Datasets:

asas-ai
/

Ashaar_dataset

Dataset card Data Studio Files Files and versions Community

Split (1)

train · 212k rows

poem title stringlengths 0 99 ⌀	poem meter stringclasses 17 values	poem verses stringlengths 16 390k	poem theme stringclasses 18 values	poem url stringlengths 35 346 ⌀	poet name stringlengths 1 44	poet description stringclasses 762 values	poet url stringlengths 38 98 ⌀	poet era stringclasses 14 values	poet location stringclasses 20 values	poem description listlengths 1 290 ⌀	poem language type stringclasses 5 values	text stringlengths 44 553k
إيهاً أبا حسنٍ حللتَ من العلى	الكامل	يهاً أبا حسنٍ حللتَ من العلى بين السنَّام وبين ذرو الكامل أنى سخا بك ذا الزمانُ ونهُ لمبخَّل بالكامل ابن الكامل يا أيها الأستاذُ لا من غفلة ٍ والله قد يُدعى وليس بغافل قل للأمير وليس كلّ محرِّك للسانه عند الملوك بقائل أهدي ويهدي خرون فنستوي ما الفرقُ بين فُضُولهم وفضائلي واعلم يقيناً أنّ كل صنيعة ٍ عندي تعدّ ذخيرة ً في الحاصل لو كنتُ بالبيداء لم يكُ بدعة ً عطشي ولكنّي بجنب الساحل وهو الربيعُ وكيف يحيا موضعٌ لم يُحيه سحُّ الربيع الهاطل	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=59391&r=&rc=39	علي بن محمد التهامي	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_14\|> ل <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يهاً أبا حسنٍ حللتَ من العلى <\|vsep\|> بين السنَّام وبين ذرو الكامل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنى سخا بك ذا الزمانُ ونهُ <\|vsep\|> لمبخَّل بالكامل ابن الكامل </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أيها الأستاذُ لا من غفلة ٍ <\|vsep\|> والله قد يُدعى وليس بغافل </\|bsep\|> <\|bsep\|> قل للأمير وليس كلّ محرِّك <\|vsep\|> للسانه عند الملوك بقائل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أهدي ويهدي خرون فنستوي <\|vsep\|> ما الفرقُ بين فُضُولهم وفضائلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> واعلم يقيناً أنّ كل صنيعة ٍ <\|vsep\|> عندي تعدّ ذخيرة ً في الحاصل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو كنتُ بالبيداء لم يكُ بدعة ً <\|vsep\|> عطشي ولكنّي بجنب الساحل </\|bsep\|> </\|psep\|>
إليها	الطويل	دعيني فقد أيقظت بي كامن الأسى وهجت جراح الحب في قلبي الدامي غدرت وجئت الن تستغفرينني لنقضك عهد الحب من بعد برام دعيني فلا قلبي عليك بعاطف حنانا ولا دمعي لدى فرقه هامي لقد ضل عقلي فيك يوما وها أنا عرفت سبيل الحب من بعد تهيامي ربيت على روحي نعم وعلى دمي ولكن سدى ضاعت بحبك أيامي فيا ليتني من قبل صدقت عذلي وطاوعت في بدء الملامة لوامي بنيت وأعليت الأماني ضلة فهدمت لي بالغدر شامخ أحلامي طمست على قلبي فلا اسمك فوقه يعيش ولا زهو الهوى فوقه نامي وقلبك هذا يا لقلبك غادرا سأسحقه ثأرا لقلبي بأقدامي فذوقي الذي ذقت أنت ظلمتني بحبي ومالي وللست بظلام	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=68340&r=&rc=32	عبدالرحيم محمود	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_13\|> م <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> دعيني فقد أيقظت بي كامن الأسى <\|vsep\|> وهجت جراح الحب في قلبي الدامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> غدرت وجئت الن تستغفرينني <\|vsep\|> لنقضك عهد الحب من بعد برام </\|bsep\|> <\|bsep\|> دعيني فلا قلبي عليك بعاطف <\|vsep\|> حنانا ولا دمعي لدى فرقه هامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد ضل عقلي فيك يوما وها أنا <\|vsep\|> عرفت سبيل الحب من بعد تهيامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ربيت على روحي نعم وعلى دمي <\|vsep\|> ولكن سدى ضاعت بحبك أيامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا ليتني من قبل صدقت عذلي <\|vsep\|> وطاوعت في بدء الملامة لوامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> بنيت وأعليت الأماني ضلة <\|vsep\|> فهدمت لي بالغدر شامخ أحلامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> طمست على قلبي فلا اسمك فوقه <\|vsep\|> يعيش ولا زهو الهوى فوقه نامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقلبك هذا يا لقلبك غادرا <\|vsep\|> سأسحقه ثأرا لقلبي بأقدامي </\|bsep\|> </\|psep\|>
غريب بين الناس	الوافر	لى من هادم جسمي فتاتا فجابل طينتي فمعيد سبكي فيعبكني بهذا الناس ني غريب بينهم فيجيد عبكي فنهم رأوا ورأيت شيئا فراحوا يضحكون ورحت أبكي كأني من روايتهم نشاز سها الراوي فلم يحفل بحبكي	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=68331&r=&rc=23	عبدالرحيم محمود	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_6\|> ب <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لى من هادم جسمي فتاتا <\|vsep\|> فجابل طينتي فمعيد سبكي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيعبكني بهذا الناس ني <\|vsep\|> غريب بينهم فيجيد عبكي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنهم رأوا ورأيت شيئا <\|vsep\|> فراحوا يضحكون ورحت أبكي </\|bsep\|> </\|psep\|>
النضال شيء يحب	الطويل	جعلت نضالي الظلم هما وديدنا لأني به حلت لدي المعاضل فأحببته حب الحياة لفضله علي ولا تنسى لدي المفاضل فوا عجبا ن نلت غاية مطلبي غدا فيم ألقاني أعود أناضل ون وصلت أرضي رغابي مطيعة فهل لسمائي عن وصالي عاضل	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=68332&r=&rc=24	عبدالرحيم محمود	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_13\|> ل <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> جعلت نضالي الظلم هما وديدنا <\|vsep\|> لأني به حلت لدي المعاضل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأحببته حب الحياة لفضله <\|vsep\|> علي ولا تنسى لدي المفاضل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فوا عجبا ن نلت غاية مطلبي <\|vsep\|> غدا فيم ألقاني أعود أناضل </\|bsep\|> </\|psep\|>
جفت على شفتي الأماني	الكامل	دع عنك رائعة الأغاني جفت على شفتي الأماني ارفوس وليس بمستطيع أن يهدهد لي جناني أدر الكؤوس مليئة وذر المثالث والمثاني بل بالدنان فعاطني لا أرتوي بسوى الدنان هات اسقني كأسا لأنسى فوق أرضك ما كياني هات اسقني حتى احلق من سمائي في العنان وافر من شرك الزمان ومن أحابيل المكان أتسلق النور الشعاع لى كواكب لي رواني أنا من هناك من السماء فمن على الدنيا رماني من دنس القدس الطهور وحط بالعف الحصان أو فاسقني بالقبة الزرقاء كأسك ما رواني هو من ثرى الترب الخسيس فما أفاد وما شفاني وأراه لم يبعث بقلبي بعض مالي الفواني أدنى من الألم القصي وأضاع أحلامي الدواني ~~~~~~ هات اسقني واجعل كؤوس الراح أهواه الحسان فأذوقها ممزوجة بشذا الهوى ولفى الحنان أو فاسقينها في العيو ن الموحيات لي المعاني أوفي النحور البيض تغري فوق أغصان لدان أوفي كمام الورد ريا أو ثغور الأقحوان هذي أوان والجمال يزيده حسن الأواني والراح روح ليس يجلوها سوى حسن المباني ~~~~~~ هات اسقني واحلل براحك عقدة زمت لساني ني أراني ن ظمئت لى الطلاعي البيان شفتي وكأسك عاشقان عن الهوى يتحدثان غنما من الدهر الخؤون منى فباتا في قران دقات قلبي والحباب من الجوى يتشاكيان هات اسقني لأغرق فيه أثقل ما أعاني جسمي وروحي في سعير سرمد يتحرقان يوحي لي الكأس ما يوحي فعزوني بثان لتشيع في قلبي الحزين رؤى رجاها من زمان أطفئ صداي فنني جفت على شفتي الأماني	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=68343&r=&rc=35	عبدالرحيم محمود	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_14\|> ن <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> دع عنك رائعة الأغاني <\|vsep\|> جفت على شفتي الأماني </\|bsep\|> <\|bsep\|> ارفوس وليس بمستطيع <\|vsep\|> أن يهدهد لي جناني </\|bsep\|> <\|bsep\|> أدر الكؤوس مليئة <\|vsep\|> وذر المثالث والمثاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> بل بالدنان فعاطني <\|vsep\|> لا أرتوي بسوى الدنان </\|bsep\|> <\|bsep\|> هات اسقني كأسا لأنسى <\|vsep\|> فوق أرضك ما كياني </\|bsep\|> <\|bsep\|> هات اسقني حتى احلق <\|vsep\|> من سمائي في العنان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وافر من شرك الزمان <\|vsep\|> ومن أحابيل المكان </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتسلق النور الشعاع <\|vsep\|> لى كواكب لي رواني </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنا من هناك من السماء <\|vsep\|> فمن على الدنيا رماني </\|bsep\|> <\|bsep\|> من دنس القدس الطهور <\|vsep\|> وحط بالعف الحصان </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو فاسقني بالقبة الزرقاء <\|vsep\|> كأسك ما رواني </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو من ثرى الترب الخسيس <\|vsep\|> فما أفاد وما شفاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأراه لم يبعث بقلبي <\|vsep\|> بعض مالي الفواني </\|bsep\|> <\|bsep\|> أدنى من الألم القصي <\|vsep\|> وأضاع أحلامي الدواني </\|bsep\|> <\|bsep\|> ~~~~~~ <\|vsep\|> هات اسقني واجعل كؤوس </\|bsep\|> <\|bsep\|> الراح أهواه الحسان <\|vsep\|> فأذوقها ممزوجة </\|bsep\|> <\|bsep\|> بشذا الهوى ولفى الحنان <\|vsep\|> أو فاسقينها في العيو </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن الموحيات لي المعاني <\|vsep\|> أوفي النحور البيض </\|bsep\|> <\|bsep\|> تغري فوق أغصان لدان <\|vsep\|> أوفي كمام الورد ريا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو ثغور الأقحوان <\|vsep\|> هذي أوان والجمال </\|bsep\|> <\|bsep\|> يزيده حسن الأواني <\|vsep\|> والراح روح ليس يجلوها </\|bsep\|> <\|bsep\|> سوى حسن المباني <\|vsep\|> ~~~~~~ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هات اسقني واحلل <\|vsep\|> براحك عقدة زمت لساني </\|bsep\|> <\|bsep\|> ني أراني ن ظمئت <\|vsep\|> لى الطلاعي البيان </\|bsep\|> <\|bsep\|> شفتي وكأسك عاشقان <\|vsep\|> عن الهوى يتحدثان </\|bsep\|> <\|bsep\|> غنما من الدهر الخؤون <\|vsep\|> منى فباتا في قران </\|bsep\|> <\|bsep\|> دقات قلبي والحباب <\|vsep\|> من الجوى يتشاكيان </\|bsep\|> <\|bsep\|> هات اسقني لأغرق <\|vsep\|> فيه أثقل ما أعاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> جسمي وروحي في سعير <\|vsep\|> سرمد يتحرقان </\|bsep\|> <\|bsep\|> يوحي لي الكأس ما <\|vsep\|> يوحي فعزوني بثان </\|bsep\|> <\|bsep\|> لتشيع في قلبي الحزين <\|vsep\|> رؤى رجاها من زمان </\|bsep\|> </\|psep\|>
بين الشرق والغرب	الكامل	قومي لأنتم عبرة الأقوام هل تنسبون ليافت أوسام ~~~~~~ أبناء عمي من نزار ويعرب ليسو بأعراب ولا أعجام يترسمون الغرب حتى يوشكوا أن يعبدوه عبادة الأصنام ماقلدوهم مبصرين ونما تبعوا نظامهم بغير نظام للغرب عادات كغازات سرت في الشرق مسرى الداء بالأجسام لا تأمنوا المستعمرين فكم لهم حرب تقنع وجهها بسلام حرب على لغة البلاد وأرضها ليست تشن بمدفع وحسام والشعب ن سلمت له أوطانه ولسانه لم يخش قطع الهام ~~~~~~ لا أعرف العربي يلوي فكه ن هم يوما فكه بكلام ن فاه تسمع لكنه ممقوتة من فيه سكسونية الانغام لفظا من الفصحى وخر نابيا كالغاز ممزوجا بكأس مدام ~~~~~~ لهفي على الفصحى رماها معشر من أهلها شلت يمين الرامي لم يهتدوا لكنوزها فذا بهم يرمونها بالفقر والعدام الدر في طي البحور مخبأ والتبر ن تنشده تحت رغام لن يستعيد العرب سالف مجدهم ولسانهم غرض لرمي سهامي ان يرفعوا ما انقض من بنيانهم فالضاد أول حائط ودعام ~~~~~~ ان يزه شرقي بغير العرب من أجداده الأتراك والأروام فأنا الفخور بأنني لا ينتمي للعجم أخوالي ولا أعمامي ن تسألوا عني الى من أنتمي فلى رعاة النوق والأغنام أبغير مجد بني نزار ويعرب يزهى عراقي ويفخر شامي	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=68321&r=&rc=13	عبدالرحيم محمود	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_14\|> م <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> قومي لأنتم عبرة الأقوام <\|vsep\|> هل تنسبون ليافت أوسام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ~~~~~~ <\|vsep\|> أبناء عمي من نزار ويعرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليسو بأعراب ولا أعجام <\|vsep\|> يترسمون الغرب حتى يوشكوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أن يعبدوه عبادة الأصنام <\|vsep\|> ماقلدوهم مبصرين ونما </\|bsep\|> <\|bsep\|> تبعوا نظامهم بغير نظام <\|vsep\|> للغرب عادات كغازات سرت </\|bsep\|> <\|bsep\|> في الشرق مسرى الداء بالأجسام <\|vsep\|> لا تأمنوا المستعمرين فكم لهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> حرب تقنع وجهها بسلام <\|vsep\|> حرب على لغة البلاد وأرضها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليست تشن بمدفع وحسام <\|vsep\|> والشعب ن سلمت له أوطانه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولسانه لم يخش قطع الهام <\|vsep\|> ~~~~~~ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا أعرف العربي يلوي فكه <\|vsep\|> ن هم يوما فكه بكلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن فاه تسمع لكنه ممقوتة <\|vsep\|> من فيه سكسونية الانغام </\|bsep\|> <\|bsep\|> لفظا من الفصحى وخر نابيا <\|vsep\|> كالغاز ممزوجا بكأس مدام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ~~~~~~ <\|vsep\|> لهفي على الفصحى رماها معشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> من أهلها شلت يمين الرامي <\|vsep\|> لم يهتدوا لكنوزها فذا بهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يرمونها بالفقر والعدام <\|vsep\|> الدر في طي البحور مخبأ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والتبر ن تنشده تحت رغام <\|vsep\|> لن يستعيد العرب سالف مجدهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولسانهم غرض لرمي سهامي <\|vsep\|> ان يرفعوا ما انقض من بنيانهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالضاد أول حائط ودعام <\|vsep\|> ~~~~~~ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان يزه شرقي بغير العرب من <\|vsep\|> أجداده الأتراك والأروام </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأنا الفخور بأنني لا ينتمي <\|vsep\|> للعجم أخوالي ولا أعمامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن تسألوا عني الى من أنتمي <\|vsep\|> فلى رعاة النوق والأغنام </\|bsep\|> </\|psep\|>
من شعر عبد الرحيم محمود	السريع	روحي عبء مثقل عاتقي ياك ألقى العبء عن عاتقي تغلو على الناس ولكنني أبيعها للناس بالدافق يا ليتني أشلاء في مهمة مناشة الناعب والناعق	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=68344&r=&rc=36	عبدالرحيم محمود	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_16\|> ق <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> روحي عبء مثقل عاتقي <\|vsep\|> ياك ألقى العبء عن عاتقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> تغلو على الناس ولكنني <\|vsep\|> أبيعها للناس بالدافق </\|bsep\|> </\|psep\|>
مشكلة القوافي	الوافر	أرى المعنى بقلبي جد واف ون انظمه يصبح غير واف فأبحث عن بقاياه فألقى بقاياه بأسنان القوافي فوا عتبا تعوفت المعاني ولم ننعب وعبت في عوافي وأما كنت في جنان عدن تجرر بي لصحراء السوافي اتعشرنا القوافي في قصيد كما عشر الحجيج علو طواف فهل من شارع شرعا صحيحا يوافينا الحقوق على لياف	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=68333&r=&rc=25	عبدالرحيم محمود	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_6\|> ف <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أرى المعنى بقلبي جد واف <\|vsep\|> ون انظمه يصبح غير واف </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأبحث عن بقاياه فألقى <\|vsep\|> بقاياه بأسنان القوافي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فوا عتبا تعوفت المعاني <\|vsep\|> ولم ننعب وعبت في عوافي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأما كنت في جنان عدن <\|vsep\|> تجرر بي لصحراء السوافي </\|bsep\|> <\|bsep\|> اتعشرنا القوافي في قصيد <\|vsep\|> كما عشر الحجيج علو طواف </\|bsep\|> </\|psep\|>
يا رجال القلم	المتقارب	خذوا ريشة الفن وخطوا لنا سهول البلاد ووديانها من الدم خطوا رؤوس الجبال وهام الرواسي وكثبانها من العرق العذب رووا السهول وروض البلاد وبستانها هو الغد لوحتكم يا شباب فخطوا من العزم عنوانها غد لوحة في أيادي الشباب فلا تسلموا الأمر عميانها	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=68348&r=&rc=40	عبدالرحيم محمود	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_5\|> ن <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> خذوا ريشة الفن وخطوا لنا <\|vsep\|> سهول البلاد ووديانها </\|bsep\|> <\|bsep\|> من الدم خطوا رؤوس الجبال <\|vsep\|> وهام الرواسي وكثبانها </\|bsep\|> <\|bsep\|> من العرق العذب رووا السهول <\|vsep\|> وروض البلاد وبستانها </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو الغد لوحتكم يا شباب <\|vsep\|> فخطوا من العزم عنوانها </\|bsep\|> </\|psep\|>
العيد	المتقارب	ذا رق حساسنا في الوجود وفاضت أحاسيسنا الشاعرة ذا ما صهرنا قيود العبيد بنار من القوة القاهرة ذا ما نعمنا بلقيا المنى وقرت رغائبنا الحائرة ذا كان هذا فثمة عيد وتلك مظاهره الساحرة وثمت بحسن وجه الحياة فتصبح فتانة ناضرة وتجعل دنيا زهر نابها ولا فموعدنا الخرة	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=68334&r=&rc=26	عبدالرحيم محمود	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_5\|> ر <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ذا رق حساسنا في الوجود <\|vsep\|> وفاضت أحاسيسنا الشاعرة </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا ما صهرنا قيود العبيد <\|vsep\|> بنار من القوة القاهرة </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا ما نعمنا بلقيا المنى <\|vsep\|> وقرت رغائبنا الحائرة </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا كان هذا فثمة عيد <\|vsep\|> وتلك مظاهره الساحرة </\|bsep\|> <\|bsep\|> وثمت بحسن وجه الحياة <\|vsep\|> فتصبح فتانة ناضرة </\|bsep\|> </\|psep\|>
بيني وبين قلبي	السريع	قلت لقلبي نها كافرة تعبد يا قلب صليب المسيح في حمأة شرها سادرة تطيع من ضل وتعصي النصيح وقلبها كالريشة الحائرة تنأى على ريح وتدنو بريح تبيع للسانح كالتاجرة وتنثني تطلب بيع البريح فقال هذي حجة قاصرة ليس بها يشفى المعنى الجريح بل هي عندي زهرة ناضرة وكل ما فيها جميل مريح لم يهتد القلب ولم يسمع وقلت لكن زهرة شمها قبلك يا قلب كثير العدد يا رب ذي وجد لقد ضمها فارتاح بالضمة مما وجد أولت له في صبوة جسمها ونولت ما لم ينول أحد حتى ذا ما أفرغت سمها تتركه يشقى شقاء الأبد شيطانة قد شابهت أمها يا بئست الأم وبئس الولد قال ون هولت لي ذمها فحسن في العين ما قد تود لم يهتد القلب ولم يسمع	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=68360&r=&rc=52	عبدالرحيم محمود	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_16\|> ح <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> قلت لقلبي نها كافرة <\|vsep\|> تعبد يا قلب صليب المسيح </\|bsep\|> <\|bsep\|> في حمأة شرها سادرة <\|vsep\|> تطيع من ضل وتعصي النصيح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقلبها كالريشة الحائرة <\|vsep\|> تنأى على ريح وتدنو بريح </\|bsep\|> <\|bsep\|> تبيع للسانح كالتاجرة <\|vsep\|> وتنثني تطلب بيع البريح </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقال هذي حجة قاصرة <\|vsep\|> ليس بها يشفى المعنى الجريح </\|bsep\|> <\|bsep\|> بل هي عندي زهرة ناضرة <\|vsep\|> وكل ما فيها جميل مريح </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يهتد القلب ولم يسمع <\|vsep\|> وقلت لكن زهرة شمها </\|bsep\|> <\|bsep\|> قبلك يا قلب كثير العدد <\|vsep\|> يا رب ذي وجد لقد ضمها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فارتاح بالضمة مما وجد <\|vsep\|> أولت له في صبوة جسمها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونولت ما لم ينول أحد <\|vsep\|> حتى ذا ما أفرغت سمها </\|bsep\|> <\|bsep\|> تتركه يشقى شقاء الأبد <\|vsep\|> شيطانة قد شابهت أمها </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا بئست الأم وبئس الولد <\|vsep\|> قال ون هولت لي ذمها </\|bsep\|> </\|psep\|>
في حالة غضب	السريع	هل غير سيل من دم دافق يروي غليل الساخط الحانق أم غير لألاء الظبا والقنا يزيل من قلبي دجى الغاسق كرهت ذا العالم هل مأبق في عالم خر للبق ضاقت بي الدنيا وني بها أضيق يالي من فتى ضائق روحي عبء مثقل عاتقي أيان ألقى العبء عن عاتقي تغلو على الناس ولكنني أبيعها للناس بالدافق ~~~~~~ متى أراني بت طي الثرى يسحقني بالكلكل الساحق وأغمض العينين عن عالم لا يعتلي فيه سوى الفاسق يحظى به الكذاب بالمشتهى والتعس للمخلص والصادق الخير والخبز غدا حكرة لبعضهم والويل للسارق هم أوجدوا السارق من حاجة وقيل هذي قسمة الخالق يا منطقا لم يروعن عاقل العي خير منه للناطق قد محق العدل فلا عادل أما لأهل الأرض من ماحق ~~~~~~ متى أرى الحق وأصحابه يعلون من أدنى لى شاهق وأبصر الشر وأربابه يهوون من أعلى لى ساحق	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=68313&r=&rc=5	عبدالرحيم محمود	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_16\|> ق <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> هل غير سيل من دم دافق <\|vsep\|> يروي غليل الساخط الحانق </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم غير لألاء الظبا والقنا <\|vsep\|> يزيل من قلبي دجى الغاسق </\|bsep\|> <\|bsep\|> كرهت ذا العالم هل مأبق <\|vsep\|> في عالم خر للبق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضاقت بي الدنيا وني بها <\|vsep\|> أضيق يالي من فتى ضائق </\|bsep\|> <\|bsep\|> روحي عبء مثقل عاتقي <\|vsep\|> أيان ألقى العبء عن عاتقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> تغلو على الناس ولكنني <\|vsep\|> أبيعها للناس بالدافق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ~~~~~~ <\|vsep\|> متى أراني بت طي الثرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> يسحقني بالكلكل الساحق <\|vsep\|> وأغمض العينين عن عالم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يعتلي فيه سوى الفاسق <\|vsep\|> يحظى به الكذاب بالمشتهى </\|bsep\|> <\|bsep\|> والتعس للمخلص والصادق <\|vsep\|> الخير والخبز غدا حكرة </\|bsep\|> <\|bsep\|> لبعضهم والويل للسارق <\|vsep\|> هم أوجدوا السارق من حاجة </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقيل هذي قسمة الخالق <\|vsep\|> يا منطقا لم يروعن عاقل </\|bsep\|> <\|bsep\|> العي خير منه للناطق <\|vsep\|> قد محق العدل فلا عادل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما لأهل الأرض من ماحق <\|vsep\|> ~~~~~~ </\|bsep\|> <\|bsep\|> متى أرى الحق وأصحابه <\|vsep\|> يعلون من أدنى لى شاهق </\|bsep\|> </\|psep\|>
نون النسوة	الرجز	يا نون يا حزين أهكذا تهون يعلو عليك واو وأنت منه دون	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=68353&r=&rc=45	عبدالرحيم محمود	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_15\|> ن <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يا نون يا حزين <\|vsep\|> أهكذا تهون </\|bsep\|> </\|psep\|>
فتى الحروب	الكامل	ففتى الحروب كما علم ت ولكن ليس حربك لي للرجال مصارع ومصارعي همزات هدبك	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=68356&r=&rc=48	عبدالرحيم محمود	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_14\|> ب <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ففتى الحروب كما علم <\|vsep\|> ت ولكن ليس حربك </\|bsep\|> </\|psep\|>
يا عامل	الكامل	يا عامل هذي القصور وأنت را فع سبكها هل هن لك والدوح أنت زرعته من حولها هل ظللك والنور من يدك الصنا ع فما حياتك في الحلك الحسن أنت خلقته لكن سواك له ملك لا تأس فالدنيا تصي ر ليك ن دار الفلك يا عامل الله في الدنيا وأن ت الخالقان من العدم أولست ن تضرب يسل ماء من الصخر الأصم وذا نفحت بتربة حيت بنفحتك الرمم الصرح ن ترفعه ير فع أ تهدمه انهدم فاعرف مكانك في الورى واعلمه أنت به علم يا عامل أطرق بمطرقك الرؤو س ذا تمادت في عنادك واحكم بأمرك في بلا دك لا تغرب في بلادك أنت الذي زرع الحيا ة فمن شريكك في حصادك يا عامل ألبست من نسج اليدي ن الكون توشية تزين ونسجت من عرق الجبي ن للئا عز الجبين متحركا بين العلا وبشرعك العاري السكون ما شئت كان وكل ما تأباه ذلا لا يكون	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=68354&r=&rc=46	عبدالرحيم محمود	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_14\|> م <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يا عامل <\|vsep\|> هذي القصور وأنت را </\|bsep\|> <\|bsep\|> فع سبكها هل هن لك <\|vsep\|> والدوح أنت زرعته </\|bsep\|> <\|bsep\|> من حولها هل ظللك <\|vsep\|> والنور من يدك الصنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ع فما حياتك في الحلك <\|vsep\|> الحسن أنت خلقته </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكن سواك له ملك <\|vsep\|> لا تأس فالدنيا تصي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ر ليك ن دار الفلك <\|vsep\|> يا عامل </\|bsep\|> <\|bsep\|> الله في الدنيا وأن <\|vsep\|> ت الخالقان من العدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أولست ن تضرب يسل <\|vsep\|> ماء من الصخر الأصم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا نفحت بتربة <\|vsep\|> حيت بنفحتك الرمم </\|bsep\|> <\|bsep\|> الصرح ن ترفعه ير <\|vsep\|> فع أ تهدمه انهدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاعرف مكانك في <\|vsep\|> الورى واعلمه أنت به علم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا عامل <\|vsep\|> أطرق بمطرقك الرؤو </\|bsep\|> <\|bsep\|> س ذا تمادت في عنادك <\|vsep\|> واحكم بأمرك في بلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> دك لا تغرب في بلادك <\|vsep\|> أنت الذي زرع الحيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ة فمن شريكك في حصادك <\|vsep\|> يا عامل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألبست من نسج اليدي <\|vsep\|> ن الكون توشية تزين </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونسجت من عرق الجبي <\|vsep\|> ن للئا عز الجبين </\|bsep\|> <\|bsep\|> متحركا بين العلا <\|vsep\|> وبشرعك العاري السكون </\|bsep\|> </\|psep\|>
الخذلان	الخفيف	غنني يا طيور نغمة خلد وأنشدي القلب مسترق الأغاني سكني قلبي الحزين فن الصد ر أودى من شدة الخفقان ن من شدوك الممض لسرا ثار في صيب دمعي الهتان ليتني كنت طائرا يتغنى بلحون الأسى على الأفنان أنا طير قد قص مني جناحي وفؤادي قد هام بالطيران ~~~~~~ من يقلني من عثرتي فبنفسي زفرات يفحمن كل بيان لهف نفسي وألف لهف على من ضيع العمر سادرا بالأماني قل له لا تنتهك قوة منطق ولا شاعر رقيق المعاني لو تقطعت الأعجاز في هذه الدن يا تبددت ضائعا كالدخان ~~~~~~ قد تبدت لي الحياة شقاء وأنا في شبابي الريان وعنتني فوادح الدهر حتى صرت في الدهر كالأسير العاني يرقب الموت كل مطلع صبح ويرى النطع فوق كل مكان عصفت صر صر الحياة بنفسي فعفتها وهدمت لي كياني ورمتني بين الورى أتلظى بسعير اللام والأحزان من شفائي ذا السقام توالى وضيائي ذا الظلام عراني أنظم الشعر من عذابي فأبكي و القوافي مذلتي وامتهاني	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=68316&r=&rc=8	عبدالرحيم محمود	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_0\|> ن <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> غنني يا طيور نغمة خلد <\|vsep\|> وأنشدي القلب مسترق الأغاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> سكني قلبي الحزين فن الصد <\|vsep\|> ر أودى من شدة الخفقان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن من شدوك الممض لسرا <\|vsep\|> ثار في صيب دمعي الهتان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليتني كنت طائرا يتغنى بلحون <\|vsep\|> الأسى على الأفنان </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنا طير قد قص مني جناحي <\|vsep\|> وفؤادي قد هام بالطيران </\|bsep\|> <\|bsep\|> ~~~~~~ <\|vsep\|> من يقلني من عثرتي فبنفسي </\|bsep\|> <\|bsep\|> زفرات يفحمن كل بيان <\|vsep\|> لهف نفسي وألف لهف على من </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضيع العمر سادرا بالأماني <\|vsep\|> قل له لا تنتهك قوة منطق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا شاعر رقيق المعاني <\|vsep\|> لو تقطعت الأعجاز في هذه الدن </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا تبددت ضائعا كالدخان <\|vsep\|> ~~~~~~ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد تبدت لي الحياة شقاء <\|vsep\|> وأنا في شبابي الريان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعنتني فوادح الدهر حتى <\|vsep\|> صرت في الدهر كالأسير العاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> يرقب الموت كل مطلع صبح <\|vsep\|> ويرى النطع فوق كل مكان </\|bsep\|> <\|bsep\|> عصفت صر صر الحياة بنفسي <\|vsep\|> فعفتها وهدمت لي كياني </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورمتني بين الورى أتلظى <\|vsep\|> بسعير اللام والأحزان </\|bsep\|> <\|bsep\|> من شفائي ذا السقام توالى <\|vsep\|> وضيائي ذا الظلام عراني </\|bsep\|> </\|psep\|>
هكذا قسم الإله	الوافر	بغى في قسمة الأرزاق ناس وقالوا هكذا قسم الله وقالوا ن أحب الله عبدا برزقته المقدرة ابتلاء دعونا ن يكن هذا صحيحا ير الفقراء معبودا خلاه رأيت القلب ما ضاق صبرا بمحبوب لحرمان سلاه لقد وصفوا الله بشر ظلم بما كذبوا تنزه في علاه	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=68328&r=&rc=20	عبدالرحيم محمود	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_6\|> ه <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> بغى في قسمة الأرزاق ناس <\|vsep\|> وقالوا هكذا قسم الله </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقالوا ن أحب الله عبدا <\|vsep\|> برزقته المقدرة ابتلاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> دعونا ن يكن هذا صحيحا <\|vsep\|> ير الفقراء معبودا خلاه </\|bsep\|> <\|bsep\|> رأيت القلب ما ضاق صبرا <\|vsep\|> بمحبوب لحرمان سلاه </\|bsep\|> </\|psep\|>
راح الذي بيننا	السريع	روحي فقد راح الذي بيننا كالبارح السالف ما ن يعود روحي ولا تأسي على حالتي وانسي مواثيقي وخوني العهود لا تحملي من عهد ذكر الهوى ن الهوى صعب وحملي يؤود روحي فقد راح الذي بيننا دمعي الذي أذللت كفكفته أواه كم أذللت لي من دموع وجرح هذا القلب لملمته وأطفيء المحرق بين الضلوع وعقلي الهائم أرجعته ولم أكن مل منه الرجوع روحي فقد راح الذي بيننا روحي فما الشراك من مذهبي ولست أرضى في حبيبي الشريك ني أناني ولم يرضني أن أرى على قلبك غيري مليك أبوك لو أوليته نظرة كرهت دنياي ودنيا أبيك روحي فقد راح الذي بيننا خلعت من قلبي ثبات الهوى وتحت أقدامي لقد دسته وخفت من قلبي ضلال الهدى ورجعة الماضي فخربته ن عاد قلبي للذي قد مضى أتيت بالنار وأحرقته روحي فقد راح الذي بيننا	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=68358&r=&rc=50	عبدالرحيم محمود	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_16\|> د <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> روحي فقد راح الذي بيننا <\|vsep\|> كالبارح السالف ما ن يعود </\|bsep\|> <\|bsep\|> روحي ولا تأسي على حالتي <\|vsep\|> وانسي مواثيقي وخوني العهود </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تحملي من عهد ذكر الهوى <\|vsep\|> ن الهوى صعب وحملي يؤود </\|bsep\|> <\|bsep\|> روحي فقد راح الذي بيننا <\|vsep\|> دمعي الذي أذللت كفكفته </\|bsep\|> <\|bsep\|> أواه كم أذللت لي من دموع <\|vsep\|> وجرح هذا القلب لملمته </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأطفيء المحرق بين الضلوع <\|vsep\|> وعقلي الهائم أرجعته </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم أكن مل منه الرجوع <\|vsep\|> روحي فقد راح الذي بيننا </\|bsep\|> <\|bsep\|> روحي فما الشراك من مذهبي <\|vsep\|> ولست أرضى في حبيبي الشريك </\|bsep\|> <\|bsep\|> ني أناني ولم يرضني <\|vsep\|> أن أرى على قلبك غيري مليك </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبوك لو أوليته نظرة <\|vsep\|> كرهت دنياي ودنيا أبيك </\|bsep\|> <\|bsep\|> روحي فقد راح الذي بيننا <\|vsep\|> خلعت من قلبي ثبات الهوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتحت أقدامي لقد دسته <\|vsep\|> وخفت من قلبي ضلال الهدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورجعة الماضي فخربته <\|vsep\|> ن عاد قلبي للذي قد مضى </\|bsep\|> </\|psep\|>
طريق الحياة	الكامل	قل لا واتبعها الفعال ولا تخف وانظر هنالك كيف تحنى الهام اصهر بنارك غل عنقك ينصهر فعلى الجماجم تركز الأعلام وأقم على الأشلاء صرحك نما من فوقه تبنى العلا وتقام واغصب حقوقك قط لا تستجدها ن الألى سلبوا الحقوق لئام هذي طريقك للحياة فلا تحد قد سارها من قبلك القسام	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=68347&r=&rc=39	عبدالرحيم محمود	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_14\|> م <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> قل لا واتبعها الفعال ولا تخف <\|vsep\|> وانظر هنالك كيف تحنى الهام </\|bsep\|> <\|bsep\|> اصهر بنارك غل عنقك ينصهر <\|vsep\|> فعلى الجماجم تركز الأعلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأقم على الأشلاء صرحك نما <\|vsep\|> من فوقه تبنى العلا وتقام </\|bsep\|> <\|bsep\|> واغصب حقوقك قط لا تستجدها <\|vsep\|> ن الألى سلبوا الحقوق لئام </\|bsep\|> </\|psep\|>
إلى كل متهاود	الكامل	يا من توله بالحبيب هناك قد رجع الحبيب لقد انتظرت يابه شوقا فها هو ذا يؤوب في جيبه لعب الهوى يلهو بها الصب اللعوب لك في حقيبته نصيب فاخر بئس النصيب فلننتظر غدا الكراسي ساكتا وغدا قريب يا شعب يا مسكين لم تنكب بنكبتك الشعوب قلدت أمرك من بهم لا يرجع الحق الغصيب لهفى عليك ألا ترى يا شعب حولك ما يريب	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=68311&r=&rc=3	عبدالرحيم محمود	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_14\|> ب <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يا من توله بالحبيب <\|vsep\|> هناك قد رجع الحبيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد انتظرت يابه <\|vsep\|> شوقا فها هو ذا يؤوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> في جيبه لعب الهوى <\|vsep\|> يلهو بها الصب اللعوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لك في حقيبته نصيب <\|vsep\|> فاخر بئس النصيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلننتظر غدا الكراسي <\|vsep\|> ساكتا وغدا قريب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا شعب يا مسكين لم <\|vsep\|> تنكب بنكبتك الشعوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> قلدت أمرك من بهم <\|vsep\|> لا يرجع الحق الغصيب </\|bsep\|> </\|psep\|>
السكر مشغلي	الكامل	قالوا سيقتلك الغرام فقلت مالكم وقتلي ن كنت أرضى موتي في حبي دعوا لومي وعدلي نشان من ريق الحبيب وسحر ألحاظ ودل هم يا حبيبي يبتغون فراقنا تفديك أهلي لقد اعتصمت بحبل حبك فاعتصم حبا بحبلي	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=68338&r=&rc=30	عبدالرحيم محمود	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_14\|> ل <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> قالوا سيقتلك الغرام <\|vsep\|> فقلت مالكم وقتلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن كنت أرضى موتي في حبي <\|vsep\|> دعوا لومي وعدلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> نشان من ريق الحبيب <\|vsep\|> وسحر ألحاظ ودل </\|bsep\|> <\|bsep\|> هم يا حبيبي يبتغون <\|vsep\|> فراقنا تفديك أهلي </\|bsep\|> </\|psep\|>
حنين إلى الوطن	الرمل	تلك أوطاني وهذا رسمها في سويداء فؤادي محتفر يتراءى لي على بهجتها حيثما قلبت في الكون النظر في ضياء الشمس في نور القمر في النسيم العذب في ثغر الزهر في خرير الجدول الصافي وفي صخب النهر وأمواج البحر في هتون الدمع من هول النوى في لهيب الشوق في قلبي استعر دقة الناقوس معنى لاسمها واسمها ملء تسابيح السحر ~~~~~~ فكرة قد خالطت كل الفكر صورة قد مازجت كل الصور هي في دنياي سر مثلما قد غدا اسم الله سرا في السور يا بلادي يا منى قلبي ن تسلمي لي أنت فالدنيا هدر لا أرى الجنة ن أدخلتها وهي خلو منك لا كسقر منيتي في غربتي قبل الردى أن أملي من مجاليك البصر ظمئت نفسي لمغناك فهل يطفئ الحرقة بالفؤاد القدر فيصلي القلب في كعبته وتضم الروح قدسي الحجر وتمرين بيمناك على جسد أضناه في البعد السهر ويغني الطير في أشجاره نغما يرقص أعطاف الشجر خبر تنقله ريح الصبا ويذيع الزهر أنسام الخبر ويلاقي كل لف لفه ويلمان الشتيت المنتثر ~~~~~~ يا بلادي أرشفيني قطرة كل ماء غير ما فيك كدر ليت من ذاك الثرى لي حفنة أتملى من شذا الترب العطر	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=68319&r=&rc=11	عبدالرحيم محمود	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_3\|> ر <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> تلك أوطاني وهذا رسمها <\|vsep\|> في سويداء فؤادي محتفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يتراءى لي على بهجتها <\|vsep\|> حيثما قلبت في الكون النظر </\|bsep\|> <\|bsep\|> في ضياء الشمس في نور القمر <\|vsep\|> في النسيم العذب في ثغر الزهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> في خرير الجدول الصافي وفي <\|vsep\|> صخب النهر وأمواج البحر </\|bsep\|> <\|bsep\|> في هتون الدمع من هول النوى <\|vsep\|> في لهيب الشوق في قلبي استعر </\|bsep\|> <\|bsep\|> دقة الناقوس معنى لاسمها <\|vsep\|> واسمها ملء تسابيح السحر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ~~~~~~ <\|vsep\|> فكرة قد خالطت كل الفكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> صورة قد مازجت كل الصور <\|vsep\|> هي في دنياي سر مثلما </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد غدا اسم الله سرا في السور <\|vsep\|> يا بلادي يا منى قلبي ن </\|bsep\|> <\|bsep\|> تسلمي لي أنت فالدنيا هدر <\|vsep\|> لا أرى الجنة ن أدخلتها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهي خلو منك لا كسقر <\|vsep\|> منيتي في غربتي قبل الردى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أن أملي من مجاليك البصر <\|vsep\|> ظمئت نفسي لمغناك فهل </\|bsep\|> <\|bsep\|> يطفئ الحرقة بالفؤاد القدر <\|vsep\|> فيصلي القلب في كعبته </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتضم الروح قدسي الحجر <\|vsep\|> وتمرين بيمناك على </\|bsep\|> <\|bsep\|> جسد أضناه في البعد السهر <\|vsep\|> ويغني الطير في أشجاره </\|bsep\|> <\|bsep\|> نغما يرقص أعطاف الشجر <\|vsep\|> خبر تنقله ريح الصبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويذيع الزهر أنسام الخبر <\|vsep\|> ويلاقي كل لف لفه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويلمان الشتيت المنتثر <\|vsep\|> ~~~~~~ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا بلادي أرشفيني قطرة <\|vsep\|> كل ماء غير ما فيك كدر </\|bsep\|> </\|psep\|>
تمور البصرة	الوافر	يقال البصرة اشتهرت بتمر سلوا هل يملك الفقراء تمره هناك على جناح العز ناس وناس من معاوزهم بغمره فهل أمر الزنوج له معاد وكم شيء كرهت حمدت أمره	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=68352&r=&rc=44	عبدالرحيم محمود	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_6\|> ر <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يقال البصرة اشتهرت بتمر <\|vsep\|> سلوا هل يملك الفقراء تمره </\|bsep\|> <\|bsep\|> هناك على جناح العز ناس <\|vsep\|> وناس من معاوزهم بغمره </\|bsep\|> </\|psep\|>
الغيث	المتقارب	ذا رق حساسنا في الوجود وأضحت نفوس لنا شاعره ذا ما صهرنا قيود العبيد بنار من القوة القاهرة ذا ما نعمنا بلقيا المنى وقرت رغاب لنا حائرة ذا كان هذا فثمة عيد وتلك مظاهره الساحرة وثمة يحسن وجه الحياة فتصبح فتانة ناضرة وتجمل دنيا زهدنا بها ولا فموعدنا الخرة	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=68355&r=&rc=47	عبدالرحيم محمود	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_5\|> ر <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ذا رق حساسنا في الوجود <\|vsep\|> وأضحت نفوس لنا شاعره </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا ما صهرنا قيود العبيد <\|vsep\|> بنار من القوة القاهرة </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا ما نعمنا بلقيا المنى <\|vsep\|> وقرت رغاب لنا حائرة </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا كان هذا فثمة عيد <\|vsep\|> وتلك مظاهره الساحرة </\|bsep\|> <\|bsep\|> وثمة يحسن وجه الحياة <\|vsep\|> فتصبح فتانة ناضرة </\|bsep\|> </\|psep\|>
مخلوقة أنت فلا تكبري	السريع	خالتني الميت من صدها والعائش الدهر معنى عليل قالت قتيلي أنت قلت اعلمي أن قد صحا الساهي وعاد القتيل ملت لى غيري واني امروء ن مالت الروح فعنها أميل قالت لم يزل فاعلا قلت فهاتي عليه الدليل مخلوقة أنت فلا تكبري مثلك بين الناس ألف مثيل ~~~~~~ قالت ذا رحت فلا عودة ما تشكيت النوى والصدود قلت ومن يخلص من قيده أينثني يطلب ذل القيود نجوت من نار فلا تحسبي أني لى النار حياتي أعود قالت أتنسى قلت لم لا وقد نسيت ميثاقي وخنت العهود غدا أرى غيرك لي وافيا وأبدل الحب بحب جديد ~~~~~~ أخلصتك الود وجازيتني بالغدر ما اظلم هذا الجزاء وذ بأحلامي الني شدتها تنهار من فوقي وتغدو هباء لكن سأبنيها فلا تشمتي نعم ٍابنيها وأعلي البناء مثلي كما قلت رجال ولا يدركهم حصر ذاك النساء	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=68314&r=&rc=6	عبدالرحيم محمود	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_16\|> ل <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> خالتني الميت من صدها <\|vsep\|> والعائش الدهر معنى عليل </\|bsep\|> <\|bsep\|> قالت قتيلي أنت قلت اعلمي <\|vsep\|> أن قد صحا الساهي وعاد القتيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملت لى غيري واني امروء <\|vsep\|> ن مالت الروح فعنها أميل </\|bsep\|> <\|bsep\|> قالت لم يزل فاعلا <\|vsep\|> قلت فهاتي عليه الدليل </\|bsep\|> <\|bsep\|> مخلوقة أنت فلا تكبري <\|vsep\|> مثلك بين الناس ألف مثيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ~~~~~~ <\|vsep\|> قالت ذا رحت فلا عودة </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما تشكيت النوى والصدود <\|vsep\|> قلت ومن يخلص من قيده </\|bsep\|> <\|bsep\|> أينثني يطلب ذل القيود <\|vsep\|> نجوت من نار فلا تحسبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أني لى النار حياتي أعود <\|vsep\|> قالت أتنسى قلت لم لا وقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> نسيت ميثاقي وخنت العهود <\|vsep\|> غدا أرى غيرك لي وافيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأبدل الحب بحب جديد <\|vsep\|> ~~~~~~ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أخلصتك الود وجازيتني <\|vsep\|> بالغدر ما اظلم هذا الجزاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذ بأحلامي الني شدتها <\|vsep\|> تنهار من فوقي وتغدو هباء </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكن سأبنيها فلا تشمتي <\|vsep\|> نعم ٍابنيها وأعلي البناء </\|bsep\|> </\|psep\|>
عيد الجامعة العربية	الكامل	عيد بأحناء الصدور بقام من وحيه الأشعار واللهام حلم لقد لابت عليه نفوسنا أجمل بأن تتحقق الأحلام جمع الشتيت فكل قطر درة في تاجه والوحدة النظام فذا تشكى النيل من لامه شقت مرائر دجلة اللام وذا تنادى المغرب الأقصى لدى جلى استجابت للنداء الشام ذهبت خرافات الجدود فكلها وطن لنا لو صحت الأفهام ~~~~~~ حفى اللسان وجفت الأقلام والحال حال والكلام كلام مرت بنا الأيام لم نسلك بها جدد الصواب ومرت الأعوام والزورق التوهان سار محيرا فوق الخضم دليله الأوهام وتخاصم القواد بين مشرق ومغرب وتقطعت أرحام فذا المنابر صاخبات حفل يرغى بها التهويش والايهام واذا الضلال له هناك سرادق مضروبة عبدت بها الأصنام والحر وابن الحر ليس مطية يمطى ويكبح أصغريه لجام فيقول حقا ليس يخشى لومة والحق أروع ما حوى السلام ~~~~~~ مرت بنا الأيام بين تعلل بغد فضاعت بالرؤى الأحلام ظلنا نقول غدا غدا هل حققت للائبين على غد أحلام ظلنا نقول غدا يفيق ضمير من فقد الضمير ويعدل الظلام ظلنا نقول حبائب ضرباتهم مقبولة ما ن لها يلام ظلنا نغرر بالوعود وينطلي كذب ويفعل فعلة اليهام خرجوا لنا بالسحب من أقسامنا يا ويلنا ن الهوى أقسام ~~~~~~ بلفور ما بلفور ماذا وعده لو لم يكن أفعالنا البرام نا بأيدينا جرحنا قلبنا وبنا لينا جاءت اللام فينا عن الحب المجمع جفوة ولنا بصحراء الخصام هيام والخطب فرقنا قبائل جمة والخطب عند عداتنا لمام يا قادة لا الذين أجلهم عما يذم وقد عداهم ذام نحن الضحايا لا نريد مثوبة وأقلها التعريف والعلام أوليس من دور لنا نلهى به لا وداع حافل وسلام ~~~~~~ قل لا واتبعها الفعال ولا تخف وانظر هنالك كيف تحنى الهام صهر بنارك غل عنقك ينصهر فعلى الجماجم تركز الأعلام وأقم على الأشلاء صرحك نما من فوقه تبنى العلا وتقام واغصب حقوقك لا تستجدها ن الألى سلبوا الحقوق لئام هذي طريقك للحياة فلا تحد قد سارها من قبلك القسام	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=68312&r=&rc=4	عبدالرحيم محمود	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_14\|> م <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> عيد بأحناء الصدور بقام <\|vsep\|> من وحيه الأشعار واللهام </\|bsep\|> <\|bsep\|> حلم لقد لابت عليه نفوسنا <\|vsep\|> أجمل بأن تتحقق الأحلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> جمع الشتيت فكل قطر درة <\|vsep\|> في تاجه والوحدة النظام </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذا تشكى النيل من لامه <\|vsep\|> شقت مرائر دجلة اللام </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا تنادى المغرب الأقصى لدى <\|vsep\|> جلى استجابت للنداء الشام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذهبت خرافات الجدود فكلها <\|vsep\|> وطن لنا لو صحت الأفهام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ~~~~~~ <\|vsep\|> حفى اللسان وجفت الأقلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> والحال حال والكلام كلام <\|vsep\|> مرت بنا الأيام لم نسلك بها </\|bsep\|> <\|bsep\|> جدد الصواب ومرت الأعوام <\|vsep\|> والزورق التوهان سار محيرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فوق الخضم دليله الأوهام <\|vsep\|> وتخاصم القواد بين مشرق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومغرب وتقطعت أرحام <\|vsep\|> فذا المنابر صاخبات حفل </\|bsep\|> <\|bsep\|> يرغى بها التهويش والايهام <\|vsep\|> واذا الضلال له هناك سرادق </\|bsep\|> <\|bsep\|> مضروبة عبدت بها الأصنام <\|vsep\|> والحر وابن الحر ليس مطية </\|bsep\|> <\|bsep\|> يمطى ويكبح أصغريه لجام <\|vsep\|> فيقول حقا ليس يخشى لومة </\|bsep\|> <\|bsep\|> والحق أروع ما حوى السلام <\|vsep\|> ~~~~~~ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مرت بنا الأيام بين تعلل <\|vsep\|> بغد فضاعت بالرؤى الأحلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظلنا نقول غدا غدا هل حققت <\|vsep\|> للائبين على غد أحلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظلنا نقول غدا يفيق ضمير من <\|vsep\|> فقد الضمير ويعدل الظلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظلنا نقول حبائب ضرباتهم <\|vsep\|> مقبولة ما ن لها يلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظلنا نغرر بالوعود وينطلي <\|vsep\|> كذب ويفعل فعلة اليهام </\|bsep\|> <\|bsep\|> خرجوا لنا بالسحب من أقسامنا <\|vsep\|> يا ويلنا ن الهوى أقسام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ~~~~~~ <\|vsep\|> بلفور ما بلفور ماذا وعده </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو لم يكن أفعالنا البرام <\|vsep\|> نا بأيدينا جرحنا قلبنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبنا لينا جاءت اللام <\|vsep\|> فينا عن الحب المجمع جفوة </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولنا بصحراء الخصام هيام <\|vsep\|> والخطب فرقنا قبائل جمة </\|bsep\|> <\|bsep\|> والخطب عند عداتنا لمام <\|vsep\|> يا قادة لا الذين أجلهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> عما يذم وقد عداهم ذام <\|vsep\|> نحن الضحايا لا نريد مثوبة </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأقلها التعريف والعلام <\|vsep\|> أوليس من دور لنا نلهى به </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا وداع حافل وسلام <\|vsep\|> ~~~~~~ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قل لا واتبعها الفعال ولا تخف <\|vsep\|> وانظر هنالك كيف تحنى الهام </\|bsep\|> <\|bsep\|> صهر بنارك غل عنقك ينصهر <\|vsep\|> فعلى الجماجم تركز الأعلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأقم على الأشلاء صرحك نما <\|vsep\|> من فوقه تبنى العلا وتقام </\|bsep\|> <\|bsep\|> واغصب حقوقك لا تستجدها <\|vsep\|> ن الألى سلبوا الحقوق لئام </\|bsep\|> </\|psep\|>
القرآن الكريم	المتقارب	كتاب أضاء دياجي الظلم وأهدى الأنام لأهدى أمم وكان الرعاة رعاة الشياة فصار الرعاة رعاة الأمم كلام العظيم عظيم الكلام فجل العظيم وجل الكلم	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=68350&r=&rc=42	عبدالرحيم محمود	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_5\|> م <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> كتاب أضاء دياجي الظلم <\|vsep\|> وأهدى الأنام لأهدى أمم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكان الرعاة رعاة الشياة <\|vsep\|> فصار الرعاة رعاة الأمم </\|bsep\|> </\|psep\|>
نحن المصادر والموارد	الكامل	نحن المصادر والموارد وسلاحنا فتل السواعد هاماتنا للمجد يرسو حين نبدعه قواعد وقلوبنا نبع المكارم ليس ينضب والمحامد ودماؤنا الحمراء للحرية العليا روافد ولنا الأيادي البيض لا ينسى الأيادي غير جاحد وبنا ذا تدهو الشدائد كان تفريج الشدائد ~~~~~~ ن اسمنا العمال لا نلهو بلغو عن مقاصد نقضي على حد الأسنة لا النمارق والوسائد ونقابل الظلم الفري بهمة تفري الجلامد ونذيب في نار الجهاد وحرها عنا الصفائد لسنا كمن يهذي على الأعواد بالخطب الرواعد ~~~~~~ ومن العجائب في المصائب فرقة والهم واحد نقضي الحياة على خصام بين زمام وحامد راجت أباطيل التبجح بيننا والفضل كاسد والخير بات ضحية مابين هدام ونافد	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=68324&r=&rc=16	عبدالرحيم محمود	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_14\|> د <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> نحن المصادر والموارد <\|vsep\|> وسلاحنا فتل السواعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> هاماتنا للمجد يرسو <\|vsep\|> حين نبدعه قواعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقلوبنا نبع المكارم <\|vsep\|> ليس ينضب والمحامد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودماؤنا الحمراء <\|vsep\|> للحرية العليا روافد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولنا الأيادي البيض <\|vsep\|> لا ينسى الأيادي غير جاحد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبنا ذا تدهو الشدائد <\|vsep\|> كان تفريج الشدائد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ~~~~~~ <\|vsep\|> ن اسمنا العمال لا نلهو </\|bsep\|> <\|bsep\|> بلغو عن مقاصد <\|vsep\|> نقضي على حد الأسنة </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا النمارق والوسائد <\|vsep\|> ونقابل الظلم الفري </\|bsep\|> <\|bsep\|> بهمة تفري الجلامد <\|vsep\|> ونذيب في نار الجهاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحرها عنا الصفائد <\|vsep\|> لسنا كمن يهذي على </\|bsep\|> <\|bsep\|> الأعواد بالخطب الرواعد <\|vsep\|> ~~~~~~ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن العجائب في المصائب <\|vsep\|> فرقة والهم واحد </\|bsep\|> <\|bsep\|> نقضي الحياة على خصام <\|vsep\|> بين زمام وحامد </\|bsep\|> <\|bsep\|> راجت أباطيل التبجح <\|vsep\|> بيننا والفضل كاسد </\|bsep\|> </\|psep\|>
يا لائمي في الحب	السريع	لقد أغلقوا العالم في وجهه وا رحمتاه للعاشق المستهام مقطع القلب ذا لمه عادوا فخلوه كسيرا حطام لم يتركوا المسكين في همه بل حملوه كل عبء الملام يا لائمي في الحب دعني فقد يزداد بالحب سعير الغرام تريد أن تطفئ نار الجوى فتغرق الصب الدموع الجسام سلمى لقد تهت فهذي يدي سلمى فقوديني عبر الظلام أنت بصيص النور في ناظري والخافق الثائر بين العظام	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=68357&r=&rc=49	عبدالرحيم محمود	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_16\|> م <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لقد أغلقوا العالم في وجهه <\|vsep\|> وا رحمتاه للعاشق المستهام </\|bsep\|> <\|bsep\|> مقطع القلب ذا لمه <\|vsep\|> عادوا فخلوه كسيرا حطام </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يتركوا المسكين في همه <\|vsep\|> بل حملوه كل عبء الملام </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لائمي في الحب دعني فقد <\|vsep\|> يزداد بالحب سعير الغرام </\|bsep\|> <\|bsep\|> تريد أن تطفئ نار الجوى <\|vsep\|> فتغرق الصب الدموع الجسام </\|bsep\|> <\|bsep\|> سلمى لقد تهت فهذي يدي <\|vsep\|> سلمى فقوديني عبر الظلام </\|bsep\|> </\|psep\|>
أيام النضال	الرمل	كشري ما شئت يا سود الليالي فأبو الطيب لا يخشى العوالي ن تقاعست عن الحرب فني مجرم يقعد عن شأو المعالي غايتي ألقى المنايا عاجلا في مجالي العلم أو ساح النضال فابسمي يا أم عبد انه زف للحور وولى وهي عالي	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=68322&r=&rc=14	عبدالرحيم محمود	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_3\|> ل <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> كشري ما شئت يا سود الليالي <\|vsep\|> فأبو الطيب لا يخشى العوالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن تقاعست عن الحرب فني <\|vsep\|> مجرم يقعد عن شأو المعالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> غايتي ألقى المنايا عاجلا <\|vsep\|> في مجالي العلم أو ساح النضال </\|bsep\|> </\|psep\|>
انصفني فأنا أخوك	الوافر	أتينا للحياة فلي نصيب كما لك أنت في الدنيا نصيب فلم تعدو وتغصبني حقوقي وتطلب أن يسالمك الغصيب أعدلك قال أن أسعى وتجنى وأطلب المعاش فلا أصيب فانصفني ولا تجحف فني أخوك ذا دها الخطب العصيب	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=68330&r=&rc=22	عبدالرحيم محمود	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_6\|> ب <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أتينا للحياة فلي نصيب <\|vsep\|> كما لك أنت في الدنيا نصيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلم تعدو وتغصبني حقوقي <\|vsep\|> وتطلب أن يسالمك الغصيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعدلك قال أن أسعى وتجنى <\|vsep\|> وأطلب المعاش فلا أصيب </\|bsep\|> </\|psep\|>
الشعب الباسل	الكامل	شعب تَمرَّس في الصِّعاب ولم تَنَلْ منه الصعاب لو هَمُّه انتاب الهضاب لدُكْدِكَتْ منه الهضاب مُتَمَرِّدٌ لم يَرْضَ يومًا أن يُقِرَّ على عذاب وعُداته رغم الأنوف تذلُّلاً حانو الرقاب مثلٌ حدا حادي الزمان به وناقَلَت الركاب ِنْ تجهلَ العَجَبَ العُجاب فننا العَجَب العُجاب نحن الألى هاب الوجود وليس فينا من يَهاب وَسَلِ الذي خَضَع الهواءُ له وذَلَّ له العُبَاب هل لانَ عُوْدُ قناتِنا أم هل نَبَتْ عند الضِّراب أو شام عيبًا غير أنا ليس نرضى أن نُعاب حُيِّيتَ من شعب تَخَلَّد ليس يعروه ذهاب لَفَتَ الورى منك الزَّئير مُزَمْجِرًا من حول غاب وأرى العِدا ما أذهل الدنيا وشاب له الغُراب عرف الطريق لِحَقِّه ومشى له الجَدَد الصواب الحقُّ ليس براجع لذويه لا بالحِرابْ والصرخة النكراء تجدي لا التلطف والعتاب والنار تضمن والحديد لمن تساءَل أن يُجاب حَكِّمْهُما فيما تريد ففيهما فَصْلُ الخطابْ	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=6171&r=&rc=1	عبدالرحيم محمود	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_14\|> ب <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> شعب تَمرَّس في الصِّعاب <\|vsep\|> ولم تَنَلْ منه الصعاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو هَمُّه انتاب الهضاب <\|vsep\|> لدُكْدِكَتْ منه الهضاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُتَمَرِّدٌ لم يَرْضَ يومًا <\|vsep\|> أن يُقِرَّ على عذاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعُداته رغم الأنوف <\|vsep\|> تذلُّلاً حانو الرقاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> مثلٌ حدا حادي الزمان <\|vsep\|> به وناقَلَت الركاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنْ تجهلَ العَجَبَ العُجاب <\|vsep\|> فننا العَجَب العُجاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> نحن الألى هاب الوجود <\|vsep\|> وليس فينا من يَهاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسَلِ الذي خَضَع الهواءُ <\|vsep\|> له وذَلَّ له العُبَاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل لانَ عُوْدُ قناتِنا <\|vsep\|> أم هل نَبَتْ عند الضِّراب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو شام عيبًا غير أنا <\|vsep\|> ليس نرضى أن نُعاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> حُيِّيتَ من شعب تَخَلَّد <\|vsep\|> ليس يعروه ذهاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَفَتَ الورى منك الزَّئير <\|vsep\|> مُزَمْجِرًا من حول غاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأرى العِدا ما أذهل الدنيا <\|vsep\|> وشاب له الغُراب </\|bsep\|> <\|bsep\|> عرف الطريق لِحَقِّه <\|vsep\|> ومشى له الجَدَد الصواب </\|bsep\|> <\|bsep\|> الحقُّ ليس براجع <\|vsep\|> لذويه لا بالحِرابْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والصرخة النكراء تجدي <\|vsep\|> لا التلطف والعتاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> والنار تضمن والحديد <\|vsep\|> لمن تساءَل أن يُجاب </\|bsep\|> </\|psep\|>
الشهيد	المتقارب	سأحمل روحي على راحتي وألقي بها في مهاوي الردى فما حياة تسر الصديق وما ممات يغيظ العدى ونفس الشريف لها غايتان ورود المنايا ونيل المنى وما العيش لا عشت ن لم أكن مخوف الجناب حرام الحمى ذا قلت أصغى لي العالمون ودوى مقالى بين الورى لعمرك ني أرى مصرعي ولكن أغذ ليه الخطى أرى مصرعي دون حقي السليب ودون بلادي هو المبتغى يلذ لأذني سماع الصليل ويبهج نفسي مسيل الدما وجسم تجندل فوق الهضاب تناوشه جارحات الفلا فمنه نصيب لأسد السماء ومنه نصيب لأسد الثرى كسا دمه الأرض بالأرجوان وأثقل بالعطر ريح الصبا وعفر منه بهي الجبين ولكن عفارا يزيد البها وبان على شفتيه ابتسام معانية هزء بهذي الدنا ونام ليحلم حلم الخلود ويهنأ فيه بأحلى الرؤى لعمرك هذا ممات الرجال ومن رام موتا شريفا فذا فكيف اصطباري لكيد الحقود وكيف احتمالى لسوم الأذى أخوفا وعندي تهون الحياة وذلا وني لرب البا بقلبي سأرمي وجوه العداة فقلبي حديد وناري لظى وأحمي حياضي بحد الحسام فيعلم قومي بأني الفتى	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=6170&r=&rc=0	عبدالرحيم محمود	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_5\|> ب <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> سأحمل روحي على راحتي <\|vsep\|> وألقي بها في مهاوي الردى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما حياة تسر الصديق <\|vsep\|> وما ممات يغيظ العدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونفس الشريف لها غايتان <\|vsep\|> ورود المنايا ونيل المنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما العيش لا عشت ن لم أكن <\|vsep\|> مخوف الجناب حرام الحمى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا قلت أصغى لي العالمون <\|vsep\|> ودوى مقالى بين الورى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لعمرك ني أرى مصرعي <\|vsep\|> ولكن أغذ ليه الخطى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرى مصرعي دون حقي السليب <\|vsep\|> ودون بلادي هو المبتغى </\|bsep\|> <\|bsep\|> يلذ لأذني سماع الصليل <\|vsep\|> ويبهج نفسي مسيل الدما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجسم تجندل فوق الهضاب <\|vsep\|> تناوشه جارحات الفلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمنه نصيب لأسد السماء <\|vsep\|> ومنه نصيب لأسد الثرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> كسا دمه الأرض بالأرجوان <\|vsep\|> وأثقل بالعطر ريح الصبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعفر منه بهي الجبين <\|vsep\|> ولكن عفارا يزيد البها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبان على شفتيه ابتسام <\|vsep\|> معانية هزء بهذي الدنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونام ليحلم حلم الخلود <\|vsep\|> ويهنأ فيه بأحلى الرؤى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لعمرك هذا ممات الرجال <\|vsep\|> ومن رام موتا شريفا فذا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكيف اصطباري لكيد الحقود <\|vsep\|> وكيف احتمالى لسوم الأذى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أخوفا وعندي تهون الحياة <\|vsep\|> وذلا وني لرب البا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بقلبي سأرمي وجوه العداة <\|vsep\|> فقلبي حديد وناري لظى </\|bsep\|> </\|psep\|>
لعبة	الرمل	لعبة تهدى للعبة من فتى يكتم حبه أنت لو ترضين شيئا غيرها أعطاك قلبه فاذكريه فهو قد أشغل في ذكراك لبه قابلي الحسنى بعطف هكذا تقضي المحبة ربما ساءك ما قلت فجاوبت بغضبه ن تشائي فهو صدق أو تشائي فهو كذبة	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=68339&r=&rc=31	عبدالرحيم محمود	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_3\|> ب <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لعبة تهدى للعبة <\|vsep\|> من فتى يكتم حبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت لو ترضين شيئا <\|vsep\|> غيرها أعطاك قلبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاذكريه فهو قد أشغل <\|vsep\|> في ذكراك لبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> قابلي الحسنى بعطف <\|vsep\|> هكذا تقضي المحبة </\|bsep\|> <\|bsep\|> ربما ساءك ما قلت <\|vsep\|> فجاوبت بغضبه </\|bsep\|> </\|psep\|>
وعد بلفور	الكامل	العرب ما خضعوا لسلطة قيصر يوما ولا هانوا أمام تجبر لا يصبرون على أذى مهما يكن والحران بسم الأذى لم يصبر والترك قد كبروا ونا معشر كبروا فوق تكبر المتكبر وذا به أمر نبيته لهم تحت الأسنة والقنا والسمهري ~~~~~~ واتى الحليف وقام في أعتابنا متجبرا أنا هدى المتحير واستنصر العرب الكرام نهم غوث الطريد ونصره المستنصر وذا عتاق العرب تورى في الدجى قدحا وتصهل تحت كل غضنفر وذا السيوف كأنهن كواكب تهوى تلامع في لعجاج الأكدر رجحت موازين الحليف ومن نكن معه يرجح بالعظيم الأكثر وبنت لنا أسيافنا صرحا فلم يحفظ جميل العرب يا للمنكر في ذمة الرحمن صرعى جدلوا وعلى ثرى بدم الرجال معصفر غدر الحليف وأي وعد صانه يوما وأي ذمة لم يخفر لما قضى وطرا بفضل سيوفنا نسى اليد البيضاء ولم يتذكر وذا الدم المهراق لا بمراقه جدوى ولا بنجيعه المتحدر ~~~~~~ يا ذا الحليف سيوفنا ورماحنا لم تنثلم فاعلم ولم تتكسر بالأمس أبلت في عداك وفي غد في كل قلب غادر متحجر تغلي الصدور وليس في غليانها لا نذير العاصف المتفجر ولقد تصبرنا عليك فلم نطق منك المزيد زلات حين تصبر هذي البلاد عريننا وفدى لها من نسل يعرب كل أسد هصر	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=68317&r=&rc=10	عبدالرحيم محمود	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_14\|> ر <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> العرب ما خضعوا لسلطة قيصر <\|vsep\|> يوما ولا هانوا أمام تجبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يصبرون على أذى مهما يكن <\|vsep\|> والحران بسم الأذى لم يصبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> والترك قد كبروا ونا معشر <\|vsep\|> كبروا فوق تكبر المتكبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا به أمر نبيته لهم <\|vsep\|> تحت الأسنة والقنا والسمهري </\|bsep\|> <\|bsep\|> ~~~~~~ <\|vsep\|> واتى الحليف وقام في أعتابنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> متجبرا أنا هدى المتحير <\|vsep\|> واستنصر العرب الكرام نهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> غوث الطريد ونصره المستنصر <\|vsep\|> وذا عتاق العرب تورى في الدجى </\|bsep\|> <\|bsep\|> قدحا وتصهل تحت كل غضنفر <\|vsep\|> وذا السيوف كأنهن كواكب </\|bsep\|> <\|bsep\|> تهوى تلامع في لعجاج الأكدر <\|vsep\|> رجحت موازين الحليف ومن نكن </\|bsep\|> <\|bsep\|> معه يرجح بالعظيم الأكثر <\|vsep\|> وبنت لنا أسيافنا صرحا فلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يحفظ جميل العرب يا للمنكر <\|vsep\|> في ذمة الرحمن صرعى جدلوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلى ثرى بدم الرجال معصفر <\|vsep\|> غدر الحليف وأي وعد صانه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يوما وأي ذمة لم يخفر <\|vsep\|> لما قضى وطرا بفضل سيوفنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نسى اليد البيضاء ولم يتذكر <\|vsep\|> وذا الدم المهراق لا بمراقه </\|bsep\|> <\|bsep\|> جدوى ولا بنجيعه المتحدر <\|vsep\|> ~~~~~~ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ذا الحليف سيوفنا ورماحنا <\|vsep\|> لم تنثلم فاعلم ولم تتكسر </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالأمس أبلت في عداك وفي غد <\|vsep\|> في كل قلب غادر متحجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> تغلي الصدور وليس في غليانها <\|vsep\|> لا نذير العاصف المتفجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولقد تصبرنا عليك فلم نطق <\|vsep\|> منك المزيد زلات حين تصبر </\|bsep\|> </\|psep\|>
حجر في كثبان الرمل	الكامل	فيم انفرادك لا أنيس تراه في القفر المخيف في ربقة الوهج الحرور وغل عاصفة عصوف وصبرت للهوج اللوافح في الضحى صبر الأنوف أرضيت بالصحراء عن ظل المنمقة الغريف وطلبت وحدة راهب فيها وعزلة فيلسوف ~~~~~~ هل كنت يوما في القصور وعفت ضافية القصور وأبيت أن تبنى عليك صروح بهتان وزور فنجوت للصحراء من صخب المزاهر والزمور تعلو على نغم الأنين ونشجة القلب الكسير أم كنت شاهد مصرع الأخلاق في البيت الكبير فهربت انك في الجماد ذن لذو أسمى شعور هل كنت قط مجنة من كيد باغ ظالم وحميت هامة مبتلي وفلقت هامة غاشم وجثمت فوق عظامه فصرخن تحت الجاثم هل كنت سدا فوقه تكبو مطايا القاحم وعلى المهامة صوة تهدي ضلال الهائم ن كنت ذاك بذذت في الحسان خلقة دم ~~~~~~ أنت الوحيد هنا ومالي لا أقول أنا الوحيد هيمان لا أدري الغداة طريق منجاتي طريد وذا قعدت كما قعدت أضر بالروح القعود والروح يا بعض الجماد عنى ومحملها بؤود تأبى الجمود حصافة منها ويأباها الجمود قل لي ذا لك مسلك جدد ومطرق سديد	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=68327&r=&rc=19	عبدالرحيم محمود	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_14\|> د <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> فيم انفرادك لا أنيس <\|vsep\|> تراه في القفر المخيف </\|bsep\|> <\|bsep\|> في ربقة الوهج الحرور <\|vsep\|> وغل عاصفة عصوف </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصبرت للهوج اللوافح <\|vsep\|> في الضحى صبر الأنوف </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرضيت بالصحراء عن <\|vsep\|> ظل المنمقة الغريف </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطلبت وحدة راهب <\|vsep\|> فيها وعزلة فيلسوف </\|bsep\|> <\|bsep\|> ~~~~~~ <\|vsep\|> هل كنت يوما في القصور </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعفت ضافية القصور <\|vsep\|> وأبيت أن تبنى عليك </\|bsep\|> <\|bsep\|> صروح بهتان وزور <\|vsep\|> فنجوت للصحراء من </\|bsep\|> <\|bsep\|> صخب المزاهر والزمور <\|vsep\|> تعلو على نغم الأنين </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونشجة القلب الكسير <\|vsep\|> أم كنت شاهد مصرع </\|bsep\|> <\|bsep\|> الأخلاق في البيت الكبير <\|vsep\|> فهربت انك في الجماد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذن لذو أسمى شعور <\|vsep\|> هل كنت قط مجنة </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كيد باغ ظالم <\|vsep\|> وحميت هامة مبتلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفلقت هامة غاشم <\|vsep\|> وجثمت فوق عظامه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فصرخن تحت الجاثم <\|vsep\|> هل كنت سدا فوقه </\|bsep\|> <\|bsep\|> تكبو مطايا القاحم <\|vsep\|> وعلى المهامة صوة </\|bsep\|> <\|bsep\|> تهدي ضلال الهائم <\|vsep\|> ن كنت ذاك بذذت </\|bsep\|> <\|bsep\|> في الحسان خلقة دم <\|vsep\|> ~~~~~~ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت الوحيد هنا <\|vsep\|> ومالي لا أقول أنا الوحيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> هيمان لا أدري الغداة <\|vsep\|> طريق منجاتي طريد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا قعدت كما قعدت <\|vsep\|> أضر بالروح القعود </\|bsep\|> <\|bsep\|> والروح يا بعض الجماد <\|vsep\|> عنى ومحملها بؤود </\|bsep\|> <\|bsep\|> تأبى الجمود حصافة <\|vsep\|> منها ويأباها الجمود </\|bsep\|> </\|psep\|>
أنشودة التحرير	الخفيف	ن أيامنا ابتسامة ثغر لم يدر مثلها بثغر الدهور نشرت ميت الأماني وأحيت أملا عارما بقلب كسير فرح الكون حيث لاحت على الده ر وريعت ممردات القصور ذاك أن الظلوم يكره فجر الح ق كيلا يزول ليل الفجور قوم طه بين الخلائق قوم قد أعدوا لكل أمر خطير قوم حرية أعدهم الل ه ليتلوا رسالة التحرير في عبيد يصب كسرى عليهم سوطه ظالما وجام نكير فاستجار الحق المضيع بالعر ب فكانوا الغياث للمستجير صرفت شدة الجوارح فيهم في الطريق السوي تقوى الصدور فروى عنهم الزمان حديثا ضمخته فعالهم بالعبير لم تكن قادسية المجد لا صفحات من سفر عز شهير هي لغز الألغاز كيف يكون الق ل نصرا على العديد الوفير غير أن اليمان بالحق والرو ح جدير بالنصر جد جدير واجتماع القلوب أضمن للأم ر المرجى من الشتيت النثير عبرة ليت أنا قد قبسنا النو ر منها في مدلهم الأمور حين صرنا لى الخلاف فقدنا سربنا ضلة لسوء المصير من جديب الصحراء أوفى علينا الخص ب من فيض حق وخير والخصيب الغني تفقد اليما ن والروح فقير وأي فقير	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=68349&r=&rc=41	عبدالرحيم محمود	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_0\|> ر <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ن أيامنا ابتسامة ثغر <\|vsep\|> لم يدر مثلها بثغر الدهور </\|bsep\|> <\|bsep\|> نشرت ميت الأماني وأحيت <\|vsep\|> أملا عارما بقلب كسير </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرح الكون حيث لاحت على الده <\|vsep\|> ر وريعت ممردات القصور </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذاك أن الظلوم يكره فجر الح <\|vsep\|> ق كيلا يزول ليل الفجور </\|bsep\|> <\|bsep\|> قوم طه بين الخلائق قوم <\|vsep\|> قد أعدوا لكل أمر خطير </\|bsep\|> <\|bsep\|> قوم حرية أعدهم الل <\|vsep\|> ه ليتلوا رسالة التحرير </\|bsep\|> <\|bsep\|> في عبيد يصب كسرى عليهم <\|vsep\|> سوطه ظالما وجام نكير </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاستجار الحق المضيع بالعر <\|vsep\|> ب فكانوا الغياث للمستجير </\|bsep\|> <\|bsep\|> صرفت شدة الجوارح فيهم <\|vsep\|> في الطريق السوي تقوى الصدور </\|bsep\|> <\|bsep\|> فروى عنهم الزمان حديثا <\|vsep\|> ضمخته فعالهم بالعبير </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم تكن قادسية المجد لا <\|vsep\|> صفحات من سفر عز شهير </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي لغز الألغاز كيف يكون الق <\|vsep\|> ل نصرا على العديد الوفير </\|bsep\|> <\|bsep\|> غير أن اليمان بالحق والرو <\|vsep\|> ح جدير بالنصر جد جدير </\|bsep\|> <\|bsep\|> واجتماع القلوب أضمن للأم <\|vsep\|> ر المرجى من الشتيت النثير </\|bsep\|> <\|bsep\|> عبرة ليت أنا قد قبسنا النو <\|vsep\|> ر منها في مدلهم الأمور </\|bsep\|> <\|bsep\|> حين صرنا لى الخلاف فقدنا <\|vsep\|> سربنا ضلة لسوء المصير </\|bsep\|> <\|bsep\|> من جديب الصحراء أوفى علينا الخص <\|vsep\|> ب من فيض حق وخير </\|bsep\|> </\|psep\|>
لقد تهت	السريع	قد سددوا العالم في وجهه وارحمتا للعاشق المستهام مقطع القلب ذا لمه عادوا فخلوه كسيرا حطام لم يتركوا المسكين في همه بل حملوه كل عبء الملام يا لائمي في الحب دعني فقد يزداد باللوم سعير الغرام تريد أن تطفئ نار الجوى فتفرق الصب الدموع الحسام سلمى لقد تهت فهذي يدي سلمى فقوديني عبر الظلام أنت بصيص النور في ناظري والخانق الثائر بين العظام	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=68337&r=&rc=29	عبدالرحيم محمود	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_16\|> م <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> قد سددوا العالم في وجهه <\|vsep\|> وارحمتا للعاشق المستهام </\|bsep\|> <\|bsep\|> مقطع القلب ذا لمه <\|vsep\|> عادوا فخلوه كسيرا حطام </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يتركوا المسكين في همه <\|vsep\|> بل حملوه كل عبء الملام </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لائمي في الحب دعني فقد <\|vsep\|> يزداد باللوم سعير الغرام </\|bsep\|> <\|bsep\|> تريد أن تطفئ نار الجوى <\|vsep\|> فتفرق الصب الدموع الحسام </\|bsep\|> <\|bsep\|> سلمى لقد تهت فهذي يدي <\|vsep\|> سلمى فقوديني عبر الظلام </\|bsep\|> </\|psep\|>
يا غزالا	الرمل	يا غزالا صدني ما أجملك مبدع الأكوان ربي عدلك فيك معنى كل حسن رائع يدع الجنة من قد قبلك هذه الريم فسلها هل لها مقل حوراء تحكي مقلك هي من جنسك طبعا نما كحلها ليس يضاهي كحلك	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=68359&r=&rc=51	عبدالرحيم محمود	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_3\|> ل <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يا غزالا صدني ما أجملك <\|vsep\|> مبدع الأكوان ربي عدلك </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيك معنى كل حسن رائع <\|vsep\|> يدع الجنة من قد قبلك </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذه الريم فسلها هل لها <\|vsep\|> مقل حوراء تحكي مقلك </\|bsep\|> </\|psep\|>
البطل الشهيد	الرمل	أذا أنشدت يوفيك نشيدي حقك الواجب يا خير شهيد أي لفظ يسع المعنى الذي منك استوحيه يا وحي قصيدي لا يحيط الشعر فيما فيك من خلق زاك ومن عزم شديد كملت فيك المروءات فلم يبق منها زائد للمستزيد ~~~~~~ أيها القائد لم خلفتنا ولمن وليت تصريف الجنود أقفر الميدان من فرسانه وخلا من أهله غاب الأسود خمدت نار قد أضرمتها لعدى كانوا لها بعض الوقود والحمى قد ريع يا ذخر الحمى وغدا بعدك منقوص الحدود ~~~~~~ لم أكن قبلك ادري ما الذي يرخص الدمع ويودي بالكبود ن يوما قد رزئناك به جاعل أيامنا سودا بسود ملكت نفس الأوداء أسى فيه وارتاحت له نفي اللدود كل بيت لك فيه مأتم يندب الناس به أغلى فقيد للمناجاة صدى مرتجع في بلاد العرب سهل ونجود برزت فيها المصوتات ضحى صارخات قارعات للخدود وا حبيب الأمة قد يتمتنا يا أبا كل فتاة ووليد صعدوا من لوعة زفراتهم فأذابت قاسي الصخر الصلود جعلوا من كل صدر مسكنا لارتفاع بك عن سكنى اللحود كل قلب لك فيه مصحف فيه من ذكرك قرن الخلود سور قد فصلت ياتها لم تزل تتلى على الدهر الأبيد ~~~~~~ أيها القائد هذي ميتة طالما رجيتها منذ بعيد مصرع الأبطال مابين الحديد في الميادين ورفات البنود هذه أعراسهم صخابة نقرة الدف بها قصف الرعود فيروون الثرى من دمهم ويحنون به كف الصعيد ويزفون عليهم حلل من نجيع الحرب تزري بالبرود هم تعاويذ الحمى يقصى بهم عنه مكر السوء أو كيد الحسود تحرق العاني أنفاسهم ويذيبون بها غل القيود وعلى أكتافهم تجنى المنى ويشاد الصرح للعيش الحميد ~~~~~~ يا شهيدا قد تخذنا قبسا منه يهدينا لى النهج السديد مثل أنت وما أن تنتسى لا تني ترويك أفواه الوجود مت في الحرب شريفا لم تطق ربقة الأسر ولا ذل العبيد هكذا العار مرير ورد والردى للحر معسول الورود وا حبيب الأمة قد أصبح العيش من بعدك لي جد نكيد جمد الدمع بعيني جزعا يا لنار القلب من دمعي الجمود فأذبت الروح أبكيك بها بدل الدمع فسالت في نشيدي	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=68318&r=&rc=9	عبدالرحيم محمود	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_3\|> د <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أذا أنشدت يوفيك نشيدي <\|vsep\|> حقك الواجب يا خير شهيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أي لفظ يسع المعنى الذي <\|vsep\|> منك استوحيه يا وحي قصيدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يحيط الشعر فيما فيك من <\|vsep\|> خلق زاك ومن عزم شديد </\|bsep\|> <\|bsep\|> كملت فيك المروءات فلم <\|vsep\|> يبق منها زائد للمستزيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ~~~~~~ <\|vsep\|> أيها القائد لم خلفتنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولمن وليت تصريف الجنود <\|vsep\|> أقفر الميدان من فرسانه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخلا من أهله غاب الأسود <\|vsep\|> خمدت نار قد أضرمتها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لعدى كانوا لها بعض الوقود <\|vsep\|> والحمى قد ريع يا ذخر الحمى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغدا بعدك منقوص الحدود <\|vsep\|> ~~~~~~ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم أكن قبلك ادري ما الذي <\|vsep\|> يرخص الدمع ويودي بالكبود </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن يوما قد رزئناك به <\|vsep\|> جاعل أيامنا سودا بسود </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملكت نفس الأوداء أسى <\|vsep\|> فيه وارتاحت له نفي اللدود </\|bsep\|> <\|bsep\|> كل بيت لك فيه مأتم <\|vsep\|> يندب الناس به أغلى فقيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> للمناجاة صدى مرتجع <\|vsep\|> في بلاد العرب سهل ونجود </\|bsep\|> <\|bsep\|> برزت فيها المصوتات ضحى <\|vsep\|> صارخات قارعات للخدود </\|bsep\|> <\|bsep\|> وا حبيب الأمة قد يتمتنا <\|vsep\|> يا أبا كل فتاة ووليد </\|bsep\|> <\|bsep\|> صعدوا من لوعة زفراتهم <\|vsep\|> فأذابت قاسي الصخر الصلود </\|bsep\|> <\|bsep\|> جعلوا من كل صدر مسكنا <\|vsep\|> لارتفاع بك عن سكنى اللحود </\|bsep\|> <\|bsep\|> كل قلب لك فيه مصحف <\|vsep\|> فيه من ذكرك قرن الخلود </\|bsep\|> <\|bsep\|> سور قد فصلت ياتها <\|vsep\|> لم تزل تتلى على الدهر الأبيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ~~~~~~ <\|vsep\|> أيها القائد هذي ميتة </\|bsep\|> <\|bsep\|> طالما رجيتها منذ بعيد <\|vsep\|> مصرع الأبطال مابين الحديد </\|bsep\|> <\|bsep\|> في الميادين ورفات البنود <\|vsep\|> هذه أعراسهم صخابة </\|bsep\|> <\|bsep\|> نقرة الدف بها قصف الرعود <\|vsep\|> فيروون الثرى من دمهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويحنون به كف الصعيد <\|vsep\|> ويزفون عليهم حلل </\|bsep\|> <\|bsep\|> من نجيع الحرب تزري بالبرود <\|vsep\|> هم تعاويذ الحمى يقصى بهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> عنه مكر السوء أو كيد الحسود <\|vsep\|> تحرق العاني أنفاسهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويذيبون بها غل القيود <\|vsep\|> وعلى أكتافهم تجنى المنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويشاد الصرح للعيش الحميد <\|vsep\|> ~~~~~~ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا شهيدا قد تخذنا قبسا <\|vsep\|> منه يهدينا لى النهج السديد </\|bsep\|> <\|bsep\|> مثل أنت وما أن تنتسى <\|vsep\|> لا تني ترويك أفواه الوجود </\|bsep\|> <\|bsep\|> مت في الحرب شريفا لم تطق <\|vsep\|> ربقة الأسر ولا ذل العبيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> هكذا العار مرير ورد <\|vsep\|> والردى للحر معسول الورود </\|bsep\|> <\|bsep\|> وا حبيب الأمة قد أصبح <\|vsep\|> العيش من بعدك لي جد نكيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> جمد الدمع بعيني جزعا <\|vsep\|> يا لنار القلب من دمعي الجمود </\|bsep\|> </\|psep\|>
هل هذا كلام	الوافر	قال الظالمون وقد تمادوا بظلم الناس غايتنا السلام كلما رام طرح القيد عبد وفك قيوده غضبوا ولاموا وقالوا أثائر يبغي اهتزاما لعالمهم فهل هذا كلام فن ننظر ليهم باحتقار ون نحقد عليهم هل نلام	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=68329&r=&rc=21	عبدالرحيم محمود	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_6\|> م <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> قال الظالمون وقد تمادوا <\|vsep\|> بظلم الناس غايتنا السلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلما رام طرح القيد عبد <\|vsep\|> وفك قيوده غضبوا ولاموا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقالوا أثائر يبغي اهتزاما <\|vsep\|> لعالمهم فهل هذا كلام </\|bsep\|> </\|psep\|>
يا حياتي	الرمل	انظري لي واجعلي العطف يسل من نظراتك واغمز يني فلقد طال انتظاري غمزاتك وابسمي لي يا حياتي فالمنى في بسماتك ودعي صدي فما كالصد بالعشاق فاتك لا تناسيني فأنسى بالهوى من ذكرياتك ~~~~~~ افرضيني دما أخطأت لكني أتوب قد تعذبت فأيان لفردوسي أؤوب أو ترضين لقلبي يتقلى ويذوب وشبابي بهيامي فيك يذوي ويذوب ~~~~~~ أنظري لي واتركيني اجتلي سر الفتون يا لعينيك ويا لي بهما جن جنوني فيها ما لم يكن هاروت يدري من فنون انظري لي واغرزي الأهداب في قلبي الطعين اذبحيني بلحاظ وادفنيني في الجفون	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=68336&r=&rc=28	عبدالرحيم محمود	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_3\|> ت <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> انظري لي واجعلي العطف <\|vsep\|> يسل من نظراتك </\|bsep\|> <\|bsep\|> واغمز يني فلقد طال <\|vsep\|> انتظاري غمزاتك </\|bsep\|> <\|bsep\|> وابسمي لي يا حياتي <\|vsep\|> فالمنى في بسماتك </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودعي صدي فما <\|vsep\|> كالصد بالعشاق فاتك </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تناسيني فأنسى <\|vsep\|> بالهوى من ذكرياتك </\|bsep\|> <\|bsep\|> ~~~~~~ <\|vsep\|> افرضيني دما أخطأت </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكني أتوب <\|vsep\|> قد تعذبت فأيان </\|bsep\|> <\|bsep\|> لفردوسي أؤوب <\|vsep\|> أو ترضين لقلبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يتقلى ويذوب <\|vsep\|> وشبابي بهيامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيك يذوي ويذوب <\|vsep\|> ~~~~~~ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنظري لي واتركيني <\|vsep\|> اجتلي سر الفتون </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لعينيك ويا لي <\|vsep\|> بهما جن جنوني </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيها ما لم يكن <\|vsep\|> هاروت يدري من فنون </\|bsep\|> <\|bsep\|> انظري لي واغرزي <\|vsep\|> الأهداب في قلبي الطعين </\|bsep\|> </\|psep\|>
الهجرة الخامسة	الخفيف	نَشزتْ زينبٌ وبانتْ سعادُ فَأَرِحنا من الهوى يا فؤادُ لم يعدْ ههنا بقيّةُ حب جفَّفتَ الهجرُ نَسفها والبعادُ أسقمتني العيونُ منذ قديمٍ فمريضَُ أنا ولا عوَّادُ كم سؤالٍ على الشفاه تأبّى وجوابٍ صعبٍ فلا ينقادُ ودموعٍ سَكبتُ سِراً بليل يعلمُ الله حرَّها والسُهادُ كم تلعثمتُ بينَ عينيكِ شعراً نَطقَ الصخرُ تحته والجمادُ وتَتَأتأتُ مطلعاً من قصيدٍ سَكِرتْ من دلالهِ النقادُ وتمنعتِ رغم حبًّ دفينِ أفسدَ الكبرُ بيننا والعنادُ ركبتْ رأسَها النفوسُ فطاحت تحت هَولٍ من الهوى الأجيادُ كُتبتْ قسوةُ الشَتاتِِ علينا فسنونٌ قحطٌ وسبعٌ شدادُ وبلادٌ ورحلةٌ وجوازٌ وجوازٌ ورحلةٌ وبِلادٌ وضياعٌ في رحلة القمعِ والقمحِ وخوفٌ مكثفٌ واضطهادُ وحوارٌ بين المطاراتِ والليل ِ فأبكي ويشهقُ الأولادُ يا أبانا قالَ الصغارُ تعبنا سفرٌ دائمٌ فأين المرادُ يا أبانا كيفَ الخلاُص ورفقاً بطيورٍ قد هدَّها الجهادُ خنقت حسرتي الجوابَ ولكنْ كرَّروا لي أقوالهم وأعادوا يا أبانا ما زلتَ تحملُ جُرحاًَ يتنامى مع الأسى يَزدادُ نَّ باريسَ عند رجليك جاءتْ فلماذا هذا الجوى والحِدادُ يا أبانا حزنٌ بعينيك يبكي وعلى السينِ بهجةٌ وودادُ ما الذي في عروق قلبك يجري شجنٌ دائمٌ وذكرى تعادُ حَلبٌ قلتَ ثم ماذا دمشقُ ثم ماذا الرباطُ أو بَغدادُ ثم ماذا الكويت شيءٌ غريبٌ أَوَ تُشْجيكَ يا أبي الأحقادُ عربٌ تبرؤ العُروبة مِنهمْ فلماذا وتبرؤ الأجدادُ ولماذا ويبرؤ الله منهم فلماذا تُصِرُّ والقومُ بادوا أثمودٌ عادتْ ثمودٌ جهاداًَ ولى الشرق عادَ رسُّ و عادُ وطغى في البلاد ظلمٌ وفسقٌ وعلا كلَّ سيدٍ قوادُ عُبَدَ الفرد عندكم يا أبانا أوَ ترضى أن يَعبدَ الأحفادُ صَنَمٌ شكلوا وقالوا مامٌ أَِمامٌ مع الهوى يَنقادُ هذه أمّةٌ تهتكها الفَردُ وأفنى أحرارَها الجلاّدُ لَعَنَ اللهُ أمَّةٌ سادَها الظلمُ وقادتْ جموعَها الأوغادُ نَّ لوطيةً تؤسِسُ حِزباً بافْتخارِ ويُمنعُ العُبّادُ وسُحاقٌ على الأثير عياناً يا أبانا فَتعرقُ الأمجادُ أيُ مجدٍٍ هذا وأيُ برازٍ لعَقوا الشعبَ استهمْ واستزادوا أمةٌ عندها حاضت الرجالُ وخاضوا مع الخنا أو كادوا فامسحِ الدمعَ يا أبانا وعفواً ليسَ يُجدي لو تُسفحُ الأكبادُ كلَّ هذا أدري وني شهيدٌ سَقطت أمتي وضَاعَ الرشادُ عَربٌ ماتت البَداوةُ فيهمْ وقضى نحبَهُ الأبُّي الجَوَادُ وثنَُ حادَ فيهمُ فتلاقَوْا عند أقدامِهِ سجوداًَ وحادوا ذبحوا حَرَّهم فكان ارتداداًَ كَيفَ تمشي عقَيدةٌَ وارتدادُ طردوا الشِعرَ والقصائدُ تَدري كَيفَ ماتَتْ وكيفَ كان الطَّرادُ رحلَ الشاعِرُ النبيلُ طليقاً فذا كُلُّ يعربٍ أصْفادُ أمَّةٌ تخنقُ العصافيرَ ليلاً وتَباهي بالفكرِ كَيفَ يصادُ أمَّةٌ تحرق القواميس قُلْ لي كيف ينمو قافٌ هناك وضادُ وَجَعي أنني المطرَّزُ ِ عشْقاً في هوَاها وأنني المنقادُ نَقشتْ حبَّها فكنت حديداً في يَديها وحُبُّها الحدَادُ حَفَرَتْ اسمَها بزيتٍ ونارٍ وقليلٌِ من حَرَّه وقادُ فَوداعاً يا جُرحَ قلبي وَداعاً ووداعاً فدمعتيَّ ضِمادُ ووداعاً ويصدأ الحبُّ بَرداً ويموتُ الهوى ويخبو الزنادُ ووداعاً لمهجةِ الشَمسِ والرملِ ووداعاً وليفرح الحسَّادُ ووداعاً يا غوطةَ الشام عهدي أنني الوعدُ والهوى ميعادُ وسلاماً على حَماةَ وني يشهدُ اللهُ سَيفُها والمدادُ ووداعاً أرض الكِنانَةِ شوقي ضِمنَ قلبي والسيدُ العقادُ ووداعاً لَ النبيَّ وعُذراًَ رَغم ظلمٍ فأنتمُ الأسيادُ ووداعاً قَبرَ النبيَّ وني أحمدي الهوى ولي أورادُ وسلاماً على المقامِ وحسبي يا خَليلَ الرحمنِ أني امتدادُ هذه الكَعبةُ المليئةُ بالنورِ وهذا الترتيلُ والنشادُ هاجَرتْ في دمِائيَ الأبيَّةَ لما أجْبرتني على السُّرى الأوغادُ هجرتي هجرةُ الضعيفِ المعنى سفكوا دينَه وقالوا فسادُ يا حمامَ الحمى أتعرف وجهي عندما ينكرُ الهوى الأشهادُ يا حمام الحمى أتشهد أني رويتْ من مدامعي السُجادُ ن روحي على الصفا وفؤادي في ابتهالٍ وشاهدي أجيادُ يعلمُ الغارُ والخيوطُ بأني نسجتْ هجرتي القلوبُ السوادُ أنا يا زينبٌ أحبك حتى بادلتني حُباً بحبًّ سُعادُ غيرَ أن الهوى على القمع عجزَُ وانتصابي على الخَنَا استعبادُ فانشُزي زينبُ وموتي سُعادَُ واهجُريني على الظَما يا نُهادُ	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=82138&r=&rc=10	محمد نجيب المراد	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_0\|> د <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> نَشزتْ زينبٌ وبانتْ سعادُ <\|vsep\|> فَأَرِحنا من الهوى يا فؤادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يعدْ ههنا بقيّةُ حب <\|vsep\|> جفَّفتَ الهجرُ نَسفها والبعادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسقمتني العيونُ منذ قديمٍ <\|vsep\|> فمريضَُ أنا ولا عوَّادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم سؤالٍ على الشفاه تأبّى <\|vsep\|> وجوابٍ صعبٍ فلا ينقادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودموعٍ سَكبتُ سِراً بليل <\|vsep\|> يعلمُ الله حرَّها والسُهادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم تلعثمتُ بينَ عينيكِ شعراً <\|vsep\|> نَطقَ الصخرُ تحته والجمادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتَتَأتأتُ مطلعاً من قصيدٍ <\|vsep\|> سَكِرتْ من دلالهِ النقادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتمنعتِ رغم حبًّ دفينِ <\|vsep\|> أفسدَ الكبرُ بيننا والعنادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ركبتْ رأسَها النفوسُ فطاحت <\|vsep\|> تحت هَولٍ من الهوى الأجيادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كُتبتْ قسوةُ الشَتاتِِ علينا <\|vsep\|> فسنونٌ قحطٌ وسبعٌ شدادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبلادٌ ورحلةٌ وجوازٌ <\|vsep\|> وجوازٌ ورحلةٌ وبِلادٌ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وضياعٌ في رحلة القمعِ والقمحِ <\|vsep\|> وخوفٌ مكثفٌ واضطهادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحوارٌ بين المطاراتِ والليل ِ <\|vsep\|> فأبكي ويشهقُ الأولادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أبانا قالَ الصغارُ تعبنا <\|vsep\|> سفرٌ دائمٌ فأين المرادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أبانا كيفَ الخلاُص ورفقاً <\|vsep\|> بطيورٍ قد هدَّها الجهادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خنقت حسرتي الجوابَ ولكنْ <\|vsep\|> كرَّروا لي أقوالهم وأعادوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أبانا ما زلتَ تحملُ جُرحاًَ <\|vsep\|> يتنامى مع الأسى يَزدادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَّ باريسَ عند رجليك جاءتْ <\|vsep\|> فلماذا هذا الجوى والحِدادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أبانا حزنٌ بعينيك يبكي <\|vsep\|> وعلى السينِ بهجةٌ وودادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما الذي في عروق قلبك يجري <\|vsep\|> شجنٌ دائمٌ وذكرى تعادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَلبٌ قلتَ ثم ماذا دمشقُ <\|vsep\|> ثم ماذا الرباطُ أو بَغدادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثم ماذا الكويت شيءٌ غريبٌ <\|vsep\|> أَوَ تُشْجيكَ يا أبي الأحقادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عربٌ تبرؤ العُروبة مِنهمْ <\|vsep\|> فلماذا وتبرؤ الأجدادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولماذا ويبرؤ الله منهم <\|vsep\|> فلماذا تُصِرُّ والقومُ بادوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أثمودٌ عادتْ ثمودٌ جهاداًَ <\|vsep\|> ولى الشرق عادَ رسُّ و عادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطغى في البلاد ظلمٌ وفسقٌ <\|vsep\|> وعلا كلَّ سيدٍ قوادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عُبَدَ الفرد عندكم يا أبانا <\|vsep\|> أوَ ترضى أن يَعبدَ الأحفادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَنَمٌ شكلوا وقالوا مامٌ <\|vsep\|> أَِمامٌ مع الهوى يَنقادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذه أمّةٌ تهتكها الفَردُ <\|vsep\|> وأفنى أحرارَها الجلاّدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَعَنَ اللهُ أمَّةٌ سادَها الظلمُ <\|vsep\|> وقادتْ جموعَها الأوغادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَّ لوطيةً تؤسِسُ حِزباً <\|vsep\|> بافْتخارِ ويُمنعُ العُبّادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسُحاقٌ على الأثير عياناً <\|vsep\|> يا أبانا فَتعرقُ الأمجادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيُ مجدٍٍ هذا وأيُ برازٍ <\|vsep\|> لعَقوا الشعبَ استهمْ واستزادوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمةٌ عندها حاضت الرجالُ <\|vsep\|> وخاضوا مع الخنا أو كادوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فامسحِ الدمعَ يا أبانا وعفواً <\|vsep\|> ليسَ يُجدي لو تُسفحُ الأكبادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلَّ هذا أدري وني شهيدٌ <\|vsep\|> سَقطت أمتي وضَاعَ الرشادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَربٌ ماتت البَداوةُ فيهمْ <\|vsep\|> وقضى نحبَهُ الأبُّي الجَوَادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وثنَُ حادَ فيهمُ فتلاقَوْا <\|vsep\|> عند أقدامِهِ سجوداًَ وحادوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذبحوا حَرَّهم فكان ارتداداًَ <\|vsep\|> كَيفَ تمشي عقَيدةٌَ وارتدادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> طردوا الشِعرَ والقصائدُ تَدري <\|vsep\|> كَيفَ ماتَتْ وكيفَ كان الطَّرادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رحلَ الشاعِرُ النبيلُ طليقاً <\|vsep\|> فذا كُلُّ يعربٍ أصْفادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمَّةٌ تخنقُ العصافيرَ ليلاً <\|vsep\|> وتَباهي بالفكرِ كَيفَ يصادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمَّةٌ تحرق القواميس قُلْ لي <\|vsep\|> كيف ينمو قافٌ هناك وضادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجَعي أنني المطرَّزُ ِ عشْقاً <\|vsep\|> في هوَاها وأنني المنقادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَقشتْ حبَّها فكنت حديداً <\|vsep\|> في يَديها وحُبُّها الحدَادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَفَرَتْ اسمَها بزيتٍ ونارٍ <\|vsep\|> وقليلٌِ من حَرَّه وقادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَوداعاً يا جُرحَ قلبي وَداعاً <\|vsep\|> ووداعاً فدمعتيَّ ضِمادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ووداعاً ويصدأ الحبُّ بَرداً <\|vsep\|> ويموتُ الهوى ويخبو الزنادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ووداعاً لمهجةِ الشَمسِ والرملِ <\|vsep\|> ووداعاً وليفرح الحسَّادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ووداعاً يا غوطةَ الشام عهدي <\|vsep\|> أنني الوعدُ والهوى ميعادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسلاماً على حَماةَ وني <\|vsep\|> يشهدُ اللهُ سَيفُها والمدادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ووداعاً أرض الكِنانَةِ شوقي <\|vsep\|> ضِمنَ قلبي والسيدُ العقادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ووداعاً لَ النبيَّ وعُذراًَ <\|vsep\|> رَغم ظلمٍ فأنتمُ الأسيادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ووداعاً قَبرَ النبيَّ وني <\|vsep\|> أحمدي الهوى ولي أورادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسلاماً على المقامِ وحسبي <\|vsep\|> يا خَليلَ الرحمنِ أني امتدادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذه الكَعبةُ المليئةُ بالنورِ <\|vsep\|> وهذا الترتيلُ والنشادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هاجَرتْ في دمِائيَ الأبيَّةَ لما <\|vsep\|> أجْبرتني على السُّرى الأوغادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هجرتي هجرةُ الضعيفِ المعنى <\|vsep\|> سفكوا دينَه وقالوا فسادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حمامَ الحمى أتعرف وجهي <\|vsep\|> عندما ينكرُ الهوى الأشهادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حمام الحمى أتشهد أني <\|vsep\|> رويتْ من مدامعي السُجادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن روحي على الصفا وفؤادي <\|vsep\|> في ابتهالٍ وشاهدي أجيادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يعلمُ الغارُ والخيوطُ بأني <\|vsep\|> نسجتْ هجرتي القلوبُ السوادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنا يا زينبٌ أحبك حتى <\|vsep\|> بادلتني حُباً بحبًّ سُعادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> غيرَ أن الهوى على القمع عجزَُ <\|vsep\|> وانتصابي على الخَنَا استعبادُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
خذْ منَ العيشِ ما كفى	الخفيف	خذْ منَ العيشِ ما كفى ومنَ الدَّهرِ ما صفا حسنَ الغدرُ في الأنا مِ كما استقبح الوفا صلْ أخا الوصلِ نَّهُ ليسَ بالهجرِ منْ جفا عينُ منْ لا يريدُ وصْ لكَ تبدي لكَ الجفا خلِّ عنكَ العتابَ نْ خانَ ذو الودِّ أوْ هفا	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=59230&r=&rc=54	محمد بن حازم الباهلي	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_0\|> ف <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> خذْ منَ العيشِ ما كفى <\|vsep\|> ومنَ الدَّهرِ ما صفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حسنَ الغدرُ في الأنا <\|vsep\|> مِ كما استقبح الوفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> صلْ أخا الوصلِ نَّهُ <\|vsep\|> ليسَ بالهجرِ منْ جفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عينُ منْ لا يريدُ وصْ <\|vsep\|> لكَ تبدي لكَ الجفا </\|bsep\|> </\|psep\|>
أبكي الشبابَ لندمانٍ وغانية ٍ	البسيط	أبكي الشبابَ لندمانٍ وغانية ٍ وللمغاني وللأطلالِ والكثبِ وللصَّريخ وللجامِ في غلسٍ وللقنا السُّمر والهنديَّة ِ القضبِ وللخيالِ الّذي قدْ كانَ يطرقني وللندامى وللذَّاتِوالطَّربِ يا صاحباً لمْ يدعْ فقدي لهُ جلداً أضعتُ بعدكَ نَّ الدَّهرَ ذو عقبِ وقدْ أكونُ وشعبانا معاً رجلاً يومَ الكريهة ِ فرَّاجاً عن الكربِ	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=59178&r=&rc=2	محمد بن حازم الباهلي	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_4\|> ب <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أبكي الشبابَ لندمانٍ وغانية ٍ <\|vsep\|> وللمغاني وللأطلالِ والكثبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وللصَّريخ وللجامِ في غلسٍ <\|vsep\|> وللقنا السُّمر والهنديَّة ِ القضبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وللخيالِ الّذي قدْ كانَ يطرقني <\|vsep\|> وللندامى وللذَّاتِوالطَّربِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا صاحباً لمْ يدعْ فقدي لهُ جلداً <\|vsep\|> أضعتُ بعدكَ نَّ الدَّهرَ ذو عقبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
سأعملُ نصَّ العيسِ يكفَّني	الطويل	سأعملُ نصَّ العيسِ يكفَّني غنى المالِ يوماً أو غنى الحدثانِ فللموتُ خيرٌ منْ حياة ٍ يرى لها على الحرِّ بالقلالِ وسمُ هوانِ متى يتكلَّمْ يلغ حسنُ كلامهِ ونْ لمْ يقلْ قالوا عديمُ بيانِ كأنَّ الغنى عنْ أهلهِبوركَ الغنى بغيرِ لسانٍ ناطقٌ بلسانِ	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=59254&r=&rc=78	محمد بن حازم الباهلي	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_13\|> ن <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> سأعملُ نصَّ العيسِ يكفَّني <\|vsep\|> غنى المالِ يوماً أو غنى الحدثانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فللموتُ خيرٌ منْ حياة ٍ يرى لها <\|vsep\|> على الحرِّ بالقلالِ وسمُ هوانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> متى يتكلَّمْ يلغ حسنُ كلامهِ <\|vsep\|> ونْ لمْ يقلْ قالوا عديمُ بيانِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
لله جوهرة ٌ يروْ	الكامل	لله جوهرة ٌ يروْ قُ العين حسنُ صفائها أبصرتها فحمدتها من قبل حين جلائها فندمتُ أنْ لا كنتُ قدْ تركتهابغطائها ورضيتُ واستمتعتُ منْ ها زهرها بروائها	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=59176&r=&rc=0	محمد بن حازم الباهلي	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_14\|> ء <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لله جوهرة ٌ يروْ <\|vsep\|> قُ العين حسنُ صفائها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبصرتها فحمدتها <\|vsep\|> من قبل حين جلائها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فندمتُ أنْ لا كنتُ قدْ <\|vsep\|> تركتهابغطائها </\|bsep\|> </\|psep\|>
منْ سلا عنِّي أطلقْ	الرمل	منْ سلا عنِّي أطلقْ تُ حبالى منْ حبالهْ أوْ أجدَّ الوصلَ سارعْ تُ بجهدي في وصالهْ نَّما أحذو على فعْ لِ صديقي بمثالهْ غيرَ مستجدٍ ذا ازورْ رَ كأنِّي منْ عيالهْ لن ترانى أبداً أعْ ظمُ ذا مالٍ لمالهْ لاَ ولاَ أزرى بمنْ يعْ قلُ عندي سوءُ حالهْ نما أقضى على ذا كَ وهذا بفعالهْ كيفما صرَّفني الدَّهْ رُ فنِّي منْ رجالهْ	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=59247&r=&rc=71	محمد بن حازم الباهلي	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_3\|> ل <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> منْ سلا عنِّي أطلقْ <\|vsep\|> تُ حبالى منْ حبالهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أوْ أجدَّ الوصلَ سارعْ <\|vsep\|> تُ بجهدي في وصالهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَّما أحذو على فعْ <\|vsep\|> لِ صديقي بمثالهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> غيرَ مستجدٍ ذا ازورْ <\|vsep\|> رَ كأنِّي منْ عيالهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لن ترانى أبداً أعْ <\|vsep\|> ظمُ ذا مالٍ لمالهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لاَ ولاَ أزرى بمنْ يعْ <\|vsep\|> قلُ عندي سوءُ حالهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نما أقضى على ذا <\|vsep\|> كَ وهذا بفعالهْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
وخلٍّ كانَ يخفضُ لي جناحاَ	الوافر	وخلٍّ كانَ يخفضُ لي جناحاَ أفادَ غنى ً فنابذني جماحاَ فقالُ لهُ ولي نفسٌ عزوفٌ ذا حميتْ تقحَّمتِ الرماحاَ سأبدلُ بالمطامعِ فيكَ يأساً وباليأسِ استراحَ من استراحاَ	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=59198&r=&rc=22	محمد بن حازم الباهلي	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_6\|> ح <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وخلٍّ كانَ يخفضُ لي جناحاَ <\|vsep\|> أفادَ غنى ً فنابذني جماحاَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقالُ لهُ ولي نفسٌ عزوفٌ <\|vsep\|> ذا حميتْ تقحَّمتِ الرماحاَ </\|bsep\|> </\|psep\|>
بعمرِ كسكرَ طابَ اللهوُ والطربُ	البسيط	بعمرِ كسكرَ طابَ اللهوُ والطربُ واليادكاراتُ والأدوارُ والنُّجبُ وفتية ٌ بذلوا للكأسِ أنفسهمْ وأوجبوا لرضيعِ الكأسِ ما يجبُ وأنفقوا في سبيلِ القصفِ ما وجدوا وأنهبوا ما لهمْ فيها وما اكتسبوا محافظينَ نْ استنجدتهمْ دفعوا وأسخياءَ نِ استوهبتهمْ وهبوا نادمتُ منهمْ كراماً سادة ً نجباً مهذَّبينَ نمتهمُ سادة ٌ نجبُ فلمْ نزلْ في رياضِ العمرِ نعمرها قصفاً وتغمرنا الّلذَّاتُوالطربُ والزَّهرُ يضحكُ والأنواءُ باكية ٌ والنايُ يسعدُ والأوتارُ تصطخبُ والكأسُ في فلكِ الَّلذاتِ دائرة ٌ تجري ونحنُ لها في دورها قطبُ والدَّهرُ قدْ طرفتْ عنَّا نواظرهُ فما تروِّعنا والأحداثُ والنُّوبُ	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=59194&r=&rc=18	محمد بن حازم الباهلي	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_4\|> ب <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> بعمرِ كسكرَ طابَ اللهوُ والطربُ <\|vsep\|> واليادكاراتُ والأدوارُ والنُّجبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفتية ٌ بذلوا للكأسِ أنفسهمْ <\|vsep\|> وأوجبوا لرضيعِ الكأسِ ما يجبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنفقوا في سبيلِ القصفِ ما وجدوا <\|vsep\|> وأنهبوا ما لهمْ فيها وما اكتسبوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> محافظينَ نْ استنجدتهمْ دفعوا <\|vsep\|> وأسخياءَ نِ استوهبتهمْ وهبوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نادمتُ منهمْ كراماً سادة ً نجباً <\|vsep\|> مهذَّبينَ نمتهمُ سادة ٌ نجبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلمْ نزلْ في رياضِ العمرِ نعمرها <\|vsep\|> قصفاً وتغمرنا الّلذَّاتُوالطربُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والزَّهرُ يضحكُ والأنواءُ باكية ٌ <\|vsep\|> والنايُ يسعدُ والأوتارُ تصطخبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والكأسُ في فلكِ الَّلذاتِ دائرة ٌ <\|vsep\|> تجري ونحنُ لها في دورها قطبُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أبا بشرٍ تطاولَ بي العتابُ	الوافر	أبا بشرٍ تطاولَ بي العتابُ وطالَ بيَ التردُّدُ والطِّلابُ ولمْ أتركْ منَ الأعذارِ شيئاً ألامُ بهِ ونْ كثرَ الخطابُ سألتكَ حاجة ً فطويتَ كشحاً على رغمٍوللدهرِ انقلابُ وسمتنيَ الدنيَّة مستخفّاً كما خزمتْ بنفها الصعابُ كأنَّكَ كنتَ تطلبني بثأرٍ وفي هذا لكَ العجبُ العجابُ فنْ تكُ حاجتي غلبتْ وأعيتْ فمعذورٌ وقدْ وجبَ الثَّوابُ ونْ يكُ وقتها شيبَ الغرابِ فلاَ قضيتْ ولاَ شابَ الغرابُ رجوتكَ حين قيلَ ليَ ابنُ كسرى ونَّكَ سرٌّ ملكهمُ اللُّبابُ فقدْ عجِّلتَ لي منْ ذاكَ وعداً وأقربُ منْ تناولهِ السَّحابُ وكلٌّ سوفَ ينشرُ غيرَ شكٍّ ويحماهُ لطيَّتهِالكتابُ	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=59188&r=&rc=12	محمد بن حازم الباهلي	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_6\|> ب <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أبا بشرٍ تطاولَ بي العتابُ <\|vsep\|> وطالَ بيَ التردُّدُ والطِّلابُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولمْ أتركْ منَ الأعذارِ شيئاً <\|vsep\|> ألامُ بهِ ونْ كثرَ الخطابُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سألتكَ حاجة ً فطويتَ كشحاً <\|vsep\|> على رغمٍوللدهرِ انقلابُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسمتنيَ الدنيَّة مستخفّاً <\|vsep\|> كما خزمتْ بنفها الصعابُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنَّكَ كنتَ تطلبني بثأرٍ <\|vsep\|> وفي هذا لكَ العجبُ العجابُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنْ تكُ حاجتي غلبتْ وأعيتْ <\|vsep\|> فمعذورٌ وقدْ وجبَ الثَّوابُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونْ يكُ وقتها شيبَ الغرابِ <\|vsep\|> فلاَ قضيتْ ولاَ شابَ الغرابُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رجوتكَ حين قيلَ ليَ ابنُ كسرى <\|vsep\|> ونَّكَ سرٌّ ملكهمُ اللُّبابُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقدْ عجِّلتَ لي منْ ذاكَ وعداً <\|vsep\|> وأقربُ منْ تناولهِ السَّحابُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
وإنِّي ليثنيني عن الجهلِ والخنا	الطويل	ونِّي ليثنيني عن الجهلِ والخنا وعنْ شتمِ أقوامٍ خلائقُ أربعُ حياءٌ وسلامٌ وتقوى وأنني كريمٌ ومثلي قدْ يضرُّ وينفعُ فشتَّانَ ما بيني وبينكَ نَّني على كلِّ حالٍ أستقيمُ وتظلعُ	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=59226&r=&rc=50	محمد بن حازم الباهلي	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_13\|> ع <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ونِّي ليثنيني عن الجهلِ والخنا <\|vsep\|> وعنْ شتمِ أقوامٍ خلائقُ أربعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حياءٌ وسلامٌ وتقوى وأنني <\|vsep\|> كريمٌ ومثلي قدْ يضرُّ وينفعُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أخطا وردَّ عليَّ غير جوابي	الكامل	أخطا وردَّ عليَّ غير جوابي وزرى عليَّ وقالَ غيرَ صوابِ وسكنتُ منْ عجبٍ لذاكَ فزادني فيماكرهتُ بظنهِ المرتابِ وقضى عليَّ بظاهرٍ منْ كسوة ٍ لمْ يدرِ ما اشتملتْ عليهِ ثيابي منْ عفّة ٍ وتكرُّمٍ وتحمُّلٍ وتجلُّدٍلمصيبة ٍوعقاب وذا الزَّمانُ جنى عليَّ وجدتني عوداً لبعضِ صفائح الأقتابِ وَلئنْ سألتَ ليخبرنَّكَ عالمٌ أنِّي بحيثُ أحبُّ منْ دابِ وذا نبا بي منزلٌ خلَّيته قفراً مجالَ ثعالبٍ وذئابِ وأكونُ مشتركَ الغنى متبذِّلاَ فذا أفتقرتُ قعدتُ عنْ أصحابي لكنَّهُ رجعتْ عليهِندامة ٌ لمَّا نسبتُ وخافَ مضَّ عتابي فأقلته لمَّا أقرَّ بذنبهِ ليس الكريمُ على الكريمِ بنابِ	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=59180&r=&rc=4	محمد بن حازم الباهلي	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_14\|> ب <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أخطا وردَّ عليَّ غير جوابي <\|vsep\|> وزرى عليَّ وقالَ غيرَ صوابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسكنتُ منْ عجبٍ لذاكَ فزادني <\|vsep\|> فيماكرهتُ بظنهِ المرتابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقضى عليَّ بظاهرٍ منْ كسوة ٍ <\|vsep\|> لمْ يدرِ ما اشتملتْ عليهِ ثيابي </\|bsep\|> <\|bsep\|> منْ عفّة ٍ وتكرُّمٍ وتحمُّلٍ <\|vsep\|> وتجلُّدٍلمصيبة ٍوعقاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا الزَّمانُ جنى عليَّ وجدتني <\|vsep\|> عوداً لبعضِ صفائح الأقتابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلئنْ سألتَ ليخبرنَّكَ عالمٌ <\|vsep\|> أنِّي بحيثُ أحبُّ منْ دابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا نبا بي منزلٌ خلَّيته <\|vsep\|> قفراً مجالَ ثعالبٍ وذئابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأكونُ مشتركَ الغنى متبذِّلاَ <\|vsep\|> فذا أفتقرتُ قعدتُ عنْ أصحابي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكنَّهُ رجعتْ عليهِندامة ٌ <\|vsep\|> لمَّا نسبتُ وخافَ مضَّ عتابي </\|bsep\|> </\|psep\|>
يا راقدَ اللَّيلِ مسروراً بأوَّلهِ	البسيط	يا راقدَ اللَّيلِ مسروراً بأوَّلهِ نَّ الحوادثَ قدْ يطرقنَ أسحارَا لا تفرحنَّ بليلٍ طابَ أوَّلهُ فربَّ خرِ ليلٍ أجَّجَ النَّارا أفنى القرونَ التي كانتْ منعَّمة ٌ كرُّ الجديدين قبالاً ودباراَ كمْ قدْ أبادتْ صروفُ الدهرِ منْ ملكٍ قدْ كان في الدهرِ نفَّاعاً وضرَّارا يا منْ يعانقُ دنيا لا بقاءَ لها يمسي ويصبحُ في دنياهُ سفَّارا هلاَّ تركتَ منَ الدنيا معانقة ٌ حتَّى تعانقُ في الفردوسِ أبكارا نْ كنتَ تبغي جنانَ الخلدِ تسكنها فينبغي لكَ أنْ لا تأمن النارا	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=59210&r=&rc=34	محمد بن حازم الباهلي	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_4\|> ر <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يا راقدَ اللَّيلِ مسروراً بأوَّلهِ <\|vsep\|> نَّ الحوادثَ قدْ يطرقنَ أسحارَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تفرحنَّ بليلٍ طابَ أوَّلهُ <\|vsep\|> فربَّ خرِ ليلٍ أجَّجَ النَّارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أفنى القرونَ التي كانتْ منعَّمة ٌ <\|vsep\|> كرُّ الجديدين قبالاً ودباراَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كمْ قدْ أبادتْ صروفُ الدهرِ منْ ملكٍ <\|vsep\|> قدْ كان في الدهرِ نفَّاعاً وضرَّارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا منْ يعانقُ دنيا لا بقاءَ لها <\|vsep\|> يمسي ويصبحُ في دنياهُ سفَّارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هلاَّ تركتَ منَ الدنيا معانقة ٌ <\|vsep\|> حتَّى تعانقُ في الفردوسِ أبكارا </\|bsep\|> </\|psep\|>
وإنَّ من الإخوانِ إخوانَ كشرة ٍ	الطويل	ونَّ من الخوانِ خوانَ كشرة ٍ وخوانَ حيَّاكَ اللهُ ومرحبا وخوانَ كيفَ الحالُ والأهلُ كلُّهُ وذلكَ لاَ يسوى نقيراً مترَّبا جوادٌ ذا استغنيتَ عنهُ بمالهِ يقولُ لى القرضُ والقرضُ فاطلبا فنْ أنتَ حاولتَ الذي خلفَ ظهرهِ وجدتَ الثريَّا منهُ في البعدِ أقربا	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=59186&r=&rc=10	محمد بن حازم الباهلي	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_13\|> ب <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ونَّ من الخوانِ خوانَ كشرة ٍ <\|vsep\|> وخوانَ حيَّاكَ اللهُ ومرحبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخوانَ كيفَ الحالُ والأهلُ كلُّهُ <\|vsep\|> وذلكَ لاَ يسوى نقيراً مترَّبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جوادٌ ذا استغنيتَ عنهُ بمالهِ <\|vsep\|> يقولُ لى القرضُ والقرضُ فاطلبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
للناسِ مالٌ ولي مالانِ مالهما	البسيط	للناسِ مالٌ ولي مالانِ مالهما ذا تحارسَ أهلُ المالِ أحراسُ مالي الرضا بالَّذي أصبحتُ أملكهُ ومالى َ اليأسُ ممّا يملكُ النَّاسُ	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=59220&r=&rc=44	محمد بن حازم الباهلي	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_4\|> س <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> للناسِ مالٌ ولي مالانِ مالهما <\|vsep\|> ذا تحارسَ أهلُ المالِ أحراسُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
وصلُ الملوكِ إلى التَّعالي	الكامل	وصلُ الملوكِ لى التَّعالي ووفا الملوكِ منَ المحالِ ماليَ رأيتكَ لا تدو مُ على المودَّة ِ للرجالِ نْ كان ذا أدبٍ وظرْ فٍ قلتَ ذاكَ أخو ضلالِ أوْ كانَ ذا نسكٍ ودي نٍ قلتُ ذاكَ من الثقالِ أوْ كانَ في وسطِ الْ أمرينِ قلتُ يريغُ مالي فبمثلِ ذا ثكلتكَ أمْ مكَ تبتغي رتبَ المعالي متبرماً أبداً بمنْ خيتَ ودُّكَ في سفالِ خلقٌ جديدٌ كلَّ يوْ مٍ مثلَ أخلاقِ البغالِ	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=59232&r=&rc=56	محمد بن حازم الباهلي	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_14\|> ل <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وصلُ الملوكِ لى التَّعالي <\|vsep\|> ووفا الملوكِ منَ المحالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ماليَ رأيتكَ لا تدو <\|vsep\|> مُ على المودَّة ِ للرجالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نْ كان ذا أدبٍ وظرْ <\|vsep\|> فٍ قلتَ ذاكَ أخو ضلالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أوْ كانَ ذا نسكٍ ودي <\|vsep\|> نٍ قلتُ ذاكَ من الثقالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أوْ كانَ في وسطِ الْ <\|vsep\|> أمرينِ قلتُ يريغُ مالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبمثلِ ذا ثكلتكَ أمْ <\|vsep\|> مكَ تبتغي رتبَ المعالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> متبرماً أبداً بمنْ <\|vsep\|> خيتَ ودُّكَ في سفالِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
ما مستزيركَ في ودّ رأى خللاً	البسيط	ما مستزيركَ في ودّ رأى خللاً في موضعِ الأنسِ أهلاً منكَ للغضبِ قدْ كنتَ توجبُ لي حقاً وتعرفُ لي قدري وتحفظُ منّي حرمة َ الأدبِ ثمَّ انحرفتَ لى الأخرى فأحشمني ما كانَ منكَ بلا جرمٍ ولا سببِ ونَّ أدنى الذي عندي مسامحة ٌ في حاجتي بعدَ أنْ أعذرتَ في الطَّلبِ فاخترْ فعندي من ثنتينِ واحدة ٌ عذرٌ جميلٌ وشكرٌليسَ باللَّعب فنْ تجدْ فكما قدْ كنتَ تفعلهُ ون أخبْ فبما قدْ خطَّ في الكتبِ	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=59181&r=&rc=5	محمد بن حازم الباهلي	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_4\|> ب <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ما مستزيركَ في ودّ رأى خللاً <\|vsep\|> في موضعِ الأنسِ أهلاً منكَ للغضبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قدْ كنتَ توجبُ لي حقاً وتعرفُ لي <\|vsep\|> قدري وتحفظُ منّي حرمة َ الأدبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثمَّ انحرفتَ لى الأخرى فأحشمني <\|vsep\|> ما كانَ منكَ بلا جرمٍ ولا سببِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونَّ أدنى الذي عندي مسامحة ٌ <\|vsep\|> في حاجتي بعدَ أنْ أعذرتَ في الطَّلبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاخترْ فعندي من ثنتينِ واحدة ٌ <\|vsep\|> عذرٌ جميلٌ وشكرٌليسَ باللَّعب </\|bsep\|> </\|psep\|>
الله أحمدُ شاكراً	الكامل	الله أحمدُ شاكراً فبلاؤه حسنٌ جميلُ أصبحتُ مستوراً معا فى بينْ أنعمهِ أجولُ خلواً منَ الأحزانِ خفْ فَ الظهرِ يقنعني القليلُ لمْ يشقني طمعٌ ولا حرصٌ ولا أملٌ طويلُ سيَّانَ عندي ذو الغنى ال متلافُ والرَّجلُ البخيلُ ونفيتُ باليأس المنى عنّي فطابَ ليَ المقيلُ والنَّاسُ كلُّهمُ لمنْ خفَّتْ مؤونتهُ خليلُ	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=59239&r=&rc=63	محمد بن حازم الباهلي	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_14\|> ل <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> الله أحمدُ شاكراً <\|vsep\|> فبلاؤه حسنٌ جميلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أصبحتُ مستوراً معا <\|vsep\|> فى بينْ أنعمهِ أجولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خلواً منَ الأحزانِ خفْ <\|vsep\|> فَ الظهرِ يقنعني القليلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لمْ يشقني طمعٌ ولا <\|vsep\|> حرصٌ ولا أملٌ طويلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سيَّانَ عندي ذو الغنى ال <\|vsep\|> متلافُ والرَّجلُ البخيلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونفيتُ باليأس المنى <\|vsep\|> عنّي فطابَ ليَ المقيلُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
لئنْ كنتُ محتاجاً إلى الحلمِ إنَّني	الطويل	لئنْ كنتُ محتاجاً لى الحلمِ نَّني لى الجهلِ في بعضِ الأحايينِ أحوجُ وما كنتُ أرضى الجهلَ خدناً وصاحباً ولكنَّني أرضى بهِ حينَ أحرجُ فنْ قالَ قومْ أنَّ فيهِ سماجة ً فقدْ صدقوا والذُّلُ بالحرِّ أسمجُ ولي فرسٌ للحلمِ بالحلمِ ملجمٌ ولي فرسٌ للجهلِ بالجهلِ مسرجُ فمنْ شاءَ تقويمي فنِّي مقوَّمٌ ومنْ شاءَ تعويجي فنَّي معوَّجُ	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=59197&r=&rc=21	محمد بن حازم الباهلي	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_13\|> ج <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لئنْ كنتُ محتاجاً لى الحلمِ نَّني <\|vsep\|> لى الجهلِ في بعضِ الأحايينِ أحوجُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما كنتُ أرضى الجهلَ خدناً وصاحباً <\|vsep\|> ولكنَّني أرضى بهِ حينَ أحرجُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنْ قالَ قومْ أنَّ فيهِ سماجة ً <\|vsep\|> فقدْ صدقوا والذُّلُ بالحرِّ أسمجُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولي فرسٌ للحلمِ بالحلمِ ملجمٌ <\|vsep\|> ولي فرسٌ للجهلِ بالجهلِ مسرجُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
منْ يخبركَ بسبٍّ عنْ أخٍ	الرمل	منْ يخبركَ بسبٍّ عنْ أخٍ فهو الشاتمُ لاَ منْ شتمكْ ذاكَ أمرٌ لمْ يواجهكَ بهِ نَّما اللَّومُ على منْ أعلمكْ نَّ ذا اللُّؤمِ ذا أكرمته حسبَ الكرامَ حقَّاً لزمكْ	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=59250&r=&rc=74	محمد بن حازم الباهلي	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_3\|> م <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> منْ يخبركَ بسبٍّ عنْ أخٍ <\|vsep\|> فهو الشاتمُ لاَ منْ شتمكْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذاكَ أمرٌ لمْ يواجهكَ بهِ <\|vsep\|> نَّما اللَّومُ على منْ أعلمكْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أللدُّنيا أعدُّكَ يا بنَ عمَّي	الوافر	أللدُّنيا أعدُّكَ يا بنَ عمَّي فأعلم أمْ أعدُّكَ للحسابِ لى كمْ لاَ أراكَ تنيلُ حتَّى أهزَّك قدْ برئتُ منَ العتابِ وما تنفكُّ منْ جمعٍ ووضعٍ كأنكَ عندَ منقطع التَّرابِ أتيتكَ زائراً فأتيتُ كلباً فحظِّي منْ خائكَ للكلابِ فبئس أخو العشيرة ِ ما علمنا وأخبثُ صاحبٍ لأخي اغترابِ أيرحلُ عنكَ ضيفكَ غير راضٍ ورحلكَ واسعُ خصبُ الجنابَ فقدْ أصبحتَ منْ كرمٍ بعيداً ومن ضدّ المكارم في الُّلبابِ وما بي حاجة ٌ لجداكَ لكنْ أردُّكَ عن قبيحكَ للصَّوابِ	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=59183&r=&rc=7	محمد بن حازم الباهلي	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_6\|> ب <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أللدُّنيا أعدُّكَ يا بنَ عمَّي <\|vsep\|> فأعلم أمْ أعدُّكَ للحسابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى كمْ لاَ أراكَ تنيلُ حتَّى <\|vsep\|> أهزَّك قدْ برئتُ منَ العتابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما تنفكُّ منْ جمعٍ ووضعٍ <\|vsep\|> كأنكَ عندَ منقطع التَّرابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتيتكَ زائراً فأتيتُ كلباً <\|vsep\|> فحظِّي منْ خائكَ للكلابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبئس أخو العشيرة ِ ما علمنا <\|vsep\|> وأخبثُ صاحبٍ لأخي اغترابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيرحلُ عنكَ ضيفكَ غير راضٍ <\|vsep\|> ورحلكَ واسعُ خصبُ الجنابَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقدْ أصبحتَ منْ كرمٍ بعيداً <\|vsep\|> ومن ضدّ المكارم في الُّلبابِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أبعد خمسينَ أصبو	المجتث	أبعد خمسينَ أصبو والشَّيبُ للجهلِ حربُ سنٌ وشيبٌ وجهلٌ أمرٌ لعمركَ صعبُ يا بنَ المام فهلاَّ أيَّامَ عودي رطبُ وشيبُ رأسي قليلُ ومنهلُ الحبِّ عذبُ وذ سهامي صيابٌ ونصلُ سيفي عضبُ وذ شفاء الغواني منِّي حديثٌ وقربُ فالن لمَّا رأى بيَ ال عذَّالُ لي ما أحبُّوا وأقصرَ الجهلُ منِّي وساعدَ الشَّيبَ لبُّ ونس الرُّشدَ منِّي قومٌأعابُ وأصبو ليتُ وأشربُ كأساً ما حجَّ لله ركبُ	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=59189&r=&rc=13	محمد بن حازم الباهلي	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_2\|> ب <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أبعد خمسينَ أصبو <\|vsep\|> والشَّيبُ للجهلِ حربُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سنٌ وشيبٌ وجهلٌ <\|vsep\|> أمرٌ لعمركَ صعبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا بنَ المام فهلاَّ <\|vsep\|> أيَّامَ عودي رطبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشيبُ رأسي قليلُ <\|vsep\|> ومنهلُ الحبِّ عذبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذ سهامي صيابٌ <\|vsep\|> ونصلُ سيفي عضبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذ شفاء الغواني <\|vsep\|> منِّي حديثٌ وقربُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالن لمَّا رأى بيَ ال <\|vsep\|> عذَّالُ لي ما أحبُّوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأقصرَ الجهلُ منِّي <\|vsep\|> وساعدَ الشَّيبَ لبُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونس الرُّشدَ منِّي <\|vsep\|> قومٌأعابُ وأصبو </\|bsep\|> </\|psep\|>
فيمَ المقامُ وكمْ تعتافكَ العللُ	البسيط	فيمَ المقامُ وكمْ تعتافكَ العللُ ما ضاقتِ الأرضُ بالفتيانِ والسُّبلُ فارحل فنَّ بلادَ الله ما خلقتْ لاَّ ليسلكَ منها السهلَ والجبلُ نْ ضاقَ لي بلدٌ يمَّمتُ لي بلداً ونْ نبا منزلٌ بي كانَ لي بدلُ ونْ تغيرَّ لي عنْ ودِّهِ رجلٌ أصفى المودَّة َ لي منْ بعده رجلُ لمْ يقطعِ الله لي منْ صاحبٍ أملاً لاَّ تجدَّدَ لي منْ صاحبٍ أملُ الله قدْ عوَّدَ الحسنى فما برحتْ منهُ لنا نعمٌ تترى وتتَّصلُ يمسي ويصبحُ بي عمرٌ أدافعهُ برزقِ ربِّيَ حتَّى ينفذَ الأجلُ	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=59242&r=&rc=66	محمد بن حازم الباهلي	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_4\|> ل <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> فيمَ المقامُ وكمْ تعتافكَ العللُ <\|vsep\|> ما ضاقتِ الأرضُ بالفتيانِ والسُّبلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فارحل فنَّ بلادَ الله ما خلقتْ <\|vsep\|> لاَّ ليسلكَ منها السهلَ والجبلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نْ ضاقَ لي بلدٌ يمَّمتُ لي بلداً <\|vsep\|> ونْ نبا منزلٌ بي كانَ لي بدلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونْ تغيرَّ لي عنْ ودِّهِ رجلٌ <\|vsep\|> أصفى المودَّة َ لي منْ بعده رجلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لمْ يقطعِ الله لي منْ صاحبٍ أملاً <\|vsep\|> لاَّ تجدَّدَ لي منْ صاحبٍ أملُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> الله قدْ عوَّدَ الحسنى فما برحتْ <\|vsep\|> منهُ لنا نعمٌ تترى وتتَّصلُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
نميرٌ أجبناً حيثُ يختلفُ القنا	الطويل	نميرٌ أجبناً حيثُ يختلفُ القنا ولؤماً وبخلاً عندَ زادٍ مزودِ ومنعَ قرى الأضيافِ منْ غير علَّة ٍ ولا عدمً لاَّ حذارَ التَّعوُّدِ وبغياً على الجارِ القريبِ ذا طرا عليكمْ وختلَ الراكبِ المتفرِّدِ على أنَّكمْ ترضونَ بالذُّلِ صاحباً وتعطونَ منْ لاحاكمُ الضَّيمَ عنْ يدِ أما وأبي نَّا لنعفو ونَّنا على ذاكَ أحياناً نجورُ ونعتدي نكيدُ العدا بالحلمِ منْ غيرِ ذلَّة ٍ ونغشى الوغى بالصِّدقِ لا بالتَّوعُّدِ نفى الضَّيمَ عنَّا أنفس مضرِّية ٌ صراحٌ وطعنُ الباسلِ المتمرِّدِ ونَّا لمنْ قيسِ عيلانَ في التَّي هي الغاية ُ القصوى بعزّ وسؤددِ ونَّ لنا بالتُّركِ قبراً مباركاً وبالصِّينِ قبراً عزَّ كلِّ موحدِ وما نابنا صرفُ الزَّمانِ بسيِّدٍ بكينا عليه أوْ يوافي يسيِّدِ ولو أنَّ قوماً يسلمونَ منَ الرَّدى سلمنا ولكنَّ المنايا بمرصدِ أبى الله أن يهدي نميراً لرشدها ولاَ يرشدِ النسانُ لاَّ بمرشدِ	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=59199&r=&rc=23	محمد بن حازم الباهلي	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_13\|> د <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> نميرٌ أجبناً حيثُ يختلفُ القنا <\|vsep\|> ولؤماً وبخلاً عندَ زادٍ مزودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومنعَ قرى الأضيافِ منْ غير علَّة ٍ <\|vsep\|> ولا عدمً لاَّ حذارَ التَّعوُّدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبغياً على الجارِ القريبِ ذا طرا <\|vsep\|> عليكمْ وختلَ الراكبِ المتفرِّدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> على أنَّكمْ ترضونَ بالذُّلِ صاحباً <\|vsep\|> وتعطونَ منْ لاحاكمُ الضَّيمَ عنْ يدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما وأبي نَّا لنعفو ونَّنا <\|vsep\|> على ذاكَ أحياناً نجورُ ونعتدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> نكيدُ العدا بالحلمِ منْ غيرِ ذلَّة ٍ <\|vsep\|> ونغشى الوغى بالصِّدقِ لا بالتَّوعُّدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نفى الضَّيمَ عنَّا أنفس مضرِّية ٌ <\|vsep\|> صراحٌ وطعنُ الباسلِ المتمرِّدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونَّا لمنْ قيسِ عيلانَ في التَّي <\|vsep\|> هي الغاية ُ القصوى بعزّ وسؤددِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونَّ لنا بالتُّركِ قبراً مباركاً <\|vsep\|> وبالصِّينِ قبراً عزَّ كلِّ موحدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما نابنا صرفُ الزَّمانِ بسيِّدٍ <\|vsep\|> بكينا عليه أوْ يوافي يسيِّدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو أنَّ قوماً يسلمونَ منَ الرَّدى <\|vsep\|> سلمنا ولكنَّ المنايا بمرصدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
موضعُ أسراركَ المريبُ	البسيط	موضعُ أسراركَ المريبُ وحشو أثوابكَ العيوبُ وتمنعُ الضيفَ فضلَ زادٍ ورحلكَ في الواسع الخصيبُ يا جامعاً مانعاً بخيلاً ليسَ له في العلا نصيبُ أبا لرُّشا يستمالُ مثلى كلاَّ ومنْ عندهُ الغيوبُ لاأرتدي حلَّة ً لمثنٍ بوجههِ منْ يديَّ ندوبُ وبينَ جنبيهِ لي كلومٌ دامية ٌ ما لها طبيبُ ما كنتُ في موضعِ الهدايا منكَ ولا شعبنا قريبُ أنَّي وقد نشَّتِ المكاوي عن سمة ٍ شأنها عجيبُ وسارَ بالذمِّ فيك شعري وقيلَ لي محسن مصيبُ مالكَ مالُ اليتيمِ عندي ولا أرى أكلهُ يطيبُ حسبكَ منْ موجزٍ بليغٍ يبلغُ ما يبلغُ الخطيبُ	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=59192&r=&rc=16	محمد بن حازم الباهلي	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_4\|> ب <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> موضعُ أسراركَ المريبُ <\|vsep\|> وحشو أثوابكَ العيوبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتمنعُ الضيفَ فضلَ زادٍ <\|vsep\|> ورحلكَ في الواسع الخصيبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا جامعاً مانعاً بخيلاً <\|vsep\|> ليسَ له في العلا نصيبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبا لرُّشا يستمالُ مثلى <\|vsep\|> كلاَّ ومنْ عندهُ الغيوبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لاأرتدي حلَّة ً لمثنٍ <\|vsep\|> بوجههِ منْ يديَّ ندوبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبينَ جنبيهِ لي كلومٌ <\|vsep\|> دامية ٌ ما لها طبيبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كنتُ في موضعِ الهدايا <\|vsep\|> منكَ ولا شعبنا قريبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنَّي وقد نشَّتِ المكاوي <\|vsep\|> عن سمة ٍ شأنها عجيبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسارَ بالذمِّ فيك شعري <\|vsep\|> وقيلَ لي محسن مصيبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مالكَ مالُ اليتيمِ عندي <\|vsep\|> ولا أرى أكلهُ يطيبُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
صلْ خمرة ً بخمارٍ	المجتث	صلْ خمرة ً بخمارٍ وصلْ خمارً بخمرِ وخذْ بحظِّكَ منها زاداً لى حيثُ تدري	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=59204&r=&rc=28	محمد بن حازم الباهلي	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_2\|> ر <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> صلْ خمرة ً بخمارٍ <\|vsep\|> وصلْ خمارً بخمرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
لا حينَ صبرٍ فخلِّ الدمعَ ينهملُ	البسيط	لا حينَ صبرٍ فخلِّ الدمعَ ينهملُ فقدُ الشبابِ بفقدِ الرُّوحِ متَّصلُ سقياً ورعياً لأيَّامِ الشَّبابِ ونْ لمْ يبقَ منهَ لهُ رسم ولا طللُ جرَّ الزَّمانُ ذيولاً في مفارقهِ وللزَّمانِ على حسانهِ عللُ وربَّما جرَّ أذيالَ الصبا مرحاً وبينَ برديه غصنٌ ناعمٌ خضلُ يصبي الغواني ويزهاه بشرتَّهِلا تَكْذِبَنَّ فَمَا الدُّنْيا بأجْمَعها مِنَ الشَّبَابِ بِيَوْمٍ وَاحِدٍ بَدَلُكَفَاك بالشَّيْبِ عَيْبِاً عِنْدَّ غَانِية ٍوَبِالشَّبابِ شَفيعاَ أَيُّها الرَجُلُ شرخُ الشبابِ وثوبٌ حالكٌ رجلُسقط بيتين ص بانَ الشبابُ وولَّى عنكَ باطلهُ فليسَ يحسنُ منكَ اللَّهوُ والغزلُ أمَّا الغواني فقدْ أعرضنَ عنكَ قلى ً وكانَ عراضهنَّ الدلُّ والخجلُ أعرنكَ الهجرَ ما ناحتْ مطوَّقة ٌ فلا وصالٌ ولا عهدٌ ولا رسلُ ليتَ المنايا أصابتني بأسهمها فكنَّ يبكينَ عهدي قبلَ أكتهلُ عهدَ الشبابِ لقدْ أبقيتَ لي حزناً ما جدَّ ذكركَ لاَّ جدَّ لي ثكلُ نَّ الشبابَ ذا ما حلَّ رائدهُ في منهلٍ رادَ يقفو ثرهُ أجلُ	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=59241&r=&rc=65	محمد بن حازم الباهلي	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_4\|> ل <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لا حينَ صبرٍ فخلِّ الدمعَ ينهملُ <\|vsep\|> فقدُ الشبابِ بفقدِ الرُّوحِ متَّصلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سقياً ورعياً لأيَّامِ الشَّبابِ ونْ <\|vsep\|> لمْ يبقَ منهَ لهُ رسم ولا طللُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جرَّ الزَّمانُ ذيولاً في مفارقهِ <\|vsep\|> وللزَّمانِ على حسانهِ عللُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وربَّما جرَّ أذيالَ الصبا مرحاً <\|vsep\|> وبينَ برديه غصنٌ ناعمٌ خضلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يصبي الغواني ويزهاه بشرتَّهِلا تَكْذِبَنَّ فَمَا الدُّنْيا بأجْمَعها مِنَ الشَّبَابِ بِيَوْمٍ وَاحِدٍ بَدَلُكَفَاك بالشَّيْبِ عَيْبِاً عِنْدَّ غَانِية ٍوَبِالشَّبابِ شَفيعاَ أَيُّها الرَجُلُ <\|vsep\|> شرخُ الشبابِ وثوبٌ حالكٌ رجلُسقط بيتين ص </\|bsep\|> <\|bsep\|> بانَ الشبابُ وولَّى عنكَ باطلهُ <\|vsep\|> فليسَ يحسنُ منكَ اللَّهوُ والغزلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمَّا الغواني فقدْ أعرضنَ عنكَ قلى ً <\|vsep\|> وكانَ عراضهنَّ الدلُّ والخجلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعرنكَ الهجرَ ما ناحتْ مطوَّقة ٌ <\|vsep\|> فلا وصالٌ ولا عهدٌ ولا رسلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليتَ المنايا أصابتني بأسهمها <\|vsep\|> فكنَّ يبكينَ عهدي قبلَ أكتهلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عهدَ الشبابِ لقدْ أبقيتَ لي حزناً <\|vsep\|> ما جدَّ ذكركَ لاَّ جدَّ لي ثكلُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
وقالوا لوْ مدحتَ فتى ً كريماً	الوافر	وقالوا لوْ مدحتَ فتى ً كريماً فقلتُ وكيفً لي بفتى ً كريمِ بلوتُ الناسَ مذْ خمسينَ عاماً وحسبكَ بالمجرِّبِ منْ عليمِ فماأحدُ يعدُّ ليومِ خيرٍ ولا أحدٌ يعودُ على حميمِ ويعجبني الفتى وأظنُّ خيراً فأكشفُ منهُ عنْ رجلٍ لئيمِ تقيَّلَ بعضهم بعضاً فأضحواْ بني أبوينِ قدَّا منْ أديمِ قطافَ الناسُ بالحسنِ بن سهلٍ طوافهمُ بزمزمَ والحطيمِ وقالوا سِّدٌ يعطي جزيلاً ويكشفَ كربة َ الرجلِ الكظيمِ فقلتُ مضى بذَّمِ القومِ شعري وقدْ يؤتى البريءُ منَ السَّقيمِ وما خبرٌ ترجِّمهُ ظنوني بأشفى منْ معاينة ِ الحليمِ فجئتُ وللأمورِ مبشِّراتٌ ولنْ يخفى الأغرُّ منَ البهيمِ فنْ يكُ ما تنشَّر عنهُ حقَّاً رجعتُ بأهبة ِ الرجلِ المقيمِ ونْ يكُ غيرَ ذاك حمدتُ ربِّي وزالَ الشكُّ عنْ رجلٍ حكيمِ وما المالُ تعطفني عليهِ ولكنَّ الكريمَ أخو الكريمِ	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=59249&r=&rc=73	محمد بن حازم الباهلي	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_6\|> م <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وقالوا لوْ مدحتَ فتى ً كريماً <\|vsep\|> فقلتُ وكيفً لي بفتى ً كريمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بلوتُ الناسَ مذْ خمسينَ عاماً <\|vsep\|> وحسبكَ بالمجرِّبِ منْ عليمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فماأحدُ يعدُّ ليومِ خيرٍ <\|vsep\|> ولا أحدٌ يعودُ على حميمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويعجبني الفتى وأظنُّ خيراً <\|vsep\|> فأكشفُ منهُ عنْ رجلٍ لئيمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تقيَّلَ بعضهم بعضاً فأضحواْ <\|vsep\|> بني أبوينِ قدَّا منْ أديمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قطافَ الناسُ بالحسنِ بن سهلٍ <\|vsep\|> طوافهمُ بزمزمَ والحطيمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقالوا سِّدٌ يعطي جزيلاً <\|vsep\|> ويكشفَ كربة َ الرجلِ الكظيمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقلتُ مضى بذَّمِ القومِ شعري <\|vsep\|> وقدْ يؤتى البريءُ منَ السَّقيمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما خبرٌ ترجِّمهُ ظنوني <\|vsep\|> بأشفى منْ معاينة ِ الحليمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فجئتُ وللأمورِ مبشِّراتٌ <\|vsep\|> ولنْ يخفى الأغرُّ منَ البهيمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنْ يكُ ما تنشَّر عنهُ حقَّاً <\|vsep\|> رجعتُ بأهبة ِ الرجلِ المقيمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونْ يكُ غيرَ ذاك حمدتُ ربِّي <\|vsep\|> وزالَ الشكُّ عنْ رجلٍ حكيمِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
ألاَ ربَّ أمرٍ قدْ تربتُ وحاجة ٍ	الطويل	ألاَ ربَّ أمرٍ قدْ تربتُ وحاجة ٍ لها تحتَ أحناءِ الضُّلوعِ غليلُ فلمْ تلبثِ الأيَّامُ أنْ عادَ عسرها ليسرٍ ونجحٍ والأمورُ تحولُ	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=59240&r=&rc=64	محمد بن حازم الباهلي	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_13\|> ل <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ألاَ ربَّ أمرٍ قدْ تربتُ وحاجة ٍ <\|vsep\|> لها تحتَ أحناءِ الضُّلوعِ غليلُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أيا بنَ سعيد جزتَ بي غاية َ البرِّ	الطويل	أيا بنَ سعيد جزتَ بي غاية َ البرِّ وحمَّلتني ما لا أطيقُ منَ الشكرِ ونَّ امرءاً أعطاكَ مجهودَ شكرهِ وفتَّ ولم يبلغْ مداكَ لفي عذرِ تقلَّبُ حال للفتى بعدَ حالة ٍ وتبقى أيادٍ حرة ٌ لفتى ً حرِّ	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=59207&r=&rc=31	محمد بن حازم الباهلي	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_13\|> ر <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أيا بنَ سعيد جزتَ بي غاية َ البرِّ <\|vsep\|> وحمَّلتني ما لا أطيقُ منَ الشكرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونَّ امرءاً أعطاكَ مجهودَ شكرهِ <\|vsep\|> وفتَّ ولم يبلغْ مداكَ لفي عذرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
وباهليٍّ منْ بني وائلٍ	السريع	وباهليٍّ منْ بني وائلٍ أفادَ مالاً بعدَ فلاسِ قطَّبَ في وجهي خوفَ القرى تقطيبَ ضرغامٍ لدى الباسِ وأظهرَ التيهَ فتايهته تيهَ امرىء ٍ لمْ يشقَ بالنَّاسِ أعرتهُ عراضَ مستكبرٍ في موكبِ مرَّ بكنَّاسِ	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=59216&r=&rc=40	محمد بن حازم الباهلي	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_16\|> س <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وباهليٍّ منْ بني وائلٍ <\|vsep\|> أفادَ مالاً بعدَ فلاسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قطَّبَ في وجهي خوفَ القرى <\|vsep\|> تقطيبَ ضرغامٍ لدى الباسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأظهرَ التيهَ فتايهته <\|vsep\|> تيهَ امرىء ٍ لمْ يشقَ بالنَّاسِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
إذا نلتُ العطيَّة بعد مطلٍ	الوافر	ذا نلتُ العطيَّة بعد مطلٍ فلا كانت ونْ كانت جزيله فسقياً للعطية ثم سقياً ذا سهلت ون كانت قليله وللشعراء السنة ٌ حدادٌ على العورات موفية دليله ومنْ عقلِ الكريم ذا اتَّقاهم وداراهم مداراة ً جميله ذا وضعوا مكاويهم عليه ونْ كذبوا فليس لهنَّ حيله	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=59246&r=&rc=70	محمد بن حازم الباهلي	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_6\|> ل <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ذا نلتُ العطيَّة بعد مطلٍ <\|vsep\|> فلا كانت ونْ كانت جزيله </\|bsep\|> <\|bsep\|> فسقياً للعطية ثم سقياً <\|vsep\|> ذا سهلت ون كانت قليله </\|bsep\|> <\|bsep\|> وللشعراء السنة ٌ حدادٌ <\|vsep\|> على العورات موفية دليله </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومنْ عقلِ الكريم ذا اتَّقاهم <\|vsep\|> وداراهم مداراة ً جميله </\|bsep\|> </\|psep\|>
أوجعُ منْ وخزة ِ السنانِ	البسيط	أوجعُ منْ وخزة ِ السنانِ لذي الحجا وخزة ُ الِّسانِ فاسترزقِ الله واستعنهُ فنَّهُ خيرُ مستعانِ لا ترضَ عيشاً على امتهانٍ ولاَ تردْ وصلَ ذي امتنانِ أشدُّ منْ عيلة ٍ وفقرٍ غضاءُ حرٍّ على هوانِ ونْ نبا منزلَ بحرٍّلا يَثْبُتُ الحُرُّ في مَكَانٍيُنْسَبُ فيه لى الهوَانِ فمنْ مكانٍ لى مكانسقط بيت ص الحرُّ حرٌّ ونْ تعدَّتْ عليهِ يوماً يدُ الزمانِ	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=59252&r=&rc=76	محمد بن حازم الباهلي	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_4\|> ن <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أوجعُ منْ وخزة ِ السنانِ <\|vsep\|> لذي الحجا وخزة ُ الِّسانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاسترزقِ الله واستعنهُ <\|vsep\|> فنَّهُ خيرُ مستعانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا ترضَ عيشاً على امتهانٍ <\|vsep\|> ولاَ تردْ وصلَ ذي امتنانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أشدُّ منْ عيلة ٍ وفقرٍ <\|vsep\|> غضاءُ حرٍّ على هوانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونْ نبا منزلَ بحرٍّلا يَثْبُتُ الحُرُّ في مَكَانٍيُنْسَبُ فيه لى الهوَانِ <\|vsep\|> فمنْ مكانٍ لى مكانسقط بيت ص </\|bsep\|> </\|psep\|>
قدْ بلوتُ النَّاسَ طرّا	الرمل	قدْ بلوتُ النَّاسَ طرّا لمْ أجدْ في النَّاسِ حرَّا صارَ حلو النَّاسِ في العي نِ ذا ما ذيقَ مرَّا	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=59209&r=&rc=33	محمد بن حازم الباهلي	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_3\|> ر <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> قدْ بلوتُ النَّاسَ طرّا <\|vsep\|> لمْ أجدْ في النَّاسِ حرَّا </\|bsep\|> </\|psep\|>
إذا قلتَ في شيءنعم فأتمَّهُ	الطويل	ذا قلتَ في شيءنعم فأتمَّهُ فنَّنعمٌدينٌ على الحرِّ واجبُ ولاّ فقلْ لاتسترحْ وترحْ بهاالبحر المنسرحذا استقَلَّتْ بِكَ الركابُفَحَيْثُ لا دَرَّتِ السحابُزَالتْ سرِاعاً وَزُلْتَ يِجْريببيْنِكَ الظَّبيُ والغُرابُبحيثُ لا يُرْتجى يَابٌوَحَيْثُ لا يَبْلُغُ الكِتَابُفَقَبْلَ مَعْروفِكَ امتِنَانٌوَدُونَ مَعْروفِكَ ا لئلاَّ يقولَ الناسُ نَّكَ كاذبُسقط أبيات ص	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=59193&r=&rc=17	محمد بن حازم الباهلي	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_13\|> ب <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ذا قلتَ في شيءنعم فأتمَّهُ <\|vsep\|> فنَّنعمٌدينٌ على الحرِّ واجبُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أضرعْ إلى الله لا تضرعْ إلى النَّاسِ	البسيط	أضرعْ لى الله لا تضرعْ لى النَّاسِ واقنعْ بيأسٍ فنَّ العزَّ في الياسِ واستغنِ عنْ كلِّ ذي قربى وذي رحمٍ نَّ الغنيَّ منِ استغنى عنِ النَّاسِ فالرزقُ عنْ قدرٍ يجري لى أجلٍ في كفِّ لا غافل عنِّي ولا ناسي فكيفَ أبتاعُ فقراً حاضراً بغنى ً وكيفَ أطلبُ حاجاتي منَ الناسِ	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=59217&r=&rc=41	محمد بن حازم الباهلي	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_4\|> س <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أضرعْ لى الله لا تضرعْ لى النَّاسِ <\|vsep\|> واقنعْ بيأسٍ فنَّ العزَّ في الياسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستغنِ عنْ كلِّ ذي قربى وذي رحمٍ <\|vsep\|> نَّ الغنيَّ منِ استغنى عنِ النَّاسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالرزقُ عنْ قدرٍ يجري لى أجلٍ <\|vsep\|> في كفِّ لا غافل عنِّي ولا ناسي </\|bsep\|> </\|psep\|>
أنتَ سماءٌ ويدي أرضها	السريع	أنتَ سماءٌ ويدي أرضها والأرضُ فدْ تأملُ غيثَ السما فازرعْ يداً عندي محمودة ً تحصدْ بها في الناسِ حسنَ الثنا	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=59177&r=&rc=1	محمد بن حازم الباهلي	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_16\|> م <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أنتَ سماءٌ ويدي أرضها <\|vsep\|> والأرضُ فدْ تأملُ غيثَ السما </\|bsep\|> </\|psep\|>
وصاحبٍ كانَ لي وكنتُ لهُ	المنسرح	وصاحبٍ كانَ لي وكنتُ لهُ أشفقَ منْ والدٍ على ولدِ كنَّا كساقٍ تسعى بها قدمٌ أو كذراعٍ نيطتْ لى عضدِ حتَّى ذا دبّت الحوادثُ في عظمي وحلَّ الزَّمانُ منْ عقدي ازورَّ عنِّي وكانَ ينظرُ منْ طرفي ويرمي بساعدي ويدي وكانَ لي مؤنساً وكنتُ لهُ ليستْ بنا حاجة ٌ لى أحدِ حتَّى ذا استرفدتْ يدي يدهُ كنتُ كمسترفدٍ يدَ الأسدِ	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=59201&r=&rc=25	محمد بن حازم الباهلي	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_12\|> د <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وصاحبٍ كانَ لي وكنتُ لهُ <\|vsep\|> أشفقَ منْ والدٍ على ولدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كنَّا كساقٍ تسعى بها قدمٌ <\|vsep\|> أو كذراعٍ نيطتْ لى عضدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتَّى ذا دبّت الحوادثُ في <\|vsep\|> عظمي وحلَّ الزَّمانُ منْ عقدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ازورَّ عنِّي وكانَ ينظرُ منْ <\|vsep\|> طرفي ويرمي بساعدي ويدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكانَ لي مؤنساً وكنتُ لهُ <\|vsep\|> ليستْ بنا حاجة ٌ لى أحدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
وشْمٌ ثان	الكامل	كمْ ليلةٍ صُلبتْ على شجرِ المدى والنارُ في فاقِ روحِكَ مولغهْ ساعاتُها انسكبتْ بهاويةٍ سُدى فالوقتُ خاوٍ والدقائقُ مُفرغة والريحُ تقرأُ في ارتجافِكَ خطوَها والصمتُ يبلغُ من عذابِكَ مبلغه ناديتَ يا ظمأ المسافةِ بيننا أيُّ الدروبِ لى سمائك مُبلغه كلُّ الدروبِ لى دمي مزَّقتُها لم ألقَ لا الذكريات ممرَّغه ورماد نجماتٍ شواحبَ كمْ له هيَّأتُ فرشاتي سُدًى أنْ تصبغه والنَ يكسو الثلجُ لونَ أناملي وتفرُّ من كفِّي الحروفُ مروِّغه وعلى جدارِ الصمتِ ترسُمني الرؤى وشماً به اتَّشحتْ سماواتُ اللغه	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=80113&r=&rc=11	حسن شهاب الدين	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_14\|> غ <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> كمْ ليلةٍ صُلبتْ على شجرِ المدى <\|vsep\|> والنارُ في فاقِ روحِكَ مولغهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ساعاتُها انسكبتْ بهاويةٍ سُدى <\|vsep\|> فالوقتُ خاوٍ والدقائقُ مُفرغة </\|bsep\|> <\|bsep\|> والريحُ تقرأُ في ارتجافِكَ خطوَها <\|vsep\|> والصمتُ يبلغُ من عذابِكَ مبلغه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ناديتَ يا ظمأ المسافةِ بيننا <\|vsep\|> أيُّ الدروبِ لى سمائك مُبلغه </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلُّ الدروبِ لى دمي مزَّقتُها <\|vsep\|> لم ألقَ لا الذكريات ممرَّغه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورماد نجماتٍ شواحبَ كمْ له <\|vsep\|> هيَّأتُ فرشاتي سُدًى أنْ تصبغه </\|bsep\|> <\|bsep\|> والنَ يكسو الثلجُ لونَ أناملي <\|vsep\|> وتفرُّ من كفِّي الحروفُ مروِّغه </\|bsep\|> </\|psep\|>
شُكرًا لهم..	البسيط	لخيلِ عاشقةٍ مرَّتْ مصادفةً فأيقظتْ كوكبا أغفى بنافذتي لاسْمِ الحبيبةِ ذ يمشي على مَهَلٍ بين الحنينِ على أوراقِ ذاكرتي لفِضَّةِ الروحِ لا في الشعرِ أسْكُبُها ولا تطلُّ على عينيكِ من شفتي لشاعرٍ لم أكن أحلامُه ارتسمتْ بلا طارٍ على جدرانِ صومعتي لأَوْجُهِ المُتَنبِّي حين تتركني أمشي وحيدا بلا وَحْيٍ لأزمنتي لساحلِ الكلماتِ السودِ تفزعُني رُؤاه حتى أشدَّ النورَ من لغتي لصوتِ طاغورَذ ينسى كعادتهِ مصباحَه دون زيتٍ في مُخَيِّلتي للموتِ ينزلُ من فاقِ وحدته حتى يسيرَ معي في ضوءِ قافيتي لابْني الذي لَمْلَمَ الدنيا بضحكتهِ وراح يُسْمعُني شِعْرَ الملائكةِ للنورِ للنورِ أجثو عند أخمصهِ والدهشةُ الْبِكْرُ تَرميني للعثمتي حتى يَمُدَّ صباحا من حدائقهِ ما بين أسمائه الحُسنى وحنجرتي شكراً لهم تركوا ظِلاً يقولُ أنا ووقَّعُوا باسْمِهِم أوراقَ معجزتي	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=80150&r=&rc=48	حسن شهاب الدين	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_4\|> ت <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لخيلِ عاشقةٍ مرَّتْ مصادفةً <\|vsep\|> فأيقظتْ كوكبا أغفى بنافذتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لاسْمِ الحبيبةِ ذ يمشي على مَهَلٍ <\|vsep\|> بين الحنينِ على أوراقِ ذاكرتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لفِضَّةِ الروحِ لا في الشعرِ أسْكُبُها <\|vsep\|> ولا تطلُّ على عينيكِ من شفتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لشاعرٍ لم أكن أحلامُه ارتسمتْ <\|vsep\|> بلا طارٍ على جدرانِ صومعتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لأَوْجُهِ المُتَنبِّي حين تتركني <\|vsep\|> أمشي وحيدا بلا وَحْيٍ لأزمنتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لساحلِ الكلماتِ السودِ تفزعُني <\|vsep\|> رُؤاه حتى أشدَّ النورَ من لغتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لصوتِ طاغورَذ ينسى كعادتهِ <\|vsep\|> مصباحَه دون زيتٍ في مُخَيِّلتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> للموتِ ينزلُ من فاقِ وحدته <\|vsep\|> حتى يسيرَ معي في ضوءِ قافيتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لابْني الذي لَمْلَمَ الدنيا بضحكتهِ <\|vsep\|> وراح يُسْمعُني شِعْرَ الملائكةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> للنورِ <\|vsep\|> للنورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أجثو عند أخمصهِ <\|vsep\|> والدهشةُ الْبِكْرُ تَرميني للعثمتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى يَمُدَّ صباحا من حدائقهِ <\|vsep\|> ما بين أسمائه الحُسنى وحنجرتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> شكراً لهم <\|vsep\|> تركوا ظِلاً يقولُ أنا </\|bsep\|> </\|psep\|>
جُثَّتي تقتفي خُطاي	الخفيف	وردةٌ للبكاءِقلبٌ لنبضي هكذا أُشعِلُ القصيدَ وأمضي تاركا للحروفِ أصداءِ صمتي راسمًا فوق غيمةٍ وجهَ أرضي لا تراني العيونُ أتلو على الغيمِ طقوسي وأُسْكنُ الحُلْمَ غمضي هاربًا فيكِ من مماتٍ مُعادٍ مشعلا جمرةَ السماءِ بفرضي فوضويٌّ أنا فلستُ أبالي أيَّ موتٍ وأيَّ حُبٍّ سأُرضى جُثَّتي تقتفي خطاي وظِلِّي لا أراه لى القصيدةِ يُفضي	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=80124&r=&rc=22	حسن شهاب الدين	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_0\|> ض <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وردةٌ للبكاءِقلبٌ لنبضي <\|vsep\|> هكذا أُشعِلُ القصيدَ وأمضي </\|bsep\|> <\|bsep\|> تاركا للحروفِ أصداءِ صمتي <\|vsep\|> راسمًا فوق غيمةٍ وجهَ أرضي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تراني العيونُ أتلو على الغيمِ <\|vsep\|> طقوسي وأُسْكنُ الحُلْمَ غمضي </\|bsep\|> <\|bsep\|> هاربًا فيكِ من مماتٍ مُعادٍ <\|vsep\|> مشعلا جمرةَ السماءِ بفرضي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فوضويٌّ أنا فلستُ أبالي <\|vsep\|> أيَّ موتٍ وأيَّ حُبٍّ سأُرضى </\|bsep\|> </\|psep\|>
السقوط	البسيط	كطائرٍ يتهجَّى الماءَ يجرحُني وراء بابِكِ هذا الزيفُ والضحكُ الأعينُ الباذخاتُ النَ تخدشُني برودةُ اليَدِ تِيهٌ فيه أرتبكُ سأنكرُ النَ نفسي غيمُ أسئلةٍ يهميرؤى تتهاوى كنتُ أمتلكُ من ذا أنا لاتُجيبي تلكَ أقنعتي التي ابتدعْتُ على كفَّيْكِ تنهتكُ تمهَّلي في افْتِضاضِ الروحِِ نَّ يدي في يأسِهابخيوطِ الروحِ تمتسكُ هذي ارتجافاتُكِ العذراءُلعثمةُ القلوبِصوتُكِ ذْ يلتفُّ بي الشركُ لاتقربيني زجاجُ الزيفِ يفصِلُنا لاتبعدي فجراحي فيك تشتبكُ	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=80111&r=&rc=9	حسن شهاب الدين	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_4\|> ح <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> كطائرٍ يتهجَّى الماءَ يجرحُني <\|vsep\|> وراء بابِكِ هذا الزيفُ والضحكُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> الأعينُ الباذخاتُ النَ تخدشُني <\|vsep\|> برودةُ اليَدِ تِيهٌ فيه أرتبكُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سأنكرُ النَ نفسي غيمُ أسئلةٍ <\|vsep\|> يهميرؤى تتهاوى كنتُ أمتلكُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> من ذا أنا لاتُجيبي تلكَ أقنعتي <\|vsep\|> التي ابتدعْتُ على كفَّيْكِ تنهتكُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تمهَّلي في افْتِضاضِ الروحِِ نَّ يدي <\|vsep\|> في يأسِهابخيوطِ الروحِ تمتسكُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذي ارتجافاتُكِ العذراءُلعثمةُ <\|vsep\|> القلوبِصوتُكِ ذْ يلتفُّ بي الشركُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
مُكابرة	الخفيف	الفتاةُ التي تلوَّنتَ فيها قمرًا تارة ونهرًا وعُشْبا الفتاةُ التي تنامُ كوشمٍ فارسيٍّ وترتقي الحُلمَ وثبا الفتاةُ التي تسيلُ سماءٌ من خُطاها وترتدي البحرَ ثوبا الفتاة التي تُهاتفُ ليلا حين تخبو كَوَرْدَةِ اليأسِ جَدْبا الفتاةُ التي تفضِّلُدالي وتحبُّ الزهورَ والشِّعْرَ كِذْبا الفتاةُ التِّيهُ الشفيفُ الحريريَّةُ ذاتُ العشرين نجمًا وقلبا هاهيَ النَ قطرةً مِنْ هديلٍ تدخلُ الروحَ بينماأنتَ تأْبى	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=80103&r=&rc=1	حسن شهاب الدين	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_0\|> ب <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> الفتاةُ التي تلوَّنتَ فيها <\|vsep\|> قمرًا تارة ونهرًا وعُشْبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> الفتاةُ التي تنامُ كوشمٍ <\|vsep\|> فارسيٍّ وترتقي الحُلمَ وثبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> الفتاةُ التي تسيلُ سماءٌ <\|vsep\|> من خُطاها وترتدي البحرَ ثوبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> الفتاة التي تُهاتفُ ليلا <\|vsep\|> حين تخبو كَوَرْدَةِ اليأسِ جَدْبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> الفتاةُ التي تفضِّلُدالي <\|vsep\|> وتحبُّ الزهورَ والشِّعْرَ كِذْبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> الفتاةُ التِّيهُ الشفيفُ الحريريَّةُ <\|vsep\|> ذاتُ العشرين نجمًا وقلبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
بقسوةٍ رُبَّما قصدوها	الخفيف	رُبَّما النَ ترسُمينْ أو بأولمبَ تحُلمينْ رُبَّما تبحثينَ في ليلِ باريسَ عن حنينْ رُبَّما تصحبين رامبو لحانٍ وترقصينْ هوّ ذا يمنحُ الصهيلَ سماءً وتعبرينْ قوسَ أسطورةٍدُمَى من طيورِ اللظى السجينْ بينما تتركُينني مِشجبًا يعلقُ الأنينْ أرتمي في قواقعِ الصمتِ أخبو مَدًى طعينْ وهنافي غُريفتي غرفةٌ من دمٍ وطينْ قد تمرتما معا أنتِ والهاتفُ اللعينْ غرفتي هاتفٌمرايا دمِيمقعدي الحزينْ قهوتيلونُ حَيْرتي الجدارُ المدىرنينْ الرنينُالصدىالرنينُ الخئونُالصدىالدفينْ خنجرٌ من نبوءةٍ ما ارتدتْ أوجهَ اليقينْ ظِِلُّ غابٍ من الفراغِ عوائيَّة الطنينْ وهنافي غُريفتي ها أنا ذاهلُ السنينْ يعشبُ الصمتُ في يدي غيمةً تجرحُ الجنينْ فارْسُمي النَ طفلتي رُبَّما لستِ تعلمينْ	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=80106&r=&rc=4	حسن شهاب الدين	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_0\|> ن <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> رُبَّما النَ ترسُمينْ <\|vsep\|> أو بأولمبَ تحُلمينْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رُبَّما تبحثينَ في <\|vsep\|> ليلِ باريسَ عن حنينْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رُبَّما تصحبين رامبو <\|vsep\|> لحانٍ وترقصينْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هوّ ذا يمنحُ الصهيلَ <\|vsep\|> سماءً وتعبرينْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قوسَ أسطورةٍدُمَى <\|vsep\|> من طيورِ اللظى السجينْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بينما تتركُينني <\|vsep\|> مِشجبًا يعلقُ الأنينْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرتمي في قواقعِ الصمتِ <\|vsep\|> أخبو مَدًى طعينْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهنافي غُريفتي <\|vsep\|> غرفةٌ من دمٍ وطينْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد تمرتما معا <\|vsep\|> أنتِ والهاتفُ اللعينْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> غرفتي هاتفٌمرايا <\|vsep\|> دمِيمقعدي الحزينْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قهوتيلونُ حَيْرتي <\|vsep\|> الجدارُ المدىرنينْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> الرنينُالصدىالرنينُ <\|vsep\|> الخئونُالصدىالدفينْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خنجرٌ من نبوءةٍ <\|vsep\|> ما ارتدتْ أوجهَ اليقينْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظِِلُّ غابٍ من الفراغِ <\|vsep\|> عوائيَّة الطنينْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهنافي غُريفتي <\|vsep\|> ها أنا ذاهلُ السنينْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يعشبُ الصمتُ في يدي <\|vsep\|> غيمةً تجرحُ الجنينْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
الرجفةُ تبدأُ من يدِها	المتدارك	في اللونِ أسيرُ وفي الملمسْ في غيمةِ صوتٍ أتنفَّسْ أتوارى في عُشْبِ امْرأةٍ عن كوكبِ موتٍ يتحسَّسْ أتهيَّأُ للدهشةِ أعْرَى للوقتِ كتاريخٍ أملسْ وأنا أتفرَّسُ كسؤالٍ في ماءِ متاهتِه يندسّْ في لغةِ المطرِ على يدِها وسماءٍ في جسدٍ تنعسْ في نهرٍ يوقظُ ليلكَها ومساءٍ فيها يتقوَّسْ هيَ بين عراءِ جهاتِ دمي تتراءى بمرايا النرجسْ تتوضأ في طيشِ الذكرى أو تهجعُ كخيالٍ أقدسْ هل سمَّى البرقُ أنوثتَها أو شجرُ الموجِ بها وسوسْ الرجفةُ تبدأُ من يدِها والخوفُ كطفلٍ يتمرَّسْ فالليلةَ لا تبحثْ عني يا شِعري يا وطني الأخرسْ	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=80104&r=&rc=2	حسن شهاب الدين	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_11\|> س <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> في اللونِ أسيرُ وفي الملمسْ <\|vsep\|> في غيمةِ صوتٍ أتنفَّسْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتوارى في عُشْبِ امْرأةٍ <\|vsep\|> عن كوكبِ موتٍ يتحسَّسْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتهيَّأُ للدهشةِ أعْرَى <\|vsep\|> للوقتِ كتاريخٍ أملسْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنا أتفرَّسُ كسؤالٍ <\|vsep\|> في ماءِ متاهتِه يندسّْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في لغةِ المطرِ على يدِها <\|vsep\|> وسماءٍ في جسدٍ تنعسْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في نهرٍ يوقظُ ليلكَها <\|vsep\|> ومساءٍ فيها يتقوَّسْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هيَ بين عراءِ جهاتِ دمي <\|vsep\|> تتراءى بمرايا النرجسْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تتوضأ في طيشِ الذكرى <\|vsep\|> أو تهجعُ كخيالٍ أقدسْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل سمَّى البرقُ أنوثتَها <\|vsep\|> أو شجرُ الموجِ بها وسوسْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> الرجفةُ تبدأُ من يدِها <\|vsep\|> والخوفُ كطفلٍ يتمرَّسْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
لا تقفي في مَرايا اسْمي	الرجز	أنْ كالشموسِ تُقطَفي وكالمدارِ أقْتَفِي أنْ ترتخي كقطةٍ على شتاءِ مِعطفي أنْ تصعدي جزيرةً لى غموضِ الصدفِ أو تهبطي حديقةً على نقوشِ التَّرَفِ أنْ ترتدي سحابةً وضحكةً وتكتفي أنْ تدخُلِيني موجةً غريرةً وترجُفي أو تخرجي برقَ دمٍ ينامُ بين أحرفي أنْ تركضي غزالةً بريَّةً في لَهَفِي أو تسكبي حِنَّاءَ صوتي في البياضِ المُتْرَفِ أنْ تعشبي بكوكبي وتصهلي بمعزفي هل ذاك يكفيني لأخبو في فضاءٍ أجوفِ وتمنحي ملامحي فراشةً ذ تنْطفي أنْ تصبحي حبيبتي وتُنْقَشي في خزفي هل في مَرايا اسْميَ لا بُدَّ غداً أنْ تقفي	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=80109&r=&rc=7	حسن شهاب الدين	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_15\|> ف <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أنْ كالشموسِ تُقطَفي <\|vsep\|> وكالمدارِ أقْتَفِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنْ ترتخي كقطةٍ <\|vsep\|> على شتاءِ مِعطفي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنْ تصعدي جزيرةً <\|vsep\|> لى غموضِ الصدفِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو تهبطي حديقةً <\|vsep\|> على نقوشِ التَّرَفِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنْ ترتدي سحابةً <\|vsep\|> وضحكةً وتكتفي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنْ تدخُلِيني موجةً <\|vsep\|> غريرةً وترجُفي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو تخرجي برقَ دمٍ <\|vsep\|> ينامُ بين أحرفي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنْ تركضي غزالةً <\|vsep\|> بريَّةً في لَهَفِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو تسكبي حِنَّاءَ صوتي <\|vsep\|> في البياضِ المُتْرَفِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنْ تعشبي بكوكبي <\|vsep\|> وتصهلي بمعزفي </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل ذاك يكفيني لأخبو <\|vsep\|> في فضاءٍ أجوفِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتمنحي ملامحي <\|vsep\|> فراشةً ذ تنْطفي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنْ تصبحي حبيبتي <\|vsep\|> وتُنْقَشي في خزفي </\|bsep\|> </\|psep\|>
هل تَرْسُمينَ الآن	الكامل	مُتجهِّمٌ وَجْهُ المسافةِ بيننا وملامحُ الأشياءِ أرْوغُ مِنْ طريده مدنٌ من الكلماتِ تصحو في دمي ذ ترتدي اللوحاتُ أحزاني البعيده مازلتِ ترتجلينَ أفراحَ الندى وأنا أطاردُ غيمةَ الصمتِ العنيده أنتِ ابتدعتِ الصبحَ أربكتَ المدى والنارُ تصهلُ في مفازاتي وحيده هل ترسمينَ الن هل بعثرتِها الألوانَ لُغزَكِ في سماواتٍ جديده مطرٌ رماديٌّ هنالكَ وردةٌ في كفِّ قدِّيسٍ وعاشقةٍ شهيده الأحمرُ الورديُّ لحنٌ هاربٌ الماءُ حُلمٌ والظلالُ رؤى وليده وأنا هنالك تحت غيمةِ موعدٍ أرْعَى حرائقَ دهشةِ الروحِ الشريده أصطادُ قافيةً وأحملُ عِبْأها أبتاعُ وجهاً غير أوجهيَ العديده أُهدي حروفي قامةً عُشبيَّةً وأباغتُ الشعراءَ في أخرى مديده هل ترسمينَ النَ هل أعددتِ لي موتاً بدائيًّا وأشباحاً سعيده شحبتْ مرايا الروحِ من غَبَشِ الرؤى ويداكِ أبسطُ مِنْ تفاعيلِ القصيده	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=80110&r=&rc=8	حسن شهاب الدين	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_14\|> د <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> مُتجهِّمٌ وَجْهُ المسافةِ بيننا <\|vsep\|> وملامحُ الأشياءِ أرْوغُ مِنْ طريده </\|bsep\|> <\|bsep\|> مدنٌ من الكلماتِ تصحو في دمي <\|vsep\|> ذ ترتدي اللوحاتُ أحزاني البعيده </\|bsep\|> <\|bsep\|> مازلتِ ترتجلينَ أفراحَ الندى <\|vsep\|> وأنا أطاردُ غيمةَ الصمتِ العنيده </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنتِ ابتدعتِ الصبحَ أربكتَ المدى <\|vsep\|> والنارُ تصهلُ في مفازاتي وحيده </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل ترسمينَ الن هل بعثرتِها <\|vsep\|> الألوانَ لُغزَكِ في سماواتٍ جديده </\|bsep\|> <\|bsep\|> مطرٌ رماديٌّ هنالكَ وردةٌ <\|vsep\|> في كفِّ قدِّيسٍ وعاشقةٍ شهيده </\|bsep\|> <\|bsep\|> الأحمرُ الورديُّ لحنٌ هاربٌ <\|vsep\|> الماءُ حُلمٌ والظلالُ رؤى وليده </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنا هنالك تحت غيمةِ موعدٍ <\|vsep\|> أرْعَى حرائقَ دهشةِ الروحِ الشريده </\|bsep\|> <\|bsep\|> أصطادُ قافيةً وأحملُ عِبْأها <\|vsep\|> أبتاعُ وجهاً غير أوجهيَ العديده </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُهدي حروفي قامةً عُشبيَّةً <\|vsep\|> وأباغتُ الشعراءَ في أخرى مديده </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل ترسمينَ النَ هل أعددتِ لي <\|vsep\|> موتاً بدائيًّا وأشباحاً سعيده </\|bsep\|> </\|psep\|>
شارعٌ قديم	الكامل	يا عابراً تتذكرُ الأحجارُ مِشْيتهُ ويتَّبِعُ الرصيفُ خُطاه حين اتَّكأْتَ على جدارِ قصيدةٍ بيضاءَ ذكَّرْتَ الجدارَ صباه وتفتحتْ لغةُ البيوتِ على يديكَ ولوَّنتْ أفقاً لكي ترعاه النَ أنتَ ولا صباحَ طفولةٍ لا ويرمي الشمسَ ملءَ مداه وصحابُك التون من أسمائِهم يَرْوون حلماً ضائعاً فتراه يا عابراً ترويِ ثمانيةٌ وعشرون انكسارا عنه كلَّ حياه عُمْرٌ هنا سيَّجْتَ نَبْتَ حروفِه وبعدتَ عنه فهل وجدتَ سواه	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=80139&r=&rc=37	حسن شهاب الدين	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_14\|> ت <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يا عابراً <\|vsep\|> تتذكرُ الأحجارُ مِشْيتهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويتَّبِعُ الرصيفُ خُطاه <\|vsep\|> حين اتَّكأْتَ على جدارِ قصيدةٍ بيضاءَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذكَّرْتَ الجدارَ صباه <\|vsep\|> وتفتحتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لغةُ البيوتِ على يديكَ <\|vsep\|> ولوَّنتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أفقاً لكي ترعاه <\|vsep\|> النَ أنتَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا صباحَ طفولةٍ <\|vsep\|> لا ويرمي الشمسَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملءَ مداه <\|vsep\|> وصحابُك التون من أسمائِهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَرْوون حلماً ضائعاً فتراه <\|vsep\|> يا عابراً </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترويِ ثمانيةٌ وعشرون انكسارا عنه <\|vsep\|> كلَّ حياه </\|bsep\|> <\|bsep\|> عُمْرٌ هنا <\|vsep\|> سيَّجْتَ نَبْتَ حروفِه </\|bsep\|> </\|psep\|>
أحلامُ نورِ الدين الصغيرة	الطويل	وراءَ السماءِالشِّعرِأبعد ما تُرى وراءَ اللغاتِالعُشْبِوالقمرِ الطفلِ وراءَ العيونِالصَّحْوِوالغيمةِالبُكا ولونِ دُمَى الأمواجِ والوردةِالليلِ وراءَ اندهاشِ الوقتِ والنجمةِ التي تُواعدُها في صمتِ شارعِكَ الكهلِ وصوتِكَ ذْ يحبو كأنَّ انفلاتةً من النورِ تجتازُ القصيدَ على مهلِ وخطوِكَ بالوقْعِ المُباغتِ للرؤى يدسُّ الزمانَالكونَ في كَلِمٍ سهلِ هنالكَ يصحو حُلمُكَ النَفلتنمْ لتُمسكَ بالسُّحْبِ المبعثرةِ الشكْلِ طيورُ الظلالِ الخُضرصحبُك هاهمُ بشاطئِ هذا النجمِ يلهونَ بالرملِ فأسرعْ وخُضْ بحرَ النُّعاسِ ليهمُ فقطْأطبِقْ الجفنينِهيَّاكذا مثلي بكفِّكَ زميلٌ من النورِ جارحٌ سماءَ الرؤى فارسُمْ رُؤاكَ مِنَ الظِّلِّ توهّجْ هديلاًأسْرجِ البحرَلا تقفْ تلوَّنْتدفَّقْأنتَ في الحُلْمِ يا طِفلي وحينَ يكونُ الصبحُ بين فراشةٍ وأغنيةٍ والأفْقُ مُرتقَبُ الحفلِ دَعِ الحُلْمَدَعْ هذي الظلالَ من الدُمَى بغيرِ جناحٍدَعْ صحابَكَمِنْ أجلي	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=80126&r=&rc=24	حسن شهاب الدين	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_13\|> ل <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وراءَ السماءِالشِّعرِأبعد ما تُرى <\|vsep\|> وراءَ اللغاتِالعُشْبِوالقمرِ الطفلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وراءَ العيونِالصَّحْوِوالغيمةِالبُكا <\|vsep\|> ولونِ دُمَى الأمواجِ والوردةِالليلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وراءَ اندهاشِ الوقتِ والنجمةِ التي <\|vsep\|> تُواعدُها في صمتِ شارعِكَ الكهلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصوتِكَ ذْ يحبو كأنَّ انفلاتةً <\|vsep\|> من النورِ تجتازُ القصيدَ على مهلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخطوِكَ بالوقْعِ المُباغتِ للرؤى <\|vsep\|> يدسُّ الزمانَالكونَ في كَلِمٍ سهلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هنالكَ يصحو حُلمُكَ النَفلتنمْ <\|vsep\|> لتُمسكَ بالسُّحْبِ المبعثرةِ الشكْلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> طيورُ الظلالِ الخُضرصحبُك هاهمُ <\|vsep\|> بشاطئِ هذا النجمِ يلهونَ بالرملِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأسرعْ وخُضْ بحرَ النُّعاسِ ليهمُ <\|vsep\|> فقطْأطبِقْ الجفنينِهيَّاكذا مثلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> بكفِّكَ زميلٌ من النورِ جارحٌ <\|vsep\|> سماءَ الرؤى فارسُمْ رُؤاكَ مِنَ الظِّلِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> توهّجْ هديلاًأسْرجِ البحرَلا تقفْ <\|vsep\|> تلوَّنْتدفَّقْأنتَ في الحُلْمِ يا طِفلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحينَ يكونُ الصبحُ بين فراشةٍ <\|vsep\|> وأغنيةٍ والأفْقُ مُرتقَبُ الحفلِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
وَشْمٌ ثالث	المتقارب	لماذا انفلتَّ كأنَّكَ ريحٌ تمرُّ بأشلاءِ رُوحٍ محطَّمْ تُعيرُ الفصولَ وجوهاً لتبكي حنيناً لتحيا ونبضاً لتحلمْ تسمِّي القصيدةَ موتاً مُعاداً فيدعوكَ صمتُ التباريحِ أبكمْ لماذا ابتدأتَ ذا ما انتهوا وتبحثُ وحدَكَ عن أيِّ مختمْ وتنمو على البيدِ صبَّارةً وظلُّكَ في سجدةِ الرملِ طَلْسَمْ لماذا تمرَّدْتَ هُمْ عابدوكَ وسرُّك مازالَ في الغيبِ مُبهَمْ تجردتَ في ساعةٍ من بهاءٍ وأشعلتَ قُدْسَكَ في طيِّ مأثمْ وها أنتَ تمرقُ بين الفصولِ وبين القصائدِ وجْهاً مُلثَّمْ تبيحُكَ جنَّيَّةٌ للذهولِ وتسكنُها مثل وَشْمٍ بمعصمْ مَراياكَ ترتدُّ غيباً حسيرًا وقبرُكَ فوقَ القصيدةِ يجثمْ أفي ساحةِ النارِ تبغي المثولَ وفي حضرةِ الماءِ كنتَ التيمُّمْ	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=80123&r=&rc=21	حسن شهاب الدين	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_5\|> م <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لماذا انفلتَّ كأنَّكَ ريحٌ <\|vsep\|> تمرُّ بأشلاءِ رُوحٍ محطَّمْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُعيرُ الفصولَ وجوهاً لتبكي <\|vsep\|> حنيناً لتحيا ونبضاً لتحلمْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تسمِّي القصيدةَ موتاً مُعاداً <\|vsep\|> فيدعوكَ صمتُ التباريحِ أبكمْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لماذا ابتدأتَ ذا ما انتهوا <\|vsep\|> وتبحثُ وحدَكَ عن أيِّ مختمْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتنمو على البيدِ صبَّارةً <\|vsep\|> وظلُّكَ في سجدةِ الرملِ طَلْسَمْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لماذا تمرَّدْتَ هُمْ عابدوكَ <\|vsep\|> وسرُّك مازالَ في الغيبِ مُبهَمْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تجردتَ في ساعةٍ من بهاءٍ <\|vsep\|> وأشعلتَ قُدْسَكَ في طيِّ مأثمْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وها أنتَ تمرقُ بين الفصولِ <\|vsep\|> وبين القصائدِ وجْهاً مُلثَّمْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تبيحُكَ جنَّيَّةٌ للذهولِ <\|vsep\|> وتسكنُها مثل وَشْمٍ بمعصمْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَراياكَ ترتدُّ غيباً حسيرًا <\|vsep\|> وقبرُكَ فوقَ القصيدةِ يجثمْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
سِرُّ الكِتَابِ	النثر	مَا يَحْدُثُ هو اللاَّشَيْء وَعَيْناك الخِيَانَة هل رأيتَ عَدا كَوْكَبَ يَرْقُصُ لِمَتاهة الشَّمْسِ وَأَقْدَام لَكَ تَخْطو في زَبَدِ الأَشْيَاء الحَقيقةُ عدمُ مُشْتَهى والأَمْكِنةُ قَفْرٌ باردٌ والرُّوحُ صَحْرَاءٌ يَحْدُث أَنْ تُسمَّى التَّفاصيل بِرُمّتهَا حياة وَصوتُ المَعْنَى خَرِيفٌ يُرَابِضُ في مدَار التّيه مَن يَقْوَى على فيزياء الحَتْفِ غَيْركِ والعُمْر أَبجدية مِقْصَلَة باليةٍ تتوقَّعُ سقوطَ أناملكِ في الهَواء مُسْتَقْبَلُكَ العَدَمُ حينَ يَسْتَجْمعُ الوَقْتُ عقاربُ السَّاعة في فَم الرَّمل فَنَاءُ الجَسَدِ وِلاَدةُ أُخْرى لِأَرْضٍ تعرفُ تَجاعِيد الوَجْه وأَسْرارَ الجَبين الحِكْمةُ لاَ جَدْوى الأَشْياءِ أَشْلاءً سِفْرُكَ غَيْبُ التِي وما تَبقَّى حَانَات الشَّوْق أَدْرى بِهُيَامِهِ ضُحَى أَنْتَ الوافِدُ من دَهْشَةِ الحُزْن يَأْسَرُكَ غَدُ الرَّشْح وَسُدًى تُعَانِدُ سِرُّ الكِتَابْ	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=71695&r=&rc=14	إدريس علوش	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_9\|> ء <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> مَا يَحْدُثُ <\|vsep\|> هو اللاَّشَيْء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعَيْناك الخِيَانَة <\|vsep\|> هل رأيتَ عَدا كَوْكَبَ يَرْقُصُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِمَتاهة الشَّمْسِ <\|vsep\|> وَأَقْدَام </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَكَ تَخْطو في زَبَدِ الأَشْيَاء <\|vsep\|> الحَقيقةُ عدمُ مُشْتَهى </\|bsep\|> <\|bsep\|> والأَمْكِنةُ قَفْرٌ باردٌ <\|vsep\|> والرُّوحُ صَحْرَاءٌ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَحْدُث أَنْ تُسمَّى <\|vsep\|> التَّفاصيل بِرُمّتهَا حياة </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَصوتُ المَعْنَى خَرِيفٌ <\|vsep\|> يُرَابِضُ في مدَار التّيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَن يَقْوَى على فيزياء الحَتْفِ <\|vsep\|> غَيْركِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والعُمْر أَبجدية مِقْصَلَة باليةٍ <\|vsep\|> تتوقَّعُ سقوطَ أناملكِ في الهَواء </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُسْتَقْبَلُكَ العَدَمُ حينَ يَسْتَجْمعُ <\|vsep\|> الوَقْتُ عقاربُ السَّاعة </\|bsep\|> <\|bsep\|> في فَم الرَّمل <\|vsep\|> فَنَاءُ الجَسَدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وِلاَدةُ أُخْرى لِأَرْضٍ <\|vsep\|> تعرفُ تَجاعِيد الوَجْه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأَسْرارَ الجَبين <\|vsep\|> الحِكْمةُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لاَ جَدْوى الأَشْياءِ <\|vsep\|> أَشْلاءً </\|bsep\|> <\|bsep\|> سِفْرُكَ غَيْبُ التِي <\|vsep\|> وما تَبقَّى </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَانَات الشَّوْق أَدْرى <\|vsep\|> بِهُيَامِهِ ضُحَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنْتَ الوافِدُ من دَهْشَةِ الحُزْن <\|vsep\|> يَأْسَرُكَ غَدُ الرَّشْح </\|bsep\|> </\|psep\|>
كأن في كل عضوٍ لي وجارحة	البسيط	كأنَّ في كلِّ عضوٍ لي وجارحةٍ قلباً يحنُّ وعيناً تشتهي النَّظَرا شوقاً لى ناعم اللذّات لو لمست كفّاه جلمودَ صَخرٍ أنبَتَ الصَّخرا غصنٌ تشرَّب من ماء النعيم فلو بُزَّت سرابيلُه عن جسمه لجرى قد صاغه من نسيم الطِّيب خالقُه وصانه في حجاب النور فاستترا رَقَّت حواشيه حتى لو يمرُّ به وهمُ الضمير لفرط اللين لاعتُصِرا لو أنَّ ظِلَّ ذبابٍ طارَ من بُعُدٍ حاذى محاسنَه أبقى بها أثَرا يا غصنَ بانٍ لو اَنَّ الغصنَ يُبصرُه ذا تثنّى لحار الغصنُ وابتهرا يهتزُّ ليناً فتهتزُّ القلوبُ له يقول قلبي لطرفي حين يُبصِرُه انظر ترى مَلَكاً ذ الشخص أم بَشَرا لو تُعصَرُ الخمر من خدَّيه لانعصرت أو يُنشَر الغنج من أجفانه انتشرا خدَّينِ لو نُفِخا بالوهم لاشتعَلا ناراً ولو قُطِّرا من رقَّةٍ قَطَرا لو لم يكن قمرٌ يُجلى الظلامُ به لَصَيَّر اللَهُ عبد الواحد القَمَرا	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=70836&r=&rc=163	الخُبز أَرزي	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_4\|> ر <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> كأنَّ في كلِّ عضوٍ لي وجارحةٍ <\|vsep\|> قلباً يحنُّ وعيناً تشتهي النَّظَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شوقاً لى ناعم اللذّات لو لمست <\|vsep\|> كفّاه جلمودَ صَخرٍ أنبَتَ الصَّخرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> غصنٌ تشرَّب من ماء النعيم فلو <\|vsep\|> بُزَّت سرابيلُه عن جسمه لجرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد صاغه من نسيم الطِّيب خالقُه <\|vsep\|> وصانه في حجاب النور فاستترا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَقَّت حواشيه حتى لو يمرُّ به <\|vsep\|> وهمُ الضمير لفرط اللين لاعتُصِرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو أنَّ ظِلَّ ذبابٍ طارَ من بُعُدٍ <\|vsep\|> حاذى محاسنَه أبقى بها أثَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا غصنَ بانٍ لو اَنَّ الغصنَ يُبصرُه ذا تثنّى لحار الغصنُ وابتهرا <\|vsep\|> يهتزُّ ليناً فتهتزُّ القلوبُ له </\|bsep\|> <\|bsep\|> يقول قلبي لطرفي حين يُبصِرُه <\|vsep\|> انظر ترى مَلَكاً ذ الشخص أم بَشَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو تُعصَرُ الخمر من خدَّيه لانعصرت <\|vsep\|> أو يُنشَر الغنج من أجفانه انتشرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> خدَّينِ لو نُفِخا بالوهم لاشتعَلا <\|vsep\|> ناراً ولو قُطِّرا من رقَّةٍ قَطَرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
تفاحة من سوسن صيغ نصفها	الطويل	تفّاحةٍ من سوسنٍ صِيغَ نصفُها ومن جُلَّنارٍ نصفُها وشقائقِ كأنَّ الهوى قد ضَمَّ من بعد فرقةٍ بها خدَّ معشوقٍ لى خدِّ عاشقِ	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=71031&r=&rc=322	الخُبز أَرزي	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_13\|> ق <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> تفّاحةٍ من سوسنٍ صِيغَ نصفُها <\|vsep\|> ومن جُلَّنارٍ نصفُها وشقائقِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
ولم أعلم بأن القلب قاس	الوافر	ولم أعلم بأن القلب قاسِ وأذكر عهدنا ذ كنتَ ناسِ فعهدك في الغرور كعهد وردٍ وعهديَ في السار كعهد سِ وما أنسى شارات المعاني أُسارِقُها وألحظ باختلاسِ وغرَّتني محاسنُ منك رقَّت ولم أعلم بأن القلب قاسِ	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=70949&r=&rc=263	الخُبز أَرزي	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_6\|> س <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ولم أعلم بأن القلب قاسِ <\|vsep\|> وأذكر عهدنا ذ كنتَ ناسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعهدك في الغرور كعهد وردٍ <\|vsep\|> وعهديَ في السار كعهد سِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما أنسى شارات المعاني <\|vsep\|> أُسارِقُها وألحظ باختلاسِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
فلم لا أُواصل من لو جفا	المتقارب	فلِم لا أُواصِل مَن لو جفا لكدَّر من عيشتي ما صفا ضمنتَ ضماناً وأتممتَه وأوليتَ ما جلَّ أن يُوصَفا فما كنتَ في العهد لي خائناً ولا كنتَ في الوعد لي مخلفا لقد عاد وصلُك مستطرَفاً لأني توقَّعتُ منك الجَفا ولو نال غيرُك ما نلتَهُ لفارَقَ أحبابَه وانتفى لأن المَلُولَ ذا ما استقا مَ بالوَصل شَتَّتَ ما ألَّفا فلِم لا أُواصِل مَن لو جفا لكدَّر من عيشتي ما صفا تُراني أُضيع حقوق الهوى وأنت حفيظ لعهد الصفا ولكنني لك طوع اليدي نِ على رغم من لام أو عنَّفا فلستُ أُبالي بمن لامني ذا ما وفيت لمن قد وفى تُراني أُضيع حقوق الهوى وأنت حفيظ لعهد الصفا	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=71081&r=&rc=372	الخُبز أَرزي	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_5\|> ف <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> فلِم لا أُواصِل مَن لو جفا <\|vsep\|> لكدَّر من عيشتي ما صفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضمنتَ ضماناً وأتممتَه <\|vsep\|> وأوليتَ ما جلَّ أن يُوصَفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما كنتَ في العهد لي خائناً <\|vsep\|> ولا كنتَ في الوعد لي مخلفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد عاد وصلُك مستطرَفاً <\|vsep\|> لأني توقَّعتُ منك الجَفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو نال غيرُك ما نلتَهُ <\|vsep\|> لفارَقَ أحبابَه وانتفى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لأن المَلُولَ ذا ما استقا <\|vsep\|> مَ بالوَصل شَتَّتَ ما ألَّفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلِم لا أُواصِل مَن لو جفا <\|vsep\|> لكدَّر من عيشتي ما صفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُراني أُضيع حقوق الهوى <\|vsep\|> وأنت حفيظ لعهد الصفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكنني لك طوع اليدي <\|vsep\|> نِ على رغم من لام أو عنَّفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلستُ أُبالي بمن لامني <\|vsep\|> ذا ما وفيت لمن قد وفى </\|bsep\|> </\|psep\|>
خفيت حبك حتى كدت من حذري	البسيط	خفيتُ حبَّك حتى كدتُ من حَذَري عليه أُخفيه عن سمعي وعن بصري لي في الهوى سِيَرٌ لو أنها سُطِرت في الكُتب أغنَت عن الأخبار والسِّيَرِ ني تمسَّكتُ بالبقيا عليك لى أن كدتُ أحرم طرفي لذَّةَ النظَرِ ولا عذر لا للحسود الذي مشى ليك ولكن أنت في أوسع العُذرِ	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=70847&r=&rc=174	الخُبز أَرزي	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_4\|> ر <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> خفيتُ حبَّك حتى كدتُ من حَذَري <\|vsep\|> عليه أُخفيه عن سمعي وعن بصري </\|bsep\|> <\|bsep\|> لي في الهوى سِيَرٌ لو أنها سُطِرت <\|vsep\|> في الكُتب أغنَت عن الأخبار والسِّيَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ني تمسَّكتُ بالبقيا عليك لى <\|vsep\|> أن كدتُ أحرم طرفي لذَّةَ النظَرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
بديع ملاحات يذوب من اللمس	الطويل	بديع مَلاحاتٍ يذوب من اللَّمسِ تكبَّر أن يُدعى الى صورة النسِ فلما رأته الشمس منه تعجَّبت وقالت له باللَهِ أنت من النسِ وقالت له ما الاسم قال محمدٌ فقالت فقِس في الحسن نفسَك مَع نفسي فأُغضبَ حتى كاد يلطم وجهها وحَدَّرَ بالكفِّ المليح على الشمسِ فأُغضبَ حتى كاد يلطم وجهها وحَدَّرَ بالكفِّ المليح على الشمسِ	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=70925&r=&rc=239	الخُبز أَرزي	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_13\|> س <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> بديع مَلاحاتٍ يذوب من اللَّمسِ <\|vsep\|> تكبَّر أن يُدعى الى صورة النسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلما رأته الشمس منه تعجَّبت <\|vsep\|> وقالت له باللَهِ أنت من النسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقالت له ما الاسم قال محمدٌ <\|vsep\|> فقالت فقِس في الحسن نفسَك مَع نفسي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأُغضبَ حتى كاد يلطم وجهها <\|vsep\|> وحَدَّرَ بالكفِّ المليح على الشمسِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
في -بلادِ العُربِ أوطاني-	الرمل	في بلادِ العُربِ أوطاني ولِدتْ وطبيعيٌ كثيراً أنني في يومِ ميلادي بكيتْ كلُّ من يُولدُ في العالمِ يبكي بيدَ أنّي لم أزلْ أبكيوأبكي رغمَ أنّي قد كبُرتْ كنتُ في قبري عفواًفي سريري حينما شاهدتُ أهلي اجتمعوا كالطّوقِ حولي فعرفتْ أنني حقاً ولدتْ قلتُياويلي هَلكتْ ولقد حاولتُ أن أهربَ لكن ما استطعتْ حاصروني ثم جاؤوا بقماشٍ أبيضٍ كي يوثقوني فتبرّمتُ تململتُ رفضتْ حاولوا تهدئتيلكنْ صرختْ قلتُماهذا أردتْ ضحكوا منّي بخبثٍ ثم قالوا بازدراءٍأكفرتْ ليس منّا يا صغيري في بلادِ العُربِ من يفهمُ ما معنى أردتْ سوفَ تعتادُ علينا يا صغيري شئتَ أم أنتَ أبيتْ سوفَ تعتادُ على الدّمعِ الذي مثلَ مياهِ الشّربِ يأتي كلّ بيتْ وستعتادُ على الموتِ فلا تعجبْ ذا يوماً قُتلتْ وستعتادُ على القصفِ فلا تسألْلماذا يُقتلُ النّاسُ ولا تسألْلماذا قد نجوتْ وستعتادُ على كابوسِ أمريكا الذي لا ينتهي ن نمتَ أو أنتَ صحوتْ وستعتادُ على كيتَ وكيتْ لا تقلكيفَ ولا تدعو بِليتْ كلُّ ما يحدثُ مكتوبٌ علينا شئتَ أم أنتَ أبيتْ فاستعنْ بالصّبرِ يا هذا وطوبى لكَ ن أنتَ صبرتْ قلتُلا بأسَ وطوبى لي وطوبى للملايين الّتي في ظلِّ طوبى وصبرتْ واحترفتُ الصّبرَ حتّى وصلَ الصّبرُ لى حلقي أخيراً فاختنقتْ في بلادِ العُربِ أوطاني كتبتْ لم أكنْ أقصدُ أن أكتبَ شيئاً في بلادٍ كلّها تبكي بصمتْ وتناجي ربّها لكن بصمتْ ويعاني أهلها لكن بصمتْ لم أكن أقصدُ أن أصرخَ يوماً في بلادٍ ركّبتْ في فمنا كاتمَ صوتْ هكذا من دونِ قصدٍ كجميعِ النّاسِ في الصّبحِ أفقتْ لم أكنْ أقصدُ أن أسمعَ أخباراً ولكنّي سمعتْ لم أكن أقصدُ أن أنظرَ للقتلى ولكنّي نظرتْ لم أكنْ أقصدُ أن أبكي ولكنّي بكيتْ لم أكن أقصدُ أن أنزفَ لكنّي نزفتْ لم أكن أقصدُ أن اخرجَ من جلدي ولكنّي خرجتْ هكذا من دونِ قصدٍ كنتُ في الغرفةِ وحدي كانَ صوتي بين أضلاعي وحبري في شراييني ودمعي تحتَ جلدي فانفجرتْ هكذا من دونِ قصدٍ في بلادِ العُربِ أحرقتُ حروفي مثلَ كأشجارِ نخيلٍ واحترقتْ هكذا من دونِ قصدٍ قلمي أصبحَ سكيّناً على نحري فأغمضتُ عيوني وانتحرتْ في بلادِ العُربِ أوطاني السّماءْ تذرفُ الدّمعَ علينا والليالي فوقنا تنصبُ بيتاً للعزاءْ تُشرقُ الشّمسُ على أشلاءِ قتلى سقطوا في كربلاءْ تغربُ الشّمسُ على أشلاءِ قتلى سقطوا في كربلاءْ يطلعُ البدرُ علينا وجه ثكلى في المساءْ تسقطُ الأوراقُ في كلِّ خريفٍ مثل أجسادِ الضّحايا ينسجُ الثّلجُ عليها كفناً كلَّ شتاءْ تنبتُ الأزهارُ في كلِّ ربيعٍ مثل أطفالٍ يتامى في العراءْ يحرقُ الصّيفُ أمانيهمْ ويذرو ما تبقّى من رمادٍ في الهواءْ في بلادِ العُربِ أوطاني احترفتُ الدّمعَ أدمنتُ الرّثاءْ كلّما حاولتُ أن أضحكَ يغشاني البكاءْ تنزفُ الأقلامُ والأوراقُ والحبرُ على كفيّ يجري مثلما تجري الدّماءْ كلّما حاولتُ أن أضحكَ يغشاني البكاءْ كيفَ لا أبكي وفي عينيّ بحرٌ يلفظُ القتلى على شطنهِ في كلِّ صبحٍ ومساءْ كيف لا أبكي وفي عينيّ ليلٌ يتردّى الدمعُ فيه شهباً فوقَ مناديلِ الضّياءْ كيفَ لا أبكي وفي عينيّ أطلالُ حياةٍ وبقايا كبرياءْ كيفَ لا أبكي أجيبي يا بلاداً كلُّ ما فيها جديرٌ بالرثاءْ	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=81052&r=&rc=3	إبراهيم طيار	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_3\|> ت <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> في بلادِ العُربِ أوطاني <\|vsep\|> ولِدتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطبيعيٌ كثيراً <\|vsep\|> أنني في يومِ ميلادي بكيتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلُّ من يُولدُ في العالمِ يبكي <\|vsep\|> بيدَ أنّي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم أزلْ أبكيوأبكي <\|vsep\|> رغمَ أنّي قد كبُرتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كنتُ في قبري <\|vsep\|> عفواًفي سريري </\|bsep\|> <\|bsep\|> حينما شاهدتُ أهلي <\|vsep\|> اجتمعوا كالطّوقِ حولي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعرفتْ <\|vsep\|> أنني حقاً ولدتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قلتُياويلي <\|vsep\|> هَلكتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولقد حاولتُ أن أهربَ <\|vsep\|> لكن ما استطعتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حاصروني <\|vsep\|> ثم جاؤوا بقماشٍ أبيضٍ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كي يوثقوني <\|vsep\|> فتبرّمتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تململتُ <\|vsep\|> رفضتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حاولوا تهدئتيلكنْ صرختْ <\|vsep\|> قلتُماهذا أردتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضحكوا منّي بخبثٍ <\|vsep\|> ثم قالوا بازدراءٍأكفرتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليس منّا يا صغيري <\|vsep\|> في بلادِ العُربِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> من يفهمُ ما معنى أردتْ <\|vsep\|> سوفَ تعتادُ علينا يا صغيري </\|bsep\|> <\|bsep\|> شئتَ أم أنتَ أبيتْ <\|vsep\|> سوفَ تعتادُ على الدّمعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> الذي مثلَ مياهِ الشّربِ <\|vsep\|> يأتي كلّ بيتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وستعتادُ على الموتِ <\|vsep\|> فلا تعجبْ ذا يوماً قُتلتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وستعتادُ على القصفِ <\|vsep\|> فلا تسألْلماذا يُقتلُ النّاسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا تسألْلماذا قد نجوتْ <\|vsep\|> وستعتادُ على كابوسِ أمريكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> الذي لا ينتهي <\|vsep\|> ن نمتَ أو أنتَ صحوتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وستعتادُ <\|vsep\|> على كيتَ وكيتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تقلكيفَ <\|vsep\|> ولا تدعو بِليتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلُّ ما يحدثُ مكتوبٌ علينا <\|vsep\|> شئتَ أم أنتَ أبيتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاستعنْ بالصّبرِ يا هذا <\|vsep\|> وطوبى لكَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن أنتَ صبرتْ <\|vsep\|> قلتُلا بأسَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطوبى لي <\|vsep\|> وطوبى للملايين الّتي في ظلِّ طوبى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصبرتْ <\|vsep\|> واحترفتُ الصّبرَ حتّى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصلَ الصّبرُ لى حلقي أخيراً <\|vsep\|> فاختنقتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في بلادِ العُربِ أوطاني <\|vsep\|> كتبتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم أكنْ أقصدُ أن أكتبَ شيئاً <\|vsep\|> في بلادٍ كلّها تبكي بصمتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتناجي ربّها <\|vsep\|> لكن بصمتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويعاني أهلها <\|vsep\|> لكن بصمتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم أكن أقصدُ أن أصرخَ يوماً <\|vsep\|> في بلادٍ ركّبتْ في فمنا كاتمَ صوتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هكذا من دونِ قصدٍ <\|vsep\|> كجميعِ النّاسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في الصّبحِ أفقتْ <\|vsep\|> لم أكنْ أقصدُ أن أسمعَ أخباراً </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكنّي سمعتْ <\|vsep\|> لم أكن أقصدُ أن أنظرَ للقتلى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكنّي نظرتْ <\|vsep\|> لم أكنْ أقصدُ أن أبكي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكنّي بكيتْ <\|vsep\|> لم أكن أقصدُ أن أنزفَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكنّي نزفتْ <\|vsep\|> لم أكن أقصدُ أن اخرجَ من جلدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكنّي خرجتْ <\|vsep\|> هكذا من دونِ قصدٍ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كنتُ في الغرفةِ وحدي <\|vsep\|> كانَ صوتي بين أضلاعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحبري في شراييني <\|vsep\|> ودمعي تحتَ جلدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فانفجرتْ <\|vsep\|> هكذا من دونِ قصدٍ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في بلادِ العُربِ <\|vsep\|> أحرقتُ حروفي مثلَ كأشجارِ نخيلٍ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واحترقتْ <\|vsep\|> هكذا من دونِ قصدٍ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قلمي أصبحَ سكيّناً على نحري <\|vsep\|> فأغمضتُ عيوني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانتحرتْ <\|vsep\|> في بلادِ العُربِ أوطاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> السّماءْ <\|vsep\|> تذرفُ الدّمعَ علينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والليالي فوقنا <\|vsep\|> تنصبُ بيتاً للعزاءْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُشرقُ الشّمسُ على أشلاءِ قتلى <\|vsep\|> سقطوا في كربلاءْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تغربُ الشّمسُ على أشلاءِ قتلى <\|vsep\|> سقطوا في كربلاءْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يطلعُ البدرُ علينا <\|vsep\|> وجه ثكلى في المساءْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تسقطُ الأوراقُ في كلِّ خريفٍ <\|vsep\|> مثل أجسادِ الضّحايا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ينسجُ الثّلجُ عليها <\|vsep\|> كفناً كلَّ شتاءْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تنبتُ الأزهارُ في كلِّ ربيعٍ <\|vsep\|> مثل أطفالٍ يتامى في العراءْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يحرقُ الصّيفُ أمانيهمْ <\|vsep\|> ويذرو ما تبقّى من رمادٍ في الهواءْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في بلادِ العُربِ أوطاني <\|vsep\|> احترفتُ الدّمعَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أدمنتُ الرّثاءْ <\|vsep\|> كلّما حاولتُ أن أضحكَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يغشاني البكاءْ <\|vsep\|> تنزفُ الأقلامُ والأوراقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والحبرُ على كفيّ يجري <\|vsep\|> مثلما تجري الدّماءْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلّما حاولتُ أن أضحكَ <\|vsep\|> يغشاني البكاءْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيفَ لا أبكي <\|vsep\|> وفي عينيّ بحرٌ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يلفظُ القتلى على شطنهِ <\|vsep\|> في كلِّ صبحٍ ومساءْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيف لا أبكي <\|vsep\|> وفي عينيّ ليلٌ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يتردّى الدمعُ فيه شهباً <\|vsep\|> فوقَ مناديلِ الضّياءْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيفَ لا أبكي <\|vsep\|> وفي عينيّ أطلالُ حياةٍ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبقايا كبرياءْ <\|vsep\|> كيفَ لا أبكي </\|bsep\|> </\|psep\|>
صورة مناضل	الوافر	وقفتَ و قد أحاط بك الذئابُ قوياً لا تلينُ و لا تهابُ على جنبيك للسوط انهمارٌ وللدم من جوارحك انصبابُ و حولك تطفح الظلمات حقدًا وتلمع في جوانبها الحرابُ و أنتَ كذروةٍ شماءََََ تعوي حواليها أعاصيرٌ غضابُ بوجهٍ جامد القسمات صلبٍ و ن غطاه من دمه نقاب على شفتيك يرتسم التحدّي و في عينيك يضطرم الشباب كأنّ من الباء عليك درعًا يكلّ زاءه ظفر و نابُ و كشّر حولك العملاء غيظًا كما تبدي نواجذها الكلابُُ يصبّون العذاب بغير جدوى و يلقون السؤال و لاجوابُ فمثلك لايزيد سوى احتقارٍ لجلاديه ن ازداد العذابُ ومثلك لا يزيد سوى شموخٍ و صرارٍ ذا الجبناء تابوا مشيتَ وأنت تعلم أيَّ دربٍ سلكتَ وأين تتجه الركابُ و أنك بادئٌ شوطًا قصيّاً تحيط به الغوائل و الصعابُ و لم تكُ كالذين ذا أحاطتْ بهم نار الأذى صغرواوذابوا ومن يتصدّرون لكي يكونوا ربابنةً ذا سكن العبابُ دعاك لى الكفاح المرّ شعبٌ تحيق به المجاعة والخرابُ وتبهض منكبيه شرور عهدٍ دعائمه فجور و اغتصابُ و شرذمةٍ من العملاء هانتْ ضمائرهم كماهان التراب رأوا طعم الخيانة مستساغاً كما يستمرىء الجيَفَ الغرابُ فلم تعرفْ ضلالتهم حدودًا و لم يستر مثمهم حجابُ و لم يتذكروا يوماً عصيباًَ تميل على الحبال به الرقابُ و أنّ دماء نا دَينٌ عليهم سنأخذه ذا أزفَ الحسابُ	null	//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=83046&r=&rc=38	رشيد ياسين	null	null	null	null	null	فصحى	<\|meter_6\|> ب <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وقفتَ و قد أحاط بك الذئابُ <\|vsep\|> قوياً لا تلينُ و لا تهابُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> على جنبيك للسوط انهمارٌ <\|vsep\|> وللدم من جوارحك انصبابُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> و حولك تطفح الظلمات حقدًا <\|vsep\|> وتلمع في جوانبها الحرابُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> و أنتَ كذروةٍ شماءََََ تعوي <\|vsep\|> حواليها أعاصيرٌ غضابُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بوجهٍ جامد القسمات صلبٍ <\|vsep\|> و ن غطاه من دمه نقاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> على شفتيك يرتسم التحدّي <\|vsep\|> و في عينيك يضطرم الشباب </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنّ من الباء عليك درعًا <\|vsep\|> يكلّ زاءه ظفر و نابُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> و كشّر حولك العملاء غيظًا <\|vsep\|> كما تبدي نواجذها الكلابُُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يصبّون العذاب بغير جدوى <\|vsep\|> و يلقون السؤال و لاجوابُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمثلك لايزيد سوى احتقارٍ <\|vsep\|> لجلاديه ن ازداد العذابُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومثلك لا يزيد سوى شموخٍ <\|vsep\|> و صرارٍ ذا الجبناء تابوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مشيتَ وأنت تعلم أيَّ دربٍ <\|vsep\|> سلكتَ وأين تتجه الركابُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> و أنك بادئٌ شوطًا قصيّاً <\|vsep\|> تحيط به الغوائل و الصعابُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> و لم تكُ كالذين ذا أحاطتْ <\|vsep\|> بهم نار الأذى صغرواوذابوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن يتصدّرون لكي يكونوا <\|vsep\|> ربابنةً ذا سكن العبابُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دعاك لى الكفاح المرّ شعبٌ <\|vsep\|> تحيق به المجاعة والخرابُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتبهض منكبيه شرور عهدٍ <\|vsep\|> دعائمه فجور و اغتصابُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> و شرذمةٍ من العملاء هانتْ <\|vsep\|> ضمائرهم كماهان التراب </\|bsep\|> <\|bsep\|> رأوا طعم الخيانة مستساغاً <\|vsep\|> كما يستمرىء الجيَفَ الغرابُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلم تعرفْ ضلالتهم حدودًا <\|vsep\|> و لم يستر مثمهم حجابُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> و لم يتذكروا يوماً عصيباًَ <\|vsep\|> تميل على الحبال به الرقابُ </\|bsep\|> </\|psep\|>

Subsets and Splits

No community queries yet

The top public SQL queries from the community will appear here once available.