Datasets:

Zaid
/

ashaar_dataset

Dataset card Data Studio Files Files and versions Community

Split (1)

train · 136k rows

poem title stringlengths 3 49 ⌀	poem meter stringclasses 16 values	poem verses list	poem theme stringclasses 18 values	poem url stringlengths 35 346 ⌀	poet name stringlengths 1 44	poet description stringlengths 57 3.11k ⌀	poet url stringlengths 38 58 ⌀	poet era stringclasses 14 values	poet location stringclasses 20 values	poem description list	poem language type stringclasses 1 value	text stringlengths 78 553k
null	البسيط	[ "أهـدي السـلام إلى ذي الفـضـل والأدب", "وشــمــس دار الســلام الشــامـخ الرتـب", "الطـاهـر النـسـب ابـن الطـاهـر النـسب", "أين الطاهر النسب ابن الطاره النسب", "هــو الجــواد الذي مــا شــق عــثــيــره", "فـي حـلبـة الجـود والأشـعـار والخـطـب", "يـــراعـــه حـــل مـــن أقــلام ســائرنــا", "مــحــل سـمـر القـنـا مـن سـائر القـصـب", "وكـيـف لا وهـو بـالسـحـر الحـلال غـدا", "طـول المـدى نـافـثا في الصحف والكتب", "مــولاي يــا حــبــذا عــصــر نـعـمـت بـه", "لديــك والبــدر بــدر الانــس لم يـغـب", "والكــأس كــاس رحــيــق الوصـل مـتـرعـة", "خـتـامـهـا المـسـك مـسـك اللهو والطرب", "وحـــبـــذا مــاء ورد قــد بــعــثــت بــه", "كـنـشـر أخـلاقـك الحـسـنـى لدي الغـضـب", "وحـــبـــذا عـــنـــب أهـــديـــتــه كــرمــا", "مـع خـمـر إنـشـائك المـنشي أخا الأدب", "فــإن يــكــن قــد حـكـاهـا فـي حـلاوتـه", "فـإن فـي الخـمـر مـغـنى ليس في العنب", "ولا بــرحــت قــريــر العـيـن مـرتـشـفـا", "ريـق السـعـادة مـن ثـغـر الهنا الشنب", "مــا رصــع الطـل تـاج الزهـر فـي سـحـر", "وطـــرز البـــرق وهــنــا حــلة الســحــب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/127088	نصر الله الحائري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2789	العصر العثماني	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> أهدي السلام لى ذي الفضل والأدب <\|vsep\|> وشمس دار السلام الشامخ الرتب </\|bsep\|> <\|bsep\|> الطاهر النسب ابن الطاهر النسب <\|vsep\|> أين الطاهر النسب ابن الطاره النسب </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو الجواد الذي ما شق عثيره <\|vsep\|> في حلبة الجود والأشعار والخطب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يراعه حل من أقلام سائرنا <\|vsep\|> محل سمر القنا من سائر القصب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكيف لا وهو بالسحر الحلال غدا <\|vsep\|> طول المدى نافثا في الصحف والكتب </\|bsep\|> <\|bsep\|> مولاي يا حبذا عصر نعمت به <\|vsep\|> لديك والبدر بدر الانس لم يغب </\|bsep\|> <\|bsep\|> والكأس كاس رحيق الوصل مترعة <\|vsep\|> ختامها المسك مسك اللهو والطرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحبذا ماء ورد قد بعثت به <\|vsep\|> كنشر أخلاقك الحسنى لدي الغضب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحبذا عنب أهديته كرما <\|vsep\|> مع خمر نشائك المنشي أخا الأدب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن يكن قد حكاها في حلاوته <\|vsep\|> فن في الخمر مغنى ليس في العنب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا برحت قرير العين مرتشفا <\|vsep\|> ريق السعادة من ثغر الهنا الشنب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "سـلام عـلى المـحـسـن المـرتضى", "ســـلام مـــشـــوق إليـــه صــبــا", "ســلام فــتــى تــلتــظــي نــاره", "إذا هــب مـن أصـفـهـان الصـبـا", "ســلام شــج شــب مــنـه الفـؤاد", "وقــد كــان لابـس ثـوب الصـبـا", "فــيــا حــبـذا عـصـر أنـس مـضـى", "وروض التــواصــل قــد أخــصـبـا", "وفــيـه شـربـنـا رحـيـق المـنـى", "بــكــأس مـن السـعـد قـد ذهـبـا", "فــهــل عــائد ذلك العــصــر لي", "أيـا أيـهـا المـاجـد المـجتبي", "فــبــعــد فـراقـك يـا مـن سـبـى", "فـــؤادي صـــبــري أبــدي ســبــا", "ودمــع عــيــونـي فـاق البـحـار", "وفـيـه لهـيـب الجـوى مـا خـبـا", "ولا زلت تــلبــس ثـوب الوفـاء", "مدى الدهر ما فاح نشر الكبا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/127084	نصر الله الحائري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2789	العصر العثماني	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> سلام على المحسن المرتضى <\|vsep\|> سلام مشوق ليه صبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سلام فتى تلتظي ناره <\|vsep\|> ذا هب من أصفهان الصبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سلام شج شب منه الفؤاد <\|vsep\|> وقد كان لابس ثوب الصبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا حبذا عصر أنس مضى <\|vsep\|> وروض التواصل قد أخصبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفيه شربنا رحيق المنى <\|vsep\|> بكأس من السعد قد ذهبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهل عائد ذلك العصر لي <\|vsep\|> أيا أيها الماجد المجتبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبعد فراقك يا من سبى <\|vsep\|> فؤادي صبري أبدي سبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودمع عيوني فاق البحار <\|vsep\|> وفيه لهيب الجوى ما خبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "قــم فـاجـل شـمـس الراح للنـدمـاء", "كـي تـنـجـلي فـيـهـا دجـى الغـمـاء", "فـمـجـامـر الأزهـار فـاح أريـجـها", "عـبـقـا بـنـار البـرق ذي اللألاء", "والطـل فـوق الورد أضـحـى حـاكـيا", "صــدغــا أحــاط بــوجــنــة حــمــراء", "ولئالئ الأنــداء قـد لاحـت ضـحـى", "بــشــقــائق راقــت لعــيــن الرائي", "فـكـأنـهـا نـطـف الدمـوع تـدافـعـت", "فــي حـرف جـفـن المـقـلة الرمـداء", "فـانـشـط وأسـرج لي كـمـيـتـا روضت", "بـعـد الشـمـاس بـمـزجـهـا بـالمـاء", "تـجـري بـمـضـمـار النـهـى لكن غدا", "عــوض القــتــام لهـا دخـان كـبـاء", "شـمـطـاء تـرقـص فـي الزجاج وإنما", "بـرد الوقـار يـرى عـلى الشـمـطاء", "يــا حـبـذا وقـد اجـتـلاهـا أهـيـف", "نــشــوان مــن غــنــج ومـن صـهـبـاء", "مــا لاح لي ضــبــي سـواه مـقـرطـا", "ومـــقـــلدا بــالنــجــم والجــوزاء", "وسـوى عـلي ذي المعالي ما انجلى", "قــمــر يــمــد الشــمــس بـالأضـواء", "رب المـفـاخـر مـن سما أوج السما", "بـــمـــكــارم جــلّت عــن الإحــصــاء", "نــدب يــرى بـدل الرغـائب واجـبـا", "للمـــجـــتــدي والدهــر ذو إكــداء", "ذو هـيـبـة بـالبـشـر شـيـبت مثلما", "يـبـدي السـحـاب النار ضمن الماء", "واحـاتـه الراحـات تـولي والعـنـا", "للأوليـــــــــاء له وللأعـــــــــداء", "الثـاقـب الآراء نـجـل الثاقب ال", "آراء نــــجــــل الثـــاقـــب الآراء", "يــهــتــز عــنــد الحــمـد إلا أنـه", "عــنــد النــوائب ثــابـت الأرجـاء", "مــولى إذا اســود الزمــان وأمــه", "عــاف حــبــاه بــاليــد البــيـضـاء", "وإذا عــتــا فــرعــون فـقـر مـؤمـل", "ألقـــاه مـــن جــدواه فــي دأمــاء", "لم نـسـمـع العـوراء مـنـه وطالما", "أطــفــى تــوقــد فــتــنــة عــمـيـاء", "مـن مـعـشـر حازوا النهى بفخارهم", "قــد حــبــرت ديــبــاجــة العـليـاء", "لا يـنـصـتـون إلى الغنا ولطالما", "نـال الغـنـى بـهـم ذوو اسـتـجـداء", "مـا أشـرعـوا الأرمـاح إلا أشرقو", "هـا مـن دم الأقـران فـي الهيجاء", "تــهـديـهـم بـدجـى القـتـام عـزائم", "لهــم غــدت تــحــكــي نـجـوم سـمـاء", "غــارت رمـاح الخـط مـن أقـلامـهـم", "فــلذلك ارتــعــدت لدى الهــيـجـاء", "فـلكـم زهـا فـوق الطـروس بـطـلهـا", "زهــــر له كــــم مــــن الأحـــشـــاء", "زهــر يــلوح الدهــر غـضـا نـاضـرا", "والزهـر يـذبـل عـنـد فـقـد المـاء", "ولكـم سـبـت عـقـلا بـسـحـر بيانها", "وبــحــكــمــة مــن شــعــرهــا غــراء", "يـا صـاحـب الفـضـل الذي مـن فضله", "يــجــنــى جــنــى بـلاغـة البـلغـاء", "خـذ روض مـدح لم يـجـده القطر بل", "قـــد جـــاد مـــنـــبــتــه ولي ولاء", "يـبـدي الشـذى مـنـه قـبول قبولكم", "لو حــبّ فــي أســحـار حـسـن رجـائي", "فـأعـوذ بـالرحـمـن مـن أن يـغـتدي", "بــهــجــيـر هـجـرك شـاحـب الأرجـاء", "لا زال قدرك كاسمك السامي الذي", "قــد سـار فـي الآفـاق سـيـر ذكـاء", "مـا خـاط أجـفـان الورى وسـن ومـا", "شــق الصــبــاح غــلاله الظــلمــاء" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/127080	نصر الله الحائري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2789	العصر العثماني	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> قم فاجل شمس الراح للندماء <\|vsep\|> كي تنجلي فيها دجى الغماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمجامر الأزهار فاح أريجها <\|vsep\|> عبقا بنار البرق ذي اللألاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> والطل فوق الورد أضحى حاكيا <\|vsep\|> صدغا أحاط بوجنة حمراء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولئالئ الأنداء قد لاحت ضحى <\|vsep\|> بشقائق راقت لعين الرائي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكأنها نطف الدموع تدافعت <\|vsep\|> في حرف جفن المقلة الرمداء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فانشط وأسرج لي كميتا روضت <\|vsep\|> بعد الشماس بمزجها بالماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> تجري بمضمار النهى لكن غدا <\|vsep\|> عوض القتام لها دخان كباء </\|bsep\|> <\|bsep\|> شمطاء ترقص في الزجاج ونما <\|vsep\|> برد الوقار يرى على الشمطاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حبذا وقد اجتلاها أهيف <\|vsep\|> نشوان من غنج ومن صهباء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما لاح لي ضبي سواه مقرطا <\|vsep\|> ومقلدا بالنجم والجوزاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسوى علي ذي المعالي ما انجلى <\|vsep\|> قمر يمد الشمس بالأضواء </\|bsep\|> <\|bsep\|> رب المفاخر من سما أوج السما <\|vsep\|> بمكارم جلّت عن الحصاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ندب يرى بدل الرغائب واجبا <\|vsep\|> للمجتدي والدهر ذو كداء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذو هيبة بالبشر شيبت مثلما <\|vsep\|> يبدي السحاب النار ضمن الماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> واحاته الراحات تولي والعنا <\|vsep\|> للأولياء له وللأعداء </\|bsep\|> <\|bsep\|> الثاقب الراء نجل الثاقب ال <\|vsep\|> راء نجل الثاقب الراء </\|bsep\|> <\|bsep\|> يهتز عند الحمد لا أنه <\|vsep\|> عند النوائب ثابت الأرجاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> مولى ذا اسود الزمان وأمه <\|vsep\|> عاف حباه باليد البيضاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا عتا فرعون فقر مؤمل <\|vsep\|> ألقاه من جدواه في دأماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم نسمع العوراء منه وطالما <\|vsep\|> أطفى توقد فتنة عمياء </\|bsep\|> <\|bsep\|> من معشر حازوا النهى بفخارهم <\|vsep\|> قد حبرت ديباجة العلياء </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا ينصتون لى الغنا ولطالما <\|vsep\|> نال الغنى بهم ذوو استجداء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أشرعوا الأرماح لا أشرقو <\|vsep\|> ها من دم الأقران في الهيجاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> تهديهم بدجى القتام عزائم <\|vsep\|> لهم غدت تحكي نجوم سماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> غارت رماح الخط من أقلامهم <\|vsep\|> فلذلك ارتعدت لدى الهيجاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلكم زها فوق الطروس بطلها <\|vsep\|> زهر له كم من الأحشاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> زهر يلوح الدهر غضا ناضرا <\|vsep\|> والزهر يذبل عند فقد الماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكم سبت عقلا بسحر بيانها <\|vsep\|> وبحكمة من شعرها غراء </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا صاحب الفضل الذي من فضله <\|vsep\|> يجنى جنى بلاغة البلغاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> خذ روض مدح لم يجده القطر بل <\|vsep\|> قد جاد منبته ولي ولاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> يبدي الشذى منه قبول قبولكم <\|vsep\|> لو حبّ في أسحار حسن رجائي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأعوذ بالرحمن من أن يغتدي <\|vsep\|> بهجير هجرك شاحب الأرجاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا زال قدرك كاسمك السامي الذي <\|vsep\|> قد سار في الفاق سير ذكاء </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "يـا بـدورا لم تـرض أفـق السماء", "كــيــف غــيـبـت فـي ثـرى كـربـلاء", "يا شموسا في الترب غارت وكانت", "تـبـهـر الخـلق بـالسـنا والسناء", "يــا جــبـالا شـواهـقـا للمـعـالي", "كــيــف وارتــك تــربــة الغـبـراء", "يـا بـحـارا فـي عـرصـة الطف جفت", "بــعــدمـا أروت الورى بـالعـطـاء", "يــا غــصـونـا ذوت وكـان جـنـاهـا", "دانــيــا للعــفــاة فــي اللأواء", "يــا ليـوثـا بـنـو كـلاب عـليـهـا", "قــد ســطــت بــعــد مـنـعـة وابـاء", "يــا أخــلاي إن رعــيـتـم ذمـامـي", "فـاسـعـدونـي على الأسى والبكاء", "مــســتــعــيــريــن عــيــن كـل خـلي", "وحــــشـــاه للدمـــع والبـــرحـــاء", "آه لا يــطــفــئ البـكـاء غـليـلي", "ولو انــي اغــتــرفــت مـن دأمـاء", "كـيـف يـطـفـى والسـبط نصب لعيني", "وهــو فــي كــربــة وفــرط عــنــاء", "لسـت أنـسـاه فـي الطـفـوف فريدا", "بـعـد قـتـل الأصـحـاب والأقرباء", "فــإذا كــر فــر جــيــش الأعــادي", "وهــم كــثــرة كــقــطــر الســمــاء", "كـيـف لا وهـو نـجـل سـم الأعادي", "أســـد الله قـــامــع الأدعــيــاء", "فـسـقـى مـنـهـم الوفا مدام الحت", "ف خــمــرا بــالصــعــدة السـمـراء", "فــرمــوه بــأسـهـم الغـدر بـغـيـا", "عــن قـسـي الشـحـنـاء والبـغـضـاء", "طـالبـيـن الأوتـار فـي يـوم بدر", "مـن أبـيـه شـمـس الهـدى والعلاء", "ومـن الجـد مـن دنـا قـاب قـوسين", "مــــــن الله ليـــــلة الإســـــراء", "فــأتــاه ســهـم رمـاه عـن السـرج", "صــريــعــا مــخــضــبــا بــالدمــاء", "وجـرى مـا جـرى فـيا ليت كل الن", "نـاس كـانـوا للسـبط بعض الفداء", "فـبـكـتـه السـمـا دمـا وعـليه ال", "جـن نـاحـت فـي صـبـحـهـا والمساء", "وغـــدا مـــعــولا لذلك جــبــريــل", "وكــــل المـــلائك الأصـــفـــيـــاء", "يــا بــنــي أحـمـد سـلام عـليـكـم", "مــن حــزيــن مــقــلقــل الأحـشـاء", "طــيــنــتــي خــمـرت بـمـاء ولاكـم", "وأبــونــا مــا بــيـن طـيـن ومـاء" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/127076	نصر الله الحائري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2789	العصر العثماني	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> يا بدورا لم ترض أفق السماء <\|vsep\|> كيف غيبت في ثرى كربلاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا شموسا في الترب غارت وكانت <\|vsep\|> تبهر الخلق بالسنا والسناء </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا جبالا شواهقا للمعالي <\|vsep\|> كيف وارتك تربة الغبراء </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا بحارا في عرصة الطف جفت <\|vsep\|> بعدما أروت الورى بالعطاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا غصونا ذوت وكان جناها <\|vsep\|> دانيا للعفاة في اللأواء </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ليوثا بنو كلاب عليها <\|vsep\|> قد سطت بعد منعة واباء </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أخلاي ن رعيتم ذمامي <\|vsep\|> فاسعدوني على الأسى والبكاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> مستعيرين عين كل خلي <\|vsep\|> وحشاه للدمع والبرحاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ه لا يطفئ البكاء غليلي <\|vsep\|> ولو اني اغترفت من دأماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيف يطفى والسبط نصب لعيني <\|vsep\|> وهو في كربة وفرط عناء </\|bsep\|> <\|bsep\|> لست أنساه في الطفوف فريدا <\|vsep\|> بعد قتل الأصحاب والأقرباء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذا كر فر جيش الأعادي <\|vsep\|> وهم كثرة كقطر السماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيف لا وهو نجل سم الأعادي <\|vsep\|> أسد الله قامع الأدعياء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فسقى منهم الوفا مدام الحت <\|vsep\|> ف خمرا بالصعدة السمراء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرموه بأسهم الغدر بغيا <\|vsep\|> عن قسي الشحناء والبغضاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> طالبين الأوتار في يوم بدر <\|vsep\|> من أبيه شمس الهدى والعلاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن الجد من دنا قاب قوسين <\|vsep\|> من الله ليلة السراء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأتاه سهم رماه عن السرج <\|vsep\|> صريعا مخضبا بالدماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجرى ما جرى فيا ليت كل الن <\|vsep\|> ناس كانوا للسبط بعض الفداء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبكته السما دما وعليه ال <\|vsep\|> جن ناحت في صبحها والمساء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغدا معولا لذلك جبريل <\|vsep\|> وكل الملائك الأصفياء </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا بني أحمد سلام عليكم <\|vsep\|> من حزين مقلقل الأحشاء </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "إلى كــم تــصـول الرزايـا جـهـارا", "وتـوسـعـنـا فـي الزمـان انـكـسارا", "فيا من على الدهر يبغي انتصارا", "إذا ضــامــك الدهـر يـومـا وجـارا", "فــلذ بــحـمـى أمـنـع الخـلق جـارا", "تــمــســك بــحــبــل الصـراط السـويّ", "أخــي الفــضـل رب الفـخـار الجـلي", "أمـام الهـدى ذي البـهـاء البـهـي", "عـــلي العـــلي وصـــنـــو النـــبـــي", "وغـــيـــث الولي وغــوث الحــبــارى", "جــمــال الجــلال جــلال الجــمــال", "جــمــيــل الخـصـال حـمـيـد الخـلال", "بــعــيــد المـنـال عـديـم المـثـال", "هــزبــر النــزال وبــحــر النــوال", "وبــدر الكــمــال الذي لا يــوارى", "بـــه المـــجــد نــال عــلا رتــبــة", "وزان بـــه الحـــلم فـــي هـــيــبــة", "ومـــا رد راجـــيـــه فـــي خــيــبــة", "له ردت الشـــمـــس فـــي طـــيـــبـــة", "عـلى عـهـد خـيـر البـرايـا جـهارا", "أبـــــان الإله بـــــهـــــا أمـــــره", "وأعـــلى بـــتـــكـــريـــرهـــا قــدره", "فـــفـــي يـــثـــرب قــد جــلت ذكــره", "وفـــي بـــابـــل فـــقـــضـــى عــصــره", "أداء فــفــاق البــرايــا جــهــارا", "عــلا شــوقــهــا لســنــاه الســنــي", "فــردت تــحــيــي المــحــيـا الوضـي", "فـفـي الحـالتـيـن اكـتـسـب خير زي", "وردت له ثــــالثــــا فـــي الغـــري", "تــرى قــبــة البــســوهــا نــضــارا", "فـــيـــا قـــبـــة زانــهــا مــشــهــد", "لمــن نــضــله الدهــر لا يــجــحــد", "ســنــا نــورهـا فـي السـمـا يـوقـد", "هـــي الشـــمـــس لكـــنّهـــا مـــرقــد", "لظـــل المـــيــمــن جــل اقــتــدارا", "هــي الشــمــس مـن غـيـر حـر يـذبـب", "ولا ضــيــر للمــنــتــأي والقـريـب", "لقــد طــالعــتــنــا بــأمـر عـجـيـب", "هــي الشــمــس لكــنــهـا لا تـغـيـب", "ولا يـحـسـد الليـل فيها النهارا", "هــي الشــمــس جــلّت ظــلام العـنـا", "وبـــشـــرنــا ســعــدهــا بــالمــنــى", "فــلا الليــل يــســتــرهـا إن دنـا", "ولا الكـسـف يـحـجـب مـنـهـا السنا", "ولم تــتــخــذ بــرج نــحــس مــدارا", "هــي الشــمــس تـبـهـر فـي حـسـنـهـا", "وتـهـدي لنـا اليـمـن فـي يـمـنـهـا", "وتــمـحـو دجـى الخـوف فـي أمـنـهـا", "هـي الشـمـس والشـهـب فـي صـحـتـهـا", "قـنـاديـلهـا ليـس تـخـشـى استتارا", "بــــدت وهـــي تـــزهـــو بـــتـــربـــة", "مــــنــــمــــنــــمـــة أرجـــوانـــيـــة", "شـــقـــيـــقـــة حــســن شــقــيــقــيــة", "عــــروس تــــحــــيــــات بــــورديــــة", "ولم تــرض غــيــر الدراري نـثـارا", "هـوت نـحـوهـا الشـهـب غـب ارتـفاع", "لتــعــلو بـتـقـبـيـل تـلك البـقـاع", "ولم تـرض عـن ذا الجـنـاب اندفاع", "فــهــا هــي فـي تـربـهـا والشـعـاع", "جــلاهــا لعــيــنــيــك درا صـغـارا", "عــروس ســبــت حــســن بــلقــيــسـهـا", "وعـــم الورى ضـــوء مـــرمـــوســهــا", "زهــت فــزهــا حــســن مــلبــوســهــا", "بــدت تــحــت أحــمــر فــانــوســهــا", "لنــا شــمــعــة نـورهـا لا يـبـارى", "هــو الشــمــع ضــاء بــأبـهـي نـمـط", "وقـــد قـــمـــيـــص الديــاجــي وقــط", "كــفــانـا سـنـا النـور مـنـه فـقـط", "هـو الشـمـع مـا احـتـاج للقـط قـط", "ولا النــفــخ أطــفــأه مـذ أنـارا", "جــــلا للمــــحــــب دجــــى كـــربـــه", "وأهــــدى الضـــيـــاء إلى قـــلبـــه", "تــــرفــــرف شـــوقـــا إلى قـــربـــه", "مــــلائكــــة العـــرش حـــفـــت بـــه", "فــراشــا ولم تــبــغ عـنـه مـطـارا", "فــيــا قــبــة سـاد مـنـهـا المـحـل", "بــــعــــز فــــتــــى للأعــــادي أذل", "ولا عــجــب حــيــن فـيـهـا اسـتـقـل", "هــي التــرس مــن ذهــب يــســتــظــل", "بــه فــارس ليـس يـخـثـى الشـفـارا", "غـــمـــامـــة تـــبـــر جـــلت غـــمّـــة", "أظــــللت وكــــم قــــد هـــدت أمـــة", "ومـــرجـــانـــة بـــهـــرت قـــيـــمـــة", "ويـــاقـــونـــة خـــرطـــت خـــيـــمـــة", "عـــلى مـــلك فـــاق كـــســرى ودارا", "كـــجـــوريـــة قـــد ذكــت مــمــطــرا", "وكـــالجـــلنـــار زهـــا مـــنـــظــرا", "وورد شـــقـــيـــق ســـمــا مــفــخــرا", "وحــــق عـــقـــيـــق حـــوى جـــوهـــرا", "تــخــطـى الجـبـال وعـاف البـحـارا", "عــقــيــق يــفـوق الحـلى فـي حـلاه", "غـــداة تـــســامــى بــأعــلى عــلاه", "إلى حــيــدر ليــس يــبــغــي ســواه", "ولم يـــتـــخــذ غــيــر عــرش الإله", "له مـــمـــدنـــا وكـــفــاه فــخــارا", "فــكــم قــد عــرتــنــا بــهـا زهـوة", "لدى ســـكـــرة مـــا لهـــا صـــحـــوة", "فـــقـــلت وبـــي نـــحــوهــا صــبــوة", "حـــمـــيــا الجــنــان لهــا نــشــوة", "تــسـر النـفـوس وتـنـفـي الخـمـارا", "فــيـا لك صـهـبـاء فـي ذا الوجـود", "تـــجـــلت أشــعــهــا فــي الســعــود", "تـرى عـنـدهـا النـاس يـقـظـى رقود", "إذا رشــفــتــهــا عــيــون الوفــود", "تــراهــم سـكـارى ومـا هـم سـكـارى", "هــي الطــود طـالت بـأعـلى العـلى", "ولم تــرض غــيــر اســهــا مــنــزلا", "غــــدت لعــــلي العــــلى مـــوثـــلا", "عـــجـــبــت لهــا إذ حــوت بــذبــلا", "وبــحـرا بـيـوم النـدى لا يـجـاري", "فـيـا أيـهـا التـبـر قـدك اغـتـنـم", "فــخــارا وركــن العــلى فــاسـتـلم", "فــــمـــا زلت أطـــلب بـــرهـــان لم", "وكـــنـــت أفــكــر فــي التــبــر لم", "غــلا قــيــمــة وتــســامــى فـخـارا", "وكـــيـــف غـــدا وهـــو مــســتــطــرف", "وبــيــن الســلاطــيــن مــســتــظــرف", "مـــطـــل عـــلى هـــامـــهـــم مــشــرف", "إلى أن بـــدا فـــوقــهــا يــخــطــف", "النـواظـر مـهـمـا بـدا واسـتـنارا", "فــــنـــم تـــســـامـــى إلى رتـــبـــة", "تـــســـامـــت ونـــال عــلا نــســبــة", "ولم يــخــش فــي الدهــر مــن سـبـة", "ومــا يــبــلغ التــبــر مــن نــبــة", "بـهـا عـالم المـلك زاد افـتـخارا", "فـــيـــا قـــبـــة نــلت عــزا وجــاه", "وعــيــن النــضـار بـك اليـوم تـاه", "ومــع نـورهـا فـهـي عـيـن الحـيـاه", "ومـــذ كـــان صـــاحـــبـــهـــا للإله", "بــدا أبــدا نــعــمــة واقــتــدارا", "يـــرى الركـــب إن ضــل هــاديــهــم", "يــدا فــي عــســلاهــا تــنــاديـهـم", "بــهــا آيــة الفــتــح تــهــديــهــم", "يـــد الله مـــن فـــوق ايـــديــهــم", "بــدت فــوق ســرطـوقـهـا لا تـوارى", "يـــد ربـــح الوفــد فــي ســوقــهــا", "تــرى البــذل أحــســن مــمـشـوقـهـا", "تـــســـامــت عــلى أوج عــيــوفــهــا", "وقـــد رفـــعــت فــوق ســرطــوقــهــا", "تــشــيــر إلى وافــديــهــا جـهـارا", "هــلمــوا لمــن ســاد أهــل النـهـى", "هــلمــوا إلى ســدرة المــنــتــهــى", "هــلمــوا الى ذي النــدى والبـهـا", "هــلمــوا إلى مــن يــفــيـض اللهـى", "ويــردى العــدى ويــفــك الأســارى", "تـــضـــرّع تـــطـــلب نــيــل المــنــى", "لمــن أمــهــا واثــقــا بــالغــنــى", "وتــثــنــي أنــامــلهــا بــالثــنــا", "وتــدعــو إله الســمــا بــالهــنــا", "لمــن زار اعــتـابـهـا واسـتـجـارا", "فــيــا لك كــفــا تــكــف الهــمــوم", "وتــدفــع عــنــا العـنـا والغـمـوم", "فـهـيـهـات تـسـمـو اليـهـا الغـيوم", "قـــد اتـــصـــلت بـــذراع النــجــوم", "وقـد صـافـحـتـهـا الثـريـا جـهـارا", "بـــدت وهـــي مــخــضــوبــة للهــنــا", "بــغــال مـن التـبـر عـالي السـنـا", "إلى حـــســـنـــهـــا كــل طــرف رنــا", "وكــف الخــضــيــب لهــا قــد عــنــا", "غـداة اخـتـفـى وهـي تـبـدو نـهارا", "عــروس عــليــهـا الجـمـال اعـتـمـد", "وفــي حــســنــهــا جــاوزت كــل حــد", "زهــت بــلى وصــفــهــا لا يــحــســد", "قــلائدهــا الشــهــب والنــجـم قـد", "غــدا شـنـفـهـا والهـلال السـوارا", "عــروس أمــاطــت لديــنــا اللثــام", "فــجــلى ســنــاهـا ديـاجـي الظـلام", "تــطــوفــهــا عــروة لا انــفــصــام", "وبـــالآي خـــوف عـــيـــون الأنــام", "مــمــنــطــقــة قـد بـدت كـالعـذارى", "فــيــا لك شــمـسـا سـمـت عـن أفـول", "ونــز هــا الفــخــر عــن ان تــزول", "فــمــاذا عــســى فـي عـلاهـا أقـول", "غــلت فــي الســمــو فـظـن الجـهـول", "بــأن لهــا عــنــد كــيــوان ثــارا", "ألم تــنــظــر الأنــجـم الزاهـرات", "مــدى الدهــر مـن نـورهـا غـائرات", "فـأنـى لهـا الثـار فـي السـائرات", "وكـــيـــف وكـــيـــوان والنـــيـــرات", "بـهـا مـن صـروف الزمـان اسـتجارا", "فــيــا كــعــبــة قـد تـرامـوا لهـا", "حــجــيــجــا وقــد أمــنــوا هـولهـا", "ســمـعـوا نـحـوهـا فـحـبـوا طـولهـا", "تــــرى لوفـــود النـــدى حـــولهـــا", "طــوافــا بــأركـانـهـا واعـتـمـارا", "هـي القـصـر فـاقـت جـمـيـع القصور", "وأضـحـى لهـا المـجـد حـصـنـا وسور", "فــللجــوســق الفـرد عـنـهـا حـسـور", "وفــي قــصـر غـمـدان بـان القـصـور", "غــــداة تــــجــــلت وان عــــز دارا", "عــلا فــي المــلا شـأن ديـوانـهـا", "وســامــى الســمـا فـرع صـيـوانـهـا", "فــدع فــي العـلا ذكـر كـيـوانـهـا", "ومــهــمــا بــدا طــاق إيــوانــهــا", "أرانــــا الإله هــــلالا أنــــارا", "كـــضـــوء شـــهـــاب بــدا ثــاقــبــا", "غــــدا لمـــريـــد الردى صـــائبـــا", "ولمــا عــلا فــي العــلى ذاهــبــا", "لعـــيـــن ذكـــاء غـــدا حـــاجـــبــا", "بــنــور أحــال الليــالي نــهــارا", "حـــســـام لعـــمـــر العــدى حــاصــد", "وقـــوس لطـــيـــر المـــنـــى صـــائد", "هـــلال بـــأفـــق البـــهــا صــاعــد", "هــــلال الســــمــــاء له حــــاســــد", "لذلك دق وأبــــــدى اصـــــفـــــرارا", "يـــزيـــد ســـنـــاه مـــدام المـــدى", "ولا يــعــرف النــقــص مـهـمـا بـدا", "يـــســـر الولي ويـــنـــكــي العــدا", "هـــــلال لصـــــوم وفــــطــــر غــــدا", "لهـــذا يـــســر ويــســمــو فــخــارا", "فــيــا مــؤمــن الطـاق سـر طـائعـا", "إلى طــاقــهــا واســتــلم خــاشـعـا", "ألم تـــره بـــالســـنـــا ســاطــعــا", "له طـــاق كـــســرى غــدا خــاضــعــا", "وقــد شــق مــن غـيـظـه حـيـن غـارا", "هــــلال عــــلا قـــط لم يـــكـــســـف", "ولم يــــســــتــــر ولم يــــخــــتــــف", "بــــه وبــــهــــا لاح مــــر خـــفـــي", "ولمــــا بــــدا لي النـــاران فـــي", "حـمـاها الذي في العلى لا يبارى", "رأيــت عــجــيــبــا بــديــع الحــلى", "وشـــاهـــدت مــرءى لعــيــنــي حــلا", "وأبـــصـــرت أمــرا غــدا مــشــكــلا", "رأيــت الغــريــيــن بــالتــبــر لا", "بــقــان مــن الدم أمــســى مـمـارا", "مــمــا كــان جـلاهـمـا الاعـتـبـار", "ونــســران طــارا بــأعــلى مــطــار", "هــمــا الفــرقــدان بـأوج الوقـار", "هــمــا الهــرمـات بـمـصـر الفـخـار", "أبــانــا عــجــائب ليــســت تـمـارى", "هــمــا ســمــهـريـا قـلوب الأعـادي", "هـمـا غـصـنـا روض مـردي المـعـادي", "هـمـا شـمـعـتـا زيـن أهـل النوادي", "هــمـا اصـبـعـا يـد نـيـل الأيـادي", "فـكـم أغـنـتـا مـن تـشـكى افتقارا", "عــــمـــودان كـــل ســـنـــاه ســـمـــا", "أنــافــا بــخــيـمـة حـامـي الحـمـى", "فـقـل حـيـن شـمـت السـنـا مـنـهـمـا", "عـــمـــودا صـــبـــاح ولكـــن هـــمــا", "مــعــا صــادقــان لنــا قـد أنـارا", "فـــيـــا قــبــة نــورهــا قــد زهــا", "إلى حـــســـنــهــا كــل طــرف ســهــا", "يــحــف بــهــا مــن صــنــوف البـهـا", "أحـــاطـــت بـــهـــا حــجــرات بــهــا", "نــقــوش بــزيــنــتــهــا لا نـبـارى", "لزهـــر الكـــواكـــب قـــد ســامــرت", "عــــلا ولأنــــوارهــــا نــــاظــــرت", "ولمـــا لأعـــلى الســـمـــا جــاورت", "لأطــــلس أفــــلاكـــهـــا فـــاخـــرت", "بــمــوشــي بــرد بــه الطـرف حـارا", "عــــجـــائب نـــقـــش ســـوى انـــهـــا", "بــأوصــافــهــا حــار أهــل النـهـى", "ورود ســمــا ضــاعــفــت حــســنــهــا", "أزاهـــــــــر روض ولكـــــــــنّهــــــــا", "أبــت مـنـة السـحـب إلا اضـطـرارا", "فــكــم هــام فــي حــســنـهـا نـاسـك", "وكـــم مـــن حـــســـود بــهــا هــالك", "تـــريـــك الســنــا والدجــى حــالك", "فــثــغــر الأقــاحــي بــهــا ضـاحـك", "وإن لم يــرق جــفــن مــزن قـطـارا", "بــهــا وجـنـة الورد ذات اخـضـلال", "وســوســنـهـا الغـض زاهـي الجـمـال", "ونـــوّارهـــا وصـــفـــه لا يـــنـــال", "ونـــرجـــســـهـــا طــرفــه لا يــزال", "يــــلاحــــظ للحـــب ذاك المـــزارا", "طــــــراز يــــــرف عــــــلى رفــــــرف", "ســـمـــا حـــســـنـــه كـــل ذي زخــرف", "بـــدائع فـــي الوشـــي لم تـــوصــف", "كــوشــي الحــبــاب وكــالوشــم فــي", "مــعــاصــم بـيـض جـلتـهـا العـذارى", "حـــكـــت جــنــة الخــلد لمــا بــدت", "عــليــهــا طــيــور الهــنــا غــرّدت", "عـــليـــهـــا الأرائك قـــد نــضــدت", "وقـــد أخـــجــلت أرمــا فــاغــتــدت", "مــحــجــبــة لا تــمــيــط الخـمـارا", "حــمــام المــعــارف فــيـهـا يـحـوم", "وتــزهــو بــطــلابــهــا كــالنـجـوم", "بـهـا الذكـر يـجلى وتنسى الهموم", "بــهـا الآي تـتـلى وتـحـى العـلوم", "فـيـشـفـي غـليـل القـلوب الحـيارى", "إلى نــارهــا مــذ عــشــت مــقـلتـي", "وغــبــت عــن الحــس فــي حــضــرتــي", "أقــــول ولم أخــــل مــــن خـــجـــلة", "هــي النــار نــار الكــليـم التـي", "عـليـهـا الهـدى قـد تـبـدى جـهارا", "ألا يـا لهـيـف لهـا الآن فـاصـرخ", "ومـن عـرفـهـا المـسـك طـيـبا تضمّخ", "وطــف حـولهـا تـعـل قـدرا وتـشـمـخ", "تــبــدي ســنــاهــا عــيــانـا فـأرخ", "آنــســت مــن جــانــب الطـور نـارا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/127072	نصر الله الحائري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2789	العصر العثماني	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> لى كم تصول الرزايا جهارا <\|vsep\|> وتوسعنا في الزمان انكسارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا من على الدهر يبغي انتصارا <\|vsep\|> ذا ضامك الدهر يوما وجارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلذ بحمى أمنع الخلق جارا <\|vsep\|> تمسك بحبل الصراط السويّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أخي الفضل رب الفخار الجلي <\|vsep\|> أمام الهدى ذي البهاء البهي </\|bsep\|> <\|bsep\|> علي العلي وصنو النبي <\|vsep\|> وغيث الولي وغوث الحبارى </\|bsep\|> <\|bsep\|> جمال الجلال جلال الجمال <\|vsep\|> جميل الخصال حميد الخلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعيد المنال عديم المثال <\|vsep\|> هزبر النزال وبحر النوال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبدر الكمال الذي لا يوارى <\|vsep\|> به المجد نال علا رتبة </\|bsep\|> <\|bsep\|> وزان به الحلم في هيبة <\|vsep\|> وما رد راجيه في خيبة </\|bsep\|> <\|bsep\|> له ردت الشمس في طيبة <\|vsep\|> على عهد خير البرايا جهارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبان الله بها أمره <\|vsep\|> وأعلى بتكريرها قدره </\|bsep\|> <\|bsep\|> ففي يثرب قد جلت ذكره <\|vsep\|> وفي بابل فقضى عصره </\|bsep\|> <\|bsep\|> أداء ففاق البرايا جهارا <\|vsep\|> علا شوقها لسناه السني </\|bsep\|> <\|bsep\|> فردت تحيي المحيا الوضي <\|vsep\|> ففي الحالتين اكتسب خير زي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وردت له ثالثا في الغري <\|vsep\|> ترى قبة البسوها نضارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا قبة زانها مشهد <\|vsep\|> لمن نضله الدهر لا يجحد </\|bsep\|> <\|bsep\|> سنا نورها في السما يوقد <\|vsep\|> هي الشمس لكنّها مرقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لظل الميمن جل اقتدارا <\|vsep\|> هي الشمس من غير حر يذبب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا ضير للمنتأي والقريب <\|vsep\|> لقد طالعتنا بأمر عجيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي الشمس لكنها لا تغيب <\|vsep\|> ولا يحسد الليل فيها النهارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي الشمس جلّت ظلام العنا <\|vsep\|> وبشرنا سعدها بالمنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا الليل يسترها ن دنا <\|vsep\|> ولا الكسف يحجب منها السنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم تتخذ برج نحس مدارا <\|vsep\|> هي الشمس تبهر في حسنها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتهدي لنا اليمن في يمنها <\|vsep\|> وتمحو دجى الخوف في أمنها </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي الشمس والشهب في صحتها <\|vsep\|> قناديلها ليس تخشى استتارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بدت وهي تزهو بتربة <\|vsep\|> منمنمة أرجوانية </\|bsep\|> <\|bsep\|> شقيقة حسن شقيقية <\|vsep\|> عروس تحيات بوردية </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم ترض غير الدراري نثارا <\|vsep\|> هوت نحوها الشهب غب ارتفاع </\|bsep\|> <\|bsep\|> لتعلو بتقبيل تلك البقاع <\|vsep\|> ولم ترض عن ذا الجناب اندفاع </\|bsep\|> <\|bsep\|> فها هي في تربها والشعاع <\|vsep\|> جلاها لعينيك درا صغارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عروس سبت حسن بلقيسها <\|vsep\|> وعم الورى ضوء مرموسها </\|bsep\|> <\|bsep\|> زهت فزها حسن ملبوسها <\|vsep\|> بدت تحت أحمر فانوسها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لنا شمعة نورها لا يبارى <\|vsep\|> هو الشمع ضاء بأبهي نمط </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد قميص الدياجي وقط <\|vsep\|> كفانا سنا النور منه فقط </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو الشمع ما احتاج للقط قط <\|vsep\|> ولا النفخ أطفأه مذ أنارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جلا للمحب دجى كربه <\|vsep\|> وأهدى الضياء لى قلبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترفرف شوقا لى قربه <\|vsep\|> ملائكة العرش حفت به </\|bsep\|> <\|bsep\|> فراشا ولم تبغ عنه مطارا <\|vsep\|> فيا قبة ساد منها المحل </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعز فتى للأعادي أذل <\|vsep\|> ولا عجب حين فيها استقل </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي الترس من ذهب يستظل <\|vsep\|> به فارس ليس يخثى الشفارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> غمامة تبر جلت غمّة <\|vsep\|> أظللت وكم قد هدت أمة </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومرجانة بهرت قيمة <\|vsep\|> وياقونة خرطت خيمة </\|bsep\|> <\|bsep\|> على ملك فاق كسرى ودارا <\|vsep\|> كجورية قد ذكت ممطرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكالجلنار زها منظرا <\|vsep\|> وورد شقيق سما مفخرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحق عقيق حوى جوهرا <\|vsep\|> تخطى الجبال وعاف البحارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عقيق يفوق الحلى في حلاه <\|vsep\|> غداة تسامى بأعلى علاه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى حيدر ليس يبغي سواه <\|vsep\|> ولم يتخذ غير عرش الله </\|bsep\|> <\|bsep\|> له ممدنا وكفاه فخارا <\|vsep\|> فكم قد عرتنا بها زهوة </\|bsep\|> <\|bsep\|> لدى سكرة ما لها صحوة <\|vsep\|> فقلت وبي نحوها صبوة </\|bsep\|> <\|bsep\|> حميا الجنان لها نشوة <\|vsep\|> تسر النفوس وتنفي الخمارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا لك صهباء في ذا الوجود <\|vsep\|> تجلت أشعها في السعود </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترى عندها الناس يقظى رقود <\|vsep\|> ذا رشفتها عيون الوفود </\|bsep\|> <\|bsep\|> تراهم سكارى وما هم سكارى <\|vsep\|> هي الطود طالت بأعلى العلى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم ترض غير اسها منزلا <\|vsep\|> غدت لعلي العلى موثلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عجبت لها ذ حوت بذبلا <\|vsep\|> وبحرا بيوم الندى لا يجاري </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا أيها التبر قدك اغتنم <\|vsep\|> فخارا وركن العلى فاستلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما زلت أطلب برهان لم <\|vsep\|> وكنت أفكر في التبر لم </\|bsep\|> <\|bsep\|> غلا قيمة وتسامى فخارا <\|vsep\|> وكيف غدا وهو مستطرف </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبين السلاطين مستظرف <\|vsep\|> مطل على هامهم مشرف </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى أن بدا فوقها يخطف <\|vsep\|> النواظر مهما بدا واستنارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنم تسامى لى رتبة <\|vsep\|> تسامت ونال علا نسبة </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم يخش في الدهر من سبة <\|vsep\|> وما يبلغ التبر من نبة </\|bsep\|> <\|bsep\|> بها عالم الملك زاد افتخارا <\|vsep\|> فيا قبة نلت عزا وجاه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعين النضار بك اليوم تاه <\|vsep\|> ومع نورها فهي عين الحياه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومذ كان صاحبها للله <\|vsep\|> بدا أبدا نعمة واقتدارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يرى الركب ن ضل هاديهم <\|vsep\|> يدا في عسلاها تناديهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> بها ية الفتح تهديهم <\|vsep\|> يد الله من فوق ايديهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> بدت فوق سرطوقها لا توارى <\|vsep\|> يد ربح الوفد في سوقها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترى البذل أحسن ممشوقها <\|vsep\|> تسامت على أوج عيوفها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد رفعت فوق سرطوقها <\|vsep\|> تشير لى وافديها جهارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هلموا لمن ساد أهل النهى <\|vsep\|> هلموا لى سدرة المنتهى </\|bsep\|> <\|bsep\|> هلموا الى ذي الندى والبها <\|vsep\|> هلموا لى من يفيض اللهى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويردى العدى ويفك الأسارى <\|vsep\|> تضرّع تطلب نيل المنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لمن أمها واثقا بالغنى <\|vsep\|> وتثني أناملها بالثنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتدعو له السما بالهنا <\|vsep\|> لمن زار اعتابها واستجارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا لك كفا تكف الهموم <\|vsep\|> وتدفع عنا العنا والغموم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهيهات تسمو اليها الغيوم <\|vsep\|> قد اتصلت بذراع النجوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد صافحتها الثريا جهارا <\|vsep\|> بدت وهي مخضوبة للهنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بغال من التبر عالي السنا <\|vsep\|> لى حسنها كل طرف رنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكف الخضيب لها قد عنا <\|vsep\|> غداة اختفى وهي تبدو نهارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عروس عليها الجمال اعتمد <\|vsep\|> وفي حسنها جاوزت كل حد </\|bsep\|> <\|bsep\|> زهت بلى وصفها لا يحسد <\|vsep\|> قلائدها الشهب والنجم قد </\|bsep\|> <\|bsep\|> غدا شنفها والهلال السوارا <\|vsep\|> عروس أماطت لدينا اللثام </\|bsep\|> <\|bsep\|> فجلى سناها دياجي الظلام <\|vsep\|> تطوفها عروة لا انفصام </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبالي خوف عيون الأنام <\|vsep\|> ممنطقة قد بدت كالعذارى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا لك شمسا سمت عن أفول <\|vsep\|> ونز ها الفخر عن ان تزول </\|bsep\|> <\|bsep\|> فماذا عسى في علاها أقول <\|vsep\|> غلت في السمو فظن الجهول </\|bsep\|> <\|bsep\|> بأن لها عند كيوان ثارا <\|vsep\|> ألم تنظر الأنجم الزاهرات </\|bsep\|> <\|bsep\|> مدى الدهر من نورها غائرات <\|vsep\|> فأنى لها الثار في السائرات </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكيف وكيوان والنيرات <\|vsep\|> بها من صروف الزمان استجارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا كعبة قد تراموا لها <\|vsep\|> حجيجا وقد أمنوا هولها </\|bsep\|> <\|bsep\|> سمعوا نحوها فحبوا طولها <\|vsep\|> ترى لوفود الندى حولها </\|bsep\|> <\|bsep\|> طوافا بأركانها واعتمارا <\|vsep\|> هي القصر فاقت جميع القصور </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأضحى لها المجد حصنا وسور <\|vsep\|> فللجوسق الفرد عنها حسور </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي قصر غمدان بان القصور <\|vsep\|> غداة تجلت وان عز دارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> علا في الملا شأن ديوانها <\|vsep\|> وسامى السما فرع صيوانها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فدع في العلا ذكر كيوانها <\|vsep\|> ومهما بدا طاق يوانها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرانا الله هلالا أنارا <\|vsep\|> كضوء شهاب بدا ثاقبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> غدا لمريد الردى صائبا <\|vsep\|> ولما علا في العلى ذاهبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لعين ذكاء غدا حاجبا <\|vsep\|> بنور أحال الليالي نهارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حسام لعمر العدى حاصد <\|vsep\|> وقوس لطير المنى صائد </\|bsep\|> <\|bsep\|> هلال بأفق البها صاعد <\|vsep\|> هلال السماء له حاسد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لذلك دق وأبدى اصفرارا <\|vsep\|> يزيد سناه مدام المدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا يعرف النقص مهما بدا <\|vsep\|> يسر الولي وينكي العدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هلال لصوم وفطر غدا <\|vsep\|> لهذا يسر ويسمو فخارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا مؤمن الطاق سر طائعا <\|vsep\|> لى طاقها واستلم خاشعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألم تره بالسنا ساطعا <\|vsep\|> له طاق كسرى غدا خاضعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد شق من غيظه حين غارا <\|vsep\|> هلال علا قط لم يكسف </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم يستر ولم يختف <\|vsep\|> به وبها لاح مر خفي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولما بدا لي الناران في <\|vsep\|> حماها الذي في العلى لا يبارى </\|bsep\|> <\|bsep\|> رأيت عجيبا بديع الحلى <\|vsep\|> وشاهدت مرءى لعيني حلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأبصرت أمرا غدا مشكلا <\|vsep\|> رأيت الغريين بالتبر لا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بقان من الدم أمسى ممارا <\|vsep\|> مما كان جلاهما الاعتبار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونسران طارا بأعلى مطار <\|vsep\|> هما الفرقدان بأوج الوقار </\|bsep\|> <\|bsep\|> هما الهرمات بمصر الفخار <\|vsep\|> أبانا عجائب ليست تمارى </\|bsep\|> <\|bsep\|> هما سمهريا قلوب الأعادي <\|vsep\|> هما غصنا روض مردي المعادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> هما شمعتا زين أهل النوادي <\|vsep\|> هما اصبعا يد نيل الأيادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكم أغنتا من تشكى افتقارا <\|vsep\|> عمودان كل سناه سما </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنافا بخيمة حامي الحمى <\|vsep\|> فقل حين شمت السنا منهما </\|bsep\|> <\|bsep\|> عمودا صباح ولكن هما <\|vsep\|> معا صادقان لنا قد أنارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا قبة نورها قد زها <\|vsep\|> لى حسنها كل طرف سها </\|bsep\|> <\|bsep\|> يحف بها من صنوف البها <\|vsep\|> أحاطت بها حجرات بها </\|bsep\|> <\|bsep\|> نقوش بزينتها لا نبارى <\|vsep\|> لزهر الكواكب قد سامرت </\|bsep\|> <\|bsep\|> علا ولأنوارها ناظرت <\|vsep\|> ولما لأعلى السما جاورت </\|bsep\|> <\|bsep\|> لأطلس أفلاكها فاخرت <\|vsep\|> بموشي برد به الطرف حارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عجائب نقش سوى انها <\|vsep\|> بأوصافها حار أهل النهى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورود سما ضاعفت حسنها <\|vsep\|> أزاهر روض ولكنّها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبت منة السحب لا اضطرارا <\|vsep\|> فكم هام في حسنها ناسك </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم من حسود بها هالك <\|vsep\|> تريك السنا والدجى حالك </\|bsep\|> <\|bsep\|> فثغر الأقاحي بها ضاحك <\|vsep\|> ون لم يرق جفن مزن قطارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بها وجنة الورد ذات اخضلال <\|vsep\|> وسوسنها الغض زاهي الجمال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونوّارها وصفه لا ينال <\|vsep\|> ونرجسها طرفه لا يزال </\|bsep\|> <\|bsep\|> يلاحظ للحب ذاك المزارا <\|vsep\|> طراز يرف على رفرف </\|bsep\|> <\|bsep\|> سما حسنه كل ذي زخرف <\|vsep\|> بدائع في الوشي لم توصف </\|bsep\|> <\|bsep\|> كوشي الحباب وكالوشم في <\|vsep\|> معاصم بيض جلتها العذارى </\|bsep\|> <\|bsep\|> حكت جنة الخلد لما بدت <\|vsep\|> عليها طيور الهنا غرّدت </\|bsep\|> <\|bsep\|> عليها الأرائك قد نضدت <\|vsep\|> وقد أخجلت أرما فاغتدت </\|bsep\|> <\|bsep\|> محجبة لا تميط الخمارا <\|vsep\|> حمام المعارف فيها يحوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتزهو بطلابها كالنجوم <\|vsep\|> بها الذكر يجلى وتنسى الهموم </\|bsep\|> <\|bsep\|> بها الي تتلى وتحى العلوم <\|vsep\|> فيشفي غليل القلوب الحيارى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى نارها مذ عشت مقلتي <\|vsep\|> وغبت عن الحس في حضرتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقول ولم أخل من خجلة <\|vsep\|> هي النار نار الكليم التي </\|bsep\|> <\|bsep\|> عليها الهدى قد تبدى جهارا <\|vsep\|> ألا يا لهيف لها الن فاصرخ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن عرفها المسك طيبا تضمّخ <\|vsep\|> وطف حولها تعل قدرا وتشمخ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "ذا مشهد الشمس الذي فاق السما", "إذ حــســدت حــصــبــاءه النــجــوم", "وكــيــف لا وهـو مـحـل المـرتـضـى", "شــمـس العـلى والمـاجـد الحـليـم", "لاحـــت بـــه مـــنـــارة ســامــيــة", "مـــؤذ الفـــخـــر بـــهــا مــقــيــم", "تــهــتــز عــنــد ذكــره مــن طــرب", "كـــغـــصــن بــان هــزه النــســيــم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/127068	نصر الله الحائري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2789	العصر العثماني	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> ذا مشهد الشمس الذي فاق السما <\|vsep\|> ذ حسدت حصباءه النجوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكيف لا وهو محل المرتضى <\|vsep\|> شمس العلى والماجد الحليم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لاحت به منارة سامية <\|vsep\|> مؤذ الفخر بها مقيم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "أكــرم بــبــحــر طـافـح لكـنـه", "عـــذب فـــرات ســائغ شــرابــه", "مــن هــو ليـث بـاسـل لكـنـمـا", "مـخـلبـه يـوم الوغـى قـرضابه", "مــن هـو غـيـث هـاطـل لكـنـمـا", "بـيـض الأيـادي أبـدا أعشابه", "مــن هــو بـدر كـامـل لكـنـمـا", "عــثــيــر كــل ســابـح سـحـابـه", "مــن هــو شــهــد للذي يــحـبـه", "لكــنــه لمــن يــعــادي صـابـه", "عنيت مولانا عليا ذا العلى", "لا بــرحــت مــخــضـرة هـضـابـه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/127064	نصر الله الحائري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2789	العصر العثماني	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> أكرم ببحر طافح لكنه <\|vsep\|> عذب فرات سائغ شرابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> من هو ليث باسل لكنما <\|vsep\|> مخلبه يوم الوغى قرضابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> من هو غيث هاطل لكنما <\|vsep\|> بيض الأيادي أبدا أعشابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> من هو بدر كامل لكنما <\|vsep\|> عثير كل سابح سحابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> من هو شهد للذي يحبه <\|vsep\|> لكنه لمن يعادي صابه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "يــا عـيـن هـذا المـرتـضـى حـيـدر", "هــذا البـطـيـن الأنـزع الأطـهـر", "هــــذا الذي أنــــواره فـــي غـــد", "تـخـمـد مـنـهـا النـار إذ تـسـعـر", "هـــذا الذي ســـابـــل إحـــســانــه", "عــن نــهـره السـلسـال لا يـنـهـر", "هــذا الذي للنــاس فــي ســيــفــه", "وســيــبــه النــيــران والأبــحــر", "هــــذا الذي رايــــات أوصـــافـــه", "فـــي راحـــة الذك غــدت تــنــشــر", "واليــوم أكــمــلت لكــم ديــنـكـم", "عــن ســر مــا قــد قــلتـه تـخـبـر", "ذا العــلم الفــرد بــل العــالم", "المـفـرد بـل ذا العـالم الأكبر", "ذا حـــــجـــــة الله وهــــذا الذي", "زان له المـــنـــظــر والمــخــبــر", "هـــذا الذي أرغـــم فــي ســيــفــه", "أنـف قـريـش بـعـدمـا اسـتـكـبـروا", "حـــتـــى لقـــد شـــاب لحــمــلاتــه", "وليــدهــم إذ شــام مــا يــبــهــر", "وجـــدل الأبـــطــال فــي بــدرهــم", "ووجــهــه كــالشــمــس إذ تــســفــر", "وآبــــت الأحــــزاب للخـــوف فـــي", "خـــفـــي حــنــيــن وهــم الأكــثــر", "هذا الذي لو كانت الجن والأنس", "وأمــــلاك الســــمــــا تــــســـطـــر", "وكـــانـــت الشــجــار أقــلامــهــم", "وحـــبـــرهــم مــا حــوت الأبــحــر", "لم يــحـرزوا مـمـشـار عـشـر الذي", "له مــن الفــضــل ولم يــحــصــروا", "فــمـا لغـيـث الدمـع يـهـمـي وقـد", "شــاهــدت يــا عــيـنـي مـا يـخـبـر", "نـعـم هـمـي مـذ شـام بـرق الهـدى", "فــي روضــة طــول المــدى تــزهــر", "أحــســن بــهــا مــن روضــة غــضــة", "أريــجــهــا كــالمــسـك بـل أعـطـر", "فـــنـــورهــا النــور وأكــمــامــه", "أبـــصـــارنــا والورق المــفــخــر", "مـا جـادهـا الوسـمـي بـل جـادهـا", "مــن رحــمــة الله حــيــا يــهـمـر", "ودت دراري الشـــهـــب لو أنــهــا", "عــلى ثــراهــا كــالحــصـا تـنـثـر", "وكـــيـــف لا وهـــي جـــنــاب لمــن", "دان له لأســــــود والأحـــــمـــــر", "مـــن شـــرف البــيــت بــمــيــلاده", "وحـــــدره والحـــــجــــر الأنــــور", "وزمـــزم قـــد زمــزمــت والمــقــا", "م اهــتــز للأفــراح والمــنــبــر", "وقـد صـفـا عـيـش الصـفا فيه وال", "مــروة أضـحـت فـي الهـنـا تـخـطـر", "وكــم بــه نــالت مــنـى مـن مـنـى", "قـــبـــل بــهــا بــشــرت الأعــصــر", "وزال خــوف الخــيــف فــيــه وقــد", "تــنــعــم التــنــعــيـم والمـشـعـر", "فـاسـمـع أمـيـر النـحل نظما غدا", "كــالشــهــد ألبـاب الورى يـسـحـر", "وكـــن كـــفــيــلا بــخــلاص امــرئ", "مـا زال فـي بـحـر الخـطـا يـغـمر", "صــلى عــليــك الله مــا أنــشــدت", "يــا عـيـن هـذا المـرتـضـى حـيـدر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/127060	نصر الله الحائري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2789	العصر العثماني	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يا عين هذا المرتضى حيدر <\|vsep\|> هذا البطين الأنزع الأطهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا الذي أنواره في غد <\|vsep\|> تخمد منها النار ذ تسعر </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا الذي سابل حسانه <\|vsep\|> عن نهره السلسال لا ينهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا الذي للناس في سيفه <\|vsep\|> وسيبه النيران والأبحر </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا الذي رايات أوصافه <\|vsep\|> في راحة الذك غدت تنشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> واليوم أكملت لكم دينكم <\|vsep\|> عن سر ما قد قلته تخبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا العلم الفرد بل العالم <\|vsep\|> المفرد بل ذا العالم الأكبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا حجة الله وهذا الذي <\|vsep\|> زان له المنظر والمخبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا الذي أرغم في سيفه <\|vsep\|> أنف قريش بعدما استكبروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى لقد شاب لحملاته <\|vsep\|> وليدهم ذ شام ما يبهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجدل الأبطال في بدرهم <\|vsep\|> ووجهه كالشمس ذ تسفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبت الأحزاب للخوف في <\|vsep\|> خفي حنين وهم الأكثر </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا الذي لو كانت الجن والأنس <\|vsep\|> وأملاك السما تسطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكانت الشجار أقلامهم <\|vsep\|> وحبرهم ما حوت الأبحر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يحرزوا ممشار عشر الذي <\|vsep\|> له من الفضل ولم يحصروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما لغيث الدمع يهمي وقد <\|vsep\|> شاهدت يا عيني ما يخبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> نعم همي مذ شام برق الهدى <\|vsep\|> في روضة طول المدى تزهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحسن بها من روضة غضة <\|vsep\|> أريجها كالمسك بل أعطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنورها النور وأكمامه <\|vsep\|> أبصارنا والورق المفخر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما جادها الوسمي بل جادها <\|vsep\|> من رحمة الله حيا يهمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودت دراري الشهب لو أنها <\|vsep\|> على ثراها كالحصا تنثر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكيف لا وهي جناب لمن <\|vsep\|> دان له لأسود والأحمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> من شرف البيت بميلاده <\|vsep\|> وحدره والحجر الأنور </\|bsep\|> <\|bsep\|> وزمزم قد زمزمت والمقا <\|vsep\|> م اهتز للأفراح والمنبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد صفا عيش الصفا فيه وال <\|vsep\|> مروة أضحت في الهنا تخطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم به نالت منى من منى <\|vsep\|> قبل بها بشرت الأعصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وزال خوف الخيف فيه وقد <\|vsep\|> تنعم التنعيم والمشعر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاسمع أمير النحل نظما غدا <\|vsep\|> كالشهد ألباب الورى يسحر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكن كفيلا بخلاص امرئ <\|vsep\|> ما زال في بحر الخطا يغمر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "مـا بـرحـتْ يـوم وداعـي لهـا", " تــضــمُّنــي ضــمَّةــَ مـسـتـأنـسِ", "حتَّى تثنَّى الغصنُ فوق النَّقا", " وانـتـشر الطلُّ على النرجسِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/177939	جلال الدين ابن الصفار المارديني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/6064	العصر الأيوبي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 59, "text": "القطعة من شعر ابن الصفار في الوافي للصفدي والفوات لابن شاكر", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_0\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> ما برحتْ يوم وداعي لها <\|vsep\|> تضمُّني ضمَّةَ مستأنسِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "ويــومِ قُــرٍّ يَـدُ أنـفـاسـه ", " تُـمـزِّقُ الأوجهَ من قَرْصِها", "يومٌ تَوَدُّ الشمسُ من بردهِ ", "لو جرَّتِ النارَ إلى قُرصِها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/177938	جلال الدين ابن الصفار المارديني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/6064	العصر الأيوبي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 347, "text": "القطعة من مشهور شعر ابن الصفار، وتنسب أيضا للمهذب الحمصي سالم بن سعادة قال الصفدي في ترجمته: نقلتُ من خطّ شهاب الدين القوصي في معجممه، قال: أنشدني لنفسه في يوم (ثم اورد البيتين) ثم قال: وقد رواهما غيره للجلال ابن الصفار، ولأيهّما كانا فإنّه أخذ المعنى من قول القاضي الفاضل: يوم تودّ البصلة لو ازدادت قميصاً إلى قمصها والشمس لو جرت النار إلى قرصها،", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_0\|> ص <\|psep\|> <\|bsep\|> ويومِ قُرٍّ يَدُ أنفاسه <\|vsep\|> تُمزِّقُ الأوجهَ من قَرْصِها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "مذ عقربت صدغاه واستجمع ال", " نمل على شهد اللمى الأشنب", "تــقــدم الحــاجـب للعـارض أن", " يـكـتـب بـالأدهم في الأشهب", "وقـام فـي جيش الهوى معلناً ", "وصـاح والعـشـاق فـي المـوكـب", "يا أمراء الحسن لا تركبوا ", " القـمـرُ الأرضيُّ في العقرب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/177937	جلال الدين ابن الصفار المارديني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/6064	العصر الأيوبي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 44, "text": "القطعة من شعر ابن الصفار في الفوات لابن شاكر", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_0\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> مذ عقربت صدغاه واستجمع ال <\|vsep\|> نمل على شهد اللمى الأشنب </\|bsep\|> <\|bsep\|> تقدم الحاجب للعارض أن <\|vsep\|> يكتب بالأدهم في الأشهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقام في جيش الهوى معلناً <\|vsep\|> وصاح والعشاق في الموكب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "بـرق بـدا أم ثـغـرك المنعوت", " أم لؤلؤ قــد ضــمــه يـاقـوت", "وظبا سيوف جردت من لحظك ال", " فـتـاك أم هـاروت أم مـاروت", "يـا للنـصارى برقعوا شماسكم", " قـبـل الضـلال فـإنه طاغوت", "ما قام أقنوم الجمال بوجهه", " إلا وفــي نـاسـوتـه لاهـوت", "أحـسـن فـإن الحـسن وصف زائل", " واصنع جميلاً فالجمال يفوت", "واستبق أبناء الغرام فإنهم", " سـيـقـلدوك دمـاهـم ويـموتوا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/177936	جلال الدين ابن الصفار المارديني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/6064	العصر الأيوبي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 44, "text": "القطعة من شعر ابن الصفار في الفوات لابن شاكر", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> برق بدا أم ثغرك المنعوت <\|vsep\|> أم لؤلؤ قد ضمه ياقوت </\|bsep\|> <\|bsep\|> وظبا سيوف جردت من لحظك ال <\|vsep\|> فتاك أم هاروت أم ماروت </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا للنصارى برقعوا شماسكم <\|vsep\|> قبل الضلال فنه طاغوت </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما قام أقنوم الجمال بوجهه <\|vsep\|> لا وفي ناسوته لاهوت </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحسن فن الحسن وصف زائل <\|vsep\|> واصنع جميلاً فالجمال يفوت </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "هـلِ اخـتطَّ فانآد غصناً وريقا ", " غريرٌ حكى الكاسَ ثغراً وريقا", "أمِ الصُّدغُ لمَّاـــ صـــفــا خــدُّهُ ", " تـمـثَّلـ فـيـه خـيـالاً دقـيـقـا", "رنـا فـرمـى أسـهـمـاً وانـثـنى ", " رشـيـقـاً فـراح كلانا رشيقا", "وأبــدع فــيــه فــمــا لي أرى ", " له الخـدَّ وهْـو فـريـدٌ شـقـيقا", "ومــا بــالُ مـبـسـمـه مـيـسـمـاً ", " ومـا مـلكـتـه يـمـيـنٌ رقـيـقـا", "وهـبـه ارتـوى مـن نمير الصبا", " فـكـيـف اسـتـحـال بفيه رحيقا", "فــأجــرى لنــا مــن فــم أولاً ", " وثـغـر جـديـد كـمـيـتـاً عتيقا", "حـجـجـت إلى كـعـبـة الحسن منه", " ووجـهـت وجـهـي إليـهـا مشوقا", "وقــبــلتــه فــوردت العــذيــب ", " وجزت الثنايا وجئت العقيقا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/177935	جلال الدين ابن الصفار المارديني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/6064	العصر الأيوبي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 112, "text": "القطعة في الفوات لابن شاكر ومنها في الوافي للصفدي الأبيات الخمسة الاولى وفي البيت الخامس عنده (مبسما) مكان ميسما", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_11\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> هلِ اختطَّ فاند غصناً وريقا <\|vsep\|> غريرٌ حكى الكاسَ ثغراً وريقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمِ الصُّدغُ لمَّا صفا خدُّهُ <\|vsep\|> تمثَّل فيه خيالاً دقيقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رنا فرمى أسهماً وانثنى <\|vsep\|> رشيقاً فراح كلانا رشيقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأبدع فيه فما لي أرى <\|vsep\|> له الخدَّ وهْو فريدٌ شقيقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما بالُ مبسمه ميسماً <\|vsep\|> وما ملكته يمينٌ رقيقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهبه ارتوى من نمير الصبا <\|vsep\|> فكيف استحال بفيه رحيقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأجرى لنا من فم أولاً <\|vsep\|> وثغر جديد كميتاً عتيقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حججت لى كعبة الحسن منه <\|vsep\|> ووجهت وجهي ليها مشوقا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أفـدى الخـيـال الذي أسـرى على وجل", " فـصـادف الحـرب بـين النوم والمقل", "يـلقـى الرقـاد عـلى الأجفان كلكله", " فــيـلتـقـيـه مـن الأهـداب بـالأسـل", "عــوامــل مــن جــفـونـي ربـمـا قـطـرت", "دمـاً فـهـل أحـدثت في النوم من عمل", "مـا زال يـخـطـر بـيـن العسكرين إلى", " أن خالط القلب فعل الفارس البطل", "وراح بــالسـبـي مـن يـريـهـمـا غـزلاً", " بـحـال بـيـن نـشـاط الجفن والكسل", "ومــرســل صــدغــه فــي جــاهــليــتـنـا", " مــؤيــد دعــوة الأوثــان بــالرســل", "سـن الهـوى حـسـنـه للنـاس فاتبعوا ", " مـا سـن وانـتـقـلوا عـن سنة العذل", "حـتـى إذا اخضر من ماء الشباب عذا", " راه كـمـا احـمـر خـداه مـن الخـجـل", "خـــافـــت زمـــرد خـــطــيــه ذؤابــتــه", " فـاسـتـخـبأت خلفه فهي ابنة الجبل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/177932	جلال الدين ابن الصفار المارديني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/6064	العصر الأيوبي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 64, "text": "القطعة من شعر ابن الصفار في ترجمته في \"ذيل مرآة الزمان\" لليونيني", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أفدى الخيال الذي أسرى على وجل <\|vsep\|> فصادف الحرب بين النوم والمقل </\|bsep\|> <\|bsep\|> يلقى الرقاد على الأجفان كلكله <\|vsep\|> فيلتقيه من الأهداب بالأسل </\|bsep\|> <\|bsep\|> عوامل من جفوني ربما قطرت <\|vsep\|> دماً فهل أحدثت في النوم من عمل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما زال يخطر بين العسكرين لى <\|vsep\|> أن خالط القلب فعل الفارس البطل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وراح بالسبي من يريهما غزلاً <\|vsep\|> بحال بين نشاط الجفن والكسل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومرسل صدغه في جاهليتنا <\|vsep\|> مؤيد دعوة الأوثان بالرسل </\|bsep\|> <\|bsep\|> سن الهوى حسنه للناس فاتبعوا <\|vsep\|> ما سن وانتقلوا عن سنة العذل </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى ذا اخضر من ماء الشباب عذا <\|vsep\|> راه كما احمر خداه من الخجل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "غــريــق كــأن المــوت رق لحــســنــه", " فـلان له فـي صفحة الماء جانبُه", "أبـى الله أن يـسـلوه قـلبـي فـإنه", " توفاه في الماء الذي أنا شاربُه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/177931	جلال الدين ابن الصفار المارديني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/6064	العصر الأيوبي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 13, "text": "قال اليونيني:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 5, "text": "شعره:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 12, "text": "وله في غريق:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "يـا أيـهـا الرشـأ المـكـحول ناظره", "partB": " بـالسـحـر حـسبك قد أحرقت أحشائي", "size": 65, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "إن انـغـمـاسـك فـي التـيار حقق أن", "partB": " ن الشـمـس تغرب في عين من الماء", "size": 64, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 32, "text": "وله في المعنى: (ثم أورد البيتين)", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> غريق كأن الموت رق لحسنه <\|vsep\|> فلان له في صفحة الماء جانبُه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يـا أيـهـا الرشـأ المـكـحول ناظره", " بـالسـحـر حـسبك قد أحرقت أحشائي", "إن انـغـمـاسـك فـي التـيار حقق أن", "ن الشـمـس تـغـرب في عين من الماء" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/177930	جلال الدين ابن الصفار المارديني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/6064	العصر الأيوبي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 81, "text": "القطعة أوردها اليونيني في \"ذيل مرىة الزمان\" في ترجمة ابن الصفار قال (وله في غريق)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 158, "text": "وسارت هذه القطعة حتى قال ابن تغريدي بردي في \"النجوم الزاهرة\" في وفيات سنة (675هـ) لا على أن المقصود بها ابن أيبك، وإنما أوردها من باب الشيء بالشيء يذكر. قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 269, "text": "وفيها توفي الأمير ناصر الدين محمد بن أيبك الإسكندري، وكان ممن جمع بين حسن الصورة وحسن السيرة ووفور العقل والرياسة ومكارم الأخلاق. مات غريقاً، مر بفرسه على جسر حجر فزلق الفرس ووقع به في النهر وخرج الفرس سباحة ومات هو. فكأن الجلال بن الصفار المارديني عناه بقوله : البسيط،", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "يـا أيـهـا الرشـأ المكحول ناظره ", "partB": "بـالسـحـر حـسـبـك قد أحرقت أحشائي", "size": 65, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "إن انـغـمـاسـك فـي التـيار حقق أن", "partB": " ن الشـمـس تغرب في عين من الماء", "size": 64, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 66, "text": "أو بقوله أيضاً. وقيل إنهما لأبي إسحاق الشيرازي ، والله أعلم: ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "غــريــق كــان المــوت رق لحــسـنـه ", "partB": " فـلان له فـي صـفـحة الماء جانبه", "size": 68, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "أبـى الله أن يـسـلوه قـلبي فإنه ", "partB": " توفاه في الماء الذي أنا شاربه", "size": 62, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> يا أيها الرشأ المكحول ناظره <\|vsep\|> بالسحر حسبك قد أحرقت أحشائي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "أمِـن هـلالٍ أنـتَ يـا وجـهـه ال", "بـادي بـهـذا المـنظر الأزهرِ؟", "وجــــهٌ مــــن الرُّوم ولكــــنْ له", " في الخدِّ خالٌ من بني العنبرِ", "بــعــنــي بــأغــلى ثَـمَـنٍ نـظـرةً", "أحـيـا بـهـا يا طلعةَ المشتري" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/177921	جلال الدين ابن الصفار المارديني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/6064	العصر الأيوبي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 145, "text": "القطعة من شعره في ترجكته في الوافي للصفدي، ومنها في ذيل مرآة الزمان لليونيني البيتان الأول والثالث بتقديم الثالث وفيه \"المنظر المقمر\" مكان الأزهر", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_0\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أمِن هلالٍ أنتَ يا وجهه ال <\|vsep\|> بادي بهذا المنظر الأزهرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجهٌ من الرُّوم ولكنْ له <\|vsep\|> في الخدِّ خالٌ من بني العنبرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تــعــشــقــتــه أمّــيّ حـسـن فـمـا له ", " أتــى بـكـتـاب ضـمـه سـورة النـمـل", "ومـا لي والمـجـنـون فـيـه وشـعـره ", " إذا مر بالكثبان خط على الرمل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/177922	جلال الدين ابن الصفار المارديني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/6064	العصر الأيوبي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 99, "text": "القطعة في الوافي للصفدي والفوات لابن شاكر و\"ذيل مرآة الزمان\" لليونيني وفيه \"تعشقته زاهي\" مكان أمّيّ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 11, "text": "قال الصفدي:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 17, "text": "هو مثل قول الآخر:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "وتــــركــــيٍّ نــــقــــيِّ الخـــدِّ ألمـــى", "partB": " بــقــدٍّ مــاس كــالغــصــنِ الرطــيــبِ", "size": 89, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "له شَـــعـــرٌ حــكــى مــجــنــونَ ليــلى", "partB": " يَــخُــطُّ إِذا مــشــى فــوق الكــثـيـبِ", "size": 85, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> تعشقته أمّيّ حسن فما له <\|vsep\|> أتى بكتاب ضمه سورة النمل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "مـا لي وللقـلم المـتـهوم صاحبهُ", " وللحـسـاب الذي يُـصـبـي تـصفُّحهُ ", "صـنـاعةٌ قلَّ أن تصفو النفوسُ لها", " وأيُّ وهــمٍ طَــرا فــيــه يُــصـحِّحـُهُ", "وفي البطالة للمرءِ السلامَةُ من", " سوءِ الظنونِ وخيرُ العيشِ أَرْوَحهُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/177923	جلال الدين ابن الصفار المارديني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/6064	العصر الأيوبي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 50, "text": "قال الصفدي: ومن شعر ابن الصّفّار يذمُّ قلم الحساب:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> ما لي وللقلم المتهوم صاحبهُ <\|vsep\|> وللحساب الذي يُصبي تصفُّحهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صناعةٌ قلَّ أن تصفو النفوسُ لها <\|vsep\|> وأيُّ وهمٍ طَرا فيه يُصحِّحُهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وأعـجـبُ شـيـءٍ أنَّ ريـقَـك ماؤه", " يــولِّدُ دُرًّا وهــو عـذبٌ مـروَّقُ", "وأنَّكـَ صـاحٍ وهو في فِيك مُسكِرٌ", " وأنتَ جديدُ الحُسنِ وهو مُعَتَّقُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/177924	جلال الدين ابن الصفار المارديني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/6064	العصر الأيوبي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 95, "text": "القطعة من شعر ابن الصفار في ترجمته في الوافي للصفدي وذيل مرآة الزمان لليونيني والفوات لابن شاكر", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> وأعجبُ شيءٍ أنَّ ريقَك ماؤه <\|vsep\|> يولِّدُ دُرًّا وهو عذبٌ مروَّقُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "ويــومٍ حــواشــيــه مَــلمــومَــةٌ", " عـليـنـا تُـحـاذِرُ أن تُـفـرَجـا", "قــنــصْــتُ غــزالتــه والتــفــتُّ", "أُريـدُ اخْـتَها فاحتمتْ بالدُّجى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/177925	جلال الدين ابن الصفار المارديني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/6064	العصر الأيوبي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 112, "text": "القطعة من شعر ابن الصفار في ترجمته في الوافي للصفدي وذيل مرآة الزمان لليونيني وقدم لها بقوله: وله في قصر النهار.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 85, "text": "وللقطعة قصة ذكرها جمال الدين ابن المكرم \"ابن منظور\" في كتابه نثار الأزهار (ص 31) قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 99, "text": "جرت في قِصَر النهار نادرة: أنشدني سليمان بن إسماعيل المارديني المسيحي لنفسه فيما زعم من قصر النهار:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "ويــومٍ حــواشــيــه مــلمــومــةٌ", "partB": " ظــنــنــاه مـن قِـصَـرٍ مُـدْمَـجـا", "size": 71, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "قــنــصــتُ غــزالتــهُ والتـفـتُّ ", "partB": " أريدُ أختها فاحتمت بالدجى", "size": 61, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 145, "text": "فأثبت البيتين عندي، فأخبرني بعد ذلك أبو الحسن ابن سعيد انه وقف في \"تاريخ اربل\" لابي عبد الله محمد بن أبي الوفاء القبيصي من ذرية عمر رضي الله عنه:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "ويــومٍ خــواشــيــه مــلمـومـةٌ ", "partB": " عـليـنـا نـحـاذرُ أن يـفـرجـا", "size": 63, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "قــنــصــتُ غــزالتــه والتـفـتُّ ", "partB": " أريدُ اختها فاحتمتْ بالدجى", "size": 61, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 112, "text": "قال ابن المستوفي: ثم ورد علينا أبو الحسن على بن يوسف الصفار فنسبهما لنفسه قال: ولعلهما ليسا له ولا لابن القبيصي.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 152, "text": "قال المصنف: فقيدتُ هذا على هذه الصورة؛ ثم جرى بعد ذلك مذاكرة في هذه الأبيات وتجاذب من تجاذبها من الشعراء فقال بعض من حضر: هذه الأبيات عندى في تعليق لغير", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 159, "text": "من ذكر، فرغبنا إليه في الكشف عنها، فأحضر التعليق فإذا فيه: خرج المنتجب العاني- منسوب إلى عانة، جزيرة بالفرات- مع الملك الزاهر ابن صلاح الدين صاحب البيرة للصيد،", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 167, "text": "فأثاروا ظبيةً في آخر النهار فاستطردت لهم، فلم يدركها السلطان إلا عند غروب الشمس، فأمسكها ونظر إلى الشمس وهي تغرب فاستظرف هذا الاتفاق وقال للشاعر: قل في ذلك شيئاً فقال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "ويــومٍ حــواشــيـه مـلمـومـةٌ ", "partB": " عـليـنـا نـحـاذرُ أنْ تـفـرجـا", "size": 63, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "قــنــصــتُ غــزالتــه والتـفـتُّ ", "partB": "أريـد اخـتها فاحتمتْ بالدجى", "size": 61, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 74, "text": "قال المصنف: فصحَّ عندي أن هذا هو قائلها على الخصوص، وان الجميع لصوص، ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 100, "text": "قال: وقد قرأت \"كتاب اللصوص\" للجاحظ فلم أسمع فيه بأن ثلاثة لصوص اجتمعوا بالاتفاق الظريف على بيت واحد.", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_11\|> ج <\|psep\|> <\|bsep\|> ويومٍ حواشيه مَلمومَةٌ <\|vsep\|> علينا تُحاذِرُ أن تُفرَجا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "إِذا هبَّ النسيمُ بطيبِ نشرٍ", "طربتُ وقلتُ: إيهٍ يا رسولُ", "سـوى أنِّيـ أغـارُ لأنَّ فـيه", " شـذاك وأنَّهـ مـثـلي عليلُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/177926	جلال الدين ابن الصفار المارديني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/6064	العصر الأيوبي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 167, "text": "القطعة من شعر ابن الصفار في ترجمته في الوافي للصفدي وذيل مرآة الزمان لليونيني وديوان الصبابة لابن أبي حجلة في باب الرسل والرسائل قال: (وقال علي الصفار) ثم اورد البيتين", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ِذا هبَّ النسيمُ بطيبِ نشرٍ <\|vsep\|> طربتُ وقلتُ يهٍ يا رسولُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "مـشـوق إذا مـا ارتـاح هـيـجه الحب ", "وصـــب لوبـــل الدمـــع فـــي خــده صــب", "إذا نـفـحـتـه مـن صـبـا الشـوق نـفـحة", " صـبـا نحوها والمدنف الصب قد يصبو", "بــروحــي ريــم قــد رمـتـنـي جـفـونـه ", " بـأسـهـم لحـظ كـان بـرجـاسـها القلب", "نــضــا عــضــب جـفـنـيـه عـلي عـذاره ", "فـمـن مـهـجـتـي جـفـن ومـن لحـظـه عـضب", "يــعــذب قــلبــي ظــالمـاً عـذب ظـلمـه ", "ولكـــن تـــعــذيــبــي لمــرشــفــه عــذب", "نـصـبـت لضـيـف الطـيـف مـنـه حـبائلاً ", " من النوم لما عز في اليقظة القرب", "ومــا كــنـت أدري أنـه رافـض الهـوى ", " يــنــفــره عــن زورتــي ذلك النــصــب", "تــجــمــعـت الأضـداد فـيـه ولم يـكـن ", " ليـجـتمع الإيجاب في الشيء والسلب", "فــفــي خــدِّه نـارٌ وفـي الثـغـرِ جـنَّةـٌ ", " وفــي لفــظــه سِــلْمٌ وفـي لحـظـهِ حـربُ", "وفــي قــدِّهِ ليــنٌ وفــي القــلب قـسـوةٌ", " وفــي خــصــره جــدبٌ وفـي رِدفـه خـصـبُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/177927	جلال الدين ابن الصفار المارديني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/6064	العصر الأيوبي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 102, "text": "القطعة من شعر ابن الصفار في الفوات لابن شاكر ومنها في الوافي للصفدي ثلاثة أبيات فقط هي الثلاثة الأخيرة", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> مشوق ذا ما ارتاح هيجه الحب <\|vsep\|> وصب لوبل الدمع في خده صب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا نفحته من صبا الشوق نفحة <\|vsep\|> صبا نحوها والمدنف الصب قد يصبو </\|bsep\|> <\|bsep\|> بروحي ريم قد رمتني جفونه <\|vsep\|> بأسهم لحظ كان برجاسها القلب </\|bsep\|> <\|bsep\|> نضا عضب جفنيه علي عذاره <\|vsep\|> فمن مهجتي جفن ومن لحظه عضب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يعذب قلبي ظالماً عذب ظلمه <\|vsep\|> ولكن تعذيبي لمرشفه عذب </\|bsep\|> <\|bsep\|> نصبت لضيف الطيف منه حبائلاً <\|vsep\|> من النوم لما عز في اليقظة القرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما كنت أدري أنه رافض الهوى <\|vsep\|> ينفره عن زورتي ذلك النصب </\|bsep\|> <\|bsep\|> تجمعت الأضداد فيه ولم يكن <\|vsep\|> ليجتمع اليجاب في الشيء والسلب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ففي خدِّه نارٌ وفي الثغرِ جنَّةٌ <\|vsep\|> وفي لفظه سِلْمٌ وفي لحظهِ حربُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "طاف بها في الظلام بدرُ دُجى", " حتَّى احتساها فصار شمسَ ضُحى", "مــدمــنُ خـمـرَيْـنِ مـن يـدٍ وفـمٍ", " مُـغـتـبِـقـاً مـنـهـما ومُصطبحا", "حَــلا بــأفــواهــنــا مُــقَـبَّلـه", " وإِنَّمـا فـي عـيـونـنـا مَـلُحـا", "يُــديــر مــن خــدِّه ومــن يــده", " وفـيـه مـن كـلِّ واحـدٍ، قَـدَحا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/177928	جلال الدين ابن الصفار المارديني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/6064	العصر الأيوبي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 57, "text": "القطعة انفرد الصفدي بذكرها في الوافي وهي من نوادر المنسرح", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_1\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> طاف بها في الظلام بدرُ دُجى <\|vsep\|> حتَّى احتساها فصار شمسَ ضُحى </\|bsep\|> <\|bsep\|> مدمنُ خمرَيْنِ من يدٍ وفمٍ <\|vsep\|> مُغتبِقاً منهما ومُصطبحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَلا بأفواهنا مُقَبَّله <\|vsep\|> وِنَّما في عيوننا مَلُحا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "خــادعـتـه بـحـديـثِ لِيـنِ قـوامـهِ ", " فـجـفـا وهـزَّ عـليَّ مـنـه مُـثْـقَـفا", "وهــربــتُ مــن يـده إلى أجـفـانـه", " فَـرَقـاً فـسَـلَّ عـليَّ مـنـهـا مُرهَفا", "أحـــبـــبــتُهُ مُــتــجــنِّيــاً وودِدتُهُ", "مُــتــجــنِّبــاً وعـشـقـتـهُ مُـتـعـطِّفـا", "فـاخـترتُ للجسم الضنا وجلبتُ لل", " قلب العنا ورَضيتُ للنفس الجفا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/177929	جلال الدين ابن الصفار المارديني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/6064	العصر الأيوبي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 36, "text": "القطعة انفرد الصفدي بذكرها في الوافي", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> خادعته بحديثِ لِينِ قوامهِ <\|vsep\|> فجفا وهزَّ عليَّ منه مُثْقَفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهربتُ من يده لى أجفانه <\|vsep\|> فَرَقاً فسَلَّ عليَّ منها مُرهَفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحببتُهُ مُتجنِّياً وودِدتُهُ <\|vsep\|> مُتجنِّباً وعشقتهُ مُتعطِّفا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "لا درَّ درُّ الليــالي كــيــف تُــضـحـكـنـا", " مــنــهــا أحــاديــثُ أيّـام وتـبـكـيـنـا", "ومــثــلُ مــا تـحـدثُ الأيـام مـن غِـيَـرٍ ", " وابـن الزبـيـر عـن الدنـيـا يُـلهّـينا", "كُـنّـا نـجـيـء ابـنَ عـبـاسٍ فـيُـقـبـسُـنـا ", " عــلمــاً ويُـكـسـبـنـا خـيـراً ويَهـديـنـا", "ولا يـــزالُ عـــبــيــدُ الله مُــتــرَعَــةً ", " جِــفَــانُهُ مـطـعـمـاً ضـيـفـاً ومـسـكـيـنـا", "فــأصــبــحَ الديـنُ والدنـيـا بـدراهـمـا", " نـنـالُ مـن ذاك مـاشـيـنـا إذا شـيـنـا", "ولســتَ فــاعـلمْهُ بـالأولى بـه نـسـبـاً ", " يـا ابـنَ الزبـيـر ومن أولى به دينا", "لن يــعـطـيَ اللهُ مـن أخـزى بـبـغـضِهـمُ ", " في الدينِ عِزّاً ولا في الأرضِ تمكينا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203552	عامر بن وائلة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8773	العصر الإسلامي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 251, "text": "القطعة في أخبار العباس وولده للزجاجي (ت 337هـ) قال عن أحمد بن السري البزاز قال: حدثنا الرياشي قال: وقع إلى الحرمازي قرطاس فيه أن ابن صفوان قال لابن الزبير: هذا عبد الله ابن عباس يعلم الناس الفقه وهذا عبيد الله (ابن عباس) يطعم الناس فما تركا لك؟ ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 163, "text": "فأرسل إليهما، فقال: إنكما تريدان أن ترفعا راية قد وضعها الله ففرقا عنكما مرّاق العراق. فأرسل إليه عبد الله بن عباس: ويلك أي الرجلين نطرد عنا، طالب دنيا أم طالب علم", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 127, "text": "فقال ابن عباس: ويحك يا ابن الزبير! ما يأتينا إلا طالب دين أو طالب دنيا. وقال أبو الفضل عامر بن وائلة: (ثم أورد الأبيات) ثم قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 38, "text": "(وروى) العنزي قال: حدثنا الرياشي ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 49, "text": "قال: دخل عبد الله بن صفوان الجمحي على عبد الله بن", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 38, "text": "الزبير فقال: أنت والله كما قال الشاعر:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "فـــإن تُـــصْــبــك مــن الأيــام جــائحــةٌ", "partB": " لا نــبــكِ مـنـك عـلى دنـيـا ولا ديـن", "size": 84, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 303, "text": "فقال: وما ذاك ويحك؟ فقال: هذان ابنا عباس أحدهما يفتي الناس في دينهم، والآخر يطعم الطعام، فماذا أبقيا لك! فأرسل إليهما، فقال: إنكما تريدان أن ترفعا راية قد وضعها الله ففرقا عنكما مرّاق العراق. فأرسل إليه عبد الله بن عباس: ويلك أي الرجلين نطرد عنا، طالب دنيا أم طالب علم؟ فبلغ الخبر أبا الطفيل فقال أبياته", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> لا درَّ درُّ الليالي كيف تُضحكنا <\|vsep\|> منها أحاديثُ أيّام وتبكينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومثلُ ما تحدثُ الأيام من غِيَرٍ <\|vsep\|> وابن الزبير عن الدنيا يُلهّينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كُنّا نجيء ابنَ عباسٍ فيُقبسُنا <\|vsep\|> علماً ويُكسبنا خيراً ويَهدينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا يزالُ عبيدُ الله مُترَعَةً <\|vsep\|> جِفَانُهُ مطعماً ضيفاً ومسكينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأصبحَ الدينُ والدنيا بدراهما <\|vsep\|> ننالُ من ذاك ماشينا ذا شينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولستَ فاعلمْهُ بالأولى به نسباً <\|vsep\|> يا ابنَ الزبير ومن أولى به دينا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لعـمـرك مـا حـبـي مـعاذة بالذي ", " يـغـيره الواشي ولا قدم العهد", "ولا سوء ما جاءت به إذ أزلها ", "غـواة رجـال إذ يـنـادونها بعدي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203524	أعشى مازن الحرمازي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8763	العصر الإسلامي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 46, "text": "قال ابن الأثير في أسد الغابة في معرفة الصحابة:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 80, "text": "أخبرنا أبو الفضل المنصور بن أبي عبد الله الطبري بإسناده إلى أبي يعلى أحمد بن علي", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 72, "text": "بن المثنى، قال: حدثنا المقدمي، حدثنا أبو عشر يوسف بن يزيد، حدثني صدقة بن", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 80, "text": "طيسلة، قال: حدثني معن بن ثعلبة المازني، حدثني الأعشى المازني أنه قال: أتيت النبي", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 34, "text": "صلى الله عليه وسلم فأنشدته: \"الرجز", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "يـا مـالك النـاس وديـان العرب ", "partB": " ..", "size": 33, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "إنـــي لقـــيــت ذربــة مــن الذرب", "partB": "..", "size": 36, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "غـدوت أبـغـيـهـا الطـعام في رجب", "partB": "..", "size": 33, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": " فـخـلفـتـني في نزاع وهرب", "partB": "..", "size": 32, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "أخــلفــت العــهـد ولطـت بـالذنـب", "partB": "..", "size": 35, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": " وهــن شـر غـالب لمـن غـلب", "partB": "..", "size": 33, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 61, "text": "قال: فجعل النبي صلى الله عليه وسلم يقول: وهن شر غالب لمن غلب.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 545, "text": "وسبب هذه الأبيات أن الأعشى كانت عنده امرأة اسمها معاذة، فخرج يمير أهله من هجر، فهربت امرأته بعده ناشزاً عليه، فعاذت برجل منهم يقال له: مطرف بن نهصل فجعلها خلف ظهره، فلما قدم الأعشى لم يجدها في بيته، وأخبر أنها نشزت عليه، وأنها عاذت بمطرف، فأتاه فقال له: يا ابن عم، عندك امرأتي معاذة فافدعها إلي، فقال: ليست عندي، ولو كانت عندي لم أدفعها إليك، وكان مطرف أعز منه، فسار إلى النبي صلى الله عليه وسلم فعاذ به، وقال الأبيات، وشكا إليه امرأته وما صنعت، وأنها عند مطرف بن نهصل، فكتب النبي صلى الله عليه وسلم إلى مطرف: (انظر امرأة هذا معاذة فادفعها إليه)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 249, "text": "فأتاه كتاب النبي صلى الله عليه وسلم فقرئ عليه، فقال: يا معاذة، هذا كتاب النبي صلى الله عليه وسلم فيك، وأنا دافعك إليه، قالت: خذ لي العهد والميثاق، وذمة النبي صلى الله عليه وسلم أن لا يعاقبني فيما صنعت، فأخذ لها ذلك، ودفعها إليه، فأنشأ يقول: \"الطويل\"", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "لعـمـرك مـا حـبـي مـعاذة بالذي ", "partB": " يـغـيره الواشي ولا قدم العهد", "size": 60, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "ولا سوء ما جاءت به إذ أزلها ", "partB": "غـواة رجـال إذ يـنـادونها بعدي", "size": 58, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 239, "text": "أخرجه ثلاثتهم ههنا، وأخرجوه في عبد الله بن الأعور، إلا أن أبا عمر قال: الحرمازي المازني، وليس في نسب الحرماز إلى تميم مازن؛ فإنه قد ذكر هو وابن منده وأبو نعيم مازن بن عمرو بن تميم، فإذا يكون الحرماز بطناً من مازن، وإنما هو ابن مالك بن عمرو", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 78, "text": "بن تميم وقيل: الحرماز بن الحارث بن عمرو بن تميم، وهو إخوة مازن بن مالك بن عمرو", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 79, "text": "بن تميم، وقد جرت عادتهم ينسبون أولاد البطن القليل إلى أخيه إذا كان مشهوراً، مثل", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 74, "text": "أولاد نعيلة بن مليل أخي غفار بن مليل يقال لهم: غفاريون، منهم الحكم بن عمرو", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 78, "text": "الغفاري، وليس من غفار، وإنما هو من بني نعيلة، قيل ذلك لكثرة غفار وشهرتها، ومثل", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 73, "text": "بني مالك بن أفصى أخي أسلم بن أفصى، ينسب كثير من ولده إلى أسلم لشهرة أسلم،", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 65, "text": "على أن أبا عمر يعلم ما لم يعلم؛ فإن الرجل عالم بالنسب، والله أعلم", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> لعمرك ما حبي معاذة بالذي <\|vsep\|> يغيره الواشي ولا قدم العهد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يـا مُـسْـكـري وجـداً بـكـأْس جـفونه", "قــل لي أَتــلك لواحــظٌ أَم قَـرْقَـفُ", "بـادر جـمـالك بـالجـمـيـل فـربّما", "ذَوَتْ المــلاحـةُ أَو أَبـلَّ المُـدْنَـفِ", "بواسبق عذارك باعتذارك قبل أَن", "يــأْتــي بـعـزل هـواك مـنـه مُـلَطَّفُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93321	ابن القيسراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1648	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> يا مُسْكري وجداً بكأْس جفونه <\|vsep\|> قل لي أَتلك لواحظٌ أَم قَرْقَفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بادر جمالك بالجميل فربّما <\|vsep\|> ذَوَتْ الملاحةُ أَو أَبلَّ المُدْنَفِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لِيَهْــنِ دمــشــقــاً أَن كُــرســيّ مُـلْكِهـا", "حُـبـي مـنـك صَدْراً ضاق عن هَمِّه الصَّدْرُ", "وأَنــك نــورَ الديـن مُـذْ زُرتَ أَرضـهـا", "سـمـتْ بـك حـتـى انـحـطّ نَـسرها النسر", "هـي الثَّغـْر أَمـسـى بالكراديس عابساً", "وأَصــبـح عـن بـاب الفـراديـس يَـفْـتَـرّ", "فـإِمّـا وقـفـت الخـيـل نـاقـعة الصَّدى", "عـلى بـردى مـن فـوقها الوَرَق النَّصْر", "فـمـن بـعـد ما أَوردتها حَوْمةَ الوغى", "وأَصــدرتـهـا والبـيـض مـن عَـلَقٍ حُـمْـر", "وجــلّلتــهــا نــقـعـاً أَضـاع شِـيـاتِهـا", "فـلا شُهْـبُهـا شـهـب ولا شُـقْـرهـا شقر", "عـلا النـهرُ لما كاثَرَ القصب القنا", "مــكــاثــرةً فــي كـل نَـحْـرٍ لهـا نَـحْـرُ", "وقــد شــرِقــتْ أَجْــرافــه بـدم العِـدى", "إِلى أَن جـرى العـاصـي وضـحضاحه غَمر", "صــدعْــتَهــمُ صَــدْعَ الزُّجــاجــة لا يــدٌ", "لجــابــرهــا مــا كــلُّ كـسـرٍ له جَـبْـر", "فـلا يـنـتـحل من بعدها الفخرَ دائلٌ", "فـمـن بـارز الإِبـرنز كان له الفخر", "ومَــنْ بــزّ أَنــطـاكـيـة مِـنْ مـليـكـهـا", "أَطــاعــتــه أَلحــاظُ المُـؤلّلَةِ الخُـزْر", "أَتـــى رأســـه ركــضــاً وغــودر شِــلْوُهُ", "وليـس سـوى عـافـي النـسـور له قـبـر", "كــمـا أَهـدتِ الأَقـدارُ للقـمـص أَسْـرَهُ", "وأَسْــعَــدُ قِــرنٍ مــن حـواه لك الأَسْـر", "فــأَلْقــتْ بــأَيــديــهـا إِليـك حـصـونُه", "ولو لم تُـجِـبْ طوعاً لجاء بها القَسْر", "وأَمــســتْ عَــزاز كــاســمـهـا بـك عِـزَّةً", "تـشُـقّ عـلى النَّسـريْن لو أَنها الوَكْر", "فـسِـرْ تـمـلإِ الدُّنـيـا ضـيـاءً وبَهْـجـةً", "فبالأُفُق الداجي إِلى ذا السَّنا فَقْر", "كــأَنــي بــهــذا العــزم لا فُـلّ حَـدُّه", "وأَقـصـاه بـالأَقـصـى وقـد قُضِيَ الأَمر", "وقـد أَصـبـح البـيـت المـقـدَّسُ طـاهراً", "وليــس ســوى جــاري الدمـاء له طُهْـر", "وإِن تـتـيـمَّمـْ سـاحِـل البـحـر مـالكـاً", "فـلا عـجـبٌ أَن يـمـلِك السـاحلَ البحر", "ســللتَ ســيــوفــاً أَثــكــلت كـلَّ بـلدة", "بــصــاحــبــهــا حـتـى تـخـوفـك البـدر", "إِذا ســار نـور الديـن فـي عَـزَمـاتـه", "فـقُـولا لِلَيْـلِ الإِفـك قد طلَع الفجر", "هُــمــامٌ مــتــى هَـزَّت مـواضـي سـيـوفـه", "لهــا ذكــراً زُفّــت له قَــلْعــةٌ بِــكْــر", "خـلعـتَ عـلى الأَيّـام مـن حُـلَلِ العُلى", "مـلابِـس مـن أَعـلامها الحمد والشكرُ", "فـلا تـفـتـخـر مـصـرٌ عـليـنـا بنيلها", "فــيــمـنـاكَ نـيـلٌ كـلُّ مِـصْـرٍ بـه مِـصْـرُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93317	ابن القيسراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1648	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> لِيَهْنِ دمشقاً أَن كُرسيّ مُلْكِها <\|vsep\|> حُبي منك صَدْراً ضاق عن هَمِّه الصَّدْرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأَنك نورَ الدين مُذْ زُرتَ أَرضها <\|vsep\|> سمتْ بك حتى انحطّ نَسرها النسر </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي الثَّغْر أَمسى بالكراديس عابساً <\|vsep\|> وأَصبح عن باب الفراديس يَفْتَرّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فِمّا وقفت الخيل ناقعة الصَّدى <\|vsep\|> على بردى من فوقها الوَرَق النَّصْر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن بعد ما أَوردتها حَوْمةَ الوغى <\|vsep\|> وأَصدرتها والبيض من عَلَقٍ حُمْر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجلّلتها نقعاً أَضاع شِياتِها <\|vsep\|> فلا شُهْبُها شهب ولا شُقْرها شقر </\|bsep\|> <\|bsep\|> علا النهرُ لما كاثَرَ القصب القنا <\|vsep\|> مكاثرةً في كل نَحْرٍ لها نَحْرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد شرِقتْ أَجْرافه بدم العِدى <\|vsep\|> ِلى أَن جرى العاصي وضحضاحه غَمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> صدعْتَهمُ صَدْعَ الزُّجاجة لا يدٌ <\|vsep\|> لجابرها ما كلُّ كسرٍ له جَبْر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا ينتحل من بعدها الفخرَ دائلٌ <\|vsep\|> فمن بارز الِبرنز كان له الفخر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومَنْ بزّ أَنطاكية مِنْ مليكها <\|vsep\|> أَطاعته أَلحاظُ المُؤلّلَةِ الخُزْر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَتى رأسه ركضاً وغودر شِلْوُهُ <\|vsep\|> وليس سوى عافي النسور له قبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> كما أَهدتِ الأَقدارُ للقمص أَسْرَهُ <\|vsep\|> وأَسْعَدُ قِرنٍ من حواه لك الأَسْر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأَلْقتْ بأَيديها ِليك حصونُه <\|vsep\|> ولو لم تُجِبْ طوعاً لجاء بها القَسْر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأَمستْ عَزاز كاسمها بك عِزَّةً <\|vsep\|> تشُقّ على النَّسريْن لو أَنها الوَكْر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فسِرْ تملِ الدُّنيا ضياءً وبَهْجةً <\|vsep\|> فبالأُفُق الداجي ِلى ذا السَّنا فَقْر </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأَني بهذا العزم لا فُلّ حَدُّه <\|vsep\|> وأَقصاه بالأَقصى وقد قُضِيَ الأَمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد أَصبح البيت المقدَّسُ طاهراً <\|vsep\|> وليس سوى جاري الدماء له طُهْر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وِن تتيمَّمْ ساحِل البحر مالكاً <\|vsep\|> فلا عجبٌ أَن يملِك الساحلَ البحر </\|bsep\|> <\|bsep\|> سللتَ سيوفاً أَثكلت كلَّ بلدة <\|vsep\|> بصاحبها حتى تخوفك البدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا سار نور الدين في عَزَماته <\|vsep\|> فقُولا لِلَيْلِ الِفك قد طلَع الفجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُمامٌ متى هَزَّت مواضي سيوفه <\|vsep\|> لها ذكراً زُفّت له قَلْعةٌ بِكْر </\|bsep\|> <\|bsep\|> خلعتَ على الأَيّام من حُلَلِ العُلى <\|vsep\|> ملابِس من أَعلامها الحمد والشكرُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "هـو السّـيـفُ لا يُـغنيكَ إِلاّ جِلادُهُ", "وهــل طــوّق الأَمــلاكَ إِلاّ نِـجـادُهُ", "فــيــا ظــفـراً عـمَّ البـلادَ صَـلاحُه", "بـمـن كـان قـد عـمّ البـلادَ فسادُه", "غَــداةَ كـأَنّ الهـامَ فـي كـلِّ قَـوْنَـسٍ", "كــمــائمُ نــبــتٍ بـالسُّيـوف حَـصَـادُهُ", "فــمــا مُــطْــلَقٌ إِلاّ وَشُــدَّ وَثــاقــهُ", "ولا مُـــوثَـــقٌ إِلا وحُـــلّ صِـــفــاده", "ولا مِـــنْـــبَــرٌ إِلاّ تــرنّــح عــودُه", "ولا مُـــصْـــحَــفٌ إِلاّ أنــارَ مِــدادُه", "إِلى أَين يا أَسرى الضَّلالةِ بعدها", "لقــد ذَلّ عــلويــكــم وعــزّ رشــادُه", "رويــدَكُــمُ لا مــانــعٌ مــن مُــظَــفَّرٍ", "يــعـانِـدُ أَسـبـابَ القـضـاءِ عِـنـادُه", "فَـقُـلْ لمـلوك الكُـفـر تُـسْلِم بعدها", "مـــمـــالكَهــا إِنّ البــلاد بــلادُه", "كذا عن طريق الصّبح أَيّتها الدُّجى", "فـيـا طالما غالَ الظّلامَ امتدادُه", "فـلو دَرَجُ الأَفـلاك عـنـه تـحـصّـنـت", "لأَمْــســتْ صِــعــاداً فـوقَهـنّ صِـعـادُه", "ومـن كـان أَمـلاك السـمـوات جُـنده", "فــأَيّــةُ أَرضٍ لم تــطــأهــا جـيـادُه", "سـمـعت قِبلةُ الإِسلام فخراً بطَوْله", "ولم يـك يـسمو الدين لولا عمادُه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93313	ابن القيسراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1648	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> هو السّيفُ لا يُغنيكَ ِلاّ جِلادُهُ <\|vsep\|> وهل طوّق الأَملاكَ ِلاّ نِجادُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا ظفراً عمَّ البلادَ صَلاحُه <\|vsep\|> بمن كان قد عمّ البلادَ فسادُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَداةَ كأَنّ الهامَ في كلِّ قَوْنَسٍ <\|vsep\|> كمائمُ نبتٍ بالسُّيوف حَصَادُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما مُطْلَقٌ ِلاّ وَشُدَّ وَثاقهُ <\|vsep\|> ولا مُوثَقٌ ِلا وحُلّ صِفاده </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا مِنْبَرٌ ِلاّ ترنّح عودُه <\|vsep\|> ولا مُصْحَفٌ ِلاّ أنارَ مِدادُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِلى أَين يا أَسرى الضَّلالةِ بعدها <\|vsep\|> لقد ذَلّ علويكم وعزّ رشادُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> رويدَكُمُ لا مانعٌ من مُظَفَّرٍ <\|vsep\|> يعانِدُ أَسبابَ القضاءِ عِنادُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقُلْ لملوك الكُفر تُسْلِم بعدها <\|vsep\|> ممالكَها ِنّ البلاد بلادُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> كذا عن طريق الصّبح أَيّتها الدُّجى <\|vsep\|> فيا طالما غالَ الظّلامَ امتدادُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلو دَرَجُ الأَفلاك عنه تحصّنت <\|vsep\|> لأَمْستْ صِعاداً فوقَهنّ صِعادُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن كان أَملاك السموات جُنده <\|vsep\|> فأَيّةُ أَرضٍ لم تطأها جيادُه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "إِنّ الأُلى جــمــعــتْهُــمْ والنَّوى دارُ", "جـارُوا فـهل أَنت لي من ظلمهم جارُ", "سـاروا عـلى أَنـهـم قـربـاً كـبـعدهم", "فـمـا أُبـالي أَقـام الحيُّ أَم سارُوا", "عـنـدي عـلى الوجـد فيهم كلُّ لائمةٍ", "وعــنــدهــم للهــوى العُـذرِيِّ أَعـذارُ", "فــفــي الصُّدور صَــبــابــاتٌ وَمَـوْجِـدَةٌ", "وفـــي الخُـــدور لُبــانــاتٌ وأَوطــار", "قد أَنكر الناس من دمعي ومن حُرَقي", "هــوىً تـهـادَن فـيـه المـاءُ والنـار", "إِلامَ اُعـــلن أَســـراري وأَكــتــمُهــا", "وآيــــةُ الشــــوق إِعـــلان وإِســـرار", "دَيْــنٌ عــلى عــبــراتـي أَنْ تُـقِـرَّ بـه", "وإِنــمــا غــايــةُ الإنــكـار إِقـرار" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93309	ابن القيسراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1648	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ِنّ الأُلى جمعتْهُمْ والنَّوى دارُ <\|vsep\|> جارُوا فهل أَنت لي من ظلمهم جارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ساروا على أَنهم قرباً كبعدهم <\|vsep\|> فما أُبالي أَقام الحيُّ أَم سارُوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عندي على الوجد فيهم كلُّ لائمةٍ <\|vsep\|> وعندهم للهوى العُذرِيِّ أَعذارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ففي الصُّدور صَباباتٌ وَمَوْجِدَةٌ <\|vsep\|> وفي الخُدور لُباناتٌ وأَوطار </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد أَنكر الناس من دمعي ومن حُرَقي <\|vsep\|> هوىً تهادَن فيه الماءُ والنار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِلامَ اُعلن أَسراري وأَكتمُها <\|vsep\|> ويةُ الشوق ِعلان وِسرار </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "فـــمٌ وثَـــغْـــرٌ وشَـــنَــبْ", "كـــأْسٌ وخـــمــرٌ وحَــبَــبْ", "واحَــربَــاه مِــنْ شــادنٍ", "لم يُـرْضـه مـنـي الحَرَب", "مُــــــــوَلَّد ليــــــــس له", "إِلاّ إِلى الحـسـن نَـسَـب", "يَــضْــحــك مــن مُــسَـدّسـا", "ت النـحـل فيهنّ الضَرَب", "مـا إِن حـمـانـي ثـغـرَه", "إِلاّ ســـبـــانــي ونَهَــب", "ولا مــشــى تــهــاديــاً", "إِلا مـشـى القـلبُ خَـبَبْ", "هــل ســبـبٌ إِلى الرِّضـا", "يـا عـاتـبـاً بـلا سـبب", "تُــنْـكِـرنـي قـتـلي وفـي", "يَـديـك مـن قـتـلي سَـبَب", "مــا ليَ أَبـكـي قـاتـلي", "يــا لَلرجــال لِلْعــجــب", "كــــأَنّ عــــيـــنـــيّ إِذا", "دمـي عـلى دمعي انسكب", "يـــدا أَمـــيــن الديــن", "تهمي باللُّجَيْن والذَّهَب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93305	ابن القيسراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1648	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> فمٌ وثَغْرٌ وشَنَبْ <\|vsep\|> كأْسٌ وخمرٌ وحَبَبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واحَربَاه مِنْ شادنٍ <\|vsep\|> لم يُرْضه مني الحَرَب </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُوَلَّد ليس له <\|vsep\|> ِلاّ ِلى الحسن نَسَب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَضْحك من مُسَدّسا <\|vsep\|> ت النحل فيهنّ الضَرَب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ِن حماني ثغرَه <\|vsep\|> ِلاّ سباني ونَهَب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا مشى تهادياً <\|vsep\|> ِلا مشى القلبُ خَبَبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل سببٌ ِلى الرِّضا <\|vsep\|> يا عاتباً بلا سبب </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُنْكِرني قتلي وفي <\|vsep\|> يَديك من قتلي سَبَب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ليَ أَبكي قاتلي <\|vsep\|> يا لَلرجال لِلْعجب </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأَنّ عينيّ ِذا <\|vsep\|> دمي على دمعي انسكب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "إِلاّ يـكـنْ قد هَوِيتُه بشراً", "فـإِنّه فـتـنـةٌ عـلى البـشرِ", "واحَـرَبـا مـن بـياض وَجْنته", "تـراكـضتْ فيه ظُلْمَةُ الشَّعَرِ", "حـيـن تـبـدّى سَـوادُ عـارضه", "كما تبدّى الكسوفُ بالقمر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93301	ابن القيسراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1648	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_1\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ِلاّ يكنْ قد هَوِيتُه بشراً <\|vsep\|> فِنّه فتنةٌ على البشرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واحَرَبا من بياض وَجْنته <\|vsep\|> تراكضتْ فيه ظُلْمَةُ الشَّعَرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "بـيـن فـتـور المُقلتيْن والكَحَلْ", "هـوىً له مـن كلّ قلبٍ ما انتحلْ", "تَــوَقَّ مــن فــتـكـتـهـا لواحـظـاً", "أَمَـا تـرى تلك الظُّبا كيف تُسَلْ", "يـا ويـحـهـا نـواطِـراً سـواحِـراً", "ما عُقِل العقلُ بها إِلاّ اختبلْ", "لو لم تـكـن بابلُ في أَجفانها", "لمـا بَـرَتْ أَسـهـمَهـا مـن المُقَلْ", "يــا رامـيـاً مـسـمـومـةً نـصـالُهُ", "عَـيـناك للقارَةِ قُلْ لي أم ثُعَل", "وعــاذلٍ خــوّفــنــي مـن لحـظـهـا", "إِليـك عـنـي سـبق السيفُ العَذَل", "ذك عــلى سَــفْــك دمــي مــحــبّــبٌ", "أَنـا القـتـيـل مُـغْـرَمٌ بمن قتل", "لاحـظـت مـنـه وجـنـتيْن ما جرى", "ماءُ الصِّبا بجمرها إِلاّ اشتعل", "آه عــلى ظــمــآنــهــا ضَــمـانـة", "لو كـفـل الخصر لِوَجْدي بالكَفَل", "يا صاح حَلِّلْ من أَناشيط الأَسى", "إِذا حـللت بـيـن هـاتيك الحِلَلْ", "سلْ عن رُقادي بالغضا أَين مضى", "وعـن فـؤادي بـعـدها ماذا فعل", "وإِن رأَتْ عـيـنـاك ربـعاً خالياً", "فـاسـق حَـيـا طَلِّهما ذاك الطَّللْ", "وَعَــدِّ عــن مَــحــاجــرٍ بــحــاجــرٍ", "نــظــرتُهــا أَقــربُ عـهـدٍ بـأَجـلْ", "واجْـتَـنِ أَثمار الهوى فباللَّوى", "غـصـنُ نـقـاً يَـحـملُ نُقّاحَ الخجل", "وإِنْ يــغـب عـنـك اهـتـزازُ قـدّه", "فــسـل بـه أَتـرابـه مـن الأَسَـل", "كـــلُّ حَـــلالٍ عـــنـــده مُـــحَـــرّمٌ", "فليت شعري عن دمي كيف استحل", "إِيّـاك أن تـحـمِـل قـتـلي ظالماً", "فـمـا لخـصـمـي بـقبيلي من قِبَل", "تــــرى وَليّ الثــــأْر إِن أَراده", "فـهـل مُجيرٌ من مُجير الدين هل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93297	ابن القيسراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1648	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> بين فتور المُقلتيْن والكَحَلْ <\|vsep\|> هوىً له من كلّ قلبٍ ما انتحلْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَوَقَّ من فتكتها لواحظاً <\|vsep\|> أَمَا ترى تلك الظُّبا كيف تُسَلْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ويحها نواطِراً سواحِراً <\|vsep\|> ما عُقِل العقلُ بها ِلاّ اختبلْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو لم تكن بابلُ في أَجفانها <\|vsep\|> لما بَرَتْ أَسهمَها من المُقَلْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا رامياً مسمومةً نصالُهُ <\|vsep\|> عَيناك للقارَةِ قُلْ لي أم ثُعَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعاذلٍ خوّفني من لحظها <\|vsep\|> ِليك عني سبق السيفُ العَذَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذك على سَفْك دمي محبّبٌ <\|vsep\|> أَنا القتيل مُغْرَمٌ بمن قتل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لاحظت منه وجنتيْن ما جرى <\|vsep\|> ماءُ الصِّبا بجمرها ِلاّ اشتعل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ه على ظمنها ضَمانة <\|vsep\|> لو كفل الخصر لِوَجْدي بالكَفَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا صاح حَلِّلْ من أَناشيط الأَسى <\|vsep\|> ِذا حللت بين هاتيك الحِلَلْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سلْ عن رُقادي بالغضا أَين مضى <\|vsep\|> وعن فؤادي بعدها ماذا فعل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وِن رأَتْ عيناك ربعاً خالياً <\|vsep\|> فاسق حَيا طَلِّهما ذاك الطَّللْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعَدِّ عن مَحاجرٍ بحاجرٍ <\|vsep\|> نظرتُها أَقربُ عهدٍ بأَجلْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واجْتَنِ أَثمار الهوى فباللَّوى <\|vsep\|> غصنُ نقاً يَحملُ نُقّاحَ الخجل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وِنْ يغب عنك اهتزازُ قدّه <\|vsep\|> فسل به أَترابه من الأَسَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلُّ حَلالٍ عنده مُحَرّمٌ <\|vsep\|> فليت شعري عن دمي كيف استحل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِيّاك أن تحمِل قتلي ظالماً <\|vsep\|> فما لخصمي بقبيلي من قِبَل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "كـلّمـا غَـصَّ هـواكـم مـن جفوني", "سـكـنَ اللَّوْمُ اغتراراً لسكوني", "ووراءَ الصَّدر مــــنـــي لَوْعـــةٌ", "شـانَهـا رَكْضُ دموعي في شؤوني", "يــا لَدَمْـعٍ حـار فـي أَجـفـانـه", "أَنْ يُــســمّــى بــوفِـيٍّ أَو خـؤون", "فــلئن دلّ عــلى وَجْــدي بــكــم", "فـلَقـد حامى عن السّر المصون", "فــتــأَمَّلــْ عَــجَــبـاً مـن نـاظـرٍ", "خـائنٍ يُـخـبـر عـن قـلبٍ أَمـيـن", "فـي سـبـيـل الحـبّ مـنـي مُهـجةٌ", "قُــتِــلتْ بــيــن خــدود وعـيـون", "يَــئِســتُ أَنْ تُــفْــتــدى أَفــئِدةٌ", "أُسِــرَت بــيــن فــتــور وفـتـون", "وقـــلوبٌ مَـــلَكَـــتْهـــنّ المَهــا", "فـاتـكاتٍ بالنُّهى مُلْك اليمين", "جـيـرة مـا زال قـتـلى دِيـنُها", "واعتصامي بمجير الدين ديني" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93293	ابن القيسراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1648	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> كلّما غَصَّ هواكم من جفوني <\|vsep\|> سكنَ اللَّوْمُ اغتراراً لسكوني </\|bsep\|> <\|bsep\|> ووراءَ الصَّدر مني لَوْعةٌ <\|vsep\|> شانَها رَكْضُ دموعي في شؤوني </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لَدَمْعٍ حار في أَجفانه <\|vsep\|> أَنْ يُسمّى بوفِيٍّ أَو خؤون </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلئن دلّ على وَجْدي بكم <\|vsep\|> فلَقد حامى عن السّر المصون </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتأَمَّلْ عَجَباً من ناظرٍ <\|vsep\|> خائنٍ يُخبر عن قلبٍ أَمين </\|bsep\|> <\|bsep\|> في سبيل الحبّ مني مُهجةٌ <\|vsep\|> قُتِلتْ بين خدود وعيون </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَئِستُ أَنْ تُفْتدى أَفئِدةٌ <\|vsep\|> أُسِرَت بين فتور وفتون </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقلوبٌ مَلَكَتْهنّ المَها <\|vsep\|> فاتكاتٍ بالنُّهى مُلْك اليمين </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مَـنْ مُـنْـصـفـي مـن حُبِّ ظالمْ", "والحـبُّ فـيـه الخـصمُ حاكمْ", "مـا كـنـتُ أَدري مـا الهوى", "حـتـى بُـليـتُ بـغـيـر راحـم", "قـاسـي الفـؤادِ يـبـيـتُ في", "رَغَـدِ الكَـرى وأَبـيـتُ هائم", "ومــن العــجــائب أَن يــرى", "مُــتَـيَـقِّظـاً فـي أَسْـر نـائم", "يــا صــارمـي أَوَ مـا كـفـى", "مـا فـي جُـفـونك من صوارم", "لامُــوا عــليــك وليــس لي", "ســمـعٌ يـعـنّ عـلى اللوائم", "لومَ الحــسُــود عــلى مُـظـا", "هرة العميد أَبي الغنائم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93289	ابن القيسراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1648	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> مَنْ مُنْصفي من حُبِّ ظالمْ <\|vsep\|> والحبُّ فيه الخصمُ حاكمْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كنتُ أَدري ما الهوى <\|vsep\|> حتى بُليتُ بغير راحم </\|bsep\|> <\|bsep\|> قاسي الفؤادِ يبيتُ في <\|vsep\|> رَغَدِ الكَرى وأَبيتُ هائم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن العجائب أَن يرى <\|vsep\|> مُتَيَقِّظاً في أَسْر نائم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا صارمي أَوَ ما كفى <\|vsep\|> ما في جُفونك من صوارم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لامُوا عليك وليس لي <\|vsep\|> سمعٌ يعنّ على اللوائم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "تــرى الإِبـريـقَ يـحـمـلُه أَخـوهُ", "كِـلا الظَّبـْيَيْن يَلْثِمُهُ ارتِشافا", "يَـظَـلُّ كـمُـطـرِقٍ فـي القوم يبكي", "دمـاً أَو نـاكـسٍ يـشكو الرُّعافا", "يـكـفِّ مُهـفـهَـف الكَـشْـحَـيْن يُنْمى", "إِلى الغُصْنِ اعتدالاً وانعطافا", "يُـديـر الكـأْس مـن يـده دِهـاقاً", "ويَـسْـقـي الرّاحَ مـن فمه سُلافا", "ويُهـدي الوردَ لا مِـنْ وَجـنـتيْه", "فَــيَــأْبــى أَخــذَه إِلاّ قِــطـافـا", "ومُـسْـمِـعُـنـا الأَغـنُّ إِذا تَـغَـنّى", "خـلعـت عـلى مَـحـبَّتـه العَـفـافا", "يُـضـاعِـفُ مـن سـرور القـلب حتى", "يــكـاد يـشُـقّ للطـرب الشَّغـافـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93285	ابن القيسراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1648	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> ترى الِبريقَ يحملُه أَخوهُ <\|vsep\|> كِلا الظَّبْيَيْن يَلْثِمُهُ ارتِشافا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَظَلُّ كمُطرِقٍ في القوم يبكي <\|vsep\|> دماً أَو ناكسٍ يشكو الرُّعافا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يكفِّ مُهفهَف الكَشْحَيْن يُنْمى <\|vsep\|> ِلى الغُصْنِ اعتدالاً وانعطافا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُدير الكأْس من يده دِهاقاً <\|vsep\|> ويَسْقي الرّاحَ من فمه سُلافا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويُهدي الوردَ لا مِنْ وَجنتيْه <\|vsep\|> فَيَأْبى أَخذَه ِلاّ قِطافا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومُسْمِعُنا الأَغنُّ ِذا تَغَنّى <\|vsep\|> خلعت على مَحبَّته العَفافا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يـا أَهـل بـابـل أَنـتـمْ أَصْلُ بلبالي", "رُدّوا فـؤادي عـلى جُـثْـمانيَ البالي", "لا واعـتـنـاقِ هـواكـم بـعد فُرْقتكم", "ما كان صَرْفُ النَّوى منكم على بالي", "وإِنّـمـا اعـتـرضـتْ بـيـنـي وبـيـنَـكـم", "نــوائبٌ أَرْخـصـتْ مـن دمـعـيَ الغـالي", "لولا مـكـانُ هـواكـم مـن مُـحـافـظتي", "لمــا صــرفــتُ إِليــكــم وجـه آمـالي", "سَـلوْتُ عـن غـيـركـم لمّـا عَـلِقْـتُ بكم", "وَجْداً أَلا فاعجبوا للعاشق السالي", "يــا صـاحِ إِنّ دمـوعـي حـرب زاجـرهـا", "فـامـنَـح هـوامـلَهـا تـركـي وإِهمالي", "وانـظـر إِلى عـبـراتـي بَـعْـدَ بُـعْدِهمُ", "إِن أَنـت لم تـرَ حـالي عـند تَرْحالي", "لو كـنـتَ شـاهـدَنـا والبـينُ يجمعُنا", "عــلى وداعٍ بــنــيــران الهـوى صـال", "رأَيــتَ حـبّـةَ قـلبـي كـيـف يـسـلُبـهـا", "حـدٌّ لهـا ليـس بـالخـالي مـن الخال", "وقـد عـلانـي فُـتـورٌ عـنـد رؤيـتـهـا", "مُــقَــسَّمــٌ بــيـن عَـيْـنَـيْهـا وأَوصـالي", "أَقــول للصــاحــب الهــادي مـلامـتَه", "ضَــلالةُ القـلبِ فـي أَكـنـاف دي ذال", "دعْـنـي أَفُـضُّ شُـؤونـي فـي مـعـالمـهـا", "فـالدَّمـعُ دمـعـيَ والأطـلال أَطـلالي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93281	ابن القيسراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1648	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> يا أَهل بابل أَنتمْ أَصْلُ بلبالي <\|vsep\|> رُدّوا فؤادي على جُثْمانيَ البالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا واعتناقِ هواكم بعد فُرْقتكم <\|vsep\|> ما كان صَرْفُ النَّوى منكم على بالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وِنّما اعترضتْ بيني وبينَكم <\|vsep\|> نوائبٌ أَرْخصتْ من دمعيَ الغالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لولا مكانُ هواكم من مُحافظتي <\|vsep\|> لما صرفتُ ِليكم وجه مالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَلوْتُ عن غيركم لمّا عَلِقْتُ بكم <\|vsep\|> وَجْداً أَلا فاعجبوا للعاشق السالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا صاحِ ِنّ دموعي حرب زاجرها <\|vsep\|> فامنَح هواملَها تركي وِهمالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانظر ِلى عبراتي بَعْدَ بُعْدِهمُ <\|vsep\|> ِن أَنت لم ترَ حالي عند تَرْحالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو كنتَ شاهدَنا والبينُ يجمعُنا <\|vsep\|> على وداعٍ بنيران الهوى صال </\|bsep\|> <\|bsep\|> رأَيتَ حبّةَ قلبي كيف يسلُبها <\|vsep\|> حدٌّ لها ليس بالخالي من الخال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد علاني فُتورٌ عند رؤيتها <\|vsep\|> مُقَسَّمٌ بين عَيْنَيْها وأَوصالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَقول للصاحب الهادي ملامتَه <\|vsep\|> ضَلالةُ القلبِ في أَكناف دي ذال </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "يَــشـيـمُ هـواكـم مُـقـلتـي فـتَـصُـوب", "ويـرمـي نَـواكـم مُهـجـتـي فـتُـصـيبُ", "تـلقَّوْا تـحياتي إِليكم عن الصَّبا", "إِذا حـان مـن ذاك النـسـيم هبوب", "وليـلةَ بِـتْـنـا والمـهـاري حواسِرٌ", "يُــزَرُّ عــليــهــا للظــلام جُــيــوبُ", "فبِتْنَ يُبارين الكواكبَ في الدُّجى", "لهـــنّ طُـــلوعٌ بـــالفـــلا وغــروب", "نَـواصِـل من صِبْغ الظلام كما بدا", "لِعـيـنـكَ مـن تـحـت الخِـضـاب مَشيب", "خـوافـق فـي صـدر الفـضـاء كأنها", "وقـد وَجَـبَـتْ مـنـهـا القلوب قلوب", "سـوانـح فـي بـحـريْ سَـرابٍ وسُـدْفـةٍ", "لهــنّ اعــتــلاءٌ بـالضـحـى ورسـوب", "فـليـت ابـن أُمّـي والكـواكـبُ جُنَّحٌ", "يـرى أَنـنـي فـوق النـجـيـب نـجيب", "وأَنــي صـرفـتُ الهـمّ عـنـي بـهـمّـةٍ", "تــفـرّى دُجـىً عـن صُـبـحـهـا وكـروب", "وأَن سـديـد الدولة ابـنَ سـديدها", "جــلا نــاظــري مــنـه أَغـرُّ مَهـيـب", "نسيب المعالي يطرب القومَ مدحه", "كـأَنّ الثـنـاء المَـحْـض فـيه نسيب", "له خُـلُقٌ تُـبـدي الصَّبـا منه غيرةً", "يــكــاد إِذا هــبــت عــليـه يـذوب", "وثـغـرٌ إِلى جَهْـم المـطـالب ضـاحكٌ", "وصــدرٌ عـلى ضـيـق الزمـان رحـيـب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93277	ابن القيسراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1648	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> يَشيمُ هواكم مُقلتي فتَصُوب <\|vsep\|> ويرمي نَواكم مُهجتي فتُصيبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلقَّوْا تحياتي ِليكم عن الصَّبا <\|vsep\|> ِذا حان من ذاك النسيم هبوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليلةَ بِتْنا والمهاري حواسِرٌ <\|vsep\|> يُزَرُّ عليها للظلام جُيوبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبِتْنَ يُبارين الكواكبَ في الدُّجى <\|vsep\|> لهنّ طُلوعٌ بالفلا وغروب </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَواصِل من صِبْغ الظلام كما بدا <\|vsep\|> لِعينكَ من تحت الخِضاب مَشيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> خوافق في صدر الفضاء كأنها <\|vsep\|> وقد وَجَبَتْ منها القلوب قلوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> سوانح في بحريْ سَرابٍ وسُدْفةٍ <\|vsep\|> لهنّ اعتلاءٌ بالضحى ورسوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فليت ابن أُمّي والكواكبُ جُنَّحٌ <\|vsep\|> يرى أَنني فوق النجيب نجيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأَني صرفتُ الهمّ عني بهمّةٍ <\|vsep\|> تفرّى دُجىً عن صُبحها وكروب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأَن سديد الدولة ابنَ سديدها <\|vsep\|> جلا ناظري منه أَغرُّ مَهيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> نسيب المعالي يطرب القومَ مدحه <\|vsep\|> كأَنّ الثناء المَحْض فيه نسيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> له خُلُقٌ تُبدي الصَّبا منه غيرةً <\|vsep\|> يكاد ِذا هبت عليه يذوب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "خـذوا حـديـث غـرامي عن ضَنا بدني", "أَغنى لسانُ الهوى عن دمعيَ اللَّسِنِ", "وخــبّــرونــيَ عــن قــلبــي ومــالِكِه", "فـربّـمـا أَشـكل المعنى على الفَطِن", "هــذا الذي ســلب العـشّـاقَ نـومَهـم", "أَمـا تـرى عـيـنَه مـلأَى مـن الوَسَن", "أَمـسـى غـرامـي بذاك القدّ يوهمني", "أَنّ اعتلال الصَّبا شوقٌ إِلى الغُصُن", "أَرى الوفـودَ ربـاعَ الجـودِ عـامرةً", "مـن بـعد ما وقفوا منها على دِمَنِ", "قـومٌ إِذا نـاظـروا عـن سَرْح جارهُمُ", "تــكــلّمــتْ أَلســنُ الخــطـيّـة اللُّدُنِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93273	ابن القيسراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1648	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> خذوا حديث غرامي عن ضَنا بدني <\|vsep\|> أَغنى لسانُ الهوى عن دمعيَ اللَّسِنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخبّرونيَ عن قلبي ومالِكِه <\|vsep\|> فربّما أَشكل المعنى على الفَطِن </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا الذي سلب العشّاقَ نومَهم <\|vsep\|> أَما ترى عينَه ملأَى من الوَسَن </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَمسى غرامي بذاك القدّ يوهمني <\|vsep\|> أَنّ اعتلال الصَّبا شوقٌ ِلى الغُصُن </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَرى الوفودَ رباعَ الجودِ عامرةً <\|vsep\|> من بعد ما وقفوا منها على دِمَنِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "رنــا وكــأَنّ البـابـليّ المـصـفَـقـا", "تـرقـرق فـي جـفـنـيْه صِـرْفـاً مُعَتَّقا", "وردّ يـــداً عـــن ذي حَــبــاب مُــرَنَّق", "وحــيّــا بــه مِـنْ وَجـنـتـيْه مُـرَوَّقـا", "وبـات وشـمسُ الكأْس في غسق الدجى", "تقابل منه البدرَ في بانة النَّقا", "ولي عــبــرات تــســتــهــلُّ صَــبـابـةً", "عــليـه إِذا بـرق الغـمـام تـأَلّقـا", "أَلفـت الهـوى حـتـى حلت لي صروفهُ", "وربّ نــعــيــم كــان جــالبَه شــقــا", "أَلذّ بـمـا أَشـكـوه مـن أَلم الجَـوى", "وأَفْـرَق إِنْ قـلبي من الوجد أَفرقا", "وأَذهـل حـتـى أَحـسـب الصَـدَّ والنوى", "بـمُـعْـتَـرَك الذكـرى وِصـالاً ومُلْتقى", "فـهـا أَنـا ذو حـاليـن أَمّـا تلدّدي", "فــحــيٌّ وأَمّـا سَـلوتـي فـلكَ البـقـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93269	ابن القيسراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1648	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> رنا وكأَنّ البابليّ المصفَقا <\|vsep\|> ترقرق في جفنيْه صِرْفاً مُعَتَّقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وردّ يداً عن ذي حَباب مُرَنَّق <\|vsep\|> وحيّا به مِنْ وَجنتيْه مُرَوَّقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبات وشمسُ الكأْس في غسق الدجى <\|vsep\|> تقابل منه البدرَ في بانة النَّقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولي عبرات تستهلُّ صَبابةً <\|vsep\|> عليه ِذا برق الغمام تأَلّقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلفت الهوى حتى حلت لي صروفهُ <\|vsep\|> وربّ نعيم كان جالبَه شقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلذّ بما أَشكوه من أَلم الجَوى <\|vsep\|> وأَفْرَق ِنْ قلبي من الوجد أَفرقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأَذهل حتى أَحسب الصَدَّ والنوى <\|vsep\|> بمُعْتَرَك الذكرى وِصالاً ومُلْتقى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "أَمــا وكــأْسٍ تَــشِــفُّ عــن ثَــغَــرِ", "يَــبْــسِـمُ عُـجْـبـاً بـوَرْدَتَـيْ خَـفَـرِ", "يــحــمــيــهـمـا صـارمٌ مـضـاربـهُ", "مِــنْ كَــحَــلٍ والفِـرَنْـدُ مِـنْ حَـوَرِ", "لقــد عـصـيـتُ المَـلام فـي رشـإٍ", "مَــلَّكَه القــلبَ طــاعــةُ البـصـر", "تُــنــافِــسُ الخــيــزُرانَ قـامَـتُهُ", "ليناً ولوناً في اللّمس والنظر", "دِقّـــةُ كَـــشْــحٍ وبَــرْدُ مُــرْتَــشَــفٍ", "فـوا غـرامـي بـالخَـصْـر والخَصَرِ", "وذي ســهـام تُـصْـمـي بـغـيـر يـدٍ", "عــلى قِــسِــيٍّ تــرمــي بـلا وَتَـرِ", "وكـيـف تُـخْـطـى القـلوبَ مُـرهَـفةٌ", "تُــراش بــيـن القـضـاءِ والقَـدَرِ", "نــوافــذٌ تُــنْهِـر الفُـتـوقَ دمـاً", "ولا تَـــرى للجـــراح مِــن أَثــرِ", "يـا مُـسْهِـري واصِـلاً ومُـجْـتَـنِـباً", "والصــبُّ مـا بـيـن ليـلتـيْ سَهَـر", "إِذْ لا ترى العين فرقَ بينِهما", "إِلاّ بــطُــول السُّهــادِ والقِـصـر", "لا عَــذَلٌ فــيـك بـات لي سَـمَـراً", "يـا حـبَّذا العـذْلُ فـيك من سَمَر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93265	ابن القيسراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1648	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_1\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أَما وكأْسٍ تَشِفُّ عن ثَغَرِ <\|vsep\|> يَبْسِمُ عُجْباً بوَرْدَتَيْ خَفَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يحميهما صارمٌ مضاربهُ <\|vsep\|> مِنْ كَحَلٍ والفِرَنْدُ مِنْ حَوَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد عصيتُ المَلام في رشٍ <\|vsep\|> مَلَّكَه القلبَ طاعةُ البصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُنافِسُ الخيزُرانَ قامَتُهُ <\|vsep\|> ليناً ولوناً في اللّمس والنظر </\|bsep\|> <\|bsep\|> دِقّةُ كَشْحٍ وبَرْدُ مُرْتَشَفٍ <\|vsep\|> فوا غرامي بالخَصْر والخَصَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذي سهام تُصْمي بغير يدٍ <\|vsep\|> على قِسِيٍّ ترمي بلا وَتَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكيف تُخْطى القلوبَ مُرهَفةٌ <\|vsep\|> تُراش بين القضاءِ والقَدَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نوافذٌ تُنْهِر الفُتوقَ دماً <\|vsep\|> ولا تَرى للجراح مِن أَثرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مُسْهِري واصِلاً ومُجْتَنِباً <\|vsep\|> والصبُّ ما بين ليلتيْ سَهَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذْ لا ترى العين فرقَ بينِهما <\|vsep\|> ِلاّ بطُول السُّهادِ والقِصر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "أَقَــــدَّكَ الغــــصـــنُ أَم الذابـــلُ", "ومُــقْــلتــاك الهــنــدُ أَم بـابـلُ", "سِـــحْـــران هـــذا طـــاعــنٌ ضــاربٌ", "وتـــلك فـــيــهــا خَــبَــلٌ خــابــل", "واكـــبـــدي مِــنْ فــارغٍ لم يــزل", "لي مـــن هَـــواه شُـــغُـــلٌ شــاغــل", "ظــبْــيٌ مــتــى خـاتـلتـه قـانـصـاً", "رجــعــت والمُــقْــتَــنــص الخـاتـل", "لِمَّتـــــــُه أَم أَرقـــــــمٌ هــــــائِجٌ", "ذا ســـائِف طـــوراً وذا نـــابـــل", "يــشــربُ كــأْســاً طــلَعــتْ فـي يـدٍ", "كـــوكـــبُهـــا فـــي قـــمـــرٍ آفــل", "كـــأَنـــه والجـــامُ فـــي كـــفـــه", "بــدر الدُّجــى فــي شَــفَــقٍ نـاهـلُ", "غـصـنُ النَّقـا يـحـمـل شمسَ الضحى", "يـا حـبّـذا المـحـمـول والحـامـلُ", "أَســمــرُ كــالأســمــر مــن لحـظـه", "له سِـــنـــان جـــيـــدُه العــامِــلُ", "مَــلاحــةٌ بــالبــخــل مــقــرونــةٌ", "كــــلُّ مَــــليـــحٍ أَبـــداً بـــاخـــلُ", "إِذا نـــأَى مـــثَّلــه فــي الكَــرى", "هــواه فــهــو القــاطـع الواصـلُ", "أَشــكـو ضـنـا جـسـمـي إِلى خـصـره", "وكـيـف يـشـفـي النـاحـلَ النـاحلُ", "يُــنــكِــرُ مــا أَلقــاه مــن صَــدِّهِ", "وأَيُّ فــــعــــل مــــا له فـــاعـــل", "مَـنْ لي عـلى البُـعـد بـمـيـعـادِه", "وإِنْ لوانـــي دَيـــنِــيَ المــاطِــلُ", "وكــيــف لي بـالوَصْـل مـنْ طـيـفـه", "وذو الهــوى يُــقْــنِـعـه البـاطـل", "أَرى دِمــاءَ الأُسْـد عـنـد الدُّمـى", "أُنْـظُـرْ مَـنِ المـقـتـولُ والقـاتـل", "مِـنْ كـلّ لاهـي القـلب مـن ذاهـلٍ", "بـــه فـــســـلْ أَيُّهـــمــا الذاهــلُ", "يـا صـاحِ مـا أَحـلى مَذاقَ الهوى", "لو كـــان فـــيـــه عـــاذِلٌ عــادِل", "مــا لِيَ لا أَلحــظ عــيـنَ المَهـا", "إِلاّ دهــانــي سِــرْبــهـا الخـاذل", "ومـــا لَه يـــنْـــفِـــر مــن لِمَّتــي", "كــــأَنــــه مــــن أَســــدٍ جـــافِـــلُ", "مــا زال يُــنْــســي نــأْيُه هَـجْـرهُ", "حــتّــى لأَنــســى عــامَه القـابـل", "قــــضــــيّـــة جـــائِرة مـــا لهـــا", "غــيــرُ مُـجـيـر الديـن مـسـتـاصِـل", "وكـيـف أَخـشـى مـن لطـيـف الحـشا", "ظُـــلْمـــاً وتــاج الدولة الدائل", "كــــثَّرَ حُــــسّـــاديَ حـــتـــى لقَـــدْ", "تـــنـــبّه الهـــاجـــد والغــافــل", "وكــاد يُـعْـطـي فـي نَـداه الصِّبـا", "لو أَنّ شــيْــبــاً بـالنّـدى نـاصـل", "القــائدُ الخــيــلَ مــغـافـيـرُهـا", "يــزأَرُ فــيــهـا الأَسـد البـاسـلُ", "مُـــشَـــمِّرٌ للبـــأس عـــن ســـاقـــه", "والجــيــش فــي عِــثْــيــره رافــلُ", "مــاضٍ فــمـا أَورد صـادي القـنـا", "إِلاّ تـــروّى الأَسَـــلُ النّـــاهـــل", "يــنــاهــز الأَعــداء مَــنْ عُــرْفُهُ", "غــازٍ بــأَنــفــال العُــلى قـافِـل", "لم يــنــجُ مِــنْ ســطــوتــه عـانـدٌ", "ولم يَــــخِــــبْ فــــي ظِـــلِّه آمـــل", "يُزْجي الندى حتّى إِذا ما اعتدى", "فـــالدَّمُ مـــن ســطــوتــه هــاطــلُ", "مـا سـاجَـلَتْهُ المُـزْن إِلاّ انثنى", "مُــسْــتــحـيِـيـاً مِـنْ طَـلِّه الوابـلُ", "لا يــتــنــاهــى فَــيْــضُ مـعـروفِه", "وأَيُّ بــــحــــرٍ مــــا لَهُ ســــحــــلُ", "سَــــمــــا بــــه نــــابِهُ آبــــائِه", "حــيــنَ أَسَــفّ النــســب الخــامــل", "وامــتــاز بــالعــلم عـلى أَهـله", "وهــل يــسـاوي العـالمَ الجـاهـل", "يــا مُــحْـيـيَ العـدل ويـا مُـسْـرِف", "البــذل فـأَنـت الجـائر العـادل", "يــا أَنــصــتَ النـاسِ إِلى حـكـمـةٍ", "يــقــبــلهــا مَــنْ سَــمْــعُه قـابِـل", "عَـــلا بـــك الفـــضـــلُ ذرى هِــمَّةٍ", "عــن غُــرَّة الشِّعــْرى لهــا كـاهـل", "لولا سـنـا فـضـلك يَـجْـلو الدُّجى", "مــا عُــرِف المــفـضـولُ والفـاضـل", "ولم يــغــامـر جـودَك المـعـتـفـي", "ولم يــجــانــب مــجــدَك العــادل", "فــمــن يــكــن خَــصَّ بــمــعــروفــه", "فـــأَنـــت مَــنْ إِحــســانُه شــامــلُ", "بـوركـتَ مـن غـيـثٍ إذا مـا هـمـى", "روَّض مـــنـــه الأَمَـــلُ المـــاحِــل", "إِنْ هــزَّك العــزمُ فــيــا طـالمـا", "أُرهِــف مــنــك الصــارمُ القـاصِـل", "ســيــفٌ مــتــى أَمّ نــفـوس العِـدى", "صــمَّمــ والنّــصــر بــهــا كــافــل", "فـكـنـتَ كـالشّـمـس سـمَـتْ إِذ سَـمـتْ", "ونــورُهــا فــي أُفــقــهــا مـاثـل", "وَأَيْــنَ يَــنْــأَى مـن قـلوب الورى", "مَـــن حُـــبّه فـــي كـــلِّهــا نــازل", "فـابْـقَ حَـيـاً يُـنْـبِـت رَوْضَ المـنى", "وأَيْـــن مِـــنْ أَفــعــالك القــائل", "ودُمْ فــمــا دُمْــتَ مــنـارَ الهُـدى", "فـــللمـــعـــالي سَـــنَـــنٌ ســـابــل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93260	ابن القيسراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1648	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أَقَدَّكَ الغصنُ أَم الذابلُ <\|vsep\|> ومُقْلتاك الهندُ أَم بابلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سِحْران هذا طاعنٌ ضاربٌ <\|vsep\|> وتلك فيها خَبَلٌ خابل </\|bsep\|> <\|bsep\|> واكبدي مِنْ فارغٍ لم يزل <\|vsep\|> لي من هَواه شُغُلٌ شاغل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظبْيٌ متى خاتلته قانصاً <\|vsep\|> رجعت والمُقْتَنص الخاتل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِمَّتُه أَم أَرقمٌ هائِجٌ <\|vsep\|> ذا سائِف طوراً وذا نابل </\|bsep\|> <\|bsep\|> يشربُ كأْساً طلَعتْ في يدٍ <\|vsep\|> كوكبُها في قمرٍ فل </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأَنه والجامُ في كفه <\|vsep\|> بدر الدُّجى في شَفَقٍ ناهلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> غصنُ النَّقا يحمل شمسَ الضحى <\|vsep\|> يا حبّذا المحمول والحاملُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَسمرُ كالأسمر من لحظه <\|vsep\|> له سِنان جيدُه العامِلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَلاحةٌ بالبخل مقرونةٌ <\|vsep\|> كلُّ مَليحٍ أَبداً باخلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا نأَى مثَّله في الكَرى <\|vsep\|> هواه فهو القاطع الواصلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَشكو ضنا جسمي ِلى خصره <\|vsep\|> وكيف يشفي الناحلَ الناحلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُنكِرُ ما أَلقاه من صَدِّهِ <\|vsep\|> وأَيُّ فعل ما له فاعل </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَنْ لي على البُعد بميعادِه <\|vsep\|> وِنْ لواني دَينِيَ الماطِلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكيف لي بالوَصْل منْ طيفه <\|vsep\|> وذو الهوى يُقْنِعه الباطل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَرى دِماءَ الأُسْد عند الدُّمى <\|vsep\|> أُنْظُرْ مَنِ المقتولُ والقاتل </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِنْ كلّ لاهي القلب من ذاهلٍ <\|vsep\|> به فسلْ أَيُّهما الذاهلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا صاحِ ما أَحلى مَذاقَ الهوى <\|vsep\|> لو كان فيه عاذِلٌ عادِل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما لِيَ لا أَلحظ عينَ المَها <\|vsep\|> ِلاّ دهاني سِرْبها الخاذل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما لَه ينْفِر من لِمَّتي <\|vsep\|> كأَنه من أَسدٍ جافِلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما زال يُنْسي نأْيُه هَجْرهُ <\|vsep\|> حتّى لأَنسى عامَه القابل </\|bsep\|> <\|bsep\|> قضيّة جائِرة ما لها <\|vsep\|> غيرُ مُجير الدين مستاصِل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكيف أَخشى من لطيف الحشا <\|vsep\|> ظُلْماً وتاج الدولة الدائل </\|bsep\|> <\|bsep\|> كثَّرَ حُسّاديَ حتى لقَدْ <\|vsep\|> تنبّه الهاجد والغافل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكاد يُعْطي في نَداه الصِّبا <\|vsep\|> لو أَنّ شيْباً بالنّدى ناصل </\|bsep\|> <\|bsep\|> القائدُ الخيلَ مغافيرُها <\|vsep\|> يزأَرُ فيها الأَسد الباسلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُشَمِّرٌ للبأس عن ساقه <\|vsep\|> والجيش في عِثْيره رافلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ماضٍ فما أَورد صادي القنا <\|vsep\|> ِلاّ تروّى الأَسَلُ النّاهل </\|bsep\|> <\|bsep\|> يناهز الأَعداء مَنْ عُرْفُهُ <\|vsep\|> غازٍ بأَنفال العُلى قافِل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم ينجُ مِنْ سطوته عاندٌ <\|vsep\|> ولم يَخِبْ في ظِلِّه مل </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُزْجي الندى حتّى ِذا ما اعتدى <\|vsep\|> فالدَّمُ من سطوته هاطلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ساجَلَتْهُ المُزْن ِلاّ انثنى <\|vsep\|> مُسْتحيِياً مِنْ طَلِّه الوابلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يتناهى فَيْضُ معروفِه <\|vsep\|> وأَيُّ بحرٍ ما لَهُ سحلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَما به نابِهُ بائِه <\|vsep\|> حينَ أَسَفّ النسب الخامل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وامتاز بالعلم على أَهله <\|vsep\|> وهل يساوي العالمَ الجاهل </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مُحْييَ العدل ويا مُسْرِف <\|vsep\|> البذل فأَنت الجائر العادل </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أَنصتَ الناسِ ِلى حكمةٍ <\|vsep\|> يقبلها مَنْ سَمْعُه قابِل </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلا بك الفضلُ ذرى هِمَّةٍ <\|vsep\|> عن غُرَّة الشِّعْرى لها كاهل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لولا سنا فضلك يَجْلو الدُّجى <\|vsep\|> ما عُرِف المفضولُ والفاضل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم يغامر جودَك المعتفي <\|vsep\|> ولم يجانب مجدَك العادل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن يكن خَصَّ بمعروفه <\|vsep\|> فأَنت مَنْ ِحسانُه شاملُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بوركتَ من غيثٍ ذا ما همى <\|vsep\|> روَّض منه الأَمَلُ الماحِل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنْ هزَّك العزمُ فيا طالما <\|vsep\|> أُرهِف منك الصارمُ القاصِل </\|bsep\|> <\|bsep\|> سيفٌ متى أَمّ نفوس العِدى <\|vsep\|> صمَّم والنّصر بها كافل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكنتَ كالشّمس سمَتْ ِذ سَمتْ <\|vsep\|> ونورُها في أُفقها ماثل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَيْنَ يَنْأَى من قلوب الورى <\|vsep\|> مَن حُبّه في كلِّها نازل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فابْقَ حَياً يُنْبِت رَوْضَ المنى <\|vsep\|> وأَيْن مِنْ أَفعالك القائل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "ليــت القُــلوب عــلى نــظـام واحـدِ", "لِيــذوقَ حَــرّ الوجـد غـيـرُ الواجـدِ", "فـإِلامَ يَهْـوى القـلْبُ غـيـرَ مُـساعِفٍ", "بِهَـوىً ويَـلْقـى الصـبُّ غـيـرَ مـسـاعِدِ", "نِـمْـتُـمْ عـن الشّكوى وأَرَّقني الجَوى", "يـا بُـعـدَ غـايـةِ سـاهـرٍ مـن هـاجـدِ", "أَضــللتُ قــلبــاً ظــلّ يَــنْــشُــد لُبّهُ", "مَـنْ لي بِـوجـدان الفـقـيـد الفاقدِ", "ونـهـت مـدامـعـي الوشـاةُ فـرابَهُـم", "شـــاكٍ صـــبــابَــتَه بــطــرفٍ جــامــدِ", "ولو أنـهـم سـمـعـوا أَلِيَّةـَ عَـبـرتي", "فـي الحـبّ لاتَّهـَمُـوا يمين الشاهدِ", "أَشـكـو إِليـك فـهـل عـليـك غـضـاضـة", "يــا مُـمْـرِضـي صَـدّاً لو أنـك عـائدي", "يـا مَـنْ إِذا نـمـتُ أَوقع بي الكرى", "غَـضَـبـاً لِطَـيْـفِ خـيـاله المـتـعـاهِدِ", "أَمّــا الرُّقــاد فـلو يـكـون بـصـحـةٍ", "مـا كـان نـاظـرك السـقـيـم بـراقدِ", "أَهـوى الغـصون وإِنما أَضنى الصَّبا", "شـوقُ النـسيم إِلى القضيب المائِد", "ويَهـيـجـنـي بـرق الثـغور وإِن سما", "فــي نــاظــريّ خــلال غــيــث سـاهـدِ", "بَـكَـرتْ عـلى بـالي الشّـبـابِ تلومُهُ", "عَـدّي المـلامـةَ عـن حَـنـين الفاقدِ", "مـا زال صَـرْفُ الدَّهْـرِ يَـقْـصِـر هِمَّتي", "حـتّـى صـرفـتُ إِلى الكـرام مَـقاصدي", "وإِذا الوفود إِلى الملوك تبادرتْ", "فـعـلى جـمـال الديـن وفـدُ محامدي", "فَــلْتَــعْـلَمَـنْ ظُـلَمُ الحـوادث أَنـنـي", "يــمَّمــتُ أَزهــرَ كــالشِّهـاب الواقـدِ", "يُـمْـضـي العـزائمَ وهـي غـيرُ قواطعٍ", "مـا السّـيـف إِلاّ قـوةٌ فـي السـاعدِ", "بــاقٍ عــلى حــكِّ الزّمــان ونــقــدهِ", "ومـن الصـحيح على امتحان الناقدِ", "يـلقـاكَ فـي شـرف العُـلى مُـتواضعاً", "حـتـى تَـرى المـقـصـودَ مثلَ القاصد", "وإِذا دنــت يـمـنـاه مـن مُـسْـتـرفِـدٍ", "لم تَــدْرِ أَيُّهــمــا يـمـيـنُ الرّافـدِ", "أُمْـــنِـــيَّةــٌ للمُــعــتَــفــي وَمَــنِــيَّةٌ", "للمـــعـــتَـــدي وشـــريــعــةٌ للواردِ", "وَلِعٌ بــأَســهُــم فــكــره فـإِذا رمـى", "أَصْـمـى بـهـا غرض المدى المتباعدِ", "يــتــصــرف المــتَــصــرّفــون بـأَمـرِه", "عــن حُــكْــم أَمــرٍ نـافـذٍ لا نـافـدِ", "لا تـحـسَـبـوا أَنـي انـفردتُ بحَمْدِه", "هــيــهــاتَ كــم لمــحـمَّدٍ مِـنْ حـامـدِ", "يــا مُــسْـتَـرِقَ المـاجـديـن بـفـضـلِه", "والفــخـرُ كـلُّ الفـخـر رِقّ المـاجـدِ", "أَقـلامُـكَ القـدَرُ المُـتاحُ فما جرى", "إِلاّ جــــرت بـــفـــواقـــرٍ وفـــوائدِ", "مِــنْ كــلّ أَرقَــشَ مــســتــهِــلٍّ ريــقُه", "أَفــواه بــيــضٍ أَو ثــغــور أَســاودِ", "تُـزْجـي كـتـائبُه الكـتـائبَ تـلتـظي", "لَهَــبــاً أَمــام مُــســالِم لمُــعـانِـدِ", "كــــم مِــــنْ وَلِيٍّ قَــــلَّدَتْهُ ولايــــةً", "عـقـد اللِّواءَ لهـا ثـنـاءُ العـاقدِ", "حــتّــى إِذا سَـلَك العَـدُوُّ سـبـيـلَهـا", "فــعــلى طــريــق مَــكـامِـنٍ ومـكـائدِ", "تــسـتـام أَمـثـالَ الكـلامِ شـوارداً", "فـتـبـيـتُ عـنـدك فـي حِـبـاله صـائدِ", "تـلك البـلاغـة مـا تُـمُـلِّك عـفـوُها", "بِــيــديْــك إِلاّ بَــذّ جـهـدَ الجـاهـدِ", "ولقـد لَحَـظْـتَ المـلكَ مَنْهوب الحِمى", "مِــنْ جــانــبــيْه فــكـنـتَ أَوّلَ ذائدِ", "ربَّيـتَ بَـيْـت المـالِ تـربـيـةَ امـرئٍ", "يــحـنـو عـليـه بـهـا حُـنُـوَّ الوالدِ", "أَشــعـرتَ نـفـسَـك مِـنْهُ يـأْسَ نَـزاهـةٍ", "ومــنـحـت هَـمَّكـ مـنـه بـأْس مُـجـاهـدِ", "فَـمـمـالِكُ السّـلْطـان سـاكنةُ الحَشا", "مِـنْ بـعـدِ مـا كـانـتْ فـريـسةَ طاردِ", "عـطـفـتْ عـلى يـدك المـسـاعـي رَغْبةً", "نـظـرت إلى الدّنـيـا بعين الزاهدِ", "وثــنــتْ أَعِــنَّتــهــا إِليـك مـنـاقِـبٌ", "يـا طـالمـا كـانـت نـشـيـدةَ نـاشِـدِ", "مَــجْــدٌ عــلى عــرشِ السِّمــاكِ وهــمَّةٌ", "تــرقـى السُّهـا بـجَـنـاح جَـدٍّ صـاعـدِ", "وعُلىً يجوز بها المدى حَسَدُ العِدى", "إِن العُــلى مَــنــصــورةٌ بــالحـاسـدِ", "يــا حــبّــذا هــمٌّ إِليــك أَصــارنــي", "وعــزيــمــة تــقــفـو ريـاضـةَ قـائدِ", "أَنــا روضــة تُــزْهـى بـكـل غـريـبـةٍ", "أَفـرائدي مـن لم يـفـرز بـفـرائدي", "إِن سـاقـنـي طـلب الغنى أَو شاقني", "حُــبُّ العُــلى فــلقـدْ ورَدْتُ مـواردي", "ومــتــى عَــددتُ إِلى نَــدك وســائلي", "أَعْــدَدْتُ قــصـدي مـن أَجـلّ مـقـاصـدي", "حـتـى أَعـودَ مـن امـتـداحـك حـالياً", "وكــأَنــنــي قُــلِّدتُ بــعــض قــلائدي", "مـا كـانـت الآمـال تـكـذِبُ مـوعـدي", "أَبــداً وحُــسْـنُ الظـنّ عـنـدك رائدي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93256	ابن القيسراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1648	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> ليت القُلوب على نظام واحدِ <\|vsep\|> لِيذوقَ حَرّ الوجد غيرُ الواجدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فِلامَ يَهْوى القلْبُ غيرَ مُساعِفٍ <\|vsep\|> بِهَوىً ويَلْقى الصبُّ غيرَ مساعِدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نِمْتُمْ عن الشّكوى وأَرَّقني الجَوى <\|vsep\|> يا بُعدَ غايةِ ساهرٍ من هاجدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَضللتُ قلباً ظلّ يَنْشُد لُبّهُ <\|vsep\|> مَنْ لي بِوجدان الفقيد الفاقدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونهت مدامعي الوشاةُ فرابَهُم <\|vsep\|> شاكٍ صبابَتَه بطرفٍ جامدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو أنهم سمعوا أَلِيَّةَ عَبرتي <\|vsep\|> في الحبّ لاتَّهَمُوا يمين الشاهدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَشكو ِليك فهل عليك غضاضة <\|vsep\|> يا مُمْرِضي صَدّاً لو أنك عائدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مَنْ ِذا نمتُ أَوقع بي الكرى <\|vsep\|> غَضَباً لِطَيْفِ خياله المتعاهِدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَمّا الرُّقاد فلو يكون بصحةٍ <\|vsep\|> ما كان ناظرك السقيم براقدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَهوى الغصون وِنما أَضنى الصَّبا <\|vsep\|> شوقُ النسيم ِلى القضيب المائِد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويَهيجني برق الثغور وِن سما <\|vsep\|> في ناظريّ خلال غيث ساهدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَكَرتْ على بالي الشّبابِ تلومُهُ <\|vsep\|> عَدّي الملامةَ عن حَنين الفاقدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما زال صَرْفُ الدَّهْرِ يَقْصِر هِمَّتي <\|vsep\|> حتّى صرفتُ ِلى الكرام مَقاصدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وِذا الوفود ِلى الملوك تبادرتْ <\|vsep\|> فعلى جمال الدين وفدُ محامدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلْتَعْلَمَنْ ظُلَمُ الحوادث أَنني <\|vsep\|> يمَّمتُ أَزهرَ كالشِّهاب الواقدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُمْضي العزائمَ وهي غيرُ قواطعٍ <\|vsep\|> ما السّيف ِلاّ قوةٌ في الساعدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> باقٍ على حكِّ الزّمان ونقدهِ <\|vsep\|> ومن الصحيح على امتحان الناقدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يلقاكَ في شرف العُلى مُتواضعاً <\|vsep\|> حتى تَرى المقصودَ مثلَ القاصد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وِذا دنت يمناه من مُسْترفِدٍ <\|vsep\|> لم تَدْرِ أَيُّهما يمينُ الرّافدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُمْنِيَّةٌ للمُعتَفي وَمَنِيَّةٌ <\|vsep\|> للمعتَدي وشريعةٌ للواردِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلِعٌ بأَسهُم فكره فِذا رمى <\|vsep\|> أَصْمى بها غرض المدى المتباعدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يتصرف المتَصرّفون بأَمرِه <\|vsep\|> عن حُكْم أَمرٍ نافذٍ لا نافدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تحسَبوا أَني انفردتُ بحَمْدِه <\|vsep\|> هيهاتَ كم لمحمَّدٍ مِنْ حامدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مُسْتَرِقَ الماجدين بفضلِه <\|vsep\|> والفخرُ كلُّ الفخر رِقّ الماجدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَقلامُكَ القدَرُ المُتاحُ فما جرى <\|vsep\|> ِلاّ جرت بفواقرٍ وفوائدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِنْ كلّ أَرقَشَ مستهِلٍّ ريقُه <\|vsep\|> أَفواه بيضٍ أَو ثغور أَساودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُزْجي كتائبُه الكتائبَ تلتظي <\|vsep\|> لَهَباً أَمام مُسالِم لمُعانِدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم مِنْ وَلِيٍّ قَلَّدَتْهُ ولايةً <\|vsep\|> عقد اللِّواءَ لها ثناءُ العاقدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتّى ِذا سَلَك العَدُوُّ سبيلَها <\|vsep\|> فعلى طريق مَكامِنٍ ومكائدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تستام أَمثالَ الكلامِ شوارداً <\|vsep\|> فتبيتُ عندك في حِباله صائدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلك البلاغة ما تُمُلِّك عفوُها <\|vsep\|> بِيديْك ِلاّ بَذّ جهدَ الجاهدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولقد لَحَظْتَ الملكَ مَنْهوب الحِمى <\|vsep\|> مِنْ جانبيْه فكنتَ أَوّلَ ذائدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ربَّيتَ بَيْت المالِ تربيةَ امرئٍ <\|vsep\|> يحنو عليه بها حُنُوَّ الوالدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَشعرتَ نفسَك مِنْهُ يأْسَ نَزاهةٍ <\|vsep\|> ومنحت هَمَّك منه بأْس مُجاهدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَممالِكُ السّلْطان ساكنةُ الحَشا <\|vsep\|> مِنْ بعدِ ما كانتْ فريسةَ طاردِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عطفتْ على يدك المساعي رَغْبةً <\|vsep\|> نظرت لى الدّنيا بعين الزاهدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وثنتْ أَعِنَّتها ِليك مناقِبٌ <\|vsep\|> يا طالما كانت نشيدةَ ناشِدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَجْدٌ على عرشِ السِّماكِ وهمَّةٌ <\|vsep\|> ترقى السُّها بجَناح جَدٍّ صاعدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعُلىً يجوز بها المدى حَسَدُ العِدى <\|vsep\|> ِن العُلى مَنصورةٌ بالحاسدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حبّذا همٌّ ِليك أَصارني <\|vsep\|> وعزيمة تقفو رياضةَ قائدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنا روضة تُزْهى بكل غريبةٍ <\|vsep\|> أَفرائدي من لم يفرز بفرائدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِن ساقني طلب الغنى أَو شاقني <\|vsep\|> حُبُّ العُلى فلقدْ ورَدْتُ مواردي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومتى عَددتُ ِلى نَدك وسائلي <\|vsep\|> أَعْدَدْتُ قصدي من أَجلّ مقاصدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى أَعودَ من امتداحك حالياً <\|vsep\|> وكأَنني قُلِّدتُ بعض قلائدي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "واحَـرَبـا فـي الثُّغـور مـن بـلدٍ", "يــضــحــك حُــسْــنــاً كـأَنـه ثَـغَـرُ", "تــرى قــصــوراً كــأَنــهــا بِـيَـعٌ", "نــاطــقــة فــي خِـلالهـا الصُّورُ", "هــــالات طـــاقـــاتِهـــن آهـــلةٌ", "يَــبْــسِــم فــي كــلّ هــالةٍ قـمـرُ", "سَــوافــرٌ كــلّمــا شَــعَــرْنَ بـنـا", "بَــرْقَــعــهــنّ الحَـيـاءُ والخَـفَـرُ", "مِـــن كـــلّ وجـــهٍ كـــأَنّ صــورتَه", "بــــدرٌ ولكــــنّ ليــــلَه شَـــعَـــرُ", "فــهــو إِذا مــا السُـلُوّ حـاربَهُ", "كــان لتــلك الضـفـائِر الظَـفَـرُ", "فـيـا عَـذولي فـيـهـن دعْ كَـلَفـي", "وانظر إِلى الشمس هل لها طُررُ", "وكُــنْ مُــعــيـنـي عـلى ذوي خُـدَعٍ", "إِن سـالم القـلبُ حـارب النـظرُ", "سِـــرْتُ وخَـــلَّفْــتُ فــي ديــارهُــمُ", "قــلبــاً تــمــنّــيــت أَنَّهــُ بـصـرُ", "ولم أَزل أَغْـبَـطُ المُـقـيـمَ بـها", "للقـرب حـتـى غَـبِـطَـت مَن أُسِروا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93252	ابن القيسراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1648	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_1\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> واحَرَبا في الثُّغور من بلدٍ <\|vsep\|> يضحك حُسْناً كأَنه ثَغَرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترى قصوراً كأَنها بِيَعٌ <\|vsep\|> ناطقة في خِلالها الصُّورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هالات طاقاتِهن هلةٌ <\|vsep\|> يَبْسِم في كلّ هالةٍ قمرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَوافرٌ كلّما شَعَرْنَ بنا <\|vsep\|> بَرْقَعهنّ الحَياءُ والخَفَرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن كلّ وجهٍ كأَنّ صورتَه <\|vsep\|> بدرٌ ولكنّ ليلَه شَعَرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهو ِذا ما السُلُوّ حاربَهُ <\|vsep\|> كان لتلك الضفائِر الظَفَرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا عَذولي فيهن دعْ كَلَفي <\|vsep\|> وانظر ِلى الشمس هل لها طُررُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكُنْ مُعيني على ذوي خُدَعٍ <\|vsep\|> ِن سالم القلبُ حارب النظرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سِرْتُ وخَلَّفْتُ في ديارهُمُ <\|vsep\|> قلباً تمنّيت أَنَّهُ بصرُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "ابـن مـنـيـر هـجـوت مـنـي", "حبراً أفاد الورى صوابه", "ولم تــضـيـق بـذاك صـدري", "فـإن لي أسـوة الصـحـابه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93242	ابن القيسراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1648	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> ابن منير هجوت مني <\|vsep\|> حبراً أفاد الورى صوابه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "بـسـيـفـك المُـنْـتَضى من الكَحَلِ", "ووَرْدِك المُـجْـتـنـى مـن الحـجلِ", "وكــأسـك المُـشْـتَهـا مُـقَـبَّلـُهـا", "أَنــت لأَجـلي خـلقـت أَمْ أَجَـلي", "أَهـــوى لذِكـــراك كــلًّ عــاذلة", "حــسْــبــك حـبّـاً مـحـبّـةُ العَـذَل", "لولاك لم أَســــتـــلذّ لائمـــةً", "فــليــت مَـنْ لامـنـي عـليَّ وَلِي", "كي لا يكون المَلام منه على", "مُــعـتـدِل القـدّ غـيـر مـعـتـدِل", "مُــبــتــهــجٌ والنّــفـوس ذاهـلةٌ", "وآِمـــنٌ والقـــلوب فـــي وَجَـــل", "لو بـان جـسـمـي لِخـصـره لَشكا", "ذاك إِلى ذا ظُــلامــةَ الكَـفَـل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93318	ابن القيسراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1648	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_1\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> بسيفك المُنْتَضى من الكَحَلِ <\|vsep\|> ووَرْدِك المُجْتنى من الحجلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكأسك المُشْتَها مُقَبَّلُها <\|vsep\|> أَنت لأَجلي خلقت أَمْ أَجَلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَهوى لذِكراك كلًّ عاذلة <\|vsep\|> حسْبك حبّاً محبّةُ العَذَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لولاك لم أَستلذّ لائمةً <\|vsep\|> فليت مَنْ لامني عليَّ وَلِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> كي لا يكون المَلام منه على <\|vsep\|> مُعتدِل القدّ غير معتدِل </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُبتهجٌ والنّفوس ذاهلةٌ <\|vsep\|> وِمنٌ والقلوب في وَجَل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "أَيــن عِــزّي مــن رَوْحـتـي بـعَـزازِ", "وجَـوازي عـلى الظِّبـاء الجَـوازي", "واليــعـافـيـرُ سـاحـبـات المـغـا", "فـيـر عـليـنا كالرَّبْرَب المُجْتاز", "بـعـيـونٍ كـالمُـرْهَـفـات المـواضي", "وقــدودٍ مــثــل القــنـا الهـزّاز", "ونـــحـــورٍ تـــقـــلّدت بـــثـــغــورٍ", "ريـــقُهـــا ذَوْبُ ســـكَّر الأَهـــواز", "ووجـــوهٍ لهـــا نُـــبُـــوَّةُ حُـــسْـــنٍ", "غـيـر أَن الإعـجـاز في الأعجاز", "كـــل خَـــمْـــصـــانــةٍ ثَــنَــتْ طــرف", "الزُّنّــار مــن سُــرَّةٍ عــلى هــوَّاز", "ذات خَـصْـرٍ يكاد يخفى على الفا", "رس مـــنـــه مــواقــعُ المِهْــمــاز", "لاحـظـتـنـي فـانـقـضَّ مـنـهـا على", "قـــلبـــيَ طــرْفٌ له قَــوادِمُ بــاز", "وســبــتْــنــي لهــا ذوائبُ شَــعــرٍ", "عــقــدتـهـا تـاجـاً عـلى ابـرواز", "مَــنْ مُــعـيـنـي عـلى بـنـات بـنـي", "الأصفر غزواً فإِنني اليومَ غاز" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93314	ابن القيسراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1648	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ز <\|psep\|> <\|bsep\|> أَين عِزّي من رَوْحتي بعَزازِ <\|vsep\|> وجَوازي على الظِّباء الجَوازي </\|bsep\|> <\|bsep\|> واليعافيرُ ساحبات المغا <\|vsep\|> فير علينا كالرَّبْرَب المُجْتاز </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعيونٍ كالمُرْهَفات المواضي <\|vsep\|> وقدودٍ مثل القنا الهزّاز </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونحورٍ تقلّدت بثغورٍ <\|vsep\|> ريقُها ذَوْبُ سكَّر الأَهواز </\|bsep\|> <\|bsep\|> ووجوهٍ لها نُبُوَّةُ حُسْنٍ <\|vsep\|> غير أَن العجاز في الأعجاز </\|bsep\|> <\|bsep\|> كل خَمْصانةٍ ثَنَتْ طرف <\|vsep\|> الزُّنّار من سُرَّةٍ على هوَّاز </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذات خَصْرٍ يكاد يخفى على الفا <\|vsep\|> رس منه مواقعُ المِهْماز </\|bsep\|> <\|bsep\|> لاحظتني فانقضَّ منها على <\|vsep\|> قلبيَ طرْفٌ له قَوادِمُ باز </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسبتْني لها ذوائبُ شَعرٍ <\|vsep\|> عقدتها تاجاً على ابرواز </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "وَنَـجْـلٍ تـدرك الأَبـصارُ منه", "سـنـا قمرٍ بتاج المجد حالِ", "حَـبَـتْه سُـنّـةُ الإِسلام طُهراً", "تـكـفَّل غَيْرَةَ الماءِ الزُّلال", "فيا لكَ من دمٍ يجري سُروراً", "وكَـلْمٍ نـقْـصُه سِـمَـةُ الكـمال", "وذي أَلم يـــلذّ بـــه وجــرحٍ", "يـكـون قـصـاصهُ جَذَلَ الرجال", "وأَيّ جـنـاية تَرْضى المَساعي", "بـهـا ويُـثـاب جانيها بمال" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93310	ابن القيسراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1648	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> وَنَجْلٍ تدرك الأَبصارُ منه <\|vsep\|> سنا قمرٍ بتاج المجد حالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَبَتْه سُنّةُ الِسلام طُهراً <\|vsep\|> تكفَّل غَيْرَةَ الماءِ الزُّلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا لكَ من دمٍ يجري سُروراً <\|vsep\|> وكَلْمٍ نقْصُه سِمَةُ الكمال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذي أَلم يلذّ به وجرحٍ <\|vsep\|> يكون قصاصهُ جَذَلَ الرجال </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "يـا غـريـراً غَـرّ الفؤادَ المُدَلَّة", "يــا عـزيـزاً بـه عَـرَفـتُ المَـذّلَّهْ", "بــأَبـي ذلك المَـلاك وإِن أَصـبـح", "مــن قَــتــلتــي عــلى غــيـر مِـلَه", "كــلّمــا نــاظَــرَ العــواذلُ فـيـه", "رُحْــــتُ مــــن دَلِّه قــــويَّ الأَدِلَّه", "أَيّهــا الشــادنُ المــحـرِّمُ وَصْـلي", "كــيــف أَغـفـلتَ مُـقْـلَةً مُـسْـتَـحِـلَّه", "وإِذا كـــان لحـــظـــهـــا ســـبـــبَ", "السُّقـْم فـلِمْ قـيـل إِنـهـا مُعْتَلَّه", "ومـن الوجـد فـي العَـلاقـة أَنـي", "لا أَمَــلّ الصُّدود حــتــى تَــمَــلَّه", "حَـــدِّثـــوه بــعــلَّتــي وسَــقــامــي", "فـــعـــســـى أَن يَـــرِقَّ لي ولَعَــلَّه", "آه مِـــمَّنـــْ إِذا رفـــعـــتُ إِليــه", "مــــن غـــرامـــي أَدقَّهـــ وأجَـــلَّه", "ردَّ رُزْمــــامَــــجَ الشَّكـــاةِ وقـــد", "وقَّعـ لي فـيـه صـحَّ والحـمـدُ لله", "نـــظـــراً عـــادلاً كـــأَنّ عــمــاد", "الدّيــن مـن لفـظـه عـليـه أَمَـلَّه", "أَلمــعــيّــاً هــواه عــنــدي عــلى", "البُعْد مُوَلّىً على فؤادي المُوَلَّه", "ذا يـــدٍ ذائِداً بـــهــا نُــوَبَ ال", "دَّهْــر فــكــم ردّهـا بـأَبـرح غُـلَّه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93306	ابن القيسراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1648	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> يا غريراً غَرّ الفؤادَ المُدَلَّة <\|vsep\|> يا عزيزاً به عَرَفتُ المَذّلَّهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بأَبي ذلك المَلاك وِن أَصبح <\|vsep\|> من قَتلتي على غير مِلَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلّما ناظَرَ العواذلُ فيه <\|vsep\|> رُحْتُ من دَلِّه قويَّ الأَدِلَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيّها الشادنُ المحرِّمُ وَصْلي <\|vsep\|> كيف أَغفلتَ مُقْلَةً مُسْتَحِلَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وِذا كان لحظها سببَ <\|vsep\|> السُّقْم فلِمْ قيل ِنها مُعْتَلَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن الوجد في العَلاقة أَني <\|vsep\|> لا أَمَلّ الصُّدود حتى تَمَلَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَدِّثوه بعلَّتي وسَقامي <\|vsep\|> فعسى أَن يَرِقَّ لي ولَعَلَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ه مِمَّنْ ِذا رفعتُ ِليه <\|vsep\|> من غرامي أَدقَّه وأجَلَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ردَّ رُزْمامَجَ الشَّكاةِ وقد <\|vsep\|> وقَّع لي فيه صحَّ والحمدُ لله </\|bsep\|> <\|bsep\|> نظراً عادلاً كأَنّ عماد <\|vsep\|> الدّين من لفظه عليه أَمَلَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلمعيّاً هواه عندي على <\|vsep\|> البُعْد مُوَلّىً على فؤادي المُوَلَّه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "أَيــن مــضـاءُ الصّـارمِ البـاتِـر", "مــن لحـظـاتِ الفـاتـن الفـاتِـر", "وأَيــن مــا يُــؤْثَــر عــن بـابـلٍ", "مِـنْ فـعـلِ هـذا الناظر الساحر", "ظــبْــيٌ إِذا لوّح مــنــه الهــوى", "بـــواصـــلٍ صـــرّح عـــن هـــاجـــر", "يــوهــمــنـي فـي قـوله بـاطـنـاً", "والحُـكْـم مـحـمـولٌ عـلى الظاهر", "نام وأَغرى الوجدَ بي فانظُروا", "مــا أَولعَ النــائمَ بــالسّـاهـرِ", "ثـم اغـتـدى يـقـنِـصُـنـي نـافـراً", "يــا عَــجَـبـاً لِلْقـانـص النّـافـر", "عــاتــبـتُه فـي عَـبْـرتـي زاجـراً", "خــوفــاً عــلى الأَســرار زاجــر", "فــاعــتـذرَتْ عـيـنـي إِلى عـيـنِه", "مــعــذرَة الوافـي إِلى الغـادر", "أَضـنـى الهـوى قـلبي ليطوي به", "مــســافــةَ البــيْـنِ عـلى ضـامـر", "وطــار فــانــقـضّ عـليـه الجـوى", "بــكــاسِــر الجــفـن عـلى كـاسـر", "وقــهــوةٍ تــحــســب كــاســاتِهــا", "كــــواكـــبـــاً فـــي فـــلك دائِر", "رَعَـتْ بـهـا لَيْـلَ الهوى فانجلى", "عـن شـمـس هـذا الزّمـن النـاضر", "وأَبــعَــدَ الأَخْـطـارَ تـقـريـبُهـا", "مـــؤيَّدَ الدُّوْلةِ مـــن خـــاطـــري" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93302	ابن القيسراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1648	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أَين مضاءُ الصّارمِ الباتِر <\|vsep\|> من لحظاتِ الفاتن الفاتِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأَين ما يُؤْثَر عن بابلٍ <\|vsep\|> مِنْ فعلِ هذا الناظر الساحر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظبْيٌ ِذا لوّح منه الهوى <\|vsep\|> بواصلٍ صرّح عن هاجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يوهمني في قوله باطناً <\|vsep\|> والحُكْم محمولٌ على الظاهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> نام وأَغرى الوجدَ بي فانظُروا <\|vsep\|> ما أَولعَ النائمَ بالسّاهرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثم اغتدى يقنِصُني نافراً <\|vsep\|> يا عَجَباً لِلْقانص النّافر </\|bsep\|> <\|bsep\|> عاتبتُه في عَبْرتي زاجراً <\|vsep\|> خوفاً على الأَسرار زاجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاعتذرَتْ عيني ِلى عينِه <\|vsep\|> معذرَة الوافي ِلى الغادر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَضنى الهوى قلبي ليطوي به <\|vsep\|> مسافةَ البيْنِ على ضامر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطار فانقضّ عليه الجوى <\|vsep\|> بكاسِر الجفن على كاسر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقهوةٍ تحسب كاساتِها <\|vsep\|> كواكباً في فلك دائِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَعَتْ بها لَيْلَ الهوى فانجلى <\|vsep\|> عن شمس هذا الزّمن الناضر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "ظَـبْـيٌ بسوق الصَّرْف من أَجله", "مَهَرْت في الصَّرف وفي النقد", "ما كنتُ في صَيْدي له طامعاً", "لو لم يكن إِبليس من جندي", "يـقـول والديـنـار فـي كـفه", "مَــنْ عــنـده قُـلتُ له عـنـدي", "وكـلّمـتـنـي عـيـنُه بـالرِّضـا", "وانـقـد الوعـد عـلى الوعد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93298	ابن القيسراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1648	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> ظَبْيٌ بسوق الصَّرْف من أَجله <\|vsep\|> مَهَرْت في الصَّرف وفي النقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كنتُ في صَيْدي له طامعاً <\|vsep\|> لو لم يكن ِبليس من جندي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يقول والدينار في كفه <\|vsep\|> مَنْ عنده قُلتُ له عندي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يا هندُ مَنْ لأخي غرامٍ ما جرى", "بَـرْقُ الثّـغـور لطـرفه إِلاّ جرى", "أَبـكـتـه شَـيْـبـتُه وهل من عارضٍ", "شِـمْـتُ البوارقَ فيه إِلاّ أَمطرا", "لا تـنـكـري وَضَـحاً لَبِسْتُ قتيرَه", "رَكْـضُ الزمـان أَثـار العِـثْـيَـرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93294	ابن القيسراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1648	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يا هندُ مَنْ لأخي غرامٍ ما جرى <\|vsep\|> بَرْقُ الثّغور لطرفه ِلاّ جرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَبكته شَيْبتُه وهل من عارضٍ <\|vsep\|> شِمْتُ البوارقَ فيه ِلاّ أَمطرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "يا معشَرَ الفتيان ما عندَكُمْ", "فــي حــائمٍ ذيــدَ عــن الوِرْدِ", "آلى عـلى الخـمرة لا ذاقها", "مـــا عـــاش إِلاّ زمــن الوَرْدِ", "وقـد مـضـى الوَرْدُ فـهل رخصةٌ", "فـي أن يـكـون الوَردُ مـن خدِّ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93290	ابن القيسراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1648	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> يا معشَرَ الفتيان ما عندَكُمْ <\|vsep\|> في حائمٍ ذيدَ عن الوِرْدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى على الخمرة لا ذاقها <\|vsep\|> ما عاش ِلاّ زمن الوَرْدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أَوَ ما ترى طرب الغدير", "إِلى النـسـيم إِذا تحرّكْ", "بـــل لو رأَيـــت المــاء", "يـلعـب في جوانبه لَسَرَّكْ", "وإِذا الصَّبـا هـبّتْ عليه", "أَتــاك فــي ثــوبٍ مُـفَـرَّكْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93286	ابن القيسراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1648	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أَوَ ما ترى طرب الغدير <\|vsep\|> ِلى النسيم ِذا تحرّكْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بل لو رأَيت الماء <\|vsep\|> يلعب في جوانبه لَسَرَّكْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "أَما عند هذا القَوام الرُّدَيْني", "سـجـيّـةُ عَـطْـف تـقـاضـاه دضـيْـني", "وأَحــسـبُ مـا طـال هـذا المِـطـا", "ل إِلاّ ليــلحــق حَـيْـنـاً بـحَـيْـنِ", "ومــن عَــجَــبٍ أَنــنــي أَشــتــكــي", "قــسـاوةَ غُـصـنٍ مـن البـان لَيْـنِ", "رمـانـي بـسـهـمـيْـن مـن ناظريْن", "عـن مَـتْـنِ قـوسـيْـن مـن حـاجبينِ", "وإِنْ أَنــكــرت مــقــلتــاه دمــي", "فـسـائلْ بـه حُـمـرةَ الوَجْـنـتـيْنِ", "وَلِمْ لا تُـــنـــاكــرُنــي عــيــنُه", "وقـد عـلمـت كـيـف إِقـرار عيْني", "ومـــاليَ خـــصــمٌ ســوى نــاظــري", "فـهـل حـاكـم بـيـن عَيْني وبيْني", "أَصَــبْــتَ عِــدىً فــمـلأتَ القـلوب", "وصُــبْــتَ يــداً فـمـلأْت اليـديْـن", "كــــأَنّــــك لســــتَ تـــرى راحـــةً", "سـوى حَـثْـوِ مـالِك بـالرّاحَـتـيْـن", "فــــداؤك بــــاكٍ عــــلى مــــاله", "بـكـاءَ اليـتـيم على الوالديْن" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93282	ابن القيسراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1648	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> أَما عند هذا القَوام الرُّدَيْني <\|vsep\|> سجيّةُ عَطْف تقاضاه دضيْني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأَحسبُ ما طال هذا المِطا <\|vsep\|> ل ِلاّ ليلحق حَيْناً بحَيْنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن عَجَبٍ أَنني أَشتكي <\|vsep\|> قساوةَ غُصنٍ من البان لَيْنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رماني بسهميْن من ناظريْن <\|vsep\|> عن مَتْنِ قوسيْن من حاجبينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وِنْ أَنكرت مقلتاه دمي <\|vsep\|> فسائلْ به حُمرةَ الوَجْنتيْنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلِمْ لا تُناكرُني عينُه <\|vsep\|> وقد علمت كيف ِقرار عيْني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وماليَ خصمٌ سوى ناظري <\|vsep\|> فهل حاكم بين عَيْني وبيْني </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَصَبْتَ عِدىً فملأتَ القلوب <\|vsep\|> وصُبْتَ يداً فملأْت اليديْن </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأَنّك لستَ ترى راحةً <\|vsep\|> سوى حَثْوِ مالِك بالرّاحَتيْن </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "كــلُّ دعــوى شــجــاعــةٍ لم تــؤيّــدْ", "بِــكــلامِ الكِــلامِ دعــوى مُــحــالُ", "لا يَـرُعْـك الصِّقال في السيف حتى", "يَــنــطِــق الفَــلّ شــاهـداً للصِّقـال", "لو تـكـون السـهـام تُـحـسِـنُ قـصداً", "عـــرّجـــتْ عــن مــقــاصــد الآمــال", "غــادر البـأْسُ فـي جـبـيـنـك مـنـه", "أَثــراً لاح فــي جــبــيـن الهـلال", "لا يـــجـــلّي دُجــى الحــوادث إِلا", "غُــررُ الحــرب فــي وجـوه الرّجـال", "فــي مــقـاديـمـهـا تُـصـاب المـقـا", "ديمُ وتُرمى الأَكفال في الأَكفال" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93278	ابن القيسراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1648	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> كلُّ دعوى شجاعةٍ لم تؤيّدْ <\|vsep\|> بِكلامِ الكِلامِ دعوى مُحالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يَرُعْك الصِّقال في السيف حتى <\|vsep\|> يَنطِق الفَلّ شاهداً للصِّقال </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو تكون السهام تُحسِنُ قصداً <\|vsep\|> عرّجتْ عن مقاصد المال </\|bsep\|> <\|bsep\|> غادر البأْسُ في جبينك منه <\|vsep\|> أَثراً لاح في جبين الهلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يجلّي دُجى الحوادث ِلا <\|vsep\|> غُررُ الحرب في وجوه الرّجال </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لو كــان سِــرُّك للوُشــاة مُــعَــرَّضــا", "لم أُغْـض مـن دمعي على جمر الغَضا", "وإِذا سـقـى فـمُه الرحـيـقُ مُـقَـبَّلـا", "حــيّــا بــتُــفّــاح الخُـدود مُـعَـضَّضـا", "مـا اسـودّ فـي يـوم الصُّدود فـإِنـهُ", "يـلقـاك فـي ليـل التـواصـل أَبيضا", "هـذا وكـم جـاريـت فـي طَـلَق الصِّبا", "سَـلِسَ القـيـاد وكـان صـعـبـاً ريّـضا", "عــاقــرتُ مُـبْهَـمَ عَـتْـبـه حـتـى بـدت", "غُرر الرضاءِ على خلال أَبي الرضا", "لو لم يـكـن لِبَـنـانـه شِـيَمُ الحيا", "مــا أزهـر القـرطـاس مـنـه وروّضـا", "مــا جـاش فـي صـدر المُـلَطَّفـ صـدرُه", "إِلاّ ظـنـنـت الجـيش قد ملأَ الفضا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93274	ابن القيسراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1648	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ض <\|psep\|> <\|bsep\|> لو كان سِرُّك للوُشاة مُعَرَّضا <\|vsep\|> لم أُغْض من دمعي على جمر الغَضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وِذا سقى فمُه الرحيقُ مُقَبَّلا <\|vsep\|> حيّا بتُفّاح الخُدود مُعَضَّضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما اسودّ في يوم الصُّدود فِنهُ <\|vsep\|> يلقاك في ليل التواصل أَبيضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا وكم جاريت في طَلَق الصِّبا <\|vsep\|> سَلِسَ القياد وكان صعباً ريّضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عاقرتُ مُبْهَمَ عَتْبه حتى بدت <\|vsep\|> غُرر الرضاءِ على خلال أَبي الرضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو لم يكن لِبَنانه شِيَمُ الحيا <\|vsep\|> ما أزهر القرطاس منه وروّضا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "عـن خـاطري نبأ الخيالِ الخاطرِ", "فـأعـجـب لزورةِ واصـلٍ مـن هـاجرِ", "لم يـعْـدُ أَنْ جعل الرُّقاد وسيلةً", "فأَتى الجوانحَ من سَواد النّاظر", "ولقـد عـلمتُ على تباريح الجوى", "أَنّ السُّلــُوَّ خــرابُ قــلبٍ عــامــر", "وإِذا اسـتـقلّ عن الفؤاد قطينهُ", "لم يـبـق مـنـه سـوى مـحـلٍ داثـر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93270	ابن القيسراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1648	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> عن خاطري نبأ الخيالِ الخاطرِ <\|vsep\|> فأعجب لزورةِ واصلٍ من هاجرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يعْدُ أَنْ جعل الرُّقاد وسيلةً <\|vsep\|> فأَتى الجوانحَ من سَواد النّاظر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولقد علمتُ على تباريح الجوى <\|vsep\|> أَنّ السُّلُوَّ خرابُ قلبٍ عامر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أَما لو كان لحظُك نصلَ غِمْدي", "لَبِـتُّ وثـأْرُ صَرْفِ الدهر عندي", "ولو كـان ابـتسامُك حدَّ عزمي", "فـللتُ نـوائبَ الأَيّـام وحـدي", "إِذاً لَلَقـيـتُ عادِيةَ اللّيالي", "عـلى ثـقـةٍ وجُـنْدُ هواك جُنْدي", "ولكــن أَنــت والأَيّــامُ جَـيْـشٌ", "عـلى مُـتـخـاذِل الأَنصار فَرْد", "عَذيري مِنْ هوَى ونوَى رمى بي", "عِــنـادُهـمـا عـلى وَجْـدٍ ووَخْـدِ", "وأَغْـيَـدَ بـات مُـتّـشِـحـاً بـثغرٍ", "عـلى نَـحْـرٍ ومُـبْـتَـسِـمـاً بِعقْد", "أَصُــدُّ عَــذولَه ويــصُــدُّ عــنــي", "فـمـا أَنـفـكُّ مـن غَـمَـراتِ صَـدّ", "وأَشـكـو مـا لقـيتُ إِلى سَقامٍ", "بِـعَـيْـنـيْه فـلا يُـعدي ويُعدي", "مـتـى أَرجو مُسالَمة اللّيالي", "وهـذا مَـوْقِـفـي مـن أَهـل ودّي", "ولو أَنـي أُلاقـي مـا أُلاقـي", "بـمَـجْـد الديـن صُلْتُ بأَيِّ مَجْدِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93266	ابن القيسراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1648	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> أَما لو كان لحظُك نصلَ غِمْدي <\|vsep\|> لَبِتُّ وثأْرُ صَرْفِ الدهر عندي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو كان ابتسامُك حدَّ عزمي <\|vsep\|> فللتُ نوائبَ الأَيّام وحدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذاً لَلَقيتُ عادِيةَ اللّيالي <\|vsep\|> على ثقةٍ وجُنْدُ هواك جُنْدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكن أَنت والأَيّامُ جَيْشٌ <\|vsep\|> على مُتخاذِل الأَنصار فَرْد </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَذيري مِنْ هوَى ونوَى رمى بي <\|vsep\|> عِنادُهما على وَجْدٍ ووَخْدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأَغْيَدَ بات مُتّشِحاً بثغرٍ <\|vsep\|> على نَحْرٍ ومُبْتَسِماً بِعقْد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَصُدُّ عَذولَه ويصُدُّ عني <\|vsep\|> فما أَنفكُّ من غَمَراتِ صَدّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأَشكو ما لقيتُ ِلى سَقامٍ <\|vsep\|> بِعَيْنيْه فلا يُعدي ويُعدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> متى أَرجو مُسالَمة اللّيالي <\|vsep\|> وهذا مَوْقِفي من أَهل ودّي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "كم ليلة بت من كاسي وريقته", "نـشـوان أمزج سلسالا بسلسال", "وبـات لا تـحتمي عني مراشفه", "كـأنـمـا ثـغره ثغر بلا والي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93243	ابن القيسراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1648	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> كم ليلة بت من كاسي وريقته <\|vsep\|> نشوان أمزج سلسالا بسلسال </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "وحــمـائمٍ نـاحـتْ عـلى فَـنَـنِ", "فـبـعـثـن لي حزناً إِلى حَزَنِ", "ناحتْ ونُحتُ وفي البكا فرج", "فـظـللت أُسـعـدهـا وتـسعدني", "شتَّى الهوى والشوقُ يجمعنا", "كــلٌّ بــكـى مـنّـا عـلى شـجـن" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93319	ابن القيسراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1648	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> وحمائمٍ ناحتْ على فَنَنِ <\|vsep\|> فبعثن لي حزناً ِلى حَزَنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ناحتْ ونُحتُ وفي البكا فرج <\|vsep\|> فظللت أُسعدها وتسعدني </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "والله لو أَنـصـف الفـتـيان أَنفسَهم", "أَعطَوْك ما ادّخروا منها وما صانوا", "مـا أَنـت حـيـن تُـغـنّـي فـي مجالسهم", "إِلاّ نـسـيـمُ الصَّبـا والقـومُ أَغـصانُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93261	ابن القيسراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1648	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> والله لو أَنصف الفتيان أَنفسَهم <\|vsep\|> أَعطَوْك ما ادّخروا منها وما صانوا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "إِذا مـا خـدمـتَ كـبـار المـلوك", "فــأَولُّ مــا تــخــدُمِ الحــاشـيـه", "فكن جاري الماء يسقي الرياض", "فــأوَّلُ مــا تــشــرب الســاقـيـه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93315	ابن القيسراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1648	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> ِذا ما خدمتَ كبار الملوك <\|vsep\|> فأَولُّ ما تخدُمِ الحاشيه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "مـتـى عُـجـتَ يا صاح بالسَّيِّدَهُ", "فَـسَـلْ عن فؤاديَ في الأَفئِدهْ", "وقـلبـك حـذّره عـن أَن يـصـاد", "فــإِنّ بــهــا للهـوى مَـصْـيَـدَهْ", "وجــوهٌ تُــبـاهـي قـنـاديـلَهـا", "بـبـهـجـةِ نـيـرانها الموقدَهْ", "تــرى كــلَّ مُــسـتـضـعَـفٍ خـصـرُه", "إِذا مــا دعـا طـرفَه أَنـجَـدَهْ", "وذات روادِف عــنــد القــيــا", "م تـحـسَـبـهـا أَنـهـا مُـقْـعَـدَه", "وبـدر مـن الشَّعـْر فـي غـاسـق", "يــضــاحــك أَبــيــضــهُ أَســودهْ", "فــيـا ليَ مـن ذلك الزَّبْـرِقـا", "ن إِذا زَرْفَنَ الليلَ أَو جعَّدَهْ", "مـــحـــلّ خَــيــالٍ إِذا مــا رأ", "يــت أَمـردَه قـلت مـا أَمـردَهْ", "بــه كــل نَــشــوانــةٍ لحـظُهـا", "يــطــرق بــيــن يَــديْ عـربَـدَهْ", "صــوارمُ قـاطـعـةٌ فـي الجـفـو", "ن فــهــي مُــجــرّدةٌ مُــغــمــدَهْ", "فها أَنا مَن في سبيل الغرا", "م أَورده الحـــبُّ مـــا أَوردَهْ", "فــهــل لِدَمٍ فــات مــن طــالبٍ", "وهــيــهــات أَعـجـز يـومٌ غَـدَهْ", "وكـيـف يُـجـازى بـقـتل النفو", "س مـن لم يـمـدّ إِليـهـا يَـدَهْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93253	ابن القيسراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1648	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> متى عُجتَ يا صاح بالسَّيِّدَهُ <\|vsep\|> فَسَلْ عن فؤاديَ في الأَفئِدهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقلبك حذّره عن أَن يصاد <\|vsep\|> فِنّ بها للهوى مَصْيَدَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجوهٌ تُباهي قناديلَها <\|vsep\|> ببهجةِ نيرانها الموقدَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترى كلَّ مُستضعَفٍ خصرُه <\|vsep\|> ِذا ما دعا طرفَه أَنجَدَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذات روادِف عند القيا <\|vsep\|> م تحسَبها أَنها مُقْعَدَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبدر من الشَّعْر في غاسق <\|vsep\|> يضاحك أَبيضهُ أَسودهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا ليَ من ذلك الزَّبْرِقا <\|vsep\|> ن ِذا زَرْفَنَ الليلَ أَو جعَّدَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> محلّ خَيالٍ ِذا ما رأ <\|vsep\|> يت أَمردَه قلت ما أَمردَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> به كل نَشوانةٍ لحظُها <\|vsep\|> يطرق بين يَديْ عربَدَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صوارمُ قاطعةٌ في الجفو <\|vsep\|> ن فهي مُجرّدةٌ مُغمدَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فها أَنا مَن في سبيل الغرا <\|vsep\|> م أَورده الحبُّ ما أَوردَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهل لِدَمٍ فات من طالبٍ <\|vsep\|> وهيهات أَعجز يومٌ غَدَهْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "لو أَن قــاضــي الهـوى عـليَّ وَلِي", "مـا جـار في الحكم مَنْ عَليَّ وَلي", "وكـان مـا فـي الدَّلال مـن قِـبَـلِ", "الحُسْن بما في الغرام من قِبَلي", "حــســبـي وحـسـبُ الجـوى أُغـالبـه", "فــيــا عــذولي مــا لي وللعَــذَل", "كــيـف يُـداوى الفـؤادُ مـن سَـقـمٍ", "تــاريــخُه كــان وَقْــعَــةَ المُـقَـل", "لا تَــسْــقِــيَــنّــي صــريـحَ لائِمـةٍ", "فَــصِــحَّتــي فــي سُــلافــة القُـبَـل", "بـي مـن بـنـي التـرك شـادِن غَنِجٌ", "يــصــيــد لحـظ الغـزال بـالغـزل", "أَغْــيَــدُ يــلقــاك طــرفُه ثَــمِــلاً", "وليــس فــيــه سَــمــاحــةُ الثَّمــِل", "مُــبــتــسِــمٌ والعــيــونُ بــاكـيـة", "وفـــارغٌ والقـــلوب فـــي شُـــغُــل", "لاحــظــنـي كـالقـضـيـب مـعـتـدلاً", "وصــدّ والصــبــرُ غــيــرُ مــعـتـدل", "وأَصــبــحــتْ فــي الوَرى مَــحَـبَّتـُهُ", "كــــأَنــــهــــا دَوْلةٌ مــــن الدُّوَلِ", "مَــلاحــةٌ دانــت القــلوبُ بــهــا", "طَـوْعـاً كـمـا دانـت العُـلى لعلي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93311	ابن القيسراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1648	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_1\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> لو أَن قاضي الهوى عليَّ وَلِي <\|vsep\|> ما جار في الحكم مَنْ عَليَّ وَلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكان ما في الدَّلال من قِبَلِ <\|vsep\|> الحُسْن بما في الغرام من قِبَلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> حسبي وحسبُ الجوى أُغالبه <\|vsep\|> فيا عذولي ما لي وللعَذَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيف يُداوى الفؤادُ من سَقمٍ <\|vsep\|> تاريخُه كان وَقْعَةَ المُقَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تَسْقِيَنّي صريحَ لائِمةٍ <\|vsep\|> فَصِحَّتي في سُلافة القُبَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> بي من بني الترك شادِن غَنِجٌ <\|vsep\|> يصيد لحظ الغزال بالغزل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَغْيَدُ يلقاك طرفُه ثَمِلاً <\|vsep\|> وليس فيه سَماحةُ الثَّمِل </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُبتسِمٌ والعيونُ باكية <\|vsep\|> وفارغٌ والقلوب في شُغُل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لاحظني كالقضيب معتدلاً <\|vsep\|> وصدّ والصبرُ غيرُ معتدل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأَصبحتْ في الوَرى مَحَبَّتُهُ <\|vsep\|> كأَنها دَوْلةٌ من الدُّوَلِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لِمَــنِ القَــوام السَّمـْهَـرِيُّ سِـنـانُه", "مـا أَرهـفـتْ مـن لحـظِهـا أَجـفـانُهُ", "إِن كـان نـازَعَـك الهـوى إنـكـارُهُ", "فَـمِـنَ الذي بـعـث الهـوى عِـرفانُهُ", "ظَــبْــيٌ صــوارمُ مُــقــلتــيْه أَسِـنّـةٌ", "فــبــنــاظــريْه ضــرابُه وطِــعــانُهُ", "لَهِــجٌ بــكــأس جُــفــونــه وقَــوامُه", "أَبــداً نـزيـفُ رحـيـقـهـا سـكْـرانُهُ", "كَــفَــلَتْ سُــلافــةُ خــدّه مـن صُـدغِه", "أَنْ لا يُــفـارق وَرْدَهـات ريْـحـانُهُ", "وبـنـفـسـيَ الرَّشـأُ المُـتَرْجِمُ طَرْفُهُ", "عــن بــابــل هــاروتُهــا إِنـسـانُهُ", "لا وَصْـلَ إِلاّ مـا تَجود به النوى", "مــن طــيــفِه فــوِصــاله هِــجْــرانُهُ", "حــكَّمــْتُه فــقــضــى عــليّ قــضــاؤه", "وهَــوى الأَحــبّــةِ جــائرٌ سُـلطـانُهُ", "أَدمــى جُــفــونَ الصَّبـِّ صَـبُّ دمـوعـهِ", "سَــعــةً وضــاق بــســرّه كــتــمــانُهُ", "ضـمِـن الفريق فراق أَغصان اللِّوى", "أَفــبَـيْـنُهُ ضـمـن الجـوى أَمْ بـانُهُ", "يـا فـضـلُ مـا للفـضـل هيض جناحهُ", "فَــبَــدَتْ زَمــانــتــه وضـاع زمـانُهُ", "قَـعَـد السّـمـاحُ بـه وكـم من ناهضٍ", "ضــاقــت لُبــانــتُه فــضـاق لَبـانُهُ", "ومــخــلَّفٍ مــا كــان يــبـلغُ شَـأْوَهُ", "لو لم يـكـن بـيـد القضاءِ عِنانُهُ", "ومــروَّعٍ ســكــنــتْ خــوافــقُ أَمــنِهِ", "لولا جــمــالُ الديــن عـزَّ أَمـانُهُ", "مَـنْ نـال قـاصـيـةَ المـطالب جودُهُ", "والغـيـث مـا مـلأَ الرُّبى هَطَلانُهُ", "واسـتـوعـبـت غُـرَرَ الكـلام فُنونُه", "واسـتـوسـقـت ثـمـرَ العلى أَفنانُهُ", "أَذكــى الأَنــامِ إِشــارةً وعـبـارةً", "مــا المــرءُ إِلاّ قــلبُهُ ولســانُهُ", "فــفــروعُه تُــنْـبـيـك عـن أَعـراقـه", "وكـفـاك مِـنْ خَـبَـر النـسيبِ عِيانه", "وإِذا أَردتَ مَـــحَـــلَّه مــن مــجــده", "فــتــرقّ حــيــث ســمــاؤه إِيــوانُه", "شــرفٌ تــفــيّــأَتِ المــلوك ظــلالَه", "وعُــلىً عــلى هِــمّــاتــه بــنـيـانُه", "مـا أَغـمدوا سيفَ ابن ذي يزنٍ به", "إِلاّ تــقــاصــر عـنـدهـا غُـمْـدانـه", "جَــدٌّ تــمــكَّنــَ مــن ذُؤابـة مَـنْـصِـبٍ", "لو نـالهـا العَـيّـوق جُـنّ جَـنـانـه", "فَـلِبَـيْـتِ مـال المُـلك مِـنْ عَزَماته", "طــمّــاحُ طَــرْفِ كــفــايـةٍ يـقـظـانُهُ", "يــغــدو عــليـه ثـقـيـلةً أكـمـامُه", "ويــروح عــنــه خــفـيـفـةً أَردانـه", "لا تَـجْـزَع الأَهـواءُ ثـاقـبَ رأْيـه", "والرأْيُ مــمــلوكٌ عــليـه مَـكـانـه", "مُــسْــتَــظْهِــرٌ بـوُلاتـه فـكُـفـاتُهُـمْ", "نـــوّابُه وَثِـــقــاتــهــم أَعــوانــه", "يــعْــدوهُــمُ تــأْنــيــبـهُ ويَـخُـصُّهـُمْ", "تــهــذيــبُه ويَــعُــمُّهــُمْ إِحــسـانـهُ", "وإِذا انـتـضـوْا أَقـلامـهـم لِمُلِمَّةٍ", "أَبــصــرتَ مَــنْ كُــتّــابُه فــرســانُه", "مــيــثــاقــهُ حَــرَمٌ لخــائف بــأْسِه", "يُــغْــنـيـك عـن أَيْـمـانِهِ إِيـمـانـهُ", "وَقَـفَ الحـسـابُ عـليـهِ رَكْـضَ إِصابةٍ", "لا البـرقُ يـدركـهـا ولا سَرْعانُه", "وثـنـى الخـطـابَ إِليهِ فضلُ فصاحةٍ", "لا قُــسّهــا مــنــهُ ولا سَـحْـبـانـهُ", "هـذا وإِن تـكـن اتّـصـالات العُـلى", "تـقـضـي بـسـعـدٍ فـالقَـران قَـرانـهُ", "أَمـحـمـدُ بـنَ عـليّ اعـتـنـقَ الأَسى", "فــكــري فــضـاق بـفـارسٍ مَـيْـدانـهُ", "ما بالُ حادي المجد مغبرّ المدى", "وأخـو الهُـوَيْـنـا روضـةٌ أَعـطـانـهُ", "هَـبْـنـي جـنـيْـتُ عـلى نَـداكَ جِنايةً", "تُــقـضـى فـأَيـن جـنـونـهُ وجَـنـانـهُ", "وأَنـا الذي لا عَـيْـبَ فـيه لقائلٍ", "مـا لم يـقُـلْ هـذا الزمان زمانهُ", "فـهـلِ المـحـامِـدُ ضـامِناتٌ عنك لي", "مَـعْـنـىً عـلى هـذا البـيانِ بيانهُ", "وهـي القـوافي ما تناظرَ بالنَّدى", "إلاّ وقــام بــفــضــلِهـا بـرهـانـهُ", "مـا كـان بـيـتُ فـضـيـلةٍ فـي فارسٍ", "إِلاّ ومِــنْ عــربــيَّتــي سَــلْمــانــهُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93257	ابن القيسراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1648	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> لِمَنِ القَوام السَّمْهَرِيُّ سِنانُه <\|vsep\|> ما أَرهفتْ من لحظِها أَجفانُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِن كان نازَعَك الهوى نكارُهُ <\|vsep\|> فَمِنَ الذي بعث الهوى عِرفانُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظَبْيٌ صوارمُ مُقلتيْه أَسِنّةٌ <\|vsep\|> فبناظريْه ضرابُه وطِعانُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَهِجٌ بكأس جُفونه وقَوامُه <\|vsep\|> أَبداً نزيفُ رحيقها سكْرانُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَفَلَتْ سُلافةُ خدّه من صُدغِه <\|vsep\|> أَنْ لا يُفارق وَرْدَهات ريْحانُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبنفسيَ الرَّشأُ المُتَرْجِمُ طَرْفُهُ <\|vsep\|> عن بابل هاروتُها ِنسانُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا وَصْلَ ِلاّ ما تَجود به النوى <\|vsep\|> من طيفِه فوِصاله هِجْرانُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حكَّمْتُه فقضى عليّ قضاؤه <\|vsep\|> وهَوى الأَحبّةِ جائرٌ سُلطانُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَدمى جُفونَ الصَّبِّ صَبُّ دموعهِ <\|vsep\|> سَعةً وضاق بسرّه كتمانُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضمِن الفريق فراق أَغصان اللِّوى <\|vsep\|> أَفبَيْنُهُ ضمن الجوى أَمْ بانُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا فضلُ ما للفضل هيض جناحهُ <\|vsep\|> فَبَدَتْ زَمانته وضاع زمانُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَعَد السّماحُ به وكم من ناهضٍ <\|vsep\|> ضاقت لُبانتُه فضاق لَبانُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومخلَّفٍ ما كان يبلغُ شَأْوَهُ <\|vsep\|> لو لم يكن بيد القضاءِ عِنانُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومروَّعٍ سكنتْ خوافقُ أَمنِهِ <\|vsep\|> لولا جمالُ الدين عزَّ أَمانُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَنْ نال قاصيةَ المطالب جودُهُ <\|vsep\|> والغيث ما ملأَ الرُّبى هَطَلانُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستوعبت غُرَرَ الكلام فُنونُه <\|vsep\|> واستوسقت ثمرَ العلى أَفنانُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَذكى الأَنامِ ِشارةً وعبارةً <\|vsep\|> ما المرءُ ِلاّ قلبُهُ ولسانُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ففروعُه تُنْبيك عن أَعراقه <\|vsep\|> وكفاك مِنْ خَبَر النسيبِ عِيانه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وِذا أَردتَ مَحَلَّه من مجده <\|vsep\|> فترقّ حيث سماؤه ِيوانُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> شرفٌ تفيّأَتِ الملوك ظلالَه <\|vsep\|> وعُلىً على هِمّاته بنيانُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أَغمدوا سيفَ ابن ذي يزنٍ به <\|vsep\|> ِلاّ تقاصر عندها غُمْدانه </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَدٌّ تمكَّنَ من ذُؤابة مَنْصِبٍ <\|vsep\|> لو نالها العَيّوق جُنّ جَنانه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلِبَيْتِ مال المُلك مِنْ عَزَماته <\|vsep\|> طمّاحُ طَرْفِ كفايةٍ يقظانُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يغدو عليه ثقيلةً أكمامُه <\|vsep\|> ويروح عنه خفيفةً أَردانه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تَجْزَع الأَهواءُ ثاقبَ رأْيه <\|vsep\|> والرأْيُ مملوكٌ عليه مَكانه </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُسْتَظْهِرٌ بوُلاته فكُفاتُهُمْ <\|vsep\|> نوّابُه وَثِقاتهم أَعوانه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يعْدوهُمُ تأْنيبهُ ويَخُصُّهُمْ <\|vsep\|> تهذيبُه ويَعُمُّهُمْ ِحسانهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وِذا انتضوْا أَقلامهم لِمُلِمَّةٍ <\|vsep\|> أَبصرتَ مَنْ كُتّابُه فرسانُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ميثاقهُ حَرَمٌ لخائف بأْسِه <\|vsep\|> يُغْنيك عن أَيْمانِهِ ِيمانهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَفَ الحسابُ عليهِ رَكْضَ ِصابةٍ <\|vsep\|> لا البرقُ يدركها ولا سَرْعانُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وثنى الخطابَ ِليهِ فضلُ فصاحةٍ <\|vsep\|> لا قُسّها منهُ ولا سَحْبانهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا وِن تكن اتّصالات العُلى <\|vsep\|> تقضي بسعدٍ فالقَران قَرانهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَمحمدُ بنَ عليّ اعتنقَ الأَسى <\|vsep\|> فكري فضاق بفارسٍ مَيْدانهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما بالُ حادي المجد مغبرّ المدى <\|vsep\|> وأخو الهُوَيْنا روضةٌ أَعطانهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَبْني جنيْتُ على نَداكَ جِنايةً <\|vsep\|> تُقضى فأَين جنونهُ وجَنانهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأَنا الذي لا عَيْبَ فيه لقائلٍ <\|vsep\|> ما لم يقُلْ هذا الزمان زمانهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهلِ المحامِدُ ضامِناتٌ عنك لي <\|vsep\|> مَعْنىً على هذا البيانِ بيانهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهي القوافي ما تناظرَ بالنَّدى <\|vsep\|> لاّ وقام بفضلِها برهانهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "لا يَــغُــرَّنَّكـَ بـالسّـيـف المَـضـاءُ", "فـالظُّبـا مـا نـظرت منه الظِّباءُ", "حَـــدَقٌ صِـــحّـــتـــهـــا عِـــلّتـــهـــا", "ربّــمــا كـان مـن الدّاءِ الدّواءُ", "مُـرْهَـفـاتُ الحَـدّ أَمـهـاها المها", "وقــضــاهــا للمـحـبّـيـن القـضـاءُ", "خَــلِّ مــا بــيــنَ دُمــاهــا ودَمــي", "فـعـلى تلك الدُّمى تجري الدِّماءُ", "بَـزَّنـي مَـن فـي يـدي مـا في يَدي", "يــا لَقَـوْمـي أَسـرتـنـي الأُسَـراءُ", "فـي لِقـاء البـيـض والسُّمـْر مُـنىً", "دُونــهــا للبـيـض والسُّمـر لِقـاءُ", "دلوِ أَنــفـاسـي بـأَنـفـاسِ الصَّبـا", "فـلتـعـليـل الهوى اعتلَّ الهواءُ", "كــيــف تُــشْــفـى كـبـدٌ مـا بـرِحَـتْ", "أَبــداً تــأْوي إِليـهـا البُـرَحـاءُ", "يــا نــديــمــيَّ وكــأْســي وَجْــنَــةٌ", "ضــرَّجــتـهـا بـاللِّحـاظ الرُّقـبـاء", "لا تَـظُـنّ الوردَ ما يَسْقي الحَيا", "إِنما الوَردُ الذي يسقي الحياءُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93249	ابن القيسراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1648	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> لا يَغُرَّنَّكَ بالسّيف المَضاءُ <\|vsep\|> فالظُّبا ما نظرت منه الظِّباءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَدَقٌ صِحّتها عِلّتها <\|vsep\|> ربّما كان من الدّاءِ الدّواءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُرْهَفاتُ الحَدّ أَمهاها المها <\|vsep\|> وقضاها للمحبّين القضاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَلِّ ما بينَ دُماها ودَمي <\|vsep\|> فعلى تلك الدُّمى تجري الدِّماءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَزَّني مَن في يدي ما في يَدي <\|vsep\|> يا لَقَوْمي أَسرتني الأُسَراءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في لِقاء البيض والسُّمْر مُنىً <\|vsep\|> دُونها للبيض والسُّمر لِقاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دلوِ أَنفاسي بأَنفاسِ الصَّبا <\|vsep\|> فلتعليل الهوى اعتلَّ الهواءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيف تُشْفى كبدٌ ما برِحَتْ <\|vsep\|> أَبداً تأْوي ِليها البُرَحاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا نديميَّ وكأْسي وَجْنَةٌ <\|vsep\|> ضرَّجتها باللِّحاظ الرُّقباء </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "يـذود الظُّبـى عـنـهنّ والحَدَقُ الصِّيدُ", "أَمُــرْهَــفَــةٌ بــيــضٌ ومُــرْهَــفــةٌ سُــودُ", "وعــلى أَنّ أَوْحــاهُــنّ فـتـكـاً صـوارمٌ", "صـيـاقـلُهـا أَجـفـانـهـا والمَـراويـد", "فــلا جـسـمَ إِلاّ بـالبـواتـر مُـقْـصَـدٌ", "ولا قــلبَ إِلاّ بـالنـواظـر مـقـصـود", "ومـا البـارقـاتُ الراعـدات عـواصـف", "بـهـمّـيَ لولا المُـبْـرِقـاتُ الرَّعاديد", "وليـس الهـوى مـا صـدّنـي عـنه غَيْرَةٌ", "ولا مـا لوانـي عـنـه لَوْمٌ وتَـفْـنيد", "ولكــنــه الشّــكــوى إِلى مــن أُحــبّهُ", "وإِن حــال صــدٌّ دونَهــا وصــنــاديــد", "هـلِ الرَّوْضُ مـن تلك المحاسن مُجْتَنىً", "أَمِ الحَـوْضُ مـن ذاك المُـقَـبَّل مَوْرود", "وهــلْ ظِـلُّ ريـعـان الشـبـيـبـة عـائدٌ", "عـــليّ ولُقـــيــان الأَحِــبّــة مَــرْدود", "وِدادٌ بـــأَكـــنــاف الوفــاء مُــمَــنَّعٌ", "وعــهـدٌ بـأَنـواءِ الصَّبـابـة مـعـهـود", "وإِنـي لخـوّوارُ الشـكـيمة في الهوى", "وإِنْ بــات فــي خــدَّيَّ للدَّمـع أُخـدود", "تَـنَـكَبُّ خوفاً من دمي البيضُ والقَنا", "وتُــلْوى بــه فــي لِيِّهـِنّ المـواعـيـدُ", "ويَـنْـزِل لي عن ثارها النَّفَرُ العِدى", "وتـقـتـادنـي في دَلِّها البقرُ الغِيد", "ويــقـطـع فـيَّ الطَّرْفُ والطـرفُ فـاتـرٌ", "فقلْ في مَضاءِ السيفِ والسيفُ مَغْمود" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93307	ابن القيسراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1648	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> يذود الظُّبى عنهنّ والحَدَقُ الصِّيدُ <\|vsep\|> أَمُرْهَفَةٌ بيضٌ ومُرْهَفةٌ سُودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلى أَنّ أَوْحاهُنّ فتكاً صوارمٌ <\|vsep\|> صياقلُها أَجفانها والمَراويد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا جسمَ ِلاّ بالبواتر مُقْصَدٌ <\|vsep\|> ولا قلبَ ِلاّ بالنواظر مقصود </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما البارقاتُ الراعدات عواصف <\|vsep\|> بهمّيَ لولا المُبْرِقاتُ الرَّعاديد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليس الهوى ما صدّني عنه غَيْرَةٌ <\|vsep\|> ولا ما لواني عنه لَوْمٌ وتَفْنيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكنه الشّكوى ِلى من أُحبّهُ <\|vsep\|> وِن حال صدٌّ دونَها وصناديد </\|bsep\|> <\|bsep\|> هلِ الرَّوْضُ من تلك المحاسن مُجْتَنىً <\|vsep\|> أَمِ الحَوْضُ من ذاك المُقَبَّل مَوْرود </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهلْ ظِلُّ ريعان الشبيبة عائدٌ <\|vsep\|> عليّ ولُقيان الأَحِبّة مَرْدود </\|bsep\|> <\|bsep\|> وِدادٌ بأَكناف الوفاء مُمَنَّعٌ <\|vsep\|> وعهدٌ بأَنواءِ الصَّبابة معهود </\|bsep\|> <\|bsep\|> وِني لخوّوارُ الشكيمة في الهوى <\|vsep\|> وِنْ بات في خدَّيَّ للدَّمع أُخدود </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَنَكَبُّ خوفاً من دمي البيضُ والقَنا <\|vsep\|> وتُلْوى به في لِيِّهِنّ المواعيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويَنْزِل لي عن ثارها النَّفَرُ العِدى <\|vsep\|> وتقتادني في دَلِّها البقرُ الغِيد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "حـمـلتُ الجِـيـاد فـأَكـرمْـتَـني", "ورحـتُ وقـد حـمـلتني الجياد", "فَلِمْ لا أَتيه على العالمين", "وفَـوقـي جَـوادٌ وتـحـتـي جَواد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93303	ابن القيسراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1648	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> حملتُ الجِياد فأَكرمْتَني <\|vsep\|> ورحتُ وقد حملتني الجياد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "يـا عـارضـاً نـفـسَه وعـارِضُه", "يـضـرِب دون الوِصال بالحُجُبِ", "أَنْـبـتَّ مـنـه لسُـلوَتـي سبباً", "يا هاجري قبل ذا بلا سببِ", "فـالْقَ بـه قـطـعَ كلّ ذي صلة", "هـذا كُـسُـوفٌ بِـعُـقْـدَةِ الذَّنب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93299	ابن القيسراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1648	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_1\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> يا عارضاً نفسَه وعارِضُه <\|vsep\|> يضرِب دون الوِصال بالحُجُبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنْبتَّ منه لسُلوَتي سبباً <\|vsep\|> يا هاجري قبل ذا بلا سببِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أَتــراك عــن وَتْــرٍ وعــن وَتَــرِ", "تـرمـي القـلوبَ بـأَسهم النظرِ", "كـيـف السـبـيلُ إِلى طِلاب دمي", "والثـأْر عـنـد مـعـاقـل الحَوَر", "هـي وَقـعة الحَدَق المِراض فمِن", "جُــــرحٍ جــــبـــارٍ أَو دمٍ هَـــدِر", "تـمـضـي العـزائِم حيث لا وَزَر", "وَتُــفَــلُّ دون مــعــاقِــد الأُزَُر", "يــا صـاحِ راجـعْ نـظـرةً أَمـمـاً", "فـقـدِ اتّهمت على المها بصري", "بــكَـرتْ تـطـاعـنـنـا لواحـظُهـا", "فـتـنـوب أَعـيـنـنـا عـن الثُّغَرِ", "وتُـرِي مـبـاسـمـهـا مـعـاصـمـها", "مَـــجْـــلُوَّةً فـــي لؤلؤ الثَّغـــَرِ", "لا لائم العــــشّــــاق إِنَّهــــمُ", "لَيَــرَوْن ذنـبـك غـيـرَ مُـغـتـفَـر", "أَومــا عــلمــتَ بــأَنــهـا صـور", "جـادتْ بـأَنـفـسـهـا على الصُّور", "ومُــدامــة كـالنـار مـطـفِـئهـا", "غــرضٌ لهــا تــرمــيـه بـالشَّرر", "يـجـري الحَـبـاب عـلى جـاجتها", "والتّـبـرُ خـيْـرُ مـراكـبِ الدُّرَر", "كـالجـمـر تـلفـح كـف حـامـلها", "فــتــظــنُّهــ مـنـهـا عـلى خـطـر", "والكأْس والساقي إِذا اقترنا", "فـانـظـر إلى المـرّيخ والقمر", "عَــذَلا عــلى طــربــي بـجـائرةٍ", "لولا مـجـيـر الديـن لم تَـجُـر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93295	ابن القيسراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1648	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أَتراك عن وَتْرٍ وعن وَتَرِ <\|vsep\|> ترمي القلوبَ بأَسهم النظرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيف السبيلُ ِلى طِلاب دمي <\|vsep\|> والثأْر عند معاقل الحَوَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي وَقعة الحَدَق المِراض فمِن <\|vsep\|> جُرحٍ جبارٍ أَو دمٍ هَدِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> تمضي العزائِم حيث لا وَزَر <\|vsep\|> وَتُفَلُّ دون معاقِد الأُزَُر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا صاحِ راجعْ نظرةً أَمماً <\|vsep\|> فقدِ اتّهمت على المها بصري </\|bsep\|> <\|bsep\|> بكَرتْ تطاعننا لواحظُها <\|vsep\|> فتنوب أَعيننا عن الثُّغَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتُرِي مباسمها معاصمها <\|vsep\|> مَجْلُوَّةً في لؤلؤ الثَّغَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا لائم العشّاق ِنَّهمُ <\|vsep\|> لَيَرَوْن ذنبك غيرَ مُغتفَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَوما علمتَ بأَنها صور <\|vsep\|> جادتْ بأَنفسها على الصُّور </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومُدامة كالنار مطفِئها <\|vsep\|> غرضٌ لها ترميه بالشَّرر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يجري الحَباب على جاجتها <\|vsep\|> والتّبرُ خيْرُ مراكبِ الدُّرَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> كالجمر تلفح كف حاملها <\|vsep\|> فتظنُّه منها على خطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> والكأْس والساقي ِذا اقترنا <\|vsep\|> فانظر لى المرّيخ والقمر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "مَنْ رآني قبَّلْتُ عينَ رسولي", "ظنّ أَنّ الرسولَ جاء بسُولي", "إِنّ عَـيْـناً تأَمَّلَتْ ذلك الو", "جْه أَحَقُّ العُيونِ بالتّقبيل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93291	ابن القيسراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1648	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> مَنْ رني قبَّلْتُ عينَ رسولي <\|vsep\|> ظنّ أَنّ الرسولَ جاء بسُولي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "بـمـا بـعـطـفـيـك مـن تيهٍ ومن صَفَفِ", "مَــنْ دَلّ ذلك يــا هـذا عـلى تـلفـي", "نـاشـدْتُـكَ الله فـي نفسٍ غَدَتْ فِرَقاً", "بين الجَوى والأَسى والبَثِّ والأَسفِ", "ومــهـجـةٍ رفـع التـكـليـفَ خـالقُهـا", "عـنـهـا لشـدّة مـا تـلقى من الكَلَف", "أَسـتـشعرُ اليأس في لا ثمّ يُطمِعُني", "إِشـارةٌ فـي اعتناق اللامِ والأَلِفِ", "إِنْ أَنـت روَّيْـتَ مـن أَلفـاظـه أُذُنـاً", "عـلمـتَ كـيـفَ مَـقَـرُّ الدُّرِّ في الصَّدَفِ", "وإِن نـظـرتَ إِلى القِـرطـاس في يده", "رأَيـتَ كـيف نباتُ الرُّوْضِ في الصُّحُف" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93287	ابن القيسراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1648	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> بما بعطفيك من تيهٍ ومن صَفَفِ <\|vsep\|> مَنْ دَلّ ذلك يا هذا على تلفي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ناشدْتُكَ الله في نفسٍ غَدَتْ فِرَقاً <\|vsep\|> بين الجَوى والأَسى والبَثِّ والأَسفِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومهجةٍ رفع التكليفَ خالقُها <\|vsep\|> عنها لشدّة ما تلقى من الكَلَف </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَستشعرُ اليأس في لا ثمّ يُطمِعُني <\|vsep\|> ِشارةٌ في اعتناق اللامِ والأَلِفِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنْ أَنت روَّيْتَ من أَلفاظه أُذُناً <\|vsep\|> علمتَ كيفَ مَقَرُّ الدُّرِّ في الصَّدَفِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "خـفـضي الصوتَ يا حَمامَة مقْرى", "هـاج شـوقـي دعـاؤك المـرفـوعُ", "إِنّـمـا تـسـتـثـيـر رِقّـةٌ شـكـوا", "كِ دموعي والوجدُ حيثُ الدموع", "طَـرَّبـتْ عـنـد إِلفـهـا وشَـجـاني", "فَـقْـدُ إِلْفـي فـأَيّـنـا المفجوع" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93283	ابن القيسراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1648	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> خفضي الصوتَ يا حَمامَة مقْرى <\|vsep\|> هاج شوقي دعاؤك المرفوعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنّما تستثير رِقّةٌ شكوا <\|vsep\|> كِ دموعي والوجدُ حيثُ الدموع </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "لهـا مـن الرَّشإِ الوَسْنان عَيْناهُ", "وبـي مـن الوَجْـد أَقْـصاه وأَدْناهُ", "بِـنـفـسـيَ القمر المحجوب طلعتُهُ", "عـنّـي وإِن كـان يَهـواني وأَهواه", "إِذا عزمتُ على السُّلوان خادعني", "بــثـغـره فـثـنـتْ عـنّـي ثـنـايـاه", "وَليّ هــواهُ عـلى قـلبـي فَـعـذّبـه", "وحـكَّمـ الحـبَّ فـي جـسـمي فأَضناه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93279	ابن القيسراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1648	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> لها من الرَّشِ الوَسْنان عَيْناهُ <\|vsep\|> وبي من الوَجْد أَقْصاه وأَدْناهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِنفسيَ القمر المحجوب طلعتُهُ <\|vsep\|> عنّي وِن كان يَهواني وأَهواه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا عزمتُ على السُّلوان خادعني <\|vsep\|> بثغره فثنتْ عنّي ثناياه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "ما هذه الحَدَقُ الفواتنْ", "إِلاّ ســهـامٌ فـي كـنـائنْ", "وأَغــنّ غــنَــى مُــحْــسِـنـاً", "فـعـجـبـت من شادٍ وشادنْ", "مـــا غـــرَّدتْ حـــركـــاتُه", "إِلاّ تـراقـصـتِ السّـواكنْ", "يـا مـودِعـاً قـلبـي هـوا", "ه تـوقّ دمـعي فهو خائنْ", "وحــللتَ قــلبـاً خـافـقـاً", "يا ساكناً في غير ساكن", "أَتــــرى لمـــن أَوْليـــتَه", "حربَ العواذل أَن يُهادن", "إِنْ خـاف قـلبـي فـي هوا", "ك فأَمرُ جاه الحبّ واهن", "وإِن اســتـجـار فـإِنّ جـا", "رك يا ضياء الدين آمن" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93275	ابن القيسراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1648	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> ما هذه الحَدَقُ الفواتنْ <\|vsep\|> ِلاّ سهامٌ في كنائنْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأَغنّ غنَى مُحْسِناً <\|vsep\|> فعجبت من شادٍ وشادنْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما غرَّدتْ حركاتُه <\|vsep\|> ِلاّ تراقصتِ السّواكنْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مودِعاً قلبي هوا <\|vsep\|> ه توقّ دمعي فهو خائنْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحللتَ قلباً خافقاً <\|vsep\|> يا ساكناً في غير ساكن </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَترى لمن أَوْليتَه <\|vsep\|> حربَ العواذل أَن يُهادن </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنْ خاف قلبي في هوا <\|vsep\|> ك فأَمرُ جاه الحبّ واهن </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "دعوا للحُمَيّا ما استباحتْه من عَقْلي", "فـإِنـي رأَيـت الحـظّ فـي حـيّـز الجـهل", "ومــا زالت الأَيـام يـجـري نـظـامُهـا", "عـلى العـكس حتى أُدْرِكَ الجِدُّ بالهزل", "وهـل فـي فـؤادي فَـضـلةٌ تَـسَـعُ الهـوى", "ومـا العِـشـق إِلاّ شُـغْل قلبٍ بلا شغل", "إِذا أَنــت لم يــصــحــبــك إِلاّ مُهــذَّبٌ", "فــخِــلُّكَ مــن أَمـسـى وحـيـداً بـلا خِـلِّ", "فَـدَعْ لذوي الأَمـوال ما اغتبطوا به", "وَصُـنْ ثـمراتِ الفضل بُخْلاً على الفضل", "فــإِنّ الفــتــى مــن غــادرتْه خــلالُه", "فـريـداً وإِنْ أَضحى من الناس في حَفْل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93271	ابن القيسراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1648	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> دعوا للحُمَيّا ما استباحتْه من عَقْلي <\|vsep\|> فِني رأَيت الحظّ في حيّز الجهل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما زالت الأَيام يجري نظامُها <\|vsep\|> على العكس حتى أُدْرِكَ الجِدُّ بالهزل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل في فؤادي فَضلةٌ تَسَعُ الهوى <\|vsep\|> وما العِشق ِلاّ شُغْل قلبٍ بلا شغل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا أَنت لم يصحبك ِلاّ مُهذَّبٌ <\|vsep\|> فخِلُّكَ من أَمسى وحيداً بلا خِلِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَدَعْ لذوي الأَموال ما اغتبطوا به <\|vsep\|> وَصُنْ ثمراتِ الفضل بُخْلاً على الفضل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "نـافـرتـه البـيضاء في البيضاء", "وانـفـصـال الشـباب فصْلَ القضاءِ", "حـاكـمَـتْه إِلى مُـعـاتـبِـة الشَّيـْب", "لِتَــســتـمـطـرَ الحَـيـا بـالحَـيـاءِ", "فـاسـتـهـلّتْ لِبَـيْـنِها سحبُ عيْنيْهِ", "ويــــومُ النَّوى مــــن الأَنــــواءِ", "يــا شــبـابـاً لَبِـسْـتُه ضـافـيَ ال", "ظــلُّ وتــبــلى مَـلابـس الأَفـيـاءِ", "كـــان بَـــرْدُ الدُّجــى نــســيــمــاً", "وتهويماً فأَذكته نفْحَةٌ من ذُكاءِ", "مَـنْ لهُ طـاعةُ الصّوارِمِ في الحر", "ب ولَيُّ الأَعــنــاقِ تـحـت اللّواءِ", "مِـنْ مَـسـاعٍ إِذا اسـتغاث به الآ", "مِــلُ لَبّــى نَــداه قــبــل النِّداءِ", "وكــأَنَّ القَــبــاء مـنـكَ لمـا ضَـمَّ", "مِــنَ الطُّهــْر مَــسْــجِــدٌ بــقُــبــاءِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93267	ابن القيسراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1648	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> نافرته البيضاء في البيضاء <\|vsep\|> وانفصال الشباب فصْلَ القضاءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حاكمَتْه ِلى مُعاتبِة الشَّيْب <\|vsep\|> لِتَستمطرَ الحَيا بالحَياءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاستهلّتْ لِبَيْنِها سحبُ عيْنيْهِ <\|vsep\|> ويومُ النَّوى من الأَنواءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا شباباً لَبِسْتُه ضافيَ ال <\|vsep\|> ظلُّ وتبلى مَلابس الأَفياءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كان بَرْدُ الدُّجى نسيماً <\|vsep\|> وتهويماً فأَذكته نفْحَةٌ من ذُكاءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَنْ لهُ طاعةُ الصّوارِمِ في الحر <\|vsep\|> ب ولَيُّ الأَعناقِ تحت اللّواءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِنْ مَساعٍ ِذا استغاث به ال <\|vsep\|> مِلُ لَبّى نَداه قبل النِّداءِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "كـم بـالكـنـائِس مِـنْ مُـبَتَّلَةٍ", "مثل المَهاةِ يَزينُها الخَفَرُ", "مِــنْ كـلِّ سـاجـدةٍ لصـورتـهـا", "لو أَنصفت سجدتْ لها الصُوَر", "قـدّيـسَـةٌ فـي حـبـل عـاتـقها", "طــولٌ وفــي زُنّــارهــا قِـصَـر", "غَـرَسَ الحـياءُ بصحن وَجْنَتِها", "وَرْداً سـقـى أَغـصـانه النَّظرُ", "وتـكـلّمت عنها الجُفون فلوْ", "حــاورتَهـا لأَجـابـك الحَـوَر", "وحَـكَـتْ مـدارِعُهـا غـدائرَهـا", "فــأَراك ضـعـفـيْ ليـلةٍ قـمـرُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93262	ابن القيسراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1648	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> كم بالكنائِس مِنْ مُبَتَّلَةٍ <\|vsep\|> مثل المَهاةِ يَزينُها الخَفَرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِنْ كلِّ ساجدةٍ لصورتها <\|vsep\|> لو أَنصفت سجدتْ لها الصُوَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> قدّيسَةٌ في حبل عاتقها <\|vsep\|> طولٌ وفي زُنّارها قِصَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَرَسَ الحياءُ بصحن وَجْنَتِها <\|vsep\|> وَرْداً سقى أَغصانه النَّظرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتكلّمت عنها الجُفون فلوْ <\|vsep\|> حاورتَها لأَجابك الحَوَر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "أَمــا آن أَن يــزهَــق البـاطِـلُ", "وأَنْ يُــنْــجِـز العِـدَةَ المـاطـلُ", "إِلى كــم يُــغِــبُّ مـلوكَ الضـلا", "لِ ســيــفٌ بــأَعـنـاقـهـا كـافِـلُ", "فــلا تَــحْـفَـلَنَّ بـصَـوْلِ الذّئاب", "وقـــد زأَر الأَســـدُ البــاسِــلُ", "كـذا مـا انثنتْ قطّ صُمُّ الرّما", "حِ أَو يَـتَـثَـنّـى القنا الذابل", "هـو السـيـف إِلاّ تـكـنْ حـامِلاً", "لِبِـــــزَّتِهِ بَـــــزَّك الحــــامــــل", "وهـلْ يـمـنـعُ الديـنَ إِلاّ فـتىً", "يـصـولُ انـتـقـامـاً فـسـيـتـاصل", "أَبــا جــعــفــر أَشــرقــتْ دولةٌ", "أَضــاء لهــا بــدرُك الكــامِــل", "فــإِمـا نُـصِـبـتَ لرفـعِ اسـمـهـا", "فــإِنــكـمـا الفـعـلُ والفـاعـل", "بـكَ انـقـادَ جـامِحُها المُصْعَبِيُّ", "وأَخــصــب جــانــبُهــا المـاحِـلُ", "لِيَهْـنِـك مـا أَفـرج النصر عنه", "ومــا نــاله المــلكُ العــادل", "فُـتـوح الفـتـوحاتِ نظم القنا", "ة أَعـلى أَنـابـيـبـهـا العامِلُ", "فـقـلْ للحِقاق الطريقَ الطريقَ", "فــقــد دلَف المُــقْـرَم البـازِل", "وجــاهـد فـي الله حـقَّ الجِهـا", "د مُــحْــتَــسِــبٌ بـالعُـلى قـافِـل", "بــجــيــشٍ إِذا َمَّ وِرْدَ الثّـغـور", "يــروّى بــه الأَســلُ النّــاهِــلُ", "إِذا شــمَّرَ البــأْس عــن سـاقـه", "مــضــى وهـو فـي نَـقْـعـه رافـل", "فــيــا نــعـمـةً شَـمَـلَ الشـاكـر", "يـنَ فـضـلَكَ إِفْـضـالُهـا الشاملُ", "تَــمَــخَّضــَ عــزمٌ لهــا مُــنْــجِــبٌ", "فــيـا سَـعْـدَ مـا وَضَـعَـتْ حـامِـلُ", "غــداةَ ولا رُمْــحَ دونَ الطِّعــا", "نِ إِلاّ وعَــــــقْـــــرَبُه شـــــائلُ", "ولا نَــــصْــــلَ إِلاّ له بــــارِقٌ", "دِمــاء الطُّلــى تــحــتـه وابـل", "وقـد قـلَّدوا السـيْـفَ تحصينَهم", "ولكـــنّه النـــاصِـــر الخـــاذِلُ", "وهـل يُـمْـنَـعُ السُّورُ مِـنَ طـالعٍ", "يـــشـــايــعُهُ القــدرُ النّــازِل", "شـقـقـتـم إِليها بحارَ الحديد", "مُــلْتَــطِــمــاً مــوْجُهُ الهــاطِــلُ", "وخُـضـتُـمْ غِـمارَ الرَّدى بالرَّدى", "وعــن نَــفْــسِه يـدفَـعُ القـاتـل", "فــإِنْ يــكُ فــتــحُ الرُّهــا لُجَّةً", "فــسـاحـلُهـا القُـدْسُ والسـاحـل", "فـهـل عَـلِمَـتْ عِـلْمَ تـلك الديا", "ر أَنّ المُــقــيــمَ بــهـا راحـل", "أَرى القَـسَّ يـأْمُلُ فَوْتَ الرِّماح", "ولا بــدَّ أَنْ يُــضْــرَبَ السـابـل", "يُـــقـــوّي مــقــاعِــلَه جــاهِــداً", "وهــل عــاقِــلٌ بَــعْـدَهـا عـاقِـل", "وكـيـف بِـضـبـطِ بـواقـي الجِهـا", "ت مَــنْ فـات حِـسْـبَـتَه الحـاصـل", "بِـــرأْيِـــك فــي الحــرب أَمْ لف", "ظـك اسـتـفـادَ إِصابَتُه النابل", "وعـن حَـدِّ عـزمِـك في المُشْكِلاتِ", "قـضـى فَـمـضـى الصّـارِم القاصِل", "نـشـرتَ الفـضـائل بعدَ الخُمولِ", "أَلاَ رُبّـــمـــا نَــبُه الخــامــلُ", "وحُــطْـتَ البـلاد عـلى نـأْيـهـا", "كـــأَنـــك فـــي كُـــلّهــا نــازِل", "أَتَـعْـفـو المـمـالكُ مِـنْ حـافِـظٍ", "وصـــدرُك مـــن حِــفْــظِهــا آهــل", "وَلِمْ لا تُــحــيــطُ بــآفــاقِهــا", "وفــي يَــدِك الصّـامِـتً القـاتـلُ", "إِذا مـا عَـلا الخَمْسَ في حَوْمَةٍ", "فـــفـــارسُ بُهْــمَــتــهــا راجِــلُ", "يُفيضُ على الطِّرس سحرَ البيان", "كــــأَنَّ بَــــنـــانَـــتُهُ بـــابِـــل", "مـتـى تُـرِكَ الحـمدُ والمرْهَفاتِ", "فــأَحْـمَـدُهـا القـاطِـع الواصـل", "بـسـابـقـةِ العِـلْم فُـتَّ الأَنامَ", "وهــل يُـدرِكُ العـالمَ الجـاهـلُ", "إِذا خـطـب الأَكـرمـون الثّناء", "فــأَكــرم أَصــهــارِك الفــاضِــلُ", "أَعِــزَّ الكُـفـاةِ وتـاجَ العـراق", "ومَــنْ كَــفُّهــُ بــالنَّدى حــافِــلُ", "تــأَمَّلــْ مـطـالِعَ هـذا الكـلامِ", "وإِلاّ فـــــكـــــوْكـــــبُهُ آفِـــــلُ", "أَرى القــومَ تَــلْقَــحُ آمـالُهـم", "وحــــاليَ مِــــنْ دُونـــه حـــائل", "فـهـل لي على البُعْد من قُرْبَةٍ", "يُــديــل بــهــا فَـضْـلُك الدائل", "فـإِنّ الغَـمـام بـعـيـدُ المَنالِ", "وفــــي كــــلّ فَــــجٍّ له نــــائلُ", "وأَنــتَ الزَّمــانُ وأَنـتَ الأمـا", "نُ مِـنْ كـلّ مـا يَـفْـرَقُ الذّاهِـل", "وأَنـتَ الحُـلِيُّ عـلى المَـكْرُمات", "فــلا وُصِــفَــتْ أَنــهــا عــاطــل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93258	ابن القيسراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1648	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أَما ن أَن يزهَق الباطِلُ <\|vsep\|> وأَنْ يُنْجِز العِدَةَ الماطلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِلى كم يُغِبُّ ملوكَ الضلا <\|vsep\|> لِ سيفٌ بأَعناقها كافِلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا تَحْفَلَنَّ بصَوْلِ الذّئاب <\|vsep\|> وقد زأَر الأَسدُ الباسِلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كذا ما انثنتْ قطّ صُمُّ الرّما <\|vsep\|> حِ أَو يَتَثَنّى القنا الذابل </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو السيف ِلاّ تكنْ حامِلاً <\|vsep\|> لِبِزَّتِهِ بَزَّك الحامل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهلْ يمنعُ الدينَ ِلاّ فتىً <\|vsep\|> يصولُ انتقاماً فسيتاصل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَبا جعفر أَشرقتْ دولةٌ <\|vsep\|> أَضاء لها بدرُك الكامِل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فِما نُصِبتَ لرفعِ اسمها <\|vsep\|> فِنكما الفعلُ والفاعل </\|bsep\|> <\|bsep\|> بكَ انقادَ جامِحُها المُصْعَبِيُّ <\|vsep\|> وأَخصب جانبُها الماحِلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِيَهْنِك ما أَفرج النصر عنه <\|vsep\|> وما ناله الملكُ العادل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فُتوح الفتوحاتِ نظم القنا <\|vsep\|> ة أَعلى أَنابيبها العامِلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقلْ للحِقاق الطريقَ الطريقَ <\|vsep\|> فقد دلَف المُقْرَم البازِل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجاهد في الله حقَّ الجِها <\|vsep\|> د مُحْتَسِبٌ بالعُلى قافِل </\|bsep\|> <\|bsep\|> بجيشٍ ِذا َمَّ وِرْدَ الثّغور <\|vsep\|> يروّى به الأَسلُ النّاهِلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا شمَّرَ البأْس عن ساقه <\|vsep\|> مضى وهو في نَقْعه رافل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا نعمةً شَمَلَ الشاكر <\|vsep\|> ينَ فضلَكَ ِفْضالُها الشاملُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَمَخَّضَ عزمٌ لها مُنْجِبٌ <\|vsep\|> فيا سَعْدَ ما وَضَعَتْ حامِلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> غداةَ ولا رُمْحَ دونَ الطِّعا <\|vsep\|> نِ ِلاّ وعَقْرَبُه شائلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا نَصْلَ ِلاّ له بارِقٌ <\|vsep\|> دِماء الطُّلى تحته وابل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد قلَّدوا السيْفَ تحصينَهم <\|vsep\|> ولكنّه الناصِر الخاذِلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل يُمْنَعُ السُّورُ مِنَ طالعٍ <\|vsep\|> يشايعُهُ القدرُ النّازِل </\|bsep\|> <\|bsep\|> شققتم ِليها بحارَ الحديد <\|vsep\|> مُلْتَطِماً موْجُهُ الهاطِلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخُضتُمْ غِمارَ الرَّدى بالرَّدى <\|vsep\|> وعن نَفْسِه يدفَعُ القاتل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فِنْ يكُ فتحُ الرُّها لُجَّةً <\|vsep\|> فساحلُها القُدْسُ والساحل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهل عَلِمَتْ عِلْمَ تلك الديا <\|vsep\|> ر أَنّ المُقيمَ بها راحل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَرى القَسَّ يأْمُلُ فَوْتَ الرِّماح <\|vsep\|> ولا بدَّ أَنْ يُضْرَبَ السابل </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُقوّي مقاعِلَه جاهِداً <\|vsep\|> وهل عاقِلٌ بَعْدَها عاقِل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكيف بِضبطِ بواقي الجِها <\|vsep\|> ت مَنْ فات حِسْبَتَه الحاصل </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِرأْيِك في الحرب أَمْ لف <\|vsep\|> ظك استفادَ ِصابَتُه النابل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعن حَدِّ عزمِك في المُشْكِلاتِ <\|vsep\|> قضى فَمضى الصّارِم القاصِل </\|bsep\|> <\|bsep\|> نشرتَ الفضائل بعدَ الخُمولِ <\|vsep\|> أَلاَ رُبّما نَبُه الخاملُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحُطْتَ البلاد على نأْيها <\|vsep\|> كأَنك في كُلّها نازِل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَتَعْفو الممالكُ مِنْ حافِظٍ <\|vsep\|> وصدرُك من حِفْظِها هل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلِمْ لا تُحيطُ بفاقِها <\|vsep\|> وفي يَدِك الصّامِتً القاتلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا ما عَلا الخَمْسَ في حَوْمَةٍ <\|vsep\|> ففارسُ بُهْمَتها راجِلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُفيضُ على الطِّرس سحرَ البيان <\|vsep\|> كأَنَّ بَنانَتُهُ بابِل </\|bsep\|> <\|bsep\|> متى تُرِكَ الحمدُ والمرْهَفاتِ <\|vsep\|> فأَحْمَدُها القاطِع الواصل </\|bsep\|> <\|bsep\|> بسابقةِ العِلْم فُتَّ الأَنامَ <\|vsep\|> وهل يُدرِكُ العالمَ الجاهلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا خطب الأَكرمون الثّناء <\|vsep\|> فأَكرم أَصهارِك الفاضِلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَعِزَّ الكُفاةِ وتاجَ العراق <\|vsep\|> ومَنْ كَفُّهُ بالنَّدى حافِلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تأَمَّلْ مطالِعَ هذا الكلامِ <\|vsep\|> وِلاّ فكوْكبُهُ فِلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَرى القومَ تَلْقَحُ مالُهم <\|vsep\|> وحاليَ مِنْ دُونه حائل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهل لي على البُعْد من قُرْبَةٍ <\|vsep\|> يُديل بها فَضْلُك الدائل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فِنّ الغَمام بعيدُ المَنالِ <\|vsep\|> وفي كلّ فَجٍّ له نائلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأَنتَ الزَّمانُ وأَنتَ الأما <\|vsep\|> نُ مِنْ كلّ ما يَفْرَقُ الذّاهِل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "أَتــرى فَــوَّق ســهــمـاً مـن حُـسـامِ", "يــا لَهُ مِـنْ ضـاربٍ بـاللحـظ رامِ", "لحــظــات بِــتُّ مــنــهــا طــافـحـاً", "أَيُّ سُـــكـــرٍ دام مـــن أَيِّ مُـــدامِ", "وبـــأَكـــنــاف المُــصَــلّى جِــيــرَةٌ", "لا يُــجــيـرون مُـحِـبّـاً مـن غَـرامِ", "شَـــغَـــلوا كـــلَّ فُـــؤادٍ بـــهـــوى", "وأَمــالوا كــلَّ سَــمْــعٍ عـن مَـلامِ", "وأَبــــاتـــوا كـــلَّ قَـــلْبٍ شـــاردٍ", "مِــنْ هَــواهــم فـي عِـقـال وزِمـامِ", "ما عليهم لو أَباحوا في الهوى", "مـا عـليـهـم من صِفات المُستَهامِ", "مِــنْ خــصــورٍ وَشَّحــوهــا بـالضَّنـا", "وعُــيــونٍ كــحــلوهــا بــالسِّقــامِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93250	ابن القيسراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1648	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أَترى فَوَّق سهماً من حُسامِ <\|vsep\|> يا لَهُ مِنْ ضاربٍ باللحظ رامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لحظات بِتُّ منها طافحاً <\|vsep\|> أَيُّ سُكرٍ دام من أَيِّ مُدامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبأَكناف المُصَلّى جِيرَةٌ <\|vsep\|> لا يُجيرون مُحِبّاً من غَرامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَغَلوا كلَّ فُؤادٍ بهوى <\|vsep\|> وأَمالوا كلَّ سَمْعٍ عن مَلامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأَباتوا كلَّ قَلْبٍ شاردٍ <\|vsep\|> مِنْ هَواهم في عِقال وزِمامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما عليهم لو أَباحوا في الهوى <\|vsep\|> ما عليهم من صِفات المُستَهامِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "شرح المنبر صدرا", "لتـلقـيـك رحـيـبـا", "أتـرى ضـم خـطـيبا", "منك أم ضمخ طيبا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93244	ابن القيسراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1648	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> شرح المنبر صدرا <\|vsep\|> لتلقيك رحيبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "قـــل لمـــن أَطـــلع شـــمــس", "الكـأْس مـن أُفْـق اليـمـيـنِ", "إِحــــبـــس الكـــأْس فـــقـــد", "عِـــفـــتُ سُـــلاف الزَّرَجـــونِ", "واســقـنـي مـن خـمـر أَلحـا", "ظـــك كـــأْســاً مــن فــتــونِ", "أَنـــا لا أَشـــربــهــا إِلا", "بــــكــــاســــات الجُـــفـــونِ", "لا تلمني أَين سُكْرُ الخمر", "مــــن سُــــكْــــر العـــيـــونِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93320	ابن القيسراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1648	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> قل لمن أَطلع شمس <\|vsep\|> الكأْس من أُفْق اليمينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِحبس الكأْس فقد <\|vsep\|> عِفتُ سُلاف الزَّرَجونِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واسقني من خمر أَلحا <\|vsep\|> ظك كأْساً من فتونِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنا لا أَشربها ِلا <\|vsep\|> بكاسات الجُفونِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يـا مُـطْـلِعـاً بصُدوده في لِمَّتي", "مـا غـاب تـحـت عِذاره من خدّه", "لك عــارضٌ أَلقـى عـليَّ بـيـاضَه", "وأَغـار مـن شـعـري على مُسْوَدِّه", "وأَظــنُّ خــدَّك مُـذْ تـخـوَّف نَهْـبَه", "ضَرَب السّياج على حديقةِ وَرده" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93316	ابن القيسراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1648	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> يا مُطْلِعاً بصُدوده في لِمَّتي <\|vsep\|> ما غاب تحت عِذاره من خدّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لك عارضٌ أَلقى عليَّ بياضَه <\|vsep\|> وأَغار من شعري على مُسْوَدِّه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "مـا اسـتأْنفَ القلبُ من أَشواقه أَرَبا", "إِلاّ اســتـفـزَّتْه آيـاتُ الهـوى طَـرَبـا", "لله نِــســبــةُ أَنــفــاســي إِلى حُـرَقـي", "إِذا النسيم إِلي رَيّا الحِمى انتسبا", "أهـكـذا لم يـكـن فـي النـاس ذو شَجَن", "إِلاّ صَــبــا كـلّمـا هـبَّتـْ عـليـه صَـبـا", "مـا أَعـجـبَ الحـبَّ يُـدْعـى بـأْسُه غَـزَلاً", "جَهْـــلاً بـــه ويُـــسَـــمَّى جِــدُّه لَعِــبــا", "ويْــحَ الحَـمـام أَمـا تـجـتـاز بـارقـةٌ", "إِلاّ بـكـا في مغاني الدار وانتحبا", "كــأَنــه واجــدٌ وَجْــدي بــجــيــرتــهــا", "فــكــلّمــا خــطــرت فــي قـلبـه وَجَـبـا", "فـمـوضـعُ السِـرّ مـنـي يـسـتـضـيـء سَـناً", "ومـنـبـع المـاءِ مـنـه يَـلْتـظـي لَهَـبا", "أَحـبـابَـنـا عـاد عـيـدُ الهـمّ بـعـدَكُمُ", "تـبـاعـدتْ دارُكـم فـي الحـبّ واقتربا", "مــا بــال سَــلوةِ بــالي لا تــسـرُّكُـمُ", "حــتّــى كـأَنّ لكـم فـي راحـتـي تـعـبـا", "مــا خــانــكــم جَــلَدي إِلاّ وفـى لكُـمُ", "قـلبٌ مـتـى سُـمْـتُه تـرك الغـرام أَبـى", "عَــلاقَــةٌ غــلبــتْ صــبــري فــلا عَـجـبٌ", "إِن الصّــبــابــة خـصـمٌ طـالمـا غـلبـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93312	ابن القيسراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1648	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> ما استأْنفَ القلبُ من أَشواقه أَرَبا <\|vsep\|> ِلاّ استفزَّتْه ياتُ الهوى طَرَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لله نِسبةُ أَنفاسي ِلى حُرَقي <\|vsep\|> ِذا النسيم ِلي رَيّا الحِمى انتسبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أهكذا لم يكن في الناس ذو شَجَن <\|vsep\|> ِلاّ صَبا كلّما هبَّتْ عليه صَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أَعجبَ الحبَّ يُدْعى بأْسُه غَزَلاً <\|vsep\|> جَهْلاً به ويُسَمَّى جِدُّه لَعِبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويْحَ الحَمام أَما تجتاز بارقةٌ <\|vsep\|> ِلاّ بكا في مغاني الدار وانتحبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأَنه واجدٌ وَجْدي بجيرتها <\|vsep\|> فكلّما خطرت في قلبه وَجَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فموضعُ السِرّ مني يستضيء سَناً <\|vsep\|> ومنبع الماءِ منه يَلْتظي لَهَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَحبابَنا عاد عيدُ الهمّ بعدَكُمُ <\|vsep\|> تباعدتْ دارُكم في الحبّ واقتربا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما بال سَلوةِ بالي لا تسرُّكُمُ <\|vsep\|> حتّى كأَنّ لكم في راحتي تعبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما خانكم جَلَدي ِلاّ وفى لكُمُ <\|vsep\|> قلبٌ متى سُمْتُه ترك الغرام أَبى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أَمّـا الشـبـابُ فـطَـيْـفٌ زارني ومضى", "لمّـا تَـبَـلَّج صُـبْـحُ الشَّيـْب مُـعْـترِضا", "ما كان أَبيضَ وجهَ الوَصلِ حين دجا", "ومـا أَشـدَّ ظـلامَ الهـجـرِ حـين أَضا", "ومـا وجـدتُ الصِّبـا فـي طُول صُحبتِه", "إِلاّ كـمـا لَبِس الجفنُ الكَرى ونَضَا", "فـالآن صَـرَّحَ شَـيْـبُ الرأس عـن عَـذَلٍ", "محضٍ ولم يَزْوِ عنك النُّصْحَ مَنْ مَحَضا", "فـإِن تَـبِـتْ سُـحُـبُ الأَجـفـان هـاميةً", "فَـعَـنْ سَـنـا بـارقٍ فـي عـارِضٍ وَمَـضا", "ومـــن عـــجــائبِ وَجْــدي أَنــه عــرضٌ", "لم يُـبْـقِ مـنّـيَ جسماً يحمِلُ العَرَضا", "ولم يـدع ليَ مَـوْتُ السرِّ من جسديد", "عِـرْقـاً إِذا جـسّه آسـي الهوى نَبَضا", "فـإِن يـكـن دَلَّ إِعـراض الدَّلال على", "غـيـر المَلالِ فسُخْطي في هواك رضا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93308	ابن القيسراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1648	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ض <\|psep\|> <\|bsep\|> أَمّا الشبابُ فطَيْفٌ زارني ومضى <\|vsep\|> لمّا تَبَلَّج صُبْحُ الشَّيْب مُعْترِضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كان أَبيضَ وجهَ الوَصلِ حين دجا <\|vsep\|> وما أَشدَّ ظلامَ الهجرِ حين أَضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما وجدتُ الصِّبا في طُول صُحبتِه <\|vsep\|> ِلاّ كما لَبِس الجفنُ الكَرى ونَضَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالن صَرَّحَ شَيْبُ الرأس عن عَذَلٍ <\|vsep\|> محضٍ ولم يَزْوِ عنك النُّصْحَ مَنْ مَحَضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فِن تَبِتْ سُحُبُ الأَجفان هاميةً <\|vsep\|> فَعَنْ سَنا بارقٍ في عارِضٍ وَمَضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن عجائبِ وَجْدي أَنه عرضٌ <\|vsep\|> لم يُبْقِ منّيَ جسماً يحمِلُ العَرَضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم يدع ليَ مَوْتُ السرِّ من جسديد <\|vsep\|> عِرْقاً ِذا جسّه سي الهوى نَبَضا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "كـيـف قـلتُـمْ ما عندَ عينيْه ثارُ", "وبــــخــــدَّيْه مــــن دمـــي آثـــارُ", "لو شــهــدتــم إِعْـراضَه وخُـضـوعـي", "لم يــكــنْ فــي قـضـيّـتـي إِنـكـار", "يـا لَقـومـي وكـيـف تُـنْـكـر قتلي", "لَحَـــظـــاتٌ جُـــحـــودُهـــا إِقـــرار", "إِن تـــطـــلّبـــتُـــمُ مـــن الطـــرْف", "والوجْـنـة عُـذري فـفيهما أَعذار", "أضـو سـأَلتُمْ أَيُّ البديعيْن أَذْكى", "جُـــلَّ نـــاري فـــذلك الجُـــلَّنــار", "مـا أَرانـي ليـلي بـغـيـر نـهـارٍ", "غــيــرُ ليــلٍ يــلوح فـيـه نـهـارُ", "زاد إِراقُ وجــهــه بـيـن صُـدغـيْه", "وفــي الليــل تُــشْــرق الأَقـمـار", "لا تـسـلْنـي عـن الهـوى فـهو في", "الأَجفان ماءٌ وفي الجوانح نار", "ويــظــنّ العــذولُ أَنّ مــشــيــبــي", "ضـــاحـــكٌ عـــنـــه لِمَّةـــٌ وعِـــذار", "لم أَشِــب غــيــر أَنّ نـار فـؤادي", "أُلهـبـت فـاعـتـلى الدُّخـان شرارُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93304	ابن القيسراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1648	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> كيف قلتُمْ ما عندَ عينيْه ثارُ <\|vsep\|> وبخدَّيْه من دمي ثارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو شهدتم ِعْراضَه وخُضوعي <\|vsep\|> لم يكنْ في قضيّتي ِنكار </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لَقومي وكيف تُنْكر قتلي <\|vsep\|> لَحَظاتٌ جُحودُها ِقرار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِن تطلّبتُمُ من الطرْف <\|vsep\|> والوجْنة عُذري ففيهما أَعذار </\|bsep\|> <\|bsep\|> أضو سأَلتُمْ أَيُّ البديعيْن أَذْكى <\|vsep\|> جُلَّ ناري فذلك الجُلَّنار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أَراني ليلي بغير نهارٍ <\|vsep\|> غيرُ ليلٍ يلوح فيه نهارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> زاد ِراقُ وجهه بين صُدغيْه <\|vsep\|> وفي الليل تُشْرق الأَقمار </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تسلْني عن الهوى فهو في <\|vsep\|> الأَجفان ماءٌ وفي الجوانح نار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويظنّ العذولُ أَنّ مشيبي <\|vsep\|> ضاحكٌ عنه لِمَّةٌ وعِذار </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "وقـالوا لاح عـارضُه", "ومـــا وَلّتْ وِلايـــتُهُ", "فقلت عِذارُ مَنْ أَهوى", "أَمــــارتُه إِمــــارتُه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93300	ابن القيسراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1648	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> وقالوا لاح عارضُه <\|vsep\|> وما وَلّتْ وِلايتُهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أَرى الصـوارم فـي الأَلحاظ تُمْتَشَق", "مـتـى اسـتـحالت سُيوفاً هذه الحَدَقُ", "واويـلتـا مـن عـيـون قـلّمـا رمـقتْ", "إِلاّ انـثـنـت عـن قتيلٍ ما به رمق", "يا صاح دعني وما أنكرتَ من ولهي", "بـان الفـريـقُ فـقـلبـي بعدهم فرق", "أمـــا تـــرى أَيَّ ليــثٍ صــاده رشــأٌ", "وأَيَّ خِــــرْقٍ دهــــاه شــــادنٌ خَــــرِق", "فــي مـعـركٍ لذوات الدَّلِّ لو شـرِقـت", "بـحـرِّه أَنـفُـسُ العُـشّـاق مـا عـشقوا", "مـن كـلّ شـمـسٍ لهـا مـن خِدْرها فلَكٌ", "وبــدرِ تِــمٍّ له مــن فــرعــه غَــسَــق", "ومــن كــثــيــب تـجـلّى فـوقـه قـمـرٌ", "عـــلى قـــضــيــبٍ له مــن حُــلَةٍ ورَق", "وغـادةٍ فـي وشـاحٍ يـشـتـكـي عـطـشـاً", "إلى حُــجُــول بــهـا مـن رِيِّهـا شَـرَقُ", "تـبـسَّمتْ والنَّوى تبدي الجوى عجباً", "مـن لوعـة تـحـتها الأحشاء تحترق", "وأَنـكـرت لؤلؤ الأَجـفـان حين طفا", "مــنــهــا عـلى لُجَّةـٍ غـوّاصـهـا غَـرِقُ", "يــا مـنْ لصـبٍّ شـجـاه ليـلُ صَـبْـوَتـه", "لمّـا تـبـسّـم هـذا الأَبـيـضُ اليَـقَقُ", "مـتـى نـهـتـه النُّهـى حـنّـت عَلاقته", "إِن الكــريــم بـأَيـام الصِّبـى عَـلِقُ", "صـاحـبـتُ عـمـريَ مـسـروراً ومـكتئباً", "كـذلك العـيـش فـيه الصَّفو والرنَقُ", "وعِــشـتُ أَفـتـح أَبـوابـاً وأُغْـلِقـهـا", "حـتـى سـمـتْ بي عُلاً ما دونها غَلَق", "فـسِـرتُ مُـغْـتـبِـق الإدلاج مُـعْـتنِقاً", "ذرى عـزائمَ مـن تـعـريـسـها العَنَق", "لا أَرهـب الليـل حـتـى شاب مَفْرِقهُ", "وهـل يـخـاف الدُّجـى مـن شـمسه أَبق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93296	ابن القيسراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1648	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> أَرى الصوارم في الأَلحاظ تُمْتَشَق <\|vsep\|> متى استحالت سُيوفاً هذه الحَدَقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واويلتا من عيون قلّما رمقتْ <\|vsep\|> ِلاّ انثنت عن قتيلٍ ما به رمق </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا صاح دعني وما أنكرتَ من ولهي <\|vsep\|> بان الفريقُ فقلبي بعدهم فرق </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما ترى أَيَّ ليثٍ صاده رشأٌ <\|vsep\|> وأَيَّ خِرْقٍ دهاه شادنٌ خَرِق </\|bsep\|> <\|bsep\|> في معركٍ لذوات الدَّلِّ لو شرِقت <\|vsep\|> بحرِّه أَنفُسُ العُشّاق ما عشقوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كلّ شمسٍ لها من خِدْرها فلَكٌ <\|vsep\|> وبدرِ تِمٍّ له من فرعه غَسَق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن كثيب تجلّى فوقه قمرٌ <\|vsep\|> على قضيبٍ له من حُلَةٍ ورَق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغادةٍ في وشاحٍ يشتكي عطشاً <\|vsep\|> لى حُجُول بها من رِيِّها شَرَقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تبسَّمتْ والنَّوى تبدي الجوى عجباً <\|vsep\|> من لوعة تحتها الأحشاء تحترق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأَنكرت لؤلؤ الأَجفان حين طفا <\|vsep\|> منها على لُجَّةٍ غوّاصها غَرِقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا منْ لصبٍّ شجاه ليلُ صَبْوَته <\|vsep\|> لمّا تبسّم هذا الأَبيضُ اليَقَقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> متى نهته النُّهى حنّت عَلاقته <\|vsep\|> ِن الكريم بأَيام الصِّبى عَلِقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صاحبتُ عمريَ مسروراً ومكتئباً <\|vsep\|> كذلك العيش فيه الصَّفو والرنَقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعِشتُ أَفتح أَبواباً وأُغْلِقها <\|vsep\|> حتى سمتْ بي عُلاً ما دونها غَلَق </\|bsep\|> <\|bsep\|> فسِرتُ مُغْتبِق الدلاج مُعْتنِقاً <\|vsep\|> ذرى عزائمَ من تعريسها العَنَق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "في بني الأَسباط ظبيٌ", "مــــالكٌ رِقّ الأســــودِ", "يــأْسِــر النــاس بـقـدٍّ", "وبــــخـــدٍّ وبـــجـــيـــدِ", "تُـنْـبِـتُ الأَبـصـار فـي", "وجـنـتـه وَرْد الخُـدودِ", "مَـــلِق الوعـــد مــتــى", "طـالبـه اللَّحـظُ بـجودِ", "كـفـلت زهـرةُ عـيـنـيه", "بـــأثـــمــار الوعــود", "صــيــرفـيٌّ فـي غـرامـي", "فـــي صُـــروف ونــقــود", "أَنا في الدين حنيفيٌّ", "وفــي الحــبّ يــهــودي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93292	ابن القيسراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1648	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> في بني الأَسباط ظبيٌ <\|vsep\|> مالكٌ رِقّ الأسودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يأْسِر الناس بقدٍّ <\|vsep\|> وبخدٍّ وبجيدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُنْبِتُ الأَبصار في <\|vsep\|> وجنته وَرْد الخُدودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَلِق الوعد متى <\|vsep\|> طالبه اللَّحظُ بجودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كفلت زهرةُ عينيه <\|vsep\|> بأثمار الوعود </\|bsep\|> <\|bsep\|> صيرفيٌّ في غرامي <\|vsep\|> في صُروف ونقود </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "أَوْطَــنَ القــلبَ مــن هـواكـم فـريـقُ", "مــا لِصَــرْفِ النَّوى عــليــه طــريــقُ", "كـلّمـا امـتـدّ بـيـنـنـا أَمَدُ البيْن", "تَــــدانــــى هـــواكُـــمُ المَـــوْمـــوقُ", "طــولُ عــهــدي بـكـم يـضـاعِـفُ وَجْـدي", "وكــذا يــفــعــلُ الشّـرابُ العـتـيـق", "حَــجَــبَ الدّمــعُ مــقــلتـي فـعـداهـا", "أَن تــرى مــا يــروقُهـا مـا تُـريـقُ", "وأَرى البُـعْـدَ فـي الصَّبـابة كالقُرْ", "بِ فــقــلبــي عــلى الزّمــان مَـشُـوقُ", "ولآلي دُمــــوعِ عــــيــــنـــي طـــوافٍ", "فــــلمــــاذا غَــــوّصُهُــــنّ غــــريــــق", "لا يُــرَعْ فــي يــد الفِــراق زَمــانٌ", "مـــرَّ لي مِـــنْ وِصـــالِكـــم مَــسْــروق", "حــيــثُ غُــصــنُ الشــبــابِ غـضٌّ وَرِيـقُ", "وتَـــحـــايـــا المُـــدام عَــضٌّ وَرِيــقُ", "وغَـــرامـــي لا يَــســتــدِلُّ بــه الط", "يْــفُ ولا تــهــتــدي إِليـه البُـروق", "والليــالي مــثــلُ الغــوانــي إِذا", "أَســفـرن لم تـدر أَيُّهـا المـعـشـوق", "فــي زمــانٍ تــضــاعَــفَــتْ لعــمــيــدِ", "المُــلك فــي ظــلّه عــليَّ الحــقــوق", "لو شــهِــدْتُــم صَــبـابـتـي لعـلمـتُـمْ", "أَنّ قـــلبـــي بـــحـــبّــكــم مَــعْــذوقُ", "أَو وقــفــتــم عــلى غُــلُوّيَ فــيـكـم", "قـــام لي عـــنـــدكـــم بــذلك ســوق", "رابــنــي بَــعْــدَكــم زمــانــي فــلا", "الأَيـامُ بـيـضٌ ولا الربـيـعُ أَنـيقُ", "ورأَيـــتُ الرَّحـــيــقَ يــجــلُبُ هــمّــي", "أَفـــحـــالت عــن السُّرور الرحــيــق", "أَسلمتْني إِلى الأَسى فهي في الكأْ", "سِ رَحـــيـــقٌ وفـــي فـــؤادي حــريــق", "وبَــلَوْتُ الورى قــيــاســاً إِليــكــم", "فــاســتــمــرت عــلى قـيـاسـي فُـروق", "وتــصــفَّحــْتُ بَــعْــدَكــم شِــيَـمَ النّـا", "سِ وفــيــهــا الصَّريــحُ والمَــمْــذُوق", "يَـعِـدُ الدّهـر بـاللّقـاء فـيُـسْـليني", "ويَـــرْوي أَخـــبـــارَكـــم فَـــيَـــشُــوق", "ســانــحــاتٍ يــكــاد يـتّهـم السـمـعَ", "عــليــهــا قــلبٌ عــليــكــم شَــفـيـقُ", "ويُــعــاطــيــنــيَ الغــرام أَفـاويـق", "هـــواكـــم فـــمـــا أَكـــاد أُفـــيــق", "غـــيـــر أَنــي أَهــيــم شــوْقــاً إِذا", "هَــبَّ نــســيــمٌ بــنَــشْــركـم مَـفْـتـوق", "قــد مــلكــتُــمْ قــلبــي وســرَّحــتُــمُ", "جـسـمي فواهاً أَنا الأَسيرُ الطليق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93288	ابن القيسراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1648	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> أَوْطَنَ القلبَ من هواكم فريقُ <\|vsep\|> ما لِصَرْفِ النَّوى عليه طريقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلّما امتدّ بيننا أَمَدُ البيْن <\|vsep\|> تَدانى هواكُمُ المَوْموقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> طولُ عهدي بكم يضاعِفُ وَجْدي <\|vsep\|> وكذا يفعلُ الشّرابُ العتيق </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَجَبَ الدّمعُ مقلتي فعداها <\|vsep\|> أَن ترى ما يروقُها ما تُريقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأَرى البُعْدَ في الصَّبابة كالقُرْ <\|vsep\|> بِ فقلبي على الزّمان مَشُوقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وللي دُموعِ عيني طوافٍ <\|vsep\|> فلماذا غَوّصُهُنّ غريق </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يُرَعْ في يد الفِراق زَمانٌ <\|vsep\|> مرَّ لي مِنْ وِصالِكم مَسْروق </\|bsep\|> <\|bsep\|> حيثُ غُصنُ الشبابِ غضٌّ وَرِيقُ <\|vsep\|> وتَحايا المُدام عَضٌّ وَرِيقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغَرامي لا يَستدِلُّ به الط <\|vsep\|> يْفُ ولا تهتدي ِليه البُروق </\|bsep\|> <\|bsep\|> والليالي مثلُ الغواني ِذا <\|vsep\|> أَسفرن لم تدر أَيُّها المعشوق </\|bsep\|> <\|bsep\|> في زمانٍ تضاعَفَتْ لعميدِ <\|vsep\|> المُلك في ظلّه عليَّ الحقوق </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو شهِدْتُم صَبابتي لعلمتُمْ <\|vsep\|> أَنّ قلبي بحبّكم مَعْذوقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَو وقفتم على غُلُوّيَ فيكم <\|vsep\|> قام لي عندكم بذلك سوق </\|bsep\|> <\|bsep\|> رابني بَعْدَكم زماني فلا <\|vsep\|> الأَيامُ بيضٌ ولا الربيعُ أَنيقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورأَيتُ الرَّحيقَ يجلُبُ همّي <\|vsep\|> أَفحالت عن السُّرور الرحيق </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَسلمتْني ِلى الأَسى فهي في الكأْ <\|vsep\|> سِ رَحيقٌ وفي فؤادي حريق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبَلَوْتُ الورى قياساً ِليكم <\|vsep\|> فاستمرت على قياسي فُروق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتصفَّحْتُ بَعْدَكم شِيَمَ النّا <\|vsep\|> سِ وفيها الصَّريحُ والمَمْذُوق </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَعِدُ الدّهر باللّقاء فيُسْليني <\|vsep\|> ويَرْوي أَخبارَكم فَيَشُوق </\|bsep\|> <\|bsep\|> سانحاتٍ يكاد يتّهم السمعَ <\|vsep\|> عليها قلبٌ عليكم شَفيقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويُعاطينيَ الغرام أَفاويق <\|vsep\|> هواكم فما أَكاد أُفيق </\|bsep\|> <\|bsep\|> غير أَني أَهيم شوْقاً ِذا <\|vsep\|> هَبَّ نسيمٌ بنَشْركم مَفْتوق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "إِذا ما تأَملْت القَوام المُهَفْهَفا", "تـأَمّـلت سـيْـفاً بين جَفنيْه مُرْهَفا", "بُليتُ بقاسي القلب لا عَطْفَ عنده", "أَمـا شِـيـمـةٌ للغـصـن أَن يـتـعطَّفا", "وذِي صـلفٍ يُـغْـريـه بـالتّـيه صَمْتُهُ", "إِذا سُــمْـتـه ردَّ السـلامِ تَـكَـلَّفـا", "وَطَـرْفٍ تـجـلّى عـن سَـقـامـي سَـقامُه", "فـهـلاّ شفا مَنْ بات منه على شَفا", "أُحِـبُّ اقـتضاء الوَصْل من كلِّ هاجرٍ", "وإِنْ مَـطَـلَ الديـنَ الغـريمُ وسَوّفا", "وأَقْـنـعُ مـن وعـد الحـبـيب بخُلْفِهِ", "ومِنْ كَلَفي أَن أَسأَلَ الوعد مُخْلِفا", "وما زلتُ موقوفَ الغرامِ على هوىً", "يُـجـدّد لي من عهد ظَمْياء ما عَفا", "أَخـا كَـلَفٍ لا يرهَب الليل زائراً", "إِذا ضـلّ نـهـجَ الحـيّ عـنـه تعسّفا", "أُودّعُ لُبّـي ذاهـلَ القـلب مُـغْـرَمـاً", "وأُودِع قـلبـي فاتر الطّرْف أَهْيفا", "تَـقَـضّـى الصِّبـا إِلاّ تذكُّرَ ما مضى", "وإِلاّ ســؤالاً عــن زمـانٍ تَـسَـلَّفـا", "وإِلاّ شــبـابـاً فـلَّلَ الشـيـبُ حَـدَّهُ", "إِذا ما هفا نحو التّصابي تَلَهَّفا", "وعـاد عـليَّ الدهـرُ فـيما سخا به", "فـنـغّـص مـا أَعـطـى وكـدَّر مـا صَفا", "عـلى أَنـنـي خـلّفـتُ خَـلْفي نوائباً", "كـفـانيَ مجدُ الدين منهنّ ما كفى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93280	ابن القيسراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1648	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> ِذا ما تأَملْت القَوام المُهَفْهَفا <\|vsep\|> تأَمّلت سيْفاً بين جَفنيْه مُرْهَفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بُليتُ بقاسي القلب لا عَطْفَ عنده <\|vsep\|> أَما شِيمةٌ للغصن أَن يتعطَّفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذِي صلفٍ يُغْريه بالتّيه صَمْتُهُ <\|vsep\|> ِذا سُمْته ردَّ السلامِ تَكَلَّفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَطَرْفٍ تجلّى عن سَقامي سَقامُه <\|vsep\|> فهلاّ شفا مَنْ بات منه على شَفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُحِبُّ اقتضاء الوَصْل من كلِّ هاجرٍ <\|vsep\|> وِنْ مَطَلَ الدينَ الغريمُ وسَوّفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأَقْنعُ من وعد الحبيب بخُلْفِهِ <\|vsep\|> ومِنْ كَلَفي أَن أَسأَلَ الوعد مُخْلِفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما زلتُ موقوفَ الغرامِ على هوىً <\|vsep\|> يُجدّد لي من عهد ظَمْياء ما عَفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَخا كَلَفٍ لا يرهَب الليل زائراً <\|vsep\|> ِذا ضلّ نهجَ الحيّ عنه تعسّفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُودّعُ لُبّي ذاهلَ القلب مُغْرَماً <\|vsep\|> وأُودِع قلبي فاتر الطّرْف أَهْيفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَقَضّى الصِّبا ِلاّ تذكُّرَ ما مضى <\|vsep\|> وِلاّ سؤالاً عن زمانٍ تَسَلَّفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وِلاّ شباباً فلَّلَ الشيبُ حَدَّهُ <\|vsep\|> ِذا ما هفا نحو التّصابي تَلَهَّفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعاد عليَّ الدهرُ فيما سخا به <\|vsep\|> فنغّص ما أَعطى وكدَّر ما صَفا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "مع الركب أَنباءُ الحِمى لو يُعيدُها", "لهـيّـج مـفـتـونـاً بـهـا يـسـتـعـيدها", "خـليـليّ هـل لي فـي الرفـاق رسـالة", "يـذكـرنـي العـهـدَ القـديـم جـديدُها", "تَهُــبّ صَـبـاكـم ليـس بـيـن هُـبـوبـهـا", "وبــيـن رُكـودِ النـفـس إِلاّ رُكـودُهـا", "ويـسـري هـواكـم فـي البُـروق وإِنما", "وَقـود الحـشـا إِمّـا استطار وقودها", "لِيَهْـنِـكَ مـأثـور الوغـى عـن خـلافـةٍ", "بــك اخـضـرّ واديـهـا وأَوْرقَ عـودُهـا", "وأَنّــى تــخــافُ الضـيـم دولةُ هـاشـم", "وآراؤك الأَنـجـاد فـيـهـا جـنـودهـا", "وكـيـف يـغـيـب النـصـر عـنكم بوقعةٍ", "مــلائكــةُ الله الكــرامُ شُهــودهــا", "إِذا فــتــنـةٌ للحـرب أُسـعِـر نـارهـا", "فــإِنّ ضِــرام المُــرْهَــفـات خـمـودُهـا", "بــدأتَ بــإِحــســانٍ فَــجُــدْ بـتـمـامـه", "فــمــثــلك مُــبــدي مِـنّـةٍ ومُـعـيـدهـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93276	ابن القيسراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1648	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> مع الركب أَنباءُ الحِمى لو يُعيدُها <\|vsep\|> لهيّج مفتوناً بها يستعيدها </\|bsep\|> <\|bsep\|> خليليّ هل لي في الرفاق رسالة <\|vsep\|> يذكرني العهدَ القديم جديدُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَهُبّ صَباكم ليس بين هُبوبها <\|vsep\|> وبين رُكودِ النفس ِلاّ رُكودُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويسري هواكم في البُروق وِنما <\|vsep\|> وَقود الحشا ِمّا استطار وقودها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِيَهْنِكَ مأثور الوغى عن خلافةٍ <\|vsep\|> بك اخضرّ واديها وأَوْرقَ عودُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأَنّى تخافُ الضيم دولةُ هاشم <\|vsep\|> وراؤك الأَنجاد فيها جنودها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكيف يغيب النصر عنكم بوقعةٍ <\|vsep\|> ملائكةُ الله الكرامُ شُهودها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا فتنةٌ للحرب أُسعِر نارها <\|vsep\|> فِنّ ضِرام المُرْهَفات خمودُها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أَرضى اليسيرَ وما رِضاكَ يَسيرُ", "أَنا في الهوى غِرٌّ وأَنت غريرُ", "ولو اقتصرت على حُشاشة مُغْرمٍ", "وافـاك مـن مـأْسـورك الميسور", "ما أَذعنتْ لك في فؤادي طاعةٌ", "إِلاّ وأَنـتَ عـلى القلوب أَمير", "ضمنتْ ثناياك العذابُ مَخافتي", "فـهـل الثّغور الضاحكات ثُغور" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93272	ابن القيسراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1648	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أَرضى اليسيرَ وما رِضاكَ يَسيرُ <\|vsep\|> أَنا في الهوى غِرٌّ وأَنت غريرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو اقتصرت على حُشاشة مُغْرمٍ <\|vsep\|> وافاك من مأْسورك الميسور </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أَذعنتْ لك في فؤادي طاعةٌ <\|vsep\|> ِلاّ وأَنتَ على القلوب أَمير </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "سقى اللهُ بالزَّوْراءِ من جانب الغَرْب", "مَهـاً وَرَدَتْ عـيـن الحـيـاةِ مـن القلبِ", "عــفــائفُ إِلاّ عــن مُــعــاقَـرَةِ الهـوى", "ضــعــائف إِلاّ فــي مُــغــالبــة الصَــبّ", "عـقـائلُ تـخـشـاهـا عُـقـيـلُ بـنُ عـامـرٍ", "كـواعـبُ لا تُـعْـطـي الذِّمـام على كَعْب", "إِذا جـــاذَبَـــتْهــنَّ البــوادي مَــزِيّــةً", "مـن الحـسـن شَـبَّهـْن البـراقع بالنَّقْب", "تــظــلَّمْـتُ مـن أَجـفـانـهـن إِلى النَّوى", "سفاهاً وهل يُعدي البِعاد على القُرب", "ولمـا دنـا التـوْديـعُ قـلتُ لصـاحـبـي", "حـنـانَـيْـك سِـرْ بـي عن مُلاحظة السِّرب", "إِذا كـانـت الأَحداقُ نوعاً من الظُّبى", "فــلا شـكّ أَن اللحـظ ضَـرْبٌ مـن الضَّرْبِ", "هَــبُــونــي تــعــشَّقــْتُ الفِـراق ضَـلالةً", "فـأَصـبـحـت فـي شِـعـبٍ وقـلبـيَ فـي شِعبِ", "فـمـا لي إِذا نـاديـتُ يا صبرُ مُنْجِداً", "خُـــذِلتُ وَلَبَّى إِن دعـــا حُــرقــةً لُبّــي", "تــقــضّــى زمـانـي بَـيْـنَ بَـيْـنٍ وهِـجْـرَةٍ", "فــحــتّــامَ لا يـصـحـو فـؤاديَ مِـنْ حُـبِّ", "وأَهـوى الذي يـهوي له البدرُ ساجداً", "أَلســتَ تــرى فــي وجـهـه أَثـر التـرب", "وأَعـجـبُ مـا فـي خَـمْـر عَـيـنـيْه أَنـها", "تُــضــاعـف سُـكْـري كـلمـا قـلّلتْ شُـرْبـي", "إِذا لم يـكـن فـي الحُـبّ عندي زيادةٌ", "تُــرجّـى فـمـا فـضـل الزيـارة عـن غَـبّ", "ومــا زال عُــوّادي يــقــولون مـن بـهِ", "وأَكــتُــمــهـم حـتـى سـأَلتـهـمُ مـن بـي", "فـصِـرتُ إِذا مـا هـزّنـي الشـوق نحوهم", "أَحـلت عَـذولي فـي الغـرام على صَحْبي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93268	ابن القيسراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1648	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> سقى اللهُ بالزَّوْراءِ من جانب الغَرْب <\|vsep\|> مَهاً وَرَدَتْ عين الحياةِ من القلبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عفائفُ ِلاّ عن مُعاقَرَةِ الهوى <\|vsep\|> ضعائف ِلاّ في مُغالبة الصَبّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عقائلُ تخشاها عُقيلُ بنُ عامرٍ <\|vsep\|> كواعبُ لا تُعْطي الذِّمام على كَعْب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا جاذَبَتْهنَّ البوادي مَزِيّةً <\|vsep\|> من الحسن شَبَّهْن البراقع بالنَّقْب </\|bsep\|> <\|bsep\|> تظلَّمْتُ من أَجفانهن ِلى النَّوى <\|vsep\|> سفاهاً وهل يُعدي البِعاد على القُرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولما دنا التوْديعُ قلتُ لصاحبي <\|vsep\|> حنانَيْك سِرْ بي عن مُلاحظة السِّرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا كانت الأَحداقُ نوعاً من الظُّبى <\|vsep\|> فلا شكّ أَن اللحظ ضَرْبٌ من الضَّرْبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَبُوني تعشَّقْتُ الفِراق ضَلالةً <\|vsep\|> فأَصبحت في شِعبٍ وقلبيَ في شِعبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما لي ِذا ناديتُ يا صبرُ مُنْجِداً <\|vsep\|> خُذِلتُ وَلَبَّى ِن دعا حُرقةً لُبّي </\|bsep\|> <\|bsep\|> تقضّى زماني بَيْنَ بَيْنٍ وهِجْرَةٍ <\|vsep\|> فحتّامَ لا يصحو فؤاديَ مِنْ حُبِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأَهوى الذي يهوي له البدرُ ساجداً <\|vsep\|> أَلستَ ترى في وجهه أَثر الترب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأَعجبُ ما في خَمْر عَينيْه أَنها <\|vsep\|> تُضاعف سُكْري كلما قلّلتْ شُرْبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا لم يكن في الحُبّ عندي زيادةٌ <\|vsep\|> تُرجّى فما فضل الزيارة عن غَبّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما زال عُوّادي يقولون من بهِ <\|vsep\|> وأَكتُمهم حتى سأَلتهمُ من بي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "في طاعة الحب ما أَنفقتُ من عُمري", "وفي سبيل الهوي ما شابَ من شَعَري", "طـال الوُقـوف عـلى ضَـحْضاحِ نائلكم", "وغُـلَّة الصّـدر بـيـن الوِرد والصَّدرِ", "كـم قـد أَماتَ الهوى شوقي وأَنشره", "عـن يـأْس مـنـتـظِـرٍ أضو وعد منتظَر", "بــمُهْــجــتــي وبــصَـحْـبـي كـلُّ آنـسـةٍ", "تــبــيـت نـافـرةً مـنّـي ومِـنْ نَـفَـري", "أَمـا تـرى سُـنَّةـَ الأَقـمـار مُـشْـرقةً", "فـي لِمَّتـي فـبـيـاض الليـل للقـمـر", "هَــبْـنـي أُخـلِّصُ جـسـمـي مـن مُـعَـذِّبـه", "فـمـن يـخـلّص قـلبـي مـن يَـدَيْ نظري", "فـيـا نـسـيم الخُزامى هُبَّ لي سَحَراً", "لعــلَّ نَــشْــرك مَــطْــوِيٌّ عــلى خَــبَــر", "واحـذر لسـان دُمـوعـي أَنْ تَـنِـمَّ به", "فــإِنَّ ســرّيَ مــن دمــعـي عـلى خَـطَـر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93263	ابن القيسراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1648	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> في طاعة الحب ما أَنفقتُ من عُمري <\|vsep\|> وفي سبيل الهوي ما شابَ من شَعَري </\|bsep\|> <\|bsep\|> طال الوُقوف على ضَحْضاحِ نائلكم <\|vsep\|> وغُلَّة الصّدر بين الوِرد والصَّدرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم قد أَماتَ الهوى شوقي وأَنشره <\|vsep\|> عن يأْس منتظِرٍ أضو وعد منتظَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> بمُهْجتي وبصَحْبي كلُّ نسةٍ <\|vsep\|> تبيت نافرةً منّي ومِنْ نَفَري </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَما ترى سُنَّةَ الأَقمار مُشْرقةً <\|vsep\|> في لِمَّتي فبياض الليل للقمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَبْني أُخلِّصُ جسمي من مُعَذِّبه <\|vsep\|> فمن يخلّص قلبي من يَدَيْ نظري </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا نسيم الخُزامى هُبَّ لي سَحَراً <\|vsep\|> لعلَّ نَشْرك مَطْوِيٌّ على خَبَر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أَبْــــدى السُـــلُوَّ خـــديـــعـــة للاّئِمِ", "وَحَــنــا الضّــلوعَ عــلى فـؤادٍ هـائِمِ", "ورأَى الرّقـيـبَ يَـحُـلُّ تـرجـمةَ الهوى", "فــاسـتـقـبـلَ الواشـي بـثـغـرٍ بـاسـم", "ومــضــى يُــنــاضِــل دونَه كــتــمـانـه", "مــا الحــبّ إِلاّ للمــحــب الكــاتــم", "مـــن فَـــضَّ خَــتْــمَ لســانِه عــن سِــرِّه", "خــتــمــت أَنــامــلَه ثــنــيّــةُ نــادِم", "ومُهَـــفْهَـــفٍ لعِــبَ الصِّبــا بــقَــوامِه", "لَعِـبَ النُّعـامـى بـالقـضـيـب النـاعم", "حَــرَمَ الوِصــالَ وأُرْهِــفَــتْ أَجــفــانُهُ", "فــأَتــاك يــنـظـر صـارمـاً مِـنْ صـارم", "وَلَكَــمْ جــرى طــرْفــي يـعـاتِـبُ طَـرْفَه", "لو يـسـمـعُ السّـاجـي حـديـث السّـاجِم", "إِنــي لأرْحَــمُ نــاظــريْه مـن الضَّنـا", "لو أَنّ مــــرحـــومـــاً يَـــرِقُّ لِراحـــم", "للهِ مــوقــفُــنــا وقــد ضـرَب الدُّجـى", "سِــتـراً عـليـنـا مـن جُـفـون النـائِم", "وفــمــي يُــقَــبّــلُ خـاتِـمـاً فـي كـفـه", "قُــبَــلاً تــغـالط عـن فـمٍ كـالخـاتـم", "كــيـف السّـبـيـلُ إِلى مَـراشِـفِ ثَـغْـره", "عـيـنُ الرّقـيـب قـذاةُ عـيْـن الحـائِم", "نَـلْحـى الوُشـاةَ وإِنّ بـيـن جُـفـونـنا", "لَمَــدامــعــاً تَــسْـعـى لهـا بـنـمـائِم", "يـا أَيُّهـا المُـغْـرى بـأَخـبار الهوى", "لا تُــخْـدَعَـنّ عـنـا لخـبـيـر العـالم", "إِسْــأَل فَــدَيْــتُـك بـالصـبـابـة لِمَّتـي", "واسـأَلْ بـنُـورِ الديـن صَـدْرَ الصـارِم", "ومُـــعَـــطّـــفـــاتٍ تــرتــمــي بــأَجــنَّةٍ", "ومُـــثَـــقَّفـــاتٍ تـــهــتــدي بــلَهــاذِم", "ومُــسَــوَّمــات لسـت تـدري فـي الوغـى", "بـــقـــوائِم يُـــدْرِكْـــن أَم بــقــوادمِ", "كـلُّ ابـن سـابـقةٍ إِذا ابتدر المَدى", "فــلغــيــر غُــرَّتِه يــمــيــنُ اللاطــم", "يــرمــي بــفــارســه أَمــامَ طــريــده", "حــتـى يُـرى المـهـزومُ خَـلْفَ الهـازم", "يُــنْـمـى إِلى مَـلِكٍ إِذا قُـسِـم النّـدى", "والبـأْسُ كـان المُـكـتـنـى بـالقـاسم", "مُــتَـسَـرْبِـلٌ بـالحـزم سـاعـةَ تَـلْتـقـي", "حَــلَقُ البِّطــان عــلى جـواد الحـازم", "مـا بَـيْـنَ مُـنْـقَـطَـع الرِّقـاب وسـيْـفه", "إِلاّ اتــصــالُ يــمــيــنــه بـالقـائِم", "ســامَ الشــآم ويـا لَهـا مِـن صـفـقـةٍ", "لولاه مــا أَعْــيَــتْ عــلى يـد سـائم", "وَلَشَــمَّرَتْ عـنـهـا الثّـغـور وأَصـبـحـت", "فـيـهـا العـواصـم وهـي غـيـرُ عواصم", "تـلك التـي جَـمَـحَـتْ عـلى مَـنْ راضـها", "ودعــوْتَ فــانــقـادتْ بـغـيـر شـكـائم", "وإِذا ســعــادتُــك احـتَـبَـتْ فـي دوْلةٍ", "قــام الزّمــان لهـا مَـقـام الخـادم", "يا ابن الملوك وحسبُ أَنصار الهدى", "مــا عــنـدَ رأْيـك مـن ظُـبـىً وعـزائِم", "قـومٌ إِذا انـتـضـت السـيـوفَ أَكـفُّهـم", "قــلتَ الصــواعـقُ فـي مُـتـون غـمـائِم", "مــن كـل مـنـصـور البـيـان بـعُـجـمـةٍ", "وهــل الأُسـود الغُـلْبُ غـيـرُ أعـاجـم", "أَو مُـفْـصِحٍ يَقْري الصّوارم في الوَغى", "أَســخــى هــنـاك بـنـفـسـه مـن حـاتِـم", "حــصِّنــْ بــلادك هــيْــبــةً لا رهــبــةً", "فـالدِّرعُ مـن عُـدَدِ الشـجـاع الحـازم", "وارْمِ الأَعــادي بــالعَــوادي إِنـهـا", "كَــفــلَتْ بــفَــلّ قــديـمـهـم والقـادم", "أَهــلاً بـمـا حـمـلتْ إليـك جـيـادُهـم", "مـا فـي ظـهـور الخـيـلِ غـيـرُ غنائِم", "واسـأَل فـوارسَ حـاكـموك إِلى القنا", "فـي الحـرب كيف رأَوْا لسان الحاكم", "تــلك العَــوامـلُ أَيّ أَفـعـال العـدى", "مــا ســكّــنــتْ حــركــاتـهـا بـجـوازم", "هــيــهــاتَ يَـطْـمَـع فـي مـحـلّك طـامـعٌ", "طـال البـنـاءُ عـلى يـمـيـن الهـادم", "كــلّفــتَ هــمــتــك العُــلُوَّ فــحــلَّقــتْ", "فــكــأَنّــمــا هــي دعــوةٌ فــي ظــالم", "قَـطَـنَـتْ بـأَوطـان النـجـوم فـكمْ لها", "مــن مــاردٍ قَــذَفَــت إِليــه بــراجــم", "أَنــشــأْتَ فــي حــلب غَــمــامـة رَأْفَـةٍ", "أَمـــددت دِيـــمـــتَهـــا بــنَــوْءٍ دائِم", "أَلحـقـتَ أَهـل الفـقـر فـيها بالغِنى", "أَمْــــنُ المـــؤمَّلـــِ ثـــروةٌ للعـــادِمِ", "وأَظـــنّ أنّ النـــاس لمّــا لم يــرَوْا", "عــدلاً كــعــدلك أَرجـفـوا بـالقـائِم", "فَــتَهَــنَّ أَوصــاف العُــلى مــنــظـومـةً", "فـــالدُّرُّ أَنْـــفَــسُه بــكــفّ النــاظــم", "جـاءتـك فـي حُـلَلِ النّـبـاهـة حـاسِراً", "تــخــتــال بــيــن فــضــائل ومـكـارم", "عـــربـــيــة أَنــســابُهــا لو أَنــهــا", "لحــقــت أُمــيّــةَ لانْـتَـمَـتْ فـي دارم", "وَتَـــمَـــلَّ غُـــرَّةَ كـــلِّ فِــطْــرٍ بــعــدهُ", "مُــتَــسَــرْبِــلاً أَسـنـى ثـواب الصـائم", "لا زامـل وجـهُـك فـي عـقـود سُـعـوده", "بــدرَ التَّمــام مُــقَــلّداً بــتــمــائم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93259	ابن القيسراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1648	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أَبْدى السُلُوَّ خديعة للاّئِمِ <\|vsep\|> وَحَنا الضّلوعَ على فؤادٍ هائِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورأَى الرّقيبَ يَحُلُّ ترجمةَ الهوى <\|vsep\|> فاستقبلَ الواشي بثغرٍ باسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومضى يُناضِل دونَه كتمانه <\|vsep\|> ما الحبّ ِلاّ للمحب الكاتم </\|bsep\|> <\|bsep\|> من فَضَّ خَتْمَ لسانِه عن سِرِّه <\|vsep\|> ختمت أَناملَه ثنيّةُ نادِم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومُهَفْهَفٍ لعِبَ الصِّبا بقَوامِه <\|vsep\|> لَعِبَ النُّعامى بالقضيب الناعم </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَرَمَ الوِصالَ وأُرْهِفَتْ أَجفانُهُ <\|vsep\|> فأَتاك ينظر صارماً مِنْ صارم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَكَمْ جرى طرْفي يعاتِبُ طَرْفَه <\|vsep\|> لو يسمعُ السّاجي حديث السّاجِم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِني لأرْحَمُ ناظريْه من الضَّنا <\|vsep\|> لو أَنّ مرحوماً يَرِقُّ لِراحم </\|bsep\|> <\|bsep\|> للهِ موقفُنا وقد ضرَب الدُّجى <\|vsep\|> سِتراً علينا من جُفون النائِم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفمي يُقَبّلُ خاتِماً في كفه <\|vsep\|> قُبَلاً تغالط عن فمٍ كالخاتم </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيف السّبيلُ ِلى مَراشِفِ ثَغْره <\|vsep\|> عينُ الرّقيب قذاةُ عيْن الحائِم </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَلْحى الوُشاةَ وِنّ بين جُفوننا <\|vsep\|> لَمَدامعاً تَسْعى لها بنمائِم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أَيُّها المُغْرى بأَخبار الهوى <\|vsep\|> لا تُخْدَعَنّ عنا لخبير العالم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِسْأَل فَدَيْتُك بالصبابة لِمَّتي <\|vsep\|> واسأَلْ بنُورِ الدين صَدْرَ الصارِم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومُعَطّفاتٍ ترتمي بأَجنَّةٍ <\|vsep\|> ومُثَقَّفاتٍ تهتدي بلَهاذِم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومُسَوَّمات لست تدري في الوغى <\|vsep\|> بقوائِم يُدْرِكْن أَم بقوادمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلُّ ابن سابقةٍ ِذا ابتدر المَدى <\|vsep\|> فلغير غُرَّتِه يمينُ اللاطم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يرمي بفارسه أَمامَ طريده <\|vsep\|> حتى يُرى المهزومُ خَلْفَ الهازم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُنْمى ِلى مَلِكٍ ِذا قُسِم النّدى <\|vsep\|> والبأْسُ كان المُكتنى بالقاسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُتَسَرْبِلٌ بالحزم ساعةَ تَلْتقي <\|vsep\|> حَلَقُ البِّطان على جواد الحازم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما بَيْنَ مُنْقَطَع الرِّقاب وسيْفه <\|vsep\|> ِلاّ اتصالُ يمينه بالقائِم </\|bsep\|> <\|bsep\|> سامَ الشم ويا لَها مِن صفقةٍ <\|vsep\|> لولاه ما أَعْيَتْ على يد سائم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَشَمَّرَتْ عنها الثّغور وأَصبحت <\|vsep\|> فيها العواصم وهي غيرُ عواصم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلك التي جَمَحَتْ على مَنْ راضها <\|vsep\|> ودعوْتَ فانقادتْ بغير شكائم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وِذا سعادتُك احتَبَتْ في دوْلةٍ <\|vsep\|> قام الزّمان لها مَقام الخادم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ابن الملوك وحسبُ أَنصار الهدى <\|vsep\|> ما عندَ رأْيك من ظُبىً وعزائِم </\|bsep\|> <\|bsep\|> قومٌ ِذا انتضت السيوفَ أَكفُّهم <\|vsep\|> قلتَ الصواعقُ في مُتون غمائِم </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كل منصور البيان بعُجمةٍ <\|vsep\|> وهل الأُسود الغُلْبُ غيرُ أعاجم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَو مُفْصِحٍ يَقْري الصّوارم في الوَغى <\|vsep\|> أَسخى هناك بنفسه من حاتِم </\|bsep\|> <\|bsep\|> حصِّنْ بلادك هيْبةً لا رهبةً <\|vsep\|> فالدِّرعُ من عُدَدِ الشجاع الحازم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وارْمِ الأَعادي بالعَوادي ِنها <\|vsep\|> كَفلَتْ بفَلّ قديمهم والقادم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَهلاً بما حملتْ ليك جيادُهم <\|vsep\|> ما في ظهور الخيلِ غيرُ غنائِم </\|bsep\|> <\|bsep\|> واسأَل فوارسَ حاكموك ِلى القنا <\|vsep\|> في الحرب كيف رأَوْا لسان الحاكم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلك العَواملُ أَيّ أَفعال العدى <\|vsep\|> ما سكّنتْ حركاتها بجوازم </\|bsep\|> <\|bsep\|> هيهاتَ يَطْمَع في محلّك طامعٌ <\|vsep\|> طال البناءُ على يمين الهادم </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلّفتَ همتك العُلُوَّ فحلَّقتْ <\|vsep\|> فكأَنّما هي دعوةٌ في ظالم </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَطَنَتْ بأَوطان النجوم فكمْ لها <\|vsep\|> من ماردٍ قَذَفَت ِليه براجم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنشأْتَ في حلب غَمامة رَأْفَةٍ <\|vsep\|> أَمددت دِيمتَها بنَوْءٍ دائِم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلحقتَ أَهل الفقر فيها بالغِنى <\|vsep\|> أَمْنُ المؤمَّلِ ثروةٌ للعادِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأَظنّ أنّ الناس لمّا لم يرَوْا <\|vsep\|> عدلاً كعدلك أَرجفوا بالقائِم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَتَهَنَّ أَوصاف العُلى منظومةً <\|vsep\|> فالدُّرُّ أَنْفَسُه بكفّ الناظم </\|bsep\|> <\|bsep\|> جاءتك في حُلَلِ النّباهة حاسِراً <\|vsep\|> تختال بين فضائل ومكارم </\|bsep\|> <\|bsep\|> عربية أَنسابُها لو أَنها <\|vsep\|> لحقت أُميّةَ لانْتَمَتْ في دارم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَمَلَّ غُرَّةَ كلِّ فِطْرٍ بعدهُ <\|vsep\|> مُتَسَرْبِلاً أَسنى ثواب الصائم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَلا يـا غـزال الثَّغرِ هل أَنت منشدي", "عــلقــتُ بــحــبــلٍ مــن حِــبـال مُـحـمّـدِ", "ويا هَلْ لِذاك اليوم في الدّهر ليلةٌ", "تــعـودُ ولو عـادت عـقـيـمـاً بـلا غـدِ", "فـأَلقـاك فـيـهـا هـادي الكأْس حادياً", "وحــســبــك مــن ســاع بــهــا ومُــغَــرِّدِ", "أَلا حَــبّــذا عـاري المـحـاسـن عـاطـلٌ", "مُــحَــلّى بــأَثــواب المــلاحــة مـرتـدِ", "إِذا مـا الأَمـانـي مـاطلتني بوَعْدها", "ذكــرتُ له وصــلاً عــلى غــيــر مـوعـدِ", "وعـهـدي بـمـاريّـا سـقـى الله عـهدها", "بـمـا عندها من حاجة الهائِم الصَّدي", "وفــي ذلك الزُنّــار تــمــثــالُ فــضّــةٍ", "تُــنَــقِّطــُ خــدَّيْه العــيــونُ بــعَــسْـجَـدِ", "وقـد غـلب المـصـباحُ فيه على الدُّجى", "ســنــا قـمـيـرٍ فـي جُـنـح ليـلٍ مـجـعّـدِ", "وكــنــت إِذا عِــفْـتُ الزجـاجـةَ مَـوْرداً", "ســقــتْــنــي رُضــابـاً فـي إِنـاءٍ مـورَّدِ", "فــيـا ليَ مـن وجـهٍ كـقـنـديـل هـيـكـلٍ", "عـليـه مـن الصُّدغـيـن مِـحْـرابُ مَـسـجِـد", "لقـد أَسـرتـنـي حيث لا أَبتغي الفدا", "فــقـلْ فـي أَسـيـرٍ لا يُـسَـرّ بـمـفـتـدي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93255	ابن القيسراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1648	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلا يا غزال الثَّغرِ هل أَنت منشدي <\|vsep\|> علقتُ بحبلٍ من حِبال مُحمّدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا هَلْ لِذاك اليوم في الدّهر ليلةٌ <\|vsep\|> تعودُ ولو عادت عقيماً بلا غدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأَلقاك فيها هادي الكأْس حادياً <\|vsep\|> وحسبك من ساع بها ومُغَرِّدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلا حَبّذا عاري المحاسن عاطلٌ <\|vsep\|> مُحَلّى بأَثواب الملاحة مرتدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا ما الأَماني ماطلتني بوَعْدها <\|vsep\|> ذكرتُ له وصلاً على غير موعدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعهدي بماريّا سقى الله عهدها <\|vsep\|> بما عندها من حاجة الهائِم الصَّدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي ذلك الزُنّار تمثالُ فضّةٍ <\|vsep\|> تُنَقِّطُ خدَّيْه العيونُ بعَسْجَدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد غلب المصباحُ فيه على الدُّجى <\|vsep\|> سنا قميرٍ في جُنح ليلٍ مجعّدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكنت ِذا عِفْتُ الزجاجةَ مَوْرداً <\|vsep\|> سقتْني رُضاباً في ِناءٍ مورَّدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا ليَ من وجهٍ كقنديل هيكلٍ <\|vsep\|> عليه من الصُّدغين مِحْرابُ مَسجِد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "لقـد فَـتَـنَـتْـنـي فرنجيّة", "نسيمُ العبير بها يَعْبَقُ", "فـفـي ثـوبـها غُصُن ناعمٌ", "وفـي تـاجـهـا قمرٌ مُشْرِقُ", "وإِن تك في عينها زُرْقة", "فـإِنّ سِـنان القنا أَزرق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93251	ابن القيسراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1648	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> لقد فَتَنَتْني فرنجيّة <\|vsep\|> نسيمُ العبير بها يَعْبَقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ففي ثوبها غُصُن ناعمٌ <\|vsep\|> وفي تاجها قمرٌ مُشْرِقُ </\|bsep\|> </\|psep\|>

Subsets and Splits

No community queries yet

The top public SQL queries from the community will appear here once available.