Datasets:

Zaid
/

ashaar_dataset

Dataset card Data Studio Files Files and versions Community

Split (1)

train · 136k rows

poem title stringlengths 3 49 ⌀	poem meter stringclasses 16 values	poem verses list	poem theme stringclasses 18 values	poem url stringlengths 35 346 ⌀	poet name stringlengths 1 44	poet description stringlengths 57 3.11k ⌀	poet url stringlengths 38 58 ⌀	poet era stringclasses 14 values	poet location stringclasses 20 values	poem description list	poem language type stringclasses 1 value	text stringlengths 78 553k
null	السريع	[ "قـل لنـظام الملك في صدره ", " يـا سـيد الناس أما فرصه؟", "يـنـشـد فـيها عبده بعض ما ", " أنـشـأ مـن نـظـم ومـن قـصـه", "لم يـك لي قـصـد سـوى أنـنـي", "أنــال مــن إكــرامــه حــصــه", "فـكـيـف يـثـنـيني على حسرة ", " أجـول فـيـهـا وعـلى غـصـهـ؟", "لســت أرى فـي مـجـده فـسـحـةً", " لرد آمــــالي ولا رخـــصـــه", "أأنـثـنـي مـن عـنـده خائباً؟", " لم يـسـقـنـي مـن عـطفه مصه", "والله قــد آثــره بــالعــلا", " وخــصــه الله بــمــا خــصــه", "ما زال كل في العلا يدعيّ ", " وهـي بـكـ، السـاعة، مختصه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/145504	يحيى بن صاعد الهروي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3665	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 220, "text": "قال الباخرزي: وهذا الشاب كأبيه وعمه. وإذا شبهته بهما فقد خصصته من المدح بأعمه. وقد جمعتنا الحضرة بنيسابور إلا أن الوحل ألزمني الرحل، فلم ألتق به. وأهدى إلي الأديب يعقوب أبياتاً من قيله، خدم بها المجلس العالي النظامي وهي:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_0\|> ص <\|psep\|> <\|bsep\|> قل لنظام الملك في صدره <\|vsep\|> يا سيد الناس أما فرصه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ينشد فيها عبده بعض ما <\|vsep\|> أنشأ من نظم ومن قصه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يك لي قصد سوى أنني <\|vsep\|> أنال من كرامه حصه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكيف يثنيني على حسرة <\|vsep\|> أجول فيها وعلى غصه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لست أرى في مجده فسحةً <\|vsep\|> لرد مالي ولا رخصه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أأنثني من عنده خائباً <\|vsep\|> لم يسقني من عطفه مصه </\|bsep\|> <\|bsep\|> والله قد ثره بالعلا <\|vsep\|> وخصه الله بما خصه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "الحَــمــدُ لِلَّهِ رَبَّ العـالمـيـنَ عَـلى", "قُـربـي وَبُـعـدك مِنهُ يا ابن إِسحاقِ", "يـا لَيـتَ شِعري مَتى تَجدي عَليَّ وَقَد", "أَصـــبَـــحـــتَ رَبَّ دَنـــانــيــرٍ وَوراقِ", "تـجـدي عَـليَّ إِذا مـا قـيـلَ مِن راق", "وَالتفَّتِ الساقُ عِندَ المَوتِ بِالساقِ", "يَـومٌ لِعَـمـري تَهـمُّ النـاسُ أَنـفُسُهم", "وَليـسَ تَـنـفَـعُ فـيـهِ رُقـيَـة الراقي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21560	أبو الشيص الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/514	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> الحَمدُ لِلَّهِ رَبَّ العالمينَ عَلى <\|vsep\|> قُربي وَبُعدك مِنهُ يا ابن ِسحاقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لَيتَ شِعري مَتى تَجدي عَليَّ وَقَد <\|vsep\|> أَصبَحتَ رَبَّ دَنانيرٍ وَوراقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تجدي عَليَّ ِذا ما قيلَ مِن راق <\|vsep\|> وَالتفَّتِ الساقُ عِندَ المَوتِ بِالساقِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ضَـعِ السِـرَّ فـي صـمّـاء لَيـسَت بِصَخرة", "صَـلود كَـما عايَنت مِن سائرِ الصَخر", "وَلَكِـنَّهـا قَـلبُ امـرىءٍ ذي حَـفـيـظَـة", "تَـرى ضَـيعة الأَسرار قاصِمةَ الظَهر", "يَــمــوتُ وَمـا مـاتَـت كَـرائم فِـعـلِه", "وَيُبلى وَما يُبلى ثَناهُ عَلى الدَهرِ", "فَـذاكَ وَلا صـمّـاءُ مَـن رامَ كـسـرها", "بِــمــعــوله ذَلَّت بِــكــفَّيــه للكـسـر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21546	أبو الشيص الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/514	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ضَعِ السِرَّ في صمّاء لَيسَت بِصَخرة <\|vsep\|> صَلود كَما عايَنت مِن سائرِ الصَخر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَكِنَّها قَلبُ امرىءٍ ذي حَفيظَة <\|vsep\|> تَرى ضَيعة الأَسرار قاصِمةَ الظَهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَموتُ وَما ماتَت كَرائم فِعلِه <\|vsep\|> وَيُبلى وَما يُبلى ثَناهُ عَلى الدَهرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "يا حبَّذا الزَور الَذي زارا", "كـــأَنَّهـــُ مُــقــتَــبــسٌ نــارا", "نَــفـسـي فِـداء لكَ مِـن زائر", "مـا حَـلَّ حَـتـى قيلَ قَد سارا", "مَـرَّ بِـبابِ الدارِ فاجتازَها", "يــا لَيـتَهُ لَو دَخَـلَ الدَارا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21540	أبو الشيص الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/514	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يا حبَّذا الزَور الَذي زارا <\|vsep\|> كأَنَّهُ مُقتَبسٌ نارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَفسي فِداء لكَ مِن زائر <\|vsep\|> ما حَلَّ حَتى قيلَ قَد سارا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "مَـرَت عَـيـنَهُ للشـوقِ فـالدَمـعُ مُـنـسَكِب", "طُــلولُ ديــارِ الحَــيِّ والحـيُّ مُـغـتَـرِب", "كَـسـا الدَهـرُ بُـردَيها البِلى وَلَرُبَّما", "لبِـسـنـا جَـديـديـهـا وأَعـلامُـنـا قُشُب", "فَــغَّيــَرَ مَــغــنــاهــا وَمـحَّتـ رسـومَهـا", "سَـــمـــاءٌ وأَرواحٌ وَدَهــرٌ لَهــا عَــقَــب", "تَــربّــعَ فــي أَطـلالِهـا بَـعـدَ أَهـلِهـا", "زَمـانٌ يُـشِـتُّ الشَـمـلَ فـي صَـرفـهِ عـجـب", "تَــبــدَّلَتِ الظُــلمــان بَــعـدَ أَنـيـسِهـا", "وسـوداً مِـنَ الغِـربـانِ تَـبـكي وَتَنتَحِب", "وَعَهــدي بِهــا غَـنَّاـء مُـخـضَـرَّةُ الرُبـى", "يَـطـيـبُ الهَـوى فيها ويُستَحسنُ اللَعِب", "وَفــي عَــرصــاتِ الحــيِّ أَظــبٍ كــأَنَّهــا", "مَـــوائِدُ أَغـــصــانٍ تــأَوّدُ فــي كُــثُــب", "عَــواتِـقُ قَـد صـانَ النَـعـيـمُ وجـوهَهـا", "وَخَــفَّرَهــا خَــفــرُ الحَـواضِـنِ والحُـجُـب", "عَــفــائِفُ لَم يَــكـشِـفـنَ سِـتـراً لِغَـدرَةٍ", "وَلَم تَـنـتِـحِ الأَطـرافُ مِـنـهُنَّ بالرِيَب", "فـأَدرَجـهـم طـيُّ الجَـديـدَيـنِ فـانطَوَوا", "كَـذاكَ انـصِـداع الشَـعبِ ينأى وَيَقتَرِب", "وَكـأَسٍ كَـسـا السـاقـي لَنـا بَعدَ هَجعَةٍ", "حَـواشـيَهـا مـا مَـجَّ مِـن رِيـقِهِ العِـنَب", "كُـمـيـت أَجـادَت جـمـرَةُ الصَـيـف طَبخَها", "فــآبَــت بِــلا نــار تُــحَــشُّ وَلا حَـطَـب", "لَطــيــمـة مِـسـك فُـتَّ عَـنـهـا خِـتـامُهـا", "مُــعــتَّقــَة صَهــبــاءُ حــيـريَّةـ النَـسَـب", "رَبـيـبـةُ أَحـقـابٍ جَـلا الدَهـرُ وَجـهَها", "فَـــليـــسَ بِهــا إِلا تــلأَلؤَهــا نَــدَب", "إِذا فُــرُجـاتُ الكـأَسِ مِـنـهـا تُـخـيِّلـَت", "تــأَمّـلتَ فـي حـافـاتِهـا شُـعَـل اللَهـب", "كــأَنَّ اطِّرادَ المــاءِ فــي جَـنـبـاتِهـا", "تــتَّبــعُ مــاءُ الدُرّ فـي سُـبُـكِ الذَهَـب", "سَـقـانـي بِهـا واللَيـلُ قَـد شابَ رأَسه", "غَــزالٌ بِــحــنــاء الزُجـاجـةِ مُـخـتَـضَـب", "يَـكـادُ إِذا مـا ارتَـجَّ مـا فـي إزاره", "ومـالَت أَعـاليـهِ مِـنَ اللِيـن يَـنـقَـضِب", "لَطيفُ الحَشى عبلُ الشَوى مُدمَجُ القَرى", "مَـريـضُ جُـفـونِ العَـيـنِ فـي طـيِّهـِ قـبَب", "أَمـيـلُ إِذا مـا قـائدُ الجَهـلِ قـادني", "إِليـهِ وَتَـلقـانـي الغَـوانـي فـتَـصطَحِب", "فَــوَزَّعَــنــي بَــعـدَ الجَهـالةِ والصِـبـا", "عَـنِ الجَهـلِ عَهـدٌ بـالشَـبـيبَةِ قَد ذَهَب", "وأَحــداثُ شَـيـبِ يَـفـتَـرعـنَ عَـنِ البـلى", "وَدَهـــرٌ تـــهِــرُّ النَــاسُ أَيــامُهُ كــلِب", "فـأَصـبَـحـتُ قَـد نـكَّبـتُ عَـن طُرُقِ الصِبا", "وَجــانَـبـت أَحـداثَ الزُجـاجـةِ والطَـرَب", "يَــحِــطــانِ كــأَسـاً للنَـديـمِ إِذا جَـرت", "عَــليَّ وإِن كــانَــت حَــلالاً لِمَـن شَـرِب", "وَلَو شِــئتُ عـاطـانـي الزُجـاجـةَ أَحـورٌ", "طَـويـلُ قَـنـاةِ الصُـلب مُـنـخَـزِلُ العَصَب", "ليــاليَــنــا بـالطَـفِّ إِذ نَـحـنُ جـيـرَةٌ", "وإِذ لِلهَـوى فـيـنـا وفـي وَصـلِنا أَرَب", "لَيــاليَ تَـسـعـى بـالمـدامَـةِ بَـيـنَـنـا", "بَـنـاتُ النَـصـارى في قلائِدِها الصُلُب", "تُــخــالسُــنــي الَّلذات أَيــدي عَـواطـلٍ", "وَجـوفٍ مِـنَ العـيـدانِ تَـبـكـي وَتَـصطَخِب", "إِلى أَن رَمــى بــالأَربَـعـيـنَ مُـشِـبُّهـا", "وَوقَّرَنـــي قَـــرعُ الحــوادثِ والنَــكَــب", "وَكــفــكَــفَ مِـن غَـربـي مَـشـيـبٌ وَكَـبـرَةٌ", "وأَحــكَــمَــنـي طـولُ التَـجـاربِ والأَدَب", "وَبــحــر يَـحـارُ الطَـرفُ فـيـهِ قَـطـعَـتُهُ", "بِــمَهــنــوءة مِــن غَـيـرِ عُـرٍّ وَلا جَـرب", "مُـلاحَـكـةِ الأَضـلاعِ مَـحـبـوكـة القَرى", "مُـداخِـلةِ الرَايـاتِ بـالقـارِ والخَـشَب", "مــوثَّقــة الأَلواح لَم يُــدم مــتـنَهـا", "ولا صَـفـحـتـيـهـا عَـقـدُ رَحلٍ وَلا قَتب", "عَــريَــضــةُ زَورَ الصَـدرِ دَهـمـاء رَسـلة", "سِـنـادٌ خَـليـعُ الرأَس مَـزمـومة الذَنَب", "جَــمـوحُ الصَـلا مـوَّارةُ الصَـدرِ جَـسـرَةٌ", "تَـكـادُ مِن الإِغراق في السير تَلتَهب", "مــجــفّــرة الجَـنـبَـيـن جَـوفـاء جَـونـة", "نَـبـيـلة مَـجرى العَرض في ظَهرِها حَدَب", "مـعـلَّمـة لا تَـشـتَـكـي الأَيـنَ والوَجى", "وَلا تَـشـتَـكـي عَضَّ النُسوع وَلا الدَأب", "وَلَم يـدم مِـن جَـذب الخـشـاشـة أَنفها", "وَلا خـانَهـا رسـم المـنـاسِـبِ والنَقَب", "مُــرَقَّقــَةِ الأَخــفــافِ صُــمٌّ عِــظــامُهــا", "شَـديـدَة طـيِّ الصُّلـب مَـعـصـوبَـةُ العَصَب", "يَــشــقُّ حُــبــابَ المــاءِ حَــدُّ جِـرانِهـا", "إِذا مـا تَـفـرَّى عَـن مـنـاكِبها الحَبب", "إِذا اعـتَـلجَـت والريـحُ فـي بَـطنِ لُجّة", "رأَيـتُ عَـجـاج المـوتِ مِـن حَـولِها يَثِب", "تَـرامـي بِهـا الخـلجـانُ مِـن كُلِّ جانبٍ", "إِلى مـتـن مـقـتِّر المـسـافـة مُـنـجَـذب", "وَمَـثـقـوبَـة الأَخـفـاف تَـدمـي أَنوفها", "مــعــرَّقــة الأَصــلابِ مـطـويّـة القُـرُب", "صَــوادع للشّــعــب الشَـديـد التَـيـامُه", "شَــواعِــب للصّـدع الَذي لَيـسَ يَـنـشـعـب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21523	أبو الشيص الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/514	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> مَرَت عَينَهُ للشوقِ فالدَمعُ مُنسَكِب <\|vsep\|> طُلولُ ديارِ الحَيِّ والحيُّ مُغتَرِب </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَسا الدَهرُ بُردَيها البِلى وَلَرُبَّما <\|vsep\|> لبِسنا جَديديها وأَعلامُنا قُشُب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَغَّيَرَ مَغناها وَمحَّت رسومَها <\|vsep\|> سَماءٌ وأَرواحٌ وَدَهرٌ لَها عَقَب </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَربّعَ في أَطلالِها بَعدَ أَهلِها <\|vsep\|> زَمانٌ يُشِتُّ الشَملَ في صَرفهِ عجب </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَبدَّلَتِ الظُلمان بَعدَ أَنيسِها <\|vsep\|> وسوداً مِنَ الغِربانِ تَبكي وَتَنتَحِب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعَهدي بِها غَنَّاء مُخضَرَّةُ الرُبى <\|vsep\|> يَطيبُ الهَوى فيها ويُستَحسنُ اللَعِب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفي عَرصاتِ الحيِّ أَظبٍ كأَنَّها <\|vsep\|> مَوائِدُ أَغصانٍ تأَوّدُ في كُثُب </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَواتِقُ قَد صانَ النَعيمُ وجوهَها <\|vsep\|> وَخَفَّرَها خَفرُ الحَواضِنِ والحُجُب </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَفائِفُ لَم يَكشِفنَ سِتراً لِغَدرَةٍ <\|vsep\|> وَلَم تَنتِحِ الأَطرافُ مِنهُنَّ بالرِيَب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأَدرَجهم طيُّ الجَديدَينِ فانطَوَوا <\|vsep\|> كَذاكَ انصِداع الشَعبِ ينأى وَيَقتَرِب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكأَسٍ كَسا الساقي لَنا بَعدَ هَجعَةٍ <\|vsep\|> حَواشيَها ما مَجَّ مِن رِيقِهِ العِنَب </\|bsep\|> <\|bsep\|> كُميت أَجادَت جمرَةُ الصَيف طَبخَها <\|vsep\|> فبَت بِلا نار تُحَشُّ وَلا حَطَب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَطيمة مِسك فُتَّ عَنها خِتامُها <\|vsep\|> مُعتَّقَة صَهباءُ حيريَّة النَسَب </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَبيبةُ أَحقابٍ جَلا الدَهرُ وَجهَها <\|vsep\|> فَليسَ بِها ِلا تلأَلؤَها نَدَب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا فُرُجاتُ الكأَسِ مِنها تُخيِّلَت <\|vsep\|> تأَمّلتَ في حافاتِها شُعَل اللَهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأَنَّ اطِّرادَ الماءِ في جَنباتِها <\|vsep\|> تتَّبعُ ماءُ الدُرّ في سُبُكِ الذَهَب </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَقاني بِها واللَيلُ قَد شابَ رأَسه <\|vsep\|> غَزالٌ بِحناء الزُجاجةِ مُختَضَب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَكادُ ِذا ما ارتَجَّ ما في زاره <\|vsep\|> ومالَت أَعاليهِ مِنَ اللِين يَنقَضِب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَطيفُ الحَشى عبلُ الشَوى مُدمَجُ القَرى <\|vsep\|> مَريضُ جُفونِ العَينِ في طيِّهِ قبَب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَميلُ ِذا ما قائدُ الجَهلِ قادني <\|vsep\|> ِليهِ وَتَلقاني الغَواني فتَصطَحِب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَوَزَّعَني بَعدَ الجَهالةِ والصِبا <\|vsep\|> عَنِ الجَهلِ عَهدٌ بالشَبيبَةِ قَد ذَهَب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأَحداثُ شَيبِ يَفتَرعنَ عَنِ البلى <\|vsep\|> وَدَهرٌ تهِرُّ النَاسُ أَيامُهُ كلِب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأَصبَحتُ قَد نكَّبتُ عَن طُرُقِ الصِبا <\|vsep\|> وَجانَبت أَحداثَ الزُجاجةِ والطَرَب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَحِطانِ كأَساً للنَديمِ ِذا جَرت <\|vsep\|> عَليَّ وِن كانَت حَلالاً لِمَن شَرِب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَو شِئتُ عاطاني الزُجاجةَ أَحورٌ <\|vsep\|> طَويلُ قَناةِ الصُلب مُنخَزِلُ العَصَب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لياليَنا بالطَفِّ ِذ نَحنُ جيرَةٌ <\|vsep\|> وِذ لِلهَوى فينا وفي وَصلِنا أَرَب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَياليَ تَسعى بالمدامَةِ بَينَنا <\|vsep\|> بَناتُ النَصارى في قلائِدِها الصُلُب </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُخالسُني الَّلذات أَيدي عَواطلٍ <\|vsep\|> وَجوفٍ مِنَ العيدانِ تَبكي وَتَصطَخِب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِلى أَن رَمى بالأَربَعينَ مُشِبُّها <\|vsep\|> وَوقَّرَني قَرعُ الحوادثِ والنَكَب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكفكَفَ مِن غَربي مَشيبٌ وَكَبرَةٌ <\|vsep\|> وأَحكَمَني طولُ التَجاربِ والأَدَب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبحر يَحارُ الطَرفُ فيهِ قَطعَتُهُ <\|vsep\|> بِمَهنوءة مِن غَيرِ عُرٍّ وَلا جَرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُلاحَكةِ الأَضلاعِ مَحبوكة القَرى <\|vsep\|> مُداخِلةِ الرَاياتِ بالقارِ والخَشَب </\|bsep\|> <\|bsep\|> موثَّقة الأَلواح لَم يُدم متنَها <\|vsep\|> ولا صَفحتيها عَقدُ رَحلٍ وَلا قَتب </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَريَضةُ زَورَ الصَدرِ دَهماء رَسلة <\|vsep\|> سِنادٌ خَليعُ الرأَس مَزمومة الذَنَب </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَموحُ الصَلا موَّارةُ الصَدرِ جَسرَةٌ <\|vsep\|> تَكادُ مِن الِغراق في السير تَلتَهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> مجفّرة الجَنبَين جَوفاء جَونة <\|vsep\|> نَبيلة مَجرى العَرض في ظَهرِها حَدَب </\|bsep\|> <\|bsep\|> معلَّمة لا تَشتَكي الأَينَ والوَجى <\|vsep\|> وَلا تَشتَكي عَضَّ النُسوع وَلا الدَأب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَم يدم مِن جَذب الخشاشة أَنفها <\|vsep\|> وَلا خانَها رسم المناسِبِ والنَقَب </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُرَقَّقَةِ الأَخفافِ صُمٌّ عِظامُها <\|vsep\|> شَديدَة طيِّ الصُّلب مَعصوبَةُ العَصَب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَشقُّ حُبابَ الماءِ حَدُّ جِرانِها <\|vsep\|> ِذا ما تَفرَّى عَن مناكِبها الحَبب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا اعتَلجَت والريحُ في بَطنِ لُجّة <\|vsep\|> رأَيتُ عَجاج الموتِ مِن حَولِها يَثِب </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَرامي بِها الخلجانُ مِن كُلِّ جانبٍ <\|vsep\|> ِلى متن مقتِّر المسافة مُنجَذب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَثقوبَة الأَخفاف تَدمي أَنوفها <\|vsep\|> معرَّقة الأَصلابِ مطويّة القُرُب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مـا فَـرَّقَ الأَحـبـابَ بع", "د اللَهِ إِلا الإبــــــلُ", "والنـاسُ يَـلحَـقـون غَرا", "بَ البَـيـن لمـا جَهِـلوا", "وَمـــا إِذا صـــاحَ غــرا", "بٌ في الدِيار احتَمَلوا", "وَمــا عَــلى ظَهــرِ غِــرا", "ب البَـيـن تُطوى الرِحَلُ", "وَمـا غـراب البَـيـن إِل", "لا نـــاقـــةٌ أَو جَــمَــلُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21569	أبو الشيص الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/514	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ما فَرَّقَ الأَحبابَ بع <\|vsep\|> د اللَهِ ِلا البلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والناسُ يَلحَقون غَرا <\|vsep\|> بَ البَين لما جَهِلوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما ِذا صاحَ غرا <\|vsep\|> بٌ في الدِيار احتَمَلوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما عَلى ظَهرِ غِرا <\|vsep\|> ب البَين تُطوى الرِحَلُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "شَدتُ أَمير المؤمنينَ قوى المُلك", "صَدَعتَ بِفتحِ الروم أَفئِدة التُّركِ", "فَــريـتَ بِـسـيـف اللَهِ هـام عَـدوّه", "وَطـأطـأت للإِسلام ناصية الشركِ", "فأَصبَحت مَسروراً بِما كانَ ضاحِكاً", "وأَصـبَـحَ نَـقـفورٌ عَلى مُلكِهِ يَبكي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21566	أبو الشيص الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/514	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> شَدتُ أَمير المؤمنينَ قوى المُلك <\|vsep\|> صَدَعتَ بِفتحِ الروم أَفئِدة التُّركِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَريتَ بِسيف اللَهِ هام عَدوّه <\|vsep\|> وَطأطأت للِسلام ناصية الشركِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "أَصَـبـتُ المُـدام بَـريقِ الغمامِ", "وَقَـد زُرَّ جَـيـب قَـمـيـص الظَلامِ", "فَـشـابَت نَواصي الدُجى وآنفَرى", "عَن الصُبحِ سِربال ليل التَمامِ", "حَــبــوتُ بِهــا صَــحــن قــارورَةٍ", "فـأَضـحَـكـتُها عَن لِسانِ الضَرامِ", "يَــطــوفُ عَــليــنــا بِهـا أَحـوَرٌ", "كَـعـول بِـعـيـنَـيهِ ثقل المَدامِ", "غــزالٌ نَــسَــجــنـا لَهُ حُـلَّتَـيـنِ", "مِن الآس والَوردِ في يَومِ رامِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21575	أبو الشيص الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/514	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أَصَبتُ المُدام بَريقِ الغمامِ <\|vsep\|> وَقَد زُرَّ جَيب قَميص الظَلامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَشابَت نَواصي الدُجى ونفَرى <\|vsep\|> عَن الصُبحِ سِربال ليل التَمامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَبوتُ بِها صَحن قارورَةٍ <\|vsep\|> فأَضحَكتُها عَن لِسانِ الضَرامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَطوفُ عَلينا بِها أَحوَرٌ <\|vsep\|> كَعول بِعينَيهِ ثقل المَدامِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الهزج	[ "لَهـا عَـن صِلَة البيضِ", "نَـذيـرٌ لِذَوي العَـقـلِ", "مَــصـابـيـحُ مَـشـيـبٍ وَ", "سَـمَـتـنـي سِمَة الكَهل", "وَعَهــدي بَــرَبــيـبـاتٍ", "مِـلاحِ الدَلّ والشَـكل", "إِذا جِـئتُ يُـرَقّعنَ ال", "كوى بِالأعيُن النُجل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21572	أبو الشيص الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/514	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_10\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> لَها عَن صِلَة البيضِ <\|vsep\|> نَذيرٌ لِذَوي العَقلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَصابيحُ مَشيبٍ وَ <\|vsep\|> سَمَتني سِمَة الكَهل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعَهدي بَرَبيباتٍ <\|vsep\|> مِلاحِ الدَلّ والشَكل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "لا تـأَمَـنَـنَّ عَـلى سـرّي وَسِـرّكُم", "غَـيـري وَغيرك أَوطيّ القَراطيسِ", "أَو طــائر سَــأَصـليـهِ وأَنـعَـتُهُ", "مـا زالَ صـاحِبَ تَنقير وَتَدسيسِ", "ســودٍ بَــراثِــنُهُ مـيـلٍ ذَوائِبُهُ", "صُفر حَمالِقُه في الحُسنِ مَغموس", "قَـد كـانَ هَـمَّ سُـليمانٌ ليَذبَحَهُ", "لَولا سَـعـايتَهُ في مُلكِ بلقيس" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21589	أبو الشيص الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/514	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> لا تأَمَنَنَّ عَلى سرّي وَسِرّكُم <\|vsep\|> غَيري وَغيرك أَوطيّ القَراطيسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَو طائر سَأَصليهِ وأَنعَتُهُ <\|vsep\|> ما زالَ صاحِبَ تَنقير وَتَدسيسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سودٍ بَراثِنُهُ ميلٍ ذَوائِبُهُ <\|vsep\|> صُفر حَمالِقُه في الحُسنِ مَغموس </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "بَيضاءُ تَسحَبُ مِن قيامٍ فَرعَها", "وَتَـغـيـبُ فـيهِ وَهوَ جَثلٌ أَسحَمُ", "فَـكـأَنَّهـا فـيـهِ نَهـارٌ سـاطِـعٌ", "وَكــأَنّهُ لَيـلٌ عَـليـهـا مُـظـلِمُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21592	أبو الشيص الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/514	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> بَيضاءُ تَسحَبُ مِن قيامٍ فَرعَها <\|vsep\|> وَتَغيبُ فيهِ وَهوَ جَثلٌ أَسحَمُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "تَـخـشَـعُ شَـمسُ النَهارِ طالِعةً", "حـيـنَ تَـراه وَيَـخـشَـعُ القَمَرُ", "تَــعــرِفُهُ أَنَّهــُ يَــفــوقُهُـمـا", "بِالحُسنِ في عين مَن لَهُ بَصَرُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21541	أبو الشيص الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/514	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_1\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> تَخشَعُ شَمسُ النَهارِ طالِعةً <\|vsep\|> حينَ تَراه وَيَخشَعُ القَمَرُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "وَلَقَــد أَقــولُ لِشَـيـبـة أَبـصَـرتُهـا", "فـي مَـفـرقـي فَـمَـنَـحـتُهـا إِعـراضي", "عَـنّـي إِليـكَ فَـلَسـتُ مُـنـتَهـياً وَلَو", "عُــمّــمــنَ مِـنـكَ مـفـارقـي بِـبـيـاضِ", "هَـل لي سِـوى عِشرينَ عاماً قَد مَضَت", "مَـــع سِـــتّــةٍ فــي إِثــرِهِــنَّ مــواضِ", "وَلَقَد نزلت برأس صابي القَلب في", "مَـــيـــدان كُـــلّ غـــوايـــة رَكّـــاضِ", "وَلَقَــلَّمــا أَرتــاعَ مِــنــكِ وإِنّـنـي", "فــيــمــا هَـوَيـتُ وإِن وَزَعـتِ لمـاضِ", "فَـعَـليكَ ما آسطَعتِ الظُهور بِلمَّتي", "وَعَـــليَّ أَن أَلقـــاكِ بــالمِــقــراضِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21555	أبو الشيص الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/514	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ض <\|psep\|> <\|bsep\|> وَلَقَد أَقولُ لِشَيبة أَبصَرتُها <\|vsep\|> في مَفرقي فَمَنَحتُها ِعراضي </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَنّي ِليكَ فَلَستُ مُنتَهياً وَلَو <\|vsep\|> عُمّمنَ مِنكَ مفارقي بِبياضِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَل لي سِوى عِشرينَ عاماً قَد مَضَت <\|vsep\|> مَع سِتّةٍ في ِثرِهِنَّ مواضِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَقَد نزلت برأس صابي القَلب في <\|vsep\|> مَيدان كُلّ غواية رَكّاضِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَقَلَّما أَرتاعَ مِنكِ وِنّني <\|vsep\|> فيما هَوَيتُ وِن وَزَعتِ لماضِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يا أَيُّها الدَهرُ أَقصِر عِن تَنقُّصِنا", "فَـلَسـتَ مُـنـتَهـيـاً عَن غَشمِنا أَبَدا", "أَضـحـى سِـنـانُ قَـنـاتـي بَـعدَ حِدَته", "مَـرَّت بِهِ عَـثَـراتُ الَدَهـر فانفصَدا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21535	أبو الشيص الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/514	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> يا أَيُّها الدَهرُ أَقصِر عِن تَنقُّصِنا <\|vsep\|> فَلَستَ مُنتَهياً عَن غَشمِنا أَبَدا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "يَــقــولُ والسَــوطُ عَـلى كَـفّهِ", "قَــد حَــزَّ فـي جِـلدَتِهـا حَـزّا", "وَهــيَ عَـلى السُـلّمِ مَـشـدودة", "وأَنت أَيضاً فاسرقي الخُبزا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21549	أبو الشيص الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/514	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ز <\|psep\|> <\|bsep\|> يَقولُ والسَوطُ عَلى كَفّهِ <\|vsep\|> قَد حَزَّ في جِلدَتِها حَزّا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "يـا نَـفـس بَـكّـي بـأَدمُع هُتُنِ", "وَواكِـفٍ كـالجـمـانِ فـي سَـنَنِ", "عَـلى دَليـلي وَقـائِدي وَيَـدي", "ونُـورُ وَجـهـي وَسـائِسَ البَدَنِ", "أَبكي عَليها بِها مَخافَةَ أَن", "يَـقـرُنَـنـي والظَلامُ في قَرَنِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21578	أبو الشيص الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/514	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_1\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> يا نَفس بَكّي بأَدمُع هُتُنِ <\|vsep\|> وَواكِفٍ كالجمانِ في سَنَنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلى دَليلي وَقائِدي وَيَدي <\|vsep\|> ونُورُ وَجهي وَسائِسَ البَدَنِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "يـا صَـديقي وأَخي في", "كُـلِّ مـا يَـعـرو وَشِدَّه", "لَيتَ شِعري هَل زَرَعتُم", "بَـذر كَـتّـانِ المِـخَدّه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21532	أبو الشيص الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/514	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> يا صَديقي وأَخي في <\|vsep\|> كُلِّ ما يَعرو وَشِدَّه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "بَـغـدادُ بـعـداً لا سَقى", "سـاحـاتُها صَوبُ السِحاب", "عــمــر الإِلهُ ديـارِهـا", "بِالعاوياتِ مِن الكِلاب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21524	أبو الشيص الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/514	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> بَغدادُ بعداً لا سَقى <\|vsep\|> ساحاتُها صَوبُ السِحاب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مـا كـانَ مُنكَسِر اللواء لطَيرة", "تَـخـشـى وَلا أَمـر يَـكـونُ مُزيّلا", "لَكِـنَّ هَـذا الرُمـحُ أَضـعَـف ركـنَه", "صِغَر الولايَة واستَقلَّ الموصلا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21590	أبو الشيص الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/514	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ما كانَ مُنكَسِر اللواء لطَيرة <\|vsep\|> تَخشى وَلا أَمر يَكونُ مُزيّلا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "عَـشِـقَ المَـكـارِم فَهوَ مُشتَغِلٌ بِها", "وَالمــكــرمــاتُ قَـليـلةُ العُـشّـاق", "وَأَقـام سـوقـاً لِلثّـناء وَلَم تَكُن", "سُـوقُ الثَـنـاء تُـعَدُّ في الأَسواقِ", "بَثَّ الصَنائع في البِلادِ فأَصبَحت", "تُــجــبـى إِلَيـهِ مَـحـامِـدُ الآفـاقِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21563	أبو الشيص الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/514	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> عَشِقَ المَكارِم فَهوَ مُشتَغِلٌ بِها <\|vsep\|> وَالمكرماتُ قَليلةُ العُشّاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَقام سوقاً لِلثّناء وَلَم تَكُن <\|vsep\|> سُوقُ الثَناء تُعَدُّ في الأَسواقِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يا مَن تَمنّى عَلى الدُنيا مبالغها", "هَـلاّ سـأَلتَ أَبـا بِـشـر فَـتُـعـطـاهـا", "مــا هــبَّتـِ الريـحُ إلا هـبَّ نـائِلُهُ", "وَلا ارتَـقـى غـايَـةً إِلا تَـخـطّـاهـا", "إِذا أَخَــذتَ بِــحَــبــلٍ مِــن حَـبـائِله", "دانَـت لَكَ الأَرضُ أَقـصاها وأَدناها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21581	أبو الشيص الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/514	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> يا مَن تَمنّى عَلى الدُنيا مبالغها <\|vsep\|> هَلاّ سأَلتَ أَبا بِشر فَتُعطاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما هبَّتِ الريحُ لا هبَّ نائِلُهُ <\|vsep\|> وَلا ارتَقى غايَةً ِلا تَخطّاها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تَـقـولُ غَداة البَين إِحدى نِسائِهِم", "ليَ الكَبِدُ الحرّى فَسِر وَلَكَ الصبَّرُ", "وَقَـد خَـنَـقَـتـهـا عَـبـرةٌ فَـدمـوعُها", "عَـلى خَـدّهـا بـيضٌ وَفي نَحرِها صُفرُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21587	أبو الشيص الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/514	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> تَقولُ غَداة البَين ِحدى نِسائِهِم <\|vsep\|> ليَ الكَبِدُ الحرّى فَسِر وَلَكَ الصبَّرُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الهزج	[ "نَهــى عَــن خُــلَّة الخَـمـرِ", "بَــيـاضٌ لاحَ فـي الشَـعـرِ", "وَقَـد أَغـدو وَعـيـن الشم", "س فـي أَثـوابِهـا الصُّفـر", "عَــلى جَــرداء قـبّـاء ال", "حَــشــا مُــلهِـبـة الحُـضـرِ", "بِـــسَـــيــفِ صــارم الحَــدِّ", "وَزقّ أَحــــدب الظــــهــــر", "وَظــبــي يَــعــطِــف الأُزرَ", "وَيَـثـنـيـهـا عَـلى الخَصرِ", "عَـــلى أَلطـــف مــا شُــدّت", "عَـــليـــه عُـــقَـــدُ الأُزرِ", "مـهـاة تَـرتـمـي الأَلبـا", "بِ عَــن قَـوس مِـنَ السِـحـرِ", "لَهــا طَـرفٌ يَـشـوب الخَـم", "ر للنُّدمــان بــالخَــمــرِ", "عَـفـيـف اللحـظ والأَعضا", "ءِ في الصَحو وَفي السُكر", "عَــلى عَـذراء لَم تُـفـتَـق", "بِــــنـــارٍ لا وَلا قِـــدر", "عَـــجـــوز نَــسَــج المــاءُ", "لَهــا طَـوقـاً مِـنَ الشَـذرِ", "كــــأَنَّ الذَهـــب الأَحـــم", "رُ فـي حـافـاتـهـا يَـجري", "وَليــل تَــركَــب الرَكـبـا", "ن فــي أَجــوافِهِ الخُـضـر", "بِــأَرضٍ تُــقــطَــع الحـيـرَ", "ةُ فـيـها بِالقَطا الكُدرِ", "تَــمَــســكــت عَــلى أَهــوا", "لِهــا بِــاللَهِ والصَــبــرِ", "وَإِعــمــال بَــنــاتُ الري", "ح فـي المَهـمَه والقَـفـرِ", "شــمــاليــلَ يُــصــافِــحــنَ", "مُـتـونَ الصَـخـرِ بـالصَـخرِ", "بــإيــجــافِ يَــقُــدّ اللي", "ل عَــن نــاصـيـةِ الفَـجـرِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21544	أبو الشيص الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/514	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_10\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> نَهى عَن خُلَّة الخَمرِ <\|vsep\|> بَياضٌ لاحَ في الشَعرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد أَغدو وَعين الشم <\|vsep\|> س في أَثوابِها الصُّفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلى جَرداء قبّاء ال <\|vsep\|> حَشا مُلهِبة الحُضرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِسَيفِ صارم الحَدِّ <\|vsep\|> وَزقّ أَحدب الظهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَظبي يَعطِف الأُزرَ <\|vsep\|> وَيَثنيها عَلى الخَصرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلى أَلطف ما شُدّت <\|vsep\|> عَليه عُقَدُ الأُزرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مهاة تَرتمي الأَلبا <\|vsep\|> بِ عَن قَوس مِنَ السِحرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَها طَرفٌ يَشوب الخَم <\|vsep\|> ر للنُّدمان بالخَمرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَفيف اللحظ والأَعضا <\|vsep\|> ءِ في الصَحو وَفي السُكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلى عَذراء لَم تُفتَق <\|vsep\|> بِنارٍ لا وَلا قِدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَجوز نَسَج الماءُ <\|vsep\|> لَها طَوقاً مِنَ الشَذرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأَنَّ الذَهب الأَحم <\|vsep\|> رُ في حافاتها يَجري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَليل تَركَب الرَكبا <\|vsep\|> ن في أَجوافِهِ الخُضر </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِأَرضٍ تُقطَع الحيرَ <\|vsep\|> ةُ فيها بِالقَطا الكُدرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَمَسكت عَلى أَهوا <\|vsep\|> لِها بِاللَهِ والصَبرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِعمال بَناتُ الري <\|vsep\|> ح في المَهمَه والقَفرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شماليلَ يُصافِحنَ <\|vsep\|> مُتونَ الصَخرِ بالصَخرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "هَــــل بــــالطُــــلولِ لِســــائلٍ رَدُّ", "أَو هَـــل لَهـــا بِـــتَـــكَــلُّمٍ عَهــدُ", "دَرَس الجَــديــد جَـديـدَ مَـعـهَـدهـا", "فَـــكـــأنَّمـــا هـــيَ رَيــطــةٌ جَــردُ", "مِـن طُـولِ مـا يَـبكي الغَمام عَلى", "عَـــرَصـــاتِهــا وَيُــقَهــقِه الرَعــدُ", "وَتُــــلِثُّ ســــاريــــة وَغــــادِيَــــةٌ", "وَيـــكُـــرُّ نَـــحـــسٌ خَـــلفَهُ سَـــعــدُ", "تـــلقـــي شــآمــيــة يَــمــانــيــة", "لَهــمــا بــمــورِ تُــرابِهــا سَــردُ", "فَــكَــسَــت بــواطِــنُهـا ظَـواهِـرُهـا", "نَـــــوراً كـــــأَنَّ زُهــــاءَهُ بُــــردُ", "يَــغــدو فَــيــســدي نَــســجـه حَـدبٌ", "واهـــي العُـــرى وَوئيــده عَــقــدُ", "فَــوقَــفــتُ أَســأَلُهــا وَليـسَ بِهـا", "إِلا المَهـــا وَنـــقـــانِـــقٌ رُبــدُ", "فَــتَــبــادَرَت دَرَرُ الشُــؤون عَــلى", "خَــدّي كَــمــا يَــتَــنـاثَـرُ العِـقـدُ", "أَو نَــضـح عَـزلاء العَـسـيـب وَقَـد", "راحَ العَــســيـفُ بِـمـائِهـا يَـعـدو", "وَمُـــكـــدَّم فـــي عـــانَــةٍ خَــفَــرَت", "حَـــتـــى يُهــيّــج شــأَوهــا الوَردُ", "لَهــفــي عَــلى دَعــد وَمــا خُـلِقَـت", "إِلا لِطــــولِ بَــــليّــــتـــي دَعـــدُ", "بَـيـضـاءُ قَـد لَبِـسَ الأديـمُ بـهـا", "ءُ الحُــســن فَهــوَ لِجِــلدِهـا جِـلدُ", "وَيَــزيــنُ فــودَيــهــا إِذا حَـسَـرت", "ضــافــي الغَــدائر فــاحِــمٌ جَـعـدُ", "فــالوَجـهُ مِـثـل الصُـبـح مُـنـبـلِجٌ", "والشَــعــر مِــثــلَ الليــلِ مُـسـوَّدُ", "ضِــدّان لَمــا اسـتَـجـمـعـا حَـسُـنـا", "والضــدّ يُــظــهِــرُ حُــســنَهُ الضِــدُّ", "وَجَــبــيــنُهــا صَــلتٌ وحــاجِــبُهــا", "شَـــخـــتُ المــخَــطّ أَزَجُّ مُــمــتَــدّ ", "وَكـــأَنَّهـــا وَســنَــى إِذا نــظَــرَت", "أَو مـــدنَـــفٌ لمــا يُــفِــق بَــعــدُ", "بِــفــتــورِ عَــيــن مــا بِهـا رَمَـدٌ", "وَبِهــا تُــداوَى الأَعــيـن الرُّمـدُ", "وَتُــريــكَ عَــرنــيــنــاً يُــزيّــنــه", "شَــــــمَـــــمٌ وَخـــــداً لَونُهُ الوَردُ", "وَتــجــيــلُ مِــسـواك الأراك عَـلى", "رَتــــلٍ كـــأنَّ رُضـــابـــه الشُّهـــدُ", "والجــيــدُ مِــنــهـا جـيـدُ جـازئَةٌ", "تَــعــطــو إِذا مـا طَـلَّهـا البَـردُ", "وامــتــدَّ مِــن أعــضــادِهــا قَـصَـبٌ", "فَـــعـــمٌ تَـــلتـــه مَـــرافِـــقٌ دُردُ", "والمِــعـصـمـان فَـمـا يُـرى لَهُـمـا", "مِـــن نَـــعــمــة وَبَــضــاضَــةٍ زَنــدُ", "وَلَهـــــا بَـــــنــــانٌ لَو أَردتَ لَهُ", "عَــقــداً بِــكــفّــك أَمـكـن العَـقـدُ", "وَكـــأنَّمـــا سُــقــيَــت تَــرائِبُهــا", "والنَـحـرُ مـاء الحـسـن إِذ تَـبدو", "وَبِــصَــدرِهــا حُــقّــان خِــلتُهــمــا", "كـــافـــورتــيــنِ عَــلاهُــمــا نَــدُّ", "والبَــطــنُ مَــطــويٌّ كَــمــا طـوِيَـت", "بــيـضُ الرِبـاط يَـصـونُهـا المـلدُ", "وَبِـــخَـــصــرِهــا هَــيَــفٌ يُــزيّــنــهُ", "فــإِذا تَــنــوءُ يَــكــادُ يَــنــقــدُّ", "وَلهـــــاهَـــــنٌ رابٍ مَــــجَــــسَّتــــُهُ", "ضـــيـــقُ المَـــســـالك حَــرَّهُ وَقــدُ", "فَـــكـــأَنَّهـــُ مِـــن كِـــبَـــرِهِ قَــدَحٌ", "أَكــلَ العــيــالُ وَكــبَّهــُ العَـبـدُ", "فــإِذا طَــعَــنـتَ طـعَـنـتَ فـي لبَـدِ", "وإِذا سَـــلَلتَ يَـــكـــادُ يَـــنــسَــدُّ", "والتَــفَّ فَــخــذاهــا وَفَــوقــهـمـا", "كَــفَــلٌ يُــجــاذِبُ خَــصــرِهــا نَهــدُ", "فَــقــيــامُهـا مَـثـنـى إِذا نَهَـضَـت", "مِـــن ثِـــقــلِهِ وَقُــعــودُهــا فَــردُ", "والسَـــاقُ خُـــرعُـــبـــةٌ مُــنَــعــمَّة", "عَــبِــلَت فَــطَــوقُ الحِــجـل مُـنـسَـدُّ", "والكَــعــبُ أَدرَمُ لا يَــبــيــنُ لَهُ", "حَـــــجـــــمٌ وَليـــــسَ لِرأسِهِ حَـــــدُّ", "وَمَــشَــت عَــلى قَــدَمَــيـنِ خُـصّـرتـا", "وأُليــنَــتــا فَــتَــكــامَــلَ القَــدُّ", "مـــا شـــانَهــا طــولٌ وَلا قِــصَــرٌ", "فــي خَــلقِهــا فَــقَــوامُهــا قَـصـدُ", "إِن لَم يَــكُــن وَصــلٌ لَديــكِ لَنــا", "يَـشـفـي الصَـبـابـةَ فَـليَـكُـن وَعـدُ", "قَــد كــانَ أَورَق وَصــلكُــم زَمَـنـاً", "فَــــذَوى الوِصـــالُ وأَورَقَ الصَـــدُّ", "لِلَّهِ أَشــــواقــــي إِذا نَــــزَحَــــت", "دارٌ بِــنــا وَنــأى بِــكُــم بُــعــد", "إن تُــتــهِــمــي فَــتَهـامَـةٌ وَطَـنـي", "أَو تُــنــجِــدي إِنَّ الهَــوى نَــجــدُ", "وَزَعــمــتِ أَنَّكــَ تَــضــمــريـنَ لَنـا", "ودّاً فَهـــــلاّ يَـــــنــــفَــــعُ الودُّ", "وإِذا المُـحـبّ شَـكـا الصُدود وَلَم", "يُــعــطَــف عَــليــهِ فَــقَـتَـلَهُ عَـمـدُ", "تَــخــتَــصّهــا بــالود وَهــيَ عَــلى", "مــا لا تُــحِــبُّ فَهَــكَــذا الوَجــدُ", "أَو مــا تَــرى طِــمــريَّ بَـيـنَهُـمـا", "رَجُــــــلٌ أَلحَّ بِهَــــــزلِهِ الجِــــــدُّ", "فــالسَــيـفُ يَـقـطَـعُ وَهـوَ ذو صَـدأ", "والنَّصلُ يَعلوا الهامَ لا الغِمدُ", "هَــل يَــنــفــعــنَّ السَـيـفَ حِـليَـتَهُ", "يَــومَ الجــلاد إِذا نَــبـا الحَـدُّ", "وَلَقَـــد عَـــلِمـــتِ بـــأَنَّنــي رَجُــلٌ", "فــي الصَــالِحـاتِ أَروُحُ أَو أَغـدو", "ســلم عَــلى الأَدنــى وَمَــرحَــمــةٌ", "وَعَــلى الحــوادِثِ هــاديــءٌ جَــلدُ", "مُــتَــجــلبِــبٌ ثَـوبَ العَـفـاف وَقَـد", "غَــفَــلَ الرَقــيــب وأَمـكَـنَ الوِردُ", "وَمُــجــانِــبٌ فِـعـلَ القَـبـيـح وَقَـد", "وَصَــلَ الحَــبـيـبُ وَسـاعَـدَ السَـعـدُ", "مَــنَــع المــطـامِـعَ أَن تُـثـلّمـنـي", "إِنّـــي لِمـــعــوَلِهــا صَــفــاً صَــلهُ", "فــــأَروحُ حـــرّاً مِـــن مَـــذلّتِهـــا", "والحــرُّ حــيــنَ يُــطــيـعُهـا عَـبـدُ", "آلَيـــتُ أَمـــدح مُــقــرِفــاً أَبَــداً", "يَـبـقـى المَـديـحُ وَيَـذهَـبُ الرَفـدُ", "هَــيــهــاتَ يــأَبــى ذاكَ لي سَــلَفٌ", "خَــمَــدوا وَلَم يَـخـمـد لَهُـم مَـجـدُ", "والجَــدُّ كِــنــدَةُ والبَــنــونُ هُــمُ", "فَــزَكــا البَــنـونُ وأَنـجَـبَ الجَـدُّ", "فَــلِئَن قَــفَــوت جَــمــيـلَ فِـعـلهـمُ", "بِـــذَمـــيــم فِــعــلي إِنَّنــي وَغــدُ", "أَجـــمِـــل إِذا حــاولتَ فــي طَــلَب", "فــالجِــدُّ يَـغـنـي عـنـكَ لا الجَـدُّ", "ليَــــكُـــن لَديـــك لِســـائلٍ فَـــرَجٌ", "إِن لَم يَــكُــن فَــليَــحــسُــنِ الرَدُّ", "وَطَـــريـــد لَيـــلٍ ســـاقَهُ سَـــغَـــبٌ", "وَهـــــنـــــاً إِليَّ وَقــــادَهُ بَــــردُ", "أَوسَــعَــت جُهــد بَــشــاشَــةٍ وقِــرى", "وَعَــلى الكَــريـم لِضـيـفِهِ الجُهـدُ", "فَــتــصــرَّم المَــشــتــى وَمَــنــزلُهُ", "رَحــــبٌ لَديَّ وَعَــــيــــشــــهُ رَغــــدُ", "ثُــــمَ اغـــتَـــدى ورِداؤُهُ نِـــعَـــمٌ", "أســــأرتُهــــا ورِدائي الحَـــمـــدُ", "يــا ليــتَ شِــعــري بَــعــدَ ذَلِكُــم", "وَمَـــصـــيـــرُ كـــلِّ مُـــؤَمّـــلٍ لَحــدُ", "أَصــريــعُ كَــلم أم صــريــعُ ضـنـىً", "أَودى فَـــليـــسَ مِـــن الرَدى بُـــدُّ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21584	أبو الشيص الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/514	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> هَل بالطُلولِ لِسائلٍ رَدُّ <\|vsep\|> أَو هَل لَها بِتَكَلُّمٍ عَهدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دَرَس الجَديد جَديدَ مَعهَدها <\|vsep\|> فَكأنَّما هيَ رَيطةٌ جَردُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن طُولِ ما يَبكي الغَمام عَلى <\|vsep\|> عَرَصاتِها وَيُقَهقِه الرَعدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتُلِثُّ سارية وَغادِيَةٌ <\|vsep\|> وَيكُرُّ نَحسٌ خَلفَهُ سَعدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلقي شمية يَمانية <\|vsep\|> لَهما بمورِ تُرابِها سَردُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكَسَت بواطِنُها ظَواهِرُها <\|vsep\|> نَوراً كأَنَّ زُهاءَهُ بُردُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَغدو فَيسدي نَسجه حَدبٌ <\|vsep\|> واهي العُرى وَوئيده عَقدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَوقَفتُ أَسأَلُها وَليسَ بِها <\|vsep\|> ِلا المَها وَنقانِقٌ رُبدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَتَبادَرَت دَرَرُ الشُؤون عَلى <\|vsep\|> خَدّي كَما يَتَناثَرُ العِقدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَو نَضح عَزلاء العَسيب وَقَد <\|vsep\|> راحَ العَسيفُ بِمائِها يَعدو </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمُكدَّم في عانَةٍ خَفَرَت <\|vsep\|> حَتى يُهيّج شأَوها الوَردُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَهفي عَلى دَعد وَما خُلِقَت <\|vsep\|> ِلا لِطولِ بَليّتي دَعدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَيضاءُ قَد لَبِسَ الأديمُ بها <\|vsep\|> ءُ الحُسن فَهوَ لِجِلدِها جِلدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَزينُ فودَيها ِذا حَسَرت <\|vsep\|> ضافي الغَدائر فاحِمٌ جَعدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالوَجهُ مِثل الصُبح مُنبلِجٌ <\|vsep\|> والشَعر مِثلَ الليلِ مُسوَّدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضِدّان لَما استَجمعا حَسُنا <\|vsep\|> والضدّ يُظهِرُ حُسنَهُ الضِدُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجَبينُها صَلتٌ وحاجِبُها <\|vsep\|> شَختُ المخَطّ أَزَجُّ مُمتَدّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكأَنَّها وَسنَى ِذا نظَرَت <\|vsep\|> أَو مدنَفٌ لما يُفِق بَعدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِفتورِ عَين ما بِها رَمَدٌ <\|vsep\|> وَبِها تُداوَى الأَعين الرُّمدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتُريكَ عَرنيناً يُزيّنه <\|vsep\|> شَمَمٌ وَخداً لَونُهُ الوَردُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتجيلُ مِسواك الأراك عَلى <\|vsep\|> رَتلٍ كأنَّ رُضابه الشُّهدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والجيدُ مِنها جيدُ جازئَةٌ <\|vsep\|> تَعطو ِذا ما طَلَّها البَردُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وامتدَّ مِن أعضادِها قَصَبٌ <\|vsep\|> فَعمٌ تَلته مَرافِقٌ دُردُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والمِعصمان فَما يُرى لَهُما <\|vsep\|> مِن نَعمة وَبَضاضَةٍ زَندُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَها بَنانٌ لَو أَردتَ لَهُ <\|vsep\|> عَقداً بِكفّك أَمكن العَقدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكأنَّما سُقيَت تَرائِبُها <\|vsep\|> والنَحرُ ماء الحسن ِذ تَبدو </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبِصَدرِها حُقّان خِلتُهما <\|vsep\|> كافورتينِ عَلاهُما نَدُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والبَطنُ مَطويٌّ كَما طوِيَت <\|vsep\|> بيضُ الرِباط يَصونُها الملدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبِخَصرِها هَيَفٌ يُزيّنهُ <\|vsep\|> فِذا تَنوءُ يَكادُ يَنقدُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلهاهَنٌ رابٍ مَجَسَّتُهُ <\|vsep\|> ضيقُ المَسالك حَرَّهُ وَقدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكأَنَّهُ مِن كِبَرِهِ قَدَحٌ <\|vsep\|> أَكلَ العيالُ وَكبَّهُ العَبدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فِذا طَعَنتَ طعَنتَ في لبَدِ <\|vsep\|> وِذا سَلَلتَ يَكادُ يَنسَدُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والتَفَّ فَخذاها وَفَوقهما <\|vsep\|> كَفَلٌ يُجاذِبُ خَصرِها نَهدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقيامُها مَثنى ِذا نَهَضَت <\|vsep\|> مِن ثِقلِهِ وَقُعودُها فَردُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والسَاقُ خُرعُبةٌ مُنَعمَّة <\|vsep\|> عَبِلَت فَطَوقُ الحِجل مُنسَدُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والكَعبُ أَدرَمُ لا يَبينُ لَهُ <\|vsep\|> حَجمٌ وَليسَ لِرأسِهِ حَدُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَشَت عَلى قَدَمَينِ خُصّرتا <\|vsep\|> وأُلينَتا فَتَكامَلَ القَدُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما شانَها طولٌ وَلا قِصَرٌ <\|vsep\|> في خَلقِها فَقَوامُها قَصدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِن لَم يَكُن وَصلٌ لَديكِ لَنا <\|vsep\|> يَشفي الصَبابةَ فَليَكُن وَعدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد كانَ أَورَق وَصلكُم زَمَناً <\|vsep\|> فَذَوى الوِصالُ وأَورَقَ الصَدُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِلَّهِ أَشواقي ِذا نَزَحَت <\|vsep\|> دارٌ بِنا وَنأى بِكُم بُعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن تُتهِمي فَتَهامَةٌ وَطَني <\|vsep\|> أَو تُنجِدي ِنَّ الهَوى نَجدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَزَعمتِ أَنَّكَ تَضمرينَ لَنا <\|vsep\|> ودّاً فَهلاّ يَنفَعُ الودُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وِذا المُحبّ شَكا الصُدود وَلَم <\|vsep\|> يُعطَف عَليهِ فَقَتَلَهُ عَمدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَختَصّها بالود وَهيَ عَلى <\|vsep\|> ما لا تُحِبُّ فَهَكَذا الوَجدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَو ما تَرى طِمريَّ بَينَهُما <\|vsep\|> رَجُلٌ أَلحَّ بِهَزلِهِ الجِدُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالسَيفُ يَقطَعُ وَهوَ ذو صَدأ <\|vsep\|> والنَّصلُ يَعلوا الهامَ لا الغِمدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَل يَنفعنَّ السَيفَ حِليَتَهُ <\|vsep\|> يَومَ الجلاد ِذا نَبا الحَدُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَقَد عَلِمتِ بأَنَّني رَجُلٌ <\|vsep\|> في الصَالِحاتِ أَروُحُ أَو أَغدو </\|bsep\|> <\|bsep\|> سلم عَلى الأَدنى وَمَرحَمةٌ <\|vsep\|> وَعَلى الحوادِثِ هاديءٌ جَلدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُتَجلبِبٌ ثَوبَ العَفاف وَقَد <\|vsep\|> غَفَلَ الرَقيب وأَمكَنَ الوِردُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمُجانِبٌ فِعلَ القَبيح وَقَد <\|vsep\|> وَصَلَ الحَبيبُ وَساعَدَ السَعدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَنَع المطامِعَ أَن تُثلّمني <\|vsep\|> ِنّي لِمعوَلِها صَفاً صَلهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأَروحُ حرّاً مِن مَذلّتِها <\|vsep\|> والحرُّ حينَ يُطيعُها عَبدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَيتُ أَمدح مُقرِفاً أَبَداً <\|vsep\|> يَبقى المَديحُ وَيَذهَبُ الرَفدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَيهاتَ يأَبى ذاكَ لي سَلَفٌ <\|vsep\|> خَمَدوا وَلَم يَخمد لَهُم مَجدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والجَدُّ كِندَةُ والبَنونُ هُمُ <\|vsep\|> فَزَكا البَنونُ وأَنجَبَ الجَدُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلِئَن قَفَوت جَميلَ فِعلهمُ <\|vsep\|> بِذَميم فِعلي ِنَّني وَغدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَجمِل ِذا حاولتَ في طَلَب <\|vsep\|> فالجِدُّ يَغني عنكَ لا الجَدُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليَكُن لَديك لِسائلٍ فَرَجٌ <\|vsep\|> ِن لَم يَكُن فَليَحسُنِ الرَدُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَطَريد لَيلٍ ساقَهُ سَغَبٌ <\|vsep\|> وَهناً ِليَّ وَقادَهُ بَردُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَوسَعَت جُهد بَشاشَةٍ وقِرى <\|vsep\|> وَعَلى الكَريم لِضيفِهِ الجُهدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَتصرَّم المَشتى وَمَنزلُهُ <\|vsep\|> رَحبٌ لَديَّ وَعَيشهُ رَغدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثُمَ اغتَدى ورِداؤُهُ نِعَمٌ <\|vsep\|> أسأرتُها ورِدائي الحَمدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ليتَ شِعري بَعدَ ذَلِكُم <\|vsep\|> وَمَصيرُ كلِّ مُؤَمّلٍ لَحدُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "دَعَـتـني جُفُونُك حَتى عَشِقتُ", "وَما كُنتُ مِن قَبلِها أَعشَقُ", "فَدَمعي يَسيلُ وَصَبري يَزولُ", "وَجِـسـمـيَ فـي عِبرَتي يَغرَقُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21564	أبو الشيص الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/514	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> دَعَتني جُفُونُك حَتى عَشِقتُ <\|vsep\|> وَما كُنتُ مِن قَبلِها أَعشَقُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "ختَلتهُ المَنون بَعدَ احتيالٍ", "بَـيـنَ صَـفَّيـن مِنَ قَنىً وَنِصالِ", "فـي رداءٍ مِـنَ الصَفيح ثَقيلٍ", "وَقـمـيـصٍ مِـنَ الحَـديـد مُذالِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21567	أبو الشيص الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/514	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ختَلتهُ المَنون بَعدَ احتيالٍ <\|vsep\|> بَينَ صَفَّين مِنَ قَنىً وَنِصالِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "وَنَــظــرَةُ عَــيـن تَـعـلّلتُهـا", "حـذاراً كَـمـا نَـظَر الأَحوَلُ", "تَقَسَّمتُها بَينَ وَجه الحَبيب", "وَطَـرف الرَقـيـب مَـتى يَغفَلُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21573	أبو الشيص الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/514	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> وَنَظرَةُ عَين تَعلّلتُها <\|vsep\|> حذاراً كَما نَظَر الأَحوَلُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "تَـمـجُّ مِـن أَقـداحِنا قَهوةٌ", "تَـضـوع بِالمِسكِ وَبالعَنبَر", "كــأَنَّمــا أَقـداحـنـا فِـضَّةٌ", "قَد بُطِنَّت بِالذَهبِ الأَحمر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21547	أبو الشيص الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/514	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> تَمجُّ مِن أَقداحِنا قَهوةٌ <\|vsep\|> تَضوع بِالمِسكِ وَبالعَنبَر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "وَأَبـرَزَ الخِـدر مِـن ثـنَييه بَيضته", "وأَعـجـل الرَوع نَصل السَيف يُختَرطُ", "فَــثـمَّ تَـفـديـكَ مِـنّـا كُـلّ غـانـيـة", "والشَيخُ يَفديكَ والولدان والشمُطُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21556	أبو الشيص الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/514	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ط <\|psep\|> <\|bsep\|> وَأَبرَزَ الخِدر مِن ثنَييه بَيضته <\|vsep\|> وأَعجل الرَوع نَصل السَيف يُختَرطُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "ربــعُ دارٍ مُــدَرَّس العَـرَصـاتِ", "وَطُــلول مَــمــحــوَّة الآيــاتِ", "خَـفَـق الدَهرُ فَوقها بِجناحَي", "ن مَريشَين بِالبَلى والشَتاتِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21529	أبو الشيص الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/514	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> ربعُ دارٍ مُدَرَّس العَرَصاتِ <\|vsep\|> وَطُلول مَمحوَّة الياتِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "مَــلِكٌ لا يُــصــرّف الأَمــرَ والنَه", "يَ لَهُ دونَ رأَيــــــــــــهِ الوزَراءُ", "حَلَّ في الدَوحتِ التي طالَت النا", "س جَـمـيـعـاً فَـمـا إِليها ارتِقاءُ", "وَسِــعَــت كــفُّهــُ الخَــلائقَ جــوداً", "فـاسـتَـوى الأَغـنـيـاءُ والفُقَراءُ", "يـا بَـنـي هـاشِم أَفيقوا فإِنَّ ال", "مُـلكَ مِـنكُم حَيثُ العَصا والرِداءُ", "مــا لِهــارونَ فــي قُــريــش كـفـيٌّ", "وقُــريــشُ لَيــسَــت لَهُــم أَكــفــاءُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21518	أبو الشيص الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/514	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> مَلِكٌ لا يُصرّف الأَمرَ والنَه <\|vsep\|> يَ لَهُ دونَ رأَيهِ الوزَراءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَلَّ في الدَوحتِ التي طالَت النا <\|vsep\|> س جَميعاً فَما ِليها ارتِقاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسِعَت كفُّهُ الخَلائقَ جوداً <\|vsep\|> فاستَوى الأَغنياءُ والفُقَراءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا بَني هاشِم أَفيقوا فِنَّ ال <\|vsep\|> مُلكَ مِنكُم حَيثُ العَصا والرِداءُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أَبلغ إِمام الهُدى أَن لستَ مُصطَنِعاً", "لِلنَّاــئبــاتِ كَــيــعــقـوب بِـن داودِ", "أَمـسـى يَـقـيـكَ بِـنَفسِ قَد حباك بها", "والجودُ بالنَفسِ أَقصى غايةِ الجودِ", "نَـصَـبـت لِلنّـاس يَـعـقـوبـاً فَـقَـوَّمَهُم", "كَـمـا الثَـقـافِ مُـقـيـمٌ كـلّ تـأويـدِ", "لَو تَـبـتَـغـي مِثله في النَاسِ كلُّهم", "طَـلبـتَ ما ليسَ في الدُنيا بِموجودِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21538	أبو الشيص الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/514	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> أَبلغ ِمام الهُدى أَن لستَ مُصطَنِعاً <\|vsep\|> لِلنَّائباتِ كَيعقوب بِن داودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَمسى يَقيكَ بِنَفسِ قَد حباك بها <\|vsep\|> والجودُ بالنَفسِ أَقصى غايةِ الجودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَصَبت لِلنّاس يَعقوباً فَقَوَّمَهُم <\|vsep\|> كَما الثَقافِ مُقيمٌ كلّ تأويدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "إِذا لَم تَـكُـن طُـرق الهَـوى لي ذَليلَةٌ", "تَـنـكّـبـتُهـا وانـحِـزتُ لِلجـانب السَهلِ", "وَما ليَ أَرضى مِنهُ بِالجَور في الهوى", "وَلي مِـــثـــلُهُ إِلفٌ وَليــسَ لَهُ مِــثــلي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21570	أبو الشيص الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/514	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ِذا لَم تَكُن طُرق الهَوى لي ذَليلَةٌ <\|vsep\|> تَنكّبتُها وانحِزتُ لِلجانب السَهلِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "لَم تَــنــصــفــي يــا سـمـيّـةَ الذَهَـب", "تــتــلفُ نَــفــســي وأَنــتِ فــي لَعِــبِ", "يـا ابـنـة عـمّ المـسـك الزَكي وَمن", "لولاكِ لَم يُــــتَّخــــذ وَلَم يَــــطــــبِ", "ناسَبَك المِسك في السواد وَفي الر", "رِيـــحِ فـــأَكــرم بِــذاكَ مِــن نــسَــبِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21527	أبو الشيص الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/514	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_1\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> لَم تَنصفي يا سميّةَ الذَهَب <\|vsep\|> تتلفُ نَفسي وأَنتِ في لَعِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ابنة عمّ المسك الزَكي وَمن <\|vsep\|> لولاكِ لَم يُتَّخذ وَلَم يَطبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "جَــرَت جـوارِ بـالسَـعـدِ والنَـحـسِ", "فَــنــحــنُ فــي وَحـشَـةٍ وَفـي أُنـس", "العَـيـنُ تَـبـكـي والسِـنُّ ضـاحِـكَةٌ", "فَــنَــحــنُ فــي مـأتـم وَفـي عُـرس", "يُــضــحِــكُــنـا القـائمُ الأمـيـنُ", "وتَبكينا وَفاةُ الإمام بِالأمسِ", "بـدرانِ بـدرٌ أَضـحـى بِبغدادٍ في", "الخُـلدِ وبَـدرٌ بِـطـوسَ في الرَمسِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21550	أبو الشيص الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/514	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_1\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> جَرَت جوارِ بالسَعدِ والنَحسِ <\|vsep\|> فَنحنُ في وَحشَةٍ وَفي أُنس </\|bsep\|> <\|bsep\|> العَينُ تَبكي والسِنُّ ضاحِكَةٌ <\|vsep\|> فَنَحنُ في مأتم وَفي عُرس </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُضحِكُنا القائمُ الأمينُ <\|vsep\|> وتَبكينا وَفاةُ المام بِالأمسِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "أَنعي فَتى الجُود إِلى الجود", "مـا مِـثـلُ مَـن أَنـعـي بِمَوجودِ", "أَنـعـي فـتـىً مصَّ الثَرى بعده", "بَــقــيَّةــ المــاءِ مِـنَ العُـودِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21533	أبو الشيص الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/514	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> أَنعي فَتى الجُود ِلى الجود <\|vsep\|> ما مِثلُ مَن أَنعي بِمَوجودِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "وَكَم مِن ميتَةٍ قَد مِتُّ فيها", "وَلَكِـن كـانَ ذاكَ وَما شَعَرتُ", "وَكُنتُ إِذا رأَيتُ فَتىً يَبكي", "عَـلى شَـجَن هَزأَت إِذا خَلوتُ", "وأَحـسَـبني أَدال اللَهَ مِنّي", "فَـصِـرتُ إِذا بَصِرتُ بِهِ بكيتُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21530	أبو الشيص الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/514	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> وَكَم مِن ميتَةٍ قَد مِتُّ فيها <\|vsep\|> وَلَكِن كانَ ذاكَ وَما شَعَرتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكُنتُ ِذا رأَيتُ فَتىً يَبكي <\|vsep\|> عَلى شَجَن هَزأَت ِذا خَلوتُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "جاءَ الرَسولُ بِبُشرى منك تطمعني", "فَـكـانَ أَكـبَـرُ وَهـمـي إِنَّهـُ وَهـما", "فَـمـا فـرِحـتُ وَلَكـن زادَنـي حَزَناً", "عِـلمـي بأنَّ رَسولي لَم يَكُن فَهِما", "كَـم مِـن سَريرة حُبّ قَد خَلوت بِها", "وَدمـعَـةٍ تَملأ القِرطاس والقَلَما" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21576	أبو الشيص الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/514	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> جاءَ الرَسولُ بِبُشرى منك تطمعني <\|vsep\|> فَكانَ أَكبَرُ وَهمي ِنَّهُ وَهما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَما فرِحتُ وَلَكن زادَني حَزَناً <\|vsep\|> عِلمي بأنَّ رَسولي لَم يَكُن فَهِما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أَبــقــى الزمـانُ بِهِ نـدوبَ عِـضـاض", "وَرمــى ســوادَ قُــرونــهِ بــبــيــاضِ", "نَـفَـرت بِهِ كـأَسُ النَـديـم وأَغـمَضت", "عَــنــهُ الكــواعِــبُ أيّـمـا إِغـمـاض", "وَلَرُبَــمــا جُــعـلت مـحـاسـنُ وَجـهـهِ", "لِجــفــونِهــا غَـرضـاً مِـنَ الأغـراضِ", "حـسَـرَ المـشـيـبُ قِـنـاعـه عَن رأَسهِ", "فَـــرَمَـــيــنَه بــالصَــدِّ والإِعــراضِ", "إِثنانِ لا تَصبوا النساءُ إِليهما", "ذو شــيــبَــة وَمُــحــالِفُ الإِنـفـاضِ", "فَــوَعــودهــنَّ إِذا وَعَــدنَــكَ بـاطـلٌ", "وَبُـــروقُهُـــنَّ كَـــواذِبُ الإِيـــمــاضِ", "لا تُــنــكــري صَــدّي وَلا إِعــرضــي", "لَيـسَ المـقـلِ عَـلى الزمـانِ بِـراضِ", "حُـلّي عِـقـالَ مـطـيَّتـي لا عَـن قـليً", "وامــضـي فـإِنـي يـا أُمـيـمـة مـاضِ", "عُــوِّضـتُ عـن بُـردِ الشـبـاب مُـلاءَةً", "خَــلَقـاً وَبِـئسَ مـعـوضَـة المُـعـتـاضِ", "أَيــام أَفــراسُ الشــبــاب جـوامـحٌ", "تــأَبــى أَعــنَّتــهــا عَــلى الرُواضِ", "وَركــائبٍ صَــرفَــت إِليــكَ وجـوهَهـا", "نَــكــبــاتُ دَهــرٍ لِلفَــتــى عــضَّاــضِ", "شَــدّوا بـأَعـواد الرِحـال مَـطـيَّهـُم", "مِـــن كـــلّ أَهــوجَ لِلحــصــى رَضّــاض", "يَـرمـيـنَ بـالمـرءِ الطَـريقَ وتارةً", "يَــحــذِفـنَ وَجـهَ الأَرضِ بـالرَضـراضِ", "قَـطَـعـوا إِليـكَ ريـاضَ كُـلِّ تَـنـوفَةٍ", "وَمَهــامــه مُــلسِ المــتــونِ عِــراضِ", "أَكـلَ الوَجـيـفُ لُحـومَهـا وَلحـومَهُم", "فــأَتــوكَ أنــقــاضـاً عَـلى أَنـقـاضِ", "وَلقَـد أتَـتكَ عَلى الزَمانِ سَواخِطاً", "فَــرَجِــعــنَ عَــنـكَ وهُـنَّ عَـنـهُ رَواضِ", "إِنَّ الأَمــانَ مِـنَ الزَمـانِ وَرَيـبـهِ", "يــا عُــقــبَ شَـطّـا بَـحـركِ الفـيّـاضِ", "بَـحـرٌ يَـلوذ المُـعـتَـفـونَ بِـنَـيـله", "فَــعــم الجَـداول مُـتـرع الأَحـواضِ", "ثَـبـت المَـقـام إِذا التَوى بِعدّوه", "لَم يَـــخـــشَ مِــن زَلل وَلا إِدحــاضِ", "غَــيــث تَــوشَّحــتِ الريــاض عِهــاده", "لَيــثٌ يَــطــوفُ بِــغــابَــةٍ وَغِــيــاضِ", "وَمــشــمّــر لِلمَــوتِ ذَيــلَ قَــمـيـصِهِ", "قـانـي القَـنـاة إِلى الرَدى خوّاضِ", "لأَبــي مُــحَــمَّد المُــرَجّــى راحَـتَـا", "مَــلكٍ إِلى أَعــلى العــلى نــهّــاضِ", "فَـــيَـــدٌ تَــدفّــقُ بِــالنَــدى لِوليِّه", "وَيَــدٌ عَــلى الأعــداء ســمٌّ قــاضِ", "وَجــنــاح مــقــصـوص تـحـيَّفـ ريـشـهُ", "رَيــبُ الزمــانِ تَــحـيُّفـَ المِـقـراضَ", "أَنــهَــضــتَه وَوَصــلتَ ريـش جـنـاحـه", "وَجــبــرتَه يــا جــابـرَ المُـنـهـاضِ", "نَــفـسـي فِـداؤكِ أيّ ليـثِ كَـتـيـبـةٍ", "يـرمـى بِهـا بَـينَ القَنا المرفاضِ", "وَمــنــازِلٍ للقَــرن يــسـحَـب فـاضَـةً", "عَـلَق النَـجـيـعُ بِـثَـوبِها الفَضفاضِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21553	أبو الشيص الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/514	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ض <\|psep\|> <\|bsep\|> أَبقى الزمانُ بِهِ ندوبَ عِضاض <\|vsep\|> وَرمى سوادَ قُرونهِ ببياضِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَفَرت بِهِ كأَسُ النَديم وأَغمَضت <\|vsep\|> عَنهُ الكواعِبُ أيّما ِغماض </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَرُبَما جُعلت محاسنُ وَجههِ <\|vsep\|> لِجفونِها غَرضاً مِنَ الأغراضِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حسَرَ المشيبُ قِناعه عَن رأَسهِ <\|vsep\|> فَرَمَينَه بالصَدِّ والِعراضِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِثنانِ لا تَصبوا النساءُ ِليهما <\|vsep\|> ذو شيبَة وَمُحالِفُ الِنفاضِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَوَعودهنَّ ِذا وَعَدنَكَ باطلٌ <\|vsep\|> وَبُروقُهُنَّ كَواذِبُ الِيماضِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تُنكري صَدّي وَلا ِعرضي <\|vsep\|> لَيسَ المقلِ عَلى الزمانِ بِراضِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حُلّي عِقالَ مطيَّتي لا عَن قليً <\|vsep\|> وامضي فِني يا أُميمة ماضِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عُوِّضتُ عن بُردِ الشباب مُلاءَةً <\|vsep\|> خَلَقاً وَبِئسَ معوضَة المُعتاضِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيام أَفراسُ الشباب جوامحٌ <\|vsep\|> تأَبى أَعنَّتها عَلى الرُواضِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَركائبٍ صَرفَت ِليكَ وجوهَها <\|vsep\|> نَكباتُ دَهرٍ لِلفَتى عضَّاضِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَدّوا بأَعواد الرِحال مَطيَّهُم <\|vsep\|> مِن كلّ أَهوجَ لِلحصى رَضّاض </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَرمينَ بالمرءِ الطَريقَ وتارةً <\|vsep\|> يَحذِفنَ وَجهَ الأَرضِ بالرَضراضِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَطَعوا ِليكَ رياضَ كُلِّ تَنوفَةٍ <\|vsep\|> وَمَهامه مُلسِ المتونِ عِراضِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَكلَ الوَجيفُ لُحومَها وَلحومَهُم <\|vsep\|> فأَتوكَ أنقاضاً عَلى أَنقاضِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلقَد أتَتكَ عَلى الزَمانِ سَواخِطاً <\|vsep\|> فَرَجِعنَ عَنكَ وهُنَّ عَنهُ رَواضِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّ الأَمانَ مِنَ الزَمانِ وَرَيبهِ <\|vsep\|> يا عُقبَ شَطّا بَحركِ الفيّاضِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَحرٌ يَلوذ المُعتَفونَ بِنَيله <\|vsep\|> فَعم الجَداول مُترع الأَحواضِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثَبت المَقام ِذا التَوى بِعدّوه <\|vsep\|> لَم يَخشَ مِن زَلل وَلا ِدحاضِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَيث تَوشَّحتِ الرياض عِهاده <\|vsep\|> لَيثٌ يَطوفُ بِغابَةٍ وَغِياضِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمشمّر لِلمَوتِ ذَيلَ قَميصِهِ <\|vsep\|> قاني القَناة ِلى الرَدى خوّاضِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لأَبي مُحَمَّد المُرَجّى راحَتَا <\|vsep\|> مَلكٍ ِلى أَعلى العلى نهّاضِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيَدٌ تَدفّقُ بِالنَدى لِوليِّه <\|vsep\|> وَيَدٌ عَلى الأعداء سمٌّ قاضِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجناح مقصوص تحيَّف ريشهُ <\|vsep\|> رَيبُ الزمانِ تَحيُّفَ المِقراضَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنهَضتَه وَوَصلتَ ريش جناحه <\|vsep\|> وَجبرتَه يا جابرَ المُنهاضِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَفسي فِداؤكِ أيّ ليثِ كَتيبةٍ <\|vsep\|> يرمى بِها بَينَ القَنا المرفاضِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "عــاطِــنــي كــأس سَــلوَة", "عَـــــن أَذانِ المـــــؤذّن", "ما تَرى الصُبح قَد بَدا", "فــــي إِزارٍ مُــــتَـــبّـــنِ", "فــآســقـنـيـهـا سُـلافَـةً", "والطَــمــنّــي وأَرمِــنــي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21593	أبو الشيص الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/514	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> عاطِني كأس سَلوَة <\|vsep\|> عَن أَذانِ المؤذّن </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما تَرى الصُبح قَد بَدا <\|vsep\|> في ِزارٍ مُتَبّنِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "وَصــاحـبٌ كـانَ لي وَكـنـتُ لَهُ", "أَشــفــق مِـن والدٍ عـلى وَلَدِ", "كُـنّـا كَـسـاقٍ يَمشي بِها قَدَمٌ", "أَو كَـذِراعٍ نَـيـطَـت إِلى عَضُدِ", "حَتى إِذا دانَت الحَوادِثُ مِن", "خَطوي وَحلَّ الزمانُ مِن عُقَدي", "احـوَلَّ عَـنّـي وَكـانَ ينظُرُ مِن", "عَـيـني وَيَرمي بِساعِدي وَيَدي", "وَكـانَ لي مـؤنِـسـاً وكُنتُ لَهُ", "لَيـسَ بِـنـا حـاجـةٌ إِلى أَحـدِ", "حَتى إِذا استَرفَدت يَدي يَدَهُ", "كُـنـتُ كَـمُـسـتَـرفِدِ يَدِ الأَسدِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21536	أبو الشيص الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/514	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_1\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> وَصاحبٌ كانَ لي وَكنتُ لَهُ <\|vsep\|> أَشفق مِن والدٍ على وَلَدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كُنّا كَساقٍ يَمشي بِها قَدَمٌ <\|vsep\|> أَو كَذِراعٍ نَيطَت ِلى عَضُدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَتى ِذا دانَت الحَوادِثُ مِن <\|vsep\|> خَطوي وَحلَّ الزمانُ مِن عُقَدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> احوَلَّ عَنّي وَكانَ ينظُرُ مِن <\|vsep\|> عَيني وَيَرمي بِساعِدي وَيَدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكانَ لي مؤنِساً وكُنتُ لَهُ <\|vsep\|> لَيسَ بِنا حاجةٌ ِلى أَحدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "أَشــاقَــكَ والليـل مُـلقـي الجِـران", "غُــرابٌ يَــنــوحُ عَــلى غُــصــنِ بــانِ", "أَحــمُّ الجَــنــاح شَــديــدُ الصـيـاح", "يُــبــكّــي بِــعَـيـنَـيـن لا تَهـمُـلانِ", "وَفــي نَــعَــبـاتِ الغُـرابِ اغـتـرابٌ", "وَفـي البـانِ بَـيـنٌ بَـعـيدُ التَدانِ", "لَعُــمــري لئن فَــزَعَــت مُــقــلتــاك", "إِلى دَمــعــةٍ قَــطــرُهــا غَـيـرُ وانِ", "فَـــحُـــقَّ لِعَـــيـــنَــيــكِ أَلا تَــجــفَّ", "دُمـــوعُهُـــمــا وَهــمــا تَــطــرِفــانِ", "وَمَـن كـانَ فـي الحَـيّ بِالأمس منك", "قَــريـبَ المَـكـانِ بَـعـيـدُ المَـكـانِ", "فَهَــل لَك يــا عــيــشُ مِــن رَجــعَــةٍ", "بــأيّــامِــك المــونـقـاتِ الحِـسـانِ", "فَــيــا عَــيــشَــنــا والهَـوى مُـورِقٌ", "لَهُ غُـــصُـــنٌ أَخـــضـــر العُــودِ دانِ", "لَعَــــلَّ الشَــــبــــابَ وَرَيــــعــــانَهُ", "يُـــسَـــوِّدُ مــا بــيَّضــَ القــادِمــانِ", "وَهــيــهــاتَ يــا عَــيـشُ مِـن رَجـعَـةٍ", "بِــأَغــصـانِـكَ المـائِلاتِ الدَوانـي", "لَقَــد صَــدعَ الشَــيـبُ مـا بَـيـنَـنـا", "وَبَــيـنَـك صَـدعَ الرِداءِ اليَـمـانـي", "عَـــليـــك السَـــلامُ فَـــكَــم لَيــلَةٍ", "جَــمــوحٍ دَليــلٍ خَــليــعِ العِــنــانِ", "قَــصَــرتُ بِــك الَهـوَ فـي جـانِـبـيـه", "بِــقَــرعِ الدُفــوفِ وَعَــزَفِ القـيـانِ", "وعَـذراءَ لَم تَـفـتَـرِعـهـا السُـقـاةُ", "وَلا استامها الشربُ في بَيتِ حانِ", "وَلا آحــــتـــلَبَـــت دَرَّهـــا أَرجُـــلٌ", "وَلا وَسَـــمَـــتــهــا بِــنــارٍ يَــدانِ", "وَلَكِـــن غَـــذَتـــهـــا بــأَلبــانِهــا", "ضُــــروعٌ يَــــحُــــفُّ بِهـــا جَـــدوَلانِ", "إِلى أَن تَــحــوّل عَــنــهــا الصِـبـا", "وأَهـدى الفـطـامَ لَهـا المُـرضـعانِ", "فـــأَحـــسَـــبُهـــا وَهــي مَــكــروعــةٌ", "تَـــمـــجُّ سَــلافَــتُهــا فــي الأَوانِ", "عَـــنـــاقـــيـــد أَخـــلافُهـــا حُــفَّلٌ", "تَــدرّ بِــمــثـلِ الدِمـاء القَـوانـي", "فَـــلَم تَـــزَل الشَــمــسُ مَــشــغــولَةً", "بــصِــبــغَـتِهـا فـي بـطـونِ الدِنـان", "تـــرشّـــحـــهـــا لِلِثـــامِ الرِجـــال", "إِلى أَن تَــصــدّى لَهـا السـاقـيـانِ", "فَــفَــضّــا الخَــواتــيـم عَـن جَـونَـةٍ", "صَــدوفٍ عَــن الفَــحــلِ بــكـرٍ عَـوانِ", "عَــجــوز غــذا المِــسـكُ أصـداغـهـا", "مُــضــمَّخــة الجــلدِ بــالزعــفَــرانِ", "يَـــطـــوفُ عَـــليـــنــا بِهــا أَحــوَرٌ", "يَــداهُ مِــنَ الكــأَسِ مَــخـضـوبَـتـانِ", "لَيـــاليَ تَـــحــسَــبُ لي مِــن سِــنــيّ", "ثـــمـــانٍ وواحِـــدةٌ واثـــنَـــتـــانِ", "غُــــلامٌ صَــــغــــيــــرٌ أَخـــو شِـــرَّةٍ", "يَــطــيــرُ مَــعــي لِلهَــوى طــائِرانِ", "جَـــرور الإزارِ خَـــليــعُ العِــذار", "عـــليَّ لِعَهـــدِ الصِــبــا بُــردَتــانِ", "أَصــــيـــبُ الذُنـــوبَ وَلا أَتَـــقـــي", "عُــقــوبـةَ مـا يَـكـتـبُ الكـاتِـبـانِ", "تَـــنـــافَــسُ فــيَّ عــيــونَ الرّجــالِ", "وَتـعـثَـرُ بـي في الحُجول الغَواني", "فــأَقـصَـرَت لَمّـا نَهـانـي المَـشـيـب", "وأَقـــصَـــر عَــن عَــذليَ العــاذلانِ", "وَعـــافَـــت عَـــيـــوفٌ وأَتـــرابُهـــا", "رُنــوِّي إِلَيــهــا وَمَــلَّت مَــكــانــي", "وَراجَــعــتُ لّمــا أَطــار الشَــبــابَ", "غُــرابــان عَــن مَــفــرقـي طـائرانِ", "رأَت رَجُـــلاً وَسَـــمَــتــهُ السِــنــونَ", "بِــرَيــبِ المَــشـيـبِ وَريـبِ الزمـانِ", "فَـــصَـــدَّت وَقـــالَت أَخـــو شَــيــبَــةٍ", "عَــديــمٌ أَلا بِــئسَــتِ الحــالتــانِ", "فَـــــقُـــــلتُ كَـــــذَلِكَ مَـــــن عَــــضَّهُ", "مِــنَ الدَهـرِ نـابـاهُ والمـخـلبـانِ", "وَعُـــــجـــــتُ إِلى جَــــمــــلٍ بــــازِلِ", "رَحــيــبٍ رَحــى الزور فـحـل هَـجـانِ", "سُــبــوحُ اليَــديـنِ طـمـوحِ الجِـرانِ", "غـــؤُولٍ لأَنـــســـاعـــهِ والبِــطــانِ", "فَــــعــــضَّيــــت أَعـــواد رحـــلي بِهِ", "وَنـــابـــاهُ مِــن زَمَــع يَــضــربــانِ", "فَـــلّمـــا اســـتَـــقـــلَّ بـــأَجــرانِهِ", "وَلانَ عَـلى السـيـرِ بَـعـضَ اللِيـانِ", "قـــطَـــعــتُ بِهِ مِــن بِــلادِ الشــآمِ", "خُــروقــاً يَــضــلُّ بِهــا الهـاديـانِ", "إِلى مَـــلِكٍ مِـــن بَـــنـــي هـــاشـــمٍ", "كَــريــم الضَــرائِبِ سـبـط البـنـانِ", "إِلى عَــــلَم البــــأَسِ فــــي كَــــفِّهِ", "مِــنَ الجــودِ عَــيـنـانِ نَـضَّاـخـتـانِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21577	أبو الشيص الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/514	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> أَشاقَكَ والليل مُلقي الجِران <\|vsep\|> غُرابٌ يَنوحُ عَلى غُصنِ بانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَحمُّ الجَناح شَديدُ الصياح <\|vsep\|> يُبكّي بِعَينَين لا تَهمُلانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفي نَعَباتِ الغُرابِ اغترابٌ <\|vsep\|> وَفي البانِ بَينٌ بَعيدُ التَدانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَعُمري لئن فَزَعَت مُقلتاك <\|vsep\|> ِلى دَمعةٍ قَطرُها غَيرُ وانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَحُقَّ لِعَينَيكِ أَلا تَجفَّ <\|vsep\|> دُموعُهُما وَهما تَطرِفانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَن كانَ في الحَيّ بِالأمس منك <\|vsep\|> قَريبَ المَكانِ بَعيدُ المَكانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهَل لَك يا عيشُ مِن رَجعَةٍ <\|vsep\|> بأيّامِك المونقاتِ الحِسانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيا عَيشَنا والهَوى مُورِقٌ <\|vsep\|> لَهُ غُصُنٌ أَخضر العُودِ دانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَعَلَّ الشَبابَ وَرَيعانَهُ <\|vsep\|> يُسَوِّدُ ما بيَّضَ القادِمانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهيهاتَ يا عَيشُ مِن رَجعَةٍ <\|vsep\|> بِأَغصانِكَ المائِلاتِ الدَواني </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقَد صَدعَ الشَيبُ ما بَينَنا <\|vsep\|> وَبَينَك صَدعَ الرِداءِ اليَماني </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَليك السَلامُ فَكَم لَيلَةٍ <\|vsep\|> جَموحٍ دَليلٍ خَليعِ العِنانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَصَرتُ بِك الَهوَ في جانِبيه <\|vsep\|> بِقَرعِ الدُفوفِ وَعَزَفِ القيانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعَذراءَ لَم تَفتَرِعها السُقاةُ <\|vsep\|> وَلا استامها الشربُ في بَيتِ حانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا حتلَبَت دَرَّها أَرجُلٌ <\|vsep\|> وَلا وَسَمَتها بِنارٍ يَدانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَكِن غَذَتها بأَلبانِها <\|vsep\|> ضُروعٌ يَحُفُّ بِها جَدوَلانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِلى أَن تَحوّل عَنها الصِبا <\|vsep\|> وأَهدى الفطامَ لَها المُرضعانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأَحسَبُها وَهي مَكروعةٌ <\|vsep\|> تَمجُّ سَلافَتُها في الأَوانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَناقيد أَخلافُها حُفَّلٌ <\|vsep\|> تَدرّ بِمثلِ الدِماء القَواني </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَم تَزَل الشَمسُ مَشغولَةً <\|vsep\|> بصِبغَتِها في بطونِ الدِنان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترشّحها لِلِثامِ الرِجال <\|vsep\|> ِلى أَن تَصدّى لَها الساقيانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَفَضّا الخَواتيم عَن جَونَةٍ <\|vsep\|> صَدوفٍ عَن الفَحلِ بكرٍ عَوانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَجوز غذا المِسكُ أصداغها <\|vsep\|> مُضمَّخة الجلدِ بالزعفَرانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَطوفُ عَلينا بِها أَحوَرٌ <\|vsep\|> يَداهُ مِنَ الكأَسِ مَخضوبَتانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَياليَ تَحسَبُ لي مِن سِنيّ <\|vsep\|> ثمانٍ وواحِدةٌ واثنَتانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> غُلامٌ صَغيرٌ أَخو شِرَّةٍ <\|vsep\|> يَطيرُ مَعي لِلهَوى طائِرانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَرور الزارِ خَليعُ العِذار <\|vsep\|> عليَّ لِعَهدِ الصِبا بُردَتانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَصيبُ الذُنوبَ وَلا أَتَقي <\|vsep\|> عُقوبةَ ما يَكتبُ الكاتِبانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَنافَسُ فيَّ عيونَ الرّجالِ <\|vsep\|> وَتعثَرُ بي في الحُجول الغَواني </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأَقصَرَت لَمّا نَهاني المَشيب <\|vsep\|> وأَقصَر عَن عَذليَ العاذلانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعافَت عَيوفٌ وأَترابُها <\|vsep\|> رُنوِّي ِلَيها وَمَلَّت مَكاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَراجَعتُ لّما أَطار الشَبابَ <\|vsep\|> غُرابان عَن مَفرقي طائرانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رأَت رَجُلاً وَسَمَتهُ السِنونَ <\|vsep\|> بِرَيبِ المَشيبِ وَريبِ الزمانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَصَدَّت وَقالَت أَخو شَيبَةٍ <\|vsep\|> عَديمٌ أَلا بِئسَتِ الحالتانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقُلتُ كَذَلِكَ مَن عَضَّهُ <\|vsep\|> مِنَ الدَهرِ ناباهُ والمخلبانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعُجتُ ِلى جَملٍ بازِلِ <\|vsep\|> رَحيبٍ رَحى الزور فحل هَجانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سُبوحُ اليَدينِ طموحِ الجِرانِ <\|vsep\|> غؤُولٍ لأَنساعهِ والبِطانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَعضَّيت أَعواد رحلي بِهِ <\|vsep\|> وَناباهُ مِن زَمَع يَضربانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلّما استَقلَّ بأَجرانِهِ <\|vsep\|> وَلانَ عَلى السيرِ بَعضَ اللِيانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قطَعتُ بِهِ مِن بِلادِ الشمِ <\|vsep\|> خُروقاً يَضلُّ بِها الهاديانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِلى مَلِكٍ مِن بَني هاشمٍ <\|vsep\|> كَريم الضَرائِبِ سبط البنانِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "شَرابُكِ في السَرابِ إِذا عَطَشنا", "وَخُـبـزُكِ عِـنـدَ مُـنـقَطع التُرابِ", "وَمــا روَّحــتَــنــا لِتــذب عَـنّـا", "وَلَكِــن خِــفــتَ مـرزئة الذُبـاب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21585	أبو الشيص الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/514	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> شَرابُكِ في السَرابِ ِذا عَطَشنا <\|vsep\|> وَخُبزُكِ عِندَ مُنقَطع التُرابِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المجتث	[ "أَمّــا وَحُــرمــة كــأس", "مِـن المُـدام العَتيقِ", "وَعــقـد نَـحـر بِـنَـحـرٍ", "وَمَــزج ريــقٍ بِــريــقِ", "فَـقَـد جَرى الحبُّ مِني", "مَجرى دَمي في عُروقي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21565	أبو الشيص الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/514	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_8\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> أَمّا وَحُرمة كأس <\|vsep\|> مِن المُدام العَتيقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعقد نَحر بِنَحرٍ <\|vsep\|> وَمَزج ريقٍ بِريقِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "ونـاعِـسٍ لو يَـذوقُ الحـبَّ مـا نـعَسا", "بَلى عَسى أَن يَرى طَيف الحَبيب عَسى", "وَلِلهَــوى جَــرَسٌ يَـنـفـي الرُقـادَ بِهِ", "فَـكُـلّمـا كـدتُ أَغـفـي حَـرَّكَ الجَـرَسا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21588	أبو الشيص الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/514	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> وناعِسٍ لو يَذوقُ الحبَّ ما نعَسا <\|vsep\|> بَلى عَسى أَن يَرى طَيف الحَبيب عَسى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يــا مَـن تَـحـلّى بِـريَـحـان يُـنـادِمُهُ", "مِــن عِــطــرِ وَردٍ وَخَــيـريٍّ وَنَـسـريـنِ", "وَيــاسِــمــيــنٍ وَعُــودٍ مــا يُــغـيّـرُهُ", "ما كانَ أَحسنَ ذا لَو لَم يَكُن دوني" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21580	أبو الشيص الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/514	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> يا مَن تَحلّى بِريَحان يُنادِمُهُ <\|vsep\|> مِن عِطرِ وَردٍ وَخَيريٍّ وَنَسرينِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "جــاريَــةٌ تَــســحَــرُ عَـيـنـاهـا", "أَســفَــلُهــا يَــجــذِبُ أَعـلاهـا", "أَصبَحتُ أَهواها وأَهوى الرَدى", "لِكُــلِّ مَــن أَصــبَــحَ يَهــواهــا", "نَـفـسـي عَـلى أَمـرَيـن مَطبوعَةٌ", "حُـبّـي لَهـا أَو بُـغـضِ مَـولاها", "قَـد مَـلَكـتَـنـي وَهـيَ مَـمـلوكَةٌ", "فَــصِــرتُ أَخــشــاهُ وأَخــشـاهـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21582	أبو الشيص الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/514	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> جاريَةٌ تَسحَرُ عَيناها <\|vsep\|> أَسفَلُها يَجذِبُ أَعلاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَصبَحتُ أَهواها وأَهوى الرَدى <\|vsep\|> لِكُلِّ مَن أَصبَحَ يَهواها </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَفسي عَلى أَمرَين مَطبوعَةٌ <\|vsep\|> حُبّي لَها أَو بُغضِ مَولاها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "جَلا الصبُّحُ أَونيّ الكَرى عَن جفونهِ", "وَفـي صَـدرهِ مِـثـلُ السِهامِ القَواصِدِ", "تَـمـكَّنـَ مِـن غِـرّاتِهِ الحُـبُّ فـانـتَحى", "عَـــليـــهِ بــأَيــدٍ أَيّــدات حَــواشِــدِ", "إِذا خَــطَـراتُ الشَـوقِ قَـلَّبـنَ قَـلبـه", "شَــدَدنَ بــأَنـفـاس شـداد المَـصـاعِـدِ", "يُــذَكِّرهُ خَــفــضُ الهَــوى وَنَــعــيــمُه", "سَــــوالِفَ أَيـــامٍ وَليـــسَ بِـــعـــائدِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21534	أبو الشيص الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/514	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> جَلا الصبُّحُ أَونيّ الكَرى عَن جفونهِ <\|vsep\|> وَفي صَدرهِ مِثلُ السِهامِ القَواصِدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَمكَّنَ مِن غِرّاتِهِ الحُبُّ فانتَحى <\|vsep\|> عَليهِ بأَيدٍ أَيّدات حَواشِدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا خَطَراتُ الشَوقِ قَلَّبنَ قَلبه <\|vsep\|> شَدَدنَ بأَنفاس شداد المَصاعِدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "تَكامَلَت فيكَ أَوصافٌ خُصِصتَ بِها", "فَـكـلّنـا بِـك مَـسـرورٌ وَمـغـتَبطُ", "السِـنُّ ضـاحِـكَـةٌ والكَـفُّ مـانِحَةٌ", "والنَفس واسِعةٌ والوَجهُ مُنبَسِطُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21557	أبو الشيص الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/514	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ط <\|psep\|> <\|bsep\|> تَكامَلَت فيكَ أَوصافٌ خُصِصتَ بِها <\|vsep\|> فَكلّنا بِك مَسرورٌ وَمغتَبطُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لَهون عَن الإِخوانِ إِذ سَفَر الضُحى", "وَفــي كَــبِــدي مِــن حَــرِّهِــنَّ حَـريـقُ", "مَـزَجـتُ دَمـاً بِـالدّمـع حَـتى كَأَنَّما", "يُــذابُ بِــعَــيــنــي لُؤلُؤٌ وَعَــقـيـقُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21562	أبو الشيص الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/514	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> لَهون عَن الِخوانِ ِذ سَفَر الضُحى <\|vsep\|> وَفي كَبِدي مِن حَرِّهِنَّ حَريقُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "وَقَفَ الهَوى بي حَيثُ أَنتِ فَليسَ لي", "مُـــتـــأخَّرٌ عَـــنـــهُ وَلا مُــتَــقــدَّمُ", "وأَهَـنـتِـنـي فـأَهِـنـتُ نَـفسي جاهِداً", "مـا مَـن يَهـونُ عَـليـكِ مِـمَّنـ يُـكرَمُ", "أَشــبَهــتِ أَعــدائي فَـصِـرتُ أُحِـبُّهـُم", "إِذ كـانَ حَـظّـي مِـنـكِ حـظّـي مِـنـهُـمُ", "أَجِـدُ المَـلامـةَ فـي هَـواكِ لَذيـذَةً", "حُــبّــاً لِذكــرِكِ فَـليَـلُمـنـي اللُوَّمُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21574	أبو الشيص الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/514	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> وَقَفَ الهَوى بي حَيثُ أَنتِ فَليسَ لي <\|vsep\|> مُتأخَّرٌ عَنهُ وَلا مُتَقدَّمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأَهَنتِني فأَهِنتُ نَفسي جاهِداً <\|vsep\|> ما مَن يَهونُ عَليكِ مِمَّن يُكرَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَشبَهتِ أَعدائي فَصِرتُ أُحِبُّهُم <\|vsep\|> ِذ كانَ حَظّي مِنكِ حظّي مِنهُمُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "وَشـادِنٍ كـالبدرِ يَجلو الدُجى", "في الفَرقِ مِنهُ المِسك مَذرورُ", "يُــحــاذِر العَـيـن عَـلى صَـدرِهِ", "فـالجَـيـبُ عَـنه الدَهر مَزرورُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21545	أبو الشيص الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/514	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> وَشادِنٍ كالبدرِ يَجلو الدُجى <\|vsep\|> في الفَرقِ مِنهُ المِسك مَذرورُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "هَـذا كِـتـابٌ فَـتىً لَهُ هِمَمٌ", "عَـطَـفتُ عَليك رَجاءَه رَحمُه", "غَـلَّ الزَمـان يَدي عَزيمته", "وَهَـوَت بِهِ مِـن حالقٍ قَدَمُه", "وَتـواكَـلَتـهُ ذوو قَـرابتِهِ", "وَطـواهُ عَـن أكفائهِ عدَمُه", "أَفـضـى إِليـك بِـسـرّه قَـلمٌ", "لَو كانَ يَعرِفُهُ بَكى قَلَمُه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21591	أبو الشيص الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/514	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> هَذا كِتابٌ فَتىً لَهُ هِمَمٌ <\|vsep\|> عَطَفتُ عَليك رَجاءَه رَحمُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَلَّ الزَمان يَدي عَزيمته <\|vsep\|> وَهَوَت بِهِ مِن حالقٍ قَدَمُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتواكَلَتهُ ذوو قَرابتِهِ <\|vsep\|> وَطواهُ عَن أكفائهِ عدَمُه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "كَـريـمٌ يَـغـضُّ الطَرف فَضل حَيائهِ", "وَيَـدنـو وأَطـراف الرِمـاح دَوانِ", "وَكالسَيفِ إِن لايَنتَهُ لانَ متنُهُ", "وَحــدّاه إِن خــاشَــنـتَهُ خَـشِـنـان" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21579	أبو الشيص الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/514	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> كَريمٌ يَغضُّ الطَرف فَضل حَيائهِ <\|vsep\|> وَيَدنو وأَطراف الرِماح دَوانِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "بِاللَهِ قُل يا طَلَلُ", "أَهلُكَ ماذا فَعَلوا", "فــإنَّ قَــلبـي حَـذِرٌ", "مِن أَن يَبنوا وَجِلُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21571	أبو الشيص الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/514	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> بِاللَهِ قُل يا طَلَلُ <\|vsep\|> أَهلُكَ ماذا فَعَلوا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "قُـل لِلطّـويـلَةِ مَـوضـع العِـقد", "وَلَطـيـفـة الأَحـشـاءِ والكَـبدِ", "أَلا وَقَــفــتِ عَــلى مَــدامِــعِهِ", "فَـنَـظَـرتِ مـا يَعملنَ في الخدِ", "لَولا التَمَنطُق والسوار مَعاً", "والحِجلُ والدُملوج في العَضدِ", "لَتَــزايَــلَت مِــن كُـلِّ نـاحـيـة", "لَكــن جُـعِـلن لَهـا عَـلى عَـمـدِ", "جـاءَت إِلى عـيـنَـيـكِ وجـنتُها", "فــي خَـلعـة الخَـيـريَّ والوَردِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21537	أبو الشيص الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/514	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> قُل لِلطّويلَةِ مَوضع العِقد <\|vsep\|> وَلَطيفة الأَحشاءِ والكَبدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلا وَقَفتِ عَلى مَدامِعِهِ <\|vsep\|> فَنَظَرتِ ما يَعملنَ في الخدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَولا التَمَنطُق والسوار مَعاً <\|vsep\|> والحِجلُ والدُملوج في العَضدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَتَزايَلَت مِن كُلِّ ناحية <\|vsep\|> لَكن جُعِلن لَها عَلى عَمدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يــا دارُ مـالكِ لَيـسَ فـيـكِ أَنـيـسُ", "إِلا مــــــعــــــالم آيُهُــــــنَّ دُروسُ", "الدَهـرُ غـالَكِ أَم عَراك مِن البَلى", "بَــعــدَ النَـعـيـم خُـشـونَـةٌ ويُـبـوسُ", "مـا كـانَ أَخـصَـبَ عَـيـشِـنـا بك مرَّة", "أَيـــامَ ربـــعُـــك آهِـــلٌ مـــأنـــوسُ", "فَـسـقـاكِ يـا دارُ البَـلى مُـتَـجـرّفٌ", "فــيــهِ الرَواعِـدُ والبـروقُ هَـجـوسُ", "دار جـلا عـنـهـا النَعيم فرَبعها", "خَــلقٌ تَــمــرُّ بِهِ الريــاح يَــبـيـسُ", "طَــلَلٌ مَــحــت آيُ السَــمـاء رسـومَه", "فَـــكـــأَنَّ بــاقــي مَــحــوهــنَّ دروسُ", "مـا اسـتَـحـلَبَـت عَـينيك إِلا دِمّنة", "ومَــخــرَّبٌ عَــنــهُ الشَــرى مَــنـكـوسُ", "وَمَــخـيَّسـٌ فـي الدارِ يَـنـدبُ أَهـلَهُ", "رَثُّ القِــلادة فـي التـرابِ دَسـيـسُ", "أَنِـسَ الوحـوشُ بِهـا فَـليسَ بِربعها", "إِلا النَـــعـــامُ تَــرودُه وَتــجــوس", "رَبـعٌ تَـربَّعـُ فـي جـوانِـبـهِ البَـلى", "وَعـــفَـــت مَــعــالمُهُ فَهُــنَّ طــمــوسُ", "يَـدعـو الصَـدى فـي جَـوفِهِ فـيُجيبُهُ", "رُبــدُ النَــعــامِ كــأَنَّهــُنَّ قُــســوسُ", "وَلَربّــمــا جَــرَّ الصَــبّـا لي ذَيـلَهُ", "فـــيـــهِ وَفـــيـــهِ مــأَلَفٌ وأَنــيــسُ", "مِـن كُـلِّ ضـامِـرة الحَـشـا مَهـضـومَة", "لِحــبــالِهــا بِــحـبـالِنـا تَـلبـيـسُ", "مُــتَــســتّــرات بِــالحــيـاء لَوابِـسٌ", "حُـلَل العَـفـاف عَـن الفـواحِـش شوسُ", "وَسَــبــيــئة مِــن كَــرمِهــا حـيـريَّة", "عَــذراء مــن لمـس الرِجـال شَـمـوسُ", "لَم يَـفـتـق النُـعمان عُذرَتَها وَلَم", "يَــرشِــفُ مـجـاجَـة كـأسـهـا قـابـوسُ", "كَـتَـبَ اليـهـودُ عَـلى خَـواتِمِ دَنّها", "يـا دنُّ أَنـتَ عَـلى الزَمـان حَـبـيسُ", "ذِمّـــيَّةـــ صَـــلّى وَزَمـــزَم حَــولَهــا", "مِــن آل بــرمــكَ هَــربــدٌ ومَــجــوسُ", "تَجلو الكؤوس إِذا جَلَت عَن وَجهها", "شَـمـسـاً غـذاهـا الشـمس فَهيَ عروسُ", "عَـكـفَـت بِهـا عُـفـر الظِباء كأَنَّها", "بـــأَكـــفِّهـــِنَّ كَـــواكِـــبٌ وَشـــمــوسُ", "مِــن كُــلِّ مُــرتَــجِّ الرَوادف أَحــورِ", "كـــســـرى أَبــوهُ وأُمَّهــُ بــلقــيــسُ", "رَخـو العِـنان إِذا ابتَديتُ فَخادِمٌ", "وإِذا صَــبــوتَ إِليــهِ فَهــوَ جَـليـسُ", "يَــســعــى بــإبــريــق كـأنَّ فِـدامَهُ", "مِــن لَونِهــا فــي عُـصـفـرٍ مَـغـمـوسُ", "يَــســقــيـكَ ريـقَ سَـبـيـئةٍ حـيـريّـة", "مِـمـا اسـتَـبـاه لِفِـصـحِهِ القَـسّـيـسُ", "بَـيـنَ الخـوَرنَـقِ والسَـديـر مَـحِـلَّة", "لِلهَّوِ فــيــهــا مَــنــزِلٌ مَــطــمــوس", "فــالنَــدّ مِــن ريـحـانِهـا مُـتَـضَـوِّعٌ", "والظَهــرَ مِــن غِــزلانِهــا مَـدحـوسُ", "نَـحِـسَ الزَمـان بـأَهـلِهـا فتَصَدَّعوا", "إِنَّ الزمَـــانَ بـــأَهـــلِهِ لَنَـــحــوسُ", "كُــنّــا نَــحــلّ بِهِ وَنَـحـنُ بِـغـبـطَـةٍ", "أَيـــامَ للأَيـــامِ فــيــهِ حَــســيــسُ", "فَـبَـنى عَليهِ الدَهرُ أَبنيةَ البِلى", "فَـــعَـــلى رُبــاه كــآبــةٌ وعُــبــوسُ", "وَصــريــع كــأس بِــتُّ أَرقــبـه وَقَـد", "نَهـشَـتـهُ مِـن أَفـعـى المدام كئوسُ", "عــقــلَ الزجـاجُ لِسـانَهُ وَتـخـاذَلَت", "رِجـــلاهُ فَهـــو كــأَنَّهــُ مَــطــســوسُ", "سَــطَـتِ العُـقـارُ بِهِ فـراحَ كـأَنَّمـا", "مــجَّ الرَدى فــي كــأَسِهِ الفـاعـوسُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21551	أبو الشيص الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/514	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> يا دارُ مالكِ لَيسَ فيكِ أَنيسُ <\|vsep\|> ِلا معالم يُهُنَّ دُروسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> الدَهرُ غالَكِ أَم عَراك مِن البَلى <\|vsep\|> بَعدَ النَعيم خُشونَةٌ ويُبوسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كانَ أَخصَبَ عَيشِنا بك مرَّة <\|vsep\|> أَيامَ ربعُك هِلٌ مأنوسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَسقاكِ يا دارُ البَلى مُتَجرّفٌ <\|vsep\|> فيهِ الرَواعِدُ والبروقُ هَجوسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دار جلا عنها النَعيم فرَبعها <\|vsep\|> خَلقٌ تَمرُّ بِهِ الرياح يَبيسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> طَلَلٌ مَحت يُ السَماء رسومَه <\|vsep\|> فَكأَنَّ باقي مَحوهنَّ دروسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما استَحلَبَت عَينيك ِلا دِمّنة <\|vsep\|> ومَخرَّبٌ عَنهُ الشَرى مَنكوسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَخيَّسٌ في الدارِ يَندبُ أَهلَهُ <\|vsep\|> رَثُّ القِلادة في الترابِ دَسيسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنِسَ الوحوشُ بِها فَليسَ بِربعها <\|vsep\|> ِلا النَعامُ تَرودُه وَتجوس </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَبعٌ تَربَّعُ في جوانِبهِ البَلى <\|vsep\|> وَعفَت مَعالمُهُ فَهُنَّ طموسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَدعو الصَدى في جَوفِهِ فيُجيبُهُ <\|vsep\|> رُبدُ النَعامِ كأَنَّهُنَّ قُسوسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَربّما جَرَّ الصَبّا لي ذَيلَهُ <\|vsep\|> فيهِ وَفيهِ مأَلَفٌ وأَنيسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن كُلِّ ضامِرة الحَشا مَهضومَة <\|vsep\|> لِحبالِها بِحبالِنا تَلبيسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُتَستّرات بِالحياء لَوابِسٌ <\|vsep\|> حُلَل العَفاف عَن الفواحِش شوسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسَبيئة مِن كَرمِها حيريَّة <\|vsep\|> عَذراء من لمس الرِجال شَموسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَم يَفتق النُعمان عُذرَتَها وَلَم <\|vsep\|> يَرشِفُ مجاجَة كأسها قابوسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَتَبَ اليهودُ عَلى خَواتِمِ دَنّها <\|vsep\|> يا دنُّ أَنتَ عَلى الزَمان حَبيسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذِمّيَّة صَلّى وَزَمزَم حَولَها <\|vsep\|> مِن ل برمكَ هَربدٌ ومَجوسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَجلو الكؤوس ِذا جَلَت عَن وَجهها <\|vsep\|> شَمساً غذاها الشمس فَهيَ عروسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَكفَت بِها عُفر الظِباء كأَنَّها <\|vsep\|> بأَكفِّهِنَّ كَواكِبٌ وَشموسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن كُلِّ مُرتَجِّ الرَوادف أَحورِ <\|vsep\|> كسرى أَبوهُ وأُمَّهُ بلقيسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَخو العِنان ِذا ابتَديتُ فَخادِمٌ <\|vsep\|> وِذا صَبوتَ ِليهِ فَهوَ جَليسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَسعى ببريق كأنَّ فِدامَهُ <\|vsep\|> مِن لَونِها في عُصفرٍ مَغموسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَسقيكَ ريقَ سَبيئةٍ حيريّة <\|vsep\|> مِما استَباه لِفِصحِهِ القَسّيسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَينَ الخوَرنَقِ والسَدير مَحِلَّة <\|vsep\|> لِلهَّوِ فيها مَنزِلٌ مَطموس </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالنَدّ مِن ريحانِها مُتَضَوِّعٌ <\|vsep\|> والظَهرَ مِن غِزلانِها مَدحوسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَحِسَ الزَمان بأَهلِها فتَصَدَّعوا <\|vsep\|> ِنَّ الزمَانَ بأَهلِهِ لَنَحوسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كُنّا نَحلّ بِهِ وَنَحنُ بِغبطَةٍ <\|vsep\|> أَيامَ للأَيامِ فيهِ حَسيسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَبَنى عَليهِ الدَهرُ أَبنيةَ البِلى <\|vsep\|> فَعَلى رُباه كبةٌ وعُبوسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَصريع كأس بِتُّ أَرقبه وَقَد <\|vsep\|> نَهشَتهُ مِن أَفعى المدام كئوسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عقلَ الزجاجُ لِسانَهُ وَتخاذَلَت <\|vsep\|> رِجلاهُ فَهو كأَنَّهُ مَطسوسُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "وَقــائلَةٍ وَقَــد بَـصُـرَت بِـدَمـعٍ", "عَـلى الخـدَيـن مُـنـحَـدرٍ سكوبِ", "أَتَكذِبُ في البُكاء وأَنت خِلوٌ", "قَديماً ما جَسَرتَ عَلى الذُنوبِ", "قَـمـيـصـك والدُموع تَجول فيهِ", "وَقـلبـكَ لَيسَ بِالقَلبِ الكَئيب", "نَظير قَميص يوسُفَ حينَ جاؤوا", "عَــلى أَلبــابــهِ بِــدمٍ كَــذوب", "فَـقُـلتُ لَهـا فِـداكِ أَبي وأُمي", "رَجـمـتِ بِسوء ظَنّكِ في الغُيوبِ", "أَمـا واللَهِ لَو فـتَّشـتِ قَـلبي", "بِـسـرّكِ بـالعـويـل وَبـالنَحيب", "دُموعُ العاشِقينَ إِذا تلاقوا", "بِـظَهـر الغَيب أَلسِنةُ القُلوب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21528	أبو الشيص الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/514	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> وَقائلَةٍ وَقَد بَصُرَت بِدَمعٍ <\|vsep\|> عَلى الخدَين مُنحَدرٍ سكوبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَتَكذِبُ في البُكاء وأَنت خِلوٌ <\|vsep\|> قَديماً ما جَسَرتَ عَلى الذُنوبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَميصك والدُموع تَجول فيهِ <\|vsep\|> وَقلبكَ لَيسَ بِالقَلبِ الكَئيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَظير قَميص يوسُفَ حينَ جاؤوا <\|vsep\|> عَلى أَلبابهِ بِدمٍ كَذوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقُلتُ لَها فِداكِ أَبي وأُمي <\|vsep\|> رَجمتِ بِسوء ظَنّكِ في الغُيوبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَما واللَهِ لَو فتَّشتِ قَلبي <\|vsep\|> بِسرّكِ بالعويل وَبالنَحيب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "خَـلَعَ الصِـبـا عَـن مَنكبَيهِ مَشيب", "فَـطَـوى الذَوائب رأَسهُ المَخضوبُ", "نَشَرَ البِلى في عارِضيَهِ عَقارِباً", "بـيـضـاً لَهُـنَّ عَلى القُرونِ دَبيبُ", "مــا كـانَ أَنـضَـرَ عـيـشَهُ وأَغـضَّهُ", "أَيــام فَــضــلُ رِدائِهِ مَــســحــوبُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21519	أبو الشيص الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/514	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> خَلَعَ الصِبا عَن مَنكبَيهِ مَشيب <\|vsep\|> فَطَوى الذَوائب رأَسهُ المَخضوبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَشَرَ البِلى في عارِضيَهِ عَقارِباً <\|vsep\|> بيضاً لَهُنَّ عَلى القُرونِ دَبيبُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لكُــلِّ امــريــءٍ رِزقٌ ولِلرّزقِ جــالِبُ", "وَليـسَ يَـفـوتُ المَـرءُ ما خطَّ كاتِبُه", "يُـــســـاق إِلى ذا رِزقُهُ وَهــوَ وادِعٌ", "ويُـحـرَمُ هَـذا الرِزقَ وَهـوَ يُـطـالِبُهُ", "يَـقـولُ الفَـتـى ثـمَّرتُ مـالي وإِنَّما", "لِوارثِهِ مــا ثَــمّـر المـال كـاسِـبُهُ", "يُــحــاسِــبُ فــيـهِ نَـفـسـه بِـحـيـاتـهِ", "وَيَـتـركـهُ نـهـبـاً لِمَـن لا يُـحاسِبُهُ", "يَـخـيـبُ الفَـتى مِن حَيثُ يُرزَقُ غَيرهُ", "ويُعطى الفَتى مِن حَيتُ يُحرم صاحِبُه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21522	أبو الشيص الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/514	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> لكُلِّ امريءٍ رِزقٌ ولِلرّزقِ جالِبُ <\|vsep\|> وَليسَ يَفوتُ المَرءُ ما خطَّ كاتِبُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُساق ِلى ذا رِزقُهُ وَهوَ وادِعٌ <\|vsep\|> ويُحرَمُ هَذا الرِزقَ وَهوَ يُطالِبُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَقولُ الفَتى ثمَّرتُ مالي وِنَّما <\|vsep\|> لِوارثِهِ ما ثَمّر المال كاسِبُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُحاسِبُ فيهِ نَفسه بِحياتهِ <\|vsep\|> وَيَتركهُ نهباً لِمَن لا يُحاسِبُهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لَو كنتُ أَملكُ أَن أُفارِقَ مُهجَتي", "لَجَـعَـلتُ نـاظِـرهـا عَـليكِ رَقيبا", "حَـذَراً عَـليـك وإِنّـنـي بِـكِ واثِقٌ", "أَن لا يـنـال سوايَ مِنكِ نَصيبا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21525	أبو الشيص الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/514	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> لَو كنتُ أَملكُ أَن أُفارِقَ مُهجَتي <\|vsep\|> لَجَعَلتُ ناظِرها عَليكِ رَقيبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تطاول في بَغداد ليلي ومن يَبت", "بِـبـغـداد يَـلبث لَيلَه غير راقد", "بِـلادٌ إِذا زالَ النَهـارُ تَقافَزَت", "بَـراغـيثُها ما بينَ مثنى وواحد", "ديـازجـة شـهـب البُـطـونِ كـأَنَّهـا", "بِـغـالُ بَريد أَرسلت في المذاود" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21539	أبو الشيص الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/514	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> تطاول في بَغداد ليلي ومن يَبت <\|vsep\|> بِبغداد يَلبث لَيلَه غير راقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِلادٌ ِذا زالَ النَهارُ تَقافَزَت <\|vsep\|> بَراغيثُها ما بينَ مثنى وواحد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "سَرَوا يَخبطونَ اللَيلَ فَوقَ ظُهورِها", "إِلى أَن بَدا قَرنٌ مِنَ الليل أَبلَجُ", "وأَضـحَـوا وبَـعـضٌ مـا يُـقيمُ لِسانه", "وَبـعـضٌ إِذا ما حاولَ المشي يَعرُجُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21531	أبو الشيص الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/514	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ج <\|psep\|> <\|bsep\|> سَرَوا يَخبطونَ اللَيلَ فَوقَ ظُهورِها <\|vsep\|> ِلى أَن بَدا قَرنٌ مِنَ الليل أَبلَجُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "وَكُــمَــيــت أَرَّقــهــا وَهَــجُ الشَــمْ", "سِ وَصــيــفٌ يَــغــلي بِهــا وشِـتـاءُ", "طَـبـخـتـها الشَعرى العبور وَحثَّت", "نــارُهــا بِــالكــواكـبِ الجَـوزاءُ", "مـحـضـتـهـا كـواكِـب القـيـظِ حَـتى", "أَقــلَعَـت عَـن سَـمـائِهـا الأَقـذاءُ", "هـيَ كـالسُرجِ في الزُجاجِ إِذا ما", "صَــبَّهـا فـي الزُجـاجـةِ الوُصَـفـاءُ", "وَدم الشَــادن الذَبـيـح وَمـا يَـح", "تــلبُ السَــاقـيـانِ مِـنـهـا سـواءُ", "قَد سَقَتني والليلُ قَد فَتَق الصُب", "ح بِــكــأَســيــنِ ظَــبــيــة حَــوراءُ", "عَــن بَــنـانِ كـأَنَّهـا قُـضُـبُ الفِـض", "ضَــةِ حــنّــى أَطــرافـهـا الحِـنّـاءُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/21516	أبو الشيص الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/514	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> وَكُمَيت أَرَّقها وَهَجُ الشَمْ <\|vsep\|> سِ وَصيفٌ يَغلي بِها وشِتاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> طَبختها الشَعرى العبور وَحثَّت <\|vsep\|> نارُها بِالكواكبِ الجَوزاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> محضتها كواكِب القيظِ حَتى <\|vsep\|> أَقلَعَت عَن سَمائِها الأَقذاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هيَ كالسُرجِ في الزُجاجِ ِذا ما <\|vsep\|> صَبَّها في الزُجاجةِ الوُصَفاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَدم الشَادن الذَبيح وَما يَح <\|vsep\|> تلبُ السَاقيانِ مِنها سواءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد سَقَتني والليلُ قَد فَتَق الصُب <\|vsep\|> ح بِكأَسينِ ظَبية حَوراءُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "يـا عَـيـنُ جـودي ولا تذخري", " وابـكـي رئيـسَ بـنـي جـحدَرِ", "ولمـا تـولتْ جنودُ العراقِ ", " وأسلم من كانَ في العسْكرِ", "حــامَــى زيــاد عـلى قـوْمِهِ ", " وَفــرَّ جُـدَيُّ بـنـي العـنْـبـرِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203800	حميدة بنت زياد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8807	العصر الأموي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 51, "text": "القطعة اوردها المرزباني في كتابه \"أشعار النساء قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 122, "text": "كتب إلي أحمد بن عبد العزيز، أخبرنا عمر بن شبة، قال: قتل زياد بن مقاتل بن مسمع مع ابن الأشعث فقالت حميدة بنت زياد بن مقاتل:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "يـا عَـيـنُ جـودي ولا تذخري", "partB": " وابـكـي رئيـسَ بـنـي جـحدَرِ", "size": 56, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "ولمـا تـولتْ جنودُ العراقِ ", "partB": " وأسلم من كانَ في العسْكرِ", "size": 53, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "حــامَــى زيــاد عـلى قـوْمِهِ ", "partB": " وَفــرَّ جُـدَيُّ بـنـي العـنْـبـرِ", "size": 67, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 151, "text": "تعني عطية بن عمرو. قلت أنا: قال مؤرج السدوسي وغيره: جحدر هذا هو: ربيعة بن ضبيعة بن قيس بن ثعلبة. وأخبرنا ابن دريد، قال: أخبرنا أبو عثمان الأشنانداني عن", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 77, "text": "التوزي عن أبي عبيدة، قال: كان زياد بن مقاتل بن مسمع قتل أيام ابن الأشعث فقامت", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 27, "text": "بنته تبكيه في المربد فقالت:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "حــامــى زيــادٌ عــلى قـومـه", "partB": "وَفــرّ جُــدَيُّ بــنـي العـنـبـرِ", "size": 64, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 74, "text": "فسمع بذلك البلتع العنبري واسمه \"المستنير\" وقد جاء بحلوبة له وهو واقف فقال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "فـإن يَـكُ عَـضَّ أبـاكِ السلاح", "partB": " فقد يلحقُ الموتُ بالمدْبرِ", "size": 58, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "وقـد تَـنْـطَـحُ تحتَ الغُبارِ ", "partB": "غـيـر الشَهـيـدِ ولا المعْذَرِ", "size": 62, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "حــامــىَ عـطـيَّةـُ عـن قـومـه ", "partB": "وطــاحَ لواء بــنــي جَــحْــدَرِ", "size": 65, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" } ]	فصيح	<\|meter_11\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يا عَينُ جودي ولا تذخري <\|vsep\|> وابكي رئيسَ بني جحدَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولما تولتْ جنودُ العراقِ <\|vsep\|> وأسلم من كانَ في العسْكرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "وَلَقــد أَمَــرتُ أَخـاكَ عَـمـراً أَمـرَهُ", "فَــعَــصــى وَضَــيَّعـَهُ بِـذاتِ العُـجـرُمِ", "فَـإِذا أَمَـرتُـكِ بَـعـدَهـا فَـتَـبَـيَّنـي", "أَو أَقـدِمـي يَـومَ الكَـريهَةِ مُقدَمي", "وَجَــعَـلتُ نَـحـري دونَ بَـلدَةِ نَـحـرِهِ", "وَلَبـانَ مُهـري إِذ أَقـولُ لَهُ اِقـدُمِ", "فـي حَـومَةِ المَوتِ الَّتي لا تَشتَكي", "غَـمَـراتِهـا الأَبـطـالُ غَـيرَ تَغَمغُمِ", "وَكَــأَنَّمــا أَقــدامُهُــم وةَأَكُــفُّهــُم", "كَــرَبٌ تَــسـاقَـطَ مِـن خَـليـجٍ مُـفـعَـمِ", "لَمّـا سَـمِـعـتُ نِـداءَ مُـرَّةَ قَـد عَـلا", "وَاِبنى رَبيعَةَ في الغُبارِ الأَقتَمِ", "وَمُــحَـلَّمـاً يَـمـشـونَ تَـحـتَ لِوائِهِـم", "وَالمَــوتُ تَــحــتَ لِواءِ آلِ مُــحَــلِّمِ", "وَسَــمِــعــتُ يَـشـكُـرَ تَـدَّعـي بِـحُـبَـيِّبٍ", "تَـحـتَ العَـجـاجَةِ وَهيَ تَقطُرُ بِالدَمِ", "وَحُـــبَـــيِّبــٌ يُــزجــونَ كُــلَّ طِــمِــرَّةٍ", "وَمِـنَ اللَهـازِمِ شَـخـتُ غَـيـرِ مُـصَـرَّمِ", "وَالجَــمـعُ مِـن ذُهـلٍ كَـأَنَّ زُهـاءَهُـم", "جُـربُ الجِـمالِ يَقودُها اِبنا شَعثَمِ", "قَذَفوا الرِماحَ وَباشَروا بِنُحورِهِم", "عِــنـدَ الضِـرابِ بِـكُـلِّ لَيـثٍ ضَـيـغَـمِ", "وَالخَـيـلُ يَـضـبِرنَ الخَبارَ عَوابِساً", "وَعَـلى مَـنـاسِـجِهـا سَـبـائِبُ مِـن دَمِ", "لا يَـصـدِفـونَ عِـن الوَغى بِخُدودِهِم", "فــي كُــلِّ سـابِـغَـةٍ كَـلَونِ العِـظـلَمِ", "نَــجّـاكَ مُهـرُ اِبـنَـي حَـلامٍ مِـنـهُـم", "حَـتّـى اِتَّقـَيـتَـالمَـوتَ بِاِبنَي حِذيَمِ", "وَدَعـا بَـنـي أُمِّ الرُواعِ فَـأَقبَلوا", "عِــنــدَ اللِقـاءِ بِـكُـلِّ شـاكٍ مُـعـلَمِ", "يَـمـشونَ في حَلَقِ الحَديدِ كَما مَشَت", "أُســدُ الغَـريـفِ بِـكُـلِّ نَـحـسٍ مُـظـلِمِ", "فَـنَـجَـوتَ مِـن أَرمـاحِهِـم مِن بَعدَما", "جـاشَـت إِلَيـكَ النَـفسُ عِندَ المَأزِمِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/31365	عمرو بن الأسود	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/773	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> وَلَقد أَمَرتُ أَخاكَ عَمراً أَمرَهُ <\|vsep\|> فَعَصى وَضَيَّعَهُ بِذاتِ العُجرُمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِذا أَمَرتُكِ بَعدَها فَتَبَيَّني <\|vsep\|> أَو أَقدِمي يَومَ الكَريهَةِ مُقدَمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجَعَلتُ نَحري دونَ بَلدَةِ نَحرِهِ <\|vsep\|> وَلَبانَ مُهري ِذ أَقولُ لَهُ اِقدُمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في حَومَةِ المَوتِ الَّتي لا تَشتَكي <\|vsep\|> غَمَراتِها الأَبطالُ غَيرَ تَغَمغُمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَأَنَّما أَقدامُهُم وةَأَكُفُّهُم <\|vsep\|> كَرَبٌ تَساقَطَ مِن خَليجٍ مُفعَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَمّا سَمِعتُ نِداءَ مُرَّةَ قَد عَلا <\|vsep\|> وَاِبنى رَبيعَةَ في الغُبارِ الأَقتَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمُحَلَّماً يَمشونَ تَحتَ لِوائِهِم <\|vsep\|> وَالمَوتُ تَحتَ لِواءِ لِ مُحَلِّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسَمِعتُ يَشكُرَ تَدَّعي بِحُبَيِّبٍ <\|vsep\|> تَحتَ العَجاجَةِ وَهيَ تَقطُرُ بِالدَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحُبَيِّبٌ يُزجونَ كُلَّ طِمِرَّةٍ <\|vsep\|> وَمِنَ اللَهازِمِ شَختُ غَيرِ مُصَرَّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالجَمعُ مِن ذُهلٍ كَأَنَّ زُهاءَهُم <\|vsep\|> جُربُ الجِمالِ يَقودُها اِبنا شَعثَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَذَفوا الرِماحَ وَباشَروا بِنُحورِهِم <\|vsep\|> عِندَ الضِرابِ بِكُلِّ لَيثٍ ضَيغَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالخَيلُ يَضبِرنَ الخَبارَ عَوابِساً <\|vsep\|> وَعَلى مَناسِجِها سَبائِبُ مِن دَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يَصدِفونَ عِن الوَغى بِخُدودِهِم <\|vsep\|> في كُلِّ سابِغَةٍ كَلَونِ العِظلَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَجّاكَ مُهرُ اِبنَي حَلامٍ مِنهُم <\|vsep\|> حَتّى اِتَّقَيتَالمَوتَ بِاِبنَي حِذيَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَدَعا بَني أُمِّ الرُواعِ فَأَقبَلوا <\|vsep\|> عِندَ اللِقاءِ بِكُلِّ شاكٍ مُعلَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَمشونَ في حَلَقِ الحَديدِ كَما مَشَت <\|vsep\|> أُسدُ الغَريفِ بِكُلِّ نَحسٍ مُظلِمِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يا زَيدُ دونكَ فَاِستتر مِن دارِنا", "سَـيـفاً حساماً في الترابِ دَفينا", "قَــد كـنـت أَذخـرهُ لكـلّ عـظـيـمـةٍ", "فَـاليـومَ أبـرزه الزمـانُ مَصونا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97999	بكارة الهلالية	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1870	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> يا زَيدُ دونكَ فَاِستتر مِن دارِنا <\|vsep\|> سَيفاً حساماً في الترابِ دَفينا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أَترى اِبن هندٍ لِلخلافةِ مالكاً", "هَـيـهـات ذاكَ وإِن أراد بـعـيـدُ", "مـنّـتك نَفسك في الخلاءِ ضَلالةً", "أَغـراك عَـمـرو للشـقـا وسـعـيـدُ", "فَـاِرجِـع بِـأنـكدِ طائرٍ بِنحوسها", "لاقَــت عــليّــا أســعــد وسـعـودُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/98000	بكارة الهلالية	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1870	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> أَترى اِبن هندٍ لِلخلافةِ مالكاً <\|vsep\|> هَيهات ذاكَ وِن أراد بعيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> منّتك نَفسك في الخلاءِ ضَلالةً <\|vsep\|> أَغراك عَمرو للشقا وسعيدُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "قَد كنت أَطمعُ أَن أموتَ ولا أرى", "فَـوقَ المـنـابِـرِ مِن أميّة خاطبا", "فَــاللَّه أخّــر مــدّتـي فَـتَـطـاولت", "حـتَـى رأيـت مـنَ الزمانِ عَجائِبا", "فـي كـلّ يـوم لا يـزالُ خـطـيبهم", "بَـيـنَ الجـمـوعِ لآلِ أحمد عائِبا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/98001	بكارة الهلالية	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1870	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> قَد كنت أَطمعُ أَن أموتَ ولا أرى <\|vsep\|> فَوقَ المنابِرِ مِن أميّة خاطبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَاللَّه أخّر مدّتي فَتَطاولت <\|vsep\|> حتَى رأيت منَ الزمانِ عَجائِبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "إذا ما لم يكن جداوي منكم ", " سـوى مـرقٍ وذا أيـضـاً بـمـنّه", "فـلسـت بـبـائعٍ أدبي بحشوي ", " رؤوســكـم كـمـا كـانـت أجـنّه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/198163	أبو الفضل النوشجاني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8134	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 58, "text": "القطعة هي كل ما أورده الباخرزي من شعر النوشجاني قال: ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 614, "text": "هو من علية الأدباء، والعارفين بلسان العرب العرباء، وإن كان في الشّعر من المقليّن، فهو في اللّغة من المستقليّن، وإقلالٌ مع استقلالٍ، خيرٌ من إكثارٍ مع إهجارٍ. حدثني الأديب أبو القاسم مهديّ بن أحمد الخوافيّ قال: حدّثنا شيخنا محمد بن أبي يوسف الأسفزاريّ قال: حملني أبي إلى دار الشيخ أبي عبيدٍ الهرويّ، وحطّ رحلي عنده، فأضاف جماعةً من الفضلاء، وكان يسقيهم ويراضعهم لبان الكاس. فسأل أبا الفضل النوشجانيّ قال: وبلغني أنّك كنت تخدم بعض الأماثل، فهل حظيت منه بطائلٍ؟ فقال: لا، ولكنّي هجوته بيتين صنعتهما فيه، وهما: (ثم أورد البيتين ثم قال): (المصراع الأخير من الظرف في أقصى النّهاية، وهو مع ذلك من باب الكفاية في الكناية).", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_14\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> ذا ما لم يكن جداوي منكم <\|vsep\|> سوى مرقٍ وذا أيضاً بمنّه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "جــــبــــنــــي أنّـــك لا تـــربـــط مـــن ", " خــيــلٍ ولا تــركــب إلاّ النّــجــبــا", "لمّــا رأيــت الشّــقــر خــيـلاً سـبّـقـاً ", " مــلكــت مــنــهــا أشــقــراً مــحــنّـبـا", "بـــه ســـمـــاتٌ مـــن قـــرونٍ ســـلفــت ", " يــعــرف مــن أقــربــهــا المــهــلّبــا", "فــــــللكــــــلاب حــــــوله تـــــهـــــاوشٌ", " لمّـــا دعـــاهـــم أجـــلٌ قــد قــربــا", "لا تـيـأسـن مـا عـشـت فـي تـشـيـيـعـه ", " مــسـتـعـمـلاً فـيـه العـزا والعـقـبـا", "خـــلنـــاه تــحــت الجــلّ إذ جــلّلتــه ", " قـــرون ضـــأنٍ جــعــلت مــلء العــبــا", "فــــــي كــــــل رجـــــلٍ ويـــــدٍ زائدةٍ ", " وهــو عــلى جــردانــه قــد شــطــبــا", "كــــم مـــرّةً رأيـــتـــه فـــي جـــرمـــه ", " فـخـلت بـالحـائط مـنـه القـبـقـبـا", "تـــحـــيّــر البــيــطــار لمّــا أن أرى ", " فـــي رأســـه مــرقّــعــاً مــعــتــصــبــا", "مــــقــــيّـــراً مـــوصّـــلاً كـــأنـــمـــا ", " قــد رم مــنــه زورقــاً أو زبــزبــا", "فــــهـــو لنـــارٍ شـــعـــلةٌ لو لصـــقـــت", " طـــاقـــة كــبــريــت بــه لالتــهــبــا", "كــم فــيــه مــن فــائدةٍ قـد صـحّـحـت ", "كــتــب التــبــاريــح لمــن تــطــيّــبــا", "قــــد خــــلق اللّه لنــــا مـــن بـــرّه ", " ومــن نــبـات البـحـر خـلقـاً عـجـبـا", "يـمـشـي إلى الإسـراج مـشـي القهقرى ", " لكــن إلى المــعــلف يــنـزو خـبـبـا", "مــن كــثــرة القــردان فــي صــهـوتـه ", " تـــحـــســـبـــه مـــجـــدّراً مــحــصّــبــا", "لو أن ســــلطــــانــــاً رأى راكـــبـــه ", " لم يـــــــأل أن عـــــــذّره وأدّبــــــا", "أقــام طــول الصــيــف فـي المـاء إلى", " أن أنــبــت المـاء عـليـه الطـحـلبـا", "ظــنــنــتــه والشــمــس لم تـبـيـضّ مـن ", " شـمـس الضـحـى ولم تـحـلّ الغـيـهـبـا", "مــن بــعــض أكــواخ النـواطـيـر سـرى ", " بــالريــح إذ هــبـت له ريـح الصّـبـا", "بـــالغ فـــيــه الجــوع حــتــى إنــه ", " إذا رأى القــتّ بــكــى وانــتــحــبــا", "وجـــاذب المـــقــود مــجــهــوداً ومــا ", " كـــاد له المـــقــود أن يــنــجــذبــا", "حــــمــــحــــم للقـــتّ وقـــد مـــرّ بـــه ", " ثـــم تـــغـــنّـــى طـــربـــاً وأطــربــا", "يـــأيـــهــا البــاخــل بــالوصــل أمــا", " تـــرحـــم صـــبّـــاً كــلفــاً مــعــذّبــا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/178124	أبو علي الحاتمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/6119	العصر العباسي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 306, "text": "القطعة نقلها اتلحصري في كتابه \"جمع الجواهر\" من كتاب الهلباجة لبي علي ورأيت (محقق جمع الجواهر) قد أفسد كلام المؤلف بوضعه عنوانا للفقرة على النحو التالي (أبو حية النميري يتوهم البرذون لصاً) والصواب أن المؤلف أراد أن ابن قتيبة جعل أبا حية النميري مكان أبي الأغر النهشلي الذي أورد الحصري قصته قبل قصة الهلباجة.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 167, "text": "قال:وقد روى ابن قتيبة وغيره هذا المقام لأبي حية النميري، واسمه الهيثم بن الربيع، وعليه عول أبو علي محمد بن الحسن المظفر الحاتمي في الحكاية التي وضعها على أستاذه علي بن", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 458, "text": "هارون وأتى فيها بكل مليحة نادرة. وزعم أنه أحس حس برذون في إصطبله فراعه وتوهمه لصاً وهي طويلة في نحو أربعة أجلاد وقال في أولها: هذه حكاية أبي الحسن علي بن هارون مع اللص الذي تخيل أنه دخل داره، أخبرني بها أبو القاسم القنطري وغيره من حاشية أبي الحسن، ولفظ بعضهم يزيد على بعض؛ فجمعت الروايات على اختلافها، ونظمت شتيتها، وهذبت العبارة عنها، وأوردت المعاني مكسوةً من النثر الرائع، والتشبيه الواقع، مما يطرب سامعه، ويروق متصفحه؛ ليكون وروده أغرب وحفظه أقرب. ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 241, "text": "ونحلت أبا الحسن وجماعة ولده قطعاً من بارع الشعر، تناسب قطع الرياض بنت القطر، صنعتها على ألسنتهم، ونسبتها إلى ارتجازاتهم، وتمثلت عنهم بفقر من أشعار العرب أسميت قائلها؛ لئلا تلتبس بما اختصصت في نظمه، وما توفيقي إلا بالله عليه توكلت وإليه أنيب.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 438, "text": "وقال في آخرها: لقد كان في نبأ هذه الكريمة تبصرة لمستبصر، وتذكرة لمتذكر. هذا ولم تقترح فيها الأقران، ولا تنازلت فيها الفرسان، ولا استبهمت فيها البهم، ولا أريق فيها ملء محجم دم؛ وإنما هو تخييل جبان، وتسويل جنان. ولقد عزونا إلى هذه الطائفة من التشبيهات الباهرة والأمثال النادرة ما يبعد جداً عن مثلها؛ وإنما بعثنا على ذلك أشر الشبيبة، ومرح الصبا، ولين الغصن، وفضل القدرة، واستجابة لما تدعيه من أفانين الكلام؛ ونستغفر الله من فضول العمل. ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 39, "text": "وقال الحصري في مكان آخر من كتابه: ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 81, "text": "ومن الظريف في هذا الباب ما أنشده أبو علي الحاتمي في حكاية اللص: (ثم أورد الأبيات)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 262, "text": "وفي سياق نقول ياقوت ما قد ينقض ما ذهب إليه الحصري من ان المقصود بالهلباجة أبو الحسن علي بن هارون، فقد يكون المقصود أبو الحسن البتي الذي ألف فيه الحاتمي كتابه \"المغسل\" قال ياقوت أثناء تعريفه بكتاب الهلباجة: وفي هذا الكتاب لنفسه في الهلباجة الذي صنف الكتاب لأجله:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "لقــد ســخــف الفـعـلي لمـا تـحـذّفـا ", "partB": " فــنــكـر فـي تـعـريـفـه مـا تـعـرفـا", "size": 78, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "ويــا رب وجــه حــذّفــوه لزيــنــة ", "partB": " فــأصــبــح مــن قــبـح لصـاحـبـه قـفـا", "size": 79, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 261, "text": "واما أبو الحسن علي بن هارون المنجم فهو من أشهر شيوخ الحاتمي مولده يوم 9/صفر/ 276هـ ووفاته يوم الأربعاء 17 جمادى الآخرة سنة (352) وكان معه لما اجتمع بالمتنبي وشاركه في الرد عليه قال في \"الرسالة الموضحة\" (ثم أقبل علي بن هارون عليه فقال: أخبرني أمسلم أنت حين تقول:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "وأفـــضـــل آيــاتِ التَهــامــيً أنــهُ ", "partB": " أبــوكَ وإحــدى مــا له مــن مــنـاقـبِ", "size": 83, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 10, "text": "وحين تقول:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "وكــــــلُ مــــــا قــــــد خــــــلقَ الله ", "partB": " ومــــــــــــــا لم يَـــــــــــــخْـــــــــــــلقِ", "size": 101, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "مُـــــحـــــتـــــقـــــرُ فــــي هــــمــــتــــيّ ", "partB": " كـــــــشَـــــــعـــــــرةِ مـــــــفــــــرَقــــــي", "size": 108, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 29, "text": "إلخ .. وهو صاحب البيت السائر:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "إذا لم تــكــن نــفــس ابـن آدم حـرة ", "partB": " تحن إلى العليا فلا خبر في النفس", "size": 69, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 178, "text": "روى عنه الحاتمي في (حلية المحاضرة) مرات فمن ذلك قوله: أخبرنا علي بن هارون قال سمعت أبي يقول: أغزل بيت قالته العرب بتميز وتحصيل لم يخرج إلى محال، ولا ممتنع، قول عمر ابن أبي ربيعة:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "ليــس حــبــاً فــوق مــا أحــبــبــتـكـم ", "partB": "غـــيـــر أن أقــتــل نــفــســي أو أجــن", "size": 83, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 111, "text": "وفي باب (أحسن ما قيل في المجانسة) قال:: (أخبرني علي بن هارون المنجم، أن أحسن ما ورد من ذلك للعرب، قول ذي الرمة:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "كـأن البُـرَى والعـاج عـيـجـت متونها ", "partB": " عــلى عــشـر نـهـى بـه السـيـل أبـطـح", "size": 75, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 240, "text": "وهو من أسرة بني المنجم التي أسفرت اهتماماتها بالشعر والشعراء عن أول موسوعة في تراجم الشعراء وأخبارهم وهي \"الباهر في شعراء الدولتين\" تأليف والده هارون بن علي بن يحيى (ت 288هـ) ، ولجده نديم المتوكل علي بن يحيى (ت 275هـ) كتاب (الشعراء القدماء)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 122, "text": "وهو غير علي بن هارون الذي ذكره أبو حيان في (الصداقة والصديق) قال: (وأنشدنا علي بن هارون سنة خمسين وثلاثمائة ومات سنة ستين:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "لئن غبت عن عيني بالبعد والنوى ", "partB": " لمـا غـبت عن فكري وعن ناظر القلب", "size": 65, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "أراك عـلى بـعـد المـسـافـة بـيـننا ", "partB": " كـمـا تبصر العينان مني على القرب", "size": 69, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 73, "text": "وفي إخوان الصفا من اسمه أبو الحسن علي بن هارون الزنجاني وهو معاصر للحاتمي", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_5\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> جبني أنّك لا تربط من <\|vsep\|> خيلٍ ولا تركب لاّ النّجبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لمّا رأيت الشّقر خيلاً سبّقاً <\|vsep\|> ملكت منها أشقراً محنّبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> به سماتٌ من قرونٍ سلفت <\|vsep\|> يعرف من أقربها المهلّبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فللكلاب حوله تهاوشٌ <\|vsep\|> لمّا دعاهم أجلٌ قد قربا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تيأسن ما عشت في تشييعه <\|vsep\|> مستعملاً فيه العزا والعقبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> خلناه تحت الجلّ ذ جلّلته <\|vsep\|> قرون ضأنٍ جعلت ملء العبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> في كل رجلٍ ويدٍ زائدةٍ <\|vsep\|> وهو على جردانه قد شطبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم مرّةً رأيته في جرمه <\|vsep\|> فخلت بالحائط منه القبقبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تحيّر البيطار لمّا أن أرى <\|vsep\|> في رأسه مرقّعاً معتصبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مقيّراً موصّلاً كأنما <\|vsep\|> قد رم منه زورقاً أو زبزبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهو لنارٍ شعلةٌ لو لصقت <\|vsep\|> طاقة كبريت به لالتهبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم فيه من فائدةٍ قد صحّحت <\|vsep\|> كتب التباريح لمن تطيّبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد خلق اللّه لنا من برّه <\|vsep\|> ومن نبات البحر خلقاً عجبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يمشي لى السراج مشي القهقرى <\|vsep\|> لكن لى المعلف ينزو خببا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كثرة القردان في صهوته <\|vsep\|> تحسبه مجدّراً محصّبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو أن سلطاناً رأى راكبه <\|vsep\|> لم يأل أن عذّره وأدّبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقام طول الصيف في الماء لى <\|vsep\|> أن أنبت الماء عليه الطحلبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظننته والشمس لم تبيضّ من <\|vsep\|> شمس الضحى ولم تحلّ الغيهبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من بعض أكواخ النواطير سرى <\|vsep\|> بالريح ذ هبت له ريح الصّبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالغ فيه الجوع حتى نه <\|vsep\|> ذا رأى القتّ بكى وانتحبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجاذب المقود مجهوداً وما <\|vsep\|> كاد له المقود أن ينجذبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حمحم للقتّ وقد مرّ به <\|vsep\|> ثم تغنّى طرباً وأطربا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أفــكــاره هــمــم إيــعــاده نـقـم ", " وعــوده قــســم تــأمــيــله عــصــم", "ألفـــاظـــه حــكــم أوطــانــه حــرم", " ألحــــاظـــه نـــعـــم آلاؤه ديـــم", "تـبـغي الخلائق أن يحصوا فضائله", " ودون ذلك مـا تـسـتـنـفـذ الكلم", "ولو أرادوا جـمـيـعـاً كتم معجزه ", " أبـى له الله مـا يأتون والكرم", "تـبـغـي مـجـاراتـه فـي فـعله بشر ", " قـد قـصرت منهم عن كعبه القمم", "وكـيـف يسطاع فعل أو يرام علا ", " ما ليس تدركه الأوهام والفهم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/178123	أبو علي الحاتمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/6119	العصر العباسي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 75, "text": "القصيدة في نشوار المحاضرة للقاضي التنوخي وهو من تلاميذ ابي علي الحاتمي قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 69, "text": "أنشدني أبو علي الحاتمي، فصلاً من رسالة عملها إلى بعض الرؤساء في صفته:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أفكاره همم يعاده نقم <\|vsep\|> وعوده قسم تأميله عصم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألفاظه حكم أوطانه حرم <\|vsep\|> ألحاظه نعم لاؤه ديم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تبغي الخلائق أن يحصوا فضائله <\|vsep\|> ودون ذلك ما تستنفذ الكلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو أرادوا جميعاً كتم معجزه <\|vsep\|> أبى له الله ما يأتون والكرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تبغي مجاراته في فعله بشر <\|vsep\|> قد قصرت منهم عن كعبه القمم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "فـي ليـلة ضـل عـنـهـا الصـبـح داجية ", " لبــســتــهــا بــمــطـول الجـري هـطـال", "وقد رمى البين شعب الحي فاقتسموا ", " أيـدي سـبـا بـيـن تـقـويـض وتـرحـال", "فــنــاســبــت أنــجـم الآفـاق عـيـسـهـم", " \"ومــا يــســوقــون مـن أهـل ومـن مـال\"", "تــرى الهـلال نـحـيـلاً فـي مـطـالعـه ", " \"أمــســى بــبــلدة لا عــم ولا خــال\"", "والجـدي كـالطـرف يـسـتـن المراح به ", " \"إلى ذوات الذرا حـــمـــال أثــقــال", "والليـل والصـبـح فـي غـبـراء مظلمة ", " \"هــذا عــليـهـا وهـذا تـحـتـهـا بـال" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/178122	أبو علي الحاتمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/6119	العصر العباسي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 67, "text": "القطعة نقلها السيوطي في \"بغية الوعاة\" من كتاب الهلباجة للحاتمي قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 161, "text": "قال أبو علي محمد بن الحسن المظفر الحاتمي اللغوي الكاتب في الرسالة الملقبة بتقريع الهلباجة: كلفني المعروف بالسلامي في آيات النابغة، من مرثية أحسن فيها كل الإحسان:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "ســهــل الخــليــقــة مــشـاء بـأقـدحـه ", "partB": " إلى ذوات الذرا حـــمـــال أثـــقـــال", "size": 78, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "بـعـد ابـن عـاتـكـة الثاوي ببلقعة ", "partB": " أمــســى بــبــلدة لا عــم ولا خــال", "size": 73, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "ســهــل الخــليــقــة مــشـاء بـأقـدحـه ", "partB": " إلى ذوات الذرا حـــمـــال أثـــقـــال", "size": 78, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "حـسـب الخـليـليـن نـأى الأرض بينهما", "partB": " هــذا عــليـهـا وهـذا تـحـتـهـا بـال", "size": 73, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 114, "text": "فإنه أرادني على فك صدورها، وإبدالها بألفاظ تنتظم مع أعجازها في وصف الليل ونجومه، فتناولت القلم وكتبت معجلاً خاطري:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 25, "text": "(ثم أورد الأبيات ثم قال):", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 105, "text": "فأعظم البيت الأخير من هذه الأبيات، وأكبره وفخم أمره كل التفخيم، وغلا في استحسانه غلواً تجاوز قدره. انتهى.", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> في ليلة ضل عنها الصبح داجية <\|vsep\|> لبستها بمطول الجري هطال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد رمى البين شعب الحي فاقتسموا <\|vsep\|> أيدي سبا بين تقويض وترحال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فناسبت أنجم الفاق عيسهم <\|vsep\|> وما يسوقون من أهل ومن مال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترى الهلال نحيلاً في مطالعه <\|vsep\|> أمسى ببلدة لا عم ولا خال </\|bsep\|> <\|bsep\|> والجدي كالطرف يستن المراح به <\|vsep\|> لى ذوات الذرا حمال أثقال </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لقد سخف الفعلي لما تحذقا ", "فـنـكـر فـي تعريفه ما تعرفا", "ويـا رب وجـه حـذفـوه لزيـنـة", " فـأصـبح من قبح لصاحبه قفا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/178121	أبو علي الحاتمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/6119	العصر العباسي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 136, "text": "القطعة من شعره الذي نقله ياقوت من كتابه الهلباجة، و\"الفعلي\" كما أوضح هو أبو الحسن البتي (انظر التعريف بكتاب الهلباجة في نافذة من التراث)", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> لقد سخف الفعلي لما تحذقا <\|vsep\|> فنكر في تعريفه ما تعرفا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "وليـــلة عـــنــهــا الصــبــح داجــيــة ", " لبــســتــهــا بــمــطـول الجـرى هـطـال", "وقد رمى البين شعب الحي فاقتسموا ", " أيـدي سـبـا بـيـن تـقـويـض وتـرحـال", "فــنــاســبـت أنـجـم الآفـاق عـيـسـهـم ", " ومــا يــسـوقـون مـن أهـل ومـن مـال", "تــرى الهـلال نـحـيـلاً فـي مـطـالعـة ", " أمـــســـي بــبــلدة لا عــم ولا خــال", "والجـدي كـالطـرف يـسـتـن المراح به ", " إلى ذوات الذرى حـــمـــال أثــقــال", "والليـل والصـبـح فـي غبراء مظلمة ", " هـذا عـليـهـا وهـذا تـحـتـهـا بـال" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/178120	أبو علي الحاتمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/6119	العصر العباسي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 84, "text": "القصيدة مما نقله ياقوت من شعر ابي علي في كتابه الهلباهجة (انظر القصيدة السابقة) قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 75, "text": "وأنشد لنفسه في هذا الكتاب أبياتاً ضمنها أعجاز أبيات للنابغة وهي في الحماسة:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "لا يـهـنأ الناس ما يرعون من كلأ ", "partB": " ومــا يــسـوقـون مـن أهـل ومـن مـال", "size": 70, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 13, "text": "فقال الحاتمي:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> وليلة عنها الصبح داجية <\|vsep\|> لبستها بمطول الجرى هطال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد رمى البين شعب الحي فاقتسموا <\|vsep\|> أيدي سبا بين تقويض وترحال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فناسبت أنجم الفاق عيسهم <\|vsep\|> وما يسوقون من أهل ومن مال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترى الهلال نحيلاً في مطالعة <\|vsep\|> أمسي ببلدة لا عم ولا خال </\|bsep\|> <\|bsep\|> والجدي كالطرف يستن المراح به <\|vsep\|> لى ذوات الذرى حمال أثقال </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تـــأوبـــنــي هــم مــن الليــل وارد ", " وعـاودنـي مـن لاعـج الوجـد عـائد", "فـبـت قـضـيـض الجـنـب مـسترجف الحشا", " كــأنــي سـقـتـنـي سـمـهـن الأوسـاد", "كـأن القـنـا فـيـه عـلى القرن ضاغن", " وحـد الحـسـام الهـنـدوانـي حـاقـد", "قــصــمــت بــه الإشـراك وهـو مـقـوم ", " وقـومـت ديـن المـصـطـفـى وهـو مائد", "فـلا يـشـفـق الإسـلام مـن سوء عثرة", " وفي الروع من آل ابن حمدان ذائد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/178119	أبو علي الحاتمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/6119	العصر العباسي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 111, "text": "القصيدة في مدح سيف الدولة نقلها ياقوت من كتاب الهلباجة لبي علي (انظر التعريف المطول به في نافذة من التراث) قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 1041, "text": "قرأت في كتاب الهلباجة من تصنيفه وهو كتاب صنفه للوزير أبي عبد الله بن سعدان في رجل سبعه عنده وسمي الرجل الهلباجة من غير أن يصرح باسمه قال فيه: وقد خدمت سيف الدولة - تجاوز الله عن فرطاته - وأنا ابن تسع عشرة سنة تميل بي سنة الصبا، وتنقاد بي أريحية الشباب بهذا العلم، وكان كلفاً به علقاً علاقة المغرم بأهله منقباً عن أسراره، ووزنت في مجلسه تكرمة وإدناء وتسوية في الرتبة - ولم تسفر خداي عن عذاريهما - بأبي علي الفارسي وهو فارس العربية وحائز قصب السبق فيها منذ أربعين سنة، وبأبي عبد الله بن خالويه وكان له السهم الفائز في علوم العربية تصرفاً في أنواعه، وتوسعاً في معرفة قواعده وأوضاعه، وبأبي الطيب اللغوي وكان كما قيل حتف الكلمة والشرود حفظاً وتيقظاً، ونازعتالعلماء ومدحت في مصنفاتهم، وعددت في الأفراد الذين منهم أبو سعيد السيرافي وعلي بن عيسى الرماني، وأبو سعيد المعلى وقدحه الأعلى، واتخذت بعضاً ممن كان يقع الإيماء إليه سخرة وأنا إذ ذاك غزير الغزارة، تميد بي أسرار السرور ويسري علي رخاء الإقبال، وأختال في ملاءة العز في بلهنية من العيش وخفض من النعيم، وخطوب الدهر راقدة وأيامه مساعدة. وأنشد لنفسه في هذا الكتاب يمدح سيف الدولة: (ثم أورد الأبيات)", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> تأوبني هم من الليل وارد <\|vsep\|> وعاودني من لاعج الوجد عائد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبت قضيض الجنب مسترجف الحشا <\|vsep\|> كأني سقتني سمهن الأوساد </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأن القنا فيه على القرن ضاغن <\|vsep\|> وحد الحسام الهندواني حاقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> قصمت به الشراك وهو مقوم <\|vsep\|> وقومت دين المصطفى وهو مائد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "طـلبـت عـكـازة للرجـلِ تـحـمـلني", " ورمتها من يهوى العصا فعصا", "وكـنـت أحـسـبـه يـهـوي عـصا عصب", " ولم أكـن خـلتُهُ صباً بكلِّ عصا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/178116	أبو علي الحاتمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/6119	العصر العباسي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 44, "text": "القطعة من شعر أبي علي في \"التذكرة الحمدونية\"", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> ص <\|psep\|> <\|bsep\|> طلبت عكازة للرجلِ تحملني <\|vsep\|> ورمتها من يهوى العصا فعصا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وليـل أقـمـنـا فـيـه نُـعْـمِل كأْسنا ", " إلى أن بَدَا للصُبح في الليل عَسْكَرُ", "ونَـجْـمُ الثـريـا فـي السـمـاء كـأنه ", " عـــلى حُـــلَّةٍ زَرْقَـــاءَ جَـــيْــبٌ مُــدَنَّرُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/178115	أبو علي الحاتمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/6119	العصر العباسي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 27, "text": "القطعة في \"زهر الآداب\" قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 29, "text": "وقال أبو علي الحاتمي: الطويل:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> وليل أقمنا فيه نُعْمِل كأْسنا <\|vsep\|> لى أن بَدَا للصُبح في الليل عَسْكَرُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يــا رب ليــل سُــرور خِــلْتــه قِـصَـراً ", " كعارضِ البَرْقِ في أُفْق الدُجَا بَرَقا", "قــد كَــادَ يــعــثــر أولاَه بــآخــرهِ ", " وكـادَ يـسـبـق مـنـه فًـجْـرُه الشَـفَـقا", "كــأنَــمــا طــرَفَــاه طَــرْفٌ اتـفـق الْ ", " جَـفْـنَانِ مِنْهُ على الإطْبَاق وافْتَرَقا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/178114	أبو علي الحاتمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/6119	العصر العباسي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 27, "text": "القطعة في \"زهر الآداب\" قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 66, "text": "ولأهل العصر، قال أبو علي محمد بن الحسين بن المظفر الحاتمي: البسيط:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> يا رب ليل سُرور خِلْته قِصَراً <\|vsep\|> كعارضِ البَرْقِ في أُفْق الدُجَا بَرَقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد كَادَ يعثر أولاَه بخرهِ <\|vsep\|> وكادَ يسبق منه فًجْرُه الشَفَقا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "مــنــازلهــم لا شــافـهـتـك النـوازلُ ", " وأطـــلالهـــم حـــيـــاك طــل ووابــلُ", "كـأن الربـا لم تـلبـس الأرض حـاليـاً", " ولا أخـمـلت بـالنـور تلك الخمائل", "تـعـرفـتـهـا واسـتـنـكـر الطـرف أنها ", " كـمـا استنكرت سقم المحب العواذل", "وكــم قــطــع ليـلٍ بـعـد ليـلٍ قـطـعـتـه", " وسـرح الكـرى عـن جـفـن الكـأس مائل", "وخــلت الثــريــا كــف عــذراء طــفــلةً", " مــخــتــمــةً بـالدر مـنـهـا الأنـامـل", "تـخـليـتـهـا فـي الأفـق طـرة جـعـبةٍ ", " مــلوكــيــةٍ لم تــعـتـلقـهـا حـمـائل", "كــــأن نــــبـــالاً ســـتـــةً مـــن لآلئ ", " يـوافـى بـهـا فـي قـبة الأفق نائل", "وعــيــشٍ كــنــوار الريــاض اسـتـرقـتـه", " خــلاســاً، وأحـداث الليـالي غـوافـل", "لمــامــاً وأغــصــان الشـبـيـبـة رطـبـةٌ", " ومــاء الصــبــا فــي ورد خـدي جـائل", "ويــومٍ كــحــلي الغــانــيـات سـلبـتـه ", " حـلي الربـا حـتـى انثنى وهو عاطل", "سـبـقـت إليـه الصـبـح والشـمـس غـضـةٌ ", " وصـبـغ الدجـى عـن مفرق الفجر ناصل", "ونــشــوان مــن خـمـر الدلال سـقـيـتـه", " شـمـولاً فـنـمـت عـن هـواه الشـمائل", "شـكـا ظـمـأ مـنـه المـوشـحُـ، وارتـوت ", " بــمــاء الصــبـا أردافـه والخـلاخـل", "إذا العـيـش مـخـضـر الأصـائل نـاعـمٌ ", " وإذا زبــرج الدنـيـا خـليـلٌ مـواصـل", "وليــلٍ مــوشــى بــالنــجــوم صــدعــتــه", " بــأبــيـض وشـى صـفـحـتـيـه الصـيـاقـل", "إليـكـ، أمـيـر المؤمنين، ارتمت بنا", " نـبـات الفـلا والمـقـربـات الصواهل", "إلى مـن له فـي جـبـهـة الدهـر ميسمٌ ", " ومـن سـيـفـه مـن مـفـرق الدهـر سائل", "تــشــيــم الحــيـا مـن كـفـه وهـي لجـة", " تـشـقُّ جـيـوب القـطـر فـيـها الأنامل", "ومــن عــودتــه المــكــرمــاتُ شـمـائلاً", " فـليـس له عـنـهـا، ولو شـاء، نـاقـل", "وإن راســل الأعــداء فــالجـرد رسـله", " إليـهـمـ، وأطـراف العوالي الرسائل", "بــيـومٍ عـقـيـمٍ يـلقـح البـيـض بـأسـه ", " ولود المــنــايـا وهـو أشـمـطُ ثـاكـل", "إذا مــا أســر النـقـع أنـوارُ شـمـسـه", " أذاعـت بـأسـرار الحـمـام المـناصل", "فيما بدرُ لا تغرب، ويا بحرُ لا تفض", " ويـا نـوءُ لا تـخـلف حياً منك هاطل", "عــظــمــت فــهــذا الدهــر دونــك هـمـةً", " وجــدت فــهــذا القـطـر عـنـدك بـاخـل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/178109	أبو علي الحاتمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/6119	العصر العباسي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 165, "text": "القصيدة في مدح القادر العباسي، اوردها الثعالبي في مقدمة مضطربة منسوبة إلى والد الحاتمي، ورأيت منها ثمانية أبيات في \"التذكرة الحمدونية\" منسوبة للحاتمي وليس لأبيه قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 13, "text": "وقال الحاتمي:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "بــيـوم عـقـيـم يـلقـح البـيـض بـأسـه ", "partB": " ولود المـنـايـا وهـو اشـمـط ثـاكـل", "size": 74, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "إذا مـا أسـر النـقـع أنـوار شـمسه ", "partB": " أذاعـت بـأسـرار المـنايا المناصل", "size": 69, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 17, "text": "وفي مكان آخر قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 19, "text": "وقال الحاتمي: ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "وعــيــشٍ كــنــوّارِ الريـاضِ اسـتـرقـتُهُ ", "partB": " اخـتـلاسـاً وأحـداثُ الليـالي غـوافلُ", "size": 82, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "لمــامــاً وأغــصــانُ الشـبـيـبـةِ رطـبـةٌ", "partB": "ومــاءُ الصــبــا فــي ورد خَــدَّيَّ جــائلُ", "size": 88, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "ويــومٍ كــحَــلْيِ الغــانـيـاتِ سـلبـتُهُ ", "partB": " حُـلِيَّ الرّبـى حـتـى انـثـنى وهو عاطلُ", "size": 86, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "سـبـقـتُ إليـه الصـبـحَ والشـمـسُ غَـضَّةـٌ ", "partB": " وصـبـغ الدجـى مـن مفرق الصبح ناصلُ", "size": 79, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "ونــشــوانَ مــن خــمـر الدلالِ سـقـيـتُهُ", "partB": " شَــمـولاً فَـنَـمَّتـْ عـن هـواه الشـمـائلُ", "size": 87, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "إذ العــيــش مـخـضـرُّ الأصـائل نـاعـمٌ ", "partB": " وإذ زِبْــرِجُ الدنــيــا خـليـلٌ مـواصـلُ", "size": 83, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> منازلهم لا شافهتك النوازلُ <\|vsep\|> وأطلالهم حياك طل ووابلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأن الربا لم تلبس الأرض حالياً <\|vsep\|> ولا أخملت بالنور تلك الخمائل </\|bsep\|> <\|bsep\|> تعرفتها واستنكر الطرف أنها <\|vsep\|> كما استنكرت سقم المحب العواذل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم قطع ليلٍ بعد ليلٍ قطعته <\|vsep\|> وسرح الكرى عن جفن الكأس مائل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخلت الثريا كف عذراء طفلةً <\|vsep\|> مختمةً بالدر منها الأنامل </\|bsep\|> <\|bsep\|> تخليتها في الأفق طرة جعبةٍ <\|vsep\|> ملوكيةٍ لم تعتلقها حمائل </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأن نبالاً ستةً من للئ <\|vsep\|> يوافى بها في قبة الأفق نائل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعيشٍ كنوار الرياض استرقته <\|vsep\|> خلاساً وأحداث الليالي غوافل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لماماً وأغصان الشبيبة رطبةٌ <\|vsep\|> وماء الصبا في ورد خدي جائل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويومٍ كحلي الغانيات سلبته <\|vsep\|> حلي الربا حتى انثنى وهو عاطل </\|bsep\|> <\|bsep\|> سبقت ليه الصبح والشمس غضةٌ <\|vsep\|> وصبغ الدجى عن مفرق الفجر ناصل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونشوان من خمر الدلال سقيته <\|vsep\|> شمولاً فنمت عن هواه الشمائل </\|bsep\|> <\|bsep\|> شكا ظمأ منه الموشحُ وارتوت <\|vsep\|> بماء الصبا أردافه والخلاخل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا العيش مخضر الأصائل ناعمٌ <\|vsep\|> وذا زبرج الدنيا خليلٌ مواصل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليلٍ موشى بالنجوم صدعته <\|vsep\|> بأبيض وشى صفحتيه الصياقل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليك أمير المؤمنين ارتمت بنا <\|vsep\|> نبات الفلا والمقربات الصواهل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى من له في جبهة الدهر ميسمٌ <\|vsep\|> ومن سيفه من مفرق الدهر سائل </\|bsep\|> <\|bsep\|> تشيم الحيا من كفه وهي لجة <\|vsep\|> تشقُّ جيوب القطر فيها الأنامل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن عودته المكرماتُ شمائلاً <\|vsep\|> فليس له عنها ولو شاء ناقل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون راسل الأعداء فالجرد رسله <\|vsep\|> ليهم وأطراف العوالي الرسائل </\|bsep\|> <\|bsep\|> بيومٍ عقيمٍ يلقح البيض بأسه <\|vsep\|> ولود المنايا وهو أشمطُ ثاكل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا ما أسر النقع أنوارُ شمسه <\|vsep\|> أذاعت بأسرار الحمام المناصل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيما بدرُ لا تغرب ويا بحرُ لا تفض <\|vsep\|> ويا نوءُ لا تخلف حياً منك هاطل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مِــنْ كــفِّ ســاقٍ أهْــيَــفٍ حَـرَكـاتُه", "فِـتَـنٌ تَـقَـنَّعـَ بـالملاحةِ واعتَجَر", "نـاولتـه كـأسِـي وكـسـرُ جُـفـونِهِ ", " يُوحي إليَّ أن ارتقبهم واصْطَبرْ", "فـثـنـى لهـا أَقْـلامَ دُرٍّ رَخْـصَةٍ ", " تـهْـوى إلى أفـراد دُرّ ذِي أشَـرْ", "فــتــحـدِّرَتْ مـن كـأْسِهِ فـي ثَـغـرِهِ", " كالشمس تَغْرُب في هِلالٍ من قمرْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/178113	أبو علي الحاتمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/6119	العصر العباسي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 63, "text": "القطعة في \"زهر الآداب\" بعدما أورد قطعا على غرار قول امرئ القيس:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "كــأنَّ المُــدَامَ وصَــوْبَ الغــمــام", "partB": " وريـحَ الخُـزَامَـى ونَـشْـرَ القُـطُرْ", "size": 80, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "يُــعَــل بــه بَــرْدُ أنْــيــابــهــا ", "partB": "إذا طــرَبَ الطــائرُ المُــسْــتـحِـرْ", "size": 80, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 102, "text": "ويلحق بهذه المعاني من شعرِ أهل العصر قولُ أبي علي محمد بن الحسين بن المظفر الحاتمي - وذكر خمراً: ", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> مِنْ كفِّ ساقٍ أهْيَفٍ حَرَكاتُه <\|vsep\|> فِتَنٌ تَقَنَّعَ بالملاحةِ واعتَجَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ناولته كأسِي وكسرُ جُفونِهِ <\|vsep\|> يُوحي ليَّ أن ارتقبهم واصْطَبرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فثنى لها أَقْلامَ دُرٍّ رَخْصَةٍ <\|vsep\|> تهْوى لى أفراد دُرّ ذِي أشَرْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "جَــوابَــكَ خُــذ وَالحَـمـدُ لِلَّهِ أَوَّلا", "وَنَـسـأَلَهُ التَـوفـيـقَ لِلحَـقِّ مُسجلا", "ثَـمـانٍ وَعَـشـرٍ كـانَ جُـمـلَةُ مـالِهِم", "وَتِــبــيــانُهُ خُــذهُ لِذاكَ مَــفـصّـلا", "ثَـــمـــانٍ وَسِــت وَالثَــلاثُ وَواحِــد", "عَـلى نَـحوِ ذي التَفصيلِ أَوَّلَ أَوَّلا", "لَهُ اِثـنـانِ مِـن كُـلِّ مُـضـافٍ لِإِرثِهِ", "مِن إِخوَتِهِ غَيرَ الأَخيرِ الَّذي تَلا", "ثَــــلاثٌ لَهُ مِـــنـــهُ فَـــذلِكَ سِـــتَّةٌ", "وَذلِكَ نِصفُ المالِ فَاِعلَمهُ وَاِعمَلا", "تَـجِـدهُ بِـلا شَـكٍّ كَـمـا قَـد ذَكَـرتَهُ", "فَـدونَـكَ زاحِـمٌ بِـالذَكـاءِ لِنَـفضُلا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45997	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> جَوابَكَ خُذ وَالحَمدُ لِلَّهِ أَوَّلا <\|vsep\|> وَنَسأَلَهُ التَوفيقَ لِلحَقِّ مُسجلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثَمانٍ وَعَشرٍ كانَ جُملَةُ مالِهِم <\|vsep\|> وَتِبيانُهُ خُذهُ لِذاكَ مَفصّلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثَمانٍ وَسِت وَالثَلاثُ وَواحِد <\|vsep\|> عَلى نَحوِ ذي التَفصيلِ أَوَّلَ أَوَّلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَهُ اِثنانِ مِن كُلِّ مُضافٍ لِِرثِهِ <\|vsep\|> مِن ِخوَتِهِ غَيرَ الأَخيرِ الَّذي تَلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثَلاثٌ لَهُ مِنهُ فَذلِكَ سِتَّةٌ <\|vsep\|> وَذلِكَ نِصفُ المالِ فَاِعلَمهُ وَاِعمَلا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "بِـــحَـــمــدِ إِلاهِ العَــرشِ تَــمَّ بِــشُــكــرِهِ", "يَـحِـقُّ اِبـتِـداءَ المَـرءِ فـي كُـلِّ مـا سَطَرْ", "وَثَــــنــــي صَــــلاةَ اللَهِ ثُــــمَّ سَــــلامَهُ", "عَلى المُصطَفى المُختارِ مِن خيرَةِ البَشَرْ", "وَيَـــرضـــى عَــن الآلِ الكِــرامِ وَصَــحــبِهِ", "وَتــابِــعِهِــم مِــمَّنــ لِنَهــجِهِــمُ اِفــتَـقَـرْ", "وَمِـن بَـعـدِ ذا أَبـدي جَـوابـاً لِمَـن أَتـى", "يُــســائلُ عَــن أَمــرٍ غَــريــبٍ لِمَــن نَـظَـرْ", "بِــكَــونِ صَــلاةِ الظُهـرِ قَـد حَـلَّ فِـعـلُهـا", "أَداءً وَأَنَّ الوَقـــتَ لِلظُّهـــرِ مــا حَــضَــرْ", "كَـذا وَقـتَهُـم لِلعَـصـرِ وَالشَـمـسُ لَم تَـزَل", "وَوَقـتُ العِـشـا وَالضَـو لِلشَّمسِ ما اِستَتَرْ", "وَذلِكَ بِــــالإِجــــمــــاعِ وَقـــتَ أَدائِهـــا", "لَدَيــهِــم وَذا أَمــرٌ غَـريـبٌ لِذي النَـظَـرْ", "وَمــا يَــومُ الِانــســانِ فــيــهِ مُــخـاطـبٌ", "بِــأَلفِ صَــلاةٍ ثُــمَّ سَـبـعـيـنَ فـي الأَثَـرْ", "وَسَــبـعٌ مِـنَ المـيـئيـنَ فَـاِعـلَم بِـأَنَّ ذا", "سَــيَــأتــي وَآتٍ كُــلُّ مــا خَــطَّهــُ القَــدَرْ", "وَذاكَ إِذا الدَجّـــــــــالُ جـــــــــاءَ وَإِنَّهُ", "لَآتٍ بِــلا شَــكٍّ بِــذا الخَــبَــر اِشــتَهَــرْ", "ثَــلاثــونَ يَــومــاً ثُــمَّ عَــشَــرٌ مُــقــامُهُ", "وَلكِــن مِــنــهــا ذا اِمـتِـدادٍ وَذا قِـصَـرْ", "فَــــأَوَّلُ يَــــومٍ مِــــثــــلُ عـــامٍ وَتِـــلوُهُ", "كَــشَهــرٍ كَــاُســبــوعٍ وَيَـومَ أَتـى الخَـبَـرْ", "وَقَــد سُـئِلَ المُـخـتـارُ إِذ كـانَ مُـخـبِـراً", "بِذا الخَبَرِ المَأثورِ في الكُتبِ وَالسِيَرْ", "أَيُــجــزئُ ذاكَ اليَــومَ خَــمــسٌ فَـقـالَ لا", "وَلكِــنَّمــا التَـقـديـرُ فـي ذاكَ يُـعـتَـبَـرْ", "فَـمِـن أَجـلِ ذا التَـقـديـرِ كانَت صَلاتَنا", "مُـــقـــدِمَـــةً قَـــبــلَ الزَوالِ بِــلا حَــذَر", "وَقُــل مِــثــلَ هــذا فــي عِــشــاءٍ وَمَـغـرِبِ", "وَعَـصـرٍ كَـذاكَ الصُـبحُ وَالفَجرُ ما اِنفَجَرْ", "لِذا كـانَ فـيـهِ المَـرءُ أَيـضـاً مُـخـاطِباً", "بِـمِـثـلِ صَـلاةِ العـامِ فَـاِفـهَـمَهُ لا تَذَرْ", "وَقَـــدِّر صَـــلاةَ العــامِ كَــالعَــدَدِ الَّذي", "تَــقَــدَّمَ فَــاِحــسِــبــهُ تَــجِـدهُ كَـمـا ذَكَـرْ", "بِــذا ظَهــرَ التِــبــيــانُ عَــمّــا سَــأَلتَهُ", "فَــدونــكَهُ نَــظــمــاً كَــمُــنــتَـظِـمِ الدُرَرْ", "وَمــا عَــنَّ لي غَــيــر الَّذي قَــد ذَكَــرتَهُ", "فَــزِنـهُ بِـقَـسـطـاسٍ مِـنَ الفِـكـرِ وَالنَـظَـرْ", "فَــإِن كــانَ تَــوفــيـقـاً فَـشُـكـراً لِرَبِّنـا", "فَـمـا زالَ يُـولي العَـبدَ خَيراً إِذا شَكَرَ", "وَإِن كــانَ تَــقــصــيــراً فَــإِنَّنــي أَهــلُهُ", "فَـعُـذرٌ لِمَـن قَـد قـارَفَ الذَنـبَ وَاِعـتَـذَرْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45934	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> بِحَمدِ ِلاهِ العَرشِ تَمَّ بِشُكرِهِ <\|vsep\|> يَحِقُّ اِبتِداءَ المَرءِ في كُلِّ ما سَطَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَثَني صَلاةَ اللَهِ ثُمَّ سَلامَهُ <\|vsep\|> عَلى المُصطَفى المُختارِ مِن خيرَةِ البَشَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَرضى عَن اللِ الكِرامِ وَصَحبِهِ <\|vsep\|> وَتابِعِهِم مِمَّن لِنَهجِهِمُ اِفتَقَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمِن بَعدِ ذا أَبدي جَواباً لِمَن أَتى <\|vsep\|> يُسائلُ عَن أَمرٍ غَريبٍ لِمَن نَظَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِكَونِ صَلاةِ الظُهرِ قَد حَلَّ فِعلُها <\|vsep\|> أَداءً وَأَنَّ الوَقتَ لِلظُّهرِ ما حَضَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَذا وَقتَهُم لِلعَصرِ وَالشَمسُ لَم تَزَل <\|vsep\|> وَوَقتُ العِشا وَالضَو لِلشَّمسِ ما اِستَتَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَذلِكَ بِالِجماعِ وَقتَ أَدائِها <\|vsep\|> لَدَيهِم وَذا أَمرٌ غَريبٌ لِذي النَظَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما يَومُ الِانسانِ فيهِ مُخاطبٌ <\|vsep\|> بِأَلفِ صَلاةٍ ثُمَّ سَبعينَ في الأَثَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسَبعٌ مِنَ الميئينَ فَاِعلَم بِأَنَّ ذا <\|vsep\|> سَيَأتي وَتٍ كُلُّ ما خَطَّهُ القَدَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَذاكَ ِذا الدَجّالُ جاءَ وَِنَّهُ <\|vsep\|> لَتٍ بِلا شَكٍّ بِذا الخَبَر اِشتَهَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثَلاثونَ يَوماً ثُمَّ عَشَرٌ مُقامُهُ <\|vsep\|> وَلكِن مِنها ذا اِمتِدادٍ وَذا قِصَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَوَّلُ يَومٍ مِثلُ عامٍ وَتِلوُهُ <\|vsep\|> كَشَهرٍ كَاُسبوعٍ وَيَومَ أَتى الخَبَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد سُئِلَ المُختارُ ِذ كانَ مُخبِراً <\|vsep\|> بِذا الخَبَرِ المَأثورِ في الكُتبِ وَالسِيَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيُجزئُ ذاكَ اليَومَ خَمسٌ فَقالَ لا <\|vsep\|> وَلكِنَّما التَقديرُ في ذاكَ يُعتَبَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَمِن أَجلِ ذا التَقديرِ كانَت صَلاتَنا <\|vsep\|> مُقدِمَةً قَبلَ الزَوالِ بِلا حَذَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقُل مِثلَ هذا في عِشاءٍ وَمَغرِبِ <\|vsep\|> وَعَصرٍ كَذاكَ الصُبحُ وَالفَجرُ ما اِنفَجَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِذا كانَ فيهِ المَرءُ أَيضاً مُخاطِباً <\|vsep\|> بِمِثلِ صَلاةِ العامِ فَاِفهَمَهُ لا تَذَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَدِّر صَلاةَ العامِ كَالعَدَدِ الَّذي <\|vsep\|> تَقَدَّمَ فَاِحسِبهُ تَجِدهُ كَما ذَكَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِذا ظَهرَ التِبيانُ عَمّا سَأَلتَهُ <\|vsep\|> فَدونكَهُ نَظماً كَمُنتَظِمِ الدُرَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما عَنَّ لي غَير الَّذي قَد ذَكَرتَهُ <\|vsep\|> فَزِنهُ بِقَسطاسٍ مِنَ الفِكرِ وَالنَظَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِن كانَ تَوفيقاً فَشُكراً لِرَبِّنا <\|vsep\|> فَما زالَ يُولي العَبدَ خَيراً ِذا شَكَرَ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "رَفَــعــتُ لِرَبِّ العــالَمــيــنَ قَــضِـيَّتـي", "مَـليـكَ البَـرايـا عَـلَّ يَـكـشِـفُ كُربَتي", "مَـــــدَدتُ إِلَيـــــهِ كَــــفَّ ذُلّي فَــــإِنَّهُ", "خَــبــيــرٌ بِــحــالي راحِــمٌ لِشَــكـيَّتـي", "يُـجـيـبُ دَعـا المُـضـطَّرِ يَـكـشِفُ ما بِهِ", "إِذا مــا إِلَيــهِ الكَــفُّ بِـالذُّلِّ مُـدَّتِ", "فَيا حَيُّ يا قَيّومُ يا ذا الجَلالِ كُن", "مُـجـيـري مِـنَ البَـلوى وَقـابِل دَعوَتي", "فَــلا أَحَــداً أَرجـو سِـواكَ وَإِن يَـكُـن", "سِــواكَ رَجـائي فَهـيَ أَعـظَـمُ خَـيـبَـتـي", "تَــوَسَّلــتُ بِـالمُـخـتـارِ أَفـضَـل شـافِـعٍ", "وَأَكــــرَمُ مَــــأمــــولٍ لِدَفـــعِ مُـــلِمَّةِ", "مَـلاذُ ذَوي الحـاجاتِ عِندَ اِحتِياجِهِم", "وَمُــنــقِــذُهُــم مِـن كُـلِّ هَـولٍ وَفِـتـنَـةِ", "مُــحــمــدٌ اِلمَــبــعـوثُ لِلنّـاسِ رَحـمَـةً", "وَغَـوثُ البَـرايـا عِـنـدَ ضـيـقٍ وَأَزمَـةِ", "هُـوَ العُـروَةُ الوُثـقـى لِمُـسـتَمسِكٍ بِهِ", "هُـوَ المَـقـصَـدُ الأَسـنـى لَدى كُلِّ شِدَّةِ", "فَــلُذْ بِــحــمـاهُ مُـسـتَـجـيـراً بِـجـاهِهِ", "إِلى اللَهِ فـي كَـشفِ الأُمورِ المُهِمَّةِ", "وَكُــن مُــســتَــجــيـراً بِـالنَـبِـيِّ وَآلِهِ", "وَأَصـحـابِهِ خَـيـرَ القُـرونِ الشَـريـفَـةِ", "وَبِــالأَولِيــاءِ العـارِفـيـنَ وَمَـن لَهُ", "مَـقـامٌ كَـريـمٌ فـي طَـريـقِ الحِـقـيـقَةِ", "كَــمِــثــلِ وَلِيِّ اللَهِ يَـعـقـوبَ الرِضـا", "أَبـي يـوسُفَ الدَهماني شَيخَ الطَريقَةِ", "وَلِيٌّ لَهُ فــي القُــربِ أَرفَــعُ رُتــبَــةٍ", "وَرُتـــبَـــتُهُ فـــي ذاكَ أَيَّةـــُ رُتــبَــةِ", "فَــضــائِلُهُ مَــشــهــورَةٌ مُــســتَـفـيـضَـةٌ", "لَدى عَــصــرِهِ حَــقّــا وَبَـعـدَ المَـنِـيَّةِ", "تَـــوَسَّلـــْ بِهِ لِلَّهِ يــا أَبــا يــوسُــفٍ", "وَنــادِ بــهِ حَــقــاً يُــجِــبـكَ بِـسُـرعَـةِ", "أَلا يــا وَلِيَّ اللَهِ يـا أَبـا يـوسُـفٍ", "ضَــعــيــفٌ وَمَــلهــوفٌ وَخــائِفٌ مِــحـنَـةِ", "أَتـى مُـسـتَـجـيـراً مُـسـتَغيثاً وَواقِفاً", "عَــلى بــابِــكَ الأَعــلى وُقـوفَ مَـذَلَّةِ", "أُعَــفِّرُ خَــدّي فــي تُــرابِ ضَــريــحِـكُـم", "وَأَبـسَـطُ كَـفّـي راجِـيـاً نَـيـلَ بُـغـيَتي", "تَــشــفَّعــْ لِعَــبــدٍ قَــد أَتــى بِـتَـذَلُّلٍ", "فَــقــيــرٍ وَمُـحـتـاجٍ وَفـي أَرضِ غُـربَـةِ", "بَـعـيـدٌ عَـنِ الأَوطـانِ يَـشـكـو تَلَهُّفاً", "بِــتَــشــتــيــتِ آمــالٍ وَفَــقَــدِ أَحَــبَّةِ", "قَـصَـدتُ حِـمـاكُـم أَبـتَـغـي نَيلَ فَضلِكُم", "وَحــاشــاكُـم أَن تَـطـرُدونـي بِـخَـيـبَـةِ", "فَـقَـد ضـاقَ صَـدري عَـن أُمـورٍ مَـريـرَةٍ", "وَضِــقــتُ بِهـا ذَرعـاً وَأَنـتَ وَسـيـلَتـي", "ضَــعــفــتُ عَــنِ البَـلوى وَعَـزَّ تَـجَـلُّدِي", "وَإِن كــانَ صَــبــري بِــالتَـحَـمُّلـِ كَـلَّتِ", "فَـــلَذَّتُ بِـــكُــم أَرجــوكُــمُ لِمَــلمَّتــي", "وَحَــسَّنــتُ آمــالي لَدَيـكُـم وَمُـنـيَـتـي", "فَــلا تُهـمِـلوا مِـن أُمِّكـُم مُـتَـطَـفِّلـاً", "عَــلى جـودِكُـم حـاشـاكُـمُ يـا أَحِـبَّتـي", "إِذا لَم أُكُــن أَهـلاً لِنَـيـلِ فَـضـيـلَةٍ", "فَـأَنـتُـم وَأَيـمُ اللَهِ أَهـلُ الفَـضيلَةِ", "عَــلَيـكَ مِـنَ الرَحـمـانِ أَفـضَـلُ رَحـمَـةٍ", "بِــــروحٍ وَريــــحــــانٍ وَأَلفُ تَـــحِـــيَّةِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45931	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> رَفَعتُ لِرَبِّ العالَمينَ قَضِيَّتي <\|vsep\|> مَليكَ البَرايا عَلَّ يَكشِفُ كُربَتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَدَدتُ ِلَيهِ كَفَّ ذُلّي فَِنَّهُ <\|vsep\|> خَبيرٌ بِحالي راحِمٌ لِشَكيَّتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُجيبُ دَعا المُضطَّرِ يَكشِفُ ما بِهِ <\|vsep\|> ِذا ما ِلَيهِ الكَفُّ بِالذُّلِّ مُدَّتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيا حَيُّ يا قَيّومُ يا ذا الجَلالِ كُن <\|vsep\|> مُجيري مِنَ البَلوى وَقابِل دَعوَتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا أَحَداً أَرجو سِواكَ وَِن يَكُن <\|vsep\|> سِواكَ رَجائي فَهيَ أَعظَمُ خَيبَتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَوَسَّلتُ بِالمُختارِ أَفضَل شافِعٍ <\|vsep\|> وَأَكرَمُ مَأمولٍ لِدَفعِ مُلِمَّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَلاذُ ذَوي الحاجاتِ عِندَ اِحتِياجِهِم <\|vsep\|> وَمُنقِذُهُم مِن كُلِّ هَولٍ وَفِتنَةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُحمدٌ اِلمَبعوثُ لِلنّاسِ رَحمَةً <\|vsep\|> وَغَوثُ البَرايا عِندَ ضيقٍ وَأَزمَةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُوَ العُروَةُ الوُثقى لِمُستَمسِكٍ بِهِ <\|vsep\|> هُوَ المَقصَدُ الأَسنى لَدى كُلِّ شِدَّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلُذْ بِحماهُ مُستَجيراً بِجاهِهِ <\|vsep\|> ِلى اللَهِ في كَشفِ الأُمورِ المُهِمَّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكُن مُستَجيراً بِالنَبِيِّ وَلِهِ <\|vsep\|> وَأَصحابِهِ خَيرَ القُرونِ الشَريفَةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبِالأَولِياءِ العارِفينَ وَمَن لَهُ <\|vsep\|> مَقامٌ كَريمٌ في طَريقِ الحِقيقَةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَمِثلِ وَلِيِّ اللَهِ يَعقوبَ الرِضا <\|vsep\|> أَبي يوسُفَ الدَهماني شَيخَ الطَريقَةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلِيٌّ لَهُ في القُربِ أَرفَعُ رُتبَةٍ <\|vsep\|> وَرُتبَتُهُ في ذاكَ أَيَّةُ رُتبَةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَضائِلُهُ مَشهورَةٌ مُستَفيضَةٌ <\|vsep\|> لَدى عَصرِهِ حَقّا وَبَعدَ المَنِيَّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَوَسَّلْ بِهِ لِلَّهِ يا أَبا يوسُفٍ <\|vsep\|> وَنادِ بهِ حَقاً يُجِبكَ بِسُرعَةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلا يا وَلِيَّ اللَهِ يا أَبا يوسُفٍ <\|vsep\|> ضَعيفٌ وَمَلهوفٌ وَخائِفٌ مِحنَةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَتى مُستَجيراً مُستَغيثاً وَواقِفاً <\|vsep\|> عَلى بابِكَ الأَعلى وُقوفَ مَذَلَّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُعَفِّرُ خَدّي في تُرابِ ضَريحِكُم <\|vsep\|> وَأَبسَطُ كَفّي راجِياً نَيلَ بُغيَتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَشفَّعْ لِعَبدٍ قَد أَتى بِتَذَلُّلٍ <\|vsep\|> فَقيرٍ وَمُحتاجٍ وَفي أَرضِ غُربَةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَعيدٌ عَنِ الأَوطانِ يَشكو تَلَهُّفاً <\|vsep\|> بِتَشتيتِ مالٍ وَفَقَدِ أَحَبَّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَصَدتُ حِماكُم أَبتَغي نَيلَ فَضلِكُم <\|vsep\|> وَحاشاكُم أَن تَطرُدوني بِخَيبَةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقَد ضاقَ صَدري عَن أُمورٍ مَريرَةٍ <\|vsep\|> وَضِقتُ بِها ذَرعاً وَأَنتَ وَسيلَتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضَعفتُ عَنِ البَلوى وَعَزَّ تَجَلُّدِي <\|vsep\|> وَِن كانَ صَبري بِالتَحَمُّلِ كَلَّتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَذَّتُ بِكُم أَرجوكُمُ لِمَلمَّتي <\|vsep\|> وَحَسَّنتُ مالي لَدَيكُم وَمُنيَتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا تُهمِلوا مِن أُمِّكُم مُتَطَفِّلاً <\|vsep\|> عَلى جودِكُم حاشاكُمُ يا أَحِبَّتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا لَم أُكُن أَهلاً لِنَيلِ فَضيلَةٍ <\|vsep\|> فَأَنتُم وَأَيمُ اللَهِ أَهلُ الفَضيلَةِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "الحَــمــدُ لِلَّهِ الَّذي يُــجـيـبُ", "سُـؤالَ مَـن يَـدعـوهُ أَو يَتوبُ", "وَبَـعـدُ فَالحُكمُ وُجوبُ الطَهرِ", "إِن شَكَّ مَذياً أَو مَنِيّاً فَاِدرِ", "وَإِن تَـــحَـــقَّقــَ أَنَّهــُ مَــنِــيُّ", "وَجــوبُ غَــســلِ الذَكَــرِ جَــلِيُّ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/46000	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_5\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> الحَمدُ لِلَّهِ الَّذي يُجيبُ <\|vsep\|> سُؤالَ مَن يَدعوهُ أَو يَتوبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبَعدُ فَالحُكمُ وُجوبُ الطَهرِ <\|vsep\|> ِن شَكَّ مَذياً أَو مَنِيّاً فَاِدرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "وَيَـومٍ جـادَ لِي مِـن غَـيرِ وَعدٍ", "بِـجَـمـعِ الشَـملِ في رَوضٍ أَنيقِ", "نُديرُ مِنَ الفَكاهَةِ فيهِ كَأساً", "أَلَذّ مِـنَ المُـدامَـةِ وَالرَحـيق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45983	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_14\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> وَيَومٍ جادَ لِي مِن غَيرِ وَعدٍ <\|vsep\|> بِجَمعِ الشَملِ في رَوضٍ أَنيقِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "خَـليـلَيَّ هَـل لي فـيـكُـمـا مِـن مُـسـاعِدٍ", "يُــســاعِـدُ طَـرفـا أَغـرَقَـتـهُ المَـدامِـعُ", "يُـسـاعِـدَ طَـرفـا لا يَـمَـلُّ مِـنَ البُـكـا", "عَـلى جـيـرَةٍ جَـدّوا المَـسـيرَ وَسارَعوا", "وَخُـلِّفـتُ فـي سَـجـنـي بِـذَنـبـيَ مُـوثَـقـاً", "وَمِـن فـي وِثـاقِ الذَنـبِ مـا هُـوَ صانِعُ", "أَلا لَيـتَ شِـعـري هَـل أَسـيـرُ مَـسـيرَهُم", "وَأَحـــظـــى بِهِ أَم دونَ ذاكَ مَـــوانِـــعُ", "لَقَــد طَــلَعَـت لِلقَـومِ أَنـوارَ سَـعـدِهِـم", "فَهَــل ليَ فــي تِـلكَ السـعـوداتِ طـالِعُ", "غَـداةَ غَـدَوا وَالشَـوقُ يَـسـتـاقُ عِيسَهُم", "وَيَــحـدو بِهـا بَـيـنَ الفَـلا وَيُـتـابِـعُ", "مُــشــاةً وَرُكــبــانــاً حُــفــاةً وَكُـلُّهُـم", "إِلى نَــحــوِ مَــرضــاةِ الإِلهِ يُــســارِعُ", "فَـمِـن بَـيـنَ أَقـدامٍ تَـلَظَّتـ مِـنَ الحُفا", "وَمِـن بَـيـنِ أَحـشـا أَظـمَأَتها المَهايِعُ", "وَمِـن بَـيـنِ مُـشـتـاقٍ بَرا الشَوقُ جِسمُهُ", "وَقَــد ذابَ مِــنـهُ مـا حـوتُهُ الأَضـالِعُ", "وَمِـن بَـيـنِ أَجـفـانٍ جَـفَـت لِذَّةَ الكَـرى", "إِذا مــاجُــفــونُ المُـثـقَـليـنَ هَـواجِـعُ", "فَـيـا لَو تَـراهُـم يَومَ لَبَّوا وَأَحرَموا", "وَكُــــــلُّهُــــــم لِلَّهِ داعٍ وَخــــــاضِــــــعُ", "شِــــعــــارُهُـــم لَبَّيـــكَ لَبَّيـــكَ رَبَّنـــا", "لَكَ الحَــمــدُ حَــمــدٌ دائِمٌ مُــتَــتـابِـعُ", "أَتَـيـنـاكَ نَـرجـو العَـفـوَ مِـنكَ وَكُلُّنا", "مَــطــيــعٌ لِمــا تَــدعـو إِلَيـهِ وَسـامِـعُ", "فَـأَضـحَـوا وَقَـد أَضـحَـت بِـمَـكَّةـَ عِـيسَهُم", "وَوافـــاهُـــمُ يُــمــنٌ مِــنَ اللَهِ طــالِعُ", "فَـطـافُـوا بِـبَيتِ اللَهِ يا طيبَ وَصلِهِم", "وَبَينَ الصَفا وَالمَروَةِ السَعيُ تابَعوا", "وَمِــن زَمــزَمٍ أَروَوا كُـبـوداً لَطـالَمـا", "عَـنـاهـا ظَـما ما إِن لَهُ الدَهرُ نافِعُ", "وَمِـن بَـعـدِ ذا سـاروا بِـخَـوفٍ وَخِـشـيَةٍ", "إِلى عَــرَفـاتَ حَـيـثُـمـا الخَـوفُ نـاجِـعُ", "يُــنــادونَ رَبَّ العَــرشِ جَهـراً وَخِـفـيَـةً", "وَكُـــلُّهُـــم فــي رَحــمَــةِ اللَهِ طــامِــعُ", "إِلاهِـي إِلاهِـي قَـد أَتَـيـنـا وَمـالَنـا", "إِلى أَحَــــدٍ إِلّا إِلَيــــكَ مَــــطـــامِـــعُ", "دَعَــونـاكَ مُـضـطَّرّيـنَ فَـاِرحَـم دُعـاءَنـا", "فَــأَنــتَ الَّي تَــرجــي وَفَــضــلُكَ واسِــعُ", "وَجــادَت عَــلَيــهِـم بِـالقَـبـولِ هَـوامِـعٌ", "فَـأَتـحَـفَهُـم بِـالقُـربِ مِـنـهُ الأَهـهـمعُ", "فَـطـوبـى لَهُـم لَمّـا قَـضَـوا كُـلَّ حـاجَـةٍ", "بِــمَــكَّةــَ أَمّــوا طــيــبَـةً وَتَـسـارَعـوا", "وَأَورَوا زِنـادَ الوَجـدِ فَـاِنـقَدَحَت لَهُم", "لَواعِـــجُ شَـــوقٍ لِلحَـــبـــيـــبِ لَوامِـــعُ", "تَـراهُـم وَجَـدّوا السَـيـرَ نَـحـوَ ضَـريحِهِ", "يَــــحُـــثُّهـــُم وَجـــدٌ إِلَيـــهِ مَـــســـارِعُ", "فَـيـالَو تَـراهُـم يَـومَ وافـوا لِطـيـبَةٍ", "وَلاحَ لَهُــم مِـن طـيـبَـةِ النـورِ لامِـعُ", "وَهَــبَّ عَــلَيـهِـم مِـن ثَـرى تُـربِ طـيـبَـةٍ", "نَـسـيـمٌ يَـفـوقُ المِـسـكَ وَالمِـسكُ ضائِعُ", "بُـــدورٌ وَأَنـــوارٌ بَـــدَت لِعُـــيــونِهِــم", "وَنَــشــرٌ سَـرى مِـن نَـحـوِ طـيـبَـةَ ضـائِعُ", "خَـــليـــلَيَّ ذاكَ النــورُ نــورُ مُــحَــمَّدٍ", "وَذلِكَ بَـــدرٌ مِـــن مُـــحـــيـــاهُ طـــالِعُ", "وَذلِكَ نَــشــرٌ مَــن ثَــرى تُــربِ قَــبــرِهِ", "فَــيــا لَكَ قَــبــرٌ لِلفَــضــائِلِ جــامِــعُ", "فَـيـا مَـعـشَـرَ الزُوّارِ يَهـنيكُمُ اللِقا", "وَيَهــنــيــكُــمُ حَــظٌّ مِــنَ الوَصـلِ بـارِعُ", "قَــصَــدتُّمــ وَأَمَّلــتُــم زِيــارَةَ أَحــمَــدٍ", "فَـــقَـــرَّبَهُ أَبــصــارَكُــم وَالمَــســامِــعُ", "هَـنـيـئاً لَكُـم فُـزتُـم بِـتَـوفـيـرِ حَظِّكُم", "وَحَــظّــي فــي نَــيــلِ البَــطـالَةِ ضـائِعُ", "فَــوا أَسَــفــى ضــاعَ الزَمــانُ وَإِنَّنــي", "لِمَـرضـاةِ نَـفـسـي فـي هَـواهـا أُتـابِـعُ", "تَــسَــوِّفُ بِـالطـاعـاتِ إِذ مـا دَعـوتُهـا", "وَإِذمــا رَأَت دُنــيــا إِلَيــهِ تُــســارِعُ", "فَــيــا رَبِّ لا أَرجــو سِــواكَ مُــنـقِـذا", "وَمــا أَنــا إِلّا فــي نَــوالِكَ طــامِــعُ", "تَــدارَك عُــبَــيــداً أَجــزَعَــتـهُ ذُنـوبُهُ", "وَمـا هُـوَ مِـن شَـيـءٍ سِـوى الذَنبِ جازِعُ", "يُـؤَمِّلـُ عَـفـوا مِـنـكَ يـا واسِـعَ العَطا", "وَيـا مَـن لَهُ تَـعـنـو الوُجـوهُ خَـواضِـعُ", "بِــجــاهِ النَــبِــيِّ الهــاشِــمِــيِّ مُـحَـمَّدٍ", "إِمــامٍ لَهُ كُــلُّ النــنَــبِــيّـيـنَ تـابِـعُ", "وَمَـن هُـوَ فـي يَـومِ الحِـسـابِ إِمـامُهُـم", "وَمَــن هُـوَ فـي يَـومِ القِـيـامَـةِ شـافِـعُ", "وَمَـن هُـوَ مَـلجـا المُذنِبينَ إِذا أَتوا", "وَلَيــسَــت لَهُــم إِلّا الذُنــوب بَـضـائِعُ", "عَــلَيــهِ صَــلاةُ اللَهِ مــا حَــنَّ شــائِقٌ", "وَمـــا جَـــدَّ ذو جِـــدٍّ إِلَيـــهِ يُــســارِعُ", "وَسَــلَّمَ تَــســليــمـاً عَـلى الآلِ كُـلَّهِـم", "وَأَصـــحـــابِهِ طُــرّاً وَمَــن هُــوَ تــابِــعُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45917	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> خَليلَيَّ هَل لي فيكُما مِن مُساعِدٍ <\|vsep\|> يُساعِدُ طَرفا أَغرَقَتهُ المَدامِعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُساعِدَ طَرفا لا يَمَلُّ مِنَ البُكا <\|vsep\|> عَلى جيرَةٍ جَدّوا المَسيرَ وَسارَعوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَخُلِّفتُ في سَجني بِذَنبيَ مُوثَقاً <\|vsep\|> وَمِن في وِثاقِ الذَنبِ ما هُوَ صانِعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلا لَيتَ شِعري هَل أَسيرُ مَسيرَهُم <\|vsep\|> وَأَحظى بِهِ أَم دونَ ذاكَ مَوانِعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقَد طَلَعَت لِلقَومِ أَنوارَ سَعدِهِم <\|vsep\|> فَهَل ليَ في تِلكَ السعوداتِ طالِعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَداةَ غَدَوا وَالشَوقُ يَستاقُ عِيسَهُم <\|vsep\|> وَيَحدو بِها بَينَ الفَلا وَيُتابِعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُشاةً وَرُكباناً حُفاةً وَكُلُّهُم <\|vsep\|> ِلى نَحوِ مَرضاةِ الِلهِ يُسارِعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَمِن بَينَ أَقدامٍ تَلَظَّت مِنَ الحُفا <\|vsep\|> وَمِن بَينِ أَحشا أَظمَأَتها المَهايِعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمِن بَينِ مُشتاقٍ بَرا الشَوقُ جِسمُهُ <\|vsep\|> وَقَد ذابَ مِنهُ ما حوتُهُ الأَضالِعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمِن بَينِ أَجفانٍ جَفَت لِذَّةَ الكَرى <\|vsep\|> ِذا ماجُفونُ المُثقَلينَ هَواجِعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيا لَو تَراهُم يَومَ لَبَّوا وَأَحرَموا <\|vsep\|> وَكُلُّهُم لِلَّهِ داعٍ وَخاضِعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شِعارُهُم لَبَّيكَ لَبَّيكَ رَبَّنا <\|vsep\|> لَكَ الحَمدُ حَمدٌ دائِمٌ مُتَتابِعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَتَيناكَ نَرجو العَفوَ مِنكَ وَكُلُّنا <\|vsep\|> مَطيعٌ لِما تَدعو ِلَيهِ وَسامِعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَضحَوا وَقَد أَضحَت بِمَكَّةَ عِيسَهُم <\|vsep\|> وَوافاهُمُ يُمنٌ مِنَ اللَهِ طالِعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَطافُوا بِبَيتِ اللَهِ يا طيبَ وَصلِهِم <\|vsep\|> وَبَينَ الصَفا وَالمَروَةِ السَعيُ تابَعوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمِن زَمزَمٍ أَروَوا كُبوداً لَطالَما <\|vsep\|> عَناها ظَما ما ِن لَهُ الدَهرُ نافِعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمِن بَعدِ ذا ساروا بِخَوفٍ وَخِشيَةٍ <\|vsep\|> ِلى عَرَفاتَ حَيثُما الخَوفُ ناجِعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُنادونَ رَبَّ العَرشِ جَهراً وَخِفيَةً <\|vsep\|> وَكُلُّهُم في رَحمَةِ اللَهِ طامِعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِلاهِي ِلاهِي قَد أَتَينا وَمالَنا <\|vsep\|> ِلى أَحَدٍ ِلّا ِلَيكَ مَطامِعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دَعَوناكَ مُضطَّرّينَ فَاِرحَم دُعاءَنا <\|vsep\|> فَأَنتَ الَّي تَرجي وَفَضلُكَ واسِعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجادَت عَلَيهِم بِالقَبولِ هَوامِعٌ <\|vsep\|> فَأَتحَفَهُم بِالقُربِ مِنهُ الأَههمعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَطوبى لَهُم لَمّا قَضَوا كُلَّ حاجَةٍ <\|vsep\|> بِمَكَّةَ أَمّوا طيبَةً وَتَسارَعوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَورَوا زِنادَ الوَجدِ فَاِنقَدَحَت لَهُم <\|vsep\|> لَواعِجُ شَوقٍ لِلحَبيبِ لَوامِعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَراهُم وَجَدّوا السَيرَ نَحوَ ضَريحِهِ <\|vsep\|> يَحُثُّهُم وَجدٌ ِلَيهِ مَسارِعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيالَو تَراهُم يَومَ وافوا لِطيبَةٍ <\|vsep\|> وَلاحَ لَهُم مِن طيبَةِ النورِ لامِعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهَبَّ عَلَيهِم مِن ثَرى تُربِ طيبَةٍ <\|vsep\|> نَسيمٌ يَفوقُ المِسكَ وَالمِسكُ ضائِعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بُدورٌ وَأَنوارٌ بَدَت لِعُيونِهِم <\|vsep\|> وَنَشرٌ سَرى مِن نَحوِ طيبَةَ ضائِعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَليلَيَّ ذاكَ النورُ نورُ مُحَمَّدٍ <\|vsep\|> وَذلِكَ بَدرٌ مِن مُحياهُ طالِعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَذلِكَ نَشرٌ مَن ثَرى تُربِ قَبرِهِ <\|vsep\|> فَيا لَكَ قَبرٌ لِلفَضائِلِ جامِعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيا مَعشَرَ الزُوّارِ يَهنيكُمُ اللِقا <\|vsep\|> وَيَهنيكُمُ حَظٌّ مِنَ الوَصلِ بارِعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَصَدتُّم وَأَمَّلتُم زِيارَةَ أَحمَدٍ <\|vsep\|> فَقَرَّبَهُ أَبصارَكُم وَالمَسامِعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَنيئاً لَكُم فُزتُم بِتَوفيرِ حَظِّكُم <\|vsep\|> وَحَظّي في نَيلِ البَطالَةِ ضائِعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَوا أَسَفى ضاعَ الزَمانُ وَِنَّني <\|vsep\|> لِمَرضاةِ نَفسي في هَواها أُتابِعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَسَوِّفُ بِالطاعاتِ ِذ ما دَعوتُها <\|vsep\|> وَِذما رَأَت دُنيا ِلَيهِ تُسارِعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيا رَبِّ لا أَرجو سِواكَ مُنقِذا <\|vsep\|> وَما أَنا ِلّا في نَوالِكَ طامِعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَدارَك عُبَيداً أَجزَعَتهُ ذُنوبُهُ <\|vsep\|> وَما هُوَ مِن شَيءٍ سِوى الذَنبِ جازِعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُؤَمِّلُ عَفوا مِنكَ يا واسِعَ العَطا <\|vsep\|> وَيا مَن لَهُ تَعنو الوُجوهُ خَواضِعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِجاهِ النَبِيِّ الهاشِمِيِّ مُحَمَّدٍ <\|vsep\|> ِمامٍ لَهُ كُلُّ الننَبِيّينَ تابِعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَن هُوَ في يَومِ الحِسابِ ِمامُهُم <\|vsep\|> وَمَن هُوَ في يَومِ القِيامَةِ شافِعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَن هُوَ مَلجا المُذنِبينَ ِذا أَتوا <\|vsep\|> وَلَيسَت لَهُم ِلّا الذُنوب بَضائِعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلَيهِ صَلاةُ اللَهِ ما حَنَّ شائِقٌ <\|vsep\|> وَما جَدَّ ذو جِدٍّ ِلَيهِ يُسارِعُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "فَـمَـن مُبلِغٌ عَنّي سَلاماً لَدى الَّذي", "لَهُ فِـطـنَـةٌ تَـربـو عـلى كُـلِّ فِـطنَةِ", "وَمَن نالَ مِن بَحرِ العُلومِ فَرائِداً", "بَهـا قَـد سَـمـا طُرّا عَلى كُلِّ رُتبَةِ", "وَأَلقَـت إِلَيـهِ المُـشـكِلاتُ قِلادَها", "فَـصـارَت لَهُ طَـوعـاً لِيُـمـنى وَيُسرِهِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45966	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> فَمَن مُبلِغٌ عَنّي سَلاماً لَدى الَّذي <\|vsep\|> لَهُ فِطنَةٌ تَربو على كُلِّ فِطنَةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَن نالَ مِن بَحرِ العُلومِ فَرائِداً <\|vsep\|> بَها قَد سَما طُرّا عَلى كُلِّ رُتبَةِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "عَــليـكَ سَـلامُ اللَهِ يـا خَـيـرَ مُـنـعِـمِ", "وَخَــــيــــرَ إِمــــامٍ لِلوَرى وَمُــــعَــــلِّمِ", "وَمَـن بَـحـرُهُ مـا زالَ بِـالعِـلمِ فائِضاً", "يُــــؤوبُ بِـــرِيٍّ مِـــنـــهُ كُـــلَّ مُـــيَـــمِّمِ", "بَــعَـثـتُ بِـأَبـيـاتٍ أَرى حُـسـنَ نُـظـمِهـا", "يَــفـوقُ عَـلى حُـسـنِ الجُـمـانِ المُـنُـظَّمِ", "حَــوَت مِــن فَــخـارٍ غـايَـةً غَـيـرَ أَنَّهـا", "تُـنـادي بِـتَـشـنـيـعٍ عَـلى غَـيـرِ مُـجـرِمِ", "وَقَــد فَــوَّقَــت لِلرَمـيِ اِسـهُـم عَـتـبُهـا", "فَــيــا لَكَ مِــن عَــتــبٍ رَمَـتـهُ وَأَسـهُـمِ", "تَــرومُ بِهِ مَــن لَم يَــكُـن ذا جِـنـايَـةٍ", "وَتَــرمــيــهِ فــي وِزرِ عَــظـيـمٍ وَمَـأثَـمِ", "وَمـا أَن لَهُ الذَنـبُ الَّذي قَـد زَعَـمتُمُ", "مِـنَ الرَمـيِ وَالتَعريضِ بِالزورِ فَاِعلَمِ", "لِقَــولِهِ قَــد قــالوا وَتِــلكَ حِــكـايَـةٌ", "وَمـا حـاكـيٌ قَـولَ الإِثـمِ بِـالمُـتَـأَثِّمِ", "وَدَعــواكُــمُ فــيــنــا القُـصـورُ مُـسَـلَّمٌ", "وَمَــن ذا الَّذي مِــن ذاكَ لَمّــا يُـسَـلَّمِ", "عَــلى أَنَّ مــا خِــلتُـم بِـلَفـظَـةِ ثـانِـيٌ", "مِـنَ اللَحـنِ بِـالتَـحـريـكِ غَـيـرُ مُـسَـلَّمِ", "فَتَحريكُ يا المَنقوصُ في الشِعرِ سائِغُ", "وَدونَــكَ مِــنــهُ شــاهِـداً غَـيـر مُـعـجَـمِ", "كَــذَبـتُـم وَبَـيـتُ اللَهِ نَـبـري مُـحَـمَّداً", "وَلَم تَـخـتَـضِـبُ سِـمـر العَـواليَ بِـالدَمِ", "وَهَـب أَنَّهـُ أَخـطـا فَـكُـن عَـنـهُ حـالِمـاً", "وَإِن لَم تَـكُـن حِـلمـاً فَـكُـن ذا تَـحَـلُّمِ", "فَـإِنَّ اِنـتِـمـاءَ المَـرءِ لِلحِـلمِ رِفـعَـةٌ", "وَمـا زالَتَ اَهـلُ العِلمِ لِلحِلمِ تَنتَمي", "عَـــلَيـــكَ سَــلامُ اللَهِ لا زِلتَ قُــدوَةً", "وَلا زِلتَ ذا حِـلمٍ بِـكَ النـاسُ تَـأتَمي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45949	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> عَليكَ سَلامُ اللَهِ يا خَيرَ مُنعِمِ <\|vsep\|> وَخَيرَ ِمامٍ لِلوَرى وَمُعَلِّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَن بَحرُهُ ما زالَ بِالعِلمِ فائِضاً <\|vsep\|> يُؤوبُ بِرِيٍّ مِنهُ كُلَّ مُيَمِّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَعَثتُ بِأَبياتٍ أَرى حُسنَ نُظمِها <\|vsep\|> يَفوقُ عَلى حُسنِ الجُمانِ المُنُظَّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَوَت مِن فَخارٍ غايَةً غَيرَ أَنَّها <\|vsep\|> تُنادي بِتَشنيعٍ عَلى غَيرِ مُجرِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد فَوَّقَت لِلرَميِ اِسهُم عَتبُها <\|vsep\|> فَيا لَكَ مِن عَتبٍ رَمَتهُ وَأَسهُمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَرومُ بِهِ مَن لَم يَكُن ذا جِنايَةٍ <\|vsep\|> وَتَرميهِ في وِزرِ عَظيمٍ وَمَأثَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما أَن لَهُ الذَنبُ الَّذي قَد زَعَمتُمُ <\|vsep\|> مِنَ الرَميِ وَالتَعريضِ بِالزورِ فَاِعلَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِقَولِهِ قَد قالوا وَتِلكَ حِكايَةٌ <\|vsep\|> وَما حاكيٌ قَولَ الِثمِ بِالمُتَأَثِّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَدَعواكُمُ فينا القُصورُ مُسَلَّمٌ <\|vsep\|> وَمَن ذا الَّذي مِن ذاكَ لَمّا يُسَلَّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلى أَنَّ ما خِلتُم بِلَفظَةِ ثانِيٌ <\|vsep\|> مِنَ اللَحنِ بِالتَحريكِ غَيرُ مُسَلَّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَتَحريكُ يا المَنقوصُ في الشِعرِ سائِغُ <\|vsep\|> وَدونَكَ مِنهُ شاهِداً غَير مُعجَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَذَبتُم وَبَيتُ اللَهِ نَبري مُحَمَّداً <\|vsep\|> وَلَم تَختَضِبُ سِمر العَواليَ بِالدَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهَب أَنَّهُ أَخطا فَكُن عَنهُ حالِماً <\|vsep\|> وَِن لَم تَكُن حِلماً فَكُن ذا تَحَلُّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِنَّ اِنتِماءَ المَرءِ لِلحِلمِ رِفعَةٌ <\|vsep\|> وَما زالَتَ اَهلُ العِلمِ لِلحِلمِ تَنتَمي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَقَـمـنـا بِهـذا المَـنـزِلِ الرَحبِ مُدَّة", "تَــسِــحُّ بِــخَــيـراتٍ عَـلَيـنـا سَـحـائِبُهْ", "فَــلِلَّهِ مــا أَزكــاهُ مِـن مَـنـزِلٍ غَـدَت", "فَـــضـــائِلُهُ مَــشــهــورَةٌ وَمَــنــاقِــبُهْ", "لَهُ بِـــالوَحـــيـــشِـــيِّ الوَليِّ مَــآثِــرٌ", "تَـضـيـءُ كَـمـا ضـاءَت بِـأُفـقِ كَـواكِـبُهْ", "بِهِ الخَـوفُ مَـأمـونٌ بِهِ الجـودُ سائِلٌ", "بِهِ العِـلمُ مَـبـذولٌ لِمَـن هُـوَ طـالِبُهْ", "فَـلا زالَ بَـيـنَ النـاسِ لِلنّاسِ رَحمَةً", "وَلا زالَ مَجبولاً عَلى الخَيرِ صاحِبُهْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45932	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> أَقَمنا بِهذا المَنزِلِ الرَحبِ مُدَّة <\|vsep\|> تَسِحُّ بِخَيراتٍ عَلَينا سَحائِبُهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلِلَّهِ ما أَزكاهُ مِن مَنزِلٍ غَدَت <\|vsep\|> فَضائِلُهُ مَشهورَةٌ وَمَناقِبُهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَهُ بِالوَحيشِيِّ الوَليِّ مَثِرٌ <\|vsep\|> تَضيءُ كَما ضاءَت بِأُفقِ كَواكِبُهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِهِ الخَوفُ مَأمونٌ بِهِ الجودُ سائِلٌ <\|vsep\|> بِهِ العِلمُ مَبذولٌ لِمَن هُوَ طالِبُهْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وَقَد كُنتُ قَبلَ اليَومِ اِستَعذَبُ الشِعرا", "وَاِسـتَـكـثَـرُ الإِنـشـادَ مِنهُ وَلَو هُجِرا", "وَيَــعــذُبُ لي مِــن ذاكَ كُــلّ طَــريــفَــةٍ", "وَكُــلُّ بَــديــعِ النَّظــمِ نَــحــسَــبُهُ دُرّا", "إِلى أَن بَـدَت نـظـمُ السُـلوكُ فَكانَ ما", "سِـواهـا كَـلا شَـيءٍ وَكانَت هِيَ البَدرا", "فَـلَو رامَ مُـنـشـيها اِفتِخاراً بِنُظمِها", "لَكـانَـت لَهُ فَـخـراً وَأَعـظِـم بِهِ فَـخـرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45998	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> وَقَد كُنتُ قَبلَ اليَومِ اِستَعذَبُ الشِعرا <\|vsep\|> وَاِستَكثَرُ الِنشادَ مِنهُ وَلَو هُجِرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَعذُبُ لي مِن ذاكَ كُلّ طَريفَةٍ <\|vsep\|> وَكُلُّ بَديعِ النَّظمِ نَحسَبُهُ دُرّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِلى أَن بَدَت نظمُ السُلوكُ فَكانَ ما <\|vsep\|> سِواها كَلا شَيءٍ وَكانَت هِيَ البَدرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لِلَّهِ مَجلِسُنا الأَنيقُ وَقَد غَدَت", "فـيـهِ الأَحِـبَّةـُ حاضِرينَ جُلوسا", "دارَت عَـلَيـنا بِالحَديثِ لَطائِفٌ", "سَـبَـتِ العُـقـولَ فَخِلتُهُنَّ كُؤوسا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45981	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_13\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> لِلَّهِ مَجلِسُنا الأَنيقُ وَقَد غَدَت <\|vsep\|> فيهِ الأَحِبَّةُ حاضِرينَ جُلوسا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "خَــليــلي إِن نـابَـتـكَ يَـومـاً مُـلِمَّةٌ", "وَضِـقـتَ بِها ذَرعا وَلَم تُطِقِ الصَبرا", "وَجَـلَّت وَلَم تَـقـدِرِ عَـلى رَفـعِ ضَـرِّها", "وَطالَت وَلَم تُبصِر خلاصاً وَلا يُسرا", "فَـمُـدَّ إِذا مـا اللَيـلُ أَرخى سُدولَهُ", "لِرَبِّكـَ كَـفَّ الذُلُّ مُـسـتَـمـنِـحـاً نَصرا", "إِلاهــي دارِكــنِــي بِــلُطــفِـكَ إِنَّنـي", "ضَعيفٌ عَلى الأَهوالِ لَم اِستَطِع ضَرّا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/46001	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> خَليلي ِن نابَتكَ يَوماً مُلِمَّةٌ <\|vsep\|> وَضِقتَ بِها ذَرعا وَلَم تُطِقِ الصَبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجَلَّت وَلَم تَقدِرِ عَلى رَفعِ ضَرِّها <\|vsep\|> وَطالَت وَلَم تُبصِر خلاصاً وَلا يُسرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَمُدَّ ِذا ما اللَيلُ أَرخى سُدولَهُ <\|vsep\|> لِرَبِّكَ كَفَّ الذُلُّ مُستَمنِحاً نَصرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "عَـيـنِـي سَـحّـي وَلا تَـشَـحّـى بِـدَمـعٍ", "إِن نَزَراً في ذا المُصابِ البُكاءُ", "رَشَــقــتَـنـا مِـن الدَنـايـا سِهـامٌ", "مُـصـمِـيـاتٌ مـا إِن لَهُـنَّ اِنـثِـناءُ", "يـا لِخَـطـبٍ أَنـاخَ فـيـنـا عَـظـيـمٌ", "فُــقِــدَ الصَــبـرُ عِـنـدَهُ وَالعَـزاءُ", "فَــجَــعــتَــنــا خَـطـوب دَهـرٍ خَـؤونٍ", "بِـــإِمـــامٍ لَهُ سَـــنـــاً وَسَـــنـــاءُ", "قَـطَـفَـتـهُ أَيـدي المَـنـونِ فَـأَضحى", "صُـبـحُـنـا بَـعـدَ فـيـهِ وَهـوَ مَـساءُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45974	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_15\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> عَينِي سَحّي وَلا تَشَحّى بِدَمعٍ <\|vsep\|> ِن نَزَراً في ذا المُصابِ البُكاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَشَقتَنا مِن الدَنايا سِهامٌ <\|vsep\|> مُصمِياتٌ ما ِن لَهُنَّ اِنثِناءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لِخَطبٍ أَناخَ فينا عَظيمٌ <\|vsep\|> فُقِدَ الصَبرُ عِندَهُ وَالعَزاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَجَعتَنا خَطوب دَهرٍ خَؤونٍ <\|vsep\|> بِِمامٍ لَهُ سَناً وَسَناءُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "طـالَبـونـي دافَـعـتَهُـم بِـلِسـاني", "لا عَـدَمـتُ الزَمـانَ عَـضبُ لِساني", "لَيـسَ وَقـعُ اللِسانِ كَالسَيفِ كَلّا", "ضَربَةُ السَيفِ تَنبو في الأَحيانِ", "وَجَـريـحُ السِـنـانِ يَبرا وَلَو طا", "لَ وَمـا أَن يَـبرا جَريحَ اللِسانِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45957	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_15\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> طالَبوني دافَعتَهُم بِلِساني <\|vsep\|> لا عَدَمتُ الزَمانَ عَضبُ لِساني </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَيسَ وَقعُ اللِسانِ كَالسَيفِ كَلّا <\|vsep\|> ضَربَةُ السَيفِ تَنبو في الأَحيانِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَلَمَّ بِــنــا مِــن نَــحـوِ خِـلٍّ مُـلاطِـفٍ", "كِــتــابٌ كَــريــمٌ لَذَّ مِــنــهُ خِـطـابُهُ", "وَقَـــد فـــاحَ رَيّــاهُ وَلاحَ ضِــيــاؤُهُ", "كَـمـا لاحَ فـي أَفُـقِ الظَلامِ شِهابُهُ", "يُــخَــبِّرُ أَنَّ الدَمـعَ مِـنـهُ كَـأَدمُـعـي", "وَمِثل اِلتِهابِ القَلبِ مِنّي اِلتِهابُهُ", "يُــلَوِّحُ لي بِــالعَــدلِ مِـنـهُ مَـلامَـةً", "فَـــلِلَّهِ عَـــذلٌ قَــد حَــواهُ كِــتــابُهُ", "فَـوَاللَهِ يـا مَن في القُلوبِ مَكانُهُ", "وَمَــوضِـعُهُ فـي القَـلبِ مِـنّـي سَـوادُهُ", "لَمَـا رَدَّنـي عَـنـكَ القُـعـودُ تَـخَـيُّراً", "وَلا مـالَ بـي لِلغَيرِ عَنكَ اِصطِحابُهُ", "وَلكِــن ضَــرَواتُ الزَمــانِ كَــثــيــرَة", "وَحَـسـبُـكَ مِـنـهـا مـا تَـبَـدّى حِـسابُهُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45971	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلَمَّ بِنا مِن نَحوِ خِلٍّ مُلاطِفٍ <\|vsep\|> كِتابٌ كَريمٌ لَذَّ مِنهُ خِطابُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد فاحَ رَيّاهُ وَلاحَ ضِياؤُهُ <\|vsep\|> كَما لاحَ في أَفُقِ الظَلامِ شِهابُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُخَبِّرُ أَنَّ الدَمعَ مِنهُ كَأَدمُعي <\|vsep\|> وَمِثل اِلتِهابِ القَلبِ مِنّي اِلتِهابُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُلَوِّحُ لي بِالعَدلِ مِنهُ مَلامَةً <\|vsep\|> فَلِلَّهِ عَذلٌ قَد حَواهُ كِتابُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَوَاللَهِ يا مَن في القُلوبِ مَكانُهُ <\|vsep\|> وَمَوضِعُهُ في القَلبِ مِنّي سَوادُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَمَا رَدَّني عَنكَ القُعودُ تَخَيُّراً <\|vsep\|> وَلا مالَ بي لِلغَيرِ عَنكَ اِصطِحابُهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "حَباكَ اللَهُ مِن نِيلِ الهِباتِ", "وَأَرشَدَكَ الهُدى فيما سَتاتي", "وَوَقّـاكَ الرَدى يـا خَيرَ نَجلٍ", "تَـجَـمّـل يـاقَـتَـنا المُكرَماتِ", "قَـدَحـتَ زِنـادَ فِـكرِكُمُ فَأَورى", "وَلاحَ ضِــيــاؤُهُ كَــالنَــيِّراتِ", "وَكـانَ عَـلى بَـيـانِكُمُ دَليلاً", "دَليـلَ النَـجمِ يَبدو لِلسُّراةِ", "فَـلا بَـرِحَـت عَـزائِمُكُم تُوَفِّي", "جَــمــيـلَ مَـرامِهـا مـاضٍ وَآتِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45994	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_14\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> حَباكَ اللَهُ مِن نِيلِ الهِباتِ <\|vsep\|> وَأَرشَدَكَ الهُدى فيما سَتاتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَوَقّاكَ الرَدى يا خَيرَ نَجلٍ <\|vsep\|> تَجَمّل ياقَتَنا المُكرَماتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَدَحتَ زِنادَ فِكرِكُمُ فَأَورى <\|vsep\|> وَلاحَ ضِياؤُهُ كَالنَيِّراتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكانَ عَلى بَيانِكُمُ دَليلاً <\|vsep\|> دَليلَ النَجمِ يَبدو لِلسُّراةِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "يــا سَــمــيــري بِـلَيـلَتـي وَنَهـاري", "وَنَــديــمــي بِــقَهــوَتــي وَخُــمــاري", "لاحَ وَجـهُ الزَمـانِ بِـالبِـشرِ يَبدو", "وَبَـدا الشِـعـرُ فـي سَـمـا الأَقدارِ", "قُـم بِـنـا نَـجتَني مِنَ الرَوضِ زَهراً", "طَـــيِّبـــاً شــابَهُ نَــدى الأَســحــارِ", "فـــي رِيـــاضٍ تَــدَبَّجــَت فَــرُبــاهــا", "قَـــد تَـــحَـــلَّت بِـــحُــلِّةِ الأَزهــارِ", "وَنَــســيــمُ الصَــبــا تَــضَــوَّعَ حَـتّـى", "كـــادَ عَـــنّــا يَــنُــمُّ بِــالأَســرارِ", "وَتَــغَــنَّتــ حَــمـائِمُ الدوحِ فـيـهـا", "كَـــجَـــوارٍ غَــنَّتــ عَــلى الأَوتــارِ", "فـهـيَ تَـشـدُو فَـتَـستَبي بِشَداها ال", "عــاشِــقـيـنَ اِسـتـبـا أَبـي ديـنـارِ", "شــاعِــرُ العَــصــرِ مِـن تُـشَـدُّ إِلَيـهِ", "عَــزمــاتُ المَــطِــيِّ بِــالتَــســيــارِ", "نــاظِـمُ جَـوهَـرِ المَـعـانـي عُـقـوداً", "فــي نُــحــورِ كَــواعِــبِ الأَبــكــارِ", "بِــحِـجـىً يُـبـهِـرُ العُـقـولَ إِذا مـا", "قَـــدَحـــتَهُ ثَـــواقِـــبُ الأَنـــظـــارِ", "فَهــوَ قُــطــبٌ بَـذا الزَمـانِ عَـلَيـهِ", "فَــــلَكَ المَـــجـــدُ دائِرٌ كَـــسِـــوارِ", "فَــخَــرَت تــونِــسٌ بِهِ وَلَهــا الفَــخ", "رُ وَنــاهــيــكَ مِــن عُــلاً وَفَــخــارِ", "أَصــبَــحَــت تَــزدَهــي بِهِ وَتُــبـاهـي", "مــا سِـواهـا مِـن سـائِرِ الأَمـصـارِ", "يـا فَـريـدَ الزَمـانِ أَصـبَـحتَ فيها", "عَــلَمــاً مُــفــرَداً بِــغَــيــرِ مُـمـارِ", "مَـن يُـجـاريـكَ في القَريضِ إِذا ما", "جــالَ أَهــلُ القَـريـضِ فـي مِـضـمـارِ", "مَـن تَـصَـدّى أَو رامَ يَـحـكـي نِظاما", "صُــغــتَهُ عــادَ خــاســىءَ الأَفـكـارِ", "غُـصـتَ فـي لَجَّةـِ القَـوافـيَ فَـاِسـتَخ", "رَجــتَ مِــنــهُ نَــفــائِسَ الأَشــعــارِ", "صُــغــتَ مِــنــهُ قَـوافِـيـاً لَو رَآهـا", "مَــن مَــضَــى قــالَ هـذِهِ مِـن نُـضـارِ", "لُحــتَ بَــدراً بِـتـونِـسٍ مُـسـتَـنـيـراً", "فــي سَــمــاءِ العُـلوِ وَالإِفـتِـخـارِ", "دُمــتَ فــي نِــعــمَــةٍ وَطــيـبِ زَمـانٍ", "وَسُــــرورٍ وَغِــــبــــطَــــةٍ وَيَـــســـارِ", "ما شَدا الوُرقُ في الصَباحِ وَقامَت", "خُــطَــبــاَ فــي مَــنـابِـرِ الأَشـجـارِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45951	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_15\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يا سَميري بِلَيلَتي وَنَهاري <\|vsep\|> وَنَديمي بِقَهوَتي وَخُماري </\|bsep\|> <\|bsep\|> لاحَ وَجهُ الزَمانِ بِالبِشرِ يَبدو <\|vsep\|> وَبَدا الشِعرُ في سَما الأَقدارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قُم بِنا نَجتَني مِنَ الرَوضِ زَهراً <\|vsep\|> طَيِّباً شابَهُ نَدى الأَسحارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في رِياضٍ تَدَبَّجَت فَرُباها <\|vsep\|> قَد تَحَلَّت بِحُلِّةِ الأَزهارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنَسيمُ الصَبا تَضَوَّعَ حَتّى <\|vsep\|> كادَ عَنّا يَنُمُّ بِالأَسرارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَغَنَّت حَمائِمُ الدوحِ فيها <\|vsep\|> كَجَوارٍ غَنَّت عَلى الأَوتارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهيَ تَشدُو فَتَستَبي بِشَداها ال <\|vsep\|> عاشِقينَ اِستبا أَبي دينارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شاعِرُ العَصرِ مِن تُشَدُّ ِلَيهِ <\|vsep\|> عَزماتُ المَطِيِّ بِالتَسيارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ناظِمُ جَوهَرِ المَعاني عُقوداً <\|vsep\|> في نُحورِ كَواعِبِ الأَبكارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِحِجىً يُبهِرُ العُقولَ ِذا ما <\|vsep\|> قَدَحتَهُ ثَواقِبُ الأَنظارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهوَ قُطبٌ بَذا الزَمانِ عَلَيهِ <\|vsep\|> فَلَكَ المَجدُ دائِرٌ كَسِوارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَخَرَت تونِسٌ بِهِ وَلَها الفَخ <\|vsep\|> رُ وَناهيكَ مِن عُلاً وَفَخارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَصبَحَت تَزدَهي بِهِ وَتُباهي <\|vsep\|> ما سِواها مِن سائِرِ الأَمصارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا فَريدَ الزَمانِ أَصبَحتَ فيها <\|vsep\|> عَلَماً مُفرَداً بِغَيرِ مُمارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَن يُجاريكَ في القَريضِ ِذا ما <\|vsep\|> جالَ أَهلُ القَريضِ في مِضمارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَن تَصَدّى أَو رامَ يَحكي نِظاما <\|vsep\|> صُغتَهُ عادَ خاسىءَ الأَفكارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> غُصتَ في لَجَّةِ القَوافيَ فَاِستَخ <\|vsep\|> رَجتَ مِنهُ نَفائِسَ الأَشعارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صُغتَ مِنهُ قَوافِياً لَو رَها <\|vsep\|> مَن مَضَى قالَ هذِهِ مِن نُضارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لُحتَ بَدراً بِتونِسٍ مُستَنيراً <\|vsep\|> في سَماءِ العُلوِ وَالِفتِخارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دُمتَ في نِعمَةٍ وَطيبِ زَمانٍ <\|vsep\|> وَسُرورٍ وَغِبطَةٍ وَيَسارِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "لِلَّهِ دَرُّكَ يـــا فَـــخـــرَ المُـــلوكِ وَمَــن", "غَــدا بِــمُهــجَــتِهِ لِلخَــيــرِ مُــلتَــمِـسـا", "اِنـشَـأتَ لِلعِـلمِ فـي ذا العِـلمِ مَـدرَسَةً", "يُحيي بِها مِن علومِ الدينِ ما اِندَرَسا", "حـــســـيــن بــن عــليِّ البــايِ أَسَّســَهــا", "مَـن لَم يَـزَل لِضِـيـاءِ المَـجـدِ مُـلتَـمِسا", "فـــي خَـــيــرٍ وَنَــصــرِ أَصــلُ نَــشــأَتَهــا", "أَكــرِم بِــأَصــلِ ذاكَ العـامِ مَـن غَـرَسـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/46006	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_7\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> لِلَّهِ دَرُّكَ يا فَخرَ المُلوكِ وَمَن <\|vsep\|> غَدا بِمُهجَتِهِ لِلخَيرِ مُلتَمِسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> اِنشَأتَ لِلعِلمِ في ذا العِلمِ مَدرَسَةً <\|vsep\|> يُحيي بِها مِن علومِ الدينِ ما اِندَرَسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حسين بن عليِّ البايِ أَسَّسَها <\|vsep\|> مَن لَم يَزَل لِضِياءِ المَجدِ مُلتَمِسا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "لِمْ لا أَظَلُّ مَدى الأَيّامِ في فَرَحٍ", "وَقَـد ظَـفِـرتُ بِـمَن قَد كُنتُ أَهواهُ", "قَـد كُـنتُ في قَشَفٍ مِن أَجلِ غيبَتِهِ", "وَاليَـومَ أَحـيَيتُ زَهوًا مِن مُحَيّاهُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45967	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_7\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> لِمْ لا أَظَلُّ مَدى الأَيّامِ في فَرَحٍ <\|vsep\|> وَقَد ظَفِرتُ بِمَن قَد كُنتُ أَهواهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>

Subsets and Splits

No community queries yet

The top public SQL queries from the community will appear here once available.