Datasets:

Zaid
/

ashaar_dataset

Dataset card Data Studio Files Files and versions Community

Split (1)

train · 136k rows

poem title stringlengths 3 49 ⌀	poem meter stringclasses 16 values	poem verses list	poem theme stringclasses 18 values	poem url stringlengths 35 346 ⌀	poet name stringlengths 1 44	poet description stringlengths 57 3.11k ⌀	poet url stringlengths 38 58 ⌀	poet era stringclasses 14 values	poet location stringclasses 20 values	poem description list	poem language type stringclasses 1 value	text stringlengths 78 553k
null	الكامل	[ "بـالسـفـح مـن لبـنـان لي", "قــمــر مــنـازله القـلوب", "حــمــلت تـحـيـتـه الشـمـا", "ل فـردهـا عـنـي الجـنـوب", "فــرد الصـفـات غـريـبـهـا", "والحسن في الدنيا غريب", "لم أنــس ليــلة قــال لي", "لمــا رأى جــســدي يــذوب", "بــالله قــل لي مـن أعـل", "ك يـا فـتـى قـلت الطبيب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93245	ابن القيسراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1648	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> بالسفح من لبنان لي <\|vsep\|> قمر منازله القلوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> حملت تحيته الشما <\|vsep\|> ل فردها عني الجنوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرد الصفات غريبها <\|vsep\|> والحسن في الدنيا غريب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم أنس ليلة قال لي <\|vsep\|> لما رأى جسدي يذوب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "زايـد النـاسِ إن تـركـتَ عيوناً\t", "\tليــس تــبـكـي فـللقـلوبِ أنـيـنُ", "فـالرجـالُ الرجـالُ دمـعٌ حـبـيسٌ\t", "\tيــتــوارى ومــدْمــعٌ لا يُــبـيـنُ", "أنـت مـا مِـتّ إنـمـا مـات فينا\t", "\tفــــرحُ الروح ذلكَ المـــدفـــونُ", "أيـهـا الراحـلُ العـظـيـمُ سلامٌ\t", "\tلك مــنــا ونــحــن دمـعٌ سـخـيـنُ", "وحــنــيــنٌ إليــك فــي كـل روحٍـ\t", "\tأنــت فــيــهــا ســحـائبٌ ومـزونُ", "زايـدُ النـاسِ مـا تـرحـلْتَ عَـنَّا\t", "\tأنــت بــاقٍ وبــائنٌ لا يَــبـيـنُ", "إنّ مـنـك الرحـيـلَ ليـس رحـيلاً\t", "\tبـل خـلودٌ وفـي القـلوبِ يـقـينُ", "مـا تـرَحّـلْتَ إنـمـا مـات من لا\t", "\tيـحـفـظ النـاسَ والليالي تخونُ", "مـا تـرَحّـلْتَ إنـمـا مـات من لا\t", "\tيُـكـرِمُ الخـلقَ والزمـانُ ضـنـينُ", "مـا تـرَحَّلـْتَ إنـمـا مـات من لا\t", "\tيــبــسُــطُ الكـفّ والأَكُـفُ ظـنـونُ", "إنـمـا الراحـلون غـيـرُكَ فـينا\t", "\tقــد طــوتــهــم مـراحـلٌ وسـنـونُ", "لم يـمـوتـوا وكـلهـم مـات حَيّاً\t", "\tإنـمـا المـوتُ بـالرجـالِ رهـينُ", "رُبَّ مَــيْــتٍ يــعــيــشُ دهـراً وحَـيٍّ\t", "\tمـات قـبـل المـمـات فـهْو دفينُ", "يـا حـبـيـبَ القلوب شعبك يبكي\t", "\tوبــكــاءُ المــحـبِّ صـمـتٌ ثـمـيـنُ", "ووجــــومٌ وصـــدمـــةٌ وحـــيـــارى\t", "\tوالتـسـابـيـحُ في الجفون شؤونُ", "كم عجوزٍ تبيتُ في الليل تدعو\t", "\tتــطْــلبُ الله والدُعــا مـحـزونُ", "لك تــرجــو مــنـازلاً ومُـقـامـاً\t", "\tفـي جِـنـانٍ تـطـوفُ فـيـهـنّ عِـيـنُ", "والبـلادُ البـلادُ بـعـدك تبكي\t", "\tشـــجـــرٌ واقــفٌ وطــيــرٌ حــزيــنُ", "ودروبٌ عــرفــن خــطــوَك فــيـهـا\t", "\tثـم أَنْـكـرنَ أيـن ذاك الأمـيـنُ", "والصـحـارى تَـئنُّ والريـحُ فيها\t", "\tمــثـلُ صـوتِ المـحـبُّ رِفـقٌ وهـونُ", "تـسـألُ البـيـدُ أين غرسَكَ فيها\t", "\tأيـهـا الفـارسُ المـحبُّ الحنونُ", "زارعَ البـيـدَ بـالظـلال سـمـاءً\t", "\tكـنـتَ فـيـنـا ونـحـن أرضٌ وطـينُ", "ســاقَــك اللهُ للبــلاد مُـزونـاً\t", "\tوعــيــونــاً فــأيـنـعَ النِّسـْرِيـنُ", "ثُــمَّ لمــا لَثَــمــتَ كُــلَّ جـبـيـنٍـ\t", "\tوكــتـبـتَ القـصـيـدَ وهْـو رصـيـنُ", "رُحْتَ تُدني الرحيلَ شيئاً فشيئاً\t", "\tوهـو يُـغـريـكَـ، والرحـيلُ فُتونُ", "كـيـف تـبـغي الرحيلَ أنت حضورٌ\t", "\tكـيـف تـبـغي الغياب ذاك جنونُ", "أنـت فـيـنـا خـواطـر ليس تفنى\t", "\tوبـــلادٌ ومـــنـــزلٌ لا يـــهــونُ", "سـوف تـبـقـى وإن رحـلت حـديثاً\t", "\tليــس يُــنـسـى وللحـديـثِ شـجـونُ", "زايـدَ النـاسِ لا رحـيـلٌ يواري\t", "\tجــبــلَ العــز كـيـف ذاك يـكـونُ", "أنـت بـاقٍ ومـا بـقـيـنا سيبقى\t", "\tلك مــنّـا أنـيـنُـنـا والحـنـيـنُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/198741	سالم الزمر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3228	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 10, "text": "زايد الناس", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_15\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> زايد الناسِ ن تركتَ عيوناً <\|vsep\|> ليس تبكي فللقلوبِ أنينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالرجالُ الرجالُ دمعٌ حبيسٌ <\|vsep\|> يتوارى ومدْمعٌ لا يُبينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت ما مِتّ نما مات فينا <\|vsep\|> فرحُ الروح ذلكَ المدفونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيها الراحلُ العظيمُ سلامٌ <\|vsep\|> لك منا ونحن دمعٌ سخينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحنينٌ ليك في كل روحٍ <\|vsep\|> أنت فيها سحائبٌ ومزونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> زايدُ الناسِ ما ترحلْتَ عَنَّا <\|vsep\|> أنت باقٍ وبائنٌ لا يَبينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نّ منك الرحيلَ ليس رحيلاً <\|vsep\|> بل خلودٌ وفي القلوبِ يقينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ترَحّلْتَ نما مات من لا <\|vsep\|> يحفظ الناسَ والليالي تخونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ترَحّلْتَ نما مات من لا <\|vsep\|> يُكرِمُ الخلقَ والزمانُ ضنينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ترَحَّلْتَ نما مات من لا <\|vsep\|> يبسُطُ الكفّ والأَكُفُ ظنونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نما الراحلون غيرُكَ فينا <\|vsep\|> قد طوتهم مراحلٌ وسنونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يموتوا وكلهم مات حَيّاً <\|vsep\|> نما الموتُ بالرجالِ رهينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رُبَّ مَيْتٍ يعيشُ دهراً وحَيٍّ <\|vsep\|> مات قبل الممات فهْو دفينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حبيبَ القلوب شعبك يبكي <\|vsep\|> وبكاءُ المحبِّ صمتٌ ثمينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ووجومٌ وصدمةٌ وحيارى <\|vsep\|> والتسابيحُ في الجفون شؤونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم عجوزٍ تبيتُ في الليل تدعو <\|vsep\|> تطْلبُ الله والدُعا محزونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لك ترجو منازلاً ومُقاماً <\|vsep\|> في جِنانٍ تطوفُ فيهنّ عِينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والبلادُ البلادُ بعدك تبكي <\|vsep\|> شجرٌ واقفٌ وطيرٌ حزينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودروبٌ عرفن خطوَك فيها <\|vsep\|> ثم أَنْكرنَ أين ذاك الأمينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والصحارى تَئنُّ والريحُ فيها <\|vsep\|> مثلُ صوتِ المحبُّ رِفقٌ وهونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تسألُ البيدُ أين غرسَكَ فيها <\|vsep\|> أيها الفارسُ المحبُّ الحنونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> زارعَ البيدَ بالظلال سماءً <\|vsep\|> كنتَ فينا ونحن أرضٌ وطينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ساقَك اللهُ للبلاد مُزوناً <\|vsep\|> وعيوناً فأينعَ النِّسْرِينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثُمَّ لما لَثَمتَ كُلَّ جبينٍ <\|vsep\|> وكتبتَ القصيدَ وهْو رصينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رُحْتَ تُدني الرحيلَ شيئاً فشيئاً <\|vsep\|> وهو يُغريكَ والرحيلُ فُتونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيف تبغي الرحيلَ أنت حضورٌ <\|vsep\|> كيف تبغي الغياب ذاك جنونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت فينا خواطر ليس تفنى <\|vsep\|> وبلادٌ ومنزلٌ لا يهونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سوف تبقى ون رحلت حديثاً <\|vsep\|> ليس يُنسى وللحديثِ شجونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> زايدَ الناسِ لا رحيلٌ يواري <\|vsep\|> جبلَ العز كيف ذاك يكونُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "بـي غـربةٌ كغربةِ النخيل", " ", "يموجُ في ذا الشارعِ الطويل ", " ", "يـمـوجُ كـالمُهاجرِ المُعنى", " ", "يـشتاقُ للشموسِ في السهولِ", " ", "يـقـتلهُ الأسمنتُ حين يعلو", " ", "فـيـا لَـهُ من صامتٍ قتيلِ", " ", "يـهـيمُ بالطيور حين تغدو", " ", "تـسألهُ عن هاجسِ الرحيل ", " ", "يـجـيبها النخيلُ وهْوَ شاكٍ", " ", "وكـيف بالرحيلِ كيف قولي", " ", "وكـلـنا النخيلُ حين يشكو", " ", "نـتـوقُ لـلرحيلِ والمقيل ", " ", "إلى المقيل في ظلال غصن ", " ", "مـن الرياض وارفٍ ظليل ", " ", "الـكـلُّ فـي ظـلالِه سواءٌ", " ", "يـحنو على القبيحِ والجميل ", " ", "يـشـبهنا النخيلُ وهْوَ يبكي", " ", "لـكـنه كالضاحكِ الخجول ", " ", "مـكـابرٌ يموج في شموخ ", " ", "ورِجلُه في الطينِ والوحول ", " ", "يـا ويـحَهُ النخيلُ في بهاء", " ", "مـكـابـرٌ بـقـلبه العليل ", " ", "يـا ويـحَـنـا كأننا المعاني", " ", "بـلا كلامٍ مورقِ الفصول ", " ", "يـا ويـحـنا كأننا الحيارى", " ", "بـل إنـنا السرى بلا دليل ", " ", "كـأنـنـا الحَمامُ في الفيافي", " ", "لـكـنـه يـشدو بلا هديل ", " ", "أو الـكـتـابُ ماله حروفٌ", " ", "أو فـكـرةٌ بـدفـتر مبلول ", " ", "مـن للحروفِ من لكلِّ قلبٍ", " ", "يـمـلـؤه بخضرةِ الحقولِ", " ", "مـن يـملأ النفوسَ بالأماني", " ", "مخضَرةِ الأطرافِ والذيول ", " ", "مـن يزرع النخيلَ في فضاءٍ", " ", "يـمـوج بـالمُعَطَّرِ البليل ", " ", "بالريحِ بالسروحِ في البوادي", " ", "بـالـشَّدْوِ بالغناءِ بالصهيل ", " ", "مـن يُرجِعُ الحياةَ في نفوسٍ", " ", "تـغـرّبـتْ كغربةِ النخيل ", " " ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/142548	سالم الزمر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3228	العصر الحديث	الإمارات	null	فصيح	<\|meter_5\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> بي غربةٌ كغربةِ النخيل <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> يموجُ في ذا الشارعِ الطويل <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> يموجُ كالمُهاجرِ المُعنى <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> يشتاقُ للشموسِ في السهولِ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> يقتلهُ الأسمنتُ حين يعلو <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا لَهُ من صامتٍ قتيلِ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> يهيمُ بالطيور حين تغدو <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> تسألهُ عن هاجسِ الرحيل <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> يجيبها النخيلُ وهْوَ شاكٍ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكيف بالرحيلِ كيف قولي <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكلنا النخيلُ حين يشكو <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> نتوقُ للرحيلِ والمقيل <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى المقيل في ظلال غصن <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> من الرياض وارفٍ ظليل <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> الكلُّ في ظلالِه سواءٌ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> يحنو على القبيحِ والجميل <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> يشبهنا النخيلُ وهْوَ يبكي <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكنه كالضاحكِ الخجول <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> مكابرٌ يموج في شموخ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورِجلُه في الطينِ والوحول <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ويحَهُ النخيلُ في بهاء <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> مكابرٌ بقلبه العليل <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ويحَنا كأننا المعاني <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> بلا كلامٍ مورقِ الفصول <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ويحنا كأننا الحيارى <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> بل ننا السرى بلا دليل <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأننا الحَمامُ في الفيافي <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكنه يشدو بلا هديل <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو الكتابُ ماله حروفٌ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو فكرةٌ بدفتر مبلول <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> من للحروفِ من لكلِّ قلبٍ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> يملؤه بخضرةِ الحقولِ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> من يملأ النفوسَ بالأماني <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> مخضَرةِ الأطرافِ والذيول <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> من يزرع النخيلَ في فضاءٍ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> يموج بالمُعَطَّرِ البليل <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالريحِ بالسروحِ في البوادي <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالشَّدْوِ بالغناءِ بالصهيل <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> من يُرجِعُ الحياةَ في نفوسٍ <\|vsep\|> </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أهـديـك هـذا الـصباح الحلو سيدتي", " ", "أهديك هذا الندى النعسـان في روحـي", " ", "لـقـد تـسـربت هذا الصبح في سفر", " ", "إلـى مدى الجرح في أعماق مجروح ", " ", "لـقـد تـنفست ملء الـروح فانسكبت", " ", "مـواسـم العطر وانسابت مـع الريح", " ", "وانسبت ملء البـوادي في فمي قبـل", " ", "مـرت بـكل الذي قد كان تجريحـي", " ", "وكـل نـفـس تـوارت فـي مـآثمها", " ", "غـسـلتهـا مـن ينابيعي وتسبيحـي", " ", "وعـدت مـا عـدت إلا والنفوس معي", " ", "مـواكـبـاً بـيـن تـرتـيل وتوشيح", " ", "هـذا الصباح صباح الوجد بحـت به", " ", "مـا بـحـت إلا وفـي عينيك تلميحي", " ", "ومـلـئُ كـفـيك أشعـاراً ضننت بها", " ", "إلا عـليك وما تدريـن عـن روحـي", " ", "روحـي الـتي حلقت في أفق ضاحكة", " ", "مـن الـغـمـام وراء المـاء والريح ", " " ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/142547	سالم الزمر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3228	العصر الحديث	الإمارات	null	فصيح	<\|meter_7\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> أهديك هذا الصباح الحلو سيدتي <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> أهديك هذا الندى النعسان في روحي <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد تسربت هذا الصبح في سفر <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى مدى الجرح في أعماق مجروح <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد تنفست ملء الروح فانسكبت <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> مواسم العطر وانسابت مع الريح <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانسبت ملء البوادي في فمي قبل <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> مرت بكل الذي قد كان تجريحي <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكل نفس توارت في مثمها <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> غسلتها من ينابيعي وتسبيحي <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعدت ما عدت لا والنفوس معي <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> مواكباً بين ترتيل وتوشيح <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا الصباح صباح الوجد بحت به <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما بحت لا وفي عينيك تلميحي <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> وملئُ كفيك أشعاراً ضننت بها <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا عليك وما تدرين عن روحي <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> روحي التي حلقت في أفق ضاحكة <\|vsep\|> </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "العيد هذا الـذي لولاه مـا سكنـت", " ", "أرواحـنا الذكريات البيض والصور", " ", "يـأتـي سـلامـاً حماماً لائذاً أبـداً", " ", "بـالروح والـروح دوح هائم نضر", " ", "يـأتـي ولـولاه لـولا أنـه زمـن", " ", "يـأتـي لـماتت قلوب وهي تعتصر", " ", "يأتي كما الغيث يدنو من جوارحنـا", " ", "جـراحـنـا يـحتوينا ذلك المطـر", " ", "يـأتـي ونـحن شفـاه ملها عطش", " ", "وشلها الصمـت لا حس ولا خبـر", " ", "يـأتـي ونحن جفاف البيد يشبهنـا", " ", "كـم نـستغيث ولا مـاء ولا شجـر", " ", "يـأتـي فـيجري السنا شلال أودية", " ", "يسقي النفوس فيبكي الرمل والحجـر", " ", "وتـسـتـفـيـق قلوب هدهـا ظمأ", " ", "وخـدرتـهـا ريـاح الهم والضجر", " ", "يـأتي يضاحك أحلام الصغـار على", " ", "شـفاههم يرسم الحلم الذي انتظـروا", " ", "يـلـون الـدور والأيـام يجعلهـا", " ", "مـواسـمـاً مـهرجاناً كلـه سهـر", " ", "يـأتـي فـيضحك من باتت يؤرقها", " ", "مر الليالي ومن غابوا ومن هجـروا", " ", "ويـطرب الشاعر المحزون يلهمـه", " ", "عـرائـس العيد شعـراً ملؤه صور" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/142546	سالم الزمر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3228	العصر الحديث	الإمارات	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> العيد هذا الذي لولاه ما سكنت <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرواحنا الذكريات البيض والصور <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> يأتي سلاماً حماماً لائذاً أبداً <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالروح والروح دوح هائم نضر <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> يأتي ولولاه لولا أنه زمن <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> يأتي لماتت قلوب وهي تعتصر <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> يأتي كما الغيث يدنو من جوارحنا <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> جراحنا يحتوينا ذلك المطر <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> يأتي ونحن شفاه ملها عطش <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشلها الصمت لا حس ولا خبر <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> يأتي ونحن جفاف البيد يشبهنا <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم نستغيث ولا ماء ولا شجر <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> يأتي فيجري السنا شلال أودية <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> يسقي النفوس فيبكي الرمل والحجر <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتستفيق قلوب هدها ظمأ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخدرتها رياح الهم والضجر <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> يأتي يضاحك أحلام الصغار على <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> شفاههم يرسم الحلم الذي انتظروا <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> يلون الدور والأيام يجعلها <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> مواسماً مهرجاناً كله سهر <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> يأتي فيضحك من باتت يؤرقها <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> مر الليالي ومن غابوا ومن هجروا <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويطرب الشاعر المحزون يلهمه <\|vsep\|> </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مـن غير أمي إن فرِحْتُ بعالمي", " ", "فرِحَتْ وإن أبكي بكت من مدمعي", " ", "مـن غير أمي إن شربت مرارة", " ", "من كف هذا الدهر كم شربَتْ معي", " ", "من غير أمي إن ضحِكْتُ تطايرت", " ", "فـرحا وحنّت من حنيني الموجعِ", " ", "مـن غيرُها لبست أحاسيسي التي", " ", "أُخـفي عن الدنيا وضمّت أضلعي", " ", "مـن غير أمي وجهها وجهي وفي", " ", "قـسَـماتِها من ضحكتي وتوجعي", " ", "أمـي سـمـائـي ظلُّ أيامي وما", " ", "وفـَّيـتُـهـا حقا ومن ذا يدعي", " ", "أمـي الـتي الجناتُ تحت ظلالِها", " ", "فـي خـطْوها عند المحل الأرفع", " ", "أمـي نـجـاتي في رضاها ليتها", " ", "تـرضى ولو حُسْنُ الحياةِ مودِّعي", " ", "أمـي بـهاءُ الروح في تسبيحها", " ", "سَـبَحَتْ لها روحي ورقَّت أدمعي", " ", "وضحِكْتُ من فرحي بها لمَّا سرى", " ", "تـهـلـيلُها تسبيحُها في مسمعي", " ", "ورمـيـتُ أحـزاني على أقدامها", " ", "ولـثـمـتها وأرقتُ فيها مدمعي", " " ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/142545	سالم الزمر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3228	العصر الحديث	الإمارات	null	فصيح	<\|meter_13\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> من غير أمي ن فرِحْتُ بعالمي <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرِحَتْ ون أبكي بكت من مدمعي <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> من غير أمي ن شربت مرارة <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كف هذا الدهر كم شربَتْ معي <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> من غير أمي ن ضحِكْتُ تطايرت <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرحا وحنّت من حنيني الموجعِ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> من غيرُها لبست أحاسيسي التي <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُخفي عن الدنيا وضمّت أضلعي <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> من غير أمي وجهها وجهي وفي <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> قسَماتِها من ضحكتي وتوجعي <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمي سمائي ظلُّ أيامي وما <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفَّيتُها حقا ومن ذا يدعي <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمي التي الجناتُ تحت ظلالِها <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> في خطْوها عند المحل الأرفع <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمي نجاتي في رضاها ليتها <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترضى ولو حُسْنُ الحياةِ مودِّعي <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمي بهاءُ الروح في تسبيحها <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَبَحَتْ لها روحي ورقَّت أدمعي <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> وضحِكْتُ من فرحي بها لمَّا سرى <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> تهليلُها تسبيحُها في مسمعي <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورميتُ أحزاني على أقدامها <\|vsep\|> </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "إنـهـا عَـمّـانُ تبدو من بعيد ", " ", "كـجـمان لاح في العقدِ الفريد ", " ", "كـسـوار حَـلَّ في معصم ريم", " ", "كـعـقـود الدُّر في أعناق غيد ", " ", "كـنـجـوم نُثرتْ بين الروابي", " ", "في روابي الروح في أطياف بيد ", " ", "إنـهـا عـمّـانُ سرٌّ في الحنايا", " ", "بـيـن آهات المعنى والشريد ", " ", "إنـهـا سـرٌّ إذا بـاح تـمادى", " ", "خـبـرا كالطفل في أثواب عيد ", " ", "إنـهـا مـثـل أحاديث تُواري", " ", "لـيلةَ الأمس رُؤاها عن حَسود ", " ", "إنـهـا مـثـل شموع للسهارى", " ", "تـذرف الـلؤلؤ للشعر الشرود ", " ", "إنـهـا مـثـل مواعيد الحيارى", " ", "ضُـربت للعاشق الصب العميد ", " ", "إنـهـا مـثل السُّرى سِرُّ الليالي", " ", "لـنـجـوم الليل تومي من بعيد ", " ", "عندها في الروح فاضت كالاغاني", " ", "بعض آهات توارت في نشيدي", " ", "وقـصـيـد باح حتى قد تعاطت", " ", "مـنه روحي حيث ألقيت قيودي", " ", "وتـركـت الـقلب فيها في هيام", " ", "بـاحـثـا فيها عن الحب الفقيد ", " ", "إنـهـا عـمـان مـا بين رباها", " ", "لك أن تسري إلى القدس المجيد ", " ", "لـكَ أن تسري ورقراق الأماسي", " ", "بين عينيك وفي الشاكي الوريد ", " ", "لـكَ أن تـَشْـتَـَمَّ ريـحا لثمتها", " ", "قُـبـة الأقصى وأعتابُ السجود ", " ", "لـكَ أن تُوْدِعَ في الريح الأماني", " ", "وتـنـادي الريح يا أنسام عودي", " ", "بـلـغـي الاقصى أماني اللواتي", " ", "سـكـنـت فيَّ ولي طهر الوليد ", " ", "آه يـاعـمـان يـاشـرفة وجدٍ", " ", "نـحو قدسِ الله والأقصى العتيد ", " ", "يـاعـيـونـا هاشميات أواري", " ", "تـحـت جفنيها أناشيدي وعودي", " ", "أنـت مـا أنـت سـلامٌ وحكايا", " ", "لا يُـشـابُ الوعدُ فيها بالوعيد ", " ", "أنـت مـا أنـتِ ظِباءٌ شارداتٌ", " ", "وقـلـوبٌ وَرَدَتْ مـاءَ الوعودِ", " ", "ورُبـى فـي شهرِ نيسانَ عليها", " ", "نُـضْرةُ الزيتون والسَّرو العنيد ", " ", "وعـلـى عـجلونَ فيها تتباهى", " ", "مـن صلاح الدين آياتُ الخلود ", " ", "آه يـاعـمـان يـا طيب الحكايا", " ", "مـن ثـنـاياك فبوحي وأعيدي", " " ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/142544	سالم الزمر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3228	العصر الحديث	الإمارات	null	فصيح	<\|meter_6\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> نها عَمّانُ تبدو من بعيد <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> كجمان لاح في العقدِ الفريد <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> كسوار حَلَّ في معصم ريم <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> كعقود الدُّر في أعناق غيد <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> كنجوم نُثرتْ بين الروابي <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> في روابي الروح في أطياف بيد <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> نها عمّانُ سرٌّ في الحنايا <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> بين هات المعنى والشريد <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> نها سرٌّ ذا باح تمادى <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> خبرا كالطفل في أثواب عيد <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> نها مثل أحاديث تُواري <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليلةَ الأمس رُؤاها عن حَسود <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> نها مثل شموع للسهارى <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> تذرف اللؤلؤ للشعر الشرود <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> نها مثل مواعيد الحيارى <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضُربت للعاشق الصب العميد <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> نها مثل السُّرى سِرُّ الليالي <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> لنجوم الليل تومي من بعيد <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> عندها في الروح فاضت كالاغاني <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعض هات توارت في نشيدي <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقصيد باح حتى قد تعاطت <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> منه روحي حيث ألقيت قيودي <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتركت القلب فيها في هيام <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> باحثا فيها عن الحب الفقيد <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> نها عمان ما بين رباها <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> لك أن تسري لى القدس المجيد <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكَ أن تسري ورقراق الأماسي <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> بين عينيك وفي الشاكي الوريد <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكَ أن تَشْتََمَّ ريحا لثمتها <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> قُبة الأقصى وأعتابُ السجود <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكَ أن تُوْدِعَ في الريح الأماني <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتنادي الريح يا أنسام عودي <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> بلغي الاقصى أماني اللواتي <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> سكنت فيَّ ولي طهر الوليد <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> ه ياعمان ياشرفة وجدٍ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> نحو قدسِ الله والأقصى العتيد <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> ياعيونا هاشميات أواري <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> تحت جفنيها أناشيدي وعودي <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت ما أنت سلامٌ وحكايا <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يُشابُ الوعدُ فيها بالوعيد <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت ما أنتِ ظِباءٌ شارداتٌ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقلوبٌ وَرَدَتْ ماءَ الوعودِ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورُبى في شهرِ نيسانَ عليها <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> نُضْرةُ الزيتون والسَّرو العنيد <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلى عجلونَ فيها تتباهى <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> من صلاح الدين ياتُ الخلود <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> ه ياعمان يا طيب الحكايا <\|vsep\|> </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "غابَ غازي مُكَللاً بالقصيد", " ", "سارحَ الطرْفِ في معاني الوجود ", " ", "مُفْعَمَ الروح من أغان حسان ", " ", "من أغاني الرُّعاة بين النُّجود", " ", "شِعرُهُ الروضُ من رياض الروابي", " ", "والمراؤون شعرُهم من حديد", " ", "شعرُهُ الوَقدُ من وَقودِ المحاني", " ", "والكثيرون شعرُهم من بُرود", " ", "غابَ غازي ولم تَغِبْ في البوادي", " ", "أغنياتٌ له على كلِّ عود ", " ", "غابَ لكنَّ عطرَه في قلوبٍ", " ", "خافقات بغاليات النشيد", " ", "غابَ لكنَّ شعرَه في حضور", " ", "غابَ لكنَّ فكرَهُ في وجود ", " ", "أجملُ الشعرِ مايعيشُ زماناً", " ", "بعد أهلـِيهِ وهو تِرْبُ الخلودِ", " ", "غازي ياغازياً ولا ليس يغزو", " ", "غزوَه ..غيرُ مستهام عميدِ", " ", "مبدعاً كان وهو صَبٌّ شريدٌ", " ", "كُلَّ معنىً من الحسان شَرودِ", " ", "نسَجَ الحبَّ بُردَةً رمقَـَتـْها", " ", "أعينُ الكون من مكان بعيد ", " ", "غاب غازي ولم يَغِبْ منه شعرٌ", " ", "هو كالدُّرِّ كالجُمان النَّضيد ", " ", "وهو الوردُ في شفاه الصَّباحاتِ", " ", "وكالعطر كالشذا في البُّرود ", " ", "غابَ غازي ولقد عاش دهراً", " ", "يَغمِسُ الفِكْرَ في حنايا القصيد", " ", "ويعيدُ ابتكارَ كُلِّ جميل ", " ", "من فضاءات كُلِّ فكرٍ رشيد ", " ", "ويصوغ الخيال عقدا فريدا", " ", "لعيون الجمال في كل جـِيـْد ", " ", "غاب غازي وظل بين البرايا", " ", "منه صوتٌ لهُ بَقاءُ الوجود ", " " ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/142543	سالم الزمر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3228	العصر الحديث	الإمارات	null	فصيح	<\|meter_15\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> غابَ غازي مُكَللاً بالقصيد <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> سارحَ الطرْفِ في معاني الوجود <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُفْعَمَ الروح من أغان حسان <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> من أغاني الرُّعاة بين النُّجود <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> شِعرُهُ الروضُ من رياض الروابي <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> والمراؤون شعرُهم من حديد <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> شعرُهُ الوَقدُ من وَقودِ المحاني <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> والكثيرون شعرُهم من بُرود <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> غابَ غازي ولم تَغِبْ في البوادي <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> أغنياتٌ له على كلِّ عود <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> غابَ لكنَّ عطرَه في قلوبٍ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> خافقات بغاليات النشيد <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> غابَ لكنَّ شعرَه في حضور <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> غابَ لكنَّ فكرَهُ في وجود <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> أجملُ الشعرِ مايعيشُ زماناً <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعد أهلِيهِ وهو تِرْبُ الخلودِ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> غازي ياغازياً ولا ليس يغزو <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> غزوَه غيرُ مستهام عميدِ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> مبدعاً كان وهو صَبٌّ شريدٌ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> كُلَّ معنىً من الحسان شَرودِ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> نسَجَ الحبَّ بُردَةً رمقََتْها <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعينُ الكون من مكان بعيد <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> غاب غازي ولم يَغِبْ منه شعرٌ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو كالدُّرِّ كالجُمان النَّضيد <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو الوردُ في شفاه الصَّباحاتِ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكالعطر كالشذا في البُّرود <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> غابَ غازي ولقد عاش دهراً <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَغمِسُ الفِكْرَ في حنايا القصيد <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويعيدُ ابتكارَ كُلِّ جميل <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> من فضاءات كُلِّ فكرٍ رشيد <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويصوغ الخيال عقدا فريدا <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> لعيون الجمال في كل جِيْد <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> غاب غازي وظل بين البرايا <\|vsep\|> </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "تـمـيـس فـتـخـجل الأغصان تيهاً ", "وتُــزرى فــي التــفّــت بـالغـزال", "وتُــحــسَـبُ بـالإزار لقـد تـغـطّـت", " وقــد أبــدت بــه كــلّ الجـمـال", "سـلوهـا لم تـغـطي البدر عمداً ", "وتــســمــح للنــواظــر بـالهـلال", "ولم تصلي الحشا بالعتب ناراً ", "وفــي ألفــاظــهــا بــردُ الزلال", "ولم فـضـحـت بـمعصمها اعتصامي ", " وأطـبـقـت العـقيق على الّلآلي", "ويـبـدي حـالهـا أمـراً عـجـيـباً ", " ظـهـوراً فـي خـفـاء مـثـل حـالي", "فـإن حـاكـت بـوفر الرّدف وجدي ", " فقد حاكى بها الخصر انتحالي", "حـلال فـي الغـرام بـهـا عـذابي", " كـمـا عذب اللمى منها حلالي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199830	ظافر العدوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8455	العصر المملوكي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 128, "text": "قوله (كل الجمال) في البيت الثاني هو في الأصل (شكل الجمال) واعتمدت رواية الشوكاني في البدر الطالع وقد افتتح بترجمة ظافر باب الظاء", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> تميس فتخجل الأغصان تيهاً <\|vsep\|> وتُزرى في التفّت بالغزال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتُحسَبُ بالزار لقد تغطّت <\|vsep\|> وقد أبدت به كلّ الجمال </\|bsep\|> <\|bsep\|> سلوها لم تغطي البدر عمداً <\|vsep\|> وتسمح للنواظر بالهلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم تصلي الحشا بالعتب ناراً <\|vsep\|> وفي ألفاظها بردُ الزلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم فضحت بمعصمها اعتصامي <\|vsep\|> وأطبقت العقيق على الّللي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويبدي حالها أمراً عجيباً <\|vsep\|> ظهوراً في خفاء مثل حالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن حاكت بوفر الرّدف وجدي <\|vsep\|> فقد حاكى بها الخصر انتحالي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "خـلهـا تـدمـي مـن السـيـر يـداها", "لا تــعــقــهـا فـلقـد شـق مـداهـا", "مــاهــوت فـي الدو إلا وانـثـنـت", "تـلتـقي الحصبا كما تفلي فلاها", "هـزهـا الشـوق فـأبـراهـا الضـنـا", "فـانـبـرت تـحـمـد بـالشـوق ضناها", "رضــيــت حــر الهــوى مــاءاً كـمـا", "رضــيــت مــتـلفـة السـيـر غـذاهـا", "عــمــيــت عــن كــل مــا يـشـغـلهـا", "عـن هـداهـا وهـداهـا فـي عـمـاها", "عــكــرت رحــب الفــضـا مـمـا أثـا", "رتــه فــالتــف دجـاهـا بـضـحـاهـا", "قــصــرهــا الكـاظـم مـوسـى والذي", "غــمــر النـاس يـداً بـعـض نـداهـا", "قـف فـدتـك النـفـس واغـنم أجرها", "حـيـث تـحـيـيـها سلاماً من فناها", "مـــبـــلغــاً جــل ســلامــي لهــمــا", "طـالبـاً للنـفـس مـا فـيـه هـداها", "قــل لمــن كــلم مــوســى بــاسـمـه", "ولمــن مــن جــوده نــال عــصـاهـا", "أشــهــيــدي جــانــب الزوراء هــل", "زورة تـطـفـي عـن النـفـس لظـاهـا", "أم لعــيــنــي نــظــرة مــمــن رأى", "جــدثــي قـدسـكـمـا تـجـلو جـلاهـا", "لم يــر اللَه أنــاســاً غــيــركــم", "للشــهــادات فــانــتــم شــهـداهـا", "بـل ولا نـال اغـتـرابـاً غـيـركـم", "مـثـل مـا نـلتـم فـأنـتـم غرباها", "جــــدكــــم أعــــظـــم قـــدراً وأذى", "فــحـسـوتـم بـعـده كـأسـاً حـسـاهـا", "وســـقـــاكــم ثــدي أخــلاق بــهــا", "عــطــر القـرآن مـن عـطـر شـذاهـا", "يــا ذواتـاً أكـمـلت عـلة إيـجـاد", "ذي العـرش الورى والبـدء طـاهـا", "مــا رجــا راج بــكــم إلا نــجــا", "كـيـف والراجـي المـيامين فتاها", "ثــم عــج يــا مـرشـد النـفـس إلى", "أرض سـامـراء نـنـشـق مـن ثـراهـا", "وأعــطــهــا مــقــودهـا حـتـى تـرى", "قــبــة فــيــهـا رجـاهـا ومـنـاهـا", "فــعــلى نــوري عــلا حــلا بــهــا", "مــن صـلوة اللَه والخـلق رضـاهـا", "والق عـنـهـا حـلس وعـثـاء السرى", "وقـل البـشـرى فـقـد زال عـنـاهـا", "واطــلب الحــاجــات تـحـظـى بـالأ", "جـابـة فـي حـال بـقـاهـا وفـناها", "ثـــم انـــهــضــنــي فــلا قــوة لي", "مـن هـمـوم أبـهـضـتـنـي من عداها", "نــحــو ســرداب حــوى خـوف العـدى", "عـصـمـة العـالم والمـعـطي رجاها", "وامـش بـي رسـلا فـمـا تـدري عسى", "اللَه لبـى دعـوة فـي مـشـتـكـاهـا", "وادخـلن بـي خـاضـعـاً مـسـتـشـفـعاً", "لي بــأن اســعـد يـومـاً بـلقـاهـا", "نــقــرأ التــسـليـم مـنـا عـد مـا", "خـــلق اللَه إلى يـــوم جـــزاهـــا", "يــا ولي اللَه والمــعــطــي مــدى", "أمــد الأيــام اقــليــد عــطـاهـا", "والنـضـير الشاهد الحاكم في ال", "خــلق والمـوصـي له مـن نـظـراهـا", "قـم عـلى اسم اللَه اثبت ما بقي", "من رسوم فالعدى راموا انمحاها", "طـــهـــر الأرض بـــأجـــنــاد أبــت", "أن يـرى مـبـدؤهـا أو مـنـتـهـاها", "وابــســط العــدل بـعـيـسـى الروح", "والخـضـر مـحـفوفاً بأملاك سماها", "ان دوحـــات الرجـــا قـــد أذنـــت", "بـانـحـسـار فـمـتـى خـضـراً نـراها", "والأمـــانـــي حــبــالي هــل تــرى", "مــنــك يــومــاً بــوليـد بـشـراهـا", "جـــرد الســـيـــف لثـــارات بــنــي", "امـك الزهـراء واجـهـد في رضاها", "جــلب القــوم عــليــهــم جــحـفـلا", "كــالدجــى لكــن دراريـه ظـبـاهـا", "تــلتــقــي جــيــش العـدى ضـاحـكـة", "والمــواضـي مـن دم طـال بـكـاهـا", "ابــلغـوا للدفـع عـن حـامـيـة ال", "ديـن يـوصـي الكـل كـلا بـحـمـاها", "لم يـزالوا فـي الوغـى حـتى جرى", "مـن يـد الأقـدار مـا حـم قـضاها", "جــرعـوا كـأس المـنـايـا عـنـدمـا", "كــرعــوا مــج ضــيــيـلات قـنـاهـا", "وبــقــي قــطـب المـعـالي والعـدى", "حــوله والبـيـض والسـمـر رحـاهـا", "يــلتـقـي بـهـم الأعـادي بـاسـمـاً", "مــلتــقــى الوفـاد أيـام قـراهـا", "فــحــمــى حــتـى قـضـى وهـو كـريـم", "فــعــليــه اللَه صـلى لا يـضـاهـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/111118	محمد معصوم	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2312	العصر الحديث	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> خلها تدمي من السير يداها <\|vsep\|> لا تعقها فلقد شق مداها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ماهوت في الدو لا وانثنت <\|vsep\|> تلتقي الحصبا كما تفلي فلاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> هزها الشوق فأبراها الضنا <\|vsep\|> فانبرت تحمد بالشوق ضناها </\|bsep\|> <\|bsep\|> رضيت حر الهوى ماءاً كما <\|vsep\|> رضيت متلفة السير غذاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> عميت عن كل ما يشغلها <\|vsep\|> عن هداها وهداها في عماها </\|bsep\|> <\|bsep\|> عكرت رحب الفضا مما أثا <\|vsep\|> رته فالتف دجاها بضحاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> قصرها الكاظم موسى والذي <\|vsep\|> غمر الناس يداً بعض نداها </\|bsep\|> <\|bsep\|> قف فدتك النفس واغنم أجرها <\|vsep\|> حيث تحييها سلاماً من فناها </\|bsep\|> <\|bsep\|> مبلغاً جل سلامي لهما <\|vsep\|> طالباً للنفس ما فيه هداها </\|bsep\|> <\|bsep\|> قل لمن كلم موسى باسمه <\|vsep\|> ولمن من جوده نال عصاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أشهيدي جانب الزوراء هل <\|vsep\|> زورة تطفي عن النفس لظاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم لعيني نظرة ممن رأى <\|vsep\|> جدثي قدسكما تجلو جلاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم ير اللَه أناساً غيركم <\|vsep\|> للشهادات فانتم شهداها </\|bsep\|> <\|bsep\|> بل ولا نال اغتراباً غيركم <\|vsep\|> مثل ما نلتم فأنتم غرباها </\|bsep\|> <\|bsep\|> جدكم أعظم قدراً وأذى <\|vsep\|> فحسوتم بعده كأساً حساها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسقاكم ثدي أخلاق بها <\|vsep\|> عطر القرن من عطر شذاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ذواتاً أكملت علة يجاد <\|vsep\|> ذي العرش الورى والبدء طاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما رجا راج بكم لا نجا <\|vsep\|> كيف والراجي الميامين فتاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثم عج يا مرشد النفس لى <\|vsep\|> أرض سامراء ننشق من ثراها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأعطها مقودها حتى ترى <\|vsep\|> قبة فيها رجاها ومناها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعلى نوري علا حلا بها <\|vsep\|> من صلوة اللَه والخلق رضاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> والق عنها حلس وعثاء السرى <\|vsep\|> وقل البشرى فقد زال عناها </\|bsep\|> <\|bsep\|> واطلب الحاجات تحظى بالأ <\|vsep\|> جابة في حال بقاها وفناها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثم انهضني فلا قوة لي <\|vsep\|> من هموم أبهضتني من عداها </\|bsep\|> <\|bsep\|> نحو سرداب حوى خوف العدى <\|vsep\|> عصمة العالم والمعطي رجاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وامش بي رسلا فما تدري عسى <\|vsep\|> اللَه لبى دعوة في مشتكاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وادخلن بي خاضعاً مستشفعاً <\|vsep\|> لي بأن اسعد يوماً بلقاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> نقرأ التسليم منا عد ما <\|vsep\|> خلق اللَه لى يوم جزاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ولي اللَه والمعطي مدى <\|vsep\|> أمد الأيام اقليد عطاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> والنضير الشاهد الحاكم في ال <\|vsep\|> خلق والموصي له من نظراها </\|bsep\|> <\|bsep\|> قم على اسم اللَه اثبت ما بقي <\|vsep\|> من رسوم فالعدى راموا انمحاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> طهر الأرض بأجناد أبت <\|vsep\|> أن يرى مبدؤها أو منتهاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وابسط العدل بعيسى الروح <\|vsep\|> والخضر محفوفاً بأملاك سماها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان دوحات الرجا قد أذنت <\|vsep\|> بانحسار فمتى خضراً نراها </\|bsep\|> <\|bsep\|> والأماني حبالي هل ترى <\|vsep\|> منك يوماً بوليد بشراها </\|bsep\|> <\|bsep\|> جرد السيف لثارات بني <\|vsep\|> امك الزهراء واجهد في رضاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> جلب القوم عليهم جحفلا <\|vsep\|> كالدجى لكن دراريه ظباها </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلتقي جيش العدى ضاحكة <\|vsep\|> والمواضي من دم طال بكاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ابلغوا للدفع عن حامية ال <\|vsep\|> دين يوصي الكل كلا بحماها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يزالوا في الوغى حتى جرى <\|vsep\|> من يد الأقدار ما حم قضاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> جرعوا كأس المنايا عندما <\|vsep\|> كرعوا مج ضييلات قناها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبقي قطب المعالي والعدى <\|vsep\|> حوله والبيض والسمر رحاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> يلتقي بهم الأعادي باسماً <\|vsep\|> ملتقى الوفاد أيام قراها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "مــــــــولى له رف لواء الشــــــــرف", "مــــوشــــح مــــوشــــحــــاً بــــالدرر", "نــــظــــمـــهـــا قـــلائداً فـــرائدا", "وصـــاغـــهــا مــدائحــاً مــحــامــدا", "أرغــم فــيــهــا جــاحــداً وحـاسـدا", "لم تـــر إلا شـــاكـــراً وحـــامــدا", "أزرت بــمــنــظــوم جــمــان الصــدف", "حـسـنـاً وبـالشـهـب الجوالي السدف", "جـواهـراً يـعـجـز عـنـهـا الجـوهـري", "قـــد فـــاق بــالآداب أهــل الأدب", "ولم يــزل يــأتــي بــطــرز مــعـجـب", "إن لم يــكــن ربـاً بـه فـهـو نـبـي", "أمــــتـــه أهـــل الحـــجـــا والأرب", "آيـــــتـــــه يــــقــــذف در الصــــدف", "ولم تــجــد مــن نــاعــل ومــحــتــف", "إلا له إنــقــاد انــقـيـاد الدرر", "فـــواضـــل جـــادت مـــع الفــضــائل", "بــهــا تــحــلى كــل جــيــد عــاطــل", "طـــالت عـــلى كــل مــجــيــد طــائل", "بــهــا وقــد عــزت عــلى الأمـاثـل", "حـــتـــى بــهــا طــوق أهــل الشــرف", "لو كـانـت الأعـضـاء لسـنـاً لم تف", "شـكـراً فـمـن يـشـكـر كـمن لم يشكر", "أقــام للنــظــم مــنــاراً عــاليــاً", "فـلم يـزل بـالنـظـم طـوداً سـامـيا", "تــراه حــبــراً لوذعــيــاً واعــيــاً", "ومـــن يـــبــاريــه يــظــل نــائيــا", "يــقــصــر عــن بـلوغـه إذ يـقـتـفـي", "كـــل يـــنـــاديـــه تـــكـــلفــت قــف", "مـا أنـت مـن مـيـدانـه يـا مـجترى", "مــا كــل مــن جـال بـذا المـيـدان", "يــســبــق بــالجــري وبــالاحــســان", "قـــاص عـــن الفــرســان غــيــر دان", "يـــأتـــي بـــألفـــاظ بــلا مــعــان", "فــأيــن هــو عــمــن أتــى يــرفــرف", "راق ورق عــــنــــد كـــل مـــنـــصـــف", "ألذ مــن ريـح الصـبـا فـي السـحـر", "هـنـيـت يـا رب المـعـالي الباهرة", "والمـكـرمـات السـامـيـات الفاخره", "ياذا المزايا الفائقات الزاهره", "والشـيـم الغـر البـوادي الظاهره", "فــقــت المــلا مـن ظـاهـر ومـخـتـف", "لا ســيــمــا ســادات أهــل النـجـف", "وكــل مــن فــاق بــهــذي الأعــصــر", "يــا صــالح الأعــمــال والأفـعـال", "ويــا حــمــيــد القــول والخــصــال", "ويــا عــديــم المــثــل والمــثــال", "رقـــيـــت أعـــلى رتـــب المــعــالي", "بـــمـــكــرمــات بــهــرت لم تــوصــف", "بــهــا انــفـردت عـنـك لم تـنـحـرف", "فـكـنـت فـي المـنـظـر فـوق الخـبـر", "قـــطـــب رحــى كــمــا كــمــال وأدب", "ســاد الورى مــن عــجــم ومـن عـرب", "أتـى بـنـظـم قـد أرى فـيـه العـجب", "أعــذب مــن عــذب وأحــلى مـن ضـرب", "عـــقـــوده قــد أخــرجــت مــن صــدف", "يـنـكـر هـذا الفـضـل مـن لم يـنصف", "وكـــم له فـــي نـــظـــمــه مــن درر", "أجـــل أربـــاب الوفــاء والصــفــا", "وأحــسـن الخـلان فـي نـهـج الوفـا", "مــبــجــل مــن آل بـيـت المـصـطـفـى", "بــذا عــلى كــل البــرايــا شـرفـا", "فــيــا له بــيــن الورى مــن شــرف", "أكـــرم بـــذاك خـــلفـــاً عــن خــلف", "أوضــح مـن بـدر السـمـاء المـبـدر", "الطــاهــر الذات السـليـم النـفـس", "للادبـــا فـــيـــه كـــمــال الانــس", "يـــصـــبـــح كـــل عــنــده ويــمــســي", "أيـــامـــه تـــشـــبــه يــوم العــرس", "تــراه يــبــدي اللطـف لم يـخـتـلف", "يــا حــبــذا مــن مــشــفـق ومـسـعـف", "ديــدنــه كــسـب الثـنـا والمـفـخـر", "حـــيـــرنـــي بـــمـــدحـــه وحـــمـــده", "ووصــفــه الســامــي الذرى ومـجـده", "وخــــلقــــه الوافــــي لأهــــل وده", "وعـــــلمـــــه وعـــــقـــــله ورشــــده", "أصـفـى فـتـى بـيـن البـرايـا وصفي", "أوفـــى الأنـــام دونــه كــل وفــى", "أفــخــر بــر فــي المــلا مـفـتـخـر", "يـابـن المـيـامين الألى من هاشم", "والفــائقــيــن الخـلق بـالمـكـارم", "الســـــادة الهـــــداة والأكــــارم", "والقــادة الأعـلام بـيـن العـالم", "لك الهـنـا مـا عـشـت حـتـى تـكتفي", "وآخــــر الأمــــر لأعـــلى الغـــرف", "فـي ظـل حـامـي المـسـتـجـيـر حـيدر", "خـــص بـــفـــضـــل واضـــح الشـــعــار", "كــالشــمــس فــي رابــعــة النـهـار", "حــــديــــث كــــل عــــاكــــف وســــار", "فـــخـــاره نـــاهـــيــك مــن فــخــار", "سـل عـنـه وانـطـق فـيـه أولا فـقف", "عـــن شـــرف مــا فــوقــه مــن شــرف", "ومــفــخــر مــا بــعــده مـن مـفـخـر", "واعــطــف إلى جــد المـجـيـد صـالح", "أعـنـي الرضـا أخ الفـخار الراجح", "ذا الحسب السامي المقام الواضح", "مــن خـيـر مـن سـار إلى الأبـاطـح", "وحـــل فـــي المــشــعــر والمــعــرف", "وطـــاف بـــالكــعــبــة مــن مــطــرف", "مـــن مـــســـلم مـــســتــلم للحــجــر", "عــاش ســعــيــداً ومــضــى شــهــيــداً", "وكـــان فـــي أفـــعـــاله حــمــيــدا", "وان وردت بــــحــــره المــــديــــدا", "مــازلت تــلقــى كــل يــوم عــيــدا", "ولجــــــة تــــــمــــــج در الصــــــدف", "وجـــنـــة بـــهـــا أعـــالي الغـــرف", "وروضـــة تـــزهـــو بـــنــور الزهــر", "وكـــم حـــوى أبـــوه مـــن مــكــارم", "شــنــشــنــة أعــراقــهـا مـن هـاشـم", "ومــنــحــة مــن النــبــي الخــاتــم", "واله الغــــــر الألى الأكــــــارم", "أقـــام فـــيـــهـــا خــلف عــن ســلف", "عــن مــاجــد عـلى العـلى مـنـعـطـف", "ذي ســاعــد إلى التــقــى مــشــمــر", "هـــذا ومـــا بــلغــت فــي مــقــالي", "تــــمـــام مـــدح نـــاظـــم اللئالي", "الصـــالح الأفـــعـــال والأقـــوال", "رب النــــدى ومــــالك المـــعـــالي", "ذي المـقـول المـزري بـحد المرهف", "ونـــاظـــم أنـــظـــم مـــن مـــثــقــف", "شـمـس سـنـا الآداب في أرض الغري", "هــذا وســامــح مــا تــرى مــن زلل", "أو خـــطـــأ أو ركــة فــي مــقــولي", "رجــاي مــنــك لا ســواك فــاقــبــل", "تـــقـــريـــظ ذي ود لعـــذب ســلســل", "لقــدره الغــيــر نــعــم لم يـعـرف", "أنــت له يــكــفــي وفـيـك يـكـتـفـي", "فــدم لك الخــيــر طــويــل العـمـر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/111114	محمد معصوم	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2312	العصر الحديث	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> مولى له رف لواء الشرف <\|vsep\|> موشح موشحاً بالدرر </\|bsep\|> <\|bsep\|> نظمها قلائداً فرائدا <\|vsep\|> وصاغها مدائحاً محامدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرغم فيها جاحداً وحاسدا <\|vsep\|> لم تر لا شاكراً وحامدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أزرت بمنظوم جمان الصدف <\|vsep\|> حسناً وبالشهب الجوالي السدف </\|bsep\|> <\|bsep\|> جواهراً يعجز عنها الجوهري <\|vsep\|> قد فاق بالداب أهل الأدب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم يزل يأتي بطرز معجب <\|vsep\|> ن لم يكن رباً به فهو نبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمته أهل الحجا والأرب <\|vsep\|> يته يقذف در الصدف </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم تجد من ناعل ومحتف <\|vsep\|> لا له نقاد انقياد الدرر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فواضل جادت مع الفضائل <\|vsep\|> بها تحلى كل جيد عاطل </\|bsep\|> <\|bsep\|> طالت على كل مجيد طائل <\|vsep\|> بها وقد عزت على الأماثل </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى بها طوق أهل الشرف <\|vsep\|> لو كانت الأعضاء لسناً لم تف </\|bsep\|> <\|bsep\|> شكراً فمن يشكر كمن لم يشكر <\|vsep\|> أقام للنظم مناراً عالياً </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلم يزل بالنظم طوداً ساميا <\|vsep\|> تراه حبراً لوذعياً واعياً </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن يباريه يظل نائيا <\|vsep\|> يقصر عن بلوغه ذ يقتفي </\|bsep\|> <\|bsep\|> كل يناديه تكلفت قف <\|vsep\|> ما أنت من ميدانه يا مجترى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كل من جال بذا الميدان <\|vsep\|> يسبق بالجري وبالاحسان </\|bsep\|> <\|bsep\|> قاص عن الفرسان غير دان <\|vsep\|> يأتي بألفاظ بلا معان </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأين هو عمن أتى يرفرف <\|vsep\|> راق ورق عند كل منصف </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألذ من ريح الصبا في السحر <\|vsep\|> هنيت يا رب المعالي الباهرة </\|bsep\|> <\|bsep\|> والمكرمات الساميات الفاخره <\|vsep\|> ياذا المزايا الفائقات الزاهره </\|bsep\|> <\|bsep\|> والشيم الغر البوادي الظاهره <\|vsep\|> فقت الملا من ظاهر ومختف </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا سيما سادات أهل النجف <\|vsep\|> وكل من فاق بهذي الأعصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا صالح الأعمال والأفعال <\|vsep\|> ويا حميد القول والخصال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا عديم المثل والمثال <\|vsep\|> رقيت أعلى رتب المعالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> بمكرمات بهرت لم توصف <\|vsep\|> بها انفردت عنك لم تنحرف </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكنت في المنظر فوق الخبر <\|vsep\|> قطب رحى كما كمال وأدب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ساد الورى من عجم ومن عرب <\|vsep\|> أتى بنظم قد أرى فيه العجب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعذب من عذب وأحلى من ضرب <\|vsep\|> عقوده قد أخرجت من صدف </\|bsep\|> <\|bsep\|> ينكر هذا الفضل من لم ينصف <\|vsep\|> وكم له في نظمه من درر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أجل أرباب الوفاء والصفا <\|vsep\|> وأحسن الخلان في نهج الوفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مبجل من ل بيت المصطفى <\|vsep\|> بذا على كل البرايا شرفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا له بين الورى من شرف <\|vsep\|> أكرم بذاك خلفاً عن خلف </\|bsep\|> <\|bsep\|> أوضح من بدر السماء المبدر <\|vsep\|> الطاهر الذات السليم النفس </\|bsep\|> <\|bsep\|> للادبا فيه كمال الانس <\|vsep\|> يصبح كل عنده ويمسي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيامه تشبه يوم العرس <\|vsep\|> تراه يبدي اللطف لم يختلف </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حبذا من مشفق ومسعف <\|vsep\|> ديدنه كسب الثنا والمفخر </\|bsep\|> <\|bsep\|> حيرني بمدحه وحمده <\|vsep\|> ووصفه السامي الذرى ومجده </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخلقه الوافي لأهل وده <\|vsep\|> وعلمه وعقله ورشده </\|bsep\|> <\|bsep\|> أصفى فتى بين البرايا وصفي <\|vsep\|> أوفى الأنام دونه كل وفى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أفخر بر في الملا مفتخر <\|vsep\|> يابن الميامين الألى من هاشم </\|bsep\|> <\|bsep\|> والفائقين الخلق بالمكارم <\|vsep\|> السادة الهداة والأكارم </\|bsep\|> <\|bsep\|> والقادة الأعلام بين العالم <\|vsep\|> لك الهنا ما عشت حتى تكتفي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخر الأمر لأعلى الغرف <\|vsep\|> في ظل حامي المستجير حيدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> خص بفضل واضح الشعار <\|vsep\|> كالشمس في رابعة النهار </\|bsep\|> <\|bsep\|> حديث كل عاكف وسار <\|vsep\|> فخاره ناهيك من فخار </\|bsep\|> <\|bsep\|> سل عنه وانطق فيه أولا فقف <\|vsep\|> عن شرف ما فوقه من شرف </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومفخر ما بعده من مفخر <\|vsep\|> واعطف لى جد المجيد صالح </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعني الرضا أخ الفخار الراجح <\|vsep\|> ذا الحسب السامي المقام الواضح </\|bsep\|> <\|bsep\|> من خير من سار لى الأباطح <\|vsep\|> وحل في المشعر والمعرف </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطاف بالكعبة من مطرف <\|vsep\|> من مسلم مستلم للحجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> عاش سعيداً ومضى شهيداً <\|vsep\|> وكان في أفعاله حميدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وان وردت بحره المديدا <\|vsep\|> مازلت تلقى كل يوم عيدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولجة تمج در الصدف <\|vsep\|> وجنة بها أعالي الغرف </\|bsep\|> <\|bsep\|> وروضة تزهو بنور الزهر <\|vsep\|> وكم حوى أبوه من مكارم </\|bsep\|> <\|bsep\|> شنشنة أعراقها من هاشم <\|vsep\|> ومنحة من النبي الخاتم </\|bsep\|> <\|bsep\|> واله الغر الألى الأكارم <\|vsep\|> أقام فيها خلف عن سلف </\|bsep\|> <\|bsep\|> عن ماجد على العلى منعطف <\|vsep\|> ذي ساعد لى التقى مشمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا وما بلغت في مقالي <\|vsep\|> تمام مدح ناظم اللئالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> الصالح الأفعال والأقوال <\|vsep\|> رب الندى ومالك المعالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذي المقول المزري بحد المرهف <\|vsep\|> وناظم أنظم من مثقف </\|bsep\|> <\|bsep\|> شمس سنا الداب في أرض الغري <\|vsep\|> هذا وسامح ما ترى من زلل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو خطأ أو ركة في مقولي <\|vsep\|> رجاي منك لا سواك فاقبل </\|bsep\|> <\|bsep\|> تقريظ ذي ود لعذب سلسل <\|vsep\|> لقدره الغير نعم لم يعرف </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ونــظــم كـمـنـظـوم اللئالي أو الدر", "أتـــيـــت بـــه لِلّه درك مـــن شـــعـــر", "أتــيــت بــمـا لا يـسـتـطـيـع لنـاظـم", "أتـيـت بـأمـضى في النفوس من السحر", "يــلفــظ كــمــنــثــور الجـمـان وراءه", "مـعـان له تـعـنـو عـقول اولي الفكر", "فــراق عــلى طــبــعــي ورق لمـسـمـعـي", "وطـاب لنـفـسـي لا تـلمـنـي عـلى سكر", "طــربــت بــه حــتــى كــأنــي مــحــتــس", "حــمـيـاً ودبـت بـي له نـشـوة الخـمـر", "وقـد نـسـج النـاس الدروع واتـقـنوا", "ولكـــن لداود بـــه غــايــة الفــخــر", "قـصـيـدتـك الحـسـنى التي قد عملتها", "سـمـت في عيون العارفين ذوي النجر", "وجـلت مـحـلا فـي النـفـوس لعـظـمـهـا", "تـرى غـرة بـيـضـاء فـي جـبـهة الدهر", "فـكـيـف وقـد أنـشـدتـهـا بامتداح من", "بـه كـل مـدح دون مـا فـيـه مـن فـخر", "عــلي أمــيــر المــؤمـنـيـن أمـامـنـا", "امـام الهـدى بـعـد النبي أبي الغر", "رقـى مـرتـقـى لم يـرقـه غـيـر أحـمـد", "مقام علا أجلى من الشمس في الظهر", "فـنـاهـيـك فـخـراً دائمـاً بـامـتـداحه", "أجـدت سـتـحـظـى فـي غـد وافـر الأجر", "لك الفـضـل يـا مـن حـاز كـل فـضـيلة", "تـجـل عـن الاحـصـاء والعـد والحـصـر", "ودونــك مــنــي مــا حـيـيـت مـدايـحـاً", "فـدم سـالمـاً فـي غـبـطة دايم العمر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/111116	محمد معصوم	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2312	العصر الحديث	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ونظم كمنظوم اللئالي أو الدر <\|vsep\|> أتيت به لِلّه درك من شعر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتيت بما لا يستطيع لناظم <\|vsep\|> أتيت بأمضى في النفوس من السحر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يلفظ كمنثور الجمان وراءه <\|vsep\|> معان له تعنو عقول اولي الفكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فراق على طبعي ورق لمسمعي <\|vsep\|> وطاب لنفسي لا تلمني على سكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> طربت به حتى كأني محتس <\|vsep\|> حمياً ودبت بي له نشوة الخمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد نسج الناس الدروع واتقنوا <\|vsep\|> ولكن لداود به غاية الفخر </\|bsep\|> <\|bsep\|> قصيدتك الحسنى التي قد عملتها <\|vsep\|> سمت في عيون العارفين ذوي النجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجلت محلا في النفوس لعظمها <\|vsep\|> ترى غرة بيضاء في جبهة الدهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكيف وقد أنشدتها بامتداح من <\|vsep\|> به كل مدح دون ما فيه من فخر </\|bsep\|> <\|bsep\|> علي أمير المؤمنين أمامنا <\|vsep\|> امام الهدى بعد النبي أبي الغر </\|bsep\|> <\|bsep\|> رقى مرتقى لم يرقه غير أحمد <\|vsep\|> مقام علا أجلى من الشمس في الظهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فناهيك فخراً دائماً بامتداحه <\|vsep\|> أجدت ستحظى في غد وافر الأجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لك الفضل يا من حاز كل فضيلة <\|vsep\|> تجل عن الاحصاء والعد والحصر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "ألا قل لنار الفؤاد اسعري", "شـجـونـاً وللعـيـن فـاستعبري", "فقد طرق الدين بعد الطفوف", "شـجـى مـثـله الذكر لم يذكر", "مـصـاب أعـاد مـصـاب الحـسين", "بـعـاشـور فـي كربلا والغري", "جـرى فـي القضا إسمه باسمه", "فــغــالهــمـا اشـأم الأشـهـر", "فــذاك بــعــاشـره قـد اصـيـب", "وهـذا بـثـانـيـه فـاسـتـشـعـر", "وذاك مضى من أذى البارقات", "وهـذا مـضى من أذى المفتري", "وذاك رمـتـه يـد المـنـكـرين", "وهــذا رمــتــه يـد المـنـكـر", "فلم أر من مات رهن الفراش", "ســواه ومــصــطــلم العــسـكـر", "فـقـل لعـيـون الهدى والندى", "لمـنـظوم دار الشؤون انثري", "ويا طائر البين من بعد أن", "عـلقـت بـه فـي البـرايـا طر", "فــلســت بــمــسـتـمـسـك مـثـله", "فــطــول بــمـا شـئت أو قـصـر", "ويـا حـادثات الزمان انكفي", "فـلو رمـت شـرواه لم تـظـفـر", "فلولا انطوى رزؤه بالحسين", "طــوى كــل رزء فــلم يــنـشـر", "فـعـز بـه الديـن والزاهدين", "وأهــليـه يـا ربـة المـفـخـر", "فــلا ولد بــعــده تـكـفـليـن", "ولا بـعـل يـعـلوك فـي مـنبر", "سـوى مـحـسـن وفـتـاه الجواد", "ومـن مـن خـلال التـعدي بري", "فــتــى ود مــعـنـى ثـرى حـله", "فــصــار يــضــاف ثــرى حـيـدر", "فــابــرزت مــعـنـى الذي وده", "وفـــاز فـــأرخــت ود الغــري" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/111117	محمد معصوم	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2312	العصر الحديث	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ألا قل لنار الفؤاد اسعري <\|vsep\|> شجوناً وللعين فاستعبري </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقد طرق الدين بعد الطفوف <\|vsep\|> شجى مثله الذكر لم يذكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> مصاب أعاد مصاب الحسين <\|vsep\|> بعاشور في كربلا والغري </\|bsep\|> <\|bsep\|> جرى في القضا سمه باسمه <\|vsep\|> فغالهما اشأم الأشهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذاك بعاشره قد اصيب <\|vsep\|> وهذا بثانيه فاستشعر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذاك مضى من أذى البارقات <\|vsep\|> وهذا مضى من أذى المفتري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذاك رمته يد المنكرين <\|vsep\|> وهذا رمته يد المنكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلم أر من مات رهن الفراش <\|vsep\|> سواه ومصطلم العسكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقل لعيون الهدى والندى <\|vsep\|> لمنظوم دار الشؤون انثري </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا طائر البين من بعد أن <\|vsep\|> علقت به في البرايا طر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلست بمستمسك مثله <\|vsep\|> فطول بما شئت أو قصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا حادثات الزمان انكفي <\|vsep\|> فلو رمت شرواه لم تظفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلولا انطوى رزؤه بالحسين <\|vsep\|> طوى كل رزء فلم ينشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعز به الدين والزاهدين <\|vsep\|> وأهليه يا ربة المفخر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا ولد بعده تكفلين <\|vsep\|> ولا بعل يعلوك في منبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> سوى محسن وفتاه الجواد <\|vsep\|> ومن من خلال التعدي بري </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتى ود معنى ثرى حله <\|vsep\|> فصار يضاف ثرى حيدر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "أروح وفـي القـلب مـنـي شـجـن", "واغـدوو فـي القـلب مـني إحن", "ولم يـشـجني فقد عيش الشباب", "وليــل الصـبـا ولذيـذ الوسـن", "ولا هـاجـنـي مـنـزل بـالحـمـى", "ولا ذكــر غــانــيــة أو أغــن", "ولكـن شـجـتـنـي صـروف الزمان", "بــأهــل الرشـاد ولاة الزمـن", "بـمـوسـى الكـليم بدت بالردى", "وكـم فـيـه رد الردى والمـحن", "وثــنــت بـمـن لم يـكـن غـيـره", "إمـامـاً لدنـيـا يـقـيم السنن", "فـاخـنـى الزمـان بنجل الرضا", "والبــسـنـي مـنـه ثـوب الحـزن", "ونــاعــيــه لمــا نــعــاه إلي", "أذاب الفـؤاد وافـنـى البـدن", "نـعـى العالم الهاشمي التقي", "نـعـى من له الفضل في كل فن", "فـلا غـرو أن بـكـت المكرمات", "بــدمــع جــرى فــيـضـه للقـنـن", "على من سرى ذكره في البلاد", "وشــاع بــذكــر جــمــيــل حـسـن", "فـيـا طود فضل هوى في الثرى", "وغــيــب فــي بــطـنـه أو بـطـن", "ويـا راحـلاً عن ديار الغرور", "لتـجـزى بـذلك مـن ذي المـنـن", "نـصـبـت الهـدى ونشرت العلوم", "وغـــيـــب لفـــقـــدك كــل حــزن", "ولا سيما الندب فرد الزمان", "خـديـن المـعـالي بهذا الزمن", "وحــيــد الفــضـائل فـي عـصـره", "ورب التـقـى والحـجـى والفطن", "حـمـيـد الفـعال كريم الطباع", "له الفـضـل في سر أو في علن", "وعـلامـة الدهر هادي الأنام", "لســبــل الرشـاد مـحـمـد حـسـن", "أقــام عــزاء ســليــل النـبـي", "وأفـضـل مـن مـن مـن غـيـر مـن", "لفــاتــحــة فــي عــزاه تـفـوق", "كـمـا فـاق فـيـنـا على كل فن", "وان ابـــا حـــســن قــد مــضــى", "لخـلد الجـنـان وفـيـهـا سـكـن", "فــصــبــراً بــنــيــه وارحـامـه", "فـصـبـر الفـتـى مـاله من ثمن", "ولا زال يـغـشـى ضـريحاً حواه", "سـلام مـن اللَه ما الليل جن" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/111119	محمد معصوم	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2312	العصر الحديث	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> أروح وفي القلب مني شجن <\|vsep\|> واغدوو في القلب مني حن </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم يشجني فقد عيش الشباب <\|vsep\|> وليل الصبا ولذيذ الوسن </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا هاجني منزل بالحمى <\|vsep\|> ولا ذكر غانية أو أغن </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكن شجتني صروف الزمان <\|vsep\|> بأهل الرشاد ولاة الزمن </\|bsep\|> <\|bsep\|> بموسى الكليم بدت بالردى <\|vsep\|> وكم فيه رد الردى والمحن </\|bsep\|> <\|bsep\|> وثنت بمن لم يكن غيره <\|vsep\|> ماماً لدنيا يقيم السنن </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاخنى الزمان بنجل الرضا <\|vsep\|> والبسني منه ثوب الحزن </\|bsep\|> <\|bsep\|> وناعيه لما نعاه لي <\|vsep\|> أذاب الفؤاد وافنى البدن </\|bsep\|> <\|bsep\|> نعى العالم الهاشمي التقي <\|vsep\|> نعى من له الفضل في كل فن </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا غرو أن بكت المكرمات <\|vsep\|> بدمع جرى فيضه للقنن </\|bsep\|> <\|bsep\|> على من سرى ذكره في البلاد <\|vsep\|> وشاع بذكر جميل حسن </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا طود فضل هوى في الثرى <\|vsep\|> وغيب في بطنه أو بطن </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا راحلاً عن ديار الغرور <\|vsep\|> لتجزى بذلك من ذي المنن </\|bsep\|> <\|bsep\|> نصبت الهدى ونشرت العلوم <\|vsep\|> وغيب لفقدك كل حزن </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا سيما الندب فرد الزمان <\|vsep\|> خدين المعالي بهذا الزمن </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحيد الفضائل في عصره <\|vsep\|> ورب التقى والحجى والفطن </\|bsep\|> <\|bsep\|> حميد الفعال كريم الطباع <\|vsep\|> له الفضل في سر أو في علن </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلامة الدهر هادي الأنام <\|vsep\|> لسبل الرشاد محمد حسن </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقام عزاء سليل النبي <\|vsep\|> وأفضل من من من غير من </\|bsep\|> <\|bsep\|> لفاتحة في عزاه تفوق <\|vsep\|> كما فاق فينا على كل فن </\|bsep\|> <\|bsep\|> وان ابا حسن قد مضى <\|vsep\|> لخلد الجنان وفيها سكن </\|bsep\|> <\|bsep\|> فصبراً بنيه وارحامه <\|vsep\|> فصبر الفتى ماله من ثمن </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "وذوو المــــروة والوفــــا أنـــصـــاره", "لهــــم عــــلى جــــيـــش اللئام زئيـــر", "طــهــرت نــفــوســهــم لطــيــب أصـولهـا", "فـــعـــنـــاصـــر طــابــت لهــم وحــجــور", "عشقوا الغنا للدفع لا عشقوا الغنا", "للنـــفـــع لكـــن أمـــضـــي المـــقــدور", "فــتــمــثــلت لهـم القـصـور ومـا بـهـم", "لولا تـــمـــثـــلت القـــصـــور قـــصــور", "مــا شــاقــهــم للمــوت إلا دعــوة ال", "رحــــمــــن لا ولدانــــهــــا والحــــور", "بــذلوا النـفـوس لنـصـره حـتـى قـضـوا", "والخـــيـــل تــردى والعــجــاج يــثــور", "فــغـدا ربـيـب المـكـرمـات يـشـق تـيـا", "ر الحــــروب وعــــزمــــه مــــســــجــــور", "يـــدعـــوهــم أيــن النــصــيــر ومــاله", "غــيــر الأرامــل والعــليــل نــصــيــر", "والكــل يــدعــو يــا حــسـيـن فـصـبـيـة", "وعــــقــــائل ومـــقـــاتـــل وعـــفـــيـــر", "الصـــبـــيـــة أم نـــســـوة أم قـــاتــل", "أم حــفــظ مــا فــيــه الحـيـاة يـجـور", "واســتــشـعـر العـانـي فـاجـهـد نـفـسـه", "ثـــقـــل الحـــســـام ومـــاله مـــقــدور", "فـــرآه يـــكـــبـــو تــارة ويــقــوم اخ", "رى مـــثـــقـــلا وحـــســامــه مــشــهــور", "فــدعــاه يــا غــوث الأيــامـى هـل أر", "دت فــنــاءهــا عــد فــالعــدو كــثـيـر", "فــلئن قــتـلت فـلسـت تـغـنـي عـن دمـي", "وتــعــطــل التــهــليــل والتــكــبــيــر", "إلق الســلاح وقــل مــتــى خــطـب دهـى", "لِلّه عــــاقـــبـــة الأمـــور تـــصـــيـــر", "فــأتــتــه زيــنــب مـذ وعـت مـا قـاله", "حــســرى القــنــاع وذيــلهــا مــجــرور", "تــدعــوه يـا خـلف الذيـن مـضـوا ويـا", "فــــلكـــي إذا طـــم البـــلا والســـور", "مــاذا الوداع أهــل تـيـقـنـت الفـنـا", "مـــا الرأي فـــي ومـــا لدي خـــفــيــر", "فــأجــابــهـا قـل الفـدا كـثـر العـدى", "قــصــر المــدى وســبــيــلنــا مــحـصـور", "دافـعـت عـنـكـم مـا اسـتـطعت فلم يفد", "والصـــحـــب ذا شـــلو وذاك عـــفـــيـــر", "ولكــم دعــوت القـوم كـفـوا عـن قـتـا", "لي واتــركــونــي فــي الشـعـاب أسـيـر", "وذكــرت مـا فـجـر الصـخـور فـلم يـكـن", "إلا قــــلوبــــهــــم هـــنـــاك صـــخـــور" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/111115	محمد معصوم	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2312	العصر الحديث	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> وذوو المروة والوفا أنصاره <\|vsep\|> لهم على جيش اللئام زئير </\|bsep\|> <\|bsep\|> طهرت نفوسهم لطيب أصولها <\|vsep\|> فعناصر طابت لهم وحجور </\|bsep\|> <\|bsep\|> عشقوا الغنا للدفع لا عشقوا الغنا <\|vsep\|> للنفع لكن أمضي المقدور </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتمثلت لهم القصور وما بهم <\|vsep\|> لولا تمثلت القصور قصور </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما شاقهم للموت لا دعوة ال <\|vsep\|> رحمن لا ولدانها والحور </\|bsep\|> <\|bsep\|> بذلوا النفوس لنصره حتى قضوا <\|vsep\|> والخيل تردى والعجاج يثور </\|bsep\|> <\|bsep\|> فغدا ربيب المكرمات يشق تيا <\|vsep\|> ر الحروب وعزمه مسجور </\|bsep\|> <\|bsep\|> يدعوهم أين النصير وماله <\|vsep\|> غير الأرامل والعليل نصير </\|bsep\|> <\|bsep\|> والكل يدعو يا حسين فصبية <\|vsep\|> وعقائل ومقاتل وعفير </\|bsep\|> <\|bsep\|> الصبية أم نسوة أم قاتل <\|vsep\|> أم حفظ ما فيه الحياة يجور </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستشعر العاني فاجهد نفسه <\|vsep\|> ثقل الحسام وماله مقدور </\|bsep\|> <\|bsep\|> فره يكبو تارة ويقوم اخ <\|vsep\|> رى مثقلا وحسامه مشهور </\|bsep\|> <\|bsep\|> فدعاه يا غوث الأيامى هل أر <\|vsep\|> دت فناءها عد فالعدو كثير </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلئن قتلت فلست تغني عن دمي <\|vsep\|> وتعطل التهليل والتكبير </\|bsep\|> <\|bsep\|> لق السلاح وقل متى خطب دهى <\|vsep\|> لِلّه عاقبة الأمور تصير </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأتته زينب مذ وعت ما قاله <\|vsep\|> حسرى القناع وذيلها مجرور </\|bsep\|> <\|bsep\|> تدعوه يا خلف الذين مضوا ويا <\|vsep\|> فلكي ذا طم البلا والسور </\|bsep\|> <\|bsep\|> ماذا الوداع أهل تيقنت الفنا <\|vsep\|> ما الرأي في وما لدي خفير </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأجابها قل الفدا كثر العدى <\|vsep\|> قصر المدى وسبيلنا محصور </\|bsep\|> <\|bsep\|> دافعت عنكم ما استطعت فلم يفد <\|vsep\|> والصحب ذا شلو وذاك عفير </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكم دعوت القوم كفوا عن قتا <\|vsep\|> لي واتركوني في الشعاب أسير </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "ثــابَ العَــزاءُ وَحـانَ الأَخـذُ بِـالثـارِ", "قَـد عـادَ فـي غـابِهِ الضِّرغامَةُ الضَّاري", "إِن كـــانَ أَورَدَهُ البَـــأســـاءَ مـــورِدُهُ", "فَـــقَـــد تَــدارَكَــنــا مِــنــهُ بِــإِضــرارِ", "أَتــى لِيَــمــحُــوَ بِــالحُــســنَـى إِسـاءَتَهُ", "كَــمــا أَتــى مُــذنِــبٌ يُــدلي بِــأَعــذارِ", "وَمـــا حَـــلا مِــنــهُ صــابٌ كــانَ جَــرَّعَهُ", "وَإِنَّمــــا شــــابَ إِحــــلاءً بِــــإِمــــرارِ", "لَمّـا رَأَيـتُ اِنـصِـرافَ القَـومِ قُـلتُ لَهُم", "يَـلقَـى الرَّزايا مَنِ اِستَحيا مِنَ العارِ", "مــا مــاتَ مَـن مـاتَ وَالإِقـدامُ يـورِدُهُ", "وَإِنَّمــــا مــــاتَ حَــــيّــــاً كُـــلُّ فَـــرَّارِ", "قـالوا رِدوا بِـاِقتِحامِ البَحرِ عَن غَرَرٍ", "وَالمَــوتُ يُــدلي بِــأَنــيــابٍ وَأَظــفــارِ", "فَــقُــلتُ هَــيـهـاتَ مِـقـدارٌ جَـرى فَـقَـضـى", "بِــــمــــا قَـــضـــاهُ وَلا رَدٌّ لِمِـــقـــدارِ", "إِنَّ الحِـمـامَ الَّذي فـي البَـحـرِ غـالَهُمُ", "قَد غالَ عُثمانَ ذا النُورَينِ في الدارِ", "نِـيـرانُ حَـربٍ بِـمَـوجِ البَـحـرِ قَـد طَفِئَت", "وَهــيَ العَــوائِدُ بَـيـن المـاءِ وَالنـارِ", "كــانَــت رَزايــا أَثــارَت طِـيـبَ ذِكـرِهِـمُ", "كَـالنـارِ تَـلفَـحُ فـي الهِـنـدِيِّ وَالغـارِ", "مـا عَـزَّ عِـنـدَ اِمـرِىءٍ مِـقـدارُ ذي كَـرَمٍ", "إِلا رَأى فــيــهِ قِــنــطــاراً كَــديـنـارِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73083	أبو بكر بن مُجبَر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1211	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ثابَ العَزاءُ وَحانَ الأَخذُ بِالثارِ <\|vsep\|> قَد عادَ في غابِهِ الضِّرغامَةُ الضَّاري </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِن كانَ أَورَدَهُ البَأساءَ مورِدُهُ <\|vsep\|> فَقَد تَدارَكَنا مِنهُ بِِضرارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَتى لِيَمحُوَ بِالحُسنَى ِساءَتَهُ <\|vsep\|> كَما أَتى مُذنِبٌ يُدلي بِأَعذارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما حَلا مِنهُ صابٌ كانَ جَرَّعَهُ <\|vsep\|> وَِنَّما شابَ ِحلاءً بِِمرارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَمّا رَأَيتُ اِنصِرافَ القَومِ قُلتُ لَهُم <\|vsep\|> يَلقَى الرَّزايا مَنِ اِستَحيا مِنَ العارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ماتَ مَن ماتَ وَالِقدامُ يورِدُهُ <\|vsep\|> وَِنَّما ماتَ حَيّاً كُلُّ فَرَّارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قالوا رِدوا بِاِقتِحامِ البَحرِ عَن غَرَرٍ <\|vsep\|> وَالمَوتُ يُدلي بِأَنيابٍ وَأَظفارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقُلتُ هَيهاتَ مِقدارٌ جَرى فَقَضى <\|vsep\|> بِما قَضاهُ وَلا رَدٌّ لِمِقدارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّ الحِمامَ الَّذي في البَحرِ غالَهُمُ <\|vsep\|> قَد غالَ عُثمانَ ذا النُورَينِ في الدارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نِيرانُ حَربٍ بِمَوجِ البَحرِ قَد طَفِئَت <\|vsep\|> وَهيَ العَوائِدُ بَين الماءِ وَالنارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كانَت رَزايا أَثارَت طِيبَ ذِكرِهِمُ <\|vsep\|> كَالنارِ تَلفَحُ في الهِندِيِّ وَالغارِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "هَــل زِيـدَتِ الشَّمـسُ لِلأَنـوارِ أَنـوارا", "أَم عادَتِ الشُّهبُ في الأَفلاكِ أَقمارا", "أَم أُعـطِـيَ الدَّهـرُ نـوراً غَيرَ نورِهِما", "فَــإِنَّ لِلَّهِ فــي المَــعــهــودِ أَســرارا", "لَيـسَ الضِّيـاءُ الَّذي قَـد كُـنـتُ أَعـهَدُهُ", "بَـل زادَ حَـتّـى وَجَـدتُ الوَهمَ قَد حارا", "مــــا ذاكَ إِلّا لِأَمـــرٍ كُـــلُّهُ عَـــجَـــبٌ", "قَد أُعطِيَ الدِّينُ مِنهُ فَوقَ ما اِختارا", "بُــرءُ الأَمـيـرِ أَبـي حَـفـصٍ تَـداخَـلَنـا", "سُـــرورُهُ فَـــرَأَيــنــا النُّورَ أَنــوارا", "تَـبُـثُّ يُـمـنـاهُ زَهـراً في الطُروسِ وَلا", "نُـكـرٌ عَـلى السُّحـبِ أَن يُنبِتنَ أَزهارا", "خَـــطٌّ هُـــوَ السِّحـــرُ لَكِـــنّــا نُــنَــزِّهُهُ", "وَنَــجــعَــلُ القَــلَمَ النَــفّــاثَ سَـحَّاـرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73071	أبو بكر بن مُجبَر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1211	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> هَل زِيدَتِ الشَّمسُ لِلأَنوارِ أَنوارا <\|vsep\|> أَم عادَتِ الشُّهبُ في الأَفلاكِ أَقمارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَم أُعطِيَ الدَّهرُ نوراً غَيرَ نورِهِما <\|vsep\|> فَِنَّ لِلَّهِ في المَعهودِ أَسرارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَيسَ الضِّياءُ الَّذي قَد كُنتُ أَعهَدُهُ <\|vsep\|> بَل زادَ حَتّى وَجَدتُ الوَهمَ قَد حارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ذاكَ ِلّا لِأَمرٍ كُلُّهُ عَجَبٌ <\|vsep\|> قَد أُعطِيَ الدِّينُ مِنهُ فَوقَ ما اِختارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بُرءُ الأَميرِ أَبي حَفصٍ تَداخَلَنا <\|vsep\|> سُرورُهُ فَرَأَينا النُّورَ أَنوارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَبُثُّ يُمناهُ زَهراً في الطُروسِ وَلا <\|vsep\|> نُكرٌ عَلى السُّحبِ أَن يُنبِتنَ أَزهارا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المديد	[ "قيلَ لي أَودى سَعيدُ بنُ عيسَى", "يَرحَمُ اللَهُ اِبنَ عيسى سَعيدا", "أَكَـلَتـهُ الحَـربُ شَـيخاً كَبيراً", "وَقَــديــمــاً أَرضَـعَـتـهُ وَليـدا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73076	أبو بكر بن مُجبَر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1211	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_2\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> قيلَ لي أَودى سَعيدُ بنُ عيسَى <\|vsep\|> يَرحَمُ اللَهُ اِبنَ عيسى سَعيدا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "سَـأَسـتَـجـدِي صَـغـيـراً مِـن كَبيرِ", "وَأَرغَـبُ فـي حَـصـاةٍ مِـن ثَـبـيـرِ", "وَأَقـنَـعُ بِـالقَـليلِ النَزرِ مِمَّن", "يَـجـودُ وَلَيـسَ يَـقـنَـعُ بِالكَثيرِ", "أَلا إِنَّ النُــفــوسَ إِذا أَحَــبَّت", "أَدَلَّت في الخَطيرِ وَفي الحَقيرِ", "وَمَـن يَـرجـو المُـلوكَ لِكُلِّ أَمرٍ", "فَـلا يَـذَرُ الحَقِيرَ مِنَ الأُمورِ", "وَوَجهُ العُذرِ في الأَسفارِ بادٍ", "فَـلا أَحـتـاجُ فـيـهِ إِلى سُـفورِ", "رَأَيـتُ الحَـبَّةـَ البَـيـضـاءَ عَزَّت", "فَـكَـيفَ يَسيرُ بي طاوي المَصيرِ", "مَـتَـى أُصـغِـي إِلى تَـصـهالِ طِرفٍ", "يُـجِـبـهُ بِـالعَـويـلِ وَبِـالزَّفـيرِ", "وَأُورِدُهُ المَــنــاهِـلَ وَهـيَ زُرقٌ", "فَـيَـصدُرُ بي عَن الماءِ النَّميرِ", "وَإِن أَصـفِـر لِيَـشـرَبَ قالَ مَهلاً", "أَصِـفـرُ الجَـوفِ يَـشرَبُ بِالصَّفيرِ", "أَحَــسَّ بِــوَســقِ أَبــعِــرَةٍ رَآهــا", "فَـأَقـبَـلَ يَـرتَـعـي بَعَرَ البَعيرِ", "وَرامَ يَـسـيـرُ مِـن طَـرَبٍ إِلَيـها", "فَـقَـيَّدَهُ الهُـزالُ عَـنِ المَـسـيرِ", "وَرُمـتُ أُخـادِعُ الكَـيّـالَ فـيـما", "لَدَيــهِ فَـقـالَ لي نَـزراً بِـزورِ", "وَأُنــشِــدُهُ مِــن المَـروِيِّ طَـوراً", "وَطَــوراً مِـن بُـنَـيّـاتِ الضَّمـيـرِ", "وَأَذكُــرُ لِلفَــرَزدَقِ أَلفَ بَــيــتٍ", "وَأُكـثِـرُ في الرِّوايَةِ عَن جَريرِ", "فَـقـالَ لِيَ الذَّمـيـمُ إِلَيكَ عَنّي", "فَلَيسَ الشِعرُ يُقبَلُ في الشَّعيرِ", "فَلا تُخبِر عَنِ الأُمَمِ المَواضِي", "فَـإِنَّكـَ قَـد سَـقَطت عَلى الخَبيرِ", "أَتَـرجُـو فِطرَ أَهلِ الصَّومِ عِندي", "لَقَــد أَصـبَـحـتَ ذا رَأيٍ فَـطـيـرِ", "أَإِحـسـانَ الرَّشـيـدِ ظَنَنتَ عِندي", "فَـأَنـتَ تَـرومُ تَـيـسـيرَ العَسيرِ", "أَراكَ شَـمِـمـتَ رائِحَـةَ الأَماني", "لِذلِكَ شِــمــتَ بــارِقَــةَ السُّرورِ", "أَمـيـرٌ قَـد مَـحا ظُلمَ اللَّيالي", "وَأَغــرَقَ جــودُهُ نُــوَبَ الدُّهــورِ", "يَــمَــلُّ الدَّهـرُ مِـن يَـأسٍ وَبَـأسٍ", "وَلَيــسَ يَــمَـلُّ مِـن خَـيـرٍ وَخـيـرِ", "تَـلاعَـبُ فـي مَـواهِبِهِ الأَماني", "كَـأَمـثالِ السَّفائِنِ في البُحورِ", "لَهُ فـــي شِـــدَّةِ الأَزَمــاتِ رَوحٌ", "كَـبَـردِ الظِـلِّ فـي حَـرِّ الهَـجيرِ", "فَــأَحــسَــنُ مَــنـظَـرٍ بِـرٌّ جَـمـيـلٌ", "يُـــزَفُّ بِهِ إِلى عَـــبــدٍ شَــكــورِ", "عَـلِمـتُ وَقَـد شَـكَـرتُ عُـلاكَ أَنّي", "إِلى التَّقـصـيرِ أُنسَبُ وَالقُصورِ", "جَــنـاحـي قُـصَّ بِـالأَزَمـاتِ لَكِـن", "بِـوَفـرِكَ سَـوفَ يُـصـبِـحُ ذا وُفورِ", "وَلَو قَـد رِشـتَهُ طـارَ انـتِهاضاً", "فَما هُوَ بِالمَهيضِ وَلا الكَسيرِ", "إِذا عَـبَّرتُ عَـن تِـلكَ السَّجـايا", "فَـقَـد عَـبَّرتُ عَـن نَـشـرِ العَبيرِ", "بَـقِـيـتَ لَنـا وَسَمعُكَ لَيسَ يَخلو", "مِـنِ اِسـتِـحـسـانِ مُـثنٍ أَو مُشيرِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73072	أبو بكر بن مُجبَر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1211	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> سَأَستَجدِي صَغيراً مِن كَبيرِ <\|vsep\|> وَأَرغَبُ في حَصاةٍ مِن ثَبيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَقنَعُ بِالقَليلِ النَزرِ مِمَّن <\|vsep\|> يَجودُ وَلَيسَ يَقنَعُ بِالكَثيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلا ِنَّ النُفوسَ ِذا أَحَبَّت <\|vsep\|> أَدَلَّت في الخَطيرِ وَفي الحَقيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَن يَرجو المُلوكَ لِكُلِّ أَمرٍ <\|vsep\|> فَلا يَذَرُ الحَقِيرَ مِنَ الأُمورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَوَجهُ العُذرِ في الأَسفارِ بادٍ <\|vsep\|> فَلا أَحتاجُ فيهِ ِلى سُفورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَأَيتُ الحَبَّةَ البَيضاءَ عَزَّت <\|vsep\|> فَكَيفَ يَسيرُ بي طاوي المَصيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَتَى أُصغِي ِلى تَصهالِ طِرفٍ <\|vsep\|> يُجِبهُ بِالعَويلِ وَبِالزَّفيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأُورِدُهُ المَناهِلَ وَهيَ زُرقٌ <\|vsep\|> فَيَصدُرُ بي عَن الماءِ النَّميرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِن أَصفِر لِيَشرَبَ قالَ مَهلاً <\|vsep\|> أَصِفرُ الجَوفِ يَشرَبُ بِالصَّفيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَحَسَّ بِوَسقِ أَبعِرَةٍ رَها <\|vsep\|> فَأَقبَلَ يَرتَعي بَعَرَ البَعيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَرامَ يَسيرُ مِن طَرَبٍ ِلَيها <\|vsep\|> فَقَيَّدَهُ الهُزالُ عَنِ المَسيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَرُمتُ أُخادِعُ الكَيّالَ فيما <\|vsep\|> لَدَيهِ فَقالَ لي نَزراً بِزورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأُنشِدُهُ مِن المَروِيِّ طَوراً <\|vsep\|> وَطَوراً مِن بُنَيّاتِ الضَّميرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَذكُرُ لِلفَرَزدَقِ أَلفَ بَيتٍ <\|vsep\|> وَأُكثِرُ في الرِّوايَةِ عَن جَريرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقالَ لِيَ الذَّميمُ ِلَيكَ عَنّي <\|vsep\|> فَلَيسَ الشِعرُ يُقبَلُ في الشَّعيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا تُخبِر عَنِ الأُمَمِ المَواضِي <\|vsep\|> فَِنَّكَ قَد سَقَطت عَلى الخَبيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَتَرجُو فِطرَ أَهلِ الصَّومِ عِندي <\|vsep\|> لَقَد أَصبَحتَ ذا رَأيٍ فَطيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَِحسانَ الرَّشيدِ ظَنَنتَ عِندي <\|vsep\|> فَأَنتَ تَرومُ تَيسيرَ العَسيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَراكَ شَمِمتَ رائِحَةَ الأَماني <\|vsep\|> لِذلِكَ شِمتَ بارِقَةَ السُّرورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَميرٌ قَد مَحا ظُلمَ اللَّيالي <\|vsep\|> وَأَغرَقَ جودُهُ نُوَبَ الدُّهورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَمَلُّ الدَّهرُ مِن يَأسٍ وَبَأسٍ <\|vsep\|> وَلَيسَ يَمَلُّ مِن خَيرٍ وَخيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَلاعَبُ في مَواهِبِهِ الأَماني <\|vsep\|> كَأَمثالِ السَّفائِنِ في البُحورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَهُ في شِدَّةِ الأَزَماتِ رَوحٌ <\|vsep\|> كَبَردِ الظِلِّ في حَرِّ الهَجيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَحسَنُ مَنظَرٍ بِرٌّ جَميلٌ <\|vsep\|> يُزَفُّ بِهِ ِلى عَبدٍ شَكورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلِمتُ وَقَد شَكَرتُ عُلاكَ أَنّي <\|vsep\|> ِلى التَّقصيرِ أُنسَبُ وَالقُصورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَناحي قُصَّ بِالأَزَماتِ لَكِن <\|vsep\|> بِوَفرِكَ سَوفَ يُصبِحُ ذا وُفورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَو قَد رِشتَهُ طارَ انتِهاضاً <\|vsep\|> فَما هُوَ بِالمَهيضِ وَلا الكَسيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا عَبَّرتُ عَن تِلكَ السَّجايا <\|vsep\|> فَقَد عَبَّرتُ عَن نَشرِ العَبيرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "لَيـتَ الشَـبـابَ الَّذي وَلَّت غَـضارَتُهُ", "أَعطانِيَ الحِلمَ فيما كانَ أَعطاني", "فَـلَم تَـكُـن مِـنَّةـٌ لِلشَّيـبِ أَحـمِـلُها", "وَلَم يَـكُـن مِن سُروري بَعضُ أَحزاني" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73077	أبو بكر بن مُجبَر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1211	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> لَيتَ الشَبابَ الَّذي وَلَّت غَضارَتُهُ <\|vsep\|> أَعطانِيَ الحِلمَ فيما كانَ أَعطاني </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "يــا رَشَــأَ السِّدرِ وَلَو أَنَّنــي", "أَنـصَـفـتُ نـادَيـتُ رَشـا الصَّدرِ", "يـا قـاسِـيَ القَـلبِ أَلا عَطفَةٌ", "تَـثـنِـي إِلَيـهـا رِقَّةـُ الخَـصـرِ", "ما بالُ قَلبي مِثلَ عَينَيكَ لا", "يُــفــيــقُ مِــن هَـمٍّ وَمِـن سُـكـرِ", "وَلَو أَرادَ اللَّهُ رِفـــقـــاً بِهِ", "لَم يَـكـحَـلِ الأَجـفانَ بِالسِّحرِ", "مِــلءُ فُــؤادي زَفـرَةٌ تَـلتَـظـي", "وَمِــلءُ عَــيـنـي عَـبـرَةٌ تَـجـري", "آيـــاتُ داوُدٍ إِذاً فـــي يَــدي", "إِن لانَ لي قَــلبُ أَبــي بَـكـرِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73082	أبو بكر بن مُجبَر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1211	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يا رَشَأَ السِّدرِ وَلَو أَنَّني <\|vsep\|> أَنصَفتُ نادَيتُ رَشا الصَّدرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا قاسِيَ القَلبِ أَلا عَطفَةٌ <\|vsep\|> تَثنِي ِلَيها رِقَّةُ الخَصرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما بالُ قَلبي مِثلَ عَينَيكَ لا <\|vsep\|> يُفيقُ مِن هَمٍّ وَمِن سُكرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَو أَرادَ اللَّهُ رِفقاً بِهِ <\|vsep\|> لَم يَكحَلِ الأَجفانَ بِالسِّحرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِلءُ فُؤادي زَفرَةٌ تَلتَظي <\|vsep\|> وَمِلءُ عَيني عَبرَةٌ تَجري </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تُـعـاتِـبُـنـي عِـرسـي عَـلى أَن أُطيعَها", "لَقَــد كَـذَبَـتـهـا نَـفـسُهـا مـا تَـمَـنَّتِ", "وَظَــنَّتــ بِــأَنّــي كُــلَّمــا رَضَــيَــت بِهِ", "رَضِــيــتُ بِهِ يــا جَهــلَهـا كَـيـفَ ظَـنَّتِ", "وَصـاحَـبـتُهـا مـا لَو صَـحِـبـتُ بِـمـثلِهِ", "عَـــلى ذُعـــرِهــا أُروِيَّةــً لاطــمَــأَنَّتِ", "وَقَـد غَـرَّها مِنّي عَلى الشَيبِ وَالبِلى", "جُــنــونــي بِهـا جـنَّتـ حِـيـالي وَحـنَّتِ", "وَلا ذَنبَ لي قَد قُلتُ في بَدءِ أَمرِنا", "وَلَو عَــلِمَــت مــا عُــلِّمَـت مـا تَـعَـيِّتِ", "تَــشَــكّــى إِلى جــاراتِهـا وَبَـنـاتِهـا", "إِذا لَم تَـجِـد ذَنـبـاً عَـلَيـنـا تَـجَنَّتِ", "أَلَم تَـعـلَمـي أَنّـي إِذا خِـفـتُ جَـفـوَةً", "بِــمَــنــزِلَةٍ أَبـعَـدتُ عَـنـهـا مَـطـيَّتـي", "وَإِنّــي إِذا شَــقَّتــ عَــليَّ قَــريــنَـتـي", "ذَهَـــلتُ وَلَم أَحـــنِــن إِذا هــيَ حَــنَّتِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/22693	أبو الأسود الدؤلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/539	العصر الأموي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 70, "text": "القصيدة مع قصتها من حكايا الحرمازي نقلها عنه أبو الفرج بسنده إليه قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 79, "text": "أخبرني محمد بن خلف بن المرزبان قال حدثنا عبيد الله بن محمد قال حدثنا ابن النطاح", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 41, "text": "قال ذكر الحرمازي عن رجل من بني الديل قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 76, "text": "كانت لأبي الأسود الدؤلي امرأة من بني قشير وامرأة من عبد القيس، فأسن وضعف عما", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 75, "text": "يطيقه الشباب من أمر النساء، فأما القشيرية فكانت أقدمهما عنده وأسنهما، فكانت", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 57, "text": "موافقة له صابرة عليه، وهي أم عوف القشيرية التي يقول فيها:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "أبـى القـلب إلا أم عـوف وحـبـهـا ", "partB": " عـجـوزاً ومـن يـحـب عـجـوزاً يـفند", "size": 69, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "كــســحــق يــمـانٍ قـد تـقـادم عـهـده", "partB": " ورقعته ما شئت في العين واليد", "size": 68, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 71, "text": "وأما الأخرى التي من عبد القيس فهي فاطمة بنت دعمي وكانت أشبهما وأجملهما", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 117, "text": "فالتوت عليه لما أسن، وتنكرت له وساءت عشرتها، فقال فيها أبو الأسود: (ثم أورد الأبيات وعلق على عجز البيت الرابع بقوله):", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 45, "text": "يقال: جن وحن، وهو من التباع كما يقال: حسن بسن", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 15, "text": "قال وفيها يقول:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "أفـاطـم مـهـلاً بـعـض هـذا التـعـبـس", "partB": " وإن كان منك الجد فالصرم موئسي", "size": 66, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "تــشــتــم لي لمـا رأتـنـي أحـبـهـا ", "partB": " كـذى نـعـمـة لم يـبـدها غير أبؤس", "size": 69, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "فإن تنقضي العهد الذي كان بيننا", "partB": " وتــلوى بــه فــي ودك المــتــحــلس", "size": 66, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "فـإنـي فـلا يـغـررك مـنـي تـجـمـلي", "partB": " لأسـلى البـعـاد بـالبعاد المكنس", "size": 67, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "وأعــلم أن الأرض فــيــهــا مـنـادح", "partB": " لمـن كـان لم تـسـدد عـليـه بمحبس", "size": 68, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "وكـنـت امرأً لا صحبة السوء أرتجي", "partB": " ولا أنــا نــوام بــغــيــر مــعــرس", "size": 69, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> تُعاتِبُني عِرسي عَلى أَن أُطيعَها <\|vsep\|> لَقَد كَذَبَتها نَفسُها ما تَمَنَّتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَظَنَّت بِأَنّي كُلَّما رَضَيَت بِهِ <\|vsep\|> رَضِيتُ بِهِ يا جَهلَها كَيفَ ظَنَّتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَصاحَبتُها ما لَو صَحِبتُ بِمثلِهِ <\|vsep\|> عَلى ذُعرِها أُروِيَّةً لاطمَأَنَّتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد غَرَّها مِنّي عَلى الشَيبِ وَالبِلى <\|vsep\|> جُنوني بِها جنَّت حِيالي وَحنَّتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا ذَنبَ لي قَد قُلتُ في بَدءِ أَمرِنا <\|vsep\|> وَلَو عَلِمَت ما عُلِّمَت ما تَعَيِّتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَشَكّى ِلى جاراتِها وَبَناتِها <\|vsep\|> ِذا لَم تَجِد ذَنباً عَلَينا تَجَنَّتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلَم تَعلَمي أَنّي ِذا خِفتُ جَفوَةً <\|vsep\|> بِمَنزِلَةٍ أَبعَدتُ عَنها مَطيَّتي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وَإِنّي لَيَثنيني عَن الجَهلِ والخَنى", "وَعَن شَتمِ ذي القُربى خَلائِقٌ أَربَعُ", "حَــيــاءُ وَإِســلامٌ وَبُـقـيـاً وَأَنَّنـي", "كَـريـمٌ وَمِـثـلي قَـد يَـضُـرُّ وَيَـنـفَـعُ", "فَـإِن أَعـفُ يَوماً عَن ذُنوبٍ وَتَعتَدي", "فَـإِنَّ العَـصـا كـانَـت لِغَـيرِكَ تُقرَعُ", "وَشَـتـانَ مـا بَـيـنـي وَبَـيـنِكَ إِنَّني", "عَــلى كُـلِّ حـالٍ أَسـتَـقـيـمُ وَتُـظـلعُ", "تَـصـيـحُ وَتَـسـتَـشـلي كِـلاباً تَهُرُّني", "وَتُــشـرِعُـنـي فـيـمـا أَردتَ وتَـشـرعُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/22684	أبو الأسود الدؤلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/539	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> وَِنّي لَيَثنيني عَن الجَهلِ والخَنى <\|vsep\|> وَعَن شَتمِ ذي القُربى خَلائِقٌ أَربَعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَياءُ وَِسلامٌ وَبُقياً وَأَنَّني <\|vsep\|> كَريمٌ وَمِثلي قَد يَضُرُّ وَيَنفَعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِن أَعفُ يَوماً عَن ذُنوبٍ وَتَعتَدي <\|vsep\|> فَِنَّ العَصا كانَت لِغَيرِكَ تُقرَعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَشَتانَ ما بَيني وَبَينِكَ ِنَّني <\|vsep\|> عَلى كُلِّ حالٍ أَستَقيمُ وَتُظلعُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تــعــز فــإن الصــبــر بـالحـر أجـمـل", "وليـــس عـــلى ريــب الزمــان مــعــول", "فلو كان يغني أن يرى المرء جازعا", "لحــادثــة أو كــان يــغــنـي التـذلّل", "لكــان التــعــزي عــنـد كـل مـصـيـبـة", "ونـائبـة بـالحـر أولى أولى وأجـمـل", "فــكــيــف وكــل ليــس يــعـدو حـمـامـه", "ومـا لامـرئ عـمـا قـضـى الله مـزحـل", "فــإن تــكــن الأيـام فـيـنـا تـبـدلت", "بــبــوسـى ونـعـمـى والحـوادث تـفـعـل", "فــمــا ليــنــت مــنـا قـنـاةً صـليـبـةً", "ولا ذللتـــنـــا لذي ليـــس يـــجــمــل", "ولكــن رحــلنــاهــا نـفـوسـاً كـريـمـةً", "تــحــمــل مــا لا يـسـتـطـاع فـتـحـمـل", "وقـيـنـا بـحـسـن الصـبـر منا نفوسنا", "فــصـحـت لنـا الأعـراض والنـاس هـزل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114024	إبراهيم بن كنيف النبهاني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2408	العصر الإسلامي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> تعز فن الصبر بالحر أجمل <\|vsep\|> وليس على ريب الزمان معول </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلو كان يغني أن يرى المرء جازعا <\|vsep\|> لحادثة أو كان يغني التذلّل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكان التعزي عند كل مصيبة <\|vsep\|> ونائبة بالحر أولى أولى وأجمل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكيف وكل ليس يعدو حمامه <\|vsep\|> وما لامرئ عما قضى الله مزحل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن تكن الأيام فينا تبدلت <\|vsep\|> ببوسى ونعمى والحوادث تفعل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما لينت منا قناةً صليبةً <\|vsep\|> ولا ذللتنا لذي ليس يجمل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكن رحلناها نفوساً كريمةً <\|vsep\|> تحمل ما لا يستطاع فتحمل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "يـا هِـلالاً يا قَضيباً يا رَشا", "إنْ تـبَـدّى أو تـثـنّـى أو مـشَى", "يــا غَـزالاً وِرْدُهُ فـي أدمُـعـي", "كــلّمـا شـاءَ ومـرْعـاهُ الحَـشـا", "قد فَشا فيكَ هُيامي في الوَرى", "وهْـوَ لوْلا دمْـعُ عَيْني ما فَشا", "ولَكَــمْ آثــرْتُ كِـتْـمـانَ الهَـوى", "غــيْـرَ أنّ الدّمْـعَ بـالسِّرِّ وشَـى", "كـيـفَ بـالكِـتْمانِ يوْماً لامرئٍ", "ســرّهُ فــي خــدّهِ قــدْ نُــقِــشــا", "أو بــسُــلْوانٍ لمَــنْ فــي رِيّــةٍ", "جِسْمُهُ والقلْبُ في وادِي الأشا", "خُـــذْ فـــؤدي لكَ مــنّــي هِــبَــةً", "حُـرّةً وافْـعَـلْ بـقَـلْبـي ما تَشا", "بـعْـتُ فيكَ النّومَ بالسُهْدِ فلا", "فَـرْقَ عـنْـدي بـيْـنَ صُـبْـحٍ وعِـشا", "كــمْ لَيـالٍ بـتُّ فـي ظَـلْمـائِهـا", "أمْـتَـطـي مـنْ نـارِ شـوْقِي فُرُشا", "كــلّمــا صِـحْـتُ بـهـا وا كَـبِـدي", "مــادَتِ الأرضُ لِمـا بـي دَهَـشـا", "وكـــأنّ النّـــجْــمَ شــرْبٌ ثــمِــلٌ", "واصـلَ الثّـمْـلَةَ حـتّـى ارتَـعشا", "وكـأنّ الصُـبْـحَ فـي الليلِ وقدْ", "مــلأَ الأرْجــاءَ مــمّـا جـيّـشـا", "ثـــائِرٌ راقـــبَ مـــنْهُ فُـــرصَــةً", "ثــمّ لمّــا أمْــكَــنَــتْهُ بــطَـشـا", "وتَـخـالُ الأفْـقَ ثـغْـراً قـاصِياً", "غــلَبَ الرّومُ عــليْهِ الحَــبَـشـا", "مُـلِئَتْ مـنْ جـوْهَـرِ الدّمْـعِ يَـدي", "عـجَـبـاً أقْـبَلُ في قَلْبي الرّشا", "وجَــرى مــن مـاءِ عـيـنـي نـهَـرٌ", "حـيـنَ أرْسَـلْتُ دُمـوعـي مُـجْهِـشـا", "فـاعْـجَبوا منْ جوْهرٍ لا يُقْتَنى", "ولنَهْــرٍ ليــس يَــرْوي عــطَــشــا", "يــا نَــديــمَــيّ فــؤادي كـلّمـا", "نـفـحَـتْ ريـحُ النُّعـامَـى انْتَشا", "أنِّسـا قـلبـي بـتَـذْكـارِ الحِمى", "فـالحِـمـى مـنْ أهلِهِ قد أوْحَشا", "ضاعَ يومَ البيْنِ قلْبي فابْحَثا", "بـيْـنَ أخْفافِ المَطايا وانْبِشا", "وامْــزُجــاهــا قــهْـوَة عِـطـرِيّـةً", "كــرُمَــتْ كـرَمـاً وطـابَـتْ عُـرُشـا", "فـــإذا أبْـــصَـــرَهـــا ذو قِــرّةٍ", "ظـنّهـا بـالبُـعْـدِ نـاراً فَـعَـشا", "وإذا قــــبّـــلَهـــا شـــارِبُهـــا", "قــطّـبَ الوجْهَ لَهـا وانْـكَـمـشـا", "فـسـلا السّـاقـي الذي أترَعَها", "حـــيّـــةً أوْدَعَهــا أو حــنَــشــا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72072	لسان الدين بن الخطيب	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1197	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> ش <\|psep\|> <\|bsep\|> يا هِلالاً يا قَضيباً يا رَشا <\|vsep\|> نْ تبَدّى أو تثنّى أو مشَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا غَزالاً وِرْدُهُ في أدمُعي <\|vsep\|> كلّما شاءَ ومرْعاهُ الحَشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد فَشا فيكَ هُيامي في الوَرى <\|vsep\|> وهْوَ لوْلا دمْعُ عَيْني ما فَشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولَكَمْ ثرْتُ كِتْمانَ الهَوى <\|vsep\|> غيْرَ أنّ الدّمْعَ بالسِّرِّ وشَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيفَ بالكِتْمانِ يوْماً لامرئٍ <\|vsep\|> سرّهُ في خدّهِ قدْ نُقِشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو بسُلْوانٍ لمَنْ في رِيّةٍ <\|vsep\|> جِسْمُهُ والقلْبُ في وادِي الأشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> خُذْ فؤدي لكَ منّي هِبَةً <\|vsep\|> حُرّةً وافْعَلْ بقَلْبي ما تَشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعْتُ فيكَ النّومَ بالسُهْدِ فلا <\|vsep\|> فَرْقَ عنْدي بيْنَ صُبْحٍ وعِشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كمْ لَيالٍ بتُّ في ظَلْمائِها <\|vsep\|> أمْتَطي منْ نارِ شوْقِي فُرُشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلّما صِحْتُ بها وا كَبِدي <\|vsep\|> مادَتِ الأرضُ لِما بي دَهَشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكأنّ النّجْمَ شرْبٌ ثمِلٌ <\|vsep\|> واصلَ الثّمْلَةَ حتّى ارتَعشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكأنّ الصُبْحَ في الليلِ وقدْ <\|vsep\|> ملأَ الأرْجاءَ ممّا جيّشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثائِرٌ راقبَ منْهُ فُرصَةً <\|vsep\|> ثمّ لمّا أمْكَنَتْهُ بطَشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتَخالُ الأفْقَ ثغْراً قاصِياً <\|vsep\|> غلَبَ الرّومُ عليْهِ الحَبَشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُلِئَتْ منْ جوْهَرِ الدّمْعِ يَدي <\|vsep\|> عجَباً أقْبَلُ في قَلْبي الرّشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجَرى من ماءِ عيني نهَرٌ <\|vsep\|> حينَ أرْسَلْتُ دُموعي مُجْهِشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاعْجَبوا منْ جوْهرٍ لا يُقْتَنى <\|vsep\|> ولنَهْرٍ ليس يَرْوي عطَشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا نَديمَيّ فؤادي كلّما <\|vsep\|> نفحَتْ ريحُ النُّعامَى انْتَشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنِّسا قلبي بتَذْكارِ الحِمى <\|vsep\|> فالحِمى منْ أهلِهِ قد أوْحَشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضاعَ يومَ البيْنِ قلْبي فابْحَثا <\|vsep\|> بيْنَ أخْفافِ المَطايا وانْبِشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وامْزُجاها قهْوَة عِطرِيّةً <\|vsep\|> كرُمَتْ كرَماً وطابَتْ عُرُشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذا أبْصَرَها ذو قِرّةٍ <\|vsep\|> ظنّها بالبُعْدِ ناراً فَعَشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا قبّلَها شارِبُها <\|vsep\|> قطّبَ الوجْهَ لَها وانْكَمشا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "قَسَماً بمَنْ يُبْدي الوَرى ويُعيدُ", "ويـقـرِّبُ المـأمـولَ وهْـوَ بَـعيدُ", "وبـخـيْـرِ مَـنْ أدّى أمانةَ وحْيهِ", "إنّ السّعيدَ على الوَرى لَسَعيدُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/71640	لسان الدين بن الخطيب	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1197	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> قَسَماً بمَنْ يُبْدي الوَرى ويُعيدُ <\|vsep\|> ويقرِّبُ المأمولَ وهْوَ بَعيدُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لقـدْ أجْهَـدَتْ رِجْلَيَّ تاجِرَةُ الرّدى", "فـخَـفّـضْـتُ منْ بأوٍ لدَيْها وإشْرافِ", "وما أرْتَجي منْ بُقْعَةٍ قدْ هجَوْتها", "لقدْ ظَفِرَتْ بي فهْيَ تُعْمِلُ أطْرافي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72017	لسان الدين بن الخطيب	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1197	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> لقدْ أجْهَدَتْ رِجْلَيَّ تاجِرَةُ الرّدى <\|vsep\|> فخَفّضْتُ منْ بأوٍ لدَيْها وشْرافِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَيَــغْـلِبُ مَـنْ عَـادَاكَ وَاللهُ غَـالِبُهْ", "وَيُـفْـلِتُ مَـنْ نَـاوَاكَ وَالسَّيْفُ طَالِبُهُ", "وَيَـــخْـــلصُ مَــنْ رَاحَــتَــيْــكَ زمَــامُهُ", "فَــسَـيْـبُـكَ كَـاسِـيـهِ وَسَـيْـفُـكَ سَـالِبُهُ", "كَـبَـا بِـعِـدَاكَ الْجَـدُّ لَمَّاـ تَـنَـكَّبُوا", "رِضَـاكَ وَطِـرْفُ الْبَـغْـي يُـصْـرَعُ رَاكِبُهْ", "فَـيَـا ذُلَّ مَنْ عَادَاكَ يَا مَلِكَ الْعُلَى", "لَخَـابَـتْ أَمَـانِـيـهِ وَسَـاءَتْ عَـوَاقِـبُهْ", "يُـسَـالِمُ مَـنْ سَـالَمْـتَ دَهْـرُكَ مِـثْـلَمَا", "يُــدَافِــعُ مَــنْ عَــادَيْــتَهُ وَيُـحَـارِبُهُ", "وَللهِ فِـــي عُـــلْيَـــاكَ سِـــرٌّ مُــحَــجَّبٌ", "تَــلُوحُ بِـعِـزِّ الْمُـسْـلِمـيـنَ كَـوَاكِـبُهْ", "أَبَـا سَـالِمٍ دِينُ الإلاَهِ بِكَ اعْتَلَى", "وَأُيِّدَ رُكْــنٌ مِــنْهُ وَاعْــتَــزَّ جَـانِـبُهْ", "دعا بابك الأعلى الفتوح فأقبلت", "أَيُــمــنَــعُ حَــظٌ والمُهـيـمِـنُ واهِـبُه", "أَجَـــرْتَ وَآويْـــتَ الْغَــريــبَ وَإِنَّهــَا", "سَـجـيَّةـ مَـنْ عَـزَّتْ وَطَـابَـتْ مَـنَـاسِـبُهْ", "وَأَظْهَـرْتَ يَـا مَـوْلَى الأَئِمَّةـِ نَـصْـرَهُ", "فَـمُـلْكُـكَ بِـالنَّصـْرِ اسْـتَقَلَّتْ رَكَائِبُهْ", "وَمَــنْ عَــلِمَ الرَّحْــمــنُ نِــيَّةـَ صِـدْقِهِ", "أَتَــتْهُ بِــأَلْطَــافِ الإِلاَهِ عَـجَـائِبُهُ", "هَـنِـيـئاً أَمـيـرَ الْمُـسْـلِمـينَ بِنعْمَةٍ", "لَهَـا أَثـرٌ فِي الدِّينِ تَبْدُو مَذَاهِبُهْ", "وَلاَ زَالَ صُـنْـعُ اللهِ يَـضْـفوُ لِبَاسُهُ", "عَـلَى أَمْـرِكَ الْعَالِي وَتَصْفُو مَشَارِبُهُ", "وَقَابِلْ صَنِيعَ اللهِ بِالشُّكْرِ وَاسْتَزِدْ", "مِـنَ اللهِ صُـنـعـاً تُـسْـتَهـلُّ سَـحَائِبُهْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/71429	لسان الدين بن الخطيب	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1197	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> أَيَغْلِبُ مَنْ عَادَاكَ وَاللهُ غَالِبُهْ <\|vsep\|> وَيُفْلِتُ مَنْ نَاوَاكَ وَالسَّيْفُ طَالِبُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَخْلصُ مَنْ رَاحَتَيْكَ زمَامُهُ <\|vsep\|> فَسَيْبُكَ كَاسِيهِ وَسَيْفُكَ سَالِبُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَبَا بِعِدَاكَ الْجَدُّ لَمَّا تَنَكَّبُوا <\|vsep\|> رِضَاكَ وَطِرْفُ الْبَغْي يُصْرَعُ رَاكِبُهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيَا ذُلَّ مَنْ عَادَاكَ يَا مَلِكَ الْعُلَى <\|vsep\|> لَخَابَتْ أَمَانِيهِ وَسَاءَتْ عَوَاقِبُهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُسَالِمُ مَنْ سَالَمْتَ دَهْرُكَ مِثْلَمَا <\|vsep\|> يُدَافِعُ مَنْ عَادَيْتَهُ وَيُحَارِبُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَللهِ فِي عُلْيَاكَ سِرٌّ مُحَجَّبٌ <\|vsep\|> تَلُوحُ بِعِزِّ الْمُسْلِمينَ كَوَاكِبُهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَبَا سَالِمٍ دِينُ اللاَهِ بِكَ اعْتَلَى <\|vsep\|> وَأُيِّدَ رُكْنٌ مِنْهُ وَاعْتَزَّ جَانِبُهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دعا بابك الأعلى الفتوح فأقبلت <\|vsep\|> أَيُمنَعُ حَظٌ والمُهيمِنُ واهِبُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَجَرْتَ وَويْتَ الْغَريبَ وَِنَّهَا <\|vsep\|> سَجيَّة مَنْ عَزَّتْ وَطَابَتْ مَنَاسِبُهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَظْهَرْتَ يَا مَوْلَى الأَئِمَّةِ نَصْرَهُ <\|vsep\|> فَمُلْكُكَ بِالنَّصْرِ اسْتَقَلَّتْ رَكَائِبُهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَنْ عَلِمَ الرَّحْمنُ نِيَّةَ صِدْقِهِ <\|vsep\|> أَتَتْهُ بِأَلْطَافِ الِلاَهِ عَجَائِبُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَنِيئاً أَميرَ الْمُسْلِمينَ بِنعْمَةٍ <\|vsep\|> لَهَا أَثرٌ فِي الدِّينِ تَبْدُو مَذَاهِبُهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلاَ زَالَ صُنْعُ اللهِ يَضْفوُ لِبَاسُهُ <\|vsep\|> عَلَى أَمْرِكَ الْعَالِي وَتَصْفُو مَشَارِبُهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "بَـاتَ رَفِـيـقِـي بِهَمِّ شَخْتٍ", "بِـشَـيْبَةٍ عَافَهَا الْعِيَانْ", "وَقُلْتُ مَا هَذِهِ الْبَوَادِي", "فَـقَـالَ لِي شِخْتَ يَافُلاَنْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/71966	لسان الدين بن الخطيب	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1197	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> بَاتَ رَفِيقِي بِهَمِّ شَخْتٍ <\|vsep\|> بِشَيْبَةٍ عَافَهَا الْعِيَانْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "يــقــول لي الدولابُ راض حـبـيـبـك ال", " مـلول بـمـا يـهوى من الخير والنفع", "فــإنــي مــن عــود خُــلقْــتُ وهـا أنـا ", " إذا مال عني الغصن أسقيه من دمعي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203241	ابن دمرتاش الدمشقي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8708	العصر المملوكي	سورية	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 33, "text": "قال الصفدي: ومما نقلته من خطه له:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> يقول لي الدولابُ راض حبيبك ال <\|vsep\|> ملول بما يهوى من الخير والنفع </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "يــقــولون شــبـهـت الغـزال بـأهـيـفٍ", " وهــذا دليــل فــي المـحـبـة واضـحُ", "ولو لم يكن لحظ الغزال كلحظه اح", " وراراً لمـا تـاقـت إليـه الجوارحُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203240	ابن دمرتاش الدمشقي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8708	العصر المملوكي	سورية	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 79, "text": "قال الصفدي: ومما نقلته من خطه له: (ثم أورد القطعة ثم قال) يشبه قول ابن دانيال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "بـــــي مـــــن أمــــيــــر شــــكــــار ", "partB": " وجــــــدٌ يـــــذيـــــب الجـــــوانـــــح", "size": 87, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "لمــــا حـــكـــى الظـــبـــي جـــيـــداً ", "partB": " حـــــــنـــــــت إليــــــه الجــــــوارح", "size": 85, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> يقولون شبهت الغزال بأهيفٍ <\|vsep\|> وهذا دليل في المحبة واضحُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ولمــا أشــارت بــالبــنـانِ وودّعـت ", "وقــد أظــهـرت للكـاشـحـيـن تـشـهّـدا", "طـفـقْـنـا نـبـوسُ الأرض نـوهـم أننا", "نصلّي الضحى خوفاً عليها من العدا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203239	ابن دمرتاش الدمشقي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8708	العصر المملوكي	سورية	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 21, "text": "قال الصفدي: ومن شعره:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> ولما أشارت بالبنانِ وودّعت <\|vsep\|> وقد أظهرت للكاشحين تشهّدا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "انظر الى الأزهار تلق رؤوسها ", " شـابـت وطـفـل ثـمـارها ما أدركا", "وعـبـيـرهـا قـد ضـاع من أكمامها ", " وغـدا بـأذيـال الصـبـا مـتـمـسكا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203238	ابن دمرتاش الدمشقي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8708	العصر المملوكي	سورية	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 21, "text": "قال الصفدي: ومن شعره:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> انظر الى الأزهار تلق رؤوسها <\|vsep\|> شابت وطفل ثمارها ما أدركا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يا سيدي أوحشْتَ قوماً ما لهم", " عن حسن منظرك الجميل بديلُ", "وتعللت شمس النهار فما لها", " مـن بـعـد بُـعدك بكرةٌ وأصيلُ", "وبكى السحابُ مُساعداً لتفجُّعي", " من طول هجرك والنسيم عليلُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203237	ابن دمرتاش الدمشقي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8708	العصر المملوكي	سورية	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 28, "text": "قال الصفدي: ونقلت له من خطه:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> يا سيدي أوحشْتَ قوماً ما لهم <\|vsep\|> عن حسن منظرك الجميل بديلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتعللت شمس النهار فما لها <\|vsep\|> من بعد بُعدك بكرةٌ وأصيلُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "جــيـادك يـا مـن طـبّـق الأرض عـدْلُه ", " وحـاز بـأعـلى الجـدّ أعلى المناصب", "إذا سـابـقـتـهـا فـي المـهـامـهِ غـرّةً", " ريـاح الصّـبـا عـادت لها كالجنائب", "ولو لم تكن في ظهرها كعبة المنى ", "لمــا شــبــهــت آثــارهـا بـالمـحـارب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203236	ابن دمرتاش الدمشقي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8708	العصر المملوكي	سورية	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 28, "text": "قال الصفدي: ونقلت له من خطه:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> جيادك يا من طبّق الأرض عدْلُه <\|vsep\|> وحاز بأعلى الجدّ أعلى المناصب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا سابقتها في المهامهِ غرّةً <\|vsep\|> رياح الصّبا عادت لها كالجنائب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "بالروح أفدي منطقياً علا", " بـرتـبة النحو على نَشْوِه", "منطقه العذب الشهي الذي", " قد جذب القلب الى نحوه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203235	ابن دمرتاش الدمشقي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8708	العصر المملوكي	سورية	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 28, "text": "قال الصفدي: ونقلت له من خطه:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_0\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> بالروح أفدي منطقياً علا <\|vsep\|> برتبة النحو على نَشْوِه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "حـتـى إذا رقّ جـلبـابُ الدجى وسرتْ ", " مـن تـحـت أذيـاله مـسـكـيّـة النـفـس", "تـبـسّـم الصـبـح إعـجـابـاً بـخـلوَتِنا ", " ووصْلِنا الطاهر الخالي من الدنس" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203234	ابن دمرتاش الدمشقي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8708	العصر المملوكي	سورية	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 37, "text": "قال الصفدي: ونقلت من خط ابن دمرتاش له", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> حتى ذا رقّ جلبابُ الدجى وسرتْ <\|vsep\|> من تحت أذياله مسكيّة النفس </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "مَــن لأســيــر أمــســت قــريــنــتــه ", " فــي الدوح عــن حــاله تــســائلهُ", "فـهـو يـغـنـي مَـبْـدا الحـزيـن لهـا ", " وهــــي بــــأوراقـــهـــا تـــراســـلهُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203233	ابن دمرتاش الدمشقي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8708	العصر المملوكي	سورية	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 52, "text": "قال الصفدي: ونقلت له من خطه (ثم أورد القطعة ثم قال):", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 61, "text": ": ما أعرف هذا العنى في أحسن من قول البدر يوسف بن لؤلؤ الذهبي:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "قـامـت عـلى سـاقٍ تُـطـارحُني الهوى ", "partB": "مـا بـيـن صَـحـبـي في الدجى ورفاقي", "size": 70, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "ورْقـاءُ قـد أخـذت فـنـونَ الحـزن عن", "partB": " يــعــقــوب والألحــان عــن إسـحـاق", "size": 72, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "أنّــى تــبــاريــنــي أســىً وكــآبــة ", "partB": " وصــبــابــة وجــوى وفــيــض مــآقــي", "size": 78, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "وأنا الذي أملي الهوى عن خاطري ", "partB": " وهــي التــي تــمــلي عــن الأوراق", "size": 65, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 48, "text": "وقلت أنا في هذه المادة مع اعترافي بالتقصير عنهما", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "لا تـقـيـسـوا الى الحـمـامـة حـزني", "partB": "أنــا فــضــلي تَــدري بــه العــشــاق", "size": 72, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "أنــا أمـلي الغـرام عـن ظـهـر قـلب", "partB": "وهـــي تـــمـــلي وحـــولهــا الأوراق", "size": 71, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" } ]	فصيح	<\|meter_1\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> مَن لأسير أمست قرينته <\|vsep\|> في الدوح عن حاله تسائلهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "عـجـباً لمشغوف يَفوه بذكركم", " ماذا يقول وما عساه يمدحُ", "والكـون إمـا صـامـت فـمـعظمٌ", " حـرمـاتـكـم أو ناطق فمسبِّحُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203232	ابن دمرتاش الدمشقي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8708	العصر المملوكي	سورية	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 27, "text": "قال الصفدي: ونقلت له من خطه", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> عجباً لمشغوف يَفوه بذكركم <\|vsep\|> ماذا يقول وما عساه يمدحُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "إن طال ليلي بعدكم فلطوله ", " عُـذرٌ وذاك لمـا أقاسي منكم", "لم تَـسْـرِ فـيـه نـجـومُه لكنها", " وقـفَـت لتسمع ما أحدِّث عنكم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203231	ابن دمرتاش الدمشقي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8708	العصر المملوكي	سورية	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 27, "text": "قال الصفدي: ونقلت له من خطه", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> ن طال ليلي بعدكم فلطوله <\|vsep\|> عُذرٌ وذاك لما أقاسي منكم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "وافـى النـسـيـم وقـد تـحمل منكم ", " لُطــفــاً يـقـصِّرُ فـهْـمـهُ عـن عِـلمـه", "وشكا السقام وما درى ما قد جرى", "وأنــا أحــقّ مـن الرسـول بـسـقـمـه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203230	ابن دمرتاش الدمشقي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8708	العصر المملوكي	سورية	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 27, "text": "قال الصفدي: ونقلت له من خطه", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> وافى النسيم وقد تحمل منكم <\|vsep\|> لُطفاً يقصِّرُ فهْمهُ عن عِلمه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "روى دمع عيني عن غرامي فأشكلا ", " ولكــنــه ورّى الحــديـث فـأشـكـلا", "وأســـنـــده عــن واقــديّ أضــالعــي", " فـأضـحـى صـحـيـحاً بالغرام مُعَلّلا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203229	ابن دمرتاش الدمشقي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8708	العصر المملوكي	سورية	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 27, "text": "قال الصفدي: ونقلت له من خطه", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> روى دمع عيني عن غرامي فأشكلا <\|vsep\|> ولكنه ورّى الحديث فأشكلا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "قـد صـنـتُ سـرَّ هواكم ضناً به ", " إن المـتـيـم بـالهـوى لضـنين", "فوشت به عيني ولم أك عالماً ", " مـن قـبـلهـا أن الوشاة عيون" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203228	ابن دمرتاش الدمشقي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8708	العصر المملوكي	سورية	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 27, "text": "قال الصفدي: ونقلت له من خطه", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> قد صنتُ سرَّ هواكم ضناً به <\|vsep\|> ن المتيم بالهوى لضنين </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "قـال لي سـاحر اللواحظ صف لي", " هيَفي قلت: يا مليح القوام", "لك قــدٌ لولا جــوارح عــيـنـي ", " ك لغـنـت عـليـه وُرْق الحمام" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203227	ابن دمرتاش الدمشقي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8708	العصر المملوكي	سورية	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 178, "text": "ال الصفدي: وأنشدني الشيخ الإمام العالم نجم الدين القحفازي (1) قال: أنشدني المذكور لنفسه ثم أورد القطعة ثم قال: قد اشتهر هذا المعنى بين شعراء العصر وأولعوا به، ومما نظمته أنا فيه:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "ذو قــــامــــة مـــن ليـــنـــهـــا", "partB": " بـيـد النـسـيـم يـكـاد يُـعـقَـدْ", "size": 70, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "لولا جـــــــوارح لحـــــــظــــــه ", "partB": " غــنــى الحــمــام بــهـا وغـرد", "size": 68, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 505, "text": "(1) في الأصل القحفاري بالراء تصحيف، وهو علي بن داود بن يحيى بن كامل بن جبارة بن عبد الملك أبو الحسن نجم الدين القحفازي القرشي الزبيري الحنفي البصروي النحوي الخطيب الأديب شيخ النحاة والأدباء في عصره، وثاني من ولي الخطابة بجامع تنكز بدمشق، بعد الشيخ الكشك كان يجيد معرفة العمل بالإسطرلاب وحل التقاويم، أخذ ذلك عن ابن جماعة وابن دانيال، ترجم له الصفدي في الوافي ورفع نسبه إلى الزبير بن العوام (ر) وهو من تلاميذه قال: مولده ثالث عشر جمادى الأولى سنة ثمان وستين وست مائة، ووفاته بدمشق يوم 24 رجب سنة 745 ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 120, "text": "انظر ديوانه في الموسوعة وأشهر شعره قصيدته التي أجاب بها الصفدي لما سأله أن يبعث له بسيرته ليضمها إلى كتابه الوافي وأولها", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "يــــا ســــائلي عـــن نـــســـبـــي", "partB": " ومـــــــــــــولدي وأدبـــــــــــــي", "size": 75, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 80, "text": "وهو ابن القاضي عماد الدين القحفازي داود بن يحيى (593- 684هـ) شيخ المدرسة العزية", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_15\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> قال لي ساحر اللواحظ صف لي <\|vsep\|> هيَفي قلت يا مليح القوام </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "حـتـام لا تـصـل المُدام فقد أتت", " لك في النسيم من الحبيب وعودُ", "والنــهـر مـن طـرب يـصـفّـق فـرحـة", "والغُـصـنُ يـرقُـص والريـاض تـمـيـدُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203226	ابن دمرتاش الدمشقي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8708	العصر المملوكي	سورية	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 42, "text": "قال الصفدي: ومن شعره، وهو مما نقلته من خطه", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> حتام لا تصل المُدام فقد أتت <\|vsep\|> لك في النسيم من الحبيب وعودُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "ومُهفهَف الأعطاف معسول اللّمى ", "كالغصن يعطفه النسيم إذا سرى", "قـال اسـقـنـي فـأتـيته بزجاجة ", " مـلئت قـراحاً وهو لاهٍ لا يرى", "وتــأرجــحـت بـرضـابـه وأمـدَّهـا ", " مـن نـار وجـنـته شعاعاً أحمرا", "ثـم انـثـنـى ثملاً وقد أسكرتهُ ", " بـرضـابـه وبـوجـنـتيه وما درى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203225	ابن دمرتاش الدمشقي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8708	العصر المملوكي	سورية	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 137, "text": "قال الصفدي: وأنشدني القاضي شهاب الدين بن فضل الله قال: أنشدني لنفسه (ثم أورد الأبيات ثم قال): هو مولَّدٌ من قول الملك الأمجد، وفيه زيادة:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "طـلبـتُ لمـاءٍ فـي إنـاء فـجاءني", "partB": " غلام بها صرفاً فأوسعته زجرا", "size": 60, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "فقال هي الماء القراح وإنما ", "partB": " تجلّى لها خدي فأوهمك الخمرا", "size": 55, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ومُهفهَف الأعطاف معسول اللّمى <\|vsep\|> كالغصن يعطفه النسيم ذا سرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> قال اسقني فأتيته بزجاجة <\|vsep\|> ملئت قراحاً وهو لاهٍ لا يرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتأرجحت برضابه وأمدَّها <\|vsep\|> من نار وجنته شعاعاً أحمرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ولما التقينا بعد بين وفي الحشا", " لواعــج شــوقٍ فــي الفـؤاد يُـخـيّـمُ", "أراد اخـتـبـاري بـالحديث فما أرى", " ســوى نــظــرٍ فـيـه الجـوى يـتـكـلمُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203224	ابن دمرتاش الدمشقي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8708	العصر المملوكي	سورية	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 114, "text": "قال الصفدي : أنشدني من لفظه شيخنا العلامة أثير الدين أيضا قال: أنشدنا ظهير الدين البارزي قال: أنشدني المذكور لنفسه", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> ولما التقينا بعد بين وفي الحشا <\|vsep\|> لواعج شوقٍ في الفؤاد يُخيّمُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أقول لمسواكِ الحبيب لك الهنا ", " بـرشْـف فـم مـا نـاله ثـغرُ عاشق", "فـقـال وفـي أحـشائه حُرقة الجوى", " مــقــالة صــبّ للديــار مُــفــارق", "تـذكـرت أوطـانـي فقلبي كما ترى", " أعــلِّله بــيــن العُــذَيـبِ وبـارق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203223	ابن دمرتاش الدمشقي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8708	العصر المملوكي	سورية	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 179, "text": "قال الصفدي: أنشدني من لفظه شيخنا العلامة أثير الدين قال: أنشدنا ظهير الدين البارزي قال: أنشدني المذكور لنفسه (ثم أورد القطعة ثم قال): وما أحلى قول القاضي محيي الدين بن عبد الظاهر:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "وعــود أراكـة يـجـلو الثـنـايـا ", "partB": " مـن البـيض الدُمى جلْي المرايا", "size": 63, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "يـقـول مُـسـاجـل الأغـصـان فـخْرا ", "partB": " أنـا ابـن جلا وطلاع الثنايا", "size": 63, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 25, "text": "وقول محيي الدين بن قرناص:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "سألتك يا عود الأراكة أن تعُدْ ", "partB": " الى ثغر مَن أهوى فقبّلْه مُشفقا", "size": 62, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "ورِدْ من ثنيّات العُذيب مُنَيهلاً ", "partB": " تسلسل ما بين الأبيرق والنقا", "size": 63, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> أقول لمسواكِ الحبيب لك الهنا <\|vsep\|> برشْف فم ما ناله ثغرُ عاشق </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقال وفي أحشائه حُرقة الجوى <\|vsep\|> مقالة صبّ للديار مُفارق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "قـلب الغـريـب عـلى مصاب نسيبك", "رهـن البـليّـة مـثـل قـلب قريبك", "فتعذّبي نفذ القضاء بما اشتهى", "قلب الرزايا السود من تعذيبك", "أشبهت أخيلة الفقيد من الضنى", "فـحـضـورك المـوهـوم مـثل مغيبك", "مـا وقّـعـت ورقٌ عـلى عـيـدانـهـا", "لحـن النـوى الا بـصـوت نـحـيبك", "حـزنـت عـلى تـحـزيـن نوحك سحرة", "ولقــلّمـا طـربـت عـلى تـطـريـبـك", "خـنـسـاء صـخـر كـان أكبر خطبها", "في الموت اصغر من صغير خطوبك", "تـبـكـيـن يوسفك العشيّة والضحى", "والحـزن يـلهـب فـي حشى يعقوبك", "ايـوب كـان فأنت من فرط الأسى", "أقـصـيـت كـل الصـبـر عـن أيـوبك", "يـا أرض لا تـخـفـي دما أهرقته", "مـن مـقـلتـيـه عـلى ثرى محجوبك", "إن تـحـجيبه فذي النجوم شهوده", "يـوم الحـسـاب بـمـهـلكات ذنوبك", "يـا نـسـمـة الأسـحـار حيّي رمسه", "فـثـراه أطـيـب مـن جـميع طيوبك", "سـوقـي إليـه الغـاديات سواجما", "غـيـثـاً كـدمـع أبـيه عند هبوبك", "وتــمــسّــكـي بـعـبـيـره وتـعـطّـري", "مـا أشـرقـت شـمـسٌ بـذكـر نـسيبك" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/126359	إبراهيم الحوراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2779	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> قلب الغريب على مصاب نسيبك <\|vsep\|> رهن البليّة مثل قلب قريبك </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتعذّبي نفذ القضاء بما اشتهى <\|vsep\|> قلب الرزايا السود من تعذيبك </\|bsep\|> <\|bsep\|> أشبهت أخيلة الفقيد من الضنى <\|vsep\|> فحضورك الموهوم مثل مغيبك </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما وقّعت ورقٌ على عيدانها <\|vsep\|> لحن النوى الا بصوت نحيبك </\|bsep\|> <\|bsep\|> حزنت على تحزين نوحك سحرة <\|vsep\|> ولقلّما طربت على تطريبك </\|bsep\|> <\|bsep\|> خنساء صخر كان أكبر خطبها <\|vsep\|> في الموت اصغر من صغير خطوبك </\|bsep\|> <\|bsep\|> تبكين يوسفك العشيّة والضحى <\|vsep\|> والحزن يلهب في حشى يعقوبك </\|bsep\|> <\|bsep\|> ايوب كان فأنت من فرط الأسى <\|vsep\|> أقصيت كل الصبر عن أيوبك </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أرض لا تخفي دما أهرقته <\|vsep\|> من مقلتيه على ثرى محجوبك </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن تحجيبه فذي النجوم شهوده <\|vsep\|> يوم الحساب بمهلكات ذنوبك </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا نسمة الأسحار حيّي رمسه <\|vsep\|> فثراه أطيب من جميع طيوبك </\|bsep\|> <\|bsep\|> سوقي ليه الغاديات سواجما <\|vsep\|> غيثاً كدمع أبيه عند هبوبك </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "مـن أعـظم الأرزاءُ عمرٌ مديد", "ما زدتَ عيشاً فالبلايا تزيد", "هـذا اخـتباري بعد ما مرَّ بي", "مـا عـشـرهُ شـيَّبـ رأسَ الوليـد", "تـنـغـيـص دنـيـانـا قـديمٌ فما", "عـلى اديـم الارض شـيـءٌ جديد", "مــدرســة الدهـر التـي هـذبـت", "ايـوب شـيـدت مـنـه عـهدٍ بعيد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/126355	إبراهيم الحوراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2779	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_0\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> من أعظم الأرزاءُ عمرٌ مديد <\|vsep\|> ما زدتَ عيشاً فالبلايا تزيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا اختباري بعد ما مرَّ بي <\|vsep\|> ما عشرهُ شيَّب رأسَ الوليد </\|bsep\|> <\|bsep\|> تنغيص دنيانا قديمٌ فما <\|vsep\|> على اديم الارض شيءٌ جديد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "قـلب الغـريـب عـلى مصاب نسيبكٍ", "رهـن البـليَّةـِ مـثـل قـلب قريبكِ", "اشبهت اخيلةَ الفقيد من الضنى", "فـحـضـوركِ المـوهـومُ مـثل مغيبكِ", "مــا وقَّعـت ورقٌ عـلى عـيـدانـهـا", "لحـنَ النـوى الاَّ بـصـوتِ نـحـيبكِ", "تـبـكـيـن يوسفكِ العشيةَ والضحى", "والحـزنُ يـلهـب فـي حشى يعقوبكِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/126351	إبراهيم الحوراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2779	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_7\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> قلب الغريب على مصاب نسيبكٍ <\|vsep\|> رهن البليَّةِ مثل قلب قريبكِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> اشبهت اخيلةَ الفقيد من الضنى <\|vsep\|> فحضوركِ الموهومُ مثل مغيبكِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما وقَّعت ورقٌ على عيدانها <\|vsep\|> لحنَ النوى الاَّ بصوتِ نحيبكِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "ما لاح من صوب العُذَيب بريقهُ", "الاَّ ودمـعُ الصـبِّ سـال عـقـيـقهُ", "ربـع اليـهِ برى الركابَ يقودهُ", "شــوقٌ يـبـرح والغـرامُ يـسـوقـهُ", "أجـرى بـهِ عـبـراتِ قـيـسٍ عندما", "سُـدَّت الى ليـلى عـليـهِ طـريـقهُ", "اذ بـات يـلقـى مـن نوى سكّانهِ", "مـا صـات في الاسكندرية بوقهُ", "أيــامَ دلاَّلُ النــوازلِ والردى", "راحـت بـضـاعـتـهُ وقـامـت سـوقهُ", "فـرأيـت قطرَ الانس يرهب وحشةً", "مـن أن يـبـيـنَ قـبـيلهُ وفريقهُ", "بـغـت الاعادي حفَضَهُ فوقاهُ من", "رفـع السـمـاءَ وصـانـهُ تـوفيقهُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/126347	إبراهيم الحوراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2779	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> ما لاح من صوب العُذَيب بريقهُ <\|vsep\|> الاَّ ودمعُ الصبِّ سال عقيقهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ربع اليهِ برى الركابَ يقودهُ <\|vsep\|> شوقٌ يبرح والغرامُ يسوقهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أجرى بهِ عبراتِ قيسٍ عندما <\|vsep\|> سُدَّت الى ليلى عليهِ طريقهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> اذ بات يلقى من نوى سكّانهِ <\|vsep\|> ما صات في الاسكندرية بوقهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيامَ دلاَّلُ النوازلِ والردى <\|vsep\|> راحت بضاعتهُ وقامت سوقهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرأيت قطرَ الانس يرهب وحشةً <\|vsep\|> من أن يبينَ قبيلهُ وفريقهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "تــوسَّمـِ الخـيـرَ فـي كـلّ الامـور ولو", "شـاهـدتَ نـارَ الرزايـا فـي بـوارقها", "واستنجد الصبرَ في حرب الخطوب وخذ", "رجـاءَك النـصـرَ سـيـفـاً فـي مـفارقها", "ولا يــســؤك غـروب الشـمـسِ فـي غـسـقٍ", "فــانــهــا كــلَّ صــبـحٍ فـي مـشـارقـهـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/126343	إبراهيم الحوراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2779	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_7\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> توسَّمِ الخيرَ في كلّ الامور ولو <\|vsep\|> شاهدتَ نارَ الرزايا في بوارقها </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستنجد الصبرَ في حرب الخطوب وخذ <\|vsep\|> رجاءَك النصرَ سيفاً في مفارقها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "هـذي ثـمـار العـلم ذُقـهـا تعترف", "من لم يذق ثمر المعارف ما عرف", "قــطــفـت فـخـذهـا اتـعـاب الجـنـى", "فجميع اثمار النهى في المقتطف" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/126339	إبراهيم الحوراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2779	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> هذي ثمار العلم ذُقها تعترف <\|vsep\|> من لم يذق ثمر المعارف ما عرف </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "قـدم الزمـان وصبوتي لتجدَّدُ", "فـكـأَنـنـي فـي كـلّ عصرٍ أُولدُ", "قالت مشيبك أسودٌ في ناظري", "قلت الحقيقة أن لحظكِ أَسودُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/126335	إبراهيم الحوراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2779	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> قدم الزمان وصبوتي لتجدَّدُ <\|vsep\|> فكأَنني في كلّ عصرٍ أُولدُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يا ناظم الشهبِ الثواقب في الدجى", "اتــركــتَ للشــعــراء غــيــر ظـلامـهِ", "مـا أنـت عـثـمـان الضـريـر حـقـيـقة", "بــل أنـت ذو النـوريـن فـي ايـامـهِ", "لكــنــمــا اغــمـضـتَ عـن هـذا الورى", "كـي لا تـرى ذا الجـهـل فوق مقامهِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/126331	إبراهيم الحوراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2779	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> يا ناظم الشهبِ الثواقب في الدجى <\|vsep\|> اتركتَ للشعراء غير ظلامهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أنت عثمان الضرير حقيقة <\|vsep\|> بل أنت ذو النورين في ايامهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يا معشرَ الاهل ذا رسمٌ يذكركم", "أوفـى مـحـبٍ يـفي بالعهد للابدِ", "أودعتُ روحي حماكم بعد فرقتكم", "فبشّروا الروحَ هذي صورةُ الجسدِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/126327	إبراهيم الحوراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2779	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> يا معشرَ الاهل ذا رسمٌ يذكركم <\|vsep\|> أوفى محبٍ يفي بالعهد للابدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "إنـــي كـــبــرت وانــمــا", "تـلك الشـمـائل بـاقـيـه", "وتـفـوح مـن عـطفيَّ انفا", "س الشــبــاب كـمـا هـيـه", "عندي من الوجد القديم", "بــقــيــة فــي الزاويــه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/126307	إبراهيم الحوراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2779	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> ني كبرت وانما <\|vsep\|> تلك الشمائل باقيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتفوح من عطفيَّ انفا <\|vsep\|> س الشباب كما هيه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لا ذنـب لي قـد قـلت للقـوم اطلبوا", "غــيـري فـإنـي لسـت مـن أهـل الخـطـب", "إن الخــطـابّـة لا تـليـق بـغـيـر مـن", "الفـــاظـــه دررٌ ومـــعـــنــاهــا ذهــب", "او نــاســج طــرفــا ســداهــا حــكـمـةٌ", "ووشــيــعــهــا عــلمٌ ولحــمــتـهـا أدب", "قالوا أر العذر المليح ولا تر ال", "بـخـل القـبـيـح ولا تـفـرّ مـن الطلب", "فــأجــبــتُ مــضـطـرّا فـلا تـتـعـجّـبـوا", "مــن جـرأتـي هـذي فـقـد عـرف السـبـب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/126360	إبراهيم الحوراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2779	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> لا ذنب لي قد قلت للقوم اطلبوا <\|vsep\|> غيري فني لست من أهل الخطب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن الخطابّة لا تليق بغير من <\|vsep\|> الفاظه دررٌ ومعناها ذهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> او ناسج طرفا سداها حكمةٌ <\|vsep\|> ووشيعها علمٌ ولحمتها أدب </\|bsep\|> <\|bsep\|> قالوا أر العذر المليح ولا تر ال <\|vsep\|> بخل القبيح ولا تفرّ من الطلب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "مـا كـونـنـا يـا ليـتـنـا لم نكن", "أنــفـاسـنـا نـارٌ ونـحـن الوقـيـد", "كـــــونٌ شـــــقــــيٌّ كــــلُّ احــــداثِهِ", "نــوازلٌ لم يــنــجُ مـنـهـا سـعـيـد", "ذو الجاه رب الفضل مولى النهى", "والعـلم والآدابِ بـيـت القـصـيـدِ", "ســهــمُ الردى أصــمــى عــلى غــرّةٍ", "شـاهـيـنـهُ نـسـرَ النـجـوم المجيدَ", "يــا أيــهــا الشــهـم الذي رأيـهُ", "فــي مـعـرك الارزاء سـهـمٌ سـديـد", "مــا رمــت ارشــاداً بــمــا قـلتـهُ", "بـل رمـتُ ذكـرى للخـبـيـر الرشيد", "ذكَّرتــكــم حــرصــاً عــلى مــهــجــةٍ", "إحــســانـهـا عـقـدٌ عـلى كـل جـيـد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/126356	إبراهيم الحوراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2779	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_0\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> ما كوننا يا ليتنا لم نكن <\|vsep\|> أنفاسنا نارٌ ونحن الوقيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> كونٌ شقيٌّ كلُّ احداثِهِ <\|vsep\|> نوازلٌ لم ينجُ منها سعيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذو الجاه رب الفضل مولى النهى <\|vsep\|> والعلم والدابِ بيت القصيدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سهمُ الردى أصمى على غرّةٍ <\|vsep\|> شاهينهُ نسرَ النجوم المجيدَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أيها الشهم الذي رأيهُ <\|vsep\|> في معرك الارزاء سهمٌ سديد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما رمت ارشاداً بما قلتهُ <\|vsep\|> بل رمتُ ذكرى للخبير الرشيد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "ألا يـا سـاجـعـات الورق نوحى", "على الغصن المسجَّى في الضريح", "خـذي بـدل الغضا والبانِ سرواً", "ســقــتــهُ كــلُّ دامــيـةِ الجـروحِ", "هــنـالك نـادبٌ غـصـنـاً كـسـيـراً", "يـعـلمـك النـواح عـلى الصـحيح", "هــنــالك مـوجـعٌ يـبـكـي فـؤَاداً", "وذو الم يــنــوح نــســيــب روحِ", "خــليــلي مــحــنــةٍ بــاتـا وكـلٌّ", "بــكـى نـجـلاً كـاسـحـق الذبـيـح" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/126352	إبراهيم الحوراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2779	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_14\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> ألا يا ساجعات الورق نوحى <\|vsep\|> على الغصن المسجَّى في الضريح </\|bsep\|> <\|bsep\|> خذي بدل الغضا والبانِ سرواً <\|vsep\|> سقتهُ كلُّ داميةِ الجروحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هنالك نادبٌ غصناً كسيراً <\|vsep\|> يعلمك النواح على الصحيح </\|bsep\|> <\|bsep\|> هنالك موجعٌ يبكي فؤَاداً <\|vsep\|> وذو الم ينوح نسيب روحِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مــا للمــرابــع أصــبــحـت اطـلالا", "وتـــحـــوَّل الروض الاريــضُ رمــالا", "تجري الرياح فلا تصادف في الوى", "وادي الحــدائق بــانــةً أو ضــالا", "وغـدا المـرنَّم في المغاني نائحاً", "يـجـد الهـجـيـرَ ولا يُـصـيـبُ ظلالا", "اتـرى عـدت بـاليـفـهِ عـيسى النوى", "ســحــراً فــحـوَّل عـدوُهـا الاحـوالا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/126348	إبراهيم الحوراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2779	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ما للمرابع أصبحت اطلالا <\|vsep\|> وتحوَّل الروض الاريضُ رمالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تجري الرياح فلا تصادف في الوى <\|vsep\|> وادي الحدائق بانةً أو ضالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغدا المرنَّم في المغاني نائحاً <\|vsep\|> يجد الهجيرَ ولا يُصيبُ ظلالا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "سِـر فـي سبيل الحقِّ لا تخشَ الردى", "أبــداً ولو زأرت قــســاورةُ الرَّدى", "واشـــهـــد بــأن اللهَ ربَّكــ قــادرٌ", "يحيي الرفاتَ غداً ولو طال المدى", "مـا كـانـت الاكـوانُ مـن قـدم ولم", "يـخـلق حـكـيـم الكـون دنيانا سدى", "فــغــداً يــحـاسـب كـلَّ نـفـسٍ بـالذي", "فـعـلت ويـرفـل بالسنى أهلُ الهدى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/126344	إبراهيم الحوراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2779	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> سِر في سبيل الحقِّ لا تخشَ الردى <\|vsep\|> أبداً ولو زأرت قساورةُ الرَّدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> واشهد بأن اللهَ ربَّك قادرٌ <\|vsep\|> يحيي الرفاتَ غداً ولو طال المدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كانت الاكوانُ من قدم ولم <\|vsep\|> يخلق حكيم الكون دنيانا سدى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "لا يزيلُ الحزن أو يروي الظما", "غـيـرُ صـهـبـاءِ الحـبـيـبِ المؤنسِ", "ربّ جـــود طـــهَّرت مــنــهُ الدمــا", "كـــلَّ مـــخـــتـــارٍ لهُ مـــن دنـــسِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/126340	إبراهيم الحوراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2779	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_6\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> لا يزيلُ الحزن أو يروي الظما <\|vsep\|> غيرُ صهباءِ الحبيبِ المؤنسِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يا ميُّ لستُ أَخا الصبابةِ فاسأَلي", "عـمَّنـ يـهـيـم بـغـيـر هذا المنزلِ", "ذهـب الشـبـابُ عـلى جـنـاح نعامةٍ", "واتـى المـشـيـبُ عـلى اغـرَّ مـحـجَّل", "قـالت مـشـيـبك عند ارباب الحجي", "لهـب الهـوى بـظـبـاء دارة جـلجلِ", "تـحـت المـشـيـب جـواهرٌ لو قلَّدوا", "جـيـدي بـهـا مشت النجوم بمجملي", "فـاجـبـتـهـا ولقـد رقـصـت لقولها", "رقـصَ الغـصـون عـلى غناءُ البلبلِ", "لم يبقَ من تلك الجواهر غيرُ ما", "خــبَّأــَتــهُ لرجــالِ هـذا المـحـفـلِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/126336	إبراهيم الحوراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2779	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> يا ميُّ لستُ أَخا الصبابةِ فاسأَلي <\|vsep\|> عمَّن يهيم بغير هذا المنزلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذهب الشبابُ على جناح نعامةٍ <\|vsep\|> واتى المشيبُ على اغرَّ محجَّل </\|bsep\|> <\|bsep\|> قالت مشيبك عند ارباب الحجي <\|vsep\|> لهب الهوى بظباء دارة جلجلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تحت المشيب جواهرٌ لو قلَّدوا <\|vsep\|> جيدي بها مشت النجوم بمجملي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاجبتها ولقد رقصت لقولها <\|vsep\|> رقصَ الغصون على غناءُ البلبلِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "اعــــلمـــتِ أيُّ جـــوى وأيُّ ولوعِ", "بـيـن الجـوانـحِ ساعة التوديعِ", "حـمـلتـكِ جـاريةُ المحيط كأنها", "بـرق سـى ليـلَ النـوى بـهـجوعي", "جرت السفينة بالبخار ونارها", "جـمـر الحشى والماءُ لجّ دموعي", "ما أنسَ لا انس التفاتها وقد", "عـبـث الفراق بشملنا المجموعِ", "ونــأت تــلوِّح للعـمـيـد تـحـيـةً", "بــمــدبــجٍ بــهــجٍ كـزهـر ربـيـعِ", "مـنـديـل كـفٍّ طـيـبـهُ مـن جـبـهةٍ", "تـنـدى بـلمـحـةٍ عـاشـقٍ مـمـنـوعِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/126332	إبراهيم الحوراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2779	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> اعلمتِ أيُّ جوى وأيُّ ولوعِ <\|vsep\|> بين الجوانحِ ساعة التوديعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حملتكِ جاريةُ المحيط كأنها <\|vsep\|> برق سى ليلَ النوى بهجوعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> جرت السفينة بالبخار ونارها <\|vsep\|> جمر الحشى والماءُ لجّ دموعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أنسَ لا انس التفاتها وقد <\|vsep\|> عبث الفراق بشملنا المجموعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونأت تلوِّح للعميد تحيةً <\|vsep\|> بمدبجٍ بهجٍ كزهر ربيعِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "رسمي يمثّلني لمقلةِ من بهِ", "وَلَهي وروحي في حماهُ تُقيمُ", "يعقوبُ أَشواق اليكم مهجتي", "وأنـا بـدينِ الحبِّ ابراهيمًُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/126328	إبراهيم الحوراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2779	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> رسمي يمثّلني لمقلةِ من بهِ <\|vsep\|> وَلَهي وروحي في حماهُ تُقيمُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "حــشــاك ونــاراً فــي فــؤَاديَ قــادحــه", "ودعــنــي وشــأنــي فـالرزيـئة فـادحـه", "ولا تـرجُ لي صـبـراً فـنـفـسـي حـزيـنـة", "وليــســت الى غـيـر التـفـجـع جـانـحـه", "تــروح وتـغـدو والرزايـا تـسـابـق ال", "رزايـــا اليـــهــا غــاديــات ورائحــه", "أقـامـت عـلى قـلبـي الغـمـوم مـنـيـخة", "بـكـلكـلهـا طـول المـدى غـيـر بـارحـه", "أحـاول بـالسـلوى التـثاماً لجرحى ال", "قــديــم فــتـدمـيـهِ الحـوادث جـارحـه", "فـفـي كـل يـوم لي الى الحزن والبكا", "دواع واســـبـــابٌ جـــفـــونــيَ قــارحــه", "وفـي كـلهـا ابـكـي فـتروي الطيور عن", "شــجـونـي وتـغـدو مـتـن حـزنـيَ شـارحـه", "اكــتِــم مــا بــي والســواجــم لاتـنـي", "تــنــمّ عــلى رغــمــي بــســريَ بــائحــه", "تــســجّ ومــمــا يـسـتـزيـد انـهـمـارهـا", "دواهٍ شـــــداد للخـــــلائق جــــائحــــه", "دهــتــهــم واصــداءُ الدمـار أمـامـهـا", "زواقٍ وغـــربـــان المــنــيــة صــائحــه", "دمــاءٌ أحــلتــهــا زبــانــيــة الشـقـا", "فـكـانـت لهـا فـي هـذه الحـرب سـافحه", "بـحـرب مـحـيـا الشـام غـشَّتـ خـطـوبـهـا", "لهُ بــسـمـوم الضـيـم والضـنـك لافـحـه", "ولكــن هــذي الحــرب ردَّت نــعــيــمـهـا", "جـحـيـمـاً والقـاهـا البـلاء مـطـارحـه", "وعـاثـت بـهـا أيـدي الرزايـا لسعدها", "بــصـمـصـام نـحـس مـرهـف الحـد ذابـحـه", "وشـدت عـليـهـا ضـغـطـة الحـصر فاغتدت", "تــقـلَّب تـحـت البـهـظ والخـسـف رازحـه", "وسـدَّت عـلى الاهـليـن حـتـى منافذ ال", "هــواء اليـهـم للردى البـاب فـاتـحـه", "فـإن لم يـمـوتـوا فيهِ جوعاً فمن جرى", "تــبــاريــح كــرب ســانــحــات وبـارحـه", "وكـمـمـن عـزيـز بـيـنـهـم قـد قضى وما", "سـمـعـنـا عـليـهِ بـيـنـنـا صـوت نـائحه", "يــشــق عــليــهِ الاهــل ثَــم جـيـوبـهـم", "ونـحـن هـنـا نـغـشـى الهـنـا ومـسارحه", "كـذا غـاب ابـراهـيـم عـنـا ونـحـن فـي", "تـــوقـــع انـــوار بـــلقــيــاهُ لائحــه", "تــنــاقــلت الأفــواه هــمــســاً نـعـيَّهُ", "وظــلّت تــورّي عــنــهُ غــيــر مــصـارحـه", "الى أن تـجـلَّى الامـر فـيـهِ واصـبـحـت", "حــقــيــقـتـه لا تـقـبـل الشـكَّ واضـحـه", "أجـل دار ابـرهـيـم شـيـخ العلوم وال", "مــعــارف شــطــت عــن مـحـبـيـهِ نـازحـه", "مـضـى تـاركـاً فـي الشـرق آثـار فـضلهِ", "نـوافـجـهـا تـبـقـى مـدى الدهر فائحه", "وشـــق عـــلى قـــلب اليـــراع فــراقــهُ", "فــــثــــلّم شــــقَّيـــهِ ودقَّ جـــوانـــحـــه", "وفــقــدانــهُ هــال القــريــض وآلم ال", "مــصــاب بــهِ اقــطــابــه وجــحــاحــجــه", "وهــل بــعـد ابـراهـيـم للنـاس مـطـمـع", "بــســاجـعـة فـي روضـة الشـعـر صـادحـه", "ومـن بـعـدهُ أن انـشـد الشـعـر شـنـفـت", "قــصــائدهُ الاســمــاع بـالدرّ نـافـحـه", "وهـل بـعـدهُ فـي سـامـر الحـي تـشـتـهي", "مـــســـاجــلة زنــد القــرائح قــادحــه", "ومــن بــعـده للكـبـح والحـلِّ إن عـصـت", "عــليـنـا عـويـصـاتُ المـسـائل جـامـحـه", "وهــل بــعــدهُ مــن صــالح لامــارة ال", "بــيــانِ فــيــحـمـيـهِ ويـرعـى مـصـالحـه", "وهـل تـسـمـح الايـام للنـاس يـا تـرى", "بــثــانٍ لهُ هــيـهـات ليـسـت بـسـامـحـه", "عـليـك أَيـا سـلفـي العـزيـز حـشـاشـتي", "تـفـيـض جـوى والعـيـن بـالدم نـاضـحـه", "قف انظر فتلقى ابنيك وابنتك الالي", "نــعــيَــك فــيــهـم كـان أكـبـر فـادحـه", "فــنــجــلاك فــي مــصـر يـذوبـان لوعـةً", "ونــجــلاك فـي بـيـروت تـنـحـب نـائحـه", "فــقـدنـاك فـقـد البـدر سـارٍ بـمـتـيـهٍ", "تـعـدّتـهُ آثـار الهـدى عـنـهُ مـا صـحـه", "وليـس عـجـيـبـاً أن يـجـر عـنـا الاسـى", "عــليــك كــؤُوســاً بــالتـفـجّـع طـافـحـه", "فـقـد كـنـت ريـحـان النـفـوس وطـيـبها", "وكــانــت تــرى جــذلانــه بــك فـارحـه", "ولمـا افـتـرقـنا منذ عامين كان بال", "تــلاقــي تــأَسـيّهـا فـتـرتـاح طـامـحـه", "ومـا كـان فـي حـسـبـاننا ان فرصة ال", "لقـا واجـتـمـاع الشـمـل ليست بسانحه", "تــغــمــدك الرحـمـن بـالعـفـو والرضـى", "وعــمــتــك مــنـهُ رحـمـة عـنـك صـافـحـه", "خـتـمـت بـتـقـواهُ الحياة هنا ففي ال", "حـيـاة هـنـاك انـعـم بـأَيـمـن فـاتـحـه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/126357	إبراهيم الحوراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2779	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_3\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> حشاك وناراً في فؤَاديَ قادحه <\|vsep\|> ودعني وشأني فالرزيئة فادحه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا ترجُ لي صبراً فنفسي حزينة <\|vsep\|> وليست الى غير التفجع جانحه </\|bsep\|> <\|bsep\|> تروح وتغدو والرزايا تسابق ال <\|vsep\|> رزايا اليها غاديات ورائحه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقامت على قلبي الغموم منيخة <\|vsep\|> بكلكلها طول المدى غير بارحه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحاول بالسلوى التثاماً لجرحى ال <\|vsep\|> قديم فتدميهِ الحوادث جارحه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ففي كل يوم لي الى الحزن والبكا <\|vsep\|> دواع واسبابٌ جفونيَ قارحه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي كلها ابكي فتروي الطيور عن <\|vsep\|> شجوني وتغدو متن حزنيَ شارحه </\|bsep\|> <\|bsep\|> اكتِم ما بي والسواجم لاتني <\|vsep\|> تنمّ على رغمي بسريَ بائحه </\|bsep\|> <\|bsep\|> تسجّ ومما يستزيد انهمارها <\|vsep\|> دواهٍ شداد للخلائق جائحه </\|bsep\|> <\|bsep\|> دهتهم واصداءُ الدمار أمامها <\|vsep\|> زواقٍ وغربان المنية صائحه </\|bsep\|> <\|bsep\|> دماءٌ أحلتها زبانية الشقا <\|vsep\|> فكانت لها في هذه الحرب سافحه </\|bsep\|> <\|bsep\|> بحرب محيا الشام غشَّت خطوبها <\|vsep\|> لهُ بسموم الضيم والضنك لافحه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكن هذي الحرب ردَّت نعيمها <\|vsep\|> جحيماً والقاها البلاء مطارحه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعاثت بها أيدي الرزايا لسعدها <\|vsep\|> بصمصام نحس مرهف الحد ذابحه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشدت عليها ضغطة الحصر فاغتدت <\|vsep\|> تقلَّب تحت البهظ والخسف رازحه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسدَّت على الاهلين حتى منافذ ال <\|vsep\|> هواء اليهم للردى الباب فاتحه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن لم يموتوا فيهِ جوعاً فمن جرى <\|vsep\|> تباريح كرب سانحات وبارحه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكممن عزيز بينهم قد قضى وما <\|vsep\|> سمعنا عليهِ بيننا صوت نائحه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يشق عليهِ الاهل ثَم جيوبهم <\|vsep\|> ونحن هنا نغشى الهنا ومسارحه </\|bsep\|> <\|bsep\|> كذا غاب ابراهيم عنا ونحن في <\|vsep\|> توقع انوار بلقياهُ لائحه </\|bsep\|> <\|bsep\|> تناقلت الأفواه همساً نعيَّهُ <\|vsep\|> وظلّت تورّي عنهُ غير مصارحه </\|bsep\|> <\|bsep\|> الى أن تجلَّى الامر فيهِ واصبحت <\|vsep\|> حقيقته لا تقبل الشكَّ واضحه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أجل دار ابرهيم شيخ العلوم وال <\|vsep\|> معارف شطت عن محبيهِ نازحه </\|bsep\|> <\|bsep\|> مضى تاركاً في الشرق ثار فضلهِ <\|vsep\|> نوافجها تبقى مدى الدهر فائحه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشق على قلب اليراع فراقهُ <\|vsep\|> فثلّم شقَّيهِ ودقَّ جوانحه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفقدانهُ هال القريض ولم ال <\|vsep\|> مصاب بهِ اقطابه وجحاحجه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل بعد ابراهيم للناس مطمع <\|vsep\|> بساجعة في روضة الشعر صادحه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن بعدهُ أن انشد الشعر شنفت <\|vsep\|> قصائدهُ الاسماع بالدرّ نافحه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل بعدهُ في سامر الحي تشتهي <\|vsep\|> مساجلة زند القرائح قادحه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن بعده للكبح والحلِّ ن عصت <\|vsep\|> علينا عويصاتُ المسائل جامحه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل بعدهُ من صالح لامارة ال <\|vsep\|> بيانِ فيحميهِ ويرعى مصالحه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل تسمح الايام للناس يا ترى <\|vsep\|> بثانٍ لهُ هيهات ليست بسامحه </\|bsep\|> <\|bsep\|> عليك أَيا سلفي العزيز حشاشتي <\|vsep\|> تفيض جوى والعين بالدم ناضحه </\|bsep\|> <\|bsep\|> قف انظر فتلقى ابنيك وابنتك الالي <\|vsep\|> نعيَك فيهم كان أكبر فادحه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنجلاك في مصر يذوبان لوعةً <\|vsep\|> ونجلاك في بيروت تنحب نائحه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقدناك فقد البدر سارٍ بمتيهٍ <\|vsep\|> تعدّتهُ ثار الهدى عنهُ ما صحه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليس عجيباً أن يجر عنا الاسى <\|vsep\|> عليك كؤُوساً بالتفجّع طافحه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقد كنت ريحان النفوس وطيبها <\|vsep\|> وكانت ترى جذلانه بك فارحه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولما افترقنا منذ عامين كان بال <\|vsep\|> تلاقي تأَسيّها فترتاح طامحه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما كان في حسباننا ان فرصة ال <\|vsep\|> لقا واجتماع الشمل ليست بسانحه </\|bsep\|> <\|bsep\|> تغمدك الرحمن بالعفو والرضى <\|vsep\|> وعمتك منهُ رحمة عنك صافحه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "حـمـلنا يا شريك الحزنِ وقراً", "بـهِ الجـبـارُ كـالنضو الطليحِ", "فــكــم عـزَّيـتـنـي وأَسـاك نـامٍ", "كـسـيل دمي من الجفن القريحِ", "وكــم عــزَّيـتـكـم والجـرح دامٍ", "وذا عطف الجريح على الجريحِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/126353	إبراهيم الحوراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2779	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_14\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> حملنا يا شريك الحزنِ وقراً <\|vsep\|> بهِ الجبارُ كالنضو الطليحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكم عزَّيتني وأَساك نامٍ <\|vsep\|> كسيل دمي من الجفن القريحِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "كانت خلالاُ لاشتمالك بالضنى", "فـغـدت وقـد نـزلت شعوب خيالا", "وقَـفَـت على ذاك السرير كأنها", "قَـلقُ الشـراعِ يجاذبُ الادقالا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/126349	إبراهيم الحوراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2779	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> كانت خلالاُ لاشتمالك بالضنى <\|vsep\|> فغدت وقد نزلت شعوب خيالا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يـا غـرسَ فـضـلٍ لم يـزل بـسـتـانُهُ", "تـجـنـى بـه ثـمـرَ العلوم الأنفسُ", "غـادرتَ اثـمـارَ الجـنـان بـارضنا", "وغــدوتَ فــي فــردوس ربــك تـغـرَسُ", "وملكتَ مفتاحَ السماءُ على الثرى", "فـدخـلت أبـواب العـلى يـا بـطرسُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/126345	إبراهيم الحوراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2779	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> يا غرسَ فضلٍ لم يزل بستانُهُ <\|vsep\|> تجنى به ثمرَ العلوم الأنفسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> غادرتَ اثمارَ الجنان بارضنا <\|vsep\|> وغدوتَ في فردوس ربك تغرَسُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "سـيـد الأكوان إن العبد لك", "بـالذي تـرضـى لهُ كـل الرضى", "لا لقــديــس شـهـيـدٍ أو مـلك", "قــلبـهُ بـل للذي عـنـهُ قـضـى", "ذاك شمس البرّ في أعلى فلك", "لاح فــيــه كــلُّ مـفـديٍّ مـضـى", "اشـرق الأبـرار فـيـهِ رنـمـا", "نــيــراتٍ فـي سـمـاءِ الاطـلس", "رنـمـت بـالشـكـر حـتـى رنـما", "كـلُّ شـادٍ بـالمـقـام الاقـدسِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/126341	إبراهيم الحوراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2779	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_6\|> ض <\|psep\|> <\|bsep\|> سيد الأكوان ن العبد لك <\|vsep\|> بالذي ترضى لهُ كل الرضى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا لقديس شهيدٍ أو ملك <\|vsep\|> قلبهُ بل للذي عنهُ قضى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذاك شمس البرّ في أعلى فلك <\|vsep\|> لاح فيه كلُّ مفديٍّ مضى </\|bsep\|> <\|bsep\|> اشرق الأبرار فيهِ رنما <\|vsep\|> نيراتٍ في سماءِ الاطلس </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "ذو العلم بين الطرس والمرقمِ", "كـالثَّبـتِ بـيـن العَضبِ واللهذمِ", "والأوَّل الاولى بــغــنــمٍ لمــا", "فـي سـعـيـهِ مـن شـامـل المـغنمِ", "فـكـم جـرى ذو العـلم في مجهلٍ", "حـتـى جـرى ذو الجـهل في معلمِ", "وكــم رعـى فـي مـهـمـةٍ كـوكـبـاً", "حـتـى اهتدى السارون بالانجمِ", "يــجـتـاب ارجـاء العـلى رغـبـةً", "في كشف ما في الاطلس المظلمِ", "طـوراً تـراهُ فـي جـوار السـهـى", "وتـــارةً فـــي جــيــرة المــرزمِ", "يــرســم مــن كـيـوانَ خـطَّاـ الى", "يــوحــى بــلا نـفـس ولا مـرسـم", "يــا ويـل مـن يـعـلم فـي بـلدةٍ", "فـيـهـا كـثـيـر الوفرِ لم يعلمِ", "يـسـقـي الروى الظـمـأَى ولكـنهُ", "اظــمــأُ مــن ومــلٍ ومــن غـيـلمِ", "يـكـسـو عـراة الحـيّ مـن تـسـجهِ", "لكـــنـــهُ اعــرى مــن المــبــرمِ", "ذي حــالة العــالم فــي مـوطـنٍ", "يـكـوى بـهِ ذو الفـضل بالميسمِ", "يــركــبــهُ الجــاهـل مـن حـلمـهِ", "والمـمـتـطـي صـنـوٌ لذي المحزم", "لو انـصـف الدهر امتطى كلُّ ذي", "عــلمِ اخــا جــهــلٍ فــلم يـظـلم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/126337	إبراهيم الحوراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2779	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_0\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> ذو العلم بين الطرس والمرقمِ <\|vsep\|> كالثَّبتِ بين العَضبِ واللهذمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والأوَّل الاولى بغنمٍ لما <\|vsep\|> في سعيهِ من شامل المغنمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكم جرى ذو العلم في مجهلٍ <\|vsep\|> حتى جرى ذو الجهل في معلمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم رعى في مهمةٍ كوكباً <\|vsep\|> حتى اهتدى السارون بالانجمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يجتاب ارجاء العلى رغبةً <\|vsep\|> في كشف ما في الاطلس المظلمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> طوراً تراهُ في جوار السهى <\|vsep\|> وتارةً في جيرة المرزمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يرسم من كيوانَ خطَّا الى <\|vsep\|> يوحى بلا نفس ولا مرسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ويل من يعلم في بلدةٍ <\|vsep\|> فيها كثير الوفرِ لم يعلمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يسقي الروى الظمأَى ولكنهُ <\|vsep\|> اظمأُ من وملٍ ومن غيلمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يكسو عراة الحيّ من تسجهِ <\|vsep\|> لكنهُ اعرى من المبرمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذي حالة العالم في موطنٍ <\|vsep\|> يكوى بهِ ذو الفضل بالميسمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يركبهُ الجاهل من حلمهِ <\|vsep\|> والممتطي صنوٌ لذي المحزم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يعلو ويخفق في الهواء كأَنهُ", "عــلمٌ عــلى حـصـنٍ اشـمَّ مـنـيـعِ", "مـا كـان اشـبـههُ بمهجة صبها", "لولا سـلامـتـهُ مـن التـقـطيع" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/126333	إبراهيم الحوراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2779	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> يعلو ويخفق في الهواء كأَنهُ <\|vsep\|> علمٌ على حصنٍ اشمَّ منيعِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "شـاهـدتـهـا وسـواكـهـا فـي لؤلؤ", "بـيـن العقيق فكان دمع الباكي", "قـالت بـكـى حـسداً فقلتُ يُغيرني", "تــقــبــيــل عـود بـشـامـةٍ وأراكِ", "قالت وهبتُ لك السواك فقلت لا", "ولمــاكِ مــالي حــاجــة بــســواكِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/126329	إبراهيم الحوراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2779	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> ك <\|psep\|> <\|bsep\|> شاهدتها وسواكها في لؤلؤ <\|vsep\|> بين العقيق فكان دمع الباكي </\|bsep\|> <\|bsep\|> قالت بكى حسداً فقلتُ يُغيرني <\|vsep\|> تقبيل عود بشامةٍ وأراكِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مــا للمــرابــع أصــبــحــت أطــلالا", "وتـــحـــوّل الروض الأريـــض رمـــالا", "تـجـري الريـاح فـلا تصادف في لوى", "وادي الحـــدائق بـــانــة او ضــالا", "وغـدا المـرنـم فـي المغاني نائحا", "يــجـد الهـجـيـر ولا يـصـيـب ظـلالا", "أتــرى غــدت بـأليـفـه عـيـس النـوى", "ســحــرا فــحــول عــدوهـا الأحـوالا", "نــعــم اغــتـدت بـأنـيـسـه وكـأنـهـا", "رمــدٌ تــبــاري فــي الفـلاة رعـالا", "قــطــعــت بــه غــايــات كـل تـنـوفـة", "هــيــمــاء قـطّـع جـوبـهـا الأوصـالا", "يـا ليـتـنـي كـنـت امـتـطـيـت أشدّها", "جــريــا وســاجـلت النـسـيـب سـجـالا", "اســفــي عـلى ولدي نـسـيـب مـا سـلا", "قــلمـي النـسـيـب وغـادر الأغـزالا", "اسـفـي عـلى الصـبح المسجى ما سجا", "ليـل الفـراق عـلى الاسـيـف وطـالا", "اســفــي عـليـه مـا حـيـيـت ولاح لي", "صــبــح الثــلاثــا أسـودا مـغـتـالا", "قــد كــان أحــلك مــن دجـون نـوازل", "لو زاولت صـــلد الجـــمــاد لســالا", "أبُـــنـــيّ بــعــدك صــار دهــري كــلّه", "صــبــح الثــلاثـا والحـيـاة نـزالا", "عجبوا لصبري في المصاب ولو دروا", "ضـربـوا بـحـزنـي والبـكا الأمثالا", "مـا حـيـلتـي فـي أن سـبقت أبا ومن", "بـــرأ البـــريّـــة عـــيّــن الآجــالا", "او مــا يــؤمّــلُ عـاجـزٌ يـوم الوغـى", "فــي حــرب مـن يـسـتـأسـر الرئبـالا", "أوصــدت دون الداء أبــواب الحـمـى", "فــأتــى القـضـاء وكـسّـر الأقـفـالا", "وأتــى اســاتـك يـرهـفـون سـيـوفـهـم", "والحــتــف اقـبـل لا يـهـاب نـصـالا", "وتـجـادلوا فـي مـا يـفـيد ولم يفد", "فــرأيــت جــمــلة مــا أتـوه جـدالا", "لا أدّعــي بــطــل العــلاج وإنّــمــا", "بــطــل المــنـيّـة أبـطـل الأعـمـالا", "وتــقــاطــر الأتـراب بـغـيـة نـظـرة", "قــبــل الرحــيـل وقـد شـددت رحـالا", "غـــطّـــوك بـــالأزهـــار إلا طــلعــة", "للشــمــس صــوّرهــا القـديـر مـثـالا", "فــرأيــت غــصــنــا ذاويــا أزهــاره", "نـــضـــرت ولكـــن أثـــمــرت أهــوالا", "نـثـروا عـليـك الدرّ مـن أجـفـانـهم", "فــنـظـمـتـه لك فـي الرثـاء مـقـالا", "وضــعــوك جــوهــرة بــظــرف كــرامــة", "ذخـــرا ليـــوم يــرهــب الأبــطــالا", "وبـعـيـد أن حـيّـوا بـريـحـان الأسى", "حـمـلوا النـفـيس ويمموا الترحالا", "أمــوا المــصــلّى ثــم دار عــشــائر", "لا يــعــرفــون مـن السـكـوت مـلالا", "وهــنــاك وســدت التــراب وكـنـت لا", "تــرضــى الحــريــر وســادة ومـثـالا", "وهــنــاك صــيّــرت الثــرى لي جــنّــةً", "فــيــهــا غــرسـت الصـبـر والآمـالا", "يــا ســاكـن الجـدث الذي ذابـت بـه", "مــهــجٌ تــقــلّ مــن الهـمـوم جـبـالا", "نـاحـت عـليـك الورق يا غصن النقا", "ولقـــد غـــدت أطــواقــهــا أغــلالا", "اســفــي عــليـك ولوعـتـي مـا رجـعـت", "واهــتــزّ بــانٌ فـي اللوى أو مـالا", "وعـليـك رحـمـة مـن فـداك من الردى", "وســــلامــــه الغـــدوات والآصـــالا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/126358	إبراهيم الحوراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2779	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ما للمرابع أصبحت أطلالا <\|vsep\|> وتحوّل الروض الأريض رمالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تجري الرياح فلا تصادف في لوى <\|vsep\|> وادي الحدائق بانة او ضالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغدا المرنم في المغاني نائحا <\|vsep\|> يجد الهجير ولا يصيب ظلالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أترى غدت بأليفه عيس النوى <\|vsep\|> سحرا فحول عدوها الأحوالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نعم اغتدت بأنيسه وكأنها <\|vsep\|> رمدٌ تباري في الفلاة رعالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قطعت به غايات كل تنوفة <\|vsep\|> هيماء قطّع جوبها الأوصالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ليتني كنت امتطيت أشدّها <\|vsep\|> جريا وساجلت النسيب سجالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> اسفي على ولدي نسيب ما سلا <\|vsep\|> قلمي النسيب وغادر الأغزالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> اسفي على الصبح المسجى ما سجا <\|vsep\|> ليل الفراق على الاسيف وطالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> اسفي عليه ما حييت ولاح لي <\|vsep\|> صبح الثلاثا أسودا مغتالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد كان أحلك من دجون نوازل <\|vsep\|> لو زاولت صلد الجماد لسالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبُنيّ بعدك صار دهري كلّه <\|vsep\|> صبح الثلاثا والحياة نزالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عجبوا لصبري في المصاب ولو دروا <\|vsep\|> ضربوا بحزني والبكا الأمثالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما حيلتي في أن سبقت أبا ومن <\|vsep\|> برأ البريّة عيّن الجالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> او ما يؤمّلُ عاجزٌ يوم الوغى <\|vsep\|> في حرب من يستأسر الرئبالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أوصدت دون الداء أبواب الحمى <\|vsep\|> فأتى القضاء وكسّر الأقفالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأتى اساتك يرهفون سيوفهم <\|vsep\|> والحتف اقبل لا يهاب نصالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتجادلوا في ما يفيد ولم يفد <\|vsep\|> فرأيت جملة ما أتوه جدالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا أدّعي بطل العلاج ونّما <\|vsep\|> بطل المنيّة أبطل الأعمالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتقاطر الأتراب بغية نظرة <\|vsep\|> قبل الرحيل وقد شددت رحالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> غطّوك بالأزهار لا طلعة <\|vsep\|> للشمس صوّرها القدير مثالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرأيت غصنا ذاويا أزهاره <\|vsep\|> نضرت ولكن أثمرت أهوالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نثروا عليك الدرّ من أجفانهم <\|vsep\|> فنظمته لك في الرثاء مقالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وضعوك جوهرة بظرف كرامة <\|vsep\|> ذخرا ليوم يرهب الأبطالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبعيد أن حيّوا بريحان الأسى <\|vsep\|> حملوا النفيس ويمموا الترحالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أموا المصلّى ثم دار عشائر <\|vsep\|> لا يعرفون من السكوت ملالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهناك وسدت التراب وكنت لا <\|vsep\|> ترضى الحرير وسادة ومثالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهناك صيّرت الثرى لي جنّةً <\|vsep\|> فيها غرست الصبر والمالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ساكن الجدث الذي ذابت به <\|vsep\|> مهجٌ تقلّ من الهموم جبالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ناحت عليك الورق يا غصن النقا <\|vsep\|> ولقد غدت أطواقها أغلالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> اسفي عليك ولوعتي ما رجعت <\|vsep\|> واهتزّ بانٌ في اللوى أو مالا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "بني الحزنِ من تنعون فاز بقربهِ", "بـديـع البـرايـا ناظراً وجه ربهِ", "فما مات عبدالباسط البرُّبل مضى", "الى جـنـةٍ اقـطـابـهـا بـعـضُ صحبهِ", "وأُطعم فيها ما اشتهى من اطايبٍ", "وأوردّ تــســنــيـمـاً فـلذَّ بـشـربـهِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/126354	إبراهيم الحوراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2779	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> بني الحزنِ من تنعون فاز بقربهِ <\|vsep\|> بديع البرايا ناظراً وجه ربهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما مات عبدالباسط البرُّبل مضى <\|vsep\|> الى جنةٍ اقطابها بعضُ صحبهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "صـيَّرتُ دمـعـي شـرابي والاسى قوتا", "حـتـى جرى من جفوني الدرُّ ياقوتا", "وواصـلتـنـي عـذارى لوعـتـي بـنـوى", "من بات حبل اقترابي منهُ مبتوتا", "وســامــرتــنـي وأُمُّ النـجـم راقـدةٌ", "بـنـاتُ نـعـشٍ وبـات النـجم مسبوتا", "كـــأنـــهــنَّ بــواكٍ فــوقــهُ قــمــراً", "يـحـكي نسيباً فأنساها المواقيتا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/126350	إبراهيم الحوراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2779	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_7\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> صيَّرتُ دمعي شرابي والاسى قوتا <\|vsep\|> حتى جرى من جفوني الدرُّ ياقوتا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وواصلتني عذارى لوعتي بنوى <\|vsep\|> من بات حبل اقترابي منهُ مبتوتا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسامرتني وأُمُّ النجم راقدةٌ <\|vsep\|> بناتُ نعشٍ وبات النجم مسبوتا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "وطـن الصـفا نضبت عيون جنانهِ", "فـجـرى من الاجفان ذوب جنانهِ", "وذوت حــدائقــهُ فـنـاحـت ورقـهُ", "أسـفـاً فـلبَّتـهـا بـلابـلُ بـانهِ", "عبثت بهِ هوج الردى فاستأصلت", "غـرسـاً فنونُ العصر من أفنانهِ", "لولا فـروعُ الفـضـلِ فـي جنَّاتهِ", "نـضـدت ثمارُ العلمِ من بستانهِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/126346	إبراهيم الحوراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2779	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> وطن الصفا نضبت عيون جنانهِ <\|vsep\|> فجرى من الاجفان ذوب جنانهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذوت حدائقهُ فناحت ورقهُ <\|vsep\|> أسفاً فلبَّتها بلابلُ بانهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عبثت بهِ هوج الردى فاستأصلت <\|vsep\|> غرساً فنونُ العصر من أفنانهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "أيـهـا الهـادي غـوى قلبي ولم", "يــسـأل الرشـد فـعـلمـهُ السـنَّنَ", "طـالمـا حـادت بـهِ هوجن الظلم", "عن سبيل القصد لم يهدَ السُّنَن", "فـاتـخذهُ اليوم من بعض الخدم", "واثقاً بالنشرِ لا يخشى الكفَن", "واكـسُهُ التـبـريـرَ ثوباً مُعلما", "بـالسـنـى يـزري بـبـرد السندسِ", "واخـتـم التـقـديـس حـتى يختما", "بـالتـبـنـي قـبـل خـتـم المرمسِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/126342	إبراهيم الحوراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2779	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_6\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> أيها الهادي غوى قلبي ولم <\|vsep\|> يسأل الرشد فعلمهُ السنَّنَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> طالما حادت بهِ هوجن الظلم <\|vsep\|> عن سبيل القصد لم يهدَ السُّنَن </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاتخذهُ اليوم من بعض الخدم <\|vsep\|> واثقاً بالنشرِ لا يخشى الكفَن </\|bsep\|> <\|bsep\|> واكسُهُ التبريرَ ثوباً مُعلما <\|vsep\|> بالسنى يزري ببرد السندسِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يـا غـافـليـن تنبَّهوا ازف السرى", "وحــدت مــطـيَّ رحـيـلهـا الركـبـانُ", "وحـيـاً الى دار البقاء فليس في", "دار الفــنــاءُ لعــاقــل أو طــانُ", "غـبـراؤُهـا سـوق الوغـى وسـماؤُها", "فــلك النـحـوس نـجـومـهُ الاحـزانُ", "لا يـسـلم الجـبـار فـي حـوماتها", "والمــشـتـري فـي أفـقـهـا كـيـوانُ", "حكت العبادُ بها الهشيم وأُصليت", "نــار المـصـائب فـالحـيـاةُ دخـانُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/126338	إبراهيم الحوراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2779	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> يا غافلين تنبَّهوا ازف السرى <\|vsep\|> وحدت مطيَّ رحيلها الركبانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحياً الى دار البقاء فليس في <\|vsep\|> دار الفناءُ لعاقل أو طانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> غبراؤُها سوق الوغى وسماؤُها <\|vsep\|> فلك النحوس نجومهُ الاحزانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يسلم الجبار في حوماتها <\|vsep\|> والمشتري في أفقها كيوانُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "ظـلُّ الاله عـلى الرعـيـة سيفهُ", "قـطـع الذئاب فـصـان كـلَّ قـطيعِ", "محمولُ أمّ المجد موضوعُ العلى", "روحـي فـدى المحمولِ والموضوعِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/126334	إبراهيم الحوراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2779	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> ظلُّ الاله على الرعية سيفهُ <\|vsep\|> قطع الذئاب فصان كلَّ قطيعِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "زارَتـكَ ذاتُ لِثـامٍ فـاحِـمٍ طَـلَعَـت", "وَالبَعضُ مِن وَجهِها لِلنَّاسِ مُنكَشِفُ", "كَـالبَـدرِ لَم يَـكـسُهُ كِسفٌ أَلَمَّ بِهِ", "فَـالنِّصـفُ مـنـكَشفٌ وَالنِّصفُ مُنكَسِفُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73648	أبو جعفر بن عاصم	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1224	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> زارَتكَ ذاتُ لِثامٍ فاحِمٍ طَلَعَت <\|vsep\|> وَالبَعضُ مِن وَجهِها لِلنَّاسِ مُنكَشِفُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "شـاطِـبَـةُ الشَّرقِ شَـرُّ دارٍ", "لَيــسَ لِسُــكّــانِهـا فَـلاحُ", "أَلسَّكـبُ مِـن شَأنِهِم وَلَكِن", "أَكـثَـرُ مَـسـكُـوبِهِـم سُلاحُ", "لَهُم بِهِ في الكَنيفِ حِفظٌ", "وَهـوَ بِـأَسـتـاهِهِـم مُـباحُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73644	أبو جعفر بن عاصم	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1224	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> شاطِبَةُ الشَّرقِ شَرُّ دارٍ <\|vsep\|> لَيسَ لِسُكّانِها فَلاحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلسَّكبُ مِن شَأنِهِم وَلَكِن <\|vsep\|> أَكثَرُ مَسكُوبِهِم سُلاحُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "وَمُدامَةٍ تُعشِي العُيونَ بِنُورِها", "فَـالغَـيثُ مِن سُكرٍ بِها مُستَسهِلُ", "لَو أَنَّهـا سُـقِـيَـت عِـظـاماً رِمَّةً", "أَضحَت مِنَ الأَجداثِ شَخصاً يَنسِلُ", "مُـتَـرَنِّمـاً يَـشـدو بِـأَرفَع صَوتِهِ", "يـا بَـيـتَ عـاتِكَةَ الَّذي أَتغَزَّلُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73649	أبو جعفر بن عاصم	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1224	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> وَمُدامَةٍ تُعشِي العُيونَ بِنُورِها <\|vsep\|> فَالغَيثُ مِن سُكرٍ بِها مُستَسهِلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَو أَنَّها سُقِيَت عِظاماً رِمَّةً <\|vsep\|> أَضحَت مِنَ الأَجداثِ شَخصاً يَنسِلُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "وَقَـفـتُ بِالبَحرِ وَالأَمواجُ فائِضَةٌ", "تَـتـرَى عَلى سيفِهِ في يَومِ أَهوالِ", "فَقُلتُ ما ذاكَ هَولٌ فيهِ بَل وَلَجَت", "فــي لُجِّ مَـوجَـتِهِ كَـفُّ اِبـنِ كَـمَّاـلِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73645	أبو جعفر بن عاصم	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1224	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> وَقَفتُ بِالبَحرِ وَالأَمواجُ فائِضَةٌ <\|vsep\|> تَترَى عَلى سيفِهِ في يَومِ أَهوالِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "عَــجَــبِــي وَمَــجـدُكَ طَـيِّبـُ الأَعـراقِ", "ســارٍ كَـسَـيـرِ الشَّمـسِ فـي الأفـاقِ", "مِـن سـوءِ فِـعـلِكَ يـا وَليـدُ بِصاحِبٍ", "قـــابَـــلتَهُ بِــمَــكــارِهِ الأَخــلاقِ", "لَمّـــا أَتـــاكَ مُــؤَمِّلــاً أَنــكَــرتَهُ", "وَنَــــظَـــرتَهُ بِـــمُـــؤَخَّرِ الأَحـــداقِ", "نَــظَــراً يَــدُلُّ بِــأَنَّ بَــرقَــكَ خُــلَّبٌ", "تَــبـدو عَـلَيـهِ مَـخَـابِـلُ الإِخـفـاقِ", "وَفَعَلتَ فِعلَ السَّيفِ في يَومِ الوَغى", "لَم تَــرعَ عَهــدَ حَـمـائِلِ الأَعـنـاقِ", "يَـمَّمـتُ ظِـلاً فـي حَـديـقَـةِ مَـجـدِكُـم", "فَــوَجَــدتُهــا شَــوكــاً بِــلا أَوراقِ", "وَضَــرَبـتُ مِـنـهـا فـي حَـديـدٍ بـارِدٍ", "وَزَرَعــتُ حَــبّــاً فــي صــفـاةِ رِهـاقِ", "وَكَــرَعــتُ مِــن ظَــمـإٍ لَدَيـكَ مُـبَـرّحٍ", "فــي آسِــنٍ دَفِــرِ الشَّمــيــمِ زُعــاقِ", "فَـلَئِن عَـتَـبـتُـكُ فَـالعِـتـابُ عَلامَةٌ", "تُــنــبــي وَتَــشــهَــدُ أَنَّ وُدَّكَ بــاقِ", "وَلَئِن بَـعَـثـتُ بِـبَـعـضِ ما أَولَيتَني", "فَــأَنـا لِعِـرضِـكَ مُـكـثِـرُ الإِشـفـاقِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73650	أبو جعفر بن عاصم	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1224	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> عَجَبِي وَمَجدُكَ طَيِّبُ الأَعراقِ <\|vsep\|> سارٍ كَسَيرِ الشَّمسِ في الأفاقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن سوءِ فِعلِكَ يا وَليدُ بِصاحِبٍ <\|vsep\|> قابَلتَهُ بِمَكارِهِ الأَخلاقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَمّا أَتاكَ مُؤَمِّلاً أَنكَرتَهُ <\|vsep\|> وَنَظَرتَهُ بِمُؤَخَّرِ الأَحداقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَظَراً يَدُلُّ بِأَنَّ بَرقَكَ خُلَّبٌ <\|vsep\|> تَبدو عَلَيهِ مَخَابِلُ الِخفاقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفَعَلتَ فِعلَ السَّيفِ في يَومِ الوَغى <\|vsep\|> لَم تَرعَ عَهدَ حَمائِلِ الأَعناقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَمَّمتُ ظِلاً في حَديقَةِ مَجدِكُم <\|vsep\|> فَوَجَدتُها شَوكاً بِلا أَوراقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَضَرَبتُ مِنها في حَديدٍ بارِدٍ <\|vsep\|> وَزَرَعتُ حَبّاً في صفاةِ رِهاقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَرَعتُ مِن ظَمٍ لَدَيكَ مُبَرّحٍ <\|vsep\|> في سِنٍ دَفِرِ الشَّميمِ زُعاقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَئِن عَتَبتُكُ فَالعِتابُ عَلامَةٌ <\|vsep\|> تُنبي وَتَشهَدُ أَنَّ وُدَّكَ باقِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "بَيضاءُ تَستَرِقُ الأَلحاظَ وَجنَتُها", "فَـكُـلُّ خالٍ لَها في الخَدِّ إِنسانُ", "إِنّـي لأَعـذُلُهـا طَـوراً وَأَعذِرُها", "إِذ لا يُرى مَن لَهُ حُسنٌ وَإِحسانُ", "ضِدَّانِ ما اِجتَمَعا إِلا لَدى رَجُلٍ", "نَـدرٍ وَمـا هُـوَ بِـالإِحسانِ مَنّانُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73646	أبو جعفر بن عاصم	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1224	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> بَيضاءُ تَستَرِقُ الأَلحاظَ وَجنَتُها <\|vsep\|> فَكُلُّ خالٍ لَها في الخَدِّ ِنسانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنّي لأَعذُلُها طَوراً وَأَعذِرُها <\|vsep\|> ِذ لا يُرى مَن لَهُ حُسنٌ وَِحسانُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "وَعـــارِضِ خَـــدٍّ تَــأَمَّلــتُهُ", "فَـأَلفَـيـتُهُ صُـنـعَ نَـظّارِهِ", "تَـعَـشَّقَهُ الطَّرفُ مِن حُسنِهِ", "فَأَهداهُ مِن هُدبِ أَشفارِهِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73651	أبو جعفر بن عاصم	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1224	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> وَعارِضِ خَدٍّ تَأَمَّلتُهُ <\|vsep\|> فَأَلفَيتُهُ صُنعَ نَظّارِهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "بَدا وَالمَصابيحُ قَد أُوقِدَت", "سَـعـيـدٌ وَوَجـهُ الدُّجى مُظلِمُ", "فَـقُـلتُ وَقَـد قـابَـلَت وَجـهَهُ", "أَتَـجـتَـمِـعُ الشَّمسُ وَالأَنجُمُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73647	أبو جعفر بن عاصم	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1224	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> بَدا وَالمَصابيحُ قَد أُوقِدَت <\|vsep\|> سَعيدٌ وَوَجهُ الدُّجى مُظلِمُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "قـــد دعـــا صــادق الغــرام رجــالا", "فـــأجـــابـــوه مـــســرعــيــن رجــالا", "أدلجــوا بــالمــســيـر سـرا فـسـروا", "وبــدار الحــبــيـب حـطـوا الرحـالا", "ظـفـروا بـالمـنـى وبـالقـرب فـازوا", "والخــليــون فــي الخــمــول كـسـالى", "شــهـدوا مـشـهـدا مـن الشـهـد أحـلى", "ومـــن العـــز ســـربـــلوا ســربــالا", "ولديـــهـــم دقــت كــؤس التــهــانــى", "وســـرور اللقـــا عــليــهــم تــوالى", "بــحــمــاهــم طــافــت كـؤس الحـمـيـا", "فــتــحــســوا مــن راحــهــا جـريـالا", "هــجــمــت نــشــاة الســرور عــليـهـم", "فــتــراهــم ســكـرى الغـرام ثـمـالى", "فــي حـمـى أشـرف النـبـيـيـن قـالوا", "واســتــقــالوا عــثــارهــم فـأقـالا", "ولجــوا مــنــشــديــن يـا عـيـن هـذا", "مــن يــديــن الهـدى أزال الضـلالا", "عــيــن هــذا عــيــن العـيـون فـقـرّى", "قــد بــلغــتــى بــقــربــه الآمــالا", "عــيـن هـذا الذى سـقـى الالف مـمـا", "فــاض مــن بــيــن اصــبـعـيـه وسـالا", "عـيـن هـذا الذى كـفى الالف بالصا", "ع غــــذاء ولو يــــعــــولون عــــالا", "عــيــن هــذا الذى بــتــفــلتــه قــد", "صــار مــلح المــيــاه عـذبـا زلالا", "عــيـن هـذا الذى بـه العـيـن ضـاءت", "بــعــد مـا زال نـورهـا واسـتـحـالا", "عــــيـــن هـــذا الذى دعـــا البـــدر", "فـانـشـق انـقيادا لامره وامتثالا", "عـيـن هـذا الذى له الجـذع قـد حـنّ", "حــنــيــن المــفــارقــات الثــكــالى", "عــيــن هــذا الذى له نــطــق الضــب", "وجــاء البــعــيــر يـشـكـو الكـلالا", "عـــيـــن هــذا الذى يــقــال له ســل", "تــعــط واشــفــع فـلا يـخـاف مـلالا", "عـــيـــن هـــذا الذى لقـــاب وأدنــى", "لا مــكــانــا قـد كـان بـل اجـلالا", "عــيــن هــذا الذى بــعــيــن عــيــان", "لامــــنـــام رأى العـــلىّ تـــعـــالى", "عـــيـــن هــذا بــه الصــلاة لخــمــس", "بــعــد خــمــســيــن أمــرهـا قـد آلا", "عــيــن هــذا كـهـف الوفـود اذا مـا", "مــدلهــم الخــطــوب والكــرب صــالا", "عــــيــــن هـــذا أنـــا لهـــا قـــائل", "والرسـل كـلّ قـد قـال نـفـسى لا لا", "عـيـن هـذا المـلاذ يوم ترى الناس", "ســـكـــارى مـــمـــا دهــاهــم ذهــالا", "عين هذا له الولا واللوا والرسل", "اذ ســـــار خـــــلفـــــه تـــــتــــلالا", "عـــيـــن هـــذا الذى أمـــد بـــبـــدر", "وكـفـى الله المـؤمـنـيـن القـتـالا", "عــيــن هــذا الذى أظــلمــتــه سـحـب", "وله لم تــــرى العــــيـــون ظـــلالا", "هـو أتـقـى العـبـاد أنـقى البرايا", "أصـــدق الخـــلق لهـــجـــة ومــقــالا", "أحــســن العــالمـيـن خـلقـا وخـلقـا", "وأســــدّ الانــــام رأيــــا وقــــالا", "كــل حــســن مــن حــســنــه مــســتـمـد", "مـا سـواه في الخلق حازا الجمالا", "كــل جــود فــي الكــون كـان فـمـنـه", "سـار غـربـا شـرقـا جـنـوبـا شـمـالا", "هـــو لولاه فـــي ســـفـــيــنــة نــوح", "لطــفــا المــاء فــوقــهــا وتـعـالى", "وهــــو لولاه بــــالخـــليـــل لزادت", "نـــار نـــمــروذ شــدّة واشــتــعــالا", "وهـــو لولاه لم يـــكــن آدم قــبــل", "نـــبـــيــا بــل لم يــكــن صــلصــالا", "هــو غــيــث غــوث مــعــيــن مــغــيــث", "مـــحـــســن مــا بــلا أجــاب ســؤالا", "مــن أتــى بــاب عــزه بــانــكــســار", "وخـــضـــوع حـــمـــاه مـــمـــا أهــالا", "فــــبــــه لذ بــــذلة وافــــتـــقـــار", "وأفـــض مـــنـــك دمـــعــك الهــطــالا", "ثـم نـادى يـا أكـرم الرسـل يـا من", "بــالعــطــا يـا عـمّ الورى افـضـالا", "قــد شـددنـا الرحـال نـحـوك نـبـغـى", "يــا جــزيـل الاحـسـان مـنـك نـوالا", "فـي حـمـاك المـنـيـع هـانـحـن صـرنا", "فــــأجــــرنــــا وأذهـــب الأوجـــالا", "ومــددنــا أيــدى الرجــاء وحــاشــا", "ك تـــضـــيــع الذى بــبــابــك قــالا", "مــن لنــا ان رددت أو مــن نــرجــى", "أو لمــن نــلتـجـى اذ الكـرب جـالا", "مـــا لنـــا مــلجــأ ســواك اذا مــا", "دهــمــتـنـا الخـطـوب والحـال حـالا", "كن لنا شافعا من النار في الحشر", "وغـــوثـــا يـــا خـــيــر مــولى وآلا", "وأغـــثـــنـــا مـــن كــل غــول وغــول", "وبـــنـــيـــنـــا وصــحــبــنــا والآلا", "والحــمــيــدىّ مــثــقـلات الخـطـايـا", "أثـــقـــلتـــه فـــحـــمـــلتــه مــلالا", "أقــعــدتــه عــنــك الذنــوب وان لم", "تـــك عـــونـــا له اضـــمــحــل وزالا", "لك أهـــدى هـــذا المــديــح فــصــله", "بـــقـــبـــول وهـــب لنـــا اقـــبــالا", "فــعــســى مــنـك بـالشـفـاعـة يـحـظـى", "حـيـث عـنـه الخـليـل والمـال مـالا", "دام مـــن ربـــنـــا عـــليـــك صـــلاة", "وســـــلام ضـــــيـــــاؤه يـــــتــــلالا", "وعـــــلى آلك الكـــــرام وأصــــحــــا", "بــــك مـــا حـــرّك الغـــرام رجـــالا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/123526	عبد الرحمن الحميدي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2621	العصر العثماني	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> قد دعا صادق الغرام رجالا <\|vsep\|> فأجابوه مسرعين رجالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أدلجوا بالمسير سرا فسروا <\|vsep\|> وبدار الحبيب حطوا الرحالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظفروا بالمنى وبالقرب فازوا <\|vsep\|> والخليون في الخمول كسالى </\|bsep\|> <\|bsep\|> شهدوا مشهدا من الشهد أحلى <\|vsep\|> ومن العز سربلوا سربالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولديهم دقت كؤس التهانى <\|vsep\|> وسرور اللقا عليهم توالى </\|bsep\|> <\|bsep\|> بحماهم طافت كؤس الحميا <\|vsep\|> فتحسوا من راحها جريالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هجمت نشاة السرور عليهم <\|vsep\|> فتراهم سكرى الغرام ثمالى </\|bsep\|> <\|bsep\|> في حمى أشرف النبيين قالوا <\|vsep\|> واستقالوا عثارهم فأقالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولجوا منشدين يا عين هذا <\|vsep\|> من يدين الهدى أزال الضلالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عين هذا عين العيون فقرّى <\|vsep\|> قد بلغتى بقربه المالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عين هذا الذى سقى الالف مما <\|vsep\|> فاض من بين اصبعيه وسالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عين هذا الذى كفى الالف بالصا <\|vsep\|> ع غذاء ولو يعولون عالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عين هذا الذى بتفلته قد <\|vsep\|> صار ملح المياه عذبا زلالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عين هذا الذى به العين ضاءت <\|vsep\|> بعد ما زال نورها واستحالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عين هذا الذى دعا البدر <\|vsep\|> فانشق انقيادا لامره وامتثالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عين هذا الذى له الجذع قد حنّ <\|vsep\|> حنين المفارقات الثكالى </\|bsep\|> <\|bsep\|> عين هذا الذى له نطق الضب <\|vsep\|> وجاء البعير يشكو الكلالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عين هذا الذى يقال له سل <\|vsep\|> تعط واشفع فلا يخاف ملالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عين هذا الذى لقاب وأدنى <\|vsep\|> لا مكانا قد كان بل اجلالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عين هذا الذى بعين عيان <\|vsep\|> لامنام رأى العلىّ تعالى </\|bsep\|> <\|bsep\|> عين هذا به الصلاة لخمس <\|vsep\|> بعد خمسين أمرها قد لا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عين هذا كهف الوفود اذا ما <\|vsep\|> مدلهم الخطوب والكرب صالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عين هذا أنا لها قائل <\|vsep\|> والرسل كلّ قد قال نفسى لا لا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عين هذا الملاذ يوم ترى الناس <\|vsep\|> سكارى مما دهاهم ذهالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عين هذا له الولا واللوا والرسل <\|vsep\|> اذ سار خلفه تتلالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عين هذا الذى أمد ببدر <\|vsep\|> وكفى الله المؤمنين القتالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عين هذا الذى أظلمته سحب <\|vsep\|> وله لم ترى العيون ظلالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو أتقى العباد أنقى البرايا <\|vsep\|> أصدق الخلق لهجة ومقالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحسن العالمين خلقا وخلقا <\|vsep\|> وأسدّ الانام رأيا وقالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كل حسن من حسنه مستمد <\|vsep\|> ما سواه في الخلق حازا الجمالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كل جود في الكون كان فمنه <\|vsep\|> سار غربا شرقا جنوبا شمالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو لولاه في سفينة نوح <\|vsep\|> لطفا الماء فوقها وتعالى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو لولاه بالخليل لزادت <\|vsep\|> نار نمروذ شدّة واشتعالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو لولاه لم يكن دم قبل <\|vsep\|> نبيا بل لم يكن صلصالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو غيث غوث معين مغيث <\|vsep\|> محسن ما بلا أجاب سؤالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من أتى باب عزه بانكسار <\|vsep\|> وخضوع حماه مما أهالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبه لذ بذلة وافتقار <\|vsep\|> وأفض منك دمعك الهطالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثم نادى يا أكرم الرسل يا من <\|vsep\|> بالعطا يا عمّ الورى افضالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد شددنا الرحال نحوك نبغى <\|vsep\|> يا جزيل الاحسان منك نوالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> في حماك المنيع هانحن صرنا <\|vsep\|> فأجرنا وأذهب الأوجالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومددنا أيدى الرجاء وحاشا <\|vsep\|> ك تضيع الذى ببابك قالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من لنا ان رددت أو من نرجى <\|vsep\|> أو لمن نلتجى اذ الكرب جالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما لنا ملجأ سواك اذا ما <\|vsep\|> دهمتنا الخطوب والحال حالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كن لنا شافعا من النار في الحشر <\|vsep\|> وغوثا يا خير مولى ولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأغثنا من كل غول وغول <\|vsep\|> وبنينا وصحبنا واللا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والحميدىّ مثقلات الخطايا <\|vsep\|> أثقلته فحملته ملالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقعدته عنك الذنوب وان لم <\|vsep\|> تك عونا له اضمحل وزالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لك أهدى هذا المديح فصله <\|vsep\|> بقبول وهب لنا اقبالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعسى منك بالشفاعة يحظى <\|vsep\|> حيث عنه الخليل والمال مالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> دام من ربنا عليك صلاة <\|vsep\|> وسلام ضياؤه يتلالا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "صــب صــبــا حــبــكــم بــه ســكـنـا", "ليــس الى غــيــركــم يـرى سـكـنـا", "حــشــى حــشــاه الغــرام مــن وله", "فـــؤاده مـــا هــدا ولا ســكــنــا", "تــبــيـت تـرعـى النـجـوم مـقـلتـه", "فــلم يــذق بــعـد بـعـدكـم وسـنـا", "فـــإن أضـــا بــرق بــارق ومــضــى", "يــشـتـاق مـنـكـم بـه بـهـا وسـنـا", "وان بـدا البـدر فـي الكـمال له", "أذكــره مــنــظــرا لكــم حــســنــا", "أو عــطـرت نـفـحـة البـشـام صـبـا", "يــذكــر مـنـكـم بـذاك نـفـح سـنـا", "أو بــكــم زمــزم الحــداة طــفــا", "طــوفــان أجــفــانــه فــزاد عـنـا", "فــكــل مـا فـي الوجـود مـن حـسـن", "فــأنــه مــنــكــم اســتـفـاد غـنـا", "فــكــيــف فــيــكـم يـرى السـلوّشـج", "مـن الهـوى جـسـمـه الضـئيـل بـنى", "بــنــيــتــه مــن مــحــبــة بــنـيـت", "وارتــضــعــت مــن ثــديـهـا لبـنـا", "مــازحــت الروح والمــزاج فــمــا", "يـطـرقـهـا بـانـقـضـا الزمان فنا", "أم فـي قـبـول المـلام يـطـمع من", "لام وقــد مــال أن يــعــنــفــنــا", "هـيـهـات هـيـهـات مـا الخـلىّ كمن", "وداده فــــي فــــؤاده كــــمـــنـــا", "مــه يــا عـذولى فـلن تـرى وطـرا", "مــن ســلوتــى قـط لم أنـلك مـنـا", "فـإن أكـن فـي الغـرام لم أر ما", "يـجـدى وقـضـيـت فـي الهـوى زمـنا", "فـــلى خـــلاص بــمــدح أكــرم مــن", "أزال بــالطــب والشــفــا زمــنــا", "أعــلى النــبــيــيــن رتـبـة فـبـه", "فـــيـــه حـــلا للرواة حـــدّثــنــا", "أكـــثـــرهـــم أمّـــة وأفـــخـــرهــم", "آلا وصــحــبــا وخــيــرهـم خـتـنـا", "أســعــدهــم مــولدا فــمــا بــشــر", "وجــــى له ســــرة ولاخــــتــــنــــا", "أكــبــرهــم هــمــة فــكــم بــحــرا", "قـــام ولله طـــائعـــا قـــطـــنـــا", "أثـــبـــتـــهـــم مــلة وأقــومــهــم", "ديــنــا بـذا شـرعـه بـنـا قـطـنـا", "أطــهــرهــم شــيــمــة وأظــهــرهــم", "حــزبــا له الحــق ديــنــه رصـنـا", "أصــدقــهــم لهــجــة فــمــا بـفـرا", "فـــاه ولا عـــرض غــيــره رصــنــا", "أفــصــحــهــم مـنـطـقـا وأحـسـنـهـم", "خــلقــا وخــلقــا فــاحــوى احـنـا", "أرفــعــهــم مــنــصــبـا وأعـرفـهـم", "بــالله مــا للســوى أرى احــنــا", "ووقــت مــيــلاده الشــريــف بــدا", "كـسـر بـكـسـرى لدى انـكـسـار بنا", "خــــص بــــآى لهـــا الدوام فـــلا", "تـبـلى فـتـتـلى عـلى الدوام بنا", "ســرى مــن المـسـجـد الحـرام إلى", "الأقـصـى وأسـمـى سـمـا سما بدنا", "وازداد بـالقـرب في المكانة لا", "قــرب مــكــان فــكــان قــاب دنــا", "وأمّ بــالرســل والمـلائك والكـل", "أقــــرّوا بــــفــــضــــله عــــلنــــا", "وردّ خــمــســيــن فـي الصـلاة الى", "خــمــس وكـم راجـع السـمـيـع لنـا", "وكـــم اتـــاه مـــن العـــلىّ عــلا", "ثــــم وفــــخـــر وســـودد وهـــنـــا", "وشــاهــد الحــق بــالعـيـان فـمـا", "ضـــل ومـــا عــن مــرامــه وهــنــا", "ونــال مــا لم يــنــله قـبـل ولا", "بــعــد ســواه وكــم نــفـيـس قـنـا", "وحــــفــــه ربـــه بـــعـــصـــمـــتـــه", "فــمــا احــتــراس بــصــارم وقـنـا", "أتــى بــشــيــرا لمـن أطـاع كـمـا", "جــاء نــذيــرا لمــن عـصـى وجـنـى", "لولاه لم يـــــــــــوجـــــــــــد ولا", "طــاب بــروض الجـنـان طـيـب جـنـى", "ســيــد كــل الأنــام مــرجــعــهــم", "لهـم غـدا فـي المـعـاد مـنه غنا", "أعـــد أحـــاديـــثـــه عـــلىّ وعـــد", "ودع ســـمـــاعــا لمــطــرب وغــنــا", "فـهـو الطـبـيـب الحـبيب كم بدوا", "أذهــب مــســا وكــم شــفـى ضـمـنـا", "فــــلج حــــمــــاه ولذ بـــه تـــره", "بــرّا كـريـمـا لك المـنـى ضـمـنـا", "وقــل بــه تــلق مــا يــســر وقــل", "يـاخـيـر مـن بالهنا نفى الشجنا", "ومــــــــن اذا أمّه مـــــــؤمّـــــــله", "نـال المـنـى مـذ قضى له الشجنا", "اليــك أشــكــو جــوارحــا جــرحــت", "ديـنـى وحـالا مـن الهـوى عـفـنـا", "ونــفــس سـوء الى الخـطـا جـمـحـت", "فــكـم بـهـا بـأس عـزمـهـا عـفـنـا", "والقــلب مــعــهــا مــقــلب ولهــا", "فـي الاثـم شـيـطـانـها بها شطنا", "ولقــلقــا كــالحــســام كــم غــرض", "قـــضـــى وعـــرض بـــحــدّه صــحــنــا", "ومــنــك أرجــو صــلاحــهـا فـعـسـى", "لحــظ بــه ذات بــيــنــهـم صـحـنـا", "وصــن عـن الفـتـنـتـيـن ديـنـى لى", "اذ جـعـلوا لى مـن الثـرى شـزنـا", "عن الحميدى وأصله وكذا الفروع", "والصــــحــــب اذهــــب الشــــزنــــا", "دامــت صــلاة مــن الســلام بـهـا", "عــليــك مـنـه السـلام قـد قـرنـا", "والآل والصــحـب مـا صـبـا لحـمـى", "صــب وبــالبــيــت مــحــرم قــرنــا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/123522	عبد الرحمن الحميدي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2621	العصر العثماني	null	null	فصيح	<\|meter_1\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> صب صبا حبكم به سكنا <\|vsep\|> ليس الى غيركم يرى سكنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حشى حشاه الغرام من وله <\|vsep\|> فؤاده ما هدا ولا سكنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تبيت ترعى النجوم مقلته <\|vsep\|> فلم يذق بعد بعدكم وسنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن أضا برق بارق ومضى <\|vsep\|> يشتاق منكم به بها وسنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وان بدا البدر في الكمال له <\|vsep\|> أذكره منظرا لكم حسنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو عطرت نفحة البشام صبا <\|vsep\|> يذكر منكم بذاك نفح سنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو بكم زمزم الحداة طفا <\|vsep\|> طوفان أجفانه فزاد عنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكل ما في الوجود من حسن <\|vsep\|> فأنه منكم استفاد غنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكيف فيكم يرى السلوّشج <\|vsep\|> من الهوى جسمه الضئيل بنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> بنيته من محبة بنيت <\|vsep\|> وارتضعت من ثديها لبنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مازحت الروح والمزاج فما <\|vsep\|> يطرقها بانقضا الزمان فنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم في قبول الملام يطمع من <\|vsep\|> لام وقد مال أن يعنفنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هيهات هيهات ما الخلىّ كمن <\|vsep\|> وداده في فؤاده كمنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مه يا عذولى فلن ترى وطرا <\|vsep\|> من سلوتى قط لم أنلك منا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن أكن في الغرام لم أر ما <\|vsep\|> يجدى وقضيت في الهوى زمنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلى خلاص بمدح أكرم من <\|vsep\|> أزال بالطب والشفا زمنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعلى النبيين رتبة فبه <\|vsep\|> فيه حلا للرواة حدّثنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أكثرهم أمّة وأفخرهم <\|vsep\|> لا وصحبا وخيرهم ختنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسعدهم مولدا فما بشر <\|vsep\|> وجى له سرة ولاختنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أكبرهم همة فكم بحرا <\|vsep\|> قام ولله طائعا قطنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أثبتهم ملة وأقومهم <\|vsep\|> دينا بذا شرعه بنا قطنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أطهرهم شيمة وأظهرهم <\|vsep\|> حزبا له الحق دينه رصنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أصدقهم لهجة فما بفرا <\|vsep\|> فاه ولا عرض غيره رصنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أفصحهم منطقا وأحسنهم <\|vsep\|> خلقا وخلقا فاحوى احنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرفعهم منصبا وأعرفهم <\|vsep\|> بالله ما للسوى أرى احنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ووقت ميلاده الشريف بدا <\|vsep\|> كسر بكسرى لدى انكسار بنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> خص بى لها الدوام فلا <\|vsep\|> تبلى فتتلى على الدوام بنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سرى من المسجد الحرام لى <\|vsep\|> الأقصى وأسمى سما سما بدنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وازداد بالقرب في المكانة لا <\|vsep\|> قرب مكان فكان قاب دنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأمّ بالرسل والملائك والكل <\|vsep\|> أقرّوا بفضله علنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وردّ خمسين في الصلاة الى <\|vsep\|> خمس وكم راجع السميع لنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم اتاه من العلىّ علا <\|vsep\|> ثم وفخر وسودد وهنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشاهد الحق بالعيان فما <\|vsep\|> ضل وما عن مرامه وهنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونال ما لم ينله قبل ولا <\|vsep\|> بعد سواه وكم نفيس قنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحفه ربه بعصمته <\|vsep\|> فما احتراس بصارم وقنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتى بشيرا لمن أطاع كما <\|vsep\|> جاء نذيرا لمن عصى وجنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لولاه لم يوجد ولا <\|vsep\|> طاب بروض الجنان طيب جنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> سيد كل الأنام مرجعهم <\|vsep\|> لهم غدا في المعاد منه غنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعد أحاديثه علىّ وعد <\|vsep\|> ودع سماعا لمطرب وغنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهو الطبيب الحبيب كم بدوا <\|vsep\|> أذهب مسا وكم شفى ضمنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلج حماه ولذ به تره <\|vsep\|> برّا كريما لك المنى ضمنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقل به تلق ما يسر وقل <\|vsep\|> ياخير من بالهنا نفى الشجنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن اذا أمّه مؤمّله <\|vsep\|> نال المنى مذ قضى له الشجنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> اليك أشكو جوارحا جرحت <\|vsep\|> دينى وحالا من الهوى عفنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونفس سوء الى الخطا جمحت <\|vsep\|> فكم بها بأس عزمها عفنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والقلب معها مقلب ولها <\|vsep\|> في الاثم شيطانها بها شطنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولقلقا كالحسام كم غرض <\|vsep\|> قضى وعرض بحدّه صحنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومنك أرجو صلاحها فعسى <\|vsep\|> لحظ به ذات بينهم صحنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصن عن الفتنتين دينى لى <\|vsep\|> اذ جعلوا لى من الثرى شزنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عن الحميدى وأصله وكذا الفروع <\|vsep\|> والصحب اذهب الشزنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> دامت صلاة من السلام بها <\|vsep\|> عليك منه السلام قد قرنا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "بــانــت سـليـمـى فـفـكـر الصـب مـشـغـول", "وقــلبــه مــن لظــى الهــجـران مـشـعـول", "وبـــات والوجـــد يــطــويــه ويــنــشــره", "والطــرف مـنـه بـمـيـل السـهـد مـكـحـول", "ومــذ نــات دارهــا عــن دار مـغـرمـهـا", "فــالصــبــر والحــزن مــقـطـوع ومـوصـول", "فـــمـــن مــعــيــن مــعــنــى مــدنــف وله", "فــــي حــــبــــه وله فــــي مــــدّه طــــول", "أذابــــه الشــــوق حــــتـــى أن عـــائده", "ان ردّد الطــرف فــيــه لاح تــخــيــيــل", "بـالشـيـب والسـهـد خـصـتـنـي فـبـغـيتها", "مــنــىعــلى الرأس العــيـنـيـن مـحـمـول", "وكــيــف لا وهــي فــي قــلبــي مـحـكـمـة", "وحــكــمــهــا ثــابـت الأحـكـام مـقـبـول", "وحــبــهــا قــد حــشـى مـنـى حـشـاى وفـى", "قــلبــي مــقــيــم فــلا يـنـفـك مـعـقـول", "وكــلمــا رضــيــت غــيــر البــعــاد بــه", "رضــيــت ان كــان لى اذ ذاك مــعــقــول", "مــن أجــلهــا لذلى عــذل العـذول فـلى", "اليـــه بـــالقــلب والآذان تــمــيــيــل", "فـــلا لحـــا الله لاحــيــنــا ودام له", "فــضــل بــذكــر الذى أهــوى وتــفــضـيـل", "كـرر عـلى السـمـع ذكـرى مـن أحـب فـما", "لذاذة الحـــب الا القـــال والقـــيـــل", "وانـشـر حـديـث غـرامـى عـن سـقـامـى عن", "جــفــن قــريــح له بــالجــرح تــعــديــل", "عـــدول حـــب يـــزكـــيــهــا عــدولى عــن", "عـــذل العـــذول وصـــبـــر فــرّ مــفــلول", "وجـــدّ وجـــد عــظــيــم الجــدّ جــد عــلى", "كــرّ الجــديـديـن جـسـمـى مـنـه مـنـحـول", "فــلو ســليــمــى رأت مـا حـلّ بـى لرثـت", "لمــن مــن الحــب مــطــبــوع ومــجــبــول", "فــــهــــل رفــــيـــق مـــبـــلغ شـــجـــنـــا", "عـــنـــى لهـــا وله مـــا خــرت مــبــذول", "أو هـل يـعـود الكـرى جـفـنا جفاه عسى", "طــيــف يــطــوف بــه مــنــهــا وتـمـثـيـل", "فـــعـــلّ عـــلة لحـــظ مـــن لواحـــظــهــا", "تــشـفـى فـؤادا بـسـقـم السـقـم مـعـلول", "يـا حـادى العـيـس ان حـاذيـت مـربـعها", "فـــل مـــليــا فــحــث الســيــر مــمــلول", "واقـرىء سـلامـى سـليـمـى مـطـرقا وأبن", "حــالى لهــا حــيــث عــنـه أنـت مـسـؤول", "واسـتـرضـهـا فـعـسـى تـرضـى وتـنـعـم لى", "بــعــد القــلى بـلقـا بـالوصـل مـوصـول", "فــان نــأت وأبــت غــيــر التــلاف ولم", "تــرض التــلافــى ولى لم يـلف تـحـويـل", "فــلا تــردّ مــطــايــاك المــطــامـع بـل", "غــلب جــنــاب الرجـا فـالغـيـب مـأمـول", "فـــلى خـــلاص بــاخــلاصــى بــمــدى مــن", "له عـــلى كـــل خـــلق الله تـــفــضــيــل", "مــحــمــد صــفــوة الله اصــطــفــاه ولا", "طـــيـــن ومـــاء واجـــمــال وتــفــصــيــل", "واخــتــاره مــن خـيـار واجـتـبـاه عـلى", "كــل الورى فــســوى عــليــاه مــفــضــول", "خــيــر بــخــيــر له خــيـر الخـيـر اتـى", "مـن خـيـر فـي خـيـر فـيـه الخير مجعول", "لامّـــــة وســـــط قـــــد جـــــامـــــلتـــــه", "الوسـطـى لهـا صـعـب مـن قـد مـرّ تذليل", "فــلم تــفــرط ولم تــفــرط شــريــعــتــه", "وكــم بــهــا بــعــد حـزن جـاء تـسـهـيـل", "بـالامـن واليـمـن والايـمـان جاء لنا", "فـــكـــم بـــهـــدى هــداه زال تــضــليــل", "بــخــيــر نــعــت له قــد أنــبــأت صـحـف", "وأخـــبـــرت عـــنـــه تــوراة وانــجــيــل", "وفـي الزبـور أتـى الانـبـا بـمـبـعـثـه", "وجــا بــأكــمــل وصــف فــيــه تــنــزيــل", "وكــم بــاخــبــار أحــبــار أتــت بــشــر", "بـــه تـــســـر عـــليــهــا صــح تــعــويــل", "ومــــن لدن آدم مـــا جـــاء ذو نـــبـــأ", "الا وعـــنـــه بـــه قـــد صـــح تـــأويــل", "هــو الحــبـيـب الذى لولاه لم يـك مـن", "أبـــيـــه آدم تـــوب بـــعـــد مـــقــبــول", "ولا نـجـا نـوح مـع من في السفين ولا", "عـــن يـــونـــس زال غـــمّ وهــو مــعــلول", "ولا خــبــا حــرّ نــيــران الخـليـل ولا", "عــادت له النــار بـردا فـيـه تـظـليـل", "ولا أعــيــد الى يــعــقــوب يــوسـف مـع", "عــود الضــيــاء ولا كــحــل ولا مــيــل", "ولا اسـتـفـادت فـدى نـفـس الذبيح ولا", "مــن الكــلام لمــوســى زاد تــكــمــيــل", "ولا أليــــــن لداود الحـــــديـــــد ولا", "ســرى ســليــمــان فــوق الريــح مــحــول", "ولم يـــنـــل زكـــريـــا بــعــد وحــدتــه", "يــحــيــى ولم يـفـد روح الله تـمـثـيـل", "وكـــل فـــضــل وافــضــال فــمــنــه ســرى", "الى الافــاضــل عــن جــدواه مــنــقــول", "مــن جــوده كــل جـود فـي الوجـود ومـن", "أســــراره كــــل ســــر ســـرّ مـــنـــخـــول", "وهــو الشـفـيـع الذى كـل الانـام لهـم", "عــلى شــفــاعــتـه فـي الحـشـر تـطـفـيـل", "وهــو المـلاذ اذا الخـطـب ادلهـمّ وزا", "د الهــمّ واشــتــدّ بــالارجـاف تـهـويـل", "وهــو العــيـاذ اذا آذى العـبـاد لظـى", "فــمــن بــه عــاذ عـنـه السـوء مـنـقـول", "كــهــف مــنــيــع للهــف مــن اليـه لجـا", "نــجــا وكــف البــلايــا عــنــه مـغـلول", "حــصــن حــصــيــن فــمــن آوى اليـه وفـى", "مـــا ســـاءه وهــو مــحــروس ومــكــفــول", "يــأتـى غـدا وجـمـيـع الرسـل تـحـت لوا", "ئه وكـــــل له مـــــن فـــــضـــــله ســــول", "يـــخـــرّ لله تـــحـــت العـــرش يـــســأله", "فــصــل القــضـا فـيـنـادى أنـت مـقـبـول", "ســل تــعـط واشـفـع تـشـفـع يـا له شـرف", "له وفـــخـــر وتـــعـــظــيــم وتــبــجــيــل", "هــذا المــقــام الذى فــيـه سـيـغـبـطـه", "كـــل الخـــلائق ذو فـــضـــل ومــفــضــول", "هــــــذا دليــــــل جـــــليـــــل دل أن له", "فــضــلا عــلى مــن له مــيــز وتـفـضـيـل", "اذ غــيـره قـال نـفـسـى وهـو قـال أنـا", "لهــا بــعــزم له فــي القــدر تـنـفـيـل", "قـد كـان فـتـحـا وقـد جاء الختام فما", "يــعــرو شــريــعــتــه نــســخ وتــبــديــل", "قــد خــص بــالشــرف الاعــلى فـرتـبـتـه", "لهــا عــلى هــامــة الاكــليــل اكـليـل", "وحـــاز مـــا حـــاز رســـل الله كــلهــم", "وزاد اذ شـــرعـــه بـــالانـــس مــأهــول", "وصــحــبــه خــيــر أصــحــاب نــجـوم هـدى", "شــمــوس فــضــل مــصــابــيــح قــنــاديــل", "غــيــوث جــود ليــوث فـي اللقـاء فـكـم", "عـــم العـــداة بــهــم غــم وتــنــكــيــل", "الســــابــــقــــون هـــدى الأوّلون يـــدا", "النـــاصـــرون وحـــزب الحـــق مـــفـــلول", "وســل مــصــارع أعــداهــم تــجــد نــبــأ", "حــقــا بــه تــنـتـفـى عـنـك الابـاطـيـل", "بــهـم هـديـنـا الى ديـن الهـدى وبـهـم", "عــنــا العــنــا فــرّ مـنـبـوذ ومـفـصـول", "حـازوا بـنـصـرة أعـلى الانـبـيـا شرفا", "اذ شـمـلهـم بـالنـتـسـاب مـنـه مـشـمـول", "لذاك أحــبــبــت أن أحــظــى بــخــدمـتـه", "لعــل يــأتــى لمــدحــى مــنــه تــنـويـل", "وإن أكــن حــلف تــفــريــط والف خــطــا", "وخــاطــرى عــن طــلاب المــجــد مـكـلول", "وسـاعـدى لم يساعدنى على طلب العلاي", "وعـــزمـــى بـــقـــيـــد الوزر مـــكــبــول", "فــلى يــصــوغ مــديـحـى فـيـه عـهـد ولا", "وعــــقــــد ودّ بـــه لى زاد تـــأمـــيـــل", "ومــظــهــر ابــن زهـيـر فـيـه أطـمـعـنـى", "والعــفــو عــنــد رســول الله مــأمــول", "فــغــن أخــريـمـن كـعـب قـلت مـنـه أتـى", "لى كــعــب يــمــن بــه للعــكـس تـبـديـل", "وإن حــرمــت قــبــولا فــي مــعــارضـتـى", "بــانـت سـعـاد فـقـلبـى اليـوم مـتـبـول", "وحـسـن ظـنـى ظـنـى بـه قـوّى رجـائى فـى", "أفــضــاله فــهــو للعــافــيــن مــبــذول", "حــاشـاه أن يـحـرم اللاجـى اليـه نـدى", "يــديــه وهــو غــزيــر الســح مــهــطــول", "أو أن يــرد بــلا مــن لاذ مــلتــمـسـا", "جــاهــا ومــا شــا بـاذن الله مـفـعـول", "بــجــاهــه لذت أشــكــو عــصــبـة صـعـبـت", "نــفــســا لهـا دام بـالاسـواء تـسـويـل", "ونـــاظـــر للخـــطـــايــا نــاظــر مــعــه", "قـــلب تـــقــلب فــي الآثــام مــخــبــول", "بــهــا الجــوارح قــد صـارت خـوارج لا", "تـرضـى سـوى اللهـو فـيـها الشر مجبول", "حــزب له اشــتــدّ حــرب فــي مـحـاربـتـى", "قــعــقــد صــبــرى وحــولى مـنـه مـحـلول", "فــامــنــن بـلحـظ بـه حـظ الصـلاح لهـا", "يــدوم لي مــنــه بــالتـوفـيـق تـأهـيـل", "وعــنــد مـوتـى وفـي رمـسـى أعـذنـى مـن", "مـــؤذ وســـدّد جــوابــا عــنــه مــســؤول", "وامــنــن لا صــلى وفــرعــى ثـم صـحـبـى", "بـالمـسـؤل يـا من هو المطلوب والسول", "وحف مدح الحميدى بالقبول وبالأقبال", "يــــا مـــن لديـــه النـــزر مـــقـــبـــول", "عــليــك أوفــى صــلاة بــالســلام لهــا", "دام ازدواج وتـــأســـيـــس وتـــاصـــيـــل", "والآل والصـــحـــب والاتــبــاع كــلهــم", "مــا ازداد شــوق شــج بــالحـب مـشـغـول" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/123518	عبد الرحمن الحميدي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2621	العصر العثماني	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> بانت سليمى ففكر الصب مشغول <\|vsep\|> وقلبه من لظى الهجران مشعول </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبات والوجد يطويه وينشره <\|vsep\|> والطرف منه بميل السهد مكحول </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومذ نات دارها عن دار مغرمها <\|vsep\|> فالصبر والحزن مقطوع وموصول </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن معين معنى مدنف وله <\|vsep\|> في حبه وله في مدّه طول </\|bsep\|> <\|bsep\|> أذابه الشوق حتى أن عائده <\|vsep\|> ان ردّد الطرف فيه لاح تخييل </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالشيب والسهد خصتني فبغيتها <\|vsep\|> منىعلى الرأس العينين محمول </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكيف لا وهي في قلبي محكمة <\|vsep\|> وحكمها ثابت الأحكام مقبول </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحبها قد حشى منى حشاى وفى <\|vsep\|> قلبي مقيم فلا ينفك معقول </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكلما رضيت غير البعاد به <\|vsep\|> رضيت ان كان لى اذ ذاك معقول </\|bsep\|> <\|bsep\|> من أجلها لذلى عذل العذول فلى <\|vsep\|> اليه بالقلب والذان تمييل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا لحا الله لاحينا ودام له <\|vsep\|> فضل بذكر الذى أهوى وتفضيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> كرر على السمع ذكرى من أحب فما <\|vsep\|> لذاذة الحب الا القال والقيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانشر حديث غرامى عن سقامى عن <\|vsep\|> جفن قريح له بالجرح تعديل </\|bsep\|> <\|bsep\|> عدول حب يزكيها عدولى عن <\|vsep\|> عذل العذول وصبر فرّ مفلول </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجدّ وجد عظيم الجدّ جد على <\|vsep\|> كرّ الجديدين جسمى منه منحول </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلو سليمى رأت ما حلّ بى لرثت <\|vsep\|> لمن من الحب مطبوع ومجبول </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهل رفيق مبلغ شجنا <\|vsep\|> عنى لها وله ما خرت مبذول </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو هل يعود الكرى جفنا جفاه عسى <\|vsep\|> طيف يطوف به منها وتمثيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعلّ علة لحظ من لواحظها <\|vsep\|> تشفى فؤادا بسقم السقم معلول </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حادى العيس ان حاذيت مربعها <\|vsep\|> فل مليا فحث السير مملول </\|bsep\|> <\|bsep\|> واقرىء سلامى سليمى مطرقا وأبن <\|vsep\|> حالى لها حيث عنه أنت مسؤول </\|bsep\|> <\|bsep\|> واسترضها فعسى ترضى وتنعم لى <\|vsep\|> بعد القلى بلقا بالوصل موصول </\|bsep\|> <\|bsep\|> فان نأت وأبت غير التلاف ولم <\|vsep\|> ترض التلافى ولى لم يلف تحويل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا تردّ مطاياك المطامع بل <\|vsep\|> غلب جناب الرجا فالغيب مأمول </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلى خلاص باخلاصى بمدى من <\|vsep\|> له على كل خلق الله تفضيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> محمد صفوة الله اصطفاه ولا <\|vsep\|> طين وماء واجمال وتفصيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> واختاره من خيار واجتباه على <\|vsep\|> كل الورى فسوى علياه مفضول </\|bsep\|> <\|bsep\|> خير بخير له خير الخير اتى <\|vsep\|> من خير في خير فيه الخير مجعول </\|bsep\|> <\|bsep\|> لامّة وسط قد جاملته <\|vsep\|> الوسطى لها صعب من قد مرّ تذليل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلم تفرط ولم تفرط شريعته <\|vsep\|> وكم بها بعد حزن جاء تسهيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالامن واليمن والايمان جاء لنا <\|vsep\|> فكم بهدى هداه زال تضليل </\|bsep\|> <\|bsep\|> بخير نعت له قد أنبأت صحف <\|vsep\|> وأخبرت عنه توراة وانجيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي الزبور أتى الانبا بمبعثه <\|vsep\|> وجا بأكمل وصف فيه تنزيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم باخبار أحبار أتت بشر <\|vsep\|> به تسر عليها صح تعويل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن لدن دم ما جاء ذو نبأ <\|vsep\|> الا وعنه به قد صح تأويل </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو الحبيب الذى لولاه لم يك من <\|vsep\|> أبيه دم توب بعد مقبول </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا نجا نوح مع من في السفين ولا <\|vsep\|> عن يونس زال غمّ وهو معلول </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا خبا حرّ نيران الخليل ولا <\|vsep\|> عادت له النار بردا فيه تظليل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا أعيد الى يعقوب يوسف مع <\|vsep\|> عود الضياء ولا كحل ولا ميل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا استفادت فدى نفس الذبيح ولا <\|vsep\|> من الكلام لموسى زاد تكميل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا ألين لداود الحديد ولا <\|vsep\|> سرى سليمان فوق الريح محول </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم ينل زكريا بعد وحدته <\|vsep\|> يحيى ولم يفد روح الله تمثيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكل فضل وافضال فمنه سرى <\|vsep\|> الى الافاضل عن جدواه منقول </\|bsep\|> <\|bsep\|> من جوده كل جود في الوجود ومن <\|vsep\|> أسراره كل سر سرّ منخول </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو الشفيع الذى كل الانام لهم <\|vsep\|> على شفاعته في الحشر تطفيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو الملاذ اذا الخطب ادلهمّ وزا <\|vsep\|> د الهمّ واشتدّ بالارجاف تهويل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو العياذ اذا ذى العباد لظى <\|vsep\|> فمن به عاذ عنه السوء منقول </\|bsep\|> <\|bsep\|> كهف منيع للهف من اليه لجا <\|vsep\|> نجا وكف البلايا عنه مغلول </\|bsep\|> <\|bsep\|> حصن حصين فمن وى اليه وفى <\|vsep\|> ما ساءه وهو محروس ومكفول </\|bsep\|> <\|bsep\|> يأتى غدا وجميع الرسل تحت لوا <\|vsep\|> ئه وكل له من فضله سول </\|bsep\|> <\|bsep\|> يخرّ لله تحت العرش يسأله <\|vsep\|> فصل القضا فينادى أنت مقبول </\|bsep\|> <\|bsep\|> سل تعط واشفع تشفع يا له شرف <\|vsep\|> له وفخر وتعظيم وتبجيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا المقام الذى فيه سيغبطه <\|vsep\|> كل الخلائق ذو فضل ومفضول </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا دليل جليل دل أن له <\|vsep\|> فضلا على من له ميز وتفضيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> اذ غيره قال نفسى وهو قال أنا <\|vsep\|> لها بعزم له في القدر تنفيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد كان فتحا وقد جاء الختام فما <\|vsep\|> يعرو شريعته نسخ وتبديل </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد خص بالشرف الاعلى فرتبته <\|vsep\|> لها على هامة الاكليل اكليل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحاز ما حاز رسل الله كلهم <\|vsep\|> وزاد اذ شرعه بالانس مأهول </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصحبه خير أصحاب نجوم هدى <\|vsep\|> شموس فضل مصابيح قناديل </\|bsep\|> <\|bsep\|> غيوث جود ليوث في اللقاء فكم <\|vsep\|> عم العداة بهم غم وتنكيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> السابقون هدى الأوّلون يدا <\|vsep\|> الناصرون وحزب الحق مفلول </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسل مصارع أعداهم تجد نبأ <\|vsep\|> حقا به تنتفى عنك الاباطيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> بهم هدينا الى دين الهدى وبهم <\|vsep\|> عنا العنا فرّ منبوذ ومفصول </\|bsep\|> <\|bsep\|> حازوا بنصرة أعلى الانبيا شرفا <\|vsep\|> اذ شملهم بالنتساب منه مشمول </\|bsep\|> <\|bsep\|> لذاك أحببت أن أحظى بخدمته <\|vsep\|> لعل يأتى لمدحى منه تنويل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون أكن حلف تفريط والف خطا <\|vsep\|> وخاطرى عن طلاب المجد مكلول </\|bsep\|> <\|bsep\|> وساعدى لم يساعدنى على طلب العلاي <\|vsep\|> وعزمى بقيد الوزر مكبول </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلى يصوغ مديحى فيه عهد ولا <\|vsep\|> وعقد ودّ به لى زاد تأميل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومظهر ابن زهير فيه أطمعنى <\|vsep\|> والعفو عند رسول الله مأمول </\|bsep\|> <\|bsep\|> فغن أخريمن كعب قلت منه أتى <\|vsep\|> لى كعب يمن به للعكس تبديل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون حرمت قبولا في معارضتى <\|vsep\|> بانت سعاد فقلبى اليوم متبول </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحسن ظنى ظنى به قوّى رجائى فى <\|vsep\|> أفضاله فهو للعافين مبذول </\|bsep\|> <\|bsep\|> حاشاه أن يحرم اللاجى اليه ندى <\|vsep\|> يديه وهو غزير السح مهطول </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو أن يرد بلا من لاذ ملتمسا <\|vsep\|> جاها وما شا باذن الله مفعول </\|bsep\|> <\|bsep\|> بجاهه لذت أشكو عصبة صعبت <\|vsep\|> نفسا لها دام بالاسواء تسويل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وناظر للخطايا ناظر معه <\|vsep\|> قلب تقلب في الثام مخبول </\|bsep\|> <\|bsep\|> بها الجوارح قد صارت خوارج لا <\|vsep\|> ترضى سوى اللهو فيها الشر مجبول </\|bsep\|> <\|bsep\|> حزب له اشتدّ حرب في محاربتى <\|vsep\|> قعقد صبرى وحولى منه محلول </\|bsep\|> <\|bsep\|> فامنن بلحظ به حظ الصلاح لها <\|vsep\|> يدوم لي منه بالتوفيق تأهيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعند موتى وفي رمسى أعذنى من <\|vsep\|> مؤذ وسدّد جوابا عنه مسؤول </\|bsep\|> <\|bsep\|> وامنن لا صلى وفرعى ثم صحبى <\|vsep\|> بالمسؤل يا من هو المطلوب والسول </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحف مدح الحميدى بالقبول وبالأقبال <\|vsep\|> يا من لديه النزر مقبول </\|bsep\|> <\|bsep\|> عليك أوفى صلاة بالسلام لها <\|vsep\|> دام ازدواج وتأسيس وتاصيل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "عـذولى بـفـرط العـذل فـيـكـم مـبالغ", "ومــا هــو للمــطــلوب مـن ذاك بـالغ", "ولســت بــســال عــن هــواكــم ولوبــه", "ســليــت وقــلبـى بـى عـن الحـب رائغ", "وكـيـف يـرى السـلوان مـن لادرى بـه", "ولا طــرفـه عـن حـسـنـكـم قـطـن زائغ", "رعـى الله أيـامـا تـقـضـت بـقـربـكـم", "وثـــوب مـــســراتــى جــديــد وســابــغ", "نـهـبـت بـها اللذات والبسط حيث لا", "رقـيـب ونـجـمـى فـي سما السعد بازغ", "ومـاشـيـن بـالمـاشـيـن بـالنم بيننا", "ولا راعــنــا فــيــهــا مـراع ومـارغ", "وغــصــن الصــبــى غــض رطــيـب ومـورق", "وعـيـشـى بـطـيـب الوصل والقرب رابغ", "زمــان حــلا كــالبـرق مـرّ فـشـابـنـى", "بــمــرّ مــشــيــب للشــبــيــبــة فــادغ", "وهـاجـسـدى بـعـد البـهـا حـسـنـه وهي", "كــأن بــه قــد حــل بــالســقـم دابـغ", "ورمـح قـوامـى صـار قـوسـا ومـا بـقى", "لوهـن القـوى فـي فـىّ للمـضـغ مـاضـغ", "ونـفـسـى شـبـت مـثـل مـا شـبـت للخطا", "وقــلبــى مــعــهــا للمــآثــم نــاشــغ", "فـلم أرى لى مـنـهـا مـلاذا ومـخلصا", "سـوى مـدح مـن فـيـه لى المـدح سايغ", "نـبـىّ مـحـا المـكـروه اذ جاءنا بما", "بــه امـتـاز مـحـظـور ومـا هـو سـائغ", "وأظــهــر ديــن الحــق بــعــد خـفـائه", "بــعــزم لحـزب الشـرك والزيـغ دامـغ", "أتــانــا بـآى أعـيـت الفـصـحـا فـكـم", "بــهــا أســكـتـت لسـن فـصـاح بـغـابـغ", "له الشـرف الاعـلى على الخلق كلهم", "وســودده الاسـمـى عـلى الكـل فـاشـغ", "له انـقـادت الاقـبـال قسرا وأذعنت", "اســــود وذلت فــــي الحــــروب لوادغ", "ومـن جـنـده الامـلاك والكـون مـلكه", "أيـــعـــجـــزه مـــلك بــئيــس مــجــالغ", "ومـن مـنـه يـسرى الرعب شهرا أمامه", "كـــخـــلف أيـــقـــواه عــلوج نــوابــغ", "ومــن حــفـه المـولى بـحـفـظ وعـصـمـة", "أيــخــلص مــنــه فـي الكـفـاح مـراوغ", "وكـم مـن يـد عـنـه المـهـيـمـن كـفها", "وبــاغــى اجــتــراء رده وهــو مــالغ", "وســل عـنـه كـفـا سـلّ بـغـيـا فـرنـده", "فــشــلّ وقــبــلا كـان بـالبـأس لاتـغ", "كــذاك ذراع الشــاة أنــبــأه بــمــا", "حــواه ولم يــصــرفــه عـن ذاك صـادغ", "له المـعـجـزات المـعـجـزات فمن يرم", "لهــا حـصـر أفـراد له الحـصـر لايـغ", "ونــاهــيــك بــالقـرآن أعـظـم مـعـجـز", "لعـظـم الذى يـبـغـى المـضاهاة واثغ", "وردّ الضــيــا للعـيـن مـن لمـس كـفـه", "ودرعـــجـــاف الشــاء والجــلد لاصــغ", "واعــذابــه مــلحــا أجــاجـا بـتـفـله", "واتــبــاعــه للعــيــن والمــاء رازغ", "لحــضــرتــه أهــديــت أرجــو قــبــوله", "مــد يــحــاله فـكـرى المـقـصـر صـائغ", "بــذلت بــه جـهـدى وهـيـهـات لم يـدع", "لى السـقـم جـهـدا اذبه العظم فارغ", "وردت بـــه بـــاب الكــريــم مــؤمــلا", "شــفــاء وعـنـدى ذا لنـعـم المـبـالغ", "حــســبـت مـن الخـدام والفـضـل واسـع", "أيـعـجـز بـى إن أحـدقـت بى المشاتغ", "وانــى وان كــنـت العـظـيـم جـرائمـا", "وأيــســرهــا فــي الوزن راده واتــغ", "لفى جنب هذا الجاه مثل البعوض فى", "فــلاة أيــبــدو جــرمــهـا وهـو ذالغ", "وقد جئته مستشفعا من سقامى الخفىّ", "ومــــــن داء بـــــجـــــســـــمـــــى لادغ", "وأشــكــو له نــفــســا تـزايـد ضـرهـا", "وشـــيـــطـــان ســـوء للمــآثــم نــازغ", "وقــلبـا قـسـيـا فـي الخـطـا مـتـقـلب", "بـه مـن سـواد الذنـب قـد حـل صـابـغ", "فــجــد غـيـر مـأمـور بـلحـظ يـرى بـه", "الحــمـيـدى صـلاحـا للمـفـاسـد دامـغ", "وأصـلى وفـرعـى ثـم صـحـبـى وأكـفـهـم", "مــريـدا مـريـد الضـر بـالشـر نـاسـغ", "عـــليـــه صـــلاة الله ثـــم ســلامــه", "كـذا لآل والصـحـب النـجوم البوازغ", "وأتــبــاعــه مــالام صــبــا مـتـيـمـا", "عـــذول بـــافــراط المــلام مــبــالغ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/123514	عبد الرحمن الحميدي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2621	العصر العثماني	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> غ <\|psep\|> <\|bsep\|> عذولى بفرط العذل فيكم مبالغ <\|vsep\|> وما هو للمطلوب من ذاك بالغ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولست بسال عن هواكم ولوبه <\|vsep\|> سليت وقلبى بى عن الحب رائغ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكيف يرى السلوان من لادرى به <\|vsep\|> ولا طرفه عن حسنكم قطن زائغ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رعى الله أياما تقضت بقربكم <\|vsep\|> وثوب مسراتى جديد وسابغ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نهبت بها اللذات والبسط حيث لا <\|vsep\|> رقيب ونجمى في سما السعد بازغ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وماشين بالماشين بالنم بيننا <\|vsep\|> ولا راعنا فيها مراع ومارغ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغصن الصبى غض رطيب ومورق <\|vsep\|> وعيشى بطيب الوصل والقرب رابغ </\|bsep\|> <\|bsep\|> زمان حلا كالبرق مرّ فشابنى <\|vsep\|> بمرّ مشيب للشبيبة فادغ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهاجسدى بعد البها حسنه وهي <\|vsep\|> كأن به قد حل بالسقم دابغ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورمح قوامى صار قوسا وما بقى <\|vsep\|> لوهن القوى في فىّ للمضغ ماضغ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونفسى شبت مثل ما شبت للخطا <\|vsep\|> وقلبى معها للمثم ناشغ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلم أرى لى منها ملاذا ومخلصا <\|vsep\|> سوى مدح من فيه لى المدح سايغ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نبىّ محا المكروه اذ جاءنا بما <\|vsep\|> به امتاز محظور وما هو سائغ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأظهر دين الحق بعد خفائه <\|vsep\|> بعزم لحزب الشرك والزيغ دامغ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتانا بى أعيت الفصحا فكم <\|vsep\|> بها أسكتت لسن فصاح بغابغ </\|bsep\|> <\|bsep\|> له الشرف الاعلى على الخلق كلهم <\|vsep\|> وسودده الاسمى على الكل فاشغ </\|bsep\|> <\|bsep\|> له انقادت الاقبال قسرا وأذعنت <\|vsep\|> اسود وذلت في الحروب لوادغ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن جنده الاملاك والكون ملكه <\|vsep\|> أيعجزه ملك بئيس مجالغ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن منه يسرى الرعب شهرا أمامه <\|vsep\|> كخلف أيقواه علوج نوابغ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن حفه المولى بحفظ وعصمة <\|vsep\|> أيخلص منه في الكفاح مراوغ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم من يد عنه المهيمن كفها <\|vsep\|> وباغى اجتراء رده وهو مالغ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسل عنه كفا سلّ بغيا فرنده <\|vsep\|> فشلّ وقبلا كان بالبأس لاتغ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كذاك ذراع الشاة أنبأه بما <\|vsep\|> حواه ولم يصرفه عن ذاك صادغ </\|bsep\|> <\|bsep\|> له المعجزات المعجزات فمن يرم <\|vsep\|> لها حصر أفراد له الحصر لايغ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وناهيك بالقرن أعظم معجز <\|vsep\|> لعظم الذى يبغى المضاهاة واثغ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وردّ الضيا للعين من لمس كفه <\|vsep\|> ودرعجاف الشاء والجلد لاصغ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واعذابه ملحا أجاجا بتفله <\|vsep\|> واتباعه للعين والماء رازغ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لحضرته أهديت أرجو قبوله <\|vsep\|> مد يحاله فكرى المقصر صائغ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بذلت به جهدى وهيهات لم يدع <\|vsep\|> لى السقم جهدا اذبه العظم فارغ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وردت به باب الكريم مؤملا <\|vsep\|> شفاء وعندى ذا لنعم المبالغ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حسبت من الخدام والفضل واسع <\|vsep\|> أيعجز بى ن أحدقت بى المشاتغ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانى وان كنت العظيم جرائما <\|vsep\|> وأيسرها في الوزن راده واتغ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لفى جنب هذا الجاه مثل البعوض فى <\|vsep\|> فلاة أيبدو جرمها وهو ذالغ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد جئته مستشفعا من سقامى الخفىّ <\|vsep\|> ومن داء بجسمى لادغ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأشكو له نفسا تزايد ضرها <\|vsep\|> وشيطان سوء للمثم نازغ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقلبا قسيا في الخطا متقلب <\|vsep\|> به من سواد الذنب قد حل صابغ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فجد غير مأمور بلحظ يرى به <\|vsep\|> الحميدى صلاحا للمفاسد دامغ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأصلى وفرعى ثم صحبى وأكفهم <\|vsep\|> مريدا مريد الضر بالشر ناسغ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عليه صلاة الله ثم سلامه <\|vsep\|> كذا لل والصحب النجوم البوازغ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أبــت هـنـد وصـلى فـالكـرى مـذ قـسـت شـطـا", "وحــظــى زكــا مــن لاعــج مــثــخــن ضــغـطـا", "بـــذلى قـــضـــت فـــالوجــد زاك وعــنــه لا", "مــحــيــص بــلا غــوث شــقـى نـاظـرا سـخـطـا", "تــرى لانــقــضـا ذا الغـيـظ دفـع بـحـسـمـه", "وجـــز لخـــبـــث الصـــد أعـــجـــله كــشــطــا", "ثــوى الوجــد بــالاحــشــا فــنـخـس ضـرامـه", "غــليــظ عــصــيــب ذبــت لمــا زكــا قــسـطـا", "جــــزعـــت لضـــنـــك أخـــذه الصـــبـــر لادغ", "فــســقــمـى وافـى الحـظ حـيـث نـفـى نـشـطـا", "حــرمــت بــوخــز العـشـق غـمـض الجـفـون اذ", "بـــمـــكــث صــدود ظــاهــر لا أرى بــســطــا", "خــفــيــت عــن الالحــاظ مــذ زاد هــجـرهـا", "وســاقـت بـنـكـثـق غـص لى بـالضـنـى شـحـطـا", "دهـــشـــت وعـــظـــمـــى رض لكـــن لحــســم ذا", "خــلاصــى بــغــوث مــنــجــز دافــع قــحــطــا", "ذكــىّ الثـنـا يـغـصـنـى شـفـا الدا وسـيـلة", "بــحــظ اقــتــراب خــصــه مــجــزل الاعــطــا", "رســـول شـــفـــيـــع مــذهــب الضــنــك لاحــظ", "صــدوق غــيــاث المــســتــجــيــزيـن مـاخـطـا", "زوى الاصـر عـن ذى الضـعـف مـن نـحج صدقه", "بــاثــخــان تــغــليــظ كـسـاد الشـقـا حـطـا", "سـقـى الارض مـن غـيـث الشـفـا أخـصبت هدى", "حــوى مــعــجــزات ذكــرهــا ظــل مــخــتــطــا", "شكا العود اجحافا مضر الاذى به استغاث", "فـــظـــلم الخـــصـــم عــن عــجــزه انــقــطــا", "صــخــور له لانـت كـذا انـقـاد غـيـث سـحـب", "مـــجـــز بــضــافــى ظــله كــشــف القــعــطــا", "ضــروع غــدت بــالمــس فــي الثــج خــصــهــا", "بــلحــظ وقــبــلا ذاك بــالنــزع قــد شـطـا", "طــفــا الصــاع روّى الالف غــدوا بـه كـذا", "اجـتـزوا حـيـث ضـنّ شـق مـسـتـعـظـمـا خـبـطا", "ظـبـا جـاء مـنها ذو اشتكا الضعف قد بغى", "انـزوا الحـصر فاسترضى له الآثم الخلطا", "عــظــيــم بــهــذا الوصـف قـد كـان مـرتـضـى", "جـزى الخـيـر والاحـسـان مـن غـيـثـه شـرطا", "غـــيـــاث مـــلاذ الكـــرب عـــون لمـــشــفــق", "بــه اخــتــص حــظ مــنــجــز ســعــده ضــبـطـا", "فـــلذ بـــجـــاه واســـتــغــث وازدجــر وصــن", "ولازم خــضــوعــا كــي بــغـيـظ تـرى قـشـطـا", "قــد اخــتــرتــه غـوئى اذا النـفـس لازمـت", "حــجــاب مــعـاص لي شـظـى ضـنـكـهـا امـتـطـا", "كــذا القـلب والاعـضـا فـمـن خـبـث غـشـهـا", "حــصــرت وظــهــرى جــزمــذ أفــســدت نــشـطـا", "لقـد صـغـت نـظـمـا حـاز فـي بـيـتـه الهـجا", "وعــذرى كــشــمــس مــثــبــت لارتــضــا خـطـا", "مـدحـت بـه ذخـرا عـظـيـمـا غياثنا الشفوق", "جـــلاء الضـــنــك زاكــى الصــفــا ســبــطــا", "نــصــوحــا بــه يــرجــو الحـمـيـدى شـفـاعـة", "اذا الاثـم زكـى الغـيـظ فـاقـتضى السخطا", "هــب الاصــل ذا جــودا كــنــســلى تــفـضـلا", "أغــث مــن شــواظ مــحــرق مــزعــج خــمــطــا", "وصـحـبـى كـذا احـفـظـهـم من الخبث والشقا", "ورجــز بــالاســعــاد تــرضــى لهــم غــبـطـا", "لأحــظـى بـذا التـشـريـف أهـديـك مـع ثـنـا", "غــزيــرا القــوى ضــخـم صـلاة حـزت بـسـطـا", "وخـصـك مـنـشى ذا القريض العثور بالسلام", "فـــجـــد والحـــظـــه مـــســـتــغــزرا اعــطــا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/123510	عبد الرحمن الحميدي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2621	العصر العثماني	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ط <\|psep\|> <\|bsep\|> أبت هند وصلى فالكرى مذ قست شطا <\|vsep\|> وحظى زكا من لاعج مثخن ضغطا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بذلى قضت فالوجد زاك وعنه لا <\|vsep\|> محيص بلا غوث شقى ناظرا سخطا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترى لانقضا ذا الغيظ دفع بحسمه <\|vsep\|> وجز لخبث الصد أعجله كشطا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثوى الوجد بالاحشا فنخس ضرامه <\|vsep\|> غليظ عصيب ذبت لما زكا قسطا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جزعت لضنك أخذه الصبر لادغ <\|vsep\|> فسقمى وافى الحظ حيث نفى نشطا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حرمت بوخز العشق غمض الجفون اذ <\|vsep\|> بمكث صدود ظاهر لا أرى بسطا </\|bsep\|> <\|bsep\|> خفيت عن الالحاظ مذ زاد هجرها <\|vsep\|> وساقت بنكثق غص لى بالضنى شحطا </\|bsep\|> <\|bsep\|> دهشت وعظمى رض لكن لحسم ذا <\|vsep\|> خلاصى بغوث منجز دافع قحطا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذكىّ الثنا يغصنى شفا الدا وسيلة <\|vsep\|> بحظ اقتراب خصه مجزل الاعطا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رسول شفيع مذهب الضنك لاحظ <\|vsep\|> صدوق غياث المستجيزين ماخطا </\|bsep\|> <\|bsep\|> زوى الاصر عن ذى الضعف من نحج صدقه <\|vsep\|> باثخان تغليظ كساد الشقا حطا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سقى الارض من غيث الشفا أخصبت هدى <\|vsep\|> حوى معجزات ذكرها ظل مختطا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شكا العود اجحافا مضر الاذى به استغاث <\|vsep\|> فظلم الخصم عن عجزه انقطا </\|bsep\|> <\|bsep\|> صخور له لانت كذا انقاد غيث سحب <\|vsep\|> مجز بضافى ظله كشف القعطا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضروع غدت بالمس في الثج خصها <\|vsep\|> بلحظ وقبلا ذاك بالنزع قد شطا </\|bsep\|> <\|bsep\|> طفا الصاع روّى الالف غدوا به كذا <\|vsep\|> اجتزوا حيث ضنّ شق مستعظما خبطا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظبا جاء منها ذو اشتكا الضعف قد بغى <\|vsep\|> انزوا الحصر فاسترضى له الثم الخلطا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عظيم بهذا الوصف قد كان مرتضى <\|vsep\|> جزى الخير والاحسان من غيثه شرطا </\|bsep\|> <\|bsep\|> غياث ملاذ الكرب عون لمشفق <\|vsep\|> به اختص حظ منجز سعده ضبطا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلذ بجاه واستغث وازدجر وصن <\|vsep\|> ولازم خضوعا كي بغيظ ترى قشطا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد اخترته غوئى اذا النفس لازمت <\|vsep\|> حجاب معاص لي شظى ضنكها امتطا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كذا القلب والاعضا فمن خبث غشها <\|vsep\|> حصرت وظهرى جزمذ أفسدت نشطا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد صغت نظما حاز في بيته الهجا <\|vsep\|> وعذرى كشمس مثبت لارتضا خطا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مدحت به ذخرا عظيما غياثنا الشفوق <\|vsep\|> جلاء الضنك زاكى الصفا سبطا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نصوحا به يرجو الحميدى شفاعة <\|vsep\|> اذا الاثم زكى الغيظ فاقتضى السخطا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هب الاصل ذا جودا كنسلى تفضلا <\|vsep\|> أغث من شواظ محرق مزعج خمطا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصحبى كذا احفظهم من الخبث والشقا <\|vsep\|> ورجز بالاسعاد ترضى لهم غبطا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لأحظى بذا التشريف أهديك مع ثنا <\|vsep\|> غزيرا القوى ضخم صلاة حزت بسطا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "لائمــى مـه عـن الهـوى أنـت قـاصـى", "ان وجـدى فـي الزيـد لاقـى انتقاص", "كـــف عـــنـــى كـــف الاذى ان عــذلى", "مــنــك عــار مــن أنــقــص الاوقــاص", "لو عـرفـت الغـرام عـنـفـت مـن فـيه", "لحــــا بــــالصــــفــــاء والاخــــلاص", "أتــــســــوم الســـلوّمـــن قـــلب صـــب", "طـــائر صـــار مـــنـــه فــي أقــفــاص", "مـــلأ الحـــب جـــســـمــبــه وحــشــاه", "ومـــن الحـــب لات حـــيـــن مـــنـــاص", "مـادرى النـوم مـنـذ يـوم التـنائى", "فـــهـــو للنـــجـــم دائم الاشــخــاص", "قـــد يـــراه الجــوى فــليــس يــراه", "عـــائذوه يـــعـــدّ فـــي الاشـــخـــاص", "قـاده قـائد الهـوى بـزمـام الشـوق", "قــــســــرا بــــبــــأســــه القـــنـــاص", "جــــره للهــــوان قــــهــــرا هــــواه", "فـــهـــو بــعــد الغــلوّ فــي ارخــاص", "خــــلّ يــــا خـــلّ عـــنـــك لوم خـــلّى", "فــهــو عــنـدى مـن افـتـرا القـصـاص", "قـــص بـــالحــب مــن احــب جــنــاحــى", "أتـــرانـــى أطـــيـــر عــن قــصــاصــى", "إن أكــن بــالهــوى لقــيــت عــنــاء", "فــبــمــدح النــبــيـى أرجـو خـلاصـى", "الشــفـيـع الجـليـل مـن قـد أتـانـا", "رحــمــة عــمــمــت مــطــيـعـا وعـاصـى", "روح ذات الوجود انسان عين الكون", "قــــطــــب العــــلا وخـــاص الخـــواص", "مـــعـــدن الجــود أصــل كــل فــخــار", "مـــنـــبـــع المـــجـــد درة الغـــوّاص", "جــاء للمــؤمــنــيــن بــرا بــشـيـرا", "ونــذيــرا يــخــيــف حـلف المـعـاصـى", "صــفــوة الله مـن جـمـيـع البـرايـا", "وله عــنــهــمــو ومــزيــد اخــتـصـاص", "خـــيـــر مــاش مــشــى وأفــضــل ســار", "ســـار أو صـــار فــوق ظــهــر قــلاص", "مــن كــفــانــا بـؤسـا بـبـأس بـئيـس", "طـالمـا مـنـه كـان فـتـح الصـيـاصـى", "كــف جــيــشــا بــكـف حـصـبـا وأبـصـا", "را تـــحـــرّت أذاه مـــن حـــصـــحـــاص", "كــم بـيـمـنـاه كـان يـمـن فـبـالصـا", "ع كـــفـــى الالف مــن جــيــاع خــاص", "وتـــروّى مـــن كـــفـــه الجــم مــمــا", "جــمّ مــن اصــبــعــيــه فــي بــصـبـاص", "ابــرأ العــيــن تــفــله بــد مــازا", "ل ضــيــاهــا مــن شـخـصـهـا البـصـاص", "وله الجــــذع حــــنّ حــــيـــن قـــلاه", "وشـــكـــا الثـــلب فـــارط الارهــاص", "وسـعـى السـرح سـارحـا يـقـطـع الار", "ض مـــجـــيـــبـــا دعــاه بــالشــمــاس", "وله الحـوض والشـفـاعـة حيث الرسل", "قــــد أحــــجـــمـــوا مـــن الارعـــاض", "مـعـجـزات النـبـي مـن شامها الحصر", "فــبــاالحــصــر صــار فــي حـاص بـاص", "أيـــســـوم النـــجـــوم للعـــدّ عـــدّا", "د ورمـــــل البـــــطــــاح والاعــــاص", "فـــضـــله البــحــر بــيــد أن مــداه", "لا الى غــايــة بــعــيــد المــغــاص", "طـــاب وردا لذا وردت مـــع الوراد", "أرجــــو مــــا أمّــــلوا مـــن عـــلاص", "يــا عــظــيــمــا يـرجـى لكـل عـظـيـم", "وعــــزيــــزا لديــــه ذل العـــاصـــى", "يــا شــفــاء الســقــام داو فــؤادا", "أســقــمــتـه مـسـتـقـذرات المـعـاصـى", "أنــت للكــسـر جـابـر فـبـا كـسـيـرك", "صــــغ عــــســــجــــدا وداو رصـــاصـــى", "وأغــثــنــى قــبــل الوفــاة بــتــوب", "مـنـه أنـجـو يـوم الجـزا مـن قـصاص", "وقـنـى الفـتـنـتـيـن وامـنـن بـأنسى", "حــيــن أمـسـى ولحـد رمـسـى عـفـاصـى", "وإذا المــــوت حـــل جـــدلى بـــحـــل", "عـــن لســـانــى يــزيــل كــل عــقــاص", "وأغـثـنـى فـي الحـشـر مـن هـون خسر", "واكــفــنــى فــي المــآل كــلّ لحــاص", "بــيــدى خــذ لدى المــهــالك فـضـلا", "حــيـث يـدعـى لهـا بـأخـذ النـواصـى", "أجـــز المـــدح للحــمــيــدى بــلحــظ", "مــنــه يـحـظـى مـن ذنـبـه بـالخـلاص", "أنـت لولاك مـا اهـتـدى حـيـن أهدا", "ك قــواف فــي الشــعــر غــيـر رخـاص", "فـــاكـــســـه حـــلة القــبــول وحــله", "بـــعـــقـــود الاقـــبــال والاخــراص", "وأصــولى صــنـهـم وفـرعـى عـن السـو", "ء وصــحــبــى قــريــبــهــم والقـاصـى", "وصــــلاة أهــــديــــكــــهـــا وســـلام", "طـــاب نـــشــرا فــعــم كــل العــراص", "وكــذا الآل والصــحــابــة مـا وجـد", "بــصــب فـي الزيـد لا فـي انـتـقـاص" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/123506	عبد الرحمن الحميدي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2621	العصر العثماني	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ص <\|psep\|> <\|bsep\|> لائمى مه عن الهوى أنت قاصى <\|vsep\|> ان وجدى في الزيد لاقى انتقاص </\|bsep\|> <\|bsep\|> كف عنى كف الاذى ان عذلى <\|vsep\|> منك عار من أنقص الاوقاص </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو عرفت الغرام عنفت من فيه <\|vsep\|> لحا بالصفاء والاخلاص </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتسوم السلوّمن قلب صب <\|vsep\|> طائر صار منه في أقفاص </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملأ الحب جسمبه وحشاه <\|vsep\|> ومن الحب لات حين مناص </\|bsep\|> <\|bsep\|> مادرى النوم منذ يوم التنائى <\|vsep\|> فهو للنجم دائم الاشخاص </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد يراه الجوى فليس يراه <\|vsep\|> عائذوه يعدّ في الاشخاص </\|bsep\|> <\|bsep\|> قاده قائد الهوى بزمام الشوق <\|vsep\|> قسرا ببأسه القناص </\|bsep\|> <\|bsep\|> جره للهوان قهرا هواه <\|vsep\|> فهو بعد الغلوّ في ارخاص </\|bsep\|> <\|bsep\|> خلّ يا خلّ عنك لوم خلّى <\|vsep\|> فهو عندى من افترا القصاص </\|bsep\|> <\|bsep\|> قص بالحب من احب جناحى <\|vsep\|> أترانى أطير عن قصاصى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن أكن بالهوى لقيت عناء <\|vsep\|> فبمدح النبيى أرجو خلاصى </\|bsep\|> <\|bsep\|> الشفيع الجليل من قد أتانا <\|vsep\|> رحمة عممت مطيعا وعاصى </\|bsep\|> <\|bsep\|> روح ذات الوجود انسان عين الكون <\|vsep\|> قطب العلا وخاص الخواص </\|bsep\|> <\|bsep\|> معدن الجود أصل كل فخار <\|vsep\|> منبع المجد درة الغوّاص </\|bsep\|> <\|bsep\|> جاء للمؤمنين برا بشيرا <\|vsep\|> ونذيرا يخيف حلف المعاصى </\|bsep\|> <\|bsep\|> صفوة الله من جميع البرايا <\|vsep\|> وله عنهمو ومزيد اختصاص </\|bsep\|> <\|bsep\|> خير ماش مشى وأفضل سار <\|vsep\|> سار أو صار فوق ظهر قلاص </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كفانا بؤسا ببأس بئيس <\|vsep\|> طالما منه كان فتح الصياصى </\|bsep\|> <\|bsep\|> كف جيشا بكف حصبا وأبصا <\|vsep\|> را تحرّت أذاه من حصحاص </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم بيمناه كان يمن فبالصا <\|vsep\|> ع كفى الالف من جياع خاص </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتروّى من كفه الجم مما <\|vsep\|> جمّ من اصبعيه في بصباص </\|bsep\|> <\|bsep\|> ابرأ العين تفله بد مازا <\|vsep\|> ل ضياها من شخصها البصاص </\|bsep\|> <\|bsep\|> وله الجذع حنّ حين قلاه <\|vsep\|> وشكا الثلب فارط الارهاص </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسعى السرح سارحا يقطع الار <\|vsep\|> ض مجيبا دعاه بالشماس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وله الحوض والشفاعة حيث الرسل <\|vsep\|> قد أحجموا من الارعاض </\|bsep\|> <\|bsep\|> معجزات النبي من شامها الحصر <\|vsep\|> فباالحصر صار في حاص باص </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيسوم النجوم للعدّ عدّا <\|vsep\|> د ورمل البطاح والاعاص </\|bsep\|> <\|bsep\|> فضله البحر بيد أن مداه <\|vsep\|> لا الى غاية بعيد المغاص </\|bsep\|> <\|bsep\|> طاب وردا لذا وردت مع الوراد <\|vsep\|> أرجو ما أمّلوا من علاص </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا عظيما يرجى لكل عظيم <\|vsep\|> وعزيزا لديه ذل العاصى </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا شفاء السقام داو فؤادا <\|vsep\|> أسقمته مستقذرات المعاصى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت للكسر جابر فبا كسيرك <\|vsep\|> صغ عسجدا وداو رصاصى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأغثنى قبل الوفاة بتوب <\|vsep\|> منه أنجو يوم الجزا من قصاص </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقنى الفتنتين وامنن بأنسى <\|vsep\|> حين أمسى ولحد رمسى عفاصى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا الموت حل جدلى بحل <\|vsep\|> عن لسانى يزيل كل عقاص </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأغثنى في الحشر من هون خسر <\|vsep\|> واكفنى في المل كلّ لحاص </\|bsep\|> <\|bsep\|> بيدى خذ لدى المهالك فضلا <\|vsep\|> حيث يدعى لها بأخذ النواصى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أجز المدح للحميدى بلحظ <\|vsep\|> منه يحظى من ذنبه بالخلاص </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت لولاك ما اهتدى حين أهدا <\|vsep\|> ك قواف في الشعر غير رخاص </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاكسه حلة القبول وحله <\|vsep\|> بعقود الاقبال والاخراص </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأصولى صنهم وفرعى عن السو <\|vsep\|> ء وصحبى قريبهم والقاصى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصلاة أهديكها وسلام <\|vsep\|> طاب نشرا فعم كل العراص </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "دمــعــي وصــبــري مــطــلق وحــبـيـس", "والســقــم مــذبــنـتـم عـلىّ حـبـيـس", "خــلفــتــمـونـى فـي خـلال ديـاركـم", "خــوف القــلى شــوق اللقـاء أجـوس", "أبــكـى زمـانـا مـرّ حـلوا صـافـيـا", "مـا شـاب سـعـد الوصـل فـيـه نـحوس", "قـد فـزت فـيـه بـقـربـكـم والعـيـش", "مــخــضــلّ ووقّــى بــالهـنـا مـأنـوس", "فـلبـيـنـنـا قـال المـفـرّق بـيـننا", "قــــالا لقــــال كــــله تــــدليــــس", "فـأطـعـتـمـو الواشـى لكم وقطعتمو", "حــبــلى فــحــبـلى بـالنـوى مـدروس", "أطــمــعــتــمــو فـىّ العـذول فـغـرّه", "جـسـمـى النـحـيـل وعـقـلى المخلوس", "فـهـذى بـزعـم هـدى عـلى مـن شـانه", "مــا شــانــه مــن ســلوة تــدنــيــس", "فـبـحـقـكـم عـودوا وعودوا من غدا", "بـــعـــد اســتــواء ظــله مــنــكــوس", "لم يـدر بـعد البعد طعم كرى فما", "بـيـن الجـفـون وبـيـنـهـا تـجـنـيـس", "وسلوا السها عنى فهل غير السها", "د له ســمــيــر فـى الدجـا وجـليـس", "آه ومـــــا آه ســـــوى لتـــــعـــــلة", "فـالنـفـس مـنـه يـرى لهـا تـنـفـيس", "هــل عــائد زمــن مــضــى أشـكـو له", "زمــنــا بـقـلبـى مـن عـنـاه وجـيـس", "وتــطـيـب أوقـاتـى وأقـواتـى بـمـن", "للحــب فـي الاحـشـا بـهـم تـأسـيـس", "ويــلذ لى بــنــزول يــثــرب مـنـزل", "بـــنـــزيــله عــنــى تــزول عــكــوس", "خــيــر الورى مـن بـشـرت بـقـدومـه", "أخــبــار أحــبــار مــضــت وقــســوس", "قـرن اسـمـه شـرفـا وفـخـرا بـاسمه", "فـــي عـــرشـــه والجـــنــة القــدّوس", "وبـــه تـــعـــلم آدم ونـــجـــا بـــه", "نـــوح وصـــار الى العــلى ادريــس", "وبـه غـدا مـوسـى الكـليـم مـكـلما", "وبــه لعــيــســى أحــيــى المـرمـوس", "وبــه خــبــت نـار الخـليـل وبـدّلت", "بــردا وزال مــن الســلام البــوس", "وبــــدت لمــــولده خـــوارق عـــادة", "مــنـهـا بـدا للمـبـطـل التـنـكـيـس", "نــيــران فــارس أخـمـدت مـن نـوره", "فــتــفــرس الذل الرســيــس مــجــوس", "ويــعـون سـاوة سـاء ثـم صـبـاحـهـا", "غــارت بــه فــســبــيــلهـا مـطـمـوس", "وأخـيـف كـسـرى بـانـكـسـار بـنـائه", "كــســرا وبــان بــتــخــتـه انـكـيـس", "وأكـــبـــت الأوثــان فــالعــزى له", "عــزى العـزاء ولاتـهـا المـنـكـوس", "وقـصـور قيصر من ذرى البطحا بدت", "والكــون أشــرق نــوره المــقـبـوس", "ســعــدت بــســعــد رضــاعـه سـعـديـة", "درّ العــجــاف لهــا ولان يــبــيــس", "أثــرت وقــد كـانـت سـواء والثـرى", "فــغــدت بــأثــواب الثـراء تـمـيـس", "وحـمـتـه اذ حـمـى الضـحـاء غـمامة", "وهــو ابــن خـمـس حـيـن زاد وطـيـس", "واليــه جــاء الوحــى بــعـد أشـدّه", "فــدعــا البــريـة والضـلال بـئيـس", "فــأبـى مـعـانـدهـم فـفـرّق شـمـلهـم", "فــرقــا وبــنــد عـنـادهـم مـنـكـوس", "ومـن المـلائك فـي المـمالك جنده", "أيـــردّه عـــمـــا يـــريــد خــمــيــس", "سـل عـنـه فـي بدر وقد بدر العدا", "فــأبــيــح مــنـهـم للسـيـوف نـفـوس", "وســل القــليـب يـريـك أن بـقـلبـه", "مـــنـــهــم رئيــس قــد هــوى ورؤوس", "واسـأل حـنـيـنـا عـن حنين عيالهم", "اذ كـــلهـــم مــمــن يــعــول يــؤوس", "واسـأل خـرائب خـيـبـر تـنـبـيك عن", "خــبــر يــقــيــن مــا بــه تــدليــس", "تــركــت عــزائم حــزبـه أوطـانـهـا", "مــأوى ابـن آوى مـا هـنـاك أنـيـس", "فـغـدا سـبـيـل الحـق صـبـحا واضحا", "وحـمـاه مـن كـيـد العـدا المحروس", "وعـلا مـنـار الحـق وارتفع الاذى", "وبــدا الاذان وأخــفــى النـاقـوس", "الله أيـــــده وأبـــــد شـــــرعـــــه", "فــهــو الدروس وغــيــره المــدروس", "وبـــمـــعـــجـــزات خــصــه وخــصــائص", "لم يــعــطــهــا قــبـل وبـعـد رئيـس", "جـعـلت بـقـاع الارض مـسـجـده وتـر", "بــتـهـا طـهـورا بـالمـيـاه مـقـيـس", "ومـن اصـبـعـيه سال ما روّى الظما", "وبــلمــس راحــتــه أزيــل مــســيــس", "وبــكـفـه فـي العـام أيـنـع غـرسـه", "واخــضـر فـيـه العـود وهـو يـبـيـس", "والجـذع حـنّ له وفـي يـده الحـصـى", "مـنـهـا بـدا التـسـبـيـح والتقديس", "آيـاتـه أعـيـا الدفـاتـر بـعـضـهـا", "ولو أن كـــل الكـــائنـــات طـــروس", "فـبـجـاهـه لذ واسـتـقـل زللا وقـل", "يــا مــن بــه مــنـا تـطـيـب نـفـوس", "يـا أعـظـم العـظـمـاء يا من قدره", "أعــلى وأغــلى اذ يــعــد نــفــيــس", "يـا مـن اذا مـا قـيـس أيـسـر بـرّه", "بـالبـحـر أخـطـأ مـن عـليـه يـقـيس", "يــا مــن اذا مــا طـب أبـرأ طـبـه", "مــا كــلّ عــنــه ومــلّ جــاليــنــوس", "لك أشـتـكـى عـلل الاثـام فـدوانى", "مــنــهــا فــانــى مــن سـواك يـؤوس", "فــامـنـن عـلىّ بـلمـحـة عـنـى بـهـا", "يـمـحـى العـنـا والوزر والتـدنيس", "مــا لى ســواك وســيـلة لمـقـاصـدى", "فــأغـث بـلطـف فـي القـضـاء يـسـوس", "وأزح مــريــدى للشــقــا وأرح اذا", "عـنـد المـمـات بـغـى الاذى ابليس", "وبـمـا بـه أجـد الصـواب فـجد اذا", "ضــمــت عـظـامـى فـي التـراب رمـوس", "وعـلى الحـميدى امنن غدا بشفاعة", "مـــن شـــر يــوم للعــصــاة عــبــوس", "وكــذا أصــولى والفـروع وعـتـرتـى", "والصــحــب كـل فـي الحـمـى مـحـروس", "دامــت عــليــك مــن الاله صـلاتـه", "وســلامــه مــاســار نــحــوك عــيــس", "والآل والاصــحــاب أقــار الدجــى", "وهــمــو اذا طــلع النـهـار شـمـوس" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/123502	عبد الرحمن الحميدي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2621	العصر العثماني	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> دمعي وصبري مطلق وحبيس <\|vsep\|> والسقم مذبنتم علىّ حبيس </\|bsep\|> <\|bsep\|> خلفتمونى في خلال دياركم <\|vsep\|> خوف القلى شوق اللقاء أجوس </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبكى زمانا مرّ حلوا صافيا <\|vsep\|> ما شاب سعد الوصل فيه نحوس </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد فزت فيه بقربكم والعيش <\|vsep\|> مخضلّ ووقّى بالهنا مأنوس </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلبيننا قال المفرّق بيننا <\|vsep\|> قالا لقال كله تدليس </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأطعتمو الواشى لكم وقطعتمو <\|vsep\|> حبلى فحبلى بالنوى مدروس </\|bsep\|> <\|bsep\|> أطمعتمو فىّ العذول فغرّه <\|vsep\|> جسمى النحيل وعقلى المخلوس </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهذى بزعم هدى على من شانه <\|vsep\|> ما شانه من سلوة تدنيس </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبحقكم عودوا وعودوا من غدا <\|vsep\|> بعد استواء ظله منكوس </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يدر بعد البعد طعم كرى فما <\|vsep\|> بين الجفون وبينها تجنيس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسلوا السها عنى فهل غير السها <\|vsep\|> د له سمير فى الدجا وجليس </\|bsep\|> <\|bsep\|> ه وما ه سوى لتعلة <\|vsep\|> فالنفس منه يرى لها تنفيس </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل عائد زمن مضى أشكو له <\|vsep\|> زمنا بقلبى من عناه وجيس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتطيب أوقاتى وأقواتى بمن <\|vsep\|> للحب في الاحشا بهم تأسيس </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويلذ لى بنزول يثرب منزل <\|vsep\|> بنزيله عنى تزول عكوس </\|bsep\|> <\|bsep\|> خير الورى من بشرت بقدومه <\|vsep\|> أخبار أحبار مضت وقسوس </\|bsep\|> <\|bsep\|> قرن اسمه شرفا وفخرا باسمه <\|vsep\|> في عرشه والجنة القدّوس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبه تعلم دم ونجا به <\|vsep\|> نوح وصار الى العلى ادريس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبه غدا موسى الكليم مكلما <\|vsep\|> وبه لعيسى أحيى المرموس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبه خبت نار الخليل وبدّلت <\|vsep\|> بردا وزال من السلام البوس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبدت لمولده خوارق عادة <\|vsep\|> منها بدا للمبطل التنكيس </\|bsep\|> <\|bsep\|> نيران فارس أخمدت من نوره <\|vsep\|> فتفرس الذل الرسيس مجوس </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويعون ساوة ساء ثم صباحها <\|vsep\|> غارت به فسبيلها مطموس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأخيف كسرى بانكسار بنائه <\|vsep\|> كسرا وبان بتخته انكيس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأكبت الأوثان فالعزى له <\|vsep\|> عزى العزاء ولاتها المنكوس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقصور قيصر من ذرى البطحا بدت <\|vsep\|> والكون أشرق نوره المقبوس </\|bsep\|> <\|bsep\|> سعدت بسعد رضاعه سعدية <\|vsep\|> درّ العجاف لها ولان يبيس </\|bsep\|> <\|bsep\|> أثرت وقد كانت سواء والثرى <\|vsep\|> فغدت بأثواب الثراء تميس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحمته اذ حمى الضحاء غمامة <\|vsep\|> وهو ابن خمس حين زاد وطيس </\|bsep\|> <\|bsep\|> واليه جاء الوحى بعد أشدّه <\|vsep\|> فدعا البرية والضلال بئيس </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأبى معاندهم ففرّق شملهم <\|vsep\|> فرقا وبند عنادهم منكوس </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن الملائك في الممالك جنده <\|vsep\|> أيردّه عما يريد خميس </\|bsep\|> <\|bsep\|> سل عنه في بدر وقد بدر العدا <\|vsep\|> فأبيح منهم للسيوف نفوس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسل القليب يريك أن بقلبه <\|vsep\|> منهم رئيس قد هوى ورؤوس </\|bsep\|> <\|bsep\|> واسأل حنينا عن حنين عيالهم <\|vsep\|> اذ كلهم ممن يعول يؤوس </\|bsep\|> <\|bsep\|> واسأل خرائب خيبر تنبيك عن <\|vsep\|> خبر يقين ما به تدليس </\|bsep\|> <\|bsep\|> تركت عزائم حزبه أوطانها <\|vsep\|> مأوى ابن وى ما هناك أنيس </\|bsep\|> <\|bsep\|> فغدا سبيل الحق صبحا واضحا <\|vsep\|> وحماه من كيد العدا المحروس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلا منار الحق وارتفع الاذى <\|vsep\|> وبدا الاذان وأخفى الناقوس </\|bsep\|> <\|bsep\|> الله أيده وأبد شرعه <\|vsep\|> فهو الدروس وغيره المدروس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبمعجزات خصه وخصائص <\|vsep\|> لم يعطها قبل وبعد رئيس </\|bsep\|> <\|bsep\|> جعلت بقاع الارض مسجده وتر <\|vsep\|> بتها طهورا بالمياه مقيس </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن اصبعيه سال ما روّى الظما <\|vsep\|> وبلمس راحته أزيل مسيس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبكفه في العام أينع غرسه <\|vsep\|> واخضر فيه العود وهو يبيس </\|bsep\|> <\|bsep\|> والجذع حنّ له وفي يده الحصى <\|vsep\|> منها بدا التسبيح والتقديس </\|bsep\|> <\|bsep\|> ياته أعيا الدفاتر بعضها <\|vsep\|> ولو أن كل الكائنات طروس </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبجاهه لذ واستقل زللا وقل <\|vsep\|> يا من به منا تطيب نفوس </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أعظم العظماء يا من قدره <\|vsep\|> أعلى وأغلى اذ يعد نفيس </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا من اذا ما قيس أيسر برّه <\|vsep\|> بالبحر أخطأ من عليه يقيس </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا من اذا ما طب أبرأ طبه <\|vsep\|> ما كلّ عنه وملّ جالينوس </\|bsep\|> <\|bsep\|> لك أشتكى علل الاثام فدوانى <\|vsep\|> منها فانى من سواك يؤوس </\|bsep\|> <\|bsep\|> فامنن علىّ بلمحة عنى بها <\|vsep\|> يمحى العنا والوزر والتدنيس </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما لى سواك وسيلة لمقاصدى <\|vsep\|> فأغث بلطف في القضاء يسوس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأزح مريدى للشقا وأرح اذا <\|vsep\|> عند الممات بغى الاذى ابليس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبما به أجد الصواب فجد اذا <\|vsep\|> ضمت عظامى في التراب رموس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلى الحميدى امنن غدا بشفاعة <\|vsep\|> من شر يوم للعصاة عبوس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكذا أصولى والفروع وعترتى <\|vsep\|> والصحب كل في الحمى محروس </\|bsep\|> <\|bsep\|> دامت عليك من الاله صلاته <\|vsep\|> وسلامه ماسار نحوك عيس </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "أبــــدرتـــم عـــلى الورى ســـفـــرا", "أم ضــوء صــبـح عـلا الذرى فـسـرى", "أم وجـه حـاوى الجـمـال حـيـن بدا", "أخــجــل شــمــســا وبــوّر القــمــرا", "وبــــارق لاح بــــالثــــنـــيـــة أم", "بــرق ثــنــايــا حــســبــتـهـا دررا", "وذى قــــســــىّ رمــــت بــــلا وتــــر", "أم حــاجــب بــالجــفــون قـد وتـرا", "والنـرجـس الغـض فـي الريـاض زهـا", "أم لحــظــه البــابــلىّ قــد فـتـرا", "وذى ظــــبــــاء عــــلىّ مــــصـــلتـــه", "أم هــى ظــبــاء وطــرفــهــا سـحـرا", "وتـــيـــك نـــار وحـــولهـــا ســـمــر", "أم ثـــغـــر حـــب يـــحــفــه خــفــرا", "والآس قد داركالسياج على الورد", "أم الخـــدّ حـــب يـــحـــفــه خــفــرا", "والنــمــل حــيــران أم بــعــارضــه", "ريــحــان شــعــر يــحــيــر الشـعـرا", "وغـــصـــن بـــأن يـــمــيــس فــي ورق", "أم دقّه فـــــي بـــــروده خــــطــــرا", "وذا قــضــيــب عــلى كــثــيــب نـقـى", "أم حـــمـــل الردف خــصــره خــطــرا", "مــــحــــاســــن لو بــــدت لعــــاذله", "مــا كــان عــذلى بــبــاله خــطــرا", "ولو رأى بــــعـــضـــهـــا أخـــو ورع", "حــلف تــقــى عــابــد بــهــا سـكـرا", "مـــه عـــازلا لام فــي هــوى رشــا", "ســــار مـــع الروح حـــبـــه وســـرى", "قــد سـلب اللب والتـجـلد والنـوم", "وقــــــلبـــــي بـــــأســـــره أســـــرا", "أفـــى ســـلوى طـــمـــعــت تــلك اذا", "كـــرّه ذى صـــفـــقـــة لهــا خــســرا", "هــذا ربــيــع الجــمــال هــل رجــب", "الحــب جــمــاد المــلام فـيـه درى", "مــن جــفــنــة قــد وقـعـت فـي شـرك", "قــســرا فــهـل مـنـقـذ فـتـى قـسـرا", "لاجــــاه أرجــــوه للخـــلاص ســـوى", "مــدحــى نـبـيـا عـلى البـراق سـرى", "أعــلى البــرايـا عـلا وأعـظـمـهـم", "قــــدرا وانـــداهـــم يـــدا وقـــرى", "خـــيـــر مــقــيــم ثــوى ومــرتــحــل", "أجـــــل مـــــن حــــل حــــلة وقــــرى", "أشـــــرف رســـــل الاله كـــــلهـــــم", "مـــا خـــلق الله مـــثـــله بــشــرا", "هــاد هــدانــا الى الرشــاد وكــم", "أهــدى اليــنــا بــهــديــه بــشــرا", "مــــلتــــه ســــمــــحــــة وأمّــــتــــه", "آمـــنـــة اذ هــمــو فــدوا بــشــرا", "أرســــله الحــــق رحـــمـــة فـــبـــه", "هــبــت ريــاح الهــنـا لنـا نـشـرا", "خـص بـآى لها البقاء على الدوام", "اذ غــــيــــرهــــا بــــهــــا دثــــرا", "آيـــاتـــه البـــيـــنـــات ظـــاهــرة", "زاهـــرة ضـــوء حــســنــهــا بــهــرا", "وشـــرعـــه عـــرشـــه حــمــى ومــحــا", "شــــرع ســـواه فـــلم يـــذر أثـــرا", "كـــم أذهـــب المـــس مـــس راحــتــه", "وكـــم كـــفــى وكــف كــفــه غــيــرا", "أدر ضــــرع العـــجـــاف لمـــس يـــد", "ردّت مـن الفـاقـد الضـيـا البـصرا", "والســـحـــب ســـحـــت له بــدعــوتــه", "حــاكــيــة مــا بــاصــبــعــيـه جـرى", "والســــرح لمــــا دعـــاه جـــاء له", "يـسـعـى وبـدر السـمـا له انـفـطرا", "والضـــب والذئب والبـــعـــيـــر له", "والصــخــر كــل بــنــطــقــه جــهــرا", "والجــدع أبــدى مـن القـلى جـزعـا", "والغـرس فـي عـامـه حـبـا الثـمـرا", "مــن خــالص النــور ذاتــه خــلقــت", "فــظــله فــي الضــحــاء ليــس يــرى", "والرعـــب اذ ســـار للعــداة ســرى", "شــهــرا أمــامــا ومــثــل ذاك ورا", "قــد أقـسـم الله فـي الكـتـاب بـه", "له درى ذا الذى تــــلا الســــورا", "مـــعـــجـــزة أعـــجــز الورى عــددا", "فــمــن بـغـى حـصـر بـعـضـهـا حـصـرا", "يــأتــى غــدا راكــبــا وآدم والر", "ســل بــاتــبــاعــهــم أتــوا زمــرا", "له المـــقـــام الذى ســيــغــبــطــه", "فــيــه الذى للجــزاء قــد حــشــرا", "حــيــث أولو العـزم قـال قـائلهـم", "نــفــســى وبـالذنـب فـاه مـعـتـذرا", "وذا الرفــيـع الشـفـيـع قـال أنـا", "لهـــا وللغـــوث قـــام مـــبــتــدرا", "يـــخـــرّ الله ســـاجـــدا فـــيـــقــا", "ل اشــفـع تـشـفـع وسـل تـنـل وطـرا", "وحــــــوضــــــه للورود طــــــاب روا", "اذا الظـمـا فـي حـشا الظماء ورى", "له الولا واللواء أوّل مــــــــــــن", "يــنــشـق عـن جـسـمـه الشـريـف ثـرى", "غــوث البــرايــا مــحــط رحــلتـهـم", "مــا خــاب عـبـد بـجـاهـه انـتـصـرا", "لا يــعــرف الســوء مــن يـلوذ بـه", "ولا درى الضــيــم مــن له نــظــرا", "هــذا الذى فــي عــطـاه أطـمـع مـن", "جــنــى وفــى ذيــل ذنــبــه عــثــرا", "وعـــلم الفـــكــر أن يــغــوص لكــى", "يـــصـــوغ مــنــبــحــر مــدحــه دورا", "وعــوّ الســائليــن فــانــبــعــثــوا", "اليــه يــبــغــون مــنــه وفـر قـرى", "يــا خــيــر مــن شــدّت الرجــال له", "رحــــال آمــــالهـــم بـــجـــدّ ســـرى", "اليــــك أشــــكــــو اذا أذى فــــرق", "جــاروا وحــازوا صـنـوف قـول فـرا", "وأنــت مـنـى بـهـم ومـا اقـتـرفـوا", "أعــلم والجــور مــنــهــمــو كـثـرا", "مـــالى مـــلاذ ومـــشـــتــكــى حــزن", "ســـواك يـــمــحــو الذى عــلىّ طــرا", "حــســبــت مــن مـادحـى جـنـابـك يـا", "أعـــظـــم مـــولى لعـــبــده نــصــرا", "مـن لى سـوى جـاهـك المنيع أرجيه", "اذا الخــــطــــب نـــابـــه كـــشـــرا", "غــوثــا عـيـاذا فـقـد فـقـدت بـهـم", "حــولا ومــالى وجــدت مــصــطــبــرا", "حــصــلت فــي حـصـنـك الحـصـيـن وان", "كــان مــن الذنــب ســاعــدى قـصـرا", "فـــجـــودك البـــحـــر لا بــغــيــره", "نــــتــــن خــــاطــــىء وان كـــبـــرا", "نـزلت بـالمدح في جوارك والبحار", "ولوجــــــار يــــــلزم الحـــــفـــــرا", "جـد بـانـتـقـام مـن الجـنـاة فـقـد", "زادوا عــتــوّا بــالاجــتـرا ومـرا", "اليــك وجــهــت وجــهــتــى طــمــعــا", "أرجــوك مــســتـمـسـكـا بـخـيـر عـرى", "عـــدت عـــداتــى عــلىّ وابــتــذلوا", "عــرضــى عــنـادا وأفـحـشـوا بـطـرا", "أقــــل عــــثـــارى وخـــذ بـــثـــارى", "فـالشـر طـفـا فاطفن منهم الشررا", "فــاهــوا ســفــاهـا وان نـطـفـى لا", "يــطــيـق مـن بـالسـفـاه قـد فـجـرا", "أعــن أغــثــنــى وجــد وخــذ بـيـدى", "فـالصـبـر قـد عـيـل والحـجـا نفرا", "عــوّدتــنـى الجـود عـد وعـد كـرمـا", "مــن بــســقــام الاثـام قـد فـتـرا", "ذنــوبــه فــي البــطــاح لو نـشـرت", "عـــمـــت ســهــولا وطــمــت الوعــرا", "لكــن عــظــيــم الرجــاء ألجــأنــى", "الى التــجــائى اليــك كــالفـقـرا", "وســيــلتــى أنــت والمــقــاصــد لا", "تـخـفـاك والفـضـل مـنـك قـد غـمـرا", "فــــســــل لى الله تــــوبــــة لأرى", "ذنـبـي بـهـا فـي المـآل قـد غـفرا", "وذد مــــريــــدى لفــــتـــنـــة وأذى", "عــنــى اذا المــوت جــيـشـه قـهـرا", "فــي خــلفــى كــن خــليــفـتـي وأرح", "روحـى اذا الجـسم في الثرى قبرا", "ســـدّد جـــوابــى لدى الســؤال اذا", "عــنــدى نــكــيــر ومــنــكــر حـضـرا", "وكــن أنــيــســى اذا بــرمــسـى قـد", "أمــســيــت فــردا ولا أنــيــس أرى", "عــســى الحــمـيـدىّ بـالمـديـح غـدا", "يــأتــى مـع المـادحـيـن مـنـجـبـرا", "تــحــت لواك الرفــيــع يـنـشـد مـا", "فــيــك مـن المـدح مـنـه قـد صـدرا", "مـن حـوضـك الكـوثـر اسـقـنـى وأمط", "عـــنـــى أذى حــرّ نــار اســتــعــرا", "أعـذ أصـولى كـذا فـروعـى والصـحب", "وبــــلغــــهــــمــــو بــــك الوطــــرا", "أهــديــك أزكــى الصـلاة يـردفـهـا", "أوفـــى ســـلام ونـــشـــره نـــشـــرا", "والآل والصــحــب ثــم تــابــعــهــم", "مــا بــدر تــمّ عــلى الورى سـفـرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/123498	عبد الرحمن الحميدي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2621	العصر العثماني	null	null	فصيح	<\|meter_1\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أبدرتم على الورى سفرا <\|vsep\|> أم ضوء صبح علا الذرى فسرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم وجه حاوى الجمال حين بدا <\|vsep\|> أخجل شمسا وبوّر القمرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبارق لاح بالثنية أم <\|vsep\|> برق ثنايا حسبتها دررا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذى قسىّ رمت بلا وتر <\|vsep\|> أم حاجب بالجفون قد وترا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والنرجس الغض في الرياض زها <\|vsep\|> أم لحظه البابلىّ قد فترا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذى ظباء علىّ مصلته <\|vsep\|> أم هى ظباء وطرفها سحرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتيك نار وحولها سمر <\|vsep\|> أم ثغر حب يحفه خفرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والس قد داركالسياج على الورد <\|vsep\|> أم الخدّ حب يحفه خفرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والنمل حيران أم بعارضه <\|vsep\|> ريحان شعر يحير الشعرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغصن بأن يميس في ورق <\|vsep\|> أم دقّه في بروده خطرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا قضيب على كثيب نقى <\|vsep\|> أم حمل الردف خصره خطرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> محاسن لو بدت لعاذله <\|vsep\|> ما كان عذلى بباله خطرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو رأى بعضها أخو ورع <\|vsep\|> حلف تقى عابد بها سكرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مه عازلا لام في هوى رشا <\|vsep\|> سار مع الروح حبه وسرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد سلب اللب والتجلد والنوم <\|vsep\|> وقلبي بأسره أسرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أفى سلوى طمعت تلك اذا <\|vsep\|> كرّه ذى صفقة لها خسرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا ربيع الجمال هل رجب <\|vsep\|> الحب جماد الملام فيه درى </\|bsep\|> <\|bsep\|> من جفنة قد وقعت في شرك <\|vsep\|> قسرا فهل منقذ فتى قسرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لاجاه أرجوه للخلاص سوى <\|vsep\|> مدحى نبيا على البراق سرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعلى البرايا علا وأعظمهم <\|vsep\|> قدرا وانداهم يدا وقرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> خير مقيم ثوى ومرتحل <\|vsep\|> أجل من حل حلة وقرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أشرف رسل الاله كلهم <\|vsep\|> ما خلق الله مثله بشرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هاد هدانا الى الرشاد وكم <\|vsep\|> أهدى الينا بهديه بشرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملته سمحة وأمّته <\|vsep\|> منة اذ همو فدوا بشرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرسله الحق رحمة فبه <\|vsep\|> هبت رياح الهنا لنا نشرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> خص بى لها البقاء على الدوام <\|vsep\|> اذ غيرها بها دثرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ياته البينات ظاهرة <\|vsep\|> زاهرة ضوء حسنها بهرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشرعه عرشه حمى ومحا <\|vsep\|> شرع سواه فلم يذر أثرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم أذهب المس مس راحته <\|vsep\|> وكم كفى وكف كفه غيرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أدر ضرع العجاف لمس يد <\|vsep\|> ردّت من الفاقد الضيا البصرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والسحب سحت له بدعوته <\|vsep\|> حاكية ما باصبعيه جرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> والسرح لما دعاه جاء له <\|vsep\|> يسعى وبدر السما له انفطرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والضب والذئب والبعير له <\|vsep\|> والصخر كل بنطقه جهرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والجدع أبدى من القلى جزعا <\|vsep\|> والغرس في عامه حبا الثمرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من خالص النور ذاته خلقت <\|vsep\|> فظله في الضحاء ليس يرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> والرعب اذ سار للعداة سرى <\|vsep\|> شهرا أماما ومثل ذاك ورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد أقسم الله في الكتاب به <\|vsep\|> له درى ذا الذى تلا السورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> معجزة أعجز الورى عددا <\|vsep\|> فمن بغى حصر بعضها حصرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يأتى غدا راكبا ودم والر <\|vsep\|> سل باتباعهم أتوا زمرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> له المقام الذى سيغبطه <\|vsep\|> فيه الذى للجزاء قد حشرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حيث أولو العزم قال قائلهم <\|vsep\|> نفسى وبالذنب فاه معتذرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا الرفيع الشفيع قال أنا <\|vsep\|> لها وللغوث قام مبتدرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يخرّ الله ساجدا فيقا <\|vsep\|> ل اشفع تشفع وسل تنل وطرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحوضه للورود طاب روا <\|vsep\|> اذا الظما في حشا الظماء ورى </\|bsep\|> <\|bsep\|> له الولا واللواء أوّل من <\|vsep\|> ينشق عن جسمه الشريف ثرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> غوث البرايا محط رحلتهم <\|vsep\|> ما خاب عبد بجاهه انتصرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يعرف السوء من يلوذ به <\|vsep\|> ولا درى الضيم من له نظرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا الذى في عطاه أطمع من <\|vsep\|> جنى وفى ذيل ذنبه عثرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلم الفكر أن يغوص لكى <\|vsep\|> يصوغ منبحر مدحه دورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعوّ السائلين فانبعثوا <\|vsep\|> اليه يبغون منه وفر قرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا خير من شدّت الرجال له <\|vsep\|> رحال مالهم بجدّ سرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> اليك أشكو اذا أذى فرق <\|vsep\|> جاروا وحازوا صنوف قول فرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنت منى بهم وما اقترفوا <\|vsep\|> أعلم والجور منهمو كثرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مالى ملاذ ومشتكى حزن <\|vsep\|> سواك يمحو الذى علىّ طرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حسبت من مادحى جنابك يا <\|vsep\|> أعظم مولى لعبده نصرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من لى سوى جاهك المنيع أرجيه <\|vsep\|> اذا الخطب نابه كشرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> غوثا عياذا فقد فقدت بهم <\|vsep\|> حولا ومالى وجدت مصطبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حصلت في حصنك الحصين وان <\|vsep\|> كان من الذنب ساعدى قصرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فجودك البحر لا بغيره <\|vsep\|> نتن خاطىء وان كبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نزلت بالمدح في جوارك والبحار <\|vsep\|> ولوجار يلزم الحفرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جد بانتقام من الجناة فقد <\|vsep\|> زادوا عتوّا بالاجترا ومرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> اليك وجهت وجهتى طمعا <\|vsep\|> أرجوك مستمسكا بخير عرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> عدت عداتى علىّ وابتذلوا <\|vsep\|> عرضى عنادا وأفحشوا بطرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقل عثارى وخذ بثارى <\|vsep\|> فالشر طفا فاطفن منهم الشررا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاهوا سفاها وان نطفى لا <\|vsep\|> يطيق من بالسفاه قد فجرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعن أغثنى وجد وخذ بيدى <\|vsep\|> فالصبر قد عيل والحجا نفرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عوّدتنى الجود عد وعد كرما <\|vsep\|> من بسقام الاثام قد فترا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذنوبه في البطاح لو نشرت <\|vsep\|> عمت سهولا وطمت الوعرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكن عظيم الرجاء ألجأنى <\|vsep\|> الى التجائى اليك كالفقرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسيلتى أنت والمقاصد لا <\|vsep\|> تخفاك والفضل منك قد غمرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فسل لى الله توبة لأرى <\|vsep\|> ذنبي بها في المل قد غفرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذد مريدى لفتنة وأذى <\|vsep\|> عنى اذا الموت جيشه قهرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> في خلفى كن خليفتي وأرح <\|vsep\|> روحى اذا الجسم في الثرى قبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سدّد جوابى لدى السؤال اذا <\|vsep\|> عندى نكير ومنكر حضرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكن أنيسى اذا برمسى قد <\|vsep\|> أمسيت فردا ولا أنيس أرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> عسى الحميدىّ بالمديح غدا <\|vsep\|> يأتى مع المادحين منجبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تحت لواك الرفيع ينشد ما <\|vsep\|> فيك من المدح منه قد صدرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من حوضك الكوثر اسقنى وأمط <\|vsep\|> عنى أذى حرّ نار استعرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعذ أصولى كذا فروعى والصحب <\|vsep\|> وبلغهمو بك الوطرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أهديك أزكى الصلاة يردفها <\|vsep\|> أوفى سلام ونشره نشرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أيـسـمـع مـن مـن خـمـرة الحـب لا يصحو", "مـــقـــالا لقـــال زاعـــم أنـــه نـــصــح", "وهــــل لخــــلى مــــطـــمـــع فـــي ســـوله", "وقـد طـال فـي مـتـن الغـرام له الشرح", "وأنـى يـرى السـلوان جـفـن جـفا الكرى", "وطـــرف لفـــرط الشـــوق هـــاطـــله ســـح", "وســمــع الى مــن لام مــامــال لحــظــة", "لديـه تـسـاوى فـي الهوى الذم والمدح", "وقــلب أســرتــم حــيــن ســرتـم وحـبـكـم", "ورى زنــده فــيــه فــزيــد بــه القــدح", "وجــســم نــحــيــل لو تــخــيـل مـن نـحـا", "تــخــيــل مــرأى ظــله ضــلّ اذ يــنــحــو", "ووجــد مــجــدّ صــيــر الصــبـر كـالهـبـا", "وبــعــدكــمــو مــن بــعــدكـم مـسـه قـرح", "فــــرقــــوا لرق رق حــــتــــى لو أنــــه", "بــبــعــض بــعــض حــف خــف بــه الســبــح", "يــكــاد اذا فــاه العــذول بــذكــركــم", "يــقــبــل فــاه اذ بــكــم شــاقــه نـفـح", "آن لكـــم أن تـــصــلحــوا ذات بــيــنــه", "بــحــلو لقـا مـرّ القـلى بـعـده مـحـمـو", "فــداووا مــجــاحـا مـن جـراح بـعـادكـم", "فـــمـــا بــســوى وصــل يــداوى له جــرح", "وواشــيــه واســاه حــنــوا فــويــح مــن", "مــواســيــه مــن بـالضـرطـال له الكـدح", "وليـــس له مـــمـــا يـــلاقــيــه مــخــلص", "ســوى مـدح مـن مـن فـخـره فـخـر المـدح", "نـــبـــىّ بــه تــبــت يــدا كــل مــبــطــل", "نـحـا نـحـوه اذ جـاءه النـصـر والفـتح", "أتــى للهـدى سـعـدا السـعـود بـه كـمـا", "أتــى للعــدا مــن عــزه الذل والذبــح", "تـــقـــىّ نـــقـــىّ مـــنـــعـــم عـــمّ جــوده", "جـمـيـع الورى جـزل العـطـا واهـب سـمح", "صــــفـــىّ وفـــىّ مـــحـــســـن حـــســـن فـــن", "ســنــاه أضـاء البـدر وانـفـلق الصـبـح", "لمـــولده الاوثـــان خــرّت كــمــا بــدا", "بـكـسـرى انـكـسـار عـنـدمـا كـسر الصرح", "ونــيــران شــرك المــشــركــيــن بـنـوره", "خــبـت حـيـث كـانـت فـهـي مـن حـلك كـلح", "وبــصــرى تــرا آى دورهــا مــن بــمـكـة", "وغـيـضـت عـيـون قـبـل زاد بـهـا الطـفح", "ووافـى الى السـعـديـة السـعـد مـقـبلا", "وبــان لهــا فــورا بــارضــاعـه الربـح", "فــدرت عــجــاف الشــاء والعـام مـمـحـل", "وأثــرت وقــبـلا كـان فـي عـيـشـهـا شـح", "ومــذ ظــهــرت آيــاتــه خــفــيــت بــهــا", "كـهـانـة قـوم طـال مـنـهـم بـهـا الصدح", "اعـــدّت وعـــدّت عـــدّة عـــنـــد بـــعــثــه", "نــجــوم رجــوم نــحــو مــســتـرق تـنـحـو", "وســـارت لمـــن والى بـــشـــائر شــرعــه", "فــلاح فــلاح مــذبـدا بـالعـدا السـدح", "بـــه أرغـــمــت شــم الانــوف وعــظــمــت", "نــفــوس بــتــقـوى الله صـح لهـا الصـح", "فــكــم فــي الردى أردى رديــئا رداؤه", "وقـلقـل قـيـلا قـيـله الجـدّ لا المـزح", "وفــي الحــرب كـم طـالت وصـالت له يـد", "وكــم مــرقــت فــي المـارقـيـن له رمـح", "وكـــم آل للبـــأســـاء بـــأس بــبــأســه", "ومـن دمـعـه المـسـفـوح قـد كـسى السفح", "وقـــد رحـــم الله الانــام بــه فــكــم", "عــفــا عــن أثـام اذ بـه حـصـل الصـفـح", "فوالله لولاه بنا ما بنا نبا استقرّ", "وقـــــرّ المـــــســــخ لولاه والمــــســــح", "ولولاه ثــاو قــطــرنــا شــحّ قــطــرنــا", "ومـــســـحّ لكــن مــن نــداه جــرى الســح", "أفـاض هـبـات ضـاق مـن فـيـضـهـا الفـضا", "جـمـيـع البـرايـا فـي نـداهـا لهم سبح", "فـــكـــل الورى كــلّ عــلى غــيــث جــوده", "فــــبـــعـــض له ســـح وبـــعـــض له رشـــح", "وأعــطــى مـا لم يـعـط مـن قـبـل مـرسـل", "أتــى خــاتــمـا للرسـل وهـو لهـم فـتـح", "وأيــد بــالنــصــر المــؤيــد فــهـو فـى", "أمـــان بـــأن يـــلفـــى بــمــلتــه قــدح", "ومــعــجــزه بــاق مــدى الدهـر لا يـرى", "بـــجـــدّتـــه الاخـــلاق اذ غــيــره مــح", "وأمّـــــتـــــه الغــــرّاء آمــــنــــة بــــه", "مـن السـوء والصـعـب العـصـىّ لهـا سـحج", "يــمــيــزهــا مــن غــيـرهـا وضـح الوضـو", "بـتـحـجـيـل تـخـجـيـل بـهـا يـخجل الصبح", "هـي الأمّـة الوسـطـى الاخـيـرة خـيـرها", "بــه شــهــد القــرآن ذا الشــرف القــح", "وأوتـــى آيـــات عـــن الســـوء نـــزهـــت", "وحــســابـهـا أعـيـاهـم الجـمـع والطـرح", "ونــاهــيــك بــالقــرآن آيـا ومـن يـطـق", "لهـا حـصـر فـضـل لو بـهـا كـثـر الكـدح", "كــتـاب مـبـيـن قـد حـوى الكـتـب كـلهـا", "بــأوجــز لفــظ فــي مــعــان بــهـا نـدح", "ومــن آيــة الاســرا الى قــاب قــربــه", "وعـــاد ومـــســـودّ الظـــلام له جـــنـــح", "ونــطـق ذراع الشـاة والصـخـر والحـصـى", "وجـاءت له الأشـجـار تـسـعـى لهـا سـبح", "وشــق له نــصــفــيـن بـدر السـمـا كـمـا", "أظــلتــه فـي الحـرّ الغـمـامـة والسـرح", "وبـاللمـس كـم أبـرا ضـنـى ومـحـا عـنـا", "وأعــذب عــيــنــا تــفــله مــاؤهـا مـلح", "لاعــداه يــســرى الرعــب شـهـر أمـامـه", "كــخــلف فــاركـض الجـيـاد ومـا الجـمـح", "وقــد كــلّ كــل المــادحــيــن ومـا وفـى", "بــقــيــد نــقــيــر مــن فــضــائله مــدح", "أيـــدرك مـــالا يــنــتــهــى لنــهــايــة", "وهـــل بـــالغ مـــا لا حـــدود له قــدح", "ومـن بـعـظـيـم نـعـتـه فـي الفـصـيـح قد", "أتــى هــل يــفــى مـنـا لاوصـافـه فـصـح", "فــيـا سـيـدا مـن جـاء مـسـتـصـرخـا الى", "مـــحـــيــاه حــيــاه وحــل بــه النــجــح", "اليــك التــجــائى يــارجـائى وعـمـدتـي", "اذا مـا خـيـول الكـرب كـرّبـهـا الكـبح", "أغــثــنــى مــن نــفـس أضـاعـت زمـانـهـا", "سـبـهـلل مـن غـمـراتـهـا قـط لا تـصـحـو", "تـبـيـع نـفـيـسـا بـالخـسـيـس نـعـيـمـهـا", "المــقــيــم بــفــانـى لذة يـا له قـبـح", "ومـن جـنـدهـا في البغى ابليس والهوا", "جـليـسـيـن بـئس الجـيش ما منه لى نصح", "ولا حـول لى يـقـوى عـلى حـرب خـربـهـا", "عـسـى بـك مـن اصـلاحـهـا يـحـصـل الصلح", "فـيـا خـيـبـة العـاصـي اذا لم تـجد له", "بـلحـظ كـثـيـف الريـن عـن قـلبـه يـمحو", "ومـا للحـميدى ملجأ غير حرزك المنيع", "فــــمــــن لي ان رددت ومــــن أنــــحــــو", "وحــاشــاك يـاجـزل الغـطـاء تـضـيـع مـن", "اليـك التـجـايـا من هو المحسن السمح", "أجــزمـد حـتـى مـنـك الشـفـاعـة فـي غـد", "اذا مـا لظـى قـد زيـد في حرّها القدح", "وأنــقــذ أصــولى والفــروع وعــتــرتــى", "وصــحــبــى اذا آذى بــواردهــا اللفــح", "عــليــك صــلاة طــيــب طــيــب عــطــرهــا", "تــلاهــا ســلام طــاب مــن نـشـره نـفـح", "وآلك والاصـــحـــاب مــا شــغــل الهــوى", "مــحــبــا بـمـتـن الحـب طـال له الشـرح" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/123490	عبد الرحمن الحميدي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2621	العصر العثماني	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> أيسمع من من خمرة الحب لا يصحو <\|vsep\|> مقالا لقال زاعم أنه نصح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل لخلى مطمع في سوله <\|vsep\|> وقد طال في متن الغرام له الشرح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنى يرى السلوان جفن جفا الكرى <\|vsep\|> وطرف لفرط الشوق هاطله سح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسمع الى من لام مامال لحظة <\|vsep\|> لديه تساوى في الهوى الذم والمدح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقلب أسرتم حين سرتم وحبكم <\|vsep\|> ورى زنده فيه فزيد به القدح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجسم نحيل لو تخيل من نحا <\|vsep\|> تخيل مرأى ظله ضلّ اذ ينحو </\|bsep\|> <\|bsep\|> ووجد مجدّ صير الصبر كالهبا <\|vsep\|> وبعدكمو من بعدكم مسه قرح </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرقوا لرق رق حتى لو أنه <\|vsep\|> ببعض بعض حف خف به السبح </\|bsep\|> <\|bsep\|> يكاد اذا فاه العذول بذكركم <\|vsep\|> يقبل فاه اذ بكم شاقه نفح </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن لكم أن تصلحوا ذات بينه <\|vsep\|> بحلو لقا مرّ القلى بعده محمو </\|bsep\|> <\|bsep\|> فداووا مجاحا من جراح بعادكم <\|vsep\|> فما بسوى وصل يداوى له جرح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وواشيه واساه حنوا فويح من <\|vsep\|> مواسيه من بالضرطال له الكدح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليس له مما يلاقيه مخلص <\|vsep\|> سوى مدح من من فخره فخر المدح </\|bsep\|> <\|bsep\|> نبىّ به تبت يدا كل مبطل <\|vsep\|> نحا نحوه اذ جاءه النصر والفتح </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتى للهدى سعدا السعود به كما <\|vsep\|> أتى للعدا من عزه الذل والذبح </\|bsep\|> <\|bsep\|> تقىّ نقىّ منعم عمّ جوده <\|vsep\|> جميع الورى جزل العطا واهب سمح </\|bsep\|> <\|bsep\|> صفىّ وفىّ محسن حسن فن <\|vsep\|> سناه أضاء البدر وانفلق الصبح </\|bsep\|> <\|bsep\|> لمولده الاوثان خرّت كما بدا <\|vsep\|> بكسرى انكسار عندما كسر الصرح </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونيران شرك المشركين بنوره <\|vsep\|> خبت حيث كانت فهي من حلك كلح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبصرى ترا ى دورها من بمكة <\|vsep\|> وغيضت عيون قبل زاد بها الطفح </\|bsep\|> <\|bsep\|> ووافى الى السعدية السعد مقبلا <\|vsep\|> وبان لها فورا بارضاعه الربح </\|bsep\|> <\|bsep\|> فدرت عجاف الشاء والعام ممحل <\|vsep\|> وأثرت وقبلا كان في عيشها شح </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومذ ظهرت ياته خفيت بها <\|vsep\|> كهانة قوم طال منهم بها الصدح </\|bsep\|> <\|bsep\|> اعدّت وعدّت عدّة عند بعثه <\|vsep\|> نجوم رجوم نحو مسترق تنحو </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسارت لمن والى بشائر شرعه <\|vsep\|> فلاح فلاح مذبدا بالعدا السدح </\|bsep\|> <\|bsep\|> به أرغمت شم الانوف وعظمت <\|vsep\|> نفوس بتقوى الله صح لها الصح </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكم في الردى أردى رديئا رداؤه <\|vsep\|> وقلقل قيلا قيله الجدّ لا المزح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي الحرب كم طالت وصالت له يد <\|vsep\|> وكم مرقت في المارقين له رمح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم ل للبأساء بأس ببأسه <\|vsep\|> ومن دمعه المسفوح قد كسى السفح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد رحم الله الانام به فكم <\|vsep\|> عفا عن أثام اذ به حصل الصفح </\|bsep\|> <\|bsep\|> فوالله لولاه بنا ما بنا نبا استقرّ <\|vsep\|> وقرّ المسخ لولاه والمسح </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولولاه ثاو قطرنا شحّ قطرنا <\|vsep\|> ومسحّ لكن من نداه جرى السح </\|bsep\|> <\|bsep\|> أفاض هبات ضاق من فيضها الفضا <\|vsep\|> جميع البرايا في نداها لهم سبح </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكل الورى كلّ على غيث جوده <\|vsep\|> فبعض له سح وبعض له رشح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأعطى ما لم يعط من قبل مرسل <\|vsep\|> أتى خاتما للرسل وهو لهم فتح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأيد بالنصر المؤيد فهو فى <\|vsep\|> أمان بأن يلفى بملته قدح </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومعجزه باق مدى الدهر لا يرى <\|vsep\|> بجدّته الاخلاق اذ غيره مح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأمّته الغرّاء منة به <\|vsep\|> من السوء والصعب العصىّ لها سحج </\|bsep\|> <\|bsep\|> يميزها من غيرها وضح الوضو <\|vsep\|> بتحجيل تخجيل بها يخجل الصبح </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي الأمّة الوسطى الاخيرة خيرها <\|vsep\|> به شهد القرن ذا الشرف القح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأوتى يات عن السوء نزهت <\|vsep\|> وحسابها أعياهم الجمع والطرح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وناهيك بالقرن يا ومن يطق <\|vsep\|> لها حصر فضل لو بها كثر الكدح </\|bsep\|> <\|bsep\|> كتاب مبين قد حوى الكتب كلها <\|vsep\|> بأوجز لفظ في معان بها ندح </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن ية الاسرا الى قاب قربه <\|vsep\|> وعاد ومسودّ الظلام له جنح </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونطق ذراع الشاة والصخر والحصى <\|vsep\|> وجاءت له الأشجار تسعى لها سبح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشق له نصفين بدر السما كما <\|vsep\|> أظلته في الحرّ الغمامة والسرح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وباللمس كم أبرا ضنى ومحا عنا <\|vsep\|> وأعذب عينا تفله ماؤها ملح </\|bsep\|> <\|bsep\|> لاعداه يسرى الرعب شهر أمامه <\|vsep\|> كخلف فاركض الجياد وما الجمح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد كلّ كل المادحين وما وفى <\|vsep\|> بقيد نقير من فضائله مدح </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيدرك مالا ينتهى لنهاية <\|vsep\|> وهل بالغ ما لا حدود له قدح </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن بعظيم نعته في الفصيح قد <\|vsep\|> أتى هل يفى منا لاوصافه فصح </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا سيدا من جاء مستصرخا الى <\|vsep\|> محياه حياه وحل به النجح </\|bsep\|> <\|bsep\|> اليك التجائى يارجائى وعمدتي <\|vsep\|> اذا ما خيول الكرب كرّبها الكبح </\|bsep\|> <\|bsep\|> أغثنى من نفس أضاعت زمانها <\|vsep\|> سبهلل من غمراتها قط لا تصحو </\|bsep\|> <\|bsep\|> تبيع نفيسا بالخسيس نعيمها <\|vsep\|> المقيم بفانى لذة يا له قبح </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن جندها في البغى ابليس والهوا <\|vsep\|> جليسين بئس الجيش ما منه لى نصح </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا حول لى يقوى على حرب خربها <\|vsep\|> عسى بك من اصلاحها يحصل الصلح </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا خيبة العاصي اذا لم تجد له <\|vsep\|> بلحظ كثيف الرين عن قلبه يمحو </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما للحميدى ملجأ غير حرزك المنيع <\|vsep\|> فمن لي ان رددت ومن أنحو </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحاشاك ياجزل الغطاء تضيع من <\|vsep\|> اليك التجايا من هو المحسن السمح </\|bsep\|> <\|bsep\|> أجزمد حتى منك الشفاعة في غد <\|vsep\|> اذا ما لظى قد زيد في حرّها القدح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنقذ أصولى والفروع وعترتى <\|vsep\|> وصحبى اذا ذى بواردها اللفح </\|bsep\|> <\|bsep\|> عليك صلاة طيب طيب عطرها <\|vsep\|> تلاها سلام طاب من نشره نفح </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "حــث المــســيــر بــمــهــمــه الفــلوات", "واشــهــد بــطــيــبــة طــيــب الأوقــات", "وأنــح قــلوصـك فـي حـمـى خـيـر الورى", "وأفـــض هـــنـــالك فـــائض العـــبـــرات", "وأخــفــض جــنــاح الذل ثــم وقـل وقـل", "يـــا عـــيـــن هـــذا ســـيـــد الســادات", "هـذا الخـليـل المـجـتـبى هذا الجليل", "المـــخـــتـــبـــى لاقـــالة العـــثــرات", "هــذا الكــريــم ابــن الكــريــم لآدم", "الطــــــيــــــب الأجـــــداد والجـــــدّات", "هـــــذا الذى حـــــلت لمــــولده عــــرى", "كــســرى بــكــســر مــزخــرف الشــرفــات", "هــذا الذى بــعــثــت لبــعــثــتـه حـرا", "س الشــهــب مــن مــســتـرصـد السـرقـات", "هـــذا الذى نـــيــران فــارس أطــفــئت", "مـــن نـــوره لا أخـــمـــدت بـــســـبــات", "هــــذا الذى خــــرّت بــــه الاصـــنـــام", "قــالعــزى تــعــزّى كــالعــزا بــاللات", "هـــذا الذى شـــهــدت بــبــعــثــتــه له", "شــــجـــر اليـــه ســـعـــت وضـــب فـــلاة", "هـــذا الذى مـــن فــرشــه للعــرش قــد", "أســـرى بـــه فـــي أيـــســر اللحــظــات", "هــذا الذي رتــبــا رقــى لم يــرقـهـا", "مـــــلك ولا رســـــل أولو عـــــزمـــــات", "هــذا الذي أمّ المــلائك فــي السـمـا", "والانــبــيــا بــالحــق فــي الصــلوات", "هـــذا الذي ردّ الكـــهـــانـــة وحــيــه", "للحــــو بــــعـــد اذاعـــة الاثـــبـــات", "هـــذا الذى نـــســخ الشــرائع شــرعــه", "ومـــحـــا هـــداه حـــنــادس الظــلمــات", "هـــذا الذى فـــي كــفــه صــمّ الحــصــى", "فــي الجـمـع قـد نـطـقـت بـتـسـبـيـحـات", "هــذا الذى جــاء البــعــيــر شـكـا له", "تـــعـــبـــا فـــأنــقــذه مــن الأزمــات", "هــذا الذي ألفــيــن مــن صـاعـيـن قـد", "أروى وأعـــــطـــــى أوفــــر الاقــــوات", "هــذا الذي فــي العــام أيـنـع غـرسـه", "وحــبــا جــنــى مــن أطــيــب الثـمـرات", "هـــذا الذى نـــطــق الذراع له بــمــا", "بـــالســـم حــاز بــمــســمــع الاصــوات", "هـــذا الذى مـــن لمــســه ردّ الضــيــا", "بـــعـــد العـــمـــى وأدرّ ضــرع الشــاة", "هـــــذا الذى لدعـــــائه أســــكــــفــــة", "مـــع حـــائط نــطــقــا بــتــأمــيــنــات", "هـــذا الذي ســـحـــت له ســـحــب بــمــا", "مـــلأ البـــطـــاح بـــأشــرف الدعــوات", "هــــذا الذى أجـــرى وأعـــذب تـــفـــله", "عـــيـــنـــا وأبـــرأهـــا مـــن الآفــات", "هـــذا الذى كـــأمــام أبــصــر خــلفــه", "والصـــخـــر فـــاه له بـــتــســليــمــات", "هــذا المـلاذ اذا العـبـاد دهـاهـمـو", "يـــوم المـــعــاد مــخــاوف الهــلكــات", "هــذا الذى تــفــد الوفــود لتـبـتـغـى", "مــن جــود جــود يــديــه فــيــض هـبـات", "هـــذا الذى ذكـــر العــلىّ عــلاه فــي", "القــــرآن والانـــجـــيـــل والتـــوراة", "هــذا الذي يــرد القــيــامــة راكـبـا", "والرســــــل تــــــحـــــت لواه كـــــل آت", "هــذا الذى كــتــب اســمــه شــرفــا له", "فـــي العـــرش والمــلكــوت والجــنــات", "هــذا الذى أثــنــى العـلىّ عـليـه فـي", "نـــص الكـــتـــاب بـــمــحــكــم الآيــات", "هــذا الذى أحــيــا الرمــيـم بـرمـسـه", "وكــفــى الســقــيــم بــمـسـه العـاهـات", "هــذا الذى فــاق الانــام جــمـيـعـهـم", "فــي الحــســن والاحــسـان والحـسـنـات", "هــذا الذى حــاز المــحــاســن كــلهــا", "فـــــي وصـــــفــــه وفــــعــــاله والذات", "هـــذا الذى رؤى الظـــمــىّ بــمــا روى", "عــــن ربــــه مـــن أصـــدق الكـــلمـــات", "هــذا الذى أعــطـى الجـوامـع والجـوا", "مـــع قـــاله ومـــعـــاهـــد الســـجــدات", "هـــذا الذى بـــعــلاه طــابــت طــابــة", "وســمــت بــروضــتــهــا عــلى الروضــات", "لولاه مــا وجــد الوجــود ولم يــجــد", "غــــيــــث والأرض حــــبـــت بـــنـــبـــات", "لولاه مـــا حـــام حـــمـــى لولاه مــا", "ســــام ســــمـــا وعـــلا عـــلى درجـــات", "لولاه مـــا وقـــت صـــفـــا لولاه مــا", "ذكـــر الصـــفــا بــالحــج والعــمــرات", "لولا مــــــــا ســــــــاع لولاه مــــــــا", "داع دعــــا مــــولاه فــــي عــــرفــــات", "لولاه مـا نـال المـنـى بـمـنـى امـرؤ", "رام انــطــفــاء الجــمــر بــالجـمـرات", "لولاه لم نـــــكـــــف الردى لولاه لم", "نــــلف الهـــدى والرشـــد للطـــاعـــات", "يــا خــيــر مــن شــدّت اليــه نــجــائب", "وجـــنـــائب مـــن ســـائر الجـــنـــبــات", "يــا أعــظـم العـظـمـاء يـا مـن خـلقـه", "فــي الذكــر مــوصــوف بــخــيــر صـفـات", "يــا أكــرم الكــرمــاء يــا مـن جـوده", "كـــل البـــحـــار لديـــه كــالقــطــرات", "يــا أرحــم الرحـمـاء يـا مـن جـاءنـا", "بــالبــشــر والتــيــســيــر والرحـمـات", "يــا أحــلم الحــلمــاء يـا مـن حـلمـه", "وســـع المـــســـىء المـــكــثــر الزلات", "أنــت الذى عــامــلت بــالحــلم التــي", "ســـامـــتـــك ســـمــا فــي ذراع الشــاة", "أنــت الذى بــالصـفـح قـد قـابـلت مـن", "جـــذب الرداء بـــأعـــظـــم الجــذبــات", "أنــت الذى مــلك الجـبـال كـفـفـت عـن", "فـــئة طـــغـــت وكـــفـــت أشـــدّ بــغــاة", "لو شـئت ألقـى الاخـشـبـيـن عـليـهـمـو", "لكــــنّ حــــلمــــك واســــع الســـاحـــات", "أنـت الذى أطـمـعـتـنـا فـي العـفو اذ", "عـــودتـــنـــا بـــالجـــود والخـــيــرات", "فبما حويت من الجمال بقدرك السامى", "بــــوجــــهــــك حــــائز القــــســــمــــات", "وبــســبــطــك الحــســن العــلىّ القــدر", "بـالمـولى الحـسـيـن الطـيـب النـفحات", "بـــصـــديـــقـــك الصــدّيــق أوّل ســابــق", "للصـــدق والتـــصـــديـــق والقـــربـــات", "بـمـؤيد الاسلام مظهر دينك الفاروق", "مـــــاحـــــى الريــــب والشــــبــــهــــات", "الصــاحــبــيــن مـع الشـديـدة والرخـا", "حـــال الحـــيــاة وبــعــد فــوق وفــاة", "وبـــجـــامــع القــرآن كــاتــب وحــيــك", "المــقــتــول ظــلمــا مـحـمـد الغـارات", "عـثـمـان ذى النـوريـن بـالمـولى عـلى", "هـــو صـــنـــوك الكـــشـــاف للكـــربــات", "المــبـطـل الابـطـال والمـردى العـدا", "أهـــل الشـــقــا فــي هــوّة الهــلكــات", "بــجــمــيــع آلك بــالصــحــابــة كـلهـم", "أســـد المـــجـــال القـــادة الســادات", "غــــوثــــا أمــــانــــا مـــن عـــصـــبـــة", "ضــاقــت عــلىّ بــهــم جــمــيـع جـهـاتـى", "نــفــســى العــصــيــة والهــوى وعــدوى", "الشــيــطــان حــالت مـنـهـمـو حـالاتـى", "هــم عــصــبــة عــصــبــيــة مــالى بـهـم", "حــول وقــد فــنــيــت بــهــم عــزمـاتـى", "فــالى حـمـاك لجـأت مـنـهـم فـاحـمـنـى", "حــال الحــيــاة وفــى حــلول مــمـاتـى", "واذا وضــعــت بــحــفــرتــي لي حــجـتـي", "ثـــبـــت وســـكـــن عــنــد ذا روعــاتــي", "وأجــزمــديــحــي فـي المـعـاد شـفـاعـة", "حـــيـــث القــلوب تــذوب بــالحــســرات", "عـادات فـضـلك عـوّدتـنـى المـدح فـاجر", "بـــــه عـــــلىّ عـــــوائدى وصـــــلاتــــي", "واليـــك أشـــكـــو خـــلة أخـــشـــى اذا", "أبـــديـــتــهــا تــدرى الورى ســوآتــى", "بــى أنــت أدرى بــالخــفــى مــنـي فـا", "يــخــفــاك مــا أخــفـيـه مـن خـطـراتـى", "فــامــنــن بــلحــظ غـيـر مـأمـور عـسـى", "تــلقــى الشــفــا ذاتــى بـه وصـفـاتـى", "مـــا للحـــمــيــدى المــقــصــر مــلجــأ", "الاك فــــي الاهــــوال والرجــــفــــات", "وأعـــذ أصـــولى والفــروع وعــتــرتــى", "والصــحــب ثــم مــشــايــخــى القــادات", "دامـــت عـــليــك مــن العــلىّ صــلاتــه", "وســــلامــــه مــــتــــواصــــلا وصــــلات", "والآل والاصـــحـــاب والاتــبــاع مــا", "طــابــت بــســاكــن كــن طــابـة أوقـات" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/123486	عبد الرحمن الحميدي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2621	العصر العثماني	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> حث المسير بمهمه الفلوات <\|vsep\|> واشهد بطيبة طيب الأوقات </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنح قلوصك في حمى خير الورى <\|vsep\|> وأفض هنالك فائض العبرات </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأخفض جناح الذل ثم وقل وقل <\|vsep\|> يا عين هذا سيد السادات </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا الخليل المجتبى هذا الجليل <\|vsep\|> المختبى لاقالة العثرات </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا الكريم ابن الكريم لدم <\|vsep\|> الطيب الأجداد والجدّات </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا الذى حلت لمولده عرى <\|vsep\|> كسرى بكسر مزخرف الشرفات </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا الذى بعثت لبعثته حرا <\|vsep\|> س الشهب من مسترصد السرقات </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا الذى نيران فارس أطفئت <\|vsep\|> من نوره لا أخمدت بسبات </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا الذى خرّت به الاصنام <\|vsep\|> قالعزى تعزّى كالعزا باللات </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا الذى شهدت ببعثته له <\|vsep\|> شجر اليه سعت وضب فلاة </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا الذى من فرشه للعرش قد <\|vsep\|> أسرى به في أيسر اللحظات </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا الذي رتبا رقى لم يرقها <\|vsep\|> ملك ولا رسل أولو عزمات </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا الذي أمّ الملائك في السما <\|vsep\|> والانبيا بالحق في الصلوات </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا الذي ردّ الكهانة وحيه <\|vsep\|> للحو بعد اذاعة الاثبات </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا الذى نسخ الشرائع شرعه <\|vsep\|> ومحا هداه حنادس الظلمات </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا الذى في كفه صمّ الحصى <\|vsep\|> في الجمع قد نطقت بتسبيحات </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا الذى جاء البعير شكا له <\|vsep\|> تعبا فأنقذه من الأزمات </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا الذي ألفين من صاعين قد <\|vsep\|> أروى وأعطى أوفر الاقوات </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا الذي في العام أينع غرسه <\|vsep\|> وحبا جنى من أطيب الثمرات </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا الذى نطق الذراع له بما <\|vsep\|> بالسم حاز بمسمع الاصوات </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا الذى من لمسه ردّ الضيا <\|vsep\|> بعد العمى وأدرّ ضرع الشاة </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا الذى لدعائه أسكفة <\|vsep\|> مع حائط نطقا بتأمينات </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا الذي سحت له سحب بما <\|vsep\|> ملأ البطاح بأشرف الدعوات </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا الذى أجرى وأعذب تفله <\|vsep\|> عينا وأبرأها من الفات </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا الذى كأمام أبصر خلفه <\|vsep\|> والصخر فاه له بتسليمات </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا الملاذ اذا العباد دهاهمو <\|vsep\|> يوم المعاد مخاوف الهلكات </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا الذى تفد الوفود لتبتغى <\|vsep\|> من جود جود يديه فيض هبات </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا الذى ذكر العلىّ علاه في <\|vsep\|> القرن والانجيل والتوراة </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا الذي يرد القيامة راكبا <\|vsep\|> والرسل تحت لواه كل ت </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا الذى كتب اسمه شرفا له <\|vsep\|> في العرش والملكوت والجنات </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا الذى أثنى العلىّ عليه في <\|vsep\|> نص الكتاب بمحكم اليات </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا الذى أحيا الرميم برمسه <\|vsep\|> وكفى السقيم بمسه العاهات </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا الذى فاق الانام جميعهم <\|vsep\|> في الحسن والاحسان والحسنات </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا الذى حاز المحاسن كلها <\|vsep\|> في وصفه وفعاله والذات </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا الذى رؤى الظمىّ بما روى <\|vsep\|> عن ربه من أصدق الكلمات </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا الذى أعطى الجوامع والجوا <\|vsep\|> مع قاله ومعاهد السجدات </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا الذى بعلاه طابت طابة <\|vsep\|> وسمت بروضتها على الروضات </\|bsep\|> <\|bsep\|> لولاه ما وجد الوجود ولم يجد <\|vsep\|> غيث والأرض حبت بنبات </\|bsep\|> <\|bsep\|> لولاه ما حام حمى لولاه ما <\|vsep\|> سام سما وعلا على درجات </\|bsep\|> <\|bsep\|> لولاه ما وقت صفا لولاه ما <\|vsep\|> ذكر الصفا بالحج والعمرات </\|bsep\|> <\|bsep\|> لولا ما ساع لولاه ما <\|vsep\|> داع دعا مولاه في عرفات </\|bsep\|> <\|bsep\|> لولاه ما نال المنى بمنى امرؤ <\|vsep\|> رام انطفاء الجمر بالجمرات </\|bsep\|> <\|bsep\|> لولاه لم نكف الردى لولاه لم <\|vsep\|> نلف الهدى والرشد للطاعات </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا خير من شدّت اليه نجائب <\|vsep\|> وجنائب من سائر الجنبات </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أعظم العظماء يا من خلقه <\|vsep\|> في الذكر موصوف بخير صفات </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أكرم الكرماء يا من جوده <\|vsep\|> كل البحار لديه كالقطرات </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أرحم الرحماء يا من جاءنا <\|vsep\|> بالبشر والتيسير والرحمات </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أحلم الحلماء يا من حلمه <\|vsep\|> وسع المسىء المكثر الزلات </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت الذى عاملت بالحلم التي <\|vsep\|> سامتك سما في ذراع الشاة </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت الذى بالصفح قد قابلت من <\|vsep\|> جذب الرداء بأعظم الجذبات </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت الذى ملك الجبال كففت عن <\|vsep\|> فئة طغت وكفت أشدّ بغاة </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو شئت ألقى الاخشبين عليهمو <\|vsep\|> لكنّ حلمك واسع الساحات </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت الذى أطمعتنا في العفو اذ <\|vsep\|> عودتنا بالجود والخيرات </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبما حويت من الجمال بقدرك السامى <\|vsep\|> بوجهك حائز القسمات </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبسبطك الحسن العلىّ القدر <\|vsep\|> بالمولى الحسين الطيب النفحات </\|bsep\|> <\|bsep\|> بصديقك الصدّيق أوّل سابق <\|vsep\|> للصدق والتصديق والقربات </\|bsep\|> <\|bsep\|> بمؤيد الاسلام مظهر دينك الفاروق <\|vsep\|> ماحى الريب والشبهات </\|bsep\|> <\|bsep\|> الصاحبين مع الشديدة والرخا <\|vsep\|> حال الحياة وبعد فوق وفاة </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبجامع القرن كاتب وحيك <\|vsep\|> المقتول ظلما محمد الغارات </\|bsep\|> <\|bsep\|> عثمان ذى النورين بالمولى على <\|vsep\|> هو صنوك الكشاف للكربات </\|bsep\|> <\|bsep\|> المبطل الابطال والمردى العدا <\|vsep\|> أهل الشقا في هوّة الهلكات </\|bsep\|> <\|bsep\|> بجميع لك بالصحابة كلهم <\|vsep\|> أسد المجال القادة السادات </\|bsep\|> <\|bsep\|> غوثا أمانا من عصبة <\|vsep\|> ضاقت علىّ بهم جميع جهاتى </\|bsep\|> <\|bsep\|> نفسى العصية والهوى وعدوى <\|vsep\|> الشيطان حالت منهمو حالاتى </\|bsep\|> <\|bsep\|> هم عصبة عصبية مالى بهم <\|vsep\|> حول وقد فنيت بهم عزماتى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالى حماك لجأت منهم فاحمنى <\|vsep\|> حال الحياة وفى حلول مماتى </\|bsep\|> <\|bsep\|> واذا وضعت بحفرتي لي حجتي <\|vsep\|> ثبت وسكن عند ذا روعاتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأجزمديحي في المعاد شفاعة <\|vsep\|> حيث القلوب تذوب بالحسرات </\|bsep\|> <\|bsep\|> عادات فضلك عوّدتنى المدح فاجر <\|vsep\|> به علىّ عوائدى وصلاتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> واليك أشكو خلة أخشى اذا <\|vsep\|> أبديتها تدرى الورى سوتى </\|bsep\|> <\|bsep\|> بى أنت أدرى بالخفى مني فا <\|vsep\|> يخفاك ما أخفيه من خطراتى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فامنن بلحظ غير مأمور عسى <\|vsep\|> تلقى الشفا ذاتى به وصفاتى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما للحميدى المقصر ملجأ <\|vsep\|> الاك في الاهوال والرجفات </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأعذ أصولى والفروع وعترتى <\|vsep\|> والصحب ثم مشايخى القادات </\|bsep\|> <\|bsep\|> دامت عليك من العلىّ صلاته <\|vsep\|> وسلامه متواصلا وصلات </\|bsep\|> </\|psep\|>

Subsets and Splits

No community queries yet

The top public SQL queries from the community will appear here once available.