Datasets:

Zaid
/

ashaar_dataset

Dataset card Data Studio Files Files and versions Community

Split (1)

train · 136k rows

poem title stringlengths 3 49 ⌀	poem meter stringclasses 16 values	poem verses list	poem theme stringclasses 18 values	poem url stringlengths 35 346 ⌀	poet name stringlengths 1 44	poet description stringlengths 57 3.11k ⌀	poet url stringlengths 38 58 ⌀	poet era stringclasses 14 values	poet location stringclasses 20 values	poem description list	poem language type stringclasses 1 value	text stringlengths 78 553k
null	الرمل	[ "جاءَ في القُرآنِ فَرضاً", "صَـــومُ شَهـــرِ رَمَــضــانِ", "فَـــأَصـــومُهُ وَأُعـــنَـــى", "بِــصِــيــامٍ فــيـهِ ثـانِ", "صُـمـتُ مِـن ريـقَـةِ ظَـبيٍ", "جُـمِـعَـت فـيهِ الأَماني", "فَــعَـلى النَّاـسِ صِـيـامٌ", "وَعَــــلَيَّ صَــــومَـــتـــانِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73546	محمد التجيبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1216	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> جاءَ في القُرنِ فَرضاً <\|vsep\|> صَومُ شَهرِ رَمَضانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَصومُهُ وَأُعنَى <\|vsep\|> بِصِيامٍ فيهِ ثانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صُمتُ مِن ريقَةِ ظَبيٍ <\|vsep\|> جُمِعَت فيهِ الأَماني </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "وَهَـل أَحـيـا بِـقُربٍ إِنَّ عُمري", "تَـقـاضَتهُ الظَعائِنُ وَالحُمولُ", "أَحِــلُّ بِـمَـعـهَـدٍ وَأَزولُ عَـنـهُ", "فَها أَنا لا أَحِلُّ وَلا أَزولُ", "فَـمِـن بَـيـنٍ إِلى بَينٍ حَياتي", "كَــأَنِّيــَ بَــيـنَ غُـيّـابٍ رَسـولُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73542	محمد التجيبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1216	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> وَهَل أَحيا بِقُربٍ ِنَّ عُمري <\|vsep\|> تَقاضَتهُ الظَعائِنُ وَالحُمولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَحِلُّ بِمَعهَدٍ وَأَزولُ عَنهُ <\|vsep\|> فَها أَنا لا أَحِلُّ وَلا أَزولُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "إِسهَر إِذا اللَّيلُ اِشتَمَل", "وَلا يَـــغُـــرَّنــكَ الأَمَــل", "عِـــلمُ اليَـــقــيــنِ جَــنَّةٌ", "فــيــهـا حَـيـاةٌ لَم تَـزَل", "فَــلا تَــكُــن مُــشــتَـغِـلاً", "إِلا بِــــعِــــلمٍ وَعَـــمَـــل", "هُـمـا كَـمـالُ ذي الحِـجـى", "لَو أَنَّ ذا نَــقــصٍ كَــمُــل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73547	محمد التجيبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1216	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ِسهَر ِذا اللَّيلُ اِشتَمَل <\|vsep\|> وَلا يَغُرَّنكَ الأَمَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> عِلمُ اليَقينِ جَنَّةٌ <\|vsep\|> فيها حَياةٌ لَم تَزَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا تَكُن مُشتَغِلاً <\|vsep\|> ِلا بِعِلمٍ وَعَمَل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "بَـيـنَ أَخٍ مـودَعٍ ضَـريحاً", "وَآخَـرٍ شَـطَّ فـي البِـعادِ", "يَهُمُّ في المُنتَدى بِنُطقٍ", "فَـيَـرجِعُ الحَيُّ كَالجَمادِ", "غَمائِمُ الجُودِ مِن يَدَيهِ", "أَعَمُّ نَفعاً مِن الغَوادي", "يَـسُـلُّ مِـن صـارِمٍ وَنُـطـقٍ", "عَـضـبَينِ في مَعرَكٍ وَنادِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73543	محمد التجيبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1216	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> بَينَ أَخٍ مودَعٍ ضَريحاً <\|vsep\|> وَخَرٍ شَطَّ في البِعادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَهُمُّ في المُنتَدى بِنُطقٍ <\|vsep\|> فَيَرجِعُ الحَيُّ كَالجَمادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَمائِمُ الجُودِ مِن يَدَيهِ <\|vsep\|> أَعَمُّ نَفعاً مِن الغَوادي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "وَقُـل لِلَّحـدِ يَـعـرِفُ مَـن يُـواري", "وَهَل يُصغي الجَمادُ مِنَ الرِّجامِ", "أَصــابَــكَ يــا قُـمَـيـراً إِمِّحـاقٌ", "وَمـا أَبـدَرتَ فـي أُفـقِ التَّمامِ", "وَكُــنــتَ كَــزَهـرَةٍ نَـضـراءَ جَـفَّت", "بِـقُـربِ العَهـدِ مِـن شقِّ الكِمامِ", "وَلَم يَــبــسِـم زَمـانٌ عَـنـكَ إِلا", "وَصَـدَّتـهُ المَـنـونُ عَـنِ اِبـتِسامِ", "وَلَم تَـفـضُـض خِـتامَ الكَونِ إِلا", "وَعـادَ الكَـونُ مَـسـدودَ الخِتامِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73544	محمد التجيبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1216	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> وَقُل لِلَّحدِ يَعرِفُ مَن يُواري <\|vsep\|> وَهَل يُصغي الجَمادُ مِنَ الرِّجامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَصابَكَ يا قُمَيراً ِمِّحاقٌ <\|vsep\|> وَما أَبدَرتَ في أُفقِ التَّمامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكُنتَ كَزَهرَةٍ نَضراءَ جَفَّت <\|vsep\|> بِقُربِ العَهدِ مِن شقِّ الكِمامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَم يَبسِم زَمانٌ عَنكَ ِلا <\|vsep\|> وَصَدَّتهُ المَنونُ عَنِ اِبتِسامِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "غـبـطـت جـوارحـنـا عـليـك الأعينا", "لمـا اجـتلت تلكَ المحاسنُ والثنا", "هـيـفـاء تـحـسـب وجهها شمس الضحى", "طـلعـت وتـحـسـب قـدّهـا غـصن القنا", "تـبـدو فـيـمـحـو نورها ظلم الدجى", "حــتـى تـظـن الليـل صـبـحـاً بـيـنّـا", "تـمـشـى السـوا فـإذا تـذكـر قـدّها", "أن التـثـنـى شـيـمـة الغصنِ انثنى", "يـا لائمـي واللهِ مـا انـصـفـتَـنـي", "فـيـمـا تـلومُ وأنـت تـجهل ما هنا", "تـوصـي بـغـض الطـرف عـمـن لو بـدتْ", "لجـعـلت مـدَّ الطـرف فـيـهـا ديـدَنا", "مــا اغــضــبــتــنــي قــطُّ إِلا مــرةً", "إذ قـلت أنـا أفديك قالت بل أنا", "طـلبـت رضـاي بـمـا يـسـوء مـسامعي", "فــيــهـا ويـوجـب أن أسـرَّ وأحـزَنـا", "مـازلت مـذ شـطـت بـأحـبابي النوى", "واعـتـضتَ عن نومي الدموعَ الهتّنا", "مـسـتـاذنـاً للطـيـفِ إن يلج الكرىَ", "عـيـنـي فـيـأبـي دمـعـها أن يأذنا", "لو خـاض طـيـفـك فـي بـحارِ مَدامعي", "خـوضـي لبـحـر عـطـاءِ يـحـيى مُمكنا", "أعــطــى فــظــن الوافـدون بـأنـهـا", "رؤيـاً فـظـلوا يـمـسـحـون الأعـينا", "ويــقــول بــعــضــهــم لبـعـض أنـتـمُ", "يــقــظــي وهــذا كــله هــبــةٌ لنــا", "لم يـبـقَ مـا تـأتـى لمـلكٍ بـعـدها", "حــالاً يــؤهــل للمــحــامـد بـيّـنـا", "قلْ للملوك دعوا التفاخرَ ما بقي", "لكـم افـتـخـارٌ بـعـد يـحـيـى بـيّنا", "مــا جـاء قـطُّ ولا يـجـيـء كـمـثـله", "فـيـمـا يـكـون ولا بـمـا قـد كِوّنا", "وإذا شـكـكـتُـم فـاذكـروا من شئتمُ", "تـجـدوه عـنـدكـمُ كـمـا هـو عـنـدَنا", "أيـنَ الخـيولُ من السيولِ صباح ها", "ذى بـالغـنا وصباح تلك هو الفنا", "عـجـبـوا لجـبـنـي عـن تـناولِ بذلهِ", "والله مـا اسـتـكـثـرتُ شـيئاً هينّاً", "لو أن حــاتــم ســيـمَ أخـذَ عـطـائهِ", "هــبـةً لأضـحـى عـنـه مـنـي أجـبـنـا", "ومـنَ العـجـائب أنـنـي اسـتـعـفيتُه", "عـن أخـذ ما فوق الكفايةِ والغنا", "فــتــنــكــرتْ لي بـالمـلام طـبـاعُه", "حــتــى وجـلتُ وعـدّنـي فـيـمـن جـنـى", "فـطـفـقـت أنـظـر مـا تـكون عقوبتي", "وقـد اسـتـقـر بـخـاطـري مـا أشجنا", "وإذا بــه أســنــى عــطـاي عـقـوبـةً", "ليـسـوؤنـي فـيـهـا فـكـان المحِسنا", "يـا نـجـلَ إسـماعيل يا ليثَ الشّرى", "يــا مـن رجـاهُ أجـل ذخـرٍ يـقـتـنـى", "الطـاهـرُ بـن الأشـرفِ بـن الافـضل", "ابـن عـلي المجاهد كل أعدا ربنا", "يــا أيــهــا المــلكِ الذي أيـامـه", "أضـحـت تواريخاً بها الخلق اعتنى", "كــف العــطــا عـنـي أوفـكَ شـكـرهـا", "عـمـري فـقـل لي قـد كـفـفـت فوقّنا", "واحـفـظ عـقـولاً بـالكـفافِ فإن من", "تــعـطـيـه مـثـلي مـرتـيـن تـجـنّـنـا", "لازلت تـغـنـي مـن تـأدبَ بـالمـنـى", "فـضـلاً وتـفـنـي مـن تـطـلّب بالقنا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/127634	ابن المقري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2791	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> غبطت جوارحنا عليك الأعينا <\|vsep\|> لما اجتلت تلكَ المحاسنُ والثنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هيفاء تحسب وجهها شمس الضحى <\|vsep\|> طلعت وتحسب قدّها غصن القنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تبدو فيمحو نورها ظلم الدجى <\|vsep\|> حتى تظن الليل صبحاً بينّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تمشى السوا فذا تذكر قدّها <\|vsep\|> أن التثنى شيمة الغصنِ انثنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لائمي واللهِ ما انصفتَني <\|vsep\|> فيما تلومُ وأنت تجهل ما هنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> توصي بغض الطرف عمن لو بدتْ <\|vsep\|> لجعلت مدَّ الطرف فيها ديدَنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما اغضبتني قطُّ ِلا مرةً <\|vsep\|> ذ قلت أنا أفديك قالت بل أنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> طلبت رضاي بما يسوء مسامعي <\|vsep\|> فيها ويوجب أن أسرَّ وأحزَنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مازلت مذ شطت بأحبابي النوى <\|vsep\|> واعتضتَ عن نومي الدموعَ الهتّنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مستاذناً للطيفِ ن يلج الكرىَ <\|vsep\|> عيني فيأبي دمعها أن يأذنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو خاض طيفك في بحارِ مَدامعي <\|vsep\|> خوضي لبحر عطاءِ يحيى مُمكنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعطى فظن الوافدون بأنها <\|vsep\|> رؤياً فظلوا يمسحون الأعينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويقول بعضهم لبعض أنتمُ <\|vsep\|> يقظي وهذا كله هبةٌ لنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يبقَ ما تأتى لملكٍ بعدها <\|vsep\|> حالاً يؤهل للمحامد بيّنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قلْ للملوك دعوا التفاخرَ ما بقي <\|vsep\|> لكم افتخارٌ بعد يحيى بيّنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما جاء قطُّ ولا يجيء كمثله <\|vsep\|> فيما يكون ولا بما قد كِوّنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا شككتُم فاذكروا من شئتمُ <\|vsep\|> تجدوه عندكمُ كما هو عندَنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أينَ الخيولُ من السيولِ صباح ها <\|vsep\|> ذى بالغنا وصباح تلك هو الفنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عجبوا لجبني عن تناولِ بذلهِ <\|vsep\|> والله ما استكثرتُ شيئاً هينّاً </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو أن حاتم سيمَ أخذَ عطائهِ <\|vsep\|> هبةً لأضحى عنه مني أجبنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومنَ العجائب أنني استعفيتُه <\|vsep\|> عن أخذ ما فوق الكفايةِ والغنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتنكرتْ لي بالملام طباعُه <\|vsep\|> حتى وجلتُ وعدّني فيمن جنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فطفقت أنظر ما تكون عقوبتي <\|vsep\|> وقد استقر بخاطري ما أشجنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا به أسنى عطاي عقوبةً <\|vsep\|> ليسوؤني فيها فكان المحِسنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا نجلَ سماعيل يا ليثَ الشّرى <\|vsep\|> يا من رجاهُ أجل ذخرٍ يقتنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> الطاهرُ بن الأشرفِ بن الافضل <\|vsep\|> ابن علي المجاهد كل أعدا ربنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أيها الملكِ الذي أيامه <\|vsep\|> أضحت تواريخاً بها الخلق اعتنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> كف العطا عني أوفكَ شكرها <\|vsep\|> عمري فقل لي قد كففت فوقّنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واحفظ عقولاً بالكفافِ فن من <\|vsep\|> تعطيه مثلي مرتين تجنّنا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مــــا للعــــلى عـــتـــبٌ عـــلى الأيـــامِ", "ولهـــابـــكــم هــذا المــحــلُّ الســامــي", "عـــودتـــمـــوهـــا مـــالهـــا تــعــتــاده", "أبـــــداً مـــــن الإِجــــلالِ والإِكــــرامِ", "حامت على العليا الملوكُ وما اهتدوا", "لدخــــولهــــا ودخــــلتـــهـــا بـــســـلامِ", "لكَ كـــل يـــوم فــي المــكــارم بــدعــةٌ", "لا تـــعـــتــدى فــي فــعــلهــا بــإمــامِ", "تــتــصــاءلُ الأحــســاب عـنـك وتـخـتـفـي", "أدبــاً بــهـا فـي النـاس حـيـن تُـسـامـي", "المـــلك بـــيـــنـــكـــمُ بـــحـــقِ وراثـــةٍ", "يــقــضــي وبــيــن النــاس بــالأقــســامِ", "يـمـسـي الفـتـى المـمـلوك لاقـى أرضكم", "مـــلكـــاً قــريــب العــهــد بــالإِرغــامِ", "مــن فــي المــلوك يــعــد مــا عــددتــمُ", "فـــيـــهــم مــن الآبــاء لا الأعــمــامِ", "مــا هــمَّ مــن يــقــفــو أبــاه مــنــكــم", "إلاّ المـــزيـــدَ عــليــه فــي الإِكــرامِ", "فـــلذاك طـــلتــم كــلًَّ مــلكٍ فــي الورى", "فــــخــــراً وايــــد مـــلكـــكـــم بـــدوامِ", "وإذا جـــرى صـــدع لأمـــتـــمُ شـــعـــثــهُ", "وســـــواه مـــــا صـــــدع له بـــــمــــلامِ", "فــــــي كــــــل ارض كــــــل عــــــام دولة", "تــــمــــضــــى وتـــؤذن دولة بـــقـــيـــامِ", "ودوامَ مــــلكــــكــــم دليــــلُ أنــــكــــم", "تـــوفـــون شـــكـــراً أوجـــب الإِنـــعــامَ", "فــي الجــاهــليـةِ مـا نـظـرتُـم مـلكـكُـمْ", "فــــــلذاك دامَ ودامَ فـــــي الإِســـــلام", "المـــلكُ فـــيـــكـــم نــســبــةٌ خــلقــيــةٌ", "مـــن جُـــمـــلتـــي لحـــم بـــه وعِـــظـــام", "مــــلكٌ تــــولّى الله فـــيـــكـــم وضـــعَهُ", "فــارقــد فــربُّ العــالمــيــن يُــحــامــي", "مــا قــولي ارقــد طــالبــاً لك نــومــة", "عـــنـــد الخـــطـــوب فــلســت بــالنــوّامِ", "لكـــــنْ لتـــــعـــــلمَ أنَّ ربـــــك قــــائمٌ", "بـــالأمـــر دون عـــلاك خـــيــر قــيــامِ", "قــد كــان ســعــدك كــافـيـاً لولا الذي", "تــــهــــوى مــــن الإِســـراجِ والإِلجـــامِ", "يـأبـى اهـتـمـامـك أن يـقـال مـلكـتـهـا", "بـــالســـعـــد لا بـــذؤابــةِ الصَّمــصــام", "ولقــد كــفــيــتَ مــن الخــطــوب أجـلّهـا", "ولقــد حــمــيــت فــكــنـت خـيـر مـحـامـي", "ودفـــعَـــت فــي صــدرِ الزمــان بــراحــةً", "ألقــــتـــه عـــنـــا للقـــفـــا والهـــامَ", "وإذا طــلعــتَ عــلى العــدا فــي مـوكـبٍ", "ورأوا نـــجـــومـــاً حـــول بَــدرٍ تَــمــامِ", "خــفــقَ اللوآءُ عــلى المــدمــر خــصـمـه", "بـــــــصـــــــوارمٍ وذوابـــــــلٍ وسِهَـــــــامِ", "مـــا مـــلك عــبــد هــواه يــعــدل مــلك", "عـــبـــد الله فـــي نـــقــض ولا إبــرام", "المــالكُ المــنــصــورُ وابــن النــاصــر", "ابــن الأشـرف ابـن الأفـضـل الضـرغـامِ", "وابــن المـجـاهِـد والمـؤيِـد والمـظـفّـرَ", "والشــــهــــيــــدِ فــــرائدٌ بــــنــــظــــامِ", "مــن لم يــتــمــم فَــخَــرهُ بــيــن الورى", "فـــخـــرَ الأبـــوةَ لم يـــفــز بِــتــمــامِ", "مـــا فـــخـــر مـــن لم تـــرضـــه آبــاؤه", "إلاّ افـــتـــخــاراً يــعــتــرى بــسَــقــامَ", "فـــتـــهـــنـــهُ عــيــداً أتــاك مــبــشــراً", "لك بـــالمـــنـــى ونـــبــيــل كــلٍّ مــرامِ", "أبــرزتَ فــيــه مــهــابــةَ المـلك التـي", "تـــطـــأ الرقـــابَ الغـــلب بــالأقــدامِ", "والخــيــلُ تــقــرع والأســنــة تــلتـظـي", "فــي النــقــع تــحــسـبـهـا نـجـوم ظـلامِ", "والجــيــشُ مــثـل البـحـر يـضـربُ بـعـضـه", "فــي بــعــضــهِ ضــربَ الخــضّــم الطــامــي", "ومـــــراكـــــبٌ وســــلاهــــبٌ وجــــنــــائبٌ", "وكـــتـــائبٌ مـــثـــل الأســـود حـــوامــي", "وخــرجــت فــيــه إلى المــصـلى مـخـرجـاً", "تــــرضـــى الإِله بـــهـــيـــبـــةِ وقَـــوامِ", "تــمـشـي الهـويـنـا قَـد عـلتـك سـكـيـنـةٌ", "تــــغــــشــــاك مـــن خـــلفٍ ومـــن قـــدّامَ", "والنـــاسُ بـــيـــن مـــهـــلّل ومـــكـــبّـــرٍ", "للهِ ذي الإِجـــــــلال والإِعـــــــظــــــامِ", "هـــذا يـــشـــيـــرَ وذا يـــعـــوّذ مــلكــه", "حـــبـــا وذا يـــثـــنــي بــغــيــر مــلامِ", "لا يــــــــســـــــالون الله إلا أنـــــــه", "يـــبـــقــيــك للدنــيــا بــقــى الأيــامَ", "حــتــى قــدمــتَ عــلى المــصـلى مـخـلصـاً", "للهِ طـــــاعـــــةَ مـــــخـــــبـــــتٍ قـــــوّام", "تــغــشــى المــصــلى والمــصــلى حــامــدٌ", "لله مــــبــــتــــهــــجٌ بـــخـــيـــر إمـــامِ", "مـــا مـــسَّ أكــرمَ اخــمــصــاً مــن رجــلكَ", "المـــبـــذولةِ الأقــدام فــي الإِقــدامِ", "ثــم انــثــنـيـتَ عـن المـصـلّى بـعـد مـا", "وفّــــيــــتَ حــــق شَــــعــــائرِ الإِســــلام", "وســألت ربــك فــاســتــجــاب لك الدعــا", "ورجــــعــــت مــــجــــلواً مــــن الآثــــامِ", "مـــا مـــقــلة تــرنــو إليــك لحــاظَهــا", "إِلا بــــعــــيــــن مــــحــــبــــةٍ وغَــــرامِ", "شــغــفَ الورى بــك هــكــذا مــا خــلتــه", "فـــــــي مـــــــالك عــــــدل ولا ظــــــلاّمِ", "مــلك المــلوك النــاس دون قــلوبــهــم", "ومـــلكـــتــم الأحــشــا مــع الأجــســامِ", "فــليــهــنــك العــيــشُ الذي مــا عـاشـه", "مــــلك عــــلى يَــــمــــنٍ ولا فـــي شـــامِ", "لا عــيــش إِلا مــا رضــى عــنــك الورى", "ورضــيــتَ عــنــهــم فــيــه غــيــر مــلامٍ", "ورضــى الآله الأصــل فــاشــكــر فـضـلَه", "مـــســـتـــمـــطـــراً لســـحــائب الإكــرام" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/127622	ابن المقري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2791	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> ما للعلى عتبٌ على الأيامِ <\|vsep\|> ولهابكم هذا المحلُّ السامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> عودتموها مالها تعتاده <\|vsep\|> أبداً من الِجلالِ والِكرامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حامت على العليا الملوكُ وما اهتدوا <\|vsep\|> لدخولها ودخلتها بسلامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكَ كل يوم في المكارم بدعةٌ <\|vsep\|> لا تعتدى في فعلها بمامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تتصاءلُ الأحساب عنك وتختفي <\|vsep\|> أدباً بها في الناس حين تُسامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> الملك بينكمُ بحقِ وراثةٍ <\|vsep\|> يقضي وبين الناس بالأقسامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يمسي الفتى المملوك لاقى أرضكم <\|vsep\|> ملكاً قريب العهد بالِرغامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> من في الملوك يعد ما عددتمُ <\|vsep\|> فيهم من الباء لا الأعمامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما همَّ من يقفو أباه منكم <\|vsep\|> لاّ المزيدَ عليه في الِكرامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلذاك طلتم كلًَّ ملكٍ في الورى <\|vsep\|> فخراً وايد ملككم بدوامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا جرى صدع لأمتمُ شعثهُ <\|vsep\|> وسواه ما صدع له بملامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في كل ارض كل عام دولة <\|vsep\|> تمضى وتؤذن دولة بقيامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودوامَ ملككم دليلُ أنكم <\|vsep\|> توفون شكراً أوجب الِنعامَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في الجاهليةِ ما نظرتُم ملككُمْ <\|vsep\|> فلذاك دامَ ودامَ في الِسلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> الملكُ فيكم نسبةٌ خلقيةٌ <\|vsep\|> من جُملتي لحم به وعِظام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملكٌ تولّى الله فيكم وضعَهُ <\|vsep\|> فارقد فربُّ العالمين يُحامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما قولي ارقد طالباً لك نومة <\|vsep\|> عند الخطوب فلست بالنوّامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكنْ لتعلمَ أنَّ ربك قائمٌ <\|vsep\|> بالأمر دون علاك خير قيامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد كان سعدك كافياً لولا الذي <\|vsep\|> تهوى من الِسراجِ والِلجامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يأبى اهتمامك أن يقال ملكتها <\|vsep\|> بالسعد لا بذؤابةِ الصَّمصام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولقد كفيتَ من الخطوب أجلّها <\|vsep\|> ولقد حميت فكنت خير محامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودفعَت في صدرِ الزمان براحةً <\|vsep\|> ألقته عنا للقفا والهامَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا طلعتَ على العدا في موكبٍ <\|vsep\|> ورأوا نجوماً حول بَدرٍ تَمامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خفقَ اللوءُ على المدمر خصمه <\|vsep\|> بصوارمٍ وذوابلٍ وسِهَامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ملك عبد هواه يعدل ملك <\|vsep\|> عبد الله في نقض ولا برام </\|bsep\|> <\|bsep\|> المالكُ المنصورُ وابن الناصر <\|vsep\|> ابن الأشرف ابن الأفضل الضرغامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وابن المجاهِد والمؤيِد والمظفّرَ <\|vsep\|> والشهيدِ فرائدٌ بنظامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> من لم يتمم فَخَرهُ بين الورى <\|vsep\|> فخرَ الأبوةَ لم يفز بِتمامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما فخر من لم ترضه باؤه <\|vsep\|> لاّ افتخاراً يعترى بسَقامَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتهنهُ عيداً أتاك مبشراً <\|vsep\|> لك بالمنى ونبيل كلٍّ مرامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبرزتَ فيه مهابةَ الملك التي <\|vsep\|> تطأ الرقابَ الغلب بالأقدامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والخيلُ تقرع والأسنة تلتظي <\|vsep\|> في النقع تحسبها نجوم ظلامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والجيشُ مثل البحر يضربُ بعضه <\|vsep\|> في بعضهِ ضربَ الخضّم الطامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومراكبٌ وسلاهبٌ وجنائبٌ <\|vsep\|> وكتائبٌ مثل الأسود حوامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخرجت فيه لى المصلى مخرجاً <\|vsep\|> ترضى الِله بهيبةِ وقَوامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تمشي الهوينا قَد علتك سكينةٌ <\|vsep\|> تغشاك من خلفٍ ومن قدّامَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والناسُ بين مهلّل ومكبّرٍ <\|vsep\|> للهِ ذي الِجلال والِعظامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا يشيرَ وذا يعوّذ ملكه <\|vsep\|> حبا وذا يثني بغير ملامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يسالون الله لا أنه <\|vsep\|> يبقيك للدنيا بقى الأيامَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى قدمتَ على المصلى مخلصاً <\|vsep\|> للهِ طاعةَ مخبتٍ قوّام </\|bsep\|> <\|bsep\|> تغشى المصلى والمصلى حامدٌ <\|vsep\|> لله مبتهجٌ بخير مامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما مسَّ أكرمَ اخمصاً من رجلكَ <\|vsep\|> المبذولةِ الأقدام في الِقدامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثم انثنيتَ عن المصلّى بعد ما <\|vsep\|> وفّيتَ حق شَعائرِ الِسلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسألت ربك فاستجاب لك الدعا <\|vsep\|> ورجعت مجلواً من الثامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما مقلة ترنو ليك لحاظَها <\|vsep\|> ِلا بعين محبةٍ وغَرامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شغفَ الورى بك هكذا ما خلته <\|vsep\|> في مالك عدل ولا ظلاّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملك الملوك الناس دون قلوبهم <\|vsep\|> وملكتم الأحشا مع الأجسامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فليهنك العيشُ الذي ما عاشه <\|vsep\|> ملك على يَمنٍ ولا في شامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا عيش ِلا ما رضى عنك الورى <\|vsep\|> ورضيتَ عنهم فيه غير ملامٍ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "قـل للشـهـاب بـن علي بن حجر ", " سـوراً عَـلَى مودتي من الغير", "فـسـور ودي فـيـك قـد بـنـيـته ", " من الصفا والمروتين والحجر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203378	ابن المقري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2791	العصر المملوكي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 64, "text": "البيتان أوردهما السخاوي في ترجمة ابن المقري في الضوء اللامع قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 65, "text": "وقد اجتمع بابن حجر بمكة الشريفة وأنشد: (ثم أورد البيتين): ثم قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 28, "text": "فأجابه ابن حجر بقصيدة أولها:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "يـأيـهـا القـاضي الذي مراده ", "partB": "يأتي عَلَى وفق القضاء والقدر", "size": 56, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" } ]	فصيح	<\|meter_5\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> قل للشهاب بن علي بن حجر <\|vsep\|> سوراً عَلَى مودتي من الغير </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "نَـــفـــرتــمْ خِــفــافــاً للقــا وثــقــالا", "لتـــرضـــونـــه ســـبـــحـــانــه وتــعــالى", "تــــركـــت لإِصـــلاحٍ الورى كـــلَّ راحـــةٍ", "ولاحـــيـــت حــربــاً دونــهــم وقِــتــالا", "ســهــرت جــفــونــاً كـي تـنـامَ عـيـونُهـم", "فـــاحـــســـن بـــذا عــنــدَ الإِلهَ مــالا", "فـــو اللهِ مـــا هـــذا لديـــه بــضــائعٍ", "ســمــحــت بــهــا نــفــســاً تــعـزّو مـالا", "فـــدوخـــتَ أعـــداءً وأرضـــيــتَ خــالقــاً", "وصـــيّـــرت قـــومـــاً عـــبـــرةً ونــكــالا", "وعـدتَ كـمـا عـادت إلى العـاطـل الحلا", "أو المــا إلى القــوم العـطـاشِ زُلالا", "فــاهــلاً وســهــلاً خــيــر مــقـدم قـادمٍ", "مـــلأ الأرضَ عـــدلاً والأنــامَ نَــوالا", "ســردت قــلوبــاً ســاءهـا بـعـدك النـوى", "ونــال الأســى مــنــهــا وراك مــنَــالا", "ووافــتــهُـمُ البـشـرى عـلى حـيـن فـتـرةٍ", "مــن العـلم عـنـدكـم والنـفـوسُ كـسـالي", "وقـبـل المـعـشّـا حـيـن فـانـبـعث الورى", "وحـــوّل عـــن الخــلقِ الســرور عِــقــالا", "وأبـصـرتهم في الطرق قد ملؤوا الفضا", "نـــســـاء تـــســـاعـــي فـــرجــة ورجــالا", "يــــبـــشـــرُ ذا هـــذا وللقـــومِ ضـــجـــةٌ", "وأَصـــواتـــهـــم مـــرفــوعــةٌ تــتــعــالى", "وطــافَــت بــكــاســاتِ الســرور بــشــائرٌ", "تـــواتـــرَ مــنــهــا عــلمــكــمُ وتــوالى", "وأمــســت بــهــا فــي كــلِّ دارٍ عــصـابـةٌ", "تــمــايــل مــن ســكــر الســرور ثـمـالا", "ولا غــرو أَن خــف الوقــور لمـثـلهـمـا", "ولو كـــان أربـــابُ الوقـــارِ جـــبــالا", "ومـــثـــلكُ مــن هــزَّ الســرورُ بــقــربــهِ", "مـــعـــاطـــفَ أربـــاب الحــجــا وأَمــالا", "ومـــا أَنـــت إلاّ رحــمــة الله أرســلت", "عــــلى كـــل هـــمٍ فـــي القـــلوبِ زوالا", "هــنــيــئاً مــريــئاً غــيـر داء مـخـامـرٍ", "لقــوم رأوا فــي النــوم مـنـك خـيـالا", "فــكــيــفَ بــقـوم أبـصـروا مـنـك يـقـظـةً", "مــحــيــا تـرى الأنـوار مـنـهـا تـلالا", "فــعــادوا وقــد جــلّى تــجــلّيــك عـنُهـم", "هـــمـــومــاً وقــد زاد العــدوُّ خــبــالا", "ســـقـــتَ مـــلوكَ الأرضِ عـــدلاً وســيــرةً", "وبــايــنــتـهـم فـي المـكـرمـاتِ خِـصـالا", "ومــا اخــتــارك الرحــمــن إِلا لعـلمـهِ", "بــــأَنــــك خــــيــــرٌ نـــيـــةً وفـــعـــالا", "أتــتــك ولم تــرحــل إِليــهــا خــلافــةٌ", "لتــعــتــاضَ عــن عــقـدِ السـفـاح حَـلالا", "أتـــتـــك عـــلى عـــلم بــأن رحــيــلهــا", "لأكـــــرم مـــــنْ شَــــدّت إليــــهِ رِحــــلا", "فــلم تَــثــنــهــا عـمـا أرادت بـخـيـبـةٍ", "ولا خـــاب راجٍ يـــمـــتـــريـــك ســـؤالا", "وكـــمْ رامِهـــا ســـاعٍ وعـــاد بــحــســرةٍ", "ولم يـعـطَ مـنـهـا فـي المـنـامِ خَـيـالا", "وقــيــلَ له أَيــن الثــريــا مـن الثـرى", "وفــي الشــمــس بـعـدٌ أن تـرى فـتـنـالا", "لهـا مـنـك يـا يـحـيـى رضـىً لو تـرومـهٌ", "مـــن الغـــيـــر رامـــت ضــلةً ومُــحــالا", "وان ابــن إســمــاعــيــل وهــي عــليـمـةٌ", "لأكــــرمُ مــــن مــــالت إليـــه ومَـــالا", "رأتــك عــلى مــن لا يــعــاديـك وابـلاً", "ولكـــنْ عـــلى الأعـــدا رأتـــك وبَــالا", "فـأَلقـت عـصـاهـا واسـتـقـرَّ بـهـا النوى", "ولا غـــرو أَلقـــت مـــرتـــعــاً وظِــلالا", "لقـد بـاركَ الرحـمـنُ فـي الكـل مـنـكما", "لصــــاحــــبــــهِ فــــضــــلاً ومــــنَّ ووالي", "بـك المـلكُ يـزهـو والخـلافـةُ تـنـتـمـي", "إِليــكَ فــتــكــســوهــا ســنــى وجــمــالا", "وتـــعـــلمُ أن الله مــن بــعــد عــثــرة", "أقــــام بـــيـــحـــي رجـــلهـــا وأقـــالا", "وردَّ عــلى الديــنــا الشــبـابَ بـمـلكـهِ", "ووسّــــعَ للآمــــال فــــيــــه مــــحــــالا", "ولمــا رجــيــت المــالَ مــن جـور جـودهِ", "واذلاله وهــــو العــــزيــــزُ مـــنـــالا", "تــمــنــيـتُ أن لو صـدّض عـن قـوله نـعـم", "إِذا مــــا ســــألنــــاه ومــــالَ إِلى لا", "وأيــضــا فـإن العـدل مـن طـبـعِ نـفـسـهِ", "وهـــــذا وهـــــذا لا يــــوفّــــر مــــالا", "ومـا يـسـتـطـيـع العـدلُ مـن كـانَ مـاله", "يــروح يــمــيــنــاً بــالنــدى وشــمــالا", "وفي العدل ما يغني عن الأجر والثنا", "عــن الجــود فــيــمــن لا يــمـل سـؤالا", "إلهــــي وفــــقـــهُ مـــن الخـــيـــر للذي", "يــكــونُ بــه فــي الحــمـدِ أحـسـن حـالا", "ودمّــر عــداه واجــعـل البـأس بـيـنـهـم", "شــــــديــــــداً وزدهُ عِــــــزةً وجَــــــلالا", "ولا تـــرِهِ فـــي غــيــر أَعــداه ســيــئاً", "ولا فـــــيـــــه إِلا عــــزةً وكــــمــــالا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/127644	ابن المقري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2791	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> نَفرتمْ خِفافاً للقا وثقالا <\|vsep\|> لترضونه سبحانه وتعالى </\|bsep\|> <\|bsep\|> تركت لِصلاحٍ الورى كلَّ راحةٍ <\|vsep\|> ولاحيت حرباً دونهم وقِتالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سهرت جفوناً كي تنامَ عيونُهم <\|vsep\|> فاحسن بذا عندَ الِلهَ مالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فو اللهِ ما هذا لديه بضائعٍ <\|vsep\|> سمحت بها نفساً تعزّو مالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فدوختَ أعداءً وأرضيتَ خالقاً <\|vsep\|> وصيّرت قوماً عبرةً ونكالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعدتَ كما عادت لى العاطل الحلا <\|vsep\|> أو الما لى القوم العطاشِ زُلالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاهلاً وسهلاً خير مقدم قادمٍ <\|vsep\|> ملأ الأرضَ عدلاً والأنامَ نَوالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سردت قلوباً ساءها بعدك النوى <\|vsep\|> ونال الأسى منها وراك منَالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ووافتهُمُ البشرى على حين فترةٍ <\|vsep\|> من العلم عندكم والنفوسُ كسالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقبل المعشّا حين فانبعث الورى <\|vsep\|> وحوّل عن الخلقِ السرور عِقالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأبصرتهم في الطرق قد ملؤوا الفضا <\|vsep\|> نساء تساعي فرجة ورجالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يبشرُ ذا هذا وللقومِ ضجةٌ <\|vsep\|> وأَصواتهم مرفوعةٌ تتعالى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطافَت بكاساتِ السرور بشائرٌ <\|vsep\|> تواترَ منها علمكمُ وتوالى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأمست بها في كلِّ دارٍ عصابةٌ <\|vsep\|> تمايل من سكر السرور ثمالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا غرو أَن خف الوقور لمثلهما <\|vsep\|> ولو كان أربابُ الوقارِ جبالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومثلكُ من هزَّ السرورُ بقربهِ <\|vsep\|> معاطفَ أرباب الحجا وأَمالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما أَنت لاّ رحمة الله أرسلت <\|vsep\|> على كل همٍ في القلوبِ زوالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هنيئاً مريئاً غير داء مخامرٍ <\|vsep\|> لقوم رأوا في النوم منك خيالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكيفَ بقوم أبصروا منك يقظةً <\|vsep\|> محيا ترى الأنوار منها تلالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعادوا وقد جلّى تجلّيك عنُهم <\|vsep\|> هموماً وقد زاد العدوُّ خبالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سقتَ ملوكَ الأرضِ عدلاً وسيرةً <\|vsep\|> وباينتهم في المكرماتِ خِصالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما اختارك الرحمن ِلا لعلمهِ <\|vsep\|> بأَنك خيرٌ نيةً وفعالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتتك ولم ترحل ِليها خلافةٌ <\|vsep\|> لتعتاضَ عن عقدِ السفاح حَلالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتتك على علم بأن رحيلها <\|vsep\|> لأكرم منْ شَدّت ليهِ رِحلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلم تَثنها عما أرادت بخيبةٍ <\|vsep\|> ولا خاب راجٍ يمتريك سؤالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكمْ رامِها ساعٍ وعاد بحسرةٍ <\|vsep\|> ولم يعطَ منها في المنامِ خَيالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقيلَ له أَين الثريا من الثرى <\|vsep\|> وفي الشمس بعدٌ أن ترى فتنالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لها منك يا يحيى رضىً لو ترومهٌ <\|vsep\|> من الغير رامت ضلةً ومُحالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وان ابن سماعيل وهي عليمةٌ <\|vsep\|> لأكرمُ من مالت ليه ومَالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رأتك على من لا يعاديك وابلاً <\|vsep\|> ولكنْ على الأعدا رأتك وبَالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأَلقت عصاها واستقرَّ بها النوى <\|vsep\|> ولا غرو أَلقت مرتعاً وظِلالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد باركَ الرحمنُ في الكل منكما <\|vsep\|> لصاحبهِ فضلاً ومنَّ ووالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> بك الملكُ يزهو والخلافةُ تنتمي <\|vsep\|> ِليكَ فتكسوها سنى وجمالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتعلمُ أن الله من بعد عثرة <\|vsep\|> أقام بيحي رجلها وأقالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وردَّ على الدينا الشبابَ بملكهِ <\|vsep\|> ووسّعَ للمال فيه محالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولما رجيت المالَ من جور جودهِ <\|vsep\|> واذلاله وهو العزيزُ منالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تمنيتُ أن لو صدّض عن قوله نعم <\|vsep\|> ِذا ما سألناه ومالَ ِلى لا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأيضا فن العدل من طبعِ نفسهِ <\|vsep\|> وهذا وهذا لا يوفّر مالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما يستطيع العدلُ من كانَ ماله <\|vsep\|> يروح يميناً بالندى وشمالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي العدل ما يغني عن الأجر والثنا <\|vsep\|> عن الجود فيمن لا يمل سؤالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهي وفقهُ من الخير للذي <\|vsep\|> يكونُ به في الحمدِ أحسن حالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودمّر عداه واجعل البأس بينهم <\|vsep\|> شديداً وزدهُ عِزةً وجَلالا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "زهـا نـجـم السـعـود لمـجـتـليه", "وراق جـنـي السـرور لمـجـتـنيه", "بــنــاد فــاتـر الألحـاظ فـيـه", "ســقـانـي خـمـرة مـن ريـق فـيـه", "وحــيــا بــالعـذار ومـا يـليـه", "فـفـزت بـقـربـه مـن بـعـد بـعـد", "وحــزت بــه نــهــايـة كـل قـصـد", "عــشــيـة زارنـي مـن غـيـر وعـد", "وبــات مــعــانــقــي خــداً بـخـد", "غـزال فـي الأنـام بـلا شـبـيه", "سلوا عنا السهى إن كان عينا", "وشـمـس الكـأس تـشرق في يدينا", "وبـتـنـا والعـفاف به ارتدينا", "وبـات البـدر مـطـلعـاً عـليـنـا", "ســلوه لا يــنــم عــلى أخــيــه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101263	جعفر العاملي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2012	العصر الحديث	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> زها نجم السعود لمجتليه <\|vsep\|> وراق جني السرور لمجتنيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> بناد فاتر الألحاظ فيه <\|vsep\|> سقاني خمرة من ريق فيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحيا بالعذار وما يليه <\|vsep\|> ففزت بقربه من بعد بعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحزت به نهاية كل قصد <\|vsep\|> عشية زارني من غير وعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبات معانقي خداً بخد <\|vsep\|> غزال في الأنام بلا شبيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> سلوا عنا السهى ن كان عينا <\|vsep\|> وشمس الكأس تشرق في يدينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبتنا والعفاف به ارتدينا <\|vsep\|> وبات البدر مطلعاً علينا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وبــعـد فـإن السـنـة اليـوم أصـبـحـت ", " مــــعــــززة حـــتـــى كـــأن لم تـــذلل", "تــصــول وتــســطـو إذ أقـيـم مـنـارهـا", "وحــط مــنــار الإفــك والزور مـن عـل", "وولى أخو الإبداع في الدين هاربا ", " إلى النـار يـهـوي مـدبراً غير مقبل", "شـفـى الله مـنـهـم بـالخـليـفة جعفر ", "خــليــفــتــه ذي الســنــة المــتــوكــل", "خــليــفــة ربــي وابــن عــم نــبــيــه ", "وخـيـر بـنـي العـبـاس مـن مـنـهـم ولي", "وجــامــع شــمــل الديـن بـعـد تـشـتـت ", "وفــاري رؤوس المــارقــيــن بــمــنـصـل", "أطـــال لنـــا رب العـــبـــاد بــقــاءه", "ســليــمــاً مــن الأهــوال غـيـر مـبـدل", "وبـــوأه بـــالنـــصـــر للديــن جــنــة ", " يــجــاور فــي روضــاتــه خـيـر مـرسـل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199140	ابن الخبازة المغبر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8379	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 119, "text": "القصيدة في مدح الخليفة المتوكل على الله العباسي ابن المعتصم انفرد بذكرها السيوطي في تاريخ الخلفاء في ترجمة المتوكل قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 161, "text": "المتوكل على الله جعفر أبو الفضل بن المعتصم بن الرشيد أمه أم ولد اسمها شجاع ولد سنة خمس وقيل سبع ومائتين وبويع له في ذي الحجة سنة اثنين وثلاثين ومائتين بعد الواثق", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 165, "text": "فأظهر الميل إلى السنة ونصر أهلها ورفع المحنة وكتب بذلك إلى الآفاق وذلك في سنة أربع وثلاثين واستقدم المحدثين إلى سامرا وأجزل عطاياهم وأكرمهم وأمرهم بأن يحدثوا بأحاديث", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 157, "text": "الصفات والرؤية وجلس أبو بكر بن أبي شيبة في جامع الرصافة فاجتمع إليه نحو من ثلاثين ألف نفس وجلس أخوه عثمان في جامع المنصور فاجتمع إليه أيضاً نحو من ثلاثين ألف", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 170, "text": "نفس وتوفر دعاء الخلق للمتوكل وبالغوا في الثناء عليه والتعظيم له حتى قال قائلهم الخلفاء ثلاثة أبو بكر الصديق رضي الله عنه في قتل أهل الردة وعمر بن عبد العزيز في رد المظالم", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 95, "text": "والمتوكل في إحياء السنة وإماتة التجهم وقال أبو بكر بن الخبازة في ذلك: (ثم أورد القصيدة) ثم قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 67, "text": "وفي هذه السنة أصاب ابن أبي دؤاد فالج صيره حجراً ملقى فلا آجره الله.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 153, "text": "ومن عجائب هذه السنة أنه هبت ريح بالعراق شديدة السموم ولم يعد مثلها أحرقت زرع الكوفة والبصرة وبغداد وقتلت المسافرين ودامت خمسين يوماً واتصلت بهمذان وأحرقت", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 109, "text": "الزرع والمواشي واتصلت بالموصل وسنجار ومنعت الناس من المعاش في الأسواق ومن المشي بالطرقات وأهلكت خلقاً عظيماً.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 153, "text": "وفي السنة التي قبلها جاءت زلزلة مهولة بدمشق وسقطت منها دور وهلك تحتها خلق وامتدت إلى إنطاكية فهدمتها وإلى الجزيرة فأحرقتها وإلى الموصل فيقال هلك من أهلها", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 64, "text": "خمسون ألفاً. وفي سنة خمس وثلاثين ألزم المتوكل النصارى بلبس الغل.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 156, "text": "وفي سنة ست وثلاثين أمر بهدم قبر الحسين وهدم ما حوله من الدور وأن يعمل مزارع ومنع الناس من زيارته وخرب وبقي صحراء وكان المتوكل معروفاً بالتعصب فتألم المسلمون", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 77, "text": "من ذلك وكتب أهل بغداد شتمه على الحيطان والمساجد وهجاء الشعراء فما قيل في ذلك:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "بــالله إن كــانــت أمــيــة قـد أتـت ", "partB": " قــتــل ابـن بـنـت نـبـيـهـا مـظـلومـا", "size": 77, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "فــلقــد أتــاه بــنــو أبــيـه بـمـثـله", "partB": " هـــذا لعـــمـــري قـــبــره مــهــدومــا", "size": 82, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "أسـفـوا عـلى أن لا يـكـونـوا شاركوا", "partB": "فــي قــتــله فــتــتــبــعــوه رمــيــمــا", "size": 78, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> وبعد فن السنة اليوم أصبحت <\|vsep\|> معززة حتى كأن لم تذلل </\|bsep\|> <\|bsep\|> تصول وتسطو ذ أقيم منارها <\|vsep\|> وحط منار الفك والزور من عل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وولى أخو البداع في الدين هاربا <\|vsep\|> لى النار يهوي مدبراً غير مقبل </\|bsep\|> <\|bsep\|> شفى الله منهم بالخليفة جعفر <\|vsep\|> خليفته ذي السنة المتوكل </\|bsep\|> <\|bsep\|> خليفة ربي وابن عم نبيه <\|vsep\|> وخير بني العباس من منهم ولي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجامع شمل الدين بعد تشتت <\|vsep\|> وفاري رؤوس المارقين بمنصل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أطال لنا رب العباد بقاءه <\|vsep\|> سليماً من الأهوال غير مبدل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أَبــــــــــــــاحَ الدمــــــــــــــع أســــــــــــــراري بــــــــــــــوادي", "لهُ للحــــــــــــــــســــــــــــــــنِ آثــــــــــــــــارٌ بــــــــــــــــوادي", "فَــــــــمــــــــن نــــــــهــــــــرٍ يــــــــطــــــــوفُ بـــــــكـــــــلِّ روضٍ", "وَمِــــــــــــــــن روض يــــــــــــــــرفّ بـــــــــــــــكـــــــــــــــلّ وادي", "ومِـــــــن بـــــــيـــــــن الظـــــــبـــــــاء مـــــــهـــــــاة إنـــــــس", "لَهــــــــــا لبّــــــــــي وقــــــــــد مــــــــــلكـــــــــت فـــــــــؤادي", "لَهــــــــــــــا لحـــــــــــــظٌ تـــــــــــــرقّـــــــــــــده لأمـــــــــــــر", "وذاك الأمــــــــرُ يَــــــــمــــــــنــــــــعــــــــنــــــــي رقــــــــادي", "إِذا ســــــــــدلت ذوائبــــــــــهــــــــــا عــــــــــليـــــــــهـــــــــا", "رأيـــــــــــت البـــــــــــدرَ فـــــــــــي جـــــــــــنــــــــــح الدآدي", "كـــــــــأنَّ الصـــــــــبـــــــــحَ مـــــــــات له شــــــــقــــــــيــــــــق", "فــــــــمــــــــن حــــــــزن تــــــــســـــــربـــــــلَ بـــــــالحـــــــدادِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97580	حمدة بنت زياد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1737	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 64, "text": "قال المقري: في \"نفح الطيب\" في الباب الذي ترجم فيه لشواعر الأندلس", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 145, "text": "ومنهن حمدة، ويقال حمدونة بنت زيادة المؤدب من وادي آش، وهي خنساء المغرب، وشاعرة الأندلس، ذكرها الملاحي وغيره، وممن روى عنها أبو القاسم ابن البراق.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 21, "text": "ومن عجيب شعرها قولها:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "ولمــــــــا أبــــــــى الواشــــــــون إلا فــــــــراقـــــــنـــــــا ", "partB": " ومـــــــا لهـــــــم عــــــنــــــدي وعــــــنــــــدك مــــــن ثــــــار", "size": 150, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "وشــــــنــــــوا عــــــلى أســــــمــــــاعــــــنــــــا كـــــل غـــــارة", "partB": " وقـــــــل حـــــــمــــــاتــــــي عــــــنــــــد ذاك وأنــــــصــــــاري", "size": 153, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "غــــــزوتــــــهــــــم مــــــن مــــــقــــــلتـــــيـــــك وأدمـــــعـــــي", "partB": " ومـــــن نـــــفــــســــي بــــالســــيــــف والســــيــــل والنــــار", "size": 151, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 101, "text": "وبعض يزعم أن هذه الأبيات لمهجة بنت عبد الرزاق الغرناطية، وكونها لحمدة أشهر، والله سبحانه وتعالى أعلم.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 63, "text": "وخرجت حمدة مرة للوادي مع صبية، فلما نضت عنها ثيابها وعامت قالت:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "أبــــــــــــــاح الدمــــــــــــــع أســـــــــــــراري بـــــــــــــوادي ", "partB": " له للحــــــــــــــــســــــــــــــــن آثـــــــــــــــار بـــــــــــــــوادي", "size": 160, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "فــــــــمــــــــن نــــــــهــــــــر يـــــــطـــــــوف بـــــــكـــــــل روض ", "partB": " ومـــــــــــــــن روض يـــــــــــــــرف بـــــــــــــــكـــــــــــــــل وادي", "size": 162, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "ومـــــــن بـــــــيـــــــن الظـــــــبـــــــاء مـــــــهـــــــاة إنـــــــس", "partB": " لهــــــــــا لبــــــــــي وقـــــــــد مـــــــــلكـــــــــت فـــــــــؤادي", "size": 158, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "لهـــــــــــــا لحـــــــــــــظ تـــــــــــــرقـــــــــــــده لأمــــــــــــر ", "partB": " وذاك الأمــــــــر يــــــــمــــــــنــــــــعــــــــنـــــــي رقـــــــادي", "size": 161, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "إذا ســــــــــدلت ذوائبــــــــــهــــــــــا عــــــــــليـــــــــهـــــــــا", "partB": " رأيـــــــــــت البـــــــــــدر فــــــــــي جــــــــــنــــــــــح الدآدي", "size": 157, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "كأن الصبح مات له شقيق فمن حزن تسربل بالحداد", "partB": null, "size": 51, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 144, "text": "وقال ابن البراق في سوق هذه الحكاية: أنشدتنا حمدة العوفية لنفسها، وقد خرجت متنزهة بالرملة من نواحي وادي آش فرأت ذات وجه وسيم أعجبها، فقالت - وبين", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 104, "text": "الروايتين خلاف - أباح الدمع، إلى آخره، ونسب بعضهم إلى حمدة هذه الأبيات الشهيرة بهذه البلاد المشرقة، وهي:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "وقــــــــــانــــــــــا لفــــــــــحــــــــــة الرمـــــــــضـــــــــاء واد", "partB": " ســــــقــــــاه مــــــضــــــاعـــــف الغـــــيـــــث العـــــمـــــيـــــم", "size": 158, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "حـــــــللنـــــــا دوحـــــــه فـــــــحــــــنــــــا عــــــليــــــنــــــا ", "partB": "حـــــــنـــــــو المــــــرضــــــعــــــات عــــــلى الفــــــطــــــيــــــم", "size": 159, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "وأرشــــــــــفــــــــــنــــــــــا عــــــــــلى ظــــــــــمــــــــــإ زلالاً", "partB": " ألذ مــــــــــــن المــــــــــــدامــــــــــــة للنـــــــــــديـــــــــــم", "size": 162, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "يـــــــصـــــــد الشـــــــمـــــــس أنــــــى واجــــــهــــــتــــــنــــــا ", "partB": " فــــــيــــــحــــــجــــــبــــــهــــــا ويــــــأذن للنــــــســــــيــــــم", "size": 161, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "يـــــــــروع حـــــــــصـــــــــاه حـــــــــاليـــــــــة العـــــــــذارى ", "partB": " فــــــتــــــلمــــــس جــــــانـــــب العـــــقـــــد النـــــظـــــيـــــم", "size": 156, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 150, "text": "وممن جزم بذلك الرعيني، وقال: إن مؤرخي بلادنا نسبوها لحمدة من قبل أن يوجد المنازي الذي ينسبها له أهل المشرق، وقد رأيت أن أذكر كلامه برمته ونصه: كانت من", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 160, "text": "ذوي الألباب، وفحول أهل الآداب، حتى إن بعض المنتحلين تعلق بهذه الأهداب، وادعى نظم هذين البيتين - يعني: ولما أبى الواشون، إلى آخره - لما فيهما من المعاني والألفاظ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 152, "text": "العذاب، وما غره في ذلك إلا بعد دارها، وخلو هذه البلاد المشرقية من أخبارها، وقد تلبس بعضهم أيضاً بشعارها، وادعى غير هذا من أشعارها، وهو قولها: وقانا لفحة", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 166, "text": "الرمضاء واد، إلى آخره، وإن هذه الأبيات نسبها أهل البلاد للمنازي من شعرائهم، وركبوا التعصب في جادة ادعائهم، وهي أبيات لم يخلبها غير لسانها، ولا رقم برديها غير إحسانها،", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 125, "text": "ولقد رأيت المؤرخين من أهل بلادنا وهي الأندلس أثبتوها لها قبل أن يخرج المنازي من العدم إلى الوجود، ويتصف بلفظة الموجود، انتهى.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 41, "text": "وهو أبو جعفر الأندلسي الغرناطي، نزيل حلب.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 161, "text": "وحكى ابن العديم في تاريخ حلب ما نصه: وبلغني أن المنازي عمل هذه الأبيات ليعرضها على أبي العلاء المعري، فلما وصل إليه أنشده الأبيات، فجعل المنازي كلما أنشد المصراع", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 96, "text": "الأول من كل بيت سبقه أبو العلاء إلى المصراع الثاني الذي هو تمام البيت كما نظمه، ولما أنشده قوله:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 75, "text": "نزلنا دوحة فحنا علينا         ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 15, "text": "قال أبو العلاء:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 23, "text": "حنو الوالدات على الفطيم", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 74, "text": "فقال المنازي: إنما قلت \" على اليتيم \" فقال أبو العلاء: الفطيم أحسن، انتهى.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 82, "text": "وهذا يدل على أن الرواية عنده \" حنو الوالدات \" وقد تقدم المرضعات، والله تعالى أعلم.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 158, "text": "وقال ابن سعيد: يقال لنساء غرناطة المشهورات بالحسب والجلالة \" العربيات \" لمحافظتهن على المعاني العربية، ومن أشهرهن زينب بنت زياد الوادي آشي، وأختها حمدة، وحمدة", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 86, "text": "هي القائلة وقد خرجت إلى نهر منقسم الجداول بين الرياض مع نسائها فسبحن في الماء وتلاعبن:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 77, "text": "أباح الدمع أسراري بوادي         ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 15, "text": "الأبيات، انتهى.", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_14\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> أَباحَ الدمع أسراري بوادي <\|vsep\|> لهُ للحسنِ ثارٌ بوادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَمن نهرٍ يطوفُ بكلِّ روضٍ <\|vsep\|> وَمِن روض يرفّ بكلّ وادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومِن بين الظباء مهاة نس <\|vsep\|> لَها لبّي وقد ملكت فؤادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَها لحظٌ ترقّده لأمر <\|vsep\|> وذاك الأمرُ يَمنعني رقادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا سدلت ذوائبها عليها <\|vsep\|> رأيت البدرَ في جنح الددي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ولمّـا أبـى الواشـون إلّا فـراقنا", "وَمـا لهـم عـنـدي وعـنـدك مـن ثـارِ", "وَشـنّـوا عـلى أسـمـاعـنـا كـلّ غارةٍ", "وقـلّ حـمـاتـي عـنـدَ ذاك وأنـصـاري", "غَــزوتــهـم مـن مـقـلتـيـك وأدمـعـي", "وَمن نفسي بالسيف والسيل والنارِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97581	حمدة بنت زياد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1737	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ولمّا أبى الواشون لّا فراقنا <\|vsep\|> وَما لهم عندي وعندك من ثارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَشنّوا على أسماعنا كلّ غارةٍ <\|vsep\|> وقلّ حماتي عندَ ذاك وأنصاري </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "وَقـانـا لفـحـةَ الرمضاء واد", "سـقـاه مضاعف الغيث العميمِ", "حَـلَلنـا دوحـهُ فـحـنـا علينا", "حـنـوّ المرضعات على الفطيمِ", "وَأرشَـفـنـا عـلى ظـمـأٍ زلالاً", "ألذّ مــن المـدامـة للنـديـمِ", "يـصـدّ الشـمـس أنّـي واجـهتنا", "فَـيـحـجـبـهـا ويـأذن للنـسيمِ", "يـروعُ حـصاه حالية العذارى", "فـتـلمسُ جانب العقد النظيمِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97582	حمدة بنت زياد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1737	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 84, "text": "حول خلاف الشرق والغرب على نسبة هذه الأبيات إلى حمدة، انظر القطعة السابقة التي أولها:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "أباح الدمع أسراري بوادي ", "partB": " له للحــســن آثــار بــوادي", "size": 52, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" } ]	فصيح	<\|meter_14\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> وَقانا لفحةَ الرمضاء واد <\|vsep\|> سقاه مضاعف الغيث العميمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَلَلنا دوحهُ فحنا علينا <\|vsep\|> حنوّ المرضعات على الفطيمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأرشَفنا على ظمأٍ زلالاً <\|vsep\|> ألذّ من المدامة للنديمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يصدّ الشمس أنّي واجهتنا <\|vsep\|> فَيحجبها ويأذن للنسيمِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "وَبـــيـــضٍ مِــن عَــدِيٍّ كُــنَّ لَهــوا", "إِذا طـالَ النَهـارُ عَلى الرَقيبِ", "ذَكَـرتُ بُـرُؤيَـتـي حَـمـلَ بـنَ بَـدرٍ", "وَصـاحِـبَهُ الأَلَدَّ عَـلى الخَـطـيـبِ", "فَــقُــلنَ إِلَيـكَ لا لَهـوٌ لَدَيـنـا", "إِذا اِشتَملَ المُحِبُّ عَلى الحَبيبِ", "فَـلَو كُـنـتَ الأَسـى أَو كُنتَ حُرّاً", "لَمــتَّ مَـعَ اللَذَيْ يَـومَ القَـليـبِ", "وَقَــد آسَـيـتُ حَـتّـى لا أَسـىً بـي", "فَــضَــلَّت حـيـلَةُ الرَجُـلِ الأَريـبِ", "وَكَــم مِــن مَـوطِـنٍ حَـسَـنٍ أُحـيـلَت", "مَــحــاسِــنُهُ فَــعُــدَّ مِـنَ الذُنـوبِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/26605	ملاطم الفزاري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/563	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> وَبيضٍ مِن عَدِيٍّ كُنَّ لَهوا <\|vsep\|> ِذا طالَ النَهارُ عَلى الرَقيبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذَكَرتُ بُرُؤيَتي حَملَ بنَ بَدرٍ <\|vsep\|> وَصاحِبَهُ الأَلَدَّ عَلى الخَطيبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقُلنَ ِلَيكَ لا لَهوٌ لَدَينا <\|vsep\|> ِذا اِشتَملَ المُحِبُّ عَلى الحَبيبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَو كُنتَ الأَسى أَو كُنتَ حُرّاً <\|vsep\|> لَمتَّ مَعَ اللَذَيْ يَومَ القَليبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد سَيتُ حَتّى لا أَسىً بي <\|vsep\|> فَضَلَّت حيلَةُ الرَجُلِ الأَريبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "عار على الشعب ما فيه من الخلل", "مـذ صـارت في جهله احدوثة الملل", "انـي أقـول وليـت القـول يـنـفعكم", "دعـوا الخـلاف فعقباه إلى الفشل", "مـا أهـلك الامـم المـاضين قبلكم", "إلا الجـدال وخـلط الجـد بـالهزل", "مـا فـيـكـم من يبيت الرأي ليلته", "حـتـى يغب ليرعى القصد في العمل", "أبـنـاء فـوضـى وضـوصـاء ومـعـمـعـة", "أبطال حرب وما في الوعي من بطل", "مــزقـتـم لا أرانـي اللَه فـعـلكـم", "ثـيـاب مـجـد لكـم مـن اعرق الحلل", "للهـــاشـــمــي أيــاد فــي وزارتــه", "ما كان نعهدها في الاعصر الاول", "وزارة هــمــهــا اصــلاح شــعــبـكـم", "وانـتـم عـن صـلاح الشـعـب في شغل", "وزارة أهــلت ســيــر العـراق عـلى", "ما قد تسير به العظمى من الدول", "إذا جــنــدت فـيـه أزواجـاً مـزودة", "بـكـل مـا يـدع العـاديـن فـي وجـل", "من السلاح الذي تسطو الجيوش به", "كالغيد تسطو بلبس الحلي والحلل", "زهــو الرجـال سـلاح فـي شـعـارهـم", "والحـلي زهـو ذوات الاعين النجل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/125321	محمد رضا ذهب	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2763	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> عار على الشعب ما فيه من الخلل <\|vsep\|> مذ صارت في جهله احدوثة الملل </\|bsep\|> <\|bsep\|> اني أقول وليت القول ينفعكم <\|vsep\|> دعوا الخلاف فعقباه لى الفشل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أهلك الامم الماضين قبلكم <\|vsep\|> لا الجدال وخلط الجد بالهزل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما فيكم من يبيت الرأي ليلته <\|vsep\|> حتى يغب ليرعى القصد في العمل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبناء فوضى وضوصاء ومعمعة <\|vsep\|> أبطال حرب وما في الوعي من بطل </\|bsep\|> <\|bsep\|> مزقتم لا أراني اللَه فعلكم <\|vsep\|> ثياب مجد لكم من اعرق الحلل </\|bsep\|> <\|bsep\|> للهاشمي أياد في وزارته <\|vsep\|> ما كان نعهدها في الاعصر الاول </\|bsep\|> <\|bsep\|> وزارة همها اصلاح شعبكم <\|vsep\|> وانتم عن صلاح الشعب في شغل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وزارة أهلت سير العراق على <\|vsep\|> ما قد تسير به العظمى من الدول </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا جندت فيه أزواجاً مزودة <\|vsep\|> بكل ما يدع العادين في وجل </\|bsep\|> <\|bsep\|> من السلاح الذي تسطو الجيوش به <\|vsep\|> كالغيد تسطو بلبس الحلي والحلل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ألا تـمـضـيـن يـابـن الكرام لحاجتي", "عـسـى ان يـومـاً فـيـه تـرجـو عنايتي", "وكــن شــاكــراً لِلّه حــيــث أنـا لكـم", "مـن الشـان ان انـزلت فـيكم وسيلتي", "وهــــل أربـــي إلا كـــلام تـــقـــوله", "ومــثــلك يــرجـى يـابـن خـيـر ارومـة", "فــقـد جـاءنـي وحـي مـن الحـبـر انـه", "عــســيــر عــليــه ان يــقـوم بـخـلتـي", "أيـحـسـن مـن هـذا العـمـيـد اعتذاره", "يــدافــعــنــا عـن حـقـنـا بـالتـعـنـت", "وأقــســم لو مــن أهــل فــارس جــاءه", "لقــال لهــم أهــلاً وســهـلاً بـامـتـي", "أمـا كـان فـيـما قد جبي من عراقنا", "لنــا فــيــه حــق ان نــوائب نــابــت", "لعـمـري لئن كـانـت مـن العـرب وحدة", "لمـا لعـبـت فـي الملك اهل الرطانة", "فـقـد زاحـمـونـا واسـتـبـدوا بخيرهم", "وشــحــوا عــليــنــا فـي مـوارد جـمـة", "وقـد نـكـثـوا ما قد مضى من عهودهم", "ولم يــســعــدونــا عــنــد كــل مـلمـة", "يــريــدون مـنـا ان نـكـون عـبـيـدهـم", "وتــأبـى لنـا احـسـابـنـا مـن فـزارة", "جــديــر بــأن لا أرع عــهــد أعـاجـم", "لهـم سـابـقـات الغـدر فـي غـيـر مرة", "فــلســت اداري الذئب امــســح راســه", "وانــــي له مــــن أكــــلة أي اكــــلة", "فـواللَه لولا بـعـض مـا قـد اعـيـبـه", "لكــشــفــت أخــلاقـاً لهـم قـد تـوارت", "ولكــنــنــي أخــشــى مــقــالة شــامــت", "ومــنــتــقــص للديــن فــي زي شــامــت", "بني العرب أمسى الدين في كف فارس", "تــكــفـر مـنـكـم مـن بـه النـعـل زلت", "فـطـوراً تـرى ذكـرى الحـسـيـن كـواجب", "واخــرى تــراهــا حــرمــت مــا أحــلت", "أفــي الديــن نــسـخ بـعـد آل مـحـمـد", "ومــا فــيــكــم مــن مــنــكـر ومـبـكـت", "فـان لم يـهـز الشـعـر مـنكم عواطفاً", "بــنـي العـرب بـشـراكـم بـخـسـف وذلة" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/125317	محمد رضا ذهب	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2763	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> ألا تمضين يابن الكرام لحاجتي <\|vsep\|> عسى ان يوماً فيه ترجو عنايتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكن شاكراً لِلّه حيث أنا لكم <\|vsep\|> من الشان ان انزلت فيكم وسيلتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل أربي لا كلام تقوله <\|vsep\|> ومثلك يرجى يابن خير ارومة </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقد جاءني وحي من الحبر انه <\|vsep\|> عسير عليه ان يقوم بخلتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيحسن من هذا العميد اعتذاره <\|vsep\|> يدافعنا عن حقنا بالتعنت </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأقسم لو من أهل فارس جاءه <\|vsep\|> لقال لهم أهلاً وسهلاً بامتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما كان فيما قد جبي من عراقنا <\|vsep\|> لنا فيه حق ان نوائب نابت </\|bsep\|> <\|bsep\|> لعمري لئن كانت من العرب وحدة <\|vsep\|> لما لعبت في الملك اهل الرطانة </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقد زاحمونا واستبدوا بخيرهم <\|vsep\|> وشحوا علينا في موارد جمة </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد نكثوا ما قد مضى من عهودهم <\|vsep\|> ولم يسعدونا عند كل ملمة </\|bsep\|> <\|bsep\|> يريدون منا ان نكون عبيدهم <\|vsep\|> وتأبى لنا احسابنا من فزارة </\|bsep\|> <\|bsep\|> جدير بأن لا أرع عهد أعاجم <\|vsep\|> لهم سابقات الغدر في غير مرة </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلست اداري الذئب امسح راسه <\|vsep\|> واني له من أكلة أي اكلة </\|bsep\|> <\|bsep\|> فواللَه لولا بعض ما قد اعيبه <\|vsep\|> لكشفت أخلاقاً لهم قد توارت </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكنني أخشى مقالة شامت <\|vsep\|> ومنتقص للدين في زي شامت </\|bsep\|> <\|bsep\|> بني العرب أمسى الدين في كف فارس <\|vsep\|> تكفر منكم من به النعل زلت </\|bsep\|> <\|bsep\|> فطوراً ترى ذكرى الحسين كواجب <\|vsep\|> واخرى تراها حرمت ما أحلت </\|bsep\|> <\|bsep\|> أفي الدين نسخ بعد ل محمد <\|vsep\|> وما فيكم من منكر ومبكت </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أشكو إلى اللَه أهو الا اكابدها", "مـمـا يـنـغـص فـي عـيـشي ومن ديني", "قــل للمــديـر أزاد اللَه رفـعـتـه", "انـي هـربـت إذ التـيـمـور يبغيني", "فــان أتـانـي بـأمـن كـنـت أشـكـره", "ومـا عـدا ذاك مـنـه ليـس يـجديني", "ان الســلام وان البـشـر مـن رجـل", "فـي مـثـل مـا هو فيه ليس يكفيني", "قل للصديق الذي يرجو الامان له", "فــرض الأمــان مـحـال للمـسـاكـيـن", "هـب إن هـذا الذي تخشاه مات فهل", "تــرتـاح وهـو رقـيـب مـن مـلايـيـن", "قـد كـان تيمور عندي فانطلقت به", "بــالوعــظ آخـذه حـيـنـاً وبـالليـن", "حـتـى كـللت فـخـاطـبت الزمان ألا", "كـف أو فـخفف ويا كف القضا هوني", "ومـذ قـنـطـت وكـاد اليـأس يقتلني", "وجـهـت وجـهـي إلى شـمـس الميامين", "وقـلت يـا سـالم فـيـك الرجـا فمر", "ان يـنـظر الدين من حين إلى حين", "فــصــاح عـواد عـجـل وامـضـيـن إلى", "تيمور في البيت واخبره ليأتيني", "فـأجـل الدين فاحذر لا تكن طمعاً", "ليـس المـؤجـل مـحسوباً على الدين" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/125322	محمد رضا ذهب	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2763	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> أشكو لى اللَه أهو الا اكابدها <\|vsep\|> مما ينغص في عيشي ومن ديني </\|bsep\|> <\|bsep\|> قل للمدير أزاد اللَه رفعته <\|vsep\|> اني هربت ذ التيمور يبغيني </\|bsep\|> <\|bsep\|> فان أتاني بأمن كنت أشكره <\|vsep\|> وما عدا ذاك منه ليس يجديني </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان السلام وان البشر من رجل <\|vsep\|> في مثل ما هو فيه ليس يكفيني </\|bsep\|> <\|bsep\|> قل للصديق الذي يرجو الامان له <\|vsep\|> فرض الأمان محال للمساكين </\|bsep\|> <\|bsep\|> هب ن هذا الذي تخشاه مات فهل <\|vsep\|> ترتاح وهو رقيب من ملايين </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد كان تيمور عندي فانطلقت به <\|vsep\|> بالوعظ خذه حيناً وباللين </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى كللت فخاطبت الزمان ألا <\|vsep\|> كف أو فخفف ويا كف القضا هوني </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومذ قنطت وكاد اليأس يقتلني <\|vsep\|> وجهت وجهي لى شمس الميامين </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقلت يا سالم فيك الرجا فمر <\|vsep\|> ان ينظر الدين من حين لى حين </\|bsep\|> <\|bsep\|> فصاح عواد عجل وامضين لى <\|vsep\|> تيمور في البيت واخبره ليأتيني </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "مـا كـنـت اعـهـد خـلفاً في وعودكم", "كــلا ولا ذاك مــن خــل بـمـحـمـود", "أنــت المــقـدم والأقـوام شـاهـدة", "بــأن يــتــك بـيـت العـلم والجـود", "أمـا الحـقـيـر فـانـي سوف أقصدكم", "ومــا عــلي إذا أديــت مــجــهــودي", "اللَه يــعــلم أنـي لسـت مـخـلفـكـم", "مــهــمـا وعـدت وانـي طـيـب العـود", "فـابـلغ لنا كل من قد حل ناديكم", "أسنى السلام من القوم المناجيد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/125318	محمد رضا ذهب	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2763	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> ما كنت اعهد خلفاً في وعودكم <\|vsep\|> كلا ولا ذاك من خل بمحمود </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت المقدم والأقوام شاهدة <\|vsep\|> بأن يتك بيت العلم والجود </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما الحقير فاني سوف أقصدكم <\|vsep\|> وما علي ذا أديت مجهودي </\|bsep\|> <\|bsep\|> اللَه يعلم أني لست مخلفكم <\|vsep\|> مهما وعدت واني طيب العود </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "قـــل للصـــديـــق جـــزاك اللَه صــالحــة", "عــنــي ونــجــاك مــن هــول ومــن خــطــر", "إنـــي ليـــؤســـفـــنــي انــي مــضــيــقــة", "دنــيــاي والنــاس فــي وسـع وفـي يـسـر", "أيــن المــفــر مـن الغـرام ان طـلبـوا", "مــنــي الغــرامــة مـن بـيـض ومـن صـفـر", "نـــفـــســت عــنــي امــراً كــنــت احــذره", "وان اكــن مــه فـي العـقـبـى عـلى حـذر", "اليــوم خــمــر ويــبــدو فــي غــد خـبـر", "والشـأن فـي اليوم لا في قابل العصر", "لِلّه در قــــــواف أنــــــت قـــــائلهـــــا", "ألبــســتـهـا مـن بـديـع الحـلي والدرر", "بــدأت بـالقـول فـي سـلب الأمـان لنـا", "وفــي الخــتــام مـشـيـراً قـلت بـالحـذر", "وبـــيـــن ذلك تـــبـــيـــان بـــه قـــصـــص", "عــن أمــر تــيـمـور والأزمـان والقـدر", "انــي ليــبــهــرنــي هـذا البـيـان لكـم", "فــيــه مــن الســحـر والآيـات والعـبـر", "هـذي البـلاغـة لا مـا كـنـت اسـمـعـهـا", "النقش في الرمل غير النقش في الحجر", "انــي لاطــريــكــم شــكــراً لصــنــعــكــم", "مــهــمــا بــقـيـت ومـد اللَه فـي عـمـري", "وســـوف اشـــكــركــم قــولاً واشــكــركــم", "فــعـلاً واشـكـركـم فـي البـدو والحـضـر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/125323	محمد رضا ذهب	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2763	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> قل للصديق جزاك اللَه صالحة <\|vsep\|> عني ونجاك من هول ومن خطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ني ليؤسفني اني مضيقة <\|vsep\|> دنياي والناس في وسع وفي يسر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أين المفر من الغرام ان طلبوا <\|vsep\|> مني الغرامة من بيض ومن صفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> نفست عني امراً كنت احذره <\|vsep\|> وان اكن مه في العقبى على حذر </\|bsep\|> <\|bsep\|> اليوم خمر ويبدو في غد خبر <\|vsep\|> والشأن في اليوم لا في قابل العصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِلّه در قواف أنت قائلها <\|vsep\|> ألبستها من بديع الحلي والدرر </\|bsep\|> <\|bsep\|> بدأت بالقول في سلب الأمان لنا <\|vsep\|> وفي الختام مشيراً قلت بالحذر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبين ذلك تبيان به قصص <\|vsep\|> عن أمر تيمور والأزمان والقدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> اني ليبهرني هذا البيان لكم <\|vsep\|> فيه من السحر واليات والعبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذي البلاغة لا ما كنت اسمعها <\|vsep\|> النقش في الرمل غير النقش في الحجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> اني لاطريكم شكراً لصنعكم <\|vsep\|> مهما بقيت ومد اللَه في عمري </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "يـصـاب الفـتـى من اجل امر فيصرع", "وليــس بــمــجــد بــثــه والتــوجــع", "اكـاشـف فـي شـكـواي مـن لا تـهـمه", "شـكـاتـي ولا يـجـدي ولم يـك ينفع", "ولم استطع في الدهر دفعاً لحادث", "ولم أمـلك الأمـر الذي فيه اطمع", "وقـد كـان هذا الكون يجري نظامه", "عـلى عـكـس مـا تهوى النفوس تولع", "يـحـطـم آمـال الرجـال ذوي النـهى", "ويـأخـذ فـي ضـبـع الدنـيـء ويـرفع", "فيا نفس صبراً ان في الصبر سلوة", "على حكم من يعطي البرايا ويمنع", "فـان عـيـل فـي الصبر لا بد انني", "ســأقــصــر مـقـهـوراً عـليـه وأرجـع", "فـان هـدرت مـنـي الشـقـاشق صغتها", "حـليـاً مـن الألفـاظ تـزهـو وتلمع", "وان كـان قـد قـرت فـدعها مكانها", "ولا تـكـره الحـسـنا إذا ما تقنع" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/125319	محمد رضا ذهب	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2763	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> يصاب الفتى من اجل امر فيصرع <\|vsep\|> وليس بمجد بثه والتوجع </\|bsep\|> <\|bsep\|> اكاشف في شكواي من لا تهمه <\|vsep\|> شكاتي ولا يجدي ولم يك ينفع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم استطع في الدهر دفعاً لحادث <\|vsep\|> ولم أملك الأمر الذي فيه اطمع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد كان هذا الكون يجري نظامه <\|vsep\|> على عكس ما تهوى النفوس تولع </\|bsep\|> <\|bsep\|> يحطم مال الرجال ذوي النهى <\|vsep\|> ويأخذ في ضبع الدنيء ويرفع </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا نفس صبراً ان في الصبر سلوة <\|vsep\|> على حكم من يعطي البرايا ويمنع </\|bsep\|> <\|bsep\|> فان عيل في الصبر لا بد انني <\|vsep\|> سأقصر مقهوراً عليه وأرجع </\|bsep\|> <\|bsep\|> فان هدرت مني الشقاشق صغتها <\|vsep\|> حلياً من الألفاظ تزهو وتلمع </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "حـبـيـبـي ان الشـوق للمـرء يصرع", "وليــس بــمــجــد بــثــه والتـوجـع", "حـبـيـبـي نـهـضـاً ثـم عطفاً فانني", "أرى الدهر عن صولاته ليس يقلع", "عـلى انـنـي اهـدي سـلامـاً موزعاً", "كـــكـــلي افــراد إذا مــا يــوزع", "فــمــنـه لابـراهـيـم أكـبـر حـصـة", "وسـعـد ومـا مـثـلي لسـعـد يـضـيـع", "فـذاك فـتـى سـاس البـلاد بـعقله", "بـصـير إذا ما اشكل الأمر مصدع", "وهــذا عــليــه للســيــاسـة شـارة", "تراها إذا ما أظلم الجهل تسطع" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/125320	محمد رضا ذهب	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2763	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> حبيبي ان الشوق للمرء يصرع <\|vsep\|> وليس بمجد بثه والتوجع </\|bsep\|> <\|bsep\|> حبيبي نهضاً ثم عطفاً فانني <\|vsep\|> أرى الدهر عن صولاته ليس يقلع </\|bsep\|> <\|bsep\|> على انني اهدي سلاماً موزعاً <\|vsep\|> ككلي افراد ذا ما يوزع </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمنه لابراهيم أكبر حصة <\|vsep\|> وسعد وما مثلي لسعد يضيع </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذاك فتى ساس البلاد بعقله <\|vsep\|> بصير ذا ما اشكل الأمر مصدع </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "أَعــيــنــيّ جـودا عَـلى المـطّـلب", "بِـــوبـــلٍ وَمــاءٍ له مُــنــسَــكِــب", "أَعــيـنـيّ وَاِسـحَـنـفـرا وَاِنـدُبـا", "حَــليــفَ النّـدى وَقـريـعَ العـرب", "أَخا الجودِ وَالمجدِ والمعضلات", "إِذا اِنـقـطـعَ الدرّ بـعدَ الحلب", "وأكـدى المـسـامـيح والمنعمون", "مـن أهـل الفـعـال وأهل الحسب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97736	سبيعة بنت عبد شمس	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1818	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> أَعينيّ جودا عَلى المطّلب <\|vsep\|> بِوبلٍ وَماءٍ له مُنسَكِب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَعينيّ وَاِسحَنفرا وَاِندُبا <\|vsep\|> حَليفَ النّدى وَقريعَ العرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَخا الجودِ وَالمجدِ والمعضلات <\|vsep\|> ِذا اِنقطعَ الدرّ بعدَ الحلب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يـا واضـعَ السكينِ في فيهِ وَقَد", "أهـدَت لَهَـا ماءَ الحياةِ لَهاتُهُ", "بـاشـر بِهَا المَذبُوح ثاني مرةٍ", "وأنا الضمينُ بأن تَعُودَ حياتُهُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/130741	محمد الخضّار	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2885	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_13\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> يا واضعَ السكينِ في فيهِ وَقَد <\|vsep\|> أهدَت لَهَا ماءَ الحياةِ لَهاتُهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "تَـمَّتـ بـعـافـيـة المـولى أمـانـيـنا", "والدهـرُ وافـى بـمـا نـهـوى يُهنِّينا", "وأصـبـحـت سـاجـعـات الوُرقِ فـي فَـنَنٍ", "تُـمـلي عـليـنا من البُشرى أفانينا", "والروضُ قد نمَّ بالزهرِ العبيقِ شَذاً", "وكــللتــهُ الحـيـا ورداً ونـسـريـنـا", "وللشــقـيـقِ ابـتـسـامٌ كُـلَّمـا خَـفَـقـت", "رايــاتــه أطـربـت سِـرَّ المـحـبـيـنـا", "وعــاودت دولةُ الإقــبــالِ مُــسـعِـدةً", "مـن بـعـدِ مـا أضـمـرت للعزِّ تَوهِينا", "لله عـــيـــدٌ ســعــيــدٌ طــيِّبــٌ حَــفِــلٌ", "بــهِ تَــحَــلَّى لبـاسَ البُـرءِ واليـنـا", "ومَــوسِـمٌ أضـحـكَ الدُّنـيـا بـبـهـجـتـهِ", "وبـالمـسـرةِ بـل قـد أضـحـكَ الديـنا", "ونـعـمـةٌ مـا قـضـاهـا الشـكرُ هائِلَةٌ", "أربـت عـلى كُـلّ جَـزلٍ مـن أيـاديـنـا", "نـبـا حُـسـين الذي الدنيا به حَسُنَت", "وازَّيَـنَـت مـنـهُ بـعـدَ الحُسنِ تزيينا", "مُــمــلكٌ دانــت الدنــيــا لصــولتــه", "وذللت يــده الشــمَّ العــرانــيــنــا", "فــاقــت عــلى دُولِ الإســلامِ دولَتُهُ", "قـد زادهُ الله اعـزازاً وتـمـكـيـنا", "فــيــا سـليـل كـرامٍ قـطُّ مـا عُهِـدُوا", "لغـيـرِ عـرشٍ مـن العـليـاءِ بـانـينا", "اسـلم فـسُـقـمـكَ سُـقمُ الناس أجمَعُهُم", "يَـفـديـكَ مـن جُملَةِ الأدواءِ فادِينا", "إنـا لَمُـذ قِـيـلَ قَـد عُـوفيتَ في جَذَلٍ", "يَـسـمُـو بِـنَـا وعَـنِ اللأواء يَلوينا", "كــأن غــانــيــة غــنــا تــغــازُلنــا", "والدهـر مـن قـدحِ الأفـراحِ يَسقينا", "نُــواصِــلُ الحـمـد إذ ولى بـعـافـيـةٍ", "أبـو الصـفـاءِ المُـعلَّى فَخرُ نادينا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/130737	محمد الخضّار	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2885	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> تَمَّت بعافية المولى أمانينا <\|vsep\|> والدهرُ وافى بما نهوى يُهنِّينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأصبحت ساجعات الوُرقِ في فَنَنٍ <\|vsep\|> تُملي علينا من البُشرى أفانينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والروضُ قد نمَّ بالزهرِ العبيقِ شَذاً <\|vsep\|> وكللتهُ الحيا ورداً ونسرينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وللشقيقِ ابتسامٌ كُلَّما خَفَقت <\|vsep\|> راياته أطربت سِرَّ المحبينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعاودت دولةُ القبالِ مُسعِدةً <\|vsep\|> من بعدِ ما أضمرت للعزِّ تَوهِينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لله عيدٌ سعيدٌ طيِّبٌ حَفِلٌ <\|vsep\|> بهِ تَحَلَّى لباسَ البُرءِ والينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومَوسِمٌ أضحكَ الدُّنيا ببهجتهِ <\|vsep\|> وبالمسرةِ بل قد أضحكَ الدينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونعمةٌ ما قضاها الشكرُ هائِلَةٌ <\|vsep\|> أربت على كُلّ جَزلٍ من أيادينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نبا حُسين الذي الدنيا به حَسُنَت <\|vsep\|> وازَّيَنَت منهُ بعدَ الحُسنِ تزيينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُملكٌ دانت الدنيا لصولته <\|vsep\|> وذللت يده الشمَّ العرانينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاقت على دُولِ السلامِ دولَتُهُ <\|vsep\|> قد زادهُ الله اعزازاً وتمكينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا سليل كرامٍ قطُّ ما عُهِدُوا <\|vsep\|> لغيرِ عرشٍ من العلياءِ بانينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> اسلم فسُقمكَ سُقمُ الناس أجمَعُهُم <\|vsep\|> يَفديكَ من جُملَةِ الأدواءِ فادِينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نا لَمُذ قِيلَ قَد عُوفيتَ في جَذَلٍ <\|vsep\|> يَسمُو بِنَا وعَنِ اللأواء يَلوينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأن غانية غنا تغازُلنا <\|vsep\|> والدهر من قدحِ الأفراحِ يَسقينا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "إذا ذُكِـرَ النـعيمُ بغيرش حَظٍّ", "من الدنيا تُسرُّ بهِ اقتطافا", "سـمـاعُـكَ للغـنا من ثغرِ ظبي", "رشـيـقٍ تـشـتهي منهُ ارتشافا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/130738	محمد الخضّار	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2885	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_14\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> ذا ذُكِرَ النعيمُ بغيرش حَظٍّ <\|vsep\|> من الدنيا تُسرُّ بهِ اقتطافا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "يا عذولي لا تلمني", "إن لي في الحُبِّ داعِ", "حَــسَــنٌ فــي نــاظــري", "وحُـسـيـنٌ فـي سـمـاعي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/130739	محمد الخضّار	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2885	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_6\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> يا عذولي لا تلمني <\|vsep\|> ن لي في الحُبِّ داعِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "ونــفــةٍ نــفــفــتُهــا", "مـن كـفِّ ظـبـي أهـيـفِ", "مــا نــفَّهــا ذُو ألمٍ", "إلا وفي الحين شُفِي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/130740	محمد الخضّار	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2885	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_5\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> ونفةٍ نففتُها <\|vsep\|> من كفِّ ظبي أهيفِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "يـا ديـاراً عـلا سـمـاهـا البكاءُ", "\t\tتـذرف الدمـع عـلّ فـيه العزاءُ", "ليـتَ «يـا دار زايـد» بـيـدَيْـنا\t", "\tيَـقْـصُـرُ العـمر أو يطول البقاءُ", "لوهــبــنــا لزايــدٍ مــا لديـنـا\t", "\tوتـــبـــارى لفَــدْيِه الأوفــيــاء", "غـــيـــر أنَّ إِرادة الله تُــمْــلَى\t", "\tيـفـعـل الله بـالورى مـا يـشاء", "إِنْ قـضـى زايـدٌ فـفي الروح باقٍ\t", "\tهو في القلب حيث تجري الدماءُ", "هــو أنــشــودةٌ عــلى كــل ثــغــرٍ\t", "\tوهـــو قَـــطْــر لكــل صــادٍ ومــاءُ", "لم يــمــتْ زايـد فـفـي كـل شـبـر\t", "\tمـن ثـرى الأرض فـيـه منه بهاء", "لم يـمـت زايـد.. بـلى هـو لبّـى\t", "\tإِذْ دعــاه إلى الســمــاء نــداء", "فـي جـنان الخلود في خير مأوى\t", "\tفــي رحــاب تــروده الأنــبـيـاء", "سـوف تـبـكـيـه أمـة غـاب عـنـهـا\t", "\tفــي زمــانٍ يــعـز فـيـه الرجـاء", "قــلبــه شــعّ بــالحــنــان كـبـدرٍ\t", "\tأســفــرت مــن صـفـائه الظـلمـاءُ", "بـسـمـةٌ مـنـه تـجعل النفس جَذْلَى\t", "\tوتـــداوٍ يـــكــون فــيــه شــفــاءُ", "فــاقَ بــالحـلمِ قـلبِ كـل حـليـمـ\t", "\tواحـتـمـى فـي رحـابِه الضـعـفـاءُ", "بـرّ بـالطـفـل والكـبـيـر وسـاوى\t", "\tوتــرقَّتــْ عــلى يــديــه النـسـاءُ", "صــان بـالجـد والكـفـاح تـراثـاً\t", "\tوأسـاسـاً عـليـه يـعـلو البـنـاء", "للإِمــارات صــاغ عـقـداً فـريـداً\t", "\tلا تــضــاهــي بــريـقَهُ الجـوزاء", "وحَّد الشــعــب تُــرْبَــةً ومــصـيـراً\t", "\tرايـةً بـالعُـلا حـوتـهـا السماءُ", "جـامـع الشـمـل مـذ عـرفناه حيَّاً\t", "\tوعـلى قـبـره التـقـى الخُـصَـمـاء", "وعــجــيــبٌ يُــتــاحُ للمــوت أمــرٌ\t", "\tمـسـتـحـيـلاً لا تـظـنّه الأحـياءُ", "يـا حـبـيـبَ القلوب نَمْ في سلامٍ\t", "\tرفــرف اليــوم فــي ثــراك لواء", "وســلام عــليــك مــن كــل نــفـسٍـ\t", "\tحــثَّهــا اليــوم للتـلاقـي ولاء" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/198752	الشيخ فاهم بن سلطان القاسمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8280	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 55, "text": "نداء السماء ( والقصيدة نشرت في صحيفة الخليج 20/11/2004)", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_15\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> يا دياراً علا سماها البكاءُ <\|vsep\|> تذرف الدمع علّ فيه العزاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليتَ يا دار زايد بيدَيْنا <\|vsep\|> يَقْصُرُ العمر أو يطول البقاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لوهبنا لزايدٍ ما لدينا <\|vsep\|> وتبارى لفَدْيِه الأوفياء </\|bsep\|> <\|bsep\|> غير أنَّ ِرادة الله تُمْلَى <\|vsep\|> يفعل الله بالورى ما يشاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنْ قضى زايدٌ ففي الروح باقٍ <\|vsep\|> هو في القلب حيث تجري الدماءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو أنشودةٌ على كل ثغرٍ <\|vsep\|> وهو قَطْر لكل صادٍ وماءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يمتْ زايد ففي كل شبر <\|vsep\|> من ثرى الأرض فيه منه بهاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يمت زايد بلى هو لبّى <\|vsep\|> ِذْ دعاه لى السماء نداء </\|bsep\|> <\|bsep\|> في جنان الخلود في خير مأوى <\|vsep\|> في رحاب تروده الأنبياء </\|bsep\|> <\|bsep\|> سوف تبكيه أمة غاب عنها <\|vsep\|> في زمانٍ يعز فيه الرجاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> قلبه شعّ بالحنان كبدرٍ <\|vsep\|> أسفرت من صفائه الظلماءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بسمةٌ منه تجعل النفس جَذْلَى <\|vsep\|> وتداوٍ يكون فيه شفاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاقَ بالحلمِ قلبِ كل حليم <\|vsep\|> واحتمى في رحابِه الضعفاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> برّ بالطفل والكبير وساوى <\|vsep\|> وترقَّتْ على يديه النساءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صان بالجد والكفاح تراثاً <\|vsep\|> وأساساً عليه يعلو البناء </\|bsep\|> <\|bsep\|> للِمارات صاغ عقداً فريداً <\|vsep\|> لا تضاهي بريقَهُ الجوزاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحَّد الشعب تُرْبَةً ومصيراً <\|vsep\|> رايةً بالعُلا حوتها السماءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جامع الشمل مذ عرفناه حيَّاً <\|vsep\|> وعلى قبره التقى الخُصَماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعجيبٌ يُتاحُ للموت أمرٌ <\|vsep\|> مستحيلاً لا تظنّه الأحياءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حبيبَ القلوب نَمْ في سلامٍ <\|vsep\|> رفرف اليوم في ثراك لواء </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "قَـعـيـدُكَ يـا يزيد أبا قبيسٍ", "أَتنذر كي تلاقينا النذورا", "وَتـوضـع مـجـمر الركبانِ أنّا", "وُجدنا في مراسِ الحربِ خورا", "أَلَم تـعـلم قـعـيدك يا يزيدٌ", "بـأنّـا نَقمع الشيخَ الفَجورا", "وَنـفَـقـأ نـاظريهِ وَلا نُبالي", "وَنَـجـعلُ فوقَ هامتهِ الذرورا", "فَـأَبـلغ إِن عـرضـت بَني كلابٍ", "فَـإنّـا نـحـنُ أَقـمـعنا بجيرا", "وَضـرّجـنـا عـبـيـدةَ بِالعوالي", "فَـأَصـبـح مـوثقاً فينا أَسيرا", "أَفَخراً في الخلاءِ بغيرِ فخرٍ", "وَعـنـدَ الحـربِ خـوّاراً ضَجورا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97639	العوراء اليربوعية	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1768	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> قَعيدُكَ يا يزيد أبا قبيسٍ <\|vsep\|> أَتنذر كي تلاقينا النذورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتوضع مجمر الركبانِ أنّا <\|vsep\|> وُجدنا في مراسِ الحربِ خورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلَم تعلم قعيدك يا يزيدٌ <\|vsep\|> بأنّا نَقمع الشيخَ الفَجورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنفَقأ ناظريهِ وَلا نُبالي <\|vsep\|> وَنَجعلُ فوقَ هامتهِ الذرورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَبلغ ِن عرضت بَني كلابٍ <\|vsep\|> فَنّا نحنُ أَقمعنا بجيرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَضرّجنا عبيدةَ بِالعوالي <\|vsep\|> فَأَصبح موثقاً فينا أَسيرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أَضْــحَــتْ لواتَهُ شُــرَّداً مـن بـأْسِهِ ", " فـلديـهـمُ سـعـةُ الفـضـاءِ مَـضـيـقُ", "لم يـضـربـوا طُـنُـبـاً لخوفهمُ فهمْ ", " مثلُ الوعولِ إذا حواها النِّيقُ", "إن غـابَ فـيـهـم وجـهُهُ فـخيالُهُ ", " ليـلاً كـما هو في النهار طَرُوق", "لو هـبَّتـِ الريـحُ اغـتدى لسماعها ", " قـلبُ الشـجـيـع القـلبِ وهْـوَ خَفُوق", "جعلوا الهزيمةَ عنه بِرّاً إذ لهم ", " لســواه فــي شَــقِّ العِـصِـيِّ عُـقُـوق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/206285	هبة الله ابن الصياد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/9107	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 146, "text": "قال العماد في الخريدة: وله من قصيدة يذكر فيها قتل الملك الصالح ابن رزيك أرناط مقدم خيل الفرنج: ثم أورد القصائد الأربع السابقة ثم قال: وله من أخرى:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> أَضْحَتْ لواتَهُ شُرَّداً من بأْسِهِ <\|vsep\|> فلديهمُ سعةُ الفضاءِ مَضيقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يضربوا طُنُباً لخوفهمُ فهمْ <\|vsep\|> مثلُ الوعولِ ذا حواها النِّيقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن غابَ فيهم وجهُهُ فخيالُهُ <\|vsep\|> ليلاً كما هو في النهار طَرُوق </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو هبَّتِ الريحُ اغتدى لسماعها <\|vsep\|> قلبُ الشجيع القلبِ وهْوَ خَفُوق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وشــرَّدَهــا إِشــفــاقُهــا مــنـكَ فـاغـتـدتْ", " ترى الأَرْضَ خوفاً وهْيَ من ضِيقها فِتْرُ", "فـذلُّوا كـأنَّ العِـزَّ مـا كـانَ بَـيْـنَهُـمْ ", " وصــاروا كـأنَّ الفـقـرَ عـنـدهـمُ قَـبْـرُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/206284	هبة الله ابن الصياد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/9107	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 146, "text": "قال العماد في الخريدة: وله من قصيدة يذكر فيها قتل الملك الصالح ابن رزيك أرناط مقدم خيل الفرنج: ثم أورد القصائد الثلاث السابقة ثم قال: وله من أخرى:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> وشرَّدَها ِشفاقُها منكَ فاغتدتْ <\|vsep\|> ترى الأَرْضَ خوفاً وهْيَ من ضِيقها فِتْرُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "للّه أنــت عــلى أَقــبَّ مُــطَهَّمــٍ ", " نَهْـدٍ بـجـوزاءِ السـمـاءِ مُـشَنَّفِ", "أَضْـرَمْـتَ في أَكبادهمْ من بَعْدِهِ ", " بــالنــصــل نـارَ تـأسُّفـٍ وتَـلَهُّفِ", "ففؤادُ ذي الجأشِ الربيطِ مخافةً ", " يحكي جناحَ الطائرِ المُترَفْرِفِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/206283	هبة الله ابن الصياد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/9107	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 143, "text": "قال العماد في الخريدة: وله من قصيدة يذكر فيها قتل الملك الصالح ابن رزيك أرناط مقدم خيل الفرنج: ثم أورد القصيدتين السابقتين ثم قال: وله من أخرى:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> للّه أنت على أَقبَّ مُطَهَّمٍ <\|vsep\|> نَهْدٍ بجوزاءِ السماءِ مُشَنَّفِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَضْرَمْتَ في أَكبادهمْ من بَعْدِهِ <\|vsep\|> بالنصل نارَ تأسُّفٍ وتَلَهُّفِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "شـرَّدْتَهُـمْ حـتـى لقـد قَـاسَوْا على ", " تــلك العِــقَــابِ أَليــمَ كــلِّ عِـقَـابِ", "سِيمُوا العذابَ وذكَّرَتْهُمْ حالَهَمْ ", " حِـــفـــظَـــاتُ أيـــامٍ سَــلَفْــنَ عِــذَاب", "هـابُـوكَ فانْذَعَرُوا ومِنْ أَعذارهمْ ", " أن السَّوامَ تــهــابُ ليــثَ الغــاب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/206282	هبة الله ابن الصياد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/9107	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 139, "text": "قال العماد في الخريدة: وله من قصيدة يذكر فيها قتل الملك الصالح ابن رزيك أرناط مقدم خيل الفرنج: ثم أورد القصيدة السابقة ثم قال: وله من أخرى:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> شرَّدْتَهُمْ حتى لقد قَاسَوْا على <\|vsep\|> تلك العِقَابِ أَليمَ كلِّ عِقَابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سِيمُوا العذابَ وذكَّرَتْهُمْ حالَهَمْ <\|vsep\|> حِفظَاتُ أيامٍ سَلَفْنَ عِذَاب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "عـنْ سـيـفِ ديـن اللّه سلْ أَرناطا ", " حــيـثُ المـنـيـة كـاسُهـا يُـتَـعَـاطـى", "والمـشـرفـيَّةـُ قـد حَـكَـتْ فـي جـيـشهِ ", "فـي العَـلِّ والنَّهـَلِ القَـطَا الفُرَّاطا", "قـد شـام طـيـرُ الكفرِ منه مِنْسَراً ", " أَشْــغَــى وعـايـنَ مِـخْـلبـاً عَـطَّاـطـا", "هو مُلْبِسٌ جُثَثَ العِدَا في الحربِ مِنْ ", " حُــلَلِ النـجـيـعِ مـجـاسـداً وريـاطـا", "فـجـيـادُهُ تـشـكـو مـزاحـمةَ القَنَا ", " وتــردُّ خِــرْصَــان الرمــاحِ ســيـاطـا", "هـو فـارسُ الإسـلام يـحفظ بالظُّبَا ", " مـن ديـنـه الأَطـرافَ والأوسـاطـا", "كـم قـد أنـارَ مـن الأَسِـنَّةـِ أَنجما ", " لمــا أثــار مـن العَـجَـاج غُـطـاطـا", "فــتــخـالُهُ مَـلَكـاً رمـى بـشـهـابـه ", " فـي الرَّوْعِ شـيطانَ الحروب فَشَاطا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/206281	هبة الله ابن الصياد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/9107	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 94, "text": "قال العماد في الخريدة: وله من قصيدة يذكر فيها قتله (يعني طلائع بن رزيك) أرناط مقدم خيل الفرنج:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 48, "text": "وانظر القصائد الأربع اللاحقة فهي في الموضوع نفسه", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ط <\|psep\|> <\|bsep\|> عنْ سيفِ دين اللّه سلْ أَرناطا <\|vsep\|> حيثُ المنية كاسُها يُتَعَاطى </\|bsep\|> <\|bsep\|> والمشرفيَّةُ قد حَكَتْ في جيشهِ <\|vsep\|> في العَلِّ والنَّهَلِ القَطَا الفُرَّاطا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد شام طيرُ الكفرِ منه مِنْسَراً <\|vsep\|> أَشْغَى وعاينَ مِخْلباً عَطَّاطا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو مُلْبِسٌ جُثَثَ العِدَا في الحربِ مِنْ <\|vsep\|> حُلَلِ النجيعِ مجاسداً ورياطا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فجيادُهُ تشكو مزاحمةَ القَنَا <\|vsep\|> وتردُّ خِرْصَان الرماحِ سياطا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو فارسُ السلام يحفظ بالظُّبَا <\|vsep\|> من دينه الأَطرافَ والأوساطا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم قد أنارَ من الأَسِنَّةِ أَنجما <\|vsep\|> لما أثار من العَجَاج غُطاطا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "كـأنَّ اخـتطافَ الهامِ عندكَ بِالظبا ", " ابـتـهـاجـاً به يومَ الوغى ثَمَرٌ يُجْنَى", "غـداةَ جـعـلتَ البـيـضَ أَغـمادها الطُّلاَ", " وخَيْلَ العِدَا تُقْنَى وسُمْرَ القَنَا تَقْنَا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/206280	هبة الله ابن الصياد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/9107	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 69, "text": "قال العماد في الخريدة: وله فيه (يعني في مدح طلائع ابن رزيك) من قصيدة:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> كأنَّ اختطافَ الهامِ عندكَ بِالظبا <\|vsep\|> ابتهاجاً به يومَ الوغى ثَمَرٌ يُجْنَى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "هـدّدونـي مـن أجـلِ لبس الحداد", "لحــبــيــبٍ أردَوه لي بـالحـدادِ", "رحــمَ اللَه مَــن يــجــود بـدمـعٍ", "أَو يـنـوح عـلى قـتيل الأعادي", "وَســقــتــه بــمــثـل جـودٍ يـديـهِ", "حيث أضحى من البلاد الغوادي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97557	حفصة بنت الحاج الركونية	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1730	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> هدّدوني من أجلِ لبس الحداد <\|vsep\|> لحبيبٍ أردَوه لي بالحدادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رحمَ اللَه مَن يجود بدمعٍ <\|vsep\|> أَو ينوح على قتيل الأعادي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أَزوركَ أَم تـزور فـإنّ قلبي", "إِلى مـا تـشتهي أبداً يميلُ", "فَــثَــغــري مـورد عـذب زلال", "وَفــرع ذُؤابــتـي ظـلٌّ ظـليـلُ", "وَقـد أمّـلت أن تظمى وتضحى", "إِذا وافى إليك بيَ المقيلُ", "فَـعـجّـل بـالجوابِ فما جميل", "إبـاؤك عَـن بثينة يا جميلُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97553	حفصة بنت الحاج الركونية	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1730	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أَزوركَ أَم تزور فنّ قلبي <\|vsep\|> ِلى ما تشتهي أبداً يميلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَثَغري مورد عذب زلال <\|vsep\|> وَفرع ذُؤابتي ظلٌّ ظليلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقد أمّلت أن تظمى وتضحى <\|vsep\|> ِذا وافى ليك بيَ المقيلُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "سـار شِـعـري لك عـنّي زائراً", "فـأعـر سـمـعَ المعالي شنفه", "وَكذاكَ الروض إذ لم يَستطع", "زورة أرســـلَ عـــنــه عــرفَه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97549	حفصة بنت الحاج الركونية	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1730	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> سار شِعري لك عنّي زائراً <\|vsep\|> فأعر سمعَ المعالي شنفه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المجتث	[ "يا مدّعي في هوى الحُس", "نِ وَالغــرامِ الإِمــامَه", "أَتـــى قـــريــضــكَ لكــن", "لَم أرضَ مــنــهُ نـظـامَه", "أمــدّعــي الحـبّ يـثـنـي", "يــأس الحـبـيـب زمـامَه", "ضـــــللتَ كـــــلّ ضــــلالٍ", "وَلم تــفــدكَ الزَعــامَه", "مـا زلتَ تـصـحـبُ مذ كن", "تَ في السباق السلامَه", "حــتّــى عــثــرتَ وأَخـجـل", "ت بــاِفـتـضـاح السـآمَه", "بِــاللَه فــي كــلّ وقــت", "يبدي السحاب اِنسجامَه", "وَالزهــرُ فـي كـلّ حـيـنٍ", "يــشــقّ عــنــه كــمــامَه", "لَو كــنـتَ تـعـرفُ عـذري", "كــفـفـتَ غـرب المـلامَه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97545	حفصة بنت الحاج الركونية	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1730	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_8\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> يا مدّعي في هوى الحُس <\|vsep\|> نِ وَالغرامِ الِمامَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَتى قريضكَ لكن <\|vsep\|> لَم أرضَ منهُ نظامَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمدّعي الحبّ يثني <\|vsep\|> يأس الحبيب زمامَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضللتَ كلّ ضلالٍ <\|vsep\|> وَلم تفدكَ الزَعامَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما زلتَ تصحبُ مذ كن <\|vsep\|> تَ في السباق السلامَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتّى عثرتَ وأَخجل <\|vsep\|> ت باِفتضاح السمَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِاللَه في كلّ وقت <\|vsep\|> يبدي السحاب اِنسجامَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالزهرُ في كلّ حينٍ <\|vsep\|> يشقّ عنه كمامَه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يا ربّة الحسنِ بل يا ربّة الكرم", "غــضّــي جـفـونـك عـمّـا خـطّه قَـلمـي", "تــصـفّـحـيـهِ بـلحـظِ الودّ مُـنـعـمـة", "لا تـحـفـلي بـرديء الخطّ والكلمِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97541	حفصة بنت الحاج الركونية	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1730	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> يا ربّة الحسنِ بل يا ربّة الكرم <\|vsep\|> غضّي جفونك عمّا خطّه قَلمي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "زائرٌ قَـد أتـى بجيد الغزال", "مـطـلع تـحـتَ جـنـحـه للهـلالِ", "بـلحـاظ مِـن سـحر بابلَ صيغت", "ورضـابٍ يـفـوقُ بـنت الدوالي", "يفضح الورد ما حوى منه خدّ", "وكــذا الثـغـر فـاضـحٌ للآلي", "مـا تـرى في دخولهِ بعد إذنٍ", "أو تـراه لعـارض في اِنفصالِ", "أَتــراكـم بـإذنـهِ مـسـعـفـيـهِ", "أَم لَكـم شـاغـل مـن الأشغالِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97554	حفصة بنت الحاج الركونية	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1730	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> زائرٌ قَد أتى بجيد الغزال <\|vsep\|> مطلع تحتَ جنحه للهلالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بلحاظ مِن سحر بابلَ صيغت <\|vsep\|> ورضابٍ يفوقُ بنت الدوالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يفضح الورد ما حوى منه خدّ <\|vsep\|> وكذا الثغر فاضحٌ لللي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ترى في دخولهِ بعد ذنٍ <\|vsep\|> أو تراه لعارض في اِنفصالِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "ســلام يــفـتـحُ فـي زهـرهِ ال", "كـمـام ويـنـطـق ورق الغـصون", "عَلى نازحٍ قَد ثَوى في الحشا", "وَإن كـانَ تـحرم منه الجفون", "فَـلا تَـحسبوا البعدَ ينسيكم", "فــذلك واللَه مــا لا يَـكـون" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97550	حفصة بنت الحاج الركونية	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1730	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> سلام يفتحُ في زهرهِ ال <\|vsep\|> كمام وينطق ورق الغصون </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلى نازحٍ قَد ثَوى في الحشا <\|vsep\|> وَن كانَ تحرم منه الجفون </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المجتث	[ "يا سيّد الناسِ يا من", "يــؤمّــلُ النـاس رفـده", "اِمــنــن عــليّ بــطــرسٍ", "يــكــونُ للدهــرِ عــدّه", "تــخــطّ يــمـنـاكَ فـيـه", "الحـــمـــدُ لِله وَحــده" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97542	حفصة بنت الحاج الركونية	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1730	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_8\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> يا سيّد الناسِ يا من <\|vsep\|> يؤمّلُ الناس رفده </\|bsep\|> <\|bsep\|> اِمنن عليّ بطرسٍ <\|vsep\|> يكونُ للدهرِ عدّه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ولو لم يكن نجماً لما كان ناظري", "وَقـد غـبـت عـنـه مـظلماً بعد نورهِ", "سـلامٌ عَـلى تـلكَ المَـحـاسـن من شج", "تــنــاءَت بــنـعـمـاهُ وطـيـب سـرورهِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97551	حفصة بنت الحاج الركونية	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1730	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ولو لم يكن نجماً لما كان ناظري <\|vsep\|> وَقد غبت عنه مظلماً بعد نورهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لعـمـركَ مـا سـرّ الريـاض بـوصلنا", "ولكـنّه أَبـدى لنـا الغـلّ والحسَد", "وَلا صفّق النهرُ اِرتياحاً لقربنا", "وَلا غـرّد القـمـريّ إلّا لمـا وجد", "فَـلا تـحسن الظنّ الّذي أنت أهله", "فَـمـا هو في كلّ المواطنِ بالرشَد", "فَما خلت هذا الأفق أبدى نجومهُ", "لأمـرٍ سـوى كـيـما تكون لَنا رصَد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97547	حفصة بنت الحاج الركونية	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1730	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> لعمركَ ما سرّ الرياض بوصلنا <\|vsep\|> ولكنّه أَبدى لنا الغلّ والحسَد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا صفّق النهرُ اِرتياحاً لقربنا <\|vsep\|> وَلا غرّد القمريّ لّا لما وجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا تحسن الظنّ الّذي أنت أهله <\|vsep\|> فَما هو في كلّ المواطنِ بالرشَد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يا ذا العُلا واِبن الخلي", "فــةِ وَالإمــام المُــرتـضـى", "يــهــنــيــكَ عـيـدٌ قَـد جـرى", "فــيـهِ بِـمـا تَهـوى القـضـا", "وَأَتــاك مَــن تــهــواهُ فــي", "قــيــدِ الإنــابـةِ والرِضـى", "ليــــعـــيـــدَ مـــن لذّاتـــه", "مــا قَــد تَــصـرّم واِنـقـضـى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97543	حفصة بنت الحاج الركونية	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1730	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ض <\|psep\|> <\|bsep\|> يا ذا العُلا واِبن الخلي <\|vsep\|> فةِ وَالمام المُرتضى </\|bsep\|> <\|bsep\|> يهنيكَ عيدٌ قَد جرى <\|vsep\|> فيهِ بِما تَهوى القضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَتاك مَن تهواهُ في <\|vsep\|> قيدِ النابةِ والرِضى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أَغـارُ عـليـكَ مـن عيني ومنّي", "ومـنـك ومـن زمـانك والمكانِ", "وَلو أنّـي خـبـأتـك في عيوني", "إِلى يومِ القيامة ما كفاني" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97556	حفصة بنت الحاج الركونية	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1730	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> أَغارُ عليكَ من عيني ومنّي <\|vsep\|> ومنك ومن زمانك والمكانِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يـا أظـرفَ الناسِ قبل حال", "أوقـــعـــه نــحــوهُ القــدر", "عــشـقـت سـوداء مـثـل ليـل", "بــدائع الحــسـن قـد سـتـر", "لا يظهر البشر في دجاها", "كــلّا ولا يــبـصـر الخـفـر", "بِـاللَه قـل لي وأنت أدرى", "بـكـلّ مَـن هـام فـي الصـور", "مَــنِ الّذي هـام فـي جـنـان", "لا نــور فــيــه ولا زهــر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97555	حفصة بنت الحاج الركونية	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1730	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يا أظرفَ الناسِ قبل حال <\|vsep\|> أوقعه نحوهُ القدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> عشقت سوداء مثل ليل <\|vsep\|> بدائع الحسن قد ستر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يظهر البشر في دجاها <\|vsep\|> كلّا ولا يبصر الخفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِاللَه قل لي وأنت أدرى <\|vsep\|> بكلّ مَن هام في الصور </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "سَلوا البارقَ الخفّاق والليل ساكن", "أظــلّ بــأحــبـابـي يـذكـرُ لي وهـنـا", "لَعــمـري لَقـد أهـدى لقـلبـي خـفـقـة", "وَأَمـطـرنـي مـنـهـل عـارضـه الجـفـنا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97552	حفصة بنت الحاج الركونية	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1730	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> سَلوا البارقَ الخفّاق والليل ساكن <\|vsep\|> أظلّ بأحبابي يذكرُ لي وهنا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ثنائي على تلكَ الثنايا لأنّني", "أقـولُ عـلى عـلمٍ وأنـطق عن خبرِ", "وأنـصـفـهـا لا أكذبُ اللَّه أنّني", "رشـفـتُ بِها ريقاً ألذّ من الخمرِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97548	حفصة بنت الحاج الركونية	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1730	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ثنائي على تلكَ الثنايا لأنّني <\|vsep\|> أقولُ على علمٍ وأنطق عن خبرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "رأسـتَ فَـمـا زالَ العـداة بـظُـلمهم", "وَعـلمـهـم النـامي يقولونَ لم رَأَس", "وَهـل مـنـكـرٌ أَن سـادَ أهـل زمـانـهِ", "جموح إِلى العليا حرون عن الدَنَس" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97544	حفصة بنت الحاج الركونية	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1730	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> رأستَ فَما زالَ العداة بظُلمهم <\|vsep\|> وَعلمهم النامي يقولونَ لم رَأَس </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "قُــــل للّذي خــــلّصـــنـــا", "مـنـهُ الوقوع في الخرا", "اِرجـع كَـمـا شـاءَ الخرا", "يا اِبن الخرا إِلى وَرا", "وَإن تــعُــد يــومــاً إلى", "وِصـــالنـــا ســـوفَ تَـــرى", "يــا أسـقـطَ النـاسِ ويـا", "أَنـــذلهـــم بِـــلا مـــرا", "هــذا مَــدى الدهـرِ تـلا", "قـي لو أتـيتَ في الكرى", "يـا لحـيـةً تـشغفُ في ال", "خـرءِ وتـشـنـا العَـنـبرا", "لا قــرّب اللَه اِجــتـمـا", "عــاً بــكَ حــتّـى تـقـبـرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97546	حفصة بنت الحاج الركونية	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1730	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> قُل للّذي خلّصنا <\|vsep\|> منهُ الوقوع في الخرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> اِرجع كَما شاءَ الخرا <\|vsep\|> يا اِبن الخرا ِلى وَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَن تعُد يوماً لى <\|vsep\|> وِصالنا سوفَ تَرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أسقطَ الناسِ ويا <\|vsep\|> أَنذلهم بِلا مرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا مَدى الدهرِ تلا <\|vsep\|> قي لو أتيتَ في الكرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لحيةً تشغفُ في ال <\|vsep\|> خرءِ وتشنا العَنبرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ألمـــا وان أصـــغـــى الغـــمــام وألمــا", "عــــلى طـــلل أقـــوى ونـــؤي تـــهـــدمـــا", "وعــوجـا عـلى الرسـم المـحـيـل واعـربـا", "ســؤالكــمــا فــيــه وان كــان أعــجــمــا", "خــليــلي مــن ســعــد العــشـيـرة أسـعـدا", "فـــؤاد شـــج مــغــرى بــعــلوة مــغــرمــا", "تــرومــان اســعــافـي وحـزوي مـن الدمـى", "بـيـانـاً وكـم تـهـمـي جـفـونـكـمـا الدما", "دعــانــي فــلي طــرف دعــانــي عــنــدمــا", "تـــراءت له حـــزوى لهـــمـــل عـــنـــدمــا", "قـفـا بـي أفـق مـن سـكـرة البـيـن انـني", "تـــجـــرعــتــهــا فــي صــابــاً وعــلقــمــا", "ولا تــعـذلونـي فـي البـكـا بـعـد عـلوة", "فــشــان شــؤونــي أن تــســح وتــســجــمــا", "أبحتكما مني حمى النسر الحمى بالحمى", "فـان شـئتـمـا بـوحـاً وان شـئتـمـا كـتما", "هــيـا ان لي قـلبـاً كـتـومـاً فـكـيـف بـي", "ونــمــام دمــعــي كــلمــا مــلتــه نــمــا", "أقـــــلا فـــــان اللوم لؤم ومـــــربـــــع", "وخــيــم ومــن يــضــرى بــذلك مــنــكــمــا", "فــلو تــعــلمــان بــالصــبــابـة والهـوى", "وطــعــم النـوى أعـذرتـمـا مـن عـذلتـمـا", "وهـبـتـكـمـا سـمـعـاً إلى العـذل لم يـصخ", "ودمـــعـــاً اذا مــا كــف واكــفــه هــمــى", "تــعــرفــت مــن بــعــد التــنـكـر أرسـمـا", "لعــلوة مــا بــيــن الحــطــيــم وزمـزمـا", "مـــرابـــع كـــانـــت للغــرام مــرابــعــاً", "وأرســـم كـــانـــت للصـــبــابــة أرســمــا", "تــوهــمــتــمــا مــن بــعـد عـشـريـن حـجـة", "فـــلم تـــلك إلا طـــائفـــاً مــتــوهــمــا", "ذكـــرت بـــهـــا أيـــام وصـــل تـــصــرمــت", "بــأعــوام هــجــر وصــلهــا مــا تــصـرمـا", "فــقــربــت الوجــد البــعــيــد لمـهـجـتـي", "وأحـــدثـــت الشــوق الذي قــد تــقــدمــا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101160	جعفر القزويني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2005	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> ألما وان أصغى الغمام وألما <\|vsep\|> على طلل أقوى ونؤي تهدما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعوجا على الرسم المحيل واعربا <\|vsep\|> سؤالكما فيه وان كان أعجما </\|bsep\|> <\|bsep\|> خليلي من سعد العشيرة أسعدا <\|vsep\|> فؤاد شج مغرى بعلوة مغرما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترومان اسعافي وحزوي من الدمى <\|vsep\|> بياناً وكم تهمي جفونكما الدما </\|bsep\|> <\|bsep\|> دعاني فلي طرف دعاني عندما <\|vsep\|> تراءت له حزوى لهمل عندما </\|bsep\|> <\|bsep\|> قفا بي أفق من سكرة البين انني <\|vsep\|> تجرعتها في صاباً وعلقما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا تعذلوني في البكا بعد علوة <\|vsep\|> فشان شؤوني أن تسح وتسجما </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبحتكما مني حمى النسر الحمى بالحمى <\|vsep\|> فان شئتما بوحاً وان شئتما كتما </\|bsep\|> <\|bsep\|> هيا ان لي قلباً كتوماً فكيف بي <\|vsep\|> ونمام دمعي كلما ملته نما </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقلا فان اللوم لؤم ومربع <\|vsep\|> وخيم ومن يضرى بذلك منكما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلو تعلمان بالصبابة والهوى <\|vsep\|> وطعم النوى أعذرتما من عذلتما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهبتكما سمعاً لى العذل لم يصخ <\|vsep\|> ودمعاً اذا ما كف واكفه همى </\|bsep\|> <\|bsep\|> تعرفت من بعد التنكر أرسما <\|vsep\|> لعلوة ما بين الحطيم وزمزما </\|bsep\|> <\|bsep\|> مرابع كانت للغرام مرابعاً <\|vsep\|> وأرسم كانت للصبابة أرسما </\|bsep\|> <\|bsep\|> توهمتما من بعد عشرين حجة <\|vsep\|> فلم تلك لا طائفاً متوهما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذكرت بها أيام وصل تصرمت <\|vsep\|> بأعوام هجر وصلها ما تصرما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لا تــجــمــعــن عــلي صــدك والنــوى", "حــســب المـحـب عـقـوبـة ان يـهـجـرا", "لو عاقبوني في الهوى لسوى النوى", "لرجــوتــهــم وطــمــعـت ان اتـصـبـرا", "عـبـء الصـدود اخـف مـن عـبء النوى", "لو كــان فــي الخــيـر ان أتـخـيـرا", "مــاذا عـلى طـيـف الأحـبـة لو سـرى", "وعــليــهــم لو ســاعـدونـي بـالكـرى", "جـنـحـوا إلى قـول الوشاة وأعرضوا", "واللَه يـــعـــلم ان ذاك لمــفــتــرى", "يــا مــعـرضـاً عـنـي بـغـيـر جـنـايـة", "إلا لمـــا نـــقـــل العـــذول وزورا", "مــا بـعـد بـعـدك والصـدود عـقـوبـة", "يــا هـاجـري مـا آن لي ان تـغـفـرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101156	جعفر القزويني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2005	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> لا تجمعن علي صدك والنوى <\|vsep\|> حسب المحب عقوبة ان يهجرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو عاقبوني في الهوى لسوى النوى <\|vsep\|> لرجوتهم وطمعت ان اتصبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عبء الصدود اخف من عبء النوى <\|vsep\|> لو كان في الخير ان أتخيرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ماذا على طيف الأحبة لو سرى <\|vsep\|> وعليهم لو ساعدوني بالكرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> جنحوا لى قول الوشاة وأعرضوا <\|vsep\|> واللَه يعلم ان ذاك لمفترى </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا معرضاً عني بغير جناية <\|vsep\|> لا لما نقل العذول وزورا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "ليـت عـيـن العـذول تنظر ما بي", "مــن سـقـام ابـاد شـرخ الشـبـاب", "عــاذلي قـد وهـت عـظـامـي وهـذا", "مــا بــراه خــيــال ظـل ثـيـابـي", "رق لي عــاذلي فــلســت مــعــنــى", "حــلف وجــد وليــس دابــك دابــي", "أنا حتى الصباح أرعى الدياجي", "بــيــن وجـد وصـبـوة واكـتـئابـي", "يـا خـليـلي بـالنـقـا فـالمـصلى", "فـلوى الجـزع فالغضا فاخرجابي", "ان تــلك الطــلول حــق عــليـهـا", "ظــل دمــعــي بـعـبـرة وانـسـكـاب", "إنـهـا أربـع عـفـت بـعـد مـا قد", "كــان مــنـهـا مـرابـع الأحـبـاب", "كــم تــقــضــى لنـا زمـان رغـيـد", "بـيـن تـلك الربـى وتلك الشعاب", "نـتـعـاطـى المـدام صـرفا وطوراً", "يـمـزجـوهـا سـقـاتـنـا بـالرضـاب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101152	جعفر القزويني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2005	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> ليت عين العذول تنظر ما بي <\|vsep\|> من سقام اباد شرخ الشباب </\|bsep\|> <\|bsep\|> عاذلي قد وهت عظامي وهذا <\|vsep\|> ما براه خيال ظل ثيابي </\|bsep\|> <\|bsep\|> رق لي عاذلي فلست معنى <\|vsep\|> حلف وجد وليس دابك دابي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنا حتى الصباح أرعى الدياجي <\|vsep\|> بين وجد وصبوة واكتئابي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا خليلي بالنقا فالمصلى <\|vsep\|> فلوى الجزع فالغضا فاخرجابي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان تلك الطلول حق عليها <\|vsep\|> ظل دمعي بعبرة وانسكاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> نها أربع عفت بعد ما قد <\|vsep\|> كان منها مرابع الأحباب </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم تقضى لنا زمان رغيد <\|vsep\|> بين تلك الربى وتلك الشعاب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "ما لي من الشوق يدعوني إلى الغزل", "وإن كــبــرت وجــد الجــد فــي هــزلي", "فــكــلمــا غــردت ورقــاء فــي فــنــن", "ثــنــت فـؤادي لذكـر الأعـصـر الأول", "أزمــان ان قـطـعـت سـعـدي زيـارتـهـا", "عـنـي إلى الليـل أشـكوها فيشفع لي", "وان حــذرت عــليــهـا عـيـن جـارتـهـا", "جــعــلت غـمـز حـواجـيـبـي لهـا رسـلي", "نـصـبـت سـود تـمـاسـيـحـي لهـا شـركـاً", "فــليــس تــفــلت إلا مــن يـدي أمـلي", "وقــايــداي إلى مـن قـد عـلقـت بـهـا", "زهــو الشــبــاب وعــز غــيـر مـبـتـذل", "فـكـم طـرقـت فـتـاة الحـي يـصـحـبـنـي", "مـــهـــنـــد غـــيــر هــيــاب ولا وكــل", "وكــم قــضــيــت لبــانــات بــكــاظـمـة", "مـع أهـيـف القـدر رامي من بني ثعل", "أصــمــى فــؤادي بـسـهـم مـن لواحـظـه", "والمـوت أيـسـر خـطـب الأعـين النجل", "فــكــم خــلعــت وقـاري للعـقـار وكـم", "حـاك العـنـاق لنـا ثـوبـاً من القبل", "واهــاً لقــلبــي كــم تـحـى صـبـابـتـه", "بـيـض الخـدود وسـود الشـعـر والمقل", "مـن كـل مـايـسة الأعطاف مثقلة الأ", "رداف تـخـطـو بـاقـدام الوحـي الوجل", "تـثـنـي عـلى جـيـدهـا وشـيـا مـعصفرة", "والحـسـن يـظـهـر حـسن الحلي والخلل", "مــاسـت بـقـد كـخـوط البـان والتـفـت", "إلي تــرنــو بــعــيــنــي جــؤذر وجــل", "فــقــل لعــاذلتــي فــي حـب قـاتـلتـي", "كـفـي مـعـاتـبـتي ما العذل من شغلي", "أنــي يــصــيــخ لتــأنــيــب اخـو فـرح", "طــارت بــأحــزانــه خــفــافـة الجـذل", "فـي عـرس مـن غـرسـت نـعـمـاه عـارفـة", "عـنـدي مدى الدهر ما حالت ولم تحل", "مـهـدي الخـليـقـة مـحـمـود الطـريـقة", "مـيـمـون النـقـيـبة مأمون من الزلل", "مــن عــنــصــر شـرفـت قـدمـا ارومـتـه", "ومــن نــجــار بــأصـل المـجـد مـتـصـل", "مـن آل جـعـفـر خـيـر النـاس قـاطـبـة", "ومـن بـنـي الجـود والعلياء آل علي", "لمـــهـــدي ابــن عــلي كــل مــكــرمــة", "لو رام أخـمـصـهـا العـيـوق لم يـنـل", "مـــهـــذب كـــرمـــت أخـــلاقـــه وزكــت", "أعــراقــه فــتــعــدى رتــبــة المـثـل", "وكــيــف لا يــسـمـون مـن كـان والده", "عــلي قــدر عــلى كــل الأنــام عــلي", "غــيــث العــفــاة وفــكــاك العــنــاة", "ورغـام العـداة بـرأي مـنـك مـعـتـدل", "إذا رأيـــت ســـجـــايـــاه وعـــفـــتــه", "عــن الدنــا وعـن الخـيـلاء والخـول", "ورمـــت وفـــر عـــطـــايـــاه ونـــائله", "خــلت الامـامـة لم تـفـقـد ولم تـزل", "فــاهــنـأ اخـي بـمـن زفـت اليـك ولا", "بــرحــت تـرمـي اكـف الدهـر بـالشـلل", "ولم تــزل تــرغــم الأعــدا فـضـائلك", "اللاتي تسامت على الجوزاء والحمل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101161	جعفر القزويني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2005	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ما لي من الشوق يدعوني لى الغزل <\|vsep\|> ون كبرت وجد الجد في هزلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكلما غردت ورقاء في فنن <\|vsep\|> ثنت فؤادي لذكر الأعصر الأول </\|bsep\|> <\|bsep\|> أزمان ان قطعت سعدي زيارتها <\|vsep\|> عني لى الليل أشكوها فيشفع لي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وان حذرت عليها عين جارتها <\|vsep\|> جعلت غمز حواجيبي لها رسلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> نصبت سود تماسيحي لها شركاً <\|vsep\|> فليس تفلت لا من يدي أملي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقايداي لى من قد علقت بها <\|vsep\|> زهو الشباب وعز غير مبتذل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكم طرقت فتاة الحي يصحبني <\|vsep\|> مهند غير هياب ولا وكل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم قضيت لبانات بكاظمة <\|vsep\|> مع أهيف القدر رامي من بني ثعل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أصمى فؤادي بسهم من لواحظه <\|vsep\|> والموت أيسر خطب الأعين النجل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكم خلعت وقاري للعقار وكم <\|vsep\|> حاك العناق لنا ثوباً من القبل </\|bsep\|> <\|bsep\|> واهاً لقلبي كم تحى صبابته <\|vsep\|> بيض الخدود وسود الشعر والمقل </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كل مايسة الأعطاف مثقلة الأ <\|vsep\|> رداف تخطو باقدام الوحي الوجل </\|bsep\|> <\|bsep\|> تثني على جيدها وشيا معصفرة <\|vsep\|> والحسن يظهر حسن الحلي والخلل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ماست بقد كخوط البان والتفت <\|vsep\|> لي ترنو بعيني جؤذر وجل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقل لعاذلتي في حب قاتلتي <\|vsep\|> كفي معاتبتي ما العذل من شغلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أني يصيخ لتأنيب اخو فرح <\|vsep\|> طارت بأحزانه خفافة الجذل </\|bsep\|> <\|bsep\|> في عرس من غرست نعماه عارفة <\|vsep\|> عندي مدى الدهر ما حالت ولم تحل </\|bsep\|> <\|bsep\|> مهدي الخليقة محمود الطريقة <\|vsep\|> ميمون النقيبة مأمون من الزلل </\|bsep\|> <\|bsep\|> من عنصر شرفت قدما ارومته <\|vsep\|> ومن نجار بأصل المجد متصل </\|bsep\|> <\|bsep\|> من ل جعفر خير الناس قاطبة <\|vsep\|> ومن بني الجود والعلياء ل علي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لمهدي ابن علي كل مكرمة <\|vsep\|> لو رام أخمصها العيوق لم ينل </\|bsep\|> <\|bsep\|> مهذب كرمت أخلاقه وزكت <\|vsep\|> أعراقه فتعدى رتبة المثل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكيف لا يسمون من كان والده <\|vsep\|> علي قدر على كل الأنام علي </\|bsep\|> <\|bsep\|> غيث العفاة وفكاك العناة <\|vsep\|> ورغام العداة برأي منك معتدل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا رأيت سجاياه وعفته <\|vsep\|> عن الدنا وعن الخيلاء والخول </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورمت وفر عطاياه ونائله <\|vsep\|> خلت الامامة لم تفقد ولم تزل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاهنأ اخي بمن زفت اليك ولا <\|vsep\|> برحت ترمي اكف الدهر بالشلل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لما رماني الدهر بالنوب", "الشــــدائد والهــــزاهــــز", "وألان صـــعـــدتـــي التـــي", "صـلبـت ومـا لانـت لغـامـز", "ودعــانــي الزمـن الخـؤون", "بــأهــله هــل مــن مـبـارز", "قــــــالت لي الآراء والف", "كـر الثـواقب في الغرائز", "شـــرق وســـل عـــن مـــاجــد", "يـعـطي الجواهر بالجوائز", "فــإذا بــلغـت إلى سـعـيـد", "فــي عــمــان فــلا تـجـاوز", "واعــلم بــأن أبــا هــلال", "عــن مــرادك غـيـر عـاجـلا", "يــوليــك مــا تــرجــو ولا", "يـثـنـيـه عـنـه غـمـز غامز", "فــتــعــود مـقـضـي الديـون", "إلى العــراق وأنـت فـائز", "ويـجـيـز مـا تـرجـو بـبـذل", "صــادق الدفــعــات نــاجــز" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101157	جعفر القزويني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2005	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ز <\|psep\|> <\|bsep\|> لما رماني الدهر بالنوب <\|vsep\|> الشدائد والهزاهز </\|bsep\|> <\|bsep\|> وألان صعدتي التي <\|vsep\|> صلبت وما لانت لغامز </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودعاني الزمن الخؤون <\|vsep\|> بأهله هل من مبارز </\|bsep\|> <\|bsep\|> قالت لي الراء والف <\|vsep\|> كر الثواقب في الغرائز </\|bsep\|> <\|bsep\|> شرق وسل عن ماجد <\|vsep\|> يعطي الجواهر بالجوائز </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذا بلغت لى سعيد <\|vsep\|> في عمان فلا تجاوز </\|bsep\|> <\|bsep\|> واعلم بأن أبا هلال <\|vsep\|> عن مرادك غير عاجلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يوليك ما ترجو ولا <\|vsep\|> يثنيه عنه غمز غامز </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتعود مقضي الديون <\|vsep\|> لى العراق وأنت فائز </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أتـــعـــلم ســلمــى أي حــر تــعــاتــبــه", "وأي عــــزيــــز للهــــوان تــــجـــاذبـــه", "تـــحـــذرنـــي غـــدر الزمــان ومــا درت", "بــانــي الذي مــالان للدهــر جــانـبـه", "تـــقـــول تــغــرب للثــراء فــلم تــضــق", "عــلى الحــر إلا بــالثــواء مــذاهـبـه", "ألســـت تـــرى أن المـــقـــل مــن الورى", "تــضــيــع مــعــاليــه وتـبـدو مـعـايـبـه", "وان قــليــل المــال مــا بــيــن أهــله", "ســــــواء له اعــــــداؤه وأقـــــاربـــــه", "فــلا تــخــلدن للعــجـز يـومـاً فـانـمـا", "أخــو العــجـز مـا زالت تـذم عـواقـبـه", "فــشــمــر وســر شــرقـاً وغـربـاً فـقـلمـا", "أصــاب الفـتـى مـن لم تـشـمـر ركـائبـه", "وقــم واخــتــبــط جــو الفــلا بــطـمـرة", "لديـــهـــا ســواء قــفــره وســبــاســبــه", "وجـــد للثـــرا فــالبــر عــنــدك جــمــة", "ركــائبــه والبــحــر تــســري مــراكـبـه", "فــكــل كــريــم تــرتــجــيــه وتــبــتـغـي", "لديـــه نـــوالا لم تــفــتــك رغــائبــه", "ألســت مــن البــيــت الذي فــخــرت بــه", "قــريــش وســارت فــي مــعــد مــنــاقـبـه", "فــقــلت لهــا أســرفــت فــي لوم مـاجـد", "وتــأنــيــب قــرم لا تــنــال مــراتـبـه", "ألا فـاقـصـري عـي فـمـا الذل شـيـمـتـي", "ولا كـسـب عـنـدي غـيـر مـا انـا كاسبه", "فما المال يا سلمى سوى الحظ فاعدلي", "عــن اللوم ان اللوم تــؤذي عــقـاربـه", "وإلا فــمــا نــاب يــظــن بــه الغــنــى", "ولو بـــالســـمــا إلا وكــفــى ضــاربــه", "ألم تــعــلمـي انـي قـصـدت ابـن جـعـفـر", "وذاك الذي مـا خـاب فـي الدهـر طالبه", "وســيــرت مــن نــظـم القـريـض غـرايـبـا", "اليــه وأعـلى الشـعـر مـهـراً غـرايـبـه", "فـــمـــا نــفــعــت إلا بــوعــد مــزبــرج", "ولا نــلت مــنــه بـعـض مـا هـو واهـبـه", "وكـــان رجـــائي مـــنـــه بـــذلا اعـــده", "لقــربــي ابــاهــيــه وخــصــم اجــاذبــه", "فـــلو كـــان ذا نــجــل عــذرت ولم ألم", "مــقــامــاً مــضـى عـمـري وانـي لهـائبـه", "ولكــنــه البــحــر الذي كــلمــا طــمــا", "ضــفــا وحــلت للنــاس غــيـري مـشـاربـه", "فــعــتــبــي عــلى حــظــي عـداه فـانـمـا", "يـــحـــق لهــذا الحــظ أنــي أعــاتــبــه", "فــيــا مــن صـبـا للمـجـد وهـو بـمـهـده", "وحـاز العـلى طـفـلاً ومـا اخـتط شاربه", "إلام بـــمـــنـــع أو بـــبـــذل مـــعــمــل", "ســـوى ومـــض بــرق لم تــدر ســحــائبــه", "أرحــنــا بــمــنــع أو بــبــذل مــعــمــل", "فــوعـدك قـبـل اليـوم قـد حـان واجـبـه", "فــأنــت الذي لم يــبــق غــيــرك سـيـداً", "نــنــاجــيـه فـي حـاجـاتـنـا ونـخـاطـبـه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101153	جعفر القزويني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2005	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> أتعلم سلمى أي حر تعاتبه <\|vsep\|> وأي عزيز للهوان تجاذبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> تحذرني غدر الزمان وما درت <\|vsep\|> باني الذي مالان للدهر جانبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> تقول تغرب للثراء فلم تضق <\|vsep\|> على الحر لا بالثواء مذاهبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألست ترى أن المقل من الورى <\|vsep\|> تضيع معاليه وتبدو معايبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وان قليل المال ما بين أهله <\|vsep\|> سواء له اعداؤه وأقاربه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا تخلدن للعجز يوماً فانما <\|vsep\|> أخو العجز ما زالت تذم عواقبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فشمر وسر شرقاً وغرباً فقلما <\|vsep\|> أصاب الفتى من لم تشمر ركائبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقم واختبط جو الفلا بطمرة <\|vsep\|> لديها سواء قفره وسباسبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجد للثرا فالبر عندك جمة <\|vsep\|> ركائبه والبحر تسري مراكبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكل كريم ترتجيه وتبتغي <\|vsep\|> لديه نوالا لم تفتك رغائبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألست من البيت الذي فخرت به <\|vsep\|> قريش وسارت في معد مناقبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقلت لها أسرفت في لوم ماجد <\|vsep\|> وتأنيب قرم لا تنال مراتبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا فاقصري عي فما الذل شيمتي <\|vsep\|> ولا كسب عندي غير ما انا كاسبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما المال يا سلمى سوى الحظ فاعدلي <\|vsep\|> عن اللوم ان اللوم تؤذي عقاربه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا فما ناب يظن به الغنى <\|vsep\|> ولو بالسما لا وكفى ضاربه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألم تعلمي اني قصدت ابن جعفر <\|vsep\|> وذاك الذي ما خاب في الدهر طالبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسيرت من نظم القريض غرايبا <\|vsep\|> اليه وأعلى الشعر مهراً غرايبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما نفعت لا بوعد مزبرج <\|vsep\|> ولا نلت منه بعض ما هو واهبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكان رجائي منه بذلا اعده <\|vsep\|> لقربي اباهيه وخصم اجاذبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلو كان ذا نجل عذرت ولم ألم <\|vsep\|> مقاماً مضى عمري واني لهائبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكنه البحر الذي كلما طما <\|vsep\|> ضفا وحلت للناس غيري مشاربه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعتبي على حظي عداه فانما <\|vsep\|> يحق لهذا الحظ أني أعاتبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا من صبا للمجد وهو بمهده <\|vsep\|> وحاز العلى طفلاً وما اختط شاربه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لام بمنع أو ببذل معمل <\|vsep\|> سوى ومض برق لم تدر سحائبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرحنا بمنع أو ببذل معمل <\|vsep\|> فوعدك قبل اليوم قد حان واجبه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "هـــل بـــالديـــار لواجـــد إلمــام", "هــيــهــات غــيــر رسـمـهـا الأيـام", "ضــربــت عــليــهـا للزمـان كـلاكـل", "فـمـحـت مـحـاسـنـهـا التـي تـسـتـام", "قـف بـي اسـائل ربـعـهـا عـن أهـله", "أيـن اسـتـقـلوا بـعـدنـا وأقـاموا", "واكــلم الدرس الدواثــر بــعـدهـم", "لو كــان يــجـدي الواجـديـن كـلام", "يــا دار مــالك والنــوائب كـلمـا", "رفــعــت فـذا مـن صـحـبـتـيـك تـوام", "أو مـا كـفـى صـرف الحواث ما مضى", "مـن قـبـل فـي أهـليـك مـنـه سـهـام", "حــتــى دهــى بــمــجــلجــل لو أنــه", "بــأطــام رضــوى خــر مــنــه اطــام", "اللَه أكــبــر مــا أجــل مــصــيـبـة", "عــظــمــت فـقـل لقـدرهـا الاعـظـام", "نـفـضـت عـلى وجـه الصـباح رداءها", "فــغــدا ضـيـاء الصـبـح وهـو ظـلام", "ورزيــة حــمــل الأئمــة شــطــرهــا", "والمــســلمــون وشـطـرهـا الاسـلام", "هـدت ذرى الديـن القـويـم فـمـاله", "أبــداً إلى يــوم القــيــام قــوام", "حــتــى أطـل عـلى الأنـام بـمـدهـش", "ذهـــبـــت بـــه الآراء والأحـــلام", "فـقـدوا عـليـا ذاهـليـن ولم يـكـن", "خــلقــت لهــم فــقــدانـه الأوهـام", "فــتـراهـم مـن سـكـر حـيـرتـهـم بـه", "لا ســــاهــــرون ولا هــــم نــــوام", "مــن ذا يــعــزيــه عـليـه وكـل مـن", "فــوق البــســيــطــة ولا هـم نـوام", "لكـن نـعـزي المـكـرمـات بـفـقـدمـن", "بــــدوامــــه للمــــكـــرمـــات دوام", "ونـعـزي ديـن اللَه بـالمولى الذي", "لولاه مــــا رفــــعـــت له أعـــلام", "يـا أيـهـا المـولى الذي عن وصفه", "قـــصـــر الكــلام وكــلت الأوهــام", "مـا كـنـت أحـسـب لا ومـن قـد خـصه", "بــمــراتـب فـي المـجـد ليـس تـرام", "إن الليــالي تـسـتـطـيـع لهـاتـهـا", "مــضــغــاً لصــل لهــويــتــه ســمــام", "لكــنــهــا قــدمـت عـليـه فـهـالهـا", "مــن جــانــبــيـه العـز والاعـظـام", "حــتـى إذا قـدمـت كـبـت اقـدامـهـا", "فــأعــنـهـا الاقـدار لا الاقـدام", "بـأبـي وآبـائي الكـرام جـمـيـعـهم", "جــدث تــجــمــع فــيــه مـنـك عـظـام", "وبــرغــم انــف الديــن انـك نـائم", "فــي حــفــرة والشــامــتــون قـيـام", "اسـفـي عـليـك وهـل يـفـيـد تـأسـفي", "قــلبـا عـليـه الصـبـر عـنـك حـرام", "فعليك يا حلف الندا وعلى الندى", "مـــن ذاهـــبــيــن تــحــيــة وســلام" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101162	جعفر القزويني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2005	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> هل بالديار لواجد لمام <\|vsep\|> هيهات غير رسمها الأيام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضربت عليها للزمان كلاكل <\|vsep\|> فمحت محاسنها التي تستام </\|bsep\|> <\|bsep\|> قف بي اسائل ربعها عن أهله <\|vsep\|> أين استقلوا بعدنا وأقاموا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واكلم الدرس الدواثر بعدهم <\|vsep\|> لو كان يجدي الواجدين كلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا دار مالك والنوائب كلما <\|vsep\|> رفعت فذا من صحبتيك توام </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو ما كفى صرف الحواث ما مضى <\|vsep\|> من قبل في أهليك منه سهام </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى دهى بمجلجل لو أنه <\|vsep\|> بأطام رضوى خر منه اطام </\|bsep\|> <\|bsep\|> اللَه أكبر ما أجل مصيبة <\|vsep\|> عظمت فقل لقدرها الاعظام </\|bsep\|> <\|bsep\|> نفضت على وجه الصباح رداءها <\|vsep\|> فغدا ضياء الصبح وهو ظلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورزية حمل الأئمة شطرها <\|vsep\|> والمسلمون وشطرها الاسلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> هدت ذرى الدين القويم فماله <\|vsep\|> أبداً لى يوم القيام قوام </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى أطل على الأنام بمدهش <\|vsep\|> ذهبت به الراء والأحلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقدوا عليا ذاهلين ولم يكن <\|vsep\|> خلقت لهم فقدانه الأوهام </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتراهم من سكر حيرتهم به <\|vsep\|> لا ساهرون ولا هم نوام </\|bsep\|> <\|bsep\|> من ذا يعزيه عليه وكل من <\|vsep\|> فوق البسيطة ولا هم نوام </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكن نعزي المكرمات بفقدمن <\|vsep\|> بدوامه للمكرمات دوام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونعزي دين اللَه بالمولى الذي <\|vsep\|> لولاه ما رفعت له أعلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أيها المولى الذي عن وصفه <\|vsep\|> قصر الكلام وكلت الأوهام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كنت أحسب لا ومن قد خصه <\|vsep\|> بمراتب في المجد ليس ترام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن الليالي تستطيع لهاتها <\|vsep\|> مضغاً لصل لهويته سمام </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكنها قدمت عليه فهالها <\|vsep\|> من جانبيه العز والاعظام </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى ذا قدمت كبت اقدامها <\|vsep\|> فأعنها الاقدار لا الاقدام </\|bsep\|> <\|bsep\|> بأبي وبائي الكرام جميعهم <\|vsep\|> جدث تجمع فيه منك عظام </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبرغم انف الدين انك نائم <\|vsep\|> في حفرة والشامتون قيام </\|bsep\|> <\|bsep\|> اسفي عليك وهل يفيد تأسفي <\|vsep\|> قلبا عليه الصبر عنك حرام </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "إنِّيـ لأعـجب من صدودك والجفا", "مـن بـعد ذاك القرب والايناس", "حاشا شمايلك اللطيفة ان ترى", "عـونـاً علي مع الزمان القاسي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101158	جعفر القزويني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2005	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> نِّي لأعجب من صدودك والجفا <\|vsep\|> من بعد ذاك القرب والايناس </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لقـد جـاءت الأخـبـار أنـك عـاتب", "فـهـاجت شجوني والهجوم القواتل", "وضـاقـت عـلي الأرض حـتـى كـأنني", "لعـظـم اختصاري ما تضم الأنامل", "وقـالت لي النـفس العروف بحظها", "رويــدك أقــصــر ان ســعــدك آفــل", "إلى أن بدا الألاء وجهك مشرقاً", "تضيء به الدنيا وتزهو المحافل", "هـنـالك بـشـرت الأمـانـي بالغنى", "ولاح لحــظــي بــالســعــود دلائل", "وهـل كـان بيني إذ لقيتك حاضراً", "وبـيـن الغـنـى إلا ليـال قـلائل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101159	جعفر القزويني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2005	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> لقد جاءت الأخبار أنك عاتب <\|vsep\|> فهاجت شجوني والهجوم القواتل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وضاقت علي الأرض حتى كأنني <\|vsep\|> لعظم اختصاري ما تضم الأنامل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقالت لي النفس العروف بحظها <\|vsep\|> رويدك أقصر ان سعدك فل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى أن بدا الألاء وجهك مشرقاً <\|vsep\|> تضيء به الدنيا وتزهو المحافل </\|bsep\|> <\|bsep\|> هنالك بشرت الأماني بالغنى <\|vsep\|> ولاح لحظي بالسعود دلائل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "كم أرى غربتي وطول انتزاحي", "وغــدوي عــلى الأسـى ورواحـي", "تـارة انـتـحـي لحـزوي واخـرى", "نحو بان اللو وتلك النواحي", "يـا لحـا اللَه كف دهر رماني", "بـبـعـاد عـن خـلتـي وانتزاحي", "ويـك يـا دهر كم تركت جفوني", "ترع زهر النجوم حتى الصباح", "ورمـيـت الحـشـى بـسـهـم فـراق", "أوقفتني على القضاء المتاح", "كـم شـجتني ببانة الجزع ورق", "صـدعـت فـوق غـصـنـها بالنواح", "ذكــرتــنـي عـهـود نـجـد وسـلع", "مـع تـلك الغـويـنيات الملاح", "حـيـث بـتـنا ولا عذول لدينا", "نــخــتــشـيـه ولا رقـيـب ولاح" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101155	جعفر القزويني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2005	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> كم أرى غربتي وطول انتزاحي <\|vsep\|> وغدوي على الأسى ورواحي </\|bsep\|> <\|bsep\|> تارة انتحي لحزوي واخرى <\|vsep\|> نحو بان اللو وتلك النواحي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لحا اللَه كف دهر رماني <\|vsep\|> ببعاد عن خلتي وانتزاحي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويك يا دهر كم تركت جفوني <\|vsep\|> ترع زهر النجوم حتى الصباح </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورميت الحشى بسهم فراق <\|vsep\|> أوقفتني على القضاء المتاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم شجتني ببانة الجزع ورق <\|vsep\|> صدعت فوق غصنها بالنواح </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذكرتني عهود نجد وسلع <\|vsep\|> مع تلك الغوينيات الملاح </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "بــكــيــتَ فــلم تــتــرك لعــيــنــك مــدمــعــا", "زمـــانـــاً طـــوى شـــرخ الشـــبـــاب فــودَّعــا", "ســــقــــى الله أوطــــاراً لنــــا ومـــآربـــاً", "تـــقـــطَّعــ مــن أقــرانــهــا مــا تــقــطــعــا", "ليــاليَ تــنــســيــنــي الليــالي حــســابـهـا", "بُــلَهــنِــيَــةٌ أقــضــي بــهــا الحـول أجـمـعـا", "ســـدى غِـــرَّةٍ لا أعـــرف اليـــوم بـــاســـمــه", "وأعــمــل فــيــه اللهــو مــرأىً ومــســمــعــا", "إذا مــا قــضــيــت اليــوم لم أبــك عــهــده", "وأخـــلفـــت أدنـــى مـــنــه ظــلّاً وأفــنــعــا", "فــأصــبــحــت أقــتــص العــهــود التــي خــلت", "بــــآهــــة مـــحـــقـــوق بـــأن يـــتـــفـــجَّعـــا", "أحـــن فـــأســـتـــســقــي لهــا الغــيــث مــرة", "وأثــنــي فــأســتـسـقـي لهـا العـيـن أدمـعـا", "لأحـــســـنــت الأيــام بــيــنــي وبــيــنــهــا", "بـــديـــئاً وإن عـــفـــت عــلى ذاك مــرجــعــا", "أعـــــاذل إن أُعـــــطِ الزمـــــانَ عـــــنــــانَهُ", "فــقــد كــنــت أثــنــي مــنـه رأسـاً وأخـدعـا", "ليــــالي لو نــــازعــــتــــه رجــــع أمـــســـه", "ثـــنـــى جـــيـــده طـــوعـــاً إلي ليـــرجـــعــا", "وقـــد أغـــتـــدي للطـــيـــر والطـــيــر هــجَّعٌ", "ولو أوجـــســـت مــغــداي مــا بــتــن هــجَّعــا", "بِــــخِـــلَّيْـــنِ تـــمَّاـــ بـــي ثـــلاثـــةَ إخـــوةٍ", "جـــســـومـــهـــم شـــتـــى وأرواحـــهـــم مــعــا", "بــنــي خــلَّةٍ لم يــفــســد المــحــل بـيـنـهـم", "ولا طـــمـــع الواشــون فــي ذاك مــطــمــعــا", "مـــطـــيــعــيــن أهــواءً تــوافــت عــلى هــوى", "فــلو أُرســلت كــالنــبــل لم تــعـدُ مـوقـعـا", "تُـــجـــلِّي عـــيـــون النـــاظـــريـــن فُـــجــاءةً", "لنــا مــنــظــراً مُـروىً مـن الحـسـن مُـشـبـعـا", "إذا مـــا رَفَـــعـــنـــا مــقــبــليــن لمــجــلسٍ", "طــلعــنــا جــمــيــعــاً لا نــغــادر مــطـلعـا", "كـــمـــنـــطـــقــة الجــوزاء لاحــت بــســحــرة", "بــــعـــقـــب غـــمـــام لائح ثـــم أقـــشـــعـــا", "إذا مـــا دعـــا مـــنـــه خـــليـــل خـــليـــله", "بـــأفـــديـــك لبـــاه مــجــيــبــاً فــأســرعــا", "وإن هـــــو نـــــاداه ســــحــــيــــراً لدُلْجَــــةٍ", "تـــنـــبَّهـــ نـــبـــهـــان الفــؤاد ســرعــرعــا", "كــــأن له فــــي كــــل عــــضــــوٍ ومــــفـــصـــلٍ", "وجـــارحـــة قــلبــاً مــن الجــمــر أصــمــعــا", "فــــشــــمــــر للإدلاج حــــتــــى كــــأنـــمـــا", "تـــلُفُّ بـــه الأرواح ســمــعــاً ســمــعــمــعــا", "كــــأنــــيَ مــــا روَّحـــت صـــحـــبـــي عـــشـــيَّةً", "نــســاجــل مــخــضــرَّ الجــنــابــيــن مُــتـرعـا", "إذا رنَّقــــت شــــمــــسُ الأصـــيـــل ونـــفَّضـــت", "عـــلى الأفـــق الغــربــيِّ ورســاً مــذعــذعــا", "وودَّعـــت الدنـــيـــا لتـــقـــضـــي نـــحـــبَهــا", "وشَـــوَّل بـــاقـــي عـــمــرهــا فــتــشــعــشــعــا", "ولاحــــظــــت النــــوّار وهــــي مــــريــــضــــة", "وقـــد وضـــعـــت خـــدّاً إلى الأرض أضـــرعـــا", "كـــمـــا لاحـــظـــت عـــوادَه عـــيـــنُ مُـــدنــفٍ", "تــــوجَّعـــ مـــن أوصـــابـــه مـــا تـــوجـــعـــا", "وظـــلت عـــيــون النــور تــخــضــل بــالنــدى", "كــمــا اغــرورقــت عــيــن الشــجـيِّ لتـدمـعـا", "يـــراعـــيــنــهــا صــوْراً إليــهــا روانــيــاً", "ويــلحــظــن ألحــاظــاً مــن الشــجــو خــشَّعــا", "وبـــيَّنـــَ إغـــضـــاءُ الفـــراق عـــليـــهـــمــا", "كــــأنــــهــــمــــا خــــلّا صـــفـــاءٍ تـــودَّعـــا", "وقـــد ضـــربـــت فـــي خــضــرة الروض صُــفــرةٌ", "مــن الشــمــس فـاخـضـر اخـضـراراً مـشـعـشـعـا", "وأذكــــى نـــســـيـــمَ الروض ريـــعـــانُ ظـــلِّه", "وغــنــى مــغــنــي الطــيــر فــيــه فــســجَّعــا", "وغــــــرَّد رِبــــــعــــــيُّ الذبــــــاب خــــــلاله", "كــمــا حَــثــحَــث النــشــوانُ صـنـجـاً مُـشـرَّعـا", "فـــكـــانـــت أرانـــيـــنُ الذبـــاب هــنــاكــمُ", "عـــلى شـــدوات الطـــيـــر ضـــربـــاً مــوقَّعــا", "وفــاضــت أحــاديــث الفــكــاهــات بــيــنـنـا", "كـــأحـــســن مــا فــاض الحــديــث وأمــتــعــا", "كــــأن جــــفــــونـــي لم تـــبـــت ذات ليـــلة", "كـــراهـــا قـــذاهـــا لا تــلائم مــضــجــعــا", "كـــأنِّيـــَ مـــا نـــبَّهــت صــحــبــي لشــأنــهــم", "إذا مـــا ابـــن آوى آخــر الليــل وعــوعــا", "فــــثــــاروا إلى آلاتــــهـــم فـــتـــقـــلدوا", "خــرائط حــمــراً تــحــمــل الســمَّ مُــنــقَــعــا", "مــنــمَّقــةً مــا اســتــودع القــوم مــثــلهــا", "ودائعَهــــــم إلا لكـــــي لا تُـــــضَـــــيَّعـــــا", "مــــحــــمــــلة زاداً خـــفـــيـــفـــاً مـــنـــاطُهُ", "مـــن البـــنـــدق المـــوزون قــل وأقــنــعــا", "نـــكـــيـــرٌ لئن كـــانـــت ودائع مـــثـــلهـــا", "حـــقـــائبَ أمـــثـــالي ويـــذهـــبـــن ضُـــيَّعــا", "عـــلام إذاً تـــوهـــي الحـــمــالة عــاتــقــي", "وكــــان مــــصــــونــــاً أن يُــــذال مـــودَّعـــا", "ومــا جــشــمــتــنــي الطـيـر مـا أنـا جـاشـمٌ", "بــأســبــابــهــا إلا ليــجــشــمــن مُــضــلِعــا", "فـــلله عـــيـــنـــا مـــن رآهـــم وقــد غــدوا", "مُــــزيِّيـــن مـــشـــهـــوراً مـــن الزِّيِّ أروعـــا", "إذا نـــبـــضـــوا أوتـــارهـــم فـــتــجــاوبــت", "لهـــا ذمـــراتٌ تـــصـــرعُ الطـــيـــر خَــولعــا", "كــــــأنَّ دويَّ النـــــحـــــل أخـــــرى دويِّهـــــا", "إذا مــا حــفــيــف الريــح أوعــاه مـسـمـعـا", "هــنــالك تــغــدو الطــيــر تــرتـاد مـصـرعـاً", "وحــســبــانُهــا المــكــذوب يــرتـاد مـرتـعـا", "ولله عـــيـــنــا مــن رآهــم إذا انــتــهــوا", "إلى مـــوقـــف المــرمــى فــأقــبــلن نُــزَّعــا", "وقــــد وقــــفــــوا للحــــائنــــات وشــــمَّروا", "لهــــنَّ إلى الأنــــصـــاف ســـوقـــاً وأذرعـــا", "وظـــلوا كـــأن الريـــح تـــزفـــي عـــليــهــمُ", "بـــهـــا قـــزعـــاً مــلء الســمــاء مــقــزَّعــا", "وقــد أغــلقــوا عــقــد الثــلاثــيـن مـنـهـمُ", "بـــمـــجـــدولة الأقـــفـــاء جـــدلاً مــوشَّعــا", "وجــدَّت قــســيُّ القــوم فــي الطــيــر جــدَّهــا", "فـــــظـــــلت ســـــجـــــوداً للرمــــاة وركَّعــــا", "هـــنـــالك تــلقــى الطــيــر مــا طــيَّرت بــه", "عـــلى كـــل شـــعـــب جـــامـــع فـــتـــصـــدَّعـــا", "وتُـــعـــقَـــب بـــالبـــيـــن الذي بــرَّحــت بــه", "لكــــل مــــحــــب كـــان مـــنـــهـــا مـــروَّعـــا", "فـــظـــل صــحــابــي نــاعــمــيــن بــبــؤســهــا", "وظــــلت عــــلى حـــوض المـــنـــيـــة شُـــرَّعـــا", "فــلو أبــصــرت عــيــنــاك يــومــاً مـقـامـنـا", "رأيــــت له مـــن حـــلة الطـــيـــر أمـــرعـــا", "طــــرائح مــــن ســــودٍ وبــــيــــضٍ نــــواصــــعٍ", "تـــخـــال أديـــم الأرض مـــنــهــن أبــقــعــا", "نـــؤلف مـــنـــهـــا بـــيـــن شـــتّـــى وإنــمــا", "نـــشـــتـــت مـــن ألّافـــهـــا مــا تــجــمــعــا", "فـــكـــم ظـــاعـــن مـــنـــهـــن مـــزمــع رحــلةٍ", "قـــصـــرنـــا نـــواه دون مــا كــان أزمــعــا", "وكـــم قـــادم مـــنـــهـــن مـــرتـــادِ مـــنــزلٍ", "أنـــاخ بـــه مـــنـــا مــنــيــخٌ فــجــعــجــعــا", "كــأن لبــاب التــبــر عــنــد انــتــضــائهــا", "جـــرى مـــاؤه فـــي ليـــطـــهـــا فـــتـــرَيَّعــا", "تــراك إذا ألقــيــت عــنــهــا صــبــيــانَهــا", "ســـفـــرت بـــه عـــن وجــه عــذراء بــرقــعــا", "كــــأن قــــراهــــا والفــــروز التــــي بــــه", "وإن لم تــجــدهــا العــيــن إلا تــتــبــعــا", "مَـــــزَرُّ ســـــحــــيــــقِ الورس فــــوق صــــلاءةٍ", "أدبَّ عـــــليـــــهـــــا دارجُ الذرِّ أكـــــرعــــا", "لهــــــا أوَّلٌ طــــــوع اليــــــديـــــن وآخـــــرٌ", "إذا ســمــتــه الإغــراق فــيــهــا تــمــنَّعــا", "تـــــديـــــن لمــــقــــرونٍ أمــــرَّت مــــريــــرَهُ", "عــجــوزٌ صــنــاعٌ لم تــدع فــيــه مَــصــنَــعــا", "تــأيَّتــ صــمــيـم المـتـن حـتـى إذا انـتـهـى", "رضــــاهــــا أمــــرَّتــــه مــــرائرَ أربــــعــــا", "تــــلَذُّ قــــريـــنـــيـــه عـــقـــودٌ كـــأنـــهـــا", "رؤوسُ مــــــدارى مـــــا أشـــــدَّ وأوكـــــعـــــا", "ولا عـــيـــب فــيــهــا غــيــر أن نــذيــرهــا", "يــروع قــلوبَ الطــيــر حــتــى تَــصــعــصــعــا", "عـــلى أنـــهـــا مـــكــفــولةُ الرزق ثَــقــفــةٌ", "وإن راع مـــنـــهـــا مـــا يـــروع وأفـــزعــا", "مـــتـــاحٌ لرامــيــهــا الرمــايــا كــأنــمــا", "دعــاهــا له داعــي المــنــايــا فــأســمـعـا", "تـــؤوب بـــهـــا قـــد أمـــتـــعــتــك وغــادرت", "مـــن الطـــيــر مــفــجــوعــاً بــه ومــفــجَّعــا", "لهـــا عـــولةٌ أولى بـــهـــا مـــا تُـــصــيــبُه", "وأجـــدرُ بـــالإعـــوال مـــن كــان مــوجَــعــا", "ومــــا ذاك إلا زجــــرهــــا لبـــنـــاتـــهـــا", "مــخــافــة أن يــذهــبــن فــي الجــوِّ ضُــيَّعــا", "فــيــخــرُجــن حـيـنـاً حـائنـاً مـا انـتـحـيـنَه", "وإن تــخــذ التــســبــيــحَ مــنــهــنَّ مَــفـزعـا", "تــقــلِّبُ نــحــو الطــيــر عــيــنــاً بــصــيــرة", "كـــعـــيـــنـــك بـــل أذكـــى ذكــاء وأســرعــا", "مُــــرَبَّعـــَةٌ مـــقـــســـومـــة بـــشـــبـــاكـــهـــا", "كــتــمــثــال بــيــت الوشــي حــيــك مــربَّعــا", "لإبــدائهــا فــي الجــو عــنــد طــحــيــرهــا", "عـــجـــاريـــف لو مـــرَّت بـــطـــودٍ تــزعــزعــا", "تـــقـــاذفُ عـــنـــهـــا كـــلُّ مـــلســـاءَ حــدرةٍ", "تــــمـــرُّ مـــروراً بـــالقـــضـــاء مـــشـــيَّعـــا", "أمـــونٍ مـــن العــظــعــاظ عــنــد مــروقــهــا", "وإن عــارضــتــهــا الريــحُ نــكـبـاءَ زعـزعـا", "يحاذرها العفريت عند انصلاتها ", "فـــيـــعـــجـــله الإشـــفـــاق أن يــتــســمَّعــا", "تــــقــــول إذا راع الرمــــيَّ حـــفـــيـــفُهـــا", "رويـــدك لا تـــجــزع مــن المــوت مــجــزعــا", "فــإن أخــطــأتــه اســتــوهــلتــهُ لأخــتــهــا", "فَـــتَـــلحـــقـــه الأخــرى مــروعــاً مُــفــزَّعــا", "وإن ثَــــقــــفــــتــــه أنــــفــــذتـــه وقـــدّرت", "له مـــا يـــوازيـــه مـــن الأرض مـــصـــرعــا", "فــيــقــضــي المُــذَكِّيــ فــي الصـريـع قـضـاءَهُ", "وهـــاتـــيـــك يـــأبــى غــربُهــا أن تُــوَرَّعــا", "أتــت مــا أتــت مــن كــيــدهــا ثــم صــمَّمــت", "تـــدُرُّ دريـــراً يــخــطــفُ الطــيــرَ مــيــلعــا", "كـــأن بـــنـــات المـــاء فــي صــرح مــتــنــه", " إذا مـــا عـــلا رَوقُ الضـــحـــى فــتــرفَّعــا", "زرابـــيُّ كـــســـرى بـــثَّهـــا فـــي صِـــحَـــانــه", "ليُـــحـــضِــرَ وفــداً أو ليــجــمــع مــجــمــعــا", "تـــريـــك ربـــيـــعـــاً فـــي خـــريـــف وروضــةٍ", "عـــلى لُجَّةـــ بــدعــا مــن الأمــر مــبــدعــا", "تخايل فوق الماء زهواً كما زهت ", "عـــوائدُ عـــيـــد مـــا ائتـــليـــن تــصــنُّعــا", "تــلبَّســُ أصــنــافــاً مـن البـزِّ خـلقـةً ", "حـــريـــراً وديـــبـــاجــاً وريــطــاً مُــقَــطَّعــا", "فـــبـــيـــن خُـــيــابــوذٍ زهــتــه شــيــاتُهُ ", "فـــــزيـــــنـــــه ريـــــش تـــــراه مـــــوزَّعــــا", "يَـــــمـــــدُّ إليـــــه حـــــســـــنُه وجـــــمــــالُه", "خــلال بــنــات المــاء عــيــنــاً وإصــبــعــا", "وأخــــضــــر كــــالطــــاووس يُــــحـــسَـــبُ رأسُهُ", " بـــخـــضــراء مــن حُــرِّ الحــريــر مــقــنَّعــا", "يـــتـــيـــه بـــمـــنـــقـــارٍ عـــليــه حــبــائكٌ", "تــخــيّــلنَ فــي ضــاحــيــه جَــزعــاً مــجــزَّعــا", "يــــلوح عــــلى إســـطـــامـــه وشـــيُ صـــفـــرةٍ", " تــرقِّشــُ مــنــهــا مــتـنَهُ فـتـلمَّعـا", "كـــمـــلعـــقـــة الصــيــنــي أخــدمــهــا يــداً", "صــنــاعــاً وإن كــانــت يــد الله أصــنــعــا", "وعــيــنــيــن حــمــراويــن يــطــرف عــنــهـمـا", "كــــأن حــــجــــاجــــيــــه بـــفَـــصَّيـــنِ رُصِّعـــا", "ومـــن أعـــقـــف أحـــذاه مـــنـــقــارُهُ اســمَهُ", "أضـــدَّ بـــديـــعُ الخـــلق فـــيـــه فــأبــدعــا", "مَـــزِيـــنٌ بـــســـربـــالٍ مـــن الريــش نــاصــع", " له زبــرج يــحــكــي الثــغــام المــتــرَّعــا", "مــــشــــيـــنٌ بـــجـــيـــدٍ ذي ســـواد وزُعـــرةٍ ", " ورأس شـــبـــيـــه الجـــيــد أســود أقــرعــا", "مـــــطـــــرَّفُ أطـــــرافِ الجـــــنـــــاحِ كـــــأنَّه", "بــــنـــانُ عـــروسٍ بـــالخـــضـــاب تـــقَـــمَّعـــا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/24016	ابن الرومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/542	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 397, "text": "\r\n\tالقطعة 1133 قصيدة في (101) مائة وبيت (الديوان ج4/ ص1487)  من مشهور شعر ابن الرومي، وتسمى (رمي البندق) وهي من أجمل شعر الطرد والصيد اختار منها الصفدي (55) بيتا أوردها في ترجمة ابن الرومي، والشمشاطي (31) بيتا في (الأنوار ومحاسن الأشعار) وفي (التذكرة الحمدونية) ستة أبيات منها بدءا من البيت (كأن بنات الماء)  افتتحها ابن الرومي بقوله :( بكيت فلم تترك لعينيك مدمعا) أشار بذلك إلى قول جرير", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 115, "text": "\r\n\tوَتَبكي عَلى ما فاتَ قَبلَكَ دارِماً       وَإِن تَبكِ لا تَترُك بِعَينِكَ مَدمَعا", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 108, "text": "\r\n\tوقد لحق هذه القصيدة خطأ فني في نشرات الموسوعة إذ نشرت (78) بيتا منها في قطعة، و23 بيتا في قطعة أخرى أولها", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 98, "text": "\r\n\tأمونٍ من العظعاظ عند مروقها       وإن عارضتها الريحُ نكباءَ زعزعا", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 60, "text": "\r\n\tوالصواب أن هذ البيت هو البيت (التاسع والسبعون) من القصيدة", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 56, "text": "\r\n\tوفيها قوله البيت 11 وما بعده يصف صاحبيه في رحلة الصيد", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 98, "text": "\r\n\tوقد أغتدي للطير والطير هجَّعٌ       ولو أوجست مغداي ما بتن هجَّعا", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 150, "text": "\r\n\tبِخِلَّيْنِ تمَّا بي ثلاثةَ إخوةٍ                جسومهم شتى وأرواحهم معا", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 43, "text": "\r\n\tويزيد في وصف صداقتهم في بضعة ابيات منها:", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 95, "text": "\r\n\tإذا ما رَفَعنا مقبلين لمجلسٍ       طلعنا جميعاً لا نغادر مطلعا", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 43, "text": "\r\n\tويستمر في وصف مجالسه معهما حتى البيت 34:", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 93, "text": "\r\n\tوفاضت أحاديث الفكاهات بيننا       كأحسن ما فاض الحديث وأمتعا", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 59, "text": "\r\n\tويشرع في حديث الصيد ووصف بندقياتهم في البيت 37 فما بعده:", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 96, "text": "\r\n\tفثاروا إلى آلاتهم فتقلدوا       خرائط حمراً تحمل السمَّ مُنقَعا", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 29, "text": "\r\n\tثم يصف وقوفهم للصيد فيقول:", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 98, "text": "\r\n\tولله عينا من رآهم إذا انتهوا       إلى موقف المرمى فأقبلن نُزَّعا", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 97, "text": "\r\n\tوقد وقفوا للحائنات وشمَّروا       لهنَّ إلى الأنصاف سوقاً وأذرعا", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 44, "text": "\r\n\tويصف البندقية في البيت 60 فما بعده فيقول:", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 117, "text": "\r\n\tكأن لباب التبر عند انتضائها           جرى ماؤه في ليطها فترَبّعا", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 103, "text": "\r\n\tكأنك إذ ألقيت عنها ثيابها         سفرت به عن وجه عذراء برقعا", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 123, "text": "\r\n\tكأن قراها والفروز التي به            وإن لم تجدها العين إلا تتبعا", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 78, "text": "\r\n\tمذر سحيق الورس فوق صلاية     يخالطه من أرجل العمل أكرعا", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 126, "text": "\r\n\tلها أول طوع اليدين وآخر             إذا سمته الإغراق فيها تمنعا", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 80, "text": "\r\n\tولا عيب فيها غير أن نذيرها     يروع قلوب الطير حتى تضعضعا", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 14, "text": "\r\n\tإلى أن قال:", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 105, "text": "\r\n\tلها عولة أولى بها من تصيبه         وأجدر بالإعوال من كان موجعا", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 140, "text": "\r\n\tمربعة مسقومة بشبابها                كتمثال بيت الوشي حيك مربعا", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 100, "text": "\r\n\tتقاذف عنها كلما ساء حذرة         يمر مروراً بالفضاء مشيعا", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 104, "text": "\r\n\tفإن أخطأته استوهلته لأختها         فتلحقه الأخرى مروعاً مفزعا", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 101, "text": "\r\n\tوإن ثقفته أنفذته وقدرت         له ما يوازيه من الأرض مصرعا", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 43, "text": "\r\n\tثم يصف الصيد بعد سقوطه على الأرض، بقوله:", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 105, "text": "\r\n\tكأن بنات الماء في صرح متنه         إذا ما علا رأد الضحى فترفعا", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 102, "text": "\r\n\tزرابي كسرى بثها في صحابه         ليحضر وفداً أو ليجمع مجمعا", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 62, "text": "\r\n\tوالمراد ببنات الماء كل الطيور التي تألف البحر وتقتات السمك.", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 49, "text": "\r\n\tثم يشير إلى أنواع هذه الطيور بنات الماء فيقول:", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 103, "text": "\r\n\tتلبَّسُ أصنافاً من البزِّ خلقةً       حريراً وديباجاً وريطاً مُقَطَّعا", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 54, "text": "\r\n\tثم يشرع في وصف بعضها فمنها في البيت في وصف الخيابوذ", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 88, "text": "\r\n\tفبين خُيابوذٍ زهته شياتُهُ       فزينه ريش تراه موزَّعا", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 408, "text": "\r\n\tالبيت والذي يليه سقطا من كتاب (الأنوار ومحاسن الأشعار) للشميشاطي (ت 377) وهو قريب العهد بابن الرومي (ت 283هـ) كما سقط من التذكرة الحمدونية و(الوافي) للصفدي. وهما في وصف (الخيابوذ) ولم أهتد إلى معرفته، والظاهر من صفته أنه (البط البري) قال ابن سيده في المخصص: (وطير الماء أكثر من مائتي لون زعموا والعرب لا تعرف أكثرها قال وأسماؤها عندنا بالنبطية لأنها في البطائح في بلاد النبط والشاهمرجات أيضاً ضروب وألوان)", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 890, "text": "\r\n\tثم يصف طائرا من بنات الماء لم اهتد إلى تحديده ؟ أهم صفاته أن على منقاره حبائك وهو أشبه ما يكون بملعقة الصيني، وأن على رأسه تاجا كالطاووس، وأن لونه أخضر. فمن طيور الماء الخضراء (الأخيل) ويسمى (الخضاري) أيضا، وفي انواع الحبارى حبرج أخضر أشبه شيء بالطاووس، أما الببغاء فليست من بنات الماء ومن بنات الماء التي على رأس بعضها تاج الكركي ويعتبر أثمن أنواع بنات الماء على الإطلاق (وذكر السهيلي من رواية ابن إسحاق أن النبي صلى الله عليه وسلم لما كان في بني سعد، نزل عليه كركيان فشق أحدهما بمنقاره جوفه، ومج الآخر في فيه بمنقاره ثلجاً ...إلخ) ومن طيور الماء التي يشبه منقارها الملعقة (أبو ملعقة) ويسمى (الملاعقي)، إلا أن ابن الرومي لا يريد هذا النوع من المناقير، وإنما يريد ما يشبه (ملعقة الصيني) وهي عودان اثنان يشبان منقار مالك الحزين ولا يستبعد سقوط أبيات في هذا الموضع من القصيدة ويكون الحديث فيها عن أكثر من طائر، وقد وقع مثل ذلك في رواية التذكرة الحمدونية والوافي للصفدي و(الانوار) للشمشاطي.", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 99, "text": "\r\n\tوأخضر كالطاووس يُحسَبُ رأسُهُ       بخضراء من حُرِّ الحرير مقنَّعا", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 95, "text": "\r\n\tيتيه بمنقارٍ عليه حبائلٌ       تخيّلنَ في ضاحيه جَزعاً مجزَّعا", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 68, "text": "\r\n\tوحبائل هي في (التذكرة) و(الأنوار ومحاسن الأشعار) حبائك وهي الصواب", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 44, "text": "\r\n\tوفي هذا الوصف قوله وهو من مفردات الحضارة:", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 94, "text": "\r\n\tيلوح على إسطامه وشيُ صفرةٍ       ترقِّشُ منها متنَهُ فتلمَّعا", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 94, "text": "\r\n\tكملعقة الصيني أخدمها يداً       صناعاً وإن كانت يد الله أصنعا", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 58, "text": "\r\n\tأخدمها يدا: أي كلف أمهر خدامه بصناعتها وصناعا صفة لليد.", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 44, "text": "\r\n\tويبلغ قمة الروعة في وصف (أبو منجل) فيقول.", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 98, "text": "\r\n\tومن أعقف أحذاه منقارُهُ اسمَهُ       أضدَّ بديعُ الخلق فيه فأبدعا", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 283, "text": "\r\n\tقوله: أحذاه: أي اعطاه، أي أعطاه منقاره اسمه، وهو بكل تاكيد (أبو منجل) لا مجال للشك في ذلك، لأن كل الأوصاف التي تضمنتها الأبيات التالية تنطبق عليه، وتسمية (أبو منجل) قديمة وردت في (آثار البلاد) للقزويني و(معجم البلدان) لياقوت نقلا عن (تاريخ تنيس) في نص سمى فيه أكثر من (130) طائرا.", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 38, "text": "\r\n\tوقوله: كأن حجاجيه بفَصَّينِ رُصِّعا", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 41, "text": "\r\n\tالحجاج العظم الذي ينبت عليه شعر الحاجب", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 54, "text": "\r\n\tوقوله (أضد بديع الخلق فيه فأبدع) أي جمع فيه الأضداد", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 93, "text": "\r\n\tمشينٌ بجيدٍ ذي سواد وزُعرةٍ       ورأس شبيه الجيد أسود أقرعا", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 112, "text": "\r\n\tففيه من الشين: صدر ورأس أسودان، هذا أقرع وذلك أزعر (قال في المحيط: الزعرُ: قلةُ الشعَر والريْش وتَفَرُّقُهما)", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 98, "text": "\r\n\tمَزِينٌ بسربالٍ من الريش ناصع       له زبرج يحكي الثغام المترَّعا", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 101, "text": "\r\n\tوفيه من الزين سربال ريشه الأبيض الناصع، وأبرز ما يميز (أبو منجل) أن رأسه أسود أقرع وجسمه كله أبيض.", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 97, "text": "\r\n\tمطرَّفُ أطرافِ الجناحِ كأنَّه       بنانُ عروسٍ بالخضاب تقَمَّعا", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 110, "text": "\r\n\t(والمطرف المخضوب والمصبغ، وفي اللسان يقال: طَرَّفَت الجارية بَنانَها إذا خضَبت أَطْراف أَصابعها بالحِنَّاء)", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 260, "text": "\r\n\tقال الصفدي في خاتمة القصيدة: (هذه القصيدة العينية طويلة اخترت منها هذا الذي أثبته) وأرجح أن القصيدة وصلتنا ناقصة لأن من شأن ابن الرومي أن يعرض مقدرته في التحكم في القوافي، مع أن القصيدة خالية تماما من قواف سائرة في هذا الروي، وليس من شأن ابن الرومي إهمالها.", "truncated": false, "type": "other" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> بكيتَ فلم تترك لعينك مدمعا <\|vsep\|> زماناً طوى شرخ الشباب فودَّعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سقى الله أوطاراً لنا ومرباً <\|vsep\|> تقطَّع من أقرانها ما تقطعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لياليَ تنسيني الليالي حسابها <\|vsep\|> بُلَهنِيَةٌ أقضي بها الحول أجمعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سدى غِرَّةٍ لا أعرف اليوم باسمه <\|vsep\|> وأعمل فيه اللهو مرأىً ومسمعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا ما قضيت اليوم لم أبك عهده <\|vsep\|> وأخلفت أدنى منه ظلّاً وأفنعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأصبحت أقتص العهود التي خلت <\|vsep\|> بهة محقوق بأن يتفجَّعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحن فأستسقي لها الغيث مرة <\|vsep\|> وأثني فأستسقي لها العين أدمعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لأحسنت الأيام بيني وبينها <\|vsep\|> بديئاً ون عفت على ذاك مرجعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعاذل ن أُعطِ الزمانَ عنانَهُ <\|vsep\|> فقد كنت أثني منه رأساً وأخدعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليالي لو نازعته رجع أمسه <\|vsep\|> ثنى جيده طوعاً لي ليرجعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد أغتدي للطير والطير هجَّعٌ <\|vsep\|> ولو أوجست مغداي ما بتن هجَّعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِخِلَّيْنِ تمَّا بي ثلاثةَ خوةٍ <\|vsep\|> جسومهم شتى وأرواحهم معا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بني خلَّةٍ لم يفسد المحل بينهم <\|vsep\|> ولا طمع الواشون في ذاك مطمعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مطيعين أهواءً توافت على هوى <\|vsep\|> فلو أُرسلت كالنبل لم تعدُ موقعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُجلِّي عيون الناظرين فُجاءةً <\|vsep\|> لنا منظراً مُروىً من الحسن مُشبعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا ما رَفَعنا مقبلين لمجلسٍ <\|vsep\|> طلعنا جميعاً لا نغادر مطلعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كمنطقة الجوزاء لاحت بسحرة <\|vsep\|> بعقب غمام لائح ثم أقشعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا ما دعا منه خليل خليله <\|vsep\|> بأفديك لباه مجيباً فأسرعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون هو ناداه سحيراً لدُلْجَةٍ <\|vsep\|> تنبَّه نبهان الفؤاد سرعرعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأن له في كل عضوٍ ومفصلٍ <\|vsep\|> وجارحة قلباً من الجمر أصمعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فشمر للدلاج حتى كأنما <\|vsep\|> تلُفُّ به الأرواح سمعاً سمعمعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنيَ ما روَّحت صحبي عشيَّةً <\|vsep\|> نساجل مخضرَّ الجنابين مُترعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا رنَّقت شمسُ الأصيل ونفَّضت <\|vsep\|> على الأفق الغربيِّ ورساً مذعذعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وودَّعت الدنيا لتقضي نحبَها <\|vsep\|> وشَوَّل باقي عمرها فتشعشعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولاحظت النوّار وهي مريضة <\|vsep\|> وقد وضعت خدّاً لى الأرض أضرعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كما لاحظت عوادَه عينُ مُدنفٍ <\|vsep\|> توجَّع من أوصابه ما توجعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وظلت عيون النور تخضل بالندى <\|vsep\|> كما اغرورقت عين الشجيِّ لتدمعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يراعينها صوْراً ليها روانياً <\|vsep\|> ويلحظن ألحاظاً من الشجو خشَّعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبيَّنَ غضاءُ الفراق عليهما <\|vsep\|> كأنهما خلّا صفاءٍ تودَّعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد ضربت في خضرة الروض صُفرةٌ <\|vsep\|> من الشمس فاخضر اخضراراً مشعشعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأذكى نسيمَ الروض ريعانُ ظلِّه <\|vsep\|> وغنى مغني الطير فيه فسجَّعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغرَّد رِبعيُّ الذباب خلاله <\|vsep\|> كما حَثحَث النشوانُ صنجاً مُشرَّعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكانت أرانينُ الذباب هناكمُ <\|vsep\|> على شدوات الطير ضرباً موقَّعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفاضت أحاديث الفكاهات بيننا <\|vsep\|> كأحسن ما فاض الحديث وأمتعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأن جفوني لم تبت ذات ليلة <\|vsep\|> كراها قذاها لا تلائم مضجعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنِّيَ ما نبَّهت صحبي لشأنهم <\|vsep\|> ذا ما ابن وى خر الليل وعوعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فثاروا لى لاتهم فتقلدوا <\|vsep\|> خرائط حمراً تحمل السمَّ مُنقَعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> منمَّقةً ما استودع القوم مثلها <\|vsep\|> ودائعَهم لا لكي لا تُضَيَّعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> محملة زاداً خفيفاً مناطُهُ <\|vsep\|> من البندق الموزون قل وأقنعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نكيرٌ لئن كانت ودائع مثلها <\|vsep\|> حقائبَ أمثالي ويذهبن ضُيَّعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> علام ذاً توهي الحمالة عاتقي <\|vsep\|> وكان مصوناً أن يُذال مودَّعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما جشمتني الطير ما أنا جاشمٌ <\|vsep\|> بأسبابها لا ليجشمن مُضلِعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلله عينا من رهم وقد غدوا <\|vsep\|> مُزيِّين مشهوراً من الزِّيِّ أروعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا نبضوا أوتارهم فتجاوبت <\|vsep\|> لها ذمراتٌ تصرعُ الطير خَولعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنَّ دويَّ النحل أخرى دويِّها <\|vsep\|> ذا ما حفيف الريح أوعاه مسمعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هنالك تغدو الطير ترتاد مصرعاً <\|vsep\|> وحسبانُها المكذوب يرتاد مرتعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولله عينا من رهم ذا انتهوا <\|vsep\|> لى موقف المرمى فأقبلن نُزَّعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد وقفوا للحائنات وشمَّروا <\|vsep\|> لهنَّ لى الأنصاف سوقاً وأذرعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وظلوا كأن الريح تزفي عليهمُ <\|vsep\|> بها قزعاً ملء السماء مقزَّعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد أغلقوا عقد الثلاثين منهمُ <\|vsep\|> بمجدولة الأقفاء جدلاً موشَّعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجدَّت قسيُّ القوم في الطير جدَّها <\|vsep\|> فظلت سجوداً للرماة وركَّعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هنالك تلقى الطير ما طيَّرت به <\|vsep\|> على كل شعب جامع فتصدَّعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتُعقَب بالبين الذي برَّحت به <\|vsep\|> لكل محب كان منها مروَّعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فظل صحابي ناعمين ببؤسها <\|vsep\|> وظلت على حوض المنية شُرَّعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلو أبصرت عيناك يوماً مقامنا <\|vsep\|> رأيت له من حلة الطير أمرعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> طرائح من سودٍ وبيضٍ نواصعٍ <\|vsep\|> تخال أديم الأرض منهن أبقعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نؤلف منها بين شتّى ونما <\|vsep\|> نشتت من ألّافها ما تجمعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكم ظاعن منهن مزمع رحلةٍ <\|vsep\|> قصرنا نواه دون ما كان أزمعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم قادم منهن مرتادِ منزلٍ <\|vsep\|> أناخ به منا منيخٌ فجعجعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأن لباب التبر عند انتضائها <\|vsep\|> جرى ماؤه في ليطها فترَيَّعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تراك ذا ألقيت عنها صبيانَها <\|vsep\|> سفرت به عن وجه عذراء برقعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأن قراها والفروز التي به <\|vsep\|> ون لم تجدها العين لا تتبعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَزَرُّ سحيقِ الورس فوق صلاءةٍ <\|vsep\|> أدبَّ عليها دارجُ الذرِّ أكرعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لها أوَّلٌ طوع اليدين وخرٌ <\|vsep\|> ذا سمته الغراق فيها تمنَّعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تدين لمقرونٍ أمرَّت مريرَهُ <\|vsep\|> عجوزٌ صناعٌ لم تدع فيه مَصنَعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تأيَّت صميم المتن حتى ذا انتهى <\|vsep\|> رضاها أمرَّته مرائرَ أربعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلَذُّ قرينيه عقودٌ كأنها <\|vsep\|> رؤوسُ مدارى ما أشدَّ وأوكعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا عيب فيها غير أن نذيرها <\|vsep\|> يروع قلوبَ الطير حتى تَصعصعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> على أنها مكفولةُ الرزق ثَقفةٌ <\|vsep\|> ون راع منها ما يروع وأفزعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> متاحٌ لراميها الرمايا كأنما <\|vsep\|> دعاها له داعي المنايا فأسمعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تؤوب بها قد أمتعتك وغادرت <\|vsep\|> من الطير مفجوعاً به ومفجَّعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لها عولةٌ أولى بها ما تُصيبُه <\|vsep\|> وأجدرُ بالعوال من كان موجَعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما ذاك لا زجرها لبناتها <\|vsep\|> مخافة أن يذهبن في الجوِّ ضُيَّعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيخرُجن حيناً حائناً ما انتحينَه <\|vsep\|> ون تخذ التسبيحَ منهنَّ مَفزعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تقلِّبُ نحو الطير عيناً بصيرة <\|vsep\|> كعينك بل أذكى ذكاء وأسرعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُرَبَّعَةٌ مقسومة بشباكها <\|vsep\|> كتمثال بيت الوشي حيك مربَّعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لبدائها في الجو عند طحيرها <\|vsep\|> عجاريف لو مرَّت بطودٍ تزعزعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تقاذفُ عنها كلُّ ملساءَ حدرةٍ <\|vsep\|> تمرُّ مروراً بالقضاء مشيَّعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمونٍ من العظعاظ عند مروقها <\|vsep\|> ون عارضتها الريحُ نكباءَ زعزعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يحاذرها العفريت عند انصلاتها <\|vsep\|> فيعجله الشفاق أن يتسمَّعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تقول ذا راع الرميَّ حفيفُها <\|vsep\|> رويدك لا تجزع من الموت مجزعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن أخطأته استوهلتهُ لأختها <\|vsep\|> فَتَلحقه الأخرى مروعاً مُفزَّعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون ثَقفته أنفذته وقدّرت <\|vsep\|> له ما يوازيه من الأرض مصرعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيقضي المُذَكِّي في الصريع قضاءَهُ <\|vsep\|> وهاتيك يأبى غربُها أن تُوَرَّعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتت ما أتت من كيدها ثم صمَّمت <\|vsep\|> تدُرُّ دريراً يخطفُ الطيرَ ميلعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأن بنات الماء في صرح متنه <\|vsep\|> ذا ما علا رَوقُ الضحى فترفَّعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> زرابيُّ كسرى بثَّها في صِحَانه <\|vsep\|> ليُحضِرَ وفداً أو ليجمع مجمعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تريك ربيعاً في خريف وروضةٍ <\|vsep\|> على لُجَّة بدعا من الأمر مبدعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تخايل فوق الماء زهواً كما زهت <\|vsep\|> عوائدُ عيد ما ائتلين تصنُّعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلبَّسُ أصنافاً من البزِّ خلقةً <\|vsep\|> حريراً وديباجاً وريطاً مُقَطَّعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبين خُيابوذٍ زهته شياتُهُ <\|vsep\|> فزينه ريش تراه موزَّعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَمدُّ ليه حسنُه وجمالُه <\|vsep\|> خلال بنات الماء عيناً وصبعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأخضر كالطاووس يُحسَبُ رأسُهُ <\|vsep\|> بخضراء من حُرِّ الحرير مقنَّعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يتيه بمنقارٍ عليه حبائكٌ <\|vsep\|> تخيّلنَ في ضاحيه جَزعاً مجزَّعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يلوح على سطامه وشيُ صفرةٍ <\|vsep\|> ترقِّشُ منها متنَهُ فتلمَّعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كملعقة الصيني أخدمها يداً <\|vsep\|> صناعاً ون كانت يد الله أصنعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعينين حمراوين يطرف عنهما <\|vsep\|> كأن حجاجيه بفَصَّينِ رُصِّعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن أعقف أحذاه منقارُهُ اسمَهُ <\|vsep\|> أضدَّ بديعُ الخلق فيه فأبدعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَزِينٌ بسربالٍ من الريش ناصع <\|vsep\|> له زبرج يحكي الثغام المترَّعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مشينٌ بجيدٍ ذي سواد وزُعرةٍ <\|vsep\|> ورأس شبيه الجيد أسود أقرعا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "بــصــرْتُ بــفــحــلٍ عـلى خـالدٍ", "فــقــالَ وكـم حـكـمـةٍ قـالَهـا", "أخــالُكَ مـسـتـنـكـراً فـعـلتِـي", "فــقــلتُ لعــمْــرِي وفــعَّاـلهـا", "فـــقـــال ولكـــنـــنــي عــارفٌ", "أُصــيــبُ وأركــبُ أمــثــالهــا", "ومــــاذا عــــلى طــــالبٍ لذةً", "بـــأيَّةـــِ جـــارحـــةٍ نــالَهــا", "أتــنــقــمُ إن ســفــلَتْ كِـفَّتـي", "لرجـحـانـهـا ذاكَ أعـلى لهـا", "أمِ العيبُ حملي رِماحَ الكُما", "ةِ لا زلتُ مـا عـشـتُ حـمَّالَها", "وهـل عـائبُ الأرض أن حُـمّـلتْ", "مـن الجـن والإنـس أثـقالها", "كــذا فــليـعـدّ رجـالُ العـلا", "أقــاويــلَ تُـشـبـهُ أفـعـالَهـا", "ولا يــلحَ لاحٍ أبــا غــانــمٍ", "فــعــولَ الكــرائمِ قــوَّالهــا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/24377	ابن الرومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/542	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> بصرْتُ بفحلٍ على خالدٍ <\|vsep\|> فقالَ وكم حكمةٍ قالَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أخالُكَ مستنكراً فعلتِي <\|vsep\|> فقلتُ لعمْرِي وفعَّالها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقال ولكنني عارفٌ <\|vsep\|> أُصيبُ وأركبُ أمثالها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وماذا على طالبٍ لذةً <\|vsep\|> بأيَّةِ جارحةٍ نالَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتنقمُ ن سفلَتْ كِفَّتي <\|vsep\|> لرجحانها ذاكَ أعلى لها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمِ العيبُ حملي رِماحَ الكُما <\|vsep\|> ةِ لا زلتُ ما عشتُ حمَّالَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل عائبُ الأرض أن حُمّلتْ <\|vsep\|> من الجن والنس أثقالها </\|bsep\|> <\|bsep\|> كذا فليعدّ رجالُ العلا <\|vsep\|> أقاويلَ تُشبهُ أفعالَها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أمـسـى دمـشـقـيُّ الأمـيـر ودهـرُه", "مـــلقٍ عـــليـــه بـــركَهُ وجِــرانَهُ", "والَى عـليـه مـصـيـبـتين أفاضتا", "عــبــراتِه واســتـذكَـتـا أحـزانَهُ", "بـــأخ شـــقــيــقٍ بــعــد أُمٍّ بــرةٍ", "بـالأمـس قـطَّعـ مـنـهـمـا أقرانَهُ", "وأجـــلُّ رُزءيـــه أخـــوه فـــإنــه", "قـد كـان مُـنـصَـلَهُ وكـان سـنـانَهُ", "فليُحيِه الملك الهُمام فلم يَفُت", "مَــحــيــاهُ قــدرتَهُ ولا سـلطـانَهُ", "وحــيــاتُه لي أن أقــوم مـقَـامَه", "وأسُـدُّ مـن دار الأمـيـر مـكـانَهُ", "كـيـلا أرى أحـداً يُـقـاتُ بـرزقه", "غــيــري ويُــوطَـنُ بَـعـده أوطـانَهُ", "ومـتـى خـلفـتُ أخـي هـناك فإنما", "أنـا روحُه إن لم أكـن جـثـمانَهُ", "فـهـل الأمـيـر بذاك مُسعِفُ عبدِهِ", "مــتــطــولاً ومُــكــمِّلــاً إحـسـانَهُ", "أم لا فـعـبـدُك بـاسـطٌ لك عـذرَه", "إمَّاـــ أبـــيــتَ ولائمٌ حــرمــانَهُ", "أنَّى يـلومُـك طـائعـاً من لا يرى", "مـا دمـتَ حـيـاً أن يـلومَ زمـانَهُ", "وأظـن أنـك لا مـحـالَة مُـسـعِـفـي", "ظـنـاً سـيـتْـبَـعُ شـكُّهـ اسـتـيقانَهُ", "لِتـرُبَّ مـا قـد كـنـت تـوليه أخي", "عـنـدي وتـعـمـرَ جـانـبـي عمرانَهُ", "لسـتَ الذي يُـولي الوليَّ صـنـعيةً", "حَــتــىُ إذا حَــيـن الوليِّ أحـانَهُ", "كـنـتَ الذي يـرثُ الصـنيعةَ بعدَهُ", "لكـــنْ يـــورّثُهــا ولو جــيــرانَهُ", "كـيـمـا تـتُـم لك الصـنعيةُ عنده", "حَــيـاً ومَـيْـتـاً لابـسـاً أكـفـانَهُ", "ولكـي تـبـايـنَ كـلَّ مُـنـعـم نعمةٍ", "ســلب الزمــانُ وليَّهــُ فــأعــانَهُ", "وكــم امــرئٍ ســلبـتْ يـداهُ وليَّهُ", "مــع دهــره الخــوَّانِ لمَّاـ خـانَهُ", "وأخـي كـبـعـض الغَـرس كـنتَ تَرُبّه", "حــتــى تــخــوَّن يُــبـسـه عـيـدانَهُ", "وأحـــقُّ مـــصـــروفٍ إليـــه شِــرْبُهُ", "مَــنْ واشَــجَــتْ أغـصـانُهُ أغـصـانَهُ", "فـإليَّ فـاثـنِ عـنـانَ سَـيْبك بعدَهُ", "فـأحَـقُّ مـن تَـثْـنـي إليـه عِـنانَهُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/24726	ابن الرومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/542	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> أمسى دمشقيُّ الأمير ودهرُه <\|vsep\|> ملقٍ عليه بركَهُ وجِرانَهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والَى عليه مصيبتين أفاضتا <\|vsep\|> عبراتِه واستذكَتا أحزانَهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بأخ شقيقٍ بعد أُمٍّ برةٍ <\|vsep\|> بالأمس قطَّع منهما أقرانَهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأجلُّ رُزءيه أخوه فنه <\|vsep\|> قد كان مُنصَلَهُ وكان سنانَهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فليُحيِه الملك الهُمام فلم يَفُت <\|vsep\|> مَحياهُ قدرتَهُ ولا سلطانَهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحياتُه لي أن أقوم مقَامَه <\|vsep\|> وأسُدُّ من دار الأمير مكانَهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيلا أرى أحداً يُقاتُ برزقه <\|vsep\|> غيري ويُوطَنُ بَعده أوطانَهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومتى خلفتُ أخي هناك فنما <\|vsep\|> أنا روحُه ن لم أكن جثمانَهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهل الأمير بذاك مُسعِفُ عبدِهِ <\|vsep\|> متطولاً ومُكمِّلاً حسانَهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم لا فعبدُك باسطٌ لك عذرَه <\|vsep\|> مَّا أبيتَ ولائمٌ حرمانَهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنَّى يلومُك طائعاً من لا يرى <\|vsep\|> ما دمتَ حياً أن يلومَ زمانَهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأظن أنك لا محالَة مُسعِفي <\|vsep\|> ظناً سيتْبَعُ شكُّه استيقانَهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِترُبَّ ما قد كنت توليه أخي <\|vsep\|> عندي وتعمرَ جانبي عمرانَهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لستَ الذي يُولي الوليَّ صنعيةً <\|vsep\|> حَتىُ ذا حَين الوليِّ أحانَهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كنتَ الذي يرثُ الصنيعةَ بعدَهُ <\|vsep\|> لكنْ يورّثُها ولو جيرانَهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيما تتُم لك الصنعيةُ عنده <\|vsep\|> حَياً ومَيْتاً لابساً أكفانَهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكي تباينَ كلَّ مُنعم نعمةٍ <\|vsep\|> سلب الزمانُ وليَّهُ فأعانَهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم امرئٍ سلبتْ يداهُ وليَّهُ <\|vsep\|> مع دهره الخوَّانِ لمَّا خانَهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأخي كبعض الغَرس كنتَ تَرُبّه <\|vsep\|> حتى تخوَّن يُبسه عيدانَهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأحقُّ مصروفٍ ليه شِرْبُهُ <\|vsep\|> مَنْ واشَجَتْ أغصانُهُ أغصانَهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "جـاءت إليَّ طـرائف بطرائف ", " لونان من لوزينج وقطائفِ", "هذا دبيقي الثياب ملفف ", " بـمـلابـس صـقلت وذا بمناشف" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/206286	ابن الرومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/542	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 97, "text": "القطعة في التذكرة الحمدونية في فصل أورد فيه ما للشعراء في وصف القطائف مما شابهها من الحلويات قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 62, "text": "ويفهم من البيت الأول أن التي قدمت له القطائف جارية اسمها طرائف", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> جاءت ليَّ طرائف بطرائف <\|vsep\|> لونان من لوزينج وقطائفِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "مــدحــت سـليـمـان الذي قـيـل إنـه", "كــريــم وبـعـض القـول زور وزخـرفُ", "مديحاً إذا ما الطير مرت رعالُها", "بــمــنــشــده ظــلت هــنـالك تـعـكـفُ", "فـمـا نـلت مـنـه نـائلاً غير أنني", "عـرفـت بـشـأو العـبـد كيف التخلف", "ومـا كـان مـدحـي مـن طـريد هزيمة", "عـلى عـقـبـيـه سـلحـه بـعـد يـنـطُـف", "حــديــثٌ بــأطــراف الأسـنـة عـهـدُهُ", "فـأحـشـاؤه مـن شـدة الخـوف تـرجـف", "فـيـا أسـفـي أن نـيـط مدحي بمثله", "ويـا أسـفـي أن كـان حـظـي التأسف" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/24088	ابن الرومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/542	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> مدحت سليمان الذي قيل نه <\|vsep\|> كريم وبعض القول زور وزخرفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مديحاً ذا ما الطير مرت رعالُها <\|vsep\|> بمنشده ظلت هنالك تعكفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما نلت منه نائلاً غير أنني <\|vsep\|> عرفت بشأو العبد كيف التخلف </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما كان مدحي من طريد هزيمة <\|vsep\|> على عقبيه سلحه بعد ينطُف </\|bsep\|> <\|bsep\|> حديثٌ بأطراف الأسنة عهدُهُ <\|vsep\|> فأحشاؤه من شدة الخوف ترجف </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "خــسـاسـةُ البـيـهـقـيِّ والبـيـنِ", "لم تُـر فـي واحـدٍ ولا اثـنيْنِ", "فـي لؤم كـلبـيْـن إن كشفتهما", "كـشـف امـتـحـانٍ وقـبـحِ قـردين", "وجـهـلِ عَـيْـريـن إن سـألتـهـما", "عـن بـابِ عـلم وحُـمـق تـيـسـين", "إن وعــدا أخـلفـاك مـا وعـدا", "أو حــدّثــا حــدثـاك بـالمَـيْـن", "أو حُــمِّلـا مـن أمـانـةٍ طَـرَفـاً", "كانا الظَّنينين لا الأمينيْن", "هـذا يـبـيـع القـريـضَ من شرهٍ", "ووالديــه مــعــاً بــفــلســيــن", "بـاع كـلام الأمـيـر مُـرتـغباً", "عــنــه بــقُــوَّارَتَــي رغـيـفـيـن", "وفَــضــلةٍ مــن عـصـيـدةٍ خـمـخـتْ", "وبـائعُ الزيـنِ مُـشـتري الشين", "يــا لك مــن بــائع بــلا وَرِقٍ", "يــنــشُــده نــاقــدٌ ولا عــيــن", "والبـيـنُ في المخزيات يشرُكُهُ", "لا بـاركَ اللَّهُ فـي الشريكين", "أسـدِ إلى البـيـنِ كـل عـارفـةٍ", "يَــجْــزِك مــن ســيِّئـٍ بـضـعـفـيـن", "فـيـه وفـي البـاهـليِّ مُـعـتـبَرٌ", "إيــاه أَســدى إليــه عُــرفـيـن", "وسَّطــه مــجــلسُ الأمــيــر وأح", "يـاهُ وقـد مـات مِـيـتـة الدَّين", "فـكـان مـا كـان مـن مـثـوبـته", "أَوْرَده اللَّه مَـــوْردَ الحَـــيــن", "ثــم الدمـشـقـيُّ بـعـد صـاحـبـه", "فـليـعـتـبـر نـاظـرٌ بـعـيـنـيـن", "إنَّ قــريــضــاً يــكــون حـامـلُهُ", "فـي النـاس كالبيهقيِّ والبَين", "لم يُــحـسـنـا قـطُّ صُـنْـعَهُ وإذا", "مــا أنــشـداه فـغـيـر حُـلوَيْـن", "عـنـدي كـالسـيـف فـي يديْ رجلٍ", "لا بــطــلٍ مُــحــربٍ ولا قــيــن", "فـليـس بـالمـحسن القتالَ ولا", "صــانــعَ صــدقٍ صــنــاعَ كــفَّيــن", "مـن شـرِّ أصـليـن إن نـسـبتهما", "لا شــك فــيــه وشــرِّ فــرعـيـن" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/24769	ابن الرومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/542	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_1\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> خساسةُ البيهقيِّ والبينِ <\|vsep\|> لم تُر في واحدٍ ولا اثنيْنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في لؤم كلبيْن ن كشفتهما <\|vsep\|> كشف امتحانٍ وقبحِ قردين </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجهلِ عَيْرين ن سألتهما <\|vsep\|> عن بابِ علم وحُمق تيسين </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن وعدا أخلفاك ما وعدا <\|vsep\|> أو حدّثا حدثاك بالمَيْن </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو حُمِّلا من أمانةٍ طَرَفاً <\|vsep\|> كانا الظَّنينين لا الأمينيْن </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا يبيع القريضَ من شرهٍ <\|vsep\|> ووالديه معاً بفلسين </\|bsep\|> <\|bsep\|> باع كلام الأمير مُرتغباً <\|vsep\|> عنه بقُوَّارَتَي رغيفين </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفَضلةٍ من عصيدةٍ خمختْ <\|vsep\|> وبائعُ الزينِ مُشتري الشين </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لك من بائع بلا وَرِقٍ <\|vsep\|> ينشُده ناقدٌ ولا عين </\|bsep\|> <\|bsep\|> والبينُ في المخزيات يشرُكُهُ <\|vsep\|> لا باركَ اللَّهُ في الشريكين </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسدِ لى البينِ كل عارفةٍ <\|vsep\|> يَجْزِك من سيِّئٍ بضعفين </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيه وفي الباهليِّ مُعتبَرٌ <\|vsep\|> ياه أَسدى ليه عُرفين </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسَّطه مجلسُ الأمير وأح <\|vsep\|> ياهُ وقد مات مِيتة الدَّين </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكان ما كان من مثوبته <\|vsep\|> أَوْرَده اللَّه مَوْردَ الحَين </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثم الدمشقيُّ بعد صاحبه <\|vsep\|> فليعتبر ناظرٌ بعينين </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَّ قريضاً يكون حاملُهُ <\|vsep\|> في الناس كالبيهقيِّ والبَين </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يُحسنا قطُّ صُنْعَهُ وذا <\|vsep\|> ما أنشداه فغير حُلوَيْن </\|bsep\|> <\|bsep\|> عندي كالسيف في يديْ رجلٍ <\|vsep\|> لا بطلٍ مُحربٍ ولا قين </\|bsep\|> <\|bsep\|> فليس بالمحسن القتالَ ولا <\|vsep\|> صانعَ صدقٍ صناعَ كفَّين </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "حـسـام لا يليق عليه جفنٌ", "سـريـع فـي ضـريـبـته ذريعُ", "تـرى وقـعاته أبداً خطايا", "إلى أن يـسـبـطـرَّ له صريع", "ويـرعـد مـتـنه من غير هزٍّ", "كريعان السراب زهاه ريع", "يقول القائلون إذا رأوه", "لأمـرٍ مـا تُغُولِيَتِ الدروع" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/24023	ابن الرومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/542	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> حسام لا يليق عليه جفنٌ <\|vsep\|> سريع في ضريبته ذريعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترى وقعاته أبداً خطايا <\|vsep\|> لى أن يسبطرَّ له صريع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويرعد متنه من غير هزٍّ <\|vsep\|> كريعان السراب زهاه ريع </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يا ابن الوزير الذي تمَّت وزارتُهُ", "لا تـجـمـعـنّ عـليّ العـار والنارا", "إن كـنـتُ أحـسـنت في وصفي مآثركم", "فــأثِّروا فِــيَّ بــالإحــسـان آثـارا", "أو كـنـت قد قلت ما لا أستحق به", "مـنـكـم ثـوابـاً فـرُدّوه ومـا سـارا", "إن المـديـح إذا مـا سـار منفرداً", "مـن الثـواب كـسـا مـن قـاله عارا", "اللَّه يــعــلم أنــي مــا ألوتــكــمُ", "إطـابـةً عـنـد مـدحـيـكُـم وإكـثـارا", "وقــد يُــغَــرُّ بــليــغٌ مـن بـلاغـتـهِ", "وقـد يـظـنُّ سـوى المـخـتار مختارا", "فـعـفـوكـم عـن مـسـيـءٍ غـيـر معتمدٍ", "كـان الإله لكـم مـن سُـخـطـه جارا", "إنــي أرى عـفـوكـم عـنـي وسـتـركُـمُ", "عـيـبـي أجـلّ مـن التـثويب مقدارا", "صـونـوا خَـلاقـي كما صنتم نوالكُمُ", "عـنـي وإلا فـكـونـوا حـاكماً جارا", "مـن ذا أحـلّ لكم أن تهتكوا خَلَقي", "وأن تـمـدُّوا على المعروف أستارا", "غــثٌّ مــن الشـعـر فـيـه ذلُّ مـسـألةٍ", "كـلاهـمـا يُـكـسِـب المستور إعوارا", "رُدّوا عـليّ بُـيَـيْـتـاً زلّ عـن كـبـدي", "لم يـلق عـنـدكُـمُ إذ ضـيـمَ أنصارا", "أصــغــرتــمـوهُ فـأسـرفـتـم وحُـق لهُ", "لو تـمـم الله مـا لقّـاه إصـغـارا", "ردوا عـليَّ قـبـيـحـاً عـنـدكـم حسناً", "عندي أرى ما ازدريتم منه كُبّارا", "أقــررتُ فـيـه بـعـيـب لسـت أعـرفـهُ", "وربـمـا اسـتـبطن الإقرارُ إنكارا", "أسـهـبـتُ فـيكم لكي أُعلى فطأطأني", "تـقـصـيـركم بي فقد أزمعت إقصارا", "إن السـلاليـم لا تـبـنَى أطاوِلُها", "يـومـاً ليـهـبـط بـانـيـهـنّ أغـوارا", "لكــن ليــصــعــدَ أنــجـاداً تُـشـرّفـهُ", "حـتـى يـمـدّ إليـه النـاس أبـصـارا", "وقــد هــبــطـتُ بـمـا أسـديـتُه لَكُـمُ", "مــن حــالقٍ ولعــل الله قـد خـارا", "كـم هـابـطٍ صـاعـدٌ مـن بـعـد هَبْطته", "وغـائرٍ مـنـجِـدٌ مـن بـعـد مـا غارا", "قـد يـخـفـض الدهـرُ مـن حرٍّ ليرفعه", "طـوراً وطـوراً وكان الدهر أطوارا", "لا غـرو أن يـضـعَ المـهـديُّ هـاديَهُ", "حــالاً ليــرفـعـه حـالاً إذا ثـارا", "ثـقـلتُ فـي كـفة الميزان فانكدرتْ", "تـهـوي وشالت خفاف القوم أقدارا", "صـبـراً فـكـم نـاهـضٍ من بعد وقعته", "يـومـاً وكم واقع من بعد ما طارا", "إذا هوى الدر في الميزان أصدرَهُ", "تـاجـاً إلى قـمـة العـليـاء سَوّارا", "إن المــواعــظ أنــفــال يُـنـفِّلـهـا", "ذوو الحـجـىتترك الأعسار أيسارا", "سـيـنـصـف الدهـر مـن قـوم بـدائرةٍ", "وفـي الجـديـديـن إنصاف إذا دارا", "وثـقـت فـيـكـم بـغدر الدهر إن لهُ", "غــدراً وفـيّـاً وقِـدْمـاً كـان غـدارا", "يــا رُبّ غــدرٍ وفــيٍّ قــد رأيــت لهُ", "أخـنـى عـلى مـلك واغـتـال جـبـارا", "لاْبـنَـي سُـمَـيـرٍ صـروف غـيـر غافلةٍ", "تُـحـسِـنَّ نـقـضـاً كـمـا تحسنَّ إمرارا", "لعـل مـا نـالنـي مـنـكم سيُغضِب لي", "أنـصـار صـدقٍ مـن الأنصار أحرارا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/23651	ابن الرومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/542	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يا ابن الوزير الذي تمَّت وزارتُهُ <\|vsep\|> لا تجمعنّ عليّ العار والنارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن كنتُ أحسنت في وصفي مثركم <\|vsep\|> فأثِّروا فِيَّ بالحسان ثارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو كنت قد قلت ما لا أستحق به <\|vsep\|> منكم ثواباً فرُدّوه وما سارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن المديح ذا ما سار منفرداً <\|vsep\|> من الثواب كسا من قاله عارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> اللَّه يعلم أني ما ألوتكمُ <\|vsep\|> طابةً عند مدحيكُم وكثارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد يُغَرُّ بليغٌ من بلاغتهِ <\|vsep\|> وقد يظنُّ سوى المختار مختارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعفوكم عن مسيءٍ غير معتمدٍ <\|vsep\|> كان الله لكم من سُخطه جارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ني أرى عفوكم عني وستركُمُ <\|vsep\|> عيبي أجلّ من التثويب مقدارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> صونوا خَلاقي كما صنتم نوالكُمُ <\|vsep\|> عني ولا فكونوا حاكماً جارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من ذا أحلّ لكم أن تهتكوا خَلَقي <\|vsep\|> وأن تمدُّوا على المعروف أستارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> غثٌّ من الشعر فيه ذلُّ مسألةٍ <\|vsep\|> كلاهما يُكسِب المستور عوارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رُدّوا عليّ بُيَيْتاً زلّ عن كبدي <\|vsep\|> لم يلق عندكُمُ ذ ضيمَ أنصارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أصغرتموهُ فأسرفتم وحُق لهُ <\|vsep\|> لو تمم الله ما لقّاه صغارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ردوا عليَّ قبيحاً عندكم حسناً <\|vsep\|> عندي أرى ما ازدريتم منه كُبّارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقررتُ فيه بعيب لست أعرفهُ <\|vsep\|> وربما استبطن القرارُ نكارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسهبتُ فيكم لكي أُعلى فطأطأني <\|vsep\|> تقصيركم بي فقد أزمعت قصارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن السلاليم لا تبنَى أطاوِلُها <\|vsep\|> يوماً ليهبط بانيهنّ أغوارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكن ليصعدَ أنجاداً تُشرّفهُ <\|vsep\|> حتى يمدّ ليه الناس أبصارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد هبطتُ بما أسديتُه لَكُمُ <\|vsep\|> من حالقٍ ولعل الله قد خارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم هابطٍ صاعدٌ من بعد هَبْطته <\|vsep\|> وغائرٍ منجِدٌ من بعد ما غارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد يخفض الدهرُ من حرٍّ ليرفعه <\|vsep\|> طوراً وطوراً وكان الدهر أطوارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا غرو أن يضعَ المهديُّ هاديَهُ <\|vsep\|> حالاً ليرفعه حالاً ذا ثارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثقلتُ في كفة الميزان فانكدرتْ <\|vsep\|> تهوي وشالت خفاف القوم أقدارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> صبراً فكم ناهضٍ من بعد وقعته <\|vsep\|> يوماً وكم واقع من بعد ما طارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا هوى الدر في الميزان أصدرَهُ <\|vsep\|> تاجاً لى قمة العلياء سَوّارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن المواعظ أنفال يُنفِّلها <\|vsep\|> ذوو الحجىتترك الأعسار أيسارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سينصف الدهر من قوم بدائرةٍ <\|vsep\|> وفي الجديدين نصاف ذا دارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وثقت فيكم بغدر الدهر ن لهُ <\|vsep\|> غدراً وفيّاً وقِدْماً كان غدارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا رُبّ غدرٍ وفيٍّ قد رأيت لهُ <\|vsep\|> أخنى على ملك واغتال جبارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لاْبنَي سُمَيرٍ صروف غير غافلةٍ <\|vsep\|> تُحسِنَّ نقضاً كما تحسنَّ مرارا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أقـول ومـرّت ظـبـيـتـان فصدّتا", "وراعـتـهـمـا مـنـي مفارق شيب", "أأطيش ما كانت سهامي عنكما", "تــصـدان عـنـي إنّ ذا لعـجـيـب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/24917	ابن الرومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/542	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 66, "text": "\r\n\tالبيتان من مخترعات ابن الرومي، وهما مما اختاره الصفدي من ديوانه", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> أقول ومرّت ظبيتان فصدّتا <\|vsep\|> وراعتهما مني مفارق شيب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "سـائل أبـا الصقر إذا جئتَه", "عــن أمِّهــ ذات البــســاتـيـقِ", "وضـربـهـا الكـامخ في طيزها", "بــــيــــن دنــــان ودواريــــق", "قاد أبا الصقر إلى ما أرى", "مــن فــعــله قــائدُ تــوفـيـقِ", "عــرض لي بــعــد مــواعــيــده", "دون المــنــى عـارض تـعـويـقِ", "يــا عــجـبـاً ليـس لأن ردَّنـي", "مــن بــعـد إيـمـاض وتـبـريـقِ", "ولا لأن أخـــلفـــنــي وعــده", "لكــن لإيــمـانـي وتـصـديـقـي", "أعـجـب بـمـثـلي سـائلاً مثله", "مـهـر اسـتـه ذات الأفـاويـق", "بـحـقـه المـسـكـين لم يعطني", "غـيـر الهـواهـي والمـخـاريق", "مـا كـان من كان يبيع استَه", "مــن نــائكــيـه بـالدوانـيـقِ", "مـشـتـريـاً حـمـداً بـمـا جمَّعت", "كــفـاه مـن تـلك التـفـاريـق", "لم يـجـمع المال ببذل استه", "مــن فــرق شــتــى وتــفــريــق", "الله صــــدِّيــــقـــيَ فـــي ذمِّه", "بـل لؤمـه المـشـهـور صـدِّيقي", "شـأنـك والضـيـق كما لم تزل", "بــل وكِّد الضــيـق بـتـضـيـيـق", "من جمع الأموال من مثل ما", "جــمَّعــتــه لم يـلج فـي ضـيـق", "مـا كـنـت أهـلاً حـيـن أملته", "لا لتــجــهــيــل وتــحــمــيــق", "بــــأي حــــق ليَ أو حـــرمـــة", "أمــلت أن يــبــلعـنـي ريـقـي", "هل كنت في العزّاء عوناً له", "أيــام يُــرمَــى بــالمـزاريـق", "أو شـاهـداً مـا لقـيته استه", "إذ ذاك مــن شــق وتــخــريــق", "أو حـامـلاً أثـقـال أحـمـاله", "تــلك التـي لا فـي جـواليـق", "ولا صــنــاديــق ســوى رزمــةٍ", "تــدس فــي شــر الصــنــاديــق", "أو رقـع المـدح الذي قـلتـه", "وهـي اسـتـه الواهـية الريق", "كـلا فـمـا يـخـفـى على مثله", "أمــر تــفــاقــيــع وتـشـقـيـق", "ســبــحــان مــن خـوله نـعـمـةً", "أنـسـتـه جـهد البؤس والضيق", "إذ تـلعـب النـاكـة في متنه", "مــا بــيـن تـزليـق وتـسـليـق", "بـــكـــل جــردان له فــيــشــة", "كــأنــهــا قــرعــة إنــبــيــق", "كـم مـن حـروب قـد أناخت له", "بـــلا عـــجــاج وبــلا ضــيــق", "بـل كـان منها في ندى ماله", "بــل فـي بـحـار ذات تـغـريـق", "درت عــــليــــه دررٌ جــــمــــةٌ", "مـــن نـــطـــف ذات أفـــاويــق", "فاسْتُ أبي الصقر وما حولها", "أهــــويــــة ذات زحــــاليــــق", "يا لك في الهيجاء من فارس", "مــشــتـهـر بـالصـبـر بـطـريـق", "يـظـل مـركـوبـاً بـهـا راكـباً", "مــذاكـيَ الجُـردِ المـعـاتـيـق", "يــركــب مــن راكــبـه شـنـعـةً", "زيــنــت بــتـتـويـج وتـطـويـق", "مـطـاعـنـاً والطـعـن من قرنه", "وليــس مــنــه غــيــر تـدريـق", "ســبـحـان واقـيـه سـوى دبـره", "وقـــعَ جـــرابٍ ذات تـــذليـــق", "جـازت عـن الجـلد إلى عـرضه", "فـــمـــزقــتــه كــل تــمــزيــق", "خـفِّضـ أبـا الصـقر فكم طائر", "خــر صــريــعـاً بـعـد تـحـليـق", "زُوِّجـتَ نـعـمـى لم تكن كفأها", "فــصــانــهــا الله بـتـطـليـق", "وكــل نـعـمـى غـيـر مـشـكـورة", "رهــن زوال بــعــد تــمــحـيـق", "لا قـدسـت نـعـمـى تـسـربـتها", "كــم حــجــة فــيـهـا لزنـديـق", "صبراً أبا الصقر للوم امرئٍ", "أصــلاك نــاراً ذات تــحـريـق", "شـرد عـن عـيـنيك حلو الكرى", "وشــاب دنــيــاك بــتــرنــيــق", "أرَّقــه مــدحــك لا مــجــديــاً", "فــاقـتـصَّ تـأريـقـاً بـتـأريـق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/24207	ابن الرومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/542	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> سائل أبا الصقر ذا جئتَه <\|vsep\|> عن أمِّه ذات البساتيقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وضربها الكامخ في طيزها <\|vsep\|> بين دنان ودواريق </\|bsep\|> <\|bsep\|> قاد أبا الصقر لى ما أرى <\|vsep\|> من فعله قائدُ توفيقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عرض لي بعد مواعيده <\|vsep\|> دون المنى عارض تعويقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا عجباً ليس لأن ردَّني <\|vsep\|> من بعد يماض وتبريقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا لأن أخلفني وعده <\|vsep\|> لكن ليماني وتصديقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعجب بمثلي سائلاً مثله <\|vsep\|> مهر استه ذات الأفاويق </\|bsep\|> <\|bsep\|> بحقه المسكين لم يعطني <\|vsep\|> غير الهواهي والمخاريق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كان من كان يبيع استَه <\|vsep\|> من نائكيه بالدوانيقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مشترياً حمداً بما جمَّعت <\|vsep\|> كفاه من تلك التفاريق </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يجمع المال ببذل استه <\|vsep\|> من فرق شتى وتفريق </\|bsep\|> <\|bsep\|> الله صدِّيقيَ في ذمِّه <\|vsep\|> بل لؤمه المشهور صدِّيقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> شأنك والضيق كما لم تزل <\|vsep\|> بل وكِّد الضيق بتضييق </\|bsep\|> <\|bsep\|> من جمع الأموال من مثل ما <\|vsep\|> جمَّعته لم يلج في ضيق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كنت أهلاً حين أملته <\|vsep\|> لا لتجهيل وتحميق </\|bsep\|> <\|bsep\|> بأي حق ليَ أو حرمة <\|vsep\|> أملت أن يبلعني ريقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل كنت في العزّاء عوناً له <\|vsep\|> أيام يُرمَى بالمزاريق </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو شاهداً ما لقيته استه <\|vsep\|> ذ ذاك من شق وتخريق </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو حاملاً أثقال أحماله <\|vsep\|> تلك التي لا في جواليق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا صناديق سوى رزمةٍ <\|vsep\|> تدس في شر الصناديق </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو رقع المدح الذي قلته <\|vsep\|> وهي استه الواهية الريق </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلا فما يخفى على مثله <\|vsep\|> أمر تفاقيع وتشقيق </\|bsep\|> <\|bsep\|> سبحان من خوله نعمةً <\|vsep\|> أنسته جهد البؤس والضيق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذ تلعب الناكة في متنه <\|vsep\|> ما بين تزليق وتسليق </\|bsep\|> <\|bsep\|> بكل جردان له فيشة <\|vsep\|> كأنها قرعة نبيق </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم من حروب قد أناخت له <\|vsep\|> بلا عجاج وبلا ضيق </\|bsep\|> <\|bsep\|> بل كان منها في ندى ماله <\|vsep\|> بل في بحار ذات تغريق </\|bsep\|> <\|bsep\|> درت عليه دررٌ جمةٌ <\|vsep\|> من نطف ذات أفاويق </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاسْتُ أبي الصقر وما حولها <\|vsep\|> أهوية ذات زحاليق </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لك في الهيجاء من فارس <\|vsep\|> مشتهر بالصبر بطريق </\|bsep\|> <\|bsep\|> يظل مركوباً بها راكباً <\|vsep\|> مذاكيَ الجُردِ المعاتيق </\|bsep\|> <\|bsep\|> يركب من راكبه شنعةً <\|vsep\|> زينت بتتويج وتطويق </\|bsep\|> <\|bsep\|> مطاعناً والطعن من قرنه <\|vsep\|> وليس منه غير تدريق </\|bsep\|> <\|bsep\|> سبحان واقيه سوى دبره <\|vsep\|> وقعَ جرابٍ ذات تذليق </\|bsep\|> <\|bsep\|> جازت عن الجلد لى عرضه <\|vsep\|> فمزقته كل تمزيق </\|bsep\|> <\|bsep\|> خفِّض أبا الصقر فكم طائر <\|vsep\|> خر صريعاً بعد تحليق </\|bsep\|> <\|bsep\|> زُوِّجتَ نعمى لم تكن كفأها <\|vsep\|> فصانها الله بتطليق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكل نعمى غير مشكورة <\|vsep\|> رهن زوال بعد تمحيق </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا قدست نعمى تسربتها <\|vsep\|> كم حجة فيها لزنديق </\|bsep\|> <\|bsep\|> صبراً أبا الصقر للوم امرئٍ <\|vsep\|> أصلاك ناراً ذات تحريق </\|bsep\|> <\|bsep\|> شرد عن عينيك حلو الكرى <\|vsep\|> وشاب دنياك بترنيق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "من ظن أن الاستزادة في الهوى", "تـؤول بـمـعـشـوق إلى هـجر عاشقِ", "طـلبـت لديـكـم بـالعـتاب زيادةً", "وعطفاً فأعتبتم بإحدى البوائق", "فـكـنـت كـمـسـتـسـقٍ سـمـاءً مخيلةً", "حـيـاً فـأصـابته بإحدى الصواعق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/24159	ابن الرومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/542	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> من ظن أن الاستزادة في الهوى <\|vsep\|> تؤول بمعشوق لى هجر عاشقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> طلبت لديكم بالعتاب زيادةً <\|vsep\|> وعطفاً فأعتبتم بحدى البوائق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ألسـتَ تـرى اليوم المليح المُغايظا", "رعــاكَ مــليــكٌ لم يــزل لك حــافـظـا", "غـدا الدجْـنُ فيه يقتضي اللهو أهله", "وقـد يـقـتـضـيـك الحقَّ من ليس لافظا", "فــطــوراً تــرى للشـمـس فـيـه سـتـارةً", "وطـوراً تـرى للشـمـس طـرْفـاً مُـلاحـظا", "غــدا بــالذي أهــداه خِـلّاً مُـلاطـفـاً", "وإن كــان ضِــدّاً بـالصـيـام مـغـالظـا", "تـحـفَّى فـقـد أضحى الندى فيه فائضاً", "وأعـفـى فقد أضحى الأذى فيه فائظا", "وقــد عــدم المـعـصـومُ فـيـه رقـيـبـه", "كـمـا عـدِم القـيـنـات فيه الحوافظا", "ولكــنــه الشــهــر الذي غــاب لهــوُهُ", "فـعـادت مـلاهـي النـاس فـيه مواعظا", "أصــامــكــمــوه اللَّهُ فــي ظـلِّ غِـبـطـةٍ", "وأبْـقـاكـمُ غـيْـظـاً لذي الغِـلِّ غـائظا", "جـــزاءً بـــمــا لقَّيــْتــمــوهُ طــلاقــةً", "وخـالفـتُـمُ فـيـه الشـهاوَى اللَّعامِظا", "ألا أيــهــا المـكـنـيُّ بـاسـم مـحـمـدٍ", "فـدتْـك نـفـوسُ اللاحـظـيـك المـلاحظا", "حــكــى يــومُــنــا هـذا نـداكَ وحُـسـنَه", "إذا مـا غـدا يـحـمـي نـثـاك مُـحافظا", "عــلى أنــه لم يــحْــكِ فــعــلك إنـمـا", "حـكـى وعْدك الغوثَ النفوسَ الفوائظا", "ولم يــحــك شــيــئاً مــن ذكـائك إنـه", "إذا كـنـتَ فـيـه شـاتـيـاً كـنت قائظا", "فــعــش لابــن حــاجــاتٍ وصـاحـب دولة", "إذا الأمر أضحى فادحَ الثِّقل باهظا", "ولا زلتَ مــحــمــودَ البـلاء جـمـيـلَه", "إذا استخرَجَتْ منك الهناتُ الحفائظا", "أراكَ إذا مــا كــنــتَ صــدراً لمـوكـبٍ", "أثــار عــجـاجـاً واسـتـثـرت مـغـائِظـا", "وظــلَّت عــيـون النـاس شـتـى شـؤونُهـا", "فــغــضــتْ ومــدّت عــنــد ذاك لواحـظـا", "يــصـادون مـن لولاه لاقـت كُـفـاتُهـم", "شــدائدَ مــن شـغْـب الخـطـوب غـلائظـا", "جَـللْتَ فـلم تـعـدم مـن النـاسِ مُغضِياً", "ورُقْـتَ فـلم تـعـدم مـن النـاس لاحظا", "وإن كـنـتَ يـوم الحـفـل صـدراً لمجلس", "تــركــتَ خــصـيـمَ الحـق أخـرس واعـظـا", "تـظـل إذا نـامـت عُـقـولُ ذوي العـمـى", "وإن حــدَّدوا زُرقــاً إليــك جــواحـظـا", "تـغـاضـى لهـم وسـنـانَ بـل مـتـواسِـناً", "وتــوقــظـهـم يـقـظـان لا مـتـيـاقـظـا", "وتـرمـي الرمايا في المقاتل عادلاً", "إذا أكـثـرت نـبـلُ الرُّماة العظاعظا", "حــلوتَ ولم تــضــعـفْ فـلم تـكُ طُـعـمـةً", "ولا أنــت مــجَّتــْك الشِّفــاهُ لوافـظـا", "بــقــيــتُـمْ بـنـي وهـبٍ فـإن بـقـاءكـم", "صــلاحٌ وإن سـاء العـدوَّ المـغـايـظـا", "ومُـــلِّيـــتُـــمُ للحـــظِّ ركــنــاً مــوطَّداً", "يُــمــلِّيــكــمُ للعــزِّ ركــنــاً مـدالظـا", "مــقـايـظـنـا فـيـكـم مـشـاتٍ بـجُـودكـم", "وكـانـت مـشـاتـيـنـا بـقَـومٍ مـقـايـظا", "عــجــبــتُ لقــوم يـنـفـسـونَ حُـظـوظَـكُـم", "وأنــتـم أنـاسٌ تـحـمـلون البـواهـظـا", "وكـنـتْـم قُـدامـى حـين كانوا خَوافياً", "وكـنـتـم صـمـيـماً حين كانوا وشائظا", "يـغـيـظـهـمُ اسـتـحـقـاقـكـم وحـقـوقـكم", "فـلا عـدمـوا تـلك الأمور الغوائظا", "أيـا حـسـنـاً أحـسِـنْ فـمـا زلتَ مُحسناً", "تـيـقَّظـ للحـسـنـى فـتـشْـأى الأيـاقظا", "أفِـضْ مـن نـدى لو حُـمِّلـ المـزنُ بعضَهُ", "لراحـت روايـا المـزنِ مـنـه كـظائظا", "أعـــيـــذُك أن تـــغـــشــاكَ فــيَّ ونــيَّةٌ", "ولســتُ عــلى مَــوْلىً سِــواكَ مُــواكـظـا", "أجِــرنــيَ أن أُلفَــى لغــيــركَ ســائلاً", "مُــكــاتــبَ أقــوامٍ وطــوراً مُــلافـظـا", "ولا تُـسْـرحَـنِّيـ فـي اليـبـيـسِ مُشاتياً", "كـفـانـي لعـمـري بـاليـبـيـس مُـقايظا", "ألم تــجــدونــي آل وهــبٍ لمــدحــكــم", "بـنـظـمـي ونـثـري أخـطـلاً ثـم جـاحظا", "نــســجــتُ لكـم حـتـى تُـوُهِّمـتُ نـاسـجـاً", "وقــرَّظــتــكــم حــتـى تُـوهـمـتُ قـارظـا", "وكــنـتـم غُـيـوثـاً خـارقـاتٍ شـواتـيـاً", "روائع ثـــرَّاتِ العـــزالي قـــوائظـــا", "فـإن أنـا لم تـحـظُـظْ لديـكم وسائلي", "فـمـن ذا الذي تُـلفـى لديـه حَـظائظا", "عـلى أنـه لا حـمـد لي إن مـنـحـتُـكم", "مــسـامـحَ مـجـدٍ جـاءنـي لا مـنـاكِـظـا", "يــسـيـرٌ عـلى المـدَّاح أن يـمـدحـوكـمُ", "أصـابـوا لألفـاظ المـديـح مـلافـظـا", "ولو حــاولوه فــي سـواكـمْ لصـادفـوا", "مـــنـــاكــبَ دفــع دون ذاك مــدالظــا", "مــنــحــتُـكـهـا حـوليـةً بِـنـت يـومـهـا", "عُـكـاظـيـة أُشـجِـي بـهـا المـتـعـاكـظا", "فــفــوِّق قِـداحـي واهـدِهـا بـنـصـالهـا", "وريِّشــ ورعِّظــ لا عــدمــتُــك راعــظــا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/23993	ابن الرومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/542	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ظ <\|psep\|> <\|bsep\|> ألستَ ترى اليوم المليح المُغايظا <\|vsep\|> رعاكَ مليكٌ لم يزل لك حافظا </\|bsep\|> <\|bsep\|> غدا الدجْنُ فيه يقتضي اللهو أهله <\|vsep\|> وقد يقتضيك الحقَّ من ليس لافظا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فطوراً ترى للشمس فيه ستارةً <\|vsep\|> وطوراً ترى للشمس طرْفاً مُلاحظا </\|bsep\|> <\|bsep\|> غدا بالذي أهداه خِلّاً مُلاطفاً <\|vsep\|> ون كان ضِدّاً بالصيام مغالظا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تحفَّى فقد أضحى الندى فيه فائضاً <\|vsep\|> وأعفى فقد أضحى الأذى فيه فائظا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد عدم المعصومُ فيه رقيبه <\|vsep\|> كما عدِم القينات فيه الحوافظا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكنه الشهر الذي غاب لهوُهُ <\|vsep\|> فعادت ملاهي الناس فيه مواعظا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أصامكموه اللَّهُ في ظلِّ غِبطةٍ <\|vsep\|> وأبْقاكمُ غيْظاً لذي الغِلِّ غائظا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جزاءً بما لقَّيْتموهُ طلاقةً <\|vsep\|> وخالفتُمُ فيه الشهاوَى اللَّعامِظا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا أيها المكنيُّ باسم محمدٍ <\|vsep\|> فدتْك نفوسُ اللاحظيك الملاحظا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حكى يومُنا هذا نداكَ وحُسنَه <\|vsep\|> ذا ما غدا يحمي نثاك مُحافظا </\|bsep\|> <\|bsep\|> على أنه لم يحْكِ فعلك نما <\|vsep\|> حكى وعْدك الغوثَ النفوسَ الفوائظا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم يحك شيئاً من ذكائك نه <\|vsep\|> ذا كنتَ فيه شاتياً كنت قائظا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعش لابن حاجاتٍ وصاحب دولة <\|vsep\|> ذا الأمر أضحى فادحَ الثِّقل باهظا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا زلتَ محمودَ البلاء جميلَه <\|vsep\|> ذا استخرَجَتْ منك الهناتُ الحفائظا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أراكَ ذا ما كنتَ صدراً لموكبٍ <\|vsep\|> أثار عجاجاً واستثرت مغائِظا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وظلَّت عيون الناس شتى شؤونُها <\|vsep\|> فغضتْ ومدّت عند ذاك لواحظا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يصادون من لولاه لاقت كُفاتُهم <\|vsep\|> شدائدَ من شغْب الخطوب غلائظا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَللْتَ فلم تعدم من الناسِ مُغضِياً <\|vsep\|> ورُقْتَ فلم تعدم من الناس لاحظا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون كنتَ يوم الحفل صدراً لمجلس <\|vsep\|> تركتَ خصيمَ الحق أخرس واعظا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تظل ذا نامت عُقولُ ذوي العمى <\|vsep\|> ون حدَّدوا زُرقاً ليك جواحظا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تغاضى لهم وسنانَ بل متواسِناً <\|vsep\|> وتوقظهم يقظان لا متياقظا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وترمي الرمايا في المقاتل عادلاً <\|vsep\|> ذا أكثرت نبلُ الرُّماة العظاعظا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حلوتَ ولم تضعفْ فلم تكُ طُعمةً <\|vsep\|> ولا أنت مجَّتْك الشِّفاهُ لوافظا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بقيتُمْ بني وهبٍ فن بقاءكم <\|vsep\|> صلاحٌ ون ساء العدوَّ المغايظا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومُلِّيتُمُ للحظِّ ركناً موطَّداً <\|vsep\|> يُملِّيكمُ للعزِّ ركناً مدالظا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مقايظنا فيكم مشاتٍ بجُودكم <\|vsep\|> وكانت مشاتينا بقَومٍ مقايظا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عجبتُ لقوم ينفسونَ حُظوظَكُم <\|vsep\|> وأنتم أناسٌ تحملون البواهظا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكنتْم قُدامى حين كانوا خَوافياً <\|vsep\|> وكنتم صميماً حين كانوا وشائظا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يغيظهمُ استحقاقكم وحقوقكم <\|vsep\|> فلا عدموا تلك الأمور الغوائظا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيا حسناً أحسِنْ فما زلتَ مُحسناً <\|vsep\|> تيقَّظ للحسنى فتشْأى الأياقظا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أفِضْ من ندى لو حُمِّل المزنُ بعضَهُ <\|vsep\|> لراحت روايا المزنِ منه كظائظا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعيذُك أن تغشاكَ فيَّ ونيَّةٌ <\|vsep\|> ولستُ على مَوْلىً سِواكَ مُواكظا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أجِرنيَ أن أُلفَى لغيركَ سائلاً <\|vsep\|> مُكاتبَ أقوامٍ وطوراً مُلافظا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا تُسْرحَنِّي في اليبيسِ مُشاتياً <\|vsep\|> كفاني لعمري باليبيس مُقايظا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألم تجدوني ل وهبٍ لمدحكم <\|vsep\|> بنظمي ونثري أخطلاً ثم جاحظا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نسجتُ لكم حتى تُوُهِّمتُ ناسجاً <\|vsep\|> وقرَّظتكم حتى تُوهمتُ قارظا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكنتم غُيوثاً خارقاتٍ شواتياً <\|vsep\|> روائع ثرَّاتِ العزالي قوائظا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن أنا لم تحظُظْ لديكم وسائلي <\|vsep\|> فمن ذا الذي تُلفى لديه حَظائظا </\|bsep\|> <\|bsep\|> على أنه لا حمد لي ن منحتُكم <\|vsep\|> مسامحَ مجدٍ جاءني لا مناكِظا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يسيرٌ على المدَّاح أن يمدحوكمُ <\|vsep\|> أصابوا لألفاظ المديح ملافظا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو حاولوه في سواكمْ لصادفوا <\|vsep\|> مناكبَ دفع دون ذاك مدالظا </\|bsep\|> <\|bsep\|> منحتُكها حوليةً بِنت يومها <\|vsep\|> عُكاظية أُشجِي بها المتعاكظا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "وســألتَ عـن خـبـر الجُـرا", "مِـض طـالباً عِلْم الجُرامضْ", "فـهـو الجُـرامـضُ حـيـن يق", "لبُ ضــارحٌ فـيـقـال حـارض", "وهــو الجُـراسـمُ والقُـمَـنْ", "جـرُ والجُـراسف والجُرابض", "وهــو الحُــزاكـلُ والغـوا", "مـضُ قـد تُـفـسَّرُ بالغوامض", "وهــو السَـلجْـكـلُ شـئْتَ ذا", "لك أم أبـيـتَ بفرضِ فارض", "فـاعـذر وإن حَـمُـض الجوا", "بُ فـرُبَّ مـنـتـفـعٍ بـحـامـض", "ودع المَـضَـامِـضَ بـالفـضـو", "ل فـإنـهـا شـرُّ المـضـامِضْ", "أو لا فـــإنـــك بـــاعـــثٌ", "أسْدَ الجواب من المرابضْ", "الصَّقـــْع مُـــحـــتـــاجٌ إلى", "فــرعٍ يــكـونُ له مُـقـايِـضْ", "ومـن اللحـى مـا فـيه فع", "ل للمــواسِــي والمـقـارض" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/23950	ابن الرومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/542	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ض <\|psep\|> <\|bsep\|> وسألتَ عن خبر الجُرا <\|vsep\|> مِض طالباً عِلْم الجُرامضْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهو الجُرامضُ حين يق <\|vsep\|> لبُ ضارحٌ فيقال حارض </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو الجُراسمُ والقُمَنْ <\|vsep\|> جرُ والجُراسف والجُرابض </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو الحُزاكلُ والغوا <\|vsep\|> مضُ قد تُفسَّرُ بالغوامض </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو السَلجْكلُ شئْتَ ذا <\|vsep\|> لك أم أبيتَ بفرضِ فارض </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاعذر ون حَمُض الجوا <\|vsep\|> بُ فرُبَّ منتفعٍ بحامض </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودع المَضَامِضَ بالفضو <\|vsep\|> ل فنها شرُّ المضامِضْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو لا فنك باعثٌ <\|vsep\|> أسْدَ الجواب من المرابضْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> الصَّقْع مُحتاجٌ لى <\|vsep\|> فرعٍ يكونُ له مُقايِضْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أشــجَــتْــكَ أطـلال لخـو", "لةَ كــــالمَهَــــارِق دُرَّسُ", "أودت بــهـنَّ البـاكـيـا", "تُ الضــاحــكــات الرُجَّسُ", "والعـاصـفـاتُ القـاصفا", "تُ المُــعــصــراتُ الرمَّسُ", "مـا إن بـها إلا الجآ", "ذرُ والظــبــاء الكُــنَّسُ", "ولقـد تـحل بها الحسا", "ن القـــاصـــرات الأنَّسُ", "مــن كـل رودٍ كـالقـضـي", "ب نَــمــاهُ دِعــصٌ أوعــسُ", "خَــوْد لهــا وجــه عــلي", "ه مـن القـسـامـة ملبسُ", "كـالبـدر حـفـته السعو", "د وغـاب عـنـه الأنْـحسُ", "ولهــــا غـــدائرُ حُـــلَّكٌ", "فــــوق الرَّوادفِ مُــــيَّسُ", "ولهــــا وشـــاحٌ جـــائلٌ", "زَجْـــلٌ وحِـــجـــلٌ أخـــرس", "وكــأنـمـا يـرنـو بـمـق", "لتــهــا غــزال أعــيــس", "ذَعَــرتْه نَــبــأةُ قـانـصٍ", "فــــــلهُ لِذاك تــــــوجُّس", "حـتـى متى تبكي الديا", "رَ وفــرعُ رأســك مُـخـلِس", "هـل يـرجعُ الدمع الذي", "سَــلَبـتْهُ عـنـك الأحـرُس", "قُــولا لدبــس شّــر مــن", "يــطـأ التـرابَ ويُـرمـس", "تــبــاً لدهــر أنـت فـي", "ه مـــــقـــــدَّم ومــــرأس", "لو أن إبـــليـــســاً رأ", "كَ لكــاد ذعــراً يُـبـلس", "ولَراعــهُ وجــهٌ مــن ال", "تَــحْــســيـن قـيـءٌ أمـلس", "وكـأن صـوتـك حـيـن تـص", "دح صــوت رعــدٍ يَــرْجِــس", "فــإذا صــدحــتَ مـؤذنـاً", "كــادت تـمـوتُ الأنـفـس", "وُتـرت قـلوبُ العـالمـي", "ن ضَــعِـيـفُهـا والأليَـس", "ودعـوا عـليـك بـقاصما", "تٍ فــي الظــهـورِ تـؤيِّس", "فــكــأنـمـا دعـوات مـن", "يـدعـو جـمـيـعـاً تُـنـكس", "وإذأ مَــرَرْتَ فــللأَنــا", "م إليـــك طـــرف أشــوس", "ووجـوهُ مـن يـلقـاك من", "هـــم قـــاطــبــات عُــبَّس", "فَـطَـوال دهـرك أنـت مش", "تـــوم وعـــرضُــك أدنــس", "وإذا جـلسـت أذىَ خُـشـا", "مُـك مـن يَـضُـمُّ المـجـلس", "فـكـأنـمـا الكرباس ين", "فــخ مـنـك حـيـن تـنـفَّس", "وإذا نـهـضـتَ كـبا بوج", "هـك للجـبـيـن المَـعـطِس", "فـالأنـف مـنـك لعـظْـمه", "أبــداً لرأســك يــعـكِـس", "حــتـى يـظـن النـاس أن", "نَـك فـي التـراب تَـفرَّس", "ولأنــت أجــدر بــالذي", "قـال الفـتـى المُـتَنطِّس", "إن كــان أنـفـك هـكـذا", "فـالفـيـل عـنـدك أفـطس", "يــا مـن له فـي وجـهـه", "أزَجٌ عـــليـــه مـــكـــنَّس", "مـا إن رأيـنـا عـاطساً", "بــأبــي قـبـيـس يـعـطـس", "وإذا جلستَ على الطري", "قِ ولا أرى لك تــجــلس", "قـيـل السـلام عـليكما", "فــتـجـيـب أنـت ويـخـرس", "خـذهـا إليـك طـما بها", "مـــتـــلاطــم مــتــبــجِّس", "شُـنـعـاً شـواردَ كالسها", "م جِــبــارُهـا لا تَـدرُس", "كـشـفـت عـيوبك مثل ما", "كـشـف الظـلامَ المَـقْبس" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/23852	ابن الرومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/542	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> أشجَتْكَ أطلال لخو <\|vsep\|> لةَ كالمَهَارِق دُرَّسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أودت بهنَّ الباكيا <\|vsep\|> تُ الضاحكات الرُجَّسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والعاصفاتُ القاصفا <\|vsep\|> تُ المُعصراتُ الرمَّسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ن بها لا الج <\|vsep\|> ذرُ والظباء الكُنَّسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولقد تحل بها الحسا <\|vsep\|> ن القاصرات الأنَّسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كل رودٍ كالقضي <\|vsep\|> ب نَماهُ دِعصٌ أوعسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَوْد لها وجه علي <\|vsep\|> ه من القسامة ملبسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كالبدر حفته السعو <\|vsep\|> د وغاب عنه الأنْحسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولها غدائرُ حُلَّكٌ <\|vsep\|> فوق الرَّوادفِ مُيَّسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولها وشاحٌ جائلٌ <\|vsep\|> زَجْلٌ وحِجلٌ أخرس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكأنما يرنو بمق <\|vsep\|> لتها غزال أعيس </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذَعَرتْه نَبأةُ قانصٍ <\|vsep\|> فلهُ لِذاك توجُّس </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى متى تبكي الديا <\|vsep\|> رَ وفرعُ رأسك مُخلِس </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل يرجعُ الدمع الذي <\|vsep\|> سَلَبتْهُ عنك الأحرُس </\|bsep\|> <\|bsep\|> قُولا لدبس شّر من <\|vsep\|> يطأ الترابَ ويُرمس </\|bsep\|> <\|bsep\|> تباً لدهر أنت في <\|vsep\|> ه مقدَّم ومرأس </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو أن بليساً رأ <\|vsep\|> كَ لكاد ذعراً يُبلس </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولَراعهُ وجهٌ من ال <\|vsep\|> تَحْسين قيءٌ أملس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكأن صوتك حين تص <\|vsep\|> دح صوت رعدٍ يَرْجِس </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذا صدحتَ مؤذناً <\|vsep\|> كادت تموتُ الأنفس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وُترت قلوبُ العالمي <\|vsep\|> ن ضَعِيفُها والأليَس </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودعوا عليك بقاصما <\|vsep\|> تٍ في الظهورِ تؤيِّس </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكأنما دعوات من <\|vsep\|> يدعو جميعاً تُنكس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذأ مَرَرْتَ فللأَنا <\|vsep\|> م ليك طرف أشوس </\|bsep\|> <\|bsep\|> ووجوهُ من يلقاك من <\|vsep\|> هم قاطبات عُبَّس </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَطَوال دهرك أنت مش <\|vsep\|> توم وعرضُك أدنس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا جلست أذىَ خُشا <\|vsep\|> مُك من يَضُمُّ المجلس </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكأنما الكرباس ين <\|vsep\|> فخ منك حين تنفَّس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا نهضتَ كبا بوج <\|vsep\|> هك للجبين المَعطِس </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالأنف منك لعظْمه <\|vsep\|> أبداً لرأسك يعكِس </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى يظن الناس أن <\|vsep\|> نَك في التراب تَفرَّس </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولأنت أجدر بالذي <\|vsep\|> قال الفتى المُتَنطِّس </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن كان أنفك هكذا <\|vsep\|> فالفيل عندك أفطس </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا من له في وجهه <\|vsep\|> أزَجٌ عليه مكنَّس </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ن رأينا عاطساً <\|vsep\|> بأبي قبيس يعطس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا جلستَ على الطري <\|vsep\|> قِ ولا أرى لك تجلس </\|bsep\|> <\|bsep\|> قيل السلام عليكما <\|vsep\|> فتجيب أنت ويخرس </\|bsep\|> <\|bsep\|> خذها ليك طما بها <\|vsep\|> متلاطم متبجِّس </\|bsep\|> <\|bsep\|> شُنعاً شواردَ كالسها <\|vsep\|> م جِبارُها لا تَدرُس </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "تـلقَّ نـصـيـحتي يا ابن الوزير", "بـصـفـحـة وجـهـك الحسن النضيرِ", "إذا مـا كـنـت ذا سـخـطٍ كـبـيـرٍ", "فــلا تـسـخـط عـلى رجـل صـغـيـر", "سـخـطـت عـلى مـهـنـدسـك الملقّى", "ومـا هـو كـفـءُ سـخـطك بالضمير", "فـكـيـف إذا أسـأت القـول فـيه", "وكيف إذا اعتزمت على النكير", "ظـلمـت ومـا ظـلمـت الخـصم لكن", "ظلمت العْتب ذا القدر الخطير", "قـبـيـحٌ أن تـعـاقـب مـسـتـكـيناً", "وليـس عـليـك غـيـرك مـن مُـجـير", "أعـيـذك مـن إخـافـة مـسـتـجـيـر", "وأنـت مـكـانُ أمـنِ المـسـتـجـير", "ومــن إحــلال قــارعــةٍ بــنـفـسٍ", "رجــتـك لدى مـخـاذلة النـصـيـر", "أسـيـرُك فـاقْـرِهِ واعـددْهُ ضـيفاً", "فـمـا ضـيـفٌ بـأضـعـف مـن أسـيـر", "وليـس قـرىً بـأضـعـف مـن تـجـافٍ", "يـكـون عـن المـسيء من القدير", "إذا ســخـط المـؤدب خـيـف مـنـهُ", "فـكـيـف تُـرى من السخط المبيرِ", "مـتـى يُـقـرن بـسـخـطٍ مـنـك قِـرْنٌ", "فدهر الناس ذو الخطب الكبير", "أتـوقِـعُ بـامـرئٍ لم يـمـس يرجو", "سـواك عـلى البـليـة مـن ظـهير", "ومــن لم يُــكـفَ مـا جـرّت يـداهُ", "فـقـادتـه الجـريـرة فـي جـريـر", "وأغــمــد ســيـفـه عـن كـل شـيـءٍ", "وجــرّد نــصــله لابــنـي سـمـيـر", "وإن أنــصـفـت والانـصـاف أولى", "بمثلك فاعلمنْ يا ابن الوزير", "فــليــس بــجــائزٍ ســخـطٌ عـظـيـمٌ", "تــســلِّطــه عــلى رجــل حــقــيــر", "أتــتــك بــه جــريـمـتـهُ ذليـلاً", "غـضـيـض الجـفـن ذا نـظـر حـسير", "وأعــدمَهُ النــصــيـرَ شـقـاءُ جـدّ", "فــأمّـل مـنـك مـعـدوم النـظـيـرِ", "أتُــظــلِم مــنـك نـاحـيـةٌ عـليـه", "وفـيـهـا سُـنّـة القـمـر المـنير", "كـفـاهُ بـأن يـراك وأن يـرانـا", "ونـحـن لديك في العيش الغرير", "وأنّــا مــكــرمــون لديــك طــراً", "نـراه بـمـزْجَـر المُقصَى الحقير", "لذاك أمـضُّ مـن مَـضـض التـنـائي", "وأتــعــبُ للشـقـيِّ مـن المـسـيـر", "ومـن تـسـخـط عليه فذو اغترابٍ", "وإن لم يــمـسِ فـي بـلدٍ شـطـيـر", "كـفـاهُ فـوتُ تـقـريـب المُـنـاجَى", "لديــك وفـقـدُ مـنـزلة الأثـيـر", "مــضــى لك أولٌ فــيــه جــمــيــلٌ", "فــصِــلْهُ بــمــنّـةٍ لك فـي أخـيـر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/23663	ابن الرومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/542	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> تلقَّ نصيحتي يا ابن الوزير <\|vsep\|> بصفحة وجهك الحسن النضيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا ما كنت ذا سخطٍ كبيرٍ <\|vsep\|> فلا تسخط على رجل صغير </\|bsep\|> <\|bsep\|> سخطت على مهندسك الملقّى <\|vsep\|> وما هو كفءُ سخطك بالضمير </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكيف ذا أسأت القول فيه <\|vsep\|> وكيف ذا اعتزمت على النكير </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظلمت وما ظلمت الخصم لكن <\|vsep\|> ظلمت العْتب ذا القدر الخطير </\|bsep\|> <\|bsep\|> قبيحٌ أن تعاقب مستكيناً <\|vsep\|> وليس عليك غيرك من مُجير </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعيذك من خافة مستجير <\|vsep\|> وأنت مكانُ أمنِ المستجير </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن حلال قارعةٍ بنفسٍ <\|vsep\|> رجتك لدى مخاذلة النصير </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسيرُك فاقْرِهِ واعددْهُ ضيفاً <\|vsep\|> فما ضيفٌ بأضعف من أسير </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليس قرىً بأضعف من تجافٍ <\|vsep\|> يكون عن المسيء من القدير </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا سخط المؤدب خيف منهُ <\|vsep\|> فكيف تُرى من السخط المبيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> متى يُقرن بسخطٍ منك قِرْنٌ <\|vsep\|> فدهر الناس ذو الخطب الكبير </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتوقِعُ بامرئٍ لم يمس يرجو <\|vsep\|> سواك على البلية من ظهير </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن لم يُكفَ ما جرّت يداهُ <\|vsep\|> فقادته الجريرة في جرير </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأغمد سيفه عن كل شيءٍ <\|vsep\|> وجرّد نصله لابني سمير </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون أنصفت والانصاف أولى <\|vsep\|> بمثلك فاعلمنْ يا ابن الوزير </\|bsep\|> <\|bsep\|> فليس بجائزٍ سخطٌ عظيمٌ <\|vsep\|> تسلِّطه على رجل حقير </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتتك به جريمتهُ ذليلاً <\|vsep\|> غضيض الجفن ذا نظر حسير </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأعدمَهُ النصيرَ شقاءُ جدّ <\|vsep\|> فأمّل منك معدوم النظيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتُظلِم منك ناحيةٌ عليه <\|vsep\|> وفيها سُنّة القمر المنير </\|bsep\|> <\|bsep\|> كفاهُ بأن يراك وأن يرانا <\|vsep\|> ونحن لديك في العيش الغرير </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنّا مكرمون لديك طراً <\|vsep\|> نراه بمزْجَر المُقصَى الحقير </\|bsep\|> <\|bsep\|> لذاك أمضُّ من مَضض التنائي <\|vsep\|> وأتعبُ للشقيِّ من المسير </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن تسخط عليه فذو اغترابٍ <\|vsep\|> ون لم يمسِ في بلدٍ شطير </\|bsep\|> <\|bsep\|> كفاهُ فوتُ تقريب المُناجَى <\|vsep\|> لديك وفقدُ منزلة الأثير </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لعــمــري لقــد أنــكـرتَ غـيـرَ نـكـيـرِ", "عُــبُــوس الغـوانـي لابـتـسـام قَـتـيـرِ", "كـذا هـنّ لا يـوقـعـنَ وُدّاً عـلى امرئٍ", "أطــارت غُــرابــاً عــنــه كــفُّ مُــطـيـرِ", "وللشَّيـــب جَهـــرٌ والشــبــيــبــة طُــرّةٌ", "وليــس جَهــيــرٌ فــي الصِّبــا كــطَـريـرِ", "عـــزاؤك عـــن ظــبــيٍ طَــريــر فــإنــه", "بــعــيــنــيــك إذ شـيَّبـت غـيـر غـريـر", "رأيــت حــيـاةَ المـرءِ بـعـد مـشـيـبـه", "إذا زاول الدنــيــا حــيــاةَ أســيــر", "خـليـليَّ هـل مـن نُهـيـة الشّـيـب عائضٌ", "لمــعــتــاضِهــا مــن حَــبْــرةٍ وحَــبـيـر", "وبــنــتِ نــعــيـم فـي ضـبـابـة عـنـبـرٍ", "تــفــورُ وطــوراً فــي عَــجــاجِ عَــبـيـر", "بــرَهْــرهــةٍ لم تُــغْــزَ إلا بــنــاعــمٍ", "ولم تُــســقَ مــن مــاءٍ بـغـيـر نَـمـيـر", "مــضــمّــخــة اللَّبــاتِ تـحـسـب نـحـرهـا", "مــن المــســك والجـاديِّ نـحـر نَـحـيـر", "مــحــجّــبــةٌ تــحــتــلّ عــليــا خَـوَرْنـقٍ", "تـــشـــارف أنـــهـــاراً خــلال سَــديــر", "سَـقَـتْـنـي بـعـيـنـيـهـا وفـيـها وَدَلِّها", "خُــمــوراً لهــا ليــسـتْ خـمـور عَـصـيـر", "مـن الظّـبـيـاتِ العـاطـيـات لمُـجـتـنِي", "ثــــمــــار قـــلوبٍ لا لحَـــبِّ بَـــذيـــر", "تُـغـيـرُ عـلى الجَـلْد اللبـيبِ فتستبي", "حِــجــاه ولم تــحــمــل ســلاحَ مُــغـيـرِ", "بـــدرٍّ نـــثــيــرٍ مــن حــديــثٍ تــحــفُّهُ", "بــآخــر فــي سِــمــطــيـن غـيـر نـثـيـرِ", "تــبــسَّمــُ عـنـهُ فـي الدُّجَـى فـكـأنـمـا", "يُــضــيــءُ الدُّجــى مـنـه بـروقُ صَـبـيـرِ", "أفـيـما يُفيدُ الشيب من واعظِ النُّهى", "وفـــاءٌ بـــهــذا فــي حــكــومــةِ زيــر", "أبـــى ذاك إلا كـــلُّ شـــهـــمٍ مــشــمِّرٍ", "لهــا عــن مــجـازٍ واعـتـنـى بـمـصـيـر", "طـــوى مـــدةً مـــن دهـــره ذاتَ زُخــرفٍ", "إلى أبــــدٍ ذي سُــــنــــدسٍ وحــــريــــر", "بـمـنـزلةٍ لا لغـوَ فـيـهـا سـوى الذي", "بــهــا مــن غــنــاءٍ مُــطــربٍ وزَمــيــر", "أرانـــيـــنُ طـــيـــرٍ لا تــزال مَــليَّةً", "بـــكـــرِّ هَـــديـــلٍ تـــارةً وصـــفـــيـــر", "ألا تِـلكُـمُ الدار التـي حـل أهـلهـا", "بــنــاءٍ عـن الخـطـب المـخـوف شَـطـيـر", "خــفــيــرُهــمُ فــيــهـا مـن الشـر كـلّه", "خـــفـــيــرٌ إليــه أمــرُ كــلِّ خــفــيــر", "لهـم مـا اشتهوا فيها مسوقاً إليهمُ", "مَــقــوداً إذا شــاؤوا بــغـيـر جـريـر", "وليــســت بــهـا شـمـسٌ فـكـل زمـانـهـم", "غـــدوٌّ وآصـــالٌ بـــغـــيـــر هـــجـــيـــر", "بــلى كــلُّ شــمــسٍ فـوق خـوطٍ مـهـفـهـفٍ", "عــلى دِعــصِ رمــلٍ يــزدَهــيــكَ وثــيــر", "وعــــيــــشٌ بـــلا مـــوتٍ وكـــل مـــلذةٍ", "يــفــوز بــهـا المـلتـذُّ غـيـر مَـضـيـر", "أنــاخ بـهـم فـي الأمـن خـوفٌ أراهـمُ", "كـــأنـــهــمُ يــمــشــون فــوق شــفــيــر", "نـهـتـهـم بـه أحـلامـهـم أن يثابروا", "عـــلى عـــمــلٍ للعــامــليــن مُــبــيــر", "وإن ابــن إبــراهــيـمَ حـقـاً لمِـنـهـمُ", "وإن كـــان للســـلطـــان أيّ ظـــهــيــر", "فـتـى يُـتّـقَـى فـي السـلم حـشوُ دواته", "كـمـا يُـتّـقـى فـي الحـرب حـشـو جـفير", "يـرى الحـائنـون المـوتَ يـصـرف نابه", "إذا بـــعـــث الأقـــلامَ ذات صـــريــر", "إذا مــا أثـارَ الحـقَّ بـعـد ادِّفـانـه", "بــتــحــصــيــله الشـافـي فـأيُّ مُـثـيـر", "له حُـلم لقـمـانَ الحـكـيـم فـإن طـغا", "ســفــيــهٌ فــخــلفُ الحـلم صـولةُ شـيـرِ", "ومـــا ظـــنُّ راجٍ مــا لديــه بــكــاذبٍ", "ولا مــــخُّ راعٍ فــــي ذَراه بــــريــــر", "بــكــيـرُ العـطـايـا للعُـفـاة وإنـمـا", "حــمــيــدُ نــبــاتِ الأرض كــلُّ بــكـيـر", "يـنـيـلُ بـلا وعدٍ إذا النيْلُ لم يكن", "بـــغـــيـــر وعـــيــدٍ قــبــله وهَــريــر", "فــتـى لا يُـنـسّـيـه الفـعـالَ اتِّكـاله", "عـــلى تـــاج مُـــلك ســـالف وســـريـــر", "ولكــنــه يــبـنـي عـلى إرثِ مـن مـضـى", "جــهـيـراً مـن البـنـيـان فـوقَ جـهـيـر", "أبا الحسنين العلم والجود لا تزلْ", "بــنــعـمـاءَ مـا قـامـت هـضـابُ ثـبـيـر", "كَــنــاكَ بــهــا لا بـالحـسـيـن مُـسـلِّمٌ", "إليـــك رِقـــابَ الودِّ غــيــرَ مُــعــيــر", "مـــعـــظِّمـــُ قـــدرٍ مــنــك جــدِّ مُــعــظَّمٍ", "مُـــكـــبِّرُ شـــأنٍ مـــنــك جــدِّ كــبــيــر", "أبــتْ لك أنْ تــكــنــى بــحـسـنٍ مُـصـغَّرٍ", "مــحــاســنُ مــا مــقــدارُهــا بـصـغـيـر", "وقــد عــلم الأقــوامُ أنــك مُــكــمــلٌ", "لك الحــسـنُ فـي مـرأىً وغـيـبِ ضـمـيـر", "ومــا الحــسـن إلا شـيـمـةٌ مـسـتـقـلةٌ", "بــتــبــصــيـر ذي جـهـلٍ وجـبـر كـسـيـر", "وأنــت الذي لا يــنـكُـر النـاس أنـه", "هُـــدىً لأخِـــي جــوْرٍ غــنــىً لفــقــيــر", "تُــعــظِّمــُ مـن شـكـر الصـديـق حـقـيـره", "وتَــحــقــرُ مــن جــدواك غــيـر حـقـيـر", "لك الدهــرَ مــعــروفٌ شــهـيـرٌ وإنـمـا", "تُــحــب مــن المــعــروف كــلَّ ســتــيــر", "ومـا أعـجـبَ المـعـروفَ تـسـتـر فِـعـله", "ولســتَ تــراه الدهــرَ غــيــر شــهـيـر", "إذا زارك العــافُــون كــان إيـابُهـم", "إيـــابَ بـــشـــيـــرٍ لا إيــابَ نــذيــرِ", "ولو قــعــد العــافـون عـنـك لَزارهـم", "نــوالُك مــن تِــلقــاءِ خَــيــرِ مُــزيــرِ", "كــأنّ الذي يــغــشــى جــنــابـك نـازلٌ", "عــــلى روضــــةٍ مَــــوْليَّةــــٍ وغـــديـــر", "نــداك لهــم رهــنٌ مــدى الدهـر كـله", "بــأخــضــر رِبْــعــيِّ النــبــات نــضـيـر", "فــهــنّــأَكَ اللهُ الفــضــيــلةَ مِــنـحـةً", "ولا زلت فــي خــيــرٍ يــزيــد وخِــيــرِ", "وهــــنــــأك الله الذي أنـــت أهـــلُهُ", "بــرغــم العـدى مـن رأي خـيـر أمـيـر", "أمـيـر رأى فـيـك الذي ليـسَ مُـشـكِـلاً", "ووافـــقـــه فـــي ذاك خـــيـــرُ وزيـــر", "لعــمــري لقــد جَــلّى بــعــيــن جـليّـةٍ", "مــن القــوم نــظّــارٌ فــقــيـد نـظـيـر", "تـأمـل أيـن الفـهـمُ والحـزم والتقى", "لبــاغــي ســفــيــرٍ فــوقَ كــل ســفـيـر", "فــأبــصــرهــا فــيــك المـوفّـق كـلّهـا", "فـــولاك مـــا ولاك غـــيـــر نــكــيــر", "ولمـا عـزمـتَ الظّـعـن كـي تفصل التي", "عــصــتْ كــلّ طــبٍّ بــالأمــورِ خــبــيــر", "رحــلتَ عــلى اسـم الله أيـمـنَ رحـلةٍ", "وســرتَ عــلى اسـم الله خـيـرَ مَـسـيـر", "عــلى ثــقــةٍ مــن نـاصـر الديـن أنـه", "ســيــنــصــرُ مـنـك الحـقّ خـيـرُ نـصـيـر", "فـألفـاك مـيـمـونَ النـقـيـبـةِ كـالذي", "عُــــرفــــتَ بــــه فــــي أوّلٍ وأخـــيـــر", "ظـللتَ له بـالغـيـبِ عـيـنـاً يُـديـرهـا", "فـــأيـــتـــمـــا عـــيـــنٍ وأيُّ مـــديـــر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/23638	ابن الرومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/542	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> لعمري لقد أنكرتَ غيرَ نكيرِ <\|vsep\|> عُبُوس الغواني لابتسام قَتيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كذا هنّ لا يوقعنَ وُدّاً على امرئٍ <\|vsep\|> أطارت غُراباً عنه كفُّ مُطيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وللشَّيب جَهرٌ والشبيبة طُرّةٌ <\|vsep\|> وليس جَهيرٌ في الصِّبا كطَريرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عزاؤك عن ظبيٍ طَرير فنه <\|vsep\|> بعينيك ذ شيَّبت غير غرير </\|bsep\|> <\|bsep\|> رأيت حياةَ المرءِ بعد مشيبه <\|vsep\|> ذا زاول الدنيا حياةَ أسير </\|bsep\|> <\|bsep\|> خليليَّ هل من نُهية الشّيب عائضٌ <\|vsep\|> لمعتاضِها من حَبْرةٍ وحَبير </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبنتِ نعيم في ضبابة عنبرٍ <\|vsep\|> تفورُ وطوراً في عَجاجِ عَبير </\|bsep\|> <\|bsep\|> برَهْرهةٍ لم تُغْزَ لا بناعمٍ <\|vsep\|> ولم تُسقَ من ماءٍ بغير نَمير </\|bsep\|> <\|bsep\|> مضمّخة اللَّباتِ تحسب نحرها <\|vsep\|> من المسك والجاديِّ نحر نَحير </\|bsep\|> <\|bsep\|> محجّبةٌ تحتلّ عليا خَوَرْنقٍ <\|vsep\|> تشارف أنهاراً خلال سَدير </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَقَتْني بعينيها وفيها وَدَلِّها <\|vsep\|> خُموراً لها ليستْ خمور عَصير </\|bsep\|> <\|bsep\|> من الظّبياتِ العاطيات لمُجتنِي <\|vsep\|> ثمار قلوبٍ لا لحَبِّ بَذير </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُغيرُ على الجَلْد اللبيبِ فتستبي <\|vsep\|> حِجاه ولم تحمل سلاحَ مُغيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بدرٍّ نثيرٍ من حديثٍ تحفُّهُ <\|vsep\|> بخر في سِمطين غير نثيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تبسَّمُ عنهُ في الدُّجَى فكأنما <\|vsep\|> يُضيءُ الدُّجى منه بروقُ صَبيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أفيما يُفيدُ الشيب من واعظِ النُّهى <\|vsep\|> وفاءٌ بهذا في حكومةِ زير </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبى ذاك لا كلُّ شهمٍ مشمِّرٍ <\|vsep\|> لها عن مجازٍ واعتنى بمصير </\|bsep\|> <\|bsep\|> طوى مدةً من دهره ذاتَ زُخرفٍ <\|vsep\|> لى أبدٍ ذي سُندسٍ وحرير </\|bsep\|> <\|bsep\|> بمنزلةٍ لا لغوَ فيها سوى الذي <\|vsep\|> بها من غناءٍ مُطربٍ وزَمير </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرانينُ طيرٍ لا تزال مَليَّةً <\|vsep\|> بكرِّ هَديلٍ تارةً وصفير </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا تِلكُمُ الدار التي حل أهلها <\|vsep\|> بناءٍ عن الخطب المخوف شَطير </\|bsep\|> <\|bsep\|> خفيرُهمُ فيها من الشر كلّه <\|vsep\|> خفيرٌ ليه أمرُ كلِّ خفير </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهم ما اشتهوا فيها مسوقاً ليهمُ <\|vsep\|> مَقوداً ذا شاؤوا بغير جرير </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليست بها شمسٌ فكل زمانهم <\|vsep\|> غدوٌّ وصالٌ بغير هجير </\|bsep\|> <\|bsep\|> بلى كلُّ شمسٍ فوق خوطٍ مهفهفٍ <\|vsep\|> على دِعصِ رملٍ يزدَهيكَ وثير </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعيشٌ بلا موتٍ وكل ملذةٍ <\|vsep\|> يفوز بها الملتذُّ غير مَضير </\|bsep\|> <\|bsep\|> أناخ بهم في الأمن خوفٌ أراهمُ <\|vsep\|> كأنهمُ يمشون فوق شفير </\|bsep\|> <\|bsep\|> نهتهم به أحلامهم أن يثابروا <\|vsep\|> على عملٍ للعاملين مُبير </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون ابن براهيمَ حقاً لمِنهمُ <\|vsep\|> ون كان للسلطان أيّ ظهير </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتى يُتّقَى في السلم حشوُ دواته <\|vsep\|> كما يُتّقى في الحرب حشو جفير </\|bsep\|> <\|bsep\|> يرى الحائنون الموتَ يصرف نابه <\|vsep\|> ذا بعث الأقلامَ ذات صرير </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا ما أثارَ الحقَّ بعد ادِّفانه <\|vsep\|> بتحصيله الشافي فأيُّ مُثير </\|bsep\|> <\|bsep\|> له حُلم لقمانَ الحكيم فن طغا <\|vsep\|> سفيهٌ فخلفُ الحلم صولةُ شيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما ظنُّ راجٍ ما لديه بكاذبٍ <\|vsep\|> ولا مخُّ راعٍ في ذَراه برير </\|bsep\|> <\|bsep\|> بكيرُ العطايا للعُفاة ونما <\|vsep\|> حميدُ نباتِ الأرض كلُّ بكير </\|bsep\|> <\|bsep\|> ينيلُ بلا وعدٍ ذا النيْلُ لم يكن <\|vsep\|> بغير وعيدٍ قبله وهَرير </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتى لا يُنسّيه الفعالَ اتِّكاله <\|vsep\|> على تاج مُلك سالف وسرير </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكنه يبني على رثِ من مضى <\|vsep\|> جهيراً من البنيان فوقَ جهير </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبا الحسنين العلم والجود لا تزلْ <\|vsep\|> بنعماءَ ما قامت هضابُ ثبير </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَناكَ بها لا بالحسين مُسلِّمٌ <\|vsep\|> ليك رِقابَ الودِّ غيرَ مُعير </\|bsep\|> <\|bsep\|> معظِّمُ قدرٍ منك جدِّ مُعظَّمٍ <\|vsep\|> مُكبِّرُ شأنٍ منك جدِّ كبير </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبتْ لك أنْ تكنى بحسنٍ مُصغَّرٍ <\|vsep\|> محاسنُ ما مقدارُها بصغير </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد علم الأقوامُ أنك مُكملٌ <\|vsep\|> لك الحسنُ في مرأىً وغيبِ ضمير </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما الحسن لا شيمةٌ مستقلةٌ <\|vsep\|> بتبصير ذي جهلٍ وجبر كسير </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنت الذي لا ينكُر الناس أنه <\|vsep\|> هُدىً لأخِي جوْرٍ غنىً لفقير </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُعظِّمُ من شكر الصديق حقيره <\|vsep\|> وتَحقرُ من جدواك غير حقير </\|bsep\|> <\|bsep\|> لك الدهرَ معروفٌ شهيرٌ ونما <\|vsep\|> تُحب من المعروف كلَّ ستير </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما أعجبَ المعروفَ تستر فِعله <\|vsep\|> ولستَ تراه الدهرَ غير شهير </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا زارك العافُون كان يابُهم <\|vsep\|> يابَ بشيرٍ لا يابَ نذيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو قعد العافون عنك لَزارهم <\|vsep\|> نوالُك من تِلقاءِ خَيرِ مُزيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنّ الذي يغشى جنابك نازلٌ <\|vsep\|> على روضةٍ مَوْليَّةٍ وغدير </\|bsep\|> <\|bsep\|> نداك لهم رهنٌ مدى الدهر كله <\|vsep\|> بأخضر رِبْعيِّ النبات نضير </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهنّأَكَ اللهُ الفضيلةَ مِنحةً <\|vsep\|> ولا زلت في خيرٍ يزيد وخِيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهنأك الله الذي أنت أهلُهُ <\|vsep\|> برغم العدى من رأي خير أمير </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمير رأى فيك الذي ليسَ مُشكِلاً <\|vsep\|> ووافقه في ذاك خيرُ وزير </\|bsep\|> <\|bsep\|> لعمري لقد جَلّى بعين جليّةٍ <\|vsep\|> من القوم نظّارٌ فقيد نظير </\|bsep\|> <\|bsep\|> تأمل أين الفهمُ والحزم والتقى <\|vsep\|> لباغي سفيرٍ فوقَ كل سفير </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأبصرها فيك الموفّق كلّها <\|vsep\|> فولاك ما ولاك غير نكير </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولما عزمتَ الظّعن كي تفصل التي <\|vsep\|> عصتْ كلّ طبٍّ بالأمورِ خبير </\|bsep\|> <\|bsep\|> رحلتَ على اسم الله أيمنَ رحلةٍ <\|vsep\|> وسرتَ على اسم الله خيرَ مَسير </\|bsep\|> <\|bsep\|> على ثقةٍ من ناصر الدين أنه <\|vsep\|> سينصرُ منك الحقّ خيرُ نصير </\|bsep\|> <\|bsep\|> فألفاك ميمونَ النقيبةِ كالذي <\|vsep\|> عُرفتَ به في أوّلٍ وأخير </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "راجَـــعَ مـــن بـــعـــد ســـلوةٍ ذِكَـــرَهْ", "وواصَــلَ الظــبــي بــعــدمــا هَــجَــرَهْ", "ظــــبــــيٌ دعـــا قـــلبَ هـــائمٍ كـــلفٍ", "مــــؤتـــمِـــرٍ قـــلبُهُ بـــمـــا أمـــره", "يــــؤنِــــسُهُ حُـــســـنـــهُ ويـــوحـــشـــهُ", "قــــبــــحُ أفـــاعـــيـــله إذا ذكـــره", "مـــازال يـــدعــوه مــن مــحــاســنــهِ", "داعٍ إذا ســـــوءُ فِـــــعــــلِهِ زَجــــره", "لا الوصــلُ يـصـفـو له وإن عـزم ال", "هِــجــرانَ غــال النــزاعُ مــصــطـبـره", "يــدنــو فــيُــقـصَـى فـإن نَـأى أنـفـاً", "بـــات يـــبـــاري بـــكـــاؤهُ ســـهــرَهْ", "ألقــــاه فــــي حــــيــــرةٍ مـــحـــيِّرةٍ", "فـــــمـــــا يــــرى وِردَهُ ولا صَــــدَرَهْ", "ظــبــيٌ ومـا الظـبـي بـالشـبـيـه بـه", "فــي الحــســن إلا اســتـراقَه حَـوره", "وحـــــســـــنَ أجــــيــــاده وغُــــنَّتــــِهِ", "ونــفــرةً فــيــه مِــن رُقَــى الفَـجَـره", "مــــحــــاســــنٌ كــــلهـــن مـــســـتـــرقٌ", "مــــنـــه وكـــلٌّ رآه فـــاغـــتـــفـــره", "ســــــخّــــــاه عــــــن رُزءِ ذاك أنَّ له", "حُـــســـنــاً إذا قــاســه بــه غــمــره", "وكـــــــلُّ رزء فـــــــإنَّهـــــــ جَـــــــلَلٌ", "إذا المــــبــــقَّى لأهــــله كـــثَـــرهْ", "يـــا ليـــت مِــن عــفــوه لعــاشــقــهِ", "بــل ذاك شــيــء عــليــه قــد حـظـرهْ", "يـــصـــفـــح عـــن لصّهِ جـــريـــمَـــتـــه", "وهْــو لنــعــمــاه أكــفــرُ الكَــفــره", "ولســـتُ أنـــفـــكُّ مـــن مـــعـــاتــبــةٍ", "بــــغــــيــــر ذنــــب مـــوازِنٍ وبَـــره", "يــا عــجــبــاً مــن مُــعــذِّبـي عـجـبـاً", "عُــجــبــي بــه ضِــعــفُهُ فــقــد هَــدَره", "ســـوَّغ مـــا نِـــيـــل مــن حُــلاه ولو", "يــــســــأله الصـــبُّ قُـــبـــلةً نَهـــره", "كــمــا أجــاع الوشــاحَ حــيــن تَــردْ", "دَاهُ وقــــــد كــــــظَّ مِــــــئزراً وَزره", "بـــالله يـــا إخـــوتـــي ســألتُــكُــمُ", "أليــــس مــــولاي أجْــــوَرُ الجَــــوَره", "أضــحــى وســيــف العــداء فــي يــدهِ", "عــــليَّ دون الأنــــام قــــد شَهــــره", "إن عــــض خــــلخــــالهُ مُــــخـــلْخَـــلَهُ", "أو شـــفّ عـــقـــدُ الإزار مـــؤتَــزره", "أقــبــل ظُــلمــاً عــليّ يــشــتــمــنــي", "كــــأنــــنــــي كــــلُّ واتــــرٍ وَتَــــره", "وقـــد رأى شـــيـــبـــةً فــأنــكــرهــا", "وتـــلك مـــن فــعــله لو اعــتــبــره", "شَــيّــبَــنــي مــن هــواهُ مـا نَهـك ال", "جـــســـمَ فـــمـــاذا تـــرونَهُ نَـــكِــره", "ألم تــــرعـــهُ مـــحـــاســـنٌ نَـــحـــلتْ", "وراعـــــه أن تـــــنــــكَّرتْ شَــــعَــــره", "أبــصــر بــيــضـاء فـي القَـذالِ فـلا", "نَـــفْـــرٌ كـــنـــفـــرٍ رأيـــتُهُ نَــفَــره", "أعــجِــبْ بــمــن يـقـتـل الرجـال وإن", "لاحَ له شــــخــــص شـــيـــبـــةٍ ذَعـــره", "لا يـــظـــلمـــنِّيـــ ولا سِـــنـــى ولا", "يــــظــــلم خــــلاخـــيـــله ولا أُزرَه", "فــــربَّ شــــيــــبٍ بـــعـــاشـــقٍ وبِـــلىً", "قــد بــرَّأ الله مــنــهــمــا كِــبــرَهْ", "مـــا شَـــيَّبــت رأســهُ الســنــون ولا", "أبـــلتـــهُ بـــل حَـــرُّ وجـــدِهِ صَهـــره", "ورب ضــــيــــقٍ بـــمـــلبـــسٍ وهـــو ال", "سَـــــابـــــغ لكـــــنَّ قِـــــرنَه قَهَــــره", "قـــد أوســـع الحِـــجْـــلُ والإزار لهُ", "فـــزاد مـــا ضُــمِّنــا عــلى الحَــزَره", "ومِــــن تَــــعــــدّيــــه أنــــه أبــــداً", "يـــعـــتــدُّ نــفــعــاً لعــبــده ضــرره", "يــعــتــدُّ مــا يــعــمِــد الشــقـي بـهِ", "نــيــلاً ولم يَــعْــدُ نــفــعُهُ بــصــره", "فــإن رأى فــي المــنــام هــفــوتــهُ", "غـــضّ مـــن الطــرف عــنــه أو شَــزره", "يــــعــــتــــدُّ إبـــداءهُ مـــحـــاســـنَهُ", "نَـــيْـــلاً لحـــرَّانَ هَـــيَّجـــت حَـــسَــره", "إذا نـــهـــتْ عـــن هـــواه غـــلظـــتُهُ", "دعــــا إليــــه بـــرقـــةِ البـــشـــره", "ولحْـــظِ عـــيـــنـــيــن لو أدارهــمــا", "لفــــــارسٍ فــــــي ســـــلاحِهِ أســـــره", "نِــضْــوَى سَــقــامٍ يــقــود ضــعــفُهـمـا", "له شـــدادَ القـــلوب مُـــقـــتَـــســـره", "مــن خُــنْـثِ جـفْـنـيـهـمـا وغُـنْـجـهـمـا", "تـــعـــلَّم الســحــرَ مــاهــرُ السَّحــره", "ومُــــضْــــحــــكٍ واضــــحٍ بــــه شَـــنـــبٌ", "يـــعـــرف مـــن شـــام بــرقَهُ مــطــره", "يــضــمــن للعــيــن طــيــب ريــقــتــهِ", "ثـــغـــرٌ يـــبـــاري نـــقـــاؤهُ أَشَــرَه", "يـــــنـــــعـــــت لألاؤُهُ عـــــذوبــــتَهُ", "وليـــس يُـــخــفــى نــســيــمُه خَــصــره", "لو ضــاحــك المَــزنَ عــنــه ضــاحَــكَهُ", "عـــن بـــرقـــه مُـــســـبـــلاً له دِرره", "وصـــــحـــــنُ خــــدٍّ حــــريــــقُهُ ضَــــرِمٌ", "يــقــذف فــي القــلب دائمــاً شــرره", "لا مـــــاءَ إلا رضـــــابُ صــــاحــــبِهِ", "يــطــفــىء عــن قــلب نــاظِــرٍ سُـعـرَه", "أعـــاره الوردُ حـــســـن صِـــبــغــتــه", "بــل صِــبـغـةُ الورد مـنـه مـعـتـصـره", "وفــــاحــــمٍ واردٍ يــــقــــبِّلــــ مَــــم", "شــاه إذا اخــتــالَ مُــســبِـلاً عُـذرَهْ", "أقـــبـــل كـــالليـــل مــن مــفــارقِهِ", "مُـــنـــحـــدِراً لا تَـــذمُّ مـــنـــحــدره", "حـــتـــى تـــنـــاهَـــى إلى مَـــواطــئهِ", "يـــلثِـــم مـــن كـــل مــوْطــئٍ عَــفَــره", "كـــأنـــه عـــاشـــقٌ دنـــا شـــغـــفـــاً", "حــتــى قــضــى مــن حــبــيــبـه وَطـره", "تــغــشَــى غــواشــي قــرونــه قــدمــاً", "بــيــضــاءَ للنــاظــريــن مــقــتــدره", "مــثــلَ الثــريــا إذا بــدت سَــحــراً", "بـــعـــد غـــمـــامٍ وحـــاســـرٍ حَــســره", "وجـــيـــدِ إبـــريـــقِ فـــضـــةٍ دأبَ ال", "صــوَّاغُ حــتــى اصــطــفــى له نُــقَــره", "يــتـخـذ الحَـلْيَ كـالتـمـيـمـة لا ال", "زيـــنـــة مــن حــســنــه الذي جَهــره", "وحـــــســـــنِ قـــــدٍّ أجـــــاد قــــادرُهُ", "قـــدْراً فـــمـــا مَـــدَّه ولا قَـــصَـــره", "عُــــدِّل حــــتــــى كــــأنــــه غُــــصــــنٌ", "مــن خــيــر مــا أنـجـبـتْ بـه شَـجـرهْ", "يــحــمــل ثــديــيــن خَــفَّ ثِــقــلُهـمـا", "جــــداً فـــلا آده ولا اهْـــتَـــصـــره", "مــحــاســنُ النــاس مــن مــحــاســنــه", "مــنــســوخـةٌ فـي الحـسـان مـخـتـصـره", "كــــأنــــمــــا الله حــــيـــن صَـــوّرهُ", "خَــــــيَّرَه دونَ خــــــلقــــــهِ صُــــــوَره", "أغـــيـــدُ لم يـــرتـــعِ الخَــلاء ولا", "خـــــالط غِـــــزلانَه ولا بـــــقـــــره", "يـــكـــفـــيـــه رعــي الخــلاء أنَّ له", "مـــن كـــل قـــلبٍ مُـــمـــنَّعـــٍ ثَــمَــره", "كــــم مـــن شـــفـــيـــقٍ عـــليّ ظَـــلَّمَهُ", "ولو رأى حــــســــنَ وجــــهـــه عـــذره", "ونـــاصـــرٍ لي عـــليـــه لو هَــتــفــتْ", "بــــه دواعــــيــــه مــــرّةً نــــصــــره", "دعْ ذكــــــره إنّ ذكــــــره شـــــعـــــفٌ", "وامــنــحْ مــن المـدح سـالمـاً غُـررَه", "الواحـــد المـــاجــد الذي عــدم ال", "مِــثْــل فــلم يــلق مــاجــداً عــشــره", "الوارث المـــجـــد كـــلّ أصـــيــدَ لا", "يـــدفـــع تـــيـــجـــانـــه ولا سُــرُرَه", "القـــائل الفـــاعـــل المـــوارعَ لا", "يــشــكــو العــلى بـخـله ولا حَـصـره", "ذا المستقى الطيب القريب وذا ال", "غـــور الذي لا تـــنــاله المَــكَــره", "المـــانـــح الســائل الرغــائبَ وال", "غـــائل مِـــســبــارَ كــلِّ مــن سَــبــره", "ذا المِــرة الشَّزْرِ والمــتـانـة وال", "عــقــدةِ تــحــت الســجــيــة اليَـسـره", "ذا الليـن سـائل بـه المَـلاين وال", "شِـــدّة ســـائل بـــه مـــن اعْــتَــســره", "الآخــــذ الخـــطـــة الرضـــيّـــة وال", "تــارك مــا الحــظ فــيــه أن يــذره", "ذا الكــرم العـذب والمُـنـاكـرة ال", "مـــــرّة إن هـــــاج هـــــائجٌ وغَـــــرهْ", "مــا ذاق شــهــداً أجــل ولا صَــبِــراً", "مـــن لم يـــذق شــهــده ولا صــبــرَه", "الأســـدَ المـــســـتـــعــدَّ مــنــذ دَرَى", "أن الزُّبَـــى للأســـود مـــحـــتَــفــره", "العـــارض المـــســتــهــلّ مــنــذ رأى", "أنّ العــلى فــي الكــرام مــبـتَـدره", "الراجـــح العـــفّ فـــي كـــتــابــتــه", "إذ فـــي ســـواه نـــقـــيــصــةٌ وشَــرَهْ", "يــرى مــكـان البـعـيـد مـن دغـلِ ال", "مُــدغِــل والمــســتــسِـرِّ فـي الجـحـرَهْ", "أحـــاط عـــلمـــاً بـــكـــل خـــافــيــةٍ", "كــأنــمــا الأرض فــي يــديــه كُــرَهْ", "مَهْ لا تَــــعُــــدَّن مـــن يـــنـــابـــذهُ", "له عُــــــداةً وعُــــــدَّهــــــمِ جَــــــزره", "كــــلا ولا طــــالبــــي فــــواضــــلهِ", "له عُــــفــــاةً وعُــــدّهــــم نَــــفــــره", "ورائمٍ رامــــــــه فــــــــقــــــــلت له", "حــاولت مــن لا تــنــال مــفــتـخَـره", "طــاولتَ مــن لا أراك مُــنْــتــصــفــاً", "بـــاعُـــك مـــن شـــبــره إذا شَــبــره", "أصْـــوَر نـــحــو العــلى تــرى أبــداً", "إلى نــــواحــــي وجــــوهِهـــا صَـــوَره", "أزْورَ عــــن وجــــه كـــل فـــاحـــشـــةٍ", "لا يــــعـــدِم الفـــحـــشُ كـــله زَوَره", "لو أعـــرض البـــحــر دون مــكــرمــةٍ", "وليـــس للبـــحـــر مَـــعْــبــر ضَــبــرَه", "مــــظــــفَّرٌ بــــالتـــي يـــحـــاولهـــا", "لا يُـــعـــدِم الله ســالمــاً ظَــفــره", "فــــيــــه وقــــارٌ يـــكـــفُّ سَـــوْرتـــه", "وفـــيـــه حـــدٌّ يَـــعـــز مـــنــتــصِــره", "شـــاورْه فـــي الرأي إن أُثِــرتَ ولا", "يَــــرِمْــــك بــــالرأي إنّه فَــــطَــــره", "ذاك الذي قــــال فـــيـــه مـــادحـــهُ", "مــهــمــا انـتـحـى مـن رمـيَّةـٍ فـقَـره", "سِـــرْ بـــهُـــدَى كـــوكـــبٍ هَـــداك بــه", "ولا تَـــــعـــــرَّضْ لكــــوكــــبٍ كَــــدرَه", "قــد آمَــنَ الله مــن يــخـاف مـن ال", "فـــقـــر إذا جـــودُ ســـالمٍ خَـــفَـــره", "يــــــا رُبّ شــــــاكٍ إليـــــه خَـــــلَّتَهُ", "راح بـــجـــدواه يــشــتــكــي بــطــره", "يـــســـبـــق مـــعــروفُهُ العِــدات وإن", "قــــدّم وعــــداً حــــســــبـــتَه نـــذره", "لا يُــعــرض القــوم عــن ثـنـاه ولا", "يَــــمــــلّ سُــــمَّاـــرُ ذكـــره ســـمـــره", "مَـن مُـبْـلغٌ صـفـوةَ الأمـيـر أبـي ال", "عـــبـــاس عـــن كـــل حـــامـــدٍ أثــره", "أن قـــد تـــولَّى الزمـــامَ صـــاحــبُهُ", "بـــحـــكـــمـــةٍ أحـــكـــمــت له مِــرَره", "فــقــاد مــســتــصــعَــبَ الأمــور بــهِ", "لا خـــائفـــاً ضَـــعـــفَهُ ولا قِــصَــرَهْ", "ولَّيــــــتَ لا مــــــائلاً إلى دنــــــسٍ", "عــمــداً ولا عــاثــراً مــع العَـثـره", "هـــو القـــويُّ الأمــيــنُ فــارْمِ بــهِ", "مــا شــئتَ مــن مــعـضـلٍ يـكُـن حـجـره", "لا يــشــتــكـي النـاسُ عـنـفـهُ وكـذا", "لا تــشــتــكــي ضــعــفــهُ ولا خــوره", "أجـــريـــتَهُ والكُـــفـــاةَ فـــي طَـــلَقٍ", "فـــجـــاء لم تــغــشَ وجــهــه قَــتــره", "تــــلوح فــــوق الجـــبـــيـــن غـــرّتُهُ", "كــأنــهــا المــشــتــري أو الزُهَــرَهْ", "وجــــــاء أصـــــحـــــابُهُ وكـــــلُّهُـــــمُ", "قــــد كــــظَّهـــُ جَهـــدُهُ وقـــد بَهـــره", "لم يــلحــقــوا شــأوهُ ولو فــعــلوا", "أمـــكـــن أن يــســبِــق امــرؤٌ قــدَره", "ولم يـــزل يـــســـبـــق الرجــالَ ولا", "يــــشــــقُّ ذو جُهـــدهـــم له غَـــبَـــره", "حـــتـــى أقـــرُّوا وقـــال قـــائلُهُـــمْ", "مـــحـــرَّمُ الحـــول ســـابـــقٌ صَـــفــرَهْ", "واتـــخـــذوا الصـــدق زيـــنــةً لهُــمُ", "كَــرهــاً عــلى رغــمــهـم وهـمْ صَـغـره", "وكــان زْيــنــاً لكــل مــن نــفــر ال", "ســــؤددَ إقــــراره لمــــن نَــــفــــره", "ومـن أبـى الصـدق بـعـد مـا قُمر ال", "فـــضـــل فــمــن كــل جــانــبٍ قُــمِــرَه", "أســــخــــطَ حــــســـادَهُ وأرغـــمـــهـــمْ", "أنْ سـار فـي النـاس فـارتضوْا سِيَره", "يـــا حـــاســـدي ســـالم أبــي حــســن", "مـــجـــداً كـــســـاه فَــعــالُهُ حِــبــرَه", "إن يـــرتـــدِ الحــمــدَ ســالمٌ رجــلاً", "فـــإنـــه قـــبـــل حُـــلمـــه ائْتــزَره", "مــا زال يُــكــســاه قــبــل بُـغـيـتـهِ", "إيـــاه بـــل قـــبـــل خــلقــه بَــدَره", "مــــــدَّخَــــــراً فــــــي أبٍ له فــــــأبٍ", "كـــانـــت له الصـــالحـــات مــدَّخــره", "ثــم ســعــى بــعــد ذاك مــكــتــسـبـاً", "للمــجــد حــتــى ارتـداهُ واعْـتَـجـره", "يـــا رُبّ عُـــرفٍ أتــاه مــا طــلب ال", "حـــمـــدَ بـــإتـــيــانــه ولا خَــسِــره", "نـــــوى بـــــإســــدائه رضــــا مــــلك", "نــفَّلــه الحــمــد بــعــد مــا أجَــره", "وتـــــاجـــــرُ البــــر لا يــــزال له", "ربــحــان فــي كــل مَــتْــجَــرٍ تَــجَــره", "أجـــر وحـــمـــد وإنـــمــا قــصــد ال", "أجَـــر ولكـــن كــلاهــمــا اعْــتَــوره", "كـــصـــاحــب البــذر لا يــريــد بــه", "شـــيـــئاً ســـوى رَيْـــعــه إذا بَــذَره", "وهْــــو إذا لُقِّيــــ الســــلامــــة لا", "يـــعـــدَم لا رَيـــعـــه ولا خَـــضِـــره", "كـــم ســـرَّنــي حــيــن ســاءنــي زمــنٌ", "كــم بــرّنــي حــيــن عَــقَّنـي البـرره", "يــا ســالم الخــيــر يـا أبـا حـسـنٍ", "يــا مــن وجــدنــا كــوجــهــه خَـبـره", "يــا حــســن الوجــه والشــمــائل إن", "ردَّد فــــــيـــــه مـــــردِّدٌ نـــــظـــــره", "يـــا حـــســن الهــدْي والخــلائق إن", "كــــرَّر فــــيــــه مُــــكــــرّرٌ فِـــكـــرَه", "مـــاذا عـــلى مــن يــراك فــي بــلدٍ", "أنْ لا يـــرى شـــمــســه ولا قــمــره", "ومـــا عـــلى مـــن يـــراك فــي زمــنٍ", "أن لا يـــــرى نـــــوْره ولا زَهــــره", "أنـت السـراج المـنـيـر والكـلأ ال", "مُــــمــــرِع حَــــفّــــت ريـــاضُه غُـــدَره", "لكــــل قــــومٍ يُــــعــــدُّ مــــجـــدُهُـــمُ", "آصـــال مـــجــدٍ سَهــمــتــهــم بُــكــره", "لا تــحــمــدنّــي فــمــا جــرى قـلمـي", "إلّا بــأشــيــاءَ مــنــك مــخــتَــبــره", "مــا زدتُ فــيــمـا وصـفـتُ مـنـك عـلى", "مـــا حـــصَّلـــتْهُ صـــحـــائفُ البـــرره", "لم أبــتـدع فـي ثـنـائك الحـسـن ال", "مــنــشَــر بـل كـنـتُ بـعـض مـن نَـشـره", "لكـــنـــنـــي أنـــظــم الثــنــاء إذا", "مُــثــنــي ثــنــاءٍ عـلى امـرئٍ نـثـره", "ومــــا لمُــــثـــنٍ عـــلى أخـــي كـــرمٍ", "حــــمــــدٌ ولكــــنـــه لمـــن فَـــطـــره", "كــم فــيــك مــن مِــدحــةٍ تــظـل عـلى", "ألســنــة المــنــشــديــن مُــعــتَــوره", "واســـعـــدْ بــبــيــت بــنــيــتَهُ أفِــدٍ", "أُسِّســـ بـــنـــيـــانُهُ عــلى الخِــيَــره", "أُيِّد بــــالســــاج والحــــديــــد ولم", "يـــــوهَـــــن بــــآجُــــرّةٍ ولا مَــــدَره", "بــــنـــاءُ حـــزمٍ أبَـــى لصـــاحـــبـــه", "فــــي كــــل أمــــرٍ ركــــوبَهُ غَــــرَره", "لا يــعــرف الوهــيَ والســقــوط ولا", "يــــخــــذُل ألواحُ ســــاجــــه دُسُــــره", "وخـــيـــرُ بــيــت بــنــيــتَ مــشــتــبِهٌ", "وَفْـــقٌ تـــرى مــثــل ســقــفــه جُــدُرَهْ", "أســـمـــرُ مـــا شـــاب لونَه بــرص ال", "جَــــــصِّ ولامــــــس جــــــلدُهُ وضَــــــرَه", "هَـــنـــدسَه رأيــك المــبــرِّز فــي ال", "فـــضـــل وأعــطــتــه حــقَّهــ النَّجــَره", "وعُــلَّ مــن بــعــد ذاك بــالذهــب ال", "أحــمــر فــاخــتــال لابــســاً شُهَــره", "أهــدى لك الدهــرُ فــيــه حــبْــرتــه", "ولا أرى نــــاظــــراً بــــه عِـــبـــره", "تَــعــمــرُهُ بــالنــعــيـم والنِّعـم ال", "سُـــبَّغـــ مـــلبـــوســـةً ومـــنــتــظــره", "قـــريـــرَ عــيــنٍ قــريــن مَــغْــبــطــةٍ", "تـــفـــتــضُّ مــن كــل مَــنــعــمٍ عُــذَره", "يُــســمــعــك الشــدوَ فــي جــوانــبــهِ", "مُـــنـــاغــيــاتُ البُــمُــوم والزِّيَــرَهْ", "فــــي كــــل يـــومٍ تـــراه بُـــكـــرتَهُ", "وكــــل ليــــلٍ تــــخــــالهُ سَــــحَــــره", "كــــلاهــــمـــا لا يـــزال قـــاطـــعُهُ", "يــدعــو بــســقــيـاه كـلَّ مـا ادَّكـره", "زلّال بَــــرٍّ يــــظــــلّ يــــســــكـــنـــه", "بـــحـــر بـــحـــورٍ يُهــلُّ مــن عَــبــره", "بـــل بـــيــت بِــرٍّ تــظــل كــعــبــتــهُ", "مـــحـــجــوجــةً للنــوال مــعــتَــمــرَه", "تــغــشــاك فــيــه عُــفـاة نـائلك ال", "غَــمــر فــيــمــتــار مُــنــفِــضٌ مِـيَـرَه", "لا الجــار يـسـتـبـطِـئُ الجـوار ولا", "يــلعــن مــن جــاء نــازعــاً سَــفــرَه", "كــــــعــــــادةٍ لم تـــــزل لكـــــل أب", "يَــنــمــيــكَ تــغــشــى عُـفـاتُه حُـجَـره", "لا يــشـتـري المـال بـالثـنـاء ولا", "تــــظــــل تُــــفــــدي صِـــرارُه بِـــدَره", "يــجـوز مـعـروفـه الغِـنـى ومُـنَـى ال", "نـــفـــس ويــلقــاك مُــلقــيــاً عُــذرَهْ", "أهــدى لك المــدح فـيـه خـادمـك ال", "ســابــق مــن أهــل بَــيْــعـةِ السَّمـُرَهْ", "أولُ كُـــتّـــابـــك افـــتـــتـــحــتَ بــه", "أمــرك ثــم ارتــضــيــت مــخــتــبــرَه", "أهـــدى بُـــنــيَّاــتِ نــفــســه ولو اس", "طـــاع لأهـــدى مــكــانــهــا عُــمُــرَه", "لا أوحــش المــجــدُ يــا بـنـي عـمـر", "مــنــكــم فــأنــتــمُ أجَـلُّ مـن عَـمَـرَهْ", "وعـــشـــتـــم فـــي لَبـــوسِ عـــافــيــةٍ", "يــقــاتــل الدهــرُ عــنــكُــمُ غِــيَــرَهْ", "دونَــــكــــهــــا حُــــلّةً مــــحــــبــــرةً", "تَـــطـــرِف مـــن كـــل حــاســد بــصــره", "زيــــنـــةُ فـــخـــرٍ إذا تَـــلَبَّســـهـــا", "ســــيــــدُ قــــوم لفـــاخـــرٍ فـــخَـــره", "جُــــنّــــة حِــــرْزٍ إذا تــــدرَّعــــهــــا", "لقـــائلِ الهُـــجْــر نَهْــنَهَــتْ ظُــفُــرَه", "قــصــيــرةُ البــيــتِ وهــي ســابــغــةٌ", "عــلى هــوى الســامــعــيـن مُـقـتَـدِره", "كَــــيَــــوْمِــــك الأرْيَـــحـــيِّ قـــصّـــره", "ربــــك فــــي عــــمـــرك الذي وَفَـــره", "طـــالت فـــألوى بـــطـــولهـــا كـــرمٌ", "فــيــك جــســيــم فــقــيــل مُـخـتَـصـره", "ولو عــلت لابــســاً ســوالك مــن ال", "نَـــاس لطـــالت وبـــيـــنـــت قِـــصَــرَه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/23578	ابن الرومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/542	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_1\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> راجَعَ من بعد سلوةٍ ذِكَرَهْ <\|vsep\|> وواصَلَ الظبي بعدما هَجَرَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظبيٌ دعا قلبَ هائمٍ كلفٍ <\|vsep\|> مؤتمِرٍ قلبُهُ بما أمره </\|bsep\|> <\|bsep\|> يؤنِسُهُ حُسنهُ ويوحشهُ <\|vsep\|> قبحُ أفاعيله ذا ذكره </\|bsep\|> <\|bsep\|> مازال يدعوه من محاسنهِ <\|vsep\|> داعٍ ذا سوءُ فِعلِهِ زَجره </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا الوصلُ يصفو له ون عزم ال <\|vsep\|> هِجرانَ غال النزاعُ مصطبره </\|bsep\|> <\|bsep\|> يدنو فيُقصَى فن نَأى أنفاً <\|vsep\|> بات يباري بكاؤهُ سهرَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألقاه في حيرةٍ محيِّرةٍ <\|vsep\|> فما يرى وِردَهُ ولا صَدَرَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظبيٌ وما الظبي بالشبيه به <\|vsep\|> في الحسن لا استراقَه حَوره </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحسنَ أجياده وغُنَّتِهِ <\|vsep\|> ونفرةً فيه مِن رُقَى الفَجَره </\|bsep\|> <\|bsep\|> محاسنٌ كلهن مسترقٌ <\|vsep\|> منه وكلٌّ ره فاغتفره </\|bsep\|> <\|bsep\|> سخّاه عن رُزءِ ذاك أنَّ له <\|vsep\|> حُسناً ذا قاسه به غمره </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكلُّ رزء فنَّه جَلَلٌ <\|vsep\|> ذا المبقَّى لأهله كثَرهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ليت مِن عفوه لعاشقهِ <\|vsep\|> بل ذاك شيء عليه قد حظرهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يصفح عن لصّهِ جريمَته <\|vsep\|> وهْو لنعماه أكفرُ الكَفره </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولستُ أنفكُّ من معاتبةٍ <\|vsep\|> بغير ذنب موازِنٍ وبَره </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا عجباً من مُعذِّبي عجباً <\|vsep\|> عُجبي به ضِعفُهُ فقد هَدَره </\|bsep\|> <\|bsep\|> سوَّغ ما نِيل من حُلاه ولو <\|vsep\|> يسأله الصبُّ قُبلةً نَهره </\|bsep\|> <\|bsep\|> كما أجاع الوشاحَ حين تَردْ <\|vsep\|> دَاهُ وقد كظَّ مِئزراً وَزره </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالله يا خوتي سألتُكُمُ <\|vsep\|> أليس مولاي أجْوَرُ الجَوَره </\|bsep\|> <\|bsep\|> أضحى وسيف العداء في يدهِ <\|vsep\|> عليَّ دون الأنام قد شَهره </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن عض خلخالهُ مُخلْخَلَهُ <\|vsep\|> أو شفّ عقدُ الزار مؤتَزره </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقبل ظُلماً عليّ يشتمني <\|vsep\|> كأنني كلُّ واترٍ وَتَره </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد رأى شيبةً فأنكرها <\|vsep\|> وتلك من فعله لو اعتبره </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَيّبَني من هواهُ ما نَهك ال <\|vsep\|> جسمَ فماذا ترونَهُ نَكِره </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألم ترعهُ محاسنٌ نَحلتْ <\|vsep\|> وراعه أن تنكَّرتْ شَعَره </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبصر بيضاء في القَذالِ فلا <\|vsep\|> نَفْرٌ كنفرٍ رأيتُهُ نَفَره </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعجِبْ بمن يقتل الرجال ون <\|vsep\|> لاحَ له شخص شيبةٍ ذَعره </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يظلمنِّي ولا سِنى ولا <\|vsep\|> يظلم خلاخيله ولا أُزرَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فربَّ شيبٍ بعاشقٍ وبِلىً <\|vsep\|> قد برَّأ الله منهما كِبرَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما شَيَّبت رأسهُ السنون ولا <\|vsep\|> أبلتهُ بل حَرُّ وجدِهِ صَهره </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورب ضيقٍ بملبسٍ وهو ال <\|vsep\|> سَابغ لكنَّ قِرنَه قَهَره </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد أوسع الحِجْلُ والزار لهُ <\|vsep\|> فزاد ما ضُمِّنا على الحَزَره </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومِن تَعدّيه أنه أبداً <\|vsep\|> يعتدُّ نفعاً لعبده ضرره </\|bsep\|> <\|bsep\|> يعتدُّ ما يعمِد الشقي بهِ <\|vsep\|> نيلاً ولم يَعْدُ نفعُهُ بصره </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن رأى في المنام هفوتهُ <\|vsep\|> غضّ من الطرف عنه أو شَزره </\|bsep\|> <\|bsep\|> يعتدُّ بداءهُ محاسنَهُ <\|vsep\|> نَيْلاً لحرَّانَ هَيَّجت حَسَره </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا نهتْ عن هواه غلظتُهُ <\|vsep\|> دعا ليه برقةِ البشره </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولحْظِ عينين لو أدارهما <\|vsep\|> لفارسٍ في سلاحِهِ أسره </\|bsep\|> <\|bsep\|> نِضْوَى سَقامٍ يقود ضعفُهما <\|vsep\|> له شدادَ القلوب مُقتَسره </\|bsep\|> <\|bsep\|> من خُنْثِ جفْنيهما وغُنْجهما <\|vsep\|> تعلَّم السحرَ ماهرُ السَّحره </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومُضْحكٍ واضحٍ به شَنبٌ <\|vsep\|> يعرف من شام برقَهُ مطره </\|bsep\|> <\|bsep\|> يضمن للعين طيب ريقتهِ <\|vsep\|> ثغرٌ يباري نقاؤهُ أَشَرَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ينعت لألاؤُهُ عذوبتَهُ <\|vsep\|> وليس يُخفى نسيمُه خَصره </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو ضاحك المَزنَ عنه ضاحَكَهُ <\|vsep\|> عن برقه مُسبلاً له دِرره </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصحنُ خدٍّ حريقُهُ ضَرِمٌ <\|vsep\|> يقذف في القلب دائماً شرره </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا ماءَ لا رضابُ صاحبِهِ <\|vsep\|> يطفىء عن قلب ناظِرٍ سُعرَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعاره الوردُ حسن صِبغته <\|vsep\|> بل صِبغةُ الورد منه معتصره </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفاحمٍ واردٍ يقبِّل مَم <\|vsep\|> شاه ذا اختالَ مُسبِلاً عُذرَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقبل كالليل من مفارقِهِ <\|vsep\|> مُنحدِراً لا تَذمُّ منحدره </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى تناهَى لى مَواطئهِ <\|vsep\|> يلثِم من كل موْطئٍ عَفَره </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنه عاشقٌ دنا شغفاً <\|vsep\|> حتى قضى من حبيبه وَطره </\|bsep\|> <\|bsep\|> تغشَى غواشي قرونه قدماً <\|vsep\|> بيضاءَ للناظرين مقتدره </\|bsep\|> <\|bsep\|> مثلَ الثريا ذا بدت سَحراً <\|vsep\|> بعد غمامٍ وحاسرٍ حَسره </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجيدِ بريقِ فضةٍ دأبَ ال <\|vsep\|> صوَّاغُ حتى اصطفى له نُقَره </\|bsep\|> <\|bsep\|> يتخذ الحَلْيَ كالتميمة لا ال <\|vsep\|> زينة من حسنه الذي جَهره </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحسنِ قدٍّ أجاد قادرُهُ <\|vsep\|> قدْراً فما مَدَّه ولا قَصَره </\|bsep\|> <\|bsep\|> عُدِّل حتى كأنه غُصنٌ <\|vsep\|> من خير ما أنجبتْ به شَجرهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يحمل ثديين خَفَّ ثِقلُهما <\|vsep\|> جداً فلا ده ولا اهْتَصره </\|bsep\|> <\|bsep\|> محاسنُ الناس من محاسنه <\|vsep\|> منسوخةٌ في الحسان مختصره </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنما الله حين صَوّرهُ <\|vsep\|> خَيَّرَه دونَ خلقهِ صُوَره </\|bsep\|> <\|bsep\|> أغيدُ لم يرتعِ الخَلاء ولا <\|vsep\|> خالط غِزلانَه ولا بقره </\|bsep\|> <\|bsep\|> يكفيه رعي الخلاء أنَّ له <\|vsep\|> من كل قلبٍ مُمنَّعٍ ثَمَره </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم من شفيقٍ عليّ ظَلَّمَهُ <\|vsep\|> ولو رأى حسنَ وجهه عذره </\|bsep\|> <\|bsep\|> وناصرٍ لي عليه لو هَتفتْ <\|vsep\|> به دواعيه مرّةً نصره </\|bsep\|> <\|bsep\|> دعْ ذكره نّ ذكره شعفٌ <\|vsep\|> وامنحْ من المدح سالماً غُررَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> الواحد الماجد الذي عدم ال <\|vsep\|> مِثْل فلم يلق ماجداً عشره </\|bsep\|> <\|bsep\|> الوارث المجد كلّ أصيدَ لا <\|vsep\|> يدفع تيجانه ولا سُرُرَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> القائل الفاعل الموارعَ لا <\|vsep\|> يشكو العلى بخله ولا حَصره </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا المستقى الطيب القريب وذا ال <\|vsep\|> غور الذي لا تناله المَكَره </\|bsep\|> <\|bsep\|> المانح السائل الرغائبَ وال <\|vsep\|> غائل مِسبارَ كلِّ من سَبره </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا المِرة الشَّزْرِ والمتانة وال <\|vsep\|> عقدةِ تحت السجية اليَسره </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا اللين سائل به المَلاين وال <\|vsep\|> شِدّة سائل به من اعْتَسره </\|bsep\|> <\|bsep\|> الخذ الخطة الرضيّة وال <\|vsep\|> تارك ما الحظ فيه أن يذره </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا الكرم العذب والمُناكرة ال <\|vsep\|> مرّة ن هاج هائجٌ وغَرهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ذاق شهداً أجل ولا صَبِراً <\|vsep\|> من لم يذق شهده ولا صبرَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> الأسدَ المستعدَّ منذ دَرَى <\|vsep\|> أن الزُّبَى للأسود محتَفره </\|bsep\|> <\|bsep\|> العارض المستهلّ منذ رأى <\|vsep\|> أنّ العلى في الكرام مبتَدره </\|bsep\|> <\|bsep\|> الراجح العفّ في كتابته <\|vsep\|> ذ في سواه نقيصةٌ وشَرَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يرى مكان البعيد من دغلِ ال <\|vsep\|> مُدغِل والمستسِرِّ في الجحرَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحاط علماً بكل خافيةٍ <\|vsep\|> كأنما الأرض في يديه كُرَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَهْ لا تَعُدَّن من ينابذهُ <\|vsep\|> له عُداةً وعُدَّهمِ جَزره </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلا ولا طالبي فواضلهِ <\|vsep\|> له عُفاةً وعُدّهم نَفره </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورائمٍ رامه فقلت له <\|vsep\|> حاولت من لا تنال مفتخَره </\|bsep\|> <\|bsep\|> طاولتَ من لا أراك مُنْتصفاً <\|vsep\|> باعُك من شبره ذا شَبره </\|bsep\|> <\|bsep\|> أصْوَر نحو العلى ترى أبداً <\|vsep\|> لى نواحي وجوهِها صَوَره </\|bsep\|> <\|bsep\|> أزْورَ عن وجه كل فاحشةٍ <\|vsep\|> لا يعدِم الفحشُ كله زَوَره </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو أعرض البحر دون مكرمةٍ <\|vsep\|> وليس للبحر مَعْبر ضَبرَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> مظفَّرٌ بالتي يحاولها <\|vsep\|> لا يُعدِم الله سالماً ظَفره </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيه وقارٌ يكفُّ سَوْرته <\|vsep\|> وفيه حدٌّ يَعز منتصِره </\|bsep\|> <\|bsep\|> شاورْه في الرأي ن أُثِرتَ ولا <\|vsep\|> يَرِمْك بالرأي نّه فَطَره </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذاك الذي قال فيه مادحهُ <\|vsep\|> مهما انتحى من رميَّةٍ فقَره </\|bsep\|> <\|bsep\|> سِرْ بهُدَى كوكبٍ هَداك به <\|vsep\|> ولا تَعرَّضْ لكوكبٍ كَدرَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد مَنَ الله من يخاف من ال <\|vsep\|> فقر ذا جودُ سالمٍ خَفَره </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا رُبّ شاكٍ ليه خَلَّتَهُ <\|vsep\|> راح بجدواه يشتكي بطره </\|bsep\|> <\|bsep\|> يسبق معروفُهُ العِدات ون <\|vsep\|> قدّم وعداً حسبتَه نذره </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يُعرض القوم عن ثناه ولا <\|vsep\|> يَملّ سُمَّارُ ذكره سمره </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَن مُبْلغٌ صفوةَ الأمير أبي ال <\|vsep\|> عباس عن كل حامدٍ أثره </\|bsep\|> <\|bsep\|> أن قد تولَّى الزمامَ صاحبُهُ <\|vsep\|> بحكمةٍ أحكمت له مِرَره </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقاد مستصعَبَ الأمور بهِ <\|vsep\|> لا خائفاً ضَعفَهُ ولا قِصَرَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولَّيتَ لا مائلاً لى دنسٍ <\|vsep\|> عمداً ولا عاثراً مع العَثره </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو القويُّ الأمينُ فارْمِ بهِ <\|vsep\|> ما شئتَ من معضلٍ يكُن حجره </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يشتكي الناسُ عنفهُ وكذا <\|vsep\|> لا تشتكي ضعفهُ ولا خوره </\|bsep\|> <\|bsep\|> أجريتَهُ والكُفاةَ في طَلَقٍ <\|vsep\|> فجاء لم تغشَ وجهه قَتره </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلوح فوق الجبين غرّتُهُ <\|vsep\|> كأنها المشتري أو الزُهَرَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجاء أصحابُهُ وكلُّهُمُ <\|vsep\|> قد كظَّهُ جَهدُهُ وقد بَهره </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يلحقوا شأوهُ ولو فعلوا <\|vsep\|> أمكن أن يسبِق امرؤٌ قدَره </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم يزل يسبق الرجالَ ولا <\|vsep\|> يشقُّ ذو جُهدهم له غَبَره </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى أقرُّوا وقال قائلُهُمْ <\|vsep\|> محرَّمُ الحول سابقٌ صَفرَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واتخذوا الصدق زينةً لهُمُ <\|vsep\|> كَرهاً على رغمهم وهمْ صَغره </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكان زْيناً لكل من نفر ال <\|vsep\|> سؤددَ قراره لمن نَفره </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن أبى الصدق بعد ما قُمر ال <\|vsep\|> فضل فمن كل جانبٍ قُمِرَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسخطَ حسادَهُ وأرغمهمْ <\|vsep\|> أنْ سار في الناس فارتضوْا سِيَره </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حاسدي سالم أبي حسن <\|vsep\|> مجداً كساه فَعالُهُ حِبرَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن يرتدِ الحمدَ سالمٌ رجلاً <\|vsep\|> فنه قبل حُلمه ائْتزَره </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما زال يُكساه قبل بُغيتهِ <\|vsep\|> ياه بل قبل خلقه بَدَره </\|bsep\|> <\|bsep\|> مدَّخَراً في أبٍ له فأبٍ <\|vsep\|> كانت له الصالحات مدَّخره </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثم سعى بعد ذاك مكتسباً <\|vsep\|> للمجد حتى ارتداهُ واعْتَجره </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا رُبّ عُرفٍ أتاه ما طلب ال <\|vsep\|> حمدَ بتيانه ولا خَسِره </\|bsep\|> <\|bsep\|> نوى بسدائه رضا ملك <\|vsep\|> نفَّله الحمد بعد ما أجَره </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتاجرُ البر لا يزال له <\|vsep\|> ربحان في كل مَتْجَرٍ تَجَره </\|bsep\|> <\|bsep\|> أجر وحمد ونما قصد ال <\|vsep\|> أجَر ولكن كلاهما اعْتَوره </\|bsep\|> <\|bsep\|> كصاحب البذر لا يريد به <\|vsep\|> شيئاً سوى رَيْعه ذا بَذَره </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهْو ذا لُقِّي السلامة لا <\|vsep\|> يعدَم لا رَيعه ولا خَضِره </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم سرَّني حين ساءني زمنٌ <\|vsep\|> كم برّني حين عَقَّني البرره </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا سالم الخير يا أبا حسنٍ <\|vsep\|> يا من وجدنا كوجهه خَبره </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حسن الوجه والشمائل ن <\|vsep\|> ردَّد فيه مردِّدٌ نظره </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حسن الهدْي والخلائق ن <\|vsep\|> كرَّر فيه مُكرّرٌ فِكرَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ماذا على من يراك في بلدٍ <\|vsep\|> أنْ لا يرى شمسه ولا قمره </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما على من يراك في زمنٍ <\|vsep\|> أن لا يرى نوْره ولا زَهره </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت السراج المنير والكلأ ال <\|vsep\|> مُمرِع حَفّت رياضُه غُدَره </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكل قومٍ يُعدُّ مجدُهُمُ <\|vsep\|> صال مجدٍ سَهمتهم بُكره </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تحمدنّي فما جرى قلمي <\|vsep\|> لّا بأشياءَ منك مختَبره </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما زدتُ فيما وصفتُ منك على <\|vsep\|> ما حصَّلتْهُ صحائفُ البرره </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم أبتدع في ثنائك الحسن ال <\|vsep\|> منشَر بل كنتُ بعض من نَشره </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكنني أنظم الثناء ذا <\|vsep\|> مُثني ثناءٍ على امرئٍ نثره </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما لمُثنٍ على أخي كرمٍ <\|vsep\|> حمدٌ ولكنه لمن فَطره </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم فيك من مِدحةٍ تظل على <\|vsep\|> ألسنة المنشدين مُعتَوره </\|bsep\|> <\|bsep\|> واسعدْ ببيت بنيتَهُ أفِدٍ <\|vsep\|> أُسِّس بنيانُهُ على الخِيَره </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُيِّد بالساج والحديد ولم <\|vsep\|> يوهَن بجُرّةٍ ولا مَدَره </\|bsep\|> <\|bsep\|> بناءُ حزمٍ أبَى لصاحبه <\|vsep\|> في كل أمرٍ ركوبَهُ غَرَره </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يعرف الوهيَ والسقوط ولا <\|vsep\|> يخذُل ألواحُ ساجه دُسُره </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخيرُ بيت بنيتَ مشتبِهٌ <\|vsep\|> وَفْقٌ ترى مثل سقفه جُدُرَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسمرُ ما شاب لونَه برص ال <\|vsep\|> جَصِّ ولامس جلدُهُ وضَرَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَندسَه رأيك المبرِّز في ال <\|vsep\|> فضل وأعطته حقَّه النَّجَره </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعُلَّ من بعد ذاك بالذهب ال <\|vsep\|> أحمر فاختال لابساً شُهَره </\|bsep\|> <\|bsep\|> أهدى لك الدهرُ فيه حبْرته <\|vsep\|> ولا أرى ناظراً به عِبره </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَعمرُهُ بالنعيم والنِّعم ال <\|vsep\|> سُبَّغ ملبوسةً ومنتظره </\|bsep\|> <\|bsep\|> قريرَ عينٍ قرين مَغْبطةٍ <\|vsep\|> تفتضُّ من كل مَنعمٍ عُذَره </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُسمعك الشدوَ في جوانبهِ <\|vsep\|> مُناغياتُ البُمُوم والزِّيَرَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في كل يومٍ تراه بُكرتَهُ <\|vsep\|> وكل ليلٍ تخالهُ سَحَره </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلاهما لا يزال قاطعُهُ <\|vsep\|> يدعو بسقياه كلَّ ما ادَّكره </\|bsep\|> <\|bsep\|> زلّال بَرٍّ يظلّ يسكنه <\|vsep\|> بحر بحورٍ يُهلُّ من عَبره </\|bsep\|> <\|bsep\|> بل بيت بِرٍّ تظل كعبتهُ <\|vsep\|> محجوجةً للنوال معتَمرَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> تغشاك فيه عُفاة نائلك ال <\|vsep\|> غَمر فيمتار مُنفِضٌ مِيَرَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا الجار يستبطِئُ الجوار ولا <\|vsep\|> يلعن من جاء نازعاً سَفرَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> كعادةٍ لم تزل لكل أب <\|vsep\|> يَنميكَ تغشى عُفاتُه حُجَره </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يشتري المال بالثناء ولا <\|vsep\|> تظل تُفدي صِرارُه بِدَره </\|bsep\|> <\|bsep\|> يجوز معروفه الغِنى ومُنَى ال <\|vsep\|> نفس ويلقاك مُلقياً عُذرَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أهدى لك المدح فيه خادمك ال <\|vsep\|> سابق من أهل بَيْعةِ السَّمُرَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أولُ كُتّابك افتتحتَ به <\|vsep\|> أمرك ثم ارتضيت مختبرَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أهدى بُنيَّاتِ نفسه ولو اس <\|vsep\|> طاع لأهدى مكانها عُمُرَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا أوحش المجدُ يا بني عمر <\|vsep\|> منكم فأنتمُ أجَلُّ من عَمَرَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعشتم في لَبوسِ عافيةٍ <\|vsep\|> يقاتل الدهرُ عنكُمُ غِيَرَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دونَكها حُلّةً محبرةً <\|vsep\|> تَطرِف من كل حاسد بصره </\|bsep\|> <\|bsep\|> زينةُ فخرٍ ذا تَلَبَّسها <\|vsep\|> سيدُ قوم لفاخرٍ فخَره </\|bsep\|> <\|bsep\|> جُنّة حِرْزٍ ذا تدرَّعها <\|vsep\|> لقائلِ الهُجْر نَهْنَهَتْ ظُفُرَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> قصيرةُ البيتِ وهي سابغةٌ <\|vsep\|> على هوى السامعين مُقتَدِره </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَيَوْمِك الأرْيَحيِّ قصّره <\|vsep\|> ربك في عمرك الذي وَفَره </\|bsep\|> <\|bsep\|> طالت فألوى بطولها كرمٌ <\|vsep\|> فيك جسيم فقيل مُختَصره </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "وســمــيــطــةٍ صــفــراءَ ديــنـاريـةٍ", "ثــمــنــاً ولونـاً زفـهـا لك حَـزْوَرُ", "عــظــمــتْ فـكـادت أن تـكـون إوزةً", "ونَــوتْ فــكـاد إهـابـهـا يـتـفـطـرُ", "طـفِـقـت تـجـود بـذَوْبـهـا جُـوذابـة", "قَـانَـى لبـابَ اللوز فـيها السكّر", "نِـعَـمُ السـمـاء هـنـاك ظَلّ صبيبُها", "يَهـمـي ونـعـم الأرض ظـلت تـمـطـر", "يـا حـسـنَهـا فوق الخِوان وبنتُها", "قــدامــهـا بـصـهـيـرهـا يُـتَـغَـرْغَـر", "ظـلْنـا نـقـشِّر جـلدهـا عـن لحـمها", "وكــأن تــبــراً عـن لُجـيْـن يُـقـشَـر", "وتــقــدّمــتْهــا قــبـل ذاك ثَـرائد", "مــثــل الريــاض بـمـثـلهـن يُـصَـدَّر", "ومــــدقَّقــــات كـــلُّهـــن مـــزخـــرفٌ", "بــالبــيــض مـنـهـا مُـلَسَّنـٌ ومُـدَنَّر", "وأتــتْ قــطـائف بـعـد ذاك لطـائفَ", "تَرْضى اللهاةُ بها ويرضى الحنجر", "ضُـحُـكُ الوجوه من الطبرزَد فوقها", "دمـع العـيـون مـن الدِّهـان تُـعصّر", "مــن مــالِ ذي فـخـرٍ كـأن بـنـانـهُ", "خُــلُجُ الفــرات إذا غـدت تـتـفـجَّرُ", "يـعـطـي الكـثـيـر فـيـستقِل كثيرهُ", "وقــليــلُه مِــن غــيـرِه مـسـتـكـثَـر", "شـمـسٌ يـحـف يـمـيـنـهـا وشـمـالهـا", "بـدرُ السـمـاء ومـشتريها الأزهَر", "للّه دَرُّهُـــــمُ ثـــــلاثــــةُ إخــــوةٍ", "حـسـنـتْ مَـنـاظـرهـم وطـاب المخبَر", "بـكـر الربـيـع يـزف أخـضر ناضراً", "وهُــمُ أزفُّ مــن الربــيــع وأنـضـرُ", "وطــغـتْ ثـلاثـةُ أبـحـر فـتـزاخـرتْ", "وهُــمُ هــنــالك بـالفـواضـل أزخَـر", "عَـمِـروا عـلى طـول الزمان فإنهم", "نـجـلٌ بـهـم يـحـيا السَّماح ويُعمَر", "وأقـول بـعـد مـديـحـهـم مـستعتباً", "مــا للوفــاء مـن الكـرام يُـؤخّـر", "قــد جــاءكـم تـمـرٌ وأوجـب قَـسْـمَهُ", "قـربُ المَـصـيـف فما لنا لا نُتمر", "لاســيــمــا ولنــا بــذلك مــوعــدٌ", "ووفــاءُ مــوعــدكــم وفــاء يـؤثَـر", "مـا حـبـسـكـم لُطـفاً لديكم مُحضَراً", "عــمّــنْ لديــه بــه ثــنـاء مـحـضـر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/23583	ابن الرومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/542	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> وسميطةٍ صفراءَ ديناريةٍ <\|vsep\|> ثمناً ولوناً زفها لك حَزْوَرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عظمتْ فكادت أن تكون وزةً <\|vsep\|> ونَوتْ فكاد هابها يتفطرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> طفِقت تجود بذَوْبها جُوذابة <\|vsep\|> قَانَى لبابَ اللوز فيها السكّر </\|bsep\|> <\|bsep\|> نِعَمُ السماء هناك ظَلّ صبيبُها <\|vsep\|> يَهمي ونعم الأرض ظلت تمطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حسنَها فوق الخِوان وبنتُها <\|vsep\|> قدامها بصهيرها يُتَغَرْغَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظلْنا نقشِّر جلدها عن لحمها <\|vsep\|> وكأن تبراً عن لُجيْن يُقشَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتقدّمتْها قبل ذاك ثَرائد <\|vsep\|> مثل الرياض بمثلهن يُصَدَّر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومدقَّقات كلُّهن مزخرفٌ <\|vsep\|> بالبيض منها مُلَسَّنٌ ومُدَنَّر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأتتْ قطائف بعد ذاك لطائفَ <\|vsep\|> تَرْضى اللهاةُ بها ويرضى الحنجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضُحُكُ الوجوه من الطبرزَد فوقها <\|vsep\|> دمع العيون من الدِّهان تُعصّر </\|bsep\|> <\|bsep\|> من مالِ ذي فخرٍ كأن بنانهُ <\|vsep\|> خُلُجُ الفرات ذا غدت تتفجَّرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يعطي الكثير فيستقِل كثيرهُ <\|vsep\|> وقليلُه مِن غيرِه مستكثَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> شمسٌ يحف يمينها وشمالها <\|vsep\|> بدرُ السماء ومشتريها الأزهَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> للّه دَرُّهُمُ ثلاثةُ خوةٍ <\|vsep\|> حسنتْ مَناظرهم وطاب المخبَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> بكر الربيع يزف أخضر ناضراً <\|vsep\|> وهُمُ أزفُّ من الربيع وأنضرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطغتْ ثلاثةُ أبحر فتزاخرتْ <\|vsep\|> وهُمُ هنالك بالفواضل أزخَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَمِروا على طول الزمان فنهم <\|vsep\|> نجلٌ بهم يحيا السَّماح ويُعمَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأقول بعد مديحهم مستعتباً <\|vsep\|> ما للوفاء من الكرام يُؤخّر </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد جاءكم تمرٌ وأوجب قَسْمَهُ <\|vsep\|> قربُ المَصيف فما لنا لا نُتمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لاسيما ولنا بذلك موعدٌ <\|vsep\|> ووفاءُ موعدكم وفاء يؤثَر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "أعْـفِ أخـاك المـريـض مـن حـرجٍ", "أعـفـاهُ مـنـهُ الإلهُ في زُبُرِهْ", "هبْ لأخي السكر ما جناهُ وعا", "قـبْهُ إذا مـا أفـاق مـن سكَرِهْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/23555	ابن الرومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/542	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_1\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أعْفِ أخاك المريض من حرجٍ <\|vsep\|> أعفاهُ منهُ اللهُ في زُبُرِهْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لك الطــائر المــيـمـونُ والطَّاـلع السَّعـْدُ", "وطـــولُ بـــقــاء ليــس مــن بــعــده بَــعْــدُ", "تـــأمَّلـــْ وأنــتَ المــرءُ يــنــظــر نــظــرة", "فــلا غَــوْرَ إلا وهــو فــي عــيــنــه نـجْـدُ", "ذكــــاءً وإشـــرافـــاً عـــلى كـــل غـــامـــضٍ", "يــقــصِّرُ قِــدْمــاً دون عــفــوهــمــا الجُهْــد", "ألم تــــر أن الجــــدَّ مــــذ كــــان ســــيِّدٌ", "وأن الوَنَـــى فـــي كـــل عـــارفـــة عـــبْــدُ", "وتــكــمــيــل مــعــروف الكــريــم بِــحـشـده", "وأســديْــتَ مــعــروفــاً وقــد بـقـي الحـشْـدُ", "ولســـتُ بـــراضٍ مــنــك مــا لســتَ راضــيــاً", "ولســتَ بــراضٍ غــيــر مـا يـرتـضـي المـجـدُ", "إذا مـــا قـــصـــدتَ الأمـــرَ أول قـــصْـــدِه", "ولم تَــتْـلُهـا أخـرى فـمـا حَـصْـحَـصَ القـصـدُ", "ولا عَـــمْـــدَ لم يـــحـــفــزهُ عــمْــدٌ مــؤكَّدٌ", "مــن المــرءِ إلا أشْــبَهَ الخــطــأَ العـمْـدُ", "وعــــنــــديَ أمــــثــــالُ لذاك كــــثـــيـــرة", "سَـيَـحْـدُو بـهـا فـي البر والبحر من يحدُو", "إذا مــا عــقــدتَ العَــقْــد ثــم تــركــتــه", "ولم يَـــثْـــنِهِ عِـــقْـــدٌ وهَــى ذلك العَــقْــدُ", "ومـــا النَّهـــْلُ دون العَـــلِّ شـــافــي غُــلَّةٍ", "وإن ســاعــدَ المــاءَ العُــذُوبَــةُ والبــرْدُ", "ولا البــرقُ دون الرعْــدِ ضــامــن مَــطْــرة", "ولكــن إذا مــا البــرقُ عــاضــده الرعْــدُ", "ومـا العـيـنُ عـيـنـاً حـيـن تـفـقـد أخـتَها", "ولا الأذنُ أذُنـاً مـا طـوى أخـتَها الفقْدُ", "ومـــا اليـــدُ لو لا أخـــتُهـــا بـــقـــويَّةٍ", "ولا الرِّجل لو لا الرجل تمشي ولا تعدو", "ولا كــــلُّ مـــحـــتـــاج إلى مـــا يـــشـــدُّه", "يُــــسَــــفْــــسِــــفُ إلا والوهـــاءُ له وكْـــدُ", "فــعــزِّزْ كــتــابــاً مــنــك وِتْــراً بَـشْـفـعـه", "فــمــا عــزَّ إلا اللَّه مُــسْــتَــنْــجَــدٌ فــرْدُ", "تـــرفَّعـــْ عـــن التـــعْــذيــر غــيــر مُــذمَّم", "إلى شــرف الإِعــذار يــخْــلُصْ لك الحــمــدُ", "وزدنــا مــن الفــعـل الجـمـيـل فـلم تـزلْ", "تَـــكَـــرَّمُ حــتــى يــعــشــق الكَــرَمَ الوغْــدُ", "وبَــعــدُ فــإنــي يــا قَــرِيــعَــيْ زمــانـنـا", "مُـــبِـــثُّكــُمــا وجــدي فــمــا مــثــله وجْــدُ", "ألا فــاســمــعـا لي إن شـكـوتُ فـطـال مـا", "شــدوتُ بــمـدحـي فـيـكـمـا فـوق مـن يـشـدو", "عَــمِــيــدَيَّ مــا بــالي حُــرمــت جَــداكــمــا", "ورأيُـــكـــمـــا رأيٌ وعـــهـــدكـــمــا عــهْــدُ", "أعِــنْــدِي مُــنــقــضُّ الصــواعــق مــنــكــمــا", "وعـنـد ذوِي الكـفـر الحيا والثرى الجعدُ", "وتــحــتــيَ نــعْــلي تـخـبِـطُ الأرضَ جـهْـدَهـا", "وتــحــت سِــوايَ السَّرْجُ والســابــح النـهـدُ", "ولا غَـــرْوَ أن تـــحـــظـــى عَــليَّ عــصــابــة", "لَوَتْ حــمــدهــا والحــمــدُ عـنـدِيَ والحـقـدُ", "كـذا الوهـد تـحـظـى بـالسُّيول على الرُّبا", "ويُــعْـشِـبـن بَـدْءاً قـبـل أن يُـعْـشِـبَ الوَهـدُ", "مــتـى أنْـصَـرِفْ بـالوجـه والقـلبِ عـنـكـمـا", "وأغــــدُ عــــلى حَـــرْدٍ فَـــحُـــقَّ ليَ الحـــرْدُ", "شــهــدتُ لقــد أشــقــيــتــمــانــي وإنــمــا", "تــقــدم لي بــالحــظِّ لا الشَّقــْوَةِ الوعْــدُ", "أُرجِّيـــ فـــمــا أرجــو ضــمــانٌ لديــكــمــا", "وأخــشــى فــمــا أخــشــاه عـنـدكـمـا نَـقْـدُ", "ومــا هــو إلا واقــع العَــتْــبِ مــنــكـمـا", "وهـــل مـــثــلُه حَــبْــسٌ وهــل مــثــله جَــلدُ", "ومـــــا لِيَ مـــــن ذنــــب وإن بــــراءتــــي", "وعُـــذْرِيَ مـــمـــا لا يُـــغَـــيِّبـــه الجَــحْــدُ", "أتـنـبُـو بـيَ الدنـيـا عـلى حـيـن ليـنـهـا", "وقــد ســكــن الزلزال وامْــتُهِــدَ المــهْــدُ", "وقــد ضــم عَــنْــزَ الأهــل والذئبَ مــرتــعٌ", "وأصــبــح ظَــبْــيُ الرَّمْــلِ صــالحــه الفـهـدُ", "أمــالي إلى أن تــجــمــعــا لي رضــاكـمـا", "ســـبـــيـــلٌ ولا يـــجــري بــذلك لي ســعــدُ", "أمـــالي إلى أن تـــغـــدوا صـــدرَ مــجــلسٍ", "مــســاغٌ فـلا يـغـدو ابـن حـظٍّ كـمـا أغـدو", "هـــنـــالك تـــجـــري لي سُـــعـــوديَ كــلهــا", "فـيـحـيـا الشـبـاب اللدْنُ والزمـن الرغْـدُ", "تــعـاديـتـمـا والحْـسـنُ والطـيـب فـيـكـمـا", "كــمــا يــتــعـادى النـرجـس الغـضُّ والوردُ", "ومـا الحـسـن والطـيـب الذي قـد حـويـتما", "ســـوى فـــضْــلِ أخــلاق مــحــامِــدهــا سَــرْدُ", "وعـــــلم وحـــــلم لا يـــــوازن بـــــعــــضَه", "شَــــرَوْرَى ولا رَضْــــوَى وعَـــرْوى ولا رقـــدُ", "عـــذلتُـــكـــمـــا عَـــذلِيْ وليـــس بـــجـــارح", "فــإن كــان عــذلاً جــارحــاً فـهـو القـصـدُ", "له النـــخـــســـةُ الأولى ويـــنــفــع غِــبَّهُ", "ومــا زال مــنــي نــحــو نــفـعـكـمـا صَـمـدُ", "بُــذُورُكُــمــا فــاســتــصــلِحـاهـا لتـجْـنِـيـا", "صــلاحــاً إذا مــا الرَّيْــعُ حـصَّلـَهُ الحـصْـدُ", "وإيـــاكـــمـــا والبـــغْــيَ خِــدْنــاً فــإنــه", "ذمــيــم دمــيــم فــي أحــاديـث مـن يَـنـدو", "وعــلمُــكــمــا بـالرشـد مـا قـد عـلمـتـمـا", "ونـــحـــوكـــمـــا نَــصُّ المُــشــاوِرِ والوخــدُ", "وبــاللَّه مــا مــقــدار دنــيــا تُـنُـوفِـسـتْ", "بــمــثْــلٍ ولا عــدلٍ لبــعــض الذي يــبــدو", "ومــــا أنــــا إلا نــــاصــــح مُــــتَـــحَـــرِّقٌ", "بـــحـــبـــكـــمــا حــتــى يُــشــقَّ له اللحــدُ", "ومـــا زُلتُ عـــن رأيٍ ولا حُــلْتُ عــن هــوى", "ولا قـــلتُ حـــتــى قــيــل لي حــجــر صــلدُ", "وفـــدتُ وآمـــالي ومـــدحـــي عـــليـــكــمــا", "ولا عــذرَ مــا لم يَــغْــش وفــدَكــمـا وفْـدُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/23357	ابن الرومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/542	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 37, "text": "وقال في الحسن بن عبيد الله بن سليمان.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 93, "text": "في بعض النسخ قال في القاسم بن عبيد الله وفي أخيه , وفي نسخ اخرى قال في ابني عبد الله بن طاهر.", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> لك الطائر الميمونُ والطَّالع السَّعْدُ <\|vsep\|> وطولُ بقاء ليس من بعده بَعْدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تأمَّلْ وأنتَ المرءُ ينظر نظرة <\|vsep\|> فلا غَوْرَ لا وهو في عينه نجْدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذكاءً وشرافاً على كل غامضٍ <\|vsep\|> يقصِّرُ قِدْماً دون عفوهما الجُهْد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألم تر أن الجدَّ مذ كان سيِّدٌ <\|vsep\|> وأن الوَنَى في كل عارفة عبْدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتكميل معروف الكريم بِحشده <\|vsep\|> وأسديْتَ معروفاً وقد بقي الحشْدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولستُ براضٍ منك ما لستَ راضياً <\|vsep\|> ولستَ براضٍ غير ما يرتضي المجدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا ما قصدتَ الأمرَ أول قصْدِه <\|vsep\|> ولم تَتْلُها أخرى فما حَصْحَصَ القصدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا عَمْدَ لم يحفزهُ عمْدٌ مؤكَّدٌ <\|vsep\|> من المرءِ لا أشْبَهَ الخطأَ العمْدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعنديَ أمثالُ لذاك كثيرة <\|vsep\|> سَيَحْدُو بها في البر والبحر من يحدُو </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا ما عقدتَ العَقْد ثم تركته <\|vsep\|> ولم يَثْنِهِ عِقْدٌ وهَى ذلك العَقْدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما النَّهْلُ دون العَلِّ شافي غُلَّةٍ <\|vsep\|> ون ساعدَ الماءَ العُذُوبَةُ والبرْدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا البرقُ دون الرعْدِ ضامن مَطْرة <\|vsep\|> ولكن ذا ما البرقُ عاضده الرعْدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما العينُ عيناً حين تفقد أختَها <\|vsep\|> ولا الأذنُ أذُناً ما طوى أختَها الفقْدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما اليدُ لو لا أختُها بقويَّةٍ <\|vsep\|> ولا الرِّجل لو لا الرجل تمشي ولا تعدو </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا كلُّ محتاج لى ما يشدُّه <\|vsep\|> يُسَفْسِفُ لا والوهاءُ له وكْدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعزِّزْ كتاباً منك وِتْراً بَشْفعه <\|vsep\|> فما عزَّ لا اللَّه مُسْتَنْجَدٌ فرْدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترفَّعْ عن التعْذير غير مُذمَّم <\|vsep\|> لى شرف الِعذار يخْلُصْ لك الحمدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وزدنا من الفعل الجميل فلم تزلْ <\|vsep\|> تَكَرَّمُ حتى يعشق الكَرَمَ الوغْدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبَعدُ فني يا قَرِيعَيْ زماننا <\|vsep\|> مُبِثُّكُما وجدي فما مثله وجْدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا فاسمعا لي ن شكوتُ فطال ما <\|vsep\|> شدوتُ بمدحي فيكما فوق من يشدو </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَمِيدَيَّ ما بالي حُرمت جَداكما <\|vsep\|> ورأيُكما رأيٌ وعهدكما عهْدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعِنْدِي مُنقضُّ الصواعق منكما <\|vsep\|> وعند ذوِي الكفر الحيا والثرى الجعدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتحتيَ نعْلي تخبِطُ الأرضَ جهْدَها <\|vsep\|> وتحت سِوايَ السَّرْجُ والسابح النهدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا غَرْوَ أن تحظى عَليَّ عصابة <\|vsep\|> لَوَتْ حمدها والحمدُ عندِيَ والحقدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كذا الوهد تحظى بالسُّيول على الرُّبا <\|vsep\|> ويُعْشِبن بَدْءاً قبل أن يُعْشِبَ الوَهدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> متى أنْصَرِفْ بالوجه والقلبِ عنكما <\|vsep\|> وأغدُ على حَرْدٍ فَحُقَّ ليَ الحرْدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شهدتُ لقد أشقيتماني ونما <\|vsep\|> تقدم لي بالحظِّ لا الشَّقْوَةِ الوعْدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُرجِّي فما أرجو ضمانٌ لديكما <\|vsep\|> وأخشى فما أخشاه عندكما نَقْدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما هو لا واقع العَتْبِ منكما <\|vsep\|> وهل مثلُه حَبْسٌ وهل مثله جَلدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما لِيَ من ذنب ون براءتي <\|vsep\|> وعُذْرِيَ مما لا يُغَيِّبه الجَحْدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتنبُو بيَ الدنيا على حين لينها <\|vsep\|> وقد سكن الزلزال وامْتُهِدَ المهْدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد ضم عَنْزَ الأهل والذئبَ مرتعٌ <\|vsep\|> وأصبح ظَبْيُ الرَّمْلِ صالحه الفهدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمالي لى أن تجمعا لي رضاكما <\|vsep\|> سبيلٌ ولا يجري بذلك لي سعدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمالي لى أن تغدوا صدرَ مجلسٍ <\|vsep\|> مساغٌ فلا يغدو ابن حظٍّ كما أغدو </\|bsep\|> <\|bsep\|> هنالك تجري لي سُعوديَ كلها <\|vsep\|> فيحيا الشباب اللدْنُ والزمن الرغْدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تعاديتما والحْسنُ والطيب فيكما <\|vsep\|> كما يتعادى النرجس الغضُّ والوردُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما الحسن والطيب الذي قد حويتما <\|vsep\|> سوى فضْلِ أخلاق محامِدها سَرْدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلم وحلم لا يوازن بعضَه <\|vsep\|> شَرَوْرَى ولا رَضْوَى وعَرْوى ولا رقدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عذلتُكما عَذلِيْ وليس بجارح <\|vsep\|> فن كان عذلاً جارحاً فهو القصدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> له النخسةُ الأولى وينفع غِبَّهُ <\|vsep\|> وما زال مني نحو نفعكما صَمدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بُذُورُكُما فاستصلِحاها لتجْنِيا <\|vsep\|> صلاحاً ذا ما الرَّيْعُ حصَّلَهُ الحصْدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وياكما والبغْيَ خِدْناً فنه <\|vsep\|> ذميم دميم في أحاديث من يَندو </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلمُكما بالرشد ما قد علمتما <\|vsep\|> ونحوكما نَصُّ المُشاوِرِ والوخدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وباللَّه ما مقدار دنيا تُنُوفِستْ <\|vsep\|> بمثْلٍ ولا عدلٍ لبعض الذي يبدو </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما أنا لا ناصح مُتَحَرِّقٌ <\|vsep\|> بحبكما حتى يُشقَّ له اللحدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما زُلتُ عن رأيٍ ولا حُلْتُ عن هوى <\|vsep\|> ولا قلتُ حتى قيل لي حجر صلدُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "تجنَّبْ سليمانَ قُفْلَ الندى", "فقد يئس الناسُ من فتحِهِ", "ولو كان يملك أمر استِهِ", "لمـا طـمع الحُشُّ في سَلحِهِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/23263	ابن الرومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/542	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 27, "text": "وقال في سليمان بن عبد الله.", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_11\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> تجنَّبْ سليمانَ قُفْلَ الندى <\|vsep\|> فقد يئس الناسُ من فتحِهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "يـا دهـرُ ما سبْكُ غيرِ ذي الخَبَثِ", "إلا مــن الجَـوْر أو مـن العَـبَـثِ", "لا تــســبــكَــنَّ الكــرامَ إنــهــمُ", "أصــفــى نــفــوسٍ أَوتْ إلى جُــثَــثِ", "أعـللتَ ظـلمـاً أبـا الحُسين وقد", "أتــلفَ فــي الجــود كـلَّ مـحـتـرَثِ", "كــــأنــــهُ شـــاربٌ عـــلى ظـــمـــإٍ", "للمـــجـــد أو آكـــلٌ عـــلى غَــرَثِ", "عــجِّلـ رحـيـلَ السَّقـام عـنـه وأَمْ", "تـعْهُ صـحـيـحـاً بـالمُـكـث واللبَثِ", "الحــازمُ الصـارِمُ الشـبـاةِ عـلى", "مــا فــيــه مـن جـفـوة ومـن أَرثِ", "والبـاذلُ النـائل الجـزيـل إذا", "مـا المـسـتـغيثُ اللهيف لم يُغَثِ", "ذو الحسناتِ المُشَهَّرات أخو الع", "عـــزْف عـــن السَّيـــِّئَات والرَّفَـــثِ", "فتىً إذا ما الثناء صيغ من ال", "إفــك لذي اللؤمِ صَــوْغَ مُــغْـتَـلَثِ", "مــاثَ له المــســكَ صـدقُ مَـخـبـرِهِ", "فـــأيُّ مـــســكٍ هــنــاك لم يُــمَــثِ", "مُــنْــكَــفِــتُ الشــرِّ كــلَّ مُـنـكـفَـتٍ", "مُــنْــبَــعِـثُ الخـيـر كـل مـنـبـعَـثِ", "تــرتــعــثُ الأذنُ مــن مــدائحــهِ", "مـا ليـس مـن غـيـرهـا بـمُـرتـعَـثِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/23225	ابن الرومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/542	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 29, "text": "وقال أيضا في علة نالت القاسم.", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_1\|> ث <\|psep\|> <\|bsep\|> يا دهرُ ما سبْكُ غيرِ ذي الخَبَثِ <\|vsep\|> لا من الجَوْر أو من العَبَثِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تسبكَنَّ الكرامَ نهمُ <\|vsep\|> أصفى نفوسٍ أَوتْ لى جُثَثِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعللتَ ظلماً أبا الحُسين وقد <\|vsep\|> أتلفَ في الجود كلَّ محترَثِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنهُ شاربٌ على ظمٍ <\|vsep\|> للمجد أو كلٌ على غَرَثِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عجِّل رحيلَ السَّقام عنه وأَمْ <\|vsep\|> تعْهُ صحيحاً بالمُكث واللبَثِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> الحازمُ الصارِمُ الشباةِ على <\|vsep\|> ما فيه من جفوة ومن أَرثِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والباذلُ النائل الجزيل ذا <\|vsep\|> ما المستغيثُ اللهيف لم يُغَثِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذو الحسناتِ المُشَهَّرات أخو الع <\|vsep\|> عزْف عن السَّيِّئَات والرَّفَثِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتىً ذا ما الثناء صيغ من ال <\|vsep\|> فك لذي اللؤمِ صَوْغَ مُغْتَلَثِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ماثَ له المسكَ صدقُ مَخبرِهِ <\|vsep\|> فأيُّ مسكٍ هناك لم يُمَثِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُنْكَفِتُ الشرِّ كلَّ مُنكفَتٍ <\|vsep\|> مُنْبَعِثُ الخير كل منبعَثِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "قـالت غُـلالتُهُ القَصَبْ", "لمـا تـثـنَّى وانـتـصَـبْ", "ما لي: جَنيتُ جنايةً؟", "حتى صُلبتُ على الخشبْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/23139	ابن الرومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/542	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 80, "text": "القطعة 260: وقال وقد خرج سكران فرأى غلاما دقيقا طويلا حسن البدن وعليه غلالة سرية", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> قالت غُلالتُهُ القَصَبْ <\|vsep\|> لما تثنَّى وانتصَبْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "إذا بَــرَّكـتَ فـي صـومٍ لقـومٍ", "دعـوتَ لهـم بتطويل العذابِ", "وما التبريكُ في شَهرٍ طويلٍ", "يُـطـاولُ يـومُهُ يـوم الحسابِ", "فليت الليلَ فيه كان شهراً", "ومــرَّ نــهـارُهُ مـرَّ السـحـابِ", "فـلا أهـلاً بـمـانعِ كُلِّ خيرٍ", "وأهـلاً بـالطعام وبالشرابِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/23036	ابن الرومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/542	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 93, "text": "القطعة في رمضان وقد أساء فيها الأدب، ولابن الرومي أبيات أخرى في رمضان وقد وافق هلاله شهر تموز", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 8, "text": "\r\n ", "truncated": false, "type": "other" } ]	فصيح	<\|meter_14\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> ذا بَرَّكتَ في صومٍ لقومٍ <\|vsep\|> دعوتَ لهم بتطويل العذابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما التبريكُ في شَهرٍ طويلٍ <\|vsep\|> يُطاولُ يومُهُ يوم الحسابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فليت الليلَ فيه كان شهراً <\|vsep\|> ومرَّ نهارُهُ مرَّ السحابِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "سأقصِر عن خالدٍ مَنْطقي", "وعن أمه حافظاً مَنْصِبي", "لأنَّ إحاطتها بالأيور", "تُـوَهِّمـُنِيهِ أخي من أبي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/23005	ابن الرومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/542	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 21, "text": "وقال في خالد القحطبي.", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_11\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> سأقصِر عن خالدٍ مَنْطقي <\|vsep\|> وعن أمه حافظاً مَنْصِبي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أنَّى هــجــوتَ بــنــي ثــوابَهْ", "يـا صـاحـبَ العـينِ المُصابَهْ", "أهــلَ الســمــاحــةِ والرجــا", "حــة والأصــالة واللَّبــابَهْ", "القــــائليــــنَ الفـــاعـــلي", "ن أُولي الرياسة والنِّقابَهْ", "والفــارعــيــنَ المـجـدَ وال", "بــانــيــنَ فـوقـهُـمُ قِـبـابـهْ", "الآخــــذيــــنَ بــــأنــــفــــهِ", "لا كـالأُلى عِـلِقـوا ذِنـابَهْ", "نُـــجـــبٌ تـــلوح إذا بَـــدَوْا", "بــوجُــوهــم غُـررُ النـجـابـهْ", "لم يــــبــــقَ طـــودٌ للعـــلا", "لا يــرتــقــي أحـدٌ هِـضـابـهْ", "إلا كــــــــــــــــأنَّ اللَّه ذل", "لَلَ عــامــداً لهــمُ صِــعـابـهْ", "وإذا اسـتـعـارَ الحـمـدَ يـو", "مـاً مـعـشـرٌ مـلَكُـوا رقـابـهْ", "يـــــا رُبَّ رأيٍ فـــــيــــهــــمُ", "لا تَــبــلغُ الآراءُ قــابــهْ", "ونــــدىً إذا فُـــقِـــدَ النَّدى", "يــتـتـبَّعـُ العـافـي مُـصـابـهْ", "قــــومٌ إذا صَــــدْعٌ تــــفــــا", "قَــمَ مــرةً كــانــوا رِئابــهْ", "وإذا شــــتــــاءٌ أخــــلفــــتْ", "أنــواؤه خَــلفــوا سَــحـابـهْ", "جُــعــلتْ بــيــوتُهــم مــع ال", "بـيـتِ العـتـيـقِ لنـا مَثابهْ", "نــنــتــابُ فــيــهــا نــائلاً", "جَـزْلاً مـتـى شـئنا انتيابهْ", "ويــــلوذُ لائذُنــــا بـــهـــا", "إن حـبـلُنا اضطربَ اضطرابهْ", "لم يَــدْعــهُــمْ مُــســتــنــجــدٌ", "إلا ودعـــوتُه المُـــجــابــهْ", "كــــم عــــائذٍ مــــن دهــــرِهِ", "بـهـمُ إذا مـا الدهـرُ رابَهْ", "خُــذ فــي النــوائب مــنـهـمُ", "حَـبْـلاً ولا تَـخَـفِ انـقـضابَهْ", "أمــثــالَهُــمْ فــاعْـمـمْ بـمـد", "حـكَ عَـمَّهـُمْ حُـسْـنُ الصـحـابـهْ", "واخــصُــصْ أبـا العـبـاس بـح", "رَ الجــودِ حـقـاً لا سـرابـهْ", "مــــلِكٌ يــــظــــلُّ إذا غــــدا", "تــتــعـاورُ الأيـدي رِكـابـهْ", "ســـائلْ بـــســؤدَدِهِ المــعــا", "شــرَ بـل نـدَاهُ وانـسـكـابـهْ", "يُــخــبــرْك عــنــهُ بــاليـقـي", "ن ويـجـعـل الجـدوى جـوابـهْ", "غـــيـــثٌ إذا اسْــتَــمــطــرتَهُ", "ألفــيــتَ مــن ذَهــبٍ ذِهـابـهْ", "قـــعـــدَ العُــفــاةُ وســيــبُهُ", "يَـخـتـبُّ نـحـوهُـمُ اخـتـبـابـهْ", "أغـــنـــتـــهُـــمُ نـــفـــحــاتُهُ", "حـتـى لقـد هـجـروا جَـنـابـهْ", "لكـــنْ وفـــودُ الشـــكـــرِ لا", "تــنـفـكُّ قـد شـحـنـتْ رحـابـهْ", "ولَمَــا ابــتــغـى مـن شـاكـرٍ", "شُـكـرَ النَّوالِ ولا استثابهْ", "أعــطــى الذي لَوْ سِــيـمَ حـا", "تــمُ أْخــذَهُ يــومــاً لهــابَهْ", "فــــأبــــاحَهُ حَـــمْـــدَ الورى", "مــالٌ أبــاحـهُـمُ انـتـهـابـهْ", "كـــم رايـــةٍ للمـــجـــد فــا", "زَ بِهَــا وأخــطـأهـا عَـرابـهْ", "ويُــجــيـلُ فـي الخَـطْـب الذي", "تُــضــحــي شــواكِـلُهُ تَـشَـابـهْ", "رأيــاً إذا الخـطـأ المُـخـي", "لُ أطـالَتِ الفِـرَقُ اعـتـقابهْ", "لم يــحــتــجـبْ عـنـه الصـوا", "بُ وأيـن عـنهُ تَرى احتجابهْ", "لا رَأْيَ فــــي مَــــجـــهـــولَةٍ", "يـجـتـابُ ظُـلمـتَهـا اجتيابَهْ", "تــجــلو بــه ســدفَ العــمــا", "يـة عـنك أو ترضى انجيابهْ", "أجــلى البــصـيـرة لا تَـقَـح", "حُـمَه تـخـاف ولا ارتـيـابـهْ", "مـاضـي القـضـاءِ إذا ارتأى", "لم يــســتــطــع شَــكٌّ جِـذابـهْ", "مـــا عـــاب ذو طــعــم ريــا", "ضَـتَهُ الأمـورَ ولا اقتضابهْ", "وبــكَــيــده يَــروي القــنــا", "عَـلَقـاً ويـخـتـضـبُ اخـتـضابهْ", "وتــصــيــدُ لَحــمَــتـهـا عُـقـا", "بُ المـوتِ يـومَ تَـرى عـقابهْ", "فَــضَـلَ الرجـالَ ذوي الكـمـا", "لِ كـمـا اعـتـلى جبلٌ ظِرابَهْ", "أقـــســـمــتُ بــالمَــلِكِ الذي", "لم يــســتــطِـعْ مَـلِكٌ غِـلابـهْ", "لقـــد اســـتــدَرَّ له المــدي", "حُ ومــا تـكـلَّفـتُ احـتـلابـهْ", "ولقــد حــلفــتُ بــمــا حــلف", "تُ بــه ومــا أبـغـي خِـلابـهْ", "يــا بُــعــدَهُ مــمــا افْـتـري", "تَ مـن الفـواحـش واغـترابَهْ", "خـــنَّثـــْتَ أَرْجَــلَ مَــنْ مَــشــى", "ونـسـيـتَ خُـنْـثَـكَ يـا تُـرابهْ", "لو أنَّ عِـــرسَـــك بـــايـــتــت", "هُ لَمــا دعَــتْهُ إذاً لُبـابـهْ", "مَـــعَ أنـــهُ لم يَـــجْـــتــنــبْ", "رَجـلٌ حِـمَـى الديـن اجتنابهْ", "وهَــــل اتَّقـــى كـــتِـــقـــائه", "أحـدٌ أو ارتـقـبَ ارتـقـابـهْ", "مـــــا ضَـــــرَّهُ أهَـــــجَـــــوْتَهُ", "يــا وغــدُ أم طَـنّـتْ ذُبـابـهْ", "أنـــشـــأتَ تـــهـــجــوهُ فــأكْ", "ثــرتَ الكـلام بـلا إطـابـهْ", "وأحـــلتَ فـــي بـــيـــت ومــا", "زِلتَ البـعـيـد مـن الإصابهْ", "أنَّى يـــــكـــــون مُــــمــــدَّداً", "رَجــلٌ وقـد رفـعـوا كِـعـابـهْ", "لكـــــنـــــه بــــيــــتٌ عَــــرا", "كَ لذكــر مــعــنـاه صَـبـابـهْ", "فــعــمـيـتَ عـن سـنَـن الطـري", "قِ وظِــلْتَ تــركــبُ كـل لابـهْ", "كــم صــرعــةٍ بــيــن العـبـي", "دِ وخَــلْوةٍ لك مُــسْــتــرابــهْ", "أصــبــحـتَ تَـنْـحَـلُهـا الكـرا", "مَ بــوجــنـةٍ فـيـهـا صَـلابـهْ", "وكـذاكَ مـثـلك يـنـحـلُ السا", "داتِ عَــــــرَّتَهُ وعَــــــابــــــهْ", "قـــد قـــلتُ إذ خُـــبِّرتُ عـــن", "ك بـمـا أشـبـتَ من الأُشابهْ", "هـــلّا نـــهــاهُ عــن الكــرا", "م وقِــيــله فــيــهـم كِـذابَهْ", "عَـــــــوَرٌ وإعـــــــوارٌ بــــــه", "لا تَـضْـبِـطُ الأيـدي حِـسـابَهْ", "مـــنـــه بـــلاءٌ بـــاســـتـــهِ", "ليــســت عــليـه بـالمُـثـابَهْ", "كـــلبٌ عـــوى مُــســتــقــتِــلاً", "والحَـيْـنُ يَـسـتـعـوي كـلابـهْ", "فَهَــــــدى إليـــــه عُـــــواؤُه", "لمّــا عــوى رِئبــالَ غــابــهْ", "ألقــــى كــــلاكِــــلَهُ عــــلي", "هِ وعــلَّ مــن دمــه حِــرابــهْ", "فــاظــنُــن بــكــلبٍ شـامَ فـي", "ه الليــثُ مِــخْــلَبَهُ ونـابـهْ", "أنَّى يَــــسُـــبُّ بـــنـــي ثـــوا", "بـة أو عـبـيـدَ بـنـي ثوابهْ", "مــن كــل شــيــءٍ يُــسْــتَــتَــا", "بُ ومـا اسـتُهُ بـالمُـستَتابهْ", "كــــــــم إخــــــــوةٍ وارت له", "ســوءاتِهِــم تــلك الغُـرابـهْ", "لإخــــالهُ يــــوم القـــيـــا", "مـة بـاسـتِهِ يُـؤتـى كـتـابـهْ", "إذ لا يُـــــــرى ذنـــــــبٌ له", "إلا بــهــا وَلِيَ اكـتـسـابـهْ", "بــل كــلُّ عــضــوٍ مــنــه يــو", "جَـدُ مـذنـبـاً حـاشـا عُـنـابهْ", "ولو اســـتـــطـــاع لصـــاغــه", "دُبُـراً ولالْتـمـسَ انـقـلابـهْ", "ليـــكـــون بــابــاً للفــيــا", "شــل عَـجَّلـ اللَّه اجـتـبـابـهْ", "يــا مـن لحـاهُ عـلى الفـوا", "حـش يـرتـجـي يـومـاً مـتـابهْ", "خـــــلِّ الشـــــقِـــــيَّ وَحَـــــيَّةً", "تــنـسـابُ فـيـه وانـسـيـابـهْ", "أنَّى يُـــلاقـــي القــارظَ ال", "عَــنَــزيَّ مــن يـرجـو إيـابـهْ", "مــاذا نَــقِـمْـتَ عـلى امـرىءٍ", "يُــؤوي إلى جُــحــرٍ حُــبـابـهْ", "وله نــــــعـــــاجٌ لا يـــــزا", "ل مُــخــلِّيــا فـيـهـا ذئابـهْ", "لا بـــل نـــســـاءٌ يـــزدَبِــبْ", "نَ أيــور نــاكـتِهِ ازدبـابَهْ", "هــــنَّ المــــآب لكــــل مــــن", "أمــســى ولم يَــعــرفْ مـآبـهْ", "نــاهِــيــكَ مــن ثــقــةٍ سـهـا", "مُ القــوم مُــودَعَــةٌ جِـعـابَهْ", "لم يَـــعْـــتــصِــبْ ذو حــرمــةٍ", "بـعـصـائب العـار اعـتـصابهْ", "كــلّا ولا احــتــقــب المــآ", "ثـمَ فـي إبـاحـتها احتِقابهْ", "ومُــــعـــنِّفـــٍ لي أنْ هَـــجَـــوْ", "تُــك يـا أقـلَّ مـن الصُّؤَابـهْ", "قــال اطــوِ عِــرضـك لا تُـدَنْ", "نِـــســـهُ وأوْدِعْهُ عِـــيـــابــهْ", "مــا كــفــءُ عـرضـك عـرضُ مـع", "رورٍ فــلا تــحــكُـكْ نِـقـابـهْ", "فــــأجــــبـــتُه إذ قـــال ذا", "كَ بــخُـطـبـةٍ فَـصَـلَتْ خـطـابـهْ", "لو سَــبَّ غــيــرَ بــنــي ثــوا", "بـةَ مـا جَـشِـمـتُ لهـم سِبابهْ", "وَلَمَــا رضــيــت لمــنــطــقــي", "فَــرْعَ اللئيـم ولا نِـصـابـهْ", "لكــــنـــنـــي أحـــمـــيـــهُـــمُ", "مـا حـالَفَـتْ بَـحْـري صُـبـابـهْ", "وأرى يـــســـيـــراً فـــيــهــمُ", "تــدنــيـسَ عـرضـي أو ذَهـابَهْ", "إن المـــكـــارِه فــي حِــمــا", "يــتــهــم عِـذابٌ مُـسـتـطـابـهْ", "واليْـــتُهـــم مـــا حـــالفــتْ", "أوعــالُ شــابـةَ هـضـبَ شَـابَهْ", "وإذا امـــــرؤ عـــــاداهُــــمُ", "أصــفــرتُ مــن وُدّي وِطــابــهْ", "ومـتـى امـتـرى حـلبَ الوصـا", "ل مــلأتُ مــن هــجـر عِـلابَهْ", "إذ لا أبــــالي فــــيـــهـــمُ", "حــســكَ العــدو ولا ضِـبـابَهْ", "مــن كــان مــكــتــئبــاً لذا", "ك فـقـد تـوخـيـت اكـتـئابـهْ", "لا زالَ يَـــــــقْـــــــدَحُ وَرْيُهُ", "فــي صــدره أبــداً قُــحــابَهْ", "قـــلبـــي حِــمــىً لَهُــمُ فــلَمْ", "يــحــتــلَّ غــيــرُهُـمُ شِـعـابـهْ", "لِمْ لا وذكـــــــراهُـــــــمْ له", "رَوْحٌ إذا مــا الهــمُّ نـابـهْ", "ومـــتـــى تَــبــاعــدَ مــطــلبٌ", "فـبِـيُـمْـنـهـم نرجو اقترابهْ", "وتـــحـــرِّيـــاً لرضـــاهُــمُ اسْ", "تـنـفـرت مـن شِـعـري غِـضـابهْ", "وَسَــــــلَلْتُ دُونَهُـــــمُ عـــــلي", "ك ودون حــوزتــهـم عِـضـابـهْ", "ســامَــتْ قــوافــيــك السـمـا", "ء ورُمــتَ أمــراً ذا مَهــابَهْ", "فــاربَــعْ عــليـك فـمـن رمـى", "صُــعُــداً بــجَــنْــدلِهِ أصـابـهْ", "مــا كــان قــدرُك أن تــفــو", "ه بـمـدحـهـم بَـلْهَ المَـعابهْ", "لا ســـيّـــمــا بــفــمٍ يَــظَــل", "لُ مَــنِــيُّ نــاكــتِهِ شــرابــهْ", "تَـــمْـــري الأيــورَ بــه إذا", "أهــدى حـشـاكَ لهـا خِـضـابـهْ", "أَقْــذِرْ وأخــبِــثْ بــالمــنــي", "يِ إذا عـبـيـطُ السَّلـح شابهْ", "هَــتْــمــاً لفــيـك أمـا تَـخَـيْ", "يَــرَ مـا يـشـوبُ بـهِ لُعـابـهْ", "وإخـــــــالُ ذلك لم يـــــــزد", "فــي خُــبــثــه لكــن أطـابـهْ", "هَـــلّا مُـــسِــخْــتَ وقــد ذكــر", "تَهـــمُ بـــجِـــدٍّ أو دُعـــابــهْ", "لكــنَّ المَــسْــخَ المــسـخِ مُـمْ", "تـنـعٌ ولا سـيـمـا الزَّبـابهْ", "أتــــظـــن أنـــك لو مُـــســـخ", "تَ بـلغـتَ قُـبـحـك أو قُـرابهْ", "مــا يُــمــســخُ المـسـخُ الذي", "لم يُـكـسَ ما يخشى استلابهْ", "كـــلا ومـــا بــيــن الفــرا", "ق وبـيـن وجـهـك مـن قَـرابهْ", "ذِكــــراهُــــمُ بَــــسْـــلٌ عـــلى", "مـن كـان مثلك في الجنابهْ", "لا بــل عــلى مــن مــسّ ثــو", "بـك ثـم لم يـغـسِـل ثـيـابـهْ", "لا بــل عــلى مــن خـاض ظـل", "لَك ثــم لم يَــســلخ إهـابـهْ", "لم تــــهــــجُهُـــم إلا لكـــي", "تـهـجـي فـتُـذكَـرَ فـي عِـصابهْ", "طَــــلَبَ النَّبـــاهـــةِ إذ رأَيْ", "تـكَ مـن خُـمـولك فـي غـيابَهْ", "جـــــــاهٌ تُـــــــرمِّمــــــُهُ ودُبْ", "رٌ تــبــتــغـي أبـداً خَـرابـهْ", "فــــإذا ظَـــفِـــرتَ بـــحـــادرٍ", "ذي كُــدْنَــةٍ تَــرْضَــى وِثـابـهْ", "لم تُـــلفِ عـــبــدَ اللَّهِ بــل", "ألفــيـتَ زيـداً وانـتـصـابـهْ", "ولَمَــا انــتـصـبـتَ مُـعـامـلاً", "ضَـرْبَ المُـواثِـبِ بـل ضِـرابـهْ", "ولربـــمـــا كــان انــتــصــا", "بُ المـرءِ للفـعـل انـكبابهْ", "وعـــلاكَ عـــبـــدُ اللَّه يـــن", "ظِـمُ بـيـن عَـجْـبِـك والذؤابهْ", "بــعُــجَــارِمٍ يــشـفـي الفـقـا", "حَ إذا شَـغَـبْـنَ مـن السَّغابهْ", "ذي فَـــيْـــشَـــةٍ شـــكَّتــْ فــؤا", "دَك بـعـدمـا هـتـكـت حِـجـابهْ", "يـــا ضُـــلَّ تَــفْــدِيــةٍ هــنــا", "لك تـسـتـديـمُ بـهـا هِـبـابهْ", "تَـــبَّتـــْ يـــداك مُـــفَـــدِّيـــاً", "مــا تَــبَّ مــن أحـدٍ تَـبـابـهْ", "شــــيــــخٌ إذا حَــــدَثٌ أهــــا", "نَ مَــشــيــبَهُ فــدَّى شــبـابـهْ", "لَهْـــفـــي عــليــك مُــخَــنَّثــاً", "وعـلى لسـانـك ذي الذَّرابـهْ", "مــاذا يــخــوضُ الأيــرُ فــي", "ك مـن الكـتـابـةِ والخطَابهْ", "هـــلّا شـــكــرتَ بــنــي ثــوا", "بَــةَ مــا حـدا حـادٍ رِكـابـهْ", "أن صــادفــوا مــن قـد عَـلِمْ", "تَ وعَــبْــدَهُ يــحـشـو جِـرابـهْ", "إذ لم يَـــرَوْا تـــقــريــعــه", "يـومـاً بـذاك ولا اغـتيابهْ", "كـــرمـــاً فــكــان جــزاؤهــم", "مـنـهُ أن انـتـدبَ انـتـدابهْ", "يــهــجــوهُــمُ بَــغْــيــاً ويُــل", "صِــقُ دائمــاً بِهِــمُ شِــغــابَهْ", "وكــــذلك البــــغَّاــــءُ بــــا", "غٍ إن تَــفَهَّمــْتَ انــتــسـابـهْ", "رجـــلٌ يـــطــالبُ غــيــر مــا", "جـــعـــلَ الإلهُ له طِــلابــهْ", "ســـــائلْ بـــــذلك بَــــخْــــسَهُ", "حــقَّ الغـوانـي واغـتـصـابـهْ", "زَحَــمَ الأيــورَ عـلى الفـرو", "جِ مَـعـاً فـسـدَّ بـهـا نِـقـابهْ", "فَــاهُ الخــبــيــثَ ومَــنـخِـرَيْ", "هِ وفــقــحــةً مــنــهُ رُحـابـهْ", "وحـــشـــا مــســامــعَهُ بــهــا", "فــحــمــى مُـعـاتِـبَه عِـتـابـهْ", "ثـــم اغـــتـــدى مُـــتَــبــرِّئاً", "مــن ذاك يَــنْــحَـلُهُ صِـحـابـهْ", "أســـدى إليـــك القــومُ مــع", "روفــاً فـلم تـحـسـن ثـوابـهْ", "ســتــروا عــليـك وقـد رأوْا", "نَـفْـسَ الفضيحة لا الإرابهْ", "فَــجَــحَــدْتَهُــمْ جــحــداً جـعـل", "تَ قـبـيـحَ قَـرْفِـكَهُـمْ قِـطـابهْ", "وغــــدوتَ بَهَّاــــتَ الجَـــبـــي", "نِ وأنـت لم تـمـسـحْ تـرابـهْ", "تــرمــيــهِــمُ بــالإفــك مُــطْ", "طَـرِحـاً سَـداهُـمْ واحـتـسـابـهْ", "أصــبِــحْ تــبــيَّنــْ مَــنْ رَمَــيْ", "تَ وتـنـجـلي عـنـك الضـبابهْ", "سَــتَــذُمُّ مـا اكـتـسـبـتْ يـدا", "ك إذا لقـيـت غـداً عـقـابـهْ", "وتُــــقــــرُّ أنــــك جــــاهــــلٌ", "لم تــأتِ مــن أمــرٍ صَـوابـهْ", "مــن بــاتَ يــحـتـطِـبُ الأفـا", "عِــيَ لَيــلَهُ ذَمَّ احــتــطـابـهْ", "ولرُبَّ مــــثــــلك قـــد أطَـــلْ", "تُ عـلى خـطـيـئتـه انـتحابهْ", "وجــعــلتُ فــي نَـظْـمَ الهـجـا", "ءِ فِــيــاشَ نـاكـتـهِ سِـخَـابـهْ", "حــتــى غــدا بــعــد المِــرا", "ح عــليــه سِـربـالُ الكـآبـهْ", "مُـــتـــرقِّبـــاً مِـــنْ فـــوقـــهِ", "يـخـشـى عَـذابـي وانـصـبـابهْ", "وأنــا الذي قــدحَ الهــجــا", "ءُ بــزَنْــدِهِ قِــدْمـاً شـهـابـهْ", "وأنــــــا الذي مِــــــنْ أرضِهِ", "يــمــتــارُ حــنــظـلَهُ وصَـابَهْ", "وإذا تــــمــــرَّد مــــاردُ ال", "شُـــعـــراء ولَّانـــي عـــذابَهْ", "أمَّاـــ إذا اســـتــفــتــحْــتَهُ", "فــلأفــتــحــنَّ عـليـك بـابـهْ", "ولأُصـــليـــنَّكـــ جـــاحــمَ ال", "شِـعـر الذي هِـجـت التـهـابهْ", "قَـــذَعٌ إذا سَـــفَـــعَ الحـــدي", "دَ ســعــيــرُ أيــسـرِه أَذابـهْ", "خُــــذهــــا جــــوابَ مُـــفَـــوّهٍ", "مـا زال يُـفْـحِـمُ مـن أجـابهْ", "جَــــمُّ الصِّيـــاب إذا امـــرؤٌ", "كــثــرت خــواطــئهُ صِــيـابـهْ", "يَـــفْـــري الفــريَّ بِــمــقْــولٍ", "لو هـــزَّهُ للصـــخــر جــابــهْ", "يــمــتــاحُ مــن بــحــرٍ يـهـو", "لُ العـيـن حـيـن ترى حِدابهْ", "ويُــصِــمُّ مــن ســمــع الْتِـطَـا", "م المـوج فـيـه واصـطـخـابهْ", "لا مـــادَ رأيـــاً بــعــدهــا", "لك إن صَـدَمْـتَ بـهـا عُـبَـابهْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/23010	ابن الرومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/542	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 91, "text": "القطعة 129 قصيدة في 169 بيتا في مدح أبي العباس بن ثوابة (نصراني الأصل) وهجاء الكوكبي أولها:", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 64, "text": "\r\nأنى هجوتَ بني ثوابه       يا صاحب العين المصابه", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 156, "text": "\r\nوهو أبو العباس أحمد بن محمد بن ثوابة الكاتب النصراني الأصل من كتاب المعتضد توفي عام 277 وله مجموع رسائل، ورسالة في الخط عن معجم الأدباء 4/ 144 – 174", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 24, "text": "\r\nوفيها قوله في آل ثوابة", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 78, "text": "\r\nجُعلت بيوتهمُ مع ال       بيت العتيق لنا مثابه", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 59, "text": "\r\nويلوذ لائذنا بها    إن حبلنا اضطرب اضطرابه", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 26, "text": "\r\nوفيها قوله ويريد الكوكبي", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 37, "text": "\r\nأنشأت تهجوه فأكثرت الكلام بلا إطابه", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 13, "text": "\r\nإلى أن قال:", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 62, "text": "\r\nكم صرعة بين العبي     د وخلوة لك مسترابه", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 48, "text": "\r\nويفهم من البيت الأول والبيت 63 أن الكوكبي أعور", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 13, "text": "\r\nإلى أن قال:", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 67, "text": "\r\nكلب عوى مستقتلا      والحين يستعوي كلابه", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 86, "text": "\r\nلإخاله يوم القيا         مة باسته يؤتى كتابه", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 8, "text": "\r\nومنها:", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 70, "text": "\r\nلو سب غير بني ثوا      بة ما جشمت لهم سبابه", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 85, "text": "\r\nوإذا امرؤ عاداهم         أصفرت من ودي وطابه", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 91, "text": "\r\nقلبي حمى لهم فلم          يحتلّ غيرهمُ شعابه", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 50, "text": "\r\nوتحريا لرضاهمُ   استنفرت من شعري غضابه", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 8, "text": "\r\nومنها:", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 72, "text": "\r\nما كان قدرك أن تفو      ه بمدحهم بلهَ المعابه", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 42, "text": "\r\nوفيها الأبيات 120 فما بعد من أقذع الهجاء", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 31, "text": "\r\nلاسيما الأبيات 141 ، 142 و155", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 8, "text": "\r\n ", "truncated": false, "type": "other" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> أنَّى هجوتَ بني ثوابَهْ <\|vsep\|> يا صاحبَ العينِ المُصابَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أهلَ السماحةِ والرجا <\|vsep\|> حة والأصالة واللَّبابَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> القائلينَ الفاعلي <\|vsep\|> ن أُولي الرياسة والنِّقابَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والفارعينَ المجدَ وال <\|vsep\|> بانينَ فوقهُمُ قِبابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> الخذينَ بأنفهِ <\|vsep\|> لا كالأُلى عِلِقوا ذِنابَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نُجبٌ تلوح ذا بَدَوْا <\|vsep\|> بوجُوهم غُررُ النجابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يبقَ طودٌ للعلا <\|vsep\|> لا يرتقي أحدٌ هِضابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا كأنَّ اللَّه ذل <\|vsep\|> لَلَ عامداً لهمُ صِعابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا استعارَ الحمدَ يو <\|vsep\|> ماً معشرٌ ملَكُوا رقابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا رُبَّ رأيٍ فيهمُ <\|vsep\|> لا تَبلغُ الراءُ قابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وندىً ذا فُقِدَ النَّدى <\|vsep\|> يتتبَّعُ العافي مُصابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قومٌ ذا صَدْعٌ تفا <\|vsep\|> قَمَ مرةً كانوا رِئابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا شتاءٌ أخلفتْ <\|vsep\|> أنواؤه خَلفوا سَحابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جُعلتْ بيوتُهم مع ال <\|vsep\|> بيتِ العتيقِ لنا مَثابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ننتابُ فيها نائلاً <\|vsep\|> جَزْلاً متى شئنا انتيابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويلوذُ لائذُنا بها <\|vsep\|> ن حبلُنا اضطربَ اضطرابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يَدْعهُمْ مُستنجدٌ <\|vsep\|> لا ودعوتُه المُجابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم عائذٍ من دهرِهِ <\|vsep\|> بهمُ ذا ما الدهرُ رابَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خُذ في النوائب منهمُ <\|vsep\|> حَبْلاً ولا تَخَفِ انقضابَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمثالَهُمْ فاعْممْ بمد <\|vsep\|> حكَ عَمَّهُمْ حُسْنُ الصحابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واخصُصْ أبا العباس بح <\|vsep\|> رَ الجودِ حقاً لا سرابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملِكٌ يظلُّ ذا غدا <\|vsep\|> تتعاورُ الأيدي رِكابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سائلْ بسؤدَدِهِ المعا <\|vsep\|> شرَ بل ندَاهُ وانسكابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُخبرْك عنهُ باليقي <\|vsep\|> ن ويجعل الجدوى جوابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> غيثٌ ذا اسْتَمطرتَهُ <\|vsep\|> ألفيتَ من ذَهبٍ ذِهابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قعدَ العُفاةُ وسيبُهُ <\|vsep\|> يَختبُّ نحوهُمُ اختبابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أغنتهُمُ نفحاتُهُ <\|vsep\|> حتى لقد هجروا جَنابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكنْ وفودُ الشكرِ لا <\|vsep\|> تنفكُّ قد شحنتْ رحابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولَمَا ابتغى من شاكرٍ <\|vsep\|> شُكرَ النَّوالِ ولا استثابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعطى الذي لَوْ سِيمَ حا <\|vsep\|> تمُ أْخذَهُ يوماً لهابَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأباحَهُ حَمْدَ الورى <\|vsep\|> مالٌ أباحهُمُ انتهابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم رايةٍ للمجد فا <\|vsep\|> زَ بِهَا وأخطأها عَرابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويُجيلُ في الخَطْب الذي <\|vsep\|> تُضحي شواكِلُهُ تَشَابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رأياً ذا الخطأ المُخي <\|vsep\|> لُ أطالَتِ الفِرَقُ اعتقابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يحتجبْ عنه الصوا <\|vsep\|> بُ وأين عنهُ تَرى احتجابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا رَأْيَ في مَجهولَةٍ <\|vsep\|> يجتابُ ظُلمتَها اجتيابَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تجلو به سدفَ العما <\|vsep\|> ية عنك أو ترضى انجيابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أجلى البصيرة لا تَقَح <\|vsep\|> حُمَه تخاف ولا ارتيابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ماضي القضاءِ ذا ارتأى <\|vsep\|> لم يستطع شَكٌّ جِذابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما عاب ذو طعم ريا <\|vsep\|> ضَتَهُ الأمورَ ولا اقتضابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبكَيده يَروي القنا <\|vsep\|> عَلَقاً ويختضبُ اختضابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتصيدُ لَحمَتها عُقا <\|vsep\|> بُ الموتِ يومَ تَرى عقابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَضَلَ الرجالَ ذوي الكما <\|vsep\|> لِ كما اعتلى جبلٌ ظِرابَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقسمتُ بالمَلِكِ الذي <\|vsep\|> لم يستطِعْ مَلِكٌ غِلابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد استدَرَّ له المدي <\|vsep\|> حُ وما تكلَّفتُ احتلابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولقد حلفتُ بما حلف <\|vsep\|> تُ به وما أبغي خِلابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا بُعدَهُ مما افْتري <\|vsep\|> تَ من الفواحش واغترابَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خنَّثْتَ أَرْجَلَ مَنْ مَشى <\|vsep\|> ونسيتَ خُنْثَكَ يا تُرابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو أنَّ عِرسَك بايتت <\|vsep\|> هُ لَما دعَتْهُ ذاً لُبابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَعَ أنهُ لم يَجْتنبْ <\|vsep\|> رَجلٌ حِمَى الدين اجتنابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهَل اتَّقى كتِقائه <\|vsep\|> أحدٌ أو ارتقبَ ارتقابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ضَرَّهُ أهَجَوْتَهُ <\|vsep\|> يا وغدُ أم طَنّتْ ذُبابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنشأتَ تهجوهُ فأكْ <\|vsep\|> ثرتَ الكلام بلا طابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأحلتَ في بيت وما <\|vsep\|> زِلتَ البعيد من الصابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنَّى يكون مُمدَّداً <\|vsep\|> رَجلٌ وقد رفعوا كِعابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكنه بيتٌ عَرا <\|vsep\|> كَ لذكر معناه صَبابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعميتَ عن سنَن الطري <\|vsep\|> قِ وظِلْتَ تركبُ كل لابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم صرعةٍ بين العبي <\|vsep\|> دِ وخَلْوةٍ لك مُسْترابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أصبحتَ تَنْحَلُها الكرا <\|vsep\|> مَ بوجنةٍ فيها صَلابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكذاكَ مثلك ينحلُ السا <\|vsep\|> داتِ عَرَّتَهُ وعَابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد قلتُ ذ خُبِّرتُ عن <\|vsep\|> ك بما أشبتَ من الأُشابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هلّا نهاهُ عن الكرا <\|vsep\|> م وقِيله فيهم كِذابَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَوَرٌ وعوارٌ به <\|vsep\|> لا تَضْبِطُ الأيدي حِسابَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> منه بلاءٌ باستهِ <\|vsep\|> ليست عليه بالمُثابَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلبٌ عوى مُستقتِلاً <\|vsep\|> والحَيْنُ يَستعوي كلابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهَدى ليه عُواؤُه <\|vsep\|> لمّا عوى رِئبالَ غابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألقى كلاكِلَهُ علي <\|vsep\|> هِ وعلَّ من دمه حِرابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاظنُن بكلبٍ شامَ في <\|vsep\|> ه الليثُ مِخْلَبَهُ ونابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنَّى يَسُبُّ بني ثوا <\|vsep\|> بة أو عبيدَ بني ثوابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كل شيءٍ يُسْتَتَا <\|vsep\|> بُ وما استُهُ بالمُستَتابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم خوةٍ وارت له <\|vsep\|> سوءاتِهِم تلك الغُرابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لخالهُ يوم القيا <\|vsep\|> مة باستِهِ يُؤتى كتابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذ لا يُرى ذنبٌ له <\|vsep\|> لا بها وَلِيَ اكتسابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بل كلُّ عضوٍ منه يو <\|vsep\|> جَدُ مذنباً حاشا عُنابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو استطاع لصاغه <\|vsep\|> دُبُراً ولالْتمسَ انقلابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليكون باباً للفيا <\|vsep\|> شل عَجَّل اللَّه اجتبابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا من لحاهُ على الفوا <\|vsep\|> حش يرتجي يوماً متابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خلِّ الشقِيَّ وَحَيَّةً <\|vsep\|> تنسابُ فيه وانسيابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنَّى يُلاقي القارظَ ال <\|vsep\|> عَنَزيَّ من يرجو يابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ماذا نَقِمْتَ على امرىءٍ <\|vsep\|> يُؤوي لى جُحرٍ حُبابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وله نعاجٌ لا يزا <\|vsep\|> ل مُخلِّيا فيها ذئابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا بل نساءٌ يزدَبِبْ <\|vsep\|> نَ أيور ناكتِهِ ازدبابَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هنَّ المب لكل من <\|vsep\|> أمسى ولم يَعرفْ مبهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ناهِيكَ من ثقةٍ سها <\|vsep\|> مُ القوم مُودَعَةٌ جِعابَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يَعْتصِبْ ذو حرمةٍ <\|vsep\|> بعصائب العار اعتصابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلّا ولا احتقب الم <\|vsep\|> ثمَ في باحتها احتِقابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومُعنِّفٍ لي أنْ هَجَوْ <\|vsep\|> تُك يا أقلَّ من الصُّؤَابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قال اطوِ عِرضك لا تُدَنْ <\|vsep\|> نِسهُ وأوْدِعْهُ عِيابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كفءُ عرضك عرضُ مع <\|vsep\|> رورٍ فلا تحكُكْ نِقابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأجبتُه ذ قال ذا <\|vsep\|> كَ بخُطبةٍ فَصَلَتْ خطابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو سَبَّ غيرَ بني ثوا <\|vsep\|> بةَ ما جَشِمتُ لهم سِبابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَمَا رضيت لمنطقي <\|vsep\|> فَرْعَ اللئيم ولا نِصابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكنني أحميهُمُ <\|vsep\|> ما حالَفَتْ بَحْري صُبابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأرى يسيراً فيهمُ <\|vsep\|> تدنيسَ عرضي أو ذَهابَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن المكارِه في حِما <\|vsep\|> يتهم عِذابٌ مُستطابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واليْتُهم ما حالفتْ <\|vsep\|> أوعالُ شابةَ هضبَ شَابَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا امرؤ عاداهُمُ <\|vsep\|> أصفرتُ من وُدّي وِطابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومتى امترى حلبَ الوصا <\|vsep\|> ل ملأتُ من هجر عِلابَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذ لا أبالي فيهمُ <\|vsep\|> حسكَ العدو ولا ضِبابَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كان مكتئباً لذا <\|vsep\|> ك فقد توخيت اكتئابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا زالَ يَقْدَحُ وَرْيُهُ <\|vsep\|> في صدره أبداً قُحابَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قلبي حِمىً لَهُمُ فلَمْ <\|vsep\|> يحتلَّ غيرُهُمُ شِعابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِمْ لا وذكراهُمْ له <\|vsep\|> رَوْحٌ ذا ما الهمُّ نابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومتى تَباعدَ مطلبٌ <\|vsep\|> فبِيُمْنهم نرجو اقترابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتحرِّياً لرضاهُمُ اسْ <\|vsep\|> تنفرت من شِعري غِضابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسَلَلْتُ دُونَهُمُ علي <\|vsep\|> ك ودون حوزتهم عِضابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سامَتْ قوافيك السما <\|vsep\|> ء ورُمتَ أمراً ذا مَهابَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاربَعْ عليك فمن رمى <\|vsep\|> صُعُداً بجَنْدلِهِ أصابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كان قدرُك أن تفو <\|vsep\|> ه بمدحهم بَلْهَ المَعابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا سيّما بفمٍ يَظَل <\|vsep\|> لُ مَنِيُّ ناكتِهِ شرابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَمْري الأيورَ به ذا <\|vsep\|> أهدى حشاكَ لها خِضابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَقْذِرْ وأخبِثْ بالمني <\|vsep\|> يِ ذا عبيطُ السَّلح شابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَتْماً لفيك أما تَخَيْ <\|vsep\|> يَرَ ما يشوبُ بهِ لُعابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخالُ ذلك لم يزد <\|vsep\|> في خُبثه لكن أطابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَلّا مُسِخْتَ وقد ذكر <\|vsep\|> تَهمُ بجِدٍّ أو دُعابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكنَّ المَسْخَ المسخِ مُمْ <\|vsep\|> تنعٌ ولا سيما الزَّبابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتظن أنك لو مُسخ <\|vsep\|> تَ بلغتَ قُبحك أو قُرابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما يُمسخُ المسخُ الذي <\|vsep\|> لم يُكسَ ما يخشى استلابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلا وما بين الفرا <\|vsep\|> ق وبين وجهك من قَرابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذِكراهُمُ بَسْلٌ على <\|vsep\|> من كان مثلك في الجنابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا بل على من مسّ ثو <\|vsep\|> بك ثم لم يغسِل ثيابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا بل على من خاض ظل <\|vsep\|> لَك ثم لم يَسلخ هابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم تهجُهُم لا لكي <\|vsep\|> تهجي فتُذكَرَ في عِصابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> طَلَبَ النَّباهةِ ذ رأَيْ <\|vsep\|> تكَ من خُمولك في غيابَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جاهٌ تُرمِّمُهُ ودُبْ <\|vsep\|> رٌ تبتغي أبداً خَرابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذا ظَفِرتَ بحادرٍ <\|vsep\|> ذي كُدْنَةٍ تَرْضَى وِثابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم تُلفِ عبدَ اللَّهِ بل <\|vsep\|> ألفيتَ زيداً وانتصابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولَمَا انتصبتَ مُعاملاً <\|vsep\|> ضَرْبَ المُواثِبِ بل ضِرابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولربما كان انتصا <\|vsep\|> بُ المرءِ للفعل انكبابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلاكَ عبدُ اللَّه ين <\|vsep\|> ظِمُ بين عَجْبِك والذؤابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعُجَارِمٍ يشفي الفقا <\|vsep\|> حَ ذا شَغَبْنَ من السَّغابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذي فَيْشَةٍ شكَّتْ فؤا <\|vsep\|> دَك بعدما هتكت حِجابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ضُلَّ تَفْدِيةٍ هنا <\|vsep\|> لك تستديمُ بها هِبابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَبَّتْ يداك مُفَدِّياً <\|vsep\|> ما تَبَّ من أحدٍ تَبابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شيخٌ ذا حَدَثٌ أها <\|vsep\|> نَ مَشيبَهُ فدَّى شبابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَهْفي عليك مُخَنَّثاً <\|vsep\|> وعلى لسانك ذي الذَّرابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ماذا يخوضُ الأيرُ في <\|vsep\|> ك من الكتابةِ والخطَابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هلّا شكرتَ بني ثوا <\|vsep\|> بَةَ ما حدا حادٍ رِكابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أن صادفوا من قد عَلِمْ <\|vsep\|> تَ وعَبْدَهُ يحشو جِرابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذ لم يَرَوْا تقريعه <\|vsep\|> يوماً بذاك ولا اغتيابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كرماً فكان جزاؤهم <\|vsep\|> منهُ أن انتدبَ انتدابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يهجوهُمُ بَغْياً ويُل <\|vsep\|> صِقُ دائماً بِهِمُ شِغابَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكذلك البغَّاءُ با <\|vsep\|> غٍ ن تَفَهَّمْتَ انتسابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رجلٌ يطالبُ غير ما <\|vsep\|> جعلَ اللهُ له طِلابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سائلْ بذلك بَخْسَهُ <\|vsep\|> حقَّ الغواني واغتصابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> زَحَمَ الأيورَ على الفرو <\|vsep\|> جِ مَعاً فسدَّ بها نِقابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَاهُ الخبيثَ ومَنخِرَيْ <\|vsep\|> هِ وفقحةً منهُ رُحابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحشا مسامعَهُ بها <\|vsep\|> فحمى مُعاتِبَه عِتابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثم اغتدى مُتَبرِّئاً <\|vsep\|> من ذاك يَنْحَلُهُ صِحابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسدى ليك القومُ مع <\|vsep\|> روفاً فلم تحسن ثوابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ستروا عليك وقد رأوْا <\|vsep\|> نَفْسَ الفضيحة لا الرابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَجَحَدْتَهُمْ جحداً جعل <\|vsep\|> تَ قبيحَ قَرْفِكَهُمْ قِطابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغدوتَ بَهَّاتَ الجَبي <\|vsep\|> نِ وأنت لم تمسحْ ترابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترميهِمُ بالفك مُطْ <\|vsep\|> طَرِحاً سَداهُمْ واحتسابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أصبِحْ تبيَّنْ مَنْ رَمَيْ <\|vsep\|> تَ وتنجلي عنك الضبابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَتَذُمُّ ما اكتسبتْ يدا <\|vsep\|> ك ذا لقيت غداً عقابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتُقرُّ أنك جاهلٌ <\|vsep\|> لم تأتِ من أمرٍ صَوابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> من باتَ يحتطِبُ الأفا <\|vsep\|> عِيَ لَيلَهُ ذَمَّ احتطابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولرُبَّ مثلك قد أطَلْ <\|vsep\|> تُ على خطيئته انتحابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجعلتُ في نَظْمَ الهجا <\|vsep\|> ءِ فِياشَ ناكتهِ سِخَابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى غدا بعد المِرا <\|vsep\|> ح عليه سِربالُ الكبهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُترقِّباً مِنْ فوقهِ <\|vsep\|> يخشى عَذابي وانصبابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنا الذي قدحَ الهجا <\|vsep\|> ءُ بزَنْدِهِ قِدْماً شهابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنا الذي مِنْ أرضِهِ <\|vsep\|> يمتارُ حنظلَهُ وصَابَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا تمرَّد ماردُ ال <\|vsep\|> شُعراء ولَّاني عذابَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمَّا ذا استفتحْتَهُ <\|vsep\|> فلأفتحنَّ عليك بابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولأُصلينَّك جاحمَ ال <\|vsep\|> شِعر الذي هِجت التهابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَذَعٌ ذا سَفَعَ الحدي <\|vsep\|> دَ سعيرُ أيسرِه أَذابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خُذها جوابَ مُفَوّهٍ <\|vsep\|> ما زال يُفْحِمُ من أجابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَمُّ الصِّياب ذا امرؤٌ <\|vsep\|> كثرت خواطئهُ صِيابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَفْري الفريَّ بِمقْولٍ <\|vsep\|> لو هزَّهُ للصخر جابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يمتاحُ من بحرٍ يهو <\|vsep\|> لُ العين حين ترى حِدابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويُصِمُّ من سمع الْتِطَا <\|vsep\|> م الموج فيه واصطخابهْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لله كــلب مــرَّ بـي فـخـسـأتُه", "والكـلبُ مـعـتـرِفٌ بـكـلِّ هوانِ", "فأجابني مستنكفاً أتقول لي", "اخــسـأْ وأنـت وخـالدٌ أخـوان", "يـكـفـيـك أنـك صِـنوهُ من آدم", "وشـريـكُه فـي صـورة الإنسانِ", "وعـسـاهُ أيضاً من أبيكَ لأمه", "فـيـهـا تـصيب فياشلَ الشبان" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/24819	ابن الرومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/542	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> لله كلب مرَّ بي فخسأتُه <\|vsep\|> والكلبُ معترِفٌ بكلِّ هوانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأجابني مستنكفاً أتقول لي <\|vsep\|> اخسأْ وأنت وخالدٌ أخوان </\|bsep\|> <\|bsep\|> يكفيك أنك صِنوهُ من دم <\|vsep\|> وشريكُه في صورة النسانِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "مــا ضـرطـةٌ بَـدَرَتْ وهـبـاً بـواهـبـةٍ", "لمــن هــجــاه كــحــظٍّ نــاله أَبَــدا", "يـا ليـتـنـي نِـلْتُ مـمَّا نال طائفةً", "وأَنَّنــي ضــارطٌ عـنـد الوزيـر غـدا", "قـد أكـثـر النـاس في وهبٍ وضرطته", "حـتـى لقد مُلَّ ما قالوا وقد بردا", "لا تَـعْـلُ ضـرطـةُ هـاجـيـه كـضـرطـته", "في الذاكرين ولا يُحْسَدْ كما حُسِدا", "يـا وهـبُ لا تكترث للعائبيك بها", "فــإنــمــا أنـت غـيـثٌ ربـمـا رَعَـدا", "ولم يـزل عـيـبُ مـن قـلَّت مـعـايِـبُهُ", "يُـحْـصَى ويُترك ما قد أعجز العددا", "انــظــر إلى أحـمـدٍ ضـرَّاطِ عـسـكـره", "هَـــلْ عـــابَهُ أحَــدٌ أو عَــدَّه أحَــدَا", "يُـعـيَّرُ المـرءُ مـا اسـتـحيا مُعَيِّرَهُ", "ولا يُـعَـيَّرُ آتـي العـار مُـعْـتَـمِـدا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/23448	ابن الرومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/542	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 21, "text": "وقال في وهب بن سليمان", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> ما ضرطةٌ بَدَرَتْ وهباً بواهبةٍ <\|vsep\|> لمن هجاه كحظٍّ ناله أَبَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ليتني نِلْتُ ممَّا نال طائفةً <\|vsep\|> وأَنَّني ضارطٌ عند الوزير غدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد أكثر الناس في وهبٍ وضرطته <\|vsep\|> حتى لقد مُلَّ ما قالوا وقد بردا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تَعْلُ ضرطةُ هاجيه كضرطته <\|vsep\|> في الذاكرين ولا يُحْسَدْ كما حُسِدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا وهبُ لا تكترث للعائبيك بها <\|vsep\|> فنما أنت غيثٌ ربما رَعَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم يزل عيبُ من قلَّت معايِبُهُ <\|vsep\|> يُحْصَى ويُترك ما قد أعجز العددا </\|bsep\|> <\|bsep\|> انظر لى أحمدٍ ضرَّاطِ عسكره <\|vsep\|> هَلْ عابَهُ أحَدٌ أو عَدَّه أحَدَا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "لو دَرَى كـيـف مَـوقـعُ العـذلِ مـني", "كــفَّ مــن غَــربــهِ وأقــصــر عــنــي", "لجَّ يــلحـى عـلى المُـدَام خـليـعـاً", "سَـــلبـــتْ عـــقـــلَه عـــقـــيــلَةُ دَنِّ", "قَــسَــم الدهــرَ بــيــن طـاسٍ وكـأس", "ثــــم خِــــلٍّ مــــســـاعـــد ومُـــغـــنِّ", "لا تَـلُمـنـي إذا عَـصَيْتُكَ في الكأ", "س فــأمــا إذا أطــعــتُ فــلمــنــي", "وشَــمــولٍ أرقَّ مــن دَمــع مُــشــتــا", "قٍ إذا انــغــلَّ بـيـن جَـفـنٍ وجَـفـنِ", "عُـتِّقـتْ فـي الدنـانِ حتى استفادت", "بــعــد حــيــن نــســيـمَ جَـنـةِ عـدنِ", "وكَــســاهـا المُـقـامُ لونـاً تـحـلَّت", "فــيــه مــن كــأْســهـا كـرقَّةـِ ذهـن", "عــانــسٌ تــقــهَــرُ الشـبـابَ عـجـوزٌ", "بــنــت قَــرنٍ مــن الزمــانِ وقَــرْن", "ســالمـتـهـا حـوادثُ الدَّهـرِ دهـراً", "فــأتــت وهْــي غــايــةُ المُــتـمـنِّي", "فـهْـي مـثـلُ اليـقـين صِرفاً وتبدو", "لك إن شُـــعْـــشِــعَــتْ كــوَهْــم وظــنِّ", "قــهـوةٌ عـن طـرائف الطِّيـب تُـقْهِـي", "شــاربــيـهـا إذا أُديـرت وتُـغـنـي", "وإذا مــــا أدارهــــا دائرُ الأصْ", "داغ حُـلو الكـلام بِـدْعُ التـثـنـي", "خِــلْتَ شَــمْـسـاً تـدورُ فـي كَـفِّ بـدرٍ", "بــيــن هــذا وتــيــك أهـيـفُ غـصـن", "وقِــفــارٍ لا إنْــسَ فــيــهـا خَـلاءٍ", "تُـحـسـر العـيـنَ مـثـل ظـهر المجن", "فَــدْفَــدٍ مُــقْــشَــعِـرَّةِ النـبـت قـاعٍ", "غــيــرِ مــعــهــودةٍ بــواكــف مُــزن", "صـبـحـتـنـي إلى أبـي الفضل فيها", "عَــزْمــةٌ تُــبــعـد الغـرام وتُـدنـي", "وظُــنــونٌ نــفـتْ أذى السَّيـْرِ عـنـي", "وحــمــتْــنــي مــن كــلِّ سَهْـلٍ وحَـزْن", "وأيـــادٍ ألفـــتُهــا مــنــه بــيــضٌ", "هــي أَجـدى مـن ثَـرَّة الفـيـض دُكْـن", "ســيِّدٌ لي إنْ هــاضَ دهــرٌ جــنـاحـي", "جَــبَــرتْ راحــتــاه كَـسْـري وَوَهْـنـي", "إن عــرَتــنــي مُــلمَّةـٌ كـان رُكْـنـي", "أودهــتْـنـي عـضـيـهـة كـان حِـصـنـي", "يهدُم المالَ في ابتناءِ المعالي", "بـــيـــدٍ ثَــرَّةٍ تَــشــيــدُ وتَــبْــنــي", "بَـــدْر تـــمٍّ فـــي بـــهــجــة وعــلوٍّ", "فــات بـالجـود كـلَّ مُـطْـرٍ ومُـثـنـي", "وأخــو الســيِّد الذي ليـس يـفـنَـى", "عَـــدُّ آلائه بـــل العَــدّ يُــفــنــي", "الهُـــمـــام الذي أذلَّ صــعــاب ال", "نـاس قَـسـراً بـالعدل لا بالتظني", "القـريـبُ البـعـيدُ والضاحك القا", "طــبُ والمــســتـثـيـر كـالمـسـتـكـن", "المُهَـــنَّى بـــكـــلِّ نـــصــرٍ وفَــتْــح", "وظُهــورٍ عــل العِــدا لا المُهَــنِّي", "جـــمـــعَ اللَّهُ كــلَّ فــضــل وحُــسْــنٍ", "فـي الحـسين الموفي على كل حسن", "وأبي الفضل ذي الندى والأيادي", "والمــعــالي مـحـمـد الحُـرِّ أعـنـي", "مُــنــعِــشــي لا عــدمـتُهُ ومُـرِيـشـي", "ومُــعــيـنـي عـلى الزمـان ورُكـنـي", "والذي لو جــحـدتُ نُـعـمـاه حـاشـا", "ي لقــامــتْ آلاؤه الغُــرُّ تُــثْـنـي", "أنــا رهــنٌ بــشــكــره عـن أيـادي", "ه ولكـــنـــنــي عــلِقْــتُ بــرهــنــي", "أيـهـا النَّجـد خـانـنـي فـيـك مدحٌ", "كـان أذكـى الأشياء لو لم يخُنِّي", "كـيـف يَـسْـطـيـعُ أن يُـجـازِيَ عَنْ جو", "دِك بـعـضـي يـا مـالكَ الكُـلِّ مِـنـي", "لك نــعــتٌ يــجـوزُ وصْـفـي ونـعـتـي", "بــبــلاغــي عــن المــقــال وظـنـي", "ويــدٌ تــسـتـهـل مـن غـيـر مـا ضَـنْ", "نٍ ومَـــنٌّ يَـــمُـــنُّ مـــن غــيــر مَــنِّ", "وحــجــىً يــغــلبُ الحــجــي ودهــاءٌ", "جـــلَّ فـــيــه عــن كــل إنــس وجــن", "وطـــبـــاع أرقُّ مـــن حـــال راجــي", "ك وخُــلْق مُــسْــتَــحْـسـنٌ غـيـرُ شَـثـن", "واهــتــشــاشٌ إلى العُــفـاةِ بـوجْهٍ", "طَــــلِقٍ للعــــفـــاةِ ضـــاحِـــك سِـــنِّ", "وعـــطـــاءٌ بــلا عــنــاء ويــا رُبْ", "بَ عــطــاءٍ جَــمِّ المِــطــال مُــعَــنِّي", "يـا بـديـعَ الجـمـالِ فـي كـلِّ حـالٍ", "وغــريــبَ الكــمــالِ فــي كــل فَــنِّ", "أنـت أخْـرسْـتَـني عن الدهر بالجو", "د ولولا الحــســيــن كــنــت أُزَنِّي", "أنـت أطـلقـتـني من السجن والإع", "دام ســجــنٌ يــضـيـق عـن كـل سـجـن", "فــســأُسـنـي لك المـديـحَ فـمـا زل", "تَ فـدتـك النـفـوسُ تُـعـطـي فـتُسني" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/24804	ابن الرومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/542	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> لو دَرَى كيف مَوقعُ العذلِ مني <\|vsep\|> كفَّ من غَربهِ وأقصر عني </\|bsep\|> <\|bsep\|> لجَّ يلحى على المُدَام خليعاً <\|vsep\|> سَلبتْ عقلَه عقيلَةُ دَنِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَسَم الدهرَ بين طاسٍ وكأس <\|vsep\|> ثم خِلٍّ مساعد ومُغنِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تَلُمني ذا عَصَيْتُكَ في الكأ <\|vsep\|> س فأما ذا أطعتُ فلمني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشَمولٍ أرقَّ من دَمع مُشتا <\|vsep\|> قٍ ذا انغلَّ بين جَفنٍ وجَفنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عُتِّقتْ في الدنانِ حتى استفادت <\|vsep\|> بعد حين نسيمَ جَنةِ عدنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكَساها المُقامُ لوناً تحلَّت <\|vsep\|> فيه من كأْسها كرقَّةِ ذهن </\|bsep\|> <\|bsep\|> عانسٌ تقهَرُ الشبابَ عجوزٌ <\|vsep\|> بنت قَرنٍ من الزمانِ وقَرْن </\|bsep\|> <\|bsep\|> سالمتها حوادثُ الدَّهرِ دهراً <\|vsep\|> فأتت وهْي غايةُ المُتمنِّي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهْي مثلُ اليقين صِرفاً وتبدو <\|vsep\|> لك ن شُعْشِعَتْ كوَهْم وظنِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قهوةٌ عن طرائف الطِّيب تُقْهِي <\|vsep\|> شاربيها ذا أُديرت وتُغني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا ما أدارها دائرُ الأصْ <\|vsep\|> داغ حُلو الكلام بِدْعُ التثني </\|bsep\|> <\|bsep\|> خِلْتَ شَمْساً تدورُ في كَفِّ بدرٍ <\|vsep\|> بين هذا وتيك أهيفُ غصن </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقِفارٍ لا نْسَ فيها خَلاءٍ <\|vsep\|> تُحسر العينَ مثل ظهر المجن </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَدْفَدٍ مُقْشَعِرَّةِ النبت قاعٍ <\|vsep\|> غيرِ معهودةٍ بواكف مُزن </\|bsep\|> <\|bsep\|> صبحتني لى أبي الفضل فيها <\|vsep\|> عَزْمةٌ تُبعد الغرام وتُدني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وظُنونٌ نفتْ أذى السَّيْرِ عني <\|vsep\|> وحمتْني من كلِّ سَهْلٍ وحَزْن </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأيادٍ ألفتُها منه بيضٌ <\|vsep\|> هي أَجدى من ثَرَّة الفيض دُكْن </\|bsep\|> <\|bsep\|> سيِّدٌ لي نْ هاضَ دهرٌ جناحي <\|vsep\|> جَبَرتْ راحتاه كَسْري وَوَهْني </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن عرَتني مُلمَّةٌ كان رُكْني <\|vsep\|> أودهتْني عضيهة كان حِصني </\|bsep\|> <\|bsep\|> يهدُم المالَ في ابتناءِ المعالي <\|vsep\|> بيدٍ ثَرَّةٍ تَشيدُ وتَبْني </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَدْر تمٍّ في بهجة وعلوٍّ <\|vsep\|> فات بالجود كلَّ مُطْرٍ ومُثني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأخو السيِّد الذي ليس يفنَى <\|vsep\|> عَدُّ لائه بل العَدّ يُفني </\|bsep\|> <\|bsep\|> الهُمام الذي أذلَّ صعاب ال <\|vsep\|> ناس قَسراً بالعدل لا بالتظني </\|bsep\|> <\|bsep\|> القريبُ البعيدُ والضاحك القا <\|vsep\|> طبُ والمستثير كالمستكن </\|bsep\|> <\|bsep\|> المُهَنَّى بكلِّ نصرٍ وفَتْح <\|vsep\|> وظُهورٍ عل العِدا لا المُهَنِّي </\|bsep\|> <\|bsep\|> جمعَ اللَّهُ كلَّ فضل وحُسْنٍ <\|vsep\|> في الحسين الموفي على كل حسن </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأبي الفضل ذي الندى والأيادي <\|vsep\|> والمعالي محمد الحُرِّ أعني </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُنعِشي لا عدمتُهُ ومُرِيشي <\|vsep\|> ومُعيني على الزمان ورُكني </\|bsep\|> <\|bsep\|> والذي لو جحدتُ نُعماه حاشا <\|vsep\|> ي لقامتْ لاؤه الغُرُّ تُثْني </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنا رهنٌ بشكره عن أيادي <\|vsep\|> ه ولكنني علِقْتُ برهني </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيها النَّجد خانني فيك مدحٌ <\|vsep\|> كان أذكى الأشياء لو لم يخُنِّي </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيف يَسْطيعُ أن يُجازِيَ عَنْ جو <\|vsep\|> دِك بعضي يا مالكَ الكُلِّ مِني </\|bsep\|> <\|bsep\|> لك نعتٌ يجوزُ وصْفي ونعتي <\|vsep\|> ببلاغي عن المقال وظني </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويدٌ تستهل من غير ما ضَنْ <\|vsep\|> نٍ ومَنٌّ يَمُنُّ من غير مَنِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحجىً يغلبُ الحجي ودهاءٌ <\|vsep\|> جلَّ فيه عن كل نس وجن </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطباع أرقُّ من حال راجي <\|vsep\|> ك وخُلْق مُسْتَحْسنٌ غيرُ شَثن </\|bsep\|> <\|bsep\|> واهتشاشٌ لى العُفاةِ بوجْهٍ <\|vsep\|> طَلِقٍ للعفاةِ ضاحِك سِنِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعطاءٌ بلا عناء ويا رُبْ <\|vsep\|> بَ عطاءٍ جَمِّ المِطال مُعَنِّي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا بديعَ الجمالِ في كلِّ حالٍ <\|vsep\|> وغريبَ الكمالِ في كل فَنِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت أخْرسْتَني عن الدهر بالجو <\|vsep\|> د ولولا الحسين كنت أُزَنِّي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت أطلقتني من السجن والع <\|vsep\|> دام سجنٌ يضيق عن كل سجن </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "بَـنَـفْـسَـجٌ جُـمِـعَـتْ أوراقُه فـحَـكـى", "كُـحْـلاً تـشـرَّبَ دمْـعـاً يومَ تَشْتِيتِ", "ولازَوَرْدِيَّةــٍ تــزهُــو بــزُرْقَـتِهَـا", "وسطَ الرياض على حُمْرِ اليواقيتِ", "كـأَنَّهـا وضِـعـافُ القُـضْـب تحملها", "أوائلُ النَّاـر فـي أطرافِ كِبْريتِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/23201	ابن الرومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/542	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> بَنَفْسَجٌ جُمِعَتْ أوراقُه فحَكى <\|vsep\|> كُحْلاً تشرَّبَ دمْعاً يومَ تَشْتِيتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولازَوَرْدِيَّةٍ تزهُو بزُرْقَتِهَا <\|vsep\|> وسطَ الرياض على حُمْرِ اليواقيتِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "جُـعـلتُ فداك لم أسأل", "ك ذاك الثـوب للكـفنِ", "ســــألتُـــكَهُ لألبـــسَه", "وروحي بعدُ في البدنِ", "وقـد طـال المِطالُ به", "وخـفـتُ حـوادثَ الزمـنِ", "فرأيك في الحِباء به", "وليُّكـ يـا أخا المِننِ", "ولا تـجـلعه غزْلاً فَرْ", "رَ حـــائكُه إلى عَـــدَنِ", "ألا واجـعـله ممتثِلاً", "مـحـاسـنَ وجـهك الحَسَنِ", "دقيقاً مثل فطنتك الْ", "لتـي دَقَّتـْ عـن الفـطَنِ", "صـفـيقاً مثل رأيك إنْ", "نَهُ والحــزمُ فـي قَـرَنِ", "نـقـيـاً مـثل عرضك إنْ", "نَ عِـرْضـك غيرُ ذي دَرَنِ", "ولا تـحْـسِـبـك تَـغْـبنُه", "كـفـى بالحمدِ من ثمنِ", "وحـسـبُـك إن بـخلتَ به", "بـفـوْتِ الحمد من غَبَنِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/24724	ابن الرومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/542	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> جُعلتُ فداك لم أسأل <\|vsep\|> ك ذاك الثوب للكفنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سألتُكَهُ لألبسَه <\|vsep\|> وروحي بعدُ في البدنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد طال المِطالُ به <\|vsep\|> وخفتُ حوادثَ الزمنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرأيك في الحِباء به <\|vsep\|> وليُّك يا أخا المِننِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا تجلعه غزْلاً فَرْ <\|vsep\|> رَ حائكُه لى عَدَنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا واجعله ممتثِلاً <\|vsep\|> محاسنَ وجهك الحَسَنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دقيقاً مثل فطنتك الْ <\|vsep\|> لتي دَقَّتْ عن الفطَنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صفيقاً مثل رأيك نْ <\|vsep\|> نَهُ والحزمُ في قَرَنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نقياً مثل عرضك نْ <\|vsep\|> نَ عِرْضك غيرُ ذي دَرَنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا تحْسِبك تَغْبنُه <\|vsep\|> كفى بالحمدِ من ثمنِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "ألا قُـــلْ لســـيــدنــا قــل له", "مــقـالاً إذا قـيـل لم يُـفْـسـخِ", "رَأَيْـنَـا الذي يُـكـتنى بالحسيْ", "نِ صِــنْــوك ذا الشـرف الأبـذخِ", "أتـى مـن مـديـحـك مـا لا يحل", "لُ يا ابن جبالِ العُلا الشُّمَّخِ", "أليـسَ القـوافـي بَـنَاتِ الفتى", "إذا صُــورةُ الحــق لم تــمـسَـخِ", "فـــلا تَـــقْـــبَـــلنَّ أمــاديــحَه", "حـــرامٌ نِـــكَــاحُ بــنــاتِ الأخِ", "ودونــك فُــتْــيَــا أخــي غـيـرةٍ", "يــــغـــار عـــلى ســـيِّد أبـــلخ", "وأنـتـم أنـاس مـتـى تـذكروا ", "يـقـل مـن ذكـرتم له : بخ بخِ", "ومـا الأطـلسُ الثَّوب راجـيـكُم", "لعـمـري ولا الأبـيـضُ المَطْبَخِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/23313	ابن الرومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/542	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 153, "text": "وقال في أبن العباس بن ثوابة, وكان أبو الحسن بن ثوابة يمدح أخاه أبا العباس بأشعار معارضا فيها ابن الرومي في أشعاره التي كان يمدح بها أبا العباس ابن ثوابة.", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_11\|> خ <\|psep\|> <\|bsep\|> ألا قُلْ لسيدنا قل له <\|vsep\|> مقالاً ذا قيل لم يُفْسخِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَأَيْنَا الذي يُكتنى بالحسيْ <\|vsep\|> نِ صِنْوك ذا الشرف الأبذخِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتى من مديحك ما لا يحل <\|vsep\|> لُ يا ابن جبالِ العُلا الشُّمَّخِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أليسَ القوافي بَنَاتِ الفتى <\|vsep\|> ذا صُورةُ الحق لم تمسَخِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا تَقْبَلنَّ أماديحَه <\|vsep\|> حرامٌ نِكَاحُ بناتِ الأخِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودونك فُتْيَا أخي غيرةٍ <\|vsep\|> يغار على سيِّد أبلخ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنتم أناس متى تذكروا <\|vsep\|> يقل من ذكرتم له بخ بخِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "قـال يـوما لأسود", "نـاكـه وسط ممرغَهْ", "حُكَّ درزي بخصيتَيْ ", "ك قـليـلاً بنغنغه", "ثـم قـفّـى بـضرطة ", "ذات هـول مـتـرَّغـه", "الشــطــر نــاقـصـ:", "قـال والله بـيَّغه", "قـلت نـكها فإنها", "فقحة تعرف اللغه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/24684	ابن الرومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/542	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> غ <\|psep\|> <\|bsep\|> قال يوما لأسود <\|vsep\|> ناكه وسط ممرغَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حُكَّ درزي بخصيتَيْ <\|vsep\|> ك قليلاً بنغنغه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثم قفّى بضرطة <\|vsep\|> ذات هول مترَّغه </\|bsep\|> <\|bsep\|> الشطر ناقص <\|vsep\|> قال والله بيَّغه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "ذَكَـرَ الحـبيبَ فقام فردا", "وجفا الكرى شَغَفاً ووجدا", "ذِكَــراً تــصــيــب لِوَقْـعِهِـن", "نَ على غليل القلب بَرْدا", "واسـتـنـهـضَ البدنَ الكلي", "ل فــزاده نَهَــكــاً وكــدّا", "لم يــضْــطَــجِــعْ إلا لِيَــعْ", "فِـر فـي تراب الأرض خدَّا", "يـا حـسـنـه يـدعـو الحبي", "بَ إذا رُواق الليـل مُـدَّا", "يـــا ســـيــدي إنــي رضــي", "تـك سـيـداً فَـلْأُرْضَ عـبـدا", "يــاســيـدي : أنـت الذي ", "يـمـمـت دون الحـور قصدا", "ولقـــد أَحَـــبَّكــ مــعــشــر", "لِتـثِـيـبـهـم مُـلْكاً وخُلدا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/23373	ابن الرومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/542	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 13, "text": "وقال في الزهد", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> ذَكَرَ الحبيبَ فقام فردا <\|vsep\|> وجفا الكرى شَغَفاً ووجدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذِكَراً تصيب لِوَقْعِهِن <\|vsep\|> نَ على غليل القلب بَرْدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستنهضَ البدنَ الكلي <\|vsep\|> ل فزاده نَهَكاً وكدّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يضْطَجِعْ لا لِيَعْ <\|vsep\|> فِر في تراب الأرض خدَّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حسنه يدعو الحبي <\|vsep\|> بَ ذا رُواق الليل مُدَّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا سيدي ني رضي <\|vsep\|> تك سيداً فَلْأُرْضَ عبدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ياسيدي أنت الذي <\|vsep\|> يممت دون الحور قصدا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "ريــقٌ غــريــضٌ وثــغــرٌ مِـنـكَ إغـريـضُ", "هـمـا المُـنَـى لو يُـدنِّيـ منك تركيضُ", "خَــفّــض عـليـك ولا تَـخْـدعْـكَ غـانـيـةٌ", "فـيـهـا لجـأشـك بـالتـعـليـل تـخفيضُ", "حــوَّضـتَ ودّاً لكـي تُـسـقـى عـلى ظـمـأ", "فــمــا سُـقـيـتَ ولا أغـنـاك تـحـويـضُ", "يـا شُـقَّةـ النـفس لا إمرارَ ينفعُني", "لديـك مـا عـارضَ الإمـرارَ تـنـقـيـضُ", "أشـكـو إلى اللَهِ أنـي مـا يُـحـبّبني", "إليــك حُــبِّيـك بـل حُـذيـاه تـبـغـيـض", "صُـدِّي فـقـد حـانَ إقـبـالي عـلى نـفرٍ", "فـيـهـم عـلى الخـيـر إقبالٌ وتحضيض", "فــريــضــتــي آلَ إبــراهــيــمَ إنـهـمُ", "لِمــا تُــطــوِّع مــن طــولٍ مــفــاريــضُ", "قــومٌ مـفـاريـض للحُـسـنـى بـفـضـلهـم", "فــرضــا يُــؤدي وللسُّوأى مــرافــيــضُ", "بــيــضٌ إذا سـوَّدَ الأحـسـابَ وارثُهـا", "أضـحـوا وآثـارهـمْ فـيِ إثـرهـا بـيضُ", "تــلقــاهُــمُ قُــعُـداً عـن كـل فـاحـشـةٍ", "وهـم مـقـاويـمُ فـي الجُـلّى مـنـاهيض", "لهـمْ مـع العِـزّ عـن مَـولى صـنـيـعهمُ", "أيــدٍ قــصــارٌ وأبــصــارٌ مــغــاضـيـض", "لا يُـعـدمـون أثـيـثَ الريـش جـارَهُـمُ", "إذا تــحــيَّفــتِ الريــشَ المــفـاريـض", "لديــهــمُ الدهـرَ تـصـريـحٌ بـفـضـلهـمُ", "إذ مـا لهـم بـتـقاضي الشكرِ تَعريض", "ومــنــهُــمُ كـل تـصـحـيـح إذا وعَـدُوا", "وفــي وعــيــدهــم بــالشــرِّ تــمـريـض", "يـا لائمـي وهـو الجـاني وقد فَرَطَتْ", "شـنـعـاءُ فـيـهـا لجلد الوجه تقبيضُ", "هــلَّا تــكــون لمــيــمـونٍ أخـا فِـطـنٍ", "لغـامِـض العـلم تـكـفـيـكَ المَـعاريض", "فــتــىً أيـاديـه لا طَـرْقٌ عـلى حَـمَـأ", "لكــن عــيــونٌ مــجــاريـهـا رَضـارِيـض", "أفـــنـــتْ ذخــائرَهُ أطــرافُ ذي كــرمٍ", "لم يَــقْـنـهـا لِنـدامِ مـنـه تـعـضـيـض", "يـقـظـانُ لا رعـيُهُ الإخـوانَ تـرجيةٌ", "كـلا ولا رمـيـهُ الأعَـداءَ تـنـبـيـض", "مــوفَّقــ الرأي كــم جــادت أنـامـلُهُ", "بــالحــق عـفـواً وللشُـكَّاـل تـمـحـيـض", "يـأتـيـك بـالحـق مـن أهـدى مـقاصِده", "والقــولُ ضــوضـاءُ والآراءُ تـخـويـض", "لولا أبـو القـاسم المقسومُ نائلُهُ", "غـاض النَـدى أو لأضـحـى وهو تَبْريض", "رأيـــت فـــي يــد أقــوام لعــوْدهــمُ", "حَــسْــمــاً وفـي يـده للعـودِ تـربـيـض", "يُـضـحـي إذا خَـرِسـوا بـالعَبْس مالُهُمُ", "فـيـه عـلى مـالِهِ بـالبـشـرِ تـحـريـض", "يُـعـطـيـكَ حـتـى إذا أموالُهُ اعتذرت", "أضــحـى وفـي جـاهـه مـنـهـنَّ تـعـويـضُ", "يُــغــيِّضــُ المــالَ بــالجـدوى وآونـةً", "فـيـضٌ مـن الصـنـع لا يُـعْييه تغييضُ", "كــســانــيَ البِـشـر لا زالت تـجـلّلهُ", "مــن أنــعُـم اللَهِ أثـوابٌ فـضـافـيـضُ", "إن لمْ تــروَّض بــقــاعُ الأرض آبـيـةً", "فــإن جــودَ ابـن إبـراهـيـم تـرويـضُ", "كـم قـد وردْنـا فـلم تـكـدُرْ موارِدُهُ", "ولا بــدا فـي لقـاءٍ مـنـه تـحـمـيـضُ", "كـأنـه الحـق يـصـفـو كـلَّمـا اعتلجتْ", "فـيـه مـن البـحثِ والفحص المحاويضُ", "يـا طـالبـاً مُـجـهِـضـاً تـمَّت نتيجتُها", "إذ لا يـقـوم عـلى التّـمِّ المراكيض", "عِــداتُ مــيــمــونٍ المـيـمـونِ طـائره", "تـلقـاك وهـي المـتـمَّاـتُ المـجـاهيض", "فَـــوَّضـــتُ أمـــري إليـــه إنــه رجــلٌ", "فـيـه إلى المـجـد والعلياء تفويض", "وهـل عـن الخـصـب للمـرتـاد مـنـصرفٌ", "أم هـل عـن الأمـن للمـرتاد تنفيض", "لا يعدم المجدُ يا ميمونُ منك يداً", "بـيـضـاء مـنـهـا لوجه المجد تبييض", "كــم ســاهــرٍ نــام لمَّاـ بـتَّ تـكـلؤُهُ", "لولا سُهــادك لم يــأخــذه تـغـمـيـض", "إذا تـــعـــرَّض عِـــرِّيـــضٌ بــمــنــكــرةٍ", "فـأنـت مـذ كـنـتَ بـالمـعـروف عـريـض", "ليَّنــت لي كــل شــيــءٍ بـعـد قـسـوتِه", "فـالعـظـمُ لي مـخَّةـٌ والجـذعُ إغـريـض", "وكـيـف حـمـدِيـك إن أوليـتَـنـي حَسناً", "وإنـمـا العُـرف مـن كـفـيـك تـقـبـيض", "قـد صـار جُـودُكَ طـبعاً فيك لا عَرَضاً", "وراض طـــبـــعَـــك سُـــؤآلٌ مـــراويـــض" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/23960	ابن الرومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/542	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ض <\|psep\|> <\|bsep\|> ريقٌ غريضٌ وثغرٌ مِنكَ غريضُ <\|vsep\|> هما المُنَى لو يُدنِّي منك تركيضُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَفّض عليك ولا تَخْدعْكَ غانيةٌ <\|vsep\|> فيها لجأشك بالتعليل تخفيضُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حوَّضتَ ودّاً لكي تُسقى على ظمأ <\|vsep\|> فما سُقيتَ ولا أغناك تحويضُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا شُقَّة النفس لا مرارَ ينفعُني <\|vsep\|> لديك ما عارضَ المرارَ تنقيضُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أشكو لى اللَهِ أني ما يُحبّبني <\|vsep\|> ليك حُبِّيك بل حُذياه تبغيض </\|bsep\|> <\|bsep\|> صُدِّي فقد حانَ قبالي على نفرٍ <\|vsep\|> فيهم على الخير قبالٌ وتحضيض </\|bsep\|> <\|bsep\|> فريضتي لَ براهيمَ نهمُ <\|vsep\|> لِما تُطوِّع من طولٍ مفاريضُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قومٌ مفاريض للحُسنى بفضلهم <\|vsep\|> فرضا يُؤدي وللسُّوأى مرافيضُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بيضٌ ذا سوَّدَ الأحسابَ وارثُها <\|vsep\|> أضحوا وثارهمْ فيِ ثرها بيضُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلقاهُمُ قُعُداً عن كل فاحشةٍ <\|vsep\|> وهم مقاويمُ في الجُلّى مناهيض </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهمْ مع العِزّ عن مَولى صنيعهمُ <\|vsep\|> أيدٍ قصارٌ وأبصارٌ مغاضيض </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يُعدمون أثيثَ الريش جارَهُمُ <\|vsep\|> ذا تحيَّفتِ الريشَ المفاريض </\|bsep\|> <\|bsep\|> لديهمُ الدهرَ تصريحٌ بفضلهمُ <\|vsep\|> ذ ما لهم بتقاضي الشكرِ تَعريض </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومنهُمُ كل تصحيح ذا وعَدُوا <\|vsep\|> وفي وعيدهم بالشرِّ تمريض </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لائمي وهو الجاني وقد فَرَطَتْ <\|vsep\|> شنعاءُ فيها لجلد الوجه تقبيضُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هلَّا تكون لميمونٍ أخا فِطنٍ <\|vsep\|> لغامِض العلم تكفيكَ المَعاريض </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتىً أياديه لا طَرْقٌ على حَمَأ <\|vsep\|> لكن عيونٌ مجاريها رَضارِيض </\|bsep\|> <\|bsep\|> أفنتْ ذخائرَهُ أطرافُ ذي كرمٍ <\|vsep\|> لم يَقْنها لِندامِ منه تعضيض </\|bsep\|> <\|bsep\|> يقظانُ لا رعيُهُ الخوانَ ترجيةٌ <\|vsep\|> كلا ولا رميهُ الأعَداءَ تنبيض </\|bsep\|> <\|bsep\|> موفَّق الرأي كم جادت أناملُهُ <\|vsep\|> بالحق عفواً وللشُكَّال تمحيض </\|bsep\|> <\|bsep\|> يأتيك بالحق من أهدى مقاصِده <\|vsep\|> والقولُ ضوضاءُ والراءُ تخويض </\|bsep\|> <\|bsep\|> لولا أبو القاسم المقسومُ نائلُهُ <\|vsep\|> غاض النَدى أو لأضحى وهو تَبْريض </\|bsep\|> <\|bsep\|> رأيت في يد أقوام لعوْدهمُ <\|vsep\|> حَسْماً وفي يده للعودِ تربيض </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُضحي ذا خَرِسوا بالعَبْس مالُهُمُ <\|vsep\|> فيه على مالِهِ بالبشرِ تحريض </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُعطيكَ حتى ذا أموالُهُ اعتذرت <\|vsep\|> أضحى وفي جاهه منهنَّ تعويضُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُغيِّضُ المالَ بالجدوى وونةً <\|vsep\|> فيضٌ من الصنع لا يُعْييه تغييضُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كسانيَ البِشر لا زالت تجلّلهُ <\|vsep\|> من أنعُم اللَهِ أثوابٌ فضافيضُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن لمْ تروَّض بقاعُ الأرض بيةً <\|vsep\|> فن جودَ ابن براهيم ترويضُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم قد وردْنا فلم تكدُرْ موارِدُهُ <\|vsep\|> ولا بدا في لقاءٍ منه تحميضُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنه الحق يصفو كلَّما اعتلجتْ <\|vsep\|> فيه من البحثِ والفحص المحاويضُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا طالباً مُجهِضاً تمَّت نتيجتُها <\|vsep\|> ذ لا يقوم على التّمِّ المراكيض </\|bsep\|> <\|bsep\|> عِداتُ ميمونٍ الميمونِ طائره <\|vsep\|> تلقاك وهي المتمَّاتُ المجاهيض </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَوَّضتُ أمري ليه نه رجلٌ <\|vsep\|> فيه لى المجد والعلياء تفويض </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل عن الخصب للمرتاد منصرفٌ <\|vsep\|> أم هل عن الأمن للمرتاد تنفيض </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يعدم المجدُ يا ميمونُ منك يداً <\|vsep\|> بيضاء منها لوجه المجد تبييض </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم ساهرٍ نام لمَّا بتَّ تكلؤُهُ <\|vsep\|> لولا سُهادك لم يأخذه تغميض </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا تعرَّض عِرِّيضٌ بمنكرةٍ <\|vsep\|> فأنت مذ كنتَ بالمعروف عريض </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليَّنت لي كل شيءٍ بعد قسوتِه <\|vsep\|> فالعظمُ لي مخَّةٌ والجذعُ غريض </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكيف حمدِيك ن أوليتَني حَسناً <\|vsep\|> ونما العُرف من كفيك تقبيض </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "قـــل لابـــن بـــوران ولا تـــأثَّمِ", "يــا عــربــيَّاــ أعــجـمـيّـاً وافْهَـمِ", "ويــا ابــنَ أمٍّ وابــنَ كــلِّ مُـسْـلمِ", "حـاشـا الذي أنـت إليـه تـنـتـمـي", "كـــدمـــتَ مِـــنْ أمِّكـــ شــرَّ مــكــدَمِ", "زيــادة البــظْــرِ الذي لم يـكْـلمِ", "مـخـضَّبـاً بـالحـيـض مـثـل العَـنْـدمِ", "يُـــفـــيـــضُ مـــن شــرِّ فــم شــرَّ دمِ", "عـــلى ســـبــالٍ مــنــك لم يُــكــرَّمِ", "يــجــيــشُ مــن فـتْـقِ مَـبـالٍ سَـرْطَـمِ", "يــهْــدِرُ فـي وجـهـك هَـدْرَ المُـقـرَمِ", "مِـنْ تـحـت إسـت مـثـل رأسِ المُحرمِ", "وأيْـــرِ بـــغْـــلٍ بـــعــد ذاك أدلمِ", "ذي عُــــنُـــقٍ ريَّاـــ ورأسٍ فـــيْـــلمِ", "فــي بــطـنِ بـورانَ وإنْ لم تـرغـمِ", "يـــنْـــظِــمُهــا مــن دُبُــرٍ إلى فــمِ", "يــدعَـسُهـا دعـسَ السـنـانِ اللَّهـذَمِ", "فــي دُبْــرهــا وثَــفْـرهـا المُـفَـرَّمِ", "يــتــركــهــا مُــشــاعـةً لم تُـقْـسـمِ", "مــراثُهــا وبَــوْلهــا مــن مَــخْــرمِ", "يــنــقُــضُ مـنـهـا كـلَّ شـيـءٍ مُـبْـرَمِ", "يــنــجــلُ مــنـهـا ضـيـقَ كـل مَـأْزمِ", "يــتــركــهــا لو ولدت لم تَــعْــلَمِ", "وأيْــرُ عَــيــر بــعــد ذاك مُــكْــدمِ", "كــمــا وصــفْـنـا قـبـله لم يَـخْـرِمِ", "فــي نــفــقَــيْ عــرسِــكَ شــرَّ مـخـرمِ", "يــفــعــلُ فـي مُـؤْخـرهـا والمُـقـدمِ", "كَــوَصْــفِــنــا فــي أُمِّكــ المُــقَــدَّمِ", "أُقــســمُ بــالله الأجــلِّ الأعـظـمِ", "لأرمـــيـــنَّ بــالهــجــاء الأعــرمِ", "دعـــيَّ آبـــاءٍ عـــديـــدِ الأنــجُــمِ", "لو يَــسَــروه بــيــنـهـم بـالأسْهُـمِ", "مـــا صـــار للواحـــد وزنُ دِرْهَـــمِ", "مــا بــيــن ذي الحـجَّةـ والمُـحَـرَّمِ", "يـومـاً مـضـى غُـفْـلاً بـغـيـر مِـيْسَمِ", "مـــن فَـــجْـــرةٍ لأُمِّهـــِ أو مــأثــمِ", "يـا ابـن البغايا قولةً لم تُزْعَمِ", "عــجــبــتُ مــنـكَ عـجـبـاً لم يـظـلمِ", "وكـــيـــف لم تُـــرْقَـــط ولم تُــوشَّمِ", "وأنــت خِــلطٌ مــن شُــعــوبِ مَــوْســمِ", "لأنـــت أولى بـــغــشــاء الأرْقَــمِ", "بــل كــيــف أضــويــتَ ولم تُــتَــمَّمِ", "كــخَــلْقِ عــادٍ أو كــخــلقِ جُــرْهــمِ", "وفـــيـــك مـــاءُ ريِّ رَمْـــل أهــيــمِ", "كــم فــيــك مــن تَــوْأمــةٍ وتــوأمِ", "كــم مــنْ شــقـيـقِ لك فـيـك مُـدغـمِ", "لو زُيّــلُوا مــن جــسـمـك المـجـسَّمِ", "غــدوتَ فــي جــيــشٍ بــهــم عـرمـرمِ", "تُـــكْـــثــر كــلَّ مــعــربٍ ومــعــجــمِ", "أمـنـع مـن جـاد الهـضـاب الأعصمِ", "يـا ابـن الزنـا مـنـقـطعَ التكلمِ", "وابــن الزنــا مـنـحـسـرَ التـوهـمِ", "مـا نـظـمَ الشـعـرُ ومـا لم يـنـظمِ", "فــلْيـكْـتُـب الكـاتـبُ أو فـلْيـسـأمِ", "أنــت ابـنُ بـورانَ كـفـاك واخـتـمِ", "يــعْهـدُهـا فـي اليـوم ألفـا قـيِّمِ", "وتــشــتــكـي الخـلَّةَ شـكـوى الأيِّمِ", "ليـــســـت لهــا أخــتٌ ســوى جَهــنَّمِ", "مــتــى تــزدْهــا حَــصَــبــاً تَــضَــرَّمِ", "لم يـخـلُ فـي الأرضِ طـبـاقُ مَـنْسِمِ", "مــن مــبــركٍ خَــوَتْ بـه أو مـجْـثـمِ", "أخُـــلِّقـــتْ نـــقـــيـــضـــةً لمــريــمِ", "أم خُــلِّقــتْ وقــفــاً لكــل مُــعــدِمِ", "يــا قـاصـداً بـوران شـاوِرْ تَـسْـلَمِ", "واســتــثْــبِــتِ الرأيَ ولا تَــقَــحَّمِ", "قــبــل النَّدامِ لاتَ حــيــنَ مَـنْـدَمِ", "لا تـــأتـــهــا شــائلةَ المُــخَــدَّمِ", "بـل دانِ بـيـن الفَـخِـذَيْـنِ واضـمُـمِ", "واجـعـل مِـلاط الأيـرِ جـلدَ شـيهمِ", "واقـبـض عـلى أعـضـادهـا واستعصمِ", "فــإنــمــا تــركــب بــحـرَ القُـلزُمِ", "حــذارِ مــن أنــفــاســهــا تَــلثّــمِ", "فــإنــهــا إن لم تُــمــتْـكَ تُـسْـقـمِ", "عَــنْ نَــفَــسٍ مــثـلِ الدُّخـانِ أقْـتَـمِ", "ويـــلٌ لأنـــفٍ مـــنـــه لم يُــكَــمَّمِ", "مــنْ نَــكْهـةٍ تـخـرقُ أنـفَ الأخـشـمِ", "لو عــبــقــت بــالريــح لم تـنـسَّمِ", "فــرطَ حــيــاءٍ مــن أنــوفِ الشُّمــَّمِ", "حــذارِ مــن تــقــبــيــلهــا تـقـدَّمِ", "عـن ريـقـةٍ خـضـراءَ مـثـل العَـلْقمِ", "ومَــلْثــمٍ يُــظــلمُ بــاســمِ مَــلْثَــمِ", "ومَـــلْطـــمٍ حُـــقَّ له اســـم مَــلْطَــمِ", "نِــعْــمَ العـتـادُ لحـضـور المـأْتـمِ", "دونَــكَهــا كــالجــنــدلِ المُــسَــوَّمِ", "طــهِّرْ بــهـا بـوران إذ لم تُـرْجَـمِ", "هـذا لهـا وابـسـط يـديـكَ واغـنـمِ", "مــن الهــجــاء مــغـنـمـاً كـمـغـرمِ", "فــضــيــحــةً فــصــيــحــةً للأعْــجَــمِ", "أشــهــرَ مــن غُــرَّةِ وجــهِ الأدهــمِ", "أشـيَـنَ مـن مـفـتـرِّ ثـغـر الأهـتـمِ", "عــجــبــتُ مــن مــجــلســك المـيـمَّمِ", "ومــن رجــالٍ شــيــخُهـمْ لم يُـفْـطَـمِ", "يـقـتـادهـم تلقاءَك الرأيُ العَمِي", "أتـــــبـــــاع ظــــنٍّ لهــــمُ مُــــرَجَّمِ", "شــاهــتْ وجــوهــاً واطّـلتْ بـعِـظـلمِ", "كــأنـهـم مـا سـمـعـوا بـالهَـيـثـمِ", "ولا الفـحـول في الزمانِ الأقدمِ", "يـــــا ربَّ يـــــومٍ لهُـــــمُ مُـــــذَمَّمِ", "شــفــيــتُ مــنــهــمْ غُـلَّتـي وقـرمـي", "وظِــــلْتَ بــــالنَّيــــْكِ لم تَـــنَـــغَّمِ", "تــهــذي هُــذاءَ الرجـل المـبـلسـمِ", "يــرمــى المـسـاكـيـن بـكُـلِّ صـيْـلَمِ", "شــدوكَ فـي شـعـرك غـيـرِ المُـحـكَـمِ", "يــا لكَ مــن مُــســدىً بــه ومُـلحَـمِ", "لم تـرضَ إلا بـالعـذابِ المُـحْـكَـمِ", "أوهـنـت أمـر النـارِ عند المُجرِمِ", "وزعـــتَ بـــالجـــنـــةِ كــلَّ مُــغْــرَمِ", "مُـــسْـــتَهْــتــرٍ بــحُــورهــا مــتــيَّمِ", "نــحــسـتَ مـزكـومـاً وإن لم تُـزْكَـمِ", "مِـــنْ سُـــدَّةٍ فــي أنــفــك المُــوَرَّمِ", "مُــحــشــرج الصــدرِ بـرِطـلَيْ بـلغـمِ", "إنْ لا تـــنـــخَّعـــ مـــرةً تـــنـــخَّمِ", "نـــخـــامـــةً كـــالضِّفــدع المُــوشَّمِ", "دكــنــاءَ رقْــطــاءَ بــقـيـحٍ أو دمِ", "مـمـتـخِـطـاً بـالكـوعِ أو بـالمعصمِ", "تَــضْـرِطُ مـن أنـفٍ وتَـفْـسُـو مـن فـمِ", "ذا نــكــهـةٍ مـن لم تُـمِـتْهُ يُـصْـدَمِ", "حــتـى دعـاك المـلأُ ارحـمْ تُـرْحَـمِ", "فــقــطَّعـوا اليـومَ بـغـيـر مـنـعـمِ", "وانــصـرفُـوا عـنـكَ بـغـيـر مَـغـنـمِ", "إلا ثــوابَ الصــابــريــن الكُــظَّمِ", "ومــا يــفــي ذاك بــذاك المـغْـرمِ", "لا خيرَ في الأسماعِ إنْ لم تُصممِ", "ألْجَـــمَـــكَ اللَّهُ لجــامَ الأبْــكــمِ", "يـــا شـــرَّ مــخــلوعٍ وشــرَّ مُــلْجَــمِ", "هـــاكَ قِـــرى مِـــثـــلكَ لم يُــعَــتَّمِ", "مــن شــاعــرٍ صَـدْقِ اللقـاءِ مِـرْجَـمِ", "ليــس بــمــغــمــورٍ ولا بِــمُــفْـحَـمِ", "يــرمــي المُــرامــيـن بـلا تَـجـشُّمِ", "بـــــكـــــلِّ ســــيَّاــــرٍ أحــــدَّ أدلمِ", "يـكـدحُ فـي وجـه الصـفـاةِ الصِّلدمِ", "دونــكــهــا مــثــل عـصـا المـكـلَّمِ", "تـــلقَّفـــُ الإفــك بــشــدقٍ شــدقَــمِ", "تَهــوي هُــويَّ الجــنــدل المــســوَّمِ", "وقـعـتَ مـنـي فـي النـآد السَّلـقَـمِ", "أو تــتَّقــي الشــرَّ بـكـوعَـيْ أجـذمِ", "تُــوَقِّيــَ المـسـتـرحـم المُـسْـتَـسْـلِمِ", "حـــيـــنـــئذٍ آوي إلى تَـــكَـــرُّمـــي", "لســــتُ بــــظــــلّامٍ ولا مُــــظــــلَّمِ", "وكـنـتُ حُـلو الطـعـمِ صُـلبَ المعجمِ", "ذا مَــلْمَــسَــيْــن مُــبْــشَــرٍ ومُــؤْدَمِ", "فــإنْ تُــرِدْ عَــفْــويَ بــعـدَ مَـنْـقَـمِ", "أهَــــــــــــبْــــــــــــكَ للَّهِ وللتَّذَمُّمِ", "وإنْ أبــى حَــيْــنُــكَ ذاك فــاعْــزِمِ", "وابــقَ لعـوداتِ القـوافـي واسْـلمِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/24601	ابن الرومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/542	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> قل لابن بوران ولا تأثَّمِ <\|vsep\|> يا عربيَّا أعجميّاً وافْهَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا ابنَ أمٍّ وابنَ كلِّ مُسْلمِ <\|vsep\|> حاشا الذي أنت ليه تنتمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> كدمتَ مِنْ أمِّك شرَّ مكدَمِ <\|vsep\|> زيادة البظْرِ الذي لم يكْلمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مخضَّباً بالحيض مثل العَنْدمِ <\|vsep\|> يُفيضُ من شرِّ فم شرَّ دمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> على سبالٍ منك لم يُكرَّمِ <\|vsep\|> يجيشُ من فتْقِ مَبالٍ سَرْطَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يهْدِرُ في وجهك هَدْرَ المُقرَمِ <\|vsep\|> مِنْ تحت ست مثل رأسِ المُحرمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأيْرِ بغْلٍ بعد ذاك أدلمِ <\|vsep\|> ذي عُنُقٍ ريَّا ورأسٍ فيْلمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في بطنِ بورانَ ونْ لم ترغمِ <\|vsep\|> ينْظِمُها من دُبُرٍ لى فمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يدعَسُها دعسَ السنانِ اللَّهذَمِ <\|vsep\|> في دُبْرها وثَفْرها المُفَرَّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يتركها مُشاعةً لم تُقْسمِ <\|vsep\|> مراثُها وبَوْلها من مَخْرمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ينقُضُ منها كلَّ شيءٍ مُبْرَمِ <\|vsep\|> ينجلُ منها ضيقَ كل مَأْزمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يتركها لو ولدت لم تَعْلَمِ <\|vsep\|> وأيْرُ عَير بعد ذاك مُكْدمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كما وصفْنا قبله لم يَخْرِمِ <\|vsep\|> في نفقَيْ عرسِكَ شرَّ مخرمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يفعلُ في مُؤْخرها والمُقدمِ <\|vsep\|> كَوَصْفِنا في أُمِّك المُقَدَّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُقسمُ بالله الأجلِّ الأعظمِ <\|vsep\|> لأرمينَّ بالهجاء الأعرمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دعيَّ باءٍ عديدِ الأنجُمِ <\|vsep\|> لو يَسَروه بينهم بالأسْهُمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما صار للواحد وزنُ دِرْهَمِ <\|vsep\|> ما بين ذي الحجَّة والمُحَرَّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يوماً مضى غُفْلاً بغير مِيْسَمِ <\|vsep\|> من فَجْرةٍ لأُمِّهِ أو مأثمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ابن البغايا قولةً لم تُزْعَمِ <\|vsep\|> عجبتُ منكَ عجباً لم يظلمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكيف لم تُرْقَط ولم تُوشَّمِ <\|vsep\|> وأنت خِلطٌ من شُعوبِ مَوْسمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لأنت أولى بغشاء الأرْقَمِ <\|vsep\|> بل كيف أضويتَ ولم تُتَمَّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كخَلْقِ عادٍ أو كخلقِ جُرْهمِ <\|vsep\|> وفيك ماءُ ريِّ رَمْل أهيمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم فيك من تَوْأمةٍ وتوأمِ <\|vsep\|> كم منْ شقيقِ لك فيك مُدغمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو زُيّلُوا من جسمك المجسَّمِ <\|vsep\|> غدوتَ في جيشٍ بهم عرمرمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُكْثر كلَّ معربٍ ومعجمِ <\|vsep\|> أمنع من جاد الهضاب الأعصمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ابن الزنا منقطعَ التكلمِ <\|vsep\|> وابن الزنا منحسرَ التوهمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما نظمَ الشعرُ وما لم ينظمِ <\|vsep\|> فلْيكْتُب الكاتبُ أو فلْيسأمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت ابنُ بورانَ كفاك واختمِ <\|vsep\|> يعْهدُها في اليوم ألفا قيِّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتشتكي الخلَّةَ شكوى الأيِّمِ <\|vsep\|> ليست لها أختٌ سوى جَهنَّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> متى تزدْها حَصَباً تَضَرَّمِ <\|vsep\|> لم يخلُ في الأرضِ طباقُ مَنْسِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> من مبركٍ خَوَتْ به أو مجْثمِ <\|vsep\|> أخُلِّقتْ نقيضةً لمريمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم خُلِّقتْ وقفاً لكل مُعدِمِ <\|vsep\|> يا قاصداً بوران شاوِرْ تَسْلَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستثْبِتِ الرأيَ ولا تَقَحَّمِ <\|vsep\|> قبل النَّدامِ لاتَ حينَ مَنْدَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تأتها شائلةَ المُخَدَّمِ <\|vsep\|> بل دانِ بين الفَخِذَيْنِ واضمُمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واجعل مِلاط الأيرِ جلدَ شيهمِ <\|vsep\|> واقبض على أعضادها واستعصمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنما تركب بحرَ القُلزُمِ <\|vsep\|> حذارِ من أنفاسها تَلثّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنها ن لم تُمتْكَ تُسْقمِ <\|vsep\|> عَنْ نَفَسٍ مثلِ الدُّخانِ أقْتَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويلٌ لأنفٍ منه لم يُكَمَّمِ <\|vsep\|> منْ نَكْهةٍ تخرقُ أنفَ الأخشمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو عبقت بالريح لم تنسَّمِ <\|vsep\|> فرطَ حياءٍ من أنوفِ الشُّمَّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حذارِ من تقبيلها تقدَّمِ <\|vsep\|> عن ريقةٍ خضراءَ مثل العَلْقمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومَلْثمٍ يُظلمُ باسمِ مَلْثَمِ <\|vsep\|> ومَلْطمٍ حُقَّ له اسم مَلْطَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نِعْمَ العتادُ لحضور المأْتمِ <\|vsep\|> دونَكَها كالجندلِ المُسَوَّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> طهِّرْ بها بوران ذ لم تُرْجَمِ <\|vsep\|> هذا لها وابسط يديكَ واغنمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> من الهجاء مغنماً كمغرمِ <\|vsep\|> فضيحةً فصيحةً للأعْجَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أشهرَ من غُرَّةِ وجهِ الأدهمِ <\|vsep\|> أشيَنَ من مفترِّ ثغر الأهتمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عجبتُ من مجلسك الميمَّمِ <\|vsep\|> ومن رجالٍ شيخُهمْ لم يُفْطَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يقتادهم تلقاءَك الرأيُ العَمِي <\|vsep\|> أتباع ظنٍّ لهمُ مُرَجَّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شاهتْ وجوهاً واطّلتْ بعِظلمِ <\|vsep\|> كأنهم ما سمعوا بالهَيثمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا الفحول في الزمانِ الأقدمِ <\|vsep\|> يا ربَّ يومٍ لهُمُ مُذَمَّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شفيتُ منهمْ غُلَّتي وقرمي <\|vsep\|> وظِلْتَ بالنَّيْكِ لم تَنَغَّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تهذي هُذاءَ الرجل المبلسمِ <\|vsep\|> يرمى المساكين بكُلِّ صيْلَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شدوكَ في شعرك غيرِ المُحكَمِ <\|vsep\|> يا لكَ من مُسدىً به ومُلحَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم ترضَ لا بالعذابِ المُحْكَمِ <\|vsep\|> أوهنت أمر النارِ عند المُجرِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وزعتَ بالجنةِ كلَّ مُغْرَمِ <\|vsep\|> مُسْتَهْترٍ بحُورها متيَّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نحستَ مزكوماً ون لم تُزْكَمِ <\|vsep\|> مِنْ سُدَّةٍ في أنفك المُوَرَّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُحشرج الصدرِ برِطلَيْ بلغمِ <\|vsep\|> نْ لا تنخَّع مرةً تنخَّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نخامةً كالضِّفدع المُوشَّمِ <\|vsep\|> دكناءَ رقْطاءَ بقيحٍ أو دمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ممتخِطاً بالكوعِ أو بالمعصمِ <\|vsep\|> تَضْرِطُ من أنفٍ وتَفْسُو من فمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا نكهةٍ من لم تُمِتْهُ يُصْدَمِ <\|vsep\|> حتى دعاك الملأُ ارحمْ تُرْحَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقطَّعوا اليومَ بغير منعمِ <\|vsep\|> وانصرفُوا عنكَ بغير مَغنمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا ثوابَ الصابرين الكُظَّمِ <\|vsep\|> وما يفي ذاك بذاك المغْرمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا خيرَ في الأسماعِ نْ لم تُصممِ <\|vsep\|> ألْجَمَكَ اللَّهُ لجامَ الأبْكمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا شرَّ مخلوعٍ وشرَّ مُلْجَمِ <\|vsep\|> هاكَ قِرى مِثلكَ لم يُعَتَّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> من شاعرٍ صَدْقِ اللقاءِ مِرْجَمِ <\|vsep\|> ليس بمغمورٍ ولا بِمُفْحَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يرمي المُرامين بلا تَجشُّمِ <\|vsep\|> بكلِّ سيَّارٍ أحدَّ أدلمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يكدحُ في وجه الصفاةِ الصِّلدمِ <\|vsep\|> دونكها مثل عصا المكلَّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلقَّفُ الفك بشدقٍ شدقَمِ <\|vsep\|> تَهوي هُويَّ الجندل المسوَّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقعتَ مني في الند السَّلقَمِ <\|vsep\|> أو تتَّقي الشرَّ بكوعَيْ أجذمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُوَقِّيَ المسترحم المُسْتَسْلِمِ <\|vsep\|> حينئذٍ وي لى تَكَرُّمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لستُ بظلّامٍ ولا مُظلَّمِ <\|vsep\|> وكنتُ حُلو الطعمِ صُلبَ المعجمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا مَلْمَسَيْن مُبْشَرٍ ومُؤْدَمِ <\|vsep\|> فنْ تُرِدْ عَفْويَ بعدَ مَنْقَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أهَبْكَ للَّهِ وللتَّذَمُّمِ <\|vsep\|> ونْ أبى حَيْنُكَ ذاك فاعْزِمِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "إن المـعـلم كـيـف كان معلم ", " ولو ابتنى فوق السماء بناء", "لو كـان عـلم سـاعـة من عمره ", " أو كــان عــلم آدم الأســمــاء" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/147512	ابن الرومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/542	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 87, "text": "البيتان من شعر ابن الرومي وليسا في ديوانه عثرت عليهما في التدوين في أخبار قزوين للرافعي", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 53, "text": "في ترجمة أبي مسلم القزويني عبد الرحمن بن المعالي قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 97, "text": "رأيت بخطه أنشد الرئيس أبو المكارم عبد الوارث بن محمد الأسدي الأبهري لابن الرومي في المفضل بن سلمة", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 56, "text": "إن المعلم كيف كان معلم ولو ابتنى فوق السماء بناء", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 55, "text": "لو كان علم ساعة من عمره أو كان علم آدم الأسماء.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 70, "text": "أيضاً أنشدني بعضهم لأبي العلاء المعري، وهو من جملة ما يتكلم بسببه فيه:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 49, "text": "جائز أن يكون آدم هذا قبله آدم على إثر آدم", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 54, "text": "وبصير الأقوام مثلي أعمى فهلموا في جندين نتصادم", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 44, "text": "توفي أبو مسلم سنة إثنتين وخمسمائة في المحرم.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 49, "text": "وفي ترجمة ابن حبيب صاحب المحبر في \"الوافي\" للصفدي", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 17, "text": "ابن حبيب الأخباري", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 411, "text": "محمد بن حبيب أبو جعفر صاحب كتاب المحبر، اخباري صدوق واسع الرواية عارف بأيام الناس وهو ابن ملاعنة نسب إلى أمه، توفي سنة خمسين وماتين، وكتبه صحيحة وروى كتب قطرب وابن الكلبي وابن الأعرابي وله كتاب الموشى وغير ذلك، قال أبو الحسن ابن أبي رؤية عبرت إلى ابن حبيب في مكتبه وكان يعلم ولد العباس بن محمد في شكوك شككت فيها، وروى محمد بن موسى البربري عن ابن حبيب قال إذا قلت للرجل ما صناعتك فقال معلم فاصفع، وأنشد ابن حبيب:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 54, "text": "أن المعلم لا يزال معدما لو كان علم آدم الأسماء", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 57, "text": "من علم الصبيان صبوا عقله حتى بنى الخلفاء والخلفاء", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 29, "text": "وفي نور القبس للحافظ اليغموري", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 25, "text": "أخبار سلمة بن عاصم النحوي", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 71, "text": "قال: قال ابن حبيب: إذا قلت للرجل: أيش صناعتك؟ فقال: معلم! فأصفع وانشد :", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 55, "text": "إن المعلم لا يزال معلماً لو كان علم آدم الاسماء", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 57, "text": "من علم الصبيان صبوا عقله حتى بني الخلفاء والامراء", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> ن المعلم كيف كان معلم <\|vsep\|> ولو ابتنى فوق السماء بناء </\|bsep\|> </\|psep\|>

Subsets and Splits

No community queries yet

The top public SQL queries from the community will appear here once available.