Datasets:

Zaid
/

ashaar_dataset

Dataset card Data Studio Files Files and versions Community

Split (1)

train · 136k rows

poem title stringlengths 3 49 ⌀	poem meter stringclasses 16 values	poem verses list	poem theme stringclasses 18 values	poem url stringlengths 35 346 ⌀	poet name stringlengths 1 44	poet description stringlengths 57 3.11k ⌀	poet url stringlengths 38 58 ⌀	poet era stringclasses 14 values	poet location stringclasses 20 values	poem description list	poem language type stringclasses 1 value	text stringlengths 78 553k
null	الطويل	[ "عَـلَيـكَ بِحُسنِ الصَبرِ فَالصَبرُ واجِبُ", "وَلا تَجزَعَنْ فَالأَجرُ بِالجَزعِ ذاهِبُ", "وَوَطِّنـ وَسَـلِّ النَـفـسَ فَالدَهرُ تارَةً", "يُــســيـءُ وَطـوراً بِـالمَـسَـرَّةِ جـالِبُ", "وَقـابِـل بِـحَـمدٍ كُلَّ ما اللَهُ فاعِلٌ", "وَحَــسِّنــ ظُــنــونــاً إِن رَبَّكـَ واهِـبُ", "وَسَــلهُ عَــســاهُ أَن يَــمُـنَّ تَـفَـضُّلـاً", "وَيُـوليـكَ ما تَرجو وَما أَنتَ طالِبُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45923	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> عَلَيكَ بِحُسنِ الصَبرِ فَالصَبرُ واجِبُ <\|vsep\|> وَلا تَجزَعَنْ فَالأَجرُ بِالجَزعِ ذاهِبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَوَطِّن وَسَلِّ النَفسَ فَالدَهرُ تارَةً <\|vsep\|> يُسيءُ وَطوراً بِالمَسَرَّةِ جالِبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقابِل بِحَمدٍ كُلَّ ما اللَهُ فاعِلٌ <\|vsep\|> وَحَسِّن ظُنوناً ِن رَبَّكَ واهِبُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "ليتَ شِعري هَل مِن رُجوعٍ إِلى ما", "كُــنــتُ فــيـهِ مِـن وَصـلَةٍ وَتَـلاقِ", "لَيـتَ شِـعري تَعودُ تِلكَ اللَيالي", "بِاِجتِماعٍ مِن بَعدِ ذا الافتِراقِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45984	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_15\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> ليتَ شِعري هَل مِن رُجوعٍ ِلى ما <\|vsep\|> كُنتُ فيهِ مِن وَصلَةٍ وَتَلاقِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَيـا مـاجِـداً قَـد جـاءَ بِـالرَدِّ في شِعري", "لَقَد باءَ مِن ذي العَرشِ بِالإِثمِ وَالوِزرِ", "بِـتَـعـريـضِهِ مَـن فـازَ بِـالعِـلمِ وَاِلتُـقـى", "وَهــذا شَــنــيــعٌ لا يَـجـوزُ مَـدى الدَهـرِ", "وَكَــيـفَ أَبـحَـت الزورَ فـي عِـرضِ مُـرتَـضـى", "شَهــادَتُهُ مَــقــبــولَةٌ مِــن أولي الأَمــرِ", "فَــحــافِــظ عَــلى تَـقـواكَ وَاِلزَم إِنـابَـةً", "وَلا تَـخـشَ إِلّا اللَهَ فـي السِـرِّ وَالجَهرِ", "وَإِنّــي عَــلى الحَــقِّ القَــويــمِ فَـلاتَـفُهْ", "بِـمـا قَـد بَـدا مِـنـكُـم تَـفوزونَ بِالشُكرِ", "وَكَــيــفَ تَـقـولُ الشِـعـرَ بَـل أَنـتَ قـاصِـرٌ", "وَلا أَنـتَ مِـن أَهـلِ العَـروضِ وَلا الشِعرِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45947	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أَيا ماجِداً قَد جاءَ بِالرَدِّ في شِعري <\|vsep\|> لَقَد باءَ مِن ذي العَرشِ بِالِثمِ وَالوِزرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِتَعريضِهِ مَن فازَ بِالعِلمِ وَاِلتُقى <\|vsep\|> وَهذا شَنيعٌ لا يَجوزُ مَدى الدَهرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَيفَ أَبحَت الزورَ في عِرضِ مُرتَضى <\|vsep\|> شَهادَتُهُ مَقبولَةٌ مِن أولي الأَمرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَحافِظ عَلى تَقواكَ وَاِلزَم ِنابَةً <\|vsep\|> وَلا تَخشَ ِلّا اللَهَ في السِرِّ وَالجَهرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِنّي عَلى الحَقِّ القَويمِ فَلاتَفُهْ <\|vsep\|> بِما قَد بَدا مِنكُم تَفوزونَ بِالشُكرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "يا إِمامَ النَحاةِ فَخراً وَيا مَن", "لَيـسَ فـي عَـصـرِهِ لَهُ مِـن شَـبـيـهِ", "أَيّــمــا اِسـم أَتـى بِـضَـمٍّ وَكَـسـرِ", "وَاِنــتِـصـابٍ تَـوارَدَ الكُـلُّ فـيـهِ", "إِن تُـرِد تَـسـمَـعِ الجَـوابَ فَـنادِ", "لا عَـداكَ الصَـوابُ يـا سِـيبَويهِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45964	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_15\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> يا ِمامَ النَحاةِ فَخراً وَيا مَن <\|vsep\|> لَيسَ في عَصرِهِ لَهُ مِن شَبيهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيّما اِسم أَتى بِضَمٍّ وَكَسرِ <\|vsep\|> وَاِنتِصابٍ تَوارَدَ الكُلُّ فيهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "فَـإِن تَـسـأَلونـي كَـيـفَ حالي فَإِنّي", "إِلَيـكُـم عَـلى طـولِ المَـدى أَتَـشَوَّقُ", "تَراني إِذا ما هَبَّ مِن نَحوِ أَرضِكُم", "نَــســيــمُ شَــذاكُــم نَـشـرَهُ أَتـنَـشَّقُ", "وَقَـد غَـيَّرَ الشَـوقُ المُـبَرِّحُ حالَتي", "فَـقَـلبـي بِـكُـم يُـصلى وَعَيني تَدَفِّقُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45954	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> فَِن تَسأَلوني كَيفَ حالي فَِنّي <\|vsep\|> ِلَيكُم عَلى طولِ المَدى أَتَشَوَّقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَراني ِذا ما هَبَّ مِن نَحوِ أَرضِكُم <\|vsep\|> نَسيمُ شَذاكُم نَشرَهُ أَتنَشَّقُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَلا أَيُّهـذا الحَـبـرُ جِـئتُـكَ طـالِباً", "جَــوابَ سُــؤالٍ طـالَمـا قَـد تَـقَـفَّلـا", "فَـمـا مَـعـشَرٌ راموا اِقتِسامَ فَريضَةٍ", "لِيَــمـتـازَ كُـلٌّ بِـالَّذي قَـد تَـحَـصَّلـا", "فَقالَ اِمرؤٌ لا تَعجَلوا بِاِقتِسامِها", "وَلكِـن قَـليـلاً أَخِّروا أَيُّهـا المَلا", "فَــلي زَوجَــةٌ غـابَـت عَـلَيَّ وَلَم أَكُـن", "حَياتَها أَدري أَم أَحاطَ بِها البَلا", "فَإِن تَكُ قَد ماتَت فَلِي الإِرثُ مَعْكُمُ", "وَإِلّا بِهِ تَــخــتَــصُّ دونــي تَــفَـضُّلـا", "أَراكَ فَـريـدَ العَصرِ قَد جِئتَ سائِلاً", "بَياناً لِما أَضحى لَكَ الدَهرُ مُشكِلا", "فَـقُـل ذاكَ شَـخـصٌ قَـد تَـقَـضَّتـ حَياتَهُ", "وَأَمـسـى بِـأَثـوابِ البِـلى مُـتَسَربِلا", "وَخَــلَّفَ اِخــتَــيــنِ وَأَمّــاً وَعــاصِـبـاً", "وَأَخـتـاً فَقَط لَلأُمِّ يا طالِبَ العُلا", "وَكـانَ أَخـو التَـعـصـيـبِ زَوجاً لِهذِهِ", "وَغـابَـت وَلَم تَـعـلَم كَما قالَ أَولا", "فَــمِــن سِـتَّةـٍ أَصـلُ الفَـريـضَـةِ لِلَّذي", "تَـقَـرَّرَ فـي ذا البـابِ حَـقّـاً وَأُصِّلا", "لِلاُخـتَـيـنِ ثُـلثـاهـا وَلِلأُمِّ سُدسَها", "وَسُـدسٌ يُـبَـقّـي حَـتّـى يُـدرى وَيُـعقَلا", "فَـتُـعـطـاهُ بِـنـتُ الأُمِّ إِن تَـكُ حَـيَّةً", "وَإِلّا فَـلِلزَّوجِ المُـعـصّـبِ ذِي الوَلا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45940	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلا أَيُّهذا الحَبرُ جِئتُكَ طالِباً <\|vsep\|> جَوابَ سُؤالٍ طالَما قَد تَقَفَّلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَما مَعشَرٌ راموا اِقتِسامَ فَريضَةٍ <\|vsep\|> لِيَمتازَ كُلٌّ بِالَّذي قَد تَحَصَّلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقالَ اِمرؤٌ لا تَعجَلوا بِاِقتِسامِها <\|vsep\|> وَلكِن قَليلاً أَخِّروا أَيُّها المَلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلي زَوجَةٌ غابَت عَلَيَّ وَلَم أَكُن <\|vsep\|> حَياتَها أَدري أَم أَحاطَ بِها البَلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِن تَكُ قَد ماتَت فَلِي الِرثُ مَعْكُمُ <\|vsep\|> وَِلّا بِهِ تَختَصُّ دوني تَفَضُّلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَراكَ فَريدَ العَصرِ قَد جِئتَ سائِلاً <\|vsep\|> بَياناً لِما أَضحى لَكَ الدَهرُ مُشكِلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقُل ذاكَ شَخصٌ قَد تَقَضَّت حَياتَهُ <\|vsep\|> وَأَمسى بِأَثوابِ البِلى مُتَسَربِلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَخَلَّفَ اِختَينِ وَأَمّاً وَعاصِباً <\|vsep\|> وَأَختاً فَقَط لَلأُمِّ يا طالِبَ العُلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكانَ أَخو التَعصيبِ زَوجاً لِهذِهِ <\|vsep\|> وَغابَت وَلَم تَعلَم كَما قالَ أَولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَمِن سِتَّةٍ أَصلُ الفَريضَةِ لِلَّذي <\|vsep\|> تَقَرَّرَ في ذا البابِ حَقّاً وَأُصِّلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِلاُختَينِ ثُلثاها وَلِلأُمِّ سُدسَها <\|vsep\|> وَسُدسٌ يُبَقّي حَتّى يُدرى وَيُعقَلا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لَكَ الحَـمـدُ يـا اللَهُ يـا مُجمِلَ السَترِ", "لَكَ الحَمدُ ما دامَت نُجومُ السَما تَجري", "مَــنَــحــتَ وَأَولَيــتَ الجَـمـيـلَ وَلَم تَـزَل", "لَطـيـفـاً بِـنا مِن حَيثُ تَدري وَلا نَدري" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45977	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> لَكَ الحَمدُ يا اللَهُ يا مُجمِلَ السَترِ <\|vsep\|> لَكَ الحَمدُ ما دامَت نُجومُ السَما تَجري </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "لَئِن ذُمَّ مِــن حــالِنــا عَــجَــلَةْ", "فَــفــي تِـسـعَـةٍ عَـجَـلَةٌ لا تُـذَمْ", "أَداءُ الصَـــلاةِ لَدى وَقـــتِهــا", "وَإِكــرامُ ضَــيــفٍ إِذا مــا أَلَمْ", "وَتَــجــهـيـزُ مَـيـتٍ قَـضـى نَـحـبَهُ", "وَتَـوبَـةُ مَـن قَـد عَـصـى وَاِجتَرَمْ", "وَإِنــكــاحُ بِــكـرٍ وَقُـل سـادِسـا", "قَـضـا الدينِ دين عَلَيهِ اِنحَتَمْ", "وَزِيــدَ إِيــابَ المُــســافِــرِ أَن", "قَــضــى أَربَهُ وَجَــمــيـعَ النَهَـمْ", "وَرَمــيُ الجِــمــارِ جِـمـارِ مِـنـىً", "وَاِعطا الزَكاةِ بِها التِسعُ تَمْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45960	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_11\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> لَئِن ذُمَّ مِن حالِنا عَجَلَةْ <\|vsep\|> فَفي تِسعَةٍ عَجَلَةٌ لا تُذَمْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَداءُ الصَلاةِ لَدى وَقتِها <\|vsep\|> وَِكرامُ ضَيفٍ ِذا ما أَلَمْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَجهيزُ مَيتٍ قَضى نَحبَهُ <\|vsep\|> وَتَوبَةُ مَن قَد عَصى وَاِجتَرَمْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِنكاحُ بِكرٍ وَقُل سادِسا <\|vsep\|> قَضا الدينِ دين عَلَيهِ اِنحَتَمْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَزِيدَ ِيابَ المُسافِرِ أَن <\|vsep\|> قَضى أَربَهُ وَجَميعَ النَهَمْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وَلكِـن حَـمـام الطَـبعِ لا يَغردا", "وَأَمسى عَلى غُصنِ التَوحدُ مُفرَدا", "وَلَم يَــلفَ إِلفــاً يَـأوي أَليـفَهُ", "إِلَيـهِ وَيَـلفـيـهِ حَميماً وَمُنجِدا", "تَجبّرَ مِنهُ القَلب بَعدَ اِنصِداعِهِ", "وَظَــلَّ بِـأَبـيـاتٍ يُـغَـرِّدُ مُـنـشِـدا", "فَهَـبَّتـ نَسيماتٌ مِنَ انفاسِ شَوقِهِ", "فَـأَلقَـت إِلَيكُم سَجعَهُ حينَ غَرَّدا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/46003	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> وَلكِن حَمام الطَبعِ لا يَغردا <\|vsep\|> وَأَمسى عَلى غُصنِ التَوحدُ مُفرَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَم يَلفَ ِلفاً يَأوي أَليفَهُ <\|vsep\|> ِلَيهِ وَيَلفيهِ حَميماً وَمُنجِدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَجبّرَ مِنهُ القَلب بَعدَ اِنصِداعِهِ <\|vsep\|> وَظَلَّ بِأَبياتٍ يُغَرِّدُ مُنشِدا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "إِذا ذَكَــرَت كُــتــبُ النَـحـاةِ وَفَـضَّلـَت", "فَـتَـفـضـيـلُ تَـسـهـيـلِ الفُـوائِدِ أَجدَرُ", "وَهَـل فَـضـلُهـا إِلّا لِكَـثـرَةِ مـا حَـوَت", "وَما قَد حَوى التَسهيلُ مِن ذاكِ أَكثَرُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45943	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ِذا ذَكَرَت كُتبُ النَحاةِ وَفَضَّلَت <\|vsep\|> فَتَفضيلُ تَسهيلِ الفُوائِدِ أَجدَرُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "سَلا هَل سَلا قَلبي هَواكُم وَخاطِري", "وَأَنّـي وَمـا فـيـهِ سِـواكُـمُ بِـخـاطِرِ", "مَـلَكـتُـم فُـؤادي فَهـوَ رَهـنُ هَواكُمُ", "فَـرِفـقـاً بِـقَـلبٍ فـي المَحَبَّةِ حائِرِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45986	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> سَلا هَل سَلا قَلبي هَواكُم وَخاطِري <\|vsep\|> وَأَنّي وَما فيهِ سِواكُمُ بِخاطِرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أَلا أَظَـلَُ مَـدى الأَيّامِ في فَرَحٍ", "وَقَـد ظَـفِرتُ بِمَن قَد كُنتُ أَهواهُ", "قَد كُنتُ في قَشفٍ مِن طولِ غيبَتِهِ", "وَاليَومَ أَحيَيتُ زَهواً مِن مُحَيّاهُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45980	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_7\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلا أَظَلَُ مَدى الأَيّامِ في فَرَحٍ <\|vsep\|> وَقَد ظَفِرتُ بِمَن قَد كُنتُ أَهواهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَيـا سـائِلاً عَن كِلمَةٍ في كَلامِهِم", "تُــفـيـدُكَ ثَـبـتـا فـي مَـحَـلِّ جَـحـودِ", "وَتَنفي لَدى الإِثباتِ كادَ مُرادهُم", "كَــذلِكَ قــالوا وَهــوَ غَـيـرُ سَـديـدِ", "فَـقَـد رَدَّهُ شَيخُ النُحاةِ اِبنُ مالِكٍ", "وَنــاهـيـكَ مِـن حَـبـرٍ بِـذاكَ مَـسـودِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45937	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> أَيا سائِلاً عَن كِلمَةٍ في كَلامِهِم <\|vsep\|> تُفيدُكَ ثَبتا في مَحَلِّ جَحودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَنفي لَدى الِثباتِ كادَ مُرادهُم <\|vsep\|> كَذلِكَ قالوا وَهوَ غَيرُ سَديدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "الحــالُ فـي عَـشـرٍ مِـنَ المَـواضِـعِ", "جـــامَـــدَةٌ جــاءَت بِــلا تَــنــازُعِ", "في الشِبهِ وَالتَرتيبِ وَالمَفاعَلَهْ", "وَكُـــلُّ هـــذي لا شِــتــقــاقَ آئِلَهْ", "وَالطــورُ مِــع تَــوطِــئَةٍ وَالنَــوعُ", "وَالسِـــعـــرُ وَالعَــدُّ وَأَصــلٌ فَــرعُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45963	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_5\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> الحالُ في عَشرٍ مِنَ المَواضِعِ <\|vsep\|> جامَدَةٌ جاءَت بِلا تَنازُعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في الشِبهِ وَالتَرتيبِ وَالمَفاعَلَهْ <\|vsep\|> وَكُلُّ هذي لا شِتقاقَ ئِلَهْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "إِذا مــا عَــلَيــكَ الدَهــرُ جَــرَّدَ عَــضــبَهُ", "وَرامَــكَ بِــالتَــشــتــيـتِ عَـن كُـلِّ ذي حُـبِّ", "وَقــادَ جُــيــوشَ البَــيــنِ مِـن كَـلِّ جـانِـبٍ", "إِلَيــكَ وَضــاقَــت عَــنــكَ أَفـنِـيَـةُ الرَحـبِ", "تَــدَرَّعْ لَهُ دِرعــاً مِــنَ الصَــبــرِ وَاِتِّخــِذْ", "حُـسـامـاً لَهُ أَمـضـى مِـنَ الصـارِمِ العَـضبِ", "وَهَـــيِّءـــْ لَهُ سَهـــمَ التَـــضَــرُّعِ وَالدُعــا", "وَأَوتِــرهُ فــي قَــوسِ اِضــطِّرارِكَ وَالكَــرب", "وَنــازِلهُ فــي مَــيــدانِ مُـعـتَـرِكِ الهَـوى", "بِــحَــزمٍ وَعَــزمٍ وَاِعــتِــمــادٍ عَــلى الرَبِّ", "فَـــــإِنَّ إِلاهَ العَـــــرشِ جَـــــلَّ جَـــــلالُهُ", "يَــمُــدُّكَ بِــالتَــأيــيــدِ مِـنـهُ بِـلا رَيـبِ", "وَيَــكـشِـفُ عَـنـكَ الضَـرَّ وَالبَـيـنَ وَالأَسـى", "وَتُــصــبِــحُ مَــســرورَ الجَــوانِـحِ وَالقَـلبِ", "فَــلا تَــرجُ غَــيــرَ اللَهِ لِلضَّرِّ كــاشِـفـا", "وَلا تَطلُب إِلّا اللَهَ في الجَهرِ وَالغَيبِ", "وَصَــلِّ عَــلى المَــبــعــوثِ لِلنّــاسِ رَحـمَـةً", "مُــحَــمَّدٍ اِلمُــخــتــارِ مِـن أَنـفَـسِ العَـربِ", "عَـــلَيـــهِ سَــلامُ اللَهِ مــا دامَ عــاشِــقٌ", "يَـــحِـــنُّ إِلى عَهــدِ التَــواصُــلِ وَالقُــربِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45920	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> ِذا ما عَلَيكَ الدَهرُ جَرَّدَ عَضبَهُ <\|vsep\|> وَرامَكَ بِالتَشتيتِ عَن كُلِّ ذي حُبِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقادَ جُيوشَ البَينِ مِن كَلِّ جانِبٍ <\|vsep\|> ِلَيكَ وَضاقَت عَنكَ أَفنِيَةُ الرَحبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَدَرَّعْ لَهُ دِرعاً مِنَ الصَبرِ وَاِتِّخِذْ <\|vsep\|> حُساماً لَهُ أَمضى مِنَ الصارِمِ العَضبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهَيِّءْ لَهُ سَهمَ التَضَرُّعِ وَالدُعا <\|vsep\|> وَأَوتِرهُ في قَوسِ اِضطِّرارِكَ وَالكَرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنازِلهُ في مَيدانِ مُعتَرِكِ الهَوى <\|vsep\|> بِحَزمٍ وَعَزمٍ وَاِعتِمادٍ عَلى الرَبِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِنَّ ِلاهَ العَرشِ جَلَّ جَلالُهُ <\|vsep\|> يَمُدُّكَ بِالتَأييدِ مِنهُ بِلا رَيبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَكشِفُ عَنكَ الضَرَّ وَالبَينَ وَالأَسى <\|vsep\|> وَتُصبِحُ مَسرورَ الجَوانِحِ وَالقَلبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا تَرجُ غَيرَ اللَهِ لِلضَّرِّ كاشِفا <\|vsep\|> وَلا تَطلُب ِلّا اللَهَ في الجَهرِ وَالغَيبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَصَلِّ عَلى المَبعوثِ لِلنّاسِ رَحمَةً <\|vsep\|> مُحَمَّدٍ اِلمُختارِ مِن أَنفَسِ العَربِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "رَجَــونــا اللَهَ مَـولانـا", "إِلهَ الخَــلقِ سُــبــحـانـا", "يُــزيـلُ اليَـومَ بَـلوانـا", "وَشَـــدَّتَـــنـــا وَلَأوانـــا", "أَلا لي عَــفـوَكَ الأَوفـى", "عَـلى مَـن قَـد جَـنى سَرفا", "وَهــا هُــوَ بــاسِــطٌ كَـفّـا", "يَــرجــو مِــنـكَ غُـفـرانـا", "إِلاهِي الحالُ لا يَخفاك", "وَمـا إِن لِلعَـبـيـدِ سِواك", "أَتَـيـنـا قـاصِـدي رُحـماك", "فَهَـبـنـا مِـنـكَ إِحـسـانـا", "أَلا يــا غــافِـرَ الذَنـبِ", "أَلا يــا سـاتِـرَ العَـيـبِ", "أَلا يــا كــاشِـفَ الكَـربِ", "لا يَــخــفــاكَ شَــكـوانـا", "رَجَــونـا رَبَّنـا لا غَـيـر", "فـي تَـفـريـجِ هذا الضَير", "فَـمـا عَـوَّدتَ إِلّا الخَـيرَ", "لِمَـن قَـد جـاءَ لَهـفـانـا", "قَـصَـدنـا بـابَكَ المَفتوح", "رَجَـونـا جـودُكَ المَـمنوح", "بِـجـاهِ الأَنبِيا وَالروح", "وَسَـــيِّدَنـــا وَمَـــولانـــا", "فَــرِّجَ عَـنّـا هـذا الكَـرب", "وَاِرفَـع عَـنّا هذا الجَدبْ", "بِـمَـن هُوَ عدةٌ في الخَطب", "وَمُــنــجــانـا وَمَـلجـانـا", "مُـــحَـــمَّد سَـــيِّدُ الرُســـلِ", "غَـيـاثُ الخَلقِ في المِحَلِ", "عَــــلَيـــهِ رَبّـــنـــا صَـــلِّ", "وَحَــمــدُكَ خَـتـمُ دَعـوانـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45992	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_14\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> رَجَونا اللَهَ مَولانا <\|vsep\|> ِلهَ الخَلقِ سُبحانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُزيلُ اليَومَ بَلوانا <\|vsep\|> وَشَدَّتَنا وَلَأوانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلا لي عَفوَكَ الأَوفى <\|vsep\|> عَلى مَن قَد جَنى سَرفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَها هُوَ باسِطٌ كَفّا <\|vsep\|> يَرجو مِنكَ غُفرانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِلاهِي الحالُ لا يَخفاك <\|vsep\|> وَما ِن لِلعَبيدِ سِواك </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَتَينا قاصِدي رُحماك <\|vsep\|> فَهَبنا مِنكَ ِحسانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلا يا غافِرَ الذَنبِ <\|vsep\|> أَلا يا ساتِرَ العَيبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلا يا كاشِفَ الكَربِ <\|vsep\|> لا يَخفاكَ شَكوانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَجَونا رَبَّنا لا غَير <\|vsep\|> في تَفريجِ هذا الضَير </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَما عَوَّدتَ ِلّا الخَيرَ <\|vsep\|> لِمَن قَد جاءَ لَهفانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَصَدنا بابَكَ المَفتوح <\|vsep\|> رَجَونا جودُكَ المَمنوح </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِجاهِ الأَنبِيا وَالروح <\|vsep\|> وَسَيِّدَنا وَمَولانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَرِّجَ عَنّا هذا الكَرب <\|vsep\|> وَاِرفَع عَنّا هذا الجَدبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِمَن هُوَ عدةٌ في الخَطب <\|vsep\|> وَمُنجانا وَمَلجانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُحَمَّد سَيِّدُ الرُسلِ <\|vsep\|> غَياثُ الخَلقِ في المِحَلِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أَيـا فَـخرَ النُحاةِ عُلاً وَيا مَن", "يُضيءُ سَناهُ في الظُلَمِ الحَوالِكِ", "فَــمـا إِعـرابُ مـالِكَ يـا نَـبِـيُّهُ", "بِــقَـولِكَ أَنـتَ أَعـلَمُـنـا وَمـالِكِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45946	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أَيا فَخرَ النُحاةِ عُلاً وَيا مَن <\|vsep\|> يُضيءُ سَناهُ في الظُلَمِ الحَوالِكِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لَهـفـي عَـلَيـكَ وَمـا التَـلَهُّفُ يَنفَعُ", "وَالصَـبـرُ أَجـمَـلُ بِـالمُـصابِ وَأَنفَعُ", "يـا راحِـلاً تَـركَ الفُـؤادَ مُـفَـتَّتاً", "وَالعَـيـنُ عَـبـرا وَالحَـشـى يَـتَـقَطَّعُ", "داعٍ دَعــاكَ مِـنَ المُـنـونِ سَـمِـعـتَهُ", "فَــأَجَــبــتَهُ تَـسـعـى إِلَيـهِ وَتُـسـرِعُ", "مـا كـانَ أَعـظَـمَ مـا وَجِـدتُ لِفَقدِهِ", "لَولا التَصَبُّرُ ما هَنا لي المَضجَعُ", "رُزءٌ أَنــاخَ بِــمُهــجَـتـي فَـأَذابَهـا", "وَكَـذا الرَزيَّةـُ بِـالفَـتى قَد تَصنَعُ", "قـد كِـدتُ أَجـزَعُ لَو يُـفـيـدُ وَإِنَّما", "الصَــبــرُ أَحـسَـنُ مـا إِلَيـهِ يُـرجَـعُ", "فَــسَـقـى ثَـراهُ مِـن الإِلهِ سَـحـائِبُ", "تَهــمـي عَـلَيـهِ بِـرَحـمَـةٍ لا تَـقـلِعُ", "وَأَنــالَنـا صَـبـراً جَـمـيـلاً بَـعـدَهُ", "يُـطـفـي لَهـيـبـاً قَد حَوَتهُ الأَضلُعُ", "يـا رَبِّ أَنـتَ هُوَ الكَريمُ وَقَد غَدا", "ضَـيـفـاً بِـبـابِـكَ خـاضِـعـاً يَـتَـضَـرُّعُ", "فَـاِصـفَـح بِـحِلمِكَ عَن ذُنوبٍ قَد جَرَت", "مِــنــهُ فَـحِـلمُـكَ مِـن ذُنـوبِهِ أَوسَـعُ", "حاشاكَ يا ذا العَفوِ يَرجِعُ خائِباً", "مَـن أَمَّ بـابَـكَ فـي نَـوالِكَ يَـطـمَـعُ", "يـا رَبِّ هَـب صَـبـراً جَميلاً مِن غَدا", "مِــن بَــعـدِهِ كـاسَ النَـوى يَـتَـجَـرَّعُ", "يـا رَبِّ بِـالهـادي الشَـفـيـعِ مُحَمِّدٍ", "وبِـــآلِهِ وَبِـــصَـــحـــبِهِ نَـــتَـــشَــفَّعُ", "اِجـمَـعْ بِـرَحـمَـتِـكَ العَميمَةِ بَينَنا", "فـي جَـنَّةـِ المَـأوى وَنِـعـمَ المَوضِعُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45926	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_13\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> لَهفي عَلَيكَ وَما التَلَهُّفُ يَنفَعُ <\|vsep\|> وَالصَبرُ أَجمَلُ بِالمُصابِ وَأَنفَعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا راحِلاً تَركَ الفُؤادَ مُفَتَّتاً <\|vsep\|> وَالعَينُ عَبرا وَالحَشى يَتَقَطَّعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> داعٍ دَعاكَ مِنَ المُنونِ سَمِعتَهُ <\|vsep\|> فَأَجَبتَهُ تَسعى ِلَيهِ وَتُسرِعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كانَ أَعظَمَ ما وَجِدتُ لِفَقدِهِ <\|vsep\|> لَولا التَصَبُّرُ ما هَنا لي المَضجَعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رُزءٌ أَناخَ بِمُهجَتي فَأَذابَها <\|vsep\|> وَكَذا الرَزيَّةُ بِالفَتى قَد تَصنَعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد كِدتُ أَجزَعُ لَو يُفيدُ وَِنَّما <\|vsep\|> الصَبرُ أَحسَنُ ما ِلَيهِ يُرجَعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَسَقى ثَراهُ مِن الِلهِ سَحائِبُ <\|vsep\|> تَهمي عَلَيهِ بِرَحمَةٍ لا تَقلِعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَنالَنا صَبراً جَميلاً بَعدَهُ <\|vsep\|> يُطفي لَهيباً قَد حَوَتهُ الأَضلُعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا رَبِّ أَنتَ هُوَ الكَريمُ وَقَد غَدا <\|vsep\|> ضَيفاً بِبابِكَ خاضِعاً يَتَضَرُّعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَاِصفَح بِحِلمِكَ عَن ذُنوبٍ قَد جَرَت <\|vsep\|> مِنهُ فَحِلمُكَ مِن ذُنوبِهِ أَوسَعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حاشاكَ يا ذا العَفوِ يَرجِعُ خائِباً <\|vsep\|> مَن أَمَّ بابَكَ في نَوالِكَ يَطمَعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا رَبِّ هَب صَبراً جَميلاً مِن غَدا <\|vsep\|> مِن بَعدِهِ كاسَ النَوى يَتَجَرَّعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا رَبِّ بِالهادي الشَفيعِ مُحَمِّدٍ <\|vsep\|> وبِلِهِ وَبِصَحبِهِ نَتَشَفَّعُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "سَــلامٌ ذَكِــيُّ العُــرفِ هَــبَّ نَــسـيـمُهُ", "بِـنَـشـرٍ مِـنَ المِـسـكِ المُـفَـتَّقِ أَطيَبِ", "عَـلى مَـن لَهُ فَـخـرٌ عَـظـيـمٌ وَمَـنـصِـبٌ", "فَـيـا لَكَ مِـن فَـخـرٍ عَـظـيـمٍ وَمَـنـصِبُ", "بِــتَـعـليـمِهِ القُـرآنَ حـازَ فَـضـيـلَةً", "وَمَــرتَــبَــةً عَـليـاءَ فـي كُـلِّ مَـذهَـبِ", "حَباهُ إِلاهَ العَرشِ في العُمرِ فَسَحَةً", "وَآتــاهُ مِــن إِحــســانِهِ كُــلُّ مَـطـلَبِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45969	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> سَلامٌ ذَكِيُّ العُرفِ هَبَّ نَسيمُهُ <\|vsep\|> بِنَشرٍ مِنَ المِسكِ المُفَتَّقِ أَطيَبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلى مَن لَهُ فَخرٌ عَظيمٌ وَمَنصِبٌ <\|vsep\|> فَيا لَكَ مِن فَخرٍ عَظيمٍ وَمَنصِبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِتَعليمِهِ القُرنَ حازَ فَضيلَةً <\|vsep\|> وَمَرتَبَةً عَلياءَ في كُلِّ مَذهَبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تَــسَهَّدَ طَــرفــي فـي الدُجـى وَتَـأَرَّقـا", "وَقَـلبـي بِـمَـن أَهـوى غَـدا مُـتَـعَـلِّقـا", "يُهَــيِّجــُنـي نَـوحُ الحَـمـامِ إِذا بَـكـى", "وَيَــطــرُدُ عَـنّـي النَـومَ بَـرقٌ تَـأَلَّقـا", "وَأَسـأَلُ عَـنـكُـم نِسمَةَ الريحِ إِن سَرَت", "فَــأَزدادُ مِــنــهــا لَوعَــةً وَتَــحَـرُّقـا", "أَحِـبَّةـَ قَـلبـي هـاجَ حُـزنـي مُـصـابَـكُم", "وَذابَ أَســىً مِــن أَجــلِكُــم وَتَــمَـزَّقـا", "جُــعِـلتُ فِـداكُـم أَتَّقـيـكُـم بِـمُهـجَـتـي", "وَمــا بِــكَـبـيـرٍ أَن أَكـونَ لَكُـم وَقـا", "أَرانــي إِذا فَــكَّرتُ فــيـكُـم تَـضَّرَمَـت", "بِــأَحــشـايَ نـيـرانٌ وَجَـفـنـي تَـدَفَّقـا", "عَــدَمــتُ اِصـطِـبـاري عَـنـكُـمُ وَتَـجَـلُّدي", "فَـلَم تَـخـبُ نـيـرانـي وَدَمـعـي مارِقا", "عَـلى مَـعـشَـرٍ حَـيّـاهُـمُ اللَهُ مَـعـشَـراً", "يَــحِــنُّ إِلَيــهِــم كُــلُّ قَــلبٍ تَــشَـوَّقـا", "يُـنـابـيـعُ مَعروفٍ إِذا السُحبُ أَمسَكَت", "جَـرى بِـحـرُ جَـدواهُـم مَـعينا وَمُغدِقا", "تَــرى كُــلَّ مَــلهــوفٍ إِذا أَمَّ بـابَهُـم", "يُـنـادي أَتاكَ الغَوثُ لا تَخشَ مُوبِقا", "أَلا يا اِبنَ عُثمانَ لَقَد شاعَ فَضلُكُم", "وَسـارَ مَـسـيـرَ الشَـمـسِ غَرباً وَمَشرِقا", "فَـلا كـانَـت أَيّـامٌ بِهـا مـا يَسوؤُكُم", "وَلا نـالَكُـم رَيـبٌ مِـنَ الدَهـرِ ضَـيِّقا", "وَأَعــقَــبَــكُــم مِــن كُــلِّ ســوءٍ مَـسَـرَّةً", "وَعـافِـيَـةً مَـصـحـوبَـةَ الخُـلدِ وَالبَقا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45952	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> تَسَهَّدَ طَرفي في الدُجى وَتَأَرَّقا <\|vsep\|> وَقَلبي بِمَن أَهوى غَدا مُتَعَلِّقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُهَيِّجُني نَوحُ الحَمامِ ِذا بَكى <\|vsep\|> وَيَطرُدُ عَنّي النَومَ بَرقٌ تَأَلَّقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَسأَلُ عَنكُم نِسمَةَ الريحِ ِن سَرَت <\|vsep\|> فَأَزدادُ مِنها لَوعَةً وَتَحَرُّقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَحِبَّةَ قَلبي هاجَ حُزني مُصابَكُم <\|vsep\|> وَذابَ أَسىً مِن أَجلِكُم وَتَمَزَّقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جُعِلتُ فِداكُم أَتَّقيكُم بِمُهجَتي <\|vsep\|> وَما بِكَبيرٍ أَن أَكونَ لَكُم وَقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَراني ِذا فَكَّرتُ فيكُم تَضَّرَمَت <\|vsep\|> بِأَحشايَ نيرانٌ وَجَفني تَدَفَّقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَدَمتُ اِصطِباري عَنكُمُ وَتَجَلُّدي <\|vsep\|> فَلَم تَخبُ نيراني وَدَمعي مارِقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلى مَعشَرٍ حَيّاهُمُ اللَهُ مَعشَراً <\|vsep\|> يَحِنُّ ِلَيهِم كُلُّ قَلبٍ تَشَوَّقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُنابيعُ مَعروفٍ ِذا السُحبُ أَمسَكَت <\|vsep\|> جَرى بِحرُ جَدواهُم مَعينا وَمُغدِقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَرى كُلَّ مَلهوفٍ ِذا أَمَّ بابَهُم <\|vsep\|> يُنادي أَتاكَ الغَوثُ لا تَخشَ مُوبِقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلا يا اِبنَ عُثمانَ لَقَد شاعَ فَضلُكُم <\|vsep\|> وَسارَ مَسيرَ الشَمسِ غَرباً وَمَشرِقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا كانَت أَيّامٌ بِها ما يَسوؤُكُم <\|vsep\|> وَلا نالَكُم رَيبٌ مِنَ الدَهرِ ضَيِّقا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَلا قُـل لِمَـن قَد ضَلَّ عَن طُرُقِ الهُدى", "وَحــادَ عَــن النَهـجِ القَـويـمِ وَحَـيَّدا", "وَأَصـبَـحَ فـي تِـيـهِ الجَهـالَةِ هـائِمـاً", "يَـروحُ وَيَـعـدو مِـثلَ مَن راحَ وَاِغتَدى", "إِذا شِئتَ أَن تَقفُو إِلى الحَقِّ مَنهَجا", "قَويماً فَلا تَصحَب سِوى العِلمِ مُرشِدا", "وَشُــدَّ نِــطـاقَ الحَـزمِ وَاِرحَـل لِأَهـلِهِ", "فَـإِنَّ لَهُـم سُـبـلاً تَـقـيـكَ مِـنَ الرَدى", "وَمِــــمَّنـــ لَهُ فـــي ذاكَ حَـــظُّ مُـــوَفَّرٌ", "وَأَضـحـى سَـنـاهُ فـي الدُجـى مُـتَـوَقِّدا", "إِمــــامٌ فَــــريـــدٌ عـــالِمٌ مُـــتَـــوَرِّعٌ", "زَكِــيٌّ سِــرِيٌّ طــابَ فَــرعــاً وَمَــحـتِـدا", "حَـوى مِـن خِـلالِ الخَـيـرِ كُـلَّ فَـضـيلَةٍ", "وَنــالَ عُــلاً مَــن كُـلِّ مَـجـدٍ وَسُـؤدُدا", "أَبـو الحَـسَـنِ النَـوَرِيِّ لا زالَ قُدوَةً", "وَتــاجـاً عَـلى هـامِ الزَمـانِ مُـنَـضَّدا", "إِمـامٌ لَقَـد أَضـحَـت بِهِ الناسُ تَقتَدي", "وَتَــقــبِــسُ مِــن أَنـوارِهِ كُـلَّمـا بَـدا", "أَضـا فَـاِستَضاءوا مِن سَنا بَرقِ هَديِهِ", "وَكـانـوا بَـليـلٍ حالِكِ اللَونُ أَسوَدا", "فَـــلِلَّهِ عَـــصـــرٌ هُـــوَ فــيــهِ إِمــامُهُ", "وَمــا زالَ فــيـهِ مـا يَـعـيـشُ مُـؤَيَّدا", "لَقَــد راضَ ذا جَهــلٍ بـحـسـنِ سِـيـاسَـةٍ", "وَقـادَ إِلى التَـوفـيـقِ قَـلبـاً تَشَرَّدا", "وَأَســدى إِلَيــنــا مِـن مَـواهِـبِ عِـلمِهِ", "أَيـادِيَ لا تُـحـصـى فَـأَعـظِمْ بِها يَدا", "وَنـاهـيـكَ مـا أَبـداهُ مِـن نَشرِ كُتبِهِ", "وَأَودَعَهُ فـيـهـا مِـنَ الرُشـدِ وَالهُـدى", "فَـكَـم مِـن عُـلومٍ قَـد حَـوَتَهـا وَحِـكمَةٍ", "وَسَــرٌّ بَــديــعٌ فــاقَ دُرّاً وَعَــســجَــدا", "جَــزاهُ إِلاهُ العَــرشِ عَــنّـا بِـفَـضـلِهِ", "جَـزاءً جَـمـيـلاً دائِمَ الذِكـرِ سَـرمَدا", "وَأَســكَــنَهُ فـي جَـنَّةـِ الخُـلدِ مَـنـزِلاً", "وَبَــوَّأَهُ مِــنــهــا مَــحَــلاًّ وَمَــقـعَـدا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45929	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلا قُل لِمَن قَد ضَلَّ عَن طُرُقِ الهُدى <\|vsep\|> وَحادَ عَن النَهجِ القَويمِ وَحَيَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَصبَحَ في تِيهِ الجَهالَةِ هائِماً <\|vsep\|> يَروحُ وَيَعدو مِثلَ مَن راحَ وَاِغتَدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا شِئتَ أَن تَقفُو ِلى الحَقِّ مَنهَجا <\|vsep\|> قَويماً فَلا تَصحَب سِوى العِلمِ مُرشِدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَشُدَّ نِطاقَ الحَزمِ وَاِرحَل لِأَهلِهِ <\|vsep\|> فَِنَّ لَهُم سُبلاً تَقيكَ مِنَ الرَدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمِمَّن لَهُ في ذاكَ حَظُّ مُوَفَّرٌ <\|vsep\|> وَأَضحى سَناهُ في الدُجى مُتَوَقِّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِمامٌ فَريدٌ عالِمٌ مُتَوَرِّعٌ <\|vsep\|> زَكِيٌّ سِرِيٌّ طابَ فَرعاً وَمَحتِدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَوى مِن خِلالِ الخَيرِ كُلَّ فَضيلَةٍ <\|vsep\|> وَنالَ عُلاً مَن كُلِّ مَجدٍ وَسُؤدُدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَبو الحَسَنِ النَوَرِيِّ لا زالَ قُدوَةً <\|vsep\|> وَتاجاً عَلى هامِ الزَمانِ مُنَضَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِمامٌ لَقَد أَضحَت بِهِ الناسُ تَقتَدي <\|vsep\|> وَتَقبِسُ مِن أَنوارِهِ كُلَّما بَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَضا فَاِستَضاءوا مِن سَنا بَرقِ هَديِهِ <\|vsep\|> وَكانوا بَليلٍ حالِكِ اللَونُ أَسوَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلِلَّهِ عَصرٌ هُوَ فيهِ ِمامُهُ <\|vsep\|> وَما زالَ فيهِ ما يَعيشُ مُؤَيَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقَد راضَ ذا جَهلٍ بحسنِ سِياسَةٍ <\|vsep\|> وَقادَ ِلى التَوفيقِ قَلباً تَشَرَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَسدى ِلَينا مِن مَواهِبِ عِلمِهِ <\|vsep\|> أَيادِيَ لا تُحصى فَأَعظِمْ بِها يَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَناهيكَ ما أَبداهُ مِن نَشرِ كُتبِهِ <\|vsep\|> وَأَودَعَهُ فيها مِنَ الرُشدِ وَالهُدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكَم مِن عُلومٍ قَد حَوَتَها وَحِكمَةٍ <\|vsep\|> وَسَرٌّ بَديعٌ فاقَ دُرّاً وَعَسجَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَزاهُ ِلاهُ العَرشِ عَنّا بِفَضلِهِ <\|vsep\|> جَزاءً جَميلاً دائِمَ الذِكرِ سَرمَدا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "خَـطـبٌ وَمـا خَـطـبٌ تَـقاصَر عِندَهُ", "كُـلُّ الخُـطـوبِ وَعَـزَّ فيهِ عَزائي", "سَلَبَ العُيونَ دُموعَها وَهُجوعَها", "فَاِستَبَدلَت مِن ذَينِ طولَ بُكائي", "مـا اِنـصَفَت عَيني بِسَحِّ دُموعِها", "إِن لَم تَـكُـن تَـمُـزجنه بِدِمائي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45975	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_13\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> خَطبٌ وَما خَطبٌ تَقاصَر عِندَهُ <\|vsep\|> كُلُّ الخُطوبِ وَعَزَّ فيهِ عَزائي </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَلَبَ العُيونَ دُموعَها وَهُجوعَها <\|vsep\|> فَاِستَبَدلَت مِن ذَينِ طولَ بُكائي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "قَبُحتَ وَأَنتَ اليَومَ بِالهَجوِ أَقبَحُ", "وَطَبعَكَ عَن طُرقِ الرَدى لَيسَ يَبرَحُ", "أَبَـيـتَ لِخُـبـثِ النَفسِ إِلّا دَناءَةً", "وَلُؤمـاً فَـعَـن هـذيـن لا تَـتَزَحزَحُ", "حَـوَيـتَ جَـمـيعَ الخُبثِ أَنتَ وِعاؤُهُ", "وَكُــلُّ وِعـاءٍ بِـالَّذي فـيـهِ يَـرشَـحُ", "ثَـكَـلتـكَ مـا أَغـنـاكَ عَمّا أَتَيتَهُ", "فَهَـلّا بِـحُـسـنِ القَولِ فُهتَ فَتُمدَحُ", "عَـلى أَنَّنـي لَو شِئتُ فَوَّقتُ أَسهُماً", "تُـذيـقُكَ أَنواعاً مِنَ الهَجوِ تَفضَحُ", "وَلكِــنَّ لي عَـن مِـثـلِ فِـعـلِكَ عِـفَّةٌ", "قَـفَـوتُ بِهـا مَـن قالَ لِلخَلِّ يَنصَحُ", "إِذا لَم يُضِركَ الكَلبُ إِلّا بِنَبحِهِ", "فَـدَعـهُ إِلى يَـومِ القِـيامَةِ يَنبَحُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45958	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> قَبُحتَ وَأَنتَ اليَومَ بِالهَجوِ أَقبَحُ <\|vsep\|> وَطَبعَكَ عَن طُرقِ الرَدى لَيسَ يَبرَحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَبَيتَ لِخُبثِ النَفسِ ِلّا دَناءَةً <\|vsep\|> وَلُؤماً فَعَن هذين لا تَتَزَحزَحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَوَيتَ جَميعَ الخُبثِ أَنتَ وِعاؤُهُ <\|vsep\|> وَكُلُّ وِعاءٍ بِالَّذي فيهِ يَرشَحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثَكَلتكَ ما أَغناكَ عَمّا أَتَيتَهُ <\|vsep\|> فَهَلّا بِحُسنِ القَولِ فُهتَ فَتُمدَحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلى أَنَّني لَو شِئتُ فَوَّقتُ أَسهُماً <\|vsep\|> تُذيقُكَ أَنواعاً مِنَ الهَجوِ تَفضَحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلكِنَّ لي عَن مِثلِ فِعلِكَ عِفَّةٌ <\|vsep\|> قَفَوتُ بِها مَن قالَ لِلخَلِّ يَنصَحُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَيـا مَـن حَـبـاهُ اللَهُ مِن فَضلِ جودِهِ", "وَبَــلَّغَهُ المَــأمــولَ مِــن كُـلِّ مَـقـصَـدِ", "وَراحَ لِبَـيـتِ اللَهِ يَـسـتَـسـقـي عَـفوَهُ", "فَــآبَ بِــنَـيـلِ الرِيِّ مِـن طـيـبِ مَـورِدِ", "وَأُمَّ حِــمــى خَـيـرِ النَـبِـيّـيـنَ زائِراً", "مُـحِـثّـاً نِـيـاقَ الشَـوقِ يَـسـعى لِأَحمَدِ", "تَـفَـضَّلـْ عَـلى المَـسـكـيـنِ مِنكَ بِدَعوَةٍ", "تَــكــونُ لَهُ ذُخـراً إِذا جـاءَ فـي غَـدِ", "وَإِذ مـا أَتَـيـتُ المُـصـطَـفـى وَضَـريحَهُ", "فَـــبَـــلِّغْ سَـــلامـــي لِلنَّبــِيِّ مُــحَــمَّدِ", "وَقُل يا رَسولَ اللَهِ يا أَشرَفَ الوَرى", "وَيـا مَـن بِهِ كُـلُّ النَـبِـيّـيـنَ تَـقتَدي", "تَـــداركْ عُـــبَــيــداً قَــيَّدتَهُ ذُنــوبَهُ", "وَنــاءَت بِهِ عَــن كُــلَّ نــادٍ وَمَــشـهَـدِ", "فَــأَصــبَــحَ لا يَـرجـو سِـواكَ لِمـا بِهِ", "وَأَصـبَـحَ لا يَـدري إِلى أَيـنَ يَهـتَـدي", "فَــصَــلّى عَــلَيـكَ اللَهُ مـا حَـنَّ شـائِقٌ", "إِلى طـيـبَـةِ الغَـرّا يَـروحُ وَيَـغـتَـدي", "وَسَــلَّمَ تَــسـليـمـاً عَـلى الآلِ كُـلَّهِـم", "وَصَــحــبِـكَ وَالإِبـرارِ مِـن كُـلِّ مُهـتَـدِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45918	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> أَيا مَن حَباهُ اللَهُ مِن فَضلِ جودِهِ <\|vsep\|> وَبَلَّغَهُ المَأمولَ مِن كُلِّ مَقصَدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَراحَ لِبَيتِ اللَهِ يَستَسقي عَفوَهُ <\|vsep\|> فَبَ بِنَيلِ الرِيِّ مِن طيبِ مَورِدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأُمَّ حِمى خَيرِ النَبِيّينَ زائِراً <\|vsep\|> مُحِثّاً نِياقَ الشَوقِ يَسعى لِأَحمَدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَفَضَّلْ عَلى المَسكينِ مِنكَ بِدَعوَةٍ <\|vsep\|> تَكونُ لَهُ ذُخراً ِذا جاءَ في غَدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِذ ما أَتَيتُ المُصطَفى وَضَريحَهُ <\|vsep\|> فَبَلِّغْ سَلامي لِلنَّبِيِّ مُحَمَّدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقُل يا رَسولَ اللَهِ يا أَشرَفَ الوَرى <\|vsep\|> وَيا مَن بِهِ كُلُّ النَبِيّينَ تَقتَدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَداركْ عُبَيداً قَيَّدتَهُ ذُنوبَهُ <\|vsep\|> وَناءَت بِهِ عَن كُلَّ نادٍ وَمَشهَدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَصبَحَ لا يَرجو سِواكَ لِما بِهِ <\|vsep\|> وَأَصبَحَ لا يَدري ِلى أَينَ يَهتَدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَصَلّى عَلَيكَ اللَهُ ما حَنَّ شائِقٌ <\|vsep\|> ِلى طيبَةِ الغَرّا يَروحُ وَيَغتَدي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَيـا مَـن لَهُ بِالنَحوِ فَضلُ تَقَدُّمٍ", "وَحَـقَّ لَهُ بِـالنَـحـوِ أَن يَـتَـقَدَّما", "فَـديـتُـكَ مـا إِعرابُ لَفظَةٍ دِرهَمٍ", "بِقَولِكَ بِعتُ الشاةَ شاةً وَدِرهَماً" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45938	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أَيا مَن لَهُ بِالنَحوِ فَضلُ تَقَدُّمٍ <\|vsep\|> وَحَقَّ لَهُ بِالنَحوِ أَن يَتَقَدَّما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "مَـنَـحـتَ رُشـداً وَقُـلتَ خَـيراً", "أَلهَمَنا اللَهُ رَبُّنا رَشادَهْ", "فَــلَيــسَ مَـلجـا لَنـا سِـواهُ", "نَــســأَلَهُ خَــيـرَ مـا أَرادَهْ", "فَـاِدعُ لَنـا اللَهَ بِإِبتِهالٍ", "يُـنـيـلُنـا أَفـضَـلَ الشَهادَهْ", "فَهـوَ السَـمـيـعُ لِمَـن دَعـاهُ", "وَفَــقَــنــا اللَهُ لِلسَّعــادَهْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45995	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> مَنَحتَ رُشداً وَقُلتَ خَيراً <\|vsep\|> أَلهَمَنا اللَهُ رَبُّنا رَشادَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَيسَ مَلجا لَنا سِواهُ <\|vsep\|> نَسأَلَهُ خَيرَ ما أَرادَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَاِدعُ لَنا اللَهَ بِِبتِهالٍ <\|vsep\|> يُنيلُنا أَفضَلَ الشَهادَهْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "بِـقَـلبـي غَـرامٌ لا يَـزالُ جَـديدُ", "وَشَـوقٌ إِلى تِـلكَ الدِيـارِ مَـديدُ", "إِذا ذَكَرَت تِلكَ المَعاهِد هاجَني", "إِلَيــهِــنَّ أَشــواقٌ نَــمَـت وَعُهـودُ", "وَبـي ظَـمَأٌ لكِن إِلى ذلِكَ الحِمَى", "عَــلى أَنَّهــُ يَــربــو بِهِ وَيَـزيـدُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45978	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> بِقَلبي غَرامٌ لا يَزالُ جَديدُ <\|vsep\|> وَشَوقٌ ِلى تِلكَ الدِيارِ مَديدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا ذَكَرَت تِلكَ المَعاهِد هاجَني <\|vsep\|> ِلَيهِنَّ أَشواقٌ نَمَت وَعُهودُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَلا أَيُّهـا النَـحـريـرُ وَالعالِمُ الَّذي", "لَهُ رُتــبَـةٌ تَـسـمـو عَـلى كُـلِّ ذي فَـخـرِ", "سَـأَلتَ لِمـاذا الكَـسـرُ فـي إِنَّ تَـلَولَو", "بِــقَــولِةِ حَــسّــانٍ وَلا وَجــه لِلكَــســرِ", "فَهــاكَ جَــوابــاً كــاشِــفـاً لِخَـفـائِهـا", "وَمـــوضِـــحُ سِـــرٍّ كـــامِــنٍ أَيّــمــا سَــرِّ", "فَـإِنَّ الَّتـي في البَيتِ لَيسَت هِيَ الَّتي", "بِـفَـتـحٍ وَكَـسـرٍ قَـد تَـجـيءُ مَدى الدَهرِ", "وَلكِـــنَّهـــا فِــعــلٌ وَمِــعــشــارُ نــائِبٍ", "عَنِ الفاعِلِ المَحذوفِ حَتماً كَما تَدري", "لِأَنَّ الثُــلاثــي وَالمُــضــعـفَ إِن أَتـى", "عَـلى صـيـغَـةِ المَجهولِ في بابِهِ تَجري", "ثَــلاثُ لُغــاتٍ عِــنــدَ أَمــنِ اِلتِـبـاسِهِ", "بِــضَــمٍّ وَاِشــمــامٍ وَكَـسـرٍ كَـذا فَـاِدري", "وَإِنَّ بِـمـعـاد صُـبَّ فَـاِعـلَم مُـنِـحـتَ مِـن", "مَـواهِـبِ خَـيـرِ اللَهِ خَـيـراً عَـلى خَـيرِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45935	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلا أَيُّها النَحريرُ وَالعالِمُ الَّذي <\|vsep\|> لَهُ رُتبَةٌ تَسمو عَلى كُلِّ ذي فَخرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَأَلتَ لِماذا الكَسرُ في ِنَّ تَلَولَو <\|vsep\|> بِقَولِةِ حَسّانٍ وَلا وَجه لِلكَسرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهاكَ جَواباً كاشِفاً لِخَفائِها <\|vsep\|> وَموضِحُ سِرٍّ كامِنٍ أَيّما سَرِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِنَّ الَّتي في البَيتِ لَيسَت هِيَ الَّتي <\|vsep\|> بِفَتحٍ وَكَسرٍ قَد تَجيءُ مَدى الدَهرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلكِنَّها فِعلٌ وَمِعشارُ نائِبٍ <\|vsep\|> عَنِ الفاعِلِ المَحذوفِ حَتماً كَما تَدري </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِأَنَّ الثُلاثي وَالمُضعفَ ِن أَتى <\|vsep\|> عَلى صيغَةِ المَجهولِ في بابِهِ تَجري </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثَلاثُ لُغاتٍ عِندَ أَمنِ اِلتِباسِهِ <\|vsep\|> بِضَمٍّ وَاِشمامٍ وَكَسرٍ كَذا فَاِدري </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "سَـأَحـيـى بِـحَـمـدِ اللَهِ حَـتّـى تَـسُـرُّ بي", "وَتَـنـظُـرُ مِـنّـي مـا تَـطـيـبُ بِهِ نَـفـسـاً", "وَتُـبـصِـرُنـي وَالعِـلمُ وَالدَرسُ مَـطـلَبـي", "كَما كُنتَ قَبلي تَطلُبُ العِلمَ وَالدَرسا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45955	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> سَأَحيى بِحَمدِ اللَهِ حَتّى تَسُرُّ بي <\|vsep\|> وَتَنظُرُ مِنّي ما تَطيبُ بِهِ نَفساً </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وَأَقـسـامُ كُـفـرِ المَـرءِ أَربَـعَةٌ أَتَت", "فَـكُـن عائِداً بِاللَهِ مِن سَبَبِ النِقَم", "نِــفــاقٌ وَإِنــكــارٌ وَجَــحــدٌ ثَـلاثَـةٌ", "وَرابِعُها الكُفرانُ يا صاحِ بِالنِعَمْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45961	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> وَأَقسامُ كُفرِ المَرءِ أَربَعَةٌ أَتَت <\|vsep\|> فَكُن عائِداً بِاللَهِ مِن سَبَبِ النِقَم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وفــي كُــلِّ فَــصــلٍ لِلمــيــزَةِ مَــنــزِلُ", "بِهِ تُـــبـــديــهِ بِــإِســعــادِ لِآتــيــهِ", "لِلصَّيــفِ جَــديــران خَــريــفٌ بِــزيــرَةٍ", "شِــتــاءٌ بِـقَـلبٍ وَالرَبـيـعُ بِـمـاخـيـهِ", "كَــتَــبــتُ إِلى مَـن حَـسـن اللَهُ خَـلقَهُ", "وَأَلهَمَهُ التَوفيقِ في العُسرِ وَاليُسرِ", "عَـلَيـكَ بِـتَـقـوى اللَهِ فـي كُـلِّ سـاعَةٍ", "وَلَيـسَ سِـوى التَقوى إِلى اللَهِ نافِعُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/46004	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> وفي كُلِّ فَصلٍ لِلميزَةِ مَنزِلُ <\|vsep\|> بِهِ تُبديهِ بِِسعادِ لِتيهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِلصَّيفِ جَديران خَريفٌ بِزيرَةٍ <\|vsep\|> شِتاءٌ بِقَلبٍ وَالرَبيعُ بِماخيهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَتَبتُ ِلى مَن حَسن اللَهُ خَلقَهُ <\|vsep\|> وَأَلهَمَهُ التَوفيقِ في العُسرِ وَاليُسرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "هَــوِّن عَــلَيــكَ فَــإِنَّ الدَهــرَ تــاراتُ", "وَفــي الزَمــانِ مَــسَــرّاتٌ وَنَــكــبــاتُ", "وَالمَرءُ في الدَهرِ ما يَنفَكُّ ذا مِحَنٍ", "إِنَّ سَـــرَّهُ حـــالَةٌ ســـاءَتـــهُ حــالاتُ", "إِنَّ المَـقـاديـرَ تَـجـري كَـيـفَ قَـدَّرَها", "رَبُّ العِـــــــبـــــــادِ وَلِلَّهِ الإِراداتُ", "وَفـي الَّذيـنَ مَـضَـوا مِـن قَـبلُ تَسلِيَةٌ", "مِـمَّنـ لَهُـم عِـنـدَ بـاريـنـا عِـنـاياتُ", "نَـعَـم وَفـي فَـقـدِ خَـيرِ الخَلقِ قاطِبَةً", "رُزءٌ عَــظــيــمٌ بِهِ تُــنــسـى الرَزِيّـاتُ", "فَـفـي مُـصـاب جَـمـيـعِ المُـسـلِمـينَ بِهِ", "مـا تَـضـمَـحِـلُّ المُـصـيـباتُ العَظيماتُ", "فَـاِرجِـع إِلى اللَهِ وَاِستَسلِم لِحِكمَتِهِ", "كَــــذاكَ شـــاءَ وَللَهِ المَـــشـــيـــئاتُ", "وَاِسـتَـعـمِـلِ الصَبرَ إِنَّ الصَبرَ مَحمدَةٌ", "الصَــبـرُ بَـردٌ بِهِ تُـطـفـى الحَـراراتُ", "الصَــبــرُ أَجـرٌ عَـظـيـمٌ لا حِـسـابَ لَهُ", "جــــاءَت بِــــذلِكَ أَخــــبـــارٌ وَآيـــاتُ", "وَاِعــلَم بِــأَنَّ مَــذاقَ الصَــبــرِ أَوَّلُهُ", "مُــــــــرٌّ وَآخِــــــــرُهُ شَهــــــــدٌ وَلَذّاتُ", "فَـاللَهُ يـوليـكَ مِـمَّنـ قَـد قَضى وَمَضى", "صَـبـراً جَـمـيـلاً بِهِ تُـرجى المَثوباتُ", "وَيُـبـدِلُ اللَهُ مِـمَّنـ قَـد مَـضـى خَـلَفاً", "مُــبــارَكــاً طَــيِّبــاً فــيــهِ مَــسَــرّاتُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45924	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_7\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> هَوِّن عَلَيكَ فَِنَّ الدَهرَ تاراتُ <\|vsep\|> وَفي الزَمانِ مَسَرّاتٌ وَنَكباتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالمَرءُ في الدَهرِ ما يَنفَكُّ ذا مِحَنٍ <\|vsep\|> ِنَّ سَرَّهُ حالَةٌ ساءَتهُ حالاتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّ المَقاديرَ تَجري كَيفَ قَدَّرَها <\|vsep\|> رَبُّ العِبادِ وَلِلَّهِ الِراداتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفي الَّذينَ مَضَوا مِن قَبلُ تَسلِيَةٌ <\|vsep\|> مِمَّن لَهُم عِندَ بارينا عِناياتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَعَم وَفي فَقدِ خَيرِ الخَلقِ قاطِبَةً <\|vsep\|> رُزءٌ عَظيمٌ بِهِ تُنسى الرَزِيّاتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَفي مُصاب جَميعِ المُسلِمينَ بِهِ <\|vsep\|> ما تَضمَحِلُّ المُصيباتُ العَظيماتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَاِرجِع ِلى اللَهِ وَاِستَسلِم لِحِكمَتِهِ <\|vsep\|> كَذاكَ شاءَ وَللَهِ المَشيئاتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِستَعمِلِ الصَبرَ ِنَّ الصَبرَ مَحمدَةٌ <\|vsep\|> الصَبرُ بَردٌ بِهِ تُطفى الحَراراتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> الصَبرُ أَجرٌ عَظيمٌ لا حِسابَ لَهُ <\|vsep\|> جاءَت بِذلِكَ أَخبارٌ وَياتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِعلَم بِأَنَّ مَذاقَ الصَبرِ أَوَّلُهُ <\|vsep\|> مُرٌّ وَخِرُهُ شَهدٌ وَلَذّاتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَاللَهُ يوليكَ مِمَّن قَد قَضى وَمَضى <\|vsep\|> صَبراً جَميلاً بِهِ تُرجى المَثوباتُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "هـذا كِـتـابٌ لِلفَـضـائِل قَـد حَوى", "وَسَما إِلى أُفُقِ السَما بِفَضائِلِه", "لِمَ لا وَفــيــهِ لِلنَّبــي شَـمـائِلٌ", "أَكـرِم بِـحُـسـنِ صِـفـاتِهِ وَفَضائِلِه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45941	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> هذا كِتابٌ لِلفَضائِل قَد حَوى <\|vsep\|> وَسَما ِلى أُفُقِ السَما بِفَضائِلِه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "يا غائِباً عَن مُقلَتي", "وَبِـالحَـشا مِنّي مُقيمْ", "لا تَحسَبَن قَلبي سَلا", "هَواكَ وَاللَهُ العَليمْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45987	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_5\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> يا غائِباً عَن مُقلَتي <\|vsep\|> وَبِالحَشا مِنّي مُقيمْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "رَأَيـتُ تَـصـانـيـفَ النُـحاةِ وَكُتبِهِم", "فَلَم تَرَ عيني مِثلَ كُتبِ اِبنِ مالِكِ", "أَيا مَن سِواها أِمَّ لَو كُنتُ دارِساً", "بِما اِستَجمَعتُهُ مِن كُنوزِ السَبائِكِ", "لَمـا طَـمِـحَـت عَيناكَ يَوماً لِغَيرِها", "وَمـا كُـنتَ يَوماً في سِواها بِسالِكِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45944	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> رَأَيتُ تَصانيفَ النُحاةِ وَكُتبِهِم <\|vsep\|> فَلَم تَرَ عيني مِثلَ كُتبِ اِبنِ مالِكِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيا مَن سِواها أِمَّ لَو كُنتُ دارِساً <\|vsep\|> بِما اِستَجمَعتُهُ مِن كُنوزِ السَبائِكِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "اللَهُ أَكــبَــرُ لا مَــرَدَّ لِحُــكــمِهِ", "وَقَـضـاءِ مـا أَمـضـى بِـسابِقِ عِلمِهِ", "يـا غـافِـلاً وَالمَـوتُ يَطلُبُهُ أَمَا", "تَـخـشـى وَقَـد أَصـمـاكَ صائِبُ سَهمِهِ", "أَوَ مَـا تَـرى كُـلَّ النُـفوسِ تُجيبُهُ", "مَـن لَم يُـجِـبـهُ بِـلَيـلِهِ فَـبِـيَومِهِ", "هَيهاتَ لا يَنجو مِنَ المَوتِ أُمرؤٌ", "كَـلّا وَلَو بَـلَغَ السِـمـاكَ بِـزُعـمِهِ", "حُـكـمٌ قُـضـاهُ فـي البَـرِيَّةـِ كُـلِّها", "رَبُّ العِــبــادِ فَـلا مَـرَدَّ لِحُـكـمِهِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45921	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> اللَهُ أَكبَرُ لا مَرَدَّ لِحُكمِهِ <\|vsep\|> وَقَضاءِ ما أَمضى بِسابِقِ عِلمِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا غافِلاً وَالمَوتُ يَطلُبُهُ أَمَا <\|vsep\|> تَخشى وَقَد أَصماكَ صائِبُ سَهمِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَوَ مَا تَرى كُلَّ النُفوسِ تُجيبُهُ <\|vsep\|> مَن لَم يُجِبهُ بِلَيلِهِ فَبِيَومِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَيهاتَ لا يَنجو مِنَ المَوتِ أُمرؤٌ <\|vsep\|> كَلّا وَلَو بَلَغَ السِماكَ بِزُعمِهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "بِــاِســمِــكَ أَللَهــمَّ يَــنــشَـرِحُ الصَـدرُ", "وَتُـسـتَـدفَـعُ البَلوى وَيُستَجلَبُ الأَجرُ", "وَيَــنــبُــتُ فـي رَوضِ القُـلوبِ مَـعـارِفٌ", "جَناها إِذا تَمَّت عَلى الأَلسُنِ الذِكرُ", "أَيــا طــالِبــاً يَـبـغـي دَواءً لِذَنـبِهِ", "إِذا أُثـقِـلتَ مِن حَملِ أَوزارِهِ الظَهرُ", "عَــلَيــكَ بِـذِكـرِ اللَهِ فـي كُـلِّ مَـوطِـنٍ", "فَــذِكــراهُ تِـريـاقٌ إِذا لَسَـعَ الدَهـرُ", "وَلا تَـعـدُ رَوضَ الذاكِـريـنَ فَـإِن مَـن", "تَـــعَـــوَّدَ ذِكــرَ اللَهِ كــانَ لَهُ ذِكــرُ", "مَــجــالِسُ ذِكــرِ اللَهِ رَوضٌ إِذا سَــرى", "عَـلَيـهـا نَـسيمُ الريحِ فاحَ لَها نَشرُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45993	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> بِاِسمِكَ أَللَهمَّ يَنشَرِحُ الصَدرُ <\|vsep\|> وَتُستَدفَعُ البَلوى وَيُستَجلَبُ الأَجرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَنبُتُ في رَوضِ القُلوبِ مَعارِفٌ <\|vsep\|> جَناها ِذا تَمَّت عَلى الأَلسُنِ الذِكرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيا طالِباً يَبغي دَواءً لِذَنبِهِ <\|vsep\|> ِذا أُثقِلتَ مِن حَملِ أَوزارِهِ الظَهرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلَيكَ بِذِكرِ اللَهِ في كُلِّ مَوطِنٍ <\|vsep\|> فَذِكراهُ تِرياقٌ ِذا لَسَعَ الدَهرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا تَعدُ رَوضَ الذاكِرينَ فَِن مَن <\|vsep\|> تَعَوَّدَ ذِكرَ اللَهِ كانَ لَهُ ذِكرُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "أَخي اِسمَع وَكُن قاضِياً لِلَّذي", "سَــأَلتُهُ مِــنــكَ فَـلا تَـبـخَـلِ", "أَتَــيــتُ لَئالي كَــي أَِلتَـقِـط", "لَئالي المَـواهِـبِ إِذ تُـبـذَلِ", "وَعَــجَّلــتُ سَــيــاًَ لَئلا يَـفـو", "تني الدَرسُ مِنها أَي الأَول", "فَـلَم يَـقر عَيني التَعَجُّلُ في", "السَــيــرِ إِلَيـكُـم إِذ أَعـجـل", "وَقَـد حَـنَّ قَـلبـي إِلى خُـطـبَةٍ", "عَـلَيـهـا رِداءٌ إِلَيـها مُسبَلِ", "فــأســال رَبَّ العُـلا بِـالَّذي", "فَـكُـن مُـنـجِـزاً بِـالَّذي اِسأَلِ", "وَنَــســأَل رَبَّ العُـلا بِـالَّذي", "تَـحـوي المَـواهِـبُ أَو تَشتَمِلِ", "يَـعُـمُّ الجَـمـيـعَ بَـقـيـضِ نَدى", "فَهــوَ الوُهــوبُ لِمَــن يَـجـزِلِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/46002	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_11\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أَخي اِسمَع وَكُن قاضِياً لِلَّذي <\|vsep\|> سَأَلتُهُ مِنكَ فَلا تَبخَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَتَيتُ لَئالي كَي أَِلتَقِط <\|vsep\|> لَئالي المَواهِبِ ِذ تُبذَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعَجَّلتُ سَياًَ لَئلا يَفو <\|vsep\|> تني الدَرسُ مِنها أَي الأَول </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَم يَقر عَيني التَعَجُّلُ في <\|vsep\|> السَيرِ ِلَيكُم ِذ أَعجل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد حَنَّ قَلبي ِلى خُطبَةٍ <\|vsep\|> عَلَيها رِداءٌ ِلَيها مُسبَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأسال رَبَّ العُلا بِالَّذي <\|vsep\|> فَكُن مُنجِزاً بِالَّذي اِسأَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنَسأَل رَبَّ العُلا بِالَّذي <\|vsep\|> تَحوي المَواهِبُ أَو تَشتَمِلِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَرى لِكِــتــابِ الشــاطِــبِـيِّ فَـضـيـلَةً", "عَـلى غَـيـرِهِ فـي الكُـتُـبِ أَيُّ فَضيلَةِ", "كَـتـابٌ حَـوى عِـلمَ القِراءَةِ فَاِرتَقى", "عَلى سائِرِ الكُتبِ الطِوالِ البَسيطَةِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45945	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أَرى لِكِتابِ الشاطِبِيِّ فَضيلَةً <\|vsep\|> عَلى غَيرِهِ في الكُتُبِ أَيُّ فَضيلَةِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "إِذا مــا أَرَدتَ الكَــشــفَ فَـاِسـتَـمِـع", "لِتَـحـظـى بِـمَن قَد واعَدَتكَ عَلى شَرطِ", "فَـاِربَـع فـي عَـشرٍ فَما كانَ بَعدَ ذا", "فَـتَـضرِبُهُ في مِثلِهِ وَاِحذَر اَن تُخطي", "فَـمـا كـانَ مِـن قَـدرٍ فَـذاكَ صَداقَها", "وَتَـبـيـانُهُ فَـاِسـمَـع حَظيتُ عَلى بَسطِ", "فَـجَـذرُ الجَـمـيـعِ أَربَـعـونَ بِـأَسرِها", "وَذلِكَ رُبـعُ العُـشرِ مِن غَيرِ ما خَلَطِ", "وَتَـجـذيرُ رُبعِ العُشرَ مِن هذا واحِد", "يُـعُـدِّلُ هذا القَولَ مَن كانَ ذا قَسطِ", "فَإِن أَنجَزَتكَ الوَعدَ جادَت وَإِن أَبَت", "فَـلا خَـيـرَ فـي وَعدٍ يَكونُ بِلا مُعطِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45996	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> ط <\|psep\|> <\|bsep\|> ِذا ما أَرَدتَ الكَشفَ فَاِستَمِع <\|vsep\|> لِتَحظى بِمَن قَد واعَدَتكَ عَلى شَرطِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَاِربَع في عَشرٍ فَما كانَ بَعدَ ذا <\|vsep\|> فَتَضرِبُهُ في مِثلِهِ وَاِحذَر اَن تُخطي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَما كانَ مِن قَدرٍ فَذاكَ صَداقَها <\|vsep\|> وَتَبيانُهُ فَاِسمَع حَظيتُ عَلى بَسطِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَجَذرُ الجَميعِ أَربَعونَ بِأَسرِها <\|vsep\|> وَذلِكَ رُبعُ العُشرِ مِن غَيرِ ما خَلَطِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَجذيرُ رُبعِ العُشرَ مِن هذا واحِد <\|vsep\|> يُعُدِّلُ هذا القَولَ مَن كانَ ذا قَسطِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "سَـعـدُ الزَمـانِ وَأَشـرَقَت أَنوارُهُ", "وَبَــدا السُــرورُ وَهــذِهِ آثــارُهُ", "بِــحــســيـن بـنِ عَـلي بـاي الَّذي", "طـابَـت بِـطـيـبِ فَـعـالِهِ أَخـبارُهُ", "يـا حَـبَّذاَ اللعـلم مَـدرسَة بَني", "بَـصـفـاقِـس فَـعـلا بِـذاكَ مَـنارَه", "فَاِفتَرَّ رَونَقُها البَديعُ وَحُسنُها", "رَوضــاً تَــضَــوَّعَ نــورَهُ وَبَهــارُهُ", "فـي عـامِ سوقِكَ لِلبَنى تاريخها", "يـامَـن سَما بَينَ المُلوكِ فُخارُهُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/46005	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> سَعدُ الزَمانِ وَأَشرَقَت أَنوارُهُ <\|vsep\|> وَبَدا السُرورُ وَهذِهِ ثارُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِحسين بنِ عَلي باي الَّذي <\|vsep\|> طابَت بِطيبِ فَعالِهِ أَخبارُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حَبَّذاَ اللعلم مَدرسَة بَني <\|vsep\|> بَصفاقِس فَعلا بِذاكَ مَنارَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَاِفتَرَّ رَونَقُها البَديعُ وَحُسنُها <\|vsep\|> رَوضاً تَضَوَّعَ نورَهُ وَبَهارُهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يـا رَبَّةـَ الخِدرِ حَيّا اللَهُ مَغناكِ", "وَلا عَـدِمـنـا جَـمـالاً مِـن مُـحَـيّاكِ", "رِقــيّ عَــلى دَنِـفٍ أَضـنَـيـتِ مُهـجَـتَهُ", "مـا كـانَ يَـعـرِفُ طَعمَ الحُبِّ لَولاكِ", "فـي مَـسرَحِ اللَحظِ أَرصَدتِ لَهُ شَرَكاً", "حَـتّـى غَـدا فـيـهِ وَهـوَ بَعضُ أَسراكِ", "حَرَّمتِ طيبَ الكَرى عَن مُقلَتَيهِ وَهَل", "يَـذوقُ طِـيبَ الكَرى مَن كانَ يَهواكِ", "سَـلي نُـجومَ الدُجى تُخبِركِ عَن أَرَقِ", "مــا أَن لَهُ شُــغُــلٌ إِلّا بِــذِكــراكِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45985	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_7\|> ك <\|psep\|> <\|bsep\|> يا رَبَّةَ الخِدرِ حَيّا اللَهُ مَغناكِ <\|vsep\|> وَلا عَدِمنا جَمالاً مِن مُحَيّاكِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رِقيّ عَلى دَنِفٍ أَضنَيتِ مُهجَتَهُ <\|vsep\|> ما كانَ يَعرِفُ طَعمَ الحُبِّ لَولاكِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في مَسرَحِ اللَحظِ أَرصَدتِ لَهُ شَرَكاً <\|vsep\|> حَتّى غَدا فيهِ وَهوَ بَعضُ أَسراكِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَرَّمتِ طيبَ الكَرى عَن مُقلَتَيهِ وَهَل <\|vsep\|> يَذوقُ طِيبَ الكَرى مَن كانَ يَهواكِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "عَلى مِثلِ هذا العَصرِ يَنتَحِبُ الفَتى", "وَيُهـمـي سِجالَ الدَمعِ مِن سُحبِ جَفنِهِ", "وَمـا لَهُ لَا يَـبـكـي وَقَد فَقَدَ الَّذي", "نَ كـانـوا لِمَـن قَـد ضَلَّ أَنجُمَ هَديِه", "قَـضَـوا نَحبَهُم حيناً وَزالوا بِسُرعَةٍ", "وَأَبـقـوا لَنـا مِـن بَعدِهِم كُلَّ أَبلَهِ", "يَــظُـنُّ بِـأَنَّ العِـلمَ تَـخـطـيـطُ أَحـرُفِ", "وَتَــســويــدُ قِــرطــاسٍ أَنــامِـلَ كَـفَّهِ", "وَتَـلفـيـقُ أَلفـاظٍ قَـريـضـاً يَـظُـنُّهـا", "وَمــا هِــيَ نَــســجُ القَـريـضِ وَنُـظـمِهِ", "يُــمَــوِّهُ فــيـهـا أَنَّهـُ جـاءَ طـالِبـاً", "لِشَــرحِ سُــؤالٍ مِــن نَــتــائِجِ فِـكـرَهِ", "وَلَم يَـدرِ أَنَّ النَّظـمَ صَـعـبٌ وَراكِبُه", "كَـراكِـبِ بَـحـرٍ قَـلَّمـا يَـنـجو مَن بِهِ", "عَـلَيـكِ بِـتَـحصيلِ العُلومِ مِن أَهلِها", "وَلا تَـدخُـلَنَّ البـابَ مِـن غَيرِ سِربَهِ", "وَإِيّـاكَ إِهـمـالَ المَـعاني وَلا تَكُن", "بَــآتٍ بِــمَــعــنـى دونَ جَـوهَـرِ لَفـظَهِ", "فَـمـا الفَخرُ إِلّا بِاِئتِلافِ جَميعِها", "مَـــعـــانٍ وَأَلفــاظٍ كَــدُرٍّ بَــســلكــهِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45953	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> عَلى مِثلِ هذا العَصرِ يَنتَحِبُ الفَتى <\|vsep\|> وَيُهمي سِجالَ الدَمعِ مِن سُحبِ جَفنِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما لَهُ لَا يَبكي وَقَد فَقَدَ الَّذي <\|vsep\|> نَ كانوا لِمَن قَد ضَلَّ أَنجُمَ هَديِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَضَوا نَحبَهُم حيناً وَزالوا بِسُرعَةٍ <\|vsep\|> وَأَبقوا لَنا مِن بَعدِهِم كُلَّ أَبلَهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَظُنُّ بِأَنَّ العِلمَ تَخطيطُ أَحرُفِ <\|vsep\|> وَتَسويدُ قِرطاسٍ أَنامِلَ كَفَّهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَلفيقُ أَلفاظٍ قَريضاً يَظُنُّها <\|vsep\|> وَما هِيَ نَسجُ القَريضِ وَنُظمِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُمَوِّهُ فيها أَنَّهُ جاءَ طالِباً <\|vsep\|> لِشَرحِ سُؤالٍ مِن نَتائِجِ فِكرَهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَم يَدرِ أَنَّ النَّظمَ صَعبٌ وَراكِبُه <\|vsep\|> كَراكِبِ بَحرٍ قَلَّما يَنجو مَن بِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلَيكِ بِتَحصيلِ العُلومِ مِن أَهلِها <\|vsep\|> وَلا تَدخُلَنَّ البابَ مِن غَيرِ سِربَهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِيّاكَ ِهمالَ المَعاني وَلا تَكُن <\|vsep\|> بَتٍ بِمَعنى دونَ جَوهَرِ لَفظَهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "إِلَيـكَ عَـنّـي فَـإِنّـي عَـنـكَ مَـشـغـولُ", "وَالفِـكـرُ مُـنـدَهِـشٌ وَالعَـقلُ مَعقولُ", "وَرُبــعُ قَـلبـي قَـد أَقـوَتُ مَـنـازِلُهُ", "وَجَــيــشُ صَــبـريَ وَلّى وَهـوَ مَـثـلولُ", "وَالدَهرُ سَلَّ حُسامَ البَينِ حينَ رَأى", "شَـمـلَ الأَحِـبَّةـِ أَضـحـى وَهوَ مَوصولُ", "لِلَّهِ أَشـكـو جَوىً بَينَ الجَوانِح مِن", "فَـقـدِ الأَحِـبَّةـِ مُـذُ غـالَتـهُـمُ غولُ", "فَـالقَـلبُ مِنّا بِنارِ الحُزنِ مُشتَعِلٌ", "وَالدَمـعُ جـارٍ عَلى الخَدَّينِ مَهمولُ", "وَالأَرضُ مـائِدَةٌ تَـشـكـو أَسىً وَجَوىً", "يَـفـقِـدُ نـوريـهـا وَالنـورُ مَـذبولُ", "آهاً وَآهاً عَلى فَقدِ الَّذي اِنبَلَجَت", "بِهِ غــيـاهِـبُ وَاِنـجـابَـت تَـضـاليـلُ", "وَكـانَ كَهـفـاً مَـنيعَ المُستَجيرِ بِهِ", "غـوثٌ وَغـيـثٌ لَهُ الحـاجـاتُ مَـسئولُ", "يـا راحِـلاً وَسَـوادُ القَـلبِ مَسكَنُهُ", "لَيـتَ الفِـداءَ فَدَتكَ النَفسُ مَقبولُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45973	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ِلَيكَ عَنّي فَِنّي عَنكَ مَشغولُ <\|vsep\|> وَالفِكرُ مُندَهِشٌ وَالعَقلُ مَعقولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَرُبعُ قَلبي قَد أَقوَتُ مَنازِلُهُ <\|vsep\|> وَجَيشُ صَبريَ وَلّى وَهوَ مَثلولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالدَهرُ سَلَّ حُسامَ البَينِ حينَ رَأى <\|vsep\|> شَملَ الأَحِبَّةِ أَضحى وَهوَ مَوصولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِلَّهِ أَشكو جَوىً بَينَ الجَوانِح مِن <\|vsep\|> فَقدِ الأَحِبَّةِ مُذُ غالَتهُمُ غولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَالقَلبُ مِنّا بِنارِ الحُزنِ مُشتَعِلٌ <\|vsep\|> وَالدَمعُ جارٍ عَلى الخَدَّينِ مَهمولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالأَرضُ مائِدَةٌ تَشكو أَسىً وَجَوىً <\|vsep\|> يَفقِدُ نوريها وَالنورُ مَذبولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هاً وَهاً عَلى فَقدِ الَّذي اِنبَلَجَت <\|vsep\|> بِهِ غياهِبُ وَاِنجابَت تَضاليلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكانَ كَهفاً مَنيعَ المُستَجيرِ بِهِ <\|vsep\|> غوثٌ وَغيثٌ لَهُ الحاجاتُ مَسئولُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "سَـــلامٌ سَـــلامٌ سَـــلامٌ سَـــلام", "كَـصَـفـوِ الئالي وَقَـطرِ الغَمامْ", "وَبَـــعـــدُ فَهـــذا كِـــتــابٌ إِلى", "مُــحَــمَّدٍ نَــجــلِ عَــبـدِ السَـلامْ", "يُــحــيِّى مُــحــيّــاهُ عَــن مُـدنِـفٍ", "بَراهُ الأَسى وَالضَنى وَالهُيامْ", "بَـعَـثـتُ كِـتابي وَيا لَيتَني ال", "كِـتـابُ إِلَيـكُـم بِـحُـسنِ الكَلامْ", "تَــذَكَّرتُ عَهــداً تَــقَــضّــى بِـكُـم", "بِــحُـسـنِ زَمـانٍ وَطـيـبِ اِلتِـئامْ", "فَـمُـذ غِبتَ أَعطَشتَ مِنّا القُلوب", "وَعــادَت لَقــيــتُــكُـمُ فـي أُوامْ", "نَــأَيــتَ وَكُــنــتَ الأَنــيــسَ لَهُ", "صَـبـاحـاً عِـندَ اِغتِساقِ الظَلامْ", "فَــلا كــانَ يَــومَ أَلَمَّ بِــبَـيـن", "وَلا كـانَ ذاكَ لَيَـومِ القِـيـامْ", "بِـعَـيـشِـكَ مـا بِـسَـواكُـم أَنِـسـت", "وَلا كـانَ لي مَـع سِواكُم وِئامْ", "فَــعَــجِّلـْ إِيـابَـكَ نِـلتَ المُـنـى", "وَبُـلِّغـتَ مـا تَـشـتَهـي وَالمَرامْ", "وَسَــــلَّم عَــــلى كُــــلِّ خِــــلٍّ لَهُ", "وُدادٌ بِــطـولِ المَـدى وَالدَوامْ", "وَهــذا خِــتــامُ كِــتــابـي لَكُـم", "بَــرَحــمَـةِ رَبّـي لَكُـم وَالسَـلامْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45990	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_11\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> سَلامٌ سَلامٌ سَلامٌ سَلام <\|vsep\|> كَصَفوِ الئالي وَقَطرِ الغَمامْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبَعدُ فَهذا كِتابٌ ِلى <\|vsep\|> مُحَمَّدٍ نَجلِ عَبدِ السَلامْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُحيِّى مُحيّاهُ عَن مُدنِفٍ <\|vsep\|> بَراهُ الأَسى وَالضَنى وَالهُيامْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَعَثتُ كِتابي وَيا لَيتَني ال <\|vsep\|> كِتابُ ِلَيكُم بِحُسنِ الكَلامْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَذَكَّرتُ عَهداً تَقَضّى بِكُم <\|vsep\|> بِحُسنِ زَمانٍ وَطيبِ اِلتِئامْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَمُذ غِبتَ أَعطَشتَ مِنّا القُلوب <\|vsep\|> وَعادَت لَقيتُكُمُ في أُوامْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَأَيتَ وَكُنتَ الأَنيسَ لَهُ <\|vsep\|> صَباحاً عِندَ اِغتِساقِ الظَلامْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا كانَ يَومَ أَلَمَّ بِبَين <\|vsep\|> وَلا كانَ ذاكَ لَيَومِ القِيامْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِعَيشِكَ ما بِسَواكُم أَنِست <\|vsep\|> وَلا كانَ لي مَع سِواكُم وِئامْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَعَجِّلْ ِيابَكَ نِلتَ المُنى <\|vsep\|> وَبُلِّغتَ ما تَشتَهي وَالمَرامْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسَلَّم عَلى كُلِّ خِلٍّ لَهُ <\|vsep\|> وُدادٌ بِطولِ المَدى وَالدَوامْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَيــا لائِمــي فــيـمَ المَـلامَـةُ وَالعَـذلُ", "وَقَــلبــيَ مِـن لَوعِ الصَـبـابَـةِ لا يَـخـلو", "دَعِ اللَومَ وَاِذكُـــرلي حَـــديــثَ أَحِــبَّتــي", "فَــذَكِّرهُــمُ عِــنــدي وَحَــقّ الهَــوى يَـحـلو", "إِذا ذُكِــروا يَــومــاً طَــرِبــتُ لِذِكــرِهِــم", "وَاِهــتَــزَّ مِــثـلَ الغُـصـنِ يَـعـتـادُهُ مَـيـلُ", "أَهـيَـمُ بِهِـم شَـوقـاً إِذا الصُـبحُ قَد بَدا", "وَيَــزدادُ بــي شَــوقٌ إِذا جَــنَّنـِي اللَيـلُ", "سَــقــونــي حُــمَــيّــا حُــبِّهــِم غَــيـرَ مَـرَّةٍ", "ثَــمِــلتُ بِهــا سُـكـرا وَمـا عـادَلي عَـقـلُ", "حَــرامٌ عَــلى قَــلبــي السُــلُوّ وَإِن أَبــى", "عَـــــذولٌ يَـــــرى أَنَّ السُـــــلُوَّ لَهُ حَـــــلُّ", "لَئِن كـانَ يَـسـلو الحُـبُّ مَن يَدَّعِي الهَوى", "فَــعَــن حُــبِّ مَــن أَهـوى وَحَـقِّكـَ لا أَسـلو", "أَوِ اِن كـانَ قَـومٌ بِـالأَمـاكِـنِ قَـد سَلَوا", "وَكــانَ لَهُــم فــي ذاكَ عَــن حُـبُّهـِم شُـغـلُ", "فَــلي فــيــكَ يــا عَــيـنَ الزَمـانِ مَـحَـبَّةٌ", "لَهـا فـي فَـمـي فَـرعٌ وَفـي مُهـجَـتـي أَصـلُ", "سَــمــيــري يُـسـامِـرْنـي وَكـرّرْ حَـديـثَ مَـن", "بِــذِكــراهُــمُ يَــحــيــا الفُـؤادُ وَيُـبـتَـلُّ", "أَبــي فــارِس عَــبــد العَـزيـز وَمَـن غَـدا", "لَهُ بِــالفُــراتـي نِـسـبَـةٌ ذِكـرُهـا يَـحـلو", "إِمـــامٌ لَهُ بَـــيـــنَ الإيـــمَــةِ مَــنــصِــبٌ", "وقـدرٌ رَفـيـعٌ فَـوقَ نَـسـرِ السَـمـا يَـعـلو", "أَمـــيـــنٌ كَـــريـــمٌ مُــنــصِــفٌ ذو أَنــاءَةٍ", "لَهُ بَـيـنَ أَربـابِ العُـلا بِـالعُـلا كِـفـلُ", "حَــليــمٌ سَــليــمُ الصَــدرِ لا يَــســتَـفِـزُّهُ", "سَــفــيــهٌ وَلا يُــغـريـهِ مِـن جـاهِـلٍ جَهـلُ", "عَـــلا قَـــدرُهُ وَالعِـــلمُ يَـــرفَــعُ أَهــلَهُ", "وَلِمْ لا وَذا يَـقـضـي بِهِ العَـقلُ وَالنَقلُ", "لَهُ بَـيـنَ أَربـابِ النُهـى المَجدُ وَالعُلا", "وَبَــيــنَ ذَوي الآرا لَهَ الرَأيُ وَالعَـقـلُ", "فَــلَو أَنَّ أَهــلَ العِـلمِ كـانـوا فَـريـضَـةً", "لَكــانَ لَهــا مِــن أَجــلِ عَــليــائِهِ عَــولُ", "وَلَو حــارَتِ الأَفــكــارُ فــي حَـلِّ مُـشـكِـلٍ", "لَكــانَ عَــلَيــهِ العَـقـدُ فـي ذاكَ وَالحَـلُّ", "هُـوَ البَـحـرُ بَـل لا إِنَّمـا البَـحرُ ماؤُهُ", "أُجــاجٌ وَذاكَ الســائِغُ المَــشـرَبَ السَهـلُ", "إِذا مــا اِشــتَـكَـت أَرضُ القُـلوبِ جَهـالَةً", "تَــرى سُــحــبَهُ بِــالعِـلمِ تَهـمـي وَتَـنـهَـلُّ", "خَــبــيــرٌ بِــتَــقــريــرِ المَــسـائِلِ عـالِمٌ", "فَـصـيـحٌ لَهُ فـي نَـطـقِهِ المَـنـطِـقُ الجَـزلُ", "فَـقِـيـدٌ لَدى التَـدريـسِ لَو كُـنـتُ قـائِلاً", "لَقُــلتَ لُبــابَ الشَهــدِ يَــقــذِفُهُ النَـحـلُ", "وَلَولا إِمـــامَ النَـــحــوِ نــوَّهَ بِــاِســمِهِ", "لَقــــالَ لَهُ أَهــــلاً وَأَنــــتَ لِذا أَهــــلُ", "أَبـا فـارِسٍ مَـن ذا يُـجـاريـكَ في النُهى", "وَلَو كانَ في الدُنيا لَهُ الجاهُ وَالطَولُ", "بَــقِــيــتَ عَـلى الأَيّـامِ كَـنـزاً لِأَهـلِهـا", "وَســاعَــدَكَ التَــوفــيـقُ وَالعِـزُّ وَالفَـضـلُ", "وَدونُــكَهــا بِــكــراً يُــشــيــرُ بَــنـانُهـا", "وَتَــرنـو إِلى عَـليـاكَ أَعـيُـنُهـا النُـجـلُ", "وَعُـــذراً فَـــإِنّـــي عَـــن عَـــلاكَ مُـــقَــصِّرٌ", "وَفِـــكـــري مِــن جَــدواكَ أَجــهَــدَهُ مَــحــلُ", "فَــلا زِلتَ يَــنــبــوعَ الفَــضــائِلِ كُـلَّمـا", "تَــقــادَمَ فَــضــلٌ مِــنــكَ يَــخــلُفُهُ فَــضــلُ", "بِــجــاهِ رَســولِ اللَهِ خَــيـرَ مِـن اِقـتَـدى", "وَأُمَّ بِهِ الأَمــــلاكُ وَالســـادَةُ الرُسُـــلُ", "عَــليَهِ صَــلاةُ اللَهِ مــا أَشــرَقَ الضُـحـى", "وَمـا دامَ بَـدرُ الأُفـقِ فـي أَفـقُهِ يَـعلو", "وَمــا ســارَ يَــطــوي البِـيـدَ رَكـبٌ يَـؤُمُّهُ", "لَهُ بِــمَــديــحِ المُــصــطَــى أَلسُــنٌ تَـتـلو" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45965	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أَيا لائِمي فيمَ المَلامَةُ وَالعَذلُ <\|vsep\|> وَقَلبيَ مِن لَوعِ الصَبابَةِ لا يَخلو </\|bsep\|> <\|bsep\|> دَعِ اللَومَ وَاِذكُرلي حَديثَ أَحِبَّتي <\|vsep\|> فَذَكِّرهُمُ عِندي وَحَقّ الهَوى يَحلو </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا ذُكِروا يَوماً طَرِبتُ لِذِكرِهِم <\|vsep\|> وَاِهتَزَّ مِثلَ الغُصنِ يَعتادُهُ مَيلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَهيَمُ بِهِم شَوقاً ِذا الصُبحُ قَد بَدا <\|vsep\|> وَيَزدادُ بي شَوقٌ ِذا جَنَّنِي اللَيلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَقوني حُمَيّا حُبِّهِم غَيرَ مَرَّةٍ <\|vsep\|> ثَمِلتُ بِها سُكرا وَما عادَلي عَقلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَرامٌ عَلى قَلبي السُلُوّ وَِن أَبى <\|vsep\|> عَذولٌ يَرى أَنَّ السُلُوَّ لَهُ حَلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَئِن كانَ يَسلو الحُبُّ مَن يَدَّعِي الهَوى <\|vsep\|> فَعَن حُبِّ مَن أَهوى وَحَقِّكَ لا أَسلو </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَوِ اِن كانَ قَومٌ بِالأَماكِنِ قَد سَلَوا <\|vsep\|> وَكانَ لَهُم في ذاكَ عَن حُبُّهِم شُغلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلي فيكَ يا عَينَ الزَمانِ مَحَبَّةٌ <\|vsep\|> لَها في فَمي فَرعٌ وَفي مُهجَتي أَصلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَميري يُسامِرْني وَكرّرْ حَديثَ مَن <\|vsep\|> بِذِكراهُمُ يَحيا الفُؤادُ وَيُبتَلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَبي فارِس عَبد العَزيز وَمَن غَدا <\|vsep\|> لَهُ بِالفُراتي نِسبَةٌ ذِكرُها يَحلو </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِمامٌ لَهُ بَينَ اليمَةِ مَنصِبٌ <\|vsep\|> وقدرٌ رَفيعٌ فَوقَ نَسرِ السَما يَعلو </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَمينٌ كَريمٌ مُنصِفٌ ذو أَناءَةٍ <\|vsep\|> لَهُ بَينَ أَربابِ العُلا بِالعُلا كِفلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَليمٌ سَليمُ الصَدرِ لا يَستَفِزُّهُ <\|vsep\|> سَفيهٌ وَلا يُغريهِ مِن جاهِلٍ جَهلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلا قَدرُهُ وَالعِلمُ يَرفَعُ أَهلَهُ <\|vsep\|> وَلِمْ لا وَذا يَقضي بِهِ العَقلُ وَالنَقلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَهُ بَينَ أَربابِ النُهى المَجدُ وَالعُلا <\|vsep\|> وَبَينَ ذَوي الرا لَهَ الرَأيُ وَالعَقلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَو أَنَّ أَهلَ العِلمِ كانوا فَريضَةً <\|vsep\|> لَكانَ لَها مِن أَجلِ عَليائِهِ عَولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَو حارَتِ الأَفكارُ في حَلِّ مُشكِلٍ <\|vsep\|> لَكانَ عَلَيهِ العَقدُ في ذاكَ وَالحَلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُوَ البَحرُ بَل لا ِنَّما البَحرُ ماؤُهُ <\|vsep\|> أُجاجٌ وَذاكَ السائِغُ المَشرَبَ السَهلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا ما اِشتَكَت أَرضُ القُلوبِ جَهالَةً <\|vsep\|> تَرى سُحبَهُ بِالعِلمِ تَهمي وَتَنهَلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَبيرٌ بِتَقريرِ المَسائِلِ عالِمٌ <\|vsep\|> فَصيحٌ لَهُ في نَطقِهِ المَنطِقُ الجَزلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقِيدٌ لَدى التَدريسِ لَو كُنتُ قائِلاً <\|vsep\|> لَقُلتَ لُبابَ الشَهدِ يَقذِفُهُ النَحلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَولا ِمامَ النَحوِ نوَّهَ بِاِسمِهِ <\|vsep\|> لَقالَ لَهُ أَهلاً وَأَنتَ لِذا أَهلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَبا فارِسٍ مَن ذا يُجاريكَ في النُهى <\|vsep\|> وَلَو كانَ في الدُنيا لَهُ الجاهُ وَالطَولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَقِيتَ عَلى الأَيّامِ كَنزاً لِأَهلِها <\|vsep\|> وَساعَدَكَ التَوفيقُ وَالعِزُّ وَالفَضلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَدونُكَها بِكراً يُشيرُ بَنانُها <\|vsep\|> وَتَرنو ِلى عَلياكَ أَعيُنُها النُجلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعُذراً فَِنّي عَن عَلاكَ مُقَصِّرٌ <\|vsep\|> وَفِكري مِن جَدواكَ أَجهَدَهُ مَحلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا زِلتَ يَنبوعَ الفَضائِلِ كُلَّما <\|vsep\|> تَقادَمَ فَضلٌ مِنكَ يَخلُفُهُ فَضلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِجاهِ رَسولِ اللَهِ خَيرَ مِن اِقتَدى <\|vsep\|> وَأُمَّ بِهِ الأَملاكُ وَالسادَةُ الرُسُلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَليَهِ صَلاةُ اللَهِ ما أَشرَقَ الضُحى <\|vsep\|> وَما دامَ بَدرُ الأُفقِ في أَفقُهِ يَعلو </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "فَما لي أَرى الدُنيا عَنِ الدينِ شاغِله", "وَلَسـتُ عَـنِ الدُنـيـا أَرى الدينَ شاغِلا", "نِـعـمَ حُـبُّهـا فـي القَـلبِ أَصـبَـحَ ثاوِياً", "وَأَصــبَــحَ حُــبُّ الديــنِ عَـن ذاكَ راحِـلا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45999	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> فَما لي أَرى الدُنيا عَنِ الدينِ شاغِله <\|vsep\|> وَلَستُ عَنِ الدُنيا أَرى الدينَ شاغِلا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَتَت في بَهاءٍ تُخجِلُ الشَمسَ وَالبَدرا", "وَفـاقَـت بَـنـاتَ الحَيِّ طَلعَتُها الغَرّا", "يَـتـيـمَـةُ أَصـدافٍ لَهـا البَـحـرُ مَوطِنٌ", "وَلا عَـجَـبٌ لِلدَرِّ يَـسـتَـوطِـنُ البَـحـرا", "تَــلاشــى لَدَيـهـا نُـظـمُ كُـلُّ قَـصـيـدَةٍ", "وَكَلَّت أولى الأَلبابِ عَن مِثلِها طُرّا", "فَـلَو رامَ مُـنشيها اِفتِخاراً بِنَظمِها", "لَكـانَـت لَهُ فَـخـراً وَأَعـظِـم بِهِ فَخرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45991	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أَتَت في بَهاءٍ تُخجِلُ الشَمسَ وَالبَدرا <\|vsep\|> وَفاقَت بَناتَ الحَيِّ طَلعَتُها الغَرّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَتيمَةُ أَصدافٍ لَها البَحرُ مَوطِنٌ <\|vsep\|> وَلا عَجَبٌ لِلدَرِّ يَستَوطِنُ البَحرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَلاشى لَدَيها نُظمُ كُلُّ قَصيدَةٍ <\|vsep\|> وَكَلَّت أولى الأَلبابِ عَن مِثلِها طُرّا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "جُــزِيـتَ مِـنَ الخَـيـراتِ كُـلَّ فَـضـيـلَةٍ", "وَبُلِّغتَ ما تَرجو مِنَ الرُشدِ وَالهُدى", "وَعـومِـلتَ بِـالإِحـسـانِ فـي كُلِّ ساعَةٍ", "وَأُعـطـيـتَ مِـن كُـلِّ المَـفاخِرِ سُؤددا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45959	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> جُزِيتَ مِنَ الخَيراتِ كُلَّ فَضيلَةٍ <\|vsep\|> وَبُلِّغتَ ما تَرجو مِنَ الرُشدِ وَالهُدى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "حِــرزُ الأَمـانـي أَيُّ فَـضـلٍ بِهِ سَـمـا", "عَلى غَيرِهِ مِن سائِرِ الكُتُبِ إِذ سَما", "حَـوى مـا حَوَت بَل فاقَ فَهوَ سَماؤُها", "أَلَسـتَ تَـرى فـيـهِ بُـدوراً وَأَنـجُـمـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45942	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> حِرزُ الأَماني أَيُّ فَضلٍ بِهِ سَما <\|vsep\|> عَلى غَيرِهِ مِن سائِرِ الكُتُبِ ِذ سَما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "إِذا اِستَقرَضتَ شَيئاً مِن صَديقٍ", "فَــعَــجِّلـهُ وَكُـن خَـيـراً عَـطـاءَ", "فَـقَـد جاءَ الحَديثُ عَنِ النَبِيِّ", "خِـيـارُ النـاسِ أَحـسَنَهُم قَضاءَ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45956	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_14\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> ِذا اِستَقرَضتَ شَيئاً مِن صَديقٍ <\|vsep\|> فَعَجِّلهُ وَكُن خَيراً عَطاءَ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يـا مَـجـلِسـاً جَمعَ الأَحِبَّةِ إِنَّهُ", "يَـسـبي العُقولَ بِلُطفِهِ وَبِأُنسِهِ", "زالَت بِهِم ظُلَمُ الهُمومِ فَخِلتُهُ", "أُفـقُ السَـمـاءِ بِـبَدرِهِ وَبِشَمسِهِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45982	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_13\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> يا مَجلِساً جَمعَ الأَحِبَّةِ ِنَّهُ <\|vsep\|> يَسبي العُقولَ بِلُطفِهِ وَبِأُنسِهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "فَـدَتـكَ نَـفـسـي لَقَـد هَـيَّجـتَ بَـلبـالاً", "لِلقَــلبِ مِــنّــا وَقَـد قَـطَّعـتَ أَوصـالا", "أَضرَمتَ في القَلبِ ناراً بَعدَما سَكَنتَ", "يَـومـاً وَأَرسَـلتُ دَمـعَ العَينِ إِرسالا", "أَحـبـابَ قَـلبـي سَلوا قَلبي فَيُخبِرُكُم", "بِــحــالِهِ عَـنـكُـمُ إِن تَـسـأَلوا قـالا", "كــانَــت مَــنـازِلُنـا تَـزهـو لِزَهـوِكُـمُ", "وَحــالُنـا اليَـومَ لَمّـا حـلتُـمُ حـالا", "نَــفــســي فِــداؤُكُـمُ لَو أَنَّهـا قَـبِـلَت", "سَـمَـحـتُ طَـوعـاً بِهـا لَمّا أَقُل لا لا", "لكِــنَّمــا الحُــكـمُ حُـكـمُ اللَهِ قَـدَّرَهُ", "فـيـنـا رَضـينا تَعالى اللَهُ إِجلالا", "فَــلا اِسـتِـراحَـةَ مِـن حُـزنٍ لِذي حَـزَنٍ", "إِلّا بِـــتَـــفــويــضِهِ لِلَّهِ مــا نــالا", "فَــنَـسـأَلُ اللَهَ تَـسـليـمـاً نَـنـالُ بِهِ", "صَـبـراً جَميلاً يُريحُ النَفسَ وَالبالا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45925	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> فَدَتكَ نَفسي لَقَد هَيَّجتَ بَلبالاً <\|vsep\|> لِلقَلبِ مِنّا وَقَد قَطَّعتَ أَوصالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَضرَمتَ في القَلبِ ناراً بَعدَما سَكَنتَ <\|vsep\|> يَوماً وَأَرسَلتُ دَمعَ العَينِ ِرسالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَحبابَ قَلبي سَلوا قَلبي فَيُخبِرُكُم <\|vsep\|> بِحالِهِ عَنكُمُ ِن تَسأَلوا قالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كانَت مَنازِلُنا تَزهو لِزَهوِكُمُ <\|vsep\|> وَحالُنا اليَومَ لَمّا حلتُمُ حالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَفسي فِداؤُكُمُ لَو أَنَّها قَبِلَت <\|vsep\|> سَمَحتُ طَوعاً بِها لَمّا أَقُل لا لا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكِنَّما الحُكمُ حُكمُ اللَهِ قَدَّرَهُ <\|vsep\|> فينا رَضينا تَعالى اللَهُ ِجلالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا اِستِراحَةَ مِن حُزنٍ لِذي حَزَنٍ <\|vsep\|> ِلّا بِتَفويضِهِ لِلَّهِ ما نالا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "عَـلَيـكَ بِـأَيّـامٍ أَتـى فَـضلُ صَومِها", "عَنِ المُصطَفى خَيَُ الأَنامِ المُكَرَّمِ", "ثَــمـانِـيَـةٌ عُـدَّت فَهـاكَ بَـيـانَهـا", "لِتَـظـفَـرَ مِـن أَجرِ الصِيامِ بِمَغنَمِ", "فَـثـالِثُ يَـومٍ ثُـمَّ مِـن بَـعد تاسِع", "وَمِـن بَـعدِ عاشورا بِشَهرِ المُحَرَّمِ", "وَسـابِـعُ وَالعِـشـرونَ مِن رَجَبٍ أَتى", "وَنِـصـفٌ بِـشَـعبان الكَريم المُعَظَّمِ", "وَخـامِـسُ وَالعشرونَ مِن شَهرِ قِعدَةٍ", "وَثــالِثُ تــاليــهِ وَتــاسِــعُهُ صَــمِ", "فَهــذِهِ أَيّـامٌ بِهـا الصَـومُ أَجـرَهُ", "كَثيرٌ فَبادِر صَومَها الأَجرَ تَغنِمِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45939	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> عَلَيكَ بِأَيّامٍ أَتى فَضلُ صَومِها <\|vsep\|> عَنِ المُصطَفى خَيَُ الأَنامِ المُكَرَّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثَمانِيَةٌ عُدَّت فَهاكَ بَيانَها <\|vsep\|> لِتَظفَرَ مِن أَجرِ الصِيامِ بِمَغنَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَثالِثُ يَومٍ ثُمَّ مِن بَعد تاسِع <\|vsep\|> وَمِن بَعدِ عاشورا بِشَهرِ المُحَرَّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسابِعُ وَالعِشرونَ مِن رَجَبٍ أَتى <\|vsep\|> وَنِصفٌ بِشَعبان الكَريم المُعَظَّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَخامِسُ وَالعشرونَ مِن شَهرِ قِعدَةٍ <\|vsep\|> وَثالِثُ تاليهِ وَتاسِعُهُ صَمِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَبــا حَـسَـنٍ حَـمَّلـتَ قَـلبـي طَـرائِقـاً", "مِـنَ الحُـبِّ لَو كانَت عَلى الشُمِ دُكَّتِ", "أَبــا حَــسَــنٍ قَــلبـي لِنَـحـوِكَ طـائِرٌ", "وَعَــيــنــي لِذاكَ الوَجـهِ ذات تَـلَفُّتِ", "أَبـا حَـسَـنٍ مـا راعَـنـي غَير بَينِكُم", "وَلَيـسَ يَـروعُ القَـلبَ مِـثـلَ التَـفَتُّتِ", "سَـقـى اللَهُ أَيّـامـاً سَـمَـحنَ بِوَصلِكُم", "عَـلى أَنَّهـا فـي الحـالِ أَلوَت وَوَلَّتِ", "صَحِبتُ بِها طوداً مِنَ الحِلمِ وَالنُهى", "وَبَـحـراً خِـضَـمّـاً يَـحـوي كُـلَّ ذَخـيـرَةِ", "سُـلالَةُ أَشـرافٍ بِهِـم يُـكـشَـفُ العَمَى", "بِهِـم تُـدفَـعُ البَـلوى إِذا ما أَلَمَّتِ", "مَــوَدَّتُهُــم قُــربــى وَحُــبُّهــِم تُــقــى", "وَرُؤيَــتُهُــم رَوضٌ بِهِ العَــيــنُ قَــرَّتِ", "غَــرَســتَ بِــذاكَ الرَوضِ حُـبَّ وِدادِهِـم", "فَــأَيــنَــعَ ذاكَ الحَــبُّ كُــلَّ مَــحَــبَّةِ", "عَــلَيــكُــم سَــلامٌ فـي سَـلامٍ مُـضـعَّفٌ", "بِـــآلافِ آلافٍ عَـــنِ الحَــصــرِ جَــلَّتِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45979	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> أَبا حَسَنٍ حَمَّلتَ قَلبي طَرائِقاً <\|vsep\|> مِنَ الحُبِّ لَو كانَت عَلى الشُمِ دُكَّتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَبا حَسَنٍ قَلبي لِنَحوِكَ طائِرٌ <\|vsep\|> وَعَيني لِذاكَ الوَجهِ ذات تَلَفُّتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَبا حَسَنٍ ما راعَني غَير بَينِكُم <\|vsep\|> وَلَيسَ يَروعُ القَلبَ مِثلَ التَفَتُّتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَقى اللَهُ أَيّاماً سَمَحنَ بِوَصلِكُم <\|vsep\|> عَلى أَنَّها في الحالِ أَلوَت وَوَلَّتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَحِبتُ بِها طوداً مِنَ الحِلمِ وَالنُهى <\|vsep\|> وَبَحراً خِضَمّاً يَحوي كُلَّ ذَخيرَةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سُلالَةُ أَشرافٍ بِهِم يُكشَفُ العَمَى <\|vsep\|> بِهِم تُدفَعُ البَلوى ِذا ما أَلَمَّتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَوَدَّتُهُم قُربى وَحُبُّهِم تُقى <\|vsep\|> وَرُؤيَتُهُم رَوضٌ بِهِ العَينُ قَرَّتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَرَستَ بِذاكَ الرَوضِ حُبَّ وِدادِهِم <\|vsep\|> فَأَينَعَ ذاكَ الحَبُّ كُلَّ مَحَبَّةِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "قَــلبــي لِوَصــلِكَ يـا مُـنـى مُـشـتـاقُ", "وَبِهِ مِــنَ الوَجــدِ الشَــديــدِ شِـقـاقُ", "مُــنّــي بِــوَصــلِكِ يــا مُـنـى لِمُـتَـيَّمٌ", "أَودى بِهِ مِــــن صَــــدِّك الإِشـــفـــاقُ", "لا تَـسـمَـعـي قَولَ الوُشاةِ فَما لَهُم", "عَهـــدٌ بِـــحَــقٍّ مــا لَهُــم مــيــثــاقُ", "زَعَـمَ العَـواذِلُ وَالعَـواذِلُ تَـفـتَـري", "أَنّـــي سَـــلَوتُ وَمـــا لِذا مِـــصــداقُ", "كَــيــفَ السُــلُوُّ وَلا سَــلَوَّ لِمَــن لَهُ", "قَــــلبٌ يَــــذوبُ وَعَــــبـــرَةٌ مِهـــراقُ", "نـامَ الخَـلِيُّ مِـنَ الهُـمومِ وَلَم أَنَم", "شَــوقــاً إِلَيــكَ وَهــكَـذا المُـشـتـاقُ", "مـا تَـرحَـمـيـنَ مُـتَـيَّمـاً لَسَعَ الهَوى", "قَـــلبـــاً لَهُ وَوِصـــالُكِ التِـــريــاقُ", "لَو ذُقــتُ مـا قَـد ذاقَهُ لَعَـذَرتُ مَـن", "لَولاكِ مــــا عَــــلِقَـــت بِهِ أَشـــواقُ", "حَكَمَ الغَرامُ بِأَن أَطيعَكِ في الهَوى", "رِفــقــاً بِــجِــسـمـي لِلهَـوى مُـنـسـاقُ", "أَصـبـوا إِلى مَـرِّ النَـسيمِ إِذا سَرى", "وَأَخــو الصَــبـابَـةِ لِلصِّبـا يَـشـتـاقُ", "وَإِذا تَــرَنَّحـَ فـي النَـسـيـمِ تَـأَوُّداً", "عَـــذَبـــاتُ بــانٍ هــاجَــنــي أَشــواقُ", "مـا كُـنـتُ أَحـسَـبُ أَنَّ عـاقِبَةَ الهَوى", "مُــرُّ المَــذاقِ إِذا الغَــرامُ يُــذاقُ", "يـا راكِـبَ الدَجـنـاءِ يَعتَسِفُ الدُجى", "هَـــجَـــرَت لَذيـــذَ مَـــنـــامِهِ آمـــاقُ", "يَـطـوي المَـنـاهِلَ بِالهَجيرِ وَما لَهُ", "دونَ التَــصَــبُّرِ بِــالهَــجــيــرِ رَواقُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45988	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_13\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> قَلبي لِوَصلِكَ يا مُنى مُشتاقُ <\|vsep\|> وَبِهِ مِنَ الوَجدِ الشَديدِ شِقاقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُنّي بِوَصلِكِ يا مُنى لِمُتَيَّمٌ <\|vsep\|> أَودى بِهِ مِن صَدِّك الِشفاقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تَسمَعي قَولَ الوُشاةِ فَما لَهُم <\|vsep\|> عَهدٌ بِحَقٍّ ما لَهُم ميثاقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> زَعَمَ العَواذِلُ وَالعَواذِلُ تَفتَري <\|vsep\|> أَنّي سَلَوتُ وَما لِذا مِصداقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَيفَ السُلُوُّ وَلا سَلَوَّ لِمَن لَهُ <\|vsep\|> قَلبٌ يَذوبُ وَعَبرَةٌ مِهراقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نامَ الخَلِيُّ مِنَ الهُمومِ وَلَم أَنَم <\|vsep\|> شَوقاً ِلَيكَ وَهكَذا المُشتاقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما تَرحَمينَ مُتَيَّماً لَسَعَ الهَوى <\|vsep\|> قَلباً لَهُ وَوِصالُكِ التِرياقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَو ذُقتُ ما قَد ذاقَهُ لَعَذَرتُ مَن <\|vsep\|> لَولاكِ ما عَلِقَت بِهِ أَشواقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَكَمَ الغَرامُ بِأَن أَطيعَكِ في الهَوى <\|vsep\|> رِفقاً بِجِسمي لِلهَوى مُنساقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَصبوا ِلى مَرِّ النَسيمِ ِذا سَرى <\|vsep\|> وَأَخو الصَبابَةِ لِلصِّبا يَشتاقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِذا تَرَنَّحَ في النَسيمِ تَأَوُّداً <\|vsep\|> عَذَباتُ بانٍ هاجَني أَشواقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كُنتُ أَحسَبُ أَنَّ عاقِبَةَ الهَوى <\|vsep\|> مُرُّ المَذاقِ ِذا الغَرامُ يُذاقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا راكِبَ الدَجناءِ يَعتَسِفُ الدُجى <\|vsep\|> هَجَرَت لَذيذَ مَنامِهِ ماقُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "وَسَــلامٌ عَــلَيـكَ مِـن راقِـمِ الخَـط", "بِ بِـمِـسـكِ المِـدادِ فَـوقَ الطُـروسِ", "مـا أَقـالَت رَسـائِلُ الشَـوقِ تَجري", "بَينَ ذَوي الوُدِّ بِاِبتِهاجِ النُفوسِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45970	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_15\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> وَسَلامٌ عَلَيكَ مِن راقِمِ الخَط <\|vsep\|> بِ بِمِسكِ المِدادِ فَوقَ الطُروسِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "عَـلى أَنّـا نُؤَمِّلُ مِن قَريبٍ", "زِيارَتَكُم أَتَمَّ اللَهُ ذاكا", "وَسَهَّلَ ما تَعَسَّرَ مِن لِقاكُم", "وَيَسَّرَ أَمرَنا كَيما نَراكا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45968	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_14\|> ك <\|psep\|> <\|bsep\|> عَلى أَنّا نُؤَمِّلُ مِن قَريبٍ <\|vsep\|> زِيارَتَكُم أَتَمَّ اللَهُ ذاكا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وَمِــمّــا شَـجـانـي وَالشَـجـى مُـؤلِمُ الفِـكـرِ", "وَأَضــرَمَ فــي أَحــشــائي مُــتَّقــِدُ الجَــمــرِ", "وَأَســبَــلَ مِــن عَــيــنــي دُمــوعــاً غَـزيـرَةً", "تُــحــاكــي إِذا شَــبَّهــتَهـا وابِـلَ القَـطـرِ", "مَـــعـــاهِــدُ كــانَــت لِلعُــيــونِ نَــواضِــراً", "فَــأَضــحَــت وَقَـد أَودى بِهـا خـائِنُ الدَهـرِ", "أَلَمَّ بِهـــا الدَهـــرُ الخَــؤونُ مُــعــامِــلاً", "لَهـا بَـعـدَ عِـزِّ الرَفـعِ بِـالجَـزمِ وَالكَـسرِ", "فَـــأَبـــدَ لَهــا بَــعــدَ التَــأَنُّســِ وَحــشَــةً", "وَبَــعــدَ نُــفــوذُ الأَمـرِ بِـالذُلِّ وَالخَـسـرِ", "مَـــنـــازِلَ كـــانَـــت لِلبُـــدورِ مَـــنــازِلاً", "بِــطــالِعِ سَــعــدٍ بَــيــنَ أَفـلاكُهـا تَـجـري", "فَــأَمــسَــت وَقَــد غــارَت زَواهِــرُهـا الَّتـي", "تَــضـيـءُ ظَـلامَ اللَيـلِ كَـالشَـمـسِ وَالبَـدرِ", "عَــفــا حُــسـنُهـا وَاِنـهـارَ رُكـنُ جَـمـالِهـا", "وَزالَ بِهــا عَــن وَجــهِهــا سـابِـغُ السَـتـرِ", "فَـــآهـــاً عَــلى تِــلكَ الدِيــارِ وَأَهــلِهــا", "وَآهـــاً عَـــلى أَيّــامِهــا الغُــرَرِ الزُهــرِ", "رَمــاهــا فَــأَصــمــاهــا الزَمــانُ بِـسَهـمِهِ", "وَجَـــرَّ عَـــلَيــهــا ذَيــلَ أَيّــامِهِ الغُــبــرِ", "فَــعَــيــنــي وَقَــلبــي واجِــدانِ كِــلاهُـمـا", "فَهــذا وَهــذا فــي اِنــهِــمـالٍ وَفـي كَـسـرِ", "فَــيــا عَـيـنـي هَـل بَـعـدَ البُـكـاءِ مَـسَـرَّةٌ", "وَيـا قَـلبُ هَل مِن بَعدِ ذا الكَسرِ مِن جَبرِ", "مَـــعـــالِمُ دارِ القَـــيـــرَوانِ لَكَ الفِــدا", "عَــلى أَنَّ حُــكــمَ اللَهِ كَــيــفَ قَـضـي يَـجـرِ", "تُـرى تَـسـمَـحُ الأَيّـامُ مِـن بَعدِ ذا الجَفا", "وَيُـصـبِـحُ شَـمـلُ الوَصـلِ جَـمـعـاً بَـلا كَـسـرِ", "سَــلامٌ عــلى الدُنــيــا سَــلامٌ لِأَهــلِهــا", "فَلا خَيرَ في الدُنيا وَلا خَيرَ في العُمرِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45976	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> وَمِمّا شَجاني وَالشَجى مُؤلِمُ الفِكرِ <\|vsep\|> وَأَضرَمَ في أَحشائي مُتَّقِدُ الجَمرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَسبَلَ مِن عَيني دُموعاً غَزيرَةً <\|vsep\|> تُحاكي ِذا شَبَّهتَها وابِلَ القَطرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَعاهِدُ كانَت لِلعُيونِ نَواضِراً <\|vsep\|> فَأَضحَت وَقَد أَودى بِها خائِنُ الدَهرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلَمَّ بِها الدَهرُ الخَؤونُ مُعامِلاً <\|vsep\|> لَها بَعدَ عِزِّ الرَفعِ بِالجَزمِ وَالكَسرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَبدَ لَها بَعدَ التَأَنُّسِ وَحشَةً <\|vsep\|> وَبَعدَ نُفوذُ الأَمرِ بِالذُلِّ وَالخَسرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَنازِلَ كانَت لِلبُدورِ مَنازِلاً <\|vsep\|> بِطالِعِ سَعدٍ بَينَ أَفلاكُها تَجري </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَمسَت وَقَد غارَت زَواهِرُها الَّتي <\|vsep\|> تَضيءُ ظَلامَ اللَيلِ كَالشَمسِ وَالبَدرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَفا حُسنُها وَاِنهارَ رُكنُ جَمالِها <\|vsep\|> وَزالَ بِها عَن وَجهِها سابِغُ السَترِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهاً عَلى تِلكَ الدِيارِ وَأَهلِها <\|vsep\|> وَهاً عَلى أَيّامِها الغُرَرِ الزُهرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَماها فَأَصماها الزَمانُ بِسَهمِهِ <\|vsep\|> وَجَرَّ عَلَيها ذَيلَ أَيّامِهِ الغُبرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَعَيني وَقَلبي واجِدانِ كِلاهُما <\|vsep\|> فَهذا وَهذا في اِنهِمالٍ وَفي كَسرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيا عَيني هَل بَعدَ البُكاءِ مَسَرَّةٌ <\|vsep\|> وَيا قَلبُ هَل مِن بَعدِ ذا الكَسرِ مِن جَبرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَعالِمُ دارِ القَيرَوانِ لَكَ الفِدا <\|vsep\|> عَلى أَنَّ حُكمَ اللَهِ كَيفَ قَضي يَجرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُرى تَسمَحُ الأَيّامُ مِن بَعدِ ذا الجَفا <\|vsep\|> وَيُصبِحُ شَملُ الوَصلِ جَمعاً بَلا كَسرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "تَـنَـبَّهـْ أَيُّهـا المَـغـرورُ حَتّى", "مَـتـى هذا التَغافُلُ وَالغُرورُ", "وَتُبْ قَبلَ المَماتِ عَساكَ تَنجو", "إِذا ضَـمَّتـكَ مِـن غَـدكِ القُبورُ", "وَفــارَقَــكَ الصَـديـقُ وَكُـلُّ خِـلٍّ", "وَأَسـلَمَـكَ الأَحِـبَّةـُ وَالعَـشـيرُ", "فَـيـا لَكَ مَـضـجِعاً أَمسَيتَ فيهِ", "وَحـيـداً لا تُـزارُ وَلا تَـزورُ", "عَلى مِثلي يَفيضُ الدَمعُ يَبكي", "وَمِـثـلي بِـالبُـكـا حَـقّاً جَديرُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45922	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> تَنَبَّهْ أَيُّها المَغرورُ حَتّى <\|vsep\|> مَتى هذا التَغافُلُ وَالغُرورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتُبْ قَبلَ المَماتِ عَساكَ تَنجو <\|vsep\|> ِذا ضَمَّتكَ مِن غَدكِ القُبورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفارَقَكَ الصَديقُ وَكُلُّ خِلٍّ <\|vsep\|> وَأَسلَمَكَ الأَحِبَّةُ وَالعَشيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيا لَكَ مَضجِعاً أَمسَيتَ فيهِ <\|vsep\|> وَحيداً لا تُزارُ وَلا تَزورُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "وَقـــــائِلَةٍ أَرى الأَيّـــــامَ وَلَّت", "وَأَعـقَـبَ حُـسـنَ بَهـجَـتِها الذُبولُ", "وَأَودى كُــــــــــــــلَّ ذي أَدَبٍ وَلَبٍّ", "وَشـاعَ الغَـمـرُ فـيـنـا وَالجُهولُ", "فَـنـاداهـا الزَمـانُ وَقـالَ كَـلّا", "ضَـلَلتِ إِذن وَقَـد وَضَـحَ السَـبـيـلُ", "ثَـكَـلَتـكُهَـا أَبـو ديـنـارَ أَضـحى", "لَهُ بَــيــنَ الوَرى ذِكــرٌ جَــمـيـلُ", "لَهُ أَدَبٌ يُــــــحَــــــيِّرُ كُــــــلَّ لُبٍّ", "وَيُــدهِــشُهُ إِذا أَنــشــا يَــقــولُ", "لَهُ فــي مُـضـمَـرِ البَـلغـاءِ شَـأوٌ", "بَــعــيــدٌ لَيـسَ تُـدرِكُهُ الفُـحـولُ", "إِذا اِبتَدَروا لِنيلِ المَجدِ فيهِ", "أَبـا ديـنـارَ أَنـتَ لَهُ الكَـفـيلُ", "وَإِن طَــلَعَــت لَهُــم فـيـهِ نُـجـومٌ", "فَـشَـمـسُـكَ فـيـهِ لَيـسَ لَهـا أُفولُ", "لَقَد أَصبَحتَ في ذا العَصرِ شَمساً", "تُـضـيـءُ بِـكَ البَـصـائِرُ وَالعُقولُ", "عَــلَيــكَ تَــحِــيَّةــً مـا فـاحَ رَوضُ", "وَمــا مــالَت غُــصـونٌ أَو تَـمـيـلُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45950	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> وَقائِلَةٍ أَرى الأَيّامَ وَلَّت <\|vsep\|> وَأَعقَبَ حُسنَ بَهجَتِها الذُبولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَودى كُلَّ ذي أَدَبٍ وَلَبٍّ <\|vsep\|> وَشاعَ الغَمرُ فينا وَالجُهولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَناداها الزَمانُ وَقالَ كَلّا <\|vsep\|> ضَلَلتِ ِذن وَقَد وَضَحَ السَبيلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثَكَلَتكُهَا أَبو دينارَ أَضحى <\|vsep\|> لَهُ بَينَ الوَرى ذِكرٌ جَميلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَهُ أَدَبٌ يُحَيِّرُ كُلَّ لُبٍّ <\|vsep\|> وَيُدهِشُهُ ِذا أَنشا يَقولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَهُ في مُضمَرِ البَلغاءِ شَأوٌ <\|vsep\|> بَعيدٌ لَيسَ تُدرِكُهُ الفُحولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا اِبتَدَروا لِنيلِ المَجدِ فيهِ <\|vsep\|> أَبا دينارَ أَنتَ لَهُ الكَفيلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِن طَلَعَت لَهُم فيهِ نُجومٌ <\|vsep\|> فَشَمسُكَ فيهِ لَيسَ لَها أُفولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقَد أَصبَحتَ في ذا العَصرِ شَمساً <\|vsep\|> تُضيءُ بِكَ البَصائِرُ وَالعُقولُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "مــعــاهِــدُ أَحــبـابٍ إِذا مـا ذَكَـرتُهُـم", "تَهَــيِّجــُ أَشــواقــي لِتِــلكَ المَــعـاهِـدِ", "قَـــضَـــيــنــا بِهــا أَيّــامَ أُنــسٍ وَلِذَّةٍ", "بِــصُــحــبَــةِ قَــومٍ طَــيِّبــيــنَ أَمــاجِــدِ", "نَــشُــدُّكَ إِن وافَــيـتَ يَـومـاً مَـشـاهِـداً", "لَدَيـهِـم فَـحُـبّـي أَهـلُ تِـلكَ المَـشـاهِـدِ", "تَـــذَكَّرتُ عَهـــداً مِـــن لَيـــالٍ تَــقَــضَّتِ", "عَـــلَيـــنـــا بِـــوَصــلٍ ثُــمَّ أَلوت وَوَلَّتِ", "وَعـــادَت كَـــأَحـــلامٍ تَـــراءَت لِنــائِمٍ", "فَــلَمّــا تَــوَلّى النَــومَ عَــنــهُ تَــوَلَّتِ", "أُحِــنُّ لِذِكــراهــا وَأَصــبــوا تَــشَـوُّقـاً", "إِلَيــهــا وَأَرجــو أَن تَــمُــنَّ بِــعَــودَةِ", "وَمَـن لي بِهـا يَـومـاً تَـعـودُ وَنَـلتَـقي", "وَنَــظــفَـرُ يَـومـاً بِـاِجـتِـمـاعِ الأَحِـبَّةِ", "أَلا لَيـتَ شِـعـري هَـل أَفـوزُ بِـوَصلِ مَن", "لَهُ القَــلبُ يَــصــبـو كُـلَّ يَـومٍ وَلَيـلَةِ", "وَاِشــتــاقَ لُقــيــاهُ إِذا مــا ذَكَــرتُهُ", "لَعَــلّي أَحــظــى مِــن شَــذاهُ بِــنَــفـحَـةِ", "بِــنَــفــســي مَــن بِـالعِـلمِ حـازَ مَـزِيَّةً", "وَرُتـــبَـــتُهُ فــيــهِ عَــلت كُــلَّ رُتــبَــةِ", "سَــمـا قَـدرُهُ بِـالعِـلمِ فَـخـراً وَرِفـعَـةً", "وَرَفَــعــتُهُ بِــالعِــلمِ أَعــظَــمُ رَفــعَــةِ", "أَيـا طـالِبـاً لِلعِـلمِ إِن رُمـتَ تَـجتَني", "ثِــمــارَ عُــلومٍ مِــن رِيــاضٍ أَنــيــقَــةِ", "فَلا تَعدُ إِبراهيمَ ذا الفَخرِ وَالعُلا", "وَذاكَ اِبـنُ عَـبـدِ اللَهِ يـا خَيرَ نِسبَةِ", "فَـشَـمِّر وَجِـدِّ السَـيـرَ وَاِقـطَـع مَـفاوِزاً", "إِلَيــهِ وَخَــضْ بَــحــراً وَحُــطَّ بِــجَــربَــةِ", "لِنَــنــظُــرَ نَــجــمـاً يُهـتَـدى بِـضِـيـائِهِ", "وَشَــمــسـاً إِذا مـا اللَيـلُ أَظـلَمَ ذَرَّتِ", "لَهُ مِــنــطِــقٌ فـي الدَرسِ يَـعـذُبُ لَفـظُهُ", "وَيَـــســـحَــرُ أَلبــابــاً بِــأَعــظَــمِ رِقَّةِ", "يَـــفـــوقُ لِئالي الدُّرِّ دُرّاً يَــنــظُــمُهُ", "وَيُــخــجِــلُ مِــن حُـسـنـاهُ كُـلَّ يَـتـيـمَـةِ", "إِذا مُــشــكِــلٌ يَــومــاً تَــعَــسَّرَ فَهــمُهُ", "جَــــلاهُ وَأَبــــداهُ بِــــأَوضَــــحِ حُــــجَّةِ", "وَإِن أُمَّهــُ صــادٍ مِـنَ العِـلمِ يَـشـتَـكـي", "ظَـمـاً يَـلقَ بَـحـراً يَـحـوي كُـلَّ خَـريـدَةِ", "هُــوَ البَــحـرُ إِلّا أَنَّهـُ العَـذبُ مـاؤُهُ", "سِـــوى أَنَّهـــُ الحــاوي لِكُــلِّ ذَخــيــرَةِ", "فَــيــا لَكَ مِــن بَــحـرٍ زَلالٍ إِذا جَـرَت", "جَــــــداوِلُهُ بِـــــالعِـــــلمِ أَروَت وَرَوَّتِ", "فَــبــادِرْهُ وَاِشــرَبْ مِــن رَحـيـقٍ زَلالِهِ", "وَغُــص بَــحــرَهُ تَــظــفَــر بِـكُـلِّ فَـريـدَةِ", "وَقَــبِّلــ يَــدَيــهِ وَاِلتَـمِـس مِـن نَـوالِهِ", "وَحَـــيِّ مُـــحَـــيّـــاهُ بَـــأَزكـــى تَــحِــيَّةِ", "سَــلامٌ عَــلَيــهِ كُــلَّمــا لَمَــعَ الضِـيـا", "وَغــابَــت نُــجــومٌ فـي السَـمـاءِ وَعَـنَّتِ", "وَمــا صَــدَحَــت عِـنـدَ الصَـبـاحِ تَـرنُّمـا", "حَــمــائِمُ فــي أَعــلى الغُــصـونِ وَغَـنَّتِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45933	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> معاهِدُ أَحبابٍ ِذا ما ذَكَرتُهُم <\|vsep\|> تَهَيِّجُ أَشواقي لِتِلكَ المَعاهِدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَضَينا بِها أَيّامَ أُنسٍ وَلِذَّةٍ <\|vsep\|> بِصُحبَةِ قَومٍ طَيِّبينَ أَماجِدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَشُدُّكَ ِن وافَيتَ يَوماً مَشاهِداً <\|vsep\|> لَدَيهِم فَحُبّي أَهلُ تِلكَ المَشاهِدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَذَكَّرتُ عَهداً مِن لَيالٍ تَقَضَّتِ <\|vsep\|> عَلَينا بِوَصلٍ ثُمَّ أَلوت وَوَلَّتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعادَت كَأَحلامٍ تَراءَت لِنائِمٍ <\|vsep\|> فَلَمّا تَوَلّى النَومَ عَنهُ تَوَلَّتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُحِنُّ لِذِكراها وَأَصبوا تَشَوُّقاً <\|vsep\|> ِلَيها وَأَرجو أَن تَمُنَّ بِعَودَةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَن لي بِها يَوماً تَعودُ وَنَلتَقي <\|vsep\|> وَنَظفَرُ يَوماً بِاِجتِماعِ الأَحِبَّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلا لَيتَ شِعري هَل أَفوزُ بِوَصلِ مَن <\|vsep\|> لَهُ القَلبُ يَصبو كُلَّ يَومٍ وَلَيلَةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِشتاقَ لُقياهُ ِذا ما ذَكَرتُهُ <\|vsep\|> لَعَلّي أَحظى مِن شَذاهُ بِنَفحَةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِنَفسي مَن بِالعِلمِ حازَ مَزِيَّةً <\|vsep\|> وَرُتبَتُهُ فيهِ عَلت كُلَّ رُتبَةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَما قَدرُهُ بِالعِلمِ فَخراً وَرِفعَةً <\|vsep\|> وَرَفَعتُهُ بِالعِلمِ أَعظَمُ رَفعَةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيا طالِباً لِلعِلمِ ِن رُمتَ تَجتَني <\|vsep\|> ثِمارَ عُلومٍ مِن رِياضٍ أَنيقَةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا تَعدُ ِبراهيمَ ذا الفَخرِ وَالعُلا <\|vsep\|> وَذاكَ اِبنُ عَبدِ اللَهِ يا خَيرَ نِسبَةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَشَمِّر وَجِدِّ السَيرَ وَاِقطَع مَفاوِزاً <\|vsep\|> ِلَيهِ وَخَضْ بَحراً وَحُطَّ بِجَربَةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِنَنظُرَ نَجماً يُهتَدى بِضِيائِهِ <\|vsep\|> وَشَمساً ِذا ما اللَيلُ أَظلَمَ ذَرَّتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَهُ مِنطِقٌ في الدَرسِ يَعذُبُ لَفظُهُ <\|vsep\|> وَيَسحَرُ أَلباباً بِأَعظَمِ رِقَّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَفوقُ لِئالي الدُّرِّ دُرّاً يَنظُمُهُ <\|vsep\|> وَيُخجِلُ مِن حُسناهُ كُلَّ يَتيمَةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا مُشكِلٌ يَوماً تَعَسَّرَ فَهمُهُ <\|vsep\|> جَلاهُ وَأَبداهُ بِأَوضَحِ حُجَّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِن أُمَّهُ صادٍ مِنَ العِلمِ يَشتَكي <\|vsep\|> ظَماً يَلقَ بَحراً يَحوي كُلَّ خَريدَةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُوَ البَحرُ ِلّا أَنَّهُ العَذبُ ماؤُهُ <\|vsep\|> سِوى أَنَّهُ الحاوي لِكُلِّ ذَخيرَةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيا لَكَ مِن بَحرٍ زَلالٍ ِذا جَرَت <\|vsep\|> جَداوِلُهُ بِالعِلمِ أَروَت وَرَوَّتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَبادِرْهُ وَاِشرَبْ مِن رَحيقٍ زَلالِهِ <\|vsep\|> وَغُص بَحرَهُ تَظفَر بِكُلِّ فَريدَةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَبِّل يَدَيهِ وَاِلتَمِس مِن نَوالِهِ <\|vsep\|> وَحَيِّ مُحَيّاهُ بَأَزكى تَحِيَّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَلامٌ عَلَيهِ كُلَّما لَمَعَ الضِيا <\|vsep\|> وَغابَت نُجومٌ في السَماءِ وَعَنَّتِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "بِـنَـفـسـي مَن أَضحى بِعَينَيهِ يَشتَكي", "فَـأَضـحَـيـتُ مِمّا يَشتَكي مِنهُ شاكِيا", "أَوَدُّ لَوَ اَنّـي أَفـتَـديـهِ بِـمُهـجَـتـي", "أَكــونُ لَهُ مِــن كُـلِّ ضَـرّاءَ واقِـيـا", "يَهـونُ عَـلَيـنـا أَن تُـصـابَ نُفوسُنا", "وَلَم نَـرَ يَـوماً مِنهُ سَقماً مُدانِيا", "وَمـا ضَـرَّنا أَن لَو أَصَبنا بِما بِهِ", "أُصيبَ إِذا ما كانَ مِن ذاكَ ناجِيا", "إِلى كــاشِــفِ الضَـرّاءِ نَـضـرَعُ عِـلَّهُ", "يَـكـونُ لَهُ مَـنـجٍ مِـنَ الضُـرِّ شافِياً" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45930	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> بِنَفسي مَن أَضحى بِعَينَيهِ يَشتَكي <\|vsep\|> فَأَضحَيتُ مِمّا يَشتَكي مِنهُ شاكِيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَوَدُّ لَوَ اَنّي أَفتَديهِ بِمُهجَتي <\|vsep\|> أَكونُ لَهُ مِن كُلِّ ضَرّاءَ واقِيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَهونُ عَلَينا أَن تُصابَ نُفوسُنا <\|vsep\|> وَلَم نَرَ يَوماً مِنهُ سَقماً مُدانِيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما ضَرَّنا أَن لَو أَصَبنا بِما بِهِ <\|vsep\|> أُصيبَ ِذا ما كانَ مِن ذاكَ ناجِيا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "مُـحـاجـاتـكُـم حـلوفـانِ ظـن هاطِل", "بِـسـيـبِ كَـفـتـنا مِن نِداءٍ نَداها", "حَـلت فَـحَوَت كُلَّ المَحاسِنِ مَن غَدَت", "تُـنـادي أَلا مَـن يَـستَجيبُ نِداها", "فَـمـا زِلتُ مُرتاداً إِلَيها لَعَلَّني", "أَفـوزُ بِهـا لَمّـا لَمَـحـتُ سَـنـاهـا", "ظَـفَـرتُ بِها لَمّا سَرى طِيبُ نَشرِها", "فِـلِلَّهِ مـا أَذكـى نَـسـيـمَ شَـذاهـا", "هدى كَبِدِي مُنذُ نالَ مِنها مُرادَهُ", "وَأَسـفَـرَ مَـرآهـا وَجَـلّى مُـحَـيّـاها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45936	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> مُحاجاتكُم حلوفانِ ظن هاطِل <\|vsep\|> بِسيبِ كَفتنا مِن نِداءٍ نَداها </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَلت فَحَوَت كُلَّ المَحاسِنِ مَن غَدَت <\|vsep\|> تُنادي أَلا مَن يَستَجيبُ نِداها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَما زِلتُ مُرتاداً ِلَيها لَعَلَّني <\|vsep\|> أَفوزُ بِها لَمّا لَمَحتُ سَناها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظَفَرتُ بِها لَمّا سَرى طِيبُ نَشرِها <\|vsep\|> فِلِلَّهِ ما أَذكى نَسيمَ شَذاها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَعـــوذُ بِـــرَبِّ الكــائِنــاتِ مِــنَ الوِزرِ", "وَمِـن كُـلِّ مـا يُـردي وَمِـن كُـلِّ ما يُزري", "أَيـا مَـن رَمـى بِـالإِثمِ وَالوِزرِ عالِماً", "عَـفـيـفـاً بَـرِيّـاً مِـن مَـقالِ ذَوي النُكرِ", "وَمـا سَـبَّ بِـالتَـعـريـضِ وَالزورِ شـاهِـداً", "وَلا عــالِمـاً يَـومـاً بِـنَـظـمٍ وَلا نَـثـرِ", "أَمّــا تَــتَّقــونَ اللَهَ حَــتّــى رَمَــيــتُــمُ", "بَــرِيّــا بِــشَـيـءٍ لا يَـحِـلُّ مَـدى الدَهـرِ", "فَــمَـن قـالَ مَـن يَـحـكـي مَـقـالَةَ غَـيـرِهِ", "يُــبــوءُ بِهــا إِثــمـاً وَيـوصَـفُ بِـالوِزرِ", "فَـلَيـتَـكَ إِذ لَم تُـحـسِـنِ الفِكرَ لَم تَكُن", "سَـريـعـاً بِـذاكَ الطَعنِ في حامِلِ الذِكرِ", "أَلَم تَــــــرَ أَنَّ اللَهَ جَــــــلَّ جَــــــلالهُ", "يَـقـولُ وَمَن يَكسَبَ أَما يَكفِي في الزَجَرِ", "فَعَن ذاكَ ما أَغنى أُولِى العَقلِ بَل هُمُ", "لِأَحــوَجَ مِـن ذاكَ المَـقـالِ إِلى العُـذرِ", "وَلَو أَنَّكـــُم بَـــيَّنـــتُـــمُ لَحــنَ شِــعــرِهِ", "لَكـانَ بِـكُـم أَولى وَأَدعـى إِلى الشُـكـرِ", "عَــلى أَنَّهــُ مــا فــيــهِ عَــيـبٌ لِمُـنـصِـفٍ", "سِـوى أَنَّهـُ آتٍ عَـلى المَـنـهَـجِ الشِـعـري", "وَمـا كـانَ مـيـزانُ العَروضِ لِذي الحِجا", "بِـشَـرطٍ وَمـا يُـغـنـى عَن الأَبلَهِ الغَمرِ", "وَقـــائِلُهُ يَـــرجـــو نَـــجـــاةً وَرَحـــمَــةً", "مِـنَ اللَهِ فـي كُـلِّ الأُمـورِ الَّتي تَجري" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45948	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أَعوذُ بِرَبِّ الكائِناتِ مِنَ الوِزرِ <\|vsep\|> وَمِن كُلِّ ما يُردي وَمِن كُلِّ ما يُزري </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيا مَن رَمى بِالِثمِ وَالوِزرِ عالِماً <\|vsep\|> عَفيفاً بَرِيّاً مِن مَقالِ ذَوي النُكرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما سَبَّ بِالتَعريضِ وَالزورِ شاهِداً <\|vsep\|> وَلا عالِماً يَوماً بِنَظمٍ وَلا نَثرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَمّا تَتَّقونَ اللَهَ حَتّى رَمَيتُمُ <\|vsep\|> بَرِيّا بِشَيءٍ لا يَحِلُّ مَدى الدَهرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَمَن قالَ مَن يَحكي مَقالَةَ غَيرِهِ <\|vsep\|> يُبوءُ بِها ِثماً وَيوصَفُ بِالوِزرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَيتَكَ ِذ لَم تُحسِنِ الفِكرَ لَم تَكُن <\|vsep\|> سَريعاً بِذاكَ الطَعنِ في حامِلِ الذِكرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلَم تَرَ أَنَّ اللَهَ جَلَّ جَلالهُ <\|vsep\|> يَقولُ وَمَن يَكسَبَ أَما يَكفِي في الزَجَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَعَن ذاكَ ما أَغنى أُولِى العَقلِ بَل هُمُ <\|vsep\|> لِأَحوَجَ مِن ذاكَ المَقالِ ِلى العُذرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَو أَنَّكُم بَيَّنتُمُ لَحنَ شِعرِهِ <\|vsep\|> لَكانَ بِكُم أَولى وَأَدعى ِلى الشُكرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلى أَنَّهُ ما فيهِ عَيبٌ لِمُنصِفٍ <\|vsep\|> سِوى أَنَّهُ تٍ عَلى المَنهَجِ الشِعري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما كانَ ميزانُ العَروضِ لِذي الحِجا <\|vsep\|> بِشَرطٍ وَما يُغنى عَن الأَبلَهِ الغَمرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "خَــليــلَيَّ قَــد لاعَــنــي الدَهــرُ لَيـعَـةً", "مِـنَ البَـيـنِ أَمـسـى القَـلبُ مِنها يُجَرَّعُ", "فَــقَــدتُ أُنــاســاً قَــد شُـغِـفـتُ بِـحُـبِّهـِم", "فَــصَــدري لَهُــم مَــثـوىً وَمَـأوىً وَمَـربَـعُ", "نَــأَوا فَــنَــأَى قَــلبـي وَشَـخـصـي حـاضِـرٌ", "وَوَدَّعَـــنـــي الطَـــرفُ عِـــشــيَــةَ وَدَّعــوا", "حُــرِمــتُ لَذيــذَ النَــومِ بَـعـدَ فِـراقِهِـم", "فَلا القَلبُ يَهدَأُ لا وَلا الجَفنُ يَهجَعُ", "تَـــذَكَّرتُ أَيّـــامـــاً مَـــضَــت وَلَيــالِيــاً", "فَهَــيَّجــَنِـي التِـذكـارُ فَـالعَـيـنُ تَـدمُـعُ", "لِفَـــقـــدِ أُنــاسٍ كــانَ يَــومَ لِقــائِهِــم", "بِــشَــمــسٍ مُــحَــيّــاهُــم يُـضـيـءُ وَيَـسـطَـعُ", "فَـــيـــالَكَ أَيــامــاً تَــقَــضَّتــ كَــأَنَّهــا", "مِـنَ العُـمـرِ طَـيفٌ لاحَ في النَومِ يَخدَعُ", "أُحِـــنُّ لِذِكـــراهــا إِذا مــا ذَكَــرتَهــا", "كَــمـا حَـنَّ هَـيـمـانٌ إِلى المـاءِ يُـسـرِعُ", "أَلا هَــل تَـرى ذاكَ الزَمـانَ يَـعـودُ أَو", "تـرائي لَيـالي الوَصـلِ بِـالوَصـلِ تَـرجِعُ", "إِلى اللَهِ أَشـكـو ما بِقَلبي مِنَ الضَنى", "كَـمـا يَـشـكـو مَـحـزونُ الفُـؤادِ الموجِعُ", "عَـــســـى اللَهَ إِنَّ اللَهَ واسِــعُ فَــضــلِهِ", "يُــعــيــدُ زَمــانـاً كـانَ لِلشَّمـلِ يَـجـمَـعُ", "فَـــيَـــفــرَحُ مَــحــزونٌ وَيَــنــعَــمُ بــائِسٌ", "وَيَــرتــاحُ قَـلبٌ كـانَ بِـالبَـيـنِ يُـفـجَـعُ", "سَــلامٌ عَــلى الأَحـبـابِ فـي كُـلِّ مَـنـزِلٍ", "سَــلامٌ عَــلَيـكُـم كُـلَّمـا الشَـمـسُ تَـطـلُعُ", "سَـــلامٌ عَـــلَيـــهِـــم كُــلَّ يَــومٍ وَلَيــلَةٍ", "سَــــلامٌ يُــــحَــــيِّى لا سَــــلامٌ يُــــوَدِّعُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45927	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> خَليلَيَّ قَد لاعَني الدَهرُ لَيعَةً <\|vsep\|> مِنَ البَينِ أَمسى القَلبُ مِنها يُجَرَّعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقَدتُ أُناساً قَد شُغِفتُ بِحُبِّهِم <\|vsep\|> فَصَدري لَهُم مَثوىً وَمَأوىً وَمَربَعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَأَوا فَنَأَى قَلبي وَشَخصي حاضِرٌ <\|vsep\|> وَوَدَّعَني الطَرفُ عِشيَةَ وَدَّعوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حُرِمتُ لَذيذَ النَومِ بَعدَ فِراقِهِم <\|vsep\|> فَلا القَلبُ يَهدَأُ لا وَلا الجَفنُ يَهجَعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَذَكَّرتُ أَيّاماً مَضَت وَلَيالِياً <\|vsep\|> فَهَيَّجَنِي التِذكارُ فَالعَينُ تَدمُعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِفَقدِ أُناسٍ كانَ يَومَ لِقائِهِم <\|vsep\|> بِشَمسٍ مُحَيّاهُم يُضيءُ وَيَسطَعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيالَكَ أَياماً تَقَضَّت كَأَنَّها <\|vsep\|> مِنَ العُمرِ طَيفٌ لاحَ في النَومِ يَخدَعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُحِنُّ لِذِكراها ِذا ما ذَكَرتَها <\|vsep\|> كَما حَنَّ هَيمانٌ ِلى الماءِ يُسرِعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلا هَل تَرى ذاكَ الزَمانَ يَعودُ أَو <\|vsep\|> ترائي لَيالي الوَصلِ بِالوَصلِ تَرجِعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِلى اللَهِ أَشكو ما بِقَلبي مِنَ الضَنى <\|vsep\|> كَما يَشكو مَحزونُ الفُؤادِ الموجِعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَسى اللَهَ ِنَّ اللَهَ واسِعُ فَضلِهِ <\|vsep\|> يُعيدُ زَماناً كانَ لِلشَّملِ يَجمَعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيَفرَحُ مَحزونٌ وَيَنعَمُ بائِسٌ <\|vsep\|> وَيَرتاحُ قَلبٌ كانَ بِالبَينِ يُفجَعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَلامٌ عَلى الأَحبابِ في كُلِّ مَنزِلٍ <\|vsep\|> سَلامٌ عَلَيكُم كُلَّما الشَمسُ تَطلُعُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "هَـنـيّـاً هَـنيّاً فاحَ في الرَوضِ أَزهارُ", "وَلاحَ بِـأُفـقِ السَـعـدِ شَـمـسٌ وَأَقـمـارُ", "وَلَذَّت قُـــلوبٌ بِـــالوِصـــالِ وَشُـــنِّفــَت", "مَـسـامِـعُ بِـالبُـشـرى كَما قَرَّت اَبصارُ", "وَزالَت عَـنِ الدُنـيـا غِـيـاهِـبُ ظُـلمَـةٍ", "بِــوَجــهٍ لَهُ كَـالصُـبـحِ ضَـوءٌ وَإِسـفـارُ", "لَهُ مِــن جَــمــيـلِ المُـكـرَمـاتِ مَـآثِـرٌ", "تَـضـيـقُ لَهـا يـا صـاحِ كُـتـبٌ وَأَسفارُ", "فَـمِـن فِـيـهِ يـاقـوتُ العُلومِ تَساقَطَت", "وَمِــن كَـفِّهـِ بَـحـرٌ مِـنَ الجـودِ تَـيّـارُ", "تَــنــازَعَ فـيـهِ اِثـنـانِ عـافٍ وَعـارِفٌ", "فَهـــذا لَهُ عِـــلمٌ وَهـــذاكَ إيـــثــارُ", "كَـسـاهُ مَـليـكُ النـاسِ لِيـنـاً وَهَـيبَةً", "فَـيَـرجـوهُ مِـسـكـيـنٌ وَيَـخـشـاهُ جَـبّـارُ", "أَقــولُ وَقَــد فُــزنــا بِــأُنـسِ جِـوارِهِ", "أَلا يـا حَـبَّذا أُنـسٌ وَيـا حَبَّذا جارُ", "فَـيـا قَلبُ طِب نَفساً فَهذا هُوَ المُنى", "وَيــا قَـلبُ هـذا مـا تُـحِـبُّ وَتَـخـتـارُ", "لَكَ الحَـمـدُ يـا رَبّـي كَما أَنتَ أَهلَهُ", "لَكَ الحَمدُ ما دامَ العَشِيُّ وَالاِبكارُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45928	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> هَنيّاً هَنيّاً فاحَ في الرَوضِ أَزهارُ <\|vsep\|> وَلاحَ بِأُفقِ السَعدِ شَمسٌ وَأَقمارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَذَّت قُلوبٌ بِالوِصالِ وَشُنِّفَت <\|vsep\|> مَسامِعُ بِالبُشرى كَما قَرَّت اَبصارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَزالَت عَنِ الدُنيا غِياهِبُ ظُلمَةٍ <\|vsep\|> بِوَجهٍ لَهُ كَالصُبحِ ضَوءٌ وَِسفارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَهُ مِن جَميلِ المُكرَماتِ مَثِرٌ <\|vsep\|> تَضيقُ لَها يا صاحِ كُتبٌ وَأَسفارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَمِن فِيهِ ياقوتُ العُلومِ تَساقَطَت <\|vsep\|> وَمِن كَفِّهِ بَحرٌ مِنَ الجودِ تَيّارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَنازَعَ فيهِ اِثنانِ عافٍ وَعارِفٌ <\|vsep\|> فَهذا لَهُ عِلمٌ وَهذاكَ يثارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَساهُ مَليكُ الناسِ لِيناً وَهَيبَةً <\|vsep\|> فَيَرجوهُ مِسكينٌ وَيَخشاهُ جَبّارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَقولُ وَقَد فُزنا بِأُنسِ جِوارِهِ <\|vsep\|> أَلا يا حَبَّذا أُنسٌ وَيا حَبَّذا جارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيا قَلبُ طِب نَفساً فَهذا هُوَ المُنى <\|vsep\|> وَيا قَلبُ هذا ما تُحِبُّ وَتَختارُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "إِلاهـي قَـد سَـأَلتُـكَ مُستَجيراً", "بِـعَـفـوِكَ مِـن عَذابِكَ يا سَميعُ", "بِــحَــقِّ الصـالِحـيـنَ وَكُـلَّ دانٍ", "لَدَيــكَ وَمَــن لَهُ قَــدرٌ رَفـيـعُ", "تَـجـاوَزْ عَـن ذُنـوبٍ أَثـقَـلَتني", "فَـلَسـتُ بِـحَـمـلِ ذَنـبٍ أَسـتَـطيعُ", "وَأَمِّنـ رَوعَـتـي مِـن خَـوفِ يَـومٍ", "يَـشـيبُ لِهَولِهِ الطِفلُ الرَضيعُ", "بِــجـاهِ مُـحَـمَّدٍ مَـن هُـوَ ذُخـري", "وَمِن يَومِ الحِسابِ هُوَ الشَفيعُ", "وَمَـن أَعـدَدُّتُهُ كَـنـزاً لِفَـقـري", "لَدى يَــومٍ لَهُ هَــولٌ فَــظــيــعُ", "عَـلَيـهِ صَـلاةُ رَبّـي مـا تَـوَلَّت", "لَيـاليـنـا فَـيَـعـقُـبُهـا صَديعُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45919	محمد الشرفي الصفاقسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1073	العصر العثماني	تونس	null	فصيح	<\|meter_14\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> ِلاهي قَد سَأَلتُكَ مُستَجيراً <\|vsep\|> بِعَفوِكَ مِن عَذابِكَ يا سَميعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِحَقِّ الصالِحينَ وَكُلَّ دانٍ <\|vsep\|> لَدَيكَ وَمَن لَهُ قَدرٌ رَفيعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَجاوَزْ عَن ذُنوبٍ أَثقَلَتني <\|vsep\|> فَلَستُ بِحَملِ ذَنبٍ أَستَطيعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَمِّن رَوعَتي مِن خَوفِ يَومٍ <\|vsep\|> يَشيبُ لِهَولِهِ الطِفلُ الرَضيعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِجاهِ مُحَمَّدٍ مَن هُوَ ذُخري <\|vsep\|> وَمِن يَومِ الحِسابِ هُوَ الشَفيعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَن أَعدَدُّتُهُ كَنزاً لِفَقري <\|vsep\|> لَدى يَومٍ لَهُ هَولٌ فَظيعُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "يــا راكِــبــاً إِمّـا عَـرَضـتَ فَـبَـلِّغـاً", "مُـغَـلغَـلَةً عَـنّـي الوَحـيـدَ وَجَـعـفَـرا", "مُـعـاتِـبَـةً فـيـهـا عَـن الجَهلِ زاجِرٌ", "فَقَد جِئتُما خَطباً مِنَ الخَطبِ أَعسَرا", "أَتـهـجـونَ قَـوماً ثَأرُكُم في بُيوبِهِم", "وَلَم تَـصـبِـرا يَـومَ اللِقاءِ فَتُعذَرا", "كَــأَنَّكـُمـا لَم تَـشـهَـدا يَـومَ مَـرخَـةً", "أَو الرَقَمِ اليَومَ الَّذي كانَ أَمقَرا", "عَـنـا جـيـجَ كَـالجِـنّانِ يَحمِلنَ فِتيَةً", "إِلى المَـوتِ مِـنّـا دارِعـيـنَ وَحُـسَّرا", "تَـرَكـنـا عَـقـيـلاً حَـيـثُ أَن خَفَّ جِدُّهُ", "بِـمُـعـتَـرِكٍ فـي كَـبَّةـٍ الخَـيلِ أَكدَرا", "وَنَـحـنُ حَـبَـونـا الجَـعـفَـرِيَّ بِـطَـعنَةٍ", "تَـمُـجُّ نَـجـيعاً مِن دَمِ الجَوفِ أَحمَرا", "وَبِـالشَـعـبِ قَـتلى لَم تُوَسَّد خُدودُها", "وَلَم تَـحـمِهـا مِـنـكُـم حُماةٌ فَتُقبَرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/26693	حرقوص المري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/598	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يا راكِباً ِمّا عَرَضتَ فَبَلِّغاً <\|vsep\|> مُغَلغَلَةً عَنّي الوَحيدَ وَجَعفَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُعاتِبَةً فيها عَن الجَهلِ زاجِرٌ <\|vsep\|> فَقَد جِئتُما خَطباً مِنَ الخَطبِ أَعسَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَتهجونَ قَوماً ثَأرُكُم في بُيوبِهِم <\|vsep\|> وَلَم تَصبِرا يَومَ اللِقاءِ فَتُعذَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَنَّكُما لَم تَشهَدا يَومَ مَرخَةً <\|vsep\|> أَو الرَقَمِ اليَومَ الَّذي كانَ أَمقَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَنا جيجَ كَالجِنّانِ يَحمِلنَ فِتيَةً <\|vsep\|> ِلى المَوتِ مِنّا دارِعينَ وَحُسَّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَرَكنا عَقيلاً حَيثُ أَن خَفَّ جِدُّهُ <\|vsep\|> بِمُعتَرِكٍ في كَبَّةٍ الخَيلِ أَكدَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنَحنُ حَبَونا الجَعفَرِيَّ بِطَعنَةٍ <\|vsep\|> تَمُجُّ نَجيعاً مِن دَمِ الجَوفِ أَحمَرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "دعــوا حــادثــات تـفـعـل مـا تـهـوى", "لتـظـهـر مـنـي كـيـف تـحتمل البلوى", "وقـولوا لذي الأيـام تـجـهد جهدها", "لتـعـلم أن الحـر فـوق القوى يقوى", "أكــان دمـي للدهـر وردا وقـد حـلا", "فـــلازمـــه عـــبـــا ولم أره يــروى", "ســيــعـلم إن طـال التـعـارك أيـنـا", "يـمـل ويـثـنـى الجـهـد سـاعده رخوا", "فـلا وتـليـدا المـجد مني لو انني", "أسام الردى منه لما بحت بالشكوى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/134258	أسعد العظم	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3005	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> دعوا حادثات تفعل ما تهوى <\|vsep\|> لتظهر مني كيف تحتمل البلوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقولوا لذي الأيام تجهد جهدها <\|vsep\|> لتعلم أن الحر فوق القوى يقوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أكان دمي للدهر وردا وقد حلا <\|vsep\|> فلازمه عبا ولم أره يروى </\|bsep\|> <\|bsep\|> سيعلم ن طال التعارك أينا <\|vsep\|> يمل ويثنى الجهد ساعده رخوا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "وديـوان لبـدر الفـضـل محيي", "مـذاهـب شرعة الشعر الثمين", "أمـيـن المجد جندي المعالي", "وحـسـان الزمـان بـدون مـيـن", "حــري أن يــنــقـط بـاللئالي", "ويكتب بالنضار على اللجين" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/134254	أسعد العظم	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3005	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_14\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> وديوان لبدر الفضل محيي <\|vsep\|> مذاهب شرعة الشعر الثمين </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمين المجد جندي المعالي <\|vsep\|> وحسان الزمان بدون مين </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "آه لو يــنــفــع التــأوه لكــن", "عـز أن يـطـفـي الزفير الزفير", "إن يــوم الحــمـا ليـوم عـبـوس", "قــمــطــريــر وشــره مــسـتـطـيـر", "فيه فار العيون بالدمع وجدا", "وعــلى جـمـرهـا تـفـور القـدور", "هـكـذا صـدمـة القـيـامـة تـأني", "وكــذا يـفـدح المـلم الكـبـيـر", "والرزايــا جــمــيــعـهـن قـليـل", "بــعــد خـضـر وكـل خـطـب يـسـيـر", "خـضـر أصـحـت بك القبور قصورا", "وقــصــوري امــســت وهــن قـبـور" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/134259	أسعد العظم	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3005	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_15\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ه لو ينفع التأوه لكن <\|vsep\|> عز أن يطفي الزفير الزفير </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن يوم الحما ليوم عبوس <\|vsep\|> قمطرير وشره مستطير </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيه فار العيون بالدمع وجدا <\|vsep\|> وعلى جمرها تفور القدور </\|bsep\|> <\|bsep\|> هكذا صدمة القيامة تأني <\|vsep\|> وكذا يفدح الملم الكبير </\|bsep\|> <\|bsep\|> والرزايا جميعهن قليل <\|vsep\|> بعد خضر وكل خطب يسير </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "جـفـيتم وما لي جنحة توجب الجفا", "وحــاشــاي فـي صـدق الوداد أمـيـن", "وما خنت يوما صاحبا ذا وفا وهل", "إذا كـنـت مـنـظـور الأمـيـن أخـون" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/134255	أسعد العظم	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3005	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_3\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> جفيتم وما لي جنحة توجب الجفا <\|vsep\|> وحاشاي في صدق الوداد أمين </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "بـوفـاتـه الدبـاغ أعـقـب غصة", "للناس ما فيها الشراب يساغ", "فـالعـلم ينشد في حماة بعده", "حلم الأديم وقد قضى الدباغ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/134260	أسعد العظم	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3005	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> غ <\|psep\|> <\|bsep\|> بوفاته الدباغ أعقب غصة <\|vsep\|> للناس ما فيها الشراب يساغ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "هـاتـي حـديـثـهـم صـبـا يـبـريني", "فـمـن الجوى خبر الهوى يبريني", "فـامـنـح ودادك مـن يقوم بحفظه", "مـسـتـخـلصـا واجـعـله عـند أمين", "فرد المعالي ثاني الغيث الذي", "بـالفـضـل أصـبـح ثـالث القمرين", "جـنـدي فـضـل لو يـجـاريه الحيا", "لكــبــا يــسـابـقـه عـثـار حـرون", "لله أنـتـم يـا بـني الجندي من", "فــرســان أفــضــال وأســد عـريـن", "مولاي يا نعم الأمين ومن غدا", "فـيـه المـديـح مـنـزهـا عـن مين" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/134256	أسعد العظم	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3005	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> هاتي حديثهم صبا يبريني <\|vsep\|> فمن الجوى خبر الهوى يبريني </\|bsep\|> <\|bsep\|> فامنح ودادك من يقوم بحفظه <\|vsep\|> مستخلصا واجعله عند أمين </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرد المعالي ثاني الغيث الذي <\|vsep\|> بالفضل أصبح ثالث القمرين </\|bsep\|> <\|bsep\|> جندي فضل لو يجاريه الحيا <\|vsep\|> لكبا يسابقه عثار حرون </\|bsep\|> <\|bsep\|> لله أنتم يا بني الجندي من <\|vsep\|> فرسان أفضال وأسد عرين </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "فلا يتوهم المغرور أني", "مـضـام أو مضاع ذو هوان", "أنا مداح خير الرسل طه", "فـعـزا غير مجهول مكاني" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/134257	أسعد العظم	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3005	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_14\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> فلا يتوهم المغرور أني <\|vsep\|> مضام أو مضاع ذو هوان </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ألا أصبحتْ أسماءُ في الخمرِ تعذُلُ", "وتـــزعـــمُ أَنِّيــ بــالسِّفــاهِ مُــوَكَّلُ", "وأنِّيـ جـعـلتُ المـالَ فـيـها خسارة", "فـــليـــسَ عـــلى مـــال لديَّ مــعــوَّلُ", "فـقـلتُ لهـا كُـفِّيـ عـتـابَـكِ نـصـطَحِبْ", "وإلا فــبــيِــنـي فـالتـعَـزُّبُ أمـثَـلُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/79645	زهير بن شَرِيك	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1401	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ألا أصبحتْ أسماءُ في الخمرِ تعذُلُ <\|vsep\|> وتزعمُ أَنِّي بالسِّفاهِ مُوَكَّلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنِّي جعلتُ المالَ فيها خسارة <\|vsep\|> فليسَ على مال لديَّ معوَّلُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "ودعــــنـــا فـــارس بـــشـــكـــتـــه", "فـي مـلتـقـى الخيل خالياً ورقه", "بـــطـــعــنــة نــواعــرهــا عــنــد", "مـــجـــال الخـــيـــول مــتــفــقــة", "تــمــج مــن صــابــك عــلى بــشــر", "كـــأنـــمــا ثــوبــه بــه عــلقــه", "لمــا رأى عــامــراً وأخــواتـهـا", "عــلى عــتــاق لوقــعــهــا صـلقـه", "يــزجــون خــوص العـيـون شـازبـة", "كــأنــهـا بـالحـبـيـك مـنـبـفـقـة", "جــرد خــمــاص البــطــون لاحـقـة", "ســيــوفــهــم فـي أكـفـهـم أنـقـة", "سـاقـوه اليـنـا الكـمـاة معلمة", "يـقـودهـا فـي عـنـاقـهـا العرقة", "جــهــيــن لا تــقـطـعـي مـودتـنـا", "وحــلفــنــا والخـيـول مـنـطـلقـة", "واســجــحــي اذ مــلكـت فـي مـهـل", "وارعــي جــواراً حــبــاله عـلقـه", "أفلح من جاره خزاعة في الجذب", "وبـــيـــض الصـــفـــاح مــؤتــلقــة" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/123622	عرفجة الخزاعية	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2634	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_1\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> ودعنا فارس بشكته <\|vsep\|> في ملتقى الخيل خالياً ورقه </\|bsep\|> <\|bsep\|> بطعنة نواعرها عند <\|vsep\|> مجال الخيول متفقة </\|bsep\|> <\|bsep\|> تمج من صابك على بشر <\|vsep\|> كأنما ثوبه به علقه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لما رأى عامراً وأخواتها <\|vsep\|> على عتاق لوقعها صلقه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يزجون خوص العيون شازبة <\|vsep\|> كأنها بالحبيك منبفقة </\|bsep\|> <\|bsep\|> جرد خماص البطون لاحقة <\|vsep\|> سيوفهم في أكفهم أنقة </\|bsep\|> <\|bsep\|> ساقوه الينا الكماة معلمة <\|vsep\|> يقودها في عناقها العرقة </\|bsep\|> <\|bsep\|> جهين لا تقطعي مودتنا <\|vsep\|> وحلفنا والخيول منطلقة </\|bsep\|> <\|bsep\|> واسجحي اذ ملكت في مهل <\|vsep\|> وارعي جواراً حباله علقه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "أَنا اِبنَةُ الشيخِ الكَريمِ الأَعلَم", "مَن سالَ عَن إِسمي فَإِسمي مَريَم", "بِعتُ سَوارِيَّ بِسَيفٍ مِخذَم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/35070	مريم زوجة المختار	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1003	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أَنا اِبنَةُ الشيخِ الكَريمِ الأَعلَم <\|vsep\|> مَن سالَ عَن ِسمي فَِسمي مَريَم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "وسـائل جـعـفـراً وبـنـي أبيها ", " بـنـي البزدي بطخفة والملاح", "غـداة أتـتـهـم حمر المنايا ", " يـسـقن الموت بالأجل المتاح", "إذا انتشروا ضممنا حجرتيهم ", " بـبـيـض المـشـرفـيـة والرمـاح", "وأفــلتــنــا أبــو ليـل طـفـيـل", " صـحـيح الجلد من أثر السلاح" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/198371	الشويعر الكناني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8209	قبل الإسلام	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 32, "text": "قال الآمدي: وهو القائل في قصيدة:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_14\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> وسائل جعفراً وبني أبيها <\|vsep\|> بني البزدي بطخفة والملاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> غداة أتتهم حمر المنايا <\|vsep\|> يسقن الموت بالأجل المتاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا انتشروا ضممنا حجرتيهم <\|vsep\|> ببيض المشرفية والرماح </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "رأتــنــي فــقــالت أنــت شـيـخٌ وإنّـمـا", "يــروق الغــوانــي مـجـدب الخـدِّ خـالعُ", "لكِ الخـيـر لو أبـصَـرتـنـي يـومَ مـأزقٍ", "وقــد لمـعـت فـيـه السـيـوف القـواطِـعُ", "وعندَ الندى ناهيكِ بي من أخي الندى", "وعــنــد حــجــاج القــوم قــولي قـاطـع", "يــعـدونـنـي شـيـخـاً وقـد عـشـت حَـقـبـةً", "وهُـــنَ عـــن الأزواج نـــحـــوي نــوازع", "ومـا شـاب رأسـي مـن سـنـيـن تـتـابـعت", "عـــلَيّ ولكـــن شــيــبــتــنــي الوقــائع", "ومــا قـصـرت بـي هـمّـتـي دون بـغـيـتـي", "ولا دَنّــسـتـنـي مـنـذ كـنـت المـطـامـع", "فــــإنـــكِ لا تـــدريـــن أن رُبَّ غـــارة", "كــورد القــطــا ريـعـانـهـا مُـتَـتَـابـعُ", "نــصــبــت لهــا وجــهــي وورداً كــأنــه", "لهــا نــصــبٌ قــد ضَــرجــتــه النـقـائِعُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67800	أبو الطفيل القرشي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1176	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> رأتني فقالت أنت شيخٌ ونّما <\|vsep\|> يروق الغواني مجدب الخدِّ خالعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكِ الخير لو أبصَرتني يومَ مأزقٍ <\|vsep\|> وقد لمعت فيه السيوف القواطِعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعندَ الندى ناهيكِ بي من أخي الندى <\|vsep\|> وعند حجاج القوم قولي قاطع </\|bsep\|> <\|bsep\|> يعدونني شيخاً وقد عشت حَقبةً <\|vsep\|> وهُنَ عن الأزواج نحوي نوازع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما شاب رأسي من سنين تتابعت <\|vsep\|> علَيّ ولكن شيبتني الوقائع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما قصرت بي همّتي دون بغيتي <\|vsep\|> ولا دَنّستني منذ كنت المطامع </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنكِ لا تدرين أن رُبَّ غارة <\|vsep\|> كورد القطا ريعانها مُتَتَابعُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "يا هاشِمَ الخيرِ جُزِيتَ الجَنَهْ", "قَاتَلْتَ فِي اللهِ عَدُو السُّنَّهْ", "وَالتّارِكي الحق وَأهْلَ الظنّه", "أعْظِمْ بِمَا فُزتَ به مِن مِنَّهْ", "صَيَّرَنِي الدهرُ كَأنِّي شَنَّهُ", "يا لَيْتَ دَهرِي قدعَلَوْنِي رَنَّهْ", "مِنْ حَوْبَةٍ وَعَمَّةٍ وَكَنَّهْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67796	أبو الطفيل القرشي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1176	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> يا هاشِمَ الخيرِ جُزِيتَ الجَنَهْ <\|vsep\|> قَاتَلْتَ فِي اللهِ عَدُو السُّنَّهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالتّارِكي الحق وَأهْلَ الظنّه <\|vsep\|> أعْظِمْ بِمَا فُزتَ به مِن مِنَّهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَيَّرَنِي الدهرُ كَأنِّي شَنَّهُ <\|vsep\|> يا لَيْتَ دَهرِي قدعَلَوْنِي رَنَّهْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "وحَـامـت كِـنَـانَـةُ فِـي حَـرْبِهَـا", "وَحَـامَـتْ تَـمِـيـمٌ وَحـامَـتْ أسَـدْ", "وَحَـامَـتْ هُـوَازِنُ يـوْمَ اللِّقَاءِ", "فَـمَـا حَـامَ مِـنَّاـ وَمِـنْهُمْ أحَدْ", "لَقِــيــنَـا قَـبَـائِلَ أنْـسَـابُهُـمْ", "إلى حَـضْـرُمَـوْتٍ وَأهْـلِ الْجَـنَـدْ", "لقينا الفوَارِسَ يوْمَ الخَمِيس", "وَالعِـيـدِ وَالسَّبـْتِ ثـم الأحَدْ", "وَأمْـــدَادُهُـــم خَــلْفَ آذانِهِــمَ", "وَلَيْـسَ لَنَـا مِـن سِـوَانَـا مَـددْ", "فَــلَمَّاــ تَــنـادَوا بِـآبَـائِهِـم", "دَعَـونَـا مَـعَـدَّا وَنِـعْـمَ المَعَدْ", "فَــظَــلْنَــا نُــفَـلِّقُ هَـامَـاتِهِـم", "وَلَم نَـكُ فِـيـهَـا بِبِيضِ البَلَدْ", "وَنِـعْـمَ الفَـوَرِسُ يـوْمَ اللِّقَاءِ", "فَـقُـلْ فـي عَـدِيدٍ وَقُل في عَدَدْ", "وَلَكِــنْ عَـصَـفْـنَـا بِهِـمْ عَـصْـفَـة", "وَفـي الحَـرْبِ يُمْنٌ وَفيهَا نَكَدْ", "طَـعَـنَّا الفوَارِسَ وَسطَ العَجَاج", "وَسُـقْـنَا الزعَانِفَ سوْقَ النَّقَدْ", "وَقُـــلْنَـــا عَـــلِيٌّ لَنَـــا وَالِدٌ", "وَنَــحْــنُ لَهُ طَــاعَــةٌ كَــالْوَلَدْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67788	أبو الطفيل القرشي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1176	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> وحَامت كِنَانَةُ فِي حَرْبِهَا <\|vsep\|> وَحَامَتْ تَمِيمٌ وَحامَتْ أسَدْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحَامَتْ هُوَازِنُ يوْمَ اللِّقَاءِ <\|vsep\|> فَمَا حَامَ مِنَّا وَمِنْهُمْ أحَدْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقِينَا قَبَائِلَ أنْسَابُهُمْ <\|vsep\|> لى حَضْرُمَوْتٍ وَأهْلِ الْجَنَدْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقينا الفوَارِسَ يوْمَ الخَمِيس <\|vsep\|> وَالعِيدِ وَالسَّبْتِ ثم الأحَدْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأمْدَادُهُم خَلْفَ ذانِهِمَ <\|vsep\|> وَلَيْسَ لَنَا مِن سِوَانَا مَددْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَمَّا تَنادَوا بِبَائِهِم <\|vsep\|> دَعَونَا مَعَدَّا وَنِعْمَ المَعَدْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَظَلْنَا نُفَلِّقُ هَامَاتِهِم <\|vsep\|> وَلَم نَكُ فِيهَا بِبِيضِ البَلَدْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنِعْمَ الفَوَرِسُ يوْمَ اللِّقَاءِ <\|vsep\|> فَقُلْ في عَدِيدٍ وَقُل في عَدَدْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَكِنْ عَصَفْنَا بِهِمْ عَصْفَة <\|vsep\|> وَفي الحَرْبِ يُمْنٌ وَفيهَا نَكَدْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> طَعَنَّا الفوَارِسَ وَسطَ العَجَاج <\|vsep\|> وَسُقْنَا الزعَانِفَ سوْقَ النَّقَدْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "فَــإِنْ يَــكُ سَــيَّرَهَـا مُـصْـعـبُ", "فــإِنّـي إلَى مُـصْـعَـبِ مُـذْنِـبُ", "أقُـودُ الكَـتِـيـبَةَ مُسْتَلْئِماً", "كَــأنّــي أخُــو عــرةٍ أجْــرَبُ", "عَـــلَيَّ دِلاَصٌ تَـــخَــيَّرْتــهَــا", "وَفـي الكَـفّ ذُو رَوْنَقٍ يَقْضِبُ", "فَــلَوْ أن يَــحْــيَـى بِهِ قَـوةٌ", "فَيَغْزُو مَعَ القوْمِ أوْ يَرْكَب", "وَلَكِـنَّ يَـحْـيَـى كَفَرْخِ العُقَا", "بِ في الوَكْرِ مَسْتَضْعَفٌ أزْغَبُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67784	أبو الطفيل القرشي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1176	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> فَِنْ يَكُ سَيَّرَهَا مُصْعبُ <\|vsep\|> فِنّي لَى مُصْعَبِ مُذْنِبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقُودُ الكَتِيبَةَ مُسْتَلْئِماً <\|vsep\|> كَأنّي أخُو عرةٍ أجْرَبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلَيَّ دِلاَصٌ تَخَيَّرْتهَا <\|vsep\|> وَفي الكَفّ ذُو رَوْنَقٍ يَقْضِبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَوْ أن يَحْيَى بِهِ قَوةٌ <\|vsep\|> فَيَغْزُو مَعَ القوْمِ أوْ يَرْكَب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أيَـدْعُـونَنِي شَيْخاً وَقَدْ عِشْتُ حِقْبَةً", "وَهـن مِـنَ الأزوَاجِ نَـحْـوِي نَوَازِعُ", "وَمَا شَابَ رَأْسِي مِنْ سِنِينَ تَتَابَعَتْ", "عَــلَيَّ وَلَكِــنْ شَــيَّبــَتْهُ الوَقَــائِعُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67793	أبو الطفيل القرشي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1176	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> أيَدْعُونَنِي شَيْخاً وَقَدْ عِشْتُ حِقْبَةً <\|vsep\|> وَهن مِنَ الأزوَاجِ نَحْوِي نَوَازِعُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "إلَى رَجَـبِ السَّبـْعِـيـنَ يُـعْـرَفُ مَـوْقِـفِي", "مَـعَ السَّيـْفِ فِـي جَـأوَاءَ جَـمّ عَـدِيدُهَا", "زَحُــوفٍ كَــرُكْــنِ الطَّوْدِ كُــلُّ كَـتِـيـبَـةٍ", "إذَا مَـا سَـطَـتْ فِـيـهَـا قَلِيلٌ سَرِيدُهَا", "لَهَــا مَــنْــكِـبَـانِ مِـنْ رِجَـالٍ كَـأنَّهـُمْ", "ضَــوَارِي السِّبـَاعِ نـمْـرُهَـا وَأسُـودُهَـا", "إِذَا نَهَــضَــتْ مَــدتْ جَـنَـاحَـيْـنِ مِـنْهُـم", "عَـلَى الخَـيْـلِ فُـرْسَـانٌ قَـلِيلٌ صُدُودُهَا", "كُهُـــولٌ وَشـــبـــانٌ يَـــرَوْنَ دِمَــاءَكُــمْ", "ظَهُــوراً وَتَـارَاتٍ لَهَـا تَـسْـتَـفِـيـدُهَـا", "يَمُوجُونَ مَوْجَ البَحْرِ ثُم ارْعَوَوْا وَهم", "إلَى ذَاتِ أبْــدَانٍ كَــثِــيـرٍ عَـدِيـدُهَـا", "كــأن شــعَـاعَ الشـمْـسِ تـحْـتَ لِوَائِهِـمْ", "إذَا طَـلَعَـتْ أَعْـشَـى العـيـونَ حَدِيدُهَا", "شِــعَــارُهُــمُ سِـيـمَـا النَّبـِيـءِ وَرَايَـةٌ", "بِهَـا يُـنْـصَـرُ الرحْـمَـانُ مِمَّنْ يَكِيدُهَا", "كَـأنِّيـ أرَاكُـمْ حِـيـنَ تَـخْـتَـلِفُ القَنَا", "وَزَلَّتْ بِــأكْــفَــالِ الرّجَــالِ لَبُـودُهَـا", "وَنَــحْــنُ نَـكُـرُّ الخَـيْـلَ كَـرَّا عَـلَيْـكُـمُ", "كَـخَـطْـفِ عِـتَـاقِ الطَّيـْرِ طَيْراً تَصِيدُهَا", "هُـنَـالِكَ إمَّاـ النَّفـْسُ تَـابِـعَةً الألَى", "فَــتَــلْتُـمْ وَإمَّاـ أشْـتَـفِـي فَـأرِيـدُهَـا", "إذَا نُـعَـيْـتُ مَـوْتِـي عَـلَيْـكُـمْ كَـثِـيرَةٌ", "وَعَــيَّتــُ أمُــورٌ غَـابَ عَـنْـكُـمْ رَشِـدُهَـا", "فَـلاَ تَـجْزَعُوا إنْ أعْقَبَ الدهْرُ نَكْبَةً", "وَمْـسَـتْ مَـنَـأيَـاكُـمْ قَـرِيـبـاً بَـعِيدُهَا", "فَـــإن لأهْـــلِ الحَـــقّ لاَ بُـــدّ دَوْلَةً", "عَـلَى النَّاـسِ يُـرْجَـى وَعْدُهَا وَوَعِيدُهَا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67789	أبو الطفيل القرشي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1176	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> لَى رَجَبِ السَّبْعِينَ يُعْرَفُ مَوْقِفِي <\|vsep\|> مَعَ السَّيْفِ فِي جَأوَاءَ جَمّ عَدِيدُهَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> زَحُوفٍ كَرُكْنِ الطَّوْدِ كُلُّ كَتِيبَةٍ <\|vsep\|> ذَا مَا سَطَتْ فِيهَا قَلِيلٌ سَرِيدُهَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَهَا مَنْكِبَانِ مِنْ رِجَالٍ كَأنَّهُمْ <\|vsep\|> ضَوَارِي السِّبَاعِ نمْرُهَا وَأسُودُهَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذَا نَهَضَتْ مَدتْ جَنَاحَيْنِ مِنْهُم <\|vsep\|> عَلَى الخَيْلِ فُرْسَانٌ قَلِيلٌ صُدُودُهَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كُهُولٌ وَشبانٌ يَرَوْنَ دِمَاءَكُمْ <\|vsep\|> ظَهُوراً وَتَارَاتٍ لَهَا تَسْتَفِيدُهَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَمُوجُونَ مَوْجَ البَحْرِ ثُم ارْعَوَوْا وَهم <\|vsep\|> لَى ذَاتِ أبْدَانٍ كَثِيرٍ عَدِيدُهَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأن شعَاعَ الشمْسِ تحْتَ لِوَائِهِمْ <\|vsep\|> ذَا طَلَعَتْ أَعْشَى العيونَ حَدِيدُهَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شِعَارُهُمُ سِيمَا النَّبِيءِ وَرَايَةٌ <\|vsep\|> بِهَا يُنْصَرُ الرحْمَانُ مِمَّنْ يَكِيدُهَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأنِّي أرَاكُمْ حِينَ تَخْتَلِفُ القَنَا <\|vsep\|> وَزَلَّتْ بِأكْفَالِ الرّجَالِ لَبُودُهَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنَحْنُ نَكُرُّ الخَيْلَ كَرَّا عَلَيْكُمُ <\|vsep\|> كَخَطْفِ عِتَاقِ الطَّيْرِ طَيْراً تَصِيدُهَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُنَالِكَ مَّا النَّفْسُ تَابِعَةً الألَى <\|vsep\|> فَتَلْتُمْ وَمَّا أشْتَفِي فَأرِيدُهَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذَا نُعَيْتُ مَوْتِي عَلَيْكُمْ كَثِيرَةٌ <\|vsep\|> وَعَيَّتُ أمُورٌ غَابَ عَنْكُمْ رَشِدُهَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلاَ تَجْزَعُوا نْ أعْقَبَ الدهْرُ نَكْبَةً <\|vsep\|> وَمْسَتْ مَنَأيَاكُمْ قَرِيباً بَعِيدُهَا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "خَـلّى طـفَـيْـلٌ عَـلَيّ الهَـمَّ وَانْـشَـعَبَا", "فَهَـــدَّ ذَلِكَ رُكْـــنِــي هَــدَّةً عَــجَــبَــا", "وَابْـنَـيْ سـمَـيَّةـَ لا أنْـسَاهمَا أَبداً", "فِـي مَـنْ نَـسِـيـتُ وَكـل كَانَ لي نَصَبَا", "وَمـا طُـفَـيْـلٌ بِـوَقَّاـفٍ إذَا افْـتَـرَسَتْ", "زُرقُ الأسِــنَّةــِ هَــيَّاــبٍ إذَا رَكِـبَـا", "فَـاذْهَـبْ فَلاَ يُبْعِدَنْكَ اللهُ مِنْ رَجُل", "فَـقَـدْ تَـرَكْـتَ رَقِـيـقـاً عَـظْـمُهُ وَصِـبا", "فَـإِنْ سَـلَكْـتَ سَـبِـيـلاً كُـنْـتَ سَالِكَهَا", "وَلاَ مَـحَـالَةَ أنْ يَـأتِـي الَّذِي كُتِبَا", "فَــمَــا لَفَــظْــتُـكَ مِـنْ رِيٍّ وَلاَ شِـبَـعٍ", "وَلاَ ظَـللت بِـبَـاقِـي الْعَيْشٍِ مُرْتَقِبَا", "تَـرَكْـتَـنِـي حِـيـنَ لا مَـالٌ أعِـيشُ بِهِ", "وَحِـيـنَ جُـن زَمَـانُ النَّاـسِ أوْ كَـلِبَا", "وَأخْـطَـأتَـنِـي الْمَنَايَا لاَ تُطَالِعُني", "حَـتَّى كَـبِـرْتُ وَلَمْ يَـتْـرُكْـنَ لِي نَشَبَا", "وَكُـنْـتُ بَـعْـدَ طُـفَـيْـلٍ كَـالَّذِي نَـضَـبَتْ", "عَنْهُ الْمِيَاهُ وَفَاضَ المَاءُ فَانْقَضَبَا", "فَـلاَ بَـعِـيـرَ لهُ فـي الأرْضِ يَـرْكَبُهُ", "وَإنْ سَـعَـى إثْـرَ مَـنْ قَدْ فَاتَهُ لَغِبَا", "وَسَـارَ مِـنْ أرْضِ خَـاقَـانَ التي غَلَبَتْ", "أبْـنَـاءَ فَـارِسَ فِـي أرْجَـائِهَـا غلبا", "حَـتَّى وَرَدْتَ حِـيَـاضَ المَـوْتِ فَانْكَشَفَتْ", "عَـنْـكَ الكَتَائِبُ لاَ تُخْفِي لَهَا عَقِبَا", "وَمِــنْ سِـجِـسْـتَـانَ أَسْـبَـابٌ تُـزَيّـنـهَـا", "لَكَ المَـنِـيَّةـُ حَـيْـنـاً كَـانَ مُـجْتَنَبَا", "وَغَــادَرُوكَ صَــرِيــعــاً رَهْـنَ مَـعْـرَكَـةٍ", "تَـرَى النُّورَ عَـلَى القَتْلَى بِهِ عُصَبَا", "تَعَاهَدُوا ثُم لَمْ يُوفُوا بِمَا عَهٍدُوا", "وَأَسْـلَمُـوا لَلْعَـدُوّ السَّبـْيَ وَالسَّلَبَا", "يَـا سَـوْءَةَ الْقَوْم إنْ تُسْبَى نِسَاؤُهُمْ", "وَهُـمْ كَـثِـيـرٌ يَرَوْنَ الْخِزْيَ وَالحَرَبا", "فَــامْـلِكْ عَـزَاءَكَ إنْ رُزْءٌ بُـلِيـتَ بِهِ", "فَـلَنْ يَـرُد بُـكَـاءُ المَـرْءِ مَـا ذَهَبَا", "وَلَيْــسَ يَـشْـفِـي حَـزِيـنـاً مِـنْ تَـذَكُّرِهِ", "إِلا البُكَاءُ إذَا مَا نَاحَ وَانْتَحَبَا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67785	أبو الطفيل القرشي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1176	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> خَلّى طفَيْلٌ عَلَيّ الهَمَّ وَانْشَعَبَا <\|vsep\|> فَهَدَّ ذَلِكَ رُكْنِي هَدَّةً عَجَبَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَابْنَيْ سمَيَّةَ لا أنْسَاهمَا أَبداً <\|vsep\|> فِي مَنْ نَسِيتُ وَكل كَانَ لي نَصَبَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما طُفَيْلٌ بِوَقَّافٍ ذَا افْتَرَسَتْ <\|vsep\|> زُرقُ الأسِنَّةِ هَيَّابٍ ذَا رَكِبَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَاذْهَبْ فَلاَ يُبْعِدَنْكَ اللهُ مِنْ رَجُل <\|vsep\|> فَقَدْ تَرَكْتَ رَقِيقاً عَظْمُهُ وَصِبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِنْ سَلَكْتَ سَبِيلاً كُنْتَ سَالِكَهَا <\|vsep\|> وَلاَ مَحَالَةَ أنْ يَأتِي الَّذِي كُتِبَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَمَا لَفَظْتُكَ مِنْ رِيٍّ وَلاَ شِبَعٍ <\|vsep\|> وَلاَ ظَللت بِبَاقِي الْعَيْشٍِ مُرْتَقِبَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَرَكْتَنِي حِينَ لا مَالٌ أعِيشُ بِهِ <\|vsep\|> وَحِينَ جُن زَمَانُ النَّاسِ أوْ كَلِبَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأخْطَأتَنِي الْمَنَايَا لاَ تُطَالِعُني <\|vsep\|> حَتَّى كَبِرْتُ وَلَمْ يَتْرُكْنَ لِي نَشَبَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكُنْتُ بَعْدَ طُفَيْلٍ كَالَّذِي نَضَبَتْ <\|vsep\|> عَنْهُ الْمِيَاهُ وَفَاضَ المَاءُ فَانْقَضَبَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلاَ بَعِيرَ لهُ في الأرْضِ يَرْكَبُهُ <\|vsep\|> وَنْ سَعَى ثْرَ مَنْ قَدْ فَاتَهُ لَغِبَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسَارَ مِنْ أرْضِ خَاقَانَ التي غَلَبَتْ <\|vsep\|> أبْنَاءَ فَارِسَ فِي أرْجَائِهَا غلبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَتَّى وَرَدْتَ حِيَاضَ المَوْتِ فَانْكَشَفَتْ <\|vsep\|> عَنْكَ الكَتَائِبُ لاَ تُخْفِي لَهَا عَقِبَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمِنْ سِجِسْتَانَ أَسْبَابٌ تُزَيّنهَا <\|vsep\|> لَكَ المَنِيَّةُ حَيْناً كَانَ مُجْتَنَبَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَغَادَرُوكَ صَرِيعاً رَهْنَ مَعْرَكَةٍ <\|vsep\|> تَرَى النُّورَ عَلَى القَتْلَى بِهِ عُصَبَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَعَاهَدُوا ثُم لَمْ يُوفُوا بِمَا عَهٍدُوا <\|vsep\|> وَأَسْلَمُوا لَلْعَدُوّ السَّبْيَ وَالسَّلَبَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَا سَوْءَةَ الْقَوْم نْ تُسْبَى نِسَاؤُهُمْ <\|vsep\|> وَهُمْ كَثِيرٌ يَرَوْنَ الْخِزْيَ وَالحَرَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَامْلِكْ عَزَاءَكَ نْ رُزْءٌ بُلِيتَ بِهِ <\|vsep\|> فَلَنْ يَرُد بُكَاءُ المَرْءِ مَا ذَهَبَا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ومستحلم بخشى اللحاق وقد تلا", "بـه مـبطيء قد مَنَّه الجريُ فاتر", "ضعيف القوى رخو العظام كأنّها", "حـبـالٌ نـضـتـه مـبـطـئات مَـحـامُر", "عَــلى صَـلَوَيـه مـرهـفـات كـأنـهـا", "قــوادم دلَّتــهــا نـسـورٌ نـواشِـر", "فـنـهنهت عنه القوم حتّى كانّما", "حَــبـا دُونَه ليـثٌ بـخـفَـان خـادِرُ", "شـتـيـم أبـو شـبـلين اخضل مَتْنهُ", "من الدَّجن يومٌ ذو أهاضيب ماطِر", "تَـظَـلُّ تـغـنـيـه الغـرانـيق فوقه", "أَبــاءٌ وغــيــلٌ فــوقَهُ مــتــآصِــرُ", "مُـحِـبَـا كـاحباب السَّليم وما به", "سِـوى أَسَـفٍ ألاَ يَـرى مـن يُـسـاوِرُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67798	أبو الطفيل القرشي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1176	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ومستحلم بخشى اللحاق وقد تلا <\|vsep\|> به مبطيء قد مَنَّه الجريُ فاتر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضعيف القوى رخو العظام كأنّها <\|vsep\|> حبالٌ نضته مبطئات مَحامُر </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلى صَلَوَيه مرهفات كأنها <\|vsep\|> قوادم دلَّتها نسورٌ نواشِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنهنهت عنه القوم حتّى كانّما <\|vsep\|> حَبا دُونَه ليثٌ بخفَان خادِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شتيم أبو شبلين اخضل مَتْنهُ <\|vsep\|> من الدَّجن يومٌ ذو أهاضيب ماطِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَظَلُّ تغنيه الغرانيق فوقه <\|vsep\|> أَباءٌ وغيلٌ فوقَهُ متصِرُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "لاَ دَرَّ دَرُّ اللَيَــالِي كَــيَـفَ تُـضـحِـكُـنَـا", "مِــنْهَــا خُــطُــوبٌ أعَـاجِـيـبٌ وَتُـبْـكِـيـنَـا", "وَمِــثْــلُ مَــا تُـحْـدِثُ الأيَـامُ مِـنْ غِـيَـرٍ", "يَـا ابْـنَ الزُّبَيْره عَنِ الدُّنْيَا تُسَلِّينَا", "كُـنـا نَـجِـيـءُ ابْـنَ عَـبَّاـسٍ فَـيَـقْـبِـسـنَـا", "عِــلْمــاً وَيُـكْـسِـبُـنَـا أجْـراً وَيـهْـدِيـنَـا", "وَلاَ يَـــزَالُ عُـــبَــيْــدُ اللَّهِ مُــتْــرَعَــةً", "جِــفَــانُهُ مُـطْـعِـمـاً ضَـيْـفـاً وَمِـسْـكِـيـنَـا", "فَـالبِـرُّ وَالدّيـنُ وَالدُّنْـيَـا بِـدَارِهِـمَـا", "نـنَـالُ مِـنْهَـا الَّذِي نَـبْـغِـي إذَا شِـينَا", "إن النَّبــِي هُــوَ النُّورُ الَّذِي كُــشِــفَــتْ", "بِهِ عِــمَــايَــاتُ بَــاقِــيـنَـا وَمَـاضِـيـنَـا", "وَرَهْــطُهُ عِــصْــمَــةٌ فِــي دِيــنِــنَـا وَلَهُـمْ", "فَــضْــلٌ عَــلَيْــنَــا وَحَــقُّ واجِــبٌ فِــيـنَـا", "وَلَسْــتَ فَــاعْــلَمْهُ أوْلَى مِــنْهُــمُ رَحِـمـاً", "يَـا ابْـنَ الزُّبَـيْـرِ وَلاَ أوْلَى بِهِ دِينَا", "فَــفِــيــمَ تَــمْـنَـعَهـم عَـنَّاـ وَتَـمْـنَـعُـنَـا", "مِــنْهُــمْ وَتُــؤْذِيـهِـمُ فِـيـنَـا وَتُـؤْذِيـنَـا", "لَنْ يُــؤْتِــيَ اللهُ مَـنْ أخْـزَى بِـبُـغْـضِهِـم", "فِي الدّينِ عِزا وَلاَ فِي الأرْضِ تَمْكِينَا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67794	أبو الطفيل القرشي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1176	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> لاَ دَرَّ دَرُّ اللَيَالِي كَيَفَ تُضحِكُنَا <\|vsep\|> مِنْهَا خُطُوبٌ أعَاجِيبٌ وَتُبْكِينَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمِثْلُ مَا تُحْدِثُ الأيَامُ مِنْ غِيَرٍ <\|vsep\|> يَا ابْنَ الزُّبَيْره عَنِ الدُّنْيَا تُسَلِّينَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كُنا نَجِيءُ ابْنَ عَبَّاسٍ فَيَقْبِسنَا <\|vsep\|> عِلْماً وَيُكْسِبُنَا أجْراً وَيهْدِينَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلاَ يَزَالُ عُبَيْدُ اللَّهِ مُتْرَعَةً <\|vsep\|> جِفَانُهُ مُطْعِماً ضَيْفاً وَمِسْكِينَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَالبِرُّ وَالدّينُ وَالدُّنْيَا بِدَارِهِمَا <\|vsep\|> ننَالُ مِنْهَا الَّذِي نَبْغِي ذَا شِينَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن النَّبِي هُوَ النُّورُ الَّذِي كُشِفَتْ <\|vsep\|> بِهِ عِمَايَاتُ بَاقِينَا وَمَاضِينَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَرَهْطُهُ عِصْمَةٌ فِي دِينِنَا وَلَهُمْ <\|vsep\|> فَضْلٌ عَلَيْنَا وَحَقُّ واجِبٌ فِينَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَسْتَ فَاعْلَمْهُ أوْلَى مِنْهُمُ رَحِماً <\|vsep\|> يَا ابْنَ الزُّبَيْرِ وَلاَ أوْلَى بِهِ دِينَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَفِيمَ تَمْنَعَهم عَنَّا وَتَمْنَعُنَا <\|vsep\|> مِنْهُمْ وَتُؤْذِيهِمُ فِينَا وَتُؤْذِينَا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أيَــشْــتِــمُــنِــي عَـمْـرٌو وَمَـرْوَانُ ضَـلَّةً", "بِــحُــكْـمِ ابْـنِ هِـنْـدٍ وَالشَّقـِيُّ سَـعِـيـدُ", "وَحَــوْلَ ابــن هِـنْـدٍ شَـائِعُـونَ كَـأنَّهـُمْ", "إِذَا مَا اسْتَفاضُوا فِي الحَدِيثِ قُرُودُ", "يَــعَــضُّونَ مِــنْ غَــيْــظِ عَــلَيَّ أكُــفَّهــُمْ", "وَرَدُّكَ مَــا لاَ تَــسْــتَــطِــيــعُ شَــدِيــدُ", "وَمَــا مَـسَّنـِي إلا ابْـنُ هِـنْـدٍ وَإِنَّنـِي", "لِتِــلْكَ الَّتِــي يَــشْــجَــى بِهَـأ لَرَصُـودُ", "كَــمَــا بَــلَّغَــتْ أيَّاـمُ صِـفْـيـنَ نَـفْـسَهُ", "تَـــرَاقِـــيَـــةُ وَالشَّاـــمِــتُــونَ شُهُــودُ", "فَــلَمْ يَــمْــنَــعُـوهُ وَالرّمَـاحُ تَـنُـوشُهُ", "يَــخِــبُّ بِهَــا رَحْــبُ البَــنَــانِ عَـنُـودُ", "وَطَـارَتْ لِعَـمْـرٍ وفِـي الفِـجَـاجِ شَـظِـيّةٌ", "وَمَــرْوَانُ عَــنْ وَقْــعِ السُّيـُوفِ يَـحِـيـدُ", "وَمَــا لِسَــعِــيــدٍ وِهِـمَّةـٌ غَـيْـرُ نَـفْـسِهِ", "وَعِــنْــدِي لَهُ فِــي الحَـادِثَـاتِ مَـزِيـدُ", "أَلَمْ يَـبْـتَـدِرْكُـمْ يَـوْمَ صِـفِّيـنَ فِـتْـيَـةٌ", "شَـــوَمِـــخَــةٌ شُــمُّ الْمَــنَــاخِــرِ صِــيــدُ", "سَــعِــيــدٌ وَقَــيْــسٌ وَالْمُــعَـمِّرُ وَابْـنُهُ", "وَأشْــتَــرُ فِــيــهِــمْ مُــعْــلَمٌ وَيَــزُيــدُ", "وَكُـنْـتُـمْ كَـشَـاءٍ غَـابَ عَـنْهَـا رُعَاتُهَا", "تُــــخَــــافُ عَــــلَيْهَـــا أذْؤبُّ وَأسُـــودُ", "فَـتَـخْـطِـفُـكُـمْ في الحَرْبِ خَطْفاً كَأنكمْ", "إذَا ثَــارَ نَـقْـعُ الفَـيْـلَقَـيْـنِ صُـيُـودُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67786	أبو الطفيل القرشي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1176	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> أيَشْتِمُنِي عَمْرٌو وَمَرْوَانُ ضَلَّةً <\|vsep\|> بِحُكْمِ ابْنِ هِنْدٍ وَالشَّقِيُّ سَعِيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحَوْلَ ابن هِنْدٍ شَائِعُونَ كَأنَّهُمْ <\|vsep\|> ِذَا مَا اسْتَفاضُوا فِي الحَدِيثِ قُرُودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَعَضُّونَ مِنْ غَيْظِ عَلَيَّ أكُفَّهُمْ <\|vsep\|> وَرَدُّكَ مَا لاَ تَسْتَطِيعُ شَدِيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَا مَسَّنِي لا ابْنُ هِنْدٍ وَِنَّنِي <\|vsep\|> لِتِلْكَ الَّتِي يَشْجَى بِهَأ لَرَصُودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَمَا بَلَّغَتْ أيَّامُ صِفْينَ نَفْسَهُ <\|vsep\|> تَرَاقِيَةُ وَالشَّامِتُونَ شُهُودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَمْ يَمْنَعُوهُ وَالرّمَاحُ تَنُوشُهُ <\|vsep\|> يَخِبُّ بِهَا رَحْبُ البَنَانِ عَنُودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَطَارَتْ لِعَمْرٍ وفِي الفِجَاجِ شَظِيّةٌ <\|vsep\|> وَمَرْوَانُ عَنْ وَقْعِ السُّيُوفِ يَحِيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَا لِسَعِيدٍ وِهِمَّةٌ غَيْرُ نَفْسِهِ <\|vsep\|> وَعِنْدِي لَهُ فِي الحَادِثَاتِ مَزِيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلَمْ يَبْتَدِرْكُمْ يَوْمَ صِفِّينَ فِتْيَةٌ <\|vsep\|> شَوَمِخَةٌ شُمُّ الْمَنَاخِرِ صِيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَعِيدٌ وَقَيْسٌ وَالْمُعَمِّرُ وَابْنُهُ <\|vsep\|> وَأشْتَرُ فِيهِمْ مُعْلَمٌ وَيَزُيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكُنْتُمْ كَشَاءٍ غَابَ عَنْهَا رُعَاتُهَا <\|vsep\|> تُخَافُ عَلَيْهَا أذْؤبُّ وَأسُودُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "صــهــرُ النـبـي بـذاك الله أكـرَمَه", "إذا اصـطـفـاه وذاك الصَّهـر مُـذّخَـرُ", "فَـقـام بـالأمـر والتقوى أبو حَسَنٍ", "بــخٍ هــنــالك فــضــلٌ مــا له خَـطَـرُ", "لا يـسـلم القَـرمُ مِـنه إن ألمَّ بِهِ", "ولا يــهــابُ وإن اعــداؤه كـثـروا", "مــن رامَ صــولتَه وافــى مــنــيــتَه", "لا يدفعُ الثكل عن أقرانه الحَذَرُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67799	أبو الطفيل القرشي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1176	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> صهرُ النبي بذاك الله أكرَمَه <\|vsep\|> ذا اصطفاه وذاك الصَّهر مُذّخَرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقام بالأمر والتقوى أبو حَسَنٍ <\|vsep\|> بخٍ هنالك فضلٌ ما له خَطَرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يسلم القَرمُ مِنه ن ألمَّ بِهِ <\|vsep\|> ولا يهابُ ون اعداؤه كثروا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "قدْ صابَرَتْ فِي حرْبِهَا كِنَانِهْ", "وَاللَّهُ يَجْزِيهَا بِهَا جِنَانَهْ", "مَنْ أَفْرِغَ الصبْرُ عَلَيْهِ زَانَهْ", "أوْ غَلَبَ الجُبْنُ عَلَيْهِ شَانَهْ", "أوْ كَفَرَ اللَّهَ فَقَدْ أهَانَهْ", "غَداً يَعَضُّ من عَصَى بَنَانَه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67795	أبو الطفيل القرشي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1176	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> قدْ صابَرَتْ فِي حرْبِهَا كِنَانِهْ <\|vsep\|> وَاللَّهُ يَجْزِيهَا بِهَا جِنَانَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَنْ أَفْرِغَ الصبْرُ عَلَيْهِ زَانَهْ <\|vsep\|> أوْ غَلَبَ الجُبْنُ عَلَيْهِ شَانَهْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "أشْهَــــــدُ بِــــــاللَّهِ وآلاَئِهِ", "وَآلِ يَـــــــس وَآلِ الزُّمَـــــــرْ", "أن عَـــلِي بْـــنَ أبــي طَــالِبٍ", "بَعْدَ رَسُولِ اللهِ خَيْرُ البَشَرْ", "لَوْ يسمعوا قَوْلَ نَبِيّ الهُدى", "مَـنْ حَـادَ عَـنْ حُـبّ عـليّ كَـفَرْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67791	أبو الطفيل القرشي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1176	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أشْهَدُ بِاللَّهِ ولاَئِهِ <\|vsep\|> وَلِ يَس وَلِ الزُّمَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أن عَلِي بْنَ أبي طَالِبٍ <\|vsep\|> بَعْدَ رَسُولِ اللهِ خَيْرُ البَشَرْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الهزج	[ "إخـوَانَـنَـا شِـيـعَـتَـنَـا لاَ تَعْتَدُوا", "إِنِّيــ زَعِــيــمٌ لَكُــمُ أنْ تَــرْشُــدُوا", "وإن تــنَــالوا شــرفـاً وَتَـسْـعَـدُوا", "وَوَازِرُوا المَهْـدِي كَـيْـمـا تَهْتدُوا", "مُـــحَـــمَّدَ الخَــيْــرَاتِ يَــا مــحــمَّدُ", "أَنْــتَ الإِمَــامُ السَــيِّدُ الْمُــسَــودُ", "لا ابن الزُّبيرِ السَّامِرِيّ المُلْحِد", "لاَ وَالذِي نَـــحْـــنُ إلَيْهِ نَــعْــمَــدُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67787	أبو الطفيل القرشي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1176	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_10\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> خوَانَنَا شِيعَتَنَا لاَ تَعْتَدُوا <\|vsep\|> ِنِّي زَعِيمٌ لَكُمُ أنْ تَرْشُدُوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون تنَالوا شرفاً وَتَسْعَدُوا <\|vsep\|> وَوَازِرُوا المَهْدِي كَيْما تَهْتدُوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُحَمَّدَ الخَيْرَاتِ يَا محمَّدُ <\|vsep\|> أَنْتَ الِمَامُ السَيِّدُ الْمُسَودُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "وأهــيــفَ زانَهُ شــكـلٌ وقَـدُّ", "فـؤادُ الصـب مـوقـوفٌ عَلَيهِ", "تظنُّ الشَينَ ما أَبصَرتَ مِنهُ", "وليسَ الحُسنُ إلّا ما لَدَيهِ", "سَحابُ الحُسنِ أَمطَرَ مُستَهِلاً", "بـقَـطرِ المِسكِ فَوقَ وَجنَتَيهِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/106749	الحسن بن أحمد المسفيوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2233	المغرب والأندلس	المغرب	null	فصيح	<\|meter_14\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> وأهيفَ زانَهُ شكلٌ وقَدُّ <\|vsep\|> فؤادُ الصب موقوفٌ عَلَيهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تظنُّ الشَينَ ما أَبصَرتَ مِنهُ <\|vsep\|> وليسَ الحُسنُ لّا ما لَدَيهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ثَــوايَ بِهِ مـا بـي أَسـىً وَصَـبـابَـةٌ", "طـواهـا فباتَ البَينُ عنها يُترجِمُ", "فــهـاجِـرُنـي أَودى بِـحُـسـن تَـبَـصُّري", "وذا جَــلَدي نَهــبٌ لَدَيــهِ وَمَــغـنَـمُ", "لِيَهــنِهِــم مَــثــوى الضُـلوعِ فـإِنَّهُ", "سَـليـمٌ عَـلى حُـكـم الصَـبابَة مُسلِمُ", "فَإِن يَكُ تَعذيبُ المُتَيَّمِ في الهَوى", "فــإِنَّ فُــؤادي فــي هـواهُـم مُـنَـعَّمُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/106745	الحسن بن أحمد المسفيوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2233	المغرب والأندلس	المغرب	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> ثَوايَ بِهِ ما بي أَسىً وَصَبابَةٌ <\|vsep\|> طواها فباتَ البَينُ عنها يُترجِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهاجِرُني أَودى بِحُسن تَبَصُّري <\|vsep\|> وذا جَلَدي نَهبٌ لَدَيهِ وَمَغنَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِيَهنِهِم مَثوى الضُلوعِ فِنَّهُ <\|vsep\|> سَليمٌ عَلى حُكم الصَبابَة مُسلِمُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أَتَــت طَــيــفــاً بَــعــدَ المِــطــالِ", "وَجـادَت بِـالخَـيـالِ عَـلى الخَـيالِ", "يَــنِــمُّ بِهـا شَـذاهـا فـي سُـراهـا", "فَـتُـدمِـجُ لي وِصـالاً فـي اِنـفِصالِ", "جَــلَت بَــدراً عَــلَيـهِ اللَيـلُ داجٍ", "عَـــلى دِعـــصٍ عَــلى غُــصــنٍ مُهــالِ", "رَمَــت عَــن مُــقـلَةٍ حَـوراءَ قَـلبـاً", "شــوت ســوداءَهُ بــعــدَ المِــحــالِ", "كــأنَّ بِــخَــصـرِهـا وَجـدي عَـلَيـهـا", "كِــلانــا فــي سَــقــامٍ وَاِغـتَـلالِ", "لَقَـد أبـلى اِشـتِـياقي فيكِ جِسمي", "إلى أَن دَقَّ عَــن ضَــربِ المِــثــالِ", "أســىً لا تَــســتَــقِــلُّ بِهِ ضُـلوعـي", "وَفَــيــضٌ سَــحَّ مِـن دَمـعـي المُـذالِ", "فــإن أسـعـى فَـبِـالإرقـالِ أطـوي", "تَـنـائِفَ لا يَـضـيقُ بِها اِحتِمالي", "بِـعـيـسٍ تَـحـتَ جُـنـحِ اللَيـلِ تَبدو", "كَـوخـطِ الشَـيـبِ فـي جَـنبِ القَذالِ", "ضَــوامِــرَ كَــالقِـداح تَـجِـدُّ وَخـداً", "إلى مَـغـنـى المَـعـالي وَالجَـلالِ", "مَــعــاهِـدُ طـالمـا جـادَت ثَـراهـا", "غَـوادي الوَحـيِ هـامِـيَـةُ العَـزالِ", "سَـتَـنـتَـشِـقُ الحَـياةَ إذا اِنتَشَقتُ", "أَريـجَ النَـشـرِ مِـن تِـلكَ التِـلالِ", "وَتَــنــتَــعِــلُ الوُجــوهَ بِهِـنَّ لمّـا", "ثَـواهـا الصادِقُ الزاكي المقالِ", "رَســولُ اللَهِ صــفــوَةُ مَــن بَــراهُ", "وَمَـــن جَـــلا بِهِ جُــنــحَ الضَــلالِ", "أتــى وَالخـلقُ فـي عَـمـيـاءَ جَهـلٍ", "ودَيـنُ الديـنِ فـي أسـرِ المِـطـالِ", "فَــاسَّســ للهُــدى ركــنــاً شَـديـداً", "وآل الكُــــفــــرُ مِـــنـــهُ لِلزَوالِ", "بِــبَــدرٍ طَــوَّقَ الإِشــراكَ خِــزيــاً", "عــلى حُـكـمِ الصَـوارِم وَالعَـوالي", "ولم تَــألُ الكَــتــائِبُ عـن عِـراقٍ", "وَلا شــامٍ وَلا أَقــصــى الشَـمـالِ", "فــوالى اللَهُ تَــســليـمـاً عَـلَيـه", "وجَـــدَّدَهُ عَـــلَيـــهِ عَـــلى اِتِّصــالِ", "وَلا زالَ الهُـدى فـيـنـا مُـقـيماً", "بِــدولةِ سِــبــطِهِ فَـخـرِ المَـعـالي", "هُــمــامٌ دونَ مَــنــعَــتِه اِعـتِـلاءٌ", "مَـراقـي الشُهبِ أَو مَجرى الهِلالِ", "وهــذا المَــجـدُ أقـعَـسُ مَـن مَـعَـدٍّ", "تَـــخِـــرُّ لِعـــزِّه شُـــمُّ الجِـــبـــالِ", "فَـأَنـتَ الفـذُّ فـي العلياءِ فرداً", "فَــمـا لِسِـواكَ فـيـهـا مِـن مَـقـالِ", "فــأيُّ الخــلقِ وازى فــي سِــبــاقٍ", "مَــقــامَــكَ فــي نَــوال أو قِـتـالِ", "وَأيُّ مــآزِق الهــيــجــاءِ تَــلقــى", "ولَســـتَ بـــضــاربٍ تِــلك الرِعــالِ", "وأَيُّ كَــــــتـــــائبٍ جـــــالَدَت إِلّا", "تَــركــتَ كُـمـاتَهـا جَـزَرَ النِـصـالِ", "وَمــا مَــحَــلَت مَــراعٍ فــيــكَ إِلّا", "شَــفَــت أمــحــالَهُ بِــدَرُ النَــوالِ", "لقَـد قَـطَـعَـت بـنـا الآمـالُ حـتّى", "كــرعــنــا مِــن مَـعـيـنِـكَ ف زُلالِ", "فــدُمــتَ للمــكــارم تَـبـتَـنـيـهـا", "وَتَـنـشُـرَ مـا طَوَت مِنها اللَيالي", "أَشَــدتُــم للمَــواسِــم طــيـبَ ذِكـرٍ", "طَوى ما كانَ في الأمَمِ الخَوالي", "فَــمــا للديـنِ غـيـرُكَ مِـن عِـمـادٍ", "وَمــا لِلدَهــرِ غَــيـرُكَ مِـن جَـمـالِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/106741	الحسن بن أحمد المسفيوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2233	المغرب والأندلس	المغرب	null	فصيح	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أَتَت طَيفاً بَعدَ المِطالِ <\|vsep\|> وَجادَت بِالخَيالِ عَلى الخَيالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَنِمُّ بِها شَذاها في سُراها <\|vsep\|> فَتُدمِجُ لي وِصالاً في اِنفِصالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَلَت بَدراً عَلَيهِ اللَيلُ داجٍ <\|vsep\|> عَلى دِعصٍ عَلى غُصنٍ مُهالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَمَت عَن مُقلَةٍ حَوراءَ قَلباً <\|vsep\|> شوت سوداءَهُ بعدَ المِحالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنَّ بِخَصرِها وَجدي عَلَيها <\|vsep\|> كِلانا في سَقامٍ وَاِغتَلالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقَد أبلى اِشتِياقي فيكِ جِسمي <\|vsep\|> لى أَن دَقَّ عَن ضَربِ المِثالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسىً لا تَستَقِلُّ بِهِ ضُلوعي <\|vsep\|> وَفَيضٌ سَحَّ مِن دَمعي المُذالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن أسعى فَبِالرقالِ أطوي <\|vsep\|> تَنائِفَ لا يَضيقُ بِها اِحتِمالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِعيسٍ تَحتَ جُنحِ اللَيلِ تَبدو <\|vsep\|> كَوخطِ الشَيبِ في جَنبِ القَذالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضَوامِرَ كَالقِداح تَجِدُّ وَخداً <\|vsep\|> لى مَغنى المَعالي وَالجَلالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَعاهِدُ طالما جادَت ثَراها <\|vsep\|> غَوادي الوَحيِ هامِيَةُ العَزالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَتَنتَشِقُ الحَياةَ ذا اِنتَشَقتُ <\|vsep\|> أَريجَ النَشرِ مِن تِلكَ التِلالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَنتَعِلُ الوُجوهَ بِهِنَّ لمّا <\|vsep\|> ثَواها الصادِقُ الزاكي المقالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَسولُ اللَهِ صفوَةُ مَن بَراهُ <\|vsep\|> وَمَن جَلا بِهِ جُنحَ الضَلالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتى وَالخلقُ في عَمياءَ جَهلٍ <\|vsep\|> ودَينُ الدينِ في أسرِ المِطالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَاسَّس للهُدى ركناً شَديداً <\|vsep\|> ول الكُفرُ مِنهُ لِلزَوالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِبَدرٍ طَوَّقَ الِشراكَ خِزياً <\|vsep\|> على حُكمِ الصَوارِم وَالعَوالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم تَألُ الكَتائِبُ عن عِراقٍ <\|vsep\|> وَلا شامٍ وَلا أَقصى الشَمالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فوالى اللَهُ تَسليماً عَلَيه <\|vsep\|> وجَدَّدَهُ عَلَيهِ عَلى اِتِّصالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا زالَ الهُدى فينا مُقيماً <\|vsep\|> بِدولةِ سِبطِهِ فَخرِ المَعالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُمامٌ دونَ مَنعَتِه اِعتِلاءٌ <\|vsep\|> مَراقي الشُهبِ أَو مَجرى الهِلالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهذا المَجدُ أقعَسُ مَن مَعَدٍّ <\|vsep\|> تَخِرُّ لِعزِّه شُمُّ الجِبالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَنتَ الفذُّ في العلياءِ فرداً <\|vsep\|> فَما لِسِواكَ فيها مِن مَقالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأيُّ الخلقِ وازى في سِباقٍ <\|vsep\|> مَقامَكَ في نَوال أو قِتالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأيُّ مزِق الهيجاءِ تَلقى <\|vsep\|> ولَستَ بضاربٍ تِلك الرِعالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأَيُّ كَتائبٍ جالَدَت ِلّا <\|vsep\|> تَركتَ كُماتَها جَزَرَ النِصالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما مَحَلَت مَراعٍ فيكَ ِلّا <\|vsep\|> شَفَت أمحالَهُ بِدَرُ النَوالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقَد قَطَعَت بنا المالُ حتّى <\|vsep\|> كرعنا مِن مَعينِكَ ف زُلالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فدُمتَ للمكارم تَبتَنيها <\|vsep\|> وَتَنشُرَ ما طَوَت مِنها اللَيالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَشَدتُم للمَواسِم طيبَ ذِكرٍ <\|vsep\|> طَوى ما كانَ في الأمَمِ الخَوالي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "كَــذا فَــليَــكُــن مُــدرِكٌ لِلفَـخـارِ", "كَـذا فَـليَـكُـن مَجدُ حامي الدِيارِ", "فَهَــل غــايَــةٌ فَــوقَ عِــزٍّ عَــتـيـدٍ", "مَـشـيـدِ القَـواعِـدِ فَـوقَ الدَراري", "بَــعَــثــتَ بِهــا شُــزبــاً ضـامـراتٍ", "تَـرامـى بِها الوَخد بَينَ القِفارِ", "عَــلى ثِــقَــةٍ مِـن بُـلوغِ النَـجـاحِ", "وَلَم تَـضـرِبِ التـيـهَ ضَربَ القِمارِ", "فَـــمـــا عـــاصِـــمٌ لِلعــدى مَهــمَهٌ", "وَلا مــانِــعٌ ثَــبَــجٌ مِــن بِــحــارِ", "فَـقُـل لِلأحـابـيـشِ هَـذا الصَـبـاحُ", "فَــمــا لِلظَــلامِ يَــدٌ بِــالنَهــارِ", "فَــقَــد نــازَلَتـهُـم جُـنـودُ الإِلَهِ", "وَسُــلَّ عَـلى بَـغـيِهِـم ذو الفَـقـارِ", "وَقَد وَرَدوا النيلَ ساني المِزاجِ", "مُـحـيـلاً بِـمـاءِ الدِمـاءِ الجَوارِ", "فَــكَــم عــارِضٍ صَـبَّ وَبـلَ الحُـتـوفِ", "وَللنَـــقـــعِ لَيـــلٌ أَحَـــمُّ الإِزارِ", "إِذا مـا تَـسـامـى سَـمـاءَ القَتامِ", "فَــكَــوكَــبُهُ كُــلُّ مــاضـي الغِـرارِ", "وَإِن مـارِدٌ رامَ مِـنـهُ اِسـتِـراقـاً", "يُـــبـــادِرهُ مِــنــهُ رَجــمٌ بِــنــارِ", "فَـإِن وَرَدوا الحَـربَ وِردَ اِختِيارٍ", "فَـقَـد وَرَدوا الحَتفَ وِردَ اِضطِرارِ", "وَأضـحَـوا سُـكـارى بِـكَـأسِ الحُتوفِ", "وَلَيـسـوا سُـكـارى بِـكَـأسِ العُقارِ", "وَرامــوا الفِـرارَ وَأَنّـى النَـجـا", "ةُ مِـــن قَـــدَرٍ مُــعــجِــزٍ لِلفِــرارِ", "فَــدانَ الجَــنـوبُ وَهَـذا الشَـمـالُ", "سَــتَــنــظِــمُهُ بَــعــدَهُ فــي قِـطـارِ", "وَقَـد كُـنـتَ أَعـثَـرتَ جَـدَّ الصَـليـبِ", "ســنُــعــثِــرُهُ ضِـعـفَ ذاكَ العِـثـارِ", "وَهـــذي الشـــآمُ وَهَــذي العِــراقُ", "سَـتُـمـسـي لَكُـم وَهـيَ دارُ القَرارِ", "فَـمـا مـانِـعٌ مِـنـكَ بُـعـدُ الدِيارِ", "وَلا عــاصِـمٌ مِـنـكَ شَـحـطُ المَـزارِ", "وَمَــن رامَ كَــيــدَكَ فَهــوَ الغَــوِيُّ", "خَــلا بِــأَمـانـيـهِ طَـوعَ اِغـتِـرارِ", "فَـأَنـتَ حَـمـيـدُ القَـديـمِ الكَـريمِ", "حَـمـيـدُ الحَـديـث حَـمـيـدُ النِجارِ", "فَــقَــد آنَ لِلحَــقِّ أَن يَــسـتَـبـيـنَ", "وَيَــخــلُصَ بَـدرُ الهُـدى مِـن سِـرارِ", "وَيُــنــجَـزَ وَعـدُ النَـبِـيِّ الكَـريـمِ", "فَـذا العَـصـرُ زَنـدٌ لِهَذا السِوارِ", "فَـدُم وَلَكَ المَـجدُ في الأَوجِ بادٍ", "وَفـي فَـلَكِ العِـزِّ سـامـي المـدارِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/106737	الحسن بن أحمد المسفيوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2233	المغرب والأندلس	المغرب	null	فصيح	<\|meter_11\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> كَذا فَليَكُن مُدرِكٌ لِلفَخارِ <\|vsep\|> كَذا فَليَكُن مَجدُ حامي الدِيارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهَل غايَةٌ فَوقَ عِزٍّ عَتيدٍ <\|vsep\|> مَشيدِ القَواعِدِ فَوقَ الدَراري </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَعَثتَ بِها شُزباً ضامراتٍ <\|vsep\|> تَرامى بِها الوَخد بَينَ القِفارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلى ثِقَةٍ مِن بُلوغِ النَجاحِ <\|vsep\|> وَلَم تَضرِبِ التيهَ ضَربَ القِمارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَما عاصِمٌ لِلعدى مَهمَهٌ <\|vsep\|> وَلا مانِعٌ ثَبَجٌ مِن بِحارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقُل لِلأحابيشِ هَذا الصَباحُ <\|vsep\|> فَما لِلظَلامِ يَدٌ بِالنَهارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقَد نازَلَتهُم جُنودُ الِلَهِ <\|vsep\|> وَسُلَّ عَلى بَغيِهِم ذو الفَقارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد وَرَدوا النيلَ ساني المِزاجِ <\|vsep\|> مُحيلاً بِماءِ الدِماءِ الجَوارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكَم عارِضٍ صَبَّ وَبلَ الحُتوفِ <\|vsep\|> وَللنَقعِ لَيلٌ أَحَمُّ الِزارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا ما تَسامى سَماءَ القَتامِ <\|vsep\|> فَكَوكَبُهُ كُلُّ ماضي الغِرارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِن مارِدٌ رامَ مِنهُ اِستِراقاً <\|vsep\|> يُبادِرهُ مِنهُ رَجمٌ بِنارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِن وَرَدوا الحَربَ وِردَ اِختِيارٍ <\|vsep\|> فَقَد وَرَدوا الحَتفَ وِردَ اِضطِرارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأضحَوا سُكارى بِكَأسِ الحُتوفِ <\|vsep\|> وَلَيسوا سُكارى بِكَأسِ العُقارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَراموا الفِرارَ وَأَنّى النَجا <\|vsep\|> ةُ مِن قَدَرٍ مُعجِزٍ لِلفِرارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَدانَ الجَنوبُ وَهَذا الشَمالُ <\|vsep\|> سَتَنظِمُهُ بَعدَهُ في قِطارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد كُنتَ أَعثَرتَ جَدَّ الصَليبِ <\|vsep\|> سنُعثِرُهُ ضِعفَ ذاكَ العِثارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهذي الشمُ وَهَذي العِراقُ <\|vsep\|> سَتُمسي لَكُم وَهيَ دارُ القَرارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَما مانِعٌ مِنكَ بُعدُ الدِيارِ <\|vsep\|> وَلا عاصِمٌ مِنكَ شَحطُ المَزارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَن رامَ كَيدَكَ فَهوَ الغَوِيُّ <\|vsep\|> خَلا بِأَمانيهِ طَوعَ اِغتِرارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَنتَ حَميدُ القَديمِ الكَريمِ <\|vsep\|> حَميدُ الحَديث حَميدُ النِجارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقَد نَ لِلحَقِّ أَن يَستَبينَ <\|vsep\|> وَيَخلُصَ بَدرُ الهُدى مِن سِرارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيُنجَزَ وَعدُ النَبِيِّ الكَريمِ <\|vsep\|> فَذا العَصرُ زَندٌ لِهَذا السِوارِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "كُــفّــي مــلامَــكِ لاتَ حــيــنَ تَـصَـبُّري", "بـادٍ هُـيـامـي فَـاِعـذِلي أَو فَـاِعـذُري", "جَلَبَ الغرامُ عَلى الحشا فرطَ الأسى", "فــأنــا الشَـجـيُّ وعـاذِلي لم يَـشـعُـرِ", "يـا شـادنـاً خَـلَعَ السَـقـامَ عـليَّ مـن", "طــرفٍ وشــبَّ بــيَ الشُــجــونَ بِـمـحـجَـرِ", "إن تـحـمِـكَ السُـمـرُ الظَـمـاءُ فـإنَّني", "مِــن لَوعَــتـي أَهـوى عِـنـاقَ الأَسـمُـرِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/106733	الحسن بن أحمد المسفيوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2233	المغرب والأندلس	المغرب	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> كُفّي ملامَكِ لاتَ حينَ تَصَبُّري <\|vsep\|> بادٍ هُيامي فَاِعذِلي أَو فَاِعذُري </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَلَبَ الغرامُ عَلى الحشا فرطَ الأسى <\|vsep\|> فأنا الشَجيُّ وعاذِلي لم يَشعُرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا شادناً خَلَعَ السَقامَ عليَّ من <\|vsep\|> طرفٍ وشبَّ بيَ الشُجونَ بِمحجَرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أَودى الغَـــرامُ بِـــصَـــبٍّ قـــادَهُ وَصَــبــا", "أَولاهُ ثــــوبَ سَــــقـــامٍ قَـــدُّهُ وَصَـــبـــا", "وافـى بِـغـاراتِهِ صَـبـري فَـمـا اِنـقَـلَبَـت", "حَــتّـى غَـدا سَـرحُ نَـومـي عِـنـدَهـا سَـلَبـا", "سَـل رَسـمَ دارِ الأُلى شَـطّـوا فَهَـل شَـرِقَت", "بِـالرَيِّ مِـن عَـنـدَمِ الدَمـعِ الَّذي سُـكِـبـا", "خـطَّ النَـوى أَحـرُفـاً مِـن عـيـسِهِـم فـيُـرى", "سَـطـرُ القِـصـارِ عَـلى طِـرسِ العُـلى كُـتِبا", "أَمَّتــ رِكــابُهُــمُ البــيــدَ القَـواءَ بِهِـم", "وسُـمـنَ أرجـاءَهـا التَـقـريـبَ وَالخـبَـبـا", "كـــمـــائِمٌ مِـــن خُـــدورٍ حُـــمِّلـــَت زَهَــرا", "وأنـــجُـــمٌ جُــعِــلَت أفــلاكُهــا قِــبَــبــا", "بِهِ زَهــا عَــرضُ بَــيــداءٍ فَــتَــحــسَــبُهــا", "عَــلى غَــديــرِ سَــرابٍ قَــد طَــفـا حَـبَـبـا", "فَــحَــيِّ حَــيّــاً حَــلولاً بِــالعَــقـيـقِ وَإِن", "أَجــرَوهُ مِــلءَ جُــفــونــي واكِـفـاً سَـرِبـا", "وَلا تَــــحِــــيَّةــــَ إلّا مــــا يُــــعَــــلِّلُهُ", "شَــيــمُ البُـروقِ وَرَيّـا مِـن نَـسـيـمِ صَـبـا", "وَاللَيــلُ أســحَــمُ جِــلبـابـاً وَقَـد رَكَـدَت", "نُــجــومُهُ فَــانــطَــوى صُــبــحٌ بِهِ طُــنُـبـا", "هَـــصَـــرتُهُ وَجُـــفـــونُ الشُهـــبِ ســـاهِــرَةٌ", "وَأَشـقَـرُ البـرقِ فـي نَـقـعِ الغَـمـامِ كَبا", "كَــــم ذا أَبِـــيِّ اغـــتِـــرامٍ لا يُـــدَلِّلُهُ", "أَمـا يَـليـنُ اِنـقِـيـاداً بَـعـدَ مـا صَـعُبا", "أمِـــط قَـــذاةَ التَــوانــي عَــن شَــرائِعِهِ", "وَاِشــدُد لَهُ بــمَــضـاءِ الهِـمَّةـِ السَـبَـبـا", "أجِــــل قِــــداحَ رَشــــادٍ وَاطَّرِح فُـــرُطـــاً", "مِـنَ الهَـوى طـالَمـا اسـتَـخـفَـفـتَهُ حِـقَبا", "أَلقِ العَصا في حِمى العِزِّ الَّذي اِنتخَبَت", "لَهُ الأَصــالَةُ فــي بَــحــرٍ سَــمــا رُتَـبـا", "حِـمـى النَبِيِّ المَكينِ العِلمِ طاهِرِه الز", "زاكــي المَــنـاقِـبِ لاحَـت لِلعُـلا شُهُـبـا", "مِــن طــيـنَـةِ المَـجـدِ وَالتَـشـريـفُ مُـطَّرِدٌ", "فـيـهـا مَـعـيـنٌ مِـنَ التَـقـديـسِ مُـنـسَكِبا", "نــــورٌ مِــــنَ الحَــــقِّ وَضّـــاحٌ لِذي رَشَـــدٍ", "بــادٍ صَــبــاحَ يَــقــيـنٍ يَـنـسَـخُ الرِيَـبـا", "أَبــان للجــاحِــدِ الأَغــشــى فَــبــانَ لَهُ", "نَهـجُ الحَـقـائِقِ فـي لَيـلِ السُـرى كُـثُـبا", "وَشــامَ بــارِقُهــا فَــارتــادَ مُــنــعَـرَجـاً", "مُــفَــوَّفــاً أرجــاً يُهــدي شَــمــيــمَ كَـبـا", "وَخُــصَّ بــالقُــربِ حَــتّــى احــتَــلَّ مَـنـزِلَةً", "مِـن دونِهـا اخـتَـرَقَ الأطـبـاقَ وَالحُجُبا", "وَقـــائِدٌ بِـــبَـــراهـــيـــنٍ يَـــظَـــلُّ بِهـــا", "حَــســودُهــا قَــلِقَ الأحــشـاءِ مُـصـطَـخِـبـا", "لَو لَم يَـــكُـــن غَــيــرَ آيــاتٍ مُــبَــيَّنــَةٍ", "أَخـرَسـنَ مَـن حـاكَ بُـردَ الشِـعرِ أو خَطَبا", "دَهَــت مَــعــاطِــنَ شِــركٍ فَــانــزَوى وَخــزى", "ضَــيــئلَ شَــخــصٍ وَقِــدمـاً قَـد عَـلا وَرَبـا", "حَـــتّـــى إِذا لَم تــدَع لِلشِــركِ قــائِمَــةً", "إلّا وَكَــسَّرتَ مِــنـهـا النَـبـعَ والغَـرَبـا", "يـا خَـيـرَ مَـن يَـرتَـجـيـهِ المُستَجيرُ إذا", "مـا كـانَ كُـلُّ امـرِئٍ رَهـنـاً بِـمـا كَـسَـبا", "صَــلّى عَــلَيــكَ إِلَهُ العَــرشِ مــا سَــجَـعَـت", "قُــمــرِيَّةــٌ فَــوقَ بــانٍ فَـاِنـثَـنـى طَـرَبـا", "وَدامَ كــافِــلُ هَــذا الديــنِ سِـبـطُـكَ مَـن", "يَـسـمـو بِـكُـم فـي ذُرى فَخرٍ إذا اِنتَسَبا", "خــليــفَــةً صــارَ بَــيــنَ الخـافِـقَـيـنِ لَهُ", "صـيـتُ الثَـنـاءِ عَـلى الأَفـواهِ قَد عَذُبا", "يَـنِـمُّ مِـثـلَ شَـذا المِـسـكِ الفَـتـيـقِ إِذا", "تَــداوَلَتــهُ رِفــاقُ البــيــدِ مُــنــتَهَـبـا", "تَــشــرَّفَــت بِــكِ أوصــافُ العُــلى فَــكَـفـى", "عِـزّاً بِهـا أَنـكَ تُـدعـى بِـاسـمِهـا لَقَـبـا", "مــا إِن يُــبــاريــكَ ذو زَهــوٍ مُــفـاخَـرَةً", "إِلّا تَــوَلّى كَــليــلاً أو فــليــل شــبــا", "وَلا يَــجــاريــكَ فــي مِــضــمـارِ مَـكـرُمَـةٍ", "إِلا تَــولّى عــلى الأَعــقــابِ مُـنـقـلِبـا", "لمـا اِنـتَـصَـبـتَ عَـلى دَسـتِ الفَـخارِ رَأى", "مِـنـكَ الوَرى عَـلَمـاً فَـرداً قَـدِ اِنـتَـصَبا", "حَــتّــى خَـطَـبـتَ ارتِـجـالاً فَـتـحَ مَـمـلَكَـةٍ", "كــانَ السَــفـيـرُ مُـجَـيـفِـلاً لَهـا فـجَـبـا", "وَمــا مَــضــى فَهــوَ مِــن آيِ ابــتَــداءَتِه", "وَضِــعــفُ أضــعــافِهِ مــا كــانَ مُـرتَـقَـبـا", "يُــقـارِضُ المُـعـتـفـي عَـليـاك حـيـنَ غَـدا", "يــولي الثَــنــاءَ إِذا أَولَيــتَهُ نَــشَـبـا", "وَمَــن يَــلُذ بِــذِمــامٍ مِــنــكَ كَــيــفَ إذَن", "يَـــنـــالُهُ صَــرفُ دَهــرٍ غــالَ أَو غَــلَبــا", "تِـلكَ السَـجـايـا الَّتـي لَم تُـبـقِ مَـكرُمةً", "إِلّا وَقَــد أَحــرَزَت فــي شَــأوِهـا قَـصَـبـا", "وَنَــجــلُكَ المــلِكُ المَــأمــونُ مُــنــتَهِــجٌ", "آثــارَ مَــجــدِكَ لَم يَــعــدِل بِهــا أَرَبــا", "فَهــوَ الَّذي زانَ سِــلكَ العِــزِّ مُــتَّســِقــاً", "وَهــوَ الَّذي كــانَ للعَــليـاءِ مُـنـتَـخَـبـا", "لا زالَ مُــلكُــكَ بِـالتَـخـليـدِ مُـقـتَـرِنـاً", "يَــجُــرُّ ذَيـلاً عَـلى الأَمـلاكِ مُـنـسَـحِـبـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/106729	الحسن بن أحمد المسفيوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2233	المغرب والأندلس	المغرب	null	فصيح	<\|meter_7\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> أَودى الغَرامُ بِصَبٍّ قادَهُ وَصَبا <\|vsep\|> أَولاهُ ثوبَ سَقامٍ قَدُّهُ وَصَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وافى بِغاراتِهِ صَبري فَما اِنقَلَبَت <\|vsep\|> حَتّى غَدا سَرحُ نَومي عِندَها سَلَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَل رَسمَ دارِ الأُلى شَطّوا فَهَل شَرِقَت <\|vsep\|> بِالرَيِّ مِن عَندَمِ الدَمعِ الَّذي سُكِبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> خطَّ النَوى أَحرُفاً مِن عيسِهِم فيُرى <\|vsep\|> سَطرُ القِصارِ عَلى طِرسِ العُلى كُتِبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَمَّت رِكابُهُمُ البيدَ القَواءَ بِهِم <\|vsep\|> وسُمنَ أرجاءَها التَقريبَ وَالخبَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كمائِمٌ مِن خُدورٍ حُمِّلَت زَهَرا <\|vsep\|> وأنجُمٌ جُعِلَت أفلاكُها قِبَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِهِ زَها عَرضُ بَيداءٍ فَتَحسَبُها <\|vsep\|> عَلى غَديرِ سَرابٍ قَد طَفا حَبَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَحَيِّ حَيّاً حَلولاً بِالعَقيقِ وَِن <\|vsep\|> أَجرَوهُ مِلءَ جُفوني واكِفاً سَرِبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا تَحِيَّةَ لّا ما يُعَلِّلُهُ <\|vsep\|> شَيمُ البُروقِ وَرَيّا مِن نَسيمِ صَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاللَيلُ أسحَمُ جِلباباً وَقَد رَكَدَت <\|vsep\|> نُجومُهُ فَانطَوى صُبحٌ بِهِ طُنُبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَصَرتُهُ وَجُفونُ الشُهبِ ساهِرَةٌ <\|vsep\|> وَأَشقَرُ البرقِ في نَقعِ الغَمامِ كَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَم ذا أَبِيِّ اغتِرامٍ لا يُدَلِّلُهُ <\|vsep\|> أَما يَلينُ اِنقِياداً بَعدَ ما صَعُبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمِط قَذاةَ التَواني عَن شَرائِعِهِ <\|vsep\|> وَاِشدُد لَهُ بمَضاءِ الهِمَّةِ السَبَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أجِل قِداحَ رَشادٍ وَاطَّرِح فُرُطاً <\|vsep\|> مِنَ الهَوى طالَما استَخفَفتَهُ حِقَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلقِ العَصا في حِمى العِزِّ الَّذي اِنتخَبَت <\|vsep\|> لَهُ الأَصالَةُ في بَحرٍ سَما رُتَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حِمى النَبِيِّ المَكينِ العِلمِ طاهِرِه الز <\|vsep\|> زاكي المَناقِبِ لاحَت لِلعُلا شُهُبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن طينَةِ المَجدِ وَالتَشريفُ مُطَّرِدٌ <\|vsep\|> فيها مَعينٌ مِنَ التَقديسِ مُنسَكِبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نورٌ مِنَ الحَقِّ وَضّاحٌ لِذي رَشَدٍ <\|vsep\|> بادٍ صَباحَ يَقينٍ يَنسَخُ الرِيَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَبان للجاحِدِ الأَغشى فَبانَ لَهُ <\|vsep\|> نَهجُ الحَقائِقِ في لَيلِ السُرى كُثُبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَشامَ بارِقُها فَارتادَ مُنعَرَجاً <\|vsep\|> مُفَوَّفاً أرجاً يُهدي شَميمَ كَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَخُصَّ بالقُربِ حَتّى احتَلَّ مَنزِلَةً <\|vsep\|> مِن دونِها اختَرَقَ الأطباقَ وَالحُجُبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقائِدٌ بِبَراهينٍ يَظَلُّ بِها <\|vsep\|> حَسودُها قَلِقَ الأحشاءِ مُصطَخِبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَو لَم يَكُن غَيرَ ياتٍ مُبَيَّنَةٍ <\|vsep\|> أَخرَسنَ مَن حاكَ بُردَ الشِعرِ أو خَطَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> دَهَت مَعاطِنَ شِركٍ فَانزَوى وَخزى <\|vsep\|> ضَيئلَ شَخصٍ وَقِدماً قَد عَلا وَرَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَتّى ِذا لَم تدَع لِلشِركِ قائِمَةً <\|vsep\|> لّا وَكَسَّرتَ مِنها النَبعَ والغَرَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا خَيرَ مَن يَرتَجيهِ المُستَجيرُ ذا <\|vsep\|> ما كانَ كُلُّ امرِئٍ رَهناً بِما كَسَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَلّى عَلَيكَ ِلَهُ العَرشِ ما سَجَعَت <\|vsep\|> قُمرِيَّةٌ فَوقَ بانٍ فَاِنثَنى طَرَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَدامَ كافِلُ هَذا الدينِ سِبطُكَ مَن <\|vsep\|> يَسمو بِكُم في ذُرى فَخرٍ ذا اِنتَسَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> خليفَةً صارَ بَينَ الخافِقَينِ لَهُ <\|vsep\|> صيتُ الثَناءِ عَلى الأَفواهِ قَد عَذُبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَنِمُّ مِثلَ شَذا المِسكِ الفَتيقِ ِذا <\|vsep\|> تَداوَلَتهُ رِفاقُ البيدِ مُنتَهَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَشرَّفَت بِكِ أوصافُ العُلى فَكَفى <\|vsep\|> عِزّاً بِها أَنكَ تُدعى بِاسمِها لَقَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ِن يُباريكَ ذو زَهوٍ مُفاخَرَةً <\|vsep\|> ِلّا تَوَلّى كَليلاً أو فليل شبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا يَجاريكَ في مِضمارِ مَكرُمَةٍ <\|vsep\|> ِلا تَولّى على الأَعقابِ مُنقلِبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لما اِنتَصَبتَ عَلى دَستِ الفَخارِ رَأى <\|vsep\|> مِنكَ الوَرى عَلَماً فَرداً قَدِ اِنتَصَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَتّى خَطَبتَ ارتِجالاً فَتحَ مَملَكَةٍ <\|vsep\|> كانَ السَفيرُ مُجَيفِلاً لَها فجَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما مَضى فَهوَ مِن يِ ابتَداءَتِه <\|vsep\|> وَضِعفُ أضعافِهِ ما كانَ مُرتَقَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُقارِضُ المُعتفي عَلياك حينَ غَدا <\|vsep\|> يولي الثَناءَ ِذا أَولَيتَهُ نَشَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَن يَلُذ بِذِمامٍ مِنكَ كَيفَ ذَن <\|vsep\|> يَنالُهُ صَرفُ دَهرٍ غالَ أَو غَلَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تِلكَ السَجايا الَّتي لَم تُبقِ مَكرُمةً <\|vsep\|> ِلّا وَقَد أَحرَزَت في شَأوِها قَصَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنَجلُكَ الملِكُ المَأمونُ مُنتَهِجٌ <\|vsep\|> ثارَ مَجدِكَ لَم يَعدِل بِها أَرَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهوَ الَّذي زانَ سِلكَ العِزِّ مُتَّسِقاً <\|vsep\|> وَهوَ الَّذي كانَ للعَلياءِ مُنتَخَبا </\|bsep\|> </\|psep\|>

Subsets and Splits

No community queries yet

The top public SQL queries from the community will appear here once available.