Datasets:

Zaid
/

ashaar_dataset

Dataset card Data Studio Files Files and versions Community

Split (1)

train · 136k rows

poem title stringlengths 3 49 ⌀	poem meter stringclasses 16 values	poem verses list	poem theme stringclasses 18 values	poem url stringlengths 35 346 ⌀	poet name stringlengths 1 44	poet description stringlengths 57 3.11k ⌀	poet url stringlengths 38 58 ⌀	poet era stringclasses 14 values	poet location stringclasses 20 values	poem description list	poem language type stringclasses 1 value	text stringlengths 78 553k
null	المتقارب	[ "رأيـتُ الذنـوبَ تميتُ القلوب", "ويــتــبِـعُهـا الذلَّ إدمـانُهـا", "وتـركُ الذنـوب حياةُ القلوبِ", "وخــيــرٌ لنــفـسـكَ عـصـيـانُهـا", "وهل بدَّلَ الدينَ إلا الملوكُ", "وأحــبــار ســوءٍ ورُهــبـانُهـا", "وباعوا النفوسَ فلم يربَحوا", "ولم تغلُ في البيع أثمانُها", "لقَـد رتـعَ القـومُ فـي جـيـفةٍ", "يـبـيـنُ لذي العـقلِ أنتانُها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/116990	عبد الله بن المبارك	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2475	عصر بين الدولتين	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> رأيتُ الذنوبَ تميتُ القلوب <\|vsep\|> ويتبِعُها الذلَّ دمانُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتركُ الذنوب حياةُ القلوبِ <\|vsep\|> وخيرٌ لنفسكَ عصيانُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل بدَّلَ الدينَ لا الملوكُ <\|vsep\|> وأحبار سوءٍ ورُهبانُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وباعوا النفوسَ فلم يربَحوا <\|vsep\|> ولم تغلُ في البيع أثمانُها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أيــا ربّ يــاذا العــرشِ أنــتَ رحـيـمُ", "وأنــتَ بــمــا تـخـفـي الصـدورُ عـليـمُ", "فـيـا ربّ هـل لي مـنـك حـلمـاً فـإنّني", "أرى الحــلمَ لم يـنـدَم عـليـه حـليـمُ", "ويا ربّ هب لي منك عزماً على التقى", "أقــيــمُ بــه فـي النـاس حـيـث أقـيـمُ", "ألا إنّ تــقــوى اللَه أكــرمُ نــسـبـةٍ", "يُــسـامـي بـهـا عـنـدَ الفـخـارِ كـريـمُ", "إذا أنـتَ نـافستَ الرجال على التقى", "خــرجــتَ مــن الدنــيــا وأنــتَ سـليـمُ", "أراكَ امــرأ تــرجـو مـن اللَه عـفـوَهُ", "وأنـــت عـــلى مــالا يــحــبُّ مــقــيــمُ", "وإنّ امـرأ لا يـرتـجـي النـاس عـفوه", "ولم يــأمــنــوا مــنـه الأذى للئيـمُ", "فـحـتّـى مـتـى تـعـصـى الإلهَ إلى متى", "تـــــبـــــارزُ ربّـــــي إنّهُ لرحـــــيــــمُ", "ولو قــد تـوسّـدتَ الثـرى وافـتـرشـتَهُ", "صُــرِعــت ولا يــلوى عــليــك حــمــيــم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/116982	عبد الله بن المبارك	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2475	عصر بين الدولتين	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أيا ربّ ياذا العرشِ أنتَ رحيمُ <\|vsep\|> وأنتَ بما تخفي الصدورُ عليمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا ربّ هل لي منك حلماً فنّني <\|vsep\|> أرى الحلمَ لم يندَم عليه حليمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا ربّ هب لي منك عزماً على التقى <\|vsep\|> أقيمُ به في الناس حيث أقيمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا نّ تقوى اللَه أكرمُ نسبةٍ <\|vsep\|> يُسامي بها عندَ الفخارِ كريمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا أنتَ نافستَ الرجال على التقى <\|vsep\|> خرجتَ من الدنيا وأنتَ سليمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أراكَ امرأ ترجو من اللَه عفوَهُ <\|vsep\|> وأنت على مالا يحبُّ مقيمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونّ امرأ لا يرتجي الناس عفوه <\|vsep\|> ولم يأمنوا منه الأذى للئيمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فحتّى متى تعصى اللهَ لى متى <\|vsep\|> تبارزُ ربّي نّهُ لرحيمُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "وفــتــى خــلا مـن مـالهِ", "ومن المروءَةِ غيرُ خالي", "أعــطــاكَ قــبــل ســؤالهِ", "وكـفـاك مـكـروهَ السؤال" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/116978	عبد الله بن المبارك	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2475	عصر بين الدولتين	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> وفتى خلا من مالهِ <\|vsep\|> ومن المروءَةِ غيرُ خالي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "إذا مـا الليـلُ أظلَمَ كابدوه", "فــيُــســفِـرُ عـنـهُـم وهـم ركـوعُ", "أطـارَ الخـوفُ نـومَهُـمُ فقاموا", "وأهلُ الأمن في الدنيا هجوعُ", "لهُـم تـحـتَ الظـلام وهُم سجودٌ", "أنـيـنٌ مـنـهُ تـنـفـرجُ الضـلوعُ", "وخُــرسٌ بـالنـهـارِ لطـولِ صـمـتٍ", "عـلَيـهِـم مـن سـكـيـنَـتِهم خشوعُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/116970	عبد الله بن المبارك	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2475	عصر بين الدولتين	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> ذا ما الليلُ أظلَمَ كابدوه <\|vsep\|> فيُسفِرُ عنهُم وهم ركوعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أطارَ الخوفُ نومَهُمُ فقاموا <\|vsep\|> وأهلُ الأمن في الدنيا هجوعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهُم تحتَ الظلام وهُم سجودٌ <\|vsep\|> أنينٌ منهُ تنفرجُ الضلوعُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أيضمَنُ لي فتىً تركَ المعاصي", "وأرهَـنـهُ الكـفـالةَ بالخلاص", "أطـاع اللَه قـومٌ فاستراحوا", "ولم يـتـجرّعوا غُصَصَ المعاصي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/116966	عبد الله بن المبارك	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2475	عصر بين الدولتين	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ص <\|psep\|> <\|bsep\|> أيضمَنُ لي فتىً تركَ المعاصي <\|vsep\|> وأرهَنهُ الكفالةَ بالخلاص </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تــنَــعَّمــ قـومٌ بـالعـبـادَةِ والتُـقـى", "ألَذَّ النـعـيـم لا اللذاذَةَ بـالخمرِ", "فــقـرّت بـه طـول الحـيـاة عـيـونُهـم", "وكانت لهُم واللَه زاداَ إلى القبر", "على برهَةٍ نالوا بها العزَّ والتُقى", "ألا ولذيـذَ العـيـش بـالبر والصبر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/116962	عبد الله بن المبارك	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2475	عصر بين الدولتين	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> تنَعَّم قومٌ بالعبادَةِ والتُقى <\|vsep\|> ألَذَّ النعيم لا اللذاذَةَ بالخمرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقرّت به طول الحياة عيونُهم <\|vsep\|> وكانت لهُم واللَه زاداَ لى القبر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "غـايـةُ الصبر لذيذٌ طعمُها", "ورديء الذوق منه كالصبر", "إنّ في الصبرِ لفضلا بيّنا", "فاحمِل النفسَ عليه تصطبر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/116958	عبد الله بن المبارك	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2475	عصر بين الدولتين	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> غايةُ الصبر لذيذٌ طعمُها <\|vsep\|> ورديء الذوق منه كالصبر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "أيّها القارئُ الذي لبسَ الصو", "فَ وأضــحـى يُـعَـد فـي العُـبّـاد", "الزمِ الثــغــر والعــبُّدَ فـيـه", "فــيـسَ بـغـدادُ مـوضـعَ الزُهـاد", "إنّ بـــغـــدادَ للمــلوكِ مــحــل", "ومــنــاخٌ للقــارىءٍ الصــيّــاد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/116954	عبد الله بن المبارك	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2475	عصر بين الدولتين	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> أيّها القارئُ الذي لبسَ الصو <\|vsep\|> فَ وأضحى يُعَد في العُبّاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> الزمِ الثغر والعبُّدَ فيه <\|vsep\|> فيسَ بغدادُ موضعَ الزُهاد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يا عابدَ الحرمَين لو أبصَرتَنا", "لعَـلِمـتَ أنّك في العبادَةِ تلعَبُ", "مـن كـان يـخـضِـبُ خـدّه بـدمـوعِه", "فـنُـحـورُنـا بـدمـائِنـا تَـتَـخَـضَّبُ", "أو كـانَ يـتـعِـبُ خيلهُ في باطل", "فـخـيـولُنـا يومَ الصبيحَةِ تتعبُ", "ريحُ العبيرِ لكُم ونحنُ عبيرُنا", "رهَجُ السنابكِ والغبارُ الأطيَبُ", "ولقـد أتـانـا مـن مقالِ نبيّنا", "قــول صــحــيـحٌ صـادقٌ لا يـكـذبُ", "لا يـسـتوي غبارُ خيل اللَه في", "أنـف امـرىءٍ ودخـانُ نـارٍ تلهبُ", "هـذا كـتـابُ اللَه يـنطق بينَنا", "ليـس الشـهـيـدُ بـمَـيّتٍ لا يكذبُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/116946	عبد الله بن المبارك	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2475	عصر بين الدولتين	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> يا عابدَ الحرمَين لو أبصَرتَنا <\|vsep\|> لعَلِمتَ أنّك في العبادَةِ تلعَبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كان يخضِبُ خدّه بدموعِه <\|vsep\|> فنُحورُنا بدمائِنا تَتَخَضَّبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو كانَ يتعِبُ خيلهُ في باطل <\|vsep\|> فخيولُنا يومَ الصبيحَةِ تتعبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ريحُ العبيرِ لكُم ونحنُ عبيرُنا <\|vsep\|> رهَجُ السنابكِ والغبارُ الأطيَبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولقد أتانا من مقالِ نبيّنا <\|vsep\|> قول صحيحٌ صادقٌ لا يكذبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يستوي غبارُ خيل اللَه في <\|vsep\|> أنف امرىءٍ ودخانُ نارٍ تلهبُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "لولا شـمـاتـةُ أعـداءِ ذوي حسَدٍ", "أو اغـتـمامُ صديقٍ كان يرجوني", "لما طلبتُ من الدنيا مراتبَها", "ولا بذلتُ لها عرضي ولا ديني" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117019	عبد الله بن المبارك	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2475	عصر بين الدولتين	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> لولا شماتةُ أعداءِ ذوي حسَدٍ <\|vsep\|> أو اغتمامُ صديقٍ كان يرجوني </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "وإذا صـاحَـبتَ فاصحَب ماجداً", "ذا حــيــاءٍ وعــفــافٍ وكــرَم", "قوله للشيء لا إن قلت لا", "وإذا قـلتَ نـعـم قـالَ نـعَـم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117015	عبد الله بن المبارك	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2475	عصر بين الدولتين	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> وذا صاحَبتَ فاصحَب ماجداً <\|vsep\|> ذا حياءٍ وعفافٍ وكرَم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "لقـد زانَ البـلاد ومـن عـليـهـا", "إمـامُ المـسـلمـيـنَ أبـو حـنـيفَه", "بـــآثـــارٍ وفـــقـــه مــع حــديــثٍ", "كــىيــات الزبــور عـلى صـحـيـفَه", "فــهـمـتُ مـقـالكـم فـأجـبـتُ عـنـهُ", "جـوابـاً فـي مـديـح أبـي حـنـيفه", "لأنّ أبــا حــنــيــفَــةَ كـان بـرّاً", "تــقـيـاً عـابـداً لا مـثـل جـيـفَه", "روى آثـــارَهُ فـــأجــاب فــيــهــا", "كـطـيـران الصـقـور مـن المنيفه", "فـمـا فـي المـشـرقـيـن لهُ نـظيرٌ", "ولا فـي المـغـربـين ولا بكوفَه", "رأيــتُ العــائبــيـن لهُ سـفـاهـاً", "خــلافَ الحــق مـع حـجـجٍ ضـعـيـفَه", "يــبــيـتُ مـسَهّـداً سـهـرَ الليـالي", "وصــــام نـــهـــارَهُ للَه خـــيـــفَه", "وصـــان لســـانَهُ عـــن كـــلّ إفــك", "ومـــا زالَت جـــوارِحُه عــفــيــفَه", "يــعـفّ عـن المـحـارمِ والمـلاهـي", "ومـــرضـــاة الإله له وظـــيـــفَه", "فـمَـن كـأبـي حـنـيـفـةِ فـي غـداه", "لأهل الفقر في السنة الجحيفه", "وكــيـف يـحـلّ أن نـؤذي فـقـيـهـاً", "لهُ فــي الديــن آثــارٌ شــريــفَه", "وقــد قــال ابـنُ إدريـس مـقـالاً", "صـحـيـح النـقـل فـي حـكـم لطيفَه", "بــأنّ النــاس فــي فــقــهٍ عـيـالٌ", "عـلى فـقـهِ الإمـامِ أبـي حـنيفَه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117011	عبد الله بن المبارك	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2475	عصر بين الدولتين	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> لقد زانَ البلاد ومن عليها <\|vsep\|> مامُ المسلمينَ أبو حنيفَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> بثارٍ وفقه مع حديثٍ <\|vsep\|> كىيات الزبور على صحيفَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهمتُ مقالكم فأجبتُ عنهُ <\|vsep\|> جواباً في مديح أبي حنيفه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لأنّ أبا حنيفَةَ كان برّاً <\|vsep\|> تقياً عابداً لا مثل جيفَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> روى ثارَهُ فأجاب فيها <\|vsep\|> كطيران الصقور من المنيفه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما في المشرقين لهُ نظيرٌ <\|vsep\|> ولا في المغربين ولا بكوفَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> رأيتُ العائبين لهُ سفاهاً <\|vsep\|> خلافَ الحق مع حججٍ ضعيفَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يبيتُ مسَهّداً سهرَ الليالي <\|vsep\|> وصام نهارَهُ للَه خيفَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصان لسانَهُ عن كلّ فك <\|vsep\|> وما زالَت جوارِحُه عفيفَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يعفّ عن المحارمِ والملاهي <\|vsep\|> ومرضاة الله له وظيفَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمَن كأبي حنيفةِ في غداه <\|vsep\|> لأهل الفقر في السنة الجحيفه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكيف يحلّ أن نؤذي فقيهاً <\|vsep\|> لهُ في الدين ثارٌ شريفَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد قال ابنُ دريس مقالاً <\|vsep\|> صحيح النقل في حكم لطيفَه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "ومـن البـلاء وللبـلاء عـلامةٌ", "ألا يُــرى لكَ عــن هـواكَ نـزوعُ", "العبدُ عبدُ النفس في شهَواتها", "والحــر يــشــبَــعُ مــرّةً ويـجـوعُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117007	عبد الله بن المبارك	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2475	عصر بين الدولتين	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> ومن البلاء وللبلاء علامةٌ <\|vsep\|> ألا يُرى لكَ عن هواكَ نزوعُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "يدُ المعروف غُنمٌ حيثُ كانت", "تـحـمّـلَهـا شـكـورٌ أو كـفـورُ", "ففي شكرِ الشكور لها جزاءٌ", "وعندَ اللَهِ ما كفرَ الكفورُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117003	عبد الله بن المبارك	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2475	عصر بين الدولتين	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يدُ المعروف غُنمٌ حيثُ كانت <\|vsep\|> تحمّلَها شكورٌ أو كفورُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ولي جــلســاءٌ مــا أمَــلُّ حــديـثَهـم", "ألبّـاءُ مـأمـنـون غـيـبـاً ومـشـهَـدا", "إذا ما اجتمعنا كان حسنُ حديثهم", "مـعـيـنـاً عـلى دفـعِ الهموم مؤيَّدا", "يـفـيدونَني من علمِهِم علم ما مضى", "وعـقـلاً وتـأديـبـاً ورأيـا مُـسَـدّدا", "بـلا رقـبَـةٍ أخـشـى ولا سـوء عثرَةٍ", "ولا أتّـقـي مـنـهم لساناً ولا يدا", "فــإن قــلتَ أحـيـاءٌ فـلسـت بـكـاذبٍ", "وإن قــلتَ أمــواتٌ فــلسـتَ مُـفَـنّـدا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/116999	عبد الله بن المبارك	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2475	عصر بين الدولتين	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> ولي جلساءٌ ما أمَلُّ حديثَهم <\|vsep\|> ألبّاءُ مأمنون غيباً ومشهَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا ما اجتمعنا كان حسنُ حديثهم <\|vsep\|> معيناً على دفعِ الهموم مؤيَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يفيدونَني من علمِهِم علم ما مضى <\|vsep\|> وعقلاً وتأديباً ورأيا مُسَدّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بلا رقبَةٍ أخشى ولا سوء عثرَةٍ <\|vsep\|> ولا أتّقي منهم لساناً ولا يدا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "أدّبـتُ نـفـسـي فـمـا وجدتُ لها", "مـن بـعدِ تقوى الإله من أدَبِ", "فـي كـلّ حـالاتـهـا وإن قـصُرت", "أفـضـلُ مـن صـمـتِهـا عن الكذِبِ", "وغـيـبَـةِ النـاس إنّ غـيـبَـتَهُـم", "حـرّمَهـا ذو الجلال في الكتُبِ", "قــلتُ لهــا طـائعـاً وأكـرِمُهـا", "الحلمُ والعلمُ زينُ ذي الحَسَبِ", "إن كـان مـن فـضـةٍ كـلامـك يا", "نــفـسُ فـإنّ السـكـوتَ مـن ذَهَـبِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/116995	عبد الله بن المبارك	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2475	عصر بين الدولتين	null	null	فصيح	<\|meter_1\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> أدّبتُ نفسي فما وجدتُ لها <\|vsep\|> من بعدِ تقوى الله من أدَبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في كلّ حالاتها ون قصُرت <\|vsep\|> أفضلُ من صمتِها عن الكذِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغيبَةِ الناس نّ غيبَتَهُم <\|vsep\|> حرّمَها ذو الجلال في الكتُبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قلتُ لها طائعاً وأكرِمُها <\|vsep\|> الحلمُ والعلمُ زينُ ذي الحَسَبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "يا جاعِلَ الدين لهُ بازِياً", "يـصـيـدُ أمـوالَ المـسـاكين", "احـتـلتَ للدنـيـا ولذّاتها", "بــحــيــلةٍ تـذهـبُ بـالديـن", "وصـرتَ مـجنوناً بها بعدَما", "كــنــتَ دواءً للمــجــانـيـن", "لا تبِع الدين بدُنيا كما", "يــفـعَـلُ ضـلّالُ الرهـابـيـن", "أيـنَ روايـاتُـكَ فـيما مَضى", "عـن ابـن عونٍ وابن سبرين", "أيـن أحـاديثُكَ والقولُ في", "لزومِ أبــوابِ الســلاطـيـن", "تـقـولُ أكـرِهـت وماذا كَذا", "زلّ حمارُ العلم في الطين" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/116991	عبد الله بن المبارك	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2475	عصر بين الدولتين	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> يا جاعِلَ الدين لهُ بازِياً <\|vsep\|> يصيدُ أموالَ المساكين </\|bsep\|> <\|bsep\|> احتلتَ للدنيا ولذّاتها <\|vsep\|> بحيلةٍ تذهبُ بالدين </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصرتَ مجنوناً بها بعدَما <\|vsep\|> كنتَ دواءً للمجانين </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تبِع الدين بدُنيا كما <\|vsep\|> يفعَلُ ضلّالُ الرهابين </\|bsep\|> <\|bsep\|> أينَ رواياتُكَ فيما مَضى <\|vsep\|> عن ابن عونٍ وابن سبرين </\|bsep\|> <\|bsep\|> أين أحاديثُكَ والقولُ في <\|vsep\|> لزومِ أبوابِ السلاطين </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "تــذكّــرتُ أيــامَ مــن قــد مَــضــى", "فـهـاجَ لي الدمـعَ سـحّـاً هـتـونـا", "فــرَدَّدتُ فــي النــفــس ذكــراهُــمُ", "ليُـــحـــدِثَ ذلك للقـــلب ليـــنــا", "فــقُــلتُ لنَــفــســي وعــاتــبـتُهـا", "وقـد أبـت النـفـسُ أن تـسـتَلينا", "أتــنــسَــيـنَ آثـار مـن قـد مـضـى", "ودهـراً تـقـاسـيـهِ قـدمـا خـؤونا", "وقــرع المــنــايــا وايــقـاعُهـا", "وصـوتُ الصـوائح فـيـمـا بُـليـنـا", "ومــــا إن نــــزالُ عـــلى حـــادثٍ", "يـطـيـرُ لهُ القـلبُ روعـا حـزينا", "ومــا تــهـدأ النـفـس حـتـى أصـا", "ب بـأخـرى حـديـدٍ تصيبُ الوتينا", "وإمّـــا دراكـــاً عـــلى إثـــرِهــا", "وقــدمـا تـكـادُ تـهـدُّ المـتـونـا", "وفـــى كـــل يــوم وفــي مــســيــةٍ", "تـكـونُ النـوائبُ بـالمـوتِ فـينا", "وإمـــا قـــريـــبـــا تـــراشُ بـــه", "وإمــا شــمــالا وإمّــا يـمـيـنـا", "إذا ســـكـــن الروع عـــن مـــيّــتٍ", "بـدهـنـا بـآخـرَ يـنـعـى السكونا", "وكــيــف البــقــاء عـلى مـا أرى", "سـتـوتـيـن عـمـا قـليـل يـقـيـنـا", "دفــــنـــتُ الأحـــبـــةَ لم آلهـــا", "أهـيـل عـليـهـا تـرابـا وطـيـنـا", "وكـــانـــت تــعــزُّ عــلى أهــلهــا", "وأعـزز بـها اليوم أيضا دفينا", "لقــد غــيّــب القــبــرُ فـي لحـدهِ", "وقــاراً نــبــيـلا وبـراً ودنـيـا", "وصــحــبــي والأهــلُ فــارقــتـهـم", "وكــنــتُ أراهُـم رفـاقـاً عـزيـنـا", "كـــــأنّ تـــــأوبَ أهـــــليـــــهــــم", "حــنـيـنُ عـشـارٍ تـحـبُّ الحـنـيـنـا", "وإخــوانُ صــدق لحــقــنــا بــهــم", "فـقـد كـنـتُ بالقرب منهم ضَنينا", "وأوحــشَــت الدار مــن بــعــدهــم", "أظَــلُّ عــلى ذكـرهـم مـسـتـكـيـنـا", "أرى النــاسَ يــبــكـون مـوتـاهـمُ", "ومـا الحَـيُّ أبـقـى من الميّتينا", "أليـــسَ مـــصـــيـــرهـــم للفـــنــا", "وإن عـمَّرَ القـوم أيـضـا سـنـينا", "يــســاقــون ســوقـاً إلى يـومـهـم", "فـهُـم فـي السـياق وما يشعرونا", "فـإن كـنـت تـبـكـيـنَ مـن قد مضى", "فـبـكّـي لنـفـسـك فـي الهـالكينا", "وبــكّــي لنــفــســك جـهـد البـكـا", "إذا كـنـتِ تـبـكـيـن أو تغفلينا", "فـــإنّ الســـبـــيـــل لكــم واحــدٌ", "ســيــتّــبِــعُ الآخــرُ الأوليــنــا", "وإن كــنــتِ بــالعــيــشِ مــغـتَـرَّةً", "تـمـنّـيـك نـفـسُـكِ فـيها الظنونا", "فــتــادي قــبــورَكِ ثــمّ انــظــري", "مــصــارِعَ أهــلكِ والأقــربــيـنـا", "إلى أيــنَ صــاروا ومـاذا لقـوا", "وكـانـوا كمثلك في الدور حيناً", "وأيــنَ المــلوك وأهــل الحــجــا", "ومـن كـنـت تـرضـيـن أو تـحـذريا", "وأيــن الذيــن بَــنــوا قــبـلَنـا", "قـرونـاً نـتـابـعُ تـتلو القرونا", "أتــيــتُ بــســنّــيــن قــد رُمّــتــا", "من الحصن لما أثاروا الدفينا", "عــلى وزن مــنــيــن إحــداهُــمــا", "تـقـلّ بـهـا الكـف شـيـئا رزيـنا", "ثــلاثــيــن أخــرى عــلى قـدرهـا", "تـبـاركـت يـا أحـسـن الخالقينا", "فـــمـــاذا يـــقـــومُ لأفــواهِهــم", "تـبـاركَـت يـا أحـسـن الخالقينا", "إذا مـــا تـــذكّــرتُ أجــســامَهُــم", "تـصـاغَـرت النـفـسُ حـتـى تـهـونـا", "وكــــل عـــلى ذاك لاقـــى الردى", "وبـادوا جـمـيـعـا فـهم خامِدونا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/116987	عبد الله بن المبارك	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2475	عصر بين الدولتين	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> تذكّرتُ أيامَ من قد مَضى <\|vsep\|> فهاجَ لي الدمعَ سحّاً هتونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرَدَّدتُ في النفس ذكراهُمُ <\|vsep\|> ليُحدِثَ ذلك للقلب لينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقُلتُ لنَفسي وعاتبتُها <\|vsep\|> وقد أبت النفسُ أن تستَلينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتنسَينَ ثار من قد مضى <\|vsep\|> ودهراً تقاسيهِ قدما خؤونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقرع المنايا وايقاعُها <\|vsep\|> وصوتُ الصوائح فيما بُلينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما ن نزالُ على حادثٍ <\|vsep\|> يطيرُ لهُ القلبُ روعا حزينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما تهدأ النفس حتى أصا <\|vsep\|> ب بأخرى حديدٍ تصيبُ الوتينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومّا دراكاً على ثرِها <\|vsep\|> وقدما تكادُ تهدُّ المتونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفى كل يوم وفي مسيةٍ <\|vsep\|> تكونُ النوائبُ بالموتِ فينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما قريبا تراشُ به <\|vsep\|> وما شمالا ومّا يمينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا سكن الروع عن ميّتٍ <\|vsep\|> بدهنا بخرَ ينعى السكونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكيف البقاء على ما أرى <\|vsep\|> ستوتين عما قليل يقينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> دفنتُ الأحبةَ لم لها <\|vsep\|> أهيل عليها ترابا وطينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكانت تعزُّ على أهلها <\|vsep\|> وأعزز بها اليوم أيضا دفينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد غيّب القبرُ في لحدهِ <\|vsep\|> وقاراً نبيلا وبراً ودنيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصحبي والأهلُ فارقتهم <\|vsep\|> وكنتُ أراهُم رفاقاً عزينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنّ تأوبَ أهليهم <\|vsep\|> حنينُ عشارٍ تحبُّ الحنينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخوانُ صدق لحقنا بهم <\|vsep\|> فقد كنتُ بالقرب منهم ضَنينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأوحشَت الدار من بعدهم <\|vsep\|> أظَلُّ على ذكرهم مستكينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرى الناسَ يبكون موتاهمُ <\|vsep\|> وما الحَيُّ أبقى من الميّتينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أليسَ مصيرهم للفنا <\|vsep\|> ون عمَّرَ القوم أيضا سنينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يساقون سوقاً لى يومهم <\|vsep\|> فهُم في السياق وما يشعرونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن كنت تبكينَ من قد مضى <\|vsep\|> فبكّي لنفسك في الهالكينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبكّي لنفسك جهد البكا <\|vsep\|> ذا كنتِ تبكين أو تغفلينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنّ السبيل لكم واحدٌ <\|vsep\|> سيتّبِعُ الخرُ الأولينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون كنتِ بالعيشِ مغتَرَّةً <\|vsep\|> تمنّيك نفسُكِ فيها الظنونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتادي قبورَكِ ثمّ انظري <\|vsep\|> مصارِعَ أهلكِ والأقربينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى أينَ صاروا وماذا لقوا <\|vsep\|> وكانوا كمثلك في الدور حيناً </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأينَ الملوك وأهل الحجا <\|vsep\|> ومن كنت ترضين أو تحذريا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأين الذين بَنوا قبلَنا <\|vsep\|> قروناً نتابعُ تتلو القرونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتيتُ بسنّين قد رُمّتا <\|vsep\|> من الحصن لما أثاروا الدفينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> على وزن منين حداهُما <\|vsep\|> تقلّ بها الكف شيئا رزينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثلاثين أخرى على قدرها <\|vsep\|> تباركت يا أحسن الخالقينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فماذا يقومُ لأفواهِهم <\|vsep\|> تباركَت يا أحسن الخالقينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا ما تذكّرتُ أجسامَهُم <\|vsep\|> تصاغَرت النفسُ حتى تهونا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "احـفَـظ لسـانـكَ إن اللسان", "حريصٌ على المرء في قتلهِ", "وإنّ اللّسان يريدُ الفؤاد", "دَليـل الرجـالِ عـلى عـقلِهِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/116979	عبد الله بن المبارك	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2475	عصر بين الدولتين	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> احفَظ لسانكَ ن اللسان <\|vsep\|> حريصٌ على المرء في قتلهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أحــضــر طـعـامـك وابـذله لمـن أكـلا", "واحلف على من أبى واشكُر لمن فعلا", "ولا تـكـن سـابِـرِيـذَ العـرض مـحـتشما", "مـن القـليـل فـلسـتَ الدهـر مـحـتفلا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/116975	عبد الله بن المبارك	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2475	عصر بين الدولتين	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أحضر طعامك وابذله لمن أكلا <\|vsep\|> واحلف على من أبى واشكُر لمن فعلا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "وكــيــفَ قـرّت لأهـل العـلمِ أعـيـنُهُـم", "أو اسـتـلذّوا لذيذّ النوم أو هجعوا", "والمــوتُ يُــنــذِرُهـم جـهـراً عـلانـيـةً", "لو كـان للقـومِ أسـمـاعٌ لقد سمعموا", "والنــارُ ضــاحــيَــةٌ لا بُــدَّ مـوردُهـم", "وليــس يـدرونَ مـن يـنـجـو ومـن يـقَـعُ", "قـد أمـسَـت الطـيـر والأنـعـام آمـنةً", "والنـونُ فـي البحرِ لم يخشَ لها فزَعُ", "والآدَمِــيُّ بــهــذا الكــســبِ مــرتَهَــنٌ", "لهُ رقـــيـــبٌ عــلى الأســرارِ يــطِّلــِعُ", "حـتـى يـوافـيـهِ يـوم الجـمـعِ منفردا", "وخـصـمـهُ الجـلدُ والأبـصـارُ والسـمـعُ", "إذ النــبــيــونَ والأشــهــاد قـائمـةٌ", "والإنـسُ والجـنُّ والأملاكُ قد خشعوا", "وطــارت الصـحـفُ فـي الأيـدي مـنـشَّرة", "فــيــهـا السـرائرُ والأخـبـارُ تـطَّلـَعُ", "يــــوَدُّ قــــومٌ ذوو عِــــزٌّ لو أنـــهُـــم", "هـمُ الخـنـازيـرُ كي ينجوا أو الضبعُ", "كــيــفَ شــهــودكَ والأنــبــاءُ واقـعـةٌ", "عــمّــا قــليـل ولا تـدري بـمـا يـقـعُ", "أفـي الجـنـانِ وفـوز لا انـقـطاع لهُ", "أم الجــحـيـمِ فـمـا تـبـقـى ولا تـدعُ", "تـهـوي بـهـلكـاتـهـا طـوراً وتـرفـعهُم", "إذا رجـوا مـخـرجـا مـن غـمّها وقعوا", "طـال البـكـاءُ فـلم يـنـفَـع تـضـرُّعُهـم", "هــيــهــاتَ لا رِقَّةــٌ تـغـنـي ولا جـزَعُ", "هـل يـنـفـع العلم قبل الموت عالمَهُ", "قد سال قومٌ بها الرجعي فما رجَعوا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/116971	عبد الله بن المبارك	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2475	عصر بين الدولتين	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> وكيفَ قرّت لأهل العلمِ أعينُهُم <\|vsep\|> أو استلذّوا لذيذّ النوم أو هجعوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والموتُ يُنذِرُهم جهراً علانيةً <\|vsep\|> لو كان للقومِ أسماعٌ لقد سمعموا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والنارُ ضاحيَةٌ لا بُدَّ موردُهم <\|vsep\|> وليس يدرونَ من ينجو ومن يقَعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد أمسَت الطير والأنعام منةً <\|vsep\|> والنونُ في البحرِ لم يخشَ لها فزَعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والدَمِيُّ بهذا الكسبِ مرتَهَنٌ <\|vsep\|> لهُ رقيبٌ على الأسرارِ يطِّلِعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى يوافيهِ يوم الجمعِ منفردا <\|vsep\|> وخصمهُ الجلدُ والأبصارُ والسمعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذ النبيونَ والأشهاد قائمةٌ <\|vsep\|> والنسُ والجنُّ والأملاكُ قد خشعوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطارت الصحفُ في الأيدي منشَّرة <\|vsep\|> فيها السرائرُ والأخبارُ تطَّلَعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يوَدُّ قومٌ ذوو عِزٌّ لو أنهُم <\|vsep\|> همُ الخنازيرُ كي ينجوا أو الضبعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيفَ شهودكَ والأنباءُ واقعةٌ <\|vsep\|> عمّا قليل ولا تدري بما يقعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أفي الجنانِ وفوز لا انقطاع لهُ <\|vsep\|> أم الجحيمِ فما تبقى ولا تدعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تهوي بهلكاتها طوراً وترفعهُم <\|vsep\|> ذا رجوا مخرجا من غمّها وقعوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> طال البكاءُ فلم ينفَع تضرُّعُهم <\|vsep\|> هيهاتَ لا رِقَّةٌ تغني ولا جزَعُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "يا طالِبَ العلمِ بادر الورَعا", "وهـاجـر النوم واهجُرِ الشبَعا", "يـا أيـهـا النـاس أنـتـمُ عشب", "يـحـصـده المـوتُ كـلمـا طـلعـا", "لا يـحـصـد المـرءُ عند فاقته", "إلا الذي فــي حـيـاتـه زرعـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/116967	عبد الله بن المبارك	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2475	عصر بين الدولتين	null	null	فصيح	<\|meter_1\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> يا طالِبَ العلمِ بادر الورَعا <\|vsep\|> وهاجر النوم واهجُرِ الشبَعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أيها الناس أنتمُ عشب <\|vsep\|> يحصده الموتُ كلما طلعا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "قـومٌ إذا غـضـبـوا كانت رماحهمُ", "بثّ الشهادةِ بين الناس بالزور", "هـمُ السـلاطـيـنُ إلا أنّ حـكـمَهُمُ", "على السجلاتِ والأملاكِ والدور" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/116963	عبد الله بن المبارك	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2475	عصر بين الدولتين	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> قومٌ ذا غضبوا كانت رماحهمُ <\|vsep\|> بثّ الشهادةِ بين الناس بالزور </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "رأيـتُ أبـا حـنـيـفـةَ كـلُّ يـومٍ", "يـزيـدُ نـبـاهـةً ويـزيـدُ خـيرَا", "ويَـنـطـق بـالصـوابِ ويـصـطـفيه", "إذا ما قال أهلُ الجور جورَا", "يــقــايــسُ مـن يـقـايـسـهُ بِـلُب", "فـمَـن ذا يـجـعـلون لهُ نـظيرَا", "كــفـانـا فـقـد حـمّـادٍ وكـانَـت", "مـصـيـبـتـنـا بـه أمـراً كبيرَا", "فــرَدَّ شـمـاتَـة الأعـداء عـنّـا", "وأبـدى بـعـدهُ عـلمـا كـثـيـرَا", "رأيـتُ أبـا حـنـيفةَ حين يؤتى", "ويُـطـلبُ عـلمـهُ بـحـراً غـزيـرَا", "إذا مـا المُـشكلاتُ تدافعَتها", "رجـالُ العـلمِ كان بها بصيرَا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/116959	عبد الله بن المبارك	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2475	عصر بين الدولتين	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> رأيتُ أبا حنيفةَ كلُّ يومٍ <\|vsep\|> يزيدُ نباهةً ويزيدُ خيرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويَنطق بالصوابِ ويصطفيه <\|vsep\|> ذا ما قال أهلُ الجور جورَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يقايسُ من يقايسهُ بِلُب <\|vsep\|> فمَن ذا يجعلون لهُ نظيرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كفانا فقد حمّادٍ وكانَت <\|vsep\|> مصيبتنا به أمراً كبيرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرَدَّ شماتَة الأعداء عنّا <\|vsep\|> وأبدى بعدهُ علما كثيرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رأيتُ أبا حنيفةَ حين يؤتى <\|vsep\|> ويُطلبُ علمهُ بحراً غزيرَا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "كـلُّ العـداوةِ قد تُرجى إماتتُها", "إلّا عـداوةُ مـن عـاداكَ مـن حسَدِ", "فإنّ في القلب منها عقدَةً عقِدَت", "وليـسَ يـفـتـحُها راقٍ إلى الأبدِ", "إلا الإلهُ فـإن يـرحـم تـحَلَّ به", "وإن أبـاهُ فـلا تـرجـوهُ من أحدِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/116955	عبد الله بن المبارك	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2475	عصر بين الدولتين	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> كلُّ العداوةِ قد تُرجى ماتتُها <\|vsep\|> لّا عداوةُ من عاداكَ من حسَدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنّ في القلب منها عقدَةً عقِدَت <\|vsep\|> وليسَ يفتحُها راقٍ لى الأبدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "قد أرحنا واسترحنا", "مـــــن غـــــدُوٍّ ورواح", "واتــصــال بــأمــيــر", "ووزيـــر ذي ســـمــاح", "بـــعـــفــافٍ وكــفــافٍ", "وقُــــنُــــوع وصــــلاح", "وجعلَنا اليأسَ مفتا", "حـاً لأبـوابِ النجاح" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/116951	عبد الله بن المبارك	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2475	عصر بين الدولتين	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> قد أرحنا واسترحنا <\|vsep\|> من غدُوٍّ ورواح </\|bsep\|> <\|bsep\|> واتصال بأمير <\|vsep\|> ووزير ذي سماح </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعفافٍ وكفافٍ <\|vsep\|> وقُنُوع وصلاح </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "يا عدولَ البلادِ أنتُم ذِئابٌ", "ستترتكم عن العيونِ الثيابُ", "غير أنّ الذئاب تصطاد وحشاً", "ومـبـاآتـهـا القفارُ اليبابُ", "ويصيدُ العدولُ مال اليَتامى", "بـاقـتناص كما يصيدُ العقابُ", "عـمـروا مـوضـعَ التصنُّعِ منهُم", "ومـحـلُّ الإخـلاصِ مـنهم خرابُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/116947	عبد الله بن المبارك	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2475	عصر بين الدولتين	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> يا عدولَ البلادِ أنتُم ذِئابٌ <\|vsep\|> ستترتكم عن العيونِ الثيابُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> غير أنّ الذئاب تصطاد وحشاً <\|vsep\|> ومباتها القفارُ اليبابُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويصيدُ العدولُ مال اليَتامى <\|vsep\|> باقتناص كما يصيدُ العقابُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "الصــمــتُ أزيــنُ بــالفـتـى", "مـن مـنـطـقٍ فـي غـير حينه", "والصــدق أجــمـل بـالفـتـى", "في القول عندي من يمينه", "وعــلى الفــتــى بــوقــاره", "سـمـةٌ تـلوح عـلى جـبـيـنـه", "فــمــن الذي يــخــفـى عـلي", "ك إذا نـظـرت إلى قـريـنه", "ربّ امــــرئ مــــتــــيـــقـــن", "غـلب الشـقـاء عـلى يقينه", "فــــــأزاله عـــــن رأيـــــه", "فـابـتـاع دنـيـاه بـديـنـه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117020	عبد الله بن المبارك	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2475	عصر بين الدولتين	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> الصمتُ أزينُ بالفتى <\|vsep\|> من منطقٍ في غير حينه </\|bsep\|> <\|bsep\|> والصدق أجمل بالفتى <\|vsep\|> في القول عندي من يمينه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلى الفتى بوقاره <\|vsep\|> سمةٌ تلوح على جبينه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن الذي يخفى علي <\|vsep\|> ك ذا نظرت لى قرينه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ربّ امرئ متيقن <\|vsep\|> غلب الشقاء على يقينه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "حـتّـى متى لا تَرى عدلاً تسرّ به", "ولا تـرى لدعـاة الحـقّ أعـوانا", "مـسـتـمـسـكـيـن بـحـق قـائلين به", "إذا تـلوّن أهـل الجـور ألوانـا", "يــا للرجــال لداءٍ لا دواءَ لهُ", "وقائدُ القوم أعمى قاد عميانا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117016	عبد الله بن المبارك	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2475	عصر بين الدولتين	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> حتّى متى لا تَرى عدلاً تسرّ به <\|vsep\|> ولا ترى لدعاة الحقّ أعوانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مستمسكين بحق قائلين به <\|vsep\|> ذا تلوّن أهل الجور ألوانا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "إذا صاحبتَ في الأسفار قوماً", "فـكـن لهم كذي الرحمِ الشفيق", "بـعـيـبِ النـفـس ذا بـصَرٍ وعِلمٍ", "عَـمِـيَّ القـلب عـن عَيبِ الرفيق", "ولا تــأخـذ بـعـثَـرةِ كـلّ قـومٍ", "ولكــن قـل هـلمّ إلى الطـريـق", "فـإن تـأخـذ بـهـفـوتـهـم تـمَـلّ", "وتـبـقى في الزمان بلا صديق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117012	عبد الله بن المبارك	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2475	عصر بين الدولتين	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> ذا صاحبتَ في الأسفار قوماً <\|vsep\|> فكن لهم كذي الرحمِ الشفيق </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعيبِ النفس ذا بصَرٍ وعِلمٍ <\|vsep\|> عَمِيَّ القلب عن عَيبِ الرفيق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا تأخذ بعثَرةِ كلّ قومٍ <\|vsep\|> ولكن قل هلمّ لى الطريق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لقد عاشَ سفيانُ حميداً محمّدا", "عـلى كـلِ قارٍ هجّنَتهُ المطامِعُ", "جـعـلتُم فداءٌ للذي صان دينهُ", "وفـرّ بـهِ حـتـى حوتهُ المضاجِعُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117008	عبد الله بن المبارك	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2475	عصر بين الدولتين	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> لقد عاشَ سفيانُ حميداً محمّدا <\|vsep\|> على كلِ قارٍ هجّنَتهُ المطامِعُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "وَإِذا تُـبـاعُ كَـريـمَـةٌ أَو تُـشـتَـرى", "فَـسِـواكَ بـائِعُهـا وأنـتَ المُـشتَرِي", "وإذا تـوعّـرَتِ المـسـالِكُ لم يـكُـن", "فـيـهـا السـبيلُ إلى نداكَ بأوعَرِ", "وإذا صـنَـعـتَ صـنـيـعـةً أتـمَـمـتها", "بــيَــديـن ليـسَ نـداهـمـا بـمُـكَـدَّر", "وإذا هـمَـمـتُ لمُـعـتَـفـيـكَ بـنـائلٍ", "قـال النـدى فـأطـعـتـه لك أكـثِـر", "يا واحِدَ العرَبِ الذي ما إن لهُم", "مــن مـعـدِلٍ عـنـهُ ولا مـن مـقـصِـر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117004	عبد الله بن المبارك	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2475	عصر بين الدولتين	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> وَِذا تُباعُ كَريمَةٌ أَو تُشتَرى <\|vsep\|> فَسِواكَ بائِعُها وأنتَ المُشتَرِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا توعّرَتِ المسالِكُ لم يكُن <\|vsep\|> فيها السبيلُ لى نداكَ بأوعَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا صنَعتَ صنيعةً أتمَمتها <\|vsep\|> بيَدين ليسَ نداهما بمُكَدَّر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا همَمتُ لمُعتَفيكَ بنائلٍ <\|vsep\|> قال الندى فأطعته لك أكثِر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "فيا عجَبا كيفَ يُعصى الإل", "ه أم كـيـفَ يجحدهُ الجاحِدُ", "وللّه فــي كــلّ تــحــريـكـةٍ", "عـليـنـا وتـسـكـيـنـةٍ شاهد", "وفــي كــل شــيــءٍ لهُ آيــةٌ", "تــــدُلّ عــــلى أنّهُ واحــــدُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117000	عبد الله بن المبارك	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2475	عصر بين الدولتين	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> فيا عجَبا كيفَ يُعصى الل <\|vsep\|> ه أم كيفَ يجحدهُ الجاحِدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وللّه في كلّ تحريكةٍ <\|vsep\|> علينا وتسكينةٍ شاهد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "واغتنم ركعتين زلفى إلى الل", "ه إذا كـنـتَ فـارغـاً مـسـتريحا", "وإذا مـا هـممت بالمنطق البا", "طـل فـاجـعـل مـكـانـهُ تـسـبـيحا", "إنّ بـعـضَ السكوتِ خير من النط", "ق وإن كـنـتَ بـالكـلام فـصـيحا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/116996	عبد الله بن المبارك	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2475	عصر بين الدولتين	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> واغتنم ركعتين زلفى لى الل <\|vsep\|> ه ذا كنتَ فارغاً مستريحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا ما هممت بالمنطق البا <\|vsep\|> طل فاجعل مكانهُ تسبيحا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أرى رجــالاً بــدون الديــن قـد قـنَـعـوا", "ولا أراهُــم رضــوا فـي العـيـشِ بـالدون", "فاستغن باللَه عن دُنيا الملوكُ كما اس", "تــغــنـى المـلوك بـدنـيـاهـم عـن الديـن", "ذر التـــزيـــنَ فـــي دنـــيــاك بــالديــن", "واعــمَــل ليــوم تــجــازى بــالمــوازيــن", "ليــسَ اللبــاسُ لبــاسَ الصــوف مــن عـمَـلٍ", "ولا لأخـــذك شـــعـــراً كـــالمــجــانــيــن", "هــذا اللبــاس مــع الرهــبـان فـي شـعـثٍ", "فـــهـــل تـــراهُ نـــجـــاةً للرهـــابـــيـــن", "قــد يــفــتَـحُ المـرءُ حـانـوتـاً لمـتـجَـرهِ", "وقــد فــتــحــتَ لكَ الحــانــوتَ بــالديــن", "بــيــنَ الأســاطــيــن حــانــوتٌ بـلا غَـلَق", "تــبــتــاعُ بــالديـن أمـوالَ المـسـاكـيـن", "فــي ســورَةِ الكــهــف لو فــكّـرتَ مـوعـظَـة", "تــنــهــاكَ عــن خــدعٍ بــيــن الأســاطـيـن", "وفــي الطـواسـيـن أخـرى إن عـمِـلت بـهـا", "نـــلتَ الرشـــادَ بـــآبـــات الطــواســيــن", "أمــا التــي ذكــرَت فـي الكـهـفِ نـاهـيـةً", "عــن الريــا ثــم أمــوال المــســاكــيــن", "وآيــــةُ القــــصَـــص الأخـــرى فـــزاجـــرَةٌ", "عـــن التـــكــبّــر أمــثــالَ الفــراعــيــن", "صــيّــرت ديــنَــكَ شــاهــيــنــاً تـصـيـدُ بـهِ", "وليـــسَ يـــفـــلِحُ أصـــحــابُ الشــواهــيــن" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/116992	عبد الله بن المبارك	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2475	عصر بين الدولتين	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> أرى رجالاً بدون الدين قد قنَعوا <\|vsep\|> ولا أراهُم رضوا في العيشِ بالدون </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاستغن باللَه عن دُنيا الملوكُ كما اس <\|vsep\|> تغنى الملوك بدنياهم عن الدين </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذر التزينَ في دنياك بالدين <\|vsep\|> واعمَل ليوم تجازى بالموازين </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليسَ اللباسُ لباسَ الصوف من عمَلٍ <\|vsep\|> ولا لأخذك شعراً كالمجانين </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا اللباس مع الرهبان في شعثٍ <\|vsep\|> فهل تراهُ نجاةً للرهابين </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد يفتَحُ المرءُ حانوتاً لمتجَرهِ <\|vsep\|> وقد فتحتَ لكَ الحانوتَ بالدين </\|bsep\|> <\|bsep\|> بينَ الأساطين حانوتٌ بلا غَلَق <\|vsep\|> تبتاعُ بالدين أموالَ المساكين </\|bsep\|> <\|bsep\|> في سورَةِ الكهف لو فكّرتَ موعظَة <\|vsep\|> تنهاكَ عن خدعٍ بين الأساطين </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي الطواسين أخرى ن عمِلت بها <\|vsep\|> نلتَ الرشادَ ببات الطواسين </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما التي ذكرَت في الكهفِ ناهيةً <\|vsep\|> عن الريا ثم أموال المساكين </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويةُ القصَص الأخرى فزاجرَةٌ <\|vsep\|> عن التكبّر أمثالَ الفراعين </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "إنــي امــرؤ ليـسَ فـي ديـنـي لغـامِـزَةٍ", "ليــنٌ ولســتُ عــلى الأســلافِ طــعّـانـا", "وفــي ذُنــوبــي إذا فــكّــرتُ مــشــتَـغَـلٌ", "وفــي مــعــاديَ إن لَم ألق غُــفــرانــا", "عـن ذكـرٍ قـومٍ مـضوا كانوا لنا سلفاً", "وللنـــبـــي عــلى الإســلام أعــوانــا", "ولا أزال لهــم مــســتــغــفــراً أبــدا", "كـــمـــا أمـــرتُ بـــه ســرّا وإعــلانــا", "فـمـا الدخـولُ عـليهم في الذي عملوا", "بـالطـعـن مـنّـي وقـد فـرّطـتُ عـصـيـانـا", "فـــلا أســـبّ أبــا بــكــرٍ ولا عُــمــرا", "ولا أســـب مـــعــاذ اللَه عــثــمــانــا", "ولا ابـــن عـــمّ رســول الله أشــتِــمُهُ", "حــتــى ألبّــسَ تــحــت التـربِ أكـفـانـا", "ولا الزبـــيـــرَ حــواريّ الرســول ولا", "أهــدي لطــلحــةَ شـتـمـاً عـزّ أو هـانـا", "ولا أقــولُ لأمّ المــؤمــنــيــن كــمــا", "قــال الغــواة لهــا زوراً وبُهــتـانـا", "ولا أقــول عــليّ فــي الســحــاب لقَــد", "واللَه قـــلتُ إذاً جـــوراً وعـــدوانـــا", "لو كـان فـي المـزن ألقـتهُ وما حمَلت", "مـزنُ السـحـابِ مـن الأحـيـاء إنـسـانا", "إنّـــي أحـــب عـــليّـــاً حــبّ مــقــتــصِــدٍ", "ولا أرى دونَهُ فــي الفـضـل عـثـمـانـا", "أمّـــا عـــليٌّ فـــقـــد كــانــت له قــدَمٌ", "في السابقينَ لها في الناس قد بانا", "وكـــان عـــثـــمـــانُ ذا صــدق وذا ورَع", "مــراقــبــاً وجــزاه اللضــه غــفـرانـا", "مـا يـعـلَم اللَه مـن قـلبـي مـشـايَـعَـة", "للمــغــضــبــيــنَ عـليّـا وابـن عـفـانـا", "إنــي لأمــنــحــهــم بــغــضـى عـلانـيَـةً", "ولَسـتُ أكـتُـمُهـم فـي الصـدر كـتـمـانـا", "ولا أرى حـــرمـــةً يــومــا لمــبــتَــدعٍ", "مــهــنــاً يــكــونُ لهُ مــنّــي وأوهـانـا", "ولا أقـــولُ بـــقـــول الجـــهــم إنّ لهُ", "قــولا يــضــارِعُ أهــل الشـك أحـيـانـا", "ولا أقـــولُ تـــخــلى عــن خــليــقَــتــه", "ربُّ العــبــادِ وولى الأمــرَ شـيـطـانـا", "مــا قــالَ فــرعــونُ هــذا فــي تـجـبُّرهِ", "فـرعـونُ مـوسـى ولا هـامـانُ طـغـيـانـا", "لكــن عــلى مــلّةِ الإســلامِ ليـس لَنـا", "اســـمٌ ســـواهُ بـــذاك اللَه ســـمّــانــا", "اللَه يــدفــعُ بــالســلمـان المـعـضـلة", "عــن ديــنــنــا رحـمـةً مـنـه ورضـوانـا", "لولا الأئمــةُ لم يــأمــن لنــا سـبـل", "وكــان أضــعــفُــنــا نــهـبـا لأقـوانـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/116988	عبد الله بن المبارك	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2475	عصر بين الدولتين	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> ني امرؤ ليسَ في ديني لغامِزَةٍ <\|vsep\|> لينٌ ولستُ على الأسلافِ طعّانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي ذُنوبي ذا فكّرتُ مشتَغَلٌ <\|vsep\|> وفي معاديَ ن لَم ألق غُفرانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عن ذكرٍ قومٍ مضوا كانوا لنا سلفاً <\|vsep\|> وللنبي على السلام أعوانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا أزال لهم مستغفراً أبدا <\|vsep\|> كما أمرتُ به سرّا وعلانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما الدخولُ عليهم في الذي عملوا <\|vsep\|> بالطعن منّي وقد فرّطتُ عصيانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا أسبّ أبا بكرٍ ولا عُمرا <\|vsep\|> ولا أسب معاذ اللَه عثمانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا ابن عمّ رسول الله أشتِمُهُ <\|vsep\|> حتى ألبّسَ تحت التربِ أكفانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا الزبيرَ حواريّ الرسول ولا <\|vsep\|> أهدي لطلحةَ شتماً عزّ أو هانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا أقولُ لأمّ المؤمنين كما <\|vsep\|> قال الغواة لها زوراً وبُهتانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا أقول عليّ في السحاب لقَد <\|vsep\|> واللَه قلتُ ذاً جوراً وعدوانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو كان في المزن ألقتهُ وما حمَلت <\|vsep\|> مزنُ السحابِ من الأحياء نسانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نّي أحب عليّاً حبّ مقتصِدٍ <\|vsep\|> ولا أرى دونَهُ في الفضل عثمانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمّا عليٌّ فقد كانت له قدَمٌ <\|vsep\|> في السابقينَ لها في الناس قد بانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكان عثمانُ ذا صدق وذا ورَع <\|vsep\|> مراقباً وجزاه اللضه غفرانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما يعلَم اللَه من قلبي مشايَعَة <\|vsep\|> للمغضبينَ عليّا وابن عفانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ني لأمنحهم بغضى علانيَةً <\|vsep\|> ولَستُ أكتُمُهم في الصدر كتمانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا أرى حرمةً يوما لمبتَدعٍ <\|vsep\|> مهناً يكونُ لهُ منّي وأوهانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا أقولُ بقول الجهم نّ لهُ <\|vsep\|> قولا يضارِعُ أهل الشك أحيانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا أقولُ تخلى عن خليقَته <\|vsep\|> ربُّ العبادِ وولى الأمرَ شيطانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما قالَ فرعونُ هذا في تجبُّرهِ <\|vsep\|> فرعونُ موسى ولا هامانُ طغيانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكن على ملّةِ السلامِ ليس لَنا <\|vsep\|> اسمٌ سواهُ بذاك اللَه سمّانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> اللَه يدفعُ بالسلمان المعضلة <\|vsep\|> عن ديننا رحمةً منه ورضوانا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مـن كـانَ مُـلتَـمساً جليساً صالحاً", "فـليـأتِ حـلقَـة مـسـعَـرِ بـن كدامِ", "فيها السكينَةُ والوقارُ وأهلُها", "أهـل العـفـافِ وعـليَـة الأقـوام" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/116984	عبد الله بن المبارك	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2475	عصر بين الدولتين	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> من كانَ مُلتَمساً جليساً صالحاً <\|vsep\|> فليأتِ حلقَة مسعَرِ بن كدامِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "مــســتــوفـديـنَ عـلى رحـل كـأنّهـمُ", "ركبٌ يريدونَ أن يمضوا وينتقلوا", "عــفّـت جـوارحُهـم عـن كـلّ فـاحـشَـةٍ", "فـالصـدق مذهبُهم والخوفُ والوجلُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/116976	عبد الله بن المبارك	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2475	عصر بين الدولتين	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> مستوفدينَ على رحل كأنّهمُ <\|vsep\|> ركبٌ يريدونَ أن يمضوا وينتقلوا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "المرءُ مثلُ هلالٍ عند رؤيَتِه", "يـبـدو ضئيلاً نراهُ ثمّ يتَّسِقُ", "حتّى إذا ما تراهُ تَمَّ أعقَبَهُ", "كرُّ الجديدينِ نقصاً ثُمَّ يمَّحِقُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/116972	عبد الله بن المبارك	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2475	عصر بين الدولتين	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> المرءُ مثلُ هلالٍ عند رؤيَتِه <\|vsep\|> يبدو ضئيلاً نراهُ ثمّ يتَّسِقُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "مــا ضــرّ عـبـداً صـحّـت إرادتُه", "أجاع يوماً في اللَه أو شبعا", "مـا ضـرّ عـبـدا صـحّـت عـزائِمـهُ", "أيـنٌ مـن الأرض أين ما صقعا", "مـا طـمـعَـت نـفـسُ عـابـدٍ فنوى", "ســؤال قــومٍ إلا لهُـم خـضَـعـا", "يـا أيـها الناسُ ما لعالَمِكُم", "في بحرِ ماء الملوكِ قد كرَعا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/116968	عبد الله بن المبارك	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2475	عصر بين الدولتين	null	null	فصيح	<\|meter_1\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> ما ضرّ عبداً صحّت رادتُه <\|vsep\|> أجاع يوماً في اللَه أو شبعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ضرّ عبدا صحّت عزائِمهُ <\|vsep\|> أينٌ من الأرض أين ما صقعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما طمعَت نفسُ عابدٍ فنوى <\|vsep\|> سؤال قومٍ لا لهُم خضَعا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "كــلُّ عــيــشٍ قــد اراهُ نــكــداً", "غيرَ رُكن الرمح في ظل الفرَس", "وقــــيـــامٍ فـــي ليـــالٍ دجُـــن", "حارِساً للناسِ في أقصى الحرس" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/116964	عبد الله بن المبارك	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2475	عصر بين الدولتين	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> كلُّ عيشٍ قد اراهُ نكداً <\|vsep\|> غيرَ رُكن الرمح في ظل الفرَس </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "ما ذاقَ طعم الغنى من لا قنوعَ له", "ولن تـرى قـانِـعـاً مـا عـاشَ مفتَقِرا", "والعـرفُ مـن يـأتـهِ تـحـمـد عـواقبهُ", "مــا ضـاع عـرفٌ وإن أولَيـتـهُ حـجـرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/116960	عبد الله بن المبارك	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2475	عصر بين الدولتين	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ما ذاقَ طعم الغنى من لا قنوعَ له <\|vsep\|> ولن ترى قانِعاً ما عاشَ مفتَقِرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "كـيـفَ القرارُ وكيف يُهدى مسلِمٌ", "والمُسلِماتُ مع العدُوِّ المُعتدِي", "الضـــارِبـــاتُ خــدودَهُــنَّ بــرَنَّةٍ", "الداعــيــاتُ نــبــيِّهــُنَّ مــحــمَّدِ", "القـائلاتُ إذا خـشـيـنَ فـضـيحَةً", "جـهَـةَ المقالَةِ ليتَنا لم نولَدِ", "مـا تـستطيعُ وما لها من حيلَةٍ", "إلا التـسَـتُّرُ من أخيها باليدِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/116956	عبد الله بن المبارك	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2475	عصر بين الدولتين	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> كيفَ القرارُ وكيف يُهدى مسلِمٌ <\|vsep\|> والمُسلِماتُ مع العدُوِّ المُعتدِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> الضارِباتُ خدودَهُنَّ برَنَّةٍ <\|vsep\|> الداعياتُ نبيِّهُنَّ محمَّدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> القائلاتُ ذا خشينَ فضيحَةً <\|vsep\|> جهَةَ المقالَةِ ليتَنا لم نولَدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "هبَّتِ الريح من الشر", "قِ فـجـاءَتـنـي بريحِك", "فـتَـنـشَّقـتُ نـسـيم ال", "عـيـش من طيب نفوحِك", "فــتَــوهَّمــتُــك حــتّــى", "خـلتُـنـي بـينَ كشوحِك", "كـيـف أنـسـاكِ وروحي", "صـنـعت من جنس روحك" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/116952	عبد الله بن المبارك	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2475	عصر بين الدولتين	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> هبَّتِ الريح من الشر <\|vsep\|> قِ فجاءَتني بريحِك </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتَنشَّقتُ نسيم ال <\|vsep\|> عيش من طيب نفوحِك </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتَوهَّمتُك حتّى <\|vsep\|> خلتُني بينَ كشوحِك </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "أبــإذنٍ نــزلتَ بــي يـا مـشـيـبُ", "أيُّ عــيــش وقــد نــزلتَ يــطـيـبُ", "وكـفـى الشـيـب واعظاً غير أنّي", "آمــلُ العـيـشَ والمـمـات قـريـبُ", "كم أنادي الشباب إذ بان منّي", "ونــدايَ مــوَلِّيــاً مــا يــجــيــبُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/116948	عبد الله بن المبارك	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2475	عصر بين الدولتين	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> أبذنٍ نزلتَ بي يا مشيبُ <\|vsep\|> أيُّ عيش وقد نزلتَ يطيبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكفى الشيب واعظاً غير أنّي <\|vsep\|> ملُ العيشَ والممات قريبُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "متى ما تصفحت الزمان وأهله ", " فـرقـت وكـلٌ بـالفـراق خـليق", "ويلحق بالمعدوم منهم ثلاثةٌ ", " كــريــمٌ وحــرٌ صــادق وصــدوق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/178167	الصائغ العراقي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/6134	العصر الفاطمي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 286, "text": "قال عبد السلام بن يوسف الدمشقي في كتابه \"أنموذج الأعيان\" وهو كتاب ضائع نقل منه الصفدي في الوافي ترجمة الشاعر وفيها قول عبد السلام: (كنت اجتمع به وينشدني أشياء من نظمه وعرض علي مقامات عملها سلك فيها أسلوب أبي محمد القاسم الحريري وأنشدني من نظمه في جمادى الآخرة سنة سبع وأربعين وخمس مائة:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> متى ما تصفحت الزمان وأهله <\|vsep\|> فرقت وكلٌ بالفراق خليق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "يـوم تـشفى النفوس من يعصر اللؤ", "م ويـــثـــنـــى بـــســامــة الرحّــال", "وعـــدىِ وتـــيـــمـــهـــا وثـــقـــيـــف", "وأمـــــــيٌّ وتـــــــغــــــلب وهــــــلال", "لا حــرروا ولا النــواصـب تـنـجـو", "لا ولا صـــحـــب واصـــل الغـــزال ", "غـيـرَ كَـفـتِـي ومَـن يـلُوذُ بـكـفـتِي ", " فـــهُـــمُ رَهْـــطُ الأعْـــوَر الدَّجَّاــلِ", "وبَـنـو الشَّيـْخِ والقـتـيـلُ بـفَـخٍّ ", " بَــعْــدَ يــحـيـى ومُـوتِـمِ الأََشْـبـالِ", "سَنَّ ظُلْمَ الإمامِ في القومِ بِشْرٌ ", " إنَّ ظُـــلْمِ الإمـــامِ ذو عُـــقَّاـــلِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/205991	مَعْدَانَ الشُّمَيطيّ	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/9077	عصر بين الدولتين	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 101, "text": "القطعة أوردها الجاحظ في البيان والتبيين مرتين، الأولى أثناء حديثه عمن تصدوا للرد على واصل بن عطاء قال", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 90, "text": "ذكر ما جاء في تلقيب واصل بالغزال ومن نفى ذلك عنه ثم قال بعدما سرد شعر إسحاق بن سويد العدوي", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 67, "text": "ومن ذلك قول مَعْدَانَ الشُّمَيطيّ: (ثم أورد الأبيات الثلاثة الأولى)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 77, "text": "والمرة الثانية أثناء سرده لما قاله الشعراء في البرامكة من مدح وقدح قال: ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 119, "text": "ذكروا أن جعفر بن يحيى كان أول من عَرَّض الجُرِبَّانَات لطول عنقه، وقال مَعْدَانُ الأعمى، وهو أبو السَّرِيِّ الشُّميطيّ:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "يومَ تُشْفَى النفوسُ مِن يَعْصُرِ اللْؤ ", "partB": " م ويُـــثـــنَــى بِــســامــةَ الرَّحَّاــلِ", "size": 86, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "وعــــدِيٍّ وتَـــيْـــمِهـــا وثَـــقـــيـــفٍ ", "partB": " وأُمَـــــيّ وتَـــــغْــــلبٍ وهِــــلالِ", "size": 94, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "لا حَـرُورَا وَلا النَّوَابـتُ تـنـجُو ", "partB": " لا ولا صَـــحـــبُ واصِـــلِ الغـــزَّالِ", "size": 82, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "غـيـرَ كَـفـتِـي ومَـن يـلُوذُ بـكـفـتِي ", "partB": " فـــهُـــمُ رَهْـــطُ الأعْـــوَر الدَّجَّاــلِ", "size": 89, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "وبَـنـو الشَّيـْخِ والقـتـيـلُ بـفَـخٍّ ", "partB": " بَــعْــدَ يــحـيـى ومُـوتِـمِ الأََشْـبـالِ", "size": 87, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "سَنَّ ظُلْمَ الإمامِ في القومِ بِشْرٌ ", "partB": " إنَّ ظُـــلْمِ الإمـــامِ ذو عُـــقَّاـــلِ", "size": 85, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 55, "text": "وعلق المرحوم عبد السلام هارون على مفردات القصيدة بقوله:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 12, "text": "البيت الأول:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 29, "text": "يعصر: أبو قبيلة وهويعصر ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 57, "text": "ويقال أعصر أيضا بن سعيد بن قيس بن غطفان انظر الاشتقاق 164", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 26, "text": "والمعارف 36 والقاموس (عصر)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 121, "text": "وسامة هو سامة بن لؤي ولقبه بالرحال لأن أخاه عامر بن لؤي توعده حين فقأ عينه فرحل الى عمان هاربا حيث لقي حتفه بالطريق ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 23, "text": "(انظر سيرة ابن هشام 63)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 13, "text": "البيت الثالث:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 29, "text": "النواصب والناصبية وأهل النصب:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 81, "text": "المتدينون ببغضه على أنهم نصبوا له أي عادوه فيما عدا ل وفي نسخة: ه : النوائب تحريف", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 27, "text": "صواب هذه النوائب كما في (ه)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 44, "text": "وقد أشير الى هذه الرواية الأخيرة في هامش(ل).", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_15\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> يوم تشفى النفوس من يعصر اللؤ <\|vsep\|> م ويثنى بسامة الرحّال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعدىِ وتيمها وثقيف <\|vsep\|> وأميٌّ وتغلب وهلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا حرروا ولا النواصب تنجو <\|vsep\|> لا ولا صحب واصل الغزال </\|bsep\|> <\|bsep\|> غيرَ كَفتِي ومَن يلُوذُ بكفتِي <\|vsep\|> فهُمُ رَهْطُ الأعْوَر الدَّجَّالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبَنو الشَّيْخِ والقتيلُ بفَخٍّ <\|vsep\|> بَعْدَ يحيى ومُوتِمِ الأََشْبالِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "بـعـثـت الرسـول فـأبـطأ قليلا", " على الرغم مني فصبراً جميلا", "وكـنـتُ الخـليـلَ وكـان الرسـول", "فـصـرتُ الرسـول وصـار الخليلا", "كــذا مــن يــوجــه فــي حـاجـة ", " إلى مـن يـحـب رسـولا جـمـيلا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/204147	نسيم جارية أحمد بن يوسف	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8925	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 466, "text": "انظر القطعة السابقة وفيها ما يدل أن القصة من أسمار الرواة لم تقع لا للرشيد ولا للمأمون وقد أورد ابن داود الأصفهاني (ت 297هـ) الأبيات في كتابه \"الزهرة\" ولم يسم قائلها. وأوردها الراغب الأصفهاني في محاضراته بلا نسبة أيضا. وأوردها الرقيق القيرواني ونسب الأبيات إلى الحسن بن وهب، فيما جرى له من نوادر مع بنان جارية محمد بن حماد وكان قد شغفها حبه، وفي القصة أن المقصود بالأبيات أحمد ابن المدبر لا المأمون ولا الرشيد. (انظر القصة بالتفصيل في ديوان الحسن بن وهب على الرابط:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 47, "text": "http://s1f5web1.maktabi.uae/admin/#/poem/122898", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 80, "text": "وفيها نادرة في الرسم قد لا ينتبه إليها المعنيون بتاريخ الرسم والتصوير عند العرب)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 255, "text": "والقطعة مع قصتها حكاها الإبشيهي (ت 852هـ) في \"المستطرف من كل فن مستظرف\" بينما يحكي الإتليدي (ت 1100هـ) في \"إعلام الناس فيما جرى للبرامكة مع بني العباس\" أن ذلك وقع مع المامون وليس مع الرشيد، ولم يورد هذه القطعة فيما رواه مكتفيا بالقطعة الأولى قال الإبشيهي:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 151, "text": "وحكي: أن الرشيد فصد يوماً فأرسلت إليه بعض حظاياه قدحاً فيه شراب مع وصيفة لها حسنة الوجه جميلة الطلعة بديعة المحيا، وغطته بمنديل مكتوب عليه هذه الأبيات:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "فــصــدت عــرقــاً تـبـتـغـي صـحـة", "partB": "ألبــســك الله بــه العــافـيـه", "size": 65, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "فـاشـرب بـهـذا الكأس يا سيدي", "partB": "واهـنـأ به من كف في الجاريه", "size": 55, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "واجــعــل لمــن أنــفــذه خــلوة", "partB": "تـحـظى بها في الليلة الآتيه", "size": 59, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 134, "text": "قال: فنظر الرشيد إلى الوصيفة التي جاءت بالقدح فاستحسنها، فافتضها، ثم أرسلها فعلمت مولاتها بذلك، فكتبت إليه رقعة تقول فيها هذه الأبيات:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "بـعـثـت الرسـول فـأبـطأ قليلا", "partB": " على الرغم مني فصبراً جميلا", "size": 56, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "وكـنـتُ الخـليـلَ وكـان الرسـول", "partB": "فـصـرتُ الرسـول وصـار الخليلا", "size": 60, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "كــذا مــن يــوجــه فــي حـاجـة ", "partB": " إلى مـن يـحـب رسـولا جـمـيلا", "size": 61, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 63, "text": "قال فاستحسن الرشيد ذلك منها وأرسل إليها: أنا عندك الليلة. ", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_11\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> بعثت الرسول فأبطأ قليلا <\|vsep\|> على الرغم مني فصبراً جميلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكنتُ الخليلَ وكان الرسول <\|vsep\|> فصرتُ الرسول وصار الخليلا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "فــصــدت عــرقــا تـبـتـغـي صـحـة", "ألبــســك الله بـه العـافـيـه ", "فـاشـرب بـهـذا الجام يا سيدي", "مــســتـمـتـعـا بـهـذه الجـاريـه", "واجــعــل لمـن أهـداكـهـا زورة", "تحظى بها في الليلة الثانيه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/204146	نسيم جارية أحمد بن يوسف	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8925	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 93, "text": "القطعة مع قصتها في كتاب \"إعلام الناس بما جرى للبرامكة مع بني العباس\" للإتليدي (ت 1100هـ) قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 157, "text": "(حكي أن المأمون كان مشغوفاً بحب جارية يقال لها نسيم، وكانت ذات عقل وأدب وفضل وكمال، وكان لا يفارقها في الحضر ولا في السفر، ثم بعد ذلك مال إلى جارية أخرى أحسن", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 151, "text": "منها، وأعرض عنها، فاغتمت ولم تجد حيلة في استعطافه، وكانت لها جارية رومية أحسن منها في العقل والأدب، وكتمت أمرها عن المأمون، فاتفق أن المأمون حصل له بعض", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 152, "text": "ضعف، ففصد، فحصل له الشفاء، فجعل الناس يدخلون إليه بأصناف التحف والهدايا، فأهدت إليه نسيم الجارية المذكورة، ومعها جام بلور، وغطته بمنديل ديبقي مكتوب عليه", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 19, "text": "بالذهب هذه الأبيات:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 93, "text": "فاعجب المأمون ما رأى من الجام والجارية وبعث لها بكتاب يسترضيها فيه ثم عاد معها الى سابق عهده)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 141, "text": "والقطعة نفسها مع قصتها حكاها الإبشيهي (ت 852هـ) في \"المستطرف من كل فن مستظرف\" وكان ذلك مع الرشيد وليس مع المامون، وزاد قطعة من شعر نسيم قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 151, "text": "وحكي: أن الرشيد فصد يوماً فأرسلت إليه بعض حظاياه قدحاً فيه شراب مع وصيفة لها حسنة الوجه جميلة الطلعة بديعة المحيا، وغطته بمنديل مكتوب عليه هذه الأبيات:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "فــصــدت عــرقــاً تـبـتـغـي صـحـة", "partB": "ألبــســك الله بــه العــافـيـه", "size": 65, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "فـاشـرب بـهـذا الكأس يا سيدي", "partB": "واهـنـأ به من كف في الجاريه", "size": 55, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "واجــعــل لمــن أنــفــذه خــلوة", "partB": "تـحـظى بها في الليلة الآتيه", "size": 59, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 134, "text": "قال: فنظر الرشيد إلى الوصيفة التي جاءت بالقدح فاستحسنها، فافتضها، ثم أرسلها فعلمت مولاتها بذلك، فكتبت إليه رقعة تقول فيها هذه الأبيات:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "بـعـثـت الرسـول فـأبـطأ قليلا", "partB": " على الرغم مني فصبراً جميلا", "size": 56, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "وكـنـتُ الخـليـلَ وكـان الرسـول", "partB": "فـصـرتُ الرسـول وصـار الخليلا", "size": 60, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "كــذا مــن يــوجــه فــي حـاجـة ", "partB": " إلى مـن يـحـب رسـولا جـمـيلا", "size": 61, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 63, "text": "قال فاستحسن الرشيد ذلك منها وأرسل إليها: أنا عندك الليلة. ", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_0\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> فصدت عرقا تبتغي صحة <\|vsep\|> ألبسك الله به العافيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاشرب بهذا الجام يا سيدي <\|vsep\|> مستمتعا بهذه الجاريه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "نـفـسـي فـداؤك لو بالناس كلهم", "ما بي عليك تمنوا أنهم ماتوا", "وللورى مـوتـة في الدهر واحدة", "ولي من الهم والأحزان موتات " ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/204145	نسيم جارية أحمد بن يوسف	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8925	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 27, "text": "قال أبو الفرج: وقالت ترثيه:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> نفسي فداؤك لو بالناس كلهم <\|vsep\|> ما بي عليك تمنوا أنهم ماتوا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "غـضـبـت بـلا جـرم عـلي تـجـنـيـا", "وأنـت الذي تـجفو وتهفو وتعذرُ", "سـطـوتَ بعز الملك في نفس خاضع", "ولولا خضوع الرق ما كنتُ أصبرُ", "فإن تتأملْ ما فعلت تقم به ال", "مـعـاذيـر أو تـظلمْ فانك تقدر ُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/204144	نسيم جارية أحمد بن يوسف	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8925	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 116, "text": "قال أبو الفرج: و قال أبو القاسم (1) وهي القائلة وقد غضب عليها: (ثم اورد القطعة) ثم قال: فرضي عنها واعتذر اليها ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 141, "text": "(1) علق المحقق بقوله: (لم يذكر في الأصل وهو جعفر بن قدامة أحد أهم الرواة الذين اعتمد عليهم المصنف في جمع كتابه هذا ولم أجد الأبيات في مصادري)", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> غضبت بلا جرم علي تجنيا <\|vsep\|> وأنت الذي تجفو وتهفو وتعذرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سطوتَ بعز الملك في نفس خاضع <\|vsep\|> ولولا خضوع الرق ما كنتُ أصبرُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ولو أن حيا هابه الموت قبله", "لمـا جـاءه أو جـاء وهـو هيوب", "ولو أن حيا قبله هابه البلى", "إذا لم يكن للأرض فيه نصيب " ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/204143	نسيم جارية أحمد بن يوسف	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8925	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 171, "text": "قال أبو الفرج في كتابه الإماء الشواعر: نسيم جارية أحمد بن يوسف الكاتب مولدة شاعرة مغنية كان لها من قلبه مكان خطير فلما مات أحمد بن يوسف الكاتب قالت ترثيه: (ثم أورد القطعة)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 115, "text": "وعلق المحقق جليل عطية بقوله الأبيات في معجم الأدباء 2_169 ومسالك الأبصار 8ق144 الوافي 8/281_282 والمستظرف للسيوطي71", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 161, "text": "وفي الأصل نسيم جارية ابن خضر خطأ التصحيح من سياق الخبر ومن المصادر المعتمدة وفي النص تقص يسير ظاهر والاضافات من ياقوت الحموي وتحمل نسخة (م) نفس أخطاء الأصل ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 136, "text": "وأحمد بن يوسف القاسم الكاتب 213 أو 214 هجرية من اهل الكوفة وزر للمأمون كاتب وأديب الأغاني 23/117_122 معجم الادباء 2/169 الوافي 8/279_282", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 156, "text": "وفي ترجمة أحمد بن يوسف في معجم الأدباء لياقوت (ج2/ص86_97) وكانت له جارية يقال لها نسيم لها من قلبه مكان خطير فقالت ترثيه: (ثم أورد القطعتين هذه والتي تليها)", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> ولو أن حيا هابه الموت قبله <\|vsep\|> لما جاءه أو جاء وهو هيوب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "قـل للروافـض بـالمـديـنـة مـالكـم", " يــقــتــادكــم للذم كــل ســفــيــه", "مـا أصـبـح الحـرم الشـريـف محرقاً", " إلا لســبــكــم الصــحـابـة فـيـه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/177862	ابن تَوْلوَا الفهري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/6056	العصر المملوكي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 145, "text": "القطعة أوردها اليونيني في \"ذيل مرآة الزمان\" في حوادث سنة (654هـ) تعليقا على ما وقع من الكوارث في المدينة المنورة يوم الأربعاء 3 جمادى الآخرة قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 163, "text": "(وفي هذه السنة ورد إلى دمشق كتب من المدينة صلوات الله على ساكنها و سلامه تاريخها خامس شهر رجب ووصلت في عاشر شعبان ونحوه تتضمن خروج نار بالمدينة وفيما تضمنته الكتب:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 298, "text": "لما كانت ليلة الأربعاء ثالث جمادى الأخرى سنة أربع وخمسين ظهر بالمدينة دويٌ عظيم ثم زلزلة عظيمة رجفت منها المدينة والحيطان والسقوف والأخشاب ساعة بعد ساعة إلى يوم الجمعة الخامس من الشهر المذكور ظهرت نار عظيمة في الحرة بالقرب من قريظة نبصرها من دورنا من داخل المدينة كأنّها عندنا وهي نار عظيم إشعالها.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 796, "text": "وقد سالت أودية منها بالنار إلى وادي شطا مسيل الماء وقد سدّت مسيل شطا وما عاد يسيل والله لقد طلعنا جماعة نبصرها فإذا الجبال تسيل نيراناً، وقد سدّت الحرة طريق الحاج العراقي وسارت إلى أن وصلت إلى الحرة فوقفت بعدما أشفقنا أن تجئ إلينا ورجعت تسير في الشرق تخرج من وسطها مهود وجبال نيران تأكل الحجارة منها أنموذج عما أخبر الله في كتابه العزيز فقال عز من قائل - إنها ترمي بشرر كالقصر كأنه جمالات صفر- وقد أكلت الأرض وقد كتبت هذا الكتاب يوم خامس رجب سنة أربع وخمسين والنار في زيادة ما تغيرت وقد عادت إلى الحرارة في طريق قريظة طريق الحاج العراقي كلها نيران تشتعل نبصرها في الليل من المدينة كأنها مشاعل الحاج، وأما أم النار الكبيرة فهي جبال نيران حمر والأم الكبيرة النار التي سالت النيران منها من عند قريظة وقد زادت وما عاد الناس يدرون أي شيء يتم بعد ذلك والله يجعل العاقبة إلى خير وما أقدر وصف هذه النار).", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 332, "text": "ومن كتاب أخر: (لما كان يوم الاثنين مستهل جمادى الأخرى وقع بالمدينة صوت يشبه الرعد البعيد تارة وتارة وأقام على هذه الحالة يومين فلما كان يوم الأربعاء ثالث الشهر المذكور تعقب الصوت الذي كنا نسمعه زلزال فتقيم على هذه الحالة ثلاثة أيام يقع في اليوم والليلة أربع عشر زلزلة فلما كان يوم الجمعة خامس الشهر المذكور أنتجت الأرض من الحرة بنار", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 490, "text": "عظيمة يكون قدرها مثل مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم وهي مرأى العين من المدينة نشاهدها وهي ترمي بشرر كالقصر كما قال الله تعالى وهي بموضع يقال له أجلين وقد سال من هذه النار واد يكون مقداره أربعة فراسخ وعرضه أربعة أميال وعمقه قامة ونصفا وهي تجري على وجه الأرض وتخرج منه امهاد وجبال صغار تسير على الأرض وهو صخر يذوب حتى يبقى مثل الآنك فإذا خمد صار أسود وقبل الجمود لونه أحمر وقد حصل بطريق هذه النار إقلاع عن المعاصي والتقرب إلى الله تعالى بالطاعات وخرج أمير المدينة عن مظالم كثيرة إلى أهلها)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 55, "text": "انظر ما تبقى من الكتب الواردة من المدينة المنورة ومنها.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 200, "text": "(كتاب شمس الدين سنان بن عبد الوهاب بن نميلة الحسيني قاضي المدينة إلى بعض أصحابه) و(كتاب بعض بني القاشاني بالمدينة في وصف الطوفان الذي اجتاح بغداد في الوقت نفسه) واتبعها بقصيدة لبعضهم في 17 بيتا أولها:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "يا كاشف الضر صفحا عن جرائمنا ", "partB": " لقـد أحـاطـت بـنـا يـا رب بأساء", "size": 61, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 38, "text": "ثم ذيل ذلك ببيتين لبعض أهل بغداد يقول:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "ســبــحــان مـن أصـبـحـت مـشـيـئتـه ", "partB": "جـــاريـــة فـــي الورى بـــمــقــدار", "size": 73, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "فــي ســنــة أغــرق العــراق وقــد ", "partB": " أحـــرق أرض الحـــجــاز بــالنــار", "size": 70, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 7, "text": "ثم قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 515, "text": "وفيها ليلة الجمعة أول ليلة من رمضان احترق مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم بالمدينة وكان ابتداء حريقه من زاويته -الغربية من الشمال- فعلقت في الأبواب ثم اتصلت بالسقف بسرعة ثم دبت في السقوف آخذة قبلة فاعجلت الناس عن قطعها فما كان إلا ساعة حتى احترقت سقوف المسجد أجمع ووقع بعض أساطينه وذاب رصاصها وكل ذلك قبل أن ينام الناس واحترق سقف الحجرة النبوية على ساكنها أفضل الصلاة والسلام ووقع ما وقع منه في الحجر وبقي على حاله لما شرع في عمارة سقفه وسقف المسجد واصبح الناس يوم الجمعة فعزلوا موضعاً للصلاة ونظم في حريق المسجد.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "لم يــحــتــرق حـرم النـبـي لحـادث", "partB": " يــخـشـى عـليـه ولا دهـاه العـار", "size": 67, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "لكــنــمــا أيـدي الروافـض لامـسـت", "partB": " ذاك الجــنــاب فــطـهـرتـه النـار", "size": 68, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 63, "text": "وقال معين الدين بن تولوا المعزى =كذا والظاهر انها تصحيف الفهري=", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "قـل للروافـض بـالمـديـنـة مـالكـم", "partB": " يــقــتــادكــم للذم كــل ســفــيــه", "size": 70, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "مـا أصـبـح الحـرم الشـريـف محرقاً", "partB": " إلا لســبــكــم الصــحـابـة فـيـه", "size": 68, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 70, "text": "ثم أورد قصيدة المؤرخ الدمشقي أبي شامة في وصف ما جرى في المدينة المنورة", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 7, "text": "واولها:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "بــعــد ســت مــن المــئيـن وخـمـسـي", "partB": "ن لدى أربـــع جـــرى فـــي العـــام", "size": 71, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "نار ارض الحجاز مع حرق المسجد ", "partB": " مـــعـــه تـــغـــريــق دار الســلام", "size": 66, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "ثــم أخـذ التـتـار بـغـداد فـي أو", "partB": "و ل عــام مــن بــعــد ذاك بــعــام", "size": 68, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> قل للروافض بالمدينة مالكم <\|vsep\|> يقتادكم للذم كل سفيه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أمـا السـمـاح فـقـد أقـوت مـعـالمه ", " فـمـا عـلى الأرض مـن يرجى مكارمه", "ولا يــغـرنـك مـن يـلقـاك مـبـتـسـمـاً", "فـــربـــمــا غــر بــرق أنــت شــائمــه", "لا تتعب النفس في استخراج راحتها", "مــن بـاخـل لؤمـه فـي الجـود لائمـه", "آخـــى المـــذلة إعـــزازاً لدرهـــمــه", " ويــصــحــب الذل مــن عــزت دراهـمـه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/177861	ابن تَوْلوَا الفهري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/6056	العصر المملوكي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 39, "text": "القطعة من شعر ابن تولوا في فوات الوفيات", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أما السماح فقد أقوت معالمه <\|vsep\|> فما على الأرض من يرجى مكارمه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا يغرنك من يلقاك مبتسماً <\|vsep\|> فربما غر برق أنت شائمه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تتعب النفس في استخراج راحتها <\|vsep\|> من باخل لؤمه في الجود لائمه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "جـمـعـك بـيـن الكـثيب والغصن", "فــرق بــيـن الجـفـون والوسـن", "يـا فـتـنـة مـا وقـيت صرعتها", "مـع حـذري دائمـاً مـن الفـتـن", "باللفظ واللحظ كم ترى أبداً", " تـسـخـر بـي دائمـاً وتـسحرني", "وقـد ألفـت الغـرام فـيك كما", " فـرقـت بـيـن الحياة والبدن" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/177860	ابن تَوْلوَا الفهري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/6056	العصر المملوكي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 70, "text": "القطعة افتتح بها ابن شاكر ما اختاره من شعره نقلا عن الإمام الذهبي قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 316, "text": "قال الشيخ شمس الدين أنشدنا عنه أبو الحسين اليونيني وغيره، وتوفي بالقاهرة، وعليه تخرج الحكيم شمس الدين ابن دانيال وبه تأدب، وله معه حكايات، كان يسخر به ويضحك منه الناس؛ ومن شعره: (ثم أورد القطعة) والمراد بالغصن خصر المحبوب، وقد جمع داود الأنطاكي طائفة من اجتماع الكثيب والغصن في الوصف انظر ذلك في تزيين الأسواق واوله:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 17, "text": "العباس بن الأحنف:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "ومـثـلك لم أر في العالمين ", "partB": " نـصـفـاً قـضيباً ونصفاً كثيبا", "size": 56, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" } ]	فصيح	<\|meter_1\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> جمعك بين الكثيب والغصن <\|vsep\|> فرق بين الجفون والوسن </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا فتنة ما وقيت صرعتها <\|vsep\|> مع حذري دائماً من الفتن </\|bsep\|> <\|bsep\|> باللفظ واللحظ كم ترى أبداً <\|vsep\|> تسخر بي دائماً وتسحرني </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أعلمت أن الربع حين دعاكا ", " لنـزوله جـعل الشجون قراكا", "لمـا وقـفـت بـه تسائل رسمه ", "حزناً على رسم الطلول شجاكا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/177859	ابن تَوْلوَا الفهري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/6056	العصر المملوكي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 42, "text": "القطعة مما رواه اليونيني من شعر ابن تولوَا", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ك <\|psep\|> <\|bsep\|> أعلمت أن الربع حين دعاكا <\|vsep\|> لنزوله جعل الشجون قراكا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لم أنـسـه إذ قـال أيـن تـحـلني", " حذراً علي من الخيال الطارق", "فـأجـبـتـه قـلبـي فـقـال تعجبا ", "أرأيـت ويـحـك سـاكـنـاً في خافق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/177857	ابن تَوْلوَا الفهري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/6056	العصر المملوكي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 42, "text": "القطعة مما رواه اليونيني من شعر ابن تولوَا", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> لم أنسه ذ قال أين تحلني <\|vsep\|> حذراً علي من الخيال الطارق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "مــاذا أقــول لدهـر عـاش جـاهـله ", " ومـات فـيـه بـسـيـف الفـخـر عـالمـه", "قد سالم النقص حتى ما يجاز له ", " وحـارب الفـضـل حـتـى مـا يـسـالمه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/177856	ابن تَوْلوَا الفهري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/6056	العصر المملوكي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 48, "text": "القطعة لزومية مما رواه اليونيني من شعر ابن تولوا", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> ماذا أقول لدهر عاش جاهله <\|vsep\|> ومات فيه بسيف الفخر عالمه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "يـا أهـل مصر وجدت أيديكم ", " من بسطها بالنوال منقبضه", "فـمُـذ عـدمـت الغذاء عندكم ", " أكـلت كـتـبـي كـأنـني أرضه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/177855	ابن تَوْلوَا الفهري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/6056	العصر المملوكي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 13, "text": "قال اليونيني:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 188, "text": "وقال أيضاً من شعره: (ثم أورد البيتين ) والقطعة في \"فوات الوفيات\" لابن شاكر و\"المنهل الصافي\" لابن تغري بردي، و\"بغية الوعاة\" للسيوطي ورواها البلوي (ت 767هـ) في رحلته \"تاج المفرق\" وسماه ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 30, "text": "\"معين الدين ابن تولواء التوزي\"", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 304, "text": "ونسبها اليوسي في محاضراته إلى \"ابن الحاجب\" ونسبها في \"زهر الأكم\" إلى القاضي عبد الوهاب، وفي \"خلاصة الأثر\" للمحبي في ترجمة المقري صاحب نفح الطيب (ثم ورد إلى مصر بعد أداء الحج في رجب سنة ثمان وعشرين وألف وتزوج بها من السادة الوفائية وسكنها وقد سئل عن حظه بها فقال قد دخلها قبلنا ابن الحاجب وأنشد فيها قوله:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "يـا أهـل مصر وجدت أيديكم ", "partB": "فـي بـذلها بالسخاء منقبضه", "size": 50, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "لمـا عـدمـت القـرى بأرضكم ", "partB": " أكـلت كـتـبـي كـأنـني أرضه", "size": 53, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 72, "text": "وتابعهم البهاء العاملي فنسب القطعة في الكشكول إلى الشيخ ابن الحاجب (كذا)", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_1\|> ض <\|psep\|> <\|bsep\|> يا أهل مصر وجدت أيديكم <\|vsep\|> من بسطها بالنوال منقبضه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "تـــقـــدم القــاضــي لنــوابــه", " بـقـطـع رزق البـر والفاجر", "ووفــر الجــزار مــن بـيـنـهـم", " فاعجب للطف التيس بالجازر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/177854	ابن تَوْلوَا الفهري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/6056	العصر المملوكي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 13, "text": "قال اليونيني:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 74, "text": "ومن شعره وقد أمر قاضي مصر بقطع أرزاق الشعراء من الصدقات سوى الجزار الشاعر:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_0\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> تقدم القاضي لنوابه <\|vsep\|> بقطع رزق البر والفاجر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "وليـلة مـن ليـالي البـين واحدة ", " وددت لو أنــهــا ولت ولم تــبــن", "زادت فـؤادي فـنـونـاً من صبابته ", " بــهــا مـطـوقـة نـاحـت عـلى فـنـن", "نــاديــتـهـا وكـؤوس الشـوق دائرة", "والوجـد يـطـربـهـا طـوراً ويطربني", "وإنـنـي بـالذي ألقـى من حديثتها", " ونـوحـهـا بـالذي تـلقـى تـحـدثني", "حتى بدا الصبح كالواشي فريع له", " قــلب عــن بــيـن حـالي يـخـبـرنـي", "فــمــا رأيـت له عـن جـاهـل مـثـلاً", " ولا رأيــت له مــيــلاً إلى فـطـن", "ولا رأيـت لئيـمـاً فـيـه مـمتحناً ", " ولا رأيـت كـريـمـاً غـيـر مـمـتحن", "طـار انـتـظـاري حيا رزق يلين له", "مـذمـوم عـيـش كـمـا لا اشتهى خشن", "ديـنـي إلى الرزق فضل كنت أحسبه", " مـقـدمـاً لي عـلى غـيـري فـأخـرنى", "مـا أصـدق القائلين العلم مخرقه", "والجـهـل والحـظ مـقرونان في قرن" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/177853	ابن تَوْلوَا الفهري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/6056	العصر المملوكي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 13, "text": "قال اليونيني:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 104, "text": "وقال أيضاً رحمه الله تعالى: (ثم أورد القصيدة وقد لحقتها أخطاء مطبعية لم أفرغ لمقارنتها بالنسخة المطبوعة)", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> وليلة من ليالي البين واحدة <\|vsep\|> وددت لو أنها ولت ولم تبن </\|bsep\|> <\|bsep\|> زادت فؤادي فنوناً من صبابته <\|vsep\|> بها مطوقة ناحت على فنن </\|bsep\|> <\|bsep\|> ناديتها وكؤوس الشوق دائرة <\|vsep\|> والوجد يطربها طوراً ويطربني </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونني بالذي ألقى من حديثتها <\|vsep\|> ونوحها بالذي تلقى تحدثني </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى بدا الصبح كالواشي فريع له <\|vsep\|> قلب عن بين حالي يخبرني </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما رأيت له عن جاهل مثلاً <\|vsep\|> ولا رأيت له ميلاً لى فطن </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا رأيت لئيماً فيه ممتحناً <\|vsep\|> ولا رأيت كريماً غير ممتحن </\|bsep\|> <\|bsep\|> طار انتظاري حيا رزق يلين له <\|vsep\|> مذموم عيش كما لا اشتهى خشن </\|bsep\|> <\|bsep\|> ديني لى الرزق فضل كنت أحسبه <\|vsep\|> مقدماً لي على غيري فأخرنى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "قــلت له إذ غــاب عــن مــقــلتــي", " فــي يــوم غــيـم مـمـطـر مـدجـن", "لو لم تكن في الحسن شمساً لما ", "حــجــبــت بــالغــيـم عـن الأعـيـن" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/177852	ابن تَوْلوَا الفهري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/6056	العصر المملوكي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 13, "text": "قال اليونيني:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 45, "text": "قال أخي رحمه الله تعالى أنشدني المذكور لنفسه:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_0\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> قلت له ذ غاب عن مقلتي <\|vsep\|> في يوم غيم ممطر مدجن </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "مــا ذا عــلى بــارق بــالغــور يـأتـلق ", " لو لم يــهــج حــزن قــلب مــلؤه حــرق", "ذكــــرت إذ لاح والذكـــرى مـــشـــوقـــة ", " ثـغـر السـلامـي حـكـاه اللؤلؤ النـسـق", "فـــي ذمـــة الله أيــام العــقــيــق وإن", " تـــمـــلك الليــث فــيــهــا شــادن خــرق", "تــرنــو بــألحــاظ رئم قــط مــا رمـقـت ", " فــغــادرت فــي البــرايـا مـن بـه رمـق", "أمــا وأهــيــف ذي خــصــر بــأعــيــنــنــا", " كــمــا يـشـاء الهـوى العـذري يـنـطـبـق", "تـــألفـــت فـــيـــه أصـــداد لهـــا أبــدا", "عـــــلى هـــــواه الخـــــلق تـــــتـــــفـــــق", "فــالخــد والثــغــر ذا جــمــر وذا بــرد", " والوجــه والشــعــر ذا صـبـح وذا غـسـق", "مـا حـلت عـن عـهـد سـكـان العـقـيـق وهل", " يـــحـــول عـــنـــهــم مــحــب حــبــه خــلق", "كـم زرتـهـمـوا في الكرى طيفاً واحسبني", " للسـقـم لو زرتـهـم شـخـصـاً لمـا فرقوا", "خـوفـاً عـليـهـم مـن الواشـيـن لا حذراً ", " مــن بــارق للصــفــاح البــيــض يـأتـلق", "تــســطــو بــهــا فــتــيـة غـر سـيـوفـهـم ", " بــيــض كــأحـسـابـهـم مـصـقـولة عـنـقـوا", "لا أدعــي أن جــفــنــي ســحــبــة مــطــرت", " مــن طــول مــا رعــدوا وجــداً وبـرقـوا", "لكـــــن ســـــلمــــى لاح بــــارقــــهــــ...", " فــكــان مــن ســحـب جـفـنـي عـارض يـدق", "مـا للجـديـديـن قـد أبـلى اخـتـلافـهـما", " جــديــد حــالي فــصــبــري دائمــاً خــلق", "ألقــى الظــلام بــصــدر غــيــر مــنـشـرح", " لمــا ألاقــي وجــفــن ليــس يــنــطــبــق", "وأســأل الشــمــس عــن أخــت لهــا غـربـت", " فــأدمــعــي الدهــر فــي آثـارهـا شـفـق", "قــلبــي وطــرفـي لنـأي السـائريـن ضـحـىً", " كـــلاهـــمــا بــنــقــاء مــنــه لا أثــق", "ومــلء هــذا كــمــا شــاء الجــوى حــرق ", "ومـــلء ذاك كـــمـــا شـــاء البــكــا أرق", "حــبــســت دمــعــي فــقــالت لوعــة غـلبـت", " لا تــحــبـس الدمـع إن الركـب مـنـطـلق", "وقــلت للقــلب صــبــراً بــعــد بــعــدهــم", " فــقـال لي نـحـن قـبـل البـعـد نـفـتـرق", "أشـكـو إلى الدهـر قـومـاً مـن بنيه إذا", " مــحــضــتــهــم ود خــل مــخــلص مــذقــوا", "يــهــوون مــوتــي ومــا لي فــي بـلادهـم", " والحــــمــــد لله لا تــــبــــر ولا ورق", "إنــي وإن كــنــت دهــري مــمـلقـا لفـتـىً", " لا يــعــتــري طــبــعــه مــيـل ولا مـلق", "بــذي يــدٍ كــم لهــا عـنـد الكـرام يـدا", " مـن سـيـبـهـا الحـر بـعـد الله يـرتـزق", "بـــأبـــلج مـــن قـــريــش نــور عــز بــه ", " مـهـمـا تـحـلى لأعـداء النـدى صـعـقـوا", "مــولى تــولى الورى حـفـظـا بـبـذل يـد ", " لهـا عـلى الوفـي كـي ترضى الورى حنق", "مــن مــعـشـر لا يـروق المـجـد غـيـرهـم ", " إن الكــريــم بـمـا تـرضـى العـلا لبـق", "إن الأولى في جدى كف الحيا اختلفوا ", " عــلى جُــدَى كــفــه الوهــابـة اتـفـقـوا", "بـنـو الزبـيـر كـمـا تـهـوى مـكـارمـهـم ", " إن فـوضـلوا فـضـلوا أو سوبقوا سبقوا", "عــزوا مــنــالاً ونــالوا كــل مــكــرمــة", " أقــلهــا بــنــواصــي النــجــم مــعـتـلق", "وجـــه الزمـــان بــيــعــقــوب ســليــلهــم", " كــمــا تــشــاء المــعــالي نــيــر شــرق", "جــرى عــلى أصــلهــم جــوداً وفــاقــهــم ", "والفــرع فــيـه الحـيـاء الطـول والورق", "يـا ابـن الألى ينطق العليا إن سكتوا", "عـنـهـم ويـسـكـت أهـل الفـخـر إن نـطقوا", "فــتــحــت للنــاس بــاب الجــود دمــت له", " مـــجـــداً حـــيـــن ســـدت دونـــه الطــرق", "وليــتــهــم مــا تــولتــه الغــيـوث جـدىً", " فــكــلهــم لطــلاب الحــمــد مــســتــبــق", "أرقـت كـمـا يـنـتـهـى الوفـراء فـي دعـة", " كـــذا مـــحـــب المـــعــالي طــرفــه أرق", "يــفــديــك مــن كـل مـا تـخـشـى عـواقـبـه", " خـلق لغـيـر الخـنـا والبـخل ما خلقوا", "تــخــلقـوا بـالنـدى جـهـلاً أمـا عـلمـوا", " أن التـــخـــلق يـــأتـــي دونــه الخــلق", "كــم زنــت مــرتــبــة رأيــتــهــم زمــنــاً", " وكـــم قـــلادة خـــود زانـــهـــا عـــنــق", "أمـــا وجـــود ليـــاليـــهـــا وعـــزتــهــا", " وعـــرضـــك المــحــض كــل أبــيــض يــقــق", "وعــقــدهــا وثــنــايــاهــا ونـظـمـي فـي ", " مــــديـــح مـــدحـــك كـــل لؤلؤ نـــســـق", "حــويــت خـلقـاً وخـلقـا ضـامـنـيـن مـعـاً ", " صــدفــي فــلســت وإن بــالغــت أخــتــلق", "قــيــدتــنــي بــحــراً أطــلقــتــه فــكــذا", " أصـبـحـت كـالجـود مـا لي عـنـك مـنـطلق", "مــن لم يــكــن سـاكـنـاً فـي ظـل جـاهـكـم", " فــــقــــلبــــه لرزايــــا دهــــره قــــلق", "لولاكــم يـا بـنـي عـبـد الرفـيـع لمـا ", " أصــبــحــت فــي خــفــض عــيــش سـله غـرق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/177851	ابن تَوْلوَا الفهري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/6056	العصر المملوكي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 13, "text": "قال اليونيني:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 191, "text": "نقلت من خطه يمدح الصاحب زين الدين ابن الزبير (ثم اورد القصيدة) وهي تعج بالأغلاط المطبعية (وسيبها في البيت 24 في الأصل شينها) و(عز به: في البيت 25 لعل الصواب غرته) ولم أفرغ لتصويب كامل القصيدة", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> ما ذا على بارق بالغور يأتلق <\|vsep\|> لو لم يهج حزن قلب ملؤه حرق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذكرت ذ لاح والذكرى مشوقة <\|vsep\|> ثغر السلامي حكاه اللؤلؤ النسق </\|bsep\|> <\|bsep\|> في ذمة الله أيام العقيق ون <\|vsep\|> تملك الليث فيها شادن خرق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترنو بألحاظ رئم قط ما رمقت <\|vsep\|> فغادرت في البرايا من به رمق </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما وأهيف ذي خصر بأعيننا <\|vsep\|> كما يشاء الهوى العذري ينطبق </\|bsep\|> <\|bsep\|> تألفت فيه أصداد لها أبدا <\|vsep\|> على هواه الخلق تتفق </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالخد والثغر ذا جمر وذا برد <\|vsep\|> والوجه والشعر ذا صبح وذا غسق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما حلت عن عهد سكان العقيق وهل <\|vsep\|> يحول عنهم محب حبه خلق </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم زرتهموا في الكرى طيفاً واحسبني <\|vsep\|> للسقم لو زرتهم شخصاً لما فرقوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> خوفاً عليهم من الواشين لا حذراً <\|vsep\|> من بارق للصفاح البيض يأتلق </\|bsep\|> <\|bsep\|> تسطو بها فتية غر سيوفهم <\|vsep\|> بيض كأحسابهم مصقولة عنقوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا أدعي أن جفني سحبة مطرت <\|vsep\|> من طول ما رعدوا وجداً وبرقوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكن سلمى لاح بارقه <\|vsep\|> فكان من سحب جفني عارض يدق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما للجديدين قد أبلى اختلافهما <\|vsep\|> جديد حالي فصبري دائماً خلق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألقى الظلام بصدر غير منشرح <\|vsep\|> لما ألاقي وجفن ليس ينطبق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأسأل الشمس عن أخت لها غربت <\|vsep\|> فأدمعي الدهر في ثارها شفق </\|bsep\|> <\|bsep\|> قلبي وطرفي لنأي السائرين ضحىً <\|vsep\|> كلاهما بنقاء منه لا أثق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وملء هذا كما شاء الجوى حرق <\|vsep\|> وملء ذاك كما شاء البكا أرق </\|bsep\|> <\|bsep\|> حبست دمعي فقالت لوعة غلبت <\|vsep\|> لا تحبس الدمع ن الركب منطلق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقلت للقلب صبراً بعد بعدهم <\|vsep\|> فقال لي نحن قبل البعد نفترق </\|bsep\|> <\|bsep\|> أشكو لى الدهر قوماً من بنيه ذا <\|vsep\|> محضتهم ود خل مخلص مذقوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يهوون موتي وما لي في بلادهم <\|vsep\|> والحمد لله لا تبر ولا ورق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ني ون كنت دهري مملقا لفتىً <\|vsep\|> لا يعتري طبعه ميل ولا ملق </\|bsep\|> <\|bsep\|> بذي يدٍ كم لها عند الكرام يدا <\|vsep\|> من سيبها الحر بعد الله يرتزق </\|bsep\|> <\|bsep\|> بأبلج من قريش نور عز به <\|vsep\|> مهما تحلى لأعداء الندى صعقوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مولى تولى الورى حفظا ببذل يد <\|vsep\|> لها على الوفي كي ترضى الورى حنق </\|bsep\|> <\|bsep\|> من معشر لا يروق المجد غيرهم <\|vsep\|> ن الكريم بما ترضى العلا لبق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن الأولى في جدى كف الحيا اختلفوا <\|vsep\|> على جُدَى كفه الوهابة اتفقوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بنو الزبير كما تهوى مكارمهم <\|vsep\|> ن فوضلوا فضلوا أو سوبقوا سبقوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عزوا منالاً ونالوا كل مكرمة <\|vsep\|> أقلها بنواصي النجم معتلق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجه الزمان بيعقوب سليلهم <\|vsep\|> كما تشاء المعالي نير شرق </\|bsep\|> <\|bsep\|> جرى على أصلهم جوداً وفاقهم <\|vsep\|> والفرع فيه الحياء الطول والورق </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ابن الألى ينطق العليا ن سكتوا <\|vsep\|> عنهم ويسكت أهل الفخر ن نطقوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتحت للناس باب الجود دمت له <\|vsep\|> مجداً حين سدت دونه الطرق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليتهم ما تولته الغيوث جدىً <\|vsep\|> فكلهم لطلاب الحمد مستبق </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرقت كما ينتهى الوفراء في دعة <\|vsep\|> كذا محب المعالي طرفه أرق </\|bsep\|> <\|bsep\|> يفديك من كل ما تخشى عواقبه <\|vsep\|> خلق لغير الخنا والبخل ما خلقوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تخلقوا بالندى جهلاً أما علموا <\|vsep\|> أن التخلق يأتي دونه الخلق </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم زنت مرتبة رأيتهم زمناً <\|vsep\|> وكم قلادة خود زانها عنق </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما وجود لياليها وعزتها <\|vsep\|> وعرضك المحض كل أبيض يقق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعقدها وثناياها ونظمي في <\|vsep\|> مديح مدحك كل لؤلؤ نسق </\|bsep\|> <\|bsep\|> حويت خلقاً وخلقا ضامنين معاً <\|vsep\|> صدفي فلست ون بالغت أختلق </\|bsep\|> <\|bsep\|> قيدتني بحراً أطلقته فكذا <\|vsep\|> أصبحت كالجود ما لي عنك منطلق </\|bsep\|> <\|bsep\|> من لم يكن ساكناً في ظل جاهكم <\|vsep\|> فقلبه لرزايا دهره قلق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أبـنـي الزبـيـر دعاء داع طالما", " لبــاه جــاه مــنــكــمــ، ونــوال", "أيـديـكـم أضـحـت مـفـاتـيح الغنى", " وســـواكـــم أيــديــهــم أقــفــال", "ما في علاكم ما يقال وكيف لا ", " وبـكـم عـثـار ذوي العلاء يقال" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/177850	ابن تَوْلوَا الفهري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/6056	العصر المملوكي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 14, "text": "قال ابن رُشيد:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 72, "text": "وأنشدنا جمال الدين المذكور، قَالَ، أنشدنا المعين ابن تولو لنفسه من قصيد:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أبني الزبير دعاء داع طالما <\|vsep\|> لباه جاه منكم ونوال </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيديكم أضحت مفاتيح الغنى <\|vsep\|> وسواكم أيديهم أقفال </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "نـدب له البـحـر فـكـر، والغـمام يد ", " لذاك في الطرس يبدي الدر والزهرا", "مــا بــيــن لفـظ وخـط سـر حـسـنـهـمـا ", "فـي كـل حـيـن يـسـر السـمـع والبـصـرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/177849	ابن تَوْلوَا الفهري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/6056	العصر المملوكي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 14, "text": "قال ابن رُشيد:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 83, "text": "وأنشدنا جمال الدين المذكور وكتبه لنا بخطه، قَالَ أنشدنا ابن تولو لنفسه في صفة كاتب:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ندب له البحر فكر والغمام يد <\|vsep\|> لذاك في الطرس يبدي الدر والزهرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يـا ذا الذي اسـتـام سـكينا ومقلته", "تـفـعـل فـي القـلب أفـعال السكاكين", "ملكت في الحسن أضعاف النصاب ولم ", " تــخــرج زكــاة لعــشــاق مــســاكـيـن" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/177848	ابن تَوْلوَا الفهري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/6056	العصر المملوكي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 14, "text": "قال ابن رُشيد:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 77, "text": "وأنشدنا جمال الدين المذكور بمصر، وكتبه لنا بخطه، قَالَ أنشدنا ابن تولو لنفسه:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> يا ذا الذي استام سكينا ومقلته <\|vsep\|> تفعل في القلب أفعال السكاكين </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يـــــا ســـــعـــــد ســـــاعــــدنــــي بــــوقــــفــــه ســــاعــــة ", " تــــــــــقــــــــــضــــــــــي ذمـــــــــام الأربـــــــــع الأدراس", "وأخــــــذت بـــــالســـــيـــــف المـــــظـــــفـــــر بـــــالعـــــدى", " ثـــــــأر الخـــــــلائف مـــــــن بـــــــنــــــي العــــــبــــــاس" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/177847	ابن تَوْلوَا الفهري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/6056	العصر المملوكي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 191, "text": "أنشدنا صاحبنا جمال الدين المغربي، بمصر، قَالَ: أنشدنا المعين عثمان بن سعيد بن تولوا الفهري، لنفسه من قصيد، وقد سأله الصاحب زين الدين يعقوب بن عبد الرفيع الزبيري، معارضة قصيدة حبيب التي أولها.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "ما في وقوفك ساعة من باس تقضي ذمام الأربع الأدراس", "partB": null, "size": 49, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 88, "text": "فنظم له قصيدة خيرا منها فقال فيها: (ثم أورد البيت الأول ثم قال ومنها فأورد البيت الثاني)", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> يا سعد ساعدني بوقفه ساعة <\|vsep\|> تقضي ذمام الأربع الأدراس </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "لَمّـــا أَتـــى مِــن قُــصَــيٍّ رَســولٌ", "فَقالَ الرَسولُ أَجيبوا الخَليلا", "أَجَــبــنــا قُــصَــيّــاً عَـلى نَـأيِهِ", "عَلى الجُردِ تَردي رَعيلاً رَعيلا", "نَهَـضـنـا إِلَيـهِ نَـقـودُ الجِـيـادَ", "وَنَـطـرَحُ عَـنّـا المَلولَ الثَقيلا", "نَـسـيرُ بِها اللَيلَ حَتّى الصَباحِ", "وَنَــكـمـي النَهـارَ لَئِلاً نَـزولا", "فَهُـــنَّ سِـــراعٌ كَـــوِردِ القَـــطــا", "يُــجِـبـنَ بِـنـا مِـن قُـصَـيٍّ رَسـولا", "جَـمَـعـنـا مِـنَ السِـرِّ مِن أَشمَذَينِ", "وِمِـن كُـلِّ حِـيٍّ جَـمَـعـنـا قَـبـيـلا", "فَـــيـــا لَكِ حُــلبَــةَ مــا لَيــلَةٍ", "تَـزيـدُ عَلى الأَلفِ سَيباً رَسيلا", "فَـــلَمّـــا مَــرَرنَ عَــلى عَــســجَــدٍ", "وَأَشـهَـلنَ مِـن مُـسـتَـنـاخٍ سَـبيلا", "وَجــاوَزنَ بِــالرُكــنِ مِـن وَرِقـانٍ", "وَجـاوَزنَ بِـالعَـرجِ حَـيّـاً حُـلولا", "مَــررَنَ عَــلى الحِــلِّ مــا ذُقــنَهُ", "وَعـالَجـنَ مِـن مَـرِّ لَيـلاً طَـويلا", "نُــدَنّــي مِــنَ العــوذِ أَفـلاءَهـا", "إِرادَةَ أَن يَـسـتَـرِقـنَ الصَهـيـلا", "فَــلَمّــا اِنــتَهَــيــنـا إِلى مَـكَّةَ", "أَبَـحـنـا الرِجـالَ قبيلاً قَبيلا", "نُــعــاوِرُهُــم ثَــمَّ حَــدَّ السُـيـوفِ", "وَفـي كُـلِّ أَوبٍ خَـلَسـنا العُقولا", "نُـــخَـــبِّزُهُــم بِــصَــلابِ النُــســو", "رِ خَبزَ القَوِيِّ العَزيزِ الذَليلا", "قَــتَــلنــا خُــزاعَــةَ فـي دارِهـا", "وَبَـكـراً قَـتَـلنـا وَجـيلاً فَجيلا", "نَـفَـيـنـا هُـمُ مِـن بِلادِ المَليكِ", "كَـمـا لا يَـحُـلّونَ أَرضـاً سُهـولا", "فَــأَصـبَـحَ سَـبـيُهُـم فـي الحَـديـدِ", "وَمِـن كُـلِّ حَـيٍّ شَـفَـيـنا الغَليلا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/28241	رِزاح النهدي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/669	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> لَمّا أَتى مِن قُصَيٍّ رَسولٌ <\|vsep\|> فَقالَ الرَسولُ أَجيبوا الخَليلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَجَبنا قُصَيّاً عَلى نَأيِهِ <\|vsep\|> عَلى الجُردِ تَردي رَعيلاً رَعيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَهَضنا ِلَيهِ نَقودُ الجِيادَ <\|vsep\|> وَنَطرَحُ عَنّا المَلولَ الثَقيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَسيرُ بِها اللَيلَ حَتّى الصَباحِ <\|vsep\|> وَنَكمي النَهارَ لَئِلاً نَزولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهُنَّ سِراعٌ كَوِردِ القَطا <\|vsep\|> يُجِبنَ بِنا مِن قُصَيٍّ رَسولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَمَعنا مِنَ السِرِّ مِن أَشمَذَينِ <\|vsep\|> وِمِن كُلِّ حِيٍّ جَمَعنا قَبيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيا لَكِ حُلبَةَ ما لَيلَةٍ <\|vsep\|> تَزيدُ عَلى الأَلفِ سَيباً رَسيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَمّا مَرَرنَ عَلى عَسجَدٍ <\|vsep\|> وَأَشهَلنَ مِن مُستَناخٍ سَبيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجاوَزنَ بِالرُكنِ مِن وَرِقانٍ <\|vsep\|> وَجاوَزنَ بِالعَرجِ حَيّاً حُلولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَررَنَ عَلى الحِلِّ ما ذُقنَهُ <\|vsep\|> وَعالَجنَ مِن مَرِّ لَيلاً طَويلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نُدَنّي مِنَ العوذِ أَفلاءَها <\|vsep\|> ِرادَةَ أَن يَستَرِقنَ الصَهيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَمّا اِنتَهَينا ِلى مَكَّةَ <\|vsep\|> أَبَحنا الرِجالَ قبيلاً قَبيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نُعاوِرُهُم ثَمَّ حَدَّ السُيوفِ <\|vsep\|> وَفي كُلِّ أَوبٍ خَلَسنا العُقولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نُخَبِّزُهُم بِصَلابِ النُسو <\|vsep\|> رِ خَبزَ القَوِيِّ العَزيزِ الذَليلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَتَلنا خُزاعَةَ في دارِها <\|vsep\|> وَبَكراً قَتَلنا وَجيلاً فَجيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَفَينا هُمُ مِن بِلادِ المَليكِ <\|vsep\|> كَما لا يَحُلّونَ أَرضاً سُهولا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "إِنّـي فـي الحَـيـاةِ أَخـو قُـصَيٍّ", "إِذا مــا مَــسَّهــُ ضَـيـمٌ أَبَـيـتُ", "إِذا يَـجـنـي عَـلَيَّ بَذَلتُ نَصري", "وَيَـبـذُلُ مِـثـلَ ذَلِكَ إِن جَـنَـيتُ", "نَـفَـيـنـا عَـن مَـنازِلِها عَلِيّاً", "فَما مِنها بِذي الأَطواءِ بَيتُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/28239	رِزاح النهدي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/669	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> ِنّي في الحَياةِ أَخو قُصَيٍّ <\|vsep\|> ِذا ما مَسَّهُ ضَيمٌ أَبَيتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا يَجني عَلَيَّ بَذَلتُ نَصري <\|vsep\|> وَيَبذُلُ مِثلَ ذَلِكَ ِن جَنَيتُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "دَعـيـنـي مِـن سِنادِكِ إِنَّ حَزناً", "وَسَهـلاً لَيـسَ بَـعـدَهُـمـا رُقودُ", "أَلا تَـسَـليـنَ عَـن شِبلَيَّ ماذا", "أَصابَهُما إِذا اِهتَرَشَ الأُسودُ", "فَـإِنّـي لَو ثَأَرتُ المَرءَ حَزناً", "وَسَهـلاً قَـد بَدا لَكِ ما أُريدُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/28240	رِزاح النهدي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/669	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> دَعيني مِن سِنادِكِ ِنَّ حَزناً <\|vsep\|> وَسَهلاً لَيسَ بَعدَهُما رُقودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلا تَسَلينَ عَن شِبلَيَّ ماذا <\|vsep\|> أَصابَهُما ِذا اِهتَرَشَ الأُسودُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "يحلّ زمان المرء ما هو عاقد ", " ويـسـهر في إهلاكه وهو راقد", "ويغري بأهل الفضل حتى كأنهم", " جناة ذنوب، وهو للكلّ حاقد", "سـيـنـهـدّ مـبـنـيّـ، ويقفر عامر", " ويـصـفر مملوء، ويخمد راقد", "ويـفـترق الآلاف من بعد صحبة", " وكم شهدت مما ذكرت الفراقد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/198905	الراضي ابن المعتمد بن عباد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8348	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 59, "text": "قال ابن الأبار بعدما أورد الدالية السابقة في وصف نكد أيامه:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 17, "text": "وقوله في مثل ذلك:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> يحلّ زمان المرء ما هو عاقد <\|vsep\|> ويسهر في هلاكه وهو راقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويغري بأهل الفضل حتى كأنهم <\|vsep\|> جناة ذنوب وهو للكلّ حاقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> سينهدّ مبنيّ ويقفر عامر <\|vsep\|> ويصفر مملوء ويخمد راقد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "هــي الدار غــادرة بـالرجـال ", " وقــاطــعــة لحــبــال الوصــال", "وكـــلّ ســـرور بـــهـــا نـــافـــد", " وكـلّ مـقـيـم بـهـا لارتـحـال", "ومــــوعــــدهــــا أبـــداً كـــاذب", " فـإن أنـجـزتـه فـبـعد المطال", "فـمـن رام مـنـهـا وفـاء يدوم ", " ومـكـثاً لها رام عين المحال", "خـلقـنـا نـياماً، وظلّت خيالا ", "وأوشــك شــيــء فــراق الخـيـال", "نــعـذّب مـنـهـا بـغـيـر اللذيـذ", " ونـشـرق مـنـهـا بـغير الزلال", "ونزداد - مع ذاك - عشقاً لها", " ألا إنـمـا سـعـينا في ضلال" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/198904	الراضي ابن المعتمد بن عباد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8348	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 44, "text": "قال ابن الأبار: ومن شعره قوله يصف نكد أيامه:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_11\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> هي الدار غادرة بالرجال <\|vsep\|> وقاطعة لحبال الوصال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكلّ سرور بها نافد <\|vsep\|> وكلّ مقيم بها لارتحال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وموعدها أبداً كاذب <\|vsep\|> فن أنجزته فبعد المطال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن رام منها وفاء يدوم <\|vsep\|> ومكثاً لها رام عين المحال </\|bsep\|> <\|bsep\|> خلقنا نياماً وظلّت خيالا <\|vsep\|> وأوشك شيء فراق الخيال </\|bsep\|> <\|bsep\|> نعذّب منها بغير اللذيذ <\|vsep\|> ونشرق منها بغير الزلال </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مالي أرى ذا السيف عندك عاطلاً ", " وهــو المـصّـمـم إن سـواه تـبـلّدا؟", "مـالي حـرمـت رضـاك ليـ، وهـو الذي", " قـد كـنـت أرهـب مـن زمـان أنكدا؟", "إنــي وحــقّــك واجــد بـيـن الحـشـا ", " مـن أجـل سـخـطـك مـثـل حـزّ بالمدى", "إن كــان لي ذنــب فــعــفـوك واسـع ", " أو إن يـكـن بـغـض فقد بان الرّدى", "قـد كـان مـن حـقـي لعـمرك أن أرى", " مـن بـيـن أبـنـاء المـلوك مـحـسّداً", "فـأنـا الجـواد مـتـى أجـئ في حلبة", " فـاتـت عيون الناظرين لي المدى", "لا تـنـحـلوا شـعـري سـواي تـشـكّـكـاً", " فالسّقط قد يعشي العيون إذا بدا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/198903	الراضي ابن المعتمد بن عباد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8348	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 29, "text": "قال ابن الأبار: وله من قصيدة:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> مالي أرى ذا السيف عندك عاطلاً <\|vsep\|> وهو المصّمم ن سواه تبلّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مالي حرمت رضاك لي وهو الذي <\|vsep\|> قد كنت أرهب من زمان أنكدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ني وحقّك واجد بين الحشا <\|vsep\|> من أجل سخطك مثل حزّ بالمدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن كان لي ذنب فعفوك واسع <\|vsep\|> أو ن يكن بغض فقد بان الرّدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد كان من حقي لعمرك أن أرى <\|vsep\|> من بين أبناء الملوك محسّداً </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأنا الجواد متى أجئ في حلبة <\|vsep\|> فاتت عيون الناظرين لي المدى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "سـجـيـة ذي الدنـيـا عـداوة ذي الفضل", " ورومـك نـقـل الطـبع من أعظم الجهل", "فــصــبـراً عـلى ضـيـقـاتـهـا فـلعـلّهـا ", " تــفــرّج يــومــاً، والعــقـود إلى حـلّ", "ولا تـضـمـرنّ الثّـكل إن كنت ذا حجاً ", " فـليـس لبـيـبـاً مـن يـبـيـت عـلى ثكل", "سـأشـكـو إلى مـشـكـي فـؤادي بـعـتـبه ", "ومـن عـجـب شـكـوى الجـريح إلى النّصل", "أمــعــتــمــد الأمــلاكــ، دعـوة آمـل ", " رضـاك فـلا ضـاقـت إلى غـيـره سـبـلي", "ولسـت - وإن أضـحـي بـعـيـداً – بيائس", " فــإن دمـوع المـزن تـهـوي إلى سـفـل", "لك الخــيــر لم أعـلم بـأنـك مـنـكـر ", " إذا الشمس آذتني فراري إلى الظلّ", "فـإن كـنـت ذا ذنـب فـحـسـبـي عـفـوكم ", "وقــلبــي مـا زلّ الرجـال ذوو العـقـل", "وكــم حــقــن الأمـلاك قـبـلك مـن دم ", " وكـان لديـهـم سـفـكـه كـجـنـي النـحل", "يـــؤرّقـــنــي ظــنــي بــجــدّي ونــقــصــه", " ويـرقـدنـي عـلمـي بـمـا لك مـن فـضـل", "لعــمــري لئن كـنـت الجـديـر بـزلفـة ", " لديـكـ، فـهـذا الفرع من ذلك الأصل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/198902	الراضي ابن المعتمد بن عباد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8348	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 106, "text": "قال ابن الأبار: وجل شعره في استعطاف أبيه المعتمد لطول موجدته عليه، والاعتذار في كل حين إليه. ومن ذلك قوله:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> سجية ذي الدنيا عداوة ذي الفضل <\|vsep\|> ورومك نقل الطبع من أعظم الجهل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فصبراً على ضيقاتها فلعلّها <\|vsep\|> تفرّج يوماً والعقود لى حلّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا تضمرنّ الثّكل ن كنت ذا حجاً <\|vsep\|> فليس لبيباً من يبيت على ثكل </\|bsep\|> <\|bsep\|> سأشكو لى مشكي فؤادي بعتبه <\|vsep\|> ومن عجب شكوى الجريح لى النّصل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمعتمد الأملاك دعوة مل <\|vsep\|> رضاك فلا ضاقت لى غيره سبلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولست ون أضحي بعيداً بيائس <\|vsep\|> فن دموع المزن تهوي لى سفل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لك الخير لم أعلم بأنك منكر <\|vsep\|> ذا الشمس ذتني فراري لى الظلّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن كنت ذا ذنب فحسبي عفوكم <\|vsep\|> وقلبي ما زلّ الرجال ذوو العقل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم حقن الأملاك قبلك من دم <\|vsep\|> وكان لديهم سفكه كجني النحل </\|bsep\|> <\|bsep\|> يؤرّقني ظني بجدّي ونقصه <\|vsep\|> ويرقدني علمي بما لك من فضل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "مـرّوا بـنـا أصـلاً من غير ميعاد ", "فــأوقـدوا نـار شـوقـي أيّ إيـقـاد", "وأذكــرونــي أيــامـاً لهـوت بـهـم ", "فـيـها، ففازوا بإيثاري وإحمادي", "لا غرو أن زاد في وجدي مرورهم ", "فـرؤيـة المـاء تـذكي غلّة الصادي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/198899	الراضي ابن المعتمد بن عباد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8348	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 85, "text": "القطعة أور ما اورده ابن الأبار مما اختاره من شعر الراضي في \"الحلة السيراء\" قال: ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 170, "text": "قال ابن اللبانة: ولد الراضي سبعة من البنين، وهو أقل بني عباد الرؤساء ولداً، وكان عالي الهمة، عالماً بالشرعيات، واقفاً على الطبيعيات، ذاكراً للعرب وأنسابها، حافظاً للغاتها", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 8, "text": "وآدابها.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 155, "text": "قال: وهو شاعر بني عبّاد بعد أبيه، على أنه أقوى عارضة منه، وأبوه ألطف طبعاً وأرق صنعاً. واستنزل الراضي من رندة عند خلع أبيه، وبعد مخاطبته إياه بذلك على عهود", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 89, "text": "أخفرت ومواثيق نقضت، فقتل صبراً في رمضان سنة أربع وثمانين وأربعمائة. وهو القائل في النسيب:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> مرّوا بنا أصلاً من غير ميعاد <\|vsep\|> فأوقدوا نار شوقي أيّ يقاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأذكروني أياماً لهوت بهم <\|vsep\|> فيها ففازوا بيثاري وحمادي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أعـيـذك أن يـكـون بنا خمول ", " ويـطـلع غيرنا، ولنا أفول", "حنانك، إن يكن جرمي قبيحاً ", " فـإن الصـفح عن جرمي جميل", "وإن عـثـرت بـنـا قدم سفاهاً ", " فـإنـي مـن عـثـاري مـستقيل", "وأحـسـن مـا سـمـعـت به عزيز ", " يــنــاديــه فــيـرحـمـه ذليـل", "وهـأنـذا أنـاديـكم، فهل لي ", " إلى قـرب مـن الرّحمى سبيل؟", "وأنـت المـلك تعفو عن كثير ", " فـمـالك ظلت يغضبك القليل؟", "ألست بفرعك الزاكي، وماذا ", " يرجّى الفرع خانته الأصول؟", "بـعـثـت بـرقـعـتي هذي رسولاً ", " صــغــر السّـنّ ليـس له حـويـل", "لتـرحـمـه وأفـراخـاً إذا مـا ", "عـتـبـت عـليّ عـاد لهـم عـويـل", "بـقـيـت لهـم عـلى عـتب وعتبي", " فـإنّ حـيـاتـك الظـلّ الظـليل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/198900	الراضي ابن المعتمد بن عباد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8348	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 82, "text": "قالابن الأبار: وله يخاطب أباه، وقد أنهض جماعة من اخوته دونه، وبعث بها مع بعض بنيه:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أعيذك أن يكون بنا خمول <\|vsep\|> ويطلع غيرنا ولنا أفول </\|bsep\|> <\|bsep\|> حنانك ن يكن جرمي قبيحاً <\|vsep\|> فن الصفح عن جرمي جميل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون عثرت بنا قدم سفاهاً <\|vsep\|> فني من عثاري مستقيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأحسن ما سمعت به عزيز <\|vsep\|> يناديه فيرحمه ذليل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهأنذا أناديكم فهل لي <\|vsep\|> لى قرب من الرّحمى سبيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنت الملك تعفو عن كثير <\|vsep\|> فمالك ظلت يغضبك القليل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألست بفرعك الزاكي وماذا <\|vsep\|> يرجّى الفرع خانته الأصول </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعثت برقعتي هذي رسولاً <\|vsep\|> صغر السّنّ ليس له حويل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لترحمه وأفراخاً ذا ما <\|vsep\|> عتبت عليّ عاد لهم عويل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "لا يـكـرثـنّـك خـطـب الحـادث الجـاري ", " فــمـا عـليـك بـذاك الخـطـب مـن عـار", "مــاذا عــلى ضــيـغـم أمـضـى عـزيـمـتـه", " أن خــانــه حــدّ أنــيــاب وأظــفــار؟", "مـن يـوقـظ الحـرب لا يـنـكر حوادثها", " قـد تـحـرق النـار يوماً موقد النار", "لئن أتــوك فــمــن جــبــن ومــن خــور ", " قد ينهض العير نحو الضيغم الضاري", "عــليــك للنــاس أن تــســعـى لنـصـرهـم", " ومــا عــليــك لهــم إســعــاد أقــدار", "لو يـعـلم الناس ما في أن تدوم لهم", " بـكـوا، لأنّـك مـن ثـوب الصّـبـا عـار", "ولو أطـاقـوا انـتـقـاصـاً مـن حـياتهم", " لم يــتــحــفـوك بـشـيـء غـيـر أعـمـار" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/198901	الراضي ابن المعتمد بن عباد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8348	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 89, "text": "قال ابن الأبار وله يخاطب أباه مسلّياً عن هزيمة جيش له بناحية لورقة كان عليه ابنه المعتدّ:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 25, "text": "(ثم اورد الأبيات ثم قال):", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 93, "text": "وهي طويلة، وجل شعره في استعطاف أبيه المعتمد لطول موجدته عليه، والاعتذار في كل حين إليه. ", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> لا يكرثنّك خطب الحادث الجاري <\|vsep\|> فما عليك بذاك الخطب من عار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ماذا على ضيغم أمضى عزيمته <\|vsep\|> أن خانه حدّ أنياب وأظفار </\|bsep\|> <\|bsep\|> من يوقظ الحرب لا ينكر حوادثها <\|vsep\|> قد تحرق النار يوماً موقد النار </\|bsep\|> <\|bsep\|> لئن أتوك فمن جبن ومن خور <\|vsep\|> قد ينهض العير نحو الضيغم الضاري </\|bsep\|> <\|bsep\|> عليك للناس أن تسعى لنصرهم <\|vsep\|> وما عليك لهم سعاد أقدار </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو يعلم الناس ما في أن تدوم لهم <\|vsep\|> بكوا لأنّك من ثوب الصّبا عار </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "مُــمــيـعُ دُمـوعـي الجْـامِـداتِ الصّـلائِبِ ", " مُــصــابُ فَــتــىً آهـاً لهُ فـي المَـصـائِبِ", "فـــأَوْرثَ قَـــلْبــي حَــرَّ نــارٍ كــأَنّــمــا ", " لَظَـا الجْـمرِ ما بَيْنَ الحشَا والتّرائب", "كــأَنَّ جُــفــونــي يَــوْمَ وارَيْــتُ شَــخْــصَه ", " شــآبــيــبُ مُــزْنٍ مـن ثِـقـال السَّحـائبِ", "تَـعـجَّبـَ صَـحْـبـي كـيـف لم تَـجْـرِ مُـقْـلتي ", " مـع الدِّمْـع واُعتدّوا بها في الْعَجَائب", "ولم يَــعْــلَمــوا أَنَّ المَـدامـعَ أَصـلُهـا ", " مـن الْقَـلْب لا مـن مُـقْـلَةٍ ذاتِ حـاجِب", "بِــنَــفْــســيَ مَــنْ بــالأَجْـوَلِيّـةِ قَـبْـرُه ", " تَــمــرُّ بــه ريــحُ الصَّبــا والجَــنــائب", "مُـــعَـــطَّلـــَة أَكـــنـــافُه عـــن زِيــارةٍ ", " بـــعـــيـــد مـــدىً عـــن حُـــسَّرٍ ونَــوادِب", "إذا ذَكَـــرَتْه النَّفـــْسُ كــادَتْ بــذكْــره ", " تَــفِــيـضُ عَـلى مـاءِ الْجُـفـون السَّواكـب", "أَعـاذِلَتـي كُـفّـي عن اللَّوْمِ في البُكا ", " فـــلســـتُ بــبــاكٍ غَــيــرَ خِــلٍّ وصــاحــب", "ذَريـــنـــي أُبــكّــي سَــيِّداً لوْ وَزَنْــتُه ", " بـــكـــلِّ كــريــمٍ لا رْجَــحَــنَّ بِــجــانِــب", "فـمـا بَـكَـتِ البـاكـونَ مِـثْـلَك مـالِكـاً ", " ولا خُــمــشِّتــْ فــيــه خُــدودُ الْكَـواعِـبِ", "فَـمَـنْ لِجِـيـادِ الْخَيْلِ والْبِيضِ والقَنا ", " إِذا دَلَفَــتْ تَــبْــغــي قِــراعَ الكَـتـائِب", "ومَــنْ لِلْيــتــامــى والأرامِــلِ أَقْـفَـرَتْ ", " مــعــالِمُهــمْ مِــنْ بِــرِّه المُــتــعــاقِــب", "ومـــن لِغِـــراثٍ مُــرْمِــليــن تــطــاوَحَــتْ ", " بــهــم يَــعْــمَـلاتٌ مـن طِـلاحِ النَّجـائِب", "ومَنْ ذا يُجيرُ الْجارَ أَوْ يَكشِفُ الأَذى ", " عــن القـوم فـي عُـلْيـا لُؤَيِّ بـن غـالِب", "فُـــجِـــعْــتُ بــه دونَ البــريَّةــ واحــداً ", " فــمــا مِـثْـلُه فـي شَـرْقـهـا والْمَـغـارِب", "فـأُقْـسِـم بـالبـيْـتِ الْعَـتِـيـق ومَـن سـعـى", " بــمَــكَّةــ سَــعــيْــاً بــيــن مـاشٍ وراكـب", "لَمَــا وَجْــدُ أُمِّ الذَّرْع قَــدْ خَــنَـسَـتْ له ", " بــزَيْــزاءَ مَـرْتٍ فـي السـنِّيـنَ اللَّوازِب", "رَمــى صِــيــرَهــا شَـيْـمُ الْبُـروق وغُـودِرَتْ", " عــلى طِــفْـلهـا تـقَـفْـو بـه إِثْـر ذاهِـب", "غَـدَتْ تَـرْتـعـي فَـضْـل اليَبيسَيْن وانْثَنَتْ ", " فَـلَمْ تَـلْقَ مـنـه غَـيْـرَ مُـلقـى العَراقِب", "وَوَلَّتْ وقــد أَودى بــهــا فَــقْــدُ ذَرْعـهـا", " يُـــقَـــطِّعــُ مــن أَوْصــالهــا كــلَّ صــالب", "ولا وَجْــدُ رَبْــدا ذاتِ وَحْــيٍ خَـلَتْ بـه ", " عَـنِ الهَـيْـق فـي أَعـلا عـياس السَّباسِب", "نَــأَتْ تَــفْــتَـلي زَهْـرَ الرِّيـاضِ وغـادَرَتْ ", " دَفِــيــنَـتَهـا بـيـنَ الرُّبـى فـالْجَـوانـبِ", "فـهـذَّلت الْوَطْـفـا هـذا لَيـل فـانـتـحـت ", " إِليــه كـمـا يَـنْـحـو شَـريـدُ المَـجـانـب", "فـوافَـتْه يـتـلو بَـعْـضُه الْبَـعْـض سابِحاً ", " فَــمِــنْ بــيــن طــافٍ مُــسْـتَـقِـرٍّ وراسِـب", "تَــوَلَّتْ ونــيــرانُ الأَسَــى قــد تـأَجَّجـَتْ ", " كــأَنّ بَــجَــنْــبَــيْهــا دُفــوفَ الضَّوارِب", "ولا ذاتِ طَــوْقٍ مــن حــمــائِم أَيْــكَــةٍ ", " بـنَـعْـمـان تـسـجو في الضُحَى والغَياهِب", "غَــدَتْ تَـرْتـعـي نَـحْـوَ اليـمَـام وعـاوَدَتْ ", " إِلى وَكْــرهــا تَــبْــغــيــه عَــوْدة آيِــب", "فــأَلْفَــتــهُ قــفــراً مــن أَنـيـسٍ فَـرَجَّعـت", " ..... ..... .... فـــــالأَجـــــانــــب", "بــأَوجــعَ مــن قــلبــي عَــشِــيَّةــَ مــالكٌ ", " بِـوادي الغَـضـا مُـلْقـىً صَـريعَ النوائب", "خَــلِيــليَّ مُــرّا بــي عــلي قــبـر مـالكٍ ", " فــــإِنّ لُبـــانـــاتـــي بـــهِ ومـــآرِبـــي", "وَحُــطّــا بِــرَحْــلي حــيــث حَــلَّ فـنـآؤُهُ ", " فــإنّ بــذاك التُّرْبِ نَــيْــلَ مَــطــالبــي", "وقُــولا له إِنْ جــئتُــمــاه فَــبــلِّغــا ", " عــليــكَ سَـلامُ اللهِ يـا خـيـر طـالبـي", "فــإِنْ تَــكُــنِ الآفــاقُ بَــعْــدَكَ أَظـلمـتْ ", "وخـــاب ذَوُو الآمـــالِ مِــنْ كــلِّ جــانــبِ", "فَــبــالأَرْوع المَــيْـمـون نَـجْـلِك إِنْـجَـلَتْ", " لَيــاليُهــا حــتــى اهــتَــدى كُـلُّ طـالِب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199413	دهمش بن وهاس الحسني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8414	العصر الأيوبي	اليمن	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 82, "text": "القصيدة هي القصيدة الوحيدة التي أوردها العماد في الخريدة من شعره دهمش بن وهاس قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 139, "text": "أنشدني لنفسه في الأمير مالك بن فليتة، وقد وفد إلى الشام سنة سبع وستين، (567) ومات في الطريق بوادي الغضا ودفن بالأجولية، من مرثية فيه أولها:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> مُميعُ دُموعي الجْامِداتِ الصّلائِبِ <\|vsep\|> مُصابُ فَتىً هاً لهُ في المَصائِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأَوْرثَ قَلْبي حَرَّ نارٍ كأَنّما <\|vsep\|> لَظَا الجْمرِ ما بَيْنَ الحشَا والتّرائب </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأَنَّ جُفوني يَوْمَ وارَيْتُ شَخْصَه <\|vsep\|> شبيبُ مُزْنٍ من ثِقال السَّحائبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَعجَّبَ صَحْبي كيف لم تَجْرِ مُقْلتي <\|vsep\|> مع الدِّمْع واُعتدّوا بها في الْعَجَائب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم يَعْلَموا أَنَّ المَدامعَ أَصلُها <\|vsep\|> من الْقَلْب لا من مُقْلَةٍ ذاتِ حاجِب </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِنَفْسيَ مَنْ بالأَجْوَلِيّةِ قَبْرُه <\|vsep\|> تَمرُّ به ريحُ الصَّبا والجَنائب </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُعَطَّلَة أَكنافُه عن زِيارةٍ <\|vsep\|> بعيد مدىً عن حُسَّرٍ ونَوادِب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا ذَكَرَتْه النَّفْسُ كادَتْ بذكْره <\|vsep\|> تَفِيضُ عَلى ماءِ الْجُفون السَّواكب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَعاذِلَتي كُفّي عن اللَّوْمِ في البُكا <\|vsep\|> فلستُ بباكٍ غَيرَ خِلٍّ وصاحب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذَريني أُبكّي سَيِّداً لوْ وَزَنْتُه <\|vsep\|> بكلِّ كريمٍ لا رْجَحَنَّ بِجانِب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما بَكَتِ الباكونَ مِثْلَك مالِكاً <\|vsep\|> ولا خُمشِّتْ فيه خُدودُ الْكَواعِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَمَنْ لِجِيادِ الْخَيْلِ والْبِيضِ والقَنا <\|vsep\|> ِذا دَلَفَتْ تَبْغي قِراعَ الكَتائِب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومَنْ لِلْيتامى والأرامِلِ أَقْفَرَتْ <\|vsep\|> معالِمُهمْ مِنْ بِرِّه المُتعاقِب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن لِغِراثٍ مُرْمِلين تطاوَحَتْ <\|vsep\|> بهم يَعْمَلاتٌ من طِلاحِ النَّجائِب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومَنْ ذا يُجيرُ الْجارَ أَوْ يَكشِفُ الأَذى <\|vsep\|> عن القوم في عُلْيا لُؤَيِّ بن غالِب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فُجِعْتُ به دونَ البريَّة واحداً <\|vsep\|> فما مِثْلُه في شَرْقها والْمَغارِب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأُقْسِم بالبيْتِ الْعَتِيق ومَن سعى <\|vsep\|> بمَكَّة سَعيْاً بين ماشٍ وراكب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَمَا وَجْدُ أُمِّ الذَّرْع قَدْ خَنَسَتْ له <\|vsep\|> بزَيْزاءَ مَرْتٍ في السنِّينَ اللَّوازِب </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَمى صِيرَها شَيْمُ الْبُروق وغُودِرَتْ <\|vsep\|> على طِفْلها تقَفْو به ِثْر ذاهِب </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَدَتْ تَرْتعي فَضْل اليَبيسَيْن وانْثَنَتْ <\|vsep\|> فَلَمْ تَلْقَ منه غَيْرَ مُلقى العَراقِب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَوَلَّتْ وقد أَودى بها فَقْدُ ذَرْعها <\|vsep\|> يُقَطِّعُ من أَوْصالها كلَّ صالب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا وَجْدُ رَبْدا ذاتِ وَحْيٍ خَلَتْ به <\|vsep\|> عَنِ الهَيْق في أَعلا عياس السَّباسِب </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَأَتْ تَفْتَلي زَهْرَ الرِّياضِ وغادَرَتْ <\|vsep\|> دَفِينَتَها بينَ الرُّبى فالْجَوانبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهذَّلت الْوَطْفا هذا لَيل فانتحت <\|vsep\|> ِليه كما يَنْحو شَريدُ المَجانب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فوافَتْه يتلو بَعْضُه الْبَعْض سابِحاً <\|vsep\|> فَمِنْ بين طافٍ مُسْتَقِرٍّ وراسِب </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَوَلَّتْ ونيرانُ الأَسَى قد تأَجَّجَتْ <\|vsep\|> كأَنّ بَجَنْبَيْها دُفوفَ الضَّوارِب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا ذاتِ طَوْقٍ من حمائِم أَيْكَةٍ <\|vsep\|> بنَعْمان تسجو في الضُحَى والغَياهِب </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَدَتْ تَرْتعي نَحْوَ اليمَام وعاوَدَتْ <\|vsep\|> ِلى وَكْرها تَبْغيه عَوْدة يِب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأَلْفَتهُ قفراً من أَنيسٍ فَرَجَّعت <\|vsep\|> فالأَجانب </\|bsep\|> <\|bsep\|> بأَوجعَ من قلبي عَشِيَّةَ مالكٌ <\|vsep\|> بِوادي الغَضا مُلْقىً صَريعَ النوائب </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَلِيليَّ مُرّا بي علي قبر مالكٍ <\|vsep\|> فِنّ لُباناتي بهِ ومرِبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحُطّا بِرَحْلي حيث حَلَّ فنؤُهُ <\|vsep\|> فنّ بذاك التُّرْبِ نَيْلَ مَطالبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقُولا له ِنْ جئتُماه فَبلِّغا <\|vsep\|> عليكَ سَلامُ اللهِ يا خير طالبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فِنْ تَكُنِ الفاقُ بَعْدَكَ أَظلمتْ <\|vsep\|> وخاب ذَوُو المالِ مِنْ كلِّ جانبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "ذِكـــراكَ بـــاقـــيـــةٌ ووَجـــهُـــكَ حــاضِــرُ ", " و رُؤاكَ مـــاثِـــلَةٌ وقَـــلبُـــكُ ســـاهِـــرُ", "و يـداكَ رَغـمَ البَـيْـنِ بـانَ بِـناؤها ", " و بَـــنَـــانُهــا فــوقَ الزمــانِ مَــنــائِرُ", "ذِكــراكَ ذاكــرةٌ تُــعــانِــقُ مــجــدَهــا ", " فــــي كُــــلِّ قــــلبٍ قِـــصَّةـــٌ وخَـــوَاطِـــرُ", "وَ مِنَ الرُّواةُ ؟ سِوى النخيلِ بواسقاً ", " شَهِـــدَتْ وعـــانـــقـــهــا نَــعِــيــمٌ زاخِــرُ", "لَوْ نَـسـألُ الأشـجـارَ عـن مَـعشوقِها ", " شـــرفـــاً أشـــارَ إليـــك عَــصــرٌ ثــامِــرُ", "يـازايـدَ الخـيـراتِ فـيـنـا لم تـزل ", " بــالحــب والمــيــثــاق أنــتَ الحــاضــرُ", "نَـلقـاكَ فِـيـنـا فِـي حَـدِيـثِ نُجُومِنا ", " فِــيــمـا تَـقُـولُ الشـمـسُ حـيـنَ تُـجـاهِـرُ", "فــي بَــســمــةِ الأطــفـالِ خَـلفَ فَـراشـةٍ ", " طـــافَـــتْ وطـــافَـــتْ للســلامِ بــشــائِرُ", "فــي شــارعٍ للطــيــر فــي أشــجــارهِ ", " عُـــشُّ الأمـــانِ فَــلَمْ تُــخِــفْهُ مــخــاطِــرُ", "بــاســم المـحـبـةِ عِـشـتَ تـكـتـبُ سـيـرةً ", " فـــيـــهــا الســلامُ مــواقــفٌ ومــآثِــرُ", "الأرضُ فـــيـــهـــا جَـــنَّةـــٌ أرضـــيــةٌ ", " والشـــعـــبُ حُـــرُّ خـــلفَ صــوتِــكَ نــاصــرٌ", "وَاليْــتَ شــعــبــك قــبــل عــهــد وَلائِهِ ", " و ســبــقــتــه بــالحــب وهــو يُــبَــادِرُ", "يــا زايِــدَ الإنــســانِ إنــســانــيــةً ", " يـــا زايـــدَ الإحـــســـانِ كُــلُّكَ فــاخِــرُ", "يـــــا رَبَّ أُســـــرةِ آدَمٍ فـــــي عـــــالَمٍ ", " الآدَمــــيَّةــــُ فِــــيـــهِ شَـــيـــءٌ نـــادرُ", "كَـــمْ عُـــسْــرةٍ يَــسَّرتَ سَــيــرَ سُــرَاتِهــا ", " وسَـــمَـــتْ ســـواريـــهـــا وسِـــرُّك ســاتِــرُ", "وَ لَكَــمْ بَــسَــطــتَ عــطــاءَ طــيــبٍ دافــقٍ ", " وَطَــوَى البــســيــطــةَ مِــنـكَ عِـطْـرٌ سـائرُ", "أشْـــرَكْـــتَ والإشـــراكُ فـــيــك مــحــبــةٌ ", " مـــا رُدَّ عـــنــهــا مــؤمِــنٌ أو نــاكِــرُ", "و رَحِــمـتَ أنـعـامَ الفـلاةِ كـأنَّهـا ", "إنْــــســــيــــةٌ ولهــــا لســــانٌ شــــاكِــــرُ", "يـــا حـــاضــنــاً كُــلَّ الوجــودِ مَــحَــبَّةــً ", " بِـــكَ كُـــلُّ آيـــاتِ الوُجُـــودِ تُــفــاخِــرُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/198740	سالم بو جمهور القبيسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3224	العصر الحديث	الإمارات	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ذِكراكَ باقيةٌ ووَجهُكَ حاضِرُ <\|vsep\|> و رُؤاكَ ماثِلَةٌ وقَلبُكُ ساهِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> و يداكَ رَغمَ البَيْنِ بانَ بِناؤها <\|vsep\|> و بَنَانُها فوقَ الزمانِ مَنائِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذِكراكَ ذاكرةٌ تُعانِقُ مجدَها <\|vsep\|> في كُلِّ قلبٍ قِصَّةٌ وخَوَاطِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَ مِنَ الرُّواةُ سِوى النخيلِ بواسقاً <\|vsep\|> شَهِدَتْ وعانقها نَعِيمٌ زاخِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَوْ نَسألُ الأشجارَ عن مَعشوقِها <\|vsep\|> شرفاً أشارَ ليك عَصرٌ ثامِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يازايدَ الخيراتِ فينا لم تزل <\|vsep\|> بالحب والميثاق أنتَ الحاضرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَلقاكَ فِينا فِي حَدِيثِ نُجُومِنا <\|vsep\|> فِيما تَقُولُ الشمسُ حينَ تُجاهِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في بَسمةِ الأطفالِ خَلفَ فَراشةٍ <\|vsep\|> طافَتْ وطافَتْ للسلامِ بشائِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في شارعٍ للطير في أشجارهِ <\|vsep\|> عُشُّ الأمانِ فَلَمْ تُخِفْهُ مخاطِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> باسم المحبةِ عِشتَ تكتبُ سيرةً <\|vsep\|> فيها السلامُ مواقفٌ ومثِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> الأرضُ فيها جَنَّةٌ أرضيةٌ <\|vsep\|> والشعبُ حُرُّ خلفَ صوتِكَ ناصرٌ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاليْتَ شعبك قبل عهد وَلائِهِ <\|vsep\|> و سبقته بالحب وهو يُبَادِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا زايِدَ النسانِ نسانيةً <\|vsep\|> يا زايدَ الحسانِ كُلُّكَ فاخِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا رَبَّ أُسرةِ دَمٍ في عالَمٍ <\|vsep\|> الدَميَّةُ فِيهِ شَيءٌ نادرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَمْ عُسْرةٍ يَسَّرتَ سَيرَ سُرَاتِها <\|vsep\|> وسَمَتْ سواريها وسِرُّك ساتِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَ لَكَمْ بَسَطتَ عطاءَ طيبٍ دافقٍ <\|vsep\|> وَطَوَى البسيطةَ مِنكَ عِطْرٌ سائرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أشْرَكْتَ والشراكُ فيك محبةٌ <\|vsep\|> ما رُدَّ عنها مؤمِنٌ أو ناكِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> و رَحِمتَ أنعامَ الفلاةِ كأنَّها <\|vsep\|> نْسيةٌ ولها لسانٌ شاكِرُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "لي قهوة من زلال البحر صافية ", "زرقـاء مـا خالطت بنا ولا لهبا", "رغـم المـلوحة ذوق الحب يجعلها", "كـسـكر ذاب في الوجدان وانسكبا", "أذا ظـمـئت لأحـلامـي وذاكـرتـي ", " شـربـتـهـا آمـلا بـالحب محتسبا", "بـالكـف أشـرب تـكـفـي كـف مـحتسب", "بالكف لا الكأس من آماله شربا", "كـم أطـفـأ البـحر أشجاني برقته", "وأغـرق الهـم والضوضاء والتعبا", "كــأنـنـي كـلمـا عـانـقـت مـوجـتـه", "طـفـل يعانق من بعد الضياع أبا", "أحـسـه وازرقـاق الأفـق فـي يـده", "سماء ماء تقل الأرض لا السحبا", "فـمـا عجبت ووجه البدر تحت يدي", " وفوقه كم عبرت الشمس والشهبا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/145861	سالم بو جمهور القبيسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3224	العصر الحديث	الإمارات	null	فصيح	<\|meter_7\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> لي قهوة من زلال البحر صافية <\|vsep\|> زرقاء ما خالطت بنا ولا لهبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رغم الملوحة ذوق الحب يجعلها <\|vsep\|> كسكر ذاب في الوجدان وانسكبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أذا ظمئت لأحلامي وذاكرتي <\|vsep\|> شربتها ملا بالحب محتسبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالكف أشرب تكفي كف محتسب <\|vsep\|> بالكف لا الكأس من ماله شربا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم أطفأ البحر أشجاني برقته <\|vsep\|> وأغرق الهم والضوضاء والتعبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنني كلما عانقت موجته <\|vsep\|> طفل يعانق من بعد الضياع أبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحسه وازرقاق الأفق في يده <\|vsep\|> سماء ماء تقل الأرض لا السحبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "أفيقي مَعَ الفَجرِ", " ", "هذا الذي أثثتهُ العصافيرُ", " ", "بالريشِ", " ", "و الصوتِ", " ", "و الانسجامْ", " ", "أفيقي", " ", "فإنَّ القصيدةَ", " ", "مُنذُ عَرَفتُ القصيدةَ", " ", "تأبى المنامْ", " ", "أفيقي", " ", "لِتَفرَحَ عيناكِ", " ", "عِندَ الإطاحةِ بالليلْ", " ", "و تشييعِ آخِرِ أُسطورَةٍ للظلامْ", " " ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/142524	سالم بو جمهور القبيسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3224	العصر الحديث	الإمارات	null	فصيح	<\|meter_11\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أفيقي مَعَ الفَجرِ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا الذي أثثتهُ العصافيرُ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالريشِ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> و الصوتِ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> و الانسجامْ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> أفيقي <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنَّ القصيدةَ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُنذُ عَرَفتُ القصيدةَ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> تأبى المنامْ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> أفيقي <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِتَفرَحَ عيناكِ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> عِندَ الطاحةِ بالليلْ <\|vsep\|> </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "نــأى الفُــراتُ فَهَــبَّ النـيـلُ مُـقـتَـرِبـا ", "يُــقَــبِّلـُ الشِّعـرَ فـي عَـيـنـيـكِ و الأدبـا ", "و عُــــلِّقَـــت بـــابـــلٌ فـــي ظِـــلِّ دَاليـــةٍ\t", "فَــعَــلَّقَــت طِــيــبــةٌ فــي صَـدركِ العِـنَـبـا ", "جــاءت بــهــيــةُ و الشــربـاتُ فـي يَـدِهـا\t", "و خـلفـهـا العَـمُّ حِـفْـنـي يَـعـصُـرُ القَصَبا ", "و عِــرقُ سُــوسٍ يَــرشُّ الدَّربَ مُــبــتــهِــجــاً\t", "و صِــبــيـةٌ تَـنـثـرُ الأصـواتَ و الشـغـبـا ", "كُــلُّ الفــوانــيــس كــانـت غـيـر مُـطـفـئةٍ\t", "و لا تُــنــيــرُ ولَكِــنْ تــشــتــهـي سَـبَـبـا ", "كــــأنَّ مــــحــــفــــوظَ فـــي أولادِ حـــارتِهِ", "شَـيـخٌ تـصـابـى يُـثـيـرُ المَـزْحَ و اللَعِـبا ", "فــطــافَ يَــروي لصــوتِ النــيــلِ ثَــرثــرةً\t", "تـغـري الحـرافـيشَ و القصرينِ و القِبَبَا ", "تَـــبـــدو الأزقــةُ حَــولَ النــاسِ ضــيــقــةً", "\tقالوا: أبو الهَولِ فيها مَرَّ مُنتَصِبا ! ", "لا تَـعـجَـبـنَّ هـنـا جُـمَّيـزةٌ حـضـنـتـ\tموسى ", "و عــيــســى و إبــراهــيــم و العَــجَــبــا ", "أمـــأتـــمٌ هـــا هُـــنـــا أم أنـــه فَــرَحٌــ\t", "أم مَــولِدٌ قَــد أثـارَ الوجـدَ و الصَّخـَبـا ", "دَعِ الســؤالَ فــقــد مَــرَّ الحــســيــنُ هـنـا", "\tو خــلفــه زيــنــبٌ تـسـتـمـطِـرُ السُـحُـبـا ", "و صـــاحَ : اللهُ ، صُـــوفــيٌّ بِــسَــكْــرَتِهِــ\t", "اللهُ حَــيٌّ ,فــخــافَ الحــزنُ و انـسـحـبـا ", "مــا كــان نَــعــشٌ هُــنـا بـل مَـوجـةٌ نَـزَحـت", "\tمِــنَ الفُـراتِ فـلاقـت نـيـلَهـا الرَحِـبـا ", "أيــــا مَــــلاكــــاً بِه أســــرت مـــلائكـــةٌ", "\tفـي العـالمـيـنَ و عـاشَ العـمرَ مُحتجِبا ", "تـأبـى الضـفـافُ التـي أسـقـيـتـهـا وَلَهاً\t", "أنْ يُـصـبـحَ الحُـبُّ فـي الأوطـانِ مُـغـتربا ", "كـــأنَّ رُوحَـــكِ بـــالأنـــهـــار ســـابـــحـــةٌ", "\tتــأجَّجــَ المــاءُ فــي كَــفّـيـكِ أم عَـذُبـا ", "كَــم شُـرِّدَ النـهـرُ و اسـتـعـصـت مـشـارِبُهُـ\t", "فـسـاحَ فـي حُـلمـكِ المـأسـورِ و انـسـكـبا ", "لَنْ يــســلبَ الليــلُ حُـلمَ الفـجـرِ سـيـدتـي", "\tلو كــانَ للكـوكـبِ المـحـزونِ مُـسـتَـلِبـا ", "إنْ بـاتَ جـلجـامـشٌ بـالهَـمِّ مُـكـتـئبـاً\tمَدَّ ", "الســـمـــاءَ لَكِ اخــنــاتــونُ و الطــربــا ", "يــا رَبَّةــَ الطُّهــرِ إنَّ الطُّهــرَ يـسـألنـيـ\t", "عــن كُــلِّ حَــرفٍ بــهِ أســتــوقِــدُ اللهـبـا ", "(اغـــضـــب أحِـــبُـــكَ عـــنـــوان يُــأرقــنــي", "\tيـا ربـة الطـهـر إنـي أعـشـقُ الغـضـبـا ", "و كــيـف لا ، كـيـف لا، والأرضُ بـاكـيـةٌ", "\tتُــشـيِّعـُ المـجـدَ فـي عـيـنَـيَّ و العـربـا ", "يــا رَبــةَ الطُّهــرِ إن غِــبــتِ عــلى عَـجَـلٍ\t", "فــمــا تَــعَــجَّلــَ ذاك النــهـرُ مُـغـتَـصِـبـا ", "مـا كـانَ نـهـراً بَـل النـهـريـنِ إنْ عَـشِـقا", "\tتِــلك الضـفـاف وإن نـامـا و إن وَثَـبـا ", "لَو جُــرِّدا حَــولَ هــذا الليــلِ مـا بَـقِـيَـت", "\tمِـــنَ الظـــلامِ وُجــوهٌ تَــزرَعُ الرِّيَــبــا ", "فــليــمــرح الليــلُ فــالسـاعـاتُ بـائعـةٌ\t", "وقـتـاً مِـنَ الليـلِ لا يـسـتـلهِـمُ الحِـقَـبا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/142523	سالم بو جمهور القبيسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3224	العصر الحديث	الإمارات	null	فصيح	<\|meter_7\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> نأى الفُراتُ فَهَبَّ النيلُ مُقتَرِبا <\|vsep\|> يُقَبِّلُ الشِّعرَ في عَينيكِ و الأدبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> و عُلِّقَت بابلٌ في ظِلِّ دَاليةٍ <\|vsep\|> فَعَلَّقَت طِيبةٌ في صَدركِ العِنَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جاءت بهيةُ و الشرباتُ في يَدِها <\|vsep\|> و خلفها العَمُّ حِفْني يَعصُرُ القَصَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> و عِرقُ سُوسٍ يَرشُّ الدَّربَ مُبتهِجاً <\|vsep\|> و صِبيةٌ تَنثرُ الأصواتَ و الشغبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كُلُّ الفوانيس كانت غير مُطفئةٍ <\|vsep\|> و لا تُنيرُ ولَكِنْ تشتهي سَبَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنَّ محفوظَ في أولادِ حارتِهِ <\|vsep\|> شَيخٌ تصابى يُثيرُ المَزْحَ و اللَعِبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فطافَ يَروي لصوتِ النيلِ ثَرثرةً <\|vsep\|> تغري الحرافيشَ و القصرينِ و القِبَبَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَبدو الأزقةُ حَولَ الناسِ ضيقةً <\|vsep\|> قالوا أبو الهَولِ فيها مَرَّ مُنتَصِبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تَعجَبنَّ هنا جُمَّيزةٌ حضنتموسى <\|vsep\|> و عيسى و براهيم و العَجَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمأتمٌ ها هُنا أم أنه فَرَحٌ <\|vsep\|> أم مَولِدٌ قَد أثارَ الوجدَ و الصَّخَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> دَعِ السؤالَ فقد مَرَّ الحسينُ هنا <\|vsep\|> و خلفه زينبٌ تستمطِرُ السُحُبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> و صاحَ اللهُ صُوفيٌّ بِسَكْرَتِهِ <\|vsep\|> اللهُ حَيٌّ فخافَ الحزنُ و انسحبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كان نَعشٌ هُنا بل مَوجةٌ نَزَحت <\|vsep\|> مِنَ الفُراتِ فلاقت نيلَها الرَحِبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيا مَلاكاً بِه أسرت ملائكةٌ <\|vsep\|> في العالمينَ و عاشَ العمرَ مُحتجِبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تأبى الضفافُ التي أسقيتها وَلَهاً <\|vsep\|> أنْ يُصبحَ الحُبُّ في الأوطانِ مُغتربا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنَّ رُوحَكِ بالأنهار سابحةٌ <\|vsep\|> تأجَّجَ الماءُ في كَفّيكِ أم عَذُبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَم شُرِّدَ النهرُ و استعصت مشارِبُهُ <\|vsep\|> فساحَ في حُلمكِ المأسورِ و انسكبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَنْ يسلبَ الليلُ حُلمَ الفجرِ سيدتي <\|vsep\|> لو كانَ للكوكبِ المحزونِ مُستَلِبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نْ باتَ جلجامشٌ بالهَمِّ مُكتئباًمَدَّ <\|vsep\|> السماءَ لَكِ اخناتونُ و الطربا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا رَبَّةَ الطُّهرِ نَّ الطُّهرَ يسألني <\|vsep\|> عن كُلِّ حَرفٍ بهِ أستوقِدُ اللهبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> اغضب أحِبُكَ عنوان يُأرقني <\|vsep\|> يا ربة الطهر ني أعشقُ الغضبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> و كيف لا كيف لا والأرضُ باكيةٌ <\|vsep\|> تُشيِّعُ المجدَ في عينَيَّ و العربا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا رَبةَ الطُّهرِ ن غِبتِ على عَجَلٍ <\|vsep\|> فما تَعَجَّلَ ذاك النهرُ مُغتَصِبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كانَ نهراً بَل النهرينِ نْ عَشِقا <\|vsep\|> تِلك الضفاف ون ناما و ن وَثَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَو جُرِّدا حَولَ هذا الليلِ ما بَقِيَت <\|vsep\|> مِنَ الظلامِ وُجوهٌ تَزرَعُ الرِّيَبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "أقلَعَ الزَورَقُ", " ", "هَيّا أقلِعي", " ", "إنَّهُ قلبٌ توارى", " ", "في حنايا أضلُعي", " ", "رافقيهِ إنْ تَشوقتِ لِصَدري", " ", "رافقيهِ", " ", "كُلَّما كانَ وراءَ البُعدِ", " ", "ألقاهُ مَعي !!", " ", "كُلَّما أغفى بِصَدري", " ", "غابَ في صَمتِ الغيابِ المُفزِعِ !", " " ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/142522	سالم بو جمهور القبيسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3224	العصر الحديث	الإمارات	null	فصيح	<\|meter_6\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> أقلَعَ الزَورَقُ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَيّا أقلِعي <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَّهُ قلبٌ توارى <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> في حنايا أضلُعي <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> رافقيهِ نْ تَشوقتِ لِصَدري <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> رافقيهِ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> كُلَّما كانَ وراءَ البُعدِ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألقاهُ مَعي <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> كُلَّما أغفى بِصَدري <\|vsep\|> </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "شاءَ صَمتي أنْ أشاءْ", " ", "شِئتُ أنْ أعشَقَ صَمتي !", " ", "فَبذَلتُ الروحَ للأمواتِ", " ", "و العينينِ للعُميانِ", " ", "و الصوتَ لِمَنْ لا صوتَ لَهْ", " ", "شِئتُ أنْ أعشَقَ صَمتي", " ", "فتركتُ الأرضَ للماشينَ", " ", "قَدَّمتُ سَمَائي للنجومِ الراحلةْ", " ", "شاءَ صَمتي أنْ أشاءْ", " ", "فاعتنقتُ الصمتَ عِشقاً", " ", "و تطهرتُ مِنَ الألفاظِ", " ", "ضَحَّيتُ بِكُلِّ الأسئلةْ", " " ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/142520	سالم بو جمهور القبيسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3224	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 29, "text": "القصيدة من الرمل شعر التفعيلة", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_6\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> شاءَ صَمتي أنْ أشاءْ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> شِئتُ أنْ أعشَقَ صَمتي <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَبذَلتُ الروحَ للأمواتِ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> و العينينِ للعُميانِ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> و الصوتَ لِمَنْ لا صوتَ لَهْ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> شِئتُ أنْ أعشَقَ صَمتي <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتركتُ الأرضَ للماشينَ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَدَّمتُ سَمَائي للنجومِ الراحلةْ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> شاءَ صَمتي أنْ أشاءْ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاعتنقتُ الصمتَ عِشقاً <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> و تطهرتُ مِنَ الألفاظِ <\|vsep\|> </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "شارعُ الوردِ قصير", " ", "إنَّهُ يَمتدُّ من بيتي", " ", "إلى بيتي !", " ", "بِلا أرصفةٍ", " ", "كَيفَ كانت فوقهُ الشمسُ تَسير ؟!", " ", "و عليهِ يَلعبُ البدرُ المنير ؟!", " ", "كُنتُ مَسحوراً", " ", "بِهذا الشارعِ السَّمْحِ المثير", " ", "كنتُ مَشغولاً بِهِ شِعراً و رَسْماً", " ", "و لهُ أدعو عصافيراً", " ", "بهِ أُغري فراشاتٍ و أحلاماً تطير", " ", "بعد أن صِرنا حَبيبينِ صَديقينِ", " ", "أتَتْ لافتةٌ", " ", "غَيّرَت أسماءَنا", " ", "فَتغيرنا بِحُكْمِ الاسمِ", " ", "لا أدريَ بِاسمِ الحُكْمِ !", " ", "لا أدريْ ، تَغيرنا كثير !", " ", "أصبحَ الشارعُ يَمتدُّ", " ", "مِنَ البيتِ إلى الصينِ", " ", "طويلاً و وسيعاً !", " ", "تَمْرَحُ الأفيالُ فيهِ و الزَّرَافاتُ", " ", "و قُطْعَانُ الحمير !", " ", "و إذا مَرَّ به الإحساسُ يوماً و الضمير", " ", "تُعلِنُ البيئةُ عن نَكبتها !!", " ", "تُعلِنُ الظلماءُ", " ", "عن زَحفِ عَدوَّينِ لَدودَينِ", " ", "و عن وَضعٍ خطير !", " ", "أصبحَ الشارعُ ،،", " ", "عفواً ،، لم يَعُدْ يَعرِفُ صُبحاً !", " ", "صارَ ،، عَفواً ،، لا يَصير !", " ", "بل بَقى في لَيلِهِ مِثلَ الضرير", " " ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/142519	سالم بو جمهور القبيسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3224	العصر الحديث	الإمارات	null	فصيح	<\|meter_6\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> شارعُ الوردِ قصير <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَّهُ يَمتدُّ من بيتي <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى بيتي <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِلا أرصفةٍ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَيفَ كانت فوقهُ الشمسُ تَسير <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> و عليهِ يَلعبُ البدرُ المنير <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> كُنتُ مَسحوراً <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِهذا الشارعِ السَّمْحِ المثير <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> كنتُ مَشغولاً بِهِ شِعراً و رَسْماً <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> و لهُ أدعو عصافيراً <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> بهِ أُغري فراشاتٍ و أحلاماً تطير <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعد أن صِرنا حَبيبينِ صَديقينِ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتَتْ لافتةٌ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَيّرَت أسماءَنا <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَتغيرنا بِحُكْمِ الاسمِ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا أدريَ بِاسمِ الحُكْمِ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا أدريْ تَغيرنا كثير <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> أصبحَ الشارعُ يَمتدُّ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِنَ البيتِ لى الصينِ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> طويلاً و وسيعاً <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَمْرَحُ الأفيالُ فيهِ و الزَّرَافاتُ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> و قُطْعَانُ الحمير <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> و ذا مَرَّ به الحساسُ يوماً و الضمير <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُعلِنُ البيئةُ عن نَكبتها <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُعلِنُ الظلماءُ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> عن زَحفِ عَدوَّينِ لَدودَينِ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> و عن وَضعٍ خطير <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> أصبحَ الشارعُ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> عفواً لم يَعُدْ يَعرِفُ صُبحاً <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> صارَ عَفواً لا يَصير <\|vsep\|> </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "ذكُرُ الآنَ", " ", "بقايا الشَّفَقِ", " ", "بَينَ عَينيكِ", " ", "و بَينَ اللهِ و القلبِ", " ", "و لَيلِ الأرَقِ", " ", "أذكُرُ الآنَ", " ", "بقايا العَبَقِ", " ", "أذكُرُ", " ", "صُورةً مِنكِ تَسامَيتُ بها", " ", "صُورةً طَيَّرتُها طائِرةً", " ", "حينَ طارَت طائِراتُ الوَرَقِ", " ", "فمشى ظِلٌّ على الأرضِ", " ", "ظَننتُ اللهَ قد لَوَّحَ بالكَفِّ", " ", "على الدنيا", " ", "فَقبَّلتُ التُّرَاب", " ", "و حَمَلتُ الظِلَّ في قلبي تُراباً", " ", "ها أنا من يَومِها", " ", "أحملُ الدُّنيا و لَمْ", " ", "تَحتَمِلْني طُرُقي", " " ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/142518	سالم بو جمهور القبيسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3224	العصر الحديث	الإمارات	null	فصيح	<\|meter_6\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> ذكُرُ النَ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> بقايا الشَّفَقِ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَينَ عَينيكِ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> و بَينَ اللهِ و القلبِ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> و لَيلِ الأرَقِ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> أذكُرُ النَ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> بقايا العَبَقِ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> أذكُرُ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> صُورةً مِنكِ تَسامَيتُ بها <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> صُورةً طَيَّرتُها طائِرةً <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> حينَ طارَت طائِراتُ الوَرَقِ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمشى ظِلٌّ على الأرضِ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظَننتُ اللهَ قد لَوَّحَ بالكَفِّ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> على الدنيا <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقبَّلتُ التُّرَاب <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> و حَمَلتُ الظِلَّ في قلبي تُراباً <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> ها أنا من يَومِها <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحملُ الدُّنيا و لَمْ <\|vsep\|> </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "أنا لا أرى للسماواتِ", " ", "أيَّ ارتفاعٍ عن الأرضِ ", " ", "لَكِننا قد وِلِدنا", " ", "على انقلابِ الجهاتِ", " ", "و لم نَبتدع لُغةً للنظرْ ", " ", "أنا لا أرى للنجومِ مَكاناً", " ", "يَليقُ بها كالصباحِ ", " ", "ولكنها مِن مواليد لَيلٍ غَبَرْ", " " ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/142514	سالم بو جمهور القبيسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3224	العصر الحديث	الإمارات	null	فصيح	<\|meter_11\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> أنا لا أرى للسماواتِ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيَّ ارتفاعٍ عن الأرضِ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَكِننا قد وِلِدنا <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> على انقلابِ الجهاتِ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> و لم نَبتدع لُغةً للنظرْ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنا لا أرى للنجومِ مَكاناً <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَليقُ بها كالصباحِ <\|vsep\|> </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "نَشوَتي أنتِ", " ", "و صَهبَاهُمْ هَواءُ", " ", "و مَعي أنتِ", " ", "و إن عَزَّ اللقاءُ", " ", "اذكُرِيني", " ", "كلما نادى المُنادي", " ", "و تَعَالى في السماواتِ النِداءُ", " ", "أنا في عينيكِ", " ", "أبقَيتُ حياتي", " ", "فَهُما في العُمْرِ", " ", "رُوحي و الرجاءُ", " ", "نَشوَتي أنتِ", " ", "دَعي الذكرى تُغَنّي", " ", "قَبلَ أن يطوي أمانينا الفَناءُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/142513	سالم بو جمهور القبيسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3224	العصر الحديث	الإمارات	null	فصيح	<\|meter_15\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> نَشوَتي أنتِ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> و صَهبَاهُمْ هَواءُ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> و مَعي أنتِ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> و ن عَزَّ اللقاءُ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> اذكُرِيني <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلما نادى المُنادي <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> و تَعَالى في السماواتِ النِداءُ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنا في عينيكِ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبقَيتُ حياتي <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهُما في العُمْرِ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> رُوحي و الرجاءُ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَشوَتي أنتِ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> دَعي الذكرى تُغَنّي <\|vsep\|> </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "تـــاقَ للحُـــريَّةــِ الزرقــا فَــصَــفَّقــْ ", "فــي فــضــاءٍ رائعِ الأجــواءِ مُــطــلَقْ", "لَمْ يَــجِــد فـي سُـلْطَـةِ الأسْـرِ حـيـاةً ", " رَغْـمَ طـيبِ العَيشِ و الإسمِ المُنَمَّقْ", "نَــــفَـــضَ البُـــرقُـــعَ عَـــنْ هـــامَـــتِهِ ", "طَـــارَ بـــالوَكْــرِ إلى الجَــوِّ و حَــلَّقْ", "إنَّهُ ( الشَّاهِينُ ) ليتَ الناسَ تَدري\t", "أنَّ قَــيــدَ الذُّلِّ وَهْــمٌ لا يُــصَــدَّقْ !!" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/142512	سالم بو جمهور القبيسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3224	العصر الحديث	الإمارات	null	فصيح	<\|meter_6\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> تاقَ للحُريَّةِ الزرقا فَصَفَّقْ <\|vsep\|> في فضاءٍ رائعِ الأجواءِ مُطلَقْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَمْ يَجِد في سُلْطَةِ الأسْرِ حياةً <\|vsep\|> رَغْمَ طيبِ العَيشِ و السمِ المُنَمَّقْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَفَضَ البُرقُعَ عَنْ هامَتِهِ <\|vsep\|> طَارَ بالوَكْرِ لى الجَوِّ و حَلَّقْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "ألا منْ مبلِغٌ زْفَراً رسولاً", "ومُـبْـلغُه عُمَيْرَ بنِ الحُبابِ", "ضـربْـنـا جـمْعكُمْ حتى تولَّى", "بـكـلِّ مُهَـنَّدٍ مـثـل الشِّهـابِ", "فِـدىً لِبـنَى جَنابٍ جُلُّ مالي", "أجَـلْ وخَـلِيلَتي لِبني جَنابِ", "همُّ تركُوا سُراةَ بني سُلَيْمٍ", "وعـامِـرَهـا طـعاماً للذئابِ", "هـمُ ضـربـوهُـمُ حـتـى تولَّوْا", "وخَـلَّوا كـل بَهْـنـكـةٍ كَـعابِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/80168	يَحْيى بن مُعاذ	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1511	العصر الإسلامي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> ألا منْ مبلِغٌ زْفَراً رسولاً <\|vsep\|> ومُبْلغُه عُمَيْرَ بنِ الحُبابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضربْنا جمْعكُمْ حتى تولَّى <\|vsep\|> بكلِّ مُهَنَّدٍ مثل الشِّهابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فِدىً لِبنَى جَنابٍ جُلُّ مالي <\|vsep\|> أجَلْ وخَلِيلَتي لِبني جَنابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> همُّ تركُوا سُراةَ بني سُلَيْمٍ <\|vsep\|> وعامِرَها طعاماً للذئابِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تَــغــرّب وَلا تــحــفــل بِــفُـرقـة مَـوطـن", "تَـفُـز بِـالمُـنى في كُلّ ما شئت مِن حاج", "فَـلولا اِغـتـراب المـسك ما حَلّ مفرقاً", "وَلَولا اِغتِرابُ الدُرّ ما حَلَّ في التاج" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67679	محب الدين بن رُشَيد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1172	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ج <\|psep\|> <\|bsep\|> تَغرّب وَلا تحفل بِفُرقة مَوطن <\|vsep\|> تَفُز بِالمُنى في كُلّ ما شئت مِن حاج </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "شَــبـاب ثَـوى شـابَـت عَـلَيـهِ المَـفـارق", "وَغُــصــن ذَوى تــاقــت إِلَيـهِ الحَـدائقُ", "عَــلى حــيـن راقَ النـاظِـريـن بُـسـوقُه", "رَمَـــتـــهُ سِهـــام للعـــيـــون رَواشـــقُ", "فَـمـا أَخـطَـأت مِـنـهُ الفُـؤاد بـعَمدها", "فَـلا أَبـصَـرَت تِـلكَ العُـيـون الرَوامقُ", "وَحـــيـــنَ تَــدانــى للكَــمــال هِــلاله", "أَلَمّ بِهِ نَــــقــــص وَجَــــدّت مَــــواحــــقُ", "إِلى اللَهِ أَشـكـو فَهـوَ يُـشكى نَوازِعاً", "عِــظــامــاً سَــطــاهـا للعـظـام عَـوارقُ", "وَلا مــثــلَ فُـقـدان البُـنـى فُـجـعـتـه", "وَإِن طـــالَ مـــا لَحّــت وَلجّــت بَــوائقُ", "مــحــمّــدٌ إِنّ الصَــبــر فــيــكَ مَـصـارم", "مــحــمّــد إِنّ الوَجــد فــيــكَ مــصــادقُ", "مــحــمّــد إِنّ الصَــبــر فــيــكَ مُـخـالف", "مــحــمّــد إِنَّ الوَجــد فــيــكَ مُــوافــقُ", "مــحــمّــد إِنّ الصَــبــر صِــبــر وَعَـلقَـم", "عَــلى أَنَّهــُ حُــلو المَــثــابَــة سـابـقُ", "فَــإِن جَــزَعــاً فَــاللَه لِلعَــبـد عـاذر", "وَإِن جَـــلداً فَـــاللَهُ لِلوَعـــد صـــادقُ", "وَتَــاللَه مــا لي بَــعــد عَــيـشـك لَذّة", "وَلا راقَــنــي مَــرأى لِعَــيــنــي رائقُ", "وَإنّــــي بِهِ وَالمـــذكـــرات عَـــديـــدة", "فَـــنُـــبـــل وَفَهـــم للعَـــوائد خـــارقُ", "فَـإِن أَلتـفِـت فَـالشَـخـص للعَـيـن ماثل", "وَإِن أَســتــمـع فَـالصَـوت للأُذنِ طـارقُ", "وَإِن أَدع شَــخــصــاً بــاِســمـه لِضـرورةٍ", "فَـإِن اِسـمـك المَـحـبـوب للنـطـق سابقُ", "وَإِن تــقــرع الأَبــواب راحَــةُ قــارعٍ", "يَــطِــر عِــنــدَهــا قَـلب لذكـرك خـافـقُ", "وَكُــلّ كِــتــاب قَــد حَــويــت فَــمُــذكِــر", "وَآثــــــاره كُــــــلّ إِلَيـــــك تَـــــوائقُ", "سَـبَـقـتَ كَهـولاً فـي الطُـفولة لا تَني", "وَأَرهــقــت أَشــيــاخــاً وَأَنــتَ مُـراهـقُ", "فَــلو لَم يَــغُـلك المَـوت مُـت مُـجـليـاً", "وَأقــبــل ســكّــيــتــاً وَجِــيــهٌ وَلاحِــقُ", "عَــلى مَهــل أَحـرَزت مـا شـئتَ ثـانـيـاً", "عِــنــانَــك لا تَــجـهـد وَأَنـتَ مُـسـابـقُ", "رَأَتـك المَـنـايـا سـابِـقـاً فَـأغـرتـها", "فَــــجُـــدّ طِـــلابـــاً إِنـــهـــنّ لَواحـــقُ", "لَئن سَــلَبــت مــنّــي نَــفــيــسَ ذَخــائر", "فَــإِنّــي بِــمَــذخــور الأُجــور لَواثــقُ", "وَقَــد كــانَ ظَــنّــي أَنَّنــي لَكَ ســابــق", "فَــقَــد صــارَ عــلمـي أَنَّنـي بِـكَ لاحـقُ", "غَـريـبـيـن كُـنّـا فَـرّق البـيـن بَـينَنا", "بِـأَبـرح مـا يَـلقـى الغَـريب المفارقُ", "فَــبَــيــنٌ وَبُــعــدٌ بِــالغَـريـب تَـوكّـلا", "فَــذرعــي بِــمــا حُــمّـلت وَاللَه ضـائقُ", "عَــســى وَطَـن يَـدنـو فَـتَـدنـو مُـنـىً بِهِ", "وَأَيّ الأَمـــانـــي وَالخُــطــوب عَــوائقُ", "فَلَولا الأَسى ذاب الفُؤاد مِن الأَسى", "وَلَولا البُـكـى لَم يَحمل الحُزن طائقُ", "يَــخــطّ الأَســى خَــطّــاً تَــروق سُـطـوره", "وَيَـمـحـو البُـكـى فَـالدَمع ماح وَماحقُ", "فَـيـا واحِـداً قَـد كـانَ للعَـين نورَها", "أَكــلّ ضــيــاء بَــعــد بُــعــدك غــاســقُ", "عَــلَيــك سَــلام اللَه مــا حَــنّ عـاشـقٌ", "وَمــا طَــلَعــت شَــمــس وَمــا ذرّ شــارقُ", "وَمـــا هَـــمَــعــت سُــحــبٌ غَــوادٍ لَوائح", "وَمـا لَمَـعـت تَـحـدو الرعـود البَوارقُ", "وَجـــادَ عَـــلى مَــثــواك غَــيــث مُــروّض", "عِهــــادٌ لِرضــــوان الإله مُــــوافــــقُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67680	محب الدين بن رُشَيد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1172	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> شَباب ثَوى شابَت عَلَيهِ المَفارق <\|vsep\|> وَغُصن ذَوى تاقت ِلَيهِ الحَدائقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلى حين راقَ الناظِرين بُسوقُه <\|vsep\|> رَمَتهُ سِهام للعيون رَواشقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَما أَخطَأت مِنهُ الفُؤاد بعَمدها <\|vsep\|> فَلا أَبصَرَت تِلكَ العُيون الرَوامقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحينَ تَدانى للكَمال هِلاله <\|vsep\|> أَلَمّ بِهِ نَقص وَجَدّت مَواحقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِلى اللَهِ أَشكو فَهوَ يُشكى نَوازِعاً <\|vsep\|> عِظاماً سَطاها للعظام عَوارقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا مثلَ فُقدان البُنى فُجعته <\|vsep\|> وَِن طالَ ما لَحّت وَلجّت بَوائقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> محمّدٌ ِنّ الصَبر فيكَ مَصارم <\|vsep\|> محمّد ِنّ الوَجد فيكَ مصادقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> محمّد ِنّ الصَبر فيكَ مُخالف <\|vsep\|> محمّد ِنَّ الوَجد فيكَ مُوافقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> محمّد ِنّ الصَبر صِبر وَعَلقَم <\|vsep\|> عَلى أَنَّهُ حُلو المَثابَة سابقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِن جَزَعاً فَاللَه لِلعَبد عاذر <\|vsep\|> وَِن جَلداً فَاللَهُ لِلوَعد صادقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَاللَه ما لي بَعد عَيشك لَذّة <\|vsep\|> وَلا راقَني مَرأى لِعَيني رائقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنّي بِهِ وَالمذكرات عَديدة <\|vsep\|> فَنُبل وَفَهم للعَوائد خارقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِن أَلتفِت فَالشَخص للعَين ماثل <\|vsep\|> وَِن أَستمع فَالصَوت للأُذنِ طارقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِن أَدع شَخصاً باِسمه لِضرورةٍ <\|vsep\|> فَِن اِسمك المَحبوب للنطق سابقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِن تقرع الأَبواب راحَةُ قارعٍ <\|vsep\|> يَطِر عِندَها قَلب لذكرك خافقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكُلّ كِتاب قَد حَويت فَمُذكِر <\|vsep\|> وَثاره كُلّ ِلَيك تَوائقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَبَقتَ كَهولاً في الطُفولة لا تَني <\|vsep\|> وَأَرهقت أَشياخاً وَأَنتَ مُراهقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلو لَم يَغُلك المَوت مُت مُجلياً <\|vsep\|> وَأقبل سكّيتاً وَجِيهٌ وَلاحِقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلى مَهل أَحرَزت ما شئتَ ثانياً <\|vsep\|> عِنانَك لا تَجهد وَأَنتَ مُسابقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَأَتك المَنايا سابِقاً فَأغرتها <\|vsep\|> فَجُدّ طِلاباً ِنهنّ لَواحقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَئن سَلَبت منّي نَفيسَ ذَخائر <\|vsep\|> فَِنّي بِمَذخور الأُجور لَواثقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد كانَ ظَنّي أَنَّني لَكَ سابق <\|vsep\|> فَقَد صارَ علمي أَنَّني بِكَ لاحقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَريبين كُنّا فَرّق البين بَينَنا <\|vsep\|> بِأَبرح ما يَلقى الغَريب المفارقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَبَينٌ وَبُعدٌ بِالغَريب تَوكّلا <\|vsep\|> فَذرعي بِما حُمّلت وَاللَه ضائقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَسى وَطَن يَدنو فَتَدنو مُنىً بِهِ <\|vsep\|> وَأَيّ الأَماني وَالخُطوب عَوائقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَولا الأَسى ذاب الفُؤاد مِن الأَسى <\|vsep\|> وَلَولا البُكى لَم يَحمل الحُزن طائقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَخطّ الأَسى خَطّاً تَروق سُطوره <\|vsep\|> وَيَمحو البُكى فَالدَمع ماح وَماحقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيا واحِداً قَد كانَ للعَين نورَها <\|vsep\|> أَكلّ ضياء بَعد بُعدك غاسقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلَيك سَلام اللَه ما حَنّ عاشقٌ <\|vsep\|> وَما طَلَعت شَمس وَما ذرّ شارقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما هَمَعت سُحبٌ غَوادٍ لَوائح <\|vsep\|> وَما لَمَعت تَحدو الرعود البَوارقُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ " ألا قد هجرنا الهجر واتصل الوصل ", " وبـانـت ليالي البين واجتمع الشمل", "فـسـعـدي نـديـمـيـ، والمـدامة ريقها،", " ووجـنـتـهـا روضـيـ، وتقبيلها النقل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/202671	الطبيب ابن الكتاني المذحجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8661	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 168, "text": "القطعة رواها المقري في نفح الطيب عن كتاب للإمام الذهبي أنه قال وقد جرى ذكر محمد بن الحسن المذحجي الأندلسي ابن الكتاني: أديب شاعر متفنن ذو تصانيف، حمل عنه ابن حزم، ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 27, "text": "ومن شعره: (ثم أورد البيتين)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 100, "text": "والبيت الأول مع القطعة الثانية هما كل ما أورده ابن عميرة في ترجمة ابن الكتاني في \"بغية الملتمس\" قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 286, "text": "محمد بن الحسن أبو عبد الله المذحجي، يعرف بابن الكتاني: له مشاركة قوية في علم الأدب والشعر، وله تقدم في علوم الطب والمنطق، وكلام في الحكم، ورسائل في كل ذلك، وكتب معروفة، وكتاب سماه وكتاب محمد وسُعدي، مليح في معناه، وعاش بعد الأربعمائة بمدة ومن شعره: (ثم أورد البيت الأول والقطعة الثانية)", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ألا قد هجرنا الهجر واتصل الوصل <\|vsep\|> وبانت ليالي البين واجتمع الشمل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "نــأيـت عـنـكـم فـلا صـبـر ولا جـلد ", " وصــحــت واكـبـدي حـتـى مـضـت كـبـدي", "اضـحـى الفـراق رفـيقا لي يواصلني ", " بـالبـعد والشجو والأحزان والكمد", "وبـالوجـوه التـي تـبـدو فـانـشـدها ", "وقــد وضـعـت عـلى قـلبـي يـدي بـيـدي", "إذا رأيـت وجـوه الطـيـر قـلت لهـا ", " لا بارك الله في الغربان والصرد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/202672	الطبيب ابن الكتاني المذحجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8661	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 80, "text": "القطعة هي القصيدة الوحيدة التي أوردها الصفدي في الوافي في ترجمة ابن الكتاني قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 174, "text": "ابن الكتاني المغربي محمد بن الحسن المذحجي أبو عبد الله يعرف بابن الكتاني، ذكره الحميدي في تاريخ الأندلس وقال: له مشاركة قوية في علم الأدب والشعر وله تقدم في علوم المنطق والطب", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 123, "text": "والكلام في الحكم، مات بعد الأربع ماية، وله كتاب محمد وسعدى مليح في بابه، ومن شعره: (ثم أورد الأبيات) ووصفها بقوله: شعر نازل", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> نأيت عنكم فلا صبر ولا جلد <\|vsep\|> وصحت واكبدي حتى مضت كبدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> اضحى الفراق رفيقا لي يواصلني <\|vsep\|> بالبعد والشجو والأحزان والكمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبالوجوه التي تبدو فانشدها <\|vsep\|> وقد وضعت على قلبي يدي بيدي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أفـنـيـت فـيه نسيب شعري طامعاً", " وسـكـبت دمعي كالحيا المدرار", "وأراه ما حفظ الوداد وما رعى", "ذمـم النـسيب ولا حقوق الجاري" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/147690	ابن جُزَي الكلبي محرر رحلة ابن بطوطة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/4005	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 58, "text": "القطعة من شعره في ترجمته في \"الدرر الكامنة\" للحافظ ابن حجر", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أفنيت فيه نسيب شعري طامعاً <\|vsep\|> وسكبت دمعي كالحيا المدرار </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "تعال نقاسم النجم السهادا ", "ونـسـتـمـطر من الدمع العهادا", "وتـسـقـيـك الحمام أسى وشوقاً ", "ليــعــلم أيــنـا أشـجـى فـؤادا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/147688	ابن جُزَي الكلبي محرر رحلة ابن بطوطة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/4005	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 58, "text": "القطعة من شعره في ترجمته في \"الدرر الكامنة\" للحافظ ابن حجر", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_14\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> تعال نقاسم النجم السهادا <\|vsep\|> ونستمطر من الدمع العهادا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لا تـعـد صـنـفك إنْ ذهبت لصاحب ", " تــعــتــده لكـن تـخـيـر وانـتـق", "أوما ترى الأشجار مهما ركبت ", " إنْ خـالفـت أصـنـافـهـا لم تعلق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/147673	ابن جُزَي الكلبي محرر رحلة ابن بطوطة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/4005	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 45, "text": "قال المقري: في أزهار الرياض: و قوله رحمه الله", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> لا تعد صنفك نْ ذهبت لصاحب <\|vsep\|> تعتده لكن تخير وانتق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لولا ثـلاث قـد شـغـفـت بـحـبـها ", " مـا عـفـت فـي حوض المنية موردي", "وهـي الراويـة للحـديـثـ، وكـتـبـه", " والفقه فيه، وذاك حسب المهتدي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/147672	ابن جُزَي الكلبي محرر رحلة ابن بطوطة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/4005	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 24, "text": "قال المقري: وقوله أيضاً:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> لولا ثلاث قد شغفت بحبها <\|vsep\|> ما عفت في حوض المنية موردي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "أيـتـهـا النـفس قفي عندما ", " ألزمت، فعلاً كان أو قولا", "فـمـن يـكـن يـرضـى بما ساءه ", " أو ســـره فـــهــو له الأولى", "لا يـتـرك العبد وما شاءه ", " إلا إذا أهــمــله المــولى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/147671	ابن جُزَي الكلبي محرر رحلة ابن بطوطة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/4005	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 37, "text": "قال المقري في نفح الطيب: وقوله أيضاً:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_0\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أيتها النفس قفي عندما <\|vsep\|> ألزمت فعلاً كان أو قولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن يكن يرضى بما ساءه <\|vsep\|> أو سره فهو له الأولى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "وعـاشـق صـلى ومـحـرابـه", " وجـه غـزال ظل يهواه", "قالوا تعبدت فقلت نعم", " تـعـبـداً يـفـهـم معناه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/147670	ابن جُزَي الكلبي محرر رحلة ابن بطوطة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/4005	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 24, "text": "قال المقري: وقوله أيضاً:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_0\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> وعاشق صلى ومحرابه <\|vsep\|> وجه غزال ظل يهواه </\|bsep\|> </\|psep\|>

Subsets and Splits

No community queries yet

The top public SQL queries from the community will appear here once available.