Datasets:

Zaid
/

ashaar_dataset

Dataset card Data Studio Files Files and versions Community

Split (1)

train · 136k rows

poem title stringlengths 3 49 ⌀	poem meter stringclasses 16 values	poem verses list	poem theme stringclasses 18 values	poem url stringlengths 35 346 ⌀	poet name stringlengths 1 44	poet description stringlengths 57 3.11k ⌀	poet url stringlengths 38 58 ⌀	poet era stringclasses 14 values	poet location stringclasses 20 values	poem description list	poem language type stringclasses 1 value	text stringlengths 78 553k
null	المتقارب	[ "لَنــــا يــــا أَخـــي زَلَّةٌ وافِـــرَه", "وَقِــــدرٌ مُــــعَــــجَّلــــَةٌ حـــاضِـــرَه", "وَراحٌ تُـــــزيـــــلُ إِذا صُــــفِّقــــَت", "سَنا البَرقِ في اللَيلَةِ الماطِرَه", "وَمُــسـمِـعَـةٌ لَم يَـخُـنـهـا الصَـوابُ", "وَزامِـــــــرَةٌ أَيَّمـــــــا زامِــــــرَه", "وَمـــا شِـــئتَ مـــن خَـــبَــرٍ نــادِرٍ", "وَنــــادِرَةٍ بَــــعــــدَهـــا نـــادِرَه", "فَـآتِ وَلَو كُـنـتَ يـا اِبنَ الكِرامِ", "وَحــاشَــكَ مــن ذاكَ فــي الآخِــرَه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/32826	جحظة البرمكي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/886	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> لَنا يا أَخي زَلَّةٌ وافِرَه <\|vsep\|> وَقِدرٌ مُعَجَّلَةٌ حاضِرَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَراحٌ تُزيلُ ِذا صُفِّقَت <\|vsep\|> سَنا البَرقِ في اللَيلَةِ الماطِرَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمُسمِعَةٌ لَم يَخُنها الصَوابُ <\|vsep\|> وَزامِرَةٌ أَيَّما زامِرَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما شِئتَ من خَبَرٍ نادِرٍ <\|vsep\|> وَنادِرَةٍ بَعدَها نادِرَه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "رُبَّ خِــــلٍّ طَــــرَقـــتُهُ لِلسَـــلامِ", "ظَــنَّ أَنّــي أَتَــيــتُهُ لِلطَــعــامِ", "فَــتَــمــطـى سَـويـعـةً ثُـمَّ نـادى", "يـا غُـلامـي وَأَيـنَ لي بِغُلامي", "هــاتِ لي حُـقَّةـَ الجُـوارِشِ إِنّـي", "بَــشِــمٌ مــن هَــريــسَــةٍ وَهُــلامِ", "قُلتُ قَد قُمتُ عَنكَ قالَ وَمَن لي", "مِـنـكَ يـا مَـن فَقَدتُهُ بِالقِيامِ", "أَحمَدُ اللَهَ أَقسَمَ اللَهُ أَن لا", "يَـتَـوَخّـى بِـالرِزقِ غَيرَ اللِئامِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/32929	جحظة البرمكي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/886	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> رُبَّ خِلٍّ طَرَقتُهُ لِلسَلامِ <\|vsep\|> ظَنَّ أَنّي أَتَيتُهُ لِلطَعامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَتَمطى سَويعةً ثُمَّ نادى <\|vsep\|> يا غُلامي وَأَينَ لي بِغُلامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> هاتِ لي حُقَّةَ الجُوارِشِ ِنّي <\|vsep\|> بَشِمٌ من هَريسَةٍ وَهُلامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قُلتُ قَد قُمتُ عَنكَ قالَ وَمَن لي <\|vsep\|> مِنكَ يا مَن فَقَدتُهُ بِالقِيامِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "إِذا مـا ظَـمِـئتُ إِلى ريـقِهِ", "جَعَلتُ المُدامَةَ مِنهُ بَديلا", "وَأَيـنَ المُـدامَـةُ مِـن ريقِهِ", "وَلكِـن أُعَـلِّلُ قَـلبـاً غَليلا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/32964	جحظة البرمكي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/886	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ِذا ما ظَمِئتُ ِلى ريقِهِ <\|vsep\|> جَعَلتُ المُدامَةَ مِنهُ بَديلا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "وَقـائلٍ قـالَ لي مَن أَنتَ قُلتُ لَهُ", "مَـقـالَ ذي حِكمَةٍ وَاتَت لَهُ الحِكَمُ", "لَستُ الَّذي تَعرِفُ البَطحاءُ وَطأَتَهُ", "وَالبَـيـتُ يَـعـرِفُهُ وَالحِلُّ وَالحَرَمُ", "أَنـا الَّذي ديـنُهُ إِسـعـافُ سائِلِهِ", "وَالضُـرُّ يَـعـرِفُهُ وَالبُـؤسُ وَالعَدَمُ", "أَنا الَّذي حُبُّ أَهلِ البَيتِ أَفقَرَهُ", "فَـالعَـدلُ مُستَعبِرٌ وَالجَورُ مُبتَسِمُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/32921	جحظة البرمكي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/886	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> وَقائلٍ قالَ لي مَن أَنتَ قُلتُ لَهُ <\|vsep\|> مَقالَ ذي حِكمَةٍ وَاتَت لَهُ الحِكَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَستُ الَّذي تَعرِفُ البَطحاءُ وَطأَتَهُ <\|vsep\|> وَالبَيتُ يَعرِفُهُ وَالحِلُّ وَالحَرَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنا الَّذي دينُهُ ِسعافُ سائِلِهِ <\|vsep\|> وَالضُرُّ يَعرِفُهُ وَالبُؤسُ وَالعَدَمُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يَـقـولُ لي مالِكي وَالدَمعُ مُنحَدِرٌ", "لا خَفَّفَ اللَهُ رَبُّ العَرشِ بَلواكا", "وَإِن دَعَـوتُ عَـلَيـهِ عِـنـدَ مَـعـتَـبةٍ", "يَـدُلُ قـلبي لهُ في السِرِّ حاشاكا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/32889	جحظة البرمكي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/886	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ك <\|psep\|> <\|bsep\|> يَقولُ لي مالِكي وَالدَمعُ مُنحَدِرٌ <\|vsep\|> لا خَفَّفَ اللَهُ رَبُّ العَرشِ بَلواكا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "كـانَ الكِـرامُ وَأَبـنـاءُ الكِرامِ إِذا", "تَــســامَــعــوا بِــكَــريــمٍ مَــسَّهـُ عَـدمُ", "تَــســابَــقــوا فَـيُـواسـيـهِ أَخـو كَـرَمٍ", "مِـنـهُـم وَيَـرجِـعُ بـاقيهِم وَقَد نَدِموا", "وَاليَومَ لا شَكَّ قَد صارَ النَدى سَفَهاً", "وَيُـنـكِـرونَ عَـلى المُعطي إِذا عَلِموا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/32920	جحظة البرمكي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/886	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> كانَ الكِرامُ وَأَبناءُ الكِرامِ ِذا <\|vsep\|> تَسامَعوا بِكَريمٍ مَسَّهُ عَدمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَسابَقوا فَيُواسيهِ أَخو كَرَمٍ <\|vsep\|> مِنهُم وَيَرجِعُ باقيهِم وَقَد نَدِموا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "لا تُــصــغِ لِلَّومَ إِنَّ اللَومَ تَــضـليـلُ", "وَاِشـرَب فَـفي الشُربِ لِلأَحزانِ تَحليلُ", "فَـقَـد مَـضـى القَـيـظُ وَاحتُثَّت رَواحِلُهُ", "وَطـــابَـــتِ الراحُ لمّـــا آلَ أَيـــلولُ", "لَم يَبقَ في الأَرضِ نَبتٌ يَشتَكي مَرَهاً", "إِلّا وَنـــاظِـــرُهُ بِــالطَــلِّ مَــكــحــولُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/32903	جحظة البرمكي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/886	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> لا تُصغِ لِلَّومَ ِنَّ اللَومَ تَضليلُ <\|vsep\|> وَاِشرَب فَفي الشُربِ لِلأَحزانِ تَحليلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقَد مَضى القَيظُ وَاحتُثَّت رَواحِلُهُ <\|vsep\|> وَطابَتِ الراحُ لمّا لَ أَيلولُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "جاءَ الشِتاءُ وَما عِندي لَهُ وَرِقٌ", "مِـمّـا وُهِـبـتُ وَلا عِندي لَهُ خِلَعُ", "كـانَـت فَـبَـدَّدَهـا جـودٌ وَلِعتُ بِهِ", "وَلِلمَـسـاكينِ أَيضاً بِالنَدى وَلَعُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/32872	جحظة البرمكي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/886	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> جاءَ الشِتاءُ وَما عِندي لَهُ وَرِقٌ <\|vsep\|> مِمّا وُهِبتُ وَلا عِندي لَهُ خِلَعُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "لَقَـد مـاتَ إِخـوانـيَ الصالِحونَ", "فَـمـا لي صَـديـقٌ وَلا لي عِمادُ", "إِذا أَقبَلَ الصُبحُ وَلّى السُرورُ", "وَإِن أَقبَلَ اللَيلُ وَلّى الرُقادُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/32818	جحظة البرمكي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/886	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> لَقَد ماتَ ِخوانيَ الصالِحونَ <\|vsep\|> فَما لي صَديقٌ وَلا لي عِمادُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "وَصــاحِـبٍ إِن جِـئتُهُ قـاصِـداً", "أَخَذتُ مِنهُ العِلمَ وَالظَرفا", "حَـتّـى إِذا ما جِئتُهُ زائِراً", "لَم أَلقَ لا ناناً وَلا أُفّا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/32875	جحظة البرمكي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/886	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> وَصاحِبٍ ِن جِئتُهُ قاصِداً <\|vsep\|> أَخَذتُ مِنهُ العِلمَ وَالظَرفا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "تَـعَـجَّبـَت إِذ رَأَتـنـي فَـوقَ مَـكـسورٍ", "مِـنَ الحَـمـيـرِ عَقيرِ الظَهرِ مَضرورِ", "مِـن بَـعـدِ كُـلِّ أَمينِ الرُسغِ مُعتَرِضٍ", "في السَيرِ تَحسَبُهُ إِحدى التَصاويرِ", "فَـقُـلتُ لا تَـعـجَـبـي مِنّي وَمِن زَمَنٍ", "أَخـنـى عَـلَيَّ بِـتَـضـيـيـقٍ وَتَـقـتـيـرِ", "بَـل فَـاِعجَبي مِن كِلابٍ قَد خَدَمتُهُمُ", "تِـسـعـيـنَ عاماً بِأَشعاري وَطُنبوري", "وَلَم يَـكُـن فـي تَـناهي حالِهِم بِهُمِ", "حُـرٌّ يَـعـودُ عَـلى حـالي بِـتَـغـيـيـرِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/32852	جحظة البرمكي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/886	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> تَعَجَّبَت ِذ رَأَتني فَوقَ مَكسورٍ <\|vsep\|> مِنَ الحَميرِ عَقيرِ الظَهرِ مَضرورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن بَعدِ كُلِّ أَمينِ الرُسغِ مُعتَرِضٍ <\|vsep\|> في السَيرِ تَحسَبُهُ ِحدى التَصاويرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقُلتُ لا تَعجَبي مِنّي وَمِن زَمَنٍ <\|vsep\|> أَخنى عَلَيَّ بِتَضييقٍ وَتَقتيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَل فَاِعجَبي مِن كِلابٍ قَد خَدَمتُهُمُ <\|vsep\|> تِسعينَ عاماً بِأَشعاري وَطُنبوري </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لَمّــا حُــجِـبـتُ بِـبـابِ دا", "رِكَ وَالدُهورُ لَها تَشاكُل", "أَشـرَعـتُ سَـيـرَ حُـمَـيـرَتـي", "وَعَـلِمـتُ أَنَّكـَ كُـنتَ تَأكُل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/32895	جحظة البرمكي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/886	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> لَمّا حُجِبتُ بِبابِ دا <\|vsep\|> رِكَ وَالدُهورُ لَها تَشاكُل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "وَذي جِــدَةٍ طَـلَبـتُ إِلَيـهِ بِـرّاً", "مِنَ الجُلَساءِ مَذمومِ الخَلائِق", "فَــأَقــسَــمَ إِنَّهــُ رَجُـلٌ فَـقـيـرٌ", "أَرانـيـهِ المُهَيمِنُ وَهوَ صادِق", "كَـأَنّـي بِـالمَـنـازِلِ عَـن قَليلٍ", "خَـلَونَ مِـنَ المُطَرَّزَةِ النَمارِق", "وَقَد ظَفِرَ النِساءُ بِما تَرَكتُم", "فَـصـارَ لِمـاهِـرٍ بِالنَيكِ حاذِق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/32880	جحظة البرمكي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/886	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> وَذي جِدَةٍ طَلَبتُ ِلَيهِ بِرّاً <\|vsep\|> مِنَ الجُلَساءِ مَذمومِ الخَلائِق </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَقسَمَ ِنَّهُ رَجُلٌ فَقيرٌ <\|vsep\|> أَرانيهِ المُهَيمِنُ وَهوَ صادِق </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَنّي بِالمَنازِلِ عَن قَليلٍ <\|vsep\|> خَلَونَ مِنَ المُطَرَّزَةِ النَمارِق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "وَإِذا جَــفــانــي صــاحِــبٌ", "لَم أَستَجِز ما عِشتُ قَطعَه", "وَتَــرَكــتُهُ مِـثـلَ القُـبـو", "رِ أَزورُهـا فـي كُلِّ جُمعَه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/32869	جحظة البرمكي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/886	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> وَِذا جَفاني صاحِبٌ <\|vsep\|> لَم أَستَجِز ما عِشتُ قَطعَه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "أَظهَرتَ في التَطفيلِ ما لَم يَكن", "يَعرِفُ في التَطفيلِ أَهلُ العقول", "تَـــأكـــلُ سُــحــتــاً وَتُــزِلُّ الَّذي", "يَـبـقـى مِـن الزاد لأُمِ النقول" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/32892	جحظة البرمكي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/886	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أَظهَرتَ في التَطفيلِ ما لَم يَكن <\|vsep\|> يَعرِفُ في التَطفيلِ أَهلُ العقول </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وَمِـن طـاعَـتـي إِيّـاهُ أَمـطَـرَ نـاظِري", "إِذا هُوَ أَبدى مِن ثَناياهُ لي بَرقا", "كَـأَن دُمـوعـي تُـبـصِـرُ الوَصلَ هارِباً", "فَـمـن أَجـلِهِ تَـجـري لِتُـدرِكُهُ سَـبـقا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/32883	جحظة البرمكي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/886	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> وَمِن طاعَتي ِيّاهُ أَمطَرَ ناظِري <\|vsep\|> ِذا هُوَ أَبدى مِن ثَناياهُ لي بَرقا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "دَعِيني مِنَ العَذلِ أَينَ الكَبيرُ", "بِــحُــرمَــةِ مَــعـبـودِك الأَكـبَـرِ", "فَــلَســتُ بِــبــاكٍ عَــلى ظــاعِــنٍ", "وَلا طَـــلَلٍ مَـــحـــوِلٍ مُـــقــفِــر", "وَلكِــن بُــكــائي عَــلى مــاجِــدٍ", "أَرادَ نَـــوالاً فَـــلَم يَـــقـــدِرِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/32849	جحظة البرمكي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/886	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> دَعِيني مِنَ العَذلِ أَينَ الكَبيرُ <\|vsep\|> بِحُرمَةِ مَعبودِك الأَكبَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَستُ بِباكٍ عَلى ظاعِنٍ <\|vsep\|> وَلا طَلَلٍ مَحوِلٍ مُقفِر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "نَأَيتَ فَلَم يَنأَ عَنهُ الضَنى", "وَعُــدتَ فَــعــادَ إِلى نُـكـسِهِ", "وَفـارَقَهُ الصَـبـرُ فـي يَومِهِ", "لِمـا فـاتَهُ مِـنـكَ في أَمسِهِ", "وَمُـسـتَـوحِـشٍ آنِـسٍ بِـالبُكاءِ", "عَــلى قَــلبِهِ وَعــلى إِنــسِهِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/32860	جحظة البرمكي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/886	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> نَأَيتَ فَلَم يَنأَ عَنهُ الضَنى <\|vsep\|> وَعُدتَ فَعادَ ِلى نُكسِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفارَقَهُ الصَبرُ في يَومِهِ <\|vsep\|> لِما فاتَهُ مِنكَ في أَمسِهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "نَـروحُ وَنَـغـدو مِـنـكَ فـي ظِلِّ نِعمَةٍ", "وَتُضحي وَتُمسي في لباسٍ من الشُكرِ", "فَـلا زِلتَ تَـبقى لِلسَماحَةِ وَالنَدى", "فَـفـيـكَ أَمـانٌ لِلعُـفـاةِ من الفَقرِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/32855	جحظة البرمكي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/886	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> نَروحُ وَنَغدو مِنكَ في ظِلِّ نِعمَةٍ <\|vsep\|> وَتُضحي وَتُمسي في لباسٍ من الشُكرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "حَـصَـلتُ عَـلى حِـكايَةِ مَن يُغَنّي", "فَحاكَ لَنا العَجوزَ إِذا تَغَنَّت", "وَحـاكَ لَنـا لَبيباً إِذ أَتاها", "فَـأَعـطـاهـا القُمُدَّ كَما تَمَنَّت" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/32786	جحظة البرمكي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/886	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> حَصَلتُ عَلى حِكايَةِ مَن يُغَنّي <\|vsep\|> فَحاكَ لَنا العَجوزَ ِذا تَغَنَّت </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "قُـل لِقَـومٍ مـا فـيـهِـمُ مِن رَشيدِ", "لا وَلا فَـوقَ بُـخـلِهِـم مِن مَزيدِ", "لَن تَـنـالوا العُلى بِصَحنِ قَديدٍ", "وَبِــنــاءٍ بَــنَــيــتُــمـوهُ مَـشـيـدِ", "وَسُــتــورٍ قَــد عُــلِّقَــت وَدَهــالي", "زَ طِــوالٍ مِــن خَـلفِ بـابٍ حَـديـدِ", "إِنَّمــا تُــدرَكُ المَــكـارِمُ بِـالصَ", "برِ لِهَدمِ الحَلوى وَأَكلِ الثَريدِ", "لَيـسَ صَـدّي عَـنـكُـم صُـدودَ تَـجـافٍ", "هُــوَ ذَمٌّ يُــشــيــبُ رَأسَ الوَليــدِ", "بِهــجــاءٍ فــي كُــلِّ يَـومٍ عَـتـيـدٍ", "وَبِـــذَمٍّ فـــي كُــلِّ يَــومٍ جَــديــدِ", "هاكَ خُذها مِن ذي بَيانٍ فَما قَص", "صَــرَ عَــن شِــعــرِ جَــرولٍ وَلَبـيـدِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/32820	جحظة البرمكي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/886	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> قُل لِقَومٍ ما فيهِمُ مِن رَشيدِ <\|vsep\|> لا وَلا فَوقَ بُخلِهِم مِن مَزيدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَن تَنالوا العُلى بِصَحنِ قَديدٍ <\|vsep\|> وَبِناءٍ بَنَيتُموهُ مَشيدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسُتورٍ قَد عُلِّقَت وَدَهالي <\|vsep\|> زَ طِوالٍ مِن خَلفِ بابٍ حَديدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّما تُدرَكُ المَكارِمُ بِالصَ <\|vsep\|> برِ لِهَدمِ الحَلوى وَأَكلِ الثَريدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَيسَ صَدّي عَنكُم صُدودَ تَجافٍ <\|vsep\|> هُوَ ذَمٌّ يُشيبُ رَأسَ الوَليدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِهجاءٍ في كُلِّ يَومٍ عَتيدٍ <\|vsep\|> وَبِذَمٍّ في كُلِّ يَومٍ جَديدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "وَلي صــاحِـبٌ زُرتُهُ لِلسّـلامِ", "فَقابَلَني بِالحِجابِ الصُراحِ", "وَقــالوا تَـغَـيَّبـَ عَـن دارِهِ", "لِخَــوفِ غَــريــمِ مُـلِحٍّ وَقـاحِ", "وَلَو كـانَ عَـن دارِهِ غائِباً", "لَأَدخَــلَنــي أَهـلُهُ لِلنِّكـاحِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/32803	جحظة البرمكي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/886	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> وَلي صاحِبٌ زُرتُهُ لِلسّلامِ <\|vsep\|> فَقابَلَني بِالحِجابِ الصُراحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقالوا تَغَيَّبَ عَن دارِهِ <\|vsep\|> لِخَوفِ غَريمِ مُلِحٍّ وَقاحِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "يا رَبِّ إِنَّ الشُكوكَ قَد عَلِقَت", "أَوكـارَنـا وَالشُـكـوكُ تَعتَرِضُ", "وَغــدٌ لَهُ نِــعــمَــةٌ مُــؤَثَّلــَةٌ", "وَسَــيِّدٌ لا يَــزالُ يَــعــتَــرِضُ", "فَـنَـحـنُ مِـن قُبح ما نُشاهِدُهُ", "مِـن مَـعـشَـرٍ في قُلوبِهِم مَرَضُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/32863	جحظة البرمكي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/886	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_1\|> ض <\|psep\|> <\|bsep\|> يا رَبِّ ِنَّ الشُكوكَ قَد عَلِقَت <\|vsep\|> أَوكارَنا وَالشُكوكُ تَعتَرِضُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَغدٌ لَهُ نِعمَةٌ مُؤَثَّلَةٌ <\|vsep\|> وَسَيِّدٌ لا يَزالُ يَعتَرِضُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "لَستُ أَدري أَينَ الفُؤادُ مُقيماً", "يا مَكانَ الفُؤادِ أَينَ الفُؤادُ", "دَفَـعَـتـهُ الأَحـشاءُ عَمّا يَليها", "فَــأَذابَــتــهُ حُــرقَــةٌ وَاِتِّقــادُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/32812	جحظة البرمكي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/886	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> لَستُ أَدري أَينَ الفُؤادُ مُقيماً <\|vsep\|> يا مَكانَ الفُؤادِ أَينَ الفُؤادُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وَرَدنـا بِـزَوغـى وَالغُـروبُ كَأَنَّها", "أَهـاضـيـبُ سـودٌ في جَوانِبِها زُمرُ", "فَـقـامَ إِلَيـنـا البائِعونَ كَأَنَّهُم", "نُـجـومٌ تَهـاوَت مِـن مَطالِعِها زُهرُ", "فَـمِـن مـائِلٍ عِـنـدي شَـرابٌ مُـعَـتَّقٌ", "وَمِن تائِهٍ بِالخَمرِ أَسكَرَهُ الفِكرُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/32840	جحظة البرمكي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/886	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> وَرَدنا بِزَوغى وَالغُروبُ كَأَنَّها <\|vsep\|> أَهاضيبُ سودٌ في جَوانِبِها زُمرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقامَ ِلَينا البائِعونَ كَأَنَّهُم <\|vsep\|> نُجومٌ تَهاوَت مِن مَطالِعِها زُهرُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "طَـرَقـنـا بَـزوغـى حـينَ أَينَعَ زَهرُها", "وَفـيـهـا لَعَـمـرُ اللَهِ لِلعَـينِ مَنظَرُ", "وَكَـم مِـن بَهـارٍ يَـبهَرُ العَينَ حُسنُهُ", "وَمِـن جَـدوَلٍ بِـالبـارِدِ العَذبِ يَزخَرُ", "وَمِــن مُــســتَــحِــثٍّ بِــالمُـدامِ كَـأَنَّهُ", "وَإِن كـــانَ ذِمِـــيّــاً أَمــيــرٌ مُــؤَمَّرُ", "وَفــي كَــفِّهـِ اليَـمـنـى شَـرابٌ مُـوَرَّدٌ", "وَفـي كَـفِّهـِ اليُـسـرى بَـنـانٌ مُـعَصفَرُ", "شَــقـائِقُ تَـنـدى بِـالنَـدى فَـكَـأَنَّهـا", "خُــدودٌ عَــلَيــهِـنِّ المَـدامِـعُ تَـقـطُـرُ", "وَكَــم ســاقِــطٍ سُـكـراً يَـلوكُ لِسـانَهُ", "وَكَـم قـائِلٍ هَـجـراً وَمـا كـانَ يَهجُرُ", "وَكَــم مُـنـشِـدٍ بَـيـتـاً وَفـيـهِ بَـقِـيَّةٌ", "مِــنَ العَــقــلِ إِلّا أَنَّهــُ مُــتَــحَــيِّرُ", "فَـكـانَ مِـجَـنّـي دونَ مَـن كُـنـتُ أَتَّقي", "ثَــلاثُ شُــخــوصٍ كــاعِــبـانِ وَمُـعـصِـرُ", "وَكَــم مِـن حُـسـانٍ جَـسَّ أَوتـارَ عـودِهِ", "فَـأَلهَـبَ نـاراً فـي الحَـشـا تَـتَـسَعَّرُ", "يُــغَــنّــي وَأَســبـابُ الصَـوابِ تُـمِـدُّهُ", "بَــصَــوتٍ جَــليـلٍ ذِكـرُهُ حـيـنَ يُـذكَـرُ", "أَحِـنُّ حَـنـيـنيَ الوالِهِ الطَرِبِ الَّذي", "ثَـنـى شَـجـوَهُ بَـعـدَ الغَداءِ التَذَكُّرُ", "أَجَـحـظَـةُ إِن تَـجـزَع عَـلى فَقدِ مَعشَرٍ", "فَـقَـدتَ بِهِـم مَـن كـانَ لِلكَـسرِ يَجبُرُ", "وَأَصــبَـحـتُ فـي قَـومٍ كَـأَنَّ عِـظـامَهُـم", "إِذا جَــئتَهُــم فــي حــاجَـةٍ تَـتَـكَـسَّرُ", "فَصَبراً جَميلاً إِنَّ في الصَبرِ مَقنَعاً", "عَـلى مـا جَناهُ الدَهرُ وَاللَهُ أَكبَرُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/32835	جحظة البرمكي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/886	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> طَرَقنا بَزوغى حينَ أَينَعَ زَهرُها <\|vsep\|> وَفيها لَعَمرُ اللَهِ لِلعَينِ مَنظَرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَم مِن بَهارٍ يَبهَرُ العَينَ حُسنُهُ <\|vsep\|> وَمِن جَدوَلٍ بِالبارِدِ العَذبِ يَزخَرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمِن مُستَحِثٍّ بِالمُدامِ كَأَنَّهُ <\|vsep\|> وَِن كانَ ذِمِيّاً أَميرٌ مُؤَمَّرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفي كَفِّهِ اليَمنى شَرابٌ مُوَرَّدٌ <\|vsep\|> وَفي كَفِّهِ اليُسرى بَنانٌ مُعَصفَرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَقائِقُ تَندى بِالنَدى فَكَأَنَّها <\|vsep\|> خُدودٌ عَلَيهِنِّ المَدامِعُ تَقطُرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَم ساقِطٍ سُكراً يَلوكُ لِسانَهُ <\|vsep\|> وَكَم قائِلٍ هَجراً وَما كانَ يَهجُرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَم مُنشِدٍ بَيتاً وَفيهِ بَقِيَّةٌ <\|vsep\|> مِنَ العَقلِ ِلّا أَنَّهُ مُتَحَيِّرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكانَ مِجَنّي دونَ مَن كُنتُ أَتَّقي <\|vsep\|> ثَلاثُ شُخوصٍ كاعِبانِ وَمُعصِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَم مِن حُسانٍ جَسَّ أَوتارَ عودِهِ <\|vsep\|> فَأَلهَبَ ناراً في الحَشا تَتَسَعَّرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُغَنّي وَأَسبابُ الصَوابِ تُمِدُّهُ <\|vsep\|> بَصَوتٍ جَليلٍ ذِكرُهُ حينَ يُذكَرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَحِنُّ حَنينيَ الوالِهِ الطَرِبِ الَّذي <\|vsep\|> ثَنى شَجوَهُ بَعدَ الغَداءِ التَذَكُّرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَجَحظَةُ ِن تَجزَع عَلى فَقدِ مَعشَرٍ <\|vsep\|> فَقَدتَ بِهِم مَن كانَ لِلكَسرِ يَجبُرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَصبَحتُ في قَومٍ كَأَنَّ عِظامَهُم <\|vsep\|> ِذا جَئتَهُم في حاجَةٍ تَتَكَسَّرُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "يا اِبنَ روحي فَدَتكَ روحي مِنَ الأَس", "واءِ إِنّـــي بِـــكَ الغَــداةَ عَــمــيــدُ", "قَد أَتانا المَمقورُ لا زِلتَ كَالمم", "قـــورِ فـــي خَــلِّهِ وَفــي الخَــلِّ دودُ", "عَــمِــلَتــهُ العَــجـوزُ حَـتّـى إِذا مـا", "جــادَ جــادَت بِهِ عَــلى مَــن تُــريــدُ", "زَوجُهُ طـــــالِقٌ وَبِـــــنـــــتٌ شَـــــرودٌ", "وَأُمــورٌ مِــنــهــا يَــشــيـبُ الوَليـدُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/32815	جحظة البرمكي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/886	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> يا اِبنَ روحي فَدَتكَ روحي مِنَ الأَس <\|vsep\|> واءِ ِنّي بِكَ الغَداةَ عَميدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد أَتانا المَمقورُ لا زِلتَ كَالمم <\|vsep\|> قورِ في خَلِّهِ وَفي الخَلِّ دودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَمِلَتهُ العَجوزُ حَتّى ِذا ما <\|vsep\|> جادَ جادَت بِهِ عَلى مَن تُريدُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "اِدفَـع وَرودَ الهَـمِّ عَـنـكَ بِقَهوَةٍ", "مَــخــزونَـةٍ فـي خـانَـةِ الخَـمّـارِ", "جازَت مَدى الأَعمارِ فَهيَ كَأَنَّها", "عِندَ المَذاقِ تَزيدُ في الأَعمارِ", "يَـسـعـى بِهـا خَنِثُ الجُفونِ مُنَعَّمٌ", "فــي خَــدِّهِ مـاءُ النَـضـارَةِ جـارِ", "فـي رِقَّةـِ البَـرَدانِ بَـينَ مَزارِعٍ", "مَــحــفــوفَــةٍ بِـبَـنَـفـسَـجٍ وَبَهـارِ", "بَــلَدٌ يُــشَــبِّهـُ صَـيـفُهُ بِـخَـريـفِهِ", "رَطـبُ الأَصـائِلِ بـارِدُ الأَسـحارِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/32843	جحظة البرمكي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/886	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> اِدفَع وَرودَ الهَمِّ عَنكَ بِقَهوَةٍ <\|vsep\|> مَخزونَةٍ في خانَةِ الخَمّارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جازَت مَدى الأَعمارِ فَهيَ كَأَنَّها <\|vsep\|> عِندَ المَذاقِ تَزيدُ في الأَعمارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَسعى بِها خَنِثُ الجُفونِ مُنَعَّمٌ <\|vsep\|> في خَدِّهِ ماءُ النَضارَةِ جارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في رِقَّةِ البَرَدانِ بَينَ مَزارِعٍ <\|vsep\|> مَحفوفَةٍ بِبَنَفسَجٍ وَبَهارِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "وَصـــاحِـــبٍ زُرتُهُ فَــقَــدَّمَ لي", "كِـسـرَةَ خُـبـزٍ وَعَـيـنُهُ عَـبـرى", "وَقـالَ مـا تَـشـتَهي فَقُلتُ لَهُ", "قَــطــرَةَ مِـلحٍ وَكَـسـرَةً أُخـرى", "فَـمَـزَّقَ الجَـيـبَ ثُـمَّ لاكَـمَني", "وَقالَ هذا المُصيبَةُ الكُبرى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/32832	جحظة البرمكي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/886	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_1\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> وَصاحِبٍ زُرتُهُ فَقَدَّمَ لي <\|vsep\|> كِسرَةَ خُبزٍ وَعَينُهُ عَبرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقالَ ما تَشتَهي فَقُلتُ لَهُ <\|vsep\|> قَطرَةَ مِلحٍ وَكَسرَةً أُخرى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يـا سَـعدُ إِنَّكَ قَد خَدَمتَ ثَلاثَةً", "كُــلٌّ عَــلَيــهِ مِــنـكَ وَسـمٌ لائِحُ", "وَأَراكَ تَـخـدُمُ رابِـعـاً لِتُميتَهُ", "رِفـقـاً بِهِ فَـالشَـيخُ شَيخٌ صالِحُ", "يا خادِمَ الوُزَراءِ إِنَّكَ عِندَهُم", "سَـعـدٌ وَلكِـن أَنـتَ سَعدُ الذابِحُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/32800	جحظة البرمكي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/886	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> يا سَعدُ ِنَّكَ قَد خَدَمتَ ثَلاثَةً <\|vsep\|> كُلٌّ عَلَيهِ مِنكَ وَسمٌ لائِحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَراكَ تَخدُمُ رابِعاً لِتُميتَهُ <\|vsep\|> رِفقاً بِهِ فَالشَيخُ شَيخٌ صالِحُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "الحَــمــدُ لِلَّهِ لَيــسَ لي كـاتِـب", "وَلا عَـلى بـابِ مَـنـزِلي حـاجِـب", "وَلا حِــمــارٌ إِذا عَــزَمـتُ عَـلى", "رُكــوبِهِ قــيــلَ جَــحــظَـةٌ راكِـب", "وَلا قَــمــيـصٌ يَـكـونُ لي بَـدَلاً", "مَـخـافَـةً مِـن قَـمـيـصِـيَ الذاهِب", "وَأُجــرَةُ البَـيـتِ فَهـيَ مُـقـرِحَـةٌ", "أَجفانَ عَيني بِالوابِلِ الساكِب", "إِن زارَنـي صـاحِـبٌ عَـزَمـتُ عَـلى", "بَـيـعِ كِـتـابٍ لِشَـبـعَـةِ الصـاحِب", "أَصـبَـحـتُ فـي مَـعـشَـرٍ تَـشَـمُّتـُهُم", "فَـــرضٌ مِـــنَ اللَهِ لازِبٌ واجِــب", "فـيـهِـم صَـديـقٌ فـي عُـرسِهِ عَـجَبٌ", "إِذا تَــأَمَّلــتَ أَمــرَهــا عـاجِـب", "تَــحــسَــبُهــا حُــرَّةً وَحــافِـرُهـا", "أَرَقُّ مِـن شِـعـرِ خـالِدِ الكـاتِـب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/32766	جحظة البرمكي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/886	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_1\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> الحَمدُ لِلَّهِ لَيسَ لي كاتِب <\|vsep\|> وَلا عَلى بابِ مَنزِلي حاجِب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا حِمارٌ ِذا عَزَمتُ عَلى <\|vsep\|> رُكوبِهِ قيلَ جَحظَةٌ راكِب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا قَميصٌ يَكونُ لي بَدَلاً <\|vsep\|> مَخافَةً مِن قَميصِيَ الذاهِب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأُجرَةُ البَيتِ فَهيَ مُقرِحَةٌ <\|vsep\|> أَجفانَ عَيني بِالوابِلِ الساكِب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِن زارَني صاحِبٌ عَزَمتُ عَلى <\|vsep\|> بَيعِ كِتابٍ لِشَبعَةِ الصاحِب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَصبَحتُ في مَعشَرٍ تَشَمُّتُهُم <\|vsep\|> فَرضٌ مِنَ اللَهِ لازِبٌ واجِب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيهِم صَديقٌ في عُرسِهِ عَجَبٌ <\|vsep\|> ِذا تَأَمَّلتَ أَمرَها عاجِب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يـا راقِـداً وَنَـسـيمُ الوَردِ مُنتَبِهٌ", "في رِبقَةِ القُفصِ وَالأَطيارُ تَنتَحِبُ", "الوَردُ ضَـيـفٌ فَـلا تَـجـهَـل كَرامَتَهُ", "وَهـاتِهـا قَهـوَةً فـي الكاسِ تَلتَهِبُ", "سَقياً لَهُ زائِراً تَحيا النُفوسُ بِهِ", "يَـجـودُ بِـالوَصـلِ حـيـناً ثُمَّ يَجتَنِبُ", "تَـــبّـــاً لِحُــرٍّ رَآهُ وَهــوَ ذو جِــدَةٍ", "لَم يَـقـضِ من حَقِّهِ بِالشُربِ ما يَجِبُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/32775	جحظة البرمكي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/886	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> يا راقِداً وَنَسيمُ الوَردِ مُنتَبِهٌ <\|vsep\|> في رِبقَةِ القُفصِ وَالأَطيارُ تَنتَحِبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> الوَردُ ضَيفٌ فَلا تَجهَل كَرامَتَهُ <\|vsep\|> وَهاتِها قَهوَةً في الكاسِ تَلتَهِبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَقياً لَهُ زائِراً تَحيا النُفوسُ بِهِ <\|vsep\|> يَجودُ بِالوَصلِ حيناً ثُمَّ يَجتَنِبُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَبـا فَـرَجٍ أُهجى لَدَيكَ وَيُعتَدى", "عَـلَيَّ فَـلا تَـحـمي لِذاكَ وَتَغضَبُ", "لَعَمرُكَ ما أَنصَفتَني في مَوَدَّتي", "فَكُن مُعتِباً إِنَّ الأَكارِمَ تَعتِبُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/32777	جحظة البرمكي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/886	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> أَبا فَرَجٍ أُهجى لَدَيكَ وَيُعتَدى <\|vsep\|> عَلَيَّ فَلا تَحمي لِذاكَ وَتَغضَبُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "تَــبَــرَّمَ إِذ جِـئتُهُ لِلسَـلامِ", "وَماتَ مِنَ الخَوفِ لَمّا دَخَلتُ", "فَقُلتُ لَهُ لا يَرُعكَ الدُخولُ", "فَوَاللَهِ ما جِئتُ حَتّى أَكَلتُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/32789	جحظة البرمكي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/886	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> تَبَرَّمَ ِذ جِئتُهُ لِلسَلامِ <\|vsep\|> وَماتَ مِنَ الخَوفِ لَمّا دَخَلتُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "أَحــسَــنُ مــن قَهــوَةٍ مُــعَـتَّقـةٍ", "تَـخـالُهـا فـي إِنائِها ذَهَبا", "مِــن كُــلِّ مَــقــدودَةٍ مُــنَـعَّمـَةٍ", "تَقسِمُ فينا أَلحاظُها الوَصَبا", "نِــعــمَــةُ قــومٍ أَزالهـا قَـدَرٌ", "لَم يَـحـظَ حُرُّ فيها بِما طَلَبا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/32769	جحظة البرمكي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/886	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_1\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> أَحسَنُ من قَهوَةٍ مُعَتَّقةٍ <\|vsep\|> تَخالُها في ِنائِها ذَهَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن كُلِّ مَقدودَةٍ مُنَعَّمَةٍ <\|vsep\|> تَقسِمُ فينا أَلحاظُها الوَصَبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وَلي صاحِبٌ لا قَدَّسَ اللَهُ روحَهُ", "وَكـانَ مِـنَ الخَيراتِ غَيرَ قَريبِ", "أَكَـلتُ عَـصيراً عِندَهُ في مَضيرَةٍ", "فَـيـا لَكَ مِـن يَـومٍ عَـلَيَّ عَـصيبِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/32780	جحظة البرمكي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/886	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> وَلي صاحِبٌ لا قَدَّسَ اللَهُ روحَهُ <\|vsep\|> وَكانَ مِنَ الخَيراتِ غَيرَ قَريبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "فَـقَـدتُ بِـاِبـنِ دُرَيـدٍ كُـلَّ مَـنـفَعَةٍ", "لما غَدا ثالِثَ الأَحجارِ وَالتُرَبِ", "وَكُنتُ أَبكي لِفَقدِ الجودِ مُجتَهِداً", "فَصِرتُ أَبكي لِفَقدِ الجودِ وَالأَدَبِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/32783	جحظة البرمكي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/886	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> فَقَدتُ بِاِبنِ دُرَيدٍ كُلَّ مَنفَعَةٍ <\|vsep\|> لما غَدا ثالِثَ الأَحجارِ وَالتُرَبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "وَلَيــلٍ فـي كَـواكِـبِهِ حِـرانٌ", "فَـلَيـسَ لِطولِ مُدَّتِهِ اِنقِضاءُ", "عَدِمتُ مَحاسِنَ الإِصباحِ فيهِ", "كَـأَنَّ الصُـبحَ جودٌ أَو وَفاءُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/32760	جحظة البرمكي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/886	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> وَلَيلٍ في كَواكِبِهِ حِرانٌ <\|vsep\|> فَلَيسَ لِطولِ مُدَّتِهِ اِنقِضاءُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "لا يُبعِدُ اللَهُ إِخواناً لَنا سَلَفوا", "أَفــنـاهُـمُ حَـدَثـانُ الدَهـرِ وَالأَبَـدُ", "نُــمِــدُّهُــم كُــلَّ يَـومٍ مِـن بَـقِـيَّتـِنـا", "وَلا يَــؤوبُ إِلَيــنــا مِــنــهُـمُ أَحَـدُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/32817	جحظة البرمكي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/886	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> لا يُبعِدُ اللَهُ ِخواناً لَنا سَلَفوا <\|vsep\|> أَفناهُمُ حَدَثانُ الدَهرِ وَالأَبَدُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أَلَيـسَ مِـنَ العَجائِبِ أَنَّ مِثلي", "يُقامُ لِأَحمَدَ بنِ أَبي العَلاءِ", "وَلي نَـفـسٌ أَبَت إِلّا اِرتِفاعاً", "فَأَضحَت كَالسَماءِ عَلى السَماءِ", "لَقَـد غَـضِبَ الزَمانُ عَلى أُناسٍ", "فــأَبـلاهُـم بِـأَولادِ الزِنـاءِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/32763	جحظة البرمكي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/886	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلَيسَ مِنَ العَجائِبِ أَنَّ مِثلي <\|vsep\|> يُقامُ لِأَحمَدَ بنِ أَبي العَلاءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلي نَفسٌ أَبَت ِلّا اِرتِفاعاً <\|vsep\|> فَأَضحَت كَالسَماءِ عَلى السَماءِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "دَخَــــلتُ عَـــلى بـــاخِـــلٍ مَـــرَّةً", "وَجَـــنّـــاتُ بُــســتــانِهِ زاهِــرَه", "وَقَد قابَلَ النَورُ نَقشَ السُتورِ", "فَــــأَعــــيُــــنُ زُوّارِهِ حــــائِرَه", "جِــنــانٌ تُــعَــجَّلــُ لِلبــاخِـليـنَ", "وَنَــــحــــنُ نُــــؤَجَّلـــُ لِلآخِـــرَه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/32829	جحظة البرمكي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/886	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> دَخَلتُ عَلى باخِلٍ مَرَّةً <\|vsep\|> وَجَنّاتُ بُستانِهِ زاهِرَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد قابَلَ النَورُ نَقشَ السُتورِ <\|vsep\|> فَأَعيُنُ زُوّارِهِ حائِرَه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "أَكَـلنـا قَريصاً وَغَنّى قَريص", "فَـبِـتـنـا عَلى شُرَفِ الفالِجِ", "أَلا فَـاِسـقِني قَدحاً وافِراً", "يُعينُ عَلى البَلغَم الهائِجِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/32797	جحظة البرمكي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/886	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ج <\|psep\|> <\|bsep\|> أَكَلنا قَريصاً وَغَنّى قَريص <\|vsep\|> فَبِتنا عَلى شُرَفِ الفالِجِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أقـــولُ والبـــرقُ لمَّاـــعٌ يـــمـــانـــيُّ", "أجـــدولٌ أم صـــفـــيـــحٌ هـــنـــدوانــيُّ", "والفـجـر يـسـعـى عـلى آثـار غَـيْهـبـهِ", "مــثــل الغُــدَاف ســعـى يـتـلوه بـازِيُّ", "والشمسُ في المزنة الحمراءِ تحسبها", "خَــــدّاً حــــواهُ قـــنـــاعٌ أُرْجُـــوانـــيُّ", "أهـوى بـبـغـدادَ مـن بـالخَـيْـفِ منزلهُ", "فـــالحـــب مـــنـــي حــجــازيٌّ عــراقــيُّ", "تَـحْـوي المعالي ويحويك الزمانُ بها", "كـالقـلب يَـحْـوِي المـعـاني وهْوَ مَحْوِيُّ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99281	ابن هانئ الأصغر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1923	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> أقولُ والبرقُ لمَّاعٌ يمانيُّ <\|vsep\|> أجدولٌ أم صفيحٌ هندوانيُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والفجر يسعى على ثار غَيْهبهِ <\|vsep\|> مثل الغُدَاف سعى يتلوه بازِيُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والشمسُ في المزنة الحمراءِ تحسبها <\|vsep\|> خَدّاً حواهُ قناعٌ أُرْجُوانيُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أهوى ببغدادَ من بالخَيْفِ منزلهُ <\|vsep\|> فالحب مني حجازيٌّ عراقيُّ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "هـل يُـدْنيَنِّي من جَنَاب خيامها", "بَــرْقٌ تــقــلَّد جــيـدُه بـعـنـانِ", "ومــهَّنــدٍ مــتــمّــوجٍ مــتــضــرِّمٍ", "مـن صـفـحـتـيـه بـغـمدهِ فَجْرَانِ", "عَـضْـبٌ تـرقـرقَ مـاؤه فـي نارهِ", "فَــعَـجـبْـتُ كـيـف تَـأَلَّفَ الضِّدَّانِ", "يَـنْـدَى ويَـدْمَـى تـارةً فـكأنما", "لَمَــسَــتْ مـضـاربَهُ يَـدَا رِضْـوَانِ", "وتَسُلُّ أيدي الدارعين قَوَاضِباً", "مـثـل الجداول سِلْنَ من غُدْرَانِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99277	ابن هانئ الأصغر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1923	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> هل يُدْنيَنِّي من جَنَاب خيامها <\|vsep\|> بَرْقٌ تقلَّد جيدُه بعنانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومهَّندٍ متمّوجٍ متضرِّمٍ <\|vsep\|> من صفحتيه بغمدهِ فَجْرَانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَضْبٌ ترقرقَ ماؤه في نارهِ <\|vsep\|> فَعَجبْتُ كيف تَأَلَّفَ الضِّدَّانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَنْدَى ويَدْمَى تارةً فكأنما <\|vsep\|> لَمَسَتْ مضاربَهُ يَدَا رِضْوَانِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "قـضـيـبُ لُجَـيْنٍ نَوَّرَ الوَرْدُ فوقَهُ", "ولكــنَّهــُ مـا شَـقَّ عـنـهُ كـمـامَهُ", "أرى الحِبَّ دِيناً والمحبِّين أُمَّةً", "وصُـدْغَـيْه مِحْراباً وقلبي إِمَامَهُ", "لدى وَجْنَةٍ قد حُطَّ للشَّعْر فوقها", "مِــجَـنٌّ عـلى نـونٍ يـعـانـقُ لاَمَهُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99273	ابن هانئ الأصغر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1923	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> قضيبُ لُجَيْنٍ نَوَّرَ الوَرْدُ فوقَهُ <\|vsep\|> ولكنَّهُ ما شَقَّ عنهُ كمامَهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرى الحِبَّ دِيناً والمحبِّين أُمَّةً <\|vsep\|> وصُدْغَيْه مِحْراباً وقلبي ِمَامَهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يا ناظراً في خدِّ أَغْيَدَ مائس", "خـالاً يَـرِقُّ نـضـارةً وجَـمَـالا", "سكن الفؤادَ وحلَّ بعض سوادِهِ", "فـي وَرْد جـنـتـهِ فـسـمِّيَ خالا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99269	ابن هانئ الأصغر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1923	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> يا ناظراً في خدِّ أَغْيَدَ مائس <\|vsep\|> خالاً يَرِقُّ نضارةً وجَمَالا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يا من أراهُ الخير يكتُمُ ضِدَّهُ", "خَــدٌّ عــليــهِ مـن حَـيَـاءٍ رَوْنَـقُ", "احـذرْ مـكـايـد وَجْـنَـةٍ مـحـمَّرةٍ", "فـالجـمر محمرُّ الغِلاَلَة مَحْرِقُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99265	ابن هانئ الأصغر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1923	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> يا من أراهُ الخير يكتُمُ ضِدَّهُ <\|vsep\|> خَدٌّ عليهِ من حَيَاءٍ رَوْنَقُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "سَــرَى وقــد عــنَّ لعــيـنـيَّ الأَرَقْ", "واشـمَـطَّ بـالفـجـر قَـذَالٌ للغَـسَـقْ", "مــزنٌ يــهـزُّ البـرقُ فـي أرجـائهِ", "مثلَ اليمانيَّاتِ في أيدي الأُفُق", "بـــكـــى فــللنُّوَّارِ مــنــهُ ضَــحِــكٌ", "كــهُــزْءِ مـعـشـوقٍ بـحـبٍ قـد عَـشـقْ", "والزُّهْـرُ مـثل الزَّهْر في أغصانه", "أو كالغواني تحت أَبراد السَّرَق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99261	ابن هانئ الأصغر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1923	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> سَرَى وقد عنَّ لعينيَّ الأَرَقْ <\|vsep\|> واشمَطَّ بالفجر قَذَالٌ للغَسَقْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مزنٌ يهزُّ البرقُ في أرجائهِ <\|vsep\|> مثلَ اليمانيَّاتِ في أيدي الأُفُق </\|bsep\|> <\|bsep\|> بكى فللنُّوَّارِ منهُ ضَحِكٌ <\|vsep\|> كهُزْءِ معشوقٍ بحبٍ قد عَشقْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مـاسَـتْ بـدعـصِ نَقاً يجاذبُ أَهْيَفَا", "ولوتْ عـليـه الخـزرانـةَ مِـعْـطفا", "خـودٌ حَـوَتْ مُـقَـلَ المـاة وجـيدَها", "وحَوَى الوشاحُ لها هضيماً مُخْطَفَا", "بـيـضـاءُ تـرفُـلُ بـالكثيب مُهَيَّلاً", "والبـدرِ أَنْـوَرَ والقضيبِ مهفهفا", "أبدى الوداعُ لنا برَخْصِ بنانها", "عَـنَـمـاً بـبعضِ دمِ القلوبِ مُطَرَّفا", "مـا للتـي طَـعَـنَـتْ وتَّتـخذُ القنا", "والبـيـضَ سَـجْـفاً بالكماةِ مسجَّفا", "مَـرَّتْ عـلى صـدِّ الوفـاء بِـبَـيْنها", "كـمـرورِ إسماعيلَ في طُرُقِ الوَفا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99257	ابن هانئ الأصغر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1923	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> ماسَتْ بدعصِ نَقاً يجاذبُ أَهْيَفَا <\|vsep\|> ولوتْ عليه الخزرانةَ مِعْطفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> خودٌ حَوَتْ مُقَلَ الماة وجيدَها <\|vsep\|> وحَوَى الوشاحُ لها هضيماً مُخْطَفَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بيضاءُ ترفُلُ بالكثيب مُهَيَّلاً <\|vsep\|> والبدرِ أَنْوَرَ والقضيبِ مهفهفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبدى الوداعُ لنا برَخْصِ بنانها <\|vsep\|> عَنَماً ببعضِ دمِ القلوبِ مُطَرَّفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما للتي طَعَنَتْ وتَّتخذُ القنا <\|vsep\|> والبيضَ سَجْفاً بالكماةِ مسجَّفا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "خـليـليَّ عوجا باللَّوَى ها هُوَ الجَزْعُ", "نَـشِـمْ بـارِقـاً بـالرقْـمَـتـين له لَمْعُ", "أَشــارَ عــليــنـا بـالسـلامِ فـكـلُّنَـا", "له بَــصَــرٌ يــدنــو فــيــحـسـدهُ سَـمْـعُ", "وأَسـهـرنـي لمـا سَـرَى البـرقُ مَوْهِناً", "حــمـامٌ بـأَفـنـانِ الغـصـونِ له سَـجْـعُ", "ومــا شــاقــنــي إلا تــأوُّدُ بــانــةٍ", "ومــرُّ نــســيــمٍ لا طُــلولٌ ولا رَبْــعُ", "وطــيــفُ خــيـالٍ حـيـن كـاد يـزورنـي", "بَـدَا لعـمـودِ الفـجـر فـي ليله صَدْعُ", "فـمـا للهـوى بـل مـا لدُرِّ مـدامـعـي", "تــحــوَّلَ مــرجـانـاً وعـهـدي بـه دَمْـعُ", "ومـا للمـطـايـا الراسـمـاتِ كـأنـما", "لوصلِ السهوب الفيح مِن وجدها قَطْعُ", "ظــعـنَّ بـمـن عـنـدي وإن نَـزَحَـتْ لهـا", "هَـوىً بـيـن أَحْـنَـاء الضـلوع له لَذْع", "غــلامـيّـةٌ مـال الشـبـابُ بِـعـطـفـهـا", "فـلم يـكُ للصـهـبـاء فـي مـثـله صُنْع", "تـفـوح بـلا طـيـبٍ كـمـا أنَّ جـيـدهـا", "تـجـلَّى بـلا حَـلْيٍ وفـعـلاهُـمـا طَـبْـعُ", "وتــكــســرُ أحـيـانـاً مـحـاجِـرَ نَـرْجَـسٍ", "كـأن الذي مـا بين أهدابها الجَزْعُ", "يـضـاهـيـن مـن رضـوانَ سـيـفاً مؤيَّداً", "يُـرَى فـوقَ أَعـنـاقِ الأَعادي له وَقْعُ", "وللنــصــرِ مَــثْــوىً فـوقَ حـدِّ حُـسَـامِهِ", "إِذا حـانَ مـن هـامِ الكـماةِ به فَرْعُ", "وليــس الذي يــبــدو عـليـهِ فِـرِنْـدُهُ", "ولكــنَّهـا الأرواحُ فـيـهِ لهـا جـمـع" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99253	ابن هانئ الأصغر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1923	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> خليليَّ عوجا باللَّوَى ها هُوَ الجَزْعُ <\|vsep\|> نَشِمْ بارِقاً بالرقْمَتين له لَمْعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَشارَ علينا بالسلامِ فكلُّنَا <\|vsep\|> له بَصَرٌ يدنو فيحسدهُ سَمْعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأَسهرني لما سَرَى البرقُ مَوْهِناً <\|vsep\|> حمامٌ بأَفنانِ الغصونِ له سَجْعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما شاقني لا تأوُّدُ بانةٍ <\|vsep\|> ومرُّ نسيمٍ لا طُلولٌ ولا رَبْعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطيفُ خيالٍ حين كاد يزورني <\|vsep\|> بَدَا لعمودِ الفجر في ليله صَدْعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما للهوى بل ما لدُرِّ مدامعي <\|vsep\|> تحوَّلَ مرجاناً وعهدي به دَمْعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما للمطايا الراسماتِ كأنما <\|vsep\|> لوصلِ السهوب الفيح مِن وجدها قَطْعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظعنَّ بمن عندي ون نَزَحَتْ لها <\|vsep\|> هَوىً بين أَحْنَاء الضلوع له لَذْع </\|bsep\|> <\|bsep\|> غلاميّةٌ مال الشبابُ بِعطفها <\|vsep\|> فلم يكُ للصهباء في مثله صُنْع </\|bsep\|> <\|bsep\|> تفوح بلا طيبٍ كما أنَّ جيدها <\|vsep\|> تجلَّى بلا حَلْيٍ وفعلاهُما طَبْعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتكسرُ أحياناً محاجِرَ نَرْجَسٍ <\|vsep\|> كأن الذي ما بين أهدابها الجَزْعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يضاهين من رضوانَ سيفاً مؤيَّداً <\|vsep\|> يُرَى فوقَ أَعناقِ الأَعادي له وَقْعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وللنصرِ مَثْوىً فوقَ حدِّ حُسَامِهِ <\|vsep\|> ِذا حانَ من هامِ الكماةِ به فَرْعُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "ومُــعَــذَّرٍ أَجــفــانُهُ وعــذارُهُ", "يـتـعاضدان على فَناءِ الناسِ", "سفكَ الدماءَ بصارمٍ من نرجسٍ", "كـانـت خـمـائلُ غِـمْـدِهِ من آس" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99249	ابن هانئ الأصغر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1923	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> ومُعَذَّرٍ أَجفانُهُ وعذارُهُ <\|vsep\|> يتعاضدان على فَناءِ الناسِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "مَـشَـتْ فـحـكـتْ مِـشيةَ الجؤذرِ", "وأَشْـبَهَـتِ الصبحَ في المَنْظَرِ", "وماسَتْ وقد جاذبتها الصَّبَا", "ذيـولاً مـن السندس الأَخضر", "فـقـلتُ قـضـيـبُ النَّقـَا يانعٌ", "يـمـيـسُ عـلى حِـقْـفِه الأَغْفَرِ", "لقــد فَــضَـلَتْ كـلَّ مـمـشـوقـةٍ", "تـتـيـهُ عـلى القمر المُقْمِرِ", "كـمـا فضلَ الناسَ في مجدهمْ", "أبـو جـعـفـرِ بِـن أَبـي جعفَرِ", "فَــتـىً إن دَجَـا حـادثٌ حـالكٌ", "فــمـرآه كـالفَـلَقِ المُـسْـفِـرِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99245	ابن هانئ الأصغر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1923	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> مَشَتْ فحكتْ مِشيةَ الجؤذرِ <\|vsep\|> وأَشْبَهَتِ الصبحَ في المَنْظَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وماسَتْ وقد جاذبتها الصَّبَا <\|vsep\|> ذيولاً من السندس الأَخضر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقلتُ قضيبُ النَّقَا يانعٌ <\|vsep\|> يميسُ على حِقْفِه الأَغْفَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد فَضَلَتْ كلَّ ممشوقةٍ <\|vsep\|> تتيهُ على القمر المُقْمِرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كما فضلَ الناسَ في مجدهمْ <\|vsep\|> أبو جعفرِ بِن أَبي جعفَرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لعـلّ نـسـيـمَ الروضِ مـن خَـلَلِ الزَّهْرِ", "يـصـافِـحُـنِـي بـيـن الخـميلة والنَّهْرِ", "فـقـد شـابَ زنـجيُّ الدجى حين أشْرَقَتْ", "عـلى عَـنْبرِ الظلماءِ كافورةُ الفَجْرِ", "وســال نَــدَى مُــزْنٍ عــلى أُقْــحُـوَانـةٍ", "كـمـا جـال رِيـقٌ مـن حَـبيبٍ على ثَغْر", "ومـــا لاحَ دُرٌّ فـــوق وَشْــيٍ وإنــمــا", "تـرقـرقَ دمـعُ الطـلِّ فـي مُـقَلِ الزهر", "وفـوق احـمـرارِ الوردِ رَشْـحٌ كـأنـما", "مـتـونُ الخدودِ الحمر طُرِّزْنَ بالعُذْر", "فــــــــللّه روضٌ لَفَّ أَطــــــــرافَ دوْحِه", "مُـلاءةُ نُـورٍ حـاكـهـا راقـمُ القـطـر", "وســنــدسُ نــبــتٍ تــحــت زهــرٍ كـأنـه", "جــنـاحُ ظـلامِ الليـل كُـلِّلَ بـالزهـر", "وأوراقُ آسٍ زعــزعَــتْ مــن غـصـونـهـا", "قــدودُ حــســانٍ مِـسْـنَ فـي حُـلَلٍ خُـضْـرِ", "شَـمـوليَّةـُ الأَمـواهِ مـعـلولةُ الصبا", "غُـلاَمـيّـةُ الأعـطـاف مِـسْـكـيةُ النَّشْرِ", "مــذانــبــهـا زُرْقُ النـطـافِ كـأنـمـا", "مـعـاطِـفُهُـنَّ الرُّعْـشُ يُهْـزَزْنَ مـن سـكر", "يـجـولُ شـعـاعَ الشـمـس فـوق صِـقالِها", "كـمـا جـالَ إفـرندُ اليمانيَّة البُتْرِ", "ولمـا مَـرَرْنـا بـالرسـومِ التـي بَدَتْ", "كـمـا سـالَ مـاءٌ فـي سِـجِـلٍ عـلى سَطْرِ", "تَــنَــسَّمــْتُ رَيَّاــ زهــرةٍ فــوق نُـضْـرَةٍ", "فــقــلت خَــلُوقٌ فــي حُـليٍ عـلى نَـحْـرِ", "ولاحــت ذُكـاءٌ فـي جـنـاحَـيْ غـمـامـةٍ", "فــقــلت سـليـمـى ضُـمِّنـَتْ كِـلَّتَـيْ خِـدْرِ", "وَدَارَ بـــغُـــصْـــنٍ نـــرجــسٌ فــكــأَنــه", "لجـيـنٌ وتـبـرٌ فـي نـطـاقٍ عـلى خَـصْـر", "وأعــلنـتُ أشـواقـي ونـاحـتْ حـمـامـةٌ", "فلم أَدر حقّاً أيُّنا العاشقُ العُذْري", "لأدَّرِعَــنَّ الليــلَ نــحــو خــيــامـهـا", "عـلى ظـهـرِ خـوَّار العـنـانـيـن مُزْوَرِّ", "بــوهْــنٍ كــأنّ البـدر تـحـتَ جَـنَـاحـهِ", "مُـحَـيَّاـ فـتـاةٍ لاحَ فـي غَـسَـق الشَّعْر", "ومـلءُ يـمـيـنـي بـحـرُ سـيـفٍ تـمـوَّجَـتْ", "مـيـاهُ المنايا بين غَرْبيه والأَثْر", "سرى رَوْعُهُ في السلم والحرب مثلما", "سرى ذِكرُ إسماعيلَ في البرِّ والبحر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99241	ابن هانئ الأصغر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1923	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> لعلّ نسيمَ الروضِ من خَلَلِ الزَّهْرِ <\|vsep\|> يصافِحُنِي بين الخميلة والنَّهْرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقد شابَ زنجيُّ الدجى حين أشْرَقَتْ <\|vsep\|> على عَنْبرِ الظلماءِ كافورةُ الفَجْرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسال نَدَى مُزْنٍ على أُقْحُوَانةٍ <\|vsep\|> كما جال رِيقٌ من حَبيبٍ على ثَغْر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما لاحَ دُرٌّ فوق وَشْيٍ ونما <\|vsep\|> ترقرقَ دمعُ الطلِّ في مُقَلِ الزهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفوق احمرارِ الوردِ رَشْحٌ كأنما <\|vsep\|> متونُ الخدودِ الحمر طُرِّزْنَ بالعُذْر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فللّه روضٌ لَفَّ أَطرافَ دوْحِه <\|vsep\|> مُلاءةُ نُورٍ حاكها راقمُ القطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسندسُ نبتٍ تحت زهرٍ كأنه <\|vsep\|> جناحُ ظلامِ الليل كُلِّلَ بالزهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأوراقُ سٍ زعزعَتْ من غصونها <\|vsep\|> قدودُ حسانٍ مِسْنَ في حُلَلٍ خُضْرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَموليَّةُ الأَمواهِ معلولةُ الصبا <\|vsep\|> غُلاَميّةُ الأعطاف مِسْكيةُ النَّشْرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مذانبها زُرْقُ النطافِ كأنما <\|vsep\|> معاطِفُهُنَّ الرُّعْشُ يُهْزَزْنَ من سكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يجولُ شعاعَ الشمس فوق صِقالِها <\|vsep\|> كما جالَ فرندُ اليمانيَّة البُتْرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولما مَرَرْنا بالرسومِ التي بَدَتْ <\|vsep\|> كما سالَ ماءٌ في سِجِلٍ على سَطْرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَنَسَّمْتُ رَيَّا زهرةٍ فوق نُضْرَةٍ <\|vsep\|> فقلت خَلُوقٌ في حُليٍ على نَحْرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولاحت ذُكاءٌ في جناحَيْ غمامةٍ <\|vsep\|> فقلت سليمى ضُمِّنَتْ كِلَّتَيْ خِدْرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَدَارَ بغُصْنٍ نرجسٌ فكأَنه <\|vsep\|> لجينٌ وتبرٌ في نطاقٍ على خَصْر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأعلنتُ أشواقي وناحتْ حمامةٌ <\|vsep\|> فلم أَدر حقّاً أيُّنا العاشقُ العُذْري </\|bsep\|> <\|bsep\|> لأدَّرِعَنَّ الليلَ نحو خيامها <\|vsep\|> على ظهرِ خوَّار العنانين مُزْوَرِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بوهْنٍ كأنّ البدر تحتَ جَنَاحهِ <\|vsep\|> مُحَيَّا فتاةٍ لاحَ في غَسَق الشَّعْر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وملءُ يميني بحرُ سيفٍ تموَّجَتْ <\|vsep\|> مياهُ المنايا بين غَرْبيه والأَثْر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أَمِــنَ الأَهِــلَّةِ والشــمــوسِ خــدودُ", "ومــن الذوابــل والغــصـونِ قُـدُودُ", "وعــلى مـعـاطـفِ كـلِّ أَهْـيَـفَ نـاعـمٍ", "مـن مـثـل مـا نَـسَـجَ الربيعُ بُرُود", "أغـصـانُ بانٍ ما تميدُ بها الصَّبَا", "وتــمــرُّ أَنــفـاسـي بـهـا فـتـمـيـد", "مُـقَـلٌ يُـضِـئْنَ مـن الجـفـون كـأنها", "بــيـضُ الصـوارمِ والجـفـونُ غُـمـودُ", "أحـــــــداقُهُـــــــنَّ الزُرْقُ زُرْقٌ لُمَّعٌ", "يــومَ الكــفــاح وســودُهُــنُّ أُسُــود", "لولا دمـاءُ العـاشـقـيـن شَـفَحْنَها", "مـا احـمـرَّ فـي وَجَناتها التَّوْريد", "لم أَدْرِ قـبـلَ شـفـاهـهـا وثغورِها", "أَنَّ الشــقــائقَ حَــشْــوُهُــنَّ عــقــود", "وارْفَـضَّ مـن عَـرَق الحـيـاءِ جُـمانُهُ", "فــتـقـلَّدَ الدُّرَّيْـنِ مـنـهـا الجـيـدُ", "رقَّتــْ مــعــاقــدُ أزْرِه فــكــأنَّمــا", "تـلكَ المـعـاطـفُ مـا بـهـا تَـجْسِيد", "نـشـوانُ تـجـرحُ مـقـلتـاه قـلوبَنَا", "فـهـو النـزيـفُ وَلَحْـظُهُ العِـرْبـيـد", "إنْ كان مذمومَ الأَذِمَّةِ في العُلا", "زمــنٌ فــمــحـمـودُ العُـلا مـحـمـودُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99237	ابن هانئ الأصغر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1923	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> أَمِنَ الأَهِلَّةِ والشموسِ خدودُ <\|vsep\|> ومن الذوابل والغصونِ قُدُودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلى معاطفِ كلِّ أَهْيَفَ ناعمٍ <\|vsep\|> من مثل ما نَسَجَ الربيعُ بُرُود </\|bsep\|> <\|bsep\|> أغصانُ بانٍ ما تميدُ بها الصَّبَا <\|vsep\|> وتمرُّ أَنفاسي بها فتميد </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُقَلٌ يُضِئْنَ من الجفون كأنها <\|vsep\|> بيضُ الصوارمِ والجفونُ غُمودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحداقُهُنَّ الزُرْقُ زُرْقٌ لُمَّعٌ <\|vsep\|> يومَ الكفاح وسودُهُنُّ أُسُود </\|bsep\|> <\|bsep\|> لولا دماءُ العاشقين شَفَحْنَها <\|vsep\|> ما احمرَّ في وَجَناتها التَّوْريد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم أَدْرِ قبلَ شفاهها وثغورِها <\|vsep\|> أَنَّ الشقائقَ حَشْوُهُنَّ عقود </\|bsep\|> <\|bsep\|> وارْفَضَّ من عَرَق الحياءِ جُمانُهُ <\|vsep\|> فتقلَّدَ الدُّرَّيْنِ منها الجيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رقَّتْ معاقدُ أزْرِه فكأنَّما <\|vsep\|> تلكَ المعاطفُ ما بها تَجْسِيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> نشوانُ تجرحُ مقلتاه قلوبَنَا <\|vsep\|> فهو النزيفُ وَلَحْظُهُ العِرْبيد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أَشــاقَـك بـاللِّوَى بَـرْقٌ أَلاَحـا", "فـجُـنَّ بـه جَـنَـانُـكَ حـيـن لاَحَا", "هفا هفوَ اللواءِ الوَرْدِ أَرْخَى", "ذوائبَهُ فــلاعَــبْــنَ الريـاحـا", "كـأن البـرقَ فـي الظـلماءِ سِرٌّ", "تَـضَـمَّنـَ غـيـرَ كـاتـمِهِ فـبـاحـا", "وقـاسـمـنـي صَدُوحُ البَانِ شَجْوِي", "فـأجـريـتُ الدمـوعَ لهُ ونـاحـا", "وكــم تَــعِــبٍ بـزورةِ ذي نَـوَالٍ", "ولو زارَ المُـوَفَّقـَ لاسْـتَـراحا", "وبـيـن بَـنَـانـه والفَـيْـضِ خُـلْفٌ", "ومـا نـرجو لخُلْفِهِمَا اصطلاحا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99229	ابن هانئ الأصغر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1923	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> أَشاقَك باللِّوَى بَرْقٌ أَلاَحا <\|vsep\|> فجُنَّ به جَنَانُكَ حين لاَحَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هفا هفوَ اللواءِ الوَرْدِ أَرْخَى <\|vsep\|> ذوائبَهُ فلاعَبْنَ الرياحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأن البرقَ في الظلماءِ سِرٌّ <\|vsep\|> تَضَمَّنَ غيرَ كاتمِهِ فباحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقاسمني صَدُوحُ البَانِ شَجْوِي <\|vsep\|> فأجريتُ الدموعَ لهُ وناحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم تَعِبٍ بزورةِ ذي نَوَالٍ <\|vsep\|> ولو زارَ المُوَفَّقَ لاسْتَراحا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لنــا بــيــن بـطـنِ الواديـيـن مُـعَـرَّجُ", "بــحــيـثُ الغَـضَـاريَّاـنُ والظـلُّ سَـجْـسَـجُ", "وفــي مــلتــقــى ظــلِّ الأَراكِ ومــائِهِ", "نــســيــمٌ بــأنــفــاس الرُّبَــى يـتـأَرَّجُ", "وتـــصـــفــيــقُ أَمــواهٍ لرقــصِ أَمــالدٍ", "عــليــهــن أصــواتُ الحــمــائمِ تَهْــزِجُ", "وقــد نَـسَـجَ النُّوَّارُ بـالغـيـم أَبْـرُداً", "ولم أَحْـسَـبِ الأَبـرادَ بـالغـيـم تُنْسَج", "ودارَ عــلى الأَغــصــانِ زَهْـرٌ كـأنـهـا", "قـــدودٌ عـــليــهــن المُــلاَءَ المُــدَبَّجُ", "خـليـليَّ مـن قـحـطـانَ هـاجَ لِيَ الأَسـى", "حــمــامٌ بــأَفْــنَــانِ الغــصــونِ مُهَــيَّج", "أَحِــنُّ إلى البــرقِ اليــمــانــيْ لأَنَّه", "كـــقـــلبــيَ خــفَّاــقُ الجــنــاحِ مُــوَهَّج", "وقـد ضَـرَّجَ الدمـعَ الذي كـان نـاصـعاً", "بــعــيــنــيَّ خــدٌّ بــالحــيــاءِ مُــضَــرَّج", "بــدا فــي بــيــاضٍ للشــبــابِ وحُـمْـرَةٍ", "كــأنَّ عــليـه النـارَ بـالمـاء تُـمْـزَج", "فــأمــا ســوادُ القــلب مـنـي فَـحَـازَهُ", "مـن الغـادةِ الحـسـنـاء وسْـنَانُ أَدْعَج", "وليــلٍ تــركـتُ البـرقَ خَـلْفِـيَ عـاثـراً", "وتــحــتَ غُـبـاري راشـحُ العِـطْـفِ دَيْـزَجُ", "ولا نــــاصـــرٌ إلا قـــنـــاةٌ وصـــارمٌ", "ولا صــــاحـــبٌ إلا فـــتـــاةٌ وهَـــوْدَج", "وقــد لَمَــعــتْ زُرْقُ الأَســنَّةـِ أَنـجـمـاً", "وما إِنْ لها غيرُ القنا اللَّدْنِ أَبْرُج", "فــأيــقــظَ جــفــنَ الحــيِّ مـنِّيـَ صـاهـلٌ", "وَرَوَّعَهُ شَــخْــتُ الصــفــيــحــيــن أَبــلَجُ", "وقــالت هـزبـرُ الغـابِ زارَ خـيـامَهـا", "ومــــا زارهــــا إلا كَــــمِـــيٌّ مُـــدَجَّجُ", "وأَســـمـــرُ مَــيَّاــدٌ وَعَــضْــبٌ كــأَنــمــا", "يــلوحُ عــليــه الزِّئْبَــقُ المُــتَـرَجْـرِجُ", "أتَــأْنَــفُ أَن نَــسْـرِي إليـهـا بـصـافـنٍ", "إلى جــودِ إســمـاعـيـلَ يَـسْـرِي ويُـدْلجُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99225	ابن هانئ الأصغر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1923	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ج <\|psep\|> <\|bsep\|> لنا بين بطنِ الواديين مُعَرَّجُ <\|vsep\|> بحيثُ الغَضَاريَّانُ والظلُّ سَجْسَجُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي ملتقى ظلِّ الأَراكِ ومائِهِ <\|vsep\|> نسيمٌ بأنفاس الرُّبَى يتأَرَّجُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتصفيقُ أَمواهٍ لرقصِ أَمالدٍ <\|vsep\|> عليهن أصواتُ الحمائمِ تَهْزِجُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد نَسَجَ النُّوَّارُ بالغيم أَبْرُداً <\|vsep\|> ولم أَحْسَبِ الأَبرادَ بالغيم تُنْسَج </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودارَ على الأَغصانِ زَهْرٌ كأنها <\|vsep\|> قدودٌ عليهن المُلاَءَ المُدَبَّجُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خليليَّ من قحطانَ هاجَ لِيَ الأَسى <\|vsep\|> حمامٌ بأَفْنَانِ الغصونِ مُهَيَّج </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَحِنُّ لى البرقِ اليمانيْ لأَنَّه <\|vsep\|> كقلبيَ خفَّاقُ الجناحِ مُوَهَّج </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد ضَرَّجَ الدمعَ الذي كان ناصعاً <\|vsep\|> بعينيَّ خدٌّ بالحياءِ مُضَرَّج </\|bsep\|> <\|bsep\|> بدا في بياضٍ للشبابِ وحُمْرَةٍ <\|vsep\|> كأنَّ عليه النارَ بالماء تُمْزَج </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأما سوادُ القلب مني فَحَازَهُ <\|vsep\|> من الغادةِ الحسناء وسْنَانُ أَدْعَج </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليلٍ تركتُ البرقَ خَلْفِيَ عاثراً <\|vsep\|> وتحتَ غُباري راشحُ العِطْفِ دَيْزَجُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا ناصرٌ لا قناةٌ وصارمٌ <\|vsep\|> ولا صاحبٌ لا فتاةٌ وهَوْدَج </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد لَمَعتْ زُرْقُ الأَسنَّةِ أَنجماً <\|vsep\|> وما ِنْ لها غيرُ القنا اللَّدْنِ أَبْرُج </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأيقظَ جفنَ الحيِّ منِّيَ صاهلٌ <\|vsep\|> وَرَوَّعَهُ شَخْتُ الصفيحين أَبلَجُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقالت هزبرُ الغابِ زارَ خيامَها <\|vsep\|> وما زارها لا كَمِيٌّ مُدَجَّجُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأَسمرُ مَيَّادٌ وَعَضْبٌ كأَنما <\|vsep\|> يلوحُ عليه الزِّئْبَقُ المُتَرَجْرِجُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "أَغـارُ عـلى ذيـلهـا بالصَّبَا", "إذا شـمَّرَتْ مـنـه مـا سـحَّبـَا", "وأخـشـى عـلى جَـمْـرَتَـيْ خَدِّهَا", "بِـمَـرِّ النـواسـمِ أن تُـلْهَـبَا", "تَـعَـالَى النـقـابُ سنا وجهه", "فــخِـلْتُ النـقـاب بـه نُـقِّبـَا", "ومـا احـمـرَّ مـن صبغةٍ لونُهُ", "ولكــن بــوجــنــتـهـا خُـضِّبـَا", "مـشـى وهْـو فـي خدِّها عقرباً", "فــمــثَّلــَ فـي وردةٍ عـقـربـا", "سقى اللّهُ ليلتنا بالعُذَيْبِ", "غــمــائمَ مــن أَمْــنِه عُـذَّبَـا", "فـكـم بتُّ بين مِراحِ الظباءِ", "تــجـاذِبُـنـي وصـفـاحِ الظُّبـَا", "وقـد لاح لي بـدرُهَا مَشْرَعاً", "لَمَــحْـتُ عـلى مـائه طُـحْـلُبَـا", "إلى أَنْ جَـرَى صُـبْحُها أَشقراً", "فـطـاردَ مـن فـجـره أشـهـبـا", "ولاعــبَ فــضِّيـَّ بَـرْدِ الغـمـا", "م بــرقٌ فــصــيَّره مُــذْهَــبــا", "ويــمـنـعُ شـمـسَهُـمُ أَنْ تـلوحَ", "عـجـاجُ الوغى ودُخان الكَبَا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99221	ابن هانئ الأصغر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1923	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> أَغارُ على ذيلها بالصَّبَا <\|vsep\|> ذا شمَّرَتْ منه ما سحَّبَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأخشى على جَمْرَتَيْ خَدِّهَا <\|vsep\|> بِمَرِّ النواسمِ أن تُلْهَبَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَعَالَى النقابُ سنا وجهه <\|vsep\|> فخِلْتُ النقاب به نُقِّبَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما احمرَّ من صبغةٍ لونُهُ <\|vsep\|> ولكن بوجنتها خُضِّبَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مشى وهْو في خدِّها عقرباً <\|vsep\|> فمثَّلَ في وردةٍ عقربا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سقى اللّهُ ليلتنا بالعُذَيْبِ <\|vsep\|> غمائمَ من أَمْنِه عُذَّبَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكم بتُّ بين مِراحِ الظباءِ <\|vsep\|> تجاذِبُني وصفاحِ الظُّبَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد لاح لي بدرُهَا مَشْرَعاً <\|vsep\|> لَمَحْتُ على مائه طُحْلُبَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى أَنْ جَرَى صُبْحُها أَشقراً <\|vsep\|> فطاردَ من فجره أشهبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولاعبَ فضِّيَّ بَرْدِ الغما <\|vsep\|> م برقٌ فصيَّره مُذْهَبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "نـديـمي أَفِقْ فالفجرُ قد لاح ضوءُهُ", "كـمـا سَـالَ نَهْـرٌ أو كـمـا سُلَّ مِقْضَبُ", "وذا فـــلكٌ ســـاقٍ يـــديـــرُ كــؤوسَهُ", "نـجـوماً إذا وافَتْ فمَ الغَرْبِ تُشْرَبُ", "وقد شاخض زنجيُّ الدُّجى والذي بدا", "بــه مــن هــلالٍ حـاجـبٌ لاحَ أَشْـيَـبُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99217	ابن هانئ الأصغر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1923	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> نديمي أَفِقْ فالفجرُ قد لاح ضوءُهُ <\|vsep\|> كما سَالَ نَهْرٌ أو كما سُلَّ مِقْضَبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا فلكٌ ساقٍ يديرُ كؤوسَهُ <\|vsep\|> نجوماً ذا وافَتْ فمَ الغَرْبِ تُشْرَبُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "سَــدَلَتْ غــدائرَ شــعـرِهـا أَسـمـاءُ", "وَسَـرَتْ فـمـا شَـعَرَتْ بها الرُّقَبَاءُ", "والليلُ تحت سَنَا الصباحِ كأَسودٍ", "وَضَــحَــتْ عـليـه عِـمَـامـةٌ بـيـضـاء", "زارتْ نُـعَـامـاهـا وزارَ خـيـالها", "فــتــيـمَّمـَتْ بـكـليـهـمـا تَـيْـمـاءُ", "ومـشـتْ تـمـيـس يـجرُّ فضلَ ذيولها", "دِعْــصٌ يــمــيــلُ وبــانــةٌ غَــنَّاــء", "هُـنَّ المـهـا يـحوي كناسُ قلوبنا", "مـنـهـن مـا لا تـحـتوي السِّيراءُ", "يُــوحِــشْــنَ أفــئدةً وهــنَّ أَوانِــسٌ", "ويـــرُعْـــنَ آســاداً وهــنّ ظــبــاء", "وتــحـولُ دون قـبـابـهـا هـنـديـةٌ", "بــيــضــاءُ أو يَــزَنِــيَّةــٌ سـمـراء", "لأُمَـزِّقَـنَّ حـشـا الدُّجُـنَّةـِ نـحـوها", "والليـلُ قـد دَهِـمَـتْ به الدهْناءُ", "فـي مـتـن زنـجـيِّ الأَديـمِ كأنما", "صَـبَـغْـتـهُ مـمـا خـاضَهـا الظلماء", "وكــأن مــحــمــرَّ البـروقِ صـوارمٌ", "سُــفِــحَــتْ عـلى صـفـحـاتِهِـنّ دمـاء", "أَو يَـثْـنِـيَـنِّيـ لا أَزورُ خـيامَها", "ولأَسـعـدَ القـاضـي الأشـمِّ مـضاء", "قـــاضٍ له دِيـــنٌ وصــدقُ شــهــادةٍ", "ذو الجـاه فـيها والضعيفُ سواءُ", "وعــدالة حُــفِــظَــتْ بـعـقـلٍ راسـخٍ", "لا تـسـتـمـيـلُ جـنـابَهُ الأَهـواء" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99213	ابن هانئ الأصغر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1923	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> سَدَلَتْ غدائرَ شعرِها أَسماءُ <\|vsep\|> وَسَرَتْ فما شَعَرَتْ بها الرُّقَبَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والليلُ تحت سَنَا الصباحِ كأَسودٍ <\|vsep\|> وَضَحَتْ عليه عِمَامةٌ بيضاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> زارتْ نُعَاماها وزارَ خيالها <\|vsep\|> فتيمَّمَتْ بكليهما تَيْماءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومشتْ تميس يجرُّ فضلَ ذيولها <\|vsep\|> دِعْصٌ يميلُ وبانةٌ غَنَّاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُنَّ المها يحوي كناسُ قلوبنا <\|vsep\|> منهن ما لا تحتوي السِّيراءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُوحِشْنَ أفئدةً وهنَّ أَوانِسٌ <\|vsep\|> ويرُعْنَ ساداً وهنّ ظباء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتحولُ دون قبابها هنديةٌ <\|vsep\|> بيضاءُ أو يَزَنِيَّةٌ سمراء </\|bsep\|> <\|bsep\|> لأُمَزِّقَنَّ حشا الدُّجُنَّةِ نحوها <\|vsep\|> والليلُ قد دَهِمَتْ به الدهْناءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في متن زنجيِّ الأَديمِ كأنما <\|vsep\|> صَبَغْتهُ مما خاضَها الظلماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكأن محمرَّ البروقِ صوارمٌ <\|vsep\|> سُفِحَتْ على صفحاتِهِنّ دماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَو يَثْنِيَنِّي لا أَزورُ خيامَها <\|vsep\|> ولأَسعدَ القاضي الأشمِّ مضاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> قاضٍ له دِينٌ وصدقُ شهادةٍ <\|vsep\|> ذو الجاه فيها والضعيفُ سواءُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "نـسـيـمٌ سـرى والفـجـرُ يَـنْـضُو مُهَنَّدا", "فَـقَـلَّدَ جِـيـدَ الغصن من جَوْهرِ النَّدَى", "وخِلْنَا الصَّبا حاكَتْ من النَّهر لأْمَةً", "وهــزَّتْهُ هــنــديّــاً وصـاغَـتْهُ مِـبْـرَدَا", "فـــلله نـــشــوانٌ بــغــيــرِ مُــدَامَــةٍ", "قـويـمٌ فـلولا النـطقُ خِلْناهُ أَمْلَدا", "ســقــاه بـراحِ الحـسـن راحُ شـبـابـهِ", "فــعــربــدَ مــن أجــفــانــه وتــأَوَّدَا", "وشــبَّ بــمــاءِ الراح نــارَ مُــدامــةٍ", "فـذوَّبَ فـي الطَّاـسِ اللجـيـنـيِّ عَسْجَدا", "جــلاهــا عــروسـاً عـاطـلاً فـتَـخَـفَّرَتْ", "فــقــلَّدَهــا بــالمَــزْجِ مـمـا تـقـلَّدا", "وليــلٍ دجــوجــيِّ الجــنــاح كــأنـمـا", "أُمِـدَّ بـمـوجِ البـحـر أو صـار سَرْمَدَا", "كــأنّ الثــريـا فـيـه للبـدرِ عـاشـقٌ", "يَــمُــدُّ إِلى تــوديـع مـحـبـوبـهِ يَـدَا", "مَــرَقْــتُ بــه فـي مَـتْـن أَدهـم صـاهـلٍ", "أَغَــرَّ إذا أَبْـرَقْـتُ بـالسـيـف أَرْعَـدا", "كـــأن الذي فـــي وجــهــه وإهــابــه", "ظــلامُ ضـلالٍ فـيـه ضـوءٌ مـن الهـدى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99233	ابن هانئ الأصغر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1923	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> نسيمٌ سرى والفجرُ يَنْضُو مُهَنَّدا <\|vsep\|> فَقَلَّدَ جِيدَ الغصن من جَوْهرِ النَّدَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخِلْنَا الصَّبا حاكَتْ من النَّهر لأْمَةً <\|vsep\|> وهزَّتْهُ هنديّاً وصاغَتْهُ مِبْرَدَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلله نشوانٌ بغيرِ مُدَامَةٍ <\|vsep\|> قويمٌ فلولا النطقُ خِلْناهُ أَمْلَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سقاه براحِ الحسن راحُ شبابهِ <\|vsep\|> فعربدَ من أجفانه وتأَوَّدَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشبَّ بماءِ الراح نارَ مُدامةٍ <\|vsep\|> فذوَّبَ في الطَّاسِ اللجينيِّ عَسْجَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جلاها عروساً عاطلاً فتَخَفَّرَتْ <\|vsep\|> فقلَّدَها بالمَزْجِ مما تقلَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليلٍ دجوجيِّ الجناح كأنما <\|vsep\|> أُمِدَّ بموجِ البحر أو صار سَرْمَدَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنّ الثريا فيه للبدرِ عاشقٌ <\|vsep\|> يَمُدُّ ِلى توديع محبوبهِ يَدَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَرَقْتُ به في مَتْن أَدهم صاهلٍ <\|vsep\|> أَغَرَّ ذا أَبْرَقْتُ بالسيف أَرْعَدا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "ومشَى النسيم يجرُّ فَضْلَ ردائهِ", "بـيـن الحدائق مِشْيَةَ الخُيَلاَءِ", "نشوانَ يعبثُ بالغصون وَيَنْثَنِي", "مَـرَحـاً فيعثرُ في غديرِ الماء", "قَـمَـرٌ يـمـدُّ مـن الثـريَّا راحةً", "ضُـمَّتـْ عـلى قَـدَحٍ كـنـجـم سَـمَاءِ", "يَـسْـقِـي فـأسـقـيه فيشربُ حُسْنُهُ", "عَـقْـلِي ويـشـربُ راحُه أعـضـائي", "كـأسٌ لهـا حَبَبٌ يدور بها كما", "دارَ السِّوَارُ بـمـعصمِ الحسناءِ", "صفراءُ نَمَّ بها الزجاجُ كأنها", "شَــمْــسٌ مُــحَـجَّبـَةٌ بـجـسـمِ هَـوَاءِ", "سَـمْـحٌ يـوكَّلـ بـالخـطوب سماحُهُ", "إن الدواء مـــوكَّلـــٌ بــالداءِ", "وتراه أصدقَ من رأيتَ مواعداً", "والصـدقُ بـعضُ مواهبِ الكرماء", "تَـنْـدَى أنـامـلهُ ويُـشـرق وجهُهُ", "فــيــجـود بـالآلاء واللألاء" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99282	ابن هانئ الأصغر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1923	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> ومشَى النسيم يجرُّ فَضْلَ ردائهِ <\|vsep\|> بين الحدائق مِشْيَةَ الخُيَلاَءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نشوانَ يعبثُ بالغصون وَيَنْثَنِي <\|vsep\|> مَرَحاً فيعثرُ في غديرِ الماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَمَرٌ يمدُّ من الثريَّا راحةً <\|vsep\|> ضُمَّتْ على قَدَحٍ كنجم سَمَاءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَسْقِي فأسقيه فيشربُ حُسْنُهُ <\|vsep\|> عَقْلِي ويشربُ راحُه أعضائي </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأسٌ لها حَبَبٌ يدور بها كما <\|vsep\|> دارَ السِّوَارُ بمعصمِ الحسناءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صفراءُ نَمَّ بها الزجاجُ كأنها <\|vsep\|> شَمْسٌ مُحَجَّبَةٌ بجسمِ هَوَاءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَمْحٌ يوكَّل بالخطوب سماحُهُ <\|vsep\|> ن الدواء موكَّلٌ بالداءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتراه أصدقَ من رأيتَ مواعداً <\|vsep\|> والصدقُ بعضُ مواهبِ الكرماء </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "قـد غـارتِ الصـهـباءُ منك بوجنةٍ", "خـجـلاً فـعـادت للبنان من الفَمِ", "إنـا لنـطـلبُ مـن سـواهُ سَـمَـاحـةً", "كـالشَّهـْدِ يُطْلَبُ في مُجَاجِ العَلْقَم", "وإذا رجوتَ من البخيل يَداً فقد", "طــالَبْــتَهُ بــلزومِ مـا لم يـلزَمِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99274	ابن هانئ الأصغر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1923	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> قد غارتِ الصهباءُ منك بوجنةٍ <\|vsep\|> خجلاً فعادت للبنان من الفَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نا لنطلبُ من سواهُ سَمَاحةً <\|vsep\|> كالشَّهْدِ يُطْلَبُ في مُجَاجِ العَلْقَم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يـحـكـي الغـمائمَ جودُهُ ولربما", "قَصرَتْ عن المَحْكي فَعَالُ الحاكِي", "مـا بـالهُ يَهَـبُ النَّدَى مُـتَبَسِّماً", "والمُــعْــصِـراتُ كـأنـهـن بـواكـي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99266	ابن هانئ الأصغر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1923	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ك <\|psep\|> <\|bsep\|> يحكي الغمائمَ جودُهُ ولربما <\|vsep\|> قَصرَتْ عن المَحْكي فَعَالُ الحاكِي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لك اللّهُ مـن بـرقٍ بـنَـعْمَأنَ أَبْرَقَا", "وصـافـحَ رِثْـمـاً بالكثيبين والنَّقا", "أَلاحَ وعـمـرُ الفـجـرِ فـي أُخْـرَياتهِ", "فـغـادرَ للظـلمـاءِ جَـيْـبـاً مُـشَـقَّقـا", "سـرى وظـلامُ الليـل يـجـلو صـباحَهُ", "فـلاحَ إليـنـا أدهـمُ الليلِ أَبْلَقا", "ومــا هــاجــنــي إلا رنـيـنُ مـطـوَّقٍ", "أقـامَ عـلى الأغـصـانِ يدعو مُطَوَّقَا", "وللّه نَـشْـوَى جـاذب الدعـصُ خَـصْـرَها", "هـضـيـمـاً بما دونَ السِّوارِ مُمَنْطَقا", "ويُخْشَى لديه اليَأْسُ من حيثُ يُرتجى", "ويُـرْجَـى لديهِ الجودُ من حيث يُتَّقى", "مُـحَـيّـاً يـريـكَ الشـمـسَ نـورُ جبينهِ", "فــكــلُّ مــكــان حَــلَّهُ كـانَ مَـشْـرِقـا", "وإِنَّكــــَ لو أَوْمَــــأْتَ دونَ مَـــجَـــسِّهِ", "إلى الحجَر القاسي بيمناك أَوْرَقا", "إذا ما ملكتَ المالَ مَلَّكْتَهُ الوَرَى", "كــأَنَّكــَ لم تُــرْزَقْهُ إلا لِيُــرْزَقَــا", "تَهُــزُّ يــراعــاً كـالرديـنـيِّ ذابـلاً", "يَـفُـلُّ سـنـانـاً حـيـن يـسطو ومِخْفَقَا", "تـرى العَـلَقَ القـانـي مداداً لخطِّهِ", "وجـانـحـةَ القِـرْنِ المـدجَّجـِ مُهْـرَقـا", "صــحــائفُهُ تَـفْـري الصـفـائحَ كـلمـا", "نُـشِـرْنَ وتـحـكي الروضَ فيها منمَّقا", "فـلو لاحَـظَتْ عينُ ابنِ أوسٍ متونَها", "رأى أَيُّهـا كُـتْباً من السيف أصدقا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99262	ابن هانئ الأصغر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1923	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> لك اللّهُ من برقٍ بنَعْمَأنَ أَبْرَقَا <\|vsep\|> وصافحَ رِثْماً بالكثيبين والنَّقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلاحَ وعمرُ الفجرِ في أُخْرَياتهِ <\|vsep\|> فغادرَ للظلماءِ جَيْباً مُشَقَّقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سرى وظلامُ الليل يجلو صباحَهُ <\|vsep\|> فلاحَ لينا أدهمُ الليلِ أَبْلَقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما هاجني لا رنينُ مطوَّقٍ <\|vsep\|> أقامَ على الأغصانِ يدعو مُطَوَّقَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وللّه نَشْوَى جاذب الدعصُ خَصْرَها <\|vsep\|> هضيماً بما دونَ السِّوارِ مُمَنْطَقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويُخْشَى لديه اليَأْسُ من حيثُ يُرتجى <\|vsep\|> ويُرْجَى لديهِ الجودُ من حيث يُتَّقى </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُحَيّاً يريكَ الشمسَ نورُ جبينهِ <\|vsep\|> فكلُّ مكان حَلَّهُ كانَ مَشْرِقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وِنَّكَ لو أَوْمَأْتَ دونَ مَجَسِّهِ <\|vsep\|> لى الحجَر القاسي بيمناك أَوْرَقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا ما ملكتَ المالَ مَلَّكْتَهُ الوَرَى <\|vsep\|> كأَنَّكَ لم تُرْزَقْهُ لا لِيُرْزَقَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَهُزُّ يراعاً كالردينيِّ ذابلاً <\|vsep\|> يَفُلُّ سناناً حين يسطو ومِخْفَقَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترى العَلَقَ القاني مداداً لخطِّهِ <\|vsep\|> وجانحةَ القِرْنِ المدجَّجِ مُهْرَقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> صحائفُهُ تَفْري الصفائحَ كلما <\|vsep\|> نُشِرْنَ وتحكي الروضَ فيها منمَّقا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أمـا وحـميَّا الكأسِ هَزَّتْ لنا عِطْفا", "وبدرِ تمامِ الحسنِ يسعى بها صِرْفا", "وسـاقٍ يـكـادُ السـكـرُ يُـسْـقِـطُ نِصْفَهُ", "مـزاحـاً ويُـبْـقي في مآزره النصْفا", "ومــخــضــوبــةٍ قــبَّلــْتُهــا ولثـمـتُهُ", "فأتبعتُ ثغرَ الراحِ من ثغرهِ رَشْفا", "وخَــلْقٍ له مــثــل الحـمـيَّاـ وَوَفْـرَةٍ", "تـمـازجُ أرواح النَّدامـى بـهِ لُطْفا", "كـأن اليـراعَ النَّضـْرَ أوراقـهُ قَناً", "له العَذَبُ الخفَّاق يستأنفُ الرَّجْفا", "كــأنَّ خــليـج المـاء أوجَـسَ طَـعْـنـةً", "فــدرَّعَ أجــنــاداً وجــدَّ لهــا صَــفَّا", "كـأن اعـتناقَ القُضْب والغيمُ دالجٌ", "وَداعُ خــليـطٍ ذَرّ مـن دمـعـه وَكْـفَـا", "كـأن اخـضرارَ الدوح والنهرُ ضاحكٌ", "غـيـاهبُ شقَّ الفجرُ من جُنْحها سَجْفا", "كــأن ريــاضَ النـهـر مَـدْحِـيَ بـاسـطٌ", "له الحَسَنُ الوَهَّابُ يومَ النَّدَى كَفَّا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99258	ابن هانئ الأصغر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1923	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> أما وحميَّا الكأسِ هَزَّتْ لنا عِطْفا <\|vsep\|> وبدرِ تمامِ الحسنِ يسعى بها صِرْفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وساقٍ يكادُ السكرُ يُسْقِطُ نِصْفَهُ <\|vsep\|> مزاحاً ويُبْقي في مزره النصْفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومخضوبةٍ قبَّلْتُها ولثمتُهُ <\|vsep\|> فأتبعتُ ثغرَ الراحِ من ثغرهِ رَشْفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخَلْقٍ له مثل الحميَّا وَوَفْرَةٍ <\|vsep\|> تمازجُ أرواح النَّدامى بهِ لُطْفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأن اليراعَ النَّضْرَ أوراقهُ قَناً <\|vsep\|> له العَذَبُ الخفَّاق يستأنفُ الرَّجْفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنَّ خليج الماء أوجَسَ طَعْنةً <\|vsep\|> فدرَّعَ أجناداً وجدَّ لها صَفَّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأن اعتناقَ القُضْب والغيمُ دالجٌ <\|vsep\|> وَداعُ خليطٍ ذَرّ من دمعه وَكْفَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأن اخضرارَ الدوح والنهرُ ضاحكٌ <\|vsep\|> غياهبُ شقَّ الفجرُ من جُنْحها سَجْفا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وقـائلةٍ مـالي أرى الحـظَّ وافـراً", "بــكــلِّ دَنِـيـءٍ فـي الرجـال وضـيـعِ", "فقلتُ لها لا يُتْحفُ الدهر ماجداً", "أَنــافــتْ بــهِ عــليــاؤه بـصَـنـيـع", "يـضـيقُ بماء النيل مُنْخَفِضُ الثرى", "ويُــحْــرَمُ مــنــه الريَّ كــلُّ رفـيـع" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99254	ابن هانئ الأصغر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1923	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> وقائلةٍ مالي أرى الحظَّ وافراً <\|vsep\|> بكلِّ دَنِيءٍ في الرجال وضيعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقلتُ لها لا يُتْحفُ الدهر ماجداً <\|vsep\|> أَنافتْ بهِ علياؤه بصَنيع </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "عَشَقْتُ الظلامَ وعِفْتُ الصباحَ", "إذا كـان أَفْـلَتَ مـنِّيـ قَـنَـصْ", "كــأنَّ الدُّجَــى وجــهُ زنـجـيَّةٍ", "مـليـحٌ بدا الصبحُ فيه بَرَصْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99250	ابن هانئ الأصغر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1923	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ص <\|psep\|> <\|bsep\|> عَشَقْتُ الظلامَ وعِفْتُ الصباحَ <\|vsep\|> ذا كان أَفْلَتَ منِّي قَنَصْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "للّه درُّ عَـــشِـــيَّةــٍ نَــادَمْــتُهَــا", "والعَيْشُ من مُقَلِ الشبيبة ينظرُ", "غــرَّاءُ ضُــعِّفـَ نـورُهـا فـكـأنَّمـا", "أَمـسـى يُـشَـعْـشِـعُهـا صـباحٌ أَنْوَر", "خـطَّ البـهـارُ بـها بمقلة وَسْمِه", "خـدَّ الغـمـام فـبات وهْو مُعَصْفَرُ", "مـا كـان أحـسـنـهـا بصُفَّةِ برْكَةٍ", "بـاتـت بـخَـفْقِ الريح وهْيَ سَنَوَّرُ", "بـيـضاءُ جال بها الربيعُ كأنه", "ذَوْبُ اللُّجَيْنِ جرى عليه الجوهر", "طـاف الربـيـعُ بـمـائهـا فكأنه", "خــدٌّ أَطــافَ بــه عِــذارٌ أخــضــر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99246	ابن هانئ الأصغر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1923	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> للّه درُّ عَشِيَّةٍ نَادَمْتُهَا <\|vsep\|> والعَيْشُ من مُقَلِ الشبيبة ينظرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> غرَّاءُ ضُعِّفَ نورُها فكأنَّما <\|vsep\|> أَمسى يُشَعْشِعُها صباحٌ أَنْوَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> خطَّ البهارُ بها بمقلة وَسْمِه <\|vsep\|> خدَّ الغمام فبات وهْو مُعَصْفَرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كان أحسنها بصُفَّةِ برْكَةٍ <\|vsep\|> باتت بخَفْقِ الريح وهْيَ سَنَوَّرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بيضاءُ جال بها الربيعُ كأنه <\|vsep\|> ذَوْبُ اللُّجَيْنِ جرى عليه الجوهر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "يــا وردَ خــدٍ خـالُهُ عـنـبـرُ", "وغِــمْــدَ جَــفْـنٍ سـيـفُهُ أَحْـوَرُ", "ما خالُك النَّدُّ وماذا الذي", "ضُــرِّجَ مــن وجــنــتـهِ مُـجْـمَـر", "لكــنــه أَســودُ عـيـنـي وقـد", "فــاض مـن الدمـع دمٌ أَحْـمَـرُ", "مـا تـبـعـثُ المـوتَ يـمانِيّةٌ", "وإنــمــا يـبـعـثُهُ المَـحْـجِـرُ", "نـاشـدتك اللّه قضيبَ النَّقا", "أَمَــا بـوصـلي أَبـداً تُـثْـمِـرُ", "هِـجـرانُكَ الليلُ وما ينجلي", "ووَصـلكَ الصـبـحُ ومـا يُـسْـفِر", "خُــلِقْـتَ مـاءً وأَحـالَ الهـوى", "جــسـمـيَ نـاراً فـلذا تَهْـجُـر", "لو لم يـكـن ثغرُكَ في ساكنٍ", "عــذبٍ لقــلنــا إنــه جَـوْهَـر", "زعزعتَ موجَ الردف في مِئْزَرٍ", "يـكـادُ فـيـه يَـغْـرَقُ المِئْزَر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99242	ابن هانئ الأصغر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1923	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يا وردَ خدٍ خالُهُ عنبرُ <\|vsep\|> وغِمْدَ جَفْنٍ سيفُهُ أَحْوَرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما خالُك النَّدُّ وماذا الذي <\|vsep\|> ضُرِّجَ من وجنتهِ مُجْمَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكنه أَسودُ عيني وقد <\|vsep\|> فاض من الدمع دمٌ أَحْمَرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما تبعثُ الموتَ يمانِيّةٌ <\|vsep\|> ونما يبعثُهُ المَحْجِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ناشدتك اللّه قضيبَ النَّقا <\|vsep\|> أَمَا بوصلي أَبداً تُثْمِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هِجرانُكَ الليلُ وما ينجلي <\|vsep\|> ووَصلكَ الصبحُ وما يُسْفِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> خُلِقْتَ ماءً وأَحالَ الهوى <\|vsep\|> جسميَ ناراً فلذا تَهْجُر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو لم يكن ثغرُكَ في ساكنٍ <\|vsep\|> عذبٍ لقلنا نه جَوْهَر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَمــا وقــوامِ الأَمْــلَدِ المــتــأَوِّدِ", "يـجـاذبُ مـن أَعْـطَـافِهِ دِعْـصُهُ النَّدِي", "لقـد رَقَـصَ البـانُ المُـرَنَّحُ بالصَّبَا", "فـغـنَّتـْ له الأطـيـارُ أَلحـانَ مَعْبَدِ", "وكائِنْ أخوضُ الليل من مِثْلِ شعرها", "إِليـهـا عـلى رَخْـوِ العنانين أَجْردِ", "كــأن عــقــيــقــاً جــسْـمُهُ وكـأنـمـا", "ســنــابِــكُهُ مــخــلوقَـةٌ مـن زبـرجـد", "كــأن خــدودَ الغــانــيــات أَعَــرْنَهُ", "مـن الحـسـن مـا فـي كـل لونٍ مُوَرَّدِ", "حَـمَـلءتُ بـهـا سـمـراءَ خَطٍ لو انَّها", "رأتْهــا قــدودُ البــان لم تـتـأوَّدِ", "وعَـضْـبـاً صـقيلاً مازجَ النارَ ماؤُه", "عــليــه فــلم تَــخْـمَـدْ ولم تَـتَـوقَّدِ", "مـضـاربُهُ تُـسْـدِي وتُـرْدِي كـأَنَّمَا اسْ", "تَــعَـرْنَ خـلالاً مـن سـجـايـا مُـحَـمَّدِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99238	ابن هانئ الأصغر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1923	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> أَما وقوامِ الأَمْلَدِ المتأَوِّدِ <\|vsep\|> يجاذبُ من أَعْطَافِهِ دِعْصُهُ النَّدِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد رَقَصَ البانُ المُرَنَّحُ بالصَّبَا <\|vsep\|> فغنَّتْ له الأطيارُ أَلحانَ مَعْبَدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكائِنْ أخوضُ الليل من مِثْلِ شعرها <\|vsep\|> ِليها على رَخْوِ العنانين أَجْردِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأن عقيقاً جسْمُهُ وكأنما <\|vsep\|> سنابِكُهُ مخلوقَةٌ من زبرجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأن خدودَ الغانيات أَعَرْنَهُ <\|vsep\|> من الحسن ما في كل لونٍ مُوَرَّدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَمَلءتُ بها سمراءَ خَطٍ لو انَّها <\|vsep\|> رأتْها قدودُ البان لم تتأوَّدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعَضْباً صقيلاً مازجَ النارَ ماؤُه <\|vsep\|> عليه فلم تَخْمَدْ ولم تَتَوقَّدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتدارك	[ "مـا البـرقُ يلوحُ توقُّدُهُ", "تـرتـاعُ فـليـلُكَ سَـرْمَـدُهُ", "يَهـفـو فـي مَـتْن غمامته", "كـالجـحـفـلِ تَخْفُقُ أَبْنُدُه", "والغـيـهبُ كالزنجيِّ سَطَا", "وبــيـاضُ الصـبـحِ مُهَـنَّده", "أَرْدَى بــالصـارِم أَحْـوَرَهُ", "وسـطـا بـالضـيغمِ أَغْيَدُهُ", "أبـصـفـحـةِ خـدِّك طُـلَّ دَمِي", "فـتـعـصـفَـرَ مـنـه مُـسَوَّدُهُ", "أم لحظُك أُدْرِج في كبدي", "فـسـوادُ جَـنَـانـي إِثْـمدهُ", "مـا بـالُ زماني يُجْهدني", "وأَذُمُّ عُــلاي فــأحْــمَــدُهُ", "وإذا لم يُـغْـضِ أخو جَلَدٍ", "للجــود فــأَيــن تـجـلُّده", "أيـجـورُ الدهرُ على بَشَرٍ", "وندى ابنِ سلامةَ يَعْضُدُهُ", "ويـليـن الحـقُّ عـلى أَحدٍ", "وبــإســمــاعـيـلَ تَـشَـدُّدُه", "يختالُ الدين لئن رُتِقَتْ", "بـمـعالي المخلصِ أَبْرُدُه", "لو أنّ الدهــرَ له كَــلِمٌ", "لَتـــكَـــلَّم أنَّكــَ أوْحَــدُه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99234	ابن هانئ الأصغر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1923	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_9\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> ما البرقُ يلوحُ توقُّدُهُ <\|vsep\|> ترتاعُ فليلُكَ سَرْمَدُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَهفو في مَتْن غمامته <\|vsep\|> كالجحفلِ تَخْفُقُ أَبْنُدُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> والغيهبُ كالزنجيِّ سَطَا <\|vsep\|> وبياضُ الصبحِ مُهَنَّده </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَرْدَى بالصارِم أَحْوَرَهُ <\|vsep\|> وسطا بالضيغمِ أَغْيَدُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبصفحةِ خدِّك طُلَّ دَمِي <\|vsep\|> فتعصفَرَ منه مُسَوَّدُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم لحظُك أُدْرِج في كبدي <\|vsep\|> فسوادُ جَنَاني ِثْمدهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما بالُ زماني يُجْهدني <\|vsep\|> وأَذُمُّ عُلاي فأحْمَدُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا لم يُغْضِ أخو جَلَدٍ <\|vsep\|> للجود فأَين تجلُّده </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيجورُ الدهرُ على بَشَرٍ <\|vsep\|> وندى ابنِ سلامةَ يَعْضُدُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويلين الحقُّ على أَحدٍ <\|vsep\|> وبسماعيلَ تَشَدُّدُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يختالُ الدين لئن رُتِقَتْ <\|vsep\|> بمعالي المخلصِ أَبْرُدُه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "قم فاسْقِني والغربُ يطوي ليلَهُ", "والشـرقُ يـنـشـرُ رايةَ الإصباح", "شَـفَـقاً عَلاه من المِزاجِ كَواكبٌ", "لكـــنـــه شَـــفَـــقٌ دَعَــوْهُ بــراحِ", "حـلَّ المـزاجُ بها فَشَعْشَعَ نورها", "فـعـلَ السَّلـِيـطِ بشعْلَةِ المصباحِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99230	ابن هانئ الأصغر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1923	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> قم فاسْقِني والغربُ يطوي ليلَهُ <\|vsep\|> والشرقُ ينشرُ رايةَ الصباح </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَفَقاً عَلاه من المِزاجِ كَواكبٌ <\|vsep\|> لكنه شَفَقٌ دَعَوْهُ براحِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "وَمُـزَنَّرٍ كـالصبحِ يحمل لِمَّةً", "سـحـمـاءَ مـظلمةً كليلٍ داجِ", "يجلو الامَ بكأسه فكأنما", "يَـسْـعَى على نُدَمائهِ بِسرَاجِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99226	ابن هانئ الأصغر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1923	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ج <\|psep\|> <\|bsep\|> وَمُزَنَّرٍ كالصبحِ يحمل لِمَّةً <\|vsep\|> سحماءَ مظلمةً كليلٍ داجِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "زادَ العـقـيـق بـخـدٍ غـيـرِ مُـنْـتَـقِبِ", "قـانـي الغـلالَةِ كـالهـنـديِّ مُخْتَضِبِ", "بـدرٌ تَـمَـزَّقَ عـنـه الليـلُ حين سرى", "كـذلك البـدرُ يَـسْـري غَـيْـرَ مـحـتجب", "ذو غُـرَّةٍ قُـنِّعـَتْ بـالحـسـن مـن قَـمَرٍ", "ولَبَّةــٍ قُــلِّدِتْ بــالحَــلْي مــن شُهُــب", "خــدٌّ أَلَمَّ لريــعــانِ الشــبــابِ بــه", "سـحـرٌ تـدرَّعَ فـيـه المـاءُ بـاللهـب", "لا تُـصْـغِـرَنِّيـ لكونِ الجسم مُغْتَرِباً", "فـإنَّ فـي الجـسـم عقلاً غيرَ مُغْتَرِب", "يَـغْـنَـى اللبـيبُ بعقلٍ منه عن فِطَنٍ", "حــيــث اســتــقــرَّ وعــن أُمٍ له وأب", "وهــل أَخــافُ مــن الأيــام نـائبـةً", "وللســديـد يـدٌ تَـسْـطُـو عـلى النُّوَبِ", "لو كـنـتَ إذْ تُوزَنَ الأعمالُ سائِلَهُ", "ما حازَ من صالح الأَعمالِ لم يُجِبِ", "يـا مُـبْـغِـضَ الذَّهَبِ المحبوب راحته", "حـتـى كـأَنَّ ذهـابَ الحَمْدِ في الذهب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99222	ابن هانئ الأصغر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1923	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> زادَ العقيق بخدٍ غيرِ مُنْتَقِبِ <\|vsep\|> قاني الغلالَةِ كالهنديِّ مُخْتَضِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بدرٌ تَمَزَّقَ عنه الليلُ حين سرى <\|vsep\|> كذلك البدرُ يَسْري غَيْرَ محتجب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذو غُرَّةٍ قُنِّعَتْ بالحسن من قَمَرٍ <\|vsep\|> ولَبَّةٍ قُلِّدِتْ بالحَلْي من شُهُب </\|bsep\|> <\|bsep\|> خدٌّ أَلَمَّ لريعانِ الشبابِ به <\|vsep\|> سحرٌ تدرَّعَ فيه الماءُ باللهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تُصْغِرَنِّي لكونِ الجسم مُغْتَرِباً <\|vsep\|> فنَّ في الجسم عقلاً غيرَ مُغْتَرِب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَغْنَى اللبيبُ بعقلٍ منه عن فِطَنٍ <\|vsep\|> حيث استقرَّ وعن أُمٍ له وأب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل أَخافُ من الأيام نائبةً <\|vsep\|> وللسديد يدٌ تَسْطُو على النُّوَبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو كنتَ ذْ تُوزَنَ الأعمالُ سائِلَهُ <\|vsep\|> ما حازَ من صالح الأَعمالِ لم يُجِبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "أَوْدَعُـوا الزُّهْـرَ حُـدوجـاً وقـبـابا", "وسَـرَوا فـي شَـعَـرِ الليـلِ فـشـابـا", "ولوى الطــرفُ ســنــاهُـمْ فـانـبـرى", "يـحـسب الجُرْدَ اليعابيبَ الرِّكابا", "صـيَّرُوا الجـنـح سَـنَـا الصـبح وما", "سَـفَـرُوا عـن غُـرَرِ الغـيـدِ نِـقَـابا", "إذ تـوارى الفـجـرُ بـالليـلِ كـما", "وَلَجَ السـيـفُ اليـمـانـيُّ القِـرَابا", "وَحَــــنــــى قــــوسَ هــــلالٍ رُبَّمــــا", "طَــرَدَتْ ســهــمـاً رأيـنـاه شـهـابـا", "إنَّمـــــا ودَّعَ قـــــلبـــــي جَـــــلَدِي", "يــوم ودَّعْــتُ سُــلَيـمـى والرَّبـابـا", "حُــجِــبَــتْ فــي نــورهــا وَجْــنَـتُهـا", "فــرأيـتُ الشـمـسَ للشـمـس حِـجَـابـا", "وَجْــنَــةٌ حــمــراءُ تَــنْــدَى عــرقــاً", "مـثـلمـا رَقْـرَقَـتِ الراحُ الحَـبَابَا", "نــفــخــتْ ريــحُ الصــبـا جَـمْـرَتَهـا", "فانبرتْ تُظْهِر في الماء التهابا", "وجــــــرى الصُّدْغُ عـــــلى أَوَّلِهـــــا", "مـثـلمـا طـرَّزْتَ بـالسَّطـْرِ الكتابا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99218	ابن هانئ الأصغر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1923	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> أَوْدَعُوا الزُّهْرَ حُدوجاً وقبابا <\|vsep\|> وسَرَوا في شَعَرِ الليلِ فشابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولوى الطرفُ سناهُمْ فانبرى <\|vsep\|> يحسب الجُرْدَ اليعابيبَ الرِّكابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> صيَّرُوا الجنح سَنَا الصبح وما <\|vsep\|> سَفَرُوا عن غُرَرِ الغيدِ نِقَابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذ توارى الفجرُ بالليلِ كما <\|vsep\|> وَلَجَ السيفُ اليمانيُّ القِرَابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحَنى قوسَ هلالٍ رُبَّما <\|vsep\|> طَرَدَتْ سهماً رأيناه شهابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَّما ودَّعَ قلبي جَلَدِي <\|vsep\|> يوم ودَّعْتُ سُلَيمى والرَّبابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حُجِبَتْ في نورها وَجْنَتُها <\|vsep\|> فرأيتُ الشمسَ للشمس حِجَابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجْنَةٌ حمراءُ تَنْدَى عرقاً <\|vsep\|> مثلما رَقْرَقَتِ الراحُ الحَبَابَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نفختْ ريحُ الصبا جَمْرَتَها <\|vsep\|> فانبرتْ تُظْهِر في الماء التهابا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "إيـهـاً لصـائلِ حَـلْيها ولِثامها", "هــذَا يُــعَـانـقـهـا وذاكَ يُـقَـبِّلُ", "ولقد يُجِيشُ الشَّوْقُ راكد عَبْرَتي", "فــكــأنَّهــ لَهَـبٌ وجَـفْـنـي مِـرْجَـلُ", "نَـجْـدِيَّةـٌ وَافَـاك مـن لحـظـاتـها", "نـظـرٌ بـسـفـحِ دم القـلوبِ موكَّلٌ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99267	ابن هانئ الأصغر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1923	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> يهاً لصائلِ حَلْيها ولِثامها <\|vsep\|> هذَا يُعَانقها وذاكَ يُقَبِّلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولقد يُجِيشُ الشَّوْقُ راكد عَبْرَتي <\|vsep\|> فكأنَّه لَهَبٌ وجَفْني مِرْجَلُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "عـزَّ المـنـامُ فـجـفـني جائلُ الرَّمَقِ", "وبـات قـلبـيَ لا يـشكُو سِوَى الْحدَقِ", "كـالخـيـزرانـةِ مـا لاحـتْ لها وَرَقٌ", "إلا من الوَشْي بين التِّبْر والوَرِقِ", "فالغصنُ ما ماسَ ريعانُ الشباب بهِ", "سُـكْـراً وغـيـرُ مدام الحسن لم يَذُقِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99263	ابن هانئ الأصغر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1923	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> عزَّ المنامُ فجفني جائلُ الرَّمَقِ <\|vsep\|> وبات قلبيَ لا يشكُو سِوَى الْحدَقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كالخيزرانةِ ما لاحتْ لها وَرَقٌ <\|vsep\|> لا من الوَشْي بين التِّبْر والوَرِقِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "كـلُّ مـن أَعْـرِفُهُ يَـظْلِمُني", "وسـوى ذاك فـعَـنِّيـ يُنْصِفُ", "فـعـدوِّي كـلُّ مـن أَعـرفـهُ", "وصديقي كل من لا أعرف" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99259	ابن هانئ الأصغر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1923	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> كلُّ من أَعْرِفُهُ يَظْلِمُني <\|vsep\|> وسوى ذاك فعَنِّي يُنْصِفُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لولا الفراقُ لمَا بكيتُ نجيعاً", "ولمـا حَـرَمْـتُ المـقلتين هجوعا", "ولمـا حـنـيـتُ عـلى ضِـرامِ تشوُّقٍ", "يـأْبَـى الخمودَ جوانحاً وضلوعا", "أَمَّاـ العـزاءُ لأَجْلِ مَنْ فارقتُهُ", "فقد استحال مع الفؤاد دموعا", "ولكـم شـكـوتُ فـما شكوت لراحمٍ", "ولكـم دعـوتُ فـمـا دعوت سميعا", "أَسْـتَـوْدعُ الرحـمـنَ مَنْ وَدَّعْتُ يو", "مَ وداعـه قـلبـاً بـه مـفـجـوعـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99255	ابن هانئ الأصغر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1923	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> لولا الفراقُ لمَا بكيتُ نجيعاً <\|vsep\|> ولما حَرَمْتُ المقلتين هجوعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولما حنيتُ على ضِرامِ تشوُّقٍ <\|vsep\|> يأْبَى الخمودَ جوانحاً وضلوعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَمَّا العزاءُ لأَجْلِ مَنْ فارقتُهُ <\|vsep\|> فقد استحال مع الفؤاد دموعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكم شكوتُ فما شكوت لراحمٍ <\|vsep\|> ولكم دعوتُ فما دعوت سميعا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يا من يريدُ على الإساءة وُدَّنَا", "طَـرْفُ الوداد عـن المـسـيء غَضِيضُ", "ليس الودادُ عن الإساءَةِ ظاهراً", "كـالمـاءِ ليـس عـو الضِّرَام يفيض", "أنـت الحـبيبُ لنا بكونك محسناً", "فـإذا أسـأْتَ لنـا فـأنـت بـغـيـض" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99251	ابن هانئ الأصغر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1923	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ض <\|psep\|> <\|bsep\|> يا من يريدُ على الساءة وُدَّنَا <\|vsep\|> طَرْفُ الوداد عن المسيء غَضِيضُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليس الودادُ عن الساءَةِ ظاهراً <\|vsep\|> كالماءِ ليس عو الضِّرَام يفيض </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يا حاديَ العيسِ من نجدٍ قِفِ العِيسَا", "واجـعـلْ لنا بمغاني الأَيْكِ تَعْرِيسا", "فـاجـنـحْ بـهنَّ إلى حيثُ الربيعُ كَسَا", "مـنـاكـبَ الأَرضِ مـن نَـوْرٍ طـيـاليـسا", "والهُـضْـبُ تـحـت ذيولِ المُعْصِرات كما", "عَايَنْتَ في الحَلَقِ البُرْدَ الكرابيسا", "والسَّرْحُ تـحـت مُـوَشَّى النَّوْرِ تـحسِبُها", "إذا نَــظَــرْتَ إليــهــنَّ الطــواويـسـا", "وفـي بـروجِ القبابِ الحمرِ شُهْبُ مهاً", "صَـيَّرْنَ أَفـلاكَهـا البُـزْلَ القناعيسا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99247	ابن هانئ الأصغر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1923	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> يا حاديَ العيسِ من نجدٍ قِفِ العِيسَا <\|vsep\|> واجعلْ لنا بمغاني الأَيْكِ تَعْرِيسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاجنحْ بهنَّ لى حيثُ الربيعُ كَسَا <\|vsep\|> مناكبَ الأَرضِ من نَوْرٍ طياليسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والهُضْبُ تحت ذيولِ المُعْصِرات كما <\|vsep\|> عَايَنْتَ في الحَلَقِ البُرْدَ الكرابيسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والسَّرْحُ تحت مُوَشَّى النَّوْرِ تحسِبُها <\|vsep\|> ذا نَظَرْتَ ليهنَّ الطواويسا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "لائمـــي فـــي قـــمـــرٍ بــتُّ له", "ساجداً إذ لاح في ليل الشَّعَرْ", "لك ديــــنٌ ولنــــاسٍ غــــيــــرُهُ", "ولبــعــضِ النــاسِ أديـانٌ أُخَـرْ", "وكــمــا للشــمـس قـومٌ سَـجـدُوا", "فــكــذا يــســجـدُ قـومٌ للقـمَـرْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99243	ابن هانئ الأصغر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1923	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> لائمي في قمرٍ بتُّ له <\|vsep\|> ساجداً ذ لاح في ليل الشَّعَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لك دينٌ ولناسٍ غيرُهُ <\|vsep\|> ولبعضِ الناسِ أديانٌ أُخَرْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "لمــن الآنــســاتُ وهْــيَ ظِــبــاءُ", "واليـعـافـيـرُ حُـجْـبُها السِّيَرَاءُ", "والشـمـوسُ التـي لويْـنَ غـصـوناً", "لَمْ تُــرَنِّحــْ خــصــورَهــا صَهـبـاءُ", "فـاخـتفَى في القُدودِ أَرْيٌ ورَاحٌ", "وبــدا فـي الخـدود نـارٌ ومـاء", "تـنـثـنـي قـامـةً وتَـجْـرَحُ طَـرْفـاً", "فــهْــيَ للسَّمــْهَــرِيَّةــِ السَّمــْراءُ", "طَرَقَتْ والكَبَاءُ والمندلُ الرطبُ", "عــليــهــا وحَــلْيــهــا رُقَــبَــاء", "ودُوَيْــنَ الفــتـاةِ أبـيـضُ رقـرا", "قُ الحــواشــي ولأْمَــةٌ خَــضْــرَاء", "وفــتــى لاحَ فــوق أدهــمَ نـهـدٍ", "قــمــراً فــي عــنــانــه ظـلمـاءُ", "وكـمـاةٌ تـجـلو الأسـنَّةـَ شُهْـبـاً", "ودُجَــاهَـا العَـجَـاجَـةُ الشَّهـْبَـاءُ", "تصدُرُ المرهفاتُ عن مورد الها", "مِ كــمــا ضــرَّجَ الخــدودَ حَـيَـاءُ", "يـا لحـى اللّهُ ريـبَ دهـرٍ خؤونٍ", "ســادَ فــيــه كــرامَهُ اللؤمــاء", "وزمـــانـــاً نــحــبُّهــ فــكــأنــا", "حِــيــن يَـسْـطُـو بـنـا له أعـداء", "بـالعـلا يُـعْـرَفُ الكـرام ولكـنْ", "عُــرِفَــتْ بــالمُــوَفَّقــِ العـليـاءُ", "مــاجــدٌ لو عَـرَا اللّيَـاليَ داءٌ", "كــان فــي رأيــه لهــنَّ شــفــاء", "راحــةٌ لا تُـرَاحُ مـن هَـدْمِ جُـودٍ", "بـبـنـانٍ لهـا المـعـالي بـنـاء", "فــهـو والدهـرُ حِـنْـدِسـيٌّ بـهـيـمٌ", "غُـــرَّة فـــي جــبــيــنــه زَهْــرَاء", "ولو ان الصّـبَـا لهـا مـنه عَزْمٌ", "نَهــضَــتْ بــالجـبـال وهْـيَ رُخَـاء", "طَـوْدُ حِـلْمٍ رَسَـتْ بـه الأرضُ لمَّا", "شـــمـــخــت مــنــه ذِرْوَة شَــمَّاــءُ", "ذكـــرُكَ الراحُ والمُـــذَكِّرُ ســاقٍ", "وكـــأنَّ المـــســامــعَ النُّدَمَــاءُ", "فــإذا مـا أُديـرَ حـمـدُك صِـرْفـاً", "هـزَّ أَعـطـافـنـا عـليـك الثـناء" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99214	ابن هانئ الأصغر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1923	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> لمن النساتُ وهْيَ ظِباءُ <\|vsep\|> واليعافيرُ حُجْبُها السِّيَرَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والشموسُ التي لويْنَ غصوناً <\|vsep\|> لَمْ تُرَنِّحْ خصورَها صَهباءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاختفَى في القُدودِ أَرْيٌ ورَاحٌ <\|vsep\|> وبدا في الخدود نارٌ وماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> تنثني قامةً وتَجْرَحُ طَرْفاً <\|vsep\|> فهْيَ للسَّمْهَرِيَّةِ السَّمْراءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> طَرَقَتْ والكَبَاءُ والمندلُ الرطبُ <\|vsep\|> عليها وحَلْيها رُقَبَاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودُوَيْنَ الفتاةِ أبيضُ رقرا <\|vsep\|> قُ الحواشي ولأْمَةٌ خَضْرَاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفتى لاحَ فوق أدهمَ نهدٍ <\|vsep\|> قمراً في عنانه ظلماءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكماةٌ تجلو الأسنَّةَ شُهْباً <\|vsep\|> ودُجَاهَا العَجَاجَةُ الشَّهْبَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تصدُرُ المرهفاتُ عن مورد الها <\|vsep\|> مِ كما ضرَّجَ الخدودَ حَيَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لحى اللّهُ ريبَ دهرٍ خؤونٍ <\|vsep\|> سادَ فيه كرامَهُ اللؤماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وزماناً نحبُّه فكأنا <\|vsep\|> حِين يَسْطُو بنا له أعداء </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالعلا يُعْرَفُ الكرام ولكنْ <\|vsep\|> عُرِفَتْ بالمُوَفَّقِ العلياءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ماجدٌ لو عَرَا اللّيَاليَ داءٌ <\|vsep\|> كان في رأيه لهنَّ شفاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> راحةٌ لا تُرَاحُ من هَدْمِ جُودٍ <\|vsep\|> ببنانٍ لها المعالي بناء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهو والدهرُ حِنْدِسيٌّ بهيمٌ <\|vsep\|> غُرَّة في جبينه زَهْرَاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو ان الصّبَا لها منه عَزْمٌ <\|vsep\|> نَهضَتْ بالجبال وهْيَ رُخَاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> طَوْدُ حِلْمٍ رَسَتْ به الأرضُ لمَّا <\|vsep\|> شمخت منه ذِرْوَة شَمَّاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذكرُكَ الراحُ والمُذَكِّرُ ساقٍ <\|vsep\|> وكأنَّ المسامعَ النُّدَمَاءُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يا أَمْيَسَ الأَغصان من أَوراقهِ", "بُــرْدُ الحـريـر مُـحَـبَّرٌ واللاَّذُ", "مَهْـلاً عـلى دَنِـفٍ تُـقَـدُّ بـصارم", "اللَّحَـظَـات مـنـه لقلبهِ أَفْلاذ", "أَفـنـى مـدامِـعَه عـليـكَ تأسفاً", "مــذ بِــنْــتَ دَمْـعٌ وابـلٌ ورَذَاذُ", "وأَلانَ حُـبُّكـَ منه قلباً قاسياً", "كـالنـارِ لانَ لحرِّها الفولاذُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99239	ابن هانئ الأصغر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1923	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ذ <\|psep\|> <\|bsep\|> يا أَمْيَسَ الأَغصان من أَوراقهِ <\|vsep\|> بُرْدُ الحرير مُحَبَّرٌ واللاَّذُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَهْلاً على دَنِفٍ تُقَدُّ بصارم <\|vsep\|> اللَّحَظَات منه لقلبهِ أَفْلاذ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَفنى مدامِعَه عليكَ تأسفاً <\|vsep\|> مذ بِنْتَ دَمْعٌ وابلٌ ورَذَاذُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَدِرْهَــا كــمــا مَــجَّ النَّدَى وَرَقُ الوَرْدِ", "وأَشْـرَقَ جِـيـدُ الجُـود فـي لُؤلُؤِ العِـقْدِ", "حـــبـــابٌ عـــلى صـــهــبــاءِ راحٍ كــأنَّهُ", "فُـتـاتٌ من الكافور في العَنْبر الوَرْد", "تَــخَــيَّلــْتُهــا مــصـروعـةً فـي مِـزَاجـهـا", "بـمـا مَـلأَتْ فـاهـا مـن الزَّبَـدِ الجَـعْد", "كَـواهـا سِـنـانُ المـاء طـعـنـاً فَـدُرِّعَـتْ", "مـخـافـةَ عَـوْدِ الطَّعـْن بـالْحَـبَـبِ السَّرْد", "نَــجِــيــعــيّــةٌ حــمــراءُ ضُــمَّ زجــاجُهــا", "عــليـهـا كـم ضُـمَّ النـقـابُ عـلى الخـطِّ", "إذا قــرعَ الإبــريـقُ جـامـاً تَـطَـايـرَتْ", "كـمـا طـارَ بـالقَدْح الشَّرارُ من الزَّنْدِ", "لهــا لَمـعـانُ البَـرْقِ والكـأسُ دونـهـا", "غــمــامٌ وللإبــريــق قَــعْـقَـعَـةُ الرَّعْـدِ", "وغِــمْــدِ زُجــاجٍ مــن بَــنَــانــي نـجـادُهُ", "لســيــفِ مــدامٍ لا يَــمَــانٍ ولا هِـنْـدِي", "نُـــجَـــرِّدَ مـــنـــه كـــلَّ مـــاضٍ مُـــخَـــضَّبٍ", "ومــا سُــفِــحــتْ مـنـه دمـاءٌ عـلى حِـقْـد", "إِذا جــالَ فــيــه جــوهــرٌ مـن حَـبَـابـهِ", "وسُــلَّ كــمــا سُــلَّ النِّجــارُ مـن الوَغْـد", "نــقــلنــاه للأَجــســامِ مــنَّاـ كـأنـمـا", "تــضــايــقَ فــي غِــمْــدٍ فَــرُدَّ إِلى غـمـد", "يــشــق جــيــوبَ الليــل عـنَّاـ اتّـقـادُهُ", "كما شَقَّ ذُو الثُّكْلِ الحدادَ على الفَقْدِ", "غـــزالٌ لوَرْدِ الكـــأس فـــي نُـــدَمــائِهِ", "إِذا مـا سـقـاهـا بـطـشةُ الأَسَدِ الوَرْد", "تــثــنــتْ بــه راحُ الصَّبـا تـحـتَ بُـرْده", "وَهُــزَّ فــخـلنـا نـشـوةَ الراح بـالبَـرْد", "وأَبْــدَى مــن الجَــمْــر المُـضَـرَّمِ وَجْـنَـةً", "وقــام مــن المــاءِ الزُّلال عــلى قَــدِّ", "وأبــقــى عــبــيــرَ الخـدِّ مـسـكُ عِـذارهِ", "كـمـا احـمـرَّ بُـرْدٌ شُـقَّ عـن نَـحْـرِ مُـسْوَدِّ", "وحــار ســوادُ القــلبِ فــي نــارِ حُــبِّه", "فـكـان الذي أُخـفـيـه مـثلَ الذي أُبْدي", "وظـــلَّ يُـــسَـــقِّيـــ كـــلَّ ذي صَـــفْــوَةٍ أخٍ", "بــأَصْــفَــى وأَحـلى مـن لَمَـاهُ ومـن وُدِّي", "ولا يــمــنـعُ المـعـروفَ عـن مُـسْـتَـحِـقِّهِ", "كـمـن يَـحْـجُـبُ الحَـيْرَانَ عن طُرُق الرشد", "إذا خــانــتِ الأَيـدي حـبـالٌ تَـمَـسَّكـُوا", "بــحــبــلٍ إلى الســرِّ الإلهِــيِّ مُــمْـتَـدِّ", "عــجـبـتُ لطِـرْسٍ مـنـك لم يَـغْـدُ مُـحْـرِقـاً", "وقــد حُــلَّ مــمــا شَــبَّ فِـكْـرُكَ مـن وَقْـدِ", "ومــن أَلْسُــنٍ إن قــلتَ كــلَّتْ كــأنــمــا", "جَــمَـدْنَ بـمـا فـي نـظـمـهـنَّ مـن البَـرْدِ", "ونـعـمَ خـليـلُ المـرءِ مـثلي يَرَى الذي", "صَـفَـا مـن وداد الخـلِّ أَغْنى من الرِّفْدِ", "إذا لم أَجِــدْ عــنــد الصـديـقِ تـجـلُّداً", "عــلى حَـمْـلِ ثـقْـلي كـانَ واجِـدَهُ عـنـدي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99235	ابن هانئ الأصغر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1923	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> أَدِرْهَا كما مَجَّ النَّدَى وَرَقُ الوَرْدِ <\|vsep\|> وأَشْرَقَ جِيدُ الجُود في لُؤلُؤِ العِقْدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حبابٌ على صهباءِ راحٍ كأنَّهُ <\|vsep\|> فُتاتٌ من الكافور في العَنْبر الوَرْد </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَخَيَّلْتُها مصروعةً في مِزَاجها <\|vsep\|> بما مَلأَتْ فاها من الزَّبَدِ الجَعْد </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَواها سِنانُ الماء طعناً فَدُرِّعَتْ <\|vsep\|> مخافةَ عَوْدِ الطَّعْن بالْحَبَبِ السَّرْد </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَجِيعيّةٌ حمراءُ ضُمَّ زجاجُها <\|vsep\|> عليها كم ضُمَّ النقابُ على الخطِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا قرعَ البريقُ جاماً تَطَايرَتْ <\|vsep\|> كما طارَ بالقَدْح الشَّرارُ من الزَّنْدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لها لَمعانُ البَرْقِ والكأسُ دونها <\|vsep\|> غمامٌ وللبريق قَعْقَعَةُ الرَّعْدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغِمْدِ زُجاجٍ من بَنَاني نجادُهُ <\|vsep\|> لسيفِ مدامٍ لا يَمَانٍ ولا هِنْدِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> نُجَرِّدَ منه كلَّ ماضٍ مُخَضَّبٍ <\|vsep\|> وما سُفِحتْ منه دماءٌ على حِقْد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا جالَ فيه جوهرٌ من حَبَابهِ <\|vsep\|> وسُلَّ كما سُلَّ النِّجارُ من الوَغْد </\|bsep\|> <\|bsep\|> نقلناه للأَجسامِ منَّا كأنما <\|vsep\|> تضايقَ في غِمْدٍ فَرُدَّ ِلى غمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يشق جيوبَ الليل عنَّا اتّقادُهُ <\|vsep\|> كما شَقَّ ذُو الثُّكْلِ الحدادَ على الفَقْدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> غزالٌ لوَرْدِ الكأس في نُدَمائِهِ <\|vsep\|> ِذا ما سقاها بطشةُ الأَسَدِ الوَرْد </\|bsep\|> <\|bsep\|> تثنتْ به راحُ الصَّبا تحتَ بُرْده <\|vsep\|> وَهُزَّ فخلنا نشوةَ الراح بالبَرْد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأَبْدَى من الجَمْر المُضَرَّمِ وَجْنَةً <\|vsep\|> وقام من الماءِ الزُّلال على قَدِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأبقى عبيرَ الخدِّ مسكُ عِذارهِ <\|vsep\|> كما احمرَّ بُرْدٌ شُقَّ عن نَحْرِ مُسْوَدِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحار سوادُ القلبِ في نارِ حُبِّه <\|vsep\|> فكان الذي أُخفيه مثلَ الذي أُبْدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وظلَّ يُسَقِّي كلَّ ذي صَفْوَةٍ أخٍ <\|vsep\|> بأَصْفَى وأَحلى من لَمَاهُ ومن وُدِّي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا يمنعُ المعروفَ عن مُسْتَحِقِّهِ <\|vsep\|> كمن يَحْجُبُ الحَيْرَانَ عن طُرُق الرشد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا خانتِ الأَيدي حبالٌ تَمَسَّكُوا <\|vsep\|> بحبلٍ لى السرِّ اللهِيِّ مُمْتَدِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عجبتُ لطِرْسٍ منك لم يَغْدُ مُحْرِقاً <\|vsep\|> وقد حُلَّ مما شَبَّ فِكْرُكَ من وَقْدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن أَلْسُنٍ ن قلتَ كلَّتْ كأنما <\|vsep\|> جَمَدْنَ بما في نظمهنَّ من البَرْدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونعمَ خليلُ المرءِ مثلي يَرَى الذي <\|vsep\|> صَفَا من وداد الخلِّ أَغْنى من الرِّفْدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يا ربِّ أنت مَلأَتَ عَقْد مصاحبي", "سَـقَـمـاً فـهل سَبَبٌ إلى تصحيحهِ", "فبما جعلتَ الطَّوْدَ يُشْبِه ثِقْلَه", "فـي روُحـه بـل رأْسَه فـي ريحه", "فـاجـعل ثقالةَ روحهِ في عقلهِ", "الخـاوي وخـفَّةَ عقلِهِ في روحهِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99231	ابن هانئ الأصغر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1923	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> يا ربِّ أنت مَلأَتَ عَقْد مصاحبي <\|vsep\|> سَقَماً فهل سَبَبٌ لى تصحيحهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبما جعلتَ الطَّوْدَ يُشْبِه ثِقْلَه <\|vsep\|> في روُحه بل رأْسَه في ريحه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "ومـهـفـهـفٍ لمـا رآنـيَ ناظراً", "مـنـه إلى وجـهٍ كـضـوءِ صـباحِ", "أَهْوَى لمبسمه البنانَ مُسَلِّماً", "فـكـأَنـمـا أَوْمَـى لقَـطْفِ أَقَاح" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99227	ابن هانئ الأصغر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1923	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> ومهفهفٍ لما رنيَ ناظراً <\|vsep\|> منه لى وجهٍ كضوءِ صباحِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ولما أَشاعَ الحبُّ في الناس مِلَّةً", "وقـادَ قـلوباً كيف شاء وأَلْبَابا", "جـلا الحُـسْنُ للعشاق وَجْهَكَ قِبْلَةً", "وصـوَّر فـيـه مـن عِذَارَيْكَ مِحْرابا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99223	ابن هانئ الأصغر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1923	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> ولما أَشاعَ الحبُّ في الناس مِلَّةً <\|vsep\|> وقادَ قلوباً كيف شاء وأَلْبَابا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وأَســـمـــرَ ذَنْـــبـــي للعــواذلِ حُــبُّهُ", "وذلك ذنـــبٌ لســـت مـــنـــه بــتــائبِ", "عُــذِلْتُ عــلى حُــبِّيــ له حــيـنَ ذَبَّلـَتْ", "له الشــفـةُ اللمـيـاءُ خُـضْـرَةَ شـارب", "وقد كنتُ أَهوى الحاجبين الَّلذَيْ لَهُ", "فــكــيــف وقــد صـارتْ ثـلاثَ حـواجـب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99219	ابن هانئ الأصغر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1923	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> وأَسمرَ ذَنْبي للعواذلِ حُبُّهُ <\|vsep\|> وذلك ذنبٌ لست منه بتائبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عُذِلْتُ على حُبِّي له حينَ ذَبَّلَتْ <\|vsep\|> له الشفةُ اللمياءُ خُضْرَةَ شارب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "ولطيفةٍ في الرقص يُعْطَفُ قَدُّها", "كـتـعـطُّفـِ اليَـزَنِـيَّةـِ السـمراءِ", "تـخـتـصُّ بـالحركات منها سرعةٌ", "كـتـخـصُّصـِ الأرواح بـالأعـضاء", "خَـفَّتـْ فـلو رقـصـت بـأعلى لُجَّةٍ", "مـا بـلَّ أخْـمَـصَها حَبَابُ الماءِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99215	ابن هانئ الأصغر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1923	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> ولطيفةٍ في الرقص يُعْطَفُ قَدُّها <\|vsep\|> كتعطُّفِ اليَزَنِيَّةِ السمراءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تختصُّ بالحركات منها سرعةٌ <\|vsep\|> كتخصُّصِ الأرواح بالأعضاء </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أَعْجِبْ بمن إن حلَّ في بيتٍ له", "فـلأنـفِهِ في الدار بَيْتٌ ثانِ", "وتـكَـادُ تُـخْـفِيهِ ضخامةُ أنفهِ", "فــكــأنَّهــ أنـفٌ بـلا إِنـسـانِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99280	ابن هانئ الأصغر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1923	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> أَعْجِبْ بمن ن حلَّ في بيتٍ له <\|vsep\|> فلأنفِهِ في الدار بَيْتٌ ثانِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "رَشَـأٌ تـعـلَّق خَـصْـرُهُ مـن رِدْفِه", "فَهُوَ الظلومُ وخَصْرُهُ المَظْلومُ", "لا تـسـتبينُ كأنَّما أَرواحها", "خُـلِقَـتْ ومـا خُـلِقَتْ لهنَّ جسوم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99276	ابن هانئ الأصغر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1923	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> رَشَأٌ تعلَّق خَصْرُهُ من رِدْفِه <\|vsep\|> فَهُوَ الظلومُ وخَصْرُهُ المَظْلومُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "قُـمْ فـاسْـقِـني بالكأس إن أمكنَتْ", "كــأسٌ وإلا فــاسْــقــنِــي بـالفَـمِ", "أما تَرَى النجم الذي كان كالدِّ", "يــنــارِ قــد أصــبــحَ كــالدرهــمِ", "والفــجـرُ فـي رَوْض الدُّجَـى جـدولٌ", "ســارَ ليَــسْــقــي زَهَــرَ الأَنْــجُــمِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99272	ابن هانئ الأصغر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1923	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> قُمْ فاسْقِني بالكأس ن أمكنَتْ <\|vsep\|> كأسٌ ولا فاسْقنِي بالفَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما تَرَى النجم الذي كان كالدِّ <\|vsep\|> ينارِ قد أصبحَ كالدرهمِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "يَـنْـثُرُ الطَّلَّ كما يُنْثَرُ مِنْ", "وَجْنَةِ المعشوق رَشْحُ العَرَقِ", "ذو وقارٍ مازجَ البشْرَ كما", "مـازجَ الصُّبـْحَ عَبُوسُ الغَسَقِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99264	ابن هانئ الأصغر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1923	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> يَنْثُرُ الطَّلَّ كما يُنْثَرُ مِنْ <\|vsep\|> وَجْنَةِ المعشوق رَشْحُ العَرَقِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المديد	[ "ليـتـهـا إذ قـاسَمَتْكَ العِناقا", "عـلّمَـتْكَ الصبرَ لا الاشتياقا", "لِنُــســائلْ مِــعْـصَـمَـيْـنـا فـإِنَّا", "ما نطقنا مذ عرفنا الفراقا", "كــم عـلى جـيـدٍ وخـصـرٍ أُدِيـرَا", "مَــرَّةً عِــقْــداً وأُخـرى نِـطـاقـا", "وكـــأَنَّ الحُـــسْـــنَ آلاتُ خَـــرْطٍ", "أَبرَزَتْ في الصَّدْرِ منها حِقَاقا", "سَــفَــرَتْ عــن بــدرِ تِــمٍ فـلمـا", "نُـبِّبـَتْ كـان النّـقابُ المِحَاقا", "وجـرت فـي قـمـرِ الخـدِّ مـنـهـا", "عـبـرةٌ كـانـت عـليـهِ انشقاقا", "حــاكــمٌ أظـهـرَ للعَـدْل فـيـنـا", "كــلَّ مــا لاقَ بــعــقـلٍ وراقـا", "حـكـمةٌ لو عاقنا الدهرُ عنها", "كـان عـن حـكـمـةِ لقـانَ عـاقـا", "نــثــرَ التــأويــلَ دُرّاً ولكــن", "غـاصَ مـن عـلمٍ بـحـاراً دقـاقا", "يَــــدُهُ للمــــال إلفٌ غَـــضُـــوبٌ", "كــلمـا واصَـل شـاء افـتـراقـا", "تـأْبِـقُ الأمـوالُ عـن راحـتـيهِ", "بـــنـــدىً عَــلَّمَهُــنَّ الإبــاقــا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99260	ابن هانئ الأصغر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1923	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_2\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> ليتها ذ قاسَمَتْكَ العِناقا <\|vsep\|> علّمَتْكَ الصبرَ لا الاشتياقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِنُسائلْ مِعْصَمَيْنا فِنَّا <\|vsep\|> ما نطقنا مذ عرفنا الفراقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم على جيدٍ وخصرٍ أُدِيرَا <\|vsep\|> مَرَّةً عِقْداً وأُخرى نِطاقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكأَنَّ الحُسْنَ لاتُ خَرْطٍ <\|vsep\|> أَبرَزَتْ في الصَّدْرِ منها حِقَاقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَفَرَتْ عن بدرِ تِمٍ فلما <\|vsep\|> نُبِّبَتْ كان النّقابُ المِحَاقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجرت في قمرِ الخدِّ منها <\|vsep\|> عبرةٌ كانت عليهِ انشقاقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حاكمٌ أظهرَ للعَدْل فينا <\|vsep\|> كلَّ ما لاقَ بعقلٍ وراقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حكمةٌ لو عاقنا الدهرُ عنها <\|vsep\|> كان عن حكمةِ لقانَ عاقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نثرَ التأويلَ دُرّاً ولكن <\|vsep\|> غاصَ من علمٍ بحاراً دقاقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَدُهُ للمال لفٌ غَضُوبٌ <\|vsep\|> كلما واصَل شاء افتراقا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "لو أَنَّ يــومــاً قــتـيـلَ الحِـبِّ طـالَبَهُ", "بـالثَّأـْرِ مـنْهُ طَـلَبْتُ اللَّحْظَ والصُّدُغَا", "هـمـا اسـتـعانا على قَتْلي فصار لذا", "قــــدُّ الفـــؤادِ وهـــذا صِـــلُّهُ لَدَغَـــا", "لم تبلغِ البيضُ والسمرُ النحافُ على", "أيـدي الفـوارسِ مـنّـي مـا هـما بَلَغا", "يـا حـامـلَ اللحـظ والأَصـداغ أسـلحةً", "مـات الكـمـيُّ فـلا تُـحْـدِثْ عـليـهِ وَغَى", "ويــا مُــرِيــقَ دمــي ظــلمــاً وجـاحِـدَهُ", "هــل لونُ خــدِّك إلا مــن دمـي صُـبِـغـا", "قـد يـعـلمُ اللّه أنـي غـيـرُ مُـنْـعَـجِـمٍ", "فــمـا لعـوديَ مُـذ فـارقْـتَـنـي مُـضِـغـا", "ويــعــلمُ الليــلُ أن الشـوق هـيَّجـنـي", "حـتـى غـرقـتُ بـمـاءِ الدمـع حـين طغى", "ســعـى إليـك بـيَ الواشـي فـأبـعـدنـي", "يـا ليـت شيطانَ ذاك السَّعْيَ ما نَزَعَا", "وفــاز مــنــك بـمـا قـد كـنـت أَحْـرُسُهُ", "من أين ذا الذئبُ في أمواهنا وَلَغا", "أَلقـاك ذا لَثـغٍ فـي القـول مـن دَهَـشٍ", "ومــا عـرفـتُ لسـانـي يـعـرف اللَّثَـغَـا", "أنتَ الذي لو رآه الغصْنُ ما انعطفتْ", "أعـطـافُه وجـبـيـنُ الشـمـس مـا بـزغـا", "لم يـبـدُ غـيـركَ شـخـصٌ في الورى حسنٌ", "كـأن فـيـك جـمـيـع الحـسـن قـد فُـرِغَا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99256	ابن هانئ الأصغر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1923	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> غ <\|psep\|> <\|bsep\|> لو أَنَّ يوماً قتيلَ الحِبِّ طالَبَهُ <\|vsep\|> بالثَّأْرِ منْهُ طَلَبْتُ اللَّحْظَ والصُّدُغَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هما استعانا على قَتْلي فصار لذا <\|vsep\|> قدُّ الفؤادِ وهذا صِلُّهُ لَدَغَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم تبلغِ البيضُ والسمرُ النحافُ على <\|vsep\|> أيدي الفوارسِ منّي ما هما بَلَغا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حاملَ اللحظ والأَصداغ أسلحةً <\|vsep\|> مات الكميُّ فلا تُحْدِثْ عليهِ وَغَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا مُرِيقَ دمي ظلماً وجاحِدَهُ <\|vsep\|> هل لونُ خدِّك لا من دمي صُبِغا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد يعلمُ اللّه أني غيرُ مُنْعَجِمٍ <\|vsep\|> فما لعوديَ مُذ فارقْتَني مُضِغا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويعلمُ الليلُ أن الشوق هيَّجني <\|vsep\|> حتى غرقتُ بماءِ الدمع حين طغى </\|bsep\|> <\|bsep\|> سعى ليك بيَ الواشي فأبعدني <\|vsep\|> يا ليت شيطانَ ذاك السَّعْيَ ما نَزَعَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفاز منك بما قد كنت أَحْرُسُهُ <\|vsep\|> من أين ذا الذئبُ في أمواهنا وَلَغا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلقاك ذا لَثغٍ في القول من دَهَشٍ <\|vsep\|> وما عرفتُ لساني يعرف اللَّثَغَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنتَ الذي لو ره الغصْنُ ما انعطفتْ <\|vsep\|> أعطافُه وجبينُ الشمس ما بزغا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ومـحـجـوبـةٍ لو أُبْـرِزَتْ دون مِـرْطـهـا", "رأيـتَ عـليـهـا من سَنَا نورها مِرْطَا", "تـخـالُ هـلالَ الأُفْـقِ نـصـفَ سـوارهـا", "إذا لاح والجوزاءَ في نَحْرِها سِمْطا", "وتـحـمـلُ بـدرَ التِّمـِّ وجـهـاً وشِـنْفَهَا", "سِـمَـاكـاً وشُهْـبانَ الثريا لها قرطا", "ويــضـحـى بـمـاء الوَرْدِ ورديُّ خـدِّهـا", "لِمَـا مَـزَجَ الساقي لندْمانه اسْفِنْطَا", "فــيــنــثـرُ مـنـه لؤلؤاً عُـدَّ جـامـداً", "بــصــولجِ لامٍ لاحَ بـالصُّدْغ مُـخْـتـطَّا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99252	ابن هانئ الأصغر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1923	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ط <\|psep\|> <\|bsep\|> ومحجوبةٍ لو أُبْرِزَتْ دون مِرْطها <\|vsep\|> رأيتَ عليها من سَنَا نورها مِرْطَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تخالُ هلالَ الأُفْقِ نصفَ سوارها <\|vsep\|> ذا لاح والجوزاءَ في نَحْرِها سِمْطا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتحملُ بدرَ التِّمِّ وجهاً وشِنْفَهَا <\|vsep\|> سِمَاكاً وشُهْبانَ الثريا لها قرطا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويضحى بماء الوَرْدِ ورديُّ خدِّها <\|vsep\|> لِمَا مَزَجَ الساقي لندْمانه اسْفِنْطَا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "ومـهـفـهـف أبدى الشباب بخدِّهِ", "صُـدْغـاً فـرقْـرَقَ وَرْدَه فـي آسـهِ", "تـتـلهَّبـُ الصـهباءُ في وَجَنَاتِهِ", "فـتـسـيـرُ من عينيه في جُلاَّسه", "حـتـى إذا مـلأَ الزجـاجةَ خدُّهُ", "نُوراً وفاحَ الخمرُ من أَنفاسهِ", "خـالَ الزجـاجَة أُفْعِمَتْ بمدامةٍ", "فـدنـا ليـشـرب نُورَهُ من كاسه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99248	ابن هانئ الأصغر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1923	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> ومهفهف أبدى الشباب بخدِّهِ <\|vsep\|> صُدْغاً فرقْرَقَ وَرْدَه في سهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تتلهَّبُ الصهباءُ في وَجَنَاتِهِ <\|vsep\|> فتسيرُ من عينيه في جُلاَّسه </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى ذا ملأَ الزجاجةَ خدُّهُ <\|vsep\|> نُوراً وفاحَ الخمرُ من أَنفاسهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "عـطـفَ القـضـيب على الكثيبِ الأَعْفَرِ", "وجـلا الظـلام على الصَّبَاح المُسْفِر", "أتــمــيــسُ قــامــتُهُ ويــعــبَـثُ طَـرْفُهُ", "بِــدَمِــي كـعـاداتِ الوَشـيـج الأَسْـمَـرِ", "أَجـرى لنـا عـصـرُ الصِّبـَا فـي جـسـمهِ", "مـاءَ الشـبـيـبـة صـافـيـاً لم يُـعْـصَرِ", "وأَراكَ مـنـه الوَشْـيَ فـي حُلَلِ القَبَا", "طــيِّ الجـمـيـلةِ فـي عَـرِيـنِ القَـسْـوَرِ", "وبـــدا لمـــاءِ الورد فــي أَبــرادهِ", "مـا للحـدائق فـي الغـمـامِ المـمطر", "وأَلاحَ تــحــت مــراشــفٍ بــمــبــاســمٍ", "درّاً مَــصُــونــاً فــي عــقــيــقٍ أَحْـمَـرِ", "فـعـلمـتُ لمَّاـ خـضـتُ فـي بـحرِ الهوى", "أَنَّ المــراشــفَ مــن بـحـارِ الجـوهـر", "مـا زلتَ تـبـلغُ فـي العُـداة خَـطَابةً", "والطِّرْفُ مــنــتــصـبٌ مـكـانَ المـنـبـر", "أَشْــمَـمْـتَهُـمْ عَـرْفَ الحِـمـام بـمِـجْـمَـرٍ", "كــانــتْ رمـاحُـك عـودَ ذاك المُـجْـمَـرِ", "وبــســطــتَ مــن كــفَّيــك عـشـرَ أَسـنـةٍ", "في الحرب بل في السلم عَشرة أبحرِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99244	ابن هانئ الأصغر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1923	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> عطفَ القضيب على الكثيبِ الأَعْفَرِ <\|vsep\|> وجلا الظلام على الصَّبَاح المُسْفِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتميسُ قامتُهُ ويعبَثُ طَرْفُهُ <\|vsep\|> بِدَمِي كعاداتِ الوَشيج الأَسْمَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَجرى لنا عصرُ الصِّبَا في جسمهِ <\|vsep\|> ماءَ الشبيبة صافياً لم يُعْصَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأَراكَ منه الوَشْيَ في حُلَلِ القَبَا <\|vsep\|> طيِّ الجميلةِ في عَرِينِ القَسْوَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبدا لماءِ الورد في أَبرادهِ <\|vsep\|> ما للحدائق في الغمامِ الممطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأَلاحَ تحت مراشفٍ بمباسمٍ <\|vsep\|> درّاً مَصُوناً في عقيقٍ أَحْمَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعلمتُ لمَّا خضتُ في بحرِ الهوى <\|vsep\|> أَنَّ المراشفَ من بحارِ الجوهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما زلتَ تبلغُ في العُداة خَطَابةً <\|vsep\|> والطِّرْفُ منتصبٌ مكانَ المنبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَشْمَمْتَهُمْ عَرْفَ الحِمام بمِجْمَرٍ <\|vsep\|> كانتْ رماحُك عودَ ذاك المُجْمَرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "سَـفَـرْنَ ووجـهُ الصـبـح يـلتاحُ مُسْفراً", "فـكـنَّ مـن الإِصـبـاح أسْـنَـى وَأَنْـوَرَا", "ومِــسْــنَ كــأغــصـانِ الخـمـائلِ بُـدِّلَتْ", "مـن الزَّهَـرِ الفَـيْـنـانِ وَشْـياً مُحَبَّرَا", "أَبَــحْــنَ لعــشَّاــقٍ خــدوداً دَوَامِــيــاً", "ولكــن حــمـاهـا كـلُّ وَسْـنَـانَ أَحْـوَرَا", "وَجَـرَّدْنَ حُـمْـرَ اللثْـم عـنـهـا وإنـما", "شَـقَـقْنَ عن الورد الشقيقَ المعصفرا", "وكم نمَّ عنها في الدُّجَى نَفَسُ الصَّبَا", "فـبـتـنـا نخالُ الليلَ مِسْكاً وَعَنْبَرا", "وكـم أرهـفـتْ عِـطْـفـاً فـلو خـيزرانةٌ", "تــمــيــل بِــعــطـفٍ مَـيْـلَهـا لتـكـسَّرَا", "تـرى خَـصْـرَهـا يَـعْـيَـا بـحمل وشاحها", "ويـحـمـلُ مـن كُـثْـبَـانِ يَـبْرِينَ أعْفَرَا", "وليــلٍ ركـبـنـا مـنـه أدهَـمَ حـالكـاً", "فـصـارَ بـنـور الفـجـرِ أبْـلَجَ أشْـقَرَا", "إلى أنْ أَطَــلَّ الفــجــرُ فـيـه كـأَنـه", "حــســامٌ تــلالا أو خــليــجٌ تـفـجَّرا", "وفــضَّضــَ نــورُ الصـبـح تـبـرَ نـجـومِه", "فَــدَرْهَــمَ للظــلمــاءِ مِــرْطـاً مُـدَنَّرا", "وللمــزنــةِ الوطـفـاءِ دمـعٌ كـأنـمـا", "يَـمُـدُّ عـلى البـطحاء بالنور أَعْقَرا", "وخـلنـا لشـخـصِ الريح راحاً وأنْمُلاً", "تـحـوكُ عـلى زرق المـيـاه السَّنـَوَّرا", "أســافــحــةً مــنـا النـجـيـعَ مُـحَـجَّراً", "مـتـى أصـبَـحَ السيفُ اليمانيُّ مَحْجِرَا", "ألا فـاغـمِـدي صـمـصـامَ لحـظٍ سَـلَلْتِه", "كـمـا سَـلَّ رضـوانُ الحـسـامَ المظفَّرا", "مــليــكٌ له عَــضْــبٌ إذا شــامَ بَـرْقـه", "رأيـتَ المـنـايـا بين غَرْبَيْهِ جَوْهرا", "عَـلَتْ مـاءَهُ نـارٌ فـلولا التـهـابُها", "لســــالَ ولولا مــــاؤهُ لتَــــسَــــعَّرا", "وأرْهَــفَهُ حُــبُّ الطُّلــاَ فَهْــو نــاحــلٌ", "ولولا وصـــــالٌ دائمٌ دقَّ أن يُـــــرَى", "وكـان يـقـودُ الخـيلَ يَعْثُرْنَ بالظُّبا", "فـيـنـفُـضُهـا فـي مُقْلةِ الشمس عِثْيَرا", "ولولا النجيعُ المُنْهَمِي في مجالها", "صَـبَـغْـنَ سـوادَ الليل بالنَّقْع أَغْبَرا", "يــضــمُّ كــريــمــاً مـنـهـمُ كـلُّ سـابـغٍ", "فــتــلمــحُ غــدرانـاً تَـضَـمَّنـُ أَبْـحُـرَا", "فــقــلْ لمـلوكِ الرومِ أيـن فِـرارُهـا", "إذا مَـلِكُ الإسـلامِ فـي اللّه شَـمَّرَا", "وكـيـف تـنـال البعضَ من غَمْضَها وقَدْ", "سَـرَى رُعْـبـهـا فـيـهـا سـنينَ وأَشهُرَا", "سَــطَــوْتَ بــعـسَّاـلَيْـنِ فـي كـلِّ مُـشْـكِـل", "أَرَتْـنـا صـفـاءَ العـيـش لمـا تـكدَّرا", "يـراعـانِ هـذا يـمـلأُ الطـرسَ حـكـمةً", "وذاك يُـذيـقُ الحـتـف ليـثـاً غَضَنْفَرا", "وإنْ ظَــمَــأٌ أضــنــاهـمـا يَـرِدَا عـلى", "نـفـوس العِـدَا مـن غير إذنٍ ويَصْدُرَا", "فـيـشـربُ هـذا أسـودَ الليـلِ حـالكـاً", "ويــشـرب هـذا قـانـىءَ الدَّمِ أَحْـمَـرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99240	ابن هانئ الأصغر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1923	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> سَفَرْنَ ووجهُ الصبح يلتاحُ مُسْفراً <\|vsep\|> فكنَّ من الِصباح أسْنَى وَأَنْوَرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومِسْنَ كأغصانِ الخمائلِ بُدِّلَتْ <\|vsep\|> من الزَّهَرِ الفَيْنانِ وَشْياً مُحَبَّرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَبَحْنَ لعشَّاقٍ خدوداً دَوَامِياً <\|vsep\|> ولكن حماها كلُّ وَسْنَانَ أَحْوَرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجَرَّدْنَ حُمْرَ اللثْم عنها ونما <\|vsep\|> شَقَقْنَ عن الورد الشقيقَ المعصفرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم نمَّ عنها في الدُّجَى نَفَسُ الصَّبَا <\|vsep\|> فبتنا نخالُ الليلَ مِسْكاً وَعَنْبَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم أرهفتْ عِطْفاً فلو خيزرانةٌ <\|vsep\|> تميل بِعطفٍ مَيْلَها لتكسَّرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترى خَصْرَها يَعْيَا بحمل وشاحها <\|vsep\|> ويحملُ من كُثْبَانِ يَبْرِينَ أعْفَرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليلٍ ركبنا منه أدهَمَ حالكاً <\|vsep\|> فصارَ بنور الفجرِ أبْلَجَ أشْقَرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى أنْ أَطَلَّ الفجرُ فيه كأَنه <\|vsep\|> حسامٌ تلالا أو خليجٌ تفجَّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفضَّضَ نورُ الصبح تبرَ نجومِه <\|vsep\|> فَدَرْهَمَ للظلماءِ مِرْطاً مُدَنَّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وللمزنةِ الوطفاءِ دمعٌ كأنما <\|vsep\|> يَمُدُّ على البطحاء بالنور أَعْقَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخلنا لشخصِ الريح راحاً وأنْمُلاً <\|vsep\|> تحوكُ على زرق المياه السَّنَوَّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسافحةً منا النجيعَ مُحَجَّراً <\|vsep\|> متى أصبَحَ السيفُ اليمانيُّ مَحْجِرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا فاغمِدي صمصامَ لحظٍ سَلَلْتِه <\|vsep\|> كما سَلَّ رضوانُ الحسامَ المظفَّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مليكٌ له عَضْبٌ ذا شامَ بَرْقه <\|vsep\|> رأيتَ المنايا بين غَرْبَيْهِ جَوْهرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلَتْ ماءَهُ نارٌ فلولا التهابُها <\|vsep\|> لسالَ ولولا ماؤهُ لتَسَعَّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأرْهَفَهُ حُبُّ الطُّلاَ فَهْو ناحلٌ <\|vsep\|> ولولا وصالٌ دائمٌ دقَّ أن يُرَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكان يقودُ الخيلَ يَعْثُرْنَ بالظُّبا <\|vsep\|> فينفُضُها في مُقْلةِ الشمس عِثْيَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولولا النجيعُ المُنْهَمِي في مجالها <\|vsep\|> صَبَغْنَ سوادَ الليل بالنَّقْع أَغْبَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يضمُّ كريماً منهمُ كلُّ سابغٍ <\|vsep\|> فتلمحُ غدراناً تَضَمَّنُ أَبْحُرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقلْ لملوكِ الرومِ أين فِرارُها <\|vsep\|> ذا مَلِكُ السلامِ في اللّه شَمَّرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكيف تنال البعضَ من غَمْضَها وقَدْ <\|vsep\|> سَرَى رُعْبها فيها سنينَ وأَشهُرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَطَوْتَ بعسَّالَيْنِ في كلِّ مُشْكِل <\|vsep\|> أَرَتْنا صفاءَ العيش لما تكدَّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يراعانِ هذا يملأُ الطرسَ حكمةً <\|vsep\|> وذاك يُذيقُ الحتف ليثاً غَضَنْفَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونْ ظَمَأٌ أضناهما يَرِدَا على <\|vsep\|> نفوس العِدَا من غير ذنٍ ويَصْدُرَا </\|bsep\|> </\|psep\|>

Subsets and Splits

No community queries yet

The top public SQL queries from the community will appear here once available.