Datasets:

Zaid
/

ashaar_dataset

Dataset card Data Studio Files Files and versions Community

Split (1)

train · 136k rows

poem title stringlengths 3 49 ⌀	poem meter stringclasses 16 values	poem verses list	poem theme stringclasses 18 values	poem url stringlengths 35 346 ⌀	poet name stringlengths 1 44	poet description stringlengths 57 3.11k ⌀	poet url stringlengths 38 58 ⌀	poet era stringclasses 14 values	poet location stringclasses 20 values	poem description list	poem language type stringclasses 1 value	text stringlengths 78 553k
null	الخفيف	[ "تِــلكَ أَســمـايَ فـي سَـمـاءِ المَـعـالي", "كَـــوكَـــبٌ فَـــوقَ كَـــوكَـــبٍ مـــتــلالي", "أَيــنَ لا أَيــنَ أُفــقــهـا فـي مِـثـالٍ", "أَيــنَ لا أَيــنَ حــدُّ هــذا المِــثــالِ", "قــد تَــسـامـت عـن أَرضِـنـا وَسـمـاهـا", "بِــعُــلاهــا فَــلا يُــحــدُّ التَــعــالي", "طــمــع الطـامِـعـون بـالقـرب مـنـهـا", "لِســنــاهــا المــمــتــدِّ مـدَّ الظِـلالِ", "فَهـــي كَـــالبَــدرِ رِفــعَــةً وَكَــمــالاً", "مــن بَــعــيــدٍ يُــرى قَـريـبَ المَـنـالِ", "وَهـي روح الأَرواح فـي الكَـون طـرّاً", "وَهــي سِــرُّ الأَســرارِ فــي الإِجـمـالِ", "صـــفـــوة اللَه فـــي الخَـــلائِق طــه", "وهــو أَســمــايَ أَصــلُ كــلّ المَـعـالي", "إيــــه أَســــمــــاي وَالمـــحـــبُّ وَلوعٌ", "بِــلِقــاءِ الحَــبــيــب فــي كــلّ حــالِ", "ما اِحتِيالي في الوصل وَالقَلب منّي", "هـائِمٌ طـار بِـالحَـشـا مـا اِحِـتـيالي", "هــائم القَــلب فــي جــمــال مــعــانٍ", "فــقـتِ فـيـهـا جَـمـيـع أَهـلِ الجَـمـالِ", "هـــائِم القَـــلب مُــقــبــلٌ كــلّ وَقــتٍ", "فَــأَثــيــبــي الإِقــبـال بِـالإِقـبـالِ", "هـائِم القَـلب مُـثـقـل الجِـسـم طَـبعاً", "فــهــو يَــشـكـو دومـاً مـن الأَثـقـالِ", "وَهـــو فـــانٍ يُـــرى وَلَيـــسَ بِـــفـــانٍ", "وَهـــو ســـالٍ يُـــرى وَلَيـــسَ بِـــســـالِ", "يَــســتَــقِــلُّ الكَــثـيـر مـنـهُ وَيـرضـى", "بِـــقَـــليــل مــن ســابِــغ الأَفــضــالِ", "فَــاِمــنَــحـيـه اللُقـا بَـطَـيـفِ خَـيـالٍ", "حــيــثُ يــرضــى وَلَو بِــطــيــف خَـيـالٍ", "إيـــهِ أَســـمـــاي وَالمـــحــبُّ حَــزيــنٌ", "كَــــامِــــنُ الغـــمّ ســـاهِـــرٌ لِليـــالِ", "راغِـــبٌ فـــي الخُــروجِ مــن دُنــيــاهُ", "عَــلَّ يَــلقــاكِ بــعــدَهــا فـي المَـآلِ", "لم يَـكُـن يَـقـبَـل الزِيـادَة في الحب", "بِ لنــقــصٍ فــي الحـبّ عـنـدَ الرِجـالِ", "فــاِكــشِـفـي الحُـجـب عـنـكِ عـلَّ يَـراك", "قــبــل يــوم الرَحــيــل وَالتِــرحــالِ", "وَأَفـــيـــضـــي عَـــلَيــهِ نــور جَــمــال", "فـــي جَـــلال الأَقــوالِ وَالأَفــعــالِ", "قَـــد كَـــفــاكِ الدَلالُ هــجــراً لصــبٍّ", "هــــيــــمــــانٍ مُــــتَــــيَّمــــ الإِدلالِ", "كُــلّ عــام يَــقــول عـنـد قـيـام الر", "ركــــب للحــــج آن وقــــتُ الوِصــــالِ", "ثُـمّ يَـمـضـي الحـجـيـجُ وَالقَـلبُ مـنـه", "مــثــلُ صــاع العَـزيـز وسـط الرِجـالِ", "وَيُــرى هــهــنــا طَــريــحــاً كَــمَــيــتٍ", "إنَّمـــا المَـــيـــتُ مـــيِّتـــُ الآمـــالِ", "إيـــه أَســـمــايَ زادكِ اللَهُ فَــضــلاً", "وَكَـــمـــالاً وَأَنـــتِ تـــاجُ الكَــمــالِ", "بَــشَّر السَــعــدُ بِــاللِّقــاء قَــريـبـاً", "واِتّــصــالي بِــالفَــتــح كُــلَّ اِتّـصـالِ", "فــاِقــتَــبَــلتُ السـرورَ حـالاً بِـقَـلبٍ", "فـــاضَ نـــوراً مـــســـرةً بِـــالنَـــوالِ", "فَــسَــلي اللَه أَن يــطــيــلَ حَــيـاتـي", "بِـــالنَـــبِـــيِّ الهـــادي وَصــحــبٍ وَآلِ", "وَصــلاة المَــولى عَــلَيــهِــم تَــوالى", "مــا تَــوالى الإِنــعــام كُــلّ تَــوالِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83507	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_15\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> تِلكَ أَسمايَ في سَماءِ المَعالي <\|vsep\|> كَوكَبٌ فَوقَ كَوكَبٍ متلالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَينَ لا أَينَ أُفقها في مِثالٍ <\|vsep\|> أَينَ لا أَينَ حدُّ هذا المِثالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد تَسامت عن أَرضِنا وَسماها <\|vsep\|> بِعُلاها فَلا يُحدُّ التَعالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> طمع الطامِعون بالقرب منها <\|vsep\|> لِسناها الممتدِّ مدَّ الظِلالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهي كَالبَدرِ رِفعَةً وَكَمالاً <\|vsep\|> من بَعيدٍ يُرى قَريبَ المَنالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهي روح الأَرواح في الكَون طرّاً <\|vsep\|> وَهي سِرُّ الأَسرارِ في الِجمالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صفوة اللَه في الخَلائِق طه <\|vsep\|> وهو أَسمايَ أَصلُ كلّ المَعالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يه أَسماي وَالمحبُّ وَلوعٌ <\|vsep\|> بِلِقاءِ الحَبيب في كلّ حالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما اِحتِيالي في الوصل وَالقَلب منّي <\|vsep\|> هائِمٌ طار بِالحَشا ما اِحِتيالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> هائم القَلب في جمال معانٍ <\|vsep\|> فقتِ فيها جَميع أَهلِ الجَمالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هائِم القَلب مُقبلٌ كلّ وَقتٍ <\|vsep\|> فَأَثيبي الِقبال بِالِقبالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هائِم القَلب مُثقل الجِسم طَبعاً <\|vsep\|> فهو يَشكو دوماً من الأَثقالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهو فانٍ يُرى وَلَيسَ بِفانٍ <\|vsep\|> وَهو سالٍ يُرى وَلَيسَ بِسالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَستَقِلُّ الكَثير منهُ وَيرضى <\|vsep\|> بِقَليل من سابِغ الأَفضالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَاِمنَحيه اللُقا بَطَيفِ خَيالٍ <\|vsep\|> حيثُ يرضى وَلَو بِطيف خَيالٍ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يهِ أَسماي وَالمحبُّ حَزينٌ <\|vsep\|> كَامِنُ الغمّ ساهِرٌ لِليالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> راغِبٌ في الخُروجِ من دُنياهُ <\|vsep\|> عَلَّ يَلقاكِ بعدَها في المَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يَكُن يَقبَل الزِيادَة في الحب <\|vsep\|> بِ لنقصٍ في الحبّ عندَ الرِجالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاِكشِفي الحُجب عنكِ علَّ يَراك <\|vsep\|> قبل يوم الرَحيل وَالتِرحالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَفيضي عَلَيهِ نور جَمال <\|vsep\|> في جَلال الأَقوالِ وَالأَفعالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد كَفاكِ الدَلالُ هجراً لصبٍّ <\|vsep\|> هيمانٍ مُتَيَّم الِدلالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كُلّ عام يَقول عند قيام الر <\|vsep\|> ركب للحج ن وقتُ الوِصالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثُمّ يَمضي الحجيجُ وَالقَلبُ منه <\|vsep\|> مثلُ صاع العَزيز وسط الرِجالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيُرى ههنا طَريحاً كَمَيتٍ <\|vsep\|> نَّما المَيتُ ميِّتُ المالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يه أَسمايَ زادكِ اللَهُ فَضلاً <\|vsep\|> وَكَمالاً وَأَنتِ تاجُ الكَمالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَشَّر السَعدُ بِاللِّقاء قَريباً <\|vsep\|> واِتّصالي بِالفَتح كُلَّ اِتّصالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاِقتَبَلتُ السرورَ حالاً بِقَلبٍ <\|vsep\|> فاضَ نوراً مسرةً بِالنَوالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَسَلي اللَه أَن يطيلَ حَياتي <\|vsep\|> بِالنَبِيِّ الهادي وَصحبٍ وَلِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "يــا سـيّـد السـاداتِ كُـلُّ الوَرى", "في الدينِ وَالدُنيا عِيالٌ عَلَيك", "فَـاِقـضِ لِوَجـهِ اللَهِ مـا أَرتَـجـي", "مــن حــاجَـةٍ تُـرفَـعُ مـنّـي إلَيـك", "لا أَبــرحُ البـابَ وَلا أَنـثَـنـي", "عـنـهُ وَحـاجـاتُ الوَرى في يَدَيك" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83503	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_0\|> ك <\|psep\|> <\|bsep\|> يا سيّد الساداتِ كُلُّ الوَرى <\|vsep\|> في الدينِ وَالدُنيا عِيالٌ عَلَيك </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَاِقضِ لِوَجهِ اللَهِ ما أَرتَجي <\|vsep\|> من حاجَةٍ تُرفَعُ منّي لَيك </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "مـا ذكـرت النَـخـيـلَ تـهتزُّ إِلّا", "هَـزّنـي الشَـوقُ لِلنَـخـيـلِ بطَيبَه", "أَو ذكــرت الجـوار خـيـرَ جـوار", "لِلحَـبـيب المُختارِ خيرِ الأَحِبَّه", "وَطــيــور الحــمـى بـروضـةِ قُـدس", "مــنــه إِلّا وَذابَ قَــلبــيَ ذَوبَه", "ربِّ عُد بي إلى الحمى خيرَ عودٍ", "مـن قـريـب يـا حقّق اللَهُ قربَه", "وَبِهـذا الرَبـيـعِ ضـاعِـف رَبـيعي", "بِـاِجـتِـمـاع المحبّ مع من أحبّه", "ربّ ضـاعِـف أزكـى الصـلاة عَلَيه", "وَعــلى آلِه وَمــن كــان صــحـبـه", "مـا تَـغَنّيتُ بِاِسمهِ في رَبيع ال", "خَــيـر أَشـتـاقُ أَن أَراهُ وحـزبَه", "أَو تَـمَـنَّيتُ في الرَبيعَين وَصلاً", "مـن حَـبـيـبٍ مـا زِلتُ أعـرف صبَّه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83499	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_15\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> ما ذكرت النَخيلَ تهتزُّ ِلّا <\|vsep\|> هَزّني الشَوقُ لِلنَخيلِ بطَيبَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَو ذكرت الجوار خيرَ جوار <\|vsep\|> لِلحَبيب المُختارِ خيرِ الأَحِبَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَطيور الحمى بروضةِ قُدس <\|vsep\|> منه ِلّا وَذابَ قَلبيَ ذَوبَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ربِّ عُد بي لى الحمى خيرَ عودٍ <\|vsep\|> من قريب يا حقّق اللَهُ قربَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبِهذا الرَبيعِ ضاعِف رَبيعي <\|vsep\|> بِاِجتِماع المحبّ مع من أحبّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ربّ ضاعِف أزكى الصلاة عَلَيه <\|vsep\|> وَعلى لِه وَمن كان صحبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما تَغَنّيتُ بِاِسمهِ في رَبيع ال <\|vsep\|> خَير أَشتاقُ أَن أَراهُ وحزبَه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يـــا مـــن أَراهُ فـــي كـــلّ أَحــوالي", "حَــســبــي هُــداكَ بِــأَقــوالٍ وَأفـعـالِ", "حَـسـبـي رِضـاكَ وَحَـسـبـي الحـبّ مفخرةً", "إِذا أفـــاخـــر أَقــرانــي وَأَمــثــالِ", "حـسـبـي السَـعادةُ حيث الحبّ أَسَعَدني", "لمّـا سَـرى فـي جَـمـيـعي سِرُّك العالي", "حـسـبـي العِـنايَةُ إذ تُجلى مظاهِرُها", "حــبُّ النَــبِــيِّ وَحُــبُّ الصــحــبُ وَالآلِ", "أَنّـى اِنـتَـحَـيـتُ غـدا مـنّـي بـنـاحيةٍ", "فَــلا عــدمــتــهُ فــي حــلٍّ وَتــرحــالِ", "أَنّـي فـنيتُ بِهذا الحبّ وَهو إلى ال", "بــقــاء أَدعــى بِــإكــبــارٍ وَإِجــلالِ", "يا سيّد الرسل يا روح الوُجود ومن", "أَراهُ مـعـنـىً مـعـي فـي كـلّ أَحـوالي", "كَـم ذا أحـنُّ إلى جـمـع الشَتات بكم", "كَــالروح تــربــط أَوصــالاً بِـأَوصـالِ", "هـل آن مَـولايَ جـمـع الشَمل في رجبٍ", "عُـربـاً وَعُجماً ليَحيا الميّتُ البالي", "وَهَــل إلى طـيـبـة الغـراءَ لي سـفـرٌ", "كَــمــا أؤمّــل تَــحــقــيــقـاً لآمـالي", "أَم لِلعِــراقِ ولي فــيــهِ غــطــارِفَــةٌ", "مـن أهـل بَـيـتِـك إذ هـم خيرُ أَشبالِ", "أم لِلشـآم وَكـم فـي الشـام من فئَةٍ", "تـغـنـي عَـن الأَهـلِ أَعـمـامٍ وَأَخـوالِ", "أَم لِلسَــعـادَةِ دارِ المُـلكِ مـن قـدمٍ", "حـيـثُ السَـعـادَةُ فـيـها راحَةُ البالِ", "كـم ذا أَرانـيَ في الرُؤيا عَلى سَفَرٍ", "مُــجَــرَّداً فــيــه عَـن أَهـلٍ وَعـن مـالِ", "إِنّـي تـزهـدت فـي الدُنـيـا وَزينَتها", "فَــمــا أُبــالي بِــأَطــمــار وَأَسـمـالِ", "حـسـبُ المـحـبِّ لكم زادُ التُقى أَبداً", "وَالحُــبُّ كــنــزٌ وَفــنٌّ مــا بـه غـالي", "وحــســبُ صــبِّكــ أنّــى كــان كـنـت له", "وَلا تـــفـــارقــه مَــولايَ فــي حــالِ", "وَكَـيـفَـمـا كـانَ حـسـبُ العـبـدِ سـيّدهُ", "وَلِيُّهــ وَهــو نـعـم الكـافِـل الوالي", "يـا أكـرم الخلق هب لي منكَ عارِفَةً", "تـزيـلُ بِـالفَـضـلِ يـا مَولايَ إِشكالي", "تــفــصِّلــ الأَمـرَ إجـمـالاً وتـوضـحـه", "فَـيَـنـجَـلي السِـرُّ فـي تَـفـصيل إجمالِ", "صَــلّى عَـلَيـكَ الَّذي مـا زلت رحـمـتـهُ", "كَـالغَـيـث عـمَّ البَـرايـا دون إهمالِ", "صـلّى عَـلَيـكَ صَـلاةً لا اِنـتِهـاءَ لها", "وَالصَـحـبِ والآلِ خـيـرِ الصَحبِ وَالآلِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83495	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> يا من أَراهُ في كلّ أَحوالي <\|vsep\|> حَسبي هُداكَ بِأَقوالٍ وَأفعالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَسبي رِضاكَ وَحَسبي الحبّ مفخرةً <\|vsep\|> ِذا أفاخر أَقراني وَأَمثالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حسبي السَعادةُ حيث الحبّ أَسَعَدني <\|vsep\|> لمّا سَرى في جَميعي سِرُّك العالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> حسبي العِنايَةُ ذ تُجلى مظاهِرُها <\|vsep\|> حبُّ النَبِيِّ وَحُبُّ الصحبُ وَاللِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنّى اِنتَحَيتُ غدا منّي بناحيةٍ <\|vsep\|> فَلا عدمتهُ في حلٍّ وَترحالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنّي فنيتُ بِهذا الحبّ وَهو لى ال <\|vsep\|> بقاء أَدعى بِكبارٍ وَِجلالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا سيّد الرسل يا روح الوُجود ومن <\|vsep\|> أَراهُ معنىً معي في كلّ أَحوالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَم ذا أحنُّ لى جمع الشَتات بكم <\|vsep\|> كَالروح تربط أَوصالاً بِأَوصالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل ن مَولايَ جمع الشَمل في رجبٍ <\|vsep\|> عُرباً وَعُجماً ليَحيا الميّتُ البالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهَل لى طيبة الغراءَ لي سفرٌ <\|vsep\|> كَما أؤمّل تَحقيقاً لمالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَم لِلعِراقِ ولي فيهِ غطارِفَةٌ <\|vsep\|> من أهل بَيتِك ذ هم خيرُ أَشبالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم لِلشم وَكم في الشام من فئَةٍ <\|vsep\|> تغني عَن الأَهلِ أَعمامٍ وَأَخوالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَم لِلسَعادَةِ دارِ المُلكِ من قدمٍ <\|vsep\|> حيثُ السَعادَةُ فيها راحَةُ البالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم ذا أَرانيَ في الرُؤيا عَلى سَفَرٍ <\|vsep\|> مُجَرَّداً فيه عَن أَهلٍ وَعن مالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنّي تزهدت في الدُنيا وَزينَتها <\|vsep\|> فَما أُبالي بِأَطمار وَأَسمالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حسبُ المحبِّ لكم زادُ التُقى أَبداً <\|vsep\|> وَالحُبُّ كنزٌ وَفنٌّ ما به غالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحسبُ صبِّك أنّى كان كنت له <\|vsep\|> وَلا تفارقه مَولايَ في حالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَيفَما كانَ حسبُ العبدِ سيّدهُ <\|vsep\|> وَلِيُّه وَهو نعم الكافِل الوالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أكرم الخلق هب لي منكَ عارِفَةً <\|vsep\|> تزيلُ بِالفَضلِ يا مَولايَ ِشكالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> تفصِّل الأَمرَ جمالاً وتوضحه <\|vsep\|> فَيَنجَلي السِرُّ في تَفصيل جمالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَلّى عَلَيكَ الَّذي ما زلت رحمتهُ <\|vsep\|> كَالغَيث عمَّ البَرايا دون همالِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "إلى الفاروق وَالقطب الرِفاعي", "نَماني الرافعي فَنما اِرتِفاعي", "أَلا لَيـتَ اليَـراعَ يـفـي بقَصدي", "فَـأَجـهـد فـي مـديـحـهـما يراعي", "وحـسـبـي أن بـثَـثـتُ الكُلَّ شوقي", "إلَيـهِ لسـان دمـعـي واِلتـيـاعي", "وَإِن أَشـكـو العَقارِبَ وَالأَفاعي", "فـعـنـد الكـلّ تـريـاقُ الأفاعي", "أَلَيـسَ الكُـلُّ أَولى بي اِنتِصاراً", "وَكُـلٌّ فـي الحـمـى سـبـعُ السباعِ", "أَلَيـسَ الكـلُّ أَولى بي اِحتِفاظاً", "وَأمــا ضِــعــتُ يــؤلمـهُ ضِـيـاعـي", "أَلَيـسَ الكـلُّ أَولى بـي غِـيـاثـاً", "وهــم للمــسـتـغـيـت بِـلا نـزاعِ", "أَلَيــسَ الكــلُّ ذا فــضـلٍ عَـمـيـمٍ", "وَغـوثـاً فـي الخـطوب طَويلَ باعِ", "أَلَيــسَ الكــلُّ ذا جــاهٍ عَــظـيـمٍ", "لدى المـبـعوث بِالأَمر المطاعِ", "إِمـام الرسـل خـيـر الخـلق طـه", "دَعـــا للحَـــقِّ وهـــو أَجـــلُّ داعِ", "لجَــأتُ إلَيــهِ فـي سـرّي وجـهـري", "بِــأمّــي بــنــتـه مـنـذ الرضـاعِ", "وَلمّـا سـامَـنـي الأَعـداءُ ضـيماً", "سَـجـيـنـاً حـلَّ فـي سـجـن القلاعِ", "لَجَــأتُ إليــهِ بِــالزَهـراءِ أمّـي", "وَلِلزَهــراءِ بِــالجــدّ الرِفـاعـي", "إِمـام الأَوليـا شـرقـاً وَغَـربـاً", "بـلى هـو قـطـبُ أَقـطـابِ البِقاعِ", "رَعـى اللَهُ العـراقَ حواه ليثاً", "هَـصـوراً للعـداةِ بِـلا اِمـتِـناعِ", "فَـقـام بِـنُـصـرَتـي حـسّـاً وَمَـعـنىً", "أَلَيــسَ لِنُــصــرَتــي كـانَـت دَواعِ", "وَقــــالَ لجــــدِّه مَـــولايَ هـــذا", "سَــليـلُ الآل أمـسـى بِـاِرتِـيـاعِ", "تَــشَــفَّعـ فـي وَليـدِكَ عِـنـدَ رَبّـي", "وَصـل هـذا المـحـبَّ بِلا اِنقِطاعِ", "فَـنِـلتُ بِـجـاهِهِ العـالي أَمـاناً", "وَأَقـبـلتِ المُـنـى لي بـاِنـدِفاعِ", "وَوافـانـي الحَـبـيـبُ بـكـلّ عـطفٍ", "وَقـال أَلَسـتَ تـقـبـل بِـاِختِراعي", "فَــقُـلتُ بَـلى قَـبِـلتُ بـكـلّ شَـيـءٍ", "أَمــرت بــهِ بــحــســن الإِتّـبـاعِ", "وَأرشـدنـي إلى مـا فـيـه فـوزي", "وَفَــوز سَـفـيـنَـتـي ذات الشِـراعِ", "ركـبـنـا مـتـنـها بِالحَمدِ نَسعى", "لِفَـخـر الآلِ مـحـمـود المَـساعي", "فَـنـالَ الكُـلُّ مـا يَـرجـوهُ مـنـهُ", "مِـن الدُنـيـا مَـتـاعـاً في مَتاعِ", "وَمـا أَنـا مـنـهُـمُ فـي ما أُرَجّي", "وَمــا قَـدّمـتُ جـهـد المُـسـتَـطـاعِ", "وَهَــل أَســفٌ عَــلى مُــلكٍ مــضــاع", "إِذا لَم يَــرعَ فــيـه الحَـقَّ راعِ", "كَـفـى أنّـي غـدَوت غَـريـبَ قَـومـي", "غَــريـبَ الدارِ أَيـضـاً وَالربـاعِ", "أَلَيـسَ الديـنُ ظـلَّ بـهِـم غَـريباً", "كَــذلك غــربَــتـي دون اِنـقِـطـاعِ", "أَبـا العـلَمين من لي غيرُ جدّي", "ليــوم كــريــهَـةٍ عِـنـدَ الصِـراعِ", "فَـخُـذ بِـيَـدي إلى المُختار جدّي", "وَلِلزَّهــــراءِ ذات الإِلتِـــمـــاعِ", "وَقــرّبــنـي بـفـتـحٍ مـنـكَ يُـرجـى", "لِنَـفـعـي دامَ بـالكـلّ اِنـتِفاعي", "وَقــل مَــولايَ هــل نـظـرٌ كَـريـمٌ", "لِمَـن يَـرجـوكَ يـا زيـن الطِـباعِ", "عَـلَيـكَ مـن المُهَـيـمِـن كُـلَّ حـينٍ", "صَـــلاةٌ مـــا سَـــعـــى لِلَّهِ ســاعِ", "وَآلك ثــمّ صــحـبـك مـا أَتَـتـنـا", "بـهِـم بـعـضُ الكَـرامـات السراعِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83491	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> لى الفاروق وَالقطب الرِفاعي <\|vsep\|> نَماني الرافعي فَنما اِرتِفاعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلا لَيتَ اليَراعَ يفي بقَصدي <\|vsep\|> فَأَجهد في مديحهما يراعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحسبي أن بثَثتُ الكُلَّ شوقي <\|vsep\|> لَيهِ لسان دمعي واِلتياعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِن أَشكو العَقارِبَ وَالأَفاعي <\|vsep\|> فعند الكلّ ترياقُ الأفاعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلَيسَ الكُلُّ أَولى بي اِنتِصاراً <\|vsep\|> وَكُلٌّ في الحمى سبعُ السباعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلَيسَ الكلُّ أَولى بي اِحتِفاظاً <\|vsep\|> وَأما ضِعتُ يؤلمهُ ضِياعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلَيسَ الكلُّ أَولى بي غِياثاً <\|vsep\|> وهم للمستغيت بِلا نزاعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلَيسَ الكلُّ ذا فضلٍ عَميمٍ <\|vsep\|> وَغوثاً في الخطوب طَويلَ باعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلَيسَ الكلُّ ذا جاهٍ عَظيمٍ <\|vsep\|> لدى المبعوث بِالأَمر المطاعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِمام الرسل خير الخلق طه <\|vsep\|> دَعا للحَقِّ وهو أَجلُّ داعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لجَأتُ لَيهِ في سرّي وجهري <\|vsep\|> بِأمّي بنته منذ الرضاعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلمّا سامَني الأَعداءُ ضيماً <\|vsep\|> سَجيناً حلَّ في سجن القلاعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَجَأتُ ليهِ بِالزَهراءِ أمّي <\|vsep\|> وَلِلزَهراءِ بِالجدّ الرِفاعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِمام الأَوليا شرقاً وَغَرباً <\|vsep\|> بلى هو قطبُ أَقطابِ البِقاعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَعى اللَهُ العراقَ حواه ليثاً <\|vsep\|> هَصوراً للعداةِ بِلا اِمتِناعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقام بِنُصرَتي حسّاً وَمَعنىً <\|vsep\|> أَلَيسَ لِنُصرَتي كانَت دَواعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقالَ لجدِّه مَولايَ هذا <\|vsep\|> سَليلُ الل أمسى بِاِرتِياعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَشَفَّع في وَليدِكَ عِندَ رَبّي <\|vsep\|> وَصل هذا المحبَّ بِلا اِنقِطاعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَنِلتُ بِجاهِهِ العالي أَماناً <\|vsep\|> وَأَقبلتِ المُنى لي باِندِفاعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَوافاني الحَبيبُ بكلّ عطفٍ <\|vsep\|> وَقال أَلَستَ تقبل بِاِختِراعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقُلتُ بَلى قَبِلتُ بكلّ شَيءٍ <\|vsep\|> أَمرت بهِ بحسن الِتّباعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأرشدني لى ما فيه فوزي <\|vsep\|> وَفَوز سَفينَتي ذات الشِراعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ركبنا متنها بِالحَمدِ نَسعى <\|vsep\|> لِفَخر اللِ محمود المَساعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَنالَ الكُلُّ ما يَرجوهُ منهُ <\|vsep\|> مِن الدُنيا مَتاعاً في مَتاعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما أَنا منهُمُ في ما أُرَجّي <\|vsep\|> وَما قَدّمتُ جهد المُستَطاعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهَل أَسفٌ عَلى مُلكٍ مضاع <\|vsep\|> ِذا لَم يَرعَ فيه الحَقَّ راعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَفى أنّي غدَوت غَريبَ قَومي <\|vsep\|> غَريبَ الدارِ أَيضاً وَالرباعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلَيسَ الدينُ ظلَّ بهِم غَريباً <\|vsep\|> كَذلك غربَتي دون اِنقِطاعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَبا العلَمين من لي غيرُ جدّي <\|vsep\|> ليوم كريهَةٍ عِندَ الصِراعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَخُذ بِيَدي لى المُختار جدّي <\|vsep\|> وَلِلزَّهراءِ ذات الِلتِماعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقرّبني بفتحٍ منكَ يُرجى <\|vsep\|> لِنَفعي دامَ بالكلّ اِنتِفاعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقل مَولايَ هل نظرٌ كَريمٌ <\|vsep\|> لِمَن يَرجوكَ يا زين الطِباعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلَيكَ من المُهَيمِن كُلَّ حينٍ <\|vsep\|> صَلاةٌ ما سَعى لِلَّهِ ساعِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "أَدرك الصـبّ أَنـتَ أَولى بِـصَـبِّك", "وَاِشـف قَـلباً لَهُ بِنَفحات قَلبك", "وَاِجـلُ غـمّـاً أَصـابـهُ مـن مُسيءٍ", "سـاءَه أَن يَـراهُ دَومـاً بـجنبك", "حــسَــدوه عَــلَيـك مـن كـلّ وجـهٍ", "فَــأعِــذهُ مــن الحـسـود بـربّـك", "وَضَعِ الوِزرَ وَاِشرَح الصَدرَ منهُ", "وَاِرفَـعِ الذِكـرَ للمـحـبّ بـحـبّك", "وَاِجتذبهُ إلى الحمى من قريبٍ", "بـفـتـوحٍ يـكـون عـنـوان جـذبك" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83487	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_15\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> أَدرك الصبّ أَنتَ أَولى بِصَبِّك <\|vsep\|> وَاِشف قَلباً لَهُ بِنَفحات قَلبك </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِجلُ غمّاً أَصابهُ من مُسيءٍ <\|vsep\|> ساءَه أَن يَراهُ دَوماً بجنبك </\|bsep\|> <\|bsep\|> حسَدوه عَلَيك من كلّ وجهٍ <\|vsep\|> فَأعِذهُ من الحسود بربّك </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَضَعِ الوِزرَ وَاِشرَح الصَدرَ منهُ <\|vsep\|> وَاِرفَعِ الذِكرَ للمحبّ بحبّك </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "تَـــولّى اللَهُ إِرشـــادي", "بـحـبِّ المُصطَفى الهادي", "بــحــبّ حــبــيــبــهِ طــه", "ســعــدت وحــقّ إسـعـادي", "فَــفــي دُنــيــا وَآخــرَةٍ", "كَــفــانــي حــبُّهــُ زادي", "وَكـــم لِلَّهِ مـــن نِــعَــمٍ", "فَـمـا تُـحـصـى بِـتِـعـدادِ", "تـجَـلَّت وَاِنـجَـلَت فـيـنا", "بِـــإيـــجـــادٍ وَإمـــدادِ", "وَبــابُ اللَهِ مَــفــتــوحٌ", "لورّادٍ وَقــــــــصّــــــــادِ", "أَبا الزَهراءِ خُذ بِيَدي", "وَزِدنــي فــيــضَ إِرشــادِ", "تــولَّ الصَــبَّ وَاِبــنِ لهُ", "حــصــونـاً شـبـهَ أَطـوادِ", "ضَـعـيف في الحِمى يَقوى", "بــهــمّـةِ سـيّـد النـادي", "فَـــأَعـــدائي وَحُــسّــادي", "بـــوادٍ غـــيــر ذي وادِ", "إِذا مـا رمـتُ إِصـلاحـاً", "يَـــقـــومــون لإِفــســادِ", "وَضَـعـفـي ظـاهِـرٌ فـيـهِـم", "فــكــن لهــم بــمـرصـادِ", "وَهَــب لي قــوّةً تُــرجــى", "لِعُــــــبّـــــادٍ وَزُهّـــــادِ", "لواء الحـــبّ أحـــمــله", "طــــرازٌ نــــورهُ بــــادِ", "وَسـاداتُ الوَرى تَـمـشـي", "لِتَـــحـــمــيــهِ كَــآســادِ", "وَجَـيـشُ النَـصـرِ يـكـنفهُ", "بِــــأَجــــنـــادٍ وَقُـــوّادِ", "جــهــابـذةُ العـلومِ له", "ســيــوف ضــمــنَ أَغـمـادِ", "وَعــيـنُ اللَهِ تـرعـانـا", "بِـــتَـــأيــيــد وَإِمــدادِ", "فَـيَـغدو الفَتحُ مُقتَرِباً", "لأَرواحٍ وَأَجــــــســــــادِ", "وَمــا أَعـلاهُ مـن فـتـحٍ", "بـــه مـــجــدٌ لأَمــجــادِ", "وَمــا أَحـلاهُ مـن عـيـدٍ", "سَــعــيــدٍ فــوق أَعـيـادِ", "وَمــا أَغـلاهُ تـريـاقـاً", "لأَفــــئدةٍ وَأَكــــبــــادِ", "عَــلَيـكَ صـلاةُ مـولانـا", "وَأَصــــــحــــــابٍ وَأَولادِ", "وَأَتـــبـــاعٍ وَأَشـــيـــاع", "بِـــأَجـــمـــاع وَأَفـــرادِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83483	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> تَولّى اللَهُ ِرشادي <\|vsep\|> بحبِّ المُصطَفى الهادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> بحبّ حبيبهِ طه <\|vsep\|> سعدت وحقّ سعادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَفي دُنيا وَخرَةٍ <\|vsep\|> كَفاني حبُّهُ زادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكم لِلَّهِ من نِعَمٍ <\|vsep\|> فَما تُحصى بِتِعدادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تجَلَّت وَاِنجَلَت فينا <\|vsep\|> بِيجادٍ وَمدادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبابُ اللَهِ مَفتوحٌ <\|vsep\|> لورّادٍ وَقصّادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَبا الزَهراءِ خُذ بِيَدي <\|vsep\|> وَزِدني فيضَ ِرشادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تولَّ الصَبَّ وَاِبنِ لهُ <\|vsep\|> حصوناً شبهَ أَطوادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضَعيف في الحِمى يَقوى <\|vsep\|> بهمّةِ سيّد النادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَعدائي وَحُسّادي <\|vsep\|> بوادٍ غير ذي وادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا ما رمتُ ِصلاحاً <\|vsep\|> يَقومون لِفسادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَضَعفي ظاهِرٌ فيهِم <\|vsep\|> فكن لهم بمرصادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهَب لي قوّةً تُرجى <\|vsep\|> لِعُبّادٍ وَزُهّادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لواء الحبّ أحمله <\|vsep\|> طرازٌ نورهُ بادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَساداتُ الوَرى تَمشي <\|vsep\|> لِتَحميهِ كَسادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجَيشُ النَصرِ يكنفهُ <\|vsep\|> بِأَجنادٍ وَقُوّادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جهابذةُ العلومِ له <\|vsep\|> سيوف ضمنَ أَغمادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعينُ اللَهِ ترعانا <\|vsep\|> بِتَأييد وَِمدادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيَغدو الفَتحُ مُقتَرِباً <\|vsep\|> لأَرواحٍ وَأَجسادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما أَعلاهُ من فتحٍ <\|vsep\|> به مجدٌ لأَمجادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما أَحلاهُ من عيدٍ <\|vsep\|> سَعيدٍ فوق أَعيادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما أَغلاهُ ترياقاً <\|vsep\|> لأَفئدةٍ وَأَكبادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلَيكَ صلاةُ مولانا <\|vsep\|> وَأَصحابٍ وَأَولادِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "مــرضُ العــاشِــقـيـنَ داءٌ عُـضـال", "دونَهُ المَــوتُ وَالشـفـاءُ مُـحـالُ", "كـيـف يُـرجـى الشَفا بغيرِ دواءٍ", "وَالدَواءِ الشافي غَداً لا يُنالُ", "كـيـف يرجى الشفا لِمَمنوع وصلٍ", "وَسِـــواهُ له يُـــبـــاحُ الوِصـــالُ", "كـيـف يرجى الشفا لمثلي ضَعيف", "وَعَــلى ضـعـفـهِ الأَحـبّـةُ صـالوا", "كـشـفـوا عَـن جِـمـالهـم فـعشقنا", "هـم بـحـقٍّ وَقَـد تَـجَـلّى الجـمـالُ", "ثـمّ أَرخـوا سُـجـوفـهـم فَـحُـجِبنا", "عــنــهُــمُ وَالسُـجـوفُ لمّـا تُـزالُ", "ليـت شِـعري هل كانَ هذا الذَنب", "أَم دَلالاً فــقَــد يـحـقُّ الدَلالُ", "قـد خـبـرتُ الهـوى فصِرت إِماماً", "فــيـه أَهـلُ الهَـوى عَـلَيَّ عـيـالُ", "أَيـن لا أَيـنَ طـيـبَـةٌ وَقُـبـاهـا", "عـزّ مـنها الوِصال طال المطالُ", "أَين وادي العقيق وَالركبُ فيه", "أَيـنَ عُـربٌ حـطّـوا لدَيه وَشالوا", "طـابَ حـديُ الجمالِ منهُم لسَمعي", "أَيـنَ تِـلكَ الحُداةُ أَين الجمالُ", "طـارَت العـيـسُ بِـالحُـداة كَـطَيرٍ", "فـــي فَـــلاةٍ وَلِلطُــيــورِ زجــالُ", "آه من لِلضَعيف مثلي تخلّى الر", "ركـبُ عـنـهُ فَـأَيـنَ أَيـنَ الرِجالُ", "أَيـنَ لا أَيـنَ لُبُّ ذي اللُّبّ منّا", "لَو عـقـلنا الهَوى لحُلَّ العِقالُ", "وَاِلتحقنا بالرَكب وَالرَكبُ طيرٌ", "خــفَّ كَــالروحِ وَالجُـسـوم ثِـقـالُ", "وَشـهـدنـا عـطـفَ الحَـبيبِ عَلَينا", "كُـــلّ عَـــطــفٍ وَحــالَتِ الأَحــوالِ", "غــيــر أَنّـي هـنـا أَسـيـرُ ذنـوبٍ", "أثـقَـلَتـنـي القُـيـودُ وَالأغلالُ", "يـا حَـبـيـبـاً عـشقتُ منهُ جَمالاً", "وَلَهُ الحُـسـنُ مـفـرداً وَالكَـمـالُ", "لَسـتُ أَنـسى رفع الحجاب قبولاً", "إِذ تــجــلَّيــت مـا عَـلَيـك سـدالُ", "وَصَـلاةُ المَـولى عَـلَيـكَ تعمُّ ال", "آلَ وَالصَــحــبَ نــعــم صـحـبٌ وَآلُ", "وَعَــلى كُـلّ مـن أَحـبَّ حَـبـيـبَ ال", "لَهِ وَالحـــبُّ شَـــأنــهُ الإِجــلالُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83479	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_15\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> مرضُ العاشِقينَ داءٌ عُضال <\|vsep\|> دونَهُ المَوتُ وَالشفاءُ مُحالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيف يُرجى الشَفا بغيرِ دواءٍ <\|vsep\|> وَالدَواءِ الشافي غَداً لا يُنالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيف يرجى الشفا لِمَمنوع وصلٍ <\|vsep\|> وَسِواهُ له يُباحُ الوِصالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيف يرجى الشفا لمثلي ضَعيف <\|vsep\|> وَعَلى ضعفهِ الأَحبّةُ صالوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كشفوا عَن جِمالهم فعشقنا <\|vsep\|> هم بحقٍّ وَقَد تَجَلّى الجمالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثمّ أَرخوا سُجوفهم فَحُجِبنا <\|vsep\|> عنهُمُ وَالسُجوفُ لمّا تُزالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليت شِعري هل كانَ هذا الذَنب <\|vsep\|> أَم دَلالاً فقَد يحقُّ الدَلالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد خبرتُ الهوى فصِرت ِماماً <\|vsep\|> فيه أَهلُ الهَوى عَلَيَّ عيالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَين لا أَينَ طيبَةٌ وَقُباها <\|vsep\|> عزّ منها الوِصال طال المطالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَين وادي العقيق وَالركبُ فيه <\|vsep\|> أَينَ عُربٌ حطّوا لدَيه وَشالوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> طابَ حديُ الجمالِ منهُم لسَمعي <\|vsep\|> أَينَ تِلكَ الحُداةُ أَين الجمالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> طارَت العيسُ بِالحُداة كَطَيرٍ <\|vsep\|> في فَلاةٍ وَلِلطُيورِ زجالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ه من لِلضَعيف مثلي تخلّى الر <\|vsep\|> ركبُ عنهُ فَأَينَ أَينَ الرِجالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَينَ لا أَينَ لُبُّ ذي اللُّبّ منّا <\|vsep\|> لَو عقلنا الهَوى لحُلَّ العِقالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِلتحقنا بالرَكب وَالرَكبُ طيرٌ <\|vsep\|> خفَّ كَالروحِ وَالجُسوم ثِقالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَشهدنا عطفَ الحَبيبِ عَلَينا <\|vsep\|> كُلّ عَطفٍ وَحالَتِ الأَحوالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> غير أَنّي هنا أَسيرُ ذنوبٍ <\|vsep\|> أثقَلَتني القُيودُ وَالأغلالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حَبيباً عشقتُ منهُ جَمالاً <\|vsep\|> وَلَهُ الحُسنُ مفرداً وَالكَمالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَستُ أَنسى رفع الحجاب قبولاً <\|vsep\|> ِذ تجلَّيت ما عَلَيك سدالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَصَلاةُ المَولى عَلَيكَ تعمُّ ال <\|vsep\|> لَ وَالصَحبَ نعم صحبٌ وَلُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "بــمــحــمّــدٍ جــادَ الإله تــكـرُّمـا", "وَعَــلَيــهِ قـد صَـلّى الإِلهُ وَسَـلَّمـا", "هــو صــفــوةُ الخَــلّاقِ جـلَّ جَـلاله", "وَعَـلى الخَـلائِق لا يَـزالُ مـقدَّما", "هــو ســرُّ أَسـرار الوُجـود بِـأَسـرِهِ", "لَولاهُ لم يبدُ الوجود من العمى", "هـو نـورُ أَنـوارِ العـوالِم كـلّهـا", "لَولاه كـان الكـونُ دَومـاً مـظلِما", "هــو رحـمـةُ الرحـمـن بـرٌّ لن تَـرى", "كــمــحــمّــدٍ بــشـراً أَبَـرَّ وَأَرحَـمـا", "وهـو الشـفـيـعُ بـكـلّ عـبـدٍ مـؤمـنٍ", "يـرجـو الإِله وقـد عَـصاه وَأجرما", "يـا سـيّـد السـادات ما حال اِمرئٍ", "يَــشــكــو إليـكَ تـوجّـعـاً وَتَـأَلُّمـا", "نـزلَ القَـضـاءُ بـهِ فَـبـات مضعضَعاً", "ضـاقَ الفَـضـاءُ بـهِ عَـلَيـهِ وَأَظلَما", "أَيـنَ المَـفَـرُّ وَلا مـفَرَّ من العِدى", "لمــا أَذاقـوه العَـذاب المُـؤلمـا", "كـم يـسـتَـغـيـث وَلا مغيث فكن لَهُ", "يـا سـيّد السادات يا باب الحمى", "وَأَجِـــرهُ إنّـــكَ ســيّــدي أَولى بــه", "إذ كـنـت أَرحـمَ مـا يكون وَأَكرما", "نَــقَــمـوا عَـلَيـهِ لأَنّه بـك مـؤمـنٌ", "أَيـضـام مـن يـكُ مؤمناً بك مسلما", "ونــضـوا صـوارمـهـم لفـتـكٍ عـاجـلٍ", "فـيـه وكـاد العـمـرُ أن يـتـصـرَّما", "وَاِشـفِ صـدورَ المُـؤمِـنـيـنَ بِـنـصرَةٍ", "لِلَّهِ مـن تـنـصـره نـال المَـغـنَـما", "وَسَـلِ المـهـيـمـن لطـفَهُ فيما قَضى", "إِذ بــاتَ كـلٌّ للقـضـا مُـسـتـسـلمـا", "صــلّى عَــلَيـكَ اللَّه مـا دمـعٌ جَـرى", "مـنّـا لِبَـلوانـا فَـيَـحكي العَندَما", "وَالآلِ وَالأَصـحـابِ مـا يـمّـمـتـهُـم", "مـا خـابَ مـن قَـصد الحَبيب ويمما" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83475	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> بمحمّدٍ جادَ الله تكرُّما <\|vsep\|> وَعَلَيهِ قد صَلّى الِلهُ وَسَلَّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو صفوةُ الخَلّاقِ جلَّ جَلاله <\|vsep\|> وَعَلى الخَلائِق لا يَزالُ مقدَّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو سرُّ أَسرار الوُجود بِأَسرِهِ <\|vsep\|> لَولاهُ لم يبدُ الوجود من العمى </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو نورُ أَنوارِ العوالِم كلّها <\|vsep\|> لَولاه كان الكونُ دَوماً مظلِما </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو رحمةُ الرحمن برٌّ لن تَرى <\|vsep\|> كمحمّدٍ بشراً أَبَرَّ وَأَرحَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو الشفيعُ بكلّ عبدٍ مؤمنٍ <\|vsep\|> يرجو الِله وقد عَصاه وَأجرما </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا سيّد السادات ما حال اِمرئٍ <\|vsep\|> يَشكو ليكَ توجّعاً وَتَأَلُّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> نزلَ القَضاءُ بهِ فَبات مضعضَعاً <\|vsep\|> ضاقَ الفَضاءُ بهِ عَلَيهِ وَأَظلَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَينَ المَفَرُّ وَلا مفَرَّ من العِدى <\|vsep\|> لما أَذاقوه العَذاب المُؤلما </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم يستَغيث وَلا مغيث فكن لَهُ <\|vsep\|> يا سيّد السادات يا باب الحمى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَجِرهُ نّكَ سيّدي أَولى به <\|vsep\|> ذ كنت أَرحمَ ما يكون وَأَكرما </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَقَموا عَلَيهِ لأَنّه بك مؤمنٌ <\|vsep\|> أَيضام من يكُ مؤمناً بك مسلما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونضوا صوارمهم لفتكٍ عاجلٍ <\|vsep\|> فيه وكاد العمرُ أن يتصرَّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِشفِ صدورَ المُؤمِنينَ بِنصرَةٍ <\|vsep\|> لِلَّهِ من تنصره نال المَغنَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسَلِ المهيمن لطفَهُ فيما قَضى <\|vsep\|> ِذ باتَ كلٌّ للقضا مُستسلما </\|bsep\|> <\|bsep\|> صلّى عَلَيكَ اللَّه ما دمعٌ جَرى <\|vsep\|> منّا لِبَلوانا فَيَحكي العَندَما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المجتث	[ "روحـي الفِـدى لِحَبيبي", "غـوثـي غِـيـاثي طَبيبي", "وَفـى وأوفـى نَـصـيـبـي", "مــن كُــلّ خـيـرٍ قَـريـبِ", "أصل البَرايا اِبتِداء", "وَمُـنـتَهـاهـا انِـتـهاء", "حـــمـــداً لهُ وَثَــنــاء", "أَبـداه مـبدي الغُيوبِ", "طـه النَـبِـيُّ المُـطـيّـب", "وَهـو الرَسـول المقَرّب", "وهـو الحَـبيب المُحَبَّب", "لكــلّ عــبــدٍ مُــنــيــبِ", "خـــزانـــةُ الرحــمــوتِ", "فـي المـلك وَالمَلكوتِ", "فـي قـصّـة العـنـكَـبوت", "كِـــفـــايَـــةٌ لِلّبـــيــب", "طــه البَـعـيـثُ اللَيـثُ", "غـــوثٌ غـــيـــاثٌ ليـــثُ", "مـا لي بـسـجـنـي ليـثُ", "مـن بـعد وصل الحَبيبِ", "بـــوجـــهِـــك الوهـــاج", "يــا صـاحِـب المِـعـراج", "عــجِّلــ بِـذا الإفـراج", "يــا فــارج المَـكـروب", "يـا مـصـلحـي وَنـصـوحي", "جِــسـمـي فِـداك وَروحـي", "هـل مـن فُـتـوحٍ صَـحـيح", "بـــهِ تـــزاح كُــروبــي", "أَنـتَ الرَسـول الناسِخ", "رَفــيــعُ مــجـدِكَ بـاذِخ", "وَطــود جــودِكَ شــامِــخ", "جُـد لي بِـبُـردٍ قَـشـيـب", "مَــولايَ حــقّــق قـصـدي", "وَأبـدل بـقُـربـك بُعدي", "وَاِجـعَـل لحـوضـك وِردي", "وَاِطــفِ بِـذاك لَهـيـبـي", "مَــن جــهــبــذٌ وَمـعـاذ", "بــل مــنــقــذٌ وَمــلاذُ", "وَبِــذكــره اِســتــلذاذُ", "سِــواك ظـهـرَ الغَـريـب", "مـفـتـاحَ بـابِ اليَسارِ", "خَــيــارَ كــلّ الخَـيـارِ", "جـبـراً لفرط اِنكِساري", "عــلَيـكَ جـبـرُ القُـلوبِ", "أَنـتَ العَـزيـزُ الأَعـزُّ", "وَأَنــتَ نــعــم الكـنـزُ", "أعـــزّنـــي إِذ تُـــعِـــزُّ", "وَاِنظُر لِحالي الكَئيبِ", "لأَنـــتَ تـــاجُ الرُؤوسِ", "وَالسَعدُ ماحي النُحوسِ", "بَـل أَنـتَ طيبُ النُفوسِ", "فَـقـل لِنَـفـسـيَ طـيـبـي", "يـا عـرشَ نورِ العُروشِ", "ولوحَ ســـرّ النُـــقــوشِ", "وَذا المـحـيّا البَشوشِ", "ســتــراً لكـلّ عـيـوبـي", "أَنـتَ الحَـبـيـب الأَخصُّ", "بَــل الدَليــلُ الأَنــصّ", "وَالخــالِص المُــخــتَــصّ", "بــربِّكــَ المُــسـتَـجـيـبِ", "مـن فـيـضـك المستفيضِ", "أهــدي إِلَيـكَ قَـريـضـي", "أكــرم بــجــاهٍ عـريـض", "جـاه الحَـسيب النَسيبِ", "روحــي لروح القِــســط", "فــــدى لحــــلّ وَرَبــــطِ", "حَــديــث فـضـلِك قـرطـي", "مــنـهُ أوفّـي نَـصـيـبـي", "يــا حـافِـظـاً مـحـفـوظ", "وَواعِـــظـــاً مـــوعـــوظُ", "حــلا ليَ التَــقــريــظ", "مـن المـجـاب المُـجيبِ", "يا أكرَمُ الناس طبعاً", "وَأحـسَـن الكُـلّ صُـنـعـا", "بَل أَعدل الرسل شَرعا", "اِشــفَــع بـكـلّ ذُنـوبـي", "أَنـتَ الرَسـول البَليغُ", "بِـمـا اِقتَضى التَبليغُ", "فَـاِرغَـم حَـسـوداً يروغ", "فــي كــلّ أَمــرٍ مُـريـبِ", "أَنـتَ العَـفيفُ الحَنيفُ", "وَالعــارِفُ المَــعــروفُ", "وَمُـــــنـــــصِــــفٌ وَرؤوف", "كـن بـي رَؤوفاً حَبيبي", "يــا راكِــبـاً لِلبُـراقِ", "يَــرقــى لِسَـبـعٍ طـبـاقِ", "مـتـى يَـكـون اِختِراقي", "لكَ الفَــلا بِــرُكـوبـي", "قَـد طِـرتُ شَوقاً إلَيكا", "وَالروح بَـيـن يَـدَيـكا", "مـنّـي السَـلام عَـلَيكا", "طــه طــبــيـب القَـلوبِ", "أَنـتَ الأَجَـلّ الجَـليـل", "أَنـتَ الخَـليل الكَفيل", "وَالواصِــل المَــوصــول", "مـن القَـريـب الرَقـيب", "قـد زُرتَـني في مَنامي", "فَــنِــلتُ مـنـكَ مَـرامـي", "لا ســيَّمــا بِـالإِمـام", "إِمــامــنـا وَالخـطـيـبِ", "يـا مـن إِلَيـهِ دَعـاني", "وَبِـالهُـدى قَـد هَـداني", "صــيّــرتـنـي فـي أَمـان", "مـن بـعـد خـوف عَـجـيبٍ", "بـك المـهـيـمـنُ بـاهى", "خـيـرَ النـبـيّين جاها", "فــاِهـنَـأ بـجـاهـكَ طـه", "يـا خَـيـرَ نَـدبٍ قَـريـبِ", "وَسـيـطَ عـقـدِ النُـبُـوَّه", "فَـتـى أهـيـل الفُـتُـوَّه", "هَــب لي بِـفَـضـلِكَ قُـوَّه", "لِخَــطــب يَــومٍ عَــصـيـبِ", "يا أَعظَم الناس فَضلاً", "قَـولاً وَفِـعـلاً وَعَـقلا", "خُـــذنـــي إِلَيــكَ وَإِلّا", "ضُــيِّعــتُ فــي تَــغـريـبِ", "يــا أَيُّهــذا النَــبــيّ", "عَــلَيــكَ صــلّى العَــليُّ", "وَخــتــمُهــا المــسـكـيُّ", "يُهــدى لكــلّ نَــســيــبِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83471	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_8\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> روحي الفِدى لِحَبيبي <\|vsep\|> غوثي غِياثي طَبيبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفى وأوفى نَصيبي <\|vsep\|> من كُلّ خيرٍ قَريبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أصل البَرايا اِبتِداء <\|vsep\|> وَمُنتَهاها انِتهاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> حمداً لهُ وَثَناء <\|vsep\|> أَبداه مبدي الغُيوبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> طه النَبِيُّ المُطيّب <\|vsep\|> وَهو الرَسول المقَرّب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو الحَبيب المُحَبَّب <\|vsep\|> لكلّ عبدٍ مُنيبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خزانةُ الرحموتِ <\|vsep\|> في الملك وَالمَلكوتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في قصّة العنكَبوت <\|vsep\|> كِفايَةٌ لِلّبيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> طه البَعيثُ اللَيثُ <\|vsep\|> غوثٌ غياثٌ ليثُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما لي بسجني ليثُ <\|vsep\|> من بعد وصل الحَبيبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بوجهِك الوهاج <\|vsep\|> يا صاحِب المِعراج </\|bsep\|> <\|bsep\|> عجِّل بِذا الفراج <\|vsep\|> يا فارج المَكروب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مصلحي وَنصوحي <\|vsep\|> جِسمي فِداك وَروحي </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل من فُتوحٍ صَحيح <\|vsep\|> بهِ تزاح كُروبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنتَ الرَسول الناسِخ <\|vsep\|> رَفيعُ مجدِكَ باذِخ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَطود جودِكَ شامِخ <\|vsep\|> جُد لي بِبُردٍ قَشيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَولايَ حقّق قصدي <\|vsep\|> وَأبدل بقُربك بُعدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِجعَل لحوضك وِردي <\|vsep\|> وَاِطفِ بِذاك لَهيبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَن جهبذٌ وَمعاذ <\|vsep\|> بل منقذٌ وَملاذُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبِذكره اِستلذاذُ <\|vsep\|> سِواك ظهرَ الغَريب </\|bsep\|> <\|bsep\|> مفتاحَ بابِ اليَسارِ <\|vsep\|> خَيارَ كلّ الخَيارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جبراً لفرط اِنكِساري <\|vsep\|> علَيكَ جبرُ القُلوبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنتَ العَزيزُ الأَعزُّ <\|vsep\|> وَأَنتَ نعم الكنزُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعزّني ِذ تُعِزُّ <\|vsep\|> وَاِنظُر لِحالي الكَئيبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لأَنتَ تاجُ الرُؤوسِ <\|vsep\|> وَالسَعدُ ماحي النُحوسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَل أَنتَ طيبُ النُفوسِ <\|vsep\|> فَقل لِنَفسيَ طيبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا عرشَ نورِ العُروشِ <\|vsep\|> ولوحَ سرّ النُقوشِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَذا المحيّا البَشوشِ <\|vsep\|> ستراً لكلّ عيوبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنتَ الحَبيب الأَخصُّ <\|vsep\|> بَل الدَليلُ الأَنصّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالخالِص المُختَصّ <\|vsep\|> بربِّكَ المُستَجيبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> من فيضك المستفيضِ <\|vsep\|> أهدي ِلَيكَ قَريضي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أكرم بجاهٍ عريض <\|vsep\|> جاه الحَسيب النَسيبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> روحي لروح القِسط <\|vsep\|> فدى لحلّ وَرَبطِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَديث فضلِك قرطي <\|vsep\|> منهُ أوفّي نَصيبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حافِظاً محفوظ <\|vsep\|> وَواعِظاً موعوظُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حلا ليَ التَقريظ <\|vsep\|> من المجاب المُجيبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أكرَمُ الناس طبعاً <\|vsep\|> وَأحسَن الكُلّ صُنعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَل أَعدل الرسل شَرعا <\|vsep\|> اِشفَع بكلّ ذُنوبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنتَ الرَسول البَليغُ <\|vsep\|> بِما اِقتَضى التَبليغُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَاِرغَم حَسوداً يروغ <\|vsep\|> في كلّ أَمرٍ مُريبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنتَ العَفيفُ الحَنيفُ <\|vsep\|> وَالعارِفُ المَعروفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمُنصِفٌ وَرؤوف <\|vsep\|> كن بي رَؤوفاً حَبيبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا راكِباً لِلبُراقِ <\|vsep\|> يَرقى لِسَبعٍ طباقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> متى يَكون اِختِراقي <\|vsep\|> لكَ الفَلا بِرُكوبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد طِرتُ شَوقاً لَيكا <\|vsep\|> وَالروح بَين يَدَيكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> منّي السَلام عَلَيكا <\|vsep\|> طه طبيب القَلوبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنتَ الأَجَلّ الجَليل <\|vsep\|> أَنتَ الخَليل الكَفيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالواصِل المَوصول <\|vsep\|> من القَريب الرَقيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد زُرتَني في مَنامي <\|vsep\|> فَنِلتُ منكَ مَرامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا سيَّما بِالِمام <\|vsep\|> ِمامنا وَالخطيبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا من ِلَيهِ دَعاني <\|vsep\|> وَبِالهُدى قَد هَداني </\|bsep\|> <\|bsep\|> صيّرتني في أَمان <\|vsep\|> من بعد خوف عَجيبٍ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بك المهيمنُ باهى <\|vsep\|> خيرَ النبيّين جاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاِهنَأ بجاهكَ طه <\|vsep\|> يا خَيرَ نَدبٍ قَريبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسيطَ عقدِ النُبُوَّه <\|vsep\|> فَتى أهيل الفُتُوَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَب لي بِفَضلِكَ قُوَّه <\|vsep\|> لِخَطب يَومٍ عَصيبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أَعظَم الناس فَضلاً <\|vsep\|> قَولاً وَفِعلاً وَعَقلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> خُذني ِلَيكَ وَِلّا <\|vsep\|> ضُيِّعتُ في تَغريبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أَيُّهذا النَبيّ <\|vsep\|> عَلَيكَ صلّى العَليُّ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تدارك أَبا الزَهراءِ ضعفَ اِمرئٍ أَشفى", "وَإِلّا فَــمــمــا بــي وحـقِّكـ لا أَشـفـى", "مـرضـتُ مـن الحـمـقـى وَلَو عَقلوا لما", "جُـفـوني وَمِثلي في الأَكارِم لا يُجفى", "غَــريــبٌ وَمــا بُـعـدُ الدِيـارِ بـغـربـةٍ", "لمن فارَق الأَوطانَ وَالأَهلَ وَالإِلفا", "وَلكـن غَـريـب القَـوم مـن لم يـجد له", "نَـظـيـراً مـثيلاً لا أَماماً وَلا خلفا", "فَــمَــن لِلغَـريـب المُـبـتَـلى بـحـواسـدٍ", "بـعـدليـة لا تـقـبَـل العدل وَالصَرفا", "وَمــا شَــأن مِــثــلي بـيـن خـبٍّ وَظـالمٍ", "يـرى لذَّةَ اللذّاتِ خـطـفَ الأَذى خـطفا", "عَــســى اللَهُ يَهــديــهِ وَيُــصـلِح بـالَهُ", "وَإِلّا لعــلَّ اللَّه يــنــســفــه نــسـفـا", "فــهــا أَنــا مَــطــويُّ خـفـاءً وَطـالَمـا", "ظَهَــرتُ ظُهــورَ النَــيِّراتِ فَــلا أخـفـى", "وَمــن كــان يُــنـمـى لِلحَـبـيـبِ مـحـمّـدٍ", "نَــمــا قـدرُه فـضـلاً وَمـكـيـالهُ طَـفّـا", "إلى ســيّــد الســاداتِ أَشــرَف مــرسَــل", "وَأَكـرَم خـلق اللَهِ أَو فـي اِمـرئٍ وَفّى", "شــكــوتُ لِعــليــاه قــويّــاً مُهــاجِـمـاً", "ضَـعـيفاً وَلن أَشكو إلى غيره الضعفا", "وَحَـــســـبـــيَ بـــابُ اللَهِ جــلَّ جــلالَهُ", "أَلوذ بـهِ كـهـفـاً وَلا أَبـرح الكَهـفا", "عَـلَيـهِ صَـلاةُ اللَهِ وَالآلِ مـا اِغتَدى", "عُـبـيـدٌ بِـأَبـوابِ الرجـا بـاسـطا كَفّا", "وَأَصــحــابِهِ الغُـرّ المِـيـامـيـن سـادَة", "بـهـم جـادَنـي المَولى بِأَقدارِه لُطفا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83467	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> تدارك أَبا الزَهراءِ ضعفَ اِمرئٍ أَشفى <\|vsep\|> وَِلّا فَمما بي وحقِّك لا أَشفى </\|bsep\|> <\|bsep\|> مرضتُ من الحمقى وَلَو عَقلوا لما <\|vsep\|> جُفوني وَمِثلي في الأَكارِم لا يُجفى </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَريبٌ وَما بُعدُ الدِيارِ بغربةٍ <\|vsep\|> لمن فارَق الأَوطانَ وَالأَهلَ وَالِلفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلكن غَريب القَوم من لم يجد له <\|vsep\|> نَظيراً مثيلاً لا أَماماً وَلا خلفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَمَن لِلغَريب المُبتَلى بحواسدٍ <\|vsep\|> بعدلية لا تقبَل العدل وَالصَرفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما شَأن مِثلي بين خبٍّ وَظالمٍ <\|vsep\|> يرى لذَّةَ اللذّاتِ خطفَ الأَذى خطفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَسى اللَهُ يَهديهِ وَيُصلِح بالَهُ <\|vsep\|> وَِلّا لعلَّ اللَّه ينسفه نسفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فها أَنا مَطويُّ خفاءً وَطالَما <\|vsep\|> ظَهَرتُ ظُهورَ النَيِّراتِ فَلا أخفى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمن كان يُنمى لِلحَبيبِ محمّدٍ <\|vsep\|> نَما قدرُه فضلاً وَمكيالهُ طَفّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى سيّد الساداتِ أَشرَف مرسَل <\|vsep\|> وَأَكرَم خلق اللَهِ أَو في اِمرئٍ وَفّى </\|bsep\|> <\|bsep\|> شكوتُ لِعلياه قويّاً مُهاجِماً <\|vsep\|> ضَعيفاً وَلن أَشكو لى غيره الضعفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحَسبيَ بابُ اللَهِ جلَّ جلالَهُ <\|vsep\|> أَلوذ بهِ كهفاً وَلا أَبرح الكَهفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلَيهِ صَلاةُ اللَهِ وَاللِ ما اِغتَدى <\|vsep\|> عُبيدٌ بِأَبوابِ الرجا باسطا كَفّا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أَهدانِيَ الوَردَ من وَردي مدائِحُهُ", "فَــرَوَّح القَـلبَ مـنّـي فـي هـديَّتـِهِ", "وَطيَّب النفس نفحُ الطيب من يده", "وَهـي الَّتـي كـفـلَت في نشر ميّتهِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83463	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> أَهدانِيَ الوَردَ من وَردي مدائِحُهُ <\|vsep\|> فَرَوَّح القَلبَ منّي في هديَّتِهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "مـا يَـفـعَـلُ الصَـبُّ بـوجدٍ عَجيب", "وَأَمـرُهُ فـي الحُـب أَمـرٌ غَـريـب", "لم يَـسـتَطِع صَبراً لطول النَوى", "فــجُــدهُ مَــولايَ بـوصـل قَـريـب", "هـذا رَبـيـعُ الخَـيـرِ قـد عَمَّنا", "مـنـكَ وَبِـالوَصـلِ رَبيع القُلوب", "فَهَـل تـرى تُـسـعـدُنـي بِـاللقـا", "لِلَّهِ مـا أَحـلى لقـاءَ الحَـبيب", "وَهـل نَـصـيـبـي فـوقَ ما أَرتَجي", "مِنكَ وَلي في الحُبّ أَوفي نَصيب", "يـا أَكـرَم الخَلقِ اِستجب رحمةً", "بـصَـبِّكـَ المُـضنى فما من مُجيب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83459	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_0\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> ما يَفعَلُ الصَبُّ بوجدٍ عَجيب <\|vsep\|> وَأَمرُهُ في الحُب أَمرٌ غَريب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يَستَطِع صَبراً لطول النَوى <\|vsep\|> فجُدهُ مَولايَ بوصل قَريب </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا رَبيعُ الخَيرِ قد عَمَّنا <\|vsep\|> منكَ وَبِالوَصلِ رَبيع القُلوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهَل ترى تُسعدُني بِاللقا <\|vsep\|> لِلَّهِ ما أَحلى لقاءَ الحَبيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهل نَصيبي فوقَ ما أَرتَجي <\|vsep\|> مِنكَ وَلي في الحُبّ أَوفي نَصيب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "هو الشوق كَم أَذكى جوى كبدي الحرّى", "وَأَجـرى مـع الأنفاسِ من مدمَعي جَمرا", "أَذابَ جـمـيـعـي دون أَن أَبـلغ المُـنى", "من الحبّ إِذ أحببتُ أَو أبلغ العُذرا", "وقـيـتَ أَخـا البَـلوى مُـقـيماً وَمقعداً", "مـن الشَـوقِ إِذ لا تَـسـتَطيع له صَبرا", "مُــنــيــتُ بــهِ وَالمَــوتُ لا شـكّ دونـهُ", "وَلم أَقـضِ نـحـبـاً إِذ قـضـيتُ بهِ عمرا", "أَلَيـسَ شَهـيـدَ الحـبّ مـن مـاتَ عـاشِـقاً", "وَكــلّ شَهــيــدٍ دون مــا نــالَه أَجــرا", "وَأَهونُ ما في الشَوق ذكر أخي الهوى", "حَــبــيــبـاً لهُ حَـتّـى يَـذوب بـهِ ذِكـرا", "وَحَـسـبـي حَـديـثُ الشَـوقِ طـيـبـاً فـإِنَّهُ", "يَـطـيـبُ مـع الأَنفاسِ بِالمُصطَفى عطرا", "أَمـــوتُ بِهِ وجـــداً وَأَحــيــا بــقــربِهِ", "وَذِكــري له بــردٌ عـلى كـبـدي الحـرّى", "فَـيـا سـعـدُ أَسـعـدنـي بـتـرديـد ذكره", "وَإِن أَخـا الإيـمـان تـنـفـعه الذكرى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83455	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> هو الشوق كَم أَذكى جوى كبدي الحرّى <\|vsep\|> وَأَجرى مع الأنفاسِ من مدمَعي جَمرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَذابَ جميعي دون أَن أَبلغ المُنى <\|vsep\|> من الحبّ ِذ أحببتُ أَو أبلغ العُذرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقيتَ أَخا البَلوى مُقيماً وَمقعداً <\|vsep\|> من الشَوقِ ِذ لا تَستَطيع له صَبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُنيتُ بهِ وَالمَوتُ لا شكّ دونهُ <\|vsep\|> وَلم أَقضِ نحباً ِذ قضيتُ بهِ عمرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلَيسَ شَهيدَ الحبّ من ماتَ عاشِقاً <\|vsep\|> وَكلّ شَهيدٍ دون ما نالَه أَجرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَهونُ ما في الشَوق ذكر أخي الهوى <\|vsep\|> حَبيباً لهُ حَتّى يَذوب بهِ ذِكرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحَسبي حَديثُ الشَوقِ طيباً فِنَّهُ <\|vsep\|> يَطيبُ مع الأَنفاسِ بِالمُصطَفى عطرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَموتُ بِهِ وجداً وَأَحيا بقربِهِ <\|vsep\|> وَذِكري له بردٌ على كبدي الحرّى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يــا رَحـمَـةَ اللَهِ مَـن لِلصَـبِّ يـرحـمُه", "وَالقُــربُ يــوجــده وَالبُـعـدُ يُـعـدِمُهُ", "وَأَعـلَم النـاس فـي كـلّ الشُؤون أَلم", "يـبـلغـك شَـأنـي وَشَـأنُ الصَـبِّ تـعلمهُ", "مـن لِلمُـتَـيَّمـِ أَضـنـاهُ البـعـادُ فَجُد", "بِـالقُـربِ وَانـظُـر له فَـالحُـبُّ تـيّـمهُ", "كـم داهـمـتـه خـطـوبٌ لا عـداد لَهـا", "هــل كـلّ خَـطـبٍ بَـدا لا بُـدَّ يَـدهـمـهُ", "يا رحمةَ اللَهِ يا خَيرَ الوَسائِل من", "بِه تـــــوسّـــــل لِلرَحــــمــــن آدمــــهُ", "وَعِـصـمَـة اللَهِ مـن وافـاكَ مـعـتـصماً", "بــحــبــلِ ودِّكَ رَبُّ العــرش يــعــصـمـهُ", "ومـــنَّةـــَ اللَهِ جــلَّ اللَهُ بــارئنــا", "وَنِــعــمَــةِ اللَهِ جَــلَّت فـيـك أَنـعـمُهُ", "إليــكَ أَبـسـط كـفّـي بِـالسُـؤال فـجُـد", "بِـبَـسـطـة الكـفّ مـن جـدواكَ تـكـرمـهُ", "وَكـن نَـصـيـري إِذا صار المَصار غداً", "وَأَظـلم اللَيـلُ غـابَـت فـيـه أَنـجـمهُ", "لا أبـتـغـي حـكـمـاً بَـيـنـي وَبَـينَهمُ", "مـــنَ البـــريـــة إلّ مـــن تــحــكِّمــهُ", "فــولِّهِ الأَمــرَ حــقّــاً لا أَخـا فـئةٍ", "يَـرى الزَعـامَـةَ أَمـراً قـام يـزعـمـهُ", "لقـد فُـتـنّـا بـهـذا الأَمـر فـتنَتنا", "وَضَــلَّ مُــســلِمُــنــا فــيــه وَمُــسـلِمـهُ", "رُحـمـاكَ يـا مَـن بهِ الرحمنُ يرحَمُنا", "وَمــن يـكُـن راحِـمـاً فَـاللَهُ يـرحـمـهُ", "رحـمـاك خـذ بِـيَـدي حـتّى تبلّغني ال", "مَـقـصـودَ فـضـلاً وَقـصـدي أنـت تعلمهُ", "فَـإنـمـا أَنـت سـيـفُ اللَهِ نـاصِـرُ دي", "نِ اللَهِ فـي الظـالمـيـن الحقّ حكَّمَهُ", "فـإن أجـبـتَ غـنـمـتُ الفَضل منكَ وَإِن", "أَبــيـتَ حـاشـاكَ فـات الصَـبَّ مـغـنـمُهُ", "عَــليــكَ والآلِ صـلّى اللّه خـالِقـنـا", "مـا غـرّد الطّـيـرُ أو أَشـجـى تـرنّـمهُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83451	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> يا رَحمَةَ اللَهِ مَن لِلصَبِّ يرحمُه <\|vsep\|> وَالقُربُ يوجده وَالبُعدُ يُعدِمُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَعلَم الناس في كلّ الشُؤون أَلم <\|vsep\|> يبلغك شَأني وَشَأنُ الصَبِّ تعلمهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> من لِلمُتَيَّمِ أَضناهُ البعادُ فَجُد <\|vsep\|> بِالقُربِ وَانظُر له فَالحُبُّ تيّمهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم داهمته خطوبٌ لا عداد لَها <\|vsep\|> هل كلّ خَطبٍ بَدا لا بُدَّ يَدهمهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا رحمةَ اللَهِ يا خَيرَ الوَسائِل من <\|vsep\|> بِه توسّل لِلرَحمن دمهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعِصمَة اللَهِ من وافاكَ معتصماً <\|vsep\|> بحبلِ ودِّكَ رَبُّ العرش يعصمهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومنَّةَ اللَهِ جلَّ اللَهُ بارئنا <\|vsep\|> وَنِعمَةِ اللَهِ جَلَّت فيك أَنعمُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليكَ أَبسط كفّي بِالسُؤال فجُد <\|vsep\|> بِبَسطة الكفّ من جدواكَ تكرمهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكن نَصيري ِذا صار المَصار غداً <\|vsep\|> وَأَظلم اللَيلُ غابَت فيه أَنجمهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا أبتغي حكماً بَيني وَبَينَهمُ <\|vsep\|> منَ البرية لّ من تحكِّمهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فولِّهِ الأَمرَ حقّاً لا أَخا فئةٍ <\|vsep\|> يَرى الزَعامَةَ أَمراً قام يزعمهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد فُتنّا بهذا الأَمر فتنَتنا <\|vsep\|> وَضَلَّ مُسلِمُنا فيه وَمُسلِمهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رُحماكَ يا مَن بهِ الرحمنُ يرحَمُنا <\|vsep\|> وَمن يكُن راحِماً فَاللَهُ يرحمهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رحماك خذ بِيَدي حتّى تبلّغني ال <\|vsep\|> مَقصودَ فضلاً وَقصدي أنت تعلمهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَنما أَنت سيفُ اللَهِ ناصِرُ دي <\|vsep\|> نِ اللَهِ في الظالمين الحقّ حكَّمَهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن أجبتَ غنمتُ الفَضل منكَ وَِن <\|vsep\|> أَبيتَ حاشاكَ فات الصَبَّ مغنمُهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "بـصـادق حـبّـي لِلحَـبـيب محمّدٍ", "أَجَــلِّ نــبــيّ وَأَفــضــلِ مُـرسَـلِ", "أَجب سُؤليَ اللّهمَّ فَضلاً ومنّة", "وحقِّق رَجائي اذ قبِلتَ توسّلي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83447	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> بصادق حبّي لِلحَبيب محمّدٍ <\|vsep\|> أَجَلِّ نبيّ وَأَفضلِ مُرسَلِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "إِذا صَـحَّ التَـدَنّي من عُبيدٍ", "أَتى مَولاهُ يمنَحه التَدَلّي", "لِذلكَ هـان عِـنـدي كـلّ شَيءٍ", "أهانُ بهِ على حكمِ التجَلّي", "عَـسـى وَلعـلّ يـمنَحني إلهي", "قَـريـبـاً قُـربَهُ عـزّاً بـذلّي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83443	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ِذا صَحَّ التَدَنّي من عُبيدٍ <\|vsep\|> أَتى مَولاهُ يمنَحه التَدَلّي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِذلكَ هان عِندي كلّ شَيءٍ <\|vsep\|> أهانُ بهِ على حكمِ التجَلّي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "جَـلَّت صِـفاتُ العارِفينَ بربِّهِم", "عن وَصفِ أَمثالي لها تصويرا", "لكِنَّ وصفَ العارِفِ القدسِيّ من", "حـسـنـت سـريرتهُ وكانَ صَبورا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83439	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> جَلَّت صِفاتُ العارِفينَ بربِّهِم <\|vsep\|> عن وَصفِ أَمثالي لها تصويرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "لَســتُ عَــبــداً لِلَّهِ إِن أَرَ ضُــرّاً", "ذات يَـوم مـن غـيـرهِ أَو نَـفـعا", "لا أُبـالي بِـمَـن سَـعى بي وَرَبّي", "هو حَسبي في ما بهِ الضدُّ يَسعى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83435	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_15\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> لَستُ عَبداً لِلَّهِ ِن أَرَ ضُرّاً <\|vsep\|> ذات يَوم من غيرهِ أَو نَفعا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "وَمِــمّـا زادَنـي ثِـقَـةً بِـرَبّـي", "دَوام اللّطف مِنهُ في شُؤوني", "كَـفـاني كشفهُ عنّي البَلايا", "وَإِنّـي مـنـه فـي حِـصـنٍ حَصينِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83431	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> وَمِمّا زادَني ثِقَةً بِرَبّي <\|vsep\|> دَوام اللّطف مِنهُ في شُؤوني </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "تَــدارَك صـبَّكـ المُـضـنـى تـدَارك", "رَســول اللَهِ وَاِمــنَــحـهُ جـوارك", "وَهــذي بـنـتُـك الزَهـراءُ ثَـكـلى", "فَــدارِكــهــا بِـأَمـرٍ قـد يُـدارَك", "تـقـول أَلا تُـشـارِكـنـي بـخـطبي", "وَأَنـتَ بِـشَـأنـنـا أَبَـتـي مُـشارَك", "لقـد شـاكَـت عِـداكَ اِبـنـي فَهَلّا", "تُـصِـبـهُ بِـرَحـمَـةٍ فَـاِرحَـم صِغارَك", "وَليـدُك يـا شَـفـيعَ الخَلقِ مُضنىً", "أَجِـرهُ بِـالشَـفـاعَة ما اِستَجارَك", "وَهـذا العـيـدُ أَقـبَـلَ مُـسـتَهـلّاً", "فَـقُـل لاِبني جبرت بهِ اِنكِسارَك", "وَيا حامي الحِمى فيكَ اِحتَمَينا", "وَيـا حـامي الذِمارِ اِحم ذِمارَك", "عَـلَيـكَ صَـلاةُ رَبّـي ما اِعتَزَزنا", "بِـــعِـــزِّكَ إِذ أَعَــزَّ اللَهُ جــارَك", "وَآلِك ثُـمَّ صَـحـبِـكَ مـا اِحـتَمَينا", "بِـدارِكَ إِذ قَـصَدنا اليَومَ دارك" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83427	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> تَدارَك صبَّك المُضنى تدَارك <\|vsep\|> رَسول اللَهِ وَاِمنَحهُ جوارك </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهذي بنتُك الزَهراءُ ثَكلى <\|vsep\|> فَدارِكها بِأَمرٍ قد يُدارَك </\|bsep\|> <\|bsep\|> تقول أَلا تُشارِكني بخطبي <\|vsep\|> وَأَنتَ بِشَأننا أَبَتي مُشارَك </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد شاكَت عِداكَ اِبني فَهَلّا <\|vsep\|> تُصِبهُ بِرَحمَةٍ فَاِرحَم صِغارَك </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَليدُك يا شَفيعَ الخَلقِ مُضنىً <\|vsep\|> أَجِرهُ بِالشَفاعَة ما اِستَجارَك </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهذا العيدُ أَقبَلَ مُستَهلّاً <\|vsep\|> فَقُل لاِبني جبرت بهِ اِنكِسارَك </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيا حامي الحِمى فيكَ اِحتَمَينا <\|vsep\|> وَيا حامي الذِمارِ اِحم ذِمارَك </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلَيكَ صَلاةُ رَبّي ما اِعتَزَزنا <\|vsep\|> بِعِزِّكَ ِذ أَعَزَّ اللَهُ جارَك </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "إلَيـكَ رَسـولَ اللَهِ يا أَشرَفَ الوَرى", "أَمُــدُّ يَــدي بِـالذُلِّ وَالطَـرفُ حـاسِـرُ", "وَمــن دَهَـش البَـلوى لبـابـك سـيّـدي", "لَجَــأتُ وَإِنّــي ذاهـلُ العَـقـل حـائِرُ", "أُريــد فـكـاكـاً مـن دُيـونٍ تَـعَـلَّقَـت", "بِــمِــثــلي وَإِن الديــن لِلحُـرِّ آسـرُ", "فَـسَـدِّد بِـمَـحـض الفَـضلِ منكَ مغارِماً", "بِــذِمَّةــ مــســكــيــنٍ لَدَيــك مُـجـاوِرُ", "وَأَربــابُ هـذا الديـنِ لِلدّيـنِ طُـلَّبٌ", "فَــأَعــذرهُــم فــيــه وَمـا ليَ عـاذِرُ", "يــلحّــون إِلحــاحـاً أَضَـرَّ بـمُهـجَـتـي", "وَمــا ليَ مــن مــالٍ وَعـجـزيَ ظـاهِـرُ", "قَـليـلُ اِحـتِـيـالٍ لا أطـيـق تـكسُّباً", "كَـثـيـرُ عـيـالٍ فـي المُـلِمّـات صابِرُ", "وَيـا كـنـز جـودِ اللَهِ حـسـبيَ أَنَّني", "بِــبــابِــكَ مَــطــروحٌ لفَـضـلِكَ نـاظِـرُ", "فَــفُــكَّ رَســولَ اللَهِ حـلقـةَ أَزمَـتـي", "بِــســابِــغ إِنــعـامٍ فَـفَـضـلُكَ بـاهِـرُ", "وَأَقـدرك المَـولى عَـلى كـلّ ما تَشا", "وَأقــســمُ بِــالرَحــمــن أَنّــك قــادِرُ", "أَغِـثـنـي أَغِـثـنـي يـا شَـفيع بعطفَةٍ", "وَلا تَلو عَنّي الجيدَ وَالجودُ وافِرُ", "وَمـــثـــلك مَـــقـــصــودٌ لكــلّ مُــلِمَّةٍ", "وَبِــرُّكَ مَــعــهــود وَفَــضــلك غــامِــرُ", "فَــأَنــتَ رَســولُ اللَهِ خــيـرَةُ خـلقِه", "وَمـن قـصـد المُـختار فَالخَيرُ حاضِرُ", "أَأَقـصـدُ بعد اللَهِ غيرَك في الوَرى", "وَأَنــتَ عــلى الأَكــوان نـاهٍ وَآمِـرُ", "عَـلَيـكَ صَـلاةُ اللَهِ مـا هبَّت الصَبا", "يـضـوع شَذاها في الحِمى وهو عاطِرُ", "وَمـا قـمـتُ فـي وجـدٍ عَـلَيـكَ مُـسَلِّماً", "وَمــا حَــنَّ مُــشــتــاقٌ إِلَيــكَ وَزائِرُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83423	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> لَيكَ رَسولَ اللَهِ يا أَشرَفَ الوَرى <\|vsep\|> أَمُدُّ يَدي بِالذُلِّ وَالطَرفُ حاسِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمن دَهَش البَلوى لبابك سيّدي <\|vsep\|> لَجَأتُ وَِنّي ذاهلُ العَقل حائِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُريد فكاكاً من دُيونٍ تَعَلَّقَت <\|vsep\|> بِمِثلي وَِن الدين لِلحُرِّ سرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَسَدِّد بِمَحض الفَضلِ منكَ مغارِماً <\|vsep\|> بِذِمَّة مسكينٍ لَدَيك مُجاوِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَربابُ هذا الدينِ لِلدّينِ طُلَّبٌ <\|vsep\|> فَأَعذرهُم فيه وَما ليَ عاذِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يلحّون ِلحاحاً أَضَرَّ بمُهجَتي <\|vsep\|> وَما ليَ من مالٍ وَعجزيَ ظاهِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَليلُ اِحتِيالٍ لا أطيق تكسُّباً <\|vsep\|> كَثيرُ عيالٍ في المُلِمّات صابِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيا كنز جودِ اللَهِ حسبيَ أَنَّني <\|vsep\|> بِبابِكَ مَطروحٌ لفَضلِكَ ناظِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَفُكَّ رَسولَ اللَهِ حلقةَ أَزمَتي <\|vsep\|> بِسابِغ ِنعامٍ فَفَضلُكَ باهِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَقدرك المَولى عَلى كلّ ما تَشا <\|vsep\|> وَأقسمُ بِالرَحمن أَنّك قادِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَغِثني أَغِثني يا شَفيع بعطفَةٍ <\|vsep\|> وَلا تَلو عَنّي الجيدَ وَالجودُ وافِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمثلك مَقصودٌ لكلّ مُلِمَّةٍ <\|vsep\|> وَبِرُّكَ مَعهود وَفَضلك غامِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَنتَ رَسولُ اللَهِ خيرَةُ خلقِه <\|vsep\|> وَمن قصد المُختار فَالخَيرُ حاضِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَأَقصدُ بعد اللَهِ غيرَك في الوَرى <\|vsep\|> وَأَنتَ على الأَكوان ناهٍ وَمِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلَيكَ صَلاةُ اللَهِ ما هبَّت الصَبا <\|vsep\|> يضوع شَذاها في الحِمى وهو عاطِرُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "أَذهـبِ القـبضَ وَأتِ بِالبسط فَضلاً", "مـنـكَ يـا ربّ بـعـد طـول التَلَهُّف", "وَاِحـللِ العُـقـدَةَ الَّتـي في لِسانٍ", "كانَ في السِجنِ أَخرساً مثل يوسف", "كــــلّ أَمــــرٍ مــــفـــوَّضٌ لك رَبّـــي", "فَـاِقـضِ ما شِئتَ في شُؤوني وَاِلطُف" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83419	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_15\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> أَذهبِ القبضَ وَأتِ بِالبسط فَضلاً <\|vsep\|> منكَ يا ربّ بعد طول التَلَهُّف </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِحللِ العُقدَةَ الَّتي في لِسانٍ <\|vsep\|> كانَ في السِجنِ أَخرساً مثل يوسف </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "مـن لي بـجـمـع الشَـمـلِ في جَنَّةٍ", "هَـبَـطت منها هائِماً في الفَلاه", "حـيـران فـي أَمـري وَفـي عـيشَتي", "كَـالنـاقَـة العَـشواءِ واحيرَتاه", "أَحـــنُّ لِلمـــاضــي وَلا أهــتَــدي", "إلَيهِ يا اِبنَ النورِ واظُلمَتاه", "أَينَ اللَيالي البيض عهدي بها", "يــحـسـدهـا مـن كـلّ يـوم ضُـحـاه", "وَأَيــنَ إِخــوانُ الصَـفـاءِ الأُلى", "أَدرك قــلبـي فـيـهـم مـبـتَـغـاه", "فـهـل لِمـاضـيـهـا طَـبـيب الأَسى", "يَـعـودُ مـضـنـاه فَـيَـشـفـي ضَـناه", "ســجـيّـةُ المـغـرمِ أَن يـذكـرَ ال", "مـاضـي وَإِن لَم تُجد ذكرى هواه", "هَـيـهاتُ تُجدي الصَبَّ غير الأَسى", "وَغـيـر مـا يَـلقـاهُ مـن لفظ آه", "وَإِنَّمـا العـاقِـل مـن يبذل الن", "نـفـس لِآتـيـه وَيَـرجـو اِرتِـقـاه", "وَيَــغــتَــدي مــن ربِّهــ راضِــيــاً", "فـي مـا سَـيَـقـضـيه وَفيما قَضاه", "فــهــل لمـسـتـقـبـل عـمـري يُـرى", "يَـومٌ بـه الإِقـبـالُ تبدو ذُكاه", "أشــتــاقــه وهــو مــحـلّ الرَجـا", "فـمَـن تـرى يـضـمـن لي أَن أَراه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83415	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_0\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> من لي بجمع الشَملِ في جَنَّةٍ <\|vsep\|> هَبَطت منها هائِماً في الفَلاه </\|bsep\|> <\|bsep\|> حيران في أَمري وَفي عيشَتي <\|vsep\|> كَالناقَة العَشواءِ واحيرَتاه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَحنُّ لِلماضي وَلا أهتَدي <\|vsep\|> لَيهِ يا اِبنَ النورِ واظُلمَتاه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَينَ اللَيالي البيض عهدي بها <\|vsep\|> يحسدها من كلّ يوم ضُحاه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَينَ ِخوانُ الصَفاءِ الأُلى <\|vsep\|> أَدرك قلبي فيهم مبتَغاه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهل لِماضيها طَبيب الأَسى <\|vsep\|> يَعودُ مضناه فَيَشفي ضَناه </\|bsep\|> <\|bsep\|> سجيّةُ المغرمِ أَن يذكرَ ال <\|vsep\|> ماضي وَِن لَم تُجد ذكرى هواه </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَيهاتُ تُجدي الصَبَّ غير الأَسى <\|vsep\|> وَغير ما يَلقاهُ من لفظ ه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِنَّما العاقِل من يبذل الن <\|vsep\|> نفس لِتيه وَيَرجو اِرتِقاه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَغتَدي من ربِّه راضِياً <\|vsep\|> في ما سَيَقضيه وَفيما قَضاه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهل لمستقبل عمري يُرى <\|vsep\|> يَومٌ به الِقبالُ تبدو ذُكاه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "إلهـي إِذا كـانَـت وَفـاتـي قَـريـبَـةً", "وَأَنــتَ بِــمــا قـدَّمـتُ لا شـكّ أَعـلَمُ", "فَـمـن لِفَـقـيـر العَـفـوِ غـيرك سَيِّدي", "وَمَهـمـا يـكـن ذنـبـي فَـعَـفوك أَعظَمُ", "وَحَــســبِــيَ أَنّــي مُــســلِمٌ لك مُـؤمِـنٌ", "وَأَنّــك أَولى بِــالضَــعــيــفِ وَأَرحَــمُ", "وَأَنّـي لمـا فَـرَّطـتُ قـد تـبتُ نادِماً", "وَيُــقــبَــل عــبــدٌ تــائِبٌ مــتــنــدّمُ", "وَأَنّــي مــحــبٌّ لِلحَــبــيــبِ مــحــمّــدٍ", "حَـبـيـبُـكَ يـا مَـولايَ وهـو المُـعَظَّمُ", "صَــفــيُّكــَ سِــرُّ السِـرِّ فـي كـلّ كـائِن", "وَرحـمَـتُـكَ العُـظـمـى بهِ الكُلُّ يُرحمُ", "تـكـرّم وجـد واِمـنُـن بـنـيـل جواره", "بِــدُنـيـايَ وَالأُخـرى جـواراً يـكـرّمُ", "فَــغــايُ رَجــائي مـنـكَ قَـربُ مـحـمّـدٍ", "بـفـردوسك الأَعلى الَّذي لا يُترجمُ", "أَلَيـسَ الفَـتـى مَـع مَـن أَحـبَّ حقيقَةً", "وحــبّــي حَــبــيـبَ اللَهِ أَمـرٌ مـسـلَّمُ", "تــبــرّأتُ مــن حـولي إِلَيـك وَقُـوَّتـي", "فَــأَكــرم رَجــائي فـيـكَ إنَّكـَ أَكـرَمُ", "إلهـي بـحـقّ المُـصطَفى معدن الوَفا", "مـلاذِ الوَرى وَالخَـصمُ لِلخَصمِ مُلزمُ", "أَعِـدنـي أَعِـدنـي مـنـعِـمـاً مـتَـفَضِّلاً", "إلى طــيـبَـةَ الغَـرّا فَـإِنَّكـَ مُـنـعـمُ", "أَحِــنُّ إليـهـا رَبِّ جُـد لي بِـقُـربِهـا", "لأَنـعـمَ بِـالقُـربِ الَّذي فـيـه يُنعَمُ", "وَخـيـرُ بِـقـاع الأَرضِ أَرض بِـقـاعها", "فَهَـل لي بِهـذي التُـرب تُـربٌ وَأَعظمُ", "إلهـي بِهـا اِقبضني على خير حالَةٍ", "أصـــلّي عَـــلى طـــه بـــهــا وَأُسَــلِّمُ", "لعـلَّ حَـبـيـبـي حـيـنَ مَـوتـي يَـضُمُّني", "إِلَيـهِ يُـنـيـرَ القَبرَ وَالقَبر مُظلِمُ", "يُــجــيـبُ بِهِ عـنّـي السُـؤالَ بِـقَـولِهِ", "دعــوا صَــبّ طــه فــهــو صــبٌّ مـتـيَّمُ", "خُـذوهُ إلى الفِـردَوسِ يَنعم بقربنا", "مـع الآلِ وَالأَصـحـابِ حـيث التنعُّمُ", "أَلَيـسَ شَهـيـدُ الحُـبِّ فـيـنـا مـصيرُهُ", "إليـنـا ومـن نـكـرمـه بِالحُبِّ يُكرَمُ", "إليـكَ حَـبـيـبَ اللَهِ أرفَـع حـاجَـتـي", "لِقُــربِــكَ حـيـثُ القـرب لِلصَـبِّ أَلزَمُ", "فَـخُـذ بِـيَـدي وَاِشـفَـع تُـشَـفَّع بِزلَّتي", "لَعَــلّي بـفـضـل اللَهِ أَنـجـو وَأَسـلَمُ", "وَيا سيّد الساداتِ يا أَشرَفَ الوَرى", "وَمـن بَـدَأ المَولى به الرسلَ يختمُ", "رَجــوتُــكَ لِلأُخــرى رَجَــوتُـكَ لِلدُنـا", "وَجــاهُــك عــنــدَ اللَهِ جــاهٌ مـعـظَّمُ", "وَفـضـلُ حَـبـيـب اللَهِ كَـالغَيثِ مُمطِرٌ", "فَــكــلّ الوَرى عــن فــضـلِه يـتـكـلّمُ", "أَغِـثـنـي أَغِـثـنـي قـد عـييتُ لِمَغرَم", "عَــلَيَّ فَــمــن لِلصَــبِّ وَالصَــبُّ مُـغـرَمُ", "وَسـل خـالِقي يا أكرَم الخلق رحمةً", "تَـقـيـنـي سـعـيـراً وَالسَـعـيـرُ جَهَنَّمُ", "تَـقـيـنـي بِـيَـوم الفَـصـلِ كلّ خصومةٍ", "لخـصـم أَتـى بِـالحُكم وَالحُكم مبرمُ", "وَهَـل لِحَـبـيـب اللَهِ يـولي شَـفـاعَـةً", "مـحـبّـاً ومـن يـشـفَع به الحبُّ يرحَمُ", "عَــلَيـكَ صَـلاةُ اللَهِ وَالآلِ سـرمَـداً", "وَصَــحــبُـكَ مـا لاحـت بُـدورٌ وَأَنـجـمُ", "وَمـا قـلت بِـالفَـوزِ المبين مبشّراً", "سـيـخـتـم لي فـي طـيـبَـة حين يُختَمُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83411	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> لهي ِذا كانَت وَفاتي قَريبَةً <\|vsep\|> وَأَنتَ بِما قدَّمتُ لا شكّ أَعلَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَمن لِفَقير العَفوِ غيرك سَيِّدي <\|vsep\|> وَمَهما يكن ذنبي فَعَفوك أَعظَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحَسبِيَ أَنّي مُسلِمٌ لك مُؤمِنٌ <\|vsep\|> وَأَنّك أَولى بِالضَعيفِ وَأَرحَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَنّي لما فَرَّطتُ قد تبتُ نادِماً <\|vsep\|> وَيُقبَل عبدٌ تائِبٌ متندّمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَنّي محبٌّ لِلحَبيبِ محمّدٍ <\|vsep\|> حَبيبُكَ يا مَولايَ وهو المُعَظَّمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَفيُّكَ سِرُّ السِرِّ في كلّ كائِن <\|vsep\|> وَرحمَتُكَ العُظمى بهِ الكُلُّ يُرحمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تكرّم وجد واِمنُن بنيل جواره <\|vsep\|> بِدُنيايَ وَالأُخرى جواراً يكرّمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَغايُ رَجائي منكَ قَربُ محمّدٍ <\|vsep\|> بفردوسك الأَعلى الَّذي لا يُترجمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلَيسَ الفَتى مَع مَن أَحبَّ حقيقَةً <\|vsep\|> وحبّي حَبيبَ اللَهِ أَمرٌ مسلَّمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تبرّأتُ من حولي ِلَيك وَقُوَّتي <\|vsep\|> فَأَكرم رَجائي فيكَ نَّكَ أَكرَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهي بحقّ المُصطَفى معدن الوَفا <\|vsep\|> ملاذِ الوَرى وَالخَصمُ لِلخَصمِ مُلزمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَعِدني أَعِدني منعِماً متَفَضِّلاً <\|vsep\|> لى طيبَةَ الغَرّا فَِنَّكَ مُنعمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَحِنُّ ليها رَبِّ جُد لي بِقُربِها <\|vsep\|> لأَنعمَ بِالقُربِ الَّذي فيه يُنعَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَخيرُ بِقاع الأَرضِ أَرض بِقاعها <\|vsep\|> فَهَل لي بِهذي التُرب تُربٌ وَأَعظمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهي بِها اِقبضني على خير حالَةٍ <\|vsep\|> أصلّي عَلى طه بها وَأُسَلِّمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لعلَّ حَبيبي حينَ مَوتي يَضُمُّني <\|vsep\|> ِلَيهِ يُنيرَ القَبرَ وَالقَبر مُظلِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُجيبُ بِهِ عنّي السُؤالَ بِقَولِهِ <\|vsep\|> دعوا صَبّ طه فهو صبٌّ متيَّمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خُذوهُ لى الفِردَوسِ يَنعم بقربنا <\|vsep\|> مع اللِ وَالأَصحابِ حيث التنعُّمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلَيسَ شَهيدُ الحُبِّ فينا مصيرُهُ <\|vsep\|> لينا ومن نكرمه بِالحُبِّ يُكرَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليكَ حَبيبَ اللَهِ أرفَع حاجَتي <\|vsep\|> لِقُربِكَ حيثُ القرب لِلصَبِّ أَلزَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَخُذ بِيَدي وَاِشفَع تُشَفَّع بِزلَّتي <\|vsep\|> لَعَلّي بفضل اللَهِ أَنجو وَأَسلَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيا سيّد الساداتِ يا أَشرَفَ الوَرى <\|vsep\|> وَمن بَدَأ المَولى به الرسلَ يختمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَجوتُكَ لِلأُخرى رَجَوتُكَ لِلدُنا <\|vsep\|> وَجاهُك عندَ اللَهِ جاهٌ معظَّمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفضلُ حَبيب اللَهِ كَالغَيثِ مُمطِرٌ <\|vsep\|> فَكلّ الوَرى عن فضلِه يتكلّمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَغِثني أَغِثني قد عييتُ لِمَغرَم <\|vsep\|> عَلَيَّ فَمن لِلصَبِّ وَالصَبُّ مُغرَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسل خالِقي يا أكرَم الخلق رحمةً <\|vsep\|> تَقيني سعيراً وَالسَعيرُ جَهَنَّمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَقيني بِيَوم الفَصلِ كلّ خصومةٍ <\|vsep\|> لخصم أَتى بِالحُكم وَالحُكم مبرمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهَل لِحَبيب اللَهِ يولي شَفاعَةً <\|vsep\|> محبّاً ومن يشفَع به الحبُّ يرحَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلَيكَ صَلاةُ اللَهِ وَاللِ سرمَداً <\|vsep\|> وَصَحبُكَ ما لاحت بُدورٌ وَأَنجمُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "رب جُـد لي بـتـوبَـةٍ مـنـك تمحو", "كُـلّ ذنـبٍ أذنـبـتـهُ فـي حَـيـاتي", "هــذهِ تــوبَـتـي إلَيـكَ مـن الزَل", "لاتِ جــددتُهــا وَأَرجـو ثَـبـاتـي", "إن تـكـن هـذه الَّتـي أَرتَـجـيها", "فَـأَدمـهـا يـا ربّ حَـتّـى المَماتِ", "غير حبّي الحَبيب يا ربّ ما لي", "حــسَــنــاتٌ يَـذهَـبـنَ بـالسَـيِّئـاتِ", "فـاِقـضِ لي بِـالقَـبول منكَ وَبَدّل", "سَــيِّئــاتـي اللهـمَّ بِـالحَـسَـنـاتِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83407	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_15\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> رب جُد لي بتوبَةٍ منك تمحو <\|vsep\|> كُلّ ذنبٍ أذنبتهُ في حَياتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذهِ توبَتي لَيكَ من الزَل <\|vsep\|> لاتِ جددتُها وَأَرجو ثَباتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن تكن هذه الَّتي أَرتَجيها <\|vsep\|> فَأَدمها يا ربّ حَتّى المَماتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> غير حبّي الحَبيب يا ربّ ما لي <\|vsep\|> حسَناتٌ يَذهَبنَ بالسَيِّئاتِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "لِلَّهِ قــوم رَضــوا عــن رَبِّهــِم وَمَـضـوا", "فَـحَـصّـلوا مُـبـتَـغـاهُـم منهُ حينَ رَضوا", "تَـجَـرَّدوا عَـن كَـيـان النَـفسِ وَاِنخَلَعَت", "قُـلوبُهُـم خـوفَ يـوم العرض إِن عُرِضوا", "هـــم الَّذيـــنَ تــولّاهُــم بــحــكــمــتِهِ", "مَـولاهُـمُ الحَـقُّ إِن صَـحّـوا إِن مَـرضوا", "لَولا البَلاء مميتُ النفسِ ما اِتّصلَت", "نــفــسٌ بِــعـالَمِهـا حـيـثُ العُـلى غـرضُ", "كـلّا وَلا جـوهـر الإِنـسـانِ مـنهُ بَدا", "مـــجـــرداً لم يـــشـــبــهُ شــائِبٌ عَــرَضُ", "وَحَــســبـي اللَّهُ مـن لم أَلقَ مـن عِـوَض", "عـــنـــهُ وَمـــا دونـــه كـــلّ له عِـــوَضُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83403	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ض <\|psep\|> <\|bsep\|> لِلَّهِ قوم رَضوا عن رَبِّهِم وَمَضوا <\|vsep\|> فَحَصّلوا مُبتَغاهُم منهُ حينَ رَضوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَجَرَّدوا عَن كَيان النَفسِ وَاِنخَلَعَت <\|vsep\|> قُلوبُهُم خوفَ يوم العرض ِن عُرِضوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هم الَّذينَ تولّاهُم بحكمتِهِ <\|vsep\|> مَولاهُمُ الحَقُّ ِن صَحّوا ِن مَرضوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَولا البَلاء مميتُ النفسِ ما اِتّصلَت <\|vsep\|> نفسٌ بِعالَمِها حيثُ العُلى غرضُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلّا وَلا جوهر الِنسانِ منهُ بَدا <\|vsep\|> مجرداً لم يشبهُ شائِبٌ عَرَضُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "عَـذَّبـتـنـي بِالحُبّ كلَّ العَذاب", "فَـلا تـعـذّبـني بِيَوم الحِساب", "أَذابَــنــي الحُــبُّ وَمــن ذوبِهِ", "جـرَت دُمـوعـي فَهـيَ قلب مُذاب", "وَهَـدَّ حـيـلي وَاِنـمَـحَـت قُـوَّتـي", "وَكنتُ قَبلَ الحُبِّ شيخَ الشَباب", "فَلَيتَ هذا الحبّ ما اِنتابَني", "وَلا أَتاني بِالعَجيبِ العُجاب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83399	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_0\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> عَذَّبتني بِالحُبّ كلَّ العَذاب <\|vsep\|> فَلا تعذّبني بِيَوم الحِساب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَذابَني الحُبُّ وَمن ذوبِهِ <\|vsep\|> جرَت دُموعي فَهيَ قلب مُذاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهَدَّ حيلي وَاِنمَحَت قُوَّتي <\|vsep\|> وَكنتُ قَبلَ الحُبِّ شيخَ الشَباب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "لي عَــلى الحــبّ رَأفَـةٌ مـن حـبّـي", "لَســتُ أَنــسـى شُـؤونَهـا لا وَرَبّـي", "شَـــمَـــلتــنــي فــي شِــدَّةٍ وَرَخــاءٍ", "وَرَعــتــنـي فـي حـالِ بُـعـدٍ وَقُـربِ", "وَحَـبَـتـنـي المُـنـى بِـعَـيـشٍ رَغـيدٍ", "أَشــتَهــيــهِ وَذاكَ عَــيــشُ المُـحِـبِّ", "أَنـا لَولا الحَـبـيـب روحي فِداه", "لَم أَجـد فـي الحَـيـاةِ راحَةَ قلبِ", "أَنا لَولا الحَبيب صرتُ ضَجيعَ ال", "لحــدِ ظُــلمــاً مــوسَّداً بِــالتُــربِ", "رصـدتـنـي العـدى وهـمَّتـ بِـقَـتلي", "فَــوَقـانـي المـولى وَفـرَّجَ كَـربـي", "صـانَـنـي مِـنـهُـمُ بِـفَـضـل حَـبـيـبي", "وَشَـفـيـعـي مَهـمـا يـكُـن من ذَنبي", "ربِّ ضــاعِــف عَــلَيــهِ أَزكـى صَـلاةٍ", "وَسَـــــــلامٍ لآلهِ وَالصَـــــــحــــــبِ", "مـا ذكَـرت القَـضـاءَ يَشفَعه اللط", "فُ وَأنّــي قــضَــيـتُ لَولاهُ نَـحـبـي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83395	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_15\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> لي عَلى الحبّ رَأفَةٌ من حبّي <\|vsep\|> لَستُ أَنسى شُؤونَها لا وَرَبّي </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَمَلتني في شِدَّةٍ وَرَخاءٍ <\|vsep\|> وَرَعتني في حالِ بُعدٍ وَقُربِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحَبَتني المُنى بِعَيشٍ رَغيدٍ <\|vsep\|> أَشتَهيهِ وَذاكَ عَيشُ المُحِبِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنا لَولا الحَبيب روحي فِداه <\|vsep\|> لَم أَجد في الحَياةِ راحَةَ قلبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنا لَولا الحَبيب صرتُ ضَجيعَ ال <\|vsep\|> لحدِ ظُلماً موسَّداً بِالتُربِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رصدتني العدى وهمَّت بِقَتلي <\|vsep\|> فَوَقاني المولى وَفرَّجَ كَربي </\|bsep\|> <\|bsep\|> صانَني مِنهُمُ بِفَضل حَبيبي <\|vsep\|> وَشَفيعي مَهما يكُن من ذَنبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ربِّ ضاعِف عَلَيهِ أَزكى صَلاةٍ <\|vsep\|> وَسَلامٍ للهِ وَالصَحبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وَســيــلَةُ أَهــلِ الحــبِّ طــه وَســيــلَتــي", "وَقـبـلَةُ أَهـلِ القـرب فـي اللَهِ قِـبلَتي", "نَــبِـيُّ هُـدىً قَـد خَـصَّهـُ اللَهُ فـي الوَرى", "بِـــأَجـــمَـــلِ أَوصـــافٍ وَأَكـــرَمِ ســـيــرَةِ", "تــجــاذبــنــي شــوقــي إِلَيــهِ بِــنَـظـرَةٍ", "فــكــانَ اِنـجِـذابـي مـن عـلاه بِـنَـظـرَةِ", "وَبَــدَّل مــنّــي العَــيــش حــلواً بــحـبـه", "وَكــم كــانَ مــرّاً قـبـل عَـيـش المـحـبَّةِ", "ســعــدت بِهـذا الحـبّ روحـي له الفـدى", "وَمـــا كُـــلُّ حـــبٍّ مـــســـعـــدٌ لِلأَحــبّــةِ", "فَــيــا ســعـدُ شَـنِّفـ مَـسـمَـعـي بِـحَـديـثِهِ", "وَأَنــعِــش بــهِ قَـلبـي وَروحـي وَمُهـجَـتـي", "وَلا تَــنــسَ إِذ وافـى العَـشـيّـةَ زائِراً", "وَأَكــرَم بِهــا مــن زورَةٍ فـي العَـشـيّـةِ", "تَــعــوّدتُهــا مِــنــهُ رَبــيــعِــيَّةــً بِهــا", "رَبـيـعُ شَـبـابـي عـاد مـن بَـعـد شـيبَتي", "وَرَدّد عــلى سَـمـع العـلى مـا سـمـعـتـه", "بــحــضــرَة قــدسٍ مِــنــهُ أَقــدسِ حــضــرَةِ", "وَيـا لَيـلَةً بَـيـن الرَبـيـعَـيـن أَقـبَـلَت", "بــكــلّ أَمــانــي النَــفـس حـيـنَ تـمـنّـتِ", "بـوجـهـك يـا بـنـتَ الرَبـيـعَـيـن طالِعي", "سَـعـيـداً غَـدا فـي النـاسِ من كلّ وجهةِ", "لقــد زارَنــي فــيـك الحَـبـيـب وَصَـحـبُه", "وَأَكــرم بــصــحــبٍ لِلحَــبــيــبِ وَشــيـعَـةِ", "وَأَشــرَقــتِ الدُنــيــا بِــإِشــراق نــورِه", "فَــطَــلعــتُــك الغــرّا بــه خَـيـرُ طـلعَـةِ", "عـــروسَ اللَيـــالي دمــتِ لِلدَهــرِ غــرَّةً", "بِـــمَـــن هـــو لِلأَكـــوانِ أَشـــرف غـــرّةِ", "حـبـوتِ الثـريـا مـنـك قـرطـاً فَـزانَهـا", "كـمـا اِزدنـتِ بِـالمُـخـتـارِ أَحـسنَ زينَةِ", "ليــالي ربــيــع ليـلة القـدر دونـهـا", "وإِن شـــرفـــت قَــدراً عــلى كــلّ ليــلةِ", "لَيـــالي رَبـــيــع نَــضَّر اللَهُ وجــهَهــا", "رَبــيــعٌ لِقَــلبــي كــم جــلتـهُ بـنـضـرَةِ", "بِهــا لَيــلَة المــيــلادِ أَكــرَمُ ليــلَةٍ", "قـدِ اِخـتـارَهـا البـاري لخـير البريّةِ", "بـهـا لَيـلَة الوَصـل الَّتـي قـد نـعـتُّها", "وَقــدمــتُ لِلمَـنـعـوت فـيـهـا قَـصـيـدَتـي", "وَبــاقــي لَيــاليــهــا رَجــاءٌ وَرَحــمَــةٌ", "بِـمَـن جـاءَ مَـبـعـوثـاً لنـا خـيـر رَحمَةِ", "إلَيـكَ أَبـا الزَهـراء يـا خَـيـر مُـرسـلٍ", "هـــدىً لِلوَرى بِـــالرَحــمَــة الأَبــديّــةِ", "وَمــن هــو سِــرُّ الســرِّ فــي كــلّ كــائِن", "مــن اللَهِ وفــقَ الحــكــمَــة الأزليّــةِ", "ومـن هـو نور النور في الكَون مطلقاً", "بــدَت مـنـهُ فـي الأَكـوانِ كـلّ مـنـيـرةِ", "ومــن قــد أَفــاض اللَّه أنــوار قـدسـهِ", "عَــلى روحِه إِذ أَشـرَقَـت فـي الخَـليـفَـةِ", "كَــفــى أَنَّنــي مــا لي إِلَيــكَ وَســيــلَة", "سِــوى أُمّــيَ الزَهـراء أرجـى الوَسـيـلَةِ", "فَــخــذ بِـيَـدي إِنّـي بـسـطـتُ يـد الرجـا", "إِلَيــكَ وَحــاشــا أَن أَبــوءَ بِــخَــيــبَــةِ", "وَكُن لي شَفيع الخلقِ في الأَمرِ شافِعاً", "بِــجـاهِـك عـنـدَ اللَهِ أَوفـى الشَـفـاعَـةِ", "عَــلَيــكَ مــن الرحــمــن فـي كـلّ لَمـحَـةٍ", "صَــــلاةٌ وَتَــــســــليــــمٌ وَأَلفُ تـــحـــيَّةِ", "وَآلٍ وَأَصـــحـــابٍ لعــليــاك تَــنــتَــمــي", "كَــمـا أَنـتَـمـي فـي نـسـبـتـي وَمـحـبَّتـي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83391	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> وَسيلَةُ أَهلِ الحبِّ طه وَسيلَتي <\|vsep\|> وَقبلَةُ أَهلِ القرب في اللَهِ قِبلَتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَبِيُّ هُدىً قَد خَصَّهُ اللَهُ في الوَرى <\|vsep\|> بِأَجمَلِ أَوصافٍ وَأَكرَمِ سيرَةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تجاذبني شوقي ِلَيهِ بِنَظرَةٍ <\|vsep\|> فكانَ اِنجِذابي من علاه بِنَظرَةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبَدَّل منّي العَيش حلواً بحبه <\|vsep\|> وَكم كانَ مرّاً قبل عَيش المحبَّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سعدت بِهذا الحبّ روحي له الفدى <\|vsep\|> وَما كُلُّ حبٍّ مسعدٌ لِلأَحبّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيا سعدُ شَنِّف مَسمَعي بِحَديثِهِ <\|vsep\|> وَأَنعِش بهِ قَلبي وَروحي وَمُهجَتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا تَنسَ ِذ وافى العَشيّةَ زائِراً <\|vsep\|> وَأَكرَم بِها من زورَةٍ في العَشيّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَعوّدتُها مِنهُ رَبيعِيَّةً بِها <\|vsep\|> رَبيعُ شَبابي عاد من بَعد شيبَتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَرَدّد على سَمع العلى ما سمعته <\|vsep\|> بحضرَة قدسٍ مِنهُ أَقدسِ حضرَةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيا لَيلَةً بَين الرَبيعَين أَقبَلَت <\|vsep\|> بكلّ أَماني النَفس حينَ تمنّتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بوجهك يا بنتَ الرَبيعَين طالِعي <\|vsep\|> سَعيداً غَدا في الناسِ من كلّ وجهةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد زارَني فيك الحَبيب وَصَحبُه <\|vsep\|> وَأَكرم بصحبٍ لِلحَبيبِ وَشيعَةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَشرَقتِ الدُنيا بِِشراق نورِه <\|vsep\|> فَطَلعتُك الغرّا به خَيرُ طلعَةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عروسَ اللَيالي دمتِ لِلدَهرِ غرَّةً <\|vsep\|> بِمَن هو لِلأَكوانِ أَشرف غرّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حبوتِ الثريا منك قرطاً فَزانَها <\|vsep\|> كما اِزدنتِ بِالمُختارِ أَحسنَ زينَةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليالي ربيع ليلة القدر دونها <\|vsep\|> وِن شرفت قَدراً على كلّ ليلةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَيالي رَبيع نَضَّر اللَهُ وجهَها <\|vsep\|> رَبيعٌ لِقَلبي كم جلتهُ بنضرَةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِها لَيلَة الميلادِ أَكرَمُ ليلَةٍ <\|vsep\|> قدِ اِختارَها الباري لخير البريّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بها لَيلَة الوَصل الَّتي قد نعتُّها <\|vsep\|> وَقدمتُ لِلمَنعوت فيها قَصيدَتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَباقي لَياليها رَجاءٌ وَرَحمَةٌ <\|vsep\|> بِمَن جاءَ مَبعوثاً لنا خير رَحمَةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَيكَ أَبا الزَهراء يا خَير مُرسلٍ <\|vsep\|> هدىً لِلوَرى بِالرَحمَة الأَبديّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمن هو سِرُّ السرِّ في كلّ كائِن <\|vsep\|> من اللَهِ وفقَ الحكمَة الأزليّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن هو نور النور في الكَون مطلقاً <\|vsep\|> بدَت منهُ في الأَكوانِ كلّ منيرةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن قد أَفاض اللَّه أنوار قدسهِ <\|vsep\|> عَلى روحِه ِذ أَشرَقَت في الخَليفَةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَفى أَنَّني ما لي ِلَيكَ وَسيلَة <\|vsep\|> سِوى أُمّيَ الزَهراء أرجى الوَسيلَةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَخذ بِيَدي ِنّي بسطتُ يد الرجا <\|vsep\|> ِلَيكَ وَحاشا أَن أَبوءَ بِخَيبَةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكُن لي شَفيع الخلقِ في الأَمرِ شافِعاً <\|vsep\|> بِجاهِك عندَ اللَهِ أَوفى الشَفاعَةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلَيكَ من الرحمن في كلّ لَمحَةٍ <\|vsep\|> صَلاةٌ وَتَسليمٌ وَأَلفُ تحيَّةِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "نَهَـضـت بـي مـن حَـضـيضي آخِذاً بِيَدي", "يـا مـن لَهُ رُفـعـت فَوقَ العُلى قدمُ", "فَـكُـن شَـفـيـعِـيَ مِـمّـا قَد جنتهُ يَدي", "وَحَلَّ في الناسِ منهُ الخَوفُ وَالنَدَمُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83387	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> نَهَضت بي من حَضيضي خِذاً بِيَدي <\|vsep\|> يا من لَهُ رُفعت فَوقَ العُلى قدمُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَبـى القـلبُ إِلّا أَن يَـذوب مـع الصَبا", "فَــجــارهُ دَمــعــي حَــيــثُ فـاضَ تَـصَـبُّبـا", "وَأَيُّ بِــقــاع الأَرضِ مِــن بَــعـد طـيـبَـةٍ", "تَــكــونُ إِلى قَــلبــي أَحَــبّ وَأَطــيَــبــا", "فَــلِلَّهِ مِــنــهــا رَوضَــةٌ طــابَ نَــفـحُهـا", "فَــعَــطَّرَتِ الأَكــوانَ شَــرقــاً وَمَــغـرِبـا", "أَقــولُ لِقَــلبــي حَــيــثُ ظَــلَّ بِــظِــلِّهــا", "بِــرَبِّكــَ هَــل أَلفــيــتَ أَنــدى وَأَرحَـبـا", "عَهــدتُــكَ صــبّــاً بِــالحِــمــى وَبــلغـتـه", "فَـلا تـبـرحَـنَّ البـابَ إِن نِـلتَ مَـطـلَبا", "وَحَــيِّ شَــفــيـعَ الخَـلقِ مُـسـتَـشـفِـعـاً بِهِ", "وَلا تَـخـشَ مـن ذَنـبٍ إِذا كـنـتَ مُـذنِـبا", "وَقــل حـيـنَـمـا تَـرجـو بـهِ نَـيـلَ مـأربٍ", "وَمــا ثــمَّ إِلّا القـرب يـحـسـنُ مَـأربـا", "غــيـاث الوَرى دُنـيـا وَأُخـرى وَمـن بـه", "أُصــيــبُ مــن الفَــيــضِ الآلهـي صـيّـبـا", "تَـنـاهـي بـيَ الشَـوقُ الَّذي قـد عَـلمـتَهُ", "لِقُــربِـكَ كُـلَّ القـرب فَـاِمـنُـن لأَقـربـا", "وَيــا لَهــفَ مَــلهــوفٍ أَتــى مُــتَــوَسِّلــاً", "بِــجــاهِـكَ يَـرجـو اللَهِ أَن لا يُـخَـيَّبـا", "أَمــانــاً لِمَــغــلوب عــلى أَمــرهِ سَـطـا", "عَـــلَيـــه زَمــانٌ بِــالأَســى وَتَــغَــلَّبــا", "عَـــلَيـــكَ صَـــلاةُ اللَهِ مـــا ذَرَّ شــارِقٌ", "مع الصَحبِ وَالآلِ الكِرامِ أُولي العبا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83383	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> أَبى القلبُ ِلّا أَن يَذوب مع الصَبا <\|vsep\|> فَجارهُ دَمعي حَيثُ فاضَ تَصَبُّبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَيُّ بِقاع الأَرضِ مِن بَعد طيبَةٍ <\|vsep\|> تَكونُ ِلى قَلبي أَحَبّ وَأَطيَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلِلَّهِ مِنها رَوضَةٌ طابَ نَفحُها <\|vsep\|> فَعَطَّرَتِ الأَكوانَ شَرقاً وَمَغرِبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَقولُ لِقَلبي حَيثُ ظَلَّ بِظِلِّها <\|vsep\|> بِرَبِّكَ هَل أَلفيتَ أَندى وَأَرحَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَهدتُكَ صبّاً بِالحِمى وَبلغته <\|vsep\|> فَلا تبرحَنَّ البابَ ِن نِلتَ مَطلَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحَيِّ شَفيعَ الخَلقِ مُستَشفِعاً بِهِ <\|vsep\|> وَلا تَخشَ من ذَنبٍ ِذا كنتَ مُذنِبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقل حينَما تَرجو بهِ نَيلَ مأربٍ <\|vsep\|> وَما ثمَّ ِلّا القرب يحسنُ مَأربا </\|bsep\|> <\|bsep\|> غياث الوَرى دُنيا وَأُخرى وَمن به <\|vsep\|> أُصيبُ من الفَيضِ اللهي صيّبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَناهي بيَ الشَوقُ الَّذي قد عَلمتَهُ <\|vsep\|> لِقُربِكَ كُلَّ القرب فَاِمنُن لأَقربا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيا لَهفَ مَلهوفٍ أَتى مُتَوَسِّلاً <\|vsep\|> بِجاهِكَ يَرجو اللَهِ أَن لا يُخَيَّبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَماناً لِمَغلوب على أَمرهِ سَطا <\|vsep\|> عَلَيه زَمانٌ بِالأَسى وَتَغَلَّبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "بـحـقّـك يـا مـن قـد رَأى اللَه جـهـرَةً", "أَزل حُـــجـــبــي عَــلّي أَراك وَلو سِــرّا", "وَهــب لي جــواراً مــن عـلاك تـكـرّمـاً", "جوارك في الدُنيا جوارك في الأخرى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83379	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> بحقّك يا من قد رَأى اللَه جهرَةً <\|vsep\|> أَزل حُجبي عَلّي أَراك وَلو سِرّا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَمــا لِنــســيــمٍ قــد زَكــا وَتَـأرَّجـا", "بــحــمــل سَــلامٍ لِلحَــبــيـبِ تَـدبّـجـا", "وَهَـل لِحـمـامـاتِ الحـمـى حينَ أَقبَلَت", "مُـرورٌ بـمـضـنـىً يـائِسٍ تَـبـعث الرجا", "أَبــيــتُ وَبـي مـا بـي لِطـول بـعـادِه", "وَكــيــدِ زَمـانٍ آه كَـم كـانَ مُـزعِـجـا", "وَتَــشــويــش حــالٍ مــن عــدوٍّ وَحـاسِـدٍ", "فَـمـن لي وَقـد صـارَ المَصارُ وَأَحرَجا", "لَقَـد ضـاقَـت الدُنـيـا عَـلَيَّ بما أَرى", "فَيا رَبِّ فَاِجعَل لي مِن الضيقِ مَخرَجا", "وَهَــب لي بِــسِــرِّ الحُــبّ مِــمَّنـ أُحِـبُّه", "جِـواراً كَـريـمـاً فَهـوَ أَكـرَمُ مُـرتَـجى", "عَــســاهُ إِذا أَولى المـحـبّـيـنَ زَورَةً", "وَلَو حُـلُمـاً وافـى الحَـبـيـب وَعَـرَّجـا", "عَـسـاهُ إِذا أَولى المـحـبّـيـنَ نَـظـرَةً", "أَنــارَ بــهــا قَـلبـي هُـدىً فَـتَـوَهَّجـا", "عَـسـاهُ إِذا أَولى المُـحـبّـيـنَ نُـصـرَةً", "قَـضـى لي بها إِذ كُنتُ لِلنَّصرِ أَحوَجا", "عَـسـاهُ إِذا أَولى المـحـبّـيـنَ نَـفـحَةً", "يــسـرّي بِهـا عـنّـي الكـروبَ مُـفـرِّجـا", "عَـسـاهُ إِذا أَولى المُـحِـبّـيـنَ عَـطـفَةً", "تَــعَــطَّفــَ نَـحـوي بِـالقـبـولِ مُـتَـوِّجـا", "عَـسـاهُ إِذا أَولى المُـحِـبّـيـنَ قُـربَـةً", "تَـقَـرَّبـتُ مـن أَهـلِ البَـصائِرِ وَالحجى", "عَـسـاهُ إذا أَولى المُـحِـبّـيـنَ رُتـبَـةً", "رقـيـت بِهـا فـي مقعد الصِدقِ أَبرُجا", "وَإِنّـــي لأَرجـــو إِذ صــدقــت بــحــبِّهِ", "رِضـاهُ فـي نَيل الرِضى مُنتَهى الرجا", "إِلَيـكَ رَسـول اللَهِ يـا غـايَةَ المُنى", "لَجَـأتُ وَمـا لي غَـيـر بـابِـكَ مُـلتَـجا", "أَجرني أَجرني لَستُ أَقوى عَلى العِدى", "وَكُــلٌّ أَتــى شــاكـي السِـلاح مُـدَجَّجـا", "وَأطـلع رَفـيعَ الجاه بِاليُمن طالِعي", "بِـجـاهِكَ عِندَ اللَه كَي يَنمَحي الدُجى", "تَـعَـوَّدتُ منكَ الفَضل يا أَشرَفَ الوَرى", "وَفَــضـلُكَ بـحـرٌ بِـالعَـطـايـا تَـمَـوَّجـا", "عَــلَيــكَ سَــلامُ اللَهِ مــا ذَرَّ شــارِقٌ", "وَمــا ســارَ ســارٍ لِلحِــجـازِ وَأَدلَجـا", "وَآلِكَ وَالأَصــحــابِ مــا نــالَ مـرتـج", "بِـجـاهِـكَ يـا مَـولايَ أَنـواعَ ما رجا", "وَمـا قـمـت مَـلهـوفـاً أُناجيكَ عائِذاً", "أَلا كُــلُّ مَـلهـوفٍ أَتـى عـائِذاً نَـجـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83375	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ج <\|psep\|> <\|bsep\|> أَما لِنسيمٍ قد زَكا وَتَأرَّجا <\|vsep\|> بحمل سَلامٍ لِلحَبيبِ تَدبّجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهَل لِحماماتِ الحمى حينَ أَقبَلَت <\|vsep\|> مُرورٌ بمضنىً يائِسٍ تَبعث الرجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَبيتُ وَبي ما بي لِطول بعادِه <\|vsep\|> وَكيدِ زَمانٍ ه كَم كانَ مُزعِجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَشويش حالٍ من عدوٍّ وَحاسِدٍ <\|vsep\|> فَمن لي وَقد صارَ المَصارُ وَأَحرَجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقَد ضاقَت الدُنيا عَلَيَّ بما أَرى <\|vsep\|> فَيا رَبِّ فَاِجعَل لي مِن الضيقِ مَخرَجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهَب لي بِسِرِّ الحُبّ مِمَّن أُحِبُّه <\|vsep\|> جِواراً كَريماً فَهوَ أَكرَمُ مُرتَجى </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَساهُ ِذا أَولى المحبّينَ زَورَةً <\|vsep\|> وَلَو حُلُماً وافى الحَبيب وَعَرَّجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَساهُ ِذا أَولى المحبّينَ نَظرَةً <\|vsep\|> أَنارَ بها قَلبي هُدىً فَتَوَهَّجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَساهُ ِذا أَولى المُحبّينَ نُصرَةً <\|vsep\|> قَضى لي بها ِذ كُنتُ لِلنَّصرِ أَحوَجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَساهُ ِذا أَولى المحبّينَ نَفحَةً <\|vsep\|> يسرّي بِها عنّي الكروبَ مُفرِّجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَساهُ ِذا أَولى المُحِبّينَ عَطفَةً <\|vsep\|> تَعَطَّفَ نَحوي بِالقبولِ مُتَوِّجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَساهُ ِذا أَولى المُحِبّينَ قُربَةً <\|vsep\|> تَقَرَّبتُ من أَهلِ البَصائِرِ وَالحجى </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَساهُ ذا أَولى المُحِبّينَ رُتبَةً <\|vsep\|> رقيت بِها في مقعد الصِدقِ أَبرُجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِنّي لأَرجو ِذ صدقت بحبِّهِ <\|vsep\|> رِضاهُ في نَيل الرِضى مُنتَهى الرجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِلَيكَ رَسول اللَهِ يا غايَةَ المُنى <\|vsep\|> لَجَأتُ وَما لي غَير بابِكَ مُلتَجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَجرني أَجرني لَستُ أَقوى عَلى العِدى <\|vsep\|> وَكُلٌّ أَتى شاكي السِلاح مُدَجَّجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأطلع رَفيعَ الجاه بِاليُمن طالِعي <\|vsep\|> بِجاهِكَ عِندَ اللَه كَي يَنمَحي الدُجى </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَعَوَّدتُ منكَ الفَضل يا أَشرَفَ الوَرى <\|vsep\|> وَفَضلُكَ بحرٌ بِالعَطايا تَمَوَّجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلَيكَ سَلامُ اللَهِ ما ذَرَّ شارِقٌ <\|vsep\|> وَما سارَ سارٍ لِلحِجازِ وَأَدلَجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلِكَ وَالأَصحابِ ما نالَ مرتج <\|vsep\|> بِجاهِكَ يا مَولايَ أَنواعَ ما رجا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "يـا مَـن بَـدا مِـن نـورِهِ كـلُّ نور", "حَتّى اِستَوى فيهِ الخَفا وَالظهور", "تَـعـلَمُ مـا فـي النَـفـسِ من حاجَةٍ", "يا عالِمَ الغَيبِ بما في الصُدور", "هَب لي الرِضى من كَنز حبّي الَّذي", "تــجــارَةُ الصَــبّ بــهِ لن تَــبــور", "قَــــصــــدتُهُ عَــــن بُـــعـــدٍ زائِراً", "وَالشَـوقُ يَـحدو بي إِلى أَن أَزور", "قَــصــدتُهُ لِلديــنِ قَــبــلَ الدُنــا", "فَـإِنَّمـا الدُنـيـا مـتـاعُ الغُرور", "وَمُـــذ تَـــمـــثّـــلتُ بِـــأَعـــتــابِهِ", "مُـسـتَـشـفِـعـاً أَبـكـي وَوجدي يَثور", "شــعــرتُ بِــالأَســتــارِ مــن دونِه", "وَالقَـربُ كَـم يَقضي بِرَفعِ السُتور", "شــعــرتُ بِــالرُؤيـا وَتَـفـسـيـرِهـا", "حَــقّــاً فَــيَــاللَهِ صــدق الشُـعـور", "غُــفــرانَــكَ اللّهُـمَّ مـا جـاءَ بـي", "غَـيـرُ اِشـتِـياقي لِلبَشير النَذير", "أَوقَــفــتَــنـي فـي بـابِهِ خـاشِـعـاً", "مُــســتَـشـفِـعـاً بِـجـاهِه أَسـتَـجـيـر", "فَــاِجــعَـلهُ يـا رَبِّ شَـفـيـعـي إِذاً", "فـي مَـوقِـفِ الحَـشرِ بِيَومِ النُشور", "وَحُــــفَّ بِــــالأَلطــــافِ مَــــن أمّهُ", "مُـسـتَهـدِيـاً وَهوَ السِراجُ المُنير", "يـا أَكـرَمَ الخَـلقِ إِلَيـكَ اِلتَـجـا", "أَســيــرُ ذَنــبٍ يـا لَهُ مـن أَسـيـر", "وافـى عَـلى نُـجـب الرَجـا خـائِفاً", "مـن عَـثـرَةٍ وَالمَـرءُ دَومـاً عَـثور", "فَـاِمـنُـن عَـلى راجـيـكَ يـا سـيّدي", "بِــنَــظــرَةٍ لَيـسَ لهـا مـن نَـظـيـر", "وَسَــــل إِلهَ العَــــرشِ لي عَــــودَةً", "بِهـا يَـقِـرُّ الطَـرفُ طَرفي الحَسير", "لا يَــســتَـقـيـمُ الحـالُ إِلّا إِذا", "اسـعَـفـتَـنـي حـالاً وَنِلتُ الحُضور", "صَــلّى عَــلَيــكَ اللَهُ مــع آلِكَ ال", "غُــرِّ المــيــامــيـن وَصَـحـبٍ بُـدور", "مـا طـافَ بِـالرَوضَـةِ أَهـلُ الحـمى", "وَقـــامَ فـــي بــابِــكَ صــبٌّ يَــزور" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83371	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_0\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يا مَن بَدا مِن نورِهِ كلُّ نور <\|vsep\|> حَتّى اِستَوى فيهِ الخَفا وَالظهور </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَعلَمُ ما في النَفسِ من حاجَةٍ <\|vsep\|> يا عالِمَ الغَيبِ بما في الصُدور </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَب لي الرِضى من كَنز حبّي الَّذي <\|vsep\|> تجارَةُ الصَبّ بهِ لن تَبور </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَصدتُهُ عَن بُعدٍ زائِراً <\|vsep\|> وَالشَوقُ يَحدو بي ِلى أَن أَزور </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَصدتُهُ لِلدينِ قَبلَ الدُنا <\|vsep\|> فَِنَّما الدُنيا متاعُ الغُرور </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمُذ تَمثّلتُ بِأَعتابِهِ <\|vsep\|> مُستَشفِعاً أَبكي وَوجدي يَثور </\|bsep\|> <\|bsep\|> شعرتُ بِالأَستارِ من دونِه <\|vsep\|> وَالقَربُ كَم يَقضي بِرَفعِ السُتور </\|bsep\|> <\|bsep\|> شعرتُ بِالرُؤيا وَتَفسيرِها <\|vsep\|> حَقّاً فَيَاللَهِ صدق الشُعور </\|bsep\|> <\|bsep\|> غُفرانَكَ اللّهُمَّ ما جاءَ بي <\|vsep\|> غَيرُ اِشتِياقي لِلبَشير النَذير </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَوقَفتَني في بابِهِ خاشِعاً <\|vsep\|> مُستَشفِعاً بِجاهِه أَستَجير </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَاِجعَلهُ يا رَبِّ شَفيعي ِذاً <\|vsep\|> في مَوقِفِ الحَشرِ بِيَومِ النُشور </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحُفَّ بِالأَلطافِ مَن أمّهُ <\|vsep\|> مُستَهدِياً وَهوَ السِراجُ المُنير </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أَكرَمَ الخَلقِ ِلَيكَ اِلتَجا <\|vsep\|> أَسيرُ ذَنبٍ يا لَهُ من أَسير </\|bsep\|> <\|bsep\|> وافى عَلى نُجب الرَجا خائِفاً <\|vsep\|> من عَثرَةٍ وَالمَرءُ دَوماً عَثور </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَاِمنُن عَلى راجيكَ يا سيّدي <\|vsep\|> بِنَظرَةٍ لَيسَ لها من نَظير </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسَل ِلهَ العَرشِ لي عَودَةً <\|vsep\|> بِها يَقِرُّ الطَرفُ طَرفي الحَسير </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يَستَقيمُ الحالُ ِلّا ِذا <\|vsep\|> اسعَفتَني حالاً وَنِلتُ الحُضور </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَلّى عَلَيكَ اللَهُ مع لِكَ ال <\|vsep\|> غُرِّ الميامين وَصَحبٍ بُدور </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "ثَـــبَّتـــ اللَهُ لي اِدعــاءَ وَلائي", "بِـاِخـتِـيـاري فـي حـبّه وَاِبتِلائي", "قَـلّبـتـنـي يـدُ الحَـوادِثِ فـي كـل", "لِ شُــؤونــي مـن سـائِر الأنـحـاءِ", "فَـرَأَتـني دأبي الرِضى بقَضاء ال", "لهِ مَهـمـا يَـجـيـء بِـأَمر القَضاءِ", "فله الحمدُ وَالثَناءُ وَأَوفى الش", "شــكــر حــالَ السَــرّاءِ وَالضَــرّاءِ", "أَنـا فـي بـاب فـضـله وهـو حَسبي", "فـي شُـؤونـي أخـرى وَفـي دُنـيائي", "أَنـا عَـبـدٌ وَلَيـسَ لِلعَـبـدِ أَن يَخ", "تـار شَـيـئاً مـن سـائِرِ الأَشـياءِ", "قَـــد تَـــولّى هــدايَــتــي بِهُــداهُ", "وَحَـبـانـي مـنـهُ الرِضـى بِـرِضـائي", "وَبِــتَـسـليـمـي الأُمـور إِلَيـهِ اِر", "تــحـتُ وَاللَهِ مـن عـنـا اللأَواءِ", "فَــبــمـعـنـايَ بَـل بِـقَـلبـي وَسـري", "مـــعـــه صِـــرت لامـــع الأَهــواءِ", "وَبِهــذا نِــلتُ العَــطــاء جَـزيـلاً", "مِـنـهُ نـاهـيـكَ رَبـنـا بِـالعَـطـاءِ", "فــليـقـل فـيّ مـا يَـشـاءُ حَـسـودي", "لا أبــالي بــمــيِّتــِ الأَحــيــاءِ", "وَلتـكـد لي العـدى فَـحَـسـبي أَنّي", "بِــثَــبــاتـي كَـالصـخـرَة الصَـمّـاءِ", "لا أُبـالي بِـالنـازِلات وَإن كـا", "نـت سَـعـيـراً فَاللُّطفُ بَردُ الماءِ", "غـيـر أَنّـي أَرجـو الكَريمَ تعالى", "أَن يَــقــيـنـي شَـمـاتَـة الأَعـداءِ", "وَصــلاةٌ مــن المــهــيــمِـن تُهـدى", "لِلحَـبـيـبِ المَـرجـوّ بـاب الرَجاءِ", "وَإِلى الآلِ خـــيـــرِ آلٍ وَصَـــحـــبٍ", "ربّ فَــاِقــبَــلِ بـجـاه كـلّ دعـائي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83367	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_15\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> ثَبَّت اللَهُ لي اِدعاءَ وَلائي <\|vsep\|> بِاِختِياري في حبّه وَاِبتِلائي </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَلّبتني يدُ الحَوادِثِ في كل <\|vsep\|> لِ شُؤوني من سائِر الأنحاءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَرَأَتني دأبي الرِضى بقَضاء ال <\|vsep\|> لهِ مَهما يَجيء بِأَمر القَضاءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فله الحمدُ وَالثَناءُ وَأَوفى الش <\|vsep\|> شكر حالَ السَرّاءِ وَالضَرّاءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنا في باب فضله وهو حَسبي <\|vsep\|> في شُؤوني أخرى وَفي دُنيائي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنا عَبدٌ وَلَيسَ لِلعَبدِ أَن يَخ <\|vsep\|> تار شَيئاً من سائِرِ الأَشياءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد تَولّى هدايَتي بِهُداهُ <\|vsep\|> وَحَباني منهُ الرِضى بِرِضائي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبِتَسليمي الأُمور ِلَيهِ اِر <\|vsep\|> تحتُ وَاللَهِ من عنا اللأَواءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَبمعنايَ بَل بِقَلبي وَسري <\|vsep\|> معه صِرت لامع الأَهواءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبِهذا نِلتُ العَطاء جَزيلاً <\|vsep\|> مِنهُ ناهيكَ رَبنا بِالعَطاءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فليقل فيّ ما يَشاءُ حَسودي <\|vsep\|> لا أبالي بميِّتِ الأَحياءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلتكد لي العدى فَحَسبي أَنّي <\|vsep\|> بِثَباتي كَالصخرَة الصَمّاءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا أُبالي بِالنازِلات وَن كا <\|vsep\|> نت سَعيراً فَاللُّطفُ بَردُ الماءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> غير أَنّي أَرجو الكَريمَ تعالى <\|vsep\|> أَن يَقيني شَماتَة الأَعداءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَصلاةٌ من المهيمِن تُهدى <\|vsep\|> لِلحَبيبِ المَرجوّ باب الرَجاءِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "بَـلغـتُ المُـنـى لمّـا بَـلَغـت مـحمَّدا", "وَنِـلتُ الهُـدى لمّا رَجَوت به الهدى", "تـجـاذبـنـي شَـوقـي إِلَيـهِ وَمـذ حدا", "بِقَلبِيَ حادي الوَجد طرت مع الحدا", "أُردِّدُ أَنـــفـــاسَ الغَــرامِ بِــلَوعَــةٍ", "مِـنَ البَـين تُذكيها الدُموعُ توقُّدا", "تـسـابِـقُـني نحو الحِمى من جَوانِحي", "حـشـاشَـةُ نَـفـس أَغـفَلَتها يد الرَدى", "عَـسـى تـدرك المَـأمول من منهل به", "تَـزاحـمـت الورّادُ إِذا طـابَ مَورِدا", "تــصــرّم عـمـري دونـه فـاِنـتـهـلتـه", "لعـمـرك فـاِسـتَـقـبـلتُ عـمراً مجدَّدا", "مـن اليَـوم أدركـت الحَـياة سَعيدَةً", "بـطـيـبـة إِذ طـابَـت بِـأَحـمد مرقدا", "فَـلِلَّهِ ذا العَـيـشُ الرَغـيدُ برحبها", "وَلِلَّهِ مــا أَحــلى وَأَغــلى وَأَسـعَـدا", "وَلِلَّهِ مِــنــهـا رَوضَـةٌ فـاح طـيـبُهـا", "فَـعَـمَّ شَـذاهـا في العُلى كلّ مُنتَدى", "تـنَـسَّمـتُهـا حـيـنـاً فـهمتُ بِها كَما", "تــلمَّحــهــا طــرفــي فَــبـات مُـسَهَّدا", "فَـكَـيـفَ إِذا رَوَّضـت نَـفـسـي بـروضها", "وَجـاوَرتُهـا إِذ جـاوَرت ثـمّ أَحـمـدا", "لَقَـد فـاض مِـنـهـا كُـلُّ خَـيـرٍ لِسائِل", "فَـلا غـرو إِمـا جِـئتُ ألتَمِس النَدى", "إِذا قـبـل الهادي الأَمينُ دخالَتي", "أَمِــنــتُ وَنَــوّلتُ الهـدايَـةَ سَـرمَـدا", "وَمـن لاذَ بِـالمَـبـعوثِ لِلنّاسِ رَحمَةً", "تـداركـه الرَحـمـنُ غـيـبـاً وَمَـشهَدا", "إِلَيـكَ أَبـا الزَهـراءِ أَرفَـعُ حاجَتي", "بِـفَـضـلِكَ فَـاِقـبَـلهـا وَمُـدَّ لَها يَدا", "كَـتَـمـتُ عَـن الأَغـيـار مكنونَ سرّها", "إِلى أَن يُـجـلّيـهـا العَـطـاءُ مسدَّدا", "بِــجــاهــكَ عــنــدَ اللَهِ جـلَّ جَـلاله", "وَكــلِّ نَــبــيٍّ مــرسـلٍ جـاء بِـالهـدى", "تَـقـبّـل رَجـائي وَاِقـضِ لِلَّه حـاجَـتـي", "وَحـقّـق مُـنـى نَفسي جُعلتُ لكَ الفِدا", "وَلا تُــبــعِـدنّـي عَـن رحـابِـكَ سَـيِّدي", "فَـمـا بَلَغَ المَقصودَ من كانَ مُبعَدا", "ندمت عَلى التَفريط في كلّ ما مَضى", "وَجِــئتُــكَ مَـلهـوفـاً أَخـافُ بـه غَـدا", "فَـكُـن لي شَـفـيعاً من ذُنوبي تكرّماً", "فَـأَنـتَ شَفيعُ المُذنبينَ مدى المدى", "عَـلَيـكَ صَـلاة اللَهِ يـا خَـيـرَ رُسله", "وَآلكَ وَالأَصــحــاب مـا كَـوكَـبٌ بَـدا", "وَمـا قـمتُ في نَجواكَ أَسأَلك الرِضى", "وَراحَ مــحــبٌّ نَـحـو بـابِـكَ وَاِغـتَـدى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83363	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> بَلغتُ المُنى لمّا بَلَغت محمَّدا <\|vsep\|> وَنِلتُ الهُدى لمّا رَجَوت به الهدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> تجاذبني شَوقي ِلَيهِ وَمذ حدا <\|vsep\|> بِقَلبِيَ حادي الوَجد طرت مع الحدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُردِّدُ أَنفاسَ الغَرامِ بِلَوعَةٍ <\|vsep\|> مِنَ البَين تُذكيها الدُموعُ توقُّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تسابِقُني نحو الحِمى من جَوانِحي <\|vsep\|> حشاشَةُ نَفس أَغفَلَتها يد الرَدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَسى تدرك المَأمول من منهل به <\|vsep\|> تَزاحمت الورّادُ ِذا طابَ مَورِدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تصرّم عمري دونه فاِنتهلته <\|vsep\|> لعمرك فاِستَقبلتُ عمراً مجدَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من اليَوم أدركت الحَياة سَعيدَةً <\|vsep\|> بطيبة ِذ طابَت بِأَحمد مرقدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلِلَّهِ ذا العَيشُ الرَغيدُ برحبها <\|vsep\|> وَلِلَّهِ ما أَحلى وَأَغلى وَأَسعَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلِلَّهِ مِنها رَوضَةٌ فاح طيبُها <\|vsep\|> فَعَمَّ شَذاها في العُلى كلّ مُنتَدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> تنَسَّمتُها حيناً فهمتُ بِها كَما <\|vsep\|> تلمَّحها طرفي فَبات مُسَهَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكَيفَ ِذا رَوَّضت نَفسي بروضها <\|vsep\|> وَجاوَرتُها ِذ جاوَرت ثمّ أَحمدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقَد فاض مِنها كُلُّ خَيرٍ لِسائِل <\|vsep\|> فَلا غرو ِما جِئتُ ألتَمِس النَدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا قبل الهادي الأَمينُ دخالَتي <\|vsep\|> أَمِنتُ وَنَوّلتُ الهدايَةَ سَرمَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمن لاذَ بِالمَبعوثِ لِلنّاسِ رَحمَةً <\|vsep\|> تداركه الرَحمنُ غيباً وَمَشهَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِلَيكَ أَبا الزَهراءِ أَرفَعُ حاجَتي <\|vsep\|> بِفَضلِكَ فَاِقبَلها وَمُدَّ لَها يَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَتَمتُ عَن الأَغيار مكنونَ سرّها <\|vsep\|> ِلى أَن يُجلّيها العَطاءُ مسدَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِجاهكَ عندَ اللَهِ جلَّ جَلاله <\|vsep\|> وَكلِّ نَبيٍّ مرسلٍ جاء بِالهدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَقبّل رَجائي وَاِقضِ لِلَّه حاجَتي <\|vsep\|> وَحقّق مُنى نَفسي جُعلتُ لكَ الفِدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا تُبعِدنّي عَن رحابِكَ سَيِّدي <\|vsep\|> فَما بَلَغَ المَقصودَ من كانَ مُبعَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ندمت عَلى التَفريط في كلّ ما مَضى <\|vsep\|> وَجِئتُكَ مَلهوفاً أَخافُ به غَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكُن لي شَفيعاً من ذُنوبي تكرّماً <\|vsep\|> فَأَنتَ شَفيعُ المُذنبينَ مدى المدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلَيكَ صَلاة اللَهِ يا خَيرَ رُسله <\|vsep\|> وَلكَ وَالأَصحاب ما كَوكَبٌ بَدا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "كـيـفَ أَنـسـى الحَـبـيـبَ وَهـوَ بِقَلبي", "وَضَــجـيـعـي الوَحـيـدُ جَـنـبـاً لِجَـنـبِ", "صــحّ عَــقــدي الهَـوى لَهُ بِـيَـمـيـنـي", "وَشــمــالي وَفــي مــجــامِــعِ قَــلبــي", "صَـــحَّ حـــالي بِهِ فَـــصـــحَّ مَـــقـــالي", "حــال صَــحـوي بِهِ وَفـي حـال غَـيـبـي", "صَـــحَّ مـــنّــي الفَــنــا بِهِ وَدَليــلي", "عِــنــدَ حـبّـي فَـسـائِلوا عَـنـهُ حـبّـي", "أَشـــرَف الخَـــلقِ سَــيِّد الرُســلِ طــه", "أَكــرَم الشــافِــعــيـنَ فـي كـلّ ذَنـبِ", "كــلّمــا هِــمــتُ فــي هَــواهُ تــجــلّى", "بِـــمـــحـــيّـــا أَنــار قَــلبــي وَلُبَّي", "وَحَــبــانــي مــنــه الَّذي أتــمــنّــى", "وهــو عِـنـدي كُـلُّ المُـنـى إي وربّـي", "وَإِذا مــسّــنــي مــن الدَهــر ضــيــمٌ", "قـامَ فـي نُـصـرتـي وَتـفـريـج كـربـي", "كُــــــلَّ يَــــــومٍ له عـــــليَّ أَيـــــادٍ", "تَــتَهــادى مــا بَــيــن شــرقٍ وَغَــربِ", "عـــمَّنـــي فَـــضـــلهُ بــكــلّ سَــبــيــلٍ", "فَــله الغــيــثُ جــاء مــن كُـلّ صـوبِ", "يـا حَـبـيـبـاً مـا لي سِـواهُ حَـبـيـبٌ", "وَهـــوَ أَوفـــى الوَرى لكـــلّ مـــحــبِّ", "طــالَ بُــعــدي فَـاِمـنُـن عـليّ بِـقُـرب", "وَاِجــتَــذِبــنــي إِلَيــكَ أَلطــفَ جَــذبِ", "وَتـــدارَك ضـــعـــفـــي وَأيّ ضَــعــيــف", "نـالَ مِـنـهُ خـطـبٌ كـمـا نـال خَـطـبي", "وَإِذا ســـارَت الرَكـــائِب نــحــو ال", "بــيــت إِذ يَــنــسـلون مـن كـلّ حـدبِ", "أَيـــؤمّ الحـــمــى بِــغَــيــر جَــنــاح", "وَيَــجــوب الفَــلاة مــن غـيـر نُـجـبِ", "أَم ترى أَن يَكون في الركب إِذ كا", "نَ كَـصـاع العَـزيـز في الرَكب قَلبي", "نــظــرَةً مــن عـلاك تـدنـي بَـعـيـداً", "ذاب وجـــداً مـــن النَــوى كُــلَّ ذوبِ", "إِنَّمـــــا اللَهُ وَالرَســـــول وَلبّــــي", "وَكَــذا المُــؤمِـنـونَ مـن غَـيـر رَيـبِ", "فَــإِذا صَــحَّ مــا أَرى فــي مَــنـامـي", "مـن صَـحـيـح الأَحلامِ في رَفع حُجبي", "وَاِقــتَـرابـي بِـالفَـضـلِ مـنـكَ لِصَـدرٍ", "ضَــمَّنــي ضَــمَّةــً لِتَــحــقــيــق قُـربـي", "ظــهــرت مــعــجــزاتُ ذاتِــكَ فــي إِح", "يـــاء مـــيـــتٍ مـــوسَّدٍ فــي التُــربِ", "وَصَـــلاة المَـــولى عَــلَيــكَ تَــوالى", "وَعَــــلى الآلِ خـــيـــرُ آلٍ وَصَـــحـــبِ", "مـــا تَـــغَــنَّتــ عَــلى أرائِك غــصــن", "فــي رِيــاض طــيــر وَمَــنــهــل عَــذبِ", "أَو تَــغــنّــيــتُ مـغـرمـاً بـحَـبـيـبـي", "كَـيـف أنـسـى الحَـبـيـب وَهـو بِقَلبي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83359	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_15\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> كيفَ أَنسى الحَبيبَ وَهوَ بِقَلبي <\|vsep\|> وَضَجيعي الوَحيدُ جَنباً لِجَنبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صحّ عَقدي الهَوى لَهُ بِيَميني <\|vsep\|> وَشمالي وَفي مجامِعِ قَلبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَحَّ حالي بِهِ فَصحَّ مَقالي <\|vsep\|> حال صَحوي بِهِ وَفي حال غَيبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَحَّ منّي الفَنا بِهِ وَدَليلي <\|vsep\|> عِندَ حبّي فَسائِلوا عَنهُ حبّي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَشرَف الخَلقِ سَيِّد الرُسلِ طه <\|vsep\|> أَكرَم الشافِعينَ في كلّ ذَنبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلّما هِمتُ في هَواهُ تجلّى <\|vsep\|> بِمحيّا أَنار قَلبي وَلُبَّي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحَباني منه الَّذي أتمنّى <\|vsep\|> وهو عِندي كُلُّ المُنى ي وربّي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِذا مسّني من الدَهر ضيمٌ <\|vsep\|> قامَ في نُصرتي وَتفريج كربي </\|bsep\|> <\|bsep\|> كُلَّ يَومٍ له عليَّ أَيادٍ <\|vsep\|> تَتَهادى ما بَين شرقٍ وَغَربِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عمَّني فَضلهُ بكلّ سَبيلٍ <\|vsep\|> فَله الغيثُ جاء من كُلّ صوبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حَبيباً ما لي سِواهُ حَبيبٌ <\|vsep\|> وَهوَ أَوفى الوَرى لكلّ محبِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> طالَ بُعدي فَاِمنُن عليّ بِقُرب <\|vsep\|> وَاِجتَذِبني ِلَيكَ أَلطفَ جَذبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتدارَك ضعفي وَأيّ ضَعيف <\|vsep\|> نالَ مِنهُ خطبٌ كما نال خَطبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِذا سارَت الرَكائِب نحو ال <\|vsep\|> بيت ِذ يَنسلون من كلّ حدبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيؤمّ الحمى بِغَير جَناح <\|vsep\|> وَيَجوب الفَلاة من غير نُجبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَم ترى أَن يَكون في الركب ِذ كا <\|vsep\|> نَ كَصاع العَزيز في الرَكب قَلبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> نظرَةً من علاك تدني بَعيداً <\|vsep\|> ذاب وجداً من النَوى كُلَّ ذوبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّما اللَهُ وَالرَسول وَلبّي <\|vsep\|> وَكَذا المُؤمِنونَ من غَير رَيبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِذا صَحَّ ما أَرى في مَنامي <\|vsep\|> من صَحيح الأَحلامِ في رَفع حُجبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِقتَرابي بِالفَضلِ منكَ لِصَدرٍ <\|vsep\|> ضَمَّني ضَمَّةً لِتَحقيق قُربي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظهرت معجزاتُ ذاتِكَ في ِح <\|vsep\|> ياء ميتٍ موسَّدٍ في التُربِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَصَلاة المَولى عَلَيكَ تَوالى <\|vsep\|> وَعَلى اللِ خيرُ لٍ وَصَحبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما تَغَنَّت عَلى أرائِك غصن <\|vsep\|> في رِياض طير وَمَنهل عَذبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يـا مَـن بِطَلعَتِهِ المُنيرَةِ أَشرَقَت", "كـــلّ العَـــوالِم أَيّــمــا إِشــراقِ", "كَـالشَّمـسِ في كَبد السَماء محلُّها", "وَشــعــاعُهــا فــي سـائِر الآفـاقِ", "بِالمَولِد الأَسمى أَفِض نوراً عَلى", "مُــضــنــى هـواك وَسـائِرِ العُـشّـاقِ", "تَـحـيـي قُـلوبـهُـم وَتُـسـعد جَمعَهم", "فَــيَــراكَ ذو شَــجــنٍ وَذو أَشــواقِ", "فَــرضــى الحــبّ وَقـربـهُ وَشـهـودُه", "غـايُ السَـعادَةِ وَالنَعيمُ الباقي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83355	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> يا مَن بِطَلعَتِهِ المُنيرَةِ أَشرَقَت <\|vsep\|> كلّ العَوالِم أَيّما ِشراقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَالشَّمسِ في كَبد السَماء محلُّها <\|vsep\|> وَشعاعُها في سائِر الفاقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِالمَولِد الأَسمى أَفِض نوراً عَلى <\|vsep\|> مُضنى هواك وَسائِرِ العُشّاقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَحيي قُلوبهُم وَتُسعد جَمعَهم <\|vsep\|> فَيَراكَ ذو شَجنٍ وَذو أَشواقِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يــمّــم حــمــى طــه وقــف بِــتَــأدّب", "فَالخَيرُ كُلّ الخَير في باب النَبي", "وَدعِ السِــوى فــي حــبّه مُــتـأدّبـاً", "فَــسَــعــادَة الداريــن لِلمُــتَــأدّبِ", "فَـالغَـيـر يـحـجـب عَنكَ نورَ جماله", "وَجــمــالهُ عــن أَهــله لم يُــحـجَـبِ", "لِلنّـاسِ فـيـمـا يَـعـشـقـون مَـذاهِـبٌ", "شَــتّــى وَلكِــن حُــبُّ طــه مَــذهَــبــي", "فَـأَنـا الَّذي فـيـه شُـغـفـتُ مـحـبّـةً", "عــمــريّــةً وَالقَــلبُ لم يَــتــقــلّبِ", "وَشـهـدت مـن عـطـف النَـبِـيِّ عِـنايَةً", "مــا كــنــت أَشـهـدهـا بـأمٍّ أو أبِ", "فــعــرَفــت أَنّــي عـنـدَه بـمـكـانَـة", "تَأبى عَلى الأَغيار أَن يلحَقن بي", "يـا سَـعـد شَـنّـف بِـالمَدائِح مَسمَعي", "فـي مَـولد الهادي البَشيرِ وَأَطربِ", "مـا لَذّ فـي سَمعي وَلا سَمع العلى", "كَــمَــديــح أحـمـدَ كـلّ مـدحٍ مُـطـربِ", "وُلد الهـدى فـي يَـوم مَـولِدِ أَحمَد", "مـن مَـشـرِق البَـطـحـا سرى لِلمَغرِبِ", "يَــومٌ أَضـاءَ الكَـونُ مِـنـهُ هـدايَـة", "وَمـن الضَـلالَة كـانَ قَـبـلُ بِـغَيهَبِ", "يَـومٌ بـه نـارُ المَـعـابِـد أخـمـدت", "أَنـفـاسـهـا فـي الفُـرس بعدَ تلهّبِ", "غـاضَـت بـحـيـرة سـاوَة وَتَـصـدَّع ال", "إيــوانُ مــن كِـسـرى بـحـالٍ مُـرعـبِ", "وَالجـدبُ زال مـن الحجاز فَأَخصَبت", "كُــلّ البِــقــاع بــهِ بـعـامٍ مُـجـدبِ", "يـوم بـه التَـوحـيـد جـاء مـكـبِّراً", "بَـيـنَ الوَرى وَالكُـلّ عَـنـهُ أَجـنَبي", "يـا سـيّد الكَونَينِ يا علم الهُدى", "يـا صـاحِـب القَـبر الشَريفِ بِيَثرِبِ", "يـا خَـيـرَ خَـلقِ اللَهِ أَكـرَم شـافِع", "وَمــشــفّــع إِشــفَــع بِــعَـبـدٍ مُـذنـبِ", "واِحـبُ المـحبّ جَوادك العالي فكَم", "مِـثـلي مـحـبّـاً فـي جِوارِك قد حُبي", "جـد لي بِه وَاِمـنُـن بِـرُؤياك الَّتي", "هِـيَ مُـنـتَهـى أَمـلي وَغـايَة مَأربي", "جــد لي بِه كـرمـاً وَطـيّـب خـاطِـري", "يــا طــيّــبــاً مِـن طـيّـب مـن طـيّـبِ", "هـذا هـو الشَـرف الرَفـيـع مَـكانَة", "أَتـرى تَـجـود بـه وَتَـرفَـع مَـنـصِبي", "صــلّى عَــلَيــكَ مُــسـلِّمـاً ربّ الوَرى", "يــا خَــيــرَ هــادٍ لِلأَنـام مـحـبّـبِ", "وَالآل وَالأَصـحـاب أَقـمـار الهُدى", "وَالتــابِــعــيــنَ لهُـم وَكـلّ مـهـذّبِ", "مـا قـمـت فـي بـاب النَـبِيِّ مردّداً", "يــمّــم حــمــى طــه وَقــف بِــتَــأَدُّبِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83351	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> يمّم حمى طه وقف بِتَأدّب <\|vsep\|> فَالخَيرُ كُلّ الخَير في باب النَبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَدعِ السِوى في حبّه مُتأدّباً <\|vsep\|> فَسَعادَة الدارين لِلمُتَأدّبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَالغَير يحجب عَنكَ نورَ جماله <\|vsep\|> وَجمالهُ عن أَهله لم يُحجَبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِلنّاسِ فيما يَعشقون مَذاهِبٌ <\|vsep\|> شَتّى وَلكِن حُبُّ طه مَذهَبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَنا الَّذي فيه شُغفتُ محبّةً <\|vsep\|> عمريّةً وَالقَلبُ لم يَتقلّبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَشهدت من عطف النَبِيِّ عِنايَةً <\|vsep\|> ما كنت أَشهدها بأمٍّ أو أبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعرَفت أَنّي عندَه بمكانَة <\|vsep\|> تَأبى عَلى الأَغيار أَن يلحَقن بي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا سَعد شَنّف بِالمَدائِح مَسمَعي <\|vsep\|> في مَولد الهادي البَشيرِ وَأَطربِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما لَذّ في سَمعي وَلا سَمع العلى <\|vsep\|> كَمَديح أحمدَ كلّ مدحٍ مُطربِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وُلد الهدى في يَوم مَولِدِ أَحمَد <\|vsep\|> من مَشرِق البَطحا سرى لِلمَغرِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَومٌ أَضاءَ الكَونُ مِنهُ هدايَة <\|vsep\|> وَمن الضَلالَة كانَ قَبلُ بِغَيهَبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَومٌ به نارُ المَعابِد أخمدت <\|vsep\|> أَنفاسها في الفُرس بعدَ تلهّبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> غاضَت بحيرة ساوَة وَتَصدَّع ال <\|vsep\|> يوانُ من كِسرى بحالٍ مُرعبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالجدبُ زال من الحجاز فَأَخصَبت <\|vsep\|> كُلّ البِقاع بهِ بعامٍ مُجدبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يوم به التَوحيد جاء مكبِّراً <\|vsep\|> بَينَ الوَرى وَالكُلّ عَنهُ أَجنَبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا سيّد الكَونَينِ يا علم الهُدى <\|vsep\|> يا صاحِب القَبر الشَريفِ بِيَثرِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا خَيرَ خَلقِ اللَهِ أَكرَم شافِع <\|vsep\|> وَمشفّع ِشفَع بِعَبدٍ مُذنبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واِحبُ المحبّ جَوادك العالي فكَم <\|vsep\|> مِثلي محبّاً في جِوارِك قد حُبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> جد لي بِه وَاِمنُن بِرُؤياك الَّتي <\|vsep\|> هِيَ مُنتَهى أَملي وَغايَة مَأربي </\|bsep\|> <\|bsep\|> جد لي بِه كرماً وَطيّب خاطِري <\|vsep\|> يا طيّباً مِن طيّب من طيّبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا هو الشَرف الرَفيع مَكانَة <\|vsep\|> أَترى تَجود به وَتَرفَع مَنصِبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> صلّى عَلَيكَ مُسلِّماً ربّ الوَرى <\|vsep\|> يا خَيرَ هادٍ لِلأَنام محبّبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالل وَالأَصحاب أَقمار الهُدى <\|vsep\|> وَالتابِعينَ لهُم وَكلّ مهذّبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "ربّ يـا مـلهـمـي بَـديـعَ النظام", "فـي مَـديـح النَـبي خَير الأَنامِ", "أَنـتَ أَلهَـمـتَـنـي فَـقُـلتُ صَـوابا", "ربّ زِدنــي مــن صـادِق الإلهـامِ", "أَنـتَ أَلهَـمـتَـنـي القِـيامَ بخيرٍ", "ربّ فَـاِجـعَـل لكـلِّ خَـيـرٍ قِـيـامي", "أَنـتَ أولَيـتَـنـي بِـرُؤيـا مَـنـام", "كُـلّ بـشـرى يـا ربّ حـقّـق مَنامي", "أَنتَ سخّرت لي القلوب اِحتِراماً", "ربّ زِدنـي بِـالفَـضـلِ كلّ اِحتِرامِ", "أَنـتَ أَكـرَمـتَـنـي بـحـبّ حَـبـيـبي", "ربّ زِدنـــي مِـــن ذلِكَ الإِكــرامِ", "سـيّـد المُـرسَـلين أشرف خلق ال", "لهِ طـه الشَـفـيـع يَـوم الزِحـامِ", "ربّ شـفّـعـه بـي بِـفَـضـلِكَ وَاِمـنُن", "يـا كَـريم العَطا بِحُسن الخِتامِ", "فَالعَطاء الأَوفى عَطاؤُك يا مو", "لايَ فـيـنـا فَـاِمـنُـن به بِدَوامِ", "ربّ ضــاعِــف عَــلى حَــبـيـبـك طـه", "وَعَـلى الآلِ وَالصِـحـاب الكِـرامِ", "نَــفــحــات قــدســيّــة تَــتَهــادى", "مـــن صَـــلاة عَــليــهِــم وَسَــلامِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83347	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_15\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> ربّ يا ملهمي بَديعَ النظام <\|vsep\|> في مَديح النَبي خَير الأَنامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنتَ أَلهَمتَني فَقُلتُ صَوابا <\|vsep\|> ربّ زِدني من صادِق اللهامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنتَ أَلهَمتَني القِيامَ بخيرٍ <\|vsep\|> ربّ فَاِجعَل لكلِّ خَيرٍ قِيامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنتَ أولَيتَني بِرُؤيا مَنام <\|vsep\|> كُلّ بشرى يا ربّ حقّق مَنامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنتَ سخّرت لي القلوب اِحتِراماً <\|vsep\|> ربّ زِدني بِالفَضلِ كلّ اِحتِرامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنتَ أَكرَمتَني بحبّ حَبيبي <\|vsep\|> ربّ زِدني مِن ذلِكَ الِكرامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سيّد المُرسَلين أشرف خلق ال <\|vsep\|> لهِ طه الشَفيع يَوم الزِحامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ربّ شفّعه بي بِفَضلِكَ وَاِمنُن <\|vsep\|> يا كَريم العَطا بِحُسن الخِتامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَالعَطاء الأَوفى عَطاؤُك يا مو <\|vsep\|> لايَ فينا فَاِمنُن به بِدَوامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ربّ ضاعِف عَلى حَبيبك طه <\|vsep\|> وَعَلى اللِ وَالصِحاب الكِرامِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "حَــلا حَــديــث الهَــوى مــن بِــسُــمّــارِ", "حَـديـثـهـم فـيـه ذاتُ البـانِ وَالغـارِ", "أَطــــاعَهــــا كُــــلّ ذي لبّ وَذي شــــرفٍ", "مـــن البـــريّـــة مـــن بــدوٍ وَحُــضّــارِ", "لَهــا دَعــانــي الهَــوى لِلَّهِ دَعــوَتــهُ", "مُـنـذُ الصـبـا فَغَدَوت المُدلجَ الساري", "وَبـتُّ أَشـكـو لَهـا بُـعـدَ الدِيـار عَـلى", "قُــرب المَـزار وَقُـرب العَهـدِ بـالدارِ", "وَكَــيــفَ لا أشــتَــكــي مِـمّـا أَلمّ وَلي", "بَـــقـــيّـــةٌ مـــن لبـــانـــاتٍ وَأَوطــارِ", "وَاللَهُ يَـعـلَمُ مـا بـي مـن أَسـىً وَلظىً", "وَاللَهُ يَــعــلَم مــنّـي دمـعـيَ الجـاري", "يـا طَـلعَـةُ البـدرِ بَدر التمّ من مضرٍ", "قَــد فـقـتِ وَاللَه حـسـنـاً كُـلّ أَقـمـارِ", "وَلَيــــــسَ لي غــــــرضٌ إلّاكِ أَرقــــــبُه", "مَهــمــا تــبــدّى بــأفــقٍ كَــوكَـبٌ سـارِ", "أَرنــو إِلَيـهِ إذا يـبـدو لأنـظُـر هَـل", "فــي وجــهِه مـن سـنـاك عـشـرُ مـعـشـارِ", "وَأَنــثَـنـي مـنـهُ مَـلهـوفـاً عَـلى شـبـه", "لِرائِع الحــســن فــيــك بــيــنَ سُـمّـارِ", "فَـلا أرى غـيـر مـطـبـوع الهَوى شَغفاً", "بِــنَــظــرَة مــنــك حـسـنـاً ذات أَنـوارِ", "فَـــأَشـــتَهــي أَن أَراهُ دائِمــاً أَبــداً", "بِـجـانِـبـي وَهـو مـجـلى بـعـض أسـراري", "وَيـنـشـد الشِـعـرَ فـي مَـدحـيك يطربني", "شَـــوقـــاً إِلَيـــكَ وَيَـــاللَهِ أَشــعــاري", "أَسـتَـغفِر اللَهَ ما لي في السوى أَربٌ", "مَهـمـا تَـكُـن حـالهُ خـوفـاً مـن العارِ", "وَالنـاسُ فـي لهـفٍ مـن هول ما سمِعوا", "عـــن الحُـــروب بِــأَقــطــارِ وَأمــصــارِ", "دارَت رَحـــاهـــا وَيَـــاللَهِ دورَتـــهــا", "وَالناسُ في مِثل شدقِ الضَيغم الضاري", "وَكــلّ يَــوم جــيــوشٌ مــن فَــيــالِقـهـا", "تـجـري الدِمـاءُ اِعـتِسافاً شبه أَنهارِ", "وَنَـحـن نَـخـشـى عَـلى هذي الدِيار إِذا", "مَــرّت بِهـا الحـربُ لا تَـبـقـي لِديّـارِ", "يـا طَـلعَة البَدر حَسبي أَن أُرى شَغِفاً", "بِـطَـلعَـةِ البَـدر حـسـبـي سـرُّه الساري", "يُـحـيـي مـواتـي بِـإذن اللَهِ يـنـعشني", "بِــنَــظــرَةٍ مـنـهُ إِذ يُـحـيـي بِـأَنـظـارِ", "فَــمــا أُبــالي بِـمـا يَـأتـي بـهِ قَـدرٌ", "عَــلى البَــريّـة جـلَّت حـكـمـةُ البـاري", "فَــلِلمَـقـاديـر أَسـرارٌ إِذا اِنـكَـشَـفَـت", "يَــومــاً تــجــلَّت لأَســمــاع وَأَبــصــارِ", "وَلا اِعـتِـراض عَـلى الأَقـدارِ في حكمٍ", "إِذ كــلّ ذي حــكــمـةٍ يـجـري بِـمِـقـدارِ", "وَاللَهُ سُــبــحــانــهُ تَــجــري بَـدائِعـه", "وفــقَ الإرادَة فــي نــورٍ وَفــي نــارِ", "يـا طَـلعَـةَ البـدر وَالإسـراءُ مَـوعِدُهُ", "غَـــداً فَـــمــن لي بِــإدلاجٍ لأَســفــارِ", "شــوقــي لقُــربــك شــوقٌ لَســت أحـصـره", "وَاللَهُ يـــعـــلَم إِعــلانــي وَإســراري", "وَالقَــلبُ عــنــدك فــي حــلّ وَمــرتَـحـلٍ", "فَـــمـــا يُــبــالي بِــغُــيّــاب وَحُــضّــارِ", "يُـشـاهـد البَـدر من دون الوَرى كَلفاً", "بِــحُــســنِه دون مــا حــجــبٍ وَأَســتــارِ", "عَــلَيــهِ صَـلّى الَّذي أَولاه مـا كـمـلت", "بــهِ السَــجــايــا بِــأَخــلاقٍ وَأَوطــارِ", "وَالآلِ وَالصَــحـبِ وَالأَنـصـارِ قـاطِـبَـةً", "لِلَّهِ أنـــصـــارُ طـــه خـــيــرُ أنــصــارِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83672	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> حَلا حَديث الهَوى من بِسُمّارِ <\|vsep\|> حَديثهم فيه ذاتُ البانِ وَالغارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَطاعَها كُلّ ذي لبّ وَذي شرفٍ <\|vsep\|> من البريّة من بدوٍ وَحُضّارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَها دَعاني الهَوى لِلَّهِ دَعوَتهُ <\|vsep\|> مُنذُ الصبا فَغَدَوت المُدلجَ الساري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبتُّ أَشكو لَها بُعدَ الدِيار عَلى <\|vsep\|> قُرب المَزار وَقُرب العَهدِ بالدارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَيفَ لا أشتَكي مِمّا أَلمّ وَلي <\|vsep\|> بَقيّةٌ من لباناتٍ وَأَوطارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاللَهُ يَعلَمُ ما بي من أَسىً وَلظىً <\|vsep\|> وَاللَهُ يَعلَم منّي دمعيَ الجاري </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا طَلعَةُ البدرِ بَدر التمّ من مضرٍ <\|vsep\|> قَد فقتِ وَاللَه حسناً كُلّ أَقمارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَيسَ لي غرضٌ لّاكِ أَرقبُه <\|vsep\|> مَهما تبدّى بأفقٍ كَوكَبٌ سارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَرنو ِلَيهِ ذا يبدو لأنظُر هَل <\|vsep\|> في وجهِه من سناك عشرُ معشارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَنثَني منهُ مَلهوفاً عَلى شبه <\|vsep\|> لِرائِع الحسن فيك بينَ سُمّارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا أرى غير مطبوع الهَوى شَغفاً <\|vsep\|> بِنَظرَة منك حسناً ذات أَنوارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَشتَهي أَن أَراهُ دائِماً أَبداً <\|vsep\|> بِجانِبي وَهو مجلى بعض أسراري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَينشد الشِعرَ في مَدحيك يطربني <\|vsep\|> شَوقاً ِلَيكَ وَيَاللَهِ أَشعاري </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَستَغفِر اللَهَ ما لي في السوى أَربٌ <\|vsep\|> مَهما تَكُن حالهُ خوفاً من العارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالناسُ في لهفٍ من هول ما سمِعوا <\|vsep\|> عن الحُروب بِأَقطارِ وَأمصارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دارَت رَحاها وَيَاللَهِ دورَتها <\|vsep\|> وَالناسُ في مِثل شدقِ الضَيغم الضاري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكلّ يَوم جيوشٌ من فَيالِقها <\|vsep\|> تجري الدِماءُ اِعتِسافاً شبه أَنهارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنَحن نَخشى عَلى هذي الدِيار ِذا <\|vsep\|> مَرّت بِها الحربُ لا تَبقي لِديّارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا طَلعَة البَدر حَسبي أَن أُرى شَغِفاً <\|vsep\|> بِطَلعَةِ البَدر حسبي سرُّه الساري </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُحيي مواتي بِذن اللَهِ ينعشني <\|vsep\|> بِنَظرَةٍ منهُ ِذ يُحيي بِأَنظارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَما أُبالي بِما يَأتي بهِ قَدرٌ <\|vsep\|> عَلى البَريّة جلَّت حكمةُ الباري </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلِلمَقادير أَسرارٌ ِذا اِنكَشَفَت <\|vsep\|> يَوماً تجلَّت لأَسماع وَأَبصارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا اِعتِراض عَلى الأَقدارِ في حكمٍ <\|vsep\|> ِذ كلّ ذي حكمةٍ يجري بِمِقدارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاللَهُ سُبحانهُ تَجري بَدائِعه <\|vsep\|> وفقَ الرادَة في نورٍ وَفي نارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا طَلعَةَ البدر وَالسراءُ مَوعِدُهُ <\|vsep\|> غَداً فَمن لي بِدلاجٍ لأَسفارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شوقي لقُربك شوقٌ لَست أحصره <\|vsep\|> وَاللَهُ يعلَم ِعلاني وَسراري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالقَلبُ عندك في حلّ وَمرتَحلٍ <\|vsep\|> فَما يُبالي بِغُيّاب وَحُضّارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُشاهد البَدر من دون الوَرى كَلفاً <\|vsep\|> بِحُسنِه دون ما حجبٍ وَأَستارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلَيهِ صَلّى الَّذي أَولاه ما كملت <\|vsep\|> بهِ السَجايا بِأَخلاقٍ وَأَوطارِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "بَـــشّـــرتُ آمــالي بــكــلّ عــطــاء", "لَولاءِ مــــن أَهـــواه كـــلَّ وَلاءِ", "بَــشــرتُ آمــالي لِصِــدق مــحـبَّتـي", "أَن يَرفَعَ المَولى الكَريمُ لِوائي", "بَــشــرتُ آمــالي بِــعــود أَحِـبَّتـي", "مـن مـسـلمـي الأقطارِ وَالأرجاءِ", "فَـإِذا اِجـتَمَعنا وَاِتَّحَدنا عاجِلاً", "يُــرجـى لَنـا تَـحـقـيـقُ كـلّ رَجـاءِ", "يرجى لَنا العزُّ المَديد بَجمعنا", "هـــذا عَـــلى السَــرّاءِ وَالضَــرّاءِ", "مـاذا أُعـدِّدُ مـن بَـشائِرَ بِالمُنى", "جـادَ البَـشـيـرُ بـهـا بِطيب ثَناءِ", "لي كُــلّ يَــوم مــن أَيــاديـهِ يـدٌ", "بَــيـضـا تُـضـافُ إلى يَـدٍ بَـيـضـاءِ", "فَإِذا هتفت عَلى تَواليها المَدى", "مُـتـرنِّمـاً بِـالشِـعـر في الشعراءِ", "وَرَأَيـتَـنـي كَـالبُـحـتَـرِيّ بـشـعـرهِ", "لفـظـاً وَمَـعـنـىً مُـبدِعاً وَالطائي", "فَـالشُـكـرُ يَـدفَـعُـني لِساحل فَضلِهِ", "مـن لي بِـوافي الشُكر حسن جزاءِ", "يـا سـيّـد السـاداتِ أَشـرف مُـرسَلٍ", "بِـالرَحـمَـة العُـظـمـى وَكـلّ عـطاءِ", "صَــلّى عَــلَيــكَ اللَهُ جَــلَّ جَــلالُه", "وَالآلِ وَالأَصـحـابِ فـي العُـظَماءِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83668	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> بَشّرتُ مالي بكلّ عطاء <\|vsep\|> لَولاءِ من أَهواه كلَّ وَلاءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَشرتُ مالي لِصِدق محبَّتي <\|vsep\|> أَن يَرفَعَ المَولى الكَريمُ لِوائي </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَشرتُ مالي بِعود أَحِبَّتي <\|vsep\|> من مسلمي الأقطارِ وَالأرجاءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِذا اِجتَمَعنا وَاِتَّحَدنا عاجِلاً <\|vsep\|> يُرجى لَنا تَحقيقُ كلّ رَجاءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يرجى لَنا العزُّ المَديد بَجمعنا <\|vsep\|> هذا عَلى السَرّاءِ وَالضَرّاءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ماذا أُعدِّدُ من بَشائِرَ بِالمُنى <\|vsep\|> جادَ البَشيرُ بها بِطيب ثَناءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لي كُلّ يَوم من أَياديهِ يدٌ <\|vsep\|> بَيضا تُضافُ لى يَدٍ بَيضاءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِذا هتفت عَلى تَواليها المَدى <\|vsep\|> مُترنِّماً بِالشِعر في الشعراءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَرَأَيتَني كَالبُحتَرِيّ بشعرهِ <\|vsep\|> لفظاً وَمَعنىً مُبدِعاً وَالطائي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَالشُكرُ يَدفَعُني لِساحل فَضلِهِ <\|vsep\|> من لي بِوافي الشُكر حسن جزاءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا سيّد الساداتِ أَشرف مُرسَلٍ <\|vsep\|> بِالرَحمَة العُظمى وَكلّ عطاءِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "نـورُ شَـمـسِ الوُجـودِ هذا النورُ", "لَيـسَ بَـعدَ الخَفاءِ إلا الظُهورُ", "ضــاءَ بِـالنـورِ مـرقَـدي فَـجَـلاه", "وَجَـلانـي بـعـدَ الرقـاد النـورُ", "كــدت لَولاهُ لا أفـيـق إِلى أَن", "يَـأتـي البَـعـثُ لِلوَرى وَالنُشورُ", "فَـحَـيـاتـي جَـديـدَةٌ بَـعـد مَـوتـي", "كُــلّ مــوتٍ وَلَيــسَ فـيـهـا غُـرورُ", "قَـد تَـبَـصَّرتُ فـي الحَياةِ فَطابَت", "لي حَـيـاتـي وَالقَـلبُ قَلبٌ بَصيرُ", "حَـبَّذا الفَـتح فيهِ كَشفُ المُعَمّى", "حـبّـذا الفَـتـحُ وهـو فَـتحٌ كَبيرُ", "هُـو فَـتـحُ القَـديـر أَكـبَـرُ فَـتحٍ", "وَعَـلى مـا يَـشـا القَـديـر قَديرُ", "رَمَـزت لي الرُؤيـا لِسَـطـر كِتابٍ", "كُــلّ شَــيــءٍ فــي لَوحـهِ مَـسـطـورُ", "وَأَشــارَت إلى شُــؤون البَـرايـا", "فــي كِــتــابٍ لكُــلِّ شَـأن يُـشـيـرُ", "هــو أُمّ الكِــتــابِ مَــعـنـىً رَآهُ", "فـي عـلاهُ بِـالذِكـرِ قَـلبٌ مُـنيرُ", "قَـــد تَـــلَمَّحــتُهُ بِــنــورِ هُــداهُ", "إِذ أَتـانـي بهِ البَشير النَذيرُ", "لَم يُــغــادِر صَــغــيـرَة لِصَـغـيـرٍ", "أَو كَـبـيـرٍ وَالأَمـرُ أَمـرٌ خَـطيرُ", "رَبّ شَـفّـع بِـنـا الشَفيع المُرَجّى", "وَاِنصُر الدينَ أَنتَ نِعمَ النَصيرُ", "وَاِعـفُ عَـنّـا فَـأَنـتَ لِلعَـفوِ أَهلٌ", "وَتَـلَطَّفـ أَنـتَ اللَطـيـفُ الخَـبيرُ", "يــا لرُؤيــا رَأَيـتُهـا وَهـيَ حَـقٌّ", "لَيــسَ فـيـهـا وَاللَه كِـذبٌ وَزورُ", "يـا لبـشـرى بُـشّرتها في مَنامي", "حَيثُ وافى بِها الرَسول البَشيرُ", "الرَؤوفُ الرَحـيـمُ فـيـهـا تَـجَلّى", "يَـذرفُ الدَمـعَ وَهـو دمـعٌ غَـزيـرُ", "هـــالَهُ حـــالُ أُمَّةـــٍ ذاتِ شَـــرعٍ", "نَــيِّرٍ وَالكِــتــابُ شَــرعٌ مُــنـيـرُ", "ضَــلَّ عَــنــهُ مـن اِهـتَـدى بِهُـداهُ", "مـن ذَويـهِ كَـبـيـرُهُـم وَالصـغـيرُ", "وَفَـــســـاد مــن عــالم وَأَمــيــر", "أَفــسَــدَ الأَمــرَ عــالِمٌ وَأَمـيـرُ", "هــالَهُ ســوءُ حـالِهِـم فَـبَـكـاهُـم", "رَحــمَـةً مـنـهُ وَالبُـكـاءُ كَـثـيـرُ", "رَبِّ أَصـلِح فَـسـادَنـا وَاِعـفُ عَـنّا", "رَبِّ وَاِغـفِـر لَنـا فَـأَنتَ الغَفورُ", "وَاِهـدِنـا فـي شُـؤونِـنـا كُلّ هدي", "رَبِّ دَبِّر فَــمــا لَنــا تَــدبــيــرُ", "يــا لرؤيـا رَأَيـتُهـا ذات شَـأنٍ", "ضاقَ عن شَرحِها النَظيم النَثيرُ", "نَـبَّهـتـنـا لِلحَـربِ وَالحَـربُ وَيلٌ", "ظُــلُمــاتٌ وَلَيــسَ فــيــهِــنَّ نــورُ", "يـا لِحَـرب إِعـصـارُهـا فـيهِ نارٌ", "مـا رَأَت مِـثل نار هذي العُصورُ", "كــلّ شَـيـء تَـأتـي عَـلَيـهِ يَـبـور", "وَهـي ذاتِ الوُقـود بِئسَ المَصيرُ", "كـلّ شَـيـء فـيـهـا يُـثـير ثبورا", "وَثَــبــيــرٌ لَو قــامَ دُكَّ ثَــبـيـرُ", "رَبِّ عَـجِّلـ بِـالفَـتح فَتحاً مُبيناً", "عَـلَّ بَـعـدَ العـنا يُراحُ الضَميرُ", "وَأَعِــد رايَــةَ السَــلامِ سَـلامـاً", "عَـلَّ بَـعدَ العَسير يَأتي اليَسيرُ", "رَبِّ ضـاعِـف عَلى الحَبيبِ المُفَدّى", "صَـلَواتٍ يَـفـوحُ مِـنـهـا العَـبـيرُ", "وَعَـلى الآلِ وَالصَـحـابَـة جَـمـعاً", "مـا تَـوَلّى الخَفا وَجاءَ الظُهورُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83664	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_15\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> نورُ شَمسِ الوُجودِ هذا النورُ <\|vsep\|> لَيسَ بَعدَ الخَفاءِ لا الظُهورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضاءَ بِالنورِ مرقَدي فَجَلاه <\|vsep\|> وَجَلاني بعدَ الرقاد النورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كدت لَولاهُ لا أفيق ِلى أَن <\|vsep\|> يَأتي البَعثُ لِلوَرى وَالنُشورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَحَياتي جَديدَةٌ بَعد مَوتي <\|vsep\|> كُلّ موتٍ وَلَيسَ فيها غُرورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد تَبَصَّرتُ في الحَياةِ فَطابَت <\|vsep\|> لي حَياتي وَالقَلبُ قَلبٌ بَصيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَبَّذا الفَتح فيهِ كَشفُ المُعَمّى <\|vsep\|> حبّذا الفَتحُ وهو فَتحٌ كَبيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُو فَتحُ القَدير أَكبَرُ فَتحٍ <\|vsep\|> وَعَلى ما يَشا القَدير قَديرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَمَزت لي الرُؤيا لِسَطر كِتابٍ <\|vsep\|> كُلّ شَيءٍ في لَوحهِ مَسطورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَشارَت لى شُؤون البَرايا <\|vsep\|> في كِتابٍ لكُلِّ شَأن يُشيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو أُمّ الكِتابِ مَعنىً رَهُ <\|vsep\|> في علاهُ بِالذِكرِ قَلبٌ مُنيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد تَلَمَّحتُهُ بِنورِ هُداهُ <\|vsep\|> ِذ أَتاني بهِ البَشير النَذيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَم يُغادِر صَغيرَة لِصَغيرٍ <\|vsep\|> أَو كَبيرٍ وَالأَمرُ أَمرٌ خَطيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَبّ شَفّع بِنا الشَفيع المُرَجّى <\|vsep\|> وَاِنصُر الدينَ أَنتَ نِعمَ النَصيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِعفُ عَنّا فَأَنتَ لِلعَفوِ أَهلٌ <\|vsep\|> وَتَلَطَّف أَنتَ اللَطيفُ الخَبيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لرُؤيا رَأَيتُها وَهيَ حَقٌّ <\|vsep\|> لَيسَ فيها وَاللَه كِذبٌ وَزورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لبشرى بُشّرتها في مَنامي <\|vsep\|> حَيثُ وافى بِها الرَسول البَشيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> الرَؤوفُ الرَحيمُ فيها تَجَلّى <\|vsep\|> يَذرفُ الدَمعَ وَهو دمعٌ غَزيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هالَهُ حالُ أُمَّةٍ ذاتِ شَرعٍ <\|vsep\|> نَيِّرٍ وَالكِتابُ شَرعٌ مُنيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضَلَّ عَنهُ من اِهتَدى بِهُداهُ <\|vsep\|> من ذَويهِ كَبيرُهُم وَالصغيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفَساد من عالم وَأَمير <\|vsep\|> أَفسَدَ الأَمرَ عالِمٌ وَأَميرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هالَهُ سوءُ حالِهِم فَبَكاهُم <\|vsep\|> رَحمَةً منهُ وَالبُكاءُ كَثيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَبِّ أَصلِح فَسادَنا وَاِعفُ عَنّا <\|vsep\|> رَبِّ وَاِغفِر لَنا فَأَنتَ الغَفورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِهدِنا في شُؤونِنا كُلّ هدي <\|vsep\|> رَبِّ دَبِّر فَما لَنا تَدبيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لرؤيا رَأَيتُها ذات شَأنٍ <\|vsep\|> ضاقَ عن شَرحِها النَظيم النَثيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَبَّهتنا لِلحَربِ وَالحَربُ وَيلٌ <\|vsep\|> ظُلُماتٌ وَلَيسَ فيهِنَّ نورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لِحَرب ِعصارُها فيهِ نارٌ <\|vsep\|> ما رَأَت مِثل نار هذي العُصورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلّ شَيء تَأتي عَلَيهِ يَبور <\|vsep\|> وَهي ذاتِ الوُقود بِئسَ المَصيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلّ شَيء فيها يُثير ثبورا <\|vsep\|> وَثَبيرٌ لَو قامَ دُكَّ ثَبيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَبِّ عَجِّل بِالفَتح فَتحاً مُبيناً <\|vsep\|> عَلَّ بَعدَ العنا يُراحُ الضَميرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَعِد رايَةَ السَلامِ سَلاماً <\|vsep\|> عَلَّ بَعدَ العَسير يَأتي اليَسيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَبِّ ضاعِف عَلى الحَبيبِ المُفَدّى <\|vsep\|> صَلَواتٍ يَفوحُ مِنها العَبيرُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "سَـــلوا قَـــلبــي أَولّى ثُــمَّ آبــا", "وَأَحــدث طــائِراً عـجـبـاً عُـجـابـا", "عَــجِــبــتُ لهُ يـصـفِّقـ فـي ضُـلوعـي", "فَــمــا أَدري ذَهـابـاً أَم أَيـابـا", "تـسـرَّب فـي الضُـلوعِ دمـاً نَـجيعاً", "وَغــابَ فَــمـا أطـيـق لهُ غِـيـابـا", "ســلوهُ هــل لطــيــبَـة غـاب عَـنّـي", "فَـطـاب بـهـا زَمـانـاً حـيـنَ طابا", "وَخــلَّفَــنــي مُــعــنّـىً فـي هـواهـا", "جـنـى شـهـداً بـهـا وَجَـنَـيتُ صابا", "غَــرِقـتُ بِـأَدمُـعـي شَـوقـاً إِلَيـهـا", "وَنـارُ الشَـوق تُـلهِـبُني اِلتِهابا", "فَـمـا حـكـمُ الزَمـانِ بِـبُعدِ مثلي", "وَتــقـريـب العـذولِ يُـرى صَـوابـا", "وَلكِــن حــكــمـةُ المَـولى تـعـالى", "قَـضَـت بِـالبُـعدِ وَاِقتَضَت اِقتِرابا", "وَلَم أَرَ غـيـرَ حُـكـمِ اللَهِ حـكـماً", "وَلم أَر دون بــابِ اللَهِ بــابــا", "مــحــمّــدُ أَنــتَ بــابُ اللَهِ حـقّـاً", "وَبـابُ اللَهِ كَـم يَـأبـى الحِجابا", "فَـجُـد لي بِـاللُقـا واِرفَع حجابي", "فَـقَـلبـي لا يـطـيـق لَكَ اِحتِجابا", "زَمـمـتُ لك الركـابَ وَجـئتُ أَسـعـى", "رجــاءَ قــبـول مـن زَمَّ الرِكـابـا", "وَلي حــســبٌ بــحــبّــك تــرتَــضـيـه", "وَحــســبُ الحــبّ لِلَّهِ اِحــتِــسـابـا", "وَلي نــســبٌ إلى الزهـرا صَـحـيـحٌ", "وَمـثـلي حـسـبهُ الزَهرا اِنتِسابا", "إِمـام الأَنـبِـيـا والرسـل جـمعاً", "وَمــن نـالَ الدُنُـوَّ فَـكـان قـابـا", "مــحـبُّكـ يـا حَـبـيـبَ اللَهِ يـرجـو", "رِضـاكَ وَيَـرتَـجـي مـنـكَ اِقـتِـرابا", "بـجـاهـكَ يـا رَفيعَ الجاهِ قل لي", "مـتـى تَـدنـو وَتُدني لي الرحابا", "أَذوبُ كـمـا عـلمـت لها اِشتِياقاً", "وَكَــم صَــبٍّ مــن الأَشــواقِ ذابــا", "وَكَـم لَكَ مـن يـدٍ بَـيـضـاءَ عِـنـدي", "بِـحَـمـد اللَهِ لَن تُـحـصـى حِـسـابا", "بِهــا طَــوَّقــتَ جــيــدي إي وَرَبّــي", "وَكَــم طَــوَّقــتَ مَــولايَ الرِقـابـا", "أَأَقــضـي دونَ طـيـبَـةَ مُـسـتَهـامـاً", "وَقـد نَـوَّلتَـنـي المِـنـنَ الرغابا", "أَم المَـولى الكَـريمُ يُطيل عمري", "فَـأَبـلُغـهـا وَقـد قـدتُ السـحـابا", "أقـــوم أداةَ إِصـــلاح لمــن قــد", "يَرى الإِصلاحَ إِذ يَبغي الثَوابا", "لَعــلّ اللَهَ يُــصــلح بَـيـنَ قَـومـي", "وَقـوم التـرك إِذ كـانـوا غِضابا", "وَأَرجــو اللَهَ تَــوفــيــقـاً لصـلحٍ", "شَـريـفٍ لا أَرى فـيـهِ اِنـشِـعـابـا", "فَــتَــقـوى شـوكـةُ الإسـلام حـقّـاً", "بِـآسـاد الشـرى تـفـري الذِئابـا", "وَتــحـقُـق رايَـةُ الإِسـلام شَـرقـاً", "وَغَــربـاً لا تَـرى يَـومـاً غـلابـا", "كَـفـانـا فـرقَـةً فـي الدَهرِ عمراً", "حــمــلنـا فـيـه أَوزاراً صِـعـابـا", "وَهــذي الحــرب قـد مـدّت حـرابـاً", "تـشـيـبُ لِهَـولِها النشأ الشبابا", "فَــمـا يـحـمـي الحـمـى إِلا ذووه", "واعـنـي مـن بَـنـي طـه اللُبـابـا", "وَحَــســبــي أَنَّنــي بِــحِــمــاكَ طــه", "وَطــــه لَم يَــــزَل لِلَّهِ بــــابــــا", "وَأَنــتَ وَســيــلَتـي دنـيـا وَأُخـرى", "فَـسَـل مَـولايَ يُـحـسِـن لي المَآبا", "وَهـــذا كـــلّ مــا أَرجــو وَأَدعــو", "وَأَحــسِــبــهُ دعــاءً مُــســتَــجـابـا", "عَــلَيــكَ صَــلاةُ رَبّــي كــلّ حــيــن", "تــعــمُّ الآل جـمـعـاً وَالصـحـابـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83660	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> سَلوا قَلبي أَولّى ثُمَّ با <\|vsep\|> وَأَحدث طائِراً عجباً عُجابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَجِبتُ لهُ يصفِّق في ضُلوعي <\|vsep\|> فَما أَدري ذَهاباً أَم أَيابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تسرَّب في الضُلوعِ دماً نَجيعاً <\|vsep\|> وَغابَ فَما أطيق لهُ غِيابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سلوهُ هل لطيبَة غاب عَنّي <\|vsep\|> فَطاب بها زَماناً حينَ طابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَخلَّفَني مُعنّىً في هواها <\|vsep\|> جنى شهداً بها وَجَنَيتُ صابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَرِقتُ بِأَدمُعي شَوقاً ِلَيها <\|vsep\|> وَنارُ الشَوق تُلهِبُني اِلتِهابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَما حكمُ الزَمانِ بِبُعدِ مثلي <\|vsep\|> وَتقريب العذولِ يُرى صَوابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلكِن حكمةُ المَولى تعالى <\|vsep\|> قَضَت بِالبُعدِ وَاِقتَضَت اِقتِرابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَم أَرَ غيرَ حُكمِ اللَهِ حكماً <\|vsep\|> وَلم أَر دون بابِ اللَهِ بابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> محمّدُ أَنتَ بابُ اللَهِ حقّاً <\|vsep\|> وَبابُ اللَهِ كَم يَأبى الحِجابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَجُد لي بِاللُقا واِرفَع حجابي <\|vsep\|> فَقَلبي لا يطيق لَكَ اِحتِجابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> زَممتُ لك الركابَ وَجئتُ أَسعى <\|vsep\|> رجاءَ قبول من زَمَّ الرِكابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلي حسبٌ بحبّك ترتَضيه <\|vsep\|> وَحسبُ الحبّ لِلَّهِ اِحتِسابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلي نسبٌ لى الزهرا صَحيحٌ <\|vsep\|> وَمثلي حسبهُ الزَهرا اِنتِسابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِمام الأَنبِيا والرسل جمعاً <\|vsep\|> وَمن نالَ الدُنُوَّ فَكان قابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> محبُّك يا حَبيبَ اللَهِ يرجو <\|vsep\|> رِضاكَ وَيَرتَجي منكَ اِقتِرابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بجاهكَ يا رَفيعَ الجاهِ قل لي <\|vsep\|> متى تَدنو وَتُدني لي الرحابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَذوبُ كما علمت لها اِشتِياقاً <\|vsep\|> وَكَم صَبٍّ من الأَشواقِ ذابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَم لَكَ من يدٍ بَيضاءَ عِندي <\|vsep\|> بِحَمد اللَهِ لَن تُحصى حِسابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِها طَوَّقتَ جيدي ي وَرَبّي <\|vsep\|> وَكَم طَوَّقتَ مَولايَ الرِقابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَأَقضي دونَ طيبَةَ مُستَهاماً <\|vsep\|> وَقد نَوَّلتَني المِننَ الرغابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَم المَولى الكَريمُ يُطيل عمري <\|vsep\|> فَأَبلُغها وَقد قدتُ السحابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقوم أداةَ ِصلاح لمن قد <\|vsep\|> يَرى الِصلاحَ ِذ يَبغي الثَوابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَعلّ اللَهَ يُصلح بَينَ قَومي <\|vsep\|> وَقوم الترك ِذ كانوا غِضابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَرجو اللَهَ تَوفيقاً لصلحٍ <\|vsep\|> شَريفٍ لا أَرى فيهِ اِنشِعابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَتَقوى شوكةُ السلام حقّاً <\|vsep\|> بِساد الشرى تفري الذِئابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتحقُق رايَةُ الِسلام شَرقاً <\|vsep\|> وَغَرباً لا تَرى يَوماً غلابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَفانا فرقَةً في الدَهرِ عمراً <\|vsep\|> حملنا فيه أَوزاراً صِعابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهذي الحرب قد مدّت حراباً <\|vsep\|> تشيبُ لِهَولِها النشأ الشبابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَما يحمي الحمى ِلا ذووه <\|vsep\|> واعني من بَني طه اللُبابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحَسبي أَنَّني بِحِماكَ طه <\|vsep\|> وَطه لَم يَزَل لِلَّهِ بابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَنتَ وَسيلَتي دنيا وَأُخرى <\|vsep\|> فَسَل مَولايَ يُحسِن لي المَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهذا كلّ ما أَرجو وَأَدعو <\|vsep\|> وَأَحسِبهُ دعاءً مُستَجابا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "تَاللَه لَو جازَ السجود لِغَير من", "أَمــرَ الأَنــامَ بِهِ بِــلا إِشــراكِ", "وَاِخـتَـصَّ بِـالتَـكـريـمِ آدمَ حينَما", "سَــجَــدت إلَيــهِ عَـوالِمُ الأَفـلاكِ", "لَجَـعَـلتُ سـجـداتـي إِلَيـكَ جَميعَها", "مــا دُرتَ فـي فَـلكٍ مـن الأَفـلاكِ", "وَجَّهـتُ وجـهـي قـبـلةً بـك نـاسـكاً", "وَجــعــلتُ وجـهـكَ قـبـلة النُـسّـاكِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83656	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ك <\|psep\|> <\|bsep\|> تَاللَه لَو جازَ السجود لِغَير من <\|vsep\|> أَمرَ الأَنامَ بِهِ بِلا ِشراكِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِختَصَّ بِالتَكريمِ دمَ حينَما <\|vsep\|> سَجَدت لَيهِ عَوالِمُ الأَفلاكِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَجَعَلتُ سجداتي ِلَيكَ جَميعَها <\|vsep\|> ما دُرتَ في فَلكٍ من الأَفلاكِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "خُذي بِالصَفح لا البيض الصَفاح", "فَـمـا المَـمـنوعُ شَرعاً كَالمُباحِ", "وَلا السَـفّـاحُ يـجـهد بِالأَضاحي", "بِــلا قَــوَدٍ كَــمَــأمـونِ الجـراحِ", "وَلا الصُـبـحُ المُنير إذا تبدّى", "كَــلَيــلٍ ضَـلَّ عـن نـهـجِ الصَـبـاحِ", "أَشـاكـيـة السـلاح وَلسـتُ أَقـوى", "عَــلَيـك وَأَنـت شـاكـيـةُ السـلاحِ", "خُــذي بِـالحَـقّ واِطَّرحـي ظُـنـونـاً", "فَــلَيــسَ الظَـنُّ كَـالحـقّ الصُـراحِ", "لكِ اللَهُ اِتّــقــيــه بــكـلّ أخـتٍ", "فَـتَـقـوى اللَه عـنـوانُ الفَـلاحِ", "أَمـا عِـشـنـا المدى أُختين حقّاً", "وفـاقـاً مـا عَـلَيـنـا مـن جُـناحِ", "أُسـاءُ بِـمـا يـسـيـئك إِن تسائي", "وَأمــرحُ فــي مــســرتــك مـراحـي", "فَـكـم وإلامَ تَسعى بي الأَعادي", "لحــى اللَهُ العــداةَ وكــلَّ لاحِ", "وَكــيــف تــصـدّقـيـن بـنـا وشـاةً", "وَواشـي الصَـبِّ أكـذبُ مـن سـجـاحِ", "أَغــرّكِ مــنــهُــم يــومــاً صــلاحٌ", "وَكـم مـن فـاسِـقٍ بـادي الصَـلاحِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83652	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> خُذي بِالصَفح لا البيض الصَفاح <\|vsep\|> فَما المَمنوعُ شَرعاً كَالمُباحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا السَفّاحُ يجهد بِالأَضاحي <\|vsep\|> بِلا قَوَدٍ كَمَأمونِ الجراحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا الصُبحُ المُنير ذا تبدّى <\|vsep\|> كَلَيلٍ ضَلَّ عن نهجِ الصَباحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَشاكية السلاح وَلستُ أَقوى <\|vsep\|> عَلَيك وَأَنت شاكيةُ السلاحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خُذي بِالحَقّ واِطَّرحي ظُنوناً <\|vsep\|> فَلَيسَ الظَنُّ كَالحقّ الصُراحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكِ اللَهُ اِتّقيه بكلّ أختٍ <\|vsep\|> فَتَقوى اللَه عنوانُ الفَلاحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَما عِشنا المدى أُختين حقّاً <\|vsep\|> وفاقاً ما عَلَينا من جُناحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُساءُ بِما يسيئك ِن تسائي <\|vsep\|> وَأمرحُ في مسرتك مراحي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكم ولامَ تَسعى بي الأَعادي <\|vsep\|> لحى اللَهُ العداةَ وكلَّ لاحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكيف تصدّقين بنا وشاةً <\|vsep\|> وَواشي الصَبِّ أكذبُ من سجاحِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "إلهــي لَكَ الحَــمــدُ الَّذي أَنــتَ أَهــله", "عَـلى كـلّ مـا أوليـت سُـبـحان من أَولى", "لَكَ الحَـمـدُ يا مَولايَ بِالدّينِ والدُنا", "وَبِـالعِـلمِ وَالآدابِ كَـم جـدتـنـي فَضلا", "لَكَ الحَـمـدُ يـا مَـولايَ مـن كـل وجـهـةٍ", "جَــلائِلُ إِنــعــامٍ كَــغَـيـثٍ إِذا اِنـهَـلّا", "زَويــت الدنــا عَـنّـي وَأَبـعَـدت أهـلَهـا", "فَـلَم تُـبـقِ لي مـنـهـا جَليساً وَلا خِلّا", "وَوَفّــقــتــنــي لِلخَــيــرِ مـن كـلّ جـانِـبٍ", "فَــقُــمــتُ بِهِ قَــولاً وَقُــمــتُ بِهِ فِـعـلا", "وَحــقّــقــتــنــي بِــالحــبّ حــبّ مــحــمّــدٍ", "نَـبِـيٍّ خَـتَـمـت الأَنـبِـيـا بـه وَالرُسـلا", "شُـــغـــلتُ بِهِ وَاللَه عـــن كـــلّ شــاغِــل", "وَمــا زالَ شــغـلي فـي مـحـبّـتـه شـغـلا", "إِذا مَــرَّ بـي طـيـفُ الحَـبـيـبِ يَـزورُنـي", "وَلو حُـــلمـــاً أَحــيــا وَأَهــلكُ إن وَلّى", "أُنــاجــيــه وَالأَشــواقُ مـلءُ جـوانِـحـي", "لطــلعــتِهِ الغَــرّا أَشــدُّ لهـا الرَحـلا", "كـــفـــاهُ جـــلالٌ زانَهُ فـــي جَـــمـــالِهِ", "وَعــن يـوسـفَ الصـدّيـق فـي حُـسـنِهِ جَـلّا", "فَــنـيـتُ بِهِ حَـيـثُ الفَـنـاءُ بِهِ البـقـا", "وَمـن يَـفـنَ بِـالمَـحـبوبِ يَحيا به فِعلا", "فَــكَــيــفَ إِذا ضَــمَّ المــحــبّ حــبــيــبَهُ", "وَقد جمع المَولى بِنا الفَرعَ وَالأَصلا", "فَــقَــد فَــتــح الفــتّــاحُ فَـضـلاً وَمـنّـةً", "كَـمـا هو شَأن الحبّ إذ يَقتَضي الفَضلا", "هـنـالك طـيـب العيش من لي بهِ المَدى", "وَهــل هــو إِلّا لِلَّذي فـي الحـمـى حَـلّا", "إلهـي أَنِـلنـي الوَصـل بِـالفَـتحِ عاجِلاً", "وَيـا حـبَّذا فَـتـحـاً يُـبـلِّغـنـي الوَصـلا", "وَهــب ليَ مــن عــلم المـكـاشـفـة الَّذي", "بـه تُـجـتَـلى الأَنـوارُ وَهـو لها مجلى", "وَهـــب ليَ مـــن كــلّ العــلوم فــوائِداً", "وَمـن يَـسـتَـفِـد عِـلمـاً أَفـادَ به الكُلّا", "وَغـايَـة سُـؤلي القـرب في حضرة الرِضى", "فَـجُـد بِـالرِضـى فضلاً وَحقّق ليَ السُؤلا", "ســعِــدتُ بِهـذا القـرب إِن جـدتَ لي بـهِ", "بِـدُنـيايَ وَالأُخرى وَفي الملأ الأعلى", "ســعــدت بِهــذا الحــبّ لِلقُــرب مـوصـلاً", "وَحــبُّ حَــبــيـب اللَهِ لِلقُـربِ يُـسـتَـحـلى", "عَـلَيـه وَأَهـلِ البَـيـتِ وَالصـحـب سَـرمَداً", "صَــلاتُــك يــا مَــولايَ مـا مـؤمـنٌ صَـلّى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83648	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> لهي لَكَ الحَمدُ الَّذي أَنتَ أَهله <\|vsep\|> عَلى كلّ ما أوليت سُبحان من أَولى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَكَ الحَمدُ يا مَولايَ بِالدّينِ والدُنا <\|vsep\|> وَبِالعِلمِ وَالدابِ كَم جدتني فَضلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَكَ الحَمدُ يا مَولايَ من كل وجهةٍ <\|vsep\|> جَلائِلُ ِنعامٍ كَغَيثٍ ِذا اِنهَلّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> زَويت الدنا عَنّي وَأَبعَدت أهلَها <\|vsep\|> فَلَم تُبقِ لي منها جَليساً وَلا خِلّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَوَفّقتني لِلخَيرِ من كلّ جانِبٍ <\|vsep\|> فَقُمتُ بِهِ قَولاً وَقُمتُ بِهِ فِعلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحقّقتني بِالحبّ حبّ محمّدٍ <\|vsep\|> نَبِيٍّ خَتَمت الأَنبِيا به وَالرُسلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شُغلتُ بِهِ وَاللَه عن كلّ شاغِل <\|vsep\|> وَما زالَ شغلي في محبّته شغلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا مَرَّ بي طيفُ الحَبيبِ يَزورُني <\|vsep\|> وَلو حُلماً أَحيا وَأَهلكُ ن وَلّى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُناجيه وَالأَشواقُ ملءُ جوانِحي <\|vsep\|> لطلعتِهِ الغَرّا أَشدُّ لها الرَحلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كفاهُ جلالٌ زانَهُ في جَمالِهِ <\|vsep\|> وَعن يوسفَ الصدّيق في حُسنِهِ جَلّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَنيتُ بِهِ حَيثُ الفَناءُ بِهِ البقا <\|vsep\|> وَمن يَفنَ بِالمَحبوبِ يَحيا به فِعلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكَيفَ ِذا ضَمَّ المحبّ حبيبَهُ <\|vsep\|> وَقد جمع المَولى بِنا الفَرعَ وَالأَصلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقَد فَتح الفتّاحُ فَضلاً وَمنّةً <\|vsep\|> كَما هو شَأن الحبّ ذ يَقتَضي الفَضلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هنالك طيب العيش من لي بهِ المَدى <\|vsep\|> وَهل هو ِلّا لِلَّذي في الحمى حَلّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهي أَنِلني الوَصل بِالفَتحِ عاجِلاً <\|vsep\|> وَيا حبَّذا فَتحاً يُبلِّغني الوَصلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهب ليَ من علم المكاشفة الَّذي <\|vsep\|> به تُجتَلى الأَنوارُ وَهو لها مجلى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهب ليَ من كلّ العلوم فوائِداً <\|vsep\|> وَمن يَستَفِد عِلماً أَفادَ به الكُلّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَغايَة سُؤلي القرب في حضرة الرِضى <\|vsep\|> فَجُد بِالرِضى فضلاً وَحقّق ليَ السُؤلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سعِدتُ بِهذا القرب ِن جدتَ لي بهِ <\|vsep\|> بِدُنيايَ وَالأُخرى وَفي الملأ الأعلى </\|bsep\|> <\|bsep\|> سعدت بِهذا الحبّ لِلقُرب موصلاً <\|vsep\|> وَحبُّ حَبيب اللَهِ لِلقُربِ يُستَحلى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "عَـلَيـكَ صَلّى إِله العَرش ما خفَقَت", "لِلمُـسـلِمـيـنَ بُنودٌ فَوقَها العَلَمُ", "وَالآلِ وَالصَحب ما يمّمتُ ساحَتَهُم", "وَكــلّهـم أَبـداً بِـالبـشـرِ مـتّـسـمُ", "وَما تَيمنت في حسن القبول بِهِم", "حسن الخِتامِ وَفيهِ القَولُ يُختَتَمُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83644	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> عَلَيكَ صَلّى ِله العَرش ما خفَقَت <\|vsep\|> لِلمُسلِمينَ بُنودٌ فَوقَها العَلَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاللِ وَالصَحب ما يمّمتُ ساحَتَهُم <\|vsep\|> وَكلّهم أَبداً بِالبشرِ متّسمُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "هَـل أَخـطَأَ السَهمُ أَم زَلّت بِكَ القَدَمُ", "وَالسَـيـفُ مِـنـكَ نَبا وَالفكر وَالقَلَمُ", "هَـوِّن عَـلَيـكَ فَـقَد يَكبو الجَوادُ وَلا", "تــعــيــبُهُ كَــبــوَةٌ وَالجَـيـشُ يَـزدَحِـمُ", "هَــــب أَنَّهــــا زلّةٌ فَـــقَـــد حـــمـــدت", "عُـقـباكَ فيها لَعمري العُربُ وَالعَجمُ", "يا مُدلجاً في السُرى وَالحَزمُ يَصحَبُهُ", "ليَــحــمــدنَّ سُــراكَ الحــاذِقُ الفـهـمُ", "فَـاِمـضِ عَلى بَرَكاتِ اللَهِ في ظُلَم ال", "لَيـلِ الدَجـوجـيِّ حـتّـى يَـنجَلي الظُلَمُ", "وَلا تـــقـــاعــد عــن حــقّ تَــطــلَّبــهُ", "فَــبِـالحُـقـوقِ لَعـمـري قـامَـت الأُمـمُ", "وَنَـظِّمـِ الأَمـرَ فـي الإِسلامِ معتَصماً", "بِـوحـدَة الديـنِ حـيـثُ العـقد يَنتَظِمُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83640	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> هَل أَخطَأَ السَهمُ أَم زَلّت بِكَ القَدَمُ <\|vsep\|> وَالسَيفُ مِنكَ نَبا وَالفكر وَالقَلَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَوِّن عَلَيكَ فَقَد يَكبو الجَوادُ وَلا <\|vsep\|> تعيبُهُ كَبوَةٌ وَالجَيشُ يَزدَحِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَب أَنَّها زلّةٌ فَقَد حمدت <\|vsep\|> عُقباكَ فيها لَعمري العُربُ وَالعَجمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مُدلجاً في السُرى وَالحَزمُ يَصحَبُهُ <\|vsep\|> ليَحمدنَّ سُراكَ الحاذِقُ الفهمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَاِمضِ عَلى بَرَكاتِ اللَهِ في ظُلَم ال <\|vsep\|> لَيلِ الدَجوجيِّ حتّى يَنجَلي الظُلَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا تقاعد عن حقّ تَطلَّبهُ <\|vsep\|> فَبِالحُقوقِ لَعمري قامَت الأُممُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "إِذا كـانَ فـي البَقيعِ ضَريحي", "بِـجِـوار الحَـبـيب سرّ الوجودِ", "وَبَـلَغـت المُـنـى بِـطـيبَةَ حقّاً", "وَتـوسّـدت طـيـب ذاك الصَـعـيدِ", "فَـاِشـهَـدوا لي بـكُلّ خيرٍ وَبِرٍّ", "إِن حَضَرتُم في يَومي المَشهودِ", "أَنـا فـي جـنَّةـ وَمَـقـعَـد صِـدقٍ", "عِـنـدَ رَبّـي وَمُـبـدِئي وَمُـعيدي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83636	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_15\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> ِذا كانَ في البَقيعِ ضَريحي <\|vsep\|> بِجِوار الحَبيب سرّ الوجودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبَلَغت المُنى بِطيبَةَ حقّاً <\|vsep\|> وَتوسّدت طيب ذاك الصَعيدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَاِشهَدوا لي بكُلّ خيرٍ وَبِرٍّ <\|vsep\|> ِن حَضَرتُم في يَومي المَشهودِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "يــا أَيُّهــا الشـاعِـر قُـم نَـشـعُـرُ", "وَنـــنـــثــر الدُرَّ الَّذي يُــنــثَــرُ", "نَــســتَــلهِـمُ اللَه الصَـوابَ الَّذي", "نَــنــشُــده فــي كُــلّ مــا يــخـطُـرُ", "لعـــلَّهُ يُـــلهِـــمـــنـــا حـــكــمَــةً", "عــلى الَّذي كــان فَــلا يُــســتَــرُ", "فَــالغَــيــبُ مَــكـشـوفٌ لربّ الوَرى", "يُــظــهــر مـنـهُ اللَه مـا يُـظـهـرُ", "نــســتــلمــح الآتـي لأَوطـانِـنـا", "فَــنُــبــصِــر الأَمـرَ الَّذي يُـبـصـرُ", "وَالنـــاسُ كـــلٌّ فــي عــمــيً دائِمٍ", "إِذ غَـفـلوا عن كُلّ ما اِستَظهَروا", "تــســتــرق السـمـع شـيـاطـيـنـهُـم", "مـن فـلك الأَفـلاكِ إن يَـحـضُـروا", "وَيَــزعــم الكــلّ بــحــكـم الهـوى", "زعـــومـــه إذ ليــسَ مــن يــزجــرُ", "وَنَــحــنُ لا نَـدري الَّذي قـدَّر ال", "لهُ بـــهـــذي الحــربِ إِذ يــقــدرُ", "دارَت رحــاهــا مــنــذُ خـمـسٍ وَلَم", "تــــزل بــــخــــلق اللَهِ تـــســـعَّرُ", "عَــمَّتــ جَــمـيـعَ الأَرضِ وَيـلاتُهـا", "جـــرَت دِمـــاءً أَنـــهـــرٌ أَبـــحـــرُ", "وَنَــحــنُ نَــخــشــى أَنَّهــا أَقـبَـلت", "عــلى بِــلادِ الشــام إِذ تــمـطـرُ", "وَمـــا لَدَيـــنـــا قـــوَّةٌ نَــتّــقــي", "بِهــا الرَدى إِذ بــحـرُهـا يَـزخـرُ", "فَكُن لَنا اللَهُمَّ وَاِكتُب لَنا الن", "نَــصـرَ عَـلى الأَعـداءِ نَـسـتَـنـصِـرُ", "حَــرِّر بِــلادَ العُــربِ مِــمّـا بِهـا", "فَــمُــعــظَـمُ الأَقـوامِ قَـد حُـرِّروا", "وَحِّد بِـمَـحـضِ الفَـضـلِ مـا بَـيـنَنا", "تــركــاً وَعُــربــاً كــلّنـا عـنـصـرُ", "ذا عـنـصـرُ التَـوحيدِ فيه القُوى", "لَعَــلَّنــا نَــقــوى وَنــســتــكــثــرُ", "يــا ســيّــد الســاداتِ طــه الَّذي", "بـــهـــديِهِ كـــلُّ الوَرى يَـــفــخَــرُ", "كَــم مــعــجِــزاتٍ لِنَــبِــيِّ الهُــدى", "نــارَت بِهـا الأَعـوامُ وَالأَعـصُـرُ", "فَـاِنـظُـر إلَيـنـا نَـظـرَةً حُـكـمُهـا", "يَــظــهَــر لِلأَعــمــى وَمـن يُـبـصِـرُ", "لَم يَــبــق مــن حَــولٍ وَمِــن قــوّةٍ", "لَنــا بِــمــا نَـنـهـى وَمـا نَـأمُـرُ", "وَاِنـــظُـــر لِحــالي إِنَّنــي واقِــفٌ", "بِــبـابِـك العـالي المـدى أَنـظُـرُ", "عَــليــكَ صَــلّى اللَهُ سُــبــحــانــهُ", "مـا طـارَ فـي الآفـاقِ مُـسـتَـنـسِرُ", "وَالآلِ وَالأصـحـابِ مـا أَقـمَر ال", "كَــونُ بِــلُقــيــاهِــم مــا يــقـمـرُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83632	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_0\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يا أَيُّها الشاعِر قُم نَشعُرُ <\|vsep\|> وَننثر الدُرَّ الَّذي يُنثَرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَستَلهِمُ اللَه الصَوابَ الَّذي <\|vsep\|> نَنشُده في كُلّ ما يخطُرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لعلَّهُ يُلهِمنا حكمَةً <\|vsep\|> على الَّذي كان فَلا يُستَرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَالغَيبُ مَكشوفٌ لربّ الوَرى <\|vsep\|> يُظهر منهُ اللَه ما يُظهرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نستلمح التي لأَوطانِنا <\|vsep\|> فَنُبصِر الأَمرَ الَّذي يُبصرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالناسُ كلٌّ في عميً دائِمٍ <\|vsep\|> ِذ غَفلوا عن كُلّ ما اِستَظهَروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تسترق السمع شياطينهُم <\|vsep\|> من فلك الأَفلاكِ ن يَحضُروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَزعم الكلّ بحكم الهوى <\|vsep\|> زعومه ذ ليسَ من يزجرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنَحنُ لا نَدري الَّذي قدَّر ال <\|vsep\|> لهُ بهذي الحربِ ِذ يقدرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دارَت رحاها منذُ خمسٍ وَلَم <\|vsep\|> تزل بخلق اللَهِ تسعَّرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَمَّت جَميعَ الأَرضِ وَيلاتُها <\|vsep\|> جرَت دِماءً أَنهرٌ أَبحرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنَحنُ نَخشى أَنَّها أَقبَلت <\|vsep\|> على بِلادِ الشام ِذ تمطرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما لَدَينا قوَّةٌ نَتّقي <\|vsep\|> بِها الرَدى ِذ بحرُها يَزخرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكُن لَنا اللَهُمَّ وَاِكتُب لَنا الن <\|vsep\|> نَصرَ عَلى الأَعداءِ نَستَنصِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَرِّر بِلادَ العُربِ مِمّا بِها <\|vsep\|> فَمُعظَمُ الأَقوامِ قَد حُرِّروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحِّد بِمَحضِ الفَضلِ ما بَينَنا <\|vsep\|> تركاً وَعُرباً كلّنا عنصرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا عنصرُ التَوحيدِ فيه القُوى <\|vsep\|> لَعَلَّنا نَقوى وَنستكثرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا سيّد الساداتِ طه الَّذي <\|vsep\|> بهديِهِ كلُّ الوَرى يَفخَرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَم معجِزاتٍ لِنَبِيِّ الهُدى <\|vsep\|> نارَت بِها الأَعوامُ وَالأَعصُرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَاِنظُر لَينا نَظرَةً حُكمُها <\|vsep\|> يَظهَر لِلأَعمى وَمن يُبصِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَم يَبق من حَولٍ وَمِن قوّةٍ <\|vsep\|> لَنا بِما نَنهى وَما نَأمُرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِنظُر لِحالي ِنَّني واقِفٌ <\|vsep\|> بِبابِك العالي المدى أَنظُرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَليكَ صَلّى اللَهُ سُبحانهُ <\|vsep\|> ما طارَ في الفاقِ مُستَنسِرُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "صَـبـاحٌ أَتـى بِـالبـشـرِ وَالخَـيـرِ وَالرضى", "مـن المَـلَأ الأَعلى عن الحَضرَة الكُبرى", "يَــفــيـضُ جـلالُ الفَـتـحِ فَـتـحـاً مـقَـدَّسـاً", "وَبِـالعِـزّ وَالإِقـبـالِ وَالفَـتـحِ وَالبُشرى", "ذكـــرنـــا بـــه المـــخــتــار طــه وَآلهُ", "وَقَـد حَـقَّتـ البُـشـرى وَطـابَت بهِ الذِكرى", "فَــأَشــرقــتِ الدُنــيــا لَنــا بِـجَـمـالِهِـم", "إِذ اِنجاب ليلُ الشركِ عن قُدسِنا الغرّا", "فَــطــابَـت بـحَـمـدِ اللَهِ حَـقّـاً نُـفـوسُـنـا", "وَجــاءَت مَـنـاشـيـرُ السَـعـادَةِ بِـالأُخـرى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83628	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> صَباحٌ أَتى بِالبشرِ وَالخَيرِ وَالرضى <\|vsep\|> من المَلَأ الأَعلى عن الحَضرَة الكُبرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَفيضُ جلالُ الفَتحِ فَتحاً مقَدَّساً <\|vsep\|> وَبِالعِزّ وَالِقبالِ وَالفَتحِ وَالبُشرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذكرنا به المختار طه وَلهُ <\|vsep\|> وَقَد حَقَّت البُشرى وَطابَت بهِ الذِكرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَشرقتِ الدُنيا لَنا بِجَمالِهِم <\|vsep\|> ِذ اِنجاب ليلُ الشركِ عن قُدسِنا الغرّا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تـعـوّذتُ مـن عـذل العـذول تـعوّذي", "وَلذتُ بــمــحــبــوبــي وصـحَّ تـلوُّذي", "أَخـذت بِـأَسـبـابِ الهوى في مديحه", "فَـطـابَ بِهِ مـدحـي كَما طابَ مَأخذي", "فَـيـا سَعدُ أسعدني وَزِد في تلذّذي", "بــذِكــراه إِذ بِـالذِكـر كُـلّ تـلذّذِ", "فَـذلك خـيـر الخَـلقِ فَـضـلاً ومـنّـةً", "وَمـن بِـمَـعـاليـهِ المَـكارِمُ تَحتذي", "وَمـن هـو فـي الدارَيـن خير مؤمَّل", "بِـدُنـيايَ وَالأُخرى مجيري ومنقذي", "وحـــســـبــك أنّ اللَه جــلَّ جــلالهُ", "اِصـطِـفـاهُ حَـبـيـباً دونَهُ كُلّ جهبذِ", "هُـداه جَـلا كُلَّ الدياجي وَقد قَضى", "عــلى كُــلّ دَجّــالٍ وَكــلِّ مــشــعــوذِ", "لزمتُ الحمى العالي لأَشرف مُرسلٍ", "لُزومـي لبـاب اللَهِ أَعـظَـم مـنـفذِ", "عـلَيـهِ صَـلاةُ اللَهِ وَالآلِ سَـرمَداً", "وَصــحـبٍ كِـرام صـحَّ فـيـهِـم تـعـوّذي", "وَلا سـيـما الزَهراءُ سيّدة النّسا", "خـتـمـتُ بِهـا مـدحـي بـخـتمٍ زُمُرُّذي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83624	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ذ <\|psep\|> <\|bsep\|> تعوّذتُ من عذل العذول تعوّذي <\|vsep\|> وَلذتُ بمحبوبي وصحَّ تلوُّذي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَخذت بِأَسبابِ الهوى في مديحه <\|vsep\|> فَطابَ بِهِ مدحي كَما طابَ مَأخذي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيا سَعدُ أسعدني وَزِد في تلذّذي <\|vsep\|> بذِكراه ِذ بِالذِكر كُلّ تلذّذِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَذلك خير الخَلقِ فَضلاً ومنّةً <\|vsep\|> وَمن بِمَعاليهِ المَكارِمُ تَحتذي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمن هو في الدارَين خير مؤمَّل <\|vsep\|> بِدُنيايَ وَالأُخرى مجيري ومنقذي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحسبك أنّ اللَه جلَّ جلالهُ <\|vsep\|> اِصطِفاهُ حَبيباً دونَهُ كُلّ جهبذِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُداه جَلا كُلَّ الدياجي وَقد قَضى <\|vsep\|> على كُلّ دَجّالٍ وَكلِّ مشعوذِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لزمتُ الحمى العالي لأَشرف مُرسلٍ <\|vsep\|> لُزومي لباب اللَهِ أَعظَم منفذِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> علَيهِ صَلاةُ اللَهِ وَاللِ سَرمَداً <\|vsep\|> وَصحبٍ كِرام صحَّ فيهِم تعوّذي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "دمـتَ بـدراً فـي سـمـاكـا", "من علا السَّبعِ السِّماكا", "مـا لِعَـيـنـي لا تَـراكـا", "وَهــي تَــشــتــاقُ لِقـاكـا", "أَنـــا راضٍ دون هـــجــري", "بِــالَّذي فــيــه رِضــاكــا", "فَـاِرحَـم الدَمـعَ سَـخـيـناً", "فـاضَ سُـحـبـاً فـي ثَـراكا", "حــــرتُ وَاللَهِ بِـــأَمـــري", "فَــاِهــدِنــي دام هـداكـا", "أَنـتَ أوفـى الخـلقِ طُـرّاً", "شَهـــدَ الكـــلُّ وَفـــاكـــا", "يـــــا رَســـــولَ اللَهِ آهٍ", "ثـــمّ آهٍ مـــن نـــواكـــا", "أَنـــا إن لَم أَك أَهـــلاً", "لِجِـــوارٍ فـــي حِــمــاكــا", "أَتــــرى لَســــتُ بِـــأَهـــلٍ", "أَن أَراهُ وَأَراكــــــــــــا", "جُــد لِمــضــنــاكَ بِـمـرأىً", "مــا لِمــضــنــاكَ سِـواكـا", "جُـــد لروحـــي بِـــلِقـــاءٍ", "جُــعِــلت روحــي فِــداكــا", "جُــد بِـتَـحـقـيـقِ مُـنـاهـا", "حَـــقَّقـــَ اللَهُ مُــنــاكــا", "وَصـــــلاةُ اللَهِ تُهـــــدى", "كــــــلَّ آنٍ لِعُـــــلاكـــــا", "وَلأَصـــــــــحـــــــــابٍ وَآلٍ", "هــم نـجـومٌ فـي سَـمـاكـا", "وَلأَتــــبــــاعٍ وَأَشـــيـــا", "عٍ يُــــرَجّــــون نِـــداكـــا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83620	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_6\|> ك <\|psep\|> <\|bsep\|> دمتَ بدراً في سماكا <\|vsep\|> من علا السَّبعِ السِّماكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما لِعَيني لا تَراكا <\|vsep\|> وَهي تَشتاقُ لِقاكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنا راضٍ دون هجري <\|vsep\|> بِالَّذي فيه رِضاكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَاِرحَم الدَمعَ سَخيناً <\|vsep\|> فاضَ سُحباً في ثَراكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حرتُ وَاللَهِ بِأَمري <\|vsep\|> فَاِهدِني دام هداكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنتَ أوفى الخلقِ طُرّاً <\|vsep\|> شَهدَ الكلُّ وَفاكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا رَسولَ اللَهِ هٍ <\|vsep\|> ثمّ هٍ من نواكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنا ن لَم أَك أَهلاً <\|vsep\|> لِجِوارٍ في حِماكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَترى لَستُ بِأَهلٍ <\|vsep\|> أَن أَراهُ وَأَراكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جُد لِمضناكَ بِمرأىً <\|vsep\|> ما لِمضناكَ سِواكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جُد لروحي بِلِقاءٍ <\|vsep\|> جُعِلت روحي فِداكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جُد بِتَحقيقِ مُناها <\|vsep\|> حَقَّقَ اللَهُ مُناكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَصلاةُ اللَهِ تُهدى <\|vsep\|> كلَّ نٍ لِعُلاكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلأَصحابٍ وَلٍ <\|vsep\|> هم نجومٌ في سَماكا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "وَإِذا الوَرى عـجِـزت وَضاقَت طُرقُها", "فـي الديـنِ وَالدُنـيـا وَعزَّ السولُ", "لاذَت بِبابك دون غَيرِكَ في الوَرى", "طُــرّاً فَــأَنــتَ مـلاذهـا المَـوصـولُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83612	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> وَِذا الوَرى عجِزت وَضاقَت طُرقُها <\|vsep\|> في الدينِ وَالدُنيا وَعزَّ السولُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وَلَو قـيـلَ لِلمَجنون أَرضٌ أَصابَها", "بِـأَنـفاسِ لَيلى نَفحَةٌ بات موجعا", "وَلَو قيل أَدركها فَقَد عَلِقت بِها", "غـبـار ثَـرى لَيـلى لجـدّ وَأَسـرَعا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83608	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> وَلَو قيلَ لِلمَجنون أَرضٌ أَصابَها <\|vsep\|> بِأَنفاسِ لَيلى نَفحَةٌ بات موجعا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "عَلَيكُم بإكثار الصَلاة على الَّذي", "هـداهُ جَـلا أبـصـار أَهلِ البَصائِرِ", "هـو الرَحـمَة المُهداة أكرم شافِع", "شَـفـاعَـتُهُ تُـرجـى لأَهـلِ الكَـبـائِرِ", "فــإن إله العــالمــيــن بــفـضـلِهِ", "اِجـتَـبـاه حَـبـيـباً خَصَّهُ بِالمَفاخِرِ", "عَـلَيـه صَلاة الحقِّ والخلقِ دائِماً", "تــقــبَّلــهــا مــن كُـلّ بِـرٍّ وَفـاجِـرِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83604	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> عَلَيكُم بكثار الصَلاة على الَّذي <\|vsep\|> هداهُ جَلا أبصار أَهلِ البَصائِرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو الرَحمَة المُهداة أكرم شافِع <\|vsep\|> شَفاعَتُهُ تُرجى لأَهلِ الكَبائِرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن له العالمين بفضلِهِ <\|vsep\|> اِجتَباه حَبيباً خَصَّهُ بِالمَفاخِرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "تــهــوَّد النـاسُ بِـحُـبِّ الدُنـا", "وَحُـبُّهـا أَصلُ اِعتدا المُعتَدي", "كَـم أَفـسَـدَ الأَمـرَ عَلى أَهلِهِ", "ما مُصلِحٌ في الناسِ كَالمُفسِدِ", "كَـم فَـرَّقَ الإخوان عَن بَعضِها", "فَــضَــلَّ مــن ضَــلَّ وَلَم يَهــتَــدِ", "التُـركُ وَالعُـربُ بِعُرفِ النُهى", "صِـنـوان كَـالفَـرقَـدِ وَالفَـرقَدِ", "لكِـنَّمـا الأَغـيـارُ قَد فَرَّقوا", "مـا بَـيـنَهُـم تَـفـرِقَـة الحُـسَّدِ", "فَـكـانَ مـا كـانَ بِحُكم الهَوى", "وَبَـعـضُهُـم لِلبَـعـضِ بِـالمـرصـدِ", "اِهبِط إلى الأَرضِ وَجد جَلمَداً", "ثُـمَّ اِرمِهِـم يا مُزنُ بِالجَلمَدِ", "لا تَـسـقِهِـم مـن سَـبَـلٍ قَـطـرَةً", "فــإِنَّهــُم حــربُ بَــنــي أَحـمَـدِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83600	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_0\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> تهوَّد الناسُ بِحُبِّ الدُنا <\|vsep\|> وَحُبُّها أَصلُ اِعتدا المُعتَدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَم أَفسَدَ الأَمرَ عَلى أَهلِهِ <\|vsep\|> ما مُصلِحٌ في الناسِ كَالمُفسِدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَم فَرَّقَ الخوان عَن بَعضِها <\|vsep\|> فَضَلَّ من ضَلَّ وَلَم يَهتَدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> التُركُ وَالعُربُ بِعُرفِ النُهى <\|vsep\|> صِنوان كَالفَرقَدِ وَالفَرقَدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكِنَّما الأَغيارُ قَد فَرَّقوا <\|vsep\|> ما بَينَهُم تَفرِقَة الحُسَّدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكانَ ما كانَ بِحُكم الهَوى <\|vsep\|> وَبَعضُهُم لِلبَعضِ بِالمرصدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> اِهبِط لى الأَرضِ وَجد جَلمَداً <\|vsep\|> ثُمَّ اِرمِهِم يا مُزنُ بِالجَلمَدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "بَـيـروتُ أَم ثَـغـرُ العُلى بِاسمُ", "أَم دارُ خُــــلدٍ ظِـــلُّهـــا دائِمُ", "يـا جَـنَّةـً أُخـرِجـتُ مِـنـهـا كَما", "أُخـــــرِجَ مـــــن جــــنَّتــــِهِ آدمُ", "جــنـايَـتـي حـبّـيـك حـبُّ العـلى", "ما الإِثمُ في الحبّ من الآثمِ", "حـالَ القَـضـا فـي حُكمِهِ بَينَنا", "وَلَيــت لَم يَــقــضِ بِهِ الحـاكِـمُ", "وَلَّت لَيـالي الأُنـس واحَـسـرَتا", "فَــكُــلُّ جــوٍّ بَــعــدَهــا قــاتِــمُ", "وَحــالَةُ الأَيّــامِ عَــن وَصـفِهـا", "يــقــصِّر النــاثِــرُ وَالنــاظِــمُ", "غـالَت سُـرورَ النَـفـس حَتّى شَكى", "مـن كـربِهـا الصـادِحُ وِالباغِمُ", "سُـبـحـانَـكَ اللَهُـمَّ مـا حـالنـا", "هــذي فَــلَم يَـحـلم بِهـا حـالِمُ", "مـا حـال دُنـيـانا تساوى بِها", "غِــــرٌّ جَهـــولٌ وَفَـــتـــىً عـــالِمُ", "يـحـرم ذو العدل عَطاءَ الألى", "فـازوا وَكَـم يَحظى بِهِ الغاشِمُ", "يَـغـمِـسُ هـذا فـي دِمـاءِ الوَرى", "لُقـــمَـــتَهُ إِدمـــاً وَذا صـــائِمُ", "شَـقّ عَـلى نَـفـسـي وَنَـفس العُلى", "أَن يَـسـتَـوي العـادِل وَالظالِمُ", "مــا نـامَ إِنـسـانٌ عَـلى ضـيـمِه", "وَإِن تَـــــراءى أَنَّهـــــُ نــــائِمُ", "وَصَـــولَة الحَـــقّ لَهــا ســطــوةٌ", "مـن دونِهـا اللهـذَمُ وَالصـارِمُ", "وَالصَـبـر مـن يَـبـدَأ بِهِ أَمـرَه", "فَــالفَــوزُ لا شَــكَّ لهُ خــاتــمُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83596	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_0\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> بَيروتُ أَم ثَغرُ العُلى بِاسمُ <\|vsep\|> أَم دارُ خُلدٍ ظِلُّها دائِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا جَنَّةً أُخرِجتُ مِنها كَما <\|vsep\|> أُخرِجَ من جنَّتِهِ دمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جنايَتي حبّيك حبُّ العلى <\|vsep\|> ما الِثمُ في الحبّ من الثمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حالَ القَضا في حُكمِهِ بَينَنا <\|vsep\|> وَلَيت لَم يَقضِ بِهِ الحاكِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَّت لَيالي الأُنس واحَسرَتا <\|vsep\|> فَكُلُّ جوٍّ بَعدَها قاتِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحالَةُ الأَيّامِ عَن وَصفِها <\|vsep\|> يقصِّر الناثِرُ وَالناظِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> غالَت سُرورَ النَفس حَتّى شَكى <\|vsep\|> من كربِها الصادِحُ وِالباغِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سُبحانَكَ اللَهُمَّ ما حالنا <\|vsep\|> هذي فَلَم يَحلم بِها حالِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما حال دُنيانا تساوى بِها <\|vsep\|> غِرٌّ جَهولٌ وَفَتىً عالِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يحرم ذو العدل عَطاءَ الألى <\|vsep\|> فازوا وَكَم يَحظى بِهِ الغاشِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَغمِسُ هذا في دِماءِ الوَرى <\|vsep\|> لُقمَتَهُ ِدماً وَذا صائِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَقّ عَلى نَفسي وَنَفس العُلى <\|vsep\|> أَن يَستَوي العادِل وَالظالِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما نامَ ِنسانٌ عَلى ضيمِه <\|vsep\|> وَِن تَراءى أَنَّهُ نائِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَصَولَة الحَقّ لَها سطوةٌ <\|vsep\|> من دونِها اللهذَمُ وَالصارِمُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "نَــشَـأتُ عَـلى حُـبِّ المَـعـالي كَـمـا أَشـا", "فَـلا تَـلمِ النـشـوانَ بِالحُبّ ما اِنتشى", "أَروحُ وَأَغـــدو وَالمَـــعــالي تُــظِــلّنــي", "فَــلا زِلتُ فــي ظِـلِّ المَـعـالي مُـعَـرِّشـا", "أَروحُ وَأَغـــدو لا أطـــيـــق فـــراقَهــا", "كَــطَــيـر رَأى غُـصـنـاً رَطـيـبـاً فَـعَـشَّشـا", "وَروّض فـــي رَوض المَـــعــالي مــتــيَّمــاً", "وَكـان سَـمـيـراً كُـلَّمـا اللَيـل أَغـطـشـا", "يُــطــالِع أَحــداث اللَيـالي لَهـا كَـمـا", "تَـشـاءُ وَطـوراً مـن حَـديـثـي كَـمـا أَشـا", "تَــقــول لَهُ إِذ أَدهَــشَــتــهـا مـقـالَتـي", "لَك اللَهُ فـي مـا قُـلت كَـم كُنت مُدهِشا", "عَـرَفـتُ الفَـتـى مُـنـذُ الصِـبـى فَـأَلِفـتهُ", "فَــمـا لي أَراهُ فـي المَـشـيـب تَـشَـوّشـا", "عَـرَفـت الفَـتـى شَـيـخـاً أَديـباً وَحاكِماً", "نَـزيـهـاً قَـضى بِالحَقّ حيناً وَما اِرتَشى", "عَــرَفــتُ الفَــتــى إِذ قــامَ لِلَّهِ وَحــدَه", "يُـجـاهِـد فـي الإِلحـاد جَـيـشـاً تَـجـيَّشا", "فَــمـا بـالهُ قَـد خـارَ عَـزمـاً كَـمُـقـعَـدٍ", "عَـن الكَـسـبِ لَم يَـمـلِك غَـداءً وَلا عَشا", "تــكــلّفــه الأَيّـام عـوداً إِلى القَـضـا", "لِيُـنـعِـش فـي الحـكّـام يَـقـضـي فَـيُنعَشا", "فَــقُــلت لَهــا أَســتَـغـفِـر اللَهِ بـالَّذي", "تَـقـوليـن مَهـمـا كُـنت لا أَقبَل اِرتشا", "وَلكِــن حَــديــثُ النَــفـس لِلنَّفـسِ مُـزعِـجٌ", "وَقَــد شَــوَّشَ الأَحــوالَ مـن كـان شَـوَّشـا", "رَضــيــتُ بِــحُــكــم الاضــطِـرار وَظـيـفَـةً", "أُريــد بِهــا عــيــشَ الكَــفـاف تَـعَـيُّشـا", "وَقُـمـتُ عَـلى اِسـمِ اللَه أَسـعـى لِلقـمـةٍ", "بِــحُــكــم زَمــانٍ كَــم أَجــاع وَعــطــشــا", "تَــرَبَّعــتُ فــي دَســت القَــضـاءِ كَـحـاكِـمٍ", "بِــقَـومٍ بِهِـم داء الرَشـى عَـمَّ إِذ فَـشـى", "فَــقــالَت ليَ النَـفـسُ الأَبِـيَّةـ إذ رَأَت", "سُـمُـوَّ اِفـتِـقـاري كـانَ أُنـسـاً فَـأَوحَـشا", "لَك اللَهُ مـا حـالي وَبِـالصـبر وَالمُنى", "تــعــلّلنــي فــي مـا تُـريـد وَمـا تَـشـا", "لَك اللَهُ هَـلّا سِـرتَ فـي النـاسِ سيرَهُم", "لِيَـمـشـي بِـأَنـواعِ الرَشـا لَكَ مـن مَـشى", "لَكَ اللَهُ هَــلّا لنــتُ لِلنّــاسِ جــانِـبـاً", "كَـمـا لانَ في الحكّام من يَأخذ الرَشا", "عَــــســـاكَ إِذا أَعـــدَدتَ لِلأَمـــرِ عُـــدَّة", "وَلم تَــخــشَ مــن واشٍ عَــلَيـكَ إِذا وَشـى", "قَــضَــيــت لأَربــابِ الدُيــونِ دُيــونَهُــم", "وَأَخـمـدتَ نـيـرانـاً تَـأَجَّجـ فـي الحَـشـا", "وَبــتّ قَــريـر العَـيـنِ بِـالمـالِ وافِـراً", "لَدَيـكَ وَفـقـدُ المـالِ كَـم كـانَ مـوحِـشا", "فَــقُــلت لَهــا كَــفّــي المَـلامَ فـإنّ لي", "فُـؤاداً عَـلى حُـبّ العـلى شَـبَّ وَاِنـتَـشـى", "وَلَســتُ أَرى غَــيــرَ المَـكـارِمِ مَـغـنَـمـاً", "وَلَســت أَرى غَــيــرَ الفَـضـائِلِ مُـنـعِـشـا", "دَعــيــنــي وَشَـأنـي حَـسـبِـيَ اللَهُ وَحـدَهُ", "عَـلَيـهِ اِتِّكـالي وَهـو يَـفـعَـلُ مـا يَـشـا", "تَـــبَـــرَّأتُ مــن حــولي إِلَيــهِ وَقُــوَّتــي", "لِيُــعــطــيـنـي وَاللَهُ إِن يُـعـطِ أَدهَـشـا", "وَمـن ضَـلَّ عَـن سـبل الهدى نابَهُ العمى", "فَـمـن ذا الَّذي يَهديهِ أَو يَرفَع الغشا", "وَمــن يَــتّــقِ يَـجـعَـل لَهُ اللَهُ مـخـرَجـاً", "مـنَ الضـيق مَهما الكرب قَد كانَ جَيَّشا", "إِذا عِــشــتُ قــالَ النــاس عـاشَ بِـعـفّـةٍ", "وَإن مـتُّ قـالَ النـاسُ مـاتَ وَما اِرتَشى", "اِلَيــــكَ رَســـولَ اللَهِ قِـــصَّتـــي الَّتـــي", "أحـطـت بِهـا عِـلمـاً وَقـد جِـئتُ مـجـهـشا", "أجــرنـي أجـرنـي مـن زَمـانٍ يَـكـيـدُ لي", "لِيَــخــدشَــنــي أضـعـاف مـا كـانَ خَـدَّشـا", "وَمـا لي عَـلى حَـمـل الأَذى مِـنـهُ طاقَةٌ", "إِذا قــامَ يَــومــاً لِلعُــداةِ مــهــوشــا", "وَعــدنــي لِذيّــاك الحِــمـى خـيـر عـودَة", "فَــمــا زِلت شَــوقـاً لِلحِـمـى مُـتـعـطّـشـا", "عَـلى أَنّ روحـي مُـذ عَـرَفـتُـكَ في الحِمى", "وإِن كـانَ جِـسـمـي لَم يَزَل بَينَ من نَشا", "أَروحُ وَأَغــدو فــي الرِحــابِ مُــمــتّـعـاً", "وَفـي الرَوضَـةِ الغَرّا من الصبح لِلعِشا", "أشــاهــد أنــوارَ الحَــبــيــبِ مُـنَـعـمـاً", "بِـروحـي وَجِـسـمـي بَـعـدمـا ذابَت الحَشا", "أقــيــم بِــظِــلّ المُــصــطَـفـى مـتـسـتّـراً", "فَـلَيـسَ يَـرانـي الدَهـر إِذ كـان أَخفَشا", "وَلَسـتُ أُبـالي إن جَـفـا الدَهرُ أَو وَفا", "فَـحَـسبِيَ الرِضى العالي بهِ كُلّ ما أَشا", "وَهــل عِــنــدَ أَيّــام له غَــيــر فِــتـنَـةٍ", "كَــفِــتــنَــة دَجّــالٍ وَأُخــرى فَــتُـخـتَـشـى", "أَرى فِـتـنـاً كَـاللَيـلِ شَـرقـاً وَمَـغـرِبـاً", "تَــعُــمُّ الوَرى بِـالشَـرِّ مِـنـهـا تَـحـرّشـا", "عَـلى فـوهَـةِ البُـركانِ صاروا كَما ترى", "فإن ثارَ ذا البُركانُ قل فيهِ ما تَشا", "وَلكِـــن لوجـــه اللَهِ أَدرك بِـــلادنـــا", "فَـمـن ضـعـفـهـا تَـخـشى السِلاح مخشخشا", "وَأَدرك رجــال العُــرب حــيـثُ تَـفَـرَّقـوا", "غَــدوا غـنـمـاً لِلذِّئبِ وَالذئب أَنـفَـشـا", "وَهــذي فــلســطــيــنُ الشَهـيـدَة حـالهـا", "تــدلّ عَــلَيــهــا مــن أَتــاهـا مـفـتِّشـا", "فَــأَيــنَ رِجــالُ العُـربِ تـنـقـذ قُـدسَهـا", "وَأَيــنَ أَمــيــر المُـؤمِـنـيـنَ ليـبـطـشـا", "وَأَيــنَ رجــال التُــركِ أَيــنَ كَــمـالهـا", "فَـقَـد قـيـل غـازيـها أَبو التُرك جَيَّشا", "وَأَيــنَ رِجــالُ الغــيــبِ مـن كـلّ فـرقَـةٍ", "وَأَيـنَ الفَـتـى المَهـدي يـجـيء لِيُنعِشا", "أَرانِــيَ مــغــتــمّــاً وَغَــمّــي مُــلازِمــي", "لأَجــل فــلســطــيــن وَفِــكــري تــشـوّشـا", "فَهَــــل لِرَســـولِ اللَهِ أَكـــرم مُـــرســـلٍ", "يُــبَــشِّر بِــالنَــصــرِ المُـبـيـن مُـرقّـشـا", "عَــلَيــهُ وَآل البَـيـت وَالصَـحـب سَـرمَـدا", "صَـلاةُ الَّذي قَـد خَـصَّ مـا شـا بِـما يَشا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83592	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ش <\|psep\|> <\|bsep\|> نَشَأتُ عَلى حُبِّ المَعالي كَما أَشا <\|vsep\|> فَلا تَلمِ النشوانَ بِالحُبّ ما اِنتشى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَروحُ وَأَغدو وَالمَعالي تُظِلّني <\|vsep\|> فَلا زِلتُ في ظِلِّ المَعالي مُعَرِّشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَروحُ وَأَغدو لا أطيق فراقَها <\|vsep\|> كَطَير رَأى غُصناً رَطيباً فَعَشَّشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَروّض في رَوض المَعالي متيَّماً <\|vsep\|> وَكان سَميراً كُلَّما اللَيل أَغطشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُطالِع أَحداث اللَيالي لَها كَما <\|vsep\|> تَشاءُ وَطوراً من حَديثي كَما أَشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَقول لَهُ ِذ أَدهَشَتها مقالَتي <\|vsep\|> لَك اللَهُ في ما قُلت كَم كُنت مُدهِشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَرَفتُ الفَتى مُنذُ الصِبى فَأَلِفتهُ <\|vsep\|> فَما لي أَراهُ في المَشيب تَشَوّشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَرَفت الفَتى شَيخاً أَديباً وَحاكِماً <\|vsep\|> نَزيهاً قَضى بِالحَقّ حيناً وَما اِرتَشى </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَرَفتُ الفَتى ِذ قامَ لِلَّهِ وَحدَه <\|vsep\|> يُجاهِد في الِلحاد جَيشاً تَجيَّشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَما بالهُ قَد خارَ عَزماً كَمُقعَدٍ <\|vsep\|> عَن الكَسبِ لَم يَملِك غَداءً وَلا عَشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تكلّفه الأَيّام عوداً ِلى القَضا <\|vsep\|> لِيُنعِش في الحكّام يَقضي فَيُنعَشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقُلت لَها أَستَغفِر اللَهِ بالَّذي <\|vsep\|> تَقولين مَهما كُنت لا أَقبَل اِرتشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلكِن حَديثُ النَفس لِلنَّفسِ مُزعِجٌ <\|vsep\|> وَقَد شَوَّشَ الأَحوالَ من كان شَوَّشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَضيتُ بِحُكم الاضطِرار وَظيفَةً <\|vsep\|> أُريد بِها عيشَ الكَفاف تَعَيُّشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقُمتُ عَلى اِسمِ اللَه أَسعى لِلقمةٍ <\|vsep\|> بِحُكم زَمانٍ كَم أَجاع وَعطشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَرَبَّعتُ في دَست القَضاءِ كَحاكِمٍ <\|vsep\|> بِقَومٍ بِهِم داء الرَشى عَمَّ ِذ فَشى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقالَت ليَ النَفسُ الأَبِيَّة ذ رَأَت <\|vsep\|> سُمُوَّ اِفتِقاري كانَ أُنساً فَأَوحَشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَك اللَهُ ما حالي وَبِالصبر وَالمُنى <\|vsep\|> تعلّلني في ما تُريد وَما تَشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَك اللَهُ هَلّا سِرتَ في الناسِ سيرَهُم <\|vsep\|> لِيَمشي بِأَنواعِ الرَشا لَكَ من مَشى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَكَ اللَهُ هَلّا لنتُ لِلنّاسِ جانِباً <\|vsep\|> كَما لانَ في الحكّام من يَأخذ الرَشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَساكَ ِذا أَعدَدتَ لِلأَمرِ عُدَّة <\|vsep\|> وَلم تَخشَ من واشٍ عَلَيكَ ِذا وَشى </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَضَيت لأَربابِ الدُيونِ دُيونَهُم <\|vsep\|> وَأَخمدتَ نيراناً تَأَجَّج في الحَشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبتّ قَرير العَينِ بِالمالِ وافِراً <\|vsep\|> لَدَيكَ وَفقدُ المالِ كَم كانَ موحِشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقُلت لَها كَفّي المَلامَ فنّ لي <\|vsep\|> فُؤاداً عَلى حُبّ العلى شَبَّ وَاِنتَشى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَستُ أَرى غَيرَ المَكارِمِ مَغنَماً <\|vsep\|> وَلَست أَرى غَيرَ الفَضائِلِ مُنعِشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> دَعيني وَشَأني حَسبِيَ اللَهُ وَحدَهُ <\|vsep\|> عَلَيهِ اِتِّكالي وَهو يَفعَلُ ما يَشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَبَرَّأتُ من حولي ِلَيهِ وَقُوَّتي <\|vsep\|> لِيُعطيني وَاللَهُ ِن يُعطِ أَدهَشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمن ضَلَّ عَن سبل الهدى نابَهُ العمى <\|vsep\|> فَمن ذا الَّذي يَهديهِ أَو يَرفَع الغشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمن يَتّقِ يَجعَل لَهُ اللَهُ مخرَجاً <\|vsep\|> منَ الضيق مَهما الكرب قَد كانَ جَيَّشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا عِشتُ قالَ الناس عاشَ بِعفّةٍ <\|vsep\|> وَن متُّ قالَ الناسُ ماتَ وَما اِرتَشى </\|bsep\|> <\|bsep\|> اِلَيكَ رَسولَ اللَهِ قِصَّتي الَّتي <\|vsep\|> أحطت بِها عِلماً وَقد جِئتُ مجهشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أجرني أجرني من زَمانٍ يَكيدُ لي <\|vsep\|> لِيَخدشَني أضعاف ما كانَ خَدَّشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما لي عَلى حَمل الأَذى مِنهُ طاقَةٌ <\|vsep\|> ِذا قامَ يَوماً لِلعُداةِ مهوشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعدني لِذيّاك الحِمى خير عودَة <\|vsep\|> فَما زِلت شَوقاً لِلحِمى مُتعطّشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلى أَنّ روحي مُذ عَرَفتُكَ في الحِمى <\|vsep\|> وِن كانَ جِسمي لَم يَزَل بَينَ من نَشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَروحُ وَأَغدو في الرِحابِ مُمتّعاً <\|vsep\|> وَفي الرَوضَةِ الغَرّا من الصبح لِلعِشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أشاهد أنوارَ الحَبيبِ مُنَعماً <\|vsep\|> بِروحي وَجِسمي بَعدما ذابَت الحَشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقيم بِظِلّ المُصطَفى متستّراً <\|vsep\|> فَلَيسَ يَراني الدَهر ِذ كان أَخفَشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَستُ أُبالي ن جَفا الدَهرُ أَو وَفا <\|vsep\|> فَحَسبِيَ الرِضى العالي بهِ كُلّ ما أَشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهل عِندَ أَيّام له غَير فِتنَةٍ <\|vsep\|> كَفِتنَة دَجّالٍ وَأُخرى فَتُختَشى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَرى فِتناً كَاللَيلِ شَرقاً وَمَغرِباً <\|vsep\|> تَعُمُّ الوَرى بِالشَرِّ مِنها تَحرّشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلى فوهَةِ البُركانِ صاروا كَما ترى <\|vsep\|> فن ثارَ ذا البُركانُ قل فيهِ ما تَشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلكِن لوجه اللَهِ أَدرك بِلادنا <\|vsep\|> فَمن ضعفها تَخشى السِلاح مخشخشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَدرك رجال العُرب حيثُ تَفَرَّقوا <\|vsep\|> غَدوا غنماً لِلذِّئبِ وَالذئب أَنفَشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهذي فلسطينُ الشَهيدَة حالها <\|vsep\|> تدلّ عَلَيها من أَتاها مفتِّشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَينَ رِجالُ العُربِ تنقذ قُدسَها <\|vsep\|> وَأَينَ أَمير المُؤمِنينَ ليبطشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَينَ رجال التُركِ أَينَ كَمالها <\|vsep\|> فَقَد قيل غازيها أَبو التُرك جَيَّشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَينَ رِجالُ الغيبِ من كلّ فرقَةٍ <\|vsep\|> وَأَينَ الفَتى المَهدي يجيء لِيُنعِشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَرانِيَ مغتمّاً وَغَمّي مُلازِمي <\|vsep\|> لأَجل فلسطين وَفِكري تشوّشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهَل لِرَسولِ اللَهِ أَكرم مُرسلٍ <\|vsep\|> يُبَشِّر بِالنَصرِ المُبين مُرقّشا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "لِيَ جَـــدٌّ مـــا مِــثــلُهُ قَــطُّ جَــدُّ", "كــلُّ فَــضـلٍ مـن فَـضـلِهِ مـسـتَـمَـدُّ", "هُـوَ سِـرُّ الوُجـودِ روح البَـرايا", "مَـصـدَرُ الخَـيـرِ وَهوَ لِلخَيرِ وِردُ", "مَـعـدنُ الحَمدِ واِسمُهُ مِنه مُشتَق", "قٌ وَمَــعــنــاه لِلمَــحـامِـد حَـمـدُ", "أحــمــدٌ حــامِــدٌ مـحـمّـد مـحـمـو", "دٌ وَلِلَّهِ حَــــمــــدُهُ لا يُــــحَــــدُّ", "جَـلَّ بـاريـهِ مـا بَراهُ لِغَير ال", "حَـمـدِ فَـالحَـمـدُ مَـقصَدٌ وَهو قَصدُ", "إيـه يـا سَـعـدُ غَنِّ لي بِاِسمِ طه", "إِن تَـكُـن مُـسـعِـدي بِهِ يـا سَـعـدُ", "مـا ذَكَـرتُ الحَبيبَ أَو دارَ ذكرٌ", "لِحَــبــيــبــي إِلّا وَوَجــديَ وَجــدُ", "غِــبـت عَـنّـي بـذِكـرهِ وَهـو أَدرى", "بِـغَـرامـي بِهِ فَـمـا شِـئت فَـاِحـدُ", "فَــحَــيــاتــي بِــقُـربِهِ وَمَـمـاتـي", "بِـــبِـــعــادي لِلَّهِ قُــربٌ وَبُــعــدُ", "مَن مُجيري من النَوى وَهيَ تَمتَد", "دُ وَعُــمــري يَــعــروهُ جـزرٌ وَمَـدُّ", "كُـلّ خَـوفـي مـن أَن أَموتَ بَعيداً", "رَبِّ آمِـــن خَـــوف بِـــقُـــربٍ يــودُّ", "فَهناكَ العَيشُ الرَغيدُ وَأَيمُ ال", "لهِ مــن لي بِهِ فَــمـا ثـمّ نَـكـدُ", "كـلّ عـامٍ أَسـعـى وَأجـهـد نَـفـسي", "لِوِصــالٍ يُــدنــيــهِ سَـعـيٌ وَجـهـدُ", "ثُــمَّ أَرتَــدُّ عَــنــهُ فــي حَـسـراتٍ", "آهِ مِـنـهـا كَـم ذابَ قَـلبٌ وَكـبدُ", "يـا نَـبيّ الهُدى وَأَكرَمَ خَلقِ ال", "لهِ مـنـكَ الهـدى وَمِـنـكَ الرُشـدُ", "أَنــتَ سُـؤلي وَأَنـت أَنـت مَـلاذي", "أَنـتَ كـلُّ المـنـى وَأَنـتَ القَـصدُ", "وَصَــلاةُ المَـولى عَـلَيـكَ تـوالى", "مـا هَـمى في الوُجودِ غيثٌ وَرَعدُ", "وَعَـلى الآلِ وَالصَـحـابَـةِ جَـمـعاً", "مـا حَـمـدَنـا المَولى وَكُرّر حمدُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83588	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_15\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> لِيَ جَدٌّ ما مِثلُهُ قَطُّ جَدُّ <\|vsep\|> كلُّ فَضلٍ من فَضلِهِ مستَمَدُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُوَ سِرُّ الوُجودِ روح البَرايا <\|vsep\|> مَصدَرُ الخَيرِ وَهوَ لِلخَيرِ وِردُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَعدنُ الحَمدِ واِسمُهُ مِنه مُشتَق <\|vsep\|> قٌ وَمَعناه لِلمَحامِد حَمدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحمدٌ حامِدٌ محمّد محمو <\|vsep\|> دٌ وَلِلَّهِ حَمدُهُ لا يُحَدُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَلَّ باريهِ ما بَراهُ لِغَير ال <\|vsep\|> حَمدِ فَالحَمدُ مَقصَدٌ وَهو قَصدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يه يا سَعدُ غَنِّ لي بِاِسمِ طه <\|vsep\|> ِن تَكُن مُسعِدي بِهِ يا سَعدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ذَكَرتُ الحَبيبَ أَو دارَ ذكرٌ <\|vsep\|> لِحَبيبي ِلّا وَوَجديَ وَجدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> غِبت عَنّي بذِكرهِ وَهو أَدرى <\|vsep\|> بِغَرامي بِهِ فَما شِئت فَاِحدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَحَياتي بِقُربِهِ وَمَماتي <\|vsep\|> بِبِعادي لِلَّهِ قُربٌ وَبُعدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَن مُجيري من النَوى وَهيَ تَمتَد <\|vsep\|> دُ وَعُمري يَعروهُ جزرٌ وَمَدُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كُلّ خَوفي من أَن أَموتَ بَعيداً <\|vsep\|> رَبِّ مِن خَوف بِقُربٍ يودُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهناكَ العَيشُ الرَغيدُ وَأَيمُ ال <\|vsep\|> لهِ من لي بِهِ فَما ثمّ نَكدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلّ عامٍ أَسعى وَأجهد نَفسي <\|vsep\|> لِوِصالٍ يُدنيهِ سَعيٌ وَجهدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثُمَّ أَرتَدُّ عَنهُ في حَسراتٍ <\|vsep\|> هِ مِنها كَم ذابَ قَلبٌ وَكبدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا نَبيّ الهُدى وَأَكرَمَ خَلقِ ال <\|vsep\|> لهِ منكَ الهدى وَمِنكَ الرُشدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنتَ سُؤلي وَأَنت أَنت مَلاذي <\|vsep\|> أَنتَ كلُّ المنى وَأَنتَ القَصدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَصَلاةُ المَولى عَلَيكَ توالى <\|vsep\|> ما هَمى في الوُجودِ غيثٌ وَرَعدُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "يـا سـيد الساداتِ في كلِّ حال", "ما حالُ مَن طالَ عَلَيهِ المطال", "هَـب لي بِـمَحض الفَضلِ سَيفاً بِهِ", "اصـول بِـالحَـق بِـيَـوم النِـضال", "هَـب لي لجـمـع الجـمع من أمةٍ", "تَـعـتَـزُّ بِـالدين لسانَ المَقال", "رحــمــاكَ رحـمـاك أَجِـب سـائِلا", "لا يَبرح الأَعتابَ في كُلّ حال", "عَـلَيـكَ وَالصَـحـبِ وَأَهـلِ العـبا", "صَـلّى دَوامـاً رَبُّنا ذو الجَلال" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83584	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_0\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> يا سيد الساداتِ في كلِّ حال <\|vsep\|> ما حالُ مَن طالَ عَلَيهِ المطال </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَب لي بِمَحض الفَضلِ سَيفاً بِهِ <\|vsep\|> اصول بِالحَق بِيَوم النِضال </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَب لي لجمع الجمع من أمةٍ <\|vsep\|> تَعتَزُّ بِالدين لسانَ المَقال </\|bsep\|> <\|bsep\|> رحماكَ رحماك أَجِب سائِلا <\|vsep\|> لا يَبرح الأَعتابَ في كُلّ حال </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "هـنـئ المُـحِـبّ بِصِدقِ حُبِّه", "حَـيـثُ الحَبيبُ حَبيبُ رَبِّه", "وَأَخـو الصَـفا بِصَفاءِ جو", "هـر نَـفـسـه وَذَكاء قَلبه", "وَالحُــبُّ مــوهـبـةُ الإلا", "هِ لِمَـن أَحـبَّهُ لا بكسبِه", "وَالحُـبّ مـوهِـبَـةُ العِـنـا", "يَـة مـنهُ سَلهُ دوامَ حبّه", "وَالحـبّ مـوهِـبَـة السَـعـا", "دَةِ منهُ سَلهُ مزيدُ وَهبه", "لِلَّهِ مــــن أَنــــا صَــــبُّهُ", "وَهـو الرَحـيمُ بِحال صَبِّه", "لا هَـمَّ لي فـي الحبّ إل", "لا أَن أُرى دَوماً بِقُربِه", "طـوبـى لِمَـن حَـلّوا بِـطـي", "بَةَ وَالحَبيبُ غَدا بِصَحبِه", "فـــي رَوضَـــةٍ قُـــدســـيّــةٍ", "نِـعـم المُـحـبُّ بِقرب حبِّه", "بِـــأَبـــي وَأُمّــي لَو أُرى", "فـي بـابِهِ وَشـريـفِ رُحبِه", "بِـــأَبـــي وَأُمّــي لَو أُرى", "بِـركـابِهِ أَمـشـي بِـجَـنبِه", "يــا يَــومَ مَــولِدِ أَحـمـدٍ", "سَعدُ السُعود أَتى بِحزبه", "وَالكَـونُ أَشـرَق بِـالهُـدى", "فــي شَــرقِهِ نـورٌ وَغَـربِه", "وَمَـشـى الزَمـانُ بِـمَـوكـبٍ", "فيه الملائِكُ رَهن رَكبِه", "ضــاءَ الوجــود بـه سُـرو", "راً مسفراً عن نجم قطبِه", "يــا سـيّـد السـاداتِ مَـن", "فـي عـجـمِهِ يَـبدو وَعُربه", "مَـن يَـجمَع الشَملَ المفر", "رقَ مِـنـهُمُ مِن بَعد خَطبِه", "الشَــرقُ تــكــسَـفُ شَـمـسـهُ", "وَالغَـربُ مـحـجـوبٌ بِحُجبِه", "شَــــبَّتــــ بِهِ نـــيـــرانُهُ", "لِلَّهِ مــن نــيـرانِ حـربِه", "مـــا حـــالُهُ فــي أَهــلِهِ", "مُــتَــجــاهِــلٌ كُــلٌّ بِــربّه", "عَــبَــدوا ســواه جَهــالَةً", "وَالكُـلُّ مُـخـتـالٌ بِـعُـجبه", "لَو شاهَدوا النورَ الَّذي", "يُـبـديـهِ ربُّكـ طـيَّ كُـتبِه", "مـا حـارَبوا من حارَبوا", "وَالكُــلُّ مَـأخـوذٌ بِـذَنـبِه", "كُــن لي رَسـول اللَهِ فـي", "جَمع القُلوب وَقرع صعبه", "صَــلّى عَــلَيــكَ اللَهُ وَال", "أَصـحـابِ في حَضراتِ قربه", "وَالآلِ أَقــمــار الهــدى", "كــلٌّ بِــمَــشـهَـدِهِ وَعـيـبِه", "مــا قـمـتُ أَرجـو نَـفـحَـةً", "مِـمَّنـ أُرجّـي نَـفـحَ قَـلبِه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83580	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> هنئ المُحِبّ بِصِدقِ حُبِّه <\|vsep\|> حَيثُ الحَبيبُ حَبيبُ رَبِّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَخو الصَفا بِصَفاءِ جو <\|vsep\|> هر نَفسه وَذَكاء قَلبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالحُبُّ موهبةُ اللا <\|vsep\|> هِ لِمَن أَحبَّهُ لا بكسبِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالحُبّ موهِبَةُ العِنا <\|vsep\|> يَة منهُ سَلهُ دوامَ حبّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالحبّ موهِبَة السَعا <\|vsep\|> دَةِ منهُ سَلهُ مزيدُ وَهبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِلَّهِ من أَنا صَبُّهُ <\|vsep\|> وَهو الرَحيمُ بِحال صَبِّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا هَمَّ لي في الحبّ ل <\|vsep\|> لا أَن أُرى دَوماً بِقُربِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> طوبى لِمَن حَلّوا بِطي <\|vsep\|> بَةَ وَالحَبيبُ غَدا بِصَحبِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> في رَوضَةٍ قُدسيّةٍ <\|vsep\|> نِعم المُحبُّ بِقرب حبِّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِأَبي وَأُمّي لَو أُرى <\|vsep\|> في بابِهِ وَشريفِ رُحبِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِأَبي وَأُمّي لَو أُرى <\|vsep\|> بِركابِهِ أَمشي بِجَنبِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا يَومَ مَولِدِ أَحمدٍ <\|vsep\|> سَعدُ السُعود أَتى بِحزبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالكَونُ أَشرَق بِالهُدى <\|vsep\|> في شَرقِهِ نورٌ وَغَربِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَشى الزَمانُ بِمَوكبٍ <\|vsep\|> فيه الملائِكُ رَهن رَكبِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضاءَ الوجود به سُرو <\|vsep\|> راً مسفراً عن نجم قطبِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا سيّد الساداتِ مَن <\|vsep\|> في عجمِهِ يَبدو وَعُربه </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَن يَجمَع الشَملَ المفر <\|vsep\|> رقَ مِنهُمُ مِن بَعد خَطبِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> الشَرقُ تكسَفُ شَمسهُ <\|vsep\|> وَالغَربُ محجوبٌ بِحُجبِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَبَّت بِهِ نيرانُهُ <\|vsep\|> لِلَّهِ من نيرانِ حربِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما حالُهُ في أَهلِهِ <\|vsep\|> مُتَجاهِلٌ كُلٌّ بِربّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَبَدوا سواه جَهالَةً <\|vsep\|> وَالكُلُّ مُختالٌ بِعُجبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَو شاهَدوا النورَ الَّذي <\|vsep\|> يُبديهِ ربُّك طيَّ كُتبِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما حارَبوا من حارَبوا <\|vsep\|> وَالكُلُّ مَأخوذٌ بِذَنبِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> كُن لي رَسول اللَهِ في <\|vsep\|> جَمع القُلوب وَقرع صعبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَلّى عَلَيكَ اللَهُ وَال <\|vsep\|> أَصحابِ في حَضراتِ قربه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاللِ أَقمار الهدى <\|vsep\|> كلٌّ بِمَشهَدِهِ وَعيبِه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أرانــــيَ آلاتٍ وَأَنــــتَ مُــــحـــرِّكـــي", "كَــمــا شِــئتَ وَالأَقـدار فـيَّ تـسـارعُ", "فَـــمـــا لِيَ مــن حــولٍ لَدَيــكَ وَقُــوَّةٍ", "أَنــا قَــلَمٌ وَالإِقــتــدارُ الأَصـابِـعُ", "وَما الكَونُ في التمثال إِلّا كَثَلجَةٍ", "تَــدلّ بِــلُطــف الصُــنــعِ أَنَّكــَ صـانِـعُ", "فَمن ذا الَّذي لا يَعرف اللَّه مُبدِعاً", "وَأَنـتَ لَهـا المـاء الَّذي هـو تـابِـعُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83576	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> أرانيَ لاتٍ وَأَنتَ مُحرِّكي <\|vsep\|> كَما شِئتَ وَالأَقدار فيَّ تسارعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَما لِيَ من حولٍ لَدَيكَ وَقُوَّةٍ <\|vsep\|> أَنا قَلَمٌ وَالِقتدارُ الأَصابِعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما الكَونُ في التمثال ِلّا كَثَلجَةٍ <\|vsep\|> تَدلّ بِلُطف الصُنعِ أَنَّكَ صانِعُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "قُــل لِصَــفـو الحَـيـاةِ أَن يَـتَـجَـدَّد", "وَهـــزار الرِيـــاضِ أَن يَـــتَـــغَــرَّد", "وَلِسَــعــد السـعـود رُحـمـاكَ أَقـبـل", "فَــلَقَــد أَقــبَــلَ الزَمــانُ وَأَسـعـد", "أَقــبَــلَ المُــنــعِــمُ المُــؤمَّلـُ طـه", "أَحـمـد الخَلقِ ذو المَقامِ الأَوحَد", "أَقـبَـلَ المُـفَـضِلُ الكَثيرُ العَطايا", "بِالعَطاءِ الأَوفى الَّذي لَيسَ يُجحَد", "أَقــبَــل السَــيّـد الكَـريـمُ وَأَكـرم", "بِــعَــطــاءِ السَــمــيــحِ طـه مـحـمّـد", "لَســتُ أحــصــي عَـطـاءَه وَالهَـدايـا", "كَـيـف يُـحـصـى عَـطـاءُ أَحـمد بِالعدّ", "هــو بـحـر البُـحـور فـي كُـل فَـضـلٍ", "كــلَّ فَــضــلٍ حــوى وَمَـولاهُ يَـشـهَـد", "هُـو سـرّ الأَسرار في الكَونِ دَوماً", "وَهــو لِلَّهِ قَــبــضَــةٌ مِـنـهُ بِـاليَـد", "هُــو أَصــل الوُجـودِ دنـيـا وَأُخـرى", "أَوجَــد اللَهُ مــنـهُ مـا قَـد أَوجَـد", "يــا حَــبــيــبـي وَمَـلجَـئي وَمَـلاذي", "وَاِعـتِـمـادي بَـعـد الإِلهِ المُـفرَد", "عُــد بِـفَـضـلٍ مُـضـنـاك فَهـوَ كـمـيـتٍ", "عَـلَّ يَـحـيـا بِالعود وَالعَودُ أَحمَد", "لا تُــحــجــهُ إِلى سِــواكَ بِــشَــيــءٍ", "لا تُـحـجـهُ لِلغَـيـرِ فَـالغَيرُ جلمَد", "وَصَــلاةُ المَــولى عَــلَيــكَ تَــوالى", "ما رَغى البَحرُ في الهِياج وَأَزبد", "وَعَــلى الآلِ وَالصــحــابَـة جَـمـعـاً", "مــا دَعــا اللَهُ مـن دَعـا وَتَـعَـبَّد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83572	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_15\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> قُل لِصَفو الحَياةِ أَن يَتَجَدَّد <\|vsep\|> وَهزار الرِياضِ أَن يَتَغَرَّد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلِسَعد السعود رُحماكَ أَقبل <\|vsep\|> فَلَقَد أَقبَلَ الزَمانُ وَأَسعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَقبَلَ المُنعِمُ المُؤمَّلُ طه <\|vsep\|> أَحمد الخَلقِ ذو المَقامِ الأَوحَد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَقبَلَ المُفَضِلُ الكَثيرُ العَطايا <\|vsep\|> بِالعَطاءِ الأَوفى الَّذي لَيسَ يُجحَد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَقبَل السَيّد الكَريمُ وَأَكرم <\|vsep\|> بِعَطاءِ السَميحِ طه محمّد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَستُ أحصي عَطاءَه وَالهَدايا <\|vsep\|> كَيف يُحصى عَطاءُ أَحمد بِالعدّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو بحر البُحور في كُل فَضلٍ <\|vsep\|> كلَّ فَضلٍ حوى وَمَولاهُ يَشهَد </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُو سرّ الأَسرار في الكَونِ دَوماً <\|vsep\|> وَهو لِلَّهِ قَبضَةٌ مِنهُ بِاليَد </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُو أَصل الوُجودِ دنيا وَأُخرى <\|vsep\|> أَوجَد اللَهُ منهُ ما قَد أَوجَد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حَبيبي وَمَلجَئي وَمَلاذي <\|vsep\|> وَاِعتِمادي بَعد الِلهِ المُفرَد </\|bsep\|> <\|bsep\|> عُد بِفَضلٍ مُضناك فَهوَ كميتٍ <\|vsep\|> عَلَّ يَحيا بِالعود وَالعَودُ أَحمَد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تُحجهُ ِلى سِواكَ بِشَيءٍ <\|vsep\|> لا تُحجهُ لِلغَيرِ فَالغَيرُ جلمَد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَصَلاةُ المَولى عَلَيكَ تَوالى <\|vsep\|> ما رَغى البَحرُ في الهِياج وَأَزبد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "هــذِهِ قِــصَّتــي وَمُــجــمَــل حــالي", "بَـعـد تـركـي الوَظائِف الرَسمِيَّه", "لَيسَ لي لَيسَ لي من الأَمرِ شَيءٌ", "أَيّ شَــيــءٍ لِلعَــبـدِ بِـالمـلكِـيَّه", "أَنـا راضٍ بـكـلّ مـا اللَهُ يرضى", "وَرضــى اللَه غــايَــةُ الأُمـنـيَّه", "وَرَجــائي مــنــهُ وَغـايَـةُ قَـصـدي", "قُـربُ طـه عَـلَيـهِ أَزكـى التَـحِيَّه", "آه مــن لي بــعـودةٍ مـن قَـريـبٍ", "لِحــمــاهُ وطــيــبَــة المَــحـمِـيَّه", "كــرم اللّه لا يــحــدُّ ولا يُــم", "كِـن تـحـديـد كيف يعطي العطيّه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83568	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_15\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> هذِهِ قِصَّتي وَمُجمَل حالي <\|vsep\|> بَعد تركي الوَظائِف الرَسمِيَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَيسَ لي لَيسَ لي من الأَمرِ شَيءٌ <\|vsep\|> أَيّ شَيءٍ لِلعَبدِ بِالملكِيَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنا راضٍ بكلّ ما اللَهُ يرضى <\|vsep\|> وَرضى اللَه غايَةُ الأُمنيَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَرَجائي منهُ وَغايَةُ قَصدي <\|vsep\|> قُربُ طه عَلَيهِ أَزكى التَحِيَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ه من لي بعودةٍ من قَريبٍ <\|vsep\|> لِحماهُ وطيبَة المَحمِيَّه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "إيـه يـا نَـفـسُ كَـم نـعمتِ بِعَيشٍ", "وَهـنـاتٍ فـي العَـيشِ كانَت هنيَّه", "مـا حَـسِـبـت لِلدَّهرِ يَوماً حساباً", "وَشُــؤونُ الزَمــانِ غَــيــرُ خـفـيَّه", "أَيُّ عَــيــشٍ يَــدوم حــلواً وَمُــرّاً", "فــي حَــيــاةٍ شَـريـفَـةٍ أَو دنـيَّه", "مـا اِقـتَـصَـدتِ وَالإِقتِصادُ يرجّى", "حَــذراً أَن تــضــام نَــفـسٌ أَبِـيَّه", "وَخَـدمـت القَـضـاءَ عُمراً إلى أَن", "ضـاقَ ذرعـاً بِـالخِـدمَة العُمَريَّه", "فَاِعتزلتُ القَضا بحكم قَضاء ال", "له راضٍ بــحــكـم هـذي القَـضِـيَّه", "وَديــونٌ عَــليَّ قَــد أَعــجَــزتـنـي", "عَــن أَداءَ المَـسـائِلِ الخـيـريَّه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83564	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_15\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> يه يا نَفسُ كَم نعمتِ بِعَيشٍ <\|vsep\|> وَهناتٍ في العَيشِ كانَت هنيَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما حَسِبت لِلدَّهرِ يَوماً حساباً <\|vsep\|> وَشُؤونُ الزَمانِ غَيرُ خفيَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيُّ عَيشٍ يَدوم حلواً وَمُرّاً <\|vsep\|> في حَياةٍ شَريفَةٍ أَو دنيَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما اِقتَصَدتِ وَالِقتِصادُ يرجّى <\|vsep\|> حَذراً أَن تضام نَفسٌ أَبِيَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَخَدمت القَضاءَ عُمراً لى أَن <\|vsep\|> ضاقَ ذرعاً بِالخِدمَة العُمَريَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَاِعتزلتُ القَضا بحكم قَضاء ال <\|vsep\|> له راضٍ بحكم هذي القَضِيَّه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "سَـلوا الحَـمـامَـةِ هَـل أَدَّت رِسـالاتي", "أَو أَوصَـلَت لِلحِـمـى العـالي تَحِيّاتي", "تَـعـوّدت في الوَرى حَمل الرَسائِل بَل", "تَـحـمّـلَت فـي الهَـوى نَـقلَ الحُشاشاتِ", "طَــوَيــتُ مَــنــشـورَ أَشـواقـي لِرَوضَـتِهِ", "حَــيــثُ الأَحِــبَّةـُ فـي رَوضِ المـسـراتِ", "بِــخــاتــم الحــبّ مَــخـتـومٌ وَآمَـنُهـا", "عَــلى بَــقــيَّةــ قَــلبـي أَنَّهـا تـاتـي", "أَودَعـتـهُ بَـعـض مَـكـنون الغَرامِ فَهَل", "مـــنـــهُ تُـــرَدِّد أَنّـــاتــي وَآهــاتــي", "أَخــاف أَن تَــتَــوَلّى وَهــيَ مُــثــقَــلَةٌ", "فَهـاتِهـا يـا نَـسـيـمَ الحَـيِّ لي هـاتِ", "وَاِكشِف لَها عَن شُجوني بِالنَوى دَنِفاً", "عَــســى تــرقُّ وَتَـمـضـي فـي رِسـالاتـي", "عَهـدي بِهـا أَنَّها تَهوى الحِمى أَبداً", "وَفـيـهِ كَـم نَـشَـرت فـي الحُبّ راياتي", "لِلَّهِ كَـم أَنـا مُـشـتـاقٌ لِطـيـبَـةَ وَال", "أَيّــامُ تُــقــعــدنــي عَـنـهـا لِزَلّاتـي", "لَولا الخَطايا لَطِرتُ اليَومَ مُقتَبلاً", "صَـفـوَ الحَـيـاةِ بِهـاتـيـكَ الهُـنيهاتِ", "حَـيـثُ الحَـبـيبُ المُرَجّى دائِماً أَبداً", "وَالآلُ وَالصَـحـبُ من هم ضوءُ مُشكاتي", "حَـيـثُ الرِسـالَةُ تُـجـلى فـي مَظاهِرِها", "حـسّـاً وَمـعـنىً وَحَيثُ المَظهرُ الذاتي", "حَــيــث المَـلائِكُ حَـفَّتـ رَوضَـةً شـرفـت", "بِــأَشــرَف الرُســلِ مـن رَوضـاتِ جـنـاتِ", "حَـيـثُ الجدودُ وَآبائي الأُلى كَرموا", "بِـصُـحـبَـة المُـصـطَـفـى خَـيـرِ البريّاتِ", "عَــلَيــهِ أَزكــى صَــلاة اللَهِ دائِمَــةً", "مـا رَدَّد النـاسُ فـيـهِ بَـعـض أَبياتي", "وَالآلِ وَالصَـحـبِ مـا يـمّـمـتُ سـاحـتَهُ", "أَشـتـاقـه وَهـو عِـنـدي غـاي غـاياتي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83560	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> سَلوا الحَمامَةِ هَل أَدَّت رِسالاتي <\|vsep\|> أَو أَوصَلَت لِلحِمى العالي تَحِيّاتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَعوّدت في الوَرى حَمل الرَسائِل بَل <\|vsep\|> تَحمّلَت في الهَوى نَقلَ الحُشاشاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> طَوَيتُ مَنشورَ أَشواقي لِرَوضَتِهِ <\|vsep\|> حَيثُ الأَحِبَّةُ في رَوضِ المسراتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِخاتم الحبّ مَختومٌ وَمَنُها <\|vsep\|> عَلى بَقيَّة قَلبي أَنَّها تاتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَودَعتهُ بَعض مَكنون الغَرامِ فَهَل <\|vsep\|> منهُ تُرَدِّد أَنّاتي وَهاتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَخاف أَن تَتَوَلّى وَهيَ مُثقَلَةٌ <\|vsep\|> فَهاتِها يا نَسيمَ الحَيِّ لي هاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِكشِف لَها عَن شُجوني بِالنَوى دَنِفاً <\|vsep\|> عَسى ترقُّ وَتَمضي في رِسالاتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَهدي بِها أَنَّها تَهوى الحِمى أَبداً <\|vsep\|> وَفيهِ كَم نَشَرت في الحُبّ راياتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِلَّهِ كَم أَنا مُشتاقٌ لِطيبَةَ وَال <\|vsep\|> أَيّامُ تُقعدني عَنها لِزَلّاتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَولا الخَطايا لَطِرتُ اليَومَ مُقتَبلاً <\|vsep\|> صَفوَ الحَياةِ بِهاتيكَ الهُنيهاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَيثُ الحَبيبُ المُرَجّى دائِماً أَبداً <\|vsep\|> وَاللُ وَالصَحبُ من هم ضوءُ مُشكاتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَيثُ الرِسالَةُ تُجلى في مَظاهِرِها <\|vsep\|> حسّاً وَمعنىً وَحَيثُ المَظهرُ الذاتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَيث المَلائِكُ حَفَّت رَوضَةً شرفت <\|vsep\|> بِأَشرَف الرُسلِ من رَوضاتِ جناتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَيثُ الجدودُ وَبائي الأُلى كَرموا <\|vsep\|> بِصُحبَة المُصطَفى خَيرِ البريّاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلَيهِ أَزكى صَلاة اللَهِ دائِمَةً <\|vsep\|> ما رَدَّد الناسُ فيهِ بَعض أَبياتي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "جِــئتُ طــه أَســتَــشــرِفُ الأَنــوارا", "دامَ فــي الرُســلِ سَـيِّداً مُـخـتـارا", "يـا نَـبِـيَّ الهُـدى اِهدني في شُؤون", "حـرتُ فـيـهـا وَاِنـظُـر لِعَـبـدٍ حارا", "مـا لِدارِ التَـقـريـبِ تَدنو وَتَنأى", "عَـــن مُـــحِــبٍّ لَهــا تَــشــطُّ مَــزارا", "أَتـــرى الدار لَيـــسَ تَــعــرِفُ إِلّا", "مـن بِهـا حَـلَّ لا عَـدمنا الخيارا", "أَم تـراهـا دار الغـرور تَـجـافـى", "عَـن مـحـبّـيك لا يَصيبوا اِغتِرارا", "كُــلّ حــالٍ يَــزول وَالصَــبــر أَولى", "إي وَرَبّـي لِمَـن يـطـيـق اِصـطِـبـارا", "لا يُــضــامُ المُــحـبُّ فـي بـابِ طـه", "أَنـصَـف الدَهر في القَضا أَم جارا", "إِيـه بَـدرَ البُـدورِ رُحـمـاكَ أَقـبِل", "وَاِشـفِ مَـضـنـاكَ وَاِكـشِـفِ الأَسرارا", "وَرضــاكَ العــالي مـنـايَ فَـجـد لي", "بِالرضي مِنكَ ما الزَمان اِستِدارا", "كُــلَّمــا قــلتُ آن تَـحـقـيـق بُـشـرى", "سَــبَــقـت لي بِـفَـضـلِكَ اِسـتِـبـشـارا", "وَتَـــلمّـــحــتُ مــن عــلاكَ قَــبــولا", "لِرَجــــاءٍ رَجـــوتُ مـــنـــكَ مِـــرارا", "صَــرَفـتـنـي عَـنـهُ الصَـوارِفُ قَـسـراً", "مَــــرَّةً بــــعـــد مـــرَّةٍ تِـــكـــرارا", "صِـرتُ فـي غُـربَـةٍ مِـنَ القَـوم أَبكي", "حَــســرَةً مــا بَــكــى غَــريــبٌ دارا", "نَـشَـروا الفَـضـل وَالفَـضـيلَة دَهراً", "وَيَــرونُ الفَــضـيـلَة اليَـوم عـارا", "كـانَ عَـيـشَ الأَحـرارِ عيشي بِقَومي", "وَغَـدا اليَـوم شَـبـه عَيش الأسارى", "وَســرورُ الفَــتــى غُــرورٌ إِذا كــا", "نَ يَــرى مــا يــســرُّهُ مُــســتَـعـارا", "وَكَـذا البـسـطُ وَالسُـرور اِخـتِـلاسٌ", "لا يُــقـاس الزَمـان نـوراً وَنـارا", "إيــه بَــدرَ البُــدورِ زِدنِـيَ نـوراً", "زادَكَ اللَهُ فــي العــلى أَنــوارا", "هَــل أَضــلُّ السَـبـيـلَ عَـن نَهـجِ طـه", "وَهـو كَـالصُـبـح من سناه اِستَنارا", "وَعــظــاتُ الأَيّــامِ وَهــيَ لعــمــري", "بــالِغــاتٌ أَكــبَــرتُهــا إِكــبــارا", "بَــلَغـت مَـبـلَغـاً مـن النَـفـسِ لمّـا", "هَــذَّبــتُهــا وَأَكــسَــبـتـهـا وقـارا", "جَـــرَّدَتـــنـــي وَزَهَّدَتـــنــيَ دُنــيــا", "لا تَــزيــد الزُهّــادَ إِلّا فِــرارا", "فَــتَــجــرّدتُ مـا اِسـتَـطـعـتُ وَزُهـدي", "ظـاهِـراً بـاطِـنـاً يُـريها اِحتِقارا", "غـيـرَ أَنّـي مـازِلت أَشـكـو عـثـاراً", "فَـأَقِـلنـي بِـالفَـضـل هذا العثارا", "وَاِنتَصِر لي عَلى العداة اِنتِصاراً", "يُـرتَـجـى مِـنـكَ لا عـدمتُ اِنتِصارا", "مـا لَزمـتُ الحـمـى وَقمت بِباب ال", "لهِ حــقّــاً مُــســتَــطــلعـاً أَسـرارا", "وَصَــلاةُ المَــولى لِعُــليـاكَ تُهـدى", "ما رَأَينا في الأُفقِ بَدراً أَنارا", "وَعــلى الآلِ وَالصَــحــابَـةِ جَـمـعـاً", "مـا رَأَيـنـا مِـنـهُـم بِـقُـطرٍ مَنارا", "أَو نَـظَـمـتُ الأَشـعار مدحاً وَأَرجو", "مِــنــكَ مَـولايَ تـقـبـلُ الأَشـعـارا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83556	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_15\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> جِئتُ طه أَستَشرِفُ الأَنوارا <\|vsep\|> دامَ في الرُسلِ سَيِّداً مُختارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا نَبِيَّ الهُدى اِهدني في شُؤون <\|vsep\|> حرتُ فيها وَاِنظُر لِعَبدٍ حارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما لِدارِ التَقريبِ تَدنو وَتَنأى <\|vsep\|> عَن مُحِبٍّ لَها تَشطُّ مَزارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَترى الدار لَيسَ تَعرِفُ ِلّا <\|vsep\|> من بِها حَلَّ لا عَدمنا الخيارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَم تراها دار الغرور تَجافى <\|vsep\|> عَن محبّيك لا يَصيبوا اِغتِرارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كُلّ حالٍ يَزول وَالصَبر أَولى <\|vsep\|> ي وَرَبّي لِمَن يطيق اِصطِبارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يُضامُ المُحبُّ في بابِ طه <\|vsep\|> أَنصَف الدَهر في القَضا أَم جارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِيه بَدرَ البُدورِ رُحماكَ أَقبِل <\|vsep\|> وَاِشفِ مَضناكَ وَاِكشِفِ الأَسرارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَرضاكَ العالي منايَ فَجد لي <\|vsep\|> بِالرضي مِنكَ ما الزَمان اِستِدارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كُلَّما قلتُ ن تَحقيق بُشرى <\|vsep\|> سَبَقت لي بِفَضلِكَ اِستِبشارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَلمّحتُ من علاكَ قَبولا <\|vsep\|> لِرَجاءٍ رَجوتُ منكَ مِرارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَرَفتني عَنهُ الصَوارِفُ قَسراً <\|vsep\|> مَرَّةً بعد مرَّةٍ تِكرارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> صِرتُ في غُربَةٍ مِنَ القَوم أَبكي <\|vsep\|> حَسرَةً ما بَكى غَريبٌ دارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَشَروا الفَضل وَالفَضيلَة دَهراً <\|vsep\|> وَيَرونُ الفَضيلَة اليَوم عارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كانَ عَيشَ الأَحرارِ عيشي بِقَومي <\|vsep\|> وَغَدا اليَوم شَبه عَيش الأسارى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسرورُ الفَتى غُرورٌ ِذا كا <\|vsep\|> نَ يَرى ما يسرُّهُ مُستَعارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَذا البسطُ وَالسُرور اِختِلاسٌ <\|vsep\|> لا يُقاس الزَمان نوراً وَنارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يه بَدرَ البُدورِ زِدنِيَ نوراً <\|vsep\|> زادَكَ اللَهُ في العلى أَنوارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَل أَضلُّ السَبيلَ عَن نَهجِ طه <\|vsep\|> وَهو كَالصُبح من سناه اِستَنارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعظاتُ الأَيّامِ وَهيَ لعمري <\|vsep\|> بالِغاتٌ أَكبَرتُها ِكبارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَلَغت مَبلَغاً من النَفسِ لمّا <\|vsep\|> هَذَّبتُها وَأَكسَبتها وقارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَرَّدَتني وَزَهَّدَتنيَ دُنيا <\|vsep\|> لا تَزيد الزُهّادَ ِلّا فِرارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَتَجرّدتُ ما اِستَطعتُ وَزُهدي <\|vsep\|> ظاهِراً باطِناً يُريها اِحتِقارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> غيرَ أَنّي مازِلت أَشكو عثاراً <\|vsep\|> فَأَقِلني بِالفَضل هذا العثارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِنتَصِر لي عَلى العداة اِنتِصاراً <\|vsep\|> يُرتَجى مِنكَ لا عدمتُ اِنتِصارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما لَزمتُ الحمى وَقمت بِباب ال <\|vsep\|> لهِ حقّاً مُستَطلعاً أَسرارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَصَلاةُ المَولى لِعُلياكَ تُهدى <\|vsep\|> ما رَأَينا في الأُفقِ بَدراً أَنارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعلى اللِ وَالصَحابَةِ جَمعاً <\|vsep\|> ما رَأَينا مِنهُم بِقُطرٍ مَنارا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "مَـلَكـتَ عَـليّ العَـقـل سُـبحان من بَرى", "جَمالَكَ من يُشبِهكَ يا بَدرُ في الوَرى", "أَقــولُ لِمَــحــبــوبٍ تَــجَــلّى بِــصــورَةٍ", "لَهــا نَــعـتُهُ مَـعـنـىً وَيُـشـبـه آخـرا", "لَكَ اللَهُ كَـم شـابَهـتَ مـن شِئتَ صورَةً", "وَلم أَرَ مـن يُـشـبِهـك في كلّ ما بَرى", "أَدِم لي شُهــودَ الذاتِ سِــرّاً وَجَهــرَةً", "وَزِدنـي بِـفَـرط الحُـبّ غـيـباً وَمَحضرا", "أَغـيـبُ فَـيُـغـنـيـنـي بِكَ الشَوقُ لِلُّقا", "وَأَصـحـو فَـأَبـقـى فـي لقاك كَما تَرى", "وَمــن عــجــبٍ أنّــي أَحِـنُّ إلى اللقـا", "وَمـا زِلت فـي قَـلبـي وَفِـكـري مُصَوَّرا", "وَأَســأَل قـربَ الدارِ وَالقُـرب حـاصِـلٌ", "وَأَنـتَ مَـعـي حـسّـاً وَمَـعـنـىً بِلا مِرا", "عَــلَيــكَ سَــلامُ اللَهِ مــا ذَرَّ شــارِقٌ", "وَمـا لاحَ نَـجـمٌ فـي السَـمـاءِ وَنَوَّرا", "وَمـا قُـمـتُ أَسـتَهـدي بِهَـديِـكَ حـائِراً", "وَمــن يَهــتَـدي بِـالحُـبّ لَن يَـتَـحَـيَّرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83552	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> مَلَكتَ عَليّ العَقل سُبحان من بَرى <\|vsep\|> جَمالَكَ من يُشبِهكَ يا بَدرُ في الوَرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَقولُ لِمَحبوبٍ تَجَلّى بِصورَةٍ <\|vsep\|> لَها نَعتُهُ مَعنىً وَيُشبه خرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَكَ اللَهُ كَم شابَهتَ من شِئتَ صورَةً <\|vsep\|> وَلم أَرَ من يُشبِهك في كلّ ما بَرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَدِم لي شُهودَ الذاتِ سِرّاً وَجَهرَةً <\|vsep\|> وَزِدني بِفَرط الحُبّ غيباً وَمَحضرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَغيبُ فَيُغنيني بِكَ الشَوقُ لِلُّقا <\|vsep\|> وَأَصحو فَأَبقى في لقاك كَما تَرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمن عجبٍ أنّي أَحِنُّ لى اللقا <\|vsep\|> وَما زِلت في قَلبي وَفِكري مُصَوَّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَسأَل قربَ الدارِ وَالقُرب حاصِلٌ <\|vsep\|> وَأَنتَ مَعي حسّاً وَمَعنىً بِلا مِرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلَيكَ سَلامُ اللَهِ ما ذَرَّ شارِقٌ <\|vsep\|> وَما لاحَ نَجمٌ في السَماءِ وَنَوَّرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "حَـبـيـبـي ما أَرى أَحَداً سِواكا", "يُــفَــدّى دائِمـاً روحـي فِـداكـا", "أَراكَ بِـمُهـجَـتـي دَومـاً وَحـيناً", "تَمَثَّل في الرُؤى لي إِذ أَراكا", "أَرانـي فـي المَـعِـيَّةِ أَي وَرَبّي", "وَقَـفـتُ مَـواقِـفـي أَبـغي رِضاكا", "أَسـيـر كـمـا تَرى شَرقاً وَغَرباً", "مَـسـيـرَ خـويـدم يَـحـذو حِـذاكا", "عَــلَيــكَ اللَهُ صَــلّى كُــلّ حـيـنٍ", "وَسَـلَّم مـن أَحـبّـك وَاِصـطَـفـاكـا", "وَآلك ثُـمَّ صَـحـبـك في البَرايا", "وَكَـلّا قَـد هَوى المَولى هَداكا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83548	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ك <\|psep\|> <\|bsep\|> حَبيبي ما أَرى أَحَداً سِواكا <\|vsep\|> يُفَدّى دائِماً روحي فِداكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَراكَ بِمُهجَتي دَوماً وَحيناً <\|vsep\|> تَمَثَّل في الرُؤى لي ِذ أَراكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَراني في المَعِيَّةِ أَي وَرَبّي <\|vsep\|> وَقَفتُ مَواقِفي أَبغي رِضاكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَسير كما تَرى شَرقاً وَغَرباً <\|vsep\|> مَسيرَ خويدم يَحذو حِذاكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلَيكَ اللَهُ صَلّى كُلّ حينٍ <\|vsep\|> وَسَلَّم من أَحبّك وَاِصطَفاكا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "حَـبـيـبـي لا يُـعـادِله حَبيبُ", "طَـبـيـبـي لا يُـمـاثِله طَبيبُ", "سَرى مسراهُ في قَلبي وَروحي", "وَمـا لِسِـواهُ في قَلبي نَصيبُ", "حَبيبي غابَ عن بَصَري وَشَخصي", "بَـعـيـدٌ ظـاهِـراً مـعنى قَريبُ", "يَغيب عَن السِوى حسّاً وَمَعنىً", "وَلكـن عَـن فُـؤادي لا يَـغيبُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83544	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> حَبيبي لا يُعادِله حَبيبُ <\|vsep\|> طَبيبي لا يُماثِله طَبيبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَرى مسراهُ في قَلبي وَروحي <\|vsep\|> وَما لِسِواهُ في قَلبي نَصيبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَبيبي غابَ عن بَصَري وَشَخصي <\|vsep\|> بَعيدٌ ظاهِراً معنى قَريبُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "بـكـائي فـي نَـواهُ هُـوَ البُـكاءُ", "فَهَـل بَـعـدَ النَـوى يَـومـاً لقاءُ", "أَمـن دَمـعي الهتون لي اِرتِواءٌ", "وَنـار الشَـوقُ ليس لها اِنطِفاءُ", "وَأَجـمَـل مـنـهُ لَم تَـرَ قَـطُّ عَيني", "وَأحـسَـنُ مـنـهُ لَم تَـلد النِـساءُ", "أَذوبُ إِذا سَــمِــعـتُ لَهُ حَـديـثـاً", "وَيُــطــرِبُـنـي مَـديـحُهُ وَالثَـنـاءُ", "وَما لي عنهُ في الدارَينِ سَلوى", "وَمــا لي عَـنـهُ فـي أَحـدٍ غـنـاءُ", "وَحَـسـبـي أَن أَراهُ بِـعَـيـن قَلبي", "وَطـــه لِلقُـــلوبِ هـــو الجَـــلاءُ", "إلهــي اِمــنُـن بِـرُؤيـاهُ دَوامـاً", "كَــبَــدر التــمّ لَيــسَ لَهُ خَـفـاءُ", "لِيَـجـلو عَـن بَـصـائِرِنـا ظَـلامـاً", "أَحـــاطَ بِه وَقَـــد عَــمَّ البَــلاءُ", "حُـروبُ بَـني الدُنا شَرقاً وَغَرباً", "وَكُــلٌّ بِــالحُــروبِ لَهُ اِصــطِــلاءُ", "فَـأَدركـنـا بِـلُطـفِـكَ حَـيـثُ كُـنّـا", "وَجـمـعَ المُـسـلِمـيـنَ كَـمـا تَشاءُ", "وَصَــلِّ عَــلى شَــفـيـعِ الخَـلقِ طـه", "صَــلاةً مـا لَهـا مِـنـكَ اِنـتِهـاءُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83540	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> بكائي في نَواهُ هُوَ البُكاءُ <\|vsep\|> فَهَل بَعدَ النَوى يَوماً لقاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَمن دَمعي الهتون لي اِرتِواءٌ <\|vsep\|> وَنار الشَوقُ ليس لها اِنطِفاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَجمَل منهُ لَم تَرَ قَطُّ عَيني <\|vsep\|> وَأحسَنُ منهُ لَم تَلد النِساءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَذوبُ ِذا سَمِعتُ لَهُ حَديثاً <\|vsep\|> وَيُطرِبُني مَديحُهُ وَالثَناءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما لي عنهُ في الدارَينِ سَلوى <\|vsep\|> وَما لي عَنهُ في أَحدٍ غناءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحَسبي أَن أَراهُ بِعَين قَلبي <\|vsep\|> وَطه لِلقُلوبِ هو الجَلاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهي اِمنُن بِرُؤياهُ دَواماً <\|vsep\|> كَبَدر التمّ لَيسَ لَهُ خَفاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِيَجلو عَن بَصائِرِنا ظَلاماً <\|vsep\|> أَحاطَ بِه وَقَد عَمَّ البَلاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حُروبُ بَني الدُنا شَرقاً وَغَرباً <\|vsep\|> وَكُلٌّ بِالحُروبِ لَهُ اِصطِلاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَدركنا بِلُطفِكَ حَيثُ كُنّا <\|vsep\|> وَجمعَ المُسلِمينَ كَما تَشاءُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "إِلَيــكِ أَيّــامَ حَــيــاتــي الَّتــي", "مـرّت سَـريـعـاً بي كَطَيف الخَيال", "لَم أَدرِ مــا شَــأنـك واحـسَـرتـي", "حَــتّــى تـصـرَّمـتِ كَـلَيـل الوِصـال", "قَـد راعَـنـي فـقـدُ شَـبـابـي بَلا", "كَـبـيـر نَـفـعٍ شَـأن بعض الرجال", "وَجــاءَنـي بِـالهَـمَّ شَـيـبـي فَـمـا", "حِرصي عَلى العُمرِ سَريعِ الزَوال" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83536	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_0\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ِلَيكِ أَيّامَ حَياتي الَّتي <\|vsep\|> مرّت سَريعاً بي كَطَيف الخَيال </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَم أَدرِ ما شَأنك واحسَرتي <\|vsep\|> حَتّى تصرَّمتِ كَلَيل الوِصال </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد راعَني فقدُ شَبابي بَلا <\|vsep\|> كَبير نَفعٍ شَأن بعض الرجال </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "أَعـرضَ مُـذ أُعـرضـتَ كُـلُّ المـلا", "رُحـمـاكَ أَقـبِـل عـلَّ أَن يُـقبِلا", "من لي بِأَن تَبدو بوجه الرضى", "مِــثـالُك الأَعـلى كَـمـا مُـثّـلا", "أُمـنـيـتـي وَاللَهِ حـسـنُ اللِّقا", "فَـاِمـنُـن بِـتَحقيق اللُقا أَوّلا", "يـا أَكـرَم الخَلقِ شَفيع الوَرى", "وَمـن أَتـانـا بِـالهُـدى مُـرسَلا", "بِـبـابـك العـالي اِرتَمى مُذنِبٌ", "وَأَنــتَ بـابُ اللّهِ لن تُـغـفَـلا", "فَــمُــدَّ بِــالفَــضـلِ يَـداً نَـحـوَهُ", "لا زِلتَ مَـولايَ المـدى مُفضِلا", "وَاِرضَ لِوَجـهِ اللَهِ وَاِقـبَلهُ إِذ", "يَـرجـوكَ أَن تَـرضـى وَأَن تَقبَلا", "وَاِرعَ لوجـــــهِ اللَه آمـــــالَهُ", "مــن كُـلّ وجـهٍ لا تُـجِـبـهُ بـلا", "عَـجِّلـ لوجـه اللَهِ تـحـقـيـقَهـا", "خَـيـراً فَـخـيـرُ البِـرِّ ما عُجِّلا", "وَلا تَــخــيِّبـنـي بِـمـا أَرتَـجـي", "مـا خـابَ عـبـدٌ فـيـكَ قَد أَمَّلا", "عَـلَيـكَ صَلّى اللَهُ دوماً مَع ال", "أَصــحـابِ وَالآلِ أَهـيـلِ العُـلى", "مــا أَهَّلــتــنـي لِلعُـلى نَـظـرَةٌ", "مِــنــكَ وَكَــم أَهَّلــتَ مـن أُهِّلـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83532	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_0\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أَعرضَ مُذ أُعرضتَ كُلُّ الملا <\|vsep\|> رُحماكَ أَقبِل علَّ أَن يُقبِلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من لي بِأَن تَبدو بوجه الرضى <\|vsep\|> مِثالُك الأَعلى كَما مُثّلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُمنيتي وَاللَهِ حسنُ اللِّقا <\|vsep\|> فَاِمنُن بِتَحقيق اللُقا أَوّلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أَكرَم الخَلقِ شَفيع الوَرى <\|vsep\|> وَمن أَتانا بِالهُدى مُرسَلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِبابك العالي اِرتَمى مُذنِبٌ <\|vsep\|> وَأَنتَ بابُ اللّهِ لن تُغفَلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَمُدَّ بِالفَضلِ يَداً نَحوَهُ <\|vsep\|> لا زِلتَ مَولايَ المدى مُفضِلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِرضَ لِوَجهِ اللَهِ وَاِقبَلهُ ِذ <\|vsep\|> يَرجوكَ أَن تَرضى وَأَن تَقبَلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِرعَ لوجهِ اللَه مالَهُ <\|vsep\|> من كُلّ وجهٍ لا تُجِبهُ بلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَجِّل لوجه اللَهِ تحقيقَها <\|vsep\|> خَيراً فَخيرُ البِرِّ ما عُجِّلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا تَخيِّبني بِما أَرتَجي <\|vsep\|> ما خابَ عبدٌ فيكَ قَد أَمَّلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلَيكَ صَلّى اللَهُ دوماً مَع ال <\|vsep\|> أَصحابِ وَاللِ أَهيلِ العُلى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "أَنـــا مـــع مــن أحــبُّ فــي كــلّ آنِ", "بِـجـنـانـي مـن لي بِهِ فـي الجِـنـانِ", "حــلَّ فــي طــيــبَــة فَــطــابَـت وَلكِـن", "لَم يَــطِــب دونَ طــيــبَـةٍ عـيـشُ عـانِ", "قَد رمتني في النَوى غَريباً مُهاناً", "لهـفَ قَـلبـي عَـلى الغَـريـبِ المُهانِ", "آهِ مــن مــســعـفـي بـقـرب حَـبـيـبـي", "قَـد كَـفـانـي مـن بُـعـده مـا كَفاني", "رَبِّ جُـــــد لي بـــــعــــودَةٍ لِدِيــــارٍ", "هِــيَ فــيــهــا بِـالروحِ وَالجُـثـمـانِ", "حَــلَّ فـيـهـا روحُ الوُجـودِ المُـفَـدّى", "حَــلَّ فــيــهــا بِـالروحِ وَالجُـثـمـانِ", "الحَــبــيــب الشَــفـيـع روحـي فـداه", "صَــفــوة الخَــلق خــيــرَة الرحــمــنِ", "أكـــرم الخَـــلق سَــيِّد الرُســل طــه", "خــاتــمُ الأَنــبِــيـا مـدى الدَورانِ", "رَبّ حَــقِّقــ رَجــايَ فَــضــلاً وَإِحــســا", "نــاً مُــفـيـض الإفـضـالِ وَالإِحـسـانِ", "وَاِحـتَـمـلنـي إليـهِ فَـوقَ مَطايا ال", "عـــزّ حـــمــلَ المــتــيَّمــ الوَلهــانِ", "فَـــوق رحـــلٍ بِــظَهــر أَحــقَــبَ مــوّا", "رٍ شَــديــد القُــوى رَخِــيِّ العــنــانِ", "أَحــوص الطَـرف مـسـتَـريـبٍ مـعِ الأم", "نِ شَـــجـــيــع له نــجــاءُ الجَــبــانِ", "يُـرهـق الطَـيـر ينعت الوَحش والصي", "ران حَــــتّــــى تــــخــــرَّ لِلأَذقــــانِ", "طــائِرٌ طـارَ فـي الفَـيـافـي مُـسِـفّـاً", "يــا لِنــســرٍ أَســفَّ فــي الطَــيَــرانِ", "ثُـــمَّ حَـــلَّ الحــمــى وَخــيــرَ جــوارٍ", "لخــيــار الخَــيــار فــي الإنـسـانِ", "وَاِنـتَـحـى روضَـة الحَـبـيـب لِيَـحـظـى", "بِــلِقــاء الحَـبـيـب غـايَ الأَمـانـي", "رَبّ ضـــاعِـــف عَــلَيــهِ أَزكــى صَــلاة", "نَـــفـــحُهـــا عَـــمَّ ســائِر الأَكــوانِ", "وَعَــلى الآلِ وَالصَــحــابَــة جَــمـعـاً", "مــا اِهــتَــدَيـنـا بِهِـم بِـكـلّ زَمـانِ", "أَو تَــمَـثَّلـت فـي البَـقـيـع تُـرابـي", "وَمـــن النـــور فُــصِّلــت أَكــفــانــي", "أَو تــرنّــمــت فــيـه دنـيـا وَأُخـرى", "أَنـــا مَـــع مــن أحــبُّ فــي كــلّ آنِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83528	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_15\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> أَنا مع من أحبُّ في كلّ نِ <\|vsep\|> بِجناني من لي بِهِ في الجِنانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حلَّ في طيبَة فَطابَت وَلكِن <\|vsep\|> لَم يَطِب دونَ طيبَةٍ عيشُ عانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد رمتني في النَوى غَريباً مُهاناً <\|vsep\|> لهفَ قَلبي عَلى الغَريبِ المُهانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هِ من مسعفي بقرب حَبيبي <\|vsep\|> قَد كَفاني من بُعده ما كَفاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَبِّ جُد لي بعودَةٍ لِدِيارٍ <\|vsep\|> هِيَ فيها بِالروحِ وَالجُثمانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَلَّ فيها روحُ الوُجودِ المُفَدّى <\|vsep\|> حَلَّ فيها بِالروحِ وَالجُثمانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> الحَبيب الشَفيع روحي فداه <\|vsep\|> صَفوة الخَلق خيرَة الرحمنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أكرم الخَلق سَيِّد الرُسل طه <\|vsep\|> خاتمُ الأَنبِيا مدى الدَورانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَبّ حَقِّق رَجايَ فَضلاً وَِحسا <\|vsep\|> ناً مُفيض الفضالِ وَالِحسانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِحتَملني ليهِ فَوقَ مَطايا ال <\|vsep\|> عزّ حملَ المتيَّم الوَلهانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَوق رحلٍ بِظَهر أَحقَبَ موّا <\|vsep\|> رٍ شَديد القُوى رَخِيِّ العنانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَحوص الطَرف مستَريبٍ معِ الأم <\|vsep\|> نِ شَجيع له نجاءُ الجَبانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُرهق الطَير ينعت الوَحش والصي <\|vsep\|> ران حَتّى تخرَّ لِلأَذقانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> طائِرٌ طارَ في الفَيافي مُسِفّاً <\|vsep\|> يا لِنسرٍ أَسفَّ في الطَيَرانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثُمَّ حَلَّ الحمى وَخيرَ جوارٍ <\|vsep\|> لخيار الخَيار في النسانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِنتَحى روضَة الحَبيب لِيَحظى <\|vsep\|> بِلِقاء الحَبيب غايَ الأَماني </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَبّ ضاعِف عَلَيهِ أَزكى صَلاة <\|vsep\|> نَفحُها عَمَّ سائِر الأَكوانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعَلى اللِ وَالصَحابَة جَمعاً <\|vsep\|> ما اِهتَدَينا بِهِم بِكلّ زَمانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَو تَمَثَّلت في البَقيع تُرابي <\|vsep\|> وَمن النور فُصِّلت أَكفاني </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "بِـاللّهِ يـا مَـن قـد نَـأى مُـعرِضا", "أَقـبِـل عَلى المُضنى بِوَجه الرِضا", "وَاِنـظُـر إليـهِ عَـلَّ يُـشـفى الضَنى", "مِــنـهُ وَيُـطـفـى ثـمَّ نـار الغَـضـا", "لِلّهِ مـــا لاقـــى وَهـــدَّ القـــوى", "مـــنـــهُ وَيـــاللَّهِ مـــا قَـــوَّضـــا", "أَذنَـــب لكِـــن تـــابَ مِـــن ذَنــبِهِ", "فَــقـل لِمَـن تـابَ مَـضـى مـا مَـضـى", "جَــرى قَــضــاءُ اللَهِ فـيـمـا جَـرى", "وَلُطــفــهُ جــارٍ بِــحُــكــم القَـضـا", "طــه حَــبــيــبَ اللَهِ حَــقِّقــ مُـنـى", "مــحــبّــك المُــضـنـى بِـمـا عَـرَّضـا", "بِـالمَـولِدِ الأَسمى وَذا مَوسِمُ ال", "إحـسـانِ أَقـبـل لا تـكـن مُـعـرِضا", "كَـــم زَروَةٍ فـــيـــهِ تَـــعَــوَّدتُهــا", "وَمــا لِعــاداتِ الكِـرامِ اِنـقـضـا", "رَبــيــعُــكَ الأَنــورُ كُــلُّ المُـنـى", "فـيـهِ فَـجُـد بِـالفَـتـحِ نـوراً أَضا", "وَالخَـيـرُ كُـلُّ الخَـيـرِ فـي نَـظـرَةٍ", "كَــريــمَــةٍ بِــالنَــظَـر المُـرتَـضـى", "يــا أَكـرَمَ الخَـلقِ إِمـامَ الهُـدى", "قُــل لِلإِمـامِ الحـقّ أَن يَـنـهَـضـا", "وَيَــتــرُك التَــســويــف فـي أَمـره", "عَــلَّ يُــرى فــي أَمــرِنـا مُـوفـضـا", "مـــحـــضـــتـــهُ النـــصـــحَ وَلكــنَّهُ", "لَم يَـقـبَـل النُـصـحَ الَّذي مُـحّـضـا", "وَأَهــمـل السَـعـي المُـفـيـد الَّذي", "يــطــلبـهُ الإصـلاح مُـسـتَـنـهِـضـا", "قَــــيَّضـــَنـــي اللَهُ لَهُ داعِـــيـــاً", "لكـــلّ خَـــيــر جــلّ مــن قــيّــضــا", "وَالوَهــمُ مــســتــولٍ عَــلَيـه وَكـم", "بِـالوَهـمِ مـن مـات وَما اِستَمرَضا", "فَـمـا اِحـتِـيـالي حِـرتُ فـي أَمـرِهِ", "حَـقّـاً وَيَـأبـى الحُـبُّ أَن أبـغـضـا", "وَيــا طَــبــيــبَ الكــلِّ داوِ الَّذي", "أشـكـو وَأَخـشـى مـنـهُ أَن أَمـرَضـا", "وَاِجـمَـع لمـا اِسـتَـجـمَـع مـن قوّةٍ", "جَـمـعـاً صَـحـيـحـاً سـالِمـاً مُـنهِضا", "وَوَلِّهِ الأَمــرَ كَــمــا يَــنــبَــغــي", "فَــمــا لأَمــر مــنـكَ أَن يُـرفَـضـا", "وَأذن لمــثــلي قـام مُـسـتَـعـرِضـاً", "ســيــوف الإســلام بِـأن يـعـرضـا", "قَلِّدنيَ السَيفَ وَقل لي اِنتضِ الس", "سَــيـفَ اليـمـانِـيَّ الَّذي يُـنـتَـضـى", "وَسِـر عَـلى اِسمِ اللَهِ نحو العلى", "فَــبــارِقُ العــليـاءِ قـد أَومَـضـا", "وَلا تـــخـــف أَمــراً وَأَنــتَ الَّذي", "قَـد قـامَ في أَمري وَسَيفي اِنتَضى", "وَفـــوّضِ الأَمـــر إلى مَــن لَهُ ال", "أمــر فَــمــا خــابَ اِمــرؤٌ فَـوَّضـا", "بِـوَجـهِـكَ التَـوفـيـقُ فـيـهِ الرِضا", "وَفّـــقـــكَ اللَهُ لمـــا يُـــرتَــضــى", "عَــلَيــكَ وَالصَــحـبِ وَأهـلِ العـبـا", "صَــلاة مَــن أَبــرَمَ لَن يــنــقـضـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83524	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_0\|> ض <\|psep\|> <\|bsep\|> بِاللّهِ يا مَن قد نَأى مُعرِضا <\|vsep\|> أَقبِل عَلى المُضنى بِوَجه الرِضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِنظُر ليهِ عَلَّ يُشفى الضَنى <\|vsep\|> مِنهُ وَيُطفى ثمَّ نار الغَضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِلّهِ ما لاقى وَهدَّ القوى <\|vsep\|> منهُ وَياللَّهِ ما قَوَّضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَذنَب لكِن تابَ مِن ذَنبِهِ <\|vsep\|> فَقل لِمَن تابَ مَضى ما مَضى </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَرى قَضاءُ اللَهِ فيما جَرى <\|vsep\|> وَلُطفهُ جارٍ بِحُكم القَضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> طه حَبيبَ اللَهِ حَقِّق مُنى <\|vsep\|> محبّك المُضنى بِما عَرَّضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِالمَولِدِ الأَسمى وَذا مَوسِمُ ال <\|vsep\|> حسانِ أَقبل لا تكن مُعرِضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَم زَروَةٍ فيهِ تَعَوَّدتُها <\|vsep\|> وَما لِعاداتِ الكِرامِ اِنقضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَبيعُكَ الأَنورُ كُلُّ المُنى <\|vsep\|> فيهِ فَجُد بِالفَتحِ نوراً أَضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالخَيرُ كُلُّ الخَيرِ في نَظرَةٍ <\|vsep\|> كَريمَةٍ بِالنَظَر المُرتَضى </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أَكرَمَ الخَلقِ ِمامَ الهُدى <\|vsep\|> قُل لِلِمامِ الحقّ أَن يَنهَضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَترُك التَسويف في أَمره <\|vsep\|> عَلَّ يُرى في أَمرِنا مُوفضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> محضتهُ النصحَ وَلكنَّهُ <\|vsep\|> لَم يَقبَل النُصحَ الَّذي مُحّضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَهمل السَعي المُفيد الَّذي <\|vsep\|> يطلبهُ الصلاح مُستَنهِضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَيَّضَني اللَهُ لَهُ داعِياً <\|vsep\|> لكلّ خَير جلّ من قيّضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالوَهمُ مستولٍ عَلَيه وَكم <\|vsep\|> بِالوَهمِ من مات وَما اِستَمرَضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَما اِحتِيالي حِرتُ في أَمرِهِ <\|vsep\|> حَقّاً وَيَأبى الحُبُّ أَن أبغضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيا طَبيبَ الكلِّ داوِ الَّذي <\|vsep\|> أشكو وَأَخشى منهُ أَن أَمرَضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِجمَع لما اِستَجمَع من قوّةٍ <\|vsep\|> جَمعاً صَحيحاً سالِماً مُنهِضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَوَلِّهِ الأَمرَ كَما يَنبَغي <\|vsep\|> فَما لأَمر منكَ أَن يُرفَضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأذن لمثلي قام مُستَعرِضاً <\|vsep\|> سيوف السلام بِأن يعرضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَلِّدنيَ السَيفَ وَقل لي اِنتضِ الس <\|vsep\|> سَيفَ اليمانِيَّ الَّذي يُنتَضى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسِر عَلى اِسمِ اللَهِ نحو العلى <\|vsep\|> فَبارِقُ العلياءِ قد أَومَضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا تخف أَمراً وَأَنتَ الَّذي <\|vsep\|> قَد قامَ في أَمري وَسَيفي اِنتَضى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفوّضِ الأَمر لى مَن لَهُ ال <\|vsep\|> أمر فَما خابَ اِمرؤٌ فَوَّضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِوَجهِكَ التَوفيقُ فيهِ الرِضا <\|vsep\|> وَفّقكَ اللَهُ لما يُرتَضى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "لي حَــبـيـبٌ مـن حُـسـنـه وَصـفـاتِه", "كـلّ مـا فـي الوُجـود من حَسَناتِه", "هــو سِـرُّ الأَسـرار فـي كُـلّ غـيـبٍ", "وهـو نـورُ الأَنـوارِ فـي مشكاته", "وهو روحُ الأَرواحِ خير البَرايا", "صــفــوةُ اللَهِ مــصــطَـفـاه لِذاتِه", "سَــيِّدُ الكُــلّ خــاتــمُ الرُسـلِ طـه", "خـيـرة اللَهِ مـن جَـمـيـع هـداتـه", "مـظـهـرُ الحـقّ وهـو طـورُ التَجَلّي", "وَجَــمـيـعُ الكَـمـالِ بَـعـضُ صِـفـاتِه", "يــا حَــبـيـبـاً أَحـبّهُ اللَهُ حـقّـاً", "وَحَـبـا الكَـونَ مـنـهُ أَصـلَ حَياتِه", "وَكَـــفـــى جــابِــراً حــديــثٌ رَواهُ", "عَـنـكَ صـدقـاً يَـكـفيه صدق رواته", "خَـــلَق اللَهُ نـــورَ ذاتِــكَ بــدءاً", "وَمــنَ النـور قـد بَـرى نـيّـراتـه", "مـا خَـلَقتُ الأَفلاكَ لَولاك أَيضاً", "نَــقــلتــهُ ثِــقـاتـهُ عـن ثِـقـاتـه", "أَنـــتَ أَصـــلٌ لكــلّ أَصــلٍ شَــريــفٍ", "مُــذ أَطــلَّ الوُجـودُ مـن شُـرُفـاتِه", "يـا رُؤوفـاً بِـالمُـؤمِـنـينَ رحيماً", "زادَنـا اللَهُ فـيـكَ مـن رحـمـاته", "مـا خَـلا الديـنُ مـن حماةٍ لَدَيه", "كـيـف يـخـلو وَأَنـتَ ليـتُ حـمـاتِه", "فَـاِمـنَحِ الكُلَّ نظرَةً عَلَّ يَغدو ال", "كُــلُّ كَــاللّيــث هـبّ فـي وَثـبـاتِه", "وَسُــيــوفُ الإِســلامِ لِلشَــرقِ عــزٌّ", "خــيــرُ أَنــصــارِهِ وَخــيــرُ وُلاتِه", "فَهــب الشَــرق مــنــهـمُ كـلّ سـيـفٍ", "تـــرتَـــضــيــه لِفَــوزِه وَنَــجــاتِه", "عـلّ تـرضـى بـما يَكون وَيرضى ال", "له عــمّــن يَــقــوم فــي مَـرضـاتِه", "إِنّ ليـل الإسـراء فيهِ عطاءُ ال", "له أَوفـى العَـطـاءِ فـي أُعطِياتِه", "فـهـو يُـعـطـي وَأَنـتَ تـقـسم فينا", "هِــبَــةً وَالكَــريـمُ يُـولي هـبـاتِه", "فـاِشـفِ صدرَ الإِسلامِ مِمّا يُعاني", "بِـاِضـطِـرابِ الإِسـلامِ في ثوراتِه", "زفـــراتٌ مـــا بَــيــنَ مَــدٍّ وَجَــزرٍ", "تَــتَــوالى فَـاِنـظُـر إلى زَفَـرانِه", "وَهـب التـاجَ صـاحـب التاج فرداً", "جـامِـعـاً لِلجَـمـيـعِ فـي جُـمـعـاته", "وَلِواءً لِيَــنــضَــوي الكُــلُّ مِــنّــا", "تـحـتَ هـذا اللِّواء فـي عـرفـاتِه", "وَسَــلِ اللَهِ لِلجَــمــيــعِ صَــلاحــاً", "يـا شَـفـيـعَ الجَـمـيعِ من سيّئاته", "فَـــإذا أَذَّنَ المُـــؤَذِّنُ فـــيـــهِــم", "رَدَّد الشَـــرقُ كـــلّهُ صـــيـــحــاتِه", "وَإِذا حـجَّ أَو غَـزا القَـومُ فـيهِم", "قــــامَ كُــــلٌّ بــــحـــجّه وَغـــزاتِه", "وَلوجــه الكَــريــم أَقـبـل بـوجـهٍ", "فــاقَ كُــلّ الوجـوه فـي نـيّـراتِه", "وَاِشـفِ مـا بي من كُلّ وجهٍ وَأَطلق", "نــي كَـطـيـر يَـطـيـر فـي فـلواتِه", "يـتـغـنّـى بـاِسـم الحَـبـيب جَهاراً", "وَهــو مــع مـن أحـبّ فـي خـلواتِه", "وَصَــلاةُ المَــولى عَــلَيـكَ تَـوالى", "مـا عـنـاك المـحـبُّ فـي أَبـيـاتِه", "وَعـلى الصـحـبِ وَالقَـرابَة ما قد", "رُفــع الرافــعــي عَــلى عــلاتــه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83520	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_15\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> لي حَبيبٌ من حُسنه وَصفاتِه <\|vsep\|> كلّ ما في الوُجود من حَسَناتِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو سِرُّ الأَسرار في كُلّ غيبٍ <\|vsep\|> وهو نورُ الأَنوارِ في مشكاته </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو روحُ الأَرواحِ خير البَرايا <\|vsep\|> صفوةُ اللَهِ مصطَفاه لِذاتِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَيِّدُ الكُلّ خاتمُ الرُسلِ طه <\|vsep\|> خيرة اللَهِ من جَميع هداته </\|bsep\|> <\|bsep\|> مظهرُ الحقّ وهو طورُ التَجَلّي <\|vsep\|> وَجَميعُ الكَمالِ بَعضُ صِفاتِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حَبيباً أَحبّهُ اللَهُ حقّاً <\|vsep\|> وَحَبا الكَونَ منهُ أَصلَ حَياتِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَفى جابِراً حديثٌ رَواهُ <\|vsep\|> عَنكَ صدقاً يَكفيه صدق رواته </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَلَق اللَهُ نورَ ذاتِكَ بدءاً <\|vsep\|> وَمنَ النور قد بَرى نيّراته </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما خَلَقتُ الأَفلاكَ لَولاك أَيضاً <\|vsep\|> نَقلتهُ ثِقاتهُ عن ثِقاته </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنتَ أَصلٌ لكلّ أَصلٍ شَريفٍ <\|vsep\|> مُذ أَطلَّ الوُجودُ من شُرُفاتِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا رُؤوفاً بِالمُؤمِنينَ رحيماً <\|vsep\|> زادَنا اللَهُ فيكَ من رحماته </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما خَلا الدينُ من حماةٍ لَدَيه <\|vsep\|> كيف يخلو وَأَنتَ ليتُ حماتِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَاِمنَحِ الكُلَّ نظرَةً عَلَّ يَغدو ال <\|vsep\|> كُلُّ كَاللّيث هبّ في وَثباتِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسُيوفُ الِسلامِ لِلشَرقِ عزٌّ <\|vsep\|> خيرُ أَنصارِهِ وَخيرُ وُلاتِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهب الشَرق منهمُ كلّ سيفٍ <\|vsep\|> ترتَضيه لِفَوزِه وَنَجاتِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> علّ ترضى بما يَكون وَيرضى ال <\|vsep\|> له عمّن يَقوم في مَرضاتِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنّ ليل السراء فيهِ عطاءُ ال <\|vsep\|> له أَوفى العَطاءِ في أُعطِياتِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهو يُعطي وَأَنتَ تقسم فينا <\|vsep\|> هِبَةً وَالكَريمُ يُولي هباتِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاِشفِ صدرَ الِسلامِ مِمّا يُعاني <\|vsep\|> بِاِضطِرابِ الِسلامِ في ثوراتِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> زفراتٌ ما بَينَ مَدٍّ وَجَزرٍ <\|vsep\|> تَتَوالى فَاِنظُر لى زَفَرانِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهب التاجَ صاحب التاج فرداً <\|vsep\|> جامِعاً لِلجَميعِ في جُمعاته </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلِواءً لِيَنضَوي الكُلُّ مِنّا <\|vsep\|> تحتَ هذا اللِّواء في عرفاتِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسَلِ اللَهِ لِلجَميعِ صَلاحاً <\|vsep\|> يا شَفيعَ الجَميعِ من سيّئاته </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَذا أَذَّنَ المُؤَذِّنُ فيهِم <\|vsep\|> رَدَّد الشَرقُ كلّهُ صيحاتِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِذا حجَّ أَو غَزا القَومُ فيهِم <\|vsep\|> قامَ كُلٌّ بحجّه وَغزاتِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلوجه الكَريم أَقبل بوجهٍ <\|vsep\|> فاقَ كُلّ الوجوه في نيّراتِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِشفِ ما بي من كُلّ وجهٍ وَأَطلق <\|vsep\|> ني كَطير يَطير في فلواتِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يتغنّى باِسم الحَبيب جَهاراً <\|vsep\|> وَهو مع من أحبّ في خلواتِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَصَلاةُ المَولى عَلَيكَ تَوالى <\|vsep\|> ما عناك المحبُّ في أَبياتِه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "تَــفـاقَـم الخـطـبُ فَـمـا شَـأنـهُ", "مـا شَـكل هذا الخَطب ما لَونُهُ", "اِخــتَــلَطَ الحــابِـلُ فـي نـابِـلٍ", "مـــا إِنـــسُهُ يُــدرى وَلا جــنُّهُ", "وَنــحــن فــي تـفـرِقَـةٍ لم نَـزل", "وَديــــنُ كــــلِّ واحــــدٌ ديــــنُهُ", "فَـمـا يَـكـون الشَـأنُ فـي مُسلِم", "إِن هُــدَّ فــي تَــفــرِقَــةٍ رُكــنُهُ", "وَلَيسَ بعد الفَوتِ يجدي الفَتى", "إِن قُـــرِعـــت مـــن نـــدمٍ سِــنُّهُ", "يـا سـيّـد السـادات ما حالُنا", "غـــداً إِذا جـــاءَ وَمــا شَــأنُهُ", "رحــمـاكَ رُحـمـاكَ أَجـب داعِـيـاً", "دَيـــدَنُه الشَـــكــوى وَذا فَــنُّهُ", "عَـلَيـكَ وَالصَـحـبِ وَأَهـلِ العـبا", "صَـــلّى الَّذي عَـــمَّ الوَرى مــنّهُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83516	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_0\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> تَفاقَم الخطبُ فَما شَأنهُ <\|vsep\|> ما شَكل هذا الخَطب ما لَونُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> اِختَلَطَ الحابِلُ في نابِلٍ <\|vsep\|> ما ِنسُهُ يُدرى وَلا جنُّهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنحن في تفرِقَةٍ لم نَزل <\|vsep\|> وَدينُ كلِّ واحدٌ دينُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَما يَكون الشَأنُ في مُسلِم <\|vsep\|> ِن هُدَّ في تَفرِقَةٍ رُكنُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَيسَ بعد الفَوتِ يجدي الفَتى <\|vsep\|> ِن قُرِعت من ندمٍ سِنُّهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا سيّد السادات ما حالُنا <\|vsep\|> غداً ِذا جاءَ وَما شَأنُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رحماكَ رُحماكَ أَجب داعِياً <\|vsep\|> دَيدَنُه الشَكوى وَذا فَنُّهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "إلهـي بِهـذا العـشـر بـورك مـن عـشـر", "وَبـيـض لَيـاليـهِ المُـضـيـئَة كَـالفَـجـرِ", "وَمــخــفــيّ ســرٍّ لا يُــحــاط بِــكُــنـهـه", "بِفَجرٍ أَتى في الذِكرِ وَالشَفعِ وَالوَترِ", "وَبِـاللَيـلِ إِذ يَـسـري عَـلى وَفـق حكمَةٍ", "بِهـا يَـنـجَـلي السِرُّ المَصونُ لِذي حجرِ", "أَذِقـنـي شرابَ الأنسِ في حضرة الرِضى", "بِـقُـرب حَـبـيـب اللَه وَاِشـرح به صَدري", "وَهـب لي بـمـحـضِ الفَـضـلِ فتحاً وَنُصرَةً", "فَـإِنّـي لَمُـحـتـاجٌ إلى الفَـتح وَالنَصرِ", "وَفَـرِّج عَـن الإِسـلامِ مـا قـد أَصـابَهُم", "بـحـربٍ عَـلى حـربٍ مـن البـر وَالبَـحـرِ", "لَقـد عَـمَّتـ الدُنـيـا بِـطـوفـانِها فَمن", "لَنــا بِـسـفـيـنٍ لِلنَـجـاة بِـنـا تَـجـري", "وَمـن لي بِهـذا العـيـدِ وَالفَضلُ واسِعٌ", "بِـمـا جاءَ يا مَولايَ في لَيلَةِ القَدرِ", "وَهـــــذا رَجـــــاءٌ لا يُــــرَدّ لأَنَّنــــي", "تَـوسّـلتُ فـيـه بِـالبَـشـيـر لِذي الأَمرِ", "عَــلَيــهِ صَــلاةُ اللَهِ وَالآلِ سَــرمَــداً", "وَصَــحــبٍ كِــرامٍ كَــالبُــدورِ وَكَـالزُهـرِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83512	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> لهي بِهذا العشر بورك من عشر <\|vsep\|> وَبيض لَياليهِ المُضيئَة كَالفَجرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمخفيّ سرٍّ لا يُحاط بِكُنهه <\|vsep\|> بِفَجرٍ أَتى في الذِكرِ وَالشَفعِ وَالوَترِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبِاللَيلِ ِذ يَسري عَلى وَفق حكمَةٍ <\|vsep\|> بِها يَنجَلي السِرُّ المَصونُ لِذي حجرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَذِقني شرابَ الأنسِ في حضرة الرِضى <\|vsep\|> بِقُرب حَبيب اللَه وَاِشرح به صَدري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهب لي بمحضِ الفَضلِ فتحاً وَنُصرَةً <\|vsep\|> فَِنّي لَمُحتاجٌ لى الفَتح وَالنَصرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفَرِّج عَن الِسلامِ ما قد أَصابَهُم <\|vsep\|> بحربٍ عَلى حربٍ من البر وَالبَحرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقد عَمَّت الدُنيا بِطوفانِها فَمن <\|vsep\|> لَنا بِسفينٍ لِلنَجاة بِنا تَجري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمن لي بِهذا العيدِ وَالفَضلُ واسِعٌ <\|vsep\|> بِما جاءَ يا مَولايَ في لَيلَةِ القَدرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهذا رَجاءٌ لا يُرَدّ لأَنَّني <\|vsep\|> تَوسّلتُ فيه بِالبَشير لِذي الأَمرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "أَوقَــفــتــنــي الذُنــوبُ مـوقِـفَ ذُلّ", "رَبِّ كُن لي إِن لَم تَكُن لي فَمن لي", "رَبِّ أَنــتَ المُــعِــزُّ فــاِمـنُـن بِـعِـزٍّ", "لم يَـــشُـــبـــهُ ذُلٌّ بـــزلَّةِ نَـــمـــلِ", "وَاِغفِر الذَنبَ وَاِستُر العَيبَ فَضلاً", "أَنـتَ أَهـلُ الغُـفـرانِ أَهـلُ الفَـضلِ", "رَبِّ مـــن ذا الَّذي أَتـــاكَ ذَليــلاً", "مَـــثـــلمــا قــد أَتــيــت ردّ بِــذُلِّ", "طَــمِـعَـت فـي قَـتـلي سِهـامُ ذُنـوبـي", "فَــإِلى مــن أَفــرُّ خــيــفَــة قَـتـلي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83508	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_15\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أَوقَفتني الذُنوبُ موقِفَ ذُلّ <\|vsep\|> رَبِّ كُن لي ِن لَم تَكُن لي فَمن لي </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَبِّ أَنتَ المُعِزُّ فاِمنُن بِعِزٍّ <\|vsep\|> لم يَشُبهُ ذُلٌّ بزلَّةِ نَملِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِغفِر الذَنبَ وَاِستُر العَيبَ فَضلاً <\|vsep\|> أَنتَ أَهلُ الغُفرانِ أَهلُ الفَضلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَبِّ من ذا الَّذي أَتاكَ ذَليلاً <\|vsep\|> مَثلما قد أَتيت ردّ بِذُلِّ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "جدّاهُ يا اِبنَ رَسولِ اللَهِ خُذ بِيَدي", "بـاب الفُـتوحِ بِفَضلٍ الواحدِ الأَحَدِ", "واِمـدُد إليَّ كَـمـا مَـدَّ الرَسولُ يَداً", "إِلَيـــكَ تـــكــرمــة الآبــاءِ لِلوَلَدِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83504	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> جدّاهُ يا اِبنَ رَسولِ اللَهِ خُذ بِيَدي <\|vsep\|> باب الفُتوحِ بِفَضلٍ الواحدِ الأَحَدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "رَسـولَ اللَهِ ضـاقَ بِيَ الفَضاءُ", "لِحَـجـبـي عـنك إذ عزَّ اللِّقاءُ", "فَما حالي إِذا ما طال حَجبي", "وَجـلَّ الخـطبُ وَاِنقَطَعَ الرَجاءُ", "وَجـاهـك يـا رَسـولَ اللَهِ جاهٌ", "أَفـوز بـه إِذا غَـلَب الشَـقاءُ", "أَأَهــوي لِلحَــضـيـض وَجـاهُ طـه", "رَفـيـعٌ مـا لرفـعـتـه اِنتِهاءُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83500	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> رَسولَ اللَهِ ضاقَ بِيَ الفَضاءُ <\|vsep\|> لِحَجبي عنك ذ عزَّ اللِّقاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَما حالي ِذا ما طال حَجبي <\|vsep\|> وَجلَّ الخطبُ وَاِنقَطَعَ الرَجاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجاهك يا رَسولَ اللَهِ جاهٌ <\|vsep\|> أَفوز به ِذا غَلَب الشَقاءُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "هــب لي شــهــودك لا أَبــغــي بـه بـدلاً", "أَدامَــك اللّه فــي الأَكــوان بـدرَ عُـلى", "هـب لي شـهـودك إذ تُـجـلى بـطـلعـتَك ال", "غَــرّا فـمـشـهـدُك الأسـنـى الظَـلامَ جـلا", "عَساك تجلو به اللَيل البَهيم عن الصَب", "بِ الكَــئيــب فَـلا يَـشـكـو المـدى عـلَلا", "عَــســاكَ تُــســعِــده بِــالوَصــلِ عــن كــرمٍ", "فــمــن تــصــلهُ بــخــيــرٍ لِلعُــلى وَصــلا", "وَحــفّه السَــعــدُ فــي الدارَيـن يـخـدمـهُ", "فَـاِنـظُـر إليـهِ وَحَـقِّقـ بِـاللُقـا الأَمَلا", "مَــولايَ مَــولايَ يــا ســرّ الوجـود ومـن", "خــتــم الرِّســالَةِ فــيــه شَــرَّف الرُّسُــلا", "إليــك حــاجــة ذي شــغــل بــكــم أبــداً", "والحـبّ لم يـبـقِ لي فـي غـيـركـم شـغلا", "وَمـــا لهُ بـــدلٌ عـــنـــكــم بــغــيــرِكُــمُ", "لن يَــبــتَـغـي بَـدَلاً لَن يَـبـتَـغـي بَـدلا", "عَـــلَيـــكَ وَالآل وَالأصــحــاب قــاطِــبَــةً", "صَــلّى المــهـيـمـنُ مـا نـجـمٌ بـدا وَعـلا", "وَمــا مــديــحــيَ فــي عُـليـاك يـا أَمـلي", "أَتــى بِــفَــضــلك يــا مَــولايَ مـكـتـمِـلا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83496	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> هب لي شهودك لا أَبغي به بدلاً <\|vsep\|> أَدامَك اللّه في الأَكوان بدرَ عُلى </\|bsep\|> <\|bsep\|> هب لي شهودك ذ تُجلى بطلعتَك ال <\|vsep\|> غَرّا فمشهدُك الأسنى الظَلامَ جلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَساك تجلو به اللَيل البَهيم عن الصَب <\|vsep\|> بِ الكَئيب فَلا يَشكو المدى علَلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَساكَ تُسعِده بِالوَصلِ عن كرمٍ <\|vsep\|> فمن تصلهُ بخيرٍ لِلعُلى وَصلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحفّه السَعدُ في الدارَين يخدمهُ <\|vsep\|> فَاِنظُر ليهِ وَحَقِّق بِاللُقا الأَمَلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَولايَ مَولايَ يا سرّ الوجود ومن <\|vsep\|> ختم الرِّسالَةِ فيه شَرَّف الرُّسُلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليك حاجة ذي شغل بكم أبداً <\|vsep\|> والحبّ لم يبقِ لي في غيركم شغلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما لهُ بدلٌ عنكم بغيرِكُمُ <\|vsep\|> لن يَبتَغي بَدَلاً لَن يَبتَغي بَدلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلَيكَ وَالل وَالأصحاب قاطِبَةً <\|vsep\|> صَلّى المهيمنُ ما نجمٌ بدا وَعلا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "إِن لِلفَــتــحِ آيــةً بــقــبــولِ الص", "صــبِّ صَــبّــاً وَقــد عُــرفــتُ بــصـبـك", "فَـالفُـتـوح الفـتـوح دنـيا وَأُخرى", "وَالقـبـولَ القَـبـولَ دومـاً بـقُربك", "أَنتَ باب المَولى الكَريم فمن لي", "أَن أَكـون المـدى مـقـيـمـاً بِرحبك", "وَصــلاةُ المَــولى عَــلَيــكَ تَــوالى", "وَعـــلى آلك الكـــرام وصـــحـــبــك", "مــا تــغــنّـيـتُ مُـغـرمـاً بـك صَـبّـاً", "أدركِ الصَــبَّ أَنــت أَولى بــصــبّــك" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83488	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_15\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> ِن لِلفَتحِ يةً بقبولِ الص <\|vsep\|> صبِّ صَبّاً وَقد عُرفتُ بصبك </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَالفُتوح الفتوح دنيا وَأُخرى <\|vsep\|> وَالقبولَ القَبولَ دوماً بقُربك </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنتَ باب المَولى الكَريم فمن لي <\|vsep\|> أَن أَكون المدى مقيماً بِرحبك </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَصلاةُ المَولى عَلَيكَ تَوالى <\|vsep\|> وَعلى لك الكرام وصحبك </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "مــحــبّ أَحــمــد مــحــبـوبٌ وَمَـقـبـولُ", "وضــدُّه الضِــدُّ مــقــهــورٌ وَمَــخــذولُ", "قولوا لمن قابل الإِحسان عن كرم", "بِــاللُؤم مِــنـهُ وَمـا لِلؤم تَـأويـلُ", "كُـن كـيـف شِـئت فـمـا عهدي بمنتقضٍ", "وَأَنــتَ لا شــكّ عـنـد اللَهِ مـسـؤولُ", "وَاِعـلَم إِذا شِـئتَ أَنّ الحـبـل متّصلٌ", "حـبـلي بـحـبـل رسـول اللّهَ مـوصـولُ", "فَـمـا أبـالي بِـمـا تَـأتي بِهِ سفهاً", "فـــكـــلّهُ لِرَســـولِ اللَهِ مـــنــقــولُ", "وَمــن تــكــن بـرسـول اللَه نُـصـرتُهُ", "فَــنــصــرُه مِـن إلهِ العَـرشِ مَـأمـولُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83484	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> محبّ أَحمد محبوبٌ وَمَقبولُ <\|vsep\|> وضدُّه الضِدُّ مقهورٌ وَمَخذولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قولوا لمن قابل الِحسان عن كرم <\|vsep\|> بِاللُؤم مِنهُ وَما لِلؤم تَأويلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كُن كيف شِئت فما عهدي بمنتقضٍ <\|vsep\|> وَأَنتَ لا شكّ عند اللَهِ مسؤولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِعلَم ِذا شِئتَ أَنّ الحبل متّصلٌ <\|vsep\|> حبلي بحبل رسول اللّهَ موصولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَما أبالي بِما تَأتي بِهِ سفهاً <\|vsep\|> فكلّهُ لِرَسولِ اللَهِ منقولُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "طـــالَ لَيـــلي وَاِشــتــدّت الآلامُ", "فَـمَـتـى يَـنـجـلي وَيُـشـفى السقامُ", "لَســت أَدري مـاذا أَقـول وَوَصـفـي", "حـالَتـي قَـد يَـطول فيها الكَلامُ", "وَعَـجـيـب يَـلومُـنـي النـاسُ فـيها", "كــــلَّ لَومٍ وَمــــا عــــليَّ مــــلامُ", "من لِخَطبي الجَسيم قد ضقت ذَرعاً", "بِــخُــطــوب الزَمــان وَهــي جـسـامُ", "مـن لكـربـي الشَـديد يفرجُ كربي", "وَحَـــيـــاتـــي جَـــمــيــعُهــا آلامُ", "أَيــضــام المــحــبُّ فــي حُــبِّ طــه", "وَمُــحــبّ الحَــبــيــبِ ليــسَ يُـضـامُ", "صَــحَّ حــبّــي له وَصــحَّ اِنــتِـمـائي", "بِـــجُـــدودي وَهـــم جـــدودٌ كِــرامُ", "صـــحَّ حـــبّـــي له وصـــحَّ فــنــائي", "فـي حَـبيبي وَهو المُنى وَالمرامُ", "لسـتُ أَرجـو سـواه دنـيـا وَأخـرى", "وهــو بــدءٌ للأَنــبــيــا وخـتـامُ", "يـا نَـبِـيَّ الهُـدى شَفيعَ البَرايا", "وَمــقـامُ الشَـفـيـعِ ذاكَ المـقـامُ", "نـظـرَةً مـن عـلاك واِشـفَـع تـشَـفَّع", "بـي فـمـنـك الوَفا ومنك الذمامُ", "وَســـل اللَهُ أَن يُـــفَــرِّج كــربــي", "فَـبـنـور الصَـبـاح يُـجلى الظَلامُ", "وَتَـــلَطَّفـــ بـــزَورَتـــي وَتَـــعَـــطَّف", "مــن قــريــب فَــإِنَّنــي مُــسـتَهـامُ", "جُـد وَأَنـعـم وَاِمـنُـن بـذلك فَضلاً", "حَـيـثُ مـنـكَ الإِحـسـانُ وَالإنعامُ", "وَصــلاة المَــولى عَــلَيـكَ تَـوالى", "وَعَــلى الآلِ وَالصــحـابِ السَـلامُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83480	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_15\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> طالَ لَيلي وَاِشتدّت اللامُ <\|vsep\|> فَمَتى يَنجلي وَيُشفى السقامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَست أَدري ماذا أَقول وَوَصفي <\|vsep\|> حالَتي قَد يَطول فيها الكَلامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعَجيب يَلومُني الناسُ فيها <\|vsep\|> كلَّ لَومٍ وَما عليَّ ملامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> من لِخَطبي الجَسيم قد ضقت ذَرعاً <\|vsep\|> بِخُطوب الزَمان وَهي جسامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> من لكربي الشَديد يفرجُ كربي <\|vsep\|> وَحَياتي جَميعُها لامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيضام المحبُّ في حُبِّ طه <\|vsep\|> وَمُحبّ الحَبيبِ ليسَ يُضامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَحَّ حبّي له وَصحَّ اِنتِمائي <\|vsep\|> بِجُدودي وَهم جدودٌ كِرامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صحَّ حبّي له وصحَّ فنائي <\|vsep\|> في حَبيبي وَهو المُنى وَالمرامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لستُ أَرجو سواه دنيا وَأخرى <\|vsep\|> وهو بدءٌ للأَنبيا وختامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا نَبِيَّ الهُدى شَفيعَ البَرايا <\|vsep\|> وَمقامُ الشَفيعِ ذاكَ المقامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نظرَةً من علاك واِشفَع تشَفَّع <\|vsep\|> بي فمنك الوَفا ومنك الذمامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسل اللَهُ أَن يُفَرِّج كربي <\|vsep\|> فَبنور الصَباح يُجلى الظَلامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَلَطَّف بزَورَتي وَتَعَطَّف <\|vsep\|> من قريب فَِنَّني مُستَهامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جُد وَأَنعم وَاِمنُن بذلك فَضلاً <\|vsep\|> حَيثُ منكَ الِحسانُ وَالنعامُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "إِذا كـنـت في أَرضٍ يُهينك أَهلُها", "بِـغَـيرِ اِتّباعِ الحَقِّ عند التَقلّبِ", "وَخفتَ ضياعَ الحقّ ما دمت ثاوياً", "وَلم تــكُ ذا عــزّ بــهـا فـتـغَـرَّبِ", "فَـإِن رَسـول اللَهِ لم يـسـتقِم له", "بِـأمِّ القـرى أَمـرٌ بِـأَشـرفِ مـطلبِ", "وَمـن عـجـبٍ لم يـسـتَـقِـم لجـنابه", "بـمـكّـةَ حـالٌ وَاِسـتـقـام بـيـثـربِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83476	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> ِذا كنت في أَرضٍ يُهينك أَهلُها <\|vsep\|> بِغَيرِ اِتّباعِ الحَقِّ عند التَقلّبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَخفتَ ضياعَ الحقّ ما دمت ثاوياً <\|vsep\|> وَلم تكُ ذا عزّ بها فتغَرَّبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِن رَسول اللَهِ لم يستقِم له <\|vsep\|> بِأمِّ القرى أَمرٌ بِأَشرفِ مطلبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "لِلَّهِ كَــم سـارَتِ الرُكـبـانُ أَرسـالا", "تَــــؤُمُّ أَمَّ القُــــرى لِلَّهِ إِجــــلالا", "تـؤمُّ كَـعـبَـة بـيـتٍ مُـذ عـلَت شَـرَفـاً", "هـوت إِلَيـهـا قُـلوبُ الناسِ أَجيالا", "مـن كـلّ فـجٍّ عَـميقٍ يقبلون إِلى ال", "بـيـتِ العَـتـيق لحجِّ البَيتِ إِقبالا", "يــطــوفــونَ بِهِ سَـعـيـاً لِطـاعَـةِ مَـو", "لاهُـم وَقـد نـفَـروا شيباً وَأَطفالا", "دعــاهُــمُ فَــأَجــابــوهُ بِــأَجـمـعـهـم", "لبَّيــكَ لَبّــيــكَ أَقــوالاً وَأَفـعـالا", "وَعـادَ كـلٌّ قَـريـرَ العَـيـنِ مُـبـتَهجاً", "بِـنَـيـلِ مـا يرتَجي طوبى لمن نالا", "يا ربِّ من لي بحجِّ البَيتِ فاِقضِ بهِ", "مـع الزِيـارة ربَّ البَـيـت إِفـضـالا", "مـن لي بـوقـفـة راجٍ يَـرتَـجي كرماً", "نـصـراً مبيناً لأَهلِ الدينِ إِجمالا", "مـن لي بـخـطـبـة إنـذارٍ لكـلّ فـتىً", "بِـمـا دَهـانـا وَزاد الخَطبَ أَشكالا", "يُـخـاطِـب النـاسَ مـلقـيها فيجمعَهُم", "بـعـد التـفـرّقِ أَفـكـاراً وَأَمـيـالا", "يـا أَيُّهـا العربُ اللاهون في حُلمٍ", "هُـبّـوا فـنـومـكـمُ يا قومُ قد طالا", "وَأَجـمـعوا أَمرَكم يا قومنا وَصِلوا", "مـنـكُـم لجـامـعـة الإِسلام أَوصالا", "وَلا تـنـاسـوا لِديـنِ اللَهِ نسبَتنا", "مَهـمـا اِختَلَفنا أَقاليماً وَأَطلالا", "فَـالحَـقُّ يـجـمَـعـنا في ما ندين بهِ", "وَنــحـنُ فـيـهِ نـوالي كـلَّ مـن والى", "وَحَـسـبُـنـا أَنّ حـبـل اللَهِ يـعـصمنا", "مـن الخـلافِ فَخلّو القيل وَالقالا", "وَجــاهــدوا فِـئَةً تـطـغـى عَـلى فـئةٍ", "حــتّـى تـفـيـءَ لأَمـرِ اللَهِ إِجـلالا", "وَلا تـطـيلوا يداً للغَربِ قد عَقَدَت", "كـمـا تَـشـاءُ على الأَعناقِ أَغلالا", "وَقـاربـوا بينَكُم يا قوم واِتّحدوا", "وَأَصلِحوا ما اِستَطَعتم شَأنكُم حالا", "هـذا هـو الحـجّ مـن للحـج يـحملني", "زاداً وراحـــلةً حـــلّاً وَتِـــرحـــالا", "هذا هو الحج لولا العجز أَقعَدَني", "لسِـــرتُ لِلحَـــجّ لِلجــمــال جَــمّــالا", "وَقـمـت أَحـدو جـمـالَ الحـجِّ عن شَغفٍ", "بِـالحـجّ خـيـر نـشـيـدٍ طـابَ أَقوالا", "حَـتّـى إِذا هَـزَّهـا قَـولي وَأَنـعَـشَهـا", "تـطـوي الفَـيـافي كبرقٍ خاطِفٍ حالا", "وَقـفـتُ فـي عـرفـاتٍ خـاطِـبـاً أمـمـاً", "عُـربـاً وَعُـجـماً بفضلِ اللَهِ أَرسالا", "ثـمّ اِنـثـنـيـتُ عَـلى أَكوارِها خَبباً", "نَـحـو المَدينَةِ أَطوي البيدَ رَحّالا", "عَـلّي أَقـوم بـبـابِ اللَهِ مـعـتـكِـفاً", "أَرجـو اِفـتِـتـاحيَ أَقفالاً فَأَقفالا", "مُـنـاجـيـاً سـيّـد السـاداتِ مـن مُضرٍ", "خـيـر البَـرِيَّةـِ عـنـدَ اللَهِ إِجمالا", "أَبُـثّهُ كـلّ شَـكـوى فـي العُـروبَةِ من", "قَـومٍ أَضـاعـوا فِـلسـطـيناً وَأَطلالا", "عَــلَيـهِ والآلِ وَالأَصـحـابِ قـاطِـبَـةً", "صــلّى المُهَـيـمِـنُ أَبـكـاراً وَآصـالا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83472	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> لِلَّهِ كَم سارَتِ الرُكبانُ أَرسالا <\|vsep\|> تَؤُمُّ أَمَّ القُرى لِلَّهِ ِجلالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تؤمُّ كَعبَة بيتٍ مُذ علَت شَرَفاً <\|vsep\|> هوت ِلَيها قُلوبُ الناسِ أَجيالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كلّ فجٍّ عَميقٍ يقبلون ِلى ال <\|vsep\|> بيتِ العَتيق لحجِّ البَيتِ ِقبالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يطوفونَ بِهِ سَعياً لِطاعَةِ مَو <\|vsep\|> لاهُم وَقد نفَروا شيباً وَأَطفالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> دعاهُمُ فَأَجابوهُ بِأَجمعهم <\|vsep\|> لبَّيكَ لَبّيكَ أَقوالاً وَأَفعالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعادَ كلٌّ قَريرَ العَينِ مُبتَهجاً <\|vsep\|> بِنَيلِ ما يرتَجي طوبى لمن نالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ربِّ من لي بحجِّ البَيتِ فاِقضِ بهِ <\|vsep\|> مع الزِيارة ربَّ البَيت ِفضالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من لي بوقفة راجٍ يَرتَجي كرماً <\|vsep\|> نصراً مبيناً لأَهلِ الدينِ ِجمالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من لي بخطبة نذارٍ لكلّ فتىً <\|vsep\|> بِما دَهانا وَزاد الخَطبَ أَشكالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُخاطِب الناسَ ملقيها فيجمعَهُم <\|vsep\|> بعد التفرّقِ أَفكاراً وَأَميالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أَيُّها العربُ اللاهون في حُلمٍ <\|vsep\|> هُبّوا فنومكمُ يا قومُ قد طالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَجمعوا أَمرَكم يا قومنا وَصِلوا <\|vsep\|> منكُم لجامعة الِسلام أَوصالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا تناسوا لِدينِ اللَهِ نسبَتنا <\|vsep\|> مَهما اِختَلَفنا أَقاليماً وَأَطلالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَالحَقُّ يجمَعنا في ما ندين بهِ <\|vsep\|> وَنحنُ فيهِ نوالي كلَّ من والى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحَسبُنا أَنّ حبل اللَهِ يعصمنا <\|vsep\|> من الخلافِ فَخلّو القيل وَالقالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجاهدوا فِئَةً تطغى عَلى فئةٍ <\|vsep\|> حتّى تفيءَ لأَمرِ اللَهِ ِجلالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا تطيلوا يداً للغَربِ قد عَقَدَت <\|vsep\|> كما تَشاءُ على الأَعناقِ أَغلالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقاربوا بينَكُم يا قوم واِتّحدوا <\|vsep\|> وَأَصلِحوا ما اِستَطَعتم شَأنكُم حالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا هو الحجّ من للحج يحملني <\|vsep\|> زاداً وراحلةً حلّاً وَتِرحالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا هو الحج لولا العجز أَقعَدَني <\|vsep\|> لسِرتُ لِلحَجّ لِلجمال جَمّالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقمت أَحدو جمالَ الحجِّ عن شَغفٍ <\|vsep\|> بِالحجّ خير نشيدٍ طابَ أَقوالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَتّى ِذا هَزَّها قَولي وَأَنعَشَها <\|vsep\|> تطوي الفَيافي كبرقٍ خاطِفٍ حالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقفتُ في عرفاتٍ خاطِباً أمماً <\|vsep\|> عُرباً وَعُجماً بفضلِ اللَهِ أَرسالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثمّ اِنثنيتُ عَلى أَكوارِها خَبباً <\|vsep\|> نَحو المَدينَةِ أَطوي البيدَ رَحّالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلّي أَقوم ببابِ اللَهِ معتكِفاً <\|vsep\|> أَرجو اِفتِتاحيَ أَقفالاً فَأَقفالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُناجياً سيّد الساداتِ من مُضرٍ <\|vsep\|> خير البَرِيَّةِ عندَ اللَهِ ِجمالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَبُثّهُ كلّ شَكوى في العُروبَةِ من <\|vsep\|> قَومٍ أَضاعوا فِلسطيناً وَأَطلالا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "طــابَ الرَبــيـعُ فَـطِـب بِـأَخـصـبِ مـربَـعِ", "طــابَ الوُجــودُ بِــطــيــبِهِ المــتـضَـوّعِ", "طَـلَعَـت طَـلائِعُ حُـسـنِهِ فَـبَـدا لَنـا ال", "حُــسـنُ البَـديـعُ بـحـسـن ذاكَ المـطـلَعِ", "فَــتَــرَبَّعــن حــيــثُ الرَبــيــعُ مــنــوّرٌ", "فَـــلَقَـــد صَـــفَـــت لألاهُ للمــتــربّــعِ", "مـا أَبـدع الخـيـرات بـاديـةَ السَـنـا", "ذخـــارَةً مـــن فـــيـــض كَــفِّ المُــبــدعِ", "مــحــفـوفَـةً بِـالبِـشـر إِذ وُلد الهـدى", "بِــولادة الهــادي البَـشـيـر الأَرفَـعِ", "فَــبــأحـمـدٍ نـيـلُ الشَـفـاعـة مُـرتَـجـى", "وَالأَمــنُ مــعــقــودٌ بــيــوم المـفـزعِ", "فَــاِطــرح هـمـومـك فـي فَـسـيـحِ رحـابِهِ", "إِن ضــقــتَ ذرعــاً بِـالهُـمـومِ وَلم تـعِ", "مــن لي بــطــلعـتـهِ الَّتـي أَشـتـاقُهـا", "روحـي فـدى البَـدر المُـنـيـر المطلعِ", "أَنــا فــيــهِ صــبٌّ مــولعٌ وَالمُـصـطَـفـى", "أَدرى الأَنـــام بـــحـــال صَـــبٍّ مــولعِ", "وَاِشـفَـع بـنـا كـهـفَ الوَرى وَمـلاذهـا", "بَــعـد السَـمـيـع أَجـب دعـائي واِسـمَـعِ", "أَنــا مــن تــصــاريـف الزَمـان مـفـجَّعٌ", "فَـاِدفَـع غـيـاثَ المـسـتـغـيـث تـفـجُّعـي", "وَلَقَـد فَـزعـتُ مـن الخـطـوبِ وَقـد وَهـى", "عــزمــي فَــأَدركــنــي فَــإِنَّكـ مَـفـزَعـي", "أَنـا يـا أَبا الزَهراءِ فيك ممنَّعُ ال", "جــنــبــاتِ إِن أَمــسَــيــتُ غـيـرَ مـمـنَّعِ", "مُــــتَـــوَقّـــعٌ نـــصـــرَ النـــبـــيّ وَآله", "فـــهـــمُ أَمــانُ الخــائِفِ المــتــوقّــعِ", "وَمُــنــىً بِــنَـفـسـي طـالمـا حـقّـقـتـهـا", "وَبِــغَـيـرِ تَـحـقـيـقِ المُـنـى لم أَقـنَـعِ", "رُؤيــاكَ غـايَـةُ مـبـتَـغـاي فَـجُـد بـهـا", "لِتَــقــرَّ عــيــنــي إِذ أَراكَ وَمَـسـمَـعـي", "حـــاشـــا لجـــودِكَ أَن تَـــضِــنَّ بــزورةٍ", "عـــوَّدتَـــنــيــهــا عــادَةً لَم تــمــنــعِ", "لَولا التَطلّع في الرَبيع إلى اللّقا", "مــا كــان يَــومــاً لِلرَبــيـعِ تـطـلّعـي", "يــا مــرجـعَ الثـقـليـن ليـس لِمُـثـقَـلٍ", "إِلّاكَ بـــعـــد اللَه أَعـــظَـــم مــرجــعِ", "صَــلّى عَــلَيــكَ اللَهُ يــا عَـلَم الهـدى", "وَعــلى ذَويــك ذوي المَــقـامِ الأَرفَـعِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83468	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> طابَ الرَبيعُ فَطِب بِأَخصبِ مربَعِ <\|vsep\|> طابَ الوُجودُ بِطيبِهِ المتضَوّعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> طَلَعَت طَلائِعُ حُسنِهِ فَبَدا لَنا ال <\|vsep\|> حُسنُ البَديعُ بحسن ذاكَ المطلَعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَتَرَبَّعن حيثُ الرَبيعُ منوّرٌ <\|vsep\|> فَلَقَد صَفَت لألاهُ للمتربّعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أَبدع الخيرات باديةَ السَنا <\|vsep\|> ذخارَةً من فيض كَفِّ المُبدعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> محفوفَةً بِالبِشر ِذ وُلد الهدى <\|vsep\|> بِولادة الهادي البَشير الأَرفَعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَبأحمدٍ نيلُ الشَفاعة مُرتَجى <\|vsep\|> وَالأَمنُ معقودٌ بيوم المفزعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَاِطرح همومك في فَسيحِ رحابِهِ <\|vsep\|> ِن ضقتَ ذرعاً بِالهُمومِ وَلم تعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> من لي بطلعتهِ الَّتي أَشتاقُها <\|vsep\|> روحي فدى البَدر المُنير المطلعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنا فيهِ صبٌّ مولعٌ وَالمُصطَفى <\|vsep\|> أَدرى الأَنام بحال صَبٍّ مولعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِشفَع بنا كهفَ الوَرى وَملاذها <\|vsep\|> بَعد السَميع أَجب دعائي واِسمَعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنا من تصاريف الزَمان مفجَّعٌ <\|vsep\|> فَاِدفَع غياثَ المستغيث تفجُّعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَقَد فَزعتُ من الخطوبِ وَقد وَهى <\|vsep\|> عزمي فَأَدركني فَِنَّك مَفزَعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنا يا أَبا الزَهراءِ فيك ممنَّعُ ال <\|vsep\|> جنباتِ ِن أَمسَيتُ غيرَ ممنَّعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُتَوَقّعٌ نصرَ النبيّ وَله <\|vsep\|> فهمُ أَمانُ الخائِفِ المتوقّعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمُنىً بِنَفسي طالما حقّقتها <\|vsep\|> وَبِغَيرِ تَحقيقِ المُنى لم أَقنَعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رُؤياكَ غايَةُ مبتَغاي فَجُد بها <\|vsep\|> لِتَقرَّ عيني ِذ أَراكَ وَمَسمَعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> حاشا لجودِكَ أَن تَضِنَّ بزورةٍ <\|vsep\|> عوَّدتَنيها عادَةً لَم تمنعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَولا التَطلّع في الرَبيع لى اللّقا <\|vsep\|> ما كان يَوماً لِلرَبيعِ تطلّعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مرجعَ الثقلين ليس لِمُثقَلٍ <\|vsep\|> ِلّاكَ بعد اللَه أَعظَم مرجعِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "خـلِّ المـحـابِـرَ وَالدَفـاتِـر", "وَاِجـفُ المَـجالِسَ وَالمَحاضِر", "وَاِنــأ بــجــانــبـكَ الكَـري", "مِ عـن الأَوانِـسِ وَالنَوافِر", "وَاِمــنَــع بُــنَـيّـاتِ الحـجـا", "بِ من السُفورِ مع السَوافِر", "وَذَرِ التَــفــرنـجَ فَـالتَـفـر", "نـجُ للأَصـاغِر لا الأَكابِر", "وَاِنــظُـر إلى مـا صـرت فـي", "هِ وَمــا إليــهِ أَنـتَ صـائِر", "أَســـعـــادَة تــســعــى لهــا", "أَم لِلشــقــا وَعَـلَيـكَ دائِر", "خُـــلقُ الزَمـــانِ مـــحـــيّــرٌ", "أَهـلَ النُهـى فَـالكُـلُّ حائِر", "فــيــهِ العَــجـائِبُ وَالغَـرا", "ئِبُ وَالمَـخـازي وَالمَـسـاخِر", "صـارَ الأَسـافِـلُ فـي الأَعا", "لي وَالأَوائِل في الأَواخِر", "ســبــحـان مـن خـلَق الزَمـا", "نَ وَسـرُّهُ فـي الخَـلقِ بـاهِر", "يــعـطـي وَيَـمـنَـع مـن يَـشـا", "ءُ وَأمــرُه فــوقَ الأَوامِــر", "لا تــــركـــنَـــنَّ لغَـــيـــرِهِ", "وَهـو الغَـيـور عَـلَيكَ غائِر", "نـــزِّه فُـــؤادَكَ عـــن سِـــوا", "هُ وَصُـنـهُ من عِصَمِ الكَوافِر", "فَــالقَــلب بــيـتُ اللَهِ بـي", "تٌ واسِــعُ الأَركــانِ طـاهِـر", "وَاِذكُــر بِـقَـلبـك فـي حـضـو", "رٍ أَن ربّ البَــيــت حــاضِــر", "وَاِحـــذَر وَقـــاك اللَهُ غــف", "لةَ غــافِــلٍ تُــرديـك حـاذر", "فَــاللَّه مــن حــبــل الوَري", "دِ إلَيـك أَقـرَبُ وهـو قـادر", "فَـــاِلجَـــأ لَهُ فَــاللَه فــو", "قَ عــبــاده للضــدّ قــاهِــر", "وَاِبـغِ الوَسـيـلَةَ بِـاِنـتِـصا", "رِكَ أَن قــصـدت أجـلَّ نـاصِـر", "فــمــحــمّــدٌ خــيــرُ الوســا", "ئِلِ خـيـرُ أَربـابِ المَـفاخِر", "خـيـرُ الخـيـارِ وصـفـوَةُ ال", "بــاري بـه صَـفَـتِ السَـرائِر", "وَبــه اِهــتَـدَيـنـا وَالهـدى", "عَــمَّ الوَرى بــادٍ وَحــاضِــر", "قِــف بِــالخُــضــوع بِــبــابِهِ", "وَاِبعَث دُموعاً في المَحاجِر", "وَاِرج الشَـفـاعَـة مـن شَـفـي", "عِ المُذنِبينَ ذوي الكَبائِر", "فَـــبـــبــابــهِ تــنــحــطّ أَو", "زارُ الوَرى مــن كــلّ وازِر", "أكــبــر بـخـتـمِ الأنـبِـيـا", "والمـرُسـليـن بـلا مُـكـابِر", "صــــلّى عَـــلَيـــهِ اللَهُ وال", "آلِ الكِـرام ذَوي البَـصائِر", "وَالصَــحــبِ أصـحـابِ العـبـا", "وَذوي الأَشـائِر وَالبَـشائِر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83464	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> خلِّ المحابِرَ وَالدَفاتِر <\|vsep\|> وَاِجفُ المَجالِسَ وَالمَحاضِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِنأ بجانبكَ الكَري <\|vsep\|> مِ عن الأَوانِسِ وَالنَوافِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِمنَع بُنَيّاتِ الحجا <\|vsep\|> بِ من السُفورِ مع السَوافِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَذَرِ التَفرنجَ فَالتَفر <\|vsep\|> نجُ للأَصاغِر لا الأَكابِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِنظُر لى ما صرت في <\|vsep\|> هِ وَما ليهِ أَنتَ صائِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَسعادَة تسعى لها <\|vsep\|> أَم لِلشقا وَعَلَيكَ دائِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> خُلقُ الزَمانِ محيّرٌ <\|vsep\|> أَهلَ النُهى فَالكُلُّ حائِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيهِ العَجائِبُ وَالغَرا <\|vsep\|> ئِبُ وَالمَخازي وَالمَساخِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> صارَ الأَسافِلُ في الأَعا <\|vsep\|> لي وَالأَوائِل في الأَواخِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> سبحان من خلَق الزَما <\|vsep\|> نَ وَسرُّهُ في الخَلقِ باهِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يعطي وَيَمنَع من يَشا <\|vsep\|> ءُ وَأمرُه فوقَ الأَوامِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تركنَنَّ لغَيرِهِ <\|vsep\|> وَهو الغَيور عَلَيكَ غائِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> نزِّه فُؤادَكَ عن سِوا <\|vsep\|> هُ وَصُنهُ من عِصَمِ الكَوافِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَالقَلب بيتُ اللَهِ بي <\|vsep\|> تٌ واسِعُ الأَركانِ طاهِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِذكُر بِقَلبك في حضو <\|vsep\|> رٍ أَن ربّ البَيت حاضِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِحذَر وَقاك اللَهُ غف <\|vsep\|> لةَ غافِلٍ تُرديك حاذر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَاللَّه من حبل الوَري <\|vsep\|> دِ لَيك أَقرَبُ وهو قادر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَاِلجَأ لَهُ فَاللَه فو <\|vsep\|> قَ عباده للضدّ قاهِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِبغِ الوَسيلَةَ بِاِنتِصا <\|vsep\|> رِكَ أَن قصدت أجلَّ ناصِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمحمّدٌ خيرُ الوسا <\|vsep\|> ئِلِ خيرُ أَربابِ المَفاخِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> خيرُ الخيارِ وصفوَةُ ال <\|vsep\|> باري به صَفَتِ السَرائِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبه اِهتَدَينا وَالهدى <\|vsep\|> عَمَّ الوَرى بادٍ وَحاضِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> قِف بِالخُضوع بِبابِهِ <\|vsep\|> وَاِبعَث دُموعاً في المَحاجِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِرج الشَفاعَة من شَفي <\|vsep\|> عِ المُذنِبينَ ذوي الكَبائِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَببابهِ تنحطّ أَو <\|vsep\|> زارُ الوَرى من كلّ وازِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أكبر بختمِ الأنبِيا <\|vsep\|> والمرُسلين بلا مُكابِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> صلّى عَلَيهِ اللَهُ وال <\|vsep\|> لِ الكِرام ذَوي البَصائِر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "جـرت سـانحات الخَيرِ بِاليمن وَالبشرِ", "فَـأَبـشِـر بِـأَن العـسـر أبـدل بِـاليُسرِ", "وَبـت مـثـلَمـا بـات السَـليـمُ مـحـسّـداً", "خـليّـاً مـن الأَشـجـانِ مـنـشَـرِحَ الصَدرِ", "وَأَيــــقـــن بِـــأَنّ اللَه جـــلَّ جـــلالهُ", "بِــكُــلّ شُــؤونِ الخَـلقِ أَلطـافُه تـجـري", "تــزاحَــمــتِ الآمــالُ فــي كُـلّ مـنـهـجٍ", "وَمــنــهــجُ أَهـلِ الحـقِّ مـتّـضـحُ الأَمـرِ", "فَـلا حـقّـق الرحـمـنُ فـي منهَجِ العُلى", "أَمـانـيّـنـا إن لم تـكـن غـرر الدهـرِ", "أَمــانــي نُـفـوسٍ أَطـلع اللَهُ فـجـرَهـا", "وَلِله نــورٌ لاحَ مــن مــطــلعِ الفَـجـرِ", "أَلَســت تــراهـا يَـسـتَـطـيـر صـبـاحـهـا", "وَتـشـرق فـيـهِ الشَـمـسُ سـائلة التـبرِ", "فَــلا تَــبـتَـس يَـومـاً لبُـؤسـي فَـإِنَّهـا", "سَـتـعـقـبـهـا نُـعـمـى تَـزيد مع الشُكرِ", "وَيــا ربّ لَيــلٍ فــيــه روحـي تـمـثّـلت", "لدى رَوضَة المُختارِ وَالمرقد العطري", "تـنـاجـيـه بِـالدَمـع الهـتـون تـشـوُّقاً", "إلَيـهِ وَيـاللَهِ ذا الدَمـع كـم يـجـري", "تُــنــاشــده اللَه الّذي قــسـمَ الهـوى", "عـلى أَهـلِه قـسـمَـيـن مـن عـالَم الذَرِّ", "وَخَـــصَّصـــَهـــا مـــنــهُ بــحــبّ جــمــالِه", "لتـبـلغ فيه العُذرَ حَيث الهوى عُذري", "بِـأَن يَـرفَـعَ الحُـجـبَ الَّتـي حقَّ رفعُها", "لِتَـشـهـد سـرّ الذاتِ من ذات ذا السرِّ", "وَكــشـف سـتـور الغـيـب عـن كـلّ كـائِنٍ", "بِــأَســفــار وجـهٍ دونَهُ طـلعـة البَـدرِ", "فَــكــان الّذي قـد كـان فـضـلاً ومـنّـةً", "إِذا اِنكَشَفت حُجبي فَلَم يَبقَ من سترِ", "فـإنّـي لأَرجـو العـفـوَ عـمـا إِخـالني", "بِـذِكـراه قَـد أَخـطَأت فضلاً عن الذِكرِ", "إلى سـيّـد السـادات أنـهـي قَـصـيـدَتي", "وَأنــشُـده مـا قـلت فـيـه مـن الشِـعـرِ", "وَأَرفَـــع حـــاجـــاتـــي لِســدَّةِ فَــضــلِهِ", "أؤمّــل مـن عـليـاه يـنـظـر فـي أَمـري", "وَأَدعـوهُ مـلهـوفـاً أَبا الطيّبِ اِستَجِب", "دُعــائي وَأَدركــنـي فَـإِنّـي عـلى جَـمـرِ", "تَـعـوّدتُ مـنـكَ الفَضلَ يا أَفضَل الوَرى", "وَأَنــك ذُخــري لا عــدمــتــك مـن ذُخـرِ", "فَهَـل مِـنـكَ نـحـوي نـظـرَة بـعـد نـظرَةٍ", "وَعــطــفٌ عــلى عــطــفٍ وَبــرٌّ عــلى بــرِّ", "وَحــمـداً وَشُـكـراً بِـالَّذي أَنـتَ مُـنـعِـمٌ", "وَهـل نـعـمَـةٌ أَوفى من الحَمد والشُكرِ", "وَقــفــتُ بــرأس الأربَــعــيـن مـفـكّـراً", "بِـمـاذا قـضـيـتُ الأربَـعين من العُمرِ", "أُفــكّــر فـي مـعـنـى الحَـيـاة وَسِـرِّهـا", "وَأَحـوالِ دُنـيـا حـار في وَصفها فكري", "فَـــلَم أَرَهـــا إلّا خــيــالاً لِشــاعِــرٍ", "وَهــذا مــثــالٌ لِلخَــيـالِ مـن الشـعـرِ", "فَـيـا نـفـسُ مـا هـذي الحياةُ وَشأنُها", "فَـوَالعَـصـرِ إنّ المَـرءَ فيها لفي خُسرِ", "مـضـت وَاِنـقَـضَـت أَيّـامُهـا دون غـايَتي", "مـن العَـيـشِ مـن خُـلوٍ هـنـاك ومـن مُرِّ", "فَـمَـن لي بِـأَن تـقضي وَجائبها المَدى", "لِيَـغـفِـرَ لي المَـولى وَيَعفو عن وزري", "وَإِن تَـــســـأليــهِ حــاجَــةً فَــتَــوسّــلي", "إليـهِ بـخير الخَلق في السرّ وَالجَهرِ", "عَـــلَيـــهِ صَــلاةُ اللَهِ مــا ذَرَّ شــارِقٌ", "وَآلٍ وَأَصــحـابٍ كـمـا الأَنـجُـمِ الزُهـرِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83460	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> جرت سانحات الخَيرِ بِاليمن وَالبشرِ <\|vsep\|> فَأَبشِر بِأَن العسر أبدل بِاليُسرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبت مثلَما بات السَليمُ محسّداً <\|vsep\|> خليّاً من الأَشجانِ منشَرِحَ الصَدرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَيقن بِأَنّ اللَه جلَّ جلالهُ <\|vsep\|> بِكُلّ شُؤونِ الخَلقِ أَلطافُه تجري </\|bsep\|> <\|bsep\|> تزاحَمتِ المالُ في كُلّ منهجٍ <\|vsep\|> وَمنهجُ أَهلِ الحقِّ متّضحُ الأَمرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا حقّق الرحمنُ في منهَجِ العُلى <\|vsep\|> أَمانيّنا ن لم تكن غرر الدهرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَماني نُفوسٍ أَطلع اللَهُ فجرَها <\|vsep\|> وَلِله نورٌ لاحَ من مطلعِ الفَجرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلَست تراها يَستَطير صباحها <\|vsep\|> وَتشرق فيهِ الشَمسُ سائلة التبرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا تَبتَس يَوماً لبُؤسي فَِنَّها <\|vsep\|> سَتعقبها نُعمى تَزيد مع الشُكرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيا ربّ لَيلٍ فيه روحي تمثّلت <\|vsep\|> لدى رَوضَة المُختارِ وَالمرقد العطري </\|bsep\|> <\|bsep\|> تناجيه بِالدَمع الهتون تشوُّقاً <\|vsep\|> لَيهِ وَياللَهِ ذا الدَمع كم يجري </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُناشده اللَه الّذي قسمَ الهوى <\|vsep\|> على أَهلِه قسمَين من عالَم الذَرِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَخَصَّصَها منهُ بحبّ جمالِه <\|vsep\|> لتبلغ فيه العُذرَ حَيث الهوى عُذري </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِأَن يَرفَعَ الحُجبَ الَّتي حقَّ رفعُها <\|vsep\|> لِتَشهد سرّ الذاتِ من ذات ذا السرِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكشف ستور الغيب عن كلّ كائِنٍ <\|vsep\|> بِأَسفار وجهٍ دونَهُ طلعة البَدرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكان الّذي قد كان فضلاً ومنّةً <\|vsep\|> ِذا اِنكَشَفت حُجبي فَلَم يَبقَ من سترِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنّي لأَرجو العفوَ عما ِخالني <\|vsep\|> بِذِكراه قَد أَخطَأت فضلاً عن الذِكرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى سيّد السادات أنهي قَصيدَتي <\|vsep\|> وَأنشُده ما قلت فيه من الشِعرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَرفَع حاجاتي لِسدَّةِ فَضلِهِ <\|vsep\|> أؤمّل من علياه ينظر في أَمري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَدعوهُ ملهوفاً أَبا الطيّبِ اِستَجِب <\|vsep\|> دُعائي وَأَدركني فَِنّي على جَمرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَعوّدتُ منكَ الفَضلَ يا أَفضَل الوَرى <\|vsep\|> وَأَنك ذُخري لا عدمتك من ذُخرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهَل مِنكَ نحوي نظرَة بعد نظرَةٍ <\|vsep\|> وَعطفٌ على عطفٍ وَبرٌّ على برِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحمداً وَشُكراً بِالَّذي أَنتَ مُنعِمٌ <\|vsep\|> وَهل نعمَةٌ أَوفى من الحَمد والشُكرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقفتُ برأس الأربَعين مفكّراً <\|vsep\|> بِماذا قضيتُ الأربَعين من العُمرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُفكّر في معنى الحَياة وَسِرِّها <\|vsep\|> وَأَحوالِ دُنيا حار في وَصفها فكري </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَم أَرَها لّا خيالاً لِشاعِرٍ <\|vsep\|> وَهذا مثالٌ لِلخَيالِ من الشعرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيا نفسُ ما هذي الحياةُ وَشأنُها <\|vsep\|> فَوَالعَصرِ نّ المَرءَ فيها لفي خُسرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مضت وَاِنقَضَت أَيّامُها دون غايَتي <\|vsep\|> من العَيشِ من خُلوٍ هناك ومن مُرِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَمَن لي بِأَن تقضي وَجائبها المَدى <\|vsep\|> لِيَغفِرَ لي المَولى وَيَعفو عن وزري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِن تَسأليهِ حاجَةً فَتَوسّلي <\|vsep\|> ليهِ بخير الخَلق في السرّ وَالجَهرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "مـــواعـــظُ الدهــرِ مــن مــاضــيــه للآتــي", "مـــرآةٌ اِنـــتَـــصَـــبَـــت فـــي جــنــب مــرآةِ", "نــــعــــم المــــؤدّبُ دهــــرٌ كــــلّه عِـــبَـــرٌ", "بِهــا العُــقــولُ تَــرقــى فــي الكَــمــالاتِ", "لم تــخــلُ مــن حــكــمــةٍ يَــومــاً وَقــائِعُهُ", "وَهـــي الهُـــدى لِقُـــلوبٍ مُـــســـتَـــنــيــراتِ", "وَلَم تَــكُــن تَــنــتَهــي فــيــنــا عَــجــائِبُهُ", "وَفـــي تَـــصـــاريـــفِهِ كُـــلُّ العَـــجــيــبــاتِ", "فَـــدارِ وَقـــتَــك فــي كُــلّ الشُــؤونِ فَــمــا", "يَـــطـــيـــبُ عـــيـــشُـــك إِلّا بـــالمُـــداراةِ", "وَلا تـــمـــارِ اِمــرءاً أنــكــرتَ ســيــرَتــه", "إِنَّ السَـــلامَـــة فـــي تـــرك المـــمـــاراةِ", "وَالدَهـــــر لَم تـــــطّــــرد عــــاداتُه وَلَئِن", "تَـــشـــابَهَـــت أَو تَـــســاوَت بــعــضَ أوقــاتِ", "فَــلا تــعــارِضــهُ وَاِســتَــســلم لِجَــريــتــهِ", "وَاِتـــرُك مـــجـــاراتَهُ عـــنــدَ المــجــاراةِ", "فَـــالدَهـــرُ هِـــمَّتـــُهُ كـــم قـــصَّرَت هِـــمَـــمٌ", "عَــنــهــا فَــلَيــسَــت تُــبـارى بِـالمُـبـاراةِ", "وَكــن بَــصــيــراً بِــأَحــوالِ الزَمــانِ فَـكـم", "تَــلقــى بِهــا حــكــمـاً تـجـلو البَـصـيـراتِ", "كــم نــقــمــةٍ خــفــيــت فــي طَــيِّهــا نِـعَـمٌ", "وَنِـــعـــمَـــةٍ ضـــمـــنـــت أَدهــى البَــلِيّــاتِ", "وَلَيــسَ فــي الأمــرِ إلّا الخــيــرُ مــطَّرداً", "إن البَـــلايـــا هـــديّـــاتُ العـــنـــايــاتِ", "سُــبــحــان مــالكِ هـذا المُـلكِ يـفـعَـلُ مـا", "يــــشــــاؤه ولهُ حــــكــــمُ المَــــشـــيـــئاتِ", "يُـــعـــطــي وَيَــمــنَــع وَالأَقــدارُ جــاريــةٌ", "بِــالمَــنــعِ طــوراً وَطــوراً بــالعــطــيّــاتِ", "يــقــضــي وَيَــمــضـي شـؤونـاً شـاءهـا وَلكـم", "يــــمـــحـــو وَيَـــثـــبـــت آيـــاتٍ بِـــآيـــاتِ", "إن كــانَ أثــبــتَ فــي أُمِّ الكِــتــاب بِــأَن", "أحـــيـــا وَخـــالَفَهـــا ثـــبـــتُ السِــجــلّاتِ", "فَــمــا أُبــالي بــمــا خــطَّ القَــضـاءُ بِهـا", "فَـــإِنَّمـــا الحــكــمُ فــيــهــا لِلنِهــايــاتِ", "كـم فـي الزَوايـا خَـبـايـا خـفـتُهـا فَـأَتى", "أَمـــنٌ مـــن اللَهِ مـــن شَـــرِّ المَــخــوفــاتِ", "نـجّـى له الشـكـر نـفـسـي بـعـدَ مـا يـئسـت", "مـــنَ الحَـــيـــاةِ بـــحـــكـــم ظـــالمٍ عـــاتِ", "قـــضـــت جـــبـــابِــرَةُ الدُنــيــا عــليّ بــهِ", "فَـــصَـــدَّهُـــم حـــكـــمُ جَـــبّـــارِ الســـمــواتِ", "قِــف وَاِســتَــمِــع قِــصَّتــي حَــقّــاً بِـلا دَخـل", "يــا مَــن يَـعـي الحَـقَّ مِـن دون الدَخـيـلاتِ", "وَاِنـظُـر إليـهـا بِـعَـيـنِ الاعـتِـبـارِ فـكـم", "مــن عــبــرَةٍ تُــجــتَــلى مــنــهـا بِـنَـظـراتِ", "قَد ساقَني الدَهرُ بِالأَقدارِ نَحوَ بَني الد", "دُنــيــا وَمــا أَنــا مــن أَهــلِ الدنــيــاتِ", "وَلاحَ كـــوكَـــبُ سَـــعـــدٍ راح مُـــســـتَــتِــراً", "بِــكَــوكَــبِ النــحــس فــي لَيـلِ النُـحـوسـاتِ", "فــــبــــتُّ أرصـــدهُ وَالطـــرفُ يـــتـــبـــعـــه", "فَـــكـــان لي ضِــلَّةٌ عــن هــدي مِــشــكــاتــي", "ســـريـــتُ مـــســـراهُ مـــغـــتــرّاً بِــطــالِعِه", "حــيــنــاً فَـلَم أحـمـدِ المـسـرى بـليـلاتـي", "لا مَــرحــبـاً بِـأَخـي التـقـوى إذا جـمـحـت", "عَـــن الهُـــدى نـــفـــسُهُ نــحــوَ الضَــلالاتِ", "إنّـــي هـــمـــمـــتُ وَلم أَفـــعَـــل فــعــائِلَهُ", "فَهَــمَّ أَمــرُ القَــضــا بــي دون أن يــاتــي", "سُــجــنــتُ حــولَيــن ســاءت حــالَتــي بِهِـمـا", "حــكــيــتُ يــوســفَ فــي بــعــضِ الحِــكـايـاتِ", "أَلَم تــكــن عــثــرَتــي فـي العُـمـر واحـدةً", "إذا تُـــعـــدَّ عَـــلى مـــثـــلي بـــعَـــثـــراتِ", "فــمــن مُــعــيــري لِهــذا ســمــعــهُ فــلكــم", "تَـــقَـــطَّعـــت مـــنـــهُ أصـــواتــي وَأَنّــاتــي", "كَــم ذا أداري اللَيــالي وهــي عــابــسَــةٌ", "وَلا تُــريــنــي اِبــتِــسـامـاً بـعـضَ لَحـظـاتِ", "وَكــــم أداوي جُــــروحـــي وهـــي دامِـــيَـــةٌ", "وَكــم أكــفــكــفُ عَــبــراتــي بِــعَــبــراتــي", "فَــمَـن تَـرى مُـنـصِـفـي فـي الأمـرِ عـن كَـرمٍ", "فَــنِــصــفــةُ المــرءِ ديــنٌ فــي الدِيـانـاتِ", "يـــا أمّـــةً نــبَّهــتــهــا الحــادِثــاتُ إلى", "مــا قــد أريــدَ بـهـا فـي يَـومِهـا الآتـي", "مـــــا لي أراك هـــــداكِ اللَّه نــــائِمَــــةً", "عَـــن الحَـــقـــائِقِ شُـــغــلاً بِــالخَــيــالاتِ", "وَيــلي عــلَيــك وَوَيــلي مــنــكِ وَا لهــفــي", "عـــجـــزت وَاللَّه عـــن تـــعــدادِ ويــلاتــي", "أَلَم تــكُ الأُمَــمُ الأَفـراد مـا اِجـتَـمـعـت", "فَـــكَـــيــفَ حــالكِ فــي هــذي الجَــمــاعــاتِ", "مـــا لِلخِـــلافَـــةِ صـــانَ اللَّهُ شَــوكَــتَهــا", "وَهـــيَ الإِمـــارَةُ ديــنــاً فــي الإمــاراتِ", "تــفــرَّق النــاسُ أشــيــاعــاً بــهــا وَلَقَــد", "كـــانَ التَـــفَـــرُّقُ مـــن ســمّ السِــيــاســاتِ", "وَحــســبُــنــا عــظـةً فـي الدَهـرِ نـكـبـتُـنـا", "بـــهـــا وَمــا قَــد لَقــيــنــا مــن أذيّــاتِ", "فَـــمـــا لنـــا وَلِهـــذا كــلّه فــدعــوا اِخ", "تـــلافـــكُـــم حـــيـــثُ أَدّى لاِخـــتِــلافــاتِ", "وَيَــمّــمــوا شــطــرَ أقـوامٍ قـد اِجـتَـمَـعـوا", "لَهـــا يُـــريـــدونَهـــا جَــمــعــاً لأشــتــاتِ", "إِخـوانَـنـا يـا بَـنـي الإِسـلامِ مـا لَكُـمـو", "نِــمــتُـم طَـويـلاً وَغُـصـتُـم فـي المَـنـامـاتِ", "هــذي فــلســطــيــنُ قَــد ضــاعَــت بِــرمَّتـِهـا", "فـــي حُـــكـــم جـــامِــعَــةٍ فــي شــرّ أوقــاتِ", "وَاللاجِـــئون كِـــرامٌ كـــم وَكـــم سُــلِبــوا", "مِـــنَ الحُـــقـــوقِ بِـــأَحـــكـــام الجَهــالاتِ", "هُــبّــوا نــخــفّــف مــن الإِمــلاقِ روعَـتَهُـم", "فَــــيُــــؤمــــن اللَهُ مـــنّـــا كـــلّ روعـــاتِ", "هــبّــوا نُــواســهــمـو بـالمـالِ نـنـعـشـهـم", "يـــا أَنـــعـــشَ اللَّهُ أربـــابَ المــواســاةِ", "هــبّــوا لِنَــمــسَــحَ دمـعَ المـعـدمـيـن فَـلا", "عــدمــتُ مــنــكُـم لهـا الأَيـدي السَـخِـيّـاتِ", "هــذي المُــروءَةُ لا تَــبــغـوا بـهـا بـدلاً", "بَـــل دونَـــكُـــم شَـــأنَهــا أهــلَ المُــروآتِ", "وَحَــســبُـكُـم يـا بَـنـي الإسـلام ديـنـكـمـو", "أخـــــوّةً بَـــــيــــنَــــكُــــم دونَ الأخــــوّاتِ", "فــاِمــضــوا لتــشـيـيـده فَـالمَـجـد أجـمَـعُهُ", "بِــالديــنِ لا بِــالمَــواضــي المـشـرفِـيّـاتِ", "إِن تــنــصــروا اللَهَ يــنــصُـركُـم بـقُـدرَتِه", "حَــقّــا وَيَــرحَــمُــكُــم مــن فــي السـمـاواتِ", "هــــذا هــــو الحـــقّ لا قـــولٌ يـــزخـــرِفُهُ", "وَحــيُ الشَــيــاطــيـنِ فـي بـعـضِ المَـقـالاتِ", "أَقــولُ هــذا وحــســنُ القــصــد مُــنـتَـجَـعـي", "وَاللَهُ يَــــعـــلَمُ أَعـــمـــالي وَنِـــيّـــاتـــي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83456	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> مواعظُ الدهرِ من ماضيه للتي <\|vsep\|> مرةٌ اِنتَصَبَت في جنب مرةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نعم المؤدّبُ دهرٌ كلّه عِبَرٌ <\|vsep\|> بِها العُقولُ تَرقى في الكَمالاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم تخلُ من حكمةٍ يَوماً وَقائِعُهُ <\|vsep\|> وَهي الهُدى لِقُلوبٍ مُستَنيراتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَم تَكُن تَنتَهي فينا عَجائِبُهُ <\|vsep\|> وَفي تَصاريفِهِ كُلُّ العَجيباتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَدارِ وَقتَك في كُلّ الشُؤونِ فَما <\|vsep\|> يَطيبُ عيشُك ِلّا بالمُداراةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا تمارِ اِمرءاً أنكرتَ سيرَته <\|vsep\|> ِنَّ السَلامَة في ترك المماراةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالدَهر لَم تطّرد عاداتُه وَلَئِن <\|vsep\|> تَشابَهَت أَو تَساوَت بعضَ أوقاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا تعارِضهُ وَاِستَسلم لِجَريتهِ <\|vsep\|> وَاِترُك مجاراتَهُ عندَ المجاراةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَالدَهرُ هِمَّتُهُ كم قصَّرَت هِمَمٌ <\|vsep\|> عَنها فَلَيسَت تُبارى بِالمُباراةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكن بَصيراً بِأَحوالِ الزَمانِ فَكم <\|vsep\|> تَلقى بِها حكماً تجلو البَصيراتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم نقمةٍ خفيت في طَيِّها نِعَمٌ <\|vsep\|> وَنِعمَةٍ ضمنت أَدهى البَلِيّاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَيسَ في الأمرِ لّا الخيرُ مطَّرداً <\|vsep\|> ن البَلايا هديّاتُ العناياتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سُبحان مالكِ هذا المُلكِ يفعَلُ ما <\|vsep\|> يشاؤه ولهُ حكمُ المَشيئاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُعطي وَيَمنَع وَالأَقدارُ جاريةٌ <\|vsep\|> بِالمَنعِ طوراً وَطوراً بالعطيّاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يقضي وَيَمضي شؤوناً شاءها وَلكم <\|vsep\|> يمحو وَيَثبت ياتٍ بِياتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن كانَ أثبتَ في أُمِّ الكِتاب بِأَن <\|vsep\|> أحيا وَخالَفَها ثبتُ السِجلّاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَما أُبالي بما خطَّ القَضاءُ بِها <\|vsep\|> فَِنَّما الحكمُ فيها لِلنِهاياتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم في الزَوايا خَبايا خفتُها فَأَتى <\|vsep\|> أَمنٌ من اللَهِ من شَرِّ المَخوفاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نجّى له الشكر نفسي بعدَ ما يئست <\|vsep\|> منَ الحَياةِ بحكم ظالمٍ عاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قضت جبابِرَةُ الدُنيا عليّ بهِ <\|vsep\|> فَصَدَّهُم حكمُ جَبّارِ السمواتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قِف وَاِستَمِع قِصَّتي حَقّاً بِلا دَخل <\|vsep\|> يا مَن يَعي الحَقَّ مِن دون الدَخيلاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِنظُر ليها بِعَينِ الاعتِبارِ فكم <\|vsep\|> من عبرَةٍ تُجتَلى منها بِنَظراتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد ساقَني الدَهرُ بِالأَقدارِ نَحوَ بَني الد <\|vsep\|> دُنيا وَما أَنا من أَهلِ الدنياتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلاحَ كوكَبُ سَعدٍ راح مُستَتِراً <\|vsep\|> بِكَوكَبِ النحس في لَيلِ النُحوساتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبتُّ أرصدهُ وَالطرفُ يتبعه <\|vsep\|> فَكان لي ضِلَّةٌ عن هدي مِشكاتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> سريتُ مسراهُ مغترّاً بِطالِعِه <\|vsep\|> حيناً فَلَم أحمدِ المسرى بليلاتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا مَرحباً بِأَخي التقوى ذا جمحت <\|vsep\|> عَن الهُدى نفسُهُ نحوَ الضَلالاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نّي هممتُ وَلم أَفعَل فعائِلَهُ <\|vsep\|> فَهَمَّ أَمرُ القَضا بي دون أن ياتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> سُجنتُ حولَين ساءت حالَتي بِهِما <\|vsep\|> حكيتُ يوسفَ في بعضِ الحِكاياتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلَم تكن عثرَتي في العُمر واحدةً <\|vsep\|> ذا تُعدَّ عَلى مثلي بعَثراتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن مُعيري لِهذا سمعهُ فلكم <\|vsep\|> تَقَطَّعت منهُ أصواتي وَأَنّاتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَم ذا أداري اللَيالي وهي عابسَةٌ <\|vsep\|> وَلا تُريني اِبتِساماً بعضَ لَحظاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكم أداوي جُروحي وهي دامِيَةٌ <\|vsep\|> وَكم أكفكفُ عَبراتي بِعَبراتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَمَن تَرى مُنصِفي في الأمرِ عن كَرمٍ <\|vsep\|> فَنِصفةُ المرءِ دينٌ في الدِياناتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أمّةً نبَّهتها الحادِثاتُ لى <\|vsep\|> ما قد أريدَ بها في يَومِها التي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما لي أراك هداكِ اللَّه نائِمَةً <\|vsep\|> عَن الحَقائِقِ شُغلاً بِالخَيالاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيلي علَيك وَوَيلي منكِ وَا لهفي <\|vsep\|> عجزت وَاللَّه عن تعدادِ ويلاتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلَم تكُ الأُمَمُ الأَفراد ما اِجتَمعت <\|vsep\|> فَكَيفَ حالكِ في هذي الجَماعاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما لِلخِلافَةِ صانَ اللَّهُ شَوكَتَها <\|vsep\|> وَهيَ الِمارَةُ ديناً في الماراتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تفرَّق الناسُ أشياعاً بها وَلَقَد <\|vsep\|> كانَ التَفَرُّقُ من سمّ السِياساتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحسبُنا عظةً في الدَهرِ نكبتُنا <\|vsep\|> بها وَما قَد لَقينا من أذيّاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَما لنا وَلِهذا كلّه فدعوا اِخ <\|vsep\|> تلافكُم حيثُ أَدّى لاِختِلافاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَمّموا شطرَ أقوامٍ قد اِجتَمَعوا <\|vsep\|> لَها يُريدونَها جَمعاً لأشتاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِخوانَنا يا بَني الِسلامِ ما لَكُمو <\|vsep\|> نِمتُم طَويلاً وَغُصتُم في المَناماتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذي فلسطينُ قَد ضاعَت بِرمَّتِها <\|vsep\|> في حُكم جامِعَةٍ في شرّ أوقاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاللاجِئون كِرامٌ كم وَكم سُلِبوا <\|vsep\|> مِنَ الحُقوقِ بِأَحكام الجَهالاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُبّوا نخفّف من الِملاقِ روعَتَهُم <\|vsep\|> فَيُؤمن اللَهُ منّا كلّ روعاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هبّوا نُواسهمو بالمالِ ننعشهم <\|vsep\|> يا أَنعشَ اللَّهُ أربابَ المواساةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هبّوا لِنَمسَحَ دمعَ المعدمين فَلا <\|vsep\|> عدمتُ منكُم لها الأَيدي السَخِيّاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذي المُروءَةُ لا تَبغوا بها بدلاً <\|vsep\|> بَل دونَكُم شَأنَها أهلَ المُروتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحَسبُكُم يا بَني السلام دينكمو <\|vsep\|> أخوّةً بَينَكُم دونَ الأخوّاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاِمضوا لتشييده فَالمَجد أجمَعُهُ <\|vsep\|> بِالدينِ لا بِالمَواضي المشرفِيّاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِن تنصروا اللَهَ ينصُركُم بقُدرَتِه <\|vsep\|> حَقّا وَيَرحَمُكُم من في السماواتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا هو الحقّ لا قولٌ يزخرِفُهُ <\|vsep\|> وَحيُ الشَياطينِ في بعضِ المَقالاتِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "قــــل لي بِــــأَيّ وَســــيــــلَةٍ أَتَــــوَسَّلُ", "إِن عَــــزَّ مــــنــــكَ تــــقـــرُّبٌ وتـــوصُّلُ", "هــذي شُــؤونــي فــي هـواكَ فـمـا تَـرى", "مـا الشَـأن فيها ما الَّذي أَنا أَفعلُ", "ما الفَضل في القُربى إِذا لَم أَقتَرِب", "حــيـثُ القَـريـبُ عَـلى الغَـريـبِ مـفـضَّلُ", "بِــالصــاحـبـيـن الأَكـمـليـن وَآلك ال", "غُــرِّ الّذيــنَ نــجــومــهــم لا تــأفــلُ", "بــيّـض بـمـحـض الفـضـلِ سـودَ صـحـائِفـي", "فَــالخَــيـرُ كـلُّ الخَـيـرِ عـنـدَكَ يُـؤمـلُ", "أَنـتَ الشَـفـيـعُ المُـرتـجـى كـن شافِعاً", "بــي مــن ذُنــوبٍ وَزرُهــا لا يُــحــمَــلُ", "رحــمــاكَ خُـذ بـيـدي فَـأَنـتَ وَسـيـلَتـي", "يـــا مَـــن بـــه كـــلّ الوَرى تــتــوسَّلُ", "وَاِمــنُــن بِـقُـربـي مـن رحـابـك سـيّـدي", "فَــكَــفــانــيَ البــعــدُ الَّذي أَتــحــمَّلُ", "صــــلىي عَـــلَيـــك اللَهُ جـــلّ جـــلالهُ", "وَالآلِ وَالأصــحــابِ مــن بــك كُـمِّلـوا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83452	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> قل لي بِأَيّ وَسيلَةٍ أَتَوَسَّلُ <\|vsep\|> ِن عَزَّ منكَ تقرُّبٌ وتوصُّلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذي شُؤوني في هواكَ فما تَرى <\|vsep\|> ما الشَأن فيها ما الَّذي أَنا أَفعلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما الفَضل في القُربى ِذا لَم أَقتَرِب <\|vsep\|> حيثُ القَريبُ عَلى الغَريبِ مفضَّلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِالصاحبين الأَكملين وَلك ال <\|vsep\|> غُرِّ الّذينَ نجومهم لا تأفلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بيّض بمحض الفضلِ سودَ صحائِفي <\|vsep\|> فَالخَيرُ كلُّ الخَيرِ عندَكَ يُؤملُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنتَ الشَفيعُ المُرتجى كن شافِعاً <\|vsep\|> بي من ذُنوبٍ وَزرُها لا يُحمَلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رحماكَ خُذ بيدي فَأَنتَ وَسيلَتي <\|vsep\|> يا مَن به كلّ الوَرى تتوسَّلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِمنُن بِقُربي من رحابك سيّدي <\|vsep\|> فَكَفانيَ البعدُ الَّذي أَتحمَّلُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "كـلّ المُـنـى عِـنـدي الحَـبـيـبُ مـحـمّد", "مَــن فــضـلُهُ طـولَ المَـدى لا يُـجـحَـدُ", "هـو مـصـدَرُ الأشـيـاء قـبـلَ وجـودِها", "إِذ كــــلّ شـــيـــءٍ دونَهُ لا يـــوجـــدُ", "هـو مـبـدَأ الفَـضـلِ العَـميم وَمنتها", "هُ وكــلّ فــضــلٍ عــنــدَ طــه يُــقــصَــدُ", "هــو سِــرُّ سـرِّ الكـائِنـاتِ جَـمـيـعـهـا", "هـو نـور أَنـوارِ المـهـيـمـنِ يُـشـهـدُ", "وَإِمــــامُ حــــضــــرَتِهِ وَسَـــيِّدُ رُســـلِهِ", "هــو ســيّــد الســاداتِ نـعـمَ السـيّـدُ", "هـو عـيـنُ أَعـيـانِ الخَـليـقَـة كـلّهـا", "إِنــســانُ عـيـنِ العـالمـيـنَ الأوحـدُ", "مـــرآةُ ذاتِ اللَهِ أَجـــمـــل صُـــنــعِه", "وَلِســانُ حــجَّتــهِ الأَمــيــنُ الأَمـجـدُ", "خــلقــاً وَخُــلقــاً نــعـتـهُ مُـتَـكـامِـلٌ", "فـهـوَ المـكـمَّلـُ وَالسَـعـيـدُ الأَسـعَـدُ", "لا غَروَ إن يكُ لي المنى كلّ المنى", "سـبـب الوجـودِ هـو الجـواد الأَجـودُ", "هــو ســيّـدي سـنـدي غـيـاثـي مـرشـدي", "وَمــــؤيّــــدي مــــن بـــالإلِه مـــؤيَّدُ", "هــو عــدتـي هـو عـمـدَتـي وَوسـيـلَتـي", "نـــعـــم الوَســيــلَةُ للإله مــحــمّــدُ", "ذخــري وَفَــخـري رافِـعٌ ذِكـري المـدى", "بـل واضِـعٌ وزنـي الشَـفـيـعُ المـرشـدُ", "لَولاهُ لَم أجــد الحَــيــاةَ جــديــدَةً", "بــعــد المَــمــات وَصـفـوهـا يـتـجـدّدُ", "لولاه لم أكُ قـــائِلاً مـــا قــلتــه", "فــيــه وَبُــرهــان المَــقــال مــســدَّدُ", "يــا خــيــر مــحــمـودٍ وَأَكـرَمَ حـامِـدٍ", "مَــولاهُ إنــك بِــالمَــكــارِمِ أحــمــدُ", "آمــنــتَ خــوفــي مــن مــخــاوفَ جــمَّةٍ", "ووعــدتــنــي بــوفــور خــيــرٍ يـوعَـدُ", "حــمــداً وَشُــكــراً بِـالَّذي أَولَيـتَـنـي", "مــنـنـاً تَـفـوقُ الحَـصـرَ كـيـف تـعـدَّدُ", "رحـمـاك خُـذ بـيَـدي وَكـم لَكَ مـن يـدٍ", "بَـيـضـاء عِـنـدي بـعـضُهـا تِـلكَ اليـدُ", "وَبِـجـاهِـكَ العـالي أَجـب سُـؤلي كَـمـا", "عــوّدتــنــي خــيــراً بِــمــا أَتَــعَــوَّدُ", "وَبِــأُمِّيــَ الزَهــراء عُـد بـي لِلحِـمـى", "فَـــالعـــودُ أحـــمـــدُ لِلَّذي يــتــودَّدُ", "هــذا الَّذي أَرجــوكَ أكــرمَ مُــرتَـجـى", "بــعــدَ الإلهِ يَـطـيـب مـنـهُ المـورِدُ", "وَصــلاةُ رَبّــي نــحــوَ ذاتِــكَ ســيّــدي", "أَبـــداً تـــروحُ وَتَــغــتَــدي وَتُــجَــدَّدُ", "وَعلى الصَحابَةِ وَالقَرابَةِ ما اِنتَشى", "صَـــبٌّ بـــحـــبّـــكـــمُ وَجـــاءَ يُـــغَـــرِّدُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83448	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> كلّ المُنى عِندي الحَبيبُ محمّد <\|vsep\|> مَن فضلُهُ طولَ المَدى لا يُجحَدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو مصدَرُ الأشياء قبلَ وجودِها <\|vsep\|> ِذ كلّ شيءٍ دونَهُ لا يوجدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو مبدَأ الفَضلِ العَميم وَمنتها <\|vsep\|> هُ وكلّ فضلٍ عندَ طه يُقصَدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو سِرُّ سرِّ الكائِناتِ جَميعها <\|vsep\|> هو نور أَنوارِ المهيمنِ يُشهدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِمامُ حضرَتِهِ وَسَيِّدُ رُسلِهِ <\|vsep\|> هو سيّد الساداتِ نعمَ السيّدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو عينُ أَعيانِ الخَليقَة كلّها <\|vsep\|> ِنسانُ عينِ العالمينَ الأوحدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مرةُ ذاتِ اللَهِ أَجمل صُنعِه <\|vsep\|> وَلِسانُ حجَّتهِ الأَمينُ الأَمجدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خلقاً وَخُلقاً نعتهُ مُتَكامِلٌ <\|vsep\|> فهوَ المكمَّلُ وَالسَعيدُ الأَسعَدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا غَروَ ن يكُ لي المنى كلّ المنى <\|vsep\|> سبب الوجودِ هو الجواد الأَجودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو سيّدي سندي غياثي مرشدي <\|vsep\|> وَمؤيّدي من باللِه مؤيَّدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو عدتي هو عمدَتي وَوسيلَتي <\|vsep\|> نعم الوَسيلَةُ للله محمّدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذخري وَفَخري رافِعٌ ذِكري المدى <\|vsep\|> بل واضِعٌ وزني الشَفيعُ المرشدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَولاهُ لَم أجد الحَياةَ جديدَةً <\|vsep\|> بعد المَمات وَصفوها يتجدّدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لولاه لم أكُ قائِلاً ما قلته <\|vsep\|> فيه وَبُرهان المَقال مسدَّدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا خير محمودٍ وَأَكرَمَ حامِدٍ <\|vsep\|> مَولاهُ نك بِالمَكارِمِ أحمدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> منتَ خوفي من مخاوفَ جمَّةٍ <\|vsep\|> ووعدتني بوفور خيرٍ يوعَدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حمداً وَشُكراً بِالَّذي أَولَيتَني <\|vsep\|> منناً تَفوقُ الحَصرَ كيف تعدَّدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رحماك خُذ بيَدي وَكم لَكَ من يدٍ <\|vsep\|> بَيضاء عِندي بعضُها تِلكَ اليدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبِجاهِكَ العالي أَجب سُؤلي كَما <\|vsep\|> عوّدتني خيراً بِما أَتَعَوَّدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبِأُمِّيَ الزَهراء عُد بي لِلحِمى <\|vsep\|> فَالعودُ أحمدُ لِلَّذي يتودَّدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا الَّذي أَرجوكَ أكرمَ مُرتَجى <\|vsep\|> بعدَ اللهِ يَطيب منهُ المورِدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَصلاةُ رَبّي نحوَ ذاتِكَ سيّدي <\|vsep\|> أَبداً تروحُ وَتَغتَدي وَتُجَدَّدُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "يـا مُـغـيـثاً ما لي سِواهُ مُغيثُ", "أَنــتَ غَـوثٌ لكـلِّ مـن يَـسـتَـغـيـثُ", "أَنــتَ رَبّـي وَأَنـتَ حَـسـبـي لِيَـومٍ", "يَــســتَــوي فــيـه طـيّـبٌ وَخَـبـيـثُ", "عــادِيــات عــدَت عــليّ فـمـنـهـا", "ضـاقَ صَـدري وَثـوبُ صَـبـري رَثـيثُ", "يـا عَـظـيـمـاً يُـرجـى لكـلّ عَظيمٍ", "جَــلَّ خَــطـبـي قَـديـمُهُ وَالحَـديـثُ", "فـرّج الكـربَ فـرّج القَـلبَ مـنّـي", "بِــحَــبــيــبٍ لهُ يُـسـاق الحَـديـثُ", "آه لو زادَنـي بـوصـلي حَـديـثـاً", "مـن حَـديـث يَـحـلو بـه التَحديثُ", "ما بثثتُ الشَكوى وَلم أَشكُ بثّي", "ثَــــمَّ إِلّا لأنَّهــــُ مَــــبـــثـــوثُ", "مــن لصــبٍّ صُــبَّ البَــلاءُ عَـلَيـهِ", "وَبــراه الأَســى وَقـام الوعـوثُ", "أَنا لَولا بُشرى الحَبيب ببعثي", "يَـوم تَـأتـي مـن السَـمـاء غيوثُ", "لَم أُصَـدِّق فـيه الحَديثَ وَإِن صح", "حَ وَأَنّــي بــعـد الرَدى مَـبـعـوثُ", "ربّ ضــاعِــف عَـلَيـهِ أَزكـى صَـلاةٍ", "وَسَـلامٍ تَـطـيـب مـنـهـا البُـعوثُ", "وَعـلى الآلِ وَالصَـحـابَـة جَـمـعاً", "مـا وَرِثـنـا عَـنـهُـم وَقامَ وَريثُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83444	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_15\|> ث <\|psep\|> <\|bsep\|> يا مُغيثاً ما لي سِواهُ مُغيثُ <\|vsep\|> أَنتَ غَوثٌ لكلِّ من يَستَغيثُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنتَ رَبّي وَأَنتَ حَسبي لِيَومٍ <\|vsep\|> يَستَوي فيه طيّبٌ وَخَبيثُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عادِيات عدَت عليّ فمنها <\|vsep\|> ضاقَ صَدري وَثوبُ صَبري رَثيثُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا عَظيماً يُرجى لكلّ عَظيمٍ <\|vsep\|> جَلَّ خَطبي قَديمُهُ وَالحَديثُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرّج الكربَ فرّج القَلبَ منّي <\|vsep\|> بِحَبيبٍ لهُ يُساق الحَديثُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ه لو زادَني بوصلي حَديثاً <\|vsep\|> من حَديث يَحلو به التَحديثُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما بثثتُ الشَكوى وَلم أَشكُ بثّي <\|vsep\|> ثَمَّ ِلّا لأنَّهُ مَبثوثُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> من لصبٍّ صُبَّ البَلاءُ عَلَيهِ <\|vsep\|> وَبراه الأَسى وَقام الوعوثُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنا لَولا بُشرى الحَبيب ببعثي <\|vsep\|> يَوم تَأتي من السَماء غيوثُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَم أُصَدِّق فيه الحَديثَ وَِن صح <\|vsep\|> حَ وَأَنّي بعد الرَدى مَبعوثُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ربّ ضاعِف عَلَيهِ أَزكى صَلاةٍ <\|vsep\|> وَسَلامٍ تَطيب منها البُعوثُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "إِذا كـانَ مـحـض العَـجـزِ غَـيرُكُ سيّدي", "وَلَيـسَ لهُ شَـيـءٌ مـن النـهـي وَالأَمرِ", "فَــلَســتُ أُبــالي بِــالسِــوى وَمَـقـاله", "وَإِن كـانَ أَحـيـانـاً يَـضـيق به صَدري", "وَيــا مـن إِلَيـهِ يَـرجِـعُ الأَمـرُ كُـلُّهُ", "عَلَيكَ اِتّكالي لا عَلى زيدٍ أَو عمرِو" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83440	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ِذا كانَ محض العَجزِ غَيرُكُ سيّدي <\|vsep\|> وَلَيسَ لهُ شَيءٌ من النهي وَالأَمرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَستُ أُبالي بِالسِوى وَمَقاله <\|vsep\|> وَِن كانَ أَحياناً يَضيق به صَدري </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَأَبــســط كَــفّــي بِـالسُـؤالِ لِذي غِـنـىً", "وَأَقــبِــضُهــا عَـن مـن تـكـفَّلـ بِـالرِزقِ", "ضـللتُ إِذاً مـن حـيـثُ أَرتـاد لي هـدىً", "وَلا خـيـر فـي مـن ضَلَّ عن منهَج الحَقِّ", "فَـيـا بـاسِـطـاً لِلرِّزقِ جُـد لي بِـبَـسطِه", "وَيا باري الخَلقِ اِكفِني سائِر الخلقِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83436	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> أَأَبسط كَفّي بِالسُؤالِ لِذي غِنىً <\|vsep\|> وَأَقبِضُها عَن من تكفَّل بِالرِزقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضللتُ ِذاً من حيثُ أَرتاد لي هدىً <\|vsep\|> وَلا خير في من ضَلَّ عن منهَج الحَقِّ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لمـحـت بِـقَـلبـي بـاب قربك سَيِّدي", "وَلُذتُ بـهِ مُـذ أَنَّنـي قَـد لمـحـتهُ", "فَجد لي بِفَتح منك يا من بِفَضلِهِ", "تـعـرَّفَ لي فـي غـيـبـه فـعـرفـتـهُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83432	عمر الرافعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1562	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> لمحت بِقَلبي باب قربك سَيِّدي <\|vsep\|> وَلُذتُ بهِ مُذ أَنَّني قَد لمحتهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>

Subsets and Splits

No community queries yet

The top public SQL queries from the community will appear here once available.