Datasets:

Zaid
/

ashaar_dataset

Dataset card Data Studio Files Files and versions Community

Split (1)

train · 136k rows

poem title stringlengths 3 49 ⌀	poem meter stringclasses 16 values	poem verses sequence	poem theme stringclasses 18 values	poem url stringlengths 35 346 ⌀	poet name stringlengths 1 44	poet description stringlengths 57 3.11k ⌀	poet url stringlengths 38 58 ⌀	poet era stringclasses 14 values	poet location stringclasses 20 values	poem description list	poem language type stringclasses 1 value	text stringlengths 78 553k
null	الطويل	[ "أرى حولا في عين دنياي انها", "تـظـل ترى لي ثانيا وأنا فرد", "فمن أجل ذا ضنت بشطر معيشتي", "ومـا حـاضر ندى وما بده يبدو" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/120226	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> أرى حولا في عين دنياي انها <\|vsep\|> تظل ترى لي ثانيا وأنا فرد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "وتــنـهـب مـاله السـؤال حـتـى", "كـــأنـــهـــم غـــزاة للاعــادي", "كـسـا لبـنـان ثـوبـا من سرور", "نــضـا عـنـه بـه ثـوب الحـداد", "وابـدله مـن الايـجـاس امـنـا", "ومـن ارق الفـجـيـعة بالرقاد", "ورد اسـى الأرامـل واليتامى", "عـزاء بـالطـريـف عـن التـلاد", "فـــكـــلهـــم له طـــوعــا مــلبّ", "لمـا قـد نال منه من المفاد", "وكــــلهــــم له داع شــــكــــور", "يـقـول رضـاه ذخـرى او عتادى", "فعادوا نادمين على التفاني", "وهادوا جانحين الى التفادي", "فـلم تـك فـيـنـة حـتـى تـآخوا", "عـلى اسـس التـعـاهد والوداد", "وكـم مـن مـحـنـة عـادت صلاحا", "وشــر آل خــيـرا فـي المـعـاد", "فــلولاه لظــل الشــر يــربــو", "ولج القـوم فـي لجـج العـناد", "فــطــارت هـامـهـم فـي كـل جـو", "وسـال نـجـيـعـهـم فـي كـل واد", "فــوافــاهـم عـلى قـدر بـجـيـش", "وآخــر مــن عــزائمـه الشـداد", "فــهــذا للتــثـبـت والتـلافـي", "وذلك للتــــلاقـــي والطـــراد", "وقــام لهــم مــقــام اب مــرب", "تــســاوى عـنـده نـسـب الولاد", "فــســوى كـل امـر ذي اعـوجـاج", "واصــلح كــل شــان ذي فــســاد", "وداوى مـن جـنون الحرب قوما", "وقـومـا من ضغائن في الفواد", "وارضـــى كـــل مــشــكــو وشــاك", "واقـــنـــى كــل مــجــدو وجــاد", "كــذا فـليـرض رب النـاس مـرض", "ويـنـفـذ حـكـم سـلطان العباد", "ويـعـمـل سـيـفـه فـي نـعـش حـق", "ومـصـرع بـاطـل تـحـت الجـيـاد", "لنعم من ارتضاه اليوم ردءا", "امـيـر المؤمنين على البلاد", "وقـلده النـيـابـة عـنـه فيما", "له فـيـه الفـخـار الدهر باد", "فـامـجـدت المـلوك له فـعـالا", "واخــلاقـا تـجـل عـن المـجـاد", "وان يـك طـالما حمدوا رشيدا", "فـهـلا يـحـمـدون ابـا الرشاد", "اذا نـفـد المـديـح على كريم", "فـمـدحـي فـيـه ليـس بذي نفاد", "وان يـكـسـد بـسوق الفخر شعر", "فـشـعـري فـيـه ليـس بذي كساد", "وان يك من يزيف النظم نقدا", "فـهـذا الضـرب جـل عن انتقاد", "ولو انـــي اعـــمــر الف عــام", "لكــان ثــنـاؤه ابـدا حـمـادى", "فـقـد انـجـى الوفـا مـن نفوس", "احـاط بـهـا البـلاء بكل ناد", "ولي مـن بـيـنـهـم اهـلون عزل", "واخــدان قـلوا حـزب الفـسـاد", "ادام الله نــعــمــتــه عـليـه", "ومــنــتــه الى يــوم التـنـاد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/120222	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> وتنهب ماله السؤال حتى <\|vsep\|> كأنهم غزاة للاعادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> كسا لبنان ثوبا من سرور <\|vsep\|> نضا عنه به ثوب الحداد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وابدله من الايجاس امنا <\|vsep\|> ومن ارق الفجيعة بالرقاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورد اسى الأرامل واليتامى <\|vsep\|> عزاء بالطريف عن التلاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكلهم له طوعا ملبّ <\|vsep\|> لما قد نال منه من المفاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكلهم له داع شكور <\|vsep\|> يقول رضاه ذخرى او عتادى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعادوا نادمين على التفاني <\|vsep\|> وهادوا جانحين الى التفادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلم تك فينة حتى تخوا <\|vsep\|> على اسس التعاهد والوداد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم من محنة عادت صلاحا <\|vsep\|> وشر ل خيرا في المعاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلولاه لظل الشر يربو <\|vsep\|> ولج القوم في لجج العناد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فطارت هامهم في كل جو <\|vsep\|> وسال نجيعهم في كل واد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فوافاهم على قدر بجيش <\|vsep\|> وخر من عزائمه الشداد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهذا للتثبت والتلافي <\|vsep\|> وذلك للتلاقي والطراد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقام لهم مقام اب مرب <\|vsep\|> تساوى عنده نسب الولاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فسوى كل امر ذي اعوجاج <\|vsep\|> واصلح كل شان ذي فساد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وداوى من جنون الحرب قوما <\|vsep\|> وقوما من ضغائن في الفواد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وارضى كل مشكو وشاك <\|vsep\|> واقنى كل مجدو وجاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> كذا فليرض رب الناس مرض <\|vsep\|> وينفذ حكم سلطان العباد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويعمل سيفه في نعش حق <\|vsep\|> ومصرع باطل تحت الجياد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لنعم من ارتضاه اليوم ردءا <\|vsep\|> امير المؤمنين على البلاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقلده النيابة عنه فيما <\|vsep\|> له فيه الفخار الدهر باد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فامجدت الملوك له فعالا <\|vsep\|> واخلاقا تجل عن المجاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وان يك طالما حمدوا رشيدا <\|vsep\|> فهلا يحمدون ابا الرشاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> اذا نفد المديح على كريم <\|vsep\|> فمدحي فيه ليس بذي نفاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وان يكسد بسوق الفخر شعر <\|vsep\|> فشعري فيه ليس بذي كساد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وان يك من يزيف النظم نقدا <\|vsep\|> فهذا الضرب جل عن انتقاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو اني اعمر الف عام <\|vsep\|> لكان ثناؤه ابدا حمادى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقد انجى الوفا من نفوس <\|vsep\|> احاط بها البلاء بكل ناد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولي من بينهم اهلون عزل <\|vsep\|> واخدان قلوا حزب الفساد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "يـا ليـلة ما اسفرت عن صباح", "من البراغيث السراع الكفاح", "بــت بــهـا اغـرى واغـزو ومـا", "لدى الاحـــد ظـــفـــرى ســـلاح" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/120218	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_0\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> يا ليلة ما اسفرت عن صباح <\|vsep\|> من البراغيث السراع الكفاح </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يا ليت اني والجوائب كاسمنا", "وكـذلك الدنـيا ترى لي دانيه", "فـيـجـيـئنـي مـتـمـلقـاً مـتوددا", "مـن كـان يشنأني ويحمد شانيه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/120214	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> يا ليت اني والجوائب كاسمنا <\|vsep\|> وكذلك الدنيا ترى لي دانيه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "بـعـالي الشان مدحت الصداره", "وحــمــدت الرئاســه والوزاره", "وبـشـرت السـيـادة والمـعـالي", "وهــنـئت الزعـامـة والامـاره", "وسـالمـنـا الزمـان على عهود", "يـدوم لنـا بها بشر البشاره", "هـو المـولى الذي فاتت حلاه", "مـن المـداح اطـراء العـباره", "اجـار الحـق حـق المـلك عـمـا", "فـراه المـفـتـرى وحمى ذماره", "فــعــار وفــي اســرتــه ســرور", "ولاح وفــي مــحــيــاه نـضـاره", "ومـن اولى بـضـبـط الامر منه", "واوفــى فـي سـيـاسـتـه جـداره", "ومــن انـدى يـدا واسـد رايـا", "واطــلق طــلعــة واســر شــاره", "تــوقــد فــكـرة حـتـى جـزعـنـا", "له مـن كـل ما يذكى افتكاره", "يــبـيـت وحـوله مـنـهـا صـبـاح", "يـنـوط بـليـله الساجي نهاره", "يـديـر بـرأيـه مـلكـا كـبـيرا", "يــعــز عـلى سـواه مـنـه داره", "ويـرضـى الله ثـم النـاس طرا", "بــاخــلاص الارادة والاداره", "فــيــس يــفـوتـه فـيـمـا تـروى", "وبـاشـر مـن سـداد او مـهـاره", "تـخـف المـشـكـلات عـليـه حـتى", "تـعـود وفـي شـواكـلهـا سفاره", "وعـبـد يراعه القضب المواضى", "فـتـمـضـي ان مـضـت منه اشاره", "له الصـيـت البعيد على نوال", "قــريـب للفـخـار هـمـا امـاره", "جــوائب كــل قـوم عـنـد تـروى", "مــآثـر نـشـرهـا مـنـم فـخـاره", "تـجـل مـقـامه الدول احتراما", "وتـحـمـد مـا اشـار بـه وشاره", "ويـحـتـرم الزمـان له امـانـا", "فـيـعـتـصم المجير بمن اجاره", "فــعــال لم يــلم بـهـا مـعـاب", "وجــود لا تــعــادله غــضــاره", "وحـلم مـا لا حـنـف مـعـه ذكر", "وصـيـت تـسـمـع الصـم اشتهاره", "فـهـذا الفخر لا في غزو قوم", "بــيـانـا غـفـلا او شـن غـاره", "وهـذا الفـضـل ذو شـهدت عداه", "بـه وقـرا البداوة والحضاره", "ولكــن هــل لعـالي مـن مـبـار", "يـنـازعـه السـيادة والسراره", "لعــمــرك انــه لم يــبــق حــي", "يـشـوب له المـودة واخـتياره", "فــان وليــه النــاجــي يـفـوز", "وعـقـبـي مـن يناوئه الخساره", "ويــعــرف كــل ذي قــرب وبـعـد", "علاه لدى الخليفة واقتداره", "وخـالص مـا اتاه من المساعي", "وصـحـة مـا اجـاز ومـا اجـاره", "ونــيــر رايــه فــي كــل شــوى", "فـيـحـمـد مـرتـآه ومـسـتـشـاره", "مــحــامــد لا تــزال مـورخـات", "بـعـالي الشان مدحت الصداره" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/120210	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> بعالي الشان مدحت الصداره <\|vsep\|> وحمدت الرئاسه والوزاره </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبشرت السيادة والمعالي <\|vsep\|> وهنئت الزعامة والاماره </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسالمنا الزمان على عهود <\|vsep\|> يدوم لنا بها بشر البشاره </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو المولى الذي فاتت حلاه <\|vsep\|> من المداح اطراء العباره </\|bsep\|> <\|bsep\|> اجار الحق حق الملك عما <\|vsep\|> فراه المفترى وحمى ذماره </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعار وفي اسرته سرور <\|vsep\|> ولاح وفي محياه نضاره </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن اولى بضبط الامر منه <\|vsep\|> واوفى في سياسته جداره </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن اندى يدا واسد رايا <\|vsep\|> واطلق طلعة واسر شاره </\|bsep\|> <\|bsep\|> توقد فكرة حتى جزعنا <\|vsep\|> له من كل ما يذكى افتكاره </\|bsep\|> <\|bsep\|> يبيت وحوله منها صباح <\|vsep\|> ينوط بليله الساجي نهاره </\|bsep\|> <\|bsep\|> يدير برأيه ملكا كبيرا <\|vsep\|> يعز على سواه منه داره </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويرضى الله ثم الناس طرا <\|vsep\|> باخلاص الارادة والاداره </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيس يفوته فيما تروى <\|vsep\|> وباشر من سداد او مهاره </\|bsep\|> <\|bsep\|> تخف المشكلات عليه حتى <\|vsep\|> تعود وفي شواكلها سفاره </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعبد يراعه القضب المواضى <\|vsep\|> فتمضي ان مضت منه اشاره </\|bsep\|> <\|bsep\|> له الصيت البعيد على نوال <\|vsep\|> قريب للفخار هما اماره </\|bsep\|> <\|bsep\|> جوائب كل قوم عند تروى <\|vsep\|> مثر نشرها منم فخاره </\|bsep\|> <\|bsep\|> تجل مقامه الدول احتراما <\|vsep\|> وتحمد ما اشار به وشاره </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويحترم الزمان له امانا <\|vsep\|> فيعتصم المجير بمن اجاره </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعال لم يلم بها معاب <\|vsep\|> وجود لا تعادله غضاره </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحلم ما لا حنف معه ذكر <\|vsep\|> وصيت تسمع الصم اشتهاره </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهذا الفخر لا في غزو قوم <\|vsep\|> بيانا غفلا او شن غاره </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهذا الفضل ذو شهدت عداه <\|vsep\|> به وقرا البداوة والحضاره </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكن هل لعالي من مبار <\|vsep\|> ينازعه السيادة والسراره </\|bsep\|> <\|bsep\|> لعمرك انه لم يبق حي <\|vsep\|> يشوب له المودة واختياره </\|bsep\|> <\|bsep\|> فان وليه الناجي يفوز <\|vsep\|> وعقبي من يناوئه الخساره </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويعرف كل ذي قرب وبعد <\|vsep\|> علاه لدى الخليفة واقتداره </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخالص ما اتاه من المساعي <\|vsep\|> وصحة ما اجاز وما اجاره </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونير رايه في كل شوى <\|vsep\|> فيحمد مرته ومستشاره </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تـولى ربـيع العمر مني واقبلت", "بـجـمـلتـهـا الدنـيا على خريفا", "فلا غرو ان كنتم ترون جوائبي", "تـنـاثـر اوراقـا تـحـف حـفـيـفـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/120206	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> تولى ربيع العمر مني واقبلت <\|vsep\|> بجملتها الدنيا على خريفا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أتـت مـقـصـورة دنياي لفظا", "ومـعـنى فانزويت لغير قصر", "ومـذ وسـعـت اسـفاري عليها", "غدا رزقي بها حرجا لحجرى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/120202	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أتت مقصورة دنياي لفظا <\|vsep\|> ومعنى فانزويت لغير قصر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "بـحـرى المـقـدر حـيـث قدر شائيا", "مـن كـان مـنـا آبـيـا أو شـائيـا", "ان الذي عــنـت العـبـاد لحـكـمـه", "اضـحـى لاحـكـام المـنـيـة عـانيا", "فـنـجـيـد في عبد المجيد تعازيا", "ونـعـيـد فـي عبد العزيز تهانيا", "شــان الحــيــاة مــســاءة ومـسـرة", "تــتـعـاقـبـان هـواديـا وتـواليـا", "وكـذا الزمـان يكون طورا مدويا", "فـيـنـا وطـورا قـد يـكون مداويا", "مادت بنا الاتراح والافراح في", "يــوم ومــرن عــواديــا ودواعـيـا", "لم تــمــض الا ســاعـة حـتـى سـرت", "عــنـا دجـى كـرب حـسـبـن رواسـيـا", "وبـدت تـباشير البشارة باسم من", "ولى الخــلافـة نـعـم ذلك واليـا", "فـغـدا المـعـدد للفـقـيـد مـعددا", "اوصـاف وارثـه الكـريـمـة داعـيا", "هــو واحـد الاحـاد لا تـلقـى له", "فـيـمـا حـواه من الخلائق ثانيا", "يـعـتـز امـر الديـن والدنـيا به", "وتـعـز شـانـهـمـا يـداه تـلافـيـا", "فـهـمـا لاعـمـال الحـسام وللندى", "طــب لا بــؤســنـا وخـيـر شـافـيـا", "نــصــر المـهـيـمـن رايـه وادامـه", "للمـلك والاسـلام نـصـرا واقـيـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/120198	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> بحرى المقدر حيث قدر شائيا <\|vsep\|> من كان منا بيا أو شائيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان الذي عنت العباد لحكمه <\|vsep\|> اضحى لاحكام المنية عانيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنجيد في عبد المجيد تعازيا <\|vsep\|> ونعيد في عبد العزيز تهانيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شان الحياة مساءة ومسرة <\|vsep\|> تتعاقبان هواديا وتواليا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكذا الزمان يكون طورا مدويا <\|vsep\|> فينا وطورا قد يكون مداويا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مادت بنا الاتراح والافراح في <\|vsep\|> يوم ومرن عواديا ودواعيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم تمض الا ساعة حتى سرت <\|vsep\|> عنا دجى كرب حسبن رواسيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبدت تباشير البشارة باسم من <\|vsep\|> ولى الخلافة نعم ذلك واليا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فغدا المعدد للفقيد معددا <\|vsep\|> اوصاف وارثه الكريمة داعيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو واحد الاحاد لا تلقى له <\|vsep\|> فيما حواه من الخلائق ثانيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يعتز امر الدين والدنيا به <\|vsep\|> وتعز شانهما يداه تلافيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهما لاعمال الحسام وللندى <\|vsep\|> طب لا بؤسنا وخير شافيا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أبـيـت وفـي فـوادي الهم يذكو", "وليــس لداء مــعــســرتــي دواء", "وقـد الغـتـنـي الدنـيـا فـخـطى", "بذا الالغاء منها العمر داء" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/120194	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> أبيت وفي فوادي الهم يذكو <\|vsep\|> وليس لداء معسرتي دواء </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "خــليــلي لا تــسـتـنـكـرا عـائل الوجـد", "إذا كــنــتـمـا مـمـن درى لائع البـعـد", "ولا تــعــذلانـي فـي الغـرام فـأنـنـي ", "عــلى خــيـر مـا أهـوى غـريـم له وحـدي", "ومـن ذا الذي يـرضـى البـلاء لنفسه ", " وتــزكـو له حـال مـع الحـزن والسـهـد", "وهـل يـنـعـمـن عـيـشـاً مُـكـابـد وحـشةٍ ", " مــشــتــت شــمــل ضـائع الهـم والقـصـد", "نــأى ســكــنــي عــنـي وعـوّضـت عـنـهـم ", " بــجــيــرة مــقــت ليـس قـربـهـم يـجـدي", "كــأنَّ زمــانــي شــاء فــي كــل حــالة ", " يــرانــي فــرداً يــا لشـأنـي مـن فـرد", "فـمـاضـي نـعـيـمـي لم يـكن من مضارع ", " له حـيـث هم في الحسن جلوا عن الندّ", "فــمــاذا دهــانــي بــعـد حـظٍّ غـنـمـتـه ", " وقــد كــنــت فـي عـيـش بـقـربـهـم رغـد", "ومـاذا عـلى الأيـام لو كـان طُـولهـا ", " له لا ســواد مــن مــطــالعـهـا يُـعـدي", "أفــي النــاس مـثـلي فـي مـقـام فـؤادُهُ", " وفــي غــيـره جُـثـمـانـه واحـدَ الفـقـد", "وغـيـري أراهُ فـاقـد الوجـد وهـو في ", " نـــعـــيــمٍ له جَــدّ مُــعــيــن بــلا جِــدّ", "وهــل فــي ســبــيــل اللّه راحـم لوعـة ", " تــعــاودنــي لا بـل غـرتـنـي كـالجِـلد", "وهــل مــبــلغ عـنـي النـسـيـم تـحـيـة ", " إليـهـم ومـا بـي مـن غـرام لهم يبدي", "أهــيــم بــمــا كــانــت تــراه أحــبّـتـي", " وإن يــك مـن بـعـض الجـمـاد أو الضـد", "وألهــج بــالقــول الذي لهــجــوا بــه ", " فـــتـــذكـــاره ذكـــري وإيــراده ورِدْي", "يـحـق لي التـشـبـيـب مـا دمـت شاعراً ", " بــهــم لا بــهـنـد أو بـمـيّـة أو دعـد", "ولو لم يـكـن لي مـطـمـع فـي لقـائهـم ", " لآثـرت تـوسـيـدي مـذ اليـوم في لحدي", "ولكــنــنــي أرجــو زمــانـاً يـسـرّنـي ", " بـهـم عن قريب وهو أشهى المنى عندي", "يــقــولون لي صــبــراً وكــيـف تـصـبـري ", " ولســت إلى نــور التــبــصّـر أسـتـهـدي", "لعــمـرك سـلطـان الهـوى قـاهـرُ فـمـا ", " نـجـا من مغاويه الرشيد ولا المهدي", "ألا ليـت دمـعـي حـيـث هـم واقفون قد ", " جــرى ولدى أقــدامــهــم قــام كـالحـد", "فـيـمـنـعـهـم عـن أن يـسيروا ويبعدوا ", " فــحـسـبـي مـن سـيـر وحـسـبـي مـن بُـعـد", "أأحــبــابــنــا هــل ودّكـم بـعـدُ سـالمٌ ", " وهـل أنـتـم بـاقـون مـثلي على العهد", "أرى بــكــم الدنــيــا وليــسـت أراكـمُ ", "بـهـا أن شـأنـي اليومّ حَيْرة ذي الرشد", "أتـى العـيـد بـالأفراح للناس كلهم ", " ومـا اعـتادني فيه سوى الهمّ والنكْد", "ومـا لي لا أشـكـو وقـد طـال بُـعـدكـم ", " ومـا بـيـنـنـا مـا ليـس يُـبلَغ بالوخد", "ومــاذا الذي أرجـوه بـعـد فـراقـكـم ", " وعـنـدي اسـتـوى شأنا الترفه والجَهْد", "فـيـا حـبـذا عـيـد انـبـعـاثـي إليـكـم ", "كـمـا يُـبـعث الطيرُ الغليل إلى الورْد", "ولو زارنــي قــبــل اللقـاء خـيـالكـم ", " وعــانــقــتــه ليــلاً فــذلك مــن جــدّي", "إذا نــظــرت عـيـنـي البـريـد فـإنّ لي ", " لقَـلبـاً مـن الإيْـجـاس يـخـفـق كالبند", "فـإن كـان لي مـنـكـم كـتـابُ لثـمـتـه ", "وأمــررتــه مــن بــعـد ذاك عـلى كـبـدي", "فــمــا كـان مـن آثـاركـم فـهـو مـؤثّـر ", " على العين والعِينين والعَين والنقد", "فــليــس ســواه اليــوم عــنــدي تـعـلّة ", "ومـــا غـــيــره أُلفــى لحــرّي مــن بــرد", "وإن لم يـكـن تـجـري الدموع لما جوى ", " وأرتــدّ عــنــه كــالعـديـم عـن الرفـد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/141684	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	[ { "attributes": { "class": null, "color": null, "dir": "RTL", "face": null, "id": null, "lang": null, "style": null }, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 83, "text": "\r\n\tالقصيدة من شعر الشدياق في كتابه (الساق على الساق) في الفصل الذي سماه (الفراقيات)", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> خليلي لا تستنكرا عائل الوجد <\|vsep\|> ذا كنتما ممن درى لائع البعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا تعذلاني في الغرام فأنني <\|vsep\|> على خير ما أهوى غريم له وحدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن ذا الذي يرضى البلاء لنفسه <\|vsep\|> وتزكو له حال مع الحزن والسهد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل ينعمن عيشاً مُكابد وحشةٍ <\|vsep\|> مشتت شمل ضائع الهم والقصد </\|bsep\|> <\|bsep\|> نأى سكني عني وعوّضت عنهم <\|vsep\|> بجيرة مقت ليس قربهم يجدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنَّ زماني شاء في كل حالة <\|vsep\|> يراني فرداً يا لشأني من فرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فماضي نعيمي لم يكن من مضارع <\|vsep\|> له حيث هم في الحسن جلوا عن الندّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فماذا دهاني بعد حظٍّ غنمته <\|vsep\|> وقد كنت في عيش بقربهم رغد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وماذا على الأيام لو كان طُولها <\|vsep\|> له لا سواد من مطالعها يُعدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أفي الناس مثلي في مقام فؤادُهُ <\|vsep\|> وفي غيره جُثمانه واحدَ الفقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغيري أراهُ فاقد الوجد وهو في <\|vsep\|> نعيمٍ له جَدّ مُعين بلا جِدّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل في سبيل اللّه راحم لوعة <\|vsep\|> تعاودني لا بل غرتني كالجِلد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل مبلغ عني النسيم تحية <\|vsep\|> ليهم وما بي من غرام لهم يبدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أهيم بما كانت تراه أحبّتي <\|vsep\|> ون يك من بعض الجماد أو الضد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وألهج بالقول الذي لهجوا به <\|vsep\|> فتذكاره ذكري ويراده ورِدْي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يحق لي التشبيب ما دمت شاعراً <\|vsep\|> بهم لا بهند أو بميّة أو دعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو لم يكن لي مطمع في لقائهم <\|vsep\|> لثرت توسيدي مذ اليوم في لحدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكنني أرجو زماناً يسرّني <\|vsep\|> بهم عن قريب وهو أشهى المنى عندي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يقولون لي صبراً وكيف تصبري <\|vsep\|> ولست لى نور التبصّر أستهدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لعمرك سلطان الهوى قاهرُ فما <\|vsep\|> نجا من مغاويه الرشيد ولا المهدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا ليت دمعي حيث هم واقفون قد <\|vsep\|> جرى ولدى أقدامهم قام كالحد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيمنعهم عن أن يسيروا ويبعدوا <\|vsep\|> فحسبي من سير وحسبي من بُعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أأحبابنا هل ودّكم بعدُ سالمٌ <\|vsep\|> وهل أنتم باقون مثلي على العهد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرى بكم الدنيا وليست أراكمُ <\|vsep\|> بها أن شأني اليومّ حَيْرة ذي الرشد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتى العيد بالأفراح للناس كلهم <\|vsep\|> وما اعتادني فيه سوى الهمّ والنكْد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما لي لا أشكو وقد طال بُعدكم <\|vsep\|> وما بيننا ما ليس يُبلَغ بالوخد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وماذا الذي أرجوه بعد فراقكم <\|vsep\|> وعندي استوى شأنا الترفه والجَهْد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا حبذا عيد انبعاثي ليكم <\|vsep\|> كما يُبعث الطيرُ الغليل لى الورْد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو زارني قبل اللقاء خيالكم <\|vsep\|> وعانقته ليلاً فذلك من جدّي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا نظرت عيني البريد فنّ لي <\|vsep\|> لقَلباً من اليْجاس يخفق كالبند </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن كان لي منكم كتابُ لثمته <\|vsep\|> وأمررته من بعد ذاك على كبدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما كان من ثاركم فهو مؤثّر <\|vsep\|> على العين والعِينين والعَين والنقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فليس سواه اليوم عندي تعلّة <\|vsep\|> وما غيره أُلفى لحرّي من برد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أرى الدهـر صـافاني ومال إلى الصلح ", "ومــن بــعــد حـرمـانـي أتـانـي بـالنُـجـح", "وأصـــغـــي إليَّ الجــد حــيــن دعــوتــه ", " ولاحـت تـبـاشـر المـنـى لي مـن صُـبـحـي", "أتــانــي عــلى الإبــحــار والبـرّ بـرّه ", " بـأسـرع مـن شـكوى احتياجي إلى السمح", "فـــلم تـــكُ إلا دعـــوة فـــأجــابــنــي ", " إجـــابـــة صـــنـــو وهـــو لي ســـيــد لحّ", "ولو لم يــجـرنـي مـن زمـانـي بـفـضـله ", " لأصــبــحـت فـي بـؤس وأمـسـيـت فـي بـرح", "وحــنــت بــأشــجــاء التــمــنـي فـإن لي ", " لجـــرحـــا مــمــضــاً دونــه ألم الجــرح", "فــلي فــي نــهــار جــهــد سـبـح وحـرفـة ", " وفــي ليــلتــي حـبـس وحُـرف عـن السـبـح", "إذا كــنـت لا أشـكـو إليـه فـمـن عـسـى ", " يــكــون إليــه مــشـتـكـى الضـرّ والتَّرح", "ومـن ذا الذي تـلقاه في الناس مسجحاً ", " سـواه إذا اضـطـر المـضـيـم إلى السجح", "خــلائق لا يـوفـي الثـنـاء بـوصـفـهـا ", " ولو كــنــت حــسّــان البـلاغـة والفـصـح", "أغـــار عـــلى أوصــافــه الغــر أنــهــا ", " تــشــاركــهــا أوصــاف آخــر فـي المـدح", "هــدانــي له جــدّي وقــد كــنــت غـاويـاً ", " مــع الشـعـراء البـائريـن ذوي الكـسـح", "وكــان زمــانــي مــازحــاً فــمــزحــتــه ", " فــلمـا تـعـاطـى الجـدَّ مـلت عـن المـزح", "فــــصــــار لشــــعــــري رونـــق وطـــلاوة ", " وحُـــقَّ له الإمـــلاء فـــي مـــلأ فــصــح", "وقــد كــان فـي سـوق الأعـاجـم كـاسـداً ", " مــقــالي واطــرائي عــليـهـم بـلا ربـح", "فــكــم بــتُّ أُنــضــي خـاطـري لمـديـحـهـم ", " فــقــمــت وبــي رنـح وأعـيـيـت كـالطـلح", "ولم يــغــن عــنــي مــا مــدحـتـهـم بـه ", " فتيلاً وما ازدادوا سوى البخل والشح", "ولم يــنــقــدوا كــفـارة الكـذب الذي ", " عـليّ بـأعـلى اللوح مـا هـو بـالمـمـحي", "ولو أنــنــي راســيــن عــصــري فــيـهـم ", " ومـلطـن مـا اسـتحققت منهم سوى النشح", "فــهــا أنــا ذو ربــح ولســت بـمـفـتـر ", " ثــنــاء وإطــراء وكــنــت بــهــا أُلحــي", "فـحـل يـا زمـانـي بـيـن فـوزي ومطلبي ", " أن أسـطـعت واستعدى الخطوب على فدحي", "فــلي بــاســمــه اسـتـفـتـاح كـلّ قـضـيـة ", "ويــمــنــاه اقــليــد السـعـادة والفـتـح", "ألا فـليـزرنـي اليـوم من كان مزرياً ", " بــشــأنـي يـجـد كـوخـي اعـزَّ مـن الصـرح", "عــلا بــمــعــاليــه مـقـامـي ورتـبـتـي ", " وصــرت إلى أقــصــى الأمـانـي ذا طـمـح", "إذا أبــصــرت عــيــنـاي مـن هـو مـخـفـق ", " كــدأبـي مـن قـبـل انـتـحـلت له نـصـحـي", "وقـــلت له أبـــشـــر بـــمــا أنــت طــالب", " فـمـن يـدع يـومـاً بـاسمه فاز بالسنح", "هـو المـاجد النائي مدى الدهر صيته ", " قـريـب مـن الداعـي على القرب والنزح", "فـــليـــس عـــلي بـــعــد يــؤخــر رفــده ", " وليــس عــلى قــرب يــمــل مــن المــنــح", "هــو الحــازم النــحــريـر طـلاّع أنـجـد ", " كــريــم نــزيــه النــفـس ذو خـلق سـجـح", "مـليـك أجـلّ الخـلق سـامـي الذري الذي ", " مــنــاقـبـه الغـرَّاء تـغـنـي عـن الثـرح", "أمـــيـــري ومــولاي الكــريــم وســيــدي ", " ومــن هــو بــعـد اللّه لي سـنـد الركـح", "تــظــنّــيـت فـيـك الخـيـر والفـضـل كـله ", " فــحــقــقــت ظــنــي فــهـو دونـي فـي صـح", "أتـــانـــي وعـــد عـــنــك إنــك مــنــزلي ", " لديــك كــمــا أنــزلت أهــلي فــي نــدح", "ولا ريــب عــنــدي أن وعــدك مــنــجــز ", " وأنـــي لا أحـــتــاج مــعــه إلى فــســح", "فــهــاك مــنــي المــدح خــدمــة مــخــلص ", " فــجـد بـالرضـى عـنـه فـديـتـك والصـفـح", "ودم كـــهـــف عـــزَّ للذليـــل ومـــلجـــإ ", " لقــاصـده مـا انـجـاب ليـل مـن الصـبـح" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/141678	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	[ { "attributes": { "class": null, "color": null, "dir": "RTL", "face": null, "id": null, "lang": null, "style": null }, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 139, "text": "\r\n\tالقصيدة من شعر الشدياق في كتابه (الساق على الساق) قدم لها بقوله: القصيدة التي امتدح بها الجناب المكرم النجيب الحسيب صبحي بيك في إسلامبول", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> أرى الدهر صافاني ومال لى الصلح <\|vsep\|> ومن بعد حرماني أتاني بالنُجح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأصغي ليَّ الجد حين دعوته <\|vsep\|> ولاحت تباشر المنى لي من صُبحي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتاني على البحار والبرّ برّه <\|vsep\|> بأسرع من شكوى احتياجي لى السمح </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلم تكُ لا دعوة فأجابني <\|vsep\|> جابة صنو وهو لي سيد لحّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو لم يجرني من زماني بفضله <\|vsep\|> لأصبحت في بؤس وأمسيت في برح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحنت بأشجاء التمني فن لي <\|vsep\|> لجرحا ممضاً دونه ألم الجرح </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلي في نهار جهد سبح وحرفة <\|vsep\|> وفي ليلتي حبس وحُرف عن السبح </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا كنت لا أشكو ليه فمن عسى <\|vsep\|> يكون ليه مشتكى الضرّ والتَّرح </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن ذا الذي تلقاه في الناس مسجحاً <\|vsep\|> سواه ذا اضطر المضيم لى السجح </\|bsep\|> <\|bsep\|> خلائق لا يوفي الثناء بوصفها <\|vsep\|> ولو كنت حسّان البلاغة والفصح </\|bsep\|> <\|bsep\|> أغار على أوصافه الغر أنها <\|vsep\|> تشاركها أوصاف خر في المدح </\|bsep\|> <\|bsep\|> هداني له جدّي وقد كنت غاوياً <\|vsep\|> مع الشعراء البائرين ذوي الكسح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكان زماني مازحاً فمزحته <\|vsep\|> فلما تعاطى الجدَّ ملت عن المزح </\|bsep\|> <\|bsep\|> فصار لشعري رونق وطلاوة <\|vsep\|> وحُقَّ له الملاء في ملأ فصح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد كان في سوق الأعاجم كاسداً <\|vsep\|> مقالي واطرائي عليهم بلا ربح </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكم بتُّ أُنضي خاطري لمديحهم <\|vsep\|> فقمت وبي رنح وأعييت كالطلح </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم يغن عني ما مدحتهم به <\|vsep\|> فتيلاً وما ازدادوا سوى البخل والشح </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم ينقدوا كفارة الكذب الذي <\|vsep\|> عليّ بأعلى اللوح ما هو بالممحي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو أنني راسين عصري فيهم <\|vsep\|> وملطن ما استحققت منهم سوى النشح </\|bsep\|> <\|bsep\|> فها أنا ذو ربح ولست بمفتر <\|vsep\|> ثناء وطراء وكنت بها أُلحي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فحل يا زماني بين فوزي ومطلبي <\|vsep\|> أن أسطعت واستعدى الخطوب على فدحي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلي باسمه استفتاح كلّ قضية <\|vsep\|> ويمناه اقليد السعادة والفتح </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا فليزرني اليوم من كان مزرياً <\|vsep\|> بشأني يجد كوخي اعزَّ من الصرح </\|bsep\|> <\|bsep\|> علا بمعاليه مقامي ورتبتي <\|vsep\|> وصرت لى أقصى الأماني ذا طمح </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا أبصرت عيناي من هو مخفق <\|vsep\|> كدأبي من قبل انتحلت له نصحي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقلت له أبشر بما أنت طالب <\|vsep\|> فمن يدع يوماً باسمه فاز بالسنح </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو الماجد النائي مدى الدهر صيته <\|vsep\|> قريب من الداعي على القرب والنزح </\|bsep\|> <\|bsep\|> فليس علي بعد يؤخر رفده <\|vsep\|> وليس على قرب يمل من المنح </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو الحازم النحرير طلاّع أنجد <\|vsep\|> كريم نزيه النفس ذو خلق سجح </\|bsep\|> <\|bsep\|> مليك أجلّ الخلق سامي الذري الذي <\|vsep\|> مناقبه الغرَّاء تغني عن الثرح </\|bsep\|> <\|bsep\|> أميري ومولاي الكريم وسيدي <\|vsep\|> ومن هو بعد اللّه لي سند الركح </\|bsep\|> <\|bsep\|> تظنّيت فيك الخير والفضل كله <\|vsep\|> فحققت ظني فهو دوني في صح </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتاني وعد عنك نك منزلي <\|vsep\|> لديك كما أنزلت أهلي في ندح </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا ريب عندي أن وعدك منجز <\|vsep\|> وأني لا أحتاج معه لى فسح </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهاك مني المدح خدمة مخلص <\|vsep\|> فجد بالرضى عنه فديتك والصفح </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "الحــق يــعــلو والصــلاح يــعــمــر ", " والزور يــمــحــق والفــســاد يـدمـر", "والبــغــي مــصــرعـه ذمـيـم لم يـزل ", " آتــيــه عــرضــة كــل ســوء يــثــبــر", "والوغـد تـبـطـره من النعم التي ", " يـغـنـى بـهـا الحـرّ الكريم ويشكر", "طــغـت الطـغـاة الروس لمـا غـرَّهـم ", " فـي الأرض كـثـر سـوادهـم وتـجبروا", "كـادوا ويـرجـع كـيدهم في نحرهم ", " فــطُــلاهــم دون القــواضــب يــنـحـر", "المــعـتـدون ولا نـهـى تـنـهـاهـم ", " الظــالمــون القــاســطــون الفــجّــر", "نـقـضـوا العـهود وكان ذلك دأبهم ", " لؤمــاً وللعــدوان بــغـيـاً أضـمـروا", "حــتــى أرى بــعــض المــآثـر رأسُهـم ", " بـخـس الحـقـوق وسـاء مـن يـسـتـأثـر", "أيـظـن أن الدولة العـليـا السويد ", " وإنّه هــــو بــــطـــرس المـــتـــأخـــر", "كـــلاّ ليـــرتــدعــنَّ ثــم ليــعــلمــنّ ", " أن ربَّهــا مــن يــبــتـغـيـهـا يـثـأر", "يـا مـسـلمـون تـثـبّـتـوا إن جـاءكـم ", " نــبـأ عـن الروس العـدى وتـبـصّـروا", "لا يــغــررنَّكــم كــثــيــر جـمـوعـهـم ", " فــالحـق ليـس يـضـيـره المـسـتـكـثـر", "يـا مـؤمـنـون هـو الجـهاد فبادروا ", " مــتــطـوعـيـن إليـه حـتـى تـؤجـروا", "هــذا جـهـاد الله يـحـمـي عـرضـكـم ", " فــاســخـوا عـليـه بـكـل عـلق يُـدخـر", "فـي لَنْ تـنالوا البر حتى تنفقوا ", " مّــمــا تُــحــبــون الدليــل الأظـهـر", "وتـمـسـكـوا بالعروة الوثقى من ال ", "صـبـر الجـمـيـل عـلى القتال وذمّروا", "يـغـنـيـكـم التـكـبـيـر والتـهليل عن", " أن تـعـمـلوا فـيـهـم سـلاحـاً يـبـتر", "فـالقـوهـم بـهـمـا كـفـاحـاً تـظـفـروا", "وعــليـهـم صـولوا وطـولوا وانـفـروا", "واغــزوهــم بــحـراً وبـراً واحـشـدوا ", "ركـبـاً وفـرسـانـا ونـسـرهـم انـسـروا", "لو لم يــكـن مـنـكـم سـوى نـفـر لمـا", "غــلبـوا فـكـيـف بـكـم وأنـتـم أكـثـر", "مــن كــل فــتــاك إذا اعــتـرضـت له ", " يــــومــــاً شــــعــــوب ... يُــــدمــــر", "انـتـم عـبـاد الله حـقـاً فاعبدوا ", " للدّيــن فــهــو بــكـم يـعـزّ ويـجـبـر", "واحـمـوا حـقـيـقـتكم فحفظ ذماركم ", " فــرض عــليــكــم ليــس عــنــه تـأخـر", "غـاروا عـلى الإسلام حتى ترفعوا ", " أعــلامــه فــلكــم بـه أن تـفـخـروا", "لا تـسـمـع الأجـراس فـي أوطـانـكـم ", " بــدل النــداء ولا يــنــجـس مـنـبـر", "وليــســمـعـن اليـوم فـي أرجـائكـم ", " قـرع القـوانس بالظبى أو تخدروا", "فــلذاك أشــجــى مــن غـنـاء مـطـرّب ", " بـمـسـامـع القـوم الذيـن بـه ضـروا", "لكــن يــد الله القــويـة مـعـكـم ", " تــوليــكـم أيـداً فـلن تـتـقـهـقـروا", "مـا أن يـقـاويـكـم بـهـم مـن عـسـكر ", " لو أن مـــلء الأرض طـــراً عــســكــر", "قـد قـال فـي الذكـر المـفـصـل ربـكم", " حــقــاً عــليـنـا نـصـرهـم فـتـذكـروا", "مــا الله مــخــلف وعــده لعــبــاده ", " إن هـم بـعـصـمته اتقوا واستنصروا", "قــد كـان مـولاكـم وهـاهـو لم يـزل ", " وزراً لكــم أيّــان كــنــتــم يــخـفـر", "ولربــمــا شـرعـوا الرمـاح عـليـكـم ", " لكــن عــلى إنــفـاذهـا لن يـقـدروا", "لن يــعــمــل البـتّـار إلا أن يـشـا ", " ءالله مـــا شـــيـــء ســـواه مــؤثــر", "والنـار مـنـهـم إن يُـرد إطـفـاؤهـا ", "بـــرد فـــلا تــلظــى ولا تــتــســعّــر", "وإذا يــشــاء يــثــلّ عــرشــهـم فـلن ", " يـسـتـقـدمـوا عـنـه ولن يـسـتـأخروا", "غــاروا عــلى حــرم مــخــدرة لكــم ", " قــد طــالمــا أُحْــصــنَّ عــمـن يـعـهـر", "أيـــقـــودهــن اليــوم عــلج فــاجــر ", " وســيــوفــكــم بـدمـائهـم لا تـقـطـر", "ولئن يــكــن نـجـسـا ورجـسـاً مـسـهـا ", " فـبـخـوضـهـا قـد حـلّ أن تـتـطـهروا", "الصــبــر مــحــمــود ولكــن حــيـن تـن", "تـهـك المـحـارم لا أرى أن تـصـبروا", "لا خــيــر فــي عــيــش يــقــارف ذلّة ", " حـاشـاكـم أن تـفـشـلوا أو تـدبـروا", "شـــهـــد الإله بـــأنـــه مـــولاكـــم ", " ونـصـيـركـم فـبـحـمـده فـاسـتـظـهروا", "والله قـد وعـد المـجـاهـد مـنـكـم ", " فـتـحـاً مـبيناً في الكتاب فأبشروا", "ويــبــوّئ الشــهــداء خــيــر مـبـوّإِ ", "جــنــات عــدن مــلكــهــا لا يــغــبــر", "الحــرب بـيـنـكـم سـجـال فـاثـبـتـوا ", " والنـصـر عـقـبـى أمـركم فاستبشروا", "فـــي أهـــل بــدر عــبــرة لكــم ألاَ ", " يــا قــوم فــليــتــذكــر المــتـذكـر", "أبْـلُوا ليـرضـى ربـكـم عـنـكـم فـمـن ", " أبــلى فــعــنــد اللائمــيــة يـعـذر", "كـم بـيـن مـن يـأتـي القتال تطوعاً ", " ومــســخــر كــرهــا عــليــه يــجــبــر", "يـــقـــتـــاده ويـــســوقــه مــولى له ", " فـــظ زنـــيــم غــاشــم مــتــغــشــمــر", "ويــبــيــعــه لو شــاء للنــخـاس مـع ", " ولد له وبـــــزوجـــــه يــــتــــســــرّر", "لا عــرض يــمـنـعـهـم ولا كـرم لهـم ", " يـثـنـيـهم في الناس عن أن يفجروا", "يـتـتـرعـون إلى الفـواحـش حيث مع ", " أهـل المـحـامـد فـاتـهم أن يذكروا", "وكـذا الطـغَّاـم إذا عـدتـهـم مـدحـة ", " ودّوا بــأيــة شــهــرة أن يــشـهـروا", "ســـعـــدوا ولكــن ربَّ ســعــد ذابــح ", " للفــائزيــن بــه إذا لم يــشـكـروا", "ولعـــل نـــســرهــم المــدوم واقــع ", " فــمــن الهــلال عــلاه ضـوء يـبـهـر", "لن يفلح العاثون ما عاشوا ولا ال", " عـاتـون مـا رغـدوا ولن يـتـيـسـروا", "أو لم يـعـوا مـا جـاءهـم عـمن طغى ", " مــن قــبــلهــم بـطـراً وأنـى دُمـروا", "أم يـعـجـزون الله إذ يـمـلي لهـم ", "عــن أن يــغـار لقـومـه أن يـنـصـروا", "أو أن يـــمـــدهــم بــجــنــد لا تــرى", " وبـــمـــنـــشـــئات مُــخَّرٍ لا تــبــحــر", "لو أن تــخــرمـهـم وهـم مـرحـون فـي ", " أمــن رخــيــو البــال ريــح صــرصــر", "أو يـرسـل الطـيـر الأبـابـيل التي ", " قــد أهــلكــت أمـثـالهـم لا كُـثِّروا", "مـا كـان عـبّـاد البـعـيـم ليـغلبوا ", " قــومــا عــلى \"إيّــاك نـعـبـد\" تـحـشـر", "مـن كـان يُـرضـي الله خـالص سـعيه ", " فـي النـاس فـهـو بـكـل خـيـر يـجـدر", "مــن لم يــصــخ أذنــاً لنــصــح وليّه ", " ركــب الضــلال ولم يُـفـده المـنـذر", "مـن أبـطـرتـه نـعـمـة المـولى عـتـا ", " عــســفــاً وغــشــمـرة يَـمِـيـنُ ويـغـدر", "مـن لم تـكـن تـغـنـيـه قـسـمـة رزقه ", " فـإذا اشـرأب إلى الزيـادة يـخـسـر", "مــن يــتــكــل سـفـهـا عـلى جـنـد له ", " دون الإله يــحــق بــه مــا يــحــذر", "مــن ظــن أن يــقــوى بـقـوة بـأسـه ", " وســـلاحـــه وذويـــه فـــهــو مــغــرَّر", "مــن غــالب القــهــار عــاد مـخـشـيـا", " مــســتــضــعــفـاً وكـلا يُـذل ويـقـهـر", "مـــن ســـرَّه فــي يــومــه كــفــرانــه ", " وافــاه فــي غـده العـذاب الأكـبـر", "مــن كـان يـومـاً راغـبـاً فـي عـاجـل ", "عـــن آجـــل أودي بـــه مـــا يـــؤثـــر", "مـن كـان مـن بـيـن الورى سـلطانه ", " عــبــد المــجــيــد فــإنــه لمــظـفـر", "سـلطـانـنـا الأسـمـى الذي سعدت به ", " أيــامــنــا وزهــت فــدتــه الأعـصـر", "نـشـر العـدالة فـي البـلاد فـكـلنـا", "مــســتــأمــن فــي ظــله مــســتــبــشــر", "ولكـــلّ جـــيــل فــي مــمــالكــه يــد ", " مــــنـــه وآلاء تـــعـــمّ وتـــغـــمـــر", "مـــا أن عـــداهــم عــدله وأمــانــه ", " سـيـان هـم إن أعـسـروا أو أيـسروا", "إنـا إذا أتـخـذ العـدى طـاغـوتـهـم ", "ربَّاـــً لنـــأتــمــر الذي هــو يــأمــر", "لسـنـا نـروم بـغـيـر طاعته إلى ال ", " رحــمــن مــن زلفــى ولا نــتــخــيــر", "كــلاّ ولا فــي غــيــر خــدمــتـنـا له", "عـــــرض وإخـــــلاص لنــــا وتــــبــــرّر", "كــفــر المـبـايـع غـيـره والمـعـتـدى", " بــغــيــاً وطــغــيـانـاً عـليـه أكـفـر", "مــن ذا يــحـاكـيـه عُـلىً ومـنـاقـبـا ", " ومــن الذي فَــضْــلى حــلاه يــنــكــر", "لو أنـه اقـتـرح الوجـود تـحـكـمـاً ", " مــا زاد فـيـهـا غـيـر مـا نـتـنـظـر", "مــن جــوهــر الإخــلاص صــوّر ذاتــه ", " رب قـــديـــر كـــيـــف شـــاء يـــصــور", "ولاه أمــر الديــن والدنـيـا مـعـاً ", " فــهــو الإمـام الحـاكـم المـتـأمـر", "وهـو الذي بـيـن المـلوك مقامه ال ", "أعـــلى يـــكـــرم هـــيـــبـــة ويــوقــر", "وهــو الذي بــيــن العــبـاد مـحـبـب ", " ومــــعــــظـــم ومـــبـــجـــل ومـــعـــزر", "يـسـتـدفـعـون الضـر فـيـهـم بـاسـمـه ", "وعــلى المــنــابـر حـمـده المـتـكـرّر", "إن قــال لم يــســتــثـن مـمـا قـاله ", " أحــد وإن يــفــعــله فــهــو مــخــيَّر", "ليــس الفــرنــج مــشـايـعـي أعـدائه ", " مــا هــم لهــم حــزب ولاهـم مـعـشـر", "أفــمــن يــكــون عـلى هـدى مـن ربـه ", " كــغــوي اســتــهــواه جــبــت مــنـكـر", "أم مـن له الخـلق الكريم يقاس بال", " نـــكـــد اللئيـــم جـــبــلة ويــنــظَّر", "أم يـسـتـوي فـي العرف والإمكان من", " يــهــب الجـزيـل ومـن يـشـح ويـضـمـر", "أيـه أمـيـر المـؤمـنـيـن ومـن دعا ", " أيـه أمـيـر المـؤمـنـيـن فـقد سرُوا", "ســد بـالمـعـالي فـائقـاً كـل الورى ", " مـجـدا وشـانـئك البـغـيـض الأبـتر", "وسـعـت عـوارفـك العـمـيمة سؤلنا ال", "أقــصــى ومــا بــالبـال مـنـا يـخـطـر", "حــتــى لقــد كـلّت خـواطـرنـا بـمـا ", " اقــتــرحـت وأنـت مـنـفّـل لا تـضـجـر", "نـطـق العـيـي بـفـرض مـدحـك مـفـصحاً ", " حــتـى الجـمـاد يـكـاد عـنـه يـعـبـرّ", "ولقــد أضــاء الكــون مــجــدك كــله ", " حـتـى اسـتـوى فـي العـمـي والمـبصر", "نــظـر الطـغـاة إليـك نـظـرة حـاسـد ", " فـتـجـرعـوا مـضـضـاً بـهـا وتـحـسـروا", "إن يـجـلبـوا فـالله مـا حـق جيشهم ", " أو يــمـكـروا فـالمـكـر ربـك أكـبـر", "إن المـحـال مـن المـحال إذا جرى ", " بـــخـــلاف طـــيّـــتـــه وحـــق مــقــدر", "مــا كـان جـمـعـهـم سـوى كـسـف هـبـت ", " والشــمــس ليـسـت بـالهـبـاء تـسـتـر", "ليـسـت فـروق لغـيـر عـرشـك وهـي ما ", " بـقـيـت عـلى الفـرقـان ليـسـت تقفر", "أنــت الذي بـمـديـح وصـفـك تـنـجـلي ", "عــنــا الهــمــوم وأفــقـنـا يـتـعـطـر", "وتـصـحّ أحـلام الأمـاني في غد ال ", " لاّهــي بــهـا والدهـر أنـكـد أعـسـر", "مــا إن يـفـي نـظـم اللآلئ مـدحـة ", " لك بـاللهـى مـن سـحـب كـفـك تـنـثـر", "لم يـبـق مـا بـيـن الورى مـن ناطق ", " إلاّ وعـــن آلاء فـــضـــلك يـــخــبــر", "حـرس الإله جـنـابـك الأعلى ولا ", " زالت عــبــادك فــي حــمــاه تــخـفـر", "وأدام دولتــك العــليــة مـا سـرى ", " نــجــم ومــا زخــرت كــجــودك أبـحـر", "أنــشـدت تـاريـخـيـن هـجـريّـيـن فـي ", " خـتـمـي مـديـحـك وهـو حـظـي الأوفـر", "عــبـد المـجـيـد الله أركـى ضـده ", " ســلطــانــنــا خــيــر بــجـد يـنـصـر", "ســـــــــــــــــــــنـــــــــــــــــــــة 1270 ", " ســــــــــــــــــــــنــــــــــــــــــــــة 1270" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/141674	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	[ { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 1065, "text": "\r\n\tالقصيدة من شعر الشدياق في كتابه (الساق على الساق) وحسب تاريخها المثبت في البيت الأخير عام 1270هـ وهي السنة التي نشبت فيها حرب القرم عام في أكتوبر من عام 1853 واستمرت حتى معاهدة باريس 1856 والتي أرغمت روسيا على سحب كل أساطيلها من البحر الأسود، والقصيدة في وصف أجواء الاستعداد لهذه الحرب ومدح السلطان عبد المجيد الأول الذي ولد عام 1822 وتوفي عام 1861 وتولى السلطنة وله من العمر 17 سنة، واهم أخباره انتصاره في حرب القرم. وقدم الشدياق لقصيدته بكلام طويل خص فيه الحديث عن القصيدة ببضعة سطور قال: والآن قد بقي عليّ أن أروي عنك بعض قصائدك وأبياتك. ولكن قبل الشروع فيه ينبغي أن أذكر حكاية حالي. وهي إني لما كنت في هذه السنة بمدينة لندرة وشاعت أراجيف الحرب بين الدولة العلية ودولة روسية نظمت قصيدة في مدح مولانا المعظم وسلطاننا المفخم السلطان عبد المجيد أدام الله نصره وخلد مجده وفخره وقدمتها لجناب سفيره المكرم الأمير موسورس فبعث بها جناب فخر الوزراء سيدي رشيد باشا بلغه الله ما شاء فلم تمض أيام حتى بعث المشار إليه الأمير السفير يخبره بأنه قدّم القصيدة للحضرة السلطانية في وقت رضى وقبول ووقعت لديها موقعاً حسناً. وإنه صدر الأمر العالي بتوظيفي في ديوان الترجمة السلطاني.", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 2072, "text": "\r\n\tفكان هذا الخبر عندي أسرّ ما طرق مسمعي. فينبغي لي الآن إن أتأهب للسفر لا تشرف بهذه الوظيفة. ولكن أعلم أيها القارئ العزيز إنه لما كان همي وقصارى مرامي كله إنجاز طبع هذا الكتاب قبل سفري إلى القسطنطينية وكان مكثي في لندرة موجباً لتأخيره. لأن أجزاءه المطبوعة كانت ترسل إليّ فيها لأصححها آخر مرة من قبل الطبع. أشار إليّ الخواجا رافائيل كحلا الذي ولي طبع الكتاب بنفقته إن أسافر إلى باريس تعجيلاً لطبعه فأجبت إلى ذلك. وكان وقتئذ في مرسى لندرة سفينة نار للدولة العلية يراد تسفيرها بعد مدة. فالتمست من صاحبي الخواجا نينه الذي قدم مع الخواجا ميخائيل مخلع في مصلحة متجريه بأن يراقب وقت سفر السفينة ويخبرني بذلك لئلا تفوتني فرصة السفر معها. وكان للخواجا نينه المذكور بعض حاجات ومآرب في باريس جلها بامرأته فوكل بشرائها بعض معارفه هناك. حتى إذا اشتراها له أوعز إليه في أن يسلمها لي وكتب إليّ كتاباً يقول فيه أن السفينة لا تلبث أن تسافر فالأولى سرعة رجوعك إلى لندرة. فصدقت قوله وأقبلت أسعى إلى لندرة وأنا موجس أن تكون السفينة قد سافرت دوني. وتركت التصليح على عهده الخواجاً رافائيل الموما إليه. فلما وصلت إلى لندرة تبين لي أن نصح صاحبي لم يكن مقصوداً به حاجة حضوري ولكن إحضار حاجته معي ليتوفر عليه بذلك جعلها ومكسها ولتتزّين بها زوجته قبل انقضاء أوانها. فإن السفينة بقيت في المرسى مدة طويلة لتصليح آلاتها على علم من ناصحي. فكان قدومي إلى لندرة هذه المرّة الثانية سبباً في تأخير الطبع أيضاً لأجل لزوم إرسال الصحائف إليّ لأنظرها قبل الطبع كما سبقت الإشارة إليه. ولولا ذلك لنجز الكتاب سريعاً. غير أني أحمد الله تعالى على إنه لم يعرض له من الأمور النسائية إلا ما أوجب تأخير طبعه فقط دون أبطاله ونسخه بالكلية. فقد طالما أشفقت عليه من ذلك كما أن الفارياق يشفق على فساد ترجمته من أمثال هذه العوارض. وهذه القضية مصداق على ما قالته الفارياقية في الفصل التاسع من الكتاب الرابع من أنه قد يجتمع اثنان في زواج أو في شركة أو غير ذلك ويكون قد تقرر في بال أحدهما إن له منة على صاحبه. فمتى وردت على سمعك يا صاحبي نصيحة من أحد فانشر طيّها واسبر غورها لتعلم هل الغرض منها نفعك خاصة أو نفع ناصحك وحده أو نفعكما معاً. ولكن لا تبتدئ بنصيحتي هذه فإني لم أقصد بها إلا مجرد نفعك فقط. واعلم يا فارياق إنه قبل تشرف قصائدك وأبياتك بإدماجها في هذا الكتاب يجب عليّ أن أشرفه والقارئين أيضاً بالقصيدة المشار إليها وهي:", "truncated": false, "type": "other" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> الحق يعلو والصلاح يعمر <\|vsep\|> والزور يمحق والفساد يدمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> والبغي مصرعه ذميم لم يزل <\|vsep\|> تيه عرضة كل سوء يثبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> والوغد تبطره من النعم التي <\|vsep\|> يغنى بها الحرّ الكريم ويشكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> طغت الطغاة الروس لما غرَّهم <\|vsep\|> في الأرض كثر سوادهم وتجبروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كادوا ويرجع كيدهم في نحرهم <\|vsep\|> فطُلاهم دون القواضب ينحر </\|bsep\|> <\|bsep\|> المعتدون ولا نهى تنهاهم <\|vsep\|> الظالمون القاسطون الفجّر </\|bsep\|> <\|bsep\|> نقضوا العهود وكان ذلك دأبهم <\|vsep\|> لؤماً وللعدوان بغياً أضمروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى أرى بعض المثر رأسُهم <\|vsep\|> بخس الحقوق وساء من يستأثر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيظن أن الدولة العليا السويد <\|vsep\|> ونّه هو بطرس المتأخر </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلاّ ليرتدعنَّ ثم ليعلمنّ <\|vsep\|> أن ربَّها من يبتغيها يثأر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مسلمون تثبّتوا ن جاءكم <\|vsep\|> نبأ عن الروس العدى وتبصّروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يغررنَّكم كثير جموعهم <\|vsep\|> فالحق ليس يضيره المستكثر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مؤمنون هو الجهاد فبادروا <\|vsep\|> متطوعين ليه حتى تؤجروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا جهاد الله يحمي عرضكم <\|vsep\|> فاسخوا عليه بكل علق يُدخر </\|bsep\|> <\|bsep\|> في لَنْ تنالوا البر حتى تنفقوا <\|vsep\|> مّما تُحبون الدليل الأظهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتمسكوا بالعروة الوثقى من ال <\|vsep\|> صبر الجميل على القتال وذمّروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يغنيكم التكبير والتهليل عن <\|vsep\|> أن تعملوا فيهم سلاحاً يبتر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالقوهم بهما كفاحاً تظفروا <\|vsep\|> وعليهم صولوا وطولوا وانفروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واغزوهم بحراً وبراً واحشدوا <\|vsep\|> ركباً وفرسانا ونسرهم انسروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو لم يكن منكم سوى نفر لما <\|vsep\|> غلبوا فكيف بكم وأنتم أكثر </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كل فتاك ذا اعترضت له <\|vsep\|> يوماً شعوب يُدمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> انتم عباد الله حقاً فاعبدوا <\|vsep\|> للدّين فهو بكم يعزّ ويجبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> واحموا حقيقتكم فحفظ ذماركم <\|vsep\|> فرض عليكم ليس عنه تأخر </\|bsep\|> <\|bsep\|> غاروا على السلام حتى ترفعوا <\|vsep\|> أعلامه فلكم به أن تفخروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تسمع الأجراس في أوطانكم <\|vsep\|> بدل النداء ولا ينجس منبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليسمعن اليوم في أرجائكم <\|vsep\|> قرع القوانس بالظبى أو تخدروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلذاك أشجى من غناء مطرّب <\|vsep\|> بمسامع القوم الذين به ضروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكن يد الله القوية معكم <\|vsep\|> توليكم أيداً فلن تتقهقروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أن يقاويكم بهم من عسكر <\|vsep\|> لو أن ملء الأرض طراً عسكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد قال في الذكر المفصل ربكم <\|vsep\|> حقاً علينا نصرهم فتذكروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما الله مخلف وعده لعباده <\|vsep\|> ن هم بعصمته اتقوا واستنصروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد كان مولاكم وهاهو لم يزل <\|vsep\|> وزراً لكم أيّان كنتم يخفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولربما شرعوا الرماح عليكم <\|vsep\|> لكن على نفاذها لن يقدروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لن يعمل البتّار لا أن يشا <\|vsep\|> ءالله ما شيء سواه مؤثر </\|bsep\|> <\|bsep\|> والنار منهم ن يُرد طفاؤها <\|vsep\|> برد فلا تلظى ولا تتسعّر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا يشاء يثلّ عرشهم فلن <\|vsep\|> يستقدموا عنه ولن يستأخروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> غاروا على حرم مخدرة لكم <\|vsep\|> قد طالما أُحْصنَّ عمن يعهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيقودهن اليوم علج فاجر <\|vsep\|> وسيوفكم بدمائهم لا تقطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولئن يكن نجسا ورجساً مسها <\|vsep\|> فبخوضها قد حلّ أن تتطهروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> الصبر محمود ولكن حين تن <\|vsep\|> تهك المحارم لا أرى أن تصبروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا خير في عيش يقارف ذلّة <\|vsep\|> حاشاكم أن تفشلوا أو تدبروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شهد الله بأنه مولاكم <\|vsep\|> ونصيركم فبحمده فاستظهروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والله قد وعد المجاهد منكم <\|vsep\|> فتحاً مبيناً في الكتاب فأبشروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويبوّئ الشهداء خير مبوِّ <\|vsep\|> جنات عدن ملكها لا يغبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> الحرب بينكم سجال فاثبتوا <\|vsep\|> والنصر عقبى أمركم فاستبشروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> في أهل بدر عبرة لكم ألاَ <\|vsep\|> يا قوم فليتذكر المتذكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبْلُوا ليرضى ربكم عنكم فمن <\|vsep\|> أبلى فعند اللائمية يعذر </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم بين من يأتي القتال تطوعاً <\|vsep\|> ومسخر كرها عليه يجبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يقتاده ويسوقه مولى له <\|vsep\|> فظ زنيم غاشم متغشمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويبيعه لو شاء للنخاس مع <\|vsep\|> ولد له وبزوجه يتسرّر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا عرض يمنعهم ولا كرم لهم <\|vsep\|> يثنيهم في الناس عن أن يفجروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يتترعون لى الفواحش حيث مع <\|vsep\|> أهل المحامد فاتهم أن يذكروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكذا الطغَّام ذا عدتهم مدحة <\|vsep\|> ودّوا بأية شهرة أن يشهروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سعدوا ولكن ربَّ سعد ذابح <\|vsep\|> للفائزين به ذا لم يشكروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولعل نسرهم المدوم واقع <\|vsep\|> فمن الهلال علاه ضوء يبهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لن يفلح العاثون ما عاشوا ولا ال <\|vsep\|> عاتون ما رغدوا ولن يتيسروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو لم يعوا ما جاءهم عمن طغى <\|vsep\|> من قبلهم بطراً وأنى دُمروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم يعجزون الله ذ يملي لهم <\|vsep\|> عن أن يغار لقومه أن ينصروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو أن يمدهم بجند لا ترى <\|vsep\|> وبمنشئات مُخَّرٍ لا تبحر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو أن تخرمهم وهم مرحون في <\|vsep\|> أمن رخيو البال ريح صرصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو يرسل الطير الأبابيل التي <\|vsep\|> قد أهلكت أمثالهم لا كُثِّروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كان عبّاد البعيم ليغلبوا <\|vsep\|> قوما على يّاك نعبد تحشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كان يُرضي الله خالص سعيه <\|vsep\|> في الناس فهو بكل خير يجدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> من لم يصخ أذناً لنصح وليّه <\|vsep\|> ركب الضلال ولم يُفده المنذر </\|bsep\|> <\|bsep\|> من أبطرته نعمة المولى عتا <\|vsep\|> عسفاً وغشمرة يَمِينُ ويغدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> من لم تكن تغنيه قسمة رزقه <\|vsep\|> فذا اشرأب لى الزيادة يخسر </\|bsep\|> <\|bsep\|> من يتكل سفها على جند له <\|vsep\|> دون الله يحق به ما يحذر </\|bsep\|> <\|bsep\|> من ظن أن يقوى بقوة بأسه <\|vsep\|> وسلاحه وذويه فهو مغرَّر </\|bsep\|> <\|bsep\|> من غالب القهار عاد مخشيا <\|vsep\|> مستضعفاً وكلا يُذل ويقهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> من سرَّه في يومه كفرانه <\|vsep\|> وافاه في غده العذاب الأكبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كان يوماً راغباً في عاجل <\|vsep\|> عن جل أودي به ما يؤثر </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كان من بين الورى سلطانه <\|vsep\|> عبد المجيد فنه لمظفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> سلطاننا الأسمى الذي سعدت به <\|vsep\|> أيامنا وزهت فدته الأعصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> نشر العدالة في البلاد فكلنا <\|vsep\|> مستأمن في ظله مستبشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكلّ جيل في ممالكه يد <\|vsep\|> منه ولاء تعمّ وتغمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أن عداهم عدله وأمانه <\|vsep\|> سيان هم ن أعسروا أو أيسروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نا ذا أتخذ العدى طاغوتهم <\|vsep\|> ربَّاً لنأتمر الذي هو يأمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لسنا نروم بغير طاعته لى ال <\|vsep\|> رحمن من زلفى ولا نتخير </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلاّ ولا في غير خدمتنا له <\|vsep\|> عرض وخلاص لنا وتبرّر </\|bsep\|> <\|bsep\|> كفر المبايع غيره والمعتدى <\|vsep\|> بغياً وطغياناً عليه أكفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> من ذا يحاكيه عُلىً ومناقبا <\|vsep\|> ومن الذي فَضْلى حلاه ينكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو أنه اقترح الوجود تحكماً <\|vsep\|> ما زاد فيها غير ما نتنظر </\|bsep\|> <\|bsep\|> من جوهر الخلاص صوّر ذاته <\|vsep\|> رب قدير كيف شاء يصور </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولاه أمر الدين والدنيا معاً <\|vsep\|> فهو المام الحاكم المتأمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو الذي بين الملوك مقامه ال <\|vsep\|> أعلى يكرم هيبة ويوقر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو الذي بين العباد محبب <\|vsep\|> ومعظم ومبجل ومعزر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يستدفعون الضر فيهم باسمه <\|vsep\|> وعلى المنابر حمده المتكرّر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن قال لم يستثن مما قاله <\|vsep\|> أحد ون يفعله فهو مخيَّر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليس الفرنج مشايعي أعدائه <\|vsep\|> ما هم لهم حزب ولاهم معشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أفمن يكون على هدى من ربه <\|vsep\|> كغوي استهواه جبت منكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم من له الخلق الكريم يقاس بال <\|vsep\|> نكد اللئيم جبلة وينظَّر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم يستوي في العرف والمكان من <\|vsep\|> يهب الجزيل ومن يشح ويضمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيه أمير المؤمنين ومن دعا <\|vsep\|> أيه أمير المؤمنين فقد سرُوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سد بالمعالي فائقاً كل الورى <\|vsep\|> مجدا وشانئك البغيض الأبتر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسعت عوارفك العميمة سؤلنا ال <\|vsep\|> أقصى وما بالبال منا يخطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى لقد كلّت خواطرنا بما <\|vsep\|> اقترحت وأنت منفّل لا تضجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> نطق العيي بفرض مدحك مفصحاً <\|vsep\|> حتى الجماد يكاد عنه يعبرّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولقد أضاء الكون مجدك كله <\|vsep\|> حتى استوى في العمي والمبصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> نظر الطغاة ليك نظرة حاسد <\|vsep\|> فتجرعوا مضضاً بها وتحسروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن يجلبوا فالله ما حق جيشهم <\|vsep\|> أو يمكروا فالمكر ربك أكبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن المحال من المحال ذا جرى <\|vsep\|> بخلاف طيّته وحق مقدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كان جمعهم سوى كسف هبت <\|vsep\|> والشمس ليست بالهباء تستر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليست فروق لغير عرشك وهي ما <\|vsep\|> بقيت على الفرقان ليست تقفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت الذي بمديح وصفك تنجلي <\|vsep\|> عنا الهموم وأفقنا يتعطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتصحّ أحلام الأماني في غد ال <\|vsep\|> لاّهي بها والدهر أنكد أعسر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ن يفي نظم الللئ مدحة <\|vsep\|> لك باللهى من سحب كفك تنثر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يبق ما بين الورى من ناطق <\|vsep\|> لاّ وعن لاء فضلك يخبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> حرس الله جنابك الأعلى ولا <\|vsep\|> زالت عبادك في حماه تخفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأدام دولتك العلية ما سرى <\|vsep\|> نجم وما زخرت كجودك أبحر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنشدت تاريخين هجريّين في <\|vsep\|> ختمي مديحك وهو حظي الأوفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> عبد المجيد الله أركى ضده <\|vsep\|> سلطاننا خير بجد ينصر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الهزج	[ "إلى الملهى إلى الملهى", " فــبــادر ثــم لا تــله ", "وعـــللهـــا بــكــاس ثــم ", "عــمــا شــئت فــاســألهــا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/141670	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	[ { "attributes": { "class": null, "color": null, "dir": "RTL", "face": null, "id": null, "lang": null, "style": null }, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 118, "text": "\r\n\tالبيتان في ما تخيله الشدياق مكتوبا على جباه نساء باريس من الشعر والنثر انظر صفحة القصيدة (عند الفرنسيس المؤنث واجب)", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_10\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> لى الملهى لى الملهى <\|vsep\|> فبادر ثم لا تله </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "الدمــع بــعــدك مــا ذكــرتــك جــارِ ", " والذكــــر مــــا واراك تــــربُ وارِ", "يــا راحــلاً عــن مـهـجـة غـادرتـهـا ", " تــصــلَى مــن الحــســرات كــل أوار", "خــطــأ وهـمـتُ فـأيـن بـعـدك مـهـجـتـي", " مــا فــي حـشـاي سـوى لهـيـب النـار", "رَمَــقــاً أقــل الجـسـم مـنـي فـادحـاً ", " فـــكـــأنـــه وقـــر مــن الأوقــار", "مـا كـان ضـرّ الدهـر لو أبقاك لي ", " عــيــنــاً عــلى الآثــار والأذكــار", "مــا بـعـد فـقـدك رائعـي أو رائقـي ", " شـــيـــء مــن الظــلمــات والأنــوار", "ســـيـــان إن جــنّ الظــلام عــليّ أو ", " طــلع الصــبــاح وأنــت عــنــي ســار", "يـا بـئس ذاك الليل إذ لم يبق لي ", " مــن مــطــمــع فــيــه إلى الأسـحـار", "أرّقــتــنــي مــن قــبـله سـتّـاً وفـي ", " ه حُـرمْـت خـمـسـي واسـتـطـبـت شـعاري", "أبُـنـي مـا يـجـدي التـصـبـر قولهم ", " حــكــم المــنـيـة فـي البـريـة جـار", "كـلا ولا بـي قـرّ بـعـدك مـن حـمـى ", " مـــا هـــذه الدنــيــا بــدار قــرار", "كـم قـد حـمـلتك فوق راحي إذ غدو ", " تــورحــت ثُــمــت حُــرْتُ خـيـر مـحـار", "ولكـم سـهـرت الليـل مـن جـزع فـمـا ", " أغــنــى بــكــاي عـليـك أو أسـهـاري", "ولكــم جــأرت لبــرء دائك ضــارعــاً ", " ولغــيــر نــفــع كــان طــول جــؤاري", "ولكـم حـضـنـتك في الحنادس خوف أن ", " يــطــرأ عــليـك مـن الحـوادث طـاري", "وجــمــال وجــهــك لي يــخــيــل أنـنـي", " فـــي روضـــة أُنُـــف ضـــحــاء نــهــار", "إن لم يــصــورك المـصـور لي فـقـد ", " صُــوّرت بــالمــأثــور مــن أشــعــاري", "أو إن يـــكـــن واراك لحـــد ضـــيــق ", " فــالأرض عــنـدي اليـوم أضـيـق دار", "أو إن تــكــن عـنـي حـجـبـت فـإنـمـا ", " بــقــيــتْ خــلال خــوالج الأفــكــار", "لا أنــسـيـنـك أو أحـيـن فـمـا أتـى ", " حــيــن عــليّ خــلا مــن اســتــذكــار", "ولأرثــيــنــك مــا بــقــيـت وإن أمُـت", "فـــليـــتــلون رثــاك عــنــي القــاري", "يــا حــسـرة عـدم التـبـصـر بـعـدهـا ", " عـدم التـبـصـر فـي احـتـمـال خساري", "كــثــر المــعـايـن لي وقـل مـعـاونـي", " وكـــوت حـــشـــاي شـــمــاتــة الزوار", "فــرويــتُ بـيـتـاً قـاله مـن ذاق مـا ", " قــد ذقــت مــن ثــكــل ووحــشـة جـار", "جــــاورت أعــــدائي وجــــاور ربــــه ", " شـــتـــان بـــيـــن جـــواره وجـــواري", "يــا فــجــعــة نــزلت فــحـطـم كـاهـلي", " تــأويــقــهــا وأبــان قـصـم فـقـاري", "فــي ليــلة فــارقــت فــيـهـا نـاظـري", " أبـــدا وفـــارقــنــي عــلى إجــبــار", "لا غـرو إن يـك قـد سـرى جنح الدجى", "عـــن نـــاظـــريّ فـــكـــل نـــجــم ســار", "قــد كــنــت أطـمـع أن يـعـيـش مـهـنـأً", " بــعــدي ويــبــلغ أطــول الأعــمــار", "ووددت لو أن ذقــت حــتـفـي قـبـله ", " لكــن خــيــار الله غــيــر خــيــاري", "وسَّدتــــه بـــيـــديّ رغـــمـــاً ليـــتـــه", " هــو كــان وســدنــي عــلى إيــثــاري", "عــيــنـي إليـه رنـت ومـا لي حـيـلة ", " يــا ليــت مــن نــظــرِ مُـنَـى إنـظـار", "قــصــرت يــدي عـن كـف مـا أودى بـه ", "إن القـــصـــور مـــظـــنــة الإقــصــار", "لهــفــي عــليــه وطـرفـه لي يـشـتـكـي", "إذ كــان لم يــقــدر عــلى الإخـبـار", "لهــفـي عـليـه عـلى السـريـر مـوسّـداً", " ولو اســتــطـعـت لكـان فـوق يـسـاري", "لكــن أدنــى اللمــس كــان يــزيــده ", " ألمــاً فــكــان يــؤوه مــن أشـعـاري", "ويــئنّ أنــة مــســتــجــيــر واجـفـاً ", " كــالطــيــر قُــرّ فــبــات دون قــرار", "حــتــى خـشـيـت الدمـع يـؤلم جـسـمـه ", " لمـــا عـــليـــه هـــمــي كــودْق جــار", "يــا رعــشــة أودت بــه قــد أورثــت ", " قــلبــي الوجــوب ولوعــة التـذكـار", "ليـت النـفـوض أقـرّ عـيـنـي بـعد أن ", " ســخــنــت بــنــفــض فــيـه ذي إقـرار", "لهـفـي عـليـه فـي الظـلام مـعـانقي ", "وكـــرايَ مـــن شـــفـــق أليـــم غـــرار", "لهــفــي عـليـه والغـنـاء يـنـمـيـه ", " وإذا ســكــتّ صــبــا إلى الإكــثــار", "لهــفــي عــليـه وهـو يـأخـذ مـن يـدي", " ويــعــيــد مــا يـعـطـوه لاسـتـغـزار", "لهــفــي عــليــه وهــو لائك رُدْنــه ", " بــــــــلآلئٍ وضــــــــاحــــــــة ودراري", "يـا يـوم أنـشـبـت المـنـيـةُ فيه طف ", "لاً لا يـــطـــيــق عــوالق الأظــفــار", "يــا خــطــة عــالت فــســوَّت بــيـن حـت", "فـــي والحـــيــاة إلى مــدى مــقــدار", "قـد كـان يحلو العيش حين يلوح لي ", " والآن مــــرّ فــــصــــار ذا إمــــرار", "لا البـعـد يسليني ولا طول المدى ", " وتـــخـــالف الأعــصــار والأمــصــار", "مـا تـنـقـضي الحسرات أو أقضي أمىً ", " فــبــذا عــليّ جــرى قــضـاء البـاري", "كــلا ولا تــطــفــي أواري عــبـرتـي ", " ولئن هــمــت فــي الصـب كـالأمـطـار", "فـالنـار إلا النـار ثـكـل تـنـطـفي ", " والمـــاء إلا الدَّمـــع ضــد النــار", "يـا ليـت راهـي العـيـش يـوماً راجع ", " وفـــداء مـــربـــوب أبـــوه الهــاري", "فــأكـون فـاديَ عـمـر نـجـليَ لاقـيـا ", " حــتــفــي لقـاء القـانـع المـخـتـار", "داريــت مـا لا ضـيـر فـيـه لأجـله ", " فــاليــوم لســت لمـا يـضـيـر أداري", "أن المــنــيــة والأمــانــي بــعــده ", " ســيــان مـسـتـويـان فـي اسـتـئثـاري", "فـلتـفـعـل الأيـام بـي مـا تـشـتـهي ", " مــا بــعـد هـذا الخـطـب مـن أضـرار", "ولتــذهــب الآمــال عــنــي إنــنــي ", " لم يـبـق لي فـي العـيـش مـن أوطار", "مـن ذاق ثـكـلاً مـثـل ثـكـلي فـاجعا ", " فــليُــقــصــرنَّ اليــوم عــن أصْـبـاري", "وليــبـكـيـنّ مـعـي ويـحـمـلنـي عـلى ", " فـــرط البـــكــاء بــمــدمــع مــدرار", "مـا هـدّ ركـن الصـبـر مـثل الثكل أو", " حَــسَــم المــطــا كـحـسـامـه البـتّـار", "الطـــفـــل يــقــضــي مــرة لكــنــمــا ", " يـــقـــضـــي أبـــوه قــبــله بــمــرار", "تــمــروه فــي نـزع ابـنـه وخـفـوتـه ", " أدوار حـــــيـــــن أيّـــــمـــــا أدوار", "هــيـهـات مـن قـد أشـبـهـت أطـواره ", " فــــي فــــقــــده أوطـــاره أطـــواري", "أو أنّ فـي سـوء الأسـى لي أسـوة ", " أو أن فــي طــول الحــيــاة قـصـاري", "لن يــنـفـع الإنـسـان شـيـئاً حـرصـه ", " كــــلَّ إلى أجــــل عــــلى مــــقــــدار", "المــوت غــايــة كــل حــيّ يــســتــوي ", "فـــيـــه ذرو الأيــســار والأعــســار", "والســابـقـون يـضـعـهـم يـوم مـع ال ", " مـــتـــأخــريــن إلى ثــرىً مــنــهــار", "لكـن يـوم الطـفـل أفـجـع حـيـث لم ", " يـــعـــرف له مـــضـــمــار ســعــي دار", "مــا لذّ طـعـم العـيـش إلاّ مـن عـدا ", " ه الثــكــل لا مـن كـان ذا أيـسـار", "فالرزء في الأموال مثل الشعر تر ", " زأه فــيــنــبــت خِــلفــة الأطــوار", "فــليــهْــنِ مـن عـاشـت بـنـوه عـيـشـه ", " وليـــصـــف مـــورده عـــن الأكــدار", "بـعـض الزوايـا قـد يـسـاغ وبـعـضها ", " يـبـقـى شـجـا يـشـجـي مـدى الأعـصار" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/141666	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 130, "text": "\r\n\tالقصيدة في رثاء ابنه أسعد، وقد عارض فيها رائية أبي الحسن التهامي (حكم المنية في البرية جار) وضمن في قصيدته بعض أبياتها كالبيت :", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 71, "text": "\r\n\tجاورت أعدائي وجاور ربه     شتان بين جواره وجواري", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 82, "text": "\r\n\tوكان أسعد قد ولد سنة (1850) وتوفي بعد عام، في لندرة وقدم الشدياق لقصيدته بقوله:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": { "class": null, "color": null, "dir": "RTL", "face": null, "id": null, "lang": null, "style": null }, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 632, "text": "\r\n\tوكان الفارياق في خلال ذلك يذرف العبرات ويجأر بالدعاء إلى الله ويقول: ربّ اصرف هذا العذاب عن ابني إلا إن كان ذلك يرضيك. أنني لا مأربَ لي في الحياة من بعده ولا طاقة لي على مشاهدته في هذا النزع الأليم. فأمِتْني قبله ولو بساعة حتى لا أراه يجود بنفسه. آه عظمت ساعةً. وإن كان لا بدّ من نفوذ قضائك به فتوفّه الآن ولعل الفارياق هو أول والد دعا على ابنه بالموت عن شفق وحنوّ. فإن رؤية الطفل يغرغر ستة أيام مما لا يطاق. وبعد أن تُوفيّ الولد، وأبقى في قلوب والديه الحسرة والكمد، استوحشا من مقامهما إذ كان كل شيء فيه يذكرهما فقده ويزيد في لوعتهما. ففصلا منه إلى لندرة على حين غفلة وقد وضعاه في صندوق فلما دفناه واستقرا في منزل قال أبوه يرثيه:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> الدمع بعدك ما ذكرتك جارِ <\|vsep\|> والذكر ما واراك تربُ وارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا راحلاً عن مهجة غادرتها <\|vsep\|> تصلَى من الحسرات كل أوار </\|bsep\|> <\|bsep\|> خطأ وهمتُ فأين بعدك مهجتي <\|vsep\|> ما في حشاي سوى لهيب النار </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَمَقاً أقل الجسم مني فادحاً <\|vsep\|> فكأنه وقر من الأوقار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كان ضرّ الدهر لو أبقاك لي <\|vsep\|> عيناً على الثار والأذكار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما بعد فقدك رائعي أو رائقي <\|vsep\|> شيء من الظلمات والأنوار </\|bsep\|> <\|bsep\|> سيان ن جنّ الظلام عليّ أو <\|vsep\|> طلع الصباح وأنت عني سار </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا بئس ذاك الليل ذ لم يبق لي <\|vsep\|> من مطمع فيه لى الأسحار </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرّقتني من قبله ستّاً وفي <\|vsep\|> ه حُرمْت خمسي واستطبت شعاري </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبُني ما يجدي التصبر قولهم <\|vsep\|> حكم المنية في البرية جار </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلا ولا بي قرّ بعدك من حمى <\|vsep\|> ما هذه الدنيا بدار قرار </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم قد حملتك فوق راحي ذ غدو <\|vsep\|> تورحت ثُمت حُرْتُ خير محار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكم سهرت الليل من جزع فما <\|vsep\|> أغنى بكاي عليك أو أسهاري </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكم جأرت لبرء دائك ضارعاً <\|vsep\|> ولغير نفع كان طول جؤاري </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكم حضنتك في الحنادس خوف أن <\|vsep\|> يطرأ عليك من الحوادث طاري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجمال وجهك لي يخيل أنني <\|vsep\|> في روضة أُنُف ضحاء نهار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن لم يصورك المصور لي فقد <\|vsep\|> صُوّرت بالمأثور من أشعاري </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو ن يكن واراك لحد ضيق <\|vsep\|> فالأرض عندي اليوم أضيق دار </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو ن تكن عني حجبت فنما <\|vsep\|> بقيتْ خلال خوالج الأفكار </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا أنسينك أو أحين فما أتى <\|vsep\|> حين عليّ خلا من استذكار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولأرثينك ما بقيت ون أمُت <\|vsep\|> فليتلون رثاك عني القاري </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حسرة عدم التبصر بعدها <\|vsep\|> عدم التبصر في احتمال خساري </\|bsep\|> <\|bsep\|> كثر المعاين لي وقل معاوني <\|vsep\|> وكوت حشاي شماتة الزوار </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرويتُ بيتاً قاله من ذاق ما <\|vsep\|> قد ذقت من ثكل ووحشة جار </\|bsep\|> <\|bsep\|> جاورت أعدائي وجاور ربه <\|vsep\|> شتان بين جواره وجواري </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا فجعة نزلت فحطم كاهلي <\|vsep\|> تأويقها وأبان قصم فقاري </\|bsep\|> <\|bsep\|> في ليلة فارقت فيها ناظري <\|vsep\|> أبدا وفارقني على جبار </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا غرو ن يك قد سرى جنح الدجى <\|vsep\|> عن ناظريّ فكل نجم سار </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد كنت أطمع أن يعيش مهنأً <\|vsep\|> بعدي ويبلغ أطول الأعمار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ووددت لو أن ذقت حتفي قبله <\|vsep\|> لكن خيار الله غير خياري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسَّدته بيديّ رغماً ليته <\|vsep\|> هو كان وسدني على يثاري </\|bsep\|> <\|bsep\|> عيني ليه رنت وما لي حيلة <\|vsep\|> يا ليت من نظرِ مُنَى نظار </\|bsep\|> <\|bsep\|> قصرت يدي عن كف ما أودى به <\|vsep\|> ن القصور مظنة القصار </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهفي عليه وطرفه لي يشتكي <\|vsep\|> ذ كان لم يقدر على الخبار </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهفي عليه على السرير موسّداً <\|vsep\|> ولو استطعت لكان فوق يساري </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكن أدنى اللمس كان يزيده <\|vsep\|> ألماً فكان يؤوه من أشعاري </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويئنّ أنة مستجير واجفاً <\|vsep\|> كالطير قُرّ فبات دون قرار </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى خشيت الدمع يؤلم جسمه <\|vsep\|> لما عليه همي كودْق جار </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا رعشة أودت به قد أورثت <\|vsep\|> قلبي الوجوب ولوعة التذكار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليت النفوض أقرّ عيني بعد أن <\|vsep\|> سخنت بنفض فيه ذي قرار </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهفي عليه في الظلام معانقي <\|vsep\|> وكرايَ من شفق أليم غرار </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهفي عليه والغناء ينميه <\|vsep\|> وذا سكتّ صبا لى الكثار </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهفي عليه وهو يأخذ من يدي <\|vsep\|> ويعيد ما يعطوه لاستغزار </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهفي عليه وهو لائك رُدْنه <\|vsep\|> بللئٍ وضاحة ودراري </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا يوم أنشبت المنيةُ فيه طف <\|vsep\|> لاً لا يطيق عوالق الأظفار </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا خطة عالت فسوَّت بين حت <\|vsep\|> في والحياة لى مدى مقدار </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد كان يحلو العيش حين يلوح لي <\|vsep\|> والن مرّ فصار ذا مرار </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا البعد يسليني ولا طول المدى <\|vsep\|> وتخالف الأعصار والأمصار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما تنقضي الحسرات أو أقضي أمىً <\|vsep\|> فبذا عليّ جرى قضاء الباري </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلا ولا تطفي أواري عبرتي <\|vsep\|> ولئن همت في الصب كالأمطار </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالنار لا النار ثكل تنطفي <\|vsep\|> والماء لا الدَّمع ضد النار </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ليت راهي العيش يوماً راجع <\|vsep\|> وفداء مربوب أبوه الهاري </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأكون فاديَ عمر نجليَ لاقيا <\|vsep\|> حتفي لقاء القانع المختار </\|bsep\|> <\|bsep\|> داريت ما لا ضير فيه لأجله <\|vsep\|> فاليوم لست لما يضير أداري </\|bsep\|> <\|bsep\|> أن المنية والأماني بعده <\|vsep\|> سيان مستويان في استئثاري </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلتفعل الأيام بي ما تشتهي <\|vsep\|> ما بعد هذا الخطب من أضرار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولتذهب المال عني نني <\|vsep\|> لم يبق لي في العيش من أوطار </\|bsep\|> <\|bsep\|> من ذاق ثكلاً مثل ثكلي فاجعا <\|vsep\|> فليُقصرنَّ اليوم عن أصْباري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليبكينّ معي ويحملني على <\|vsep\|> فرط البكاء بمدمع مدرار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما هدّ ركن الصبر مثل الثكل أو <\|vsep\|> حَسَم المطا كحسامه البتّار </\|bsep\|> <\|bsep\|> الطفل يقضي مرة لكنما <\|vsep\|> يقضي أبوه قبله بمرار </\|bsep\|> <\|bsep\|> تمروه في نزع ابنه وخفوته <\|vsep\|> أدوار حين أيّما أدوار </\|bsep\|> <\|bsep\|> هيهات من قد أشبهت أطواره <\|vsep\|> في فقده أوطاره أطواري </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو أنّ في سوء الأسى لي أسوة <\|vsep\|> أو أن في طول الحياة قصاري </\|bsep\|> <\|bsep\|> لن ينفع النسان شيئاً حرصه <\|vsep\|> كلَّ لى أجل على مقدار </\|bsep\|> <\|bsep\|> الموت غاية كل حيّ يستوي <\|vsep\|> فيه ذرو الأيسار والأعسار </\|bsep\|> <\|bsep\|> والسابقون يضعهم يوم مع ال <\|vsep\|> متأخرين لى ثرىً منهار </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكن يوم الطفل أفجع حيث لم <\|vsep\|> يعرف له مضمار سعي دار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما لذّ طعم العيش لاّ من عدا <\|vsep\|> ه الثكل لا من كان ذا أيسار </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالرزء في الأموال مثل الشعر تر <\|vsep\|> زأه فينبت خِلفة الأطوار </\|bsep\|> <\|bsep\|> فليهْنِ من عاشت بنوه عيشه <\|vsep\|> وليصف مورده عن الأكدار </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ولي عـيـلة في كمبريج خفيّة ", " تـؤاكـلني من حيث ليس عيان", "فعهدي باسم الآكلات فلانة ", " وعـهـدي باسم الآكلين فلان" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/141661	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	[ { "attributes": { "class": null, "color": null, "dir": "RTL", "face": null, "id": null, "lang": null, "style": null }, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 168, "text": "\r\n\tانظر قصة البيتين في صفحة القصيدة قبل السابقة (رمتني النوى في كمبريج) قال: ولأن أهل الدار التي نزل فيها كانوا يشاركونه في طعامه ولا يشركونه في لحمهم وشحمهم. قال فيهم:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> ولي عيلة في كمبريج خفيّة <\|vsep\|> تؤاكلني من حيث ليس عيان </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "تـبـغي لكاعي سدّ سمّيها معا ", "إذ يـفـتح الثاني لسدّ الأول", "كالإذن أن أحكّت تهيج أختها", " وتـظـل هـائجـة إذا لم تفعل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/141657	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 51, "text": "\r\n\tالبيتان في (الساق على الساق) انظر القطعة السابقة", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> تبغي لكاعي سدّ سمّيها معا <\|vsep\|> ذ يفتح الثاني لسدّ الأول </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتدارك	[ "قم عجلاً قم سؤلي عندك ", " وأبلغ إربا منها جهدك", "فـلقـد ضـجـرت ولها بعل ", " يـبـغي أن يعسلها بعدك" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/141653	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 52, "text": "\r\n\tالبيتان من شعر الشدياق في كتابه (الساق على الساق)", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_9\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> قم عجلاً قم سؤلي عندك <\|vsep\|> وأبلغ ربا منها جهدك </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "رويـدك إِنـني ما جئت نكرا ", " لديك وليس لي ذنب فيذكر", "برئت من النحاة وحق ربي ", " لقـولهـم بـتـغليب المذكر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/141649	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	[ { "attributes": { "class": null, "color": null, "dir": "RTL", "face": null, "id": null, "lang": null, "style": null }, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 293, "text": "\r\n\tالبيتان من مقامة له في وصف أرباب المناصب والفنون للمرأة، وهم (الملك والوزير وقاضي القضاة والطبيب والمنجم والفيلسوف والمهندس والمنطقي والنحوي والعروضي والشاعر) تمثل كل منهم ببيتين في وصف دخول المرأة عليه: قال: أو دخلت على نحوي لما ميَّز الفاعل من المفعول. ورأى أن معرفة ذلك من الفضول: وأنشد:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> رويدك ِنني ما جئت نكرا <\|vsep\|> لديك وليس لي ذنب فيذكر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لسنا نرى إلا جمالك في الضحى ", " فـهـو المـنـيـر بـجنح ليل اظلما", "قـد بـلبـل الفـلكـي مـنـك مـفلّك ", " فـعـليـك تـقـويـم الذي مـا قـوّما" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/141645	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 286, "text": "\r\n\tالبيتان من مقامة له في وصف أرباب المناصب والفنون للمرأة، وهم (الملك والوزير وقاضي القضاة والطبيب والمنجم والفيلسوف والمهندس والمنطقي والنحوي والعروضي والشاعر) تمثل كل منهم ببيتين في وصف دخول المرأة عليه: قال: ولو خطرت على منجم لرمي الاسطرلاب من يده حيرة وذهولا، وبلبلة وغفولا. وانشد:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> لسنا نرى لا جمالك في الضحى <\|vsep\|> فهو المنير بجنح ليل اظلما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "فـديـتـك مـن مـمـلكـة عـليـنـا ", " يـحـق لتـحـتـهـا تخت الخلافة", "خـذي تـاجـي بـأدنـى لثـمـة مـن", " ملاغم فيك أو أدنى ارتشافه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/141641	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	[ { "attributes": { "class": null, "color": null, "dir": "RTL", "face": null, "id": null, "lang": null, "style": null }, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 294, "text": "\r\n\tالبيتان من مقامة له في وصف أرباب المناصب والفنون للمرأة، وهم (الملك والوزير وقاضي القضاة والطبيب والمنجم والفيلسوف والمهندس والمنطقي والنحوي والعروضي والشاعر) تمثل كل منهم ببيتين في وصف دخول المرأة عليه: قال: (لو دخلت على حضرة الملك لقام لها احتفالا. وناولها الميحار والمخصرة إجلالا. وأنشدها", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_14\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> فديتك من مملكة علينا <\|vsep\|> يحق لتحتها تخت الخلافة </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "تــكــافــأ الزوجـان فـي اللذات ", " واســتــويــا فــي أُرَب الحــيــاة", "قـومـي اقـعـدي مِثْلُ لهاتِ هاتِ ", " وطـــــاوعـــــنـــــي نـــــدَّ لآتِ آت", "والمرء في الصبي على النِزَّات ", " اقــدر أو أجْــرا مــن الفــتــاة", "لأنـــهـــا كـــثـــيــرة العِــلات ", " غــيــر القــروء سـاء مـن شـكـاة", "حــتــى إذا مــا قــيْــل ... عــات", " دار لهــا الدَّوْرَ إلى مــيـقـات", "غــايــتــه الســتــون للشـطـات ", " وبـــعـــدهــا عُــدّا مــن الرُفــات", "نـعـم يسوء المرء بين النات ", " ضــعــف له إذ ذاك فــي الأداة", "لكـن لهـا مـن أعـظـم الغـصّات ", " المـــجـــرضــات جَــرَض المــمــات", "أن تِـبْـعـهـا يـأتـي من اللّدات ", " وهـــي تـــريـــده فـــتــى الأرَّات", "كــل له ســهــم مــن الهــنَّاــت ", " مُـــؤرّبُ حـــتـــى إلى المـــمــات" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/141637	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 71, "text": "\r\n\tالأرجوزة لهما قصة ذكرت في القطعة السابقة (أرى للنساء الماشيات حلاوة)", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_5\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> تكافأ الزوجان في اللذات <\|vsep\|> واستويا في أُرَب الحياة </\|bsep\|> <\|bsep\|> قومي اقعدي مِثْلُ لهاتِ هاتِ <\|vsep\|> وطاوعني ندَّ لتِ ت </\|bsep\|> <\|bsep\|> والمرء في الصبي على النِزَّات <\|vsep\|> اقدر أو أجْرا من الفتاة </\|bsep\|> <\|bsep\|> لأنها كثيرة العِلات <\|vsep\|> غير القروء ساء من شكاة </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى ذا ما قيْل عات <\|vsep\|> دار لها الدَّوْرَ لى ميقات </\|bsep\|> <\|bsep\|> غايته الستون للشطات <\|vsep\|> وبعدها عُدّا من الرُفات </\|bsep\|> <\|bsep\|> نعم يسوء المرء بين النات <\|vsep\|> ضعف له ذ ذاك في الأداة </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكن لها من أعظم الغصّات <\|vsep\|> المجرضات جَرَض الممات </\|bsep\|> <\|bsep\|> أن تِبْعها يأتي من اللّدات <\|vsep\|> وهي تريده فتى الأرَّات </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "إن زارنــي عــالم أو جــاهــل بــدرت ", " زوجـي إليـه وخـاضـت مـعـه في الجَدَل", "فـإن تـجـده خـبـيـراً بـالبـعـال تـقل ", " كل العلوم انطوت في صدر ذا الرجل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/141633	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 70, "text": "\r\n\tالبيتان لهما قصة ذكرت في القطعة السابقة (أرى للنساء الماشيات حلاوة)", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ن زارني عالم أو جاهل بدرت <\|vsep\|> زوجي ليه وخاضت معه في الجَدَل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "إن قـال غـيـري قـد يقال زوجة ", " فـــإنـــنــي أقــول زوجــي دون هــا", "إذ لا أرى التأنيث في أخلاقها ", " بــل الفـحـول فـي العـراك دونـهـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/141629	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 70, "text": "\r\n\tالبيتان لهما قصة ذكرت في القطعة السابقة (أرى للنساء الماشيات حلاوة)", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_5\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ن قال غيري قد يقال زوجة <\|vsep\|> فنني أقول زوجي دون ها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أفـكّـر فـي لئامـة طبع زوجي", " فأكره كل أنثى في النساء", "واحــســب إنــهـن مـغـايـرات ", " لهـا فـأحّـبـهن على السواء" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/141625	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 70, "text": "\r\n\tالبيتان لهما قصة ذكرت في القطعة السابقة (أرى للنساء الماشيات حلاوة)", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_14\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> أفكّر في لئامة طبع زوجي <\|vsep\|> فأكره كل أنثى في النساء </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تـكـلفني زوجي ثلاثا ولم أطق ", " سوى صرعة العجز من ذاك لامني", "فـقـلبي وطرفي لا يملان بتّة ", " كـمـهـبـلهـا لكـن ذلك لا يـغـني" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/141621	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	[ { "attributes": { "class": null, "color": null, "dir": "RTL", "face": null, "id": null, "lang": null, "style": null }, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 429, "text": "\r\n\tالبيتان في باب (المنامات والأحلام) من كتاب (الساق على الساق) قال:فلما أطلع زوجته عليهما ضحكت وقالت أراه لا يتأدب إلا معي. وأنه ليشمّ الأمور النسائية شما فإن هو إلا زير نساء. ولكن لا بأس في أن تجربه بحلم آخر وبعد ذلك نرى ما الذي ينبغي أن نصنعه معه. فلما كان الغد جاءه برقعة فيها. قد رأيت أن يدا خطت على صدغي عدد ثلاثة ثم توارت. فمددت يدي إلى صدغي لأحكه فمحت من العدد سنّين فصار الباقي واحدا ذا عوج. فكتب الفارياق تحته. البيتين:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": { "class": null, "color": null, "dir": "RTL", "face": null, "id": null, "lang": null, "style": null }, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 195, "text": "\r\n\tقال: فأخذ الجواب واقبل يهرول إلى امرأته. فلما اطلعت عليه ضحكت وقالت إنه لا يزايد معك إلا جنونا وسفاهة. فينبغي الآن أن تدعه حتى حين وقم أنت إلى الصرعة. فقاما إليها واستراح الفارياق منهما أياما.", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> تكلفني زوجي ثلاثا ولم أطق <\|vsep\|> سوى صرعة العجز من ذاك لامني </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "المـرء والمـرأة سيان في ال", "مـيـل إلى العشق وحبّ السفاح", "لكــنّ ذا مــفــتــاحــه يـهـي ", " وتلك مأمون لها الانفتاح" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/141617	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 224, "text": "\r\n\tالبيتان من شعر الشدياق في (الساق على الساق) في باب (الأحلام والمنامات) قال: رأت السيدة ورها زوجة السيد ذاهول بن غافول ان بيدها قفلاً مصقولاً مجلوّاً ذا ثقوب كثيرة. وبيد زوجها مفتاح ذو ثقب واحد وقد صدئ. فكتب الفارياق تحته:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_0\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> المرء والمرأة سيان في ال <\|vsep\|> ميل لى العشق وحبّ السفاح </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مــا كــنــت أول عـاشـق بـيـن الورى ", " تـبـع العـشـيـقـة من أمام ومن ورا", "ورأى البـكـاء له مـعـيـنـا شـافـيا ", " يـومـا ويـومـا أضـحـك المـسـتـعـبرا", "ويـكـون مـصـروع الغـرام مـزبّـبـا ", " مــتــكـسّـسـا مـسـتـقـبـلا مـسـتـدبـراً", "ومــحـنـبـشـا ومـجّـمـشـاً ومـدهـفـشـا ", " ومــكــنّــصــا ومــزنـجـرا ومـعـنـجـرا", "ومــرنــمّــا ومــغــنّــيـا ومـصـفّـرا ", " ومـــشـــبــبــا ومــطــبــلا ومــزمــرا", "وفــيـيـنـة مـتـثـائبـاً مـتـمّـطـيـا ", " وفـيـيـنـة مـتـقـاعـسـا مـقـعـنـصـرا", "وإذا رأى رأيــا رشــيــدا كـان فـي ", " إبـــرامـــه مـــتـــرهــئا مــتــأخــرا", "فـالعـشـق عـقـل العـقـل عـن صـيّـوره ", " حــتــى يــضـل عـن الصـواب ويـبـطـرا", "قـد كـنـت أعْـجـب أن يـقـولوا شـاعر ", " ذو جِـــنَّةـــ وأخـــال ذلك مـــفــتــرى", "حــتــى لَقِـيـتُ صُـوَيـحْـبـيّ كـليـهـمـا ", " فــإذا هــمــا مـن طـيـنـة قـد صُـوّرا", "خُــلِق الجــمــال لعــيــن صــبّ جـنّـة ", " ولقــلبــه نــارا تــزيــد تــســعّــرا", "لا غـرو أن يـغـدو لحـمرة وجه من ", " يــهـوى وقـد حـمـل الغـرام مـحـمّـرا", "يـا ليـت يـغـني المرء يوما واحدا ", " عــنــهــن مـن شـيـء يـبـاع ويـشـتـرى", "ليـت الجـمـال لهـن مـثـل الملح في ", "قــدر الطــعــام مــهــوَّعــا إن كـثّـرا", "بــل ليــتـهـن خـلقـن اقـبـح مـا يـرى", "كــيــلا نــهــيــم تــحــيّـرا وتـخـيّـرا", "ليـت الكـواعـب كـن هُـضْـلا حـبـذا ال", " طــرطـبّ مـع لا يـا كـبـادي مـنـظـرا", "يا ليت ذي الهيفاء درْدحة وذي ال ", " دهـسـاء فَـلْحَـسـة فـيـهـنـئنـا الكرى", "ليــت العـيـون النـجـل ضـيـقـة ومـا ", " فــي الثــغــر مــن در نـظـيـم صُـفَّرا", "يــا ليــت كــانــت كــل سـاق فـعْـمـة ", " عــود الشُــكــاعـي بـل أدق وأضـمـرا", "يــا ليـت لم يَـصـلُت جـبـيـن فـوقـه ", "شــــعــــر كــــلَيْـــل كـــل غِـــرٍ غـــررا", "يـا ليـت ما في الجيد من عَنَط بدا ", " وقــصــا لأعــيـنـنـا وشـيّـاً مـنـكـرا", "والحـسـن أن القـبـح أحـسـن ملمحا ", " إذ ليـس يـبـكـي العين ما منه يُرى", "فــلأيّ داعٍ كــان شــغــل عــقــولنــا ", " وقـلوبـنـا بـهـوى الوثـائر أكـثـرا", "ولمَ اخــتُــصــصــن بـكـل عـلق مـضـنّـة ", " وبـــكـــل حـــلي فـــاخــر دون الورى", "وبـمَ ارتـفـعـن على الرجال تطاولاً ", " ولهـــنّ تـــحــتُ تــقــدمــا وتــأخــرا", "والى مَ تـصـطـبـر الفحول وقد طغت ", " أفــعــالهــنَّ تــحــيّــر المــتــصـبـرا", "مـنـا خـرجـن وعـقـلنـا يـخـرجـن إذ ", " يــدخــلن أو يـخـرجـن سـفّه مـن مـرى", "ولأي شـــيـــء لم يــكــن قــود عــلى ", " مـن لحـظـهـا قـلب المـتـيـم قد فرى", "ولأي شــيــء حــل رشــف الريــق مــن ", " ثــغــر الرشــوف وكـان ذلك مـسـكـرا", "وعــلى مَ تــعـتـز الشـنِـاط عـلى شـج ", " يـمـسـي ويـصـبـح بـالغـرام مـحـسرا", "سـلهـا هل التنور فار كما انبغى ", " فــي كــل شــهــر أم تـأخـر اشـهـرا", "أيـن المـعـالي والمـكـارم أيـن من ", " فــخــر الأنــام بــعــزّه وتــجــبــرا", "يـقـتـاده اسـم الخود إن ذكرت له ", " طـوعـاً وكـرهـا وهـو يـهـزم عـسـكـرا", "وإذا تــجــشــأ ســاعــة فــي وجـهـه ", " مــن أي ســمّ قــال أنــشــي عــنـبـرا", "ولربــمــا عـشـق الكـبـيـر فـجُـنّ مـن ", " ريـح مـن الحـسـنـاء تـفـعـم منخرا", "ولو ان ذا القـرنـيـن جـاري كيدها ", " لرأى إلى قــرنــيــه قــرنــا آخــرا", "لولا النــســاء لمــا رأيـت مـخـطّـأ ", " ومــســفّهــا ومــفــســقــا ومــفــجّــرا", "ومــفــلسّــا ومــجــبَّهــا ومُــعــنّــنــا ", " ومــكــشــخــنــا ومــجــرّســا ومـعـزّرا", "ومــتــيــمــا ومــهــيــمــا ومـسـهـمـا ", " ومـــدّمـــمـــا ومـــذّمــمــا ومــشّهــرا", "ولمـا تـناثرت الجماجم في الوغى ", " تـحـت السـنـابك وهي توري المغفرا", "ولمـا عـفـت دول بـهنّ لهَت فبيـ ", " يـتـها الدمار فأصبحت تحت الثرى", "أمْــلت عــليّ حــوادث الأمـم التـي ", " غــبـرت فـقـلت مـقـال مـن قـد حـرّرا", "يـا رب قـد فـتـن النـسـاء عقولنا ", " فـامـسـح مـحـاسـنـهـن قـبـحـا يـزدرى", "أو فـاجـعـلن غـشـاوة تـغـشـى على ", " أبـصـارنـا أوْ لا فـأعـم المُـبـصِـرا", "أو فانصُنا أو فابصُنا أو فالصِنا ", " أو فـاخـصِـنـا طـبـعـا بـصاء بالحرى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/141605	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 86, "text": "\r\n\tالقصيدة والتي تليها من شعر الشدياق في (الساق على الساق) وسماهما القصيدتين الطيخيتين", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ما كنت أول عاشق بين الورى <\|vsep\|> تبع العشيقة من أمام ومن ورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورأى البكاء له معينا شافيا <\|vsep\|> يوما ويوما أضحك المستعبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويكون مصروع الغرام مزبّبا <\|vsep\|> متكسّسا مستقبلا مستدبراً </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومحنبشا ومجّمشاً ومدهفشا <\|vsep\|> ومكنّصا ومزنجرا ومعنجرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومرنمّا ومغنّيا ومصفّرا <\|vsep\|> ومشببا ومطبلا ومزمرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفيينة متثائباً متمّطيا <\|vsep\|> وفيينة متقاعسا مقعنصرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا رأى رأيا رشيدا كان في <\|vsep\|> برامه مترهئا متأخرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالعشق عقل العقل عن صيّوره <\|vsep\|> حتى يضل عن الصواب ويبطرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد كنت أعْجب أن يقولوا شاعر <\|vsep\|> ذو جِنَّة وأخال ذلك مفترى </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى لَقِيتُ صُوَيحْبيّ كليهما <\|vsep\|> فذا هما من طينة قد صُوّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> خُلِق الجمال لعين صبّ جنّة <\|vsep\|> ولقلبه نارا تزيد تسعّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا غرو أن يغدو لحمرة وجه من <\|vsep\|> يهوى وقد حمل الغرام محمّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ليت يغني المرء يوما واحدا <\|vsep\|> عنهن من شيء يباع ويشترى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليت الجمال لهن مثل الملح في <\|vsep\|> قدر الطعام مهوَّعا ن كثّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بل ليتهن خلقن اقبح ما يرى <\|vsep\|> كيلا نهيم تحيّرا وتخيّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليت الكواعب كن هُضْلا حبذا ال <\|vsep\|> طرطبّ مع لا يا كبادي منظرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ليت ذي الهيفاء درْدحة وذي ال <\|vsep\|> دهساء فَلْحَسة فيهنئنا الكرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليت العيون النجل ضيقة وما <\|vsep\|> في الثغر من در نظيم صُفَّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ليت كانت كل ساق فعْمة <\|vsep\|> عود الشُكاعي بل أدق وأضمرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ليت لم يَصلُت جبين فوقه <\|vsep\|> شعر كلَيْل كل غِرٍ غررا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ليت ما في الجيد من عَنَط بدا <\|vsep\|> وقصا لأعيننا وشيّاً منكرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والحسن أن القبح أحسن ملمحا <\|vsep\|> ذ ليس يبكي العين ما منه يُرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلأيّ داعٍ كان شغل عقولنا <\|vsep\|> وقلوبنا بهوى الوثائر أكثرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولمَ اختُصصن بكل علق مضنّة <\|vsep\|> وبكل حلي فاخر دون الورى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبمَ ارتفعن على الرجال تطاولاً <\|vsep\|> ولهنّ تحتُ تقدما وتأخرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والى مَ تصطبر الفحول وقد طغت <\|vsep\|> أفعالهنَّ تحيّر المتصبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> منا خرجن وعقلنا يخرجن ذ <\|vsep\|> يدخلن أو يخرجن سفّه من مرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولأي شيء لم يكن قود على <\|vsep\|> من لحظها قلب المتيم قد فرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولأي شيء حل رشف الريق من <\|vsep\|> ثغر الرشوف وكان ذلك مسكرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلى مَ تعتز الشنِاط على شج <\|vsep\|> يمسي ويصبح بالغرام محسرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سلها هل التنور فار كما انبغى <\|vsep\|> في كل شهر أم تأخر اشهرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أين المعالي والمكارم أين من <\|vsep\|> فخر الأنام بعزّه وتجبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يقتاده اسم الخود ن ذكرت له <\|vsep\|> طوعاً وكرها وهو يهزم عسكرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا تجشأ ساعة في وجهه <\|vsep\|> من أي سمّ قال أنشي عنبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولربما عشق الكبير فجُنّ من <\|vsep\|> ريح من الحسناء تفعم منخرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو ان ذا القرنين جاري كيدها <\|vsep\|> لرأى لى قرنيه قرنا خرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لولا النساء لما رأيت مخطّأ <\|vsep\|> ومسفّها ومفسقا ومفجّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومفلسّا ومجبَّها ومُعنّنا <\|vsep\|> ومكشخنا ومجرّسا ومعزّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومتيما ومهيما ومسهما <\|vsep\|> ومدّمما ومذّمما ومشّهرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولما تناثرت الجماجم في الوغى <\|vsep\|> تحت السنابك وهي توري المغفرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولما عفت دول بهنّ لهَت فبي <\|vsep\|> يتها الدمار فأصبحت تحت الثرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمْلت عليّ حوادث الأمم التي <\|vsep\|> غبرت فقلت مقال من قد حرّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا رب قد فتن النساء عقولنا <\|vsep\|> فامسح محاسنهن قبحا يزدرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو فاجعلن غشاوة تغشى على <\|vsep\|> أبصارنا أوْ لا فأعم المُبصِرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "راح الحـمـار وخلى القيد في الوتد ", " ومـا رأى أثْـرَهُ فـي النـاس مـن أحـد", "فــهــل أنـا راكـب مـن بـعـده وتـداً ", " أم مـجـزئي قـيـده لو كـان مـن مـسـد", "أم كـيـف أدخـل داراً كـان لي سـكـناً ", " فــيــهـا وأنـزل عـنـدي مُـنْـزل الولد", "ســرهـدتـه بـيـدي كـالطـفـل مـن شـفـق ", " كــالطــفــل مـن شـفـق سـرهـدتـه بـيـدي", "وجــثــئتــه بــشــعــيــر لا يــخــالطــه ", " مــاس ولا عــســجـد خـوفـاً مـن الدرد", "وكـان يـوقـظـنـي مـنـه النـهاق إذا ", " اســتـثـقـلت نـومـاً بـصـوت مـطـرب غَـرد", "كـم حـاد بـي عـن مضيق حين أبصر من ", " حــول الجــمــال تـبـلّ الأرض بـالزبـد", "وســار بــي فـي طـريـق بـلّ جـانـبـهـا ", " أهـل الجـمـال بـمـاء الورد وهـو ندي", "وكـم جـرى فـارهـاً إذ لاح عـن بـعد ", " زفـــاف خـــود إليــهــا بــالغ الأمــد", "وإذ تــبــيــن نــعــشــا للجــنــازة لم ", " يمرر به مع أليم النخس في الكتد", "مـا ضـل يـومـا عـن اسـتـقـراء مـعـلفه ", " أكـــان فـــي روضــة غــنّــاء أم جَــرَد", "ومـا شـكـا قـط مـن وخـز ولا ضـعـفت ", " رجــلاه عــن جـوب وعَـث طـال أو جـدد", "شــلت يــدا مـن بـه ولىّ وغـادرنـي ", " أمــشـي وأنـشـب فـي أوحـال ذا البـلد", "أعـــالم أنـــنـــي مـــن بـــعـــده جــزع ", " وأن فـــرقـــتـــه نـــار عــلى كــبــدي", "وأن صـوت المـنـادي اليـوم يزعق أن ", " البـس إكـافـك فـي جـنـح الدجـى وعُـد", "لا يـــغـــررنــك رغــد أنــت واجــده ", " عـنـد الحـرامـي خـصـمـي فـيـك مـن حسد", "قــائمــا ذا لحــيــن أنــت تــعــلمــه ", " مــا دام شـهـرا عـلى طـرف ولا عَـتَـد", "يــفــديــك كــل حـمـار نـدّ مـن بـطـر ", " أوضــحّ مــن لغــب أو خــار مــن جــهــد", "أو حــار مــن شــبــق قــلاّب جــحـفـلة ", " كـــرّاف بـــول قــديــم جــفّ كــالقــدد", "مـصـنـبـع الرأس مـمـشـوق القـوائم لم ", " يـحـرن إذا سُـمـتـه خَـسْـفـا ولم يجد", "أليـــة إنـــه بـــالطـــرق أعْــرف مــن ", " مولاه إن لم يَعُقه القيد ذو العقد", "يـا ليـت لي خـصـلة مـن ذيـله أثراً ", " أرنـو إليـهـا كـما يرنى إلى الخرد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/141601	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	[ { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 12, "text": "\r\n\tرثاء حمار", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 547, "text": "\r\n\tالقصيدة من شعر الشدياق في كتابه (الساق على الساق) قدم لها بقوله: فجعت بالأمس بحمار لي وسألت عنه الجيران فلم يقل أحد منهم أنه سرقه. فاكتريت منادياً بدرهم فجعل ينادي في الأسواق ألا قد فرّ اليوم حمار الفارياق وخلى قيده في الوتد فهل منكم من رآه. فلم يجبه أحد إلاّ بقوله ما أكثر الحمير الآبقة اليوم من بيوت مواليها. فلما عاد إليّ بهذه البشرى بلغ مني الغيظ كل مبلغ. وآليت أن لا انظر بعدها في وجه حمار سواء كان حقيقيا أو مجازياً. فقد قال بعض أئمة اللغة أن من خصائص لغتنا هذه الشريفة دون غيرها أن يقال للرجل الجاهل حمار. ثم أخذت ارثيه بهذه الأبيات وهي:", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 9, "text": "\r\n\t ", "truncated": false, "type": "other" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> راح الحمار وخلى القيد في الوتد <\|vsep\|> وما رأى أثْرَهُ في الناس من أحد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهل أنا راكب من بعده وتداً <\|vsep\|> أم مجزئي قيده لو كان من مسد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم كيف أدخل داراً كان لي سكناً <\|vsep\|> فيها وأنزل عندي مُنْزل الولد </\|bsep\|> <\|bsep\|> سرهدته بيدي كالطفل من شفق <\|vsep\|> كالطفل من شفق سرهدته بيدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجثئته بشعير لا يخالطه <\|vsep\|> ماس ولا عسجد خوفاً من الدرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكان يوقظني منه النهاق ذا <\|vsep\|> استثقلت نوماً بصوت مطرب غَرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم حاد بي عن مضيق حين أبصر من <\|vsep\|> حول الجمال تبلّ الأرض بالزبد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسار بي في طريق بلّ جانبها <\|vsep\|> أهل الجمال بماء الورد وهو ندي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم جرى فارهاً ذ لاح عن بعد <\|vsep\|> زفاف خود ليها بالغ الأمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذ تبين نعشا للجنازة لم <\|vsep\|> يمرر به مع أليم النخس في الكتد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ضل يوما عن استقراء معلفه <\|vsep\|> أكان في روضة غنّاء أم جَرَد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما شكا قط من وخز ولا ضعفت <\|vsep\|> رجلاه عن جوب وعَث طال أو جدد </\|bsep\|> <\|bsep\|> شلت يدا من به ولىّ وغادرني <\|vsep\|> أمشي وأنشب في أوحال ذا البلد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعالم أنني من بعده جزع <\|vsep\|> وأن فرقته نار على كبدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأن صوت المنادي اليوم يزعق أن <\|vsep\|> البس كافك في جنح الدجى وعُد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يغررنك رغد أنت واجده <\|vsep\|> عند الحرامي خصمي فيك من حسد </\|bsep\|> <\|bsep\|> قائما ذا لحين أنت تعلمه <\|vsep\|> ما دام شهرا على طرف ولا عَتَد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يفديك كل حمار ندّ من بطر <\|vsep\|> أوضحّ من لغب أو خار من جهد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو حار من شبق قلاّب جحفلة <\|vsep\|> كرّاف بول قديم جفّ كالقدد </\|bsep\|> <\|bsep\|> مصنبع الرأس ممشوق القوائم لم <\|vsep\|> يحرن ذا سُمته خَسْفا ولم يجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألية نه بالطرق أعْرف من <\|vsep\|> مولاه ن لم يَعُقه القيد ذو العقد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "فـسَّى الأمـيـر فـأيّ عـرف عـاطر ", " فـي الكـون فـاح وأيّ مـسك ديفا", "يـا ليـت أعضاء العباد جميعهم ", " تغدو لنشوة ذا العبير أنوفا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/141594	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 108, "text": "\r\n\tالبيتان من شعر الشدياق في كتابه (الساق على الساق) في باب اشتمل على نظائر البيتين في التهكم من بعض الأعيان", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> فسَّى الأمير فأيّ عرف عاطر <\|vsep\|> في الكون فاح وأيّ مسك ديفا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "طوبى لمن في الناس أصبح حالقاً ", " رأس السـريّ الأحـلس المـلحـوسا", "لا زال مـحـفـوظـاً بلطف الله ما ", " حــلقـت له شـعـراً شـريـفـاً مـوسـى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/141590	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 108, "text": "\r\n\tالبيتان من شعر الشدياق في كتابه (الساق على الساق) في باب اشتمل على نظائر البيتين في التهكم من بعض الأعيان", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> طوبى لمن في الناس أصبح حالقاً <\|vsep\|> رأس السريّ الأحلس الملحوسا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "شـرب السـريّ فـحـلّ شـرب المُـسْـكـر ", " فأستغن عن فتوى الفقيه المنكر", "وإذا أصــر عـلى الخـلاف مـحـرّم ", " فـاعـمـد إلى حـدّ الحسام الأبتر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/141585	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 108, "text": "\r\n\tالبيتان من شعر الشدياق في كتابه (الساق على الساق) في باب اشتمل على نظائر البيتين في التهكم من بعض الأعيان", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> شرب السريّ فحلّ شرب المُسْكر <\|vsep\|> فأستغن عن فتوى الفقيه المنكر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ويـا رب حـتـى فـي المـنـام تـروعـني ", "بـــأضـــغــاث أحــلام تــســوء وتــزعــج", "فيا ليتني أشقى نهاري وفي الكرى ", " أســـرُّ بـــرؤيـــا مـــن أحــبّ وأبــهــجُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/141581	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 52, "text": "\r\n\tالبيتان من شعر الشدياق في كتابه (الساق على الساق)", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ج <\|psep\|> <\|bsep\|> ويا رب حتى في المنام تروعني <\|vsep\|> بأضغاث أحلام تسوء وتزعج </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أكلت العدس في دير مساء ", " فـبـتُّ وبـي أكـال لا يطاق", "فلولا أنني أعملت ظفري ", " لقال الناس... الفارياق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/141576	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	[ { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 386, "text": "\r\n\tالبيتان من شعر الشدياق في كتابه (الساق على الساق) في الفصل الذي عنونه ب(أكلة وأكال) قال: (والأكال، أن يشعر ابن الناقة في بطنها فيحكها ذلك وتتأذى): (فأعلم إذاً أن الفارياق بعد أن فار دماغه بحرارة النمو زيادة على ما كان له من الرغبة في النظم سارت ذات يوم لقضاء مصلحة له. فمر في طريقة على دير للرهبان. وكان الوقت مساء. فرأى أن يبيت ليلته تلك في الدير فعرج عليه وطرق الباب فبرز له رويهب.", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 43, "text": "\r\n\tفقال له الفارياق هل من مبيت عندكم لضيف ؟", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 46, "text": "\r\n\tفقال له الرويهب. أهلاً به إن لم يكن ذا سيف.", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 72, "text": "\r\n\tففرح الفارياق بهذا الجواب وعجب من أنه يوجد في الدير من يحسن المساجلة.", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 736, "text": "\r\n\tوإنما قال له الرويهب ما قال لأن الدير كان ينتابه كثير من أتباع الأمير ليبيتوا فيه من كل سرطم قهقم لهم نهم وحم وخم هقم يسمع له هيقم. فكان أحدهم إذا بات ثمّ ليلة يكلف الرهبان من المطاعم الفاخرة ما لم يعهدوه. لأن هؤلاء الخلق يعيشون عيشة المتقشفين المقترين المتبلغين بأدنى القوت. إذ هم ينظرون إلى الدنيا وإلى لذاتها نظر العدو. فهي عندهم ضرة الآخرة. كلما تباعد عنها الإنسان المخلوق فيها تقرب إلى الجنة. حتى أن الخبز الذي كثيراً ما يأكلونه بغير إدام ليس كخبز الناس. فإنهم بعد أن يخبزوه رقيقاً يشمسونه أياماً متوالية حتى يجف وييبس بحيث يمكن للإنسان إذا أخذ بكلتا يديه رغيفين وضرب أحدهما بالآخر أن يخيف بقرقعتهما جميع جرذان الدير. أو أن يتخذهما متخذ الناقوس الذي يضرب به لأوقات الصلاة. ولا يقدرون على أكله إلا منقوعاً بالماء حتى يعود عجيناً.", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 318, "text": "\r\n\tفأما تقلد تابع الأمير بالسيف فإنما هو تهويل وإنذار بنكال المتهاون به. كتهويل الفارياق على الرويهب بسؤاله. ومن لم يكن له سيف استعار سيف صاحبه. أو اتخذ له خشبة رقيقة في غمد سيف. وليس في استعارة الماعون وغيره عند أهل الجبل من عار بل كثيراً ما يستعيرون حلياً ومعروضاً للعروس يزفونها به وللرجل ثياباً وعمامة يزينونه بها.", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 456, "text": "\r\n\tثم إنه لما حان وقت العشاء جاء ذلك الرويهب بصحفة من العدس المطبوخ بالزيت وبثلاثة أصنج من ذلك الخبز وجعلها بين يدي الفارياق. فجلس للعشاء وتناول رغيفا ودقة بالآخر حتى انكسر. فلما التقم أول لقمة نشبت شظية من الخبز في سنه وكادت أن تذهب بها. فجعل يسندها ويسد موضع الخلل منها بالعدس. ولم يكد يتم العشاء حتى اشتدت حرارة العدس في بدنه فجعل يحك بأظفاره وببعض قصد الرغيف حتى تهشم جلده. فساءه ذلك جداً. وقال لقد خلخلت هذه الكسرة سني فلأقلعن سناً من أسنان هذا الدير.", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 154, "text": "\r\n\tثم إنه اعمل فكرة في نظم بيتين في العدس تشفيا مما ناله منه جريا على عادة الشعراء من انهم يتشفون بعتابهم الدهر مما هم فيه من النحس والقهر والشقاوة والضر.", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 82, "text": "\r\n\tفالتبست عليه لفظة فقام في طلب القاموس فطرق باب جاره وكان من المتحمسين في الدين.", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 37, "text": "\r\n\tفقال له هل عندك يا سيدي القاموس ؟.", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 57, "text": "\r\n\tقال ما عندنا بالدير جاموس بل ثيران. فما حاجتك به الآن.", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 75, "text": "\r\n\tفطرق باب آخر وكان أشد منه خشونة. فقال له هل لك ان تعيريني القاموس ساعة ؟", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 70, "text": "\r\n\tقال اصبر عليّ إلى نصف الليل فإن الكابوس لا يأتيني إلا في هذا الوقت.", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 35, "text": "\r\n\tفمضى إلى غيره وأعاد عليه السؤال.", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 41, "text": "\r\n\tفقال له أي شيء هو هذا القاموص يا ماغوص", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 75, "text": "\r\n\tفرجع إلى صومعته وقال. لابد من نظم البيتين. وسأترك محلا فارغا للفظة فقال:", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 96, "text": "\r\n\tأكلت العدس في دير مساء         فبتُّ وبي أكال لا يطاق", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 95, "text": "\r\n\tفلولا أنني أعملت ظفري         لقال الناس... الفارياق", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 51, "text": "\r\n\tانظر القصة كاملة حتى قوله: فجزى الله الدير خيرا)", "truncated": false, "type": "other" } ]	فصيح	<\|meter_14\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> أكلت العدس في دير مساء <\|vsep\|> فبتُّ وبي أكال لا يطاق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "وإذا رأيت من الخرائد غادة ", " تـبـدو وتـخـفَـي فـارجونَّ وصالها", "وإذا دعــتـك لحـاجـة عـنّـت لهـا ", " لتـكـون قـاضـيـهـا فرجّ ما....." ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/141572	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 52, "text": "\r\n\tالبيتان من شعر الشدياق في كتابه (الساق على الساق)", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> وذا رأيت من الخرائد غادة <\|vsep\|> تبدو وتخفَي فارجونَّ وصالها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "تصيد ظباؤنا الأسدُ الضواري ", " بـلحـظ أو بـلفـظ فـي المـسالك", "وغـزلان الفـرنـج تـصيد أيضاً ", " بـذَيْـن مـعـا وبـالأيـدي كذلك" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/141568	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 52, "text": "\r\n\tالبيتان من شعر الشدياق في كتابه (الساق على الساق)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 9, "text": "\r\n\t ", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> تصيد ظباؤنا الأسدُ الضواري <\|vsep\|> بلحظ أو بلفظ في المسالك </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "عـوجـوا عـلى ربـع الربوع الاسنع", "وتـعـجـبـوا مـن حـسـن صـنع الاصبع", "ســبـحـان مـن سـوى البـنـانـة آيـة", "كـبـرى عـلى اتـقـان خـلق المـبـدع", "دقـــت ولكـــن جــل مــا جــادت بــه", "مـمـا يـعـيـد القـفـر اعـمـر مـربع", "قــصــرت ولكــن لم يـعـادل طـولهـا", "شـــي لمـــدرك طـــائل او مـــطــمــع", "ان الانــامــل للمــشــاعــر عـتـرة", "ونــظــيــرهــا عــدا وطــول تــمـتـع", "عـوجـوا عـلى دار تـذيع الحمد عن", "سـلطـانـنـا الاسمى الاعز الارفع", "عـبـد العـزيـز مـن اسـتـعـز بـعـزه", "مـــن كـــان فـــي ذل وشـــان اوضــع", "فــهــو الذي سـن المـآثـر والعـلى", "مـن بـعـد مـا خـفـيـت بـاوضح مهيع", "وهـو الذي احـيـا البـلاد بـحـزمه", "فــالحـزم يـحـفـظ شـمـل كـل مـضـيـع", "مـا زال مـذ ضـبـط المـمـالك امره", "كــلفــا بـغـبـطـتـهـا بـقـلب اصـمـع", "وبـان تـجـل عـلى البـسـيـطـة بسطة", "اجــلال رفــعــتــه عـلى المـتـرفـع", "مـا حـاد عـن نـهـج العـدالة آمرا", "او نــاهــيــا وبــغــيـره لم يـولع", "وسـعـت بـديـهـتـه الامور فضاق عن", "اطــرائه مــدح الخـطـيـب المـصـقـع", "لو كـان فـي الافـلاك مـثل جماله", "مــا غــمــهــا غــيـم فـلم يـتـقـشـع", "لو كــان للامــلاك مــثــل خــلاله", "لم يـبـق بـيـن الخـلق مـن متضعضع", "مـن كـان يـروى عـن كـريـم فـعـاله", "فـهـو المـلقـب عـنـدنـا بـالاصمعي", "طــرب المـلوك عـلى سـمـاع ثـنـائه", "وهــو الذي للصــم انــدى مــســمــع", "لم يـشـد شـاديـنـا بـمـثـل مـديـحه", "ســيــان ســجـع فـيـه ام لم يـسـجـع", "لم تـنـطـق الاعـداء يـومـا باسمه", "الا ووافــــوه بــــقــــلب طــــيــــع", "ولربــمــا اوزعــت امــرا لم تـكـن", "يــومــا له بــالطـالب المـسـتـوزع", "ذلت لعــــزتـــه العـــصـــاة لانـــه", "مــهــمـا يـرم فـالعـز خـيـر مـوقـع", "بــهــرت مــحــاســن ذاتـه وصـفـاتـه", "خــلقــا غــريــريــا بـغـيـر تـصـنـع", "لا عــيــب فــيــه غـيـر ان عـطـاءه", "بــغــت فــيــذهــب لذة المــتــوقــع", "واليـوم انـشـأ مـعـرضـا تـبـدو به", "هـمـم الرجـال ومـا بـهـم مـن صـنع", "فــيــه الغــرائب والبــدائع جـمـة", "تـقـصى الهموم عن الفؤاد الموجع", "مـن كـل مـا راق النـواظـر حـسـنـه", "وســنــاه بــيــن مــجــنــس ومــنــوع", "ومـــنـــشـــر ومـــنـــضـــد ومـــرصـــف", "ومــــرصــــص ومــــرصــــن ومــــرصــــع", "ويــزيــده رمــضــان مــن بــركـاتـه", "فـنـعـا ومـنـفـعـة يـعـيـها من يعى", "واعـز شـيـء قـد حـوى اسـم خـليـفة", "بـــرقـــاده لعـــبـــاده مـــتـــبــرع", "ســهـر الليـالي هـاجـدا مـتـفـكـرا", "حــتــى تــقــربــهــا عـيـون الهـجـع", "يــضــحــى وعـمـران المـمـالك هـمـه", "ويــبــيــت وهــو مـجـانـب للمـضـجـع", "ان يــغــف ظـل فـواده مـسـتـيـقـظـا", "لجـــلاء مـــكـــرمـــة وامــن مــروع", "فــالنــاس طــرا فـي ظـلال امـانـه", "مــتــمــتــعــون بــكــل خـيـر امـتـع", "مـن كـان فـي المـرآة يـبـصر وجهه", "فـبـذا المكان يرى ذكاء الالمعي", "ويـرى سـنـا نـور الخـلافـة مشرقا", "مــتــلألئا شــرفـا بـابـهـى مـطـلع", "فــليـغـتـنـم انـس التـعـارف وفـده", "فــالدهــر بــيــن مــفــرق ومــجـمـع", "وليــنــتــظـم شـمـل التـآلف عـنـده", "فــالســفــر بــيــن مــســلم ومــودع", "هـذا الذي فـيـه تـنافس ذو الحجى", "واليــه يــهــطــع كــل طـرف مـهـطـع", "يــا مـسـلمـون تـذكـروا ان كـنـتـم", "فـي العـلم والتـمـصير اغزر منبع", "ايــام ســطــوتــكــم يــذل لعــزهــا", "كــل المــلوك وكــل ذي مــتــمــنــع", "اذ كـنـتـم تـخـزونـهـم بـسـيـوفـكـم", "طــورا وطــورا بــالرمــاح الشــرع", "مـنـكـم قـد اقتبس الفرنج علومهم", "اذ كــان حـبـرهـم اخـا المـتـسـكـع", "كـانـوا مـتـى ذكـرت مـعاليكم لهم", "يــتــصــعـصـعـون لهـا واي تـصـعـصـع", "ويــنــكــسـون رؤوسـهـم خـجـلا وقـد", "فــاضــت عـيـونـهـم بـسـيـل الادمـع", "كـم قـد بـنـيـتـم من مفاخر عرفها", "كـالمـسـك فـاح بـنـشـره المـتـضـوع", "ولكــم مــلكـتـم مـن بـلاد امـرعـت", "بــكــم وكـانـت كـالخـراب البـلقـع", "ولكــم ضــبــطـتـم مـن كـنـوز وزعـت", "فــي البــر والاحــســان كـل مـوزع", "والله ايـــدكـــم بــنــص كــتــابــه", "وصــدوركــم للعــلم كــالمــسـتـودع", "فـتـنـجـزوا نـفـع الصـنـائع انـهـا", "للمــلك والعــمـران اعـظـم مـصـنـع", "واسـتـثـمـروا الارض التي اورثتم", "فـتـكـون انـضـر مـرتـعـى او مـرتـع", "ان الذي يحيى البري يحيى الورى", "ويــحــل عــنــد الله اكــرم مـرجـع", "او فـي الانـام يـدا امـدهـم يـدا", "لاغــاثــة المــلهــوف والمــتـضـرع", "لا يـسـبـقـنـكـم الى الفـضـل امرؤ", "مـن فـضـلكـم قـد عـاش عـيـش الامع", "كـنـتـم حـذام القـول احـقـابـا له", "والى وجــوه الخــيـر ارشـد مـدسـع", "وادعـوا لمـولانا المعظم بالبقا", "فــي كــل حــيــن مـخـلصـيـن ومـوضـع", "فــهــو الذي مــنـه صـلاح امـورنـا", "ولدى مــقــام الهــول آمــن مـفـزع", "فــليــنـدع الاقـصـى الى مـرضـاتـه", "امــا دعــاه بــنــيــة المــتــطــوع", "ورضـاه ان تـوفـوا المـعالي حقها", "وتــنــزهــوا تــنـزيـهـه عـن خـيـذع", "فـاقـفـوا مـحـامـده وان بـهـرتـكـم", "وتـنـافـسـوا فـيـهـا بـجهد الموسع", "مـا لذ مـثـل الاشـتـغـال بـذكـرها", "شــيــء لطــالب بــغــيــة مـسـتـبـدع", "كــلا ولا شــي ســوى اعــظــامــهــا", "اغــلى الورى فــيــه بـراي مـجـمـع", "لو كــان كـل النـاس حـسـابـا لمـا", "احـصـوا لهـا مـجـمـوع ربع الاربع", "قــل للغــوى المــســتــعـز بـغـيـره", "ضـيـعـت سـعـيـك فـي الضـلال فاقلع", "هــذا امـيـر المـؤمـنـيـن مـطـيـعـه", "نــاج وعــاصــيــه وخــيــم المـصـرع", "ان كـنـت لم تـبـصـر عـلاه فكل ذي", "عــمــه الى الانــوار لم يــتـطـلع", "كـــــم ذللت آبـــــاؤه مــــن امــــة", "كـــانـــت تـــعـــز بــادرع وبــاذرع", "حــســب قــديــم مــعــرق بــاق عــلى", "طــول الزمــان بــعــزه المـتـمـنـع", "مــن ايــن للامــلاك مــثـل رجـاله", "مـــن كـــل شـــهـــم اريـــحـــي اروع", "غــمــر الرداء مــهــذب مــتــخــمــط", "كـلفـا بـاحـيـاء الحـقـوق سـميدعي", "فـليـخـسـأ العـازي اليـهـم مـنكرا", "وكــذا جــزاء السـامـع المـتـسـمـع", "مـن كـان مـغـتـابـا لهم فهو الذي", "لم يــبــق فـيـه للهـدى مـن مـنـزع", "وهــو الذي يــضـحـى عـلى سـلطـانـه", "وامـــامـــه والديــن شــر مــشــنــع", "فــليــتــق الله الظــلوم لنــفـسـه", "وليـذكـر فـي الحـشـر هـول الموقع", "ليـس الذي يـعـصـيـه يـعـصـي عاهلا", "بــل ربــه فــالزم نــجــاتــك اودع", "هـذا الفـخـار لمـلة الاسـلام فـي", "حـلق العـداة شـجـا ونـار الاضـلع", "جـنـب سـمـاعـي غـيـر ذكـر مـديـحهم", "ان كـنـت مـن حـزب التقى المتورع", "فــالاذن تـأنـف مـن مـديـح مـبـخـل", "مـــتـــلون فــي خــلقــه كــالخــولع", "ان الثـنـاء عـلى الكـريـم بـشارة", "بـحـيـاتـه وعلى اللئيم هي النعى", "يــا ويــح حـاسـدهـم وفـي احـشـائه", "نــار تــلظـى وهـي فـيـهـا تـرتـعـي", "انـــي ارق له لشـــقـــوتـــه بــهــم", "لكـــنـــنـــي اوليـــه اغــلظ مــوزع", "واذيــقـه مـن حـز هـذا القـول مـا", "يــنــفـي حـزازة قـلبـه المـتـقـطـع", "فــلربــمـا مـصـح السـقـام بـمـثـله", "حـتـى يـؤول الى الشـفـاء الانـصع", "ويـلي عـلى الحـسـاد مـا اشـقـاهـم", "واضــلهـم عـن نـهـج رشـد المـنـصـع", "لو انـهـم بـرضـاء خـالقـهـم رضـوا", "لكــفــوا عـنـاء نـفـوسـهـم والردع", "لكــن ابــوا الا الفــراشـة قـدوة", "لهــم فــآبـوا بـالخـسـار الاشـنـع", "ابـدا تـراهـم حـائمين على الردى", "وعـلى اخـتـلاف التـرهـات الافـظع", "مــاذا اجــادهــم تــقــولهــم عــلى", "انــســاب مـجـد ليـس بـيـنـهـم دعـى", "مــاذا افــادهــم نــبــاحــهـم عـلى", "اقـــمـــار تــم بــالفــضــائل طــلع", "لكـــنـــمــا مــن صــم عــن انــذاره", "مــهــمــا تـبـلغ سـمـعـه لم يـسـمـع", "مـن لم تـحك فيه النصيحة لم يحك", "فـيـه المـلام ومـا العتاب بانجع", "من كان يختار الضلال على الهدى", "فــذكــا بـيـانـك عـنـده لم يـسـطـع", "مــن ظـن ان الريـح تـتـبـع نـفـخـه", "فــرداه ان يــبــحــر بــريـح زعـزع", "مــن ظــن ان صــداه مــن انــصــاره", "فــمــتــى دعــاه لنـصـره لم يـنـدع", "مــن يــفـتـرش عـنـد التـقـيـل ظـله", "مــتــبــردا احــمــاه حـر المـضـجـع", "مـن يـتـق الرمـى المـصـيـب بـكـفـه", "عـنـد التـنـاضـل سـاء مـن مـستدفع", "مـن كـان مـعـتـمـدا عـلى افـجـاسـه", "فــالحـق يـفـضـحـه كـمـا هـو يـدعـى", "مــن ضــاع عــنـد الله قـط ثـوابـه", "لم تـخـلف الدنـيـا عـليـه بـانـفع", "مــن صــده الطــاغــوت عـن اقـراره", "بـــالحـــق كــلفــه بــضــرب مــوجــع", "هـــذا بـــلاغ للغـــوى يـــســـومـــه", "فـي العـرض خسفا ان يكن لم يرجع", "يـا مـؤمـنـون اسـتـبـشـروا بمناكم", "فــي ظــل مـولانـا التـقـى الاورع", "فـادعـوا له كـي تـرتـضـي اعمالكم", "تــاريــخـهـن احـيـوا بـعـرض اصـنـع" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/120555	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> عوجوا على ربع الربوع الاسنع <\|vsep\|> وتعجبوا من حسن صنع الاصبع </\|bsep\|> <\|bsep\|> سبحان من سوى البنانة ية <\|vsep\|> كبرى على اتقان خلق المبدع </\|bsep\|> <\|bsep\|> دقت ولكن جل ما جادت به <\|vsep\|> مما يعيد القفر اعمر مربع </\|bsep\|> <\|bsep\|> قصرت ولكن لم يعادل طولها <\|vsep\|> شي لمدرك طائل او مطمع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان الانامل للمشاعر عترة <\|vsep\|> ونظيرها عدا وطول تمتع </\|bsep\|> <\|bsep\|> عوجوا على دار تذيع الحمد عن <\|vsep\|> سلطاننا الاسمى الاعز الارفع </\|bsep\|> <\|bsep\|> عبد العزيز من استعز بعزه <\|vsep\|> من كان في ذل وشان اوضع </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهو الذي سن المثر والعلى <\|vsep\|> من بعد ما خفيت باوضح مهيع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو الذي احيا البلاد بحزمه <\|vsep\|> فالحزم يحفظ شمل كل مضيع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما زال مذ ضبط الممالك امره <\|vsep\|> كلفا بغبطتها بقلب اصمع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبان تجل على البسيطة بسطة <\|vsep\|> اجلال رفعته على المترفع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما حاد عن نهج العدالة مرا <\|vsep\|> او ناهيا وبغيره لم يولع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسعت بديهته الامور فضاق عن <\|vsep\|> اطرائه مدح الخطيب المصقع </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو كان في الافلاك مثل جماله <\|vsep\|> ما غمها غيم فلم يتقشع </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو كان للاملاك مثل خلاله <\|vsep\|> لم يبق بين الخلق من متضعضع </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كان يروى عن كريم فعاله <\|vsep\|> فهو الملقب عندنا بالاصمعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> طرب الملوك على سماع ثنائه <\|vsep\|> وهو الذي للصم اندى مسمع </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يشد شادينا بمثل مديحه <\|vsep\|> سيان سجع فيه ام لم يسجع </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم تنطق الاعداء يوما باسمه <\|vsep\|> الا ووافوه بقلب طيع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولربما اوزعت امرا لم تكن <\|vsep\|> يوما له بالطالب المستوزع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذلت لعزته العصاة لانه <\|vsep\|> مهما يرم فالعز خير موقع </\|bsep\|> <\|bsep\|> بهرت محاسن ذاته وصفاته <\|vsep\|> خلقا غريريا بغير تصنع </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا عيب فيه غير ان عطاءه <\|vsep\|> بغت فيذهب لذة المتوقع </\|bsep\|> <\|bsep\|> واليوم انشأ معرضا تبدو به <\|vsep\|> همم الرجال وما بهم من صنع </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيه الغرائب والبدائع جمة <\|vsep\|> تقصى الهموم عن الفؤاد الموجع </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كل ما راق النواظر حسنه <\|vsep\|> وسناه بين مجنس ومنوع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومنشر ومنضد ومرصف <\|vsep\|> ومرصص ومرصن ومرصع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويزيده رمضان من بركاته <\|vsep\|> فنعا ومنفعة يعيها من يعى </\|bsep\|> <\|bsep\|> واعز شيء قد حوى اسم خليفة <\|vsep\|> برقاده لعباده متبرع </\|bsep\|> <\|bsep\|> سهر الليالي هاجدا متفكرا <\|vsep\|> حتى تقربها عيون الهجع </\|bsep\|> <\|bsep\|> يضحى وعمران الممالك همه <\|vsep\|> ويبيت وهو مجانب للمضجع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان يغف ظل فواده مستيقظا <\|vsep\|> لجلاء مكرمة وامن مروع </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالناس طرا في ظلال امانه <\|vsep\|> متمتعون بكل خير امتع </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كان في المرة يبصر وجهه <\|vsep\|> فبذا المكان يرى ذكاء الالمعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويرى سنا نور الخلافة مشرقا <\|vsep\|> متلألئا شرفا بابهى مطلع </\|bsep\|> <\|bsep\|> فليغتنم انس التعارف وفده <\|vsep\|> فالدهر بين مفرق ومجمع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولينتظم شمل التلف عنده <\|vsep\|> فالسفر بين مسلم ومودع </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا الذي فيه تنافس ذو الحجى <\|vsep\|> واليه يهطع كل طرف مهطع </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مسلمون تذكروا ان كنتم <\|vsep\|> في العلم والتمصير اغزر منبع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ايام سطوتكم يذل لعزها <\|vsep\|> كل الملوك وكل ذي متمنع </\|bsep\|> <\|bsep\|> اذ كنتم تخزونهم بسيوفكم <\|vsep\|> طورا وطورا بالرماح الشرع </\|bsep\|> <\|bsep\|> منكم قد اقتبس الفرنج علومهم <\|vsep\|> اذ كان حبرهم اخا المتسكع </\|bsep\|> <\|bsep\|> كانوا متى ذكرت معاليكم لهم <\|vsep\|> يتصعصعون لها واي تصعصع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وينكسون رؤوسهم خجلا وقد <\|vsep\|> فاضت عيونهم بسيل الادمع </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم قد بنيتم من مفاخر عرفها <\|vsep\|> كالمسك فاح بنشره المتضوع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكم ملكتم من بلاد امرعت <\|vsep\|> بكم وكانت كالخراب البلقع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكم ضبطتم من كنوز وزعت <\|vsep\|> في البر والاحسان كل موزع </\|bsep\|> <\|bsep\|> والله ايدكم بنص كتابه <\|vsep\|> وصدوركم للعلم كالمستودع </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتنجزوا نفع الصنائع انها <\|vsep\|> للملك والعمران اعظم مصنع </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستثمروا الارض التي اورثتم <\|vsep\|> فتكون انضر مرتعى او مرتع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان الذي يحيى البري يحيى الورى <\|vsep\|> ويحل عند الله اكرم مرجع </\|bsep\|> <\|bsep\|> او في الانام يدا امدهم يدا <\|vsep\|> لاغاثة الملهوف والمتضرع </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يسبقنكم الى الفضل امرؤ <\|vsep\|> من فضلكم قد عاش عيش الامع </\|bsep\|> <\|bsep\|> كنتم حذام القول احقابا له <\|vsep\|> والى وجوه الخير ارشد مدسع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وادعوا لمولانا المعظم بالبقا <\|vsep\|> في كل حين مخلصين وموضع </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهو الذي منه صلاح امورنا <\|vsep\|> ولدى مقام الهول من مفزع </\|bsep\|> <\|bsep\|> فليندع الاقصى الى مرضاته <\|vsep\|> اما دعاه بنية المتطوع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورضاه ان توفوا المعالي حقها <\|vsep\|> وتنزهوا تنزيهه عن خيذع </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاقفوا محامده وان بهرتكم <\|vsep\|> وتنافسوا فيها بجهد الموسع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما لذ مثل الاشتغال بذكرها <\|vsep\|> شيء لطالب بغية مستبدع </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلا ولا شي سوى اعظامها <\|vsep\|> اغلى الورى فيه براي مجمع </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو كان كل الناس حسابا لما <\|vsep\|> احصوا لها مجموع ربع الاربع </\|bsep\|> <\|bsep\|> قل للغوى المستعز بغيره <\|vsep\|> ضيعت سعيك في الضلال فاقلع </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا امير المؤمنين مطيعه <\|vsep\|> ناج وعاصيه وخيم المصرع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان كنت لم تبصر علاه فكل ذي <\|vsep\|> عمه الى الانوار لم يتطلع </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم ذللت باؤه من امة <\|vsep\|> كانت تعز بادرع وباذرع </\|bsep\|> <\|bsep\|> حسب قديم معرق باق على <\|vsep\|> طول الزمان بعزه المتمنع </\|bsep\|> <\|bsep\|> من اين للاملاك مثل رجاله <\|vsep\|> من كل شهم اريحي اروع </\|bsep\|> <\|bsep\|> غمر الرداء مهذب متخمط <\|vsep\|> كلفا باحياء الحقوق سميدعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فليخسأ العازي اليهم منكرا <\|vsep\|> وكذا جزاء السامع المتسمع </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كان مغتابا لهم فهو الذي <\|vsep\|> لم يبق فيه للهدى من منزع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو الذي يضحى على سلطانه <\|vsep\|> وامامه والدين شر مشنع </\|bsep\|> <\|bsep\|> فليتق الله الظلوم لنفسه <\|vsep\|> وليذكر في الحشر هول الموقع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليس الذي يعصيه يعصي عاهلا <\|vsep\|> بل ربه فالزم نجاتك اودع </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا الفخار لملة الاسلام في <\|vsep\|> حلق العداة شجا ونار الاضلع </\|bsep\|> <\|bsep\|> جنب سماعي غير ذكر مديحهم <\|vsep\|> ان كنت من حزب التقى المتورع </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالاذن تأنف من مديح مبخل <\|vsep\|> متلون في خلقه كالخولع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان الثناء على الكريم بشارة <\|vsep\|> بحياته وعلى اللئيم هي النعى </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ويح حاسدهم وفي احشائه <\|vsep\|> نار تلظى وهي فيها ترتعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> اني ارق له لشقوته بهم <\|vsep\|> لكنني اوليه اغلظ موزع </\|bsep\|> <\|bsep\|> واذيقه من حز هذا القول ما <\|vsep\|> ينفي حزازة قلبه المتقطع </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلربما مصح السقام بمثله <\|vsep\|> حتى يؤول الى الشفاء الانصع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويلي على الحساد ما اشقاهم <\|vsep\|> واضلهم عن نهج رشد المنصع </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو انهم برضاء خالقهم رضوا <\|vsep\|> لكفوا عناء نفوسهم والردع </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكن ابوا الا الفراشة قدوة <\|vsep\|> لهم فبوا بالخسار الاشنع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ابدا تراهم حائمين على الردى <\|vsep\|> وعلى اختلاف الترهات الافظع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ماذا اجادهم تقولهم على <\|vsep\|> انساب مجد ليس بينهم دعى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ماذا افادهم نباحهم على <\|vsep\|> اقمار تم بالفضائل طلع </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكنما من صم عن انذاره <\|vsep\|> مهما تبلغ سمعه لم يسمع </\|bsep\|> <\|bsep\|> من لم تحك فيه النصيحة لم يحك <\|vsep\|> فيه الملام وما العتاب بانجع </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كان يختار الضلال على الهدى <\|vsep\|> فذكا بيانك عنده لم يسطع </\|bsep\|> <\|bsep\|> من ظن ان الريح تتبع نفخه <\|vsep\|> فرداه ان يبحر بريح زعزع </\|bsep\|> <\|bsep\|> من ظن ان صداه من انصاره <\|vsep\|> فمتى دعاه لنصره لم يندع </\|bsep\|> <\|bsep\|> من يفترش عند التقيل ظله <\|vsep\|> متبردا احماه حر المضجع </\|bsep\|> <\|bsep\|> من يتق الرمى المصيب بكفه <\|vsep\|> عند التناضل ساء من مستدفع </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كان معتمدا على افجاسه <\|vsep\|> فالحق يفضحه كما هو يدعى </\|bsep\|> <\|bsep\|> من ضاع عند الله قط ثوابه <\|vsep\|> لم تخلف الدنيا عليه بانفع </\|bsep\|> <\|bsep\|> من صده الطاغوت عن اقراره <\|vsep\|> بالحق كلفه بضرب موجع </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا بلاغ للغوى يسومه <\|vsep\|> في العرض خسفا ان يكن لم يرجع </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مؤمنون استبشروا بمناكم <\|vsep\|> في ظل مولانا التقى الاورع </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "رعى الله التجارب حيث ابدت", "لعــيـنـي العـدو مـن الصـديـق", "فـصـرت ارى بـهـا سر الطوايا", "ومـن هـو شـامـت بي من شفيقي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/120551	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> رعى الله التجارب حيث ابدت <\|vsep\|> لعيني العدو من الصديق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "طــلبــت مـنـي مـثـلا", "يـا مـارقـا للمـرقه", "فقلت انت في الورى", "احــمـق مـن هـبـنـقـه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/120547	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_5\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> طلبت مني مثلا <\|vsep\|> يا مارقا للمرقه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "شـهـدت عـليـك مـنـاقشات جئتها", "ســفـهـا بـانـك كـاذب ومـعـانـد", "ولقد فتحت عليك ابواب الردى", "فـيـريك منها الحتف باب واحد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/120543	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> شهدت عليك مناقشات جئتها <\|vsep\|> سفها بانك كاذب ومعاند </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أعـاضـنا الورق المجلو من ورق", "خـليـفة الله عز الملك والدين", "أكــرم بــمــأثـرة تـروى مـؤرخـة", "عبد العزيز بدا فخر السلاطين" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/120539	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> أعاضنا الورق المجلو من ورق <\|vsep\|> خليفة الله عز الملك والدين </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يا ليلة لم تذق عيني بها سنة", "أجـاهـد البـق أفـرادا وأزواجا", "مـثـل الفـصـوص على جسمي مرصعة", "حـتـى إلى خاتمي الفين منهاجا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/120535	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ج <\|psep\|> <\|bsep\|> يا ليلة لم تذق عيني بها سنة <\|vsep\|> أجاهد البق أفرادا وأزواجا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "حـرام عـلى من غاب عن مصر انه", "يـرى غـيرها خيرا وفيها معايب", "تــقــارن مــنــه لؤمــه وخـسـاره", "بان صار عنها غائبا وهو عائب", "فـبـعـدا له مـن غائب وهو عائب", "وخـسـرا له مـن غـائب وهو خائب", "فـمـا مـصـر الا جـنـة وريـاضـها", "مـنـى كـل نـفس تطبيها الرغائب", "وكوثرها النيل المبارك فائضا", "بـخـيـر عـميم لم تفضه السحائب", "فـإنـي لهـا عـيـب وفـضل عزيزها", "عـلى كـل راج فـي البـرية ساكب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/120531	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> حرام على من غاب عن مصر انه <\|vsep\|> يرى غيرها خيرا وفيها معايب </\|bsep\|> <\|bsep\|> تقارن منه لؤمه وخساره <\|vsep\|> بان صار عنها غائبا وهو عائب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبعدا له من غائب وهو عائب <\|vsep\|> وخسرا له من غائب وهو خائب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما مصر الا جنة ورياضها <\|vsep\|> منى كل نفس تطبيها الرغائب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكوثرها النيل المبارك فائضا <\|vsep\|> بخير عميم لم تفضه السحائب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "عـوجـا عـلى رسـم الديـار وعـودا", "إن كــنــتــمــا تـتـذكـران وعـودا", "إنــا تــعــاهــدنــا عــلى تـسـآله", "مـن قـبـل ان سـرنا نجوب البيدا", "ربــع قــضــيـت بـه مـآرب لم يـزل", "تــذكــارهــا اربــا لدى عــتـيـدا", "طـربـي لذكـراهـا يـهـيـج صـبابتي", "فــاخــال انــي مــادح مــحــمــودا", "رب البـراعـة والحـسـام كـلاهـما", "للديـن والدنـيـا انـبرى تاييدا", "رب الخــلال الغـر تـهـدى حـائرا", "حـلف الضـلال وتـلهـم التـوحـيدا", "نـفـد الوفود إلى حماه المرتجى", "فـتـكـاد تـحـسـبـهـم لديـه جـنودا", "فـبـغـيـث مـلهـوفـا ويـنعش ضارعا", "ويـنـيـل مـا لا طـارفـا وتـليـدا", "يـنـتـابـه الراجـون مـن افـضـاله", "مـن كـان مـنـهـم دانـيـا وبـعيدا", "تـلقـاه ان ركـب الجـواد جـمـاعة", "وعلى الاريكة في الكمال وحيدا", "آراؤه تـمـحـو المـشـاكـل مـثـلما", "تـمـحو الدجى شمس الضحى تبديدا", "اعــلام حــق راســيــات شــانــهــا", "ان لا تـحـاكى في الخفوق بنودا", "ان يـعـتـصـم احد بها يجد الهدى", "ويـجـد مـقـالا في الخطوب سديدا", "وذكــاء فـكـر ليـس يـصـعـب عـنـده", "امــر ومــا عــنــه يــنــد شــرودا", "وخــلائق مــا شــابــهــا ذام وان", "كـانـت لديـه مـنى الحياة عبيدا", "لم تـثـنـه جـدة الشـبـاب وريـعـه", "ورنــاه عــن ارضـائه المـعـبـودا", "بـمـكـارم الاخـلاق ساد فلن ترى", "ابـدا لهـا فـي الجـاحدين جحودا", "ورث المــحـامـد عـن ابـيـه وجـده", "ارثــا بــه احــيــا ابـا وجـدودا", "شــهــم هــمــام ليــس يـدرك شـاوه", "مـن بـات يـشـبـع مـقـلتـيه هجودا", "مـن قـال ان العـز يـدرك بالمنى", "فـأهـل عـليـه الفـنـد والتفنيدا", "ان المــعــالي لا تـنـال لطـامـع", "مـا لم يـذق فـي حـبها التسهيدا", "صـدق الثـنـاء عـلى عـلاه كـل من", "قـصـد المـقـال ومـن يـقول قصيدا", "لا زال فـي عـز العـزيـز مـعـززا", "بــيــن الأنـام ومـلجـأ مـقـصـودا", "وأدامــه المــولى لنــصــرة حـقـه", "ركـنـا يـعـيـذ العـائذيـن وطـيدا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/120527	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> عوجا على رسم الديار وعودا <\|vsep\|> ن كنتما تتذكران وعودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نا تعاهدنا على تسله <\|vsep\|> من قبل ان سرنا نجوب البيدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ربع قضيت به مرب لم يزل <\|vsep\|> تذكارها اربا لدى عتيدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> طربي لذكراها يهيج صبابتي <\|vsep\|> فاخال اني مادح محمودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رب البراعة والحسام كلاهما <\|vsep\|> للدين والدنيا انبرى تاييدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رب الخلال الغر تهدى حائرا <\|vsep\|> حلف الضلال وتلهم التوحيدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نفد الوفود لى حماه المرتجى <\|vsep\|> فتكاد تحسبهم لديه جنودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبغيث ملهوفا وينعش ضارعا <\|vsep\|> وينيل ما لا طارفا وتليدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ينتابه الراجون من افضاله <\|vsep\|> من كان منهم دانيا وبعيدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلقاه ان ركب الجواد جماعة <\|vsep\|> وعلى الاريكة في الكمال وحيدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> راؤه تمحو المشاكل مثلما <\|vsep\|> تمحو الدجى شمس الضحى تبديدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> اعلام حق راسيات شانها <\|vsep\|> ان لا تحاكى في الخفوق بنودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان يعتصم احد بها يجد الهدى <\|vsep\|> ويجد مقالا في الخطوب سديدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذكاء فكر ليس يصعب عنده <\|vsep\|> امر وما عنه يند شرودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخلائق ما شابها ذام وان <\|vsep\|> كانت لديه منى الحياة عبيدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم تثنه جدة الشباب وريعه <\|vsep\|> ورناه عن ارضائه المعبودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بمكارم الاخلاق ساد فلن ترى <\|vsep\|> ابدا لها في الجاحدين جحودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورث المحامد عن ابيه وجده <\|vsep\|> ارثا به احيا ابا وجدودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شهم همام ليس يدرك شاوه <\|vsep\|> من بات يشبع مقلتيه هجودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من قال ان العز يدرك بالمنى <\|vsep\|> فأهل عليه الفند والتفنيدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان المعالي لا تنال لطامع <\|vsep\|> ما لم يذق في حبها التسهيدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> صدق الثناء على علاه كل من <\|vsep\|> قصد المقال ومن يقول قصيدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا زال في عز العزيز معززا <\|vsep\|> بين الأنام وملجأ مقصودا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "لاع الغــرام فــؤادا لازم الشــجـنـا", "وعـال حـكـمـا فـطـر فـي صـارم الوسنا", "تــنــاوشـتـنـي عـوادي الدهـر مـلبـسـة", "ايـاي مـن حـوكـهـا ثـوبـى اسـى وضـنـى", "فـــكـــدت اذهــل انــي فــي رضــى مــلك", "وانـــه لي مـــجــن يــدفــع المــحــنــا", "مـــن لا تـــزال ســجــايــاه مــطــهــرة", "عــن ان تــشــاب بــشـيـء ذكـره هـجـنـا", "سـن المـحـامـد بـيـن النـاس فـاتخذوا", "فــرض الثــنـاء عـليـه واجـبـا سـنـنـا", "تــأبــى عــدالتــه فــي مــنـظـر عـوجـا", "والســيـف اعـمـله بـالحـق فـاحـتـتـنـا", "تــرى اللغــات جــمـيـعـا فـي مـدائحـه", "فــصــيــحــة والذي لم يـتـغـر لسـنـغـا", "ان لم يــكــن لكــريــم قــط مــعــجــزة", "فــذاك مــعــجـز اسـمـاعـيـل قـد عـلنـا", "لو يـنـطـق الصـخـر يـوما قال مرتجلا", "انـــي اليـــن لذكـــرى عـــدله غــدنــا", "قـل الجـديـر بـهـذا المـدح وهـو عـنا", "لمـن بـه غـيـره مـن ذا الانـام عـنـي", "سـل عـنه من صار يجدى السائلين يقل", "مـا جـدت الا مـن اسـتـجـدائه المننا", "ســل القــيــاصــر عـنـه والمـلوك وهـم", "يــعــظــمــون حــمــاه ايــنــمـا سـكـنـا", "وســل مــمــالك اوربــا وقــد نــعــشــت", "فــيــهــا مــكــارمـه كـلا كـمـا زكـنـا", "هـل الرشـيـد وابـنـاء الرشـيـد بـنوا", "للفـخـر ذكـرا كـمـا فـضل العزيز بنى", "اكـان يـومـا لبـغـداد الفـسـيـحـة مـا", "لمــصـره مـن قـرى قـد بـاهـت المـدنـا", "الاق دجــــلة لوحـــا مـــن بـــواخـــره", "ام الفــرات اقــل الجــيـش والسـفـنـا", "ام المــعــارف كــانــت فــي زمــانـهـم", "تـحـوى رئيـسـا عـليـهـا عـارفـا فـطنا", "ام كــان يــنــشــر مــمـا الفـوا صـحـف", "فــي كــل فــن تــســنــى للهـدى سـنـنـا", "ام كــان ام كـان مـمـا لا اطـيـل بـه", "قـولا فـحـسـبـك ان كـنـت امـرء الحنا", "ذاك الفـخـار عـلى اصـل الحـضـيض مشى", "طــفــلا وهـذا فـخـار يـفـرع القـنـنـا", "ذاك الزمـان بـتـدمـيـر العـبـاد اتـى", "وذا اوان لتــعــمــيــر البــلاد انــي", "سـل رهـط احـمـد والنـعـمـان مـا جنبا", "حـتـى اهـيـنـا وفـي تـقـواهـمـا سـجـنا", "وســائل الصــبــر اذ يــعــلو مـطـهـمـه", "كـيـف الجناب الرفيع اليوم قد امنا", "فــاي هــاتــيــن اولى ان يــقـال لهـا", "دار السـلام وهـل تـؤتـى الجمال كنى", "وانـظـرا مـن كـان مـطـبـوعـا على خلق", "كــمــن تــكــلفــه مــن هــاهـنـا وهـنـا", "اتى من المادحين المطرئين على خلق", "جـمـيـع مـن خـلدوا ذكـرا لهـم حـسـنـا", "فــانــمــا المــرء تــحــيــيــه مـآثـره", "ومـا له غـيـر مـا تـجـنـى يـداه جـنـى", "لكــن اقــول مــقــال الحــق لا وجــلا", "مـن ذي مـلام ولا مـغـرى يـقـول خـنـى", "ومـــا بـــقـــال فـــلان كــنــت ذا ولع", "ولا بــزخــرف مــدح كــنــت مــفـتـنـنـا", "ومـــن تـــشــقــه حــكــايــات مــمــوهــة", "فــانــمــا مـثـله مـن بـعـيـد الوثـنـا", "ان الاوائل فــي روم الفــخـار شـأوا", "لكــنــهــم فــي الجــد للآخـريـن ثـنـى", "قـد يـدرك الآخـر الشـأو الذي عـجـزت", "عـنـه الاوالى وقـد يـنـقـاد ما حرنا", "افــدى العــزيـز الذي لولا مـكـارمـه", "لم يـبـق في الشعر الا قول من مجنا", "مـــن وصـــف خــصــر وارداف ومــاكــمــة", "ونـــحـــو ذلك مــمــا عــقــله فــتــنــا", "فـــلو عـــرضـــت عـــلى قــوم جــواهــره", "لمــا حــلا احــد مـنـهـم بـهـا ثـمـنـا", "مــن ذا يــشـابـه اسـمـاعـيـل فـي خـلق", "تـنـسـى حـلاه الغريب الاهل والسكنا", "صــــلاتــــه رجــــحــــت آمـــال ســـائله", "فــكــل قـول اتـى فـي شـكـرهـا اتـزنـا", "فـي عـصـره الورق المـضـروب يـبذل في", "قــراضــة الورق المــهـدى اليـه ثـنـا", "ان تـحـص مـا فـي لغات الناس من كلم", "فــأحــص ايــلاءه الآلاء والمــثــنــا", "لولا مـعـاليـه خـلنا الناس قد نسيت", "فـعـل الجـمـيـل وان الدهـر قـد افـنا", "اذ لا تــرى غــيــر وعـد فـات مـوعـده", "والغـدر والمـكـر والاضـغان والاحنا", "مــا ذا تـرى فـي انـاس طـال مـسـخـهـم", "فـهـل يـعـودون انـسـا بـعـد مـا اسـنا", "رامــوا العــزيـز بـضـروهـو نـافـعـهـم", "وفـي حـمـاه اصـابـوا الرغـد والغدنا", "كــادوا ولكــنــهــم بــآوا بــغـيـظـهـم", "وكـــل ذي مـــنـــطـــق ايــاهــم لعــنــا", "ســيــعــلمـون غـدا مـاذا يـحـيـق بـهـم", "ومـن يـسـاوره السـوء الذي اضـطـبـنـا", "يـــا للعـــجــاب وقــد صــرنــا إلى زن", "فـيـه نـرى الجـن امـثـال الورى سحنا", "يــروق عــيــنــك مــرآهــم ومــخــبـرهـم", "يـشـف عـن غـول قـصـد فـي الحـشـا كـما", "ورب حــر تــراه العــيــن مــمــتــهـنـا", "حـتـى تـفـاوضـه فـي الامـر مـمـتـحـنـا", "قــد خــيــب الله مــســعــاهــم وردهــم", "بـغـيـظـهـم فـهـو عـنـهـم يسلب الامنا", "كــمــا ادام لاســمــاعــيــل نــعــمـتـه", "وزاده بــســطــة يــا طــيــب ذك مــنــى", "ابــا الفــداء ابـيـت اللعـن ان لنـا", "مـنـك الغـنـاء ومـا عـنـه نـصـيـب غنى", "وانــنــا ان نــعـد مـدحـا اليـك يـعـد", "مـدحـا عـليـنـا وفـخـرا بـاقـيـا وسنا", "وانــنــا ان نــبــلغ مــصــر تــهــنــئة", "بــان ســلمــت فــللدنــيـا بـذاك هـنـا", "العــيـد عـاد بـتـخـويـل السـرور لنـا", "وفــي بـحـابـح رغـد العـيـش اسـكـنـنـا", "عــيــد بــه حــزت انـواع المـبـرة مـن", "صــوم ومــن صــدقــات احــيــت الوطـنـا", "بــهــرت خــلقــا واخــلاقــا ومـنـقـبـة", "وشــيــمــة ومــزايــا كــلهــا حــســنــا", "فــمــا يــبــاريــك الا بــائر بــعـنـا", "ومــا يــجــاريــك الا خــاســر غــبـنـا", "لا تـخـش باسا فذ والباس الشديد له", "عــنــايــة بــك انــي كــنـت لن تـهـنـا", "ان الذيــن تــقــيــهــم مــنـك مـرحـمـة", "ليـــبـــذلون لك الارواح والســكــنــا", "فـاسـلم مـدى الدهـر فـي عـز ومـقـدرة", "وســيــف عــزمــك مــاض ايــنـمـا مـزنـا", "ودام نــســلك فــخــرا للانــام كــمــا", "ســمــيــك البــر حــلى نـسـله الزمـنـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/120523	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> لاع الغرام فؤادا لازم الشجنا <\|vsep\|> وعال حكما فطر في صارم الوسنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تناوشتني عوادي الدهر ملبسة <\|vsep\|> اياي من حوكها ثوبى اسى وضنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكدت اذهل اني في رضى ملك <\|vsep\|> وانه لي مجن يدفع المحنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من لا تزال سجاياه مطهرة <\|vsep\|> عن ان تشاب بشيء ذكره هجنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سن المحامد بين الناس فاتخذوا <\|vsep\|> فرض الثناء عليه واجبا سننا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تأبى عدالته في منظر عوجا <\|vsep\|> والسيف اعمله بالحق فاحتتنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترى اللغات جميعا في مدائحه <\|vsep\|> فصيحة والذي لم يتغر لسنغا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان لم يكن لكريم قط معجزة <\|vsep\|> فذاك معجز اسماعيل قد علنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو ينطق الصخر يوما قال مرتجلا <\|vsep\|> اني الين لذكرى عدله غدنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قل الجدير بهذا المدح وهو عنا <\|vsep\|> لمن به غيره من ذا الانام عني </\|bsep\|> <\|bsep\|> سل عنه من صار يجدى السائلين يقل <\|vsep\|> ما جدت الا من استجدائه المننا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سل القياصر عنه والملوك وهم <\|vsep\|> يعظمون حماه اينما سكنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسل ممالك اوربا وقد نعشت <\|vsep\|> فيها مكارمه كلا كما زكنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل الرشيد وابناء الرشيد بنوا <\|vsep\|> للفخر ذكرا كما فضل العزيز بنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> اكان يوما لبغداد الفسيحة ما <\|vsep\|> لمصره من قرى قد باهت المدنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> الاق دجلة لوحا من بواخره <\|vsep\|> ام الفرات اقل الجيش والسفنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ام المعارف كانت في زمانهم <\|vsep\|> تحوى رئيسا عليها عارفا فطنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ام كان ينشر مما الفوا صحف <\|vsep\|> في كل فن تسنى للهدى سننا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ام كان ام كان مما لا اطيل به <\|vsep\|> قولا فحسبك ان كنت امرء الحنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذاك الفخار على اصل الحضيض مشى <\|vsep\|> طفلا وهذا فخار يفرع القننا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذاك الزمان بتدمير العباد اتى <\|vsep\|> وذا اوان لتعمير البلاد اني </\|bsep\|> <\|bsep\|> سل رهط احمد والنعمان ما جنبا <\|vsep\|> حتى اهينا وفي تقواهما سجنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسائل الصبر اذ يعلو مطهمه <\|vsep\|> كيف الجناب الرفيع اليوم قد امنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاي هاتين اولى ان يقال لها <\|vsep\|> دار السلام وهل تؤتى الجمال كنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانظرا من كان مطبوعا على خلق <\|vsep\|> كمن تكلفه من هاهنا وهنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> اتى من المادحين المطرئين على خلق <\|vsep\|> جميع من خلدوا ذكرا لهم حسنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فانما المرء تحييه مثره <\|vsep\|> وما له غير ما تجنى يداه جنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكن اقول مقال الحق لا وجلا <\|vsep\|> من ذي ملام ولا مغرى يقول خنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما بقال فلان كنت ذا ولع <\|vsep\|> ولا بزخرف مدح كنت مفتننا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن تشقه حكايات مموهة <\|vsep\|> فانما مثله من بعيد الوثنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان الاوائل في روم الفخار شأوا <\|vsep\|> لكنهم في الجد للخرين ثنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد يدرك الخر الشأو الذي عجزت <\|vsep\|> عنه الاوالى وقد ينقاد ما حرنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> افدى العزيز الذي لولا مكارمه <\|vsep\|> لم يبق في الشعر الا قول من مجنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من وصف خصر وارداف وماكمة <\|vsep\|> ونحو ذلك مما عقله فتنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلو عرضت على قوم جواهره <\|vsep\|> لما حلا احد منهم بها ثمنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من ذا يشابه اسماعيل في خلق <\|vsep\|> تنسى حلاه الغريب الاهل والسكنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> صلاته رجحت مال سائله <\|vsep\|> فكل قول اتى في شكرها اتزنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> في عصره الورق المضروب يبذل في <\|vsep\|> قراضة الورق المهدى اليه ثنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان تحص ما في لغات الناس من كلم <\|vsep\|> فأحص ايلاءه اللاء والمثنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لولا معاليه خلنا الناس قد نسيت <\|vsep\|> فعل الجميل وان الدهر قد افنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> اذ لا ترى غير وعد فات موعده <\|vsep\|> والغدر والمكر والاضغان والاحنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ذا ترى في اناس طال مسخهم <\|vsep\|> فهل يعودون انسا بعد ما اسنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> راموا العزيز بضروهو نافعهم <\|vsep\|> وفي حماه اصابوا الرغد والغدنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كادوا ولكنهم بوا بغيظهم <\|vsep\|> وكل ذي منطق اياهم لعنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سيعلمون غدا ماذا يحيق بهم <\|vsep\|> ومن يساوره السوء الذي اضطبنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا للعجاب وقد صرنا لى زن <\|vsep\|> فيه نرى الجن امثال الورى سحنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يروق عينك مرهم ومخبرهم <\|vsep\|> يشف عن غول قصد في الحشا كما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورب حر تراه العين ممتهنا <\|vsep\|> حتى تفاوضه في الامر ممتحنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد خيب الله مسعاهم وردهم <\|vsep\|> بغيظهم فهو عنهم يسلب الامنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كما ادام لاسماعيل نعمته <\|vsep\|> وزاده بسطة يا طيب ذك منى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ابا الفداء ابيت اللعن ان لنا <\|vsep\|> منك الغناء وما عنه نصيب غنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> واننا ان نعد مدحا اليك يعد <\|vsep\|> مدحا علينا وفخرا باقيا وسنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واننا ان نبلغ مصر تهنئة <\|vsep\|> بان سلمت فللدنيا بذاك هنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> العيد عاد بتخويل السرور لنا <\|vsep\|> وفي بحابح رغد العيش اسكننا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عيد به حزت انواع المبرة من <\|vsep\|> صوم ومن صدقات احيت الوطنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بهرت خلقا واخلاقا ومنقبة <\|vsep\|> وشيمة ومزايا كلها حسنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما يباريك الا بائر بعنا <\|vsep\|> وما يجاريك الا خاسر غبنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تخش باسا فذ والباس الشديد له <\|vsep\|> عناية بك اني كنت لن تهنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان الذين تقيهم منك مرحمة <\|vsep\|> ليبذلون لك الارواح والسكنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاسلم مدى الدهر في عز ومقدرة <\|vsep\|> وسيف عزمك ماض اينما مزنا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أصـيـبـت فـرنـسـا بـالرجـال وبـالمـال", "فــيـا ويـحـهـا مـن بـعـد عـز واقـبـال", "اعـــدت جـــيــوشــا للقــتــال وجــهــزت", "بــوارج حــرب فــي البــحـار كـاجـبـال", "وقـالت الى بـرليـن يـا جندي انفروا", "فـتـلك التـي قـد كـدرت صـفـوا حـوالي", "وتـلك التـي قـد زاحـمتني على العلى", "ولم تـك قـبـل اليـوم تـخـطـر بـالبال", "وصـولوا عـلى جـرمـانـيـا كـلهـا فـقـد", "اراهــا يــدا مــعـهـا تـحـاةل اذلالي", "فــلي قــيــصــر قــرم جــليــل تــهـابـه", "جــمــيــع مــلوك الارض هـيـبـة رئبـال", "اذا انــذر الامــلاك حــربـا تـزلزلت", "مـــمـــالكــهــم مــن بــأســه أي زلزال", "فــهــذي جــيــوشـي وهـو فـيـهـا مـحـكـم", "رئيــس عــليــهــا آمــر امــر مــزيــال", "وقــد نــاب عــنـه فـي الامـارة زوجـه", "ومـعـهـا رجـال من ذوي الحدس والخال", "واكــثــرهــم صــخــبـا وشـغـبـا واحـنـة", "غــرامــون شــيــخ ذو هــيـاج وتـصـهـال", "نـدا مـع اولي الشـورى وقـال اميرنا", "يرى الحرب فرضا فانفروا دون امهال", "فــعــارض قــوم مــنــهــم فـي وجـوبـهـا", "فــضــجــوا ولجــوا فـي جـدال وبـلبـال", "الى ان بــدا للاكــثــريــن لزومــهــا", "وكــانــوا عــلى راي لقــيـصـرهـم تـال", "فـسـارت الى الريـن الجـيـوش وعـسكرت", "هـــنـــالك ســكــرى مــن وســاوس آمــال", "ورافــقــهــم ذاك المــحــكــم وابــنــه", "وحـلوا بـمـتـز كـلهـم نـاعـمـي البـال", "وكــانــت لهــم مــثــوى لعـزة شـانـهـا", "ومــعــقــل امــن لم يــنــظـر بـامـثـال", "عــلى ثــلث مــليــون انــاف عــديـدهـم", "وكــل له فــي الحــرب مـشـيـة مـخـتـال", "ومـنـهـم رعـيـل كـان فـي حـرب مـكـسكو", "وآخــــر فــــي ارض الجـــزائر ذوبـــال", "وقــال الورى يـا ويـح مـن بـرزوا له", "ويــا ويــل مــغــرور لنــارهــم صــالي", "فــاول مــا اصــمــوا بــروك مــديــنــة", "عـلى السـار لكـن ادبـروا بعد اقبال", "فــان العــدو اشــتــد بــاسـا عـليـهـم", "وكـــان له ضـــعــفــا جــيــوش وعــمــال", "فــكــان له فــيــهــم نــكــايــة ظـافـر", "وردهــــم قـــهـــرا بـــخـــيـــل ورجـــال", "ويــا يــوم فـلوا فـي بـروت وادبـروا", "شــمــاطــيــط فـلا عـز عـن كـل مـنـوال", "ومــذ ايــقــنـوا ان قـد تـقـلص ظـلهـم", "ذوى مــنــهــم يــقــطــيـن بـطـش وآمـال", "واثـــمـــر للجــرمــان غــرس مــنــاهــم", "بــفــوز قــريــب لا يــشــاب بــاخــلال", "فـهـابـتـهـم الدنـيـا واثـنـت عـليـهـم", "ومـــالت اليـــهــم مــيــل راج وامــال", "وكــان يــديـر الامـر بـسـمـرك فـيـهـم", "وسـيـر السـرايـا مـلتـكـى دون اغـفال", "فــيــا لهــمــا مــن حـازمـيـن تـرفـعـا", "عـــلى كـــل ذي حــزم وعــزم وافــضــال", "فــلمــا احــس الامــبــراطـور بـاسـهـم", "نـجـا مـنـهـم مـنـجـى الجـبـان بترحال", "وغـادر شـطـر الجـيـش فـي مـتـز هاربا", "وقــال يــداجــيــهــم مــقــالة فــعــال", "ســـاطـــلب آثـــار العـــدو مــقــاتــلا", "بـمـن هـوا بـاق مـن كـمـاتـى وابطالى", "بــمــن هــو بـاق بـعـد كـبـرى هـزيـمـة", "وقـــائدكـــم يــا لايــن اجــرأ صــوال", "وقــائد جــيــشــي مــكــمــهــون وانـنـي", "بــه قـاهـر الاعـداء عـن روم ايـغـال", "وســـار الى حـــصــن يــســمــى بــفــردن", "يــظــن بــه امــنــا وارجــاء افــشــال", "فـــطـــارده جــيــش العــدو مــعــقــبــا", "فـــولى الى شـــالون يــمــزع كــالرال", "ومــنــهــا الى سـيـدان بـالجـيـش كـله", "عـــقـــيــب مــعــانــاة وبــوس واوجــال", "وذلك حـــســـن عــنــد بــلجــيــك حــوله", "ربــى وتــلال حــبــذا الوزر العــالي", "ولكــنــهــم نـآوا سـفـاهـا عـن الربـى", "فـحـلت بـهـا الجـرمـان من دون امهال", "هــنــالك عــم الويــل والشــر والردى", "بــتــرمــيــل ازواج وتـيـتـيـم اطـفـال", "وتــبــضــيــع آراب وتــقــطــيـع أوصـال", "وتــفــليــق هــامــات وتـدمـيـر اطـلال", "ويـلاتـهـم الجـرمـان فـاستسلموا لهم", "ثـمـانـيـن الفـا اويـزيدون في الحال", "ومــن قــبــلهــم عــشـرون ألفـا ونـيـف", "اجــيــئوا إلى اسـر وقـيـدوا بـاذلال", "واكــثـر مـن هـذا ابـادتـهـم الوعـغـى", "وذلك مــن بــعــد اقــتــحـام وقـيـتـال", "فـــانـــهــم والله ابــلوا وصــابــروا", "وكــــلهــــم ابــــدى بــــســـالة جـــدال", "وكــم هـجـمـوا فـي وقـعـة بـعـد وقـعـة", "وخـاضـوا المـنـايـا دون خـشية اوهال", "ولكـــنـــمـــا قـــوادهـــم ابـــســلوهــم", "وقــيــصــرهــم يــرمــى بــاول ابــســال", "فــقـد آثـر التـسـليـم تـسـليـم نـاكـص", "فـسـبـق اسـيـرا واسـتـخـف بـه القـالي", "فـلم يـبـق مـن ذا الجـيـش اجمع راجل", "ولا فــارس فــالجــو مـن ذكـرهـم خـال", "فـلمـا درت بـاريـس ذا الخـطـب اعولت", "وضــجــت وبــاتــت فــي شــجــون وولوال", "وقــالت مــنــتــنــى دولة قــيــصــريــة", "بــاهــلاك اجــنــادي واتـلاف امـوالي", "وان صـــــلاحـــــي دولة جـــــهـــــريــــة", "تـــســـدد اعــمــالي وتــصــلح احــوالي", "فــنـادت بـخـلع الامـبـراطـور وابـنـه", "وثــارت لاخــذ الثــار ثـورة قـسـطـال", "فــفــرت حــليــل الامـبـراطـور بـغـتـة", "وكـان لهـا فـي السـيـر سـرعـة مـرقال", "تــحــرت بــلاد الانــكــليــز مــبــاءة", "وقــدمــا اليــهــا فـر كـل امـرء جـال", "وجــمــع غــمــيــتــا جــمــوعـا كـثـيـرة", "وخــال بـذا التـجـمـيـع ادراك اذحـال", "وبــث عــلى نــهــر اللوار جــحــافــلا", "مـــولفـــة مـــن بـــيــن طــاه وبــقــال", "فـلم يـغـن عـنـهـم مـا اعـدوا وعددوا", "وايــن دفـاع الغـر مـن بـطـش مـحـتـال", "فــاوغــل فــي ارض الســويــس هــزيـمـة", "ثــمــانــون الفــا مــنـهـم أي ايـغـال", "وقـد حـصـرت بـاريـس مـن بـعـد ما جرى", "بــســيــدان مــن حـصـر واسـر وتـقـتـال", "وحـــل حـــواليـــهـــا عــســاكــر جــمــة", "عـلى اهـبـة بـعـنـو لهـا بـاس اشـبـال", "وحـل المـليـك القـرم ولهـلم شـاتـيـا", "بــفــرســاي مـع جـيـش عـظـيـم واثـقـال", "وحـــيـــنــئذ جــآتــه اقــيــال قــومــه", "بـتـاج وقـالوا انـت قـيـصرنا العالي", "كــذلك تــبــقــى القــيــصــريـة دائمـا", "لنــســلك مــا دامــت عــشــائر اجـيـال", "ومـن عـجـبـي ان الفـرنـسـيـس فـاخـروا", "بـذا الامـر واعتدوه من ايمن الفال", "لانـــهـــم خـــالوا ســـعــادة ارضــهــم", "اظــلتــه حــتــى صــار قــيـصـر اقـبـال", "وبــالغـت الجـرمـان فـي حـصـرهـا فـلم", "تــغـادر لهـا قـونـا ولا بـر مـفـضـال", "وكــم مــن مــئات مــن مــدافــع صـوبـت", "عـليـهـا وكـم شـبـت بـهـا نـار اثـكال", "فــيــا حـصـرة مـا كـان اشـأم وقـتـهـا", "عـليـهـم فـقـد عـانـوا بـها شر اهوال", "وقــد اكــلوا لحــم الكـلاب وفـاتـهـم", "مـن الدفـء مـا لا بـد منه لذي الآل", "وبــثــوا بــريـدا مـن حـمـام وطـيـروا", "قــبــابــا الى طــور مــسـافـة امـيـال", "لان اولى الاحـكـام كانوا ثووا بها", "ولم يـلبـثـوا ان غـادروهـا بـاعجدال", "وحــلوا بـبـردو وانـتـدوا بـفـنـائهـا", "لاصــــلاح اخـــلال وانـــمـــاء آمـــال", "وقـالوا اذا لم يـبق في الارض ملجأ", "لنـا فـفـسـيـح البـحر ملجأنا الكالي", "واعـجـب شـيـء قـيـل حـرب القـبـاب فـي", "مـدى الجـو مثل الدو من صادق القال", "ويـقـرب مـنـه مـا حـوى البحر من لظى", "اعـادت سـفـيـن الحـرب مـن دون اعمال", "وفـي تـلكـم الاثـنـاء عـزت عساكر ال", "شــمــال فـكـانـت تـحـتـوي مـدن الغـال", "فـكـم فـتـحـوا مـن قـلعـة بـعـد حصرها", "وكــم اســروا مــن زاجــل مــع ابـطـال", "وكــم غــنــمــوا مــن رايــة ومــدافــع", "وخــــيــــل وآلات ومــــال وانــــفــــال", "وقــام بــامــر الجــمــهــريـة نـاهـضـا", "تــيــار ومــعــه اهــل شــوى وانــقــال", "ودابـــهـــم فـــي كـــل نـــدوة مـــجــلس", "مــعــارضــة الراوي بــانــكــر اسـجـال", "فـمـا ان يـزال الشـغـب والشـر فـيـهم", "مــثــيــرا لاضــغــان واصــلا لبـلبـال", "فــان فــريــقــا مــنـهـم مـا يـروقـهـم", "ســـوى مـــلك مــن آل بــربــون عــضــال", "وقــومــا يــرون الامــبــراطـور وحـده", "جــديــرا بـهـذا المـلك فـهـو له كـال", "وهـــذا الذي لا يـــهـــتـــدى لعــداله", "ولو قــام فــيـهـم خـاطـبـا الف قـوال", "اذا لم يــكــن للمــرء مــن ربـه هـدى", "فـلا شـي يـهـديـه مـن القـيـل والقال" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/120519	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أصيبت فرنسا بالرجال وبالمال <\|vsep\|> فيا ويحها من بعد عز واقبال </\|bsep\|> <\|bsep\|> اعدت جيوشا للقتال وجهزت <\|vsep\|> بوارج حرب في البحار كاجبال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقالت الى برلين يا جندي انفروا <\|vsep\|> فتلك التي قد كدرت صفوا حوالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتلك التي قد زاحمتني على العلى <\|vsep\|> ولم تك قبل اليوم تخطر بالبال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصولوا على جرمانيا كلها فقد <\|vsep\|> اراها يدا معها تحاةل اذلالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلي قيصر قرم جليل تهابه <\|vsep\|> جميع ملوك الارض هيبة رئبال </\|bsep\|> <\|bsep\|> اذا انذر الاملاك حربا تزلزلت <\|vsep\|> ممالكهم من بأسه أي زلزال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهذي جيوشي وهو فيها محكم <\|vsep\|> رئيس عليها مر امر مزيال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد ناب عنه في الامارة زوجه <\|vsep\|> ومعها رجال من ذوي الحدس والخال </\|bsep\|> <\|bsep\|> واكثرهم صخبا وشغبا واحنة <\|vsep\|> غرامون شيخ ذو هياج وتصهال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ندا مع اولي الشورى وقال اميرنا <\|vsep\|> يرى الحرب فرضا فانفروا دون امهال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعارض قوم منهم في وجوبها <\|vsep\|> فضجوا ولجوا في جدال وبلبال </\|bsep\|> <\|bsep\|> الى ان بدا للاكثرين لزومها <\|vsep\|> وكانوا على راي لقيصرهم تال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فسارت الى الرين الجيوش وعسكرت <\|vsep\|> هنالك سكرى من وساوس مال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورافقهم ذاك المحكم وابنه <\|vsep\|> وحلوا بمتز كلهم ناعمي البال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكانت لهم مثوى لعزة شانها <\|vsep\|> ومعقل امن لم ينظر بامثال </\|bsep\|> <\|bsep\|> على ثلث مليون اناف عديدهم <\|vsep\|> وكل له في الحرب مشية مختال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومنهم رعيل كان في حرب مكسكو <\|vsep\|> وخر في ارض الجزائر ذوبال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقال الورى يا ويح من برزوا له <\|vsep\|> ويا ويل مغرور لنارهم صالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاول ما اصموا بروك مدينة <\|vsep\|> على السار لكن ادبروا بعد اقبال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فان العدو اشتد باسا عليهم <\|vsep\|> وكان له ضعفا جيوش وعمال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكان له فيهم نكاية ظافر <\|vsep\|> وردهم قهرا بخيل ورجال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا يوم فلوا في بروت وادبروا <\|vsep\|> شماطيط فلا عز عن كل منوال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومذ ايقنوا ان قد تقلص ظلهم <\|vsep\|> ذوى منهم يقطين بطش ومال </\|bsep\|> <\|bsep\|> واثمر للجرمان غرس مناهم <\|vsep\|> بفوز قريب لا يشاب باخلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهابتهم الدنيا واثنت عليهم <\|vsep\|> ومالت اليهم ميل راج وامال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكان يدير الامر بسمرك فيهم <\|vsep\|> وسير السرايا ملتكى دون اغفال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا لهما من حازمين ترفعا <\|vsep\|> على كل ذي حزم وعزم وافضال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلما احس الامبراطور باسهم <\|vsep\|> نجا منهم منجى الجبان بترحال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغادر شطر الجيش في متز هاربا <\|vsep\|> وقال يداجيهم مقالة فعال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ساطلب ثار العدو مقاتلا <\|vsep\|> بمن هوا باق من كماتى وابطالى </\|bsep\|> <\|bsep\|> بمن هو باق بعد كبرى هزيمة <\|vsep\|> وقائدكم يا لاين اجرأ صوال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقائد جيشي مكمهون وانني <\|vsep\|> به قاهر الاعداء عن روم ايغال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسار الى حصن يسمى بفردن <\|vsep\|> يظن به امنا وارجاء افشال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فطارده جيش العدو معقبا <\|vsep\|> فولى الى شالون يمزع كالرال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومنها الى سيدان بالجيش كله <\|vsep\|> عقيب معاناة وبوس واوجال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذلك حسن عند بلجيك حوله <\|vsep\|> ربى وتلال حبذا الوزر العالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكنهم نوا سفاها عن الربى <\|vsep\|> فحلت بها الجرمان من دون امهال </\|bsep\|> <\|bsep\|> هنالك عم الويل والشر والردى <\|vsep\|> بترميل ازواج وتيتيم اطفال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتبضيع راب وتقطيع أوصال <\|vsep\|> وتفليق هامات وتدمير اطلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويلاتهم الجرمان فاستسلموا لهم <\|vsep\|> ثمانين الفا اويزيدون في الحال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن قبلهم عشرون ألفا ونيف <\|vsep\|> اجيئوا لى اسر وقيدوا باذلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> واكثر من هذا ابادتهم الوعغى <\|vsep\|> وذلك من بعد اقتحام وقيتال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فانهم والله ابلوا وصابروا <\|vsep\|> وكلهم ابدى بسالة جدال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم هجموا في وقعة بعد وقعة <\|vsep\|> وخاضوا المنايا دون خشية اوهال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكنما قوادهم ابسلوهم <\|vsep\|> وقيصرهم يرمى باول ابسال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقد ثر التسليم تسليم ناكص <\|vsep\|> فسبق اسيرا واستخف به القالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلم يبق من ذا الجيش اجمع راجل <\|vsep\|> ولا فارس فالجو من ذكرهم خال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلما درت باريس ذا الخطب اعولت <\|vsep\|> وضجت وباتت في شجون وولوال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقالت منتنى دولة قيصرية <\|vsep\|> باهلاك اجنادي واتلاف اموالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وان صلاحي دولة جهرية <\|vsep\|> تسدد اعمالي وتصلح احوالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنادت بخلع الامبراطور وابنه <\|vsep\|> وثارت لاخذ الثار ثورة قسطال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ففرت حليل الامبراطور بغتة <\|vsep\|> وكان لها في السير سرعة مرقال </\|bsep\|> <\|bsep\|> تحرت بلاد الانكليز مباءة <\|vsep\|> وقدما اليها فر كل امرء جال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجمع غميتا جموعا كثيرة <\|vsep\|> وخال بذا التجميع ادراك اذحال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبث على نهر اللوار جحافلا <\|vsep\|> مولفة من بين طاه وبقال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلم يغن عنهم ما اعدوا وعددوا <\|vsep\|> واين دفاع الغر من بطش محتال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاوغل في ارض السويس هزيمة <\|vsep\|> ثمانون الفا منهم أي ايغال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد حصرت باريس من بعد ما جرى <\|vsep\|> بسيدان من حصر واسر وتقتال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحل حواليها عساكر جمة <\|vsep\|> على اهبة بعنو لها باس اشبال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحل المليك القرم ولهلم شاتيا <\|vsep\|> بفرساي مع جيش عظيم واثقال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحينئذ جته اقيال قومه <\|vsep\|> بتاج وقالوا انت قيصرنا العالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> كذلك تبقى القيصرية دائما <\|vsep\|> لنسلك ما دامت عشائر اجيال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن عجبي ان الفرنسيس فاخروا <\|vsep\|> بذا الامر واعتدوه من ايمن الفال </\|bsep\|> <\|bsep\|> لانهم خالوا سعادة ارضهم <\|vsep\|> اظلته حتى صار قيصر اقبال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبالغت الجرمان في حصرها فلم <\|vsep\|> تغادر لها قونا ولا بر مفضال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم من مئات من مدافع صوبت <\|vsep\|> عليها وكم شبت بها نار اثكال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا حصرة ما كان اشأم وقتها <\|vsep\|> عليهم فقد عانوا بها شر اهوال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد اكلوا لحم الكلاب وفاتهم <\|vsep\|> من الدفء ما لا بد منه لذي الل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبثوا بريدا من حمام وطيروا <\|vsep\|> قبابا الى طور مسافة اميال </\|bsep\|> <\|bsep\|> لان اولى الاحكام كانوا ثووا بها <\|vsep\|> ولم يلبثوا ان غادروها باعجدال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحلوا ببردو وانتدوا بفنائها <\|vsep\|> لاصلاح اخلال وانماء مال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقالوا اذا لم يبق في الارض ملجأ <\|vsep\|> لنا ففسيح البحر ملجأنا الكالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> واعجب شيء قيل حرب القباب في <\|vsep\|> مدى الجو مثل الدو من صادق القال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويقرب منه ما حوى البحر من لظى <\|vsep\|> اعادت سفين الحرب من دون اعمال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي تلكم الاثناء عزت عساكر ال <\|vsep\|> شمال فكانت تحتوي مدن الغال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكم فتحوا من قلعة بعد حصرها <\|vsep\|> وكم اسروا من زاجل مع ابطال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم غنموا من راية ومدافع <\|vsep\|> وخيل ولات ومال وانفال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقام بامر الجمهرية ناهضا <\|vsep\|> تيار ومعه اهل شوى وانقال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودابهم في كل ندوة مجلس <\|vsep\|> معارضة الراوي بانكر اسجال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما ان يزال الشغب والشر فيهم <\|vsep\|> مثيرا لاضغان واصلا لبلبال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فان فريقا منهم ما يروقهم <\|vsep\|> سوى ملك من ل بربون عضال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقوما يرون الامبراطور وحده <\|vsep\|> جديرا بهذا الملك فهو له كال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهذا الذي لا يهتدى لعداله <\|vsep\|> ولو قام فيهم خاطبا الف قوال </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "للّه مــا أوجــه عــبــد الخــنــان", "فــي ظـل مـولانـا مـليـك الزمـان", "خــتــان نــجــليــه اللذيــن هـمـا", "للديـــــن عـــــز وجــــلال قــــرآن", "ســلطــانـنـا عـبـد العـزيـز الذي", "ليـس له فـي الجـود والفـضل ثان", "هــابــت مــلوك الأرض طــرا حـمـى", "مـــقـــامـــه مـــن كــل فــاص ودان", "مــــا مــــنــــهـــم إلا له وامـــق", "يــقــلبــه أو شــاكــر بــاللســان", "فــي عــصـره الزاهـر انـظـر تـجـد", "قــلب الأنـام سـاكـنـا فـي أمـان", "شـــيـــد هـــذا المـــلك بــالعــدل", "والإنصاف بين الناس فالجوربان", "قــد يـهـدم الظـلم الديـار كـمـا", "ان يــد العــدل لهــا خــيـر بـان", "مــن نــظــرت عــيــنــاه افــعــاله", "لم تــصــبـه بـعـد وجـوه الحـسـان", "ومــــن غــــدا يــــشــــمـــله ظـــله", "فــمــا عــليــه مـن اوار الزمـان", "ومـــا عـــليــه مــن دهــان الورى", "حــتــى يــبــيـت مـنـهـم فـي هـدان", "ابــهــج مـا فـي الكـون احـسـانـه", "وحــسـنـه ابـهـر مـا فـي المـكـان", "ورب طــــلق الوجــــه لكــــنـــمـــا", "يــداه عــن راجــيــه مــغـلولتـان", "مـــهـــنـــأ راجـــى نــداه مــعــان", "ومـــن عـــداه فــمــعــنــى مــهــان", "انـــا اذا رمـــنــا مــديــحــا له", "اطــاعــنــا فــيــه عـصـى البـيـان", "فـــــكـــــل حـــــرف دونـــــه آيــــة", "وكــل لفــظ مــنــه تــبــدو مـعـان", "كــــل لســــان بــــث حــــمــــدا له", "نــخــاله عــذبــا كــهـذا اللسـان", "لولا مــــعــــاليـــه لغـــص الورى", "بــمـا تـمـنـوا مـن صـلاح الاوان", "فــذ المــعـالي والنـدى والحـجـى", "ومــا نــوى مــن صــالح تــوأمــان", "ان اطـرب اللاهـيـن عـزف القيان", "اواعـجـب السـاهـيـن صـرف الدنان", "فــــهـــو الذي ليـــس له مـــطـــرب", "ســوى المــثـانـي وسـمـاع الاذان", "احـــيـــا الســـلاطـــيــن بــالآئه", "كــأنــهــم قــد بــرزوا للعــيــان", "وكـــل مـــا قــد رام مــن غــايــة", "مــكـنـه مـن نـيـلهـا المـسـتـعـان", "امــســاؤنــا يــشــبــه اصـبـاحـنـا", "مــا دام فــيــه نــوره يـسـتـبـان", "فــــهــــذه الارض بـــهـــا نـــيـــر", "وفــي الســمـاوات العـلى نـيـران", "وان تـــكـــن ابــحــرهــا ســبــعــة", "فــبــحــر جـدواه غـنـى عـن ثـمـان", "حــمــاســة الاســلام تــفــتـر عـن", "ســمــاحــة فــي وجــهــه والبـنـان", "يــتــيــه وجـه الارض عـجـبـا اذا", "انـبـأهـا المـنـبـئ بـالمـهـرجـان", "يـــوم تـــرى مـــوكـــبــه حــافــلا", "مــنـتـظـمـا مـثـل عـقـود الجـمـان", "ووجـــه مـــولانـــا مـــضــئ كــمــا", "اضــاء احـلاك الدجـى الزبـرقـان", "ان يــفــتـخـر مـجـد بـتـعـداد مـا", "له عــلى جــاد مــن الامــتــنــان", "فــــفــــخـــر مـــولانـــا بـــالآئه", "فـاقـت عـلى العـد بـغـير امتنان", "مــا زال شــكــران الورى تـاليـا", "لشــأوهــا الســابــق فــي كــل آن", "قــد قــارن التــوفــيــق اعـلانـه", "والبــر نــجــواه ونــعـم القـران", "فــــلم يـــكـــن والله مـــن ســـره", "وجــــهــــره ذام ولا بـــعـــض ذان", "سـبـحـان مـن يـخـتـص بـالفـضـل من", "يــشـاء تـفـضـيـلا ومـا شـاء كـان", "أيــــده الرحـــمـــن مـــا أرخـــوا", "لله مـــا وجـــه عــيــد الخــتــان" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/120515	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_0\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> للّه ما أوجه عبد الخنان <\|vsep\|> في ظل مولانا مليك الزمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ختان نجليه اللذين هما <\|vsep\|> للدين عز وجلال قرن </\|bsep\|> <\|bsep\|> سلطاننا عبد العزيز الذي <\|vsep\|> ليس له في الجود والفضل ثان </\|bsep\|> <\|bsep\|> هابت ملوك الأرض طرا حمى <\|vsep\|> مقامه من كل فاص ودان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما منهم لا له وامق <\|vsep\|> يقلبه أو شاكر باللسان </\|bsep\|> <\|bsep\|> في عصره الزاهر انظر تجد <\|vsep\|> قلب الأنام ساكنا في أمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> شيد هذا الملك بالعدل <\|vsep\|> والنصاف بين الناس فالجوربان </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد يهدم الظلم الديار كما <\|vsep\|> ان يد العدل لها خير بان </\|bsep\|> <\|bsep\|> من نظرت عيناه افعاله <\|vsep\|> لم تصبه بعد وجوه الحسان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن غدا يشمله ظله <\|vsep\|> فما عليه من اوار الزمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما عليه من دهان الورى <\|vsep\|> حتى يبيت منهم في هدان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ابهج ما في الكون احسانه <\|vsep\|> وحسنه ابهر ما في المكان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورب طلق الوجه لكنما <\|vsep\|> يداه عن راجيه مغلولتان </\|bsep\|> <\|bsep\|> مهنأ راجى نداه معان <\|vsep\|> ومن عداه فمعنى مهان </\|bsep\|> <\|bsep\|> انا اذا رمنا مديحا له <\|vsep\|> اطاعنا فيه عصى البيان </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكل حرف دونه ية <\|vsep\|> وكل لفظ منه تبدو معان </\|bsep\|> <\|bsep\|> كل لسان بث حمدا له <\|vsep\|> نخاله عذبا كهذا اللسان </\|bsep\|> <\|bsep\|> لولا معاليه لغص الورى <\|vsep\|> بما تمنوا من صلاح الاوان </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذ المعالي والندى والحجى <\|vsep\|> وما نوى من صالح توأمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان اطرب اللاهين عزف القيان <\|vsep\|> اواعجب الساهين صرف الدنان </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهو الذي ليس له مطرب <\|vsep\|> سوى المثاني وسماع الاذان </\|bsep\|> <\|bsep\|> احيا السلاطين بالئه <\|vsep\|> كأنهم قد برزوا للعيان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكل ما قد رام من غاية <\|vsep\|> مكنه من نيلها المستعان </\|bsep\|> <\|bsep\|> امساؤنا يشبه اصباحنا <\|vsep\|> ما دام فيه نوره يستبان </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهذه الارض بها نير <\|vsep\|> وفي السماوات العلى نيران </\|bsep\|> <\|bsep\|> وان تكن ابحرها سبعة <\|vsep\|> فبحر جدواه غنى عن ثمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> حماسة الاسلام تفتر عن <\|vsep\|> سماحة في وجهه والبنان </\|bsep\|> <\|bsep\|> يتيه وجه الارض عجبا اذا <\|vsep\|> انبأها المنبئ بالمهرجان </\|bsep\|> <\|bsep\|> يوم ترى موكبه حافلا <\|vsep\|> منتظما مثل عقود الجمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ووجه مولانا مضئ كما <\|vsep\|> اضاء احلاك الدجى الزبرقان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان يفتخر مجد بتعداد ما <\|vsep\|> له على جاد من الامتنان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ففخر مولانا بالئه <\|vsep\|> فاقت على العد بغير امتنان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما زال شكران الورى تاليا <\|vsep\|> لشأوها السابق في كل ن </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد قارن التوفيق اعلانه <\|vsep\|> والبر نجواه ونعم القران </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلم يكن والله من سره <\|vsep\|> وجهره ذام ولا بعض ذان </\|bsep\|> <\|bsep\|> سبحان من يختص بالفضل من <\|vsep\|> يشاء تفضيلا وما شاء كان </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "لبـعـد احـبـتـي عـيـل اصـطـبـاري", "فـمـن لي بـالوقـوف على الديار", "فـاسـكـب عـنـدهـا دمـعـا فـيـغني", "ذراهــا عــن اذى جـرف السـواري", "لعــل الدمــع يــبــرد حــر شــوق", "تـــوقـــد فــي فــؤادي كــالاوار", "لعــل رجــيــم وســواســي عــليــه", "مــجــار مــنـه تـرمـي بـالجـمـار", "لعــل الظـاعـنـيـن يـسـوءهـم مـا", "بــحــالي مــن خــضـوع وانـكـسـار", "وكــنـت اعـز اهـل الارض نـفـسـا", "بــقــربــهــم واعــرف بــالبــدار", "فصرت ارى السلامة في التواني", "وحـظـي في الخمول وفي التوارى", "ابــيــت عــلى فــراش مــن هـمـوم", "واصــبــح والتــفـكـن مـن دثـاري", "وفـي قـلبـي مـن الاشـجـان جـيـش", "يـغـير على الضعيف من اصطباري", "فـــكـــل اســى ويــأس فــيــه راس", "وكــــل اســـاء آس عـــنـــه ســـار", "هــل الايـام تـطـمـع ان تـرانـي", "عــيــيــا او تـنـازعـنـي شـعـاري", "فــلا اهــوى لاسـمـاعـيـل مـدحـا", "ومـدحـتـه انـتـجـاعـي وافـتخاري", "هــو الصــديـق ةالمـثـنـى عـليـه", "يــصـدق مـثـل تـصـديـق البـخـارى", "فــقــد ظــهــرت مــآثـره عـيـانـا", "فـلبـسـت عـن بـصـيـر فـي استتار", "ولمــا ان تــولى المــال طـابـت", "نـفـوس ذوي التـعـامـل والتـجار", "وكـانـوا مـشـفـقـيـن مـن التدلي", "الى عـــســـر شــديــد واضــطــرار", "فـعـادوا والبـشـائر في انتشار", "وفـي الليـل التـهـاني والنهار", "بـــان وظـــائف الارزاق صـــبـــت", "عــلى طــلابــهــا غــدق النـضـار", "فــان الحــزم يــصــلح كــل امــر", "والف الجــد يـسـبـق مـن يـجـارى", "ومـن قـبـل الاقـاليـم اسـتـتـبت", "بــمــســعــاه كــذلك فــي يــســار", "فــحـيـتـه المـنـازل والمـغـانـي", "واطــرتـه الكـبـار مـع الصـغـار", "فـــلو قـــال امــرؤ هــذي بــلاد", "ثــراهــا عــســجـد حـج المـمـارى", "لقــد عــرف العـزيـز له مـزايـا", "كـمـا عرفت دجى الليل الدراري", "تــضــوع نــشــرهــا فــي كـل نـاد", "وهــب عــلى المـدائن والبـراري", "فـــكـــل مــن حــديــث عــلاه راو", "وزنــد بــيـانـه فـي القـول وار", "وهــا ان الجــوائب فــي ثــنــاه", "تــجــوب الارض دارا بــعــد دار", "وتــرجــو ان يــدوم لهـا مـلاذا", "بـــعـــز وافــتــخــار واقــتــدار" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/120511	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> لبعد احبتي عيل اصطباري <\|vsep\|> فمن لي بالوقوف على الديار </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاسكب عندها دمعا فيغني <\|vsep\|> ذراها عن اذى جرف السواري </\|bsep\|> <\|bsep\|> لعل الدمع يبرد حر شوق <\|vsep\|> توقد في فؤادي كالاوار </\|bsep\|> <\|bsep\|> لعل رجيم وسواسي عليه <\|vsep\|> مجار منه ترمي بالجمار </\|bsep\|> <\|bsep\|> لعل الظاعنين يسوءهم ما <\|vsep\|> بحالي من خضوع وانكسار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكنت اعز اهل الارض نفسا <\|vsep\|> بقربهم واعرف بالبدار </\|bsep\|> <\|bsep\|> فصرت ارى السلامة في التواني <\|vsep\|> وحظي في الخمول وفي التوارى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ابيت على فراش من هموم <\|vsep\|> واصبح والتفكن من دثاري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي قلبي من الاشجان جيش <\|vsep\|> يغير على الضعيف من اصطباري </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكل اسى ويأس فيه راس <\|vsep\|> وكل اساء س عنه سار </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل الايام تطمع ان تراني <\|vsep\|> عييا او تنازعني شعاري </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا اهوى لاسماعيل مدحا <\|vsep\|> ومدحته انتجاعي وافتخاري </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو الصديق ةالمثنى عليه <\|vsep\|> يصدق مثل تصديق البخارى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقد ظهرت مثره عيانا <\|vsep\|> فلبست عن بصير في استتار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولما ان تولى المال طابت <\|vsep\|> نفوس ذوي التعامل والتجار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكانوا مشفقين من التدلي <\|vsep\|> الى عسر شديد واضطرار </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعادوا والبشائر في انتشار <\|vsep\|> وفي الليل التهاني والنهار </\|bsep\|> <\|bsep\|> بان وظائف الارزاق صبت <\|vsep\|> على طلابها غدق النضار </\|bsep\|> <\|bsep\|> فان الحزم يصلح كل امر <\|vsep\|> والف الجد يسبق من يجارى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن قبل الاقاليم استتبت <\|vsep\|> بمسعاه كذلك في يسار </\|bsep\|> <\|bsep\|> فحيته المنازل والمغاني <\|vsep\|> واطرته الكبار مع الصغار </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلو قال امرؤ هذي بلاد <\|vsep\|> ثراها عسجد حج الممارى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد عرف العزيز له مزايا <\|vsep\|> كما عرفت دجى الليل الدراري </\|bsep\|> <\|bsep\|> تضوع نشرها في كل ناد <\|vsep\|> وهب على المدائن والبراري </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكل من حديث علاه راو <\|vsep\|> وزند بيانه في القول وار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وها ان الجوائب في ثناه <\|vsep\|> تجوب الارض دارا بعد دار </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لقـد راقـني في الليل دمع الغمائم", "كـمـا شاقني في الصبح سجع الحمائم", "فــمــن اجــل هـذا ادمـعـي فـي تـحـدر", "ونــحــبــي راق مــن غــرام مــلازمــي", "فـيـا ايـهـا البـيـن المـشـتت شملنا", "رويـدك انـي فـي حـمـى ابـن الاكارم", "مـــحـــمـــد تـــوفــيــق وزيــر مــكــرم", "له خــــلق مــــا شــــانــــه ذأم ذائم", "مــتــى بــرقــت مــنــه اســرة نــبــله", "تـيـقـنـت ان الشـبـل نـجـل الضـبـارم", "لئن نـظـرت عـيـنـاك فـي السـن مـثله", "فــمــا رأتــا فـي مـجـده مـن مـزاحـم", "حــبــاه مــليـك العـصـر ارفـع رتـبـة", "واسـمـى له شـانـا بـاسـنـى العـلائم", "فــصــار مــشــيـرا وهـو بـعـد مـراهـق", "ولكــنــه فــي الحــزم شــيــخ لحــازم", "وهــذه ســن البــدر عــنــد تــمــامــه", "ولكــن فــي البـدريـن فـرقـا لعـاجـم", "فـبـدر المـعـالي حـسـنـه غـيـر حـائل", "وبــدر الليــالي حــسـنـه غـيـر دائم", "ولله اســـرار فـــكــم مــن فــتــى له", "درايـــة شـــخ بـــالمـــســـائل عـــالم", "وكــان ايــاس يــوم ان ولى القــضــا", "صــغــيـرا وعـنـد الصـل افـقـه حـاكـم", "وكــايـن تـرى مـن شـهـرب وهـو جـاهـل", "فليس الحجا في السن اوفى العمائم", "لقــد آثــر الله العــليـم امـيـرنـا", "بـــاطـــهـــر اخـــلاق وزكـــى عـــزائم", "سـتـنـظـر مـنـه مـصـر مـلكـا سـمـيذعا", "يـبـؤوهـا فـي العـز اعـلى المـعـالم", "ويــبـقـى لهـا مـا سـنـه مـن مـفـاخـر", "ابــوه بــهــا او مــن مــســاع كـريـم", "وهــذا الذي يــبــنــى لتــذكــار آله", "نـجـوم الهـدى بـيـتـا قـوى الدعـائم", "تـتـيـه المـعـالي كـلمـا حـمـد اسـمه", "وتـفـتـر مـن ذكـراه عـن ثـغـر بـاسـم", "لان مـــنـــاهـــا ان يـــزيــد نــمــوه", "نــمـاء بـهـا يـؤتـى جـنـى المـغـانـم", "ارى الدهــر وافــانـا بـكـل رغـيـبـة", "وقــد طــالمــا عــاصـت امـانـي حـالم", "فــهــل هــو الاخــيــر خــدن مــســالم", "وهــل مــن لحــاه غـيـر عـاد مـخـاصـم", "رأيــنــا بــه نـجـل العـزيـز مـقـلدا", "مــشــيــريــة عـظـمـى طـلاب الاعـاظـم", "اتــت نــحـوه نـسـعـى وكـل فـتـى لهـا", "يــطــوف ويــسـعـى حـائمـا حـوم هـائم", "فــحــلت بــصــدر مــنــه مـثـل فـنـائه", "رحـــيـــب وقـــدر جـــل عــن لوم لائم", "وفــي ذلك الصــدر الشــريـف تـنـوعـت", "فــنــون لغــات العـرب ثـم الاعـاجـم", "وفــي ذلك الوجــه الجــمــيــل اســرة", "عـلى النـبل تغنى عن لسان التراجم", "شـــمـــائله فــي كــل حــي ومــنــتــدى", "فـؤول المـنـادى او شـمـول المـنادم", "اذا نــحـن اثـنـيـنـا عـليـه فـانـمـا", "نـزيـل بـه الاشـجـان عـن قـلب واجـم", "ونـحـمل من يشكو الزمان على الرضى", "بــمــا قــدر الرحــمــن رب العــوالم", "لنــعــم زمــان قــد ارانــا مــحـمـدا", "يــوفــق للتــقــوى وفــعــل المـكـارم", "فــلا زال ذا غــنـم بـمـا هـو قـاصـد", "فــيــذكــر فـي تـاريـخـه قـصـد غـانـم", "له الله مــا احــلى حــلاه وشــيـمـه", "فــهــل بــعــد هـذا مـن مـزيـد لرائم", "له الله مـــن شـــهــم يــســرك قــوله", "وافــعــاله اكــرم بــهــا مـن تـوائم", "ومــا كـل مـن يـلهـيـك حـسـن حـديـثـه", "ومــنــظــره يــرضـيـك عـنـد العـظـائم", "ادام عـــليـــه الله نـــعـــمــة جــده", "ووالده مــــــا لاح بـــــرق لشـــــائم", "ودامــت بــه عــيــن العـزيـز قـريـرة", "وبـالاهـل طـرا فـي جـمـيـع المـواسم", "فـيـا سـامـع الداعـيـن كن خير سامع", "لنــا عــنــد امــسـاك وافـطـار صـائم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/120507	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> لقد راقني في الليل دمع الغمائم <\|vsep\|> كما شاقني في الصبح سجع الحمائم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن اجل هذا ادمعي في تحدر <\|vsep\|> ونحبي راق من غرام ملازمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا ايها البين المشتت شملنا <\|vsep\|> رويدك اني في حمى ابن الاكارم </\|bsep\|> <\|bsep\|> محمد توفيق وزير مكرم <\|vsep\|> له خلق ما شانه ذأم ذائم </\|bsep\|> <\|bsep\|> متى برقت منه اسرة نبله <\|vsep\|> تيقنت ان الشبل نجل الضبارم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لئن نظرت عيناك في السن مثله <\|vsep\|> فما رأتا في مجده من مزاحم </\|bsep\|> <\|bsep\|> حباه مليك العصر ارفع رتبة <\|vsep\|> واسمى له شانا باسنى العلائم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فصار مشيرا وهو بعد مراهق <\|vsep\|> ولكنه في الحزم شيخ لحازم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهذه سن البدر عند تمامه <\|vsep\|> ولكن في البدرين فرقا لعاجم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبدر المعالي حسنه غير حائل <\|vsep\|> وبدر الليالي حسنه غير دائم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولله اسرار فكم من فتى له <\|vsep\|> دراية شخ بالمسائل عالم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكان اياس يوم ان ولى القضا <\|vsep\|> صغيرا وعند الصل افقه حاكم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكاين ترى من شهرب وهو جاهل <\|vsep\|> فليس الحجا في السن اوفى العمائم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد ثر الله العليم اميرنا <\|vsep\|> باطهر اخلاق وزكى عزائم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ستنظر منه مصر ملكا سميذعا <\|vsep\|> يبؤوها في العز اعلى المعالم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويبقى لها ما سنه من مفاخر <\|vsep\|> ابوه بها او من مساع كريم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهذا الذي يبنى لتذكار له <\|vsep\|> نجوم الهدى بيتا قوى الدعائم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تتيه المعالي كلما حمد اسمه <\|vsep\|> وتفتر من ذكراه عن ثغر باسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لان مناها ان يزيد نموه <\|vsep\|> نماء بها يؤتى جنى المغانم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ارى الدهر وافانا بكل رغيبة <\|vsep\|> وقد طالما عاصت اماني حالم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهل هو الاخير خدن مسالم <\|vsep\|> وهل من لحاه غير عاد مخاصم </\|bsep\|> <\|bsep\|> رأينا به نجل العزيز مقلدا <\|vsep\|> مشيرية عظمى طلاب الاعاظم </\|bsep\|> <\|bsep\|> اتت نحوه نسعى وكل فتى لها <\|vsep\|> يطوف ويسعى حائما حوم هائم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فحلت بصدر منه مثل فنائه <\|vsep\|> رحيب وقدر جل عن لوم لائم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي ذلك الصدر الشريف تنوعت <\|vsep\|> فنون لغات العرب ثم الاعاجم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي ذلك الوجه الجميل اسرة <\|vsep\|> على النبل تغنى عن لسان التراجم </\|bsep\|> <\|bsep\|> شمائله في كل حي ومنتدى <\|vsep\|> فؤول المنادى او شمول المنادم </\|bsep\|> <\|bsep\|> اذا نحن اثنينا عليه فانما <\|vsep\|> نزيل به الاشجان عن قلب واجم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونحمل من يشكو الزمان على الرضى <\|vsep\|> بما قدر الرحمن رب العوالم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لنعم زمان قد ارانا محمدا <\|vsep\|> يوفق للتقوى وفعل المكارم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا زال ذا غنم بما هو قاصد <\|vsep\|> فيذكر في تاريخه قصد غانم </\|bsep\|> <\|bsep\|> له الله ما احلى حلاه وشيمه <\|vsep\|> فهل بعد هذا من مزيد لرائم </\|bsep\|> <\|bsep\|> له الله من شهم يسرك قوله <\|vsep\|> وافعاله اكرم بها من توائم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما كل من يلهيك حسن حديثه <\|vsep\|> ومنظره يرضيك عند العظائم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ادام عليه الله نعمة جده <\|vsep\|> ووالده ما لاح برق لشائم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودامت به عين العزيز قريرة <\|vsep\|> وبالاهل طرا في جميع المواسم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يــا ســيــدي انــي وحــقــك لم ازل", "لهــجــا بـذكـر حـلاك بـيـن النـاس", "مـا كـنـت بـالناسي لعهدك وهو لي", "كـل المـنـى كـلا ولا المـتـنـاسـي", "قـد ضـقـت ذرعـا بالنوى فلقد كست", "جــســمــي مــن الاسـقـام شـر لبـاس", "فــكــأنــنــي وســط الشـتـاء مـزمـل", "بــلظــى اخــال دخـانـهـا انـفـاسـي", "قـد كـنـت اطـمـع ان اراك مـصاحبا", "للحــضــرة العــليــا فــيــالليــاس", "شــغــلت بــغــيــرك حـجـة ولطـالمـا", "وافــاك فــيــهــا مــعــشـر الجـلاس", "ولقــد وقـفـت بـبـابـهـا مـتـمـثـلا", "مــا وفــي وقـوفـك سـاعـة مـن بـاس", "يــا لوعــة مــا ذاقـهـا ذو وحـشـة", "قــبــلي ولا مــرت بــسـمـع انـاسـي", "لله اوقــــات تــــقـــضـــت خـــلســـة", "مــــن كــــف دهــــر ظــــالم خــــلاس", "حــرم العــيــون جـلاء وصـلك سـبـة", "ســلت مـن الاجـفـان طـيـب نـعـاسـي", "كـم ذا يـدوم البـيـن موحش ناظري", "مـن انـس قـربـك يا منى استئناسي", "ولكـم امـنـي النـفس والاشجان قد", "بــرحــن فــي الاصــبـاح والاغـلاس", "ليــلى بــهــيــم ســرمــد فـكـأنـمـا", "شــــدت كــــواكــــبـــه الى امـــراس", "لي فـــيـــه طــول تــذكــر وتــشــوق", "لزمـــان قـــربــك دون حــد قــيــاس", "ولنـسـخ ديـوان العـروض تـضـاعـفـت", "مـنـي الهـمـوم فـايـقـظـت ايـجـاسي", "هـــذي لعـــمــرك خــطــة زادت عــلى", "كــربــي ولم تــك فــي حــجـا حـداس", "ان كـنـت قـد اوتـيـت مـنـهـا راحة", "فــلنــحــن مـنـهـا فـي اشـد البـاس", "لو كـان مـن يـشـرى اسـيـود طالعي", "لجــعــلتــه فــي قــبــضــة النـخـاس", "ويـلي عـلى بـصـر الزمـان وسـمـعـه", "فـاليـوم قـد ايـفـا عـن الاحـسـاس", "لا تنفع الشكوى لديه ولا الاسى", "ومــــن البـــليـــة ظـــلم شـــاك آس", "الصــبــر مــنـقـبـة ولكـن حـيـن لا", "يــفــضــى الى الاهـلاك والابـلاس", "يـا مـن بـمـشبهه الليالي لم تجد", "لبــنــى امــيــة او بـنـي العـبـاس", "انـت المـجلى في العلوم وكم نرى", "لك شــاهــدا مــن حـلبـة القـرطـاس", "انـت الذي يـاتـيـه مـقـتبس الهدى", "فــيــقــول هــاؤكــم عــن النـبـراس", "فـــي أي فـــن شــئتــه ان قــلت لم", "يـنـكـر عـليـك القـول قـط نـطـاسـي", "ما ان يعارضك امرؤ في النظم او", "فــي النــثــر الا كـان ذا وسـواس", "لا يــســتــوي مــتــضــلع مـع شـارب", "مــن فـضـلة قـد اسـئرت فـي الكـاس", "انــي اعــيـذك ان تـكـون مـسـاعـدا", "دهـــري عـــلى بـــجـــفــوة وتــنــاس", "قـد عـالنـي صـبـري بـما انا واجد", "مـن ذا البـعـاد ولات حـيـن مـؤاس", "فــاذا شـكـوت فـليـس لي مـن راحـم", "واذا اســـيـــت فــليــس لي مــن آس", "ذي حــالتـي فـي غـربـة جـاءت عـلى", "وهـــن القـــوى مــنــي كــطــود راس" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/120503	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> يا سيدي اني وحقك لم ازل <\|vsep\|> لهجا بذكر حلاك بين الناس </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كنت بالناسي لعهدك وهو لي <\|vsep\|> كل المنى كلا ولا المتناسي </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد ضقت ذرعا بالنوى فلقد كست <\|vsep\|> جسمي من الاسقام شر لباس </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكأنني وسط الشتاء مزمل <\|vsep\|> بلظى اخال دخانها انفاسي </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد كنت اطمع ان اراك مصاحبا <\|vsep\|> للحضرة العليا فياللياس </\|bsep\|> <\|bsep\|> شغلت بغيرك حجة ولطالما <\|vsep\|> وافاك فيها معشر الجلاس </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولقد وقفت ببابها متمثلا <\|vsep\|> ما وفي وقوفك ساعة من باس </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لوعة ما ذاقها ذو وحشة <\|vsep\|> قبلي ولا مرت بسمع اناسي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لله اوقات تقضت خلسة <\|vsep\|> من كف دهر ظالم خلاس </\|bsep\|> <\|bsep\|> حرم العيون جلاء وصلك سبة <\|vsep\|> سلت من الاجفان طيب نعاسي </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم ذا يدوم البين موحش ناظري <\|vsep\|> من انس قربك يا منى استئناسي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكم امني النفس والاشجان قد <\|vsep\|> برحن في الاصباح والاغلاس </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليلى بهيم سرمد فكأنما <\|vsep\|> شدت كواكبه الى امراس </\|bsep\|> <\|bsep\|> لي فيه طول تذكر وتشوق <\|vsep\|> لزمان قربك دون حد قياس </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولنسخ ديوان العروض تضاعفت <\|vsep\|> مني الهموم فايقظت ايجاسي </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذي لعمرك خطة زادت على <\|vsep\|> كربي ولم تك في حجا حداس </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان كنت قد اوتيت منها راحة <\|vsep\|> فلنحن منها في اشد الباس </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو كان من يشرى اسيود طالعي <\|vsep\|> لجعلته في قبضة النخاس </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويلي على بصر الزمان وسمعه <\|vsep\|> فاليوم قد ايفا عن الاحساس </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تنفع الشكوى لديه ولا الاسى <\|vsep\|> ومن البلية ظلم شاك س </\|bsep\|> <\|bsep\|> الصبر منقبة ولكن حين لا <\|vsep\|> يفضى الى الاهلاك والابلاس </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا من بمشبهه الليالي لم تجد <\|vsep\|> لبنى امية او بني العباس </\|bsep\|> <\|bsep\|> انت المجلى في العلوم وكم نرى <\|vsep\|> لك شاهدا من حلبة القرطاس </\|bsep\|> <\|bsep\|> انت الذي ياتيه مقتبس الهدى <\|vsep\|> فيقول هاؤكم عن النبراس </\|bsep\|> <\|bsep\|> في أي فن شئته ان قلت لم <\|vsep\|> ينكر عليك القول قط نطاسي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ان يعارضك امرؤ في النظم او <\|vsep\|> في النثر الا كان ذا وسواس </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يستوي متضلع مع شارب <\|vsep\|> من فضلة قد اسئرت في الكاس </\|bsep\|> <\|bsep\|> اني اعيذك ان تكون مساعدا <\|vsep\|> دهري على بجفوة وتناس </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد عالني صبري بما انا واجد <\|vsep\|> من ذا البعاد ولات حين مؤاس </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاذا شكوت فليس لي من راحم <\|vsep\|> واذا اسيت فليس لي من س </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "العــيــد أقــبــل والهــنـاء بـشـيـر", "فــرواء وجــه الكــون مــنـه بـشـيـر", "يــئنــى عــلى عــز العـزيـز ومـجـده", "ويـــقـــول انــي بــالحــبــور أحــور", "مـا دام فـي الدنـيـا بـهـاء جماله", "لم يــغــش البــاب الورى تــكــديــر", "عــيــد بــه يــأتــي إلى أعــتــابــه", "للتــــهـــنـــئات مـــؤمـــر وأمـــيـــر", "مــن كــل أروع إن تــبــوأ نــاديــا", "يــرتــد عــنــه الطــرف وهـو حـسـيـر", "كـالمـسـك نـكـهـتـه إذا شـهر الهوى", "ولنــشــر نــجــواه يــفــوح عــبــيــر", "يــصــبــيــهــم تـصـهـال خـليـهـم اذا", "اصــبــى ســواهــم قــيــنــة وخــمــور", "اســد اذا كــروا عــلى جــيــش فـقـل", "هــي كــرة مــا بــعــدهــا تــكــريــر", "ودعـــاوهـــم لله ســابــق حــشــدهــم", "وثـــنـــاؤهـــم كـــلوائه مـــنـــشــور", "مـهـمـا تـكـاثـر حـمـد حـامـد فـضـله", "فـــعـــلى قــيــاس عــلائه مــكــثــور", "اسـفـا عـلى مـعـنـى بـديـع ضـاع فـي", "غــــيـــر المـــديـــح له فـــذلك زور", "ربـحـت تـجـارة مـن لخـدمـتـه انتمى", "وجـــنـــى الغــنــاء ودون ذلك بــور", "والاخـسـرون هـم الذيـن تـقـاعـسـوا", "عــنــهــا فـعـقـبـى امـرهـم تـحـسـيـر", "الله نــاصــره فــمــا يــقـصـد يـنـل", "ومــن اســتــعــان بــربــه مــنــصــور", "والســعــد رائده فــليـس عـليـه مـن", "صــعــب فــحـيـث يـسـيـر فـهـو يـسـيـر", "للمـــلك مـــنـــه مـــؤيـــد ومـــعــزز", "والديـــن مـــنــه مــعــزر وظــهــيــر", "ذاك العــزيــز بــاصــله وبــفــعــله", "الفــان بــيــنـهـمـا الثـنـاء يـدور", "مــن بــشــره يــوم النــوال بــشـيـر", "وعـــبـــوســه يــوم النــزال نــذيــر", "يــا امــة الاســلام قــرى اعــيـنـا", "هــذا مــجــيــرك ان عــداك مــجــيــر", "هــذا الذي احــيــى عـلومـك بـعـدان", "كــادت الى رمــم الرفــات تــصــيــر", "هـــذا الذي مـــن عـــدله وامـــانــه", "مــــدت عــــليـــك ســـرادق وســـتـــور", "هـذا ابـن ابـراهـيـم قـهـار العـدى", "مــن لم يــجــر مــن بــاســه ديـجـور", "هـذا الذي يـرضـى المـهـيـمـن فـعله", "ومـــن المـــلائك والورى مــشــكــور", "هــذا الذي ضــمــن المـثـانـي ذكـره", "مــثــنــى عــليــه واجــره مــســطــور", "اذ كـان مـحـيـى نـفـس عـبـد مثل من", "يــحـيـى العـبـاد ومـا لذاك نـكـيـر", "العــمــر مــا انــفـقـتـه فـي مـدحـه", "فــاذا اجــتـبـاك اجـابـك المـقـدور", "ان يــســع ســاع وهـو نـدب لم يـفـز", "مـــا لم بـــيــســره له التــقــديــر", "والمــدح مــا يــهـدى إليـه لا الى", "مــن ظــن ان غــنــاك مــنــه نــقـيـر", "ويــــخــــال انــــك ســـائل ارضـــاؤه", "رد الســلام عــليــه وهــو كــثــيــر", "والشــعــر مــا جــلتـه مـنـه خـلائق", "غـــراء لا مـــا ســـودتـــه شـــعـــور", "قـل فـيـه شـعـرا كـيف شئت ودع لها", "تــجــبــيــره ان فــاتــك التــجــيــر", "فــهــي التــي مــنـهـا شـؤون خـلائق", "تــزكــو ويــزكــو مــعــهــم الشـعـور", "والعـدل مـا يـقـضـيـه ابـلج حـكـمـه", "لا مـا اقـتـضـاه الاصـفـر المصرور", "لم يــخــتــلف قــولان فــي اطــرائه", "ســـيـــان فـــيـــه شـــاكـــر وكــفــور", "كـــل يـــقـــر بـــانـــه فـــي عــصــره", "فــرد عــزيــز مــا حــكــاه نــظــيــر", "لا تنكروا من في المكارم قد اتى", "مــتــقــدمــا ولعــصــره التــاخــيــر", "ان الاصــيــل مــن الزمــان مــؤخــر", "وهــو المــعــلل مــن اعــل هــجــيــر", "قــد جــاء اسـمـاعـيـل فـي عـصـر بـه", "حـــلك فـــجـــلاه فـــهـــا هـــو نــور", "وسـعـت عـطـايـاه المـنى فعن الثنا", "عــلثــيــه ضـاق مـن القـريـض بـحـور", "كـم فـي المـمـالك مـن يـلوذ بـظـله", "ورجــــاهـــم بـــرجـــائه مـــعـــمـــور", "قــد امــرعـت ارض الامـانـي مـنـهـم", "لمــا ســقــاهــا مــن نــداه نــمـيـر", "كــم فــي دجــى رمــضـان مـن داع له", "وله فـــــطـــــور رفــــده وســــحــــور", "كـم فـي المـسـاجـد والزوايـا نعمة", "مــنــه وكــم بــنــيــت عــليـهـا دور", "مـــن مـــنـــه فـــي كــل عــيــن قــرة", "وبـــكـــل قـــلب مـــن مــنــاه ســرور", "ان قـيـل قـد جـبـر الفـقـيـر عطاؤه", "قـــل ليـــس الاجـــبـــره اكـــســـيــر", "فــطـرت عـلى حـب العـزيـز قـلوبـنـا", "وعــلى المــحــامــد طـبـعـه مـفـطـور", "انــا لفــي زمــن يــقــول البـر فـي", "تــرك الاذى لا ان يــغــاث مــضـيـر", "فـــلذاك كـــل يــطــلب الدنــيــا له", "وله بــخــيــبــة مــن ســواه حــبــور", "لو لم نــشــاهـد مـن اعـاد شـبـابـه", "انــفــا لقــلنـا انـه انـه مـهـتـور", "يـا ارض مـصـر نـعـمـت حالا فاشهدي", "ان كــــل فــــعـــل صـــالح مـــبـــرور", "وبــان مــن افـراد هـذا الخـلق مـن", "يــسـطـيـع مـا لا يـفـعـل الجـمـهـور", "الله اقـــــدره عـــــليـــــه لانـــــه", "رضـــوانـــه لعــبــاده التــيــســيــر", "والعــدل والاحــســان فــي قــرآنــه", "فـــرض عـــلى كـــل امـــرء مـــامـــور", "لا ســيــمـا مـن سـاس قـومـا مـحـصـت", "مــنــهــم له فــيــمــا يــشـاء صـدور", "بــالعـدل تـعـمـيـر البـلاد وعـزهـا", "وبــضــده التــتــبــيــر والتــدمـيـر", "ان لم يــكــن للمــصــر ســور شـامـخ", "فـــالعـــدل فــي ارجــائه هــو ســور", "وكـــتـــائب ومـــقـــانـــب ومـــضــارب", "وحـــــدائق وجـــــواســــق وقــــصــــور", "ان كـنـت تـطـلب شـاهـداً فانظر إلى", "عــمــران مــصــر وحـسـبـك التـذكـيـر", "انـا نـهـنـى ذا المـليـك بـمـا حوى", "ويـــدور عـــيـــد يـــمــنــد مــاثــور", "نــدعــو له المــولى بـطـول بـقـائه", "فـــبـــقـــأوه للعـــالمــيــن جــبــور", "وبــقـاء مـن ولدتـه اشـرف مـن لهـا", "حــمــد عــلى انــجــابــهــا مــذكــور", "دامــت مــهــنــأة بــه فــهــي التــي", "للنــاس مــن تــعــمــيـرهـا تـعـمـيـر", "بــفــروق مــن احــســانـهـا مـا قـله", "مـــســـتـــكـــثـــر واقـــله مــشــهــور", "هــذي العــيــال تــظـل داعـيـة لهـا", "حـــتـــى كــأن دعــاءهــم تــكــبــيــر", "مــا بــشــر الاسـلام قـط بـمـثـلهـا", "فـــاتـــاه مــنــهــا امــة ونــصــيــر", "وبــقــاء انــجــال له مــا لاح فــي", "افــــق الســــمــــاء اهـــلة وبـــدور" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/120499	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> العيد أقبل والهناء بشير <\|vsep\|> فرواء وجه الكون منه بشير </\|bsep\|> <\|bsep\|> يئنى على عز العزيز ومجده <\|vsep\|> ويقول اني بالحبور أحور </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما دام في الدنيا بهاء جماله <\|vsep\|> لم يغش الباب الورى تكدير </\|bsep\|> <\|bsep\|> عيد به يأتي لى أعتابه <\|vsep\|> للتهنئات مؤمر وأمير </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كل أروع ن تبوأ ناديا <\|vsep\|> يرتد عنه الطرف وهو حسير </\|bsep\|> <\|bsep\|> كالمسك نكهته ذا شهر الهوى <\|vsep\|> ولنشر نجواه يفوح عبير </\|bsep\|> <\|bsep\|> يصبيهم تصهال خليهم اذا <\|vsep\|> اصبى سواهم قينة وخمور </\|bsep\|> <\|bsep\|> اسد اذا كروا على جيش فقل <\|vsep\|> هي كرة ما بعدها تكرير </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودعاوهم لله سابق حشدهم <\|vsep\|> وثناؤهم كلوائه منشور </\|bsep\|> <\|bsep\|> مهما تكاثر حمد حامد فضله <\|vsep\|> فعلى قياس علائه مكثور </\|bsep\|> <\|bsep\|> اسفا على معنى بديع ضاع في <\|vsep\|> غير المديح له فذلك زور </\|bsep\|> <\|bsep\|> ربحت تجارة من لخدمته انتمى <\|vsep\|> وجنى الغناء ودون ذلك بور </\|bsep\|> <\|bsep\|> والاخسرون هم الذين تقاعسوا <\|vsep\|> عنها فعقبى امرهم تحسير </\|bsep\|> <\|bsep\|> الله ناصره فما يقصد ينل <\|vsep\|> ومن استعان بربه منصور </\|bsep\|> <\|bsep\|> والسعد رائده فليس عليه من <\|vsep\|> صعب فحيث يسير فهو يسير </\|bsep\|> <\|bsep\|> للملك منه مؤيد ومعزز <\|vsep\|> والدين منه معزر وظهير </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذاك العزيز باصله وبفعله <\|vsep\|> الفان بينهما الثناء يدور </\|bsep\|> <\|bsep\|> من بشره يوم النوال بشير <\|vsep\|> وعبوسه يوم النزال نذير </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا امة الاسلام قرى اعينا <\|vsep\|> هذا مجيرك ان عداك مجير </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا الذي احيى علومك بعدان <\|vsep\|> كادت الى رمم الرفات تصير </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا الذي من عدله وامانه <\|vsep\|> مدت عليك سرادق وستور </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا ابن ابراهيم قهار العدى <\|vsep\|> من لم يجر من باسه ديجور </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا الذي يرضى المهيمن فعله <\|vsep\|> ومن الملائك والورى مشكور </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا الذي ضمن المثاني ذكره <\|vsep\|> مثنى عليه واجره مسطور </\|bsep\|> <\|bsep\|> اذ كان محيى نفس عبد مثل من <\|vsep\|> يحيى العباد وما لذاك نكير </\|bsep\|> <\|bsep\|> العمر ما انفقته في مدحه <\|vsep\|> فاذا اجتباك اجابك المقدور </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان يسع ساع وهو ندب لم يفز <\|vsep\|> ما لم بيسره له التقدير </\|bsep\|> <\|bsep\|> والمدح ما يهدى ليه لا الى <\|vsep\|> من ظن ان غناك منه نقير </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويخال انك سائل ارضاؤه <\|vsep\|> رد السلام عليه وهو كثير </\|bsep\|> <\|bsep\|> والشعر ما جلته منه خلائق <\|vsep\|> غراء لا ما سودته شعور </\|bsep\|> <\|bsep\|> قل فيه شعرا كيف شئت ودع لها <\|vsep\|> تجبيره ان فاتك التجير </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهي التي منها شؤون خلائق <\|vsep\|> تزكو ويزكو معهم الشعور </\|bsep\|> <\|bsep\|> والعدل ما يقضيه ابلج حكمه <\|vsep\|> لا ما اقتضاه الاصفر المصرور </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يختلف قولان في اطرائه <\|vsep\|> سيان فيه شاكر وكفور </\|bsep\|> <\|bsep\|> كل يقر بانه في عصره <\|vsep\|> فرد عزيز ما حكاه نظير </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تنكروا من في المكارم قد اتى <\|vsep\|> متقدما ولعصره التاخير </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان الاصيل من الزمان مؤخر <\|vsep\|> وهو المعلل من اعل هجير </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد جاء اسماعيل في عصر به <\|vsep\|> حلك فجلاه فها هو نور </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسعت عطاياه المنى فعن الثنا <\|vsep\|> علثيه ضاق من القريض بحور </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم في الممالك من يلوذ بظله <\|vsep\|> ورجاهم برجائه معمور </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد امرعت ارض الاماني منهم <\|vsep\|> لما سقاها من نداه نمير </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم في دجى رمضان من داع له <\|vsep\|> وله فطور رفده وسحور </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم في المساجد والزوايا نعمة <\|vsep\|> منه وكم بنيت عليها دور </\|bsep\|> <\|bsep\|> من منه في كل عين قرة <\|vsep\|> وبكل قلب من مناه سرور </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان قيل قد جبر الفقير عطاؤه <\|vsep\|> قل ليس الاجبره اكسير </\|bsep\|> <\|bsep\|> فطرت على حب العزيز قلوبنا <\|vsep\|> وعلى المحامد طبعه مفطور </\|bsep\|> <\|bsep\|> انا لفي زمن يقول البر في <\|vsep\|> ترك الاذى لا ان يغاث مضير </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلذاك كل يطلب الدنيا له <\|vsep\|> وله بخيبة من سواه حبور </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو لم نشاهد من اعاد شبابه <\|vsep\|> انفا لقلنا انه انه مهتور </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ارض مصر نعمت حالا فاشهدي <\|vsep\|> ان كل فعل صالح مبرور </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبان من افراد هذا الخلق من <\|vsep\|> يسطيع ما لا يفعل الجمهور </\|bsep\|> <\|bsep\|> الله اقدره عليه لانه <\|vsep\|> رضوانه لعباده التيسير </\|bsep\|> <\|bsep\|> والعدل والاحسان في قرنه <\|vsep\|> فرض على كل امرء مامور </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا سيما من ساس قوما محصت <\|vsep\|> منهم له فيما يشاء صدور </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالعدل تعمير البلاد وعزها <\|vsep\|> وبضده التتبير والتدمير </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان لم يكن للمصر سور شامخ <\|vsep\|> فالعدل في ارجائه هو سور </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكتائب ومقانب ومضارب <\|vsep\|> وحدائق وجواسق وقصور </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان كنت تطلب شاهداً فانظر لى <\|vsep\|> عمران مصر وحسبك التذكير </\|bsep\|> <\|bsep\|> انا نهنى ذا المليك بما حوى <\|vsep\|> ويدور عيد يمند ماثور </\|bsep\|> <\|bsep\|> ندعو له المولى بطول بقائه <\|vsep\|> فبقأوه للعالمين جبور </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبقاء من ولدته اشرف من لها <\|vsep\|> حمد على انجابها مذكور </\|bsep\|> <\|bsep\|> دامت مهنأة به فهي التي <\|vsep\|> للناس من تعميرها تعمير </\|bsep\|> <\|bsep\|> بفروق من احسانها ما قله <\|vsep\|> مستكثر واقله مشهور </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذي العيال تظل داعية لها <\|vsep\|> حتى كأن دعاءهم تكبير </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما بشر الاسلام قط بمثلها <\|vsep\|> فاتاه منها امة ونصير </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "بــمــديـح والدة العـزيـز نـشـيـد", "قــثــنــاؤهــا للعـالمـيـن نـشـيـد", "لمـا اتـت بـشـرى اقتراب قدومها", "كـطـادت فـروق مـن السـرور تـميد", "واسـتـبـشـر الفـقـراء ان سيظلهم", "عـيـش كـمـا كـانـوا بـغـوه رغـيـد", "فـي مـصر من احسانها ما لم يغب", "مــعـهـا بـلى هـو دائمـا مـشـهـود", "ان يـشـجـهـا منها الفراق فانها", "عــلمــت يــقـيـنـا انـهـا سـتـعـود", "فـالله حـارس ذاتـهـا حيث انتوت", "ولهــا يــصـاحـب مـن رضـاء جـنـود", "زادت عـلى وصـف الرجال على كما", "صـفـة ا لاناث على الذكور تزيد", "لو كـان يـخلد للمآثر في الورى", "احـــد لكـــان لهــا بــذاك خــلود", "لم يـخـتـلف ديـنـان فـي تفضيلها", "ســيــان فـيـه الشـرك والتـوحـيـد", "فـهـي التي يجب الثناء لها على", "مـا انـعـمـت والحـمـد والتـمـجيد", "احـيـت قـلوبـا بـالفـضائل مثلما", "احـيـى المـسـاكن فضلها المورود", "كــم مــنــة اســدت فـحـق لذكـرهـا", "فـي الذاكـريـن وان فـنوا تخليد", "ان نبتكر في النظم معنى تبتكر", "نــعــمــا وان زدنــا بـه فـتـزيـد", "اكــرم بــســيــدة تــرفــع قـدرهـا", "حـتـى اسـتـقـل لذكـره التـحـمـيـد", "لو لم يـكـن مـنـها السماح سجية", "مـا اقـدمـت يـومـا عـليـه الصـيد", "ذات مــبــراة لهــا مــن نـفـسـهـا", "ابــدا عــليــهــا قــرقــب وشـهـود", "ان يـبـهـر البـلغاء باهر وصفها", "فــفــعـالهـا وصـافـهـا المـحـمـود", "ان الســحــاب يـغـار مـن آلائهـا", "فـلذا اسـتـهـل اليـوم وهـو يجود", "وكـذاك كـان مـع العـزيز نجيبها", "فـــكـــأن ذلك دابــه المــعــهــود", "دامــا بــاوفــر صــحــة وســلامــة", "وزمـانـنـا بـهـمـا جـمـيـعـاً عـيـد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/120495	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> بمديح والدة العزيز نشيد <\|vsep\|> قثناؤها للعالمين نشيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لما اتت بشرى اقتراب قدومها <\|vsep\|> كطادت فروق من السرور تميد </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستبشر الفقراء ان سيظلهم <\|vsep\|> عيش كما كانوا بغوه رغيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> في مصر من احسانها ما لم يغب <\|vsep\|> معها بلى هو دائما مشهود </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان يشجها منها الفراق فانها <\|vsep\|> علمت يقينا انها ستعود </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالله حارس ذاتها حيث انتوت <\|vsep\|> ولها يصاحب من رضاء جنود </\|bsep\|> <\|bsep\|> زادت على وصف الرجال على كما <\|vsep\|> صفة ا لاناث على الذكور تزيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو كان يخلد للمثر في الورى <\|vsep\|> احد لكان لها بذاك خلود </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يختلف دينان في تفضيلها <\|vsep\|> سيان فيه الشرك والتوحيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهي التي يجب الثناء لها على <\|vsep\|> ما انعمت والحمد والتمجيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> احيت قلوبا بالفضائل مثلما <\|vsep\|> احيى المساكن فضلها المورود </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم منة اسدت فحق لذكرها <\|vsep\|> في الذاكرين وان فنوا تخليد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان نبتكر في النظم معنى تبتكر <\|vsep\|> نعما وان زدنا به فتزيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> اكرم بسيدة ترفع قدرها <\|vsep\|> حتى استقل لذكره التحميد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو لم يكن منها السماح سجية <\|vsep\|> ما اقدمت يوما عليه الصيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذات مبراة لها من نفسها <\|vsep\|> ابدا عليها قرقب وشهود </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان يبهر البلغاء باهر وصفها <\|vsep\|> ففعالها وصافها المحمود </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان السحاب يغار من لائها <\|vsep\|> فلذا استهل اليوم وهو يجود </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكذاك كان مع العزيز نجيبها <\|vsep\|> فكأن ذلك دابه المعهود </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "وهـم الذيـن كـسـوا قوام جوائبي", "ثـوبـا من الفخر الذي لن يبذلا", "وجلوا مقامي في الوقائع بعدما", "ازرى بــه صـدأ فـلم يـك يـجـتـلى", "واذكـر رفـاعـة ذلك العـلم الذي", "مـلأ المـدارس عـلمـه والمـحـفلا", "تـزهـو الجـوائب لازدواج كـلامه", "بـكـلامـهـا زهو المليحة بالحلى", "مــن اجـل ذلك انـتـجـت شـكـرا له", "ابــدا يــزيــد تــاثــلا وتـاصـلا", "لو كـنـت اسـتـقـرى حـساب جميعهم", "لاتـى إلى يـوم الحـسـاب مـؤجـلا", "ومن الفخار لنا اذا طاب الثنا", "ان نمدح الملك العزيز الافضلا", "مــن جــوده اغــنـى واقـنـى آمـلا", "ووجــوده ســر المــلائك والمــلا", "فــي كــل فــعــل قــد قـضـاه مـنـة", "وبــــكــــل لفـــظ قـــاله آلت إلى", "تـمـضـي الامـور بـعـزمـه وبـعدله", "فـاذا المـضـي يـضارع المستقبلا", "لا يـخـطـئ المـسـتـور منها رأيه", "ابـدا وليـس لديـه شـيـء مـعـضـلا", "افـلا تـرى كـيـف اسـتـصح زماننا", "بـفـعـاله مـن بـعـد مـا قـد خبلا", "فـهـو الذي صـدق البـليـغ بـوصفه", "اذ قـال احـسـن مـا يكون واجملا", "قــد عــلم الادبـاء وصـف كـمـاله", "نـظـم البـديـع فـطـولوا وتـطـولا", "اهـدى المـلوك اليه فخر سماتهم", "لمــا رأوه بــالكــمــال مــكــللا", "وهـو الذي بـاحـاسـن الاخلاق قد", "نـال الفـخـار جـمـيـعـه وتـجـمـلا", "فـالله نـسـأل ان يـطـيـل بـقـاءه", "ما رتل التالي الكتاب المنزلا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/120491	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> وهم الذين كسوا قوام جوائبي <\|vsep\|> ثوبا من الفخر الذي لن يبذلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجلوا مقامي في الوقائع بعدما <\|vsep\|> ازرى به صدأ فلم يك يجتلى </\|bsep\|> <\|bsep\|> واذكر رفاعة ذلك العلم الذي <\|vsep\|> ملأ المدارس علمه والمحفلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تزهو الجوائب لازدواج كلامه <\|vsep\|> بكلامها زهو المليحة بالحلى </\|bsep\|> <\|bsep\|> من اجل ذلك انتجت شكرا له <\|vsep\|> ابدا يزيد تاثلا وتاصلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو كنت استقرى حساب جميعهم <\|vsep\|> لاتى لى يوم الحساب مؤجلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن الفخار لنا اذا طاب الثنا <\|vsep\|> ان نمدح الملك العزيز الافضلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من جوده اغنى واقنى ملا <\|vsep\|> ووجوده سر الملائك والملا </\|bsep\|> <\|bsep\|> في كل فعل قد قضاه منة <\|vsep\|> وبكل لفظ قاله لت لى </\|bsep\|> <\|bsep\|> تمضي الامور بعزمه وبعدله <\|vsep\|> فاذا المضي يضارع المستقبلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يخطئ المستور منها رأيه <\|vsep\|> ابدا وليس لديه شيء معضلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> افلا ترى كيف استصح زماننا <\|vsep\|> بفعاله من بعد ما قد خبلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهو الذي صدق البليغ بوصفه <\|vsep\|> اذ قال احسن ما يكون واجملا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد علم الادباء وصف كماله <\|vsep\|> نظم البديع فطولوا وتطولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> اهدى الملوك اليه فخر سماتهم <\|vsep\|> لما رأوه بالكمال مكللا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو الذي باحاسن الاخلاق قد <\|vsep\|> نال الفخار جميعه وتجملا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يا معشر العلماء افتوا سائلا", "فـكـلامـكـم وجـه الصـواب يـبـين", "مـن ذا يـعـادى الله وهـو مذمم", "مــســتــهــجـن مـسـتـقـبـح مـلعـون", "هـل خـادم السـلطـان وهـو مـكرم", "ام خـادم القـسـيـس وهـو مـهـيـن" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/120487	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> يا معشر العلماء افتوا سائلا <\|vsep\|> فكلامكم وجه الصواب يبين </\|bsep\|> <\|bsep\|> من ذا يعادى الله وهو مذمم <\|vsep\|> مستهجن مستقبح ملعون </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "إليــك شـكـوت مـن ألم الفـراق", "فـمـا مـشـكـى غـيرك في الرفاق", "ابـيـت ومـدمـعي في الطرس جار", "فـلم يـقـنـع بـاطـراف المـآقـي", "ونــار هـوى تـاجـج فـي ضـلوعـي", "وقــاك الله نـاذره احـتـراقـي", "فـمـن لي بـالنـجـاة وان روحـى", "مـن الضـديـن قـد بلغ التراقي", "فـهـل يا قوم لي في الحي راق", "وهــل لمــتـيـم الاشـواق واقـي", "لاحــمــد عــزة شــوقـي وحـسـبـي", "فـمـا وابـيـك سـعـدي من خلاقي", "هو العضب الرسوب المنتضى من", "بـنـي الفـاروق نـابغة العراق", "اذا اسـتـبق الفوارس للقوافي", "فــاحــمـد حـائز قـصـب السـبـاق", "مـتـى يـوجـز فـنـشـوى مـن رسيس", "وان يــطــنــب فـمـن كـاس دهـاق", "يـريـنـا الدر فـي مـنـظوم قول", "وليـس يـشـذ عـن حـسـن انـتـساق", "فـــــــاوله وآخـــــــره ســــــواء", "وبـيـنـهـمـا فـرائد فـي اتـساق", "اديـــب لا يـــجـــاريـــه اديــب", "ولم يـــدرك له اثـــر اللحــاق", "ومـا اسـتـحـسانه كلمى سوى من", "طـبـاع فـيـه طـيـن على الصداق", "اذا مـا احـمـد اسـتحلى كلامي", "وقــال النـاس بـل مـر المـذاق", "فـليـس مـقـالهـم عـنـدي بـشـيـء", "وابـن البـحر من جرى السواقي", "كـتـبـت الفـاريـاق وفـي فوادي", "حـــزازات عـــلى ذات النــطــاق", "وزاد الخـطـب شـرا مـا شـجـاني", "واضـنـى القلب من اهل النفاق", "اذا لا وفـى لديـهـم فـي كساد", "وذو المـكـر المنافق في نفاق", "فـكـنـت مـلاقـيـا مـنـهم عذابا", "وحـسـبـي الله يـعلم ما الاقي", "فـإن أحـسـنـت فـيـه فذاك سؤلي", "وإلا فــهــو ذنــب السـاق بـاق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/120483	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> ليك شكوت من ألم الفراق <\|vsep\|> فما مشكى غيرك في الرفاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ابيت ومدمعي في الطرس جار <\|vsep\|> فلم يقنع باطراف المقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونار هوى تاجج في ضلوعي <\|vsep\|> وقاك الله ناذره احتراقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن لي بالنجاة وان روحى <\|vsep\|> من الضدين قد بلغ التراقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهل يا قوم لي في الحي راق <\|vsep\|> وهل لمتيم الاشواق واقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لاحمد عزة شوقي وحسبي <\|vsep\|> فما وابيك سعدي من خلاقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو العضب الرسوب المنتضى من <\|vsep\|> بني الفاروق نابغة العراق </\|bsep\|> <\|bsep\|> اذا استبق الفوارس للقوافي <\|vsep\|> فاحمد حائز قصب السباق </\|bsep\|> <\|bsep\|> متى يوجز فنشوى من رسيس <\|vsep\|> وان يطنب فمن كاس دهاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> يرينا الدر في منظوم قول <\|vsep\|> وليس يشذ عن حسن انتساق </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاوله وخره سواء <\|vsep\|> وبينهما فرائد في اتساق </\|bsep\|> <\|bsep\|> اديب لا يجاريه اديب <\|vsep\|> ولم يدرك له اثر اللحاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما استحسانه كلمى سوى من <\|vsep\|> طباع فيه طين على الصداق </\|bsep\|> <\|bsep\|> اذا ما احمد استحلى كلامي <\|vsep\|> وقال الناس بل مر المذاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> فليس مقالهم عندي بشيء <\|vsep\|> وابن البحر من جرى السواقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> كتبت الفارياق وفي فوادي <\|vsep\|> حزازات على ذات النطاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وزاد الخطب شرا ما شجاني <\|vsep\|> واضنى القلب من اهل النفاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> اذا لا وفى لديهم في كساد <\|vsep\|> وذو المكر المنافق في نفاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكنت ملاقيا منهم عذابا <\|vsep\|> وحسبي الله يعلم ما الاقي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يا أيها البحر قد أهديتني دررا", "فـليـت شـعـري ماذا اليوم أهديكا", "أخـلافـك الغـر مـثل الشمس ظاهرة", "فـأنـت فـي غـنـيـة عن وصف مطريكا", "أجـمـال مـدحـك لا أرضـى بـه وإذا", "فـصـلت أخـشـى قـصـورا ليس يرضيكا", "فــإنــمــا هــو راح لســت آمـن مـن", "إكـثـاره نـشـوة تـنـسـى مـعـاليـكا", "أنــت الخــصـم لعـلم لا مـرآء بـه", "فـكـنـه للحـلم وامـنـحني تغاضيكا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/120479	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ك <\|psep\|> <\|bsep\|> يا أيها البحر قد أهديتني دررا <\|vsep\|> فليت شعري ماذا اليوم أهديكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أخلافك الغر مثل الشمس ظاهرة <\|vsep\|> فأنت في غنية عن وصف مطريكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أجمال مدحك لا أرضى به وذا <\|vsep\|> فصلت أخشى قصورا ليس يرضيكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنما هو راح لست من من <\|vsep\|> كثاره نشوة تنسى معاليكا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "بــشــرى لكــل مــبــشــر ومــبـشـر", "بشرى قدوم الاخير ابن الاخير", "إن ابـن ابـراهـيـم اسماعيل ذو", "صــيــت يــشـنـف سـمـع كـل مـخـبـر", "مـا جـاء في نجواه امرا منكرا", "كـلا ولا فـيـمـا عـلانـيـة يـرى", "نـجـر السـيـادة كابرا عن كابر", "جـلت عـلاه عـن مـراء المـمـترى", "هـذا العـزيـز يـعـز مـن بفنائه", "مـسـتـعـصـم مـن جـور دهـر اعـسـر", "هـذا الذي آلاؤه عـمرت من الى", "ارضـيـن مـا اقـوى وما لم يعمر", "سـعـدت بـه مـصـر واهـلوهـا مـعا", "حــتــى غــدت للعــز اول مــصــدر", "مـا زال مـذ آلت اليـه امـورها", "ذا هـمـة عـن نـفـعـهـا لم تـفتر", "بــل كـان مـصـر خـصـه مـن فـضـله", "نـعـم تـوالى صـوبـهـا لمن يحصر", "مــلك له مــن كــل فــعــل جــاده", "تـاج افـتـخـار فوق تاج الجوهر", "ذو هـمـة تـحـيـي البـلاد وحكمة", "نـنـسـيـك ذكـر سـياسة الاسكندر", "آتــاه رب العــرش مــقـدرة عـلى", "نـفـع العباد وقال اصلح واجبر", "فـقـضى كما اوصى اليه ولم يكن", "عـن كـل مـا يـرضـيـه بـالمـتأخر", "هـجـر الكرى حتى يطيب رقاد من", "فــي عــهــده مــن غـيـب او حـضـر", "فـالنـاس بـيـن مـحـدث عـن فـضله", "ومــنــافــس فــي مــدحـه ومـحـبـر", "طــالت مـعـاليـه فـقـصـر دونـهـا", "مـن كـل فـي الاطـراء غير مقصر", "لكـنـهـا قـد انـطـقـت كـل الورى", "بــدعــائه مــن قــائل ومــســطــر", "فــي كــل قــلب حــبــه وثــنــاؤه", "فــي ثــغــر كــل مــهـلل ومـكـبـر", "عـجـبـا لبـحـر قـد حـوتـه سفينة", "بـل كـل بـحـر فـي نـداه كـجـعفر", "سـمـح ولكن لا يجاوز في الندى", "حــدا يــقــوم بــه مـقـام مـبـذر", "فـاذا سـمـعـت بـانـه اغـنـى فقل", "افــعــاله عــن فــكــرة وتــدبــر", "مـن ليـس يـشـكـره عـلى احـسـانه", "فـهـو الكـفـور وربـه لم يـشـكـر", "تـاهـت به الدنيا وابدت حسنها", "فـرآه بـيـن النـاس من لم يبصر", "ولرب حـــرمـــل عـــيـــشــا ســاءه", "مـن قـبـل صـار لها يعن وينبرى", "هـذي مـفـاخـره فـمـن ذا يـجـترى", "يـومـا عـلى تـنـظـيـرهـا بمسيطر", "هــذي مــآثـره فـمـن ذا يـفـتـرى", "يـومـا على انكارها في الاعصر", "لا زال مـحـروس الجـنـاب ممدحا", "يـثـنـى عـليـه لمـخـبـر ولمـحـضر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/120475	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> بشرى لكل مبشر ومبشر <\|vsep\|> بشرى قدوم الاخير ابن الاخير </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن ابن ابراهيم اسماعيل ذو <\|vsep\|> صيت يشنف سمع كل مخبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما جاء في نجواه امرا منكرا <\|vsep\|> كلا ولا فيما علانية يرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> نجر السيادة كابرا عن كابر <\|vsep\|> جلت علاه عن مراء الممترى </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا العزيز يعز من بفنائه <\|vsep\|> مستعصم من جور دهر اعسر </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا الذي لاؤه عمرت من الى <\|vsep\|> ارضين ما اقوى وما لم يعمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> سعدت به مصر واهلوها معا <\|vsep\|> حتى غدت للعز اول مصدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما زال مذ لت اليه امورها <\|vsep\|> ذا همة عن نفعها لم تفتر </\|bsep\|> <\|bsep\|> بل كان مصر خصه من فضله <\|vsep\|> نعم توالى صوبها لمن يحصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملك له من كل فعل جاده <\|vsep\|> تاج افتخار فوق تاج الجوهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذو همة تحيي البلاد وحكمة <\|vsep\|> ننسيك ذكر سياسة الاسكندر </\|bsep\|> <\|bsep\|> تاه رب العرش مقدرة على <\|vsep\|> نفع العباد وقال اصلح واجبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقضى كما اوصى اليه ولم يكن <\|vsep\|> عن كل ما يرضيه بالمتأخر </\|bsep\|> <\|bsep\|> هجر الكرى حتى يطيب رقاد من <\|vsep\|> في عهده من غيب او حضر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالناس بين محدث عن فضله <\|vsep\|> ومنافس في مدحه ومحبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> طالت معاليه فقصر دونها <\|vsep\|> من كل في الاطراء غير مقصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكنها قد انطقت كل الورى <\|vsep\|> بدعائه من قائل ومسطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> في كل قلب حبه وثناؤه <\|vsep\|> في ثغر كل مهلل ومكبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> عجبا لبحر قد حوته سفينة <\|vsep\|> بل كل بحر في نداه كجعفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> سمح ولكن لا يجاوز في الندى <\|vsep\|> حدا يقوم به مقام مبذر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاذا سمعت بانه اغنى فقل <\|vsep\|> افعاله عن فكرة وتدبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> من ليس يشكره على احسانه <\|vsep\|> فهو الكفور وربه لم يشكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> تاهت به الدنيا وابدت حسنها <\|vsep\|> فره بين الناس من لم يبصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولرب حرمل عيشا ساءه <\|vsep\|> من قبل صار لها يعن وينبرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذي مفاخره فمن ذا يجترى <\|vsep\|> يوما على تنظيرها بمسيطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذي مثره فمن ذا يفترى <\|vsep\|> يوما على انكارها في الاعصر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المجتث	[ "غـرام دنـيـاك سـكر", "وانـت تـحـجـوه سكر", "فـسـوف يـشـجوك منه", "مر الندامة ان مر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/120471	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_8\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> غرام دنياك سكر <\|vsep\|> وانت تحجوه سكر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "لأحــمــد جــودت مــدح يـجـاد", "فـزده مـنـه مـا مـد المـداد", "وزيـــر للوزارة مـــنــه ازر", "مــشــيــر اذ اشــارتـه سـداد", "عــليــم صــدره للعــلم حــرز", "فــمــنـه كـل فـقـه يـسـتـفـاد", "دعـام الديـن فـي قـول وفعل", "وللمــلك المــعــز له عـمـاد", "تـضـيـء لنـا بغرته الدياجي", "ويـكـثـبـنـا بـحكمته الرشاد", "تـوشـح بـالكـمـال فـكـل ثـوب", "يــقـل بـه يـليـق ويـسـتـجـاد", "إذا ذكــرت مــنـاقـبـه لقـوم", "حـسـبـتـم من الصهباء مادوا", "ولو قـسـمت على كل البرايا", "لمـا بـقـى امـرؤ عنها يذاد", "رأته الدولة العليا هماما", "لكــل مــهـمـة نـعـم العـتـاد", "فــولتــه ولايــات صــعــابــا", "وكـان لهـا عـليـه الاعتماد", "فذل له الجموح من الأماني", "ويـاسـره مـن البـهم الشداد", "ودان له المقاوم والمقاوى", "وطـاوعـه المـعـاند واللداد", "ودبــر كــل امــر بــالتـانـي", "فـتـم عـلى ارادتـها المراد", "إذا مـا رام امـرا لم يفته", "فـان عـز اقـتـداء فـاقـتداء", "فـيـحـكـمـه فـيـبـعد عنده ان", "يـقـول النـاس مـن عوز سداد", "مـتـى نـظـر الغوى له صلاحا", "سـرت عـنه الغواية والفساد", "تــوقــره المـلوك اذا راتـه", "وتـكـرمـه المـلائك والعباد", "فــفـي كـل العـيـون له رواء", "وفــي كــل القــلوب له وداد", "له فـي نـفع اهل الارض طرا", "مــبــادرة وجــد واجــتــهــاد", "فـكـم مـرعـت بـمـنـظـره وهاد", "وكـم عـمـرت بـمـحـضـره بـلاد", "جـمـيع الناس مدحته اجادوا", "وكـلهـم بـهـا طـربـا اشادوا", "ليـهـنـئ خـطـة الشـهباء عدل", "يـجـللهـا بـها طربا اشادوا", "لئن حـرمـت مـغـانـيـها ثريا", "فـذا بـدر يـضـئ بـه السـواد", "تــرفــع شـانـه عـن كـل شـيـن", "فـمـا تـحـوى مماثله المهاد", "كذا من يصدق السلطان سعيا", "فـمـن رتب العلى ابدا يزاد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/120467	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> لأحمد جودت مدح يجاد <\|vsep\|> فزده منه ما مد المداد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وزير للوزارة منه ازر <\|vsep\|> مشير اذ اشارته سداد </\|bsep\|> <\|bsep\|> عليم صدره للعلم حرز <\|vsep\|> فمنه كل فقه يستفاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> دعام الدين في قول وفعل <\|vsep\|> وللملك المعز له عماد </\|bsep\|> <\|bsep\|> تضيء لنا بغرته الدياجي <\|vsep\|> ويكثبنا بحكمته الرشاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> توشح بالكمال فكل ثوب <\|vsep\|> يقل به يليق ويستجاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا ذكرت مناقبه لقوم <\|vsep\|> حسبتم من الصهباء مادوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو قسمت على كل البرايا <\|vsep\|> لما بقى امرؤ عنها يذاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> رأته الدولة العليا هماما <\|vsep\|> لكل مهمة نعم العتاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فولته ولايات صعابا <\|vsep\|> وكان لها عليه الاعتماد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذل له الجموح من الأماني <\|vsep\|> وياسره من البهم الشداد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودان له المقاوم والمقاوى <\|vsep\|> وطاوعه المعاند واللداد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودبر كل امر بالتاني <\|vsep\|> فتم على ارادتها المراد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا ما رام امرا لم يفته <\|vsep\|> فان عز اقتداء فاقتداء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيحكمه فيبعد عنده ان <\|vsep\|> يقول الناس من عوز سداد </\|bsep\|> <\|bsep\|> متى نظر الغوى له صلاحا <\|vsep\|> سرت عنه الغواية والفساد </\|bsep\|> <\|bsep\|> توقره الملوك اذا راته <\|vsep\|> وتكرمه الملائك والعباد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ففي كل العيون له رواء <\|vsep\|> وفي كل القلوب له وداد </\|bsep\|> <\|bsep\|> له في نفع اهل الارض طرا <\|vsep\|> مبادرة وجد واجتهاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكم مرعت بمنظره وهاد <\|vsep\|> وكم عمرت بمحضره بلاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> جميع الناس مدحته اجادوا <\|vsep\|> وكلهم بها طربا اشادوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليهنئ خطة الشهباء عدل <\|vsep\|> يجللها بها طربا اشادوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لئن حرمت مغانيها ثريا <\|vsep\|> فذا بدر يضئ به السواد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترفع شانه عن كل شين <\|vsep\|> فما تحوى مماثله المهاد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "مـن الدنـيـا جـرت عبر", "بها لاولى النهى عبر", "فان تنكر فقل لي اين", "مـن غـبروا ومن عبروا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/120463	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> من الدنيا جرت عبر <\|vsep\|> بها لاولى النهى عبر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المجتث	[ "ســألت دنــيــاي يـومـا", "ما بال ذي الجد يحرم", "قالت اذا المرء اثرى", "بـغـى الخـنـى والمحرم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/120459	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_8\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> سألت دنياي يوما <\|vsep\|> ما بال ذي الجد يحرم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المجتث	[ "كان دنياي ثكلى", "لفــقـد خـل ودود", "فلا تزال تنادي", "ردوا على فقيدي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/120455	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_8\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> كان دنياي ثكلى <\|vsep\|> لفقد خل ودود </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "من يهيج مولانا الفصيح فقل له", "اخـطـأت انك لست تدري ما الهجا", "هـذا فـصـيـح العـصـر ليـس لفـضله", "مـن مـنـكـر الامـراء عـدم الحجا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/120451	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ج <\|psep\|> <\|bsep\|> من يهيج مولانا الفصيح فقل له <\|vsep\|> اخطأت انك لست تدري ما الهجا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "مـن لم تـعلمه دنياه فما هو من", "دراسـة الصـحـف الاولى بـمـعـتبر", "فـمـن صـروف الليـالي منتهى عبر", "وفي التجارب ما يغنى عن الخبر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/120447	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> من لم تعلمه دنياه فما هو من <\|vsep\|> دراسة الصحف الاولى بمعتبر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "إن دنـــيـــاي عــجــوز", "فاتها السمع الصحيح", "إن اقـل جـودي تخلني", "قــلت جــورى فـتـجـيـح" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/120443	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_6\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> ن دنياي عجوز <\|vsep\|> فاتها السمع الصحيح </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "كــأنــمــا دنـيـاي أحـبـولة", "والمال فيها طعمة الصائد", "فـمـا تـرى عـيـنـاك من بشر", "إلا عــليــهــا حــائم وارد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/120439	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_0\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> كأنما دنياي أحبولة <\|vsep\|> والمال فيها طعمة الصائد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لا تـنـقـضـي الشكوى من", "الدنيا لحر في الحياة", "فــاذا ســمــعــت بــانــه", "لم يشك فهو مع الرفات" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/120435	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> لا تنقضي الشكوى من <\|vsep\|> الدنيا لحر في الحياة </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المجتث	[ "كــأن دنــيــاي عــقــد", "يسبى النهى من بعيد", "لكــن مــتــى يــتـطـوق", "بـــه فـــغـــل حـــديــد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/120431	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_8\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> كأن دنياي عقد <\|vsep\|> يسبى النهى من بعيد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المديد	[ "لا ينال المجد من رهبا", "وعـن النـاس يلي الحجبا", "غالب الأوطار تظفر بها", "إنـمـا الدنيا لمن غلبا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/120427	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_2\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> لا ينال المجد من رهبا <\|vsep\|> وعن الناس يلي الحجبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "من عجب الدنيا امرؤ فاسد", "يـهـجو الذين اجزلوا رزقه", "وانــهــم لاهـون عـن فـعـله", "وكــلهــم مــعــتــقــد صـدقـه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/120423	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_0\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> من عجب الدنيا امرؤ فاسد <\|vsep\|> يهجو الذين اجزلوا رزقه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المجتث	[ "مـتـى يطيب لشاك", "دنياه حال وبال", "وكل ما خال خال", "حتى من الآل آل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/120419	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_8\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> متى يطيب لشاك <\|vsep\|> دنياه حال وبال </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "خـــلفـــوا لي كــآبــة وهــمــومــا", "وغـــرامـــا ووحـــشـــة وغــمــومــا", "يـوم بـانـوا ولم يـقولوا وداعا", "مــثــلمـا انـهـم قـلوا تـسـليـمـا", "لا كــــلام ولا ســــلام فـــهـــلا", "كـلمـونـي بـمـا يـداوي الكـلومـا", "طــال ليــل مـن بـعـدهـم وسـهـادي", "ان ليــل المــحــب كــان اليــمــا", "غــاب عــن مــقــلتـي بـدور كـمـال", "فهي ترعى طول الليالي النجوما", "وجــوى فــي الحــشــا تـاجـج حـتـى", "خـلتـنـي فـي الحياة اصلي جحيما", "مـعـدمـا مـن صـبـر غنيا من الشو", "ق فــهـلا بـقـيـت مـن ذا عـديـمـا", "ان تكن لي النوى افتراسا واني", "فــارس فـاللديـغ يـسـمـى سـليـمـا", "يــا فــوادي وايــن ايــن فــوادي", "انــت ايــضـا مـمـن اراه غـريـمـا", "انــت ســولت لي الغــرام فــلمــا", "ان تــجــلدت ذبــت مــنـه هـيـومـا", "ثــم ان تــاثــر الرواة حــديـثـا", "عــن طــلول آثــرت داء قــديــمــا", "ثـم تـشـكـو ومـن شـكـا وهـو ياتي", "مـا شـكـا مـنـه كـان فـيـه ظلوما", "بـئس عـيـش تـعـيـش فيه فلا تحيي", "ســعــيــدا ولا تــمــوت رحــيــمــا", "ان مــن هــمــت فــيــه مــلك حـتـى", "صــار مــن ذكـر كـل عـهـد سـؤومـا", "فــــالام الرجــــا واليــــاس روح", "حـيـن لا يـنـفـع الدواء سـقـيـما", "وعـــلام المـــنــى وشــانــك بــاد", "انــك الدهــر لن تــذوق نـعـيـمـا", "هــكــذا شـان كـل مـن خـاض بـحـرا", "للهــوى وارتـضـى بـه ان يـعـومـا", "يــا خــليــلي خــليــانــي وشـانـي", "لا يـحـيـك المـلام بي ان تلوما", "لســت ابــغــى لعــلتــي مــن دواء", "فـاكـفياني الرقى لها والتميما", "ودعــانــي عـلى ابـتـئاسـي فـانـي", "اوثـر الحـزن لي سـمـيـرا نـديما", "خــلوتــي مـونـسـي فـمـا انـا راء", "لي بــيــن الانــام نــدا وليـمـا", "كـــل مـــا لذهـــم فـــذلك عــنــدي", "الم غـــيـــر ذكــر ابــراهــيــمــا", "عــبــقــري مــهــذب قــد حــوى فــي", "صــدره قــبــل ان يـشـب العـلومـا", "ولهــذا يـدعـى فـصـيـحـا وقـد جـا", "ء فــصــيــحــا بــكــل فـن عـليـمـا", "كــم له مــن مــتــن وشـرح افـادا", "واجـادا المـنـثـور والمـنـظـومـا", "وقــواف مــن كــل بــحــر اذا مــا", "ســردت خــلتــهــن درا نــظــيــمــا", "عــن ابــيــه وجــده مــســتــفــيــض", "كــل فــضـل فـكـان ارثـا مـقـيـمـا", "ســادة للفــخــار كــانـوا اصـولا", "وقـــطـــوبــا وللمــعــالي ارومــا", "عـــلمـــت كـــل امـــة مــن اعــزوا", "واذلوا عــربــا وعــجــمـا ورومـا", "كــلهـم كـان كـالفـصـيـح حـكـيـمـا", "حـازمـا مـاجـدا حـليـمـا زعـيـمـا", "كــم له مــن يــد عــلى تــقــاضــت", "حــق شــكـري لهـا وفـيـا صـمـيـمـا", "رد عـنـي السفيه بالنظم والنثر", "فــكــانــا لذا الرجــيــم رجـومـا", "لم يـحـر بـعـدهـا جـوابا وقد كا", "ن تـــصـــدى له عــتــلا زنــيــمــا", "قــد كــســاه بـهـتـانـه ثـوب خـزي", "ايـنـمـا سـار سـار فـيـه ذمـيـمـا", "مــســتــكــيـنـا مـطـردا مـخـصـومـا", "مــســتــذلا مــبــعــدا مــشــتـومـا", "وســيــبـقـى مـا دام حـيـا شـقـيـا", "ومــن الخــيــر عـاريـا مـشـتـومـا", "ثـم يـدعـو يـوم الحـمـام ثـبـورا", "ثـم يـسـتـانـف العـذاب الاليـمـا", "انـــــه كـــــان للجــــوائب ضــــدا", "وعـلى المـسـلمـيـن طـرا خـصـيـمـا", "كـــاد لي عـــن تــغــتــرف وعــتــو", "ان كـيـد البـرجـيـس كـان عـظـيما", "عــلم النــاس ابــرهــيــم خـليـلا", "وصــديــقـا لي ان دعـوت حـمـيـمـا", "هــكـذا مـن يـغـار للعـلم يـحـمـى", "حـق مـسـتـنـصـر ويـخـزى اللئيـمـا", "هــكــذا كــل مــومـن يـبـتـغـى مـن", "فـضـل مـولى الآلاء فـوزا عميما", "ولهــذا آتــاه ذو العــرش عـلمـا", "ومــقــامـا اعـلى ورزقـا كـريـمـا", "وسـجـايـا احـلى مـن الشـهد طعما", "لسـت مـعـهـا تـسـتـذكـر المطعوما", "هــذه مــدحــتـي فـان كـنـت قـصـرت", "فـــانـــي مــدحــت بــرا حــليــمــا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/120415	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_15\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> خلفوا لي كبة وهموما <\|vsep\|> وغراما ووحشة وغموما </\|bsep\|> <\|bsep\|> يوم بانوا ولم يقولوا وداعا <\|vsep\|> مثلما انهم قلوا تسليما </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا كلام ولا سلام فهلا <\|vsep\|> كلموني بما يداوي الكلوما </\|bsep\|> <\|bsep\|> طال ليل من بعدهم وسهادي <\|vsep\|> ان ليل المحب كان اليما </\|bsep\|> <\|bsep\|> غاب عن مقلتي بدور كمال <\|vsep\|> فهي ترعى طول الليالي النجوما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجوى في الحشا تاجج حتى <\|vsep\|> خلتني في الحياة اصلي جحيما </\|bsep\|> <\|bsep\|> معدما من صبر غنيا من الشو <\|vsep\|> ق فهلا بقيت من ذا عديما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان تكن لي النوى افتراسا واني <\|vsep\|> فارس فاللديغ يسمى سليما </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا فوادي واين اين فوادي <\|vsep\|> انت ايضا ممن اراه غريما </\|bsep\|> <\|bsep\|> انت سولت لي الغرام فلما <\|vsep\|> ان تجلدت ذبت منه هيوما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثم ان تاثر الرواة حديثا <\|vsep\|> عن طلول ثرت داء قديما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثم تشكو ومن شكا وهو ياتي <\|vsep\|> ما شكا منه كان فيه ظلوما </\|bsep\|> <\|bsep\|> بئس عيش تعيش فيه فلا تحيي <\|vsep\|> سعيدا ولا تموت رحيما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان من همت فيه ملك حتى <\|vsep\|> صار من ذكر كل عهد سؤوما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالام الرجا والياس روح <\|vsep\|> حين لا ينفع الدواء سقيما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلام المنى وشانك باد <\|vsep\|> انك الدهر لن تذوق نعيما </\|bsep\|> <\|bsep\|> هكذا شان كل من خاض بحرا <\|vsep\|> للهوى وارتضى به ان يعوما </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا خليلي خلياني وشاني <\|vsep\|> لا يحيك الملام بي ان تلوما </\|bsep\|> <\|bsep\|> لست ابغى لعلتي من دواء <\|vsep\|> فاكفياني الرقى لها والتميما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودعاني على ابتئاسي فاني <\|vsep\|> اوثر الحزن لي سميرا نديما </\|bsep\|> <\|bsep\|> خلوتي مونسي فما انا راء <\|vsep\|> لي بين الانام ندا وليما </\|bsep\|> <\|bsep\|> كل ما لذهم فذلك عندي <\|vsep\|> الم غير ذكر ابراهيما </\|bsep\|> <\|bsep\|> عبقري مهذب قد حوى في <\|vsep\|> صدره قبل ان يشب العلوما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولهذا يدعى فصيحا وقد جا <\|vsep\|> ء فصيحا بكل فن عليما </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم له من متن وشرح افادا <\|vsep\|> واجادا المنثور والمنظوما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقواف من كل بحر اذا ما <\|vsep\|> سردت خلتهن درا نظيما </\|bsep\|> <\|bsep\|> عن ابيه وجده مستفيض <\|vsep\|> كل فضل فكان ارثا مقيما </\|bsep\|> <\|bsep\|> سادة للفخار كانوا اصولا <\|vsep\|> وقطوبا وللمعالي اروما </\|bsep\|> <\|bsep\|> علمت كل امة من اعزوا <\|vsep\|> واذلوا عربا وعجما وروما </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلهم كان كالفصيح حكيما <\|vsep\|> حازما ماجدا حليما زعيما </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم له من يد على تقاضت <\|vsep\|> حق شكري لها وفيا صميما </\|bsep\|> <\|bsep\|> رد عني السفيه بالنظم والنثر <\|vsep\|> فكانا لذا الرجيم رجوما </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يحر بعدها جوابا وقد كا <\|vsep\|> ن تصدى له عتلا زنيما </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد كساه بهتانه ثوب خزي <\|vsep\|> اينما سار سار فيه ذميما </\|bsep\|> <\|bsep\|> مستكينا مطردا مخصوما <\|vsep\|> مستذلا مبعدا مشتوما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسيبقى ما دام حيا شقيا <\|vsep\|> ومن الخير عاريا مشتوما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثم يدعو يوم الحمام ثبورا <\|vsep\|> ثم يستانف العذاب الاليما </\|bsep\|> <\|bsep\|> انه كان للجوائب ضدا <\|vsep\|> وعلى المسلمين طرا خصيما </\|bsep\|> <\|bsep\|> كاد لي عن تغترف وعتو <\|vsep\|> ان كيد البرجيس كان عظيما </\|bsep\|> <\|bsep\|> علم الناس ابرهيم خليلا <\|vsep\|> وصديقا لي ان دعوت حميما </\|bsep\|> <\|bsep\|> هكذا من يغار للعلم يحمى <\|vsep\|> حق مستنصر ويخزى اللئيما </\|bsep\|> <\|bsep\|> هكذا كل مومن يبتغى من <\|vsep\|> فضل مولى اللاء فوزا عميما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولهذا تاه ذو العرش علما <\|vsep\|> ومقاما اعلى ورزقا كريما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسجايا احلى من الشهد طعما <\|vsep\|> لست معها تستذكر المطعوما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "تختفي الدنيا وتبدو", "بــيـن عـسـر ثـم يـسـر", "فـهـي انـثـى في حلاا", "تــتــصــبــى كــل اغــر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/120411	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_6\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> تختفي الدنيا وتبدو <\|vsep\|> بين عسر ثم يسر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "معال لو ان الناس ساروا بذكرها", "لمـا كـان فـيـهـم مـن يـضـل ويخسر", "هـي الشـمـس لكـن لا يغيب طلوعها", "ومـن ذا الذي بـالشـمـس لا يتنور", "ولو انــهــم للفــوز يــتـخـذونـهـا", "وســائل اوتـوا كـل خـيـر ونـضـروا", "ولكــنــمــا جــاءت وقــد بـهـرتـهـم", "فـمـن كـان عـنها قاصرا فهو يعذر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/120407	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> معال لو ان الناس ساروا بذكرها <\|vsep\|> لما كان فيهم من يضل ويخسر </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي الشمس لكن لا يغيب طلوعها <\|vsep\|> ومن ذا الذي بالشمس لا يتنور </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو انهم للفوز يتخذونها <\|vsep\|> وسائل اوتوا كل خير ونضروا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لم يخل في الدنيا امرؤ", "مـــن شـــامــت او حــاســد", "لكـنـمـا الثـانـي لمـهجة", "نـــفـــســـه كـــالحـــاصـــد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/120403	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> لم يخل في الدنيا امرؤ <\|vsep\|> من شامت او حاسد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "سـالت دنـيـاي مـتى ينتهي", "فعلك هذا العائل الغائل", "قـالت مـتـى اقـلع عن غيه", "بـرجـيس باريس او الخابل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/120399	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_0\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> سالت دنياي متى ينتهي <\|vsep\|> فعلك هذا العائل الغائل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "إنــمـا الدنـيـا نـعـيـم وشـقـاء", "وهـمـا فـي اللفـظ ان عدا سواء", "لكـــن المـــد مـــع الهـــمــز له", "في الشقا معنى به فات استواء" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/120395	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_6\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> نما الدنيا نعيم وشقاء <\|vsep\|> وهما في اللفظ ان عدا سواء </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المجتث	[ "إن كنت طالب دنيا", "فاصبر على كل وصم", "فــانــهــا كـل يـوم", "ترمي وتدمي وتصمى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/120391	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_8\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> ن كنت طالب دنيا <\|vsep\|> فاصبر على كل وصم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المقتضب	[ "لا يطيب في الدنيا", "عــيــش مــن له عـقـل", "شــأنــهــا له عــقــل", "حــيـث شـانـهـا جـهـل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/120387	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_12\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> لا يطيب في الدنيا <\|vsep\|> عيش من له عقل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "ما دمت في الدنيا فلا", "تــحــسـب صـفـاءك يـكـمـل", "فـــي هـــمــز آخــره دلي", "ل انـــــه يـــــتــــحــــول" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/120383	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ما دمت في الدنيا فلا <\|vsep\|> تحسب صفاءك يكمل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "ينظر عيب الناس طرا ولا", "يـنـظـر عـيبا فيه مشهورا", "عـلة ابـليـس التـي اوجبت", "ابـعـاده بـاللعـن مدحورا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/120379	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_0\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ينظر عيب الناس طرا ولا <\|vsep\|> ينظر عيبا فيه مشهورا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "راي البـرجـيس ان الافك يحدى", "عـليـه فـلج فـيـه عـلى اغترار", "ومـن جـعـل الشـنـار له شـعارا", "فــشــطــراه عــليــه نــار عــار", "الا يا قوم ذودوا الخبث عني", "ولا تـدعـوه يـقـرب مـن جـواري", "وسـدوا الاذن مـنـي ان سـمعتم", "نـعـيـب البـوم او صوت الحمار", "ويــا عـجـبـي مـن الايـام انـي", "تـهـيج البوم ينعب في النهار", "وتـطـمـع فـي المـعـالي كل وغد", "غـنـاه القـعـب من لبن الحوار", "نـصـحـت له ان احـذر من تعادى", "ولا تـحـسـب يـسـيـرك مـن يـسار", "وانـك لا تـطـيـق القـوم جـآوا", "زرافـات عـليـك عـلى المـهـارى", "فــقــال اليــك انـي لا ابـالي", "لجــوعــي ان اداهـن او امـارى", "فــلا تــغــضـب لافـك مـسـتـعـاد", "ولا تــعــجــب لمــدح مـسـتـعـار" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/120375	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> راي البرجيس ان الافك يحدى <\|vsep\|> عليه فلج فيه على اغترار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن جعل الشنار له شعارا <\|vsep\|> فشطراه عليه نار عار </\|bsep\|> <\|bsep\|> الا يا قوم ذودوا الخبث عني <\|vsep\|> ولا تدعوه يقرب من جواري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسدوا الاذن مني ان سمعتم <\|vsep\|> نعيب البوم او صوت الحمار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا عجبي من الايام اني <\|vsep\|> تهيج البوم ينعب في النهار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتطمع في المعالي كل وغد <\|vsep\|> غناه القعب من لبن الحوار </\|bsep\|> <\|bsep\|> نصحت له ان احذر من تعادى <\|vsep\|> ولا تحسب يسيرك من يسار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانك لا تطيق القوم جوا <\|vsep\|> زرافات عليك على المهارى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقال اليك اني لا ابالي <\|vsep\|> لجوعي ان اداهن او امارى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "كـأن السـر مـن دنـياي رسم", "عــلى مــاء يـفـر ولا يـقـر", "وليس السوء منها غير نقش", "عــلى حـجـر يـقـر ولا يـفـر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/120371	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> كأن السر من دنياي رسم <\|vsep\|> على ماء يفر ولا يقر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "بـطـلعـتـك الصـبـيـحـة صـرت صـبا", "اصــب الدمــع حــيــن اراك صـبـا", "اذبــت حــشــاشــتـي يـا بـدر تـم", "وهـل غـيـري قـضـى بـالبدر نحبا", "امــت الصــبــر مــنـي والتـمـنـي", "واحــيــيــت الغــرام فـشـب شـبـا", "فـلا تـعـجـب اذا مـا فـاض دمعي", "فــان زفــيــر وجــدي فـيـك هـبـا", "وكـــيـــف وانــت امــلود رطــيــب", "قـسـوت فـلم تـمـل والعـطف تابي", "وبـي مـن حـر هـجـرك مـا يـلاشـي", "حـرارة ذي الحـيـاة اسـى وكربا", "اراك وليــس لي صــبــر فــاســلو", "وهـبـك سـمـعـت لا اسـطـيـع عتبا", "اتـرضـى جـهـد عـيـشـي وافـتقاري", "وفــيــك ارى رفــاهــيـة وخـصـبـا", "وتــعــذلنــي ومـنـك وعـنـك دائي", "فـلا تـاسـي ولا تـاسـو المـحبا", "ومــا ادرى غــريـمـي مـنـك حـتـى", "احــاكــمــه واشـفـى مـنـه قـلبـا", "لكــل مــن جــوارحــك المــواضــي", "جـراح ضـاق عـنـهـا الشـرح حسبا", "وليــس تــعــجــبــي مـمـا دهـانـي", "بــاعــظــم مـن بـقـآي مـسـتـطـبـا", "وانــك ذو غــنــى مــن كــل حـسـن", "وقـد اوقـعـت بـي سـلبـا ونـهـبا", "ايـا مـلك المـحـاسـن والمـعاني", "ومــن كـل القـلوب اليـه تـجـبـي", "مـلكـت وجـرت فـاخـش اللَه فـينا", "ولا تـرع العـبـاد فـدتـك عـجبا", "عـيـونـك هـيـجـت فـتـنـا عـليـنـا", "والقـت بـيـن اهـل السـلم حـربا", "لقــد فــتـشـت قـلبـي بـعـد جـهـد", "فـلم ار فـيـه غـير العشق ذنبا", "وذلك مــن جــفــونــك مــســتـفـاد", "فــهــلا لمــتــهــا وعــذرت صـبـا", "تــحــمــلت البـلايـا فـيـك حـتـى", "فـقـهـت خـطـوبـهـا خـطـبـا فخطبا", "وصــرت ارى عـذابـي فـيـك عـذبـا", "وخـسـران المـنـى والعـمـر كسبا", "كــمــا انـي ارى مـدحـي لعـيـسـى", "مــديـحـا لي احـلى فـيـه كـتـبـا", "كــريــم لم يــزل فــيـنـا ثـنـاه", "وان شــط المـزار يـطـيـب قـريـا", "نــعــمــت بــوصــله حــتــى كـانـي", "نـهـبـت مـن الزمـان الحـظ نهبا", "ودانـت لي الامـانـي والتـهاني", "فــشـب بـهـا رمـيـم الفـوز شـبـا", "فـفـارقـنـي وارقـنـي اشـتـيـاقـا", "وشــرق مــورثــي شــرقــا وغـربـا", "وكــنــت اظــن ان البـعـد يـاتـي", "بـعـاقـبـة تـديـم القـرب حـقـبـا", "فــشــاء اللَه مــا لا ارتــضـيـه", "وابـدل مـن نـعـيـمـي فـيـه كربا", "الفـــت وداده وجـــعـــلت دابـــي", "رعــايــتــه فـنـعـم الداب دأبـا", "ولولا مــــا لؤمــــل مـــن لقـــا", "وعـود الوصـل ذبـت اسـى وكـابـا", "عــذيــري مــن زمــان ان نــســله", "لصـدع الشـمـل شـعـبـا زاد شعبا", "فـهـلا مـال فـي الحـسـنى الينا", "كـمـا قـد مـال فـي السـؤى مغبا", "اراه مــال عــنــي مــســتــتــبــا", "فـيـا عـجـبـا مـع الميل استتبا", "يــريــنــي سـاعـة غـنـمـا ودهـرا", "كــوارث تــسـلب الالبـاب سـلبـا", "مـحـضـتـك يـا عـشـيـق الطبع ودا", "اذا مـا ضـاق صـبـري زاد رحـبـا", "فــهـل عـهـدي لديـك اليـوم بـاق", "كـعـهـدك عـنـد مـن بـك هـام حبا", "وهــل طــعــم الوداد لديـك عـذب", "كـمـا اضـحـى وداجـي فـيـك عـذبا", "اتــحــســب ان عــهــدي مــا لطــى", "ومـن احـجـارهـا اسـتـنـحـت قلبا", "وفــي رهـبـانـهـا قـد صـرت صـبـا", "وغـيـر مـديـحـهـم لم ابـغ عـقبى", "وانــي قــد طـربـت لقـول تـيـعـي", "وتـيـعـك واعـتـمـدت اللحـن ايـا", "وانـي قـد شـغـلت عـن التـصـافـي", "كــذات الحــى بـالسـنـان عـجـبـا", "ولا ادرى عــدوي مــن صــديــقــي", "وازعـــم كـــل مـــلاذ مـــحـــبـــا", "واخــلط قــصــة البــقــال بــوزو", "بــاقـوال ابـنـة اللبـان اشـبـا", "واطــرب للمــطــارق ان تــتــالت", "وان ضــربــت اظـن الصـدق كـذبـا", "واشـــرح كـــل قــول فــيــه خــرص", "وتــقــديـر وانـقـب فـيـه نـقـبـا", "وافــتـح مـغـلق الاسـرار قـهـرا", "كما افتتح اليهود الارض غصبا", "فـديـتـك لا تـخـل فـي المـسـاوى", "وكــذب مــن وشــى لك بــي وسـبـا", "فـــانـــي ذلك الالف المــواتــي", "وقـلبـي لم يـحـل عـن ذاك قـلبا", "ادام اللضــه عــرك فــي ســعــود", "وتــب حــســودك المــشــئوم تـبـا", "ولا زالت بــك الامــال تــزكــو", "وتـسـبـق فـي العلى عجما وعربا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/120367	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> بطلعتك الصبيحة صرت صبا <\|vsep\|> اصب الدمع حين اراك صبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> اذبت حشاشتي يا بدر تم <\|vsep\|> وهل غيري قضى بالبدر نحبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> امت الصبر مني والتمني <\|vsep\|> واحييت الغرام فشب شبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا تعجب اذا ما فاض دمعي <\|vsep\|> فان زفير وجدي فيك هبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكيف وانت املود رطيب <\|vsep\|> قسوت فلم تمل والعطف تابي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبي من حر هجرك ما يلاشي <\|vsep\|> حرارة ذي الحياة اسى وكربا </\|bsep\|> <\|bsep\|> اراك وليس لي صبر فاسلو <\|vsep\|> وهبك سمعت لا اسطيع عتبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> اترضى جهد عيشي وافتقاري <\|vsep\|> وفيك ارى رفاهية وخصبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتعذلني ومنك وعنك دائي <\|vsep\|> فلا تاسي ولا تاسو المحبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما ادرى غريمي منك حتى <\|vsep\|> احاكمه واشفى منه قلبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكل من جوارحك المواضي <\|vsep\|> جراح ضاق عنها الشرح حسبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليس تعجبي مما دهاني <\|vsep\|> باعظم من بقي مستطبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانك ذو غنى من كل حسن <\|vsep\|> وقد اوقعت بي سلبا ونهبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ايا ملك المحاسن والمعاني <\|vsep\|> ومن كل القلوب اليه تجبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملكت وجرت فاخش اللَه فينا <\|vsep\|> ولا ترع العباد فدتك عجبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عيونك هيجت فتنا علينا <\|vsep\|> والقت بين اهل السلم حربا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد فتشت قلبي بعد جهد <\|vsep\|> فلم ار فيه غير العشق ذنبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذلك من جفونك مستفاد <\|vsep\|> فهلا لمتها وعذرت صبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تحملت البلايا فيك حتى <\|vsep\|> فقهت خطوبها خطبا فخطبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصرت ارى عذابي فيك عذبا <\|vsep\|> وخسران المنى والعمر كسبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كما اني ارى مدحي لعيسى <\|vsep\|> مديحا لي احلى فيه كتبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كريم لم يزل فينا ثناه <\|vsep\|> وان شط المزار يطيب قريا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نعمت بوصله حتى كاني <\|vsep\|> نهبت من الزمان الحظ نهبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودانت لي الاماني والتهاني <\|vsep\|> فشب بها رميم الفوز شبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ففارقني وارقني اشتياقا <\|vsep\|> وشرق مورثي شرقا وغربا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكنت اظن ان البعد ياتي <\|vsep\|> بعاقبة تديم القرب حقبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فشاء اللَه ما لا ارتضيه <\|vsep\|> وابدل من نعيمي فيه كربا </\|bsep\|> <\|bsep\|> الفت وداده وجعلت دابي <\|vsep\|> رعايته فنعم الداب دأبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولولا ما لؤمل من لقا <\|vsep\|> وعود الوصل ذبت اسى وكابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عذيري من زمان ان نسله <\|vsep\|> لصدع الشمل شعبا زاد شعبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهلا مال في الحسنى الينا <\|vsep\|> كما قد مال في السؤى مغبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> اراه مال عني مستتبا <\|vsep\|> فيا عجبا مع الميل استتبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يريني ساعة غنما ودهرا <\|vsep\|> كوارث تسلب الالباب سلبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> محضتك يا عشيق الطبع ودا <\|vsep\|> اذا ما ضاق صبري زاد رحبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهل عهدي لديك اليوم باق <\|vsep\|> كعهدك عند من بك هام حبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل طعم الوداد لديك عذب <\|vsep\|> كما اضحى وداجي فيك عذبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> اتحسب ان عهدي ما لطى <\|vsep\|> ومن احجارها استنحت قلبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي رهبانها قد صرت صبا <\|vsep\|> وغير مديحهم لم ابغ عقبى </\|bsep\|> <\|bsep\|> واني قد طربت لقول تيعي <\|vsep\|> وتيعك واعتمدت اللحن ايا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واني قد شغلت عن التصافي <\|vsep\|> كذات الحى بالسنان عجبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا ادرى عدوي من صديقي <\|vsep\|> وازعم كل ملاذ محبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واخلط قصة البقال بوزو <\|vsep\|> باقوال ابنة اللبان اشبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واطرب للمطارق ان تتالت <\|vsep\|> وان ضربت اظن الصدق كذبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واشرح كل قول فيه خرص <\|vsep\|> وتقدير وانقب فيه نقبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وافتح مغلق الاسرار قهرا <\|vsep\|> كما افتتح اليهود الارض غصبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فديتك لا تخل في المساوى <\|vsep\|> وكذب من وشى لك بي وسبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاني ذلك الالف المواتي <\|vsep\|> وقلبي لم يحل عن ذاك قلبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ادام اللضه عرك في سعود <\|vsep\|> وتب حسودك المشئوم تبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "ســام البـعـاد حـشـاشـتـي تـسـعـيـرا", "ومــنــى يــؤول يـسـيـرهـا تـعـسـيـرا", "وهــوى يــصــعــد زفــرة مــشــبــوبــة", "ويــذيــل صــون مــدامــع تــحــديــرا", "عــال اصــطــبــاري لوعــة فـكـانـيـي", "لم الف قـبـل عـلى الغـرام صـبـورا", "ليــلى طــويــل مــثــل هـمـي لا ارى", "لي مــؤنــســا فــيــه ولا يــعـفـورا", "ابــغـي الصـبـاح لاسـتـريـح بـروحـه", "فـاذا الصـبـاح يـزيـدنـي تـحـسـيـرا", "اذ كــان وقــت رحـيـل احـبـابـي بـه", "فـمـتـى يـواف يـجـد بـي التـذكـيـرا", "يـا حـسـرة مـا ان يـسـبـغ لهـا شجا", "غــيــر اللقــاء ومــا اراه مـشـورا", "حــالت فـيـاف بـيـنـنـا مـوصـولة ال", "اطــراف يــنــضــى ريــعـهـن العـيـرا", "كـم قـد رجـوت حـؤول حـالي بـعـدمـا", "ظــعـنـوا فـكـان لي الرجـاء غـرورا", "ولكـم سـهـرت الليـل انـحـب بـاكـيا", "نـدمـا ومـا اغـنـى النـحـيـب نقيرا", "لا تـسـألونـي عـن سـقـامـي بـعد ان", "ابــلغـتـم مـن عـبـرتـي التـعـبـيـرا", "لا تـعـذلونـي قـبـل ان تـتـبـيـنـوا", "شــانــي فـمـن ذا يـعـلم المـقـدورا", "لو كـان دفـع الضـر فـي وسع الفتى", "مـا كـنـت تـبـصـر عـاشـقـا مـهـجـورا", "زعــم العــذول وقــد رآنــي واجـمـا", "انــي اخــتـبـلت فـعـدت عـروا بـورا", "لا والذي يــدري الخــفــي لقــصـتـي", "كـالشـمـس فـي كـبـد السـمـاء ظهورا", "تــاللَه مــا لمــم عــرانــي انــمــا", "مــلل الاحــبــة راعــنــي تـحـيـيـرا", "فــكــأنــنـي حـذر قـصـور القـول فـي", "مــدح الحـسـيـن فـانـثـنـى مـبـهـورا", "ازكـى الافـاضـل مـنـصـبـا وخـليـقـة", "وســـجـــيـــة وطـــويـــة وضـــمـــيـــرا", "احـيـى العـلوم وان يـكـن مـن نعته", "قــد قـيـل جـاء بـنـحـرهـا نـحـريـرا", "شــهــم اذا جــالســتــه وفــصـلت عـن", "نــاديـه بـان لك الخـطـيـر حـقـيـرا", "ومــتــى تــســاجـله تـسـاجـل مـاجـدا", "تــلقــى كــثــيــرك عــنـده مـكـثـورا", "مــن آل بــيــهــم الذيــن تــبــوأوا", "شـرفـا يـفـوق سـنـا الكـواكـب نورا", "بـيـت عـلى اسـس المـفـاخـر قـد بنى", "بــيــت المــديـح له يـشـيـد قـصـورا", "وحـسـيـنـهـم مـن بـيـنهم كالبدر لم", "يــبــرح بــاوج المـكـرمـات مـنـيـرا", "يــهــدى الســراة وللسـراة بـهـديـه", "قــدة تــفــيـد فـخـارهـم تـخـفـيـراد", "فــخــر الذيــن اللَه فــضــلهـم عـلى", "كــل العــبــاد وطــهــروا تـطـهـيـرا", "مـنـهـم يـنـابـيع الهدى والعلم في", "صــحــف تــخــلد فــجــرت تــفــجــيــرا", "وبــهــم اقــام اللَه شــرعــة ديـنـه", "نــورا يــضــيـء ويـمـحـق الديـجـورا", "يــسـمـو بـحـي عـلى الصـلوة دعـامـه", "وكـــذا يـــدوم مــؤيــدا مــنــصــورا", "لو لم يـشـا تـفـضـيـلهـم لم يـوتهم", "قـــرآن حـــق مـــنـــذرا وبـــشـــيــرا", "فــالمــومــنــون بــه جــزاهــم جـنـة", "والكــافــرون بــه لظــى وســعــيــرا", "هـذا الصـراط المـسـتـقـيم فمن يحد", "عــنــه يـعـد يـوم المـعـاد خـسـيـرا", "يــا ويــح مــن قـد ضـل عـنـه وزاده", "مـنـه اليـقـيـن عـن النـجـاة نفورا", "عـــض الانـــامــل حــســرة ونــدامــة", "يـــدعـــو هــنــالك ويــلة وثــبــورا", "افــيـسـتـوي مـن جـلده بـالنـار مـد", "بــوغ ومـن يـكـسـى الكـسـاء حـريـرا", "افــدى المــصــغــر بـاسـمـه لكـنـمـا", "بــالقــدر ظــل مــكــبــرا تـكـبـيـرا", "شـــوقـــي اليــه وفــضــله وثــنــاؤه", "مــتــشــابــهــات فــاتـت التـقـديـرا", "لكـــن اولهـــا مــنــانــي بــالاســى", "وافـــاد آخـــرهـــا اســـا وحــبــورا", "عــلامــة العــصــر الذي وشــى لنــا", "بــالحــبـر مـن تـبـيـانـه تـحـبـيـرا", "لم نـــدر أي الدر اغـــلى قــيــمــة", "اذ يــبــدع المـنـظـوم والمـنـثـورا", "اهــدى عـقـودا مـنـهـمـا كـرمـا الى", "مـن لا يـزال الى الكـريـم فـقـيرا", "لا لوم ان يـبـطـئ جـوابـي عـنـهـما", "وعــليــهــمــا فـكـري غـدا مـقـصـورا", "وثـمـلت مـن صـرفـيـهـمـا وذهـلت مـن", "طــرفــيــهــمـا ولذا رجـعـت حـسـيـرا", "يا ابن الكرام فدتك نفسي لا تلم", "ان جــئت فــي وصــفـي عـلاك قـصـورا", "مـثـلي مـن اسـتـعـفى ومثلك من عفا", "ولك التــــفـــضـــل اولا واخـــيـــرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/120363	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> سام البعاد حشاشتي تسعيرا <\|vsep\|> ومنى يؤول يسيرها تعسيرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهوى يصعد زفرة مشبوبة <\|vsep\|> ويذيل صون مدامع تحديرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عال اصطباري لوعة فكانيي <\|vsep\|> لم الف قبل على الغرام صبورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليلى طويل مثل همي لا ارى <\|vsep\|> لي مؤنسا فيه ولا يعفورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ابغي الصباح لاستريح بروحه <\|vsep\|> فاذا الصباح يزيدني تحسيرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> اذ كان وقت رحيل احبابي به <\|vsep\|> فمتى يواف يجد بي التذكيرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حسرة ما ان يسبغ لها شجا <\|vsep\|> غير اللقاء وما اراه مشورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حالت فياف بيننا موصولة ال <\|vsep\|> اطراف ينضى ريعهن العيرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم قد رجوت حؤول حالي بعدما <\|vsep\|> ظعنوا فكان لي الرجاء غرورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكم سهرت الليل انحب باكيا <\|vsep\|> ندما وما اغنى النحيب نقيرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تسألوني عن سقامي بعد ان <\|vsep\|> ابلغتم من عبرتي التعبيرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تعذلوني قبل ان تتبينوا <\|vsep\|> شاني فمن ذا يعلم المقدورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو كان دفع الضر في وسع الفتى <\|vsep\|> ما كنت تبصر عاشقا مهجورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> زعم العذول وقد رني واجما <\|vsep\|> اني اختبلت فعدت عروا بورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا والذي يدري الخفي لقصتي <\|vsep\|> كالشمس في كبد السماء ظهورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تاللَه ما لمم عراني انما <\|vsep\|> ملل الاحبة راعني تحييرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكأنني حذر قصور القول في <\|vsep\|> مدح الحسين فانثنى مبهورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ازكى الافاضل منصبا وخليقة <\|vsep\|> وسجية وطوية وضميرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> احيى العلوم وان يكن من نعته <\|vsep\|> قد قيل جاء بنحرها نحريرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شهم اذا جالسته وفصلت عن <\|vsep\|> ناديه بان لك الخطير حقيرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومتى تساجله تساجل ماجدا <\|vsep\|> تلقى كثيرك عنده مكثورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من ل بيهم الذين تبوأوا <\|vsep\|> شرفا يفوق سنا الكواكب نورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بيت على اسس المفاخر قد بنى <\|vsep\|> بيت المديح له يشيد قصورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحسينهم من بينهم كالبدر لم <\|vsep\|> يبرح باوج المكرمات منيرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يهدى السراة وللسراة بهديه <\|vsep\|> قدة تفيد فخارهم تخفيراد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فخر الذين اللَه فضلهم على <\|vsep\|> كل العباد وطهروا تطهيرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> منهم ينابيع الهدى والعلم في <\|vsep\|> صحف تخلد فجرت تفجيرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبهم اقام اللَه شرعة دينه <\|vsep\|> نورا يضيء ويمحق الديجورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يسمو بحي على الصلوة دعامه <\|vsep\|> وكذا يدوم مؤيدا منصورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو لم يشا تفضيلهم لم يوتهم <\|vsep\|> قرن حق منذرا وبشيرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالمومنون به جزاهم جنة <\|vsep\|> والكافرون به لظى وسعيرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا الصراط المستقيم فمن يحد <\|vsep\|> عنه يعد يوم المعاد خسيرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ويح من قد ضل عنه وزاده <\|vsep\|> منه اليقين عن النجاة نفورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عض الانامل حسرة وندامة <\|vsep\|> يدعو هنالك ويلة وثبورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> افيستوي من جلده بالنار مد <\|vsep\|> بوغ ومن يكسى الكساء حريرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> افدى المصغر باسمه لكنما <\|vsep\|> بالقدر ظل مكبرا تكبيرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شوقي اليه وفضله وثناؤه <\|vsep\|> متشابهات فاتت التقديرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكن اولها مناني بالاسى <\|vsep\|> وافاد خرها اسا وحبورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> علامة العصر الذي وشى لنا <\|vsep\|> بالحبر من تبيانه تحبيرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم ندر أي الدر اغلى قيمة <\|vsep\|> اذ يبدع المنظوم والمنثورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> اهدى عقودا منهما كرما الى <\|vsep\|> من لا يزال الى الكريم فقيرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا لوم ان يبطئ جوابي عنهما <\|vsep\|> وعليهما فكري غدا مقصورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وثملت من صرفيهما وذهلت من <\|vsep\|> طرفيهما ولذا رجعت حسيرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ابن الكرام فدتك نفسي لا تلم <\|vsep\|> ان جئت في وصفي علاك قصورا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "اذا الدنيا ارتك منىً", "لتـفـتـحـهـا فـتلك منا", "فـاقـلل مـن مـناك تعش", "بــاوفــى راحــة وهـنـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/120359	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> اذا الدنيا ارتك منىً <\|vsep\|> لتفتحها فتلك منا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "دعـا لومـي وشـانـكـمـا فشاني", "مـخـالفـة العـذول اذا لحاني", "اذا لم يــشـجـنـي طـلل وبـيـن", "فـاي هـوى شـجـا لكـمـا شجاني", "كـفـانـي مـن زماني من دهاني", "ومـن بـرح التـفـرق ما عناني", "ابــيــت والف هــم فـي فـوادي", "واصـبـح والبـلابـل في جناني", "رجـوت الغـوث مـمـن طاف حولي", "وقـلت يـطـيـب بالاكثار شاني", "فـجـانبني المجانب والمداني", "واصـبـحـت الجـوانب لي جواني", "وقفت على المعان فساح دمعي", "كــلانــا ســائل صــب مــعـانـي", "كـأن الرسـم اضـلعـي البوالي", "وقـد كـانـت تـعد من البواني", "كــأن الريــح نــائحــة عـليـه", "زفـيـري يوم ان ظعن الغواني", "كـانـي يـوم انـحـب فـيـه شـخص", "عــلى شـخـص هـمـا يـتـنـاوحـان", "فـمـا يـدري المـلّم بشاخصينا", "اهــــــذا اول ام ذاك ثــــــان", "طـغـا دمـعـي عـليـه فلم ابنه", "فها انا لا اراه ولا يراني", "وولهــنــي بـكـاء الورق فـيـه", "عـلى غـصـن كـغـامـة من سباني", "تـمـنـيـت اللقـاء فـكـان حـظي", "نـوى غـول الامـانـي والامان", "دعـانـي من هوى الاحباب داع", "وكـنـت اود يـومـا لو عـدانـي", "ففي مدح الشهاب اليوم شغلي", "وعـنـدي لا يـجـاب الداعـيـان", "شـهـاب العـصـر خلاق المعاني", "فــهــل مــن ذاكــر الارجـابـي", "وهـل مـن مـعـجـب بـابـي فـراس", "وسـهـل وابـن سـهل وابن هاني", "عـزيـز الشان تفتخر المغاني", "بـه فـخـر المـعالي والمعاني", "لعـمـرك ان مـا يـلقـيـه قولا", "ليـحـكـي مـا يـنـمـق بـالبنان", "فــذاك الدر للاســمــاع حــلى", "وهــذا الشــذر نــور للعـيـان", "اذا مــا خــط فــي ورق تـبـدى", "لنـا ورقـا وفاق على الجمان", "الم تــر ان احــرفــهـا سـواء", "ومـنـهـا يـسـتـفـاد المـعنيان", "اتــانـي مـدحـه ذاكـرا اعـيـه", "واغـنـى فيه عن هزج الاغاني", "وانـي مـنـه عـن رشف القناني", "لفـى شـغـل وعـن عـزف القـيان", "وصـفـت حـلاه عـن بـعـد كـانـي", "اراه فـي عـلاه على التداني", "كـذاك الشـهـب تـوصف من بعيد", "وان خـفـيـت سـنـاء فـي مـكـان" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/120355	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> دعا لومي وشانكما فشاني <\|vsep\|> مخالفة العذول اذا لحاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> اذا لم يشجني طلل وبين <\|vsep\|> فاي هوى شجا لكما شجاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> كفاني من زماني من دهاني <\|vsep\|> ومن برح التفرق ما عناني </\|bsep\|> <\|bsep\|> ابيت والف هم في فوادي <\|vsep\|> واصبح والبلابل في جناني </\|bsep\|> <\|bsep\|> رجوت الغوث ممن طاف حولي <\|vsep\|> وقلت يطيب بالاكثار شاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> فجانبني المجانب والمداني <\|vsep\|> واصبحت الجوانب لي جواني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقفت على المعان فساح دمعي <\|vsep\|> كلانا سائل صب معاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأن الرسم اضلعي البوالي <\|vsep\|> وقد كانت تعد من البواني </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأن الريح نائحة عليه <\|vsep\|> زفيري يوم ان ظعن الغواني </\|bsep\|> <\|bsep\|> كاني يوم انحب فيه شخص <\|vsep\|> على شخص هما يتناوحان </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما يدري الملّم بشاخصينا <\|vsep\|> اهذا اول ام ذاك ثان </\|bsep\|> <\|bsep\|> طغا دمعي عليه فلم ابنه <\|vsep\|> فها انا لا اراه ولا يراني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وولهني بكاء الورق فيه <\|vsep\|> على غصن كغامة من سباني </\|bsep\|> <\|bsep\|> تمنيت اللقاء فكان حظي <\|vsep\|> نوى غول الاماني والامان </\|bsep\|> <\|bsep\|> دعاني من هوى الاحباب داع <\|vsep\|> وكنت اود يوما لو عداني </\|bsep\|> <\|bsep\|> ففي مدح الشهاب اليوم شغلي <\|vsep\|> وعندي لا يجاب الداعيان </\|bsep\|> <\|bsep\|> شهاب العصر خلاق المعاني <\|vsep\|> فهل من ذاكر الارجابي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل من معجب بابي فراس <\|vsep\|> وسهل وابن سهل وابن هاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> عزيز الشان تفتخر المغاني <\|vsep\|> به فخر المعالي والمعاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> لعمرك ان ما يلقيه قولا <\|vsep\|> ليحكي ما ينمق بالبنان </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذاك الدر للاسماع حلى <\|vsep\|> وهذا الشذر نور للعيان </\|bsep\|> <\|bsep\|> اذا ما خط في ورق تبدى <\|vsep\|> لنا ورقا وفاق على الجمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> الم تر ان احرفها سواء <\|vsep\|> ومنها يستفاد المعنيان </\|bsep\|> <\|bsep\|> اتاني مدحه ذاكرا اعيه <\|vsep\|> واغنى فيه عن هزج الاغاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> واني منه عن رشف القناني <\|vsep\|> لفى شغل وعن عزف القيان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصفت حلاه عن بعد كاني <\|vsep\|> اراه في علاه على التداني </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أرى الدنيا قد ابتهجت", "بــانــي ظــلت اذكــرهــا", "فــتـحـدث لي امـورا كـي", "يــدوم بــهــا تـفـكـرهـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/120351	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أرى الدنيا قد ابتهجت <\|vsep\|> باني ظلت اذكرها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ومـن نـكـد الدنـيـا مـعاداة مارق", "لئيم يبيع الدين والعرض بالكاس", "فــلا هــو ذو ديــن فــيــحـذر ربـه", "ولا هـو ذو عـرض فيحزى من الناس" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/120347	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> ومن نكد الدنيا معاداة مارق <\|vsep\|> لئيم يبيع الدين والعرض بالكاس </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المجتث	[ "عاهدت دنياي اني", "ارضـى بـكل اذاها", "الا نـقـيـذة بـؤس", "يـسـفى عليّ سفاها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/120343	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_8\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> عاهدت دنياي اني <\|vsep\|> ارضى بكل اذاها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أقـول لنـجـمـي سـر حـثـيـثا فإنني", "رايت بني الدنيا بذي سرع هاموا", "فـقـال لقـد اخـطأت اذ هم باسرهم", "لمن قعدوا ما بينهم رهبة قاموا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/120339	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أقول لنجمي سر حثيثا فنني <\|vsep\|> رايت بني الدنيا بذي سرع هاموا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مـا أسـرع الدنيا إذا هي أقبلت", "يـومـا وابـطـأهـا إذا هـي أدبرت", "وعلى كلا الحالين فاحذر مكرها", "فـهـي التـي قـمرت إذا ما أقمرت" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/120335	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> ما أسرع الدنيا ذا هي أقبلت <\|vsep\|> يوما وابطأها ذا هي أدبرت </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "كـوارث دنـياي لا تنقضي", "وانكدها الجاهل المدعى", "لشـوكـة رجل الفتى ناقش", "وفـي عـيـنـه حـسـك يرتعى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/120331	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_11\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> كوارث دنياي لا تنقضي <\|vsep\|> وانكدها الجاهل المدعى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "أي مــدح يــهــدى لعــبـد الهـادي", "وهــو فــوق المــديــح والانـشـاد", "مـا عـسـى ان يـجـيـد مـثـن عـليـه", "وهــو فــي الفـضـل واحـد الآحـاد", "عــيــن اعــيـان عـصـره مـسـتـفـيـض", "مـنـه وجـه الهـدى وفيض الايادي", "اوضــح الحــق نــجــمـه فـي مـقـال", "هــو نــور فـي غـيـهـب الشـك هـاد", "عجبا كيف يطلع الصبحج في الشر", "ق وفـي الغـرب مـن سـواد المداد", "طـــالمـــا امـــت الائمـــة مــنــه", "عـنـد ليـس الامـور وجـه السـداد", "سـارق فـي الارض عـلمـه فـكـفانا", "تـعـب السـيـر وامـتـطـاء الجـياد", "غــيــر انـا نـعـي ونـعـي اذا مـا", "نــتــصــدى لمــدحــه المــســتـجـاد", "ان شـــعـــري عــلى بــيــان عــلاه", "كــدليــل الحــصــى عـلى الاطـواد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/120327	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_15\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> أي مدح يهدى لعبد الهادي <\|vsep\|> وهو فوق المديح والانشاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما عسى ان يجيد مثن عليه <\|vsep\|> وهو في الفضل واحد الحاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> عين اعيان عصره مستفيض <\|vsep\|> منه وجه الهدى وفيض الايادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> اوضح الحق نجمه في مقال <\|vsep\|> هو نور في غيهب الشك هاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> عجبا كيف يطلع الصبحج في الشر <\|vsep\|> ق وفي الغرب من سواد المداد </\|bsep\|> <\|bsep\|> طالما امت الائمة منه <\|vsep\|> عند ليس الامور وجه السداد </\|bsep\|> <\|bsep\|> سارق في الارض علمه فكفانا <\|vsep\|> تعب السير وامتطاء الجياد </\|bsep\|> <\|bsep\|> غير انا نعي ونعي اذا ما <\|vsep\|> نتصدى لمدحه المستجاد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "كيف ترجو من خسيس القدر ان", "يــقـدر الاشـيـاء حـق قـدرهـا", "ومـن الدنـيـا ارتـضـى خـلاقه", "ان يـكـون العـمـر عبد قدرها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/120323	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_6\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> كيف ترجو من خسيس القدر ان <\|vsep\|> يقدر الاشياء حق قدرها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "بنو الدنيا اتوا امرا قبيحا", "بــان كــلفـوا بـامـهـم غـرامـا", "لذلك قــابــلتــهــم بـالرزايـا", "فـكـانـت مـا حـيـوا لهم لزاما" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/120319	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> بنو الدنيا اتوا امرا قبيحا <\|vsep\|> بان كلفوا بامهم غراما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "سـألت العـمـيَ عـمـا عـوضتهم", "دفارِ من الرنو إلى الجمال", "فـقـالوا فقد طلعة ذي مراء", "يـحـاول ان يـحـجـك بـالمحال" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/120315	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> سألت العميَ عما عوضتهم <\|vsep\|> دفارِ من الرنو لى الجمال </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أرى الدنـيـا تضيق عليّ اما", "هـمـمـت بـنـيـل منزلة منيفه", "فـقـالت ان تـرم مـرقـاة عـز", "فابدع مدحة لك في الخليفه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/120311	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> أرى الدنيا تضيق عليّ اما <\|vsep\|> هممت بنيل منزلة منيفه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "ســألت ذا صــمـم عـن حـاله شـفـقـا", "فقال لي احمد المولى على الصمم", "انـي اسـتـرحـت به من سمع ذي خطل", "وذاك مـن مـحن الدنيا على الفهم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/120307	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> سألت ذا صمم عن حاله شفقا <\|vsep\|> فقال لي احمد المولى على الصمم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ومن عجب الدنيا براعة ذا الشتا", "ومنوال رد العجز منه على الصدر", "بــبــرد وثــلج كــان مـطـلع بـاسـه", "عـليـنـا كـذاك اليوم مقطعه يفرى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/120303	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ومن عجب الدنيا براعة ذا الشتا <\|vsep\|> ومنوال رد العجز منه على الصدر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ومــن عــجـب الدنـيـا تـبـجـح جـاهـل", "بما فيه بين الناس من آفة الجهل", "فـهـل بعد هذا تفخر العميُ بالعمى", "لانــهــم لا يــحـوجـون الى الكـحـل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/120299	أحمد فارس الشدياق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2519	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ومن عجب الدنيا تبجح جاهل <\|vsep\|> بما فيه بين الناس من فة الجهل </\|bsep\|> </\|psep\|>

Subsets and Splits

No community queries yet

The top public SQL queries from the community will appear here once available.