Datasets:

Zaid
/

ashaar_dataset

Dataset card Data Studio Files Files and versions Community

Split (1)

train · 136k rows

poem title stringlengths 3 49 ⌀	poem meter stringclasses 16 values	poem verses list	poem theme stringclasses 18 values	poem url stringlengths 35 346 ⌀	poet name stringlengths 1 44	poet description stringlengths 57 3.11k ⌀	poet url stringlengths 38 58 ⌀	poet era stringclasses 14 values	poet location stringclasses 20 values	poem description list	poem language type stringclasses 1 value	text stringlengths 78 553k
null	الطويل	[ "إِذَا لَم تَكُ الدُّنيَا وَلاَ الدِّينَ تَجِتَنِي", "مِــنَ الوُدِّ فِــي شَــخــصٍ فَـوُدُّهُ مِـن عَـبَـث", "فَــبِــعــهُ بِــلاَ شَـيـءٍ وَقُـل قَـد رَبِـحـتُهُ", "وَلاَ تَــتَـحَـمَّلـ مِـنـهُ خُـبـثـاً وَلاَ خَـبَـث" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114121	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_3\|> ث <\|psep\|> <\|bsep\|> ِذَا لَم تَكُ الدُّنيَا وَلاَ الدِّينَ تَجِتَنِي <\|vsep\|> مِنَ الوُدِّ فِي شَخصٍ فَوُدُّهُ مِن عَبَث </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "صَــلاةٌ وَتَـسـلِيـمٌ عَـلَى المُـصـطَـفَـى الَّذِي", "يَــفِــيــضُ عَــلَيـنَـا وَابِـلاً دَامَ لاَ دَثّـا", "ثُـغُـورُ الهُـدَى تَـفـتَـرُّ فِـي وَجـهِ مَن بَثَّا", "مَـــدِيـــحَ رَسُــولٍ لَم يَــدَع مَــدحُهُ بَــثــاً", "ثِــمَــارُ الأمَــانِــي وَالأمَــانِ تَــجَـمَّعـَت", "بِهِ لِمُــرِيــدٍ فَــاجــنِ لاَ ثَــمَــراً بَـبـثَّا", "ثَــمِــلنَـا سُـكـارَى مِـن شَـمَـائِلِ مَـا جَـرَت", "بِــأســمَــاعِــنَــا إِلاَّ وَأرسَـلَت الغَـيـثَـا", "ثَــدَا غَـيـثُهَـا القُـلُوبَ مِـنَّاـ فَـأصـبَـحَـت", "وَنَـــبـــتٌ للإيـــمَـــانِ بِــرَبــوَتِهَــا أثَّا", "ثَـــنَـــايَ بُـــرُوقٍ بَـــارِقٍ قَـــد ثَـــوَى بِهِ", "مَتَى لاَحَ أثوَى فِي الحَشَا مِن جَوىً بَعثَا", "ثَـــرَاكَ رَسُـــولَ اللهِ أشــفَــى لِمُــشــتَــفٍ", "مِـنَ العَـنـبَـرِ الشِّحـرِيِّ والمِـسكِ قَد بُثاَّ", "ثَــــويـــتَ رَسُـــولَ اللهِ فِـــي أرضِ مَـــكَّةٍ", "زَمَــانــاً فَــحَــثَّ الرَّاحِــلُونَ لَهَــا حَــثَّا", "ثَــوَيــتَ رَسُــولَ اللهِ فِــي أرضِ طــيــبَــةٍ", "زَمَــانــاً فَــجَــث الرَّاجِــلُون لَهَــا جَــثَّا", "ثَـــــوَيـــــتَ بِهَــــذِي مَــــرَّةً ثُــــمَّ مَــــرَّةً", "بِهَــذِي فَــطَــابَ الوَادِيــانِ وَلاَ خُــبـثَـا", "ثُـــرَيَّاـــكَ لَمَّاــ عَــن قُــرَيــشٍ تَــغَــيَّبــَت", "أصَــابَـتـهُـمُ العَـاهَـاتُ جَـمـعُهُـمُ اجـتُـثَّا", "ثَـــلَمـــتَ رُؤُوســاً مِــنــهُــمُ وَتَــحَــقَّقــُوا", "بِــأنَّهــُمُ عَــن حَــتـفِهِـم بَـحـثُـوا بَـحـثَـا", "ثُـــعَـــالِبُ مِــنــهُــمُ لِثَــورٍ تَــتَــابَــعَــت", "بِــزِيِّ رِجَــالٍ فــانــثَـنَـت وَهِـيَ الخُـنـثَـى", "ثَـبِـيـرٌ وَرَضـوَى فِـي ثَـبَـاتِـكَ فِـي الوَغَـى", "مَـثِـيـلاَنِ لاَ تَـخـشَـى سَـبَـنتًى وَلاَ لَيثَا", "ثَــلاَثَ لَيَــالٍ بِــتَّ فِــي الغَــارِ آمِــنًــا", "وَلاَ ثَــالِثٌ إلاَّ الَّذِي طَــيَّبــَ المُــكـثَـا", "ثَـــبَـــاتٌ سَــرَى مِــن جَــانِــبٍ لَكَ شَــامِــلٌ", "لِصَــاحِــبِــكَ الأسـرَى أُطَـابَ لَهُ اللُّبـثَـا", "ثَـــمِـــيــنُ لآلِي المَــدحِ لَســتُ مُــرَصِّعــاً", "بِه غَــيـرَ تَـاجِ الرُّسـلِ أعـظَـمِهِـم غَـوثَـا", "ثِــمَــالُ اليَــتَــامَــى عِــصــمَـةٌ للأرَامِـلٍ", "يَــفِــيــضُ عَــلَيـنَـا وَابِـلاً دَامَ لاَ دَثـاً", "ثُـــلُوجٌ بِـــصَـــدرِي أنَّهـــُ قَـــابـــلٌ لِمَــا", "زَفَـفـتُ مِـنَ الأبـكَـارِلاَ تَـخـتَـشِـي طَـمثَا", "ثَـــنَـــاءٌ مِـــنَ اللهِ الجَـــلِيــلِ جَــلاَلُهُ", "بِــوَحــيٍ قَــدِيــمٍ دَامَ يُــتــلَى وَمَــا رَثَّا", "ثَـنَـى عَـزمَـنَـا عَـن طُـولِنَـا فِـي ثَـنَائِنَا", "عَـلَى ذِي المَـثَانِي السَّبعِ مُبقِيِهَأ إِرثَا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114117	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_3\|> ث <\|psep\|> <\|bsep\|> صَلاةٌ وَتَسلِيمٌ عَلَى المُصطَفَى الَّذِي <\|vsep\|> يَفِيضُ عَلَينَا وَابِلاً دَامَ لاَ دَثّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثُغُورُ الهُدَى تَفتَرُّ فِي وَجهِ مَن بَثَّا <\|vsep\|> مَدِيحَ رَسُولٍ لَم يَدَع مَدحُهُ بَثاً </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثِمَارُ الأمَانِي وَالأمَانِ تَجَمَّعَت <\|vsep\|> بِهِ لِمُرِيدٍ فَاجنِ لاَ ثَمَراً بَبثَّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثَمِلنَا سُكارَى مِن شَمَائِلِ مَا جَرَت <\|vsep\|> بِأسمَاعِنَا ِلاَّ وَأرسَلَت الغَيثَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثَدَا غَيثُهَا القُلُوبَ مِنَّا فَأصبَحَت <\|vsep\|> وَنَبتٌ لليمَانِ بِرَبوَتِهَا أثَّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثَنَايَ بُرُوقٍ بَارِقٍ قَد ثَوَى بِهِ <\|vsep\|> مَتَى لاَحَ أثوَى فِي الحَشَا مِن جَوىً بَعثَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثَرَاكَ رَسُولَ اللهِ أشفَى لِمُشتَفٍ <\|vsep\|> مِنَ العَنبَرِ الشِّحرِيِّ والمِسكِ قَد بُثاَّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثَويتَ رَسُولَ اللهِ فِي أرضِ مَكَّةٍ <\|vsep\|> زَمَاناً فَحَثَّ الرَّاحِلُونَ لَهَا حَثَّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثَوَيتَ رَسُولَ اللهِ فِي أرضِ طيبَةٍ <\|vsep\|> زَمَاناً فَجَث الرَّاجِلُون لَهَا جَثَّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثَوَيتَ بِهَذِي مَرَّةً ثُمَّ مَرَّةً <\|vsep\|> بِهَذِي فَطَابَ الوَادِيانِ وَلاَ خُبثَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثُرَيَّاكَ لَمَّا عَن قُرَيشٍ تَغَيَّبَت <\|vsep\|> أصَابَتهُمُ العَاهَاتُ جَمعُهُمُ اجتُثَّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثَلَمتَ رُؤُوساً مِنهُمُ وَتَحَقَّقُوا <\|vsep\|> بِأنَّهُمُ عَن حَتفِهِم بَحثُوا بَحثَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثُعَالِبُ مِنهُمُ لِثَورٍ تَتَابَعَت <\|vsep\|> بِزِيِّ رِجَالٍ فانثَنَت وَهِيَ الخُنثَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثَبِيرٌ وَرَضوَى فِي ثَبَاتِكَ فِي الوَغَى <\|vsep\|> مَثِيلاَنِ لاَ تَخشَى سَبَنتًى وَلاَ لَيثَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثَلاَثَ لَيَالٍ بِتَّ فِي الغَارِ مِنًا <\|vsep\|> وَلاَ ثَالِثٌ لاَّ الَّذِي طَيَّبَ المُكثَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثَبَاتٌ سَرَى مِن جَانِبٍ لَكَ شَامِلٌ <\|vsep\|> لِصَاحِبِكَ الأسرَى أُطَابَ لَهُ اللُّبثَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثَمِينُ للِي المَدحِ لَستُ مُرَصِّعاً <\|vsep\|> بِه غَيرَ تَاجِ الرُّسلِ أعظَمِهِم غَوثَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثِمَالُ اليَتَامَى عِصمَةٌ للأرَامِلٍ <\|vsep\|> يَفِيضُ عَلَينَا وَابِلاً دَامَ لاَ دَثاً </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثُلُوجٌ بِصَدرِي أنَّهُ قَابلٌ لِمَا <\|vsep\|> زَفَفتُ مِنَ الأبكَارِلاَ تَختَشِي طَمثَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثَنَاءٌ مِنَ اللهِ الجَلِيلِ جَلاَلُهُ <\|vsep\|> بِوَحيٍ قَدِيمٍ دَامَ يُتلَى وَمَا رَثَّا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "قَالَ لِي عَاذلِي وَلَم يَدرِ نَحوَ ال", "حُــبِّ أخـبِـر عَـن حَـالِ حُـبٍّ رَأيـتَه", "قُـلتُ كَـيفَ الإخبَارُ عَنهُ وَلاَ يَق", "بَـلُ تَـعـرِيـفـاً إِن عَـشِـقـتَ دَرَيتَه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114113	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_15\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> قَالَ لِي عَاذلِي وَلَم يَدرِ نَحوَ ال <\|vsep\|> حُبِّ أخبِر عَن حَالِ حُبٍّ رَأيتَه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "طَـائِرُ قَـلبِـي عَـاكِفٌ فَوقَ غُصنٍ", "زَاهِـــرٍ لِلقُـــلوبِ رَوحٌ وَقُــوتُ", "لَم تَزَل فَوقَ خَدِّهِ النَّارُ لَكِن", "لَم تُـــغَـــيِّرهُ إِنَّهــُ يَــاقُــوتُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114109	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_15\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> طَائِرُ قَلبِي عَاكِفٌ فَوقَ غُصنٍ <\|vsep\|> زَاهِرٍ لِلقُلوبِ رَوحٌ وَقُوتُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "إذَا ذُرَّةٌ فِـــــيـــــمَــــا يُــــلَوِّثُ حَــــلَّت", "فــإِبــقــاؤُهَـا فِـي لَوثِهَـا سُـوءُ خَـصـلَةِ", "وَلَيـــسَ بِـــعَـــارٍ إِن حَـــرِيــرٌ تَــدَنَّســَت", "ثِــيَــابُهُ أن يُــنــقَــى بِــفَــركٍ وَغَـسـلِهِ", "وَلا مُــنــقِــصٌ إن فَــنَّدَ العَــبـدُ جَهـرَةً", "بَـــنِـــي سَـــيِّدٍ جَـــاءُوا بِــذَنــبٍ وخَــلِّةِ", "يَــعِــزُّ عَــلَيــنَــا آلَ أحــمَــدَ أن يُــرَى", "سُـــلُوكُـــكُـــمُ فِـــي سُــبــلِ شَــرِّ مَــضَــلَّةِ", "وَهَــل أنــتُــمُ إِلاَّ عُــيُــونٌ بِهَــا نَــرَى", "وَمَـن ذَا الَّذِي يُـبـقِـي القَـذَاةَ بِـمُقلَةِ", "شُــمُــوسٌ وَأقــمَــارٌ إِذَا مَــا بَـدَا بِهَـا", "خُـــسُـــوفٌ دَعَــونَــا اللهَ حَــتَّى تَــجَــلَّت", "أبَـــى اللهُ إِلاَّ أن يُـــطَهِّركُـــم فَهَـــل", "لَنَــا فِــي سِــوَى مَـا شَـاءَ إِبـدَاءُ عِـلَّةِ", "يَــقِــيــنٌ بِــأنَّ اللهَ نَــقَّى جُــيُــوبَـكُـم", "وَطَهَّركُـــم تَـــطـــهِـــيـــرَ عُـــتــبٍ لِخُــلَّةِ", "وَإِن يَـسـتَبِن فِي العَينِ مِنَّا انتِقَاصُكُم", "فَـــلَيـــسَ بِـــعَـــيــبٍ انــتِــقَــاصُ أهِــلَّةِ", "لأنــتُــمُ أهـلُ البَـيـتِ قِـبـلَتُـنَـا وَهَـل", "تَـــصِـــحُّ صَـــلاَةٌ وَانـــحِــرَافٌ بِــقــبــلَةِ", "عَــلَيــنَــا لَكُــم وُدٌّ صَــفَــا وَعَــلَيــكُــمُ", "لَنَـــا أن تَـــقُــودُونَــا لأحــسَــنِ مِــلَّةِ", "وَعَــارٌ عَــلَيــكُــم أن يَــكُــونَ أبُــوكُــمُ", "هَــدَانَــا وَتُــغــرُونَــا بِــفِــعـلٍ وَقَـولَةِ", "ألَسـتُـم بَنِي الهَادِي الّذِي قَادَنَا إِلَى", "هُــــدَاهُ بـــقَـــولٍ تَـــارَةً وَبِـــفِـــعـــلَةِ", "وَسَـــيِّئـــَةٌ مِــنــكُــم مُــضَــاعَــفَــةٌ وَمَــا", "نَــسَــجــتُــمُ مِــن حُــسـنَـى فَـأحـسَـنُ حُـلَّةِ", "مِــنَ الوُدِّ فِــي أبـنَـاءِ فَـاطِـمَـةٍ هُـدُوا", "إِلَى الخَــيـرِ فَـافـطِـم عَـن رَضـاعٍ لِزَلَّةِ", "وَدَبُّهـــُمُ والدَّبُّ عَـــنـــهُـــم وَهَـــديُهُـــم", "وَهَـــديٌ لَهُـــم وَإِن غَـــنُـــوا عَــن أدِلَّةِ", "وَمَـــا سَـــاءَنَــا ذِكــراهُــمُ بِــمَــسَــاءَةٍ", "لِعِــزَّةِ مَــن أعــرَضُــنَــا مَــا اســتُـحِـلّتِ", "وَلَيـــسَ عَـــلَى غِـــزلاَنِ مَـــكَّةــَ مُــوجِــبٌ", "لِثَـــأرٍ وَإِن غَـــالَت بِـــمُـــوجِـــبِ غُـــلَّةِ", "فَــلاَ حَــرَجٌ يَــا أهــلَ بَــدرٍ عَــلَيــكُــمُ", "وَإِن كَـانَ مِـنـكُـم مَـا بِهِ النَّفـسُ طَلَّتش", "بَنِي المُصطَفَى بَنِي ابنَةِ المُصطَفَى بَنِي", "عَــــلِيٍّ عَــــلَوتُــــم كُــــلَّ قَـــومٍ أجِـــلَّةِ", "عُــيُــونُ وُجُــوهِ القَــومِ لاَ دَرَّ دَرُّ مَــن", "أرَادَ بِــــكُــــم سُــــوءاً وَبَـــاءَ بِـــذِلَّةِ", "وَلاَ زِلتُـــمُ إنـــسَـــانَ عَـــيـــنِ مُـــؤَثِّرٍ", "لَكُــم عَــن أهَـالِيـهِ وَعَـن نَـفـسِهِ الَّتِـي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114105	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ذَا ذُرَّةٌ فِيمَا يُلَوِّثُ حَلَّت <\|vsep\|> فِبقاؤُهَا فِي لَوثِهَا سُوءُ خَصلَةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَيسَ بِعَارٍ ِن حَرِيرٌ تَدَنَّسَت <\|vsep\|> ثِيَابُهُ أن يُنقَى بِفَركٍ وَغَسلِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا مُنقِصٌ ن فَنَّدَ العَبدُ جَهرَةً <\|vsep\|> بَنِي سَيِّدٍ جَاءُوا بِذَنبٍ وخَلِّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَعِزُّ عَلَينَا لَ أحمَدَ أن يُرَى <\|vsep\|> سُلُوكُكُمُ فِي سُبلِ شَرِّ مَضَلَّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهَل أنتُمُ ِلاَّ عُيُونٌ بِهَا نَرَى <\|vsep\|> وَمَن ذَا الَّذِي يُبقِي القَذَاةَ بِمُقلَةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شُمُوسٌ وَأقمَارٌ ِذَا مَا بَدَا بِهَا <\|vsep\|> خُسُوفٌ دَعَونَا اللهَ حَتَّى تَجَلَّت </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبَى اللهُ ِلاَّ أن يُطَهِّركُم فَهَل <\|vsep\|> لَنَا فِي سِوَى مَا شَاءَ ِبدَاءُ عِلَّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَقِينٌ بِأنَّ اللهَ نَقَّى جُيُوبَكُم <\|vsep\|> وَطَهَّركُم تَطهِيرَ عُتبٍ لِخُلَّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِن يَستَبِن فِي العَينِ مِنَّا انتِقَاصُكُم <\|vsep\|> فَلَيسَ بِعَيبٍ انتِقَاصُ أهِلَّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لأنتُمُ أهلُ البَيتِ قِبلَتُنَا وَهَل <\|vsep\|> تَصِحُّ صَلاَةٌ وَانحِرَافٌ بِقبلَةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلَينَا لَكُم وُدٌّ صَفَا وَعَلَيكُمُ <\|vsep\|> لَنَا أن تَقُودُونَا لأحسَنِ مِلَّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعَارٌ عَلَيكُم أن يَكُونَ أبُوكُمُ <\|vsep\|> هَدَانَا وَتُغرُونَا بِفِعلٍ وَقَولَةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألَستُم بَنِي الهَادِي الّذِي قَادَنَا ِلَى <\|vsep\|> هُدَاهُ بقَولٍ تَارَةً وَبِفِعلَةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسَيِّئَةٌ مِنكُم مُضَاعَفَةٌ وَمَا <\|vsep\|> نَسَجتُمُ مِن حُسنَى فَأحسَنُ حُلَّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِنَ الوُدِّ فِي أبنَاءِ فَاطِمَةٍ هُدُوا <\|vsep\|> ِلَى الخَيرِ فَافطِم عَن رَضاعٍ لِزَلَّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَدَبُّهُمُ والدَّبُّ عَنهُم وَهَديُهُم <\|vsep\|> وَهَديٌ لَهُم وَِن غَنُوا عَن أدِلَّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَا سَاءَنَا ذِكراهُمُ بِمَسَاءَةٍ <\|vsep\|> لِعِزَّةِ مَن أعرَضُنَا مَا استُحِلّتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَيسَ عَلَى غِزلاَنِ مَكَّةَ مُوجِبٌ <\|vsep\|> لِثَأرٍ وَِن غَالَت بِمُوجِبِ غُلَّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلاَ حَرَجٌ يَا أهلَ بَدرٍ عَلَيكُمُ <\|vsep\|> وَِن كَانَ مِنكُم مَا بِهِ النَّفسُ طَلَّتش </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَنِي المُصطَفَى بَنِي ابنَةِ المُصطَفَى بَنِي <\|vsep\|> عَلِيٍّ عَلَوتُم كُلَّ قَومٍ أجِلَّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عُيُونُ وُجُوهِ القَومِ لاَ دَرَّ دَرُّ مَن <\|vsep\|> أرَادَ بِكُم سُوءاً وَبَاءَ بِذِلَّةِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "اللهُ لاَ تَــشـهَـد سِـوَاهُ وَلاَ تَـرَى", "إِلاَهُ فِـــي مُـــلكٍ وَفِـــي مَـــلَكُــوتِ", "سُــبــحَــانَهُ سًــبــحَـانَهُ مِـن مَـاجِـدٍ", "مُـــتَـــفَــرِّدٍ بِــالعِــزِّ وَالجَــبَــرُوتِ", "مَــن قَــيَّدَتــهُ قُــصُــورُهُ وَعِــيَــالُهُ", "عَـن أن يَـرَاهُ فَـسِـمِهُ بِـالمَـمـقُـوتِ", "سَـــافِـــر إِلَيـــهِ بِهِـــمَّةــٍ عُــلوِيَّةٍ", "حَــتَّى تَــرَاهُ وَقُـل لِنَـفـسِـكَ مُـوتِـي", "وَاقـبِـل عَـلَيـهِ بِـكُـلِّ قَلبِك قَاصِداً", "فَالشَّمسُ شَمسُ الذَّاتش حَتَّى لاَ تَرَى", "شَـيـئاً سِـوَى المُـتَـقَـدِّسِ اللاَّهُوتش", "فَـإِذَا انـتَهَـيـتَ إِلَى الّذِي عَرَّفتُهُ", "شَــاهَــدتَ مِــن عَــرشٍ إِلَى بَهَــمُــوتِ", "وَرَأيــتَ سِــراّ لَم يُــجِــز إِفـشَـاءَهُ", "أهـلُ الهُـدَى والكَـشـفِ والتَّثـبِـيتِ", "إِنَّاــ لَنــعَــلَمُهُ وَلاَ نَــحــظَــى بِهِ", "دَومـاً لِمَـا مَـعَـنـا مِـنَ التَّشـتِـيبِ", "وَالشَّوقُ مِــنَّاــ لاَ يَــزَالُ مُـؤَجَّجـًا", "وَالأمــرُ بِــالتَّقـدِيـرِ والتَّوقِـيـتِ", "يَا لَيتَنِي قَد غِبتُ عَن هَذَا الوَرَى", "وَدُعِــــيــــتُ بِــــالمُــــســــتَـــغـــرِقِ", "مَـاذَا عَـلَيَّ مِـنَ الأنَـامِ وَقَـولِهِـم", "أن أدعَ بِــالمَـحـبُـوبِ والمَـمـقُـوتِ", "حَــســبِــي ِإلاَهِـي وَالَّذِي يَـخـتَـارُهُ", "اللهُ أكـــــــــــــــــــبَـــــــــــــــــــرُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114101	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_13\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> اللهُ لاَ تَشهَد سِوَاهُ وَلاَ تَرَى <\|vsep\|> ِلاَهُ فِي مُلكٍ وَفِي مَلَكُوتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سُبحَانَهُ سًبحَانَهُ مِن مَاجِدٍ <\|vsep\|> مُتَفَرِّدٍ بِالعِزِّ وَالجَبَرُوتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَن قَيَّدَتهُ قُصُورُهُ وَعِيَالُهُ <\|vsep\|> عَن أن يَرَاهُ فَسِمِهُ بِالمَمقُوتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَافِر ِلَيهِ بِهِمَّةٍ عُلوِيَّةٍ <\|vsep\|> حَتَّى تَرَاهُ وَقُل لِنَفسِكَ مُوتِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاقبِل عَلَيهِ بِكُلِّ قَلبِك قَاصِداً <\|vsep\|> فَالشَّمسُ شَمسُ الذَّاتش حَتَّى لاَ تَرَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَيئاً سِوَى المُتَقَدِّسِ اللاَّهُوتش <\|vsep\|> فَِذَا انتَهَيتَ ِلَى الّذِي عَرَّفتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَاهَدتَ مِن عَرشٍ ِلَى بَهَمُوتِ <\|vsep\|> وَرَأيتَ سِراّ لَم يُجِز ِفشَاءَهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أهلُ الهُدَى والكَشفِ والتَّثبِيتِ <\|vsep\|> ِنَّا لَنعَلَمُهُ وَلاَ نَحظَى بِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دَوماً لِمَا مَعَنا مِنَ التَّشتِيبِ <\|vsep\|> وَالشَّوقُ مِنَّا لاَ يَزَالُ مُؤَجَّجًا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالأمرُ بِالتَّقدِيرِ والتَّوقِيتِ <\|vsep\|> يَا لَيتَنِي قَد غِبتُ عَن هَذَا الوَرَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَدُعِيتُ بِالمُستَغرِقِ <\|vsep\|> مَاذَا عَلَيَّ مِنَ الأنَامِ وَقَولِهِم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أن أدعَ بِالمَحبُوبِ والمَمقُوتِ <\|vsep\|> حَسبِي ِلاَهِي وَالَّذِي يَختَارُهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "مُــعَــزِّزَةٍ رُمَّاــنَــتَـيـنـش بِـصَـدرِهَـا", "بِــثَــالِثَـةٍ مِـمَّاـ حَـوَتـهُ شُـعُـوبُهَـا", "تَـقُـولُ وَقَـد آلَمـتُ بِـالضَّمـِّ صَدرَهَا", "وَلَكِــنَّهـُ فِـيـمَـا تَـشَـاءُ طَـبِـيـبُهَـا", "وَأفرَغتُ فَاهَا فِي فَمِي زَائِداً صَدىً", "وَأبـدَى لِمَـا تَحتَ الإِزَارِ دَبِيبُهَا", "أرَاكَ إِلَى نَـــجـــدٍ تَــحِــنُّ وَإِنَّمــَا", "هَــوَى كُــلِّ نَــفــسٍ حَـيـثُ حَـبِـيـبُهَـا", "وَلَم أنـسَ إِذ لاَمَـسـتُهُ فَـوقَ ثَوبِهِ", "فَــقُــلتُ صَــبِــيُّهـَا وَإِلاَّ رَبِـيـبُهَـا", "وَمَــا هُــوَ إِلاَّ قُـبَّةـٌ ضُـرِبَـت بِـشِـع", "بَـتَـيـنِ وَلَيـسَ فِي القِبَابِ ضَرِيبُهَا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114097	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> مُعَزِّزَةٍ رُمَّانَتَينش بِصَدرِهَا <\|vsep\|> بِثَالِثَةٍ مِمَّا حَوَتهُ شُعُوبُهَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَقُولُ وَقَد لَمتُ بِالضَّمِّ صَدرَهَا <\|vsep\|> وَلَكِنَّهُ فِيمَا تَشَاءُ طَبِيبُهَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأفرَغتُ فَاهَا فِي فَمِي زَائِداً صَدىً <\|vsep\|> وَأبدَى لِمَا تَحتَ الِزَارِ دَبِيبُهَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرَاكَ ِلَى نَجدٍ تَحِنُّ وَِنَّمَا <\|vsep\|> هَوَى كُلِّ نَفسٍ حَيثُ حَبِيبُهَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَم أنسَ ِذ لاَمَستُهُ فَوقَ ثَوبِهِ <\|vsep\|> فَقُلتُ صَبِيُّهَا وَِلاَّ رَبِيبُهَا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "حَـسـنَاءُ قَد أبدَت ذِرَاعاً سَاتِراً", "قَـمَـرَ المُـحَـيَّا إِذ رَأتنَا نعجَبُ", "قَد حَلَّ فِي قَمَرٍ وكَانَ العَهدُ أن", "قَــمَــرٌ يَــحُــلُّ بِهِ فَهَــذَا أعـجَـبُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114093	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> حَسنَاءُ قَد أبدَت ذِرَاعاً سَاتِراً <\|vsep\|> قَمَرَ المُحَيَّا ِذ رَأتنَا نعجَبُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "لِحِـبٍّ قَـوَامٌ كَـغُـصنِ النَّقَا", "وَطَرفٌ بِأهلِ الحشجَا يَلعَبُ", "وَخَــدٌّ بَهِــيٌّ بِــأبــصَـارِنَـا", "يَـكَـادُ سَـنَـا بَـرقِهِ يَـذهَبُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114089	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_11\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> لِحِبٍّ قَوَامٌ كَغُصنِ النَّقَا <\|vsep\|> وَطَرفٌ بِأهلِ الحشجَا يَلعَبُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "وَجَمِيلَةٍ أبدَت جَمَالاً رَائعاً", "حَـسَـرَت مَعَاصِمَهَا بِثَوبٍ مُذهَبِ", "فَعَلَت بِإبرَتِهَا بِثَوبٍ مِثلَمَا", "فَـعَـلَت بِمُقلَتِهَا بِقَلبِ مُهَذَّبِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114085	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> وَجَمِيلَةٍ أبدَت جَمَالاً رَائعاً <\|vsep\|> حَسَرَت مَعَاصِمَهَا بِثَوبٍ مُذهَبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "الحُـبُّ أسـهَـرَنِـي والسُّقـمُ أشـهَرَنِي", "وَالصَّبـرُ فَـارَقَـنِـي ضَـاقَـت مَذَاهِبُهُ", "وَبِــي رَشــاً أحــوَرٌ كَــأنَّهــُ قَــمَــرٌ", "كَــم لِي أرَاقِــبُهُ كَـيـمَـا أقَـارِبُهُ", "فَـالسَّهـمُ مِـن لَحـظِهِ مُـصِـيبُ لاَحِظِهِ", "والقَــوسُ حَــاجِـبُهُ فـاللَّهُ حَـاجِـبُهُ", "والزَّهرُ مِن ثَغرِهِ لَولاَ هَوَى نَفسِهِ", "لأحــرَقَــت كَــبِـدِي قَهـراً كَـوَاكِـبُهُ", "بَهَـاهُ أعـجَـزَنِـي وَالشَّوقُ أزعَـجَـنِي", "إِلَيـهِ والدَّمـعُ قَـد سَـحَّتـ سَـحَائِبُهُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114081	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_7\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> الحُبُّ أسهَرَنِي والسُّقمُ أشهَرَنِي <\|vsep\|> وَالصَّبرُ فَارَقَنِي ضَاقَت مَذَاهِبُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبِي رَشاً أحوَرٌ كَأنَّهُ قَمَرٌ <\|vsep\|> كَم لِي أرَاقِبُهُ كَيمَا أقَارِبُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَالسَّهمُ مِن لَحظِهِ مُصِيبُ لاَحِظِهِ <\|vsep\|> والقَوسُ حَاجِبُهُ فاللَّهُ حَاجِبُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والزَّهرُ مِن ثَغرِهِ لَولاَ هَوَى نَفسِهِ <\|vsep\|> لأحرَقَت كَبِدِي قَهراً كَوَاكِبُهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "مَـن أمَـامَ الجَمَالِ سِراً وَحُسناً", "بِسَنَاهُ قَد زَادَ فَرطَ الجَوَى بِي", "رَشَـأ قَـلبِـي عِـنـدَهُ دُونَ جِـسمِي", "لَيتَ شِعرِي مَا ضَرَّهُ لَو غَذَا بِي", "وَجــهُهُ بَـدرٌ فَـوقَ غُـصـنٍ تَـجَـلَّى", "مِـنـهُ دَمعُ لَوَاحِظِي فِي انسِكَابِ", "يَـومَ لُقـيَاهُ يَرقُصُ القَلبُ فِيهِ", "مِـن وُلُوعِـي وَلَوعَتِي وَاضطِرَابي", "زَارَ وَقـتـاً بَعدَ الجَفَا وَتَوَلَّى", "فَـرَأيـتُ الهِـلاَلَ بَـينَ السَّحَابِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114077	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_15\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> مَن أمَامَ الجَمَالِ سِراً وَحُسناً <\|vsep\|> بِسَنَاهُ قَد زَادَ فَرطَ الجَوَى بِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَشَأ قَلبِي عِندَهُ دُونَ جِسمِي <\|vsep\|> لَيتَ شِعرِي مَا ضَرَّهُ لَو غَذَا بِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجهُهُ بَدرٌ فَوقَ غُصنٍ تَجَلَّى <\|vsep\|> مِنهُ دَمعُ لَوَاحِظِي فِي انسِكَابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَومَ لُقيَاهُ يَرقُصُ القَلبُ فِيهِ <\|vsep\|> مِن وُلُوعِي وَلَوعَتِي وَاضطِرَابي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "عَجِبتُ لِمَحجُوبٍ مِنَ الإرثِ حَاجِبٍ", "لِغَـيـرِهِ مِـنـهُ وَهوَ أظهَرُ وَاجِبِ", "وَذَلِكَ إخــوَةٌ مَـعَ الجَـدِّ أو أبٍ", "لأمٍّ هُـمُ عَـن ثُلثِهضا أيُّ حَاجِبِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114073	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> عَجِبتُ لِمَحجُوبٍ مِنَ الرثِ حَاجِبٍ <\|vsep\|> لِغَيرِهِ مِنهُ وَهوَ أظهَرُ وَاجِبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "بَـيـتُ النُّبـُوءَةِ مَـن تَحَقَّقَ فِيهِمُ", "مَا أنزَلَ الرَّحمَانُ فِي الأحزَابِ", "وَلِذَاكَ سُـمُّوا طَـاهِـرِيّـينَ انتِمَا", "ءً لِلطَّهــَارَةِ إِذ أتَــت بِــكِـتَـابِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114069	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> بَيتُ النُّبُوءَةِ مَن تَحَقَّقَ فِيهِمُ <\|vsep\|> مَا أنزَلَ الرَّحمَانُ فِي الأحزَابِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "قَــتَـلنَـا أمَـيَّةـَ فِـي دَارِهَـا", "وَنَــحــنُ أحَــقُّ بِــأســلاَبِهَــا", "وَلَمَّا أبَى اللهُ أن تَملِكُوا", "نَهَـضَـنَـا إِلَيـهَا وَقُمنَا بِهَا", "وَنَـحـنُ وَرِثـنَـا ثِيَابَ النَّبِي", "فَـكَـم تَـجـذِبُـونَ بِـأهـدابِهَـا", "لَكُــم رَحِـمٌ يَـا بَـنِـي بِـنـتِهِ", "وَنَـحـنُ بَنُو العَمِّ أولَى بِهَا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114065	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_11\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> قَتَلنَا أمَيَّةَ فِي دَارِهَا <\|vsep\|> وَنَحنُ أحَقُّ بِأسلاَبِهَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَمَّا أبَى اللهُ أن تَملِكُوا <\|vsep\|> نَهَضَنَا ِلَيهَا وَقُمنَا بِهَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنَحنُ وَرِثنَا ثِيَابَ النَّبِي <\|vsep\|> فَكَم تَجذِبُونَ بِأهدابِهَا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "الكَـــونُ كُـــلُّهُ ظُـــلمَـــةٌ مُـــنَـــوِّرُهُ", "ظُهُــورُ حَــقٍّ بِهِ لَولاَهُ كَــانَ هَــبَــا", "فَــمَــن رَآهُ وَلَم يَــشــهَــد مُــكَــوِّنَهُ", "مِن قَبلُ أو بَعدُ أو فِيهِ فَقَد حُجِبَا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114061	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_7\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> الكَونُ كُلُّهُ ظُلمَةٌ مُنَوِّرُهُ <\|vsep\|> ظُهُورُ حَقٍّ بِهِ لَولاَهُ كَانَ هَبَا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لَمَّا بَدَا قَمَرُ السَّمَاءِ يَحُلُّ فِي", "إِكــلِيـلِهِ مُـتَـبَـاهِـيـاً بِـبَهَـاءِ", "إفـتَـرَّ يَـضـحَـكُ مِـنهُ وَهوَ مُبَيِّنُ", "الإِكـلِيـلِ فِي قَمَرٍ كَثِيرِ سَنَاءِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114057	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_13\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> لَمَّا بَدَا قَمَرُ السَّمَاءِ يَحُلُّ فِي <\|vsep\|> ِكلِيلِهِ مُتَبَاهِياً بِبَهَاءِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المجتث	[ "مَا الكَونُ إِلاَّ هَبَاءُ", "والقَـلبُ مِـنـهُ هَـوَاءُ", "دَاءٌ لِقَـــومٍ وَفِـــيــهِ", "للآخَـــــرِيـــــنَ دَوَاءُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114053	حمدون بن الحاج السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2414	العصر العثماني	المغرب	null	فصيح	<\|meter_8\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> مَا الكَونُ ِلاَّ هَبَاءُ <\|vsep\|> والقَلبُ مِنهُ هَوَاءُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أبــلغ قــبــائل جــعـفـرٍ مـخـصـوصـةً", "مــا إن أحــاول جــعـفـر بـن كـلاب", "أن المــودّة والهــوادة بــيــنـنـا", "خــلقٌ كــســحـق الرّيـطـة المـنـجـاب", "إّلا بـــجـــيــش لا يــكــتّ عــديــده", "ســود الجـلود مـن الحـديـد غـضـاب", "ولقـد عـلمـت عـلى التّجلد والأسى", "أن الرّزيّـــــة كـــــان يــــوم ذؤاب", "أذؤاب إنــي لم أهــبــك ولم أقــم", "للبــيــع عــنــد تــحــضّـر الأجـلاب", "إن يـقـتـلوك فـقـد هـتـكـت بيوتهم", "بـعـتـيـبـة بـن الحـارث بـن شـهـاب", "بــأحــبّهــم فــقــداً إلى أعـدائهـم", "وأشــدهــم فــقــداً عــلى الأصـحـاب", "وعــمــادهــم فـي كـل يـوم مـريـهـةٍ", "وثـــمـــال مـــل مـــعــصــب قــرضــاب", "أهــوى له تـحـت العـجـاج بـطـعـنـةٍ", "والخيل تردي فيا الغبار الكابي", "أذؤاب صــاب عــلى صــداك فــجــاده", "صـــوب الرّبـــيــع بــوابــلٍ ســكــاب", "مـا أنـس لا أنـسـاه آخـر عـيشتنا", "مــا لاح بــالمــعــزاء ريـع سـراب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/132045	ربيعة الأسدي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2949	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> أبلغ قبائل جعفرٍ مخصوصةً <\|vsep\|> ما ن أحاول جعفر بن كلاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أن المودّة والهوادة بيننا <\|vsep\|> خلقٌ كسحق الرّيطة المنجاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ّلا بجيش لا يكتّ عديده <\|vsep\|> سود الجلود من الحديد غضاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولقد علمت على التّجلد والأسى <\|vsep\|> أن الرّزيّة كان يوم ذؤاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أذؤاب ني لم أهبك ولم أقم <\|vsep\|> للبيع عند تحضّر الأجلاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن يقتلوك فقد هتكت بيوتهم <\|vsep\|> بعتيبة بن الحارث بن شهاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> بأحبّهم فقداً لى أعدائهم <\|vsep\|> وأشدهم فقداً على الأصحاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعمادهم في كل يوم مريهةٍ <\|vsep\|> وثمال مل معصب قرضاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أهوى له تحت العجاج بطعنةٍ <\|vsep\|> والخيل تردي فيا الغبار الكابي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أذؤاب صاب على صداك فجاده <\|vsep\|> صوب الرّبيع بوابلٍ سكاب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "وسـائلة تـسـائل عـن ابـيـها", "فقلت لها وقعت على الخبير", "رأيـت ابـاك قد أطلى ومالت", "عـليـه القشعمان من النسور" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/132046	ربيعة الأسدي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2949	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> وسائلة تسائل عن ابيها <\|vsep\|> فقلت لها وقعت على الخبير </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "إن المــنــيــة بـالفـتـيـان ذاهـبـة", "ولو تـــقـــوهــا بــأســيــاف وأدراع", "بـيـنا الفتى يبتغي من عيشه سدداً", "إذ حان يوماً فنادى باسمه الداعي", "لا تـجـعل الهم غلاً لا انفراج له", "ولا تــكــونـن كـؤومـاً ضـيـق البـاع" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/132047	ربيعة الأسدي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2949	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> ن المنية بالفتيان ذاهبة <\|vsep\|> ولو تقوها بأسياف وأدراع </\|bsep\|> <\|bsep\|> بينا الفتى يبتغي من عيشه سدداً <\|vsep\|> ذ حان يوماً فنادى باسمه الداعي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "إيـهٍ أَبـا بَحرٍ وَمَن لي أَن أُرى", "مِـنـكُـم بِـشَـاطِـي زاخِـرٍ مَـسـجُـورِ", "وَلَوَ أَنَّهـا مِـنّي المُنَى تُدنيكُمُ", "لَسَـبَـحـتُ مِـنـهُ بِـماءِ وَردٍ جُورِي", "وَمِنَ الفُجورِ بِأَن أَخِيسَ بِعَهدِكُم", "وَأَنـا بِـظَهـرِ الغَـيبِ غَيرُ فَجورِ", "وَيُــسَــرُّ مُــجــرٍ بِـالخَـلاءِ وَإِنَّهُ", "لَيُـسَـرُّ جـارى بِـالمَلا أَو جُورِي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73552	أبو رجال بن غَلبون	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1217	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يهٍ أَبا بَحرٍ وَمَن لي أَن أُرى <\|vsep\|> مِنكُم بِشَاطِي زاخِرٍ مَسجُورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَوَ أَنَّها مِنّي المُنَى تُدنيكُمُ <\|vsep\|> لَسَبَحتُ مِنهُ بِماءِ وَردٍ جُورِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمِنَ الفُجورِ بِأَن أَخِيسَ بِعَهدِكُم <\|vsep\|> وَأَنا بِظَهرِ الغَيبِ غَيرُ فَجورِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "بُشرى لَها تَتَهادى الضُّمَّرُ القُودُ", "وَخَـيـرُهـا بِـنَواصي الخَيلِ مَعقودُ", "وَأيــةً سَـلَكَـت مِـن سَهـلٍ أَو جَـبَـلٍ", "طَــلعٌ نَـضـيـدٌ بِهـا أَو جَـنَّةـٌ رُودُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73548	أبو رجال بن غَلبون	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1217	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> بُشرى لَها تَتَهادى الضُّمَّرُ القُودُ <\|vsep\|> وَخَيرُها بِنَواصي الخَيلِ مَعقودُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أَتـاحَـتِ الفَـوزَ بِـالأَماني", "وَبِــتُّ مِــنــهــا لَدَى أَمــانِ", "أَبـكـارُ أَفـكـارِ مُـنـتَقِيها", "تَـفـتَـرُّ عَـن مُـنـتَـقَـى جُمانِ", "وَسَــرَّنــي أَنَّ فــي زَمــانــي", "أَضــحَــت بِهِ نـدرَةَ الزمـانِ", "فـي سَـبـعٍ أَقـبَلنَ أَو ثَمانٍ", "أَفـديـكِ مِـن سَـبعٍ أَو ثَمانِ", "أَســتَــودِعُ اللَّهَ أَو رِضــاهُ", "شـامِـيَّةـً تَـسـتَـبِـي يَـمـانـي", "وَإِن رَمَت بي النَّوَى عُماناً", "تَـكُـن لي زاداً إِلى عُـمـانِ", "وَفـي ضَـمانِ اللَّيالي مِنها", "مـا قَـد تَعَالى عَنِ الضَّمانِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73553	أبو رجال بن غَلبون	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1217	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> أَتاحَتِ الفَوزَ بِالأَماني <\|vsep\|> وَبِتُّ مِنها لَدَى أَمانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَبكارُ أَفكارِ مُنتَقِيها <\|vsep\|> تَفتَرُّ عَن مُنتَقَى جُمانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسَرَّني أَنَّ في زَماني <\|vsep\|> أَضحَت بِهِ ندرَةَ الزمانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في سَبعٍ أَقبَلنَ أَو ثَمانٍ <\|vsep\|> أَفديكِ مِن سَبعٍ أَو ثَمانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَستَودِعُ اللَّهَ أَو رِضاهُ <\|vsep\|> شامِيَّةً تَستَبِي يَماني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِن رَمَت بي النَّوَى عُماناً <\|vsep\|> تَكُن لي زاداً ِلى عُمانِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "في لَحظِ طَرفِكِ يا أُمَيم فُتورُ", "قَـد رابَ حَـتَّى قِيلَ فيهِ غَرورُ", "وَلِمَـعـطِفَيكِ مِنَ التَّأَوُّدِ مِثلُهُ", "وَزِيـادَةٌ يَـشقَى بِها المَغرورُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73549	أبو رجال بن غَلبون	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1217	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> في لَحظِ طَرفِكِ يا أُمَيم فُتورُ <\|vsep\|> قَد رابَ حَتَّى قِيلَ فيهِ غَرورُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "خَــليـلَيَّ لي بِـالظـاهِـرِيِّ عَـلاقَـةٌ", "تَـحَـمَّلـَ مِـنـهـا فَـوقَ طـاقـتِهِ صَـبُّ", "لَهُ القَلبُ إِلا أَن يَطيشَ بِهِ هَوىً", "فَــيُــدنِــفَهُ وَجــدٌ وَيَــنــهَـبَهُ حُـبُّ", "وَإِلا فَـمـا بالِي إِذا شِئتُ لَقيَةً", "تَهَـيَّبـتُهُ عِـنـدَ اللِّقاءِ وَلا ذَنبُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73550	أبو رجال بن غَلبون	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1217	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> خَليلَيَّ لي بِالظاهِرِيِّ عَلاقَةٌ <\|vsep\|> تَحَمَّلَ مِنها فَوقَ طاقتِهِ صَبُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَهُ القَلبُ ِلا أَن يَطيشَ بِهِ هَوىً <\|vsep\|> فَيُدنِفَهُ وَجدٌ وَيَنهَبَهُ حُبُّ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "أَمــانِــيُّ تَــتـرَى وَقُـل أَنـعُـمُ", "بِـسَـاحَـةِ مَـن كـانَ لا يَـنـعَـمُ", "خَــلَصـتَ خُـلوصَ اللُّجَـيـنِ صَـفـا", "وَإِلا كَــمــا طُــبِــعَ الدِّرهَــمُ", "وَجَــرَّدتَ عَــنـكَ ثِـيـابَ الضَّنـى", "كَما اِنجابَ عَن جِلدِهِ الأَرقَمُ", "أَقـاضِـي القُضاةِ إِلى كَم أُرى", "أُضَــاعُ وَأُجــفَــى وَأُســتَهــضَــمُ", "لَئِن كـانَ هـذا رِضـىً مِـنكَ لي", "فَــإِنِّيــَ أَرضَــى بِــمـا تَـحـكُـمُ", "وَلَولا رَجــائِيَ مِــنــكَ الَّتــي", "يُـمَـنِّيـ بِهـا نَـفـسَهُ المُـعـدِمُ", "لَسُـمـتُ المَطيَّ اِشتِكاءَ الوَجا", "بِـحَـيـثُ اليَـمـانـي بِها مُشئِمُ", "يَهُــونُ النُّضــارُ عَــلى أَهــلِهِ", "وَلكِـــن يَـــعِـــزُّ إِذا يُـــعــدَمُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73551	أبو رجال بن غَلبون	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1217	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أَمانِيُّ تَترَى وَقُل أَنعُمُ <\|vsep\|> بِسَاحَةِ مَن كانَ لا يَنعَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَلَصتَ خُلوصَ اللُّجَينِ صَفا <\|vsep\|> وَِلا كَما طُبِعَ الدِّرهَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجَرَّدتَ عَنكَ ثِيابَ الضَّنى <\|vsep\|> كَما اِنجابَ عَن جِلدِهِ الأَرقَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَقاضِي القُضاةِ ِلى كَم أُرى <\|vsep\|> أُضَاعُ وَأُجفَى وَأُستَهضَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَئِن كانَ هذا رِضىً مِنكَ لي <\|vsep\|> فَِنِّيَ أَرضَى بِما تَحكُمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَولا رَجائِيَ مِنكَ الَّتي <\|vsep\|> يُمَنِّي بِها نَفسَهُ المُعدِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَسُمتُ المَطيَّ اِشتِكاءَ الوَجا <\|vsep\|> بِحَيثُ اليَماني بِها مُشئِمُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "سـلام عـلى دار السـلام ومـن بـهـا", "وبـالرغـم مـنـي ان اسـلم مـن بـعـد", "نــأيــتـم فـأفـراحـي نـأت ومـسـرتـي", "وانــي وحــق الود بــاق عــلى الود", "أود بـــأن القـــاكــم لمــح نــاظــر", "لعــل لقــاكـم أن يـخـفـف مـن وجـدي", "خــليــلي قــولا للمــؤيــد جــعــفــر", "مـقـالة ذي نـصـح يـهـدي إلى الرشد", "فـجـد إلى الوجـه الذي انـت قـاصـد", "فـليـبـس لنـيل المكرمات سوى الجد", "تــبــغــددت حــتـى قـيـل انـك قـاطـن", "وجانبت أهل العلم والنسك والزهد", "تــحــيــة داعــيـكـم مـحـمـد مـعـلنـاً", "بـذكـركـم لازال جـريـاً عـلى العهد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/111213	محمد بن يوسف الجامعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2329	العصر العثماني	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> سلام على دار السلام ومن بها <\|vsep\|> وبالرغم مني ان اسلم من بعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> نأيتم فأفراحي نأت ومسرتي <\|vsep\|> واني وحق الود باق على الود </\|bsep\|> <\|bsep\|> أود بأن القاكم لمح ناظر <\|vsep\|> لعل لقاكم أن يخفف من وجدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> خليلي قولا للمؤيد جعفر <\|vsep\|> مقالة ذي نصح يهدي لى الرشد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فجد لى الوجه الذي انت قاصد <\|vsep\|> فليبس لنيل المكرمات سوى الجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> تبغددت حتى قيل انك قاطن <\|vsep\|> وجانبت أهل العلم والنسك والزهد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "طوى البيد وخداً وعاف القرارا", "وانــجــد طــوراً وطــوراً اغــارا", "واومـــض بـــرق ديــار الحــجــاز", "فـآنـسـت مـن جـانـب الطور نارا", "هـدانـي سـنـاهـا سـواء الطـريـق", "ضـيـاءاً فـخـلت الليـالي نـهارا", "ولمــا نــزلنــا مــصــلى الغــري", "ونـادى مـنادي الرحيل البدارا", "تــرامــت جــفــون واودت نــفــوس", "وريــقــت قــلوب فــظــلت حـيـارى", "كــأنــي بـصـحـبـي وقـوفـاً هـنـاك", "تـراهـم سـكـارى ومـا هـم سكارى", "ورامـوا الوداع قـبـيـل الرحيل", "تـرى هـل يـبـل الوداع الاوارا", "لقــد اكـثـر النـاس ذم الفـراق", "وعــنــدي لذاك يــد لا تــبــارى", "ولســت أبــالي بــوقــع الخـطـوب", "إذا مـا شـفـيـع الذنـوب أجـارا", "حــبــيــب الإله وداعـي الأنـام", "وراعـي العـبـاد وغـوث الحيارى", "حـبـاه الإله المـقـام الكـريـم", "واوحـى اليـه العـلوم الغـزارا", "وفـاق النـبـيـيـن هـديـا وسـمتا", "وصــلى بــأهــل الســمـاء مـرارا", "أبــاد الجـحـود واردى اليـهـود", "وبـاهـل بـالأهـل حـتـى النصارى", "دنــا قــاب قــوســيــن مــن ربــه", "فــحـاز بـذاك الدنـو افـتـخـارا", "له مـــن جـــنــود الإله جــنــود", "وتـخـفـق مـنـه القـلوب انذعارا", "ولمـــا تـــولد أبــدى العــجــاب", "وايـوان كـسـرى عـلاه انـفـطارا", "تــحــدى بـآي الكـتـاب الحـكـيـم", "فــأعـجـز مـن رام جـريـاً وبـارى", "له المــعــجــزات مـلأن البـلاد", "فــمـن ذا يـروم لهـن انـحـصـارا", "تـــخـــيـــرك اللَه مـــمــن هــداك", "فـكـانوا الخيار وكنت الخيارا", "صــفــات الكـمـال تـنـاهـت لديـك", "فـــــزدت عـــــلاء وزدت وقــــارا", "اغـثـنـا أجـرنـا شـفـيـع الأنام", "فـانـا حـثـثـنـا إليـك القـطارا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/111214	محمد بن يوسف الجامعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2329	العصر العثماني	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> طوى البيد وخداً وعاف القرارا <\|vsep\|> وانجد طوراً وطوراً اغارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واومض برق ديار الحجاز <\|vsep\|> فنست من جانب الطور نارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هداني سناها سواء الطريق <\|vsep\|> ضياءاً فخلت الليالي نهارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولما نزلنا مصلى الغري <\|vsep\|> ونادى منادي الرحيل البدارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترامت جفون واودت نفوس <\|vsep\|> وريقت قلوب فظلت حيارى </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأني بصحبي وقوفاً هناك <\|vsep\|> تراهم سكارى وما هم سكارى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وراموا الوداع قبيل الرحيل <\|vsep\|> ترى هل يبل الوداع الاوارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد اكثر الناس ذم الفراق <\|vsep\|> وعندي لذاك يد لا تبارى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولست أبالي بوقع الخطوب <\|vsep\|> ذا ما شفيع الذنوب أجارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حبيب الله وداعي الأنام <\|vsep\|> وراعي العباد وغوث الحيارى </\|bsep\|> <\|bsep\|> حباه الله المقام الكريم <\|vsep\|> واوحى اليه العلوم الغزارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفاق النبيين هديا وسمتا <\|vsep\|> وصلى بأهل السماء مرارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أباد الجحود واردى اليهود <\|vsep\|> وباهل بالأهل حتى النصارى </\|bsep\|> <\|bsep\|> دنا قاب قوسين من ربه <\|vsep\|> فحاز بذاك الدنو افتخارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> له من جنود الله جنود <\|vsep\|> وتخفق منه القلوب انذعارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولما تولد أبدى العجاب <\|vsep\|> وايوان كسرى علاه انفطارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تحدى بي الكتاب الحكيم <\|vsep\|> فأعجز من رام جرياً وبارى </\|bsep\|> <\|bsep\|> له المعجزات ملأن البلاد <\|vsep\|> فمن ذا يروم لهن انحصارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تخيرك اللَه ممن هداك <\|vsep\|> فكانوا الخيار وكنت الخيارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> صفات الكمال تناهت لديك <\|vsep\|> فزدت علاء وزدت وقارا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "خـليـلي مـن هـمـدان مـالي سـواكـما", "مـجـيـر ولافـي النـاس غـيـركـم خال", "بــعــيــشــكــمـا رفـقـاً بـصـب مـتـيـم", "نـحـيل براه الشوق والهجر والخال", "ألا فـارفـقوا بي ان قلبي وراءكم", "عـلى نـصـب الأشـواق سـاربـه الخال", "أسيراً وكف الشوق اردته في الهوى", "يـنـادي وراء الركـب هـل فيكم خال", "سـاركـب سـفـن الشـوق بـعـد فـراقكم", "واسـكـب دمـع العـين ان بخل الخال", "أمـا والذي تـسـري الريـاح بـأمـره", "فـلسـت بـنـاديـكـم وان ضمني الخال", "فـكـيـف التـسـلي عـنـكـم بـسـواكـمـا", "وحــبــكــم بــاق وحــق الهــوى خــال", "وحـمـلت مـن أيـدي الهـوى كـل محنة", "وقـمـت بما لا يحمل الخال والخال" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/111215	محمد بن يوسف الجامعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2329	العصر العثماني	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> خليلي من همدان مالي سواكما <\|vsep\|> مجير ولافي الناس غيركم خال </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعيشكما رفقاً بصب متيم <\|vsep\|> نحيل براه الشوق والهجر والخال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا فارفقوا بي ان قلبي وراءكم <\|vsep\|> على نصب الأشواق ساربه الخال </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسيراً وكف الشوق اردته في الهوى <\|vsep\|> ينادي وراء الركب هل فيكم خال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ساركب سفن الشوق بعد فراقكم <\|vsep\|> واسكب دمع العين ان بخل الخال </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما والذي تسري الرياح بأمره <\|vsep\|> فلست بناديكم وان ضمني الخال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكيف التسلي عنكم بسواكما <\|vsep\|> وحبكم باق وحق الهوى خال </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "بان الغراء وبان الصبر مذ بانوا", "بـانـواوهـم فـي سـواد القـلب سكان", "سـألتـهـم عـن مقيل الربع قيل لنا", "مـقـيـلهـم حـيـث بان الشيح والبان", "فـقـلت للريـح سـيـري والحـقـي بـهم", "فــانــهــم عــنــد ظـل الايـك قـطـان", "وبــلغــيـهـم سـلامـاً عـن أخـي شـجـن", "فـي قـلبـه مـن فـراق الإلف اشـجان" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/111216	محمد بن يوسف الجامعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2329	العصر العثماني	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> بان الغراء وبان الصبر مذ بانوا <\|vsep\|> بانواوهم في سواد القلب سكان </\|bsep\|> <\|bsep\|> سألتهم عن مقيل الربع قيل لنا <\|vsep\|> مقيلهم حيث بان الشيح والبان </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقلت للريح سيري والحقي بهم <\|vsep\|> فانهم عند ظل الايك قطان </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "مـا لي لا أخـلع فيك العذار", "يـا قـمر الليل وشمس النهار", "قـد لاح فـي خـديـك ما راعني", "تـأليـفـه مـا بـيـن ماء ونار", "إلام أجــفــانــك تـجـفـو ومـا", "تـرعـى لقـلبـي رحمة وانكسار", "يـا حـامـل الشـيـخ عـلى هتكه", "لا يحسن الهتك بأهل الوقار" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/111143	محمد الغروي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2321	العصر العثماني	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ما لي لا أخلع فيك العذار <\|vsep\|> يا قمر الليل وشمس النهار </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد لاح في خديك ما راعني <\|vsep\|> تأليفه ما بين ماء ونار </\|bsep\|> <\|bsep\|> لام أجفانك تجفو وما <\|vsep\|> ترعى لقلبي رحمة وانكسار </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ولي والورى مـن عـنفوني بحبه", "وما علموا مني ولكنهم راموا", "اداجـي بـايهام الغرام وإنما", "لتـوكـيـده فـي ورد وجنته لام" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/111144	محمد الغروي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2321	العصر العثماني	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> ولي والورى من عنفوني بحبه <\|vsep\|> وما علموا مني ولكنهم راموا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "لقـبـت بالكمال ستراً على", "نـقـصك كالباني على الخص", "فصرت كالكنف إذا شيدت ", " بــيــض أعــلاهــن بـالجـص", "ياعرة الدنيا بلا غرة ", " ويا طويس الشؤم والحرص", "قـتـلت أهليك وأنهبت بي ", " ت الله بالموصل تستعصي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/144804	ابن القارح	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3564	العصر الفاطمي	سورية	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 80, "text": "القطعة مما أنشده ابن القارح المؤرخ ابن عبد الرحيم من شعره في هجاء الوزير المغربي", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_0\|> ص <\|psep\|> <\|bsep\|> لقبت بالكمال ستراً على <\|vsep\|> نقصك كالباني على الخص </\|bsep\|> <\|bsep\|> فصرت كالكنف ذا شيدت <\|vsep\|> بيض أعلاهن بالجص </\|bsep\|> <\|bsep\|> ياعرة الدنيا بلا غرة <\|vsep\|> ويا طويس الشؤم والحرص </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "الصـيـمـري دقـيق الفكر في اللقم ", " يـقـول كـم عـندكم لوناً وكم وكم؟", "يـسـعى إلى من يرى إكثاراه وكذا ", " نــراه ذاك ومـا هـاذاك مـن عـدم", "يلقى الوعيد بما يلقى البشوش به", "وذاك والله بــخــل ليــس بــالأمــم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/144803	ابن القارح	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3564	العصر الفاطمي	سورية	null	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> الصيمري دقيق الفكر في اللقم <\|vsep\|> يقول كم عندكم لوناً وكم وكم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يسعى لى من يرى كثاراه وكذا <\|vsep\|> نراه ذاك وما هاذاك من عدم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "إذا الكـسـروي بدا مقبلاً ", "وفـــي يـــده ذيــل دراعــتــه", "وقد لبس العجب مستنوكاً ", " يـتـيـه ويـختال في مشيته", "فــلا يـمـنـعـنـك بـأواؤه ", " ضـراطـاً يـقـعـقـع في لحيته" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/144802	ابن القارح	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3564	العصر الفاطمي	سورية	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 80, "text": "فال ابن عبد الرحيم: وكان بينه وبين الكسروي مهاترة ومهاجاة ومماظة، فمن قوله:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_11\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> ذا الكسروي بدا مقبلاً <\|vsep\|> وفي يده ذيل دراعته </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد لبس العجب مستنوكاً <\|vsep\|> يتيه ويختال في مشيته </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "أيــن مــن كـان يـوضـع ... إجـلا", " لاً عـلى الرأس عـنـده ويـبـاسـ؟", "أين من كان عارفاً بمقادير ال ", " ... الكـــبـــار مــات النــاســ؟" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/144800	ابن القارح	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3564	العصر الفاطمي	سورية	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 53, "text": "القطعة مما رواه المؤرخ عبد الرحيم سماعا من ابن القارح", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_15\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> أين من كان يوضع جلا <\|vsep\|> لاً على الرأس عنده ويباس </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يا رمحها العسال بل يا سيفها ال ", "قــــصــــال نــــارك ليــــس تــــخـــبـــو", "يــــا عــــاقــــد المــــنــــن الرغــــا", " ب عــــلى الرقــــاب لهــــن ســــحــــب", "كـــــفـــــروك مـــــا أوليـــــتــــهــــم ", " والرب يــــــشـــــكـــــر مـــــا تـــــرب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/144799	ابن القارح	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3564	العصر الفاطمي	سورية	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 60, "text": "القطعة من شعر ابن القارح الذي رواه عنه المؤرخ ابن عبد الرحيم", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> يا رمحها العسال بل يا سيفها ال <\|vsep\|> قصال نارك ليس تخبو </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا عاقد المنن الرغا <\|vsep\|> ب على الرقاب لهن سحب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "لمـا غـدا يـسـتـخـف رضوى ", " تـيـهـاً وكـبراً لجهد ربه", "أصماه صرف الردى بسهم ", "عـاجـله قـبـل وقـت نـحـبـه", "بـشـقـفـة بـيـن مـنـكـبـيه ", " رشـاؤهـا فـي قـليب قلبه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/144798	ابن القارح	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3564	العصر الفاطمي	سورية	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 55, "text": "القطعة من مخلع البسيط انظر قصتها في صفحة القطعة السابقة", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> لما غدا يستخف رضوى <\|vsep\|> تيهاً وكبراً لجهد ربه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أصماه صرف الردى بسهم <\|vsep\|> عاجله قبل وقت نحبه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "إن الزمان قد نضر", " بالحاكم الملك الأغر", "فقد عدا على القصر", "من غره على الغرر ", "يمضي كما يمضي القدر", "في سرعة الطرف نظر", "أو السحاب المنهمر", "بادر إنفاق البدر ", "بدر إذا لاح بهر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/144797	ابن القارح	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3564	العصر الفاطمي	سورية	[ { "attributes": null, "children": [ { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 341, "text": "الأرجوزة من شعر ابن القارح الذي نقله عنه ابن عبد الرحيم قال: وحدثني قال: كنت أؤدب ولدي الحسين بن جوهر القائد بمصر، وكانا مختصين بالحاكم وآنسين به، فعملت قصيدة =في مدح الحاكم= وسألت المسمى منهما جعفراً - وكان من أحسن الناس وجهاً ويقال: إن الحاكم كان يميل إليه - أن يوصلها ففعل وعرضها عليه فقال: من هذا؟ فقال: مؤدبي. قال: يعطى ألف دينار. ", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 52, "text": "\r\nواتفق أن المعروف بابن مقشر الطبيب كان حاضراً فقال:", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 172, "text": "\r\nلا تثقلوا على خزائن أمير المؤمنين، يكفيه النصف، فأعطيت خمسمائة دينار. وحدثني ابن جوهر بالحديث، وكانت القصيدة على وزن منهوكة؟ أبي نواس أقول فيها: (ثم اورد الأبيات) ثم قال:", "truncated": false, "type": "other" } ], "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 565, "text": null, "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 134, "text": "وهي طويلة، واتفق أن الطبيب المذكور لحقته بعد هذا بأيام شقفة وهي التي تسمى التراقي، ويقال لها قملة النسر، فمات منها وكان نصرانياً فقلت:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 54, "text": "لما غدا يستخف رضوى     تيهاً وكبراً لجهد ربه", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 45, "text": "أصماه صرف الردى بسهم  عاجله قبل وقت نحبه", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 71, "text": "بشقفة بين منكبيه           رشاؤها في قليب قلبه", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 6, "text": " ", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_5\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ن الزمان قد نضر <\|vsep\|> بالحاكم الملك الأغر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقد عدا على القصر <\|vsep\|> من غره على الغرر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يمضي كما يمضي القدر <\|vsep\|> في سرعة الطرف نظر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو السحاب المنهمر <\|vsep\|> بادر نفاق البدر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "لسـانـي يقول ولا أفعل ", " وقـلبـي يريد ولا أعمل", "وأعرف رشدي ولا أهتدي ", " وأعــلم لكــنـنـي أجـهـل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/144795	ابن القارح	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3564	العصر الفاطمي	سورية	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 130, "text": "البيتان من شعر ابن القارح في رسالته التي بعث بها إلى ابي العلاء وأجابها عليها برسالة الغفران قال يصف حاله في الندم على ما فرط منه:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": [ { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 28, "text": "وأنشد قول ابن الرومي : ", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 51, "text": "\r\nألا ليس شيبك بالمنتزع   فهل أنت عن غيه مرتدع", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 66, "text": "\r\nفأقلق وأبكي بكاء غير نافع ولا ناجع ويجب أن ابكي على بكائي وأنشدُ", "truncated": false, "type": "other" } ], "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 145, "text": null, "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 23, "text": "ثم أورد البيتين ثم قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 6, "text": " ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 83, "text": "عرض علي بعض الناس كأس خمر فامتنعت منها، وقلت خلوني والمطبوخ على مذهب الشيخ الأوزاعي", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 6, "text": " ", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_11\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> لساني يقول ولا أفعل <\|vsep\|> وقلبي يريد ولا أعمل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "وا حسرتي في يوم يج", "-مـع شـرتي كفن ولحد", "ضيعت ما لا بد منه ", " بـالذي لي مـنـه بـد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/144794	ابن القارح	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3564	العصر الفاطمي	سورية	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 96, "text": "القطعة من شعر ابن القارح في رسالتها التي وجهها إلى أبي العلاء قال بعدما أورد قطعة للبحتري آخرها:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": [ { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 51, "text": "بلدة تنبت المعالي فما يث = ثغر الطفل فيهمُ أو يسودا", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 256, "text": "\r\nوهذه صفة معرة النعمان أدام الله تأييده لا خلت منه ومن النعمة عليه وعنده فقد وجدت أهلها معترفين بعوارفه خلا أبي العباس "أحمد بن خلف الممتّع" أدام الله عزه فأني وجدت آثار تفضله عليه ظاهرة ولسانه رطبا بشكره وذكره، وقد ملأ السماء دعاء والأرض ثناء .", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 384, "text": "\r\nوأنا استعين بعصمة الله وتوفيقه وأجعلهما معينيَّ على دفع شهواتي، وأشكو إليه عكوفي على الأماني وأسأله فهما لمواعظ عبر الدنيا فقد عميتُ عن كلوم غِيَرِها بما جثم على خواطري من الشعف بها ولست أجد منصفا لي منها، ولا حاجزا لرغبتي فيها عنها، وأين ودائع العقول وخزائن الأفهام يا أولي الأبصار؟ صفحنا عن مساوئ الدنيا إغماضا لعاجل مونق التنغيص وتومئ إليه يد الزوال وتكمن له الآفات قال كُثيِّر :", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 64, "text": "\r\nكأني أنادي صخرة حين أعرضت   من الصم لو تمشي بها العصم زلت", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 615, "text": "\r\nوأقول على مذهب كثير :يا دنيا في كل لحظة لطرفي منك عبرة، وفي كل فكرة لي منك حسرة، يا مرنقة الصفا ويا ناقضة عهد الوفا، ما وفق لحظة من عرج نحوك، ولا سعد من أثر المقام على حسن الظن بك هيهات يا معشر أبناء الدنيا لكم في الظاهر اسم الغنى وفي الباطن أهل التقلل لهم نفس هذا المعنى، كم من يوم لي أغر كثير الأهلة، قد أصحت سماؤه وامتد علي ظله تمدني ساعاته بالمنى ويضحك لي عن كل ما أهوى حتى إذا اتصل بكل أسبابي وامتزج سروره بفرحي وروحي وأترابي نفست علي به الدنيا فسعت بالتشتيت إلى إلفته، والنقص إلى مدته، فكسفت بهجته كسوفا وأرهقت نضرته وحشية الفراق وقطعتنا فرقا في الآفاق بعد أن كنا كالأعضاء المؤتلفة والأغصان اللدنة المنعطفة:", "truncated": false, "type": "other" } ], "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 1370, "text": null, "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 6, "text": " ", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> وا حسرتي في يوم يج <\|vsep\|> مع شرتي كفن ولحد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أنــســيــت ذكــر أحــبــة ", " يـنـسون ذنبك عند ذكرك", "وجــفــوتــهــم ولطـالمـا ", " كانوا خلافك طوع أمرك", "وصــبـرت عـنـد فـراقـهـم ", " ما كان عذرك عند صبرك" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/144793	ابن القارح	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3564	العصر الفاطمي	سورية	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 107, "text": "القطعة من شعر ابن القارح في رسالته إلى أبي العلاء أورد بعدها موعظة تضمنت أربعة أبيات لأبي عيينة أولها:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 55, "text": "أمن بعد شربك كأس النهى  وشمك ريحان أهل التقى ", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أنسيت ذكر أحبة <\|vsep\|> ينسون ذنبك عند ذكرك </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجفوتهم ولطالما <\|vsep\|> كانوا خلافك طوع أمرك </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "بـلغ السـمـاء سـمـو بـي", "ت شـيـد فـي أعـلى مكان", "بــيــت عـلا حـتـى تـوا ", " رى في ذراه الفرقدان", "فـانـعم به لا زلت من ", " ريب الحوادث في أمان" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/144791	ابن القارح	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3564	العصر الفاطمي	سورية	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 139, "text": "القطعة من شعر ابن القارح في رسالته إلى أبي العلاء وقد أوردها أثناء سرده لمثالب الوزير المغربي وكان مربيا له، انظر صفحة القصيدة السابقة قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 160, "text": "وقلت : أنت ذاكر قول أبيك لي ولك وللبتي الشاعر ولمحسن الدمشقي ونحن في الطارمة: اعملوا قطعة =فيها= فمن جود جعلت جائزته كتبها فيها فقلت : (ثم اورد الأبيات) ثم قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 42, "text": "فاستجاد سرعتها وكتبها في الطارمة وخلع علي.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 6, "text": " ", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> بلغ السماء سمو بي <\|vsep\|> ت شيد في أعلى مكان </\|bsep\|> <\|bsep\|> بيت علا حتى توا <\|vsep\|> رى في ذراه الفرقدان </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لقد أشبهتني شمعة في صبابتي ", "وفـي هـول مـا ألقـى وما أتوقعُ", "نـحـول وحـرق فـي فـنـاء ووحدة ", " وتـسـهـيـد عين واصفرار وأدمعُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/144790	ابن القارح	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3564	العصر الفاطمي	سورية	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 130, "text": "البيتان مما اختاره ابن عبد الرحيم من شعر ابن القارح، وهما في رسالته إلى أبي العلاء ولهما قصة قال أثناء سرده لمثالب الوزير المغربي:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": [ { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 30, "text": "sقال لي يوما من الأيام : ", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 18, "text": "\r\nما رأيتك ! ", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 25, "text": "\r\nقلت : أعرضت حاجة؟ ", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 32, "text": "\r\nقال : لا، أردت أن ألعنك. ", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 20, "text": "\r\nقلت: فالعني غائبا.", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 25, "text": "\r\nقال : لا، في وجهك أشفى.", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 13, "text": "\r\nقلت : ولم ؟", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 39, "text": "\r\nقال : لمخالفتك إياي فيما تعلم . ", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 94, "text": "\r\nوقلت له ونحن على أنس بيني وبينه :لي حرمات ثلاث: البلدية وتربية أبيه لي وتربيتي لإخوتيه ", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 109, "text": "\r\nقال: هذه حُرَم مهتكة: البلدية نسب بين الجدران، وتربية أبي لك منة لنا عليك، وتربيتك لإخوتي بالخلع والدنانير.", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 140, "text": "\r\nأردت أن أقول له : (استرحتَ من حيث تعب الكرامُ) فخشيت جنون جنونه لأنه كان جنونه مجنونا، وأصح منه مجنون، وأجن منه لا يكون وقد أُنشِدَ: ", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 55, "text": "\r\nجنونك مجنون ولست بواجد  طبيبا يداوي من جنون جنون", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 33, "text": "\r\nبل جن جنانه ورقص شيطانه : ", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 57, "text": "\r\nبه جنة مجنونة غير أنها   إذا حصلت منه ألبُّ وأعقلُ", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 83, "text": "\r\nوقال لي ليلة: أريد أن أجمع أوصاف الشمعة السبعة في بيت واحد وليس يسنح لي ما أرضاه.", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 31, "text": "\r\nفقلت: أنا أفعل من هذه الساعة.", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 80, "text": "\r\nقال: أنت جذيلها المحك وعذيقها المرجب فأخذت القلم من دواته وكتبت بحضرته : ", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 62, "text": "\r\nلقد أشبهتني شمعة في صبابتي   وفي هول ما ألقى وما أتوقعُ", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 64, "text": "\r\n نحول وحرق في فناء ووحدة   وتسهيد عين واصفرار وأدمعُ", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 41, "text": "\r\nفقال: كنت عملتَ هذا قبل هذا الوقت ", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 44, "text": "\r\nفقلت: تمنعني سرعة الخاطر وتعطيني علم الغيب", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 142, "text": "\r\nوقلت : أنت ذاكر قول أبيك لي ولك وللبتي الشاعر ولمحسن الدمشقي ونحن في الطارمة: اعملوا قطعة =فيها= فمن جود جعلت جائزته كتبها فيها فقلت : ", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 38, "text": "\r\nبلغ السماء سمو بي=ت شيد في أعلى مكان", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 39, "text": "\r\nبيت علا حتى توا = رى في ذراه الفرقدان", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 42, "text": "\r\nفانعم به لا زلت من = ريب الحوادث في أمان", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 44, "text": "\r\nفاستجاد سرعتها وكتبها في الطارمة وخلع علي.", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 525, "text": "\r\nوكان أبو القسم ملولا والملول ربما مل الملال وكان لا يمل أن يمل ويحقد حقد من لا تلين كبده ولا تنحل عقده. وقال لي بعض الرؤساء معاتبا : أنت حقود ولم يكن حقودا، فقلت له أنت لا تعرف والله ما كان يحنى عوده ولا يرجى عوده، وله رأي يزين له العقوق ويمقت إليه رعاية الحقوق، بعيد من الطبع الذي هو للصد صدود وللتآلف ألوف ودود . كأنه من كبره قد ركب الفلك واستوى على ذات الحبك، ولست ممن يرغب في راغب عن وصلته أو ينزع إلى نازع عن خلته، فلما رأيته سادرا، جاريا في قلة إنصافي على غلوائه محوت ذكره عن صفحة فؤادي واعتددت وده فيما سال به الوادي", "truncated": false, "type": "other" } ], "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 1925, "text": null, "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> لقد أشبهتني شمعة في صبابتي <\|vsep\|> وفي هول ما ألقى وما أتوقعُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "ذا ابـن زنـبـور الصـاحب ", " في الناس يا مقوي أسمه", "يـا تـرى زنـبـور إيش كان", " زنــبـور أبـوه واَّلا أمَّه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203212	إبراهيم المعمار	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8706	العصر المملوكي	مصر	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 82, "text": "القطعة في ترجمة المعمار في المنهل الصافي لابن تغري بردي قال بعدما أورد كلام الصفدي", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 96, "text": "(وما أورده الصفدي هو الرديء من شعره فله أحسن من ذلك، مثل قوله: (ثم أورد سبع قطع لم يوردها الصفدي", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 56, "text": "منها هذه القطعة وقدم لها بقوله: وله في الوزير ابن زنبور:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_6\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> ذا ابن زنبور الصاحب <\|vsep\|> في الناس يا مقوي أسمه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "قـلت له لمـا وفى موعدي ", " مـخـتـفـيا من حاسد معتدي", "رب كـمـا فـرّحـتني بالوفا ", " أسبل علية الستر ياسيدي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203210	إبراهيم المعمار	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8706	العصر المملوكي	مصر	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 82, "text": "القطعة في ترجمة المعمار في المنهل الصافي لابن تغري بردي قال بعدما أورد كلام الصفدي", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 96, "text": "(وما أورده الصفدي هو الرديء من شعره فله أحسن من ذلك، مثل قوله: (ثم أورد سبع قطع لم يوردها الصفدي", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 30, "text": "منها هذه القطعة قال: وله أيضا:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_0\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> قلت له لما وفى موعدي <\|vsep\|> مختفيا من حاسد معتدي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "وخــادم قــبــلت مــشـروطـه ", " في خده لكن رأيت العجب", "مـن نـاعـم حـلو فـنـاديته ", "ما أنت يا مشروط إلا رطب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203209	إبراهيم المعمار	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8706	العصر المملوكي	مصر	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 82, "text": "القطعة في ترجمة المعمار في المنهل الصافي لابن تغري بردي قال بعدما أورد كلام الصفدي", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 96, "text": "(وما أورده الصفدي هو الرديء من شعره فله أحسن من ذلك، مثل قوله: (ثم أورد سبع قطع لم يوردها الصفدي", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 30, "text": "منها هذه القطعة قال: وله أيضا:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_0\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> وخادم قبلت مشروطه <\|vsep\|> في خده لكن رأيت العجب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "يا لائمي على العذار أفتني", " أيـركـب الجـحـش بـلا مـقوده", "أعـشـق أربـاب الذقـون شهوةً ", " وكــل مــن لحــيـتـه فـي يـده" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203205	إبراهيم المعمار	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8706	العصر المملوكي	مصر	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 59, "text": "القطعة من شعر المعمار في الوافي للصفدي وليست في أعيان العصر", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_5\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> يا لائمي على العذار أفتني <\|vsep\|> أيركب الجحش بلا مقوده </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "قــلت له هــل لك مــن حـرفـة ", " تعش بها بين الورى أو سبب", "فـقـال يـغـنـيـني رد في الذي", " سـمـوه عـشـاقـي تـليل الذهب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203204	إبراهيم المعمار	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8706	العصر المملوكي	مصر	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 59, "text": "القطعة من شعر المعمار في الوافي للصفدي وليست في أعيان العصر", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_0\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> قلت له هل لك من حرفة <\|vsep\|> تعش بها بين الورى أو سبب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "لثـمـت عذار محبوبي الشرابي", " فقال: تركت لثم الخد عجبا", "حفظت اليانسون كما يقولوا ", " ورحـت تـضـيـع الورد المربا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203203	إبراهيم المعمار	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8706	العصر المملوكي	مصر	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 59, "text": "القطعة من شعر المعمار في الوافي للصفدي وليست في أعيان العصر", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 25, "text": "قال: وقوله وفيه لحن ظاهر:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_14\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> لثمت عذار محبوبي الشرابي <\|vsep\|> فقال تركت لثم الخد عجبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "لائمي في الشباب دع عنك لومي", "لســت مــمــن تــروعـه بـالعـتـاب", "أيها الشيخ هات بالله قل لي ", " أي عـيـش يـحـلو بـغـير الشباب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203202	إبراهيم المعمار	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8706	العصر المملوكي	مصر	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 59, "text": "القطعة من شعر المعمار في الوافي للصفدي وليست في أعيان العصر", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_15\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> لائمي في الشباب دع عنك لومي <\|vsep\|> لست ممن تروعه بالعتاب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "يا من تمنى الموت قم واغتنم", " هــذا أوان المـوت مـا فـاتـا", "قــد رخُــص المــوت عــلى أهــله", " ومــات مــن لا عــمــرهُ مـاتـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203201	إبراهيم المعمار	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8706	العصر المملوكي	مصر	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 11, "text": "قال الصفدي:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 106, "text": "وتوفي رحمه الله تعالى في طاعون مصر سنة تسع وأربعين وسبعمئة، بعدما نظم في الطاعون قبل موته، وأنشد قبل فوته:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_0\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> يا من تمنى الموت قم واغتنم <\|vsep\|> هذا أوان الموت ما فاتا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "متى أرى المحبوبَ وافى بالهنا ", " ونــحــن فــي دار ولا واش لنــا", "أي ثـــــلاثُ مـــــا لهــــن رابــــع", " مـــثـــاله الدار وزيـــدٌ وأنـــا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203199	إبراهيم المعمار	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8706	العصر المملوكي	مصر	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 16, "text": "قال الصفدي: ومنه", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_5\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> متى أرى المحبوبَ وافى بالهنا <\|vsep\|> ونحن في دار ولا واش لنا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "يا قلبُ صبراً على الفراق ولو", " روعــتَ مــمـن تـحـب بـالبـيـن", "وأنـت يـا دمـعُ إن ظـهرت بما ", " يـخـفـيـه قلبي سقطت من عيني" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203198	إبراهيم المعمار	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8706	العصر المملوكي	مصر	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 15, "text": "قال الصفدي ومنه", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_1\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> يا قلبُ صبراً على الفراق ولو <\|vsep\|> روعتَ ممن تحب بالبين </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "شـكـوت للحـب مـنـتـهى حرقي", " وما ألاقيه من ضنى جسدي", "قـال تـداوي بـريـقتي سحراً", " فقلت يا بردها على كبدي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203195	إبراهيم المعمار	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8706	العصر المملوكي	مصر	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 16, "text": "قال الصفدي: ومنه", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_1\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> شكوت للحب منتهى حرقي <\|vsep\|> وما ألاقيه من ضنى جسدي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "قالوا تسبب في الجنائز واكتسب", " رزقــاً تــعــيــش بـه أجـل حـيـاة", "فــأجــبـتـهـم رداً عـلى أقـوالهـم", " أرأيــتــم حــيــاً مـن الأمـوات" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203194	إبراهيم المعمار	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8706	العصر المملوكي	مصر	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 16, "text": "قال الصفدي: ومنه", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> قالوا تسبب في الجنائز واكتسب <\|vsep\|> رزقاً تعيش به أجل حياة </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "هـويـتُ طباخاً سلاني وقد ", " قـلا فُـؤادي بعد ما رده", "محترقاً ولم يزل بالجفا ", " يـغـرف لي أحمضَ ما عنده" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203193	إبراهيم المعمار	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8706	العصر المملوكي	مصر	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 33, "text": "قال الصفدي: ومنه وفيه عيب التضمين", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_0\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> هويتُ طباخاً سلاني وقد <\|vsep\|> قلا فُؤادي بعد ما رده </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "كـلفـي بـطـبـاخٍ تـنـوع حـسنه ", " ومـزاجُه للعـاشـقـيـن يـوافق", "لكن مخافي من جفاه وكم غدت", " منه قلوبٌ في الصدور خوافق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203190	إبراهيم المعمار	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8706	العصر المملوكي	مصر	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 38, "text": "قال الصفدي: ومن شعره: وفيه لحن وتحريف:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> كلفي بطباخٍ تنوع حسنه <\|vsep\|> ومزاجُه للعاشقين يوافق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "قسماً بما أوليتُ من إحسانه", " وجميله ما عشتُ طول زماني", "ورأيت من يثني على عليائه", " بـالجـود إلا كنتُ أول ثان" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203189	إبراهيم المعمار	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8706	العصر المملوكي	مصر	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 20, "text": "قال الصفدي: ومن شعره", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> قسماً بما أوليتُ من حسانه <\|vsep\|> وجميله ما عشتُ طول زماني </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "قال لي العاذلون أنحلك الحب", " ب وأصـبـحت في السقام فريدا", "أإذا صـرت مـن جـفـاهـم عـظاما", " أبـوصـلٍ تـعـود خـلقـاً جـديـدا", "مـا رأيـنـا ولا سـمـعـنا بهذا", "قـلت كـونـوا حـجارة أو حديدا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203188	إبراهيم المعمار	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8706	العصر المملوكي	مصر	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 20, "text": "قال الصفدي: ومن شعره", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_15\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> قال لي العاذلون أنحلك الحب <\|vsep\|> ب وأصبحت في السقام فريدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أذا صرت من جفاهم عظاما <\|vsep\|> أبوصلٍ تعود خلقاً جديدا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "لما جلوا لي عروساً لست أطلبها ", "قالوا ليهنك هذا العرسُ والزينه", "فـقـلت لمـا رأيـت النهد منتفشاً ", " رمـانـة كـتـبـت يـا ليـتـها تينه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203187	إبراهيم المعمار	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8706	العصر المملوكي	مصر	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 20, "text": "قال الصفدي: ومن شعره", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> لما جلوا لي عروساً لست أطلبها <\|vsep\|> قالوا ليهنك هذا العرسُ والزينه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "عاتبتُ أيري إذ جاء ملتثماً ", "بالخزي من علقه فما اكترثا", "بـل قـال لي حين لمته قسماً ", "مـا جـزت حـمـام قـعـره عـبـثا", "كـيـف وفـيـهـا طـهـارتـي وبها", " أقــلب مـاء وأرفـع الحـدثـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203186	إبراهيم المعمار	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8706	العصر المملوكي	مصر	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 20, "text": "قال الصفدي: ومن شعره", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_1\|> ث <\|psep\|> <\|bsep\|> عاتبتُ أيري ذ جاء ملتثماً <\|vsep\|> بالخزي من علقه فما اكترثا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بل قال لي حين لمته قسماً <\|vsep\|> ما جزت حمام قعره عبثا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "وصــاحــب أنــزلَ بـي صـفـعـةً ", "فـاغـتـظـت إذ ضيع لي حرمتي", "وقـال فـي ظـهـرك جـاءت يـدي", " فقلت لا والعهد في رقبتي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203183	إبراهيم المعمار	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8706	العصر المملوكي	مصر	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 109, "text": "قال الصفدي في أعيان العصر: ومن شعره، وفيه لحن يسير: (يعني تسكين قاف رقبتي: والرقبة بسكون الباء انتظار الخائف)", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_0\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> وصاحب أنزلَ بي صفعةً <\|vsep\|> فاغتظت ذ ضيع لي حرمتي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "وافى صلاح الدين مصراً فيا ", " نـعـم خـليـل حـلهـا بالفلاح", "فـليـهنها الإقبالُ إذ أصبحت", " بالملك الصالح دارَ الصلاح" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203182	إبراهيم المعمار	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8706	العصر المملوكي	مصر	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 26, "text": "قال الصفدي في أعيان العصر:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 92, "text": "وكتب إلي لما وردت القاهرة في خمس وأربعين وسبع مئة في زمن الملك الصالح إسماعيل قدس الله روحه:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "وافى صلاح الدين مصراً فيا ", "partB": " نـعـم خـليـل حـلهـا بالفلاح", "size": 54, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "فـليـهنها الإقبالُ إذ أصبحت", "partB": " بالملك الصالح دارَ الصلاح", "size": 53, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 22, "text": "فكتبت أنا الجواب إليه:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "خـليـلٌ فـي الشـام هلال بدا ", "partB": " وبدرُ إبراهيم في مصر لاح", "size": 54, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "ذا كـامـل مـن حـيث ذا ناقص ", "partB": " وذاك بُــرهــان وهــذا صــلاح", "size": 57, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" } ]	فصيح	<\|meter_0\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> وافى صلاح الدين مصراً فيا <\|vsep\|> نعم خليل حلها بالفلاح </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "يـقـولون لي مـا بـال جسمك ناحلُ", "ودمـعـك مـن آمـاق عـيـنـيـك هاطلُ", "ومـا بـال لون الجـسـم بُدِّل صفرةً", "وقـد كـان مـحـمـرًّا فـلونـك حـائلُ", "فـقـلتُ سقامًا حلّ في باطن الحشا", "ولوعــة قـلب بـلبـلتـه البـلابـلُ", "وأنَّى لمــثـلي أن يـبـيـن لنـاظـر", "ولكــنــنــي للعــالمــيــن أُجـامـلُ", "فـلا تـغتررْ يوماً ببشري وظاهري", "فـلي بـاطـن قـد قـطّـعته النوازلُ", "ومـا أنـا إلا كـالزنـاد تـضـمّنتْ", "لهـيـبـاً، ولكـنّ اللهـيـبَ مُـداخـلُ", "إذا حُـمـل المرء الذي فوق طوره", "يـرى عـن قـريـب مـن تـجـلد عـاطلُ", "لعـمـري إذا كـان التـجـمّـل كلفة", "يـكـون كـذا بـيـن الأنـام مجامِلُ", "فأما الذي أثنى له الدهر عطفه", "ولان له وعــر الأمــور مــواصــلُ", "بـألطـاف قربٍ يسهل الصعب عندها", "ويـنـعـم فـيـهـا بالذي كان يأملُ", "تـراه رخـيّ البـال مـن كـل عـلقةٍ", "وقـد صـميت منه الكَلا والمفاصلُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/147220	أبو الوفاء ابن عقيل	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3959	العصر الفاطمي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 190, "text": "قال ابن النجار: قرأتُ في كتاب أبي نصر المعمر بن محمد بن الحسن البيع بخطه، وأنبأنا عنه أبو القاسم الأزجي، قال: أنشدنا أبو الوفاء عليّ بن عقيل بن محمد بن عقيل الحنبليّ لنفسه: (ثم أورد الأبيات)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 84, "text": "والقصيدة أور الصفدي ستة أبيات منها في ترجمته أبي الوفاء في الوافي نقلا عن ابن النجار", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> يقولون لي ما بال جسمك ناحلُ <\|vsep\|> ودمعك من ماق عينيك هاطلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما بال لون الجسم بُدِّل صفرةً <\|vsep\|> وقد كان محمرًّا فلونك حائلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقلتُ سقامًا حلّ في باطن الحشا <\|vsep\|> ولوعة قلب بلبلته البلابلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنَّى لمثلي أن يبين لناظر <\|vsep\|> ولكنني للعالمين أُجاملُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا تغتررْ يوماً ببشري وظاهري <\|vsep\|> فلي باطن قد قطّعته النوازلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما أنا لا كالزناد تضمّنتْ <\|vsep\|> لهيباً ولكنّ اللهيبَ مُداخلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا حُمل المرء الذي فوق طوره <\|vsep\|> يرى عن قريب من تجلد عاطلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لعمري ذا كان التجمّل كلفة <\|vsep\|> يكون كذا بين الأنام مجامِلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأما الذي أثنى له الدهر عطفه <\|vsep\|> ولان له وعر الأمور مواصلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بألطاف قربٍ يسهل الصعب عندها <\|vsep\|> وينعم فيها بالذي كان يأملُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "شــربـت كـأسـا لهـا الأرواح تـرتـاح", "كـاسـا بها الروح والريحان والراح", "فــيــا لهـا خـمـرة صـرفـا مـشـعـشـعـة", "كــأنــهــا فـي ظـلام الليـل مـصـبـاح", "مــن عـهـد آدم بـل مـن قـبـله عـصـرت", "فـمـذ بـدت حـدثـتـنـا بـالألى راحوا", "يــا صــاح هـذى سـلاف مـا تـنـاولهـا", "إلا رجـال بـبـيـد العـشـق قد ساحوا", "لله قــوم شــربــنــاهــا بـصـحـبـتـهـم", "فـاسـكـرتـهـم وبـالأسـرار مـابـاحـوا", "مــا زلت أشـربـهـا والليـل مـعـتـكـر", "حـتـى بـدا مـن سـجـوف الأفـق إصـباح", "والحـان تـرقـص والأرواح قـد صـعـدت", "لمـــشـــهــد الســر فــالأرواح أرواح", "غـبـنـا عـن المـشـهد الداني ومهبطه", "نــحــو العــلو وســر الســر مــفـتـاح", "فــالروح فــانـيـة فـي سـر مـشـهـدهـا", "وجــسـمـهـا مـن لذيـذ الشـوق أشـبـاح", "والفـوز بـالقـرب يـهـنـيني فيضحكني", "لكــنــنــي خــوف فــقــد القـرب نـواح", "يـظـنـنـي الجـاهـل الأعـمـى أخا خطل", "ومـا درى أنـنـي فـي العـشـق جـحـجاح", "عـلقـتـهـا ظـبـيـة فـي الحـسـن مفردة", "عـبـيـرهـا المـسـك أمـا الخـد تـفـاح", "أهــيـم شـوقـا ووجـدا فـي مـحـبـتـهـا", "ولى فــؤاد لطــيــب الوصــل يــرتــاح", "قـبـلى بـهـا هـامـت العـشـاق من وله", "وفـي مـحـبـتـهـا بـالوجـد قـد صـاحوا", "يـالأئمـا فـي الهـوى جـهـلا أتحسبه", "ســهــلا أفــق فـلهـيـب العـشـق لفـاح", "بـاتـت تـغـازلنـي والكـاس فـي يـدها", "وبــدر وجــنــتــهــا بــالحــسـن وضـاح", "كــم فـتـت الشـوق أكـبـادا ومـزقـهـا", "لمــا صــفـت لهـم فـي العـشـق أقـداح", "دعــنـى ونـفـسـي أفـاسـي مـا ألذ بـه", "فــإنــنــي فــي بـحـار العـشـق سـبـاح", "تـلوم والشـوق يـطـويـنـي ويـنـشـرنـي", "وأنــت مــن نــصــب الأشــواق مـرتـاح", "للعــشـق قـوم شـعـار الذل مـلبـسـهـم", "ودمــعــهــم فــي العــلى غــاد ورواح", "فـالبـعـد قـرب وعـيـن القـرب بـعدهم", "أمـا الفـسـاد ظـمـأ والخـسـر أربـاح", "عـيـن الشـهـود لنـور الحـق غـيـبتهم", "ونــفــس لكــنــتــهــم بـالحـق إفـصـاح", "والصـبـر حـلو وطـعـم الحـلو صـبـرهم", "وذمــهــم فــي عـيـون النـفـس تـمـداح", "ونــومــهــم ســهــر فــي حـان مـشـدهـا", "وســؤلهــم فـي شـهـود الغـيـب إلحـاح", "رجـــال حـــال ولكـــن فـــي صــدورهــم", "عـيـن الحـقـيـقـة والكـتـمـان غـيضاح", "فــهــم عــيــون الورى لكــن والدهــم", "أبـو العـيون أمام القوم إذ لاحوا", "لازمــت صــحــبـتـه والنـاس فـي عـمـة", "ووبــل دمــعــى بــغــيّ النـفـس سـحـاح", "كـأنـنـي الليـث فـي الآجـام في عمه", "ووبــل دمــعــي بــغــي النـفـس سـحـاح", "فــقــيــدتــنــي يــراع فــي صــحـائفـه", "إذ فــي يــديــه لأهــل الغــي ألواح", "نـور الطـريـق ومـشـكـاه السنا لمعت", "وفــي ســفــيــن بــحــار القـوم مـلاح", "أبـو العـيـون سـقـانـي الكاس مترعة", "مـن ورد صـفـو بـهـا العـلات تـنـزاح", "شـطـحـت فـي مـهـمـه العـشـاق مـنتشيا", "والعـاشـق المـرتـوى بـالسـكـر شـطاح", "أسـيـح بـالشـوق أعـوامـا فـأحـسـبـها", "يــومــا وإنــي لنــيــل الوصــل ســاح", "قــصــدى الدنــو وآمــالي تــحــدثـنـي", "بـــه وغـــنـــي لســـر الســـر طـــمــاح", "وربــك الفــاعــل المـخـتـار ذو كـرم", "رب كـــريـــم لطــرق الخــيــر فــتــاح", "له مــواهــب لا يــحــصــى لهــا عــدد", "للخــيــر والبــر والإحــســان مـنـاح", "يـا رب حـقـق رجـائي فـيـك يـا أمـلى", "بـجـاه مـن شـرعـه فـي الكـون إصـلاح", "صــلى عــليــه إله العـرش مـا بـزغـت", "شمس السما أو بدا في الكون مصباح" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/133310	أحمد الحملاوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2987	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_7\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> شربت كأسا لها الأرواح ترتاح <\|vsep\|> كاسا بها الروح والريحان والراح </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا لها خمرة صرفا مشعشعة <\|vsep\|> كأنها في ظلام الليل مصباح </\|bsep\|> <\|bsep\|> من عهد دم بل من قبله عصرت <\|vsep\|> فمذ بدت حدثتنا بالألى راحوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا صاح هذى سلاف ما تناولها <\|vsep\|> لا رجال ببيد العشق قد ساحوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لله قوم شربناها بصحبتهم <\|vsep\|> فاسكرتهم وبالأسرار ماباحوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما زلت أشربها والليل معتكر <\|vsep\|> حتى بدا من سجوف الأفق صباح </\|bsep\|> <\|bsep\|> والحان ترقص والأرواح قد صعدت <\|vsep\|> لمشهد السر فالأرواح أرواح </\|bsep\|> <\|bsep\|> غبنا عن المشهد الداني ومهبطه <\|vsep\|> نحو العلو وسر السر مفتاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالروح فانية في سر مشهدها <\|vsep\|> وجسمها من لذيذ الشوق أشباح </\|bsep\|> <\|bsep\|> والفوز بالقرب يهنيني فيضحكني <\|vsep\|> لكنني خوف فقد القرب نواح </\|bsep\|> <\|bsep\|> يظنني الجاهل الأعمى أخا خطل <\|vsep\|> وما درى أنني في العشق جحجاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> علقتها ظبية في الحسن مفردة <\|vsep\|> عبيرها المسك أما الخد تفاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> أهيم شوقا ووجدا في محبتها <\|vsep\|> ولى فؤاد لطيب الوصل يرتاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> قبلى بها هامت العشاق من وله <\|vsep\|> وفي محبتها بالوجد قد صاحوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يالأئما في الهوى جهلا أتحسبه <\|vsep\|> سهلا أفق فلهيب العشق لفاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> باتت تغازلني والكاس في يدها <\|vsep\|> وبدر وجنتها بالحسن وضاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم فتت الشوق أكبادا ومزقها <\|vsep\|> لما صفت لهم في العشق أقداح </\|bsep\|> <\|bsep\|> دعنى ونفسي أفاسي ما ألذ به <\|vsep\|> فنني في بحار العشق سباح </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلوم والشوق يطويني وينشرني <\|vsep\|> وأنت من نصب الأشواق مرتاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> للعشق قوم شعار الذل ملبسهم <\|vsep\|> ودمعهم في العلى غاد ورواح </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالبعد قرب وعين القرب بعدهم <\|vsep\|> أما الفساد ظمأ والخسر أرباح </\|bsep\|> <\|bsep\|> عين الشهود لنور الحق غيبتهم <\|vsep\|> ونفس لكنتهم بالحق فصاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> والصبر حلو وطعم الحلو صبرهم <\|vsep\|> وذمهم في عيون النفس تمداح </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونومهم سهر في حان مشدها <\|vsep\|> وسؤلهم في شهود الغيب لحاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> رجال حال ولكن في صدورهم <\|vsep\|> عين الحقيقة والكتمان غيضاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهم عيون الورى لكن والدهم <\|vsep\|> أبو العيون أمام القوم ذ لاحوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لازمت صحبته والناس في عمة <\|vsep\|> ووبل دمعى بغيّ النفس سحاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنني الليث في الجام في عمه <\|vsep\|> ووبل دمعي بغي النفس سحاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقيدتني يراع في صحائفه <\|vsep\|> ذ في يديه لأهل الغي ألواح </\|bsep\|> <\|bsep\|> نور الطريق ومشكاه السنا لمعت <\|vsep\|> وفي سفين بحار القوم ملاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبو العيون سقاني الكاس مترعة <\|vsep\|> من ورد صفو بها العلات تنزاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> شطحت في مهمه العشاق منتشيا <\|vsep\|> والعاشق المرتوى بالسكر شطاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسيح بالشوق أعواما فأحسبها <\|vsep\|> يوما وني لنيل الوصل ساح </\|bsep\|> <\|bsep\|> قصدى الدنو ومالي تحدثني <\|vsep\|> به وغني لسر السر طماح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وربك الفاعل المختار ذو كرم <\|vsep\|> رب كريم لطرق الخير فتاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> له مواهب لا يحصى لها عدد <\|vsep\|> للخير والبر والحسان مناح </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا رب حقق رجائي فيك يا أملى <\|vsep\|> بجاه من شرعه في الكون صلاح </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أبـوك البـر يـهـديـك التـحيه", "كـنـفـح المـسـك عـاطـرة ذكـيه", "يـفـوح أريـجـهـا فـي كـل نـاد", "وتـحـمـلهـا نـسـائم عـنـبـريـه", "ويـسـديـك النـصـائح فـي بلاد", "بـهـا تحلو النصائح والوصيه", "بـنـي اسـمـع ولا تهمل كلامى", "وعــض عــليـه واجـعـله سـجـيـه", "فـجـاهـد فـي العلوم بكل حزم", "وحــاذر قـلبـه فـهـو البـليـه", "ولا تـــركـــن إلى خــب لئيــم", "جـمـيـل اللفـظ مذموم الطويه", "بـنـى أرى المـعـارف خير زاد", "لخــرانــا وللدنـيـا الدنـيـه", "فـعـيـن العـلم مـبـصرة دواما", "وجـيـم الجـهـل مـظـلمـة عـييه", "فـكـن بـالعـلم مشتغلا وثابر", "لتـجـنى العز بالرتب العليه", "وتـرفـل فـي ثـيـاب العـز حتى", "يــراك أبــوك فـي حـال رضـيـه", "رجـائي أن تـعـود وأنـت شـهـم", "وفـي يـدك الشـهـادات القويه", "فــيـكـمـد حـاسـد ويـقـول قـوم", "عـصـا هذا الغلام من العصية", "وأمـك وهـي مـصـر فـي احـتياج", "حــقـوق الأم تـرعـاهـا سـويـه", "فـقـل لبـنـى نـخـدمـه جـمـيـعا", "ونــطــلب دائمـا أبـدا رقـيـه", "بـنـى اعمل على كسب المعالى", "ولكــن بــالتــأنــى والرويــه", "وصـحـتـك احـتـفـظ أبدا عليها", "ولا تـجـعـل كـثير الشغل غيه", "فــخــتـم أن تـراعـيَ حـق جـسـم", "وروض فــكــرك العـانـى شـويـه", "وعــامــل مـن تـحـب بـكـل لطـف", "وجــامــلهــم بــآداب ســنــيــه", "خـصـوصـا أهـل بـيـت أنت فيهم", "تراهم في الصبح وفي العشيه", "وجـمـل بـالقـنـاعـة منك نفسا", "فـنـفـس الحـر مـا قـنعت غنيه", "ولا تــركـن إلى زيـد وعـمـرو", "وكــن رجــلا له نــفــس أبـيـه", "وتـقـوى الله فاجعلها شعارا", "فـفـيـهـا ما تروم من المزيه", "وخـذ خـير الورى جاها منيعا", "وآل البـيـت أبـنـاء الزكـيـه", "ولا تـنـس الإمـام ومـن يليه", "فـكـم ليـديـه فـيـنا من عطيه", "فـهـم خـيـر الجدود وهم رعاة", "وأنـت مـن الأقـارب والرعـيه", "ولا تقصد سوى مولى الموالى", "تــنـل بـالسـبـق حـظ الأوليـه", "فـإن تـعـمـل بـإرشـادي ونصحي", "رعـاك الله فـي كـسـب القضية", "وعـهـدى أن تـكـون لها مجيبا", "فـهـذا بـاب عـيـشـتـك الهـنيّه", "أرانـا الله وجـهـك فـي سرور", "بـجـاه المـصـطفى خير البريه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/133306	أحمد الحملاوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2987	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_14\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> أبوك البر يهديك التحيه <\|vsep\|> كنفح المسك عاطرة ذكيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يفوح أريجها في كل ناد <\|vsep\|> وتحملها نسائم عنبريه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويسديك النصائح في بلاد <\|vsep\|> بها تحلو النصائح والوصيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> بني اسمع ولا تهمل كلامى <\|vsep\|> وعض عليه واجعله سجيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فجاهد في العلوم بكل حزم <\|vsep\|> وحاذر قلبه فهو البليه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا تركن لى خب لئيم <\|vsep\|> جميل اللفظ مذموم الطويه </\|bsep\|> <\|bsep\|> بنى أرى المعارف خير زاد <\|vsep\|> لخرانا وللدنيا الدنيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعين العلم مبصرة دواما <\|vsep\|> وجيم الجهل مظلمة عييه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكن بالعلم مشتغلا وثابر <\|vsep\|> لتجنى العز بالرتب العليه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وترفل في ثياب العز حتى <\|vsep\|> يراك أبوك في حال رضيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> رجائي أن تعود وأنت شهم <\|vsep\|> وفي يدك الشهادات القويه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيكمد حاسد ويقول قوم <\|vsep\|> عصا هذا الغلام من العصية </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأمك وهي مصر في احتياج <\|vsep\|> حقوق الأم ترعاها سويه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقل لبنى نخدمه جميعا <\|vsep\|> ونطلب دائما أبدا رقيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> بنى اعمل على كسب المعالى <\|vsep\|> ولكن بالتأنى والرويه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصحتك احتفظ أبدا عليها <\|vsep\|> ولا تجعل كثير الشغل غيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فختم أن تراعيَ حق جسم <\|vsep\|> وروض فكرك العانى شويه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعامل من تحب بكل لطف <\|vsep\|> وجاملهم بداب سنيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> خصوصا أهل بيت أنت فيهم <\|vsep\|> تراهم في الصبح وفي العشيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجمل بالقناعة منك نفسا <\|vsep\|> فنفس الحر ما قنعت غنيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا تركن لى زيد وعمرو <\|vsep\|> وكن رجلا له نفس أبيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتقوى الله فاجعلها شعارا <\|vsep\|> ففيها ما تروم من المزيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخذ خير الورى جاها منيعا <\|vsep\|> ول البيت أبناء الزكيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا تنس المام ومن يليه <\|vsep\|> فكم ليديه فينا من عطيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهم خير الجدود وهم رعاة <\|vsep\|> وأنت من الأقارب والرعيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا تقصد سوى مولى الموالى <\|vsep\|> تنل بالسبق حظ الأوليه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن تعمل برشادي ونصحي <\|vsep\|> رعاك الله في كسب القضية </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعهدى أن تكون لها مجيبا <\|vsep\|> فهذا باب عيشتك الهنيّه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "رجـال انـكـلتـرا تـبّـت يداكم", "وغـيـم الغـم أمـطـركـم ركامه", "نـكـثـتـم بالعهود وما وفيتم", "وخـنـتـم مـن تـوليـتـم زمـامه", "أطـلتـم الاحـتـلال بأرض مصر", "وعـرش المـلك تكنفه الكرامه", "وأمـر الأمـن أصـبـح مـسـتتبا", "قـويّ الركـن مـرفـوع الدعامه", "مـهـمـتـكـم بـفـضـل الله تـمـت", "وصارت مصر في أسمى استقامه", "فـمـا نـدرى لمـاذا بـعـد هذا", "جـنـحـتـم للتـوطـن والإقـامـه", "فـإن قـلتم ضيوف القطر قلنا", "لبـئس الضـيف أورثنا السامه", "وإن قلتم لنا الإشراف قلنا", "مـضـى زمن الطفولة والفطامه", "وإن قـلتـم لنشر العلم قلنا", "لعـيـن عـلومـكـم غـشّـت عـتامه", "وإن قـلتـم خـدمـنا كم أجبنا", "خـدامـتـكـم لنـا كـانت غرامه", "فبالمعروف سيروا واتر كونا", "فــإن صـنـيـعـكـم هـذا تـلامـه", "وإلا فـالنـعـال عـلى قـفـاكم", "وحـاشـا أن نقول مع السلامه", "وعـاز الخـزى يـلحـقكم جميعا", "فـلا عـذر يـفـيـد ولا نـدامه", "أدال الله دولتــكــم وأعـمـى", "بـصـائركـم إلى يـوم القيامه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/133302	أحمد الحملاوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2987	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_14\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> رجال انكلترا تبّت يداكم <\|vsep\|> وغيم الغم أمطركم ركامه </\|bsep\|> <\|bsep\|> نكثتم بالعهود وما وفيتم <\|vsep\|> وخنتم من توليتم زمامه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أطلتم الاحتلال بأرض مصر <\|vsep\|> وعرش الملك تكنفه الكرامه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأمر الأمن أصبح مستتبا <\|vsep\|> قويّ الركن مرفوع الدعامه </\|bsep\|> <\|bsep\|> مهمتكم بفضل الله تمت <\|vsep\|> وصارت مصر في أسمى استقامه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما ندرى لماذا بعد هذا <\|vsep\|> جنحتم للتوطن والقامه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن قلتم ضيوف القطر قلنا <\|vsep\|> لبئس الضيف أورثنا السامه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون قلتم لنا الشراف قلنا <\|vsep\|> مضى زمن الطفولة والفطامه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون قلتم لنشر العلم قلنا <\|vsep\|> لعين علومكم غشّت عتامه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون قلتم خدمنا كم أجبنا <\|vsep\|> خدامتكم لنا كانت غرامه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبالمعروف سيروا واتر كونا <\|vsep\|> فن صنيعكم هذا تلامه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا فالنعال على قفاكم <\|vsep\|> وحاشا أن نقول مع السلامه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعاز الخزى يلحقكم جميعا <\|vsep\|> فلا عذر يفيد ولا ندامه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مـدّوا يـد الجـدوى إلى هـذا البـطـل", "إن لم يــصــبــكــم وابــل مـنـه فـطـل", "مــدّوا الأيــادي فــالجــوائز جــمّــة", "واسـتـمـطـروا غـيـث القبول فقد هطل", "واسـتـمـنـحـوا الدرديـر حـسـن رعاية", "واسـتـقـبـلوا مـنـه الهدايا والنحل", "إن الكــرام إذا انـتـهـت أفـراحـهـم", "بذلوا العطا لمن احتفى ومن احتفل", "ويــظــل مــلحــوظــا بــعــيـن عـنـايـة", "إن دام فـي كـنـف الكـرام أو ارتحل", "واليــوم مــولده انــتــهــت أفـراحـه", "فـاسـتـبـشـروا فـبـجـوده ضـرب المـثل", "وتــزودوا مــن ورد بــحــر قــد صـفـا", "لله مــن مــنـه ارتـوى ومـن انـتـهـل", "لله ســـاحـــتــه التــي مــن نــورهــا", "قـد أشـرقـت كـالشـمـس في برج الحمل", "مــن لم يــر الأسـرار مـشـرقـة بـهـا", "عــمــيــت بـصـيـرتـه وخـامـره الخـطـل", "إن الضــيــاء بــهــا تــجــسـم شـخـصـه", "أمــا الخــشـوع فـلا نـزاع ولا جـدل", "هــذا هــو المــجـد المـؤثّـل والعـلا", "والعـــز لا حـــول بــذاك ولا حــيــل", "شــتّــان مــا بــيــن التــقــى وغـيـره", "وذوى العـلوم ومـن بـدنـيـاه اشـتغل", "ذاك المـبـجـل فـي الحـيـاة وبـعـدها", "أمــا ســواه فــمــســتــهــان مــبـتـذل", "أو مــا تــرى تــلك الجــمــوع كـلهـم", "شـدوا الرحـال ويـمـمـوا هـذا المحل", "مـــا ذاك إلا لالتـــمـــاس مـــكــارم", "مـن سـادة نالوا السعادة في الأزل", "فــصــفــت بـسـر السـر عـيـن قـلوبـهـم", "بـجـهـاد أنـفـسـهـم فـفـازوا بـالأمل", "قــد أخــلصــوا لله فــيــمــا قـدمـوا", "فــالعــلم رائدهــم وإتـقـان العـمـل", "هــذا هــو الدرديــر والقــوم الألى", "سـاروا بـسـيـر السـادة الغـر الأول", "آل الســبــاعـي مـن عـرفـنـا فـضـلهـم", "بـــمـــحــمــد رب الكــمــالات الأجــل", "لا تــعــجــبـوا مـن ضـوء غـرة وجـهـه", "فـالنـور فيه من الجد ود قد انتقل", "لا غــرو أن ورث الفــضــائل عــنـهـم", "فــالفــرع ســر أبـيـه فـي عـقـد وحـل", "يــا زائريــهــم أبـشـروا وتـيـمـنـوا", "إن القــبـول بـنـجـح مـقـصـدكـم حـصـل", "فـلقـد سـمـعـت مـن الضـريـح منادينا", "قـد قـال مـن دخـل الحـمـى قطعا وصل", "فـاقـبـل إذا رمـت النـجـاح مـقـالتي", "مـسـتـبـشـرا واتـرك تـفـاصـيـل الجمل", "هــذا اعــتــقــادي والأحـبـة أسـوتـي", "مـن شـاء فـليـؤمـن ومـن شـاء اعـتزل", "هــذا أبــو البــركــات مـن صـارت له", "ىيـــات أســـرار تــلاهــا مــن عــقــل", "كــم كــان واســطــة لنــيــل مــقـاصـد", "فــأغــاث مــلهـوفـا وانـصـف مـن عـدل", "وأجـــاب مـــضـــطـــرا وأمــن خــائفــا", "وشـفـى بـنـظـرتـه الكـثـير من العلل", "سـر الشـريـعـة والحـقـيـقـة قـد سـرى", "فــي روحــه إن لم تــصــدقــنــي فـسـل", "بــالله يــا درديــر جــد بــمــكــارم", "وانـفـح بـهـا مـن فـي رحابك قد دخل", "لا زلت غــوثــا للجــمــيــع ومــلجــأ", "تـهـب الجـزيـل ونـدرا الخـطب الجلل", "وعــليــك تــهــتـان الرضـا مـتـتـابـع", "مـالاح بـدر فـي السـماء وما اكتمل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/133298	أحمد الحملاوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2987	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> مدّوا يد الجدوى لى هذا البطل <\|vsep\|> ن لم يصبكم وابل منه فطل </\|bsep\|> <\|bsep\|> مدّوا الأيادي فالجوائز جمّة <\|vsep\|> واستمطروا غيث القبول فقد هطل </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستمنحوا الدردير حسن رعاية <\|vsep\|> واستقبلوا منه الهدايا والنحل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن الكرام ذا انتهت أفراحهم <\|vsep\|> بذلوا العطا لمن احتفى ومن احتفل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويظل ملحوظا بعين عناية <\|vsep\|> ن دام في كنف الكرام أو ارتحل </\|bsep\|> <\|bsep\|> واليوم مولده انتهت أفراحه <\|vsep\|> فاستبشروا فبجوده ضرب المثل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتزودوا من ورد بحر قد صفا <\|vsep\|> لله من منه ارتوى ومن انتهل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لله ساحته التي من نورها <\|vsep\|> قد أشرقت كالشمس في برج الحمل </\|bsep\|> <\|bsep\|> من لم ير الأسرار مشرقة بها <\|vsep\|> عميت بصيرته وخامره الخطل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن الضياء بها تجسم شخصه <\|vsep\|> أما الخشوع فلا نزاع ولا جدل </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا هو المجد المؤثّل والعلا <\|vsep\|> والعز لا حول بذاك ولا حيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> شتّان ما بين التقى وغيره <\|vsep\|> وذوى العلوم ومن بدنياه اشتغل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذاك المبجل في الحياة وبعدها <\|vsep\|> أما سواه فمستهان مبتذل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو ما ترى تلك الجموع كلهم <\|vsep\|> شدوا الرحال ويمموا هذا المحل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ذاك لا لالتماس مكارم <\|vsep\|> من سادة نالوا السعادة في الأزل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فصفت بسر السر عين قلوبهم <\|vsep\|> بجهاد أنفسهم ففازوا بالأمل </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد أخلصوا لله فيما قدموا <\|vsep\|> فالعلم رائدهم وتقان العمل </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا هو الدردير والقوم الألى <\|vsep\|> ساروا بسير السادة الغر الأول </\|bsep\|> <\|bsep\|> ل السباعي من عرفنا فضلهم <\|vsep\|> بمحمد رب الكمالات الأجل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تعجبوا من ضوء غرة وجهه <\|vsep\|> فالنور فيه من الجد ود قد انتقل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا غرو أن ورث الفضائل عنهم <\|vsep\|> فالفرع سر أبيه في عقد وحل </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا زائريهم أبشروا وتيمنوا <\|vsep\|> ن القبول بنجح مقصدكم حصل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلقد سمعت من الضريح منادينا <\|vsep\|> قد قال من دخل الحمى قطعا وصل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاقبل ذا رمت النجاح مقالتي <\|vsep\|> مستبشرا واترك تفاصيل الجمل </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا اعتقادي والأحبة أسوتي <\|vsep\|> من شاء فليؤمن ومن شاء اعتزل </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا أبو البركات من صارت له <\|vsep\|> ىيات أسرار تلاها من عقل </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم كان واسطة لنيل مقاصد <\|vsep\|> فأغاث ملهوفا وانصف من عدل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأجاب مضطرا وأمن خائفا <\|vsep\|> وشفى بنظرته الكثير من العلل </\|bsep\|> <\|bsep\|> سر الشريعة والحقيقة قد سرى <\|vsep\|> في روحه ن لم تصدقني فسل </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالله يا دردير جد بمكارم <\|vsep\|> وانفح بها من في رحابك قد دخل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا زلت غوثا للجميع وملجأ <\|vsep\|> تهب الجزيل وندرا الخطب الجلل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "رحاب الشافعي الحبر الإمام", "رحـاب الفـضل والمنح الجسام", "بـه نـور الشـريـعـة قـد تجلّى", "كـنـور البدر في ليل التمام", "كـأن النـاس مـذ وفـدوا إليه", "وفــود الحــج للبـلد الحـرام", "فــمــنــهــل ورده عــذب فــرات", "عـليـه النـاس قـامت في زحام", "مـنـاقـبـه تـفـوق الرمـل عـدا", "وبـحـر عـلومـه بـالفـضل طامى", "إذا ذكــر الأئمـة مـن قـريـش", "فـحـدث عـن عـلا هـذا الإمـام", "وقــدم ذكـره عـنـهـم جـمـيـعـا", "عـدا شـمس الهدى نور الظلام", "بـه مـلئت طـبـاق الأرض علما", "كـمـا صح الحديث عن التهامى", "هــو القـرشـيّ أدرى مـن سـواه", "بـمـا يعنى ويقصد في الكلام", "فـإن رمـت الوسـيـلة نـحـو طه", "ومــن طــه إلى مـولى الأنـام", "فــجــاه الشــافـعـيّ أجـلّ جـاه", "جـليـل القـدر مـرتفع المقام", "إمام الشرع بل حبر البرايا", "وبـحـر الفـضـل مورد كل ظامى", "مـكـارمـه عـلى الزوار فـاضـت", "كـفـيـض عـلومـه فـي الانسجام", "بـبـحـر عـلومـه تـجـرى سـفـيـن", "شـعـار شـراعـها بالشرع سامى", "وفـارس حـلبـة العـلمـاء طـرا", "ورب السـبـق فـي قـهر الطغام", "تــوجّه نــحــوه واقـصـد حـمـاه", "فـغـيث الجود في مغناه هامى", "وقــف مــتـأدبـا واطـلب رضـاه", "فـإن رضـاه مـن أقـصى المرام", "وقـل يـا شـفـاعـي إليـك جئنا", "عليك من الرضا أزكى السلام", "فــمـدّ يـد المـكـارم فـائضـات", "إلى الزوار بـالمـنن العظام", "وزوّدنـا بـمـوسـمـك العـطـايـا", "كــمــا عـوّدتـنـا فـي كـل عـام", "فـكـم بـك يـا إمام وأهل بيت", "مطرنا الخير من صوب الغمام", "ألا بــشــرا كــم يـا زائريـه", "فـقـد وجـبـت لكم دار السلام", "بـسـطـت يـدى إلى علياك أرجو", "شـفـاء النفس من ألم السقام", "فـيـا خـيـر الأئمـة مـن قريش", "الا فـانـظـر إليـنا بابتسام", "ومـن حـضر وارحابك الاحتفال", "وأشـيـاخي ذوى الفضل الفخام", "ويـا مـولايَ فـامـنحنا جميعا", "بـحـب الشـافـعـي حـسن الختام" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/133294	أحمد الحملاوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2987	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_14\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> رحاب الشافعي الحبر المام <\|vsep\|> رحاب الفضل والمنح الجسام </\|bsep\|> <\|bsep\|> به نور الشريعة قد تجلّى <\|vsep\|> كنور البدر في ليل التمام </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأن الناس مذ وفدوا ليه <\|vsep\|> وفود الحج للبلد الحرام </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمنهل ورده عذب فرات <\|vsep\|> عليه الناس قامت في زحام </\|bsep\|> <\|bsep\|> مناقبه تفوق الرمل عدا <\|vsep\|> وبحر علومه بالفضل طامى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا ذكر الأئمة من قريش <\|vsep\|> فحدث عن علا هذا المام </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقدم ذكره عنهم جميعا <\|vsep\|> عدا شمس الهدى نور الظلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> به ملئت طباق الأرض علما <\|vsep\|> كما صح الحديث عن التهامى </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو القرشيّ أدرى من سواه <\|vsep\|> بما يعنى ويقصد في الكلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن رمت الوسيلة نحو طه <\|vsep\|> ومن طه لى مولى الأنام </\|bsep\|> <\|bsep\|> فجاه الشافعيّ أجلّ جاه <\|vsep\|> جليل القدر مرتفع المقام </\|bsep\|> <\|bsep\|> مام الشرع بل حبر البرايا <\|vsep\|> وبحر الفضل مورد كل ظامى </\|bsep\|> <\|bsep\|> مكارمه على الزوار فاضت <\|vsep\|> كفيض علومه في الانسجام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ببحر علومه تجرى سفين <\|vsep\|> شعار شراعها بالشرع سامى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفارس حلبة العلماء طرا <\|vsep\|> ورب السبق في قهر الطغام </\|bsep\|> <\|bsep\|> توجّه نحوه واقصد حماه <\|vsep\|> فغيث الجود في مغناه هامى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقف متأدبا واطلب رضاه <\|vsep\|> فن رضاه من أقصى المرام </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقل يا شفاعي ليك جئنا <\|vsep\|> عليك من الرضا أزكى السلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمدّ يد المكارم فائضات <\|vsep\|> لى الزوار بالمنن العظام </\|bsep\|> <\|bsep\|> وزوّدنا بموسمك العطايا <\|vsep\|> كما عوّدتنا في كل عام </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكم بك يا مام وأهل بيت <\|vsep\|> مطرنا الخير من صوب الغمام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا بشرا كم يا زائريه <\|vsep\|> فقد وجبت لكم دار السلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> بسطت يدى لى علياك أرجو <\|vsep\|> شفاء النفس من ألم السقام </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا خير الأئمة من قريش <\|vsep\|> الا فانظر لينا بابتسام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن حضر وارحابك الاحتفال <\|vsep\|> وأشياخي ذوى الفضل الفخام </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "عـــن فـــضـــل مـــولانـــا الإمـــام", "حــــــدث ولا تــــــخـــــش المـــــلام", "واذكــــر مــــنــــاقــــبــــه التــــي", "أربــــت عــــلى قـــطـــر الغـــمـــام", "هــــذا ابــــن زمــــزم والصــــفــــا", "والركـــــن والبـــــيــــت الحــــرام", "هذا ابن عم المصطفى سامى الذرا", "الســــيــــد الســــنــــد الهـــمـــام", "هــــــــذا ابـــــــن إدريـــــــس الذي", "يــــنـــمـــى إلى القـــوم الكـــرام", "مــــن مــــعـــشـــر النـــفـــر الألى", "حــازوا الفــصــاحــة فــي الكــلام", "قــــد شــــيّــــدوا بــــيـــت العـــلا", "وبـــهـــم تـــقـــوم فـــاســـتـــقـــام", "مـــن بـــيـــتـــهـــم ظـــهــر الهــدى", "حـــتـــى ســـمـــا أســـمـــى مـــقـــام", "بــــيــــت الســــمــــاحـــة والنـــدى", "والســـيـــف قـــطـــعـــا والحـــســام", "بــــهــــم الشــــريــــعــــة شـــيـــدت", "والســــــــلم أيـــــــد والســـــــلام", "ولهــــــم مــــــعــــــال شـــــوهـــــدت", "بــــيــــن الحـــواضـــر والخـــيـــام", "مــــــــــا ذاك إلا أنـــــــــهـــــــــم", "قــــوم المــــظــــلل بــــالغـــمـــام", "تــــــاج الأئمــــــة مــــــنـــــهـــــم", "الشــــافــــعــــي حــــبـــر الأنـــام", "ألف العـــــلوم وجـــــمـــــعـــــهــــا", "وبـــحـــبـــهـــا فـــي الكـــون هــام", "جــــافــــى بــــهــــمــــتـــه الكـــرى", "عـــن مـــقـــلتـــيــه مــن الفــطــام", "فــــجــــنـــى ثـــمـــار ريـــاضـــهـــا", "فــــي يــــتــــمــــه هـــذا الغـــلام", "حـــــــتـــــــى تــــــســــــنــــــم ذروة", "لســـــواه مـــــا كــــانــــت تــــرام", "آراؤه خــــــــضــــــــعـــــــت لهـــــــا", "فــــي الكــــون أحــــلام الفـــخـــا", "يــــا مـــصـــر تـــيـــهـــى وازدهـــى", "بــالشــافــعــي الحــبــر الهــمــام", "وبــــآل بــــيــــت المــــصــــطـــفـــى", "حـــــاشـــــى نـــــزلهـــــم يــــضــــام", "يــــا قــــوم هــــذا الشــــافـــعـــي", "قـــــطـــــب الوجـــــود ولا كـــــلام", "فـــــتـــــوســــلوا بــــجــــنــــابــــه", "وقــــفـــوا لديـــه بـــاحـــتـــشـــام", "فــــعــــســــى بـــه أن تـــبـــلغـــوا", "نــــجــــح المـــقـــاصـــد والمـــرام", "يـــــا شـــــافـــــعـــــي أمـــــدنـــــا", "مـــن فـــيـــض فـــيــضــك يــا إمــام", "وانـــظـــر لمـــن حـــضـــروا هـــنــا", "وتـــــحـــــمــــلوا هــــذا الزحــــام", "فــــالقــــلب مــــنــــهــــم مـــخـــلص", "والثــغــر مــنــهــم فــي ابــتـسـام", "وامــــنــــحــــهــــم يــــا ســــيــــدي", "نــــظـــر القـــبـــول عـــلى الدوام", "لا ســــيــــمــــا النــــفــــر الألى", "أحـــبـــوا الشـــعـــائر كـــل عـــام", "وجــــمــــيــــع أشــــيــــاخـــي ومـــن", "خـــدمـــوا الشـــريـــع بــاحــتــرام", "يــــا رب وامــــنــــح جـــمـــعـــنـــا", "بـــالمـــصــطــفــى حــســن الخــتــام" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/133290	أحمد الحملاوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2987	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> عن فضل مولانا المام <\|vsep\|> حدث ولا تخش الملام </\|bsep\|> <\|bsep\|> واذكر مناقبه التي <\|vsep\|> أربت على قطر الغمام </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا ابن زمزم والصفا <\|vsep\|> والركن والبيت الحرام </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا ابن عم المصطفى سامى الذرا <\|vsep\|> السيد السند الهمام </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا ابن دريس الذي <\|vsep\|> ينمى لى القوم الكرام </\|bsep\|> <\|bsep\|> من معشر النفر الألى <\|vsep\|> حازوا الفصاحة في الكلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد شيّدوا بيت العلا <\|vsep\|> وبهم تقوم فاستقام </\|bsep\|> <\|bsep\|> من بيتهم ظهر الهدى <\|vsep\|> حتى سما أسمى مقام </\|bsep\|> <\|bsep\|> بيت السماحة والندى <\|vsep\|> والسيف قطعا والحسام </\|bsep\|> <\|bsep\|> بهم الشريعة شيدت <\|vsep\|> والسلم أيد والسلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولهم معال شوهدت <\|vsep\|> بين الحواضر والخيام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ذاك لا أنهم <\|vsep\|> قوم المظلل بالغمام </\|bsep\|> <\|bsep\|> تاج الأئمة منهم <\|vsep\|> الشافعي حبر الأنام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألف العلوم وجمعها <\|vsep\|> وبحبها في الكون هام </\|bsep\|> <\|bsep\|> جافى بهمته الكرى <\|vsep\|> عن مقلتيه من الفطام </\|bsep\|> <\|bsep\|> فجنى ثمار رياضها <\|vsep\|> في يتمه هذا الغلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى تسنم ذروة <\|vsep\|> لسواه ما كانت ترام </\|bsep\|> <\|bsep\|> راؤه خضعت لها <\|vsep\|> في الكون أحلام الفخا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مصر تيهى وازدهى <\|vsep\|> بالشافعي الحبر الهمام </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبل بيت المصطفى <\|vsep\|> حاشى نزلهم يضام </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا قوم هذا الشافعي <\|vsep\|> قطب الوجود ولا كلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتوسلوا بجنابه <\|vsep\|> وقفوا لديه باحتشام </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعسى به أن تبلغوا <\|vsep\|> نجح المقاصد والمرام </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا شافعي أمدنا <\|vsep\|> من فيض فيضك يا مام </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانظر لمن حضروا هنا <\|vsep\|> وتحملوا هذا الزحام </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالقلب منهم مخلص <\|vsep\|> والثغر منهم في ابتسام </\|bsep\|> <\|bsep\|> وامنحهم يا سيدي <\|vsep\|> نظر القبول على الدوام </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا سيما النفر الألى <\|vsep\|> أحبوا الشعائر كل عام </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجميع أشياخي ومن <\|vsep\|> خدموا الشريع باحترام </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "رحــاب الشــافــعــي ظــل ظـليـل", "ومـــورده فـــرات ســـلســـبــيــل", "وسـاحـتـه بـهـا الإحـسان يهمى", "وفـيـهـا الجـود مـنـهـمـل يسيل", "وروض حـــمـــاه للزوار أمــســى", "بـه الإسـعـاد والخـير الجزيل", "زيــارتــه إلى الخــيـرات بـاب", "وفـيـهـا العـز والمجد الأثيل", "فـقـم نحو الحمى واقصد جنابا", "عـــلى أمـــداده قــام الدليــل", "وقـل يـا شـافـعـي بـحـسـن قـصـد", "عــلى أعــتــابــكـم عـبـد ذليـل", "فــلا والله لا تــؤذى بــســوء", "ويــغـبـطـك المـحـقـر والجـليـل", "وتـبـقـى فـي المهابة مثل اسد", "لهــا هـذا الحـمـى غـاب وغـيـل", "حــمــاه للورى حــصــن مــنــيــع", "فــحــاشـى أن يـضـام بـه نـزيـل", "ومـن يـكـن الإمـام له كـفـيلا", "بــحـاجـتـه فـيـانـعـم الكـفـيـل", "إمــام قـد حـوى عـلمـا وفـضـلا", "له احـتـاج المـفـضـل والفـضيل", "فــذا حـبـر الأئمـة مـن قـريـش", "قــليــل مــن يــمــاثــله قـليـل", "بـه نـور الشـريـعـة قـد تلالا", "ومــن تــأليـفـه وضـح السـبـيـل", "سـفـيـنـتـه بـبـحـر العلم تجرى", "بــشــرع الله مـلأى لا تـمـيـل", "لقـد جـاب البـسـيـطـة في صباه", "لإدراك المـعـارف ذا النـبـيل", "فــنــال مــن السـعـادة كـل عـز", "وطــرف الدهـر أرمـد او كـليـل", "مــعــارفــه طـبـاق الأرض عـمـت", "كــخــصــب جــاده غــيــث ونــيــل", "بـه افـتـخـرت على الآفاق مصر", "وسـار بـفـخـرها المثل الجميل", "فما في الفخر بين الناس فرق", "فــســيــان النـزيـل أو الصـيـل", "بــه وبــآل أحــمــد أرض مــصــر", "عـــلت قـــدرا وحــاشــاه يــزول", "فـيـا حـبـرا به الدنيا تباهت", "ويـا بـحـرا بـه يـشـفى الغليل", "وفــود الزائريــن إليـك وافـت", "تــؤمّ حــمــى بــه حــل القـبـول", "يــرجـون العـطـايـا مـن يـمـيـن", "ســاب عــطــائهــا أبــدا هـطـول", "فــوجّه نــظــرة مــن فـيـض فـضـل", "فــفــيـض نـداك مـولانـا جـزيـل", "ولا حـظ مـن يـزور بـحـسـن قصد", "فـحـسـن القـصـد غـايته الوصول", "وكـن عـضـدا لأهـل العـلم طـرا", "فـبـاعـك فـي الورى بـاع طـويل", "ومــن أحـيـا لمـولدكـم شـعـاراً", "جـمـيـل الوضـع ليـس له مـثـيـل", "وكـن لي بـالعـنـايـة خـير راع", "فــإنـى فـي المـحـبـة لا أحـول", "فـأنـت لنـا إلى المـختار باب", "وبـاب الخـيـر يـفـتـحه الرسول", "عــليــه الله صـلى مـا قـرأنـا", "رحــاب الشــافــعــي ظــل ظـليـل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/133286	أحمد الحملاوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2987	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> رحاب الشافعي ظل ظليل <\|vsep\|> ومورده فرات سلسبيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وساحته بها الحسان يهمى <\|vsep\|> وفيها الجود منهمل يسيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وروض حماه للزوار أمسى <\|vsep\|> به السعاد والخير الجزيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> زيارته لى الخيرات باب <\|vsep\|> وفيها العز والمجد الأثيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقم نحو الحمى واقصد جنابا <\|vsep\|> على أمداده قام الدليل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقل يا شافعي بحسن قصد <\|vsep\|> على أعتابكم عبد ذليل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا والله لا تؤذى بسوء <\|vsep\|> ويغبطك المحقر والجليل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتبقى في المهابة مثل اسد <\|vsep\|> لها هذا الحمى غاب وغيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> حماه للورى حصن منيع <\|vsep\|> فحاشى أن يضام به نزيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن يكن المام له كفيلا <\|vsep\|> بحاجته فيانعم الكفيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> مام قد حوى علما وفضلا <\|vsep\|> له احتاج المفضل والفضيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذا حبر الأئمة من قريش <\|vsep\|> قليل من يماثله قليل </\|bsep\|> <\|bsep\|> به نور الشريعة قد تلالا <\|vsep\|> ومن تأليفه وضح السبيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> سفينته ببحر العلم تجرى <\|vsep\|> بشرع الله ملأى لا تميل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد جاب البسيطة في صباه <\|vsep\|> لدراك المعارف ذا النبيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنال من السعادة كل عز <\|vsep\|> وطرف الدهر أرمد او كليل </\|bsep\|> <\|bsep\|> معارفه طباق الأرض عمت <\|vsep\|> كخصب جاده غيث ونيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> به افتخرت على الفاق مصر <\|vsep\|> وسار بفخرها المثل الجميل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما في الفخر بين الناس فرق <\|vsep\|> فسيان النزيل أو الصيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> به وبل أحمد أرض مصر <\|vsep\|> علت قدرا وحاشاه يزول </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا حبرا به الدنيا تباهت <\|vsep\|> ويا بحرا به يشفى الغليل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفود الزائرين ليك وافت <\|vsep\|> تؤمّ حمى به حل القبول </\|bsep\|> <\|bsep\|> يرجون العطايا من يمين <\|vsep\|> ساب عطائها أبدا هطول </\|bsep\|> <\|bsep\|> فوجّه نظرة من فيض فضل <\|vsep\|> ففيض نداك مولانا جزيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا حظ من يزور بحسن قصد <\|vsep\|> فحسن القصد غايته الوصول </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكن عضدا لأهل العلم طرا <\|vsep\|> فباعك في الورى باع طويل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن أحيا لمولدكم شعاراً <\|vsep\|> جميل الوضع ليس له مثيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكن لي بالعناية خير راع <\|vsep\|> فنى في المحبة لا أحول </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأنت لنا لى المختار باب <\|vsep\|> وباب الخير يفتحه الرسول </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مـن هـا هنا بحر الشريعة قد جرى", "والعـلم مـن تـلك الرحـاب تـفـجّرا", "عــمّــت مـكـارمـه الأنـام فـغـيـثـه", "فــي كــل واد بــالعــوارف أمــطــر", "فـجـنـاب هـذا الحـبـر أصبح موردا", "عــذبــا لقــصـاد العـلوم ومـصـدرا", "حـامـى حـمـى الشرع الشريف وأهله", "وإمـام أهـل الإجـتـهـاد بـلا مرا", "فـلذا دعـى قـاضـى الشريعة دونهم", "لمــا ســمــا بـعـلومـه هـام الذرا", "مــن قــاســه بـسـواه أخـطـأ مـدحـه", "أين الثريا في العلوم من الثرى", "عــلم فــكــل مــعــرف بـالفـضـل قـد", "امــســى أمــام الشـافـعـي مـنـكـرا", "هـو كـعبة المدد المديد فمن يرد", "كـرمـا فـهـذا الحبر أكرم من ترى", "فـاقـصـد رحـاب الشـافـعـي تـجد به", "جـودا وتـرجـع ضـاحـكـا مـسـتـبـشرا", "والزم زيــارتــه ولذ بــجــنــابــه", "فــحــمـاه روض بـالمـكـارم أثـمـرا", "مــن زار قــبــر الشــافــعـي أمـدّه", "حــتــى يــعــود مــهــلّلا ومــكـبّـرا", "يـهـب الجـزيـل لمـن أتـى مـتـوسلا", "بـمـقـامـه السـامـي ويـربـح متجرا", "يـا قـوم هـذا مـلجـأ العـاني فمن", "نـزل الحـمى نال المنى واستبشرا", "مـن خـاف جور الدهر فليأت الحمى", "مـسـتـصـرخـا بـجـنـابـه مـسـتـنـصـرا", "فـهـنـاك يـحظى في الحياة وبعدها", "ويــظــن فــي كــنــف الإله مـوقـرا", "يـا خـيـر مـن وقـف المـلوك ببابه", "واسـتـمـطـروا مـنـه السماح مكررا", "انـظـر لمـن وفـدوا إليـك كـأنـهـم", "شـدوا الرحـال ويـمـموا أم القرى", "تـلك الجـمـوع أتـتـك تـرجو منحخة", "فـامـنـحـهـم حـسن الضيافة والقرى", "واحـفـظ بـلاد النـيـل ثـم مليكها", "والحظر رجال الشرع سادات الورى", "وامـنـح إمـام المـسـلمـين مكارما", "حــتــى يــدوم مــؤيــدا ومــظــفّــرا", "لا زلت للرحــمــات أكــبـر مـهـبـط", "وحــمـاك بـالنـفـح الذكـيّ مـعـطّـرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/133282	أحمد الحملاوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2987	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> من ها هنا بحر الشريعة قد جرى <\|vsep\|> والعلم من تلك الرحاب تفجّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عمّت مكارمه الأنام فغيثه <\|vsep\|> في كل واد بالعوارف أمطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فجناب هذا الحبر أصبح موردا <\|vsep\|> عذبا لقصاد العلوم ومصدرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حامى حمى الشرع الشريف وأهله <\|vsep\|> ومام أهل الجتهاد بلا مرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلذا دعى قاضى الشريعة دونهم <\|vsep\|> لما سما بعلومه هام الذرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من قاسه بسواه أخطأ مدحه <\|vsep\|> أين الثريا في العلوم من الثرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> علم فكل معرف بالفضل قد <\|vsep\|> امسى أمام الشافعي منكرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو كعبة المدد المديد فمن يرد <\|vsep\|> كرما فهذا الحبر أكرم من ترى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاقصد رحاب الشافعي تجد به <\|vsep\|> جودا وترجع ضاحكا مستبشرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والزم زيارته ولذ بجنابه <\|vsep\|> فحماه روض بالمكارم أثمرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من زار قبر الشافعي أمدّه <\|vsep\|> حتى يعود مهلّلا ومكبّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يهب الجزيل لمن أتى متوسلا <\|vsep\|> بمقامه السامي ويربح متجرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا قوم هذا ملجأ العاني فمن <\|vsep\|> نزل الحمى نال المنى واستبشرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من خاف جور الدهر فليأت الحمى <\|vsep\|> مستصرخا بجنابه مستنصرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهناك يحظى في الحياة وبعدها <\|vsep\|> ويظن في كنف الله موقرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا خير من وقف الملوك ببابه <\|vsep\|> واستمطروا منه السماح مكررا </\|bsep\|> <\|bsep\|> انظر لمن وفدوا ليك كأنهم <\|vsep\|> شدوا الرحال ويمموا أم القرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلك الجموع أتتك ترجو منحخة <\|vsep\|> فامنحهم حسن الضيافة والقرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> واحفظ بلاد النيل ثم مليكها <\|vsep\|> والحظر رجال الشرع سادات الورى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وامنح مام المسلمين مكارما <\|vsep\|> حتى يدوم مؤيدا ومظفّرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مـصـر تـيـهـى بـالإمـام الشـافعي", "فــخــر الأئمــة كــعـبـة القـصّـاد", "أحـرزت مـن بـيـن الأئمـة حـبرها", "فـلك الفـخـار بـخـيـرة الأمـجـاد", "ســعـدت بـه مـصـر وأهـلوهـا كـمـا", "ســعـد الحـجـاز بـسـيـد الأسـيـاد", "ذا العـالم القـرشيّ أفضل من له", "شـهـد الحـديـث وصـح فـي الإسناد", "بـحـر تـدفـق بـالعـلوم أمـا تـرا", "ه مـــوردا للمـــرتــوى والصــادى", "والفــلك تـجـرى فـوق لجـة بـحـره", "وشــراعـهـا شـرع النـبـي الهـادي", "تــجــرى ولكــن لا يـلم شـراعـهـا", "غــذ أنــهـا أقـوى مـن المـنـطـاد", "لك يـا إمـام الديـن ركـن شـامـخ", "فـي الشـرع قـام عـلى متين عماد", "لك خـيـر جاه في المكارم يرتجى", "وجـــنـــابــك المــقــصــود للرواد", "لك خـيـر صـيـت في الكرامة ذائع", "ومــنــاقــب جــلت عــن التــعــداد", "لك سـاحـة عـنـت المـلوك بـبابها", "وسـمـوا بـزورتـهـا عـلى الأطواد", "لك مــولد فــيــه السـرور مـجـمّـع", "وبـه البـهـاء وبـهـجـة الأعـيـاد", "فـله الورى شـدوا الرحال كأنهم", "أم القــرى أمــوا لنــيــل مــراد", "أمــوا الإمــام الشـافـعـيّ لأنـه", "قـاضـى الشـريـعـة صـاحب الأمداد", "إن كـنـت فـي ريـب فدونك ما ترى", "قـومـا بـهـم قـد غـصّ هذا النادي", "فـجـمال مولده المنيف قد ازدهى", "حــســنــا بــنـور بـهـائه الوقـاد", "مـا العـيد أبهج رونقا من مولد", "زادت مــحــاسـنـه عـلى المـعـتـاد", "يا قاضي الشرع الشريف ومن إذا", "نــاداك عــان كــنــت بــالمـرصـاد", "امــدد يـمـيـنـك للسـلام تـفـضـلا", "فـأنـا المـحـب بـيـقـظـتي ورقادي", "وانـظـر لأشياخي ومن حضروا هنا", "نـظـر القـبـول ولمـحـة الإسـعـاد", "ولحـامـلي الشـرع الشـريف فإنهم", "أهــل الهــدى ومــعـالم الإرشـاد", "لا زلت للرضــوان مــهـبـط رحـمـة", "وحــمــى الورى مـن رائح أوغـادي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/133278	أحمد الحملاوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2987	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> مصر تيهى بالمام الشافعي <\|vsep\|> فخر الأئمة كعبة القصّاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحرزت من بين الأئمة حبرها <\|vsep\|> فلك الفخار بخيرة الأمجاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> سعدت به مصر وأهلوها كما <\|vsep\|> سعد الحجاز بسيد الأسياد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا العالم القرشيّ أفضل من له <\|vsep\|> شهد الحديث وصح في السناد </\|bsep\|> <\|bsep\|> بحر تدفق بالعلوم أما ترا <\|vsep\|> ه موردا للمرتوى والصادى </\|bsep\|> <\|bsep\|> والفلك تجرى فوق لجة بحره <\|vsep\|> وشراعها شرع النبي الهادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> تجرى ولكن لا يلم شراعها <\|vsep\|> غذ أنها أقوى من المنطاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لك يا مام الدين ركن شامخ <\|vsep\|> في الشرع قام على متين عماد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لك خير جاه في المكارم يرتجى <\|vsep\|> وجنابك المقصود للرواد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لك خير صيت في الكرامة ذائع <\|vsep\|> ومناقب جلت عن التعداد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لك ساحة عنت الملوك ببابها <\|vsep\|> وسموا بزورتها على الأطواد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لك مولد فيه السرور مجمّع <\|vsep\|> وبه البهاء وبهجة الأعياد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فله الورى شدوا الرحال كأنهم <\|vsep\|> أم القرى أموا لنيل مراد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أموا المام الشافعيّ لأنه <\|vsep\|> قاضى الشريعة صاحب الأمداد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن كنت في ريب فدونك ما ترى <\|vsep\|> قوما بهم قد غصّ هذا النادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فجمال مولده المنيف قد ازدهى <\|vsep\|> حسنا بنور بهائه الوقاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما العيد أبهج رونقا من مولد <\|vsep\|> زادت محاسنه على المعتاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا قاضي الشرع الشريف ومن ذا <\|vsep\|> ناداك عان كنت بالمرصاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> امدد يمينك للسلام تفضلا <\|vsep\|> فأنا المحب بيقظتي ورقادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانظر لأشياخي ومن حضروا هنا <\|vsep\|> نظر القبول ولمحة السعاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولحاملي الشرع الشريف فنهم <\|vsep\|> أهل الهدى ومعالم الرشاد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "بـكـريـمـة الداريـن زالت كـربتي", "وغـدت بـنـظـرتـهـا الهموم مبدّده", "لا غـرو إن هـي أنـجـدتـنـي سرعة", "فلقد دعوها في الورى بالمنجده", "عــبــد عــلى أعــتــابـهـا مـتـذلل", "فـي قـلبـه نـار المـحـبـة مـوقده", "يـرجـو الخـلاص ويـحتمي برحابها", "فـي مـصر إذ هي للبرايا السيده" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/133274	أحمد الحملاوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2987	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> بكريمة الدارين زالت كربتي <\|vsep\|> وغدت بنظرتها الهموم مبدّده </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا غرو ن هي أنجدتني سرعة <\|vsep\|> فلقد دعوها في الورى بالمنجده </\|bsep\|> <\|bsep\|> عبد على أعتابها متذلل <\|vsep\|> في قلبه نار المحبة موقده </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يــا بــن النــبــي وبـضـعـة الزهـراء", "لك فــي العــلو مــكــانــة الجــوزاء", "ولســـر ســـرك نـــفـــحـــة نـــبـــويـــة", "أحــيــيــت مــنــهــا مــيــت الأحـيـاء", "ولك الكــرامــات التــي مــن نـورهـا", "عــن مــصــر ولى غــيــهــب الظــلمــاء", "يــا سـبـط خـيـر المـرسـليـن ومـن له", "أعــلى العـطـايـا بـاليـد البـيـضـاء", "هـــذا مـــقــام العــائذيــن ومــوثــل", "للائذيــــن بــــســــيــــد الشـــهـــداء", "هـذا حـمـى السـبط الحسين من احتمى", "بــجــمــاح فــاز بــمــنــحــة وهــنــاء", "حــاشــى يــزورك فــي رحــابــك بــائسٌ", "إلا وعـــاد بـــصـــفـــقــة الســعــداء", "وإذا اجــتــداك مـن البـريـة مـجـتـد", "أذهـــبـــت عــنــه وضــمــة البــأســاء", "مــن رام فــي الداري إدراك المـنـى", "فــليــلزم الاعــتــاب غــيــر مــرائى", "لولا الحـسـيـن بـمـصـر يـلحـظ أهلها", "لمــحــت مــعــالمــهــا يـد النـكـبـاء", "لكـــن بـــه وبـــآله ارتـــفــعــت إلى", "أوج الفــــخــــار ودروة العـــليـــاء", "إن الحــســيـن هـو ابـن بـنـت مـحـمـد", "والجـــد أصـــل ســـعـــادة الأبــنــاء", "آل النـــبـــي أعــز قــوم فــي الورى", "وبــحــبــهــم يــشــفــى عــضــال الداء", "وبــهــم يــفـوز المـسـتـجـيـر لأنـهـم", "ســفــن النــجــاة وعــصـمـة البـؤسـاء", "جــبــريــل خــادم جــدهــم وســمــيــره", "فـــي ليـــلة المـــعـــراج والإســراء", "مــن مــثــلهــم والله طـهـر بـيـتـهـم", "مـــن عـــاديـــات الرجـــس والأقــذاء", "نــور النــبــوة فــي حــمـاهـم مـشـرق", "كــالشــمــس تـلمـع فـوق سـطـح المـاء", "ولهــم عــنـت هـام المـلوك تـواضـعـا", "إن التـــواضـــع حــليــة العــظــمــاء", "فــالكــل مــنــهــم يــســتـمـد لأنـهـم", "أهــل الســمــاح ومــعــدن الإعــطــاء", "مــن لم يــزر آل النــبــي تــقــرّبــا", "للمــصــطـفـى فـهـو البـعـيـد النـائي", "وتــراه يــحــرم مــن شــفـاعـة جـدهـم", "ويــــظــــل فــــي ذل وطــــول عـــنـــاء", "بــالله زوروهــم ولا تــصــغــوا إلى", "أهــل الضــلال وعــصــبــة الســفـهـاء", "وبـروضـهـم فـاجـبـنـوا ثـمـار مـكارم", "وتـــفـــيّـــئوا فـــي وارف الأفــيــاء", "فــاللّهــقــد طــلب المــودّة فــيــهــم", "ســيّــان فــي الشــهــداء والأحــيــاء", "فـبـهـم غـبـطـتـم آل مـصـر فـأبـشـروا", "مــــنــــهــــم بـــنـــور واضـــح وضـــاء", "يـا سـبـط خـير الخلق إنا في الحمى", "فــانــظــر إليــنــا نـظـرة الكـرمـاء", "وأفــض عــليـنـا مـن يـديـك مـواهـبـا", "واخـــلع عـــليــنــا خــلعــة الســراء", "وانــظــر إلى مــلك البــلاء وراعــه", "فــــي أهــــله ورجــــاله الأمـــنـــاء", "وانظر لمن دخلوا الحمى واستمطروا", "غــيــث الرضــا والســادة العــلمــاء", "واعـــطـــف عــلي بــنــظــرة ورعــايــة", "واجــعـل جـزيـل العـطـف حـسـن جـزائي", "فــبــكــم يـنـال المـسـتـغـيـث مـراده", "وبـــكـــم تــدوم عــوارف النــعــمــاء", "لا زلت للزوار أمــــنــــع مــــؤثــــل", "وعـــليـــك مــن مــولاك خــيــر رضــاء", "صــلى الإله عــلى المــكــمــل جـدكـم", "والآل والأصــــحــــاب والخــــلفــــاء", "مــالاح نــور مــن ضـيـاء المـصـطـفـى", "فـي السـادة القـربـى بـنـى الزهراء" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/133270	أحمد الحملاوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2987	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_13\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> يا بن النبي وبضعة الزهراء <\|vsep\|> لك في العلو مكانة الجوزاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولسر سرك نفحة نبوية <\|vsep\|> أحييت منها ميت الأحياء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولك الكرامات التي من نورها <\|vsep\|> عن مصر ولى غيهب الظلماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا سبط خير المرسلين ومن له <\|vsep\|> أعلى العطايا باليد البيضاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا مقام العائذين وموثل <\|vsep\|> للائذين بسيد الشهداء </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا حمى السبط الحسين من احتمى <\|vsep\|> بجماح فاز بمنحة وهناء </\|bsep\|> <\|bsep\|> حاشى يزورك في رحابك بائسٌ <\|vsep\|> لا وعاد بصفقة السعداء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا اجتداك من البرية مجتد <\|vsep\|> أذهبت عنه وضمة البأساء </\|bsep\|> <\|bsep\|> من رام في الداري دراك المنى <\|vsep\|> فليلزم الاعتاب غير مرائى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لولا الحسين بمصر يلحظ أهلها <\|vsep\|> لمحت معالمها يد النكباء </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكن به وبله ارتفعت لى <\|vsep\|> أوج الفخار ودروة العلياء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن الحسين هو ابن بنت محمد <\|vsep\|> والجد أصل سعادة الأبناء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ل النبي أعز قوم في الورى <\|vsep\|> وبحبهم يشفى عضال الداء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبهم يفوز المستجير لأنهم <\|vsep\|> سفن النجاة وعصمة البؤساء </\|bsep\|> <\|bsep\|> جبريل خادم جدهم وسميره <\|vsep\|> في ليلة المعراج والسراء </\|bsep\|> <\|bsep\|> من مثلهم والله طهر بيتهم <\|vsep\|> من عاديات الرجس والأقذاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> نور النبوة في حماهم مشرق <\|vsep\|> كالشمس تلمع فوق سطح الماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولهم عنت هام الملوك تواضعا <\|vsep\|> ن التواضع حلية العظماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالكل منهم يستمد لأنهم <\|vsep\|> أهل السماح ومعدن العطاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> من لم يزر ل النبي تقرّبا <\|vsep\|> للمصطفى فهو البعيد النائي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتراه يحرم من شفاعة جدهم <\|vsep\|> ويظل في ذل وطول عناء </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالله زوروهم ولا تصغوا لى <\|vsep\|> أهل الضلال وعصبة السفهاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبروضهم فاجبنوا ثمار مكارم <\|vsep\|> وتفيّئوا في وارف الأفياء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاللّهقد طلب المودّة فيهم <\|vsep\|> سيّان في الشهداء والأحياء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبهم غبطتم ل مصر فأبشروا <\|vsep\|> منهم بنور واضح وضاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا سبط خير الخلق نا في الحمى <\|vsep\|> فانظر لينا نظرة الكرماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأفض علينا من يديك مواهبا <\|vsep\|> واخلع علينا خلعة السراء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانظر لى ملك البلاء وراعه <\|vsep\|> في أهله ورجاله الأمناء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانظر لمن دخلوا الحمى واستمطروا <\|vsep\|> غيث الرضا والسادة العلماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> واعطف علي بنظرة ورعاية <\|vsep\|> واجعل جزيل العطف حسن جزائي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبكم ينال المستغيث مراده <\|vsep\|> وبكم تدوم عوارف النعماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا زلت للزوار أمنع مؤثل <\|vsep\|> وعليك من مولاك خير رضاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> صلى الله على المكمل جدكم <\|vsep\|> والل والأصحاب والخلفاء </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "لي نــحــو طـيـبـة أشـواق تـغـالبُـنـي", "والوجـد كـاد مـن الأشـواق يـبـريني", "وقــلة المــال والأسـقـام تـقـعـدنـي", "والحــب يــنـشـرنـي طـورا ويـطـويـنـي", "مــن لي بــقــبـر رسـول الله أنـظـره", "وأطلب العفو في الدنيا وفي الدين", "فــهــذه حــاجــتــي بـالشـوق أرسـلهـا", "وهــذه بــغـيـتـي مـن قـبـل تـكـويـنـي", "فـانـظـر إلي رسـول الله فـي سـقـمـى", "فــإن نــظــرتـك العـليـاء تـشـفـيـنـي", "ومـد نـحـوى يـدا بـاللطـف تـجـذبـنـي", "إلى حــمــاك فــإن القـرب يـحـيـيـنـي", "وانـظـر لأهـلى وفـرعي مع ذوى رحمى", "وإخـوتـي وعـمـوم الصـحـب فـي الديـن", "فــتـلك أمـنـيـتـي بـاللطـف أطـلبـهـا", "فـاسـمـع نـداي فـهـذا القدر يكفيني", "أنـت الحـبـيـب الذي تـرجـى شـفـاعته", "يـوم القـيـامـة يـوم الحـشر والدين", "صــلى عــليـك إله العـرش مـا سـجـعـت", "ورق الحـمـى فـوق أغـصـان البـساتين" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/133266	أحمد الحملاوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2987	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> لي نحو طيبة أشواق تغالبُني <\|vsep\|> والوجد كاد من الأشواق يبريني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقلة المال والأسقام تقعدني <\|vsep\|> والحب ينشرني طورا ويطويني </\|bsep\|> <\|bsep\|> من لي بقبر رسول الله أنظره <\|vsep\|> وأطلب العفو في الدنيا وفي الدين </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهذه حاجتي بالشوق أرسلها <\|vsep\|> وهذه بغيتي من قبل تكويني </\|bsep\|> <\|bsep\|> فانظر لي رسول الله في سقمى <\|vsep\|> فن نظرتك العلياء تشفيني </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومد نحوى يدا باللطف تجذبني <\|vsep\|> لى حماك فن القرب يحييني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانظر لأهلى وفرعي مع ذوى رحمى <\|vsep\|> وخوتي وعموم الصحب في الدين </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتلك أمنيتي باللطف أطلبها <\|vsep\|> فاسمع نداي فهذا القدر يكفيني </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت الحبيب الذي ترجى شفاعته <\|vsep\|> يوم القيامة يوم الحشر والدين </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يـا سـيـد الخـلق مـن عـرب ومن عجَمِ", "وصـفـوة المـلك الخـلاق فـي القـدم", "يـا مـن أنـار بـقـاع الأرض مـولده", "وعـطـر الكـون نـفـخ المـسك والعسم", "يـا خـيـر مـن شـرفـت بـالفـضل أمته", "وأحـرزت قـصـب التـعـظـيم في الأمم", "كــانــت بــجــاهـك فـيـم أمـة وسـطـا", "لهــا بــفــضــلك عــز غـيـر مـنـفـصـم", "قــمـنـا بـمـولدك الأسـمـى نـعـظّـمـه", "لأنّه نــعــمــة مــن أكــبــر النـعـم", "هـذا حـسـيـن العـلا أعـلى مـعـالمه", "زكــيّ أصــل عـريـق المـجـد والشـيـم", "لو الوفــود أتــت مــن كـل نـاحـيـة", "كــأنــه كــعــبــة فـي بـاحـة الحـرم", "نال الجميع من الإقبال ما طلبوا", "مـن رقـة الطـبـع والإقبال والكرم", "فــي حــب طــه رســول الله مــقـصـده", "وغـايـة القـصـد فيها منتهى العظم", "هـذا هـو الفـخـر لا مـال ولا نـشب", "هـذا هـو العز ما أغلاه في القيم", "فـيـا حـسـين العلا أبشر بما بذلت", "يـمـناك كالغيث إذ يهمى من الديم", "كـن فـي ضـمـان رسـول الله مـرتقيا", "أوجـا مـن العـز فـيما شئت فاحتكم", "قــريــر عـيـن بـأنـجـال سـتـبـصـرهـم", "فـي رفـعة القدر والعلياء كالعلم", "مــعــظــم الجــاه فــي حـل ومـرتـحـل", "مــنــعـم البـال فـي بـدء ومـخـتـتـم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/133262	أحمد الحملاوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2987	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> يا سيد الخلق من عرب ومن عجَمِ <\|vsep\|> وصفوة الملك الخلاق في القدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا من أنار بقاع الأرض مولده <\|vsep\|> وعطر الكون نفخ المسك والعسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا خير من شرفت بالفضل أمته <\|vsep\|> وأحرزت قصب التعظيم في الأمم </\|bsep\|> <\|bsep\|> كانت بجاهك فيم أمة وسطا <\|vsep\|> لها بفضلك عز غير منفصم </\|bsep\|> <\|bsep\|> قمنا بمولدك الأسمى نعظّمه <\|vsep\|> لأنّه نعمة من أكبر النعم </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا حسين العلا أعلى معالمه <\|vsep\|> زكيّ أصل عريق المجد والشيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو الوفود أتت من كل ناحية <\|vsep\|> كأنه كعبة في باحة الحرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> نال الجميع من القبال ما طلبوا <\|vsep\|> من رقة الطبع والقبال والكرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> في حب طه رسول الله مقصده <\|vsep\|> وغاية القصد فيها منتهى العظم </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا هو الفخر لا مال ولا نشب <\|vsep\|> هذا هو العز ما أغلاه في القيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا حسين العلا أبشر بما بذلت <\|vsep\|> يمناك كالغيث ذ يهمى من الديم </\|bsep\|> <\|bsep\|> كن في ضمان رسول الله مرتقيا <\|vsep\|> أوجا من العز فيما شئت فاحتكم </\|bsep\|> <\|bsep\|> قرير عين بأنجال ستبصرهم <\|vsep\|> في رفعة القدر والعلياء كالعلم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "بــروحــى غــزال فــي الفــؤاد مـنـازله", "يـــغـــازلنـــي طـــورا وطــورا أغــازله", "أرى الصـعـب سـهـلا في انقيادي لأمره", "ويــطــرب ســمــعــى مــا تــقـول عـواذله", "أهــيــم بــذكــراه وتــقــنــع مــقــلتــي", "بــطــيــف خــيـال فـي المـنـام أقـابـله", "وإن هــبّ مــعــتــلّ النــســيــم بــعـرفـه", "تــونــح عــطــف الروض واخــضــر ذابــله", "غــزال غــزا الألبــاب ســيــف لحــاظــه", "وداس ســهــام الفـتـك بـالهـدب نـايـله", "إذا مــا تــثــنــى أخــجـل الغـصـن خـده", "فــيـسـبـى عـقـول العـاشـقـيـن تـمـايـله", "وقــد ســل ســيــف اللحــظ يــحــرس خــده", "مــخــافــة قــطــف الورد مـمـن يـحـاوله", "فـــالله ظـــبـــى لا يـــرام كـــنـــاســه", "مـليـح التـثـنـى ضـامـر الكـشـح نـاحله", "تـــمـــلك قــلبــى بــالدلال وليــتــنــي", "وجـــدت ســـبـــيـــلا للوصـــال أواصـــله", "وأصــبــحــت فــي بــحــر الغـرام كـزورق", "تــصــدت له أيــدى الريــاح تــشــاكــله", "ولا الجــو صــحــو للســقـيـن فـيـهـتـدى", "ولا البــحــر وهـو تـسـتـبـيـن سـواحـله", "ومــــن عــــجـــب أنـــى أروح وأغـــتـــدى", "أســيــر هــواه وهــو بــالقــلب شـاغـله", "فــافــنــيــت عــمـرى فـي هـواه مـعـذّبـا", "ودمــعــى هــتــون كــالســحــابـة وابـله", "وكــل حــيــاتــي فــي لعــلّ وفــي عــســى", "وقـصـدى عـلى الإجـمـال ضـاعـت وسـائله", "ولمـــا رأيـــت الحــب لهــوا وبــاطــلا", "وظــهــرى تــحــنــى واضـمـحـلت مـفـاصـله", "وصــبــح مــشــيـبـى لاح فـي ليـل لمـتـي", "وعــــمــــريَ شـــدّت للرحـــيـــل رواحـــله", "تــركــت التــصـابـى ثـم أنـشـدت قـائلا", "صـحـا القـلب عـن سـلمـى وأقـصـر باطله", "وفــتــشــت عــن طــب الفــؤاد فـلم أجـد", "ســوى مــدح مــن عــم البــريــة نــائله", "مـــحـــمــد المــعــبــوث للخــلق رحــمــة", "نــبــي كــريــم نــافــذ الحــكـم عـادله", "ســـليـــل كـــرام مـــن مـــعـــد وهــاشــم", "فــخــيــر قــبـيـل فـي الأنـام قـبـائله", "فــــآبـــاؤه غـــرّ الوجـــوه جـــحـــاجـــح", "وأفــضــل أنــثـى فـي النـسـاء حـوامـله", "بــمــولده قــد هــنـىء الكـون مـذ غـدا", "بــــه كــــل مــــعـــوج تـــقـــدم مـــائله", "تــرنــح عــطــف الكــون مــبــتـهـجـا بـه", "وأخــصــب وجــه الأرض واخــضــر فـاحـله", "وفـــاخـــرت الأرض الســـمـــاء بـــوجـــه", "ونـــجـــم ســعــود الدهــر أشــرق آفــله", "وولت جـيـوش العـسـر يـهـزمـهـا الغـنـى", "وورد الصـفـا واليـسـر راقـت مـنـاهـله", "ونـــكـــســت الأصــنــام ســاعــة وضــعــه", "وغــيــوان كــسـرى صـار عـاليـه سـافـله", "وغـــاض بـــأرض الفــرس مــاء بــحــيــرة", "وصـــار هـــبـــاء بـــعـــد ذلك ســـاحــله", "ونــيــرانــهــم قــد أطــفـئت فـرمـادهـا", "يــد الريــح قــد ثـارت بـه تـتـنـاقـله", "وكــم ظــهــرت فــي الكــون للوضـع ىيـة", "فــسـارت مـسـار البـدر تـعـلو مـنـازله", "وأشــرق نـور الحـق فـي الكـون يـزدهـى", "وبــانــت لعــيـن المـبـصـريـن مـجـاهـله", "وأصــبــح ديــن الشـرك مـنـفـصـم العـرا", "وأقــفــر مــن ربــع المــفــاســد آهــله", "وولى شــريــداً فـي المـهـامـه لم يـحـج", "نــصـيـرا عـلى سـوء المـصـيـر يـجـامـله", "فـــلا عـــز للعـــزى ولا عـــز أهــلهــا", "ومــن عــبــد الطــاغــوت فـالله خـاذله", "ومـذ جـاء ديـن الله كـالبـدر سـاطـعـا", "أبــاد صــعــاب المــشــكــلات تــسـاهـله", "بـــه انـــشـــرحـــت كــل الصــدور لأنــه", "عـلى العـدل والإحـسـان قـامـت دلائله", "وكــيــف وديــن المــصـطـفـى ديـن فـتـرة", "يـــلائمـــه حـــال الزمـــان وقـــابـــله", "لذا نـــســـخ الأديــان مــن عــهــد آدم", "فــلا ديــن فــي الأديـان قـط يـعـادله", "وصــاحــبــه المــخــتــار أفــضــل مـرسـل", "فــأي رســول فــي الفــخــار يــمــاثــله", "فــقــد خــص بــالإسـراء مـعـراج جـسـمـه", "إلى المــلأ الأعـلى وجـبـريـل كـافـله", "فـــأولاه مـــولاه بـــحـــضـــرة قـــدســه", "مــقــامــا عــلى الأمـلاك عـز تـنـاوله", "تــلقــن ســر الديــن مــن عـالم العـلا", "فـــلله ســـر فـــاز بـــالقــرب حــامــله", "وكـــان له الروح الأمـــيــن مــبــلغــا", "فــقــام بــأعــبــاء الرســالة كــاهــله", "وأظــهــر ديــن الله أبــيــض نــاصــعــا", "تــروق لعــيــن النــاظــريــن فــضــائله", "إلى الرشـد يـهـدى والسـعـادة والعـلا", "فـــكـــل كـــمـــال أجـــررتـــه مــســائله", "يــجــادل بــالحــســنــى ويــدلى بــحـجـة", "يــمــد لهــا أيــدى القــبــول مـجـادله", "فـــمـــن فــاز بــالإســلام عــز بــعــزه", "وإلا فـــأبـــطـــال الجـــلاد تــجــادله", "فــيــغــتــالهـم جـيـش الهـدى بـسـيـوفـه", "وتــقــهــر أنــصــار الضــلال جــحـافـله", "رجــال لهــم عــنــد الكــريــهــة هــمّــة", "وصــدر عــلى الأعــداء تـغـلى مـراجـله", "فـــكـــلّ كــمــي يــهــزم الجــيــش وحــده", "بــســيــف عــلى اللبـات طـالت حـمـائله", "تــراهــم عــلى ظــهـر الجـيـاد كـأنـهـم", "نــبــات ســمـت نـحـو السـمـاء سـنـابـله", "بـــحـــزم وعــزم ثــابــت الجــاش راجــح", "وصـــدق يـــقـــيـــن راســخ لا يــزايــله", "يـرى العـز فـي حـمـل الصـوارم والقنا", "إذا قــامــت الهـيـجـاء أوصـاح صـاهـله", "يـطـيـر شـعـاعـا فـي الورى قـلب قـرنـه", "وتــبــكــيـه إن لاقـى الكـمـيّ ثـواكـله", "وتـــصـــطـــكّ مـــن وقــع الأســنــة ســنّه", "ويــنــزل عــن عــرش الثــبــات مـنـازله", "ومــن فــر مــرتــاع الفــؤاد ولم يـجـد", "مــلاذاً رأى ريــب المــنــون يــعـاجـله", "فــللأرض ثــوب مــن نــجــيــع دمــائهــم", "وللأفـــق ثـــوب الأرجــوان يــشــاكــله", "وللطير في الأجواء والوحش في الفلا", "غـــذاء مـــن الشــلاء طــابــت مــآكــله", "هـم القـوم بـاعـوا فـي النـبي نفوسهم", "فــهـان عـلى المـبـتـاع مـا هـو بـاذله", "لقــد وطــدوا ديــن النــبــي بـعـزمـهـم", "فــأصــبــح حــصــنـا لا تـنـال مـعـاقـله", "فـــقـــد عــلمــوا أن الثــواب مــحــقــق", "وكـــلا يـــجــازى بــالذي هــو فــاعــله", "وكـــان رســـول الله بــيــن ظــهــورهــم", "تــروح وتــغــدو بــالجــلال مــحــافــله", "فــيــرشــدهــم للخــيــر والخــيـر دأبـه", "ويـــدنـــيــهــم مــنــه وتــلك شــمــائله", "ويــتــبــع مــوتـاهـم ويـرضـى مـريـضـهـم", "وقــد هــالهــم فــي كــل أمــر تـنـازله", "إليــه كــمــالات الوجــود قـد انـتـهـت", "فــأخــلاقــه القــرآن والعــدل شـامـله", "له حــســن وجــه أخــجــل البــدر ضــوءه", "وعــرف كــنــفــح المــســك عـم تـنـاقـله", "يــفــيــض كـفـيـض البـحـر جـود يـمـيـنـه", "كــمــا بــزلال المــاء فـاضـت أنـامـله", "نــــبـــى حـــبـــاه الله كـــل كـــرامـــة", "وأعــطــاه فــي الداريـن مـا هـو آمـله", "إليـــك رســـول الله وجــهــت وجــهــتــي", "وقــلبــى مــن الأهــوال زادت شـواغـله", "فــخــذ بــيــدي إنــي إليــك مــددتــهــا", "وجـــودك للظـــمـــآن فـــاضـــت جـــداوله", "ومــالى مــلاذ غــيـر جـاهـك فـي الورى", "ولا حـــصـــن لي إلا جـــنـــابــك آمــله", "ويــا صــفــوة الخــلاق إن بــضــاعــتــي", "مـــن الشـــعــر مــزجــاة ولكــن أزاوله", "ومــــا ذاك إلا أن أفـــوز بـــمـــدحـــة", "لخــيــر رســول فــاز بــالنــجـح سـائله", "ومــا لى ســوى حــســن القــبـول إجـازة", "ومـــن لي بـــأن أدري بــأنــك قــابــله", "عــسـاك بـفـيـض الفـضـل تـقـبـل مـدحـتـي", "وتــنــظــر شــعــرى بــالرضـا وتـقـايـله", "هــنــالك يــحــظـى بـالقـبـول وبـالرضـا", "ويــزفــل فــي ثــوب الســعــادة قــائله", "فـــبـــابـــك مـــفـــتـــوح لكـــل مـــؤمّــل", "وطـــارقـــه نـــعـــم المـــلاذ وداخـــله", "عــــليــــك ســــلام الله مـــاذر شـــارق", "وشــدت إلى قــبــر النــبــي مــحــامــله", "وآل وأصـــحـــاب ومـــن تـــبــعــوا لهــم", "فــكــل فــريــق ثــابــت الديــن كـامـله" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/133258	أحمد الحملاوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2987	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> بروحى غزال في الفؤاد منازله <\|vsep\|> يغازلني طورا وطورا أغازله </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرى الصعب سهلا في انقيادي لأمره <\|vsep\|> ويطرب سمعى ما تقول عواذله </\|bsep\|> <\|bsep\|> أهيم بذكراه وتقنع مقلتي <\|vsep\|> بطيف خيال في المنام أقابله </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون هبّ معتلّ النسيم بعرفه <\|vsep\|> تونح عطف الروض واخضر ذابله </\|bsep\|> <\|bsep\|> غزال غزا الألباب سيف لحاظه <\|vsep\|> وداس سهام الفتك بالهدب نايله </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا ما تثنى أخجل الغصن خده <\|vsep\|> فيسبى عقول العاشقين تمايله </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد سل سيف اللحظ يحرس خده <\|vsep\|> مخافة قطف الورد ممن يحاوله </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالله ظبى لا يرام كناسه <\|vsep\|> مليح التثنى ضامر الكشح ناحله </\|bsep\|> <\|bsep\|> تملك قلبى بالدلال وليتني <\|vsep\|> وجدت سبيلا للوصال أواصله </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأصبحت في بحر الغرام كزورق <\|vsep\|> تصدت له أيدى الرياح تشاكله </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا الجو صحو للسقين فيهتدى <\|vsep\|> ولا البحر وهو تستبين سواحله </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن عجب أنى أروح وأغتدى <\|vsep\|> أسير هواه وهو بالقلب شاغله </\|bsep\|> <\|bsep\|> فافنيت عمرى في هواه معذّبا <\|vsep\|> ودمعى هتون كالسحابة وابله </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكل حياتي في لعلّ وفي عسى <\|vsep\|> وقصدى على الجمال ضاعت وسائله </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولما رأيت الحب لهوا وباطلا <\|vsep\|> وظهرى تحنى واضمحلت مفاصله </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصبح مشيبى لاح في ليل لمتي <\|vsep\|> وعمريَ شدّت للرحيل رواحله </\|bsep\|> <\|bsep\|> تركت التصابى ثم أنشدت قائلا <\|vsep\|> صحا القلب عن سلمى وأقصر باطله </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفتشت عن طب الفؤاد فلم أجد <\|vsep\|> سوى مدح من عم البرية نائله </\|bsep\|> <\|bsep\|> محمد المعبوث للخلق رحمة <\|vsep\|> نبي كريم نافذ الحكم عادله </\|bsep\|> <\|bsep\|> سليل كرام من معد وهاشم <\|vsep\|> فخير قبيل في الأنام قبائله </\|bsep\|> <\|bsep\|> فباؤه غرّ الوجوه جحاجح <\|vsep\|> وأفضل أنثى في النساء حوامله </\|bsep\|> <\|bsep\|> بمولده قد هنىء الكون مذ غدا <\|vsep\|> به كل معوج تقدم مائله </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترنح عطف الكون مبتهجا به <\|vsep\|> وأخصب وجه الأرض واخضر فاحله </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفاخرت الأرض السماء بوجه <\|vsep\|> ونجم سعود الدهر أشرق فله </\|bsep\|> <\|bsep\|> وولت جيوش العسر يهزمها الغنى <\|vsep\|> وورد الصفا واليسر راقت مناهله </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونكست الأصنام ساعة وضعه <\|vsep\|> وغيوان كسرى صار عاليه سافله </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغاض بأرض الفرس ماء بحيرة <\|vsep\|> وصار هباء بعد ذلك ساحله </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونيرانهم قد أطفئت فرمادها <\|vsep\|> يد الريح قد ثارت به تتناقله </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم ظهرت في الكون للوضع ىية <\|vsep\|> فسارت مسار البدر تعلو منازله </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأشرق نور الحق في الكون يزدهى <\|vsep\|> وبانت لعين المبصرين مجاهله </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأصبح دين الشرك منفصم العرا <\|vsep\|> وأقفر من ربع المفاسد هله </\|bsep\|> <\|bsep\|> وولى شريداً في المهامه لم يحج <\|vsep\|> نصيرا على سوء المصير يجامله </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا عز للعزى ولا عز أهلها <\|vsep\|> ومن عبد الطاغوت فالله خاذله </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومذ جاء دين الله كالبدر ساطعا <\|vsep\|> أباد صعاب المشكلات تساهله </\|bsep\|> <\|bsep\|> به انشرحت كل الصدور لأنه <\|vsep\|> على العدل والحسان قامت دلائله </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكيف ودين المصطفى دين فترة <\|vsep\|> يلائمه حال الزمان وقابله </\|bsep\|> <\|bsep\|> لذا نسخ الأديان من عهد دم <\|vsep\|> فلا دين في الأديان قط يعادله </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصاحبه المختار أفضل مرسل <\|vsep\|> فأي رسول في الفخار يماثله </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقد خص بالسراء معراج جسمه <\|vsep\|> لى الملأ الأعلى وجبريل كافله </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأولاه مولاه بحضرة قدسه <\|vsep\|> مقاما على الأملاك عز تناوله </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلقن سر الدين من عالم العلا <\|vsep\|> فلله سر فاز بالقرب حامله </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكان له الروح الأمين مبلغا <\|vsep\|> فقام بأعباء الرسالة كاهله </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأظهر دين الله أبيض ناصعا <\|vsep\|> تروق لعين الناظرين فضائله </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى الرشد يهدى والسعادة والعلا <\|vsep\|> فكل كمال أجررته مسائله </\|bsep\|> <\|bsep\|> يجادل بالحسنى ويدلى بحجة <\|vsep\|> يمد لها أيدى القبول مجادله </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن فاز بالسلام عز بعزه <\|vsep\|> ولا فأبطال الجلاد تجادله </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيغتالهم جيش الهدى بسيوفه <\|vsep\|> وتقهر أنصار الضلال جحافله </\|bsep\|> <\|bsep\|> رجال لهم عند الكريهة همّة <\|vsep\|> وصدر على الأعداء تغلى مراجله </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكلّ كمي يهزم الجيش وحده <\|vsep\|> بسيف على اللبات طالت حمائله </\|bsep\|> <\|bsep\|> تراهم على ظهر الجياد كأنهم <\|vsep\|> نبات سمت نحو السماء سنابله </\|bsep\|> <\|bsep\|> بحزم وعزم ثابت الجاش راجح <\|vsep\|> وصدق يقين راسخ لا يزايله </\|bsep\|> <\|bsep\|> يرى العز في حمل الصوارم والقنا <\|vsep\|> ذا قامت الهيجاء أوصاح صاهله </\|bsep\|> <\|bsep\|> يطير شعاعا في الورى قلب قرنه <\|vsep\|> وتبكيه ن لاقى الكميّ ثواكله </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتصطكّ من وقع الأسنة سنّه <\|vsep\|> وينزل عن عرش الثبات منازله </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن فر مرتاع الفؤاد ولم يجد <\|vsep\|> ملاذاً رأى ريب المنون يعاجله </\|bsep\|> <\|bsep\|> فللأرض ثوب من نجيع دمائهم <\|vsep\|> وللأفق ثوب الأرجوان يشاكله </\|bsep\|> <\|bsep\|> وللطير في الأجواء والوحش في الفلا <\|vsep\|> غذاء من الشلاء طابت مكله </\|bsep\|> <\|bsep\|> هم القوم باعوا في النبي نفوسهم <\|vsep\|> فهان على المبتاع ما هو باذله </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد وطدوا دين النبي بعزمهم <\|vsep\|> فأصبح حصنا لا تنال معاقله </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقد علموا أن الثواب محقق <\|vsep\|> وكلا يجازى بالذي هو فاعله </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكان رسول الله بين ظهورهم <\|vsep\|> تروح وتغدو بالجلال محافله </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيرشدهم للخير والخير دأبه <\|vsep\|> ويدنيهم منه وتلك شمائله </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويتبع موتاهم ويرضى مريضهم <\|vsep\|> وقد هالهم في كل أمر تنازله </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليه كمالات الوجود قد انتهت <\|vsep\|> فأخلاقه القرن والعدل شامله </\|bsep\|> <\|bsep\|> له حسن وجه أخجل البدر ضوءه <\|vsep\|> وعرف كنفح المسك عم تناقله </\|bsep\|> <\|bsep\|> يفيض كفيض البحر جود يمينه <\|vsep\|> كما بزلال الماء فاضت أنامله </\|bsep\|> <\|bsep\|> نبى حباه الله كل كرامة <\|vsep\|> وأعطاه في الدارين ما هو مله </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليك رسول الله وجهت وجهتي <\|vsep\|> وقلبى من الأهوال زادت شواغله </\|bsep\|> <\|bsep\|> فخذ بيدي ني ليك مددتها <\|vsep\|> وجودك للظمن فاضت جداوله </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومالى ملاذ غير جاهك في الورى <\|vsep\|> ولا حصن لي لا جنابك مله </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا صفوة الخلاق ن بضاعتي <\|vsep\|> من الشعر مزجاة ولكن أزاوله </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما ذاك لا أن أفوز بمدحة <\|vsep\|> لخير رسول فاز بالنجح سائله </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما لى سوى حسن القبول جازة <\|vsep\|> ومن لي بأن أدري بأنك قابله </\|bsep\|> <\|bsep\|> عساك بفيض الفضل تقبل مدحتي <\|vsep\|> وتنظر شعرى بالرضا وتقايله </\|bsep\|> <\|bsep\|> هنالك يحظى بالقبول وبالرضا <\|vsep\|> ويزفل في ثوب السعادة قائله </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبابك مفتوح لكل مؤمّل <\|vsep\|> وطارقه نعم الملاذ وداخله </\|bsep\|> <\|bsep\|> عليك سلام الله ماذر شارق <\|vsep\|> وشدت لى قبر النبي محامله </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "قـلبـي إلى روضـه المـختار مشتاق", "ودمـع عـيـنـي لطـول البـعد غيداق", "كـأنـنـي ويـد الأشـواق تـلعـب بـي", "غـصـن بـريـح الصـبـا والوجد خفّاق", "أو أنـنـي زورق فـي اليـم مـضـطرب", "إمــا السـلامـه أو لا شـك إغـراق", "لكــن لي أمــلا أحـظـى بـرؤيـتـهـا", "وبــعــد رقــى يــفــك الرق إعـتـاق", "في روضة المصطفى الهادي وحجرته", "نـور الجـلال وعـرف المـسـك عـباق", "مـتـى أرى النـور وضـاحـا بـحجرته", "ومـنـه يـشـمـلنـي بـالعـطـف إشـراق", "مـتـى أرى جذوة الأشواق قد خمدت", "وتـنـطـفـي مـن مـياه القرب أشواق", "مـتـى أرى جذوة الأشواق قد خمدت", "وتـنـطـفـى مـن مـياه القرب أشواق", "مـتـى أراني على الأعتاب ملتجئا", "بـالمـصـطـفـى وصـبيب الدمع مهراق", "مـتـى أرانـي بـقرب القبر مرتجلا", "حـسـن المـديـح ولى تـمـتـد أعـناق", "مـتـى أراه بـفـيـض الفـضل يشملني", "وقــد عــرانـي حـيـاء مـنـه إطـراق", "مــتــى يـشـنـف سـمـعـي در مـنـطـقـه", "واسـمـع الرد بـالتـسـليـم يـنـساق", "ومــنــه أســمــع والآذان مـصـغـيـة", "لا تـخـش بـأسـا ولا يعروك إملاق", "كــن فـي رعـايـتـنـا دنـيـا وآخـرة", "فــأنــت مــنــا ومـنـا طـاب أعـراق", "إخـلاصـك الحـب قـد قـامـت دلائله", "إن البـكـاء عـلى الإخـلاص مصداق", "فـاسـتـقـبل العز من جاه ومن سعة", "لك الرعـــايـــة إرفـــاد وإرفـــاق", "مـن لي بـذلك يـا مـن نـور طـلعته", "قــد اشــرقــت مـنـه أفـلاك وآفـاق", "بـك العـوالم قـد قـامـت دعـائمها", "فـأنـت فـي الكـون مـسـبـوق وسـباق", "لولاك مــا بـزغـت شـمـس ولا قـمـر", "كــلا ولا فــتــحــت للكـون أغـلاق", "فـأنـت لاشـك مـمـر الكـون من أزل", "وأنـــت للروح والأدواء تـــريــاق", "من يمن يمناك فاض النيل منبجسا", "أروى الألوف ونـبـع الماء مهراق", "بـك الخـليـل نـجـا مـن نار طاغية", "فــعــزّ قـدراً ولم يـمـسـسـه إحـراق", "وسـار بـاسـمـك نـوح فـي سـفـيـنـته", "شـرقـا وغـربـا فـلم يـدركه إغراق", "وطـيـبـة بـك قـد فـازت بـطـلبـتـها", "ونـالهـا بـعـد طـول القـيد إطلاق", "والضـــب كـــلمــه والجــذع حــن له", "وقـد تـولاه بـعـد البـعـد إشـفـاق", "والغــيــم ظــلله مــن حــر هـاجـرة", "وأبـصـر البـدر حـيـن الشـق أحداق", "وقـصـه الغـار لا تـخـفـى مـواقـها", "وتــمــر جــابـر زادت فـيـه أوسـاق", "وكـم وكـم مـعـجـزات لسـت أحـصـرها", "ولا تــحــيــط بــهــا صـحـف وأوراق", "يـكـفـيـه فخرا ومجدا أن به كملت", "بـعـد النبيين في الأكوان أخلاق", "صــلى الإله عـليـه عـد مـا هـطـلت", "سـحـب ومـا قـسمت في الخلق أرزاق", "والآل والصـحـب والأتـبـاع قاطبة", "مـا تـم للبدر في العلياء إشراق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/133254	أحمد الحملاوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2987	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_7\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> قلبي لى روضه المختار مشتاق <\|vsep\|> ودمع عيني لطول البعد غيداق </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنني ويد الأشواق تلعب بي <\|vsep\|> غصن بريح الصبا والوجد خفّاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو أنني زورق في اليم مضطرب <\|vsep\|> ما السلامه أو لا شك غراق </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكن لي أملا أحظى برؤيتها <\|vsep\|> وبعد رقى يفك الرق عتاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> في روضة المصطفى الهادي وحجرته <\|vsep\|> نور الجلال وعرف المسك عباق </\|bsep\|> <\|bsep\|> متى أرى النور وضاحا بحجرته <\|vsep\|> ومنه يشملني بالعطف شراق </\|bsep\|> <\|bsep\|> متى أرى جذوة الأشواق قد خمدت <\|vsep\|> وتنطفي من مياه القرب أشواق </\|bsep\|> <\|bsep\|> متى أرى جذوة الأشواق قد خمدت <\|vsep\|> وتنطفى من مياه القرب أشواق </\|bsep\|> <\|bsep\|> متى أراني على الأعتاب ملتجئا <\|vsep\|> بالمصطفى وصبيب الدمع مهراق </\|bsep\|> <\|bsep\|> متى أراني بقرب القبر مرتجلا <\|vsep\|> حسن المديح ولى تمتد أعناق </\|bsep\|> <\|bsep\|> متى أراه بفيض الفضل يشملني <\|vsep\|> وقد عراني حياء منه طراق </\|bsep\|> <\|bsep\|> متى يشنف سمعي در منطقه <\|vsep\|> واسمع الرد بالتسليم ينساق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومنه أسمع والذان مصغية <\|vsep\|> لا تخش بأسا ولا يعروك ملاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> كن في رعايتنا دنيا وخرة <\|vsep\|> فأنت منا ومنا طاب أعراق </\|bsep\|> <\|bsep\|> خلاصك الحب قد قامت دلائله <\|vsep\|> ن البكاء على الخلاص مصداق </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاستقبل العز من جاه ومن سعة <\|vsep\|> لك الرعاية رفاد ورفاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> من لي بذلك يا من نور طلعته <\|vsep\|> قد اشرقت منه أفلاك وفاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> بك العوالم قد قامت دعائمها <\|vsep\|> فأنت في الكون مسبوق وسباق </\|bsep\|> <\|bsep\|> لولاك ما بزغت شمس ولا قمر <\|vsep\|> كلا ولا فتحت للكون أغلاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأنت لاشك ممر الكون من أزل <\|vsep\|> وأنت للروح والأدواء ترياق </\|bsep\|> <\|bsep\|> من يمن يمناك فاض النيل منبجسا <\|vsep\|> أروى الألوف ونبع الماء مهراق </\|bsep\|> <\|bsep\|> بك الخليل نجا من نار طاغية <\|vsep\|> فعزّ قدراً ولم يمسسه حراق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسار باسمك نوح في سفينته <\|vsep\|> شرقا وغربا فلم يدركه غراق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطيبة بك قد فازت بطلبتها <\|vsep\|> ونالها بعد طول القيد طلاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> والضب كلمه والجذع حن له <\|vsep\|> وقد تولاه بعد البعد شفاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> والغيم ظلله من حر هاجرة <\|vsep\|> وأبصر البدر حين الشق أحداق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقصه الغار لا تخفى مواقها <\|vsep\|> وتمر جابر زادت فيه أوساق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم وكم معجزات لست أحصرها <\|vsep\|> ولا تحيط بها صحف وأوراق </\|bsep\|> <\|bsep\|> يكفيه فخرا ومجدا أن به كملت <\|vsep\|> بعد النبيين في الأكوان أخلاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> صلى الله عليه عد ما هطلت <\|vsep\|> سحب وما قسمت في الخلق أرزاق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "لا أرهــب الدهــر فــي يـسـر وإعـسـار", "والسـادة الطـهـر آل البـيـت أنـصاري", "ولا أخــاف يــد الأيــام تــبــطـش بـي", "وهــم أعــز الورى فــي الجـاه للجـار", "هـم عـتـرة المـصـطـفـى والله شـرفـهـم", "وهــم نـجـوم الهـدى بـل خـيـر أقـمـار", "وهــم بـنـاة العـلا بـل هـم دعـامـتـه", "وهــم حــصــون الورى بــل سـور أسـوار", "ديـــن مـــحــبــتــهــم فــرض مــودّتــهــم", "تــرضـى الإله وتـرضـى صـفـوة البـارى", "قـد أنـزل الله فـي الشـورى مـودّتـهم", "فــقــرّت العــيــن لمــا رتّــل القــارى", "إن المــودة فــي القــربــى لهـا صـلة", "بـالمـصـطـفـى وتـقـى مـن لفـحـة النار", "مـن مـحـكـم الذكـر أدركـنـا طـهارتهم", "مـن وصـمـة الرجـس بـل مـن عين أغيار", "مــن لم يـكـن حـب آل البـيـت كـاسـيـه", "ثـوب السـنـا فـهـو مـن مـلبـوسه عارى", "هــم الضــيــاء لهـذا الكـون مـن ظـلم", "والهــدى للكــل مــن ســاه ومـن سـارى", "أبــنــاء فــاطـمـة الزهـراء مـن ولدت", "روح الســـيـــادة مـــن غـــر وأطــهــار", "أتـقـى البرايا وأتقى الخلق أجمعهم", "واشـــرف الخـــلق مــن يــدو وأمــصــار", "يــسـتـدفـع السـوء والبـلوى بـذكـرهـم", "ويــقــصــم الطــعــن فـيـهـم كـل جـبـار", "والخـيـر إن ذكـروا يـهـمـى لسـيـرتهم", "كــوابــل مــن ســمــاء الســحـب مـدرار", "إن كــشــر الدهـر يـومـا عـن نـواخـذه", "فــلســت أرجــو سـواهـم عـنـد إقـتـارى", "لأن ســاحــتــهــم بــالجــود قـد مـلئت", "مــن دونـهـا البـحـر فـي مـوج وتـيـار", "فــهــم غــيــاثـى وهـم عـونـى ومـدخـرى", "فـي نـدح قـصـدى وفـي يـسـرى وإعـسارى", "وفـي اسـتـبـاقي إلى الخيرات أطلبها", "وفي ارتيادي العلا مع نيل أو طارى", "وفـى انـتـصـارى عـلى مـن رام يخذلني", "بـــرمـــيــهــم شــفــيــر شــاهــق هــارى", "حـتـى يـذوقـوا عـذاب الهـون مـع كـمد", "مـن صـدمـة الدهـر أو من وصمة العار", "مـهـلا عـلى رسـلكـم يـا قوم واتئدوا", "نــقـوا عـقـيـدتـكـم مـن شـؤم وإنـكـار", "لن تــقــصــدوا وآل البـيـت تـلحـظـنـى", "بـــعـــيـــن عـــز وإقـــبـــال وإكــبــار", "مـــن دون ذلك أســـيـــاف تـــمــزقــكــم", "والله لن تـفـلحـوا فـي قـصـد إضرارى", "لا يــســتــوى أجــنــبـي مـع ذوى نـسـب", "عــــنـــد الكـــرام ولا جـــاف بـــزوّار", "إنــى اتــخــذتــهــم درعـا أصـول بـهـا", "عـلى البـغـاة كـأنـي الضـيغم الضارى", "كــمــا اتــخــذتـهـم حـصـنـا يـمـنـعـنـى", "يــوم القــيــامــة مـن إصـرى وأوزارى", "ومــن عــنــاء بــهــذى الدار أو سـقـم", "وضــيــق عــيــش بـهـا أو كـشـف اسـتـار", "يـا عـتـرة المـصـطـفى من فيض أنعمكم", "كــم نــلت عـزا بـكـم فـي كـل أطـواري", "وفــزت بــالمــدد الفــيـاض مـن يـدكـم", "حــتــى سـمـت بـرقـيـق المـدح أشـعـارى", "ومــد لي المــجـد يـمـنـاه وصـافـحـنـي", "فــالكــل يــغــبــطـنـي فـي هـذه الدار", "مــدح الكــمــيـت لال البـيـت عـلمـنـي", "فــســرت مــن بـعـده فـي خـيـر مـضـمـار", "لكــن لي مــصــر أم وهــي حــاضــنــتــي", "وهــو ابــن ســهــل وأنــجــاد وأغــوار", "بـالله لا تـمـنـعـونـي مـن رعـايـتـكم", "فـــإنـــكـــم ورســـول الله أنـــصـــارى", "وأنـتـم البـشـر فـي سـمـعـي وفي بصرى", "وفـــي فـــؤادي لدى حـــلى واســـفــارى", "لا زلت أرقـى المـعـالي مـن عنايتكم", "ويــذكــر الكــل بــالســكــران آثــارى", "بـحـرمـة المـصـطـفـى المـبعوث من مضر", "خـيـر النـبـيـيـن مـن آوى إلى الغـار", "صــلى عــليــه إله العــرش مـا سـجـعـت", "حــمــائم الدوح فــي صــبــح وأســحــار", "وآله الغــر مــن طــابــت مــنـاقـبـهـم", "مـــع كـــل صــحــب وأنــصــار وأصــهــار" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/133250	أحمد الحملاوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2987	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> لا أرهب الدهر في يسر وعسار <\|vsep\|> والسادة الطهر ل البيت أنصاري </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا أخاف يد الأيام تبطش بي <\|vsep\|> وهم أعز الورى في الجاه للجار </\|bsep\|> <\|bsep\|> هم عترة المصطفى والله شرفهم <\|vsep\|> وهم نجوم الهدى بل خير أقمار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهم بناة العلا بل هم دعامته <\|vsep\|> وهم حصون الورى بل سور أسوار </\|bsep\|> <\|bsep\|> دين محبتهم فرض مودّتهم <\|vsep\|> ترضى الله وترضى صفوة البارى </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد أنزل الله في الشورى مودّتهم <\|vsep\|> فقرّت العين لما رتّل القارى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن المودة في القربى لها صلة <\|vsep\|> بالمصطفى وتقى من لفحة النار </\|bsep\|> <\|bsep\|> من محكم الذكر أدركنا طهارتهم <\|vsep\|> من وصمة الرجس بل من عين أغيار </\|bsep\|> <\|bsep\|> من لم يكن حب ل البيت كاسيه <\|vsep\|> ثوب السنا فهو من ملبوسه عارى </\|bsep\|> <\|bsep\|> هم الضياء لهذا الكون من ظلم <\|vsep\|> والهدى للكل من ساه ومن سارى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبناء فاطمة الزهراء من ولدت <\|vsep\|> روح السيادة من غر وأطهار </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتقى البرايا وأتقى الخلق أجمعهم <\|vsep\|> واشرف الخلق من يدو وأمصار </\|bsep\|> <\|bsep\|> يستدفع السوء والبلوى بذكرهم <\|vsep\|> ويقصم الطعن فيهم كل جبار </\|bsep\|> <\|bsep\|> والخير ن ذكروا يهمى لسيرتهم <\|vsep\|> كوابل من سماء السحب مدرار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن كشر الدهر يوما عن نواخذه <\|vsep\|> فلست أرجو سواهم عند قتارى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لأن ساحتهم بالجود قد ملئت <\|vsep\|> من دونها البحر في موج وتيار </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهم غياثى وهم عونى ومدخرى <\|vsep\|> في ندح قصدى وفي يسرى وعسارى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي استباقي لى الخيرات أطلبها <\|vsep\|> وفي ارتيادي العلا مع نيل أو طارى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفى انتصارى على من رام يخذلني <\|vsep\|> برميهم شفير شاهق هارى </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى يذوقوا عذاب الهون مع كمد <\|vsep\|> من صدمة الدهر أو من وصمة العار </\|bsep\|> <\|bsep\|> مهلا على رسلكم يا قوم واتئدوا <\|vsep\|> نقوا عقيدتكم من شؤم ونكار </\|bsep\|> <\|bsep\|> لن تقصدوا ول البيت تلحظنى <\|vsep\|> بعين عز وقبال وكبار </\|bsep\|> <\|bsep\|> من دون ذلك أسياف تمزقكم <\|vsep\|> والله لن تفلحوا في قصد ضرارى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يستوى أجنبي مع ذوى نسب <\|vsep\|> عند الكرام ولا جاف بزوّار </\|bsep\|> <\|bsep\|> نى اتخذتهم درعا أصول بها <\|vsep\|> على البغاة كأني الضيغم الضارى </\|bsep\|> <\|bsep\|> كما اتخذتهم حصنا يمنعنى <\|vsep\|> يوم القيامة من صرى وأوزارى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن عناء بهذى الدار أو سقم <\|vsep\|> وضيق عيش بها أو كشف استار </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا عترة المصطفى من فيض أنعمكم <\|vsep\|> كم نلت عزا بكم في كل أطواري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفزت بالمدد الفياض من يدكم <\|vsep\|> حتى سمت برقيق المدح أشعارى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومد لي المجد يمناه وصافحني <\|vsep\|> فالكل يغبطني في هذه الدار </\|bsep\|> <\|bsep\|> مدح الكميت لال البيت علمني <\|vsep\|> فسرت من بعده في خير مضمار </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكن لي مصر أم وهي حاضنتي <\|vsep\|> وهو ابن سهل وأنجاد وأغوار </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالله لا تمنعوني من رعايتكم <\|vsep\|> فنكم ورسول الله أنصارى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنتم البشر في سمعي وفي بصرى <\|vsep\|> وفي فؤادي لدى حلى واسفارى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا زلت أرقى المعالي من عنايتكم <\|vsep\|> ويذكر الكل بالسكران ثارى </\|bsep\|> <\|bsep\|> بحرمة المصطفى المبعوث من مضر <\|vsep\|> خير النبيين من وى لى الغار </\|bsep\|> <\|bsep\|> صلى عليه له العرش ما سجعت <\|vsep\|> حمائم الدوح في صبح وأسحار </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "بـسـطـت بـيـن يـدى خير الورى عذري", "فـانـحـط عـنـى أمـام المصطفى وزري", "ومـد يـمـنـاه واليـسـرى وصـافـحـنـي", "فـفـزت مـن عـطـفـه بـاليـمن واليسر", "كـانـت مـواجـهـة الهـادى بـمـسـجـده", "تـفـوق في القدر عندى ليلة القدر", "ما ليلة القدر والمختار أشرف من", "عـــرش وفـــرش بــنــص الآي والذكــر", "وقــفــت والله مـرتـاعـا ومـرتـعـدا", "يـوم الزيـارة مـن إثـمى ومن إصري", "فـــلا وربـــك مــا قــدمــت مــعــذرة", "إلا وفــزت بــشــرح القـلب والصـدر", "وقــرّت العــيــن مـمـا شـاهـدت ورأت", "إذ نـفـحة الفضل فاقت نفحة العطر", "وكــيــف لا ورســول الله فــي يــده", "غــيـث وغـوث مـن الإمـلاق والفـقـر", "فـيـهـا النـوال وفيها العز أجمعه", "فـيـهـا السـماح وفيها راية النصر", "أيــام طـيـبـة قـد طـابـت مـواردهـا", "فـاليـوم يـعـدل فـيـها سائر العمر", "فـروضـه المـصـطفى فضل الصلاة بها", "كـالفـضل للبدر بين الأنجم الزهر", "بــحـرٌ مـن الفـضـل لكـن شـط سـاحـله", "للرى للجـــود للإحـــســان للطــهــر", "طــهــرت بـعـد ارتـوائي كـل جـارحـة", "حتى غدت في الضيا أنقى من البدر", "وقـمـت مـع رفـقـتـي الزوار قـاطـبة", "نـرجـو الشفاعة يوم الحشر والنشر", "والقـلب مـن خـشـية المختار مضطرب", "والطــرف ســاج ولكــن دمـعـه يـجـري", "فــأنــزل الله مـن فـضـل سـكـيـنـتـه", "عـلى الجـمـيـع وفـاز الكـل بالأجر", "وزوّد الكـــلّ مـــن آلائه مـــنـــحــا", "مـن دونـها في المزايا صيب القطر", "وراح كــل بــبـسـط الجـود فـي سـعـة", "دنـيـا وديـنـا بما قد نال من فخر", "وراح كــل بــبـسـط الجـود فـي سـعـة", "دنـيـا وديـنـا بما قد نال من فخر", "صــلى عـليـه إله العـرش مـا نـظـرت", "عـيـن الوفـود لنـور الكوكب الدري", "والآل والصـحـب والأنـصـار قـاطـبة", "والعـامـليـن بـحـكـم النهى والأمر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/133246	أحمد الحملاوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2987	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> بسطت بين يدى خير الورى عذري <\|vsep\|> فانحط عنى أمام المصطفى وزري </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومد يمناه واليسرى وصافحني <\|vsep\|> ففزت من عطفه باليمن واليسر </\|bsep\|> <\|bsep\|> كانت مواجهة الهادى بمسجده <\|vsep\|> تفوق في القدر عندى ليلة القدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ليلة القدر والمختار أشرف من <\|vsep\|> عرش وفرش بنص الي والذكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقفت والله مرتاعا ومرتعدا <\|vsep\|> يوم الزيارة من ثمى ومن صري </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا وربك ما قدمت معذرة <\|vsep\|> لا وفزت بشرح القلب والصدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقرّت العين مما شاهدت ورأت <\|vsep\|> ذ نفحة الفضل فاقت نفحة العطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكيف لا ورسول الله في يده <\|vsep\|> غيث وغوث من الملاق والفقر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيها النوال وفيها العز أجمعه <\|vsep\|> فيها السماح وفيها راية النصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيام طيبة قد طابت مواردها <\|vsep\|> فاليوم يعدل فيها سائر العمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فروضه المصطفى فضل الصلاة بها <\|vsep\|> كالفضل للبدر بين الأنجم الزهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> بحرٌ من الفضل لكن شط ساحله <\|vsep\|> للرى للجود للحسان للطهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> طهرت بعد ارتوائي كل جارحة <\|vsep\|> حتى غدت في الضيا أنقى من البدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقمت مع رفقتي الزوار قاطبة <\|vsep\|> نرجو الشفاعة يوم الحشر والنشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> والقلب من خشية المختار مضطرب <\|vsep\|> والطرف ساج ولكن دمعه يجري </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأنزل الله من فضل سكينته <\|vsep\|> على الجميع وفاز الكل بالأجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وزوّد الكلّ من لائه منحا <\|vsep\|> من دونها في المزايا صيب القطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وراح كل ببسط الجود في سعة <\|vsep\|> دنيا ودينا بما قد نال من فخر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وراح كل ببسط الجود في سعة <\|vsep\|> دنيا ودينا بما قد نال من فخر </\|bsep\|> <\|bsep\|> صلى عليه له العرش ما نظرت <\|vsep\|> عين الوفود لنور الكوكب الدري </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يـمـمـت طـيـبـة أرتـجـى مـنـك النـظـر", "يـا خـيـر مـن مـنـه الشـفـاعة تنتظر", "يــمــمــت طــيـبـة والجـوانـح مـلوهـا", "شـوق بـه الدمـع الهـتـون قـد انهمر", "يــمــمــت طــيــبــة للزيــارة راجـيـا", "مــنــك القـبـول وأن أفـوز وأن أسـر", "وعــليــك أحــظــى بــالصـلاة مـسـلمـا", "وعــلى أبــى بــكــر وصــاحــبــه عـمـر", "وعــلى صــحـابـتـك الكـرام ومـن يـلى", "مـن آلك الطـهـر المـيـامـيـن الغـرر", "فــعـسـى تـقـول إذا أتـيـتـك مـرحـبـا", "أدخـل حـمـانـا فـالمـهـيـمـن قـد غفر", "وانــزل عــلى رحـب الضـيـافـة إنـنـي", "بــالعــز أكـرم مـن لحـضـرتـنـا حـضـر", "وأزود الضـــيـــفـــان كـــل كـــرامـــة", "والعـطـف مـنـى فـي الإقـامة والسفر", "يـا سـيـد الثـقـليـن يـا خـير الورى", "يــا مــن عـليـه الضـب سـلم والحـجـر", "يـــا مـــن لنـــور جـــلاله وجــمــاله", "تـعـنـو الوجـوه ومن له انشق القمر", "لولاك مــا اخــتــرت التـغـرب لحـظـة", "وتـركـت أهـلى فـي الشـواغـل والفكر", "قـد كـنـت أخـشـى البـحـر خـشية مشفق", "وأراه مــفــتــاح المـخـاوف والخـطـر", "لكـــن ركـــبــت بــه أجــل ســفــيــنــة", "مــا إن رأيــت بـهـا وحـقّـك مـن كـدر", "شــقــت عــبـاب البـحـر تـمـخـره كـمـا", "شــقّ الســحــاب الجــوّ ليـس بـه مـطـر", "فــكــأن نــوحــا كــان رائد ســيـرهـا", "ورســت عــلى الجـوديّ مـا أحـلاه بـر", "ثــم امـتـطـيـت سـفـيـنـة البـر التـي", "كـانـت بـسـرعـتـهـا تـحـاكـى المفتخر", "فــقــطــعــت بــالوابــور كــل مـفـازة", "جـــرداء لا مـــاء يــلوح ولا شــجــر", "والرمــل مــصــطــخــد بــهــا مــتـوقـد", "فـكـأنـهـا النـيـران تـرمـى بـالشـرر", "وبـبـعـضـهـا مـاء اليـنـابـع قـد جرى", "غـدقـا مـن الصـخـر الأصـم قد انفجر", "ســبــحـان مـن خـلق الأمـور بـحـكـمـة", "جـــلت إرادتـــه تـــعـــالى واقــتــدر", "ونــظــرت بــالبــيــد الســراب كـأنـه", "مـــاء بـــوجــه الأرض للظــمــآن غــر", "لكــن طـوت أيـدى البـخـار بـسـاطـهـا", "طــي الســجــل وذاك فـي لمـح البـصـر", "وإليــــك وجـــه الزائريـــن مـــوجـــه", "والقــلب نـحـو حـمـاك فـارقـنـا وفـق", "حــتــى بــدت مــن نــحـو طـيـبـة قـبّـة", "فـيـهـا لخـيـر الخـلق أشـرف مـسـتـفر", "فـيـهـا السـمـاحـة والمكارم والندى", "فـيـهـا النـبـي المـصطفى خير البشر", "فــيــهــا شــذا عــطـر النـبـي مـحـمـد", "فيها المنى والقرب من قبلا الأغر", "يــا نــفـس هـذا البـحـر أعـذب مـورد", "فـاجـلى الصدى من ورده ودعى الصدر", "وتـــضـــلّعـــي مـــنــه ومــنــه تــزوّدى", "إن المــهــيــمــن بـالتـزوّد قـد أمـر", "لا يـــشـــتـــكـــى ورّاده ظـــمـــأ ولا", "جــوعــا ولا فــقــرا ولا أدنـى ضـرر", "يـا نـفـس بـالفـضـل العظيم وبالغنى", "أمــر النــبــي ولا مــردّ لمــا أمــر", "يــا عــيــن مــن أنــواره فــتـمـتّـعـي", "يـا قـلب طـب نـفـسـا فـسـعدك قد ظهر", "هـــذا الذي مـــن وجـــهـــه وجــبــنــه", "نـور السـعادة في الوجود قد انتشر", "فـسـقـى المـئيـن بـل الألوف وكـلهـم", "مـلئوا المـزاود مـن يـديه وهم زمر", "يا من على السبع الطباق قد اعتلى", "ولقـاب قـوسـيـن انـتـهى فحلا المقر", "وعــليــك قــد فــرضــت صــلاة خــمـسـة", "نـلنـابـهـا التـحـجيل مع ضوء الغرر", "ورجـــعـــت مـــكـــة والبــراق كــأنــه", "بـرق عـلى وجـه البـسـيـطـة قـد عـبـر", "وركــابـك المـيـمـون تـخـدمـه المـلا", "ئكـة الكـرام وأنـت أنـت المـعـتـبـر", "انــظــر إليـنـا بـالرعـايـة والرضـا", "فــالكــل فــيــك لعــز مــوطـنـه هـجـر", "فــالمــال والأهــلون دونــك مـنـزلا", "أنــت المــؤمــل أنــت نـعـم المـدخـر", "أنــت الذي لولاك مــا خــلقــت سـمـا", "كــلا ولا شــمــس تــضــىء ولا قــمــر", "والأرض لم تــوجــد ولم يــك مـاؤهـا", "غـدقـا ولم تـهـم السـحـائب بـالمـطر", "والجــــنّ لم تــــخـــلق ولم يـــك آدم", "بــشـرا سـويـا فـي الوجـود ولا أثـر", "مــولايَ بــيــن يــديــك أحــمـد واقـف", "وجـمـيـع جـسـمـي مـن مـهـابـتك اقشعر", "والدمــع يــهــمــى خــشــيـة ومـهـابـة", "والقـلب مـن فـرط البـكاء قد انفطر", "دنــســت نــفــسـي بـالذنـوب ولم أجـد", "بــحــرا يــطـهـرنـي سـواك مـن الوضـر", "فــتــولّنــي واســتـر بـفـضـلك عـورتـي", "إن الكــريــم إذا رأى عــيـبـا سـتـر", "واقـبـل وإن كـنـت الأثـيـم زيـارتـي", "وامـنـحـنـي الإقـبـال مع حسن النظر", "وامــدد يــمــيــنــك للسـلام تـفـضـلا", "فـلديـك يـحـظـى بـالقـبـول من اعتذر", "مـولاي كـن لي فـي القـيـامـة شافعا", "كـي لا أقـول مـن العـنا أين المفر", "وامــنــح نــبــيّ وإخــوتـي وقـرابـتـي", "حـسـن العـنـايـة والرعـايـة يـا أبر", "وامـنـن عـلى أهـلى وصـحـبـي بـالرضا", "وزيــارة تــجــلو عــن القـلب الكـدر", "وانــظــر لأصــهــاري وأهــل مــودتــي", "والســادة العـلمـاء أقـمـار البـشـر", "وانـــظـــر إلى زوار روضــتــك الألى", "مـا إن لهـم عـن بـعـد نـورك مـصـطبر", "وامــســح عـلى صـدرى بـراحـتـك التـي", "كـــم أبـــرأت داء وكــم جــادت بــدر", "وامــلأ فــؤادي حــكــمــة ومــعـارفـا", "واحـضـره يا خير الأنام إذا احتضر", "صــلى عــليــك الله يـا شـمـس الهـدى", "والآل والأصــحــاب مـا بـزغ القـمـر", "أو قــال مــفــشــيــهــا يـؤمـل لمـحـة", "يـمـمـت طـيـبـة أرتـجـى مـنـك النـظـر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/133242	أحمد الحملاوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2987	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يممت طيبة أرتجى منك النظر <\|vsep\|> يا خير من منه الشفاعة تنتظر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يممت طيبة والجوانح ملوها <\|vsep\|> شوق به الدمع الهتون قد انهمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يممت طيبة للزيارة راجيا <\|vsep\|> منك القبول وأن أفوز وأن أسر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعليك أحظى بالصلاة مسلما <\|vsep\|> وعلى أبى بكر وصاحبه عمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلى صحابتك الكرام ومن يلى <\|vsep\|> من لك الطهر الميامين الغرر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعسى تقول ذا أتيتك مرحبا <\|vsep\|> أدخل حمانا فالمهيمن قد غفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانزل على رحب الضيافة نني <\|vsep\|> بالعز أكرم من لحضرتنا حضر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأزود الضيفان كل كرامة <\|vsep\|> والعطف منى في القامة والسفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا سيد الثقلين يا خير الورى <\|vsep\|> يا من عليه الضب سلم والحجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا من لنور جلاله وجماله <\|vsep\|> تعنو الوجوه ومن له انشق القمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لولاك ما اخترت التغرب لحظة <\|vsep\|> وتركت أهلى في الشواغل والفكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد كنت أخشى البحر خشية مشفق <\|vsep\|> وأراه مفتاح المخاوف والخطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكن ركبت به أجل سفينة <\|vsep\|> ما ن رأيت بها وحقّك من كدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> شقت عباب البحر تمخره كما <\|vsep\|> شقّ السحاب الجوّ ليس به مطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكأن نوحا كان رائد سيرها <\|vsep\|> ورست على الجوديّ ما أحلاه بر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثم امتطيت سفينة البر التي <\|vsep\|> كانت بسرعتها تحاكى المفتخر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقطعت بالوابور كل مفازة <\|vsep\|> جرداء لا ماء يلوح ولا شجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> والرمل مصطخد بها متوقد <\|vsep\|> فكأنها النيران ترمى بالشرر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وببعضها ماء الينابع قد جرى <\|vsep\|> غدقا من الصخر الأصم قد انفجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> سبحان من خلق الأمور بحكمة <\|vsep\|> جلت رادته تعالى واقتدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونظرت بالبيد السراب كأنه <\|vsep\|> ماء بوجه الأرض للظمن غر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكن طوت أيدى البخار بساطها <\|vsep\|> طي السجل وذاك في لمح البصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليك وجه الزائرين موجه <\|vsep\|> والقلب نحو حماك فارقنا وفق </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى بدت من نحو طيبة قبّة <\|vsep\|> فيها لخير الخلق أشرف مستفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيها السماحة والمكارم والندى <\|vsep\|> فيها النبي المصطفى خير البشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيها شذا عطر النبي محمد <\|vsep\|> فيها المنى والقرب من قبلا الأغر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا نفس هذا البحر أعذب مورد <\|vsep\|> فاجلى الصدى من ورده ودعى الصدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتضلّعي منه ومنه تزوّدى <\|vsep\|> ن المهيمن بالتزوّد قد أمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يشتكى ورّاده ظمأ ولا <\|vsep\|> جوعا ولا فقرا ولا أدنى ضرر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا نفس بالفضل العظيم وبالغنى <\|vsep\|> أمر النبي ولا مردّ لما أمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا عين من أنواره فتمتّعي <\|vsep\|> يا قلب طب نفسا فسعدك قد ظهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا الذي من وجهه وجبنه <\|vsep\|> نور السعادة في الوجود قد انتشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فسقى المئين بل الألوف وكلهم <\|vsep\|> ملئوا المزاود من يديه وهم زمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا من على السبع الطباق قد اعتلى <\|vsep\|> ولقاب قوسين انتهى فحلا المقر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعليك قد فرضت صلاة خمسة <\|vsep\|> نلنابها التحجيل مع ضوء الغرر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورجعت مكة والبراق كأنه <\|vsep\|> برق على وجه البسيطة قد عبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وركابك الميمون تخدمه الملا <\|vsep\|> ئكة الكرام وأنت أنت المعتبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> انظر لينا بالرعاية والرضا <\|vsep\|> فالكل فيك لعز موطنه هجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالمال والأهلون دونك منزلا <\|vsep\|> أنت المؤمل أنت نعم المدخر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت الذي لولاك ما خلقت سما <\|vsep\|> كلا ولا شمس تضىء ولا قمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> والأرض لم توجد ولم يك ماؤها <\|vsep\|> غدقا ولم تهم السحائب بالمطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> والجنّ لم تخلق ولم يك دم <\|vsep\|> بشرا سويا في الوجود ولا أثر </\|bsep\|> <\|bsep\|> مولايَ بين يديك أحمد واقف <\|vsep\|> وجميع جسمي من مهابتك اقشعر </\|bsep\|> <\|bsep\|> والدمع يهمى خشية ومهابة <\|vsep\|> والقلب من فرط البكاء قد انفطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> دنست نفسي بالذنوب ولم أجد <\|vsep\|> بحرا يطهرني سواك من الوضر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتولّني واستر بفضلك عورتي <\|vsep\|> ن الكريم ذا رأى عيبا ستر </\|bsep\|> <\|bsep\|> واقبل ون كنت الأثيم زيارتي <\|vsep\|> وامنحني القبال مع حسن النظر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وامدد يمينك للسلام تفضلا <\|vsep\|> فلديك يحظى بالقبول من اعتذر </\|bsep\|> <\|bsep\|> مولاي كن لي في القيامة شافعا <\|vsep\|> كي لا أقول من العنا أين المفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وامنح نبيّ وخوتي وقرابتي <\|vsep\|> حسن العناية والرعاية يا أبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وامنن على أهلى وصحبي بالرضا <\|vsep\|> وزيارة تجلو عن القلب الكدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانظر لأصهاري وأهل مودتي <\|vsep\|> والسادة العلماء أقمار البشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانظر لى زوار روضتك الألى <\|vsep\|> ما ن لهم عن بعد نورك مصطبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وامسح على صدرى براحتك التي <\|vsep\|> كم أبرأت داء وكم جادت بدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> واملأ فؤادي حكمة ومعارفا <\|vsep\|> واحضره يا خير الأنام ذا احتضر </\|bsep\|> <\|bsep\|> صلى عليك الله يا شمس الهدى <\|vsep\|> والل والأصحاب ما بزغ القمر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يــا مــن بـه خـتـم المـولى رسـالتـه", "للخـلق طـرا فـنـالوا مـنـتهى السعد", "ومــن دنــا فــتــدلى مــن حــظــيـرتـه", "كــقـاب قـوسـيـن أو أدنـى بـلا بـعـد", "ومــــن رأى بــــه حــــقــــا وكـــلمـــه", "مــن غــيــر أيــن ولا كــيـف ولا حـد", "وخــص بـالآيـة الكـبـرى فـكـان بـهـا", "اسـمـى البـريـة مـن قـبـل ومـن بـعـد", "ومــن بـراحـتـه الأمـراض قـد شـفـيـت", "فـعـاد صـاحـبـهـا كـالصـارم الهـنـدي", "ورد عــيــن قــتــاد بــعـد مـا قـلعـت", "فـأبـصـرت بـعـد مـا سـالت عـلى الخد", "امـدد يـمـيـنـك نـحـوى إن بـى مـرضـا", "لم يـبـق مـنـى غـيـر العـظـم والجلد", "ضـاق الطـبـيـب بـه ذرعـا فـفـارقـنـي", "عــجــزا وأســلمــنـي للسـهـد والوجـد", "لكـن لي فـيـك يـا خـيـر الورى أملا", "أرجو به البرء مما في الحشا عندي", "بــحــق فــاطــمــة الزهـرا ومـن ولدت", "سـل ربـك العـفـو لي يا صادق الوعد", "يـا سـيـد الخـلق حـبـي فـيـك أطمعني", "في العطف واللطف والإحسان والرفد", "عــليــك صـلى إله العـرش مـا عـبـقـت", "ريـح الصـبـا بـعـبـيـر المـسك والند" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/133238	أحمد الحملاوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2987	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> يا من به ختم المولى رسالته <\|vsep\|> للخلق طرا فنالوا منتهى السعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن دنا فتدلى من حظيرته <\|vsep\|> كقاب قوسين أو أدنى بلا بعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن رأى به حقا وكلمه <\|vsep\|> من غير أين ولا كيف ولا حد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخص بالية الكبرى فكان بها <\|vsep\|> اسمى البرية من قبل ومن بعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن براحته الأمراض قد شفيت <\|vsep\|> فعاد صاحبها كالصارم الهندي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورد عين قتاد بعد ما قلعت <\|vsep\|> فأبصرت بعد ما سالت على الخد </\|bsep\|> <\|bsep\|> امدد يمينك نحوى ن بى مرضا <\|vsep\|> لم يبق منى غير العظم والجلد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضاق الطبيب به ذرعا ففارقني <\|vsep\|> عجزا وأسلمني للسهد والوجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكن لي فيك يا خير الورى أملا <\|vsep\|> أرجو به البرء مما في الحشا عندي </\|bsep\|> <\|bsep\|> بحق فاطمة الزهرا ومن ولدت <\|vsep\|> سل ربك العفو لي يا صادق الوعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا سيد الخلق حبي فيك أطمعني <\|vsep\|> في العطف واللطف والحسان والرفد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "كــــل عــــاص قـــد أنـــاب", "وعــن التــقــصــيــر تــاب", "وهـــداة الخـــلق نــالوا", "بــالهــدى حــســن المــآب", "وأرانـــــي فـــــي غــــرور", "مـــســـتـــمـــر وارتــكــاب", "وذنــوبــي فــي ارتــفــاع", "وعــيــوبــي فـي انـتـصـاب", "قــدم المــقــبــول خـيـرا", "وصــنــيــعــي كــم يــعــاب", "فـــالإم اللهـــو مـــنـــى", "وســــواد الفــــود شــــاب", "ولذيــــذ العــــمــــر ولى", "والصــبــا قــد صـار صـاب", "وشــمــوس الصــفــو غـابـت", "وتــــوارت بــــالحـــجـــاب", "هـــذه الدنـــيــا أراهــا", "كــــل يــــوم فـــي خـــراب", "ومــقــام المــرء فــيـهـا", "مــثـلمـا يـبـدو السـحـاب", "يــا رفـاقـي مـن مـجـيـري", "مــن ذنــوبــي والعــقــاب", "يــوم يــؤتـى بـالبـرايـا", "فـــي صـــعــيــد للحــســاب", "يــوم يــلقــى فــي شــواظ", "مــــن له حــــق العــــذاب", "غــيــر خــيــر الخـلق طـه", "المصطفى السامي الجناب", "مـــلجـــىء دومــا وذخــرى", "فــي المــلمــات الصـعـاب", "يــا حــبــيـبـي إن قـلبـى", "مــن عــظــيـم الشـوق ذاب", "وجـــفـــونــي فــي ســهــاد", "وفــؤادي فــي الضــطــراب", "أنـت قـصـدي يـا حـبـيـبـي", "أنــت مــلجــا مــن أنــاب", "عـــاده عـــودتـــنـــيــهــا", "والرجــا مــنــك الإيــاب", "فــأنــا المــضــنـى ولكـن", "رابــنــى طــول الغــيــاب", "وشـــواظ الشـــوق أمــســى", "مــن فـؤادي فـي التـهـاب", "إن أكـن أذنـبـت فـاصـفـح", "ومـــــــرادي أن أجـــــــاب", "وأنــال العــفــو فــضــلا", "مــنــك مــع فــك الرقــاب", "فــــعــــليـــك الله صـــلى", "مـــا بـــدا بـــدرٌ وغـــاب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/133234	أحمد الحملاوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2987	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_6\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> كل عاص قد أناب <\|vsep\|> وعن التقصير تاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهداة الخلق نالوا <\|vsep\|> بالهدى حسن المب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأراني في غرور <\|vsep\|> مستمر وارتكاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذنوبي في ارتفاع <\|vsep\|> وعيوبي في انتصاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> قدم المقبول خيرا <\|vsep\|> وصنيعي كم يعاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالم اللهو منى <\|vsep\|> وسواد الفود شاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولذيذ العمر ولى <\|vsep\|> والصبا قد صار صاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشموس الصفو غابت <\|vsep\|> وتوارت بالحجاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذه الدنيا أراها <\|vsep\|> كل يوم في خراب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومقام المرء فيها <\|vsep\|> مثلما يبدو السحاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا رفاقي من مجيري <\|vsep\|> من ذنوبي والعقاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يوم يؤتى بالبرايا <\|vsep\|> في صعيد للحساب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يوم يلقى في شواظ <\|vsep\|> من له حق العذاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> غير خير الخلق طه <\|vsep\|> المصطفى السامي الجناب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملجىء دوما وذخرى <\|vsep\|> في الملمات الصعاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حبيبي ن قلبى <\|vsep\|> من عظيم الشوق ذاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجفوني في سهاد <\|vsep\|> وفؤادي في الضطراب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت قصدي يا حبيبي <\|vsep\|> أنت ملجا من أناب </\|bsep\|> <\|bsep\|> عاده عودتنيها <\|vsep\|> والرجا منك الياب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأنا المضنى ولكن <\|vsep\|> رابنى طول الغياب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشواظ الشوق أمسى <\|vsep\|> من فؤادي في التهاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن أكن أذنبت فاصفح <\|vsep\|> ومرادي أن أجاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنال العفو فضلا <\|vsep\|> منك مع فك الرقاب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "يا شفيع الورى وغوث البرايا", "ومـجـيـب المـضـطـر عند الدعاء", "كـن مـجـيـري مـمـا ألاقي فإني", "قـل صـبـري وضـاق صـدري بـدائي", "عـز بـرئي عـلى الأطـبـاء طـرا", "إذ أقـرّوا بـالعـجـز والإعياء", "مـنـك بـعـد الإله ارجو شفائي", "فـاسـقنى من يديك كاس الشفاء", "نــظــرة مــنــك مــنـحـة وعـطـاء", "مـن سـواك الجـديـر بـالإعـطاء", "فـرضـاكـم عـنـى يـزيـل سـقـامـى", "ودواء يـــــــا جـــــــد أي دواء", "فـبـحـق القـرآن والشـرع زرنـي", "زورة بـــهـــا يـــزول عـــنــائي", "وبــحـق البـتـول والآل كـن لي", "وبــحــق الحـسـيـن حـقـق رجـائي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/133230	أحمد الحملاوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2987	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_15\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> يا شفيع الورى وغوث البرايا <\|vsep\|> ومجيب المضطر عند الدعاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> كن مجيري مما ألاقي فني <\|vsep\|> قل صبري وضاق صدري بدائي </\|bsep\|> <\|bsep\|> عز برئي على الأطباء طرا <\|vsep\|> ذ أقرّوا بالعجز والعياء </\|bsep\|> <\|bsep\|> منك بعد الله ارجو شفائي <\|vsep\|> فاسقنى من يديك كاس الشفاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> نظرة منك منحة وعطاء <\|vsep\|> من سواك الجدير بالعطاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرضاكم عنى يزيل سقامى <\|vsep\|> ودواء يا جد أي دواء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبحق القرن والشرع زرني <\|vsep\|> زورة بها يزول عنائي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "الحـــــــــب داء والوصـــــــــال دواء", "والقــرب مــن بـعـد البـعـاد شـفـاء", "والأنــس بــالأحــبــاب أكــبــر لذّة", "فــيــهــا لروح العــاشــقــيـن غـذاء", "يا وريح أهل العشق من ألم الجوى", "فــلهــم بــه كــم قــطّــعــت أحــشــاء", "سـكـروا وهـامـوا بـالغـرام فدأبهم", "ســـهـــرٌ ووجـــد والســـرور بـــكـــاء", "يــحــلو لهــم مــر الهـيـام لأنـهـم", "جـــنـــد الغــرام وهــم له نــصــراء", "قــوم لهــم فــي الحــب أكـبـر دولة", "خــضــعــت لهــا الوزراء والأمــراء", "إن يـظـفـروا بـالوصـل كـان جهادهم", "نــصــرا وإن مــاتــوا فـهـم شـهـداء", "أولا ولا فــتـخـالهـم مـن سـقـمـهـم", "بــيــن الورى مــوتــى وهــم أحـيـاء", "يــا صــاح دع عــنـك الغـرام فـإنـه", "داء دويّ مــــــــــا إليــــــــــه دواء", "واربـأ بـنـفـسك أن تميل مع الهوى", "إن الهـــوى للعـــاشـــقـــيــن بــلاء", "طـعـم الهـوى مـهـمـا اسـتـطيب فإنه", "مـــرّ المـــذاق وصـــحـــوه إغـــمـــاء", "كـم مـن فـتـى أسـرتـه ألحاظ المها", "ورمــتــه ف شــرك الهــوى عــيــنــاء", "فــغــدا صـريـعـا بـالدمـاء مـضـرّجـا", "والعــيــن عــبــرى والدمــاء كـسـاء", "جــلبــت إليــه الوجــد أوّل نــظــرة", "قــــد فـــوّقـــهـــا غـــادة غـــيـــداء", "جــلبــت إليــه الوجــد أول نــظــرة", "قـــد فـــوقـــتـــهــا غــادة غــيــداء", "فـاسـمـع ولا تـهـمـل مـقـالة نـاصـح", "فــالتــصــح حــصــن للفــتــى ووقــاء", "فــتــنــفّـس الصـعـداء مـن وجـد وقـد", "كـــادت تـــمــيــد لوجــده الأرجــاء", "وأجــاب دع عــنــك المــلام وخـلنـي", "إن المـــلامـــة عـــنـــدنــا إغــراء", "لو كـنـت تـدرى مـا الهوى لعذرتني", "وعـــذلت عـــذالي فـــهـــم جـــهـــلاء", "حــاشــى أمـيـل إلى العـذول وعـذله", "ويـــصـــدّ مـــا تـــفــعــل الرقــبــاء", "كــم غــادة أدمــى فــؤادي لحــظـهـا", "فــغــدت بــقــلبــي طــعــنــة نـجـلاء", "أيـن السـيـوف مـن اللحـاظ وفـتكها", "فـــاللحـــظ فــتّــاك وفــيــه مــضــاء", "هــي كــالغــزالة خــفــة وتــلفــتــا", "والقــد مــنــهــا والقــضــيـب سـواء", "وبـخـدهـا الضـدان قـد جـمـعـا مـعـا", "نـــار تـــلظـــى جـــمــرهــا والمــاء", "سـبـحـان مـن جـعـل الجـمـال نصيبها", "وأنــالهــا مــا تــبــتــغــي وتـشـاء", "لي مــن هــواهــا لوعــة وصــبــابــة", "ولهــا الرضــا والمـنـع والإعـطـاء", "وبــمــهــجــتـي مـن قـدهـا أو خـدّهـا", "نـــار تـــلظّـــت مـــالهـــا إطـــفــاء", "مــن شـدة الوجـد المـبـرح والضـنـى", "رقّــــت لرقـــة حـــالتـــي الأهـــواء", "وعــلى طــرف الزهــر غــض جــفــونــه", "وحــنــت عــليّ البــانــة الهــيـفـاء", "والطـيـر قـد نـاحـت عـلى نوحي وقد", "كــادت تــمــزّق طــوقــهــا الورقــاء", "إن رمــت أســلو أو أردت تــصــبّــرا", "نــــمّــــت عــــليّ مــــدامــــع حــــرّاء", "مــاذا يــفــيــد تــجــلدي وتــصـبّـري", "وبـــكـــلّ عـــيـــن ديـــمـــة وطــفــاء", "أنــا للهــوى عــبــد ولكــن هــمّـتـي", "مــن دونــهــا المــريــخ والجــوزاء", "مـا فـلّ عـزمـي فـي الكـريـهـة حادث", "أبــدا ولم يــلحــق بــي الإعــيــاء", "وإذا دجـا ليـل الخـطـوب فـلم يـكن", "عــنــدى ســوى خــيــر الأنـام رجـاء", "المـصـطـفـى الهـادي البـشـيـر محمد", "مـــن أنـــجــبــتــه ســادة نــجــبــاء", "ســـرّ الوجـــود وجـــاه كـــل مــوحّــد", "غــــوثٌ وغــــيــــثٌ إن ونـــت أنـــواء", "المــشـرق الوجـه المـضـىء جـبـيـنـه", "مـــن تـــزدهــى بــعــلوّه العــليــاء", "مــن نــور غــرّتــه وطــلعــة وجــهــه", "لاح الضـــيـــا وتــوارت الظــلمــاء", "والشـمـس مـنـه قـد اسـتعارت نورها", "وســمــا له فــي الخـافـقـيـن ضـيـاء", "هـو مـبـدأ الأشـيـا وأصـل وجـودهـا", "روح الحــيــاة ومــا ســواه هــبــاء", "ســـرّ مـــصــون مــن ألســت بــربّــكــم", "بـــحـــرٌ خـــضـــمّ دأبـــه الإعـــطــاء", "ومـن دون جـدواه السـحـاب إذا همى", "فــهــو المــفـيـد ومـا سـواه جـفـاء", "وهــو المـرخـى فـي الشـدائد كـلهـا", "إن جــــلّ خـــطـــب أو عـــدت أعـــداء", "مــا أنــجـبـت أنـثـى بـمـثـل مـحـمـد", "وبـــغـــيـــره لم تـــفــتــخــر حــواء", "فـي يـوم مـولده العـوالم قـد زهـت", "ودنـــا المـــنـــى وتـــوالت الآلاء", "لمــا رأت عــيــن الوجــود جــمــاله", "قـــــرّت بـــــه وتـــــولّت الأقـــــذاء", "كـــم آيـــة ظــهــرت لوضــع مــحــمــد", "شــفــت الفـؤاد بـبـعـضـهـا الشـفـاء", "قــد خــرّت الأصــنــام فــيــه سـجـدا", "والنــار قــد خــمــدت وغـاض المـاء", "وارتــجّ مــن إيــوان كــســرى عـرشـه", "وارتــاع لمــا انــدك مــنــه بـنـاء", "والطــيــر صــاحـت بـالسـرور وغـرّدت", "فــرحــا وقــد مـلئت بـهـا الأجـواء", "والوحـش بـشـر بـالنـبـيّ المـصـطـفـى", "حــتــى بــه قــد مــاجــت البــيــداء", "وغـدت تـبـشّـر بـعـضـهـا الحيتان في", "قــاع البـحـار وراق مـنـهـا المـاء", "ومـشـاعـر البـيت الحرام قد ازدهت", "وتــمــايــلت طــربــا بـه البـطـحـاء", "والخـصـب بـعـد الجـدب أقـبل ضاحكا", "وهــمــى الســحــاب ودرّت العــجـفـاء", "والخــوف ولى مــدبــرا والأمـن قـد", "خــفــقــت بــه أعــلامــه البــيـضـاء", "ولدت ذكــورا عـام وضـع المـصـطـفـى", "كــل الحــوامـل مـا لذا اسـتـثـنـاء", "نــالت بــإرضــاع النــبــيّ حــليـمـة", "مــالم تــنــله بــغــيــره الرضـعـاء", "ســعـدت بـنـو سـعـد بـه فـجـمـيـعـهـم", "مــذ حــلّ فــيــمــا بـيـنـهـم سـعـداء", "كــم آيــة ظــهـرت لوضـع المـصـطـفـى", "كــالشــمــس تــشــرق مـالهـا إحـصـاء", "لم لا وخــيــر الخـلق أشـرف مـرسـل", "وله بـــآي المـــعـــجـــزات بـــهـــاء", "قــد ظــللتـه مـن الهـجـيـر سـحـابـة", "وبـــكـــفّه قـــد ســـبّــح الحــصــبــاء", "وبــلمــس ضــرع الشـاء درت بـعـدمـا", "كــانــت عــجــافـا مـضـهـا الإعـيـاء", "وبــه اســتـجـارت ظـبـيـة فـأجـارهـا", "واســتــبـشـرت بـقـدومـهـا الأبـنـاء", "وشــكــا له الجـمـل المـعـذب جـوعـه", "فــأنــاله مــا يــبــتــغــي ويــشــاء", "والضــب كــلمــه بــأفــصــح مــنــطــق", "والجـــذع حـــن وقــد عــراه بــكــاء", "وإليــه وافــت بــالإشــارة ســرحــة", "مــنــهــا عــليــه قــد حـنـت أفـيـاء", "والنـخـل قـد مـالت إلى خير الورى", "وتـــدانـــت الأثــمــار والأقــنــاء", "وعــليــه أنــواع الحــجــارة سـلمـت", "ولمـــشـــيـــه قـــد لانــت الصــمــاء", "والمــاء فـاض مـن ألأصـابـع عـذبـه", "أروى المــــئيــــن فـــيـــاله إرواء", "وفـــســـيــل ســلمــان وآيــة غــرســه", "فـــيـــهــا لرفــعــة قــدره إيــمــاء", "فــي عــامــه قــد أثــمـرت نـخـلاتـه", "والرق زال فـــــزالت الأعـــــبــــاء", "وضــع النــبــي بــتـمـر جـابـر كـفـه", "فــغــدا بــه وهــو القــليــل وفــاء", "سـم اليـهـود له الذراع فـمـا ونـت", "أن أخــبــرتـه بـسـمـهـا فـاسـتـاءوا", "كــم لليــهــود مــكــايــد قـد دبـرت", "طـــي الخـــفــاء لأنــهــم جــبــنــاء", "مــا مــس ذا مــرض فــأبــطــأ بــرؤه", "فـــاللمـــس مـــنـــه للمــريــض دواء", "وبــرد عــيــن قــتــادة وجــمــالهــا", "فـــي وجـــهــه لا تــذكــر الزرقــاء", "والغـصـن بـعـد اليـبـس صـار بـلمسه", "نـــضـــرا عـــليـــه بـــهـــجــة ورواه", "عــن مـعـجـزات المـصـطـفـى حـدث ولا", "حــرج وقــل وردت بــهــا الأنــبــاء", "لم تـبـق مـعـجـزة لغـيـر المـصـطـفى", "بــعــد الوفــاة ومــالهــا إبــطــاء", "وأجــلهــا القــرآن أكــبــر مــعـجـز", "فــي فــهــمــه قــد حــارت البـلغـاء", "أنــوار هــذا الديـن بـالقـرآن قـد", "بــقــيــت تــضـىء فـمـا لهـا إطـفـاء", "حــاشــى بـه الإسـلام يـطـفـأ نـوره", "مـهـمـا اعـتـدى أو عـانـد الأعـداء", "قـــد أحـــكــمــت آيــة فــكــلامــهــم", "بــــإزاء آيـــات الكـــتـــاب هـــراء", "لبـــلاغـــة القــرآن خــروا ســجــدا", "مـــع أنـــهـــم لزمـــامــهــا أمــراء", "فــيــه هــدى للمــتــقــيــن ورحــمــة", "فــيــه لصــدر المــؤمــنــيــن شـفـاء", "فــيــه عــلوم لا يــحـيـط بـوصـفـهـا", "حـــد وليـــس لعــدهــا اســتــقــصــاء", "مـا كـان فـيـه ومـا يـكون وما حوا", "ه العـــرض والزرقـــاء والغــبــراء", "مــســتـحـدثـات الكـون فـيـه حـديـدة", "بــفــنــى الزمــان ومـا لهـن فـنـاء", "يـحـلو ويـعـذب فـي المـسـامـع كلما", "قــــد كـــررتـــه الســـادة القـــراء", "مــن كــل تــغــيــيــر تــولى حــفـظـه", "رب العـــــبـــــاد فــــنــــوره لألاء", "هــذا النــبــي الهـاشـمـي هـو الذي", "ردّت له عــــنــــد الغــــروب ذكــــاء", "وله قــد انــشــق الهــلال بــمــكــة", "فــتــنــاقــلت أخــبــاره الأنــحــاء", "وهــو المــقــدم فــي اشــهـاة ذكـره", "بــــعــــد الإله ومـــن ســـواه وراء", "قــد خــصــه المــولى بــكــل كـرامـة", "وأجـــلهـــا المـــعـــراج والإســراء", "فــيــهــا رأى الرحــمــن جـل جـلاله", "وتــــجـــلت الأســـرار والأســـمـــاء", "والله مــا زاغ الفـؤاد ومـا طـغـى", "بـــصـــر ولا ارتــعــدت له أعــضــاء", "بـل كـان فـي نـور التـجـلى ثـابـتا", "مـــلء المـــحــيــا نــضــرة وحــيــاء", "القـــلب يـــقــظــان ولكــن عــيــنــه", "مــن هــيــبـة المـولى بـهـا إغـضـاء", "ورأى بــعــيــنـيـه الإله ولم يـكـن", "أيــــن ولا كــــيــــف ولا تـــلقـــاء", "داس البــســاط بــنــعــله لمـا دنـا", "مــن قــاب قــوس حــيــث طــاب لقــاء", "هــل بــعــد هــذا للأمــاكـن مـفـخـرٌ", "كـــلا فـــلا طـــور ولا ســـيـــنـــاء", "وعــليــه قــد فـرض الصـلاة لأنـهـا", "للديــــن أسّ مــــحــــكــــم وبـــنـــاء", "ســر مــن الأســرار لا يــأتــي بــه", "أحــــد فــــلا وحــــى ولا إيـــحـــاء", "هــذا هـو المـجـد المـؤثـل والعـلا", "لمــقــامــه والرتــبــة القــعــســاء", "هــذا النــبــي أتــى بـأشـرف شـرعـة", "وأجــل مــا ارتــاحــت له العـقـلاء", "ديــن قــويــم أحــكــمــت أحــكــامــه", "شــــرع شــــريــــف مـــلّة بـــيـــضـــاء", "نــســخـت شـريـعـتـه الشـرائع كـلهـا", "فــغــدا لهــا مــن دونــهــنّ بــقــاء", "لم لا تـكـون هـي الخـتـام ووجـهها", "بـــيـــن الشـــرائع مـــشـــرق وضـــاء", "لله ديـــنٌ ليـــس يـــنـــكـــر ضـــوءه", "فــي النــاس إلا مــقــلة عــمــيــاء", "خـــتـــم الإله بــه الرســالة إنــه", "أصــــل وعــــنــــه كــــلهـــم وكـــلاء", "لمــكــارم الأخــلاق جــاء مـتـمـمـا", "إن المــــكــــارم للنــــفــــوس دواء", "لبـسـت بـه الدنـيـا شـعـار جـمالها", "وبـــه تـــجـــلى للعـــيـــون بـــهــاء", "لمـــا دعـــا لله قـــام بـــنـــصـــره", "قــــوم ســــراة ســــادة حــــنـــفـــاء", "قــد جـاهـدوا فـي الله حـق جـهـاده", "إن الجـــمـــيـــع لديـــنــه نــصــراء", "كانوا على الأعداء في يوم الوغى", "اســـدا لهـــم يــؤم اللقــاء لقــاء", "بـيـض الصـحـائف والصـفـائح دأبـهـم", "بـــيـــن الأعـــادي غـــارة شــعــواء", "كــم جـدلوا فـوق الثـرى مـن هـامـة", "وبــســيــفــهــم كــم مــزّقــت أحـشـاء", "والأرض ســالت بــالدمــاء كــأنـهـا", "بـــحـــر بــه قــد عــامــت الأشــلاء", "أصــحــاب بــأس فــي العـدا لكـنـهـم", "بــالديــن فــيـمـا بـيـنـهـم رحـمـاء", "تـتـسـاقـط الهـامـات مـن ضـربـاتـهم", "أمــا الأكــفّ فــمــا لهــا إحــصــاء", "وكــأنّ أجــســام العــداة وقـد هـوت", "أعـــجـــاز نـــخـــل والدمــا دأمــاء", "لله أصــــحــــاب وأنــــصــــار لهــــم", "فـــي كـــلّ مــعــركــة يــد بــيــضــاء", "النــصــر والتـأيـيـد رائد قـصـدهـم", "والحــزم فــيــهــم شــيــمــة شــمــاء", "عــزمــات صـدق فـي المـعـالي سـطـرت", "شــهــدت بـهـا الأبـطـال والأكـفـاء", "لا غــرو أن أبــلوا بــلاء صـادقـا", "إن الجـــمـــيـــع لديـــنــه نــصــراء", "يــا خــيـر مـبـعـوث بـخـيـر شـريـعـة", "وأجـــل مـــن طــلعــت عــليــه ذكــاء", "قــلبــى وحـقّـك فـي المـحـبـة مـخـلص", "إن المـــــحـــــبــــة لبــــنــــي ولاء", "أقــســمـت بـالبـيـت الحـرام وزمـزم", "وبــمــوقــف فــيــه الحــجــيـج سـواء", "وبــمــن بــه وقـفـوا ولبّـوا خـشّـعـا", "وشــعــارهــم عــنــد الخـشـوع بـكـاء", "إنـــي بـــحــبّــك مــســتــهــام مــولع", "وجـــوانـــحـــي مـــســـتـــودع ووعــاء", "نــفـسـي ومـا أحـرزت مـن نـشـب ومـن", "مـــال لخـــيــر المــرســليــن فــداء", "فـــبـــحـــق آلك راعـــنـــي وانـــظــر", "إلي فـلى بـقـربـى مـنـك فـيـك رجاء", "وانــظــر لأهــلى ثــم أولادي فـهـم", "لبــنــيــك يــا خـيـر الورى أبـنـاء", "فــأبــوهــم الكــرار فــاتـح خـيـبـر", "والام ســـيـــدة النــســا الزهــراء", "وإليـك يـا خـيـر البـريـة يـنـتـهـى", "نـــســـب عــليــه مــن الإله بــهــاء", "ســدنـا بـك الدنـيـا ولكـن غـيـرنـا", "نــهــضــت بـه البـيـضـاء والصـفـراء", "فـامـدد يـد الإحـسـان نـحـوى إنـني", "للجـــود مـــحــتــاج وفــيــك ســخــاء", "واعــطــف عــليّ إذا الغـزالة كـوّرت", "يــوم القــضــاء وقــامـت الخـصـمـاء", "وبــددت وبـرزت الجـحـيـم لمـن يـرى", "وعــلى المـعـاصـي تـشـهـد الأعـضـاء", "والكــل مــن فــزع القـيـامـة واجـم", "حــيــث اسـتـوى المـرءوس والرؤسـاء", "يــا مـصـطـفـى أمـن مـحـبـك بـالرضـا", "فــضــلا وقــل حـاشـى المـحـب يـسـاء", "وادخــل إلى دار النـعـيـم فـإنـهـا", "مــنــى عــلى حــســن المــديـح جـزاء", "صــلى عــليــك الله مــاهــب الصـبـا", "وازيـــنـــت بـــالنـــيــريــن ســمــاء", "والآل والأصــحــاب والنـفـر الألى", "خــدمــوا العــلوم فـكـلهـم حـنـفـاء" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/133226	أحمد الحملاوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2987	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_13\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> الحب داء والوصال دواء <\|vsep\|> والقرب من بعد البعاد شفاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> والأنس بالأحباب أكبر لذّة <\|vsep\|> فيها لروح العاشقين غذاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا وريح أهل العشق من ألم الجوى <\|vsep\|> فلهم به كم قطّعت أحشاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> سكروا وهاموا بالغرام فدأبهم <\|vsep\|> سهرٌ ووجد والسرور بكاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> يحلو لهم مر الهيام لأنهم <\|vsep\|> جند الغرام وهم له نصراء </\|bsep\|> <\|bsep\|> قوم لهم في الحب أكبر دولة <\|vsep\|> خضعت لها الوزراء والأمراء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن يظفروا بالوصل كان جهادهم <\|vsep\|> نصرا ون ماتوا فهم شهداء </\|bsep\|> <\|bsep\|> أولا ولا فتخالهم من سقمهم <\|vsep\|> بين الورى موتى وهم أحياء </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا صاح دع عنك الغرام فنه <\|vsep\|> داء دويّ ما ليه دواء </\|bsep\|> <\|bsep\|> واربأ بنفسك أن تميل مع الهوى <\|vsep\|> ن الهوى للعاشقين بلاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> طعم الهوى مهما استطيب فنه <\|vsep\|> مرّ المذاق وصحوه غماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم من فتى أسرته ألحاظ المها <\|vsep\|> ورمته ف شرك الهوى عيناء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فغدا صريعا بالدماء مضرّجا <\|vsep\|> والعين عبرى والدماء كساء </\|bsep\|> <\|bsep\|> جلبت ليه الوجد أوّل نظرة <\|vsep\|> قد فوّقها غادة غيداء </\|bsep\|> <\|bsep\|> جلبت ليه الوجد أول نظرة <\|vsep\|> قد فوقتها غادة غيداء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاسمع ولا تهمل مقالة ناصح <\|vsep\|> فالتصح حصن للفتى ووقاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتنفّس الصعداء من وجد وقد <\|vsep\|> كادت تميد لوجده الأرجاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأجاب دع عنك الملام وخلني <\|vsep\|> ن الملامة عندنا غراء </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو كنت تدرى ما الهوى لعذرتني <\|vsep\|> وعذلت عذالي فهم جهلاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> حاشى أميل لى العذول وعذله <\|vsep\|> ويصدّ ما تفعل الرقباء </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم غادة أدمى فؤادي لحظها <\|vsep\|> فغدت بقلبي طعنة نجلاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> أين السيوف من اللحاظ وفتكها <\|vsep\|> فاللحظ فتّاك وفيه مضاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي كالغزالة خفة وتلفتا <\|vsep\|> والقد منها والقضيب سواء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبخدها الضدان قد جمعا معا <\|vsep\|> نار تلظى جمرها والماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> سبحان من جعل الجمال نصيبها <\|vsep\|> وأنالها ما تبتغي وتشاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> لي من هواها لوعة وصبابة <\|vsep\|> ولها الرضا والمنع والعطاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبمهجتي من قدها أو خدّها <\|vsep\|> نار تلظّت مالها طفاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> من شدة الوجد المبرح والضنى <\|vsep\|> رقّت لرقة حالتي الأهواء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلى طرف الزهر غض جفونه <\|vsep\|> وحنت عليّ البانة الهيفاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> والطير قد ناحت على نوحي وقد <\|vsep\|> كادت تمزّق طوقها الورقاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن رمت أسلو أو أردت تصبّرا <\|vsep\|> نمّت عليّ مدامع حرّاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ماذا يفيد تجلدي وتصبّري <\|vsep\|> وبكلّ عين ديمة وطفاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنا للهوى عبد ولكن همّتي <\|vsep\|> من دونها المريخ والجوزاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما فلّ عزمي في الكريهة حادث <\|vsep\|> أبدا ولم يلحق بي العياء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا دجا ليل الخطوب فلم يكن <\|vsep\|> عندى سوى خير الأنام رجاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> المصطفى الهادي البشير محمد <\|vsep\|> من أنجبته سادة نجباء </\|bsep\|> <\|bsep\|> سرّ الوجود وجاه كل موحّد <\|vsep\|> غوثٌ وغيثٌ ن ونت أنواء </\|bsep\|> <\|bsep\|> المشرق الوجه المضىء جبينه <\|vsep\|> من تزدهى بعلوّه العلياء </\|bsep\|> <\|bsep\|> من نور غرّته وطلعة وجهه <\|vsep\|> لاح الضيا وتوارت الظلماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> والشمس منه قد استعارت نورها <\|vsep\|> وسما له في الخافقين ضياء </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو مبدأ الأشيا وأصل وجودها <\|vsep\|> روح الحياة وما سواه هباء </\|bsep\|> <\|bsep\|> سرّ مصون من ألست بربّكم <\|vsep\|> بحرٌ خضمّ دأبه العطاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن دون جدواه السحاب ذا همى <\|vsep\|> فهو المفيد وما سواه جفاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو المرخى في الشدائد كلها <\|vsep\|> ن جلّ خطب أو عدت أعداء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أنجبت أنثى بمثل محمد <\|vsep\|> وبغيره لم تفتخر حواء </\|bsep\|> <\|bsep\|> في يوم مولده العوالم قد زهت <\|vsep\|> ودنا المنى وتوالت اللاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> لما رأت عين الوجود جماله <\|vsep\|> قرّت به وتولّت الأقذاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم ية ظهرت لوضع محمد <\|vsep\|> شفت الفؤاد ببعضها الشفاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد خرّت الأصنام فيه سجدا <\|vsep\|> والنار قد خمدت وغاض الماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وارتجّ من يوان كسرى عرشه <\|vsep\|> وارتاع لما اندك منه بناء </\|bsep\|> <\|bsep\|> والطير صاحت بالسرور وغرّدت <\|vsep\|> فرحا وقد ملئت بها الأجواء </\|bsep\|> <\|bsep\|> والوحش بشر بالنبيّ المصطفى <\|vsep\|> حتى به قد ماجت البيداء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغدت تبشّر بعضها الحيتان في <\|vsep\|> قاع البحار وراق منها الماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومشاعر البيت الحرام قد ازدهت <\|vsep\|> وتمايلت طربا به البطحاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> والخصب بعد الجدب أقبل ضاحكا <\|vsep\|> وهمى السحاب ودرّت العجفاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> والخوف ولى مدبرا والأمن قد <\|vsep\|> خفقت به أعلامه البيضاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولدت ذكورا عام وضع المصطفى <\|vsep\|> كل الحوامل ما لذا استثناء </\|bsep\|> <\|bsep\|> نالت برضاع النبيّ حليمة <\|vsep\|> مالم تنله بغيره الرضعاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> سعدت بنو سعد به فجميعهم <\|vsep\|> مذ حلّ فيما بينهم سعداء </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم ية ظهرت لوضع المصطفى <\|vsep\|> كالشمس تشرق مالها حصاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم لا وخير الخلق أشرف مرسل <\|vsep\|> وله بي المعجزات بهاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد ظللته من الهجير سحابة <\|vsep\|> وبكفّه قد سبّح الحصباء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبلمس ضرع الشاء درت بعدما <\|vsep\|> كانت عجافا مضها العياء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبه استجارت ظبية فأجارها <\|vsep\|> واستبشرت بقدومها الأبناء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشكا له الجمل المعذب جوعه <\|vsep\|> فأناله ما يبتغي ويشاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> والضب كلمه بأفصح منطق <\|vsep\|> والجذع حن وقد عراه بكاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليه وافت بالشارة سرحة <\|vsep\|> منها عليه قد حنت أفياء </\|bsep\|> <\|bsep\|> والنخل قد مالت لى خير الورى <\|vsep\|> وتدانت الأثمار والأقناء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعليه أنواع الحجارة سلمت <\|vsep\|> ولمشيه قد لانت الصماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> والماء فاض من ألأصابع عذبه <\|vsep\|> أروى المئين فياله رواء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفسيل سلمان وية غرسه <\|vsep\|> فيها لرفعة قدره يماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> في عامه قد أثمرت نخلاته <\|vsep\|> والرق زال فزالت الأعباء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وضع النبي بتمر جابر كفه <\|vsep\|> فغدا به وهو القليل وفاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> سم اليهود له الذراع فما ونت <\|vsep\|> أن أخبرته بسمها فاستاءوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم لليهود مكايد قد دبرت <\|vsep\|> طي الخفاء لأنهم جبناء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما مس ذا مرض فأبطأ برؤه <\|vsep\|> فاللمس منه للمريض دواء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبرد عين قتادة وجمالها <\|vsep\|> في وجهه لا تذكر الزرقاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> والغصن بعد اليبس صار بلمسه <\|vsep\|> نضرا عليه بهجة ورواه </\|bsep\|> <\|bsep\|> عن معجزات المصطفى حدث ولا <\|vsep\|> حرج وقل وردت بها الأنباء </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم تبق معجزة لغير المصطفى <\|vsep\|> بعد الوفاة ومالها بطاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأجلها القرن أكبر معجز <\|vsep\|> في فهمه قد حارت البلغاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنوار هذا الدين بالقرن قد <\|vsep\|> بقيت تضىء فما لها طفاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> حاشى به السلام يطفأ نوره <\|vsep\|> مهما اعتدى أو عاند الأعداء </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد أحكمت ية فكلامهم <\|vsep\|> بزاء يات الكتاب هراء </\|bsep\|> <\|bsep\|> لبلاغة القرن خروا سجدا <\|vsep\|> مع أنهم لزمامها أمراء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيه هدى للمتقين ورحمة <\|vsep\|> فيه لصدر المؤمنين شفاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيه علوم لا يحيط بوصفها <\|vsep\|> حد وليس لعدها استقصاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كان فيه وما يكون وما حوا <\|vsep\|> ه العرض والزرقاء والغبراء </\|bsep\|> <\|bsep\|> مستحدثات الكون فيه حديدة <\|vsep\|> بفنى الزمان وما لهن فناء </\|bsep\|> <\|bsep\|> يحلو ويعذب في المسامع كلما <\|vsep\|> قد كررته السادة القراء </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كل تغيير تولى حفظه <\|vsep\|> رب العباد فنوره لألاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا النبي الهاشمي هو الذي <\|vsep\|> ردّت له عند الغروب ذكاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وله قد انشق الهلال بمكة <\|vsep\|> فتناقلت أخباره الأنحاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو المقدم في اشهاة ذكره <\|vsep\|> بعد الله ومن سواه وراء </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد خصه المولى بكل كرامة <\|vsep\|> وأجلها المعراج والسراء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيها رأى الرحمن جل جلاله <\|vsep\|> وتجلت الأسرار والأسماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> والله ما زاغ الفؤاد وما طغى <\|vsep\|> بصر ولا ارتعدت له أعضاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> بل كان في نور التجلى ثابتا <\|vsep\|> ملء المحيا نضرة وحياء </\|bsep\|> <\|bsep\|> القلب يقظان ولكن عينه <\|vsep\|> من هيبة المولى بها غضاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورأى بعينيه الله ولم يكن <\|vsep\|> أين ولا كيف ولا تلقاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> داس البساط بنعله لما دنا <\|vsep\|> من قاب قوس حيث طاب لقاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل بعد هذا للأماكن مفخرٌ <\|vsep\|> كلا فلا طور ولا سيناء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعليه قد فرض الصلاة لأنها <\|vsep\|> للدين أسّ محكم وبناء </\|bsep\|> <\|bsep\|> سر من الأسرار لا يأتي به <\|vsep\|> أحد فلا وحى ولا يحاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا هو المجد المؤثل والعلا <\|vsep\|> لمقامه والرتبة القعساء </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا النبي أتى بأشرف شرعة <\|vsep\|> وأجل ما ارتاحت له العقلاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> دين قويم أحكمت أحكامه <\|vsep\|> شرع شريف ملّة بيضاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> نسخت شريعته الشرائع كلها <\|vsep\|> فغدا لها من دونهنّ بقاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم لا تكون هي الختام ووجهها <\|vsep\|> بين الشرائع مشرق وضاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> لله دينٌ ليس ينكر ضوءه <\|vsep\|> في الناس لا مقلة عمياء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ختم الله به الرسالة نه <\|vsep\|> أصل وعنه كلهم وكلاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> لمكارم الأخلاق جاء متمما <\|vsep\|> ن المكارم للنفوس دواء </\|bsep\|> <\|bsep\|> لبست به الدنيا شعار جمالها <\|vsep\|> وبه تجلى للعيون بهاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> لما دعا لله قام بنصره <\|vsep\|> قوم سراة سادة حنفاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد جاهدوا في الله حق جهاده <\|vsep\|> ن الجميع لدينه نصراء </\|bsep\|> <\|bsep\|> كانوا على الأعداء في يوم الوغى <\|vsep\|> اسدا لهم يؤم اللقاء لقاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> بيض الصحائف والصفائح دأبهم <\|vsep\|> بين الأعادي غارة شعواء </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم جدلوا فوق الثرى من هامة <\|vsep\|> وبسيفهم كم مزّقت أحشاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> والأرض سالت بالدماء كأنها <\|vsep\|> بحر به قد عامت الأشلاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> أصحاب بأس في العدا لكنهم <\|vsep\|> بالدين فيما بينهم رحماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> تتساقط الهامات من ضرباتهم <\|vsep\|> أما الأكفّ فما لها حصاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكأنّ أجسام العداة وقد هوت <\|vsep\|> أعجاز نخل والدما دأماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> لله أصحاب وأنصار لهم <\|vsep\|> في كلّ معركة يد بيضاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> النصر والتأييد رائد قصدهم <\|vsep\|> والحزم فيهم شيمة شماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> عزمات صدق في المعالي سطرت <\|vsep\|> شهدت بها الأبطال والأكفاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا غرو أن أبلوا بلاء صادقا <\|vsep\|> ن الجميع لدينه نصراء </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا خير مبعوث بخير شريعة <\|vsep\|> وأجل من طلعت عليه ذكاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> قلبى وحقّك في المحبة مخلص <\|vsep\|> ن المحبة لبني ولاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقسمت بالبيت الحرام وزمزم <\|vsep\|> وبموقف فيه الحجيج سواء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبمن به وقفوا ولبّوا خشّعا <\|vsep\|> وشعارهم عند الخشوع بكاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ني بحبّك مستهام مولع <\|vsep\|> وجوانحي مستودع ووعاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> نفسي وما أحرزت من نشب ومن <\|vsep\|> مال لخير المرسلين فداء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبحق لك راعني وانظر <\|vsep\|> لي فلى بقربى منك فيك رجاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانظر لأهلى ثم أولادي فهم <\|vsep\|> لبنيك يا خير الورى أبناء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأبوهم الكرار فاتح خيبر <\|vsep\|> والام سيدة النسا الزهراء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليك يا خير البرية ينتهى <\|vsep\|> نسب عليه من الله بهاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> سدنا بك الدنيا ولكن غيرنا <\|vsep\|> نهضت به البيضاء والصفراء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فامدد يد الحسان نحوى نني <\|vsep\|> للجود محتاج وفيك سخاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> واعطف عليّ ذا الغزالة كوّرت <\|vsep\|> يوم القضاء وقامت الخصماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبددت وبرزت الجحيم لمن يرى <\|vsep\|> وعلى المعاصي تشهد الأعضاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> والكل من فزع القيامة واجم <\|vsep\|> حيث استوى المرءوس والرؤساء </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مصطفى أمن محبك بالرضا <\|vsep\|> فضلا وقل حاشى المحب يساء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وادخل لى دار النعيم فنها <\|vsep\|> منى على حسن المديح جزاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> صلى عليك الله ماهب الصبا <\|vsep\|> وازينت بالنيرين سماء </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "عـواقـب المـرء فـي أخراه مجهوله", "والنـفـس عـمـا جنت لا شك مسئوله", "يـا نـفس توبى فدار اللهو فانيةٌ", "حــتــمـا ومـا هـيَ للذات مـجـعـوله", "وكــل نـفـس إلى الأخـرى مـسـافـرةٌ", "لكـن عـلى صـفـحة الأعناق محمولَه", "أرى النـفـوس من الآثام قد طهرت", "لكـن نـفـسـي عـلى الآثـام مجبوله", "ومـا أبـرّيـء نـفـسـي مـن غـوايتها", "كـأنـهـا مـن أجـاج الجـهل مغسوله", "يـا ليـت شـعـري هـل قـلبي يحدّثني", "بـتـوبـة عـنـد رب العـرش مـقـبوله", "فـأدخـل الباب باب العفو مرتديا", "أثـواب فـضل على العورات مسدوله", "وأن أعـيـش قـريـرَ العـيـن في دعةٍ", "مـنـهـا حـياتي بحسن الحظ موصوله", "وأن أرى الأهل والأبناء في سعة", "فـيـدرك الكـل مـن مـولاه مـأموله", "وأن أرى العـفـو مـقـرونا بعافية", "وعـيـشـتـي بـالصـفا والعز مكفوله", "يـا رب حـقـق بـجاه المصطفى أملى", "فــإنّ نــعــمـاك للمـضـطـرّ مـبـذوله" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/133222	أحمد الحملاوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2987	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> عواقب المرء في أخراه مجهوله <\|vsep\|> والنفس عما جنت لا شك مسئوله </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا نفس توبى فدار اللهو فانيةٌ <\|vsep\|> حتما وما هيَ للذات مجعوله </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكل نفس لى الأخرى مسافرةٌ <\|vsep\|> لكن على صفحة الأعناق محمولَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرى النفوس من الثام قد طهرت <\|vsep\|> لكن نفسي على الثام مجبوله </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما أبرّيء نفسي من غوايتها <\|vsep\|> كأنها من أجاج الجهل مغسوله </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ليت شعري هل قلبي يحدّثني <\|vsep\|> بتوبة عند رب العرش مقبوله </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأدخل الباب باب العفو مرتديا <\|vsep\|> أثواب فضل على العورات مسدوله </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأن أعيش قريرَ العين في دعةٍ <\|vsep\|> منها حياتي بحسن الحظ موصوله </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأن أرى الأهل والأبناء في سعة <\|vsep\|> فيدرك الكل من مولاه مأموله </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأن أرى العفو مقرونا بعافية <\|vsep\|> وعيشتي بالصفا والعز مكفوله </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "لولا النـبـي ولولا حـب عـترته", "لكنت في حمأة التنقيص مغموسا", "ولكـن الله أعـطـانـي مـحـبـتـهم", "فـصـرت بالعزّ والإقبال مأنوسا", "وعـشـت والله مـسـرورا ومـغـتطا", "وبـالعـنـايـة مـلحـوظا ومحروسا", "فـالحـمـد لله حـمدا أستزيد به", "فـضـل المهيمن مستورا ومحسوسا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/133218	أحمد الحملاوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2987	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_7\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> لولا النبي ولولا حب عترته <\|vsep\|> لكنت في حمأة التنقيص مغموسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكن الله أعطاني محبتهم <\|vsep\|> فصرت بالعزّ والقبال مأنوسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعشت والله مسرورا ومغتطا <\|vsep\|> وبالعناية ملحوظا ومحروسا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أنـا عـبدك الراجي وأنت المرتجى", "حـاشـى أصـادف بـاب عـفـوك مـرتـجا", "مـا هـبّ مـن سـنـة الصـبا إلا رأى", "تــاج المــشـيـب لراسـه قـد تـوّجـا", "فـأتـاك يـرجـو العـفـو مـنـك وإنّه", "من جاء يرجو العفو منك فقد نجا", "خـالفـت نـفـسـي بـعـد مـا حالفتها", "وتـخـذت بـعـد الغـيّ رشـدك مـنـهجا", "كـم أوقـعتني في الهوى نفسي وكم", "مـنـهـا امـتـطـيت جواد لهو مسرجا", "وكــم ارتــديـت ثـيـاب زهـو إنـمـا", "كـانـت كـليـل في الظلام إذا سجا", "فـمـشـيـت مـخـتـالا بـحـسـن روائها", "لكـن بـهـا قـد صـار سـيـرى أعـوجا", "وظـنـنـت شـكـل الزهـو يبقى منتجا", "فــإذا بـشـكـلى لم أجـده مـنـتـجـا", "أتــقــلت ظـهـري بـالذنـوب وإنـنـي", "مـن فـرط جـهـلى صرت مفقود الحجا", "كـم مـهـدت نـفـسـي وشـيـطان الصبا", "طــرُقــاً وهــيّــأَ لي لذلك هــودجــا", "وقــرعـت أبـواب الهـوى ودخـلتـهـا", "فــعـسـى ألاقـى بـعـد ذلك مـخـرجـا", "إن لم أجـد لي فـي المصايق ملجأ", "فـالمـصطفى المختار نعم الملتجا", "جـــاء عـــريــض ليــس يــدرك شــاوه", "للّه مــا أبــى ســنــاه وأبــهــجــا", "مـن نـور وجـه المـصـطـفـى وجـبـنـه", "ولى ظـلام الليـل وانـهـزم الدجا", "وبـه اجـتـليـنا العز بدرا مشرقا", "وبـه رأيـنـا الحـق أبـيـضَ أبـلجـا", "شــهــم أبـاد المـشـركـيـن بـعـزمـة", "جـعـلى كـمـيّهـم الجـبـان الأهـوجا", "وأذاقــه طــعــم المــنـون بـضـربـة", "تـركـتـه فـي بـحـر الدمـاء مـضرّجا", "فـأقـام بـرهـان الحـقـيـقـة ناصعا", "كـالصـبـح وضـاح السـنـا مـتـبـلّجـا", "حـلو الحـديـث تـخـال حـسـن حـديثه", "كــالمـاء للظـمـآن عـذبـا مـثـلجـا", "فــاق الجــواهــر بــهـجـة ونـضـارة", "والروض بـالزهـر النـضـيـر مـدبجا", "سـحـرت فـصـاحـتـه النهى لما رأوا", "فــي طــيّه ســرّ البــلاغـة مـدمـجـا", "ولحــسـنـه عـنـت الوجـوه تـواضـعـا", "لما استبانوا النهور فيه مدرّجا", "قـد أرهـق اللسـن الفـصـاح بـحـجـة", "فـاقـت فـصـاحـتـهـا الصـباح تبلجا", "هـذا هـو الركـن الركـين فمن يرد", "جـاهـا سـواه بـات مـقـطـوع الرجـا", "ومــن اســتــعــزّ بـه ولاذ بـجـاهـه", "نـال العـنـايـة والرعاية والنجا", "يـا خـيـر مـن أعيا الفهوم كماله", "وشــذاه فــي كــل البـقـاع تـأرّجـا", "مـالي سـواك إلى الكـريـم وسـيـلة", "مـن خـطـب دهـر بـالحـوادث أزعـجـا", "فـانـظـر أخـى مـن فـيـض فـضلك إنه", "اضـنـاه تـجـبـيـر العـظـام وأنصجا", "وغــدا طـريـح فـراشـه مـن بـعـدمـا", "قـد كـان شـهـما إن سرى أو أدلجا", "فـامـسـح بـيـمـنـاك الكـريمة جسمة", "واجــعــل له حــظ الشـفـاء مـروّجـا", "واجــبــر بـحـقّ الطـهـر آلك كـسـره", "فــالكـرب إن تـعـطـف عـليـه فـرجـا", "أنــت الذي أبــرأت عــيــن قـتـادة", "وشــفـيـت مـوجـوءا وداويـت الوجـى", "فـامـنـح أخـى مـنـك الرعـايـة إنه", "أمـسـى إلى حـسـن الرعـايـة أحوجا", "وامــنــح بــنـيّ وإخـوتـي وأحـبـتـي", "عـطـفا يذوق به العدا طعم الشجا", "واجــعــل جــزائي لمــحـة وعـنـايـة", "وامنن على العبد الضعيف بمارجا", "يـا خـيـرة المـؤلى وصـفـوة خـلقـه", "لا زال بـحـرك بـالنـدى مـتـمـوجـا", "حـاشـا أضـام وأنـت أنـت وسـيـلتـي", "وعـليـك بـعـد الله حـسـن المرتجى", "إنــي بــمــدحــك يـا مـحـمـد مـغـرم", "وعــليــك مـدحـى دون غـيـرك عـرّجـا", "لكــن صــفــاتــك يـا مـكـمّـل قـصّـرت", "عـنـهـا صـروف الأبـجـديـة والهـجا", "صــلى عــليــك الله مـا نـجـم زهـا", "وأزال نـور البـدر أحـلاك الدجـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/133214	أحمد الحملاوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2987	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_13\|> ج <\|psep\|> <\|bsep\|> أنا عبدك الراجي وأنت المرتجى <\|vsep\|> حاشى أصادف باب عفوك مرتجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما هبّ من سنة الصبا لا رأى <\|vsep\|> تاج المشيب لراسه قد توّجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأتاك يرجو العفو منك ونّه <\|vsep\|> من جاء يرجو العفو منك فقد نجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> خالفت نفسي بعد ما حالفتها <\|vsep\|> وتخذت بعد الغيّ رشدك منهجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم أوقعتني في الهوى نفسي وكم <\|vsep\|> منها امتطيت جواد لهو مسرجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم ارتديت ثياب زهو نما <\|vsep\|> كانت كليل في الظلام ذا سجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمشيت مختالا بحسن روائها <\|vsep\|> لكن بها قد صار سيرى أعوجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وظننت شكل الزهو يبقى منتجا <\|vsep\|> فذا بشكلى لم أجده منتجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتقلت ظهري بالذنوب ونني <\|vsep\|> من فرط جهلى صرت مفقود الحجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم مهدت نفسي وشيطان الصبا <\|vsep\|> طرُقاً وهيّأَ لي لذلك هودجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقرعت أبواب الهوى ودخلتها <\|vsep\|> فعسى ألاقى بعد ذلك مخرجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن لم أجد لي في المصايق ملجأ <\|vsep\|> فالمصطفى المختار نعم الملتجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جاء عريض ليس يدرك شاوه <\|vsep\|> للّه ما أبى سناه وأبهجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من نور وجه المصطفى وجبنه <\|vsep\|> ولى ظلام الليل وانهزم الدجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبه اجتلينا العز بدرا مشرقا <\|vsep\|> وبه رأينا الحق أبيضَ أبلجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شهم أباد المشركين بعزمة <\|vsep\|> جعلى كميّهم الجبان الأهوجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأذاقه طعم المنون بضربة <\|vsep\|> تركته في بحر الدماء مضرّجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأقام برهان الحقيقة ناصعا <\|vsep\|> كالصبح وضاح السنا متبلّجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حلو الحديث تخال حسن حديثه <\|vsep\|> كالماء للظمن عذبا مثلجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاق الجواهر بهجة ونضارة <\|vsep\|> والروض بالزهر النضير مدبجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سحرت فصاحته النهى لما رأوا <\|vsep\|> في طيّه سرّ البلاغة مدمجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولحسنه عنت الوجوه تواضعا <\|vsep\|> لما استبانوا النهور فيه مدرّجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد أرهق اللسن الفصاح بحجة <\|vsep\|> فاقت فصاحتها الصباح تبلجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا هو الركن الركين فمن يرد <\|vsep\|> جاها سواه بات مقطوع الرجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن استعزّ به ولاذ بجاهه <\|vsep\|> نال العناية والرعاية والنجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا خير من أعيا الفهوم كماله <\|vsep\|> وشذاه في كل البقاع تأرّجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مالي سواك لى الكريم وسيلة <\|vsep\|> من خطب دهر بالحوادث أزعجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فانظر أخى من فيض فضلك نه <\|vsep\|> اضناه تجبير العظام وأنصجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغدا طريح فراشه من بعدما <\|vsep\|> قد كان شهما ن سرى أو أدلجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فامسح بيمناك الكريمة جسمة <\|vsep\|> واجعل له حظ الشفاء مروّجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واجبر بحقّ الطهر لك كسره <\|vsep\|> فالكرب ن تعطف عليه فرجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت الذي أبرأت عين قتادة <\|vsep\|> وشفيت موجوءا وداويت الوجى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فامنح أخى منك الرعاية نه <\|vsep\|> أمسى لى حسن الرعاية أحوجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وامنح بنيّ وخوتي وأحبتي <\|vsep\|> عطفا يذوق به العدا طعم الشجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واجعل جزائي لمحة وعناية <\|vsep\|> وامنن على العبد الضعيف بمارجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا خيرة المؤلى وصفوة خلقه <\|vsep\|> لا زال بحرك بالندى متموجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حاشا أضام وأنت أنت وسيلتي <\|vsep\|> وعليك بعد الله حسن المرتجى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ني بمدحك يا محمد مغرم <\|vsep\|> وعليك مدحى دون غيرك عرّجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكن صفاتك يا مكمّل قصّرت <\|vsep\|> عنها صروف الأبجدية والهجا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يـا سـادة العلم صبوا الدمع هتانا", "فـالصـفـو ولى ووقـت الحزن قد حانا", "سـطـا المـنـون فـمـا أبـقـى على أحد", "والخـطـب عـم الورى جـمـعـا ووحدانا", "والأزهــر اضــطـربـت أركـانـه جـزعـا", "عــلى هــمــام بــه قـد كـان مـزدانـا", "شـيـخ الشـيـوخ ورب الفـضـل مـن صـغر", "مـن كـان للهـدى والإرشـاد عـنـوانا", "هـوى مـنـار الهـدى والدين وانصدعت", "مـنـا القـلوب وأمـسـى الكـل حيرانا", "إن المــنــايــا وإن كــانــت مـقـدرة", "لكـن عـلى الكـل مـوت الشهم ماهانا", "حـسـونـه الفـضـل مـن كـانـت شـمـائله", "غـرا وكـان عـلى الخـيـرات مـعـوانـا", "فــكــم رجــال ســقــاهــم عـذب مـورده", "فــعــاد كــل يــعــذب الورد ريــانــا", "مــن كــل نــابــغــة للعــلم مــرتـشـف", "له الأكــف أشــارت أيــنــمــا كـانـا", "حــيــا العــدالة مــن أبـنـائه نـفـر", "وشــيــدوا لبــيــوت الحـكـم أركـانـا", "هــدمــوا مــن صــروح الظـلم أبـنـيـة", "كـمـا أقـامـوا لصـرح العـدل بنيانا", "وكـم له آيـة فـي الفـضـل قـد تـليـت", "يـخـالهـا السـمع لولا الدين قرآنا", "هــذا الإمــام الذي حــلت مـنـاقـبـه", "فــلســت أحــصــرهــا عــدا وتـبـيـانـا", "أربت على النجم قدرا والحصى عددا", "والروض حـسـنـا وغـيث السحب إحسانا", "كـم أسـهـر الطـرف فـي عـلم وفي عمل", "وكـم طـوى الليـل تـسـبـيحا وفرقانا", "يـا أزهـر ابـك إمـام المسلمين ونح", "والبـس عـليـه مـن الأحـزان ألوانـا", "واذكـر له مـنـنـا لا زلت تـحـفـظـها", "وانـشـر لصـاحـبـهـا حـمـدا وشـكـرانا", "واسـتـرجـع الله فـي خـطـب ألم بـنـا", "واسـأله للراحـل المـبـكـى غـفـرانـا", "يـا رب أنـزله فـي الفـردوس مـنـزلة", "وارزفــه مـغـفـرة وامـنـحـه رضـوانـا", "واجـعـل عـليـه حـجـاب النور منسدلا", "وهــبـه بـعـد الرضـا حـورا وولدانـا", "وامـنـح بـنـيـه واهـل الديـن قـاطبة", "مــن بــعـد فـرقـتـه صـبـرا وسـلوانـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/133311	أحمد الحملاوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2987	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> يا سادة العلم صبوا الدمع هتانا <\|vsep\|> فالصفو ولى ووقت الحزن قد حانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سطا المنون فما أبقى على أحد <\|vsep\|> والخطب عم الورى جمعا ووحدانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والأزهر اضطربت أركانه جزعا <\|vsep\|> على همام به قد كان مزدانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شيخ الشيوخ ورب الفضل من صغر <\|vsep\|> من كان للهدى والرشاد عنوانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هوى منار الهدى والدين وانصدعت <\|vsep\|> منا القلوب وأمسى الكل حيرانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن المنايا ون كانت مقدرة <\|vsep\|> لكن على الكل موت الشهم ماهانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حسونه الفضل من كانت شمائله <\|vsep\|> غرا وكان على الخيرات معوانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكم رجال سقاهم عذب مورده <\|vsep\|> فعاد كل يعذب الورد ريانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كل نابغة للعلم مرتشف <\|vsep\|> له الأكف أشارت أينما كانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حيا العدالة من أبنائه نفر <\|vsep\|> وشيدوا لبيوت الحكم أركانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هدموا من صروح الظلم أبنية <\|vsep\|> كما أقاموا لصرح العدل بنيانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم له ية في الفضل قد تليت <\|vsep\|> يخالها السمع لولا الدين قرنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا المام الذي حلت مناقبه <\|vsep\|> فلست أحصرها عدا وتبيانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أربت على النجم قدرا والحصى عددا <\|vsep\|> والروض حسنا وغيث السحب حسانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم أسهر الطرف في علم وفي عمل <\|vsep\|> وكم طوى الليل تسبيحا وفرقانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أزهر ابك مام المسلمين ونح <\|vsep\|> والبس عليه من الأحزان ألوانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واذكر له مننا لا زلت تحفظها <\|vsep\|> وانشر لصاحبها حمدا وشكرانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واسترجع الله في خطب ألم بنا <\|vsep\|> واسأله للراحل المبكى غفرانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا رب أنزله في الفردوس منزلة <\|vsep\|> وارزفه مغفرة وامنحه رضوانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واجعل عليه حجاب النور منسدلا <\|vsep\|> وهبه بعد الرضا حورا وولدانا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "أم عـبـد العزيز ماتت وسارت", "للنـعـيـم المـقيم كيما تنعّم", "فــارقــتــنــا شـهـيـدة وتـولّت", "كـأبـيها الحسين وقت المحرم", "كنت أرضى بها من الدهر لكن", "مـر كـاس الردى شـراب مـحـتـم", "هـكـذا هـكـذا نـسـيـر تـبـاعـا", "لكـن البـر فـي المـسير مقدم", "رحـمـة الله والاسلام عليها", "فـي جـنـان الخـلود قدر معظم", "إن بك الوضع والمخاض سقاما", "كــاس حــتـف فـرب عـقـم مـسـلم", "إن عـيـشـى بـقربها كان حلوا", "وغـدا الان مـثـل صـاب وعلقم", "كـان حـالى وحـالتـي في بهاء", "وأرى الآن أن ذاك تــــصــــرم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/133307	أحمد الحملاوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2987	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_15\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أم عبد العزيز ماتت وسارت <\|vsep\|> للنعيم المقيم كيما تنعّم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فارقتنا شهيدة وتولّت <\|vsep\|> كأبيها الحسين وقت المحرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> كنت أرضى بها من الدهر لكن <\|vsep\|> مر كاس الردى شراب محتم </\|bsep\|> <\|bsep\|> هكذا هكذا نسير تباعا <\|vsep\|> لكن البر في المسير مقدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> رحمة الله والاسلام عليها <\|vsep\|> في جنان الخلود قدر معظم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن بك الوضع والمخاض سقاما <\|vsep\|> كاس حتف فرب عقم مسلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن عيشى بقربها كان حلوا <\|vsep\|> وغدا الان مثل صاب وعلقم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يـا مـصر لا تقنطى فالنصر قد حانا", "سـبـحـان مـن أرغـم الأعـداء سبحانا", "ولا تــخــافــى فـعـيـن الكـل سـاهـرة", "فــالدهــر أدبــنــا جــعــا وربّــانــا", "ولقــنــتـنـا الليـالي مـن تـصـرفـهـا", "مـا شـان من حالة الدنيا وما زانا", "حــتـى عـرفـنـا بـأن العـقـل رائدنـا", "نـرعـى الجـمـيل لمن بالمثل يرعانا", "صــفــات مـجـد عـن الآبـاء قـد ورثـت", "بـهـا أقـمـنـا لمـجـد القـطر بستانا", "بـهـا سـمـونـا عـلى الجـوزاء مـنزلة", "حــتــى غــدت لرءوس الكــل تـيـجـانـا", "فــظــنــنــا الغــر نـخـشـاه ونـرهـبـه", "فــشــان ســمـعـتـنـا شـيـبـا وشـبـانـا", "ورام بــغــيـا وعـدوانـا حـمـايـتـنـا", "إن الغــبــي يــظــن البـيـض سـودانـا", "حـمـايـة الله أغـنـت عـن حـمـايـتـهم", "حـاشـا نـراهـم بـهـذا القـطـر سكانا", "شـبـيـبـة القـطـر قـد قـامت على قدم", "تــحــرر الأم بـل تـعـلى لهـا شـانـا", "أم إليــهــم بــعـيـن العـطـف نـاظـرة", "غـذت بـنـيـهـا مـع الأبـان عـرفـانـا", "لا يـبـتـغـون سـوى اسـتـقـلال والدة", "كانت لهم في ابتناء المجد معوانا", "فـالكـل بـالروح يـفـديـهـا ويـنصرها", "وإن هــم اخـتـلفـوا رسـلا وأديـانـا", "القــلب مــؤتــلف والديــن مــخــتــلف", "لكــن تــراهــم أمــام الأم إخـوانـا", "كــل البـلاد جـرت شـوطـا لغـايـتـهـا", "وكــل شــعــب رأى اســتـقـلاله حـانـا", "ومــا ونــت أمــة عــن درك طـلبـتـهـا", "مـا بـال مـصـر تـقـاسى الذل ألوانا", "مـا بـال مـصـر وشـمـس العـدل مـشرقة", "تــرى مــن انــكـلتـرا ذلا وعـدوانـا", "فــلا وربــكــلا نــرضــى حــمـايـتـهـم", "وإن هــم رفــعــوا للعــدل مــيـزانـا", "وكــيـف والغـدر والعـدوان ديـدنـهـم", "وقـد اسـالوا دمـاء العـزل خـلجـانا", "كــأن مــصــر وقــد قــامــت مــظـاهـره", "بـالسـلم صـارت بـعين الجند ألمانا", "أو أن فـردون للأبـرا قـد انـتـقـلت", "فــصــيــروهـا لأخـذ الثـأر مـيـدانـا", "ظـنـوا النـسـاء وقـد قـامـت مـطالبة", "فـي المـركـبـات بـحـق القطر فرسانا", "قـوم قـد اسـتـأثـروا بـالخير نفسهم", "حـتـى غـدوا فـي اعتقاد الكل خوانا", "أمـا المـنـاصـب فـاغـتـالوا حـاسنها", "وصــيــروا صـاحـب الأوطـان عـريـانـا", "أبـعـد هـذا يـكـون الأمـر فـي يـدهم", "حـاشـا نـقـر لهـم فـي مـصـر سـلطـانا", "فـثـابـروا يـا بـنـي مصر ولا تهنوا", "فـعـن قـريـب نـرى صـعـب المـنى هانا", "فـوفـد سـعـد بـنـجـم السـعـد مـقـتـرن", "له بــنــجــاح حــليـف أيـنـمـا كـانـا", "أمــا مــطــالبـهـم فـالنـجـح رائدهـا", "إذ عـدهـا سـاسـة الإنـصـاف فـرقـانا", "إن غولبوا اغلبوا أوكوتبوا كتبوا", "أو خـوطـبوا خطبوا الأعيان أعوانا", "فـي حـلبـة البـحـث تـلقـاهـم جهابذة", "وفــي مـقـارعـة الشـجـعـان شـجـعـانـا", "مـن اسـم سـعـد أخـذنـا فـألنـا حسنا", "وللنــجـاح جـلعـنـا الاسـم عـنـوانـا", "فـسـوف نـحـظـى بـمـا نـرجـو لأمـتـنـا", "ونـبـصـر القـطـر بـالأفـراح مـزدانا", "وأمــة انــكــلتـرا تـخـبـو اشـعـتـهـا", "فـيـرجـعـون إلى التـامـيـز عـمـيـانا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/133303	أحمد الحملاوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2987	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> يا مصر لا تقنطى فالنصر قد حانا <\|vsep\|> سبحان من أرغم الأعداء سبحانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا تخافى فعين الكل ساهرة <\|vsep\|> فالدهر أدبنا جعا وربّانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولقنتنا الليالي من تصرفها <\|vsep\|> ما شان من حالة الدنيا وما زانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى عرفنا بأن العقل رائدنا <\|vsep\|> نرعى الجميل لمن بالمثل يرعانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> صفات مجد عن الباء قد ورثت <\|vsep\|> بها أقمنا لمجد القطر بستانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بها سمونا على الجوزاء منزلة <\|vsep\|> حتى غدت لرءوس الكل تيجانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فظننا الغر نخشاه ونرهبه <\|vsep\|> فشان سمعتنا شيبا وشبانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورام بغيا وعدوانا حمايتنا <\|vsep\|> ن الغبي يظن البيض سودانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حماية الله أغنت عن حمايتهم <\|vsep\|> حاشا نراهم بهذا القطر سكانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شبيبة القطر قد قامت على قدم <\|vsep\|> تحرر الأم بل تعلى لها شانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم ليهم بعين العطف ناظرة <\|vsep\|> غذت بنيها مع الأبان عرفانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يبتغون سوى استقلال والدة <\|vsep\|> كانت لهم في ابتناء المجد معوانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالكل بالروح يفديها وينصرها <\|vsep\|> ون هم اختلفوا رسلا وأديانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> القلب مؤتلف والدين مختلف <\|vsep\|> لكن تراهم أمام الأم خوانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كل البلاد جرت شوطا لغايتها <\|vsep\|> وكل شعب رأى استقلاله حانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما ونت أمة عن درك طلبتها <\|vsep\|> ما بال مصر تقاسى الذل ألوانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما بال مصر وشمس العدل مشرقة <\|vsep\|> ترى من انكلترا ذلا وعدوانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا وربكلا نرضى حمايتهم <\|vsep\|> ون هم رفعوا للعدل ميزانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكيف والغدر والعدوان ديدنهم <\|vsep\|> وقد اسالوا دماء العزل خلجانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأن مصر وقد قامت مظاهره <\|vsep\|> بالسلم صارت بعين الجند ألمانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو أن فردون للأبرا قد انتقلت <\|vsep\|> فصيروها لأخذ الثأر ميدانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظنوا النساء وقد قامت مطالبة <\|vsep\|> في المركبات بحق القطر فرسانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قوم قد استأثروا بالخير نفسهم <\|vsep\|> حتى غدوا في اعتقاد الكل خوانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما المناصب فاغتالوا حاسنها <\|vsep\|> وصيروا صاحب الأوطان عريانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبعد هذا يكون الأمر في يدهم <\|vsep\|> حاشا نقر لهم في مصر سلطانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فثابروا يا بني مصر ولا تهنوا <\|vsep\|> فعن قريب نرى صعب المنى هانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فوفد سعد بنجم السعد مقترن <\|vsep\|> له بنجاح حليف أينما كانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما مطالبهم فالنجح رائدها <\|vsep\|> ذ عدها ساسة النصاف فرقانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن غولبوا اغلبوا أوكوتبوا كتبوا <\|vsep\|> أو خوطبوا خطبوا الأعيان أعوانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> في حلبة البحث تلقاهم جهابذة <\|vsep\|> وفي مقارعة الشجعان شجعانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من اسم سعد أخذنا فألنا حسنا <\|vsep\|> وللنجاح جلعنا الاسم عنوانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فسوف نحظى بما نرجو لأمتنا <\|vsep\|> ونبصر القطر بالأفراح مزدانا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "تـرقّـب اليـسـر بـعـد العـسـر والحرج", "فـغـايـة الضـيـق مـنـهـا مبدا الفرج", "حــاشــا تــرى ازمـة إلا ويـعـقـبـهـا", "يـسـر يـقـول لهـا يـا أزمـة انـفرجي", "حــوادث الدر لا يــحــصــى لهـا عـدد", "فالدهر كالبحر في الأمواج واللجج", "ومـا سـمـعـنـا بـبـحـر دام مـضـطـربـا", "ولا بــريــح شــديــد بــات فــي هــرج", "الريـح نـسـكـن والأمـواج تـتـبـعـهـا", "والليـل تـمـحـوه آي الصـبـح بالبلج", "فــلا تــضــيـق مـجـالا بـات مـتـسـعـا", "فـالله أولى بـنا في الموقف الحرج", "فــعــن قــريـب تـرى الأهـوال هـادئة", "والكـل يـنـحـو طـريـقـا غـير ذى عوج", "ويــســكـن القـلب مـن خـوف ومـن فـزع", "ويــرتــع الكــل مــن هــول ومـن هـرج", "ويـنـظـر المـصـطـفـى الهـادى وعترته", "لنـا بـعـيـن الرضـا مـع رفعة الدرج", "صـــلى الإله عـــليــه كــلمــا وخــدت", "إليــه عـيـس شـجـتـهـا نـغـمـة الهـزج" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/133299	أحمد الحملاوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2987	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_7\|> ج <\|psep\|> <\|bsep\|> ترقّب اليسر بعد العسر والحرج <\|vsep\|> فغاية الضيق منها مبدا الفرج </\|bsep\|> <\|bsep\|> حاشا ترى ازمة لا ويعقبها <\|vsep\|> يسر يقول لها يا أزمة انفرجي </\|bsep\|> <\|bsep\|> حوادث الدر لا يحصى لها عدد <\|vsep\|> فالدهر كالبحر في الأمواج واللجج </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما سمعنا ببحر دام مضطربا <\|vsep\|> ولا بريح شديد بات في هرج </\|bsep\|> <\|bsep\|> الريح نسكن والأمواج تتبعها <\|vsep\|> والليل تمحوه ي الصبح بالبلج </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا تضيق مجالا بات متسعا <\|vsep\|> فالله أولى بنا في الموقف الحرج </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعن قريب ترى الأهوال هادئة <\|vsep\|> والكل ينحو طريقا غير ذى عوج </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويسكن القلب من خوف ومن فزع <\|vsep\|> ويرتع الكل من هول ومن هرج </\|bsep\|> <\|bsep\|> وينظر المصطفى الهادى وعترته <\|vsep\|> لنا بعين الرضا مع رفعة الدرج </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "للعــلم أهــلٌ لهـام الفـضـل تـيـجـان", "والديــن حــصــن وهـم للحـصـن أركـان", "قـوم بـخـدمـتـهـم للشـرع قـد رفـعـوا", "بـيـن البـريـة قـدرا أيـنـمـا كانوا", "بـهـديـهـم كـل مـن فـي الكـون معتصم", "إن الحــيــاة بـغـيـر العـلم خـسـران", "مـن شـب فـي العـلم حـتـى شاب مفرقه", "فــإنــه فــي الورى لا شــك إنــســان", "فـالنـاس فـي هـذه الدنـيـا مـقـسـمـة", "إلى ثـــلاث وهـــذا القــول مــيــزان", "مــال وجــاه ونــور العـلم ثـالثـهـا", "وكـــل قـــســم له فــي النــاس خــلان", "فــصــاحــب المــال قــارون بــثـروتـه", "وصــاحــب الجــاه إن حــقـقـت هـامـان", "وصــاحــب العــلم مـغـبـوط بـنـعـمـتـه", "أمـــا ســـواه فـــمـــكــروب وحــيــران", "يـسـيـر ذو العـلم والأنـوار تـقدمه", "لأنـــه بـــجـــمـــال العـــلم مـــزدان", "أهــل العـلوم لهـم بـالعـلم مـنـزلة", "مـن دونـهـا فـي العلا كسرى وساسان", "بالعلم في الناس أحياء وإن قبروا", "لا يـعـتـريـهـم مـدى الأزمان نسيان", "هـذا الإمـام إمـام الفـضـل قـاطـبـة", "الشــافــعــيّ عــلى مــا قــلت بـرهـان", "هــذا الإمــام له فــي كــل مــعـتـرك", "مــن الشــريــعــة تــحـقـيـق وتـبـيـان", "كـم أسـهر الطرف في حل العويص وفي", "فـهـم الحـديـث وقـلب الغـمـر تـومان", "وكــم أبــان بــآي الذكــر مــن حـكـم", "أثــنــى عــليــه بــهــا شــرع وقــرآن", "هـذا هـو القـرشـي المـعـتـلى نـسـبـا", "أبـــوه فـــهـــو مـــعــد ثــم عــدنــان", "مـن مـعـشـر طـهـر الرحـمـن مـحـتـدهـم", "فـــهـــم أصـــول وهـــم روح وريــحــان", "مـن يـبـتـهـم ظـهر الإسلام فانتكست", "لعــصــبــة الشــرك أصــنــام وأوثــان", "هــذا هـو البـحـر تـجـرى فـوق لجّـتـه", "سـفـيـنـة العـلم فـيـهـا النور ريان", "شـراعـهـا الشـرع والإسـلام رائدهـا", "وكـــل مـــحــمــولهــا أمــن وإيــمــان", "رســت عــلى ســاحــل الجـوديّ ثـابـتـة", "فــلا يـزعـزعـهـا فـي النـاس طـوفـان", "يـا قـوم هـذا الإمـام الشافعي لهو", "فــي دوحــة الفـضـل أثـمـار وأفـنـان", "قـاضـى الشـريـعة والحبر الذي شهدت", "بـــفـــضــل مــذهــبــه شــيــب وشــبــان", "مـن عـلم هـذا طـباق الأرض قد ملئت", "إن الحـــديـــث عــلى هــذا لبــرهــان", "مــن قــبــل مــولده صـح الحـديـث بـه", "هــذا هــو الفـخـر لا تـاج ونـيـشـان", "رحــب الرحــاب غـزيـر الجـود صـيـبـه", "جـــم التـــوال وبــالأمــداد هــتــان", "لا يـدخـل العـائذ المـلهـوف سـاحته", "إلا وكــــان له مــــن جــــوده شــــان", "فـانـظـر إليـنـا فـقـد عـودتنا كرما", "إن الجـمـيـع بـهـذا الحـفـل ضـيـقـان", "مـصـر بـكـم وبـآل البـيـت قـد شـرفـت", "فـليـس يـشـبـهـهـا فـي المـجـد بلدان", "أســتــغــفـر الله إلا طـيـبـة فـلهـا", "بــالمــصــطــفــى شـرف يـزهـو ويـزدان", "يـا قـوم هـذا الإمـام الشافعي على", "حــــوادث الدهــــر للزوار مـــعـــوان", "فــكــم مــلوك عــلى أعــتـابـه وقـفـت", "وكـم له بـنـجـاح القـصـد قـد دانـوا", "كــل يــنــال عــلى مــقــدار نــيــتــه", "فــنــيــة الخــيــر للخـيـرات قـربـان", "بــالله زوروا وجـافـوا كـل مـعـتـرض", "فــفــي عــقــيــدتــهــم زيـغ ونـقـصـان", "يـا مـعـشـر القـوم إن الشـافـعـي له", "فـــي مـــصــركــم هــذه عــز وســلطــان", "فــي كــل عــام لنــا أنــس بــمــولده", "إن جــاءنــا رجــب أو هــل شــعــبــان", "رعـى المـهـيـمـن مـن قـامـوا بخدمته", "ومــن بــه احـتـفـلوا فـالكـل إخـوان", "وأيــد الشــرع وارفــع أهــله فــهــم", "للديـــن والشـــرع أنــصــار وأعــوان", "واخـتـم بـخـيـر لكـل الحـاضـرين وقل", "حــســن الجــزاء لكــم صـفـح وغـفـران" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/133295	أحمد الحملاوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2987	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> للعلم أهلٌ لهام الفضل تيجان <\|vsep\|> والدين حصن وهم للحصن أركان </\|bsep\|> <\|bsep\|> قوم بخدمتهم للشرع قد رفعوا <\|vsep\|> بين البرية قدرا أينما كانوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بهديهم كل من في الكون معتصم <\|vsep\|> ن الحياة بغير العلم خسران </\|bsep\|> <\|bsep\|> من شب في العلم حتى شاب مفرقه <\|vsep\|> فنه في الورى لا شك نسان </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالناس في هذه الدنيا مقسمة <\|vsep\|> لى ثلاث وهذا القول ميزان </\|bsep\|> <\|bsep\|> مال وجاه ونور العلم ثالثها <\|vsep\|> وكل قسم له في الناس خلان </\|bsep\|> <\|bsep\|> فصاحب المال قارون بثروته <\|vsep\|> وصاحب الجاه ن حققت هامان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصاحب العلم مغبوط بنعمته <\|vsep\|> أما سواه فمكروب وحيران </\|bsep\|> <\|bsep\|> يسير ذو العلم والأنوار تقدمه <\|vsep\|> لأنه بجمال العلم مزدان </\|bsep\|> <\|bsep\|> أهل العلوم لهم بالعلم منزلة <\|vsep\|> من دونها في العلا كسرى وساسان </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالعلم في الناس أحياء ون قبروا <\|vsep\|> لا يعتريهم مدى الأزمان نسيان </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا المام مام الفضل قاطبة <\|vsep\|> الشافعيّ على ما قلت برهان </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا المام له في كل معترك <\|vsep\|> من الشريعة تحقيق وتبيان </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم أسهر الطرف في حل العويص وفي <\|vsep\|> فهم الحديث وقلب الغمر تومان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم أبان بي الذكر من حكم <\|vsep\|> أثنى عليه بها شرع وقرن </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا هو القرشي المعتلى نسبا <\|vsep\|> أبوه فهو معد ثم عدنان </\|bsep\|> <\|bsep\|> من معشر طهر الرحمن محتدهم <\|vsep\|> فهم أصول وهم روح وريحان </\|bsep\|> <\|bsep\|> من يبتهم ظهر السلام فانتكست <\|vsep\|> لعصبة الشرك أصنام وأوثان </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا هو البحر تجرى فوق لجّته <\|vsep\|> سفينة العلم فيها النور ريان </\|bsep\|> <\|bsep\|> شراعها الشرع والسلام رائدها <\|vsep\|> وكل محمولها أمن ويمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> رست على ساحل الجوديّ ثابتة <\|vsep\|> فلا يزعزعها في الناس طوفان </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا قوم هذا المام الشافعي لهو <\|vsep\|> في دوحة الفضل أثمار وأفنان </\|bsep\|> <\|bsep\|> قاضى الشريعة والحبر الذي شهدت <\|vsep\|> بفضل مذهبه شيب وشبان </\|bsep\|> <\|bsep\|> من علم هذا طباق الأرض قد ملئت <\|vsep\|> ن الحديث على هذا لبرهان </\|bsep\|> <\|bsep\|> من قبل مولده صح الحديث به <\|vsep\|> هذا هو الفخر لا تاج ونيشان </\|bsep\|> <\|bsep\|> رحب الرحاب غزير الجود صيبه <\|vsep\|> جم التوال وبالأمداد هتان </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يدخل العائذ الملهوف ساحته <\|vsep\|> لا وكان له من جوده شان </\|bsep\|> <\|bsep\|> فانظر لينا فقد عودتنا كرما <\|vsep\|> ن الجميع بهذا الحفل ضيقان </\|bsep\|> <\|bsep\|> مصر بكم وبل البيت قد شرفت <\|vsep\|> فليس يشبهها في المجد بلدان </\|bsep\|> <\|bsep\|> أستغفر الله لا طيبة فلها <\|vsep\|> بالمصطفى شرف يزهو ويزدان </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا قوم هذا المام الشافعي على <\|vsep\|> حوادث الدهر للزوار معوان </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكم ملوك على أعتابه وقفت <\|vsep\|> وكم له بنجاح القصد قد دانوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كل ينال على مقدار نيته <\|vsep\|> فنية الخير للخيرات قربان </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالله زوروا وجافوا كل معترض <\|vsep\|> ففي عقيدتهم زيغ ونقصان </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا معشر القوم ن الشافعي له <\|vsep\|> في مصركم هذه عز وسلطان </\|bsep\|> <\|bsep\|> في كل عام لنا أنس بمولده <\|vsep\|> ن جاءنا رجب أو هل شعبان </\|bsep\|> <\|bsep\|> رعى المهيمن من قاموا بخدمته <\|vsep\|> ومن به احتفلوا فالكل خوان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأيد الشرع وارفع أهله فهم <\|vsep\|> للدين والشرع أنصار وأعوان </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "هـذا الإمـام الشافعي البحر الخضم", "هـذا ابـن عـم المـصـطـفى خير الأمم", "حـــبـــر بــه شــرع النــبــي مــحــمــد", "أضـحـى كـعـقد الدر في السلك انتظم", "أفــنــى نــفــيـس العـمـر مـن أيـامـه", "يـسـتـنـبـط الأحـكام أو يروى الحكم", "مــا كــل عــن نـشـر الفـضـائل فـكـره", "كــلا ولا عــرف التــوانــي والســأم", "نــور الشــريــعــة قــد أضـاء فـؤاده", "فــلديــه ســيــان الإضــاءة والظــلم", "هــذا هــو القــرشــيّ مــرفــوع الذرا", "هـذا ابـن زمـزم والصـفـا والمـلتزم", "هــذا الذي حــضــنــتــه طــفــلا مـكـة", "فــمــا بــأكـنـاف المـشـاعـر والحـرم", "هـــذا الذي صـــح الحـــديـــث بــأنــه", "خــيــر البـريـة والإمـام المـحـتـرم", "هــذا ابــن إدريــس الذي بــعــلومــه", "مــلئت طــبـاق الأرض والعـرفـان عـم", "كـم شـادر ركـنـا للشـريـعـة فـارتقى", "حـتـى سـمـا هـام الثـريـا فـي العظم", "كــم مــن ليــال قـد قـضـاهـا سـاهـرا", "فـي خـدمـة الشـرع الشـريـف وكم وكم", "شــرفــت بــه وبــآل بـيـت المـصـطـفـى", "مـصـر ونـالت مـبـتـغـاهـا فـي الشـمم", "وبــقـبـة الحـبـر الإمـام الشـافـعـي", "قـد شـرف المـولى بـنـى عـبـد الحـكم", "هــم أحــرزوا دون البــريــة ســوددا", "تــلقـاء هـاتـيـك المـكـارم والشـيـم", "بــالأمــس كــانــت للمــلوك مـنـازلا", "واليــوم للمـلهـوف نـعـم المـعـتـصـم", "مــن أم ســاحــتــهــا بــحــســن طـويـة", "كــانــت له الدنــيـا وأهـلوهـا خـدم", "وانــقــادت الآمــال طــوع يــمــيـنـه", "وإليــه تــنـسـاق السـعـادة والنـعـم", "يــا قــوم إن الشــافــعـيّ مـن الألى", "قـد أوقـدوا نـار القـرى فوق العلم", "فـاسـتـقـبـلوا مـنه المكارم والندى", "واستمطروا الإقبال من عالى الهمم", "وتــوســلوا بــجــنــابــه للمــصــطـفـى", "تــقــضــى حــوائجـكـم ويـجـلى كـل هـم", "مـن بـيـت هـذا الحبر قد ظهر الهدى", "مـن بـيـت هـذا الحبر قد ظهر الكرم", "قــد دانــت الدنــيـا وأهـلوهـا لهـم", "وبــهــم يــزول الخـطـب إن خـطـب ألم", "لك مــــولد فــــي كــــل عـــام زاهـــر", "تـسـعـى القـلوب إليه من قبل القدم", "كـــل يـــجــرى مــن جــنــابــك نــظــرة", "فـامـنـحـهـم الإقـبـال والحـظ الأتم", "وامـنـح رجـال الشـرع مـا قـد أملوا", "فــبــهــم يـعـز الديـن عـزا لم يـغـم", "وانــظـر لمـن قـامـوا بـخـدمـة مـولد", "والحــضــاريــن وكـل مـن فـيـهـم خـدم", "واغـفـر لنـا والمـسـلمـيـن جـمـيـعهم", "وأزل بــفــضــلك عــن عـبـادك كـل هـم", "فــإليــك وحــدك يــا إلهــي نــلتـجـى", "فــي كــل بــدء للأمــور ومــحــتــتــم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/133291	أحمد الحملاوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2987	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> هذا المام الشافعي البحر الخضم <\|vsep\|> هذا ابن عم المصطفى خير الأمم </\|bsep\|> <\|bsep\|> حبر به شرع النبي محمد <\|vsep\|> أضحى كعقد الدر في السلك انتظم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أفنى نفيس العمر من أيامه <\|vsep\|> يستنبط الأحكام أو يروى الحكم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كل عن نشر الفضائل فكره <\|vsep\|> كلا ولا عرف التواني والسأم </\|bsep\|> <\|bsep\|> نور الشريعة قد أضاء فؤاده <\|vsep\|> فلديه سيان الضاءة والظلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا هو القرشيّ مرفوع الذرا <\|vsep\|> هذا ابن زمزم والصفا والملتزم </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا الذي حضنته طفلا مكة <\|vsep\|> فما بأكناف المشاعر والحرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا الذي صح الحديث بأنه <\|vsep\|> خير البرية والمام المحترم </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا ابن دريس الذي بعلومه <\|vsep\|> ملئت طباق الأرض والعرفان عم </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم شادر ركنا للشريعة فارتقى <\|vsep\|> حتى سما هام الثريا في العظم </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم من ليال قد قضاها ساهرا <\|vsep\|> في خدمة الشرع الشريف وكم وكم </\|bsep\|> <\|bsep\|> شرفت به وبل بيت المصطفى <\|vsep\|> مصر ونالت مبتغاها في الشمم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبقبة الحبر المام الشافعي <\|vsep\|> قد شرف المولى بنى عبد الحكم </\|bsep\|> <\|bsep\|> هم أحرزوا دون البرية سوددا <\|vsep\|> تلقاء هاتيك المكارم والشيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالأمس كانت للملوك منازلا <\|vsep\|> واليوم للملهوف نعم المعتصم </\|bsep\|> <\|bsep\|> من أم ساحتها بحسن طوية <\|vsep\|> كانت له الدنيا وأهلوها خدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانقادت المال طوع يمينه <\|vsep\|> وليه تنساق السعادة والنعم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا قوم ن الشافعيّ من الألى <\|vsep\|> قد أوقدوا نار القرى فوق العلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاستقبلوا منه المكارم والندى <\|vsep\|> واستمطروا القبال من عالى الهمم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتوسلوا بجنابه للمصطفى <\|vsep\|> تقضى حوائجكم ويجلى كل هم </\|bsep\|> <\|bsep\|> من بيت هذا الحبر قد ظهر الهدى <\|vsep\|> من بيت هذا الحبر قد ظهر الكرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد دانت الدنيا وأهلوها لهم <\|vsep\|> وبهم يزول الخطب ن خطب ألم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لك مولد في كل عام زاهر <\|vsep\|> تسعى القلوب ليه من قبل القدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> كل يجرى من جنابك نظرة <\|vsep\|> فامنحهم القبال والحظ الأتم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وامنح رجال الشرع ما قد أملوا <\|vsep\|> فبهم يعز الدين عزا لم يغم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانظر لمن قاموا بخدمة مولد <\|vsep\|> والحضارين وكل من فيهم خدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> واغفر لنا والمسلمين جميعهم <\|vsep\|> وأزل بفضلك عن عبادك كل هم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "الفـخـر بـالعـلم لا بـالجـاه والمال", "والمــجـد بـالجـد لا بـالجـد والخـال", "كــم مـن مـلىء وضـىء الوجـه تـحـسـبـه", "للعـــلم خـــلا ولكـــن فـــكــره خــالى", "في المال والجاه أسباب الغرور ومن", "يــغــتــرّ بــالأهـل كـالمـغـتـر بـالآل", "تــلك الامــور ســحــابــات مــغــيـرهـا", "حـــوادث الدهـــر مــن حــال إلى حــال", "ولكــن العــلم لا يــنــفــك صــاحــبــه", "مـــعـــظــم القــدر فــي حــل وتــرحــال", "أفـق السـمـاكـيـن بـل أعـلاه مـقـعـده", "فــي كــل حــال تــراه نــاعــم البــال", "إن عــاش عــاش أجــل النــاس مــنــزلة", "أو مـــات مـــات بـــإعـــظــام وإجــلال", "فـي القـبـر حـيّ بـمـا أبـقـاه من اثر", "وحـــســـن ذكـــر بـــأقـــوال وأفـــعــال", "تــعــنــو الوجــوه لذكــراه وســيـرتـه", "ويـنـحـنـى الراس للتـعـظـيـم بالتالي", "وإن عـــنـــدى لبـــرهـــانـــا أقـــدّمــه", "ويـنـحـنـى الرأس للتـعـظـيـم بالتالي", "هــذا الإمــام إمـام الفـضـل أجـمـعـه", "الشـــافـــعــيّ ســديــد الراي والقــال", "بــحــر مــن الشـرع قـد شـطـت شـواطـئه", "وبــــــر بــــــر لمــــــلاح وحـــــمـــــال", "وبـــدر فـــضـــل أضـــاء الكـــون يـــره", "وشــــمــــس هـــدى لأفـــراد وأقـــيـــال", "كـم مـن مـسـائل قـد ضـافـت مـسـالكـها", "بــرأيــه انــفــرجـت مـن غـيـر إمـهـال", "وكــم تــجــافــى بـجـنـب عـن مـضـاجـعـه", "ومـــا اســـتــلذّ بــإغــفــاء وإغــفــال", "وكـــم لدرك عـــلوم جـــاب مـــقـــفـــرة", "جــرداء مــرداء مــن مــاء ومــن مــال", "وطــالمــا جــد فــيــهــا وهـو مـنـفـرد", "وواصــل الســيــر أمــيــالا بــأمـيـال", "ومــا ثــنـتـه عـن التـحـصـيـل مـتـربـة", "ولا اعـــتـــراه فــتــور حــال إقــلال", "حـتـى سـمـا فـوق هـام النـجـم مـقـعده", "ونــال بــيــن البـرايـا حـسـن إقـبـال", "وشــــيــــخــــه مــــالك والله بـــشـــره", "بــأنــه فــي المــعــالي فــرد أمـثـال", "والصــاحـبـان له بـالفـضـل قـد شـهـدا", "كــمــا له شـهـد الاتـبـاع فـي الحـال", "بــحــر تــلاطــم بــالأمــواج ســاحــله", "عـــذب بـــلا حـــمـــأ فــيــه وصــلصــال", "ســفــيــنــة العـلم تـجـرى فـوق لجـتـه", "شــراعــهــا الشــرع فـي رسـو وتـجـوال", "إلى قــريــش وفــهــر يــنـتـمـى نـسـبـا", "فـــهـــو ابــن عــم رســول الله والآل", "مــن مــعــشـر شـرف الرحـمـن مـحـتـدهـم", "خــلاصــة العــرب بــل أقـطـاب أبـطـال", "يــقــول مــفــتــخـرا مـن كـان تـابـعـه", "أقوال حبر الورى في الشرع أقوى لي", "بـالشـافـعـي وأهـل البـيـت فـاغـتـبطي", "مـــصـــر وقــولى لقــد بــلغــت آمــالي", "ويـا بـنـى مـصـر زوروهـم ولا تـثـقوا", "بـــمـــارقـــيـــن مــن الإســلام ضــلال", "كـيـف التـاسـى بـقـول المـنـكرين وهم", "صـــم وبـــكـــم وعـــمـــى شـــر جـــهـــال", "إن الزيــارة بــالإخــلاص غــايــتـهـا", "دفـــع الشـــدائد مــن أهــواء أهــوال", "إن المــودة فــي القــربــى لهـا صـلة", "بــالســيـد المـصـطـفـى فـي كـل أحـوال", "وبــــاب آل رســــول الله قــــاطـــبـــة", "واســتــمــطــروا مـن عـطـاه كـل هـطـال", "فــأمــطــر الكــل مــن أمـداده مـنـحـا", "فـــعـــاد كـــل بـــإنـــعـــام وإفــضــال", "جــاه عــريــض وكــف بــالنــدى وكــفــت", "جـــودا فـــراحـــت بـــأوجــاع وأوجــال", "يـا قـاضـى الشـرع هـذا يـوم مـولدكـم", "ونــظــرة مــنــك فــيــهــا كــل إقـبـال", "وعــادة الفــرح المــيــمــون طــالعــه", "تــعــطــى الهـدايـا ولكـن دون إقـلال", "فــكــل مــن حــضـروا يـرجـو زيـادتـهـا", "حــاشــاك تــبــدل قــنـطـارا بـمـثـقـال", "يـا ربـنا انصر على الأعدا خليفتنا", "وزلزل الكــــفـــر مـــنـــه شـــر زلزال", "واجــعــل بـه رايـة الإسـلام خـافـيـة", "تـــظـــل كـــل فـــريـــق خـــيــر إظــلال", "وامـنـح رجال الهدى والشرع مطالبهم", "واجــعـل مـشـاربـهـم مـن خـيـر سـلسـال", "وتـب عـليـنـا وجـمـل حـال مـن حـضـروا", "ونـــور القـــلب واقــبــل كــل تــســآل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/133287	أحمد الحملاوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2987	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> الفخر بالعلم لا بالجاه والمال <\|vsep\|> والمجد بالجد لا بالجد والخال </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم من ملىء وضىء الوجه تحسبه <\|vsep\|> للعلم خلا ولكن فكره خالى </\|bsep\|> <\|bsep\|> في المال والجاه أسباب الغرور ومن <\|vsep\|> يغترّ بالأهل كالمغتر بالل </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلك الامور سحابات مغيرها <\|vsep\|> حوادث الدهر من حال لى حال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكن العلم لا ينفك صاحبه <\|vsep\|> معظم القدر في حل وترحال </\|bsep\|> <\|bsep\|> أفق السماكين بل أعلاه مقعده <\|vsep\|> في كل حال تراه ناعم البال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن عاش عاش أجل الناس منزلة <\|vsep\|> أو مات مات بعظام وجلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> في القبر حيّ بما أبقاه من اثر <\|vsep\|> وحسن ذكر بأقوال وأفعال </\|bsep\|> <\|bsep\|> تعنو الوجوه لذكراه وسيرته <\|vsep\|> وينحنى الراس للتعظيم بالتالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون عندى لبرهانا أقدّمه <\|vsep\|> وينحنى الرأس للتعظيم بالتالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا المام مام الفضل أجمعه <\|vsep\|> الشافعيّ سديد الراي والقال </\|bsep\|> <\|bsep\|> بحر من الشرع قد شطت شواطئه <\|vsep\|> وبر بر لملاح وحمال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبدر فضل أضاء الكون يره <\|vsep\|> وشمس هدى لأفراد وأقيال </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم من مسائل قد ضافت مسالكها <\|vsep\|> برأيه انفرجت من غير مهال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم تجافى بجنب عن مضاجعه <\|vsep\|> وما استلذّ بغفاء وغفال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم لدرك علوم جاب مقفرة <\|vsep\|> جرداء مرداء من ماء ومن مال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطالما جد فيها وهو منفرد <\|vsep\|> وواصل السير أميالا بأميال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما ثنته عن التحصيل متربة <\|vsep\|> ولا اعتراه فتور حال قلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى سما فوق هام النجم مقعده <\|vsep\|> ونال بين البرايا حسن قبال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشيخه مالك والله بشره <\|vsep\|> بأنه في المعالي فرد أمثال </\|bsep\|> <\|bsep\|> والصاحبان له بالفضل قد شهدا <\|vsep\|> كما له شهد الاتباع في الحال </\|bsep\|> <\|bsep\|> بحر تلاطم بالأمواج ساحله <\|vsep\|> عذب بلا حمأ فيه وصلصال </\|bsep\|> <\|bsep\|> سفينة العلم تجرى فوق لجته <\|vsep\|> شراعها الشرع في رسو وتجوال </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى قريش وفهر ينتمى نسبا <\|vsep\|> فهو ابن عم رسول الله والل </\|bsep\|> <\|bsep\|> من معشر شرف الرحمن محتدهم <\|vsep\|> خلاصة العرب بل أقطاب أبطال </\|bsep\|> <\|bsep\|> يقول مفتخرا من كان تابعه <\|vsep\|> أقوال حبر الورى في الشرع أقوى لي </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالشافعي وأهل البيت فاغتبطي <\|vsep\|> مصر وقولى لقد بلغت مالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا بنى مصر زوروهم ولا تثقوا <\|vsep\|> بمارقين من السلام ضلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيف التاسى بقول المنكرين وهم <\|vsep\|> صم وبكم وعمى شر جهال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن الزيارة بالخلاص غايتها <\|vsep\|> دفع الشدائد من أهواء أهوال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن المودة في القربى لها صلة <\|vsep\|> بالسيد المصطفى في كل أحوال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وباب ل رسول الله قاطبة <\|vsep\|> واستمطروا من عطاه كل هطال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأمطر الكل من أمداده منحا <\|vsep\|> فعاد كل بنعام وفضال </\|bsep\|> <\|bsep\|> جاه عريض وكف بالندى وكفت <\|vsep\|> جودا فراحت بأوجاع وأوجال </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا قاضى الشرع هذا يوم مولدكم <\|vsep\|> ونظرة منك فيها كل قبال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعادة الفرح الميمون طالعه <\|vsep\|> تعطى الهدايا ولكن دون قلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكل من حضروا يرجو زيادتها <\|vsep\|> حاشاك تبدل قنطارا بمثقال </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ربنا انصر على الأعدا خليفتنا <\|vsep\|> وزلزل الكفر منه شر زلزال </\|bsep\|> <\|bsep\|> واجعل به راية السلام خافية <\|vsep\|> تظل كل فريق خير ظلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وامنح رجال الهدى والشرع مطالبهم <\|vsep\|> واجعل مشاربهم من خير سلسال </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لي بـالتـجـائي للإمـام الشافعي", "حــظ يــبــشــرنــي بــأســعـد طـالع", "وأراه يــنـظـرنـي بـعـيـن مـلؤهـا", "حــدب أرتـنـي مـنـه أكـثـر شـافـع", "وسـمـعـت مـن فـمـه حـديـث مـسـرتي", "فـمـلأت مـن حـسن الحديث مسامعي", "فـافـتـرّ لي ثـغر السعادة باسما", "عــن ضــوء عــز بــالمــسـرة لامـع", "وغـدوت أنـتـظـر العـلا مـتـرقـبا", "إشــراق بــدر بــالمـعـالى سـاطـع", "كـم لا بـن إدريس الإمام مكارم", "وصــلت إلى مــن الرحـاب الواسـع", "ولكـم كـسـانـي بـالقـبول ملابسا", "قـد طـرزت بـيـد الجـمـال الراثع", "وكـم اتـقـيـت بـجـاهـه يـد مـعـتد", "لولاه لانـفـرطـت عـقـود مـدامعي", "إنــي وجــدت مـن الإمـام رعـايـة", "هــطــلت عــليّ كـوبـل غـيـث هـامـع", "ورأيــت مــنـه مـا أنـوء بـحـمـله", "حـمـدا وشـكـرا مـن حـباه اليانع", "ووجـدتـه يـسـطـو عـلى نحر العدا", "بـمـضـاء سـيـفـا للحـنـاجـر قـاطع", "ووجدته الحصن الحصين من الأذى", "وأعــز مــلتــجــأ وأقــوى مــانــع", "هـذا هـو الجـاه العـريض فمن به", "لاذ اسـتـجار من العذاب الواقع", "وســمـا السـمـاء مـعـزة ومـهـابـة", "حـتـى ارتقى أوج المدار السابع", "إن الإمــام الشـافـعـي وسـيـلتـي", "وبــه أنـال مـقـاصـدي ومـطـامـعـي", "وبـه أصـول عـلى العـداة وأتـقـى", "كـيـد الألى نبذوا نصوص الشارع", "لم يـرقـبـوا فـي مـؤمـن إلا ولا", "راعــوا لذمــة خــاضــع أو خـاشـع", "خـذ يـابـن عـم المـصـطـفـى وسميه", "بـيـدي ولا تـهـمـل نـداء الخاضع", "مـن فـرط حـبـي في جنابك قيل لي", "سـد أنـت محسبو الإمام الشافعي", "فـجـعـلت أرفـل فـي ثـيـاب مـسرتي", "وأتــيــه لكـن مـع تـام تـواضـعـي", "إنـي اتـخـذتـك بـعـد آل المصطفى", "والمـصـطـفـى سـنـدا لكـل مـنافعي", "مــن يــلتـجـىء للمـصـطـفـى ولآله", "والشــافــعــي فــليـس قـط بـضـائع", "يـا بـحـر عـلم قـد عـلتـه سـفينة", "ركـب النـواوي فـوقـها والرافعي", "وبـهـم عـلى بـر المفاخر قد رست", "بـشـراع مـجـد كـالشـريـعـة نـاصـع", "أنـظـر إليّ بـعـيـن مـولى لم يزل", "يـولى الجـمـيـل بـسـحب غيث نائع", "واحـفـظ بـفـضلك يا إمام كرامتي", "مــن أن أهــون لجــاحـد أو طـائع", "لا زلت للرحــمــات أشـرف مـهـبـط", "لك فـي سـمـاء الجـود أشرف طالع" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/133283	أحمد الحملاوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2987	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_13\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> لي بالتجائي للمام الشافعي <\|vsep\|> حظ يبشرني بأسعد طالع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأراه ينظرني بعين ملؤها <\|vsep\|> حدب أرتني منه أكثر شافع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسمعت من فمه حديث مسرتي <\|vsep\|> فملأت من حسن الحديث مسامعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فافترّ لي ثغر السعادة باسما <\|vsep\|> عن ضوء عز بالمسرة لامع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغدوت أنتظر العلا مترقبا <\|vsep\|> شراق بدر بالمعالى ساطع </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم لا بن دريس المام مكارم <\|vsep\|> وصلت لى من الرحاب الواسع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكم كساني بالقبول ملابسا <\|vsep\|> قد طرزت بيد الجمال الراثع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم اتقيت بجاهه يد معتد <\|vsep\|> لولاه لانفرطت عقود مدامعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ني وجدت من المام رعاية <\|vsep\|> هطلت عليّ كوبل غيث هامع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورأيت منه ما أنوء بحمله <\|vsep\|> حمدا وشكرا من حباه اليانع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ووجدته يسطو على نحر العدا <\|vsep\|> بمضاء سيفا للحناجر قاطع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ووجدته الحصن الحصين من الأذى <\|vsep\|> وأعز ملتجأ وأقوى مانع </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا هو الجاه العريض فمن به <\|vsep\|> لاذ استجار من العذاب الواقع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسما السماء معزة ومهابة <\|vsep\|> حتى ارتقى أوج المدار السابع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن المام الشافعي وسيلتي <\|vsep\|> وبه أنال مقاصدي ومطامعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبه أصول على العداة وأتقى <\|vsep\|> كيد الألى نبذوا نصوص الشارع </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يرقبوا في مؤمن لا ولا <\|vsep\|> راعوا لذمة خاضع أو خاشع </\|bsep\|> <\|bsep\|> خذ يابن عم المصطفى وسميه <\|vsep\|> بيدي ولا تهمل نداء الخاضع </\|bsep\|> <\|bsep\|> من فرط حبي في جنابك قيل لي <\|vsep\|> سد أنت محسبو المام الشافعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فجعلت أرفل في ثياب مسرتي <\|vsep\|> وأتيه لكن مع تام تواضعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ني اتخذتك بعد ل المصطفى <\|vsep\|> والمصطفى سندا لكل منافعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> من يلتجىء للمصطفى ولله <\|vsep\|> والشافعي فليس قط بضائع </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا بحر علم قد علته سفينة <\|vsep\|> ركب النواوي فوقها والرافعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبهم على بر المفاخر قد رست <\|vsep\|> بشراع مجد كالشريعة ناصع </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنظر ليّ بعين مولى لم يزل <\|vsep\|> يولى الجميل بسحب غيث نائع </\|bsep\|> <\|bsep\|> واحفظ بفضلك يا مام كرامتي <\|vsep\|> من أن أهون لجاحد أو طائع </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "للشــرع ســيــف شــديــد الوقــع بــتــار", "فــــكـــم بـــه مـــزّقـــت هـــام وأوتـــار", "للشّــيــن فــي الرّســم أســنــان مـحـدّدة", "كــأنــهــا فــي مــجـال القـطـع مـنـشـار", "فـمـن رأى الشـرع بـالتـحـقـيـر كان له", "فـي العـيش ضيق وفى الأخرى له النار", "وإن عــلا فــوق هــام النــجـم مـقـعـده", "لا بــد يــومــا بـه العـليـاء تـنـهـار", "فـمـبـغـضـو الشـرع فـي ضـيـق وفـي ضـعـة", "وإن هــم بــجــنــاح المــال قـد طـاروا", "ومــن تــواضــع للشــرع الشــريــف سـعـت", "له المـــعـــالى وزالت عـــنـــه أكــدار", "وأقــبــلت نــحــوه الدنــيــا بــزخـرهـا", "وفــي النــعــيـم لحـور الخـلد يـخـتـار", "لذاك أهـل الهـدى والفـضـل قـد خـدموا", "شـــرع النـــبــي وفــي إعــلائه ســاروا", "فـالكـل مـن مـحـكـم القـرآن قـد أخذوا", "ومـــع حـــديــث رســول الله قــد داروا", "هــم الأئمــة لا تــخــبــو أشــعــتــهــم", "لأنــهــم فــي ســمــاء الفــضــل أقـمـار", "هــم الهــداة لمــن حــلوا ومـن رحـلوا", "هــم المــلوك بــهــم يــسـتـأمـن الجـار", "فــفــى الحــيــاة لهــم فــضـل وتـكـرمـة", "وفـــي المـــمــات لهــم شــأن وتــذكــار", "هـذا ابـن إدريـس حـبـر العـلم واسـعـه", "الشـــافـــعـــي له فـــي الشـــرع آثـــار", "بـه الشـريـعـة قد قامت دعائمها العل", "يـــا وقـــام لهـــا كـــالبــيــت أســوار", "وطــالمــا جــد فــي نــشـر العـلوم ولم", "يــمــنــعــه عــن ذاك إعــســار وإقـتـار", "حــتــى تــجــلى كــنـور الصـبـح مـذهـبـه", "وفــــيــــه للشــــرع أنــــوار وأســــرار", "وكــم تــجــافــى تــجــنـب عـن مـضـاجـعـه", "ولم تــعــقــه عــن التــحــصـيـل أسـفـار", "وقــام بــالعــلم والتـعـليـم مـن صـغـر", "فـــلم يـــكـــن شـــب إلا وهــو مــغــوار", "مــنــه رأى مــالك فــي العـلم نـابـغـة", "فـــكـــان مــنــه له بــالفــضــل إقــرار", "والصــاحــبــان له بـالفـضـل قـد شـهـدا", "وهــــم عــــدول وأحــــبــــار وأخـــيـــار", "بـــحـــر تــلاطــم بــالأمــواج ســاحــله", "عــــذب فـــرات بـــه للفـــضـــل تـــيّـــار", "ســفــيــنــه العــلم تــجـرى فـوق لجّـتـه", "شــراعــهــا الشــرع لا تـلويـه إعـصـار", "هـذا الإمـام بـه الأمـثـال قـد ضـربـت", "في الفضل حتى بها الركبان قد ساروا", "ســمــت مــنــاقــبــه الجــوزاء فـي شـرف", "وقــد حــوى بــعــضــهــا كــتــب وأسـفـار", "فــــعـــن مـــكـــارمـــه حـــدث ولا حـــرج", "فــغــيــثــه الجــم بــالإحــسـان مـدرار", "جـــاه عـــريـــض وأمـــداد بـــســـاحــتــه", "لأنــهــا لاغــتــنــام العــز مــضــمــار", "فــكــم بــكــعــبــتــه طــافــت جــهـابـذة", "وكـــم أتـــاهـــا مـــن ألأقــطــار زوّار", "مــصــرٌ بــه وبــآل البــيــت قــد شـرفـت", "لأنـــــهـــــم ســــادة غــــر وأطــــهــــار", "لا يـنـزل الخـائف العـانـي بـسـاحـتهم", "إلا وفـــاز بـــمــا يــرجــو ويــخــتــار", "مـن بـيـنـهـم ظـهـر الإسـلام وانـتـشرت", "فــي الكــون مــنــه وحــق الحـق أنـوار", "دانــت مــلوك الورى طــوعــا لعــزتـهـم", "لأنــــهـــم مـــركـــز والكـــل أقـــطـــار", "يـا قـاضـيَ الشـرع قـد عـودتـنـا كـرمـا", "وهـــذه يـــدنـــا للفـــضـــل تـــمـــتـــار", "فـامـلأ يـديـنـا بـمـا أوتـيـت مـن كرم", "فـــفـــي يــديــك مــن الرحــمــن أســرار", "وأنــــت للكــــرم الفــــيـــاض ذو مـــدد", "ومـــنـــك للضـــيـــف إكـــرام وإكـــبــار", "فــي كـل عـام لنـا مـن بـحـر أنـعـمـكـم", "فــيــض وفــضــل وهــذا الجــمــع تـذكـار", "لله فـــي فـــئة قـــامـــوا بــخــدمــتــه", "فــهــم شــمــوش وهــم للحــفــل أقــمــار", "يــا رب بــلغ جـمـيـع القـوم طـلبـتـهـم", "فــأنــت فــي الكــل فــعــال ومــخــتــار", "وتــب عــلى جــمــعــنــا واغـفـر مـزلّتـه", "فـــــأنـــــت وحــــدك تــــواب وغــــفّــــار" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/133279	أحمد الحملاوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2987	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> للشرع سيف شديد الوقع بتار <\|vsep\|> فكم به مزّقت هام وأوتار </\|bsep\|> <\|bsep\|> للشّين في الرّسم أسنان محدّدة <\|vsep\|> كأنها في مجال القطع منشار </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن رأى الشرع بالتحقير كان له <\|vsep\|> في العيش ضيق وفى الأخرى له النار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون علا فوق هام النجم مقعده <\|vsep\|> لا بد يوما به العلياء تنهار </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمبغضو الشرع في ضيق وفي ضعة <\|vsep\|> ون هم بجناح المال قد طاروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن تواضع للشرع الشريف سعت <\|vsep\|> له المعالى وزالت عنه أكدار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأقبلت نحوه الدنيا بزخرها <\|vsep\|> وفي النعيم لحور الخلد يختار </\|bsep\|> <\|bsep\|> لذاك أهل الهدى والفضل قد خدموا <\|vsep\|> شرع النبي وفي علائه ساروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالكل من محكم القرن قد أخذوا <\|vsep\|> ومع حديث رسول الله قد داروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هم الأئمة لا تخبو أشعتهم <\|vsep\|> لأنهم في سماء الفضل أقمار </\|bsep\|> <\|bsep\|> هم الهداة لمن حلوا ومن رحلوا <\|vsep\|> هم الملوك بهم يستأمن الجار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ففى الحياة لهم فضل وتكرمة <\|vsep\|> وفي الممات لهم شأن وتذكار </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا ابن دريس حبر العلم واسعه <\|vsep\|> الشافعي له في الشرع ثار </\|bsep\|> <\|bsep\|> به الشريعة قد قامت دعائمها العل <\|vsep\|> يا وقام لها كالبيت أسوار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطالما جد في نشر العلوم ولم <\|vsep\|> يمنعه عن ذاك عسار وقتار </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى تجلى كنور الصبح مذهبه <\|vsep\|> وفيه للشرع أنوار وأسرار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم تجافى تجنب عن مضاجعه <\|vsep\|> ولم تعقه عن التحصيل أسفار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقام بالعلم والتعليم من صغر <\|vsep\|> فلم يكن شب لا وهو مغوار </\|bsep\|> <\|bsep\|> منه رأى مالك في العلم نابغة <\|vsep\|> فكان منه له بالفضل قرار </\|bsep\|> <\|bsep\|> والصاحبان له بالفضل قد شهدا <\|vsep\|> وهم عدول وأحبار وأخيار </\|bsep\|> <\|bsep\|> بحر تلاطم بالأمواج ساحله <\|vsep\|> عذب فرات به للفضل تيّار </\|bsep\|> <\|bsep\|> سفينه العلم تجرى فوق لجّته <\|vsep\|> شراعها الشرع لا تلويه عصار </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا المام به الأمثال قد ضربت <\|vsep\|> في الفضل حتى بها الركبان قد ساروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سمت مناقبه الجوزاء في شرف <\|vsep\|> وقد حوى بعضها كتب وأسفار </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعن مكارمه حدث ولا حرج <\|vsep\|> فغيثه الجم بالحسان مدرار </\|bsep\|> <\|bsep\|> جاه عريض وأمداد بساحته <\|vsep\|> لأنها لاغتنام العز مضمار </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكم بكعبته طافت جهابذة <\|vsep\|> وكم أتاها من ألأقطار زوّار </\|bsep\|> <\|bsep\|> مصرٌ به وبل البيت قد شرفت <\|vsep\|> لأنهم سادة غر وأطهار </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا ينزل الخائف العاني بساحتهم <\|vsep\|> لا وفاز بما يرجو ويختار </\|bsep\|> <\|bsep\|> من بينهم ظهر السلام وانتشرت <\|vsep\|> في الكون منه وحق الحق أنوار </\|bsep\|> <\|bsep\|> دانت ملوك الورى طوعا لعزتهم <\|vsep\|> لأنهم مركز والكل أقطار </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا قاضيَ الشرع قد عودتنا كرما <\|vsep\|> وهذه يدنا للفضل تمتار </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاملأ يدينا بما أوتيت من كرم <\|vsep\|> ففي يديك من الرحمن أسرار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنت للكرم الفياض ذو مدد <\|vsep\|> ومنك للضيف كرام وكبار </\|bsep\|> <\|bsep\|> في كل عام لنا من بحر أنعمكم <\|vsep\|> فيض وفضل وهذا الجمع تذكار </\|bsep\|> <\|bsep\|> لله في فئة قاموا بخدمته <\|vsep\|> فهم شموش وهم للحفل أقمار </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا رب بلغ جميع القوم طلبتهم <\|vsep\|> فأنت في الكل فعال ومختار </\|bsep\|> </\|psep\|>

Subsets and Splits

No community queries yet

The top public SQL queries from the community will appear here once available.