Split (1)

train · 136k rows

poem title stringlengths 3 49 ⌀	poem meter stringclasses 16 values	poem verses list	poem theme stringclasses 18 values	poem url stringlengths 35 346 ⌀	poet name stringlengths 1 44	poet description stringlengths 57 3.11k ⌀	poet url stringlengths 38 58 ⌀	poet era stringclasses 14 values	poet location stringclasses 20 values	poem description list	poem language type stringclasses 1 value	text stringlengths 78 553k
null	الطويل	[ "أنا الأشقر الموعود بي في الملاحم ", " ومــن يــمــلك الدنــيــا بــغــيــر مـزاحـم", "ســتــبــلغ أرض الروم خـيـلي وتـنـتـضـى ", " بــأقــصــى بــلاد الصـيـن بـيـض صـوارمـي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/141088	المسترشد بالله العباسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2307	العصر الفاطمي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 423, "text": "\r\n\tقال الإمام الذهبي في (سير أعلام النبلاء): (وفي سنة سبع وعشرين سار المسترشد في اثنتي عشر ألف فارس، فحاصر الموصل ثمانين يوماً، فبذل له زنكي متوليها أموالاً ليرحل، فأبى، ثم إنه ارتحل، وعظمت هيبته في النفوس، وخضع زنكي، وبعث الحمل إلى المسترشد، وقدم رسول السلطان سنجر، فأكرم، ونفذ المسترشد لسنجر خلعة السلطنة ثمنت بمئة ألف دينار وعشرين ألف دينار، وعرض المسترشد جيوشه في هيئة لم يعهد مثلها من دهر طويل، فكانوا خمسة عشر ألفاً).", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 9, "text": "\r\n\t ", "truncated": false, "type": "other" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أنا الأشقر الموعود بي في الملاحم <\|vsep\|> ومن يملك الدنيا بغير مزاحم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ولا عجباً للأسد أن ظفرت بها", "كلاب الأعادي من فصيحٍ وأعجم", "فـحـربة وحشيٍ سقت حمزة الردى", " وموت عليٍ من حسام ابن ملجم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/141089	المسترشد بالله العباسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2307	العصر الفاطمي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 67, "text": "\r\n\tالبيتان من شعره لما أسره الملك مسعود بن محمد بن ملكشاه السلجوقي.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": [ { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 214, "text": "\r\n\tقال الإمام الذهبي: وبخط قاضي المارستان قال: حكي أن الوزير علي بن طراد أشار على المسترشد أن ينزل في منزل اختاره، وقال: هو أصون، قال: كف يا علي، والله لأضربن بسيفي حتى يكل ساعدي، ولألقين الشمس بوجهي حتى يشحب لوني:", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 98, "text": "\r\n\tوإذا لم يكن من الموت بد         فمن العجز أن تكون جبانا", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 4, "text": "\r\n\t.", "truncated": false, "type": "other" } ], "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 316, "text": null, "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 9, "text": "\r\n\t ", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> ولا عجباً للأسد أن ظفرت بها <\|vsep\|> كلاب الأعادي من فصيحٍ وأعجم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "أقـول لشـرخ الشـبـاب اصطبر ", "فـــولى ورد قـــضـــاء الوطـــر", "فـقـلتـ: قـنـعـت بهذا المشيب", "وإن زال غــيــمٌ فــهــذا مـطـر", "فقال المشيب: أيبقى الغبار", "عـلى جـمـرةٍ ذاب مـنها الحجر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/141087	المسترشد بالله العباسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2307	العصر الفاطمي	العراق	null	فصيح	<\|meter_11\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أقول لشرخ الشباب اصطبر <\|vsep\|> فولى ورد قضاء الوطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقلت قنعت بهذا المشيب <\|vsep\|> ون زال غيمٌ فهذا مطر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "بـأي لغـات الحـزن والشـجـو أكـتـبـ\t", "\tوكــيـف أعـزي فـيـك بـل كـيـف أنـدب", "وفـــي كـــل حـــرف غـــصـــة ومـــرارة\t", "\tوفــي كـل عـيـن دمـعـة مـنـك تـسـكـب", "وإنـك إن أبـكـيـتـنـا اليوم راحلا\t", "\tفـكـم كـانـت الدنـيـا لذكـرك تـطرب", "ومــنــيــت نـفـسـي إن نـعـيـك كـاذبـ\t", "\tجــزافــاً ولكــنّ الأمــانــيّ تــكــذب", "مـذاهـب شـتـى فـي الحـيـاة دروبـنا\t", "\tودرب المـنـايـا مـالنـا عـنه مذهب", "ولو عــتــب يــجــدي لدى فـقـد سـيّـدٍ\t", "\tلقـمـنـا عـلى سـيـف المـنـيـة نـعتب", "ولو كـان ثـأراً لاسـتـمـتـنا لأخذه\t", "\tولو تـفـتـدى يـفـديـك شـبـل وأشـيـب", "ولكــن قــضــاء الله حــل بــعــبـدهـ\t", "\tومـا عـن قـضـاء الله للعـبـد مهرب", "يـقـولون شـمـس الجـود غـاب شعاعها\t", "\tفـقـلت وهـل شـمـس المـحـامـد تـغـرب", "فـهـيـهـات يـطـوي الموت صفحة زايد\t", "\tفـصـفـحـتـه للخـلد بـالمـجـد تـكـتـب", "ســتـروي الثـريـا للنـجـوم صـفـاءهـ\t", "\tوكــيـف لأجـل الحـق يـرضـى ويـغـضـب", "فــزايــد نــهــج مــســتــقــيـم وعـزة\t", "\tوبــحــر خــضــمٌّ لا يــغــيــض ومـركـب", "وأجـيـال لا تـنـسـى سـتـرويـه قـصـة\t", "\tووبــل بــه يــخــضــرُّ للأهــل مـجـدب", "بــكـل جـهـات الكـون فـاض مـعـيـنـهـ\t", "\tفـيـنـعـاه هـذا اليـوم شـرق ومـغرب", "لقـد طـاب شـعـب أنـت عـنـوان فـخره\t", "\tوإنّ ثـــرىً قـــد ضــم قــبــرك طــيــب", "فما تشتكي الرزء الإمارات وحدها\t", "\tولكــن الإســلام يــشــكــو ويــعــربُ", "وكـل بـني الإنسان والأرض والشذى\t", "\tوزرع بـكـف الخـيـر كـم كـان يـشـرب", "أرى القـدس فـي ثوب الحداد كئيبة\t", "\tفــفـارسـهـا عـنـهـا الغـداة مـغـيّـب", "وبــغــداد ثــكــلى إن تــرجّـل زايـد\t", "\tوبــالشــام حـزن للمـشـاعـر ومـلهـب", "وبـيـروت بـل عـمّـان بـل مـصـر كلها\t", "\tوشـنـقـيـط بـل صـنـعـاء تبكي وتندب", "تـوسـطـت مـن أرض الجـزيـرة عـقـدها\t", "\tلذلك جــرح الشــرق بـالرزء بـشـخـب", "وكـابـول تـبـكـي بـل \"كسوفا\" وأهلها\t", "\tومـــئذنـــةَ شــيّــدتْ وطــفــل مــعــذب", "وحـسـبـك إن الروم عـانـوا فـراقـهـ\t", "\tفـمـا مـنـه للأغـراب والأهـل أطيب", "له الهـمـة القـعـسـاء مـا فلّ حدّها\t", "\tفــمـا وهـنـت يـومـاً وإن عـز مـطـلب", "ألم تــرَ كــيـف القـفـر ألبـس جـنـة\t", "\tوأن جـيـوش الفـقـر والجـهـل تـغـلب", "وأن ثـبـات القـلب فـي الخطب حكمة\t", "\tوكــم مـن قـلوب فـي المـصـائب قـلب", "فـمـن مثل شيخ العرب نبلاً ومحتداً\t", "\tومـن مـثـله فـي العـالمـيـن مـحـبـب", "لقــد شـب ركـنـاً للمـكـارم شـامـخـاً\t", "\tوغـادرنـا والركـن بـالمـجـد مـقـشب", "فـهـل مـن عـزاء فـيـه غـيـر خـليـفة\t", "\tوإخـوان فـي ذاك المـقـام تـأدبـوا", "غـطـاريـف شـبـوا فـي العرين وقادة\t", "\tلهـم حـسـب فـي ذروة الفـضـل يُـنـسَب", "نـقـول لهـم للأمـر أهـلا ومـرحـبـا\t", "\tفـــإنـــهـــم للأمـــر أهــل ومــرحــب", "وهـل مـن عـزاء غـيـر صـون اتحادنا\t", "\tوأمــثــال فــيــنـا للأصـالة مـضـرب", "وإنـا عـلى درب الزعـيـم مـسـيـرنـا\t", "\tعــلى دربــه ركــب الحـضـارة يـذهـب", "بـنـى وطن الإيمان واليمن والندى\t", "\tإليـه قـلوب الخـلق تـهـفـو وتـرغـب", "أمـانـة زايـد فـي الرقـاب عـظـيـمة\t", "\tومـن غـيـركـم للأهـل يـرعـى ويـرقب", "سـقـى الروح والريـحـان تربة قبره\t", "\tوجــــادله مـــزن مـــن الله صـــيـــب", "ولا حــجــب الرحــمـن عـنـه عـطـاءهـ\t", "\tفـمـا كـان عـن أهـل المـلمات يحجب", "واســكــنـه الفـردوس داراً ومـنـزلاً\t", "\tونـال مـن الرضـوان مـا فـيـه يرغب", "عــلى حــوض طــه والأحــبــة حــولهــ\t", "\tله الكـوثـر الفـيـاض بـشـرى ومشرب", "وأزكــى صـلاة والسـلام عـلى الذيـ\t", "\tمـــحـــبـــتـــه طــهــر لنــا وتــقــرب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/198811	عبد الله ولد سيدي محمد ولد بونة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8329	العصر الحديث	موريتانيا	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 62, "text": "* عن كتاب باق في القلوب 88.بعنوان ( بأي لغات الحزن أكتب) ", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> بأي لغات الحزن والشجو أكتب <\|vsep\|> وكيف أعزي فيك بل كيف أندب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي كل حرف غصة ومرارة <\|vsep\|> وفي كل عين دمعة منك تسكب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونك ن أبكيتنا اليوم راحلا <\|vsep\|> فكم كانت الدنيا لذكرك تطرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومنيت نفسي ن نعيك كاذب <\|vsep\|> جزافاً ولكنّ الأمانيّ تكذب </\|bsep\|> <\|bsep\|> مذاهب شتى في الحياة دروبنا <\|vsep\|> ودرب المنايا مالنا عنه مذهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو عتب يجدي لدى فقد سيّدٍ <\|vsep\|> لقمنا على سيف المنية نعتب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو كان ثأراً لاستمتنا لأخذه <\|vsep\|> ولو تفتدى يفديك شبل وأشيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكن قضاء الله حل بعبده <\|vsep\|> وما عن قضاء الله للعبد مهرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يقولون شمس الجود غاب شعاعها <\|vsep\|> فقلت وهل شمس المحامد تغرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهيهات يطوي الموت صفحة زايد <\|vsep\|> فصفحته للخلد بالمجد تكتب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ستروي الثريا للنجوم صفاءه <\|vsep\|> وكيف لأجل الحق يرضى ويغضب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فزايد نهج مستقيم وعزة <\|vsep\|> وبحر خضمٌّ لا يغيض ومركب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأجيال لا تنسى سترويه قصة <\|vsep\|> ووبل به يخضرُّ للأهل مجدب </\|bsep\|> <\|bsep\|> بكل جهات الكون فاض معينه <\|vsep\|> فينعاه هذا اليوم شرق ومغرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد طاب شعب أنت عنوان فخره <\|vsep\|> ونّ ثرىً قد ضم قبرك طيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما تشتكي الرزء المارات وحدها <\|vsep\|> ولكن السلام يشكو ويعربُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكل بني النسان والأرض والشذى <\|vsep\|> وزرع بكف الخير كم كان يشرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرى القدس في ثوب الحداد كئيبة <\|vsep\|> ففارسها عنها الغداة مغيّب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبغداد ثكلى ن ترجّل زايد <\|vsep\|> وبالشام حزن للمشاعر وملهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبيروت بل عمّان بل مصر كلها <\|vsep\|> وشنقيط بل صنعاء تبكي وتندب </\|bsep\|> <\|bsep\|> توسطت من أرض الجزيرة عقدها <\|vsep\|> لذلك جرح الشرق بالرزء بشخب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكابول تبكي بل كسوفا وأهلها <\|vsep\|> ومئذنةَ شيّدتْ وطفل معذب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحسبك ن الروم عانوا فراقه <\|vsep\|> فما منه للأغراب والأهل أطيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> له الهمة القعساء ما فلّ حدّها <\|vsep\|> فما وهنت يوماً ون عز مطلب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألم ترَ كيف القفر ألبس جنة <\|vsep\|> وأن جيوش الفقر والجهل تغلب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأن ثبات القلب في الخطب حكمة <\|vsep\|> وكم من قلوب في المصائب قلب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن مثل شيخ العرب نبلاً ومحتداً <\|vsep\|> ومن مثله في العالمين محبب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد شب ركناً للمكارم شامخاً <\|vsep\|> وغادرنا والركن بالمجد مقشب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهل من عزاء فيه غير خليفة <\|vsep\|> وخوان في ذاك المقام تأدبوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> غطاريف شبوا في العرين وقادة <\|vsep\|> لهم حسب في ذروة الفضل يُنسَب </\|bsep\|> <\|bsep\|> نقول لهم للأمر أهلا ومرحبا <\|vsep\|> فنهم للأمر أهل ومرحب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل من عزاء غير صون اتحادنا <\|vsep\|> وأمثال فينا للأصالة مضرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونا على درب الزعيم مسيرنا <\|vsep\|> على دربه ركب الحضارة يذهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> بنى وطن اليمان واليمن والندى <\|vsep\|> ليه قلوب الخلق تهفو وترغب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمانة زايد في الرقاب عظيمة <\|vsep\|> ومن غيركم للأهل يرعى ويرقب </\|bsep\|> <\|bsep\|> سقى الروح والريحان تربة قبره <\|vsep\|> وجادله مزن من الله صيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا حجب الرحمن عنه عطاءه <\|vsep\|> فما كان عن أهل الملمات يحجب </\|bsep\|> <\|bsep\|> واسكنه الفردوس داراً ومنزلاً <\|vsep\|> ونال من الرضوان ما فيه يرغب </\|bsep\|> <\|bsep\|> على حوض طه والأحبة حوله <\|vsep\|> له الكوثر الفياض بشرى ومشرب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "إنَّ يزيدَ خيْرُ شبَّانِ العرَبْ", "أحلَمُهمْ عند الرِّضا وفي الغضبْ", "يَبْدُر بالبَذْلِ وإنْ سَيْلٌ وَهَبْ", "تَفْديهِ نفسي ثُمَّ منْ أُمٍّ وأَبْ", "وأُسْرتي كُلُّهُمُ منَ العَطَبْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/80159	مَيْسون بنت بَحْدل	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1506	العصر الإسلامي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> نَّ يزيدَ خيْرُ شبَّانِ العرَبْ <\|vsep\|> أحلَمُهمْ عند الرِّضا وفي الغضبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَبْدُر بالبَذْلِ ونْ سَيْلٌ وَهَبْ <\|vsep\|> تَفْديهِ نفسي ثُمَّ منْ أُمٍّ وأَبْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "لَبَــيْـتٌ تـخـفِـقُ الأرواحُ فـيـه", "أحــبُّ إليَّ مــن قــصــرٍ مُــنـيـفِ", "وأصــواتُ الريــاحِ بــكــل فَــجٍّ", "أحــبُّ إلي مــن نَــقْـر الدُّفـوفِ", "وبـكْـرٍ يـتْـبَـعُ الأظْـعـانَ صَـعْبٌ", "أحـــبُّ إلى مـــن بَــغْــلِ زَفُــوفِ", "وكــلبٌ يــنــبـح الطُـرَّاق عـنّـي", "أحـــــبُّ إليَّ مـــــن قِــــطٍّ ألوفِ", "ولُبْــسُ عــبـاءةٍ وتـقَـرُّ عـيْـنـي", "أحــبُّ إليَّ مــن لِبْــسِ الشُّفــوفِ", "وأكْـلُ كُـسَـيْـرَة فـي كِـسْرِ بَيْتي", "أحــبُّ إليَّ مــن أَكْــلِ الرَّغـيـفِ", "وخَــرْقٍ مِـن بـنـي عـمـي نـحـيـفِ", "أحـــبُّ إليَّ مـــن عِــلْجٍ عــليــفِ", "خشونَةُ عِيشتي في البدْو أشهى", "إلى نـفـسي من العيشِ الظَّريفِ", "فـمـا أبْـغـي سوى وطني بديلا", "فـحـسـبـي ذاكَ مـن وطـن شـريِـف" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/80160	مَيْسون بنت بَحْدل	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1506	العصر الإسلامي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> لَبَيْتٌ تخفِقُ الأرواحُ فيه <\|vsep\|> أحبُّ ليَّ من قصرٍ مُنيفِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأصواتُ الرياحِ بكل فَجٍّ <\|vsep\|> أحبُّ لي من نَقْر الدُّفوفِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبكْرٍ يتْبَعُ الأظْعانَ صَعْبٌ <\|vsep\|> أحبُّ لى من بَغْلِ زَفُوفِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكلبٌ ينبح الطُرَّاق عنّي <\|vsep\|> أحبُّ ليَّ من قِطٍّ ألوفِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولُبْسُ عباءةٍ وتقَرُّ عيْني <\|vsep\|> أحبُّ ليَّ من لِبْسِ الشُّفوفِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأكْلُ كُسَيْرَة في كِسْرِ بَيْتي <\|vsep\|> أحبُّ ليَّ من أَكْلِ الرَّغيفِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخَرْقٍ مِن بني عمي نحيفِ <\|vsep\|> أحبُّ ليَّ من عِلْجٍ عليفِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خشونَةُ عِيشتي في البدْو أشهى <\|vsep\|> لى نفسي من العيشِ الظَّريفِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "كـتـم اسـم مـن همت غراماً به", "أحـــمـــد مــن كــشــف وإعــلان", "فــإن نـأى فـابـك عـلى فـقـده", "بالعكس من نصف اسمه الثاني", "وإن تـصـحـف عـكـس نـصـف اسـمه", "أمـــنـــت مـــن صـــد وهــجــران" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/130447	الشهاب محمود	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2853	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> كتم اسم من همت غراماً به <\|vsep\|> أحمد من كشف وعلان </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن نأى فابك على فقده <\|vsep\|> بالعكس من نصف اسمه الثاني </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "أيـهـا المـنـزل الذي كان فيه", "لتـــجـــلي شــمــوســهــم إشــراق", "والذي كـان فـيـه بـدر المسرا", "تعالى تماماً لا يعتريه محاق", "أوحـشـوني مذ فارقوني فهل أص", "بــحــت مــثـلي إليـهـم تـشـتـاق", "فابك لي مسعداً عليهم فلا يأ", "س إذا مــا تــســاعــد العـشـاق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/130443	الشهاب محمود	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2853	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> أيها المنزل الذي كان فيه <\|vsep\|> لتجلي شموسهم شراق </\|bsep\|> <\|bsep\|> والذي كان فيه بدر المسرا <\|vsep\|> تعالى تماماً لا يعتريه محاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> أوحشوني مذ فارقوني فهل أص <\|vsep\|> بحت مثلي ليهم تشتاق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أعـــلي فـــي حــب الديــار مــلام", "أم هـــل تـــذكــرهــا عــلي حــرام", "أم هــل أذم إذا ذكــرت مـنـازلاً", "فــارقــتــهــا ولهــا عــلي ذمــام", "دار الأحــبـة والهـوى وشـبـيـبـة", "ذهـــبـــت وجـــيـــران عــلي كــرام", "فـارقـتـهـا فـأرقـت من وجدي بهم", "أفــهــل لهــم أو للكــرى إلمــام", "كـانـوا حـيـاتي وابتليت بفقدهم", "فــعــليـهـم وعـلى الحـيـاة سـلام", "أشـتـاقـهـا شـوق الغـريـب مـزاره", "ســفــهــاً وإلا أيـن مـنـي الشـام", "وتـروقـنـي خـدع المنى منها وقد", "بــعــد المــدى وتــمـادت الأيـام", "وتـلذ لي سـنـة السـكرى لا رغبة", "فـي النـوم بل لتعيدها الأحلام", "وتــمـثـل الأوهـام لي أنـي بـهـا", "ثـــــاو ولذات الهـــــوى أوهــــام", "فــكــأن ربــع تـشـوقـي وخـيـالهـا", "دمـــن ألم بـــهــا فــقــال ســلام", "ليـس الغـرام بـهـا لأن نـسـيمها", "وان وثـــغـــر ريــاضــهــا بــســام", "بـل للديـار إذ الشـبـاب مـطـاوع", "فــيــهــا وأيــام الزمــان وســام", "إذ لا نخاف بها الوشاة وحولنا", "فـيـهـا العـيـون وعـندنا النمام", "الورد خــد والبــنــفــســج عــارض", "والنــور ثــغــر والقـضـيـب قـوام", "والراح ريــــق أو حـــديـــث رائق", "والنــقــل لثــم والقـيـان حـمـام", "ولقـد نـقـلت إلى الأجـل وإنـمـا", "عــصــر الصــبــا أيــامـه الأيـام", "لو عـاد لي عـصر الشباب رأيتها", "بـــعـــيـــون صـــب مــاؤهــن غــرام" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/130439	الشهاب محمود	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2853	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أعلي في حب الديار ملام <\|vsep\|> أم هل تذكرها علي حرام </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم هل أذم ذا ذكرت منازلاً <\|vsep\|> فارقتها ولها علي ذمام </\|bsep\|> <\|bsep\|> دار الأحبة والهوى وشبيبة <\|vsep\|> ذهبت وجيران علي كرام </\|bsep\|> <\|bsep\|> فارقتها فأرقت من وجدي بهم <\|vsep\|> أفهل لهم أو للكرى لمام </\|bsep\|> <\|bsep\|> كانوا حياتي وابتليت بفقدهم <\|vsep\|> فعليهم وعلى الحياة سلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> أشتاقها شوق الغريب مزاره <\|vsep\|> سفهاً ولا أين مني الشام </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتروقني خدع المنى منها وقد <\|vsep\|> بعد المدى وتمادت الأيام </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتلذ لي سنة السكرى لا رغبة <\|vsep\|> في النوم بل لتعيدها الأحلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتمثل الأوهام لي أني بها <\|vsep\|> ثاو ولذات الهوى أوهام </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكأن ربع تشوقي وخيالها <\|vsep\|> دمن ألم بها فقال سلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليس الغرام بها لأن نسيمها <\|vsep\|> وان وثغر رياضها بسام </\|bsep\|> <\|bsep\|> بل للديار ذ الشباب مطاوع <\|vsep\|> فيها وأيام الزمان وسام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذ لا نخاف بها الوشاة وحولنا <\|vsep\|> فيها العيون وعندنا النمام </\|bsep\|> <\|bsep\|> الورد خد والبنفسج عارض <\|vsep\|> والنور ثغر والقضيب قوام </\|bsep\|> <\|bsep\|> والراح ريق أو حديث رائق <\|vsep\|> والنقل لثم والقيان حمام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولقد نقلت لى الأجل ونما <\|vsep\|> عصر الصبا أيامه الأيام </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "غدرتم ولولا الغدر ما كان لي عذر", "فــجـاء عـلى قـصـدي وقـصـدتـم الأمـر", "وجــدتــم مــجـالاً للقـلى وكـذا أنـا", "فــمـا ضـاق لي يـومـاً ولا لكـم صـدر", "فـلا أشـتـكـي مـنـكـم مـلالاً لأنـكـم", "هجرتم بحمد الله إذ طاب لي الهجر", "فـإن تـدعـوا عـنـا اصـطـبـاراً فهكذا", "أتـانـا بلا دعوى كما نشتهي الصبر", "وإن تـشـكـروا حـكـم البـعاد فللنوى", "عـليـنـا إيـاد لا يـقـوم بها الشكر", "وكــنــت أظــن الصــبــر مــراً مـذاقـه", "فـمـذ ذقـتـه أيـقـنت أن الهوى المر", "فـكـونـوا كـمـا شـئتم فإنا كما نشا", "صـحـونـا جـمـيـعاً وانجلى ذلك السكر", "فــكــم تــهــت مـن قـد هـنـاك وطـلعـة", "بــغــصــن ولا غــصــن وبـدر ولا بـدر", "وإن كــان زيــد صــدكـم عـن وصـالنـا", "فـلم تـخـطـئوا شيئاً كذا صدنا عمرو", "وإن كـنـتـم أنـسيتم العهد فاسألوا", "ليــخــبــركـم هـل مـر يـومـاً له ذكـر", "تـقـضـي الهـوى مـنـا ومـنـكـم فـكلنا", "ســـواء ولكـــن مــنــكــم بــدأ الشــر", "ولا شــر فـي أمـر عـرفـنـا بـه الذي", "لنا عندكم حتى استوى السر والجهر", "فـلا مـقـلة عـبـرى بـأجـفـانـهـا قذى", "ولا كــبــد حــرى بــأثــنـائهـا جـمـر", "ولا زادنـــا حـــب جـــوى كـــل ليــلة", "ولا سـلوة الأيـام مـوعـدهـا الحـشر", "وكــنــا كــمـا شـاء الغـرام كـأنـنـا", "لفـرط امـتزاج بيننا الماء والخمر", "فـكـم ليـلة مـا شـاب إظـلامـهـا دجى", "وكـم ليـلة بـالهـجـر مـا شابها فجر", "فــأعــقــبــكــم ذاك الوفــاء مــلالة", "فـلا بـأس هـذا الغـدر شيمته الغدر", "وإنــي وإن ألفــيــت فــي ذاك راحــة", "وبـاتـت يـدي مـنـكـم وراحـتـهـا صـفر", "لمــثــن ولكــن لا يــقــابـل هـجـركـم", "سـوى الهـجـر لا عـتـب يـمض ولا هجر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/130435	الشهاب محمود	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2853	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> غدرتم ولولا الغدر ما كان لي عذر <\|vsep\|> فجاء على قصدي وقصدتم الأمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجدتم مجالاً للقلى وكذا أنا <\|vsep\|> فما ضاق لي يوماً ولا لكم صدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا أشتكي منكم ملالاً لأنكم <\|vsep\|> هجرتم بحمد الله ذ طاب لي الهجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن تدعوا عنا اصطباراً فهكذا <\|vsep\|> أتانا بلا دعوى كما نشتهي الصبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون تشكروا حكم البعاد فللنوى <\|vsep\|> علينا ياد لا يقوم بها الشكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكنت أظن الصبر مراً مذاقه <\|vsep\|> فمذ ذقته أيقنت أن الهوى المر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكونوا كما شئتم فنا كما نشا <\|vsep\|> صحونا جميعاً وانجلى ذلك السكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكم تهت من قد هناك وطلعة <\|vsep\|> بغصن ولا غصن وبدر ولا بدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون كان زيد صدكم عن وصالنا <\|vsep\|> فلم تخطئوا شيئاً كذا صدنا عمرو </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون كنتم أنسيتم العهد فاسألوا <\|vsep\|> ليخبركم هل مر يوماً له ذكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> تقضي الهوى منا ومنكم فكلنا <\|vsep\|> سواء ولكن منكم بدأ الشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا شر في أمر عرفنا به الذي <\|vsep\|> لنا عندكم حتى استوى السر والجهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا مقلة عبرى بأجفانها قذى <\|vsep\|> ولا كبد حرى بأثنائها جمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا زادنا حب جوى كل ليلة <\|vsep\|> ولا سلوة الأيام موعدها الحشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكنا كما شاء الغرام كأننا <\|vsep\|> لفرط امتزاج بيننا الماء والخمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكم ليلة ما شاب ظلامها دجى <\|vsep\|> وكم ليلة بالهجر ما شابها فجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأعقبكم ذاك الوفاء ملالة <\|vsep\|> فلا بأس هذا الغدر شيمته الغدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وني ون ألفيت في ذاك راحة <\|vsep\|> وباتت يدي منكم وراحتها صفر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المديد	[ "إن مــن تــهــواه قـد ظـعـنـا", "فــانـدب الأطـلال والدمـنـا", "واخـدع القـلب الذي صـحـبوا", "وخــداع النــافــريــن عــنــا", "واسـل عـن طـيـب الحياة فقد", "صــرت لا قــلبـاً ولا سـكـنـا", "لا تـقـل أرجـو الإيـاب فكم", "نــازح بــعــد البــعـاد دنـا", "فــهــو دهــر كــان مـلتـهـيـاً", "عــنــكــم والآن قــد فــطـنـا", "جــــيـــرة والله بـــعـــدهـــم", "لم أجــد حـسـنـاً ولا حـسـنـا", "ســلبــوا روحــي فــليــتــهــم", "عــوضــونــي عــودهــم ثــمـنـا", "ودروا أنـــي أمـــوت بـــهـــم", "فــكــسـونـي بـالضـنـا كـفـنـا", "ما على الحادي العجول بهم", "حــرج لو يــحــبــس البــدنــا", "فــــعــــســـى روح مـــعـــلقـــة", "بــهــم أن تــذكــر الوطــنــا", "قــلت للبــدر المـنـيـر وقـد", "غــاب مـن أربـى عـليـه سـنـا", "غـب أو اطـلع إن أردت فـمـا", "فـيـك لي عـن مـن فـقـدت غنى", "أنـبـأتـنـي الشـمـس عنه وعن", "بــدرهــا إذ غـاب واقـتـرنـا", "نــحــن كــنــا إخــوة شــرفــاً", "فــأصــاب الدهــر أحــســنـنـا", "وســــألت الدوح بــــعـــدهـــم", "هــل أمــالت نــســمـة غـصـنـا", "أو تـــمـــشــت فــي خــمــائله", "ذات طــوق تــبــعـث الشـجـنـا", "أو ســقــاه الطـل مـضـطـجـعـاً", "فـــلوى أعـــطـــافـــه وثــنــى", "قــال لي ذاك النـسـيـم نـأى", "مـذ تـنـاءوا والغـمـام ونـى", "وعــيــون النــور قــد رمــدت", "وغــنــاء الورق عــاد عــنــا", "فـــإذا مـــلنـــا فـــلا طــرب", "بــل لأن الورق نــحــن لنــا", "ســادتــي هــل بــعـد بـعـدكـم", "تــرجــع الأيــام تــجـمـعـنـا", "أرتــجــي واليـأس يـهـزأ بـي", "أن يــضــم الدهــر ألفــتـنـا", "وضــــــلال الحــــــب غــــــادر", "لي فـيـكـم بـعد المنون منى", "إن قــضــى صــب يــهــيـم عـلي", "فــقــد أحــبـاب نـأوا فـأنـا", "فـــســـقـــاكـــم كــل ســاريــة", "مـن دمـوعـي تـخـجـل المـزنـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/130431	الشهاب محمود	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2853	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_2\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> ن من تهواه قد ظعنا <\|vsep\|> فاندب الأطلال والدمنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واخدع القلب الذي صحبوا <\|vsep\|> وخداع النافرين عنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واسل عن طيب الحياة فقد <\|vsep\|> صرت لا قلباً ولا سكنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تقل أرجو الياب فكم <\|vsep\|> نازح بعد البعاد دنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهو دهر كان ملتهياً <\|vsep\|> عنكم والن قد فطنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جيرة والله بعدهم <\|vsep\|> لم أجد حسناً ولا حسنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سلبوا روحي فليتهم <\|vsep\|> عوضوني عودهم ثمنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودروا أني أموت بهم <\|vsep\|> فكسوني بالضنا كفنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما على الحادي العجول بهم <\|vsep\|> حرج لو يحبس البدنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعسى روح معلقة <\|vsep\|> بهم أن تذكر الوطنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قلت للبدر المنير وقد <\|vsep\|> غاب من أربى عليه سنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> غب أو اطلع ن أردت فما <\|vsep\|> فيك لي عن من فقدت غنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنبأتني الشمس عنه وعن <\|vsep\|> بدرها ذ غاب واقترنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نحن كنا خوة شرفاً <\|vsep\|> فأصاب الدهر أحسننا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسألت الدوح بعدهم <\|vsep\|> هل أمالت نسمة غصنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو تمشت في خمائله <\|vsep\|> ذات طوق تبعث الشجنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو سقاه الطل مضطجعاً <\|vsep\|> فلوى أعطافه وثنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> قال لي ذاك النسيم نأى <\|vsep\|> مذ تناءوا والغمام ونى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعيون النور قد رمدت <\|vsep\|> وغناء الورق عاد عنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذا ملنا فلا طرب <\|vsep\|> بل لأن الورق نحن لنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سادتي هل بعد بعدكم <\|vsep\|> ترجع الأيام تجمعنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرتجي واليأس يهزأ بي <\|vsep\|> أن يضم الدهر ألفتنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وضلال الحب غادر <\|vsep\|> لي فيكم بعد المنون منى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن قضى صب يهيم علي <\|vsep\|> فقد أحباب نأوا فأنا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "رأيـت فـي بستان خل لنا", "بـدر دجـى يـغـرس أشـجـار", "فقلت إن أنجب هذا الذي", "يــغـرسـه أثـمـر أقـمـارا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/130427	الشهاب محمود	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2853	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> رأيت في بستان خل لنا <\|vsep\|> بدر دجى يغرس أشجار </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "رأتـنـي وقد نال مني النحول", "وفاضت دموعي على الخد فيضا", "فـقـالت بـعـيـنـي هذا السقام", "فـقـلت صـدقـت وبـالخـصر أيضا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/130423	الشهاب محمود	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2853	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ض <\|psep\|> <\|bsep\|> رأتني وقد نال مني النحول <\|vsep\|> وفاضت دموعي على الخد فيضا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "هـل عـنـد مـن عـنـدهم برئي وأسقامي", "عـــلم بـــأن نـــواهـــم أصــل آلامــي", "وأن قــلبــي وجــفــنـي بـعـد بـعـدهـم", "ذا دائم وجــده فــيــهــم وذا دامــي", "بـانـوا فـبـان رقـادي يـوم بـيـنـهـم", "فــلســت أطــمــع مــن طــيــف بـإلمـام", "كـتـمـت شـأن الهوى يوم النوى فنما", "بـــســـره مـــن جـــفــونــي أي نــمــام", "كــانــت ليــالي بــيــضـاً فـي دنـوهـم", "فـلا تـسـل بـعـدهـم عـن حـال أيـامـي", "ضـنـيـت وجـداً بـهـم والناس تحسب بي", "ســقــمـاً فـأبـهـم حـالي عـنـد لوامـي", "وليـس أصـل ضـنـى جـسـمي النحيل سوى", "فـرط اشـتـيـاقي إلى لقيا ابن تمام", "مــولىً مـتـى أخـل مـن بـرؤ بـرؤيـتـه", "خـــلوت مـــنــه بــأشــجــان وأســقــام", "نـــأى ورؤيـــتـــه عـــنــدي أحــب إلي", "قلبي من الماء عند الحائم الظامي", "وصــد عــنــي ولم يــســأل بــجــفـوتـه", "عــن هــائم دمــعـه مـن بـعـده هـامـي", "يــا ليـت شـعـري ألم يـبـلغـه أن له", "أخـاً بـمـصـر ضـعـيـف الجـسـم مـذ عام", "مــا كــان ظــنــي هــذا فــي مــودتــه", "ولا الحـديـث كـذا عـن سـاكـن الشام", "يـا غـائبـاً داره قـلبـي ولو هـجـعـت", "عـيـنـي لأدنـتـه مـنـي رسـل أحـلامـي", "أصبحت بعد اشتطاطي في الحقيقة من", "لقـــيـــاك أخـــدع آمـــالي بــأوهــام", "هـــذا ولم يـــبـــق لي فـــي لذة أرب", "إلا اجـتـمـاعـي بـأصـحـابـي وألزامي", "وإن هــم خــلفــونــي مــفـرداً ونـأوا", "وافــيــت أســهــر أجــفــانــي لنــوام", "وأيــن نــيــل مــرامــي مــن لقـائهـم", "ضـاق الزمـان وهـيـاً سـهـمـه الرامـي", "ولت بــشــاشــة أيــامــي فــلو عـرضـت", "عــلي أعــرضــت عـنـهـا غـيـر مـسـتـام", "هـل بـعـد سـبعين لي إلا التأهب من", "أجـــل الرحـــيــل بــإســراج وإلجــام", "النـاس يـرجـون مـا قـد قـدمـوا لغـدٍ", "والخـوف مـن سـوء مـا قـدمـت قـدامـي", "ولســت أرجــو ســوى عـفـو الإله وأن", "ألقـى السـلامة في الأخرى بإسلامي", "بــلى وحــب الذي أرجــوه يــشـفـع لي", "غــداً إذا جــئتــه أســعــى بــآثـامـي", "فاذكر أخاك بظهر الغيب وادعوا له", "فــأنــت فـي نـفـسـه مـن خـيـر أقـوام", "لعــل يــجــمــعــنــا فـي دار رحـمـتـه", "مــن عــفـوه فـوق إسـرافـي وإجـرامـي", "عـليـك مـنـي سـلام الله مـا ابتسمت", "أزاهر الروض من دمع الحيا الهامي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/130419	الشهاب محمود	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2853	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> هل عند من عندهم برئي وأسقامي <\|vsep\|> علم بأن نواهم أصل لامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأن قلبي وجفني بعد بعدهم <\|vsep\|> ذا دائم وجده فيهم وذا دامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> بانوا فبان رقادي يوم بينهم <\|vsep\|> فلست أطمع من طيف بلمام </\|bsep\|> <\|bsep\|> كتمت شأن الهوى يوم النوى فنما <\|vsep\|> بسره من جفوني أي نمام </\|bsep\|> <\|bsep\|> كانت ليالي بيضاً في دنوهم <\|vsep\|> فلا تسل بعدهم عن حال أيامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضنيت وجداً بهم والناس تحسب بي <\|vsep\|> سقماً فأبهم حالي عند لوامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليس أصل ضنى جسمي النحيل سوى <\|vsep\|> فرط اشتياقي لى لقيا ابن تمام </\|bsep\|> <\|bsep\|> مولىً متى أخل من برؤ برؤيته <\|vsep\|> خلوت منه بأشجان وأسقام </\|bsep\|> <\|bsep\|> نأى ورؤيته عندي أحب لي <\|vsep\|> قلبي من الماء عند الحائم الظامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصد عني ولم يسأل بجفوته <\|vsep\|> عن هائم دمعه من بعده هامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ليت شعري ألم يبلغه أن له <\|vsep\|> أخاً بمصر ضعيف الجسم مذ عام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كان ظني هذا في مودته <\|vsep\|> ولا الحديث كذا عن ساكن الشام </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا غائباً داره قلبي ولو هجعت <\|vsep\|> عيني لأدنته مني رسل أحلامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أصبحت بعد اشتطاطي في الحقيقة من <\|vsep\|> لقياك أخدع مالي بأوهام </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا ولم يبق لي في لذة أرب <\|vsep\|> لا اجتماعي بأصحابي وألزامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون هم خلفوني مفرداً ونأوا <\|vsep\|> وافيت أسهر أجفاني لنوام </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأين نيل مرامي من لقائهم <\|vsep\|> ضاق الزمان وهياً سهمه الرامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولت بشاشة أيامي فلو عرضت <\|vsep\|> علي أعرضت عنها غير مستام </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل بعد سبعين لي لا التأهب من <\|vsep\|> أجل الرحيل بسراج ولجام </\|bsep\|> <\|bsep\|> الناس يرجون ما قد قدموا لغدٍ <\|vsep\|> والخوف من سوء ما قدمت قدامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولست أرجو سوى عفو الله وأن <\|vsep\|> ألقى السلامة في الأخرى بسلامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> بلى وحب الذي أرجوه يشفع لي <\|vsep\|> غداً ذا جئته أسعى بثامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاذكر أخاك بظهر الغيب وادعوا له <\|vsep\|> فأنت في نفسه من خير أقوام </\|bsep\|> <\|bsep\|> لعل يجمعنا في دار رحمته <\|vsep\|> من عفوه فوق سرافي وجرامي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "يا حياتي من حياتي بعدما", "بنت عنهم والنوى أقتل شي", "ليـتـهم لو عاينوني ليروا", "مـيـتاً من بعدهم في زي حي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/130448	الشهاب محمود	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2853	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> ش <\|psep\|> <\|bsep\|> يا حياتي من حياتي بعدما <\|vsep\|> بنت عنهم والنوى أقتل شي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "وبـمـهـجـتي من سل صارم لحظه", "فـحـمى رياض خدوده أن تجتني", "لو أن رقــة خــده أو لفــظــه", "أو ريقه في قلبه نلت المنى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/130444	الشهاب محمود	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2853	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> وبمهجتي من سل صارم لحظه <\|vsep\|> فحمى رياض خدوده أن تجتني </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يـا ليـلة بـات ثـغر الكأس معتنقي", "فـيـهـا فـداك سـواد القـلب والحدق", "إن كـنـت أنـشـر صـبـاً مـيـتـاً فـلقد", "أمـات فـقـدك مـا أبـقـيـت مـن رمقي", "سـمـحـت لي بـرشـاً أدري الوشـاة به", "جـبـيـنـه والشـذا مـن نـشـره العبق", "فــي روضــة كـلمـا مـاسـت مـعـاطـفـه", "فــيـهـا تـسـتـرت الأغـصـان بـالورق", "وبـات يـطـفـيـء بـالعذب المبرد من", "لمـاه مـا أضـرمـت خـداه مـن حـرقـي", "وبــت حــاوي بــدر التــم إذ بـيـدي", "طـوقـت اسـود ذاك الشـعـر فـي عنقي", "وجـاء يـسـعـى بـهـا حـمـراء قبالها", "بــوجــهــه فـبـدت شـمـسـيـن فـي أفـق", "بـكـر حـبـتـهـا ثناياه الحباب كما", "خـداه ألقـت عـليـهـا حـمـرة الشـفق", "وقـال دونـكـهـا إن شـئت مـن قـدحـي", "أو من لمى شفتي اللعساء أو حدقي", "كــل مــدام وإن شــكـكـت هـا شـفـتـي", "وهـذه الكـأس فـاخـتـر مـا تـشـاوذق", "فـيـا لهـا ليـلة قـضـيـتـهـا عـجـبـاً", "الشـمـس مـغـتـبـقـي والبـدر معتنقي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/130440	الشهاب محمود	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2853	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> يا ليلة بات ثغر الكأس معتنقي <\|vsep\|> فيها فداك سواد القلب والحدق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن كنت أنشر صباً ميتاً فلقد <\|vsep\|> أمات فقدك ما أبقيت من رمقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> سمحت لي برشاً أدري الوشاة به <\|vsep\|> جبينه والشذا من نشره العبق </\|bsep\|> <\|bsep\|> في روضة كلما ماست معاطفه <\|vsep\|> فيها تسترت الأغصان بالورق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبات يطفيء بالعذب المبرد من <\|vsep\|> لماه ما أضرمت خداه من حرقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبت حاوي بدر التم ذ بيدي <\|vsep\|> طوقت اسود ذاك الشعر في عنقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجاء يسعى بها حمراء قبالها <\|vsep\|> بوجهه فبدت شمسين في أفق </\|bsep\|> <\|bsep\|> بكر حبتها ثناياه الحباب كما <\|vsep\|> خداه ألقت عليها حمرة الشفق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقال دونكها ن شئت من قدحي <\|vsep\|> أو من لمى شفتي اللعساء أو حدقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> كل مدام ون شككت ها شفتي <\|vsep\|> وهذه الكأس فاختر ما تشاوذق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مــا ضــر مــن شـفـع الصـدود بـبـعـده", "لو عــلل الكــلف المــشــوق بــوعــده", "أو لو شــفــاه بــزورة بــعـد النـوى", "ليــرى الذي فــعـل البـعـاد بـعـبـده", "ظـــبـــي مـــن الأتـــراك خــال بــاله", "مـــن حـــال مــلآن الفــؤاد بــوجــده", "ريــان مــن مــاء الشـبـاب إذا مـشـى", "تــثــنــي الغــصـون عـلى تـثـنـي قـده", "مــا كــنـت أشـكـو مـن قـسـاوة قـلبـه", "لو أنـــــه أعـــــدتــــه رقــــة خــــده", "أبــكــي ويـضـحـكـه التـدلل عـن نـقـا", "بـــرد شـــفـــاء مـــحــبــه فــي بــرده", "وأمــيــر حــســن نـاظـري والقـلب مـن", "أعــــوانــــه أبـــداً عـــلي وجـــنـــده", "عـــلمـــاً بــأن اللحــظ مــنــه صــارم", "عـــضـــب ومـــا حـــذرا مــواقــع حــده", "لو زارنــي لفــضــضــت خــتــم رضـابـه", "مـــا بـــغــيــتــي فــي ورده أو ورده", "وأجــلت كــفــي فــي مــجــال نــطـاقـه", "فــي غــوره وكــفــفــتــهـا عـن نـجـده", "قـــالوا بـــه ســـقـــم فــقــلت لعــله", "فــي جــفــنــه أو خــصــره أو عــهــده", "يــا ســالبــي طــيـب الرقـاد وإنـمـا", "أســفــي عـلي فـقـد الخـيـال كـفـقـده", "لولا انتظار الطيف يطرق في الطرى", "مـــا راح دمـــعـــي ســـائلاً فــي رده" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/130436	الشهاب محمود	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2853	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> ما ضر من شفع الصدود ببعده <\|vsep\|> لو علل الكلف المشوق بوعده </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو لو شفاه بزورة بعد النوى <\|vsep\|> ليرى الذي فعل البعاد بعبده </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظبي من الأتراك خال باله <\|vsep\|> من حال ملن الفؤاد بوجده </\|bsep\|> <\|bsep\|> ريان من ماء الشباب ذا مشى <\|vsep\|> تثني الغصون على تثني قده </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كنت أشكو من قساوة قلبه <\|vsep\|> لو أنه أعدته رقة خده </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبكي ويضحكه التدلل عن نقا <\|vsep\|> برد شفاء محبه في برده </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأمير حسن ناظري والقلب من <\|vsep\|> أعوانه أبداً علي وجنده </\|bsep\|> <\|bsep\|> علماً بأن اللحظ منه صارم <\|vsep\|> عضب وما حذرا مواقع حده </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو زارني لفضضت ختم رضابه <\|vsep\|> ما بغيتي في ورده أو ورده </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأجلت كفي في مجال نطاقه <\|vsep\|> في غوره وكففتها عن نجده </\|bsep\|> <\|bsep\|> قالوا به سقم فقلت لعله <\|vsep\|> في جفنه أو خصره أو عهده </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا سالبي طيب الرقاد ونما <\|vsep\|> أسفي علي فقد الخيال كفقده </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يا من أضاف إلى الجمال جميلا", "لا كـنـت إن طـاوعـت فيك عذولا", "عـوضـتـنـي مـن نـار هـجـرك جـنـة", "فـسـكـنـت ظـلاً مـن رضـاك ظـليلاً", "وحـللت مـن أحـشـاي ربعاً دارساً", "فـغـدا بـقـربـك عـامـراً مـأهولا", "ومـنـنـت حـيـن مـنحتني سقماً به", "أشــبــهــت خــصـرك رقـة ونـحـولا", "وكـفـفـت لحـظـك بـالفتور تلطفاً", "كــيــلا أبــيـت بـحـده مـقـتـولا", "وسـلكـت بي في الحب أحسن مسلك", "لم يـبـق لي نـحـو السلو سبيلا", "ولرب ليــل مــثــل وجــهـك بـدره", "ودجـاه مـثـل مـديـد شـعرك طولا", "أرسلت لي فيه الخيال فكان لي", "دون الأنـيـس مـؤانـسـاً وخـليلا", "إن لم أجـد للوجـد فيك بمهجتي", "لا نـال قـلبـي مـن وصالك سولا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/130432	الشهاب محمود	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2853	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> يا من أضاف لى الجمال جميلا <\|vsep\|> لا كنت ن طاوعت فيك عذولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عوضتني من نار هجرك جنة <\|vsep\|> فسكنت ظلاً من رضاك ظليلاً </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحللت من أحشاي ربعاً دارساً <\|vsep\|> فغدا بقربك عامراً مأهولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومننت حين منحتني سقماً به <\|vsep\|> أشبهت خصرك رقة ونحولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكففت لحظك بالفتور تلطفاً <\|vsep\|> كيلا أبيت بحده مقتولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسلكت بي في الحب أحسن مسلك <\|vsep\|> لم يبق لي نحو السلو سبيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولرب ليل مثل وجهك بدره <\|vsep\|> ودجاه مثل مديد شعرك طولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرسلت لي فيه الخيال فكان لي <\|vsep\|> دون الأنيس مؤانساً وخليلا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "ورأيـتـه في الماء يسبح مرة", "والشـعـر قد رفت عليه ظلاله", "فـظـننت أن البدر قابل وجهه", "وجه الغدير فلاح فيه خياله" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/130428	الشهاب محمود	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2853	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ورأيته في الماء يسبح مرة <\|vsep\|> والشعر قد رفت عليه ظلاله </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "رق العـذول لمـا ألقى بكم ورثي", "لمـا رأى صـدكـم عـن صـبـكم عبثا", "نـكـثـتـم حـبـل ودري بـعـد قـوتـه", "وطـالمـا قـلتـم لا كان من نكثا", "أيـن الوفـاء الذي كنا نظن وما", "هذا الجفاء الذي من بعده حدثا", "فــاه نــفــثــة مـصـدور بـهـجـركـم", "ومـن يـذق هـجـر من يشتاقه نفثا", "رجــوت يــوم نــواه لو تـلبـث لي", "لأشـتـكي بعض ما ألقى فما لبثا", "وكـم شـكوت الذي ألقاه منه فما", "أوى لذلي ولا ألوي ولا اكترثا", "وكــم حــلفـت بـأنـي لا أعـاتـبـه", "ولسـت أول صـب فـي الهـوى حـنـثا", "ويـح المـحـب مـتـى صـدت حـبـائبه", "يوماً قضى وإذا ما واصلوا بعثا", "قـضـى فناحت عليه الورق من حزن", "فـسـجعها بين أثناء النشيد رثا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/130424	الشهاب محمود	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2853	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ث <\|psep\|> <\|bsep\|> رق العذول لما ألقى بكم ورثي <\|vsep\|> لما رأى صدكم عن صبكم عبثا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نكثتم حبل ودري بعد قوته <\|vsep\|> وطالما قلتم لا كان من نكثا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أين الوفاء الذي كنا نظن وما <\|vsep\|> هذا الجفاء الذي من بعده حدثا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاه نفثة مصدور بهجركم <\|vsep\|> ومن يذق هجر من يشتاقه نفثا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رجوت يوم نواه لو تلبث لي <\|vsep\|> لأشتكي بعض ما ألقى فما لبثا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم شكوت الذي ألقاه منه فما <\|vsep\|> أوى لذلي ولا ألوي ولا اكترثا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم حلفت بأني لا أعاتبه <\|vsep\|> ولست أول صب في الهوى حنثا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويح المحب متى صدت حبائبه <\|vsep\|> يوماً قضى وذا ما واصلوا بعثا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "يا سراجاً لما سمت باسمه الشم", "س غدا البدر دونها في انحطاط", "أنــت بــحــر نــداك مـوج وألفـا", "ظــك در وصــنــع يــمـنـاك شـاطـي", "لا تـلمـنـي إذا نـظـمـت مـعـاني", "ك فـمـن در فـيـك كـان التـقاطي", "أنـت ألغـزت فـي اسـم ذات رقاع", "لم تـجـاهـد وكـم غـدت فـي رباط", "خـمـسـاهـا عـشـر وللعـشـر فـيـها", "خـــطـــوات بــراحــة وانــبــســاط", "حـازهـا تـابـع المجلي فحاز ال", "سـبـق مـن دونـه بـغـيـر اشـتراط", "مـذ عـلاهـا فـي أول الصف أضحى", "كــسـليـمـان فـوق مـتـن البـسـاط" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/130420	الشهاب محمود	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2853	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ط <\|psep\|> <\|bsep\|> يا سراجاً لما سمت باسمه الشم <\|vsep\|> س غدا البدر دونها في انحطاط </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت بحر نداك موج وألفا <\|vsep\|> ظك در وصنع يمناك شاطي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تلمني ذا نظمت معاني <\|vsep\|> ك فمن در فيك كان التقاطي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت ألغزت في اسم ذات رقاع <\|vsep\|> لم تجاهد وكم غدت في رباط </\|bsep\|> <\|bsep\|> خمساها عشر وللعشر فيها <\|vsep\|> خطوات براحة وانبساط </\|bsep\|> <\|bsep\|> حازها تابع المجلي فحاز ال <\|vsep\|> سبق من دونه بغير اشتراط </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المجتث	[ "قـبـلت رجل حبيبي", "فازور واحمر خدا", "وقـال تـثلم رجلي", "لقـد تـنازلت جدا", "فقلت لم آت ذنباً", "ولا تـعـديـت حـدا", "رجل سعت بك نحوي", "حـقـوقها لا تؤدي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/130445	الشهاب محمود	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2853	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_8\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> قبلت رجل حبيبي <\|vsep\|> فازور واحمر خدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقال تثلم رجلي <\|vsep\|> لقد تنازلت جدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقلت لم ت ذنباً <\|vsep\|> ولا تعديت حدا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ألم يــكــفــنــي شــوق إليـه وأدمـع", "عـليـه إذا مـا جـادت الغيث أمسكا", "وأنــي مــذ فــارقـت لا ذقـت بـعـده", "مـحـياه لم أصحب حميماً سوى البكا", "إلى أن شـكـا حـالاً غـدوت لحـمـلها", "أكـابـد مـن هـمـي بـه فـوق مـا شكا", "وحـرك أشـجـانـي عـلى أن فـي الحشا", "لهـا بـاعـثـاً مـن نـفـسـهـا ومـحركا", "فـيـا نـازحـاً أودى بقلبي ولم يزل", "بــإخــلاصــه فــي حــبــه مــتـمـسـكـا", "وحـقـك لو عـايـنـت مـا فـي جـوانحي", "لسـاءك أو مـا فـي ضـمـيـري لسـركـا", "جـوى لو غـدا فـي حـصن صهيون بعضه", "تــزلزل أو أخــنـي عـليـه تـدكـدكـا", "وتــوحـيـد وجـد لو تـقـسـم لم تـجـد", "عـلى الأرض فـي دين المودة مشركا", "فـصـبـراً عـلى أنـي وقـد غـبـت رمته", "فـلم ألق نـحـو الصـبر بعدك مسلكا", "فـهـل هـو إلا البـرق أومـض مـوهناً", "لديـك ليـحـكـي نـار وجـدي فما حكى", "أو القطر يهمي وهو مذ شطت النوى", "رأى عـبـرتـي تـجـري فـمـثـلهـا لكـا", "أو الشمس أخفت وجهها عنك كي ترى", "وقـد غـبت عني وحشة الأفق بعد كا", "عـسـاك تـرى الرأي المـوفـق بـعدها", "فــإن الذي أغـراك مـن قـبـل غـركـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/130441	الشهاب محمود	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2853	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ألم يكفني شوق ليه وأدمع <\|vsep\|> عليه ذا ما جادت الغيث أمسكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأني مذ فارقت لا ذقت بعده <\|vsep\|> محياه لم أصحب حميماً سوى البكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى أن شكا حالاً غدوت لحملها <\|vsep\|> أكابد من همي به فوق ما شكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحرك أشجاني على أن في الحشا <\|vsep\|> لها باعثاً من نفسها ومحركا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا نازحاً أودى بقلبي ولم يزل <\|vsep\|> بخلاصه في حبه متمسكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحقك لو عاينت ما في جوانحي <\|vsep\|> لساءك أو ما في ضميري لسركا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جوى لو غدا في حصن صهيون بعضه <\|vsep\|> تزلزل أو أخني عليه تدكدكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتوحيد وجد لو تقسم لم تجد <\|vsep\|> على الأرض في دين المودة مشركا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فصبراً على أني وقد غبت رمته <\|vsep\|> فلم ألق نحو الصبر بعدك مسلكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهل هو لا البرق أومض موهناً <\|vsep\|> لديك ليحكي نار وجدي فما حكى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو القطر يهمي وهو مذ شطت النوى <\|vsep\|> رأى عبرتي تجري فمثلها لكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو الشمس أخفت وجهها عنك كي ترى <\|vsep\|> وقد غبت عني وحشة الأفق بعد كا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "أيـــا رشـــأ بـــت مـــن حـــبـــه", "فــقــيـد الكـرى قـلق المـضـجـع", "ومــن أصــبــحـت نـار وجـدي بـه", "تــؤجـجـهـا فـي الحـشـا أدمـعـي", "ومـن إن تـدم مـقـلتـي لحـظـهـا", "إلى وجـــهـــه تــدم أو تــدمــع", "ومـن غـيـر ذكـراه لم يـحـل في", "لســانــي ولا حـل فـي مـسـمـعـي", "ومــن حـاز قـلبـي طـوعـاً لديـه", "مــتــى يــدعــه لحــظــه يــتـبـع", "دمـي لك فـارفع شبا السيف من", "لحــاظــك عــن مــهـجـتـي أو ضـع", "وحــكــم حــيـاتـي فـي راحـتـيـك", "فــخـذهـا إن اخـتـرتـهـا أو دع", "فصن ذا المحيا الذي في سناه", "دليـــل عـــلى قــدرة المــبــدع", "فــمــا ربـة الخـدر إن أسـفـرت", "بــأحــوج مــنــك إلى البــرقــع", "ولاح يــعــنــفـنـي فـي الغـرام", "وهـل يـسـمـع اللوم من لا يعي", "وأنــكــر مــا يـدعـي مـن هـواه", "وســقــمــي يــثــبــت مــا يـدعـي", "رآك فــســاعـدنـي فـي الحـنـيـن", "وأضـحـى عـلى مـن لحـانـي مـعـي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/130437	الشهاب محمود	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2853	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> أيا رشأ بت من حبه <\|vsep\|> فقيد الكرى قلق المضجع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن أصبحت نار وجدي به <\|vsep\|> تؤججها في الحشا أدمعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن ن تدم مقلتي لحظها <\|vsep\|> لى وجهه تدم أو تدمع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن غير ذكراه لم يحل في <\|vsep\|> لساني ولا حل في مسمعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن حاز قلبي طوعاً لديه <\|vsep\|> متى يدعه لحظه يتبع </\|bsep\|> <\|bsep\|> دمي لك فارفع شبا السيف من <\|vsep\|> لحاظك عن مهجتي أو ضع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحكم حياتي في راحتيك <\|vsep\|> فخذها ن اخترتها أو دع </\|bsep\|> <\|bsep\|> فصن ذا المحيا الذي في سناه <\|vsep\|> دليل على قدرة المبدع </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما ربة الخدر ن أسفرت <\|vsep\|> بأحوج منك لى البرقع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولاح يعنفني في الغرام <\|vsep\|> وهل يسمع اللوم من لا يعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنكر ما يدعي من هواه <\|vsep\|> وسقمي يثبت ما يدعي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تـقـضـي زمـانـي فـي انـتـظـار وصـاله", "ومــات اصــطــبـاري والغـرام بـحـاله", "قـضـيـب نـقـا قـد كنت أرجو انعطافه", "فــرحــت لحــيــنـي آيـسـاً مـن خـيـاله", "أعـــرض مـــن وجـــد بـــعـــســـال قــده", "ومــعــســول فــيــه بـالعـذيـب وضـاله", "أليـــس مـــن التــبــريــج أن مــزاره", "قــريــب ونــيــل الشـهـب دون مـنـاله", "لئن عــمــه بــالحــســن يــاقـوت خـده", "فــقــد خــصــه بـالصـون عـنـبـر خـاله", "إذا ما شكوت الوجد قال أخو الهوى", "صــبــابــتـه تـغـنـيـه عـن شـرح حـاله", "وإن رمــت وصــلاً قــال لي أنـت مـدع", "فــأعــرض عــنــه خــيــفــة مـن جـداله", "ومـــا ذاك عـــيــاً غــيــر أن دليــله", "عـــلي عـــليـــه شـــاهـــد مـــن دلاله" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/130433	الشهاب محمود	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2853	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> تقضي زماني في انتظار وصاله <\|vsep\|> ومات اصطباري والغرام بحاله </\|bsep\|> <\|bsep\|> قضيب نقا قد كنت أرجو انعطافه <\|vsep\|> فرحت لحيني يساً من خياله </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعرض من وجد بعسال قده <\|vsep\|> ومعسول فيه بالعذيب وضاله </\|bsep\|> <\|bsep\|> أليس من التبريج أن مزاره <\|vsep\|> قريب ونيل الشهب دون مناله </\|bsep\|> <\|bsep\|> لئن عمه بالحسن ياقوت خده <\|vsep\|> فقد خصه بالصون عنبر خاله </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا ما شكوت الوجد قال أخو الهوى <\|vsep\|> صبابته تغنيه عن شرح حاله </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون رمت وصلاً قال لي أنت مدع <\|vsep\|> فأعرض عنه خيفة من جداله </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "هــل البـدر إلا مـا حـواه لثـامـهـا", "أو الصـبـح إلا مـا جـلاه ابتسامها", "أو النـار إلا مـا بـدا فـوق خـدهـا", "سـنـاهـا وفـي قـلب المـحـب ضـرامـهـا", "أقــامــت بـقـلبـي إذ أقـام بـحـبـهـا", "فــدارتــهــا قـلبـي وداري خـيـامـهـا", "مـهـاة نـقـاً لو يـسـتـطـاع اقتناصها", "وكـعـبـة حـسـن لو يـطـاق اسـتـلامـها", "إذا مـا نـضـت عـنها اللثام وأسفرت", "تـقـشـع مـن شـمـس النـهـار غـمـامـهـا", "نــهــايــة حــظــي أن أقــبـل تـربـهـا", "وأيــســر حــظ للثــام التــثــامــهــا", "تـريـك مـحـيـا الشـمس في ليل شعرها", "عــلى قــيـد رمـح وجـهـهـا وقـوامـهـا", "وتـزهـى عـلى البـدر المـنـير فإنها", "مدى الدهر لا يخشى السرار تمامها", "تـغـنـي عـلى أعـطـافـهـا ورق حـليـها", "إذا نـاح فـي هـيـف الغـصـون حمامها", "تـردد بـيـن الخـمـر والسـحـر لحـظها", "وحــازهــا والدر أيــضــاً كــلامــهــا", "كــلانــا نـشـاوي غـيـر أن جـفـونـهـا", "مــدام المــعــنـى والدلال مـدامـهـا", "وليـــلة زارت والثـــريــا كــأنــهــا", "نـظـامـاً وحـسـنـاً عـقـدها وابتسامها", "وحــيــت فــأحـيـت مـا أمـات صـدودهـا", "وردت فـــرد الروح فـــي ســـلامـــهــا", "وقـالت بـعيني ذا السقام الذي أرى", "فــقــلت وهــل بــلواي إلا سـقـامـهـا", "فـأبـدت ثـنـايـاهـا فـقـل فـي خـميلة", "بـدا نـورا وانـشـق عـنـهـا كـمـامـها", "وأبــعــدت لا بــل ســمـط در تـصـونـه", "بــأصــداف يـاقـوت لمـاهـا خـتـامـهـا", "وقـالت ومـا للعـيـن عـهـد بـطـيـفـها", "ولا النــوم مـذ صـدت وعـز مـرامـهـا", "لقـد أتـعـبـت عيني جفونك في الدجى", "فـقـلت سـلي جـفـنـيـك أيـن مـنـامـهـا", "ومــا عــلمــت أن الرقـاد وقـد جـفـت", "كـمـثـل حـيـاتـي فـي يـديـهـا زمامها", "وكـم ليـلة سـامـرت فـيـهـا نـجـومـها", "كـــأنـــي راع ضــل عــنــه ســوامــهــا", "كــــأن الثــــريـــا والهـــلال ودارة", "حـوتـه وقـد زان الثـريـا التـئامها", "حــبــاب طــفــا مــن حـول رفـرف فـضـة", "بــكــف فــتـاة طـاف بـالراح جـامـهـا", "كــأن نــجــومــاً فــي المــجــرة خــرد", "ســواق رمــاهــا فـي غـديـر زحـامـهـا", "كــأن ريــاضــاً قــد تــسـلسـل مـاؤهـا", "فــشــقــت أقـاحـيـهـا وشـاق خـزامـهـا", "كــأن ســنـا الجـوزاء إكـليـل جـوهـر", "أضــاءت لآليــه فــراق انــتـظـامـهـا", "كـأن لدى النـسـريـن فـي الجـو غلمة", "رمــاة رمــى ذا دون هــذا سـهـامـهـا", "كـــأن ســـهـــيـــلاً والنــجــوم وراءه", "صــفــوف صـلاة قـام فـيـهـا إمـامـهـا", "كــأن الدجــى هــيـجـاء جـرت نـجـومـه", "أسـنـتـهـا والبـرق فـيـهـا حـسـامـهـا", "كـــأن الرجـــوم الهــاديــات فــوارس", "تــسـاقـط مـا بـيـن الأسـنـة هـامـهـا", "كــأن ســنــا المــريــخ شـعـلة قـابـس", "تــلوح عــلى بــعــدويـخـفـى ضـرامـهـا", "كــأن الســهــا صـب سـهـا نـحـو إلفـه", "يـراعـي الليـالي جـفـنـه لا ينامها", "كــأن خــفــوق القــلب قــلب مــتــيــم", "رأى بـلدة الأحـبـاب أقـوى مـقـامها", "كــأن ثـريـا أفـقـه فـي انـبـسـاطـهـا", "يـمـيـن كـريـم لا يـخـاف انـضـمـامها", "كـأن بـفـتـح الديـن فـي جوده اقتدت", "فـروى الروابـي والأكـام انـركامها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/130429	الشهاب محمود	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2853	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> هل البدر لا ما حواه لثامها <\|vsep\|> أو الصبح لا ما جلاه ابتسامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو النار لا ما بدا فوق خدها <\|vsep\|> سناها وفي قلب المحب ضرامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقامت بقلبي ذ أقام بحبها <\|vsep\|> فدارتها قلبي وداري خيامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> مهاة نقاً لو يستطاع اقتناصها <\|vsep\|> وكعبة حسن لو يطاق استلامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا ما نضت عنها اللثام وأسفرت <\|vsep\|> تقشع من شمس النهار غمامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> نهاية حظي أن أقبل تربها <\|vsep\|> وأيسر حظ للثام التثامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> تريك محيا الشمس في ليل شعرها <\|vsep\|> على قيد رمح وجهها وقوامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتزهى على البدر المنير فنها <\|vsep\|> مدى الدهر لا يخشى السرار تمامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> تغني على أعطافها ورق حليها <\|vsep\|> ذا ناح في هيف الغصون حمامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> تردد بين الخمر والسحر لحظها <\|vsep\|> وحازها والدر أيضاً كلامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلانا نشاوي غير أن جفونها <\|vsep\|> مدام المعنى والدلال مدامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليلة زارت والثريا كأنها <\|vsep\|> نظاماً وحسناً عقدها وابتسامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحيت فأحيت ما أمات صدودها <\|vsep\|> وردت فرد الروح في سلامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقالت بعيني ذا السقام الذي أرى <\|vsep\|> فقلت وهل بلواي لا سقامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأبدت ثناياها فقل في خميلة <\|vsep\|> بدا نورا وانشق عنها كمامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأبعدت لا بل سمط در تصونه <\|vsep\|> بأصداف ياقوت لماها ختامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقالت وما للعين عهد بطيفها <\|vsep\|> ولا النوم مذ صدت وعز مرامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد أتعبت عيني جفونك في الدجى <\|vsep\|> فقلت سلي جفنيك أين منامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما علمت أن الرقاد وقد جفت <\|vsep\|> كمثل حياتي في يديها زمامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم ليلة سامرت فيها نجومها <\|vsep\|> كأني راع ضل عنه سوامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأن الثريا والهلال ودارة <\|vsep\|> حوته وقد زان الثريا التئامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> حباب طفا من حول رفرف فضة <\|vsep\|> بكف فتاة طاف بالراح جامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأن نجوماً في المجرة خرد <\|vsep\|> سواق رماها في غدير زحامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأن رياضاً قد تسلسل ماؤها <\|vsep\|> فشقت أقاحيها وشاق خزامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأن سنا الجوزاء كليل جوهر <\|vsep\|> أضاءت لليه فراق انتظامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأن لدى النسرين في الجو غلمة <\|vsep\|> رماة رمى ذا دون هذا سهامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأن سهيلاً والنجوم وراءه <\|vsep\|> صفوف صلاة قام فيها مامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأن الدجى هيجاء جرت نجومه <\|vsep\|> أسنتها والبرق فيها حسامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأن الرجوم الهاديات فوارس <\|vsep\|> تساقط ما بين الأسنة هامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأن سنا المريخ شعلة قابس <\|vsep\|> تلوح على بعدويخفى ضرامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأن السها صب سها نحو لفه <\|vsep\|> يراعي الليالي جفنه لا ينامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأن خفوق القلب قلب متيم <\|vsep\|> رأى بلدة الأحباب أقوى مقامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأن ثريا أفقه في انبساطها <\|vsep\|> يمين كريم لا يخاف انضمامها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أفـدي الذي بـالأمس ودعني", "فـقـضى اصطباري بعده نحبا", "وسـرت بـه في البحر جارية", "سوداء يسبق سيرها الشهبا", "لوأن حـكـم البحر طوع يدي", "لأخـذت كـل سـفـيـنـة غـصـبا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/130425	الشهاب محمود	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2853	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> أفدي الذي بالأمس ودعني <\|vsep\|> فقضى اصطباري بعده نحبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسرت به في البحر جارية <\|vsep\|> سوداء يسبق سيرها الشهبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أسروا إلى ليلى سراهم فما انجلى", "وبـات كـطـرفـي نـجـمـه وهـو حـيـران", "كـلانـا غـريـق في المدامع والدجى", "كـأن دمـوع العـيـن والليـل طـوفان" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/130421	الشهاب محمود	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2853	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> أسروا لى ليلى سراهم فما انجلى <\|vsep\|> وبات كطرفي نجمه وهو حيران </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "عـشـقـت حـراثاً مليحاً غدا", "في يده المساس ما أجمله", "كـأنـه الزهـرة قـدامه ال", "ثور يراعي مطلع السنبله" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/130446	الشهاب محمود	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2853	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> عشقت حراثاً مليحاً غدا <\|vsep\|> في يده المساس ما أجمله </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "ســيــدي قـربـك عـنـدي", "مـنـتـهـى سولي وقصدي", "أنـت أحـلى في فؤادي", "مــن دنــو بـعـد بـعـد", "فــلم اخـتـرت فـراقـي", "وأنــا الليـلة وحـدي", "كن جوابي تغنم الوا", "فـر مـن شـكـري وحمدي", "وتــكــن أكــرم مــولى", "قـد تـمـشـي نـحـو عبد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/130442	الشهاب محمود	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2853	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> سيدي قربك عندي <\|vsep\|> منتهى سولي وقصدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت أحلى في فؤادي <\|vsep\|> من دنو بعد بعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلم اخترت فراقي <\|vsep\|> وأنا الليلة وحدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> كن جوابي تغنم الوا <\|vsep\|> فر من شكري وحمدي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "خـليـلي هـذا البـرق أسـيـافـه تـنـضـي", "فـهـيـا عـسـى حـتـف الظـلام بـه يـقضى", "فــليــس لنــا بــالصـبـح عـهـد لأنـنـا", "عـهـدنـاه مـن قـبـل التـفـرق مـبـيـضـاً", "ولا بــالكــرى عـلم وهـل كـان لامـرئ", "نـأى عـنه من يهواه أن يعرف الغمضا", "هــم هــجــروا بــرد الظــلال وإنــمــا", "حـشـاي وحـاشـاهـم أقـامت على الرمضا", "مـضـوا فاسترد الدهر أنسي الذي مضى", "كــأن له عــنــدي بــقــربــهــم قــرضــا", "وبـانـوا فـآلى البـان لا بان بعدهم", "ولا عـانـقـت أغـصـانـه بـعـضـهـا بعضا", "عـريـب سـبـوا نـومـي ولم تـدر مـقلتي", "كـمـا سـلبـوا قلبي ولم تشعر الأعضا", "وطــلقــت نــومــي والجــفــون حــوامــل", "فمن أجل ذا في الخد أبقت لها فرضا", "فــليــتــهــم عــادوا وقــلبــي فـداهـم", "وأرضـي بـأن تـضـحـي خـدودي لهم أرضا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/130438	الشهاب محمود	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2853	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ض <\|psep\|> <\|bsep\|> خليلي هذا البرق أسيافه تنضي <\|vsep\|> فهيا عسى حتف الظلام به يقضى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فليس لنا بالصبح عهد لأننا <\|vsep\|> عهدناه من قبل التفرق مبيضاً </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا بالكرى علم وهل كان لامرئ <\|vsep\|> نأى عنه من يهواه أن يعرف الغمضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هم هجروا برد الظلال ونما <\|vsep\|> حشاي وحاشاهم أقامت على الرمضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مضوا فاسترد الدهر أنسي الذي مضى <\|vsep\|> كأن له عندي بقربهم قرضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبانوا فلى البان لا بان بعدهم <\|vsep\|> ولا عانقت أغصانه بعضها بعضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عريب سبوا نومي ولم تدر مقلتي <\|vsep\|> كما سلبوا قلبي ولم تشعر الأعضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطلقت نومي والجفون حوامل <\|vsep\|> فمن أجل ذا في الخد أبقت لها فرضا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "نـم بـأسـرار الحـمـى نـسيمه", "فـذاع مـن سر الهوى مكتومه", "روى حـديـثـاً عـن أهيل رامة", "جـدد مـا أبلى الهوى قديمه", "إلى كـــئيـــب دنــف عــذابــه", "فـي حـب جيران النقا نعيمه", "روم أن يعطف من ذاك الحمى", "عـليـه من بعد الصدود ريمه", "يــا صــنــاً مـقـلتـه صـاد له", "والحـاجـب النـون وفـوه ميه", "طـوبـى لمن في راحتيك راحه", "وأنـت يـا كـل المـنـى نـديه", "إن تاه في معوج صدغيك فقد", "هـداه مـن فـرقـك مـسـتـقـيمه", "آنــس قــلبـي نـار طـور خـده", "فـهـو كما شاء الهوى كليمه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/130434	الشهاب محمود	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2853	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> نم بأسرار الحمى نسيمه <\|vsep\|> فذاع من سر الهوى مكتومه </\|bsep\|> <\|bsep\|> روى حديثاً عن أهيل رامة <\|vsep\|> جدد ما أبلى الهوى قديمه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى كئيب دنف عذابه <\|vsep\|> في حب جيران النقا نعيمه </\|bsep\|> <\|bsep\|> روم أن يعطف من ذاك الحمى <\|vsep\|> عليه من بعد الصدود ريمه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا صناً مقلته صاد له <\|vsep\|> والحاجب النون وفوه ميه </\|bsep\|> <\|bsep\|> طوبى لمن في راحتيك راحه <\|vsep\|> وأنت يا كل المنى نديه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن تاه في معوج صدغيك فقد <\|vsep\|> هداه من فرقك مستقيمه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "والطـل فـي أعـيـن النـوار تـحسبه", "دمـعـاً تـحـيـر لم يـرقـأ ولم يـكف", "كـلؤلؤ ظـل عـطـف الغـصـن مـتـشـحـاً", "بــعــقــده وتــبـدي مـنـه فـي شـنـف", "يـضـم مـن سـنـدس الأوراق فـي صور", "خـضـر ويـجـني من الأزهار في صدف", "والشمس في طفل الأمساء تنظر من", "طرف غدا وهو من خوف الفراق خفي", "كـعـاشـق سـار عـن أحـبـابـه وهـفـا", "بــه الهـوى فـتـراءاهـم عـلى شـرف" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/130430	الشهاب محمود	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2853	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> والطل في أعين النوار تحسبه <\|vsep\|> دمعاً تحير لم يرقأ ولم يكف </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلؤلؤ ظل عطف الغصن متشحاً <\|vsep\|> بعقده وتبدي منه في شنف </\|bsep\|> <\|bsep\|> يضم من سندس الأوراق في صور <\|vsep\|> خضر ويجني من الأزهار في صدف </\|bsep\|> <\|bsep\|> والشمس في طفل الأمساء تنظر من <\|vsep\|> طرف غدا وهو من خوف الفراق خفي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "قـل لي عـن الحمام كيف دخلتها", "يـا صـاحـبـي لتـسـر خـلاً مـشفقا", "أدخـلتـهـا وأولئك الأقـوام قد", "شدوا المآزر فوق كثبان النقا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/130426	الشهاب محمود	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2853	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> قل لي عن الحمام كيف دخلتها <\|vsep\|> يا صاحبي لتسر خلاً مشفقا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تـثـنـى وأغـصان الأراك نواضر", "ونـحـت وأسـراب مـن الطير عكف", "فعلم بانات اللوى كيف تنثني", "وعلمت ورقاء الحمى كيف تهتف" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/130422	الشهاب محمود	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2853	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> تثنى وأغصان الأراك نواضر <\|vsep\|> ونحت وأسراب من الطير عكف </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "يـا خـليـلي قـفـا حـول حـمـاها", "وانشداها عن فؤادي واسألاها", "وســلا ألحــاظــهــا عـن صـحـتـي", "إنـهـا قـد مـنـحـت جسمي ضناها", "وانـشـرا مـا لفـه داعي الهوى", "بـفـؤادي مـن غـرام واخـبـراها", "واذكـرا حـالي لهـا يـا جيرتي", "فـعـسـاهـا تـرحـم الصـب عـساها", "واسـألا عـن مـهـجـة قـد رمـيـت", "سـهـم شوق ليت أدري من رماها", "لو درت سـلمـى بـمـا قـاسـيـتـه", "مــن غــرام وســقــام لكــفـاهـا", "لا ابــيــت الليــل إلا دنـفـاً", "مـانـع الحـب جـفوني عن كراها", "وبــقــلبــي حــرق لو بــعــضـهـا", "بـالجـبـال الشـم لاندك رباها", "مـا عـلى سـلمـى إذا مـا سـمحت", "بـاللقـا بعد التجافي لفتاها", "تــركــتــنـي مـسـتـهـامـاً قـلقـاً", "من هموم في الحشا طال مداها", "لم تــزل تــهــوى صـدودي وأنـا", "لسـت أهـوى والهوى إلا هواها", "وبـــروحـــي غـــادة كـــاعـــبـــة", "يستعير البدر نوراً من سناها", "خـــدهـــا ورد لمــاهــا قــرقــف", "خـالهـا العنبر والمسك شذاها", "خـلقـت مـن جـوهـر الحـسـن فـيا", "جـل مـن من جوهر الحسن براها", "جــاد طــرفـي بـدمـوع كـالحـيـا", "تـتـهـامـى حـيـن جـادت بـجفاها", "يــا خـليـلي قـفـا واسـتـنـقـذا", "قــلب صــب شــفــه طــول نـواهـا", "وإذا تـــأبـــى بــأن تــنــقــذه", "مـن هـواهـا فـانـقـذاه برضاها", "لو رأت مـا قـد غدا في مهجتي", "ظـبـيـة الجـزع لجـادت بـلقاها", "جـرعـتني في الهوى كأس الردى", "وأنـا مـا شـاقـنـي شـيء سواها", "نــقـل الواشـي إليـهـا سـلوتـي", "وفـؤادي طـول عـمـري ما سلاها", "أمـرضـت جـسـمـي مـن طول الجفا", "وشــقــاه ليـس إلا فـي لمـاهـا", "كـلمـا حـاولت تـخـفـيـف الأسـى", "زادنـي مـن لوعة الشوق جفاها", "مــن عــذيــري مـن هـواهـا إنـه", "هـد مـن اعـضـاي يا سعد قواها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/111112	محمد بن فضل الله	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2310	العصر الحديث	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> يا خليلي قفا حول حماها <\|vsep\|> وانشداها عن فؤادي واسألاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسلا ألحاظها عن صحتي <\|vsep\|> نها قد منحت جسمي ضناها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانشرا ما لفه داعي الهوى <\|vsep\|> بفؤادي من غرام واخبراها </\|bsep\|> <\|bsep\|> واذكرا حالي لها يا جيرتي <\|vsep\|> فعساها ترحم الصب عساها </\|bsep\|> <\|bsep\|> واسألا عن مهجة قد رميت <\|vsep\|> سهم شوق ليت أدري من رماها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو درت سلمى بما قاسيته <\|vsep\|> من غرام وسقام لكفاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا ابيت الليل لا دنفاً <\|vsep\|> مانع الحب جفوني عن كراها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبقلبي حرق لو بعضها <\|vsep\|> بالجبال الشم لاندك رباها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما على سلمى ذا ما سمحت <\|vsep\|> باللقا بعد التجافي لفتاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> تركتني مستهاماً قلقاً <\|vsep\|> من هموم في الحشا طال مداها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم تزل تهوى صدودي وأنا <\|vsep\|> لست أهوى والهوى لا هواها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبروحي غادة كاعبة <\|vsep\|> يستعير البدر نوراً من سناها </\|bsep\|> <\|bsep\|> خدها ورد لماها قرقف <\|vsep\|> خالها العنبر والمسك شذاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> خلقت من جوهر الحسن فيا <\|vsep\|> جل من من جوهر الحسن براها </\|bsep\|> <\|bsep\|> جاد طرفي بدموع كالحيا <\|vsep\|> تتهامى حين جادت بجفاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا خليلي قفا واستنقذا <\|vsep\|> قلب صب شفه طول نواها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا تأبى بأن تنقذه <\|vsep\|> من هواها فانقذاه برضاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو رأت ما قد غدا في مهجتي <\|vsep\|> ظبية الجزع لجادت بلقاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> جرعتني في الهوى كأس الردى <\|vsep\|> وأنا ما شاقني شيء سواها </\|bsep\|> <\|bsep\|> نقل الواشي ليها سلوتي <\|vsep\|> وفؤادي طول عمري ما سلاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمرضت جسمي من طول الجفا <\|vsep\|> وشقاه ليس لا في لماها </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلما حاولت تخفيف الأسى <\|vsep\|> زادني من لوعة الشوق جفاها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "قــفــا صــاحــبــي نـزور الديـارا", "ونــدكــر العـهـد فـيـهـا ادكـارا", "وعــيــشــاً لنــا قـد تـقـضـى بـهـا", "وأيـامـنـا فـي حـمـاهـا القـصارا", "قــفــا فــي ربــاهــا بـنـا سـاعـة", "نــســائل تــلك الرسـوم الدثـارا", "عــن الأنــس الســاكــنــيــن بـهـا", "سرواغ يخبطون الفيافي القفارا", "ولفـــوا المـــفـــاوز فـــي ضــمــر", "لواغـب فـي السير تحكي العشارا", "وهـــيـــهــات لم ألف إلا الصــدى", "مـجـيـبـاً وإلا الدمـوع الغـزارا", "وقــفــت بــهــا والحــشــى مـلؤهـا", "جــوى أجــجـت فـي الأضـالع نـارا", "ديــار عــفــاهــا البـلى بـعـدمـا", "نــأى أهـلهـا عـن ربـاهـا وسـارا", "بــنــفــســي هـمـوا جـيـرة خـلفـوا", "بــأحــشــاي لمـا تـنـاءوا شـرارا", "لقــد فــرق الدهــر مــا بـيـنـنـا", "وأردفـــنـــا بــالشــتــات وجــارا", "إلى م احــــاذر ريــــب الزمــــان", "وحـتـى م ادعـو الحـذار الحذارا", "وكـــم اتـــجـــرع مـــنــه الصــروف", "ويـا ليـت شـعـري ايبدي اعتذارا", "وقــــد هــــد للديــــن أركـــانـــه", "وأورى بــقــلب المــعــالي اوارا", "وأفـــجـــع عـــدنـــان فــي عــزهــا", "وألبــــســــهــــا ذلة وصــــغــــارا", "وهـــد بـــرغـــم العـــلى طــودهــا", "وفـــلل للديـــن عــضــبــاً غــرارا", "وثــار الأسـى فـي سـويـد احـشـاه", "حــتــى حــســبــنــاه يــطـلب ثـارا", "وغـــص بـــقـــلب التـــقــى صــرفــه", "وأضــرم فــي كــبـد المـجـد نـارا", "وأجــرى عــيــون المــعــالي دمــاً", "بـــرزء دهـــى هــاشــمــاً ونــزارا", "وخــطــاتــد كــد كـن شـم الجـبـال", "لمــــــا ألم بــــــهـــــن وثـــــارا", "بـــه غـــادر النــاس فــي دهــشــة", "تـراهـم سـكـارى ومـا هـم سـكـارى", "واعــظــم بــرزء دهــى الكـائنـات", "فـاسـكـب مـنـهـا الدموع الغزارا", "وهــل يــحــســن الصـبـر فـي فـادح", "غـد الدمـع فـيـه يضاهي القطارا", "فــــأي حــــشــــى لم تـــذب لوعـــة", "وأي فــؤاد يــطــيــق اصــطــبــارا", "ومـــا ثـــاكـــل فـــقــدت إلفــهــا", "فـلم يـدع الشـجـو فـيـهـا قـرارا", "تـــحـــن إليـــه وفـــي قـــلبـــهــا", "مـن الوجـد مـا شـاب فـيـه أوارا", "وغــــادرهـــا وجـــدهـــا والأســـى", "تــمــوت مــراراً وتــحــيـى مـرارا", "بــأوجــد مــنــي حــثــنـي مـكـمـداً", "وقــلبــاً يــذوب شـجـى وانـكـدارا", "فـــجـــعـــت بـــمــن رزؤه خــص بــل", "أعــم الأنــام كــبــاراً صــغــارا", "واســمــع نــاعــيــه لا بــل أصــم", "اســمــاعــنــا دهــشــة وانـذعـارا", "مـــحـــمـــد الحـــســن النــدب مــن", "زهـا الكـون مـن نـوره واستنارا", "لقــد كــان بـدراً مـنـيـراً فـغـاب", "وقــد كـان بـحـراً خـضـمـاً فـغـارا", "كــفــيــل الأرامــل كــهــف الورى", "إذا نـابـهـا الدهـر يوماً وجارا", "فـــمـــن بـــعـــده لليــتــامــى أب", "يـــســـد لهــم خــلة وافــتــقــارا", "فــكــم ثــلم الشــرع فــي فــقــده", "وكـم بـعده الدين أبدى انكسارا", "فـــعـــز عـــليـــاً بـــه مـــن أبــت", "مــنــاقـبـه كـالنـجـوم إنـحـصـارا", "فـتـى الجـود والمـجـد رب العـلى", "ومـن شـاد ركـن الهـدى والفخارا", "حــليــف المــكــارم الف التــقــى", "يــدور التــقــى مـعـه حـيـث دارا", "مــجـيـر إذا مـا اسـتـجـار الورى", "بــه مــن صــروف الزمــان أجــارا", "له غـــرة نـــهــتــدي فــي الدجــى", "بـنـور سـنـاهـا وتـجـلو النـهارا", "له خـــلق مـــثــل غــض النــســيــم", "وطـــبـــع يـــفـــوح شــذاه عــرارا", "وألفــــــاظـــــه كـــــالدراري إذا", "تــســاقــطــن تــحــســبـهـن نـثـارا", "حــوى كــل مــكــرمــة فـي الزمـان", "فـعـادت كـزهـر النـجـوم انتشارا", "فـمـن ذا يـجـاريـه فـي المكرمات", "وهــيــهـات مـن مـثـله أن يـبـاري", "تـــورث عـــليـــاءه عـــن أبـــيـــه", "فــفـاق الورى شـرفـاً وافـتـخـارا", "إذا رمـــت بـــحــراً لتــســتــافــه", "فــهــاك نــدا كـفـه لا البـحـارا", "بــيــمــنــاه يــوم الوغـى للعـدى", "حــتــوف تــهــب يــمــيـنـاً يـسـارا", "فـــنـــا داره كـــعـــبــة للوفــود", "تــــزار وحــــق لهـــا ان تـــزارا", "فــتــى يــتــقــي اللَه فــي أمــره", "وليـس يـرى اللوم في اللَه عارا", "فـــكـــم شـــاد للديـــن أركــانــه", "وعــــظــــم للّه فـــيـــه شـــعـــارا", "ســقــى واكــف الغــيـث قـبـراً بـه", "تـــوســـد ركـــن الهـــدى وتــوارى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/111346	محمد الزنجاني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2344	العصر الحديث	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> قفا صاحبي نزور الديارا <\|vsep\|> وندكر العهد فيها ادكارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعيشاً لنا قد تقضى بها <\|vsep\|> وأيامنا في حماها القصارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قفا في رباها بنا ساعة <\|vsep\|> نسائل تلك الرسوم الدثارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عن الأنس الساكنين بها <\|vsep\|> سرواغ يخبطون الفيافي القفارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولفوا المفاوز في ضمر <\|vsep\|> لواغب في السير تحكي العشارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهيهات لم ألف لا الصدى <\|vsep\|> مجيباً ولا الدموع الغزارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقفت بها والحشى ملؤها <\|vsep\|> جوى أججت في الأضالع نارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ديار عفاها البلى بعدما <\|vsep\|> نأى أهلها عن رباها وسارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بنفسي هموا جيرة خلفوا <\|vsep\|> بأحشاي لما تناءوا شرارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد فرق الدهر ما بيننا <\|vsep\|> وأردفنا بالشتات وجارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى م احاذر ريب الزمان <\|vsep\|> وحتى م ادعو الحذار الحذارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم اتجرع منه الصروف <\|vsep\|> ويا ليت شعري ايبدي اعتذارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد هد للدين أركانه <\|vsep\|> وأورى بقلب المعالي اوارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأفجع عدنان في عزها <\|vsep\|> وألبسها ذلة وصغارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهد برغم العلى طودها <\|vsep\|> وفلل للدين عضباً غرارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وثار الأسى في سويد احشاه <\|vsep\|> حتى حسبناه يطلب ثارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغص بقلب التقى صرفه <\|vsep\|> وأضرم في كبد المجد نارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأجرى عيون المعالي دماً <\|vsep\|> برزء دهى هاشماً ونزارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخطاتد كد كن شم الجبال <\|vsep\|> لما ألم بهن وثارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> به غادر الناس في دهشة <\|vsep\|> تراهم سكارى وما هم سكارى </\|bsep\|> <\|bsep\|> واعظم برزء دهى الكائنات <\|vsep\|> فاسكب منها الدموع الغزارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل يحسن الصبر في فادح <\|vsep\|> غد الدمع فيه يضاهي القطارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأي حشى لم تذب لوعة <\|vsep\|> وأي فؤاد يطيق اصطبارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما ثاكل فقدت لفها <\|vsep\|> فلم يدع الشجو فيها قرارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تحن ليه وفي قلبها <\|vsep\|> من الوجد ما شاب فيه أوارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغادرها وجدها والأسى <\|vsep\|> تموت مراراً وتحيى مرارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بأوجد مني حثني مكمداً <\|vsep\|> وقلباً يذوب شجى وانكدارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فجعت بمن رزؤه خص بل <\|vsep\|> أعم الأنام كباراً صغارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واسمع ناعيه لا بل أصم <\|vsep\|> اسماعنا دهشة وانذعارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> محمد الحسن الندب من <\|vsep\|> زها الكون من نوره واستنارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد كان بدراً منيراً فغاب <\|vsep\|> وقد كان بحراً خضماً فغارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كفيل الأرامل كهف الورى <\|vsep\|> ذا نابها الدهر يوماً وجارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن بعده لليتامى أب <\|vsep\|> يسد لهم خلة وافتقارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكم ثلم الشرع في فقده <\|vsep\|> وكم بعده الدين أبدى انكسارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعز علياً به من أبت <\|vsep\|> مناقبه كالنجوم نحصارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتى الجود والمجد رب العلى <\|vsep\|> ومن شاد ركن الهدى والفخارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حليف المكارم الف التقى <\|vsep\|> يدور التقى معه حيث دارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مجير ذا ما استجار الورى <\|vsep\|> به من صروف الزمان أجارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> له غرة نهتدي في الدجى <\|vsep\|> بنور سناها وتجلو النهارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> له خلق مثل غض النسيم <\|vsep\|> وطبع يفوح شذاه عرارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وألفاظه كالدراري ذا <\|vsep\|> تساقطن تحسبهن نثارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حوى كل مكرمة في الزمان <\|vsep\|> فعادت كزهر النجوم انتشارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن ذا يجاريه في المكرمات <\|vsep\|> وهيهات من مثله أن يباري </\|bsep\|> <\|bsep\|> تورث علياءه عن أبيه <\|vsep\|> ففاق الورى شرفاً وافتخارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا رمت بحراً لتستافه <\|vsep\|> فهاك ندا كفه لا البحارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بيمناه يوم الوغى للعدى <\|vsep\|> حتوف تهب يميناً يسارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنا داره كعبة للوفود <\|vsep\|> تزار وحق لها ان تزارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتى يتقي اللَه في أمره <\|vsep\|> وليس يرى اللوم في اللَه عارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكم شاد للدين أركانه <\|vsep\|> وعظم للّه فيه شعارا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "هـاجـت لأعـور دارُ الحـي أحزانا", "واستبدلت بعد عبد القيس خفّانا", "وقـد أرانـا بـهـا والشمل مُجتَمع", "إذ بـالنـخيلة قتلى جند مهرانا", "أزمان سارَ المثنّى بالخيول لهم", "فـقـتَّلـ الزحـف مـن فـرسٍ وجيلانا", "سَـمـا المهران والجيش الذي معه", "حــتـى أبـادهُـمُ مـثـنـى ووحـدانـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67779	الأعور الشني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1175	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> هاجت لأعور دارُ الحي أحزانا <\|vsep\|> واستبدلت بعد عبد القيس خفّانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد أرانا بها والشمل مُجتَمع <\|vsep\|> ذ بالنخيلة قتلى جند مهرانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أزمان سارَ المثنّى بالخيول لهم <\|vsep\|> فقتَّل الزحف من فرسٍ وجيلانا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "لقــد عـلمـت عـمـيـرة إن جـاري", "إذا ضــن المـثـمِـر مـن عـيـالي", "وأنـي لا أضـن عـلى ابـن عـمـي", "بـنـصري في الخطُوب ولا نوالي", "ولســت بــقــائل قــولاً لأَحْـظَـى", "بــأمــرٍ لا يــصــدقــه فــعــالي", "ولكـــنّـــي أحـــقـــقــه بــنــجــح", "يــقــصِّرَ عــنــدهُ عـمـرَ المـطـال", "ومـا التـقـصـيـر قـد علمت مِعَدٌ", "وأخــلاق الدنــيّه مــن خــلالي", "وجــدت أبــي قــد أورثـه أبـوه", "خـلالاً قـد تـعـد مـن المـعالي", "وأكـرم مـا تـكـون عـليَّ نـفـسـي", "إذا مـا قَـلَّ في اللزبات مالي", "فـتـحـسـن نـصـرتـي وأصـون عرضي", "وتـجـمـل عـند أهل الرأي حالي", "وإن نـلت الغـنـى لم أغـل فيه", "ولم أخـصـص بـجـفـوتـي الموالي", "ولم أقــطــع أخــاً لأخٍ طــريــف", "ولم يــذمــم لطــرفــتـه وصـالي", "وقـد أصـبـحـت لا أحـتـاج فيما", "بــلوت مــن الأمـور إلى سـؤال", "وذلك أنـــنـــي ادبْــت نــفــســي", "ومـا حَـلت الرجال ذوي المحالِ", "إذا مـا المـرءُ قـصّـر ثـم مَـرّت", "عـليـه الأربـعـون مـن الرجـال", "فــلم يـلحـق بـصـالحـهـم فَـدَعـه", "فـليـس بـلاحـقٍ أخـرى الليـالي", "وليــس بــزائلٍ مـا عـاش يـومـاً", "مــن الدنـيـا يُـحَـطُّ إلى سـفـالِ", "وذلك في الرّجال إذا اعترتهم", "مُــلِمَّاــت الحــوادث كــالخـبـالِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67775	الأعور الشني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1175	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> لقد علمت عميرة ن جاري <\|vsep\|> ذا ضن المثمِر من عيالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأني لا أضن على ابن عمي <\|vsep\|> بنصري في الخطُوب ولا نوالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولست بقائل قولاً لأَحْظَى <\|vsep\|> بأمرٍ لا يصدقه فعالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكنّي أحققه بنجح <\|vsep\|> يقصِّرَ عندهُ عمرَ المطال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما التقصير قد علمت مِعَدٌ <\|vsep\|> وأخلاق الدنيّه من خلالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجدت أبي قد أورثه أبوه <\|vsep\|> خلالاً قد تعد من المعالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأكرم ما تكون عليَّ نفسي <\|vsep\|> ذا ما قَلَّ في اللزبات مالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتحسن نصرتي وأصون عرضي <\|vsep\|> وتجمل عند أهل الرأي حالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون نلت الغنى لم أغل فيه <\|vsep\|> ولم أخصص بجفوتي الموالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم أقطع أخاً لأخٍ طريف <\|vsep\|> ولم يذمم لطرفته وصالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد أصبحت لا أحتاج فيما <\|vsep\|> بلوت من الأمور لى سؤال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذلك أنني ادبْت نفسي <\|vsep\|> وما حَلت الرجال ذوي المحالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا ما المرءُ قصّر ثم مَرّت <\|vsep\|> عليه الأربعون من الرجال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلم يلحق بصالحهم فَدَعه <\|vsep\|> فليس بلاحقٍ أخرى الليالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليس بزائلٍ ما عاش يوماً <\|vsep\|> من الدنيا يُحَطُّ لى سفالِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ألم أنـهـكـم أن تـحملوا هجناءكم", "عـلى خـيـلكـم يـومَ الرهـان فتدركُ", "وما يستوي المرءآن هذا ابن حُرّةٍ", "وهـذا ابـن أخـرى ظـهـرهـا مـتـشرّك", "وتــضــعــف عــضـداه ويـقـصـر سـوطـه", "وتــبــرد ســاقــاه فــلا يــتــحــرك", "قَــعَــدْن بــه خــالاتــه فــخــذلنــه", "ألا إنَّ عـرق السـوء لا بُـدَّ يـدركُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67771	الأعور الشني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1175	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ألم أنهكم أن تحملوا هجناءكم <\|vsep\|> على خيلكم يومَ الرهان فتدركُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما يستوي المرءن هذا ابن حُرّةٍ <\|vsep\|> وهذا ابن أخرى ظهرها متشرّك </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتضعف عضداه ويقصر سوطه <\|vsep\|> وتبرد ساقاه فلا يتحرك </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "يقول لي الأميرُ بغير علم", "تـقـدّم حين جَدَّ بنا المراسُ", "وما لي إن أطعتك من حياةٍ", "ومالي بعد هذا الرأس راسُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67767	الأعور الشني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1175	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> يقول لي الأميرُ بغير علم <\|vsep\|> تقدّم حين جَدَّ بنا المراسُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وعـوراء جـاءت مـن أخ فـرددتـهـا", "بـسـالمـة العَـيـنـين طالبة عذرا", "ولو أنـه إذ قـالهـا قـلت مثلها", "ولم أغتفرها أورثت بيننا غِمرا", "فـأعـرضـت عـنـه وانـتظرت به غداً", "لَعَـل غـداً يـبـدي لمـنـتـظـر أمرا", "وقـلت له عُـدْ بـالأخـوَّةِ بـيـنـنـا", "ولم أتخذ ما فات من حلمه قمرا", "إذا صَــبَّحـَتْـنـي مـن أنـاس قـوارض", "لأدفـعَ مـا قـالوا مـنحتُهم حقرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67763	الأعور الشني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1175	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> وعوراء جاءت من أخ فرددتها <\|vsep\|> بسالمة العَينين طالبة عذرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو أنه ذ قالها قلت مثلها <\|vsep\|> ولم أغتفرها أورثت بيننا غِمرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأعرضت عنه وانتظرت به غداً <\|vsep\|> لَعَل غداً يبدي لمنتظر أمرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقلت له عُدْ بالأخوَّةِ بيننا <\|vsep\|> ولم أتخذ ما فات من حلمه قمرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "قل لهذا الإمام قد خبت الحر", "بُ وتـــمـــت بــذلك النــعــمــاءُ", "وفـرغـنا من حرب من نقض العه", "دَ وبـــالشـــام حَـــيَّةـــ صَــمــاءُ", "تـنـفـث السُّمـَّ مـا لمـن نـهـشته", "فـارمـهـا قـبـل أن تـعـضَّ شـفاءُ", "إنــه والذي يــحــج لنـا النـا", "سُ ومـن دونـه بـيـتـه البـيداءُ", "لضـعـيـف النـخاع إن رمي اليو", "مَ بــخــيــل كــأنــهـا الأشـلاءُ", "جـانـحـات تـحـت العـجاج سخالاً", "مــجــهـضـاتٍ تـخـالهـا الأسـلاء", "تــتـبـارى بـكـل أصـيـد كـالفـح", "ل بــكــفّــيــه صــعــدة ســمــراءُ", "ثـم لا يـنـثـنـي الحـديد ولَمّا", "يـخـضب العاملَين منها الدّماءُ", "إن تـذره فـمـا مـعـاويـة الده", "رَ بــمــعـطـيـك مـا أراك تـشـاءُ", "ولَنَــيْـلُ السَّمـاك أقـربُ مـن ذا", "كَ ونــجــم العــيــوق والعــواءُ", "فـاضـرب الحَـد والحـديد إليهم", "ليـــس واللّه غـــيــر ذاك دواءُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67759	الأعور الشني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1175	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> قل لهذا المام قد خبت الحر <\|vsep\|> بُ وتمت بذلك النعماءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفرغنا من حرب من نقض العه <\|vsep\|> دَ وبالشام حَيَّة صَماءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تنفث السُّمَّ ما لمن نهشته <\|vsep\|> فارمها قبل أن تعضَّ شفاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نه والذي يحج لنا النا <\|vsep\|> سُ ومن دونه بيته البيداءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لضعيف النخاع ن رمي اليو <\|vsep\|> مَ بخيل كأنها الأشلاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جانحات تحت العجاج سخالاً <\|vsep\|> مجهضاتٍ تخالها الأسلاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> تتبارى بكل أصيد كالفح <\|vsep\|> ل بكفّيه صعدة سمراءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثم لا ينثني الحديد ولَمّا <\|vsep\|> يخضب العاملَين منها الدّماءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن تذره فما معاوية الده <\|vsep\|> رَ بمعطيك ما أراك تشاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولَنَيْلُ السَّماك أقربُ من ذا <\|vsep\|> كَ ونجم العيوق والعواءُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "ألا سـألتَ بـنـي الجـارود أَي فتىً", "عِند الشفاعة والباب ابن صوحانا", "هــل كــان إلاّ كــأمٍّ أرضـعـت ولداً", "عـقـت فـلم تـجز بالإحسانِ إحسانا", "لا تأمنن امرءاً خان امرءاً أبداً", "إنّ مـن النـاسِ ذا وجـهـيـن خـوانا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67780	الأعور الشني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1175	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> ألا سألتَ بني الجارود أَي فتىً <\|vsep\|> عِند الشفاعة والباب ابن صوحانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل كان لاّ كأمٍّ أرضعت ولداً <\|vsep\|> عقت فلم تجز بالحسانِ حسانا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وعــوراء جــاءت مـن أخٍ فـرددتـهـا", "ولم أتـخـذ فيما مضى بيننا جرمَا", "ولو أنـنـي إذ قـالهـا قُلت مثلها", "ولم أعف عنها أورثت بيننا صرما", "ذكـرت بـها الوُدّ الذي كان بيننا", "ولم أتـخـذ مَا فات من حلمه غُنما", "ولولا الذي لم يــرجــه ورجــوتــه", "لأظـهـرت للأقـوام فـي وجهه وسما", "وإنــي لأعــفـو عـن ذنـوبٍ كـثـيـرةٍ", "وأعطف من نفسي إذا لم أخف هضما" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67776	الأعور الشني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1175	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> وعوراء جاءت من أخٍ فرددتها <\|vsep\|> ولم أتخذ فيما مضى بيننا جرمَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو أنني ذ قالها قُلت مثلها <\|vsep\|> ولم أعف عنها أورثت بيننا صرما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذكرت بها الوُدّ الذي كان بيننا <\|vsep\|> ولم أتخذ مَا فات من حلمه غُنما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولولا الذي لم يرجه ورجوته <\|vsep\|> لأظهرت للأقوام في وجهه وسما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أتـانـا أمـيـر المـؤمـنـيـن فـحـسـبـنا", "عـلى النّـاس طُـراً أجـمـعـين بها فضلا", "عــلى حـيـن أن زلّت بـنـا النـعـل زلّة", "ولم تـتـرك الحـربُ العـوان لنا فحلا", "وقــد أكــلت مــنّــا ومــنـهـم فـوارسـاً", "كما تأكل النِّيران ذا الحطب الجزلا", "وكــــنّـــا له فـــي ذلك اليـــوم جُـــنَّةً", "وكــنّــا له مــن دون أنـفـسـنـا نـعـلا", "وقــال لنــا أنــتــم ربــيــعـة جـنـتـي", "ورُمـحـي ومـا أدري أيـتـبـعها النبلا", "ورغّـــبَه فـــيـــنـــا عــديُ بــن حــاتــم", "بــأمـرٍ جـمـيـل صـدَّق القـولَ والفـعـلا", "فــإن يـك أهـلُ الشّـام أودوا بـهـاشـم", "وأودوا بـعـمـارٍ وأبـقـوا لنـا ثـكـلا", "وبــابــنــي بُـدَيـل فـارسـي كـل بـهـمـةٍ", "وغــيــث خــزاعــي بــه نـدفـع المـحـلا", "فــهــذا عــبــيـد اللّه والمـرء حـوشـب", "وذو كــلعٍ أمــسـوا بـسـاحـتـهـم قـتـلى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67772	الأعور الشني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1175	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أتانا أمير المؤمنين فحسبنا <\|vsep\|> على النّاس طُراً أجمعين بها فضلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> على حين أن زلّت بنا النعل زلّة <\|vsep\|> ولم تترك الحربُ العوان لنا فحلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد أكلت منّا ومنهم فوارساً <\|vsep\|> كما تأكل النِّيران ذا الحطب الجزلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكنّا له في ذلك اليوم جُنَّةً <\|vsep\|> وكنّا له من دون أنفسنا نعلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقال لنا أنتم ربيعة جنتي <\|vsep\|> ورُمحي وما أدري أيتبعها النبلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورغّبَه فينا عديُ بن حاتم <\|vsep\|> بأمرٍ جميل صدَّق القولَ والفعلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن يك أهلُ الشّام أودوا بهاشم <\|vsep\|> وأودوا بعمارٍ وأبقوا لنا ثكلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبابني بُدَيل فارسي كل بهمةٍ <\|vsep\|> وغيث خزاعي به ندفع المحلا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ومن يقترف خلقاً سوى خلق نفسه", "يَـدَعـه وتـغـلبـه عـليه الطبائعُ", "وادوم أخلاق الفتى ما نشا بِهِ", "وأقـصـر أفعال الرجال البدائِعُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67768	الأعور الشني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1175	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> ومن يقترف خلقاً سوى خلق نفسه <\|vsep\|> يَدَعه وتغلبه عليه الطبائعُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يـا أمَّ عـقـبـة سـمـعـاً إنـنـي رجـل", "إذ النفوسُ ادَّرعن الرعب والرهبا", "لا أمـدح المـرءَ أَبغي فضل نائِلهِ", "ولا أظـــل أداريـــه إذا غــضــبــا", "ولا تــريــنــي عـلى بـابٍ أراقـبـه", "أبـغـي الدخـول إذا بـوّابـه حـجبا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67760	الأعور الشني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1175	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> يا أمَّ عقبة سمعاً نني رجل <\|vsep\|> ذ النفوسُ ادَّرعن الرعب والرهبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا أمدح المرءَ أَبغي فضل نائِلهِ <\|vsep\|> ولا أظل أداريه ذا غضبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ألم تَــرَ أن اللّهَ يــقــضــي بــحــكـمـه", "وعـــمـــروٌ وعــبــد اللّه يــخــتــلفــان", "وليــســا بــمــهــدي أمّــةٍ مــن ضــلالةٍ", "بــدر مــاء ســخــمــاً فــتــنـهَ عـمـيـان", "أثار المعافي في النفس من كلِّ حاجةٍ", "شــــديــــدان ضــــرّاران مــــؤتـــلفـــان", "أصــمـان عـن صـوت المـنـادي تـراهـمـا", "عـــلى دارةٍ بـــيـــضـــاء يــعــتــلجــان", "فــيـا راكـبـاً بَـلِّغ تـمـيـمـاً وعـامِـراً", "وعـــبـــســـاً وبـــلِّغ ذاك أهــل عــمــان", "فــمــا لكــم إلاّ تــكــونــوا فــجـرتـمُ", "بـــإدراك مَـــســـعـــاةِ الكِــرام يــدانِ", "بـكـت عـيـن من يبكي ابن عفّان بعدما", "نـــفـــى ورقَ الفـــرقـــان كــلّ مــكــانِ", "كــلا فــئتــيــه عــاش حــيّــاً ومــيـتـاً", "يــكــادان لولا الحــق يــشــتــبــهــان", "فــمــن يَــرَ صَــفِّيــنــاً غـداة تـلاقـيـا", "يــقــل جــبــلا جــيــلان يــلتــقــيــان", "فـقـلنـا وأفـنـيـنـا ومـا كـلَّ مـا نرى", "بـــكـــفِّ المـــذري تـــأكــل الرحــيــان" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67781	الأعور الشني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1175	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> ألم تَرَ أن اللّهَ يقضي بحكمه <\|vsep\|> وعمروٌ وعبد اللّه يختلفان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليسا بمهدي أمّةٍ من ضلالةٍ <\|vsep\|> بدر ماء سخماً فتنهَ عميان </\|bsep\|> <\|bsep\|> أثار المعافي في النفس من كلِّ حاجةٍ <\|vsep\|> شديدان ضرّاران مؤتلفان </\|bsep\|> <\|bsep\|> أصمان عن صوت المنادي تراهما <\|vsep\|> على دارةٍ بيضاء يعتلجان </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا راكباً بَلِّغ تميماً وعامِراً <\|vsep\|> وعبساً وبلِّغ ذاك أهل عمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما لكم لاّ تكونوا فجرتمُ <\|vsep\|> بدراك مَسعاةِ الكِرام يدانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بكت عين من يبكي ابن عفّان بعدما <\|vsep\|> نفى ورقَ الفرقان كلّ مكانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلا فئتيه عاش حيّاً وميتاً <\|vsep\|> يكادان لولا الحق يشتبهان </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن يَرَ صَفِّيناً غداة تلاقيا <\|vsep\|> يقل جبلا جيلان يلتقيان </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "إنـا نـعـفُّ ونـقـري الشَـحـم نـازلنا", "إذ لم نجد في بيوت القوم أمثالا", "ونــضــرب الكـبـشَ مـخـضـرّاً كـتـائبـه", "ضـربـاً عـلى مـسكنات الهام صلصالا", "فــإن تُــصَــب ســادة مـنـا فـإنَّ لنـا", "بـيـضـاً مـسـابـح يومَ الروع أبطالا", "هـم يـمـنـعـون نـساءَ الحي إن بكرت", "خــيــلاً تـجـر مَـذرَّ الشـمـسِ إرسـالا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67773	الأعور الشني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1175	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> نا نعفُّ ونقري الشَحم نازلنا <\|vsep\|> ذ لم نجد في بيوت القوم أمثالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونضرب الكبشَ مخضرّاً كتائبه <\|vsep\|> ضرباً على مسكنات الهام صلصالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن تُصَب سادة منا فنَّ لنا <\|vsep\|> بيضاً مسابح يومَ الروع أبطالا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "مــا زلت تــنــظــر فـي عـطـفـيـك أبّهـةً", "لا يـرفـع الطـرفَ مـنك التَّيه والصِلفُ", "لا تــحــسـب القـوم إلاّ فـقـع قـرقـرة", "أو شــحــمــة بَــزْهــا شــاوٍ لهــا نُـطـفَ", "حــتــى لقــيــت ابـن مـخـزوم وأيّ فـتَّى", "أحـــيـــا مـــآثـــر آبــاءٍ له ســلفــوا", "إن كــان رهــط أبــي وهــب جـحـا جـحـةً", "فــي الأوّليــن فــهــذا مــنــهــمُ خــلفُ", "أشــجــاك جــعــدة إذ نــادى فــوارِســه", "حاموا عن الدين والدنيا فما وقفوا", "حــتّــى رَمَــوك بــخــيــلٍ غــيــر راجـعـةٍ", "إلا وســمــرُ العــوالي مــنــكــم تَـكـفُ", "قـد عـاهـدوا اللّه لن يـثنوا أعِنتها", "عــنــد الطـعـان ولا فـي قـولهـم خـلف", "لمّــا رأيــتــهــمُ صــبــحــاً حــسـبـتـهـم", "أسـد العـريـنِ حـمـى أشـبـالهـا الغرف", "نــاديـت خـيـلك إذ عَـض الثـقـاف بـهـم", "خـيـلي إليَ فـمـا عـاجـوا ولا عـطـفوا", "هَــلا عــطــفــت عــلى قــتــلى مِــصـرعـة", "مـنـهـا السـكون ومنها الازد والصرف", "قـد كـنـت فـي مـنـظـر مـن ذا ومُـسـتمعٍ", "يـا عـتـبَ لولا سـفـاه الرأي والسـرَف", "فــاليـوم يـقـرع مـنـك السِـنُّ عـن نـدمِ", "مــا للمــبــارز إلاّ العـجـزُ والنـصـف" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67769	الأعور الشني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1175	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> ما زلت تنظر في عطفيك أبّهةً <\|vsep\|> لا يرفع الطرفَ منك التَّيه والصِلفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تحسب القوم لاّ فقع قرقرة <\|vsep\|> أو شحمة بَزْها شاوٍ لها نُطفَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى لقيت ابن مخزوم وأيّ فتَّى <\|vsep\|> أحيا مثر باءٍ له سلفوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن كان رهط أبي وهب جحا جحةً <\|vsep\|> في الأوّلين فهذا منهمُ خلفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أشجاك جعدة ذ نادى فوارِسه <\|vsep\|> حاموا عن الدين والدنيا فما وقفوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتّى رَمَوك بخيلٍ غير راجعةٍ <\|vsep\|> لا وسمرُ العوالي منكم تَكفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد عاهدوا اللّه لن يثنوا أعِنتها <\|vsep\|> عند الطعان ولا في قولهم خلف </\|bsep\|> <\|bsep\|> لمّا رأيتهمُ صبحاً حسبتهم <\|vsep\|> أسد العرينِ حمى أشبالها الغرف </\|bsep\|> <\|bsep\|> ناديت خيلك ذ عَض الثقاف بهم <\|vsep\|> خيلي ليَ فما عاجوا ولا عطفوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَلا عطفت على قتلى مِصرعة <\|vsep\|> منها السكون ومنها الازد والصرف </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد كنت في منظر من ذا ومُستمعٍ <\|vsep\|> يا عتبَ لولا سفاه الرأي والسرَف </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "ألم تــر مـفـتـاحَ الفـؤاد لسـانـه", "إذا هـو أبـدى مـا يـقول من الفمِ", "وكـائن تـرى مـن صـامـت لك مـعـجـب", "زيــادتــه أو نـقـصـه فـي التـكـلمِ", "لسـان الفـتـى نـصـف ونـصـف فـؤاده", "فلم يسبق إلاّ صورة اللحم والدّمِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67778	الأعور الشني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1175	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> ألم تر مفتاحَ الفؤاد لسانه <\|vsep\|> ذا هو أبدى ما يقول من الفمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكائن ترى من صامت لك معجب <\|vsep\|> زيادته أو نقصه في التكلمِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "زففت ابنَ قيسٍ زفاف العروس", "شُــريــح إلى دومَــة الجـنـدلِ", "وفـي زفـك الأشـعـري البلاءُ", "ومــا يـقْـضَ مـن حـادثٍ يـنـزلِ", "ومــا الأشــعــري بـذي إربَـةٍ", "ولا صـاحـب الخـطـبَةِ الفيصلِ", "ولا آخـذاً حـظ أهـلِ العـراق", "ولو قـيـل هـا خـذه لم يَفْعَلِ", "يــحــاول عــمــراً وعـمـروْ له", "خــدائع يـأتـي بـهـا مـن عَـلِ", "فـأن يـحـكـما بالهُدى يُتبَعا", "وإن يـحـكما بالهوى الأميل", "يـكـونـا كـتـيـسـيـن في قفزةٍ", "أكِـيـكـي نـقـيـفٍ مـن الحـنظل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67774	الأعور الشني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1175	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> زففت ابنَ قيسٍ زفاف العروس <\|vsep\|> شُريح لى دومَة الجندلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي زفك الأشعري البلاءُ <\|vsep\|> وما يقْضَ من حادثٍ ينزلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما الأشعري بذي ربَةٍ <\|vsep\|> ولا صاحب الخطبَةِ الفيصلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا خذاً حظ أهلِ العراق <\|vsep\|> ولو قيل ها خذه لم يَفْعَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يحاول عمراً وعمروْ له <\|vsep\|> خدائع يأتي بها من عَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأن يحكما بالهُدى يُتبَعا <\|vsep\|> ون يحكما بالهوى الأميل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أبـا مـوسى جزاك اللّه خيراً", "عـراقـك إن حـظّـك في العراقِ", "وإن الشّام قد نصبوا إماماً", "مـن الأضـراب معروف النفاقِ", "وإنــا لا نــزال لهـم عـدوّاً", "أبا موسى إلى يوم التلاقي", "فـلا تـجـعـل معاوية بن حرب", "إمـامـاً مـا مـشـت قـدمٌ بساقِ", "ولا يـخـدعـك عـمروٌ إن عمراً", "أبـا مـوسى تحاماه الرواقي", "فـكـن مـنـه عـلى حـذرٍ وأنهج", "طـريـقك لا تَزلُّ بك المراقي", "سـتـلقـاه أبـا مـوسـى مـليّـا", "بـمُـرِّ القـول مـندحق الخناقِ", "ولا تــحــكـم بـأنَّ سـوى عـليِّ", "إمــامـاً إن هـذا الشـرّ بـاق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67770	الأعور الشني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1175	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> أبا موسى جزاك اللّه خيراً <\|vsep\|> عراقك ن حظّك في العراقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون الشّام قد نصبوا ماماً <\|vsep\|> من الأضراب معروف النفاقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونا لا نزال لهم عدوّاً <\|vsep\|> أبا موسى لى يوم التلاقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا تجعل معاوية بن حرب <\|vsep\|> ماماً ما مشت قدمٌ بساقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا يخدعك عمروٌ ن عمراً <\|vsep\|> أبا موسى تحاماه الرواقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكن منه على حذرٍ وأنهج <\|vsep\|> طريقك لا تَزلُّ بك المراقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ستلقاه أبا موسى مليّا <\|vsep\|> بمُرِّ القول مندحق الخناقِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "هـون عـليـك فـإن الأُمو", "رَ بكفِّ الآله مقاديرها", "فـليـس بـآتـيـك مـنهِيُّها", "ولا قاصِرٌ عنك مأمورها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67766	الأعور الشني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1175	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> هون عليك فن الأُمو <\|vsep\|> رَ بكفِّ الله مقاديرها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "أبـا حـسـن أنـت شـمـس النهار", "وهـذان فـي الحـادثـات القمرْ", "وأنــت وهــذان حـتّـى المـمـات", "بـمـنـزلة السّـمـع بـعد البصر", "وأنـــتـــم أنــاس لكــم ســورةٌ", "تــقــصــر عـنـهـا أكُّفـ البـشـر", "يـخـبـرنـا النـاس عـن فـضـلكم", "وفـضـلكـم اليـوم فـوق الخـبر", "عـــقـــدت لقــومٍ أولي نــجــدةٍ", "مـن أهـل الحياء وأهل الخطر", "مـسـامـيـح بالموت عند اللقا", "ءِ مِـنّـا وإخـوانـنـا مـن مـضـر", "ومــــن حـــي ذي يـــمـــن جـــلَّةٌ", "يـقـيمون في النائبات الصَعرْ", "فـــكـــل يُـــســـرُّك فــي قــومــه", "ومـن قـال لا فـبـفـيـه الحجر", "فـنـحـن الفـوارس يوم الزبير", "وطــلحــةَ إذ قــيـل أودى غُـدَرْ", "ضـربـنـاهـم قـبـل نصف النهار", "إلى الليل حتى قضينا الوَطر", "ولم يأخذ الضربُ إلاّ الرؤوس", "ولم يـأخـذ الطعن إلاّ الثغر", "فــنــحــن أولئك فــي أمْــسِـنـا", "ونــحــن كــذلك فــيــمــا غَـبَـر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67762	الأعور الشني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1175	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أبا حسن أنت شمس النهار <\|vsep\|> وهذان في الحادثات القمرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنت وهذان حتّى الممات <\|vsep\|> بمنزلة السّمع بعد البصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنتم أناس لكم سورةٌ <\|vsep\|> تقصر عنها أكُّف البشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يخبرنا الناس عن فضلكم <\|vsep\|> وفضلكم اليوم فوق الخبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> عقدت لقومٍ أولي نجدةٍ <\|vsep\|> من أهل الحياء وأهل الخطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> مساميح بالموت عند اللقا <\|vsep\|> ءِ مِنّا وخواننا من مضر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن حي ذي يمن جلَّةٌ <\|vsep\|> يقيمون في النائبات الصَعرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكل يُسرُّك في قومه <\|vsep\|> ومن قال لا فبفيه الحجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنحن الفوارس يوم الزبير <\|vsep\|> وطلحةَ ذ قيل أودى غُدَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضربناهم قبل نصف النهار <\|vsep\|> لى الليل حتى قضينا الوَطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم يأخذ الضربُ لاّ الرؤوس <\|vsep\|> ولم يأخذ الطعن لاّ الثغر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "أظهر هذا الشيخ مكنونه ", " وجـن لمـا أبـصـر الجونة", "شـح عـليه إذ رأى حسنها ", "وهي بلحم الطير مشحونة ", "أسـلم للعـاثـور اسـلامه ", " وبـاع فـي أكـلتـها دينه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/204104	هبة الله ابن المنجم	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8906	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 84, "text": "القطعة مع قصتها في نشوار المحاضرة للقاضي التنوخي وأنا أنقل هنا كلام محقق الكتاب قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 149, "text": "أنشد أبو العباس لنفسه، يعرض بأبي عبد الله البصري المتكلم ، لما صير له عضد الدولة رسماً، أن يحمل من مائدته كل يوم جونة كبيرة، طعاماً، تشريفاً له بذلك.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 628, "text": "و أنا أقول: كان سبب ذلك، أنه أقطعه إقطاعاً بمال جليل في كل سنة، فلم يقبل، فبذل له شراء ضباع يوقفها عليه، بدل هذا الإقطاع، و تستطاب غلتها، و يصخ إنفاقها، فلم يقبل، و قال عضد الدولة : فلا أقل من أن ينفذ إليك في كل يوم، نم حضرتي، بما تأكله، و في كل فصل بكسوة، و طيب تستعمله. فأجاب في ذلك. فأنفذ إليه ثياباً جليلة، من صنوف القطن، و الكتان، و العود الهندي، و نواعاً من العطر، و صار ينفذ إليه جونة في كل يوم، مع غلام من أصحاب مائدته، من الطعام الذي يقدم إليه، ثم يشال من بين يديه. فقال هبة الله أبو العباس المنجم، =لكني سمعت هذا الشعر، و أبو العباس ليس بحي، و لا أبو إسحاق النصيبي ، فأعرف صحته، إلا أني أثق بخبر أبي علي= ، و الشعر هو:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 297, "text": "قلت انا بيان: والقائل لكني سمعت هو راوي كتاب \"نشوار المحاضرة\" والقصة نفسها نقلها ابن طاووس في كتابه فرج الهموم في تاريخ علماء النجوم ص105 بحذافيرها فمن لم يطلع على ما في النشوار يحسب أن القائل (لكني سمعت ...إلخ) ابن طاووس وهو متاخر جدا عن القاضي التنوخي ووفاته عام 664هـ واسمه علي بن موسى بن جعفر.", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_0\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> أظهر هذا الشيخ مكنونه <\|vsep\|> وجن لما أبصر الجونة </\|bsep\|> <\|bsep\|> شح عليه ذ رأى حسنها <\|vsep\|> وهي بلحم الطير مشحونة </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَلا إنّ يــومَ الشـرّ يـومٌ بـصـورةٍ", "وَيوم فناءِ الدمعِ لو كانَ فانِيا", "لَعَـمـري لَقد أَبكَت قُريمٌ وَأوجعوا", "بِجرعةِ بطنِ الفيلِ مَن كانَ باكيا", "قَـتـلتُـم نُـجـومـاً لا يـحـوّل صفّهم", "وَلا يـذخـرونَ اللّحمَ أخضر ذاويا", "عـمـاد سـمـائي أَصـبَـحت قَد تهدّمت", "فَـخـرّي سَـمـائي لا أَرى لكِ بانِيا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97711	ذبية بنت بيشة الفهمية	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1801	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلا نّ يومَ الشرّ يومٌ بصورةٍ <\|vsep\|> وَيوم فناءِ الدمعِ لو كانَ فانِيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَعَمري لَقد أَبكَت قُريمٌ وَأوجعوا <\|vsep\|> بِجرعةِ بطنِ الفيلِ مَن كانَ باكيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَتلتُم نُجوماً لا يحوّل صفّهم <\|vsep\|> وَلا يذخرونَ اللّحمَ أخضر ذاويا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "مُـعـاويَ إِلّا تُـعـطِـنـا الحَـقَّ تَـعتَرِف", "لِحى الأَزدِ مَشدوداً عَلَيها العَمائِمُ", "أَيَــشــتُــمُــنــا عَـبـدُ الأَراقِـمِ ضـلَّةً", "وَمـاذا الَّذي تُـجـدِي عَـلَيكَ الأَراقِمُ", "فَــمــالِيَ ثَــأرٌ غَــيــرُ قَــطـعِ لِسـانِهِ", "فَـدونَـكَ مِـن يُـرضـيـهِ عَـنـكَ الدَراهِمُ", "وَارعَ رُوَيــداً لا تَــسُــمــنــا دَنِــيَّةً", "لَعَـــلَّكَ فـــي غِـــبِّ الحَـــوادِثِ نــادِمُ", "مَــتــى تَــلقَ مِــنّـا عُـصـبَـةً خَـزرَجِـيَّةً", "أَو الأَوسَ يَـومـاً تَـخـتَرِمكَ المَخارِمُ", "وَتَــلقَــكَ خَــيـلٌ كَـالقَـطـا مُـسـبَـطِـرَّةٌ", "شَـمـاطـيـطُ أَرسـالٌ عَـلَيـهـا الشَكائِمُ", "يُـسَـوِّمُهـا العَـمـرانِ عَـمرو بِنُ عامِرٍ", "وَعُـمـرانُ حَـتّـى تُـسـتَـبـاحَ المَـحـارِمُ", "فَـتَـطـلُبَ شَـعـبَ الصَـدعِ بَعدَ اِنفِتاقِهِ", "فَــتَـعـيـا بِهِ فَـالآنَ وَالأَمـرُ سـالِمُ", "وَإِلا فَــــبَــــزّي لَأمَــــةٌ تُــــبَّعــــِيَّةٌ", "مَـــواريـــثُ آبــائي وَأَبــيــضُ صــارِمُ", "فَـإِن كُـنـتَ لَم تَـشـهـد بِـبَـدرٍ وَقيعَةً", "أَذَلَّت قُـــرَيـــشــاً وَالأُنــوفُ رواغِــمُ", "فَــســائِل بِـنـا حَـيَّيـ لُؤَيِّ بِـن غـالِبٍ", "وَأَنـتَ بِـمـا تُـخـفـي مِن الأَمرِ عالِمُ", "أَلَم تَـبـتَـدِركُـم يَـومَ بَـدرٍ سـيـوفُنا", "وَلَيــلُكَ عَــمّــا نــابَ قَــومَــكَ نــائِمُ", "ضَــربــنــاكُــمُ حَـتّـى تَـفَـرَّقَ جَـمـعُـكُـم", "وَطـــارَت أَكُـــفٌّ مِــنــكُــمُ وَجَــمــاجِــمُ", "وَعـاذَت عَـلى البَـيـتِ الحَرامِ عَوانِسٌ", "وَأَنــتَ عَــلى خَــوفٍ عَــلَيــكَ تَــمــائِمُ", "وَعَــضَّتــ قُــرَيــشٌ بَـالأَنـامِـلِ بُـغَـضَـةً", "وَمِـن قَـبـلُ مـا عُضَّت عَلَينا الأَباهِمُ", "فَــكُــنّـا لَهـا فـي كُـلِّ أَمـرٍ تَـكـيـدُهُ", "مَـكـانَ الشَـجـا وَالأَمـرُ فـيهِ تَفاقُمُ", "فَـمـا إِن رَمـى رامٍ فَـأوهـى صَـفاتَنا", "وَلا ضـامـنـا يَـوماً مِنَ الدَهرِ ضائِمُ", "وَإِنّــي لأُغَــضــي عَــن أُمـورٍ كَـثـيـرَةٍ", "سَـتُـرقـى بِهـا يَـومـاً إِلَيكَ السَلالِمُ", "أُصــانِــعُ فـيـهـا عَـبـدَ شَـمـسٍ وَإِنَّنـي", "لِتِـلكَ التَّيـ فـي النَـفسِ مِنّي أُكاتِمُ", "فَـلا تَـشـتُـمَـنّـا يـابـنَ حَـربٍ فَـإِنَّما", "تُــرَقّـى إِلى تِـلكَ الأُمـورِ الأَشـائِمُ", "فَـمـا أَنـتَ وَالأَمـرُ الَّذي لَستَ أَهلَهُ", "وَلَكِــن وَلِيُّ الحَــقِّ وَالأَمــرِ هــاشِــمُ", "إِلَيـهُـم يَـصـيـرُ الأَمـرُ بَـعـدَ شَتاتِهِ", "فَــمَــن لَكَ بِــالأَمـرِ الَّذي هُـوَ لازِمُ", "بِهـم شَـرَعَ اللَه الهُدى وَاِهتَدى بِهِم", "وَمِــنــهُــم لَهُ هــادٍ إِمــامٌ وَخــاتِــمُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21512	النعمان بن بشير الأنصاري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/513	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> مُعاويَ ِلّا تُعطِنا الحَقَّ تَعتَرِف <\|vsep\|> لِحى الأَزدِ مَشدوداً عَلَيها العَمائِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيَشتُمُنا عَبدُ الأَراقِمِ ضلَّةً <\|vsep\|> وَماذا الَّذي تُجدِي عَلَيكَ الأَراقِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَمالِيَ ثَأرٌ غَيرُ قَطعِ لِسانِهِ <\|vsep\|> فَدونَكَ مِن يُرضيهِ عَنكَ الدَراهِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَارعَ رُوَيداً لا تَسُمنا دَنِيَّةً <\|vsep\|> لَعَلَّكَ في غِبِّ الحَوادِثِ نادِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَتى تَلقَ مِنّا عُصبَةً خَزرَجِيَّةً <\|vsep\|> أَو الأَوسَ يَوماً تَختَرِمكَ المَخارِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَلقَكَ خَيلٌ كَالقَطا مُسبَطِرَّةٌ <\|vsep\|> شَماطيطُ أَرسالٌ عَلَيها الشَكائِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُسَوِّمُها العَمرانِ عَمرو بِنُ عامِرٍ <\|vsep\|> وَعُمرانُ حَتّى تُستَباحَ المَحارِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَتَطلُبَ شَعبَ الصَدعِ بَعدَ اِنفِتاقِهِ <\|vsep\|> فَتَعيا بِهِ فَالنَ وَالأَمرُ سالِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِلا فَبَزّي لَأمَةٌ تُبَّعِيَّةٌ <\|vsep\|> مَواريثُ بائي وَأَبيضُ صارِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِن كُنتَ لَم تَشهد بِبَدرٍ وَقيعَةً <\|vsep\|> أَذَلَّت قُرَيشاً وَالأُنوفُ رواغِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَسائِل بِنا حَيَّي لُؤَيِّ بِن غالِبٍ <\|vsep\|> وَأَنتَ بِما تُخفي مِن الأَمرِ عالِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلَم تَبتَدِركُم يَومَ بَدرٍ سيوفُنا <\|vsep\|> وَلَيلُكَ عَمّا نابَ قَومَكَ نائِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضَربناكُمُ حَتّى تَفَرَّقَ جَمعُكُم <\|vsep\|> وَطارَت أَكُفٌّ مِنكُمُ وَجَماجِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعاذَت عَلى البَيتِ الحَرامِ عَوانِسٌ <\|vsep\|> وَأَنتَ عَلى خَوفٍ عَلَيكَ تَمائِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعَضَّت قُرَيشٌ بَالأَنامِلِ بُغَضَةً <\|vsep\|> وَمِن قَبلُ ما عُضَّت عَلَينا الأَباهِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكُنّا لَها في كُلِّ أَمرٍ تَكيدُهُ <\|vsep\|> مَكانَ الشَجا وَالأَمرُ فيهِ تَفاقُمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَما ِن رَمى رامٍ فَأوهى صَفاتَنا <\|vsep\|> وَلا ضامنا يَوماً مِنَ الدَهرِ ضائِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِنّي لأُغَضي عَن أُمورٍ كَثيرَةٍ <\|vsep\|> سَتُرقى بِها يَوماً ِلَيكَ السَلالِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُصانِعُ فيها عَبدَ شَمسٍ وَِنَّني <\|vsep\|> لِتِلكَ التَّي في النَفسِ مِنّي أُكاتِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا تَشتُمَنّا يابنَ حَربٍ فَِنَّما <\|vsep\|> تُرَقّى ِلى تِلكَ الأُمورِ الأَشائِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَما أَنتَ وَالأَمرُ الَّذي لَستَ أَهلَهُ <\|vsep\|> وَلَكِن وَلِيُّ الحَقِّ وَالأَمرِ هاشِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِلَيهُم يَصيرُ الأَمرُ بَعدَ شَتاتِهِ <\|vsep\|> فَمَن لَكَ بِالأَمرِ الَّذي هُوَ لازِمُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "سَـقـى أُمَّ عَـبـدِ اللَهِ مُـعـرورفُ الذُرى", "أجَــشُّ هَــزيــمٌ يَـحـفِـشُ الوَدقَ مُـقـدِمـا", "قَـعَـدتُ لَهُ تُـزجـي مَـطـافـيـلَهُ الصَـبـا", "إِذا مـا دَنـا مِـنـهُ صَـبـيـرٌ تَـحَـمـحَما", "لَهُ هَـــــيـــــدَبٌ دانٍ يَـــــزَلُّ جَهـــــامُهُ", "عَــن أَكـلَفَ رِجّـافِ العَـشـيّـاتِ أَسـحَـمـا", "إِذا رَجَّعـــَت مِـــنــهُ رَحــىً مُــرجَــحِــنَّةٌ", "إِلى مَــكــفَهِــرٍّ كَــالأَخــاشِــبِ أَرزَمــا", "فَــلَمّــا تَــداعَــت بِــالسَــجـالِ ذُنـوبُهُ", "بِـيَـثـرِبَ تَـمـري صـادِقَ الوَبـلِ مُـظلِما", "تَـرى القَـمـرَ بِـالقـيـعانِ جِئنَ بُنانَهُ", "أَبـابـيـلَ يَـنـسُـفَـنَ الجَـمـيـمَ وَصُـيَّمـا", "فَـــذاكَ سَـــقـــاهـــا بــرقُهُ وَغــمــامُهُ", "بَــنَــوءِ الثُـرَيّـا إِذ أَطـاعَ وأَثـجَـمـا", "عَـلى نَـأيـهـا مِـنّـي وإِن كُـنـتُ عاتِباً", "عَـلَيـهـا وَكـانَـت فـي التَـجَـنُّبِ أَظلَما", "تَــجـودُ لَهـا نَـفـسـي بَـحُـلوِ حَـديـثِهـا", "وَتَـبـذُلُ بَـعـدَ البُـخـلِ نَـزراً مُـتَرجَما", "يَــطــولُ عَــلَيَّ اليَــوم دونَ لِقــائِهــا", "وَتَهــجُــرَنــي حَــولا جَــديـداً مُـجَـرَّمـا", "تــــحـــاوِلُ وِدّي إِذ تَـــوَلَّت بِـــوِدِّهـــا", "أَبـى اللَهُ قَـبـلَ اليَـومِ أَن أَتَهَـضَّمـا", "وَمَـــجـــدٍ تَـــليـــدٍ قَـــدَّمـــتَهُ أَوائِلي", "أَبــــى لِيَ إِلا عِــــفَّةـــً وَتَـــكَـــرُّمـــا", "أَوَدُّ صَــديــقــي مــا اِســتَــقـامَ بِـوِدِّهِ", "وَأَحـذرُ ذا الضِـعـنِ الحَـلوفَ المُلَوَّما", "أَرى أُمَّ عَـــبـــدِ اللَهِ أَخـــلَقَ وِدُّهـــا", "فَــمــا تَــرعَــوي لِلوَصــلِ إِلا تَـوَهُّمـا", "فَـلا تَـجـعَـلي وَصـلي إِلى قَـولِ كـاشِـحٍ", "إِذا هُـوَ أَسـدى نـيـرَةَ الصَـرمِ أَلحَـما", "فَـلَسـتُ كَـمَـن يَـبـني عَلى الهونِ بَيتَهُ", "إِذا سـيـمَ يَـومـاً خُـطَّةـَ الضَـيـمِ خَيَّما", "فَــسَــلهــا بِـمـا رَدَّت إِلى ذي قَـرابَـةٍ", "أَلَمَّ عَــلَيــهــا واقِــفــاً ثُــمَّ سَــلَّمــا", "فَـــصَـــدَّت وَمـــا رَدَّت عَـــلَيَّ تَـــحـــيّــةً", "وَضَــنَّتــ عَــلى ذي حــاجَـةٍ أن تَـكَـلَّمـا", "غَـداةَ اِسـتَـقَـلَّت عَـن قُـدَيـدٍ حُـمـولُهـا", "وَعــاليــنَ خَــزَّ الفــارِســيِّ المُـرقَّمـا", "فَـــسَـــلِّ لَبــانــاتِ الهَــوى بِــجُــلالَةٍ", "جُــمــاليَّةــِ تَــكـسـو الكَـلالَ تَـبـغُّمـا", "إِذا اِنـدَفَـعَـت تَـمشي المَنَصَّةَ بِالفَتى", "وَبِــالرَحــلِ طــابَــت نَــفـسُهُ فَـتَـرَنَّمـا", "تَــخــاوصُ لِلرَأيِ البَــعــيــدِ وَتَــتَـقـي", "بِـأِعـقـابِ عَـيـنَـيها القَطيعَ المُحَرَّما", "إِذا الغــائِطُ المَــرّوتُ أَمــسـى كَـأَنَّهُ", "يُـرى فـي شُـعـاعِ الشَمسِ بُردا مُنَمنَما", "طَــوت غَــولَهُ ليــلاً فَــأَصـبَـحَ خَـلفَهـا", "وَلَو بَــــعُــــدَت أَعــــلامُهُ وَتَـــجَهَّمـــا", "سَــأعــمِـلُهـا فـي النَـصِّ حَـتّـى أُكَـلَّهـا", "وَحــتّــى تَــبُــلَّ الخُــفَّ مِـن نَـقَـبٍ دَمـا", "وَحَــتّــى تَــشــكّــى مِــن كَــلالٍ وَنَهـكَـةٍ", "وَمِـن نَـصَـبِ الأَخـيـافِ خُـفّـا وَمَـنـسِـما", "لِتَــعــلَمَ إِن ســالَت جَــمــيــلَةُ أَنَـنّـي", "عَـــزيـــزٌ عَـــلَيَّ أَن أُلامَ وَأُشـــتَــمــا", "وَإِنّــي بِــحَــمـدِ اللَهِ لَم تُـمـسِ لَيـلَةٌ", "مِـنَ الدَهـرِ أُلفـى عـاريـاً مُـتَـقَـسِـمّـا", "وَلَكِـــن رَفـــيــقٌ بِــالوِصــالِ وَمِــزحَــلٌ", "عَــزوفٌ إِذا كــانَ التَــجَــنُّبــُ أَحـزَمـا", "فَــصَـبـراً عَـلى شَـحـطِ النَـوى وَلَعَـلهـا", "مِـنَ الدَهـرِ يَـومـاً أَن تَـفـيقَ وَتَندَما", "وَإِلّا فَــإِنَّ الوَصــلَ بَـيـنـي وَبـيـنَهـا", "إِذا طايرُ المِعزى عَلى الذِئبِ أَرزَما", "فَـــلا تَـــلِدي مِــثــلي وَلا تَــلدي لَهُ", "إِذا أَحـجَـمَ الخَوفُ الخَميسَ العَرَمرَما" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21501	النعمان بن بشير الأنصاري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/513	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> سَقى أُمَّ عَبدِ اللَهِ مُعرورفُ الذُرى <\|vsep\|> أجَشُّ هَزيمٌ يَحفِشُ الوَدقَ مُقدِما </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَعَدتُ لَهُ تُزجي مَطافيلَهُ الصَبا <\|vsep\|> ِذا ما دَنا مِنهُ صَبيرٌ تَحَمحَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَهُ هَيدَبٌ دانٍ يَزَلُّ جَهامُهُ <\|vsep\|> عَن أَكلَفَ رِجّافِ العَشيّاتِ أَسحَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا رَجَّعَت مِنهُ رَحىً مُرجَحِنَّةٌ <\|vsep\|> ِلى مَكفَهِرٍّ كَالأَخاشِبِ أَرزَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَمّا تَداعَت بِالسَجالِ ذُنوبُهُ <\|vsep\|> بِيَثرِبَ تَمري صادِقَ الوَبلِ مُظلِما </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَرى القَمرَ بِالقيعانِ جِئنَ بُنانَهُ <\|vsep\|> أَبابيلَ يَنسُفَنَ الجَميمَ وَصُيَّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَذاكَ سَقاها برقُهُ وَغمامُهُ <\|vsep\|> بَنَوءِ الثُرَيّا ِذ أَطاعَ وأَثجَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلى نَأيها مِنّي وِن كُنتُ عاتِباً <\|vsep\|> عَلَيها وَكانَت في التَجَنُّبِ أَظلَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَجودُ لَها نَفسي بَحُلوِ حَديثِها <\|vsep\|> وَتَبذُلُ بَعدَ البُخلِ نَزراً مُتَرجَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَطولُ عَلَيَّ اليَوم دونَ لِقائِها <\|vsep\|> وَتَهجُرَني حَولا جَديداً مُجَرَّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> تحاوِلُ وِدّي ِذ تَوَلَّت بِوِدِّها <\|vsep\|> أَبى اللَهُ قَبلَ اليَومِ أَن أَتَهَضَّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَجدٍ تَليدٍ قَدَّمتَهُ أَوائِلي <\|vsep\|> أَبى لِيَ ِلا عِفَّةً وَتَكَرُّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَوَدُّ صَديقي ما اِستَقامَ بِوِدِّهِ <\|vsep\|> وَأَحذرُ ذا الضِعنِ الحَلوفَ المُلَوَّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَرى أُمَّ عَبدِ اللَهِ أَخلَقَ وِدُّها <\|vsep\|> فَما تَرعَوي لِلوَصلِ ِلا تَوَهُّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا تَجعَلي وَصلي ِلى قَولِ كاشِحٍ <\|vsep\|> ِذا هُوَ أَسدى نيرَةَ الصَرمِ أَلحَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَستُ كَمَن يَبني عَلى الهونِ بَيتَهُ <\|vsep\|> ِذا سيمَ يَوماً خُطَّةَ الضَيمِ خَيَّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَسَلها بِما رَدَّت ِلى ذي قَرابَةٍ <\|vsep\|> أَلَمَّ عَلَيها واقِفاً ثُمَّ سَلَّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَصَدَّت وَما رَدَّت عَلَيَّ تَحيّةً <\|vsep\|> وَضَنَّت عَلى ذي حاجَةٍ أن تَكَلَّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَداةَ اِستَقَلَّت عَن قُدَيدٍ حُمولُها <\|vsep\|> وَعالينَ خَزَّ الفارِسيِّ المُرقَّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَسَلِّ لَباناتِ الهَوى بِجُلالَةٍ <\|vsep\|> جُماليَّةِ تَكسو الكَلالَ تَبغُّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا اِندَفَعَت تَمشي المَنَصَّةَ بِالفَتى <\|vsep\|> وَبِالرَحلِ طابَت نَفسُهُ فَتَرَنَّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَخاوصُ لِلرَأيِ البَعيدِ وَتَتَقي <\|vsep\|> بِأِعقابِ عَينَيها القَطيعَ المُحَرَّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا الغائِطُ المَرّوتُ أَمسى كَأَنَّهُ <\|vsep\|> يُرى في شُعاعِ الشَمسِ بُردا مُنَمنَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> طَوت غَولَهُ ليلاً فَأَصبَحَ خَلفَها <\|vsep\|> وَلَو بَعُدَت أَعلامُهُ وَتَجَهَّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَأعمِلُها في النَصِّ حَتّى أُكَلَّها <\|vsep\|> وَحتّى تَبُلَّ الخُفَّ مِن نَقَبٍ دَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحَتّى تَشكّى مِن كَلالٍ وَنَهكَةٍ <\|vsep\|> وَمِن نَصَبِ الأَخيافِ خُفّا وَمَنسِما </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِتَعلَمَ ِن سالَت جَميلَةُ أَنَنّي <\|vsep\|> عَزيزٌ عَلَيَّ أَن أُلامَ وَأُشتَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِنّي بِحَمدِ اللَهِ لَم تُمسِ لَيلَةٌ <\|vsep\|> مِنَ الدَهرِ أُلفى عارياً مُتَقَسِمّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَكِن رَفيقٌ بِالوِصالِ وَمِزحَلٌ <\|vsep\|> عَزوفٌ ِذا كانَ التَجَنُّبُ أَحزَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَصَبراً عَلى شَحطِ النَوى وَلَعَلها <\|vsep\|> مِنَ الدَهرِ يَوماً أَن تَفيقَ وَتَندَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِلّا فَِنَّ الوَصلَ بَيني وَبينَها <\|vsep\|> ِذا طايرُ المِعزى عَلى الذِئبِ أَرزَما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "يُــجـاذِبـنَ بِـالأَرسـانِ فـي كُـلِّ سَـربَـخٍ", "سَــوالِفَ كَــالأَمــسـادِ مُـدمَـجَـةً غُـلبـا", "بِـصَـحـراءَ قَـيـقـاءٍ تَـخـالُ بِها القَطا", "إِذا أَدَّركَـت فَـاِسـتَـجـمَـعت رَفضاً رَكبا", "عَــلَيــهُــنَّ فِــتــيــانٌ يَـراحـونَ لِلنَّدى", "يَـرَونَ عَـلَيـهُـم فِـعـلَ آبـائِهُـم نَـحـبا", "بَهــاليـلُ مِـن أَولادِ قَـيـلَةَ لَم يَـجِـد", "عَـلَيـهـا رَفـيـقٌ فـي مُـصـاحَـبَـةٍ عَـتـبا", "مَـواهـيـبُ لِلمَـمـنـوعِ خُـرسٌ عَـنِ الخَنا", "مَـتـاريـعُ لِلشـيـزى إِذا طَـرَقَـت جَـدبا", "فَـقَـد جَـعَـلَ البـاغـونَ فَـضـلَ نَـوالِهـم", "لِأَبـيـاتِهِـم مِـن حَـولِهِـم طُـرُقـاً لَحبا", "لَيــوثٌ إِذا الحَــربُ العَـضـوضُ تَـلَقَّحـَت", "بِـذي مِـرَّةِ الفِـتـيـانِ أَو نَـتَجَت سَقبا", "أَهـانـوا لَهـا مـا دونَهـا وَتَـسَربَلوا", "مِــنَ الحَــلَقِ المـاذِيِّ مُـخـلَصَـةً شُهـبـا", "بِنو الحَربِ رَبَّتهُم طِعاناً إِذا اِنجَلَت", "لَهُـم عَـن ذِمـارٍ مـاجِـدٍ سَـعَـروا حَـربا", "أَُولَئِكَ بِــعــدَ اللَهِ عَــونــي وَنـاصِـري", "إِذا خِـفـتُ في الأَقوامِ مِن رَهَقٍ كَربا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21492	النعمان بن بشير الأنصاري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/513	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> يُجاذِبنَ بِالأَرسانِ في كُلِّ سَربَخٍ <\|vsep\|> سَوالِفَ كَالأَمسادِ مُدمَجَةً غُلبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِصَحراءَ قَيقاءٍ تَخالُ بِها القَطا <\|vsep\|> ِذا أَدَّركَت فَاِستَجمَعت رَفضاً رَكبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلَيهُنَّ فِتيانٌ يَراحونَ لِلنَّدى <\|vsep\|> يَرَونَ عَلَيهُم فِعلَ بائِهُم نَحبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَهاليلُ مِن أَولادِ قَيلَةَ لَم يَجِد <\|vsep\|> عَلَيها رَفيقٌ في مُصاحَبَةٍ عَتبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَواهيبُ لِلمَمنوعِ خُرسٌ عَنِ الخَنا <\|vsep\|> مَتاريعُ لِلشيزى ِذا طَرَقَت جَدبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقَد جَعَلَ الباغونَ فَضلَ نَوالِهم <\|vsep\|> لِأَبياتِهِم مِن حَولِهِم طُرُقاً لَحبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَيوثٌ ِذا الحَربُ العَضوضُ تَلَقَّحَت <\|vsep\|> بِذي مِرَّةِ الفِتيانِ أَو نَتَجَت سَقبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَهانوا لَها ما دونَها وَتَسَربَلوا <\|vsep\|> مِنَ الحَلَقِ الماذِيِّ مُخلَصَةً شُهبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِنو الحَربِ رَبَّتهُم طِعاناً ِذا اِنجَلَت <\|vsep\|> لَهُم عَن ذِمارٍ ماجِدٍ سَعَروا حَربا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "إِنّي لَعَمرِ أَبيكِ يا اِبنَةَ هانِيءٍ", "لو تـصـحـبـيـن ركـائبـي لشَـقـيـت", "وَتُــسَــرُّ أُمُّكـ أَنَّنـا لَم نَـصـطَـحِـب", "فَــدَعـي التَـبَـسُّطـَ لِلقـاءِ نَـسـيـتِ", "وَاقـنـي حَـيـاءَكِ وَاِقـعُـدي مَكفِيَّةً", "إِن كُــنـتِ لِلرُّشـدِ المُـصِـبِّ هُـديـتِ", "ولعــلّ ذلك أن يُــرادَ فــتــكــرَه", "وهـنـاك إن عُـقـتِ السِـفـار عُصِيت", "أَنّــى تَــذَكَّرَهــا وَغَــمـرَةُ دونَهـا", "هَـيـهـاتَ بَـطـنُ قَـنـاةَ مِـن بَرهوتِ", "كَـم دونَ بَـطـنِ قَـنـاةَ مِـن مُتَلَدّدٍ", "لِلنـــاظِـــريـــنَ وَسَـــربَــخٍ مَــرّوتِ", "لَو تَـسـلُكـيـنَ بِهِ بِـغَـيـرِ صَـحابَةٍ", "عَـصـراً طَـرارَ سَـحـابَـةِ اِسـتَـبكَيتِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21506	النعمان بن بشير الأنصاري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/513	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> ِنّي لَعَمرِ أَبيكِ يا اِبنَةَ هانِيءٍ <\|vsep\|> لو تصحبين ركائبي لشَقيت </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتُسَرُّ أُمُّك أَنَّنا لَم نَصطَحِب <\|vsep\|> فَدَعي التَبَسُّطَ لِلقاءِ نَسيتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاقني حَياءَكِ وَاِقعُدي مَكفِيَّةً <\|vsep\|> ِن كُنتِ لِلرُّشدِ المُصِبِّ هُديتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولعلّ ذلك أن يُرادَ فتكرَه <\|vsep\|> وهناك ن عُقتِ السِفار عُصِيت </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنّى تَذَكَّرَها وَغَمرَةُ دونَها <\|vsep\|> هَيهاتَ بَطنُ قَناةَ مِن بَرهوتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَم دونَ بَطنِ قَناةَ مِن مُتَلَدّدٍ <\|vsep\|> لِلناظِرينَ وَسَربَخٍ مَرّوتِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَلا اِستَأذَنَت لَيلى فَقُلتُ لَها لِجي", "وَمــــالِكِ أَلّا تَـــدخُـــلي بَـــســـلامِ", "فَــإِنَّ أُنــاســاً زُرتِهـم ثُـمَ حَـرَّمـوا", "عَــلَيــكَ دُخـولَ البَـيـتِ غَـيـرُ حَـرامِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21500	النعمان بن بشير الأنصاري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/513	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلا اِستَأذَنَت لَيلى فَقُلتُ لَها لِجي <\|vsep\|> وَمالِكِ أَلّا تَدخُلي بَسلامِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "يا اِبنَ أَبي سُفيانَ ما مِثلُنا", "جــارَ عَــلَيــهِ مَــلِكٌ أَو أَمـيـر", "اِذكُـر بِـنـا مَـقـدَمَ أَفـراسِـنـا", "بِـالحِـنو إِذ أَنتَ إِلَينا فَقير", "وَاِذكُـر غَـداةَ السـاعِـدِيِّ الَّذي", "آثَـرَكُـم بِـالأَمـرِ فـيـها بَشير", "فَـاِحـذَر عَـلَيـهُم مِثلَ بَدرٍ وَقَد", "مَــرَّ بِـكُـم يَـومٌ بِـبَـدرٍ عـسـيـر", "إِنَّ اِبـــنَ حَـــسّـــانَ لَهُ ثـــائِرٌ", "فَــأَعــطِهِ الحَـقَّ تَـصِـحُّ الصُـدور", "وَمِـــثـــلِ أَيّــامٍ لَنــا شَــتَّتــَت", "مُـلكـاً لَكُـم أَمـرُكَ فيها صَغير", "أَمــا تَـرى الأَزدَ وَأَشـيـاعَهـا", "تَـجـولُ خُـزراً كـاظِـمـاتٍ تَـزيـر", "يَــصــولُ حَــولي مِـنـهُـمُ مَـعـشَـرٌ", "إِن صُـلتُ صـالوا وَهُمُ لِيَ نَصير", "يَـأبـى لَنا الضَيمَ فَلا يُعتَلى", "عِــزٌّ مَــنــيــعٌ وَعَــديـدٌ كَـثـيـر", "وَعُــنــصُــرٌ فــي عِــزِّ جُــرثـومَـةٍ", "عـادِيَّةـٍ تَـنـفَـلُّ عَـنها الصُخور" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21509	النعمان بن بشير الأنصاري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/513	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يا اِبنَ أَبي سُفيانَ ما مِثلُنا <\|vsep\|> جارَ عَلَيهِ مَلِكٌ أَو أَمير </\|bsep\|> <\|bsep\|> اِذكُر بِنا مَقدَمَ أَفراسِنا <\|vsep\|> بِالحِنو ِذ أَنتَ ِلَينا فَقير </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِذكُر غَداةَ الساعِدِيِّ الَّذي <\|vsep\|> ثَرَكُم بِالأَمرِ فيها بَشير </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَاِحذَر عَلَيهُم مِثلَ بَدرٍ وَقَد <\|vsep\|> مَرَّ بِكُم يَومٌ بِبَدرٍ عسير </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّ اِبنَ حَسّانَ لَهُ ثائِرٌ <\|vsep\|> فَأَعطِهِ الحَقَّ تَصِحُّ الصُدور </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمِثلِ أَيّامٍ لَنا شَتَّتَت <\|vsep\|> مُلكاً لَكُم أَمرُكَ فيها صَغير </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَما تَرى الأَزدَ وَأَشياعَها <\|vsep\|> تَجولُ خُزراً كاظِماتٍ تَزير </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَصولُ حَولي مِنهُمُ مَعشَرٌ <\|vsep\|> ِن صُلتُ صالوا وَهُمُ لِيَ نَصير </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَأبى لَنا الضَيمَ فَلا يُعتَلى <\|vsep\|> عِزٌّ مَنيعٌ وَعَديدٌ كَثير </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يا سَعدُ لا تُعِدِ النِداءَ فَما لَنا", "نَــسَــبٌ نُـجـيـبُ لَهُ سِـوى الأَنـصـارِ", "نَــسَــبٌ تَــخَــيَّرَهُ الإِلَهُ لِقَــومِـنـا", "أَثــقِــل بِهِ نَـسَـبـاً عَـلى الكُـفّـارِ", "إِنَّ الَّذيــنَ ثَــووا بِــبَـدرٍ مِـنـكُـم", "يَــومَ القَــليـبِ هُـمُ وُقـودُ النـارِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21510	النعمان بن بشير الأنصاري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/513	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يا سَعدُ لا تُعِدِ النِداءَ فَما لَنا <\|vsep\|> نَسَبٌ نُجيبُ لَهُ سِوى الأَنصارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَسَبٌ تَخَيَّرَهُ الِلَهُ لِقَومِنا <\|vsep\|> أَثقِل بِهِ نَسَباً عَلى الكُفّارِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "بَـل لَيـتَ شِـعـري مَتى يَعزُّ ذو لَجَبٍ", "جَمُّ الصَواهِلِ مِثلُ العارِضِ الغادي", "حَتّى نُبيرَ قَبيلاً قَد طَغوا وَبَغوا", "وَاللَهُ لِلظـالِمِ العـادي بِـمِـرصادِ", "بَـيـنَ الثـوِيَّةـِ وَالجِسرَينِ يَقدِمُها", "حَـــمّـــالُ أَلوِيَــةٍ طَــلّاعُ أَنــجــادِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21507	النعمان بن بشير الأنصاري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/513	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> بَل لَيتَ شِعري مَتى يَعزُّ ذو لَجَبٍ <\|vsep\|> جَمُّ الصَواهِلِ مِثلُ العارِضِ الغادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَتّى نُبيرَ قَبيلاً قَد طَغوا وَبَغوا <\|vsep\|> وَاللَهُ لِلظالِمِ العادي بِمِرصادِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الهزج	[ "إِذا مــا أُمُّ عَــبــدِ اللَ", "هِ لَم تَــحــلُل بِــوادِيــهِ", "وَلَم تُــمــسِ قـريـبـاً هَـيْ", "يَ جَ الحُـــزنُ دَواعـــيــهِ", "غَــــزالٌ راعَهُ القُـــنّـــا", "صُ تَــحــمــيــهِ صَـيـاصـيـهِ", "وَمــا ذِكــرى حَـبـيـبـاً وَ", "قَــليــلاً مــا أواتــيــهِ", "كَــذِيِ الخَـمـرِ تَـمَـنّـاهـا", "وَقَـــد أُتـــرِفَ ســاقــيــهِ", "عَـرفـتَ الرَبـعَ بِـالإِكلي", "لِ عَـــفَّتـــهُ سَـــوافـــيــهِ", "بِــجَــوٍّ نــاعِــمِ الحَــوذا", "نِ مُــــلتَــــفٍّ رَوابـــيـــهِ", "فَبُحتُ اليَومَ بِالأَمرِ الْ", "لَذي قَــد كُـنـتَ تُـخـفـيـهِ", "فَـــإِن أَكـــتُــمُهُ يَــومــاً", "فَـــإِنّـــي سَــوفَ أُبــديــهِ", "وَمــــــازِلتُ أُفَـــــدّيـــــهِ", "وَأُذنــــيــــهِ وَأُرقـــيـــهِ", "وَأَســـعـــى فــي هَــواهُ أَ", "بَـــداً حَـــتّــى أَلاقــيــهِ", "فَــبــاتَ الريــمُ مِـنّـي حَ", "ذراً زَلَّت مُــــراقــــيــــهِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21515	النعمان بن بشير الأنصاري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/513	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_10\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> ِذا ما أُمُّ عَبدِ اللَ <\|vsep\|> هِ لَم تَحلُل بِوادِيهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَم تُمسِ قريباً هَيْ <\|vsep\|> يَ جَ الحُزنُ دَواعيهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَزالٌ راعَهُ القُنّا <\|vsep\|> صُ تَحميهِ صَياصيهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما ذِكرى حَبيباً وَ <\|vsep\|> قَليلاً ما أواتيهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَذِيِ الخَمرِ تَمَنّاها <\|vsep\|> وَقَد أُترِفَ ساقيهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَرفتَ الرَبعَ بِالِكلي <\|vsep\|> لِ عَفَّتهُ سَوافيهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِجَوٍّ ناعِمِ الحَوذا <\|vsep\|> نِ مُلتَفٍّ رَوابيهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَبُحتُ اليَومَ بِالأَمرِ الْ <\|vsep\|> لَذي قَد كُنتَ تُخفيهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِن أَكتُمُهُ يَوماً <\|vsep\|> فَِنّي سَوفَ أُبديهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمازِلتُ أُفَدّيهِ <\|vsep\|> وَأُذنيهِ وَأُرقيهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَسعى في هَواهُ أَ <\|vsep\|> بَداً حَتّى أَلاقيهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "أَهــيَّجــَ دَمــعَــكَ رَسـمُ الطَـلَل", "عَــفــا غَــيـرَ مُـطَّرِدٍ كَـالخِـلَل", "نَــعَــم فَــاِسـتَهَـلَّت لِعِـرفـانِهِ", "سِـراعـاً وجـادَت بِـفَـيـضٍ سَـبَـل", "ديـــارُ الأُلوفِ وَأَتـــرابِهــا", "إِذا أَنـتَ مِـلحُـبِّ كَـالمُـخـتَبَل", "لَيـالِيَ إِذ تَـسـتَـبـيـنُ الرِجا", "لَ تَـحـتَ الخُدورِ بِحُسنِ الغَزَل", "كَـلَونِ الكَـواكِـبِ لا تَـشتَكينَ", "لا بِــالأَذاةِ وَلا بِــالخَـجَـل", "ســـبَـــتــكَ فَــتــاةٌ لُبــاخِــيَّةٌ", "بِــوجــهٍ أَســيــلٍ وَخَــلقٍ رِفَــل", "مِـنَ النـاهِـظـاتِ بِـأَعـجـازِهِـن", "نَ حـيـنَ تَـقـومُ خُـزَيـلَ الكَفَل", "كَــأَنَ الرُضـابَ وَصَـوبَ السَـحـا", "بِ بـاتَ يُـذابُ بِـشَـوبِ العَـسَـل", "مِـنَ اللَيـلِ شـارَكَ أَنـيـابُهـا", "بُـعَـيـدَ الرُقـادِ وَبَعدَ الكَسَل", "فَـــكَـــيـــفَ وِصـــالُكَ ذا خُــلَّةٍ", "قَـليـلَ النَـوالِ كَـثيرَ العِلَل", "وَأَفــــيــــحَ ذي سَـــرَبٍ حـــازِمٍ", "صَــرومٍ وَصــولٍ حِــبـالَ الخُـلَل", "كَـريـمِ البَـلاءِ صَـبورِ اللِقا", "ءِ صافي الثَناءِ قَليلِ العِلَل", "عَـظـيـمَ الرَمـادِ طَويلَ العِما", "دِ واري الزِنادِ بَعيدِ القَفَل", "أَقَــــمــــتُ لَهُ وَلِأَشــــبــــاهِهِ", "عَــمــودَ السُـرى بِـذَمـولٍ رَمَـل", "مُـــداخَـــلَةٍ سَـــرحَـــةٍ جَــسَــرَةٍ", "عَـلى الأَيـنِ دَوسَـرَةٍ كَـالجَمَل", "هِــجــانٍ كَــلَونِ مَهـاةِ الصِـوا", "رِ عُـبـرَ السَفارِ وَعُبرَ البَدَل", "فَــتِــلكَ تُــبَــلِّغُــنـي مَـعـشـراً", "بِــيَــثــرِبَ مَـجـدُهُـمُ كَـالجَـبَـل", "أَمـاتـوا قَـديـماً لَمّا عارَها", "مَـصـاليـتُ سـاعاتِ كَربِ الوَجَل", "إِذا المَـــوتُ أَدلَفَ ذِئفـــانَهُ", "وَكـــانَـــت أَجِــلَّتُهُ كَــالظُــلَل", "يُــبــادِرُهُ كُــلُّ مُــســتَــبــسِــلٍ", "كَــحَــدِّ السِـنـانِ شُـجـاعٍ بَـطَـل", "صَـــبـــورٍ وَقــورٍ لِمــا نــابَهُ", "بِــكُــلِّ لَذيــذٍ حُــســامٍ قَــصِــل", "مَـسـامـيـحُ بِـالخَـيرِ إِذ رَتَبَت", "ريـاحُ الشِـتـاءِ بِـنَـحـسٍ شَـمَـل", "أَهـانـوا الصَبوحَ بِغُرِّ الجِفا", "نِ مُــعـتَـكِـراتٍ خِـلالَ المَـحَـل", "رُكــوداً رَواسِــيَ مِــن يَـأتِهـم", "بِــضُــرٍّ يَـؤُل بِـكَـريـمٍ النَـفَـل", "إِذا يَــزِنُ النــاسُ أَحـلامَهُـم", "وَجَــدتُهُــم رُجُــحَ المُــحــتَـفَـل", "إِذا يـوسِـرونَ فَـلا يَـبـطِـرونَ", "وِيَـومَ البَـلاءِ كِـرامُ البُـلَل", "أُولَئِكَ قَــومِــيَ لَو تَـعـلَمـيـنَ", "يَـومَ التَـبـاهـي وَيومَ الزَحَل", "فَــإِمــا أُعَــمِّمــهُــمُ مِــدحَـتـي", "فَـلا أَنـا بِالكاذِبِ المُنتَحِل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21498	النعمان بن بشير الأنصاري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/513	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أَهيَّجَ دَمعَكَ رَسمُ الطَلَل <\|vsep\|> عَفا غَيرَ مُطَّرِدٍ كَالخِلَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَعَم فَاِستَهَلَّت لِعِرفانِهِ <\|vsep\|> سِراعاً وجادَت بِفَيضٍ سَبَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ديارُ الأُلوفِ وَأَترابِها <\|vsep\|> ِذا أَنتَ مِلحُبِّ كَالمُختَبَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَيالِيَ ِذ تَستَبينُ الرِجا <\|vsep\|> لَ تَحتَ الخُدورِ بِحُسنِ الغَزَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَلَونِ الكَواكِبِ لا تَشتَكينَ <\|vsep\|> لا بِالأَذاةِ وَلا بِالخَجَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> سبَتكَ فَتاةٌ لُباخِيَّةٌ <\|vsep\|> بِوجهٍ أَسيلٍ وَخَلقٍ رِفَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِنَ الناهِظاتِ بِأَعجازِهِن <\|vsep\|> نَ حينَ تَقومُ خُزَيلَ الكَفَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَنَ الرُضابَ وَصَوبَ السَحا <\|vsep\|> بِ باتَ يُذابُ بِشَوبِ العَسَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِنَ اللَيلِ شارَكَ أَنيابُها <\|vsep\|> بُعَيدَ الرُقادِ وَبَعدَ الكَسَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكَيفَ وِصالُكَ ذا خُلَّةٍ <\|vsep\|> قَليلَ النَوالِ كَثيرَ العِلَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَفيحَ ذي سَرَبٍ حازِمٍ <\|vsep\|> صَرومٍ وَصولٍ حِبالَ الخُلَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَريمِ البَلاءِ صَبورِ اللِقا <\|vsep\|> ءِ صافي الثَناءِ قَليلِ العِلَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَظيمَ الرَمادِ طَويلَ العِما <\|vsep\|> دِ واري الزِنادِ بَعيدِ القَفَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَقَمتُ لَهُ وَلِأَشباهِهِ <\|vsep\|> عَمودَ السُرى بِذَمولٍ رَمَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُداخَلَةٍ سَرحَةٍ جَسَرَةٍ <\|vsep\|> عَلى الأَينِ دَوسَرَةٍ كَالجَمَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> هِجانٍ كَلَونِ مَهاةِ الصِوا <\|vsep\|> رِ عُبرَ السَفارِ وَعُبرَ البَدَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَتِلكَ تُبَلِّغُني مَعشراً <\|vsep\|> بِيَثرِبَ مَجدُهُمُ كَالجَبَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَماتوا قَديماً لَمّا عارَها <\|vsep\|> مَصاليتُ ساعاتِ كَربِ الوَجَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا المَوتُ أَدلَفَ ذِئفانَهُ <\|vsep\|> وَكانَت أَجِلَّتُهُ كَالظُلَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُبادِرُهُ كُلُّ مُستَبسِلٍ <\|vsep\|> كَحَدِّ السِنانِ شُجاعٍ بَطَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَبورٍ وَقورٍ لِما نابَهُ <\|vsep\|> بِكُلِّ لَذيذٍ حُسامٍ قَصِل </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَساميحُ بِالخَيرِ ِذ رَتَبَت <\|vsep\|> رياحُ الشِتاءِ بِنَحسٍ شَمَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَهانوا الصَبوحَ بِغُرِّ الجِفا <\|vsep\|> نِ مُعتَكِراتٍ خِلالَ المَحَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> رُكوداً رَواسِيَ مِن يَأتِهم <\|vsep\|> بِضُرٍّ يَؤُل بِكَريمٍ النَفَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا يَزِنُ الناسُ أَحلامَهُم <\|vsep\|> وَجَدتُهُم رُجُحَ المُحتَفَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا يوسِرونَ فَلا يَبطِرونَ <\|vsep\|> وِيَومَ البَلاءِ كِرامُ البُلَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُولَئِكَ قَومِيَ لَو تَعلَمينَ <\|vsep\|> يَومَ التَباهي وَيومَ الزَحَل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تَـــبـــارَكَ ذو العَــرشِ الَّذي هُــوَ أَيَّدا", "لَنـا الديـنَ وَاخـتـارَ النّـبـيَّ مُـحَـمَداً", "رَســولاً لَنــا يَــتـلو عَـلَيـنـا كِـتـابَهُ", "وَيُــنــذِرُ بِـالوَحـي السَـعـيـرِ المُـوقَّدا", "بَـنـى فَـوقَـنـا سَـبـعـاً طِـبـاقاً وَتَحتَها", "مِــــنَ الأَرضِ سِـــوّى مِـــثـــلَهُـــنَّ وَمَهَّدا", "وَذَلَّلَهـــا حَـــتّــى اِطــمَــأَنَّتــ بِــأَمــرِهِ", "وَعَـــمَّ عَـــلَيـــنـــا رِزقُهُ ثُـــمَ أَوتَـــدا", "عَـلَيـهـا الجِـبـالَ الراسـيـاتِ فَـشَـدَّهـا", "فَــأَرسـى لَكُـم سَهـلَ المَـنـاكِـبِ مُـلبِـدا", "وَأَخـــرَجَ ذرِّيّـــاتِـــكـــم مِــن ظُهــورِكُــم", "جَـمـيـعـاً لِكَـيـمـا تَـسـتَـقيموا وَأَشهَدا", "عَــلَيــكُــم وَنــاداكُــم أَلَســتُ بِــرَبِّكــُم", "فَــقُــلتُــم بَـلى عَهـداً عَـلَيـنـا مُـؤَكَّدا", "لِكَــيــلا يَــقـولوا إِنَّمـا ضَـلَّ قَـبـلَنـا", "القُــرونُ نَــصــاراهُـم وَمَـن قَـد تَهَـوَّدا", "وَكُـنـا خُـلوفـاً بَـعـدَهُـم لَم يَـكُـن لَنـا", "كِـتـابٌ وَلَم يَـجـعَـل لَنـا اللَهُ مَـوعِـدا", "فَهَــــذا كِــــتـــابٌ صـــادِقٌ يَـــدرُســـونَهُ", "لِمَــن خــافَ مِــنــكُــمُ رَبَّهــُ ثُــمَ سَــدَّدا", "أَلَم تَــعـلَمـوا أَن قَـد أَتـاكُـم رَسـولُهُ", "بِـــقَـــولٍ حَـــكـــيـــمٍ صـــادِقٍ ثُــمَ وَصَّدا", "وَبَــلَّغَـكُـم مـا قَـد أَتـاكُـم مِـن الهُـدى", "وَعَـــمَّ عَـــلَيـــكُـــم بِــالنِــداءِ وَنَــدَّدا", "فَــلا تَـكُ صَـدّاداً عَـنِ القَـصـدِ وَالهُـدى", "أَصَــمَّ إِذا تُــدعــى إِلى الحَــقِّ أَصـيـدا", "عَــلَيـكُـم بِـعـاداتِ التُـقـى وَاِتِّبـاعِهـا", "وَكُــلُّ اِمــرئٍ جــارِ عَــلى مــا تَــعــوَّدا", "فَــكَــيــفَ لَو أَنَّ الليــلَ كـانَ عَـلَيـكُـمُ", "ظَــلامــاً إِلى يَـومِ القـيـامَـةِ سَـرمَـدا", "مَـنِ الخـالِقُ البـاري لَكُـم كَـنـهـارِكـم", "نَهــاراً يُــجَــلّي ليــلَهُ المُــتَــغَــمــدا", "وَمَــن ذا الَّذي إِن أَمــسَــكَ اللَهُ رِزقَهُ", "أَتــاكُــم بِــرِزقٍ مِــثــلِهِ غَـيـرِ أَنـكَـدا", "مَــرَجـتَ لَنـا البَـحـريـنِ بَـحـراً شَـرابُهُ", "فُــراتٌ وَبَــحـراً يَـحـمِـلُ الفُـلكَ أَسـوَدا", "أَجــاجــا إِذا طــابَــت لَهُ ريــحُهُ جَــرَت", "بِهِ وَتـــراهـــا حـــيـــنَ تَــســكُــنُ رُكَّدا", "فَــمــا مِــنــكُــمُ مُــحــصٍ لِنِــعــمَــةِ رَبِّهِ", "وإِن قــالَ مــا شــا أَن يَــقـولَ وَعَـدَّدا", "سِــوى أَنَّهــا عَـمَّتـ عَـلى الخَـلقِ كُـلِّهِـم", "لِأَفـــضَـــلِ ذي فَـــضـــلٍ وَأَحــسَــنَهُ يَــدا", "سَــيَــجــعَــلُ جَـنّـاتِ النَـعـيـمِ لِبـاسَـكُـم", "إِذا مـا التَـقَـيـتُـم أَيُّكـُم كانَ أَسعدا", "ثَـوابـاً بِـمـا كانوا إِلى الله قَدَّموا", "يَـــحَـــلَّونَ فــيــهــا لُؤلُؤاً وَزَبَــرجَــدا", "لَهُم ما اِشتَهَت فيها النُفوسُ وَلَذَّةِ ال", "عــيــونُ فَــكــانَـت مُـسـتَـقَـراً وَمـقـعَـدا", "فَهَــذا وَإِنــي تــارَكُ الشِــعـرَ بَـعـدَهـا", "لِخَــيــرٍ مِـنَ الشِـعـرِ اِتِّبـاعـاً وَأَرشَـدا", "وَقَـد كُـنـتُ فـيـمـا قَـد مَـضى مِن قَريضه", "تَــنَــكَّبــتُ مِــنــهُ مــا أَرادَ وَأَفــنَــدا", "سِــــوى مِــــدحَــــةٍ لِلّهِ أَو ذِكــــرِ والِدٍ", "عَــلى والِدِ الأَقــوامِ فَــضـلاً وَسُـؤددا", "إِمـام الهُـدى لِلنـاسِ بِـالحَـقِّ لم يَـزَل", "عَـلى ذاكَ كَهـلاً فـي المَـشـيـبِ وَأَمرَدا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21495	النعمان بن بشير الأنصاري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/513	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> تَبارَكَ ذو العَرشِ الَّذي هُوَ أَيَّدا <\|vsep\|> لَنا الدينَ وَاختارَ النّبيَّ مُحَمَداً </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَسولاً لَنا يَتلو عَلَينا كِتابَهُ <\|vsep\|> وَيُنذِرُ بِالوَحي السَعيرِ المُوقَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَنى فَوقَنا سَبعاً طِباقاً وَتَحتَها <\|vsep\|> مِنَ الأَرضِ سِوّى مِثلَهُنَّ وَمَهَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَذَلَّلَها حَتّى اِطمَأَنَّت بِأَمرِهِ <\|vsep\|> وَعَمَّ عَلَينا رِزقُهُ ثُمَ أَوتَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلَيها الجِبالَ الراسياتِ فَشَدَّها <\|vsep\|> فَأَرسى لَكُم سَهلَ المَناكِبِ مُلبِدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَخرَجَ ذرِّيّاتِكم مِن ظُهورِكُم <\|vsep\|> جَميعاً لِكَيما تَستَقيموا وَأَشهَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلَيكُم وَناداكُم أَلَستُ بِرَبِّكُم <\|vsep\|> فَقُلتُم بَلى عَهداً عَلَينا مُؤَكَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِكَيلا يَقولوا ِنَّما ضَلَّ قَبلَنا <\|vsep\|> القُرونُ نَصاراهُم وَمَن قَد تَهَوَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكُنا خُلوفاً بَعدَهُم لَم يَكُن لَنا <\|vsep\|> كِتابٌ وَلَم يَجعَل لَنا اللَهُ مَوعِدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهَذا كِتابٌ صادِقٌ يَدرُسونَهُ <\|vsep\|> لِمَن خافَ مِنكُمُ رَبَّهُ ثُمَ سَدَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلَم تَعلَموا أَن قَد أَتاكُم رَسولُهُ <\|vsep\|> بِقَولٍ حَكيمٍ صادِقٍ ثُمَ وَصَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبَلَّغَكُم ما قَد أَتاكُم مِن الهُدى <\|vsep\|> وَعَمَّ عَلَيكُم بِالنِداءِ وَنَدَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا تَكُ صَدّاداً عَنِ القَصدِ وَالهُدى <\|vsep\|> أَصَمَّ ِذا تُدعى ِلى الحَقِّ أَصيدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلَيكُم بِعاداتِ التُقى وَاِتِّباعِها <\|vsep\|> وَكُلُّ اِمرئٍ جارِ عَلى ما تَعوَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكَيفَ لَو أَنَّ الليلَ كانَ عَلَيكُمُ <\|vsep\|> ظَلاماً ِلى يَومِ القيامَةِ سَرمَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَنِ الخالِقُ الباري لَكُم كَنهارِكم <\|vsep\|> نَهاراً يُجَلّي ليلَهُ المُتَغَمدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَن ذا الَّذي ِن أَمسَكَ اللَهُ رِزقَهُ <\|vsep\|> أَتاكُم بِرِزقٍ مِثلِهِ غَيرِ أَنكَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَرَجتَ لَنا البَحرينِ بَحراً شَرابُهُ <\|vsep\|> فُراتٌ وَبَحراً يَحمِلُ الفُلكَ أَسوَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَجاجا ِذا طابَت لَهُ ريحُهُ جَرَت <\|vsep\|> بِهِ وَتراها حينَ تَسكُنُ رُكَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَما مِنكُمُ مُحصٍ لِنِعمَةِ رَبِّهِ <\|vsep\|> وِن قالَ ما شا أَن يَقولَ وَعَدَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سِوى أَنَّها عَمَّت عَلى الخَلقِ كُلِّهِم <\|vsep\|> لِأَفضَلِ ذي فَضلٍ وَأَحسَنَهُ يَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَيَجعَلُ جَنّاتِ النَعيمِ لِباسَكُم <\|vsep\|> ِذا ما التَقَيتُم أَيُّكُم كانَ أَسعدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثَواباً بِما كانوا ِلى الله قَدَّموا <\|vsep\|> يَحَلَّونَ فيها لُؤلُؤاً وَزَبَرجَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَهُم ما اِشتَهَت فيها النُفوسُ وَلَذَّةِ ال <\|vsep\|> عيونُ فَكانَت مُستَقَراً وَمقعَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهَذا وَِني تارَكُ الشِعرَ بَعدَها <\|vsep\|> لِخَيرٍ مِنَ الشِعرِ اِتِّباعاً وَأَرشَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد كُنتُ فيما قَد مَضى مِن قَريضه <\|vsep\|> تَنَكَّبتُ مِنهُ ما أَرادَ وَأَفنَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سِوى مِدحَةٍ لِلّهِ أَو ذِكرِ والِدٍ <\|vsep\|> عَلى والِدِ الأَقوامِ فَضلاً وَسُؤددا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "إِذا ذُكِــــرَت أُمُّ الحُـــويـــرثِ أَخـــضَـــلَت", "دُمـوعـي عَـلى السِـربـالِ أَربَـعَـةً سَـكـبـا", "كَــأَنِّيــَ لَمّــا فَــرَّقــت بَــيـنَـنـا النَـوى", "أُجــاوِرُ فـي الأَغـلالِ تَـغـلِبَ أَو كَـلبـا", "وَكُـنّـا كَـمـاءِ العَـيـنِ وَالعَـيـنُ لا تَرى", "لِواشٍ بَـغـى بَـعـضَ الهَـوى بَـيـنَـنا إِربا", "فَــأَمــســى الوُشـاةُ غَـيَّروا وُدَّ بَـيـنِـنـا", "فَـــلا صِـــلَةً تُـــرعـــى لِدَيَّ وَلا قُــربــا", "جـرى بَـيـنَـنـا سَـعـيُ الوُشـاةِ فَـأَصـبَـحـتُ", "كَــأَنــي وَلَم أُذنِــب جَـنـيـتُ لَهـا ذَنـبـا", "فَــإِن تَــصــرِمـيـنـي تَـصـرِمـي فِـيَّ واصِـلاً", "لَدى الوُدِّ مِعراضاً إِذا ما التوى صَعبا", "عَــزوفــاً إِذا خـافَ الهَـوانَ عِـنِ الهَـوى", "وَيَــأبــى فَــلا يُــعــطــي مَـوَدَّتَهُ غَـصـبـا", "فَـإِن اِسـتَـطِـع أَصـبِـر وَإِن يَـغـلِبِ الهَوى", "فَــمِــثــلُ الَّذي لاقَـيـتُ كَـلَّفَـنـي نُـصـبـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21504	النعمان بن بشير الأنصاري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/513	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> ِذا ذُكِرَت أُمُّ الحُويرثِ أَخضَلَت <\|vsep\|> دُموعي عَلى السِربالِ أَربَعَةً سَكبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَنِّيَ لَمّا فَرَّقت بَينَنا النَوى <\|vsep\|> أُجاوِرُ في الأَغلالِ تَغلِبَ أَو كَلبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكُنّا كَماءِ العَينِ وَالعَينُ لا تَرى <\|vsep\|> لِواشٍ بَغى بَعضَ الهَوى بَينَنا ِربا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَمسى الوُشاةُ غَيَّروا وُدَّ بَينِنا <\|vsep\|> فَلا صِلَةً تُرعى لِدَيَّ وَلا قُربا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جرى بَينَنا سَعيُ الوُشاةِ فَأَصبَحتُ <\|vsep\|> كَأَني وَلَم أُذنِب جَنيتُ لَها ذَنبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِن تَصرِميني تَصرِمي فِيَّ واصِلاً <\|vsep\|> لَدى الوُدِّ مِعراضاً ِذا ما التوى صَعبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَزوفاً ِذا خافَ الهَوانَ عِنِ الهَوى <\|vsep\|> وَيَأبى فَلا يُعطي مَوَدَّتَهُ غَصبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وَإِنّـي لأُعـطِي المالَ مَن لَيسَ سائِلاً", "وَأُدرِكُ لِلمـولى المَـعـانِـدِ بِـالظُـلمِ", "وَإِنـي مَـتـى مـا يَـلقَـنـي صـارِماً لَهُ", "فَـمـا بَـيـنَنا عِندَ الشَدائِدِ مِن صَرمِ", "فَلا تَعدُدِ المَولى شَريكَكَ في الغِنى", "وَلَكِـنَّمـا المَـولى شَـريكُكَ في العُدمِ", "إِذا مَـتَّ ذو القُـربـى إِلَيـكَ بِـرَحـمِهِ", "وَغَـشَّكـَ وَاِسـتَـغـنـى فَـلَيـسَ بِـذي رُحـمِ", "وَلَكِــنَّ ذا القُـربـى الَّذي يَـسـتَـخِـفُّهُ", "أَذاكَ وَمـن يَـرمي العَدُوَّ الَّذي تَرمي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21513	النعمان بن بشير الأنصاري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/513	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> وَِنّي لأُعطِي المالَ مَن لَيسَ سائِلاً <\|vsep\|> وَأُدرِكُ لِلمولى المَعانِدِ بِالظُلمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِني مَتى ما يَلقَني صارِماً لَهُ <\|vsep\|> فَما بَينَنا عِندَ الشَدائِدِ مِن صَرمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا تَعدُدِ المَولى شَريكَكَ في الغِنى <\|vsep\|> وَلَكِنَّما المَولى شَريكُكَ في العُدمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا مَتَّ ذو القُربى ِلَيكَ بِرَحمِهِ <\|vsep\|> وَغَشَّكَ وَاِستَغنى فَلَيسَ بِذي رُحمِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "إِذا أَقبَلَت فُضُلاً في الرِداءِ", "تَـــمَـــشّــى تَــأَطَّرُ أَصــلابُهــا", "تَــــأَطُّرَ صَــــعــــدَةٍ مُـــرّانَـــةٍ", "مِـنَ الهـيـفِ مُـلتَـبِـسٍ غـابُهـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21493	النعمان بن بشير الأنصاري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/513	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> ِذا أَقبَلَت فُضُلاً في الرِداءِ <\|vsep\|> تَمَشّى تَأَطَّرُ أَصلابُها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أَبلِغ قَبائِلَ تَغلِبَ اِبنَةِ وائِلٍ", "مَـن بِـالفُراتِ وَجانِبِ الثَرثارِ", "فَـاللُؤمُ بَـينَ أُنوفِ تَغلِبَ بَيِّنٌ", "كَـالرَقـمِ فَـوقَ ذِراعِ كُـلِّ حِمارِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21511	النعمان بن بشير الأنصاري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/513	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أَبلِغ قَبائِلَ تَغلِبَ اِبنَةِ وائِلٍ <\|vsep\|> مَن بِالفُراتِ وَجانِبِ الثَرثارِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "يــا خَــليــلِيَّ وَدِّعـا دارَ لَيـلى", "لَيـسَ مِـثـلي يَـحُـلُّ دارَ الهَـوانِ", "إِنَّ قَــيــنِــيَّةــً تُــحــلُّ مُــحِــبّــا", "فَــحَــفــيــراً فَــجَـنَّتـى تَـرفَـلانِ", "لا تواتيكَ في المَغيبِ إِذا ما", "حـالَ مِـن دونِهـا فُـروعُ القَنانِ", "أَيُّهـا المُـنـكِـحُ الثُرَيّا سُهَيلاً", "عَــمــرَكَ اللَهُ كَـيـفَ يَـلتَـقـيـانِ", "هـي شـامِـيَّةـً إِذا مـا اِسـتَـقَـلَّت", "وَسُهَــيــلٌ إِذا اِســتَــقَــلَّ يَـمـانِ", "إِنَّ لَيــلى وَلَو كَــلِفــتَ بِـلَيـلى", "عــاقَهـا عَـنـكَ عـائِقٌ غَـيـرُ وانِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21502	النعمان بن بشير الأنصاري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/513	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> يا خَليلِيَّ وَدِّعا دارَ لَيلى <\|vsep\|> لَيسَ مِثلي يَحُلُّ دارَ الهَوانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّ قَينِيَّةً تُحلُّ مُحِبّا <\|vsep\|> فَحَفيراً فَجَنَّتى تَرفَلانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تواتيكَ في المَغيبِ ِذا ما <\|vsep\|> حالَ مِن دونِها فُروعُ القَنانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيُّها المُنكِحُ الثُرَيّا سُهَيلاً <\|vsep\|> عَمرَكَ اللَهُ كَيفَ يَلتَقيانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي شامِيَّةً ِذا ما اِستَقَلَّت <\|vsep\|> وَسُهَيلٌ ِذا اِستَقَلَّ يَمانِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يا عَمرو لَو كُنتُ أَرقى الهَضبَ مِن بَرَدى", "أَو العُــلى مِــن ذُرى نُـعـمـانَ أَو جَـردا", "بِــمــا رَقــيــتُــكَ لاسـتَهـوَيـتُ مـانِـعَهـا", "فَهـــل تَـــكـــونَـــنَّ إِلّا صَـــخـــرَةً صَــلَدا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21508	النعمان بن بشير الأنصاري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/513	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> يا عَمرو لَو كُنتُ أَرقى الهَضبَ مِن بَرَدى <\|vsep\|> أَو العُلى مِن ذُرى نُعمانَ أَو جَردا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "أَمِن أَن ذَكَرتَ ديارَ الحَبي", "بِ عـادَ لِعَـيـنَـيكَ تَسكابُها", "فَـبِـتَّ العَميدَ وَنامَ الخَلِيْ", "يُ وَاِعـتـادَ نَفسَكَ إِطرابُها", "إِذا ما دِمَشقُ قُبَيلَ الصِبا", "حِ غُــلِّقَ دونَــكَ أَبــوابُهــا", "وَأَمـسَـت وَمِـن دونِهـا رائِسٌ", "فَـأَيّـانَ مِـن بَـعدُ تَنتابُها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21505	النعمان بن بشير الأنصاري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/513	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> أَمِن أَن ذَكَرتَ ديارَ الحَبي <\|vsep\|> بِ عادَ لِعَينَيكَ تَسكابُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَبِتَّ العَميدَ وَنامَ الخَلِيْ <\|vsep\|> يُ وَاِعتادَ نَفسَكَ ِطرابُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا ما دِمَشقُ قُبَيلَ الصِبا <\|vsep\|> حِ غُلِّقَ دونَكَ أَبوابُها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وَارعَ رُوَيــداً لا تَــسُـمـنـا دَنِـيَّةً", "لَعَــلَّكَ فــي غِــبِّ الحَــوادِثِ نــادِمُ", "وَيَبدو مِن الخَودِ الغَريرَةِ حِجلُها", "وَتَـبـيَضُّ مِن هَولِ السُيوفِ المَقادِمُ", "وَأَســـمَـــرُ خَـــطِّيـــٌّ كَــأَنَّ كُــعــوبَهُ", "نَـوى القَـسـبِ فـيـهِ لهـذَمِيٌّ خُثارِمُ", "وَأَجـــرَدُ خَـــوّارُ العِــنــانِ كَــأَنَّهُ", "بِــدَومَـةَ مَـوشِـيُّ الذَراعَـيـنِ صـائِمُ", "وَكُـنـا لَهـا فـي كُـلِّ أَمـرٍ تـكـيدُهُ", "مَـكـانَ الشَجا وَالأَمرُ فيهِ تَفاقُمُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21499	النعمان بن بشير الأنصاري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/513	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> وَارعَ رُوَيداً لا تَسُمنا دَنِيَّةً <\|vsep\|> لَعَلَّكَ في غِبِّ الحَوادِثِ نادِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَبدو مِن الخَودِ الغَريرَةِ حِجلُها <\|vsep\|> وَتَبيَضُّ مِن هَولِ السُيوفِ المَقادِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَسمَرُ خَطِّيٌّ كَأَنَّ كُعوبَهُ <\|vsep\|> نَوى القَسبِ فيهِ لهذَمِيٌّ خُثارِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَجرَدُ خَوّارُ العِنانِ كَأَنَّهُ <\|vsep\|> بِدَومَةَ مَوشِيُّ الذَراعَينِ صائِمُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "كُـلُّ شَـيـءٍ سِـوى المَـليـكِ يَـبـيدُ", "لا يَـبـيـدُ المُـسَـبَّحـُ المَـحـمودُ", "مـالِكُ المُـلكِ لا يُـشـارَكُ فـيـهِ", "وَلَهُ الحُـكـمُ فـاعِـلاً مـا يُـريدُ", "عـالِمُ الغَـيبِ وَالشَهادَةِ وَالفَض", "لِ وَذو المَـنِّ وَالجَـلالِ الحَميدُ", "وَلَهُ الدَيــنُ قــاضِــيـاً مُـتَـعـالٍ", "هُــوَ يُــبــدي بِــعِــلمِهِ وَيُــعـيـدُ", "وَلَهُ الشـيـبُ وَالشَـبـابُ جَـمـيعاً", "كُـــلُّهُـــم وَالمُــرَشَّحــُ المَــولُودُ", "وَلَهُ الجـارِيـاتُ فـي لُجَـجِ البَح", "رِ فَــمِــنــهــا مَــواخِــرٌ وَرُكــودُ", "وَلَهُ الطَـيـرُ في السَماءِ تَراهُن", "نَ قَـــريـــبــاً وَدونَهُــنَّ صُــعــودُ", "لَيـسَ لِلّهِ ذي المَـعـارِجِ فـيـمَـن", "تَـحـمِـلُ الأَرضُ وَالسَـمـاءُ نَـديدُ", "قَـد رَأيـتُـم مَـساكِناً كانَ فيها", "قَــبــلَكُــم قَــومُ تُــبَّعــٍ وَثَـمـودُ", "وقُـــرونٌ لَقَـــتُهُـــمُ رُسُـــلُ اللَهِ", "شَـــعَـــيـــبٌ فَـــكَـــذَّبـــوهُ وَهــودُ", "وَاِبـنُ مَـتى الَّذي تَدارَكَهُ اللَهُ", "مِــنَ الغَــمِّ وَهُــوَ فــيـهِ عَـمـيـدُ", "فَــدَعــا دَعــوةً وَقَــد غَــيَّبــَتــهُ", "ظُـــلَمٌ دونَهـــا حَـــنـــادِسُ سُــودُ", "قَـد أَتـاكُـم مَـعَ النَـبِـيِّ كِـتـابٌ", "صــادِقٌ تَــقـشَـعِـرُّ مِـنـهُ الجُـلودُ", "فَاِتَقوا اللَهَ وَاَحذَروا شَرَّ يَومٍ", "قَــمــطَــريــرٍ عَــذابُهُ مَــشــهــودُ", "فَـطَـعـامُ الغُـواةِ فـيـهـا ضَـريعٌ", "وَشــرابٌ مِــنَ الحَــمــيــمِ صَـديـدُ", "كُـلَّمـا أُخـرِجَ اللَعِـيـنـونَ مِنها", "ســاعَـةً مِـنَ عَـذابِ غَـمٍّ أُعـيـدوا", "وَإِذا قـيـلَ هَـل تَـقـارَبَ مِـنـهـا", "قـالَتِ النـارُ هَـل لَدَيـكُم مَزيدُ", "وَتَـرى النـاسَ يُحسَبونَ مِنَ الكَر", "بِ سُــكــارى بَـلِ العَـذابُ شـديـدُ", "وَقَـفَ النـاسُ لِلحِـسـابِ جَـمـيـعـاً", "فَـــشَـــقِـــيٌ مُـــعـــذَّبٌ وَسَـــعــيــدُ", "وَالنَــبــيّــونَ عِــنــدَهُ بِــمَـكـانٍ", "فــي عَــلاءٍ وَالصـالِحـونَ قُـعـودُ", "رَحــمَــةُ اللَهِ يَـومَ ذاكَ تـنَـجّـي", "مَـن نَـجـا مِـن عَـذابِهِ وَالجُـدودُ", "إِنَّمـــا هَـــذِهِ الحَــيــاةُ غُــرورٌ", "بَـعـدَها الفَصلُ بَينَكُم وَالخُلودُ", "رَبِّ إِنّـي ظَـلَمـتُ نَـفـسـي كَـثـيراً", "فَاِعفُ عَنّي أَنتَ الغَفورُ الوَدودُ", "وَقِــنــي شَــرَّ مــا أَخــافُ فَـإِنّـي", "مُــشــفِـقٌ خـائِفٌ لِمـا تَـسـتـعِـيـدُ", "مِــن خــطـوبٍ إِذا ذَكَـرتُ ذُنـوبـي", "وَقَـرَأتُ القُـرآنَ فـيـهِ الوَعـيـدُ", "يَـومَ نُـدعى إِلى الحِسابِ وَمَعنا", "يَــومَ نَــأتــيــكَ ســائِقٌ وَشَهـيـدُ", "خَـيـرُ ذُخـرٍ مَـعَ اليَـقـيـنِ لِعَـبدٍ", "عَـــمَـــلٌ صـــالِحٌ وَقَـــولٌ سَــديــدُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21494	النعمان بن بشير الأنصاري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/513	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> كُلُّ شَيءٍ سِوى المَليكِ يَبيدُ <\|vsep\|> لا يَبيدُ المُسَبَّحُ المَحمودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مالِكُ المُلكِ لا يُشارَكُ فيهِ <\|vsep\|> وَلَهُ الحُكمُ فاعِلاً ما يُريدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عالِمُ الغَيبِ وَالشَهادَةِ وَالفَض <\|vsep\|> لِ وَذو المَنِّ وَالجَلالِ الحَميدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَهُ الدَينُ قاضِياً مُتَعالٍ <\|vsep\|> هُوَ يُبدي بِعِلمِهِ وَيُعيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَهُ الشيبُ وَالشَبابُ جَميعاً <\|vsep\|> كُلُّهُم وَالمُرَشَّحُ المَولُودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَهُ الجارِياتُ في لُجَجِ البَح <\|vsep\|> رِ فَمِنها مَواخِرٌ وَرُكودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَهُ الطَيرُ في السَماءِ تَراهُن <\|vsep\|> نَ قَريباً وَدونَهُنَّ صُعودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَيسَ لِلّهِ ذي المَعارِجِ فيمَن <\|vsep\|> تَحمِلُ الأَرضُ وَالسَماءُ نَديدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد رَأيتُم مَساكِناً كانَ فيها <\|vsep\|> قَبلَكُم قَومُ تُبَّعٍ وَثَمودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقُرونٌ لَقَتُهُمُ رُسُلُ اللَهِ <\|vsep\|> شَعَيبٌ فَكَذَّبوهُ وَهودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِبنُ مَتى الَّذي تَدارَكَهُ اللَهُ <\|vsep\|> مِنَ الغَمِّ وَهُوَ فيهِ عَميدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَدَعا دَعوةً وَقَد غَيَّبَتهُ <\|vsep\|> ظُلَمٌ دونَها حَنادِسُ سُودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد أَتاكُم مَعَ النَبِيِّ كِتابٌ <\|vsep\|> صادِقٌ تَقشَعِرُّ مِنهُ الجُلودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَاِتَقوا اللَهَ وَاَحذَروا شَرَّ يَومٍ <\|vsep\|> قَمطَريرٍ عَذابُهُ مَشهودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَطَعامُ الغُواةِ فيها ضَريعٌ <\|vsep\|> وَشرابٌ مِنَ الحَميمِ صَديدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كُلَّما أُخرِجَ اللَعِينونَ مِنها <\|vsep\|> ساعَةً مِنَ عَذابِ غَمٍّ أُعيدوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِذا قيلَ هَل تَقارَبَ مِنها <\|vsep\|> قالَتِ النارُ هَل لَدَيكُم مَزيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَرى الناسَ يُحسَبونَ مِنَ الكَر <\|vsep\|> بِ سُكارى بَلِ العَذابُ شديدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَفَ الناسُ لِلحِسابِ جَميعاً <\|vsep\|> فَشَقِيٌ مُعذَّبٌ وَسَعيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالنَبيّونَ عِندَهُ بِمَكانٍ <\|vsep\|> في عَلاءٍ وَالصالِحونَ قُعودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَحمَةُ اللَهِ يَومَ ذاكَ تنَجّي <\|vsep\|> مَن نَجا مِن عَذابِهِ وَالجُدودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّما هَذِهِ الحَياةُ غُرورٌ <\|vsep\|> بَعدَها الفَصلُ بَينَكُم وَالخُلودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَبِّ ِنّي ظَلَمتُ نَفسي كَثيراً <\|vsep\|> فَاِعفُ عَنّي أَنتَ الغَفورُ الوَدودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقِني شَرَّ ما أَخافُ فَِنّي <\|vsep\|> مُشفِقٌ خائِفٌ لِما تَستعِيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن خطوبٍ ِذا ذَكَرتُ ذُنوبي <\|vsep\|> وَقَرَأتُ القُرنَ فيهِ الوَعيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَومَ نُدعى ِلى الحِسابِ وَمَعنا <\|vsep\|> يَومَ نَأتيكَ سائِقٌ وَشَهيدُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "فَـلَو أَنَّ نَـفـسِـيَ طـاوَعَـتني لَأَصبَحَت", "لهــا حَــفَــدٌ مِــمّــا يُــعَــدُّ كَــثـيـرُ", "وَلَكِـــنَّهـــا نَــفــسٌ عَــلَيَّ كَــريــمَــةٌ", "عَـــيـــوفٌ لِأَصــهــارِ اللِئامِ قَــذورُ", "لَنا في بَني العَنقاءِ وَاِبني مُحَرِّق", "مُــصــاهَــرَةٌ يُــســنــى بِهــا وَمُهــورُ", "وَفـي آلِ عِـمـرانٍ وَعَـمـرو بِـن عامِرٍ", "مَــعــاقِــلُ لَم يَــدنَــس لَهُــنَ حُـجـورُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21496	النعمان بن بشير الأنصاري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/513	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> فَلَو أَنَّ نَفسِيَ طاوَعَتني لَأَصبَحَت <\|vsep\|> لها حَفَدٌ مِمّا يُعَدُّ كَثيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَكِنَّها نَفسٌ عَلَيَّ كَريمَةٌ <\|vsep\|> عَيوفٌ لِأَصهارِ اللِئامِ قَذورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَنا في بَني العَنقاءِ وَاِبني مُحَرِّق <\|vsep\|> مُصاهَرَةٌ يُسنى بِها وَمُهورُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "سـعـد هـل بـدر السـمـا قد سطعا", "قــال لا ذا ثــغــر مــي لمــعــا", "بــرزت تــخــتــال دلا بــعــدمــا", "أســدل الحـسـن عـليـهـا بـرقـعـا", "تـــتـــهـــادى بـــيــن خــود خــردٍ", "هــي واليــمــن يــمـيـنـا جـمـعـا", "فــهــي زفــت للذي حــاز العــلى", "مـن سـوى ثـدي التـقـى مـا رضعا", "لســليــل الصــالح الحـبـر الذي", "قـد سـمـا هـام السـمـا فارتفعا", "فــلتــهــن العــلم الفــرد الذي", "قــد حــوى عــلمـا فـخـاراً ورعـا", "قــال لي لمــا نـأى عـن نـاظـري", "ثـــم مـــا ســـلم حـــتـــى ودعـــا", "ذاك مـــوســـى عــمــه عــم الورى", "جــود كــفــيــه كــغــيــث هــمـعـا", "يــا أبــا عــمـران عـذرا أنـنـي", "وأبــيــك الخــيــر قـلبـي فـزعـا", "وأبــا صــالح يــا مـهـدي الورى", "مــن ســراة فــي نــداهـم طـمـعـا", "يا بني العلياء والقوم الألى", "طــرف فـكـري فـي ثـنـاهـم رتـعـا", "وســمــوا فــي طــيــب عـيـش دائم", "مــا بــدت شــمــس وبــدر طــلعــا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/102024	حسين البلاغي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2058	العصر الحديث	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> سعد هل بدر السما قد سطعا <\|vsep\|> قال لا ذا ثغر مي لمعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> برزت تختال دلا بعدما <\|vsep\|> أسدل الحسن عليها برقعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تتهادى بين خود خردٍ <\|vsep\|> هي واليمن يمينا جمعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهي زفت للذي حاز العلى <\|vsep\|> من سوى ثدي التقى ما رضعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لسليل الصالح الحبر الذي <\|vsep\|> قد سما هام السما فارتفعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلتهن العلم الفرد الذي <\|vsep\|> قد حوى علما فخاراً ورعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قال لي لما نأى عن ناظري <\|vsep\|> ثم ما سلم حتى ودعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذاك موسى عمه عم الورى <\|vsep\|> جود كفيه كغيث همعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أبا عمران عذرا أنني <\|vsep\|> وأبيك الخير قلبي فزعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأبا صالح يا مهدي الورى <\|vsep\|> من سراة في نداهم طمعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا بني العلياء والقوم الألى <\|vsep\|> طرف فكري في ثناهم رتعا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "حـكـم الإله عـلى الورى بـفـنـاء", " مـسـتـأثـرا مـن دونـهـم بـبـقـاء", "فــإلى نــفــاد كــل شــيــء صــائر", " وإلى مــمــات مـرجـع الأحـيـاء ", "سـاوى الردى بـين الورى لكنهم ", "فــيــمــا ســواه ليـس هـم بـسـواء", "ما في الخليقة والمهيمن غابر ", "مـن سـاكـنـي الخـضـراء والغبراء", "أيـن النـجاء لذي حياة من ردى ", " كــلا وهــل يــســطــاع رد قـضـاء" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/204051	الحسن بن فراج الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8903	العصر الفاطمي	ليبيا	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 24, "text": "قال الحافظ السلفي: ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 157, "text": "وأنشدني أبو الحسن علي بن عبد الله بن محبوب الطرابلسي بالثغر قال أنشدنا أبو علي الحسن بن فراج الطرابلسي بطرابلس المغرب لنفسه من قصيدة (ثم أورد القطعة ثم قال):", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 466, "text": "أبو الحسن هذا كان من بيت الصلاح وجده من قبل أمه عمر بن داروا رئيس طرابلس وكبيرها في العلم والجود قدم الإسكندرية متفقها فبلغ المنى وكان له اهتمام بالتواريخ وصنف لطرابلس توريخا وقفت عليه وانتخبت منه ما استغربته وحدثني به وقد كتب عني كثيرا وكان فاضلا في فنون شتى وله شعر لا بأس به وخرج حاجا وأدركته المنية بمكة على ما ذكره لي أبو البقاء يعيش بن المفرج الأندلسي في ذي الحجة سنة إحدى وعشرين وخمسمائة وكان قد زار قبل أيام الحج وحبس كتبه على طلبة العلم بقلعة بني حماد ", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> حكم الله على الورى بفناء <\|vsep\|> مستأثرا من دونهم ببقاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلى نفاد كل شيء صائر <\|vsep\|> ولى ممات مرجع الأحياء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ساوى الردى بين الورى لكنهم <\|vsep\|> فيما سواه ليس هم بسواء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما في الخليقة والمهيمن غابر <\|vsep\|> من ساكني الخضراء والغبراء </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "قـمـر أمال إلى الصبا قلبي به ", " لم يــتّــركْ مـنـي سـوى مـقـلوبـه", "وصـبـي به أهدى إلى طرفي البكا", "وهــداه نــهــج سـهـاده وصـبـيـبـه", "لبـاه لبـي إذ دعـاه إلى الهـوى", "قــسـرا فـأصـبـح تـائهـا لبـى بـه", "ولهــي بـه أغـرى الفـؤاد بـحـبـه", "فــاقــتــاده لغــرامــه ولهــيـبـه", "جـمـعت غرائب حسنه الأهواء فيه", "فـأصـبـحـت مـا تـأتـلي تـغري به ", "يـسـتـعـذب الصـب الكـثـيـب عذابه", "فـيـه وإن هـو جـار فـي تـعـذيـبه", "ما الملك إلا للمحب إذا اشتفى", "مـنـه الغـليـل بـمـص ريـق حـبيبه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/204050	الحسن بن فراج الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8903	العصر الفاطمي	ليبيا	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 299, "text": "قال الحافظ السلفي: أنشدني أبو حفص عمر بن عبد الواحد بن عمر بن بلج البلجي (1) قدم علينا الثغر طرابلسي وكتب لي بخطه قال أنشدني أبو علي الحسن بن فراج المؤدب بطرابلس لنفسه (ثم أورد القطعة ثم قال): عمر هذا كان من أهل الأدب وحرفة الأدب ظاهرة عليه وكتب بالإسكندرية الصحاح للجوهري في اللغة ورجع إلى طرابلس.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 55, "text": "(1) وذكره الحافظ ابن ناصر الدين في \"توضيح المشتبه) قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 183, "text": "و\"البلجي\" بسكون اللام بعدها جيم: أبو حفص عمربن عبد الواحد بن عمر بن بلج البلجي الطرابلسي، قدم إسكندرية، فكتب السلفي عنه عن أبي علي الحسن بن فراج المؤدب الطرابلسي الأديب شيئاً من شعره.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 35, "text": "وفي \"تبصير المنتبه\" للحافظ ابن حجر:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 114, "text": "ومحمد بن عبد الواحد بن عمر بن بَلْج البلجي الطرابلسي، كتب عنه السلفي. قال ابن نقطة: ونقلته من خطّه مضبوطاً. انتهى.", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> قمر أمال لى الصبا قلبي به <\|vsep\|> لم يتّركْ مني سوى مقلوبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصبي به أهدى لى طرفي البكا <\|vsep\|> وهداه نهج سهاده وصبيبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لباه لبي ذ دعاه لى الهوى <\|vsep\|> قسرا فأصبح تائها لبى به </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولهي به أغرى الفؤاد بحبه <\|vsep\|> فاقتاده لغرامه ولهيبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> جمعت غرائب حسنه الأهواء فيه <\|vsep\|> فأصبحت ما تأتلي تغري به </\|bsep\|> <\|bsep\|> يستعذب الصب الكثيب عذابه <\|vsep\|> فيه ون هو جار في تعذيبه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "الفَــجْـرُ يـا سَـعْـدَ بَـنـي مُـعـاذِ", "فــالشُّهــْبُ فـي مَـسْـبَـحِهـا جَـواذِ", "تَــرْنــو رُنـوَّ المُـقَـلِ القَـواذي", "وذُو الرِّعــاثِ بــاليَــفـاعِ هـاذِ", "سُــقْهـا ولَوْ بـالصّـارِمِ الهَـذّاذِ", "مُــقــلَّصَ الذّيْــلِ خَـفـيـفَ الحـاذِ", "لا رِيَّ للعَـــيْـــشِ بِــذي أجْــراذِ", "فـي أبْـطُـنٍ مـأشـوبَـةِ الأفْـخـاذِ", "مِــنْ كُــلِّ مَـرْهـوبِ الشّـذا مَـلاذِ", "فـي المَـجْـدِ حـافٍ بالثّراءِ حاذِ", "بـادي الخَـنـا يَـسْفَهُ أو يُباذي", "فــالجــارُ شــاكٍ والخَــليــطُ آذِ", "وإبِــلي تــأبَــى صَــرى الإخــاذِ", "فَــرُعْ أسـاريـبَ القَـطـا الشُّذاذِ", "بـــمَـــنْهَــلٍ مُــشْــتَــبِهِ الألْواذِ", "لمــا سَــرى والطَّرْفُ غَــيـرُ خـاذِ", "ذو حَــــسَــــبٍ أُدْرِجَ فـــي بَـــذاذِ", "مُـخْـلَوْلِقُ البُـرْدَيْـنِ والمِـشْـواذِ", "وارْقَـدَّ كـالكـوْكَـبِ في الإغْذاذِ", "وامْـتَـدَّ بـاعُ القَـرَبِ الحَـذْحـاذِ", "حــثــا ثَـرى نَـجْـدٍ عـلى بَـغْـداذِ", "فــعُــمْــدَةُ الديــنِ بِهـا مَـلاذي", "إذا مَـشـى فـي حَـلَقـاتِ المـاذي", "رَمَــتْ إليــهِ الأرضُ بـالأفْـلاذِ", "وانْهَـلَّ شُـؤبوبُ النّجيعِ الغاذي", "بــــالوابِـــلِ الصَّيـــِّبِ والرّذاذِ", "والخَـــطْـــوُ فــوقَ قِــمَــمٍ جُــذاذِ", "يـا بـنَ الإمـامِ دَعْـوَةَ العُوّاذِ", "والدّهْـرُ يُـبـدي صَـفْحَةَ اسْتِحْواذِ", "فامْنُنْ على الأشْلاءِ بالإنقاذِ", "فــقــد نُــبِــذْنَ مَـنْـبَـذَ الرِّبـاذِ", "وهُـــنَّ إذ رُوِّعْـــنَ بــانــتِــبــاذِ", "أهْــلُ اصْــطِـنـاعٍ مِـنْـكَ واتّـخـاذِ", "وأنــــتَ رَبُّ الأنْـــعُـــمِ اللّذاذِ", "وعَـــزْمَـــةٍ فُــرَّتْ عَــنِ النّــفــاذِ", "تُــعْـجِـلُ سَـيْـبـاً رَيِّثـَ الإشْـجـاذِ", "طـامـي العُـبـابِ صَـخِـبَ الأواذي", "نــدىً قُــوامـاً فـي عُـلاً أفْـذاذِ", "إنْ عــادَ سَهْــمــي بِـكَ ذا قِـذاذِ", "بِـتُّ أُنـاصِـي النّـجْـمَ أو أحـاذي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/29753	الأبيوردي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/767	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ذ <\|psep\|> <\|bsep\|> الفَجْرُ يا سَعْدَ بَني مُعاذِ <\|vsep\|> فالشُّهْبُ في مَسْبَحِها جَواذِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَرْنو رُنوَّ المُقَلِ القَواذي <\|vsep\|> وذُو الرِّعاثِ باليَفاعِ هاذِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سُقْها ولَوْ بالصّارِمِ الهَذّاذِ <\|vsep\|> مُقلَّصَ الذّيْلِ خَفيفَ الحاذِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا رِيَّ للعَيْشِ بِذي أجْراذِ <\|vsep\|> في أبْطُنٍ مأشوبَةِ الأفْخاذِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِنْ كُلِّ مَرْهوبِ الشّذا مَلاذِ <\|vsep\|> في المَجْدِ حافٍ بالثّراءِ حاذِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بادي الخَنا يَسْفَهُ أو يُباذي <\|vsep\|> فالجارُ شاكٍ والخَليطُ ذِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبِلي تأبَى صَرى الخاذِ <\|vsep\|> فَرُعْ أساريبَ القَطا الشُّذاذِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بمَنْهَلٍ مُشْتَبِهِ الألْواذِ <\|vsep\|> لما سَرى والطَّرْفُ غَيرُ خاذِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذو حَسَبٍ أُدْرِجَ في بَذاذِ <\|vsep\|> مُخْلَوْلِقُ البُرْدَيْنِ والمِشْواذِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وارْقَدَّ كالكوْكَبِ في الغْذاذِ <\|vsep\|> وامْتَدَّ باعُ القَرَبِ الحَذْحاذِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حثا ثَرى نَجْدٍ على بَغْداذِ <\|vsep\|> فعُمْدَةُ الدينِ بِها مَلاذي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا مَشى في حَلَقاتِ الماذي <\|vsep\|> رَمَتْ ليهِ الأرضُ بالأفْلاذِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانْهَلَّ شُؤبوبُ النّجيعِ الغاذي <\|vsep\|> بالوابِلِ الصَّيِّبِ والرّذاذِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والخَطْوُ فوقَ قِمَمٍ جُذاذِ <\|vsep\|> يا بنَ المامِ دَعْوَةَ العُوّاذِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والدّهْرُ يُبدي صَفْحَةَ اسْتِحْواذِ <\|vsep\|> فامْنُنْ على الأشْلاءِ بالنقاذِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقد نُبِذْنَ مَنْبَذَ الرِّباذِ <\|vsep\|> وهُنَّ ذ رُوِّعْنَ بانتِباذِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أهْلُ اصْطِناعٍ مِنْكَ واتّخاذِ <\|vsep\|> وأنتَ رَبُّ الأنْعُمِ اللّذاذِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعَزْمَةٍ فُرَّتْ عَنِ النّفاذِ <\|vsep\|> تُعْجِلُ سَيْباً رَيِّثَ الشْجاذِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> طامي العُبابِ صَخِبَ الأواذي <\|vsep\|> ندىً قُواماً في عُلاً أفْذاذِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "طَـوَيْـتُ رَجائي عَنْكَ يا دَهْرُ إِنَّني", "أَلوذُ بِــظِــلٍ مِــنْ وَفــائِكَ قــالصِ", "وَيَرْميكَ ذَمِّي بِالتي لا شَوَى لَها", "وَلَيْسَ يَسُوءُ الوَغْدَ لَذْعُ القَوارِصِ", "وكُـــلُّ كَـــريــمٍ أَنْــتَ آخِــرُ رِزْقِهِ", "عـلى عُـقَـبٍ الحِـرْمـانِ أَوَّلُ نـاكِصِ", "تَهــيـمُ بِـمَـنْـفِـيِّ السُّحـالَةِ زائِفٍ", "وَتُـعْـرِضُ عَن صَافي السَّبيكَةِ خالِصِ", "فَـلَمْ تَـعْلَقِ البَأْسَاءُ إِلّا بِكامِلٍ", "وَلا عَـثَـرَ النَّعـْمـاءُ إِلّا بِناقِصِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/29868	الأبيوردي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/767	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ص <\|psep\|> <\|bsep\|> طَوَيْتُ رَجائي عَنْكَ يا دَهْرُ ِنَّني <\|vsep\|> أَلوذُ بِظِلٍ مِنْ وَفائِكَ قالصِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَرْميكَ ذَمِّي بِالتي لا شَوَى لَها <\|vsep\|> وَلَيْسَ يَسُوءُ الوَغْدَ لَذْعُ القَوارِصِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكُلُّ كَريمٍ أَنْتَ خِرُ رِزْقِهِ <\|vsep\|> على عُقَبٍ الحِرْمانِ أَوَّلُ ناكِصِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَهيمُ بِمَنْفِيِّ السُّحالَةِ زائِفٍ <\|vsep\|> وَتُعْرِضُ عَن صَافي السَّبيكَةِ خالِصِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أَقـولُ وَالفَـخْرُ ما اهْتَزَّ النَّدِيُّ لَهُ", "وَلَمْ يُــنَــشِّرْهُ مَــطْــوِيٌّ عَــلى فَــنَــدِ", "نَـحْـنُ الأُلى مَلَكَ الدُّنْيا أوَائِلُنا", "فَـمَـجْـدُهُـمْ يَـسِـمُ الأَعْـنـاقَ بِالصَّيَدِ", "وَمــا سَــعــى والِدٌ مِــنّـا لِمَـكْـرُمَـةٍ", "لَمْ تَحْتَضِنْ مِثْلَها المَسْعَاةُ مِنْ وَلَدِ", "فَــظَــلَّ تَــالِدَةً فــيــنــا وَطــارِفَــةً", "عُـلاً تَـرِفُّ حَـواشـيـهـا عَـلى الحَـسَدِ", "إِذا انْـتَـسَـبْـنـا أَحَـبَّ النّاسُ أَنَّهُمُ", "مِـنّـا وَلَمْ نَـرْضَ أَنْ نُـعْزَى إِلى أَحَدِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/29901	الأبيوردي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/767	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> أَقولُ وَالفَخْرُ ما اهْتَزَّ النَّدِيُّ لَهُ <\|vsep\|> وَلَمْ يُنَشِّرْهُ مَطْوِيٌّ عَلى فَنَدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَحْنُ الأُلى مَلَكَ الدُّنْيا أوَائِلُنا <\|vsep\|> فَمَجْدُهُمْ يَسِمُ الأَعْناقَ بِالصَّيَدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما سَعى والِدٌ مِنّا لِمَكْرُمَةٍ <\|vsep\|> لَمْ تَحْتَضِنْ مِثْلَها المَسْعَاةُ مِنْ وَلَدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَظَلَّ تَالِدَةً فينا وَطارِفَةً <\|vsep\|> عُلاً تَرِفُّ حَواشيها عَلى الحَسَدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "عجبت لمن يرتاد في الأرض منزلا ", " إذا حـــله لم يـــخــش ريــب زمــان", "ومــا هــذه البــلدان إلا نـظـائر ", " وذو الفــضــل مـحـروم بـكـل مـكـان", "فـبـغـداد مـن مـصـر إذا رمـت ثـروة", "لدى أهـــلهـــا والري مــن هــمــذان", "لئن ضـعـت عند الأغنياء من الورى", " فــلي أســوة فــي خـالد بـن سـنـان", "ولا عـز حـتـى تـضـمـر النفس يأسها", "وهــل تــلد الأطــمــاع غــيـر هـوان" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/200108	الأبيوردي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/767	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 47, "text": "القطعة رواها الحافظ السلفي في \"معجم السفر\" قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 305, "text": "أنشدني الشيخ الإمام الأجل فخر الرؤساء أبو المظفر محمد بن أبي العباس أحمد بن محمد بن أبي العباس أحمد بن إسحاق بن أبي العباس الإمام محمد بن إسحاق بن الحسن بن منصور بن معاوية الأصغر بن محمد بن أبي العباس وهو عثمان المنكوب بن عنبسة الأصغر بن عتبة الأشراف بن عثمان بن عنبسة بن أبي سفيان لنفسه (ثم أبياتا اولها:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "قــنــعــت وريـعـان الشـبـاب بـمـائه", "partB": " ولم يتسمر وافد الشيب في الراس", "size": 66, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 126, "text": "ثم أورد بعدها هذه القصيدة وقد تحققت أنها من شعر الأبيوردي، كما في الأنساب للسمعاني مادة النبي أثناء حديثه عن خالد بن سنان قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 40, "text": "قال الأديب محمد بن أبي العباس الأبيوردي:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "فـإن ضـعت بين الأغنياء من الورى", "partB": " فــلي أســوة فــي خـالد بـن سـنـان", "size": 66, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 37, "text": "قال الحافظ السلفي بعدما أورد القصيدة:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 90, "text": "خالد بن سنان بن سنة العبسي وفدت ابنته على رسول الله فقال ذاك نبي ضيعه جهل قومه  ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 93, "text": "سمعته (يعني الأبيوردي) يقول: النسب والسند رزق لا يتوصل إليهما الإنسان باجتهاده واكتسابه ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 80, "text": "سمعته يقول الحديث صلف وأضر ما عليه الصالحون والفاسق الصدوق خير من الصالح الكذوب.", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> عجبت لمن يرتاد في الأرض منزلا <\|vsep\|> ذا حله لم يخش ريب زمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما هذه البلدان لا نظائر <\|vsep\|> وذو الفضل محروم بكل مكان </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبغداد من مصر ذا رمت ثروة <\|vsep\|> لدى أهلها والري من همذان </\|bsep\|> <\|bsep\|> لئن ضعت عند الأغنياء من الورى <\|vsep\|> فلي أسوة في خالد بن سنان </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَيـا صـاحِبَيْ رَحْلي خُذا أُهْبَةَ النَّوَى", "فَهــذا مُــنــاخٌ لا أُريـدُ بِهِ مُـكْـثـا", "وَلَوْلا العُـلا لَمْ أَسْـلُبِ العِيسَ هَبَّةً", "تَهُـزُّ عـلى الأَكْـوارِ أَغْـلِمَـةً شُـعْـثـا", "تَــرَفَّعــُ عَــمَّنــْ يَــأَلَفُ اللَّوْمَ هِـمَّتـي", "وَلَمْ أَتَــكَــلَّفْ عَــنْ مَــعـائِبِهِ بَـحْـثـا", "فَـلا خَـيْـرَ فـي مَـنْ لا يَـلينُ لِذِكْرِهِ", "جِـمـاحُ القَوافي حينَ يُمْدَحُ أَوْ يُرْثَى", "وَكَــمْ عَـلِقـتْ كَـفُّ امْـرِئٍ ذيَ حـفـيـظَـةٍ", "بِـحـبْـلي فَـمـا أًوْهَـيْـتُ مِـرَّتَهُ نَـكْـثا", "إذا قَـــصُـــرَتْ عَــمــا أُحــاولُهُ يَــدي", "بِـأَرْضٍ فَـإِنِّيـ لا أُطـيـلُ بِهـا لَبْـثـا", "أُفَــارِقُهــا والفَــجْـرُ فـي حِـجْـرِ أُمِّهِ", "وَلَمْ يَلْفِظِ الوَكرُ الخُدارِيَّةَ الغَرْثى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/29869	الأبيوردي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/767	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ث <\|psep\|> <\|bsep\|> أَيا صاحِبَيْ رَحْلي خُذا أُهْبَةَ النَّوَى <\|vsep\|> فَهذا مُناخٌ لا أُريدُ بِهِ مُكْثا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَوْلا العُلا لَمْ أَسْلُبِ العِيسَ هَبَّةً <\|vsep\|> تَهُزُّ على الأَكْوارِ أَغْلِمَةً شُعْثا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَرَفَّعُ عَمَّنْ يَأَلَفُ اللَّوْمَ هِمَّتي <\|vsep\|> وَلَمْ أَتَكَلَّفْ عَنْ مَعائِبِهِ بَحْثا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا خَيْرَ في مَنْ لا يَلينُ لِذِكْرِهِ <\|vsep\|> جِماحُ القَوافي حينَ يُمْدَحُ أَوْ يُرْثَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَمْ عَلِقتْ كَفُّ امْرِئٍ ذيَ حفيظَةٍ <\|vsep\|> بِحبْلي فَما أًوْهَيْتُ مِرَّتَهُ نَكْثا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا قَصُرَتْ عَما أُحاولُهُ يَدي <\|vsep\|> بِأَرْضٍ فَِنِّي لا أُطيلُ بِها لَبْثا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "خَــليــليَّ إِنَّ الحُــبَّ مــا تَــعــرِفــانِهِ", "فَـلا تُـنـكِـرا أَنَّ الحَـنـينَ مِنَ الوَجدِ", "أَحِـــنُّ وَللأَنـــضـــاءِ بِـــالغَــورِ حَــنَّةٌ", "إِذا ذَكَــرَت أَوطــانَهــا بِــرُبــا نَـجِـدِ", "وَتَــصــبــو إِلى رَنـدِ الحِـمـى وَعَـرارِهِ", "وَمِن أَينَ تَدري ما العَرارُ مِنَ الرَندِ", "وَمِــمّــا شَــجـانـي أَنَّ لَيـلى تَـغَـيَّظـَتْ", "فَـقـالَت سِـراراً وَالمَـطِـيُّ بِـنـا تَـخدِي", "هُــذَيــمٌ وَسَـعَـدٌ يَـعـذِلانِ عَـلى الهَـوى", "فَـمـاذا لَقـيـنـا مِـن هُـذيـمٍ وَمِن سَعدِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/29958	الأبيوردي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/767	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> خَليليَّ ِنَّ الحُبَّ ما تَعرِفانِهِ <\|vsep\|> فَلا تُنكِرا أَنَّ الحَنينَ مِنَ الوَجدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَحِنُّ وَللأَنضاءِ بِالغَورِ حَنَّةٌ <\|vsep\|> ِذا ذَكَرَت أَوطانَها بِرُبا نَجِدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَصبو ِلى رَندِ الحِمى وَعَرارِهِ <\|vsep\|> وَمِن أَينَ تَدري ما العَرارُ مِنَ الرَندِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمِمّا شَجاني أَنَّ لَيلى تَغَيَّظَتْ <\|vsep\|> فَقالَت سِراراً وَالمَطِيُّ بِنا تَخدِي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "هَــلِ الحُــبُّ إِلَّا عَــبْــرَةٌ تَــتَـرَقْـرَقُ", "ولَوْعــةُ وَجْــدٍ بِــالجــوانِــحِ تَـعْـلَقُ", "وَكِـلْتـاهُـمـا حَـيـثُ الصَّبـابَـةُ بَرّحَتْ", "بِقَلْبٍ إِذا ما اعْتادَهُ الشَّوْقُ يَخْفُقُ", "شَـقـيـقَـةَ نَـفْـسي بِالعَواذِلِ بَعْضُ ما", "أُعـانِـي إِذا نـاحَ الحَـمامُ المُطَوَّقُ", "أَمــا وَغَــرامــي حَــلْفَـةً أَسْـتَـلِذُّهـا", "لَقَـدْ كِـدْتُ مِنْ ذِكْراكِ بِالرُّوحِ أَشْرَقُ", "وَأَهْـوَنُ مَـا أَلْقـى مِـنَ الحُـبِّ أَنّـني", "على النَّأْيِ أطْفُو في دُموعي وَأَغْرَقُ", "صَـفَـتْ بِـالهَـوَى مِـنّـي وَمِـنْـكِ سَرائِرٌ", "جَــمَــعْـنَ قُـلوبـاً فـي جُـسـومٍ تَـفَـرَّقُ", "وَفـيـكِ سُـكـوتـي وَالضَّمـائِرُ تَـنْـتَجي", "وَعَـنْـكِ إِذا مـا سَـاعَدَ القَوْلُ أَنْطِقُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/29858	الأبيوردي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/767	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> هَلِ الحُبُّ ِلَّا عَبْرَةٌ تَتَرَقْرَقُ <\|vsep\|> ولَوْعةُ وَجْدٍ بِالجوانِحِ تَعْلَقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكِلْتاهُما حَيثُ الصَّبابَةُ بَرّحَتْ <\|vsep\|> بِقَلْبٍ ِذا ما اعْتادَهُ الشَّوْقُ يَخْفُقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَقيقَةَ نَفْسي بِالعَواذِلِ بَعْضُ ما <\|vsep\|> أُعانِي ِذا ناحَ الحَمامُ المُطَوَّقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَما وَغَرامي حَلْفَةً أَسْتَلِذُّها <\|vsep\|> لَقَدْ كِدْتُ مِنْ ذِكْراكِ بِالرُّوحِ أَشْرَقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَهْوَنُ مَا أَلْقى مِنَ الحُبِّ أَنّني <\|vsep\|> على النَّأْيِ أطْفُو في دُموعي وَأَغْرَقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَفَتْ بِالهَوَى مِنّي وَمِنْكِ سَرائِرٌ <\|vsep\|> جَمَعْنَ قُلوباً في جُسومٍ تَفَرَّقُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ومحنيّة الأضلاع تحنو على الثرى", "وتـسـقي نبات الترب درّ الترائب", "تـعـدّ مـن الأفـلاك أنّ مـيـاهـهـا", "نــجــومٌ لرجــم المـحـل ذات ذوائب", "وأعـجـبـهـا رقـص الغـصـون ذوابـلاً", "فـدارت بـأمـثـال السيوف القواضب", "وتــحـسـبـهـا والروض سـاقٍ وقـيـنـة", "فـمـا بـرحـا مـا بـيـن شـادٍ وشارب", "وما خلتها تشكو بتحنانها الصدى", "ومن فوق متنيها اطّراد المذانب", "فـخـذ مـن مـجـاريـهـا ودهـمة لونا", "بياض العطايا في سواد المطالب " ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/145654	ابن ابي الحسين العنسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3688	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 109, "text": "القطعة في نفح الطيب نقلا عن "المغرب في حلى المغرب"  (2/ 169) لابن سعيد وهو ابن عم الشاعر:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 64, "text": " ولما أنشد أبو عبد الله ابن الأبّار كاتب ملك إفريقية لنفسه:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 87, "text": "لله دولابٌ يدور كأنّه            فلكٌ ولكن ما ارتقاه كوكب", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 67, "text": "هامت به الأحداق لمّا نادمت     منه الحديقة ساقياً لا يشرب", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 57, "text": "نصبته فوق النهر أيدٍ قدّرت  ترويحه الأرواح ساعة ينصب", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 76, "text": "فكأنّه وهو الطليق مقيّدٌ         وكأنّه وهو الحبيس مسيّب", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 64, "text": "للماء فيه تصعّدٌ وتحدّرٌ    كالمزن يستسقي البحار ويسكب", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 183, "text": " حلف أبو عبد الله ابن أبي الحسين ابن عمي أن يصنع في ذلك شيئاً، فقال (ثم أورد الأبيات) ولدى المقارنة بين ما حكاه ابن سعيد وما نقله عنه المقري نجد اختلاف اللفاظ التالية في الأبيات:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 42, "text": "(1) المغرب: ومحنية الأصلاب. ...دمع الترائب", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 26, "text": "(2) المغرب: تظن من الأفلاك", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 23, "text": "(3) المغرب: وأطربها رقص", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 26, "text": "(4) لم يرد البيت في المغرب", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 26, "text": "(5) المغرب: وما بين متنيها", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 39, "text": "(6) عجز البيت مقتبس من من قول أبي تمام:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 63, "text": "وأحسن من نور تفتحه الصبا ... بياض العطايا في سواد المطالب ", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> ومحنيّة الأضلاع تحنو على الثرى <\|vsep\|> وتسقي نبات الترب درّ الترائب </\|bsep\|> <\|bsep\|> تعدّ من الأفلاك أنّ مياهها <\|vsep\|> نجومٌ لرجم المحل ذات ذوائب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأعجبها رقص الغصون ذوابلاً <\|vsep\|> فدارت بأمثال السيوف القواضب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتحسبها والروض ساقٍ وقينة <\|vsep\|> فما برحا ما بين شادٍ وشارب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما خلتها تشكو بتحنانها الصدى <\|vsep\|> ومن فوق متنيها اطّراد المذانب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المجتث	[ "هـو الأهـلّة لكن", "تدعونه خشكلانا", "فإن تفاءلت صحّف", "تجد حبيبك لانا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/145653	ابن ابي الحسين العنسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3688	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 162, "text": "قال المقري في "نفح الطيب": وله في الخشكلان (ثم اورد البيتين) وعلق المحقق بقوله: الخشكلان (بالفارسية: خشك نان) نوع من الخبز أو البقسمط في شكل هلالي.", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_8\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> هو الأهلّة لكن <\|vsep\|> تدعونه خشكلانا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أكـفّ الصّـبـا حـفّـت جـنـى زهـر الربى", "سـؤالك عـن نـضـوٍ يـسـامي بك الزّهرا", "بـعـثـت بـمـثـل الزهـر فـي مثل صفحةٍ", "لذلك مــا قــلّدتــهـا الشّـذر والدّرّا", "مـعـانٍ لهـا أعـنـو وأعـنـى بـها فكم", "وقفت عليها العين والسمع والفكرا", "فـلو عـرضـت للبـحـر لن يـلفظ الدّرّا", "ولو عـارضـت هاروت لم ينفث السحرا", "أب حــســن هــنــئت مــا قــد مـنـحـتـه", "ضروباً من الآداب تحلي بها الدهرا", "ودونــك بــحــراً مـن ودادي تـلاطـمـت", "بـه زاخـرات المـدّ لا يـعرف الجزرا", "فــإن خــطـرت فـي جـانـبٍ مـنـك هـفـوةٌ", "فـلا تـحـسـبـن أنّـي أضـيـق بها صدرا", "يـزلّ الجـواد عـنـدمـا يـبـلغ المـدى", "ويـعـثـر بـالرّمـث النـسيم إذا أسرى", "فــدع ذا وخــذهـا شـائبـاتٍ قـرونـهـا", "عـروبـاً لعـوبـاً جـائزاً حـكمها بكرا", "ولو غــادرت أوصــافــهــا مــتــردّمــاً", "لشــنّـفـت مـن أشـعـرهـا أذن الشّـعـرى", "ألا فـاحـجـبـنـهـا عـن صـديـقٍ مـعـمّـمٍ", "فـإنّ قـصارى الغمر أن يبكي العمرا", "ومــن كــان ذا حــجــرٍ ونــبــلٍ ورقّــةٍ", "فلا يخلون إلاّ على الخمرة الحمرا", "قـرنـت بـهـا صـفـراء لم تعرف الهوى", "ولا ألفــت وصــلاً ولا عـرفـت هـجـرا", "ولا ضـمّـخـت تـضـخ العـبـيـر وإن غدت", "تــؤخّــره لونــاً وتــفــضــحــه نــشــرا", "فـإن خـلتـهـا بـنـت الظـليـم أظـلّهـا", "فـقـد فـرش الإذخـرّ مـن تـحتها تبرا", "لهـا نـسـبٌ بـيـن الثـريّـا أو الثـرى", "وسـل بـرباها المزن والغصن النضرا", "فـشـربـاً دهـاقـاً وانـتشاقاً ولا ترم", "عـن البـيت فتراً أو تقيم به شهرا " ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/145652	ابن ابي الحسين العنسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3688	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 36, "text": "قال المقري في "نفح الطيب":", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 97, "text": "وقال أبو الحسن علي بن سعيد: كتبت إليه من أبيات بحضرة تونس وقد نقل إليه بعض الحساد ما أوجب تغيّره:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 82, "text": "ومن بعد هذا قد أتيت بزلّةٍ        أما حسنٌ أن لا تضيق بها صدرا", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 72, "text": "وعلمك حسبي بالأمور فإنّني     عهدتك تدري سرّ أمري والجهرا", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 70, "text": "وقد أصلح الله الأمور بسعيكم   ونيتكم صلحاً على البشر والبشرى", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 64, "text": "ولم يبق لي إلاّ رضاك فإن به   كتبت ولو حرفاً أطبت لي العمرا", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 78, "text": "فبقّيت كهفاً للجميع وموئلاً      ولا زلت ما دام الزمان لنا سترا", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 54, "text": "فكتب إلي هذه الأبيات، وكان متمرضاً، وبعث إلي بما يذكر:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أكفّ الصّبا حفّت جنى زهر الربى <\|vsep\|> سؤالك عن نضوٍ يسامي بك الزّهرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعثت بمثل الزهر في مثل صفحةٍ <\|vsep\|> لذلك ما قلّدتها الشّذر والدّرّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> معانٍ لها أعنو وأعنى بها فكم <\|vsep\|> وقفت عليها العين والسمع والفكرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلو عرضت للبحر لن يلفظ الدّرّا <\|vsep\|> ولو عارضت هاروت لم ينفث السحرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أب حسن هنئت ما قد منحته <\|vsep\|> ضروباً من الداب تحلي بها الدهرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودونك بحراً من ودادي تلاطمت <\|vsep\|> به زاخرات المدّ لا يعرف الجزرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن خطرت في جانبٍ منك هفوةٌ <\|vsep\|> فلا تحسبن أنّي أضيق بها صدرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يزلّ الجواد عندما يبلغ المدى <\|vsep\|> ويعثر بالرّمث النسيم ذا أسرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فدع ذا وخذها شائباتٍ قرونها <\|vsep\|> عروباً لعوباً جائزاً حكمها بكرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو غادرت أوصافها متردّماً <\|vsep\|> لشنّفت من أشعرها أذن الشّعرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا فاحجبنها عن صديقٍ معمّمٍ <\|vsep\|> فنّ قصارى الغمر أن يبكي العمرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن كان ذا حجرٍ ونبلٍ ورقّةٍ <\|vsep\|> فلا يخلون لاّ على الخمرة الحمرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قرنت بها صفراء لم تعرف الهوى <\|vsep\|> ولا ألفت وصلاً ولا عرفت هجرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا ضمّخت تضخ العبير ون غدت <\|vsep\|> تؤخّره لوناً وتفضحه نشرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن خلتها بنت الظليم أظلّها <\|vsep\|> فقد فرش الذخرّ من تحتها تبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لها نسبٌ بين الثريّا أو الثرى <\|vsep\|> وسل برباها المزن والغصن النضرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ونـهـر يـرفّ الزهـر فـي جـنـبـاته", "ويـثـنـي النّـسـيـم قـضـبـه فـتأطّر", "يـسـيـل كـمـا عـنّ الصـبـاح بأفقه", "وإلا كـمـا شيم الحسام المجوهر", "عـليـه ليـحـيـى قـبّـةٌ، هـل سمعتم", "بـقـرصـة شـمـسٍ حـلّ فـيـهـا غـضنفر", "فــإن قـلت هـذي قـبّـةٌ لعـفـاتـهـا", "فقل ذلك الوادي الذي سال كوثر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/145651	ابن ابي الحسين العنسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3688	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 86, "text": "القطعة من شعر الوزير ابن أبي الحسين في ترجمته في "نفح الطيب" وقدم لها بقوله:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 120, "text": "ونزل السلطان أبو يحيى في بعض حركاته لموضع فيه نهر، وعلى شطّه نورٌ، فقال الرئيس أبو عبد الله ابن الحسين يصفه أو أمر بذلك:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 30, "text": " (ثم اورد الأبيات ثم قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 60, "text": "وقال أبو عمرو أحمد بن مالك بن سيد أمير اللخمي الشابي في ذلك:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 67, "text": "وأرضٍ من الحصباء بيضاء قد جرت     جداول ماءٍ فوقها تتفجّر", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 70, "text": "كما سبحت تبغي الحياة أراقمٌ    على روضةٍ فيها الأقاح المنوّر", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 74, "text": "وإلا كما شقّت سبائك فضّةٍ     بساطاً على حافاته الدّرّ ينثر", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 18, "text": "وقال أبو علي يونس:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 62, "text": "انظر إلى منظرٍ يسبيك منظره   ويزدهيك بإذن الله مخبره", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 57, "text": "ومعجبٍ معجبٍ لا شيء يشبهه  خرير ماءٍ نميرٍ ثمّ منهره", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 70, "text": "كأنّما فرشت بالدّرّ صفحته     فالماء ينظمه طوراً وينثره", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 69, "text": "كأنّ خلجانه قدّت على قدرٍ      بمائها قسمٌ يجري مفجّره", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 74, "text": "أحلّ سيدنا الميمون قبّته        بحوزه فغدا يزدان جعفره", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ونهر يرفّ الزهر في جنباته <\|vsep\|> ويثني النّسيم قضبه فتأطّر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يسيل كما عنّ الصباح بأفقه <\|vsep\|> ولا كما شيم الحسام المجوهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> عليه ليحيى قبّةٌ هل سمعتم <\|vsep\|> بقرصة شمسٍ حلّ فيها غضنفر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "ويـوم نـزلنا بعبد العزيز", "فلا قدس الله عبد العزيز", "سقانا شرابا كلون الهناء", "وأنـقـلنـا بـقـرون العـنوز", "وجـاءت عـجـوز فـأهـدت لنـا", "زبـيـبا كخيلان خد العجوز" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/145649	ابن ابي الحسين العنسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3688	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 72, "text": "قال ابن سعيد في كتاب "المغرب في حلى المغرب" وهو ابن عم الشاعر:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 108, "text": "ومن نظمه قوله، وقد نزل بشخص قدم له في الضيافة شرابا أسود خاثرا وخروبا، وقدمت عجوز زبيبا أسود صغيرا فيه غضون:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 6, "text": " ", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_11\|> ز <\|psep\|> <\|bsep\|> ويوم نزلنا بعبد العزيز <\|vsep\|> فلا قدس الله عبد العزيز </\|bsep\|> <\|bsep\|> سقانا شرابا كلون الهناء <\|vsep\|> وأنقلنا بقرون العنوز </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وعـيـشـك مـع عِـلمـى بِـأنـك تـمـزح", "لقـد نـالنِـى مـن ذاك وجـد مـبرح", "وواللهِ مـا فـارقـت أمـرك سـاعـة", "ومــا لِىَ عـمـا تـرتـضِـى مـتـزحـزح", "وإنـى عـلى قـربِ المـزارِ وبـعـدِهِ", "حـلِيـفَ اشـتِـياقٍ ليس ينأى فيبرح", "فـلا عِـيـش لِى إِلا بِـظِـلِّكَ يـجتنى", "ولا لهــو لى إلا بِـزِنـدِك يـقـدح", "ومـا كـان إلا مـا تـحـقـقت عِلمه", "عـلى أنـنِى مِنه إِلى العذرِ أجنح", "ولكِننِى مِن بعد ذا لا بك الأذى", "حـلِيـفُ ضـنـى أُمـسِـى بِه ثـم أصـبح" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90051	ابن أبي البشر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1636	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> وعيشك مع عِلمى بِأنك تمزح <\|vsep\|> لقد نالنِى من ذاك وجد مبرح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وواللهِ ما فارقت أمرك ساعة <\|vsep\|> وما لِىَ عما ترتضِى متزحزح </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونى على قربِ المزارِ وبعدِهِ <\|vsep\|> حلِيفَ اشتِياقٍ ليس ينأى فيبرح </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا عِيش لِى ِلا بِظِلِّكَ يجتنى <\|vsep\|> ولا لهو لى لا بِزِندِك يقدح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما كان لا ما تحققت عِلمه <\|vsep\|> على أننِى مِنه ِلى العذرِ أجنح </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ألا فَليُوَطِّن نَفسَه كلّ عاشق", "عـلى خـمـسـة مَحثُوثَةٍ بغَرامِ", "رقــــيــــبٍ وواشٍ ومُــــفَــــنِّدٍ", "مُــلِحٍ ودمــع واكــفٍ وسـقـام" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90047	ابن أبي البشر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1636	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> ألا فَليُوَطِّن نَفسَه كلّ عاشق <\|vsep\|> على خمسة مَحثُوثَةٍ بغَرامِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تـبـلَّجَ هـذا الصـبح أو كاد يفعل", "فـأقـصَـرَ واسـتـحـيـى مُـعـنَّىً مُـضلَّلُ", "أتـاه نـذيـر الشـيـب قـبل أوانه", "فــاقــلع عـن لذّاتـه وهـو مُـعـجَـلٌ", "فـأهـلا بـضـيـف قـال هـزلي لجـده", "تــرفـق فـإنـي حـيـن تـنـزل أرحـل", "سـقـى ورعـة الله الشـبـابَ فـإنه", "على ما جنى سترٌ من اللهو مُسبَل", "بـنَـفـسِـي من شطَّت به غربة النوى", "ومـن هـو فـي لحـظـي وفـكري مُمَثَّل", "ومـن لجّ قـلبـي فـي هـواه وغـرّني", "رضــاه فــلا يــسـلو ولا يـتـبـدل", "صــحـوت وعـنـدي مـن هـواه بـقـيـة", "تـعـمُّ جـمـيـع العـاشـقـيـن وتَـفضُل", "عـجـبـت لطـرف قـد تَـضَـرَّج مـن دمي", "فـمـا أحـمـر إلاّ خـده وهـو أكحل", "وما كنت أدري قبل لقيا لحاظنا", "بــأنّ الإلحــاظ ســهــم ومــقــتــل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90039	ابن أبي البشر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1636	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> تبلَّجَ هذا الصبح أو كاد يفعل <\|vsep\|> فأقصَرَ واستحيى مُعنَّىً مُضلَّلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتاه نذير الشيب قبل أوانه <\|vsep\|> فاقلع عن لذّاته وهو مُعجَلٌ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأهلا بضيف قال هزلي لجده <\|vsep\|> ترفق فني حين تنزل أرحل </\|bsep\|> <\|bsep\|> سقى ورعة الله الشبابَ فنه <\|vsep\|> على ما جنى سترٌ من اللهو مُسبَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> بنَفسِي من شطَّت به غربة النوى <\|vsep\|> ومن هو في لحظي وفكري مُمَثَّل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن لجّ قلبي في هواه وغرّني <\|vsep\|> رضاه فلا يسلو ولا يتبدل </\|bsep\|> <\|bsep\|> صحوت وعندي من هواه بقية <\|vsep\|> تعمُّ جميع العاشقين وتَفضُل </\|bsep\|> <\|bsep\|> عجبت لطرف قد تَضَرَّج من دمي <\|vsep\|> فما أحمر لاّ خده وهو أكحل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "عَـرَفَـتُ لهـا طـيـفـاً على النأي طارقا", "يُــســاعــد مــشـتـاقـاً ويُـسـعِـد شـائقـا", "ألمَّتــ وفــي جــفــنـي بـقـايـا مـدامـعٍ", "مَـرَتـهـا نـواهـا فـاسـتَهـلتـت سـوابقا", "وأومـضَ فـي رَجـعِ الحـديـثِ ابـتِـسـامُها", "ومَـيـضَ الحـيـا أهـدى لنـجـدٍ شـقـائقـا", "ومــا اعـتَـجـرت بـالليـلِ إلاّ مـخـافـةً", "لمــرتَـقِـبٍ يـذكـي العُـيـون الروامِـقـا", "كَــســتــكَ بــهــاراً فــوق خــدك ذابــلاً", "وقـد لبـسـت فـي وجـنـتـيـهـا شـقـائقـا", "وولّت بــقــلب أســلمــتــه يــدٌ الهــوى", "إلى الشــوق مـغـلوبَ التـجـلد وامـقـا", "سـقـاهـا الحـيـا حـيث استهلت مواطراً", "كــجــود غــيــاث المـسـلمـيـن دوافـقـا", "رعــى الله تــاج الأصــفـيـاء وإنـمـا", "دعـوت بـأن يـرعـى الدنـا والخـلائقا", "فــيــا نــاصِــرَ الديــن الذي بـنـواله", "غدا الشعر بين الجود والبخل فارقا", "مــلكــت فــؤاداً بــالمـعـالي مـتـيّـمـاً", "وأعــطـيـت قـلبـاً بـالمـكـارم عـاشـقـا", "ومــا ابــتــدر الأمـلاك غـايـة سـؤددٍ", "ومـــكـــرمــة إلاّ وجــدنــاك ســابــقــا", "فـمـن كـان مـنـهـم مـانـعا كنت باذلا", "ومـن كـان مـنـهـم حـارمـاً كـنت رازقا", "وخــــوّلك الله المــــغــــاربَ كـــلهـــا", "تُــنَــفِّذ فــيــهــا حُــكـمَه والمـشـارقـا", "تــنــكــبــت عــن ظـل الهـوادة سـالكـاً", "هــواجــر فــي طــرف العــلا وودائقــا", "ومــــلمــــومــــة أزديـــة نـــاصـــريـــة", "بـعـثـت عـلى الأعداء منها البوائقا", "قــرعـت بـهـا عـظـم العـراق فـلم تـزل", "له بـــشـــفــار المــشــرفــي عــوارقــا", "وقــــد جــــمـــعـــت مـــنـــه خـــراســـان", "عــلى عَــجــل لمّــا قــددت البــنـائقـا", "قــدتــت غــمــام الســابــري عــليــهــم", "مــضـاعـفـة لمّـا انـتـضـيـت البـوارقـا", "بـــكـــفِّكـــ آجـــالٌ الأعــادي وإنــمــا", "أخـذت عـلى الأعـمـار منها المضائقا", "إذا خــاطــبٌ لم يَــعــلُ أعـواد مـنـبـرٍ", "بـمـا تـشـتـهـي مـن خـطـبـة كان فاسقا", "إذا درهــم لم يــبــد بــيــن ســطــوره", "بــــذكــــرك ســــطــــر كــــان زيــــفــــا", "إذا مــا تــعـاطـى الجـود بـعـدك مُـدَّعٍ", "له أو تَــحــلّى بــاســمـه كـان سـارقـا", "ومــن يـبـغ أن يـحـظـى نـداه بـمـنـعـم", "ســواك كـمـن يـبـغـي مـع الله خـالقـا", "وكـــان الذي كـــانــت خــراســان داره", "بــهــا مـغـرمـاً ثـم اسـتـقـلّ مـفـارقـا", "إذا هَــمّ تــقــويــضــا تــلفـت نـاكـثـا", "بــســاتـيـن فـي أكـنـافـهـا وجـواسـقـا", "تــريــه مــنــاه مــرفـقـا فـي طـمـاعـه", "إذا سـاغـت الأطـمـاع كـانـت مـرافـقا", "وقــد نــصــحــتــه نــفــسـه وهـي حـربـه", "إذا نــصـح الأعـداء كـانـوا أصـادقـا", "وبــالمــوصـل اسـتـأصـلت شـأفـة مـلكـه", "بِــكَــرّات حــمــلاتٍ تـشـيـب المـفـارقـا", "يـقـيـك بـشـحـط الدار مـنـها فلم تزل", "تــجــوب ســهــوبــا دونــهـا وسـمـالقـا", "ذكــرت الرديــنــيــات فـي جـنـبـاتـهـا", "بـواسـق تـعـلوا فـي ذراهـا البواسقا", "جــلبــتَ مــن الأجــبــال أجـبـال طَـيـءٍ", "كـراديـسَ شـكـتـت بـالكـمـاة الرسانفا", "فــظــلت وقــد عــادت جــواسـقـهـا رُبـا", "وكــانــت ربــاهـا قـبـل ذاك شـواهـقـا", "إذا خــاطــر الرعــديــد أنــهـك رُمـحَهُ", "كـمـا اخـتـلس اللحـظ المـحـبُّ مـسارقا", "وســاقــت عُــقــيــل فـي رؤوس رمـاحـهـا", "عـــقـــائل مــن أمــوالهــم ووســائقــا", "وهــرت كــلابٌ فــي الوشـيـج فـاقـعـصـت", "ثــعــالب فــي أجــحــارهــا وخــرانـقـا", "مـــلكـــت رجـــالات العـــراق بــراحــة", "تــفــيـض حـيـا طـوراً وطـوراً صـواعـقـا", "فـقـد انـطـقـت بـالجود من كان آخرسآ", "وقـد أخـرسـت بـالبـأس مـن كان ناطقا", "تــصــافــح أيـديـهـا الألوف صـوامـتـاً", "ومـا عـرفـت مـن قـبـلُ إلاّ الدوانـقـا", "وكـم قـلعـة بـالمـشـرفـي اقـتـلعـتـهـا", "وأذريــتــهــا وجــه الريـاح سـواحـقـا", "وَثِــقــتَ بــنــصــر الله فـي كـل مـوطـن", "وكـنـتَ امـرءا مـذ كـنـتَ بالله واثقا", "كــســاك أمـيـر المـؤمـنـيـن مـنـاقـبـا", "فـكـنـت بـهـا يـا نـصـر الديـن لائقـا", "وأصــفــاك مــن بــيــن البــريــة خــلة", "رآك لهـــا مـــحـــض المـــودة صــادقــا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90031	ابن أبي البشر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1636	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> عَرَفَتُ لها طيفاً على النأي طارقا <\|vsep\|> يُساعد مشتاقاً ويُسعِد شائقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألمَّت وفي جفني بقايا مدامعٍ <\|vsep\|> مَرَتها نواها فاستَهلتت سوابقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأومضَ في رَجعِ الحديثِ ابتِسامُها <\|vsep\|> ومَيضَ الحيا أهدى لنجدٍ شقائقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما اعتَجرت بالليلِ لاّ مخافةً <\|vsep\|> لمرتَقِبٍ يذكي العُيون الروامِقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَستكَ بهاراً فوق خدك ذابلاً <\|vsep\|> وقد لبست في وجنتيها شقائقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وولّت بقلب أسلمته يدٌ الهوى <\|vsep\|> لى الشوق مغلوبَ التجلد وامقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سقاها الحيا حيث استهلت مواطراً <\|vsep\|> كجود غياث المسلمين دوافقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رعى الله تاج الأصفياء ونما <\|vsep\|> دعوت بأن يرعى الدنا والخلائقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا ناصِرَ الدين الذي بنواله <\|vsep\|> غدا الشعر بين الجود والبخل فارقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملكت فؤاداً بالمعالي متيّماً <\|vsep\|> وأعطيت قلباً بالمكارم عاشقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما ابتدر الأملاك غاية سؤددٍ <\|vsep\|> ومكرمة لاّ وجدناك سابقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن كان منهم مانعا كنت باذلا <\|vsep\|> ومن كان منهم حارماً كنت رازقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخوّلك الله المغاربَ كلها <\|vsep\|> تُنَفِّذ فيها حُكمَه والمشارقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تنكبت عن ظل الهوادة سالكاً <\|vsep\|> هواجر في طرف العلا وودائقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وملمومة أزدية ناصرية <\|vsep\|> بعثت على الأعداء منها البوائقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قرعت بها عظم العراق فلم تزل <\|vsep\|> له بشفار المشرفي عوارقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد جمعت منه خراسان <\|vsep\|> على عَجل لمّا قددت البنائقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قدتت غمام السابري عليهم <\|vsep\|> مضاعفة لمّا انتضيت البوارقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بكفِّك جالٌ الأعادي ونما <\|vsep\|> أخذت على الأعمار منها المضائقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا خاطبٌ لم يَعلُ أعواد منبرٍ <\|vsep\|> بما تشتهي من خطبة كان فاسقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا درهم لم يبد بين سطوره <\|vsep\|> بذكرك سطر كان زيفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا ما تعاطى الجود بعدك مُدَّعٍ <\|vsep\|> له أو تَحلّى باسمه كان سارقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن يبغ أن يحظى نداه بمنعم <\|vsep\|> سواك كمن يبغي مع الله خالقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكان الذي كانت خراسان داره <\|vsep\|> بها مغرماً ثم استقلّ مفارقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا هَمّ تقويضا تلفت ناكثا <\|vsep\|> بساتين في أكنافها وجواسقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تريه مناه مرفقا في طماعه <\|vsep\|> ذا ساغت الأطماع كانت مرافقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد نصحته نفسه وهي حربه <\|vsep\|> ذا نصح الأعداء كانوا أصادقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبالموصل استأصلت شأفة ملكه <\|vsep\|> بِكَرّات حملاتٍ تشيب المفارقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يقيك بشحط الدار منها فلم تزل <\|vsep\|> تجوب سهوبا دونها وسمالقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذكرت الردينيات في جنباتها <\|vsep\|> بواسق تعلوا في ذراها البواسقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جلبتَ من الأجبال أجبال طَيءٍ <\|vsep\|> كراديسَ شكتت بالكماة الرسانفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فظلت وقد عادت جواسقها رُبا <\|vsep\|> وكانت رباها قبل ذاك شواهقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا خاطر الرعديد أنهك رُمحَهُ <\|vsep\|> كما اختلس اللحظ المحبُّ مسارقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وساقت عُقيل في رؤوس رماحها <\|vsep\|> عقائل من أموالهم ووسائقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهرت كلابٌ في الوشيج فاقعصت <\|vsep\|> ثعالب في أجحارها وخرانقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملكت رجالات العراق براحة <\|vsep\|> تفيض حيا طوراً وطوراً صواعقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقد انطقت بالجود من كان خرس <\|vsep\|> وقد أخرست بالبأس من كان ناطقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تصافح أيديها الألوف صوامتاً <\|vsep\|> وما عرفت من قبلُ لاّ الدوانقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم قلعة بالمشرفي اقتلعتها <\|vsep\|> وأذريتها وجه الرياح سواحقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَثِقتَ بنصر الله في كل موطن <\|vsep\|> وكنتَ امرءا مذ كنتَ بالله واثقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كساك أمير المؤمنين مناقبا <\|vsep\|> فكنت بها يا نصر الدين لائقا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "أنـتُ عـمَّاـ حَـلَّ بـي فـي شـغـلِ", "إنـمـا يـرثـي لمثلي من بلي", "ليَ وعـدٌ عـنـد عـيـنـيـك مـضى", "دونَه عــمــري ووافــى أجــلي", "فَــوَريــحـانِ العِـذارِ الخَـضِـلِ", "فـوقَ وردِ الوجـنـةِ المـشتَعلِ", "يا حبيبَ النفس لو أبصر ما", "حَــلَّ بــي مــنـك عَـدوّى رَقَّ لي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90043	ابن أبي البشر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1636	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أنتُ عمَّا حَلَّ بي في شغلِ <\|vsep\|> نما يرثي لمثلي من بلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليَ وعدٌ عند عينيك مضى <\|vsep\|> دونَه عمري ووافى أجلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَوَريحانِ العِذارِ الخَضِلِ <\|vsep\|> فوقَ وردِ الوجنةِ المشتَعلِ </\|bsep\|> </\|psep\|>

Subsets and Splits

No community queries yet

The top public SQL queries from the community will appear here once available.