Datasets:

Zaid
/

ashaar_dataset

Dataset card Data Studio Files Files and versions Community

Split (1)

train · 136k rows

poem title stringlengths 3 49 ⌀	poem meter stringclasses 16 values	poem verses list	poem theme stringclasses 18 values	poem url stringlengths 35 346 ⌀	poet name stringlengths 1 44	poet description stringlengths 57 3.11k ⌀	poet url stringlengths 38 58 ⌀	poet era stringclasses 14 values	poet location stringclasses 20 values	poem description list	poem language type stringclasses 1 value	text stringlengths 78 553k
null	الطويل	[ "تَـنـازَعَ قَومٌ في البخاري ومُسلِمٍ", "لديَّ وقـــالوا أي ذَيـــنِ نُــقَــدِّمُ", "فَـقُـلت لَقَـد فـاقَ البُـخـاري صِحَّةً", "كما فاقَ في حسن الصناعةِ مُسلِمُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114400	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> تَنازَعَ قَومٌ في البخاري ومُسلِمٍ <\|vsep\|> لديَّ وقالوا أي ذَينِ نُقَدِّمُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يـا مـن قفا أصله وخيمه", "في همةِ الأنفسِ الفخيمه", "ومـن رقـى صهوةَ المعالي", "فـي سـيـمَـةٍ شـرُفَـت وشيمَه", "إنـي فـقـيـرٌ لكـتـبِ شـعـرٍ", "لذاك أرغـبُ فـي اليتيمه", "فـزفـهـا لي زوفـيـفَ مـجدٍ", "إلى مــحــلتـكَ العـظـيـمَه", "أو زفـهـا لي زفـيـفَ عرسٍ", "لأعــزبٍ عــارِفٍ بــقــيــمَه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114396	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> يا من قفا أصله وخيمه <\|vsep\|> في همةِ الأنفسِ الفخيمه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن رقى صهوةَ المعالي <\|vsep\|> في سيمَةٍ شرُفَت وشيمَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ني فقيرٌ لكتبِ شعرٍ <\|vsep\|> لذاك أرغبُ في اليتيمه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فزفها لي زوفيفَ مجدٍ <\|vsep\|> لى محلتكَ العظيمَه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "لا يــحــمـلُ السـرَّ سـوى ذكـرٍ", "فــردٍ بــحـالِ دهـرهِ قـد عـلم", "أمــا تـرى مـرفُـوعَ أمـرِهِ لا", "يَبدُو وأمرُ الغيرِ لم ينكتِم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114392	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_0\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> لا يحملُ السرَّ سوى ذكرٍ <\|vsep\|> فردٍ بحالِ دهرهِ قد علم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أشـمـت فـي قـراءةٍ أوهـمـتني", "بأن أذنت لي الشفتين لثما", "ولمـا أن دنـوتُ أرومُ لثـمـاً", "أشـمـتـنـي خـتـامَ المسكِ شما" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114388	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_14\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أشمت في قراءةٍ أوهمتني <\|vsep\|> بأن أذنت لي الشفتين لثما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ولمــا بـدت فـي خـدِّه أحـرفٌ مـزيـدٌ", "لجـــمـــال مـــنـــه دمــعــي ســجــومُ", "فـرحـتُ بـهـا جـهـلاً وقـلت مـهـنـئاً", "هــنــاءٌ وتــســليـمٌ فـلا مـن يـلومُ", "وكــنــتُ حـسـبـتـهـا غـروراً وغـفـلةً", "أمــانــاً وتــســهـيـلاً لوصـلٍ يـدومُ", "وأســلمــنــي وتــاه بــعــد تــعـطـفٍ", "تــلا يــوم أنــســه جــفـاءٌ عـظـيـمُ", "وقال العذولَ اليومَ تنساهُ عائباً", "نــهــايــةَ مــســؤولٍ لصــبٍّ يــهــيــمُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114384	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> ولما بدت في خدِّه أحرفٌ مزيدٌ <\|vsep\|> لجمال منه دمعي سجومُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرحتُ بها جهلاً وقلت مهنئاً <\|vsep\|> هناءٌ وتسليمٌ فلا من يلومُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكنتُ حسبتها غروراً وغفلةً <\|vsep\|> أماناً وتسهيلاً لوصلٍ يدومُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأسلمني وتاه بعد تعطفٍ <\|vsep\|> تلا يوم أنسه جفاءٌ عظيمُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لمَّاـ تـجـلَّت لي التـي اح", "تَـــجَـــبَــت بِــرَفــعٍ لِلُّثُــم", "وســقــتــنـي الراحَ التـي", "راحَـت بـمـا بـي مـن سـقَم", "عــربـدتُ مـن سـكـري بـهـا", "ونَـطَـقـتُ مـن بـعـدِ البَكَم", "مــن غــيــرِ دَرسٍ أومــطــا", "لعـــةٍ لمـــا خــطَّ القَــلَم", "يـــا وارداً مـــن حــي لَي", "لى صــادراً مــن ذي سَــلَم", "أســلَبــت صــدري والجــوا", "نحَ للجوى البارِي النَّسَم", "يــا نــســمــةً مــن عــالجٍ", "مــنــهــا تـعـطَّرتِ النـسَـم", "أحــيــيــتِ صــبــاً مَــيِّتــاً", "وَبِــنَــشــرِ رَيَّاـكِ ابـتـسَـم", "يــا بــارِقــاً مــن بــارِقٍ", "أورَيــتَ فــي قــلبـي ضَـرَم", "وســقـيـتـنـي عـذبَ العُـذي", "بِ ومـنـهُ مـا يـجـري بِـفَم", "بـالفـضـلِ لا بـذلِ القِيَم", "أطـلُب وصـالَ ذَوي الخِـيَـم", "بـهـمُ ارجُ مـا تـختارُ من", "كــرمٍ هــم أولُوا الكَــرَم", "لا تـعـتـمِـد عـمـلاً فـمـا", "عــمَــلٌ مُــنــيــلُكَ للأمَــم", "عـلم اعـتـمـادِهِ مـنـكَ نُق", "صــانُ الرجــاءِ بِـمُـجـتَـرَم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114380	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> لمَّا تجلَّت لي التي اح <\|vsep\|> تَجَبَت بِرَفعٍ لِلُّثُم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسقتني الراحَ التي <\|vsep\|> راحَت بما بي من سقَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> عربدتُ من سكري بها <\|vsep\|> ونَطَقتُ من بعدِ البَكَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> من غيرِ دَرسٍ أومطا <\|vsep\|> لعةٍ لما خطَّ القَلَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا وارداً من حي لَي <\|vsep\|> لى صادراً من ذي سَلَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسلَبت صدري والجوا <\|vsep\|> نحَ للجوى البارِي النَّسَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا نسمةً من عالجٍ <\|vsep\|> منها تعطَّرتِ النسَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحييتِ صباً مَيِّتاً <\|vsep\|> وَبِنَشرِ رَيَّاكِ ابتسَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا بارِقاً من بارِقٍ <\|vsep\|> أورَيتَ في قلبي ضَرَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسقيتني عذبَ العُذي <\|vsep\|> بِ ومنهُ ما يجري بِفَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالفضلِ لا بذلِ القِيَم <\|vsep\|> أطلُب وصالَ ذَوي الخِيَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> بهمُ ارجُ ما تختارُ من <\|vsep\|> كرمٍ هم أولُوا الكَرَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تعتمِد عملاً فما <\|vsep\|> عمَلٌ مُنيلُكَ للأمَم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "بهِ من همى جوداً همى", "به من سما نوراً سما", "وبه البسيطةُ والسما", "والبـحـرُ بينهُمَا طما", "به أذهبَ اللَهُ العمى", "عـنَّاـ وفـتـح مـبـهـمـا", "صـلى عـليـهِ اللَهُ مـا", "غيثٌ همى يروي الظَّما", "صـلى عـليـه اللَه مـا", "بـدرٌ سـما أفقَ السما" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114376	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> بهِ من همى جوداً همى <\|vsep\|> به من سما نوراً سما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبه البسيطةُ والسما <\|vsep\|> والبحرُ بينهُمَا طما </\|bsep\|> <\|bsep\|> به أذهبَ اللَهُ العمى <\|vsep\|> عنَّا وفتح مبهما </\|bsep\|> <\|bsep\|> صلى عليهِ اللَهُ ما <\|vsep\|> غيثٌ همى يروي الظَّما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "هــوَ الســيـدُ المـأمُـولُ وصـلُهُ مـن صَـرَم", "بـذنـبٍ ومن يحلل بذي الجودِ ما انصرم", "تــنــاءيــت يــومــاً عــن زيــارة قـبـرهِ", "لصــادرِ ذنــبٍ كــان مــنّــشــي ومــجـتـرم", "فــقــال بــنــومٍ يــا عــتــيـقُ إذا فـرغ", "تَ فــاتِ تــجــد ربــا يـنـجـيـكَ مـن ضـرم", "عــتــيــقٌ لعــمــرُ اللهِ مــن حــلَّ روضــةً", "لهُ مــا جــنـانُ الخـلدِ تـعـقـبُ بـالضَّرم", "وإنـــي لأرجـــو أن أنــال بــقــولِ يــا", "عــتــيــقُ مــنــالاً مــن عـتـيـقٍ له حـرَم", "وذلك فــضــلُ اللَهِ يُــؤتــيــهِ مــن يـشـا", "ءُ واللَهُ ذُو الفضلِ العظيمِ وذُو الكرَم", "فــواصِـل رسـولَ اللَهِ واصـرم حـبـالَ مـن", "تــرى غــيـرهُ لم تـخـش ضـيـراً ولم تـرم", "عــليــهِ صــلاةُ اللَهِ مــا هـبـتِ الصـبـا", "ومــا حــن مــشــتــاقـق إلى ذلك الحـرَم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114372	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> هوَ السيدُ المأمُولُ وصلُهُ من صَرَم <\|vsep\|> بذنبٍ ومن يحلل بذي الجودِ ما انصرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تناءيت يوماً عن زيارة قبرهِ <\|vsep\|> لصادرِ ذنبٍ كان منّشي ومجترم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقال بنومٍ يا عتيقُ ذا فرغ <\|vsep\|> تَ فاتِ تجد ربا ينجيكَ من ضرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> عتيقٌ لعمرُ اللهِ من حلَّ روضةً <\|vsep\|> لهُ ما جنانُ الخلدِ تعقبُ بالضَّرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وني لأرجو أن أنال بقولِ يا <\|vsep\|> عتيقُ منالاً من عتيقٍ له حرَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذلك فضلُ اللَهِ يُؤتيهِ من يشا <\|vsep\|> ءُ واللَهُ ذُو الفضلِ العظيمِ وذُو الكرَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فواصِل رسولَ اللَهِ واصرم حبالَ من <\|vsep\|> ترى غيرهُ لم تخش ضيراً ولم ترم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "أيـا عـجباً كيفَ يبدو الوجود", "تــمــامَ بــدوٍّ لهُ فــي العَــدَم", "ويـا عـجـبـاً كـيـفَ يـثـبـتُ حـا", "دثٌ مــع مــن له وصــفُ القــدم", "صــفــاتُهُ لو ظــهـرت لاضـمـحَـل", "مــــكـــونُهُ وهـــوى وانـــهَـــدَم", "هوُ الحق ما بعد إلا الضلال", "إذا مـا تـجـلى سـواهُ انـعـدم", "إذا مـــا نـــظـــرتَ لقـــولٍ ول", "كـنِ انـظـر وحـققت ما قد صدم", "عـــلمـــت بـــأنـــه لولا إعــا", "رةٌ فــي تــجــليــه زلَّ القــدم", "ومـا نـالَ مـنـه سوى من هداهُ", "له بـــــهِ وفـــــقــــهُ للخــــدم", "فـكـن صـاحٍ إن لم تـكـن مـنهم", "خــديــم خــديـمِ خـديـمِ الخـدم", "بــفــضــلك ربــي أنــل نــظــرةً", "لعــبــدكَ تــحـيـيـه بـعـد عـدم", "وخــذ بــيــديــه لمـا تـرتـضـي", "ليــلقــاكَ أخــرى بــدونَ سَــدَم", "إذا مـا وجـدتـكَ كـنـتَ المـنى", "ومــالي عـلى فـقـدِ غـيـرٍ نـدم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114364	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_11\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أيا عجباً كيفَ يبدو الوجود <\|vsep\|> تمامَ بدوٍّ لهُ في العَدَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا عجباً كيفَ يثبتُ حا <\|vsep\|> دثٌ مع من له وصفُ القدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> صفاتُهُ لو ظهرت لاضمحَل <\|vsep\|> مكونُهُ وهوى وانهَدَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> هوُ الحق ما بعد لا الضلال <\|vsep\|> ذا ما تجلى سواهُ انعدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا ما نظرتَ لقولٍ ول <\|vsep\|> كنِ انظر وحققت ما قد صدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> علمت بأنه لولا عا <\|vsep\|> رةٌ في تجليه زلَّ القدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما نالَ منه سوى من هداهُ <\|vsep\|> له بهِ وفقهُ للخدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكن صاحٍ ن لم تكن منهم <\|vsep\|> خديم خديمِ خديمِ الخدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> بفضلك ربي أنل نظرةً <\|vsep\|> لعبدكَ تحييه بعد عدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخذ بيديه لما ترتضي <\|vsep\|> ليلقاكَ أخرى بدونَ سَدَم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المجتث	[ "سَــألتُهَــا وَرَقِــيــبٌ", "لَهُ كَــمَــالُ اتِّصــَالِ", "عَطفاً عَلَى ذِي مَعَانٍ", "لَطِــيــفَــةٍ وَخِــصَــالِ", "قَـالَت وَقَـد رَشَقَتنِي", "مِـن لَحـظِهَـا بِـنِصَال", "لَو كُـنـتَ رَبِّ مَـعَـانٍ", "لَمَــا سَـألتَ وِصَـالِي", "هَل مَع كَمَالِ اتِّصَالٍ", "يَـسُـوغُ غَيرُ انفِصَالِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114360	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_8\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> سَألتُهَا وَرَقِيبٌ <\|vsep\|> لَهُ كَمَالُ اتِّصَالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَطفاً عَلَى ذِي مَعَانٍ <\|vsep\|> لَطِيفَةٍ وَخِصَالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَالَت وَقَد رَشَقَتنِي <\|vsep\|> مِن لَحظِهَا بِنِصَال </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَو كُنتَ رَبِّ مَعَانٍ <\|vsep\|> لَمَا سَألتَ وِصَالِي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "إِلَى اللهِ أشـكُـو مِـن بِـعَـادِ أحِـبَّةٍ", "عَلَى بُعدِهِمِ بَينَ الحَشَا لَن يَزَالُوا", "تَـمَـادَوا عَلَى بُعدٍ وَهُم بَينَ أضلُعِي", "شُــمُــوسُ زَوَالٍ لَيــسَ عَــنــهُــم زَوَالُ", "سَـرَى نَـشـرُ أشـوَاقِـي بِـطَـيِّ مَـفَاصِلِي", "أمَـــا آنَ لِلصَّبـــِّ المَــشُــوقِ وِصَــالُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114356	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ِلَى اللهِ أشكُو مِن بِعَادِ أحِبَّةٍ <\|vsep\|> عَلَى بُعدِهِمِ بَينَ الحَشَا لَن يَزَالُوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَمَادَوا عَلَى بُعدٍ وَهُم بَينَ أضلُعِي <\|vsep\|> شُمُوسُ زَوَالٍ لَيسَ عَنهُم زَوَالُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "وَقَـــائِلٍ أيُّمـــَا أحـــلَى تَـــرَاهُ بِهِ", "فِي الوَصلِ ثَغرُهُ أم ألحَاظُهُ النُّجُلُ", "فَــقُــلتُ مَــجَــمـعُ لَذَّاتِـي وَاعـذَبُهَـا", "بِــثَــغــرِهِ وَبِهِ الحَــوَاسُ تَهــتَــبِــلُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114352	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> وَقَائِلٍ أيُّمَا أحلَى تَرَاهُ بِهِ <\|vsep\|> فِي الوَصلِ ثَغرُهُ أم ألحَاظُهُ النُّجُلُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المجتث	[ "مَن تِهتُ فِيهِ دلاَلاَ", "وَقَـــطـــعَــةً وَدَلاَلا", "فِـدَاهُ نَـفسِي وَمَالِي", "إِذَا تَــثَـنَّى وَمَـالا", "وَمَـن يَـنَـالُ وِصَـالاَ", "مِـنـهُ تَـرَقَّى وَصَـالا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114348	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_8\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> مَن تِهتُ فِيهِ دلاَلاَ <\|vsep\|> وَقَطعَةً وَدَلاَلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فِدَاهُ نَفسِي وَمَالِي <\|vsep\|> ِذَا تَثَنَّى وَمَالا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أرَى وُجُـودِي لِقَـومٍ لاَ عَدِمتُهُمُ", "حَـيَـاتَهُـم وَشِـفَاءَهُم مِنَ العِلَلِ", "وَقَـد أضَـرَّ بِقَومٍ لاَ خَلاَقَ لَهُم", "كَمَا تُضِرُّ رِيَاحُ الوَردِ بِالجُعَلِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114344	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أرَى وُجُودِي لِقَومٍ لاَ عَدِمتُهُمُ <\|vsep\|> حَيَاتَهُم وَشِفَاءَهُم مِنَ العِلَلِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المديد	[ "رُبَّ دَهـــرٍ عِـــشــتُهُ ذَا نَــوَال", "فِــي ظِــلاَلٍ مِــن أمَـانٍ مُـوَال", "وَسَــقَــتــنِــي فِــيـهِ مَـكـحُـولَةٌ", "مِـن ثَـنَايَا لاَ بَنَاتِ الدَّوَال", "ثُــــمَّ عَــــادَت لِلدَّلالَ لَهَــــا", "وَأنَا فِي الذُّلِ مَولَى المَوَال", "لاَ يَـــغُـــرَّنَّ امـــرَا عَـــيــشُهُ", "كُـــلُّ عَـــيـــشٍ صَـــائِرٌ لِلزَّوَال" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114340	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_2\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> رُبَّ دَهرٍ عِشتُهُ ذَا نَوَال <\|vsep\|> فِي ظِلاَلٍ مِن أمَانٍ مُوَال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسَقَتنِي فِيهِ مَكحُولَةٌ <\|vsep\|> مِن ثَنَايَا لاَ بَنَاتِ الدَّوَال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثُمَّ عَادَت لِلدَّلالَ لَهَا <\|vsep\|> وَأنَا فِي الذُّلِ مَولَى المَوَال </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "إِذ كَانَ مِنكَ اختِصَاصٌ بِي قَوِيتَ عَلَى", "مَـا شِـئتَ مِـنِّيـ بِـتَـفـصِـيـلٍ وَإِجـمَالِ", "وَإذ غَــدَوتَ مُــشَـاركـاً ضَـعُـفـتَ فَـلَم", "تُـعـمَـل وَأهـمِـلتَ عِـنـدِي كُـلَّ إهمَالِ", "كَـالحَـرفِ عِـنـدَ اخـتِـصَـاصِهِ لَهُ عَـمَلٌ", "وَفِــي التَّشـَارُكِ لَم يَـفُـز بـإِعـمَـالِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114336	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ِذ كَانَ مِنكَ اختِصَاصٌ بِي قَوِيتَ عَلَى <\|vsep\|> مَا شِئتَ مِنِّي بِتَفصِيلٍ وَِجمَالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَذ غَدَوتَ مُشَاركاً ضَعُفتَ فَلَم <\|vsep\|> تُعمَل وَأهمِلتَ عِندِي كُلَّ همَالِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "بَعدَ أن طُفتُ حَولَ لَيلَى وَمَرَّغ", "تُ المُحيَّا لِمَا لَهَا مِن جَلاَلِ", "رُمـتُ تَـقبِيلَ خِالِهَا فَأبَت إِلَّ", "بِــشَـرطِ الوُضُـوءِ ذَاتُ الدَّلاَلِ", "فَـلَثَـمـتُ وَزِدتُ أرشُـفُ مِـن ثَـغ", "رٍ لَهَا مَا يَفُوقُ عَذبَ الزُّلاَلِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114332	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_15\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> بَعدَ أن طُفتُ حَولَ لَيلَى وَمَرَّغ <\|vsep\|> تُ المُحيَّا لِمَا لَهَا مِن جَلاَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رُمتُ تَقبِيلَ خِالِهَا فَأبَت ِلَّ <\|vsep\|> بِشَرطِ الوُضُوءِ ذَاتُ الدَّلاَلِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "يَا صَاحِ لاَ تُصَاحِبِ الاّ مُتَّصِل", "لَكَ بِـــخَـــيــرِكَ وَشَــرِّكَ يَــصِــل", "وَأمِـلِ النَّفـسَ عَـنِ الَّذِي يَـصِل", "لِغَــرَضٍ وَإِن قَــضَــاهُ يَـنـفَـصِـل", "وَلا تُــمِــل لِسَـبَـبٍ لَم يَـتَّصـِل", "وَالكَـفُّ قَـد يُوجِبُهُ مَا يَنفََصِل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114324	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_5\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> يَا صَاحِ لاَ تُصَاحِبِ الاّ مُتَّصِل <\|vsep\|> لَكَ بِخَيرِكَ وَشَرِّكَ يَصِل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأمِلِ النَّفسَ عَنِ الَّذِي يَصِل <\|vsep\|> لِغَرَضٍ وَِن قَضَاهُ يَنفَصِل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "كَم ذَا أعَارِضُ بِالمَفهُومِ مِنهُ لُقًى", "وَشَـافِـعِـي فِـي الوِصَالِ غَيرُ مَقبُولِ", "كَــأنَّمــَا مَـالِكِـي بِـحُـسـنِهِ حَـنَـفِـي", "فَـــلَيـــسَ ذَلِكَ عِـــنـــدَهُ بِــمَــمُــولِ", "وَإِن أصَـرِّح يَـقُولُ اسمَح بِفَضلِكَ لِي", "فَــأنـتَ فِـي القَـلبِ غَـيـرُ مَـفـصُـولِ", "وَلَو وَجَـدت سَـبِـيـلاً لِلوِصَـالِ لَمَـا", "قَـرأتُ فِـي النَّحوِ غَيرَ بِابِ مَوصُولِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114320	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> كَم ذَا أعَارِضُ بِالمَفهُومِ مِنهُ لُقًى <\|vsep\|> وَشَافِعِي فِي الوِصَالِ غَيرُ مَقبُولِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأنَّمَا مَالِكِي بِحُسنِهِ حَنَفِي <\|vsep\|> فَلَيسَ ذَلِكَ عِندَهُ بِمَمُولِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِن أصَرِّح يَقُولُ اسمَح بِفَضلِكَ لِي <\|vsep\|> فَأنتَ فِي القَلبِ غَيرُ مَفصُولِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "عَن عَلِيِّ الرِّضَى التَّقِيِّ بنِ مُوسَى ال", "كَــاظِـمِ العَـابِـدِ الخَـؤُوفِ البَـتُـولِ", "عَـن أبِـيـهِ مُـوسَـى بـنِ جَـعـفَرٍ الصَّا", "دِقِ نُــطــقــاً فِــي كُــلِّ قَــولٍ وَقِـيـلِ", "عَـن أبِـيـهِ أي جَـعفَرٍ ابنِ مَولَى ال", "مَـجـدِ مَـولَى التَّمـجِـيـدِ وَالتَّفـضِـيلِ", "الكَــبِــيــرِ مُــحَــمَّدٍ بَــاقِــرِ العِــل", "مِ خَــــبِــــيــــرِ فُـــرُوعِهِ وَالأصُـــولِ", "عَـــن أبِـــيـــهِ مُـــحَـــمَّدِ بـــنِ عَــلِيٍّ", "الجَــوَادِ الفَــيَّاــضِ ذِي التَّبــجِـيـلِ", "عَـن رَسُـولِ الإِلاَهِ مَـن بِـيَـدَيـهِ ال", "حَـــلُّ وَالرَّبـــطُ يَـــومَ وَقـــفٍ مَهُــولِ", "عَـن أمِـينِ الإِلهِ جِبرِيلَ عَن ذِي ال", "مَــلَكُــوتِ وَذِي العَــطَــاءِ الجَــزِيــلِ", "لاَ إِلَهَ إِلاَّهُ حِـــصـــنِــي وَمَــن يَــذ", "كُـرُهَـا فَهـوَ فِـي ضَـمـضـانِ الكَـفِـيـلِ", "لاَ إِلَهَ سِــــوَاكَ رَبِّيــــ فَــــأدخِــــل", "نِــي بِـفَـضـلٍ فِـي حِـصـنِـكَ المَـكـفُـولِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114312	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_15\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> عَن عَلِيِّ الرِّضَى التَّقِيِّ بنِ مُوسَى ال <\|vsep\|> كَاظِمِ العَابِدِ الخَؤُوفِ البَتُولِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَن أبِيهِ مُوسَى بنِ جَعفَرٍ الصَّا <\|vsep\|> دِقِ نُطقاً فِي كُلِّ قَولٍ وَقِيلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَن أبِيهِ أي جَعفَرٍ ابنِ مَولَى ال <\|vsep\|> مَجدِ مَولَى التَّمجِيدِ وَالتَّفضِيلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> الكَبِيرِ مُحَمَّدٍ بَاقِرِ العِل <\|vsep\|> مِ خَبِيرِ فُرُوعِهِ وَالأصُولِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَن أبِيهِ مُحَمَّدِ بنِ عَلِيٍّ <\|vsep\|> الجَوَادِ الفَيَّاضِ ذِي التَّبجِيلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَن رَسُولِ الِلاَهِ مَن بِيَدَيهِ ال <\|vsep\|> حَلُّ وَالرَّبطُ يَومَ وَقفٍ مَهُولِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَن أمِينِ الِلهِ جِبرِيلَ عَن ذِي ال <\|vsep\|> مَلَكُوتِ وَذِي العَطَاءِ الجَزِيلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لاَ ِلَهَ ِلاَّهُ حِصنِي وَمَن يَذ <\|vsep\|> كُرُهَا فَهوَ فِي ضَمضانِ الكَفِيلِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "حَــدِيــثُ الهَــوَى مِــنِّيــ صَــحِــيـحٌ مُـسَـلْسَـلُ", "وَقَــلْبِــي مَــوْقُــوفٌ عَــلَى الوَجْــدِ مُــعْـضَـلُ", "وَأبْهَــــمْــــتُهُ عَــــنِ الوُشَــــاةِ مُـــوَرِّيـــاً", "لِإِشْـــكَـــالِهِ وَمَــا هَــوَى الصَّبــِّ مُــشْــكــلُ", "مُـــتَـــابَـــعُ دَمْـــعِـــي شَـــاهِـــدٌ لَهُـــمُ بِهِ", "وَمُـــضْـــطَــرِبُ الأحْــشَــاءِ مِــنْ ذَاكَ أعْــدَلُ", "وَبِـــي حَـــسَـــنٌ شَـــافَهْــتُهُ بِــصَــبَــابَــتِــي", "عَـــــزِيـــــزُ جَـــــمَـــــالٍ دَأبُهُ يَــــتَــــدَلَّلُ", "وَمُــــؤْتَــــلِفٌ بِــــالتِّيـــهِ مُـــخْـــتَـــلِفٌ بِهِ", "لِصَـــــبٍّ غَـــــرِيــــبٍ نَــــحْــــوَهُ يَــــتَــــذَلَّلُ", "وَمُـــتَّفـــِقٌ فِـــيـــهِ القُـــلُوبُ صَـــبَـــابَـــةً", "وَمُـــفْـــتَـــرِقٌ فِـــيـــهِ السُّعـــُودُ مُـــعَـــدَّلُ", "وَلَمْ يَـــعْـــتَــبِــرْ مَــشْهُــورَ شَــوْقٍ وَلَوْعَــةٍ", "لِمَـــنْ صَـــارَ مَـــقْـــطُــوعــاً لَهُ يَــتَــعَــلَّلُ", "أقُــولُ رَشًــا عِــنْــدَ النَّســِيــبِ مُــصَــحِّفــَّا", "بِهِ زَيْـــنَـــبَـــاً مُـــحَــرِّفًــا وَهْــيَ أجْــمَــلُ", "وَإِنِّيــ ضَــعِــيــفُ الصَّبــْرِ مَــا لِي تَــخَــلُّصٌ", "بِـغَـيـرِ امْـتِدَاحِ المُصْطَفَى العَدْلُ الاعْدَلُ", "هُوَ الذَّائِدُ الحَامِي الحِمَى المُسْنِدُ الَّذِي", "بَــدَا مِــنْهُ حُــكْــمٌ مُــحْــكَــمٌ لَيْــسَ يُهْـمَـلُ", "شَـــرِيـــفٌ مُـــنِـــيـــفٌ مُـــفْــرَدٌ بِــمَــكَــارِمٍ", "وَفَـــضْـــلُهُ مَــعْــرُوفٌ لِمَــنْ كَــانَ يَــعْــقِــلُ", "نَــدِيُّهــُ مَــحْــفُــوظٌ عَــنِ الفُـحْـشِ وَالخَـنَـا", "وَلَيْـــسَ بِـــشَـــاذٍّ فِـــيـــهِ عِـــلْمٌ مُـــحَـــصَّلُ", "وَتَــــدْلِيــــسُ زُورٍ غَــــيْــــرُ مُــــتَّصــــِلٍ بِهِ", "وَمُـــنْـــقَـــطِـــعٌ عَـــنْ أذْنِهِ وَهْـــوَ مُــرْسَــلُ", "وَمَــا أسْــنَــدَ الوَاشِــي وَعَــنْــعَـنَ مُـنْـكَـرٌ", "لَدَيْهِ وَمَـــتْـــرُوكٌ وَمَـــا كَـــانَ يُـــنْـــقَــلُ", "مُــــدَبَّجــــُهُ المَــــرْفُــــوعُ لِلسَّمــــْعِ زَائِفٌ", "وَمُـــدْرَجُهُ المَـــوْضُـــوعُ يَـــعْــلُو وَيَــنْــزِلُ", "وَبَــسْــطُ يَــدَيْهِ نَــاسِــخُ الفَــقْــرِ مُــظْهِــرٌ", "مَــــزِيـــدُ مَـــآثِـــرٍ بِهَـــا اللُّبُّ يَـــذْهَـــلُ", "وَوَعْــــدُهُ مُــــنْـــجَـــزٌ وَلَيْـــسَ مُـــعَـــلَّقـــاً", "مَــــزِيـــدُ مَـــآثِـــرٍ بِهَـــا اللُّبُّ يَـــذْهَـــلُ", "وكَــمْ حَــمَــلَتْ مَــتْـنُ المَـطَـايَـا إِلَيْهِ إِذْ", "غَـــدَا مُـــتَـــوَاتِـــراً نَـــدىً لَهُ يَـــشْــمُــلُ", "عَـــلَيْهِ صَـــلاَةُ اللهِ مَــا أنْــصَــتَــتْ إِلَى", "أحَـــادِيـــثِهِ الآذَانُ تُـــرْوَى وَتُـــنْـــقَـــلُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114308	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> حَدِيثُ الهَوَى مِنِّي صَحِيحٌ مُسَلْسَلُ <\|vsep\|> وَقَلْبِي مَوْقُوفٌ عَلَى الوَجْدِ مُعْضَلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأبْهَمْتُهُ عَنِ الوُشَاةِ مُوَرِّياً <\|vsep\|> لِِشْكَالِهِ وَمَا هَوَى الصَّبِّ مُشْكلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُتَابَعُ دَمْعِي شَاهِدٌ لَهُمُ بِهِ <\|vsep\|> وَمُضْطَرِبُ الأحْشَاءِ مِنْ ذَاكَ أعْدَلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبِي حَسَنٌ شَافَهْتُهُ بِصَبَابَتِي <\|vsep\|> عَزِيزُ جَمَالٍ دَأبُهُ يَتَدَلَّلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمُؤْتَلِفٌ بِالتِّيهِ مُخْتَلِفٌ بِهِ <\|vsep\|> لِصَبٍّ غَرِيبٍ نَحْوَهُ يَتَذَلَّلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمُتَّفِقٌ فِيهِ القُلُوبُ صَبَابَةً <\|vsep\|> وَمُفْتَرِقٌ فِيهِ السُّعُودُ مُعَدَّلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَمْ يَعْتَبِرْ مَشْهُورَ شَوْقٍ وَلَوْعَةٍ <\|vsep\|> لِمَنْ صَارَ مَقْطُوعاً لَهُ يَتَعَلَّلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقُولُ رَشًا عِنْدَ النَّسِيبِ مُصَحِّفَّا <\|vsep\|> بِهِ زَيْنَبَاً مُحَرِّفًا وَهْيَ أجْمَلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِنِّي ضَعِيفُ الصَّبْرِ مَا لِي تَخَلُّصٌ <\|vsep\|> بِغَيرِ امْتِدَاحِ المُصْطَفَى العَدْلُ الاعْدَلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُوَ الذَّائِدُ الحَامِي الحِمَى المُسْنِدُ الَّذِي <\|vsep\|> بَدَا مِنْهُ حُكْمٌ مُحْكَمٌ لَيْسَ يُهْمَلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَرِيفٌ مُنِيفٌ مُفْرَدٌ بِمَكَارِمٍ <\|vsep\|> وَفَضْلُهُ مَعْرُوفٌ لِمَنْ كَانَ يَعْقِلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَدِيُّهُ مَحْفُوظٌ عَنِ الفُحْشِ وَالخَنَا <\|vsep\|> وَلَيْسَ بِشَاذٍّ فِيهِ عِلْمٌ مُحَصَّلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَدْلِيسُ زُورٍ غَيْرُ مُتَّصِلٍ بِهِ <\|vsep\|> وَمُنْقَطِعٌ عَنْ أذْنِهِ وَهْوَ مُرْسَلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَا أسْنَدَ الوَاشِي وَعَنْعَنَ مُنْكَرٌ <\|vsep\|> لَدَيْهِ وَمَتْرُوكٌ وَمَا كَانَ يُنْقَلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُدَبَّجُهُ المَرْفُوعُ لِلسَّمْعِ زَائِفٌ <\|vsep\|> وَمُدْرَجُهُ المَوْضُوعُ يَعْلُو وَيَنْزِلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبَسْطُ يَدَيْهِ نَاسِخُ الفَقْرِ مُظْهِرٌ <\|vsep\|> مَزِيدُ مَثِرٍ بِهَا اللُّبُّ يَذْهَلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَوَعْدُهُ مُنْجَزٌ وَلَيْسَ مُعَلَّقاً <\|vsep\|> مَزِيدُ مَثِرٍ بِهَا اللُّبُّ يَذْهَلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكَمْ حَمَلَتْ مَتْنُ المَطَايَا ِلَيْهِ ِذْ <\|vsep\|> غَدَا مُتَوَاتِراً نَدىً لَهُ يَشْمُلُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لَوْلاَ دِيَـارُ المُـصْـطَـفَـى وَرُبُـوعُهُ", "مَـا شَـاقَـنِـي فَـاسٌ وَلاَ أطْـلاَلُهَا", "فَـاسٌ لَعَـمْـرِيَ جَـنَّةـُ الدُّنْـيَا إِذَا", "نَـسَـمَـاتُهَـا فَـاحَـتْ وَلاَحَ ظِلاَلُهَا", "غُـرَفٌ بَـدَتْ مِـنْ فَـوْقِهَـا غُـرَفٌ جَرَتْ", "مِنْ تَحْتِهَا الأنْهَارُ دَامَ جَمَالُهَا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114304	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> لَوْلاَ دِيَارُ المُصْطَفَى وَرُبُوعُهُ <\|vsep\|> مَا شَاقَنِي فَاسٌ وَلاَ أطْلاَلُهَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَاسٌ لَعَمْرِيَ جَنَّةُ الدُّنْيَا ِذَا <\|vsep\|> نَسَمَاتُهَا فَاحَتْ وَلاَحَ ظِلاَلُهَا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "إِذَا فَـتَـحَ الكَرِيمُ وَالَملِكُ الأعْلَى", "لَكَ البَابَ مِنْ تَعَرُّفٍ بِالَّذِي اسْتَوْلَى", "فَـلاَ تَـنْكَسِرْ إِنْ قَلَّ مَا كُنْتَ عَامِلاً", "لَهُ قَـبْـلُ أوْ إِنْ شَدَّ عَنْكَ وَلاَ حَوْلاَ", "فَــذَلِكَ مِــنْ مَــوْلاَكَ جَــاءَ مُــعَـرَّفـاً", "وَلاَ شَـيْـءَ مِـنْهُ إِنْ عَـرَفْتَ بِهِ أوْلَى", "وَذَلِكَ تَــكْــفِــيــرٌ لِذَنْــبٍ جَــنَــيْــتَهُ", "تَــطَــوَّلَ مَـوْلاَكَ الغَـفُـورُ بِهِ طَـوْلاَ", "وَمَـا كُـنْـتَ قَـبْـلُ عَـامِلاً فَهْوَ وَاصِلٌ", "إِلَيْـكَ بِـلاَ مَـنٍّ عَـلَيْـكَ مِـنَ المَوْلَى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114300	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ِذَا فَتَحَ الكَرِيمُ وَالَملِكُ الأعْلَى <\|vsep\|> لَكَ البَابَ مِنْ تَعَرُّفٍ بِالَّذِي اسْتَوْلَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلاَ تَنْكَسِرْ ِنْ قَلَّ مَا كُنْتَ عَامِلاً <\|vsep\|> لَهُ قَبْلُ أوْ ِنْ شَدَّ عَنْكَ وَلاَ حَوْلاَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَذَلِكَ مِنْ مَوْلاَكَ جَاءَ مُعَرَّفاً <\|vsep\|> وَلاَ شَيْءَ مِنْهُ ِنْ عَرَفْتَ بِهِ أوْلَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَذَلِكَ تَكْفِيرٌ لِذَنْبٍ جَنَيْتَهُ <\|vsep\|> تَطَوَّلَ مَوْلاَكَ الغَفُورُ بِهِ طَوْلاَ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "إرَادَتُـــــكَ الشَّيـــــْءَ الَّذيِ مَــــا أرَادَهُ", "إِلاَهُــكَ يَـا مَـشْـغُـوفُ مِـنْ كَـثْـرَةِ الجَهْـلِ", "إِحَــالَتُــكَ الأعْــمَـالَ وَهْـيَ المُـنَـي إلَِى", "فَــرَاغِــكَ يَـا مَـشْـغُـولُ مِـنْ قِـلَّةِ العَـقْـلِ", "لِتَــقْــدِيِــمــكَ الدُّنْـيَـا وَجَـزْمِـكَ جَـاهِـلاً", "ِبــتَــأخِــيــرِ مَــوْتٍ لِلْفَــرَاغِ مِـنَ الشُّغـْلِ", "وَهَـــبْهُ أمَـــا تَــخْــشَــى تَــقَــلُّبَ عَــزْمَــةٍ", "وكَمْ حَالَ بَيْنَ الَمْرءِ وَالقَلْبِ ذُو العَدْلِ", "فَـمَـا كَـانَ مِـنْ أمْـرٍ لِمَـوْلاَكَ فَـاسـتْـبِـقْ", "لَهُ وَاجْــتَهِــد لاَ تَـمْـشِ فِـيـهِ عَـلَى رِسْـلِ", "وَمَـــا كَـــانَ مِـــنْ حَـــالٍ كَــفَــقْــرٍ وَذِلِّةٍ", "فَــفِــي يَــدِ بَــارِيــكَ المُــرِيــدِ لَهُ خَــلِّ", "إِذَا كُـــنْـــتَ ذَا حَــزْمٍ لأِمــرِهِ شَــائِيــاً", "لِمَــا شَـاءَهُ يَـعْـلُوبِـكَ السَّبـْعَ مِـنْ فَـضْـلِ", "إِلَى المُـنْـتَهَـى وَمَـا سِـوَى الرَّبَّ مُـنْتَهَّى", "تَــرَقَّ وَزِدْ لاَ تَــقْــتَــنِـعْ بِـسِـوَى الوَصْـلِ", "وَإيَِّــاكَ أنْ تَــسْــتَــحْــسِــنَ الغَــيْــرَ إِنِّهُ", "يَــصُــدُّكَ عَــمَّاــ أنْــتَ تَــطْــلُبُ مِــنْ طَــوْلِ", "وكُــنْ بِــرَسُــولِ اللهِ مُــقْــتَــدِيــاً فَـقَـدْ", "سَـرَى لمْ يَـزِغْ طَـرْفٌ بِـمَا لاَحَ فِي السُّبلِ", "إِلى أنْ أرَاهُ رَبُّهـــــُ مَـــــا أرَاهُ مِــــنْ", "جَـــمَـــالٍ لَهُ بِـــلاَ حِـــجَـــابٍ وَلاَ سُـــدْلِ", "فَــــلاَ مَــــنْـــزِلٌ إِلاَّ وَفَـــوْقَهُ مَـــنْـــزِلٌ", "أجَـــلُّ عٌـــلىّ حـــتَّى تـــحُــلَّ بِــذِي النُّزْلِ", "وَفِـــيـــهِ مَــحَــاسِــنٌ تُُنــَسِّيــكَ مَــطْــلَبــاً", "أجَــلٌّ إِذَا لَمْ تَــعْــتَـصِـمْ مِـنْهُ بِـالحَـبْـلِ", "قَــوَاطِــعُ بِـالِمـرْصَـادِ مِـنْهُ قَـدِ اخْـتَـفَـتْ", "وكَــمْ سَــلَبَـتْ مَـنْ لَمْ يَـكُـنْ بِهِ مِـنْ أهْـلِ", "وَمَـــا حُـــرِمَ الوُصُــولَ إِلاَّ مُــضَــيِّعــُ ال", "اُصُــولِ وَللْوَصْــلِ اجْـتَـنَـى حَـافِـظُ الأصْـلِ", "وَلاَ أصْــلَ إِلاَّ الثَّوْبُ وَالزُّهْــدُ ثُــمَّ أنْ", "تُــدَاوِمَ أعْــمَــالاً بِــلاَ قَـطْـعٍ اوْ فَـصْـلِ", "كَــمَــا نَــصَّهــُ أهْــلُ العَــوَارِفِ وَانْـجَـلَتْ", "بِهِ سُــورَةُ الحَــدِيــدِ مُــبْــدِيَــةَ النَّصــُلِ", "وَسُــورَةُ هُــودٍ فــي مَــقَــالاَتِ فَـاسْـتَـقِـمْ", "كَــمَــا قَــدْ أمِــرْتَ شَــاهِــدَانِ ذَوَا عَــدْلِ", "وَفِــــي سُــــورَةِ النِّســــَاءِ ذَاكَ مُـــفَـــصَّلٌ", "لِمَــنْ كَــانَ مِـنْ رِجَـالِ هَـذَا ذَوِي النُّبـْلِ", "وَرُؤْيَــــا رَسُـــولِ اللهِ وَهْـــوَ مُـــوَافِـــقٌ", "عَــلَى ذَاكَ زكَّتــْ وَهْــيَ مُــغْــنِــيَـةُ الكُـلِّ", "فَــتُــنْــقَــلُ مِـنْ عِـلْمِ اليَـقِـيـنِ لِعَـيْـنـهِ", "لِحَــــقِّهــــِ يَــــا للَِّهِ مِـــنْ ذَلِكَ النَّقـــْلِ", "إِذَا مَــا فَــنِــيــتَ فِــي فِــعَـالِهِ وَاصِـلاً", "يُـنَـادِي فَـنَـاءٌ فِي الصِّفَاتِ ألاَ اسْتَعلِي", "وإِمَّاـــ فَـــنِــيــتَ فِــي صِــفَــاتِهِ وَاصِــلاً", "يُـنَـادِي فَـنَـاءُ الذَّاتِ زِدْغَـيْـرِ مُـسْـتَـحْـلِ", "وَإِمَّاــ فَــنِــيــتَ صَــاحِ فِــيــهِ مُــعَـرْبِـداً", "حُــبِــيـتَ بِـسِـرٍّ مِـنْهُ مِـنْ فَـوْقِ مَـا أمْـلِي", "وَذَلِكَ بَــــحْــــرٌ مَـــا لَهُ سَـــاحِـــلٌ يُـــرَى", "وَرَوْضُ أمَـــــــانٍ دَائِمُ الأكْـــــــلِ وَالظِّلِّ", "وَفِــي سُـورَةِ الحَـمْـدِ انْـفِـتَـاحٌ لِسِـرِّ مَـا", "أشَــرْتُ بِهِ وَهْــيَ الخِــتَــامُ مِــنَ القَــوْلِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114296	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> رَادَتُكَ الشَّيْءَ الَّذيِ مَا أرَادَهُ <\|vsep\|> ِلاَهُكَ يَا مَشْغُوفُ مِنْ كَثْرَةِ الجَهْلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِحَالَتُكَ الأعْمَالَ وَهْيَ المُنَي لَِى <\|vsep\|> فَرَاغِكَ يَا مَشْغُولُ مِنْ قِلَّةِ العَقْلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِتَقْدِيِمكَ الدُّنْيَا وَجَزْمِكَ جَاهِلاً <\|vsep\|> ِبتَأخِيرِ مَوْتٍ لِلْفَرَاغِ مِنَ الشُّغْلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهَبْهُ أمَا تَخْشَى تَقَلُّبَ عَزْمَةٍ <\|vsep\|> وكَمْ حَالَ بَيْنَ الَمْرءِ وَالقَلْبِ ذُو العَدْلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَمَا كَانَ مِنْ أمْرٍ لِمَوْلاَكَ فَاستْبِقْ <\|vsep\|> لَهُ وَاجْتَهِد لاَ تَمْشِ فِيهِ عَلَى رِسْلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَا كَانَ مِنْ حَالٍ كَفَقْرٍ وَذِلِّةٍ <\|vsep\|> فَفِي يَدِ بَارِيكَ المُرِيدِ لَهُ خَلِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذَا كُنْتَ ذَا حَزْمٍ لأِمرِهِ شَائِياً <\|vsep\|> لِمَا شَاءَهُ يَعْلُوبِكَ السَّبْعَ مِنْ فَضْلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِلَى المُنْتَهَى وَمَا سِوَى الرَّبَّ مُنْتَهَّى <\|vsep\|> تَرَقَّ وَزِدْ لاَ تَقْتَنِعْ بِسِوَى الوَصْلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَِّاكَ أنْ تَسْتَحْسِنَ الغَيْرَ ِنِّهُ <\|vsep\|> يَصُدُّكَ عَمَّا أنْتَ تَطْلُبُ مِنْ طَوْلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكُنْ بِرَسُولِ اللهِ مُقْتَدِياً فَقَدْ <\|vsep\|> سَرَى لمْ يَزِغْ طَرْفٌ بِمَا لاَحَ فِي السُّبلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِلى أنْ أرَاهُ رَبُّهُ مَا أرَاهُ مِنْ <\|vsep\|> جَمَالٍ لَهُ بِلاَ حِجَابٍ وَلاَ سُدْلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلاَ مَنْزِلٌ ِلاَّ وَفَوْقَهُ مَنْزِلٌ <\|vsep\|> أجَلُّ عٌلىّ حتَّى تحُلَّ بِذِي النُّزْلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفِيهِ مَحَاسِنٌ تُُنَسِّيكَ مَطْلَباً <\|vsep\|> أجَلٌّ ِذَا لَمْ تَعْتَصِمْ مِنْهُ بِالحَبْلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَوَاطِعُ بِالِمرْصَادِ مِنْهُ قَدِ اخْتَفَتْ <\|vsep\|> وكَمْ سَلَبَتْ مَنْ لَمْ يَكُنْ بِهِ مِنْ أهْلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَا حُرِمَ الوُصُولَ ِلاَّ مُضَيِّعُ ال <\|vsep\|> اُصُولِ وَللْوَصْلِ اجْتَنَى حَافِظُ الأصْلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلاَ أصْلَ ِلاَّ الثَّوْبُ وَالزُّهْدُ ثُمَّ أنْ <\|vsep\|> تُدَاوِمَ أعْمَالاً بِلاَ قَطْعٍ اوْ فَصْلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَمَا نَصَّهُ أهْلُ العَوَارِفِ وَانْجَلَتْ <\|vsep\|> بِهِ سُورَةُ الحَدِيدِ مُبْدِيَةَ النَّصُلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسُورَةُ هُودٍ في مَقَالاَتِ فَاسْتَقِمْ <\|vsep\|> كَمَا قَدْ أمِرْتَ شَاهِدَانِ ذَوَا عَدْلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفِي سُورَةِ النِّسَاءِ ذَاكَ مُفَصَّلٌ <\|vsep\|> لِمَنْ كَانَ مِنْ رِجَالِ هَذَا ذَوِي النُّبْلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَرُؤْيَا رَسُولِ اللهِ وَهْوَ مُوَافِقٌ <\|vsep\|> عَلَى ذَاكَ زكَّتْ وَهْيَ مُغْنِيَةُ الكُلِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَتُنْقَلُ مِنْ عِلْمِ اليَقِينِ لِعَيْنهِ <\|vsep\|> لِحَقِّهِ يَا للَِّهِ مِنْ ذَلِكَ النَّقْلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذَا مَا فَنِيتَ فِي فِعَالِهِ وَاصِلاً <\|vsep\|> يُنَادِي فَنَاءٌ فِي الصِّفَاتِ ألاَ اسْتَعلِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وِمَّا فَنِيتَ فِي صِفَاتِهِ وَاصِلاً <\|vsep\|> يُنَادِي فَنَاءُ الذَّاتِ زِدْغَيْرِ مُسْتَحْلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِمَّا فَنِيتَ صَاحِ فِيهِ مُعَرْبِداً <\|vsep\|> حُبِيتَ بِسِرٍّ مِنْهُ مِنْ فَوْقِ مَا أمْلِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَذَلِكَ بَحْرٌ مَا لَهُ سَاحِلٌ يُرَى <\|vsep\|> وَرَوْضُ أمَانٍ دَائِمُ الأكْلِ وَالظِّلِّ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "لاَ آفَـةٌ بِـالذِي رَأى ثَنَايَاكَ", "وَهيَ الثُّرَيَّا بِصُبحٍ مِن مُحَيَّاكَ", "فأحيِنَا بِطُلُوعٍ مِنكَ فِيهِ مُنًى", "أحـيَـاكَ رَبُّكـَ بِـالمُنَى وَحَيَّاكَ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114292	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_7\|> ك <\|psep\|> <\|bsep\|> لاَ فَةٌ بِالذِي رَأى ثَنَايَاكَ <\|vsep\|> وَهيَ الثُّرَيَّا بِصُبحٍ مِن مُحَيَّاكَ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "فَتَّقَ البَدرَ سَنَاكَ", "أكمَلَ اللهُ سَنَاكَ", "هَذِهِ الشَّمسُ تَجَلَّت", "تَجتَلِي بَعضَ سَنَاكَ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114288	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_6\|> ك <\|psep\|> <\|bsep\|> فَتَّقَ البَدرَ سَنَاكَ <\|vsep\|> أكمَلَ اللهُ سَنَاكَ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المجتث	[ "قَـد كَـانَ بَـيـنِـي وَبَـينَك", "وَصـــلٌ يُـــتَــمِّمــُ زَيــنَــك", "وَكُــنــتَ تَــحــسَـبُ عَـيـنِـي", "إِذ كُــنـتُ أحـسَـبُ عَـيـنَـك", "فَــصــرتَ مَــعـمُـولَ غَـيـرِي", "لاَ وَصـلَ بَـيـنِـي وَبَـيـنَك", "بِـــذَاكَ نَـــحـــوُ خَـــلِيــلٍ", "قَـضَـى فَـلاَ تَـعـدُ بَـيـنَـك", "فَــإِن تَـقُـل كُـنـتُ مَـجـرُو", "راً لَســتُ أقــطَـعُ بَـيـنَـك", "أقُـــولُ لاَ نُـــكــتَــةٌ لِي", "فِي الوَصلِ فَاذهَب وَشَينَك" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114284	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_8\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> قَد كَانَ بَينِي وَبَينَك <\|vsep\|> وَصلٌ يُتَمِّمُ زَينَك </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكُنتَ تَحسَبُ عَينِي <\|vsep\|> ِذ كُنتُ أحسَبُ عَينَك </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَصرتَ مَعمُولَ غَيرِي <\|vsep\|> لاَ وَصلَ بَينِي وَبَينَك </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِذَاكَ نَحوُ خَلِيلٍ <\|vsep\|> قَضَى فَلاَ تَعدُ بَينَك </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِن تَقُل كُنتُ مَجرُو <\|vsep\|> راً لَستُ أقطَعُ بَينَك </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "مَــــا بِهِ جِــــئتَ تَـــجَـــلَّى", "مِــثـلَ بَـدرٍ فِـي الحَـوَالِك", "وَهوَ قَولُ الله فِي الذِّكرِ", "تَـــــوَفَّاـــــهُــــم مَــــلاَئِك" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114280	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_6\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> مَا بِهِ جِئتَ تَجَلَّى <\|vsep\|> مِثلَ بَدرٍ فِي الحَوَالِك </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تَـغَـافَـل وَلا تَـسمَع سِوَى مَا يَسُرُّك", "وَمِـل جَـانِـبـاً عَـن كُـلِّ أمـرٍ يَـضُرُّك", "فَـدَهـرُكَ فِـيـمَـا قَـد يَـسُـرُّ قَـطَـعتَهُ", "فَلاَ يَنقَطِع فِي الهَمِّ وَالغَمِّ دَهرُك", "وَعُـمـرُكَ مَـا أمـضَـيـتَهُ فِـي عِـبَادَةٍ", "فَـلاَ يَـمضِ إِلاَّ فِي العِبَادَةِ عُمرُك" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114276	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> تَغَافَل وَلا تَسمَع سِوَى مَا يَسُرُّك <\|vsep\|> وَمِل جَانِباً عَن كُلِّ أمرٍ يَضُرُّك </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَدَهرُكَ فِيمَا قَد يَسُرُّ قَطَعتَهُ <\|vsep\|> فَلاَ يَنقَطِع فِي الهَمِّ وَالغَمِّ دَهرُك </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أيَـــا سَـــائِلاً أبـــدَى جَـــوَاهِـــرَ فِـــي سِــمــطِ", "وَفِــــي بَـــيـــتِ مُـــلكٍ لاَحَ مُـــلكُهُ كَـــالقُـــرطِ", "لِفَــــتـــحِ هِـــشَـــامٍ هَـــاءَ إبـــرَاهَـــمٍ سَـــنًـــى", "يَــبِــيــنُ لَنَــا كَــالخَــيـطِ الأبـيَـضِ مِـن خَـيـطِ", "فَـــــفـــــتـــــحُهُ فِـــــي الزَّهــــرَاءِ أولَى لأنَّهُ", "هُــوَ الأصــلُ عُــجــمَــةً كَــمَــا جَــاءَ فِِيـ الخَـطِّ", "وَنُـــــكـــــتًَةـــــٌ أخـــــرَى أنَّ أوَّلَهـــــا أتَـــــى", "مُهَـــــيّـــــا لِفِـــــتـــــحٍ والسِّوَى بِهِ ذُو رَبــــطِ", "وَكَـــــســـــرُهُ فِـــــي الزَّهـــــرَاءِ أخــــرَى لأنَّهُ", "هُـــوَ الفَـــرعُ تَـــعـــرِيــبــاً وَرَبُّكــَ ذُو قِــســطِ", "وَنُـــــكـــــتَـــــةٌ أخـــــرَى أنَّ أوَّلَهَـــــا أتَـــــى", "مُهَـــيّـــا لِكَـــســـرٍ بِـــالإِضَـــافَـــةِ مِـــن رَهــطِ", "فَـــــــأصـــــــلٌ بِــــــأوَّلٍ أنِــــــيــــــطَ حُــــــلِيُّهُ", "وَفَـــــرعٌ بِـــــثَــــانٍ نَــــوطُهُ أحــــسَــــنُ النَّوطِ", "وَفِـــــي سُـــــورَةِ النِّســـــَاءِ أولَى ثَـــــلاَثَــــةٍ", "بِهَـــا مُـــوجِـــبٌ لِلكَـــســـرِ فِـــي نِــيَّةــِ الحَــطِّ", "فَــــكَــــانَ كَــــتَــــالِيــــهِ مُهَـــيّـــا لِفَـــتـــحِهِ", "وَثَـــالِثُهَـــا لَم يُـــبـــلَ بِـــالقَـــطــعِ وَالقَــطِّ", "وَفِــــي سُــــورَةِ الأنــــعَــــامِ ثَــــانٍ وَثَــــالِثٌ", "بِــــكَــــســــرٍ لِكَــــســـرِ أوَّلٍ دُونَ مَـــا شَـــحـــطِ", "وَفَـــــتـــــحِهِ آخــــشــــراً لأنَّهــــُ قَــــد أتَــــى", "مُــــضَــــافٌ كَــــبَــــعــــضِهِ لِحَــــذفٍ لَهُ مُــــعــــطِ", "مُــــــبَـــــالَغَـــــةً حَـــــتَّى كَـــــأنَّ هِـــــدَايَـــــةً", "لِمِــــــلَّتِهِ هِــــــدَايَــــــةٌ لَهُ فِــــــي خَـــــيـــــطِ", "وَفِــــي التَّوبَــــةِ الغَــــرَّاءِ الأوَّلُ تَــــابِــــعٌ", "لِثَـــانٍ قَـــرِيـــبٌ مِـــنــهُ فِــي غَــايَــةِ الرَّبــطِ", "وَفِـــي هُـــودَ لَم يُـــفـــتَـــح وَنَـــصـــبٌ مُـــحَــقَّقٌ", "لِمَــا سَــبــقَ البُــشــرَى مِــنَ الخَـوفِ مِـن سُـخـطِ", "وَإِذ قَــــالَ إبــــرَاهِــــيــــمُ فِــــي سُــــورَةٍ لَهُ", "بَدَا كَأخٍ فِي البِكرِ فِي الفَتحِ مِن دُونِ مَا شَطِّ", "وَفِــــي النَّحــــلِ مَـــنـــصُـــوبٌ بِـــأنَّ وَشِـــبـــهُهُ", "بِهِ لاَحِـــقٌ فِـــي الفَـــتـــحِ مِــن دُونِ مَــا شَــطِّ", "وَفِـــي مَـــريَـــمٍ وُســـطَـــى تَـــلَت أوَّلاً كَـــمَـــا", "تَـــلاَ ثَـــالِثٌ فَـــلُحـــنَ يَـــرفُـــلنَ فِـــي رَيـــطِ", "عَـــــلَى أنَّ وُســـــطَـــــاهَـــــا مَـــــقَـــــالَةُ آزَرٍ", "أبِـــيـــهِ أرَانَــا فَــتــحُهَــا عُــجــمَــةَ الرَّهــطِ", "وَأوَّلُ الانـــــبِـــــيَــــاءِ تَــــالٍ لِمَــــا تَــــلاَ", "قَــرِيــبــاً وكَــســرُ الحَـالِ لِلفَـتـحِ لاَ يُـعـطِـي", "وَفِــي العَــنــكَــبُــوتِ كَــســرُ الاولَى وَنَــصــبُهُ", "مُـــبِـــيــنٌ لِكَــســرِ الحَــالِ مِــنــهُــم ذَوِي غَــطِّ", "وَفَــــتــــحٌ لِثَــــانٍ حَــــيــــثُ نَـــصـــبٌ مُـــشَـــفَّعٌ", "بِــبُــشــرَى فَــسَهــمُ فَــتــحِهِ لَم يَــكُــن يُــخـطِـي", "وَكَـــــســـــرٌ لإِبـــــرَاهِـــــيــــمَ إِذ جَــــاءَ رَبَّهُ", "بِـــقَـــلبٍ مُـــنِـــيـــبٍ لإنـــكِــسَــارِهِ مِــن رَهــدِ", "وَكَـــــســـــرٌ لَهُ مُــــبَــــيِّنــــاً لِعِــــبَــــادِنَــــا", "لِمَــا فِــي ابــتِــلاَهُــمُ مِــنَ الكَــسـرِ وَالضَّغـطِ", "وَمَـــا جَـــاء فِـــي حَـــامِـــيـــمَ ثَــالِثَــةٍ بَــدَا", "لِفَــــتــــحِهِ وَجـــهٌ زَاهِـــرٌ ظَـــاهِـــرُ البَـــســـطِ", "وَفِــــي الذَّارِيَــــاتِ حَــــيــــثُ فَــــتَّحـــَ بَـــابَهُ", "لِضَـــيـــفٍ فَــفَــتــحٌ عَــنــكَ نَــزلُهُ لاَ يُــبــطِــي", "وَفِــــي النَّجـــمِ وَالحَـــدِيـــدِ صُـــبـــحُهُ وَاضِـــحٌ", "وَمَــا فِــي امــتِــحَــانٍ مَـا لِدَاجِـيـهِ مِـن كَـشـطِ", "بَـــلَى كَـــشـــطُ دَاجِـــيــهِ بِــتَــقــدِيــرِ نَــصــبِهِ", "لِتَــــجــــرِيــــدِهِ بِهِ يُــــنَــــظِّمـــُ فِـــي سِـــمـــطِ", "وَلَم يُـــفـــتَــحِ الثَّاــنِــي اتِّبــَاعــاً لِكَــســرِهِ", "مَـــعَ الأبِ مَـــريَـــمٌ تَـــصُـــونُـــكَ عَـــن خَـــبــطِ", "وَهَــــذَا الَّذِي أبــــدَيـــتُ فَـــتَّحـــَ مُـــقـــفَـــلاً", "بَــدَا بِهِ جَــعــدُ الفِــكــرِ سَــبــطُهُ فِــي بَــســطِ", "فَــفِــكــرُكَ فِــيــهَــا اعــمَــل لإِخـرَاجِ خَـبـئِهَـا", "وَرَبُّكــــــَ فَــــــتَّاـــــحٌ عَـــــلِيـــــمٌ وَذُو حَـــــوطِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114272	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_3\|> ط <\|psep\|> <\|bsep\|> أيَا سَائِلاً أبدَى جَوَاهِرَ فِي سِمطِ <\|vsep\|> وَفِي بَيتِ مُلكٍ لاَحَ مُلكُهُ كَالقُرطِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِفَتحِ هِشَامٍ هَاءَ برَاهَمٍ سَنًى <\|vsep\|> يَبِينُ لَنَا كَالخَيطِ الأبيَضِ مِن خَيطِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَفتحُهُ فِي الزَّهرَاءِ أولَى لأنَّهُ <\|vsep\|> هُوَ الأصلُ عُجمَةً كَمَا جَاءَ فِِي الخَطِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنُكتًَةٌ أخرَى أنَّ أوَّلَها أتَى <\|vsep\|> مُهَيّا لِفِتحٍ والسِّوَى بِهِ ذُو رَبطِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَسرُهُ فِي الزَّهرَاءِ أخرَى لأنَّهُ <\|vsep\|> هُوَ الفَرعُ تَعرِيباً وَرَبُّكَ ذُو قِسطِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنُكتَةٌ أخرَى أنَّ أوَّلَهَا أتَى <\|vsep\|> مُهَيّا لِكَسرٍ بِالِضَافَةِ مِن رَهطِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأصلٌ بِأوَّلٍ أنِيطَ حُلِيُّهُ <\|vsep\|> وَفَرعٌ بِثَانٍ نَوطُهُ أحسَنُ النَّوطِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفِي سُورَةِ النِّسَاءِ أولَى ثَلاَثَةٍ <\|vsep\|> بِهَا مُوجِبٌ لِلكَسرِ فِي نِيَّةِ الحَطِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكَانَ كَتَالِيهِ مُهَيّا لِفَتحِهِ <\|vsep\|> وَثَالِثُهَا لَم يُبلَ بِالقَطعِ وَالقَطِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفِي سُورَةِ الأنعَامِ ثَانٍ وَثَالِثٌ <\|vsep\|> بِكَسرٍ لِكَسرِ أوَّلٍ دُونَ مَا شَحطِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفَتحِهِ خشراً لأنَّهُ قَد أتَى <\|vsep\|> مُضَافٌ كَبَعضِهِ لِحَذفٍ لَهُ مُعطِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُبَالَغَةً حَتَّى كَأنَّ هِدَايَةً <\|vsep\|> لِمِلَّتِهِ هِدَايَةٌ لَهُ فِي خَيطِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفِي التَّوبَةِ الغَرَّاءِ الأوَّلُ تَابِعٌ <\|vsep\|> لِثَانٍ قَرِيبٌ مِنهُ فِي غَايَةِ الرَّبطِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفِي هُودَ لَم يُفتَح وَنَصبٌ مُحَقَّقٌ <\|vsep\|> لِمَا سَبقَ البُشرَى مِنَ الخَوفِ مِن سُخطِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِذ قَالَ برَاهِيمُ فِي سُورَةٍ لَهُ <\|vsep\|> بَدَا كَأخٍ فِي البِكرِ فِي الفَتحِ مِن دُونِ مَا شَطِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفِي النَّحلِ مَنصُوبٌ بِأنَّ وَشِبهُهُ <\|vsep\|> بِهِ لاَحِقٌ فِي الفَتحِ مِن دُونِ مَا شَطِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفِي مَريَمٍ وُسطَى تَلَت أوَّلاً كَمَا <\|vsep\|> تَلاَ ثَالِثٌ فَلُحنَ يَرفُلنَ فِي رَيطِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلَى أنَّ وُسطَاهَا مَقَالَةُ زَرٍ <\|vsep\|> أبِيهِ أرَانَا فَتحُهَا عُجمَةَ الرَّهطِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأوَّلُ الانبِيَاءِ تَالٍ لِمَا تَلاَ <\|vsep\|> قَرِيباً وكَسرُ الحَالِ لِلفَتحِ لاَ يُعطِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفِي العَنكَبُوتِ كَسرُ الاولَى وَنَصبُهُ <\|vsep\|> مُبِينٌ لِكَسرِ الحَالِ مِنهُم ذَوِي غَطِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفَتحٌ لِثَانٍ حَيثُ نَصبٌ مُشَفَّعٌ <\|vsep\|> بِبُشرَى فَسَهمُ فَتحِهِ لَم يَكُن يُخطِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَسرٌ لِبرَاهِيمَ ِذ جَاءَ رَبَّهُ <\|vsep\|> بِقَلبٍ مُنِيبٍ لنكِسَارِهِ مِن رَهدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَسرٌ لَهُ مُبَيِّناً لِعِبَادِنَا <\|vsep\|> لِمَا فِي ابتِلاَهُمُ مِنَ الكَسرِ وَالضَّغطِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَا جَاء فِي حَامِيمَ ثَالِثَةٍ بَدَا <\|vsep\|> لِفَتحِهِ وَجهٌ زَاهِرٌ ظَاهِرُ البَسطِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفِي الذَّارِيَاتِ حَيثُ فَتَّحَ بَابَهُ <\|vsep\|> لِضَيفٍ فَفَتحٌ عَنكَ نَزلُهُ لاَ يُبطِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفِي النَّجمِ وَالحَدِيدِ صُبحُهُ وَاضِحٌ <\|vsep\|> وَمَا فِي امتِحَانٍ مَا لِدَاجِيهِ مِن كَشطِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَلَى كَشطُ دَاجِيهِ بِتَقدِيرِ نَصبِهِ <\|vsep\|> لِتَجرِيدِهِ بِهِ يُنَظِّمُ فِي سِمطِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَم يُفتَحِ الثَّانِي اتِّبَاعاً لِكَسرِهِ <\|vsep\|> مَعَ الأبِ مَريَمٌ تَصُونُكَ عَن خَبطِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهَذَا الَّذِي أبدَيتُ فَتَّحَ مُقفَلاً <\|vsep\|> بَدَا بِهِ جَعدُ الفِكرِ سَبطُهُ فِي بَسطِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "وَكَـــأنَّمـــَا ذَاكَ النَّبــَاتُ وَطَــلُّهُ", "وَالشَّمسُ فَوقَهُ كَالنُّضَارِ لِمَن نَظَر", "شَــجَــرُ الزَّبَــرجَــدِ مُــثــمِـرٌ وَقَـد", "مَدَّت يَدَيهَا الشَّمسُ تَقتَطِفُ الثَّمَر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114268	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> وَكَأنَّمَا ذَاكَ النَّبَاتُ وَطَلُّهُ <\|vsep\|> وَالشَّمسُ فَوقَهُ كَالنُّضَارِ لِمَن نَظَر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "قَــالَت لِطَــائلَةٍ قَــدّا مُهَـفـهـفَـةٍ", "قَـصِـيـرَةٌ لِفُـنُـونِ الحُـسنِ مُختَصِرَه", "إِخَالُنِي سُورَةَ الحَمدِ الَّتِي جَمَعَت", "كُلَّ المَعَانِي وَأنتِ سُورَةُ البَقَرَه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114264	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> قَالَت لِطَائلَةٍ قَدّا مُهَفهفَةٍ <\|vsep\|> قَصِيرَةٌ لِفُنُونِ الحُسنِ مُختَصِرَه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يَا رَبِّ أنتَ خَلَقتَهُ لِي فِتنَةً", "وَجَـعَـلتَهُ حُـكـماً عَلَيَّ قَدِيرَا", "وَجَعَلتَ لِي مِن هَجرِهِ وَوِصَالِهِ", "بَـيـنَ الأنَـامِ جَـنَّةً وَسَعِيرَا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114260	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يَا رَبِّ أنتَ خَلَقتَهُ لِي فِتنَةً <\|vsep\|> وَجَعَلتَهُ حُكماً عَلَيَّ قَدِيرَا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وَلَم أنسَهُ إِذ بَانَ فِي الرَّوضِ كَالبَدرِ", "وَقَــامَــتُهُ الصَّعــدَاءُ مُـخـجِـلَةُ السُّمـرِ", "وَخَـــــدُّهُ وَردٌ بَـــــارِعٌ بِــــلَطَــــافَــــةٍ", "وثَـــغـــرُهُ زَهــرٌ رَائعٌ طَــيِّبــُ النَّشــرِ", "وَمَــاسَ بِــحَــوضٍ مِــن حِــيَـاضِهِ قَـاطِـفـاً", "بِـسَـوسَـنِ أنـمُـلٍ جَـنَـى الوَردِ وَالزَّهـرِ", "يَـقُـولُ أمَـا تَـصـبُـو لِقَـطـفِ الَّذِي تَرَى", "مِـنَ الوَردِ وَالزَّهـرِ النَّفِيسِ بِلا نُكرِ", "فَـــقُـــمــتُ كَــأنِّيــ جَــاهِــلٌ بِــمُــرَادِهِ", "لِتَــقـبِـيـلِ خَـدٍّ مِـنـهُ مُـرتَـشِـفَ الثَّغـرِ", "فَـــبَـــاحَــثَــنِــي وَقَــالَ أيُّ قَــرِيــنَــةٍ", "هَـدَتـكَ إِلَى المَـجَـازِ مِن قَولٍ أو أمرِ", "تَــجَــاهَــلتَ فِــي هَــذَا وَلَسـتَ بِـجَـاهِـلٍ", "وَرُبَّ تَـــجَـــاهُــلٍ بِــأمــنِــيَّةــٍ يَــجــرِي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114256	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> وَلَم أنسَهُ ِذ بَانَ فِي الرَّوضِ كَالبَدرِ <\|vsep\|> وَقَامَتُهُ الصَّعدَاءُ مُخجِلَةُ السُّمرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَخَدُّهُ وَردٌ بَارِعٌ بِلَطَافَةٍ <\|vsep\|> وثَغرُهُ زَهرٌ رَائعٌ طَيِّبُ النَّشرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَاسَ بِحَوضٍ مِن حِيَاضِهِ قَاطِفاً <\|vsep\|> بِسَوسَنِ أنمُلٍ جَنَى الوَردِ وَالزَّهرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَقُولُ أمَا تَصبُو لِقَطفِ الَّذِي تَرَى <\|vsep\|> مِنَ الوَردِ وَالزَّهرِ النَّفِيسِ بِلا نُكرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقُمتُ كَأنِّي جَاهِلٌ بِمُرَادِهِ <\|vsep\|> لِتَقبِيلِ خَدٍّ مِنهُ مُرتَشِفَ الثَّغرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَبَاحَثَنِي وَقَالَ أيُّ قَرِينَةٍ <\|vsep\|> هَدَتكَ ِلَى المَجَازِ مِن قَولٍ أو أمرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "غُصنُ الخِلافِ وَأغصَانُ الخِلاَفِ غَدَت", "تَهِـيـمُ فِـي رَوضِهَـا مِن شِدَّةِ الخَفَرِ", "وَلَيــسَ كُــلُّ خِـلاَفٍ جَـاءَ مُـعـتَـبَـراً", "إِلاَّ خِـــلاَفٌ لَهُ حَـــظٌّ مِــنَ النَّظــَرِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114252	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> غُصنُ الخِلافِ وَأغصَانُ الخِلاَفِ غَدَت <\|vsep\|> تَهِيمُ فِي رَوضِهَا مِن شِدَّةِ الخَفَرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "وَلَقَد بَدَا جِسمِي بِمَا بِفُؤَادِهِ", "مِـن حُـبِّ ظَـبـيٍ ذِي جَمَالٍ بَاهِرِ", "أنـبَـا بِـمَـا أخفَيتُهُ بِنُحُولِهِ", "وَذُبُـولِهِ وَدُمُـوعِ جَـفـنٍ نَـاهِـرِ", "فَـكـأنَّمـَا جِـسمُ المُحِبِّ زُجَاجَةٌ", "يَـبـدُو بِمَا بِفُؤَادِهِ مِن ظَافِرِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114248	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> وَلَقَد بَدَا جِسمِي بِمَا بِفُؤَادِهِ <\|vsep\|> مِن حُبِّ ظَبيٍ ذِي جَمَالٍ بَاهِرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنبَا بِمَا أخفَيتُهُ بِنُحُولِهِ <\|vsep\|> وَذُبُولِهِ وَدُمُوعِ جَفنٍ نَاهِرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المديد	[ "رُبَّ شَـمـسٍ طَـلَعَـت بِـدُجًـى", "فَـمَـحَـت حَـالِكَهُ أنواَرَا", "بِــذِرِاعِـي وَالهِـلاَلُ لَهُ", "مِن سَنَا خَلخَالِهَا غَاراَ", "رُبَّ نَــارٍ بِــتُّ أرمُـقُهَـا", "تَقضَمُ الهِندِيِّ وَالغَارَا", "نَـارُ وَجـنَاتٍ لَهَا لَفَحَت", "مِسكَ خَالٍ يَا لَهَا نَارَا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114244	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_2\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> رُبَّ شَمسٍ طَلَعَت بِدُجًى <\|vsep\|> فَمَحَت حَالِكَهُ أنواَرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِذِرِاعِي وَالهِلاَلُ لَهُ <\|vsep\|> مِن سَنَا خَلخَالِهَا غَاراَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رُبَّ نَارٍ بِتُّ أرمُقُهَا <\|vsep\|> تَقضَمُ الهِندِيِّ وَالغَارَا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "رِيَـاحُ الصَّبـَا فَاحَت بِطِيبِ الحِمَى نَشرَا", "وقَــد نَــشَـرَت فِـيـنَـا أحَـادِيـثَهُ نَـشـرَا", "تُـــقَـــرِّطُ آذانـــاً لِمُـــســـتَـــمِــعٍ لَهَــا", "بِـخُـلقٍ تَـزِيـنُ الغَـانِـيـاتُ بِهِ النَّحـرَا", "مُـــدَبَّجـــَةً مَـــرفُـــوعَـــةً كُـــلُّ سَـــامِـــعٍ", "لَهَـا مُـرسِـلٌ دَمـعـاً عَـلَى الخَـدِّ مُـنذَرَّا", "إذَا مَــا تَــسَــلسَــلَت تُــصَــحِّحـُ مُـعـضَـلاً", "ضَـعِـيـفـاً فَـيَـغـدُو بَـعـدَهَـا آمِنَ الضُّرَّا", "تُــنَــادِيــهِ مِــن قُــربٍ لِحُــســنِ تَــخَــلُّصٍ", "أسَــامِـعَ أخـبَـارِ الرَّسُـولِ لَكَ البُـشـرَى", "هَــنِــيــئاً بِــمَــا قَــد نِـلتَهُ وَسَـمِـعـتَهُ", "مِـنَ أخـبَـارِ خَـيرِ الخَلقِ أعلاَهُمُ قَدرَا", "رَسُــــولُ الإِلَهِ قَــــبــــلَ نَـــشـــأةِ آدَمٍ", "إِلَى العَــالَمِــيــنَ رَحــمَــةٌ لَهُــمُ طُــرَّا", "وَكَـــلُّ رَسُـــولٍ قَـــبـــلَ بِــعــثَــتِهِ أتَــى", "فَـمَـا كـانَ إِلاَّ نَـائِبـاً يَـحفَظُ الأمرَا", "لِذَاكَ دَعَـــــاهُ بِـــــالرِّسَــــالَةِ وَحــــدَهُ", "وَخَـصَّ بِهِ كُـبـرَى الشَّفـَاعَـةِ فِـي الأخرَى", "سَــرَى مِـن حَـرَامِ اللهِ فِـي بَـعـضِ لَيـلَةٍ", "إِلَى أن عَـلاَ العَـرشَ العَظِيمَ وَلاَ قَرَّا", "وَجِـــبـــرِيـــلٌ الأمِـــيـــنُ سَـــارٍ وَرَاءَهُ", "بِـذَا اكـتَسَبَ العَلياءَ والعِزَّ وَالفَخرَا", "فَــشَــنِّفـ أذانـاً مِـن حَـدِيـثِهِ وَاسـتَـمِـع", "تــآلِيـفَ قَـومٍ فِـيـهِ قَـد طَـلَعُـوا زُهـرَا", "كَــفَـارِسِ مِـضـمَـارٍ لَهُ الفَـارِسِـي مُـحَـمَّدٍ", "البُــخَــارِي مَـن عَـلاَ فِـي الوَرَى ذِكـرَا", "وَمُـــســـلِمٍ الحَــبــرِ الَّذِي أســلِمَــت لَهُ", "أزِمَّةــُ عِــرفَــانِ الرِّجَــالِ ولاَ نُــكــرَا", "وَمَـــالِكِ سَـــبـــقٍ فِـــي عُـــلُومِهِ مَـــالِكٍ", "لِعـرفَـانِهِ مـا كَـانَ بِـالعَـمَـلِ الأحـرَى", "وَشَـــافَـــعَهُ فِــي ذَلِكَ الشَّاــفِــعِــيُّ مَــن", "أتَـى بِـأصُـولٍ تَـجـمَـعُ الذِّهـنَ والفِـكرَا", "وَمَــن قَــد تَـغَـالَى فِـي فُهُـومَـاتِهِ أبُـو", "حَـنِـيـفَـةَ المُـبـدِي الحَـنِـيـفِـيَّةَ الغَرَّا", "وَمَــن حُــمِــدَت مِــنـهُ العَـقِـيـدَةُ أحـمَـدُ", "بــنُ حَــنـبَـلٍ الشَّهـِيـرُ فِـيـمَـا بِهِ بـرَّا", "فَـقَـد جَـمَـعُـوا مِـنـهُ فُـرُوعاً قَد ازهَرَت", "وسُـلطَـانُنَا الأعلَى قَدِ اقتَطَفَ الزَّهرَا", "مُـــحَـــمَّدٌ المَــحــمُــودُ فِــي سِــيــرَةٍ لَهُ", "بِهِ رَدَّتِ الأيَّاـــمُ أعـــجَــازَهَــا صَــدرَا", "بِهِ انـتَـفَـعَ المِـسـكِـيـنُ وَاشـتَـدَّ حُـبلُهُ", "وَأعــدَاءُ لِلإلَهِ قَــد ركِــبُـوا الوَعـرَا", "لِذَلِكَ كُـــــــلٌّ قَـــــــائِلٌ بِــــــلِسَــــــانِهِ", "ألاَ طَــوَّلَ اللهُ الكَــرِيــمُ لَهُ عُــمــرَا", "نَـــقِـــيٌّ تَــقِــيٌّ سَــادَ فِــي عِــلمِهِ وَقَــد", "تَــثَــبَّتـَ مِـن حِـلمٍ فَـمَـا هَـتَـكَ السِّتـرَا", "وَمَــن يَــلتَــجِـي يَـومـاً إِلَيـهِ يَـسُـد بِهِ", "وَيَـرقَـى مَـرَاقٍ لَيـسَ تَـرمُـقُهَـا الشِّعـرَى", "لِجَــــمــــعِ حَــــدِيـــثِ جَـــدِّهِ جَـــدَّ جـــدُّهُ", "فَــأبــدَى تَــآلِيـفـاً لَنَـا أبَـداً تَـتـرَى", "فُـتُـوحَـاتُهُ الصُّغـرَى الَّتِـي طَـارَ ذِكرُهَا", "فُـتُـوحَـاتُهُ الكُـبـرَى الَّتِـي عَظُمَت قَدرَا", "وَجَــامِــعُهُ المُــبــدِي عُــقُــودَ جَــوَاهِــرٍ", "مُــكَــلَّلَةٍ مِــن حُــســنِ تَــنـسِـيـقِهِ شَـذرَا", "وَمِــمَّاــ تَــجَــلَّى فِـيـهِ مِـن حُـسـنِ وَضـعِهِ", "تَــجَــلَّى لَهُ شَــيــخُ الجَـمَـاعَـةِ للإقـرَا", "مُــــحَـــمَّدٌ بـــنُ سُـــودَةٍ مَـــن تَـــدَفَّقـــَت", "بُــحُــورُ عُــلُومٍ مِـنـهُ وَاسِـعَـةُ المَـجـرَى", "لَهُ اليَــدُ فِــي كُـلِّ الفُـنُـونِ وَلَم يَـزَل", "مَدَى الدَّهرِ يُقرِيهَا يُرِيدُ بِهَا الأجرَا", "وَألقَــــى لَهُ فَـــنُّ الحَـــدِيـــثِ زِمَـــامَهُ", "فَــأبـدَى اللاَّلِي مِـنـهُ تَـحـسِـبُهُ بَـحـرَا", "وَفِــي جَــامِــعِ السُّلــطَــانِ أظــهَـرَ جِـدَّهُ", "وَأبــــرَزَ تَــــقـــرِيـــراً بِـــلَبَّتـــِهِ دُراَّ", "بِـمَـحـضَـرِ جَـمـعٍ مِن ذَوِي الجَمعِ وَالنُّهَى", "وَفِـيـهِـم أنـاسٌ فَهـمُهُـم يَـثـقُبُ الصَّخرَا", "ثَـــوَقـــبُ أفـــكَـــارٍ مَـــطَـــالِعُ أســعُــدٍ", "جَهَــابِــذُ كُــلٌّ مِــنــهُــمُ لَيـثٌ أن أقـرَا", "وكُـــلُّهُـــمُ مُـــســـتَــحــسِــنٌ نَــسَــقًــا لَهُ", "مُــبِــيــنٌ لِمَــولانَــا فَـضِـيـلَتَهُ الغَـرَّا", "وَمِـن أيـنَ يَـدرِي ذُو البَـيَـانِ حَـقِـيـقَةً", "لَهَـا ويُـطِـيـقُ الحَـاسِـبُـونَ لَهَـا حَـصـرَا", "كَــفَــاهُ فَــخَــاراً مَــا أبَــانَ بِــمَـغـرِبٍ", "وَشَــرقٍ مِـنَ العِـلمِ الَّذِي كَـانَ مُـغـبَـرَّا", "بِــقَــاعِــدَةِ الغَـربِ اسـتَـضَـاءَت مَـجَـالِسٌ", "بِــعِــلمِ حَــدِيـثٍ مِـن تَـصَـانِـيـفِهِ يُـقـرَا", "وَمِــن جَــامِــعٍ كُــلَّ المَـحَـاسِـنِ جَـامـشـعٌ", "وكَـيـفَ وَقَـد أبـدَاهُ مَـن جَـمَـعَ الخَـيرَا", "خَـلِيـفَـتُـنَـا المُـحيِي رُسُوماً قَدِ انمَحَت", "مِنَ العِلمِ وَالجودِ الَّذِي يُخجِلُ القَطرَا", "يُــنَــاسِــبُ مَــا يُــعـطِـي بِـثَـغـرٍ وَرَاحَـةٍ", "فَــــمَــــبــــسَــــمُهُ دُرٌّ وَرَاحَـــتُهُ شَـــذرَا", "وَقَــد حَــضَــرَت أعــيَــانُ فَــاسٍ لِخَــتــمِهِ", "بِـخَـامِـسِ عِـيـدِ الفِـطـرِ مِـن بِشرٍ اخضَرَّا", "وَلاَ مِهـــرَجَـــانٌ مُـــشـــبِهٌ مِهـــرَجَـــانُهُ", "فَــقُـل بُـشـرَيَـاتٍ لَم تَـزَل أبَـداً تَـتـرَى", "وَمِــن أيــنَ لِلدَّاعِــي ادِّعَــاءُ تَــمَـاثُـلٍ", "فَـمَـا أبـصَـرَ الضَّرِيرَ فِي لاَ تَقُل بُشرَى", "أمَــانٌ للأهــلِ الأرضِ مَـا دَامَ فِـيـهُـمُ", "وَطـوَدٌ مُـجِـيـرٌ كُـلَّ مَـن يَـرهَـبُ المَـكـرَا", "فَـــلاَ زَالَ فِـــي عِــزٍّ وَرَفــعِ مَــكَــانَــةٍ", "تُـغِـيرُ عُلاَهَا النَّجمَ وَالشَّمسَ وَالبَدرَا", "وَكُـــلُّ لِسَـــانٍ فَـــائِحٍ بِـــالثَّنــَاءِ مَــا", "رِيَـاحُ الصَّبـَا فَاحَت بِطِيبِ الحِمَى نَشرَا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114240	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> رِيَاحُ الصَّبَا فَاحَت بِطِيبِ الحِمَى نَشرَا <\|vsep\|> وقَد نَشَرَت فِينَا أحَادِيثَهُ نَشرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُقَرِّطُ ذاناً لِمُستَمِعٍ لَهَا <\|vsep\|> بِخُلقٍ تَزِينُ الغَانِياتُ بِهِ النَّحرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُدَبَّجَةً مَرفُوعَةً كُلُّ سَامِعٍ <\|vsep\|> لَهَا مُرسِلٌ دَمعاً عَلَى الخَدِّ مُنذَرَّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذَا مَا تَسَلسَلَت تُصَحِّحُ مُعضَلاً <\|vsep\|> ضَعِيفاً فَيَغدُو بَعدَهَا مِنَ الضُّرَّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُنَادِيهِ مِن قُربٍ لِحُسنِ تَخَلُّصٍ <\|vsep\|> أسَامِعَ أخبَارِ الرَّسُولِ لَكَ البُشرَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَنِيئاً بِمَا قَد نِلتَهُ وَسَمِعتَهُ <\|vsep\|> مِنَ أخبَارِ خَيرِ الخَلقِ أعلاَهُمُ قَدرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَسُولُ الِلَهِ قَبلَ نَشأةِ دَمٍ <\|vsep\|> ِلَى العَالَمِينَ رَحمَةٌ لَهُمُ طُرَّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَلُّ رَسُولٍ قَبلَ بِعثَتِهِ أتَى <\|vsep\|> فَمَا كانَ ِلاَّ نَائِباً يَحفَظُ الأمرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِذَاكَ دَعَاهُ بِالرِّسَالَةِ وَحدَهُ <\|vsep\|> وَخَصَّ بِهِ كُبرَى الشَّفَاعَةِ فِي الأخرَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَرَى مِن حَرَامِ اللهِ فِي بَعضِ لَيلَةٍ <\|vsep\|> ِلَى أن عَلاَ العَرشَ العَظِيمَ وَلاَ قَرَّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجِبرِيلٌ الأمِينُ سَارٍ وَرَاءَهُ <\|vsep\|> بِذَا اكتَسَبَ العَلياءَ والعِزَّ وَالفَخرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَشَنِّف أذاناً مِن حَدِيثِهِ وَاستَمِع <\|vsep\|> تلِيفَ قَومٍ فِيهِ قَد طَلَعُوا زُهرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَفَارِسِ مِضمَارٍ لَهُ الفَارِسِي مُحَمَّدٍ <\|vsep\|> البُخَارِي مَن عَلاَ فِي الوَرَى ذِكرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمُسلِمٍ الحَبرِ الَّذِي أسلِمَت لَهُ <\|vsep\|> أزِمَّةُ عِرفَانِ الرِّجَالِ ولاَ نُكرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَالِكِ سَبقٍ فِي عُلُومِهِ مَالِكٍ <\|vsep\|> لِعرفَانِهِ ما كَانَ بِالعَمَلِ الأحرَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَشَافَعَهُ فِي ذَلِكَ الشَّافِعِيُّ مَن <\|vsep\|> أتَى بِأصُولٍ تَجمَعُ الذِّهنَ والفِكرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَن قَد تَغَالَى فِي فُهُومَاتِهِ أبُو <\|vsep\|> حَنِيفَةَ المُبدِي الحَنِيفِيَّةَ الغَرَّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَن حُمِدَت مِنهُ العَقِيدَةُ أحمَدُ <\|vsep\|> بنُ حَنبَلٍ الشَّهِيرُ فِيمَا بِهِ برَّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقَد جَمَعُوا مِنهُ فُرُوعاً قَد ازهَرَت <\|vsep\|> وسُلطَانُنَا الأعلَى قَدِ اقتَطَفَ الزَّهرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُحَمَّدٌ المَحمُودُ فِي سِيرَةٍ لَهُ <\|vsep\|> بِهِ رَدَّتِ الأيَّامُ أعجَازَهَا صَدرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِهِ انتَفَعَ المِسكِينُ وَاشتَدَّ حُبلُهُ <\|vsep\|> وَأعدَاءُ لِللَهِ قَد ركِبُوا الوَعرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِذَلِكَ كُلٌّ قَائِلٌ بِلِسَانِهِ <\|vsep\|> ألاَ طَوَّلَ اللهُ الكَرِيمُ لَهُ عُمرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَقِيٌّ تَقِيٌّ سَادَ فِي عِلمِهِ وَقَد <\|vsep\|> تَثَبَّتَ مِن حِلمٍ فَمَا هَتَكَ السِّترَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَن يَلتَجِي يَوماً ِلَيهِ يَسُد بِهِ <\|vsep\|> وَيَرقَى مَرَاقٍ لَيسَ تَرمُقُهَا الشِّعرَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِجَمعِ حَدِيثِ جَدِّهِ جَدَّ جدُّهُ <\|vsep\|> فَأبدَى تَلِيفاً لَنَا أبَداً تَترَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فُتُوحَاتُهُ الصُّغرَى الَّتِي طَارَ ذِكرُهَا <\|vsep\|> فُتُوحَاتُهُ الكُبرَى الَّتِي عَظُمَت قَدرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجَامِعُهُ المُبدِي عُقُودَ جَوَاهِرٍ <\|vsep\|> مُكَلَّلَةٍ مِن حُسنِ تَنسِيقِهِ شَذرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمِمَّا تَجَلَّى فِيهِ مِن حُسنِ وَضعِهِ <\|vsep\|> تَجَلَّى لَهُ شَيخُ الجَمَاعَةِ للقرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُحَمَّدٌ بنُ سُودَةٍ مَن تَدَفَّقَت <\|vsep\|> بُحُورُ عُلُومٍ مِنهُ وَاسِعَةُ المَجرَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَهُ اليَدُ فِي كُلِّ الفُنُونِ وَلَم يَزَل <\|vsep\|> مَدَى الدَّهرِ يُقرِيهَا يُرِيدُ بِهَا الأجرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَألقَى لَهُ فَنُّ الحَدِيثِ زِمَامَهُ <\|vsep\|> فَأبدَى اللاَّلِي مِنهُ تَحسِبُهُ بَحرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفِي جَامِعِ السُّلطَانِ أظهَرَ جِدَّهُ <\|vsep\|> وَأبرَزَ تَقرِيراً بِلَبَّتِهِ دُراَّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِمَحضَرِ جَمعٍ مِن ذَوِي الجَمعِ وَالنُّهَى <\|vsep\|> وَفِيهِم أناسٌ فَهمُهُم يَثقُبُ الصَّخرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثَوَقبُ أفكَارٍ مَطَالِعُ أسعُدٍ <\|vsep\|> جَهَابِذُ كُلٌّ مِنهُمُ لَيثٌ أن أقرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكُلُّهُمُ مُستَحسِنٌ نَسَقًا لَهُ <\|vsep\|> مُبِينٌ لِمَولانَا فَضِيلَتَهُ الغَرَّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمِن أينَ يَدرِي ذُو البَيَانِ حَقِيقَةً <\|vsep\|> لَهَا ويُطِيقُ الحَاسِبُونَ لَهَا حَصرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَفَاهُ فَخَاراً مَا أبَانَ بِمَغرِبٍ <\|vsep\|> وَشَرقٍ مِنَ العِلمِ الَّذِي كَانَ مُغبَرَّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِقَاعِدَةِ الغَربِ استَضَاءَت مَجَالِسٌ <\|vsep\|> بِعِلمِ حَدِيثٍ مِن تَصَانِيفِهِ يُقرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمِن جَامِعٍ كُلَّ المَحَاسِنِ جَامشعٌ <\|vsep\|> وكَيفَ وَقَد أبدَاهُ مَن جَمَعَ الخَيرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَلِيفَتُنَا المُحيِي رُسُوماً قَدِ انمَحَت <\|vsep\|> مِنَ العِلمِ وَالجودِ الَّذِي يُخجِلُ القَطرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُنَاسِبُ مَا يُعطِي بِثَغرٍ وَرَاحَةٍ <\|vsep\|> فَمَبسَمُهُ دُرٌّ وَرَاحَتُهُ شَذرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد حَضَرَت أعيَانُ فَاسٍ لِخَتمِهِ <\|vsep\|> بِخَامِسِ عِيدِ الفِطرِ مِن بِشرٍ اخضَرَّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلاَ مِهرَجَانٌ مُشبِهٌ مِهرَجَانُهُ <\|vsep\|> فَقُل بُشرَيَاتٍ لَم تَزَل أبَداً تَترَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمِن أينَ لِلدَّاعِي ادِّعَاءُ تَمَاثُلٍ <\|vsep\|> فَمَا أبصَرَ الضَّرِيرَ فِي لاَ تَقُل بُشرَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمَانٌ للأهلِ الأرضِ مَا دَامَ فِيهُمُ <\|vsep\|> وَطوَدٌ مُجِيرٌ كُلَّ مَن يَرهَبُ المَكرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلاَ زَالَ فِي عِزٍّ وَرَفعِ مَكَانَةٍ <\|vsep\|> تُغِيرُ عُلاَهَا النَّجمَ وَالشَّمسَ وَالبَدرَا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "هَــل يَــا سُــعَـادُ أرَاكِ لِي مُـسَـاعِـدَةُ", "مُــطَـوَّلُ السَّعـدِ فِـيـكِ غَـيـرُ مُـخـتَـصَـرِ", "وَهَــل تُــرَدُّ لَيَـالِيـنَـا الَّتِـي سَـلَفَـت", "هَــيـهَـاتَ لاَبُـدَّ مِـن صَـفـوٍ وَمِـن كَـدَرِ", "كُـنَّاـ مَـعـاً وَبِـسَـاطُ الأنـسِ ثَـالَِثُنَا", "وَالدَّهـرُ كَـانَ عَـلَيـنَـا فَـاقِدَ البَصَرِ", "تُـغـنِـي بِـلُؤلُؤِ جِـيـدِهـضـا وَمَـبـسَمِهَا", "وَنُــطــقِهَــا إِن تَــبَــدَّت كُـلَّ ذِي وَطَـرِ", "ذَاتُ الضِّيــَاءِ أعَــارَتِ الغَـزَالَةَ مِـن", "ضِــيــائِهَــا وَأعَــارَتـهَـا مِـنَ الحَـوَر", "يَـغـتَـرُّ عَـاشِـقُهَـا إِذَا انـتَهَـت هَيَفاً", "وَخَــمــرُ مَــبــسَـمِهَـا بِـفِـعـلِ ذَاكَ حَـرِ", "جَــاءَ الخِــلاَفُ وَقَـد أرَادَ خِـدمَـتَهَـا", "فَـخَـافَ مِـن نَـسـخِهَـا فَـمَـالَ مِـن خَـفَرِ", "وَلَيــسَ كُــلُّ خِــلافٍ جَــاءَ مُــعــتَـبَـراً", "إِلاَّ خِــــلاَفٌ لَهُ حَــــظٌّ مِـــنَ النَّظـــَرِ", "عَـرِّج عَـلَى رَبـعِهَـا أفـدِيـكَ فِـي سَـحَرٍ", "بِـاللّهِ يَـا طَـيِّبـَ الأنـفَـاسِ وَالخَبَرِ", "إِذَا لَثَــمـتَ خُـدُودَ الوَردِ مُـرتَـشِـفـاً", "ثَــغــرَ الأقَــاحِ وكُــلَّ مَــبـسَـمٍ عَـطِـرِ", "وَقـد ضَـمَـمـتَ الغُـصُـونَ مِـن مَـعَاطِفِهَا", "حَــتَّى امـتَـلأتَ بِـنَـشـرِ طَـيِّبـِ الزَّهَـرِ", "وَانـقُـل عَـبِـيـرَهَـا تُحيِ أنفُساً فَنِيَت", "شَـوقـاً وَقَـد عَـبِـثَـت بِهَـا يَـدُ السَّهَرِ", "لِلَّهِ كَــم فَــتَــكَـت فِـيـنَـا لَوَاحِـظُهَـا", "وَمَــزَّقَــتـنَـا بِـرَمـيِ السَّهـمِ وَالوَتَـرِ", "وَطَـالَمَـا نَـفَـثَـت سِـحرض الكَلاَمِ مَعِي", "كَـنَـفـثِ شَـيـخِـي نَـفَـائِسـاً مِـنَ الدُّرَرِ", "كَـشَّاـفِ أسـتَـارِ أسـرَارِ البَـلاَغَةِ مَن", "يَـعـجِزُ عَن وَصفِهِ البَادِي وَذُو الحَضَرِ", "عَـرُوسِ مَـن كَـانَ فِـي البَيَانِ ذَا قَدَمٍ", "إِيــضَـاحِ مُـحـتَـجِـبٍ تِـبـيَـانِ مُـسـتَـتِـرِ", "المُــتــقِـنِ المُـتَـفَـنِّنـِ الَّذِي سَـبَـقَـت", "لَهُ العِـنَـايَـةُ فِـي الأنظَارِ وَالفِكَرِ", "مُـحـيِي رُسُومِ العُلُومِ بَعدَ مضا فَنِيَت", "وَلَيــسَ يَــظــهَــرُ لِلرُّسُــومِ مِــن أثَــرِ", "يَـنـتَـظِـمُ الأنـسُ مِـن مَـنـثُورِ لُؤلُؤهِ", "حَــتَّى تَهِــيــمَ بِــمَــنـظُـومٍ وَمُـنـتَـثَـرِ", "فَـمَـا عِـتـابُ الغَـوَانِـي عَـن مُـقَاطَعَةٍ", "وَلاَ حَــدِيــثُ بَـشِـيـرِ الصَّبـِّ بِـالظَّفـَرِ", "وَلاَ وِصَــالُ نَــفُــورٍ مَـن خَـيَـالُهُ مِـن", "غَيرِ احتِسَابٍ عَلَى الأحزَانش وَالغِيَرِ", "وَلاَ كُـــؤُوسُ مُـــدَامَـــةٍ يَـــدُورُ بِهَــا", "عَـلَى النَّدَامَـى ظِبَاءُ الأنسِ فِي سَحَرِ", "وَلاَ تَـــعَـــانُــقُ أعــطَــافٍ مُــنَــعَّمــَةٍ", "أو لَثــمُ خَـدِّ حَـبِـيـبٍ جَـاءَ مِـن سَـفَـرِ", "وَلاَ مُــبَـاعَـدَةُ الرَّقِـيـبِ لاَ نَـظَـرَت", "عَـيـنَـاهُ أو نَـغَـمَـاتُ العُودِ وَالوَترِ", "وَلاَ مُـجِـرُّ العَوَالِي فِي الحُرُوبِ وَلاَ", "عَـطـفُ الجِيَادِ عَلَى الأعدَاءِ بِالوَتَرِ", "فَــلَيــسَ ذَلِكَ مِــمَّاــ فِــي نَــدِيِّهـِ مِـن", "رَقَــــائِقٍ وَلَطَـــائِفٍ بِـــمُـــعـــتَـــبَـــرِ", "يَــرِقُّ قَــلبُ القَــسِــيِّ فِــي مَــجَــالِسِهِ", "وَإِن يَـكُـن قَـلبُهُ أقـسَـى مِـنَ الحَـجَـرِ", "شَـيـخِي ابنُ كِيرَانَ لاَ زَالَت مَحَاسِنُهُ", "يَــعــلَمُهَــا كُــلُّ ذِي سَـمـعٍ وَذِي بَـصَـرِ", "يَــا سَــعـدَ كُـلِّ نَـجِـيـبٍ حَـائِزٍ شَـرَفـاً", "أدَامَــكَ اللهُ فِــي صَــفــوٍ بِـلاَ كَـدَرِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114236	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> هَل يَا سُعَادُ أرَاكِ لِي مُسَاعِدَةُ <\|vsep\|> مُطَوَّلُ السَّعدِ فِيكِ غَيرُ مُختَصَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهَل تُرَدُّ لَيَالِينَا الَّتِي سَلَفَت <\|vsep\|> هَيهَاتَ لاَبُدَّ مِن صَفوٍ وَمِن كَدَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كُنَّا مَعاً وَبِسَاطُ الأنسِ ثَالَِثُنَا <\|vsep\|> وَالدَّهرُ كَانَ عَلَينَا فَاقِدَ البَصَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُغنِي بِلُؤلُؤِ جِيدِهضا وَمَبسَمِهَا <\|vsep\|> وَنُطقِهَا ِن تَبَدَّت كُلَّ ذِي وَطَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذَاتُ الضِّيَاءِ أعَارَتِ الغَزَالَةَ مِن <\|vsep\|> ضِيائِهَا وَأعَارَتهَا مِنَ الحَوَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَغتَرُّ عَاشِقُهَا ِذَا انتَهَت هَيَفاً <\|vsep\|> وَخَمرُ مَبسَمِهَا بِفِعلِ ذَاكَ حَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَاءَ الخِلاَفُ وَقَد أرَادَ خِدمَتَهَا <\|vsep\|> فَخَافَ مِن نَسخِهَا فَمَالَ مِن خَفَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَيسَ كُلُّ خِلافٍ جَاءَ مُعتَبَراً <\|vsep\|> ِلاَّ خِلاَفٌ لَهُ حَظٌّ مِنَ النَّظَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَرِّج عَلَى رَبعِهَا أفدِيكَ فِي سَحَرٍ <\|vsep\|> بِاللّهِ يَا طَيِّبَ الأنفَاسِ وَالخَبَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذَا لَثَمتَ خُدُودَ الوَردِ مُرتَشِفاً <\|vsep\|> ثَغرَ الأقَاحِ وكُلَّ مَبسَمٍ عَطِرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقد ضَمَمتَ الغُصُونَ مِن مَعَاطِفِهَا <\|vsep\|> حَتَّى امتَلأتَ بِنَشرِ طَيِّبِ الزَّهَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَانقُل عَبِيرَهَا تُحيِ أنفُساً فَنِيَت <\|vsep\|> شَوقاً وَقَد عَبِثَت بِهَا يَدُ السَّهَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِلَّهِ كَم فَتَكَت فِينَا لَوَاحِظُهَا <\|vsep\|> وَمَزَّقَتنَا بِرَميِ السَّهمِ وَالوَتَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَطَالَمَا نَفَثَت سِحرض الكَلاَمِ مَعِي <\|vsep\|> كَنَفثِ شَيخِي نَفَائِساً مِنَ الدُّرَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَشَّافِ أستَارِ أسرَارِ البَلاَغَةِ مَن <\|vsep\|> يَعجِزُ عَن وَصفِهِ البَادِي وَذُو الحَضَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَرُوسِ مَن كَانَ فِي البَيَانِ ذَا قَدَمٍ <\|vsep\|> ِيضَاحِ مُحتَجِبٍ تِبيَانِ مُستَتِرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> المُتقِنِ المُتَفَنِّنِ الَّذِي سَبَقَت <\|vsep\|> لَهُ العِنَايَةُ فِي الأنظَارِ وَالفِكَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُحيِي رُسُومِ العُلُومِ بَعدَ مضا فَنِيَت <\|vsep\|> وَلَيسَ يَظهَرُ لِلرُّسُومِ مِن أثَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَنتَظِمُ الأنسُ مِن مَنثُورِ لُؤلُؤهِ <\|vsep\|> حَتَّى تَهِيمَ بِمَنظُومٍ وَمُنتَثَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَمَا عِتابُ الغَوَانِي عَن مُقَاطَعَةٍ <\|vsep\|> وَلاَ حَدِيثُ بَشِيرِ الصَّبِّ بِالظَّفَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلاَ وِصَالُ نَفُورٍ مَن خَيَالُهُ مِن <\|vsep\|> غَيرِ احتِسَابٍ عَلَى الأحزَانش وَالغِيَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلاَ كُؤُوسُ مُدَامَةٍ يَدُورُ بِهَا <\|vsep\|> عَلَى النَّدَامَى ظِبَاءُ الأنسِ فِي سَحَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلاَ تَعَانُقُ أعطَافٍ مُنَعَّمَةٍ <\|vsep\|> أو لَثمُ خَدِّ حَبِيبٍ جَاءَ مِن سَفَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلاَ مُبَاعَدَةُ الرَّقِيبِ لاَ نَظَرَت <\|vsep\|> عَينَاهُ أو نَغَمَاتُ العُودِ وَالوَترِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلاَ مُجِرُّ العَوَالِي فِي الحُرُوبِ وَلاَ <\|vsep\|> عَطفُ الجِيَادِ عَلَى الأعدَاءِ بِالوَتَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَيسَ ذَلِكَ مِمَّا فِي نَدِيِّهِ مِن <\|vsep\|> رَقَائِقٍ وَلَطَائِفٍ بِمُعتَبَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَرِقُّ قَلبُ القَسِيِّ فِي مَجَالِسِهِ <\|vsep\|> وَِن يَكُن قَلبُهُ أقسَى مِنَ الحَجَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَيخِي ابنُ كِيرَانَ لاَ زَالَت مَحَاسِنُهُ <\|vsep\|> يَعلَمُهَا كُلُّ ذِي سَمعٍ وَذِي بَصَرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أمَـا وَالضُّحـَى وَاللَّيلِ وَالشَّفعِ وَالوَترِ", "وَمَن بَثَّ فِي السَّبعِ الطَّبَاقِ حُلَى الزُّهرِ", "وَمَـنـثُـورُهَـا الزَّاهِـي كَـمَـنـثُورِكَ الَّذِي", "تَــنَــزَّهَ عَــن نَــفـثِ المُـرَفَّعـِ مِـن سِـحـرِ", "وَمَـنـظُـومُهـضـا البَـاهِي كَمَنظُومِكَ الَّذِي", "تَــــقَــــدَّسَ عَــــن المُــــرَصَّعــــِ مِــــن دُرِّ", "لَقَـد جِـئتَـنَـا يَـا فَـتـحَ هَـديٍ بِـمَـطـمَـحٍ", "لِعَــــيــــنِ روَاةٍ وَالقَــــلائِدِ لِلنَّحــــرِ", "مَـــرَاتِـــعُ غِــزلاَنٍ بِــألحَــاظِهَــا رَنَــت", "إِلَى أعــيُــنِ الألبَــابِ طَــيِّبـَةُ النَّشـرِ", "جَــنَــى ثَــمَــرِ الأورَاقِ دَانٍ وَزَهــرُهَــا", "تَــفَــتَّقــَ نَــجــنِــيـهِ بِـأنـمُـلَةِ الفِـكـرِ", "أنَــثــرُكَ أم نَــثــرُ السَّحــَابَــةِ لِلنَّدَى", "مُـــعَـــلَّمَـــةً مِـــن جُــودِ آبَــائِكَ الغُــرِّ", "وَنَـظـمُـكَ أم نَـظـمُ الثُّرَيَّاـ الّتِـي حَـكَت", "نِــظَـامَ فَـخـارٍ مِـنـكَ بـاقٍ مَـدَى الدَّهـرِ", "ثَــنــانِــيَ عَـن طُـولِ الثَّنـاءِ ثَـنَـاؤُكُـم", "وَمَـن ذَا الّذِي يُهـدِي اللَّئَالِىءَ لِلبَحرِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114232	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أمَا وَالضُّحَى وَاللَّيلِ وَالشَّفعِ وَالوَترِ <\|vsep\|> وَمَن بَثَّ فِي السَّبعِ الطَّبَاقِ حُلَى الزُّهرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَنثُورُهَا الزَّاهِي كَمَنثُورِكَ الَّذِي <\|vsep\|> تَنَزَّهَ عَن نَفثِ المُرَفَّعِ مِن سِحرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَنظُومُهضا البَاهِي كَمَنظُومِكَ الَّذِي <\|vsep\|> تَقَدَّسَ عَن المُرَصَّعِ مِن دُرِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقَد جِئتَنَا يَا فَتحَ هَديٍ بِمَطمَحٍ <\|vsep\|> لِعَينِ روَاةٍ وَالقَلائِدِ لِلنَّحرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَرَاتِعُ غِزلاَنٍ بِألحَاظِهَا رَنَت <\|vsep\|> ِلَى أعيُنِ الألبَابِ طَيِّبَةُ النَّشرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَنَى ثَمَرِ الأورَاقِ دَانٍ وَزَهرُهَا <\|vsep\|> تَفَتَّقَ نَجنِيهِ بِأنمُلَةِ الفِكرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنَثرُكَ أم نَثرُ السَّحَابَةِ لِلنَّدَى <\|vsep\|> مُعَلَّمَةً مِن جُودِ بَائِكَ الغُرِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنَظمُكَ أم نَظمُ الثُّرَيَّا الّتِي حَكَت <\|vsep\|> نِظَامَ فَخارٍ مِنكَ باقٍ مَدَى الدَّهرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "أبَـدَى جَـمَـالاً بـارِعاً رَائِعاً", "وزَادَ فِــي سِــرٍّ بِــصُــدغٍ بَهَــر", "حُـطَّتـ مَعَانِي الحُسنِ فِي وَجهِهِ", "وَاكتُسِيَت أسرَارُهَا فِي الطُّرَر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114228	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_0\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أبَدَى جَمَالاً بارِعاً رَائِعاً <\|vsep\|> وزَادَ فِي سِرٍّ بِصُدغٍ بَهَر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المجتث	[ "بَــدَا بِــخُــضــرَةِ صُــدغٍ", "تُـدَبِّجـُ العَيشَ الأخضَر", "وحُـــمـــرَةٍ بِـــمُـــحَــيَّا", "تَـجُـرُّ لِلمَـوتِ الأحـمَر", "وَارتَاعَ وَاصفَرَّ مِن أن", "عَـــدُوٌّ ازرَقُ قَـــد مَــر", "وَاســوَدَّ أبـيَـضُ يَـومِـي", "لَمَّاــ تَــغَـيَّبـَ وَاغـبَـر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114224	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_8\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> بَدَا بِخُضرَةِ صُدغٍ <\|vsep\|> تُدَبِّجُ العَيشَ الأخضَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحُمرَةٍ بِمُحَيَّا <\|vsep\|> تَجُرُّ لِلمَوتِ الأحمَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَارتَاعَ وَاصفَرَّ مِن أن <\|vsep\|> عَدُوٌّ ازرَقُ قَد مَر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "رَأتـنِـي بَـديـعِـيّـا فَأبدَت مُدَبَّجَ ال", "مُحَيَّا وَشَعراً رَاقَ فِي اللَّفِّ وَالنَّشرِ", "وَإِنِّيـــَ نَـــظَّاـــمٌ لِكُـــلِّ دَقِـــيـــقَــةٍ", "فَأبدَت إِلَيَّ الجَوهَرَ الفَردَ مِن ثَغرِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114220	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> رَأتنِي بَديعِيّا فَأبدَت مُدَبَّجَ ال <\|vsep\|> مُحَيَّا وَشَعراً رَاقَ فِي اللَّفِّ وَالنَّشرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "سَــألتُ جَــمِــيــلاً لَم يُــرِد مَـنـزِلاً لَهُ", "سِوَى القَلبِ مِن أهلِ التَثَبُّتِ فِي الأمرِ", "فَـمَـا لَكَ لَم تَـخـتَـر سِـوَى ذَاكَ مَـنـزِلاً", "فَــقَــالَ لأنَّ القَــلبَ مَــنــزِلَةً البَــدرِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114216	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> سَألتُ جَمِيلاً لَم يُرِد مَنزِلاً لَهُ <\|vsep\|> سِوَى القَلبِ مِن أهلِ التَثَبُّتِ فِي الأمرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "مُـبَـرقَـعُ وَجـنَـتَـيهِ احمَرَّ مِنهُ", "شَـقِـيقٌ وَازدَرَى بِالوَردِ أزرَى", "حَـمَـى عَـن قَـطـفِ وَافِـرِهِ بِلَحظٍ", "سُيُوفُ الهِندِ مِنهُ تَذُوبُ ذُعرَا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114212	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> مُبَرقَعُ وَجنَتَيهِ احمَرَّ مِنهُ <\|vsep\|> شَقِيقٌ وَازدَرَى بِالوَردِ أزرَى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أنـشَـأتُ دِيوَانَ مَا قَد كَانَ مِن خَبرِي", "فِي الفَصلِ وَالوَصلِ مِن صَفوٍ وَمِن كَدَرِ", "وَمِــن مَــعَـانِـيـكَ وَالبَـيَـانُ يُـعـجِـزُهُ", "بَــدِيــعُ أوصَــافِهَــا المُــكِـلُّ لِلنَّظـَرِ", "فَـقُـلتُ هَـذَا كَـمَالُ الانقِطَاعِ وَالإم", "تِـنَـاعِ لِلعَـطـفِ وَاصـطَـبِر عَلَى السَّهَرِ", "فَــاعــطِــف لِذَاكَ مَــحَــلٌّ سَـيِّدِي وَعَـلَي", "كَ مَـنـهَجَ السَّيِّدش المَقفُوَّ فِي الأثَرِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114208	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أنشَأتُ دِيوَانَ مَا قَد كَانَ مِن خَبرِي <\|vsep\|> فِي الفَصلِ وَالوَصلِ مِن صَفوٍ وَمِن كَدَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمِن مَعَانِيكَ وَالبَيَانُ يُعجِزُهُ <\|vsep\|> بَدِيعُ أوصَافِهَا المُكِلُّ لِلنَّظَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقُلتُ هَذَا كَمَالُ الانقِطَاعِ وَالم <\|vsep\|> تِنَاعِ لِلعَطفِ وَاصطَبِر عَلَى السَّهَرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "أيُّها المُلغِزُ فِي يَا", "حَـسـرََتَـى مِـمَّنـ تَـحَسَّر", "لاَ عَـدِمـنَـاكَ مُـفِيداً", "مَا عَلَى الغَيرِ تَعَسَّر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114204	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_15\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أيُّها المُلغِزُ فِي يَا <\|vsep\|> حَسرََتَى مِمَّن تَحَسَّر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "إذَا شِـئتَ كَـنزاً لِكسرَى", "وَيَـجـبُـرُ مَـولاَكَ كَـسـرَا", "وَلَم تَشكُ مِن بَعدِ خُسرَا", "فَـلاَ تَـشـكُ دَهـرَك عُسرَا", "فَـإِنَّ مَـعَ العُـسـرِ يُسرَا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114200	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_11\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ذَا شِئتَ كَنزاً لِكسرَى <\|vsep\|> وَيَجبُرُ مَولاَكَ كَسرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَم تَشكُ مِن بَعدِ خُسرَا <\|vsep\|> فَلاَ تَشكُ دَهرَك عُسرَا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "إِنَّاـــ عَـــبِـــيـــدٌ وَلاَ جَــاهُ وَاقــدَارُ", "نَـرجُـو اللَّطِـيـفَ بِمَا تُبدِيهِ الأقدَارُ", "نَختَارُ مَا اختَارَهُ الرَّبُّ الكَرِيمُ لَنَا", "لُطــفًــا وَيَــخــلُقُ مَـا يَـشَـا وَيَـخـتَـارُ", "رَبٌّ لَطِــيــفٌ بِــنَــا إِن أزمَــةٌ دَهَــمَــت", "يُــوسِّعــُ الأمــرَ إِن ضَـاقَـت بِـنَـا دَارُ", "بـالمُـصـطَـفَـى الطُـف بِنَا أنَّى تُوَجِّهُنَا", "وَكُـــن لَنَـــا وَزَرَاً يَــا رَبُّ يَــا بَــارُ", "يَـا عَـالِمَ السِّرِّ مِنَّا الطُف بِنَا كَرَماً", "لاَ تَــكـشِـفِ السِّتـرَ عَـنَّاـ أنـتَ سَـتَّاـرُ", "لاَ عَـــونَ لِلعَـــبــدِ ِإلاَّ لُطــفُ سَــيِّدِهِ", "فِــــي لُطـــفِهِ بِهِ أعـــوَانٌ وأنـــصَـــارُ", "طِـبـنَـا نُـفُـوسـاً بِـلُطـفٍ مِـنـكَ رَادَفَنَا", "وَطَــــالَمَــــا رَدَفَ الظَّلــــاَمَ أنــــوَارُ", "يَــا سَــيِّدَاهُ وَيَــا غَــوثَـاهُ يَـا صَـمَـدُ", "ألطُـف بِـلُطـفِـكَ آوَى المُـصـطََفَى الغَارُ", "فَــإنَّ لُطــفَـكَ يُـبـدِي العُـسـرَ مَـيـسَـرَةً", "صَـــفَـــاءُ لُطــفٍ تَــزُولُ مِــنــهُ أكــدَارُ", "لِحَــوضِ لُطــفِــكَ نَـغـدُوا كُـلَّمَـا ظَـمِـئَت", "نُــفُــوسُـنَـا فَـارتَـوَت وَالدَّهـرُ أطـوَارُ", "مَــا اشــتَـدَّ أمـرٌ لَنَـا إِلاَّ وكَـانَ لَهُ", "هَــونٌ بِــلُطــفِــكَ لَم يَــلحَـقـهُ إعـسَـارُ", "أنَّى نُــضَــامُ وَلُطــفٌ مِــنـكَ يَـصـحَـبُـنَـا", "أنَّى نَـــسِـــيـــرُ وَأنَّى لاَحَـــت أوطَــارُ", "يَـا رَبِّ هَـيِّءـ لَنَـا مِـن أمـرِنَـا رَشَـداً", "وَالطــف بِــنَــا كُــلَّمَـا تَـغَـشَّتـَ أوزَارُ", "شِـبـنَـا وَلَم نَـشُـبَ أعـمَـالاً بِـصَـالِحَـةٍ", "وَفَـازَ بِـالفَـضـلِ لُطـفـاً مِـنـكَ أخـيَـارُ", "ألطُـف بِـنَـا يَـا لَِطِـيـفُ يَا رَؤُوفُ إِذَا", "تَـــطَـــايَــرَت صُــحُــفٌ وَاســوَدَّت النَّاــرُ", "أنـتَ اللَّطِـيـفُ الخَـبِيرُ يَا لَطِيفُ أبِن", "رُكـنـاً مِـنـض اللُّطفِ فِينَا لَيسَ يَنهَارُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114196	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ِنَّا عَبِيدٌ وَلاَ جَاهُ وَاقدَارُ <\|vsep\|> نَرجُو اللَّطِيفَ بِمَا تُبدِيهِ الأقدَارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَختَارُ مَا اختَارَهُ الرَّبُّ الكَرِيمُ لَنَا <\|vsep\|> لُطفًا وَيَخلُقُ مَا يَشَا وَيَختَارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَبٌّ لَطِيفٌ بِنَا ِن أزمَةٌ دَهَمَت <\|vsep\|> يُوسِّعُ الأمرَ ِن ضَاقَت بِنَا دَارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالمُصطَفَى الطُف بِنَا أنَّى تُوَجِّهُنَا <\|vsep\|> وَكُن لَنَا وَزَرَاً يَا رَبُّ يَا بَارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَا عَالِمَ السِّرِّ مِنَّا الطُف بِنَا كَرَماً <\|vsep\|> لاَ تَكشِفِ السِّترَ عَنَّا أنتَ سَتَّارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لاَ عَونَ لِلعَبدِ ِلاَّ لُطفُ سَيِّدِهِ <\|vsep\|> فِي لُطفِهِ بِهِ أعوَانٌ وأنصَارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> طِبنَا نُفُوساً بِلُطفٍ مِنكَ رَادَفَنَا <\|vsep\|> وَطَالَمَا رَدَفَ الظَّلاَمَ أنوَارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَا سَيِّدَاهُ وَيَا غَوثَاهُ يَا صَمَدُ <\|vsep\|> ألطُف بِلُطفِكَ وَى المُصطََفَى الغَارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَنَّ لُطفَكَ يُبدِي العُسرَ مَيسَرَةً <\|vsep\|> صَفَاءُ لُطفٍ تَزُولُ مِنهُ أكدَارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِحَوضِ لُطفِكَ نَغدُوا كُلَّمَا ظَمِئَت <\|vsep\|> نُفُوسُنَا فَارتَوَت وَالدَّهرُ أطوَارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَا اشتَدَّ أمرٌ لَنَا ِلاَّ وكَانَ لَهُ <\|vsep\|> هَونٌ بِلُطفِكَ لَم يَلحَقهُ عسَارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنَّى نُضَامُ وَلُطفٌ مِنكَ يَصحَبُنَا <\|vsep\|> أنَّى نَسِيرُ وَأنَّى لاَحَت أوطَارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَا رَبِّ هَيِّء لَنَا مِن أمرِنَا رَشَداً <\|vsep\|> وَالطف بِنَا كُلَّمَا تَغَشَّتَ أوزَارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شِبنَا وَلَم نَشُبَ أعمَالاً بِصَالِحَةٍ <\|vsep\|> وَفَازَ بِالفَضلِ لُطفاً مِنكَ أخيَارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألطُف بِنَا يَا لَِطِيفُ يَا رَؤُوفُ ِذَا <\|vsep\|> تَطَايَرَت صُحُفٌ وَاسوَدَّت النَّارُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "يَا بَنِي الزَّهرَاءِ وَالنُّورِ الَّذِي", "بِهِ نَــتــلُو فِــي كِــتَــابٍ سُــوَّرَا", "أنـــتُـــم رُوحُ البَـــرِيَّاـــتِ وَلَو", "لاكُـــــمُ لَم تُـــــرَ إِلاَّ صُــــوَّرَا", "صَـــوَّرَ اللهُ الوَرَى مِـــن حَــمَــإٍ", "وَلَكُــم مِــن طِــيــبِ مِــسـكٍ صَـوَّرَا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114192	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_6\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يَا بَنِي الزَّهرَاءِ وَالنُّورِ الَّذِي <\|vsep\|> بِهِ نَتلُو فِي كِتَابٍ سُوَّرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنتُم رُوحُ البَرِيَّاتِ وَلَو <\|vsep\|> لاكُمُ لَم تُرَ ِلاَّ صُوَّرَا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "صَـلاَةٌ وَتَـسـلِيـمٌ عَـلَى المُـصطَفَى الَّذِي", "لَهُ دَرَجــــاتٌ لاَ تُــــعَـــدُّ وَلاَ تُـــدرَى", "ركِـبـتَ رَسـولَ اللهِ فِـي لَيلَةِ الإِسرَا", "لِنَـيـلِ عُـلًى يَـا مَـا أسَـرَّ وَمَـا أسـرَى", "رُكُـوبـاً عَـلَى مَـتنِ البُرَاقِ بِك اعتَلَى", "عَــلَى فَــلَكِ البَـدرَيـنِ وَهـوَ بِهِ أحـرَى", "رَوَاغُهُ مِـن تِـيـهٍ بِـمَـا نَـالَ مِـن عُـلًى", "وَذُعــرٍ وَحَــقٌّ طَـيـشُهُ تِـيـهـاً أو ذُعـرَا", "رَفِــيــقُــكَ جِـبـرِيـلٌ وَمِـيـكَـالُ أقـبَـلاَ", "للإمـسَـاكِ غَـرزٍ شَـارِحَـيـنِ لَكَ الصَّدرَا", "رَبَــا وَنَــمَــا وَاهــتَـزَّ قَـلبُـكَ بِـالَّذِي", "أذَرَّا بِهِ وَأنـــبَـــتَ الشِّيـــَمَ الغَـــرَّا", "رَكَــعــتَ بِــبِــيــتِ القُــدسِ أيَّ مُــقَــدَّسٍ", "وكُــلُّ نَــبِــيٍّ مُــقــتَــدٍ بِـكَ مَـا ازوَرَّا", "رُكُــوعــاً مُـبِـيـنـاً أنَّهـُم خُـلَفَـاءُ فِـي", "مَغِيبٍ وَفِي الأخرَى لَكَ الآيَةُ الأخرَى", "رَقِــيــتَ إِلَى أفـقِ السَّمـَاوَاتِ صَـاعِـداً", "وَأمـلاكُهَـا تَـسـعَـى وَتَـلقَاكَ بِالبُشرَى", "رُقِـيّـا بِهِ الرُّسـلُ الكِـرَامُ تَـسَـابَـقَـت", "تَــقُـولُ بِهِ أهـلاً وَسَهـلاً بِـمَـن أسـرَى", "رَنَـت لَكَ حُـورٌ فِـي الجِـنَـانِ وَمُـنـتَهَـى", "رَأيـتَ بِهَـا مَـا لاَ تُـحِـيـطُ بِهِ خُـبـرَا", "رَأيـــتَ مِـــنَ الآيَـــاتِ أكـــبَــرَ آيَــةٍ", "وَلَم يَــكُ إِلاَّ أنــتَ آيــتُهُ الكُــبــرَى", "رُفِــعــتَ إِلَى أن كَــان رَبُّكـَ مِـنـكَ قَـا", "بَ قَـوسَـينِ أو أدنَى وَقَد رَفَعَ السِّترَا", "رَمَـقـتَ الَّذِي لَم تَـرمَـقِ العَـيـنُ مِثلَهُ", "جَــمَــالاً وَأوحَــى مَـا أسَـرَّ وَمَـا سَـرَّا", "رَشَـــفـــتَ بِهِ رَاحــاً تَــقَــادَمَ عَــصــرُهُ", "خِـتَـامُهُ مِـسـكٌ فَـائِحٌ فِـي الوَرَى نَشرَا", "رَجَــعـتَ وَأنـتَ الشَّمـسُ حُـسـنـاً وَبَهـجَـةً", "لِذِي نَـظَـرٍ وَاللَّيـلُ مَـا فَـجَّرَ الفَـجرَا", "رُجُـوعـاً وَلاَ كَـالرَّوضِ راَجَـعَهُ الحَـيَـا", "وَرَجـعُ السَّمـَا فَانشَقَّتض اكمَامُهُ زَهرَا", "رَجَــعــتَ وقَــدَ صَــاحَــبــتَ أيَّةـَ تُـحـفَـةٍ", "لأمَّتـــِكَ الغَـــرَّاءِ رَافِــعــاً الإِصــرَا", "رَفِــيــقٌ شَــفِــيــقٌ خَــافِــبـضٌ لِجَـنَـاحـهِ", "حَــلِيــمٌ لَهُ ثَــديُ السِّيــَادَةِ قَــد دَرَّا", "رَفِـيـعٌ بِـرَفـع البَـعـضِ وَالذِّكرُ تَنجَلِي", "لَهُ دَرَجَــــاتٌ لاَ تُــــعَـــدُّ وَلاَ تُـــدرَى", "رَسُــولٌ عَــلَيـهِ الرُّسـلُ أثـنَـت بِـوَجـهِهِ", "بِــأنَّهـُ أعـلَى الخَـلقِ أغـلاَهُـمُ قَـدرَا", "رَؤُوفٌ رَحِـــيـــمٌ خِــلعَــةٌ مِــن مَــلِيــكِهِ", "كَـفَـتـهُ فَـخَاراً فِي الخِتَامِ وَلاَ فَخرَا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114188	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> صَلاَةٌ وَتَسلِيمٌ عَلَى المُصطَفَى الَّذِي <\|vsep\|> لَهُ دَرَجاتٌ لاَ تُعَدُّ وَلاَ تُدرَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ركِبتَ رَسولَ اللهِ فِي لَيلَةِ الِسرَا <\|vsep\|> لِنَيلِ عُلًى يَا مَا أسَرَّ وَمَا أسرَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> رُكُوباً عَلَى مَتنِ البُرَاقِ بِك اعتَلَى <\|vsep\|> عَلَى فَلَكِ البَدرَينِ وَهوَ بِهِ أحرَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَوَاغُهُ مِن تِيهٍ بِمَا نَالَ مِن عُلًى <\|vsep\|> وَذُعرٍ وَحَقٌّ طَيشُهُ تِيهاً أو ذُعرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَفِيقُكَ جِبرِيلٌ وَمِيكَالُ أقبَلاَ <\|vsep\|> للمسَاكِ غَرزٍ شَارِحَينِ لَكَ الصَّدرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَبَا وَنَمَا وَاهتَزَّ قَلبُكَ بِالَّذِي <\|vsep\|> أذَرَّا بِهِ وَأنبَتَ الشِّيَمَ الغَرَّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَكَعتَ بِبِيتِ القُدسِ أيَّ مُقَدَّسٍ <\|vsep\|> وكُلُّ نَبِيٍّ مُقتَدٍ بِكَ مَا ازوَرَّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رُكُوعاً مُبِيناً أنَّهُم خُلَفَاءُ فِي <\|vsep\|> مَغِيبٍ وَفِي الأخرَى لَكَ اليَةُ الأخرَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَقِيتَ ِلَى أفقِ السَّمَاوَاتِ صَاعِداً <\|vsep\|> وَأملاكُهَا تَسعَى وَتَلقَاكَ بِالبُشرَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> رُقِيّا بِهِ الرُّسلُ الكِرَامُ تَسَابَقَت <\|vsep\|> تَقُولُ بِهِ أهلاً وَسَهلاً بِمَن أسرَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَنَت لَكَ حُورٌ فِي الجِنَانِ وَمُنتَهَى <\|vsep\|> رَأيتَ بِهَا مَا لاَ تُحِيطُ بِهِ خُبرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَأيتَ مِنَ اليَاتِ أكبَرَ يَةٍ <\|vsep\|> وَلَم يَكُ ِلاَّ أنتَ يتُهُ الكُبرَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> رُفِعتَ ِلَى أن كَان رَبُّكَ مِنكَ قَا <\|vsep\|> بَ قَوسَينِ أو أدنَى وَقَد رَفَعَ السِّترَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَمَقتَ الَّذِي لَم تَرمَقِ العَينُ مِثلَهُ <\|vsep\|> جَمَالاً وَأوحَى مَا أسَرَّ وَمَا سَرَّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَشَفتَ بِهِ رَاحاً تَقَادَمَ عَصرُهُ <\|vsep\|> خِتَامُهُ مِسكٌ فَائِحٌ فِي الوَرَى نَشرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَجَعتَ وَأنتَ الشَّمسُ حُسناً وَبَهجَةً <\|vsep\|> لِذِي نَظَرٍ وَاللَّيلُ مَا فَجَّرَ الفَجرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رُجُوعاً وَلاَ كَالرَّوضِ راَجَعَهُ الحَيَا <\|vsep\|> وَرَجعُ السَّمَا فَانشَقَّتض اكمَامُهُ زَهرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَجَعتَ وقَدَ صَاحَبتَ أيَّةَ تُحفَةٍ <\|vsep\|> لأمَّتِكَ الغَرَّاءِ رَافِعاً الِصرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَفِيقٌ شَفِيقٌ خَافِبضٌ لِجَنَاحهِ <\|vsep\|> حَلِيمٌ لَهُ ثَديُ السِّيَادَةِ قَد دَرَّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَفِيعٌ بِرَفع البَعضِ وَالذِّكرُ تَنجَلِي <\|vsep\|> لَهُ دَرَجَاتٌ لاَ تُعَدُّ وَلاَ تُدرَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَسُولٌ عَلَيهِ الرُّسلُ أثنَت بِوَجهِهِ <\|vsep\|> بِأنَّهُ أعلَى الخَلقِ أغلاَهُمُ قَدرَا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "مَا عُصِّبَت مِن بُزَاتِنَا العُيُونُ سُدىً", "لَكِـن حَـنَـانـاً وَإبقَاءً عَلَى الصَّيدِ", "وخِـيـفَـةً أن تَـفِـيـضَ نَـفـسُهَا حَنَقاً", "إِن لاَحَ صَيدٌ وَلَم تُرسَل مِنَ القَيدِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114184	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> مَا عُصِّبَت مِن بُزَاتِنَا العُيُونُ سُدىً <\|vsep\|> لَكِن حَنَاناً وَبقَاءً عَلَى الصَّيدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "لَمَّاـ خَـلَونَـا وَمَـا مُـدَّت إِلَيـهِ يَدِي", "تَـعَـفُّفـاً نَـامَ نَـومـاً غَـيـرَ مَـقـصُودِ", "وَنَـشـرُ أنـفَـاسِهِ تُـحـيِـي مَـوَاتَ هَوىً", "وَنَظرَةٌ فِيهِ تُجرِي المَاءَ فِي العُودِ", "وَالوَردُ مِـن خَـدِّهِ وَالزَّهـرُ مِـن فَمِهِ", "يَــدعُــو لِقَـطـفٍ دُعَـاءً غَـيـرَ مَـردُودِ", "رَجَـعـتُ عَـنـهُ وَطَرقُ النَّفسِ يَعثُرُ بِي", "مَــخَــافَــةً مِــن فَـضِـيـحَـةٍ بِـمَـشـهُـودِ", "لَولاَ الحَـيَـاءُ مِنَ الرَّقِيبِ جَلَّ عُلاً", "وَرَدتُ مِــــن ثَــــغـــرِهِ ألَذَّ مَـــورُودِ", "وَصُــنــتُهُ بِــقَــمِــيـصٍ مِـن مَـعَـانَـقَـةٍ", "مُــزَرَّرٍ بِــالتِــثَــامٍ غَــيــرِ مَـعـدُودِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114180	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> لَمَّا خَلَونَا وَمَا مُدَّت ِلَيهِ يَدِي <\|vsep\|> تَعَفُّفاً نَامَ نَوماً غَيرَ مَقصُودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنَشرُ أنفَاسِهِ تُحيِي مَوَاتَ هَوىً <\|vsep\|> وَنَظرَةٌ فِيهِ تُجرِي المَاءَ فِي العُودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالوَردُ مِن خَدِّهِ وَالزَّهرُ مِن فَمِهِ <\|vsep\|> يَدعُو لِقَطفٍ دُعَاءً غَيرَ مَردُودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَجَعتُ عَنهُ وَطَرقُ النَّفسِ يَعثُرُ بِي <\|vsep\|> مَخَافَةً مِن فَضِيحَةٍ بِمَشهُودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَولاَ الحَيَاءُ مِنَ الرَّقِيبِ جَلَّ عُلاً <\|vsep\|> وَرَدتُ مِن ثَغرِهِ ألَذَّ مَورُودِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "بُـشـرَاكَ بِـالوَلَد الأدِيـبِ الوَاحِدِ", "فِي الحُسنِ وَالإِحسَانِ عَبدَ الوَاحِدِ", "شَــفــعٌ لِوِتــرٍ مِـنـكَ فِـي أدَبٍ وَفِـي", "عَــليَـاءَ والمَـولُودُ شِـبـهُ الوَالِدِ", "فِـي الأفـقِ مِـنـكُـم طَـالِعٌ سَعدٌ لَهُ", "يَــأتِــي بِــكُــلِّ مُـسَـاعِـفٍ وَمُـسَـاعِـدِ", "وَسَـمَـاؤُكُـم ذَاتُ البُـرُوجِ وكَم بَدَا", "لِلشَّاــهِـدِيـنَ لأفـقِـكُـم مِـن شَـاهِـدِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114176	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> بُشرَاكَ بِالوَلَد الأدِيبِ الوَاحِدِ <\|vsep\|> فِي الحُسنِ وَالِحسَانِ عَبدَ الوَاحِدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَفعٌ لِوِترٍ مِنكَ فِي أدَبٍ وَفِي <\|vsep\|> عَليَاءَ والمَولُودُ شِبهُ الوَالِدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فِي الأفقِ مِنكُم طَالِعٌ سَعدٌ لَهُ <\|vsep\|> يَأتِي بِكُلِّ مُسَاعِفٍ وَمُسَاعِدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أمَـولاَنَـا أبَـا العَـبَّاـسِ أحـمَد", "عِتَابَكَ لاَ الشِّفَاهَ اللُّعسَ أحمَد", "إِذَا مَا الذَّنبُ أكسَبَ لِي عِتَاباً", "كَهَــذَا كَــانَ أحـرَى بِـي وَأحـمَـد", "أتَــانِــي مِــنـكَ مَـكـتُـوبٌ كَـرِيـمٌ", "كأمنِ الخَائِفِ الوَجشلش المُسَهَّد", "فَــضَــضــتُ خِـتَـامَهُ فَـحَـسِـبـتُ أنِّي", "فَـضَـضـتُ خِـتَـامَ بِـكـرٍ حِـينَ تَنهَد", "رَنَــــت ألحَـــاظُ ألفَـــاظٍ بِهِ لِي", "تُـعِـيـرُ الغِـيـدَ دُرّا والزَّبَـرجَد", "رِيَــاضٌ قَـامَ طَـيـرُ الفِـكـرِ مِـنَّا", "عَــلَى فَــنَــنٍ بِهِ يَــزهُــو وَغَــرَّد", "سَــوَادٌ فِــي بَــيَــاضٍ شِـبـهُ سَـعـدٍ", "لِمَـيـمُـونِ النَّقـِيـبَـةِ لَيسَ يُسعَد", "كَـعَـتـبِـكَ لِي شَـدِيـداً فِـي خِـطَابٍ", "لَطِـيـفٍ مِـثـلِ حَـدِّ السِّيـفِ مُـغـمَد", "وَلاَ وَاللهِ مَــا أذنَــبــتُ لَكِــن", "ظُــنُــونٌ تَـعـتَـرِي وَاللهُ يَـشـهَـد", "عَــلَى ذَاكَ الجَـنَـابِ تَـحِـيَّةـٌ مِـن", "مُــحِــبٍّ دَائِمــاً أبَــدَا مُــسَـرمَـد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114172	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_14\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> أمَولاَنَا أبَا العَبَّاسِ أحمَد <\|vsep\|> عِتَابَكَ لاَ الشِّفَاهَ اللُّعسَ أحمَد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذَا مَا الذَّنبُ أكسَبَ لِي عِتَاباً <\|vsep\|> كَهَذَا كَانَ أحرَى بِي وَأحمَد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتَانِي مِنكَ مَكتُوبٌ كَرِيمٌ <\|vsep\|> كأمنِ الخَائِفِ الوَجشلش المُسَهَّد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَضَضتُ خِتَامَهُ فَحَسِبتُ أنِّي <\|vsep\|> فَضَضتُ خِتَامَ بِكرٍ حِينَ تَنهَد </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَنَت ألحَاظُ ألفَاظٍ بِهِ لِي <\|vsep\|> تُعِيرُ الغِيدَ دُرّا والزَّبَرجَد </\|bsep\|> <\|bsep\|> رِيَاضٌ قَامَ طَيرُ الفِكرِ مِنَّا <\|vsep\|> عَلَى فَنَنٍ بِهِ يَزهُو وَغَرَّد </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَوَادٌ فِي بَيَاضٍ شِبهُ سَعدٍ <\|vsep\|> لِمَيمُونِ النَّقِيبَةِ لَيسَ يُسعَد </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَعَتبِكَ لِي شَدِيداً فِي خِطَابٍ <\|vsep\|> لَطِيفٍ مِثلِ حَدِّ السِّيفِ مُغمَد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلاَ وَاللهِ مَا أذنَبتُ لَكِن <\|vsep\|> ظُنُونٌ تَعتَرِي وَاللهُ يَشهَد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "بِخَالِقِنَا أبَا العَبَّاسِ أحمَد", "وَجَـاهِ رَسُـولِهِ العَرَبيِّ أحمَد", "وَأحـمَـدِ خُلقِكَ المَحمُودِ إِلاَّ", "صَفَحتَ عَنِ الَّذِي تُورِيهِ أحمَد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114168	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_14\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> بِخَالِقِنَا أبَا العَبَّاسِ أحمَد <\|vsep\|> وَجَاهِ رَسُولِهِ العَرَبيِّ أحمَد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ثَـوَت بِـالحِـجَـازِ المَـشـرِقِيِّ أهِلَّةٌ", "سَـنَـاهُم بِأفقِ المَشرِقَينش تَصَعَّدَا", "فَيَا مَا أحَيلاَهُ إِذَا مَا شَدا بِهِ", "مُــغَــنٍّ بِـذِكـرِ الهَـاشِـمِـيِّ تَـشَهَّدَا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114160	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> ثَوَت بِالحِجَازِ المَشرِقِيِّ أهِلَّةٌ <\|vsep\|> سَنَاهُم بِأفقِ المَشرِقَينش تَصَعَّدَا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "أيُّها الألمَعِيُّ إِن غُصتَ فِي بَح", "رِ الفَرَائِضِ للإدَّخَارِ الفَرَائِد", "أيُّ بِـنـتٍ لَهَا عَلَى ابنٍ يُسَاوِي", "هَــا شُـفُـوفٌ فَـحَـظُّهـَا ذُو فَـائِد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114156	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_15\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> أيُّها الألمَعِيُّ ِن غُصتَ فِي بَح <\|vsep\|> رِ الفَرَائِضِ للدَّخَارِ الفَرَائِد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "عَدِّ عَن غَيرِ الإلاَهِ", "لَكَ وَاجِــبُ الوُجُــودِ", "وَلَهُ اسـأل كُـلَّ حِينٍ", "فَهـوَ أصـلُ كُـلِّ جُـودِ", "وَمِـنَ اللَّيـلِ فَسَبِّحهُ", "وَإِدبَـــارَ السُّجـــُودِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114148	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_6\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> عَدِّ عَن غَيرِ اللاَهِ <\|vsep\|> لَكَ وَاجِبُ الوُجُودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَهُ اسأل كُلَّ حِينٍ <\|vsep\|> فَهوَ أصلُ كُلِّ جُودِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "صَلاَةٌ وَتَسلِيمٌ عَلَى المُصطَفَى الَّذِى", "تَـجَـلَّى لِلَيلِ الكُفرِ وَالظُّلمِ يَسلَخُ", "خِــلاَلُ رَسُــولِ اللهِ أرسَـى وَأرسَـخُ", "وَفَـضـلُ رَسُـولِ اللهِ أسـمَـى وَأشـمَخُ", "خِـصَـالٌ بِهَـا حُـورُ الجِـنَـانِ تَرَنَّمَت", "وأمــلاَكُ أرجَــاءِ السَّمــَاءِ تَـضَـمَّخُ", "خَــدِيــمُهُ جِـبـرِيـلٌ وَمِـيـكَـائِلٌ وَلاَ", "مَــكِـيـنٌ رَسَـا إِلاَّ بِهِ كَـانَ يَـرسَـخُ", "خَـصَـائِصُ رُسـلِ اللهِ مِـنـهُ تَـفَـرَّعَـت", "وَفِــيـهِ تَـنَـظَّمـَت إِلَى يَـومِ يُـنـفَـخُ", "خَـلِيـلٌ لَهُ يَعنُو وَقَد قَامض دَاعِياً", "كَـلِيـمٌ لَهُ يَـدنُـو وَيَـعـلُو وَيـنـذَخُ", "خَطِيباً بِهِ عِيسَى بنُ مَريَمُ قَامَ فِي", "جَــوَامِــعِ مَــبـعُـوثٍ إِلَيـهِـمُ يَـصـرُخُ", "خَــزَائِنُ رَحــمَــةٍ مِــنَ اللهِ فُـتِّحـَت", "وَلَكِـن خِـتَامُ الكُفرِ مَا كَادَ يُفسَخُ", "خَـبِـيـرٌ وَلاَ يُـنبِيكَ مِثلُ خَبِيرٍ ان", "بَـأ القَـومَ عَن غَيبٍ لِشَانِيهِ يُفسَخُ", "خَلاَ أنَّهُم لضم يُكسِرُوا رَأسَهُم لَهُ", "إِلَى أن أتَــى فَـتـحٌ مُـبِـيـنٌ مُـدَوِّخُ", "خَـرَجـتَ بِـبَـدرٍ قَـاصِـداً شَـوكَـةً لَهُم", "بِـــشَـــاكِــي سِــلاَحٍ لِلرُّؤُسِ يُــشَــدِّخُ", "خَـطَـفتَ بِبَرقِ السَّيفِ أبصَارَهُم لأن", "بِـبَـارِقَـةِ الإنـذَارِ لَم يـتَـدَوَّخُوا", "خَــضَــبــتَهُـمُ إِذ شَـيَّبـتـهُـم وَقَـائِعٌ", "بِـقَـانِـي دَمٍ وَالنَّبـلُ فِـيـهِمُ يَنضَخُ", "خَـطَـرتَ بِيَومِ الفَتحِ فِي عُصبَةٍ عَلَت", "كَــأنَّكــَ بَــدرٌ وَهــيَ زُهــرٌ تُــمَــدَّخُ", "خَـرجـتًَ بِهَـا تَـمـشِـي تَـجُـرُّ وَرَاءَهَا", "عَـوَالِي فِـي عَـيـنَـي أعَـادِيكَ فَرسَخُ", "خَــواطِـرُ تَـفـرِي فـي مَـحَـلِّ خَـوَاطِـرٍ", "وَلَم تُـرَ وَهـيَ فِـي الحُـرُوبِ تَـمَـيَّخُ", "خَــدَت نَــاقَــةٌ أدمَـاءُ مُـسـرِعَـةً بِهِ", "لِفَــتــحٍ مُــبِـيـنٍ أمـرُهُ بِهِ أرَّخُـوا", "خَـطِـيـبـاً بِهِم قَامَ الرَّسُولُ لِيُوسُفٍ", "حَـــكَـــى فَــأَقَــرُّوا أنَّهــُ لَهُــمُ أخُ", "خُذِ العَفوَ وَاصفَح فِي جَبِينِهِ خُطَّتَا", "وَأخـلاَقُهُ دَامَـت وَمَـا كَـانَ تُـنـسَخُ", "خَـلِيـقٌ بِـطُـولِ المَـدحِ مَـن كُتُبٌ بِهِ", "تَـحَـلَّت وَفـي سـاقٍ مِنَ العَرشِ يُنسَخُ", "خِـتَـامـاً لِرُسـلِ اللهِ أقبَلَ جَامِعاً", "وكُـــلُّهُـــمُ فِــي خَــتــمِهِ مُــتَــضَــمِّخُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114144	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_3\|> خ <\|psep\|> <\|bsep\|> صَلاَةٌ وَتَسلِيمٌ عَلَى المُصطَفَى الَّذِى <\|vsep\|> تَجَلَّى لِلَيلِ الكُفرِ وَالظُّلمِ يَسلَخُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خِلاَلُ رَسُولِ اللهِ أرسَى وَأرسَخُ <\|vsep\|> وَفَضلُ رَسُولِ اللهِ أسمَى وَأشمَخُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خِصَالٌ بِهَا حُورُ الجِنَانِ تَرَنَّمَت <\|vsep\|> وأملاَكُ أرجَاءِ السَّمَاءِ تَضَمَّخُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَدِيمُهُ جِبرِيلٌ وَمِيكَائِلٌ وَلاَ <\|vsep\|> مَكِينٌ رَسَا ِلاَّ بِهِ كَانَ يَرسَخُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَصَائِصُ رُسلِ اللهِ مِنهُ تَفَرَّعَت <\|vsep\|> وَفِيهِ تَنَظَّمَت ِلَى يَومِ يُنفَخُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَلِيلٌ لَهُ يَعنُو وَقَد قَامض دَاعِياً <\|vsep\|> كَلِيمٌ لَهُ يَدنُو وَيَعلُو وَينذَخُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَطِيباً بِهِ عِيسَى بنُ مَريَمُ قَامَ فِي <\|vsep\|> جَوَامِعِ مَبعُوثٍ ِلَيهِمُ يَصرُخُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَزَائِنُ رَحمَةٍ مِنَ اللهِ فُتِّحَت <\|vsep\|> وَلَكِن خِتَامُ الكُفرِ مَا كَادَ يُفسَخُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَبِيرٌ وَلاَ يُنبِيكَ مِثلُ خَبِيرٍ ان <\|vsep\|> بَأ القَومَ عَن غَيبٍ لِشَانِيهِ يُفسَخُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَلاَ أنَّهُم لضم يُكسِرُوا رَأسَهُم لَهُ <\|vsep\|> ِلَى أن أتَى فَتحٌ مُبِينٌ مُدَوِّخُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَرَجتَ بِبَدرٍ قَاصِداً شَوكَةً لَهُم <\|vsep\|> بِشَاكِي سِلاَحٍ لِلرُّؤُسِ يُشَدِّخُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَطَفتَ بِبَرقِ السَّيفِ أبصَارَهُم لأن <\|vsep\|> بِبَارِقَةِ النذَارِ لَم يتَدَوَّخُوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَضَبتَهُمُ ِذ شَيَّبتهُم وَقَائِعٌ <\|vsep\|> بِقَانِي دَمٍ وَالنَّبلُ فِيهِمُ يَنضَخُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَطَرتَ بِيَومِ الفَتحِ فِي عُصبَةٍ عَلَت <\|vsep\|> كَأنَّكَ بَدرٌ وَهيَ زُهرٌ تُمَدَّخُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَرجتًَ بِهَا تَمشِي تَجُرُّ وَرَاءَهَا <\|vsep\|> عَوَالِي فِي عَينَي أعَادِيكَ فَرسَخُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَواطِرُ تَفرِي في مَحَلِّ خَوَاطِرٍ <\|vsep\|> وَلَم تُرَ وَهيَ فِي الحُرُوبِ تَمَيَّخُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَدَت نَاقَةٌ أدمَاءُ مُسرِعَةً بِهِ <\|vsep\|> لِفَتحٍ مُبِينٍ أمرُهُ بِهِ أرَّخُوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَطِيباً بِهِم قَامَ الرَّسُولُ لِيُوسُفٍ <\|vsep\|> حَكَى فَأَقَرُّوا أنَّهُ لَهُمُ أخُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خُذِ العَفوَ وَاصفَح فِي جَبِينِهِ خُطَّتَا <\|vsep\|> وَأخلاَقُهُ دَامَت وَمَا كَانَ تُنسَخُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَلِيقٌ بِطُولِ المَدحِ مَن كُتُبٌ بِهِ <\|vsep\|> تَحَلَّت وَفي ساقٍ مِنَ العَرشِ يُنسَخُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مـا تَـاهَ فِـي سُـلطـانِهِ وتَـبَختَرَا", "إِلاَّ مُــحِــبٌّ فِــي هَــواكَ تَــسَــتَّرَا", "وسِـوَى حَـدِيـثِـكَ لِي حَـدِيـثٌ يُفتَرَى", "قَـد كُـنـتُ أحـسِبُ أنَّ وَصلَك يُشتَرَى", "بِــنَـفـائِسِ الأمـوالنِ وَالأربـاحِ", "عَهـدِي بِـدَمـعِـي فِي الحَوَادِثِ صَيِّنُ", "واليَـومَ عُـذرِي فِي انسِكَابِهِ بَيِّنُ", "قَـلبِـي الحَـدِيـدُ بِنَارش حُبِّكَ لَيِّنُ", "وَظَــنَــنــتُ جَهــلاً أنَّ حُــبَّكـَ هَـيِّنُ", "تُــفــنَـى عَـلَيـهِ كَـرَائِمُ الأروَاحِ", "وَزَعَـمـتُ قَبلاً أنَّ مَن ركِبَ المِحَن", "مُـتَـجَـرِّعـاً غُصَصاً عَلَى طُولِ الزَّمَن", "يَنَلِ المُرَادَ وَيَمتَطِي مَتنَ المِنَن", "حَـتَّى رَأيـتُـكَ تَـجـتَـبِـي وَتَـخُصُّ مَن", "تَــخــتَــارُهُ بِــلَطَــائِفِ الأمـنَـاحِ", "كَـم مِـن جُـسُـومٍ فِـي هَـوَاكَ نَحِيلَةِ", "ذَلَّت لِعِــزِّكَ وَهــيَ غَــيــرُ ذَلِيــلَةِ", "لَكِــن لِطَـرفٍ فِـيـكَ غَـيـرُ مُـجِـيـلَةِ", "فَـعَـلِمـتُ أنَّكـَ لاَ تُـنَـالُ بِـحِـيلَةِ", "فَـلَوَيـتُ رَأسِـي تَـحـتـض طَـيِّ جَـنَاحِ", "نَـزَّهـتُ سَـمـعِـي عَـن سَـمـاعِ مَلاَمَةِ", "وَفَـمِـيـي عَـنِ الشَّكوَى لَهُ بِظُلامَةِ", "وَأرقـتُ إِلاَّ مِـن هَـوَاكَ مُـدَامَـتِـي", "وَجَـعـلتُ فِـي عُـشِّ الغَرَامِ إِقامَتِي", "فِــــيــــهِ غُـــدُوِّي دَائِمـــاً وَرَوَاحِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114140	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> ما تَاهَ فِي سُلطانِهِ وتَبَختَرَا <\|vsep\|> ِلاَّ مُحِبٌّ فِي هَواكَ تَسَتَّرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسِوَى حَدِيثِكَ لِي حَدِيثٌ يُفتَرَى <\|vsep\|> قَد كُنتُ أحسِبُ أنَّ وَصلَك يُشتَرَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِنَفائِسِ الأموالنِ وَالأرباحِ <\|vsep\|> عَهدِي بِدَمعِي فِي الحَوَادِثِ صَيِّنُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واليَومَ عُذرِي فِي انسِكَابِهِ بَيِّنُ <\|vsep\|> قَلبِي الحَدِيدُ بِنَارش حُبِّكَ لَيِّنُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَظَنَنتُ جَهلاً أنَّ حُبَّكَ هَيِّنُ <\|vsep\|> تُفنَى عَلَيهِ كَرَائِمُ الأروَاحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَزَعَمتُ قَبلاً أنَّ مَن ركِبَ المِحَن <\|vsep\|> مُتَجَرِّعاً غُصَصاً عَلَى طُولِ الزَّمَن </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَنَلِ المُرَادَ وَيَمتَطِي مَتنَ المِنَن <\|vsep\|> حَتَّى رَأيتُكَ تَجتَبِي وَتَخُصُّ مَن </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَختَارُهُ بِلَطَائِفِ الأمنَاحِ <\|vsep\|> كَم مِن جُسُومٍ فِي هَوَاكَ نَحِيلَةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذَلَّت لِعِزِّكَ وَهيَ غَيرُ ذَلِيلَةِ <\|vsep\|> لَكِن لِطَرفٍ فِيكَ غَيرُ مُجِيلَةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَعَلِمتُ أنَّكَ لاَ تُنَالُ بِحِيلَةِ <\|vsep\|> فَلَوَيتُ رَأسِي تَحتض طَيِّ جَنَاحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَزَّهتُ سَمعِي عَن سَماعِ مَلاَمَةِ <\|vsep\|> وَفَمِيي عَنِ الشَّكوَى لَهُ بِظُلامَةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأرقتُ ِلاَّ مِن هَوَاكَ مُدَامَتِي <\|vsep\|> وَجَعلتُ فِي عُشِّ الغَرَامِ ِقامَتِي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "إيَّاـــكَ إِيَّاـــكَ أن تَــرتــاحَ لِلرَّاحِ", "وَادفَـع مُـديِرَ كُؤُؤسِ الرَّاحِ بِالرَّاحِ", "ومِــل إِلَى شُــربِ آتــايٍ تَـرُوقُ بِهَـا", "وَلَيــسَ يُــعــقَــبُ شُــربُهَــا بِـأتـرَاحِ", "واخـتَـر مُـدِيـراً يُـريـكَ لَونُ قامَتِهِ", "رُمــحــاً لِتَـحـظَـى بِـأربـاحٍ وأفـراحِ", "فَيهَا الأمَانِي وَشَملُ الأنسِ مُجتَمِعٌ", "عَــلَى أمَــانٍ وَلاَ أمَـانَ فِـي الرَّاحِ", "فِـيـهَـا غَـوَائِلُ لَم تَـكُـن تُـقَـاوِمٌهَا", "لَذَّاتُ مَــا فِـيـهِ مِـن نَـفـعٍ وَإِفـرَاحِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114136	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_7\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> يَّاكَ ِيَّاكَ أن تَرتاحَ لِلرَّاحِ <\|vsep\|> وَادفَع مُديِرَ كُؤُؤسِ الرَّاحِ بِالرَّاحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومِل ِلَى شُربِ تايٍ تَرُوقُ بِهَا <\|vsep\|> وَلَيسَ يُعقَبُ شُربُهَا بِأترَاحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واختَر مُدِيراً يُريكَ لَونُ قامَتِهِ <\|vsep\|> رُمحاً لِتَحظَى بِأرباحٍ وأفراحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيهَا الأمَانِي وَشَملُ الأنسِ مُجتَمِعٌ <\|vsep\|> عَلَى أمَانٍ وَلاَ أمَانَ فِي الرَّاحِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "أصبَحتُ بَعدَ الخَلاَصِ مُقتَنَصاً", "لِظَـبـيٍ اغتَلَّ الأسدَ بِالغَنَجِ", "حَـمَـى لِتَـجـرِيـدِ سَـيفِ مُقلَتِهِ", "عَـن قَـطـفِ وَردٍ بِـخَدِّهِ الأرِجِ", "مَـا بَـالُهُ قَـد غَـدَت تَـحِـيَّتُهُ", "إِشَـارَةً المُـقـلَتَـينِ فِي حَرَجِ", "دَعَــا فُــؤَدِي إِلَى مَــحَــبَّتــِهِ", "فَـقَـالَ لَبَّيكَ يَا سَنَى المُهَجِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114132	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_1\|> ج <\|psep\|> <\|bsep\|> أصبَحتُ بَعدَ الخَلاَصِ مُقتَنَصاً <\|vsep\|> لِظَبيٍ اغتَلَّ الأسدَ بِالغَنَجِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَمَى لِتَجرِيدِ سَيفِ مُقلَتِهِ <\|vsep\|> عَن قَطفِ وَردٍ بِخَدِّهِ الأرِجِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَا بَالُهُ قَد غَدَت تَحِيَّتُهُ <\|vsep\|> ِشَارَةً المُقلَتَينِ فِي حَرَجِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المجتث	[ "أتَــــى بِــــقَهـــوَةِ بُـــنَّ", "كَالمُهلِ يَشوِي الوُجَوهَا", "بِــيــسَ الشَّرَابُ وَسَــاءَت", "نَــــارٌ لَهُ أجَّجــــُوهَــــا", "فَــلَم يَـطِـب شُـربُهَـا لِي", "يَــومــاً وَإِن أرَّجُــوهَــا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114128	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_8\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> أتَى بِقَهوَةِ بُنَّ <\|vsep\|> كَالمُهلِ يَشوِي الوُجَوهَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِيسَ الشَّرَابُ وَسَاءَت <\|vsep\|> نَارٌ لَهُ أجَّجُوهَا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "عَــرِّج بِــقَــلبٍ سَــلِيــمٍ لاَ بِــمُــنـعَـرَجِ", "وَاسـتَهـدِ فِي الطَّيِ نَشراً مِنهُ ذَا أرَجِ", "مَـتَـى تُـعَـالِجُ قَـلبـاً مِـنـكَ فِـيـهِ ضَنىً", "إِنَّ الضَّنـَى هُـوَ مَـا فِـي دَاخِـلِ المُهَـجِ", "حَـتَّى مَـتَـى أنـتَ تَـغـدُو فِي فَسَادِكَ ذَا", "عَــمًــى ألَم يَــانِ أن تَــؤُوبَ عَـن خَـلَجِ", "أرَاكَ تَـطـمَـعُ فِـي الجَـنَّاـتِ تَـسـكُـنُهَـا", "وَأنـتَ عَـن مُـوجِـبَـاتِ النَّاـرِ لَم تَـعُـجِ", "أسَــلتَ دَمــعَــكَ لِلخَــدِّ الأسِــيــلِ وَلَم", "تُـسِـلهُ حُـزنـاً عَـلَى مَـا فِـيـكَ من عِوَجِ", "أسـهَـرتَ جَـفـنَـكَ لِلجَـفـنِ النَّثـُومِ وَلَم", "تُسهِرهُ ذَا فِكرَةٍ فِي الكَونِ ذِي الحُجَجِ", "الكَــونُ كُــلُّهُ لَوحٌ فِــيــهِ مُــكــتَــتَــبٌ", "ألاَ لَهُ الخَـلقُ وَالأمـرُ اغنَ وَابتَهِجِ", "فَــشِــم بِــعَـيـنِ حِـجـىً عَـرَائِسـاً جُـلِيَـت", "عَــلَى مِــنَــصَّتــِهَــا فِـي غَـايَـةِ البَـرَجِ", "وَاذكُـرهُ يَـذكُـركَ وَاشـكُـرهُ يَـزِدكَ وَلاَ", "تَــكـفُـر فَـتُـسـلَبَ مَـا خُـوِّلتَ مُـذ حِـجَـجِ", "وَاعـمُـر وُقُـوتَـكَ مِـن ذِكـرٍ لِتَـرتَـعَ فِي", "رِيَـــاضِ رَوحٍ وَرَيـــحَـــانٍ وَمُـــبـــتَهَـــجِ", "يَـــاذا مُـــرَافَــقَــةٍ مَــن لاَ يُــؤَنِّبــُهُ", "عَـــلَى مُـــوَافَــقَــةِ المُــضَــلِّلِ السَّمــجِ", "أضــمُــمُ إِلَيــكَ جَـنَـاحـاً ذَا مُـرَافَـقَـةٍ", "مُــبــدٍ مُــفَــارَقَــةَ الآثَــامِ وَانـزَعِـج", "وَاشــدُد يَــدَيــكَ عَــلَى حُــرٍّ ظَـفِـرتَ بِهِ", "فَــالحُــرُّ نِــســمَــةُ مَـحـبُـوبٍ لِمُـلتَـعِـجِ", "وَغُــضَّ طَــرفَــكَ عَــن خِــدنٍ وَإِن يَــكُ لَم", "تَـــسُـــدَّ فُــرجَــةً الاَّ فَــاتِــحَ الفُــرَجِ", "وَلاَ تُــوَاصِــل زِيَــارَاتِ المُــحِـبِّ تَـزِن", "فِــي عَــيـنِهِ زِيـنَـةَ الثُّغـُورِ بِـالفَـلَجِ", "وَوَسِّعـــِ الخُـــلقَ إن ضَــاقَــت خــلاَئِقُهُ", "تَـحـسُـن بِهِ حُـسـنَ لَحـظِ الغِيد بِالدَّعَجِ", "مَــا النَّاــسُ إِلاَّ ثَــلاَثَــةٌ فَـذُو قَـدَمٍ", "إِن سُــعِّرَت نَــارُ حَــربٍ غَــيـرُ مُـنـزَعِـجِ", "وَسَـــائِلٌ كَـــفُّهـــُ لِلسَّاـــئِلِيـــنَ نَـــدًى", "طَــــلاّ يُــــرَوِّي وَإِلاَّ فَـــائِضَ اللُّجَـــجِ", "وَحَــاذِقٌ لِثِــمَــارش العِــلمِ مُــقــتَـطِـفٌ", "مُــــسَــــرِّحُ الطَّرفِ فِـــي رَوضٍ لَهُ بَهِـــجِ", "وَمَــا سِــوَى هَـؤُلاَءِ لاَ يَـخِـفُّ عَـلَى ال", "نُّفــــُوسِ إِلاَّ بِــــخُــــلقٍ طَــــيِّبــــٍ أرِجِ", "فَــشَــمِّرِ السَّاـقَ وَاجـتَهِـد لِكَـسـبِ عُـلًى", "وَاربَـأ بِـنَـفـسِـكَ أن تَـكُـونَ مِـن هَـمَـجِ", "وَإِن تَــــسَــــارَعَ أوغَــــادُ إِلَى شَــــرَفٍ", "بـأرجُـلِ الحَـظِّ فَـاقـعُـد أنـتَ ذَا عَـرَجِ", "وَقُــل لِمَـن لاَمَ فِـي تَـركِ النُّهـُوضِ صَهٍ", "فَــمَــا عَــلَى أعــرَجٍ يَــاخِــبُّ مِـن حَـرَجِ", "وَاصــبِــر فَـمَـا خَـطـبٌ اشـتـدَّت دُجُـنَّتـُهُ", "إِلاَّ أتَــاكَ بَــشِــيـرُ الصُّبـحِ بِـالفَـرجِ", "وَاتـرُك إجـابَـةً مَـن عَـادَاكَ مِـن حَـسَـدٍ", "وَدَعــهُ فِــي جَــمَــرَاتِ الغَــمِّ يَــلتَـعِـجِ", "وَمــن تَــقَـلَّبَ فِـي النَّعـمَـاءِ جُـرِّعَ مِـن", "حُــسَّاــدِهِ كَــأسَ هَــمٍّ غَــيــرِ مُــمــتَــزِجِ", "إِيَّاــكَ تَــطــمَــعُ فَــالأطـمَـاعُ جَـالِبَـةٌ", "ذُلاّ أشَـــدَّ مِـــنَ التَّقـــطِـــيــعِ لِلوَدَجِ", "وَلاَ تَــكُــن لِشَــتَــاتِ المَــالِ جَـامِـعَهُ", "فَــالمَــالُ يَــذهَـبُ وَالوَبَـالُ لَم يَـعُـجِ", "بَـيـنَـا الفَـتَى سُرَّ بِالمَصِيدِ مِنهُ يُري", "ذَاتَ النَّعـَامَـةِ فِـي ضَـيـقٍ وَفِـي وضـهَـجِ", "يَـامَـن سَهَـا وَعَـصَـى إنَّ العَـصَـا قََرَعَـت", "قَـرعـاً لِذِي الحِلمِ فَاقفُ الحَقَّ وَادَّلِجِ", "النَّفــسُ أطــوَعُ مِــن ثَـوَابٍ إن عُـكِـسَـت", "فَـلتَـعـكِـسِ النَّفسَ عَكسَ الخَيلِ والأسُجِ", "تَـقُـولُ كَـم رُضـتُ نَـفـسِـي وَهـيَ جَـانِـحَةٌ", "لِلسُّوءِ جَــامِــحَــةٌ عَــن مَــنــهَــجِ لِنَــجِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114124	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_7\|> ج <\|psep\|> <\|bsep\|> عَرِّج بِقَلبٍ سَلِيمٍ لاَ بِمُنعَرَجِ <\|vsep\|> وَاستَهدِ فِي الطَّيِ نَشراً مِنهُ ذَا أرَجِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَتَى تُعَالِجُ قَلباً مِنكَ فِيهِ ضَنىً <\|vsep\|> ِنَّ الضَّنَى هُوَ مَا فِي دَاخِلِ المُهَجِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَتَّى مَتَى أنتَ تَغدُو فِي فَسَادِكَ ذَا <\|vsep\|> عَمًى ألَم يَانِ أن تَؤُوبَ عَن خَلَجِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرَاكَ تَطمَعُ فِي الجَنَّاتِ تَسكُنُهَا <\|vsep\|> وَأنتَ عَن مُوجِبَاتِ النَّارِ لَم تَعُجِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسَلتَ دَمعَكَ لِلخَدِّ الأسِيلِ وَلَم <\|vsep\|> تُسِلهُ حُزناً عَلَى مَا فِيكَ من عِوَجِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسهَرتَ جَفنَكَ لِلجَفنِ النَّثُومِ وَلَم <\|vsep\|> تُسهِرهُ ذَا فِكرَةٍ فِي الكَونِ ذِي الحُجَجِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> الكَونُ كُلُّهُ لَوحٌ فِيهِ مُكتَتَبٌ <\|vsep\|> ألاَ لَهُ الخَلقُ وَالأمرُ اغنَ وَابتَهِجِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَشِم بِعَينِ حِجىً عَرَائِساً جُلِيَت <\|vsep\|> عَلَى مِنَصَّتِهَا فِي غَايَةِ البَرَجِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاذكُرهُ يَذكُركَ وَاشكُرهُ يَزِدكَ وَلاَ <\|vsep\|> تَكفُر فَتُسلَبَ مَا خُوِّلتَ مُذ حِجَجِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاعمُر وُقُوتَكَ مِن ذِكرٍ لِتَرتَعَ فِي <\|vsep\|> رِيَاضِ رَوحٍ وَرَيحَانٍ وَمُبتَهَجِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَاذا مُرَافَقَةٍ مَن لاَ يُؤَنِّبُهُ <\|vsep\|> عَلَى مُوَافَقَةِ المُضَلِّلِ السَّمجِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أضمُمُ ِلَيكَ جَنَاحاً ذَا مُرَافَقَةٍ <\|vsep\|> مُبدٍ مُفَارَقَةَ الثَامِ وَانزَعِج </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاشدُد يَدَيكَ عَلَى حُرٍّ ظَفِرتَ بِهِ <\|vsep\|> فَالحُرُّ نِسمَةُ مَحبُوبٍ لِمُلتَعِجِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَغُضَّ طَرفَكَ عَن خِدنٍ وَِن يَكُ لَم <\|vsep\|> تَسُدَّ فُرجَةً الاَّ فَاتِحَ الفُرَجِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلاَ تُوَاصِل زِيَارَاتِ المُحِبِّ تَزِن <\|vsep\|> فِي عَينِهِ زِينَةَ الثُّغُورِ بِالفَلَجِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَوَسِّعِ الخُلقَ ن ضَاقَت خلاَئِقُهُ <\|vsep\|> تَحسُن بِهِ حُسنَ لَحظِ الغِيد بِالدَّعَجِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَا النَّاسُ ِلاَّ ثَلاَثَةٌ فَذُو قَدَمٍ <\|vsep\|> ِن سُعِّرَت نَارُ حَربٍ غَيرُ مُنزَعِجِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسَائِلٌ كَفُّهُ لِلسَّائِلِينَ نَدًى <\|vsep\|> طَلاّ يُرَوِّي وَِلاَّ فَائِضَ اللُّجَجِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحَاذِقٌ لِثِمَارش العِلمِ مُقتَطِفٌ <\|vsep\|> مُسَرِّحُ الطَّرفِ فِي رَوضٍ لَهُ بَهِجِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَا سِوَى هَؤُلاَءِ لاَ يَخِفُّ عَلَى ال <\|vsep\|> نُّفُوسِ ِلاَّ بِخُلقٍ طَيِّبٍ أرِجِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَشَمِّرِ السَّاقَ وَاجتَهِد لِكَسبِ عُلًى <\|vsep\|> وَاربَأ بِنَفسِكَ أن تَكُونَ مِن هَمَجِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِن تَسَارَعَ أوغَادُ ِلَى شَرَفٍ <\|vsep\|> بأرجُلِ الحَظِّ فَاقعُد أنتَ ذَا عَرَجِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقُل لِمَن لاَمَ فِي تَركِ النُّهُوضِ صَهٍ <\|vsep\|> فَمَا عَلَى أعرَجٍ يَاخِبُّ مِن حَرَجِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاصبِر فَمَا خَطبٌ اشتدَّت دُجُنَّتُهُ <\|vsep\|> ِلاَّ أتَاكَ بَشِيرُ الصُّبحِ بِالفَرجِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاترُك جابَةً مَن عَادَاكَ مِن حَسَدٍ <\|vsep\|> وَدَعهُ فِي جَمَرَاتِ الغَمِّ يَلتَعِجِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمن تَقَلَّبَ فِي النَّعمَاءِ جُرِّعَ مِن <\|vsep\|> حُسَّادِهِ كَأسَ هَمٍّ غَيرِ مُمتَزِجِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِيَّاكَ تَطمَعُ فَالأطمَاعُ جَالِبَةٌ <\|vsep\|> ذُلاّ أشَدَّ مِنَ التَّقطِيعِ لِلوَدَجِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلاَ تَكُن لِشَتَاتِ المَالِ جَامِعَهُ <\|vsep\|> فَالمَالُ يَذهَبُ وَالوَبَالُ لَم يَعُجِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَينَا الفَتَى سُرَّ بِالمَصِيدِ مِنهُ يُري <\|vsep\|> ذَاتَ النَّعَامَةِ فِي ضَيقٍ وَفِي وضهَجِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَامَن سَهَا وَعَصَى نَّ العَصَا قََرَعَت <\|vsep\|> قَرعاً لِذِي الحِلمِ فَاقفُ الحَقَّ وَادَّلِجِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> النَّفسُ أطوَعُ مِن ثَوَابٍ ن عُكِسَت <\|vsep\|> فَلتَعكِسِ النَّفسَ عَكسَ الخَيلِ والأسُجِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مَــن لِي بِـظَـبـيٍ مَـا عَـلَى عَهـدٍ ثَـبَـت", "أبـرَمـتُ حَـبـلَ الوُدِّ مِـنـهُ مَـتَـى نَكَث", "يَــرمِـي بِـنَـبـلٍ مِـن لِحَـاظِهِ لَم يَـكَـد", "يُخطِي الفُؤَادَ مِنَ المُحِبِّ وَمَا اكتَرَث", "وَإِذَا تَــثَــنَّى قُـلتُ غُـصـنُ البَـانِ أو", "غُـصـنُ النَّقـَى كَـفُّ النَّسـِيـمِ بِهِ عَـبَـث", "وَإِذَا تَــبَــسَّمــَ قُــلتُ أبــدَى جَـوهَـراً", "فَـرداً لَهُ النِّظـَّامُ فِي العَصرِ انبَعَث", "وَإِذَا تَـــرَنَّمـــَ قُـــلتُ وَرقَـــاءٌ شَــدَت", "وَإِذَا تَــكَــلَّمَ قُـلتُ هَـل سِـحـراً نَـفَـث" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114120	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_13\|> ث <\|psep\|> <\|bsep\|> مَن لِي بِظَبيٍ مَا عَلَى عَهدٍ ثَبَت <\|vsep\|> أبرَمتُ حَبلَ الوُدِّ مِنهُ مَتَى نَكَث </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَرمِي بِنَبلٍ مِن لِحَاظِهِ لَم يَكَد <\|vsep\|> يُخطِي الفُؤَادَ مِنَ المُحِبِّ وَمَا اكتَرَث </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِذَا تَثَنَّى قُلتُ غُصنُ البَانِ أو <\|vsep\|> غُصنُ النَّقَى كَفُّ النَّسِيمِ بِهِ عَبَث </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِذَا تَبَسَّمَ قُلتُ أبدَى جَوهَراً <\|vsep\|> فَرداً لَهُ النِّظَّامُ فِي العَصرِ انبَعَث </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مَازَالَ يَومُ الأربِعَاءِ يَمِيلُ بِي", "لِلرَّوحِ وَالرَّيــحَــانِ وَالرَّاحَــاتِ", "هُـوَ حَـليُ جِيدِ الدَّهرِ لَولاَهُ لَهُ", "لَدَفَـعـتُ عَـنِّيـ الدَّهرَ بِالرَّاحَاتِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114116	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_13\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> مَازَالَ يَومُ الأربِعَاءِ يَمِيلُ بِي <\|vsep\|> لِلرَّوحِ وَالرَّيحَانِ وَالرَّاحَاتِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ذَوَائِبُهَـا قَـامَـت لِبَـدرِ جَبِينِهَا", "مَــقَــامَ دُجَــاهُ حُـفَّ بِـالظُّلـُمَـاتِ", "وَقَـد قَـام فَـرقُهَـا لِلَيلِ ذَوَائبٍ", "مَـقَـامـاً لِفَـجـرٍ مُـذهبِ الحَسَرَاتِ", "وَقَـامَـت حَـوَاجِـبٌ لأسـهُـمِ لَحظِهَا", "مَـقَـامَ قِـسِـيٍّ لَم تَـكُـن مُـخـطِئَاتِ", "وَقَـامَـت لِحَـاظُهَـا لأملُودِ قَدِّهَا", "مَـقَـامَ سِـنَـانٍ مُـكـثِرِ الطَّعَنَاتِ", "وَقَـامَـت ثَنَايَاهَا لِغُصنِهِ يَنثَنِي", "مَـــقَـــامَ أزَاهِِرٍ لَهُ بَــاســمَــاتِ", "وَخَـالَ شِـفَـاهَهَـا لِخَـمـرَةِ رِيقِهَا", "مَقَامَ خِتَامِ المِسكِ ذِي النَّسَمَاتِ", "وَقَـامَـت مَـدَامِـعِي لِبَارِقِ ثَغرِهَا", "مَـقَـامَ سَـحَـابٍ هَـاطِـلِ القَـطَـرَاتِ", "وَقَـامَ دَمٌ مِـنهَا لإِبرِيقِ جِيدِهَا", "مَــقَـامَ رَحـيـقٍ مُـسـرِعِ السَّكـَرَاتِ", "وَقَد قَامَت ازرَارٌ لِطَالِعِ صَدرِهَا", "مَـقَـامًـا لأفـلاَكٍ سَـنًـى مُبدِياتِ", "وَقَـامَ صُـدُودُهـضـا لِشَمسِ طُلُوعِهَا", "مَــقَـامَ غُـرُوبٍ جَـاءَ بِـالنَّكـَبَـاتِ", "وَلَمَّاـ نَـأت عَـنِّيـ أقَمتُ كِتَابَتِي", "مَـقَـامـاً لألحَـاظٍ لَهَـا مُـبصِرَاتِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114112	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_3\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> ذَوَائِبُهَا قَامَت لِبَدرِ جَبِينِهَا <\|vsep\|> مَقَامَ دُجَاهُ حُفَّ بِالظُّلُمَاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد قَام فَرقُهَا لِلَيلِ ذَوَائبٍ <\|vsep\|> مَقَاماً لِفَجرٍ مُذهبِ الحَسَرَاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَامَت حَوَاجِبٌ لأسهُمِ لَحظِهَا <\|vsep\|> مَقَامَ قِسِيٍّ لَم تَكُن مُخطِئَاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَامَت لِحَاظُهَا لأملُودِ قَدِّهَا <\|vsep\|> مَقَامَ سِنَانٍ مُكثِرِ الطَّعَنَاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَامَت ثَنَايَاهَا لِغُصنِهِ يَنثَنِي <\|vsep\|> مَقَامَ أزَاهِِرٍ لَهُ بَاسمَاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَخَالَ شِفَاهَهَا لِخَمرَةِ رِيقِهَا <\|vsep\|> مَقَامَ خِتَامِ المِسكِ ذِي النَّسَمَاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَامَت مَدَامِعِي لِبَارِقِ ثَغرِهَا <\|vsep\|> مَقَامَ سَحَابٍ هَاطِلِ القَطَرَاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَامَ دَمٌ مِنهَا لِبرِيقِ جِيدِهَا <\|vsep\|> مَقَامَ رَحيقٍ مُسرِعِ السَّكَرَاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد قَامَت ازرَارٌ لِطَالِعِ صَدرِهَا <\|vsep\|> مَقَامًا لأفلاَكٍ سَنًى مُبدِياتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَامَ صُدُودُهضا لِشَمسِ طُلُوعِهَا <\|vsep\|> مَقَامَ غُرُوبٍ جَاءَ بِالنَّكَبَاتِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "مُقلَتِي قَد أنشَبَتنِي فِي الهَوَى", "فِي الهَوَى قَد أنشَبَتنِي مُقلَتِي", "حُــلَّتِــي ثَـوبٌ أصِـيـلٌ مِـن ضُـحًـى", "مِــن ضُــحًـى ثَـوبٌ أصِـيـلٌ حُـلَّتِـي", "مُهـجَـتِـي حُـبّـا وَشَـوقـاً فَـنِـيَـت", "فَـنِـيَـت حُـبّـا وَشَـوقـاً مُهـجَـتِـي", "دِيَـتِـي مِـنـكَ انـعِـطَافٌ بِاللِّقَا", "بِـاللِّقَـا مِـنـكَ انـعِـطَافٌ دِيَتِي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114108	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_6\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> مُقلَتِي قَد أنشَبَتنِي فِي الهَوَى <\|vsep\|> فِي الهَوَى قَد أنشَبَتنِي مُقلَتِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> حُلَّتِي ثَوبٌ أصِيلٌ مِن ضُحًى <\|vsep\|> مِن ضُحًى ثَوبٌ أصِيلٌ حُلَّتِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُهجَتِي حُبّا وَشَوقاً فَنِيَت <\|vsep\|> فَنِيَت حُبّا وَشَوقاً مُهجَتِي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "بَــكَــت حَــمَــامَــةُ أيــكَــاتٍ بِــأنَّاــتِ", "مُـــــغَـــــرِّدَاتٍ بِــــأصــــوَاتٍ وَرَنَّاــــتِ", "فَــأوقَــدَت نَــارَ أشــواقٍ تُــؤَجِّجــُهَــا", "يَــدُ التَــذكُّرِ فِــي مَـعـنًـى وَفِـي ذَاتِ", "وَأذكُـرَتـنِـي الحِـمَـى وَسَـاكِـنِـيه ذَوِي", "زُهـــدٍ وَنُـــســـكٍ وعِـــرفَــانٍ وَعِــفَّاــتِ", "تَـعَـفَّفـُوا عَـن جَـمـيـعِ مَـا يَشِينُ وَمَا", "تَــعَــفَّفــُوا عَــن قَــبُــولٍ لِلهَــدِيَّاــتِ", "إذ كَــانَ فِــيــهِ تَــوَاصُــلٌ وَمَــرحَـمَـةٌ", "تَهــدِي الحَــقُــودَ إِلَى أوفَـى مَـوَدَّاتِ", "كَــمَــا أتَــى فِــي أسَـانِـيـدٍ مُـصَـحَّحـَةٍ", "إِنَّ الهَـــدِيَّةـــَ تُـــورِثُ المَـــحَــبَّاــتِ", "إن كَــانَ فِــي رَدِّهَــا دَرَءٌ لِمَــفـسَـدَةٍ", "فَــفِــيــهِ تَــركُ مَــصَــالحٍ كَــثِــيــرَاتِ", "وَلَم يَــكُــن فِــي هَــدِيَّتــِي لَكُــم أرَبٌ", "إِلاَّ حِـــيَـــاكَــةُ أثــوَابِ الصَّدَاقَــاتِ", "وَهَــــذِهِ نِــــيــــةٌ واللهِ صَــــالِحَــــةٌ", "وَإِنَّمـــَا عَـــمَــلُ الفَــتَــى بِــنِــيَّاــتِ", "رُدَّت عَــلَيَّ فَــذَابَ الجِــسـمُ مِـن خَـجَـلٍ", "وَمَــا عَهِــدتُ تَــجَــرُّعَ المُــصِــيــبَــاتِ", "لَو كَانَ لِي نَفَقٌ فِي الأرضِ غِبتُ بِهَا", "أو كَـــانَ لِي سُـــلَّمٌ إِلَى السَّمــَاوَاتِ", "وَاللهِ لَم يَــبــقَ لِي طَــرفٌ أرَاكَ بِهِ", "مِــنَ الحَــيَـاءِ وَمِـن عَـظِـيـمِ هَـيـبَـاتِ", "لَولاَ اعـتِـذَارٌ قَـد بَـثَّهـُ لَمَـا بَقِيَت", "نَــفــسِــي وَذابَــت بِـحُـرُقَـاتٍ وَزفـرَاتِ", "مِـن أنَّهـَا شَـابَهَـا فِـي وَقـتِهَـا طَـمَعٌ", "وَلَم تَـــصِـــر غَــيــرَ سُــلَّمٍ لِحَــاجَــاتِ", "فَــكَــانَ كُــلُّ لَبِــيـبٍ غَـيـرَ قَـابِـلِهَـا", "وإن بَــرَت مِــن مَــفَــاسِــدٍ نَــقِــيَّاــتِ", "إنَّ السَّلــاَمَـةَ مِـن سَـلمَـى وَجَـارَتِهَـا", "أن لاَ تَــحُــومَ بِــحَـالٍ حَـولَ سَـاحَـاتِ", "وَقِــيــلَ تَــحــدُثُ لِلأَنَــامِ أقــضِــيَــةٌ", "بِــقَـدرِ مَـا أحـدَثُـوا مِـنَ الإسَـاءَاتِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114104	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_7\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> بَكَت حَمَامَةُ أيكَاتٍ بِأنَّاتِ <\|vsep\|> مُغَرِّدَاتٍ بِأصوَاتٍ وَرَنَّاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأوقَدَت نَارَ أشواقٍ تُؤَجِّجُهَا <\|vsep\|> يَدُ التَذكُّرِ فِي مَعنًى وَفِي ذَاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأذكُرَتنِي الحِمَى وَسَاكِنِيه ذَوِي <\|vsep\|> زُهدٍ وَنُسكٍ وعِرفَانٍ وَعِفَّاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَعَفَّفُوا عَن جَميعِ مَا يَشِينُ وَمَا <\|vsep\|> تَعَفَّفُوا عَن قَبُولٍ لِلهَدِيَّاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذ كَانَ فِيهِ تَوَاصُلٌ وَمَرحَمَةٌ <\|vsep\|> تَهدِي الحَقُودَ ِلَى أوفَى مَوَدَّاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَمَا أتَى فِي أسَانِيدٍ مُصَحَّحَةٍ <\|vsep\|> ِنَّ الهَدِيَّةَ تُورِثُ المَحَبَّاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن كَانَ فِي رَدِّهَا دَرَءٌ لِمَفسَدَةٍ <\|vsep\|> فَفِيهِ تَركُ مَصَالحٍ كَثِيرَاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَم يَكُن فِي هَدِيَّتِي لَكُم أرَبٌ <\|vsep\|> ِلاَّ حِيَاكَةُ أثوَابِ الصَّدَاقَاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهَذِهِ نِيةٌ واللهِ صَالِحَةٌ <\|vsep\|> وَِنَّمَا عَمَلُ الفَتَى بِنِيَّاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رُدَّت عَلَيَّ فَذَابَ الجِسمُ مِن خَجَلٍ <\|vsep\|> وَمَا عَهِدتُ تَجَرُّعَ المُصِيبَاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَو كَانَ لِي نَفَقٌ فِي الأرضِ غِبتُ بِهَا <\|vsep\|> أو كَانَ لِي سُلَّمٌ ِلَى السَّمَاوَاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاللهِ لَم يَبقَ لِي طَرفٌ أرَاكَ بِهِ <\|vsep\|> مِنَ الحَيَاءِ وَمِن عَظِيمِ هَيبَاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَولاَ اعتِذَارٌ قَد بَثَّهُ لَمَا بَقِيَت <\|vsep\|> نَفسِي وَذابَت بِحُرُقَاتٍ وَزفرَاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن أنَّهَا شَابَهَا فِي وَقتِهَا طَمَعٌ <\|vsep\|> وَلَم تَصِر غَيرَ سُلَّمٍ لِحَاجَاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكَانَ كُلُّ لَبِيبٍ غَيرَ قَابِلِهَا <\|vsep\|> ون بَرَت مِن مَفَاسِدٍ نَقِيَّاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَّ السَّلاَمَةَ مِن سَلمَى وَجَارَتِهَا <\|vsep\|> أن لاَ تَحُومَ بِحَالٍ حَولَ سَاحَاتِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "صَـلاَةٌ وَتَـسـلِيـمٌ عَلَى المُصطَفَى الَّذِي", "لَهُ فِــي صَــلاَةِ الكُــلِّ أزكَــى تَـحِـيَّةِ", "تَـــبَـــاركَ رَبٌّ رَافِـــعٌ كُـــلَّ هَـــلكَـــةِ", "بِــوَضــعِ رَسُــولِ اللهِ فِـي شِـعـبِ مَـكَّةِ", "تُــحَــيِّيــهِ أحــجَــارٌ بِهَــا بِــرِسَــالَةٍ", "لَهُ فِــي صَــلاةِ الكُــلِّ أزكَــى تَـحِـيَّةِ", "تَــمِــيــسُ بِهِ أنــحَـاءُ بَـيـتٍ وَحَـقَّ أن", "تَـمِـيـسَ بِـمَـن لاَحَـت بِهِ خَـيـرَ قِـبـلَةِ", "تَـرَنَّمـَ طَـيـرُ السَّدعِ أهـلاً ومَـرحَـبـاً", "بِـــأكـــرَمِ مَــبــعُــوثٍ بِــأكــرَمِ مِــلَّةِ", "تَــجَــلَّى فَــقَــالَ البَـدرُ أيَّةـُ طَـلعَـةٍ", "وَفَــاحَ فَــقَــالَ المِـسـكُ أيَّةـُ نَـفـحَـةِ", "تَــوَارَى وَغَــابَ البَــدرُ وَهــوَ مُـتَـمَّمٌ", "لِمَــن قَـد تَـجَـلَّى فِـي حَـيَـاءٍ وَخَـجـلَةِ", "تَــدَلَّت لَهُ زُهــرُ النُّجــُومِ قَــرِيــبَــةٌ", "لِشَــمــسٍ بِهِ شَــمــسُ السَّمــَاءِ تَــجَــلَّتِ", "تَـمَـنَّتـ بُـرُوجٌ فِـي السَّمـَاءِ لَوَ أنَّهَا", "مَـــطَـــالِعُهُ أنَّى لَهَـــا مَـــا تَــمَــنَّتِ", "تَرَاءَت قُصُورُ الشَّامِ مشن نُورِهِ الَّذِي", "بِهِ سُــبُــلُ الخَـيـرَاتِ والرُّشـدِ أمَّتـش", "تَــزِيــدُ بِهِ شُهــبُ السَّمــَاءِ حِــرَاسَــةً", "رَمَــت سَــارِقِـي سَـمـعٍ بِـأنـفَـذِ حَـربَـةِ", "تَـسَـاقَـطَـتِ الأصـنَـامُ فِـي كُـلِّ جَـانِـبٍ", "بِهِ نَــاكِــسَــاتِ الرَّأسِ فِـي ثَـوبِ ذِلَّةِ", "تَــضَـعـضَـعَ كِـسـرَى إِذ تَـضَـعـضَـعَ صَـرحُهُ", "وَأخـمَـدَ نَـاراً مِـنـهُ غَـيـضُ البُـحَيرَةِ", "تَــرَقَّى بِهِ فَــصــلُ الرَّبِــيــعِ وَشَهــرُهُ", "رَبِـيـعـاً مُـغِـيـراً لِلرِّيَـاضِ الأرِيـضَةِ", "تَـفَـتَّحـَ زَهـرُ اليُمنِ والسَّعدِ وَالمُنَى", "بِهِ وَالمَـعَـالِي وَالمَـعَـانِي الأنِيقَةِ", "تَــبَــخــتَـرَ لَيـلٌ مُـطـلِعٌ فَـجـرَ أحـمَـدٍ", "عَـلَى لَيـلَةِ القَـدرِ الَّتِـي قَـد تَـعَلَّتِ", "تَــسَــامَـى نَهَـارٌ مُـطـلِعٌ شَـمـسَ أحَـمـدٍ", "عَـلَى كُـلِّ عِـيـدٍ قَـد تَـسَـامَـى بِـزَيـنَةِ", "تُــرَاقِــبُهُ العُــشَّاــقُ حَـتَّى إِذَا دَنَـا", "تَــغَـنَّتـ وَأبـدَت فِـيـهـش كُـلَّ غَـرِيـبَـةِ", "تـضـغَنَّت بِمَن بِهِ المَلاَئِكُ فِي العُلاَ", "وَحُـورُ الجِـنـانِ فِـي الخِـيـامِ تَـغَـنَّتِ", "تَـــبَـــاشَــرَتَ أمــلاَكٌ بِهِ لَهُ شَــمَّتــَت", "وَقَــد حَــمِــدَ الَّذِي جَــلاهُ بِــنِــعـمَـةِ", "تَـــوَالَت بِـــشَــارَاتٌ لِجِــنٍّ وَإِنــسٍ ان", "بَـدَا نَـجـمُ رُسـلِ اللهِ فَـاتِـحُ رَحـمَـةِ", "تَـمَـامـاً لِلأخـلاَقِ المَـكَـارِمِ خَاتِماً", "لَهَــا جَــامِــعــاً بِــنَــعــتِ حُـبٍّ وَخُـلَّةِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114100	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> صَلاَةٌ وَتَسلِيمٌ عَلَى المُصطَفَى الَّذِي <\|vsep\|> لَهُ فِي صَلاَةِ الكُلِّ أزكَى تَحِيَّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَبَاركَ رَبٌّ رَافِعٌ كُلَّ هَلكَةِ <\|vsep\|> بِوَضعِ رَسُولِ اللهِ فِي شِعبِ مَكَّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُحَيِّيهِ أحجَارٌ بِهَا بِرِسَالَةٍ <\|vsep\|> لَهُ فِي صَلاةِ الكُلِّ أزكَى تَحِيَّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَمِيسُ بِهِ أنحَاءُ بَيتٍ وَحَقَّ أن <\|vsep\|> تَمِيسَ بِمَن لاَحَت بِهِ خَيرَ قِبلَةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَرَنَّمَ طَيرُ السَّدعِ أهلاً ومَرحَباً <\|vsep\|> بِأكرَمِ مَبعُوثٍ بِأكرَمِ مِلَّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَجَلَّى فَقَالَ البَدرُ أيَّةُ طَلعَةٍ <\|vsep\|> وَفَاحَ فَقَالَ المِسكُ أيَّةُ نَفحَةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَوَارَى وَغَابَ البَدرُ وَهوَ مُتَمَّمٌ <\|vsep\|> لِمَن قَد تَجَلَّى فِي حَيَاءٍ وَخَجلَةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَدَلَّت لَهُ زُهرُ النُّجُومِ قَرِيبَةٌ <\|vsep\|> لِشَمسٍ بِهِ شَمسُ السَّمَاءِ تَجَلَّتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَمَنَّت بُرُوجٌ فِي السَّمَاءِ لَوَ أنَّهَا <\|vsep\|> مَطَالِعُهُ أنَّى لَهَا مَا تَمَنَّتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَرَاءَت قُصُورُ الشَّامِ مشن نُورِهِ الَّذِي <\|vsep\|> بِهِ سُبُلُ الخَيرَاتِ والرُّشدِ أمَّتش </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَزِيدُ بِهِ شُهبُ السَّمَاءِ حِرَاسَةً <\|vsep\|> رَمَت سَارِقِي سَمعٍ بِأنفَذِ حَربَةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَسَاقَطَتِ الأصنَامُ فِي كُلِّ جَانِبٍ <\|vsep\|> بِهِ نَاكِسَاتِ الرَّأسِ فِي ثَوبِ ذِلَّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَضَعضَعَ كِسرَى ِذ تَضَعضَعَ صَرحُهُ <\|vsep\|> وَأخمَدَ نَاراً مِنهُ غَيضُ البُحَيرَةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَرَقَّى بِهِ فَصلُ الرَّبِيعِ وَشَهرُهُ <\|vsep\|> رَبِيعاً مُغِيراً لِلرِّيَاضِ الأرِيضَةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَفَتَّحَ زَهرُ اليُمنِ والسَّعدِ وَالمُنَى <\|vsep\|> بِهِ وَالمَعَالِي وَالمَعَانِي الأنِيقَةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَبَختَرَ لَيلٌ مُطلِعٌ فَجرَ أحمَدٍ <\|vsep\|> عَلَى لَيلَةِ القَدرِ الَّتِي قَد تَعَلَّتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَسَامَى نَهَارٌ مُطلِعٌ شَمسَ أحَمدٍ <\|vsep\|> عَلَى كُلِّ عِيدٍ قَد تَسَامَى بِزَينَةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُرَاقِبُهُ العُشَّاقُ حَتَّى ِذَا دَنَا <\|vsep\|> تَغَنَّت وَأبدَت فِيهش كُلَّ غَرِيبَةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تضغَنَّت بِمَن بِهِ المَلاَئِكُ فِي العُلاَ <\|vsep\|> وَحُورُ الجِنانِ فِي الخِيامِ تَغَنَّتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَبَاشَرَتَ أملاَكٌ بِهِ لَهُ شَمَّتَت <\|vsep\|> وَقَد حَمِدَ الَّذِي جَلاهُ بِنِعمَةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَوَالَت بِشَارَاتٌ لِجِنٍّ وَِنسٍ ان <\|vsep\|> بَدَا نَجمُ رُسلِ اللهِ فَاتِحُ رَحمَةِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "إِذَا وَارَيـتِ وَجـهَكِ فِي نِقَابِ", "تَوَارَى البَدرُ عَنَّا فِي حِجَابِ", "وَلَو بَـدرُ السَّمـَاءِ لَهُ كَمَالٌ", "كَـمَـالُكِ مَـا تَـعتَّرَ فِي سَحَابِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114096	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_14\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> ِذَا وَارَيتِ وَجهَكِ فِي نِقَابِ <\|vsep\|> تَوَارَى البَدرُ عَنَّا فِي حِجَابِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تًــقَــارَبـتُ مِـنـهُ بَـعـدَ حَـذفِهِ لِي وَلَم", "أنَـل مِـنـهُ غَـيـرَ القَـطـعِ بَـعدَ تَقَارُبِ", "أرَاهُ عَــرُوضِــيـاً سَـرِيـعَ الجَـفَـاءِ قَـد", "دَرَى القَطعَ بَعدَ الحَذفِ فِي المُتَقَارِبِ", "وَأيــقَــنــتُ أنــيِّ أبــتَــرٌ مِـن وِصَـالِهِ", "لَم تَــســمَــحِ الأيَّاــمُ مِــنــهُ بِـمَـأرَبِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114092	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> تًقَارَبتُ مِنهُ بَعدَ حَذفِهِ لِي وَلَم <\|vsep\|> أنَل مِنهُ غَيرَ القَطعِ بَعدَ تَقَارُبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرَاهُ عَرُوضِياً سَرِيعَ الجَفَاءِ قَد <\|vsep\|> دَرَى القَطعَ بَعدَ الحَذفِ فِي المُتَقَارِبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لَو زُرتَـنِـيـي وَوَصَـلتَـنِـي لَحَيِيتُ مِن", "نَـفَـحَاتِ وَصلِكَ وَامتَطَيتُ ذُرَى الطَّرَب", "لَو كُــنـتَ مِـمَّنـ رَقَّ قَـلبُهُ لَم تَـكُـن", "تَـلوِي عَـنِ الصَّبِّ الكئِيبش بِلاَ سَبَب", "لَو دُمـتَ تَـجـفُـو مَـا جَـفَـاكَ فُـؤَادُهُ", "وَلَدُمتَ فِيمَا كُنتض مِن أعلَى الرُّتَب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114088	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> لَو زُرتَنِيي وَوَصَلتَنِي لَحَيِيتُ مِن <\|vsep\|> نَفَحَاتِ وَصلِكَ وَامتَطَيتُ ذُرَى الطَّرَب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَو كُنتَ مِمَّن رَقَّ قَلبُهُ لَم تَكُن <\|vsep\|> تَلوِي عَنِ الصَّبِّ الكئِيبش بِلاَ سَبَب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "مَولاَيَ إِن غِبتَ غَابَ الأنسُ أجمَعُهُ", "وَصِـرتُ فِـي نَـصَـبٍ شَـوقـاً وَفِـي تَـعَبِ", "كَـأنَّ دَمـعِـيَ فَـوقَ الخَـدِّ مُـنـسَـكِباً", "حَـصـبَـاءُ دُرٍّ عَـلضى أرضٍ مِنَ الذَّهَبِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114084	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_7\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> مَولاَيَ ِن غِبتَ غَابَ الأنسُ أجمَعُهُ <\|vsep\|> وَصِرتُ فِي نَصَبٍ شَوقاً وَفِي تَعَبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "لِلَّهِ مِـن خَـصَّةـٍ رَاقَـت مَـحَـاسِنُهَا", "وَأورَثَــت كُــلَّ مَــاءَهَــا عَــجَـبَـا", "كَـأنَّمـَا المَاءُ مِنهَا فِي تَمَوُّجِهِ", "عَذرَاءُ تَرقُصُ فِي أكمَامِهَا طَرَبَا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114080	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_7\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> لِلَّهِ مِن خَصَّةٍ رَاقَت مَحَاسِنُهَا <\|vsep\|> وَأورَثَت كُلَّ مَاءَهَا عَجَبَا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "حَــلَلتَ فِـي يَـثـرِبٍ وَمَـا وَفَـيـتَ بِـمَـا", "وَعَـدتَ هَـل أنـتَ مِـن أبـنَـاءِ عُـرقُـوبِ", "لَولاَ سَنَى المُصطَفَى يَبدُو بِوَجهِكَ لِي", "لَمَــا تَــخَــلَّصَ ذاكَ القَــابُ مِـن قُـوبِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114076	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_7\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> حَلَلتَ فِي يَثرِبٍ وَمَا وَفَيتَ بِمَا <\|vsep\|> وَعَدتَ هَل أنتَ مِن أبنَاءِ عُرقُوبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "عَـجَـبُ لأخـتٍ مَـع أخِيهَا تُقرَبُ", "وَمَعَ ابنِهِ وَهوَ المُبَعَّدُ تُحجَبُ", "وَمًتَى نَظَرتَ عِلِمتَ أن لِلِهِ فِي", "أحــكَــامِهِ سِـرٌّ عَـجِـيـبٌ أعـجَـبُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114072	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> عَجَبُ لأختٍ مَع أخِيهَا تُقرَبُ <\|vsep\|> وَمَعَ ابنِهِ وَهوَ المُبَعَّدُ تُحجَبُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أسَـادَتَـنـا أهـلَ العُلاَ فِي المَوَاكِبِ", "وَمَـن زَحَـمُـوا بَـدرَ الدُّجَى بِالمَنَاكِبِ", "وَسَـعـدُ التُّقَآ فِي حَيِّهِم وَاضِحُ الطِّلَى", "وَطَــالِعُهُــم فِـي أفـقِهِـم غَـيـرُ غَـارِبِ", "أسَــائِلُكُــم سُــؤَالَ مُــســتَــرشِـدٍ فَـإِن", "أجَــبــتُــم فَــقَــد وَفَّيـتُـمُ حَـقَّ وَاجِـبِ", "وَإِلاَّ وُقِــيــتُــم فَــاللِّجَــامُ لِكَـاتِـمٍ", "مُـــعَـــدٌّ وحَـــقُّ اللهِ أدعَـــى لِرَاغِــبِ", "لَقَـــد حَـــدَّثُـــونَـــا أنَّ سُــكَّرَ قَــالَبٍ", "بِـصَـافِي الدَّمِ المَسفُوحِ يَصفُو لِشَارِبِ", "فَــبَــعــضُهُــم عَــمَّنــ رَوَاهُ وَبَــعـضُهُـم", "رآهُ عِــيَــانــاً لَيـسَ عَـنـهُـم بِـغَـائِبِ", "وَلَيــسَ بِــزَعـمٍ مَـا بِهِ قَـد تَـحَـدَّثُـوا", "وَمَــا زَعَــمُــوا إِلاَّ مَــطِــيَّةــٌ كَــاذِبِ", "لَقَـد حَـدَّثُـوا بِـالحَـقِّ وضـالحَقُّ أبلَجُ", "وَمَـا الحَـقُّ عَـن سَـمـعِ الذَّكِـيِّ بِعَازِبِ", "وَفِـي تُـونُـسٍ مِـن قَـبـلِ هَـذَا تَـحَقَّقُوا", "بِهِ إِذ أتَــاهُــم ذَاكَ مِـن كُـلِّ جَـانِـبِ", "فَـــجَـــنَّبــَهُ أهــلُ العُــلُومِ تَــوَرُّعــاً", "وَذَلِكَ عَــــادَاتُ النُّجـــُومِ الثَّوَاقِـــبِ", "وَهَــب أنَّ مِــنــهُ مَــا يُــصَـفَّى بِـدُونِهِ", "أمَـا الحَـقُّ أنَّ الحُـكـمَ نِـيـطَ بِغَالِبِ", "فَــإِن قُـلتُـمُ الّذِي ادَّعَـيـتَهُ غَـالِبـاً", "يُــعَــارِضُهُ الأصــلُ الأصِــيـلُ لِذَاهِـبِ", "إِذَا حِـكـمَـةٌ عِـنـدَ النَّصـَارَى تُـحُـقِّقَت", "وَلاَ مَــانِــعٌ مِــنــهَــا يَـلُوحُ لِطَـالِبِ", "يُــصَــيِّرُهَــا أصــلاً أصِــيــلاً لَدَيـهِـمُ", "وَذَلكَ أمــــرٌ وَاضِـــحٌ غَـــيـــرُ عَـــازِبِ", "عَــلَى أنَّهــُ لو سُــلِّمَ الأمــرُ جُـمـلَةً", "فَـــتِـــلكَ حُـــدُودُ اللهِ رَدعٌ لِرَاهِـــبِ", "كَـــذَاكَ الحَـــلاَلُ والحَــرَامُ مُــبَــيَّنٌ", "وَبَــيــنَهُــمَــا مَـا فِـيـهِ رَيـبٌ لِرَائِبِ", "وَمَاذَا الّذِي يَدعُو اللَّبِيبَ إِلَى صَلاَ", "ةِ شَــكّ وَمَــا أدَّى إِلَى عَــتــبِ عَـاتِـبِ", "وَعــنَهُ يَــرَى مَــنــدُوحَـةً بِـوُجُـودِ مَـا", "يُــصَــفَّ صَــفَــاءً خَــالِصــاً مِـن شَـوَائِبِ", "فَهَـــذا الّذي يَـــبــدُو لَنَــا ولَعَــلَّهُ", "لَدَيــكُــمُ مــا فِــيـهِ قـضَـاءُ المَـآرِبِ", "أجـيـبُـوا بِـمَـا فِـيـهِ كِـفَـايَـةُ طَالِبٍ", "وَمَــا لَيــسَ فِـيـهِ مَـطـعَـنٌ ِإلَى طَـالِبِ", "وَخَــلُّوا تَــعَــالِيــلَ العَــوَامِ فَــإِنَّهُ", "بِـكُـم يُـقـتَدَى فِي الدّينِ لَيسَ بِحَاطِبِ", "فَــحَــاطِــبُ لَيــلٍ مَــا تَــأمَّلــَ قَــولَهُ", "فَــوَيــلٌ لَهُــم مِــمَّاــ وَوَيــلٌ لِكَـاسِـبِ", "وَلِلنَّاــسِ فِــيـمَـا يَـعـشَـقُـونَ مَـذَاهِـبٌ", "وَحِـكـمَـةُ رَبِّيـ فِـي اخـتِلاَفِ المَشَارِبِ", "وَمَــا عَــجَـزَت خَـرقَـاءُ مِـن عِـلَّةٍ بِهَـا", "تُـــلَبِّســـُ وَجـــهَ الحَـــقَّ رَداً لِوَاجِــبِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114068	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> أسَادَتَنا أهلَ العُلاَ فِي المَوَاكِبِ <\|vsep\|> وَمَن زَحَمُوا بَدرَ الدُّجَى بِالمَنَاكِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسَعدُ التُّقَ فِي حَيِّهِم وَاضِحُ الطِّلَى <\|vsep\|> وَطَالِعُهُم فِي أفقِهِم غَيرُ غَارِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسَائِلُكُم سُؤَالَ مُستَرشِدٍ فَِن <\|vsep\|> أجَبتُم فَقَد وَفَّيتُمُ حَقَّ وَاجِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِلاَّ وُقِيتُم فَاللِّجَامُ لِكَاتِمٍ <\|vsep\|> مُعَدٌّ وحَقُّ اللهِ أدعَى لِرَاغِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقَد حَدَّثُونَا أنَّ سُكَّرَ قَالَبٍ <\|vsep\|> بِصَافِي الدَّمِ المَسفُوحِ يَصفُو لِشَارِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَبَعضُهُم عَمَّن رَوَاهُ وَبَعضُهُم <\|vsep\|> رهُ عِيَاناً لَيسَ عَنهُم بِغَائِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَيسَ بِزَعمٍ مَا بِهِ قَد تَحَدَّثُوا <\|vsep\|> وَمَا زَعَمُوا ِلاَّ مَطِيَّةٌ كَاذِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقَد حَدَّثُوا بِالحَقِّ وضالحَقُّ أبلَجُ <\|vsep\|> وَمَا الحَقُّ عَن سَمعِ الذَّكِيِّ بِعَازِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفِي تُونُسٍ مِن قَبلِ هَذَا تَحَقَّقُوا <\|vsep\|> بِهِ ِذ أتَاهُم ذَاكَ مِن كُلِّ جَانِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَجَنَّبَهُ أهلُ العُلُومِ تَوَرُّعاً <\|vsep\|> وَذَلِكَ عَادَاتُ النُّجُومِ الثَّوَاقِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهَب أنَّ مِنهُ مَا يُصَفَّى بِدُونِهِ <\|vsep\|> أمَا الحَقُّ أنَّ الحُكمَ نِيطَ بِغَالِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِن قُلتُمُ الّذِي ادَّعَيتَهُ غَالِباً <\|vsep\|> يُعَارِضُهُ الأصلُ الأصِيلُ لِذَاهِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذَا حِكمَةٌ عِندَ النَّصَارَى تُحُقِّقَت <\|vsep\|> وَلاَ مَانِعٌ مِنهَا يَلُوحُ لِطَالِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُصَيِّرُهَا أصلاً أصِيلاً لَدَيهِمُ <\|vsep\|> وَذَلكَ أمرٌ وَاضِحٌ غَيرُ عَازِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلَى أنَّهُ لو سُلِّمَ الأمرُ جُملَةً <\|vsep\|> فَتِلكَ حُدُودُ اللهِ رَدعٌ لِرَاهِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَذَاكَ الحَلاَلُ والحَرَامُ مُبَيَّنٌ <\|vsep\|> وَبَينَهُمَا مَا فِيهِ رَيبٌ لِرَائِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَاذَا الّذِي يَدعُو اللَّبِيبَ ِلَى صَلاَ <\|vsep\|> ةِ شَكّ وَمَا أدَّى ِلَى عَتبِ عَاتِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعنَهُ يَرَى مَندُوحَةً بِوُجُودِ مَا <\|vsep\|> يُصَفَّ صَفَاءً خَالِصاً مِن شَوَائِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهَذا الّذي يَبدُو لَنَا ولَعَلَّهُ <\|vsep\|> لَدَيكُمُ ما فِيهِ قضَاءُ المَرِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أجيبُوا بِمَا فِيهِ كِفَايَةُ طَالِبٍ <\|vsep\|> وَمَا لَيسَ فِيهِ مَطعَنٌ ِلَى طَالِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَخَلُّوا تَعَالِيلَ العَوَامِ فَِنَّهُ <\|vsep\|> بِكُم يُقتَدَى فِي الدّينِ لَيسَ بِحَاطِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَحَاطِبُ لَيلٍ مَا تَأمَّلَ قَولَهُ <\|vsep\|> فَوَيلٌ لَهُم مِمَّا وَوَيلٌ لِكَاسِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلِلنَّاسِ فِيمَا يَعشَقُونَ مَذَاهِبٌ <\|vsep\|> وَحِكمَةُ رَبِّي فِي اختِلاَفِ المَشَارِبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "وَفِي عُدُولِ اللهِ عَن نَهجِ الخِطَاب", "مِـن دِقَّةـِ المَـعـنَى وَرِقَّةِ الخِطَاب", "مَـا لَيـسَ يُـنـكِرُهُ أولُو الألبَاب", "وَأنَّهـُ المَـألُوفُ بَـيـنَ الاحـبَـاب", "وكَــيــفَ لاَ وَهــوَ لِرَبِّ الأربَــاب", "مَــعَ حَــبِــيــبِه وَقُـطـبِ الأقـطَـاب", "عَـاتَـبَهُ اللهُ عِـتَـابـاً مُـسـتَـطاب", "قَد زَادَ فِي رِفعَتشهِ دُونَ ارتِيَاب", "وَلِلزَّمَــخــشَـرِي هُـنَـا قَـولٌ يُـعَـاب", "وَلَيــسَ يَــخـطُـرُ بِـذِهـنِ مَـن أصَـاب", "وَذَاكَ مِــن عَــادَتِهِ فِــي كُـلِّ بَـاب", "مِـن نَـحـوِ هَـذَا هَرَباً عَنِ الصَّوَاب", "حَــــتَّى كَـــأنَّهـــُ لَهُ فِـــيـــهِ أرَب", "رَزَقَــنَــا الوَهَّاــبُ أحـسَـنَ الأدَب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114064	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_5\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> وَفِي عُدُولِ اللهِ عَن نَهجِ الخِطَاب <\|vsep\|> مِن دِقَّةِ المَعنَى وَرِقَّةِ الخِطَاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَا لَيسَ يُنكِرُهُ أولُو الألبَاب <\|vsep\|> وَأنَّهُ المَألُوفُ بَينَ الاحبَاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكَيفَ لاَ وَهوَ لِرَبِّ الأربَاب <\|vsep\|> مَعَ حَبِيبِه وَقُطبِ الأقطَاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَاتَبَهُ اللهُ عِتَاباً مُستَطاب <\|vsep\|> قَد زَادَ فِي رِفعَتشهِ دُونَ ارتِيَاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلِلزَّمَخشَرِي هُنَا قَولٌ يُعَاب <\|vsep\|> وَلَيسَ يَخطُرُ بِذِهنِ مَن أصَاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَذَاكَ مِن عَادَتِهِ فِي كُلِّ بَاب <\|vsep\|> مِن نَحوِ هَذَا هَرَباً عَنِ الصَّوَاب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "صَـلاَةٌ وَتَـسـلِيـمٌ عَـلَى المـصطفَى الّذِي", "بَــدَا نُــورُهُ والكَــونُ تَــحـتَ غَـيَـاهِـبِ", "بِــطَــيــبَــةَ بَــدرٌ مِــن لُؤَيِّ بـنِ غَـالِبِ", "بَــدَا نُــورُهُ والكَــونُ تَــحـتَ غَـيَـاهِـبِ", "بَــدَا بِــمُــحَــيَّاــ آدَمٍ فَــاعــتَــلَت بِهِ", "مَـــلاَئِكَـــةٌ طَـــافَـــت بِهِ كُــلّ جَــانِــبِ", "بِهِ نَــالَ أسـمَـاءً سَـمَـا مُـعـجِـزاً بِهَـا", "لأمــــلاَكِ رَبٍّ غَــــالِبــــاً أيَّ غَــــالِبِ", "بِهِ سَــــجَــــدَت لَهُ بِـــسَـــبـــعِ طَـــرَائِقٍ", "وَمَــن حَــلَّ فِــي مَــشَــارِقٍ أو مَــغَــارِبِ", "بِهِ تَــابَ مِــمَّاــ كَــانَ تَــوبَـتَهُ الّتِـي", "بِهَــا قَــد تَــجَـلَّى مُـقـتَـدَى كُـلِّ تَـائِبِ", "بِـــشِـــيــثٍ بــإِدرِيــسٍ بِهِ ذَاكَ مُــفــرَدٌ", "وَهَــــذَا عَــــلاَ وَكَــــانَ أوَّلَ كَـــاتِـــبِ", "بِــنُــوحٍ بــإِبــرَاهِــيــمَ كُــلٌّ بَــدَا لَهُ", "مِـنَ اللهِ مَـا لَم يَـجـرِ فِي فِكرِ حَاسِبِ", "بِــجَــدِّهِ إســمَــاعِــيــلَ قَــد جَــدَّ جِــدُّهُ", "بِهِ نَــعــتُهُ فِـي الذّكـرِ شِـبـهُ ثَـوَاقِـبِ", "بِــعَــدنَــانَ نَــاصِــبِ الحُـدُودِ بِـحُـرمَـةٍ", "بــإليَــاسَ رَافِــعِ العُـلَى وَالمَـنَـاصِـبِ", "بِـــوَجـــهِ كِـــنَـــانَـــةٍ بِهِ رَاشَ سَهـــمُهُ", "بِــكَــعــبٍ بِهِ يَــعــلُو عَــلَى كُـلِّ غَـالِبِ", "بَــشِــيـرَانِ بِـالهَـادِي الذِي بَـشَّرَت بِهِ", "كَــتَــائِبُ مِــن كُــتــبٍ بِــإثــرِ كَـتَـائِبِ", "بِــشَــيــبَــةِ حَـمـدٍ لاَحَ أصـبَـحَ فَـائِحـاً", "كَــحِــيــلاً دَهِــيــنـاً حَـائِزاً لِمَـطَـالِبِ", "بِــعَــبــدِ الإِلاَهِ أصــبَـحَـت نِـسـوَةٌ بِهِ", "زَلِيــخَــا وَرَاوَدَت عَــن اطــهَــرِ جَـانِـبِ", "بــــآمِــــنَـــةٍ بِهِ بَـــدَت وَهـــيَ زَهـــرَةٌ", "بِهَـــا زُهـــرَةٌ عَــلَت أعَــالِي الذَّوَائِبِ", "بِهِ الحَـبـشُ قَـد غَـدَت كَـعَـصـفٍ تَـسَاقَطَت", "وَأبــرَهَــةُ المَـغـلُوبُ غَـيـرُ المُـغَـالِبِ", "بِهِ الكَـعـبَـةُ الغَـرَّاءُ نَـارَت وَأشـرَقَت", "تُـــجَـــرِّرُ رَيــطَــاتٍ عَــلَى كُــلِّ كَــاعِــبِ", "بِـوَضـعِهِ فِـي شِـعـبٍ مَـغَـانِـيـهِ أصـبَـحـت", "تَـفُـوقُ مَـغَـانِي الشِّعبِ مَغنَى الأطَايِبِ", "بِـــمَـــنــكِــبِ جَــوزَاءٍ عَــلاَ سُــؤدَدٌ لَهُ", "وَزَاحَــمَ أفــلاَكَ الدُّجَــى بِـالمَـنَـاكِـبِ", "بِــبَــدرٍ بِهِ كُـلُّ المَـحَـاسِـنـش تُـجـتَـلَى", "لِنَــاظِــرِهِ بــالعَــيـنِ مِـن دُونِ حَـاجِـبِ", "بَلَى والضُّحَى واللَّيلِ مَا البَدرُ غَيرَهُ", "وَلاَ اللَّيـلُ إِلاَّ مَـا جَـلاَ مِـن ذَوَائِبِ", "بَــرِئتُ مِــنَ الوِدَادِ إن أســلُ تُــربَــةً", "بِهَـالاَحَ بـالفـرِدَوسِ مَـمـشَـى الكَوَاكِبِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114060	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> صَلاَةٌ وَتَسلِيمٌ عَلَى المصطفَى الّذِي <\|vsep\|> بَدَا نُورُهُ والكَونُ تَحتَ غَيَاهِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِطَيبَةَ بَدرٌ مِن لُؤَيِّ بنِ غَالِبِ <\|vsep\|> بَدَا نُورُهُ والكَونُ تَحتَ غَيَاهِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَدَا بِمُحَيَّا دَمٍ فَاعتَلَت بِهِ <\|vsep\|> مَلاَئِكَةٌ طَافَت بِهِ كُلّ جَانِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِهِ نَالَ أسمَاءً سَمَا مُعجِزاً بِهَا <\|vsep\|> لأملاَكِ رَبٍّ غَالِباً أيَّ غَالِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِهِ سَجَدَت لَهُ بِسَبعِ طَرَائِقٍ <\|vsep\|> وَمَن حَلَّ فِي مَشَارِقٍ أو مَغَارِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِهِ تَابَ مِمَّا كَانَ تَوبَتَهُ الّتِي <\|vsep\|> بِهَا قَد تَجَلَّى مُقتَدَى كُلِّ تَائِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِشِيثٍ بِدرِيسٍ بِهِ ذَاكَ مُفرَدٌ <\|vsep\|> وَهَذَا عَلاَ وَكَانَ أوَّلَ كَاتِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِنُوحٍ بِبرَاهِيمَ كُلٌّ بَدَا لَهُ <\|vsep\|> مِنَ اللهِ مَا لَم يَجرِ فِي فِكرِ حَاسِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِجَدِّهِ سمَاعِيلَ قَد جَدَّ جِدُّهُ <\|vsep\|> بِهِ نَعتُهُ فِي الذّكرِ شِبهُ ثَوَاقِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِعَدنَانَ نَاصِبِ الحُدُودِ بِحُرمَةٍ <\|vsep\|> بليَاسَ رَافِعِ العُلَى وَالمَنَاصِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِوَجهِ كِنَانَةٍ بِهِ رَاشَ سَهمُهُ <\|vsep\|> بِكَعبٍ بِهِ يَعلُو عَلَى كُلِّ غَالِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَشِيرَانِ بِالهَادِي الذِي بَشَّرَت بِهِ <\|vsep\|> كَتَائِبُ مِن كُتبٍ بِثرِ كَتَائِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِشَيبَةِ حَمدٍ لاَحَ أصبَحَ فَائِحاً <\|vsep\|> كَحِيلاً دَهِيناً حَائِزاً لِمَطَالِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِعَبدِ الِلاَهِ أصبَحَت نِسوَةٌ بِهِ <\|vsep\|> زَلِيخَا وَرَاوَدَت عَن اطهَرِ جَانِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بمِنَةٍ بِهِ بَدَت وَهيَ زَهرَةٌ <\|vsep\|> بِهَا زُهرَةٌ عَلَت أعَالِي الذَّوَائِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِهِ الحَبشُ قَد غَدَت كَعَصفٍ تَسَاقَطَت <\|vsep\|> وَأبرَهَةُ المَغلُوبُ غَيرُ المُغَالِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِهِ الكَعبَةُ الغَرَّاءُ نَارَت وَأشرَقَت <\|vsep\|> تُجَرِّرُ رَيطَاتٍ عَلَى كُلِّ كَاعِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِوَضعِهِ فِي شِعبٍ مَغَانِيهِ أصبَحت <\|vsep\|> تَفُوقُ مَغَانِي الشِّعبِ مَغنَى الأطَايِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِمَنكِبِ جَوزَاءٍ عَلاَ سُؤدَدٌ لَهُ <\|vsep\|> وَزَاحَمَ أفلاَكَ الدُّجَى بِالمَنَاكِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِبَدرٍ بِهِ كُلُّ المَحَاسِنش تُجتَلَى <\|vsep\|> لِنَاظِرِهِ بالعَينِ مِن دُونِ حَاجِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَلَى والضُّحَى واللَّيلِ مَا البَدرُ غَيرَهُ <\|vsep\|> وَلاَ اللَّيلُ ِلاَّ مَا جَلاَ مِن ذَوَائِبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أسَـاءَ قَـولاً فَزَادَتهُ إسَاءَتُهُ", "مَـحَـبَّةـً فَـليُسِىء إِلَيَّ مَا شَاءَ", "لَثَمتُ فَاهُ عَلَى رَغمٍ وَقُلتُ لَهُ", "هَذا جَزَاءُ المَلِيحِ كُلَّمَا سَاءَ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114056	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_7\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> أسَاءَ قَولاً فَزَادَتهُ سَاءَتُهُ <\|vsep\|> مَحَبَّةً فَليُسِىء ِلَيَّ مَا شَاءَ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "كَـيـفَ تَـحـكِـيـكَ فِـي التُّقـَى الأتقِياءُ", "يــا نَــبِــيّــاً تَـسـمُـو بِهِ الأنـبِـيـاءُ", "أفـــضَـــلُ الخَــلقِ مِــن قَــرِيــبٍ وَنَــاءٍ", "فَـــالجَـــمِـــيـــعُ أرضٌ وَأنـــتَ سَـــمــاءُ", "لَكَ جِـــــبـــــرِيـــــلُ خـــــادِمٌ وَرَســــولٌ", "وَرَقَــــت تَــــحـــتَ ذَيـــلِكَ الخُـــدَمـــاءُ", "مــا لِجِــبــرِيــلَ وَهــوَ مِــن نُـورِهِ كـا", "نَ بِـــتَـــفـــضِـــيـــلِهِ عَـــلَيـــهِ رِضَـــاءُ", "وَالّذِي فـــي التَّكـــويــرِ مَــطــلَبُهُ ذا", "كَ المَــقــامُ فَــمــا عَــلَيـهِ ابـتِـنـاءُ", "كـانَ أصـلُ الكَـلاَمِ فِـي مَـدحِ جِـبـرِيـلَ", "فَـــمُـــقـــتَـــضَــى الظَّاــهِــرِ الإِطــراءُ", "وبِــــذَاكَ المَــــديــــحِ إِدمـــاجُ مَـــدحٍ", "لِلنَّبـــــــِيِّ دَرَت بِهِ الأذكِـــــــيــــــاءُ", "رَفَــــعَ اللهُ أنــــبِــــيَـــاءَهُ عَـــن أن", "يَــــقـــرُبُـــوا ذَنـــبـــاً فَهُـــم بُـــرَآءُ", "إِنَّمـــَا الذَّنـــبُ ظــاهِــراً وَهــوَ أمــرٌ", "بــاطِــنــاً مــأمــورٌ بِهِ الأنــبِــيــاءُ", "إن تَــقُــل هَــذَا يَــقــتَـضِـي أنَّهـُ لَيـسَ", "بِـــــــــذَنـــــــــبٍ وَإِنَّمــــــــَا ذَا أداءُ", "قُـلتُ فِـي بَـادِي الرَّأيِ ذَنـبٌ وَقَـد عَـدَّ", "تـــــهُ مِـــــنــــهُ كَــــذِلكَ الأولِيــــاءُ", "إن تَــقُـل سَـلَّمـنَـاهُ لَكِـنَّ مَـا العَـتـبُ", "عَــــــلَيــــــهِ تَــــــمُــــــجُّهــــــُ الآراءُ", "قُــــلتُ ذا تَــــابِـــعٌ عِـــتَـــابَهُـــمُ أن", "فُــسَهُــم خــاطِــراً وَهُــم مــا أســاءُوا", "وَعِـــــتـــــابُ الإلاَهِ غـــــالِبُهُ مِـــــن", "نَـــــحـــــوِهِ لاَ تَــــغُــــرَّكَ الأهــــواءُ", "وأتــى فِــي القُــرآنِ مَـا ألهَـمَ الوِز", "رَ وإِيــــهــــامُ ذاكَ مِـــنـــهُ هَـــبـــاءُ", "أخـــرَجَـــتـــهُ عَـــن ظــاهِــرٍ لَهُ أعــلا", "مُ وضَــــــلَّت فــــــي لَيـــــلِهِ جَهَـــــلاءُ", "وأتَى فِي الأنفَالِ ما أوهَمَ النُّقصَانَ", "فِـــــيـــــمَـــــن لَهُ النُّفـــــُوسُ فِــــداءُ", "لَم يَـــكُـــن عــالِمــاً بِــأنَّهــُ مَــا لَم", "يُــثــخِــنِ الأرضَ لاَ يَــجُــوزُ الفِــداءُ", "وبِــذَاكَ تَــبَــيَّنــَ الحُــكــمُ فِــي هَــذَا", "فَـــأيـــنَ الَّذِي تَـــرَى الأغـــبِـــيـــاءُ", "بِــالَّذِي أطــلَعَ المُــصِــيـبَ عـلَى التَّح", "قِــيــقِ قُــل لِي طــارَت بِهِ العَــنـقـاءُ", "أمَـــرَ المُـــصــطَــفَــى بِــصَــفــحٍ ولِيــنٍ", "أفــصَــحَــت عَـن كِـلَيـهِـمَـا الأنـبِـيَـاءُ", "فَـــأبَـــانَ المُـــنـــافِــقُــونَ مَــعَــاذِي", "رَهُـــمُ والنِّفـــَاقُ مِـــنـــهُـــم غِـــطــاءُ", "فَــــأبَــــاحَ لَهُــــم تَـــخَـــلُّفَهُـــم عَـــن", "هُ وَلَم يَــمــنَــع إِذ لَهُ اســتِــحــيــاءُ", "عــــالِمــــاً بِــــالَّذِي أســــرَوُّهُ لَكِــــن", "شــاءَ أن يُــفــضَـحُـوا عَـلَى مَـا يَـشـاءُ", "فَـــــأتـــــاهُ الإِلاَهُ جَــــلَّ ثَــــنَــــاهُ", "بِــــالَّذِي لِلنَّبــــِيِّ فِــــيــــهِ شِـــفـــاءُ", "فَــعَــفَــا اللهُ عَــنــكَ فِــيــهِ مَــعــانٍ", "عَـــجَـــزَت عَـــن بُـــلُوغِهَــا البُــلَغــاءُ", "وَذَوُو الأذوَاقِ السَّلــيــمَــة قَــد كــا", "نَ لَهُــــم لِلَطِــــيــــفِ ذاكَ اهـــتِـــداءُ", "هُــوَ تَــكــمِــيــلٌ فِــي نِهَــايَــةِ حُــســنٍ", "لِبُـــدُورِ الكَـــمـــالِ مَـــنـــهُ حَـــيــاءُ", "لَم يُـــــوَاجِهـــــهُ بِــــالسُّؤَالِ إِلَى أن", "رَفَـــعَ الوَهـــمَ عَــنــهُ ذاكَ الدُّعــاءُ", "مِـــثـــلُهُ فَــسَــقَــى وَبــارَك فَــانــظُــر", "أيــــنَ تَــــذهَــــبُ أيُّهــــَا الخَـــطَّاـــءُ", "سَــــــقَــــــطَ القَـــــولُ إنَّ ذَلِكَ ذنـــــبٌ", "وَإِذَا الحَـــــقُّ جَـــــاءَ زَالَ المِــــرَاءُ", "إن يَــــدُلَّ ذَاكَ الكَـــلاَمُ عَـــلَى الذَّن", "بِ أكَــــانَ لِذَا العِــــتَــــابِ بَـــقَـــاءُ", "وَلَئِن سَــــلَّمـــنـــاهُ تَـــســـلِيـــمَ غَـــضٍّ", "فَهــوَ تَــركُ الأولَى وَمــا فِــيــهِ داءُ", "وَإِذَا كَـــــــانَ رَبُّهـــــــُ لَم يُــــــواجِه", "هُ بِـــسُـــوءٍ كَـــفَـــى بِهِ الاقـــتِـــداءُ", "لَم يَـكُـن يَـخـشَى النَّاسَ بَل كَانَ أخشَى", "النَّاـــسِ مِـــمَّنــ ذَلَّت لَهُ العُــظَــمــاءُ", "كــانَ يُــوحَــى تَــزويــجُهُ بِــنــتَ جَـحـشٍ", "فَـــاعـــتَــراهُ مِــن أجــلِ ذَاكَ حَــيــاءُ", "وَأبَـــى الأمـــرَ بِـــالطَّلـــاَقِ إِلَى أن", "أوقِــعَــت بَــيــنَ ذَيــنِــكَ الحَــشــنَــاءُ", "فَـــاســـتَـــشَـــارَ زَيــدٌ فَــقَــالَ لَهُ أح", "مَــدُ أمــسِــك وَالأمــرُ مِـنـهُ ابـتِـلاَءُ", "رَجَــعَ المُــصــطَــفَــى عَـلَى نَـفـسِهِ بِـال", "عَــتــبِ مِــنــهُ وَهَــكَــذَا الأصــفِــيــاءُ", "فَــــعِــــتَــــابُ الإِلاَهِ جَــــلَّ ثَـــنَـــاهُ", "لِعِـــــتَـــــابِ حَـــــبِـــــيــــبِهِ إِبــــدَاءُ", "أفــــصَــــحَـــت بِـــالّذِي جَـــلَوتُهُ آثَـــا", "رٌ صِــــحَــــاحٌ وَغَــــيــــرَ ذَاكَ جَـــفَـــاءُ", "قَـــد تَـــعَــالَى النَّبــِيُّ صَــلَّى عَــلَيــهِ", "رَبُّهـــــُ أن تُـــــرَى لَهُ فَـــــحـــــشَــــاءُ", "وَالمُـرَادُ بِـالذَّنـبِ فِـي الفَـتـحِ أسبَا", "بُهُ حَـــــجـــــبٌ وغَــــفــــلَةٌ إغــــفَــــاءُ", "وَالتَّقـــــَدُّمُ والتَّأـــــخُّرُ تَــــعــــمِــــي", "مُ مُـــبِـــيــنٌ أن تَــنــتَــفِــي الأدواءُ", "نَــزِّهِ المَــولَى عَــن حَـدِيـثِ الغَـرَانِـي", "قِ وَإِيَّاـــكَ مـــشــنــهُ فَهــوَ افــتِــرَاءُ", "مُــوجِــبٌ غَــايَــةَ الفَــسَــادِ لِمَــا يَــأ", "تِــــي بِهِ رُســــلُنَـــا وَهُـــم أمَـــنَـــاءُ", "أيــنَ لِلغَــاوِي أن يَــحُــومَ بِــسَــاحَــا", "تِ نَــــــبِــــــيٍّ لَهُ الوَقَـــــارُ وِقَـــــاءُ", "مُــصــطَــفَّى ذُو خُـلقٍ عَـظِـيـمٍ وَيَـكـفِـيـهِ", "سَــــنَــــاءً مِـــنَ الجَـــلِيـــلِ الثَّنـــَاءُ", "والّذِي فِـي التَّحـرِيـمِ مِـن حُـسـنِ أخلاَ", "قِهِ أنَّى يَـــخـــطُـــو إِلَيـــهِ الخَــطَــاءُ", "قَــصَــدَ المُــصــطَــفَــى بِــذَلِكَ تَــضــيِــي", "قَهُ عَـــن نَـــفـــسِهِ وَمَـــا فِـــيـــهِ دَاءُ", "سَــاعِــيــاً فِــي مَــرضَــاةِ أزوَاجِهِ فِــي", "مَــــا أرَدنَ وَهَــــكَــــذَا الفُــــضَــــلاَءُ", "وَابـتِـدَاءُ الخِـطَـابِ يَـنـفِـي الّذِي تُـث", "بِـــــتُهُ جَهـــــلاً أيُّهــــَا الخَــــطَّاــــءُ", "أتَــرَى مَــن آلى عَــلَى شَــيــءٍ إن حَــرَّ", "مَهُ فَـــــاعـــــتَـــــدُّوا بِهِ وَأسَـــــاءُوا", "إِنَّهـــُ بُهـــتَـــانٌ عَـــظِــيــمٌ تَــحَــاشَــت", "أن تَـــفُـــوهَ بِـــمِـــثـــلِهِ السُّفـــَهَــاءُ", "لاَ تَــــعُـــودُوا لِمِـــثـــلِه أبَـــداً إِن", "كُــنــتُــمُ مُــؤمِـنـيـنَ كَـي لاَ تُـسَـاءُوا", "وابـــنُ أمِّ مَـــكـــتُـــومٍ اعــرَضَ عَــنــهُ", "حَـــيـــثُ كَـــان مِـــنَ الجَــلِيــسِ إبَــاءُ", "طَــمَــعــاً فِــي إســلاَمِ قَــومِهِ إِذ يُــس", "لِمُ هَــــذَا فَــــتُــــتــــبَـــعُ الرُّؤَسَـــاءُ", "ثُـــــمَّ إنّ النَّبـــــِيَّ عَــــاتَــــبَ سِــــراً", "نَــــفــــسَهُ فَــــأَبَــــانَهُ الإِنــــبَــــاءُ", "وَعُـــدُولُ الخَـــبِــيــرِ لِلغَــيــبِ فِــيــهِ", "دِقَّةــــٌ قَــــد دَرَت بِهَــــا البُـــصَـــرَاءُ", "لَم يُـــوَاجِهـــهُ بِـــالتَّعـــَبُّســِ كَــي لاَ", "يَــفــزَعَ المُــصــطَــفَــى بِــشَـيـءٍ يُـسَـاءُ", "عَــجَــبــاً مِــن هَــذَا العِــتَــابِ فَــمَــا", "ألطَــــفَهُ عَــــجِـــبَـــت لَهُ اللُّطَـــفَـــاءُ", "لُؤلُؤٌ مَـــكـــنُـــونٌ نَـــفِــيــسٌ إِذَا مَــا", "أبـــرَزَتـــهُ فِــي جِــيــدِهَــا حَــســنَــاءُ", "لَم يَـــلُح لِلمُـــخَـــطِّئـــِيـــنَ وَمِـــن أي", "نَ تَـــرَى الشَّمـــسَ مُـــقـــلَةٌ عَــمــيَــاءُ", "لَيـــتَ شِـــعـــرِي أعَـــابُ نُــكــتَــةِ مَــا", "قُـلنَـاهُ عَـنـهُـم أم مَـا يَرَونَ اجتِرَاءُ", "حَــيــثُ لَم يَهــتَــدُوا بِــذَاكَ يَــقُــولُو", "نَ ضَـــلاَلٌ والكُـــلُّ مِـــنـــهُ اهــتِــدَاءُ", "وَالّذِي فِـي الضُّحـَى الضَّلـاَلُ عِـنِ الدُّن", "يَــــا أوِ الشَّرعِ قَــــدَّهُ الإِيــــحَــــاءُ", "قَــد دَعَــا القَــومَ لِلهُــدَى فَــتَــأبَّوا", "وَعَــــلَيـــهِ مِـــن شِـــركِهِـــم أعـــبَـــاءُ", "وَضَـــعَ اللهُ وِزرًَهُ حَـــيــثُ شَــدَّ الأزَرَ", "مِــــنــــهُ فَــــكَــــانَ بَــــعــــدُ عَــــلاَءُ", "أيُّهــَا العَــالِمُ المُــعَــظِّمــُ قَــدرَ ال", "مُــصــطَــفَــى مَـن نِـيـطَـت بِهِ الأحـشَـاءُ", "خُــذ فَــتَــاةً حَــسـنَـاءَ قَـد طُـوِّقَـت عِـق", "داً نَــــفِــــيـــســـاً وَتَـــاجُهَـــا لألاَءُ", "نَــافَــحَــت عَــنِ المُــصــطـفَـى وَأبَـانَـت", "طُـــرُقًـــا قَــد ظَــلَّت بِهَــا السُّفــَهَــاءُ", "مَهــرُهَــا آدابٌ مَــعَ الرُّســلِ فِــيــمَــا", "أوهَـــمَـــتـــهُ الآيَـــاتُ والأنـــبَـــاءُ", "إِنَّمــَا الذَّنــبُ مَــا جَــنَــيــنَـا وَلَكِـن", "بِــالنَّبــِيِّ الكَــرِيــمِ مِــنَّاــ التِـجَـاءُ", "يَـــا نَـــبِــيَّ الهُــدَى تَــشَــفَّعــ لِعَــاصٍ", "جَـــاهِـــلٍ حَـــيـــثُ تَــذهَــلُ الرُّضَــعَــاءُ", "وعَـــــلَيـــــكَ تَـــــحِـــــيَّةـــــٌ وَسَـــــلاَمٌ", "مَـــا تَـــرَقَّتـــ بِـــمَـــدحِـــكَ الشًّعــَرَاءُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114052	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_15\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> كَيفَ تَحكِيكَ فِي التُّقَى الأتقِياءُ <\|vsep\|> يا نَبِيّاً تَسمُو بِهِ الأنبِياءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أفضَلُ الخَلقِ مِن قَرِيبٍ وَنَاءٍ <\|vsep\|> فَالجَمِيعُ أرضٌ وَأنتَ سَماءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَكَ جِبرِيلُ خادِمٌ وَرَسولٌ <\|vsep\|> وَرَقَت تَحتَ ذَيلِكَ الخُدَماءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما لِجِبرِيلَ وَهوَ مِن نُورِهِ كا <\|vsep\|> نَ بِتَفضِيلِهِ عَلَيهِ رِضَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالّذِي في التَّكويرِ مَطلَبُهُ ذا <\|vsep\|> كَ المَقامُ فَما عَلَيهِ ابتِناءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كانَ أصلُ الكَلاَمِ فِي مَدحِ جِبرِيلَ <\|vsep\|> فَمُقتَضَى الظَّاهِرِ الِطراءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبِذَاكَ المَديحِ ِدماجُ مَدحٍ <\|vsep\|> لِلنَّبِيِّ دَرَت بِهِ الأذكِياءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَفَعَ اللهُ أنبِيَاءَهُ عَن أن <\|vsep\|> يَقرُبُوا ذَنباً فَهُم بُرَءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّمَا الذَّنبُ ظاهِراً وَهوَ أمرٌ <\|vsep\|> باطِناً مأمورٌ بِهِ الأنبِياءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن تَقُل هَذَا يَقتَضِي أنَّهُ لَيسَ <\|vsep\|> بِذَنبٍ وَِنَّمَا ذَا أداءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قُلتُ فِي بَادِي الرَّأيِ ذَنبٌ وَقَد عَدَّ <\|vsep\|> تهُ مِنهُ كَذِلكَ الأولِياءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن تَقُل سَلَّمنَاهُ لَكِنَّ مَا العَتبُ <\|vsep\|> عَلَيهِ تَمُجُّهُ الراءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قُلتُ ذا تَابِعٌ عِتَابَهُمُ أن <\|vsep\|> فُسَهُم خاطِراً وَهُم ما أساءُوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعِتابُ اللاَهِ غالِبُهُ مِن <\|vsep\|> نَحوِهِ لاَ تَغُرَّكَ الأهواءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأتى فِي القُرنِ مَا ألهَمَ الوِز <\|vsep\|> رَ وِيهامُ ذاكَ مِنهُ هَباءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أخرَجَتهُ عَن ظاهِرٍ لَهُ أعلا <\|vsep\|> مُ وضَلَّت في لَيلِهِ جَهَلاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأتَى فِي الأنفَالِ ما أوهَمَ النُّقصَانَ <\|vsep\|> فِيمَن لَهُ النُّفُوسُ فِداءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَم يَكُن عالِماً بِأنَّهُ مَا لَم <\|vsep\|> يُثخِنِ الأرضَ لاَ يَجُوزُ الفِداءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبِذَاكَ تَبَيَّنَ الحُكمُ فِي هَذَا <\|vsep\|> فَأينَ الَّذِي تَرَى الأغبِياءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِالَّذِي أطلَعَ المُصِيبَ علَى التَّح <\|vsep\|> قِيقِ قُل لِي طارَت بِهِ العَنقاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمَرَ المُصطَفَى بِصَفحٍ ولِينٍ <\|vsep\|> أفصَحَت عَن كِلَيهِمَا الأنبِيَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأبَانَ المُنافِقُونَ مَعَاذِي <\|vsep\|> رَهُمُ والنِّفَاقُ مِنهُم غِطاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأبَاحَ لَهُم تَخَلُّفَهُم عَن <\|vsep\|> هُ وَلَم يَمنَع ِذ لَهُ استِحياءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عالِماً بِالَّذِي أسرَوُّهُ لَكِن <\|vsep\|> شاءَ أن يُفضَحُوا عَلَى مَا يَشاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأتاهُ الِلاَهُ جَلَّ ثَنَاهُ <\|vsep\|> بِالَّذِي لِلنَّبِيِّ فِيهِ شِفاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَعَفَا اللهُ عَنكَ فِيهِ مَعانٍ <\|vsep\|> عَجَزَت عَن بُلُوغِهَا البُلَغاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَذَوُو الأذوَاقِ السَّليمَة قَد كا <\|vsep\|> نَ لَهُم لِلَطِيفِ ذاكَ اهتِداءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُوَ تَكمِيلٌ فِي نِهَايَةِ حُسنٍ <\|vsep\|> لِبُدُورِ الكَمالِ مَنهُ حَياءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَم يُوَاجِههُ بِالسُّؤَالِ ِلَى أن <\|vsep\|> رَفَعَ الوَهمَ عَنهُ ذاكَ الدُّعاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِثلُهُ فَسَقَى وَبارَك فَانظُر <\|vsep\|> أينَ تَذهَبُ أيُّهَا الخَطَّاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَقَطَ القَولُ نَّ ذَلِكَ ذنبٌ <\|vsep\|> وَِذَا الحَقُّ جَاءَ زَالَ المِرَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن يَدُلَّ ذَاكَ الكَلاَمُ عَلَى الذَّن <\|vsep\|> بِ أكَانَ لِذَا العِتَابِ بَقَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَئِن سَلَّمناهُ تَسلِيمَ غَضٍّ <\|vsep\|> فَهوَ تَركُ الأولَى وَما فِيهِ داءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِذَا كَانَ رَبُّهُ لَم يُواجِه <\|vsep\|> هُ بِسُوءٍ كَفَى بِهِ الاقتِداءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَم يَكُن يَخشَى النَّاسَ بَل كَانَ أخشَى <\|vsep\|> النَّاسِ مِمَّن ذَلَّت لَهُ العُظَماءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كانَ يُوحَى تَزويجُهُ بِنتَ جَحشٍ <\|vsep\|> فَاعتَراهُ مِن أجلِ ذَاكَ حَياءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأبَى الأمرَ بِالطَّلاَقِ ِلَى أن <\|vsep\|> أوقِعَت بَينَ ذَينِكَ الحَشنَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَاستَشَارَ زَيدٌ فَقَالَ لَهُ أح <\|vsep\|> مَدُ أمسِك وَالأمرُ مِنهُ ابتِلاَءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَجَعَ المُصطَفَى عَلَى نَفسِهِ بِال <\|vsep\|> عَتبِ مِنهُ وَهَكَذَا الأصفِياءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَعِتَابُ الِلاَهِ جَلَّ ثَنَاهُ <\|vsep\|> لِعِتَابِ حَبِيبِهِ ِبدَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أفصَحَت بِالّذِي جَلَوتُهُ ثَا <\|vsep\|> رٌ صِحَاحٌ وَغَيرَ ذَاكَ جَفَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد تَعَالَى النَّبِيُّ صَلَّى عَلَيهِ <\|vsep\|> رَبُّهُ أن تُرَى لَهُ فَحشَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالمُرَادُ بِالذَّنبِ فِي الفَتحِ أسبَا <\|vsep\|> بُهُ حَجبٌ وغَفلَةٌ غفَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالتَّقَدُّمُ والتَّأخُّرُ تَعمِي <\|vsep\|> مُ مُبِينٌ أن تَنتَفِي الأدواءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَزِّهِ المَولَى عَن حَدِيثِ الغَرَانِي <\|vsep\|> قِ وَِيَّاكَ مشنهُ فَهوَ افتِرَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُوجِبٌ غَايَةَ الفَسَادِ لِمَا يَأ <\|vsep\|> تِي بِهِ رُسلُنَا وَهُم أمَنَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أينَ لِلغَاوِي أن يَحُومَ بِسَاحَا <\|vsep\|> تِ نَبِيٍّ لَهُ الوَقَارُ وِقَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُصطَفَّى ذُو خُلقٍ عَظِيمٍ وَيَكفِيهِ <\|vsep\|> سَنَاءً مِنَ الجَلِيلِ الثَّنَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والّذِي فِي التَّحرِيمِ مِن حُسنِ أخلاَ <\|vsep\|> قِهِ أنَّى يَخطُو ِلَيهِ الخَطَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَصَدَ المُصطَفَى بِذَلِكَ تَضيِي <\|vsep\|> قَهُ عَن نَفسِهِ وَمَا فِيهِ دَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَاعِياً فِي مَرضَاةِ أزوَاجِهِ فِي <\|vsep\|> مَا أرَدنَ وَهَكَذَا الفُضَلاَءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَابتِدَاءُ الخِطَابِ يَنفِي الّذِي تُث <\|vsep\|> بِتُهُ جَهلاً أيُّهَا الخَطَّاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتَرَى مَن لى عَلَى شَيءٍ ن حَرَّ <\|vsep\|> مَهُ فَاعتَدُّوا بِهِ وَأسَاءُوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّهُ بُهتَانٌ عَظِيمٌ تَحَاشَت <\|vsep\|> أن تَفُوهَ بِمِثلِهِ السُّفَهَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لاَ تَعُودُوا لِمِثلِه أبَداً ِن <\|vsep\|> كُنتُمُ مُؤمِنينَ كَي لاَ تُسَاءُوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وابنُ أمِّ مَكتُومٍ اعرَضَ عَنهُ <\|vsep\|> حَيثُ كَان مِنَ الجَلِيسِ بَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> طَمَعاً فِي سلاَمِ قَومِهِ ِذ يُس <\|vsep\|> لِمُ هَذَا فَتُتبَعُ الرُّؤَسَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثُمَّ نّ النَّبِيَّ عَاتَبَ سِراً <\|vsep\|> نَفسَهُ فَأَبَانَهُ الِنبَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعُدُولُ الخَبِيرِ لِلغَيبِ فِيهِ <\|vsep\|> دِقَّةٌ قَد دَرَت بِهَا البُصَرَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَم يُوَاجِههُ بِالتَّعَبُّسِ كَي لاَ <\|vsep\|> يَفزَعَ المُصطَفَى بِشَيءٍ يُسَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَجَباً مِن هَذَا العِتَابِ فَمَا <\|vsep\|> ألطَفَهُ عَجِبَت لَهُ اللُّطَفَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لُؤلُؤٌ مَكنُونٌ نَفِيسٌ ِذَا مَا <\|vsep\|> أبرَزَتهُ فِي جِيدِهَا حَسنَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَم يَلُح لِلمُخَطِّئِينَ وَمِن أي <\|vsep\|> نَ تَرَى الشَّمسَ مُقلَةٌ عَميَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَيتَ شِعرِي أعَابُ نُكتَةِ مَا <\|vsep\|> قُلنَاهُ عَنهُم أم مَا يَرَونَ اجتِرَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَيثُ لَم يَهتَدُوا بِذَاكَ يَقُولُو <\|vsep\|> نَ ضَلاَلٌ والكُلُّ مِنهُ اهتِدَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالّذِي فِي الضُّحَى الضَّلاَلُ عِنِ الدُّن <\|vsep\|> يَا أوِ الشَّرعِ قَدَّهُ الِيحَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد دَعَا القَومَ لِلهُدَى فَتَأبَّوا <\|vsep\|> وَعَلَيهِ مِن شِركِهِم أعبَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَضَعَ اللهُ وِزرًَهُ حَيثُ شَدَّ الأزَرَ <\|vsep\|> مِنهُ فَكَانَ بَعدُ عَلاَءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيُّهَا العَالِمُ المُعَظِّمُ قَدرَ ال <\|vsep\|> مُصطَفَى مَن نِيطَت بِهِ الأحشَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خُذ فَتَاةً حَسنَاءَ قَد طُوِّقَت عِق <\|vsep\|> داً نَفِيساً وَتَاجُهَا لألاَءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَافَحَت عَنِ المُصطفَى وَأبَانَت <\|vsep\|> طُرُقًا قَد ظَلَّت بِهَا السُّفَهَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَهرُهَا دابٌ مَعَ الرُّسلِ فِيمَا <\|vsep\|> أوهَمَتهُ اليَاتُ والأنبَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّمَا الذَّنبُ مَا جَنَينَا وَلَكِن <\|vsep\|> بِالنَّبِيِّ الكَرِيمِ مِنَّا التِجَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَا نَبِيَّ الهُدَى تَشَفَّع لِعَاصٍ <\|vsep\|> جَاهِلٍ حَيثُ تَذهَلُ الرُّضَعَاءُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "يـا أيـها المولى الذي من بهِ", "زمــانــنــا يــشـرفُ والأمـكـنـه", "هــل ألســنٌ جــمــعُ لســانٍ فـمـا", "يُــرادُ بــالجــمــعِ عـلى ألسِـنَه", "بينَ لنا الجمعينِ يا ذا الذي", "يُـقـيـمُ فـيـمـا يـدَّعـي البـيِّنـَه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114601	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_0\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> يا أيها المولى الذي من بهِ <\|vsep\|> زماننا يشرفُ والأمكنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل ألسنٌ جمعُ لسانٍ فما <\|vsep\|> يُرادُ بالجمعِ على ألسِنَه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "زلزلتِ الأرضُ زلزالهــــــــا", "وأخــرَجَـتِ الأرضُ أثـقـالهـا", "وقــال الذي كـان نـاسِـيَهـا", "بـدنـياً ولم يكن اتقى لها", "وأذهــلَهُ مــا رأى مـا لهـا", "وقـد رأتِ النـفـسُ أوحـالها", "تــحــدثُهُ الارضُ أخــبـارهـا", "بـــأنَّهـــُ رَبُّكــَ أوحــى لهــا", "ويـومـئذٍ تـصـدُرُ الفِـرقَـتانِ", "تَــرَى كُـلُّ فِـرقَـةٍ اعـمـالهـا", "وحـــيـــنـــئذٍ رُبَّمـــا وَدِدُوا", "عَسَى لَم يَكُن قَبلُ أعسى لها", "إذا ما أتاكَ اليقينُ سَمَوتَ", "بـنـفـسٍ لمـا كان أسمى لها", "ويُـقـنِـعُهـا جِـلفُ قَـبرٍ وَبَيتٌ", "يُـوارِي ولَم تَـكرَهِ اشمالَها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114597	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_11\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> زلزلتِ الأرضُ زلزالها <\|vsep\|> وأخرَجَتِ الأرضُ أثقالها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقال الذي كان ناسِيَها <\|vsep\|> بدنياً ولم يكن اتقى لها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأذهلَهُ ما رأى ما لها <\|vsep\|> وقد رأتِ النفسُ أوحالها </\|bsep\|> <\|bsep\|> تحدثُهُ الارضُ أخبارها <\|vsep\|> بأنَّهُ رَبُّكَ أوحى لها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويومئذٍ تصدُرُ الفِرقَتانِ <\|vsep\|> تَرَى كُلُّ فِرقَةٍ اعمالها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحينئذٍ رُبَّما وَدِدُوا <\|vsep\|> عَسَى لَم يَكُن قَبلُ أعسى لها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا ما أتاكَ اليقينُ سَمَوتَ <\|vsep\|> بنفسٍ لما كان أسمى لها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "خـيـمـةٌ مـا بـهـا سـوى قـائلٍ أح", "وبـــهـــا مـــدَّ صـــوتَهُ وتـــرنـــح", "مــنـهُـمُ مـشـتـكٍ صـداعـاً ومـنـهُـم", "مُــشــتَــكٍ مــشــيَ بـطـنِهِ بـهِ صَـبَّح", "وســـراويـــلُهُ بِـــكَـــفِّهــ مَــحــلُو", "لٌ يــخــافُ إن ســدَّهُ فـيـهِ يَـسـلح", "مــنــهــمُ مُــشــتــكٍ بـواسـرَ قـعـرٍ", "لا تــراهُ إلا يــمــيـلُ ويـجـنَـح", "مــنــهــمُ مــشــتــكٍ بــدُمَّلــ إبــطٍ", "يشتهي الفجرَ منهُ بالعصرِ يُلمح", "مــنــهــم مــشــتــكٍ بــطـول رُكُـوبٍ", "قــد أضــرَّ لكــنــهُ مــا تـنـحـنـح", "مــنــهــمُ مــشــتــكٍ بــداءٍ مـخـوفٍ", "هُــوَ فــي كُــلِّ داءٍ اقـوى وأرجـح", "حــلَّ فــي خــيــمــةٍ ليُـفـرد عـنـا", "بــأنــيــسٍ بــهِ يَــطــيــبُ وَيـفـرَح", "وأنــيــسٌ مــن مَــسَّهــُ مــن ســواهُ", "قـال أح أح دعـنـي لخـلِّي أح أح" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114593	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_15\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> خيمةٌ ما بها سوى قائلٍ أح <\|vsep\|> وبها مدَّ صوتَهُ وترنح </\|bsep\|> <\|bsep\|> منهُمُ مشتكٍ صداعاً ومنهُم <\|vsep\|> مُشتَكٍ مشيَ بطنِهِ بهِ صَبَّح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسراويلُهُ بِكَفِّه مَحلُو <\|vsep\|> لٌ يخافُ ن سدَّهُ فيهِ يَسلح </\|bsep\|> <\|bsep\|> منهمُ مُشتكٍ بواسرَ قعرٍ <\|vsep\|> لا تراهُ لا يميلُ ويجنَح </\|bsep\|> <\|bsep\|> منهمُ مشتكٍ بدُمَّل بطٍ <\|vsep\|> يشتهي الفجرَ منهُ بالعصرِ يُلمح </\|bsep\|> <\|bsep\|> منهم مشتكٍ بطول رُكُوبٍ <\|vsep\|> قد أضرَّ لكنهُ ما تنحنح </\|bsep\|> <\|bsep\|> منهمُ مشتكٍ بداءٍ مخوفٍ <\|vsep\|> هُوَ في كُلِّ داءٍ اقوى وأرجح </\|bsep\|> <\|bsep\|> حلَّ في خيمةٍ ليُفرد عنا <\|vsep\|> بأنيسٍ بهِ يَطيبُ وَيفرَح </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "كُـلَّ يَـومٍ يَزدادُ في القَلبِ حُبٌّ", "لَهُ حَـتَّى أقُـولُ هَـذِي النِّهـَايَه", "حُـبُّ مِـثـلِي لِمِـثـلِهِ لا يُـغَـيـا", "إن يكن في حُبِّ المحبينَ غايَه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114589	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_15\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> كُلَّ يَومٍ يَزدادُ في القَلبِ حُبٌّ <\|vsep\|> لَهُ حَتَّى أقُولُ هَذِي النِّهَايَه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "كُن لي كما كنتَ لي إذا لم أكن شيا", "يـا مـن بـهِ طـابـتِ المـماتُ والمحيا", "رضــيــتُ بــاللَهِ رَبّــا ليــسَ لي مـعـهُ", "أمــرٌ ومــا أنــا إلا مـيـتُ الأحـيـا", "يـا ربِّ هـيـء لنـا مـن أمـرنـا رشـداً", "وكُـن لنـا حـيـثُ كـنـا واكـسـنا هَديا", "وغـيِّبـِ الكـونَ عـن فِـكـرِي وعـن نـظَري", "حـــتَّى أراكَ وكُـــلٌّ انـــطـــوى طَـــيـــا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114585	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_7\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> كُن لي كما كنتَ لي ذا لم أكن شيا <\|vsep\|> يا من بهِ طابتِ المماتُ والمحيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رضيتُ باللَهِ رَبّا ليسَ لي معهُ <\|vsep\|> أمرٌ وما أنا لا ميتُ الأحيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ربِّ هيء لنا من أمرنا رشداً <\|vsep\|> وكُن لنا حيثُ كنا واكسنا هَديا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وذِي خــسـتـي جـهـلٍ وَسُـوءِ خـلائقٍ", "إذا شـامـنـي نـأى بجنبٍ ويلتوي", "يـعـاكـسـني عكسَ النقيضِ مُخالِفاً", "ولم ينعكس ذُو الخستينِ بمستوي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114581	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_3\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> وذِي خستي جهلٍ وَسُوءِ خلائقٍ <\|vsep\|> ذا شامني نأى بجنبٍ ويلتوي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "طَـلَعَـت ثُـرَيَّاـ ثَـغـرِهِ فـي وَجـهِهِ", "قَمَراً بِطَلعَتِهِ اهتَدَى ذُو التَّيهِ", "وَلَقَــد عَهِـدنـاهـا مَـحَـلَّ طُـلُوعِهِ", "فَـمِـنَ العـجـائِبِ كيفَ تَطلُعُ فِيهِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114577	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_13\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> طَلَعَت ثُرَيَّا ثَغرِهِ في وَجهِهِ <\|vsep\|> قَمَراً بِطَلعَتِهِ اهتَدَى ذُو التَّيهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يا ألمعياً أيا من ليسَ يحكيه", "فــي فـهـمـه لإشـارةٍ وتـنـبـيـهِ", "فدتك نفسي أجب عما تُعورِفَ في", "فــذلكــنَّ الذي لمـتـنـنـي فـيـه", "مــن أنــه لا يـصـحُّ ان نـقـدرَهُ", "فـي حـبـهِ أو بـلفظٍ كان يحويه", "لأنــه جــرتِ العـاداتُ أنـه لا", "يُـلامُ صَـبٌّ عـلى مـا كان يضنيه", "وذا دليــلٌ يــردُّهُ مــلامـةُ مـن", "يـلومُ ي نـثـرٍ أو شـعـرٍ يـجليهِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114573	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_7\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> يا ألمعياً أيا من ليسَ يحكيه <\|vsep\|> في فهمه لشارةٍ وتنبيهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فدتك نفسي أجب عما تُعورِفَ في <\|vsep\|> فذلكنَّ الذي لمتنني فيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> من أنه لا يصحُّ ان نقدرَهُ <\|vsep\|> في حبهِ أو بلفظٍ كان يحويه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لأنه جرتِ العاداتُ أنه لا <\|vsep\|> يُلامُ صَبٌّ على ما كان يضنيه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "مـن أيـن يُـشـرِقُ قـلبٌ فـيهِ منطبعٌ", "آثـار كـونٍ وما يلهو به اللاهي", "أم كــيــفَ وهـوَ مـكـبـلٌ بـشـهـوتـه", "يــكــونُ مــنــه رحـيـلهُ إلى اللَه", "أم كـيـفَ يدخُلُ حضرَةَ المليكِ علا", "ومـا تـطـهـرَ مـن جـنـابـةِ الساهي", "أم كـيـف يـفـهـمُ أسـراراً مُـخـبَّأةً", "ولم يتُب من خلافِ الآمرِ الناهي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114565	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_7\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> من أين يُشرِقُ قلبٌ فيهِ منطبعٌ <\|vsep\|> ثار كونٍ وما يلهو به اللاهي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم كيفَ وهوَ مكبلٌ بشهوته <\|vsep\|> يكونُ منه رحيلهُ لى اللَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم كيفَ يدخُلُ حضرَةَ المليكِ علا <\|vsep\|> وما تطهرَ من جنابةِ الساهي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "شـهـدنـا بـأن المـصـطفى خيرُ من نشا", "وذلكَ فــضــلُ اللَهِ يُـوتـيـهِ مـن يـشـا", "شــهــدنــا بــأن اللَه ليــسَ مُــصــوراً", "لمـشـبـهـهِ مـن قـبـلُ فـي داخلِ الحشا", "شـــواهِـــدُهُ مــنــهُ عــليــهِ مــحــاسِــنٌ", "كـفـت وكـفـى بـاللَهِ والحُـسنِ منهُ شا", "شُــعــاعُ المــحـيـا تـحـتَ شـعـرِ ذوائِبٍ", "ضُــحــى يــتـلألا فـوقَهُ ليـلٌ اغـبـشـا", "شـمـا البـدرُ فـي أفقٍ فقالوا لشبهَةٍ", "تُـــشـــبِّهــُهُ بــه فــقــلتُ لهــم حــشــا", "شــهــيــدٌ له أن ليــس إلا خــديــمــهُ", "بـشـقٍّ وليـلُ الكـفـرِ مـن قـومٍ اغـطشا", "شــهـادة شـمـس الأفـقِ إذا وقـفـت له", "لصـدقـهِ فـي قـولٍ وذو الكـفـرِ أفحشا", "شــهــيــدٌ له أن ليــس يــشـبـه لحـظـهُ", "رشــاً له قـد حـيـى ويـا له مـن رشـا", "شــبــيــهُهُ غــصــنٌ بــاســمٌ عـن أزاهـرٍ", "ويـخـجِـلُ خـوط البانِ إن بانَ أو مشى", "شـــذاهُ يـــقـــولُ الفـــاقــدونَ لشــمِّهِ", "نــســيـمُ ريـاضٍ نـشـرُ أزهـارِهـا فَـشـا", "شـــمـــائلهُ أربـــت بِـــكُـــلِّ شـــمــائِلٍ", "وذلِكَ مــا جــبــريــلُ فــي صِـغَـرٍ حـشـا", "شــمـائِلُ مـا زهـرُ الابـاطـحِ والرُّبـى", "سِواها إذا ما الوبلُ والطلُّ قد وشى", "شـــمـــائِلُ بـــاريـــهِ كـــأنـــهُ بــارئٌ", "لهُ فـي الذي أرادَ مـن حُـسـنِهـا وشـا", "شـفـاءُ عـيـاضٍ قـد شـفـتـنـا بـذكـرِهـا", "ودرسُ اكـتـفـاءٍ مـيـتَ القـلبِ أنـعـشا", "شـــفـــتــنــا مــواهِــبٌ لدنــيــةٌ وفــي", "ذخــيــرةِ مُــعــطـى أنـسُ قـلبٍ تـوحـشـا", "شــهــيــدٌ له الرســلُ الكــرامُ بــأنَّهُ", "رسـولٌ كـريـمٌ وهـو لم يـدخـلِ الحـشـا", "شـــهـــادتَه لهـــا مـــزكــيــاً انــهــا", "مـــبـــلغـــةٌ واللَهُ للكـــلِّ أحــمــشــا", "شــفــاعــتَهُ نــرجــو له جــشــأت وجــا", "شـتِ النـفـس إذ جـمـرٌ لنـارِ لظى جشا", "شـفـيعٌ إذا الأملاك والرسلُ قد جثت", "عــلى ركــبٍ وجــاءَ مـا الكُـل أدهـشـا", "شــواظُ لظــى يــعــلو فــيــاتــي لردِّهِ", "فـيـأتي النداءُ اسمع أطِع للذي يَشَا", "شــرى أمــرُهُــم مَـشُـوا إليـهِ فـكـلُّهُـم", "أشــارَ عـليـهـم بـالخـتـامِ ومـا أشـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114561	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_3\|> ش <\|psep\|> <\|bsep\|> شهدنا بأن المصطفى خيرُ من نشا <\|vsep\|> وذلكَ فضلُ اللَهِ يُوتيهِ من يشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شهدنا بأن اللَه ليسَ مُصوراً <\|vsep\|> لمشبههِ من قبلُ في داخلِ الحشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شواهِدُهُ منهُ عليهِ محاسِنٌ <\|vsep\|> كفت وكفى باللَهِ والحُسنِ منهُ شا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شُعاعُ المحيا تحتَ شعرِ ذوائِبٍ <\|vsep\|> ضُحى يتلألا فوقَهُ ليلٌ اغبشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شما البدرُ في أفقٍ فقالوا لشبهَةٍ <\|vsep\|> تُشبِّهُهُ به فقلتُ لهم حشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شهيدٌ له أن ليس لا خديمهُ <\|vsep\|> بشقٍّ وليلُ الكفرِ من قومٍ اغطشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شهادة شمس الأفقِ ذا وقفت له <\|vsep\|> لصدقهِ في قولٍ وذو الكفرِ أفحشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شهيدٌ له أن ليس يشبه لحظهُ <\|vsep\|> رشاً له قد حيى ويا له من رشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شبيهُهُ غصنٌ باسمٌ عن أزاهرٍ <\|vsep\|> ويخجِلُ خوط البانِ ن بانَ أو مشى </\|bsep\|> <\|bsep\|> شذاهُ يقولُ الفاقدونَ لشمِّهِ <\|vsep\|> نسيمُ رياضٍ نشرُ أزهارِها فَشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شمائلهُ أربت بِكُلِّ شمائِلٍ <\|vsep\|> وذلِكَ ما جبريلُ في صِغَرٍ حشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شمائِلُ ما زهرُ الاباطحِ والرُّبى <\|vsep\|> سِواها ذا ما الوبلُ والطلُّ قد وشى </\|bsep\|> <\|bsep\|> شمائِلُ باريهِ كأنهُ بارئٌ <\|vsep\|> لهُ في الذي أرادَ من حُسنِها وشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شفاءُ عياضٍ قد شفتنا بذكرِها <\|vsep\|> ودرسُ اكتفاءٍ ميتَ القلبِ أنعشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شفتنا مواهِبٌ لدنيةٌ وفي <\|vsep\|> ذخيرةِ مُعطى أنسُ قلبٍ توحشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شهيدٌ له الرسلُ الكرامُ بأنَّهُ <\|vsep\|> رسولٌ كريمٌ وهو لم يدخلِ الحشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شهادتَه لها مزكياً انها <\|vsep\|> مبلغةٌ واللَهُ للكلِّ أحمشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شفاعتَهُ نرجو له جشأت وجا <\|vsep\|> شتِ النفس ذ جمرٌ لنارِ لظى جشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شفيعٌ ذا الأملاك والرسلُ قد جثت <\|vsep\|> على ركبٍ وجاءَ ما الكُل أدهشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شواظُ لظى يعلو فياتي لردِّهِ <\|vsep\|> فيأتي النداءُ اسمع أطِع للذي يَشَا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "وأحوى الطرفِ أحورُ ذو دَلالٍ", "تـولَّعَ بـالتـجـنـي وبـالعكوسِ", "تـودُّ الشـمـسُ تـلثـمُهُ ويُـومي", "للثـمِ يـدي لدى ختمِ الدروسِ", "فــقــلتُ الحــقُّ لثــمٍ لثـغـري", "لمـا يـملي عليكَ من الطروسِ", "فـقـال نـعـم عدولي عنه ظلمٌ", "وإن الظـلمَ مـن شيمِ النفوسِ", "ولستُ أرى ببوسِ الثغرِ بأساً", "ولكــن ربــمــا أدى لبــوســي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114557	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_14\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> وأحوى الطرفِ أحورُ ذو دَلالٍ <\|vsep\|> تولَّعَ بالتجني وبالعكوسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تودُّ الشمسُ تلثمُهُ ويُومي <\|vsep\|> للثمِ يدي لدى ختمِ الدروسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقلتُ الحقُّ لثمٍ لثغري <\|vsep\|> لما يملي عليكَ من الطروسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقال نعم عدولي عنه ظلمٌ <\|vsep\|> ون الظلمَ من شيمِ النفوسِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ولمـا تـلا الشـيـخ ابن سودةَ آيةً", "بـمـريـمَ مـذكوراً بها رفعُ إدريسا", "وجـاء بـفـصـلِ القـولِ مـنها محرراً", "معاني ذاك الرفع لا زالَ محروسا", "تـعـالى سـراجٌ كـان بالأرض نازلاً", "بـلا سـببٍ فاستوجب الحالُ تقديسا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114553	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_3\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> ولما تلا الشيخ ابن سودةَ يةً <\|vsep\|> بمريمَ مذكوراً بها رفعُ دريسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجاء بفصلِ القولِ منها محرراً <\|vsep\|> معاني ذاك الرفع لا زالَ محروسا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "لذاكـــري اللَهِ والرســـولِ أي غــنــى", "يـــغـــنــي وللغــافــليــن أي إفــلاس", "اللَه جـل جـلالهُ عُـلاً جـليـسُ ذاكـرِهِ", "كما أتى في الحديث الثابتِ الراسي", "وحــاجــبٌ لهُ مـن شـرّش القـريـن كـمـا", "بــســورةِ النــاسِ فــاحَ فــوحــةَ الآسِ", "ومــن يــكــن رَبُّهــُ هُــوَ الجــليــس لَهُ", "أنـــى لإبـــليـــسَ ســـومُهُ بـــوســـواسِ", "كــذلك المــصــطــفــى جــليــسُ ذاكــرِه", "وحــــاجــــبٌ له مــــنـــهُ دونَ إلبـــاسِ", "أليــس ذاكــرُهُ مــســتــحــضـراً لهُ فـي", "ذكــرٍ يــراهُ جــليــســاً بــيــنَ جُــلاسِ", "ولو تـــدومـــون صــافــحــت مــلائكــةٌ", "إيـــنـــاسُ حُـــجـــبٍ له وأيُّ إيـــنـــاسِ", "بـل ذكـرهُ عـيـنُ ذكرِ اللَهِ لا تكُ في", "ذِكــرٍ له وله بــالغــافــل النــاســي", "وقــل أعـوذ بـرب النـاس أي مـلكِ ال", "نـــاسِ إلاهـــهـــمُ مـــن شـــر وســـواس", "وســـواس خـــنــاسٍ الذي يــوســوس فــي", "صــدور النــاس مــن الجــنـةِ والنـاسِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114549	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_7\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> لذاكري اللَهِ والرسولِ أي غنى <\|vsep\|> يغني وللغافلين أي فلاس </\|bsep\|> <\|bsep\|> اللَه جل جلالهُ عُلاً جليسُ ذاكرِهِ <\|vsep\|> كما أتى في الحديث الثابتِ الراسي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحاجبٌ لهُ من شرّش القرين كما <\|vsep\|> بسورةِ الناسِ فاحَ فوحةَ السِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن يكن رَبُّهُ هُوَ الجليس لَهُ <\|vsep\|> أنى لبليسَ سومُهُ بوسواسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كذلك المصطفى جليسُ ذاكرِه <\|vsep\|> وحاجبٌ له منهُ دونَ لباسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أليس ذاكرُهُ مستحضراً لهُ في <\|vsep\|> ذكرٍ يراهُ جليساً بينَ جُلاسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو تدومون صافحت ملائكةٌ <\|vsep\|> يناسُ حُجبٍ له وأيُّ يناسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بل ذكرهُ عينُ ذكرِ اللَهِ لا تكُ في <\|vsep\|> ذِكرٍ له وله بالغافل الناسي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقل أعوذ برب الناس أي ملكِ ال <\|vsep\|> ناسِ لاههمُ من شر وسواس </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "حزتم من الشرفِ الأثيل ما به قد", "زاحـمـتـم مـنـكـب الجوزاء في أفقِ", "وإن رؤيا ابن عبد الحيِّ فيكم قد", "أتــاهُ تـأويـلُهـا يُـضـيـءُ كـالفَـلَقِ", "مـنـيـطـةٌ بـكـم الذكرَ الجميلَ كما", "تـنـيـطُ حـسـنـاءُ عقدَ الدُّر في عُنُقِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114545	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_7\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> حزتم من الشرفِ الأثيل ما به قد <\|vsep\|> زاحمتم منكب الجوزاء في أفقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون رؤيا ابن عبد الحيِّ فيكم قد <\|vsep\|> أتاهُ تأويلُها يُضيءُ كالفَلَقِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "حُـزتَ مـن أصـنـافِ الحُسنِ أحسنَها", "مـن كُـلِّ مـعـشـوقٍ خـلقا أو خُلقا", "وزدتَ ســراً فــازددتُ فــيـكَ جَـوى", "وحُزتُ من بلوى الحُبِّ ما افترقا", "ولم أزل يــا بــديــع حـسـن أرى", "جـمـعـاً وتـفـريـقـاً فـيكَ مُحترِقا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114541	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_1\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> حُزتَ من أصنافِ الحُسنِ أحسنَها <\|vsep\|> من كُلِّ معشوقٍ خلقا أو خُلقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وزدتَ سراً فازددتُ فيكَ جَوى <\|vsep\|> وحُزتُ من بلوى الحُبِّ ما افترقا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "وجـمـيـلِ وجـهٍ دَقَّ منهُ الساقُ", "فـي شـأنِهِ قد نافَقَ العُشّ‍َاقُ", "فرباطهم فيهِ إذا يبدو وإن", "يـرجـع سـلا كـلٌ ولا مـشـتاقُ", "وتقولُ في وجهٍ له خيراً وفي", "ظــهــرٍ له شــراً وذاك نـفـاقُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114537	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_13\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> وجميلِ وجهٍ دَقَّ منهُ الساقُ <\|vsep\|> في شأنِهِ قد نافَقَ العُشَّاقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرباطهم فيهِ ذا يبدو ون <\|vsep\|> يرجع سلا كلٌ ولا مشتاقُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يـا سـالكـاً حـسنَ الطريقَه", "فـي فـهـمِ أبـحـاثٍ دَقـيـقـه", "وعـلى الحـقيقة لا المجا", "زِ لَهُ مــجــازٌ للحــقــيـقـه", "أرنــي مــجــازَ حــقــيــقــةٍ", "ولها المجازُ هو الحقيقه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114533	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_13\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> يا سالكاً حسنَ الطريقَه <\|vsep\|> في فهمِ أبحاثٍ دَقيقه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلى الحقيقة لا المجا <\|vsep\|> زِ لَهُ مجازٌ للحقيقه </\|bsep\|> </\|psep\|>

Subsets and Splits

No community queries yet

The top public SQL queries from the community will appear here once available.