Datasets:

Zaid
/

ashaar_dataset

Dataset card Data Studio Files Files and versions Community

Split (1)

train · 136k rows

poem title stringlengths 3 49 ⌀	poem meter stringclasses 16 values	poem verses sequence	poem theme stringclasses 18 values	poem url stringlengths 35 346 ⌀	poet name stringlengths 1 44	poet description stringlengths 57 3.11k ⌀	poet url stringlengths 38 58 ⌀	poet era stringclasses 14 values	poet location stringclasses 20 values	poem description list	poem language type stringclasses 1 value	text stringlengths 78 553k
null	المتقارب	[ "أتــانــا بــخـبـز له حـامـض", "شـبـيـه الدراهـم في حليته", "يـــضـــرّس آكـــله طـــعـــمـــه", "وينشب في الحلق من خشنته", "فـلمـا تـنـفست عند الخوان", "تـطـايـر فـي الجو من خفته" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67443	ابن بسام البغدادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1169	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> أتانا بخبز له حامض <\|vsep\|> شبيه الدراهم في حليته </\|bsep\|> <\|bsep\|> يضرّس كله طعمه <\|vsep\|> وينشب في الحلق من خشنته </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مــا للنــســاء وللكـتـا", "بة والعمالة والخطابهْ", "هـــذا لنـــا ولهــنّ مــنّ", "نا إنْ يبتن على جنابه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67439	ابن بسام البغدادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1169	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> ما للنساء وللكتا <\|vsep\|> بة والعمالة والخطابهْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "تـعـس الزمـان لقـد أتـى بـعـجـابِ", "ومـــحـــا رســوم الظــرف والأدابِ", "أو ما ترى أسد بن جهور قد غدا", "مــتــشــبــهــاً بــأجــلّه الكــتّــاب", "وأتـى بـأقـوام لو انـبـسـطت يدي", "فــيــهــم رددتــهــم إلى الكـتّـابِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67431	ابن بسام البغدادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1169	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> تعس الزمان لقد أتى بعجابِ <\|vsep\|> ومحا رسوم الظرف والأدابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو ما ترى أسد بن جهور قد غدا <\|vsep\|> متشبهاً بأجلّه الكتّاب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "مـحـتجب دون من يلمّ به", "وليـس للخـارجـات حُـجّابُ", "لان للخـارجـات مـنـفعة", "تأتيه والداخلون طلاب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67427	ابن بسام البغدادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1169	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_1\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> محتجب دون من يلمّ به <\|vsep\|> وليس للخارجات حُجّابُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "نلت ما نلت يا دنىء بأمّ", "هـي أعـطتك رؤية الامراءِ", "فـإذا عُـدّت الصنائع يوماً", "كنت فيها صنيعة البظراء" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67423	ابن بسام البغدادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1169	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> نلت ما نلت يا دنىء بأمّ <\|vsep\|> هي أعطتك رؤية الامراءِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "رأيـتـك إن أيـسـرت خـيـمت عندنا", "لزامــاً وإن أعـسـرت زرت لمـامـا", "فما أنت إلا البدر إن قل ضوؤه", "أغــب وإن زاد الضــيــاء أقـامـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67580	ابن بسام البغدادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1169	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> رأيتك ن أيسرت خيمت عندنا <\|vsep\|> لزاماً ون أعسرت زرت لماما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "إذا المــرء كــان له خـصـال", "تـزيـنـه وتـرقـع مـنـه عـرضه", "فـليـس يـصـبر إن لم يعتقله", "فيزرع من ذوي الأحساب عضه", "فـاصـل المعدن المطلوب صخر", "وفــيــه عــروقـه ذهـب وفـضـه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67576	ابن بسام البغدادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1169	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ض <\|psep\|> <\|bsep\|> ذا المرء كان له خصال <\|vsep\|> تزينه وترقع منه عرضه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فليس يصبر ن لم يعتقله <\|vsep\|> فيزرع من ذوي الأحساب عضه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "لو نـزل الوحـي على نفطويه", "لكان ذاك الوحيُ خزياً عليهْ", "أحــرقـه الله بـنـصـف اسـمـه", "وصـيّـر النـصـف صـراخـاً عليه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67568	ابن بسام البغدادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1169	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> لو نزل الوحي على نفطويه <\|vsep\|> لكان ذاك الوحيُ خزياً عليهْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "إن عــليّــاً لم يــزل مــحــنــة", "لرابـــح الديـــن ومـــغـــبــونِ", "أنـزله مـن نـفـسـه المـصـطـفى", "مــــنــــزلة لم تـــك بـــالدون", "صـــيّـــره هـــرون فـــي قــومــه", "لعـــجـــال الدنــيــا وللديــن", "فارجع إلى الأعراف حتى ترى", "مـــا صـــنــع النــاس بــهــرون" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67556	ابن بسام البغدادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1169	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> ن عليّاً لم يزل محنة <\|vsep\|> لرابح الدين ومغبونِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنزله من نفسه المصطفى <\|vsep\|> منزلة لم تك بالدون </\|bsep\|> <\|bsep\|> صيّره هرون في قومه <\|vsep\|> لعجال الدنيا وللدين </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "بـشـاطىء نهر قبرك المصلى", "فـمـا والاهـمـا فالقريتينِ", "مـعـاهـد لهـونا والعيش غضّ", "وصرف الدهر مقبوض اليدين" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67552	ابن بسام البغدادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1169	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> بشاطىء نهر قبرك المصلى <\|vsep\|> فما والاهما فالقريتينِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "رأيــت لســان المــرء وافــد عــقــله", "وعــنـوانـه فـانـظـر بـمـاذا تـعـنـونُ", "فــلا تــعــد إصــلاح اللســان فـإنـه", "يـــخـــبّـــر عـــمــا عــنــده ويــبــيــن", "ويــعــجــبــنــي زيّ الفــتــى وجـمـاله", "فــيــســقــط مـن عـيـنـيّ سـاعـة يـلحـن", "عـــلى أن للاعـــراب حـــدّاً وربـــمــا", "سـمـعـت مـن الاعـراب مـا ليـس يـحسن", "ولا خير في اللفظ الكريه استماعه", "ولا فـي قـبـيـح اللحن والقصد أزين" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67548	ابن بسام البغدادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1169	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> رأيت لسان المرء وافد عقله <\|vsep\|> وعنوانه فانظر بماذا تعنونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا تعد صلاح اللسان فنه <\|vsep\|> يخبّر عما عنده ويبين </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويعجبني زيّ الفتى وجماله <\|vsep\|> فيسقط من عينيّ ساعة يلحن </\|bsep\|> <\|bsep\|> على أن للاعراب حدّاً وربما <\|vsep\|> سمعت من الاعراب ما ليس يحسن </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "يـا مـن عـلا وتـعـظّـم", "الله أعــلى وأعــظــمْ", "يا أهل بغداد صوموا", "أبـو العـلا قد تكلّم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67544	ابن بسام البغدادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1169	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> يا من علا وتعظّم <\|vsep\|> الله أعلى وأعظمْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يا زينة الدين والدنيا وما جمعا", "والأمـر والنـهي والقرطاس والقلمِ", "أن يُنسني الله في عمري فسوف ترى", "مـن خـدمـتـي لك ما يغني عن الخدم", "أبــا عــليّ لقــد طــوقـتـنـي مِـنـنـاً", "طـوق الحـمامة لا تبلى على القِدم", "فـاسـلم فـليـس يـزيـل الله نـعـمته", "عـمّـن يـبـثّ الأيادي من ذوي النعم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67540	ابن بسام البغدادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1169	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> يا زينة الدين والدنيا وما جمعا <\|vsep\|> والأمر والنهي والقرطاس والقلمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أن يُنسني الله في عمري فسوف ترى <\|vsep\|> من خدمتي لك ما يغني عن الخدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبا عليّ لقد طوقتني مِنناً <\|vsep\|> طوق الحمامة لا تبلى على القِدم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "حرارة قلبي والتهاب هوائيا", "وحــرّ له بـيـن الضـلوع ضـرامُ", "لعمرك قد أصبحت رهناً بحالة", "جــهــنـم بـرد عـنـدهـا وسـلام" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67536	ابن بسام البغدادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1169	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> حرارة قلبي والتهاب هوائيا <\|vsep\|> وحرّ له بين الضلوع ضرامُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "عـجـب النـاس مـن جهاله اسحا", "ق وفــعــل أتـاه غـيـر جـمـيـلِ", "حين أهدى إلى الغزالة ظبياً", "ذا قـــوامَ لَدْن وخـــدّ أســيــل", "وفـم مـشـرق الثـنـايـا وألحا", "ظ مــراض خــلال طــرف كــحـيـل", "أتــراهـا تـعـفّ عـنـه إذا مـا", "خَــلَوا للعــنــاق والتـقـبـيـل", "وكـأنـي بـذيـل بـدعـة قـد صـا", "ر طـريـقـاً للقـرطـق المـحلول", "قـلت لا تـعـجـبوا فإنّ له عُذْ", "راً صـحـيـح القـياس غير عليل", "بــعــدت دارهــا وقــام عـليـه", "فــاشـتـهـى أنْ سـكـهـا بـرسُـول" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67532	ابن بسام البغدادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1169	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> عجب الناس من جهاله اسحا <\|vsep\|> ق وفعل أتاه غير جميلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حين أهدى لى الغزالة ظبياً <\|vsep\|> ذا قوامَ لَدْن وخدّ أسيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفم مشرق الثنايا وألحا <\|vsep\|> ظ مراض خلال طرف كحيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتراها تعفّ عنه ذا ما <\|vsep\|> خَلَوا للعناق والتقبيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكأني بذيل بدعة قد صا <\|vsep\|> ر طريقاً للقرطق المحلول </\|bsep\|> <\|bsep\|> قلت لا تعجبوا فنّ له عُذْ <\|vsep\|> راً صحيح القياس غير عليل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الهزج	[ "ألا يــا دولة السـفـل", "أطـلت المـكث فانتقلي", "ويـا ريـب الزمان أفق", "نقضت الشرط في الدول" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67528	ابن بسام البغدادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1169	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_10\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ألا يا دولة السفل <\|vsep\|> أطلت المكث فانتقلي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تــضــمــن لي فـي حـاجـتـي مـا أحـبّه", "فـلمـا اقـتـضيت الوعد قطب واعتلى", "وصـــيّـــر عــذراً شــغــله واتــصــاله", "ولولا اتصال الشغل ما كان اشغلا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67524	ابن بسام البغدادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1169	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> تضمن لي في حاجتي ما أحبّه <\|vsep\|> فلما اقتضيت الوعد قطب واعتلى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "يا ابن الدهاليز وأبناء السكك", "ويـا ابـن عجّل لا يجي زوجي يركْ", "يا ابن الزنا وحدك لا شريك لك", "وابن البغايا والفراش المشترك", "ويا ابن من لو نوّمت فوق الحسك", "تـحـت الزنـاة حـسـبـتـه كـالفـنـك" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67520	ابن بسام البغدادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1169	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يا ابن الدهاليز وأبناء السكك <\|vsep\|> ويا ابن عجّل لا يجي زوجي يركْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ابن الزنا وحدك لا شريك لك <\|vsep\|> وابن البغايا والفراش المشترك </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "كم من يدلي إليك سالفة", "وأنـت بـالحقّ غير معترفِ", "نـفـسـك أهـديتك لأذبحها", "فصنتها عن مواقع التلف" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67512	ابن بسام البغدادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1169	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_1\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> كم من يدلي ليك سالفة <\|vsep\|> وأنت بالحقّ غير معترفِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "قالوا خليفتنا قد مات قلت لهم", "فـي الكـلب منه وفي أمثاله خلفُ", "حـتـى إذا قـام شـرّ منه قلت لهم", "الآن طــاب عـليـه الهـمّ والأسـف" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67508	ابن بسام البغدادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1169	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> قالوا خليفتنا قد مات قلت لهم <\|vsep\|> في الكلب منه وفي أمثاله خلفُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "يا بغيضاً زاد في البغ", "ض عـــلى كـــل بـــغـــيــضِ", "يـا شـبـيـه القدح اللب", "لاب فــي عـيـن المـريـض" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67496	ابن بسام البغدادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1169	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> ض <\|psep\|> <\|bsep\|> يا بغيضاً زاد في البغ <\|vsep\|> ض على كل بغيضِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "اطرد الهمّ بالمدامة واعلم", "أنّ فـي الراح راحـة للنفوسِ", "ربّ هـمّ أشـد مـن غـصـص المـو", "ت وجـدنـا دواءه في الكؤوس" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67492	ابن بسام البغدادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1169	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> اطرد الهمّ بالمدامة واعلم <\|vsep\|> أنّ في الراح راحة للنفوسِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "تـرك النـاس بحيرهْ", "وتخلّى في البحيرهْ", "قاعداً يضرب بالطب", "ل عــلى حـرّ دريـره" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67484	ابن بسام البغدادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1169	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ترك الناس بحيرهْ <\|vsep\|> وتخلّى في البحيرهْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "كــم قــد قــطـعـت مـن ديـمـومـة", "نظف المياه بها سواد الناظرِ", "فـي ليـلة فـيـهـا السـما مُرذّة", "سـوداء مـظـلمـة كـقـلب الكافر", "والبـرق يـخفق من خلال سحابه", "خـفـق الفـؤاد لمـوعد من زائر", "والقـطـر مـنـهـمـل يـسـحّ كـأنـه", "دمــع المــودع إثـر إلْفٍ سـائر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67480	ابن بسام البغدادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1169	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> كم قد قطعت من ديمومة <\|vsep\|> نظف المياه بها سواد الناظرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في ليلة فيها السما مُرذّة <\|vsep\|> سوداء مظلمة كقلب الكافر </\|bsep\|> <\|bsep\|> والبرق يخفق من خلال سحابه <\|vsep\|> خفق الفؤاد لموعد من زائر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "كـان للكـركـدنّ قـرن فـأضـحى", "قرنه اليوم عند قرنك مذرى", "مـن يـكـن قـرنـه كـقرنك هذا", "فـليـكـن بـابه كإيوان كسرى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67472	ابن بسام البغدادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1169	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> كان للكركدنّ قرن فأضحى <\|vsep\|> قرنه اليوم عند قرنك مذرى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "إذا زرتــنـي زرت المـنـيـة طـائعـاً", "ولم يـصـف لي عيش ولم يرض لي دهرُ", "وضـاقـت عـليّ الأرض بـعـد اتـساعها", "وأظـلمـت الأقـطـار وانـقـطع الظهر", "فــجـد لي بـأغـراض وصـلنـي بـهـجـرة", "لتـسـلم لي نـفـس فـيـبقى لك الشكر", "وإن كنت تبغي البر فاقطع زيارتي", "فــفــي النـاس أقـوام جـفـاؤهـم بِـرّ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67460	ابن بسام البغدادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1169	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ذا زرتني زرت المنية طائعاً <\|vsep\|> ولم يصف لي عيش ولم يرض لي دهرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وضاقت عليّ الأرض بعد اتساعها <\|vsep\|> وأظلمت الأقطار وانقطع الظهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فجد لي بأغراض وصلني بهجرة <\|vsep\|> لتسلم لي نفس فيبقى لك الشكر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "عــمــرو العـلى بـذّ الورى", "في البذل والخلق الحميدِ", "هــشــم الثــريــد لقــومــه", "والنــاس فــي مـحـل شـديـد", "وهــشــمــت أنــت أنــوفـهـا", "ذا الخلق في طلب الثريد", "حــتــى ارتــجــعــت ثـريـدة", "وسـعـيـت فـي طـلب المـزيد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67456	ابن بسام البغدادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1169	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> عمرو العلى بذّ الورى <\|vsep\|> في البذل والخلق الحميدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هشم الثريد لقومه <\|vsep\|> والناس في محل شديد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهشمت أنت أنوفها <\|vsep\|> ذا الخلق في طلب الثريد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "يا طلوع الرقيب يا بين إلف", "يـا غـريـمـاً أتـى عـلى ميعادِ", "يـا ركـوداً في يوم غيم وصيف", "يا وجوه التجار يوم الكساد", "يـا مـقيتاً يصور اليوم حولاً", "ســاعـة مـنـه ليـلة المـيـلاد", "خـلّ عـنـا فـإنـمـا أنـت فـينا", "واو عـمـرو وكالحديث المعاد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67452	ابن بسام البغدادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1169	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> يا طلوع الرقيب يا بين لف <\|vsep\|> يا غريماً أتى على ميعادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ركوداً في يوم غيم وصيف <\|vsep\|> يا وجوه التجار يوم الكساد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مقيتاً يصور اليوم حولاً <\|vsep\|> ساعة منه ليلة الميلاد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "إذا حـكـم النَّصار في الفَروجِ", "وَبَـاهَـوا بالبِغَال وبالبسُّروجِ", "فــقــل للأعــور الدجّـال هـذا", "أو أنكَ إنْ عَزَمْتَ عَلى الخُروجِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67444	ابن بسام البغدادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1169	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ج <\|psep\|> <\|bsep\|> ذا حكم النَّصار في الفَروجِ <\|vsep\|> وَبَاهَوا بالبِغَال وبالبسُّروجِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "رجوت لك الوزارة طول عمري", "فـلمـا كـان مـنـهـا ما رجوتُ", "تـقـدمـنـي أنـاس لم يـكونوا", "يـرومـون الكـلام إذا دنـوت", "فـأحـبـبـت المـمـات وكل عيش", "يـحـب المـوت فـيـه فـهو موت" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67440	ابن بسام البغدادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1169	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> رجوت لك الوزارة طول عمري <\|vsep\|> فلما كان منها ما رجوتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تقدمني أناس لم يكونوا <\|vsep\|> يرومون الكلام ذا دنوت </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "ولقد سريت مع الظلام لموعد", "حـــصّـــلتــه مــن غــادر كــذّابِ", "فـإذا عـلى ظهر الطريق مغذة", "سـوداء قـد عرفت أوان ذهابي", "لا بارك الرحمن فيها عقرباً", "دبــــابــــة دبـــت إلى دبـــاب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67436	ابن بسام البغدادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1169	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> ولقد سريت مع الظلام لموعد <\|vsep\|> حصّلته من غادر كذّابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذا على ظهر الطريق مغذة <\|vsep\|> سوداء قد عرفت أوان ذهابي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "بــخـلت عـنـي بـمـقـرف عـطـب", "فـلن تـراني ما عشت أطلبهُ", "وإن تكن صنته فما خلق ال", "لاه مـصـونـاً وأنـت تـركـبه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67428	ابن بسام البغدادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1169	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_1\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> بخلت عني بمقرف عطب <\|vsep\|> فلن تراني ما عشت أطلبهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "أبــــيــــض مـــجـــردة أم عـــيـــون ", " تـــســـل وأجـــفـــانــهــن الجــفــون", "عـــجـــبـــت بـــهــا قــضــبــاً بــاتــره ", " تـصـول بـهـا المـقـل الفـاتـره", "ظـــبـــاء فــتــكــن بــأســد العــريــن ", " وغــائرة خــرجــت مــن كــمــيــن", "إذا مـــا هـــززن رمـــاح القـــدود ", " حــمــيــن النــفـوس لذيـذ الورود", "فــلا تــطــمــعــنــك تــلك الغــصــون ", " فــإن كــثــيــب نــقــاهــا مـصـون", "وفـــيـــهـــن فـــتــانــة لم تــزل ", " أوامـــر مـــقـــلتـــهـــا تـــمــتــثــل", "تـــقـــول لهـــا أعـــيــن النــاظــريــن ", " إذا ما رنت ما الذي تأمرين", "مـــنـــعـــمـــة ردفـــهـــا مـــخـــصــب ", " ومــا اهــتــز مـن خـصـرهـا مـجـدب", "فــجــســم جــرى فــيــه مــاء مــعـيـن ", " وقــلب غــدا صــخــرة لا تــليــن", "ومــن نــصــر العــتـرة الطـاهـريـن ", " ونــعـم النـصـيـر لهـم والمـعـيـن", "بـــعـــزم ابـــن رزيـــك فــتــح مــبــيــن", " وعـزم ابـنه ناصر الناصرين", "كـــريـــم الســجــيــة طــلق الجــبــيــن ", " يرى الله كلتا يديه اليمين", "وخــــــوله الله دنــــــيـــــا وديـــــن ", " وأضــحــى له كــل خــلق يــديــن", "وأخـــوتـــه الســـادة الأكـــرمــيــن ", " وفــي عـمـهـم فـارس المـسـلمـيـن" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/201301	عمارة اليمني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3833	العصر الأيوبي	اليمن	null	فصيح	<\|meter_11\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> أبيض مجردة أم عيون <\|vsep\|> تسل وأجفانهن الجفون </\|bsep\|> <\|bsep\|> عجبت بها قضباً باتره <\|vsep\|> تصول بها المقل الفاتره </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظباء فتكن بأسد العرين <\|vsep\|> وغائرة خرجت من كمين </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا ما هززن رماح القدود <\|vsep\|> حمين النفوس لذيذ الورود </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا تطمعنك تلك الغصون <\|vsep\|> فن كثيب نقاها مصون </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفيهن فتانة لم تزل <\|vsep\|> أوامر مقلتها تمتثل </\|bsep\|> <\|bsep\|> تقول لها أعين الناظرين <\|vsep\|> ذا ما رنت ما الذي تأمرين </\|bsep\|> <\|bsep\|> منعمة ردفها مخصب <\|vsep\|> وما اهتز من خصرها مجدب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فجسم جرى فيه ماء معين <\|vsep\|> وقلب غدا صخرة لا تلين </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن نصر العترة الطاهرين <\|vsep\|> ونعم النصير لهم والمعين </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعزم ابن رزيك فتح مبين <\|vsep\|> وعزم ابنه ناصر الناصرين </\|bsep\|> <\|bsep\|> كريم السجية طلق الجبين <\|vsep\|> يرى الله كلتا يديه اليمين </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخوله الله دنيا ودين <\|vsep\|> وأضحى له كل خلق يدين </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "أيــهــا النــاس والخــطـاب إلى مـن ", " هــو مــن حــيــث فــضــله إنـسـان", "هـــذه خـــطــبــة إلى غــيــر شــخــص ", " نــظــمــت نــثــر عــقـدهـا الآذان", "لم أخــصــص بــهــا فـلانـاً فـإنـي ", " فــي زمــان مــا فــي بـنـيـه فـلان", "مــن يــكــن عــنــده مـزيـة فـهـم ", " فــليــكــن ســامــعــاً فـعـنـدي لسـان", "لم يــمــيــز بـيـن البـريـة إلا ", " حـــســـنــات يــزيــنــهــا الإنــســان", "والخـطـايـا مـسـتـورة بـالعـطايا ", " كــم جــمــيـل بـه المـسـاوي تـصـان", "لا غـــــرنـــــكـــــم زيـــــادة حــــال ", " فـالزيـادات بـعـدهـا النـقـصـان", "وإذا الدوح لم يــظــل مــن الشــم ", " س فـــلا أورقـــت له الأغـــصـــان", "وأحــــق الأنـــام بـــالذم جـــيـــل ", " بــيــن أبــنــائه الكـريـم يـهـان", "طــرق الجــود غــيـر مـا نـحـن فـيـه ", " قد سمعنا الدعوى فأين البيان", "أصــبــح الجــود قــصــة عــنــد قــوم ", " مـسـتـحـيـل فـي حـقـهـا الإمـكان", "وعــدمــنــا بــشـراً يـدل عـليـه ", " إنــمــا النــار حــيــث نــم الدخــان", "كــذبــونــي بــواحــد يـهـب الأل ", " ف وأنّـــى مـــن الســمــاع العــيــان", "كـم شـبـعـتـم ونـحـن فـي الحي غرثى ", " هـل أمـنـتـم أن يـنـفث الغرثان", "وصــــدرتـــم ريـــا ونـــحـــن عـــطـــاش ", " فــلمــاذا يــتــرشـح العـطـشـان", "لا بــشــاشــاتــنــا رضــى فـأفـيـقـوا ", " رب راض وقــــلبـــه غـــضـــبـــان", "ذمــــنـــا للزمـــان ذم لمـــن فـــي ", " ه وحــــق أن لا يــــذم الزمــــان" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/201162	عمارة اليمني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3833	العصر الأيوبي	اليمن	null	فصيح	<\|meter_15\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> أيها الناس والخطاب لى من <\|vsep\|> هو من حيث فضله نسان </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذه خطبة لى غير شخص <\|vsep\|> نظمت نثر عقدها الذان </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم أخصص بها فلاناً فني <\|vsep\|> في زمان ما في بنيه فلان </\|bsep\|> <\|bsep\|> من يكن عنده مزية فهم <\|vsep\|> فليكن سامعاً فعندي لسان </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يميز بين البرية لا <\|vsep\|> حسنات يزينها النسان </\|bsep\|> <\|bsep\|> والخطايا مستورة بالعطايا <\|vsep\|> كم جميل به المساوي تصان </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا غرنكم زيادة حال <\|vsep\|> فالزيادات بعدها النقصان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا الدوح لم يظل من الشم <\|vsep\|> س فلا أورقت له الأغصان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأحق الأنام بالذم جيل <\|vsep\|> بين أبنائه الكريم يهان </\|bsep\|> <\|bsep\|> طرق الجود غير ما نحن فيه <\|vsep\|> قد سمعنا الدعوى فأين البيان </\|bsep\|> <\|bsep\|> أصبح الجود قصة عند قوم <\|vsep\|> مستحيل في حقها المكان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعدمنا بشراً يدل عليه <\|vsep\|> نما النار حيث نم الدخان </\|bsep\|> <\|bsep\|> كذبوني بواحد يهب الأل <\|vsep\|> ف وأنّى من السماع العيان </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم شبعتم ونحن في الحي غرثى <\|vsep\|> هل أمنتم أن ينفث الغرثان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصدرتم ريا ونحن عطاش <\|vsep\|> فلماذا يترشح العطشان </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا بشاشاتنا رضى فأفيقوا <\|vsep\|> رب راض وقلبه غضبان </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أيـا سـفـح المـقـطـم كم سفحنا ", " عــلى مــجــراك مــن دمــع هـتـون", "وقــفــت عــلى مــجــر حــصـاك أجـري ", " عـلى خـدي جـمـر غضا الجفون", "هــوت فـيـك الشـوامـخ مـن حـصـونـي ", " ذوت فيك البواذخ من غصوني", "وكـم لي فـي القـرافـة مـن حـبـيـب ", " قـريـب وهـو رهـن نـوى شـطون", "أو ســده اليـمـيـن وكـنـت أرجـو ", " وآمــل أو يــوســدنــي يـمـيـنـي", "دفــيــن زادنـي فـي الوجـد أنـي ", " شـكـرت له عـلى الصـبر الدفين", "ســمــحــت بــه عــلى رغــم وكــنــا ", " إذا فــارقـتـه فـارقـت ديـنـي", "فــيــا ولدي ويــا كــبـدي تـيـقـن ", " بــأن أبـاك مـغـلوب اليـقـيـن", "أسـلي النـفـس عـنـك وكـيف أسلو ", " وبـي ظـمـأ إلى العـذب المعين", "لئن أبـلت لك الدنـيـا جـبيناً ", " فـثـكـلي فـيـك قـد أبـلى جـبيني", "كـأنـك يـا مـحـمـد لم تدافع ", " صــــدور نــــوائب الأيـــام دونـــي", "ولم تــلق الخـطـوب وقـد عـرتـنـي ", " فـيـطـردهـا زئيـرك عـن عريني", "ولا وثـــقـــت ظـــنـــونـــي أن ســـري ", " لديك وديعة الثقة الأمين", "رزقــتـك بـعـد إدراكـي بـعـام ", " فـلم تـبـعـد سـنـيـنـك عـن سـنيني" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/201160	عمارة اليمني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3833	العصر الأيوبي	اليمن	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> أيا سفح المقطم كم سفحنا <\|vsep\|> على مجراك من دمع هتون </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقفت على مجر حصاك أجري <\|vsep\|> على خدي جمر غضا الجفون </\|bsep\|> <\|bsep\|> هوت فيك الشوامخ من حصوني <\|vsep\|> ذوت فيك البواذخ من غصوني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم لي في القرافة من حبيب <\|vsep\|> قريب وهو رهن نوى شطون </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو سده اليمين وكنت أرجو <\|vsep\|> ومل أو يوسدني يميني </\|bsep\|> <\|bsep\|> دفين زادني في الوجد أني <\|vsep\|> شكرت له على الصبر الدفين </\|bsep\|> <\|bsep\|> سمحت به على رغم وكنا <\|vsep\|> ذا فارقته فارقت ديني </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا ولدي ويا كبدي تيقن <\|vsep\|> بأن أباك مغلوب اليقين </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسلي النفس عنك وكيف أسلو <\|vsep\|> وبي ظمأ لى العذب المعين </\|bsep\|> <\|bsep\|> لئن أبلت لك الدنيا جبيناً <\|vsep\|> فثكلي فيك قد أبلى جبيني </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنك يا محمد لم تدافع <\|vsep\|> صدور نوائب الأيام دوني </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم تلق الخطوب وقد عرتني <\|vsep\|> فيطردها زئيرك عن عريني </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا وثقت ظنوني أن سري <\|vsep\|> لديك وديعة الثقة الأمين </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "ثــغـر الزمـان بـنـجـم الديـن مـبـتـسـم ", " ووجــــهـــه بـــدوام العـــز يـــتـــســـم", "أيـــامـــه الغــر لا زالت مــخــلدة ", " ســـاعـــاتـــهـــا فــرص للأجــر تــغــتــنــم", "حــرمــت عــدلاً شــهــور العـام قـاطـبـة ", " فـليـس تـعـرف مـنـهـا الأشـهـر الحـرم", "أضـحـى بـك النـيـل مـحـجـوجـاً ومـعـتـمراً ", " كــأنــمــا حــل فــيــه الحـل والحـرم", "بـــنـــان كــفــك بــالإحــســان واكــفــة ", " لا تــدعـي فـضـلهـا الأنـواء والديـم", "كــف تــقــبــلهــا الأفـواه تـكـرمـة ", " والركــن يــومــي إليــه حــيــن يــســتــلم", "جــاءت بــنــوك وشــمــل الديــن مــنــتـشـر ", " فـقـارعـوا عـنـه وهـو اليوم منتظم", "ذومـــا درى أحـــد مـــن قـــبـــل رؤيـــتــهــم", " أن الحـظـوظ بـلثـم الأرض تقتسم", "مــتــوج بــات ديــن الله مــعــتــصـمـاً ", " بـــحـــبــله وبــحــبــل الله يــعــتــصــم", "يــدنــو ويــبــعـد فـي حـالي نـدى وردى ", " كــالدهــر يـنـعـم أحـيـانـاً ويـنـتـقـم", "قــادت إليــه زمـام المـلك أربـعـة ", " نــصــر الهــدى والنـدى والسـيـف والقـلم", "وهــدمــت مــنــه خــلق الدهــر أربــعــة ", " العــلم والحــلم والمــعـروف والكـرم", "وصــاحــبــت مــنــه قــول الصــدق أربــعــة ", " العـهـد والوعـد والمـيثاق والذمم", "وصـــدقـــت مــادحــيــه مــنــه أربــعــة ", " الأصــل والفــرع والأخــلاق والشــيــم", "فــالجــور والبـخـل والإلحـاد مـنـصـدع ", " والعــدل والجــود والإيـمـان مـلتـئم", "يـا خـيـر مـعـتـصـب بـالتـاج مـنـتـصب ", " تــرضــى المــكـارم عـن يـومـيـه والأمـم", "هــل أنــت مــصــغ إلى دعــوى أحــبـرهـا ", " إلى عــلاك فــأنــت الخــصــم والحـكـم", "مــا زال فــي الثــغــر لي رزق ســحــائبــه ", " تـهـمـي عـلى روض آمـالي وتـنـسـجم", "حــتــى مــلكــت فــلا نــجــم أســيـر بـه ", " إلى عــــــلاك ولا نـــــار ولا عـــــلم", "واليـــوم خـــمـــســـة أعــوام مــحــرمــة ", " لم يـــســـقــنــي لك لا طــل ولا ديــم", "وكــان لي مــن مــلوك النــيـل قـبـلكـم ", " مــكــانــة عــرفـتـهـا العـرب والعـجـم", "وكــان بــيــنــي وبــيــن القـوم مـلحـمـة ", " فـي حـربـهـا ألسـن الأديـان تـخـتصم", "ومـــا تـــزال إلى داري عــوارفــهــم ", " تــمـشـي إلى بـابـهـا الإكـرام والنـعـم", "تــركــت قــصــدك لمـا قـيـل أنـك لا ", " تـــجـــود إلا عـــلى مـــن مـــســـه العــدم", "ولســـت بـــالرجــل المــجــهــول مــوضــعــه ", " ولا لنــزر مــن الإحــسـان أغـتـنـم", "ولا إلى صــدقــات المــال أطــلبــهــا ", " ولا عـــمـــى مــس أعــضــائي ولا صــمــم", "وإنـــمـــا أنـــا ضـــيــف للمــلوك ولي ", " دون الضـــيـــوف لســـان نـــاطـــق وفـــم", "وأنــت أكــرم مــن يــمــشــي عـلى قـدم ", " والنـاس عـنـك فـقـد أثـنوا بما علموا", "ومــا التــواتــر مــمــا أسـتـريـب بـه ", " حــاشــا لقــاعــدة الإجــمــاع تــنـخـرم", "إســكــنــدريــة ثــغــر أنــت مـالكـه ", " والنــار مــن غــرمــانــي فــيــه تــضـطـرم", "فــامــنــن ووقــع بــنـصـف الألف أقـسـمـهـا ", " فـيـهـم فـمـالك بـين الناس ينقسم", "واغـرم فـإن المـلوك الصـيـد عـادتـهـم ", " إذا رأوا عــاجـزاً عـن مـغـرم غـرمـوا", "ومــن رجــاك لنــزر يــســتــعــيـن بـه ", " فــحــكــمــتــي فــي نـدى كـفـيـك تـحـتـكـم", "أنــت المــســيــح وأحــوالي بــهــا ســقــم ", " فـامـنـن بـمـعـجـزة يـبرى بهم السقم", "فــلو مــدحــت زمــانــي وهــو عــبــدكــم ", " بـمـدحـكـم لم يـزرنـي الشـيـب والهرم", "لهــفــي عــلى أســد الديــن الهــمـام وكـم ", " جـرت عـليـه دمـوع العـيـن وهي دم", "لو عــاش لي لم أقـم هـذا المـقـام ولا ", " أذلنــي الديــن والأطــفـال والحـرم", "قــد كـان يـرفـعـنـي فـي صـدر مـجـلسـه ال ", " عـالي ويـبـسـط أنـسـي حـيـن أحـتـشم", "وكــان يــعــرف مــقــداري وقــد ذكــروا ", " أن المــعــارف فــي أهـل النـهـى ذمـم", "فــقــل لفـضـلي يـحـفـظـنـي لخـدمـتـه ", " فـــربـــمـــا تـــحــفــظ الأجــداث والرمــم", "وانـظـر إلي بـعـيـنـيـه فـبـيـنـكـما ", " فــــي كــــل بــــر وفــــعــــل صـــالح رحـــم", "نــامــت عـيـون الورى فـي عـدل سـيـرتـهـم ", " كــأن يــقــظـتـنـا فـي عـصـرهـم حـلم", "والنــاصــر ابــنــك كـافـي كـل مـعـضـلة ", " إذا الحــوادث لم تــكــشـف لهـا غـمـم", "أبــو المــظــفـر مـن لولاه مـا نـهـضـت ", " للنـــصـــر قــادمــة يــومــاً ولا قــدم", "أعــز بــالبــاس والإحــســان حــوزتـنـا ", " فـــلم يـــلم بـــنـــا خـــوف ولا عـــدم", "وإن شـــمـــس بـــنـــي أيــوب ضــامــنــة ", " أن لا يــــروعــــنــــا ظـــلم ولا ظـــلم", "تـــبـــســم الدســت مــن أيــوب عــن مــلك ", " تــخــط عــن قـدره الأقـدار والهـمـم", "مــتـوج بـات ديـن الله مـعـتـصـمـاً ", " بـــحـــبـــله وبـــحـــبـــل الله يـــعـــتــصــم", "يــدنــو ويــبــعــد فــي حـالي نـدى وردى ", " كـالدهـر يـنـعـم أحـيـانـاً ويـنـتـقـم", "قــادت إليــه زمــام المــلك أربـعـة ", " نــصـر الهـدى والنـدى والسـيـف والقـلم", "وهــدمــت مــنــه خــلق الدهــر أربـعـة ", " العــلم والحــلم والمــعــروف والكــرم", "وصــاحــبــت مــنــه قــول الصــدق أربـعـة ", " العـهـد والوعـد والمـيـثـاق والذمم", "وصـــدقـــت مــادحــيــه مــنــه أربــعــة ", " الأصــل والفــرع والأخــلاق والشــيــم", "فــالجــور والبــخــل والإلحــاد مــنـصـدع ", " والعـدل والجـود والإيـمـان ملتئم", "يــا خــيــر مـعـتـصـب بـالتـاج مـنـتـصـب ", " تـرضـى المـكـارم عـن يـومـيـه والأمم", "هــل أنــت مــصــغ إلى دعــوى أحــبــرهــا ", " إلى عــلاك فــأنــت الخـصـم والحـكـم", "مــا زال فــي الثــغـر لي رزق سـحـائبـه ", " تــهــمــي عـلى روض آمـالي وتـنـسـجـم", "حــتــى مـلكـت فـلا نـجـم أسـيـر بـه ", " إلى عــــــــلاك ولا نـــــــار ولا عـــــــلم", "واليـــوم خـــمـــســـة أعـــوام مـــحــرمــة ", " لم يــســقــنــي لك لا طــل ولا ديــم", "وكــان لي مــن مــلوك النــيــل قــبــلكــم ", " مـكـانـة عـرفـتـهـا العـرب والعـجـم", "وكــان بــيــنــي وبـيـن القـوم مـلحـمـة ", " فـي حـربـهـا ألسـن الأديـان تـخـتـصـم", "ومـــا تـــزال إلى داري عـــوارفـــهــم ", " تـمـشـي إلى بـابـهـا الإكـرام والنـعم", "تــركــت قــصــدك لمـا قـيـل أنـك لا ", " تـــجـــود إلا عـــلى مـــن مـــســـه العــدم", "ولســـت بـــالرجــل المــجــهــول مــوضــعــه ", " ولا لنــزر مــن الإحــسـان أغـتـنـم", "ولا إلى صـــدقـــات المـــال أطـــلبــهــا ", " ولا عــمــى مــس أعــضــائي ولا صـمـم", "وإنـــمـــا أنـــا ضـــيــف للمــلوك ولي ", " دون الضـــيـــوف لســـان نـــاطـــق وفـــم", "وأنـــت أكـــرم مـــن يـــمــشــي عــلى قــدم ", " والناس عنك فقد أثنوا بما علموا", "ومــا التــواتــر مـمـا أسـتـريـب بـه ", " حــاشــا لقــاعــدة الإجــمــاع تــنــخــرم", "إســكــنــدريــة ثــغــر أنــت مـالكـه ", " والنــار مــن غــرمــانــي فــيــه تــضـطـرم", "فــامـنـن ووقـع بـنـصـف الألف أقـسـمـهـا ", " فـيـهـم فـمـالك بـيـن النـاس يـنـقسم", "واغــرم فــإن المــلوك الصــيـد عـادتـهـم ", " إذا رأوا عـاجـزاً عـن مـغرم غرموا", "ومــن رجــاك لنــزر يــســتـعـيـن بـه ", " فــحــكــمــتــي فــي نــدى كــفـيـك تـحـتـكـم", "أنــت المــســيـح وأحـوالي بـهـا سـقـم ", " فـامـنـن بـمـعـجـزة يـبـرى بـهـم السـقم", "فــلو مــدحــت زمــانــي وهـو عـبـدكـم ", " بــمــدحــكـم لم يـزرنـي الشـيـب والهـرم", "لهـفـي عـلى أسـد الديـن الهـمـام وكـم ", " جــرت عــليــه دمــوع العــيـن وهـي دم", "لو عــاش لي لم أقــم هــذا المـقـام ولا ", " أذلنــي الديـن والأطـفـال والحـرم", "قـد كـان يـرفـعـنـي فـي صـدر مجلسه ال ", " عــالي ويــبــسـط أنـسـي حـيـن أحـتـشـم", "وكــان يــعــرف مــقــداري وقــد ذكــروا ", " أن المــعــارف فــي أهـل النـهـى ذمـم", "فــقــل لفــضــلي يــحــفــظــنـي لخـدمـتـه ", " فــربــمــا تــحــفــظ الأجـداث والرمـم", "وانــظــر إلي بــعــيــنـيـه فـبـيـنـكـمـا ", " فـــي كـــل بـــر وفـــعـــل صـــالح رحــم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199739	عمارة اليمني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3833	العصر الأيوبي	اليمن	null	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> ثغر الزمان بنجم الدين مبتسم <\|vsep\|> ووجهه بدوام العز يتسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيامه الغر لا زالت مخلدة <\|vsep\|> ساعاتها فرص للأجر تغتنم </\|bsep\|> <\|bsep\|> حرمت عدلاً شهور العام قاطبة <\|vsep\|> فليس تعرف منها الأشهر الحرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أضحى بك النيل محجوجاً ومعتمراً <\|vsep\|> كأنما حل فيه الحل والحرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> بنان كفك بالحسان واكفة <\|vsep\|> لا تدعي فضلها الأنواء والديم </\|bsep\|> <\|bsep\|> كف تقبلها الأفواه تكرمة <\|vsep\|> والركن يومي ليه حين يستلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> جاءت بنوك وشمل الدين منتشر <\|vsep\|> فقارعوا عنه وهو اليوم منتظم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذوما درى أحد من قبل رؤيتهم <\|vsep\|> أن الحظوظ بلثم الأرض تقتسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> متوج بات دين الله معتصماً <\|vsep\|> بحبله وبحبل الله يعتصم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يدنو ويبعد في حالي ندى وردى <\|vsep\|> كالدهر ينعم أحياناً وينتقم </\|bsep\|> <\|bsep\|> قادت ليه زمام الملك أربعة <\|vsep\|> نصر الهدى والندى والسيف والقلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهدمت منه خلق الدهر أربعة <\|vsep\|> العلم والحلم والمعروف والكرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصاحبت منه قول الصدق أربعة <\|vsep\|> العهد والوعد والميثاق والذمم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصدقت مادحيه منه أربعة <\|vsep\|> الأصل والفرع والأخلاق والشيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالجور والبخل واللحاد منصدع <\|vsep\|> والعدل والجود واليمان ملتئم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا خير معتصب بالتاج منتصب <\|vsep\|> ترضى المكارم عن يوميه والأمم </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل أنت مصغ لى دعوى أحبرها <\|vsep\|> لى علاك فأنت الخصم والحكم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما زال في الثغر لي رزق سحائبه <\|vsep\|> تهمي على روض مالي وتنسجم </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى ملكت فلا نجم أسير به <\|vsep\|> لى علاك ولا نار ولا علم </\|bsep\|> <\|bsep\|> واليوم خمسة أعوام محرمة <\|vsep\|> لم يسقني لك لا طل ولا ديم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكان لي من ملوك النيل قبلكم <\|vsep\|> مكانة عرفتها العرب والعجم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكان بيني وبين القوم ملحمة <\|vsep\|> في حربها ألسن الأديان تختصم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما تزال لى داري عوارفهم <\|vsep\|> تمشي لى بابها الكرام والنعم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تركت قصدك لما قيل أنك لا <\|vsep\|> تجود لا على من مسه العدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولست بالرجل المجهول موضعه <\|vsep\|> ولا لنزر من الحسان أغتنم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا لى صدقات المال أطلبها <\|vsep\|> ولا عمى مس أعضائي ولا صمم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونما أنا ضيف للملوك ولي <\|vsep\|> دون الضيوف لسان ناطق وفم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنت أكرم من يمشي على قدم <\|vsep\|> والناس عنك فقد أثنوا بما علموا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما التواتر مما أستريب به <\|vsep\|> حاشا لقاعدة الجماع تنخرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> سكندرية ثغر أنت مالكه <\|vsep\|> والنار من غرماني فيه تضطرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فامنن ووقع بنصف الألف أقسمها <\|vsep\|> فيهم فمالك بين الناس ينقسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> واغرم فن الملوك الصيد عادتهم <\|vsep\|> ذا رأوا عاجزاً عن مغرم غرموا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن رجاك لنزر يستعين به <\|vsep\|> فحكمتي في ندى كفيك تحتكم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت المسيح وأحوالي بها سقم <\|vsep\|> فامنن بمعجزة يبرى بهم السقم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلو مدحت زماني وهو عبدكم <\|vsep\|> بمدحكم لم يزرني الشيب والهرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهفي على أسد الدين الهمام وكم <\|vsep\|> جرت عليه دموع العين وهي دم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو عاش لي لم أقم هذا المقام ولا <\|vsep\|> أذلني الدين والأطفال والحرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد كان يرفعني في صدر مجلسه ال <\|vsep\|> عالي ويبسط أنسي حين أحتشم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكان يعرف مقداري وقد ذكروا <\|vsep\|> أن المعارف في أهل النهى ذمم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقل لفضلي يحفظني لخدمته <\|vsep\|> فربما تحفظ الأجداث والرمم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانظر لي بعينيه فبينكما <\|vsep\|> في كل بر وفعل صالح رحم </\|bsep\|> <\|bsep\|> نامت عيون الورى في عدل سيرتهم <\|vsep\|> كأن يقظتنا في عصرهم حلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> والناصر ابنك كافي كل معضلة <\|vsep\|> ذا الحوادث لم تكشف لها غمم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبو المظفر من لولاه ما نهضت <\|vsep\|> للنصر قادمة يوماً ولا قدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعز بالباس والحسان حوزتنا <\|vsep\|> فلم يلم بنا خوف ولا عدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون شمس بني أيوب ضامنة <\|vsep\|> أن لا يروعنا ظلم ولا ظلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تبسم الدست من أيوب عن ملك <\|vsep\|> تخط عن قدره الأقدار والهمم </\|bsep\|> <\|bsep\|> متوج بات دين الله معتصماً <\|vsep\|> بحبله وبحبل الله يعتصم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يدنو ويبعد في حالي ندى وردى <\|vsep\|> كالدهر ينعم أحياناً وينتقم </\|bsep\|> <\|bsep\|> قادت ليه زمام الملك أربعة <\|vsep\|> نصر الهدى والندى والسيف والقلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهدمت منه خلق الدهر أربعة <\|vsep\|> العلم والحلم والمعروف والكرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصاحبت منه قول الصدق أربعة <\|vsep\|> العهد والوعد والميثاق والذمم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصدقت مادحيه منه أربعة <\|vsep\|> الأصل والفرع والأخلاق والشيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالجور والبخل واللحاد منصدع <\|vsep\|> والعدل والجود واليمان ملتئم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا خير معتصب بالتاج منتصب <\|vsep\|> ترضى المكارم عن يوميه والأمم </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل أنت مصغ لى دعوى أحبرها <\|vsep\|> لى علاك فأنت الخصم والحكم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما زال في الثغر لي رزق سحائبه <\|vsep\|> تهمي على روض مالي وتنسجم </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى ملكت فلا نجم أسير به <\|vsep\|> لى علاك ولا نار ولا علم </\|bsep\|> <\|bsep\|> واليوم خمسة أعوام محرمة <\|vsep\|> لم يسقني لك لا طل ولا ديم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكان لي من ملوك النيل قبلكم <\|vsep\|> مكانة عرفتها العرب والعجم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكان بيني وبين القوم ملحمة <\|vsep\|> في حربها ألسن الأديان تختصم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما تزال لى داري عوارفهم <\|vsep\|> تمشي لى بابها الكرام والنعم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تركت قصدك لما قيل أنك لا <\|vsep\|> تجود لا على من مسه العدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولست بالرجل المجهول موضعه <\|vsep\|> ولا لنزر من الحسان أغتنم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا لى صدقات المال أطلبها <\|vsep\|> ولا عمى مس أعضائي ولا صمم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونما أنا ضيف للملوك ولي <\|vsep\|> دون الضيوف لسان ناطق وفم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنت أكرم من يمشي على قدم <\|vsep\|> والناس عنك فقد أثنوا بما علموا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما التواتر مما أستريب به <\|vsep\|> حاشا لقاعدة الجماع تنخرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> سكندرية ثغر أنت مالكه <\|vsep\|> والنار من غرماني فيه تضطرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فامنن ووقع بنصف الألف أقسمها <\|vsep\|> فيهم فمالك بين الناس ينقسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> واغرم فن الملوك الصيد عادتهم <\|vsep\|> ذا رأوا عاجزاً عن مغرم غرموا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن رجاك لنزر يستعين به <\|vsep\|> فحكمتي في ندى كفيك تحتكم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت المسيح وأحوالي بها سقم <\|vsep\|> فامنن بمعجزة يبرى بهم السقم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلو مدحت زماني وهو عبدكم <\|vsep\|> بمدحكم لم يزرني الشيب والهرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهفي على أسد الدين الهمام وكم <\|vsep\|> جرت عليه دموع العين وهي دم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو عاش لي لم أقم هذا المقام ولا <\|vsep\|> أذلني الدين والأطفال والحرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد كان يرفعني في صدر مجلسه ال <\|vsep\|> عالي ويبسط أنسي حين أحتشم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكان يعرف مقداري وقد ذكروا <\|vsep\|> أن المعارف في أهل النهى ذمم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقل لفضلي يحفظني لخدمته <\|vsep\|> فربما تحفظ الأجداث والرمم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ليــاليــك مــن بــشــر تــهـش وتـبـسـم ", " وأيـامـك الحـسـنـى بـمـجـدك تقسم", "يــســوق التـهـانـي طـاعـة ومـحـبـة ", " عـلى بـابـك المـيـمـون عـيـد وموسم", "لك الحــظ مـن عـامـيـن مـاض ومـقـبـل ", " يــحــثــهــمــا ذو حــجــة ومــحــرم", "فــمــسـتـقـبـل أضـحـى بـشـكـرك يـبـتـدي ", " ومـاض وقـد أمـسـى بـذكـرك يختم", "وفــي مـثـل هـذا الشـهـر عـرفـت يـمـنـه ", " سـمـا بـك عـزم نحو يحيى مصمم", "تــيـمـمـت أعـمـال الصـعـيـد لحـربـه ", " فـضـاق بـه فـوق الصـعـيـد التـيمم", "جــلبـت إليـه عـصـبـة كـامـليـة ", " بــأمـثـالهـم تـبـنـى المـعـالي وتـهـدم", "إذا نـطـقـت يـوم الجـلاد سـيـوفـها ", " فـإن لسـان النـصـر مـنـهـم يـفـهـم", "تـريـك سـنـى الأصـبـاح مـنـها أسنة ", " حـكـتـهـن فـي ليـل العـجـاجة أنجم", "صـدمـت بـهـا يـحـيـى وقـد كـاد أمـره ", " وتـدبـيـره الثـانـي يـتـم ويـبرم", "فــعـثـرت مـسـعـاه وأطـفـأت نـاره ", " وعــوقــت مــجــرى ســيـله وهـو خـضـرم", "ولم يــقـدم الفـسـطـاط إلا وعـزمـه ", " يـــؤخـــر رجـــلاً خـــوفــه ويــقــدم", "أرادت قــــريــــش نــــصــــره وولاءه ", " ومــا ذاك إلا للمــخــافـة مـنـكـم", "وإلا فـلم تـنـكـر قـريـش بأنكم ", " ســنــام العــلى والنــاس خـف ومـنـسـم", "وقــد عــلمــت أحـلامـهـا وعـقـولهـا ", " غـداة عـصـتـكـم أنـهـا سـوف تـنـدم", "ومـا جـهـلت أيـام إسـنـى وطـنـبد ", " وســـاحـــل هـــروط بـــأنـــك ضـــيــغــم", "وقــفــت بــهــا تـحـمـي فـوارسـك التـي ", " كـفـيـت أذاهـم حين دافعت عنهم", "وأبـقـيـت فـيـهـا يا شجاع بن شاور ", " طـرازاً عـلى كـم الشـجـاعـة يـرقـم", "وإن عـجـيـبـاً أن سـيـفك في الوغى ", " مــحــل لأرواح العــدى وهــو مـحـرم", "وقــد ولدت مــنـك الوزارة واحـداً ", " له النصر يوم الروع والنصل توأم", "لئن عـرفـت منك الشناشن في الوغى ", " فـوالدك الهـادي أبو الفتح أخزم", "أمــيـر الجـيـوش العـاضـدي الذي غـدت ", " بـطـاعـتـه الأقدار تعطي وتحرم", "أخـو مـعـجـزات لم يـصـل قـط كـاهن ", " إلى السـر مـن مـكـنـونـها أو منجم", "وكـم مـن يـد قـد نازعتكم إلى العلى ", " ففزتم بها والله بالغيب أعلم", "وقـد أعـرضـت عـمـن سـواكـم فـلم تـبـت ", " أعــنــتــهــا إلا إليـكـم تـسـلم", "مــلت مــن الأثــقـال عـن قـلب شـاور ", " نــوائب لا يــقــوى بـهـن يـلمـلم", "إذا نـــابـــه أمــر فــإنــك مــخــدم ", " وإن نــابــه ثــغــر فــإنــك لهــذم", "تـكـفـلت عـنـه رحـلة الصـيـف والشتا ", " كـأنـك تـلتـذ الشـقـاحـيـن يـنـعم", "فـيـومـاً إلى أنـجـاده أنـت مـنـجد ", " ويــومــاً إلى إسـعـاده أنـت مـتـهـم", "نــهــضــت لأعــمــال المــحـلة نـهـضـة ", " يداوى بها جسم العلى حين يسقم", "ومـهـدت أكـنـاف البـلاد بـهـيـبة ", " كـفـتـك ومـا أهـريـق بـالسـيـف مـحجم", "بـثـثت بها بأساً وجوداً تنافيا ", " كـــمـــا تــتــنــافــى جــنــة وجــهــنــم", "فـلم يـبـق فـيـهـا مـن عـفاتك معدم ", " ولم يـبـق فـيـهـا مـن عذابك مجرم", "وعــدت إلى دســت الوزارة قــافــلاً ", " وجـيـشـك بـالتـأيـيد والنصر معلم", "وكـــفـــك مــبــســوط وعــدلك شــامــل ", " ومــجــدك مــحــروس ونــهــجـك أقـوم", "وأضــحــت رحــاب المــلك لمــا حــللتـهـا", " تـحـيا بتعفير الوجوه وتلثم", "أعـــدت عـــلى الأيـــام كـــل ظـــلامـــة ", " ومـالك مـن جـور النـدى يتظلم", "فـلو بـلغـت نـحـو السـماء بلاغة ", " لبـاتـت لك الشـعـري مع الشعر تنظم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199735	عمارة اليمني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3833	العصر الأيوبي	اليمن	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> لياليك من بشر تهش وتبسم <\|vsep\|> وأيامك الحسنى بمجدك تقسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يسوق التهاني طاعة ومحبة <\|vsep\|> على بابك الميمون عيد وموسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لك الحظ من عامين ماض ومقبل <\|vsep\|> يحثهما ذو حجة ومحرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمستقبل أضحى بشكرك يبتدي <\|vsep\|> وماض وقد أمسى بذكرك يختم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي مثل هذا الشهر عرفت يمنه <\|vsep\|> سما بك عزم نحو يحيى مصمم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تيممت أعمال الصعيد لحربه <\|vsep\|> فضاق به فوق الصعيد التيمم </\|bsep\|> <\|bsep\|> جلبت ليه عصبة كاملية <\|vsep\|> بأمثالهم تبنى المعالي وتهدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا نطقت يوم الجلاد سيوفها <\|vsep\|> فن لسان النصر منهم يفهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تريك سنى الأصباح منها أسنة <\|vsep\|> حكتهن في ليل العجاجة أنجم </\|bsep\|> <\|bsep\|> صدمت بها يحيى وقد كاد أمره <\|vsep\|> وتدبيره الثاني يتم ويبرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعثرت مسعاه وأطفأت ناره <\|vsep\|> وعوقت مجرى سيله وهو خضرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم يقدم الفسطاط لا وعزمه <\|vsep\|> يؤخر رجلاً خوفه ويقدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرادت قريش نصره وولاءه <\|vsep\|> وما ذاك لا للمخافة منكم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا فلم تنكر قريش بأنكم <\|vsep\|> سنام العلى والناس خف ومنسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد علمت أحلامها وعقولها <\|vsep\|> غداة عصتكم أنها سوف تندم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما جهلت أيام سنى وطنبد <\|vsep\|> وساحل هروط بأنك ضيغم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقفت بها تحمي فوارسك التي <\|vsep\|> كفيت أذاهم حين دافعت عنهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأبقيت فيها يا شجاع بن شاور <\|vsep\|> طرازاً على كم الشجاعة يرقم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون عجيباً أن سيفك في الوغى <\|vsep\|> محل لأرواح العدى وهو محرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد ولدت منك الوزارة واحداً <\|vsep\|> له النصر يوم الروع والنصل توأم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لئن عرفت منك الشناشن في الوغى <\|vsep\|> فوالدك الهادي أبو الفتح أخزم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمير الجيوش العاضدي الذي غدت <\|vsep\|> بطاعته الأقدار تعطي وتحرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أخو معجزات لم يصل قط كاهن <\|vsep\|> لى السر من مكنونها أو منجم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم من يد قد نازعتكم لى العلى <\|vsep\|> ففزتم بها والله بالغيب أعلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد أعرضت عمن سواكم فلم تبت <\|vsep\|> أعنتها لا ليكم تسلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملت من الأثقال عن قلب شاور <\|vsep\|> نوائب لا يقوى بهن يلملم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا نابه أمر فنك مخدم <\|vsep\|> ون نابه ثغر فنك لهذم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تكفلت عنه رحلة الصيف والشتا <\|vsep\|> كأنك تلتذ الشقاحين ينعم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيوماً لى أنجاده أنت منجد <\|vsep\|> ويوماً لى سعاده أنت متهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> نهضت لأعمال المحلة نهضة <\|vsep\|> يداوى بها جسم العلى حين يسقم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومهدت أكناف البلاد بهيبة <\|vsep\|> كفتك وما أهريق بالسيف محجم </\|bsep\|> <\|bsep\|> بثثت بها بأساً وجوداً تنافيا <\|vsep\|> كما تتنافى جنة وجهنم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلم يبق فيها من عفاتك معدم <\|vsep\|> ولم يبق فيها من عذابك مجرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعدت لى دست الوزارة قافلاً <\|vsep\|> وجيشك بالتأييد والنصر معلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكفك مبسوط وعدلك شامل <\|vsep\|> ومجدك محروس ونهجك أقوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأضحت رحاب الملك لما حللتها <\|vsep\|> تحيا بتعفير الوجوه وتلثم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعدت على الأيام كل ظلامة <\|vsep\|> ومالك من جور الندى يتظلم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "الحـمـد للعـيـس بعد العزم والهمم ", " حـمـداً يـقـوم بما أولت من النعم", "لا أجـحـد الحـق عـندي للركاب يد ", " تـمـنـت اللجـم مـنـهـا رتـبة الخطم", "قـربـن بـعـد مـزار العـز من نظري ", " حـتـى رأيـت إمـام العـصـر مـن أمـم", "ورحـن مـن كـعـبـة البـطـحـاء والحرم ", " وفداً إلى كعبة المعروف والكرم", "فـهـل درى البـيـت أني بعد فرقته ", " مــا ســرت مــن حــرم إلا إلى حــرم", "حــيــث الخــلافـة مـضـروب سـرادقـهـا ", " بـيـن النقيضين من عفو ومن نقم", "وللإمـــامـــة أنــوار مــقــدســة ", " تـجـلو البـغـيـضـيـن مـن ظلم ومن ظلم", "وللنـــبـــوة آيـــات تـــنـــص لنـــا ", " عـلى الحـقـيـقـيـن من حكم ومن حكم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199719	عمارة اليمني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3833	العصر الأيوبي	اليمن	null	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> الحمد للعيس بعد العزم والهمم <\|vsep\|> حمداً يقوم بما أولت من النعم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا أجحد الحق عندي للركاب يد <\|vsep\|> تمنت اللجم منها رتبة الخطم </\|bsep\|> <\|bsep\|> قربن بعد مزار العز من نظري <\|vsep\|> حتى رأيت مام العصر من أمم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورحن من كعبة البطحاء والحرم <\|vsep\|> وفداً لى كعبة المعروف والكرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهل درى البيت أني بعد فرقته <\|vsep\|> ما سرت من حرم لا لى حرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> حيث الخلافة مضروب سرادقها <\|vsep\|> بين النقيضين من عفو ومن نقم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وللمامة أنوار مقدسة <\|vsep\|> تجلو البغيضين من ظلم ومن ظلم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "إذا نــزلت أبــنــاء رزيــك مــنــزلاً ", " تـبـسـم عـن ثـغـر النـبـاهـة خـامله", "وخــيــم فــي أرجـائه المـجـد والعـلى ", " وجــاد بــه طــل السـمـاح وهـاطـله", "مــلوك لهــم فــضــل بــأبــلج مــنــهــم ", " مــحــافــله تــزهــى بـه وجـحـافـله", "تــزر عــلى الليــث الغــضـنـفـر درعـه ", " وتلوى على الطود المنيف حمائله", "يــفــيــض عــليــنـا كـل يـوم وليـلة ", " بـــلا ســـبـــب أفـــضــاله وفــضــائله", "يــثــيــب عــلى أقـوالنـا مـتـبـرعـاً ", " عـلى أنـهـا مـن بـعـض مـا هـو قائله", "بــكــم شـرف الإسـلام وانـتـصـر الهـدى ", " وقامت قناة الدين واشتد كاهله", "وأصـــبـــح مـــنـــكــم مــجــده وجــلاله ", " وفــارســه يــوم الهـيـاج وكـاهـله" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199711	عمارة اليمني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3833	العصر الأيوبي	اليمن	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ذا نزلت أبناء رزيك منزلاً <\|vsep\|> تبسم عن ثغر النباهة خامله </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخيم في أرجائه المجد والعلى <\|vsep\|> وجاد به طل السماح وهاطله </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملوك لهم فضل بأبلج منهم <\|vsep\|> محافله تزهى به وجحافله </\|bsep\|> <\|bsep\|> تزر على الليث الغضنفر درعه <\|vsep\|> وتلوى على الطود المنيف حمائله </\|bsep\|> <\|bsep\|> يفيض علينا كل يوم وليلة <\|vsep\|> بلا سبب أفضاله وفضائله </\|bsep\|> <\|bsep\|> يثيب على أقوالنا متبرعاً <\|vsep\|> على أنها من بعض ما هو قائله </\|bsep\|> <\|bsep\|> بكم شرف السلام وانتصر الهدى <\|vsep\|> وقامت قناة الدين واشتد كاهله </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "لو كـان للشـعر عند الله منزلة ", " مــا سـاغـه قـط مـن أشـداقـه الجـفـل", "إن كــوســج النــتــف خـديـه وشـاربـه ", " فــإن لحـيـتـه فـوق الخـصـى خـصـل", "يـا كـاتـبـاً فـوق خـصييه وعانته ", " مــن المـداد ومـن حـبـر أسـتـه كـتـل", "ومــن يــحــك أكــالاً تــحــت عـصـعـصـه ", " لا تأكلن مع الأملاك إن أكلوا", "بــعـت الخـليـج لكـي يـقـوم بـعـذره ", " وله خــشــوع الخــاضــع المــتــذلل", "فـاسـلك سـبـيـل أبـيـك فـي إسـبـاله ", " سـتـر القـبـول عـن المـصـر واقـبل", "وافــخــر بــأن أبــاك خــلد مـلكـه ", " غـــوث الورى وغـــيــاث كــل مــؤمــل", "الصــالح الهــادي إلى الخــلق الذي ", " نـطـقـت بـه آي الكـتـاب المـنـزل", "والنـاقـم الثأر الذي وترت به ال ", " أطـهـار مـن نـسـل النـبـي المـرسل", "والمـنـقـذ الإسـلام حـيـن تمزقت ", " أشـــلاؤه بـــشـــبـــاة نـــاب أعـــصــل", "والكـــاشـــف الغــم الذي عــم الورى ", " مــنــه غـمـامـة غـمـة لا تـنـجـلي", "لولا طــلوع طــلائع مــا أشــرقــت ", " نــار الهــدى فــي جـنـح ليـل أليـل", "ولمــا ســمــعــت بــأرض مــصـر قـائلاً ", " إن النـبـي الطـهـر نـص عـلى علي", "ولمـــا عـــلت لبـــنـــي عــلي رايــة ", " فيها ولا امتاز العدو من الولي", "يـــا آل رزيـــك نـــداء مـــنــاصــح ", " لجــمــيــل مــا أوليــتـم لم يـجـهـل", "إن جــاد فــيــكـم مـا أقـول فـإنـكـم ", " أطـلقـتـم بـالجـود مـوثـق مـقولي", "فــضــربــت مــن فـصـل الخـطـاب بـصـارم ", " لم تـخـط شـفـرتـه سـواء المفصل", "فــالله يـحـرس مـجـدكـم ويـديـمـه ", " مــادام فــوق الأرض هــضــبــة يـذبـل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199684	عمارة اليمني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3833	العصر الأيوبي	اليمن	null	فصيح	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> لو كان للشعر عند الله منزلة <\|vsep\|> ما ساغه قط من أشداقه الجفل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن كوسج النتف خديه وشاربه <\|vsep\|> فن لحيته فوق الخصى خصل </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا كاتباً فوق خصييه وعانته <\|vsep\|> من المداد ومن حبر أسته كتل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن يحك أكالاً تحت عصعصه <\|vsep\|> لا تأكلن مع الأملاك ن أكلوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعت الخليج لكي يقوم بعذره <\|vsep\|> وله خشوع الخاضع المتذلل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاسلك سبيل أبيك في سباله <\|vsep\|> ستر القبول عن المصر واقبل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وافخر بأن أباك خلد ملكه <\|vsep\|> غوث الورى وغياث كل مؤمل </\|bsep\|> <\|bsep\|> الصالح الهادي لى الخلق الذي <\|vsep\|> نطقت به ي الكتاب المنزل </\|bsep\|> <\|bsep\|> والناقم الثأر الذي وترت به ال <\|vsep\|> أطهار من نسل النبي المرسل </\|bsep\|> <\|bsep\|> والمنقذ السلام حين تمزقت <\|vsep\|> أشلاؤه بشباة ناب أعصل </\|bsep\|> <\|bsep\|> والكاشف الغم الذي عم الورى <\|vsep\|> منه غمامة غمة لا تنجلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لولا طلوع طلائع ما أشرقت <\|vsep\|> نار الهدى في جنح ليل أليل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولما سمعت بأرض مصر قائلاً <\|vsep\|> ن النبي الطهر نص على علي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولما علت لبني علي راية <\|vsep\|> فيها ولا امتاز العدو من الولي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ل رزيك نداء مناصح <\|vsep\|> لجميل ما أوليتم لم يجهل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن جاد فيكم ما أقول فنكم <\|vsep\|> أطلقتم بالجود موثق مقولي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فضربت من فصل الخطاب بصارم <\|vsep\|> لم تخط شفرته سواء المفصل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مـن أجـل هـيـبـة ذا المـقـام المـذهل ", " لم تــغـن عـن أحـد شـجـاعـة مـقـول", "يــا لائم الشـعـراء فـي تـقـصـيـرهـم ", " ويـل لمـا يـلقـى الشـجـي من الخلي", "عــنــفــتـهـم ولو ابـتـليـت عـذرتـهـم ", " لا يــعــذر المــبــلي إلا مـن بـلي", "أنـكـرت مـا عـرفـوه مـن مـضـغ الحصى ", " فــلأجــل ذا ســهــلت مـا لم يـسـهـل", "وأشــد مــا كــلفــت خــاطــر شــاعــر ", " صـعـب المـعـانـي فـي الكلام الأسهل", "لكــن مــدح العــاضــد بــن مــحـمـد ", " مــفــتــاح أبــواب الكــلام المــقـفـل", "أقــســمــت بـالفـقـر التـي أرواحـهـا ", " مــن ســلســل وجــسـومـهـا مـن جـنـدل", "لو كــنــت أمــدح غــيــر آل مــحـمـد ", " لرفــعــتــه فــوق الســمــاك الأعــزل", "لكـــن دفـــعـــت إلى مـــديــح خــلائف ", " بـمـديـحـهـم آتـى الكـتـاب المـنـزل", "فــلذاك أبــذل فــوق مـا فـي قـدرتـي ", " مــدحــاً لهــم وكــأنــنــي لم أبــذل", "والشــعــر بــالقــرآن يــخــفـى نـوره ", " كـالنـجـم يـخـفـى بالضياء المنجلي", "قـوم إذا مـا أسـنـدوا خـبـر العلى ", " جــاؤوا بــأصــدق مــســنـد عـن مـرسـل", "مــن كــل مــلثــوم البــســاط غـدت بـه ", " قــمــم الرؤوس حــواســداً للأرجــل", "حـــتـــى كــأن ثــراه ســاحــة قــبــلة ", " بـل ثـغـر مـعـسـول الرضـاب مـقـبـل\t", "الشــائدون مــن المــعــالي رتــبــة ", " أضـحـت بـهـم فـوق المـعـالي تـعـتـلي", "ورثــوا الإمــامــة حـاضـراً عـن غـائب ", " وتــــداولوهــــا آخــــراً عــــن أول", "مــن ظــافــر أو فــائز أو عــاضــد ", " بــيــت خــلافــتــه عــلى النـص الجـلي", "أوصــى إليــك بــهــا ابــن عـمـك بـعـده ", " نــصـاكـمـا نـص النـبـي عـلى عـلي", "فـــتـــيــقــن العــصــر الذي لك أنــه ", " مــن كــنــت حــجـة عـصـره لم يـخـجـل", "وتــيــقــنـت رتـب الخـلافـة أنـهـا ", " ســعــدت بــطــلعــة وجــهــك المــتـهـلل", "أو مــا تــرى رجــبــاً بــقـيـت بـقـاءه ", " مــن بـعـد عـامـك ألف عـام مـقـبـل", "وافــى إليــك مــهــنــئاً ومــعـزيـاً ", " عــن شــيــمــتــي زمــن مــســيـء مـجـمـل", "فــهــنــاؤه بــالنــاصــر الذخــر الذي ", " مـذ قـام فـي نـصر الهدى لم يخذل", "وعـــزاؤه بـــالصــالح الهــادي فــوا ", " أســفــي عــليــهـا غـمـة لا تـنـجـلي", "إن الرزيــة والعــطــيــة فـيـهـمـا ", " مـزجـت بـطـعـم الشـهـد طـعـم الحـنـظـل", "وإذا نـــظـــرت إلى الرزيـــة كـــدرت ", " بـقـبـيـحـهـا المـاضـي يد المستقبل", "وإذا نــظــرت إلى العــطـيـة مـنـصـفـاً ", " قــامـت بـعـذر التـائب المـتـنـصـل", "أمـا جـراحـك يـا زمـان فـإنها اندمل ", " ت ولكـــن بـــعـــد حـــز المــفــصــل", "يــا راحــلاً عــنــا وفــي أكــبـادنـا ", " حــرق عــليــه مــقــيــمــة لم تـرحـل", "نـــقـــص الكــمــال وقــد قــضــت بــك فــي ", " سـنـة عـداد شـهـورهـا لم تـكـمل", "عـجـل الرثـاء إليـك قـبـل تـمـامها ", " والذم يـــلزمـــنــا إذا لم تــعــجــل", "إن يــبــل مــن ذاك الجــبــيــن جــمــاله ", " فـجـمـيـله عند الخليقة ما بلي", "ســافــر بـطـرفـك لا تـجـد إلا يـداً ", " مـــخـــضــوبــة بــيــد له لم تــنــصــل", "أو وجـــنـــة ذبـــلت طـــراوتــهــا أســى ", " أو روضــة بــنــوالهــا لم تـذبـل", "وذا أردت عــــلى مـــقـــالي شـــاهـــداً ", " فـشـهـود قـولي أهـل ذاك المـحـفـل", "مــا مــنــهــم إلا امـرؤ بـلغـت بـه ", " نــعــمـى أبـي الغـارات أرفـع مـنـزل", "ولكــثــرة المــعــروف أنــكــر نــفـسـه ", " فــأعــاد فـيـهـا نـظـرة المـتـأمـل", "يــا صــاحــبــي ومــا ســألت جــهــالة ", " كــم ســائل عـن عـلم مـا لم يـجـهـل", "هـل نـشـأة الزمـن القـديـم أعـادهـا ", " مـنـشـي الخـليقة في الزمان الأول", "لو لم يكن هذا المقام نهاية الش ", " رق الرفــيــع وغــايــة المــتــمــثــل", "لظــنـنـت أن الفـتـح أصـبـح قـائمـاً ", " فــيــنــا بــدولة جــعــفـر المـتـوكـل", "أو أن عـصـر الآمـر ابـتسمت به ال ", " أيــام عــن هــادي الدعــاة الأفـضـل", "ولئن أتـــيـــت أبــا شــجــاع بــعــدهــم ", " فــلأنــت أول ســابــق مــتــمــهــل", "كـالشـمـس بـعـد الفـجـر أو كـالوبـل بـع ", " د الطل أو كالبحر بعد الجدول", "أحــيــيـت بـالحـسـنـات سـالف ذكـركـم ", " لا يــنـكـر الوسـمـي عـارفـة الولي", "وطــلعـت فـي ذا الدسـت بـعـد طـلائع ", " ذخــراً لأبــنــاء النــبــي المـرسـل", "وكــفــلتــهــم وكــفـلت عـنـهـم للورى ", " نــعــمــاً عــمــمــت بــهـن كـل مـؤمـل", "ووصـلت حـبـلك فـي الحـيـاة بـحـبلهم ", " صـلة الأشـاجـع ركـبـت فـي الأنـمـل", "ســبـب غـدا نـسـبـاً وأنـت وصـلتـه ", " مــنــهــم بــعــصــمــة عــقــدة لم تـحـلل", "ورأيــت مــلك أبــيــك وتــراً مـفـرداً ", " فــشــفــعــت مــنــه مــؤثـلاً بـمـؤثـل", "وحــفــظــت مـنـصـبـه الكـريـم ولم يـكـن ", " أحــد ســواك لنــيــلهــا بــمـؤهـل", "فـطـل المـلوك وقـد فـعـلت مـمـتـعـاً ", " بــدوام عــزك فــي البــقـاء الأطـول", "تـرنـو إليـك عـيـون الخـلق شـاخـصة ", " والأجـر والفـخـر أدنـى مـا تـحاوله", "وفـي المـظـلة وجـه لم يـزل أبـداً ", " بــشــر القــبــول عــلى وجـه يـقـابـله", "ورايــة المــلك والإســلام يـحـمـلهـا ", " لك اللواء الذي جــبـريـل حـامـله", "أشـبـهـت هـدي رسـول الله حـيـن بـدت ", " عــلى شــمــائلك الحــسـنـى شـمـائله", "وفـي جـبـيـنـك نـور مـن نـبـوتـه ", " وشـــاهـــد الحـــق لا تـــخـــفـــى دلائله", "قــد أيـد الله ديـنـاً أنـت عـاضـده ", " والنــاصــر الذخـر كـافـيـه وكـافـله", "الكــاشــف الكـرب لمـا عـز كـاشـفـه ", " والفــارج الخــطـب لمـا ضـاق نـازله", "لمــا أعــز الهــدى قــرت قــواعــده ", " وامــتــد ســاعــده واشــتــد كــاهــله", "مـــاضـــي الأوامــر إلا أن قــدرتــه ", " يــضــيـق ذرعـاً بـهـا قـدر يـمـاثـله", "عــزت بــه دولة أضــحــت مــحــافــظــة ", " عـنـهـا يـجـالد خـصـمـاً أو يـجـادله", "وكــف بــالأمــس مــن كـفـي مـعـانـدهـا ", " حـتـى تـلاشـى بـنـور الحـق بـاطله", "ومــن أراد بــهــذا البــيـت غـائلة ", " فــالنــصــر عــاذله والنــصـر خـاذله", "فــتــح مــبــيـن ونـصـر عـن يـدي مـلك ", " روض الهـــدى ذابـــل لولا ذوابــله", "يـا عـادل الحـكـم قـل للدهـر لا عجب ", " أن يـفـقـد الجـور لما قام عادله", "جــادت بــنــانــك مـصـراً وهـي ذاويـة ", " فـاليـوم طـل النـدى فـيـها ووابله", "رويــت بــالقـطـر قـطـريـه عـلى ظـمـأ ", " ولا ســحــاب ســوى مــا أنـت بـاذله", "تــرنــو إليــك عـيـون الخـلق شـاخـصـة ", " والأجـر والفـخر أدنى ما تحاوله", "وفـي المـظـلة وجـه لم يـزل أبـداً ", " بــشــر القــبــول عــلى وجـه يـقـابـله", "ورايــة المـلك والإسـلام يـحـمـلهـا ", " لك اللواء الذي جــبــريــل حـامـله", "أشـبـهـت هـدي رسول الله حين بدت ", " عــلى شــمــائلك الحــســنــى شــمــائله", "وفــي جــبــيــنـك نـور مـن نـبـوتـه ", " وشـــاهـــد الحــق لا تــخــفــى دلائله", "قـد أيـد الله ديـنـاً أنـت عـاضده ", " والنــاصــر الذخــر كــافـيـه وكـافـله", "الكــاشــف الكــرب لمــا عــز كــاشـفـه ", " والفـارج الخـطـب لمـا ضاق نازله", "لمــا أعــز الهــدى قــرت قـواعـده ", " وامـــتـــد ســاعــده واشــتــد كــاهــله", "مــاضــي الأوامــر إلا أن قــدرتــه ", " يــضــيــق ذرعــاً بـهـا قـدر يـمـاثـله", "عــزت بــه دولة أضــحــت مــحــافــظــة ", " عـنـهـا يـجـالد خـصـمـاً أو يـجـادله", "وكــف بــالأمــس مــن كــفــي مــعــانـدهـا ", " حـتـى تـلاشـى بنور الحق باطله", "ومــن أراد بــهــذا البــيـت غـائلة ", " فــالنــصــر عــاذله والنــصـر خـاذله", "فــتــح مــبــيـن ونـصـر عـن يـدي مـلك ", " روض الهـــدى ذابـــل لولا ذوابــله", "يـا عـادل الحـكـم قـل للدهـر لا عجب ", " أن يـفـقـد الجـور لما قام عادله", "جـادت بـنـانـك مـصـراً وهي ذاوية ", " فــاليــوم طــل النــدى فـيـهـا ووابـله", "رويـت بـالقـطـر قـطـريـه عـلى ظمأ ", " ولا ســـحـــاب ســوى مــا أنــت بــاذله" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199682	عمارة اليمني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3833	العصر الأيوبي	اليمن	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> من أجل هيبة ذا المقام المذهل <\|vsep\|> لم تغن عن أحد شجاعة مقول </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لائم الشعراء في تقصيرهم <\|vsep\|> ويل لما يلقى الشجي من الخلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> عنفتهم ولو ابتليت عذرتهم <\|vsep\|> لا يعذر المبلي لا من بلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنكرت ما عرفوه من مضغ الحصى <\|vsep\|> فلأجل ذا سهلت ما لم يسهل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأشد ما كلفت خاطر شاعر <\|vsep\|> صعب المعاني في الكلام الأسهل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكن مدح العاضد بن محمد <\|vsep\|> مفتاح أبواب الكلام المقفل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقسمت بالفقر التي أرواحها <\|vsep\|> من سلسل وجسومها من جندل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو كنت أمدح غير ل محمد <\|vsep\|> لرفعته فوق السماك الأعزل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكن دفعت لى مديح خلائف <\|vsep\|> بمديحهم تى الكتاب المنزل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلذاك أبذل فوق ما في قدرتي <\|vsep\|> مدحاً لهم وكأنني لم أبذل </\|bsep\|> <\|bsep\|> والشعر بالقرن يخفى نوره <\|vsep\|> كالنجم يخفى بالضياء المنجلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> قوم ذا ما أسندوا خبر العلى <\|vsep\|> جاؤوا بأصدق مسند عن مرسل </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كل ملثوم البساط غدت به <\|vsep\|> قمم الرؤوس حواسداً للأرجل </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى كأن ثراه ساحة قبلة <\|vsep\|> بل ثغر معسول الرضاب مقبل </\|bsep\|> <\|bsep\|> الشائدون من المعالي رتبة <\|vsep\|> أضحت بهم فوق المعالي تعتلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورثوا المامة حاضراً عن غائب <\|vsep\|> وتداولوها خراً عن أول </\|bsep\|> <\|bsep\|> من ظافر أو فائز أو عاضد <\|vsep\|> بيت خلافته على النص الجلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أوصى ليك بها ابن عمك بعده <\|vsep\|> نصاكما نص النبي على علي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتيقن العصر الذي لك أنه <\|vsep\|> من كنت حجة عصره لم يخجل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتيقنت رتب الخلافة أنها <\|vsep\|> سعدت بطلعة وجهك المتهلل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو ما ترى رجباً بقيت بقاءه <\|vsep\|> من بعد عامك ألف عام مقبل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وافى ليك مهنئاً ومعزياً <\|vsep\|> عن شيمتي زمن مسيء مجمل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهناؤه بالناصر الذخر الذي <\|vsep\|> مذ قام في نصر الهدى لم يخذل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعزاؤه بالصالح الهادي فوا <\|vsep\|> أسفي عليها غمة لا تنجلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن الرزية والعطية فيهما <\|vsep\|> مزجت بطعم الشهد طعم الحنظل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا نظرت لى الرزية كدرت <\|vsep\|> بقبيحها الماضي يد المستقبل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا نظرت لى العطية منصفاً <\|vsep\|> قامت بعذر التائب المتنصل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما جراحك يا زمان فنها اندمل <\|vsep\|> ت ولكن بعد حز المفصل </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا راحلاً عنا وفي أكبادنا <\|vsep\|> حرق عليه مقيمة لم ترحل </\|bsep\|> <\|bsep\|> نقص الكمال وقد قضت بك في <\|vsep\|> سنة عداد شهورها لم تكمل </\|bsep\|> <\|bsep\|> عجل الرثاء ليك قبل تمامها <\|vsep\|> والذم يلزمنا ذا لم تعجل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن يبل من ذاك الجبين جماله <\|vsep\|> فجميله عند الخليقة ما بلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> سافر بطرفك لا تجد لا يداً <\|vsep\|> مخضوبة بيد له لم تنصل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو وجنة ذبلت طراوتها أسى <\|vsep\|> أو روضة بنوالها لم تذبل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا أردت على مقالي شاهداً <\|vsep\|> فشهود قولي أهل ذاك المحفل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما منهم لا امرؤ بلغت به <\|vsep\|> نعمى أبي الغارات أرفع منزل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكثرة المعروف أنكر نفسه <\|vsep\|> فأعاد فيها نظرة المتأمل </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا صاحبي وما سألت جهالة <\|vsep\|> كم سائل عن علم ما لم يجهل </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل نشأة الزمن القديم أعادها <\|vsep\|> منشي الخليقة في الزمان الأول </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو لم يكن هذا المقام نهاية الش <\|vsep\|> رق الرفيع وغاية المتمثل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لظننت أن الفتح أصبح قائماً <\|vsep\|> فينا بدولة جعفر المتوكل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو أن عصر المر ابتسمت به ال <\|vsep\|> أيام عن هادي الدعاة الأفضل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولئن أتيت أبا شجاع بعدهم <\|vsep\|> فلأنت أول سابق متمهل </\|bsep\|> <\|bsep\|> كالشمس بعد الفجر أو كالوبل بع <\|vsep\|> د الطل أو كالبحر بعد الجدول </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحييت بالحسنات سالف ذكركم <\|vsep\|> لا ينكر الوسمي عارفة الولي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطلعت في ذا الدست بعد طلائع <\|vsep\|> ذخراً لأبناء النبي المرسل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكفلتهم وكفلت عنهم للورى <\|vsep\|> نعماً عممت بهن كل مؤمل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ووصلت حبلك في الحياة بحبلهم <\|vsep\|> صلة الأشاجع ركبت في الأنمل </\|bsep\|> <\|bsep\|> سبب غدا نسباً وأنت وصلته <\|vsep\|> منهم بعصمة عقدة لم تحلل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورأيت ملك أبيك وتراً مفرداً <\|vsep\|> فشفعت منه مؤثلاً بمؤثل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحفظت منصبه الكريم ولم يكن <\|vsep\|> أحد سواك لنيلها بمؤهل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فطل الملوك وقد فعلت ممتعاً <\|vsep\|> بدوام عزك في البقاء الأطول </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترنو ليك عيون الخلق شاخصة <\|vsep\|> والأجر والفخر أدنى ما تحاوله </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي المظلة وجه لم يزل أبداً <\|vsep\|> بشر القبول على وجه يقابله </\|bsep\|> <\|bsep\|> وراية الملك والسلام يحملها <\|vsep\|> لك اللواء الذي جبريل حامله </\|bsep\|> <\|bsep\|> أشبهت هدي رسول الله حين بدت <\|vsep\|> على شمائلك الحسنى شمائله </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي جبينك نور من نبوته <\|vsep\|> وشاهد الحق لا تخفى دلائله </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد أيد الله ديناً أنت عاضده <\|vsep\|> والناصر الذخر كافيه وكافله </\|bsep\|> <\|bsep\|> الكاشف الكرب لما عز كاشفه <\|vsep\|> والفارج الخطب لما ضاق نازله </\|bsep\|> <\|bsep\|> لما أعز الهدى قرت قواعده <\|vsep\|> وامتد ساعده واشتد كاهله </\|bsep\|> <\|bsep\|> ماضي الأوامر لا أن قدرته <\|vsep\|> يضيق ذرعاً بها قدر يماثله </\|bsep\|> <\|bsep\|> عزت به دولة أضحت محافظة <\|vsep\|> عنها يجالد خصماً أو يجادله </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكف بالأمس من كفي معاندها <\|vsep\|> حتى تلاشى بنور الحق باطله </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن أراد بهذا البيت غائلة <\|vsep\|> فالنصر عاذله والنصر خاذله </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتح مبين ونصر عن يدي ملك <\|vsep\|> روض الهدى ذابل لولا ذوابله </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا عادل الحكم قل للدهر لا عجب <\|vsep\|> أن يفقد الجور لما قام عادله </\|bsep\|> <\|bsep\|> جادت بنانك مصراً وهي ذاوية <\|vsep\|> فاليوم طل الندى فيها ووابله </\|bsep\|> <\|bsep\|> رويت بالقطر قطريه على ظمأ <\|vsep\|> ولا سحاب سوى ما أنت باذله </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترنو ليك عيون الخلق شاخصة <\|vsep\|> والأجر والفخر أدنى ما تحاوله </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي المظلة وجه لم يزل أبداً <\|vsep\|> بشر القبول على وجه يقابله </\|bsep\|> <\|bsep\|> وراية الملك والسلام يحملها <\|vsep\|> لك اللواء الذي جبريل حامله </\|bsep\|> <\|bsep\|> أشبهت هدي رسول الله حين بدت <\|vsep\|> على شمائلك الحسنى شمائله </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي جبينك نور من نبوته <\|vsep\|> وشاهد الحق لا تخفى دلائله </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد أيد الله ديناً أنت عاضده <\|vsep\|> والناصر الذخر كافيه وكافله </\|bsep\|> <\|bsep\|> الكاشف الكرب لما عز كاشفه <\|vsep\|> والفارج الخطب لما ضاق نازله </\|bsep\|> <\|bsep\|> لما أعز الهدى قرت قواعده <\|vsep\|> وامتد ساعده واشتد كاهله </\|bsep\|> <\|bsep\|> ماضي الأوامر لا أن قدرته <\|vsep\|> يضيق ذرعاً بها قدر يماثله </\|bsep\|> <\|bsep\|> عزت به دولة أضحت محافظة <\|vsep\|> عنها يجالد خصماً أو يجادله </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكف بالأمس من كفي معاندها <\|vsep\|> حتى تلاشى بنور الحق باطله </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن أراد بهذا البيت غائلة <\|vsep\|> فالنصر عاذله والنصر خاذله </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتح مبين ونصر عن يدي ملك <\|vsep\|> روض الهدى ذابل لولا ذوابله </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا عادل الحكم قل للدهر لا عجب <\|vsep\|> أن يفقد الجور لما قام عادله </\|bsep\|> <\|bsep\|> جادت بنانك مصراً وهي ذاوية <\|vsep\|> فاليوم طل الندى فيها ووابله </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مـن أجـل هـيـبة ذا المقام المذهل ", " لم تـغـن عن أحد شجاعة مقول", "يـا لائم الشـعراء في تقصيرهم ", " ويـل لمـا يلقى الشجي من الخلي", "عـنـفـتـهم ولو ابتليت عذرتهم ", " لا يــعــذر المـبـلي إلا مـن بـلي", "أنـكـرت مـا عـرفـوه مـن مضغ الحصى ", " فـلأجـل ذا سهلت ما لم يسهل", "وأشـد مـا كـلفـت خـاطـر شـاعـر ", " صـعـب المعاني في الكلام الأسهل", "لكـن مـدح العـاضـد بـن مـحـمـد ", " مـفـتـاح أبـواب الكـلام المـقـفـل", "أقـسـمـت بـالفـقـر التي أرواحها ", " مـن سـلسـل وجـسـومـهـا مـن جندل", "لو كــنــت أمـدح غـيـر آل مـحـمـد ", " لرفـعـتـه فـوق السـمـاك الأعزل", "لكـن دفـعـت إلى مـديح خلائف ", " بـمـديـحـهـم آتـى الكـتـاب المـنـزل", "فـلذاك أبـذل فـوق مـا في قدرتي ", " مــدحـاً لهـم وكـأنـنـي لم أبـذل", "والشـعـر بـالقـرآن يـخـفـى نـوره ", " كالنجم يخفى بالضياء المنجلي", "قـوم إذا مـا أسندوا خبر العلى ", " جـاؤوا بـأصـدق مـسـنـد عن مرسل", "مــن كــل مـلثـوم البـسـاط غـدت بـه ", " قـمـم الرؤوس حواسداً للأرجل", "حـتـى كـأن ثـراه سـاحـة قـبـلة ", " بـل ثـغـر مـعـسـول الرضـاب مـقـبـل", "أبـاحـك حـسـن الذكـر والأجـر مـنـهم ", " ومـن ربـهـم عـدل أتيح ومال", "لقـد مـلت السـؤال مـما أتيتها ", " ومــالك مــن بــذل النـوال مـلال", "وأنـت إذا عـد الكـرام حـقـيـقة ", " وكــل كــريــم مــا عــداك مــخــال", "بــقــيــت ومـا للمـلك عـنـك مـعـرج ", " ومـا لنـعـيـم الدهر منك زوال" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199680	عمارة اليمني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3833	العصر الأيوبي	اليمن	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> من أجل هيبة ذا المقام المذهل <\|vsep\|> لم تغن عن أحد شجاعة مقول </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لائم الشعراء في تقصيرهم <\|vsep\|> ويل لما يلقى الشجي من الخلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> عنفتهم ولو ابتليت عذرتهم <\|vsep\|> لا يعذر المبلي لا من بلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنكرت ما عرفوه من مضغ الحصى <\|vsep\|> فلأجل ذا سهلت ما لم يسهل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأشد ما كلفت خاطر شاعر <\|vsep\|> صعب المعاني في الكلام الأسهل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكن مدح العاضد بن محمد <\|vsep\|> مفتاح أبواب الكلام المقفل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقسمت بالفقر التي أرواحها <\|vsep\|> من سلسل وجسومها من جندل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو كنت أمدح غير ل محمد <\|vsep\|> لرفعته فوق السماك الأعزل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكن دفعت لى مديح خلائف <\|vsep\|> بمديحهم تى الكتاب المنزل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلذاك أبذل فوق ما في قدرتي <\|vsep\|> مدحاً لهم وكأنني لم أبذل </\|bsep\|> <\|bsep\|> والشعر بالقرن يخفى نوره <\|vsep\|> كالنجم يخفى بالضياء المنجلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> قوم ذا ما أسندوا خبر العلى <\|vsep\|> جاؤوا بأصدق مسند عن مرسل </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كل ملثوم البساط غدت به <\|vsep\|> قمم الرؤوس حواسداً للأرجل </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى كأن ثراه ساحة قبلة <\|vsep\|> بل ثغر معسول الرضاب مقبل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أباحك حسن الذكر والأجر منهم <\|vsep\|> ومن ربهم عدل أتيح ومال </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد ملت السؤال مما أتيتها <\|vsep\|> ومالك من بذل النوال ملال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنت ذا عد الكرام حقيقة <\|vsep\|> وكل كريم ما عداك مخال </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لكـــــل مـــــقــــام فــــي عــــلاك مــــقــــال ", " تـــصـــدقــه بــالجــود مــنــك فــعــال", "وعــــنــــدك إن ضــــاق المــــجـــال لمـــادح ", " مــحــاســن فــيــهــا للمــديــح مـجـال", "مــنــاقــب يــا ذخــر الأئمــة أصــبــحــت ", " إليـــهـــن أعـــنـــاق الثــنــاء تــمــال", "سما الناصر المحيي إلى الغاية التي ", " يــنــال عــنــان النــجــم حــيــن تــنــال", "وألف أضـــداد المـــعــالي بــهــمــة ", " لهــــا كــــل يــــوم نــــعــــمــــة ونــــكــــال", "وفــي كــل قــلب مــن ســطــاه مــهــابــة ", " وفــــي كــــل كــــف مـــن نـــداه ســـجـــال", "قــرى وقــراع طــالمــا فــاض مــنــهــمــا ", " عـــــلى الخـــــلق وبــــل دائم ووبــــال", "جــفــان وأجــفــان تــدفــق مــنــهـمـا ", " عـــــلى قـــــدر ســــجــــليــــه ردى ونــــوال", "رأيــتــك لم تــقــنــع بــمــنــصـبـك الذي ", " عــلا فــنــجــوم الأفــق عــنــه ســفــال", "فــبــاشــرت مــكــروه الوغــى فــي مـواطـن ", " حــرام المــنــايــا بــيــنــهــن حــلال", "وهــل يـفـخـر الصـمـصـام إلا بـطـعـنـة ", " وإن راق مـــــنـــــه جــــوهــــر وصــــقــــال", "ولمــا تــشــكـى الأمـن خـوفـاً مـن العـدى ", " وكــاد الهــدى يــســطــو عــليـه ضـلال", "نـهـدت إلى الأفـرنـج تـزجـي كـتـائباً ", " تـــغـــل بـــهـــا أعـــنـــاقـــهـــم وتــغــال", "فــولوا وقــد أبــقـت عـليـهـم نـفـوسـهـم ", " ســــبـــاســـب حـــالت دونـــهـــا ورمـــال", "وأتــبــعــتــهــم ركـضـاً عـلى كـل سـابـح ", " إذا لريـــح كـــلت لم يـــصـــبـــه كـــلال", "جـــيـــاد إذا جـــردتـــهــا يــوم غــارة ", " فـــليـــس لهـــا غـــيــر الوشــيــج ظــلال", "طــــوالع فــــي ليـــل القـــتـــام غـــوارب ", " عــليــهــن مــن نــســج القــتـام جـلال", "يــثــيــر غــبــاراً كـلمـا قـذي الهـدى ", " بـــفـــتـــنـــة طـــاغ كـــان مــنــه كــحــال", "رمــيــت بــهــا بــهــرام عــن قــوس عــزمــة ", " تــبــيــت لهــا الأقـدار وهـي نـبـال", "وأدركــتــهــم إدراك مــن لا يــفــوتــه ", " مــــرام ولا يـــنـــأى عـــليـــه مـــنـــال", "ســريــت بــهــا والليــل وحــف شــبــابــه ", " فــصــبــحــتــهــم إذ شــاب مــنــه قــذال", "ولمـا اشـتـمـلت الليـل بـرداً إليـهـم ", " جـــرت بـــالذي تـــهـــوى صـــبـــا وشــمــال", "وأوقـــدت نـــيـــران الوغـــى بــذوابــل ", " ســــرت ولهــــا زرق النــــصــــال ذبــــال", "وأتـبـعـتـهـا والكـف تـقـوى بـأخـتـهـا ", " بـــبـــيـــض تـــصــون المــجــد وهــي مــذال", "إذا هــجــرت أغــمــادهـا لم يـكـن لهـا ", " ســـوى قـــطـــع أوصـــال الطــغــاة وصــال", "فــهــن شــجــا فــي حــلق كـل مـعـانـد ", " وهـــــــــن عـــــــــلى قــــــــلب الولي زلال\t", "عــمــاد مــليـك يـكـثـر البـأس والنـدى ", " إذا قـــــل نـــــزل فــــي الورى ونــــزال", "هــو القــاســم الســجــليـن عـفـواً ونـقـمـة ", " وحـــاســـم داء الدهــر وهــو عــضــال", "تــكــفــل هــم المــلك عـن قـلب كـافـل ", " غـــدا وهـــو فـــيـــنــا عــصــمــة وثــمــال", "تــقــيــل الأمـانـي عـنـده تـحـت رحـمـة ", " بـــهـــا عــثــرات المــســلمــيــن تــقــال", "تــروح الأيــادي مــن يــديــه خــفــيـفـة ", " وتــغــدو عــلى الأعــنــاق وهــي ثـقـال", "أبــوك الذي تــســطــو الليــالي بــحــده ", " وأنـــت يـــمـــيـــن إن ســـطـــا وشــمــال", "أب عــــلم الأيــــام أحــــســــن ســـيـــرة ", " لعــيــنــيــك مــنــهــا قــبــلة ومــثــال", "لرتــبــتــه العــظــمـى وإن طـال عـمـره ", " إليـــــك مـــــصـــــيـــــر واجـــــب ومـــــآل", "تــخــالســك اللحــظ المــصــون ودونــهــا ", " حــجــاب شــريــف لا انــقــضــى وحــجــال", "لقــد راقــهــا بـل شـاقـهـا واسـتـفـزهـا ", " إليــــــك جـــــلال بـــــاهـــــر وخـــــلال", "جــبــيـنـك حـسـنـاً بـل يـمـيـنـك مـنـة ", " يـــفـــيـــض جـــمـــيـــل مــنــهــمــا وجــمــال", "خـــليـــلي قــولا للأجــل نــيــابــة ", " فـــقـــد مـــنـــعـــتـــنـــي هـــيـــبـــة وجــلال", "إخــالك لا تــرضــى الكــواكــب مــعـشـراً ", " وأنــــت لأبــــنـــاء الخـــلافـــة خـــال", "ســتــخــفــر غــســان بــكـم ويـزيـدهـا ", " عــــــلى أن آل المـــــصـــــطـــــفـــــى لك آل", "فـــدى لبـــنــي رزيــك مــن ليــس مــثــلهــم ", " وهـــل للنـــجــوم النــيــرات مــثــال", "مــلوك أرتــنــا كــل فــضــل مــغــيــب ", " لهــــم شــــيــــم مــــحــــمــــودة وخــــصــــال", "تــقــول مــســاعــيــهــم لكــل مــنــافــس ", " تــــرفـــق فـــمـــا كـــل الرجـــال رجـــال", "غــــيـــوث إذا ضـــن الســـحـــاب بـــوبـــله ", " ليـــوث إذا صـــل الحـــديـــد وصــالوا", "هــم عــلمــونــي مــدحــهــم بــكــرامــة ", " وجـــود أطـــابـــوا مـــنــهــمــا وأطــالوا", "وجــــوه لهــــا بــــشــــر إلي تـــهـــللت ", " وأيــــد أيــــاديــــهــــا عــــلي تـــهـــال", "قـــدمـــت عــليــهــم وافــداً فــتــفــضــلوا ", " وأعــلوا مــحــلي مــنــعـمـيـن وعـالوا", "فــمــا عــذر شــعــر لا يــجــود فــيــهــم ", " وعــــذري مــــزاح بـــالعـــطـــاء مـــزال", "ولا شــكــر لي فــيــمــا أقــول لأنــنــي ", " أعــــبـــر عـــمـــا شـــرفـــوا وأنـــالوا", "ومــســتــحــســن للقــول فــيــكـم أجـبـتـه ", " كــذا فــي صــفــات المــحـسـنـيـن يـقـال", "قـــصـــائد مـــا بـــاتــت بــهــن خــواطــري ", " عـــلى ســـرقــات الانــتــحــال تــحــال", "ثــقــال الخــطــى إلا إليــكـم فـإنـهـا ", " خــفــاف الخــطــى فــي الارتـجـال عـجـال", "غــدت مــنــكــم فــي أنــفــهـا خـنـزوانـة ", " فــليــســت بــقــصــد البــاخــليـن تـذال", "إذا كــان رأي النــاصــر المــلك نـاصـري ", " فـــإن صـــريـــح القـــول فـــي حـــفــال", "فــتــى عــنــده فــضــل وفـصـل إذا التـقـى ", " جـــلاد عـــلى نـــصـــر الهــدى وجــدال", "وبـــيـــن يــراع الخــط والخــط غــيــرة ", " عـــلى يـــده العـــليـــا وغـــى وقـــتــال", "يــروقــك فــي يــمــنــى يــديــه يـراعـة ", " تـــراع بـــهـــا أســـد الشـــرى وتـــهــال", "تــوهــمــتــهــا مــخـلوقـة فـي بـنـانـه ", " لهـــا مـــن عــروق الأشــجــعــيــن حــبــال", "تــبــيــت بــهــا الآجــال وهــي قــصــيــرة ", " وتــضــحــي بــهــا الآمــال وهـي طـوال", "إذا اعــتــلقــتــهــا خـمـسـة فـي مـلمـة ", " تـــــحـــــلل مــــكــــروه وحــــل عــــقــــال", "ليــهــنــك صــوم تــرتــجــى بــركـاتـه ", " وتــــــوزن أعــــــمـــــال بـــــه وتـــــكـــــال", "رأت عـــيـــنــه مــنــك الكــمــال الذي بــه ", " تـــهـــلل فــيــه النــور وهــو هــلال", "وأمــطــرت فــيــه المــســلمــيــن وغــيـرهـم ", " ســحــاب نــدى لا يــقــتــضــيـه سـؤال" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199679	عمارة اليمني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3833	العصر الأيوبي	اليمن	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> لكل مقام في علاك مقال <\|vsep\|> تصدقه بالجود منك فعال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعندك ن ضاق المجال لمادح <\|vsep\|> محاسن فيها للمديح مجال </\|bsep\|> <\|bsep\|> مناقب يا ذخر الأئمة أصبحت <\|vsep\|> ليهن أعناق الثناء تمال </\|bsep\|> <\|bsep\|> سما الناصر المحيي لى الغاية التي <\|vsep\|> ينال عنان النجم حين تنال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وألف أضداد المعالي بهمة <\|vsep\|> لها كل يوم نعمة ونكال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي كل قلب من سطاه مهابة <\|vsep\|> وفي كل كف من نداه سجال </\|bsep\|> <\|bsep\|> قرى وقراع طالما فاض منهما <\|vsep\|> على الخلق وبل دائم ووبال </\|bsep\|> <\|bsep\|> جفان وأجفان تدفق منهما <\|vsep\|> على قدر سجليه ردى ونوال </\|bsep\|> <\|bsep\|> رأيتك لم تقنع بمنصبك الذي <\|vsep\|> علا فنجوم الأفق عنه سفال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فباشرت مكروه الوغى في مواطن <\|vsep\|> حرام المنايا بينهن حلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل يفخر الصمصام لا بطعنة <\|vsep\|> ون راق منه جوهر وصقال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولما تشكى الأمن خوفاً من العدى <\|vsep\|> وكاد الهدى يسطو عليه ضلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> نهدت لى الأفرنج تزجي كتائباً <\|vsep\|> تغل بها أعناقهم وتغال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فولوا وقد أبقت عليهم نفوسهم <\|vsep\|> سباسب حالت دونها ورمال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأتبعتهم ركضاً على كل سابح <\|vsep\|> ذا لريح كلت لم يصبه كلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> جياد ذا جردتها يوم غارة <\|vsep\|> فليس لها غير الوشيج ظلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> طوالع في ليل القتام غوارب <\|vsep\|> عليهن من نسج القتام جلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> يثير غباراً كلما قذي الهدى <\|vsep\|> بفتنة طاغ كان منه كحال </\|bsep\|> <\|bsep\|> رميت بها بهرام عن قوس عزمة <\|vsep\|> تبيت لها الأقدار وهي نبال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأدركتهم دراك من لا يفوته <\|vsep\|> مرام ولا ينأى عليه منال </\|bsep\|> <\|bsep\|> سريت بها والليل وحف شبابه <\|vsep\|> فصبحتهم ذ شاب منه قذال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولما اشتملت الليل برداً ليهم <\|vsep\|> جرت بالذي تهوى صبا وشمال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأوقدت نيران الوغى بذوابل <\|vsep\|> سرت ولها زرق النصال ذبال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأتبعتها والكف تقوى بأختها <\|vsep\|> ببيض تصون المجد وهي مذال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا هجرت أغمادها لم يكن لها <\|vsep\|> سوى قطع أوصال الطغاة وصال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهن شجا في حلق كل معاند <\|vsep\|> وهن على قلب الولي زلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> عماد مليك يكثر البأس والندى <\|vsep\|> ذا قل نزل في الورى ونزال </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو القاسم السجلين عفواً ونقمة <\|vsep\|> وحاسم داء الدهر وهو عضال </\|bsep\|> <\|bsep\|> تكفل هم الملك عن قلب كافل <\|vsep\|> غدا وهو فينا عصمة وثمال </\|bsep\|> <\|bsep\|> تقيل الأماني عنده تحت رحمة <\|vsep\|> بها عثرات المسلمين تقال </\|bsep\|> <\|bsep\|> تروح الأيادي من يديه خفيفة <\|vsep\|> وتغدو على الأعناق وهي ثقال </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبوك الذي تسطو الليالي بحده <\|vsep\|> وأنت يمين ن سطا وشمال </\|bsep\|> <\|bsep\|> أب علم الأيام أحسن سيرة <\|vsep\|> لعينيك منها قبلة ومثال </\|bsep\|> <\|bsep\|> لرتبته العظمى ون طال عمره <\|vsep\|> ليك مصير واجب ومل </\|bsep\|> <\|bsep\|> تخالسك اللحظ المصون ودونها <\|vsep\|> حجاب شريف لا انقضى وحجال </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد راقها بل شاقها واستفزها <\|vsep\|> ليك جلال باهر وخلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> جبينك حسناً بل يمينك منة <\|vsep\|> يفيض جميل منهما وجمال </\|bsep\|> <\|bsep\|> خليلي قولا للأجل نيابة <\|vsep\|> فقد منعتني هيبة وجلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> خالك لا ترضى الكواكب معشراً <\|vsep\|> وأنت لأبناء الخلافة خال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ستخفر غسان بكم ويزيدها <\|vsep\|> على أن ل المصطفى لك ل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فدى لبني رزيك من ليس مثلهم <\|vsep\|> وهل للنجوم النيرات مثال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملوك أرتنا كل فضل مغيب <\|vsep\|> لهم شيم محمودة وخصال </\|bsep\|> <\|bsep\|> تقول مساعيهم لكل منافس <\|vsep\|> ترفق فما كل الرجال رجال </\|bsep\|> <\|bsep\|> غيوث ذا ضن السحاب بوبله <\|vsep\|> ليوث ذا صل الحديد وصالوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هم علموني مدحهم بكرامة <\|vsep\|> وجود أطابوا منهما وأطالوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجوه لها بشر لي تهللت <\|vsep\|> وأيد أياديها علي تهال </\|bsep\|> <\|bsep\|> قدمت عليهم وافداً فتفضلوا <\|vsep\|> وأعلوا محلي منعمين وعالوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما عذر شعر لا يجود فيهم <\|vsep\|> وعذري مزاح بالعطاء مزال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا شكر لي فيما أقول لأنني <\|vsep\|> أعبر عما شرفوا وأنالوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومستحسن للقول فيكم أجبته <\|vsep\|> كذا في صفات المحسنين يقال </\|bsep\|> <\|bsep\|> قصائد ما باتت بهن خواطري <\|vsep\|> على سرقات الانتحال تحال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثقال الخطى لا ليكم فنها <\|vsep\|> خفاف الخطى في الارتجال عجال </\|bsep\|> <\|bsep\|> غدت منكم في أنفها خنزوانة <\|vsep\|> فليست بقصد الباخلين تذال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا كان رأي الناصر الملك ناصري <\|vsep\|> فن صريح القول في حفال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتى عنده فضل وفصل ذا التقى <\|vsep\|> جلاد على نصر الهدى وجدال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبين يراع الخط والخط غيرة <\|vsep\|> على يده العليا وغى وقتال </\|bsep\|> <\|bsep\|> يروقك في يمنى يديه يراعة <\|vsep\|> تراع بها أسد الشرى وتهال </\|bsep\|> <\|bsep\|> توهمتها مخلوقة في بنانه <\|vsep\|> لها من عروق الأشجعين حبال </\|bsep\|> <\|bsep\|> تبيت بها الجال وهي قصيرة <\|vsep\|> وتضحي بها المال وهي طوال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا اعتلقتها خمسة في ملمة <\|vsep\|> تحلل مكروه وحل عقال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليهنك صوم ترتجى بركاته <\|vsep\|> وتوزن أعمال به وتكال </\|bsep\|> <\|bsep\|> رأت عينه منك الكمال الذي به <\|vsep\|> تهلل فيه النور وهو هلال </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "إن قـلت قـد خـرسـت خـلاخـل سـاقـها ", " فـاسـمـع لمـا يـوحـيه نطق نطاقها", "هـيـفـاء حـابـى الحـسـن صـورة وجـهـها ", " حـتـى كـأن الحـسـن مـن عـشـاقها", "تـلقـى اللثـام بـوردة شـفـقـيـة ", " تــشــتــق عـنـد اللثـم مـن إشـفـاقـهـا", "عــجــب الهــوى لثــلاثـة لم تـتـفـق ", " إلا لهـا فـاعـجـب لحـسـن وفـاقـها", "الســقــم مــن ألحــاظــهـا والسـحـر مـن ", " ألفـاظـها والضعف من ميثاقها", "لولا سـكـون السـكـر فـي أجـفـانـها ", " مـا نـابـت الأقـداح عـن أحـداقها", "شــمــس إذا شـرق الدجـى بـجـبـيـنـهـا ", " حـيـث بـأخـت الشـمـس في إشراقها", "بـكـر إذا عـقـد الزلال نكاحها ", " فــــألهــــم أول خـــائف لطـــلاقـــهـــا", "وإذا الدجــى حــيــتــك حـيـة هـمـه ", " بـزعـافـهـا فـأفـزع إلى تـريـاقـهـا", "كــرمــيــة تــســقــي العــروق مــجــاجــة ", " كرم الثرى قد مج في أعراقها", "كــالنـار يـكـتـب نـورهـا بـشـعـاعـه ", " أمـنـاً عـلى الوجـنات من إحراقها", "كـالبـرق مـازجـه الغـمـام بـمـزنة ", " تــتــلهــب الجـمـرات مـن رقـراقـهـا", "أخــلاق حـضـرة أحـمـد بـن مـحـمـد ", " أحــلى وأعــذب مــن مــدار مــذاقـهـا", "هـو رحـلة الدنـيـا التي عقدت له ", " فـوق الهـدى مـا انـحـل مـن أصـفـاق", "هـاوكـأنـمـا الإسـكـنـدريـة مـكـةٌ ", " والرفــق والتــوفــيـق زاد رفـاقـهـا", "مــن مــشــرق الدنــيــا ومـغـربـهـا إلى ", " يـمـنـيـهـا مـع شامها وعراقها", "وفــد إليــك وطــالبــون ودائعــاً ", " قــيــدت مــا جــهــلوه مـن إطـلاقـهـا", "هـجـروا الديار وكل واضحة الطلى ", " ذاقـوا افـتراق العيش يوم فراقها", "وتــعــوضــوا عــنـهـا بـقـصـدك زلفـة ", " فـكـوا بـهـا الأعناق من أرباقها", "بــيــض الركــائب والوجـوه كـأنـمـا ", " خـلع الأنـوق عـليـه لون نـيـاقها", "يــتــزاحـم الركـبـان فـي أكـوارهـا ", " كـتـزاحـم الأعـنـاق فـي إعـنـاقها", "عـصـب إذا خـفـقـت مـلائكـة السـما ", " مـن فـوقـهـا لم أخـش مـن إخـفـاقها", "قـصـرت خـطـا الإسناد عنك ولم تطل ", " ونـقـلت مـا تـطـويـه عـن حـذاقـهـا", "درجـوا وجـئت مـن الروايـة عنهم ", " بـــطـــرائق قــربــت عــلى طــراقــهــا", "فـالمـستقي بين النبي وبينها ", " دانـــي الرشـــاء لواردي أعــمــاقــهــا", "ولقـد طـويـت السـابـقـيـن بـهمة ", " ســيــان خــاطــف بــرقــهــا وبــراقـهـا", "وحــمــلت أوســاق الريــاســة عـالمـاً ", " أن الفـحـول تـضـج مـن أوسـاقـهـا", "وأبــى كــمــالك أن يـحـوز نـقـيـصـة ", " حـاز الرجـال جـذاعـهـا بـحـقـاقها", "وكــــأنــــهـــا فـــرض يـــرد بـــردة ", " ألزمــتــهــم بـعـقـالهـا وعـنـاقـهـا", "ولرب غـامـضـة إذا مـا اسـتـقـبـلت ", " كــشــفـت بـالبـرهـان مـن إغـلاقـهـا", "ويـد مـن المـعـروف لمـا اسـتـبـهمت ", " أبــوابــهـا فـتـحـت مـن أغـلاقـهـا", "أحــرزت ديــنـك خـلف ظـهـرك والتـقـى ", " يـمـتـاز أهـل الصـدق عـن مذاقها", "ورقـعـت نـفـسـك أن تـبـيـت مزاحماً ", " لمــنــاكـب الأخـلاط فـي أسـواقـهـا", "وتــنــافــســت فــي الرزق أنــفـس مـعـشـر", " كان اليسير يكف من أرزاقها", "أطـفـا تـكـاثـرهـا سـنـا أنوارها ", " فــأضـاء نـور تـقـاك عـنـد مـحـاقـهـا", "وإذا تــعــقــدت النــوائب والتــوت ", " أشــطــانـهـا حـللت عـقـد وثـاقـهـا", "وعــظــيـمـة يـشـكـو المـخـنـق ضـيـقـهـا ", " وسـعـت مـنـه بـعـد ضـيـق خناقها", "هـذا ارتـجـال رويـة يـعـنـو لهـا ", " عـصـف الريـاح الهـوج يـوم سـبـاقـها", "لو راهـنـت خـطـراتـهـا طـيـف الكرى ", " لا عتاق في المضمار دون عتاقها", "تـفـنـى عـلى الإنـفـاق كـل ذخـيرة ", " وكــنـوزهـا تـنـمـو عـلى إنـفـاقـهـا", "وهــنـي الإمـاء عـقـيـدة ديـنـيـة ", " إن لم تــرع أســمـاعـهـا بـعـتـاقـهـا", "وهــي الحــرائر إن بــرمــت بــرقــهــا ", " مـتـفـضـلاً وبـخـلت بـاسـترقاقها", "وصــــداقــــهـــا صـــدق المـــودة وحـــده ", " إن المـودة مـن أجـل صـداقـهـا", "وإذا دعــوت لهــا فــقــد وفـيـتـهـا ", " بـل زدتـهـا شـرفاً على استحقاقها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199672	عمارة اليمني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3833	العصر الأيوبي	اليمن	null	فصيح	<\|meter_13\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> ن قلت قد خرست خلاخل ساقها <\|vsep\|> فاسمع لما يوحيه نطق نطاقها </\|bsep\|> <\|bsep\|> هيفاء حابى الحسن صورة وجهها <\|vsep\|> حتى كأن الحسن من عشاقها </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلقى اللثام بوردة شفقية <\|vsep\|> تشتق عند اللثم من شفاقها </\|bsep\|> <\|bsep\|> عجب الهوى لثلاثة لم تتفق <\|vsep\|> لا لها فاعجب لحسن وفاقها </\|bsep\|> <\|bsep\|> السقم من ألحاظها والسحر من <\|vsep\|> ألفاظها والضعف من ميثاقها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لولا سكون السكر في أجفانها <\|vsep\|> ما نابت الأقداح عن أحداقها </\|bsep\|> <\|bsep\|> شمس ذا شرق الدجى بجبينها <\|vsep\|> حيث بأخت الشمس في شراقها </\|bsep\|> <\|bsep\|> بكر ذا عقد الزلال نكاحها <\|vsep\|> فألهم أول خائف لطلاقها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا الدجى حيتك حية همه <\|vsep\|> بزعافها فأفزع لى ترياقها </\|bsep\|> <\|bsep\|> كرمية تسقي العروق مجاجة <\|vsep\|> كرم الثرى قد مج في أعراقها </\|bsep\|> <\|bsep\|> كالنار يكتب نورها بشعاعه <\|vsep\|> أمناً على الوجنات من حراقها </\|bsep\|> <\|bsep\|> كالبرق مازجه الغمام بمزنة <\|vsep\|> تتلهب الجمرات من رقراقها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أخلاق حضرة أحمد بن محمد <\|vsep\|> أحلى وأعذب من مدار مذاقها </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو رحلة الدنيا التي عقدت له <\|vsep\|> فوق الهدى ما انحل من أصفاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> هاوكأنما السكندرية مكةٌ <\|vsep\|> والرفق والتوفيق زاد رفاقها </\|bsep\|> <\|bsep\|> من مشرق الدنيا ومغربها لى <\|vsep\|> يمنيها مع شامها وعراقها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفد ليك وطالبون ودائعاً <\|vsep\|> قيدت ما جهلوه من طلاقها </\|bsep\|> <\|bsep\|> هجروا الديار وكل واضحة الطلى <\|vsep\|> ذاقوا افتراق العيش يوم فراقها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتعوضوا عنها بقصدك زلفة <\|vsep\|> فكوا بها الأعناق من أرباقها </\|bsep\|> <\|bsep\|> بيض الركائب والوجوه كأنما <\|vsep\|> خلع الأنوق عليه لون نياقها </\|bsep\|> <\|bsep\|> يتزاحم الركبان في أكوارها <\|vsep\|> كتزاحم الأعناق في عناقها </\|bsep\|> <\|bsep\|> عصب ذا خفقت ملائكة السما <\|vsep\|> من فوقها لم أخش من خفاقها </\|bsep\|> <\|bsep\|> قصرت خطا السناد عنك ولم تطل <\|vsep\|> ونقلت ما تطويه عن حذاقها </\|bsep\|> <\|bsep\|> درجوا وجئت من الرواية عنهم <\|vsep\|> بطرائق قربت على طراقها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالمستقي بين النبي وبينها <\|vsep\|> داني الرشاء لواردي أعماقها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولقد طويت السابقين بهمة <\|vsep\|> سيان خاطف برقها وبراقها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحملت أوساق الرياسة عالماً <\|vsep\|> أن الفحول تضج من أوساقها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأبى كمالك أن يحوز نقيصة <\|vsep\|> حاز الرجال جذاعها بحقاقها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكأنها فرض يرد بردة <\|vsep\|> ألزمتهم بعقالها وعناقها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولرب غامضة ذا ما استقبلت <\|vsep\|> كشفت بالبرهان من غلاقها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويد من المعروف لما استبهمت <\|vsep\|> أبوابها فتحت من أغلاقها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحرزت دينك خلف ظهرك والتقى <\|vsep\|> يمتاز أهل الصدق عن مذاقها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورقعت نفسك أن تبيت مزاحماً <\|vsep\|> لمناكب الأخلاط في أسواقها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتنافست في الرزق أنفس معشر <\|vsep\|> كان اليسير يكف من أرزاقها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أطفا تكاثرها سنا أنوارها <\|vsep\|> فأضاء نور تقاك عند محاقها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا تعقدت النوائب والتوت <\|vsep\|> أشطانها حللت عقد وثاقها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعظيمة يشكو المخنق ضيقها <\|vsep\|> وسعت منه بعد ضيق خناقها </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا ارتجال روية يعنو لها <\|vsep\|> عصف الرياح الهوج يوم سباقها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو راهنت خطراتها طيف الكرى <\|vsep\|> لا عتاق في المضمار دون عتاقها </\|bsep\|> <\|bsep\|> تفنى على النفاق كل ذخيرة <\|vsep\|> وكنوزها تنمو على نفاقها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهني الماء عقيدة دينية <\|vsep\|> ن لم ترع أسماعها بعتاقها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهي الحرائر ن برمت برقها <\|vsep\|> متفضلاً وبخلت باسترقاقها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصداقها صدق المودة وحده <\|vsep\|> ن المودة من أجل صداقها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "بـــات يـــرعــى الســهــا بــطــرف مــؤرق ", " وفــــؤاد مــــن الغــــرام مــــحــــرق", "ليـــســـت أيــامــه الســواف يــرجــعــن ", " ويـــجـــمـــعـــن طــيــب عــيــش مــفــرق", "دمــــن أنـــبـــت الجـــمـــال ثـــراهـــا ", " ورعــى الشــوق غــصــنـهـا حـيـن أورق", "فــــــــتــــــــح الطــــــــل زهـــــــرهـــــــا ", " وتولت نشره راحة النسيم الذي رق", "فـــتـــوهــمــتــهــا أعــيــرت ســجــايــا ", " شـــرف الدولة الســـديـــد المـــوفــق", "عــرف الجــود كــفــه فــاصــطــفــاهــا ", " قـــبـــل أن يــعــرف الســؤال ويــخــلق", "فــــلهــــا راحـــة تـــروح وتـــغـــدو ", " فـــي عـــراص الرجـــا بـــنــار المــحــلق", "يـا ابـن جـبـر ولم أقل يا ابن جبر ", " جـــاهـــلاً أن ذكـــري النـــعــت أليــق", "غــيــر أن الألقــاب كـالعـرض الزا ", " ئل والاســــم جــــوهــــر مــــتــــحـــقـــق", "لســت مــمــن يـقـول فـيـك جـزافـاً ", " مــســتــحــيــلاً بــل لا أقــول سـوى الحـق", "أنـــت تـــجــري عــلى ســجــيــة نــفــس ", " كـــل ســـاع لشـــأوهـــا ليـــس يـــلحــق", "شــفــع الفــضــل وتــرهــا بــســجـايـا ", " هـــمـــهــا تــخــطــب المــهــم ولو شــق", "شـــيـــم يــقــصــر المــخــبــر عــنــهــا ", " وســمــاع مــثــل العــيــان المــحـقـق", "شــــوق الشـــعـــر ذكـــرهـــن إليـــهـــن ", " وقــــــلبــــــي إلى لقـــــائك أشـــــوق", "وعــجــيــب أنــي بــعــثــت القـوافـي ", " نـــحـــو مـــثـــر بــفــضــلهــا يــتــصــدق", "فــــاتــــحـــاً بـــاب وده بـــقـــواف ", " يـــزل بـــابـــهـــا عــن النــاس مــغــلق", "خـــاطـــبـــاً عـــنـــده كـــريـــمـــة ود ", " يـــشـــرط المــجــد أنــهــا لا تــطــلق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199663	عمارة اليمني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3833	العصر الأيوبي	اليمن	null	فصيح	<\|meter_15\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> بات يرعى السها بطرف مؤرق <\|vsep\|> وفؤاد من الغرام محرق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليست أيامه السواف يرجعن <\|vsep\|> ويجمعن طيب عيش مفرق </\|bsep\|> <\|bsep\|> دمن أنبت الجمال ثراها <\|vsep\|> ورعى الشوق غصنها حين أورق </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتح الطل زهرها <\|vsep\|> وتولت نشره راحة النسيم الذي رق </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتوهمتها أعيرت سجايا <\|vsep\|> شرف الدولة السديد الموفق </\|bsep\|> <\|bsep\|> عرف الجود كفه فاصطفاها <\|vsep\|> قبل أن يعرف السؤال ويخلق </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلها راحة تروح وتغدو <\|vsep\|> في عراص الرجا بنار المحلق </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ابن جبر ولم أقل يا ابن جبر <\|vsep\|> جاهلاً أن ذكري النعت أليق </\|bsep\|> <\|bsep\|> غير أن الألقاب كالعرض الزا <\|vsep\|> ئل والاسم جوهر متحقق </\|bsep\|> <\|bsep\|> لست ممن يقول فيك جزافاً <\|vsep\|> مستحيلاً بل لا أقول سوى الحق </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت تجري على سجية نفس <\|vsep\|> كل ساع لشأوها ليس يلحق </\|bsep\|> <\|bsep\|> شفع الفضل وترها بسجايا <\|vsep\|> همها تخطب المهم ولو شق </\|bsep\|> <\|bsep\|> شيم يقصر المخبر عنها <\|vsep\|> وسماع مثل العيان المحقق </\|bsep\|> <\|bsep\|> شوق الشعر ذكرهن ليهن <\|vsep\|> وقلبي لى لقائك أشوق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعجيب أني بعثت القوافي <\|vsep\|> نحو مثر بفضلها يتصدق </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاتحاً باب وده بقواف <\|vsep\|> يزل بابها عن الناس مغلق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أرى كـــل جـــمـــع بـــالردى يـــتـــفــوق ", " وكـــل جـــديــد بــالبــلى يــتــمــزق", "ومـــا هـــذه الأعــمــار إلا صــحــائف ", " تــؤرخ وقــتــاً ثــم تــمــحـي وتـمـحـق", "وإنــك يــا ابــن الهــالكــيـن وصـنـوهـم ", " ووالدهـم مـن دوحـة المـوت مـعـرق", "ومــا العـمـر إلا رأس مـال فـلا تـكـن ", " مــجــازفــة مــن رأس مــالك تــنـفـق", "وهـل خـاطـب الله الخـليـقـة بـالتـقى ", " وخــص ذوي الألبــاب إلا ليــتــقــوا", "ولم أر شــيــئاً مـثـل دائرة المـنـى ", " تــوســعــهــا الآمــال والعــمــر ضـيـق", "ولا مــثــل خــطـب المـوت شـيـئاً فـإنـه ", " جــديــد عــلى تــكـراره ليـس يـخـلق", "ومــا كــنــت أدري قــبــل مــوت طــلائع ", " بــأن الليــالي يــعــتــريـهـن أولق", "أتــيـت بـهـا يـا دهـر وهـي مـذمـة ", " صــحــيــفــتــهـا مـابـيـن عـيـنـيـك تـلصـق", "وعــرضــت مــنــهــا للحــنــاجــر غـصـة ", " أصـــم بـــهــا ســمــع وأخــرس مــنــطــق", "سـعـيـت إلى مـا فـيـه نـقـصـك جـاهداً ", " وغـيـرك فـي السـعـي المـعـان المـوفق", "قـطـعـت بـهـا يـمنى يديك فلا تلم ", " ســــواك إذا أخــــنــــى ذراع ومــــرفــــق", "ســيــلقــى لفــقـد الصـالح المـجـد حـسـرة ", " يـغـص بـهـا مـنـه اللها والمخنق", "ويـــبـــكـــيـــه دســت للوزارة لم يــزل ", " بـه عـن مـحـل النـجـم يـسـمو ويسمق", "ويـبـكـي النـدى والبـأس أفـعاله التي ", " لهــا لمـم الأمـلاك تـحـلى وتـحـلق", "ويــنــدبــه مــاضـي الغـراريـن صـارم ", " تــظــل بــه الهــامــات تـعـلى وتـفـلق", "وأجــرد يــحــكــي الطــرف مـن نـسـل لاحـق ", " تقر الصبا والبرق أن ليس يلحق", "أديــب عــفــت عــنــه لفــقــدك صــهــوة ", " فـأصـبـح بـعـد الليـن يـنـزو ويـنـزق", "وقــافــيــة كــالعــقــد والتـاج لم يـزل ", " يــحـلى بـهـا للدهـر جـيـد ومـفـرق", "فــجــيــد بــهــا قــلدتــه وهــو عـاطـل ", " ومــجــد بــهــا قــيــدتـه وهـو مـطـلق", "ومـــلمـــومـــة تـــحـــكـــي غــوارب لجــة ", " تـظـل بـهـا الأبـطـال تـطـفو وتغرق", "يــلوح بــهــا فــي كــل ثــغــر ومــخــرم ", " مــع الفـلق الوضـاح شـعـواء فـيـلق", "يــســح لهــا وبــل مــن النــبـل لم تـزل ", " قــلوب العــدى مــنـه تـرش وتـرشـق", "ولمــا تـقـضـى الحـول إلا ليـاليـاً ", " تــضــاف إلى المــاضـي قـريـبـاً وتـلحـق", "وعــجــنــا بـصـحـراء القـرافـة والأسـى ", " يـــغـــرب فــي أكــبــادنــا ويــشــرق", "عـقـرنـا عـلى رب القـوافـي عـقـائلاً ", " تـــعـــز إذا هــانــت جــيــاد وأيــنــق", "وقـلنـا له خـذ بـعـض مـا كـنـت منعماً ", " بــه وقــضــاء الحــق بــالحــر أليــق", "عــقـود قـواف مـن قـوافـيـك تـنـتـقـى ", " ودر مــعــان مــن مــعــانــيــك تــســرق", "نــثــرنـا عـلى حـصـبـاء قـبـرك درهـا ", " صـحـيـحـاً ودر الدمـع فـي الخـد يـفلق", "ومــا الشــعــر إلا النـفـس ذابـت وهـذه ", " دمـاء لهـا فـي مـهرق الطرس مهرق", "لئن ذبــلت مــنــهــا ريــاض أنــيـقـة ", " فــفــي قــلبــه روض مـن الوجـد مـونـق", "وإن قـطـبـت حـزنـاً فـمـن بـعـدمـا سرت ", " أســرتــهــا حــســنــاً تــضـيـء وتـشـرق", "مـضـيـت بـطـيـب العـيـش عـنـها فأصبحت ", " بــأنــفــاســهــا شـجـواً تـغـص وتـشـرق", "سقى الله والسقيا من رحمة الله ", " ثــرى جــاده مــنــك الحــيــا المــتـدفـق", "وخـلد مـلك النـاصـر ابـنـك مـا سـرت ", " نــجــوم الثــريــا والسـمـاك المـحـلق", "وقــد عــلم الإســلام بــعـدك أنـه ", " عــلى مــهــجـة الإسـلام يـحـنـو ويـشـفـق", "وإن مــقــاليــد الكــفــالة والهــدى ", " بــعــاتــقــه أضــحــت تــنــاط وتــعــذق", "يــصــرف صــرفــيــهــا عـقـابـاً ونـائلاً ", " ويــفــتــق خـطـيـبـهـا سـداداً ويـرتـق", "ســطــى وعـطـا كـالمـاء والنـار لم يـزل ", " لهــا مـطـفـئ فـي كـل قـلب ومـحـرق", "فــنــعــمــتــه وبــل عـلى الخـلق مـغـدق ", " ونـــقـــمــتــه عــلى المــلك مــحــدق", "يــقــلب ظــهــر الكـف أو بـطـن راحـة ", " تــظــل بــهــا الأرواح تــرزاً وتــرزق", "إذا طــلعــت فــي الدسـت غـرة وجـهـه ", " رأيــت وجــوه النــاس تـعـنـو وتـعـنـق", "اقــر عــيــون المــكــرمــات بــهـمـة ", " أقــر بــهــا قــلب الهــوى وهـو يـخـفـق", "وأصــبــح للدنــيــا وللديــن مــقــلة ", " بــهــا نــاظـر الأيـام يـرنـو ويـرمـق", "وعـــلم أهـــل الشــيــب حــســن وقــاره ", " فــلم زعــمــوا أن الشــبـيـبـة أنـزق", "مــنــاقــب مــجـد لم يـعـوذ كـمـالهـا ", " بــنــقــص وخــلق لم يــشــنــه التـخـلق", "إذا كـذب المـثـنـي عـلى الليـث والحـيـا ", " فـمـادحـهـا بالجود والبأس يصدق", "مــلكــت بــهــا أسـر القـوافـي بـأسـرهـا ", " فـأضـحـت ومـنـهـا مـسـتـرق ومـعـتـق", "ولي كــل يــوم فــي عــلاك يـتـيـمـة ", " مــن الدر تــنـفـي مـا سـواهـا وتـنـفـق", "ســـبـــائك مـــن صـــفــو الكــلام وحــره ", " أجــاد التـأنـي سـبـكـهـا والتـأنـق", "يــظــل بــهــا شـعـر البـليـغ وفـكـره ", " عـلى الظـلم والإنـصـاف يـسـبى ويسبق", "تـغـذى بـهـا الألبـاب حـتـى كـأنـهـا ", " رحــيــق مــصــفــى أو نــمــيــر مــصـفـق", "تــليــن مــتــون القــول مــنـه بـخـاطـري ", " فـاغـرب عـنـد النـزع مـنها وأغرق", "فــمــنــهــا لمــن والاك بــرد مــفــوف ", " ومــنــهــا لمــن عــاداك سـهـم مـفـوق", "إذا أهــدرت أشـداقـهـا كـفـهـا الحـيـا ", " فـمـالي وقـد أحـسـنـت إلا التـشـدق", "ويــســعــدنــي عــلمــي بــأنـك عـالم ", " لمــا أدعــي مــن فــضــلهــا مــتــحــقــق", "ولو لم تــؤيــد مــن لســانــي ولا يــدي ", " لمـا كـنت بين الناس أنطي وأنطق", "وجـــدنـــاكــم آل رزيــك خــيــر مــن ", " تـــنـــص إليــه اليــعــمــلات وتــعــنــق", "وفـدنـا إليـكـم نـطـلب الجـاه والغـنى ", " فــأكــرم ذو مــثــوى وأغـنـي مـمـلق", "وعـلمـتـمـونـا عـزة النـفـس بـالنـدى ", " ومــلقــى وجــوه لم يـشـنـهـا التـمـلق", "وصــيـرتـم القـسـطـاس بـالجـود كـعـبـة ", " يــطــوف بــركــنــيـهـا العـراق وجـلق", "فــلا ســتــركــم عـن مـرتـج قـط مـرتـج ", " ولا بـابـكـم عـن مـغـلق الحـظ مـغلق", "وليـــس لقـــلب فـــي ســـواكــم عــلاقــة ", " ولا ليـــد إلا بـــكـــم مـــتـــعـــلق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199661	عمارة اليمني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3833	العصر الأيوبي	اليمن	null	فصيح	<\|meter_3\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> أرى كل جمع بالردى يتفوق <\|vsep\|> وكل جديد بالبلى يتمزق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما هذه الأعمار لا صحائف <\|vsep\|> تؤرخ وقتاً ثم تمحي وتمحق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونك يا ابن الهالكين وصنوهم <\|vsep\|> ووالدهم من دوحة الموت معرق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما العمر لا رأس مال فلا تكن <\|vsep\|> مجازفة من رأس مالك تنفق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل خاطب الله الخليقة بالتقى <\|vsep\|> وخص ذوي الألباب لا ليتقوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم أر شيئاً مثل دائرة المنى <\|vsep\|> توسعها المال والعمر ضيق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا مثل خطب الموت شيئاً فنه <\|vsep\|> جديد على تكراره ليس يخلق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما كنت أدري قبل موت طلائع <\|vsep\|> بأن الليالي يعتريهن أولق </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتيت بها يا دهر وهي مذمة <\|vsep\|> صحيفتها مابين عينيك تلصق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعرضت منها للحناجر غصة <\|vsep\|> أصم بها سمع وأخرس منطق </\|bsep\|> <\|bsep\|> سعيت لى ما فيه نقصك جاهداً <\|vsep\|> وغيرك في السعي المعان الموفق </\|bsep\|> <\|bsep\|> قطعت بها يمنى يديك فلا تلم <\|vsep\|> سواك ذا أخنى ذراع ومرفق </\|bsep\|> <\|bsep\|> سيلقى لفقد الصالح المجد حسرة <\|vsep\|> يغص بها منه اللها والمخنق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويبكيه دست للوزارة لم يزل <\|vsep\|> به عن محل النجم يسمو ويسمق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويبكي الندى والبأس أفعاله التي <\|vsep\|> لها لمم الأملاك تحلى وتحلق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويندبه ماضي الغرارين صارم <\|vsep\|> تظل به الهامات تعلى وتفلق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأجرد يحكي الطرف من نسل لاحق <\|vsep\|> تقر الصبا والبرق أن ليس يلحق </\|bsep\|> <\|bsep\|> أديب عفت عنه لفقدك صهوة <\|vsep\|> فأصبح بعد اللين ينزو وينزق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقافية كالعقد والتاج لم يزل <\|vsep\|> يحلى بها للدهر جيد ومفرق </\|bsep\|> <\|bsep\|> فجيد بها قلدته وهو عاطل <\|vsep\|> ومجد بها قيدته وهو مطلق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وملمومة تحكي غوارب لجة <\|vsep\|> تظل بها الأبطال تطفو وتغرق </\|bsep\|> <\|bsep\|> يلوح بها في كل ثغر ومخرم <\|vsep\|> مع الفلق الوضاح شعواء فيلق </\|bsep\|> <\|bsep\|> يسح لها وبل من النبل لم تزل <\|vsep\|> قلوب العدى منه ترش وترشق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولما تقضى الحول لا ليالياً <\|vsep\|> تضاف لى الماضي قريباً وتلحق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعجنا بصحراء القرافة والأسى <\|vsep\|> يغرب في أكبادنا ويشرق </\|bsep\|> <\|bsep\|> عقرنا على رب القوافي عقائلاً <\|vsep\|> تعز ذا هانت جياد وأينق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقلنا له خذ بعض ما كنت منعماً <\|vsep\|> به وقضاء الحق بالحر أليق </\|bsep\|> <\|bsep\|> عقود قواف من قوافيك تنتقى <\|vsep\|> ودر معان من معانيك تسرق </\|bsep\|> <\|bsep\|> نثرنا على حصباء قبرك درها <\|vsep\|> صحيحاً ودر الدمع في الخد يفلق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما الشعر لا النفس ذابت وهذه <\|vsep\|> دماء لها في مهرق الطرس مهرق </\|bsep\|> <\|bsep\|> لئن ذبلت منها رياض أنيقة <\|vsep\|> ففي قلبه روض من الوجد مونق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون قطبت حزناً فمن بعدما سرت <\|vsep\|> أسرتها حسناً تضيء وتشرق </\|bsep\|> <\|bsep\|> مضيت بطيب العيش عنها فأصبحت <\|vsep\|> بأنفاسها شجواً تغص وتشرق </\|bsep\|> <\|bsep\|> سقى الله والسقيا من رحمة الله <\|vsep\|> ثرى جاده منك الحيا المتدفق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخلد ملك الناصر ابنك ما سرت <\|vsep\|> نجوم الثريا والسماك المحلق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد علم السلام بعدك أنه <\|vsep\|> على مهجة السلام يحنو ويشفق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون مقاليد الكفالة والهدى <\|vsep\|> بعاتقه أضحت تناط وتعذق </\|bsep\|> <\|bsep\|> يصرف صرفيها عقاباً ونائلاً <\|vsep\|> ويفتق خطيبها سداداً ويرتق </\|bsep\|> <\|bsep\|> سطى وعطا كالماء والنار لم يزل <\|vsep\|> لها مطفئ في كل قلب ومحرق </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنعمته وبل على الخلق مغدق <\|vsep\|> ونقمته على الملك محدق </\|bsep\|> <\|bsep\|> يقلب ظهر الكف أو بطن راحة <\|vsep\|> تظل بها الأرواح ترزاً وترزق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا طلعت في الدست غرة وجهه <\|vsep\|> رأيت وجوه الناس تعنو وتعنق </\|bsep\|> <\|bsep\|> اقر عيون المكرمات بهمة <\|vsep\|> أقر بها قلب الهوى وهو يخفق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأصبح للدنيا وللدين مقلة <\|vsep\|> بها ناظر الأيام يرنو ويرمق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلم أهل الشيب حسن وقاره <\|vsep\|> فلم زعموا أن الشبيبة أنزق </\|bsep\|> <\|bsep\|> مناقب مجد لم يعوذ كمالها <\|vsep\|> بنقص وخلق لم يشنه التخلق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا كذب المثني على الليث والحيا <\|vsep\|> فمادحها بالجود والبأس يصدق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملكت بها أسر القوافي بأسرها <\|vsep\|> فأضحت ومنها مسترق ومعتق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولي كل يوم في علاك يتيمة <\|vsep\|> من الدر تنفي ما سواها وتنفق </\|bsep\|> <\|bsep\|> سبائك من صفو الكلام وحره <\|vsep\|> أجاد التأني سبكها والتأنق </\|bsep\|> <\|bsep\|> يظل بها شعر البليغ وفكره <\|vsep\|> على الظلم والنصاف يسبى ويسبق </\|bsep\|> <\|bsep\|> تغذى بها الألباب حتى كأنها <\|vsep\|> رحيق مصفى أو نمير مصفق </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلين متون القول منه بخاطري <\|vsep\|> فاغرب عند النزع منها وأغرق </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمنها لمن والاك برد مفوف <\|vsep\|> ومنها لمن عاداك سهم مفوق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا أهدرت أشداقها كفها الحيا <\|vsep\|> فمالي وقد أحسنت لا التشدق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويسعدني علمي بأنك عالم <\|vsep\|> لما أدعي من فضلها متحقق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو لم تؤيد من لساني ولا يدي <\|vsep\|> لما كنت بين الناس أنطي وأنطق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجدناكم ل رزيك خير من <\|vsep\|> تنص ليه اليعملات وتعنق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفدنا ليكم نطلب الجاه والغنى <\|vsep\|> فأكرم ذو مثوى وأغني مملق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلمتمونا عزة النفس بالندى <\|vsep\|> وملقى وجوه لم يشنها التملق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصيرتم القسطاس بالجود كعبة <\|vsep\|> يطوف بركنيها العراق وجلق </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا ستركم عن مرتج قط مرتج <\|vsep\|> ولا بابكم عن مغلق الحظ مغلق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "مــن كـان لا يـعـشـق الأجـيـاد والحـدقـا ", " ثــم ادعــى لذة الدنــيــا فـمـا صـدقـا", "فـي العـشـق مـعـنـى لطـيـف ليـس يـعـرفـه ", " مـــن البـــريــة إلا كــل مــن عــشــقــا", "لا خــفـف الله عـن قـلبـي صـبـابـتـه ", " فــي الغــانــيــات ولا عـن طـرفـي الأرقـا", "يــا حــبــذا غــرر مــن فـوقـهـا طـرر ", " تــجــلو عــلى نــاظــري الصــبـح والغـسـقـا", "إذا ســرقــت إليــهــن الخــطــا ســحــبــت ", " أذيـــالهـــن عـــلى آثـــاري الســـرقـــا", "مــن كــل شــمـس إذا قـابـلتـهـا التـثـمـت ", " كــأنــمـا أشـفـقـت أن ألثـم الشـفـقـا", "وكــــل فـــاتـــرة الألحـــاظ فـــاتـــنـــة ", " إذا رمــقــن مــحــبــاً فــارق الرمــقــا", "بـــيـــن الحــدوج التــي ســارت مــحــجــبــة ", " لولا فـراقـي لهـا لم أعـرف الفرقا", "يـــا هـــذه ولك الأمــر المــطــاع صــلي ", " ولا تــســدي طــريــق الطـيـف إن طـرقـا", "مــا أطــيـب الريـح تـهـديـهـا وقـد عـبـقـت ", " مـنـهـا بـعـرف يـفوق العنبر العبقا", "رفــقــاً عــلى خــاطــر لولا حــلولك فــي ", " أرجــائه لم يــخــف وجــداً ولا حــرقــا", "لو كــنــت أمــلك روحــي وارتــضـيـت بـهـا ", " بـــذلتـــهـــا لك لازوراً ولا مـــلقــا", "وإنــمــا الصــالح الهــادي تــمــلكــهــا ", " بــفــيــض جــود رعــى آمــالهــا وســقــى", "واقــتــادهــا الحــظ حــتـى جـاورت مـلكـاً ", " تــمـسـي مـلوك الليـالي عـنـده سـوقـا", "سـامـي المـحـل يـبـيـت النـجـم يـرمـقـه ", " ويـــســـتــعــيــر ســنــاه كــلمــا رمــقــا", "تــغــدو المــقــاديــر أعـوانـاً لقـدرتـه ", " فـي الخـلق إن فـتـق الأحكام أو رتقا", "قـــد عـــلمــتــنــا ســطــاه أن عــزمــتــه ", " مــخــلوقــة وحــديـد الهـنـد مـا خـلقـا", "مـــوســـع الحـــلم لم تـــخــفــق أســنــتــه ", " إلا عــلى صـدر خـصـم أضـمـر الحـنـقـا", "لا يــهــجــر الرأس جــسـمـاً كـان يـحـمـله ", " إلا إذا عــانــقــت أســيــافـه عـنـقـا", "إذا انــتــضــيــن فــكـم روح تـروح هـبـا ", " عــنــد اللقــاء وكــم جـسـم تـراه لقـى", "كــأن هــام الأعــادي وهــي تــفــلقـهـا ", " ليـــل صـــبــيــب عــلى ظــلمــائه فــلقــا", "مــزجــي الكــتــائب إن تــكـتـب أسـنـتـهـا ", " كــانــت صــدور أعــاديــه لهــا ورقــا", "جــرد يــريــك ســواد الليــل عــثــيـرهـا ", " ومــرهــفــات تــريــك الصــبـح مـؤتـلقـا", "خــــوارق لصــــدور النـــقـــع لو صـــدمـــت ", " صـدورهـا سـد ذي القـرنـيـن لا نخرقا", "ضــاقــت بــهــيــبــتـهـا الآفـاق واصـطـلمـت ", " أهـل النـفـاق فـلم تـتـرك لهم نفقا", "كــأنــهــا مــن دخــان النــقــع خــارجــة ", " مــوارق النــبــل مــمـن خـان أو مـرقـا", "تــغــزو ثــغــور العــدى مــنــهــا مــســومــة ", " تأبى العليق إلى أن تشرب العلقا", "لا يــشــتــكــي بــلد حــلت بــه ظــمــأ ", " والركــض يــمــطــر مــن أعــطــافـهـا عـرقـا", "كــم مــعــرك عــركــت فــرســان حــومــتــه ", " ومــــأزق تـــركـــت أبـــطـــاله مـــزقـــا", "يـــنـــصــهــا كــل مــغــوار إذا ســئمــت ", " إعــنـاقـهـا السـيـر زاد النـص والعـنـق", "ايــســري إذا تــرك النــجـم السـرى فـتـرى ", " جــرد الجــيــاد عــلى آثــاره حـزقـا", "يــجــتــاب صــافــيـة الأنـهـار صـافـنـة ", " تــلفـى الشـوارع مـنـهـا مـشـرعـاً رنـقـا", "مــلســاء لولا التــغـالي قـلت مـخـتـصـراً ", " إذا النـسـيـم مـشـى مـن فـوقـها زلقا", "يــا خــالعــاً ربــقـة الإمـلاق عـن أمـلي ", " ومــلبــســي مــن أيــادي جــوده ربـقـا", "ليــهــنــك العــام قــد دلت بـشـائره ", " عـــلى بـــقـــائك ألفـــاً بـــعـــده نــســقــا", "مـــضـــت لمـــلكـــك أعــوام أعــدت بــهــا ", " شــمــل العـلى ونـظـام المـلك مـتـسـقـا", "سـبـع تـليـت عـلى السـبـع الشـداد بـهـا ", " قــواعــداً للمــعــالي فــاقــت الأفـقـا", "فـالبـس ثـيـاب المـعـالي غـضـة جدداً ", " واخـلع عـلى الدهـر مـنـهـا كـل مـا خـلقـا", "واسـتـقـبـل العـمـر لازالت سـعـادته ", " مــــوصــــولة لك فــــي عـــز وطـــول بـــقـــا", "وعــشــت للنــاصــر المـحـيـي الذي نـطـقـت ", " أفــعــاله فـي عـلاه قـبـل مـن نـطـقـا", "المــحــرز الســبــق الأوفــى ولا عـجـب ", " إذ كــنــت والده أن يــحــرز الســبــقــا", "لو ســابــقــتــه إلى بــأس ومــكــرمــة ", " أســد الشــرى وشــآبــيــب الحــيـا سـبـقـا", "لا ذيــخــجــل الغـيـث يـومـاً أن يـقـر له ", " ويــرى الليــث عــاراً مـنـه إن فـرقـا", "بــخــدمــة الصــالح الهــادي الكــفـيـل ", " لي اتــفــاق ســعــيــد قــل مــا اتــفـقـا", "عــلقــت بــالعــروة الوثــقــى وعــصـمـتـهـا ", " لمــا غــدوت بــحـبـل مـنـه مـعـتـلقـا", "أهــديــت أبــكــار أفــكـاري إلى مـلك ", " بـــار المـــديــح فــلمــا زرتــه نــفــقــا", "أثـــنـــي عـــليـــه وأقــوالي مــقــصــرة ", " والمــرء يـعـطـي عـلى مـقـدار مـا رزقـا", "يــا ســاقــيــاً بــكــؤوس الحـمـد مـسـمـعـه ", " سـقـيـت مـصـطـحـبـاً مـنـهـا ومـغـتـبـقـا", "يـا نـاظـم التـاج والعـقـد الثمين أجد ", " فـقـد وجـدت الجـبـيـن الطـلق والعـنقا", "مــتــوج مــن بــنــي رزيــك مــذ جــمــعــت ", " كـفـاه شـمـل الندى والبأس ما افترقا", "مــا هــبــت مــجــلســه إلا وآنــســنــي ", " بــحــســن مــلقـى كـفـانـي عـنـده المـلقـا", "ولا اســـتـــظـــل رجـــائي دوح نــعــمــتــه ", " إلا وجـــدت لديـــه الظـــل والورقـــا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199659	عمارة اليمني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3833	العصر الأيوبي	اليمن	null	فصيح	<\|meter_7\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> من كان لا يعشق الأجياد والحدقا <\|vsep\|> ثم ادعى لذة الدنيا فما صدقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> في العشق معنى لطيف ليس يعرفه <\|vsep\|> من البرية لا كل من عشقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا خفف الله عن قلبي صبابته <\|vsep\|> في الغانيات ولا عن طرفي الأرقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حبذا غرر من فوقها طرر <\|vsep\|> تجلو على ناظري الصبح والغسقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا سرقت ليهن الخطا سحبت <\|vsep\|> أذيالهن على ثاري السرقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كل شمس ذا قابلتها التثمت <\|vsep\|> كأنما أشفقت أن ألثم الشفقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكل فاترة الألحاظ فاتنة <\|vsep\|> ذا رمقن محباً فارق الرمقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بين الحدوج التي سارت محجبة <\|vsep\|> لولا فراقي لها لم أعرف الفرقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا هذه ولك الأمر المطاع صلي <\|vsep\|> ولا تسدي طريق الطيف ن طرقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أطيب الريح تهديها وقد عبقت <\|vsep\|> منها بعرف يفوق العنبر العبقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رفقاً على خاطر لولا حلولك في <\|vsep\|> أرجائه لم يخف وجداً ولا حرقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو كنت أملك روحي وارتضيت بها <\|vsep\|> بذلتها لك لازوراً ولا ملقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونما الصالح الهادي تملكها <\|vsep\|> بفيض جود رعى مالها وسقى </\|bsep\|> <\|bsep\|> واقتادها الحظ حتى جاورت ملكاً <\|vsep\|> تمسي ملوك الليالي عنده سوقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سامي المحل يبيت النجم يرمقه <\|vsep\|> ويستعير سناه كلما رمقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تغدو المقادير أعواناً لقدرته <\|vsep\|> في الخلق ن فتق الأحكام أو رتقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد علمتنا سطاه أن عزمته <\|vsep\|> مخلوقة وحديد الهند ما خلقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> موسع الحلم لم تخفق أسنته <\|vsep\|> لا على صدر خصم أضمر الحنقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يهجر الرأس جسماً كان يحمله <\|vsep\|> لا ذا عانقت أسيافه عنقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا انتضين فكم روح تروح هبا <\|vsep\|> عند اللقاء وكم جسم تراه لقى </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأن هام الأعادي وهي تفلقها <\|vsep\|> ليل صبيب على ظلمائه فلقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مزجي الكتائب ن تكتب أسنتها <\|vsep\|> كانت صدور أعاديه لها ورقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جرد يريك سواد الليل عثيرها <\|vsep\|> ومرهفات تريك الصبح مؤتلقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> خوارق لصدور النقع لو صدمت <\|vsep\|> صدورها سد ذي القرنين لا نخرقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضاقت بهيبتها الفاق واصطلمت <\|vsep\|> أهل النفاق فلم تترك لهم نفقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنها من دخان النقع خارجة <\|vsep\|> موارق النبل ممن خان أو مرقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تغزو ثغور العدى منها مسومة <\|vsep\|> تأبى العليق لى أن تشرب العلقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يشتكي بلد حلت به ظمأ <\|vsep\|> والركض يمطر من أعطافها عرقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم معرك عركت فرسان حومته <\|vsep\|> ومأزق تركت أبطاله مزقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ينصها كل مغوار ذا سئمت <\|vsep\|> عناقها السير زاد النص والعنق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ايسري ذا ترك النجم السرى فترى <\|vsep\|> جرد الجياد على ثاره حزقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يجتاب صافية الأنهار صافنة <\|vsep\|> تلفى الشوارع منها مشرعاً رنقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملساء لولا التغالي قلت مختصراً <\|vsep\|> ذا النسيم مشى من فوقها زلقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا خالعاً ربقة الملاق عن أملي <\|vsep\|> وملبسي من أيادي جوده ربقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليهنك العام قد دلت بشائره <\|vsep\|> على بقائك ألفاً بعده نسقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مضت لملكك أعوام أعدت بها <\|vsep\|> شمل العلى ونظام الملك متسقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سبع تليت على السبع الشداد بها <\|vsep\|> قواعداً للمعالي فاقت الأفقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالبس ثياب المعالي غضة جدداً <\|vsep\|> واخلع على الدهر منها كل ما خلقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستقبل العمر لازالت سعادته <\|vsep\|> موصولة لك في عز وطول بقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعشت للناصر المحيي الذي نطقت <\|vsep\|> أفعاله في علاه قبل من نطقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> المحرز السبق الأوفى ولا عجب <\|vsep\|> ذ كنت والده أن يحرز السبقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو سابقته لى بأس ومكرمة <\|vsep\|> أسد الشرى وشبيب الحيا سبقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا ذيخجل الغيث يوماً أن يقر له <\|vsep\|> ويرى الليث عاراً منه ن فرقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بخدمة الصالح الهادي الكفيل <\|vsep\|> لي اتفاق سعيد قل ما اتفقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> علقت بالعروة الوثقى وعصمتها <\|vsep\|> لما غدوت بحبل منه معتلقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أهديت أبكار أفكاري لى ملك <\|vsep\|> بار المديح فلما زرته نفقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أثني عليه وأقوالي مقصرة <\|vsep\|> والمرء يعطي على مقدار ما رزقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ساقياً بكؤوس الحمد مسمعه <\|vsep\|> سقيت مصطحباً منها ومغتبقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ناظم التاج والعقد الثمين أجد <\|vsep\|> فقد وجدت الجبين الطلق والعنقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> متوج من بني رزيك مذ جمعت <\|vsep\|> كفاه شمل الندى والبأس ما افترقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما هبت مجلسه لا ونسني <\|vsep\|> بحسن ملقى كفاني عنده الملقا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "إن نـشـطـت فـقـل لهـا لا تربعي ", " عــلى طــلول دراســات الأربــع", "وصـبـر إذا الجزع بدا لا تجزع ", " ولا إذا مـا بـان بان الأجرع", "والطـم بـأيديها خدود اليرمع ", " ذراعــه بــرد الســرة بــالأدرع", "مـمـعـوطـة أوراكـهـا بـالأنـسع ", " يـبـري الوجـيـف عـظـمها ويرتعي", "مـا كـثـرت مـن صـيـفـهـا والمربع ", " تصغي إلى الحادي كأنها تعي", "إذا تـلا مـدح الكفيل الأروع ", " كـفـيـل أبـنـاء البـطين الأنزع", "شاور ذي المجد الأثيل الأرفع ", " وصــولة صــفــاتــهــا لم تـقـرع", "ودولة صـــفـــاتـــهـــا لم تـــقـــدع ", " كــل رجــاء للعــدى ومــطـمـع", "بــعــزمــة مــتــى تــجـرد تـقـطـع ", " كـــل رجـــاء للعــدى ومــطــمــع", "أفــلس راجــي شــأوك المــمــنــع ", " وأنــت رب الحـق وهـو المـدعـي", "تـنـمى إلى المجد بزند أقطع ", " ومــــارن عـــن الفـــخـــار أجـــدع", "وكــم أطــرت مــن خــطـوب وقـع ", " مــن شــاطــئي مــصــر فــلم تــروع", "وأصـبـحـت أخـت العـريـن المسبع ", " فـي عـيـن شـانيك قذى لم يقلع", "مـنـها وفي الحلق شجا لم يبلع ", " فــهــو إذا لم يــرتـدع ويـردع", "زجــاجــة تــكــســر إن لم تـصـدع ", " لك الوزارات التـي لم يـطـمـع", "ذو مـنـظـر فـي مـثـلهـا ومـسمع ", " في مغرب الشمس ولا في المطلع", "لمـا اسـتـقـرت مـنـك فـي مـستودع ", " كـدر قـوم صـفـو ذاك المـشـرع", "بـالغـدر والغـدر وخـيم المصرع ", " وزارة رداؤهــــا لم يــــنــــزع", "وإنـمـا كـانـت كـشـمـس يـوشع ", " مـــعـــجـــزة تـــعــجــز كــل مــدعــي", "فـارقـتـهـا وهـي بـقـلب مـوجع ", " مــشــغــولة الخــاطــر بـالتـفـجـع", "سـاهـرة أجـفـانـهـا لم تـهـجع ", " ولم تــــزل دائمــــة التــــطــــلع", "عــاطــفــة بــجــيــدهـا والأخـدع ", " إليــك يــا أكــرم مــدعـو دعـي", "شــديــدة النــشــوز والتــمـنـع ", " لثــامــهـا يـضـرب فـوق البـرقـع", "لم تــرض بــعـد الطـرف بـالمـدرع ", " وبعد عود النبع عود الخروع", "تـشـتـاق وجـه العـربـي الألمعي ", " أفــرس مــن تــحــمـل ذات أربـع", "أشـجـع مـن عـيـيـنـة فـي أشـجـع ", " حــابــس مــجــد حــابـس والأقـرع", "جــامــع فــخــر ليــس فـي مـجـمـع ", " حـتـى إذا جـئت مـجـيـء الأنزع", "قـضـبـت مـن نـبـت حـمـاها ما رعي ", " قـال لهـا سيفك عودي وارجعي", "ســافــرة الوجـه ولا تـلفـعـي ", " وكــيــفـمـا شـئت فـضـري وانـفـعـي", "فــإنــنـي مـن غـيـره لم أقـنـع ", " بــحــاســر مـنـك ولا مـدرعـسـقـي", "تــم كــأس الحــمــام المــنـقـع ", " وأصــبــحــت ديــارهـم كـالبـلقـع", "وهــكـذا عـزم الفـتـى فـليـصـنـع ", " ذكرك في الدنيا عظيم الموقع", "أخــمــلت ذكــر قــيـصـر و تـبـع ", " لم تبق في قوس العلى من منزع", "فـاسـعد به عيداً سريع المرجع ", " يـقـتاد عمر النسر قود المتبع", "عـودوا إلى هـذا الجناب الممرع ", " فـرط أتـى بـعـد صـيـام مـزمـع", "عــنــك بــذكــر عــبــق التـضـوع ", " قــســمـتـه فـي الفـرض والتـطـوع", "بـــالك مـــصـــروف إلى التـــورع ", " مــالك مــوقــوف عــلى التـبـرع", "يـا خـير مبد في السماح مبدع ", " إن أمــراً تــرفــعــه لم يــوضــع", "وإن مــن وضــعــتــه لم يـرفـع ", " قــد مـسـنـي الضـر ومـس مـن مـعـي", "ضــاقــت بــنــا أحـوالنـا فـوسـع ", " أضـحـك والجـمـار بـيـن أضـلعـي", "مـن كـثـرة الديـن وفقر مدقع ", " وأنـــت ظـــلي وإليـــك مـــفــزعــي", "والدهـر لا يـحـمـل عـنـك مـوضـعي ", " فـانـصر نصيراً بك في التشيع" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199652	عمارة اليمني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3833	العصر الأيوبي	اليمن	null	فصيح	<\|meter_5\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> ن نشطت فقل لها لا تربعي <\|vsep\|> على طلول دراسات الأربع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصبر ذا الجزع بدا لا تجزع <\|vsep\|> ولا ذا ما بان بان الأجرع </\|bsep\|> <\|bsep\|> والطم بأيديها خدود اليرمع <\|vsep\|> ذراعه برد السرة بالأدرع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ممعوطة أوراكها بالأنسع <\|vsep\|> يبري الوجيف عظمها ويرتعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كثرت من صيفها والمربع <\|vsep\|> تصغي لى الحادي كأنها تعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا تلا مدح الكفيل الأروع <\|vsep\|> كفيل أبناء البطين الأنزع </\|bsep\|> <\|bsep\|> شاور ذي المجد الأثيل الأرفع <\|vsep\|> وصولة صفاتها لم تقرع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودولة صفاتها لم تقدع <\|vsep\|> كل رجاء للعدى ومطمع </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعزمة متى تجرد تقطع <\|vsep\|> كل رجاء للعدى ومطمع </\|bsep\|> <\|bsep\|> أفلس راجي شأوك الممنع <\|vsep\|> وأنت رب الحق وهو المدعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> تنمى لى المجد بزند أقطع <\|vsep\|> ومارن عن الفخار أجدع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم أطرت من خطوب وقع <\|vsep\|> من شاطئي مصر فلم تروع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأصبحت أخت العرين المسبع <\|vsep\|> في عين شانيك قذى لم يقلع </\|bsep\|> <\|bsep\|> منها وفي الحلق شجا لم يبلع <\|vsep\|> فهو ذا لم يرتدع ويردع </\|bsep\|> <\|bsep\|> زجاجة تكسر ن لم تصدع <\|vsep\|> لك الوزارات التي لم يطمع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذو منظر في مثلها ومسمع <\|vsep\|> في مغرب الشمس ولا في المطلع </\|bsep\|> <\|bsep\|> لما استقرت منك في مستودع <\|vsep\|> كدر قوم صفو ذاك المشرع </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالغدر والغدر وخيم المصرع <\|vsep\|> وزارة رداؤها لم ينزع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونما كانت كشمس يوشع <\|vsep\|> معجزة تعجز كل مدعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فارقتها وهي بقلب موجع <\|vsep\|> مشغولة الخاطر بالتفجع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ساهرة أجفانها لم تهجع <\|vsep\|> ولم تزل دائمة التطلع </\|bsep\|> <\|bsep\|> عاطفة بجيدها والأخدع <\|vsep\|> ليك يا أكرم مدعو دعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> شديدة النشوز والتمنع <\|vsep\|> لثامها يضرب فوق البرقع </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم ترض بعد الطرف بالمدرع <\|vsep\|> وبعد عود النبع عود الخروع </\|bsep\|> <\|bsep\|> تشتاق وجه العربي الألمعي <\|vsep\|> أفرس من تحمل ذات أربع </\|bsep\|> <\|bsep\|> أشجع من عيينة في أشجع <\|vsep\|> حابس مجد حابس والأقرع </\|bsep\|> <\|bsep\|> جامع فخر ليس في مجمع <\|vsep\|> حتى ذا جئت مجيء الأنزع </\|bsep\|> <\|bsep\|> قضبت من نبت حماها ما رعي <\|vsep\|> قال لها سيفك عودي وارجعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> سافرة الوجه ولا تلفعي <\|vsep\|> وكيفما شئت فضري وانفعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنني من غيره لم أقنع <\|vsep\|> بحاسر منك ولا مدرعسقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> تم كأس الحمام المنقع <\|vsep\|> وأصبحت ديارهم كالبلقع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهكذا عزم الفتى فليصنع <\|vsep\|> ذكرك في الدنيا عظيم الموقع </\|bsep\|> <\|bsep\|> أخملت ذكر قيصر و تبع <\|vsep\|> لم تبق في قوس العلى من منزع </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاسعد به عيداً سريع المرجع <\|vsep\|> يقتاد عمر النسر قود المتبع </\|bsep\|> <\|bsep\|> عودوا لى هذا الجناب الممرع <\|vsep\|> فرط أتى بعد صيام مزمع </\|bsep\|> <\|bsep\|> عنك بذكر عبق التضوع <\|vsep\|> قسمته في الفرض والتطوع </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالك مصروف لى التورع <\|vsep\|> مالك موقوف على التبرع </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا خير مبد في السماح مبدع <\|vsep\|> ن أمراً ترفعه لم يوضع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون من وضعته لم يرفع <\|vsep\|> قد مسني الضر ومس من معي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضاقت بنا أحوالنا فوسع <\|vsep\|> أضحك والجمار بين أضلعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كثرة الدين وفقر مدقع <\|vsep\|> وأنت ظلي وليك مفزعي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "رمى بنا الثغر كما ترمى الثغر ", " قـاهـرة المـعـز وهـي المـسـتـقر", "لمـا جـفـت أوطـانـنـا سرنا وهل ", " يــجــري عــليــنـا وطـن بـلا وطـر", "نــزور مــن عــبــد الرحـيـم طـلعـة ", " مــشــرقــة كـل نـواحـيـهـا غـرر", "وإنـــمـــا زرنـــا مـــقــر عــزه ", " فــغــاب إذ غــاب جـمـيـع مـن حـضـر", "إن أظــلمــت أيــامــنـا بـفـقـده ", " فـفـي الدجـى يـعرف مقدار القمر", "تــحــالف النــاس عــلى جــفـائنـا ", " حتى جفا برد النسيم في السحر", "كــأنــنــا لمــا عــدمــنــا قـربـه ", " قــوس غــدت عــاطــلة مـن الوتـر", "لمــا عــلمــنــا أنـه مـسـافـر ", " أحـــمـــده الله عـــواقـــب الســفــر", "عــذنــا إلى الرحــمــن أن يـمـده ", " الرحمن بالفتح المبين والظفر", "يــا حـبـذا يـوم نـرى جـبـيـنـه ", " وتـشـتـفـي مـنـه العـيـون بـالنـظر", "ويـلثـم الأفـواه مـن يـمـينه ", " يــداً أيــاديــهــا وســيــلة المـطـر", "هــنــاك أعــذار النـوى مـقـبـولة ", " فــــــكــــــل ذنــــــب للفــــــراق " ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/147687	عمارة اليمني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3833	العصر الأيوبي	اليمن	null	فصيح	<\|meter_5\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> رمى بنا الثغر كما ترمى الثغر <\|vsep\|> قاهرة المعز وهي المستقر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لما جفت أوطاننا سرنا وهل <\|vsep\|> يجري علينا وطن بلا وطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> نزور من عبد الرحيم طلعة <\|vsep\|> مشرقة كل نواحيها غرر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونما زرنا مقر عزه <\|vsep\|> فغاب ذ غاب جميع من حضر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن أظلمت أيامنا بفقده <\|vsep\|> ففي الدجى يعرف مقدار القمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> تحالف الناس على جفائنا <\|vsep\|> حتى جفا برد النسيم في السحر </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأننا لما عدمنا قربه <\|vsep\|> قوس غدت عاطلة من الوتر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لما علمنا أنه مسافر <\|vsep\|> أحمده الله عواقب السفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> عذنا لى الرحمن أن يمده <\|vsep\|> الرحمن بالفتح المبين والظفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حبذا يوم نرى جبينه <\|vsep\|> وتشتفي منه العيون بالنظر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويلثم الأفواه من يمينه <\|vsep\|> يداً أياديها وسيلة المطر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "عـــــســـــى مــــنــــجــــد الأظــــعــــان يــــومــــاً يــــغــــيــــرهــــا ", " وفــــــاتــــــل أســــــبــــــاب النــــــوى لا يــــــغــــــيــــــرهــــــا", "ومــــــــانــــــــع أجــــــــفــــــــانــــــــي لذيــــــــذ رقــــــــادهــــــــا ", " يــــــبـــــيـــــع جـــــفـــــونـــــي رقـــــدة أو يـــــعـــــيـــــرهـــــا", "ولولا العـــــــــيـــــــــون النــــــــجــــــــل مــــــــا ذقــــــــت لوعــــــــة", " يــــــثــــــقــــــف مــــــحـــــنـــــي الضـــــلوع زفـــــيـــــرهـــــا", "إذا مـــــــــــا أدارت بـــــــــــاللحــــــــــاظ كــــــــــؤوســــــــــهــــــــــا ", " أدارت عـــــــقـــــــاراً كـــــــل قـــــــلب عــــــقــــــيــــــرهــــــا", "وهــــــــل فــــــــتــــــــن الألبــــــــاب إلا فــــــــتــــــــورهــــــــا ", " وهـــــــل فـــــــتـــــــر أهـــــــل العـــــــزم إلا فـــــــتــــــورهــــــا", "وبــــــيــــــن قــــــبــــــاب الخــــــيــــــف مــــــن جـــــبـــــلي مـــــنـــــى ", " أســـــــيـــــــرة خـــــــدر لا يـــــــفـــــــك أســـــــيـــــــرهـــــــا", "يـــــــشـــــــق عـــــــلى طـــــــيـــــــف الخـــــــيـــــــال لقـــــــاؤهــــــا ", " مـــــــن الخـــــــوف إلا أن يـــــــنـــــــام ســــــمــــــيــــــرهــــــا", "يــــــنـــــم عـــــليـــــهـــــا كـــــلمـــــا نـــــمـــــت الصـــــبـــــا ", " عــــــلى الروض وهــــــنــــــاً مـــــســـــكـــــهـــــا وعـــــبـــــيـــــرهـــــا", "طــــــوتـــــهـــــا بـــــبـــــان البـــــيـــــن عـــــنـــــا بـــــليـــــله ", " وأعــــــجــــــل مــــــن نـــــفـــــر الحـــــجـــــيـــــج نـــــفـــــورهـــــا", "وأبـــــقـــــت يـــــســـــيـــــراً مـــــن حـــــشـــــاشـــــة مـــــهــــجــــة ", " أبــــــى المــــــجــــــد إلا أن يــــــســـــيـــــر يـــــســـــيـــــرهـــــا", "فـــــيـــــا ســـــاكـــــنــــي أكــــنــــاف نــــعــــمــــان أنــــعــــمــــوا ", " بـــــــزورة جـــــــفـــــــن يـــــــشـــــــبـــــــه الحـــــــق زورهـــــــا", "فــــــــلو شــــــــئتــــــــم بــــــــردتــــــــم حــــــــر حــــــــرقــــــــة ", " يــــــهــــــيــــــجــــــهــــــا تــــــذكـــــاركـــــم ويـــــثـــــيـــــرهـــــا", "ألا حـــــــبـــــــذا فــــــيــــــكــــــم مــــــشــــــقــــــة شــــــقــــــة ", " يـــــــظـــــــل ســـــــواء هـــــــجـــــــركـــــــم وهـــــــجـــــــيــــــرهــــــا", "ولو كـــــــــان لي النـــــــــفـــــــــس أمـــــــــر بــــــــذلتــــــــهــــــــا ", " لكـــــم وعـــــلا الأخـــــطـــــار فــــيــــكــــم خــــطــــيــــرهــــا", "ولكــــــــــــــنـــــــــــــهـــــــــــــا مـــــــــــــلك لدولة شـــــــــــــاور ", " ولابــــــد لي فــــــي مــــــلكــــــهــــــا أســــــتــــــشــــــيـــــرهـــــا", "فـــــــــإن أذنـــــــــت فـــــــــي ذا فـــــــــعــــــــلت وإن أبــــــــت ", " ســــــلا وجــــــه نــــــفــــــســــــي واســـــتـــــمـــــر مـــــريـــــرهـــــا", "وزيـــــــــر شـــــــــفـــــــــى صـــــــــدر الوزارة بــــــــعــــــــدمــــــــا ", " شــــــــكــــــــت أمــــــــل الداء الدفـــــــيـــــــن صـــــــدورهـــــــا", "تــــــتــــــوج مــــــنــــــه بــــــالمــــــهــــــابــــــة تــــــاجـــــهـــــا ", " وأشــــــــرق نــــــــاديــــــــهــــــــا وســــــــر ســــــــريـــــــرهـــــــا", "ومــــــــــــــا جـــــــــــــهـــــــــــــلت قـــــــــــــط الوزارة أنـــــــــــــه ", " يـــــــكـــــــون بـــــــلا شـــــــك إليـــــــك مـــــــصــــــيــــــرهــــــا", "وكـــــنـــــا نـــــرى مـــــنـــــهـــــا مـــــكـــــانـــــك بـــــيــــنــــنــــا ", " تـــــــراه صـــــــحــــــيــــــحــــــات العــــــيــــــون وعــــــورهــــــا", "وقـــــــــد عـــــــــرف الإســـــــــلام أنـــــــــك ســـــــــيـــــــــفــــــــه ", " كــــــذا الليــــــلة البــــــيــــــضــــــاء يـــــعـــــرف نـــــورهـــــا", "وأي رحـــــــــــــــــى دارت فـــــــــــــــــلم يـــــــــــــــــك شـــــــــــــــــاور ", " بـــــقـــــطـــــب العـــــطـــــايـــــا والرزايــــا يــــديــــرهــــا", "ولله فــــــــــــي راحــــــــــــات أيــــــــــــامــــــــــــك التــــــــــــي ", " تـــــــزيـــــــد عـــــــلى فـــــــضــــــل الدهــــــور شــــــهــــــورهــــــا", "أقــــــمــــــت بــــــهــــــا تــــــلوي حــــــبــــــال مــــــكـــــيـــــدة ", " لوى عــــــــنــــــــق الدنــــــــيــــــــا إليـــــــك مـــــــريـــــــرهـــــــا", "مـــــتـــــى ذكـــــرتـــــهـــــا الخـــــيـــــل قـــــل صـــــهـــــيــــلهــــا ", " وإن ذكـــــــرتـــــــهـــــــا البـــــــذل قـــــــل هـــــــديـــــــرهـــــــا", "فـــــــمـــــــا صـــــــهـــــــوة إلا وقــــــد مــــــل ســــــرجــــــهــــــا ", " ولا ذرة إلا وقـــــــــــــــد مـــــــــــــــال كـــــــــــــــورهـــــــــــــــا", "وقـــــــد حـــــــمــــــلت مــــــنــــــك الرواســــــي ظــــــهــــــورهــــــا ", " مــــــن الحــــــزم حــــــتــــــى حـــــان مـــــنـــــك ظـــــهـــــورهـــــا", "تـــــــــروح للنـــــــــصــــــــر العــــــــزيــــــــز رواحــــــــهــــــــا ", " وتــــــغــــــدو وللفــــــتــــــح المــــــبــــــيــــــن بــــــكــــــورهــــــا", "يــــــؤم بــــــهــــــا الفــــــســــــطـــــاط مـــــنـــــهـــــا مـــــتـــــوج ", " له أبــــــــداً عــــــــيـــــــر العـــــــلى ونـــــــفـــــــيـــــــرهـــــــا", "صـــــــدمـــــــت بـــــــهـــــــا مـــــــن آل رزيـــــــك هـــــــضـــــــبــــــة ", " تـــــــصـــــــدع رضـــــــواهـــــــا وســـــــاخ ثـــــــبـــــــيـــــــرهــــــا", "تــــــحــــــطــــــم مــــــنــــــهــــــا ســــــاعــــــد ومــــــســــــاعــــــد ", " فـــــأمـــــســـــت ومـــــا يـــــرجـــــى لجـــــبـــــر كـــــســـــيــــرهــــا", "ولمــــــــا خــــــــلت أوكــــــــارهــــــــم مـــــــن نـــــــســـــــورهـــــــم ", " وطــــــــارت حــــــــذار مـــــــن ســـــــطـــــــاك نـــــــســـــــورهـــــــا", "مــــــــنــــــــحــــــــت الذراري خــــــــيـــــــر بـــــــر وربـــــــمـــــــا ", " يــــــبــــــر بــــــأشــــــبــــــال الليــــــوث مــــــبــــــيــــــرهــــــا", "عــــــــــفــــــــــوت ولو كــــــــــنــــــــــت الذي قــــــــــدرت عــــــــــلى ", " إســـــــاءتـــــــه لم يـــــــعـــــــف عــــــنــــــك قــــــديــــــرهــــــا", "ولاغــــــرو أن مــــــاتــــــت حــــــقــــــودكــــــم بـــــحـــــلمـــــكـــــم ", " فـــــــــإن صـــــــــدور القــــــــادريــــــــن قــــــــبــــــــورهــــــــا", "رأيـــــــــــــت رجـــــــــــــالاً زودوهــــــــــــم مــــــــــــذمــــــــــــة ", " وتــــــلك الســـــجـــــايـــــا فـــــكـــــرتـــــي لا تـــــخـــــيـــــرهـــــا", "أأجــــــحــــــد إحــــــســــــانـــــاً أبـــــا الفـــــتـــــح أرخـــــيـــــت ", " عــــــــلي بــــــــه أبــــــــوابــــــــهــــــــم وســــــــتــــــــورهــــــــا", "وحـــــــــــاشـــــــــــاك أن تــــــــــرضــــــــــى بــــــــــذم خــــــــــوادر ", " بـــــــصـــــــارمـــــــك المـــــــاضــــــي تــــــصــــــان خــــــدورهــــــا", "وعــــــــلمـــــــتـــــــنـــــــي صـــــــون اللســـــــان بـــــــســـــــيـــــــرة ", " رأيــــــتــــــك فــــــي حــــــقـــــن الدمـــــاء تـــــســـــيـــــرهـــــا", "أفضت على غربي حسامك طهرها ففاض على غربي لساني طورها", "ومـــــــــــــــا الوزراء الغـــــــــــــــر إلا ســــــــــــــوابــــــــــــــق ", " مـــــــضـــــــى أول مـــــــنـــــــهــــــا ووافــــــى أخــــــيــــــرهــــــا", "وإن حـــــقـــــق التـــــشـــــبـــــيـــــه فـــــيـــــكــــم فــــإنــــمــــا ", " طـــــلعـــــتـــــم شـــــمـــــوســـــاً حـــــيـــــن غــــابــــت بــــدورهــــا", "وإن لم أكـــــــن نـــــــلت الغـــــــنـــــــى فـــــــي زمـــــــانــــــهــــــم ", " فــــــتــــــلك ســــــحـــــاب بـــــل تـــــربـــــي مـــــطـــــيـــــرهـــــا", "ســــــــحــــــــائب إن لم أرو مـــــــنـــــــهـــــــا فـــــــإنـــــــنـــــــي ", " أرى الغــــــــدر عــــــــنــــــــدي أن يـــــــذم غـــــــديـــــــرهـــــــا", "ومـــــن كـــــتـــــم الحـــــســـــنـــــى فـــــإنـــــي مــــذيــــعــــهــــا ", " ومــــــن كــــــفــــــر النـــــعـــــمـــــى فـــــإنـــــي شـــــكـــــورهـــــا", "وعــــــنــــــدي لشــــــكــــــر المـــــحـــــســـــنـــــيـــــن مـــــحـــــاســـــن ", " تـــــــقـــــــد عـــــــلى قـــــــدر الأيــــــادي ســــــيــــــورهــــــا", "غـــــــرائز عـــــــنـــــــدي عـــــــفــــــوهــــــا ولبــــــابــــــهــــــا ", " عـــــــــرائس فـــــــــكــــــــر لا تــــــــحــــــــل مــــــــهــــــــورهــــــــا", "أبــــــيــــــت بــــــمــــــا أســــــديــــــتــــــمــــــوه مــــــن النــــــدى ", " إلي أســـــــــديـــــــــهـــــــــا لكـــــــــم وأنـــــــــيـــــــــرهــــــــا", "أتــــــــــاكــــــــــم بــــــــــه مــــــــــن رقــــــــــة وجــــــــــزالة ", " فـــــــرزدقـــــــهـــــــا فـــــــي عـــــــصـــــــرهــــــا وجــــــريــــــرهــــــا", "مــــــن العــــــربــــــي المــــــحــــــض شــــــعــــــراً ومــــــعـــــشـــــراً ", " إذا شــــــان قــــــومــــــاً شــــــعـــــرهـــــا وعـــــشـــــيـــــرهـــــا", "فــــــلا تــــــســــــمــــــعــــــوا مــــــدحــــــاً ســــــوى مـــــا أقـــــوله ", " فـــــمـــــا يـــــســـــتـــــوي حـــــول العـــــيـــــون وحـــــورهـــــا", "أرى ســــــــيــــــــر الأمــــــــلاك تــــــــفــــــــنــــــــى وإنـــــــمـــــــا ", " يـــــكـــــون بـــــمـــــثـــــلي بـــــعـــــثـــــهــــا ونــــشــــورهــــا", "إذا دثـــــــــرت أجـــــــــســـــــــام قـــــــــوم فـــــــــإنـــــــــمــــــــا ", " بــــــصــــــقــــــيــــــل هـــــذا القـــــول يـــــجـــــلى دثـــــورهـــــا", "وإن القـــــــوافـــــــي ســـــــوف تـــــــنــــــســــــى إنــــــاثــــــهــــــا ", " ويــــــخــــــتــــــص بــــــالذكـــــر الجـــــمـــــيـــــل ذكـــــورهـــــا", "أبــــــــا الفــــــــتـــــــح والمـــــــعـــــــروف شـــــــيـــــــء مـــــــداره ", " عـــــــلى عـــــــرض الدنـــــــيـــــــا وأنــــــت مــــــديــــــرهــــــا", "إذا مـــــــا قـــــــضـــــــيـــــــتـــــــم للورى كـــــــل حــــــاجــــــة ", " فــــــلي حــــــاجــــــة ســــــهــــــل عــــــليــــــك عــــــســــــيـــــرهـــــا", "أضــــــــــــفـــــــــــت إلى الجـــــــــــاري الذي لي إقـــــــــــامـــــــــــة ", " أقــــــمــــــت بــــــهــــــا حـــــالي وأثـــــرى فـــــقـــــيـــــرهـــــا", "ووقـــــعـــــت لي فـــــيـــــهـــــا بـــــخـــــطـــــك مـــــنـــــعـــــمـــــاً ", " وعـــــــدلك مـــــــن جــــــور النــــــصــــــارى نــــــصــــــيــــــرهــــــا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/147685	عمارة اليمني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3833	العصر الأيوبي	اليمن	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> عسى منجد الأظعان يوماً يغيرها <\|vsep\|> وفاتل أسباب النوى لا يغيرها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومانع أجفاني لذيذ رقادها <\|vsep\|> يبيع جفوني رقدة أو يعيرها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولولا العيون النجل ما ذقت لوعة <\|vsep\|> يثقف محني الضلوع زفيرها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا ما أدارت باللحاظ كؤوسها <\|vsep\|> أدارت عقاراً كل قلب عقيرها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل فتن الألباب لا فتورها <\|vsep\|> وهل فتر أهل العزم لا فتورها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبين قباب الخيف من جبلي منى <\|vsep\|> أسيرة خدر لا يفك أسيرها </\|bsep\|> <\|bsep\|> يشق على طيف الخيال لقاؤها <\|vsep\|> من الخوف لا أن ينام سميرها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ينم عليها كلما نمت الصبا <\|vsep\|> على الروض وهناً مسكها وعبيرها </\|bsep\|> <\|bsep\|> طوتها ببان البين عنا بليله <\|vsep\|> وأعجل من نفر الحجيج نفورها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأبقت يسيراً من حشاشة مهجة <\|vsep\|> أبى المجد لا أن يسير يسيرها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا ساكني أكناف نعمان أنعموا <\|vsep\|> بزورة جفن يشبه الحق زورها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلو شئتم بردتم حر حرقة <\|vsep\|> يهيجها تذكاركم ويثيرها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا حبذا فيكم مشقة شقة <\|vsep\|> يظل سواء هجركم وهجيرها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو كان لي النفس أمر بذلتها <\|vsep\|> لكم وعلا الأخطار فيكم خطيرها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكنها ملك لدولة شاور <\|vsep\|> ولابد لي في ملكها أستشيرها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن أذنت في ذا فعلت ون أبت <\|vsep\|> سلا وجه نفسي واستمر مريرها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وزير شفى صدر الوزارة بعدما <\|vsep\|> شكت أمل الداء الدفين صدورها </\|bsep\|> <\|bsep\|> تتوج منه بالمهابة تاجها <\|vsep\|> وأشرق ناديها وسر سريرها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما جهلت قط الوزارة أنه <\|vsep\|> يكون بلا شك ليك مصيرها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكنا نرى منها مكانك بيننا <\|vsep\|> تراه صحيحات العيون وعورها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد عرف السلام أنك سيفه <\|vsep\|> كذا الليلة البيضاء يعرف نورها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأي رحى دارت فلم يك شاور <\|vsep\|> بقطب العطايا والرزايا يديرها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولله في راحات أيامك التي <\|vsep\|> تزيد على فضل الدهور شهورها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقمت بها تلوي حبال مكيدة <\|vsep\|> لوى عنق الدنيا ليك مريرها </\|bsep\|> <\|bsep\|> متى ذكرتها الخيل قل صهيلها <\|vsep\|> ون ذكرتها البذل قل هديرها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما صهوة لا وقد مل سرجها <\|vsep\|> ولا ذرة لا وقد مال كورها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد حملت منك الرواسي ظهورها <\|vsep\|> من الحزم حتى حان منك ظهورها </\|bsep\|> <\|bsep\|> تروح للنصر العزيز رواحها <\|vsep\|> وتغدو وللفتح المبين بكورها </\|bsep\|> <\|bsep\|> يؤم بها الفسطاط منها متوج <\|vsep\|> له أبداً عير العلى ونفيرها </\|bsep\|> <\|bsep\|> صدمت بها من ل رزيك هضبة <\|vsep\|> تصدع رضواها وساخ ثبيرها </\|bsep\|> <\|bsep\|> تحطم منها ساعد ومساعد <\|vsep\|> فأمست وما يرجى لجبر كسيرها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولما خلت أوكارهم من نسورهم <\|vsep\|> وطارت حذار من سطاك نسورها </\|bsep\|> <\|bsep\|> منحت الذراري خير بر وربما <\|vsep\|> يبر بأشبال الليوث مبيرها </\|bsep\|> <\|bsep\|> عفوت ولو كنت الذي قدرت على <\|vsep\|> ساءته لم يعف عنك قديرها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولاغرو أن ماتت حقودكم بحلمكم <\|vsep\|> فن صدور القادرين قبورها </\|bsep\|> <\|bsep\|> رأيت رجالاً زودوهم مذمة <\|vsep\|> وتلك السجايا فكرتي لا تخيرها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أأجحد حساناً أبا الفتح أرخيت <\|vsep\|> علي به أبوابهم وستورها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحاشاك أن ترضى بذم خوادر <\|vsep\|> بصارمك الماضي تصان خدورها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلمتني صون اللسان بسيرة <\|vsep\|> رأيتك في حقن الدماء تسيرها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أفضت على غربي حسامك طهرها ففاض على غربي لساني طورها <\|vsep\|> وما الوزراء الغر لا سوابق </\|bsep\|> <\|bsep\|> مضى أول منها ووافى أخيرها <\|vsep\|> ون حقق التشبيه فيكم فنما </\|bsep\|> <\|bsep\|> طلعتم شموساً حين غابت بدورها <\|vsep\|> ون لم أكن نلت الغنى في زمانهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتلك سحاب بل تربي مطيرها <\|vsep\|> سحائب ن لم أرو منها فنني </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرى الغدر عندي أن يذم غديرها <\|vsep\|> ومن كتم الحسنى فني مذيعها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن كفر النعمى فني شكورها <\|vsep\|> وعندي لشكر المحسنين محاسن </\|bsep\|> <\|bsep\|> تقد على قدر الأيادي سيورها <\|vsep\|> غرائز عندي عفوها ولبابها </\|bsep\|> <\|bsep\|> عرائس فكر لا تحل مهورها <\|vsep\|> أبيت بما أسديتموه من الندى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لي أسديها لكم وأنيرها <\|vsep\|> أتاكم به من رقة وجزالة </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرزدقها في عصرها وجريرها <\|vsep\|> من العربي المحض شعراً ومعشراً </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا شان قوماً شعرها وعشيرها <\|vsep\|> فلا تسمعوا مدحاً سوى ما أقوله </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما يستوي حول العيون وحورها <\|vsep\|> أرى سير الأملاك تفنى ونما </\|bsep\|> <\|bsep\|> يكون بمثلي بعثها ونشورها <\|vsep\|> ذا دثرت أجسام قوم فنما </\|bsep\|> <\|bsep\|> بصقيل هذا القول يجلى دثورها <\|vsep\|> ون القوافي سوف تنسى ناثها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويختص بالذكر الجميل ذكورها <\|vsep\|> أبا الفتح والمعروف شيء مداره </\|bsep\|> <\|bsep\|> على عرض الدنيا وأنت مديرها <\|vsep\|> ذا ما قضيتم للورى كل حاجة </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلي حاجة سهل عليك عسيرها <\|vsep\|> أضفت لى الجاري الذي لي قامة </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقمت بها حالي وأثرى فقيرها <\|vsep\|> ووقعت لي فيها بخطك منعماً </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أقـول لابـنـي وقـد قال الطبيب له ", " لم يبق إلا رجاء الخالق الباري", "رضـيـت بـالله مـرجـواً إذا اعـتـرضـت ", " وسـاوس اليـأس فـي ظـني وأفكاري", "لأرفـعـن إلى الرحـمـن مـبـتـهـلاً ", " يــد الضــراعــة فـي جـهـري وإسـراري", "مــجـهـزاً مـن دعـائي كـل هـاجـمـة ", " يــغــيــر إذن عــلى حــجــب وأســتــار", "نـزهـتـهـا عـن لسـاني أن يفوه بها ", " فـمـا يـعـبـر عـنـهـا غـيـر إضماري", "تـسـري إلى الله من دمعي ومن حرقي ", " بـيـن النقيضين من ماء ومن نار", "فـــإن يـــهـــبـــه لآمــالي لذلك مــا ", " رجـوت أو لا فـقد أبليت أعذاري" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/147684	عمارة اليمني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3833	العصر الأيوبي	اليمن	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أقول لابني وقد قال الطبيب له <\|vsep\|> لم يبق لا رجاء الخالق الباري </\|bsep\|> <\|bsep\|> رضيت بالله مرجواً ذا اعترضت <\|vsep\|> وساوس اليأس في ظني وأفكاري </\|bsep\|> <\|bsep\|> لأرفعن لى الرحمن مبتهلاً <\|vsep\|> يد الضراعة في جهري وسراري </\|bsep\|> <\|bsep\|> مجهزاً من دعائي كل هاجمة <\|vsep\|> يغير ذن على حجب وأستار </\|bsep\|> <\|bsep\|> نزهتها عن لساني أن يفوه بها <\|vsep\|> فما يعبر عنها غير ضماري </\|bsep\|> <\|bsep\|> تسري لى الله من دمعي ومن حرقي <\|vsep\|> بين النقيضين من ماء ومن نار </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تــهــن بــأعــيــاد غــدا بــك فــخـرهـا ", " وسـار مـسـيـر النـجـم بـاسـمك ذكرها", "فــلو يـسـتـطـيـع الدهـر جـاء مـهـنـئاً ", " بـأيـام سـعـد أعـقـب الصـوم فـطـرهـا", "تــولت ليـالي الصـوم يـثـنـي لسـانـهـا ", " عــليــك بــأعــمــال يــســرك أجـرهـا", "وأشـرق فـيـهـا مـن صـبـاحـه وجهك ال ", " كــريــم صــبـاح نـاب إذ غـاب فـجـرهـا", "فـمـا ليـلة مـنـهـا يـحـيق محاقها ", " بـــبـــدر الدجــى إلا ووجــهــك بــدرهــا", "ألم تــره يــدعــى بـنـعـتـك كـلمـا ", " مــضــت أربــع مــنــهــا تــقــدم عــشـرهـا", "ولو أن أيــــام الأهــــلة أوتــــيــــت ", " كـمـا لك لم يـخـتـص بـالنـقـص شطرها", "ونـاسـبـت بـالإحـسـان حـسـنـك فـاسـتـوت ", " لنـا مـنـك أخـبار المعالي وخبرها", "وفـــي كـــل تُــجــتــلى مــنــك شــيــمــة ", " يــبــشــر آمـال الورى مـنـك يـسـرهـا", "لئن كـــان للأيـــام ذنــب نــعــده ", " فــأيــامـك الحـسـنـى مـن الذنـب عـذرهـا", "وقـد كـان مـلقـاهـا عـبـوسـاً فـأصـبحت ", " يــهــش مــحــيــاهــا ويـبـسـم ثـغـرهـا", "كـفـلت لهـا يـا بن الكفيل بصولة ", " يــديــن لهــا ســهــل الخــطــوب ووعـرهـا", "وقــد عــلمــت أم الوزارة والعــلى ", " عــلى كــثــرة الأبــنــاء أنـك بـكـرهـا", "وأن اســمــك المـشـتـق مـن شـد أزرهـا ", " إذا اشـتـق مـن أسـمـاء غـيرك وزرها", "ومــازال مــنـهـم ذو جـفـاء يـعـقـهـا ", " إلى أن أتــاهــا ذو وقــار يــبــرهــا", "وكـم لك فـي نـصـر الهـدى مـن مـواطـن ", " يــشــد بــأوزار مــن الحــرب أزرهــا", "إذا عـبـسـت فـيـه مـن الحـرب أوجـه ", " تــبــسـم عـن ثـغـر مـن النـصـل نـصـرهـا", "تــثــيــر بــهـا أيـدي جـيـادك لاكـبـت ", " سـحـابـة نـقـع وابـل النـيـل قطرهاه", "جــيـاد إذا نـم الدخـان بـنـقـعـهـا ", " عــلى نــار حــرب فــالأســنــة جــمـرهـا", "وقـد أشـرقـت مـن نـور وجـهـك فـي الوغى ", " يـتـيـمـة دهـر لجـة الدرع بـحـرها", "وكـم أقـسـمـت أجـفـان سـيـفك لا التقت ", " وعــنــد عــدو مــن أعـاديـك وتـرهـا", "وروضـــة حـــرب أزهـــرت شـــجــراتــهــا ", " ولمــع المــواضــي والســنــة زهـرهـا", "ومــا اهــتــز مـن قـنـاتـك غـصـنـهـا ", " ولا فــاض إلا مــن حــســامــك نــهـرهـا", "غــرســت بــهــا فــي كــل قــلب مــهـابـة ", " يـنـفـر طـيـر الأمـن بالخوف ذعرها", "وشـــادت لك الأيـــام شـــامـــخ رتـــبـــة ", " يـجـاوز عـن حـد العـقـوبـة قـدرها", "تــمــوت بــهـا الأحـقـاد حـلمـاً ورأفـة ", " فــمــا زلة إلا وحــلمــك قــبــرهــا", "مـنـاقـب جـود طـال مـا فاض غمرها ", " ولجـــة حـــلم طــال مــا غــاض غــمــرهــا", "شفعت بالندى بالبأس والحلم والتقى ", " فـجـنـت بـهـا شـفـعـاً مـعـاليك وترها", "فــلا غـرو أن لاذت بـعـفـوك دولة ", " غــنــاؤك أغــنــاهــا وقــد بـان فـقـرهـا", "فــمــا ســالمـت إلا وسـيـبـك مـدهـا ", " ولا حـــاربـــت إلا وســيــفــك جــزرهــا", "لئن كـان لفـظ المـلك والمـجـد والعـلى ", " قــــوالب أصـــداف فـــإنـــك درهـــا", "ولولا أو طـــي لنـــصـــت مـــشــيــرة ", " إليـــك وقـــال الصـــدر إنـــك صــدرهــا", "عــلى أنــك الكـافـي الذي فـي حـيـاتـه ", " إليـك انـتهى نهي الليالي وأمرها", "تـــؤدى إليـــه كـــل يـــوم مـــســـرة ", " ومــا كــان أبــنــاء المــلوك تــسـرهـا", "إذا مـا كـفـيـت المـلك إتـعـاب فـكره ", " فـإن القـوافـي سـوف يـتـعـب فـكـرهـا", "إذا مــا طــويــنـاهـا نـشـرت مـن النـدى ", " فلا تحمد الأشعار إن طاب نشرها", "فــلو أن أبـكـار الخـواطـر لم تـغـر ", " عـليـك مـن الشـعـرى لمـا جـاد شـعرها", "ولو لم تــضــمــن حــســن ذكــرك لم يـطـب ", " عـلى شـفـة نـظـم القـوافي ونثرها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/147523	عمارة اليمني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3833	العصر الأيوبي	اليمن	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 15, "text": "وقال أيضا ", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> تهن بأعياد غدا بك فخرها <\|vsep\|> وسار مسير النجم باسمك ذكرها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلو يستطيع الدهر جاء مهنئاً <\|vsep\|> بأيام سعد أعقب الصوم فطرها </\|bsep\|> <\|bsep\|> تولت ليالي الصوم يثني لسانها <\|vsep\|> عليك بأعمال يسرك أجرها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأشرق فيها من صباحه وجهك ال <\|vsep\|> كريم صباح ناب ذ غاب فجرها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما ليلة منها يحيق محاقها <\|vsep\|> ببدر الدجى لا ووجهك بدرها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألم تره يدعى بنعتك كلما <\|vsep\|> مضت أربع منها تقدم عشرها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو أن أيام الأهلة أوتيت <\|vsep\|> كما لك لم يختص بالنقص شطرها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وناسبت بالحسان حسنك فاستوت <\|vsep\|> لنا منك أخبار المعالي وخبرها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي كل تُجتلى منك شيمة <\|vsep\|> يبشر مال الورى منك يسرها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لئن كان للأيام ذنب نعده <\|vsep\|> فأيامك الحسنى من الذنب عذرها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد كان ملقاها عبوساً فأصبحت <\|vsep\|> يهش محياها ويبسم ثغرها </\|bsep\|> <\|bsep\|> كفلت لها يا بن الكفيل بصولة <\|vsep\|> يدين لها سهل الخطوب ووعرها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد علمت أم الوزارة والعلى <\|vsep\|> على كثرة الأبناء أنك بكرها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأن اسمك المشتق من شد أزرها <\|vsep\|> ذا اشتق من أسماء غيرك وزرها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومازال منهم ذو جفاء يعقها <\|vsep\|> لى أن أتاها ذو وقار يبرها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم لك في نصر الهدى من مواطن <\|vsep\|> يشد بأوزار من الحرب أزرها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا عبست فيه من الحرب أوجه <\|vsep\|> تبسم عن ثغر من النصل نصرها </\|bsep\|> <\|bsep\|> تثير بها أيدي جيادك لاكبت <\|vsep\|> سحابة نقع وابل النيل قطرهاه </\|bsep\|> <\|bsep\|> جياد ذا نم الدخان بنقعها <\|vsep\|> على نار حرب فالأسنة جمرها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد أشرقت من نور وجهك في الوغى <\|vsep\|> يتيمة دهر لجة الدرع بحرها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم أقسمت أجفان سيفك لا التقت <\|vsep\|> وعند عدو من أعاديك وترها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وروضة حرب أزهرت شجراتها <\|vsep\|> ولمع المواضي والسنة زهرها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما اهتز من قناتك غصنها <\|vsep\|> ولا فاض لا من حسامك نهرها </\|bsep\|> <\|bsep\|> غرست بها في كل قلب مهابة <\|vsep\|> ينفر طير الأمن بالخوف ذعرها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشادت لك الأيام شامخ رتبة <\|vsep\|> يجاوز عن حد العقوبة قدرها </\|bsep\|> <\|bsep\|> تموت بها الأحقاد حلماً ورأفة <\|vsep\|> فما زلة لا وحلمك قبرها </\|bsep\|> <\|bsep\|> مناقب جود طال ما فاض غمرها <\|vsep\|> ولجة حلم طال ما غاض غمرها </\|bsep\|> <\|bsep\|> شفعت بالندى بالبأس والحلم والتقى <\|vsep\|> فجنت بها شفعاً معاليك وترها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا غرو أن لاذت بعفوك دولة <\|vsep\|> غناؤك أغناها وقد بان فقرها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما سالمت لا وسيبك مدها <\|vsep\|> ولا حاربت لا وسيفك جزرها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لئن كان لفظ الملك والمجد والعلى <\|vsep\|> قوالب أصداف فنك درها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولولا أو طي لنصت مشيرة <\|vsep\|> ليك وقال الصدر نك صدرها </\|bsep\|> <\|bsep\|> على أنك الكافي الذي في حياته <\|vsep\|> ليك انتهى نهي الليالي وأمرها </\|bsep\|> <\|bsep\|> تؤدى ليه كل يوم مسرة <\|vsep\|> وما كان أبناء الملوك تسرها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا ما كفيت الملك تعاب فكره <\|vsep\|> فن القوافي سوف يتعب فكرها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا ما طويناها نشرت من الندى <\|vsep\|> فلا تحمد الأشعار ن طاب نشرها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلو أن أبكار الخواطر لم تغر <\|vsep\|> عليك من الشعرى لما جاد شعرها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "خـــاطـــر فـــإن الحـــظ للمـــخـــاطــر ", " واهــجـر بـهـا أوطـانـهـا وهـاجـر", "وارم بــأيــدي العــيـس كـل قـفـرة ", " تــضــل فــيــهــا لحــظــات القــافــر", "يــهــمــاء لا يـسـري النـسـيـم خـيـفـة ", " فـيـها ولا طيف الخيال الزائر", "يــغـدو العـنـان للخـطـام تـابـعـاً ", " فــيــهــا ويــفــدى مــنــسـم بـحـافـر", "إن لم يــقــربــهــا بــنــات شـذقـم ", " فــلا ســلمــن مــن شــفــار الجــازر", "ولا كــرمــن عــن مــنــاخ جــعــجــع ", " يــفــحــصـن فـيـه الأرض بـالكـراكـر", "يــا حــادي العــيــس ولك نــصــحــة ", " تــذهــب فـي عـرض النـسـيـم السـائر", "يــا مــن بــهــا عــن اللوى وإن بــدت ", " أعــلام ســلع والحــمـى فـيـاسـر", "واســتــغــن بـالشـوق الذي يـحـثـهـا ", " عــن مــنـة الحـادي وزجـر الزاجـر", "واســمــح لهــا بــوقــفــة إن عــرضــت ", " عــن الغــويــر نـفـحـة مـن حـاجـر", "فـإنـهـا تـفـهـم عـن ريـح الصـبـا ", " رســـائلاً تـــســـمـــع بـــالمـــنــاخــر", "أمـا تـرى أعـنـاقـهـا إلى الصـبـا ", " مــــائلة الأحـــداج والمـــحـــاجـــر", "مــا ذاك إلا أن نــجـداً لم تـزل ", " مـــنـــتـــجـــع الأهــواء والخــواطــر", "تــصــبــو إليــهــا والمـزار نـازح ", " أنـــفـــســـنـــا وأنــفــس الأبــاعــر", "فــنــحــن نــشــتــاق الربــوع بــاللوى ", " وهــن يــشــتـقـن ربـيـع الحـاجـر", "يــا حــبــذا مــا حــمـلت أعـجـازهـا ", " مـن الهـوى المـكـنون في الضمائر", "وحـــبـــذا بــرد الســرى فــي ليــلة ", " تــســفــر مــنـهـا أوبـة المـسـافـر", "ومـــوقـــف يـــجـــمـــع بـــيــن واصــل ", " قــد شــفــة الشــوق وبــيــن هـاجـر", "حــــيــــث تـــحـــط للنـــوى عـــلائق ", " ويــلتــقــي بـالنـوم جـفـن السـاهـر", "حـيـث غـصـون البـان مـن فـوق النـقا ", " تـكـاد تـنـدى مـن بـنـان الهـاصر", "ليــتــك شـاهـدت الخـدور عـنـدمـا ", " زرت عـــــلى الغـــــزلان والجــــواذر", "وقـــد أدار الوصـــل ثـــم قـــهــوة ", " تــســقــي الفــريــقـيـن بـكـأس دائر", "والصــعــب قــد هــان فــلا أسـد الشـرى ", " تـخـشـى ولا سـرب المها بنافر", "والحـــــدق النـــــجــــل لهــــا أوامــــر ", " يمضين حكم القسر في القساور", "كــن حــذراً مــنـهـا إذا مـا أرسـلت ", " عــلى القــلوب أســهــم النــواظــر", "فـــليـــس حــزم عــنــدهــا بــجــنــة ", " وليـــس صـــبـــر دونـــهــا بــســاتــر", "واهـا لهـا مـن أسـهـم قـسـيـها ", " حــــواجــــب الفــــواتــــن والفـــواتـــر", "ولا قـــدس الدهـــر فـــلولا جـــوره ", " لم يــتــحــكــم عــاجــز فــي قــادر", "ولا غــدا مــثــلي ومــثــلي مــعــوز ", " يــعــرف مــابــيــن الورى بــشـاعـر", "أمــــا و ورد مـــن وراء نـــصـــرتـــي ", " فــإنــنــي غــيـر ضـعـيـف النـاصـر", "مـــا ضـــرنـــي وهـــو مـــلب دعـــوتــي ", " مـن غـاب مـن قـومـي ومـن عشائري", "أغـــر لمـــا أن وفــي لي لم أبــل ", " إن غـــدرت بـــي صــبــغــة الغــدائر", "لو كـــان فـــي الإمــكــان رد فــائت ", " أرجـع لي عـصـر الشـبـاب النـاضر", "طــلق المــحــيــا يـلتـقـي وفـوده ", " إن عـــبـــس الدهـــر بـــوجــه ســافــر", "مــســتــأثــر بــالمــجـد إلا أنـه ", " بــســابــغ النــعــمــة لم يــســتـأثـر", "آنـــس وحـــش المـــدح وهـــو نــافــر ", " بـــشـــر له يــنــطــق بــالبــشــائر", "ونـــائل ظـــلمـــتـــه إن قـــســـتــه ", " بـالبـحـر أو صـوب الغـمـام الماطر", "غــيــرك يــا تــاج الخـلافـة اغـتـدى ", " يـحـيـل بـالمـجـد عـلى العـنـاصـر", "لم تــرض مــن نــفــســك فــعــل أنــفــس ", " فـــواخـــر بـــأعـــظـــم نـــواخــر", "قــــومــــك غــــســــان وهــــم أجــــل مــــن", " يـعـزى إلى السؤدد والمفاخر", "فـــلم أنـــفــت أن تــعــد مــنــهــم ", " أوائلاً زاكـــــــيـــــــة الأواخــــــر", "مــــــا ذاك إلا أن ثــــــم هـــــمـــــة ", " غـــنـــيـــة عـــن كـــرم الأواصـــر", "عــافــت مــن المــجــد ورود مــنــهــل ", " وارده مــــــتــــــبـــــع للصـــــادر", "فــاخــتــرعــت لنــفــســهــا مـنـاقـبـاً ", " تــعــصــر مـنـهـا كـبـد المـعـاصـر", "أســــف قــــوم دونـــهـــا وحـــلقـــت ", " مــا كــل مــن طــار مــن الكــواســر", "يـــفـــدي أبـــا الضـــرغــام كــل مــدع ", " يــطــاول النــجــم بـبـاع قـاصـر", "لا يــســنــدون المــجــد عـن فـعـالهـم ", " إســنـادهـم عـن حـفـر المـقـابـر", "وأي فـــخـــر بـــرفـــات أصــبــحــت ", " آثـــارهـــا مـــطـــمـــوســـة المــآثــر", "لم يــحــصــلوا مــن العــلى ورســمـهـا ", " إلا عــلى الفــخـر بـرسـم داثـر", "فــقــل لمــن مــت بــفــضــل غــائب ", " حـــاضـــر إذا شــئت بــفــضــل حــاضــر", "فــإن عــدمــت مــن عــلاك شــاهــداً ", " فــــقــــلل الدعـــوى ولاتـــكـــابـــر", "يــا أســد الديــن ومـا مـن حـاجـة ", " يــدعــى لهــا مــد الفـرات الزاخـر", "إن بـــنـــي رزيــك لمــا أن ســطــت ", " أيــمــانــهــم مــنــك بــعـضـب بـاتـر", "واطــلعــوا مــنــك عــلى نـصـيـحـة ", " طـــــاهـــــرة الأذيــــال والســــرائر", "واخــتــبــروا عــزمــك فــي مــواطــن ", " تــكــشــفــت عــن كــرم المــخــابــر", "عـــدوك للمـــلك العــقــيــم عــدة ", " بـــاقـــيـــة مـــن أنـــفـــس الذخــائر", "وشـــاطـــروك أنــعــمــاً شــكــرتــهــا ", " إن المــــزيـــد واجـــب للشـــاكـــر", "فـــاعـــتــضــدوا مــنــك بــكــاف لم يــزل", " غـنـاؤه يـكـبـر فـي الكـبـائر", "إذا الليــالي فــغــرت خــطــوبـهـا ", " سـدوا بـهـا ثـغـر الزمـان الفـاغـر", "وإن طــــرت نــــازلة وأفـــكـــروا ", " فــيــمــن لهــا كـان ضـمـيـر الخـاطـر", "لا يــعــقــدون خــنــصـراً إلا بـه ", " فــي حــيــث تــثــنـى عـقـد الخـنـاصـر", "دوخـــت الدنـــيــا له مــلمــومــة ", " تـــبـــلغ أضـــعـــاف قــيــاس الحــازر", "تــحــســب لمــع البــزل فــي عـجـاجـهـا ", " كــواكــبـاً تـلمـع فـي الديـاجـر", "يــجــر ذيــلهـا عـلى وجـه الثـرى ", " أبـــــلج صـــــفَّاــــحٌ عــــن الجــــرائر", "زارتــــه مــــن أرض الشـــآم إخـــوة ", " ثـــلاثـــة أكــرم بــهــم مــن زائر", "أم المــعــالي عـاقـر مـن مـثـلهـم ", " واليــأس أولى مــن رجــاء العـاقـر", "إن يـنـعـمـوا أو يـنـقموا فإنما ", " هـــم خـــلج مــن فــيــض بــحــر زاخــر", "يــطــلع مــنــهـم فـي سـمـاء دسـتـه ", " كـــواكـــب تـــزهـــى بـــبـــدر زاهــر", "إذا بــدوا مــن حــوله فــي كــوكــب ", " حــســبــتــهــم أشــبــال ليـث خـادر", "عــبــل الذراعــيــن كــأن بــطـشـه ", " بــطــش أبــي شــبــليــن قــاس قــاســر", "لا نــافــر الطـول ولا بـقـاصـر ال ", " صــعــدة مــنــســوب إلى الحــبـاتـر", "مـن نـبـعـة المـجـد التي أغصانها ", " صــليــبــة المــتــن بــكــف الكـاسـر", "أيـــــده الله بـــــأيـــــد لم تـــــزل ", " إرث وصــــي أو نــــبــــي طـــاهـــر", "مـــعـــجــزة فــي مــديــن و خــيــبــر ", " صــارت له بــرهــان فــصــل بــاهــر", "كـــأن مـــوســـى والوصـــي حـــيـــدرا ", " أحـظـاه مـنـهـا بـالنـصـيب الوافر", "بـــــورك فـــــي حـــــول له وقـــــوة ", " أمــسـت له أمـضـى السـلاح الحـاضـر", "ليــس له فــي كــل خــطـب غـيـرهـا ", " وغـــيـــر حــد الســيــف مــن مــشــاور", "ليـث إذا قـاد الجـيـوش لم يـعـد ", " بــــهــــن إلا ظــــافــــر الأظـــافـــر", "ليــس لهــا مــن قــول غــيــري ضــرة ", " وكــم لهــا عــنــدي مــن الضــرائر", "تــنــشــر طــي الجــود مـنـهـا ألسـن ", " أعـطـر مـن نـشـر النـسـيـم العاطر", "والجــود لا يــبـقـى جـمـيـل ذكـره ", " مـــا لم يـــقــيــد بــلســان شــاكــر", "فــاســعــد بــصــوم أنــت أزكــى صــائم ", " أيــامــه الغــر وأزكــى فــاطــر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/147521	عمارة اليمني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3833	العصر الأيوبي	اليمن	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 15, "text": "وقال أيضا ", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_5\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> خاطر فن الحظ للمخاطر <\|vsep\|> واهجر بها أوطانها وهاجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وارم بأيدي العيس كل قفرة <\|vsep\|> تضل فيها لحظات القافر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يهماء لا يسري النسيم خيفة <\|vsep\|> فيها ولا طيف الخيال الزائر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يغدو العنان للخطام تابعاً <\|vsep\|> فيها ويفدى منسم بحافر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن لم يقربها بنات شذقم <\|vsep\|> فلا سلمن من شفار الجازر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا كرمن عن مناخ جعجع <\|vsep\|> يفحصن فيه الأرض بالكراكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حادي العيس ولك نصحة <\|vsep\|> تذهب في عرض النسيم السائر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا من بها عن اللوى ون بدت <\|vsep\|> أعلام سلع والحمى فياسر </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستغن بالشوق الذي يحثها <\|vsep\|> عن منة الحادي وزجر الزاجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> واسمح لها بوقفة ن عرضت <\|vsep\|> عن الغوير نفحة من حاجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنها تفهم عن ريح الصبا <\|vsep\|> رسائلاً تسمع بالمناخر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما ترى أعناقها لى الصبا <\|vsep\|> مائلة الأحداج والمحاجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ذاك لا أن نجداً لم تزل <\|vsep\|> منتجع الأهواء والخواطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> تصبو ليها والمزار نازح <\|vsep\|> أنفسنا وأنفس الأباعر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنحن نشتاق الربوع باللوى <\|vsep\|> وهن يشتقن ربيع الحاجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حبذا ما حملت أعجازها <\|vsep\|> من الهوى المكنون في الضمائر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحبذا برد السرى في ليلة <\|vsep\|> تسفر منها أوبة المسافر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وموقف يجمع بين واصل <\|vsep\|> قد شفة الشوق وبين هاجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> حيث تحط للنوى علائق <\|vsep\|> ويلتقي بالنوم جفن الساهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> حيث غصون البان من فوق النقا <\|vsep\|> تكاد تندى من بنان الهاصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليتك شاهدت الخدور عندما <\|vsep\|> زرت على الغزلان والجواذر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد أدار الوصل ثم قهوة <\|vsep\|> تسقي الفريقين بكأس دائر </\|bsep\|> <\|bsep\|> والصعب قد هان فلا أسد الشرى <\|vsep\|> تخشى ولا سرب المها بنافر </\|bsep\|> <\|bsep\|> والحدق النجل لها أوامر <\|vsep\|> يمضين حكم القسر في القساور </\|bsep\|> <\|bsep\|> كن حذراً منها ذا ما أرسلت <\|vsep\|> على القلوب أسهم النواظر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فليس حزم عندها بجنة <\|vsep\|> وليس صبر دونها بساتر </\|bsep\|> <\|bsep\|> واها لها من أسهم قسيها <\|vsep\|> حواجب الفواتن والفواتر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا قدس الدهر فلولا جوره <\|vsep\|> لم يتحكم عاجز في قادر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا غدا مثلي ومثلي معوز <\|vsep\|> يعرف مابين الورى بشاعر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما و ورد من وراء نصرتي <\|vsep\|> فنني غير ضعيف الناصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ضرني وهو ملب دعوتي <\|vsep\|> من غاب من قومي ومن عشائري </\|bsep\|> <\|bsep\|> أغر لما أن وفي لي لم أبل <\|vsep\|> ن غدرت بي صبغة الغدائر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو كان في المكان رد فائت <\|vsep\|> أرجع لي عصر الشباب الناضر </\|bsep\|> <\|bsep\|> طلق المحيا يلتقي وفوده <\|vsep\|> ن عبس الدهر بوجه سافر </\|bsep\|> <\|bsep\|> مستأثر بالمجد لا أنه <\|vsep\|> بسابغ النعمة لم يستأثر </\|bsep\|> <\|bsep\|> نس وحش المدح وهو نافر <\|vsep\|> بشر له ينطق بالبشائر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونائل ظلمته ن قسته <\|vsep\|> بالبحر أو صوب الغمام الماطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> غيرك يا تاج الخلافة اغتدى <\|vsep\|> يحيل بالمجد على العناصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم ترض من نفسك فعل أنفس <\|vsep\|> فواخر بأعظم نواخر </\|bsep\|> <\|bsep\|> قومك غسان وهم أجل من <\|vsep\|> يعزى لى السؤدد والمفاخر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلم أنفت أن تعد منهم <\|vsep\|> أوائلاً زاكية الأواخر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ذاك لا أن ثم همة <\|vsep\|> غنية عن كرم الأواصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> عافت من المجد ورود منهل <\|vsep\|> وارده متبع للصادر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاخترعت لنفسها مناقباً <\|vsep\|> تعصر منها كبد المعاصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسف قوم دونها وحلقت <\|vsep\|> ما كل من طار من الكواسر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يفدي أبا الضرغام كل مدع <\|vsep\|> يطاول النجم بباع قاصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يسندون المجد عن فعالهم <\|vsep\|> سنادهم عن حفر المقابر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأي فخر برفات أصبحت <\|vsep\|> ثارها مطموسة المثر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يحصلوا من العلى ورسمها <\|vsep\|> لا على الفخر برسم داثر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقل لمن مت بفضل غائب <\|vsep\|> حاضر ذا شئت بفضل حاضر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن عدمت من علاك شاهداً <\|vsep\|> فقلل الدعوى ولاتكابر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أسد الدين وما من حاجة <\|vsep\|> يدعى لها مد الفرات الزاخر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن بني رزيك لما أن سطت <\|vsep\|> أيمانهم منك بعضب باتر </\|bsep\|> <\|bsep\|> واطلعوا منك على نصيحة <\|vsep\|> طاهرة الأذيال والسرائر </\|bsep\|> <\|bsep\|> واختبروا عزمك في مواطن <\|vsep\|> تكشفت عن كرم المخابر </\|bsep\|> <\|bsep\|> عدوك للملك العقيم عدة <\|vsep\|> باقية من أنفس الذخائر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشاطروك أنعماً شكرتها <\|vsep\|> ن المزيد واجب للشاكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاعتضدوا منك بكاف لم يزل <\|vsep\|> غناؤه يكبر في الكبائر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا الليالي فغرت خطوبها <\|vsep\|> سدوا بها ثغر الزمان الفاغر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون طرت نازلة وأفكروا <\|vsep\|> فيمن لها كان ضمير الخاطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يعقدون خنصراً لا به <\|vsep\|> في حيث تثنى عقد الخناصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> دوخت الدنيا له ملمومة <\|vsep\|> تبلغ أضعاف قياس الحازر </\|bsep\|> <\|bsep\|> تحسب لمع البزل في عجاجها <\|vsep\|> كواكباً تلمع في الدياجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يجر ذيلها على وجه الثرى <\|vsep\|> أبلج صفَّاحٌ عن الجرائر </\|bsep\|> <\|bsep\|> زارته من أرض الشم خوة <\|vsep\|> ثلاثة أكرم بهم من زائر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم المعالي عاقر من مثلهم <\|vsep\|> واليأس أولى من رجاء العاقر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن ينعموا أو ينقموا فنما <\|vsep\|> هم خلج من فيض بحر زاخر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يطلع منهم في سماء دسته <\|vsep\|> كواكب تزهى ببدر زاهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا بدوا من حوله في كوكب <\|vsep\|> حسبتهم أشبال ليث خادر </\|bsep\|> <\|bsep\|> عبل الذراعين كأن بطشه <\|vsep\|> بطش أبي شبلين قاس قاسر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا نافر الطول ولا بقاصر ال <\|vsep\|> صعدة منسوب لى الحباتر </\|bsep\|> <\|bsep\|> من نبعة المجد التي أغصانها <\|vsep\|> صليبة المتن بكف الكاسر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيده الله بأيد لم تزل <\|vsep\|> رث وصي أو نبي طاهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> معجزة في مدين و خيبر <\|vsep\|> صارت له برهان فصل باهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأن موسى والوصي حيدرا <\|vsep\|> أحظاه منها بالنصيب الوافر </\|bsep\|> <\|bsep\|> بورك في حول له وقوة <\|vsep\|> أمست له أمضى السلاح الحاضر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليس له في كل خطب غيرها <\|vsep\|> وغير حد السيف من مشاور </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليث ذا قاد الجيوش لم يعد <\|vsep\|> بهن لا ظافر الأظافر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليس لها من قول غيري ضرة <\|vsep\|> وكم لها عندي من الضرائر </\|bsep\|> <\|bsep\|> تنشر طي الجود منها ألسن <\|vsep\|> أعطر من نشر النسيم العاطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> والجود لا يبقى جميل ذكره <\|vsep\|> ما لم يقيد بلسان شاكر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "فـــــي مـــــثـــــل مـــــدحــــك شــــرح القــــول مــــخــــتــــصــــر ", " وفــــــــي طــــــــوال القـــــــوافـــــــي عـــــــنـــــــده قـــــــصـــــــر", "حـــــســـــنـــــت ذكـــــر القـــــوافـــــي إذ مـــــدحـــــت بــــهــــا ", " ومـــــــا عـــــــلى كـــــــل جـــــــيـــــــد تـــــــحـــــــســـــــن الدور", "ومـــــــا مـــــــدحـــــــك لكـــــــنــــــي مــــــدحــــــت بــــــك ال ", " شــــــعــــــر الذي بــــــك يــــــســــــتـــــعـــــلي ويـــــفـــــتـــــخـــــر", "ســـــــمـــــــا بــــــك الدســــــت لمــــــا نــــــلت مــــــنــــــزلة ", " أجـــــــل مـــــــجـــــــدك فـــــــيـــــــهـــــــا القـــــــدر والقـــــــدر", "وبـــــــوأتـــــــك المــــــواضــــــي والقــــــنــــــا رتــــــبــــــا ", " أضـــــعـــــافــــهــــا مــــن ضــــمــــان الغــــيــــب مــــنــــتــــظــــر", "أنـــــــت الذي يـــــــعــــــقــــــد الإســــــلام خــــــنــــــصــــــره ", " عـــــــــليـــــــــة إن حــــــــل خــــــــطــــــــب أوطــــــــرا وطــــــــر", "مــــــا زال وجــــــه المــــــعــــــالي الغــــــر مـــــلتـــــفـــــتـــــا ", " شـــــوقـــــا إليـــــك وعـــــيــــن المــــجــــد تــــنــــتــــظــــر", "تـــــــــجـــــــــمــــــــلت بــــــــك أيــــــــام ذخــــــــرت لهــــــــا ", " إن النــــــــفــــــــيـــــــس مـــــــن الأشـــــــيـــــــاء يـــــــدخـــــــر", "كــــــان الزمــــــان بــــــهـــــيـــــم اللون فـــــاتـــــضـــــحـــــت ", " له بــــــــــــأيــــــــــــامــــــــــــك الأوضـــــــــــاح والغـــــــــــرر", "مـــــــراتـــــــب المــــــلك أجــــــســــــام أبــــــوك لهــــــا ال ", " روح اللطــــــــيــــــــف وأنــــــــت الســـــــمـــــــع والبـــــــصـــــــر", "إن كـــــــان ليـــــــث الشــــــرى العــــــادي فــــــإنــــــك يــــــا ", " ذخــــــــر الأئمـــــــة مـــــــنـــــــه النـــــــاب والظـــــــفـــــــر", "أو كـــــان دوحـــــة مـــــجـــــد طـــــاب مـــــنـــــبـــــتـــــهـــــا ال ", " زاكــــــــي فــــــــأنــــــــت لهــــــــا الأوراق والثـــــــمـــــــر", "أعــــلمــــتــــنــــا حــــيــــن لم تــــخــــلل بــــســــيــــرتــــه ", " أن الأصـــــــول عـــــــليـــــــهـــــــا تــــــنــــــبــــــت الشــــــجــــــر", "لمـــــــا تـــــــرفـــــــع قـــــــدرا واســـــــتـــــــطـــــــال عـــــــلى ", " عــــــن أن يــــــبــــــاشــــــره للهــــــيــــــبــــــة البــــــشــــــر", "ألقـــــــى إليـــــــك مـــــــقـــــــاليــــــد العــــــلى ثــــــقــــــة ", " بـــــنـــــهـــــضـــــة أحـــــكـــــمـــــت مـــــن أمـــــرهـــــا المــــرر", "وفـــــــوض الأمـــــــر تــــــرفــــــيــــــهــــــا لهــــــمــــــتــــــه ", " إلى خـــــــبـــــــيـــــــر بـــــــمــــــا يــــــأتــــــي ومــــــا يــــــذر", "غـــــض الشـــــبـــــيـــــبـــــة كـــــهــــل الرأي مــــقــــتــــبــــل ال ", " أيـــــــــام لا صـــــــــغـــــــــر يـــــــــزري ولا كـــــــــبـــــــــر", "كـــــــأن أخـــــــلاقـــــــه مـــــــن حــــــســــــن خــــــلقــــــتــــــه ", " صــــــيــــــغــــــت فــــــقــــــد راقـــــت الأفـــــعـــــال والصـــــور", "قـــــامـــــت بـــــعـــــزمــــة مــــحــــيــــي الديــــن مــــمــــلكــــة ", " صـــــــــفـــــــــا بـــــــــوالده فـــــــــيــــــــهــــــــا له كــــــــدر", "مــــــتــــــوج تــــــشــــــرق الدنــــــيــــــا بـــــطـــــلعـــــتـــــه ", " وتــــــخــــــجــــــل الشــــــمـــــس مـــــهـــــمـــــا لاح والقـــــمـــــر", "إذا أقـــــــــامـــــــــت عــــــــلى ثــــــــغــــــــر صــــــــوارمــــــــه ", " فـــــــللنـــــــوائب عـــــــن ســـــــكـــــــانـــــــهــــــا ســــــفــــــر", "أغـــــــاث أعـــــــمــــــال بــــــلبــــــيــــــس وأمــــــنــــــهــــــا ", " مــــــن بــــــعــــــد مـــــا عـــــالهـــــا الإشـــــفـــــاق والحـــــذر", "وليـــــــــس يـــــــــعــــــــلو لمــــــــن رام العــــــــلى خــــــــطــــــــر ", " إن لم يـــــهـــــن عـــــنـــــده التــــغــــريــــر والخــــطــــر", "أغـــــرت قـــــبـــــل أبـــــي الغـــــارات مـــــقـــــتـــــحـــــمـــــاً ", " للهــــــول تـــــســـــتـــــصـــــغـــــر الجـــــلى وتـــــحـــــتـــــقـــــر", "فــــكــــان شــــمــــســــاً وكــــنــــت الفــــجــــر تــــقــــدمـــهـــا ", " والفــــجــــر فــــي الجــــو قــــبــــل الشــــمــــس يــــنــــتـــشـــر", "بـــــعـــــزمـــــة النـــــاصـــــر بـــــن الصـــــالح انـــــكـــــشـــــف ", " الأعـــــــداء عـــــــن حـــــــوزة الإســـــــلام وانــــــذعــــــروا", "لجــــــت بــــــه الغــــــارة الشــــــعــــــواء خــــــلفــــــهــــــم ", " والنــــــصــــــر يــــــقــــــســــــم لا فــــــاتــــــوه والظــــــفــــــر", "فـــــأمـــــعــــنــــوا هــــربــــاً مــــنــــه ومــــنــــذ عــــلمــــوا ", " بـــــــأنـــــــه نـــــــافـــــــر فــــــي إثــــــرهــــــم نــــــفــــــروا", "وحــــــيــــــن أبــــــليــــــت عــــــذراً فـــــي اللحـــــاق بـــــهـــــم ", " وصــــــح مــــــنــــــك الســــــرى فـــــي الليـــــل والســـــهـــــر", "وقـــــــــــــال عـــــــــــــزمـــــــــــــك لمـــــــــــــا أن ألح ولم ", " تــــــــــلح له مـــــــــنـــــــــهـــــــــم عـــــــــيـــــــــن ولا أثـــــــــر", "إن تـــــنـــــج مـــــنـــــهـــــا أبـــــا عـــــمـــــرو فــــعــــن قــــدر ", " نــــــجــــــاؤكــــــم قــــــدرة قــــــد عـــــاقـــــهـــــا القـــــدر", "وعـــــــدت نـــــــحـــــــو مـــــــقـــــــر العـــــــز فـــــــي عـــــــصــــــب ", " يــــفــــنــــى بــــهــــا الأكــــثــــران الرمــــل والمــــطــــر", "وللصوارم في أجفانها أسف تكاد من حره الأجفان تستعر", "جـــــــيـــــــش إذا انــــــضــــــم قــــــطــــــراه رأيــــــت عــــــلى ", " أرجــــــــائه شــــــــجــــــــرات الخــــــــط تـــــــشـــــــتـــــــجـــــــر", "شــــامــــوا حــــيــــاً ومــــحــــيــــا مــــنــــك بــــيــــنــــهــــمــــا ", " ســـــحـــــائب البـــــشـــــر والإنـــــعـــــام تـــــنـــــهـــــمـــــر", "أرضــــــيــــــت عــــــســــــكــــــر مــــــصــــــر بـــــالنـــــوال ولم ", " يـــــــزل رضـــــــى النـــــــاس بـــــــاب قـــــــرعـــــــه عــــــســــــر", "فــــاشــــكــــر يــــداً أصــــبــــحــــوا شــــكــــراً لمــــنــــتــــهــــا ", " عــــــــــلى ولائك إن غـــــــــابـــــــــوا وإن حـــــــــضـــــــــروا", "وســــــعــــــتــــــهــــــم بـــــالنـــــدى والحـــــلم قـــــاطـــــبـــــة ", " فـــــــالرزق مـــــــتــــــســــــع والذنــــــب مــــــغــــــتــــــفــــــر", "والجـــــود إن تـــــكـــــشـــــف الأيـــــام صـــــفـــــحـــــتـــــهـــــا ", " ســــــتــــــرتــــــه بــــــاذل الإحــــــســــــان يـــــســـــتـــــتـــــر", "تـــــــنـــــــزه الخـــــــلق المـــــــجــــــدي عــــــن عــــــجــــــل ", " يـــــقـــــضـــــي بـــــه المـــــزعـــــجـــــان الطـــــيــــش والضــــجــــر", "وصـــــــــان مـــــــــقـــــــــداره العـــــــــالي وقـــــــــدرتـــــــــه ", " مـــــــــن أن يـــــــــضـــــــــاف إليـــــــــه الشــــــــر والأشــــــــر", "وأصــــــــبــــــــحــــــــت عــــــــنــــــــده الأيـــــــام نـــــــازلة ", " فـــــــــــي رحـــــــــــب صــــــــــدر إليــــــــــه الورد والصــــــــــدر", "تــــــفـــــيـــــض رحـــــمـــــتـــــه تـــــغـــــيـــــض نـــــقـــــمـــــتـــــه ", " والبــــــحــــــر تــــــطــــــفــــــأ فـــــي تـــــيـــــاره الشـــــرر", "مـــــــــــــلك إذا رســـــــــــــمــــــــــــت مــــــــــــرآه نــــــــــــائله ", " تـــــــــهـــــــــلل البــــــــدر وانــــــــهــــــــلت له البــــــــدر", "مــــــــا إن ســــــــمــــــــوت عــــــــلى جـــــــرد مـــــــســـــــومـــــــة ", " إلا وظــــــــــــن أنــــــــــــاس أنــــــــــــهــــــــــــا ســــــــــــرر", "ولا حـــــــمـــــــلت نـــــــجـــــــاد الســـــــيـــــــد فــــــي رهــــــج ", " إلا بـــــــــدا ذكـــــــــر يــــــــســــــــطــــــــو بــــــــه ذكــــــــر", "ولا اعـــــــتـــــــقـــــــلت وشـــــــيــــــج الخــــــط يــــــوم وغــــــى ", " إلا تـــــــمـــــــنـــــــت ثـــــــغــــــور أنــــــهــــــا ثــــــغــــــر", "ولا عـــــــــلت يـــــــــدك العــــــــليــــــــا عــــــــلى قــــــــلم ", " إلا جــــــــــــــرى الرزق مــــــــــــــنـــــــــــــه أو دم هـــــــــــــدر", "ولا ســــــــطــــــــرت عــــــــلى طــــــــرس مـــــــكـــــــاتـــــــبـــــــة ", " إلا بــــــــدت غــــــــرر مــــــــن فــــــــوقــــــــهــــــــا طــــــــرر", "ولا نــــــطــــــقــــــت ونــــــادي الجـــــمـــــع مـــــنـــــتـــــظـــــم ", " إلا وظــــــــلت عــــــــقــــــــود الدر تــــــــنــــــــتــــــــثــــــــر", "أيـــــقـــــنـــــت مـــــنـــــذ أرحـــــت المـــــجـــــد مـــــن تـــــعــــب ", " أن ســــــوف تــــــتــــــعـــــب مـــــن أوصـــــافـــــك الفـــــكـــــر", "فــــــاجــــــعـــــل قـــــبـــــولك مـــــا أهـــــديـــــت مـــــن خـــــدم ", " أســـــــنـــــــى ثـــــــوابٍ له الآمـــــــال تـــــــنـــــــتــــــظــــــر", "وليــــــــس ذا لغــــــــنــــــــى بــــــــي عــــــــن نـــــــدى مـــــــلك ", " أغـــــنـــــى المـــــلوك إلى نـــــعـــــمـــــاه مـــــفـــــتـــــقـــــر", "ولكــــــــن لســــــــانــــــــي وإن طـــــــالت بـــــــلاغـــــــتـــــــه ", " مـــــــقـــــــصــــــر عــــــن أداء الفــــــضــــــل بــــــل حــــــصــــــر", "فـــــي شـــــكـــــر نـــــعـــــمـــــتـــــك الأولى التـــــي ســــلفــــت ", " شـــــغـــــل فـــــكـــــيـــــف إذا انـــــضـــــافـــــت لهـــــا أخـــــر", "إن رمــــــت مــــــدحــــــاً عـــــلى مـــــقـــــدار مـــــا بـــــلغـــــت ", " بـــــــك المـــــــعـــــــالي فـــــــإنـــــــي لســـــــت أقــــــتــــــدر", "إنــــــــي وإن قــــــــصــــــــر الســـــــاعـــــــون عـــــــن أمـــــــدي ", " إليــــــك مــــــن خــــــجــــــل التـــــقـــــصـــــيـــــر أعـــــتـــــذر", "فــــــاصــــــفــــــح وســـــامـــــح وعـــــد واعـــــطـــــف ولن وأقـــــل ", " واســـــمـــــح فـــــأنـــــت عـــــلى مـــــا شـــــئت مـــــقــــتــــدر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/147457	عمارة اليمني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3833	العصر الأيوبي	اليمن	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 15, "text": "وقال أيضا ", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> في مثل مدحك شرح القول مختصر <\|vsep\|> وفي طوال القوافي عنده قصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> حسنت ذكر القوافي ذ مدحت بها <\|vsep\|> وما على كل جيد تحسن الدور </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما مدحك لكني مدحت بك ال <\|vsep\|> شعر الذي بك يستعلي ويفتخر </\|bsep\|> <\|bsep\|> سما بك الدست لما نلت منزلة <\|vsep\|> أجل مجدك فيها القدر والقدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبوأتك المواضي والقنا رتبا <\|vsep\|> أضعافها من ضمان الغيب منتظر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت الذي يعقد السلام خنصره <\|vsep\|> علية ن حل خطب أوطرا وطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما زال وجه المعالي الغر ملتفتا <\|vsep\|> شوقا ليك وعين المجد تنتظر </\|bsep\|> <\|bsep\|> تجملت بك أيام ذخرت لها <\|vsep\|> ن النفيس من الأشياء يدخر </\|bsep\|> <\|bsep\|> كان الزمان بهيم اللون فاتضحت <\|vsep\|> له بأيامك الأوضاح والغرر </\|bsep\|> <\|bsep\|> مراتب الملك أجسام أبوك لها ال <\|vsep\|> روح اللطيف وأنت السمع والبصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن كان ليث الشرى العادي فنك يا <\|vsep\|> ذخر الأئمة منه الناب والظفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو كان دوحة مجد طاب منبتها ال <\|vsep\|> زاكي فأنت لها الأوراق والثمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعلمتنا حين لم تخلل بسيرته <\|vsep\|> أن الأصول عليها تنبت الشجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لما ترفع قدرا واستطال على <\|vsep\|> عن أن يباشره للهيبة البشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألقى ليك مقاليد العلى ثقة <\|vsep\|> بنهضة أحكمت من أمرها المرر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفوض الأمر ترفيها لهمته <\|vsep\|> لى خبير بما يأتي وما يذر </\|bsep\|> <\|bsep\|> غض الشبيبة كهل الرأي مقتبل ال <\|vsep\|> أيام لا صغر يزري ولا كبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأن أخلاقه من حسن خلقته <\|vsep\|> صيغت فقد راقت الأفعال والصور </\|bsep\|> <\|bsep\|> قامت بعزمة محيي الدين مملكة <\|vsep\|> صفا بوالده فيها له كدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> متوج تشرق الدنيا بطلعته <\|vsep\|> وتخجل الشمس مهما لاح والقمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا أقامت على ثغر صوارمه <\|vsep\|> فللنوائب عن سكانها سفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أغاث أعمال بلبيس وأمنها <\|vsep\|> من بعد ما عالها الشفاق والحذر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليس يعلو لمن رام العلى خطر <\|vsep\|> ن لم يهن عنده التغرير والخطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أغرت قبل أبي الغارات مقتحماً <\|vsep\|> للهول تستصغر الجلى وتحتقر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكان شمساً وكنت الفجر تقدمها <\|vsep\|> والفجر في الجو قبل الشمس ينتشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعزمة الناصر بن الصالح انكشف <\|vsep\|> الأعداء عن حوزة السلام وانذعروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لجت به الغارة الشعواء خلفهم <\|vsep\|> والنصر يقسم لا فاتوه والظفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأمعنوا هرباً منه ومنذ علموا <\|vsep\|> بأنه نافر في ثرهم نفروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحين أبليت عذراً في اللحاق بهم <\|vsep\|> وصح منك السرى في الليل والسهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقال عزمك لما أن ألح ولم <\|vsep\|> تلح له منهم عين ولا أثر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن تنج منها أبا عمرو فعن قدر <\|vsep\|> نجاؤكم قدرة قد عاقها القدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعدت نحو مقر العز في عصب <\|vsep\|> يفنى بها الأكثران الرمل والمطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وللصوارم في أجفانها أسف تكاد من حره الأجفان تستعر <\|vsep\|> جيش ذا انضم قطراه رأيت على </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرجائه شجرات الخط تشتجر <\|vsep\|> شاموا حياً ومحيا منك بينهما </\|bsep\|> <\|bsep\|> سحائب البشر والنعام تنهمر <\|vsep\|> أرضيت عسكر مصر بالنوال ولم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يزل رضى الناس باب قرعه عسر <\|vsep\|> فاشكر يداً أصبحوا شكراً لمنتها </\|bsep\|> <\|bsep\|> على ولائك ن غابوا ون حضروا <\|vsep\|> وسعتهم بالندى والحلم قاطبة </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالرزق متسع والذنب مغتفر <\|vsep\|> والجود ن تكشف الأيام صفحتها </\|bsep\|> <\|bsep\|> سترته باذل الحسان يستتر <\|vsep\|> تنزه الخلق المجدي عن عجل </\|bsep\|> <\|bsep\|> يقضي به المزعجان الطيش والضجر <\|vsep\|> وصان مقداره العالي وقدرته </\|bsep\|> <\|bsep\|> من أن يضاف ليه الشر والأشر <\|vsep\|> وأصبحت عنده الأيام نازلة </\|bsep\|> <\|bsep\|> في رحب صدر ليه الورد والصدر <\|vsep\|> تفيض رحمته تغيض نقمته </\|bsep\|> <\|bsep\|> والبحر تطفأ في تياره الشرر <\|vsep\|> ملك ذا رسمت مره نائله </\|bsep\|> <\|bsep\|> تهلل البدر وانهلت له البدر <\|vsep\|> ما ن سموت على جرد مسومة </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا وظن أناس أنها سرر <\|vsep\|> ولا حملت نجاد السيد في رهج </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا بدا ذكر يسطو به ذكر <\|vsep\|> ولا اعتقلت وشيج الخط يوم وغى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تمنت ثغور أنها ثغر <\|vsep\|> ولا علت يدك العليا على قلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا جرى الرزق منه أو دم هدر <\|vsep\|> ولا سطرت على طرس مكاتبة </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا بدت غرر من فوقها طرر <\|vsep\|> ولا نطقت ونادي الجمع منتظم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا وظلت عقود الدر تنتثر <\|vsep\|> أيقنت منذ أرحت المجد من تعب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أن سوف تتعب من أوصافك الفكر <\|vsep\|> فاجعل قبولك ما أهديت من خدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسنى ثوابٍ له المال تنتظر <\|vsep\|> وليس ذا لغنى بي عن ندى ملك </\|bsep\|> <\|bsep\|> أغنى الملوك لى نعماه مفتقر <\|vsep\|> ولكن لساني ون طالت بلاغته </\|bsep\|> <\|bsep\|> مقصر عن أداء الفضل بل حصر <\|vsep\|> في شكر نعمتك الأولى التي سلفت </\|bsep\|> <\|bsep\|> شغل فكيف ذا انضافت لها أخر <\|vsep\|> ن رمت مدحاً على مقدار ما بلغت </\|bsep\|> <\|bsep\|> بك المعالي فني لست أقتدر <\|vsep\|> ني ون قصر الساعون عن أمدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليك من خجل التقصير أعتذر <\|vsep\|> فاصفح وسامح وعد واعطف ولن وأقل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "المــدح يــدري أنــكــم أكـبـر ", "مــن كـل مـا يـنـظـم أو يـنـثـر", "وإنــمـا يـثـنـي عـلى فـضـلكـم ", "كـــــل ولي بـــــالذي يــــقــــدر", "ولو عــذرتـم كـان إحـسـانـكـم ", "مــطــالبـاً بـالشـكـر لا يـعـذر", "وكــيــف يــقـضـي حـقـكـم مـادح ", "ظــلت قــوافــيــه بــكـم تـفـخـر", "نـــســـط مــن خــاطــره أنــكــم ", "مــنــه بــمــا يــنــشــده أخـبـر", "وأنـــكـــم مــن كــل مــســتــرزق", "بــالشـعـر مـن أيـديـكـم أشـعـر", "يـــا آل رزيـــك نــداء امــرئ ", "يـضـمـر فـيـكـم فـوق مـا يـظـهر", "مـازال يـسـتـخـبـر عـن فـضـلكـم", " وهـو كـضـوء الشـمـس بـل أشهر", "حــتــى إذا شــاهـد أفـعـالكـم ", "صــدق حــســن الخــبـر المـخـبـر", "أنـــتـــم يــد الله مــشــكــورة", "ومــــنــــة الله لا تــــكـــفـــر", "طــويـتـم الجـور إلى أن غـدا ", " فــي كــل أرض عــدلكـم يـنـشـر", "وأيـنـع المـعـروف فـي عـصركم ", "فـلا انـقـضـى واجـتـنب المنكر", "عــليــكــم قــبـل مـلوك الورى ", "فــي كـل أمـر تـقـعـد الخـنـصـر", "جــمــعــكـم عـول عـلى فـضـلكـم ", "أصـغـرهـم فـي القـدر والأكـبر", "فـليـسـتـديـمـوا بـمـوالاتـكـم ", "ســوابــغ النـعـمـة وليـشـكـروا", "فــنــعــمــة الله إذا أُطـلقـت ", " ولم تـقـيـد بـالوفـاء تـنـفـر", "بـذكـركـم يـفـتـخر السيف وال ", "أقــلام والقــرطـاس والمـنـبـر", "والأمـر والنـهي ودين الهدى ", "والمــلك والأبــيــض والأحـمـر", "وتــخــجــل الأرض إذا أنـشـدت ", "أوصـافـكـم والمـسـك والعـنـبـر", "لم تـخـلقوا إلا على قدر ما ", "يــخــتـاره المـجـد ومـا يـؤثـر", "وجـوهـكـم يـقـطـر ماء الحيا ", "مـنـهـا وأيـديـكـم بـهـا تـقـطر", "بـالصـالح الهادي سموتم على ", "كـــل عـــظـــيـــم قــدره يــذكــر", "أبــلج صـرف الدهـر عـن أمـره ", "ونـــهـــيـــه يـــورد أو يــصــدر", "ديــمــة كــفــيـه فـلا أقـلعـت ", " بــأســاً وجــوداً أبـداً تـمـطـر", "الكـاشـف الغـمـة مـن بـعـدمـا ", "راح بــهــا سـرب الهـدى يـذعـر", "تـــارك نـــصــر وأبــيــه لقــاً ", " تـنـثـاب أشـلاءهـمـا الأنـسـر", "وتــارك الدور التــي شـيـدوا ", "خـــاويـــة خـــاليـــة تـــصـــفــر", "شــرفــهــا بــعــدهــمـا مـعـشـر ", "قــدرهــم مــن قــدرهــا أكــبــر", "وطــهــر النــاصــر أرجــاءهــا ", "والغـيـث إن جـاد الثـرى يطهر", "مــرت عـليـهـا سـحـب إحـسـانـه ", "فـاخـضـر مـن سـاحـتـهـا المرمر", "وكــــل يـــوم للنـــدى عـــنـــده", "وللقــرى الجــم بــهــا مــحـضـر", "وللعـطـايـا يـا مـوسـم جـامـع ", "فــيــهـا وللشـعـر بـهـا مـعـشـر", "لو لم تــكــن جـنـة خـلد لمـا ", "جــرى بــهــا مــن جــوده كـوثـر", "ولا تـلا المـدح عـلى سـمـعـه ", "أبــشـر فـشـانـيـك هـو الأبـتـر", "لو لم تـغـص فـي بـحر إحسانه ", "خــواطــري مـا صـح ذا الجـوهـر", "أغـــر يـــبــدو لك مــن وجــهــه", "نــور المــعــالي أبــداً يـزهـر", "كــالليــث إلا أن ذا بــاســم ", " والغـــيـــث إلا أن ذا أغــزر", "لقــب بــالنــاصــر لمــا غــدا ", " بــسـيـفـه ديـن الهـدى يـنـصـر", "أعــف مــن فــوق الثـرى قـدرة ", "وهــو عــلى إمــضــائهــا أقــدر", "شــبــيــبــة أصـبـح ريـعـانـهـا ", "مـــــن شـــــيــــب نــــزق أوقــــر", "مـــثـــقــف الغــصــن عــلى أنــه", "ريــان مـن مـاء الصـبـا أخـضـر", "وفـي ضـمـيـر المـلك مـن حـبـه ", "ســـريـــرة لابــد مــا تــظــهــر", "مـــنـــزلة أصــبــح إهــلالهــا ", "فـمـا الذي مـن ذكـرهـا يـسـتـر", "إن رشـــح الليـــث له شــبــله ", "فــهــو بــهــا مـن غـيـره أجـدر", "ومــن غـدا الهـادي له والداً ", "فــليــس مــن مــكــرمــة يــقـصـر", "أصــل كــريــم زانــه فـرعـه ال", "ســامــي وفــرع زانـه العـنـصـر", "لا ولد يــــغـــضـــي ولا والد ", "مــن خــجــل إن ضــمـه المـحـضـر", "أيــهــمــا أجــريــت ذكــراً له ", "فــغــرة الثــانــي بــه تــسـفـر", "مــلكــان كــل مـنـهـمـا مـقـلة ", "ومــقــلة الثـانـي لهـا مـحـجـر", "إن جـلسـا فـالبـدر والمـشـتري", "أو ركــبـا فـالشـبـل والقـسـور", "جادا من الدنيا لما لم يجد ", "بــبــعــضــه يـحـيـى ولا جـعـفـر", "لو لم يـكـن قـدرهـمـا عـالياً ", "قـلت هـمـا النـعـمـان والمنذر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/147455	عمارة اليمني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3833	العصر الأيوبي	اليمن	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 15, "text": "وقال ايضا ", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_0\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> المدح يدري أنكم أكبر <\|vsep\|> من كل ما ينظم أو ينثر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونما يثني على فضلكم <\|vsep\|> كل ولي بالذي يقدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو عذرتم كان حسانكم <\|vsep\|> مطالباً بالشكر لا يعذر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكيف يقضي حقكم مادح <\|vsep\|> ظلت قوافيه بكم تفخر </\|bsep\|> <\|bsep\|> نسط من خاطره أنكم <\|vsep\|> منه بما ينشده أخبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنكم من كل مسترزق <\|vsep\|> بالشعر من أيديكم أشعر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ل رزيك نداء امرئ <\|vsep\|> يضمر فيكم فوق ما يظهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> مازال يستخبر عن فضلكم <\|vsep\|> وهو كضوء الشمس بل أشهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى ذا شاهد أفعالكم <\|vsep\|> صدق حسن الخبر المخبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنتم يد الله مشكورة <\|vsep\|> ومنة الله لا تكفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> طويتم الجور لى أن غدا <\|vsep\|> في كل أرض عدلكم ينشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأينع المعروف في عصركم <\|vsep\|> فلا انقضى واجتنب المنكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> عليكم قبل ملوك الورى <\|vsep\|> في كل أمر تقعد الخنصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> جمعكم عول على فضلكم <\|vsep\|> أصغرهم في القدر والأكبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فليستديموا بموالاتكم <\|vsep\|> سوابغ النعمة وليشكروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنعمة الله ذا أُطلقت <\|vsep\|> ولم تقيد بالوفاء تنفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> بذكركم يفتخر السيف وال <\|vsep\|> أقلام والقرطاس والمنبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> والأمر والنهي ودين الهدى <\|vsep\|> والملك والأبيض والأحمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتخجل الأرض ذا أنشدت <\|vsep\|> أوصافكم والمسك والعنبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم تخلقوا لا على قدر ما <\|vsep\|> يختاره المجد وما يؤثر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجوهكم يقطر ماء الحيا <\|vsep\|> منها وأيديكم بها تقطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالصالح الهادي سموتم على <\|vsep\|> كل عظيم قدره يذكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبلج صرف الدهر عن أمره <\|vsep\|> ونهيه يورد أو يصدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ديمة كفيه فلا أقلعت <\|vsep\|> بأساً وجوداً أبداً تمطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> الكاشف الغمة من بعدما <\|vsep\|> راح بها سرب الهدى يذعر </\|bsep\|> <\|bsep\|> تارك نصر وأبيه لقاً <\|vsep\|> تنثاب أشلاءهما الأنسر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتارك الدور التي شيدوا <\|vsep\|> خاوية خالية تصفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> شرفها بعدهما معشر <\|vsep\|> قدرهم من قدرها أكبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطهر الناصر أرجاءها <\|vsep\|> والغيث ن جاد الثرى يطهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> مرت عليها سحب حسانه <\|vsep\|> فاخضر من ساحتها المرمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكل يوم للندى عنده <\|vsep\|> وللقرى الجم بها محضر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وللعطايا يا موسم جامع <\|vsep\|> فيها وللشعر بها معشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو لم تكن جنة خلد لما <\|vsep\|> جرى بها من جوده كوثر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا تلا المدح على سمعه <\|vsep\|> أبشر فشانيك هو الأبتر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو لم تغص في بحر حسانه <\|vsep\|> خواطري ما صح ذا الجوهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أغر يبدو لك من وجهه <\|vsep\|> نور المعالي أبداً يزهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> كالليث لا أن ذا باسم <\|vsep\|> والغيث لا أن ذا أغزر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقب بالناصر لما غدا <\|vsep\|> بسيفه دين الهدى ينصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعف من فوق الثرى قدرة <\|vsep\|> وهو على مضائها أقدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> شبيبة أصبح ريعانها <\|vsep\|> من شيب نزق أوقر </\|bsep\|> <\|bsep\|> مثقف الغصن على أنه <\|vsep\|> ريان من ماء الصبا أخضر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي ضمير الملك من حبه <\|vsep\|> سريرة لابد ما تظهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> منزلة أصبح هلالها <\|vsep\|> فما الذي من ذكرها يستر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن رشح الليث له شبله <\|vsep\|> فهو بها من غيره أجدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن غدا الهادي له والداً <\|vsep\|> فليس من مكرمة يقصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أصل كريم زانه فرعه ال <\|vsep\|> سامي وفرع زانه العنصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا ولد يغضي ولا والد <\|vsep\|> من خجل ن ضمه المحضر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيهما أجريت ذكراً له <\|vsep\|> فغرة الثاني به تسفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملكان كل منهما مقلة <\|vsep\|> ومقلة الثاني لها محجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن جلسا فالبدر والمشتري <\|vsep\|> أو ركبا فالشبل والقسور </\|bsep\|> <\|bsep\|> جادا من الدنيا لما لم يجد <\|vsep\|> ببعضه يحيى ولا جعفر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "دنـــت لأمـــرك طــاعــة الأقــدار ", " وتـــواضـــعـــت لك عـــزة الأقــدار", "وسـمـا على الشعري محلك في الورى ", " فــسـمـت بـذكـرك هـمـة الأشـعـار", "ومــلكــت نــاصـيـة الزمـان وأهـله ", " فـجـرى بما تهوى القضاء الجاري", "فــاصـرف وصـرف مـن تـشـاء مـن الورى ", " بــأعــنــة الإيـراد والإصـدار", "وامـدد يـديك أبا الشجاع مثوبة ", " وعــقــوبــة بــالســيــف والديـنـار", "فــهــمــا ذريــعــة عــزة وكـرامـة ", " وهـــمـــا ذريـــعـــة ذلة وصـــغـــار", "النـائبـان عـن المـنـيـة والمـنـى ", " فــي قــسـمـة الأرزاق والأعـمـار", "والمــصــلحــان فــســاد كــل طــويــة ", " مــرتــابــة بـالعـرف والإنـكـار", "والقــائمــان إذا تــطــاول نـاكـث ", " بــحــراســة الأوطــان والأوطــار", "والحـامـلان عـلى المـمـالك ثـقل ما ", " تـحـتـاج مـن نـقـض ومـن إمـرار", "والرافــعــان غــداة كـل كـريـهـة ", " خـطـر المـلوك عـلى القـنـا الخطار", "والمـوقـدان لهـم بـكـل ثـنـيـة ", " نـــار العـــلى فــي رأس كــل مــنــار", "ولقـد جـمـعـت أبا الشجاع إليهما ", " خـفـض الجـنـاح ورفـعـة المـقـدار", "وذعـرت سـاهـيـة القـلوب بـهـيـبة ", " ســكــنــتــهــا بــســكــيــنـة ووقـار", "ووفــيــت هــذا الديـن واجـب حـقـه ", " فــصــفــت مــشـاربـه مـن الأكـدار", "ولكـــل عـــصـــر دولة وســـيــاســة ", " تـجـري الأمـور بـها على الإيثار", "وإذا بــدا لك جــالسـاً فـي دسـتـه ", " فــحـذار مـن ليـث العـريـن حـذار", "واقـصـر خطاك وكف عن وجه الثرى ", " مــا طــال مــن ذيــل وفــضــل إزار", "واحـصـر مـقـالك إن نطقت فربما ", "وعـــظ المـــقــل بــعــثــرة المــكــثــار", "عندي لك الخبر اليقين يثق بما ", " يــنــهـي إليـك جـهـيـنـة الأخـبـار", "أصــبــحـت مـنـه وقـد عـلمـت فـصـاحـتـي ", " فـي كـل نـاد اسـتـقـيل عثاري", "أقــسـمـت بـالمـلك الذي ألفـاظـه ", " ســحـر العـقـود ونـفـحـة الأسـحـار", "ذخـر الأئمـة كافل الخلفاء من ", " نــســل الهـداة الخـمـسـة الأطـهـار", "لقـد اعـتـرانـي الشـك هـل في تاجه ", " وجــه صــبــيــح أم صـبـاح نـهـار", "وجــه بــه تــقــذى عـيـون عـداتـه ", " كــمــداً وتــجــلى أعــيــن النـظـار", "لم أدر هــل نــصـبـت مـراتـب دسـتـه ", " بــمــقــر مـلكـك أم بـدار قـرار", "دار غـدت يـا شـمـسـهـا وغـمـامـهـا ", " فـــلكـــاً ولكـــن ليـــس بــالدوار", "وكــأنـمـا هـي جـنـة أغـنـيـتـهـا ", " يــا بــحــرهــا عــن مـنـة الأنـهـار", "وجـعـلتـهـا دار السـلام فـبـوركـت ", " دار الســـلام وكـــعــبــة الزوار", "لو لم يـكـن بـيـتـاً يـمينك ركنه ", " مـا كـان مـسـتـوراً بـذي الأسـتـار", "أهـدت لنـا تـنـيـس مـا لم يـفـتخر ", " بــنــظــيــره عــصـر مـن الأعـصـار", "وأمــدهــا حــســن اقــتــراحـك بـالذي ", " لم تـقـتـرحـه خـواطـر الأفكار", "فـتـنـزهـت أبـصـارنـا فـي حـسـنها ", " إن الحـــدائق نـــزهــة الأبــصــار", "يـسـتـأنـس الحـيـوان بـيـن مـروجـها ", " فــوحـوشـهـا ليـسـت بـذات نـفـار", "طـيـر عـلى الأشـجار إلا أنها ", " ليـــســـت مـــغـــردة عــلى الأشــجــار", "وجـنـاة أثـمـار ومـا حـصلوا بها ", " أبــداً عــلى شــيــء مــن الأثـمـار", "وقـفـوا بـهـا مـتـعلقين تعلقي ", " بــذمــام عــدلك مــن وقــوف الجــاري", "قـطـع مـن الروض الأنـيـق كـسوتها ", " فـوراً ولم يـك جـسـمـهـا بـالعـار", "شــبــهــت لونــيـهـا سـبـائك فـضـة ", " قــد زخــرفــت حــافـاتـهـا بـنـضـار", "خـدم الربـيـع بـه المـصـيـف كـرامة ", " لأجــــل مــــخـــدوم وأكـــرم دار", "حــيـاك حـسـن ريـاضـهـا وبـيـاضـهـا ", " بـــلطـــائف الأنــواء والأنــوار", "نــوعــان مــن نــور ونـور ألفـا ", " بــيــن النــجــوم الزهـر والأزهـار", "فـتـمـل دولتـك التـي افـتـخـرت بـهـا ", " مـصـر عـلى الأعـصار والأمصار", "غــبــرت فــي وجــه المــلوك بــسـيـرة ", " لم يـكـتـحـل أحـد لهـا بـغـبار", "وغــدت عــلاك صــحــيــفــة عــنــوانـهـا ", " أمـنـت رعية من يخاف الباري", "وبـنـيـت بـعـد أبـيـك شـامخ رتبة ", " يـغـنـي البـيـان لهـا عن الإخبار", "أعـلمـتـنـا لمـا طـلعـت بـبرجها ", " أن البـــروج مـــطـــالع الأقـــمــار", "يـا خـابـط العـشـواء بـعـد طـلائع ", " هـذا الشـهـاب ضـرام تـلك النـار", "يــا ظــامـئ الآمـال إنـك نـازل ", " بـــغـــديــر ذاك العــارض المــدرار", "يــا خـائف الضـاري نـصـحـتـك فـاتـئد ", " واحـذر فـهذا شبل ذاك الضاري", "واســلم لأيــام غـدا بـك أهـلهـا ", " مـــن جـــورهـــا فـــي ذمــة وجــوار" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/147187	عمارة اليمني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3833	العصر الأيوبي	اليمن	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> دنت لأمرك طاعة الأقدار <\|vsep\|> وتواضعت لك عزة الأقدار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسما على الشعري محلك في الورى <\|vsep\|> فسمت بذكرك همة الأشعار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وملكت ناصية الزمان وأهله <\|vsep\|> فجرى بما تهوى القضاء الجاري </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاصرف وصرف من تشاء من الورى <\|vsep\|> بأعنة اليراد والصدار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وامدد يديك أبا الشجاع مثوبة <\|vsep\|> وعقوبة بالسيف والدينار </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهما ذريعة عزة وكرامة <\|vsep\|> وهما ذريعة ذلة وصغار </\|bsep\|> <\|bsep\|> النائبان عن المنية والمنى <\|vsep\|> في قسمة الأرزاق والأعمار </\|bsep\|> <\|bsep\|> والمصلحان فساد كل طوية <\|vsep\|> مرتابة بالعرف والنكار </\|bsep\|> <\|bsep\|> والقائمان ذا تطاول ناكث <\|vsep\|> بحراسة الأوطان والأوطار </\|bsep\|> <\|bsep\|> والحاملان على الممالك ثقل ما <\|vsep\|> تحتاج من نقض ومن مرار </\|bsep\|> <\|bsep\|> والرافعان غداة كل كريهة <\|vsep\|> خطر الملوك على القنا الخطار </\|bsep\|> <\|bsep\|> والموقدان لهم بكل ثنية <\|vsep\|> نار العلى في رأس كل منار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولقد جمعت أبا الشجاع ليهما <\|vsep\|> خفض الجناح ورفعة المقدار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذعرت ساهية القلوب بهيبة <\|vsep\|> سكنتها بسكينة ووقار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ووفيت هذا الدين واجب حقه <\|vsep\|> فصفت مشاربه من الأكدار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكل عصر دولة وسياسة <\|vsep\|> تجري الأمور بها على اليثار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا بدا لك جالساً في دسته <\|vsep\|> فحذار من ليث العرين حذار </\|bsep\|> <\|bsep\|> واقصر خطاك وكف عن وجه الثرى <\|vsep\|> ما طال من ذيل وفضل زار </\|bsep\|> <\|bsep\|> واحصر مقالك ن نطقت فربما <\|vsep\|> وعظ المقل بعثرة المكثار </\|bsep\|> <\|bsep\|> عندي لك الخبر اليقين يثق بما <\|vsep\|> ينهي ليك جهينة الأخبار </\|bsep\|> <\|bsep\|> أصبحت منه وقد علمت فصاحتي <\|vsep\|> في كل ناد استقيل عثاري </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقسمت بالملك الذي ألفاظه <\|vsep\|> سحر العقود ونفحة الأسحار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذخر الأئمة كافل الخلفاء من <\|vsep\|> نسل الهداة الخمسة الأطهار </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد اعتراني الشك هل في تاجه <\|vsep\|> وجه صبيح أم صباح نهار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجه به تقذى عيون عداته <\|vsep\|> كمداً وتجلى أعين النظار </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم أدر هل نصبت مراتب دسته <\|vsep\|> بمقر ملكك أم بدار قرار </\|bsep\|> <\|bsep\|> دار غدت يا شمسها وغمامها <\|vsep\|> فلكاً ولكن ليس بالدوار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكأنما هي جنة أغنيتها <\|vsep\|> يا بحرها عن منة الأنهار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجعلتها دار السلام فبوركت <\|vsep\|> دار السلام وكعبة الزوار </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو لم يكن بيتاً يمينك ركنه <\|vsep\|> ما كان مستوراً بذي الأستار </\|bsep\|> <\|bsep\|> أهدت لنا تنيس ما لم يفتخر <\|vsep\|> بنظيره عصر من الأعصار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأمدها حسن اقتراحك بالذي <\|vsep\|> لم تقترحه خواطر الأفكار </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتنزهت أبصارنا في حسنها <\|vsep\|> ن الحدائق نزهة الأبصار </\|bsep\|> <\|bsep\|> يستأنس الحيوان بين مروجها <\|vsep\|> فوحوشها ليست بذات نفار </\|bsep\|> <\|bsep\|> طير على الأشجار لا أنها <\|vsep\|> ليست مغردة على الأشجار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجناة أثمار وما حصلوا بها <\|vsep\|> أبداً على شيء من الأثمار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقفوا بها متعلقين تعلقي <\|vsep\|> بذمام عدلك من وقوف الجاري </\|bsep\|> <\|bsep\|> قطع من الروض الأنيق كسوتها <\|vsep\|> فوراً ولم يك جسمها بالعار </\|bsep\|> <\|bsep\|> شبهت لونيها سبائك فضة <\|vsep\|> قد زخرفت حافاتها بنضار </\|bsep\|> <\|bsep\|> خدم الربيع به المصيف كرامة <\|vsep\|> لأجل مخدوم وأكرم دار </\|bsep\|> <\|bsep\|> حياك حسن رياضها وبياضها <\|vsep\|> بلطائف الأنواء والأنوار </\|bsep\|> <\|bsep\|> نوعان من نور ونور ألفا <\|vsep\|> بين النجوم الزهر والأزهار </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتمل دولتك التي افتخرت بها <\|vsep\|> مصر على الأعصار والأمصار </\|bsep\|> <\|bsep\|> غبرت في وجه الملوك بسيرة <\|vsep\|> لم يكتحل أحد لها بغبار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغدت علاك صحيفة عنوانها <\|vsep\|> أمنت رعية من يخاف الباري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبنيت بعد أبيك شامخ رتبة <\|vsep\|> يغني البيان لها عن الخبار </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعلمتنا لما طلعت ببرجها <\|vsep\|> أن البروج مطالع الأقمار </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا خابط العشواء بعد طلائع <\|vsep\|> هذا الشهاب ضرام تلك النار </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ظامئ المال نك نازل <\|vsep\|> بغدير ذاك العارض المدرار </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا خائف الضاري نصحتك فاتئد <\|vsep\|> واحذر فهذا شبل ذاك الضاري </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يــا مــطــلق العــبــرات وهـي غـزار ", " ومـــقـــيـــد الزفـــرات وهـــي حـــرار", "مــا بــال دمــعــك وهــو مــاء سـافـح ", " تـــذكـــى بــه مــن حــر وجــدك نــار", "لا تــتــخــذنـي قـدوة لك فـي الأسـى ", " فـــلدي مـــنـــه مـــشــاعــر وشــعــار", "خــفــض عــليــك فــإن زنـد بـليـتـي ", " وار وفــــــــــــــي صــــــــــــــدري وأوار", "إن كـان فـي يـدك الخـيـار فـإنـنـي ", " ولهــــان لم أتـــرك ومـــا أخـــتـــار", "فــي كــل يــوم لي حــنــيــن مــضــلة ", " يـــودي لهـــا بــعــد الحــوار حــوار", "عــاهــدت دمــعــي أن يـقـر فـخـانـنـي ", " قــــلب لســـائله الهـــمـــوم قـــرار", "هــل عــنـد مـحـتـقـر يـسـيـر بـليـة ", " أن الصـــغـــار مــن الهــمــوم كــبــار", "قــد أشــرق مــن ثــمــاد مــدامــعــي ", " أســفــاً فــكــيـف وقـد طـمـى التـيـار", "عــم الورى يــوم الخـمـيـس وخـصـنـي ", " خــطــب بــأنــف الدهــر مــنــه صـغـار", "مــا أوحــش الدنــيــا غــديــة فـارقـت ", " قـطـبـاً رجـى الدنـيـا عـليـه تدار", "خـــربـــت ربــوع المــكــرمــات لراحــل ", " عــمــرت بــه الأجـداث وهـي قـفـار", "نــعــش الجــدود العــاثـرات مـشـيـع ", " عــمــيــت بــرؤيــة نــعـشـه الأبـصـار", "شــخــص الأنــام إليــه تـحـت جـنـازة ", " خــفــضــت بـرفـعـة قـدرهـا الأقـدار", "سـار الإمـام أمـامـهـا فـعلمت أن ", " قــد شــيــعــتــهـا الخـمـسـة الأطـهـار", "ومـشـى المـلوك بـهـا حـفـاة بـعـدمـا ", " حـــفـــت مـــلائكـــة بـــهـــا أنــوار", "فــكــأنــهــا تــابــوت مــوسـى أودعـت ", " فــي جــانــبــيــه ســكــيــنـة ووقـار", "لكــنــه مــا ضــم غــيـر بـقـيـة الإس ", " لام وهــــو الصـــالح المـــخـــتـــار", "أوطــنــتـه دار الوزارة ريـثـمـا ", " بـــنـــيــت لنــقــلتــه الكــريــمــة دار", "حــتــى إذا شــيـدتـهـا ونـصـبـتـهـا ", " عــــلمــــاً يــــحـــج فـــنـــاؤه ويـــزار", "وتــغــايــر الهــرمــان والحــرمـان فـي ", " تــابــوتـه وعـلى الكـريـم يـغـار", "آثــرت مــصــراً مــنــه بـالشـرف الذي ", " حــســدت قــرافــتــهــا له الأمـصـار", "وجــعــلتــهــا أمـنـاً بـه ومـثـابـة ", " يـــرجـــو مــثــوبــة قــصــدهــا الزوار", "هــذا الأثــيـر غـدا بـهـا مـتـعـلقـاً ", " فــجــرى له مــن عــفــوك الإيــثــار", "أعــلمـتـنـا بـجـمـيـل صـفـحـك أنـهـا ", " حـــــرم وأنـــــك صــــافــــح غــــفــــار", "وأبــوك أولى مــن غــدا لضــريــحــه ", " والأمـــــر أمـــــرك ذمـــــة وذمـــــار", "ليـقـول مـن يـرث الليـالي بـعدنا ", " يـــفـــنـــى الورى وتـــعــمــر الآثــار", "وأبـــوك أعـــظــم أن يــقــاس بــأعــظــم ", " أضــحــى بــكــاظــمــة لهــن جــوار", "أيــــن الفـــرزدق مـــن عـــلاك وغـــالب ", " بـــل درام بـــل يـــعـــرب ونــزار", "قــد قــلت إذ نـقـلوه نـقـلة ظـاعـن ", " نـــــزحـــــت بــــه دار وشــــط مــــزار", "مــا كــان إلا الســيــف جــدد غـمـده ", " بـــســـواه وهــو الصــارم البــتــار", "والبــدر فــارق بــرجـه مـتـبـدلاً ", " بـــرجـــاً بـــه تـــتــشــعــشــع الأنــوار", "والغــيــث روى بــلدة ثــم انــتــحــى ", " أخـــرى فـــنـــوء ســـحــابــه مــدرار", "يــا مــســبــل الأســتـار دون جـلاله ", " مــاذا الذي رفــعــت له الأســتــار", "مــالي أرى الزوار بــعــد مــهــابــة ", " فـــوضـــى ولا إذن ولا اســتــئمــار", "أكـــفـــيــل آل مــحــمــد ووليــهــم ", " مـــن حـــيـــث عـــرف وليــهــم إنــكــار", "غـــضـــب الإله عــلى رجــال أقــدمــوا ", " جــهــلاً عــليــك وآخــريـن أشـاروا", "لا تــعــجــبــن لقــدر نــاقــة صــالح ", " فــــلكــــل عــــصــــر صـــالح وقـــدار", "واخــجــلتــا للبــيــض كــيــف تــطــاولت ", " سـفـهـاً بـأيـدي السـود وهي قصار", "واحــســرتــا كــيــف انــفــردت لأعـبـد ", " وعـــبـــيــدك الســادات والأحــرار", "رصـدوك فـي ضـيـق المـجـال بـحـيث لا ", " الخـــطـــي مـــتـــســع ولا الخــطــار", "مـا كـان أقـصـر بـاعـهـم عـن مـثـلها ", " ", "ولقــد وفــى لك مــن صــنــائعــك أمــرؤ ", " بــثــنــائه يــســتــمـتـع السـمـار", "ولقــد ثــبــت ثــبــات مــقــتـدر عـلى ", " خــذلانــهــم لو ســاعــد المــقــدار", "وتــعــثــرت أقــدامــهــم لك هــيـبـة ", " لو لم يــكــن لك بــالذيــول عــثــار", "أوفــى أبــو حــســن بــعــهــدك عــنــدمــا ", " خــذلت يــمــيـن أخـتـهـا ويـسـار", "غــابــت حــمــاتــك واثــقـيـن ولم يـغـب ", " فـــكـــأنــهــم بــحــضــوره حــضــار", "لا تـــســـألا إلا مــضــارب ســيــفــه ", " فــلقــد تــزيــد وتــنـقـص الأخـبـار", "لقـي المـنـيـة دون وجـهـك سافراً ", " عـــن غـــرة لجـــبـــيـــنـــهـــا إســـفــار", "حـتـى إذا انـقـطـع الحـسـام بـكـفـه ", " وانــــفـــل مـــنـــه مـــضـــرب وغـــرار", "ألقــى عــليــك وقــايـة لك نـفـسـه ", " لمـــا انـــتـــحـــتــك صــوارم وشــفــار", "إن لم يــذق كــأس الردى فــبــقــلبــه ", " مــن خــمـرهـا أسـفـاً عـليـك خـمـار", "هــي وقــفــة رزق المــكــرم حــمــدهــا ", " وعـــلى رجـــال لومـــهـــا والعــار", "أحــللت دار كــرامــة لا تـنـقـضـي ", " أبــــداً وحـــل بـــقـــاتـــليـــك بـــوار", "يــا ليــت عــيــنـيـك شـاهـدت أحـوالهـم ", " مـن بـعـدهـا ورأت إلى ما صاروا", "وقــع القــصــاص بـهـم وليـسـوا مـقـنـعـاً ", " بـرضـى وأيـن مـن السـمـاء غبار", "ضـاقـت بـهـم سـعـة الفـجـاج وربـمـا ", " نـــام العـــدو ولا يـــنـــام الثــار", "وتـــوهـــمــوا أن الفــرار مــطــيــة ", " تــنــجــي وأيــن مــن القــضـاء فـرار", "طـاروا فـمـد أبـو الشـجـاع لصيدهم ", " شــرك الردى فــكــأنــهــم مـا طـاروا", "أمــــا وأعــــمــــار البــــريـــة مـــدة ", " تــجــري إلى غـايـاتـهـا الأعـمـار", "فـتـهـن بـالأجـر العـظـيـم وميتة ", " درجـــت عـــليـــهـــا قــبــلك الأخــيــار", "مـــات الوصـــي بـــهـــا وحــمــزة عــمــه ", " وابـن البـتـول وجـعـفـر الطـيـار", "تــلك الســعـادة والشـهـادة والعـلى ", " حـــيـــاً ومـــيـــتــاً إن ذا لفــخــار", "ولقــد أقــر العــيــن بـعـدك أروع ", " لولاه لم يـــك للعـــلى اســـتـــقــرار", "لولا جـــمـــيــل بــلائه لتــفــجــرت ", " خـــلج البـــلا وتــداعــت الأقــطــار", "لمــا اســتــقـام لحـفـظ أمـة أحـمـد ", " عـــمـــرت بـــه الأوطـــان والأوطــار", "النــاصـر الهـادي الذي حـسـنـاتـه ", " عــــن ســـيـــئات زمـــانـــنـــا أعـــذار", "مــلك جــنــايــة ســيــفـه وسـنـانـه ", " فـــي كـــل جـــبـــار عـــصـــاه جـــبـــار", "جــمــعــت له فـرق القـلوب عـلى الرضـى ", " والســيــف جــامــعـهـن والديـنـار", "وهــــمــــا اللذان إذا أقـــامـــا دولة ", " دانــت وكـان لأمـرهـا اسـتـمـرار", "وإذا هما افترقا ولم يتناصرا ", " عـــــــز العـــــــدو وذلت الأنــــــصــــــار", "يــاآمــراً نــقــضــت له عـقـد الحـبـى ", " وغــدا إليــه النــقــض و الإمــرار", "ومــضــت أوامــره المــطـاعـة حـسـبـمـا ", " يــقــضــي بــه الإيـراد والإصـدار", "إن الكـــفـــالة والوزارة لم يــزل ", " يــومــى إليــك بــفــضــلهــا ويــشــار", "كــانــت مــسـافـر إليـك وتـبـعـد ال ", " أخــطــار مــا لم تــركــب الأخــطــار", "حـــتـــى إذا نــزلت عــليــك وشــاهــدت ", " مــلكــاً لزنــد المــلك مـنـه أوار", "ألقــت عــصــاهــا فــي ذراك وعــريــت ", " عــنــهــا الســروج وحــطـت الأكـوار", "لله ســـيـــرتــك التــي أطــلقــتــهــا ", " وقــيــودهــا التــأريــخ والأشـعـار", "جــلت فــصــلى خــاطــري فــي مــدحــهــا ", " وكــــبــــت ورائي قــــرح ومـــهـــار", "والخــيــل لايــرضــيــك مــنــهـا مـخـبـر ", " إلا إذا مـــالزهـــا المــضــمــار", "ومــدائحــي مــاقــد عــلمــت وطـال مـا ", " ســبــقــت ولم يــبــلل لهــن عــذار", "إن أخــرتــنــي عــن جــنــابـك مـحـنـة ", " بــأقــل مــنــهــا تــبــسـط الأعـذار", "فـــلدي مـــن حــســن الولاء عــقــيــدة ", " يـرضـيـك مـنـهـا الجـهـر والإسرار" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/147185	عمارة اليمني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3833	العصر الأيوبي	اليمن	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يا مطلق العبرات وهي غزار <\|vsep\|> ومقيد الزفرات وهي حرار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما بال دمعك وهو ماء سافح <\|vsep\|> تذكى به من حر وجدك نار </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تتخذني قدوة لك في الأسى <\|vsep\|> فلدي منه مشاعر وشعار </\|bsep\|> <\|bsep\|> خفض عليك فن زند بليتي <\|vsep\|> وار وفي صدري وأوار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن كان في يدك الخيار فنني <\|vsep\|> ولهان لم أترك وما أختار </\|bsep\|> <\|bsep\|> في كل يوم لي حنين مضلة <\|vsep\|> يودي لها بعد الحوار حوار </\|bsep\|> <\|bsep\|> عاهدت دمعي أن يقر فخانني <\|vsep\|> قلب لسائله الهموم قرار </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل عند محتقر يسير بلية <\|vsep\|> أن الصغار من الهموم كبار </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد أشرق من ثماد مدامعي <\|vsep\|> أسفاً فكيف وقد طمى التيار </\|bsep\|> <\|bsep\|> عم الورى يوم الخميس وخصني <\|vsep\|> خطب بأنف الدهر منه صغار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أوحش الدنيا غدية فارقت <\|vsep\|> قطباً رجى الدنيا عليه تدار </\|bsep\|> <\|bsep\|> خربت ربوع المكرمات لراحل <\|vsep\|> عمرت به الأجداث وهي قفار </\|bsep\|> <\|bsep\|> نعش الجدود العاثرات مشيع <\|vsep\|> عميت برؤية نعشه الأبصار </\|bsep\|> <\|bsep\|> شخص الأنام ليه تحت جنازة <\|vsep\|> خفضت برفعة قدرها الأقدار </\|bsep\|> <\|bsep\|> سار المام أمامها فعلمت أن <\|vsep\|> قد شيعتها الخمسة الأطهار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومشى الملوك بها حفاة بعدما <\|vsep\|> حفت ملائكة بها أنوار </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكأنها تابوت موسى أودعت <\|vsep\|> في جانبيه سكينة ووقار </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكنه ما ضم غير بقية الس <\|vsep\|> لام وهو الصالح المختار </\|bsep\|> <\|bsep\|> أوطنته دار الوزارة ريثما <\|vsep\|> بنيت لنقلته الكريمة دار </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى ذا شيدتها ونصبتها <\|vsep\|> علماً يحج فناؤه ويزار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتغاير الهرمان والحرمان في <\|vsep\|> تابوته وعلى الكريم يغار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثرت مصراً منه بالشرف الذي <\|vsep\|> حسدت قرافتها له الأمصار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجعلتها أمناً به ومثابة <\|vsep\|> يرجو مثوبة قصدها الزوار </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا الأثير غدا بها متعلقاً <\|vsep\|> فجرى له من عفوك اليثار </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعلمتنا بجميل صفحك أنها <\|vsep\|> حرم وأنك صافح غفار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأبوك أولى من غدا لضريحه <\|vsep\|> والأمر أمرك ذمة وذمار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليقول من يرث الليالي بعدنا <\|vsep\|> يفنى الورى وتعمر الثار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأبوك أعظم أن يقاس بأعظم <\|vsep\|> أضحى بكاظمة لهن جوار </\|bsep\|> <\|bsep\|> أين الفرزدق من علاك وغالب <\|vsep\|> بل درام بل يعرب ونزار </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد قلت ذ نقلوه نقلة ظاعن <\|vsep\|> نزحت به دار وشط مزار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كان لا السيف جدد غمده <\|vsep\|> بسواه وهو الصارم البتار </\|bsep\|> <\|bsep\|> والبدر فارق برجه متبدلاً <\|vsep\|> برجاً به تتشعشع الأنوار </\|bsep\|> <\|bsep\|> والغيث روى بلدة ثم انتحى <\|vsep\|> أخرى فنوء سحابه مدرار </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مسبل الأستار دون جلاله <\|vsep\|> ماذا الذي رفعت له الأستار </\|bsep\|> <\|bsep\|> مالي أرى الزوار بعد مهابة <\|vsep\|> فوضى ولا ذن ولا استئمار </\|bsep\|> <\|bsep\|> أكفيل ل محمد ووليهم <\|vsep\|> من حيث عرف وليهم نكار </\|bsep\|> <\|bsep\|> غضب الله على رجال أقدموا <\|vsep\|> جهلاً عليك وخرين أشاروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تعجبن لقدر ناقة صالح <\|vsep\|> فلكل عصر صالح وقدار </\|bsep\|> <\|bsep\|> واخجلتا للبيض كيف تطاولت <\|vsep\|> سفهاً بأيدي السود وهي قصار </\|bsep\|> <\|bsep\|> واحسرتا كيف انفردت لأعبد <\|vsep\|> وعبيدك السادات والأحرار </\|bsep\|> <\|bsep\|> رصدوك في ضيق المجال بحيث لا <\|vsep\|> الخطي متسع ولا الخطار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كان أقصر باعهم عن مثلها <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولقد وفى لك من صنائعك أمرؤ <\|vsep\|> بثنائه يستمتع السمار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولقد ثبت ثبات مقتدر على <\|vsep\|> خذلانهم لو ساعد المقدار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتعثرت أقدامهم لك هيبة <\|vsep\|> لو لم يكن لك بالذيول عثار </\|bsep\|> <\|bsep\|> أوفى أبو حسن بعهدك عندما <\|vsep\|> خذلت يمين أختها ويسار </\|bsep\|> <\|bsep\|> غابت حماتك واثقين ولم يغب <\|vsep\|> فكأنهم بحضوره حضار </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تسألا لا مضارب سيفه <\|vsep\|> فلقد تزيد وتنقص الأخبار </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقي المنية دون وجهك سافراً <\|vsep\|> عن غرة لجبينها سفار </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى ذا انقطع الحسام بكفه <\|vsep\|> وانفل منه مضرب وغرار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألقى عليك وقاية لك نفسه <\|vsep\|> لما انتحتك صوارم وشفار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن لم يذق كأس الردى فبقلبه <\|vsep\|> من خمرها أسفاً عليك خمار </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي وقفة رزق المكرم حمدها <\|vsep\|> وعلى رجال لومها والعار </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحللت دار كرامة لا تنقضي <\|vsep\|> أبداً وحل بقاتليك بوار </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ليت عينيك شاهدت أحوالهم <\|vsep\|> من بعدها ورأت لى ما صاروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقع القصاص بهم وليسوا مقنعاً <\|vsep\|> برضى وأين من السماء غبار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضاقت بهم سعة الفجاج وربما <\|vsep\|> نام العدو ولا ينام الثار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتوهموا أن الفرار مطية <\|vsep\|> تنجي وأين من القضاء فرار </\|bsep\|> <\|bsep\|> طاروا فمد أبو الشجاع لصيدهم <\|vsep\|> شرك الردى فكأنهم ما طاروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما وأعمار البرية مدة <\|vsep\|> تجري لى غاياتها الأعمار </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتهن بالأجر العظيم وميتة <\|vsep\|> درجت عليها قبلك الأخيار </\|bsep\|> <\|bsep\|> مات الوصي بها وحمزة عمه <\|vsep\|> وابن البتول وجعفر الطيار </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلك السعادة والشهادة والعلى <\|vsep\|> حياً وميتاً ن ذا لفخار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولقد أقر العين بعدك أروع <\|vsep\|> لولاه لم يك للعلى استقرار </\|bsep\|> <\|bsep\|> لولا جميل بلائه لتفجرت <\|vsep\|> خلج البلا وتداعت الأقطار </\|bsep\|> <\|bsep\|> لما استقام لحفظ أمة أحمد <\|vsep\|> عمرت به الأوطان والأوطار </\|bsep\|> <\|bsep\|> الناصر الهادي الذي حسناته <\|vsep\|> عن سيئات زماننا أعذار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملك جناية سيفه وسنانه <\|vsep\|> في كل جبار عصاه جبار </\|bsep\|> <\|bsep\|> جمعت له فرق القلوب على الرضى <\|vsep\|> والسيف جامعهن والدينار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهما اللذان ذا أقاما دولة <\|vsep\|> دانت وكان لأمرها استمرار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا هما افترقا ولم يتناصرا <\|vsep\|> عز العدو وذلت الأنصار </\|bsep\|> <\|bsep\|> يامراً نقضت له عقد الحبى <\|vsep\|> وغدا ليه النقض و المرار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومضت أوامره المطاعة حسبما <\|vsep\|> يقضي به اليراد والصدار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن الكفالة والوزارة لم يزل <\|vsep\|> يومى ليك بفضلها ويشار </\|bsep\|> <\|bsep\|> كانت مسافر ليك وتبعد ال <\|vsep\|> أخطار ما لم تركب الأخطار </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى ذا نزلت عليك وشاهدت <\|vsep\|> ملكاً لزند الملك منه أوار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألقت عصاها في ذراك وعريت <\|vsep\|> عنها السروج وحطت الأكوار </\|bsep\|> <\|bsep\|> لله سيرتك التي أطلقتها <\|vsep\|> وقيودها التأريخ والأشعار </\|bsep\|> <\|bsep\|> جلت فصلى خاطري في مدحها <\|vsep\|> وكبت ورائي قرح ومهار </\|bsep\|> <\|bsep\|> والخيل لايرضيك منها مخبر <\|vsep\|> لا ذا مالزها المضمار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومدائحي ماقد علمت وطال ما <\|vsep\|> سبقت ولم يبلل لهن عذار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن أخرتني عن جنابك محنة <\|vsep\|> بأقل منها تبسط الأعذار </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "طـــــــمـــــــع المـــــــرء فـــــــي الحـــــــيـــــــاة غــــــرور ", " وطــــــويـــــل الآمـــــال فـــــيـــــهـــــا قـــــصـــــيـــــر", "وحـــــــيـــــــاة الإنـــــــســـــــان ثـــــــوب مـــــــعــــــار ", " واجــــــــب أن يــــــــرده المــــــــســـــــتـــــــعـــــــيـــــــر", "يــــــفــــــرح المــــــرء بــــــالمــــــســــــرات أحــــــيــــــا ", " نـــــــاً وهـــــــيـــــــهـــــــات أن يـــــــدوم الســـــــرور", "ويــــــــريـــــــد الصـــــــفـــــــاء مـــــــن ود دنـــــــيـــــــا ", " لم يــــــزل فــــــي صــــــفــــــائهــــــا تــــــكـــــديـــــر", "طــــــــالمــــــــا عــــــــوشــــــــرت فــــــــغــــــــرت وعــــــــزت ", " وبــــــدت فـــــي الســـــرور مـــــنـــــهـــــا الشـــــرور", "ولكــــــــم واثــــــــق بــــــــهــــــــا خــــــــدعــــــــتــــــــه ", " وهــــــو مــــــغــــــرى بــــــحــــــبــــــهــــــا مـــــغـــــرور", "ولكــــــــم قــــــــدر الفــــــــتـــــــى فـــــــأتـــــــتـــــــه ", " نـــــــوب لم يـــــــحــــــط بــــــهــــــا التــــــقــــــديــــــر", "ضــــــاع تــــــدبــــــيــــــر حــــــازم لم يــــــعــــــنــــــه ", " مـــــــن له الأمـــــــر فـــــــيـــــــه والتــــــدبــــــيــــــر", "ليــــت يــــوم الاثــــنــــيــــن لم تــــبــــتــــســــم لي ", " عــــــــن مــــــــحــــــــيــــــــاه لليــــــــالي ثــــــــغــــــــور", "طــــــلعــــــت شــــــمــــــســــــه بــــــيــــــوم عـــــبـــــوس ", " حــــــيــــــر الطـــــيـــــر شـــــره المـــــســـــتـــــطـــــيـــــر", "وتــــــجــــــلى صــــــبــــــاحــــــه عــــــن جــــــبــــــيــــــن ", " إثـــــــــــمـــــــــــد الليـــــــــــل فـــــــــــوق مــــــــــذرور", "صـــــبـــــح المـــــجـــــد فـــــي صـــــبـــــيـــــحــــة ذاك الي ", " وم غــــــبــــــراء صــــــيــــــلم عــــــنـــــقـــــفـــــيـــــر", "بــــــلغ الدهـــــر عـــــنـــــدهـــــا مـــــا تـــــمـــــنـــــى ", " وعـــــــــليـــــــــهــــــــا كــــــــان الزمــــــــان يــــــــدور", "حــــــــــادث ظــــــــــلت الحــــــــــوادث مــــــــــمــــــــــا ", " شــــــاهــــــدتــــــه مــــــن جـــــوره تـــــســـــتـــــجـــــيـــــر", "تــــــرجــــــف الأرض حــــــيــــــن تــــــخــــــبــــــر عـــــنـــــه ", " وتــــــكــــــاد الســــــمــــــاء مــــــنــــــه تـــــمـــــور", "طـــــــبـــــــق الأرض مـــــــن مـــــــصـــــــاب أبـــــــي الغ ", " ارات خــــــــطــــــــب له النــــــــجــــــــوم تــــــــغــــــــور", "فــــــض خــــــتــــــم الحـــــيـــــاة عـــــنـــــك حـــــمـــــام ", " لا يــــــراعــــــي إذنــــــاً ولا يــــــســــــتــــــشـــــيـــــر", "وتــــــــرقــــــــت إلى ثــــــــبــــــــيــــــــر خـــــــطـــــــوب ", " شـــــاخ تـــــحـــــت التـــــراب مـــــنـــــهــــا ثــــبــــيــــر", "مــــــــــا تــــــــــخــــــــــطـــــــــى إلى جـــــــــلالك إلا ", " قـــــــــدر أمـــــــــره عــــــــليــــــــنــــــــا قــــــــديــــــــر", "بـــــــذرت عـــــــمـــــــرك الليـــــــالي ســـــــفـــــــاهــــــاً ", " فـــــســـــيـــــعـــــلمــــن مــــا جــــنــــى التــــبــــذيــــر", "ســــــوف يـــــصـــــحـــــو ســـــكـــــران وقـــــت ويـــــلقـــــى ", " ســــــــورة الخـــــــمـــــــر شـــــــارب مـــــــخـــــــمـــــــور", "قل لصرف الردى بأي زمان قدت صعباً إباؤه مشهور", "وبــــــــــــــــأي الرقــــــــــــــــى تـــــــــــــــوصـــــــــــــــلت ", " حــــتــــى ســــكـــن الصـــعـــب واســـتـــكـــان النـــفـــور", "يـــــــا غـــــــيــــــاث الأنــــــام هــــــل مــــــن لقــــــاء ", " تـــــــشـــــــتـــــــفـــــــي لوعـــــــة بـــــــه وزفــــــيــــــر", "يـــــــا أمـــــــيـــــــر الجـــــــيــــــوش هــــــل لك عــــــلم ", " أن حـــــــر الأســـــــى عـــــــليـــــــنـــــــا أمـــــــيــــــر", "إن قــــــــــبــــــــــراً حـــــــــللتـــــــــه لغـــــــــنـــــــــي ", " إن دهــــــــراً فــــــــارقــــــــتــــــــه لفــــــــقـــــــيـــــــر", "هـــــــــل يـــــــــداوى بــــــــلثــــــــم تــــــــربــــــــك داء ", " جــــــــره فــــــــقــــــــدك الأجــــــــاج المــــــــريــــــــر", "عـــــــطـــــــل المــــــدح والنــــــســــــيــــــب وقــــــامــــــت ", " قـــــــــــدم الرثـــــــــــاء وهــــــــــي عــــــــــثــــــــــور", "إن أقــــــــم فــــــــيــــــــك والرثــــــــاء جـــــــبـــــــان ", " فــــــمــــــديــــــحــــــي كـــــمـــــا عـــــلمـــــت جـــــســـــور", "يـــــا أبـــــا الوفـــــد والضـــــيـــــوف تـــــفـــــضـــــل ", " بــــــــقــــــــراهــــــــم وغــــــــيــــــــرك المــــــــأمــــــــور", "وأجــــــرهـــــم أن يـــــحـــــجـــــبـــــوا عـــــن ضـــــريـــــح ", " حـــــل فـــــيـــــه مـــــنــــك العــــزيــــز المــــجــــيــــر", "فـــــلعـــــل العـــــيـــــان يـــــشـــــفــــي نــــفــــوســــاً ", " نـــــــغـــــــلت مـــــــن هـــــــمـــــــومـــــــهــــــن الصــــــدور", "وبعيد عنك السلو بشيء ولك الفكر موطن والضمير", "ســـــوف تـــــمـــــضـــــي وحـــــزنـــــنـــــا مـــــســــتــــجــــد ", " بـــــــعـــــــد ذا الشـــــــهـــــــر أشــــــهــــــر ودهــــــور", "لا يـــــــظـــــــن الزمــــــان أنــــــك تــــــنــــــســــــى ", " عـــــــظـــــــم الخــــــطــــــب فــــــالســــــلو عــــــســــــيــــــر", "يــــــحــــــســـــن الصـــــبـــــر فـــــي البـــــلاء وهـــــذا ", " فـــــــادح مـــــــاعـــــــليـــــــه مـــــــنـــــــا صــــــبــــــور", "ســـــخـــــنـــــت بـــــالبـــــعـــــاد عـــــنـــــك عـــــيـــــون ", " كـــــــنـــــــت حــــــيــــــاً وطــــــرفــــــهــــــن قــــــريــــــر", "أنــــــــســــــــت بــــــــالحــــــــداد فـــــــيـــــــك إلى أن ", " شــــــــجــــــــبــــــــت أوجــــــــه وطــــــــالت شـــــــعـــــــور", "ســـــــهـــــــرت حــــــســــــرة عــــــليــــــك ونــــــامــــــت ", " مـــــــقـــــــل فـــــــي وفـــــــائهــــــا تــــــقــــــصــــــيــــــر", "لا تـــــــــظـــــــــن الأيـــــــــام أنـــــــــك مــــــــيــــــــت ", " لم يـــــــمـــــــت مــــــن ثــــــنــــــاؤه مــــــنــــــشــــــور", "لك رضـــــــــــــــــــــــــــوان زائر ولقـــــــــــــــــــــــــــوم ", " هــــــلكــــــوا فــــــيــــــك مـــــنـــــكـــــر ونـــــكـــــيـــــر", "حــــــفــــــظــــــت عــــــهـــــدك الخـــــلافـــــة حـــــفـــــظـــــاً ", " أنــــــت مـــــنـــــهـــــا بـــــه خـــــليـــــق جـــــديـــــر", "أحـــــســـــنــــت بــــعــــدك الصــــنــــيــــعــــة فــــيــــنــــا ", " فـــــاســـــتـــــوت مـــــنـــــك غـــــيـــــبـــــة وحــــضــــور", "وأبــــــــى الله أن يــــــــتــــــــم عــــــــليـــــــهـــــــا ", " مــــــــا نـــــــوى حـــــــاســـــــد لهـــــــا أو كـــــــفـــــــور", "ضــــــيــــــقــــــوا حـــــفـــــرة المـــــكـــــيـــــدة لكـــــن ", " ضــــــاق بـــــالنـــــاكـــــثـــــيـــــن ذاك الحـــــفـــــيـــــر", "وتــــــــجـــــــروا عـــــــلى القـــــــصـــــــور بـــــــقـــــــدر ", " وســــــراج الوفــــــاء فــــــيــــــهــــــا يــــــنــــــيــــــر", "حــــــــــــرم آمـــــــــــن وشـــــــــــهـــــــــــر حـــــــــــرام ", " هــــــتــــــكــــــت مــــــنــــــهــــــمـــــا عـــــرى وســـــتـــــور", "لا صــــــــيــــــــام نــــــــهــــــــاهــــــــم لا إمــــــــام ", " طـــــــاهـــــــر تــــــرب أخــــــمــــــصــــــيــــــه طــــــهــــــور", "أخـــــــفـــــــروا ذمـــــــة الهـــــــدى بــــــعــــــد عــــــلم ", " ويــــــــقــــــــيــــــــن أن الإمـــــــام خـــــــفـــــــيـــــــر", "وإذا مـــــــــــا وفـــــــــــت خـــــــــــدور البـــــــــــوادي ", " بـــــــذمـــــــام فـــــــمـــــــا تــــــقــــــول القــــــصــــــور", "غـــــــضـــــــب العـــــــاضـــــــد الإمـــــــام فـــــــكــــــادت ", " فـــــــرقـــــــاً مـــــــنـــــــه أن تــــــذوب الصــــــخــــــور", "أدرك الثــــــــــأر مــــــــــن عــــــــــداه بـــــــــعـــــــــزم ", " لم يـــــكـــــن فـــــي النـــــشـــــاط مـــــنــــه فــــتــــور", "واســـــــتـــــــقـــــــامـــــــت بـــــــنـــــــصـــــــره وهـــــــداه ", " حـــــــجـــــــة الله واســـــــتـــــــمــــــر المــــــريــــــر", "إذا مــــــضــــــى كــــــافــــــل فــــــهــــــذا كــــــفــــــيــــــل ", " أو وزيــــــــــــر ولى فــــــــــــهـــــــــــذا وزيـــــــــــر", "دولة صــــــــالحــــــــيــــــــة خــــــــلفــــــــتـــــــهـــــــا ", " دولة عـــــــــــــــادليـــــــــــــــة لا تــــــــــــــجــــــــــــــور", "نــــــشــــــرت ذكــــــرهــــــا وأحــــــيــــــت عــــــلاهــــــا ", " هـــــــكـــــــذا هـــــــكـــــــذا يــــــكــــــون النــــــشــــــور", "لو رأت عـــــــــيـــــــــنـــــــــه فـــــــــعــــــــالك قــــــــرت ", " واســـــتـــــقــــرت بــــســــاكــــنــــيــــهــــا القــــبــــور", "كــــــل مــــــا أنــــــت فــــــاعــــــل مـــــن جـــــمـــــيـــــل ", " فـــــــهـــــــو عـــــــنـــــــه مـــــــخـــــــلد مـــــــأثـــــــور", "شــــــــــرف بــــــــــاذخ ومـــــــــجـــــــــد رفـــــــــيـــــــــع ", " يــــــــســــــــتــــــــوي فــــــــيــــــــه أول وأخــــــــيــــــــر", "أعــــــقــــــب الدهــــــر بــــــؤســــــه بـــــنـــــعـــــيـــــم ", " رب حــــــــزن فــــــــي الطــــــــي مــــــــنــــــــه ســــــــرور", "مــــــا شــــــكــــــونــــــا كــــــســــــر النــــــوائب حــــــتــــــى", " قــــيــــل فــــي الحــــال كــــســــركـــم مـــجـــبـــور", "نــــــصــــــر النــــــاصــــــر العــــــلى بــــــالعــــــوالي ", " ولنــــــعــــــم المــــــولى ونــــــعــــــم النــــــصـــــيـــــر", "مــــــــلك طــــــــالمــــــــا تــــــــمــــــــنـــــــاه تـــــــاج ", " ورتــــــــــاج ومــــــــــنــــــــــبــــــــــر وســــــــــريــــــــــر", "لو خــــــــلا الدســــــــت قــــــــبــــــــله ومــــــــن وقــــــــار ", " خــــــــف شــــــــوقــــــــاً إليــــــــه دســـــــت وقـــــــور", "مـــــا شـــــكـــــكـــــنــــا وفــــي الظــــنــــون يــــقــــيــــن ", " أن أمــــــــــر الورى إليــــــــــه يــــــــــصــــــــــيــــــــــر", "لم يــــــــــــلقــــــــــــب ذخــــــــــــر الأئمــــــــــــة إلا ", " وهـــــــو كـــــــنـــــــز لمـــــــلكـــــــهـــــــم مــــــذخــــــور", "لم تــــــــــــــــزر بـــــــــــــــابـــــــــــــــه الوزارة إلا ", " وله العــــــيــــــر قــــــبــــــلهــــــا والنــــــفــــــيــــــر", "لم يــــــــحــــــــز رتــــــــبــــــــة الكــــــــفــــــــالة إلا ", " والليــــــالي إليــــــه فــــــيــــــهــــــا تــــــشـــــيـــــر", "مــــــــــــا أراد الجــــــــــــلوس إلا تـــــــــــجـــــــــــلى ", " مــــــــــلك أبــــــــــلج ومــــــــــلك كــــــــــبـــــــــيـــــــــر", "أشـــــــرق الدســـــــت مــــــنــــــه عــــــن نــــــور وجــــــه ", " يــــــرجـــــع الطـــــرف عـــــنـــــه وهـــــو حـــــســـــيـــــر", "هــــــــو شــــــــمــــــــس الهــــــــدى وأبـــــــنـــــــاء رزي ", " ك نـــــــــــجـــــــــــوم مـــــــــــن حـــــــــــوله وبــــــــــدور", "هـــــم يـــــمــــيــــن عــــلى العــــدى حــــيــــن يــــســــطــــو ", " وهـــــــو قـــــــطـــــــب بـــــــه رحــــــاهــــــم تــــــدور", "ركـــــــبـــــــوا صــــــهــــــوة العــــــلى بــــــصــــــعــــــود ", " مــــــــالهــــــــم مــــــــن صـــــــعـــــــودهـــــــن حـــــــدور", "الليـــــــــوث التـــــــــي رداهــــــــا عــــــــنــــــــيــــــــد ", " والغـــــــيـــــــوث التـــــــي نـــــــداهــــــا بــــــحــــــور", "ســــــــكــــــــنــــــــوا طــــــــائش القــــــــلوب وكـــــــانـــــــت ", " مـــــــرجـــــــل الشـــــــر والبـــــــلاء يـــــــفـــــــور", "وأقـــــــــامـــــــــوا مــــــــيــــــــل الرقــــــــاب إلى أن ", " تـــــــركـــــــوهـــــــا مـــــــهـــــــابـــــــة وهــــــي صــــــور", "عـــــــززوا المـــــــلك مــــــن عــــــيــــــون الأعــــــادي ", " بـــــــــذكـــــــــور تــــــــقــــــــلدتــــــــهــــــــا ذكــــــــور", "عـــــمـــــيـــــت عـــــن كـــــمـــــالهـــــم كـــــل عـــــيـــــن ", " أي طــــــــــرف يــــــــــضـــــــــر وهـــــــــو ضـــــــــريـــــــــر", "حـــــمـــــلوا مـــــلكـــــهـــــم وحـــــاطـــــوا حـــــمــــاهــــم ", " فـــــــــهـــــــــم فـــــــــوقـــــــــه ســـــــــوار وســـــــــور", "أهـــــل بـــــيـــــت إذا نـــــصـــــحـــــتـــــك عـــــنــــهــــم ", " فــــــــــهــــــــــم اللب والأنــــــــــام القـــــــــشـــــــــور", "لم أعــــــــرهــــــــم شــــــــهــــــــادة مــــــــع أنــــــــي ", " لمـــــديـــــحـــــي مـــــن فـــــضـــــلهـــــم أســـــتــــعــــيــــر", "ســــــادهــــــم أبــــــلج يــــــفــــــديــــــه مــــــنـــــهـــــم ", " بــــــأبــــــيـــــه صـــــغـــــيـــــرهـــــم والكـــــبـــــيـــــر", "عــــــــادل أقــــــــســــــــمــــــــت صــــــــروف الليــــــــالي ", " أنـــــــهـــــــا فــــــي زمــــــانــــــه لا تــــــغــــــيــــــر", "ســــــــــاس أمــــــــــر الورى بــــــــــعـــــــــزم وحـــــــــزم ", " أغـــــنـــــيـــــاه عـــــمـــــا يـــــقـــــول المـــــشــــيــــر", "مــــــســـــتـــــقـــــل ثـــــقـــــل الخـــــطـــــوب اللواتـــــي ", " تـــــنـــــحـــــنـــــي تــــحــــت ثــــقــــلهــــن الظــــهــــور", "رضــــــيــــــتــــــه النـــــفـــــوس طـــــوعـــــاً وكـــــرهـــــا ", " واطـــــــمـــــــأنـــــــت عـــــــلى يــــــديــــــه الأمــــــور", "نــــــصـــــر الجـــــود بـــــأســـــه بـــــالعـــــطـــــايـــــا ", " فـــــــــــالنـــــــــــدى للردى أخ ونــــــــــصــــــــــيــــــــــر", "طــــــالعـــــوا ســـــيـــــرة المـــــلوك فـــــفـــــيـــــهـــــا ", " خــــــبــــــر الجــــــود عــــــنــــــهــــــم مــــــســـــطـــــور", "وانــــــظــــــروهــــــا لتــــــعــــــلمـــــوا فـــــضـــــل مـــــلك ", " مــــــاله فــــــي بـــــنـــــي الزمـــــان نـــــظـــــيـــــر", "إن مــــــــــــصـــــــــــراً بـــــــــــعـــــــــــدله ونـــــــــــداه ", " بــــــــــــلد طــــــــــــيــــــــــــب ورب غــــــــــــفــــــــــــور", "لا يــــــــقــــــــولن جــــــــاهـــــــل بـــــــالقـــــــوافـــــــي ", " ذهـــــب النـــــاقـــــد الســـــمـــــيـــــع البــــصــــيــــر", "فـــــــالمـــــــرجــــــى أبــــــو شــــــجــــــاع خــــــبــــــيــــــر ", " بــــــمــــــقــــــاديــــــر أهــــــلهــــــن خــــــبـــــيـــــر", "كـــــنـــــت أخـــــشـــــى بـــــأن يـــــقـــــول المـــــنــــادي ", " أيـــــهـــــا الضـــــيـــــف جـــــف عـــــنـــــك الغـــــديــــر", "فــــــابــــــتــــــدانــــــي بــــــفــــــضـــــله قـــــائلاً لي ", " لك ظــــــــل فـــــــيـــــــه المـــــــحـــــــل الأثـــــــيـــــــر", "ثــــــــــم أدى اليــــــــــد التــــــــــي كـــــــــل خـــــــــل ", " حــــــــاســـــــد لي مـــــــن أجـــــــلهـــــــا وغـــــــيـــــــور", "مــــــــــلك القــــــــــلب واللســــــــــان فــــــــــهــــــــــذا ", " مـــــــضـــــــمـــــــر حـــــــبـــــــه وهـــــــذا شـــــــكـــــــور" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/147182	عمارة اليمني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3833	العصر الأيوبي	اليمن	null	فصيح	<\|meter_15\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> طمع المرء في الحياة غرور <\|vsep\|> وطويل المال فيها قصير </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحياة النسان ثوب معار <\|vsep\|> واجب أن يرده المستعير </\|bsep\|> <\|bsep\|> يفرح المرء بالمسرات أحيا <\|vsep\|> ناً وهيهات أن يدوم السرور </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويريد الصفاء من ود دنيا <\|vsep\|> لم يزل في صفائها تكدير </\|bsep\|> <\|bsep\|> طالما عوشرت فغرت وعزت <\|vsep\|> وبدت في السرور منها الشرور </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكم واثق بها خدعته <\|vsep\|> وهو مغرى بحبها مغرور </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكم قدر الفتى فأتته <\|vsep\|> نوب لم يحط بها التقدير </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضاع تدبير حازم لم يعنه <\|vsep\|> من له الأمر فيه والتدبير </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليت يوم الاثنين لم تبتسم لي <\|vsep\|> عن محياه لليالي ثغور </\|bsep\|> <\|bsep\|> طلعت شمسه بيوم عبوس <\|vsep\|> حير الطير شره المستطير </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتجلى صباحه عن جبين <\|vsep\|> ثمد الليل فوق مذرور </\|bsep\|> <\|bsep\|> صبح المجد في صبيحة ذاك الي <\|vsep\|> وم غبراء صيلم عنقفير </\|bsep\|> <\|bsep\|> بلغ الدهر عندها ما تمنى <\|vsep\|> وعليها كان الزمان يدور </\|bsep\|> <\|bsep\|> حادث ظلت الحوادث مما <\|vsep\|> شاهدته من جوره تستجير </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترجف الأرض حين تخبر عنه <\|vsep\|> وتكاد السماء منه تمور </\|bsep\|> <\|bsep\|> طبق الأرض من مصاب أبي الغ <\|vsep\|> ارات خطب له النجوم تغور </\|bsep\|> <\|bsep\|> فض ختم الحياة عنك حمام <\|vsep\|> لا يراعي ذناً ولا يستشير </\|bsep\|> <\|bsep\|> وترقت لى ثبير خطوب <\|vsep\|> شاخ تحت التراب منها ثبير </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما تخطى لى جلالك لا <\|vsep\|> قدر أمره علينا قدير </\|bsep\|> <\|bsep\|> بذرت عمرك الليالي سفاهاً <\|vsep\|> فسيعلمن ما جنى التبذير </\|bsep\|> <\|bsep\|> سوف يصحو سكران وقت ويلقى <\|vsep\|> سورة الخمر شارب مخمور </\|bsep\|> <\|bsep\|> قل لصرف الردى بأي زمان قدت صعباً باؤه مشهور <\|vsep\|> وبأي الرقى توصلت </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى سكن الصعب واستكان النفور <\|vsep\|> يا غياث الأنام هل من لقاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> تشتفي لوعة به وزفير <\|vsep\|> يا أمير الجيوش هل لك علم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أن حر الأسى علينا أمير <\|vsep\|> ن قبراً حللته لغني </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن دهراً فارقته لفقير <\|vsep\|> هل يداوى بلثم تربك داء </\|bsep\|> <\|bsep\|> جره فقدك الأجاج المرير <\|vsep\|> عطل المدح والنسيب وقامت </\|bsep\|> <\|bsep\|> قدم الرثاء وهي عثور <\|vsep\|> ن أقم فيك والرثاء جبان </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمديحي كما علمت جسور <\|vsep\|> يا أبا الوفد والضيوف تفضل </\|bsep\|> <\|bsep\|> بقراهم وغيرك المأمور <\|vsep\|> وأجرهم أن يحجبوا عن ضريح </\|bsep\|> <\|bsep\|> حل فيه منك العزيز المجير <\|vsep\|> فلعل العيان يشفي نفوساً </\|bsep\|> <\|bsep\|> نغلت من همومهن الصدور <\|vsep\|> وبعيد عنك السلو بشيء ولك الفكر موطن والضمير </\|bsep\|> <\|bsep\|> سوف تمضي وحزننا مستجد <\|vsep\|> بعد ذا الشهر أشهر ودهور </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يظن الزمان أنك تنسى <\|vsep\|> عظم الخطب فالسلو عسير </\|bsep\|> <\|bsep\|> يحسن الصبر في البلاء وهذا <\|vsep\|> فادح ماعليه منا صبور </\|bsep\|> <\|bsep\|> سخنت بالبعاد عنك عيون <\|vsep\|> كنت حياً وطرفهن قرير </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنست بالحداد فيك لى أن <\|vsep\|> شجبت أوجه وطالت شعور </\|bsep\|> <\|bsep\|> سهرت حسرة عليك ونامت <\|vsep\|> مقل في وفائها تقصير </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تظن الأيام أنك ميت <\|vsep\|> لم يمت من ثناؤه منشور </\|bsep\|> <\|bsep\|> لك رضوان زائر ولقوم <\|vsep\|> هلكوا فيك منكر ونكير </\|bsep\|> <\|bsep\|> حفظت عهدك الخلافة حفظاً <\|vsep\|> أنت منها به خليق جدير </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحسنت بعدك الصنيعة فينا <\|vsep\|> فاستوت منك غيبة وحضور </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأبى الله أن يتم عليها <\|vsep\|> ما نوى حاسد لها أو كفور </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضيقوا حفرة المكيدة لكن <\|vsep\|> ضاق بالناكثين ذاك الحفير </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتجروا على القصور بقدر <\|vsep\|> وسراج الوفاء فيها ينير </\|bsep\|> <\|bsep\|> حرم من وشهر حرام <\|vsep\|> هتكت منهما عرى وستور </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا صيام نهاهم لا مام <\|vsep\|> طاهر ترب أخمصيه طهور </\|bsep\|> <\|bsep\|> أخفروا ذمة الهدى بعد علم <\|vsep\|> ويقين أن المام خفير </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا ما وفت خدور البوادي <\|vsep\|> بذمام فما تقول القصور </\|bsep\|> <\|bsep\|> غضب العاضد المام فكادت <\|vsep\|> فرقاً منه أن تذوب الصخور </\|bsep\|> <\|bsep\|> أدرك الثأر من عداه بعزم <\|vsep\|> لم يكن في النشاط منه فتور </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستقامت بنصره وهداه <\|vsep\|> حجة الله واستمر المرير </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا مضى كافل فهذا كفيل <\|vsep\|> أو وزير ولى فهذا وزير </\|bsep\|> <\|bsep\|> دولة صالحية خلفتها <\|vsep\|> دولة عادلية لا تجور </\|bsep\|> <\|bsep\|> نشرت ذكرها وأحيت علاها <\|vsep\|> هكذا هكذا يكون النشور </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو رأت عينه فعالك قرت <\|vsep\|> واستقرت بساكنيها القبور </\|bsep\|> <\|bsep\|> كل ما أنت فاعل من جميل <\|vsep\|> فهو عنه مخلد مأثور </\|bsep\|> <\|bsep\|> شرف باذخ ومجد رفيع <\|vsep\|> يستوي فيه أول وأخير </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعقب الدهر بؤسه بنعيم <\|vsep\|> رب حزن في الطي منه سرور </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما شكونا كسر النوائب حتى <\|vsep\|> قيل في الحال كسركم مجبور </\|bsep\|> <\|bsep\|> نصر الناصر العلى بالعوالي <\|vsep\|> ولنعم المولى ونعم النصير </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملك طالما تمناه تاج <\|vsep\|> ورتاج ومنبر وسرير </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو خلا الدست قبله ومن وقار <\|vsep\|> خف شوقاً ليه دست وقور </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما شككنا وفي الظنون يقين <\|vsep\|> أن أمر الورى ليه يصير </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يلقب ذخر الأئمة لا <\|vsep\|> وهو كنز لملكهم مذخور </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم تزر بابه الوزارة لا <\|vsep\|> وله العير قبلها والنفير </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يحز رتبة الكفالة لا <\|vsep\|> والليالي ليه فيها تشير </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أراد الجلوس لا تجلى <\|vsep\|> ملك أبلج وملك كبير </\|bsep\|> <\|bsep\|> أشرق الدست منه عن نور وجه <\|vsep\|> يرجع الطرف عنه وهو حسير </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو شمس الهدى وأبناء رزي <\|vsep\|> ك نجوم من حوله وبدور </\|bsep\|> <\|bsep\|> هم يمين على العدى حين يسطو <\|vsep\|> وهو قطب به رحاهم تدور </\|bsep\|> <\|bsep\|> ركبوا صهوة العلى بصعود <\|vsep\|> مالهم من صعودهن حدور </\|bsep\|> <\|bsep\|> الليوث التي رداها عنيد <\|vsep\|> والغيوث التي نداها بحور </\|bsep\|> <\|bsep\|> سكنوا طائش القلوب وكانت <\|vsep\|> مرجل الشر والبلاء يفور </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأقاموا ميل الرقاب لى أن <\|vsep\|> تركوها مهابة وهي صور </\|bsep\|> <\|bsep\|> عززوا الملك من عيون الأعادي <\|vsep\|> بذكور تقلدتها ذكور </\|bsep\|> <\|bsep\|> عميت عن كمالهم كل عين <\|vsep\|> أي طرف يضر وهو ضرير </\|bsep\|> <\|bsep\|> حملوا ملكهم وحاطوا حماهم <\|vsep\|> فهم فوقه سوار وسور </\|bsep\|> <\|bsep\|> أهل بيت ذا نصحتك عنهم <\|vsep\|> فهم اللب والأنام القشور </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم أعرهم شهادة مع أني <\|vsep\|> لمديحي من فضلهم أستعير </\|bsep\|> <\|bsep\|> سادهم أبلج يفديه منهم <\|vsep\|> بأبيه صغيرهم والكبير </\|bsep\|> <\|bsep\|> عادل أقسمت صروف الليالي <\|vsep\|> أنها في زمانه لا تغير </\|bsep\|> <\|bsep\|> ساس أمر الورى بعزم وحزم <\|vsep\|> أغنياه عما يقول المشير </\|bsep\|> <\|bsep\|> مستقل ثقل الخطوب اللواتي <\|vsep\|> تنحني تحت ثقلهن الظهور </\|bsep\|> <\|bsep\|> رضيته النفوس طوعاً وكرها <\|vsep\|> واطمأنت على يديه الأمور </\|bsep\|> <\|bsep\|> نصر الجود بأسه بالعطايا <\|vsep\|> فالندى للردى أخ ونصير </\|bsep\|> <\|bsep\|> طالعوا سيرة الملوك ففيها <\|vsep\|> خبر الجود عنهم مسطور </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانظروها لتعلموا فضل ملك <\|vsep\|> ماله في بني الزمان نظير </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن مصراً بعدله ونداه <\|vsep\|> بلد طيب ورب غفور </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يقولن جاهل بالقوافي <\|vsep\|> ذهب الناقد السميع البصير </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالمرجى أبو شجاع خبير <\|vsep\|> بمقادير أهلهن خبير </\|bsep\|> <\|bsep\|> كنت أخشى بأن يقول المنادي <\|vsep\|> أيها الضيف جف عنك الغدير </\|bsep\|> <\|bsep\|> فابتداني بفضله قائلاً لي <\|vsep\|> لك ظل فيه المحل الأثير </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثم أدى اليد التي كل خل <\|vsep\|> حاسد لي من أجلها وغيور </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يـــــــا مـــــــن تـــــــظـــــــل له الكـــــــواكـــــــب حــــــســــــدا ", " لعــــــــلو رتــــــــبــــــــتــــــــه وتــــــــمـــــــســـــــي ســـــــجـــــــدا", "حـــــــاشـــــــا اهـــــــتـــــــمـــــــامـــــــك أن أروح مـــــــؤخـــــــراً ", " ", "قسماً عليك أبا الضياء مؤكداً لا تقبضن إلا على ود يدا", "فــــــوحــــــق نــــــعــــــمـــــتـــــك التـــــي مـــــن أجـــــلهـــــا ", " أصــــــبــــــحــــــت مــــــحــــــســــــوداً عــــــليــــــك مــــــن العــــــدا", "لو قــــــــســــــــت بــــــــي مــــــــن يـــــــدعـــــــي لك خـــــــدمـــــــة ", " ومــــــــــحــــــــــبــــــــــة لغــــــــــدوت وحــــــــــدي أوحــــــــــدا", "وعـــــــلمـــــــت أنـــــــي فـــــــي يـــــــمـــــــيـــــــنـــــــك صــــــارم ", " مــــــاض يــــــســــــرك مــــــنــــــتــــــضــــــى أو مــــــغــــــمــــــدا", "أفـــــــنـــــــى وأبـــــــقـــــــي فــــــيــــــك غــــــر قــــــصــــــائد ", " يــــــبــــــقــــــى الثـــــنـــــاء بـــــهـــــا عـــــليـــــك مـــــخـــــلدا", "فــــــارجــــــع لعــــــادتـــــك الكـــــريـــــمـــــة مـــــنـــــعـــــمـــــاً ", " أولا فــــــــقــــــــل لي مــــــــاعــــــــدا مــــــــمـــــــا بـــــــدا", "واســـــــــــلم فـــــــــــقـــــــــــد شـــــــــــكــــــــــر الوصــــــــــي وآله ", " عــــــزمــــــاً نــــــصــــــرت بـــــه النـــــبـــــي مـــــحـــــمـــــدا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/147176	عمارة اليمني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3833	العصر الأيوبي	اليمن	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> يا من تظل له الكواكب حسدا <\|vsep\|> لعلو رتبته وتمسي سجدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حاشا اهتمامك أن أروح مؤخراً <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> قسماً عليك أبا الضياء مؤكداً لا تقبضن لا على ود يدا <\|vsep\|> فوحق نعمتك التي من أجلها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أصبحت محسوداً عليك من العدا <\|vsep\|> لو قست بي من يدعي لك خدمة </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومحبة لغدوت وحدي أوحدا <\|vsep\|> وعلمت أني في يمينك صارم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ماض يسرك منتضى أو مغمدا <\|vsep\|> أفنى وأبقي فيك غر قصائد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يبقى الثناء بها عليك مخلدا <\|vsep\|> فارجع لعادتك الكريمة منعماً </\|bsep\|> <\|bsep\|> أولا فقل لي ماعدا مما بدا <\|vsep\|> واسلم فقد شكر الوصي وله </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "مــا عــاقــنـي عـنـك إلا هـيـضـة عـرضـت ", " فـأضـعـاف كـل شـيـء غـيـر معتقدي", "فــلا خــلت مــنــك عـيـن أنـت نـاظـرهـا ", " فأنت عوني على الأيام بل سندي", "وعــلم حــالك روحــي إن كــتــبـت بـه ", " فـامـنن بروحي ولا تحبسه عن جسدي", "لاشــكــر للدهــر عــنـدي غـيـر واحـدة ", " إنــي وإيــاك مـجـمـوعـان فـي بـلد", "أسـليـتـنـي عـن جـمـيـع الناس قاطبة ", " فــقــد غــنــيـت ولم أحـتـج إلى أحـد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/147160	عمارة اليمني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3833	العصر الأيوبي	اليمن	null	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> ما عاقني عنك لا هيضة عرضت <\|vsep\|> فأضعاف كل شيء غير معتقدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا خلت منك عين أنت ناظرها <\|vsep\|> فأنت عوني على الأيام بل سندي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلم حالك روحي ن كتبت به <\|vsep\|> فامنن بروحي ولا تحبسه عن جسدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لاشكر للدهر عندي غير واحدة <\|vsep\|> ني وياك مجموعان في بلد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "الخادم المملوك ينهي إلى ", " مولاه أن البر فوق المراد", "جـاوز فـيـه فـضلك المنتهى ", " وفــاق فــيــه كــل بــر وزاد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/147159	عمارة اليمني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3833	العصر الأيوبي	اليمن	null	فصيح	<\|meter_0\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> الخادم المملوك ينهي لى <\|vsep\|> مولاه أن البر فوق المراد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لك المـجـد والفضل الذي ليس يجحد ", " بـل الحـمد والغبون من ليس يحمد", "أرى شـــرف الأخـــلاق وهـــي عـــطــيــة ", " بها الله يشقي من يشاء ويسعد", "تـفـرد نـجـم الديـن مـنها بسيرة ", " يـحـل بـهـا الذكـر الجـمـيـل ويـعـقد", "جـــمـــال وإجــمــال وبــأس ونــائل ", " وفـــضـــل وإفــضــال ومــجــد وســؤدد", "وحـــزم وعـــزم واتـــقـــاء وعــفــة ", " وخـــلق وأخـــلاق وفـــرع ومـــحــتــد", "ومــا ضــم هـذا الشـمـل وهـو كـم تـرى ", " وتــسـمـعـه إلا الأجـل المـؤيـد", "كــريـم إذا كـلفـت دهـرك مـثـله ", " فـقـد سـمـيـتـه إيـجـاد مـا ليـس يوجد", "أجـزت عـلى الدار الشـريـفـة بـعده ", " فــقــلت هــل الأيــام لي فـي عـود", "وهـل ألتـقـي بـدر الدجى منك طالعاً ", " وأبـنـاؤه فـي بـرج سـعـدك أسـعـد", "فــلم تــمــض أيــام إلى أن رأيــتــه ", " وعـهـد العلى باق كما كنت أعهد", "فــقــلت لهـا يـا دار يـهـنـيـكـي قـادم ", " رحــابــك مــن أنـواره تـتـوقـد", "فـــرحـــت بـــه حـــتــى كــأن قــدومــه ", " رحــيــل بــشـيـب أو شـبـاب يـجـدد", "وهــنــأت حــسـن الظـن مـنـك بـمـنـعـم ", " يـصـلي له الخـطـب الجليل ويسجد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/147152	عمارة اليمني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3833	العصر الأيوبي	اليمن	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> لك المجد والفضل الذي ليس يجحد <\|vsep\|> بل الحمد والغبون من ليس يحمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرى شرف الأخلاق وهي عطية <\|vsep\|> بها الله يشقي من يشاء ويسعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> تفرد نجم الدين منها بسيرة <\|vsep\|> يحل بها الذكر الجميل ويعقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> جمال وجمال وبأس ونائل <\|vsep\|> وفضل وفضال ومجد وسؤدد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحزم وعزم واتقاء وعفة <\|vsep\|> وخلق وأخلاق وفرع ومحتد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما ضم هذا الشمل وهو كم ترى <\|vsep\|> وتسمعه لا الأجل المؤيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> كريم ذا كلفت دهرك مثله <\|vsep\|> فقد سميته يجاد ما ليس يوجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أجزت على الدار الشريفة بعده <\|vsep\|> فقلت هل الأيام لي في عود </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل ألتقي بدر الدجى منك طالعاً <\|vsep\|> وأبناؤه في برج سعدك أسعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلم تمض أيام لى أن رأيته <\|vsep\|> وعهد العلى باق كما كنت أعهد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقلت لها يا دار يهنيكي قادم <\|vsep\|> رحابك من أنواره تتوقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرحت به حتى كأن قدومه <\|vsep\|> رحيل بشيب أو شباب يجدد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "قـــــــــــدومـــــــــــك أفـــــــــــرح قـــــــــــلب الهــــــــــدى ", " وآنـــــــــــــس وحـــــــــــــش عــــــــــــراص النــــــــــــدى", "وأبــــــــــرد مــــــــــنــــــــــي جــــــــــوى لوعــــــــــة ", " نــــــــهــــــــت نــــــــفـــــــس الليـــــــل أن يـــــــبـــــــردا", "وأرخــــــــى عــــــــلى الدجــــــــى أبــــــــيـــــــضـــــــاً ", " وقــــــــد كــــــــان نــــــــور الضــــــــحــــــــى أســــــــودا", "شــــــــكـــــــت رمـــــــدة الجـــــــفـــــــن لي مـــــــقـــــــلة ", " قــــــدمــــــت فــــــكــــــنــــــت لهــــــا الإثـــــمـــــدا", "ولم لم أجـــــــــــد رمـــــــــــداً إذ نـــــــــــأيـــــــــــت ", " دعــــــــوت عــــــــليــــــــهـــــــا بـــــــأن تـــــــرمـــــــدا", "أجـــــــــبـــــــــت المـــــــــحـــــــــلة لمـــــــــا دعـــــــــت ", " بــــــــــكــــــــــف يـــــــــكـــــــــف أكـــــــــف العـــــــــدا", "ولمـــــــــــا حـــــــــــللت بـــــــــــأرجـــــــــــائهــــــــــا ", " نــــــــقــــــــعــــــــت الصــــــــدى وجــــــــلوت الصــــــــدا", "ولبــــــدت مــــــنــــــهــــــا العـــــجـــــاج المـــــثـــــار ", " وثـــــــــرت بـــــــــهـــــــــا أســـــــــداً مــــــــلبــــــــدا", "وعـــــــاثـــــــت يــــــد الدهــــــر فــــــي ســــــربــــــهــــــا ", " فـــــأصـــــلحـــــتـــــهــــا قــــبــــل أن تــــفــــســــدا", "تــــــــروح قــــــــلوبــــــــاً بــــــــهــــــــذا أو تــــــــروق ", " كــــــــذا الســــــــيـــــــف جـــــــرد أو أغـــــــمـــــــدا", "ســــــتــــــحــــــســــــد مــــــن فــــــضــــــلك النـــــيـــــرات ", " وحـــــــــق لفـــــــــضـــــــــلك أن يـــــــــحــــــــســــــــدا", "ســــــهــــــا شــــــغــــــفــــــاً بــــــك قــــــلب الســـــهـــــى ", " وزاحـــــــمـــــــت فــــــي بــــــرجــــــه الفــــــرقــــــدا", "فـــــــــدى للظـــــــــهـــــــــيـــــــــر ولا أتـــــــــقـــــــــي ", " مــــــــــلامــــــــــة مــــــــــن لام أو فــــــــــنــــــــــدا", "رجــــــال هــــــو المــــــبــــــتــــــدا فــــــي الســــــمــــــاح ", " بـــــــه وهـــــــم خـــــــبـــــــر المـــــــبـــــــتــــــدا", "وجـــــــدتـــــــك أخـــــــلفـــــــهــــــم فــــــي العــــــقــــــاب ", " وعـــــــيـــــــداً وأصـــــــدقـــــــهـــــــم مـــــــوعــــــدا", "وأطــــــــهــــــــر مــــــــن ضــــــــمــــــــة مــــــــحـــــــفـــــــل ", " مـــــغـــــيـــــبـــــاً وأطــــيــــبــــهــــم مــــشــــهــــدا", "وأكــــــــــرم أجــــــــــدادهــــــــــم مــــــــــنــــــــــجــــــــــدا ", " وأكــــــــرم أجــــــــوادهــــــــم مــــــــحـــــــتـــــــدا", "كـــــــــأنـــــــــي بــــــــأيــــــــامــــــــه قــــــــد أتــــــــت ", " رواكـــــــــــع مـــــــــــن نـــــــــــدم ســـــــــــجــــــــــدا", "خــــــــــواضــــــــــع تــــــــــســــــــــأله أن يــــــــــعــــــــــود ", " عــــــليـــــهـــــا بـــــصـــــفـــــح كـــــمـــــا عـــــودا", "ينادي السماح على بابه هلموا فهذا يحب الندى", "أبــــــــا العــــــــز لو جــــــــاز أن يــــــــعــــــــبــــــــد ال", " كــــــرام لأفــــــتــــــيــــــت أن تــــــعــــــبــــــدا", "رأيــــــــتــــــــك تــــــــســــــــلف هــــــــذا المـــــــديـــــــح ", " نـــــــوالك مـــــــن قــــــبــــــل أن تــــــحــــــمــــــدا", "وغــــــيــــــرك يــــــســــــدي جــــــمــــــيــــــل الثـــــنـــــا ", " إليـــــــــه فـــــــــيــــــــذهــــــــب لغــــــــوا ســــــــدى", "وكـــــــــم لك فـــــــــي النـــــــــاس مـــــــــن مـــــــــنـــــــــة ", " أطـــــلت عـــــلى الشــــكــــر فــــيــــهــــا المــــدى", "ومـــــــــكـــــــــرمـــــــــة أمـــــــــرت رغـــــــــبـــــــــتــــــــي ", " وظـــــــنـــــــي فـــــــي النـــــــاس أن يـــــــزهـــــــدا", "وبـــــــــر تـــــــــعـــــــــود قـــــــــصـــــــــدي فـــــــــلو ", " ســــــــرى فــــــــي الدجــــــــى وحــــــــده لاهـــــــتـــــــدى", "أجــــــــدت وعــــــــلمــــــــتـــــــنـــــــي مـــــــا أقـــــــول ", " ويـــــــــنـــــــــكـــــــــر الشـــــــــعـــــــــر إن جـــــــــودا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/147148	عمارة اليمني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3833	العصر الأيوبي	اليمن	null	فصيح	<\|meter_11\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> قدومك أفرح قلب الهدى <\|vsep\|> ونس وحش عراص الندى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأبرد مني جوى لوعة <\|vsep\|> نهت نفس الليل أن يبردا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأرخى على الدجى أبيضاً <\|vsep\|> وقد كان نور الضحى أسودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شكت رمدة الجفن لي مقلة <\|vsep\|> قدمت فكنت لها الثمدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم لم أجد رمداً ذ نأيت <\|vsep\|> دعوت عليها بأن ترمدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أجبت المحلة لما دعت <\|vsep\|> بكف يكف أكف العدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولما حللت بأرجائها <\|vsep\|> نقعت الصدى وجلوت الصدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولبدت منها العجاج المثار <\|vsep\|> وثرت بها أسداً ملبدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعاثت يد الدهر في سربها <\|vsep\|> فأصلحتها قبل أن تفسدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تروح قلوباً بهذا أو تروق <\|vsep\|> كذا السيف جرد أو أغمدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ستحسد من فضلك النيرات <\|vsep\|> وحق لفضلك أن يحسدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سها شغفاً بك قلب السهى <\|vsep\|> وزاحمت في برجه الفرقدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فدى للظهير ولا أتقي <\|vsep\|> ملامة من لام أو فندا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رجال هو المبتدا في السماح <\|vsep\|> به وهم خبر المبتدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجدتك أخلفهم في العقاب <\|vsep\|> وعيداً وأصدقهم موعدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأطهر من ضمة محفل <\|vsep\|> مغيباً وأطيبهم مشهدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأكرم أجدادهم منجدا <\|vsep\|> وأكرم أجوادهم محتدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأني بأيامه قد أتت <\|vsep\|> رواكع من ندم سجدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> خواضع تسأله أن يعود <\|vsep\|> عليها بصفح كما عودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ينادي السماح على بابه هلموا فهذا يحب الندى <\|vsep\|> أبا العز لو جاز أن يعبد ال </\|bsep\|> <\|bsep\|> كرام لأفتيت أن تعبدا <\|vsep\|> رأيتك تسلف هذا المديح </\|bsep\|> <\|bsep\|> نوالك من قبل أن تحمدا <\|vsep\|> وغيرك يسدي جميل الثنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليه فيذهب لغوا سدى <\|vsep\|> وكم لك في الناس من منة </\|bsep\|> <\|bsep\|> أطلت على الشكر فيها المدى <\|vsep\|> ومكرمة أمرت رغبتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وظني في الناس أن يزهدا <\|vsep\|> وبر تعود قصدي فلو </\|bsep\|> <\|bsep\|> سرى في الدجى وحده لاهتدى <\|vsep\|> أجدت وعلمتني ما أقول </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المجتث	[ "يـــــا أحـــــســــن النــــاس وجــــهــــاً ", " وأكــــــــرم النــــــــاس عــــــــهــــــــداً", "لكــــــــــــــن إذا رام جــــــــــــــوداً ", " أعـــــــطـــــــى قـــــــليـــــــلاً وأكــــــدى", "لئن وصـــــــــلتـــــــــك ســـــــــهـــــــــواً ", " لقــــــد هــــــجــــــرتــــــك عـــــمـــــداً", "وإن هـــــــويـــــــتـــــــك غـــــــيــــــاً ", " لقــــــــــد ســــــــــلوتـــــــــك رشـــــــــداً", "جـــــــاوزت بـــــــي حـــــــد ذنـــــــبــــــي ", " ومــــــــا تــــــــجــــــــاوزت حــــــــدا", "عــــــــــركــــــــــت آذان شـــــــــعـــــــــري ", " لمـــــــا طـــــــغـــــــى وتـــــــحــــــدى", "وآل رزيــــــــــــــــــــــــــــــــــك أولى ", " مــــــن قــــــلد الشـــــهـــــب عـــــقـــــدا", "لأنـــــــهـــــــم ألحــــــفــــــونــــــي ", " مــــــــــن الكــــــــــرامـــــــــة بـــــــــردا", "وخـــــــــــــولونـــــــــــــي ولكــــــــــــن ", " خــــــلطــــــت جــــــاهــــــاً ونـــــقـــــدا", "وغرني كل وجه من البشاشة يندى", "وقــــــــــلت أصــــــــــل كــــــــــريــــــــــم ", " وجـــــــوهـــــــر ليــــــس يــــــصــــــدا", "فـــــــاردد عـــــــلي مـــــــديـــــــحــــــي ", " فــــــــــــلســــــــــــت أكــــــــــــره ردا", "والطــــــــم بــــــــه وجـــــــه ظـــــــن ", " قــــــد خــــــاب عــــــنــــــدك قـــــصـــــدا", "وســـــــوف تـــــــأتــــــيــــــك عــــــنــــــي ", " ركــــــــــائب الذم تــــــــــحــــــــــدى", "يــــقــــطــــعــــن بــــالقــــول غــــوراً ", " مـــــــــن البـــــــــلاد ونــــــــجــــــــدا", "يــــــنـــــشـــــرن فـــــي كـــــل ســـــمـــــع ", " ذمـــــاً ويـــــطـــــويـــــن حـــــمـــــدا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/147146	عمارة اليمني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3833	العصر الأيوبي	اليمن	null	فصيح	<\|meter_8\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> يا أحسن الناس وجهاً <\|vsep\|> وأكرم الناس عهداً </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكن ذا رام جوداً <\|vsep\|> أعطى قليلاً وأكدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لئن وصلتك سهواً <\|vsep\|> لقد هجرتك عمداً </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون هويتك غياً <\|vsep\|> لقد سلوتك رشداً </\|bsep\|> <\|bsep\|> جاوزت بي حد ذنبي <\|vsep\|> وما تجاوزت حدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عركت ذان شعري <\|vsep\|> لما طغى وتحدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ول رزيك أولى <\|vsep\|> من قلد الشهب عقدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لأنهم ألحفوني <\|vsep\|> من الكرامة بردا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخولوني ولكن <\|vsep\|> خلطت جاهاً ونقدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغرني كل وجه من البشاشة يندى <\|vsep\|> وقلت أصل كريم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجوهر ليس يصدا <\|vsep\|> فاردد علي مديحي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلست أكره ردا <\|vsep\|> والطم به وجه ظن </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد خاب عندك قصدا <\|vsep\|> وسوف تأتيك عني </\|bsep\|> <\|bsep\|> ركائب الذم تحدى <\|vsep\|> يقطعن بالقول غوراً </\|bsep\|> <\|bsep\|> من البلاد ونجدا <\|vsep\|> ينشرن في كل سمع </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "مــــــــــل وقـــــــــد مـــــــــلت إلى وداده ", " وســلط الخــلف عــلى مــيــعــاده", "أهــيــف يــرتــج النــقــا مــن تــحــتــه ", " إذا تــثـنـى الغـصـن فـي أبـراده", "مــازال حــلو الوصــل فــي اقــتـرابـه ", " يـعـقـب مـر الهـجـر فـي ابـتـعـاده", "أقــســم بــالســحــر الذي فــي طــرفــه ", " لا عـــاد مـــن شــيــمــتــه وعــاده", "مــن لي بــأن يــنـقـل مـا فـي وجـهـه ", " مـــــن رقـــــة الخــــد إلى فــــؤاده", "مـــكـــنـــه الحـــب قـــيـــاد خــاطــري ", " ومـــكـــن الواشـــيـــن مــن قــيــاده", "أصـــبـــو إلى ريــح الصــبــا إذا جــرت ", " أنــفــاســهــا وهـنـاً عـلى بـلاده", "لا تـــــســـــتــــقــــل بــــعــــدو واحــــد ", " فـــالألف مـــبــنــي عــلى آحــاده", "ولا تـــثـــق بـــكـــل مـــن صـــحـــبـــتــه ", " مــالم تــحــل عــقــدة اعــتـقـاده", "ولا تــبــت مــن دون جــمــات الغـنـى ", " تــرضــى بــمــا تــمــتـص مـن ثـمـاده", "فـــلح مـــن هـــم فـــنــال مــا ابــتــغــى ", " وجــاهــد الأيــام بــاجــتـهـاده", "مـــقـــســمــاً بــيــن الهــجــيــر والســرى ", " تــأويــبــه يــعــجــب مـن إسـآده", "يــا حــادي العــيــس التــي أعــجـازهـا ", " قــد أنــفــضــت مــن مــائه وزاده", "خـــــل العـــــراق والشـــــآم لامـــــرئ ", " يـــحـــكـــم الغـــي عـــلى إرشـــاده", "ورد بــهــا مــشــرعـة النـيـل التـي ", " نـــيـــل الغـــنـــى وقــف عــلى وراده", "وأقـصـد أبـا النـجـم الذي تـمنت ال ", " أنــجــم لو أصــبــحــن مــن قــصــاده", "هـــنـــالك الجـــود فـــلا تـــعـــده ", " وجــــمــــرة النــــاس فــــلا تـــعـــاده", "أبـــلج مـــن غـــســـان أحـــيـــا ذكــره ", " ذكــر بــنــي جــفــنــة مـن أجـداده", "بـــدر بـــن رزيـــك أغـــر مـــن ســـعــت ", " عــــزائم الأقــــدار فـــي مـــراده", "قــــد وقــــف الدهــــر عـــلى إصـــداره ", " فـــي كـــل خـــطـــب وعــلى إيــراده", "وعــــول المـــجـــد عـــلى تـــدبـــيـــره ", " واعـــتـــمــد المــلك عــلى ســداده", "فـــنـــافـــر ســـكـــن مـــن نــفــاره ", " وفـــــاســـــد أصــــلح مــــن فــــســــاده", "ووجــــــد الإســـــلام مـــــن غـــــنـــــائه ", " مــا لم يـكـن يـطـمـح فـي إيـجـاد", "تــــدارك الأمــــر وقــــد تــــمـــايـــلت ", " قــواعــد الأركــان مــن عــمــاده", "وأمـــســـك الأطـــنـــاب إذ تـــقـــوضــت ", " وانــفــلتــت مــنــه عــرى أوتــاده", "قـــد كـــنـــت للصـــالح فــي حــيــاتــه ", " عــضــبــاً بـه يـسـطـو عـلى أضـداده", "وقــــمـــت بـــالدولة بـــعـــد مـــوتـــه ", " حــتـى اسـتـقـر المـلك فـي أولاده", "مـــــددت يـــــمــــنــــاك عــــلى رواقــــه ", " حـتـى كـشـفـت النـاس عـن مـرصاده", "وابــتــســم الدســت لنــا عــن عــادل ", " يــقــدح نــور العــقــل مــن زنــاده", "أبـــو شـــجـــاع مـــلك العــصــر الذي ", " يــضــيــق ذراع الدهــر عــن عـنـاده", "المـــســـتـــبـــد بـــالعـــلى وحــبــذا ", " قـــرة عـــيـــن لك بـــاســـتـــبــداده", "مـــنـــفـــرد كـــالبـــدر فـــوق دســتــه ", " والمــجــد راض عــنــك بــانـفـراده", "لو كـــــان فـــــي نـــــقـــــص الحـــــيـــــاة", " رخـــــــــــــــــــــــــــــصـــــــــــــــــــــــــــــة ", "ولو تـــــمـــــكـــــنـــــت إذاً أحــــله ", " طــرفــك فــي النــقــطــة مــن ســواده", "كـــم فـــت فـــي أعـــضـــاد قـــوم أضــمــرو", "ا غــدراً بــه أنـك مـن أعـضـاده", "مــــن كــــل مــــن قــــالت له عـــلاكـــم ", " هـــذا زمـــان لســت مــن جــيــاده", "لمــــا غـــدت صـــعـــدتـــه مـــنـــآدة ", " ثـــقـــفـــتـــم المــائل مــن صــعــاده", "لمـــا جـــذبــتــم بــخــزام أنــفــه ", " أذعــــن بــــالرغـــم إلى انـــقـــيـــاد", "وا عــــجــــبــــاً مـــن حـــمـــله لصـــارم ", " عــاتــقــه يــقــصــر عــن نــجــاده", "نــادى بــه الحــيــن أتــيــت مــنـكـراً ", " يــا داخــل الغــيــل عــلى آســاده", "إن بــــنــــي رزيــــك حــــلوا ذروة ال ", " عــــز وحـــل النـــاس فـــي وهـــاده", "وأســنــد الدهــر إليــهــم ظــهــره ", " فـــعـــز ظــهــر الدهــر بــاســتــنــاده", "يا فارس الإسلام قول على خادم ", " عــــلى نــــداك جــــمـــلة اعـــتـــمـــاده", "يــعــتــد بــالشــكــر لمـولى نـعـمـة ", " لا يــتــبــع النــعــمــة بــاعـتـداده", "قـــد خـــصــه وجــهــك بــابــتــســامــه ", " وعـــمـــه فـــضـــلك بـــافـــتـــقـــاده", "ولم يــــقــــف جـــودك عـــن غـــايـــة ", " حــتــى شــفـعـت الجـود بـاسـتـشـهـاده", "فــصــل وانــحــر ألف عــام واســتــمــع ", " مــدحــاً يــقــل النــد عـن أنـداده", "يــلبــس عــيــد النــحــر مــن جــواهــري ", " قــلائداً تــنــظــم فــي أجــيــاده", "نــوهــت بــالمــدح وكــان خــامــلاً ", " لنـــــائل نـــــفـــــق مـــــن كــــســــاده", "فــاســلم لعــصــر لا يــزال مــدحــنــا ", " تـــحـــيــة القــادم مــن أعــيــاده", "قــد كــثــر الشــعــر وقــل نــاقــد ", " وأنـــت أولى النـــاس بـــانـــتــقــاده", "لو لم تـــبـــيــن فــضــل مــا أقــوله ", " مــابــان فــضــل الجـمـر عـن رمـاده" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/147144	عمارة اليمني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3833	العصر الأيوبي	اليمن	null	فصيح	<\|meter_5\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> مل وقد ملت لى وداده <\|vsep\|> وسلط الخلف على ميعاده </\|bsep\|> <\|bsep\|> أهيف يرتج النقا من تحته <\|vsep\|> ذا تثنى الغصن في أبراده </\|bsep\|> <\|bsep\|> مازال حلو الوصل في اقترابه <\|vsep\|> يعقب مر الهجر في ابتعاده </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقسم بالسحر الذي في طرفه <\|vsep\|> لا عاد من شيمته وعاده </\|bsep\|> <\|bsep\|> من لي بأن ينقل ما في وجهه <\|vsep\|> من رقة الخد لى فؤاده </\|bsep\|> <\|bsep\|> مكنه الحب قياد خاطري <\|vsep\|> ومكن الواشين من قياده </\|bsep\|> <\|bsep\|> أصبو لى ريح الصبا ذا جرت <\|vsep\|> أنفاسها وهناً على بلاده </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تستقل بعدو واحد <\|vsep\|> فالألف مبني على حاده </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا تثق بكل من صحبته <\|vsep\|> مالم تحل عقدة اعتقاده </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا تبت من دون جمات الغنى <\|vsep\|> ترضى بما تمتص من ثماده </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلح من هم فنال ما ابتغى <\|vsep\|> وجاهد الأيام باجتهاده </\|bsep\|> <\|bsep\|> مقسماً بين الهجير والسرى <\|vsep\|> تأويبه يعجب من سده </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حادي العيس التي أعجازها <\|vsep\|> قد أنفضت من مائه وزاده </\|bsep\|> <\|bsep\|> خل العراق والشم لامرئ <\|vsep\|> يحكم الغي على رشاده </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورد بها مشرعة النيل التي <\|vsep\|> نيل الغنى وقف على وراده </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأقصد أبا النجم الذي تمنت ال <\|vsep\|> أنجم لو أصبحن من قصاده </\|bsep\|> <\|bsep\|> هنالك الجود فلا تعده <\|vsep\|> وجمرة الناس فلا تعاده </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبلج من غسان أحيا ذكره <\|vsep\|> ذكر بني جفنة من أجداده </\|bsep\|> <\|bsep\|> بدر بن رزيك أغر من سعت <\|vsep\|> عزائم الأقدار في مراده </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد وقف الدهر على صداره <\|vsep\|> في كل خطب وعلى يراده </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعول المجد على تدبيره <\|vsep\|> واعتمد الملك على سداده </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنافر سكن من نفاره <\|vsep\|> وفاسد أصلح من فساده </\|bsep\|> <\|bsep\|> ووجد السلام من غنائه <\|vsep\|> ما لم يكن يطمح في يجاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> تدارك الأمر وقد تمايلت <\|vsep\|> قواعد الأركان من عماده </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأمسك الأطناب ذ تقوضت <\|vsep\|> وانفلتت منه عرى أوتاده </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد كنت للصالح في حياته <\|vsep\|> عضباً به يسطو على أضداده </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقمت بالدولة بعد موته <\|vsep\|> حتى استقر الملك في أولاده </\|bsep\|> <\|bsep\|> مددت يمناك على رواقه <\|vsep\|> حتى كشفت الناس عن مرصاده </\|bsep\|> <\|bsep\|> وابتسم الدست لنا عن عادل <\|vsep\|> يقدح نور العقل من زناده </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبو شجاع ملك العصر الذي <\|vsep\|> يضيق ذراع الدهر عن عناده </\|bsep\|> <\|bsep\|> المستبد بالعلى وحبذا <\|vsep\|> قرة عين لك باستبداده </\|bsep\|> <\|bsep\|> منفرد كالبدر فوق دسته <\|vsep\|> والمجد راض عنك بانفراده </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو كان في نقص الحياة <\|vsep\|> رخصة </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو تمكنت ذاً أحله <\|vsep\|> طرفك في النقطة من سواده </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم فت في أعضاد قوم أضمرو <\|vsep\|> ا غدراً به أنك من أعضاده </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كل من قالت له علاكم <\|vsep\|> هذا زمان لست من جياده </\|bsep\|> <\|bsep\|> لما غدت صعدته مندة <\|vsep\|> ثقفتم المائل من صعاده </\|bsep\|> <\|bsep\|> لما جذبتم بخزام أنفه <\|vsep\|> أذعن بالرغم لى انقياد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وا عجباً من حمله لصارم <\|vsep\|> عاتقه يقصر عن نجاده </\|bsep\|> <\|bsep\|> نادى به الحين أتيت منكراً <\|vsep\|> يا داخل الغيل على ساده </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن بني رزيك حلوا ذروة ال <\|vsep\|> عز وحل الناس في وهاده </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأسند الدهر ليهم ظهره <\|vsep\|> فعز ظهر الدهر باستناده </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا فارس السلام قول على خادم <\|vsep\|> على نداك جملة اعتماده </\|bsep\|> <\|bsep\|> يعتد بالشكر لمولى نعمة <\|vsep\|> لا يتبع النعمة باعتداده </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد خصه وجهك بابتسامه <\|vsep\|> وعمه فضلك بافتقاده </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم يقف جودك عن غاية <\|vsep\|> حتى شفعت الجود باستشهاده </\|bsep\|> <\|bsep\|> فصل وانحر ألف عام واستمع <\|vsep\|> مدحاً يقل الند عن أنداده </\|bsep\|> <\|bsep\|> يلبس عيد النحر من جواهري <\|vsep\|> قلائداً تنظم في أجياده </\|bsep\|> <\|bsep\|> نوهت بالمدح وكان خاملاً <\|vsep\|> لنائل نفق من كساده </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاسلم لعصر لا يزال مدحنا <\|vsep\|> تحية القادم من أعياده </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد كثر الشعر وقل ناقد <\|vsep\|> وأنت أولى الناس بانتقاده </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "إذا لم يــــــــــكــــــــــن بــــــــــيــــــــــن القـــــــــلوب صـــــــــدود ", " فــــــــــأهــــــــــون شــــــــــيــــــــــء أن تــــــــــصــــــــــد خــــــــــدود", "وعـــــــــــنـــــــــــدي عـــــــــــلى جـــــــــــور الزمــــــــــان وعــــــــــدله ", " فــــــؤاد بــــــغــــــيــــــر الغــــــانــــــيــــــات عــــــمــــــيــــــد", "ووجـــــــــد عـــــــــدمـــــــــت الصـــــــــبــــــــر لمــــــــا وجــــــــدتــــــــه ", " وهــــــــم عــــــــلى نـــــــقـــــــص الحـــــــيـــــــاة يـــــــزيـــــــد", "خـــــــــليـــــــــلي لم يـــــــــبـــــــــل الزمـــــــــان وإنـــــــــمــــــــا ", " بــــــــليــــــــنــــــــا وصــــــــرف النــــــــائبــــــــات جـــــــديـــــــد", "ومــــــــــــــــا هــــــــــــــــذه الأيــــــــــــــــام إلا رواحــــــــــــــــل ", " تــــــبــــــيــــــد بــــــهــــــا الأعــــــمــــــار ثـــــم تـــــبـــــيـــــد", "وأضــــــــغــــــــاث أحــــــــلام تــــــــمــــــــر فــــــــتــــــــســـــــتـــــــوي ", " عــــــلى المــــــرء مــــــنــــــهــــــا يــــــقـــــظـــــة وهـــــجـــــود", "ولمــــــــا رأيــــــــت الغــــــــدر فــــــــي كــــــــل شــــــــيــــــــمــــــــة ", " وليــــــــس لمــــــــوف بــــــــالعــــــــقــــــــود عــــــــقـــــــيـــــــد", "عــــــذرت المــــــواضــــــي كــــــيــــــف تـــــنـــــبـــــو شـــــفـــــارهـــــا ", " وســــــامـــــحـــــت نـــــصـــــل الرمـــــح كـــــيـــــف يـــــحـــــيـــــد", "وعــــــــمــــــــم فــــــــودي المــــــــشــــــــيـــــــب فـــــــلم يـــــــقـــــــل ", " وقــــــــــاري ألا ليــــــــــت الشـــــــــبـــــــــاب يـــــــــعـــــــــود", "وقــــــــد تــــــــتـــــــمـــــــنـــــــاه نـــــــفـــــــوس غـــــــبـــــــيـــــــة ", " وليــــــس تــــــمــــــنــــــي المـــــســـــتـــــحـــــيـــــل يـــــفـــــيـــــد", "وكــــــــل امــــــــرء خــــــــانـــــــتـــــــه صـــــــبـــــــغـــــــة رأســـــــه ", " فــــــــإن وفــــــــاء النــــــــاس مــــــــنــــــــه بــــــــعـــــــيـــــــد", "تــــــلوم الليــــــالي فــــــي عــــــهــــــود نــــــقــــــضــــــتــــــهــــــا ", " ومـــــــــا لمـــــــــواثـــــــــيـــــــــق الرجـــــــــال عـــــــــهــــــــود", "مـــــــضـــــــى الصـــــــالح المـــــــلك الكــــــفــــــيــــــل ودهــــــره ", " ذمــــــــيــــــــم وأمـــــــا ســـــــعـــــــيـــــــد فـــــــحـــــــمـــــــيـــــــد", "تـــــــــحـــــــــلت بــــــــه الأيــــــــام ثــــــــم ســــــــلبــــــــنــــــــه ", " فـــــــــعـــــــــطـــــــــل نـــــــــحـــــــــر للزمـــــــــان وجــــــــيــــــــد", "تـــــــــســـــــــود وجـــــــــه الصـــــــــبــــــــح مــــــــنــــــــه رزيــــــــة ", " وشــــــــابــــــــت نــــــــواصــــــــي الليــــــــل وهــــــــو وليــــــــد", "ومـــــــا كـــــــنـــــــت أدري قـــــــبــــــلهــــــا أن حــــــظــــــنــــــا ", " شـــــــــقـــــــــي وحـــــــــظ النـــــــــائبـــــــــات ســـــــــعــــــــيــــــــد", "ولا أن وجـــــــــــــــه الرشـــــــــــــــد والرشـــــــــــــــد واضـــــــــــــــح ", " يـــــــــغـــــــــيـــــــــب ولو أن الزمـــــــــان يــــــــكــــــــيــــــــد", "أتــــــســــــطــــــو بـــــأعـــــيـــــان المـــــلوك عـــــبـــــيـــــدهـــــا ", " لقــــــــــد ذل أحــــــــــرار وعــــــــــز عـــــــــبـــــــــيـــــــــدهـــــــــا", "لئن كـــــــان فـــــــيـــــــنـــــــا الصـــــــالح المـــــــلك صـــــــالحـــــــاً ", " فــــــــكــــــــم مــــــــن قــــــــدار لم تــــــــلده ثــــــــمــــــــود", "أبـــــــــــعـــــــــــد أبـــــــــــي الغـــــــــــارات قـــــــــــدس روحـــــــــــه ", " يــــــــــؤمـــــــــل وعـــــــــد أو يـــــــــخـــــــــاف وعـــــــــيـــــــــد", "ولولا أبــــــــو النــــــــجــــــــم المــــــــظــــــــفــــــــر بـــــــعـــــــده ", " تــــــــــقــــــــــلص جــــــــــود واضـــــــــمـــــــــحـــــــــل وجـــــــــود", "وجـــــــدنـــــــاه لمـــــــا أن فـــــــقـــــــدنـــــــا شـــــــقـــــــيــــــقــــــه ", " فــــــــبــــــــورك مــــــــوجــــــــود وطــــــــاب فــــــــقــــــــيــــــــد", "لقـــــــــــــد شـــــــــــــكــــــــــــرتــــــــــــه دولة عــــــــــــلويــــــــــــة ", " يــــــــــدافـــــــــع عـــــــــن حـــــــــوبـــــــــائهـــــــــا ويـــــــــذود", "تـــــــــــداركـــــــــــهـــــــــــا بـــــــــــالحــــــــــزم والعــــــــــزم أروع ", " له عــــــــــدة مــــــــــن نــــــــــفـــــــــســـــــــه وعـــــــــديـــــــــد", "وقـــــــام بـــــــهـــــــا والمـــــــجـــــــد يـــــــخــــــذل أخــــــتــــــهــــــا ", " أتـــــــــــم قـــــــــــيــــــــــام والأنــــــــــام قــــــــــعــــــــــود", "إلى أن قــــــــــر العـــــــــز فـــــــــي مـــــــــســـــــــتـــــــــقـــــــــره ", " وقـــــــــامـــــــــت بــــــــحــــــــد المــــــــشــــــــرفــــــــي حــــــــدود", "وفــــــي ضــــــحــــــوة الإثــــــنــــــيــــــن ســــــكــــــن جــــــأشـــــهـــــا ", " وشـــــــــــد قـــــــــــواهــــــــــا والبــــــــــلاء شــــــــــديــــــــــد", "وطارت نفوس الخلق من خفقاتها وكادت جبال الخافقين تميد", "فــــــأمــــــســــــكــــــهــــــا بـــــدر بـــــن رزيـــــك عـــــنـــــدمـــــا ", " ", "وأطــــــفــــــأ نــــــار الشــــــر عــــــنــــــد التــــــهــــــابـــــهـــــا ", " وليـــــــــــس لهـــــــــــا غــــــــــيــــــــــر الرجــــــــــال وقــــــــــود", "وســــــــــاس أمــــــــــور النــــــــــاس بــــــــــالبـــــــــأس والنـــــــــدى ", " فــــــــــأخــــــــــصــــــــــب مـــــــــرتـــــــــاد وذل مـــــــــريـــــــــد", "ومـــــــد عـــــــلى البـــــــيـــــــداء ســـــــتـــــــر غـــــــمـــــــامــــــة ", " لهـــــــــا البـــــــــيــــــــض بــــــــرق والصــــــــليــــــــل رعــــــــود", "ولو شــــــاء يــــــوم الجــــــمـــــعـــــة الفـــــتـــــك بـــــالعـــــدى ", " لرضـــــــــــت جـــــــــــبــــــــــاه مــــــــــنــــــــــهــــــــــم وخــــــــــدود", "ولكــــــــــنــــــــــه أبــــــــــقــــــــــى ليــــــــــعــــــــــلم أنــــــــــه ", " قـــــــديـــــــر عـــــــلى مـــــــا يـــــــشـــــــتــــــهــــــي ويــــــريــــــد", "ألم تــــــــــــتــــــــــــســــــــــــرع مــــــــــــن أوائل خـــــــــــيـــــــــــله ", " فـــــــــوارس لم يـــــــــثـــــــــبـــــــــت لهـــــــــن حـــــــــســــــــود", "ألم يــــــعــــــف عــــــنــــــهــــــم قــــــادراً بــــــعــــــدمـــــا غـــــدوا ", " فــــــريــــــقــــــيــــــن مــــــنــــــهــــــم قـــــائم وحـــــصـــــيـــــد", "وكــــــــل مـــــــقـــــــامـــــــات المـــــــظـــــــفـــــــر فـــــــي الوغـــــــى ", " لهــــــــا الســــــــيــــــــف قــــــــاض والرقــــــــاب شـــــــهـــــــود", "أغـــــــــــر إذا لاقـــــــــــى الخــــــــــطــــــــــوب فــــــــــإنــــــــــه ", " صــــــــــبــــــــــور عــــــــــلى حـــــــــر الجـــــــــلاد جـــــــــليـــــــــد", "تــــــــــرحـــــــــب بـــــــــالأهـــــــــوال ســـــــــاحـــــــــة صـــــــــدره ", " إذا طــــــــــرقــــــــــتــــــــــهــــــــــا للهــــــــــمـــــــــوم وفـــــــــود", "ولا غـــــــــرو إن مـــــــــاتـــــــــت حـــــــــقـــــــــود بـــــــــصــــــــدره ", " فـــــــــــــإن صـــــــــــــدور القـــــــــــــادريـــــــــــــن لحــــــــــــود", "خــــــليــــــلي بــــــالبــــــطـــــحـــــاء حـــــيـــــث تـــــجـــــمـــــعـــــت ", " مــــــــحــــــــامــــــــل مــــــــنــــــــهــــــــا ركــــــــع وســـــــجـــــــود", "أعــــــنــــــدكــــــمــــــا أنــــــي تــــــيــــــمــــــمــــــت حـــــضـــــرة ", " مـــــــــكـــــــــارمـــــــــهـــــــــا للوافـــــــــديـــــــــن قـــــــــيـــــــــود", "وزارت أبـــــــــا النـــــــــجــــــــم الهــــــــمــــــــام قــــــــصــــــــائدي ", " فـــــــأنـــــــجـــــــح قـــــــصـــــــد عـــــــنــــــده وقــــــصــــــيــــــد", "وهـــــــبـــــــت لهـــــــا ريـــــــح القـــــــبـــــــول بــــــفــــــضــــــله ", " فــــــــليــــــــس لهــــــــا بــــــــعــــــــد الهــــــــبــــــــوب ركــــــــود", "ومـــــــيـــــــزهـــــــا عـــــــن بـــــــهـــــــرج النـــــــاس نـــــــقــــــده ", " وعـــــــلمـــــــهـــــــا بـــــــالجـــــــود كـــــــيــــــف تــــــجــــــيــــــد", "وفــــــــــي كــــــــــل يــــــــــوم لا تــــــــــزال صـــــــــلاتـــــــــه ", " إلى مــــــــنــــــــزلي تــــــــبــــــــدي النــــــــدى وتــــــــعــــــــيــــــــد", "وأعــــــــجــــــــب مــــــــا شــــــــاهــــــــدت إحــــــــســــــــان كـــــــفـــــــه ", " إلي وقــــــــــد عــــــــــض الحــــــــــديــــــــــد حــــــــــديــــــــــد", "ولم تــــــــلهــــــــه عــــــــن عــــــــادة الجــــــــود مــــــــحـــــــنـــــــة ", " بـــــــهـــــــا الرمـــــــح غـــــــار والحـــــــســـــــام رشــــــيــــــد", "رآنـــــــــي بـــــــــعـــــــــيـــــــــن لو رأت يـــــــــابـــــــــس الثــــــــرى ", " لأيـــــــــــنـــــــــــع مـــــــــــخـــــــــــضــــــــــراً وأورق عــــــــــود", "تـــــــمـــــــلك شـــــــكـــــــري مـــــــن طـــــــريــــــق خــــــفــــــيــــــة ", " بـــــــهـــــــا تـــــــعـــــــرف الســـــــادات كـــــــيـــــــف تـــــــســــــود", "وأيــــــــــقــــــــــظ لي أجـــــــــفـــــــــان حـــــــــظـــــــــي ولم أزل ", " أنــــــــبــــــــهــــــــهــــــــا مــــــــذ كــــــــنــــــــت وهـــــــي رقـــــــود", "فـــــــأفـــــــســـــــد بـــــــالمــــــعــــــروف وجــــــه مــــــعــــــارفــــــي ", " فـــــــــــــــمـــــــــــــــالي مـــــــــــــــن أهـــــــــــــــل الوداد ودود", "وخـــــــاطـــــــب عـــــــنـــــــي نـــــــفـــــــســــــه فــــــتــــــفــــــضــــــلت ", " بـــــــــــمـــــــــــا لم أكــــــــــن أســــــــــتــــــــــامــــــــــه وأورد", "ومــــــــا الجــــــــود إلا فــــــــطــــــــنــــــــة وتــــــــيـــــــقـــــــظ ", " ومــــــــــا البـــــــــخـــــــــل إلا حـــــــــيـــــــــرة وجـــــــــمـــــــــود", "وفـــــــي بـــــــعـــــــض مـــــــا أولى غــــــنــــــاي وإنــــــمــــــا ال ", " مــــــــــلوك عـــــــــلى قـــــــــدر النـــــــــفـــــــــوس تـــــــــجـــــــــود", "وأحـــــــســـــــن مــــــن نــــــعــــــمــــــاه عــــــنــــــدي كــــــرامــــــة ", " صـــــــديـــــــقـــــــي عـــــــليـــــــهـــــــا كــــــاشــــــح وحــــــســــــود", "فــــــأوزعــــــنــــــي الرحــــــمــــــن شــــــكــــــر اصــــــطــــــنــــــاعــــــه ", " فــــــــمــــــــا فــــــــوق مــــــــا أســــــــدى إلي مــــــــزيــــــــد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/147141	عمارة اليمني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3833	العصر الأيوبي	اليمن	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> ذا لم يكن بين القلوب صدود <\|vsep\|> فأهون شيء أن تصد خدود </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعندي على جور الزمان وعدله <\|vsep\|> فؤاد بغير الغانيات عميد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ووجد عدمت الصبر لما وجدته <\|vsep\|> وهم على نقص الحياة يزيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> خليلي لم يبل الزمان ونما <\|vsep\|> بلينا وصرف النائبات جديد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما هذه الأيام لا رواحل <\|vsep\|> تبيد بها الأعمار ثم تبيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأضغاث أحلام تمر فتستوي <\|vsep\|> على المرء منها يقظة وهجود </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولما رأيت الغدر في كل شيمة <\|vsep\|> وليس لموف بالعقود عقيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> عذرت المواضي كيف تنبو شفارها <\|vsep\|> وسامحت نصل الرمح كيف يحيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعمم فودي المشيب فلم يقل <\|vsep\|> وقاري ألا ليت الشباب يعود </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد تتمناه نفوس غبية <\|vsep\|> وليس تمني المستحيل يفيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكل امرء خانته صبغة رأسه <\|vsep\|> فن وفاء الناس منه بعيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلوم الليالي في عهود نقضتها <\|vsep\|> وما لمواثيق الرجال عهود </\|bsep\|> <\|bsep\|> مضى الصالح الملك الكفيل ودهره <\|vsep\|> ذميم وأما سعيد فحميد </\|bsep\|> <\|bsep\|> تحلت به الأيام ثم سلبنه <\|vsep\|> فعطل نحر للزمان وجيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> تسود وجه الصبح منه رزية <\|vsep\|> وشابت نواصي الليل وهو وليد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما كنت أدري قبلها أن حظنا <\|vsep\|> شقي وحظ النائبات سعيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا أن وجه الرشد والرشد واضح <\|vsep\|> يغيب ولو أن الزمان يكيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتسطو بأعيان الملوك عبيدها <\|vsep\|> لقد ذل أحرار وعز عبيدها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لئن كان فينا الصالح الملك صالحاً <\|vsep\|> فكم من قدار لم تلده ثمود </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبعد أبي الغارات قدس روحه <\|vsep\|> يؤمل وعد أو يخاف وعيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولولا أبو النجم المظفر بعده <\|vsep\|> تقلص جود واضمحل وجود </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجدناه لما أن فقدنا شقيقه <\|vsep\|> فبورك موجود وطاب فقيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد شكرته دولة علوية <\|vsep\|> يدافع عن حوبائها ويذود </\|bsep\|> <\|bsep\|> تداركها بالحزم والعزم أروع <\|vsep\|> له عدة من نفسه وعديد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقام بها والمجد يخذل أختها <\|vsep\|> أتم قيام والأنام قعود </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى أن قر العز في مستقره <\|vsep\|> وقامت بحد المشرفي حدود </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي ضحوة الثنين سكن جأشها <\|vsep\|> وشد قواها والبلاء شديد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطارت نفوس الخلق من خفقاتها وكادت جبال الخافقين تميد <\|vsep\|> فأمسكها بدر بن رزيك عندما </\|bsep\|> <\|bsep\|> <\|vsep\|> وأطفأ نار الشر عند التهابها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليس لها غير الرجال وقود <\|vsep\|> وساس أمور الناس بالبأس والندى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأخصب مرتاد وذل مريد <\|vsep\|> ومد على البيداء ستر غمامة </\|bsep\|> <\|bsep\|> لها البيض برق والصليل رعود <\|vsep\|> ولو شاء يوم الجمعة الفتك بالعدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لرضت جباه منهم وخدود <\|vsep\|> ولكنه أبقى ليعلم أنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> قدير على ما يشتهي ويريد <\|vsep\|> ألم تتسرع من أوائل خيله </\|bsep\|> <\|bsep\|> فوارس لم يثبت لهن حسود <\|vsep\|> ألم يعف عنهم قادراً بعدما غدوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فريقين منهم قائم وحصيد <\|vsep\|> وكل مقامات المظفر في الوغى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لها السيف قاض والرقاب شهود <\|vsep\|> أغر ذا لاقى الخطوب فنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> صبور على حر الجلاد جليد <\|vsep\|> ترحب بالأهوال ساحة صدره </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا طرقتها للهموم وفود <\|vsep\|> ولا غرو ن ماتت حقود بصدره </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن صدور القادرين لحود <\|vsep\|> خليلي بالبطحاء حيث تجمعت </\|bsep\|> <\|bsep\|> محامل منها ركع وسجود <\|vsep\|> أعندكما أني تيممت حضرة </\|bsep\|> <\|bsep\|> مكارمها للوافدين قيود <\|vsep\|> وزارت أبا النجم الهمام قصائدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأنجح قصد عنده وقصيد <\|vsep\|> وهبت لها ريح القبول بفضله </\|bsep\|> <\|bsep\|> فليس لها بعد الهبوب ركود <\|vsep\|> وميزها عن بهرج الناس نقده </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلمها بالجود كيف تجيد <\|vsep\|> وفي كل يوم لا تزال صلاته </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى منزلي تبدي الندى وتعيد <\|vsep\|> وأعجب ما شاهدت حسان كفه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لي وقد عض الحديد حديد <\|vsep\|> ولم تلهه عن عادة الجود محنة </\|bsep\|> <\|bsep\|> بها الرمح غار والحسام رشيد <\|vsep\|> رني بعين لو رأت يابس الثرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لأينع مخضراً وأورق عود <\|vsep\|> تملك شكري من طريق خفية </\|bsep\|> <\|bsep\|> بها تعرف السادات كيف تسود <\|vsep\|> وأيقظ لي أجفان حظي ولم أزل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنبهها مذ كنت وهي رقود <\|vsep\|> فأفسد بالمعروف وجه معارفي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمالي من أهل الوداد ودود <\|vsep\|> وخاطب عني نفسه فتفضلت </\|bsep\|> <\|bsep\|> بما لم أكن أستامه وأورد <\|vsep\|> وما الجود لا فطنة وتيقظ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما البخل لا حيرة وجمود <\|vsep\|> وفي بعض ما أولى غناي ونما ال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملوك على قدر النفوس تجود <\|vsep\|> وأحسن من نعماه عندي كرامة </\|bsep\|> <\|bsep\|> صديقي عليها كاشح وحسود <\|vsep\|> فأوزعني الرحمن شكر اصطناعه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "طــرقــتــهــا والليـل وحـف الجـنـاح ", " ومــا تــلبــســت بـثـوب الجُـنـاح", "فــي ليــلة بــات نــجــادي لهــا ", " ذوائبــاً يــخــفــقــن فــوق الوشــاح", "والحــســن قــد ألف أشــتــاتــه ", " غــــصــــن تـــثـــنـــى فـــوق ردف رداح", "نــام رقــيـب الصـبـح عـن ليـلتـي ", " وبـــات لي كـــل مـــصـــون مـــبـــاح", "أجــمــع مــن خــمــر ومــن مــبــســم ", " بــحــمــرة الورد بــيـاض الإقـاح", "حـــصـــلت مـــن ريـــق ومـــن مـــنـــطـــق ", " عــلى اقـتـراح ونـمـيـر قـراح", "تـــرنـــحـــت مـــن نــشــوات الصــبــا ", " فــبــت مــســروراً بـنـشـوان صـاح", "وفـــاح مـــن عـــرف الدجـــى عــنــبــر ", " أحـرقـه الفـجـر بـجـمر الصباح", "لامــوا عــليـهـا مـغـرمـاً سـمـعـه ", " كــراحــة النــاصــر عـنـد السـمـاح", "النــاصــر الحــامــي ذمــار الهــدى ", " وحــوزة الشــرك بــه تــســتـبـاح", "إن عــــــقــــــدت آراؤه رايــــــة ", " تـــكـــفـــل الله لهـــا بــالنــجــاح", "يــقــســم مــابــيـن النـدى والردى ", " مــالاً مــبــاحــاً وعــدواً مــجــاح", "لا يـــبـــلغ الطــرف مــدى جــيــشــه ", " والطرف يطوي الأرض بالإلتماح", "لا يــهــتــد طــيــف الكـرى إن سـرى ", " فــيــه ولا تـخـلص هـوج الريـاح", "لو ذاب وبـل النـيل يوم الوغى ", " ســقــى الروابــي وبــطــون البـطـاح", "أو ســتــر الليــل نــجــوم الدجــى ", " ســرى عــلى هــدي نــجـوم الرمـاح", "كــــأنــــمــــا أســــيــــافـــه روضـــة ", " لمــا بـهـا مـن ورقـات الصـفـاح", "قـــد شـــهــدت أعــداؤهــم أنــهــم ", " فـــوارس الحـــرب وأســد الكــفــاح", "مــــلك صــــلاح الديــــن لا قــــوضــــت ", " أطـنـابه ملك التقى والصلاح", "ســيــرة عــدل حــســنــت عــنــدنــا ", " مـا كـان من وجه الليالي القباح", "ســافــر فــي الدنــيـا وأقـطـارهـا ", " ذكــر غــداً عــنــه جــمـيـلاً وراح", "أصــبــحــت الأيـام مـنـقـادة الرأ ", " س إلى كــفــيــه بــعــد الجــمــاح", "وســمــعــهــا يــصـغـي إلى كـل مـا ", " يـــقـــوله مـــن غـــرض واقـــتـــراح", "قـــد بـــعـــل الدهـــر بـــأيـــامــه ", " مـــذ ســـح وبــلاً ووبــالاً وســاح", "فــــلو رمــــى كــــلكـــل ســـلطـــانـــه ", " عـــلى ثـــبــيــر لتــردى وطــاح", "قـــل لابـــن أيـــوب وكـــم نـــاصـــح ", " أنـفـع مـمـن هـو شـاكـي السـلاح", "حــارب عــلى مـصـر نـجـوم السـمـا ", " فــمــلك مــصـر مـا عـليـه اصـطـلاح", "وقـــامـــر الدهـــر بـــضــرب الطُــلى ", " مـن دونـها إن لم تفدك القداح", "فـــالســـيـــف لولا حـــده لم يــعــد ", " مـا أسـقـطـتـه عـن تـمـيـم سـجاح", "والمـــلك لا يـــســكــت خــطــابــه ", " إن لم تــكــلمــهــم كـلوم الجـراح", "واصــدم بــهــا شــعـث النـواصـي ربـى ", " غـزة أو مـا حـولهـا مـن نـواح", "وأبــق فــيــهـا مـثـل عـاداتـهـا ", " حــصــائد القــتــلى ونــدب النــواح", "قـــولا لمـــن فـــي عـــزمــه فــتــرة ", " ارجــع إلى الجــد وخـل المـزاح", "والقــــدس قــــد آذن إغــــلاقــــه ", " عــلى يــدي يــوســف بــالانــفـتـاح", "مـــلك إذا حـــدثـــت عـــن بـــأســـه ", " قـال النـدى واذكر حديث السماح", "بــــلغ مــــلوك الأرض أنــــي بــــه ", " غـنـيـت عـن نـيـل الأكـف الشـماح", "واخــتــرتـه مـن بـيـنـهـم مـنـعـمـاً ", " وليــســت الرغــوة مــثـل الصـراح", "مــن حــل فــي عــصــمــة إحــســانــه ", " فــليــس بــالطـالب حـسـن السـراح", "تـــقـــول لي أنـــعـــمـــة كـــلمــا ", " هــمــمــت بــالسـيـر أقـم لا بـراح", "وصــــاحــــب أنــــشـــدتـــه مـــدحـــه ", " فــصــاح زدنــي مــن قــواف فـصـاح", "نـــــتـــــائج ألقـــــحـــــهـــــا جـــــوده ", " أي نـتـاج لم يـكـن عـن لقـاح", "قــد عــبــقــت بــاســمــك ألفــاظـهـا ", " فـعـرفـهـا يـنـفـح فـي الامتداح", "نـــوافـــح لم أدر مـــن طـــيــبــهــا ", " فاه بها الراوي أم المسك فاح", "هــــنــــئت بــــالعــــام الذي ســـعـــده ", " عــلى أعــاديــك قـضـاء مـتـاح", "تــــكــــفــــلت أيــــامــــه أنــــهــــا ", " خـــادمـــة صــدرك بــالانــشــراح" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/147132	عمارة اليمني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3833	العصر الأيوبي	اليمن	null	فصيح	<\|meter_0\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> طرقتها والليل وحف الجناح <\|vsep\|> وما تلبست بثوب الجُناح </\|bsep\|> <\|bsep\|> في ليلة بات نجادي لها <\|vsep\|> ذوائباً يخفقن فوق الوشاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> والحسن قد ألف أشتاته <\|vsep\|> غصن تثنى فوق ردف رداح </\|bsep\|> <\|bsep\|> نام رقيب الصبح عن ليلتي <\|vsep\|> وبات لي كل مصون مباح </\|bsep\|> <\|bsep\|> أجمع من خمر ومن مبسم <\|vsep\|> بحمرة الورد بياض القاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> حصلت من ريق ومن منطق <\|vsep\|> على اقتراح ونمير قراح </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترنحت من نشوات الصبا <\|vsep\|> فبت مسروراً بنشوان صاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفاح من عرف الدجى عنبر <\|vsep\|> أحرقه الفجر بجمر الصباح </\|bsep\|> <\|bsep\|> لاموا عليها مغرماً سمعه <\|vsep\|> كراحة الناصر عند السماح </\|bsep\|> <\|bsep\|> الناصر الحامي ذمار الهدى <\|vsep\|> وحوزة الشرك به تستباح </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن عقدت راؤه راية <\|vsep\|> تكفل الله لها بالنجاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> يقسم مابين الندى والردى <\|vsep\|> مالاً مباحاً وعدواً مجاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يبلغ الطرف مدى جيشه <\|vsep\|> والطرف يطوي الأرض باللتماح </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يهتد طيف الكرى ن سرى <\|vsep\|> فيه ولا تخلص هوج الرياح </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو ذاب وبل النيل يوم الوغى <\|vsep\|> سقى الروابي وبطون البطاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو ستر الليل نجوم الدجى <\|vsep\|> سرى على هدي نجوم الرماح </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنما أسيافه روضة <\|vsep\|> لما بها من ورقات الصفاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد شهدت أعداؤهم أنهم <\|vsep\|> فوارس الحرب وأسد الكفاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملك صلاح الدين لا قوضت <\|vsep\|> أطنابه ملك التقى والصلاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> سيرة عدل حسنت عندنا <\|vsep\|> ما كان من وجه الليالي القباح </\|bsep\|> <\|bsep\|> سافر في الدنيا وأقطارها <\|vsep\|> ذكر غداً عنه جميلاً وراح </\|bsep\|> <\|bsep\|> أصبحت الأيام منقادة الرأ <\|vsep\|> س لى كفيه بعد الجماح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسمعها يصغي لى كل ما <\|vsep\|> يقوله من غرض واقتراح </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد بعل الدهر بأيامه <\|vsep\|> مذ سح وبلاً ووبالاً وساح </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلو رمى كلكل سلطانه <\|vsep\|> على ثبير لتردى وطاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> قل لابن أيوب وكم ناصح <\|vsep\|> أنفع ممن هو شاكي السلاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> حارب على مصر نجوم السما <\|vsep\|> فملك مصر ما عليه اصطلاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقامر الدهر بضرب الطُلى <\|vsep\|> من دونها ن لم تفدك القداح </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالسيف لولا حده لم يعد <\|vsep\|> ما أسقطته عن تميم سجاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> والملك لا يسكت خطابه <\|vsep\|> ن لم تكلمهم كلوم الجراح </\|bsep\|> <\|bsep\|> واصدم بها شعث النواصي ربى <\|vsep\|> غزة أو ما حولها من نواح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأبق فيها مثل عاداتها <\|vsep\|> حصائد القتلى وندب النواح </\|bsep\|> <\|bsep\|> قولا لمن في عزمه فترة <\|vsep\|> ارجع لى الجد وخل المزاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> والقدس قد ذن غلاقه <\|vsep\|> على يدي يوسف بالانفتاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملك ذا حدثت عن بأسه <\|vsep\|> قال الندى واذكر حديث السماح </\|bsep\|> <\|bsep\|> بلغ ملوك الأرض أني به <\|vsep\|> غنيت عن نيل الأكف الشماح </\|bsep\|> <\|bsep\|> واخترته من بينهم منعماً <\|vsep\|> وليست الرغوة مثل الصراح </\|bsep\|> <\|bsep\|> من حل في عصمة حسانه <\|vsep\|> فليس بالطالب حسن السراح </\|bsep\|> <\|bsep\|> تقول لي أنعمة كلما <\|vsep\|> هممت بالسير أقم لا براح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصاحب أنشدته مدحه <\|vsep\|> فصاح زدني من قواف فصاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> نتائج ألقحها جوده <\|vsep\|> أي نتاج لم يكن عن لقاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد عبقت باسمك ألفاظها <\|vsep\|> فعرفها ينفح في الامتداح </\|bsep\|> <\|bsep\|> نوافح لم أدر من طيبها <\|vsep\|> فاه بها الراوي أم المسك فاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> هنئت بالعام الذي سعده <\|vsep\|> على أعاديك قضاء متاح </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "قــــــفــــــا فــــــلعــــــل الفــــــيــــــض مــــــن عــــــبــــــراتــــــه ", " يــــــــــبــــــــــرد حــــــــــر الوجــــــــــد مــــــــــن زفـــــــــراتـــــــــه", "ومـــــــيـــــــلا إلى ســـــــفـــــــح المـــــــقـــــــطــــــم وأربــــــعــــــا ", " عــــــلى روضــــــة فــــــي الســــــفـــــح مـــــن هـــــضـــــبـــــاتـــــه", "فــــــفــــــي الروضــــــة البــــــيـــــضـــــاء قـــــبـــــر بـــــربـــــوة ", " يــــــــلوح ســــــــمــــــــو القــــــــدر فــــــــوق ســــــــمــــــــاتــــــــه", "وإن أنــــــــتــــــــمــــــــا لم تــــــــعــــــــرفــــــــاه فــــــــإنــــــــه ", " يـــــفـــــوح نـــــســـــيـــــم المـــــســـــك مـــــن جـــــنـــــبـــــاتـــــه", "وقــــــــولا له يــــــــا قـــــــبـــــــراً بـــــــلغ ســـــــلامـــــــنـــــــا ", " ســـــــــــلمـــــــــــت إلى ســــــــــر النــــــــــدى وســــــــــراتــــــــــه", "وقــــــــولا له يــــــــا قــــــــبــــــــر بــــــــلغ دعــــــــاءنــــــــا ", " إلى ســـــــــمـــــــــع مــــــــســــــــرور بــــــــصــــــــوت دعــــــــاتــــــــه", "وأعـــــــــــلمـــــــــــه أنـــــــــــا كـــــــــــل يــــــــــوم نــــــــــزوره ", " عـــــــلى ســـــــابـــــــقـــــــات هـــــــن بـــــــعــــــض هــــــبــــــاتــــــه", "وأن مـــــــــواطـــــــــي خــــــــليــــــــنــــــــا حــــــــول قــــــــبــــــــره ", " تــــــكــــــاد تــــــعــــــفــــــيــــــهــــــا دمــــــوع عــــــفـــــاتـــــه", "وأن الأســــــــى لو لم يــــــــكــــــــن فـــــــي قـــــــلوبـــــــنـــــــا ", " عــــــرفــــــنــــــا الأســــــى مــــــن صــــــاهــــــلات كــــــمـــــاتـــــه", "ألم تـــــــرهـــــــا تـــــــصـــــــغـــــــي إليـــــــنـــــــا إذا جـــــــرى ", " حــــــــــديــــــــــث قــــــــــراه أو حـــــــــديـــــــــث قـــــــــراتـــــــــه", "مـــــــــؤدبـــــــــة الأعـــــــــطـــــــــاف مـــــــــن طـــــــــول مــــــــا رأت ", " ومـــــــا ســـــــمـــــــعـــــــت مـــــــن حـــــــلمــــــه وأنــــــاتــــــه", "تــــــبــــــاركــــــت مــــــفــــــقــــــوداً مــــــضــــــى لســــــبــــــيــــــله ", " ونــــــــحــــــــن مـــــــدى الأيـــــــام فـــــــي بـــــــركـــــــاتـــــــه", "نــــــــزاعــــــــي بــــــــه قــــــــومــــــــاً ونــــــــرعـــــــى لأجـــــــله ", " فـــــــــوجـــــــــد رعــــــــايــــــــاه كــــــــوجــــــــد رعــــــــاتــــــــه", "ســـــيـــــبـــــكـــــيـــــك عـــــصــــر كــــنــــت خــــيــــر ثــــقــــاتــــه ", " وأيـــــــام مـــــــلك كــــــنــــــت أكــــــفــــــي كــــــفــــــايــــــتــــــه", "وثـــــــــغـــــــــر إذا أعـــــــــيـــــــــا عــــــــلى المــــــــلك ســــــــده ", " شـــــــددت عـــــــراه مـــــــن جـــــــمـــــــيـــــــع جـــــــهـــــــاتــــــه", "وتــــــبــــــكــــــيــــــك بــــــالدمــــــع الشــــــتـــــيـــــت مـــــواطـــــن ", " ضـــــمـــــنـــــت بـــــهـــــا للمـــــلك جـــــمـــــيـــــع شـــــتــــاتــــه", "وذو لجـــــــــــب لمـــــــــــا ســـــــــــريـــــــــــت تـــــــــــقـــــــــــوده ", " هـــــــفـــــــت عــــــذبــــــات النــــــصــــــر فــــــي عــــــذبــــــاتــــــه", "ومــــــســــــتــــــوضــــــح نـــــهـــــج الصـــــبـــــوات كـــــفـــــيـــــتـــــه ", " بــــــــرائك غـــــــربـــــــي ســـــــيـــــــفـــــــه وقـــــــنـــــــاتـــــــه", "ومــــــعــــــتـــــقـــــد فـــــيـــــك الحـــــفـــــاظ حـــــفـــــظـــــتـــــه ", " مــــــــــن المـــــــــوت لمـــــــــا جـــــــــف ريـــــــــق لهـــــــــاثـــــــــه", "ومــــــعــــــتـــــرك فـــــي المـــــشـــــتـــــركـــــيـــــن شـــــهـــــدتـــــه ", " فــــــكــــــنــــــت بـــــرغـــــم الشـــــرك حـــــامـــــي حـــــمـــــاتـــــه", "وآخـــــــــر فـــــــــي الإســـــــــلام فـــــــــزت بـــــــــحـــــــــمــــــــده ", " وأحــــــــــرزت أجـــــــــري صـــــــــبـــــــــره وثـــــــــبـــــــــاتـــــــــه", "تـــــــلفـــــــت فــــــي ضــــــيــــــق المــــــجــــــال فــــــلم يــــــجــــــد ", " ســـــــواك وفـــــــي العــــــهــــــد عــــــنــــــد التــــــفــــــاتــــــه", "وذي عــــــــثــــــــرة لو لم تــــــــقـــــــلهـــــــا ولم تـــــــقـــــــل ", " لعــــــــاً لم يــــــــقــــــــله الدهــــــــر مـــــــن عـــــــثـــــــراتـــــــه", "هــــــــجــــــــرت إلى حــــــــاجــــــــاتـــــــه ســـــــنـــــــة الكـــــــرى ", " وقــــــــد خــــــــاط جـــــــفـــــــنـــــــيـــــــه بـــــــســـــــنـــــــاتـــــــه", "وهــــــل يــــــعــــــدم التــــــأيــــــيــــــد فــــــكــــــر وخـــــاطـــــر ", " يـــــــــبـــــــــيــــــــت وخــــــــوف لله فــــــــي خــــــــطــــــــواتــــــــه", "فــــــتــــــى كــــــان لا يــــــرضــــــى بــــــفــــــضــــــل صــــــلاتــــــه ", " إذا لم يـــــــشـــــــيــــــعــــــهــــــا بــــــفــــــضــــــل صــــــلاتــــــه", "تــــــبــــــيـــــت الخـــــطـــــايـــــا وهـــــي عـــــنـــــه بـــــحـــــجـــــرة ", " ويــــــــتــــــــلى كـــــــتـــــــاب الله فـــــــي حـــــــجـــــــراتـــــــه", "أبــــــا حــــــســــــن يــــــهــــــنــــــيــــــك أنــــــك لم تـــــمـــــت ", " وصـــــــــــدرك مـــــــــــطـــــــــــوي عـــــــــــلى حــــــــــســــــــــراتــــــــــه", "ولكــــــن بــــــلغــــــت المــــــنــــــتــــــهــــــى مــــــتــــــرقـــــيـــــاً ", " ذرى شــــــــــرف أعـــــــــليـــــــــت مـــــــــن شـــــــــرفـــــــــاتـــــــــه", "وحـــــــلقـــــــت فـــــــي جـــــــو مـــــــن المـــــــجـــــــد والعـــــــلى ", " أســــــــفــــــــت بــــــــغــــــــاث الطــــــــيــــــــر دون بـــــــزاتـــــــه", "واطـــــــلعـــــــت مـــــــن آفـــــــاق مـــــــجـــــــدك كــــــوكــــــبــــــاً ", " فـــــــأشـــــــرق نـــــــور مـــــــنـــــــك فـــــــي قــــــســــــمــــــاتــــــه", "أضــــــــاءت وجــــــــوه المــــــــكــــــــرمــــــــات بــــــــيــــــــوســــــــف ", " وضــــــاعــــــت مــــــســــــاوي الدهـــــر فـــــي حـــــســـــنـــــاتـــــه", "ولو لم تــــــكـــــن شـــــمـــــســـــاً كـــــنـــــعـــــتـــــك لم تـــــغـــــب ", " وخــــــــلفـــــــك بـــــــدر كـــــــامـــــــل فـــــــي صـــــــفـــــــاتـــــــه", "ولو لم تــــــجــــــد يــــــا شــــــمــــــس بــــــالبــــــدر لم نــــــقــــــم ", " بــــــمــــــا فــــــيــــــك مــــــن وصــــــف الكــــــمـــــال وذاتـــــه", "ومــــــــا أنــــــــت إلا دوحــــــــة طــــــــاب غــــــــصــــــــنـــــــهـــــــا ", " فـــــــأطـــــــلع طـــــــيـــــــب الذكــــــر مــــــن ثــــــمــــــراتــــــه", "وغـــــــــيـــــــــث مـــــــــلث فـــــــــارق الأرض بـــــــــعـــــــــدمــــــــا ", " حــــــلى عــــــاطــــــلاً مــــــن جــــــيـــــدهـــــا بـــــنـــــبـــــاتـــــه", "فـــــــــدى لأبـــــــــي الحـــــــــجـــــــــاج أفــــــــراس حــــــــلبــــــــة ", " عـــــــــواطـــــــــل مــــــــن أوضــــــــاحــــــــه وشــــــــيــــــــاتــــــــه", "هو الجذع المربي على كل قارح سبوح وما يرضي بسبق لداته", "وقـــــــور فـــــــمـــــــا تـــــــنــــــزو بــــــوادر طــــــيــــــشــــــه ", " عـــــــــليـــــــــك إذا مــــــــا خــــــــفــــــــت مــــــــن نــــــــزواتــــــــه", "أخــــــــــو صــــــــــلة يــــــــــوم الكـــــــــريـــــــــهـــــــــة والنـــــــــدى ", " مــــــــواقــــــــعــــــــهــــــــا فـــــــي مـــــــاله وعـــــــداتـــــــه", "جــــــــزيــــــــت عــــــــليــــــــاً عــــــــن جــــــــمــــــــيــــــــل وداده ", " ومــــــــثــــــــلي وفــــــــى للخــــــــل بــــــــعــــــــد وفــــــــاتــــــــه", "وخـــــــــــلدت فـــــــــــيـــــــــــه مـــــــــــا يــــــــــدوم وإن أمــــــــــت ", " فــــــــــإن لســــــــــان الدهــــــــــر بــــــــــعــــــــــض رواتــــــــــه", "ويــــــــا أســـــــفـــــــي أنـــــــي وقـــــــفـــــــت مـــــــرثـــــــيـــــــاً ", " لمــــــن صــــــانــــــنــــــي عــــــن مـــــدحـــــه فـــــي حـــــيـــــاتـــــه", "أبـــــــا حـــــــســـــــن فـــــــات الذي كـــــــان بـــــــيــــــنــــــنــــــا ", " فــــــــمــــــــن لي يـــــــرد الأمـــــــر بـــــــعـــــــد فـــــــواتـــــــه", "كــــــــــأنــــــــــي حــــــــــوت المــــــــــاء نــــــــــش غـــــــــديـــــــــره ", " فـــــــهـــــــل شـــــــربـــــــة مــــــن مــــــلحــــــه أو فــــــراتــــــه", "ولاشــــــــــــــك إلا أن هـــــــــــــمـــــــــــــة يـــــــــــــوســـــــــــــف ", " ســــــتــــــنــــــجــــــز مــــــا قــــــد كــــــان لي مــــــن عــــــداتــــــه", "كــــــريــــــم المــــــحــــــيــــــا لا يــــــزال ابــــــتــــــســـــامـــــه ", " يـــــــخـــــــبــــــر بــــــالإكــــــرام عــــــن مــــــكــــــرمــــــاتــــــه", "مــــــــهــــــــيــــــــب كـــــــأن النـــــــار مـــــــن لفـــــــحـــــــاتـــــــه ", " وهـــــــوب كـــــــأن الغـــــــيـــــــث مـــــــن نـــــــفـــــــحـــــــاتــــــه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/147117	عمارة اليمني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3833	العصر الأيوبي	اليمن	null	فصيح	<\|meter_3\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> قفا فلعل الفيض من عبراته <\|vsep\|> يبرد حر الوجد من زفراته </\|bsep\|> <\|bsep\|> وميلا لى سفح المقطم وأربعا <\|vsep\|> على روضة في السفح من هضباته </\|bsep\|> <\|bsep\|> ففي الروضة البيضاء قبر بربوة <\|vsep\|> يلوح سمو القدر فوق سماته </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون أنتما لم تعرفاه فنه <\|vsep\|> يفوح نسيم المسك من جنباته </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقولا له يا قبراً بلغ سلامنا <\|vsep\|> سلمت لى سر الندى وسراته </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقولا له يا قبر بلغ دعاءنا <\|vsep\|> لى سمع مسرور بصوت دعاته </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأعلمه أنا كل يوم نزوره <\|vsep\|> على سابقات هن بعض هباته </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأن مواطي خلينا حول قبره <\|vsep\|> تكاد تعفيها دموع عفاته </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأن الأسى لو لم يكن في قلوبنا <\|vsep\|> عرفنا الأسى من صاهلات كماته </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألم ترها تصغي لينا ذا جرى <\|vsep\|> حديث قراه أو حديث قراته </\|bsep\|> <\|bsep\|> مؤدبة الأعطاف من طول ما رأت <\|vsep\|> وما سمعت من حلمه وأناته </\|bsep\|> <\|bsep\|> تباركت مفقوداً مضى لسبيله <\|vsep\|> ونحن مدى الأيام في بركاته </\|bsep\|> <\|bsep\|> نزاعي به قوماً ونرعى لأجله <\|vsep\|> فوجد رعاياه كوجد رعاته </\|bsep\|> <\|bsep\|> سيبكيك عصر كنت خير ثقاته <\|vsep\|> وأيام ملك كنت أكفي كفايته </\|bsep\|> <\|bsep\|> وثغر ذا أعيا على الملك سده <\|vsep\|> شددت عراه من جميع جهاته </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتبكيك بالدمع الشتيت مواطن <\|vsep\|> ضمنت بها للملك جميع شتاته </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذو لجب لما سريت تقوده <\|vsep\|> هفت عذبات النصر في عذباته </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومستوضح نهج الصبوات كفيته <\|vsep\|> برائك غربي سيفه وقناته </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومعتقد فيك الحفاظ حفظته <\|vsep\|> من الموت لما جف ريق لهاثه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومعترك في المشتركين شهدته <\|vsep\|> فكنت برغم الشرك حامي حماته </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخر في السلام فزت بحمده <\|vsep\|> وأحرزت أجري صبره وثباته </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلفت في ضيق المجال فلم يجد <\|vsep\|> سواك وفي العهد عند التفاته </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذي عثرة لو لم تقلها ولم تقل <\|vsep\|> لعاً لم يقله الدهر من عثراته </\|bsep\|> <\|bsep\|> هجرت لى حاجاته سنة الكرى <\|vsep\|> وقد خاط جفنيه بسناته </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل يعدم التأييد فكر وخاطر <\|vsep\|> يبيت وخوف لله في خطواته </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتى كان لا يرضى بفضل صلاته <\|vsep\|> ذا لم يشيعها بفضل صلاته </\|bsep\|> <\|bsep\|> تبيت الخطايا وهي عنه بحجرة <\|vsep\|> ويتلى كتاب الله في حجراته </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبا حسن يهنيك أنك لم تمت <\|vsep\|> وصدرك مطوي على حسراته </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكن بلغت المنتهى مترقياً <\|vsep\|> ذرى شرف أعليت من شرفاته </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحلقت في جو من المجد والعلى <\|vsep\|> أسفت بغاث الطير دون بزاته </\|bsep\|> <\|bsep\|> واطلعت من فاق مجدك كوكباً <\|vsep\|> فأشرق نور منك في قسماته </\|bsep\|> <\|bsep\|> أضاءت وجوه المكرمات بيوسف <\|vsep\|> وضاعت مساوي الدهر في حسناته </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو لم تكن شمساً كنعتك لم تغب <\|vsep\|> وخلفك بدر كامل في صفاته </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو لم تجد يا شمس بالبدر لم نقم <\|vsep\|> بما فيك من وصف الكمال وذاته </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما أنت لا دوحة طاب غصنها <\|vsep\|> فأطلع طيب الذكر من ثمراته </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغيث ملث فارق الأرض بعدما <\|vsep\|> حلى عاطلاً من جيدها بنباته </\|bsep\|> <\|bsep\|> فدى لأبي الحجاج أفراس حلبة <\|vsep\|> عواطل من أوضاحه وشياته </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو الجذع المربي على كل قارح سبوح وما يرضي بسبق لداته <\|vsep\|> وقور فما تنزو بوادر طيشه </\|bsep\|> <\|bsep\|> عليك ذا ما خفت من نزواته <\|vsep\|> أخو صلة يوم الكريهة والندى </\|bsep\|> <\|bsep\|> مواقعها في ماله وعداته <\|vsep\|> جزيت علياً عن جميل وداده </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومثلي وفى للخل بعد وفاته <\|vsep\|> وخلدت فيه ما يدوم ون أمت </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن لسان الدهر بعض رواته <\|vsep\|> ويا أسفي أني وقفت مرثياً </\|bsep\|> <\|bsep\|> لمن صانني عن مدحه في حياته <\|vsep\|> أبا حسن فات الذي كان بيننا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن لي يرد الأمر بعد فواته <\|vsep\|> كأني حوت الماء نش غديره </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهل شربة من ملحه أو فراته <\|vsep\|> ولاشك لا أن همة يوسف </\|bsep\|> <\|bsep\|> ستنجز ما قد كان لي من عداته <\|vsep\|> كريم المحيا لا يزال ابتسامه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يخبر بالكرام عن مكرماته <\|vsep\|> مهيب كأن النار من لفحاته </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أفــخــر فـحـسـبـك مـا أوتـيـت مـن حـسـب ", " كــفــاك مــجــدك مــن إرث ومــكــتــســب", "لولا الحـفـاظ عـلى الأنـسـاب مـكـرمـة ", " أغــنــاك فــضــلك أن تـعـزى إلى نـسـب", "وقــد رأيــنــا رســول الله أشــرف مــن ", " نـــعـــده وهــو مــنــســوب إلى العــرب", "فــليــهــن دولة مــصــر أنــهــا نـصـرت ", " مــن آل ســعــد بــخــيـر ابـن وخـيـر أب", "بـــشـــاور وشـــجـــاع عــز نــصــرهــمــا ", " عـــزت عـــلى طـــارق الأيـــام والنــوب", "غــيـثـان إن وهـبـا ليـثـان إن وثـبـا ", " فـاضـا عـلى الخـلق بـالإعـطاء والعطب", "هــو الكــفــيــل ولكــن قــد كـفـلت له ", " أبــا الفــوارس نــجـح السـعـي والطـلب", "لو لم تــنــاصــب عــداه دون مــطــلبــه ", " مــا قــر مـن دسـتـه فـي أشـرف الرتـب", "ومـــا أتـــتـــه مـــن الأيــام نــازلة ", " إلا وســيــفــك فــيــهــا كــاشـف الكـرب", "مــواطــن لم يــغــب لمــا حـضـرت بـهـا ", " والشـبـل إن يـحـم غـاب الليـث لم يغب", "دارت عــليــك أمــور المـلك قـاطـبـة ", " وهــــل تــــدور رحـــى إلا عـــلى قـــطـــب", "أصــبــحــت مــنـه كـنـوز الشـمـس مـشـرقـة ", " أو لا كـمـثل فرند السيف ذي الشطب", "كـم عـقـدة مـن خـطـوب الدهـر مـبـرمـة ", " قــد حــل ســعــدك مـنـهـا عـقـدة الذنـب", "فــي كــل يــوم إلى الأعـداء مـرتـحـل ", " يـشـكـو بـه الظـهـر جور السرج والقتب", "وعــســكــر كــأتــي الســيــل مــنــدفـعـاً ", " إمــا إلى صــعــد فــي الأرض أو صـبـب", "كــــانـــت لواتـــة حـــيـــاً لا يـــروعـــه ", " حـي وشـعـبـاً صـحـيـحـاً غـيـر مـنـشـعـب", "وطالما أمعنوا في البغي واحتقروا ", " جــر الكــتــاب والتــهــديــد بــالكــتــب", "وكـم دعـتـهـا مـلوك العـصـر قـبلكم ", " إلى المــجــيــر فــلم تــســمــع ولم تـجـب", "حـتـى رمـاهـم أبـو الفـتـح الذي ضـمنت ", " أسـيـافـه فـتـح بـاب المـعـقـل الأشـب", "بـث الجـيـوش عـلى التـدريـج فـانـبـعـثت ", " فـي غـزوهـم سـربـاً كـالوابـل السـرب", "وكــنــت آخــر ســهــم فــي كــنــانــتــه ", " وفـارس الروع مـن يـحـمـي حـمـى العـقب", "ولم يــزل عــنــدهــم مــنــع ومـقـدرة ", " وأمـــرهـــم مــســتــمــر غــيــر مــضــطــرب", "حــتــى نــهــضــت فــلم تـنـهـض قـوائمـهـم ", " والرعـب يـخـفـق في الأحشاء والركب", "وســار مـن ذكـرك العـالي مـقـدمـة ", " كـــانـــت طـــليـــعــة ذاك الذعــر والرعــب", "وما على القوم من عار إذا اعصتموا ", " أبــا الفــوارس خــوفــاً مـنـك بـالهـرب", "ولو قــدحــت شــهــاب العــزم مــعــتـزمـاً ", " حـرب الكـواكـب خـافـت أنـفـس الشـهب", "ومــا لواتــة بــالمــحـقـور جـانـبـهـا ", " لكــنــك البــحــر مــداً وهــي كــالقــلب", "ولو وصــفــتــهــم بــالضـعـف مـا نـسـبـت ", " إليــك مــكــرمــة فـي القـهـر والغـلب", "كــسـر العـمـود هـو الفـتـح الذي جـبـرت ", " بــن ظـبـاكـم عـمـاد المـلك والطـنـب", "يــد لكــم فــي رقــاب الجـنـد تـشـكـركـم ", " لأجــلهــا ألســن الأيــام والحــقــب", "رد الإله بــكــم إقــطــاعــهـم ولقـد ", " كـانـت عـلى مـا مـضـى نـهـبـى المـنـتـهى", "وســوف تــشــكــركــم آثــار نــعــمــتـكـم ", " فـي جـنـد مـصـر كـشـكـر الروض للسـحـب", "عــمـمـتـم النـاس بـالحـسـنـى فـشـكـركـم ", " ديــن عــلى ذمــة الأشــعــار والخـطـب", "وزاد فــــي خــــطــــر الآداب أنـــكـــم ", " أغــليــتــم بــعــد رخــص قــيـمـة الأدب", "وإن شــاعــركــم المــثـنـي عـليـك بـمـا ", " شـادت مـمـاليـك يـسـتـغـنـي عـن الكذب", "لمــا أرحــت ضــمــيــر المــلك مــن تـعـب ", " بـاتـت لخـدمـتـك الأشـعـار فـي تـعـب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/147094	عمارة اليمني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3833	العصر الأيوبي	اليمن	null	فصيح	<\|meter_7\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> أفخر فحسبك ما أوتيت من حسب <\|vsep\|> كفاك مجدك من رث ومكتسب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لولا الحفاظ على الأنساب مكرمة <\|vsep\|> أغناك فضلك أن تعزى لى نسب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد رأينا رسول الله أشرف من <\|vsep\|> نعده وهو منسوب لى العرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فليهن دولة مصر أنها نصرت <\|vsep\|> من ل سعد بخير ابن وخير أب </\|bsep\|> <\|bsep\|> بشاور وشجاع عز نصرهما <\|vsep\|> عزت على طارق الأيام والنوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> غيثان ن وهبا ليثان ن وثبا <\|vsep\|> فاضا على الخلق بالعطاء والعطب </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو الكفيل ولكن قد كفلت له <\|vsep\|> أبا الفوارس نجح السعي والطلب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو لم تناصب عداه دون مطلبه <\|vsep\|> ما قر من دسته في أشرف الرتب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما أتته من الأيام نازلة <\|vsep\|> لا وسيفك فيها كاشف الكرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> مواطن لم يغب لما حضرت بها <\|vsep\|> والشبل ن يحم غاب الليث لم يغب </\|bsep\|> <\|bsep\|> دارت عليك أمور الملك قاطبة <\|vsep\|> وهل تدور رحى لا على قطب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أصبحت منه كنوز الشمس مشرقة <\|vsep\|> أو لا كمثل فرند السيف ذي الشطب </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم عقدة من خطوب الدهر مبرمة <\|vsep\|> قد حل سعدك منها عقدة الذنب </\|bsep\|> <\|bsep\|> في كل يوم لى الأعداء مرتحل <\|vsep\|> يشكو به الظهر جور السرج والقتب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعسكر كأتي السيل مندفعاً <\|vsep\|> ما لى صعد في الأرض أو صبب </\|bsep\|> <\|bsep\|> كانت لواتة حياً لا يروعه <\|vsep\|> حي وشعباً صحيحاً غير منشعب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطالما أمعنوا في البغي واحتقروا <\|vsep\|> جر الكتاب والتهديد بالكتب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم دعتها ملوك العصر قبلكم <\|vsep\|> لى المجير فلم تسمع ولم تجب </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى رماهم أبو الفتح الذي ضمنت <\|vsep\|> أسيافه فتح باب المعقل الأشب </\|bsep\|> <\|bsep\|> بث الجيوش على التدريج فانبعثت <\|vsep\|> في غزوهم سرباً كالوابل السرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكنت خر سهم في كنانته <\|vsep\|> وفارس الروع من يحمي حمى العقب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم يزل عندهم منع ومقدرة <\|vsep\|> وأمرهم مستمر غير مضطرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى نهضت فلم تنهض قوائمهم <\|vsep\|> والرعب يخفق في الأحشاء والركب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسار من ذكرك العالي مقدمة <\|vsep\|> كانت طليعة ذاك الذعر والرعب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما على القوم من عار ذا اعصتموا <\|vsep\|> أبا الفوارس خوفاً منك بالهرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو قدحت شهاب العزم معتزماً <\|vsep\|> حرب الكواكب خافت أنفس الشهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما لواتة بالمحقور جانبها <\|vsep\|> لكنك البحر مداً وهي كالقلب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو وصفتهم بالضعف ما نسبت <\|vsep\|> ليك مكرمة في القهر والغلب </\|bsep\|> <\|bsep\|> كسر العمود هو الفتح الذي جبرت <\|vsep\|> بن ظباكم عماد الملك والطنب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يد لكم في رقاب الجند تشكركم <\|vsep\|> لأجلها ألسن الأيام والحقب </\|bsep\|> <\|bsep\|> رد الله بكم قطاعهم ولقد <\|vsep\|> كانت على ما مضى نهبى المنتهى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسوف تشكركم ثار نعمتكم <\|vsep\|> في جند مصر كشكر الروض للسحب </\|bsep\|> <\|bsep\|> عممتم الناس بالحسنى فشكركم <\|vsep\|> دين على ذمة الأشعار والخطب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وزاد في خطر الداب أنكم <\|vsep\|> أغليتم بعد رخص قيمة الأدب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون شاعركم المثني عليك بما <\|vsep\|> شادت مماليك يستغني عن الكذب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "أعـــــــــرب إذا مـــــــــا الخـــــــــطـــــــــب لم يـــــــــعـــــــــرب ", " عــــــــــن شــــــــــرف الهــــــــــمــــــــــة أو فـــــــــاغـــــــــرب", "وقـــــــــل لمـــــــــن يـــــــــطـــــــــلب نـــــــــيـــــــــل العــــــــلى", " إن أنــــــــــت لم تــــــــــغـــــــــلب فـــــــــلا تـــــــــجـــــــــلب", "مــــــــــن قـــــــــرع البـــــــــاب ومـــــــــفـــــــــتـــــــــاحـــــــــه ", " مــــــــاض طــــــــريــــــــر الحــــــــد لم يــــــــحــــــــجــــــــب", "إن كـــــــــان لا يـــــــــدنــــــــيــــــــك مــــــــن مــــــــوطــــــــن ", " تـــــــــكـــــــــرهـــــــــه إلا الرضـــــــــى فـــــــــاغـــــــــضــــــــب", "أو كـــــــــنـــــــــت لا تــــــــركــــــــب مــــــــتــــــــن العــــــــلى", " إلا عــــــــــلى شــــــــــوك القــــــــــنــــــــــا فـــــــــاركـــــــــب", "حـــــــــــتـــــــــــى مــــــــــتــــــــــى والحــــــــــق لي واجــــــــــب ", " أدفــــــــــع بـــــــــالصـــــــــدر وبـــــــــالمـــــــــنـــــــــكـــــــــب", "وارحـــــــــــمـــــــــــنـــــــــــا مـــــــــــنـــــــــــي لذي جـــــــــــلدة", " صــــــــحــــــــيــــــــحـــــــة يـــــــحـــــــتـــــــك بـــــــالأجـــــــرب", "مـــــــن ســـــــفـــــــه الدنـــــــيـــــــا ومـــــــن لؤمـــــــهـــــــا ", " جــــــــــــــرأة مـــــــــــــغـــــــــــــلوب عـــــــــــــلى أغـــــــــــــلب", "كــــــأنــــــمــــــا جــــــنــــــبــــــاي لم يــــــحــــــنــــــيــــــا ", " مـــــــــنـــــــــي عـــــــــلى قـــــــــلب فـــــــــتـــــــــى قــــــــلب", "ولاكـــــــــفـــــــــفــــــــت الغــــــــرب مــــــــن مــــــــقــــــــول ", " أمـــــــــضـــــــــى إذا شـــــــــئت مـــــــــن المــــــــعــــــــضــــــــب", "طـــــــال قـــــــعـــــــودي تـــــــحـــــــت ظـــــــل المـــــــنـــــــى ", " أجـــــــــذب مـــــــــن عـــــــــرضـــــــــي ولم يــــــــصــــــــحــــــــب", "وأعــــــــــجــــــــــز النــــــــــاس فـــــــــتـــــــــى هـــــــــمـــــــــه ", " وقــــــــــف عــــــــــلى المــــــــــأكــــــــــل والمـــــــــشـــــــــرب", "قـــــــد تـــــــقـــــــنـــــــع النــــــفــــــس بــــــدون غــــــنــــــى ", " قــــــــنـــــــاعـــــــة تـــــــســـــــنـــــــد عـــــــن أشـــــــعـــــــب", "لأنـــــــــفـــــــــضـــــــــن الهـــــــــون عــــــــن خــــــــاطــــــــري ", " نــــــفـــــض ســـــقـــــيـــــط الطـــــل عـــــن مـــــنـــــكـــــبـــــي", "مــــــســــــتــــــحــــــقــــــبــــــاً رحــــــلي عــــــلى عــــــزمــــــة ", " تــــــــنــــــــقـــــــض مـــــــثـــــــل الأجـــــــدل الأحـــــــقـــــــب", "أســــــــــــري مـــــــــــن الليـــــــــــل عـــــــــــلى أدهـــــــــــم ", " ومـــــــــن قـــــــــرا الصــــــــبــــــــح عــــــــلى أشــــــــهــــــــب", "افــــــــري شــــــــبــــــــاب الليــــــــل عــــــــن مـــــــفـــــــرق ", " صــــــــبــــــــاحــــــــه كــــــــالشــــــــعــــــــر والأشـــــــيـــــــب", "مــــــــقــــــــتــــــــحــــــــمــــــــاً لجــــــــة بـــــــحـــــــر الردى ", " إلى النـــــــــــــدى إن أنـــــــــــــا لم أعـــــــــــــطـــــــــــــب", "مــــــــــــلبــــــــــــيـــــــــــاً دعـــــــــــوة حـــــــــــظ دعـــــــــــا ", " إن صـــــــــــــــدق الحـــــــــــــــظ ولم يـــــــــــــــكـــــــــــــــذب", "إلى الذي لولا ســـــــــــــــنـــــــــــــــي وجــــــــــــــهــــــــــــــه ", " أظــــــلم فــــــي عــــــيــــــنــــــي ســــــنــــــى الكــــــوكــــــب", "أروع لولا أن أخـــــــــــــــــــــــــــــــلاقـــــــــــــــــــــــــــــــه ", " مــــــــخــــــــلوقــــــــة فـــــــي المـــــــاء لم يـــــــعـــــــذب", "مــــــــــظــــــــــفـــــــــر تـــــــــظـــــــــفـــــــــر طـــــــــلابـــــــــه ", " بــــــــالشــــــــرف الأقــــــــصــــــــى مــــــــن المـــــــطـــــــلب", "مــــــــفــــــــضــــــــل يــــــــدنــــــــي إلى الأفـــــــضـــــــل الس ", " امـــــــــي العـــــــــلى بـــــــــالنـــــــــســـــــــب الأقـــــــــرب", "مـــــــــضـــــــــى أبــــــــو الفــــــــتــــــــح ســــــــليــــــــم ولم ", " تـــــــــمـــــــــض ســـــــــجـــــــــايـــــــــاه ولم تـــــــــذهــــــــب", "أبــــــقــــــى مــــــصــــــانــــــاً عــــــرضـــــه كـــــاســـــمـــــه ", " والابــــــــن مــــــــن أحــــــــيــــــــا ثــــــــنــــــــاء الأب", " كـــــــــــمـــــــــــلوك خــــــــــلفــــــــــت خــــــــــالفــــــــــاً ", " مــــــــعــــــــقــــــــبــــــــة مــــــــات ولم يــــــــعـــــــقـــــــب", "مــــــن يــــــعــــــرب العـــــربـــــاء حـــــيـــــث التـــــقـــــت ", " شـــــــــــعـــــــــــائب الســـــــــــؤدد مـــــــــــن يــــــــــعــــــــــرب", "قـــــــومـــــــي الأولى يــــــرجــــــع مــــــيــــــزانــــــهــــــم ", " إن فــــــــاضــــــــلوا أو نــــــــاضــــــــلوا النــــــــاس بــــــــي", "أي مـــــــــقـــــــــام قـــــــــمـــــــــت فــــــــيــــــــه لهــــــــم ", " بـــــــــحـــــــــجــــــــة المــــــــجــــــــد فــــــــلم أغــــــــلب", "أو ذكـــــــــر الإســـــــــلام لم يـــــــــفـــــــــتــــــــخــــــــر ", " غـــــــيـــــــرهـــــــم حـــــــي بــــــنــــــصــــــر النــــــبــــــي", "أو ذُكــــــــــر الجــــــــــود فـــــــــمـــــــــن طـــــــــيـــــــــء ", " أبـــــــــو عـــــــــدي نـــــــــجـــــــــعــــــــه المــــــــجــــــــدب", "وهــذه أفــعــال أبــنـائهـم حـاضـرة تـشـهـد بـالغـيـب", "رايـــــــات نـــــــجـــــــم الديـــــــن مـــــــنـــــــصـــــــوبـــــــة ", " لقــــــــومــــــــه فــــــــي كــــــــرم المــــــــنــــــــصــــــــب", "يــــــــرفــــــــعــــــــهــــــــا أبـــــــلح مـــــــن طـــــــيـــــــء ", " نــــــيــــــرانــــــه تــــــجــــــلو دجــــــى الغــــــيــــــهــــــب", "ملك إذا ما زرت أبوابه عرفت معنى الأهل والمرحب", "تـــــــلوك ســـــــيـــــــمـــــــا المـــــــلك فـــــــي وجــــــهــــــه ", " إن كـــــــنـــــــت لم تـــــــقـــــــرأ ولم تـــــــكـــــــتــــــب", "تـــــــلقـــــــى المـــــــنـــــــايـــــــا يـــــــده والمــــــنــــــى ", " فـــــــــارغـــــــــب إذا قــــــــابــــــــلتــــــــه وارهــــــــب", "يـــــــــــــعـــــــــــــرف مــــــــــــن لم يــــــــــــره أنــــــــــــه ", " بــــــــاقــــــــي طــــــــراز الحـــــــســـــــب المـــــــذهـــــــب", "إن جـــــــحـــــــفـــــــل أو مـــــــحـــــــفـــــــل ضــــــمــــــه ", " جــــــــــمــــــــــل صــــــــــدر الدســــــــــت والمــــــــــوكــــــــــب", "جـــــــهـــــــلت حـــــــظـــــــي قـــــــبـــــــل عــــــلمــــــي بــــــه ", " والمـــــــاء قـــــــد يــــــســــــتــــــر بــــــالطــــــحــــــلب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/147090	عمارة اليمني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3833	العصر الأيوبي	اليمن	null	فصيح	<\|meter_0\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> أعرب ذا ما الخطب لم يعرب <\|vsep\|> عن شرف الهمة أو فاغرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقل لمن يطلب نيل العلى <\|vsep\|> ن أنت لم تغلب فلا تجلب </\|bsep\|> <\|bsep\|> من قرع الباب ومفتاحه <\|vsep\|> ماض طرير الحد لم يحجب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن كان لا يدنيك من موطن <\|vsep\|> تكرهه لا الرضى فاغضب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو كنت لا تركب متن العلى <\|vsep\|> لا على شوك القنا فاركب </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى متى والحق لي واجب <\|vsep\|> أدفع بالصدر وبالمنكب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وارحمنا مني لذي جلدة <\|vsep\|> صحيحة يحتك بالأجرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> من سفه الدنيا ومن لؤمها <\|vsep\|> جرأة مغلوب على أغلب </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنما جنباي لم يحنيا <\|vsep\|> مني على قلب فتى قلب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولاكففت الغرب من مقول <\|vsep\|> أمضى ذا شئت من المعضب </\|bsep\|> <\|bsep\|> طال قعودي تحت ظل المنى <\|vsep\|> أجذب من عرضي ولم يصحب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأعجز الناس فتى همه <\|vsep\|> وقف على المأكل والمشرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد تقنع النفس بدون غنى <\|vsep\|> قناعة تسند عن أشعب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لأنفضن الهون عن خاطري <\|vsep\|> نفض سقيط الطل عن منكبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> مستحقباً رحلي على عزمة <\|vsep\|> تنقض مثل الأجدل الأحقب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسري من الليل على أدهم <\|vsep\|> ومن قرا الصبح على أشهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> افري شباب الليل عن مفرق <\|vsep\|> صباحه كالشعر والأشيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> مقتحماً لجة بحر الردى <\|vsep\|> لى الندى ن أنا لم أعطب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملبياً دعوة حظ دعا <\|vsep\|> ن صدق الحظ ولم يكذب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى الذي لولا سني وجهه <\|vsep\|> أظلم في عيني سنى الكوكب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أروع لولا أن أخلاقه <\|vsep\|> مخلوقة في الماء لم يعذب </\|bsep\|> <\|bsep\|> مظفر تظفر طلابه <\|vsep\|> بالشرف الأقصى من المطلب </\|bsep\|> <\|bsep\|> مفضل يدني لى الأفضل الس <\|vsep\|> امي العلى بالنسب الأقرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> مضى أبو الفتح سليم ولم <\|vsep\|> تمض سجاياه ولم تذهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبقى مصاناً عرضه كاسمه <\|vsep\|> والابن من أحيا ثناء الأب </\|bsep\|> <\|bsep\|> كملوك خلفت خالفاً <\|vsep\|> معقبة مات ولم يعقب </\|bsep\|> <\|bsep\|> من يعرب العرباء حيث التقت <\|vsep\|> شعائب السؤدد من يعرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> قومي الأولى يرجع ميزانهم <\|vsep\|> ن فاضلوا أو ناضلوا الناس بي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أي مقام قمت فيه لهم <\|vsep\|> بحجة المجد فلم أغلب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو ذكر السلام لم يفتخر <\|vsep\|> غيرهم حي بنصر النبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو ذُكر الجود فمن طيء <\|vsep\|> أبو عدي نجعه المجدب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهذه أفعال أبنائهم حاضرة تشهد بالغيب <\|vsep\|> رايات نجم الدين منصوبة </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقومه في كرم المنصب <\|vsep\|> يرفعها أبلح من طيء </\|bsep\|> <\|bsep\|> نيرانه تجلو دجى الغيهب <\|vsep\|> ملك ذا ما زرت أبوابه عرفت معنى الأهل والمرحب </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلوك سيما الملك في وجهه <\|vsep\|> ن كنت لم تقرأ ولم تكتب </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلقى المنايا يده والمنى <\|vsep\|> فارغب ذا قابلته وارهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يعرف من لم يره أنه <\|vsep\|> باقي طراز الحسب المذهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن جحفل أو محفل ضمه <\|vsep\|> جمل صدر الدست والموكب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "داويــت مــا نـفـع العـليـل دوائي", " بـل زاد سـقـمـاً فـي خـلال ضـنـاء", " وأيـسـت مـن بـرء الطـبـيب لدائه", " فــاعــتــل قــلبــي للأيـاس بـداء", " أمــلت فــيــه صــحــة مــن ســقـمـه", " فـحـصـلت فـي أمـلي بـعـكـس رجائي", " ورجــوت أنــي قــد أكــون فــداءه", " عــورضـت فـي أمـلي فـكـان فـدائي", " ووددت لو كـنـت الدفـيـن بـقـبره", " عــوضــاً له ويــكــون فــي دنــائي", " حـرمـت طـيـب النـوم بـعـد فـراقه", " عـن نـاظـري فـسـلا عـن الإغـفـاء", " ولقــد أبـيـت وفـي فـؤادي جـمـرة", " ولهــيــبــهــا مــتــوقــد بـجـوائي", " وذبــالة أضــحـى بـقـلبـي لذعـهـا", " زفــراتــه بــتــنــفــس الصــعــداء", " مــن فـقـد شـبـل عـاجـلتـه مـنـيـة", " مــا كــان فــيـهـا مـهـلة لبـقـاء", " مـا كـان أسـرع مـا أتـاه حـمامه", " ورحــيــله عــنــي إلى الصــحــراء", " مــا عــاش إلا سـبـعـة مـن عـمـره", " ونـــأى إلى دار البـــلى لبــلاء", " ثـم امـتـطـى ثبج المنايا طالباً", " جــدثــاً يــنــاط بــصــخــرة صـمـاء", " يــأوي إلى لحــد ووحــشــة مـنـزل", " وجـــنـــادل صـــم وصـــلد وصــفــاء", " واخـتـار سـكـناه القرافة ذاهلاً", " عــن عــيــشـة ليـسـت بـداء بـقـاء", " إنـي عـلى إسماعيل لا أعطى عزى", " بــل قــد عــدمـت تـجـلدي وعـزائي", " وأوحــشــنــي لفــراقــه وبــعــاده", " وأفــجــعــنــي بــمـصـيـبـة غـبـراء", " قــد كــنــت أذخــره لكــل مــلمــة", "وأقــيــه فــي البــأسـاء والضـراء", " فـاغـتـالنـي فـيـه الحمام ففوقت", " قـوس المـنـايـا سـهـمـهـا بحشائي", " تـركـت فـؤادي مـثـخـنـاً بـجـراحـه", " مــتــضــرجــاً بــمــدامــعـي ودمـائ", " أجـري المـيـاه عـلى فؤادي طمعة", " فــي أن يــبــرد غــلتــي وظـمـائي", " فــتــهـيـج لي نـار إذا بـردتـهـا", " فــعـجـبـت مـن نـار تـهـيـج بـمـاء", " قـلقـاً أبـيـت عـلى فـراشي ساهراً", " فــكـأنـنـي مـلقـى عـلى الرمـضـاء", " مـتـلهـفـاً أبـكـي إلى مـن مـر بي", " وإذا أرى ولداً يـــثـــور بــلائي", " إنــي لأعـجـب مـن حـيـاتـي بـعـده", " وتـــلذذي عـــنــه بــشــرب المــاء", " أو أن أرى مـبـتـسـمـاً مـتـنـسـمـاً", " مــن بــعــد رحـلتـه نـسـيـم هـواء", " أو أن تـغـيـب هـمـومـه عن خاطري", " وخـــيـــاله مـــتـــمــثــل بــإزائي", " لو عــاش كـان مـنـطـقـاً ومـوفـقـاً", " ومــنــزهــاً عــن صـبـوة الأبـنـاء", " كــانــت فــراسـتـه تـدل عـقـولنـا", " أن سـوف يـخـرج أنـجـب النـجـبـاء", " لكــنــه مــا كــل مــا قــد رامــه", " ذو فــطــنــة فــيــنــاله بــذكــاء", " والبـرق يـشـهـد والرواعـد أنـها", " عــنــوان كــل ســحــابــة وطــفــاء", " والفـجـر يـشـهـد أن سـاطـع نـوره", " أبــداً يــدل عــلى ضــيــاء ذُكــاء", " ومـضـارب السـيـف المهند لم تزل", " تــنــبــيــك عــن حــد له ومــضــاء", " أمــلت ســاعـة سـعـيـهـم بـسـريـره", " أن لا أقــيــم بـزمـرة الأحـيـاء", " وبـقـيـت مـكـتـئبـاً أكـابـد لوعـة", " فــي حــالة أســوأ مــن الأســواء", " جــار الزمـان عـلي فـي أحـكـامـه", " فــبــليــت مـنـه بـعـيـشـة غـلمـاء", " قـد كـان قـوة نـاظـري بـل خاطري", " فــبــقــيـت صـاحـب مـقـلة عـمـيـاء", " فــالمــيـت ليـس له صـديـق أو أب", " صــافــاه بــعــد وفــاتــه بـوفـاء", " لا يــغــررن الحــي طــول بـقـائه", " فــمــصــيــره مــن بــعــده لفـنـاء", " ويطول مكث المرء ثاو في الثرى", " حــتــى يــرى أثــراً مـن الزيـزاء" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/146550	عمارة اليمني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3833	العصر الأيوبي	اليمن	null	فصيح	<\|meter_13\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> داويت ما نفع العليل دوائي <\|vsep\|> بل زاد سقماً في خلال ضناء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأيست من برء الطبيب لدائه <\|vsep\|> فاعتل قلبي للأياس بداء </\|bsep\|> <\|bsep\|> أملت فيه صحة من سقمه <\|vsep\|> فحصلت في أملي بعكس رجائي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورجوت أني قد أكون فداءه <\|vsep\|> عورضت في أملي فكان فدائي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ووددت لو كنت الدفين بقبره <\|vsep\|> عوضاً له ويكون في دنائي </\|bsep\|> <\|bsep\|> حرمت طيب النوم بعد فراقه <\|vsep\|> عن ناظري فسلا عن الغفاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولقد أبيت وفي فؤادي جمرة <\|vsep\|> ولهيبها متوقد بجوائي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذبالة أضحى بقلبي لذعها <\|vsep\|> زفراته بتنفس الصعداء </\|bsep\|> <\|bsep\|> من فقد شبل عاجلته منية <\|vsep\|> ما كان فيها مهلة لبقاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كان أسرع ما أتاه حمامه <\|vsep\|> ورحيله عني لى الصحراء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما عاش لا سبعة من عمره <\|vsep\|> ونأى لى دار البلى لبلاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثم امتطى ثبج المنايا طالباً <\|vsep\|> جدثاً يناط بصخرة صماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> يأوي لى لحد ووحشة منزل <\|vsep\|> وجنادل صم وصلد وصفاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> واختار سكناه القرافة ذاهلاً <\|vsep\|> عن عيشة ليست بداء بقاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ني على سماعيل لا أعطى عزى <\|vsep\|> بل قد عدمت تجلدي وعزائي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأوحشني لفراقه وبعاده <\|vsep\|> وأفجعني بمصيبة غبراء </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد كنت أذخره لكل ملمة <\|vsep\|> وأقيه في البأساء والضراء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاغتالني فيه الحمام ففوقت <\|vsep\|> قوس المنايا سهمها بحشائي </\|bsep\|> <\|bsep\|> تركت فؤادي مثخناً بجراحه <\|vsep\|> متضرجاً بمدامعي ودمائ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أجري المياه على فؤادي طمعة <\|vsep\|> في أن يبرد غلتي وظمائي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتهيج لي نار ذا بردتها <\|vsep\|> فعجبت من نار تهيج بماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> قلقاً أبيت على فراشي ساهراً <\|vsep\|> فكأنني ملقى على الرمضاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> متلهفاً أبكي لى من مر بي <\|vsep\|> وذا أرى ولداً يثور بلائي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ني لأعجب من حياتي بعده <\|vsep\|> وتلذذي عنه بشرب الماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو أن أرى مبتسماً متنسماً <\|vsep\|> من بعد رحلته نسيم هواء </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو أن تغيب همومه عن خاطري <\|vsep\|> وخياله متمثل بزائي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو عاش كان منطقاً وموفقاً <\|vsep\|> ومنزهاً عن صبوة الأبناء </\|bsep\|> <\|bsep\|> كانت فراسته تدل عقولنا <\|vsep\|> أن سوف يخرج أنجب النجباء </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكنه ما كل ما قد رامه <\|vsep\|> ذو فطنة فيناله بذكاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> والبرق يشهد والرواعد أنها <\|vsep\|> عنوان كل سحابة وطفاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> والفجر يشهد أن ساطع نوره <\|vsep\|> أبداً يدل على ضياء ذُكاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومضارب السيف المهند لم تزل <\|vsep\|> تنبيك عن حد له ومضاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> أملت ساعة سعيهم بسريره <\|vsep\|> أن لا أقيم بزمرة الأحياء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبقيت مكتئباً أكابد لوعة <\|vsep\|> في حالة أسوأ من الأسواء </\|bsep\|> <\|bsep\|> جار الزمان علي في أحكامه <\|vsep\|> فبليت منه بعيشة غلماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد كان قوة ناظري بل خاطري <\|vsep\|> فبقيت صاحب مقلة عمياء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالميت ليس له صديق أو أب <\|vsep\|> صافاه بعد وفاته بوفاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يغررن الحي طول بقائه <\|vsep\|> فمصيره من بعده لفناء </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "دعـانـي أطـيـل البت قد عظم الأمر", "إلا واتركا لومي فقد ضربي الصبر", "ألم تــر يـا جـسـمـي تـبـدى نـحـوله", "وخــلطــه مــمــا أقــاســي جــوى ضــر", "أرى نـفـثة المصدور ما بين أضلعي", "حـواهـا لغـام البـت فانجرح الصدر", "رويـداً فـقـد قـاسـيـتما بعض ما به", "أصـبـت لانـت الحـر أو فـلك العـذر", "ومـا ذاك مـن شوقي إلى ربة الحمى", "وكـل فـتـاة قـبـل فـكـأتـهـا البـدر", "ولا اللهـو يـصبيني ولا قرع برنط", "شدا فأجابته القنا البيض والسمر", "ولا حــزن غــيــلان وقــيــس وعــروة", "عـرانـي ولا مـا قـد أصـيـب به بشر", "ولكـــن أفـــكــاري تــصــاعــد تــارةً", "فـيـبدو لها أن ليس ينفعها الفكر", "تـــروم ولا كـــفــر ان لله أنــهــا", "عـزيـزة أقـوام لهـا النهي والأمر", "وتــضـمـر عـزمـات المـعـالي وكـلمـا", "تـصـوره الآراء مـا مـتـمـها الدهر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/124116	فتح الله بن علوان الكعبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2701	العصر العثماني	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> دعاني أطيل البت قد عظم الأمر <\|vsep\|> لا واتركا لومي فقد ضربي الصبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألم تر يا جسمي تبدى نحوله <\|vsep\|> وخلطه مما أقاسي جوى ضر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرى نفثة المصدور ما بين أضلعي <\|vsep\|> حواها لغام البت فانجرح الصدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> رويداً فقد قاسيتما بعض ما به <\|vsep\|> أصبت لانت الحر أو فلك العذر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما ذاك من شوقي لى ربة الحمى <\|vsep\|> وكل فتاة قبل فكأتها البدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا اللهو يصبيني ولا قرع برنط <\|vsep\|> شدا فأجابته القنا البيض والسمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا حزن غيلان وقيس وعروة <\|vsep\|> عراني ولا ما قد أصيب به بشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكن أفكاري تصاعد تارةً <\|vsep\|> فيبدو لها أن ليس ينفعها الفكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> تروم ولا كفر ان لله أنها <\|vsep\|> عزيزة أقوام لها النهي والأمر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "مــن لصـب غـلب الشـوق اصـطـبـاره", "فــــلذا بــــاح وللحــــب امــــاره", "لعــبــت فــي عـقـله ايـدي الهـوى", "فـــلعـــذر خـــلع اليـــوم عــذاره", "خـــلط اللاحـــيـــن فـــي ســلوتــه", "غــلطــاً فــالحـب قـد أضـرم نـاره", "يــا لقــومــي لأخــيـكـم مـن رشـاً", "صــاده فــرد فــمــن يــطـلب ثـاره", "حـــكـــمــت فــي قــلبــه الحــاظــه", "حـكـم مـن ليـس له طـرز الإمـاره", "لا تــــلومـــونـــي إذا مـــت بـــه", "فــحــيـاتـي فـي هـواه مـسـتـعـاره", "هـــو كـــالغــصــن إذا مــاس لنــا", "وكــبــدر التــم حــسـنـاً ونـضـاره", "يــا غــزالاً مــن ربــي كــاظــمــة", "كــدر الخـاطـر مـذ أبـدا نـفـاره", "كـان يـأتـي مـنـك طـيف في الكرى", "ولأمـــر مـــنـــع اليـــوم مــزاره", "مـــا عـــلى مــثــلك لو واصــلنــا", "فـعـسـى يـطـفـي مـن القـلب شراره", "إنــمــا شــرط المــحـبـيـن الوفـا", "ووفــاء بــســوى الوصــل خــســاره", "جــرت بـالحـكـم عـلى أسـر الهـوى", "حـيـن أبـديـت من الطرف احوراره", "وأجـــافـــي كـــل أربـــاب الهــوى", "مـن يـكن ما بي من العشق شعاره", "أنــا مــن كــابـد أعـبـاء الهـوى", "وحــشــى حــاليــه حــلواً ومــراره", "فــالهــنـا فـي وصـل مـن تـعـشـقـه", "والعنا إن صد أو أبدا ازوراره", "يــا مــنــاخ الحــي مــن كــاظـمـة", "جــارك اللَه مــن الويــل غــزاره", "ورعــــى فــــيــــك لويـــلات لنـــا", "حـيـثـمـا الشـيـح نـحـاكي وعراره", "ورعـــى مـــجـــلســـنـــا فـــي ظــله", "وســقــى مـنـه الخـزامـى وبـهـاره", "زمـــن قـــد غـــفـــل الدهـــر بـــه", "وعـيـون الواشي من خلف الستاره", "كــــلمــــا قـــلت له مـــن صـــفـــة", "فـهـو معنى حاول اللفظ اختصاره" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/124112	فتح الله بن علوان الكعبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2701	العصر العثماني	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> من لصب غلب الشوق اصطباره <\|vsep\|> فلذا باح وللحب اماره </\|bsep\|> <\|bsep\|> لعبت في عقله ايدي الهوى <\|vsep\|> فلعذر خلع اليوم عذاره </\|bsep\|> <\|bsep\|> خلط اللاحين في سلوته <\|vsep\|> غلطاً فالحب قد أضرم ناره </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لقومي لأخيكم من رشاً <\|vsep\|> صاده فرد فمن يطلب ثاره </\|bsep\|> <\|bsep\|> حكمت في قلبه الحاظه <\|vsep\|> حكم من ليس له طرز الماره </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تلوموني ذا مت به <\|vsep\|> فحياتي في هواه مستعاره </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو كالغصن ذا ماس لنا <\|vsep\|> وكبدر التم حسناً ونضاره </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا غزالاً من ربي كاظمة <\|vsep\|> كدر الخاطر مذ أبدا نفاره </\|bsep\|> <\|bsep\|> كان يأتي منك طيف في الكرى <\|vsep\|> ولأمر منع اليوم مزاره </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما على مثلك لو واصلنا <\|vsep\|> فعسى يطفي من القلب شراره </\|bsep\|> <\|bsep\|> نما شرط المحبين الوفا <\|vsep\|> ووفاء بسوى الوصل خساره </\|bsep\|> <\|bsep\|> جرت بالحكم على أسر الهوى <\|vsep\|> حين أبديت من الطرف احوراره </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأجافي كل أرباب الهوى <\|vsep\|> من يكن ما بي من العشق شعاره </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنا من كابد أعباء الهوى <\|vsep\|> وحشى حاليه حلواً ومراره </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالهنا في وصل من تعشقه <\|vsep\|> والعنا ن صد أو أبدا ازوراره </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مناخ الحي من كاظمة <\|vsep\|> جارك اللَه من الويل غزاره </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورعى فيك لويلات لنا <\|vsep\|> حيثما الشيح نحاكي وعراره </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورعى مجلسنا في ظله <\|vsep\|> وسقى منه الخزامى وبهاره </\|bsep\|> <\|bsep\|> زمن قد غفل الدهر به <\|vsep\|> وعيون الواشي من خلف الستاره </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "حــزنـي عـليـك مـدى الزمـان مـقـيـم", "حــاشــاه أن يــثــنــيـه عـنـك مـلوم", "يــا راحـلاً عـنـا اسـتـقـل بـضـعـنـه", "صــيــرتــنــا فــي النـائبـات نـعـوم", "جـــادت لفـــقـــدك كـــل عــيــن ثــرة", "وبــــكــــل قــــلب قــــرحـــة وكـــلوم", "نـبـكـي ومـا يـجـدي البـكـاء وإنما", "جــهــد المــقــصـر دمـعـه المـسـجـوم", "ونــود لو سـمـح الزمـان بـمـثـل أن", "نــفــديــك مــن حــتــف وأنــت سـليـم", "ايــه خــليــلي إن رأيــت وإن تــرى", "والأمـــر فـــي كــل الورى مــعــلوم", "يــومــاً كــمــعــركــة عــيـات إذ بـه", "قـــدم الشـــجـــاع بـــه وفــر لئيــم", "يــومــاً تــجــمـعـت القـبـائل كـلهـا", "فـــيـــه وأمـــر ضـــلالهــم مــبــروم", "إن تــســألن عــنــه فــربــة مــخـبـر", "يــخــبــرك أن الجــيــش كـان عـظـيـم", "قــد أقـبـلوا زمـراً كـأن سـيـوفـهـم", "بــرق ومــشــتــبــك الريــاح غــيــوم", "لم أنــس مـحـفـوظـاً غـداة لقـاهـمـو", "فـــرداً وجـــيـــش عـــداتــه مــركــوم", "مــن بـعـد أخـوتـه الذيـن تـقـدمـوا", "فــي الحــرب وهــو مــؤجــج مــضــروم", "فسطوا على الجمع الكثيف كما هوت", "شــهــب عــلى جــمــع الغــوات رجــوم", "ركــعـوا الأسـنـة خـوف قـولة قـائل", "هــذا ابــن جــود اللَه وهــو هـزيـم", "عـرفـوا المـنـيـة ثـم خاضوا قعرها", "أن القــرار مــع البــقــاء ذمــيــم", "سـاقـوا العـدو بـمـا يـسـاقـي مثله", "لو أن حـــربـــهــم الســجــال تــدوم", "حــتــى هـوى وهـوى فـكـان فـقـيـدهـم", "كــبـر المـصـاب إذ الفـقـيـد زعـيـم", "ويــل ابــن أم أبــي كـثـيـر مـاروا", "مــن ذا الذي هــو بـيـنـهـم مـزعـوم", "هــذا الذي تــبــكــي عـليـه صـحـائف", "تـــــتـــــلى واذكـــــار له وعـــــلوم", "هـذا الذي تـبـكـيـه أضـيـاف الدجـى", "والمـــعـــدمـــون وأرمـــل ويــتــيــم", "هــذا الذي تــبــكـيـه آسـاد الشـرى", "مــن قــومــه فــلهــم عــليــه وجــوم", "ويــل لأمــكــم أن الذي يــؤتـم بـه", "فـــي ثـــاره شــبــه الأســود قــروم", "هــيــجــتــم أســداً تــقـادم عـهـدهـا", "بــالحــرب حــركــتــم فــحــن فــطـيـم", "لا يــرهــبــون عــلمــتــم خــطــيـكـم", "ولهــم عــلى أخــذ القـضـا تـصـمـيـم", "واللَه مــا أنــتــم بــاقــران لهــم", "فــي الحــرب لكــن القــضـا مـحـتـوم", "فـلا بـكـيـن عـليـك مـسـتـور الحـيا", "إن التـــجـــلد فــي المــحــبــة لوم", "ولا نــظـمـن عـليـك شـعـراً لم يـكـن", "أبـــديـــه لولا يــومــك المــشــؤوم", "ولا ســألن اللَه فــي جــنـح الدجـى", "غــــفــــرانــــه لك أنــــه لرحـــيـــم", "ولادعــــون بــــأن يـــظـــلك جـــنـــة", "يــلقــاك مــنــهــا رحــمــة ونــعـيـم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/124117	فتح الله بن علوان الكعبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2701	العصر العثماني	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> حزني عليك مدى الزمان مقيم <\|vsep\|> حاشاه أن يثنيه عنك ملوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا راحلاً عنا استقل بضعنه <\|vsep\|> صيرتنا في النائبات نعوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> جادت لفقدك كل عين ثرة <\|vsep\|> وبكل قلب قرحة وكلوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> نبكي وما يجدي البكاء ونما <\|vsep\|> جهد المقصر دمعه المسجوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونود لو سمح الزمان بمثل أن <\|vsep\|> نفديك من حتف وأنت سليم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ايه خليلي ن رأيت ون ترى <\|vsep\|> والأمر في كل الورى معلوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يوماً كمعركة عيات ذ به <\|vsep\|> قدم الشجاع به وفر لئيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يوماً تجمعت القبائل كلها <\|vsep\|> فيه وأمر ضلالهم مبروم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن تسألن عنه فربة مخبر <\|vsep\|> يخبرك أن الجيش كان عظيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد أقبلوا زمراً كأن سيوفهم <\|vsep\|> برق ومشتبك الرياح غيوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم أنس محفوظاً غداة لقاهمو <\|vsep\|> فرداً وجيش عداته مركوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> من بعد أخوته الذين تقدموا <\|vsep\|> في الحرب وهو مؤجج مضروم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فسطوا على الجمع الكثيف كما هوت <\|vsep\|> شهب على جمع الغوات رجوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ركعوا الأسنة خوف قولة قائل <\|vsep\|> هذا ابن جود اللَه وهو هزيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> عرفوا المنية ثم خاضوا قعرها <\|vsep\|> أن القرار مع البقاء ذميم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ساقوا العدو بما يساقي مثله <\|vsep\|> لو أن حربهم السجال تدوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى هوى وهوى فكان فقيدهم <\|vsep\|> كبر المصاب ذ الفقيد زعيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويل ابن أم أبي كثير ماروا <\|vsep\|> من ذا الذي هو بينهم مزعوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا الذي تبكي عليه صحائف <\|vsep\|> تتلى واذكار له وعلوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا الذي تبكيه أضياف الدجى <\|vsep\|> والمعدمون وأرمل ويتيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا الذي تبكيه ساد الشرى <\|vsep\|> من قومه فلهم عليه وجوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويل لأمكم أن الذي يؤتم به <\|vsep\|> في ثاره شبه الأسود قروم </\|bsep\|> <\|bsep\|> هيجتم أسداً تقادم عهدها <\|vsep\|> بالحرب حركتم فحن فطيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يرهبون علمتم خطيكم <\|vsep\|> ولهم على أخذ القضا تصميم </\|bsep\|> <\|bsep\|> واللَه ما أنتم باقران لهم <\|vsep\|> في الحرب لكن القضا محتوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا بكين عليك مستور الحيا <\|vsep\|> ن التجلد في المحبة لوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا نظمن عليك شعراً لم يكن <\|vsep\|> أبديه لولا يومك المشؤوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا سألن اللَه في جنح الدجى <\|vsep\|> غفرانه لك أنه لرحيم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "ولقـد أقـول لمـن يـلوم بحبه", "لمـا بـدا منه العذار ودارا", "نـبـت العذار بنار صفحة خده", "هذا الذي ترك العقول حيارى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/124113	فتح الله بن علوان الكعبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2701	العصر العثماني	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ولقد أقول لمن يلوم بحبه <\|vsep\|> لما بدا منه العذار ودارا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "سـعـدلي فـي حـيـكـم بـعـض الأرب", "قـف حـمـاك اللَه مـن شـر العـطب", "واســتـمـع مـنـي وخـذنـي مـالكـاً", "إن مـا فـي الصدر تبديه الكتب", "سـعـدان جـزت عـلى وادي الحـمـى", "حـيـثـمـا القـاطـن ممنوع الحجب", "عــج عــلى بــيــت رفــيـع سـمـكـه", "واســعــاً أرجــاؤه فــيـه الرغـب", "عــصــمـة الخـائف مـألوف النـدى", "مـنـيـة السـفـر إذ اشـتد الشغب", "ثــم جــز تــلق ليــوثــاً خــمـسـة", "خـيـر مـوجـود مـن أبـناء العرب", "سادة قد شرفوا في العلم والح", "كــم والفـضـل جـمـيـعـاً والنـسـب", "ورثــوا المــجـد فـتـىً عـن والد", "عــن أبــيــه ذا لعـبـد المـطـلب", "فــاغـضـض الطـرف وقـف مـبـتـديـاً", "ثـــم بـــلغــهــم ســلامــي بــأدب", "وقــل القــن المــعــنــى فــيـكـم", "ذاق مــن بــعــدكـم مـا لا يـحـب", "سـعـد تـلقـاهـم كـمـا تـهوى على", "أن فــيـهـم سـيـداً عـالي الرتـب", "ذاك إدريــــس فـــصـــوب صـــوبـــه", "فـعـسـى تـحـضـى بـحـسـن المـنقلب", "والثـــم الأرض وقـــبـــل كـــفــه", "ثــم نــاوله كــتــابـي عـن كـثـب", "إن فيها يا بني من حاز العلا", "وحـوى الفـخـر ونـعـم المـكـتـسب", "كــان لي مــعــكــم أخــاء ثـابـت", "فــعـلام الهـجـر مـن غـيـر سـبـب", "أطــلب القـرب وتـولونـي القـلا", "وعـــجـــيـــب لمـــحـــب لا يـــحــب", "إن يـــكـــن ذنـــب ولا أعـــرفــه", "فـالكـريـم الأصـل يـعـفـو ويـهب", "أو يـكـن مـا قـبـله واسـتكثروا", "فـيـك مـا يـعطوه من نوع القرب", "ذاك للّه ولا مــــــــــن بــــــــــه", "إن قـليـلاً أو كـثـيـراً يـكـتـتب", "مـنـع مـا تـعـطـيـه مـا يـمـنعني", "عــنــكــم فــالخــالق الرزاق رب", "والذي حـــــج المـــــلبــــون إلى", "بــيــتــه مــا بــيــن وخــد وأدب", "مــا تــوهــمــت وقــد عـاشـرتـكـم", "يـحـصـل النـاي إلى حـيـن العطب", "فاذكروا العهد الذي بتنا على", "حــفــظــه فــالحـر مـا قـال وجـب", "واعــــلمــــوا أن بـــنـــائي لأخ", "صــالح والحــق أن لا يــخــتــرب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/124118	فتح الله بن علوان الكعبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2701	العصر العثماني	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> سعدلي في حيكم بعض الأرب <\|vsep\|> قف حماك اللَه من شر العطب </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستمع مني وخذني مالكاً <\|vsep\|> ن ما في الصدر تبديه الكتب </\|bsep\|> <\|bsep\|> سعدان جزت على وادي الحمى <\|vsep\|> حيثما القاطن ممنوع الحجب </\|bsep\|> <\|bsep\|> عج على بيت رفيع سمكه <\|vsep\|> واسعاً أرجاؤه فيه الرغب </\|bsep\|> <\|bsep\|> عصمة الخائف مألوف الندى <\|vsep\|> منية السفر ذ اشتد الشغب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثم جز تلق ليوثاً خمسة <\|vsep\|> خير موجود من أبناء العرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> سادة قد شرفوا في العلم والح <\|vsep\|> كم والفضل جميعاً والنسب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورثوا المجد فتىً عن والد <\|vsep\|> عن أبيه ذا لعبد المطلب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاغضض الطرف وقف مبتدياً <\|vsep\|> ثم بلغهم سلامي بأدب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقل القن المعنى فيكم <\|vsep\|> ذاق من بعدكم ما لا يحب </\|bsep\|> <\|bsep\|> سعد تلقاهم كما تهوى على <\|vsep\|> أن فيهم سيداً عالي الرتب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذاك دريس فصوب صوبه <\|vsep\|> فعسى تحضى بحسن المنقلب </\|bsep\|> <\|bsep\|> والثم الأرض وقبل كفه <\|vsep\|> ثم ناوله كتابي عن كثب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن فيها يا بني من حاز العلا <\|vsep\|> وحوى الفخر ونعم المكتسب </\|bsep\|> <\|bsep\|> كان لي معكم أخاء ثابت <\|vsep\|> فعلام الهجر من غير سبب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أطلب القرب وتولوني القلا <\|vsep\|> وعجيب لمحب لا يحب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن يكن ذنب ولا أعرفه <\|vsep\|> فالكريم الأصل يعفو ويهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو يكن ما قبله واستكثروا <\|vsep\|> فيك ما يعطوه من نوع القرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذاك للّه ولا من به <\|vsep\|> ن قليلاً أو كثيراً يكتتب </\|bsep\|> <\|bsep\|> منع ما تعطيه ما يمنعني <\|vsep\|> عنكم فالخالق الرزاق رب </\|bsep\|> <\|bsep\|> والذي حج الملبون لى <\|vsep\|> بيته ما بين وخد وأدب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما توهمت وقد عاشرتكم <\|vsep\|> يحصل الناي لى حين العطب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاذكروا العهد الذي بتنا على <\|vsep\|> حفظه فالحر ما قال وجب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "وقـلت لليـل شعري دم فأني", "رأيـت الشـيب ليس له قرار", "فـأنـشـد قـائلاً بـشـجيّ لفظ", "كلام الليل يمحوه النهار" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/124114	فتح الله بن علوان الكعبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2701	العصر العثماني	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> وقلت لليل شعري دم فأني <\|vsep\|> رأيت الشيب ليس له قرار </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "أتـعـذرين الصبي أم لم تعذري", "فــليــس مــا جـئت بـه بـمـنـكـر", "كــم مــن فــتــىً ذي أدب رشـيـد", "يــتــمــه حــب الحـسـان الغـيـد", "فـصـار فـي العـشق خليع الرسن", "وطــلقــت عـيـنـاه طـيـب الوسـن", "أســتــغــفـر اللَه وأسـتـعـفـيـه", "مــن فــرطــات خــاطـر السـفـيـه", "لكــنــهــا بــراعــة اســتـهـلال", "فـي ذكـر بعض من جفا الموالي", "يــا سـادةً أعـددتـهـم مـذخـوري", "لحــــادثــــات نــــوب الدهــــور", "كـــنـــت حــســبــت ودكــم يــدوم", "والحــال والصـحـبـة تـسـتـقـيـم", "وأنــكــم تــرعــون لي ذمــامــي", "لأن ذا مـــن شـــيـــم الكـــرام", "فـمـذ زلقـت سـمـتـموني بالجفا", "كــأنــنـي مـن ودكـم عـلى شـفـا", "فــإن عــثـرت فـالجـواد يـعـثـر", "والحر ذو الطبع الكريم يعذر", "ألم أكـــن جـــاركـــم الصـــفــي", "ألم أكــــن خــــلكــــم الوفــــي", "ألم أكــن مــنـكـم مـحـل الولد", "تـرعـون عـيـنـي كـرمـاً ومـشهدي", "فـمـا الذي أوجب هذا الهجراذ", "أرضـيـتـمـوا زيداً به أم عمرا", "كــأنــنـي انـهـزمـت مـن كـارون", "حـتـى رمـيـتـم جـمـلي بـالبـيـن", "للّه مـا أحـلى الزمان الماضي", "بـــدل بـــالصـــدود والأعـــراض", "حــبــكــم فــي القـلب والفـؤاد", "مــن أجــله طُـوحـت فـي البـلاد", "أقـــول هـــنـــا أدبـــي وهــنــا", "وأنـتـم المـقـصد بهذا المعنى", "أهـــكـــذا يــكــون حــال الخــل", "ومــثــلكــم يــبـت حـبـل الوصـل", "أم كــيــف طــاب لكـم تـبـاعـدي", "مـن بـعد ما كنا كما الفراقد", "كــل عـزيـز بـعـدكـم قـد هـانـا", "يـا ليـت يـوم هـجركم لا كانا", "إن رمـت سـلوانـاً يـقـول قـلبي", "هـيـهـات مـا هـذا فـعـال الحـب", "أورمـت كـتمان الذي بي منكمو", "لا أســتــطـيـع حـر نـار تـضـرم", "هـذا ومـا يـقـضـي بـه العـليـم", "نـرضـى بـه غـذ حـكـمـه مـحـتـوم", "اسـأله العـفـو ومـعه العافيه", "عــافـيـة مـن كـل سـوء كـافـيـه", "واســتــيــعـذ مـن شـرور الإنـس", "والجــن والهــوى وشــر النـفـس", "قــد قـلت مـا قـلت وأنـي أدري", "أنـي أبـيع الدر من لا يشتري", "وإنــمــا هـي نـفـثـة المـصـدور", "قـد ضـاق عـن كـتـمـانها ضميري", "هـا هـي لديـكـم كـشـفت قناعها", "وبــســطــت نــحــوكــم ذراعــهــا", "تــدعـو لكـم بـلغـتـم الآمـالا", "وزادكــــم ربـــكـــم أفـــضـــالا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/124119	فتح الله بن علوان الكعبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2701	العصر العثماني	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أتعذرين الصبي أم لم تعذري <\|vsep\|> فليس ما جئت به بمنكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم من فتىً ذي أدب رشيد <\|vsep\|> يتمه حب الحسان الغيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فصار في العشق خليع الرسن <\|vsep\|> وطلقت عيناه طيب الوسن </\|bsep\|> <\|bsep\|> أستغفر اللَه وأستعفيه <\|vsep\|> من فرطات خاطر السفيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكنها براعة استهلال <\|vsep\|> في ذكر بعض من جفا الموالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا سادةً أعددتهم مذخوري <\|vsep\|> لحادثات نوب الدهور </\|bsep\|> <\|bsep\|> كنت حسبت ودكم يدوم <\|vsep\|> والحال والصحبة تستقيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنكم ترعون لي ذمامي <\|vsep\|> لأن ذا من شيم الكرام </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمذ زلقت سمتموني بالجفا <\|vsep\|> كأنني من ودكم على شفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن عثرت فالجواد يعثر <\|vsep\|> والحر ذو الطبع الكريم يعذر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألم أكن جاركم الصفي <\|vsep\|> ألم أكن خلكم الوفي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألم أكن منكم محل الولد <\|vsep\|> ترعون عيني كرماً ومشهدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما الذي أوجب هذا الهجراذ <\|vsep\|> أرضيتموا زيداً به أم عمرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنني انهزمت من كارون <\|vsep\|> حتى رميتم جملي بالبين </\|bsep\|> <\|bsep\|> للّه ما أحلى الزمان الماضي <\|vsep\|> بدل بالصدود والأعراض </\|bsep\|> <\|bsep\|> حبكم في القلب والفؤاد <\|vsep\|> من أجله طُوحت في البلاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقول هنا أدبي وهنا <\|vsep\|> وأنتم المقصد بهذا المعنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أهكذا يكون حال الخل <\|vsep\|> ومثلكم يبت حبل الوصل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم كيف طاب لكم تباعدي <\|vsep\|> من بعد ما كنا كما الفراقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> كل عزيز بعدكم قد هانا <\|vsep\|> يا ليت يوم هجركم لا كانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن رمت سلواناً يقول قلبي <\|vsep\|> هيهات ما هذا فعال الحب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أورمت كتمان الذي بي منكمو <\|vsep\|> لا أستطيع حر نار تضرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا وما يقضي به العليم <\|vsep\|> نرضى به غذ حكمه محتوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> اسأله العفو ومعه العافيه <\|vsep\|> عافية من كل سوء كافيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستيعذ من شرور النس <\|vsep\|> والجن والهوى وشر النفس </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد قلت ما قلت وأني أدري <\|vsep\|> أني أبيع الدر من لا يشتري </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونما هي نفثة المصدور <\|vsep\|> قد ضاق عن كتمانها ضميري </\|bsep\|> <\|bsep\|> ها هي لديكم كشفت قناعها <\|vsep\|> وبسطت نحوكم ذراعها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "لما أتانا السعد وولى الجفا", "أهــدى لنــا بــاقــة بــابـونـج", "فــريــحــه مــن ثــغــره مــغـتـذٍ", "ولونـــه مـــن لون صـــب شـــجــي", "فــعــادلت نــعــمــتــه عــنـدنـا", "مــا وهــب الواهــب للمــرتـجـي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/124115	فتح الله بن علوان الكعبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2701	العصر العثماني	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ج <\|psep\|> <\|bsep\|> لما أتانا السعد وولى الجفا <\|vsep\|> أهدى لنا باقة بابونج </\|bsep\|> <\|bsep\|> فريحه من ثغره مغتذٍ <\|vsep\|> ولونه من لون صب شجي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "لقـد حـصـلت يـا رنده", "فـصـرت لمـلكـنا عقده", "أفــادتــنــاك أرمــاح", "وأســيــاف لهــا حــده", "وأجــــنــــاد أشــــداء", "إليـهـم تنتهي الشده", "غـدوت يـرونـنـي مولا", "هــــم وأراهـــم عـــده", "سـأفـني مدة الأعداء", "إن طالت وأراهم عده", "وتـبـلى بـي ضـلالتهم", "ليــزداد الهـدى جـده", "فـكـم مـن عـدة قـتـلت", "مــنـهـم بـعـدهـا عـده", "نـظـمـت رؤوسـهم عقدا", "فــحــلت لبــة الســده" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/102897	المعتضد بن عباد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2084	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> لقد حصلت يا رنده <\|vsep\|> فصرت لملكنا عقده </\|bsep\|> <\|bsep\|> أفادتناك أرماح <\|vsep\|> وأسياف لها حده </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأجناد أشداء <\|vsep\|> ليهم تنتهي الشده </\|bsep\|> <\|bsep\|> غدوت يرونني مولا <\|vsep\|> هم وأراهم عده </\|bsep\|> <\|bsep\|> سأفني مدة الأعداء <\|vsep\|> ن طالت وأراهم عده </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتبلى بي ضلالتهم <\|vsep\|> ليزداد الهدى جده </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكم من عدة قتلت <\|vsep\|> منهم بعدها عده </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "قد وجدنا الحبيب يصفي وداده", "وحــمـدنـا ضـمـيـره واعـتـقـاده", "قــرب الحــب مــن فــؤاد مــحــب", "لا يــرى هــجــره ولا إبـعـاده" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/102893	المعتضد بن عباد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2084	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> قد وجدنا الحبيب يصفي وداده <\|vsep\|> وحمدنا ضميره واعتقاده </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "يـصـبـرنـي أهـل المـودة دائباً", "وإن فــــؤادي والإله صـــبـــور", "أغار على مغنى الرياسة إنني", "عـلى كـل حسنٍ في الزمان غيور", "أصـرف ذهـنـي فـي أمـورٍ كـثيرةٍ", "وأعــــلم أن الدائرات تــــدور" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/102885	المعتضد بن عباد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2084	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يصبرني أهل المودة دائباً <\|vsep\|> ون فؤادي والله صبور </\|bsep\|> <\|bsep\|> أغار على مغنى الرياسة نني <\|vsep\|> على كل حسنٍ في الزمان غيور </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أيـن عـلي الضـنـي للسهد والكمد", "أدعوك يا مضني الأجسام بالسهد", "قـطـعـت قـلبـي الذي أعـطاك جوهر", "إنـي وهـبـتـك محض النفس والكبد", "يـا درة لم تـلح فـي كـف غايصها", "ألا أهــل إليــهــا آخــر الأبــد", "قـلبـي بكفك لا أرجو الفكاك له", "مـث الفـريـسـة حـلت فـي بدئ أسد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/102881	المعتضد بن عباد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2084	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> أين علي الضني للسهد والكمد <\|vsep\|> أدعوك يا مضني الأجسام بالسهد </\|bsep\|> <\|bsep\|> قطعت قلبي الذي أعطاك جوهر <\|vsep\|> ني وهبتك محض النفس والكبد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا درة لم تلح في كف غايصها <\|vsep\|> ألا أهل ليها خر الأبد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "كـأنـمـا يـاسـمـيننا الغض", "كـواكـبٌ فـي السـماء تبيض", "والطرف الحمر في جوانبه", "كــخـد عـذراء نـاله العـض" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/102877	المعتضد بن عباد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2084	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_1\|> ض <\|psep\|> <\|bsep\|> كأنما ياسميننا الغض <\|vsep\|> كواكبٌ في السماء تبيض </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أتـعـلم أن قـلبـي غـيـر صاح", "وإنـي مـن سـلوكٍ فـي انتزاح", "وكنت الدهر اصطاد المعالي", "فـقـد أصبحت من صيد الملاح", "تـسـقـيـنـي البـخيلة كأس صد", "وتـمـزجـهـا لتـعـليـلي بـراح", "ولو شاءت حياتي الدهر سقت", "حـرور القـلب مـن شـبم قراح", "وكـانـت تصنع الحسنا جميلا", "ولكـن ليـس تـلقـى غـيـر لاح", "فـسـقـيـنـي فـديـتـك من عقار", "ونـاديـنـي هـلم إلى اصطباح" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/102869	المعتضد بن عباد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2084	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> أتعلم أن قلبي غير صاح <\|vsep\|> وني من سلوكٍ في انتزاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكنت الدهر اصطاد المعالي <\|vsep\|> فقد أصبحت من صيد الملاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> تسقيني البخيلة كأس صد <\|vsep\|> وتمزجها لتعليلي براح </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو شاءت حياتي الدهر سقت <\|vsep\|> حرور القلب من شبم قراح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكانت تصنع الحسنا جميلا <\|vsep\|> ولكن ليس تلقى غير لاح </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "يــنــادون قـلبـي والغـرام يـجـيـب", "وللقــلب فـي حـيـن النـداء وجـيـب", "مشوق دعاه الشوق والوجد والهوى", "يــجــيــب نـداء الحـب وهـو نـجـيـب", "يـقـاسي فؤادي الوجد والحب واصلٌ", "فــكــيــف تــراه إن جــفـاه حـبـيـب", "إذا أخـطـأ الأحباب ترتيب حالهم", "فـــإن فـــؤادي دائمـــاً ليـــصــيــب", "عـــليـــمٌ بـــأســـرار الغــرام لأه", "بــصــيــر بـأدواء الحـسـان طـبـيـب", "يــواصــلنــي ســرا ويـصـرم ظـاهـراً", "وذلك مـــن أفـــعـــالهـــن عــجــيــب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/102865	المعتضد بن عباد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2084	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> ينادون قلبي والغرام يجيب <\|vsep\|> وللقلب في حين النداء وجيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> مشوق دعاه الشوق والوجد والهوى <\|vsep\|> يجيب نداء الحب وهو نجيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يقاسي فؤادي الوجد والحب واصلٌ <\|vsep\|> فكيف تراه ن جفاه حبيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا أخطأ الأحباب ترتيب حالهم <\|vsep\|> فن فؤادي دائماً ليصيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> عليمٌ بأسرار الغرام لأه <\|vsep\|> بصير بأدواء الحسان طبيب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "من كان يسلو عن نوالٍ", "فـأنـا الذي لست بسال", "البـخـل عـيـن نـقـيـصـةٍ", "والجـود عـيـنٌ للكـمال", "أبصرت رشدي في الندى", "فالبخل عندي كالضلال", "هـــذا زعـــاف طــعــمــه", "والجـود حـلو كالزلال" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/102853	المعتضد بن عباد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2084	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> من كان يسلو عن نوالٍ <\|vsep\|> فأنا الذي لست بسال </\|bsep\|> <\|bsep\|> البخل عين نقيصةٍ <\|vsep\|> والجود عينٌ للكمال </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبصرت رشدي في الندى <\|vsep\|> فالبخل عندي كالضلال </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لقـد بـسـط اللَه المـكارم من كفى", "فـلسـت عـلى العـلات مـنـها أخاكف", "تنادي بيوت المال من فرط بذلها", "يـمـيـنـي قـد أسـرفـت ظـالمتي كفى", "فـتـغـرى يـمـيـني بالسماح فتنهمي", "ولا تـرتـضـي خـلا يقول لها يكفي", "لعـمـرك مـا الإسـراف فـي طـبـيـعة", "ولكـن طـبـع البـخـل عـندي كالحتف" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/102849	المعتضد بن عباد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2084	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> لقد بسط اللَه المكارم من كفى <\|vsep\|> فلست على العلات منها أخاكف </\|bsep\|> <\|bsep\|> تنادي بيوت المال من فرط بذلها <\|vsep\|> يميني قد أسرفت ظالمتي كفى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتغرى يميني بالسماح فتنهمي <\|vsep\|> ولا ترتضي خلا يقول لها يكفي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "شربنا وجفن الليل يغسل كحله", "بـمـاء صـبـاح والنـسـيـم رفـيق", "مـعـتـقـةً كـالتـبر إما بخارها", "فـضـخـم وأمـا جـسـمـهـا فـدقـيق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/102894	المعتضد بن عباد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2084	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> شربنا وجفن الليل يغسل كحله <\|vsep\|> بماء صباح والنسيم رفيق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "كأن عشي الفطر في شاطئ النهر", "وقد زهرت فيه الأزاهر كالزهر", "نـرش بـمـاء الورد رشـا وننثني", "لتـغـليـف أفـواهٍ بـطـبية الخمر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/102890	المعتضد بن عباد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2084	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> كأن عشي الفطر في شاطئ النهر <\|vsep\|> وقد زهرت فيه الأزاهر كالزهر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "غـصـن مـن التـبر فوقه ورق", "كـأنـه الصـبـح تـحـتـه شـفق", "يا أبدع الناس في محاسنه", "رق عـلى مـن أذنابه الأرق", "مـددت كـفـى رجـاء رافـتـكم", "لا تتركوني ينالني الغرق", "بـحـر دمـوعـي مـفـرق جـسـدي", "تـداركـوا مـهـجتي وبي رمق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/102886	المعتضد بن عباد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2084	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_1\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> غصن من التبر فوقه ورق <\|vsep\|> كأنه الصبح تحته شفق </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أبدع الناس في محاسنه <\|vsep\|> رق على من أذنابه الأرق </\|bsep\|> <\|bsep\|> مددت كفى رجاء رافتكم <\|vsep\|> لا تتركوني ينالني الغرق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "يــا غــرة تــسـخـر بـالبـدر", "ومــقــلةً تــنــفـث بـالسـحـر", "ومــبـسـمـاً نـظـم مـن جـوهـر", "ومـاوءه مـن أعـطـر الخـمـر", "ومـنـطـقـاً أثـبـت مـن سـحره", "أحـر فـي قـلبـي مـن الجـمر", "وشــادنــا تــيـمـنـي شـخـصـه", "ووكــل الأجــفـان بـالسـهـر", "تاجر بي اللَه تفز بالرضى", "وتـربـح الجـنـة فـي التـجر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/102882	المعتضد بن عباد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2084	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يا غرة تسخر بالبدر <\|vsep\|> ومقلةً تنفث بالسحر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومبسماً نظم من جوهر <\|vsep\|> وماوءه من أعطر الخمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومنطقاً أثبت من سحره <\|vsep\|> أحر في قلبي من الجمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشادنا تيمني شخصه <\|vsep\|> ووكل الأجفان بالسهر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "للَه مــا خــلد الأمــحــاض فــي خــلدي", "لمــن غــدا والنـدى كـالروح والجـسـد", "للأوحــدي أبــي الجــيــش الذي ظـفـرت", "مــنـه بـأنـفـسٍ عـلق فـي الأنـام يـدي", "مـــوفـــق الرأي فــي الرايــات لذتــه", "في الجد والجود لافي العيشة الرغد", "إذا رأتــه العــلى نــادتــه مـفـصـحـةً", "يـا قـرة العـيـن بـل يـا فلذة الكبد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/102874	المعتضد بن عباد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2084	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> للَه ما خلد الأمحاض في خلدي <\|vsep\|> لمن غدا والندى كالروح والجسد </\|bsep\|> <\|bsep\|> للأوحدي أبي الجيش الذي ظفرت <\|vsep\|> منه بأنفسٍ علق في الأنام يدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> موفق الرأي في الرايات لذته <\|vsep\|> في الجد والجود لافي العيشة الرغد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "يـطـول عـلى الدهـر أن لم ألاقها", "ويـقـصر أن لا قيتها أطول الدهر", "لهــا غـرة كـالبـدر عـنـد تـمـامـه", "وصـدغـاً عـبـيـر نـمقا صفحة البدر", "وقـد كـمثل الغصن مالت به الصبا", "يكاد لفرط اللين ينقد في الخصر", "ومـشـي كـمـا جـاءت تـهـادى غـمامةٌ", "ولفـظ كـما انحل النظام من الدر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/102870	المعتضد بن عباد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2084	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يطول على الدهر أن لم ألاقها <\|vsep\|> ويقصر أن لا قيتها أطول الدهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لها غرة كالبدر عند تمامه <\|vsep\|> وصدغاً عبير نمقا صفحة البدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد كمثل الغصن مالت به الصبا <\|vsep\|> يكاد لفرط اللين ينقد في الخصر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "بـبـيـض الهـند والأسل الحداد", "أرجــي إن يــتــمــم لي مــرادي", "فـأبـلغ بـغـيـتـي وأريـح نـفسي", "وتــحــمـد حـالتـي فـي كـل نـاد", "فمغنى الدهر في قتل الأعادي", "وحــســم رقــابـهـم فـي كـل واد", "فـذاك الفـرض والرحـمـن عـنـدي", "كـمـثـل الفـرض في حال الجهاد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/102866	المعتضد بن عباد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2084	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> ببيض الهند والأسل الحداد <\|vsep\|> أرجي ن يتمم لي مرادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأبلغ بغيتي وأريح نفسي <\|vsep\|> وتحمد حالتي في كل ناد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمغنى الدهر في قتل الأعادي <\|vsep\|> وحسم رقابهم في كل واد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "إلا يـا مـليـكـاً يـرتـجي ويهاب", "وبـحـر له فـي المـكـرمـات عباب", "ومـولى عـدتـنـي مذ نشأت مكارم", "تــصـوب بـهـا مـن راتـيـه سـحـاب", "أطـعـتـك فـي سـري وجـهري جاهداً", "فـلم يـك لي إلا المـلام ثـواب", "وأعـمـلت جـهـدي في رضاك مشمراً", "ومـن دون أن أفـضـى إليـه حجاب", "ولمـا كـبـا جـدي لديك ولم يسغ", "لنـفـسـي عـلى سوء المقام شراب", "وقلا اصطباري حين لالي عندكم", "مــن العـطـف إلا قـسـوة وسـبـاب", "فـررت بـنـفـسي أبتغي فرجة لها", "عـلى أن حـلو العـيـش بعدك صاب", "ومـا هـزنـي إلا رسـولك إن جرت", "إلي بـــه صـــم الهــضــاب ركــاب", "فـقـال مقالاً لم أجد عن مقاله", "مـنـابـاً وعـن بعض الأمور مناب", "دعـاك أمـيـر المـؤمـنـين مثوباً", "فـقـلت أمـيـر المـؤمـنـيـن مجاب", "فـجـئت أغـد السـيـر حـتى كأنما", "يـطـيـر بـسرجي في الفلاة عقاب", "وما كنت بعد البين إلا موطناً", "بـعـزمـي عـلى أن لا يكون أياب", "ولكــنــك الدنـيـا إلي حـبـيـبـةٌ", "فـمـا عـنـك لي إلا إليـك ذهـاب", "أصـب بـالرضـا عـني مسرة مهجتي", "وإن لم يـكـن فـيـما أتيت صواب", "وفـضـلك فـي تـرك المـلام فـإنه", "وحــقــك فـي قـلبـي ظـبـى وحـراب", "إذا كانت النعمى تكدر بالأذى", "فــمــا هــي إلا مــحــنـةً وعـذاب", "ولا تـقـبـضـن بالمنع كفي فإنه", "وجـــدك نـــقـــص للعـــلى وخــراب", "فـواللَه مـا أبغي بذلك غير أن", "تــحــلى بـجـدوى راحـتـيـك رقـاب", "ويـهـدي إليـك النـاس دون تصنع", "مــحــبــة صــدقٍ لم يـشـبـه كـذاب", "فـكـل نـوالس لي إليـك انتسابه", "وأنــت عــليــه بـالثـنـاء مـئاب", "بـقـيـت مـكين الأمر ماذر شارق", "ومـا لاح فـي أفق السماء رباب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/102862	المعتضد بن عباد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2084	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> لا يا مليكاً يرتجي ويهاب <\|vsep\|> وبحر له في المكرمات عباب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومولى عدتني مذ نشأت مكارم <\|vsep\|> تصوب بها من راتيه سحاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أطعتك في سري وجهري جاهداً <\|vsep\|> فلم يك لي لا الملام ثواب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأعملت جهدي في رضاك مشمراً <\|vsep\|> ومن دون أن أفضى ليه حجاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولما كبا جدي لديك ولم يسغ <\|vsep\|> لنفسي على سوء المقام شراب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقلا اصطباري حين لالي عندكم <\|vsep\|> من العطف لا قسوة وسباب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فررت بنفسي أبتغي فرجة لها <\|vsep\|> على أن حلو العيش بعدك صاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما هزني لا رسولك ن جرت <\|vsep\|> لي به صم الهضاب ركاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقال مقالاً لم أجد عن مقاله <\|vsep\|> مناباً وعن بعض الأمور مناب </\|bsep\|> <\|bsep\|> دعاك أمير المؤمنين مثوباً <\|vsep\|> فقلت أمير المؤمنين مجاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فجئت أغد السير حتى كأنما <\|vsep\|> يطير بسرجي في الفلاة عقاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما كنت بعد البين لا موطناً <\|vsep\|> بعزمي على أن لا يكون أياب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكنك الدنيا لي حبيبةٌ <\|vsep\|> فما عنك لي لا ليك ذهاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أصب بالرضا عني مسرة مهجتي <\|vsep\|> ون لم يكن فيما أتيت صواب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفضلك في ترك الملام فنه <\|vsep\|> وحقك في قلبي ظبى وحراب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا كانت النعمى تكدر بالأذى <\|vsep\|> فما هي لا محنةً وعذاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا تقبضن بالمنع كفي فنه <\|vsep\|> وجدك نقص للعلى وخراب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فواللَه ما أبغي بذلك غير أن <\|vsep\|> تحلى بجدوى راحتيك رقاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويهدي ليك الناس دون تصنع <\|vsep\|> محبة صدقٍ لم يشبه كذاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكل نوالس لي ليك انتسابه <\|vsep\|> وأنت عليه بالثناء مئاب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "ولو كان قلبي عن الأشغال منتزحاً", "نـادى لفـقـد حـبـيـب النفس واحربا", "لكـنـمـا شـغـله بـالمـجـد مـجـتـهـداً", "يـليـه عـن حـبـه مـن بـان أو قـربا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/102854	المعتضد بن عباد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2084	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> ولو كان قلبي عن الأشغال منتزحاً <\|vsep\|> نادى لفقد حبيب النفس واحربا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مـن للشـجـاعـة والكرم", "إلا الظــلوم المـظـلم", "مـن لسـت تـعـدم عـنـده", "غـيـر التـبـدل والعدم", "أحيى المكارم والعلى", "وأقــام مــنــاد الهــم", "يـلقـى العـداة وسـيفه", "قـد بـط هـامـات البهم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/102850	المعتضد بن عباد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2084	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> من للشجاعة والكرم <\|vsep\|> لا الظلوم المظلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> من لست تعدم عنده <\|vsep\|> غير التبدل والعدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحيى المكارم والعلى <\|vsep\|> وأقام مناد الهم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "يــا قــمــراً قـلبـي له مـطـلع", "وشــادنـا فـي مـهـجـتـي يـرتـع", "واللَه ما أطمع في العيش مذ", "أصــبـحـت فـي وصـلك لا أطـمـع", "ليـت كـمـا يـرتـع فـي مـهـجتي", "أنـــي فـــي ريـــقـــتــه أكــرع" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/102895	المعتضد بن عباد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2084	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> يا قمراً قلبي له مطلع <\|vsep\|> وشادنا في مهجتي يرتع </\|bsep\|> <\|bsep\|> واللَه ما أطمع في العيش مذ <\|vsep\|> أصبحت في وصلك لا أطمع </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أديــة أنــت فــائدة الزمــان", "فـقـد فـقـت الممالك في معان", "بـذلنـا جـهـدنـا عـزماً وحزماً", "ووطـنـا الكـمـاة على الطعان", "واجـهـدنا العزائم والمساعي", "وأعـمـلنا الحسام مع السنان", "ليـهـنـئ أهـل مالقة انتصاري", "وإعــزازي لهـم بـعـد الهـوان", "سـيـنـقـذهـم ويـنـجـيهم جيمعاً", "رضـاع الخـيـر إن درت لبـاني", "وأرقــيــهــم ذرى مـجـدٍ رفـيـعٍ", "كـمـا أجـنـيـهـم ثـمـر الأمان", "وأضـعـاف الذي يـبـدي لسـانـي", "إليـهـم مـا يـجـن لهـم جناني", "فـحـق عـليـهـم شـكـر امـتعاضي", "ومـا خـلقـي امـتنانٍ بامتنان", "ولكــن الحــقــائق مــخــبــراتٍ", "وكـم خـبـرٌ يـنـوب عـن العيان", "ألم أعــتــقــهـم مـن ذل كـفـرٍ", "جـرى فـي ضـيـمهم ملء العنان", "وتــــوارة مـــحـــرفـــة أعـــزت", "فـطـالت ذلة السـبـع المثاني", "إلى أن ثــار بـي عـزم يـمـان", "فـأدرك سـؤله العضب اليماني", "وانــضـيـت الصـوارم خـاطـبـات", "وكـان فـضـاؤهـا سـحـر البيان", "فـعـاد البـر مـعمور المغاني", "وارض الفـسـق مهدوم المباني", "وقـام إمـام جـامـعـهـم يـصـلي", "وأنــســت المـسـامـع بـالأذان", "وكان ذوو الهدى ما بين ثاوٍ", "قـتـيـل أو فـقـيـد العقل فان", "مـذ اقـتـربـت بـبـربـهـم يهود", "أبـاح حـسـامـهـم حـسن القران", "عـتـادي أجـر مـا أوليت فيهم", "مـن الفـتـكـات بـكـر أو عوان", "وحـسـبـي فـي سـبـيل اللَه موت", "يــكـون ثـوابـه خـلد الجـنـان" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/102891	المعتضد بن عباد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2084	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> أدية أنت فائدة الزمان <\|vsep\|> فقد فقت الممالك في معان </\|bsep\|> <\|bsep\|> بذلنا جهدنا عزماً وحزماً <\|vsep\|> ووطنا الكماة على الطعان </\|bsep\|> <\|bsep\|> واجهدنا العزائم والمساعي <\|vsep\|> وأعملنا الحسام مع السنان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليهنئ أهل مالقة انتصاري <\|vsep\|> وعزازي لهم بعد الهوان </\|bsep\|> <\|bsep\|> سينقذهم وينجيهم جيمعاً <\|vsep\|> رضاع الخير ن درت لباني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأرقيهم ذرى مجدٍ رفيعٍ <\|vsep\|> كما أجنيهم ثمر الأمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأضعاف الذي يبدي لساني <\|vsep\|> ليهم ما يجن لهم جناني </\|bsep\|> <\|bsep\|> فحق عليهم شكر امتعاضي <\|vsep\|> وما خلقي امتنانٍ بامتنان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكن الحقائق مخبراتٍ <\|vsep\|> وكم خبرٌ ينوب عن العيان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألم أعتقهم من ذل كفرٍ <\|vsep\|> جرى في ضيمهم ملء العنان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتوارة محرفة أعزت <\|vsep\|> فطالت ذلة السبع المثاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى أن ثار بي عزم يمان <\|vsep\|> فأدرك سؤله العضب اليماني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانضيت الصوارم خاطبات <\|vsep\|> وكان فضاؤها سحر البيان </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعاد البر معمور المغاني <\|vsep\|> وارض الفسق مهدوم المباني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقام مام جامعهم يصلي <\|vsep\|> وأنست المسامع بالأذان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكان ذوو الهدى ما بين ثاوٍ <\|vsep\|> قتيل أو فقيد العقل فان </\|bsep\|> <\|bsep\|> مذ اقتربت ببربهم يهود <\|vsep\|> أباح حسامهم حسن القران </\|bsep\|> <\|bsep\|> عتادي أجر ما أوليت فيهم <\|vsep\|> من الفتكات بكر أو عوان </\|bsep\|> </\|psep\|>

Subsets and Splits

No community queries yet

The top public SQL queries from the community will appear here once available.