Datasets:

Zaid
/

ashaar_dataset

Dataset card Data Studio Files Files and versions Community

Split (1)

train · 136k rows

poem title stringlengths 3 49 ⌀	poem meter stringclasses 16 values	poem verses list	poem theme stringclasses 18 values	poem url stringlengths 35 346 ⌀	poet name stringlengths 1 44	poet description stringlengths 57 3.11k ⌀	poet url stringlengths 38 58 ⌀	poet era stringclasses 14 values	poet location stringclasses 20 values	poem description list	poem language type stringclasses 1 value	text stringlengths 78 553k
null	الطويل	[ "أُحَـمِّلـُ أَنـفـاسَ النَـسـيـم صَـبـابَـتي", "مُــعَــطَّرَةً تُهــدي غَــرامــي إليــكُــمُ", "وَأَولى رَسولٍ في الهوى نَفَسُ الصَبا", "وَأولى تَــحِــيّــاتــي سَـلامٌ عـليـكُـمُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/106746	الحسن بن أحمد المسفيوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2233	المغرب والأندلس	المغرب	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أُحَمِّلُ أَنفاسَ النَسيم صَبابَتي <\|vsep\|> مُعَطَّرَةً تُهدي غَرامي ليكُمُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "هِــلال خَــرَّ مـن أوجٍ لتُـربِ", "فَأُغمِدَ فيهِ إِغمادَ النُصولِ", "تَـنـاولَ شِلوَهُ رضوانُ كَيما", "يُـؤدّيـهِ إلى مَهدي البتُولِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/106742	الحسن بن أحمد المسفيوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2233	المغرب والأندلس	المغرب	null	فصيح	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> هِلال خَرَّ من أوجٍ لتُربِ <\|vsep\|> فَأُغمِدَ فيهِ ِغمادَ النُصولِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "سـاقٍ يُـديـرُ بِـمقلَتَيهِ عَلى", "نَـديـمِهِ مـا يُـديرُ بِالكاسِ", "فَكَيفَ صَحوي مِن سَكرَتين بِهِ", "أم كَـيـفَ وَصلي وَقَلبُه قاسِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/106738	الحسن بن أحمد المسفيوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2233	المغرب والأندلس	المغرب	null	فصيح	<\|meter_1\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> ساقٍ يُديرُ بِمقلَتَيهِ عَلى <\|vsep\|> نَديمِهِ ما يُديرُ بِالكاسِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أَجِــلِ المُــعَــلّى مِــن قِــداحِ سُــرورِ", "وأدِر كُــؤوسَ الأُنــسِ فَهـوَ سَـمـيـري", "خُـلِعَـت عـلى عِـطـفِ البَهـاءِ مَحاسِني", "فَــكَــسَــت بِهِ الآفــاقَ ثَــوبَ حُـبـورِ", "وتَــنــاسَـقَ الوَشـيُ المـفَـوَّفُ حُـلَّتـي", "نَــسَـقَ الشُـذورِ عَـلى نُـحـورِ الحـورِ", "شـأوُ القُـصـورِ قُـصـورُهـا عَن رُتبَتي", "فَــأَنـا الَّتـي بَـرَزَت فَـعَـزَّ نَـظـيـري", "فـي المُـبـتَـنـى المُـراكـشـيِّ وأُفقِهِ", "أُزري عَـــلى الزَوراءِ والخـــابــورِ", "أَعلى مَقامي البارع الأسمى الَّذي", "قَـد حـازَ سَـبـقَ النَـظـمِ وَالمَـنـثورِ", "فَــــإذا أَقَـــلَّ بَـــنـــانُهُ أَقـــلامَهُ", "نَـفَـثَـت عُـقـودَ السِـحـرِ بَـيـنَ سُـطورِ", "عـبـدُ العَـزيـزِ أخو الجَلالَةِ كاتِبٌ", "سِــرُّ الخَــليــفَـةِ أَحـمَـدَ المَـنـصـورِ", "لا زالَ فــي يُــمـنٍ وَأَمـنٍ مـا شَـدَت", "وُرقٌ بِـــرَوضٍ بِـــالنَـــدى مَـــمــطــورِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/106734	الحسن بن أحمد المسفيوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2233	المغرب والأندلس	المغرب	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أَجِلِ المُعَلّى مِن قِداحِ سُرورِ <\|vsep\|> وأدِر كُؤوسَ الأُنسِ فَهوَ سَميري </\|bsep\|> <\|bsep\|> خُلِعَت على عِطفِ البَهاءِ مَحاسِني <\|vsep\|> فَكَسَت بِهِ الفاقَ ثَوبَ حُبورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتَناسَقَ الوَشيُ المفَوَّفُ حُلَّتي <\|vsep\|> نَسَقَ الشُذورِ عَلى نُحورِ الحورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شأوُ القُصورِ قُصورُها عَن رُتبَتي <\|vsep\|> فَأَنا الَّتي بَرَزَت فَعَزَّ نَظيري </\|bsep\|> <\|bsep\|> في المُبتَنى المُراكشيِّ وأُفقِهِ <\|vsep\|> أُزري عَلى الزَوراءِ والخابورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَعلى مَقامي البارع الأسمى الَّذي <\|vsep\|> قَد حازَ سَبقَ النَظمِ وَالمَنثورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَذا أَقَلَّ بَنانُهُ أَقلامَهُ <\|vsep\|> نَفَثَت عُقودَ السِحرِ بَينَ سُطورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عبدُ العَزيزِ أخو الجَلالَةِ كاتِبٌ <\|vsep\|> سِرُّ الخَليفَةِ أَحمَدَ المَنصورِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "خَطَّ الجَمالُ صَفحَتَي خَدِّهِ", "وَدَبَّجَ الصُدغَينِ وَالغُرَّه", "كَأَنَّما أَغفَلَ بَعضَ الَّذي", "يَـخُـطُّ فَـاسَـتـلحَـقَهُ طُرَّه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/106730	الحسن بن أحمد المسفيوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2233	المغرب والأندلس	المغرب	null	فصيح	<\|meter_0\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> خَطَّ الجَمالُ صَفحَتَي خَدِّهِ <\|vsep\|> وَدَبَّجَ الصُدغَينِ وَالغُرَّه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتدارك	[ "مُقذِفٌ في الهَوى مُهجَتي مُسقِمي", "خَــدُّ مِـسـكٍ عَـلى دُرَرِ المَـبـسَـمِ", "قَــدَّهُ يَــنــتـمـي لِبَـنـي صَـعـدَةٍ", "وَذَوائِبُهُ لِبَــــــنـــــي أَرقَـــــمِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/106747	الحسن بن أحمد المسفيوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2233	المغرب والأندلس	المغرب	null	فصيح	<\|meter_9\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> مُقذِفٌ في الهَوى مُهجَتي مُسقِمي <\|vsep\|> خَدُّ مِسكٍ عَلى دُرَرِ المَبسَمِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "وافـــاكَ فَـــتــحٌ واضِــحُ الإِقــبــالِ", "أَربـى عَـلى المـاضـي مَدى اِستِقبالِ", "وَتَــلَوتَ آيَ النَــصــرِ وَهــيَ كـتـائبٌ", "ورويــــتَهـــا أثَـــراً وَهُـــنَّ عَـــوالِ", "لِلَهِ أَيَّةــــُ عَـــزمَـــةٍ مُـــصـــمِـــيَـــةٍ", "فـي حَـيـثُ تَـنـبـو مُـصـمِـيـاتُ نـبـالِ", "مـا للثُـمـامِ وهَـيـبَـةِ البَأسِ الَّتي", "قَـصَـفَـت جَـنـوبـاً بَـعـدَ قَـصـفِ شـمـالِ", "كــم كــادَ عَــزمُــكَ مِـن عَـدُوٍّ قَـبـلَهُ", "فَــصَــدَعــتَهُ صَــدعَ الرِداءِ البــالي", "وَإِذا اِنـتَـحـاكَ الجَـمـعُ مِـنهُ فَإِنَّهُ", "وَقــفٌ عَـلى التَـكـسـيـرِ وَاِسـتِـئصـالِ", "فَـجَـعَـلتَ مِـن عَـلَقٍ لحـائِمَـةِ الظُـبا", "وِرداً وَسَـــبـــيَهُــمُ مِــنَ الأَنــفــالِ", "وَأَدَلتَ أشـوَسَ صـاغِـراً فَـاعـتـاضَ مِن", "شَــمَــمِ المَــعـاطِـسِ مـوكَـسَ الإِذلالِ", "وَتَــرَكــتَ أَربُــعَهُـم نِهـابـاً لِلبِـلى", "دُرسَ المَـــعـــالِمِ سُـــجَّدَ الأَطـــلالِ", "مــا عــاصِــمٌ مِــن دونِهِـم هَـرَبٌ وَلا", "يُــنــجــي سَـريـعُ الوخـدِ وَالإِرقـالِ", "يَــنــقَــضُّ جـارِحُ كَـيـدِهِ فـي إثـرِهِـم", "أَهــدى إِلَيــهِــم مِــن قَــطـا إِرسـالِ", "لو أَنَّهـُم سَـلَكـوا المَـجَرَّةَ لَم يَكُن", "مَـجـرى النُـجـومِ إِذَن بَـعـيـدُ مَـنالِ", "وَبَـعـيـدُ مَـطـمَـحِ هِـمَّةـٍ لا يَـقـتَـنـي", "إِلّا دِلاصــــاً ســــابِـــغَ الأَذيـــالِ", "وَيَـرى العُـلى ما يَقتَني أَو يَجتَني", "مِــــن صــــارِمٍ أَو ذابِــــلٍ عَـــسّـــالِ", "طَــبٌّ بِــتَــلقــيــحِ الحُــروبِ مُــجَــرَّبٌ", "شَهـــــمٌ أبِـــــيٌّ مُــــدرِكُ الأَذحــــالِ", "مَـــن زاغَ عَـــن رَشَــدٍ فَــإِنَّ بِــكَــفِّهِ", "مــاضــي الشَــبــابِ مُــقَـوِّمَ الضُـلّالِ", "كَـم صَـكَّ سَـمـعَ الخـافِـقَـيـن بـوَقـعَةٍ", "صــارَت بِهــا مَــثَـلاً مِـنَ الأَمـثـالِ", "مَــلَكَـت مَهـابَـتُهُ القُـلوبَ وَمـازَجَـت", "حُــبّــاً كَــمَــزجِ المـاءِ بِـالجِـريـالِ", "وَلَهُ مَـــــآثـــــرُ ســــائِراتٌ دُوِّنَــــت", "سِــيَــراً لِكَــيـمـا تُـحـتَـذى بِـمِـثـالِ", "وَلَهُ المَـعـالي النَـيِّراتُ الزاهِـرا", "تُ الظــاهِــراتُ البــاهِــراتُ خِــلالِ", "أَغـنَـيـتَـنـا عَـن نَـصـبِ تـمـييزٍ لَها", "وَدَليـــلِ إِثـــبـــاتٍ وَوَصـــفِ الحــالِ", "مَـن ذا يُـسـاجِـلُ مَـجـدَهُ بَل أينَ مِن", "طــامــي العُـبـابِ بُـلالَةُ الأوشـالِ", "مَــن ذا يُــنــافِــسُ قَــدرَهُ وَجَــلالَهُ", "أَتُــقــاسُ شَــمــسُ ظَهــيــرَةِ بِــذُبــالِ", "فَهوَ الحقيقةُ في المَكارِم وَالنُهى", "وَسِـــواهُ أَضـــغــاثٌ وَطَــيــفُ خَــيــالِ", "وَهُـوَ المُـقَـدَّمُ حـائِزاً قَـصَـبَ العُلى", "وَسِـــواهُ فـــيــهــا مُــقــرِفٌ أوتــالِ", "وَمُـشـيـمُ بـارِقَـةِ المُـنـى مِـن بِشرِهِ", "يَـجـلو الخُـطـوبُ الجـونَ وَهـيَ لَيالِ", "لِلَهِ فـــيـــكَ مُـــغَـــيِّبــٌ يــوتــي لِهَ", "ذا الديــن يــومــاً عـازِبَ الآمـالِ", "عَــمّــا قَـريـبٍ سَـوف تُـزعِـمُ قـيـصـراً", "وَيَــجــودُ أَنــدَلُســاً سَــحــابُ وَبــالِ", "حَـــتّـــى تُـــسَـــربِـــلَ ذِلَّةً أَحـــزابَهُ", "وَيَــصــيــرَ رَهــنَ القَــيـدِ وَالأَغـلاِ", "لا زِلتَ مَــنــصــوراً وَدُمــتَ مُــؤَيَّداً", "تَـــخـــتــالُ فــي دَعَــةٍ وَأَمــنِ زَوالِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/106743	الحسن بن أحمد المسفيوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2233	المغرب والأندلس	المغرب	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> وافاكَ فَتحٌ واضِحُ الِقبالِ <\|vsep\|> أَربى عَلى الماضي مَدى اِستِقبالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَلَوتَ يَ النَصرِ وَهيَ كتائبٌ <\|vsep\|> ورويتَها أثَراً وَهُنَّ عَوالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِلَهِ أَيَّةُ عَزمَةٍ مُصمِيَةٍ <\|vsep\|> في حَيثُ تَنبو مُصمِياتُ نبالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما للثُمامِ وهَيبَةِ البَأسِ الَّتي <\|vsep\|> قَصَفَت جَنوباً بَعدَ قَصفِ شمالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم كادَ عَزمُكَ مِن عَدُوٍّ قَبلَهُ <\|vsep\|> فَصَدَعتَهُ صَدعَ الرِداءِ البالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِذا اِنتَحاكَ الجَمعُ مِنهُ فَِنَّهُ <\|vsep\|> وَقفٌ عَلى التَكسيرِ وَاِستِئصالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَجَعَلتَ مِن عَلَقٍ لحائِمَةِ الظُبا <\|vsep\|> وِرداً وَسَبيَهُمُ مِنَ الأَنفالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَدَلتَ أشوَسَ صاغِراً فَاعتاضَ مِن <\|vsep\|> شَمَمِ المَعاطِسِ موكَسَ الِذلالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَرَكتَ أَربُعَهُم نِهاباً لِلبِلى <\|vsep\|> دُرسَ المَعالِمِ سُجَّدَ الأَطلالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما عاصِمٌ مِن دونِهِم هَرَبٌ وَلا <\|vsep\|> يُنجي سَريعُ الوخدِ وَالِرقالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَنقَضُّ جارِحُ كَيدِهِ في ثرِهِم <\|vsep\|> أَهدى ِلَيهِم مِن قَطا ِرسالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو أَنَّهُم سَلَكوا المَجَرَّةَ لَم يَكُن <\|vsep\|> مَجرى النُجومِ ِذَن بَعيدُ مَنالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبَعيدُ مَطمَحِ هِمَّةٍ لا يَقتَني <\|vsep\|> ِلّا دِلاصاً سابِغَ الأَذيالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَرى العُلى ما يَقتَني أَو يَجتَني <\|vsep\|> مِن صارِمٍ أَو ذابِلٍ عَسّالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> طَبٌّ بِتَلقيحِ الحُروبِ مُجَرَّبٌ <\|vsep\|> شَهمٌ أبِيٌّ مُدرِكُ الأَذحالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَن زاغَ عَن رَشَدٍ فَِنَّ بِكَفِّهِ <\|vsep\|> ماضي الشَبابِ مُقَوِّمَ الضُلّالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَم صَكَّ سَمعَ الخافِقَين بوَقعَةٍ <\|vsep\|> صارَت بِها مَثَلاً مِنَ الأَمثالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَلَكَت مَهابَتُهُ القُلوبَ وَمازَجَت <\|vsep\|> حُبّاً كَمَزجِ الماءِ بِالجِريالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَهُ مَثرُ سائِراتٌ دُوِّنَت <\|vsep\|> سِيَراً لِكَيما تُحتَذى بِمِثالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَهُ المَعالي النَيِّراتُ الزاهِرا <\|vsep\|> تُ الظاهِراتُ الباهِراتُ خِلالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَغنَيتَنا عَن نَصبِ تمييزٍ لَها <\|vsep\|> وَدَليلِ ِثباتٍ وَوَصفِ الحالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَن ذا يُساجِلُ مَجدَهُ بَل أينَ مِن <\|vsep\|> طامي العُبابِ بُلالَةُ الأوشالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَن ذا يُنافِسُ قَدرَهُ وَجَلالَهُ <\|vsep\|> أَتُقاسُ شَمسُ ظَهيرَةِ بِذُبالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهوَ الحقيقةُ في المَكارِم وَالنُهى <\|vsep\|> وَسِواهُ أَضغاثٌ وَطَيفُ خَيالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهُوَ المُقَدَّمُ حائِزاً قَصَبَ العُلى <\|vsep\|> وَسِواهُ فيها مُقرِفٌ أوتالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمُشيمُ بارِقَةِ المُنى مِن بِشرِهِ <\|vsep\|> يَجلو الخُطوبُ الجونَ وَهيَ لَيالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِلَهِ فيكَ مُغَيِّبٌ يوتي لِهَ <\|vsep\|> ذا الدين يوماً عازِبَ المالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَمّا قَريبٍ سَوف تُزعِمُ قيصراً <\|vsep\|> وَيَجودُ أَندَلُساً سَحابُ وَبالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَتّى تُسَربِلَ ذِلَّةً أَحزابَهُ <\|vsep\|> وَيَصيرَ رَهنَ القَيدِ وَالأَغلاِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "فَـكَـم عَـلَّقـتُ مِن أَمَلٍ بِدُرجِ", "تَـخُـطُّ بِهِ سَـواداً فـي بَياضِ", "فَـخـطُّكَ فيهِ أَبهى مِن سَوادٍ", "يَروقُ الطَرفَ مِن حَدَقٍ مِراضِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/106739	الحسن بن أحمد المسفيوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2233	المغرب والأندلس	المغرب	null	فصيح	<\|meter_14\|> ض <\|psep\|> <\|bsep\|> فَكَم عَلَّقتُ مِن أَمَلٍ بِدُرجِ <\|vsep\|> تَخُطُّ بِهِ سَواداً في بَياضِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "فَــتـحٌ كَـمُـنـبَـلِج الصَـبـاحِ المُـسـفِـرِ", "تَـجـنـيـهِ مِـن وَقـعِ القَـنـا المُتَاطِّرِ", "هَــذا مُــحَــيّــا السَــعـدِ بـاهٍ مُـشـرِقٌ", "يَــرنـو إِلَيـكَ بِـطـلعَـةِ المُـسـتَـبـشِـرِ", "أَيُـــقـــاوِمُ الأَعــداءُ صَــولَةَ بــأسِهِ", "هَــل لِلغَــمــامِ يــدٌ بِــعـاصِـفِ صَـرصَـرِ", "أَهــدَيــتــهُـنَّ كـتـائبـاً نُـظِـمَـت عَـلى", "ظَهـرِ البَـسـيـطَـةِ كَـانـتِـظامِ الأَسطُرِ", "مِــن كُــلِّ دِمــرٍ طـالَمـا خـاضَ الوَغـى", "صـــالٍ بِـــنــيــرانِ الحُــروبِ مُــسَــعَّرِ", "ريــعَــت بِهـا أُمَـمُ الجَـنـوبِ كَـأَنَّهـا", "كُــتَــلُ السَـوائِمِ أجـفَـلَت مِـن قَـسـوَرِ", "شَـرِقَـت نُـسـورُ ظُـبـاكَ مِـنـهُـم بَـعدَما", "نَهِــلَت وَعَــلَّت مِــن نَــجــيــعِ أحــمــرِ", "تَـعِـسـوا ونـالَهُـمُ الشَـقا وَكَذاكَ مَن", "نــاوى جَــلالَكَ فــهـوَ أَتـعَـسُ مَـعـشَـرِ", "لم يَــبــقَ حــامٍ مِـن بَـنـي حـامٍ وَلَم", "تــــورِدهُ مِـــن حَـــدّي صَـــوارِمَ بُـــتَّرِ", "قَـد أَقـفَـرَت مـنـهـا الغُمودُ فَطالَما", "طَــرَحَــت لُقــىً عَــنـهـا وَلَمّـا تَـغـمُـرِ", "بــيــضٌ مَــضــارِبُهُــنَّ إِن يَـعـثُـر بِهـا", "فــي ضَــنــكِ حَـربٍ خَـطـوُ عُـمـرٍ يَـقـصُـرِ", "وَصَــــواهِــــلٌ وَصَـــواعِـــقٌ وَحَـــواصِـــبٌ", "وَكَــفَـت كـمُـنـهـلِّ السَـحـاب المُـمـطـرِ", "فَـمَـلَكـتَ أَقـطـارَ الجـنـوبِ وَمـا سَمَت", "لِمَـــنـــالِ ذَلِك هِــمَّةــُ الإِســكَــنــدرِ", "وَتَــنــالُ أَنــدَلُســاً يَـجـودُ رُبـوعَهـا", "بَـرَدُ المَـنِـيَّةـِ مِـن غـمـامِ العـثـيـرِ", "فَـقُـدِ الجِـيـادَ إِلى الضَلالِ تَسومُها", "حُــكـمَ الرَدى وَتَـدوسُ مِـغـطـس قَـيـصـرِ", "أَدرِك بِهـا الثَـأرَ المُـنـيمَ فَطالَما", "أَلوى بِهِ للديـــنِ رَهـــطُ الأَصـــفـــرِ", "فـكـأن بِـمـصرَ اغتاضَ مِن بَعدِ المَدى", "مِــن جَــوهَــرٍ بِــحُــسـامِ بَـأسِـكَ جُـؤذُرِ", "فــلسَــوفَ يَـطـوي مَـغـرِبـاً وَمَـشـارِقـاً", "وَيَــزورُ دِجــلَةَ وَالفُــراتَ بِــعَــسـكـرِ", "وَتَــحُــلُّ بِـالحَـرَمَـيـنِ رَبـعـاً زاكِـيـاً", "مَــأوى لِجَــدِّكَ ذي السَــجـايـا الطُهَّرِ", "لابُـدَّ مِـن إنـجـازِ ما في الغَيبِ مِن", "إِبــــرازِ مَــــوعــــودٍ بِهِ وَمُــــذخَــــرِ", "فـــمُـــنـــاكَ أقـــرَبُ مَــطــلَبٍ لَو أَنَّهُ", "لَمَــسَ الكَــواكِــبَ لَيــسَ بِـالمُـتـعَـذِّرِ", "فــمـتـى طَـلَبـتَ مَـنـالَ أَبـعَـدِ غـايَـةٍ", "أَلقـــى مَـــقــادَ مُــطــاوِعِ مَــتَــيَــسِّرِ", "فَــلَأَنــتَ لِلعَــليــاءَ كُــفــءٌ مــاجِــدٌ", "مُـــتَـــخَــيَّرٌ مِــن عُــنــصُــرٍ مُــتَــخَــيَّرِ", "تَـجـنـي ثِـمـارَ العِـزِّ مِن غُصنِ النَقا", "وَثَــرى قُــدودَ الغـيـدِ قـامَـةَ أَسـمَـرِ", "وَتَــرى العُــلى مـا شِـدتَهُ مِـن صـارِمٍ", "أو نِــلتَهُ تَــحــتَ العَـجـاجِ الأَغـبَـرِ", "زاكـي العُـروقِ مُـقَـدَّسُ الأَحـسـابِ ها", "مي الجودِ سامي العِزِّ نامي المَفخَرِ", "أبـقِ المَـآثِـرَ فَهـيَ ما اِمتَدَّ المَدى", "غُــرَرٌ تُــخَــلَّدُ فــي مُــحَـيّـى الأَعـصُـرِ", "لا تَــقــتَــنــي إلّا جَـمـيـلَ مَـحـامِـدٍ", "وَكَـذا اِقـتِـنـاءُ الحـمـدِ أَربَحُ مَتجَرِ", "تُهـدي الرِفـاقَ حَـديـثَ مـجـدِكَ عَنبَراً", "وَتَــشَــرَّفَــت بِــثَــنــاكَ ذِروةُ مِــنـبَـرِ", "لا زال يَــنـتـابُ العِـدى لَكَ عَـسـكَـرٌ", "يَــســري وَتَــتـبَـعُهُ عَـوافـي الأَنـسُـرِ", "وَتَــنــالُ مــا أَمَّلــتَ تَـمـلِكُ كُـلَّ مـا", "دارَت بِهِ فــي الأَرضِ سَــبـعَـةُ أَبـحُـرِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/106735	الحسن بن أحمد المسفيوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2233	المغرب والأندلس	المغرب	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> فَتحٌ كَمُنبَلِج الصَباحِ المُسفِرِ <\|vsep\|> تَجنيهِ مِن وَقعِ القَنا المُتَاطِّرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَذا مُحَيّا السَعدِ باهٍ مُشرِقٌ <\|vsep\|> يَرنو ِلَيكَ بِطلعَةِ المُستَبشِرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيُقاوِمُ الأَعداءُ صَولَةَ بأسِهِ <\|vsep\|> هَل لِلغَمامِ يدٌ بِعاصِفِ صَرصَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَهدَيتهُنَّ كتائباً نُظِمَت عَلى <\|vsep\|> ظَهرِ البَسيطَةِ كَانتِظامِ الأَسطُرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن كُلِّ دِمرٍ طالَما خاضَ الوَغى <\|vsep\|> صالٍ بِنيرانِ الحُروبِ مُسَعَّرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ريعَت بِها أُمَمُ الجَنوبِ كَأَنَّها <\|vsep\|> كُتَلُ السَوائِمِ أجفَلَت مِن قَسوَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَرِقَت نُسورُ ظُباكَ مِنهُم بَعدَما <\|vsep\|> نَهِلَت وَعَلَّت مِن نَجيعِ أحمرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَعِسوا ونالَهُمُ الشَقا وَكَذاكَ مَن <\|vsep\|> ناوى جَلالَكَ فهوَ أَتعَسُ مَعشَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يَبقَ حامٍ مِن بَني حامٍ وَلَم <\|vsep\|> تورِدهُ مِن حَدّي صَوارِمَ بُتَّرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد أَقفَرَت منها الغُمودُ فَطالَما <\|vsep\|> طَرَحَت لُقىً عَنها وَلَمّا تَغمُرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بيضٌ مَضارِبُهُنَّ ِن يَعثُر بِها <\|vsep\|> في ضَنكِ حَربٍ خَطوُ عُمرٍ يَقصُرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَصَواهِلٌ وَصَواعِقٌ وَحَواصِبٌ <\|vsep\|> وَكَفَت كمُنهلِّ السَحاب المُمطرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَمَلَكتَ أَقطارَ الجنوبِ وَما سَمَت <\|vsep\|> لِمَنالِ ذَلِك هِمَّةُ الِسكَندرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَنالُ أَندَلُساً يَجودُ رُبوعَها <\|vsep\|> بَرَدُ المَنِيَّةِ مِن غمامِ العثيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقُدِ الجِيادَ ِلى الضَلالِ تَسومُها <\|vsep\|> حُكمَ الرَدى وَتَدوسُ مِغطس قَيصرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَدرِك بِها الثَأرَ المُنيمَ فَطالَما <\|vsep\|> أَلوى بِهِ للدينِ رَهطُ الأَصفرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكأن بِمصرَ اغتاضَ مِن بَعدِ المَدى <\|vsep\|> مِن جَوهَرٍ بِحُسامِ بَأسِكَ جُؤذُرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلسَوفَ يَطوي مَغرِباً وَمَشارِقاً <\|vsep\|> وَيَزورُ دِجلَةَ وَالفُراتَ بِعَسكرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَحُلُّ بِالحَرَمَينِ رَبعاً زاكِياً <\|vsep\|> مَأوى لِجَدِّكَ ذي السَجايا الطُهَّرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لابُدَّ مِن نجازِ ما في الغَيبِ مِن <\|vsep\|> ِبرازِ مَوعودٍ بِهِ وَمُذخَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمُناكَ أقرَبُ مَطلَبٍ لَو أَنَّهُ <\|vsep\|> لَمَسَ الكَواكِبَ لَيسَ بِالمُتعَذِّرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمتى طَلَبتَ مَنالَ أَبعَدِ غايَةٍ <\|vsep\|> أَلقى مَقادَ مُطاوِعِ مَتَيَسِّرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَأَنتَ لِلعَلياءَ كُفءٌ ماجِدٌ <\|vsep\|> مُتَخَيَّرٌ مِن عُنصُرٍ مُتَخَيَّرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَجني ثِمارَ العِزِّ مِن غُصنِ النَقا <\|vsep\|> وَثَرى قُدودَ الغيدِ قامَةَ أَسمَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَرى العُلى ما شِدتَهُ مِن صارِمٍ <\|vsep\|> أو نِلتَهُ تَحتَ العَجاجِ الأَغبَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> زاكي العُروقِ مُقَدَّسُ الأَحسابِ ها <\|vsep\|> مي الجودِ سامي العِزِّ نامي المَفخَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبقِ المَثِرَ فَهيَ ما اِمتَدَّ المَدى <\|vsep\|> غُرَرٌ تُخَلَّدُ في مُحَيّى الأَعصُرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تَقتَني لّا جَميلَ مَحامِدٍ <\|vsep\|> وَكَذا اِقتِناءُ الحمدِ أَربَحُ مَتجَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُهدي الرِفاقَ حَديثَ مجدِكَ عَنبَراً <\|vsep\|> وَتَشَرَّفَت بِثَناكَ ذِروةُ مِنبَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا زال يَنتابُ العِدى لَكَ عَسكَرٌ <\|vsep\|> يَسري وَتَتبَعُهُ عَوافي الأَنسُرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تَـبـدّى هِـلالُ السَـعـدِ مِـن مَطلَعِ النَصرِ", "وَلاحَـت بُـروقُ المَـجـدِ مِـن عَـلَمِ الفَخرِ", "فَـمِـن هِـمَـمٍ أَضـحـى الثُـريّـا لَهـا ثـرىً", "وَمِــن عَــســكَـرٍ يَـقـتـادُهُ رائِدُ النَـصـرِ", "مَـــقـــامُ مُــلوكِ الأَرضِ مِــن سَــطَــواتِهِ", "مَـقـام بُـغـاثِ الطَـيـرِ مِن مِخلَبِ الصَقرِ", "فَهُــم شـاخِـصـو الأَبـصـارِ نَـحـوَ جَـلالِهِ", "يَــخِــرّونَ لِلأذقــانِ تَــحــتَ يَـدِ القَهـرِ", "فَــمــن لم يَــنَــلهُ فَــيـلَقٌ مِـن كُـمـاتِهِ", "أحَــلَّ بِهِ مِــن قَــبــلِهِ فَــيــلَقُ الذُعــرِ", "فَـمـا دونَ أن يُـعـطـوا الإِنـابَةَ مَنزِلٌ", "لَهُـم غَـيرَ بَطنِ الوَحشِ أَو حَوصَلِ الطَيرِ", "وَتَـــركُهُـــمُ صَـــرعـــى بِــكُــلِّ تَــنــوفَــةٍ", "سُـكـارى بِـكـاسـاتِ المَـنِـيَّةـِ لا الخَمرِ", "فَـكَـم فـلَّ غَـربَ الروم سـيـفُ انـتِـقامِهِ", "وَطـافَ عَـلَيـهِـم طـائِفُ القَـتـلِ وَالأسـرِ", "وَكَـم سَـربَـلَ الأَبـطالَ في حَومَةِ الوَغى", "مَــجـاسِـدُ مِـن نَـسـجِ المُـثَـقَّفـَةِ السُـمـرِ", "فَــنــاحَــت عَـلَيـهِـم كُـلُّ غَـيـداءَ طَـفـلَةٍ", "تُـفـيـضُ عَـلَيـهِـم واكِـفَ الأَدمُـعِ الحمرِ", "فَهَـل خـابَ سَـعـيُ السودِ أَو فالَ رَأيُها", "وَهَـل قـاوَمَـت فـي زَعـمِهـا عاصِفَ القَسرِ", "رَعَـوا حِـقـبَـةً رَعـيَ الهُـدونِ وَأغـفَـلوا", "عَــواقِــبَ مــا يَـأتـي بِهِ طـارِقُ الدَهـرِ", "فَـــمـــا راعَهُــم إِلّا طَــلائِعُ عَــســكَــرٍ", "تُــزَجّـي بِـأُسـدِ الغـابِ دامِـيَـةَ الظُـفـرِ", "عَــلَيــهِــم قَــتــامٌ يَـشـهَـدُ اللَيـلُ أَنَّهُ", "هُـوَ اللَيـلُ وَالخِرصانُ فيهِ سَنى الزَهرِ", "وَجُــردٍ كَــأسـرابِ القَـطـا ضُـمَّرِ الحَـشـا", "يَــنَــلنَ المَـدى لَو أَنَّهـُ قُـنَّةـُ النَـسـرِ", "تُـــشَـــدُّ بِـــزَغـــفٍ مُــســبَــلاتٍ كَــأَنَّهــا", "مُــسَــرَّدَةُ الأَرجــاءِ مِــن نُـقَـطِ القَـطـرِ", "فَــكَــم رايَــةٍ قَــد ظَــلَّلَتــهــا كَـأَنَّهـا", "قُـدامـى عُـقـابٍ قَـد ثَـنَتها إِلى الكَسرِ", "يُــسَــدِّدُهــا المَــنــصــورُ فَهــيَ سَـحـائِبٌ", "تَجودُ العِدى بِالحَتفِ مِن وَبلِها الغَمرِ", "فَـــلا وَزَرٌ مِـــن بَـــأسِهِ غَـــيــرُ حِــلمِهِ", "فَـنـاهـيـكَ مِـنـهُ قـابِـلَ التَوبِ وَالعُذرِ", "وَنــاهــيـكَ مِـن طَـلقِ الجَـبـيـنِ كَـأَنَّمـا", "أَسِـرَّتُهُ مِـنـهـا اسـتُـعـيـرَ سَـنـى البَدرِ", "إِلى خُــلُقٍ لَو كــانَ لِلطَّيــبِ نَــشــرُهــا", "لَمـا اِنـتَسَبَ الطيبُ الذَكِيُّ إِلى الشِحرِ", "كَــــــذا خُـــــلُقٌ مَهـــــدِيَّةـــــٌ عَـــــلَوِيَّةٌ", "تَــوارَثَهــا الغُــرُّ الكِــرامُ عَـنِ الغُـرِّ", "يَــقَـرُّ بِـكَ المَهـدِيُّ عَـيـنـاً وَقَـبـلَهُ ال", "وَصِــيُّ بِــمـا أَعـقَـبـتَ مِـن طـيِّبـِ الذِكـرِ", "بِــمَــن لَو رَمــى صِــفّــيــنَ يَـومَ جِـلادِهِ", "لَحَــلَّت بِــجَـيـشِ الشـامِ فـاقِـرَةُ الظَهـرِ", "لِيَهــــنِهِ مُــــلكُ الأَرضِ مَـــوطـــودَةً لَهُ", "سَـيُـنـتَـظَـمُ السـوسُ القَـصـيُّ إِلى النَهرِ", "فَـمـا دونَ دَربِ الشـامِ إِلّا اِلتِـفـاتَـةٌ", "وَمــا دونَ بَـغـدادِ العِـراقِ سِـوى فِـتـرِ", "فَـإِن حـاوَلَ الأَعـداءُ مِـنها اِعتِصامَها", "بِـبُـعـدٍ فَـقَد راموا المُحالَ مِنَ الأَمرِ", "فَــلَو أَنَّهـُم حَـلّو السِـمـاكَـيـنِ مَـنـزِلاً", "لَبـاتَ الرَدى مِـن خَـلفِهِـم دائِماً يَسري", "وَلَو نــازَلَ البَـحـرَ المُـحـيـطَ بـعَـزمَـةٍ", "لَعـادَت يَـبـابـاً بَـعـدَهـا لُجَـجُ البَـحـرِ", "نِــجــارُكَ خَــيــرُ العــالَمــيــنَ وَرِثــتَهُ", "فَـنـاهـيـكَ مِـن إرثٍ وَنـاهـيـكَ مِـن نَـجرِ", "فَــلا زِلتَ مَــنــصــورَ اللِواءِ مُــظَــفَّراً", "وَدامَــت بِــكَ الأَيّــامُ واضِـحَـةَ البِـشـرِ", "فَــلا نِــعــمَــةً إِلّا ومِـنـكُـم مَـنـالُهـا", "وَلا عُــرفَ إِلّا مِـن نَـدى كَـفِّكـُم يَـجـري" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/106731	الحسن بن أحمد المسفيوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2233	المغرب والأندلس	المغرب	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> تَبدّى هِلالُ السَعدِ مِن مَطلَعِ النَصرِ <\|vsep\|> وَلاحَت بُروقُ المَجدِ مِن عَلَمِ الفَخرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَمِن هِمَمٍ أَضحى الثُريّا لَها ثرىً <\|vsep\|> وَمِن عَسكَرٍ يَقتادُهُ رائِدُ النَصرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَقامُ مُلوكِ الأَرضِ مِن سَطَواتِهِ <\|vsep\|> مَقام بُغاثِ الطَيرِ مِن مِخلَبِ الصَقرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهُم شاخِصو الأَبصارِ نَحوَ جَلالِهِ <\|vsep\|> يَخِرّونَ لِلأذقانِ تَحتَ يَدِ القَهرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَمن لم يَنَلهُ فَيلَقٌ مِن كُماتِهِ <\|vsep\|> أحَلَّ بِهِ مِن قَبلِهِ فَيلَقُ الذُعرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَما دونَ أن يُعطوا الِنابَةَ مَنزِلٌ <\|vsep\|> لَهُم غَيرَ بَطنِ الوَحشِ أَو حَوصَلِ الطَيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَركُهُمُ صَرعى بِكُلِّ تَنوفَةٍ <\|vsep\|> سُكارى بِكاساتِ المَنِيَّةِ لا الخَمرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكَم فلَّ غَربَ الروم سيفُ انتِقامِهِ <\|vsep\|> وَطافَ عَلَيهِم طائِفُ القَتلِ وَالأسرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَم سَربَلَ الأَبطالَ في حَومَةِ الوَغى <\|vsep\|> مَجاسِدُ مِن نَسجِ المُثَقَّفَةِ السُمرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَناحَت عَلَيهِم كُلُّ غَيداءَ طَفلَةٍ <\|vsep\|> تُفيضُ عَلَيهِم واكِفَ الأَدمُعِ الحمرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهَل خابَ سَعيُ السودِ أَو فالَ رَأيُها <\|vsep\|> وَهَل قاوَمَت في زَعمِها عاصِفَ القَسرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَعَوا حِقبَةً رَعيَ الهُدونِ وَأغفَلوا <\|vsep\|> عَواقِبَ ما يَأتي بِهِ طارِقُ الدَهرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَما راعَهُم ِلّا طَلائِعُ عَسكَرٍ <\|vsep\|> تُزَجّي بِأُسدِ الغابِ دامِيَةَ الظُفرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلَيهِم قَتامٌ يَشهَدُ اللَيلُ أَنَّهُ <\|vsep\|> هُوَ اللَيلُ وَالخِرصانُ فيهِ سَنى الزَهرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجُردٍ كَأسرابِ القَطا ضُمَّرِ الحَشا <\|vsep\|> يَنَلنَ المَدى لَو أَنَّهُ قُنَّةُ النَسرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُشَدُّ بِزَغفٍ مُسبَلاتٍ كَأَنَّها <\|vsep\|> مُسَرَّدَةُ الأَرجاءِ مِن نُقَطِ القَطرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكَم رايَةٍ قَد ظَلَّلَتها كَأَنَّها <\|vsep\|> قُدامى عُقابٍ قَد ثَنَتها ِلى الكَسرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُسَدِّدُها المَنصورُ فَهيَ سَحائِبٌ <\|vsep\|> تَجودُ العِدى بِالحَتفِ مِن وَبلِها الغَمرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا وَزَرٌ مِن بَأسِهِ غَيرُ حِلمِهِ <\|vsep\|> فَناهيكَ مِنهُ قابِلَ التَوبِ وَالعُذرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَناهيكَ مِن طَلقِ الجَبينِ كَأَنَّما <\|vsep\|> أَسِرَّتُهُ مِنها استُعيرَ سَنى البَدرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِلى خُلُقٍ لَو كانَ لِلطَّيبِ نَشرُها <\|vsep\|> لَما اِنتَسَبَ الطيبُ الذَكِيُّ ِلى الشِحرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَذا خُلُقٌ مَهدِيَّةٌ عَلَوِيَّةٌ <\|vsep\|> تَوارَثَها الغُرُّ الكِرامُ عَنِ الغُرِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَقَرُّ بِكَ المَهدِيُّ عَيناً وَقَبلَهُ ال <\|vsep\|> وَصِيُّ بِما أَعقَبتَ مِن طيِّبِ الذِكرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِمَن لَو رَمى صِفّينَ يَومَ جِلادِهِ <\|vsep\|> لَحَلَّت بِجَيشِ الشامِ فاقِرَةُ الظَهرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِيَهنِهِ مُلكُ الأَرضِ مَوطودَةً لَهُ <\|vsep\|> سَيُنتَظَمُ السوسُ القَصيُّ ِلى النَهرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَما دونَ دَربِ الشامِ ِلّا اِلتِفاتَةٌ <\|vsep\|> وَما دونَ بَغدادِ العِراقِ سِوى فِترِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِن حاوَلَ الأَعداءُ مِنها اِعتِصامَها <\|vsep\|> بِبُعدٍ فَقَد راموا المُحالَ مِنَ الأَمرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَو أَنَّهُم حَلّو السِماكَينِ مَنزِلاً <\|vsep\|> لَباتَ الرَدى مِن خَلفِهِم دائِماً يَسري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَو نازَلَ البَحرَ المُحيطَ بعَزمَةٍ <\|vsep\|> لَعادَت يَباباً بَعدَها لُجَجُ البَحرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نِجارُكَ خَيرُ العالَمينَ وَرِثتَهُ <\|vsep\|> فَناهيكَ مِن رثٍ وَناهيكَ مِن نَجرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا زِلتَ مَنصورَ اللِواءِ مُظَفَّراً <\|vsep\|> وَدامَت بِكَ الأَيّامُ واضِحَةَ البِشرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "يـا حُـسنَ تمرٍ جالَ في", "مــاءِ نَـعـيـمٍ واِرتَـوى", "فَاعجَب لَهُ قد بانَ عَن", "هُ إِلفُهُ بِــــلا نَــــوى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/106748	الحسن بن أحمد المسفيوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2233	المغرب والأندلس	المغرب	null	فصيح	<\|meter_5\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> يا حُسنَ تمرٍ جالَ في <\|vsep\|> ماءِ نَعيمٍ واِرتَوى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "حــقُّ البـراعـةِ أَن تُـلقـي أَزِمَّتـَهـا", "وَلا تُــقِــلُّ طُــروسٌ بَــعــدَهُ قَــلَمــا", "كـأنَّ القَـريـضَ عُـقـودُ الدُرِّ رائقـةً", "فـعـادَ سِـلكـاً مِن الحَصباءِ مُنتظِما", "يا قاضِيَ القصرِ ما أبقَت قَصائِدُكُم", "لِكُــلِّ نــابِــغَـةٍ فَـضـلاً وَلا حِـكَـمـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/106744	الحسن بن أحمد المسفيوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2233	المغرب والأندلس	المغرب	null	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> حقُّ البراعةِ أَن تُلقي أَزِمَّتَها <\|vsep\|> وَلا تُقِلُّ طُروسٌ بَعدَهُ قَلَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنَّ القَريضَ عُقودُ الدُرِّ رائقةً <\|vsep\|> فعادَ سِلكاً مِن الحَصباءِ مُنتظِما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يـا أَيُّهـا الرَشَأُ الأَغَنُّ الأَهيفُ", "هـل للمُـتَـيَّمـِ مِـن صُـدودِكَ مُـنـصِفُ", "فــأبِــح لَنـا ذاك المُـحـيّـا إِنَّهُ", "بَـدرٌ سَـيَـلحَـقُهُ المِـحـاقُ وَيَـكـسِفُ", "مِن قَبلِ عَسكَرِ عارِضٍ يَمحو الهَوى", "فَـتَـظَـلُّ مِـن نُـكـرٍ لِشَـعـرِك تَـنـتِفُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/106740	الحسن بن أحمد المسفيوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2233	المغرب والأندلس	المغرب	null	فصيح	<\|meter_13\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> يا أَيُّها الرَشَأُ الأَغَنُّ الأَهيفُ <\|vsep\|> هل للمُتَيَّمِ مِن صُدودِكَ مُنصِفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأبِح لَنا ذاك المُحيّا ِنَّهُ <\|vsep\|> بَدرٌ سَيَلحَقُهُ المِحاقُ وَيَكسِفُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "حَـــيَّتـــ رُســـومَـــكَ جِـــدَّةٌ مِـــن دارِ", "وَسَــرَت عَــلَيــكَ مِـنَ الغَـمـامِ سَـوارِ", "فَــصُـبـابَـتـي بِـمُـحَـصَّبـٍ مِـن خَـبـئِهـا", "نَــثَــرَت جِـمـارَ الدَمـعِ مِـن أَشـفـارِ", "رَســـمٌ يُـــســاوِرُهُ البِــلى فَــكَــأَنَّهُ", "فـيـهِ وَشـيـكُ المَـحـوِ فـي الأَسـطارِ", "تَـرَكَ المـتيَّمَ لا يُفيقُ وَما اِحتَسى", "إلّا مُــثــارَ الشَــوقِ غَــيــرَ مُــدارِ", "فَـيـخـالُ نـفـحَ التُـربِ مِسكاً أَذفَراً", "وَيَــخــالُ عِـطـفَ النُـؤي شَـطـرَ سِـوارِ", "وَمُــنــازِعــي كَــأسَ السُهـادِ زَواهـرٌ", "أمَّ الذَمــيــلُ بِهــا بَــعـيـدَ مَـغـارِ", "أَو بـارِقٌ طَـيَّ الغَـيـاهِـبِ مِـثـلَ مـا", "خَــطَّتــ عَــلى سَــبَــجٍ سُــطــورُ نُـضـارِ", "قَدَحَتهُ أيدي الغَيمِ في فَحَمِ الدُجى", "فَـــكَـــأَنَّمـــا هُـــوَ مِــن أُوارِيَ وارِ", "وَرَعَــيــتُهـا حـتّـى إذا صَـدَحَـت عَـلى", "أَيــكِ الدُجُــنَّةــِ للصَــبــاحِ قُـمـاري", "وَلَقَــد قَــدَحــتُ زِنـادَ شَـوقٍ يَهـتَـدي", "بِــلَهــيـبِهِ طَـيـفُ الخَـيـالِ السـاري", "لَكِـنَّهـُم مَـنَـعوا الخَيالَ مَعَ الكَرى", "وَكَــفــى بِــصَــدٍّ بَــعــدَ شَــحـطِ مَـزارِ", "إن بـانَ أُنـسـي كـانَ أُنـسِـيَ لَوعَتي", "أو بــانَ جــاري كـانَ دَمـعـي جـاري", "أو أنـتَـشِـق أرَجَ الحَـياةِ فَذاكَ ما", "يُهــديــهِ نَــفــحُ بَــشــامَــةٍ وَعَــرارِ", "فــاجــعَــل شِـعـارَكَ عَـزمَـةً مِـن هِـمَّةٍ", "أَمــضــى وَأقــضــى مِـن شَـبـاة غِـرارِ", "وَاحمِ الذَميلَ على المَطِيِّ سِوى إذا", "أمَّتـــ بِـــوَخـــدٍ مَـــطــلِعَ الأَنــوارِ", "وَالثَـم هُـنـالِك تُـربَـةَ العِـزِّ الَّتي", "أَزرى حَـــصـــاهـــا رِفـــعَــةً بِــدَرارِ", "الأَمــجَــدُ الشَــرِف الَّذي قَـد جـادَهُ", "مِــن نَــفــحِ روحِ اللَهِ صَــوبُ قِـطـارِ", "حَـرَمُ الهـدايَـةِ وَالرِسـالَةِ خَيرُ ما", "يُـلقـي النَـزيـلُ بِهِ عَـصـى التَسيارِ", "وَطَـنُ النَـبِـيُّ الطـاهِرِ المُختارِ مَن", "أَعــــلى ذَوائِبَ يَــــعــــرُبٍ وَنِــــزارِ", "هــادٍ إِلى السَــنَـنِ القَـويـمِ وَآخِـذٍ", "حِـجـزَ الخَـلائِقِ عَـن شَـفـيـرِ النـارِ", "وَمُــؤَيَّدٍ بِــالمُــعـجِـزاتِ المُـحـكَـمـا", "تِ الســاطِــعــاتِ الواضِـحـاتِ مَـنـارِ", "وَتَـبـاشَـرَ الهُـدى المُـنـيفُ بِهِ كَما", "يَــتَــبــاشَـرُ الأَمـحـالُ بِـالأَمـطـارِ", "وَتَــزَيَّنـَت بِـشِـعـارِه الدُنـيـا كَـمـا", "تَــتَــزَيَّنــُ الأَغــصــانُ بِــالأَزهــارِ", "وَانـجـابَ غَيمُ الشَكِّ عَن وَجهِ الهُدى", "وَأَنــارَ بَــدرُ الحَــقِّ بَــعــدَ سِــرارِ", "يـا خَـيـرَ مَـن يَجري الرَجاءُ لِبابِه", "حَـــذَرَ البَـــوارِ وَمــوبِــقَ الأَوزارِ", "فَـصِـفـاتُـكَ الغُـرُّ الَّتـي لا تَـنـقَضي", "أَو تَــنــقَـضـي بِـالعَـدِّ قَـطـرُ بِـحـارِ", "أَخــرَســنَ كُــلَّ أخــي بَــيـانٍ مُـسـهِـبٍ", "وَجَــلَبــنَ عَــيَّ المِـصـقَـعِ المِـكـثـارِ", "صَــلّى عَـلَيـكَ اللَهُ مـا نَـمَّ الصَـبـا", "بِـشَـذى رِيـاضِ الزَهـرِ فـي الأَسـحارِ", "وَأَدامَ وارِثَ دَسـتِ هَـديِكَ سِبطَكَ الز", "زاكــي الأَرومَـةِ فـي أَصـيـلِ فَـخـارِ", "سَــبّــاقُ شَـأوِ المَـجـدِ أَدنـى خَـطـوُهُ", "أَمَــدَ المُــبــاري أَو طُـمـوحَ مُـجـارِ", "فَـإِذا السَـوابِـقُ عـارَضَـت مِـضـمـارَهُ", "رَجَــعَــت وَلَم تَــعــلَق لَهُ بِــغُــبــارِ", "أَقــلامُهُ إن خـطَّتـ تَـوقـيـعَ العُـلى", "يَـومَ الوَغـى قَـصَـدَ القَـنـا الخَطّارِ", "وَلَهُ نَــدى كَــفٍّ يُــســاجِــلُهُ الحَـيـا", "فَــيَــغُــضُّ جــامِــحَهُ يَــدُ الإِقــصــارِ", "مـا أَقـسَمَ العافي بِها إِلّا اِنثَنى", "وَيَـــمـــيــنُهُ مَــقــرونَــةٌ بِــيَــســارِ", "فَهُـوَ الَّذي سَـلَبَ المُـلوكَ نُـفـوسَهـا", "وَلَبـــوسَهـــا وَمُـــمـــهِّدُ الأَقــطــارِ", "مـــا عـــاصِــمٌ مِــن دونِهِ لُجَــجٌ وَلا", "يَــحــمـي شَـقِـيّـاً مِـنـهُ بـيـدُ قِـفـارِ", "وَمَـــتـــى يُـــجَهِّز للعُـــداةِ رِســالَةً", "كــانَــت لَهُــم بِــالجَـحـفَـلِ الجَـرّارِ", "قَــدّاحُ زَنــدِ المـكـرُمـاتِ وَمُـعـتَـلي", "أَوجَ الفَـــخـــارِ وَمُــدرِكُ الأَوتــارِ", "وَجَـمـيـلُ ذِكـرِك صـارَ أسـرى مِن صَبا", "فــي حَــيــثُ لا يَـبـدو دَليـلُ نَهـارِ", "وَكَــفــى بِــلَثـمِ التُـربِ مِـن آثـارِهِ", "شَــرَفَ الرِقــابِ وَرِفــعَــةَ المِـقـدارِ", "لا زالَ وَهــــوَ مُــــؤيَّدٌ وَمُــــسَــــدَّدٌ", "حــامــي الذِمــارَ مُـظَـفَّرُ الأَنـصـارِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/106736	الحسن بن أحمد المسفيوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2233	المغرب والأندلس	المغرب	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> حَيَّت رُسومَكَ جِدَّةٌ مِن دارِ <\|vsep\|> وَسَرَت عَلَيكَ مِنَ الغَمامِ سَوارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَصُبابَتي بِمُحَصَّبٍ مِن خَبئِها <\|vsep\|> نَثَرَت جِمارَ الدَمعِ مِن أَشفارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَسمٌ يُساوِرُهُ البِلى فَكَأَنَّهُ <\|vsep\|> فيهِ وَشيكُ المَحوِ في الأَسطارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَرَكَ المتيَّمَ لا يُفيقُ وَما اِحتَسى <\|vsep\|> لّا مُثارَ الشَوقِ غَيرَ مُدارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيخالُ نفحَ التُربِ مِسكاً أَذفَراً <\|vsep\|> وَيَخالُ عِطفَ النُؤي شَطرَ سِوارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمُنازِعي كَأسَ السُهادِ زَواهرٌ <\|vsep\|> أمَّ الذَميلُ بِها بَعيدَ مَغارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَو بارِقٌ طَيَّ الغَياهِبِ مِثلَ ما <\|vsep\|> خَطَّت عَلى سَبَجٍ سُطورُ نُضارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَدَحَتهُ أيدي الغَيمِ في فَحَمِ الدُجى <\|vsep\|> فَكَأَنَّما هُوَ مِن أُوارِيَ وارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَرَعَيتُها حتّى ذا صَدَحَت عَلى <\|vsep\|> أَيكِ الدُجُنَّةِ للصَباحِ قُماري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَقَد قَدَحتُ زِنادَ شَوقٍ يَهتَدي <\|vsep\|> بِلَهيبِهِ طَيفُ الخَيالِ الساري </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَكِنَّهُم مَنَعوا الخَيالَ مَعَ الكَرى <\|vsep\|> وَكَفى بِصَدٍّ بَعدَ شَحطِ مَزارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن بانَ أُنسي كانَ أُنسِيَ لَوعَتي <\|vsep\|> أو بانَ جاري كانَ دَمعي جاري </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو أنتَشِق أرَجَ الحَياةِ فَذاكَ ما <\|vsep\|> يُهديهِ نَفحُ بَشامَةٍ وَعَرارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاجعَل شِعارَكَ عَزمَةً مِن هِمَّةٍ <\|vsep\|> أَمضى وَأقضى مِن شَباة غِرارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاحمِ الذَميلَ على المَطِيِّ سِوى ذا <\|vsep\|> أمَّت بِوَخدٍ مَطلِعَ الأَنوارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالثَم هُنالِك تُربَةَ العِزِّ الَّتي <\|vsep\|> أَزرى حَصاها رِفعَةً بِدَرارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> الأَمجَدُ الشَرِف الَّذي قَد جادَهُ <\|vsep\|> مِن نَفحِ روحِ اللَهِ صَوبُ قِطارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَرَمُ الهدايَةِ وَالرِسالَةِ خَيرُ ما <\|vsep\|> يُلقي النَزيلُ بِهِ عَصى التَسيارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَطَنُ النَبِيُّ الطاهِرِ المُختارِ مَن <\|vsep\|> أَعلى ذَوائِبَ يَعرُبٍ وَنِزارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هادٍ ِلى السَنَنِ القَويمِ وَخِذٍ <\|vsep\|> حِجزَ الخَلائِقِ عَن شَفيرِ النارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمُؤَيَّدٍ بِالمُعجِزاتِ المُحكَما <\|vsep\|> تِ الساطِعاتِ الواضِحاتِ مَنارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَباشَرَ الهُدى المُنيفُ بِهِ كَما <\|vsep\|> يَتَباشَرُ الأَمحالُ بِالأَمطارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَزَيَّنَت بِشِعارِه الدُنيا كَما <\|vsep\|> تَتَزَيَّنُ الأَغصانُ بِالأَزهارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَانجابَ غَيمُ الشَكِّ عَن وَجهِ الهُدى <\|vsep\|> وَأَنارَ بَدرُ الحَقِّ بَعدَ سِرارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا خَيرَ مَن يَجري الرَجاءُ لِبابِه <\|vsep\|> حَذَرَ البَوارِ وَموبِقَ الأَوزارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَصِفاتُكَ الغُرُّ الَّتي لا تَنقَضي <\|vsep\|> أَو تَنقَضي بِالعَدِّ قَطرُ بِحارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَخرَسنَ كُلَّ أخي بَيانٍ مُسهِبٍ <\|vsep\|> وَجَلَبنَ عَيَّ المِصقَعِ المِكثارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَلّى عَلَيكَ اللَهُ ما نَمَّ الصَبا <\|vsep\|> بِشَذى رِياضِ الزَهرِ في الأَسحارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَدامَ وارِثَ دَستِ هَديِكَ سِبطَكَ الز <\|vsep\|> زاكي الأَرومَةِ في أَصيلِ فَخارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَبّاقُ شَأوِ المَجدِ أَدنى خَطوُهُ <\|vsep\|> أَمَدَ المُباري أَو طُموحَ مُجارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِذا السَوابِقُ عارَضَت مِضمارَهُ <\|vsep\|> رَجَعَت وَلَم تَعلَق لَهُ بِغُبارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَقلامُهُ ن خطَّت تَوقيعَ العُلى <\|vsep\|> يَومَ الوَغى قَصَدَ القَنا الخَطّارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَهُ نَدى كَفٍّ يُساجِلُهُ الحَيا <\|vsep\|> فَيَغُضُّ جامِحَهُ يَدُ الِقصارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أَقسَمَ العافي بِها ِلّا اِنثَنى <\|vsep\|> وَيَمينُهُ مَقرونَةٌ بِيَسارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهُوَ الَّذي سَلَبَ المُلوكَ نُفوسَها <\|vsep\|> وَلَبوسَها وَمُمهِّدُ الأَقطارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما عاصِمٌ مِن دونِهِ لُجَجٌ وَلا <\|vsep\|> يَحمي شَقِيّاً مِنهُ بيدُ قِفارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَتى يُجَهِّز للعُداةِ رِسالَةً <\|vsep\|> كانَت لَهُم بِالجَحفَلِ الجَرّارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَدّاحُ زَندِ المكرُماتِ وَمُعتَلي <\|vsep\|> أَوجَ الفَخارِ وَمُدرِكُ الأَوتارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجَميلُ ذِكرِك صارَ أسرى مِن صَبا <\|vsep\|> في حَيثُ لا يَبدو دَليلُ نَهارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَفى بِلَثمِ التُربِ مِن ثارِهِ <\|vsep\|> شَرَفَ الرِقابِ وَرِفعَةَ المِقدارِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أَجـادَ القَـطـرُ مِـن غـادٍ وَسـارِ", "عَـلى تِـلكَ المَـعـاهِدِ وَالدِيارِ", "فَـكَـم لي وَقفَةً فيها اِشتِياقاً", "وَزَندُ الوَجدِ في الأَحشاءِ وارِ", "إِذا كَـفـكَـفـتُ مِن عَبَراتِ دَمعي", "يُهَــيِّجـُهـا اِشـتِـعـالٌ مِـن أُوارِ", "وَكَـم لي فـي حِـمـاها مِن لَيالٍ", "يَـفـوتُ ضِـيـاؤُهـا وَضَـحَ النَهارِ", "جَـلَوتُ بِهـا وُجوهَ الحُسنِ تُزهى", "كَزَهرِ الرَوضِ بَل زَهرِ الدَراري", "فَـصِـرتُ مُـسـامِـراً لِلنَـجمِ سُهداً", "فَـلا أُغـضي الجُفونَ عَلى غِرارِ", "تُـسـاجِلُ مُقلَتي الأَنواءَ سَكباً", "إِذا فـاضَـت بِـأَدمُـعِها الغِزارِ", "وَعَـيـنٍ كَـالسَـفـيـنِ تَسيرُ زَهواً", "تَــخــوضُ عُــبـابَ آلٍ فـي قِـفـارِ", "فَـدَعـنـي فـالسُـرى هَـمّي وَعَزمي", "فَـإِنَّ لِغـايَـةِ المَـجدِ اِبتِداري", "لَعَـــلّي أن أَحُـــلَّ دِيـــارَ عِـــزٍّ", "مَغاني المُصطَفى مَثوى الفَخارِ", "دِيــارٌ حَـلَّهـا خَـيـرُ البَـرايـا", "وَخَـيـرُ الخَـلقِ مِـن بـادٍ وَقـارِ", "سَــرِيٌّ ســابِــقٌ فــي كُــلِّ فَــضــلٍ", "كَـريـمُ أَرومَـةٍ زاكـي النِـجـارِ", "وَمَــخــصــوصٌ بِــتَــشــريــفٍ وَعِــزٍّ", "وَمَـجـدٍ شـامِـخٍ سـامـي المَـنـارِ", "عَلا فَوقَ الطِباقِ السَبعِ قُرباً", "وَخَــصَّ بِـمَـقـصِـدٍ دانـي الجِـوارِ", "إِمـامُ الخَـلقِ نورُ الحَقِّ يَبدو", "ضــيــاءً مِــن سَـنـاهُ لِكُـلِّ سـارِ", "وَآيـــاتٌ لَهُ ظَهَـــرَت فــلَيــسَــت", "يُــبــاريـهـا مُـبـارٍ أَو مُـجـارِ", "تَــفـوتُ العَـدَّ لَيـسَ يُـطـاقُ عَـدٌّ", "لِرَمـلِ البَـحرِ أَو قَطرِ البِحارِ", "فَــجــاهَــدَ كُـلَّ حِـزبٍ مِـن ضَـلالٍ", "بِــسُـمـرٍ أَو بِـبـيـضٍ مِـن شِـفـارِ", "فَـعـادَ الجَـمـعُ مِنهُم لِاِفتِراقٍ", "وَعَـودُهُـمُ الصَليبُ إِلى اِنكِسارِ", "عَـلَيـكَ تَـحِـيَّةـٌ مـا اِنـهَـلَّ غَيثٌ", "وَصـابَ مِـنَ العَوادي وَالسَواري", "وَدامَ عَــلى سَـليـلِكَ ذي حِـفـاظٍ", "عَـريـقِ أَصـالَةٍ حـامـي الذِمـارِ", "سَـمـا صَـعَـداً إِلى أَن حَلَّ أَوجاً", "أَطَـلَّ عَـلى الغَـزالَةِ وَالجَـوارِ", "إِذا مــا رامَ ذا كُــفـرٍ وَأَيـدٍ", "فَـلَيـسَ لَهُ اِعـتِـصـامٌ بِـالفِرارِ", "وَمَــقــرونُ النَـجـاحِ بِـكُـلِّ رَأيٍ", "وَتَـأيـيـدِ العَـزائِمِ بِـانـتِصارِ", "وَغـارَ الغَـيـثُ مِـن يُمناهُ حتّى", "يَـكـادَ يَـفـيـضُ فَـيـضٌ مِـنهُ جارِ", "فَـأَكـثَـرُ جـودِهِ بِـالقَـطرِ سَكباً", "وَأَيـسَـرُ جـودِ كَـفِّهـِ بِـاليَـسـارِ", "جَــرى بِــسُــعــودِهَ وَبِـمُـشـتَهـاهُ", "نُــجــومٌ لُحــنَ فــي فَـلَكٍ مُـدارِ", "لَهُ سِـيَـرٌ مِـنَ العَـدلِ اِستَفاضَت", "عَــلى قــاصٍ وَدانٍ فـي المَـزارِ", "وَزانَ عُـلاهُ فـي الدُنيا جَمالٌ", "وَأَمــرٌ قـائِمٌ فـي الخَـلقِ جـارِ", "وَزانَــت مِــلَّةُ الإِسـلامِ دَأبـاً", "كَما اِزدانَ المَعاصِمَ بِالسِوارِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/106732	الحسن بن أحمد المسفيوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2233	المغرب والأندلس	المغرب	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أَجادَ القَطرُ مِن غادٍ وَسارِ <\|vsep\|> عَلى تِلكَ المَعاهِدِ وَالدِيارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكَم لي وَقفَةً فيها اِشتِياقاً <\|vsep\|> وَزَندُ الوَجدِ في الأَحشاءِ وارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا كَفكَفتُ مِن عَبَراتِ دَمعي <\|vsep\|> يُهَيِّجُها اِشتِعالٌ مِن أُوارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَم لي في حِماها مِن لَيالٍ <\|vsep\|> يَفوتُ ضِياؤُها وَضَحَ النَهارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَلَوتُ بِها وُجوهَ الحُسنِ تُزهى <\|vsep\|> كَزَهرِ الرَوضِ بَل زَهرِ الدَراري </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَصِرتُ مُسامِراً لِلنَجمِ سُهداً <\|vsep\|> فَلا أُغضي الجُفونَ عَلى غِرارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُساجِلُ مُقلَتي الأَنواءَ سَكباً <\|vsep\|> ِذا فاضَت بِأَدمُعِها الغِزارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعَينٍ كَالسَفينِ تَسيرُ زَهواً <\|vsep\|> تَخوضُ عُبابَ لٍ في قِفارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَدَعني فالسُرى هَمّي وَعَزمي <\|vsep\|> فَِنَّ لِغايَةِ المَجدِ اِبتِداري </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَعَلّي أن أَحُلَّ دِيارَ عِزٍّ <\|vsep\|> مَغاني المُصطَفى مَثوى الفَخارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دِيارٌ حَلَّها خَيرُ البَرايا <\|vsep\|> وَخَيرُ الخَلقِ مِن بادٍ وَقارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَرِيٌّ سابِقٌ في كُلِّ فَضلٍ <\|vsep\|> كَريمُ أَرومَةٍ زاكي النِجارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَخصوصٌ بِتَشريفٍ وَعِزٍّ <\|vsep\|> وَمَجدٍ شامِخٍ سامي المَنارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلا فَوقَ الطِباقِ السَبعِ قُرباً <\|vsep\|> وَخَصَّ بِمَقصِدٍ داني الجِوارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِمامُ الخَلقِ نورُ الحَقِّ يَبدو <\|vsep\|> ضياءً مِن سَناهُ لِكُلِّ سارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَياتٌ لَهُ ظَهَرَت فلَيسَت <\|vsep\|> يُباريها مُبارٍ أَو مُجارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَفوتُ العَدَّ لَيسَ يُطاقُ عَدٌّ <\|vsep\|> لِرَملِ البَحرِ أَو قَطرِ البِحارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَجاهَدَ كُلَّ حِزبٍ مِن ضَلالٍ <\|vsep\|> بِسُمرٍ أَو بِبيضٍ مِن شِفارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَعادَ الجَمعُ مِنهُم لِاِفتِراقٍ <\|vsep\|> وَعَودُهُمُ الصَليبُ ِلى اِنكِسارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلَيكَ تَحِيَّةٌ ما اِنهَلَّ غَيثٌ <\|vsep\|> وَصابَ مِنَ العَوادي وَالسَواري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَدامَ عَلى سَليلِكَ ذي حِفاظٍ <\|vsep\|> عَريقِ أَصالَةٍ حامي الذِمارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَما صَعَداً ِلى أَن حَلَّ أَوجاً <\|vsep\|> أَطَلَّ عَلى الغَزالَةِ وَالجَوارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا ما رامَ ذا كُفرٍ وَأَيدٍ <\|vsep\|> فَلَيسَ لَهُ اِعتِصامٌ بِالفِرارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَقرونُ النَجاحِ بِكُلِّ رَأيٍ <\|vsep\|> وَتَأييدِ العَزائِمِ بِانتِصارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَغارَ الغَيثُ مِن يُمناهُ حتّى <\|vsep\|> يَكادَ يَفيضُ فَيضٌ مِنهُ جارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَكثَرُ جودِهِ بِالقَطرِ سَكباً <\|vsep\|> وَأَيسَرُ جودِ كَفِّهِ بِاليَسارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَرى بِسُعودِهَ وَبِمُشتَهاهُ <\|vsep\|> نُجومٌ لُحنَ في فَلَكٍ مُدارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَهُ سِيَرٌ مِنَ العَدلِ اِستَفاضَت <\|vsep\|> عَلى قاصٍ وَدانٍ في المَزارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَزانَ عُلاهُ في الدُنيا جَمالٌ <\|vsep\|> وَأَمرٌ قائِمٌ في الخَلقِ جارِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وليـلٍ أتـى في جحفل من ظلامه ", "فقدت له من أسرة اللهو جحفلا", "وسـل عـليـنـا مُنصَلاً من بروقه ", " فسلت له كفي من الراح مُنصَلا", "وركـبـت في خطية الشمع لهذماً ", "طـعـنـت بـه فـي نـحـره فـتجندلا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203847	الأمير جعفر بن الطيب الكلبي الصقلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8821	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 20, "text": "قال ابن القطاع: وله:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> وليلٍ أتى في جحفل من ظلامه <\|vsep\|> فقدت له من أسرة اللهو جحفلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسل علينا مُنصَلاً من بروقه <\|vsep\|> فسلت له كفي من الراح مُنصَلا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لو تـشـتفي بالدمع مقلة عاشق", " لشـفـت فـؤادي هـذه العـبـرات", "لكــن دمــعــي كــلمـا أجـريـتـه", " وقدت به بين الحشا الزفرات" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203846	الأمير جعفر بن الطيب الكلبي الصقلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8821	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 20, "text": "قال ابن القطاع: وله:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> لو تشتفي بالدمع مقلة عاشق <\|vsep\|> لشفت فؤادي هذه العبرات </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "ألا سكن إذا ما ضقت يوما ", "سـكـنت إليه في شكوى همومي", "أوســـع صـــدره وأحــل مــنــه", " محل الجود من قلب الكريم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203844	الأمير جعفر بن الطيب الكلبي الصقلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8821	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 20, "text": "قال ابن القطاع: وله:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 20, "text": "قال ابن القطاع: وله:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_14\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> ألا سكن ذا ما ضقت يوما <\|vsep\|> سكنت ليه في شكوى همومي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وحـقـك لو نلت النوال معجلا ", " لغـيـر سـؤال كـان غـيـر جميل", "فكيف وما في الأرض وجه مؤمل", " ولا يـرتـجى للجود غير بخيل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203843	الأمير جعفر بن الطيب الكلبي الصقلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8821	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 46, "text": "قال ابن القطاع: وله في ذم الاجتداء من البخلاء:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> وحقك لو نلت النوال معجلا <\|vsep\|> لغير سؤال كان غير جميل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "فـارقـتكم لا عن قلى وتركتكم ", " رغماً على حكم الزمان الجائر", "وفـقـدتـكـم من ناظري فوجدتكم ", " لمـا أردت لقـاءكـم فـي خاطري" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203842	الأمير جعفر بن الطيب الكلبي الصقلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8821	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 20, "text": "قال ابن القطاع: وله:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> فارقتكم لا عن قلى وتركتكم <\|vsep\|> رغماً على حكم الزمان الجائر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "لقـد بـليت بشيءٍ لست أعرفه ", "مولى يجور على ضعفي وأنصفه", "ما زال يطعمني لفظ له خنثٌ ", "يـمـنُّ بـالوعـد سراً ثم يخلفه", "يا رب زدني غراما في محبته", " ودع فؤادي بالأشواق يتلفه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203841	الأمير جعفر بن الطيب الكلبي الصقلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8821	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 29, "text": "قال ابن القطاع: وله في الغزل:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> لقد بليت بشيءٍ لست أعرفه <\|vsep\|> مولى يجور على ضعفي وأنصفه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما زال يطعمني لفظ له خنثٌ <\|vsep\|> يمنُّ بالوعد سراً ثم يخلفه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "ضــحــوك مــرةً جــهـداً وبـاك ", " وشـاكـر حـاله حـيـنـاً وشاك", "ومـغـتـبـط بـعـيـشٍ غـير باق ", " يـروم سـلامـةً تـحت الهلاك", "ألا يـا حـار قد حارت عقول", " وغـلت بـالغليل عن الجراك", "وقد نصبت لك الدنيا شباكا", "فـإيـاك الدنـو مـن الشـبـاك", "وإن شـيـدت لي يا حار بيتا", "فحاول أن يكون على السماك", "وأبـعـد إن قدرت على مكان ", " فـإنـي والحـوادث فـي عراك" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203840	الأمير جعفر بن الطيب الكلبي الصقلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8821	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 28, "text": "قال ابن القطاع: وله من أخرى:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_14\|> ك <\|psep\|> <\|bsep\|> ضحوك مرةً جهداً وباك <\|vsep\|> وشاكر حاله حيناً وشاك </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومغتبط بعيشٍ غير باق <\|vsep\|> يروم سلامةً تحت الهلاك </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا يا حار قد حارت عقول <\|vsep\|> وغلت بالغليل عن الجراك </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد نصبت لك الدنيا شباكا <\|vsep\|> فياك الدنو من الشباك </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون شيدت لي يا حار بيتا <\|vsep\|> فحاول أن يكون على السماك </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أراهـــا للرحـــيــل مــثــورات ", " جــمــالا بـالجـمـال مـحـمـلات", "تتيه على الركائب في سراها ", " بــأقــمــار عــليـهـا طـالعـات", "ولو نـظـرت لمـن تـسـري إليـه ", "لصــدت عــن وجــوه الغــانـيـات", "وجــازت والفــلاة لهــا ركــابٌ", " كــمـا كـانـت ركـابـاً للفـلاة", "ولم تــعـلق بـشـيـء غـيـر شـعـر", " مــنــابــتــه بـأفـواه الرواة", "تـمـر على المياه ولم تردها ", " كــأن الري فــي زجـر الحـداة", "أقـول لهـا وقـد عـلقت ذميلا ", "بــأجــفــان لزجــري ســامــعــات", "سـأنـزل عـنـك فـي مـرعى خصيب ", " ومــــاء بــــارد عـــذب فـــرات", "بـأرض \"مـدافـع\" مـأوى الأمـانـي", " وقـتـال السـنـيـن المـجـديـات", "فـيـحـمـل عـنـك هـمـي فوق طرف ", " ســبــوق مــن خــيـول سـابـقـات", "أغــر تــخــاله ريــحــاً أعـيـرت", " قــوائم بــاللجــيـن مـحـجـلات", "كـسـاه الليـل أثـوابـاً ولكـن ", "تــراهــا بــالصــبـاح مـرقـعـات", "وحـسـبـك مـا يـفـرق مـن نـوال ", " بــأيــد للمــكــارم جــامـعـات", "فـقـد أطـمـعـت فـي جـدواك حـتى", " سـبـاع الطير من بعض العفاة" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203839	الأمير جعفر بن الطيب الكلبي الصقلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8821	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 25, "text": "قال ابن القطاع: ومن شعره:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_14\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> أراها للرحيل مثورات <\|vsep\|> جمالا بالجمال محملات </\|bsep\|> <\|bsep\|> تتيه على الركائب في سراها <\|vsep\|> بأقمار عليها طالعات </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو نظرت لمن تسري ليه <\|vsep\|> لصدت عن وجوه الغانيات </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجازت والفلاة لها ركابٌ <\|vsep\|> كما كانت ركاباً للفلاة </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم تعلق بشيء غير شعر <\|vsep\|> منابته بأفواه الرواة </\|bsep\|> <\|bsep\|> تمر على المياه ولم تردها <\|vsep\|> كأن الري في زجر الحداة </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقول لها وقد علقت ذميلا <\|vsep\|> بأجفان لزجري سامعات </\|bsep\|> <\|bsep\|> سأنزل عنك في مرعى خصيب <\|vsep\|> وماء بارد عذب فرات </\|bsep\|> <\|bsep\|> بأرض مدافع مأوى الأماني <\|vsep\|> وقتال السنين المجديات </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيحمل عنك همي فوق طرف <\|vsep\|> سبوق من خيول سابقات </\|bsep\|> <\|bsep\|> أغر تخاله ريحاً أعيرت <\|vsep\|> قوائم باللجين محجلات </\|bsep\|> <\|bsep\|> كساه الليل أثواباً ولكن <\|vsep\|> تراها بالصباح مرقعات </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحسبك ما يفرق من نوال <\|vsep\|> بأيد للمكارم جامعات </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مـا الصـبر بعد فراقكم من شاني", "رحــل العــزاء بـرحـلة الأظـعـان", "مـا كـنـت أحـسـب للمـنية ثانيا ", "فإذا الفراق هو الحمام الثاني", "بـعـداً لذاك اليـوم بـعـداً إنـه ", "أجــرى دمـوع العـيـن بـالهـمـلان", "مـن سـاتـر دمـعـاً بـفـضـل ردائه ", "أو مــمـسـك قـلبـاً مـن الخـفـقـان", "وألفـت فـيـك الحـزن حـتـى إنـنـي", " لأســر فــيـك بـكـثـرة الأشـجـان", "مـلك إذا لاذ العـفـاة بـبـابـه ", " أخـذوا مـن الأيـام عـقـد أمـان", "يـعـطـي الجـزيـل ولا يـمن كأنما", " فــرض عــليــه نـوافـل الإحـسـان" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203838	الأمير جعفر بن الطيب الكلبي الصقلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8821	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 24, "text": "قال ابن القطاع: ومن شعره", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> ما الصبر بعد فراقكم من شاني <\|vsep\|> رحل العزاء برحلة الأظعان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كنت أحسب للمنية ثانيا <\|vsep\|> فذا الفراق هو الحمام الثاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعداً لذاك اليوم بعداً نه <\|vsep\|> أجرى دموع العين بالهملان </\|bsep\|> <\|bsep\|> من ساتر دمعاً بفضل ردائه <\|vsep\|> أو ممسك قلباً من الخفقان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وألفت فيك الحزن حتى نني <\|vsep\|> لأسر فيك بكثرة الأشجان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملك ذا لاذ العفاة ببابه <\|vsep\|> أخذوا من الأيام عقد أمان </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "لم أنــس زيــنـب بـعـد الخـدر حـاسـرةً", "تـبـدي النـيـاحـة ألحـانـاً فـألحـانـا", "مــســجــورة القــلب إلا أن أدمــعـهـا", "كــالمـعـصـرات تـصـب الدمـع عـقـيـانـا", "تـدعـو أبـاهـا أمـيـر المـؤمـنين ألا", "يــا والدي حــكـمـت فـيـنـا رعـايـانـا", "وغـاب عـنـا المـحـامـي والكـفـيل فمن", "يـحـمـي حـمـانـا ومـن يـأوي يـتـامانا", "إن عـسـعـس الليـل وأرى بـذل أوجـهنا", "وأن تــنــفــس وجــه الصــبــح أبـدانـا", "نــدعــو فـلا أحـد يـصـبـوا لدعـوتـنـا", "وإن شــكــونـا فـلا يـصـغـي لشـكـوانـا", "قـم يـا عـلي فـمـا هـذا القـعـود فما", "عــهــدي تــغـض عـلى لأقـذاء أجـفـانـا", "وانــهــض لعــلك مــن أســر أضــر بـنـا", "تـــفـــكــنــا وتــولى دفــن فــتــلانــا", "وتــثــنــي تــارةً تــدعــو مــشــائخـهـا", "مـن شـيـبـة الحـمـد أشـيـاخـاً وشـبانا", "قوموا أغضاباً من الأجداث وانتدبوا", "واسـتـنـقـذوا من يد البلوى بقايانا", "ويـــل الفـــرات أبــاد اللَه غــامــره", "ورد وارده بـــــارغـــــم ظــــمــــآنــــا", "لم يــطــف حــر غــليـل السـبـط بـارده", "حـتـى قـضـى فـي سـبـيـل اللَه عـطـشانا", "للم يـذبـح الكـبـش حـتـى يرو من ظمأ", "ويــذبــح ابــن رســول اللَه ظــمــآنــا", "فــيـا سـمـاء لهـذا الحـادث انـفـطـري", "فــمــا القـيـامـة أدهـى للورى شـانـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97107	عبد الحسين شكر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1720	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> لم أنس زينب بعد الخدر حاسرةً <\|vsep\|> تبدي النياحة ألحاناً فألحانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مسجورة القلب لا أن أدمعها <\|vsep\|> كالمعصرات تصب الدمع عقيانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تدعو أباها أمير المؤمنين ألا <\|vsep\|> يا والدي حكمت فينا رعايانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغاب عنا المحامي والكفيل فمن <\|vsep\|> يحمي حمانا ومن يأوي يتامانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن عسعس الليل وأرى بذل أوجهنا <\|vsep\|> وأن تنفس وجه الصبح أبدانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ندعو فلا أحد يصبوا لدعوتنا <\|vsep\|> ون شكونا فلا يصغي لشكوانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قم يا علي فما هذا القعود فما <\|vsep\|> عهدي تغض على لأقذاء أجفانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانهض لعلك من أسر أضر بنا <\|vsep\|> تفكنا وتولى دفن فتلانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتثني تارةً تدعو مشائخها <\|vsep\|> من شيبة الحمد أشياخاً وشبانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قوموا أغضاباً من الأجداث وانتدبوا <\|vsep\|> واستنقذوا من يد البلوى بقايانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويل الفرات أباد اللَه غامره <\|vsep\|> ورد وارده بارغم ظمنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يطف حر غليل السبط بارده <\|vsep\|> حتى قضى في سبيل اللَه عطشانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> للم يذبح الكبش حتى يرو من ظمأ <\|vsep\|> ويذبح ابن رسول اللَه ظمنا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وزاكــيــة قـد كـض أحـشـائهـا الطـوى", "تعاني السرى ليلاً وتطوي الفيافيا", "تــنــادي بــصـوت زلزل الكـون شـجـوه", "وأوهـى الجـبال الشامخات الرواسيا", "أخـي يـا حمى عزي إذا الدهر سامني", "بــقـارعـة شـجـواً تـشـيـب النـواصـيـا", "فــمــا كـنـت أخـضـى أن أراع بـحـادثٍ", "يــجــر إلى القــارعــات الدواهــيــا", "وكـانـت بـك الأيـام بـيـضـاً فـأصبحت", "بــفـقـدك يـا شـمـس الوجـود ليـاليـا", "لقــد كــنـت أهـوى أن أشـاطـر الردى", "ولكــن قــضــى الرحـمـن دون مـراديـا", "قـضـى اللَه أمـراً بـالذي قد مضى به", "وكــان قـضـاء اللَه بـالأمـر جـاريـا", "فــلو أن قــرمــاً يــفــتــدي بـمـنـيـةٍ", "لأرخــصـت الأقـدار مـا كـان غـاليـا", "أقــلب طــرفـي حـيـث لم أز مـن بـنـي", "نــزارٍ كــفــيــلاً أو وليـاً وحـامـيـا", "وتــقــتــادنــا آل الدعــي حــواســراً", "طـوايـا الحـشـا ذبل الشفاه ظواميا", "كــأنــك لم تـول الجـمـيـل ولم تـنـل", "جـزيـلاً ولم تـطـلق من الأسر عانيا", "سـأبـكـيـك حـتـى يـرتـوي عاطش الثرى", "بــصــيــب دمــعٍ ليــس يــنـفـك جـاريـا", "وإن كـان لا يـجدي البكاء ولم يعد", "عـلى الأسـا مـن ذلك العـهـد مـاضيا", "وقــد حـق لي حـزنـاً أذيـب حـشـاشـتـي", "فـتـسـكـبـهـا عـيـنـي دمـوعـاً جـواريا", "ألا أيـهـا النـاعـي يقتل ابن فاطم", "أأسـمـعـت أم أصـمـمـت ويـحـك نـاعـيا", "رويــدك مــا أبــقـيـت للجـود مـطـعـاً", "ولا لذوي الحاجات في الناس راجيا", "نـعـيـت فـي الزهـراء أفـلاذ قـلبـها", "وأدمــيــت مــنــهــا مــقـلة ومـآقـيـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97103	عبد الحسين شكر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1720	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> وزاكية قد كض أحشائها الطوى <\|vsep\|> تعاني السرى ليلاً وتطوي الفيافيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تنادي بصوت زلزل الكون شجوه <\|vsep\|> وأوهى الجبال الشامخات الرواسيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أخي يا حمى عزي ذا الدهر سامني <\|vsep\|> بقارعة شجواً تشيب النواصيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما كنت أخضى أن أراع بحادثٍ <\|vsep\|> يجر لى القارعات الدواهيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكانت بك الأيام بيضاً فأصبحت <\|vsep\|> بفقدك يا شمس الوجود لياليا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد كنت أهوى أن أشاطر الردى <\|vsep\|> ولكن قضى الرحمن دون مراديا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قضى اللَه أمراً بالذي قد مضى به <\|vsep\|> وكان قضاء اللَه بالأمر جاريا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلو أن قرماً يفتدي بمنيةٍ <\|vsep\|> لأرخصت الأقدار ما كان غاليا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقلب طرفي حيث لم أز من بني <\|vsep\|> نزارٍ كفيلاً أو ولياً وحاميا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتقتادنا ل الدعي حواسراً <\|vsep\|> طوايا الحشا ذبل الشفاه ظواميا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنك لم تول الجميل ولم تنل <\|vsep\|> جزيلاً ولم تطلق من الأسر عانيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سأبكيك حتى يرتوي عاطش الثرى <\|vsep\|> بصيب دمعٍ ليس ينفك جاريا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون كان لا يجدي البكاء ولم يعد <\|vsep\|> على الأسا من ذلك العهد ماضيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد حق لي حزناً أذيب حشاشتي <\|vsep\|> فتسكبها عيني دموعاً جواريا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا أيها الناعي يقتل ابن فاطم <\|vsep\|> أأسمعت أم أصممت ويحك ناعيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رويدك ما أبقيت للجود مطعاً <\|vsep\|> ولا لذوي الحاجات في الناس راجيا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "هـــد الهـــدايــة رزء حــالك الشــجــن", "أبــكــى الفــخــار بـدمـع عـنـدم هـتـن", "للَه رزء بــــه كــــم للرشــــاد هــــوى", "ركــن وكــم فــيـه بـيـت للضـلال بـنـي", "رزء بــه عــرصــات العــلم قـد بـقـيـت", "دوارســـاً مـــن فــروض اللَه والســنــن", "لا غـر وأن تـكـن الأكـوان قـد خـلعت", "ثـوب المـحـاسـن مـن حـزن عـلى الحـسن", "فــإنـه كـان فـي الأشـيـاء بـهـجـتـهـا", "قـد قـام فيها مقام الروح في البدن", "مــا للقــضـاء واللأقـدار فـيـه مـضـت", "وهـــو الذي أبـــداً لولاه لم تـــكـــن", "للَه كــم أقــرحــت جــفـن النـبـي وكـم", "قـد ألبـسـت فـاطـمـاً ثـوبـاً من الحزن", "لم أنــس يــوم عــمـيـد الديـن دس بـه", "لجــعــدة الســم ســراً عــابــد الوثــن", "كـيـمـا تـهـد مـن العـليـا دعـامـتـهـا", "فــجــرعــتــه الردى فـي جـرعـة اللبـن", "فــقــطــعــت كــبــداً مــمـن غـدا كـبـداً", "لفــاطــم وحــشــى ومــن واحــد الزمــن", "حــتـى قـضـى بـنـجـيـع السـم مـمـتـثـلاً", "لأمـــر بـــارئه فـــي الســـر والعــلن", "فــأعــولت بــعــده العــليـا وبـرقـعـت", "الشـمـس المـنـيـرة فـي ثوب من الدجن", "والكـون أصـبـح داجـي اللون مـكـتئباً", "والمــجــد بــعــد نـداه ذابـل الغـصـن", "مــن مــبـلغ حـيـدر الكـرار مـنـتـدبـاً", "يـا مـنـزل المـن والسـلوى بـلا مـنـن", "كـيـف اصـطـبـارك والسـبـط الزكـي غدا", "نــبــهــاً لحـق ذوي الأضـغـان والإحـن", "مـن مـبـلغ المـصـطـفـى والطـهر فاطمةً", "إن الحــسـن دمـاً يـبـكـي عـلى الحـسـن", "يــدعــوه يــا عــضــدي فـي كـل نـائبـةٍ", "ومـسـعـدي إن رمـانـي الدهـر بـالوهـن", "قـد كـنـت لي مـن بـنـي العلي بقيتهم", "واللعـــدو قـــنــاتــي فــيــك لم تــلن", "فــاليــوم بــعــدك أضـحـت وهـي هـيـنـةٌ", "لغــامــز وهــنــي العــيــش غـيـر هـنـي", "لهــفــي لزيــنــب تــدعــوه ومـقـلتـهـا", "عــبــرى وادمــعـهـا كـالعـارض الهـتـن", "مـات الحـبـيـب وابـان الحـب ثـم مـضى", "فـلم أجـد كـافـلاً ذ اليـوم يـكـفـلني", "لم أنـس راكـبـه الأجـمـال حـيـن أتـت", "عــلى البـغـال تـشـب الحـرب بـالفـتـن", "كـــان للمـــصــطــفــى آي التــبــرج لم", "تـنـزل وفـي مـحـكـم التـنـزيل لم تكن", "أتــت لتـنـفـي عـن المـخـتـار عـتـرتـه", "كـمـا أبـوهـا نـفـى عـنـه أخـا المـنن", "نـادت ومـن خـلفـهـا حـزب الضلال ألا", "لا تـدخـلوا ابـنـكـم بـيتي بلا أذني", "يـــــال الرجـــــال بــــم اخــــتــــصــــت", "به ولها بحكم خالقها تسع من الثمن", "فـــأي أم تـــرى للمـــؤمـــنــيــن رمــت", "جـسـم ابـن سـيـدهـم فـي أسـهـم الضـغن", "فــلو رأت فــاطــم تـطـريـد مـهـجـتـهـا", "بـــلت عـــليــه بــدمــع فــاضــل الردن", "لا غـر وإن حـاربـت سـبط الهدى فعلى", "الكـرار قـدمـاً أثـارت أعـظـم المـحـن", "وإن تــكــن فــعــلت بـالآل مـا فـعـلت", "فـذا البـنـاء عـلى ذاك الأسـاس بـني", "صـبـراً جميلاً بني اللامختار إن لكم", "ليـثـاً مـتـى رام أمـراً قـال كـن يـكن", "ذو عـزمـةٍ إن يـشـا يفني الوجود ومن", "فــيــه رنــا لحـظـه شـزراً إليـه فـنـى", "للَه يـــوم عـــظـــيـــمٍ إذ يــخــوض بــه", "مــن آل ســفــيــان تــيـاراً بـلا سـفـن", "فــــذلك الليــــث للغــــارات مـــدخـــرٌ", "بــعــضــبــةٍ للردى يــدنــي لكــل دنــى", "يـا مـصدر الجود والفيض العميم ومن", "ودادهـــم وولاهـــم جـــنـــة الجـــنـــن", "عــطــفــاً عــلى بــائس يـرجـو نـوالكـم", "فـــي غـــيـــر حـــبـــكـــم للَه لم يــدن", "فــحــقــقـوا فـيـكـم يـا سـادتـي أمـلي", "عـنـد المـمـات وعند الدرج في الكفن", "فــحــجــتـي أنـنـي عـبـد الحـسـيـن وذي", "لا شــك عــنــد كـرام الخـلق لم تـهـن", "فــهــاكــم غــادة فــي جــيـد جـوهـرهـا", "يــجــول ذكــركــم كــالقـرط فـي الأذن", "أتــت إليــكــم تــهــادي مــن مـحـبـكـم", "عــذراء قــد زانـهـا ثـوب مـن الشـجـن", "عـــليـــكــم صــلوات اللَه مــا هــطــلت", "إلاؤكـــم للورى فـــي الســر والعــلن" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97095	عبد الحسين شكر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1720	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> هد الهداية رزء حالك الشجن <\|vsep\|> أبكى الفخار بدمع عندم هتن </\|bsep\|> <\|bsep\|> للَه رزء به كم للرشاد هوى <\|vsep\|> ركن وكم فيه بيت للضلال بني </\|bsep\|> <\|bsep\|> رزء به عرصات العلم قد بقيت <\|vsep\|> دوارساً من فروض اللَه والسنن </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا غر وأن تكن الأكوان قد خلعت <\|vsep\|> ثوب المحاسن من حزن على الحسن </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنه كان في الأشياء بهجتها <\|vsep\|> قد قام فيها مقام الروح في البدن </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما للقضاء واللأقدار فيه مضت <\|vsep\|> وهو الذي أبداً لولاه لم تكن </\|bsep\|> <\|bsep\|> للَه كم أقرحت جفن النبي وكم <\|vsep\|> قد ألبست فاطماً ثوباً من الحزن </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم أنس يوم عميد الدين دس به <\|vsep\|> لجعدة السم سراً عابد الوثن </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيما تهد من العليا دعامتها <\|vsep\|> فجرعته الردى في جرعة اللبن </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقطعت كبداً ممن غدا كبداً <\|vsep\|> لفاطم وحشى ومن واحد الزمن </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى قضى بنجيع السم ممتثلاً <\|vsep\|> لأمر بارئه في السر والعلن </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأعولت بعده العليا وبرقعت <\|vsep\|> الشمس المنيرة في ثوب من الدجن </\|bsep\|> <\|bsep\|> والكون أصبح داجي اللون مكتئباً <\|vsep\|> والمجد بعد نداه ذابل الغصن </\|bsep\|> <\|bsep\|> من مبلغ حيدر الكرار منتدباً <\|vsep\|> يا منزل المن والسلوى بلا منن </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيف اصطبارك والسبط الزكي غدا <\|vsep\|> نبهاً لحق ذوي الأضغان والحن </\|bsep\|> <\|bsep\|> من مبلغ المصطفى والطهر فاطمةً <\|vsep\|> ن الحسن دماً يبكي على الحسن </\|bsep\|> <\|bsep\|> يدعوه يا عضدي في كل نائبةٍ <\|vsep\|> ومسعدي ن رماني الدهر بالوهن </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد كنت لي من بني العلي بقيتهم <\|vsep\|> واللعدو قناتي فيك لم تلن </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاليوم بعدك أضحت وهي هينةٌ <\|vsep\|> لغامز وهني العيش غير هني </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهفي لزينب تدعوه ومقلتها <\|vsep\|> عبرى وادمعها كالعارض الهتن </\|bsep\|> <\|bsep\|> مات الحبيب وابان الحب ثم مضى <\|vsep\|> فلم أجد كافلاً ذ اليوم يكفلني </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم أنس راكبه الأجمال حين أتت <\|vsep\|> على البغال تشب الحرب بالفتن </\|bsep\|> <\|bsep\|> كان للمصطفى ي التبرج لم <\|vsep\|> تنزل وفي محكم التنزيل لم تكن </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتت لتنفي عن المختار عترته <\|vsep\|> كما أبوها نفى عنه أخا المنن </\|bsep\|> <\|bsep\|> نادت ومن خلفها حزب الضلال ألا <\|vsep\|> لا تدخلوا ابنكم بيتي بلا أذني </\|bsep\|> <\|bsep\|> يال الرجال بم اختصت <\|vsep\|> به ولها بحكم خالقها تسع من الثمن </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأي أم ترى للمؤمنين رمت <\|vsep\|> جسم ابن سيدهم في أسهم الضغن </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلو رأت فاطم تطريد مهجتها <\|vsep\|> بلت عليه بدمع فاضل الردن </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا غر ون حاربت سبط الهدى فعلى <\|vsep\|> الكرار قدماً أثارت أعظم المحن </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون تكن فعلت بالل ما فعلت <\|vsep\|> فذا البناء على ذاك الأساس بني </\|bsep\|> <\|bsep\|> صبراً جميلاً بني اللامختار ن لكم <\|vsep\|> ليثاً متى رام أمراً قال كن يكن </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذو عزمةٍ ن يشا يفني الوجود ومن <\|vsep\|> فيه رنا لحظه شزراً ليه فنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> للَه يوم عظيمٍ ذ يخوض به <\|vsep\|> من ل سفيان تياراً بلا سفن </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذلك الليث للغارات مدخرٌ <\|vsep\|> بعضبةٍ للردى يدني لكل دنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مصدر الجود والفيض العميم ومن <\|vsep\|> ودادهم وولاهم جنة الجنن </\|bsep\|> <\|bsep\|> عطفاً على بائس يرجو نوالكم <\|vsep\|> في غير حبكم للَه لم يدن </\|bsep\|> <\|bsep\|> فحققوا فيكم يا سادتي أملي <\|vsep\|> عند الممات وعند الدرج في الكفن </\|bsep\|> <\|bsep\|> فحجتي أنني عبد الحسين وذي <\|vsep\|> لا شك عند كرام الخلق لم تهن </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهاكم غادة في جيد جوهرها <\|vsep\|> يجول ذكركم كالقرط في الأذن </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتت ليكم تهادي من محبكم <\|vsep\|> عذراء قد زانها ثوب من الشجن </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتدارك	[ "واغــريــبـا بـأرض الطـفـوف", "جـــرعـــوه كــؤوس الحــتــوف", "لسـت أنـسـاه بـين الأعادي", "مــاله مــن مــعــيــن وقــاد", "غــيــر بــيــضٍ وســمـر حـداد", "وهـو يـسـطـو بـتـلك الألوف", "ضـيـقـوا آل حـرب الرحـابـا", "جردوا البيض هزو الحرابا", "وابـن طـه أراهـا العـذابا", "يــوم يــسـطـو كـريـحٍ عـصـوف", "زلزل الأرض شـرقـاً وغـربـا", "صـمـم السـمـع طـعـناً وضربا", "مـركـز الحـرب أن سـل عضبا", "فـالضـبـا دانـيـات القـطوف", "ذكــر القــوم أحـداً وبـدراً", "جـرع الأسـد في الحرب مرا", "آهٍ مـــذ خـــر للَه شـــكـــرا", "سـاجـداً بـيـن تـلك الصـفوف", "لسـت أنـسـى سـليـبـاً مُـعَـرَّى", "أحــزن الكـون بـراً وبـحـرا", "يـا لسـيـفٍ بـرى مـنـه نحرا", "ســود اليـوم وجـه السـيـوف", "جــسـمـه عـافـرٌ فـي الوهـاد", "فوق أشلاه تعدوا العوادي", "رأســه فـوق عـالي الصـعـاد", "وسـنـاه عـلى الشـمـس مـوفي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97087	عبد الحسين شكر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1720	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_9\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> واغريبا بأرض الطفوف <\|vsep\|> جرعوه كؤوس الحتوف </\|bsep\|> <\|bsep\|> لست أنساه بين الأعادي <\|vsep\|> ماله من معين وقاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> غير بيضٍ وسمر حداد <\|vsep\|> وهو يسطو بتلك الألوف </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضيقوا ل حرب الرحابا <\|vsep\|> جردوا البيض هزو الحرابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وابن طه أراها العذابا <\|vsep\|> يوم يسطو كريحٍ عصوف </\|bsep\|> <\|bsep\|> زلزل الأرض شرقاً وغربا <\|vsep\|> صمم السمع طعناً وضربا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مركز الحرب أن سل عضبا <\|vsep\|> فالضبا دانيات القطوف </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذكر القوم أحداً وبدراً <\|vsep\|> جرع الأسد في الحرب مرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هٍ مذ خر للَه شكرا <\|vsep\|> ساجداً بين تلك الصفوف </\|bsep\|> <\|bsep\|> لست أنسى سليباً مُعَرَّى <\|vsep\|> أحزن الكون براً وبحرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لسيفٍ برى منه نحرا <\|vsep\|> سود اليوم وجه السيوف </\|bsep\|> <\|bsep\|> جسمه عافرٌ في الوهاد <\|vsep\|> فوق أشلاه تعدوا العوادي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "تـــربـــة الطــف لا عــدتــك الســجــال", "بــــل ســــقــــاك الرذاذ والهــــطــــال", "وتــمــشــى النــســيــم فــي روضــتــيــك", "الصـــبـــح والعــصــر جــائل يــخــتــال", "طــاولي الســبــعــة الشــداد بــبـوغـا", "ء عـــلى ســـبـــط أحـــمـــد تـــنـــهـــال", "إنما أنت مطلع الوحي عنده في هبوط", "وعــــروج جــــبـــريـــلهـــا مـــيـــكـــال", "إنـــمـــا أنــت مــجــمــع الرســل لكــن", "لهــــم عــــنــــك بـــالأســـى أشـــغـــال", "فـــيـــك قـــد حـــل ســيــد الرســل طــه", "وعـــــــــــلي وفـــــــــــاطــــــــــم والآل", "وســــرايــــا بــــنــــي نــــزارٍ ولكــــن", "فــيــك جــذت يــمــيــنــهــا والشــمــال", "يـــوم فـــي عـــثـــيـــر الضـــلال أمــي", "عــــثــــرت أي عــــثــــرةٍ لا تــــقــــال", "واســــــتـــــفـــــزت لحـــــرب آل عـــــلي", "عــصــبــاً قــادهــا العــمــى والضــلال", "وعـــليـــهــم قــد حــرمــت يــالقــومــي", "ورد مــــاء الفــــرات وهـــو الحـــلال", "فــاســتــثــارت لنــصــرة الديــن أســد", "تـــرجـــف الأرض مـــنـــهــم والجــبــال", "وأقــامــوا مــضــاربــاً مــســت النـجـم", "عـــــلواً لكـــــنـــــهـــــم قــــســــطــــال", "حــيــث ســمــر الرمـاح عـمـتـهـا الهـا", "م وللشـــــزب الجـــــســـــوم نـــــعــــال", "فــامــتــطــت للوغــى العــتــاق رجــال", "كـــنـــجـــوم الســـمـــا زهـــيــر هــلال", "أفـــرغـــوا الســـابـــغــات وهــي دلاص", "شـــحـــذوا المــرهــفــات وهــي صــقــال", "بــأكــف مــا اســتــنــجــدت غـيـر نـصـل", "ولأيــــديــــهــــم خـــلقـــن النـــصـــال", "طــعــنــوا بــالقـنـا الخـفـاف فـعـادت", "وهــي مــن حــمــلهــا القــلوب ثــقــال", "صـافـحـتـهـم أيـدي الصـفـاح المـواضـي", "ودعــاهــم داعــي القــضـا فـانـثـالوا", "فــانــثـنـى ليـث أجـمـة المـجـد فـرداً", "نــــاصــــراه الهــــنــــدي والعـــســـال", "فــســطــا شــاحــذاً مــن البـاس عـضـبـاً", "كــــتــــبــــت فـــي فـــرنـــده الآجـــال", "فـــرأت مـــنـــه آل ســـفــيــان يــومــاً", "فـــيـــه للحـــشـــر تــضــرب الأمــثــال", "وأبـــيـــه لولا القــضــا والمــقــادي", "ر مــحــتــهــم دون اليــمـيـن الشـمـال", "لكـــن اللَه شـــاء أن يـــتـــنــاهــبــن", "حـــشـــاه ســـمـــر القــنــا والنــبــال", "حــيـن شـام الحـسـام وامـتـثـل الأمـر", "إمــــام مـــن شـــأنـــه الامـــتـــثـــال", "فـــرمـــاه الضـــلال ســـهــمــاً أصــيــب", "الديـــن فـــيـــه وهـــاشــم الأبــطــال", "وهــــوى ســـاجـــداً عـــلى التـــرب ذاك", "الطــود للَه كــيــف تــهــوى الجــبــال", "كـــادت الأرض والســـمـــا أن تـــزولا", "وعـــــلى مـــــثـــــله يـــــحــــق الزوال", "يــا لقــومــي لمــعــشــر بــيــنـهـم لم", "تــــرع يــــومــــاً لأحـــمـــد أثـــقـــال", "لم تــــوقــــر شـــيـــوخـــه لمـــشـــيـــبٍ", "وليــــتــــم لم تــــرحــــم الأطـــفـــال", "ورضـــيـــع يـــا للبـــريــة لم يــبــلغ", "فــــصــــالاً له الســــهــــام فــــصــــال", "ونـــســـاء عـــن ســـلبــهــا وســابــهــا", "لم تـــصـــنــهــا خــدورهــا والحــجــال", "أبـــرزوهـــا حــســرى ولكــن عــليــهــا", "أســـدل النـــور حـــجـــبـــه والجـــلال", "فــــتــــعــــاديــــن والقــــلوب حــــرار", "وتـــــداعـــــيـــــن والدمـــــوع تــــذال", "أيـــهـــا الراكـــب المـــجــد إذا مــا", "نـــفـــحـــت فـــيـــك للســـرى مـــرقـــال", "عــج عــلى طــيــبــة فــفــيــهــا قـبـور", "مــن شــذاهــا طــابــت صــبــاً وشــمــال", "إن فـــي طـــيـــهـــا أســـوداً إليـــهــا", "تــنــتــمـي البـيـض والقـنـا والنـزال", "فــإذا اســتــقــبــلتــك تــســأل عــنــا", "مـــــن لوي نـــــســــاؤهــــا والرجــــال", "فــاشــرح الحــال بــالمـقـال ومـا ظـن", "نـــي تـــخـــفـــى عـــلى نـــزار الحــال", "نـاد مـا بـيـنـهـا بـنـي المـوت هـبوا", "قـــد تـــنــاهــبــنــكــم حــداد صــقــال", "هــــــذه جـــــردكـــــم صـــــدرن عـــــراةً", "جــــز مــــنــــهــــا مــــعـــارف وقـــذال", "تــلك أشــيــاخــكـم عـلى الأرض صـرعـى", "لم يــبــل الشــفــاه مــنــهــا الزلال", "غـــســـلتـــهـــا دمــاؤهــا قــلبــتــهــا", "أرجــل الخــيــل كــفــنــتــهـا الرمـال", "ونــســاء عــودتــمــوهــا المــقــاصـيـر", "ركــــبــــن النــــيــــاق وهــــي هــــزال", "هـــذه زيـــنـــب ومـــن قـــبـــل كــانــت", "بــــفـــنـــا دارهـــا تـــحـــط الرحـــال", "والتــي لم تــزل عــلى بـابـهـا الشـا", "هـــق تـــلقـــي عـــصـــيـــهـــا الســـؤال", "أمــســت اليــوم واليــتــامـى عـليـهـا", "يــــا لقــــومــــي تــــصـــدق الأنـــذال", "مــا بــقــي مــن رجــالهـا الغـلب إلا", "مـــن عـــلى جـــوده الوجـــود عـــيـــال", "وهــو يــا للرجــال قــد شـفـه السـقـم", "وســــــيــــــر الهــــــزال والأغــــــلال", "آل ســـفـــيـــان لا ســـقــى لك ربــعــاً", "مـــغـــدق الودق والحـــيـــا الهــطــال", "أي جــــرم لأحــــمــــد كــــان حــــتــــى", "قــــطـــعـــت مـــن أبـــنـــائه الأوصـــل", "فـــالحـــذار الحــذار مــن وثــبــة ال", "أســـد فـــلليــث فــي الشــرى أشــبــال", "إنــمــا يــعــجـل الذي يـخـتـشـي الفـو", "ت ومــــن لم يـــكـــن إليـــه المـــئال" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97091	عبد الحسين شكر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1720	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> تربة الطف لا عدتك السجال <\|vsep\|> بل سقاك الرذاذ والهطال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتمشى النسيم في روضتيك <\|vsep\|> الصبح والعصر جائل يختال </\|bsep\|> <\|bsep\|> طاولي السبعة الشداد ببوغا <\|vsep\|> ء على سبط أحمد تنهال </\|bsep\|> <\|bsep\|> نما أنت مطلع الوحي عنده في هبوط <\|vsep\|> وعروج جبريلها ميكال </\|bsep\|> <\|bsep\|> نما أنت مجمع الرسل لكن <\|vsep\|> لهم عنك بالأسى أشغال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيك قد حل سيد الرسل طه <\|vsep\|> وعلي وفاطم والل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسرايا بني نزارٍ ولكن <\|vsep\|> فيك جذت يمينها والشمال </\|bsep\|> <\|bsep\|> يوم في عثير الضلال أمي <\|vsep\|> عثرت أي عثرةٍ لا تقال </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستفزت لحرب ل علي <\|vsep\|> عصباً قادها العمى والضلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعليهم قد حرمت يالقومي <\|vsep\|> ورد ماء الفرات وهو الحلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاستثارت لنصرة الدين أسد <\|vsep\|> ترجف الأرض منهم والجبال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأقاموا مضارباً مست النجم <\|vsep\|> علواً لكنهم قسطال </\|bsep\|> <\|bsep\|> حيث سمر الرماح عمتها الها <\|vsep\|> م وللشزب الجسوم نعال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فامتطت للوغى العتاق رجال <\|vsep\|> كنجوم السما زهير هلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> أفرغوا السابغات وهي دلاص <\|vsep\|> شحذوا المرهفات وهي صقال </\|bsep\|> <\|bsep\|> بأكف ما استنجدت غير نصل <\|vsep\|> ولأيديهم خلقن النصال </\|bsep\|> <\|bsep\|> طعنوا بالقنا الخفاف فعادت <\|vsep\|> وهي من حملها القلوب ثقال </\|bsep\|> <\|bsep\|> صافحتهم أيدي الصفاح المواضي <\|vsep\|> ودعاهم داعي القضا فانثالوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فانثنى ليث أجمة المجد فرداً <\|vsep\|> ناصراه الهندي والعسال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فسطا شاحذاً من الباس عضباً <\|vsep\|> كتبت في فرنده الجال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرأت منه ل سفيان يوماً <\|vsep\|> فيه للحشر تضرب الأمثال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأبيه لولا القضا والمقادي <\|vsep\|> ر محتهم دون اليمين الشمال </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكن اللَه شاء أن يتناهبن <\|vsep\|> حشاه سمر القنا والنبال </\|bsep\|> <\|bsep\|> حين شام الحسام وامتثل الأمر <\|vsep\|> مام من شأنه الامتثال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرماه الضلال سهماً أصيب <\|vsep\|> الدين فيه وهاشم الأبطال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهوى ساجداً على الترب ذاك <\|vsep\|> الطود للَه كيف تهوى الجبال </\|bsep\|> <\|bsep\|> كادت الأرض والسما أن تزولا <\|vsep\|> وعلى مثله يحق الزوال </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لقومي لمعشر بينهم لم <\|vsep\|> ترع يوماً لأحمد أثقال </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم توقر شيوخه لمشيبٍ <\|vsep\|> وليتم لم ترحم الأطفال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورضيع يا للبرية لم يبلغ <\|vsep\|> فصالاً له السهام فصال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونساء عن سلبها وسابها <\|vsep\|> لم تصنها خدورها والحجال </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبرزوها حسرى ولكن عليها <\|vsep\|> أسدل النور حجبه والجلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتعادين والقلوب حرار <\|vsep\|> وتداعين والدموع تذال </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيها الراكب المجد ذا ما <\|vsep\|> نفحت فيك للسرى مرقال </\|bsep\|> <\|bsep\|> عج على طيبة ففيها قبور <\|vsep\|> من شذاها طابت صباً وشمال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن في طيها أسوداً ليها <\|vsep\|> تنتمي البيض والقنا والنزال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذا استقبلتك تسأل عنا <\|vsep\|> من لوي نساؤها والرجال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاشرح الحال بالمقال وما ظن <\|vsep\|> ني تخفى على نزار الحال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ناد ما بينها بني الموت هبوا <\|vsep\|> قد تناهبنكم حداد صقال </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذه جردكم صدرن عراةً <\|vsep\|> جز منها معارف وقذال </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلك أشياخكم على الأرض صرعى <\|vsep\|> لم يبل الشفاه منها الزلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> غسلتها دماؤها قلبتها <\|vsep\|> أرجل الخيل كفنتها الرمال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونساء عودتموها المقاصير <\|vsep\|> ركبن النياق وهي هزال </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذه زينب ومن قبل كانت <\|vsep\|> بفنا دارها تحط الرحال </\|bsep\|> <\|bsep\|> والتي لم تزل على بابها الشا <\|vsep\|> هق تلقي عصيها السؤال </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمست اليوم واليتامى عليها <\|vsep\|> يا لقومي تصدق الأنذال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما بقي من رجالها الغلب لا <\|vsep\|> من على جوده الوجود عيال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو يا للرجال قد شفه السقم <\|vsep\|> وسير الهزال والأغلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ل سفيان لا سقى لك ربعاً <\|vsep\|> مغدق الودق والحيا الهطال </\|bsep\|> <\|bsep\|> أي جرم لأحمد كان حتى <\|vsep\|> قطعت من أبنائه الأوصل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالحذار الحذار من وثبة ال <\|vsep\|> أسد فلليث في الشرى أشبال </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "حق أن نسكب حزناً", "هــاطـلات الأدمـع", "لقتيل بات بالطف", "رضـــيـــض الأضــلع" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97083	عبد الحسين شكر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1720	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_6\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> حق أن نسكب حزناً <\|vsep\|> هاطلات الأدمع </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مـا بـال أجـفـاني جفت سنة الكرى", "ترعى الثرايا بعد ما روت الثرى", "هــل شــفــهـا فـتـك الردى بـأحـبـةٍ", "كـانـوا ليـومٍ كـريـهـة أسد الشرى", "كــلا ولكــن قــد أذال دمــوعــهــا", "يـوم البـتـول ومـا عليها قد جرى", "سـاؤا أبـاهـا المـصطفى ولو أنها", "كـانـت لقـيـصـر لم يـسيئوا قيصرا", "أضــحـت لظـامـيـة الرزايـا مـورداً", "دون الأنــام وللفــجــائع مـصـدرا", "أي الخــطــوب الفــادحــات أعـدهـا", "هــيــهــات جـلت أن تـعـد وتـحـصـرا", "أضـرامـهـم نـاراً عـليـها لم يروا", "إحـراق بـيـت الوحـي فـيـها منكرا", "أم رضـهـا بـالبـاب أم أسـقـاطـهـا", "أم ضــربــهـا بـالسـوط حـتـى أثـرا", "تــاللَه لو لم يــعــلمـوا بـوصـيـة", "الهــادي لمــا قــاد ابــن حـيـدرا", "وتـقـاعـسـوا عن نصر فاطم مذ أتت", "وعــن النـبـي لسـانـهـا قـد عـبـرا", "أنــت هــنــا لك أنــة أبـكـت بـهـا", "الهـادي وأبـكـت قـبـره والمـنبرا", "ودعـت فـلو وعـت الجـبـال دعـاءها", "كـادت لعـظـم الخـطـب أن تـتـفـطرا", "هــل أهـل بـيـت غـيـرنـا قـد أذهـب", "الأرجـاس عـنـهـم ربـهـم أو طـهـرا", "إن النـــبـــوة والخــلافــة بــردةٍ", "فـيـهـا المـهيمن خصنا دون الورى", "كــذبــتــم البــاري بـنـا ورويـتـم", "فـي غـصـب مـيـراثـي حـديـثاً مفترى", "وكــذاك كــذبــتــم شــهــادة حـيـدرٍ", "جــهــراً وكــذبــتـم شـبـيـر وشـبـرا", "أن تـنـصفوا فسلوا الكتاب فإنكم", "سـتـرونـه عـن إرث يـحـيـى مـخـبـرا", "هـــذا وإنـــي لم أســلكــم حــاجــةً", "بـل كـي أدل على الهدى المتبصرا", "ثــم انـثـنـت عـبـرى تـجـر رداءهـا", "تـحـكـي بـمشيتها البشير المنذرا", "مـا شـأنـهـا غير البكاء ومذ قضت", "شـقـت عـليـهـا جـيـبـهـا أم القـرى", "فــمــن المــعـزى للرسـول بـبـضـعـةٍ", "أوصـى بـهـا ومـن المـعـزي حـيـدرا", "والمـقـرح الأجـفـان والمدمي لها", "والمـودع الأحـشـاء وجـداً مـسـعرا", "يــوم الوداع وضــمــهـا ابـنـائهـا", "يـا ليـتـهـا عـلمـت عليهم ما جرى", "يـا ليـتـهـا نـظـرت حـرائرهـا وقد", "سـيـقـت عـلى عـجـف المـطـايا حسرا", "ورؤوس فـتـيـتـهـا بـأطـراف القـنا", "كـالشـهـب بـل كـانـت اشـع وأنـورا", "وإمـامـهـا يـتـلو الكـتاب أمامها", "فــوق الســنــان مــهـللاً ومـكـبـرا", "صـبـراً بني الهادي على ما نابكم", "مــن مــعــظـم الأرزاء مـمـا قـدرا", "فــلسـوف يـبـزغ مـن سـمـاء عـلاكـم", "قـمـر إذا دجـت الغـيـاهـب اسـفـرا", "وكـان فـيـه السـابحات لدى الدما", "ســفــن تـشـق مـن الزواخـر أبـحـرا", "فـمـتـى نـرى جبريل في أفق السما", "بـطـلوع مـبـدي الحـق بـات مـبـشرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97079	عبد الحسين شكر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1720	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ما بال أجفاني جفت سنة الكرى <\|vsep\|> ترعى الثرايا بعد ما روت الثرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل شفها فتك الردى بأحبةٍ <\|vsep\|> كانوا ليومٍ كريهة أسد الشرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلا ولكن قد أذال دموعها <\|vsep\|> يوم البتول وما عليها قد جرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ساؤا أباها المصطفى ولو أنها <\|vsep\|> كانت لقيصر لم يسيئوا قيصرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أضحت لظامية الرزايا مورداً <\|vsep\|> دون الأنام وللفجائع مصدرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أي الخطوب الفادحات أعدها <\|vsep\|> هيهات جلت أن تعد وتحصرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أضرامهم ناراً عليها لم يروا <\|vsep\|> حراق بيت الوحي فيها منكرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم رضها بالباب أم أسقاطها <\|vsep\|> أم ضربها بالسوط حتى أثرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تاللَه لو لم يعلموا بوصية <\|vsep\|> الهادي لما قاد ابن حيدرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتقاعسوا عن نصر فاطم مذ أتت <\|vsep\|> وعن النبي لسانها قد عبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت هنا لك أنة أبكت بها <\|vsep\|> الهادي وأبكت قبره والمنبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودعت فلو وعت الجبال دعاءها <\|vsep\|> كادت لعظم الخطب أن تتفطرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل أهل بيت غيرنا قد أذهب <\|vsep\|> الأرجاس عنهم ربهم أو طهرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن النبوة والخلافة بردةٍ <\|vsep\|> فيها المهيمن خصنا دون الورى </\|bsep\|> <\|bsep\|> كذبتم الباري بنا ورويتم <\|vsep\|> في غصب ميراثي حديثاً مفترى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكذاك كذبتم شهادة حيدرٍ <\|vsep\|> جهراً وكذبتم شبير وشبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أن تنصفوا فسلوا الكتاب فنكم <\|vsep\|> سترونه عن رث يحيى مخبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا وني لم أسلكم حاجةً <\|vsep\|> بل كي أدل على الهدى المتبصرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثم انثنت عبرى تجر رداءها <\|vsep\|> تحكي بمشيتها البشير المنذرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما شأنها غير البكاء ومذ قضت <\|vsep\|> شقت عليها جيبها أم القرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن المعزى للرسول ببضعةٍ <\|vsep\|> أوصى بها ومن المعزي حيدرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والمقرح الأجفان والمدمي لها <\|vsep\|> والمودع الأحشاء وجداً مسعرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يوم الوداع وضمها ابنائها <\|vsep\|> يا ليتها علمت عليهم ما جرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ليتها نظرت حرائرها وقد <\|vsep\|> سيقت على عجف المطايا حسرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورؤوس فتيتها بأطراف القنا <\|vsep\|> كالشهب بل كانت اشع وأنورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومامها يتلو الكتاب أمامها <\|vsep\|> فوق السنان مهللاً ومكبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> صبراً بني الهادي على ما نابكم <\|vsep\|> من معظم الأرزاء مما قدرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلسوف يبزغ من سماء علاكم <\|vsep\|> قمر ذا دجت الغياهب اسفرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكان فيه السابحات لدى الدما <\|vsep\|> سفن تشق من الزواخر أبحرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "إليـك فـمـا مـن شـيـمة الشهم الصبر", "وقــد ضـاع بـيـن الواتـريـن له وتـر", "ويــهــدأ عــبــد قــد أصــيــب بـسـادةٍ", "أصـيـبـوا ومـا فـي مـن أصـابـهـم حـر", "فــيــا مـوت زر إن الحـيـاة ذمـيـمـةً", "إذا لم تـفـل البيض أو تغمز السمر", "تــســل عــلى أبـنـاء فـاطـم بـيـضـهـا", "أمــي ولا يــنــشــق عــن هـاشـم قـبـر", "تــفـجـر مـن تـلك المـنـاحـر أعـيـنـاً", "ويـطـلع فـي الدنـيـا عـلى حيها فجر", "يـغـيـب فـي الأرض الحـسـيـن مـضـرجـاً", "وتـــبـــزغ شــمــس للبــريــة أو بــدر", "ويــورق غــصــن الدهـر حـتـى كـأنـمـا", "على ابن رسول اللَه لم يجوع الدهر", "ويـسـقـي صـوادي الأرض منهمر الحيا", "وقـد مـات عـطـشـانـاً فلا نزل القطر", "فــيـا مـخـرس المـوت الزؤام بـصـارم", "ضـــرائبـــه شـــفـــع وضــربــتــه وتــر", "ويـا مـرخـص النـفـس الأبـيـة قـائلاً", "لي الصـدر دون العـالمين أو القبر", "أتــطــفــي غـليـلي بـعـد رزئك عـبـرةً", "ولو أن فـي تـسـكـابها ينقضي العمر", "وأنـــي لتـــعـــرونـــي لذكــراك هــزة", "كـمـا انـتـفـض العـصفور بلله القطر", "أتـقـضـي بـمـصـقـولٍ ومـن جندك القضا", "وتــظــمــأ فــي واد وأنــت بــه بـحـر", "تــقــصــف فــيـك السـمـر غـيـر حـيـيـةٍ", "ولولاك لم تـشـرع لمـشـرعـهـا السمر", "وبـيـض أصـابـت مـنـك ما اسود وجهها", "وقـد خـط مـنـهـا بـالفرند لك الشكر", "فــلم بــعـدك الأفـلاك دارت وأنـهـا", "تـحـدب مـنـهـا قـبـل أن تـصـب الظـهر", "وأعــجــب شــيــءٍ لم يــمــر بــخــاطــر", "مــخــدرةٍ نــســبــي وأنــت لهــا خــدر", "وتـــصـــبــح فــي ذل وأنــت مــعــزهــا", "وتـهـتـكـهـا الأعـدا وأنـت لهـا ستر", "فــقــدتــك فـقـدان الكـواكـب بـدرهـا", "وفـي الليـلة الظلماء يفتقد البدر", "فــمــن مــبــلغٍ أشـيـاخ فـهـرٍ مـقـالةً", "لا سـيـافـك البـتر الفضيحة يا فهر", "لمـن خـيـلك الجـرد الشوازب والظبى", "لمــن ســابـغـاتٍ مـن دلاصـك أو بـتـر", "أتـأوي الظـبي غمداً وفي سيف حربكم", "لدى الطـف يـفـري مـن ذوابـتـكم نحر", "وهـل بـاسـم مـن أسـدكـم ثـغـر عـابـسٍ", "ويــنــكــت مــن فـيـه يـمـخـصـرة ثـغـر", "ويـا عـجـبـاً مـا ابـيـض مـفرق طفلكم", "ومــن دمـكـم وجـه البـسـيـطـة مـحـمـر", "وقــل لنــزار عــرقـبـوا عـاديـاتـكـم", "فـلم يـبـق مـن عـليـا نزار ولا نزر", "أيـــطـــمــع فــهــري يــشــمــر للوغــى", "وقـد جـذ مـن فـهـر عـرانـيـنـهـا شمر", "وهــل أســدل تــرخـى عـلى خـفـراتـكـم", "وزيـنـب فـوق النـيـب مـعـصـمـهـا ستر", "يــقــال ســبـيـن الفـاطـمـيـات حـسـراً", "ولم تـزهـق الأرواح مـنـكم ولا عذر", "حـــرائر كـــانـــت ســـر طــه وإنــمــا", "أذيــع عـلى عـجـف المـطـا ذلك السـر", "ربـائب حـجـب عـدنٍ مـن بـعـد حـجـبـها", "يــؤنــبــهــا شــمــر ويــزجــرهـا زجـر", "إليـــك نـــزار لســت مــطــفــئة جــوى", "وإن طلن في الهيجاء أسيافك البتر", "فـــليـــس لوتــر الطــف إلا مــهــنــد", "يـرفـرف إذ يـنـضـى عـلى حـده النـصر", "بــقــبــضــة مــوتــورٍ إذا مــد بـاعـه", "تــقــاصــر عـن أدراك هـمـتـه النـسـر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97075	عبد الحسين شكر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1720	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ليك فما من شيمة الشهم الصبر <\|vsep\|> وقد ضاع بين الواترين له وتر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويهدأ عبد قد أصيب بسادةٍ <\|vsep\|> أصيبوا وما في من أصابهم حر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا موت زر ن الحياة ذميمةً <\|vsep\|> ذا لم تفل البيض أو تغمز السمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> تسل على أبناء فاطم بيضها <\|vsep\|> أمي ولا ينشق عن هاشم قبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> تفجر من تلك المناحر أعيناً <\|vsep\|> ويطلع في الدنيا على حيها فجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يغيب في الأرض الحسين مضرجاً <\|vsep\|> وتبزغ شمس للبرية أو بدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويورق غصن الدهر حتى كأنما <\|vsep\|> على ابن رسول اللَه لم يجوع الدهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويسقي صوادي الأرض منهمر الحيا <\|vsep\|> وقد مات عطشاناً فلا نزل القطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا مخرس الموت الزؤام بصارم <\|vsep\|> ضرائبه شفع وضربته وتر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا مرخص النفس الأبية قائلاً <\|vsep\|> لي الصدر دون العالمين أو القبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتطفي غليلي بعد رزئك عبرةً <\|vsep\|> ولو أن في تسكابها ينقضي العمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأني لتعروني لذكراك هزة <\|vsep\|> كما انتفض العصفور بلله القطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتقضي بمصقولٍ ومن جندك القضا <\|vsep\|> وتظمأ في واد وأنت به بحر </\|bsep\|> <\|bsep\|> تقصف فيك السمر غير حييةٍ <\|vsep\|> ولولاك لم تشرع لمشرعها السمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبيض أصابت منك ما اسود وجهها <\|vsep\|> وقد خط منها بالفرند لك الشكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلم بعدك الأفلاك دارت وأنها <\|vsep\|> تحدب منها قبل أن تصب الظهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأعجب شيءٍ لم يمر بخاطر <\|vsep\|> مخدرةٍ نسبي وأنت لها خدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتصبح في ذل وأنت معزها <\|vsep\|> وتهتكها الأعدا وأنت لها ستر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقدتك فقدان الكواكب بدرها <\|vsep\|> وفي الليلة الظلماء يفتقد البدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن مبلغٍ أشياخ فهرٍ مقالةً <\|vsep\|> لا سيافك البتر الفضيحة يا فهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لمن خيلك الجرد الشوازب والظبى <\|vsep\|> لمن سابغاتٍ من دلاصك أو بتر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتأوي الظبي غمداً وفي سيف حربكم <\|vsep\|> لدى الطف يفري من ذوابتكم نحر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل باسم من أسدكم ثغر عابسٍ <\|vsep\|> وينكت من فيه يمخصرة ثغر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا عجباً ما ابيض مفرق طفلكم <\|vsep\|> ومن دمكم وجه البسيطة محمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقل لنزار عرقبوا عادياتكم <\|vsep\|> فلم يبق من عليا نزار ولا نزر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيطمع فهري يشمر للوغى <\|vsep\|> وقد جذ من فهر عرانينها شمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل أسدل ترخى على خفراتكم <\|vsep\|> وزينب فوق النيب معصمها ستر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يقال سبين الفاطميات حسراً <\|vsep\|> ولم تزهق الأرواح منكم ولا عذر </\|bsep\|> <\|bsep\|> حرائر كانت سر طه ونما <\|vsep\|> أذيع على عجف المطا ذلك السر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ربائب حجب عدنٍ من بعد حجبها <\|vsep\|> يؤنبها شمر ويزجرها زجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليك نزار لست مطفئة جوى <\|vsep\|> ون طلن في الهيجاء أسيافك البتر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فليس لوتر الطف لا مهند <\|vsep\|> يرفرف ذ ينضى على حده النصر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "حــتــام ســيـدنـا تـبـقـى العـبـاد سـدى", "فـصـارم الصـيـد مـن فـرد الصـدور صـدا", "قـم كـي تـرى عـرصـات الديـن قـد طـمست", "بـالجـور والجـبـت والطـاغـوت قد عبدا", "زلزل بــعــزمــك أرجــاء البـسـيـط ابـن", "عــزمــاً إذا مــا وعــاه يــذبــل سـجـدا", "ألســت مــن فــيــه أبــدى اللَه قـدرتـه", "للخــلق واخــتــاره دون الأنــام يــدا", "حـاشـاك حـاشـاك أن تـغـضـي وقـد تـركـت", "بــالطــف أرجــاس حــربٍ شــمــلكـم بـددا", "جــرد حــســامــك حــتــىم التــجــرع مــن", "جـنـد الضـلال الردى فـالصبر قد نفدا", "إلى مــن المــشــتــكـى إلا إليـك فـقـم", "كـمـا تـرى الظـلم أوهـى بـعدك الجلدا", "هــل مــن غــيــاثٍ لنــا إلا بــكـفـك أم", "هــل غـيـر وكـفـك للعـافـيـن غـيـث نـدى", "حتى متى الصبر يا ابن المرتضى ولنا", "فــي كــل يــومٍ مــن الأعـداء كـأس ردى", "ألم يـــكـــن آن أن تــروي صــوارمــكــم", "مــمــن عــلى أمــك الزهــراء مــد يــدا", "نـسـيـت حـاشـاك أن تـنـسـى وقـد صـنعوا", "أهـــــل مـــــا لم نـــــنـــــســــه أبــــدا", "أي الرزايــا لهــا تـنـسـى وقـد تـركـت", "لهــيـب نـيـرانـهـا فـي القـلب مـتـقـدا", "إســـقـــاط مــؤدةً عــن ذنــبــهــا ســئلت", "أم ضــرب مـن أحـرقـت مـن أحـمـد كـبـدا", "أم كـسـرهـم ضـلعـهـا أم جـمـعـهـم حطبا", "لحــــــرق دار إمــــــام قــــــوم الأودا", "أم يـوم فـادوا فـتـى ألقى الوجود له", "مــنــه القـيـاد مـطـيـعـاً إذ بـه وجـدا", "وهــو الذي تــعــرف الأســاد ســطــوتــه", "لو صـاح بـالرعـد يـوم الروع لارتعدا", "لكـــنـــه جـــل مـــعـــنـــاه وعـــز عـــلا", "أن لا يـفـي بـاصـطـبـار بـعـدمـا وعـدا", "وأثــرهــم بــضــعــة المــخـتـار نـادبـةً", "خـلوا ابـن عـمـي فـمـا منهم أجاب ندا", "فــمــدت الطـرف نـحـو المـصـطـفـى ودعـت", "يـا مـلجـأي إذ عـلى ضعفي الزمان عدا", "قـم كـي تـرى كـيـف مـال القوم عن خلف", "له الخــــلافـــة كـــانـــت بـــردةً وردا", "قـد ارتـضى القوم حذف المرتضى وحذوا", "حــــذوا غــــداة العـــجـــل إذ عـــبـــدا", "فــليــت تــحــضــر يــا غـوث الورى فـئةً", "خـانـوا العـهـود وحـبـوا بعدك العقدا", "تــألبــوا لاغــتـصـابـي نـحـلتـي وزووا", "أرثــي وسـبـطـاك لي والمـرتـضـى شـهـدا", "يـا بـضعة المصطفى الهادي النبي ومن", "عـلى البـرايـا ولاهـا اللَه قـد عـقدا", "إليــه فــيــك بــرت يــا حــبــيــبـة مـن", "أنــشــاه رب البـرايـا للسـمـاء عـمـدا", "سـوط بـه هـتـكـوا العـليـا بـه قـرعـوا", "بــالشــام ثــغـر حـسـيـن سـيـد الشـهـدا", "وكــأس حــتــفٍ أذاقــوه الجــنــيــن بــه", "قــد جــرعــوا طــفـله فـي كـربـلاء ردى", "وإن نـــاراً أدارواهـــا عــليــك ضــحــى", "لهـا ابـن سـعـدٍ غـداة الطـف قـد وقـدا", "تـــاللَه لولاهـــم مـــا غـــادروه لقــى", "بـــنـــو زيـــادٍ ولا رضـــوا له جــســدا", "ولا أنــثــنــي مـفـرداً عـز الفـداء له", "غــيــر الوجــود تـمـنـى أن يـكـون فـدا", "ولا أقــام عــلى الرمــضــاء مـنـعـفـرا", "مـــا غـــســلوه ولا مــدوا عــليــه ردا", "لكــنــمــا الســمــر وارتــه ومــن دمــه", "عــليـك قـد نـسـجـت بـيـض الظـبـى بـردا", "قـل للألى قـد نـمـى غـرس الضـلال بهم", "ومـــذ تـــولى يــزيــد زرعــهــم حــصــدا", "يـا عـصـبـة الغـي مـهـلاً خـاب سـعـيـكـم", "أيــن المــفــر إذا بــدر الرشــا بــدا", "أيـــن المـــفــر وســيــف اللَه إثــركــم", "أحــاط عــلمــاً وأحــصـى جـمـعـكـم عـددا", "ليــث إذا مــا رنــا شــزراً بــلحــظـتـه", "فــت الجــليــد وأوهــى رعــبـه الجـلدا", "ذو عـزمـةٍ لو وعـاهـا الصـلد ذاب لهـا", "والبـحـر لو شـامـهـا مـن خـيـفـة جـمدا", "يــومٌ بــه الروح يـدعـو قـام قـائمـنـا", "يــخـفـي ويـبـدي سـنـاه الغـي والرشـدا", "يــا مــن حــبــاهـم إله العـرش مـنـزلةً", "مـــقـــام قــدسٍ ولم يــشــرك بــه أحــدا", "إليـــكـــم غـــداة عـــذراء تــرفــل فــي", "ثــوب مــن الشــجــو مــدت للسـؤال يـدا", "ذخــيــرتـي أنـنـي عـبـد الحـسـيـن كـفـت", "لمـــوقـــف ليـــس يـــغـــنـــى والدٌ ولدا", "عــليــكــم مــن صــلاة اللَه أشــرفــهــا", "مــا دمــتــم للورى غــوثـاً وغـيـث نـدى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97071	عبد الحسين شكر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1720	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> حتام سيدنا تبقى العباد سدى <\|vsep\|> فصارم الصيد من فرد الصدور صدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قم كي ترى عرصات الدين قد طمست <\|vsep\|> بالجور والجبت والطاغوت قد عبدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> زلزل بعزمك أرجاء البسيط ابن <\|vsep\|> عزماً ذا ما وعاه يذبل سجدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألست من فيه أبدى اللَه قدرته <\|vsep\|> للخلق واختاره دون الأنام يدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حاشاك حاشاك أن تغضي وقد تركت <\|vsep\|> بالطف أرجاس حربٍ شملكم بددا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جرد حسامك حتىم التجرع من <\|vsep\|> جند الضلال الردى فالصبر قد نفدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى من المشتكى لا ليك فقم <\|vsep\|> كما ترى الظلم أوهى بعدك الجلدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل من غياثٍ لنا لا بكفك أم <\|vsep\|> هل غير وكفك للعافين غيث ندى </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى متى الصبر يا ابن المرتضى ولنا <\|vsep\|> في كل يومٍ من الأعداء كأس ردى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألم يكن ن أن تروي صوارمكم <\|vsep\|> ممن على أمك الزهراء مد يدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نسيت حاشاك أن تنسى وقد صنعوا <\|vsep\|> أهل ما لم ننسه أبدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أي الرزايا لها تنسى وقد تركت <\|vsep\|> لهيب نيرانها في القلب متقدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سقاط مؤدةً عن ذنبها سئلت <\|vsep\|> أم ضرب من أحرقت من أحمد كبدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم كسرهم ضلعها أم جمعهم حطبا <\|vsep\|> لحرق دار مام قوم الأودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم يوم فادوا فتى ألقى الوجود له <\|vsep\|> منه القياد مطيعاً ذ به وجدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو الذي تعرف الأساد سطوته <\|vsep\|> لو صاح بالرعد يوم الروع لارتعدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكنه جل معناه وعز علا <\|vsep\|> أن لا يفي باصطبار بعدما وعدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأثرهم بضعة المختار نادبةً <\|vsep\|> خلوا ابن عمي فما منهم أجاب ندا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمدت الطرف نحو المصطفى ودعت <\|vsep\|> يا ملجأي ذ على ضعفي الزمان عدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قم كي ترى كيف مال القوم عن خلف <\|vsep\|> له الخلافة كانت بردةً وردا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد ارتضى القوم حذف المرتضى وحذوا <\|vsep\|> حذوا غداة العجل ذ عبدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فليت تحضر يا غوث الورى فئةً <\|vsep\|> خانوا العهود وحبوا بعدك العقدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تألبوا لاغتصابي نحلتي وزووا <\|vsep\|> أرثي وسبطاك لي والمرتضى شهدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا بضعة المصطفى الهادي النبي ومن <\|vsep\|> على البرايا ولاها اللَه قد عقدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليه فيك برت يا حبيبة من <\|vsep\|> أنشاه رب البرايا للسماء عمدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سوط به هتكوا العليا به قرعوا <\|vsep\|> بالشام ثغر حسين سيد الشهدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكأس حتفٍ أذاقوه الجنين به <\|vsep\|> قد جرعوا طفله في كربلاء ردى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون ناراً أدارواها عليك ضحى <\|vsep\|> لها ابن سعدٍ غداة الطف قد وقدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تاللَه لولاهم ما غادروه لقى <\|vsep\|> بنو زيادٍ ولا رضوا له جسدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا أنثني مفرداً عز الفداء له <\|vsep\|> غير الوجود تمنى أن يكون فدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا أقام على الرمضاء منعفرا <\|vsep\|> ما غسلوه ولا مدوا عليه ردا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكنما السمر وارته ومن دمه <\|vsep\|> عليك قد نسجت بيض الظبى بردا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قل للألى قد نمى غرس الضلال بهم <\|vsep\|> ومذ تولى يزيد زرعهم حصدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا عصبة الغي مهلاً خاب سعيكم <\|vsep\|> أين المفر ذا بدر الرشا بدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أين المفر وسيف اللَه ثركم <\|vsep\|> أحاط علماً وأحصى جمعكم عددا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليث ذا ما رنا شزراً بلحظته <\|vsep\|> فت الجليد وأوهى رعبه الجلدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذو عزمةٍ لو وعاها الصلد ذاب لها <\|vsep\|> والبحر لو شامها من خيفة جمدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يومٌ به الروح يدعو قام قائمنا <\|vsep\|> يخفي ويبدي سناه الغي والرشدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا من حباهم له العرش منزلةً <\|vsep\|> مقام قدسٍ ولم يشرك به أحدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليكم غداة عذراء ترفل في <\|vsep\|> ثوب من الشجو مدت للسؤال يدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذخيرتي أنني عبد الحسين كفت <\|vsep\|> لموقف ليس يغنى والدٌ ولدا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "هـبـوا بـنـي مـضـر الحـمـرا على النجب", "قــد جــذ عـرنـيـنـكـم فـي صـارم الغـلب", "ســـلت أمـــي حــداداً مــن مــغــامــدهــا", "قـادت بـهـا الصـعـب مـكـم بـل وكل أبي", "ألقـوا الذوابـل نـضـو البـيـض صـادبـةً", "أولا فـهـبـوا بـسـمـر الفـتـح والقـضـب", "هـذي بـنـوا حـربٍ فـي حـرب ابـن فـاطمة", "قـامـت على ساقها فاجتثوا على الركب", "غــابــت مــضــرجــةً مــنــكــم بـدور دجـى", "فــي كــربــلا وهـوت كـالأنـجـم الشـهـب", "غــارت عــلى ظــمــأ مـنـكـم بـحـور نـدى", "فــي بــقــعـة الطـف يـا للنـاس للعـجـب", "فــي مــوقــف أو تـمـت فـيـه بـنـو مـضـر", "فــالكــل مــن بــعـده أضـحـى بـغـيـر أب", "ومــعــرك غـادر ابـن المـصـطـفـى غـرضـاً", "لأســهــم غــيــر قــلب الديــن لم تـصـب", "للَه أعـــبـــاء صــبــرٍ قــد تــحــمــلهــا", "لم يــحــتــمــلهــا نــبـي أو وصـي نـبـي", "والكــل رامــوا مـواسـاة ابـن فـاطـمـة", "فــمــا رأو بـعـض مـا لاقـى مـن النـوب", "فــإن تــكــن آل إســرائيــل قــد حـمـلت", "كــريــم يــحــيـى عـلى طـشـت مـن الذهـب", "فــآل ســفــيــان يــوم الطـف قـد حـمـلت", "رأس ابـن فـاطـمـة فـوق القـنـا السـلب", "وهــل حــمـلن ليـحـيـى فـي السـبـا حـرم", "كــزيــنــب ويــتــامــاهــا عــلى القـتـب", "هل سيروا الرأس فوق الرمح هل شربوا", "عــليــه هــل قــرعـوه الثـغـر بـالقـضـب", "هــل قــنــعــت آل الأسـواط هـل سـلبـوا", "مـنـهـا المـقـانـع بـعـد الخدر والحجب", "كــل تــنــادي ولا غــاوت يــجــيـب نـدا", "أيــن الســرايـا سـرايـا إخـوتـي وأبـي", "وإن يــكــن يــونــس آســاه مــذ نــبــذت", "جـثـمـانـه الحوت في قفر الفضا الرحب", "فــإن النــبــي عــن اليــقــطــيـن ظـلله", "نــبــت الأســنــة فـي جـثـمـانـه القـرب", "وإن يـكـن يـفـد بـالكـبـش الذبـيح فقد", "أبــى ابــن أحــمــد إلا أشــرف الرتــب", "حـتـى فـدى الخـلق حـرصـاً فـي نـجـاتـهم", "بـالنـفـس والأهـل والأبـنـاء والصـحـب", "ونــار نــمــرودٍ إن كــانــت حــرارتـهـا", "عــلى الخـليـل سـلامـاً مـن أذى اللهـب", "فـفـي الطـفـوف رأى ابن المرتضى حرقاً", "إن تــلق كــل الورواسـي بـعـضـهـا تـذب", "حــر الحـديـد هـجـيـر الشـمـس حـر ظـمـاً", "أودى بــأحــشــاه حــر السـمـر والقـضـب", "وأعــظــم الكــل وفــداً حــال صــبــيـتـه", "مــا بــيــن ظــامٍ ومـطـوي الحـشـا سـغـب", "ونــصــب عــيــنــيــه مــن أبـنـائه جـثـث", "كــأنــهــا هــضــب ســالت عــلى الهــضــب", "مــضــرجــيــن عــلى البـوغـاء جـلبـبـهـم", "فــيــض المــنـاحـر مـن إبـراده القـشـب", "يـا نـفـس ذوبـي أسـى يـا قلب مت كمداً", "يـا عـيـن سـحـي دمـاً يـا أدمـع انسكبي", "هــذي المــصــائب لا مـا كـان فـي قـدمٍ", "لآل يـــعـــقـــوب مـــن حــزن ومــن كــرب", "أنــى يــضــاهــي ابــن طـه أو يـمـاثـله", "فـي الحـزن يـعـقـوب فـي بـدء وفـي عقب", "إن حــدبــت ظــهـره الأحـزان أو ذهـبـت", "عــيــنـاه فـي مـدامـع والرأس إن يـشـب", "فــإن يــوســف فــي الأحـيـاء كـان سـوى", "إن الفــراق دهــى أحــشــاء بــالعــطــب", "هــــذا ويــــحــــضــــره مـــن ولده فـــئةٌ", "وإنــــه لنـــبـــي كـــان وابـــن نـــبـــي", "فـكـيـف حـال ابـن بـنت الوحي حين رأى", "شــبــيــه أحــمــدٍ فــي خــلق وفــي خـطـب", "مــقــطــعــاً جـسـمـه بـالبـيـض مـنـفـلقـاً", "بــضــربــة رأســه مــلقــى عــلى الكـثـب", "هـنـاك نـادى عـلى الدنيا العفا وغدا", "يـكـفـكـف الدمـع إذ يـنـهـمل كل السحب", "مـــهـــلاً أمـــي فـــلا هـــون ولا وهـــن", "عـــلى حـــدود مـــواضـــي غــالب الغــلب", "فـــإن للثـــأر بـــتـــاراً بــه كــمــنــت", "لنــفــخــة الصــور نــيــران مـن اللهـب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97063	عبد الحسين شكر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1720	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> هبوا بني مضر الحمرا على النجب <\|vsep\|> قد جذ عرنينكم في صارم الغلب </\|bsep\|> <\|bsep\|> سلت أمي حداداً من مغامدها <\|vsep\|> قادت بها الصعب مكم بل وكل أبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألقوا الذوابل نضو البيض صادبةً <\|vsep\|> أولا فهبوا بسمر الفتح والقضب </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذي بنوا حربٍ في حرب ابن فاطمة <\|vsep\|> قامت على ساقها فاجتثوا على الركب </\|bsep\|> <\|bsep\|> غابت مضرجةً منكم بدور دجى <\|vsep\|> في كربلا وهوت كالأنجم الشهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> غارت على ظمأ منكم بحور ندى <\|vsep\|> في بقعة الطف يا للناس للعجب </\|bsep\|> <\|bsep\|> في موقف أو تمت فيه بنو مضر <\|vsep\|> فالكل من بعده أضحى بغير أب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومعرك غادر ابن المصطفى غرضاً <\|vsep\|> لأسهم غير قلب الدين لم تصب </\|bsep\|> <\|bsep\|> للَه أعباء صبرٍ قد تحملها <\|vsep\|> لم يحتملها نبي أو وصي نبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> والكل راموا مواساة ابن فاطمة <\|vsep\|> فما رأو بعض ما لاقى من النوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن تكن ل سرائيل قد حملت <\|vsep\|> كريم يحيى على طشت من الذهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فل سفيان يوم الطف قد حملت <\|vsep\|> رأس ابن فاطمة فوق القنا السلب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل حملن ليحيى في السبا حرم <\|vsep\|> كزينب ويتاماها على القتب </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل سيروا الرأس فوق الرمح هل شربوا <\|vsep\|> عليه هل قرعوه الثغر بالقضب </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل قنعت ل الأسواط هل سلبوا <\|vsep\|> منها المقانع بعد الخدر والحجب </\|bsep\|> <\|bsep\|> كل تنادي ولا غاوت يجيب ندا <\|vsep\|> أين السرايا سرايا خوتي وأبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون يكن يونس ساه مذ نبذت <\|vsep\|> جثمانه الحوت في قفر الفضا الرحب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن النبي عن اليقطين ظلله <\|vsep\|> نبت الأسنة في جثمانه القرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون يكن يفد بالكبش الذبيح فقد <\|vsep\|> أبى ابن أحمد لا أشرف الرتب </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى فدى الخلق حرصاً في نجاتهم <\|vsep\|> بالنفس والأهل والأبناء والصحب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونار نمرودٍ ن كانت حرارتها <\|vsep\|> على الخليل سلاماً من أذى اللهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ففي الطفوف رأى ابن المرتضى حرقاً <\|vsep\|> ن تلق كل الورواسي بعضها تذب </\|bsep\|> <\|bsep\|> حر الحديد هجير الشمس حر ظماً <\|vsep\|> أودى بأحشاه حر السمر والقضب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأعظم الكل وفداً حال صبيته <\|vsep\|> ما بين ظامٍ ومطوي الحشا سغب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونصب عينيه من أبنائه جثث <\|vsep\|> كأنها هضب سالت على الهضب </\|bsep\|> <\|bsep\|> مضرجين على البوغاء جلببهم <\|vsep\|> فيض المناحر من براده القشب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا نفس ذوبي أسى يا قلب مت كمداً <\|vsep\|> يا عين سحي دماً يا أدمع انسكبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذي المصائب لا ما كان في قدمٍ <\|vsep\|> لل يعقوب من حزن ومن كرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنى يضاهي ابن طه أو يماثله <\|vsep\|> في الحزن يعقوب في بدء وفي عقب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن حدبت ظهره الأحزان أو ذهبت <\|vsep\|> عيناه في مدامع والرأس ن يشب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن يوسف في الأحياء كان سوى <\|vsep\|> ن الفراق دهى أحشاء بالعطب </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا ويحضره من ولده فئةٌ <\|vsep\|> ونه لنبي كان وابن نبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكيف حال ابن بنت الوحي حين رأى <\|vsep\|> شبيه أحمدٍ في خلق وفي خطب </\|bsep\|> <\|bsep\|> مقطعاً جسمه بالبيض منفلقاً <\|vsep\|> بضربة رأسه ملقى على الكثب </\|bsep\|> <\|bsep\|> هناك نادى على الدنيا العفا وغدا <\|vsep\|> يكفكف الدمع ذ ينهمل كل السحب </\|bsep\|> <\|bsep\|> مهلاً أمي فلا هون ولا وهن <\|vsep\|> على حدود مواضي غالب الغلب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "هـذا نـسـيـم ريـاض القـدس قد نفحا", "أم عـنـدليـب لسـان الحـق قـد صدحا", "وتــلك حــور بـمـاء الحـسـن رسـابـةً", "أم جـوهـر البحر منظوماً لنا طفحا", "لعــمــر كــل فــصــيــحٍ إنـهـا لعـصـا", "للشـعـر تـلقـف ما تأتي به الفصحا", "هـي البـلاغـة قـد لاذت بـمـحـرمـها", "تـنـحـو إلى فـكره الوقاد أين نحا", "ذاك ابن كسرى الذي قد عاد مفخره", "بـيـن الورى كـعـمـود الصـبح متضحا", "رثــاءه يــخـنـس الخـنـسـا ومـدحـتـه", "نال ابن هاني بها هوناً ومن مدحا", "يـا مـن بـه قـاس قـسـاً فـي فـصاحته", "مـهـلاً فـمـحـرم زنـد بـالهـدى قدحا", "ورق أهــاج نــســيــم الطــف لاعـجـه", "فـأكـرع السـمـع مـن ألحـانـه قـدحا", "مــســمــط كــثــغــور الحـور بـاسـمـةً", "عـليـه بالنور روح القدس قد مسحا", "عــزي بــغــر مــراثــيــه بـنـي مـضـرٍ", "اللَه كــم مــلئت أكــبـادهـم قـرحـا", "وأســلبــت دمــع آمــاق الجـود دمـاً", "لو أن وراده الركــبـان مـا نـزحـا", "بـكـل بـيـتٍ له فـي الخـلد بيت علا", "وهـكـذا فـليـكـن يـا قـوم مـن ربحا", "فـيـا ذكـاء بـأفـق الفـضل قد بزغت", "فـارتـد عنها حسير الطرف من طمحا", "أصـبـحت تنهمل من خمر المفاخر في", "كـأس الفـصـاحـة مـغـبـوقـاً ومصطبحا", "شـرحـت حـال ذوي التـمـيـيز منتظماً", "فـعـاد شـمـل الهدى والدين منشرحا", "فطل وجاوز علا الجوزاء واهن ودم", "للسـعـد بـدر دجـىً والشمس رأد ضحى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97104	عبد الحسين شكر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1720	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> هذا نسيم رياض القدس قد نفحا <\|vsep\|> أم عندليب لسان الحق قد صدحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتلك حور بماء الحسن رسابةً <\|vsep\|> أم جوهر البحر منظوماً لنا طفحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لعمر كل فصيحٍ نها لعصا <\|vsep\|> للشعر تلقف ما تأتي به الفصحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي البلاغة قد لاذت بمحرمها <\|vsep\|> تنحو لى فكره الوقاد أين نحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذاك ابن كسرى الذي قد عاد مفخره <\|vsep\|> بين الورى كعمود الصبح متضحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رثاءه يخنس الخنسا ومدحته <\|vsep\|> نال ابن هاني بها هوناً ومن مدحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا من به قاس قساً في فصاحته <\|vsep\|> مهلاً فمحرم زند بالهدى قدحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورق أهاج نسيم الطف لاعجه <\|vsep\|> فأكرع السمع من ألحانه قدحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مسمط كثغور الحور باسمةً <\|vsep\|> عليه بالنور روح القدس قد مسحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عزي بغر مراثيه بني مضرٍ <\|vsep\|> اللَه كم ملئت أكبادهم قرحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأسلبت دمع ماق الجود دماً <\|vsep\|> لو أن وراده الركبان ما نزحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بكل بيتٍ له في الخلد بيت علا <\|vsep\|> وهكذا فليكن يا قوم من ربحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا ذكاء بأفق الفضل قد بزغت <\|vsep\|> فارتد عنها حسير الطرف من طمحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أصبحت تنهمل من خمر المفاخر في <\|vsep\|> كأس الفصاحة مغبوقاً ومصطبحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شرحت حال ذوي التمييز منتظماً <\|vsep\|> فعاد شمل الهدى والدين منشرحا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "أمـن ذكـر وادي النقا فاللوى", "بدا في المحاجر ما في الجوى", "أم القلب في أدمع العين سال", "غـــادةً تـــذكــرت يــوم النــوى", "وصـحـباً رعوى في رياض الجنان", "وصـرف الزمـان بـهـم ما ارعوى", "حــنـانـيـك خـفـض عـداك الحـجـى", "فــمــا هــام ذو مـرةٍ فـاسـتـوى", "إلى م تــهــيـم بـوادي الوداد", "ومـا الحـب إلا اتـبـاع الهوى", "هــل الحــزن إلا عــلى مــعـشـر", "بـنـوا طـنـب المـجـد في نينوي", "لقـد طـاولت في العلو الشداد", "غـداة ابـن فـاطـمٍ فـيـهـا ثـوى", "دعــاه إلى القــدس رب العــلا", "فــخــر صــريــعــاً كــنــجـم هـوى", "فـمـا السبع من بعد ما أصبحت", "له عــرش عــز عــليــه اســتــوى", "تــلجــى له الحــق ســبــحــانــه", "كــمــا قــد تـجـلى بـوادي طـوى", "ووأيـن ابـن طه وموسى الكيلم", "فــــمــــا صـــعـــق ومـــلب ســـوى", "بـرغـم المـعـالي قـضـى ظـامـياً", "ومـن مـنـحـريـه الحـسام ارتوى", "وغــيـر عـجـيـب إذا مـا الهـدى", "عــليــه تــولى حــطــيـم ارتـوى", "حــقــيــق دعــائمــه إن تــمـيـد", "فـكـيـف اسـتـقـام عـقـيب القوى", "فــمــن مــبــلغــن بــنــي هـاشـمٍ", "بــرزه لوي عــضــبـهـم فـالتـوى", "لقـد ألبـس الرسل ثوب الحداد", "أبــكــى مــلائكـهـا فـي الهـوى", "بني الوحي هل تغمضون الجفون", "وغــصــن المــكــارم مــنـكـم ذو", "الســم بــيــوم الوغـى مـعـشـراً", "يـــخـــوضـــون نـــزاعــة للشــوى", "أطــلت رزايــا عــلى مــجــدكــم", "طــويــن رواق العـلا فـانـطـوى", "حــرائركــم فــي الســبــا ثـكـل", "أضــر بــهــن الظــمــا والطــوى", "مـتـى شمت فوق الصعاد الرؤوس", "بــأدمــعــهــن الصـعـيـد ارتـوى", "وتـلك بـنـو الوحـي أجـسـامـهـم", "بــضــيــء بــهــا أم وادي طــوى", "وطـالت عـلى شـهـبـهـا مـذ حـوت", "مـلكـيـاً عـلى المكرمات احتوى", "فــقــومــوا بـنـي هـاشـمٍ عـلكـم", "تــجــازون كــل امــرئٍ مـا نـوى", "دهــيــتـم بـدهـمـاء مـن مـعـشـر", "أقـامـوا مـن الغـي بـيـتاً خوى", "فــمـا آل سـفـيـان لولا الألى", "ولولا السـقـيـفـة مـا نـيـنـوى", "هـم ابـتـدعـوا غـصـب مـيـراثكم", "وقـــام بـــهــم ليــزيــد اللوا", "وهـم جـرأوا القـوم مـن قولهم", "لأحــمــد قــد ضــل أو قـد غـوى", "زووا حـــق فـــاطــمــة والوصــي", "لذا عــن حــســيــن يــزيــد زوى", "لئن آمـنـوا اليوم من مكرمكم", "فـلا يـأمـنـوا من شديد القوى", "فــــســــوف يـــبـــددهـــم صـــارم", "ردى نـفـخـة الصـور فيه انطوى", "بــكــف إمــام يــقــيــم الهــدى", "ويـــورق للديـــن غــصــنــاً ذوي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97100	عبد الحسين شكر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1720	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_11\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> أمن ذكر وادي النقا فاللوى <\|vsep\|> بدا في المحاجر ما في الجوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم القلب في أدمع العين سال <\|vsep\|> غادةً تذكرت يوم النوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصحباً رعوى في رياض الجنان <\|vsep\|> وصرف الزمان بهم ما ارعوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> حنانيك خفض عداك الحجى <\|vsep\|> فما هام ذو مرةٍ فاستوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى م تهيم بوادي الوداد <\|vsep\|> وما الحب لا اتباع الهوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل الحزن لا على معشر <\|vsep\|> بنوا طنب المجد في نينوي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد طاولت في العلو الشداد <\|vsep\|> غداة ابن فاطمٍ فيها ثوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> دعاه لى القدس رب العلا <\|vsep\|> فخر صريعاً كنجم هوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما السبع من بعد ما أصبحت <\|vsep\|> له عرش عز عليه استوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلجى له الحق سبحانه <\|vsep\|> كما قد تجلى بوادي طوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ووأين ابن طه وموسى الكيلم <\|vsep\|> فما صعق وملب سوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> برغم المعالي قضى ظامياً <\|vsep\|> ومن منحريه الحسام ارتوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغير عجيب ذا ما الهدى <\|vsep\|> عليه تولى حطيم ارتوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> حقيق دعائمه ن تميد <\|vsep\|> فكيف استقام عقيب القوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن مبلغن بني هاشمٍ <\|vsep\|> برزه لوي عضبهم فالتوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد ألبس الرسل ثوب الحداد <\|vsep\|> أبكى ملائكها في الهوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> بني الوحي هل تغمضون الجفون <\|vsep\|> وغصن المكارم منكم ذو </\|bsep\|> <\|bsep\|> السم بيوم الوغى معشراً <\|vsep\|> يخوضون نزاعة للشوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أطلت رزايا على مجدكم <\|vsep\|> طوين رواق العلا فانطوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> حرائركم في السبا ثكل <\|vsep\|> أضر بهن الظما والطوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> متى شمت فوق الصعاد الرؤوس <\|vsep\|> بأدمعهن الصعيد ارتوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتلك بنو الوحي أجسامهم <\|vsep\|> بضيء بها أم وادي طوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطالت على شهبها مذ حوت <\|vsep\|> ملكياً على المكرمات احتوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقوموا بني هاشمٍ علكم <\|vsep\|> تجازون كل امرئٍ ما نوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> دهيتم بدهماء من معشر <\|vsep\|> أقاموا من الغي بيتاً خوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما ل سفيان لولا الألى <\|vsep\|> ولولا السقيفة ما نينوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> هم ابتدعوا غصب ميراثكم <\|vsep\|> وقام بهم ليزيد اللوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهم جرأوا القوم من قولهم <\|vsep\|> لأحمد قد ضل أو قد غوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> زووا حق فاطمة والوصي <\|vsep\|> لذا عن حسين يزيد زوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لئن منوا اليوم من مكرمكم <\|vsep\|> فلا يأمنوا من شديد القوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فسوف يبددهم صارم <\|vsep\|> ردى نفخة الصور فيه انطوى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مـن شـل سـاعـد هـاشـمٍ فـيـمـيـنـهـا", "مـن جـذ فـي بـيـض الضـبا عرنينها", "مـن خـط فـي أقـلام وقـعـة كـربـلا", "بـالضـيـم مـفـرق صـيـدهـا وجبينها", "مـن قـاد أصـعـب مـارن مـنـهـا ومن", "قـد نـازع الغـلب الأبـاة عرينها", "ومـن اشـتـرى بـالدين مرضاة التي", "بـاعـت بـدنـيـاهـا الدنـيـة دينها", "يـوم ابـن أحـمـد في رجال لا ترى", "إلا الحـسـام خـديـنـهـا وقـريـنها", "تـسـتـنـصـر البـيـض الصـوارم كلما", "أفـنـى الزمـان نـصـيـرها ومعينها", "سـطـحـت مـن الأجـسـام أرضـاً فـجرت", "بـدم الطـلى أنـهـارهـا وعـيـونـها", "تــأبـى تـشـيـم حـداهـا ولو أنـهـا", "شـيـمـت لكـان الرعـب قـاتل دونها", "وتــخـوض بـحـر وغـى تـلاطـم مـوجـه", "حـيـث الضـوابـح كـن فـيـه سـفينها", "فـأصـثـرن نـقـعـاً عدن منه ثمانياً", "ســبــع الطــبـاق وتـسـةً أرضـونـهـا", "فـــتـــذكــرت حــرب وقــائع حــيــدرٍ", "ورأت بــعــرصـة كـربـلا صـفـيـنـهـا", "بــضـبـا نـزارٍ إليـه لولا القـضـا", "مـا أرخـصـت مـنـهـا أمـي ثـمـيـنها", "ولمــا أحــلت قــتــلهــا أو حـرمـت", "يـومـاً عـلى آل النـبـي مـعـيـنـهـا", "فـــمـــن المــعــزى مــن لوي أســرةٍ", "هـزت عـلى قـب البـطـون جـنـيـنـهـا", "قــلت أعــاديــهــا أراكـةً مـجـدهـا", "ورمـت بـأسـهـام الذبـول غـصـونـها", "فـلتـشـحـذ البـيـض الرقاق بوراقاً", "ولتـمـتـطـي قـب المـهـار بـطـونـها", "فــي غــارةٍ شـعـواء لو شـائت طـوت", "طــي الســجــل سـهـولهـا وحـزونـهـا", "لتــرى حــرائرهــا لقــرط أومــهــا", "فـي السـبي تستقي الدموع عيونها", "وتــرى مــخــدرة النــبـوة زيـنـبـاً", "والقـوم تـصـفـق بـالأكـف جـبـينها", "مــن حــولهــا أيــتــام آل مــحـمـدٍ", "يــتــفـيـأون شـمـالهـا ويـمـيـنـهـا", "لا تـبـزغـي يـا شـمـس في أفق حياً", "مـن زيـنـب فـلقـد أطـلت أنـيـنـهـا", "ذوبــي فـإنـك قـد أذبـت فـؤاد مـن", "كـانـت تـظـللهـا الأسـود عـريـنها", "وتـقـشـعـي يـا سـحـب مـن خـجـل ولا", "تسقي الظماء مدى الزمان معينها", "فـبـنـات أحـمد في الهجير صوادياً", "أودى بـهـا ظـمـأ يـشـيـب جـنـيـنها", "حــرم لهــاشـم مـا هـتـفـن بـهـاشـمٍ", "إلا وســودت الســيــاط مــتــونـهـا", "يـدعـيـن يـا للضـاربـيـن قـبـابـهم", "فــي هـامـة العـليـا فـكـل دونـهـا", "هــتــكــت نــســاؤكــم التــي طــرزت", "بـالبـيـض والسـمر اللدان حصونها", "مــا للأســود وغــمــضـهـا لنـواظـر", "مـلأ العـدو مـن القـذاء جـفـونها", "أبــنـي نـزارٍ طـأطـأوا هـامـاتـكـم", "جــذت أمــي وجــوهــكـم عـرنـيـنـهـا", "هــذا حــســيــن رأسـه فـوق القـنـا", "أدمـت عـليـه الكـائنـات عـيـونـها", "وجــســوم عــتــرة أحــمـد مـنـبـوذةً", "رهـن الفـيـافـي لا تـرى تـكفينها", "تـربـت ديار بني الطليق ولا رأت", "في الدهر من قطع السحاب هتونها", "مــا كــان ذنــب مـحـمـدٍ فـي قـومـه", "حـتـى تـقـاضـت مـن بـنـيـه ديـونها", "وتـرت بـبـدر فـي القـديـم فأكمنت", "غـلا وأبـدت فـي الطـفـوف كـمينها", "مـهـلاً فـليـس عـلى نـزار وبـأسـها", "هــون وإن حــال المــقــدر دونـهـا", "فـلهـا بـغـاب الغـيـب ليث إن سطا", "بـالرعـب يـزهـب مـن تـهامة صينها", "مـلك تـرى زمـر المـلائك تـقـتـفـي", "مـن خـلفـه مـيـكـالهـا جـبـريـنـهـا", "حــتــى إذا شــحـذت يـداه حـدودهـا", "للفــتـك عـزرائيـل كـان قـريـنـهـا", "بـعـزائم تـولى الصـوارم مـنـهـمـا", "ونـفـوس أبـنـاء الضـلال مـنـونـها", "فـهـنـاك يـحـمـي دين أعداء الهدى", "أبــداً وتــظـره آل أحـمـد ديـنـهـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97096	عبد الحسين شكر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1720	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> من شل ساعد هاشمٍ فيمينها <\|vsep\|> من جذ في بيض الضبا عرنينها </\|bsep\|> <\|bsep\|> من خط في أقلام وقعة كربلا <\|vsep\|> بالضيم مفرق صيدها وجبينها </\|bsep\|> <\|bsep\|> من قاد أصعب مارن منها ومن <\|vsep\|> قد نازع الغلب الأباة عرينها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن اشترى بالدين مرضاة التي <\|vsep\|> باعت بدنياها الدنية دينها </\|bsep\|> <\|bsep\|> يوم ابن أحمد في رجال لا ترى <\|vsep\|> لا الحسام خدينها وقرينها </\|bsep\|> <\|bsep\|> تستنصر البيض الصوارم كلما <\|vsep\|> أفنى الزمان نصيرها ومعينها </\|bsep\|> <\|bsep\|> سطحت من الأجسام أرضاً فجرت <\|vsep\|> بدم الطلى أنهارها وعيونها </\|bsep\|> <\|bsep\|> تأبى تشيم حداها ولو أنها <\|vsep\|> شيمت لكان الرعب قاتل دونها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتخوض بحر وغى تلاطم موجه <\|vsep\|> حيث الضوابح كن فيه سفينها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأصثرن نقعاً عدن منه ثمانياً <\|vsep\|> سبع الطباق وتسةً أرضونها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتذكرت حرب وقائع حيدرٍ <\|vsep\|> ورأت بعرصة كربلا صفينها </\|bsep\|> <\|bsep\|> بضبا نزارٍ ليه لولا القضا <\|vsep\|> ما أرخصت منها أمي ثمينها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولما أحلت قتلها أو حرمت <\|vsep\|> يوماً على ل النبي معينها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن المعزى من لوي أسرةٍ <\|vsep\|> هزت على قب البطون جنينها </\|bsep\|> <\|bsep\|> قلت أعاديها أراكةً مجدها <\|vsep\|> ورمت بأسهام الذبول غصونها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلتشحذ البيض الرقاق بوراقاً <\|vsep\|> ولتمتطي قب المهار بطونها </\|bsep\|> <\|bsep\|> في غارةٍ شعواء لو شائت طوت <\|vsep\|> طي السجل سهولها وحزونها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لترى حرائرها لقرط أومها <\|vsep\|> في السبي تستقي الدموع عيونها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وترى مخدرة النبوة زينباً <\|vsep\|> والقوم تصفق بالأكف جبينها </\|bsep\|> <\|bsep\|> من حولها أيتام ل محمدٍ <\|vsep\|> يتفيأون شمالها ويمينها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تبزغي يا شمس في أفق حياً <\|vsep\|> من زينب فلقد أطلت أنينها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذوبي فنك قد أذبت فؤاد من <\|vsep\|> كانت تظللها الأسود عرينها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتقشعي يا سحب من خجل ولا <\|vsep\|> تسقي الظماء مدى الزمان معينها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبنات أحمد في الهجير صوادياً <\|vsep\|> أودى بها ظمأ يشيب جنينها </\|bsep\|> <\|bsep\|> حرم لهاشم ما هتفن بهاشمٍ <\|vsep\|> لا وسودت السياط متونها </\|bsep\|> <\|bsep\|> يدعين يا للضاربين قبابهم <\|vsep\|> في هامة العليا فكل دونها </\|bsep\|> <\|bsep\|> هتكت نساؤكم التي طرزت <\|vsep\|> بالبيض والسمر اللدان حصونها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما للأسود وغمضها لنواظر <\|vsep\|> ملأ العدو من القذاء جفونها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبني نزارٍ طأطأوا هاماتكم <\|vsep\|> جذت أمي وجوهكم عرنينها </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا حسين رأسه فوق القنا <\|vsep\|> أدمت عليه الكائنات عيونها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجسوم عترة أحمد منبوذةً <\|vsep\|> رهن الفيافي لا ترى تكفينها </\|bsep\|> <\|bsep\|> تربت ديار بني الطليق ولا رأت <\|vsep\|> في الدهر من قطع السحاب هتونها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كان ذنب محمدٍ في قومه <\|vsep\|> حتى تقاضت من بنيه ديونها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وترت ببدر في القديم فأكمنت <\|vsep\|> غلا وأبدت في الطفوف كمينها </\|bsep\|> <\|bsep\|> مهلاً فليس على نزار وبأسها <\|vsep\|> هون ون حال المقدر دونها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلها بغاب الغيب ليث ن سطا <\|vsep\|> بالرعب يزهب من تهامة صينها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملك ترى زمر الملائك تقتفي <\|vsep\|> من خلفه ميكالها جبرينها </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى ذا شحذت يداه حدودها <\|vsep\|> للفتك عزرائيل كان قرينها </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعزائم تولى الصوارم منهما <\|vsep\|> ونفوس أبناء الضلال منونها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "حـتـى مـتـى لم تـصـخ سـمـعاً لمن ندبا", "وأنــت أعــظــم مــن كــل الأنـام إبـا", "يا ابن الغطارفة الأمجاد من ضربوا", "عـلى جـبـاه العـلى دون الورى قـبـبا", "ومــن هــم الآيــة الكــبـرى وعـنـدهـم", "عـلم الكـتاب وما في اللوح قد كتبا", "مــصــادر الفــيــض صــفــاهــم إلاهـهـم", "لمـا اصـضـفـاهـم لأيـجاد الورى سببا", "حــتــى م نـجـرع مـن أعـدائكـم غـصـصـاً", "حـاشـاك تـغـضـي وأس الديـن قـد ذهـبا", "تـبـدد الديـن فـانـهـض مـوقـداً عـجـلا", "عــزمــاً تــحـك بـه الأفـلك والشـهـبـا", "يــا مــن عـليـه رحـى الأكـوان دائرةً", "حـيـث أجـنـبـاه لهـا رب العـلى قـطبا", "وويــا مــليــك الورى طــراً وغـيـثـهـم", "وغـوثـهـم إن هـم لم يـأمـنوا النوبا", "عــجــل فــديــنـاك الأحـشـاء فـي شـعـل", "لعــلنــا مــن عــداكـم نـبـلغ الأربـا", "ونـنـظـر العـدل مـبـسـوطـاً ومـنـتـشـراً", "وفـي الأعـادي غـراب البـين قد نعبا", "عـطـفـاً وعـفـواً وإن كـنا العصاة فمن", "يـعـفـو سـواك عـن العـاصـي إذا غـضبا", "ضــاق الفــضــا بــنـا يـا خـيـر مـدخـر", "والجــور أوقــد فـي أحـشـائنـا لهـبـا", "فــقــم تـلاف الهـدى وانـقـذ بـقـيـتـه", "وشـيـد الديـن يـا بن السادة النجبا", "واسـتـنـهـض النصر في ثار ابن فاطمةٍ", "مـن قـد قـضـى بين أرجاس العدى سغبا", "ســبــط النـبـي وشـبـل الطـهـر حـيـدرةٌ", "وابـن البـتـول مـن فـاق الورى نـسبا", "لم أنــســه مــذهــوى لمــا دعــاه إلى", "جــواره المــلك الجــبــار مــحـتـسـبـا", "فــهــد ركــن الهــدى لمــا هـوى وهـوى", "نـجـم الفـخـار وبـدر السـعد قد غربا", "وكـــورت حـــزنـــاً شـــمــس الوجــود له", "والكـون أصـبـح داجـي اللون مـكـتئبا", "والمـكـرمـات غـدت تـبـكـي دمـاً حـزنـاً", "إذ كــان دون الورى أمــاً لهـا وأبـا", "للَه مــن فــادح أبــكـى السـمـاء دمـاً", "وزلزل العـرش بـل قـد هـتـك الحـجـبـا", "وإن نــســيــت فــلا أنــســى عــقــائله", "مـسـتـعـبـراتٍ لهـا جـيـش الضـلال سـبى", "حــرائراً ســلب الأعــداء بــرقــعــهــا", "وخــدرهــا قـد غـدا للشـرك مـنـتـهـبـا", "تـــدعـــو أبــاهــا بــقــلبٍ واجــدٍ وله", "وأدمـع العـيـن مـنـهـا تـخـجل السحبا", "يـا غـوث كل الورى ماذا الصدود فقم", "وانـظـر بـنـات المعالي قد علت قتبا", "عــج بــالغــري رعــاك اللَه مـحـتـمـلا", "شـكـواي واقـصـد عـلى القـدر مـنـتدبا", "وقـــل له ودمـــوع العـــيـــن جــاريــةٌ", "والوجـد يـسـعـر فـي الأحـشاء ملتهبا", "قـم فـالحـسـيـن عـلى وجه الصعيد لقى", "وشــيــبـه مـن دم الأوداج قـد خـضـبـا", "الجـسـم مـنـه عـلى الرمـضـاء ومـنعفرٌ", "والرأس فـوق القـنا قد أخجل الشهبا", "مـاذا القـعـود وقـد سـاروا بـنسوتكم", "أســرى كــأن لم يــروا طــه لهـن أبـا", "إذا رأت بـالقـنـا رأس الكـفـيـل وهي", "مـنـهـا الفـؤاد وقاني دمعها انسكبا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97067	عبد الحسين شكر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1720	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> حتى متى لم تصخ سمعاً لمن ندبا <\|vsep\|> وأنت أعظم من كل الأنام با </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ابن الغطارفة الأمجاد من ضربوا <\|vsep\|> على جباه العلى دون الورى قببا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن هم الية الكبرى وعندهم <\|vsep\|> علم الكتاب وما في اللوح قد كتبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مصادر الفيض صفاهم لاههم <\|vsep\|> لما اصضفاهم لأيجاد الورى سببا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى م نجرع من أعدائكم غصصاً <\|vsep\|> حاشاك تغضي وأس الدين قد ذهبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تبدد الدين فانهض موقداً عجلا <\|vsep\|> عزماً تحك به الأفلك والشهبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا من عليه رحى الأكوان دائرةً <\|vsep\|> حيث أجنباه لها رب العلى قطبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وويا مليك الورى طراً وغيثهم <\|vsep\|> وغوثهم ن هم لم يأمنوا النوبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عجل فديناك الأحشاء في شعل <\|vsep\|> لعلنا من عداكم نبلغ الأربا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وننظر العدل مبسوطاً ومنتشراً <\|vsep\|> وفي الأعادي غراب البين قد نعبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عطفاً وعفواً ون كنا العصاة فمن <\|vsep\|> يعفو سواك عن العاصي ذا غضبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضاق الفضا بنا يا خير مدخر <\|vsep\|> والجور أوقد في أحشائنا لهبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقم تلاف الهدى وانقذ بقيته <\|vsep\|> وشيد الدين يا بن السادة النجبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستنهض النصر في ثار ابن فاطمةٍ <\|vsep\|> من قد قضى بين أرجاس العدى سغبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سبط النبي وشبل الطهر حيدرةٌ <\|vsep\|> وابن البتول من فاق الورى نسبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم أنسه مذهوى لما دعاه لى <\|vsep\|> جواره الملك الجبار محتسبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهد ركن الهدى لما هوى وهوى <\|vsep\|> نجم الفخار وبدر السعد قد غربا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكورت حزناً شمس الوجود له <\|vsep\|> والكون أصبح داجي اللون مكتئبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والمكرمات غدت تبكي دماً حزناً <\|vsep\|> ذ كان دون الورى أماً لها وأبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> للَه من فادح أبكى السماء دماً <\|vsep\|> وزلزل العرش بل قد هتك الحجبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون نسيت فلا أنسى عقائله <\|vsep\|> مستعبراتٍ لها جيش الضلال سبى </\|bsep\|> <\|bsep\|> حرائراً سلب الأعداء برقعها <\|vsep\|> وخدرها قد غدا للشرك منتهبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تدعو أباها بقلبٍ واجدٍ وله <\|vsep\|> وأدمع العين منها تخجل السحبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا غوث كل الورى ماذا الصدود فقم <\|vsep\|> وانظر بنات المعالي قد علت قتبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عج بالغري رعاك اللَه محتملا <\|vsep\|> شكواي واقصد على القدر منتدبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقل له ودموع العين جاريةٌ <\|vsep\|> والوجد يسعر في الأحشاء ملتهبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قم فالحسين على وجه الصعيد لقى <\|vsep\|> وشيبه من دم الأوداج قد خضبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> الجسم منه على الرمضاء ومنعفرٌ <\|vsep\|> والرأس فوق القنا قد أخجل الشهبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ماذا القعود وقد ساروا بنسوتكم <\|vsep\|> أسرى كأن لم يروا طه لهن أبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "غــــداة أمــــي تـــوجـــت رأس لدنـــهـــا", "بــــــرأس له دانـــــت رؤوس الخـــــلائق", "وروت ظــبــاهـا مـن عـظـيـم كـم اغـتـدى", "ســنــاه بــأوج العــرش نــور الســرادق", "فـــيـــا لحــســام ضــرج الديــن حــدهــن", "لســــود مــــن خــــزي وجـــوه البـــوارق", "ويـــا لعـــواد فـــوق مـــهــجــة أحــمــد", "لقــد عــقــرت مــن هــاشــم كــل ســابــق", "وإن رمـــاحـــاً شـــجـــرتـــه لحـــطـــمـــت", "لهـــم كـــل خــطــي لدى الضــعــن صــادق", "فــمـن مـبـلغ مـن شـيـبـة الحـمـد أسـرةً", "يــبــيــن إبــاهـا فـي بـيـاض المـفـارق", "وأســداً مــتــى هــاجـت تـدرك بـعـزمـهـا", "مــغــارب أعــدهــا بــأقــصــى المـشـارق", "بــنــي مــضـرٍ مـاذا القـعـود وقـد غـدا", "حــســيــن ســهــامـاً للسـهـام المـووارق", "قــد اسـتـأصـلت مـن مـجـدكـم كـل ثـامـر", "أمـــي ومـــن أغـــصـــانـــكـــم كــل وارق", "فــتــلك عــلى حــر الصــعــيـد سـراتـكـم", "وتــلك بــنــو ســفــيـان فـوق النـمـارق", "تــطــرقــهــم ريــب المــنــون فــصـرعـوا", "وكــانــوا عـصـام الوفـد مـن كـل طـارق", "مـــصـــاعــب كــانــت لا تــقــاد لقــائدٍ", "أبــــاة كــــمـــاة لا تـــســـاق لســـائق", "تــغــادر نـهـب البـيـض بـيـض جـسـومـهـا", "فــتــصــبــغــهــا مــحــمــرة كــالشـقـائق", "وتــرفــع فــي أوج العــوالي رؤوســهــا", "فــتــخــســف فــي أوج السـمـا كـل شـارق", "وأعـــظـــم خـــطـــب قــد أطــل فــدك مــن", "رواســي عــلاكــم شــاهـقـاً بـعـد شـاهـق", "ركـــوب بـــنـــات الوحـــي فــوق هــوازل", "تــدافــع عــن قـرع القـنـا بـالمـرافـق", "ســبــيــن وأنـى تـعـرف السـبـي والسـرى", "ربــــائب حــــجـــبٍ أو بـــنـــات ســـرادق", "فــقــل لخــدور المــحــصــنــات تـهـتـكـي", "فــزيــنــب تـسـبـي فـوق عـجـف الأيـانـق", "فـمـا بـعـد بـنـت المـرتـضـى مـن مهابةٍ", "بــهــتــك حــصــان مــن بـنـات البـضـارق", "تــنــادي بــصــوت طــبــق الكــون شـجـوه", "وقـــلب كـــأجــنــاح الحــمــائم خــافــق", "أضــام ومــن أهــلي الأبــاة تــعــلمــت", "إبـــاهـــا وىبـــائي كـــرام المــعــارق", "وأظـمـى وكـم ذبـل الشـفـاه قـد ارتـوت", "بـــصـــابــح مــزن مــن نــوالي وغــابــق", "واســــى وكــــم مـــدت عـــلى رواقـــهـــا", "أعــــراه أبـــنـــا نـــجـــدةٍ وســـوابـــق", "فــأيــن نــزار فــي مــتــون عــنــاقـهـا", "تـرى فـي السـبـا قد جرح القيد عاتقي", "تــهــز أمــامــي كــالأراقــم ســمــرهــا", "فــتــركــزهـا بـالظـعـن فـي عـيـن رامـق", "تــرى صــبــيــتـي ذي شـفـهـا سـوط قـارعٍ", "وذي فــي يــديــهــا تــتــقـي كـف صـافـق", "نــشــدتــهــم هــل يــرجــعــون لحــيــهــم", "فــتــورق أغــصــانــي ويــثــمــر وارقــي", "وهــل تــأرج الدنــيـا بـطـيـب نـوالهـم", "وتــعــبــق أيــديــهــم لعــرنـيـن نـاشـق", "نـبـي الوحـي صـبـراً إن للثـار صـارمـاً", "له الوصم في الهامات أو في المفارق", "بــكــف فــتـى يـروي المـغـارب بـالدمـا", "مــتــى شــحــذتــه كــفــه فــي المـشـارق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97088	عبد الحسين شكر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1720	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> غداة أمي توجت رأس لدنها <\|vsep\|> برأس له دانت رؤوس الخلائق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وروت ظباها من عظيم كم اغتدى <\|vsep\|> سناه بأوج العرش نور السرادق </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا لحسام ضرج الدين حدهن <\|vsep\|> لسود من خزي وجوه البوارق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا لعواد فوق مهجة أحمد <\|vsep\|> لقد عقرت من هاشم كل سابق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون رماحاً شجرته لحطمت <\|vsep\|> لهم كل خطي لدى الضعن صادق </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن مبلغ من شيبة الحمد أسرةً <\|vsep\|> يبين باها في بياض المفارق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأسداً متى هاجت تدرك بعزمها <\|vsep\|> مغارب أعدها بأقصى المشارق </\|bsep\|> <\|bsep\|> بني مضرٍ ماذا القعود وقد غدا <\|vsep\|> حسين سهاماً للسهام المووارق </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد استأصلت من مجدكم كل ثامر <\|vsep\|> أمي ومن أغصانكم كل وارق </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتلك على حر الصعيد سراتكم <\|vsep\|> وتلك بنو سفيان فوق النمارق </\|bsep\|> <\|bsep\|> تطرقهم ريب المنون فصرعوا <\|vsep\|> وكانوا عصام الوفد من كل طارق </\|bsep\|> <\|bsep\|> مصاعب كانت لا تقاد لقائدٍ <\|vsep\|> أباة كماة لا تساق لسائق </\|bsep\|> <\|bsep\|> تغادر نهب البيض بيض جسومها <\|vsep\|> فتصبغها محمرة كالشقائق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وترفع في أوج العوالي رؤوسها <\|vsep\|> فتخسف في أوج السما كل شارق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأعظم خطب قد أطل فدك من <\|vsep\|> رواسي علاكم شاهقاً بعد شاهق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ركوب بنات الوحي فوق هوازل <\|vsep\|> تدافع عن قرع القنا بالمرافق </\|bsep\|> <\|bsep\|> سبين وأنى تعرف السبي والسرى <\|vsep\|> ربائب حجبٍ أو بنات سرادق </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقل لخدور المحصنات تهتكي <\|vsep\|> فزينب تسبي فوق عجف الأيانق </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما بعد بنت المرتضى من مهابةٍ <\|vsep\|> بهتك حصان من بنات البضارق </\|bsep\|> <\|bsep\|> تنادي بصوت طبق الكون شجوه <\|vsep\|> وقلب كأجناح الحمائم خافق </\|bsep\|> <\|bsep\|> أضام ومن أهلي الأباة تعلمت <\|vsep\|> باها وىبائي كرام المعارق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأظمى وكم ذبل الشفاه قد ارتوت <\|vsep\|> بصابح مزن من نوالي وغابق </\|bsep\|> <\|bsep\|> واسى وكم مدت على رواقها <\|vsep\|> أعراه أبنا نجدةٍ وسوابق </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأين نزار في متون عناقها <\|vsep\|> ترى في السبا قد جرح القيد عاتقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> تهز أمامي كالأراقم سمرها <\|vsep\|> فتركزها بالظعن في عين رامق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترى صبيتي ذي شفها سوط قارعٍ <\|vsep\|> وذي في يديها تتقي كف صافق </\|bsep\|> <\|bsep\|> نشدتهم هل يرجعون لحيهم <\|vsep\|> فتورق أغصاني ويثمر وارقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل تأرج الدنيا بطيب نوالهم <\|vsep\|> وتعبق أيديهم لعرنين ناشق </\|bsep\|> <\|bsep\|> نبي الوحي صبراً ن للثار صارماً <\|vsep\|> له الوصم في الهامات أو في المفارق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أطلت على الإسلام أم الصوارق", "فــدكــت له بـالرغـم أي شـواهـق", "وجـانـحه هزت على الدين سمرها", "وسـلت عـلى وجه الهدى كل بارق", "غـداة كـسـت بـرد المذلة هاشماً", "وجــدت لهــا بـالطـب أي مـرافـق", "وجــب بــهـا مـن غـالب أي عـازب", "فـأصـبـح مـنها محارباً كل شارق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97084	عبد الحسين شكر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1720	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> أطلت على السلام أم الصوارق <\|vsep\|> فدكت له بالرغم أي شواهق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجانحه هزت على الدين سمرها <\|vsep\|> وسلت على وجه الهدى كل بارق </\|bsep\|> <\|bsep\|> غداة كست برد المذلة هاشماً <\|vsep\|> وجدت لها بالطب أي مرافق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "هـــل المـــحــرم فــالســلو مــحــرمٌ", "فـاسـعـد مـحـلا بـالبـكـا يا محرم", "شــهــر بــه شــهــر الضـلال حـداده", "فــأريــق للديــن الحـنـيـف بـه دم", "للَه شــهــر مــا اسـتـهـلت مـقـلتـي", "لهــلاله إلا اســتــهــل العــنــدم", "كـم نـاح فيه المجد والعليا معاً", "والديـن أعـول والكـتـاب المـحـكم", "وتـجـاوبـت بـالنـوح أمـلاك السما", "والعـرش فـيـه قـد أقـيـم المـأتـم", "شـهـر سـرى فـيـه الحـسـيـن بـعـزمةٍ", "مــن بـأسـهـا كـادت تـحـط الأنـجـم", "فـي فـتـيـةٍ تـقـري الصـفـاح أكفهم", "فـكـأنـمـا عـصـم الحـداد المـعـصـم", "مـا أبـرقـت يـوم الكـريـهة بيضهم", "إلا وســال ســحــاب هــامٍ مــســجــم", "شـم الجـبـال تـصـدعـت عـن بـأسـهـم", "وانــهــد مــنــهــا يـذبـل ويـلمـلم", "سـمـكوا سماك المجد واستبقوا له", "فـــكـــأنـــمـــا له العــوادي ســلم", "حـــتـــى دعــاهــم ربــهــم لجــواره", "فـرضـوا بـمـا رضـي الإله وسـلموا", "فـسـطـا مـديـر رحـى الوجـود يـكسر", "البـيـض الصـفـاح وللرمـاح يـحـطـم", "بــيــديــه آجـال العـدا فـكـأنـمـا", "اللوح البـسـيـطـة والمـهـند يرقم", "وكــأنــمــا الخـطـي عـمـا شـاء مـن", "حــتــف العــداة مــعــبـر ومـتـرجـم", "ليــث مــتــى بــلحــظــه شـزراً رنـا", "فـــالكـــل مــن فــزع أصــم أبــكــم", "حـتـى إذا الأقـدار شـائت إن ترى", "عـجـبـاً وسـاعـدهـا القضاء المبرم", "وله تــــجــــلى اللَه جـــل جـــلاله", "فـهـوى عـلى الرمـضـاء وهـو مـكـلم", "حـطـمت قنا الإسلام وانهد الهدى", "واســـر كـــوكـــبـــه ســرار مــظــلم", "لاغر وإن كادت على الأرض السما", "تــنــقــض فــهــو مــشــيــد ومــقــوم", "فـاعـجـب له يـشـكـو الظـمـا وبكفه", "بــحـر عـلى الوفـاد يـجـري مـفـعـم", "مــن مـبـلغ الهـادي بـأن حـبـيـبـه", "أضـحـى تـنـاهـيـه الظـبـا والأسهم", "مـن مـبـلغ بـنـت النـبـي بـنـجـلها", "أضــلاعــه بــالصــافــنــات تــهـشـم", "مــن مــبــلغ الكــرار إن عــزيــزه", "ورد لسـمـر بـنـي الضـلال ومـطـعـم", "مـن مـبـلغ حـامـي الحـمـى عـن آله", "حـسـرى وسـتـر الوجه منها المعصم", "أتــرى درى أن الحــســيــن مــجــدل", "وعـليـه بـالأيـدي الفـواطـم تلطم", "أتـراه يـصـبـر والأعـادي قـد عدت", "لخــيــامــه والنـار فـيـهـا تـضـرم", "مــن مــبــلغ عــدنـان إن فـخـارهـا", "أكـفـانـه البـوغـاء والغـسل الدم", "عــلمـوا بـأن عـمـادهـم وسـنـادهـم", "ملقى على الرمضاء أم لم يعلموا", "مــن مــبــلغ عــدنـان أن نـسـاءهـا", "أسـرى بـهـا تـحـدو العـدى وتزمزم", "أو مـا دروا أن رأس ثـغر رئيسهم", "بـالشـام يـقـرع بـالقـضيب المبسم", "خــطــب أبـي إن يـنـجـلي إلا بـمـن", "هــو المــوجــود مــكــمــل ومــتـمـم", "مولى به في الكون قد بدئ الهدى", "وبــعــضـبـه عـهـد الضـلالة يـخـتـم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97092	عبد الحسين شكر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1720	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> هل المحرم فالسلو محرمٌ <\|vsep\|> فاسعد محلا بالبكا يا محرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> شهر به شهر الضلال حداده <\|vsep\|> فأريق للدين الحنيف به دم </\|bsep\|> <\|bsep\|> للَه شهر ما استهلت مقلتي <\|vsep\|> لهلاله لا استهل العندم </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم ناح فيه المجد والعليا معاً <\|vsep\|> والدين أعول والكتاب المحكم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتجاوبت بالنوح أملاك السما <\|vsep\|> والعرش فيه قد أقيم المأتم </\|bsep\|> <\|bsep\|> شهر سرى فيه الحسين بعزمةٍ <\|vsep\|> من بأسها كادت تحط الأنجم </\|bsep\|> <\|bsep\|> في فتيةٍ تقري الصفاح أكفهم <\|vsep\|> فكأنما عصم الحداد المعصم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أبرقت يوم الكريهة بيضهم <\|vsep\|> لا وسال سحاب هامٍ مسجم </\|bsep\|> <\|bsep\|> شم الجبال تصدعت عن بأسهم <\|vsep\|> وانهد منها يذبل ويلملم </\|bsep\|> <\|bsep\|> سمكوا سماك المجد واستبقوا له <\|vsep\|> فكأنما له العوادي سلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى دعاهم ربهم لجواره <\|vsep\|> فرضوا بما رضي الله وسلموا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فسطا مدير رحى الوجود يكسر <\|vsep\|> البيض الصفاح وللرماح يحطم </\|bsep\|> <\|bsep\|> بيديه جال العدا فكأنما <\|vsep\|> اللوح البسيطة والمهند يرقم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكأنما الخطي عما شاء من <\|vsep\|> حتف العداة معبر ومترجم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليث متى بلحظه شزراً رنا <\|vsep\|> فالكل من فزع أصم أبكم </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى ذا الأقدار شائت ن ترى <\|vsep\|> عجباً وساعدها القضاء المبرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وله تجلى اللَه جل جلاله <\|vsep\|> فهوى على الرمضاء وهو مكلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> حطمت قنا السلام وانهد الهدى <\|vsep\|> واسر كوكبه سرار مظلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لاغر ون كادت على الأرض السما <\|vsep\|> تنقض فهو مشيد ومقوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاعجب له يشكو الظما وبكفه <\|vsep\|> بحر على الوفاد يجري مفعم </\|bsep\|> <\|bsep\|> من مبلغ الهادي بأن حبيبه <\|vsep\|> أضحى تناهيه الظبا والأسهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> من مبلغ بنت النبي بنجلها <\|vsep\|> أضلاعه بالصافنات تهشم </\|bsep\|> <\|bsep\|> من مبلغ الكرار ن عزيزه <\|vsep\|> ورد لسمر بني الضلال ومطعم </\|bsep\|> <\|bsep\|> من مبلغ حامي الحمى عن له <\|vsep\|> حسرى وستر الوجه منها المعصم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أترى درى أن الحسين مجدل <\|vsep\|> وعليه بالأيدي الفواطم تلطم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتراه يصبر والأعادي قد عدت <\|vsep\|> لخيامه والنار فيها تضرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> من مبلغ عدنان ن فخارها <\|vsep\|> أكفانه البوغاء والغسل الدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> علموا بأن عمادهم وسنادهم <\|vsep\|> ملقى على الرمضاء أم لم يعلموا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من مبلغ عدنان أن نساءها <\|vsep\|> أسرى بها تحدو العدى وتزمزم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو ما دروا أن رأس ثغر رئيسهم <\|vsep\|> بالشام يقرع بالقضيب المبسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> خطب أبي ن ينجلي لا بمن <\|vsep\|> هو الموجود مكمل ومتمم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "فــللَه مــن أرض سـمـت قـبـة السـمـا", "وعـاقـت عـلا العـيوق حتى عن المس", "أضـاء لنـا فـي عـالم النور نورها", "فــنــور بـلا بـدر وضـوء بـلا شـمـس", "لقـد ضـمـنـت فصل الخطاب الذي علا", "عـن الجـنس فامتازت بفصل بلا جنس", "أتــحــويــه أرض وهـو فـي كـل عـالم", "شـهـيـد ومـشـهـود على الغيب والحس", "أيـنـصـب فـيـنـا شـاهـد غـيـر حـاضـر", "ويــحــكــم بــنــيـان جـليـل بـلا أس", "تـعـالى إله العرش أن يأمر الورى", "بـحـكـم ويـجري فيهم الأمر بالعكس", "عــليــه ســلام اللَه مـا دام أمـره", "على العين تلقاه الملائك والرأس" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97080	عبد الحسين شكر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1720	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> فللَه من أرض سمت قبة السما <\|vsep\|> وعاقت علا العيوق حتى عن المس </\|bsep\|> <\|bsep\|> أضاء لنا في عالم النور نورها <\|vsep\|> فنور بلا بدر وضوء بلا شمس </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد ضمنت فصل الخطاب الذي علا <\|vsep\|> عن الجنس فامتازت بفصل بلا جنس </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتحويه أرض وهو في كل عالم <\|vsep\|> شهيد ومشهود على الغيب والحس </\|bsep\|> <\|bsep\|> أينصب فينا شاهد غير حاضر <\|vsep\|> ويحكم بنيان جليل بلا أس </\|bsep\|> <\|bsep\|> تعالى له العرش أن يأمر الورى <\|vsep\|> بحكم ويجري فيهم الأمر بالعكس </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "ألق الأعـــنـــة يــا كــمــاة نــزارٍ", "ودعـــي الســـروج وقــنــة الأكــوار", "وتــرجــلي مــيــل الرقــاب فــإنـنـه", "ظــفــر البــغــاث بــليــثـك الهـدار", "وتــجـنـبـي جـسـر الذوابـل واغـمـدي", "عــمــر الزمــان قــواصــف الأعـمـار", "ألقــت أمــيــة مــن مـطـاك رحـالهـا", "وكـــذاك جـــردك قــد صــدرن عــواري", "نـضـي السـلاح نـواكـس الأبـصار أو", "فــاسـتـنـهـضـي غـضـبـي لأخـذ الثـار", "أيــغــض جــفــن بـعـد وقـعـة كـربـلا", "أنــي وفــي الأحــشــاء جــذوة نــار", "تـلك التـي أفـدت جـفون بني الهدى", "فــكــأنــمــا خــلقــت بــلا أشــفــار", "يــوم أطــل عـلى ابـن فـاطـم فـاجـر", "ســــد الرحــــاب بـــفـــيـــلق جـــرار", "شـروا الضـلالة بـالرشـاد وذاك من", "فــقــد البـصـائر لأعـمـى الأبـصـار", "والسـبـط حـفـت فـيـه فـتـيـتـه كـمـا", "بــالبــدر حــفــت أنــجــم الأسـحـار", "آســاد غــيــل لم يــشــب رضــيــعـهـم", "إلا عــــلى الخــــطــــي والبـــتـــار", "فــكــأنــهــم شــهــب لدى هـيـجـائهـا", "تــهــوى ســراعــاً مــن سـمـاه غـبـار", "غــلب جــحـاجـح مـا تـنـادوا للوغـى", "إلا وقــد غــلبــوا عــلى الأقــدار", "كـثـر النـصـير على ابن فاطم فيهم", "حــتــى قــضــوا فــغـدا بـلا أنـصـار", "يـدعـو ويـسـتـجـدي النصير فلم يجد", "إلا مــــجــــيـــب ذوابـــل وشـــفـــار", "فــتــراه يــرســب بــالألوف وتــارة", "يـــطـــفـــو عـــلى مــتــمــوج تــيــار", "كـم قـد وعـت أسـمـاعـهـم إذ مـنـبـر", "الحــرب الســبــوح مـواعـظ الخـطـار", "فــتــخــال وقــع حـسـامـه بـرؤوسـهـم", "نـــغـــمــات أطــيــار عــلى أشــجــار", "حــتــى إذا الأقـدار أبـدت حـادثـاً", "وتـــصـــرفــت فــي مــصــدر الأقــدار", "فـغـهـنـالك البـاري تـجـلى فـاغتدى", "بــهــويــه يــحــكــي كــليـم البـاري", "فــتـزلزل العـرش المـجـيـد وهـتـكـت", "غــيــظــاً ســرادقــه مــع الأســتــار", "والسـبـعـة العـليـا عـليـه بـرعدها", "شـــهـــاقــة تــبــكــي بــذوب قــطــار", "عـجـبـاً لأطـبـاق السـما لم لا هوت", "وعــمــادهــا مــلقــى عـلى الأوعـار", "عـجـبـاً له يـشـكـو الأوام وبالندى", "جــرت الأنــامــل مــنـه كـالأنـهـار", "ومــثــيــر أشــجـان الغـيـور ومـودع", "الأحــشــاء فـوق النـار جـذوة نـار", "يـوم اسـتـفـزت مـن سـجـوف حـجـالهـا", "حـــســـرى عــقــائل حــيــدر الكــرار", "مــن كــل ثــاكــلةٍ تــود لو أنــهــا", "تــقــضــي ولم تــبـرز مـن الأسـتـار", "يــســحـبـن أذيـالاً تـعـالى شـأنـهـا", "عــن غــيــر هــدي أو جــليــل وقــار", "لكــنــهــا شــامــت رؤوس حــمــاتـهـا", "فــوق الرمــاح تــلوح كــالأقــمــار", "فــتــخــال وقــع أكـفـهـا مـن دهـشـةٍ", "فــوق النــواصــي صــيــب الأمــطــار", "وعــدت تــؤم حــمــاتــهـا ودمـوعـهـا", "كــنــثــار جــمــر أو كــرمــي جـمـار", "فرأتهموا اعتنقوا الصفيح وبدلوا", "بــيــض الصـفـاح رضـى بـحـمـر صـحـار", "وجـسـومـهـم تـعـدو العـوادي فـوقها", "مــــا بـــيـــن إيـــراد إلى إصـــدار", "فـغـدت تـنـادي حـيـث عـز مـغـيـثـهـا", "بــليــوث هــاشــم أو كــمــاة نــزار", "أرواق أخـبـيـة العـلى قـد أصـبـحـت", "أطــنــابــكــم مــهــتـوكـة الأسـتـار", "قــومــوا غــضـابـاً مـسـرعـيـن فـإنـه", "طــالت عــبــيــدكــم عــلى الأحــرار", "هـذا ابـن بـجـدتـكـم وراس سـراتـكم", "مــلقـى عـلى وجـه البـسـيـطـة عـاري", "ونــســاؤكـم أضـحـت عـقـيـب خـدورهـا", "فــي الأســر بـيـن عـصـائب الفـجـار", "أيــن الصــوارم فــي أكـف ليـوثـكـم", "لدفـــاع ظـــيـــم أو نـــجــيــب عــار", "صــبـراً نـزار عـلى قـذاك وإن تـكـن", "فــقــدت ســمــاك مــطــالع الأقـمـار", "فـلسـوف يـروي البـيـض بـعد ظمائها", "مـــن آل حـــرب قـــاصـــف الأعــمــار", "ذاك الذي إن قـــام يـــلؤهــا هــدى", "فـــالمـــرســلون له مــن الأنــصــار", "ليــث إذا دهــم الكـتـائب مـغـضـبـاً", "فــحــســامــه هــو نــافــذ الأقــدار", "ذو هــيــبـةٍ لو صـاح فـي أفـلاكـهـا", "لتـــعـــطـــلت مـــن خــيــفــةٍ وحــذار", "يــوم بـه جـبـريـل يـهـتـف بـالسـمـا", "قــام ابــن أحــمــد آخــذاً بـالثـار" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97076	عبد الحسين شكر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1720	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ألق الأعنة يا كماة نزارٍ <\|vsep\|> ودعي السروج وقنة الأكوار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وترجلي ميل الرقاب فننه <\|vsep\|> ظفر البغاث بليثك الهدار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتجنبي جسر الذوابل واغمدي <\|vsep\|> عمر الزمان قواصف الأعمار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألقت أمية من مطاك رحالها <\|vsep\|> وكذاك جردك قد صدرن عواري </\|bsep\|> <\|bsep\|> نضي السلاح نواكس الأبصار أو <\|vsep\|> فاستنهضي غضبي لأخذ الثار </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيغض جفن بعد وقعة كربلا <\|vsep\|> أني وفي الأحشاء جذوة نار </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلك التي أفدت جفون بني الهدى <\|vsep\|> فكأنما خلقت بلا أشفار </\|bsep\|> <\|bsep\|> يوم أطل على ابن فاطم فاجر <\|vsep\|> سد الرحاب بفيلق جرار </\|bsep\|> <\|bsep\|> شروا الضلالة بالرشاد وذاك من <\|vsep\|> فقد البصائر لأعمى الأبصار </\|bsep\|> <\|bsep\|> والسبط حفت فيه فتيته كما <\|vsep\|> بالبدر حفت أنجم الأسحار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ساد غيل لم يشب رضيعهم <\|vsep\|> لا على الخطي والبتار </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكأنهم شهب لدى هيجائها <\|vsep\|> تهوى سراعاً من سماه غبار </\|bsep\|> <\|bsep\|> غلب جحاجح ما تنادوا للوغى <\|vsep\|> لا وقد غلبوا على الأقدار </\|bsep\|> <\|bsep\|> كثر النصير على ابن فاطم فيهم <\|vsep\|> حتى قضوا فغدا بلا أنصار </\|bsep\|> <\|bsep\|> يدعو ويستجدي النصير فلم يجد <\|vsep\|> لا مجيب ذوابل وشفار </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتراه يرسب بالألوف وتارة <\|vsep\|> يطفو على متموج تيار </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم قد وعت أسماعهم ذ منبر <\|vsep\|> الحرب السبوح مواعظ الخطار </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتخال وقع حسامه برؤوسهم <\|vsep\|> نغمات أطيار على أشجار </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى ذا الأقدار أبدت حادثاً <\|vsep\|> وتصرفت في مصدر الأقدار </\|bsep\|> <\|bsep\|> فغهنالك الباري تجلى فاغتدى <\|vsep\|> بهويه يحكي كليم الباري </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتزلزل العرش المجيد وهتكت <\|vsep\|> غيظاً سرادقه مع الأستار </\|bsep\|> <\|bsep\|> والسبعة العليا عليه برعدها <\|vsep\|> شهاقة تبكي بذوب قطار </\|bsep\|> <\|bsep\|> عجباً لأطباق السما لم لا هوت <\|vsep\|> وعمادها ملقى على الأوعار </\|bsep\|> <\|bsep\|> عجباً له يشكو الأوام وبالندى <\|vsep\|> جرت الأنامل منه كالأنهار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومثير أشجان الغيور ومودع <\|vsep\|> الأحشاء فوق النار جذوة نار </\|bsep\|> <\|bsep\|> يوم استفزت من سجوف حجالها <\|vsep\|> حسرى عقائل حيدر الكرار </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كل ثاكلةٍ تود لو أنها <\|vsep\|> تقضي ولم تبرز من الأستار </\|bsep\|> <\|bsep\|> يسحبن أذيالاً تعالى شأنها <\|vsep\|> عن غير هدي أو جليل وقار </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكنها شامت رؤوس حماتها <\|vsep\|> فوق الرماح تلوح كالأقمار </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتخال وقع أكفها من دهشةٍ <\|vsep\|> فوق النواصي صيب الأمطار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعدت تؤم حماتها ودموعها <\|vsep\|> كنثار جمر أو كرمي جمار </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرأتهموا اعتنقوا الصفيح وبدلوا <\|vsep\|> بيض الصفاح رضى بحمر صحار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجسومهم تعدو العوادي فوقها <\|vsep\|> ما بين يراد لى صدار </\|bsep\|> <\|bsep\|> فغدت تنادي حيث عز مغيثها <\|vsep\|> بليوث هاشم أو كماة نزار </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرواق أخبية العلى قد أصبحت <\|vsep\|> أطنابكم مهتوكة الأستار </\|bsep\|> <\|bsep\|> قوموا غضاباً مسرعين فنه <\|vsep\|> طالت عبيدكم على الأحرار </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا ابن بجدتكم وراس سراتكم <\|vsep\|> ملقى على وجه البسيطة عاري </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونساؤكم أضحت عقيب خدورها <\|vsep\|> في الأسر بين عصائب الفجار </\|bsep\|> <\|bsep\|> أين الصوارم في أكف ليوثكم <\|vsep\|> لدفاع ظيم أو نجيب عار </\|bsep\|> <\|bsep\|> صبراً نزار على قذاك ون تكن <\|vsep\|> فقدت سماك مطالع الأقمار </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلسوف يروي البيض بعد ظمائها <\|vsep\|> من ل حرب قاصف الأعمار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذاك الذي ن قام يلؤها هدى <\|vsep\|> فالمرسلون له من الأنصار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليث ذا دهم الكتائب مغضباً <\|vsep\|> فحسامه هو نافذ الأقدار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذو هيبةٍ لو صاح في أفلاكها <\|vsep\|> لتعطلت من خيفةٍ وحذار </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "عــرا المــكــارم خـطـب شـيـبٍ بـالكـدر", "لم يــبـق مـن بـعـده للمـجـد مـن أثـر", "رزء له العـروة الوثـقـى قـد انفصمت", "والشـمـس قـد كـورت تـبـكي على القمر", "للَه مــن فــادح أبــكــي الهــدى بــدم", "مـذ حـل بـالديـن كـسـر غـيـر مـنـجـبـر", "رزء الوصــي أمــيـر المـؤمـنـيـن ومـن", "لولا يــداه رحــى الأكــوان لم تــدر", "يــال الرجــال لأقــدار فــتــكــن بــه", "ألم يـكـن فـي البـرايـا مـصدر القدر", "فـليـت شـعـري هـل الأشـيـاء تـقتك في", "مــشــيــئة قـد بـدت فـي صـورة البـشـر", "كــلا ولكــن لكــي يــبــدو لمــعــتـبـر", "بـــأنـــه مـــالكٌ مـــمـــلوك مـــقــتــدر", "مــا للمـشـاعـر حـزنـاً شـعـرهـا نـشـرت", "وزمــزم قــد جــرت مـن مـحـجـر الحـجـر", "والروح فـي مـشـرق الدنـيـا ومـغربها", "يــنــعـى الوصـي عـليـاً خـيـرة الخـيـر", "وراح يـنـدب نـاعـي الديـن حـيـن هـوى", "اليــوم جــب ســنــام العــز مــن مـضـر", "يـا نـفـس سـيلي أسى يا قلب ذب كمداً", "حـزنـاً عـليـه ويا سبع العلى انفطري", "تـكـوري يـا شـمـوس الكـون وانـكـسـفـي", "يـا بـدر غـب جـزعـاً يـا أنجم انتثري", "فــقــد هــوى كــوكـب ضـاء الوجـود بـه", "وغـاب بـدر الهـدي والمـجد في الحفر", "للَه يــــوم له أغــــرت قــــطـــام بـــه", "أشــقــى مـراد فـكـانـت عـبـرة العـبـر", "شــق المــفــارق مــن قــوم بــضــربـتـه", "قـد شـق فـرق الهـدى والمـجـد والخطر", "لهــفــي لشــبــليــه كــل قــائلٍ ولهــاً", "مـن بـعـد جـودك فـي الدنـيـا لمـفتقر", "مــن بــعــد فــقــدك مــأمـول لذي أمـل", "ومـــن عـــقـــيـــبــك مــذخــور لمــدخــر", "لم يـبـق بـعـدك يـا غـوث الصريخ حمى", "كــلا وليــس يــرى فــخــر لمــفــتــخــر", "مــن المــعــزي نـبـي الكـائنـات بـمـن", "أقــام دعــوتــه بــالبــيــض والســمــر", "بـالأنـجـم الزهـر ابـنـاه الذين بهم", "قد أشرق الكون لا في الأنجم الزهر", "لولا حــســام أحــار المــبـصـريـن بـه", "لم يـنـظـر الديـن والتـوحـيد ذو بصر", "لهـفـي عـلى خـفـرات الوحـي حـيـن بدت", "تــدعـو بـقـلب حـليـف الوجـد مـسـتـعـر", "يـا غـوث كل الورى في النائبات ومن", "فــي كــل دهــرٍ هــو الأيـسـار للعـسـر", "واضـيـعـة الديـن والدنـيـا وأهـلهـما", "حـــل الذبـــول بــعــود للنــدى نــضــر", "لم أنــس زيــنــب تــدعـو وهـي حـاسـرةً", "قـد غـاب وأسوء حالي في الثرى قمري", "مـن لليـتـامـى مـنـيـل بـعـد كـافـلهـم", "وللأيـــامـــي ومــن للدهــر أن يــجــر", "لا غــر وأن نــاح جــبــريـل ورن أسـى", "عــلى مــعــلمــه فــي غــابــر العــصــر", "والرســل إن أعــولوا حــزنـاً فـإنـهـم", "لولاه لم يـنـظـروا يـوماً إلى الظفر", "والأرض إن أقـفـرت مـن بـعـد زهـرتها", "فــإنــه كــان فــيــهــا مـنـزل القـطـر", "هــل كــيـف يـجـمـل صـبـر للأنـام عـلى", "رزء بـــرى حـــده رأس الهــدى فــبــري" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97072	عبد الحسين شكر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1720	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> عرا المكارم خطب شيبٍ بالكدر <\|vsep\|> لم يبق من بعده للمجد من أثر </\|bsep\|> <\|bsep\|> رزء له العروة الوثقى قد انفصمت <\|vsep\|> والشمس قد كورت تبكي على القمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> للَه من فادح أبكي الهدى بدم <\|vsep\|> مذ حل بالدين كسر غير منجبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> رزء الوصي أمير المؤمنين ومن <\|vsep\|> لولا يداه رحى الأكوان لم تدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يال الرجال لأقدار فتكن به <\|vsep\|> ألم يكن في البرايا مصدر القدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فليت شعري هل الأشياء تقتك في <\|vsep\|> مشيئة قد بدت في صورة البشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلا ولكن لكي يبدو لمعتبر <\|vsep\|> بأنه مالكٌ مملوك مقتدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما للمشاعر حزناً شعرها نشرت <\|vsep\|> وزمزم قد جرت من محجر الحجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> والروح في مشرق الدنيا ومغربها <\|vsep\|> ينعى الوصي علياً خيرة الخير </\|bsep\|> <\|bsep\|> وراح يندب ناعي الدين حين هوى <\|vsep\|> اليوم جب سنام العز من مضر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا نفس سيلي أسى يا قلب ذب كمداً <\|vsep\|> حزناً عليه ويا سبع العلى انفطري </\|bsep\|> <\|bsep\|> تكوري يا شموس الكون وانكسفي <\|vsep\|> يا بدر غب جزعاً يا أنجم انتثري </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقد هوى كوكب ضاء الوجود به <\|vsep\|> وغاب بدر الهدي والمجد في الحفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> للَه يوم له أغرت قطام به <\|vsep\|> أشقى مراد فكانت عبرة العبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> شق المفارق من قوم بضربته <\|vsep\|> قد شق فرق الهدى والمجد والخطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهفي لشبليه كل قائلٍ ولهاً <\|vsep\|> من بعد جودك في الدنيا لمفتقر </\|bsep\|> <\|bsep\|> من بعد فقدك مأمول لذي أمل <\|vsep\|> ومن عقيبك مذخور لمدخر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يبق بعدك يا غوث الصريخ حمى <\|vsep\|> كلا وليس يرى فخر لمفتخر </\|bsep\|> <\|bsep\|> من المعزي نبي الكائنات بمن <\|vsep\|> أقام دعوته بالبيض والسمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالأنجم الزهر ابناه الذين بهم <\|vsep\|> قد أشرق الكون لا في الأنجم الزهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لولا حسام أحار المبصرين به <\|vsep\|> لم ينظر الدين والتوحيد ذو بصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهفي على خفرات الوحي حين بدت <\|vsep\|> تدعو بقلب حليف الوجد مستعر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا غوث كل الورى في النائبات ومن <\|vsep\|> في كل دهرٍ هو الأيسار للعسر </\|bsep\|> <\|bsep\|> واضيعة الدين والدنيا وأهلهما <\|vsep\|> حل الذبول بعود للندى نضر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم أنس زينب تدعو وهي حاسرةً <\|vsep\|> قد غاب وأسوء حالي في الثرى قمري </\|bsep\|> <\|bsep\|> من لليتامى منيل بعد كافلهم <\|vsep\|> وللأيامي ومن للدهر أن يجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا غر وأن ناح جبريل ورن أسى <\|vsep\|> على معلمه في غابر العصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> والرسل ن أعولوا حزناً فنهم <\|vsep\|> لولاه لم ينظروا يوماً لى الظفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> والأرض ن أقفرت من بعد زهرتها <\|vsep\|> فنه كان فيها منزل القطر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "لم لا تـثـيـر نـزار الحرب والرهجا", "وعــضــب حــربٍ فــرى أكـبـادهـا ووجـا", "هـلا امـتـطـت من بنات البرق شزبها", "وأفــرغــت مــالهــا داود قـد نـسـجـا", "واتـمـت البـيـض سـوداً عـن عـمـائمها", "واسـتـلت البـيـض كيما تدرك الفلجا", "هـل بـعـد مـا نـهـبـت بـالطف مهجتها", "تـرجـو حـيـاة وتـسـتـبـقـي لهـا مهجا", "عـهـدي بها وهي دون الظيم ما برحت", "خــواضــة مــن دمــا أعـدائهـا لجـجـا", "فـمـا لهـا اليـوم في الغبات رابضةً", "ومــن حــســيــن فـرت أعـداؤهـا ودجـا", "تـسـتمرئ الماء من بعد الحسين ومن", "حـر الظـمـا قـلبـه فـي كـربـلا نضجا", "وتــســتــظــل وحــاشــا فــهـر أخـبـيـةٍ", "والشـمـس قـد ضـوعت من جسمه الأرجا", "أســرى ســواغـب قـد أودى بـهـا ظـمـأ", "ونــوح أطــفـالهـا قـد زادهـا وصـبـا", "يـــا راكـــبـــاً وجـــنــاء ليــس لهــا", "مـرعـى سوى السير تطوي سبسباً وربى", "فـلتـنـض أكـفـانـهـا إن ابـن فـاطـمة", "مـر الشـمـال له الأكـفـان قـد نسجا", "ولتـبـد فـي بـرج الهـيـجـا كـواكبها", "فـشـمـسـهـا اتـخـذت وجـه الثرى برجا", "ورأســـه فـــوق مــيــاد أقــيــم ومــن", "ثـقـل الأمـامـة أبـصـرنـا بـه عـوجـا", "بــدر ولكــن بـرج الذابـح انـخـسـفـت", "أنـواره فـكـسـت حـمـر الدمـا سـبـجـا", "ترى النصارى المسيح اليوم مرتفعاً", "والمـسـلمـون تـخـال المـصـطـفى عرجا", "وإنــمـا هـم لسـان اللَه قـد رفـعـوا", "فـلم يـزل نـاطـقـاً فـي وحـيـه لهـجـا", "للَه مـــن قـــمـــر حـــفــت بــه شــهــب", "والكـل مـنـهـا لعـمـر اللَه بدر دجى", "مــا للنــهـار تـجـلى بـعـد أوجـهـهـا", "والليـل مـن بعدها تيك الجعود سجا", "لكــن أشــجــى مــصــاب شــج مــن مـضـر", "هـامـاتـهـا ومـلا صـدر الفـضـا شـجـى", "ولا أرى بــعــده لا والأبــاء عــلى", "الأجـداث إن لفـظـت أجـسـادهـا حرجا", "ســبــي الفــواطـم يـال اللَه حـاسـرةً", "مـذاب أكـبـادهـا فـي دمـعها امتزجا", "أتــلك زيــنـب لم تـهـطـل مـدامـعـهـا", "الأفــرى رمــح زجــر قــلبــهـا ووجـا", "بـحـران فـي مـقـلتـيـهـا غير أن لظى", "أحـاشـائهـا بـيـن بـحري دمعها مزجا", "أولئك الخــزر أم آل النــبــي عــلى", "هـزل عـوار سـرى الحـادي بـهـا دلجا", "ضـاقـت بـهـا الأرض أنـى وجـهت نظراً", "رأت بـهـا الرحـب أمـسـى ضـيقاً حرجا", "لم يــنــج أشــيـاخـهـا سـن ولا حـجـب", "نـسـاءها لا ولا الطفل الرضيع نجا", "أمــسـى بـهـا قـلب طـه لاعـجـاً وغـدا", "قـلب ابـن هـنـدٍ بما قد نالها ثلجا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97068	عبد الحسين شكر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1720	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> ج <\|psep\|> <\|bsep\|> لم لا تثير نزار الحرب والرهجا <\|vsep\|> وعضب حربٍ فرى أكبادها ووجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هلا امتطت من بنات البرق شزبها <\|vsep\|> وأفرغت مالها داود قد نسجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واتمت البيض سوداً عن عمائمها <\|vsep\|> واستلت البيض كيما تدرك الفلجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل بعد ما نهبت بالطف مهجتها <\|vsep\|> ترجو حياة وتستبقي لها مهجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عهدي بها وهي دون الظيم ما برحت <\|vsep\|> خواضة من دما أعدائها لججا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما لها اليوم في الغبات رابضةً <\|vsep\|> ومن حسين فرت أعداؤها ودجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تستمرئ الماء من بعد الحسين ومن <\|vsep\|> حر الظما قلبه في كربلا نضجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتستظل وحاشا فهر أخبيةٍ <\|vsep\|> والشمس قد ضوعت من جسمه الأرجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسرى سواغب قد أودى بها ظمأ <\|vsep\|> ونوح أطفالها قد زادها وصبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا راكباً وجناء ليس لها <\|vsep\|> مرعى سوى السير تطوي سبسباً وربى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلتنض أكفانها ن ابن فاطمة <\|vsep\|> مر الشمال له الأكفان قد نسجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولتبد في برج الهيجا كواكبها <\|vsep\|> فشمسها اتخذت وجه الثرى برجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورأسه فوق مياد أقيم ومن <\|vsep\|> ثقل الأمامة أبصرنا به عوجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بدر ولكن برج الذابح انخسفت <\|vsep\|> أنواره فكست حمر الدما سبجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترى النصارى المسيح اليوم مرتفعاً <\|vsep\|> والمسلمون تخال المصطفى عرجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونما هم لسان اللَه قد رفعوا <\|vsep\|> فلم يزل ناطقاً في وحيه لهجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> للَه من قمر حفت به شهب <\|vsep\|> والكل منها لعمر اللَه بدر دجى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما للنهار تجلى بعد أوجهها <\|vsep\|> والليل من بعدها تيك الجعود سجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكن أشجى مصاب شج من مضر <\|vsep\|> هاماتها وملا صدر الفضا شجى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا أرى بعده لا والأباء على <\|vsep\|> الأجداث ن لفظت أجسادها حرجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سبي الفواطم يال اللَه حاسرةً <\|vsep\|> مذاب أكبادها في دمعها امتزجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتلك زينب لم تهطل مدامعها <\|vsep\|> الأفرى رمح زجر قلبها ووجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بحران في مقلتيها غير أن لظى <\|vsep\|> أحاشائها بين بحري دمعها مزجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أولئك الخزر أم ل النبي على <\|vsep\|> هزل عوار سرى الحادي بها دلجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضاقت بها الأرض أنى وجهت نظراً <\|vsep\|> رأت بها الرحب أمسى ضيقاً حرجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم ينج أشياخها سن ولا حجب <\|vsep\|> نساءها لا ولا الطفل الرضيع نجا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "ما الدمعي يحكي السحاب انسكابا", "يـوم ركـب الأحباب حثوا الركابا", "نــزلوا بــالغــمــيـم بـعـد فـؤادي", "ليــتـنـي بـالغـمـيـم كـنـت تـرابـا", "مــا تــذكـرتـهـم عـلى البـعـد إلا", "أســبــلت مــقــلتـي فـؤاداً مـذابـا", "حــمــلونـي بـعـد البـعـاد خـطـوبـاً", "لا يـطـيـق الخـطـيـب مـنـها خطابا", "كـنـت ألقـى الصـروف فـي شـامـخـات", "الصـبـر قـبـلاً وبـعـد أضحت سرابا", "فـــكـــأن الربــوع تــدعــو وحــالي", "نــاشــد عــنــهــم يـبـابـاً يـبـابـا", "أيــن أقــمــارك الذيــن أقــامــوا", "فـي ذرى المـجـد والمـعالي قبابا", "أقــفــروا أربــعـاً وحـلوا بـأخـرى", "فــســقــوهــا عــذبـاً وتـلك عـذابـا", "عــجــب بــعــدهــم بـقـائي ومـا قـد", "حــل بــي لو عــرا الأصــم لذابــا", "كـــدت أفـــنــى لولا تــذكــر يــوم", "هــد للمــكــرومـات حـصـنـاً وبـابـا", "يـوم حـامـى فـيـه أبـو الفضل عمن", "ســـبـــب اللَه فــيــهــم الأســبــاب", "ذاك يـــوم قـــل المــقــال بــه لو", "قــلت أن هــوله أشــاب الشــبـابـا", "لســت أنــســى لشـبـل حـيـدرٍ يـومـاً", "فــيـه قـد ذكـر العـدا الأحـزابـا", "مــا انــتـضـى صـارم المـنـيـة إلا", "وحـــبـــاه مـــن الرقـــاب قــرابــا", "حــامــيــاً حــوزة الهــداة بــيــوم", "آل حــربٍ للحــرب ســدوا الرحـابـا", "ذب عــــن آل أحــــمـــد بـــكـــعـــوب", "نــال فــيــهــا كــواعـبـاً أتـرابـا", "يـــنـــظــر الوالهــات عــتــرة طــه", "مـن ظـمـاً تـنـدب الشـراب الشرابا", "فــتــراه العــقــاب لاقـى حـمـامـاً", "فــأذيــقـت مـنـه الحـمـام عـقـابـا", "وتــرى لحــن غــضــبــه فــي صــليــل", "مــنــشــئاً فــي رؤوســهــم إعـرابـا", "خـــطـــب الحــرب فــالرؤوس نــثــار", "وحــبــاهــا مــن الدمــاء خــضـابـا", "أولدت مـــنـــه للمــنــيــة قــرمــاً", "قــارعـاً مـن عـداة نـابـاً فـنـابـا", "قـــمـــرٌ أخــجــل النــجــوم بــرجــمٍ", "فــحـبـاهـا شـمـس النـهـار نـقـابـا", "كـسـر الجـمـع صـمـم السـمـع ضـربـاً", "أضـــرم الحـــرب فــرق الأحــزابــا", "وانــثــنــى للفــرات يــحــمـل مـاء", "كـي مـن الظـامـئات يطفي التهابا", "فـــأبـــى ورده وقــلب ابــن بــنــت", "المـصـطـفـى للأوام أضـحـى نـهـابا", "ونــحــا بـالمـزاد نـحـو بـنـات ال", "وحــي يــحـمـي لهـا حـمـى وجـنـابـا", "فـــأحـــاطـــت بـــه عـــصـــائب حــربٍ", "ورمــــتــــه أســــنــــةٌ وحــــرابــــا", "فــأعــانــت يــد الفــضــا حــسـامـاً", "حـاسـمـاً مـن يـديـه بـحـراً عـبـابا", "وهــــــــو للثــــــــرى لآل عــــــــلي", "قــــمــــر داعــــي الأله أجـــابـــا", "فـــدعـــا صــنــوه عــليــه ســلامــي", "فــلقــد خــيــب القــضــا الطـلابـا", "قــســطــاً فــي الصــفـوف شـبـل عـلى", "فــتـراهـا الحـمـام لاقـت عـقـابـا", "فــــرآه مــــضــــمــــخــــاً بـــدمـــاه", "فـدعـا يـا مـهـاد سـيـخـي انقلابا", "هــذا ركــنــي تــصـدعـي يـا رواسـي", "واسـقـطـي يـا نـجـوم فالبدر غابا", "واجــسـامـي يـوم الوغـى ويـمـيـنـي", "مــن لرجــم العــداة كـان شـهـابـا", "يـا أبـا الفضل قم ألست الذي قد", "كـنـت لي مـسـعداً إذا الدهر نابا", "أو لســـت الذي إذا مـــا مــهــيــب", "هـــب للحـــرب لم تــكــن هــيــابــا", "كــســر اليــوم بـافـتـقـادك ظـهـري", "وقـــنـــاتــي فــلت وظــنــي خــابــا", "يـــا بـــنـــي هـــاشـــمٍ وآل نـــزارٍ", "بـدركـم قـد هـوى فـقـومـوا غـضابا", "فــل جــدي وثــل مــجــدي فــقـومـوا", "وأزيــلوا عــن الرؤوس التــرابــا", "فــرأتــه مــخــدرات بــنــي الوحــي", "فـــشـــقــت مــن الخــدور حــجــابــا", "نــادبــات بــالنــدب أيـن حـمـانـا", "أيـن مـن كـان فـي الخطوب المآبا", "فــدعــا يــا بــنــات أحـمـد صـبـراً", "عــظــم اللَه أجــركــم والثــوابــا", "إن دهـــري عـــلى فـــوق ســـهـــمـــاً", "ورمـــى كـــف عــزمــتــي فــأصــابــا", "فــدعــت والعــيــون تــذرف دمــعــاً", "يـخـجـل السـيـل صـوبـه والسـحـابـا", "أحــمــى الضــائعــات مـن لو دعـاه", "فــوق هــام الســهـى مـروع أجـابـا", "أوحــش الحــرب فــقــده فــي نـهـارٍ", "وبــليــل قــد أوحــش المــحــرابــا", "يـا أبـا الفـضـل قـد رقـيت مقاماً", "فــي ذرى المـجـد حـيـر الألبـابـا", "لك مـــد الفـــخـــار يـــوم نــصــرت", "السـبـط فـي هـامـة السـهى إطنابا", "فــــجــــزاك الإله خــــيـــر جـــزاءٍ", "كــان مــن عــنــده عــطـاء حـسـابـا", "مــنـك لا غـرو إن نـصـرت حـسـيـنـاً", "طـبـت أصـلاً فـالفرع إذ ذاك طابا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97064	عبد الحسين شكر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1720	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> ما الدمعي يحكي السحاب انسكابا <\|vsep\|> يوم ركب الأحباب حثوا الركابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نزلوا بالغميم بعد فؤادي <\|vsep\|> ليتني بالغميم كنت ترابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما تذكرتهم على البعد لا <\|vsep\|> أسبلت مقلتي فؤاداً مذابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حملوني بعد البعاد خطوباً <\|vsep\|> لا يطيق الخطيب منها خطابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كنت ألقى الصروف في شامخات <\|vsep\|> الصبر قبلاً وبعد أضحت سرابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكأن الربوع تدعو وحالي <\|vsep\|> ناشد عنهم يباباً يبابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أين أقمارك الذين أقاموا <\|vsep\|> في ذرى المجد والمعالي قبابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقفروا أربعاً وحلوا بأخرى <\|vsep\|> فسقوها عذباً وتلك عذابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عجب بعدهم بقائي وما قد <\|vsep\|> حل بي لو عرا الأصم لذابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كدت أفنى لولا تذكر يوم <\|vsep\|> هد للمكرومات حصناً وبابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يوم حامى فيه أبو الفضل عمن <\|vsep\|> سبب اللَه فيهم الأسباب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذاك يوم قل المقال به لو <\|vsep\|> قلت أن هوله أشاب الشبابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لست أنسى لشبل حيدرٍ يوماً <\|vsep\|> فيه قد ذكر العدا الأحزابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما انتضى صارم المنية لا <\|vsep\|> وحباه من الرقاب قرابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حامياً حوزة الهداة بيوم <\|vsep\|> ل حربٍ للحرب سدوا الرحابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذب عن ل أحمد بكعوب <\|vsep\|> نال فيها كواعباً أترابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ينظر الوالهات عترة طه <\|vsep\|> من ظماً تندب الشراب الشرابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتراه العقاب لاقى حماماً <\|vsep\|> فأذيقت منه الحمام عقابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وترى لحن غضبه في صليل <\|vsep\|> منشئاً في رؤوسهم عرابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> خطب الحرب فالرؤوس نثار <\|vsep\|> وحباها من الدماء خضابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أولدت منه للمنية قرماً <\|vsep\|> قارعاً من عداة ناباً فنابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قمرٌ أخجل النجوم برجمٍ <\|vsep\|> فحباها شمس النهار نقابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كسر الجمع صمم السمع ضرباً <\|vsep\|> أضرم الحرب فرق الأحزابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانثنى للفرات يحمل ماء <\|vsep\|> كي من الظامئات يطفي التهابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأبى ورده وقلب ابن بنت <\|vsep\|> المصطفى للأوام أضحى نهابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونحا بالمزاد نحو بنات ال <\|vsep\|> وحي يحمي لها حمى وجنابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأحاطت به عصائب حربٍ <\|vsep\|> ورمته أسنةٌ وحرابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأعانت يد الفضا حساماً <\|vsep\|> حاسماً من يديه بحراً عبابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو للثرى لل علي <\|vsep\|> قمر داعي الأله أجابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فدعا صنوه عليه سلامي <\|vsep\|> فلقد خيب القضا الطلابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قسطاً في الصفوف شبل على <\|vsep\|> فتراها الحمام لاقت عقابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فره مضمخاً بدماه <\|vsep\|> فدعا يا مهاد سيخي انقلابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا ركني تصدعي يا رواسي <\|vsep\|> واسقطي يا نجوم فالبدر غابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واجسامي يوم الوغى ويميني <\|vsep\|> من لرجم العداة كان شهابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أبا الفضل قم ألست الذي قد <\|vsep\|> كنت لي مسعداً ذا الدهر نابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو لست الذي ذا ما مهيب <\|vsep\|> هب للحرب لم تكن هيابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كسر اليوم بافتقادك ظهري <\|vsep\|> وقناتي فلت وظني خابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا بني هاشمٍ ول نزارٍ <\|vsep\|> بدركم قد هوى فقوموا غضابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فل جدي وثل مجدي فقوموا <\|vsep\|> وأزيلوا عن الرؤوس الترابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرأته مخدرات بني الوحي <\|vsep\|> فشقت من الخدور حجابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نادبات بالندب أين حمانا <\|vsep\|> أين من كان في الخطوب المبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فدعا يا بنات أحمد صبراً <\|vsep\|> عظم اللَه أجركم والثوابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن دهري على فوق سهماً <\|vsep\|> ورمى كف عزمتي فأصابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فدعت والعيون تذرف دمعاً <\|vsep\|> يخجل السيل صوبه والسحابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحمى الضائعات من لو دعاه <\|vsep\|> فوق هام السهى مروع أجابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أوحش الحرب فقده في نهارٍ <\|vsep\|> وبليل قد أوحش المحرابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أبا الفضل قد رقيت مقاماً <\|vsep\|> في ذرى المجد حير الألبابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لك مد الفخار يوم نصرت <\|vsep\|> السبط في هامة السهى طنابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فجزاك الله خير جزاءٍ <\|vsep\|> كان من عنده عطاء حسابا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "ويح قوم رضوا عن الدين بالدن", "يـا فـمـا للقـلوب مـا أعـمـاهـا", "ســتــراهــا غــداً تــنـادي ولكـن", "ليــت لم آخــذ فــلانــاً نـداهـا", "أيـــولي مـــن لم يـــول لعـــجــز", "مــنــه تــبــليــغ سـورة واداهـا", "غــاصــب بــضــعــة لنـبـي عـنـاداً", "مــســقـط للجـنـيـن مـن أحـشـاهـا", "رام أحــراق دارهــا ومــن اللَه", "تـعـالى تـطـهـيـرهـا قـد أتـاهـا", "أسـخـطـوا المـصطفى بما خالفوه", "فــي وصــايـا قـاص ودان وعـاهـا", "كـم وكـم بـالبـتول أوصى جهاراً", "حــيــث أوصــى إلهــهــا بـولاهـا", "فــاطــم مــن مــحـمـد بـضـعـة بـل", "ســخــطـي سـخـطـهـا رضـاي رضـاهـا", "فاحفظوني يا أيها الناس فيها", "فـهـي القـصـد مـن ولا قـربـاهـا", "لسـت أنـسـى لمـا أتت وهي ثكلى", "يـوم بـالأرث طـالبـت من زواها", "أشـبـهـت أحـمـداً أبـاهـا بـمـشـي", "وحــكــتــه فــي نـطـقـه وحـكـاهـا", "ودعــت والعـيـون عـبـرى وقـانـي", "الدمـع كـالمعصرات يروي ثراها", "أيـهـا الناس لا تخونوا عهوداً", "أوجــب اللَه والرســول وفــاهــا", "أمــن العــدل كــان غـصـبـكـم أر", "ثـى هـل المـصـطـفـى بـذلك فـاها", "جــئتـم بـالخـلاف حـيـث نـبـذتـم", "مـــا بـــه عــن إلهــه جــاء طــه", "أو مـــــا أنـــــبــــأ بــــه عــــن", "إرث يـحـيـى لمـن أراد انتباها", "هــل أتــت آيــة بــمــنـعـى أم ه", "خــالفــت ابـنـة النـبـي أبـاهـا", "أم ســـوانـــا أدري بـــمـــا أزل", "اللَه بـصـحـف فـي بيتنا أوحاها", "ثــم أبــدت لهــم كــتــاب رســول", "اللَه فـي نـحـلة بـها قد حباها", "فــنــفـوهـا وكـذبـوا فـتـيـةٍ قـد", "شـــهـــد اللَه أنــهــم أزكــاهــا", "آهٍ وأذلة الهـــدى بـــعـــد عـــزٍ", "وانـتـهـاك الأسـتار بعد رخاها", "فـتـولت مـكـسـورة القـلب تـدعـو", "بــأبــيـهـا وهـل يـفـيـد دعـاهـا", "يـا كـفـيـل الأيتام أبدت رجال", "بـعـدمـا غـبت في الثرى شحناها", "غــصــب القـوم نـحـلتـي وتـراثـي", "وعــلى الأيــام صــبــت بــلاهــا", "كـنـت لا أختشي عظيم الرزايا", "وأنــا اليــوم أتــقــي أدنـاهـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97101	عبد الحسين شكر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1720	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> ويح قوم رضوا عن الدين بالدن <\|vsep\|> يا فما للقلوب ما أعماها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ستراها غداً تنادي ولكن <\|vsep\|> ليت لم خذ فلاناً نداها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيولي من لم يول لعجز <\|vsep\|> منه تبليغ سورة واداها </\|bsep\|> <\|bsep\|> غاصب بضعة لنبي عناداً <\|vsep\|> مسقط للجنين من أحشاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> رام أحراق دارها ومن اللَه <\|vsep\|> تعالى تطهيرها قد أتاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسخطوا المصطفى بما خالفوه <\|vsep\|> في وصايا قاص ودان وعاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم وكم بالبتول أوصى جهاراً <\|vsep\|> حيث أوصى لهها بولاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاطم من محمد بضعة بل <\|vsep\|> سخطي سخطها رضاي رضاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاحفظوني يا أيها الناس فيها <\|vsep\|> فهي القصد من ولا قرباها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لست أنسى لما أتت وهي ثكلى <\|vsep\|> يوم بالأرث طالبت من زواها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أشبهت أحمداً أباها بمشي <\|vsep\|> وحكته في نطقه وحكاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودعت والعيون عبرى وقاني <\|vsep\|> الدمع كالمعصرات يروي ثراها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيها الناس لا تخونوا عهوداً <\|vsep\|> أوجب اللَه والرسول وفاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمن العدل كان غصبكم أر <\|vsep\|> ثى هل المصطفى بذلك فاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> جئتم بالخلاف حيث نبذتم <\|vsep\|> ما به عن لهه جاء طه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو ما أنبأ به عن <\|vsep\|> رث يحيى لمن أراد انتباها </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل أتت ية بمنعى أم ه <\|vsep\|> خالفت ابنة النبي أباها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم سوانا أدري بما أزل <\|vsep\|> اللَه بصحف في بيتنا أوحاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثم أبدت لهم كتاب رسول <\|vsep\|> اللَه في نحلة بها قد حباها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنفوها وكذبوا فتيةٍ قد <\|vsep\|> شهد اللَه أنهم أزكاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> هٍ وأذلة الهدى بعد عزٍ <\|vsep\|> وانتهاك الأستار بعد رخاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتولت مكسورة القلب تدعو <\|vsep\|> بأبيها وهل يفيد دعاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا كفيل الأيتام أبدت رجال <\|vsep\|> بعدما غبت في الثرى شحناها </\|bsep\|> <\|bsep\|> غصب القوم نحلتي وتراثي <\|vsep\|> وعلى الأيام صبت بلاها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مــاذا أصــاب عــوالم التــكـويـن", "فــتــجــلبــبـت أقـمـارهـا بـدجـون", "هـل قـامـت الأخـرى فاظلم أوجهاً", "وأصـيـبـت الدنـيـا بـسـهـم مـنـون", "أم غـاب عـنـهـا بـدرهـا أم حجبت", "شـمـس الهـدايـة مـن بـنـي يـاسين", "لا غرو أن حزن الوجود على فتى", "هــو عــلة الإيــجـاد والتـكـويـن", "للَه رزء هــــد أركــــان الهــــدى", "عـظـمـاً ونـادى بـالرزايـا هـونـي", "للَه يـــوم لابـــن مـــوســـى زلزل", "السـبـع الطـبـاق فـأعـولت برنين", "يــوم بـه أشـجـى البـتـولة خـائن", "يـدعـى بـعـكـس الحـال بـالمـأمون", "يـوم بـه أضـحـى الرضـا مـتـجـرعاً", "ســـمـــاً بــكــأس عــداوةٍ وضــغــون", "صــانــوه فــي عــنــب ورمـان لكـي", "يــخــفــى عــلى عــلام كــل مـصـون", "أو مـا دروا أن الخـلائق طـوعـه", "فــي عـالم التـكـويـن والتـدويـن", "لكــنــه لمــا دعــاه مــن ارتـضـى", "مـــثـــوى له فـــي دار عـــليــيــن", "لبــي وغـاب عـن الوجـود بـحـضـرة", "المــلك الودود ودان للتـمـكـيـن", "فـقـضى عليه المجد حزناً مذ قضى", "والديـن نـاح ومـحـكـم التـبـيـين", "فـمـن المعزى المرتضى أن الرضا", "نــال العــدى مـنـه قـديـم ضـغـون", "ومــن المــعــزى مــن نـزار أسـرةٍ", "ألفــت شــبــا بــيــض وقــب بـطـون", "أذوي الحـمـيـة مـن يبين أباؤهم", "فــي كــل أبــيــضٍ مــفـرق وجـبـيـن", "هــبــو مــن الأجــداث أن عـداكـم", "خـطـت لكـم ضـيـمـاً عـلى العـرنين", "تــركــت بـنـي طـه وهـم أمـراؤكـم", "مــا بــيــن مــسـومٍ وبـيـن طـعـيـن", "فـبـطـيـبـةٍ وثـرى الغـري وكـربلا", "قـد غـيـبـت مـنـكـم شـمـوس الديـن", "وبــأرض ســامــراء وبــغـداد لكـم", "حـفـر بـهـا الإيـمـان خـيـر دفين", "وبــطــوس قــبــر ضــم أي مــعــظــم", "أبــكـي الأمـيـن عـليـه أي خـؤون", "للَه مــفــتــقــد عــليــه تــجـلبـب", "الديـن الحـنيف أسى ثياب الهون", "ومــجــرع سـمـاً لكـم قـد شـاهـدوا", "آيــاتــه بــالنــص والتــعــيــيــن", "كـم فـي وثـوب الأسـد يوم بأمره", "فـتـكـت بـعـزم الحـاجـب المـلعون", "آيـــات حـــق قــد أبــان لجــاحــد", "كــيــمــا يــبــدل شــكــه بـيـقـيـن", "هــو آيــة أوصــافــهــا جــلت عــن", "الإحـصـاء بـل عـزت عـن التـبيين", "يـا ضـامـن الجـنات يدخل من يشا", "فـيـهـا ومـن قـد شـاء فـي سـجـيـن", "خذني إلى مثواك في الدنيا وفي", "الأخـــرى إلى مـــأواك عــليــيــن", "وصـحـيـفـتـي مـشـحـونـةٌ وزراً فـفض", "لاً نــجـنـي فـي فـلكـك المـشـحـون", "فــوســيــلتـي فـي كـل سـؤلٍ أنـنـي", "عـبـد الحـسـيـن وعـصمتي في ديني", "وعـليـك صـلى ذو الجـلال مـسـلماً", "مــا دمــت عــلة عـالم التـكـويـن" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97097	عبد الحسين شكر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1720	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> ماذا أصاب عوالم التكوين <\|vsep\|> فتجلببت أقمارها بدجون </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل قامت الأخرى فاظلم أوجهاً <\|vsep\|> وأصيبت الدنيا بسهم منون </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم غاب عنها بدرها أم حجبت <\|vsep\|> شمس الهداية من بني ياسين </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا غرو أن حزن الوجود على فتى <\|vsep\|> هو علة اليجاد والتكوين </\|bsep\|> <\|bsep\|> للَه رزء هد أركان الهدى <\|vsep\|> عظماً ونادى بالرزايا هوني </\|bsep\|> <\|bsep\|> للَه يوم لابن موسى زلزل <\|vsep\|> السبع الطباق فأعولت برنين </\|bsep\|> <\|bsep\|> يوم به أشجى البتولة خائن <\|vsep\|> يدعى بعكس الحال بالمأمون </\|bsep\|> <\|bsep\|> يوم به أضحى الرضا متجرعاً <\|vsep\|> سماً بكأس عداوةٍ وضغون </\|bsep\|> <\|bsep\|> صانوه في عنب ورمان لكي <\|vsep\|> يخفى على علام كل مصون </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو ما دروا أن الخلائق طوعه <\|vsep\|> في عالم التكوين والتدوين </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكنه لما دعاه من ارتضى <\|vsep\|> مثوى له في دار عليين </\|bsep\|> <\|bsep\|> لبي وغاب عن الوجود بحضرة <\|vsep\|> الملك الودود ودان للتمكين </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقضى عليه المجد حزناً مذ قضى <\|vsep\|> والدين ناح ومحكم التبيين </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن المعزى المرتضى أن الرضا <\|vsep\|> نال العدى منه قديم ضغون </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن المعزى من نزار أسرةٍ <\|vsep\|> ألفت شبا بيض وقب بطون </\|bsep\|> <\|bsep\|> أذوي الحمية من يبين أباؤهم <\|vsep\|> في كل أبيضٍ مفرق وجبين </\|bsep\|> <\|bsep\|> هبو من الأجداث أن عداكم <\|vsep\|> خطت لكم ضيماً على العرنين </\|bsep\|> <\|bsep\|> تركت بني طه وهم أمراؤكم <\|vsep\|> ما بين مسومٍ وبين طعين </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبطيبةٍ وثرى الغري وكربلا <\|vsep\|> قد غيبت منكم شموس الدين </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبأرض سامراء وبغداد لكم <\|vsep\|> حفر بها اليمان خير دفين </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبطوس قبر ضم أي معظم <\|vsep\|> أبكي الأمين عليه أي خؤون </\|bsep\|> <\|bsep\|> للَه مفتقد عليه تجلبب <\|vsep\|> الدين الحنيف أسى ثياب الهون </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومجرع سماً لكم قد شاهدوا <\|vsep\|> ياته بالنص والتعيين </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم في وثوب الأسد يوم بأمره <\|vsep\|> فتكت بعزم الحاجب الملعون </\|bsep\|> <\|bsep\|> يات حق قد أبان لجاحد <\|vsep\|> كيما يبدل شكه بيقين </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو ية أوصافها جلت عن <\|vsep\|> الحصاء بل عزت عن التبيين </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ضامن الجنات يدخل من يشا <\|vsep\|> فيها ومن قد شاء في سجين </\|bsep\|> <\|bsep\|> خذني لى مثواك في الدنيا وفي <\|vsep\|> الأخرى لى مأواك عليين </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصحيفتي مشحونةٌ وزراً ففض <\|vsep\|> لاً نجني في فلكك المشحون </\|bsep\|> <\|bsep\|> فوسيلتي في كل سؤلٍ أنني <\|vsep\|> عبد الحسين وعصمتي في ديني </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "للَه أي كــــواكــــب الإشــــراق", "بـــرزت بـــغــرة هــذه الأوراق", "وشـمـوس مـعـرفـة تـجـلى نـورها", "فـجـلا السـرار بـومضة البراق", "وكـنـوز رشـد لا يـضـل أليـفها", "يـزداد مـا فـيـهـن بـالإنـفـاق", "وعـــرائس بـــرزت بــأيــة حــلةٍ", "زفــت لطــالبـهـا بـغـيـر صـداق", "جــمــعـت لآل اللَه أي مـنـاقـب", "أضـحـت أمـيـن القلب كالأحداق", "ماء الحياة يفيض من صفحاتها", "يـروي غـليـل الواله المـشتاق", "مـدت لأطـناب المعارف والهدى", "فــي هــامـة الجـوزاء أي رواق", "ومـثـالب تـرمـي العدو صواعقاً", "عــن ثــاقـب غـنـث وعـن أحـقـاق", "حـجـج تـذيـق الخصم مر ذعافها", "أصـحـن فـي الأعـناق كالأطواق", "ومـصـائب طوب الضلوع على لظىً", "قد كاد تطوى الروح بالأزهاق", "هـي دمـعـة للديـن أسبلها لما", "قــد نــال أهـليـه مـن الآمـاق", "فلكم رقى فيها مؤلفها عن ال", "عـلمـا مـقـامـاً لم يـنله راقي", "ولكن بمضمار الهداية قد حوى", "فــصـب السـبـاق بـسـابـح سـبـاق", "ومــكــارم شـهـدت صـريـحـاً أنـه", "فـرع النـجـابـة طـيـب الأعراق", "فــحـبـاه رب العـرش مـن آلائه", "وسقاه بالكأس الإمام الساقي", "فـلقـد أصـاب بـسعيه رشداً كما", "نـــال فـــيــه أعــظــم الأرزاق", "وأصـاب فـي أقصى الرشاد مؤرخٌ", "هـي دمـعـة سـكـبـت مـن الآمـاق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97105	عبد الحسين شكر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1720	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> للَه أي كواكب الشراق <\|vsep\|> برزت بغرة هذه الأوراق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشموس معرفة تجلى نورها <\|vsep\|> فجلا السرار بومضة البراق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكنوز رشد لا يضل أليفها <\|vsep\|> يزداد ما فيهن بالنفاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعرائس برزت بأية حلةٍ <\|vsep\|> زفت لطالبها بغير صداق </\|bsep\|> <\|bsep\|> جمعت لل اللَه أي مناقب <\|vsep\|> أضحت أمين القلب كالأحداق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ماء الحياة يفيض من صفحاتها <\|vsep\|> يروي غليل الواله المشتاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> مدت لأطناب المعارف والهدى <\|vsep\|> في هامة الجوزاء أي رواق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومثالب ترمي العدو صواعقاً <\|vsep\|> عن ثاقب غنث وعن أحقاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> حجج تذيق الخصم مر ذعافها <\|vsep\|> أصحن في الأعناق كالأطواق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومصائب طوب الضلوع على لظىً <\|vsep\|> قد كاد تطوى الروح بالأزهاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي دمعة للدين أسبلها لما <\|vsep\|> قد نال أهليه من الماق </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلكم رقى فيها مؤلفها عن ال <\|vsep\|> علما مقاماً لم ينله راقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكن بمضمار الهداية قد حوى <\|vsep\|> فصب السباق بسابح سباق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومكارم شهدت صريحاً أنه <\|vsep\|> فرع النجابة طيب الأعراق </\|bsep\|> <\|bsep\|> فحباه رب العرش من لائه <\|vsep\|> وسقاه بالكأس المام الساقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلقد أصاب بسعيه رشداً كما <\|vsep\|> نال فيه أعظم الأرزاق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ألا إن ركـبـاً قـد أنـاخ بـكـربلا", "قـلائصـه واعـتـد مـجـرى السـوابـق", "قـصـاره في الإيجاد خطب ألم بال", "مــغــارب حــتـى دكـهـا بـالمـشـارق", "يـقـل بـه رأس الحـسين على القنا", "ونـسـوتـه مـن فـوق عـجـف الأيـانق", "وإيـدا يـمـيـر الدهر فيض نوالها", "بـه سـامها المقدار قطع المرافق", "وزاكــيــة مــمــن أبــوهــن أحــمــد", "جرى الوجد في أحشائها جرى سابق", "تـنـادي بـصـوتٍ يـمـلأ الكون شجوه", "ويوهي احتكام الراسيات الشواهق", "لقـد كـنـت مـأوى كل من خطر حلها", "وفــاجــأهــا صـرف الزمـان بـطـارق", "ورحـلي عـلى المـجـد الأثيل موطأ", "وصـرف القـضـا يـنـهـل دون سرادقي", "فـأصـبـحـت لا ذو عـزمـةٍ فـيـحوطني", "ويــصــرف عــنــي كـيـد كـل مـشـاقـق", "أهــان وأنــي أنـثـنـي قـصـد مـوئل", "رأيــت سـهـام النـائبـات رواشـقـي", "وأسـبـي ولا ذاك الحـسـام بمنتضي", "أمــامـي ولا ذاك اللواء بـخـافـق", "أقــلب طــرفــي لا حـمـي ولا حـمـى", "سـوى هـفوات السوط من فوق عاتقي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97089	عبد الحسين شكر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1720	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> ألا ن ركباً قد أناخ بكربلا <\|vsep\|> قلائصه واعتد مجرى السوابق </\|bsep\|> <\|bsep\|> قصاره في اليجاد خطب ألم بال <\|vsep\|> مغارب حتى دكها بالمشارق </\|bsep\|> <\|bsep\|> يقل به رأس الحسين على القنا <\|vsep\|> ونسوته من فوق عجف الأيانق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويدا يمير الدهر فيض نوالها <\|vsep\|> به سامها المقدار قطع المرافق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وزاكية ممن أبوهن أحمد <\|vsep\|> جرى الوجد في أحشائها جرى سابق </\|bsep\|> <\|bsep\|> تنادي بصوتٍ يملأ الكون شجوه <\|vsep\|> ويوهي احتكام الراسيات الشواهق </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد كنت مأوى كل من خطر حلها <\|vsep\|> وفاجأها صرف الزمان بطارق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورحلي على المجد الأثيل موطأ <\|vsep\|> وصرف القضا ينهل دون سرادقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأصبحت لا ذو عزمةٍ فيحوطني <\|vsep\|> ويصرف عني كيد كل مشاقق </\|bsep\|> <\|bsep\|> أهان وأني أنثني قصد موئل <\|vsep\|> رأيت سهام النائبات رواشقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأسبي ولا ذاك الحسام بمنتضي <\|vsep\|> أمامي ولا ذاك اللواء بخافق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أيــا تــربــة ضــمــت ذوابــة هــاشــمٍ", "ســقــتــك مـلثـات الغـيـوث السـواجـم", "وحــيـاك أرض الطـف مـنـسـكـب الحـيـا", "يــجــر حــيــاء مــنـك ذيـل الغـمـائم", "حــقــيــق عــليــه أن تــذوب ســجــاله", "ويــقــرع ســن الرعــد فــي كـف نـادم", "ويـقـضـي بـهـاتـيـك الطـلول حقوق من", "قـضـوا يـوم هـيـاجـهم حقوق المكارم", "غـــداة تـــوالت آل حــربٍ ذبــابــهــا", "تــطــن بــغـابـات الأسـود الضـيـاغـم", "وجــرت عــلى أبــنـاء فـاطـم فـيـلقـاً", "كــبــحــر بــأمـواج الطـبـا مـتـلاطـم", "فـهـاج إلى الهـيـجـاء قـوم تـقـلدوا", "لنــصــر ابـن طـه مـبـرمـات العـزائم", "فـمـا بـيـن بـسـام لدى السـلم عـباس", "ومـا بـيـن عـبـاس لدى الحـرب بـاسـم", "وبــيــن زهــيــر رنــق القــيــن حــده", "وبــيــن هــلال زان أفــق المــلاحــم", "مــتـى هـزت السـمـر الرمـاح أكـفـهـم", "رأت آل ســفــيـان اضـطـراب الأراقـم", "أكــف ومــا أدراك مــا تــلك أنــهــا", "أكـف عـرفـن البـيـض قـبـل المـعـاصـم", "سطوا وامتطوا في حومة الحرب شزراً", "مـهـاراً لهـم ألقـت مـنـاط الشـكـائم", "وكــم أنـعـلوهـا بـالجـسـوم وتـوجـوا", "لهــا ذمــهــم مــن أكــبــد بــعـمـائم", "أيــخــطــي يــوم الطـعـن خـطـي هـاشـم", "وتـنـبـوا بـأيـديـهـا ذوات القـوائم", "وقــد نــازعـتـهـا آل حـرب عـريـنـهـا", "وســلت عــليــهــا بــارقـات الصـوارم", "فـــإفـــرغ كـــل نـــفـــســـه جـــســـمــه", "إلى أن قـضـوا بـالعـز حق ابن فاطم", "فـدارت عـلى قطب الوجود رحى الوغى", "وغــودر يــال اللَه قــطــب المـلاحـم", "سـطـا مـغـضـبـاً فارتجت الأرض قائلاً", "أنـا ابـن عـلي الطـهـر مـن آل هاشم", "أثــار ســحــاب النـقـع ضـابـح عـزمـه", "فـزمـجـر رعـد السـيـف فـوق الجـماجم", "ومـذ شـام برق العهد والعهد وامضاً", "له شـام سـيـف الغـيـظ فـي جفن كاظم", "هــنـاك رمـاه الشـرك سـهـمـاً مـحـدداً", "فـأصـمـى نـزار فـي الحـشى والحلاقم", "فـإن قـلت لم أخـطـئ مقالاً لقد هوى", "على الأرض عرش اللَه سامي الدعائم", "إذا لك جـسـم ابـن النـبي به ارتوت", "بــرغـم بـنـي فـهـر صـوادي المـخـاذم", "وأي يــــدٍ جــــذت لعـــمـــرك أنـــهـــا", "يـد اللَه كـانـت فـي جـمـيع العوالم", "فـــيـــال نــزار والضــراغــم يــعــرب", "ومــن طــبـعـت أيـمـانـهـم بـالقـوائم", "لقـــارعـــةٍ قـــد غـــادرت بـــدمـــائم", "صــوارم حــربٍ راعــفــات الخــيــاشــم", "فــهــلا اسـتـفـزوا للقـراع رجـالهـم", "وهـزوا القـنا قبل امتطاء الأداهم", "ليــســتــنــقــذوا مـن أسـر آل أمـيـة", "حــرائر لم تــعــرف سـوى خـدر هـاشـم", "أذيـعـت وكانت سر طه فأصبحت تدافع", "عـــن قـــرع القـــنـــا بــالمــعــاصــم", "فـليـت الطـلاح القـود جـب سـنـامـها", "لقــد ســودت خــزيــاً وجـوه الرواسـم", "أتـسـبـي عـليـهـا مـن أظـلت حـجـالها", "عـن الشـمـس أجـناح النسور القشاعم", "أتــلك بــنــات الخــزر أم آل أحـمـدٍ", "تـراهـا بـنـو سـفـيـان بـعض الغنائم", "وتــلك عــلى الأكــوار زيـنـب هـاشـمٍ", "إذاً لا أقــلتــهــم مــتـون العـزائم", "تـنـادي بـصـوت صـدع الأرض مـن شـجـى", "وأدمــعــهــا كــالعــارض المــتـراكـم", "أتـربـة وادي الطـف يـهـنـيك جسم من", "تــرعــرع فــي حــجــري عــلي وفــاطــم", "أتـربـة وادي الطـف يـهـنـيـك فـتـيـةً", "لأنــت بـهـم غـاب الأسـود الضـراغـم", "لأنـــت ســـمـــاء زيـــنــب بــكــواكــب", "عــــلي وعــــبــــاس وعــــون وقـــاســـم", "فــإن أنــا قـسـراً عـن جـوارك إنـنـي", "إليـك سـأدهـى أدمـعـي فـي الغـمـائم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97093	عبد الحسين شكر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1720	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أيا تربة ضمت ذوابة هاشمٍ <\|vsep\|> سقتك ملثات الغيوث السواجم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحياك أرض الطف منسكب الحيا <\|vsep\|> يجر حياء منك ذيل الغمائم </\|bsep\|> <\|bsep\|> حقيق عليه أن تذوب سجاله <\|vsep\|> ويقرع سن الرعد في كف نادم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويقضي بهاتيك الطلول حقوق من <\|vsep\|> قضوا يوم هياجهم حقوق المكارم </\|bsep\|> <\|bsep\|> غداة توالت ل حربٍ ذبابها <\|vsep\|> تطن بغابات الأسود الضياغم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجرت على أبناء فاطم فيلقاً <\|vsep\|> كبحر بأمواج الطبا متلاطم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهاج لى الهيجاء قوم تقلدوا <\|vsep\|> لنصر ابن طه مبرمات العزائم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما بين بسام لدى السلم عباس <\|vsep\|> وما بين عباس لدى الحرب باسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبين زهير رنق القين حده <\|vsep\|> وبين هلال زان أفق الملاحم </\|bsep\|> <\|bsep\|> متى هزت السمر الرماح أكفهم <\|vsep\|> رأت ل سفيان اضطراب الأراقم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أكف وما أدراك ما تلك أنها <\|vsep\|> أكف عرفن البيض قبل المعاصم </\|bsep\|> <\|bsep\|> سطوا وامتطوا في حومة الحرب شزراً <\|vsep\|> مهاراً لهم ألقت مناط الشكائم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم أنعلوها بالجسوم وتوجوا <\|vsep\|> لها ذمهم من أكبد بعمائم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيخطي يوم الطعن خطي هاشم <\|vsep\|> وتنبوا بأيديها ذوات القوائم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد نازعتها ل حرب عرينها <\|vsep\|> وسلت عليها بارقات الصوارم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ففرغ كل نفسه جسمه <\|vsep\|> لى أن قضوا بالعز حق ابن فاطم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فدارت على قطب الوجود رحى الوغى <\|vsep\|> وغودر يال اللَه قطب الملاحم </\|bsep\|> <\|bsep\|> سطا مغضباً فارتجت الأرض قائلاً <\|vsep\|> أنا ابن علي الطهر من ل هاشم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أثار سحاب النقع ضابح عزمه <\|vsep\|> فزمجر رعد السيف فوق الجماجم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومذ شام برق العهد والعهد وامضاً <\|vsep\|> له شام سيف الغيظ في جفن كاظم </\|bsep\|> <\|bsep\|> هناك رماه الشرك سهماً محدداً <\|vsep\|> فأصمى نزار في الحشى والحلاقم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن قلت لم أخطئ مقالاً لقد هوى <\|vsep\|> على الأرض عرش اللَه سامي الدعائم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا لك جسم ابن النبي به ارتوت <\|vsep\|> برغم بني فهر صوادي المخاذم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأي يدٍ جذت لعمرك أنها <\|vsep\|> يد اللَه كانت في جميع العوالم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيال نزار والضراغم يعرب <\|vsep\|> ومن طبعت أيمانهم بالقوائم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقارعةٍ قد غادرت بدمائم <\|vsep\|> صوارم حربٍ راعفات الخياشم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهلا استفزوا للقراع رجالهم <\|vsep\|> وهزوا القنا قبل امتطاء الأداهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليستنقذوا من أسر ل أمية <\|vsep\|> حرائر لم تعرف سوى خدر هاشم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أذيعت وكانت سر طه فأصبحت تدافع <\|vsep\|> عن قرع القنا بالمعاصم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فليت الطلاح القود جب سنامها <\|vsep\|> لقد سودت خزياً وجوه الرواسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتسبي عليها من أظلت حجالها <\|vsep\|> عن الشمس أجناح النسور القشاعم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتلك بنات الخزر أم ل أحمدٍ <\|vsep\|> تراها بنو سفيان بعض الغنائم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتلك على الأكوار زينب هاشمٍ <\|vsep\|> ذاً لا أقلتهم متون العزائم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تنادي بصوت صدع الأرض من شجى <\|vsep\|> وأدمعها كالعارض المتراكم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتربة وادي الطف يهنيك جسم من <\|vsep\|> ترعرع في حجري علي وفاطم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتربة وادي الطف يهنيك فتيةً <\|vsep\|> لأنت بهم غاب الأسود الضراغم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لأنت سماء زينب بكواكب <\|vsep\|> علي وعباس وعون وقاسم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "هــــل تــــرى بـــعـــدك لي", "غـــيـــر عــليــلٍ وعــيــال", "مــــن حــــايـــرى والهـــا", "ت وظـــــمـــــايــــاً جــــوع", "فــدعــا يــا زيــنـب ليـس", "عـــلى الذل اصـــطـــبـــار", "كـــيـــف صــبــري والعــدا", "قـد ضـيـقـوا رحب القفار", "ليـــــس لي عـــــون ســــوى", "اللَه وفـيـه المـسـتـجـار", "مـــفـــرداً بــيــن عــتــاة", "مــــن زنــــيـــم أو دعـــي", "وانـــثـــنــى قــطــب رحــى", "الهــيـجـا كـبـرق أومـضـا", "فــــتــــنــــادت زمــــر ال", "أعــداء جــاء المــرتـضـى", "وأراهــــم كــــيــــف يــــج", "ري طـوع يـمـنـاه القـضـا", "بـــحـــســـام بـــســوى بــر", "ق الردى لم يــــــلمــــــع", "وهــوت أشــلاؤهــم حـمـراً", "كـــــحـــــمــــر ثــــاويــــه", "واغـتـدت مـن بـأسه أعجا", "ز نـــــخـــــلٍ خـــــاويـــــه", "وأبـــيـــه لو يـــشـــا لم", "يـــبـــق مــنــه بــاقــيــه", "ولأفــــنـــاهـــم بـــقـــول", "مــنــه يــا أرض ابــلعــي", "مــا ســطــا حــتـف العـدى", "فــي الجــمــع إلا كـسـره", "فــتـراهـم فـي الفـيـافـي", "حـــرمـــاً مـــســـتــنــفــره", "هــا لهــا الرعــب فـفـرت", "مــــن هـــزبـــر قـــســـوره", "هــــائج ذي لبــــدةٍ عــــن", "عـــــزمـــــه لم يــــرجــــع", "مــا دعــا آجــالهــم إلا", "ولبــــــــت رعــــــــبــــــــا", "وعــراب البــيــن والحــت", "ف بــــهـــم قـــد لعـــبـــا", "أروع لا غــــــــــــــرو أن", "صـــيـــرهــم أيــدي ســبــا", "فـــهـــو لولاه قــديــمــاً", "شـــمـــلهـــم لم يـــجــمــع", "ومــــــذ اللَه تـــــجـــــلى", "لحـــــســـــيــــن وقــــضــــى", "أن يـــلاقـــيـــه فـــلبــى", "مــســرعــاً داعــي القـضـا", "فــقــضــى حــزنــاً عــليــه", "المــجــد لمــا أن قــضــى", "والهــــدى مــــن بـــعـــده", "أعــــلامــــه لم تـــرفـــع", "ومضى المهر إلى الفسطا", "ط يـــدعـــو بــانــتــحــاب", "يـــا بـــنــات الوحــي إن", "البـدر تـحـت النـقع غاب", "فـــتـــبـــادرن وقـــد ضــا", "قـــت عـــليــهــن الرحــاب", "نــاشــرات الشـعـر حـزنـاً", "والهــــــاتٍ لا تـــــعـــــي", "وغــدت مــن دهــشــةٍ تـعـد", "وعـــلى جـــمـــر الغـــضــا", "إن هــوت مــمــا عــراهــا", "لم تــطــق أن تــنــهــضــا", "فـــرأيـــن الشــمــر فــوق", "الصـــدر مـــنـــه ربـــضــا", "عــجــبــاً كــيــف الســمــا", "فـــوق الثـــرى لم تــقــع", "فــتــســاقــطــن يــخــضـبـن", "النــــواصــــي بـــالدمـــا", "ويـــــنـــــاديــــن ودمــــع", "العــيــن يــجـري عـنـدمـا", "قـــم أيـــا شــمــر فــقــد", "دســت كــتــابــاً مـحـكـمـا", "وهـــســـمـــت الصـــدر مــن", "غـــوث الورى والمـــفــزع", "فـــأبـــى أســـقـــى الورى", "إلا خـــلاقـــاً وعـــنـــاد", "وبـــــــــرى رأس هـــــــــدى", "لا زال للأرشـــاد هـــاد", "وغــــدا واخــــز قـــلبـــي", "فـــي صـــعـــيـــد وصــعــاد", "زاهــــــر يــــــشــــــرق أز", "ري بــــالبـــدور الضـــلع" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97085	عبد الحسين شكر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1720	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_6\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> هل ترى بعدك لي <\|vsep\|> غير عليلٍ وعيال </\|bsep\|> <\|bsep\|> من حايرى والها <\|vsep\|> ت وظماياً جوع </\|bsep\|> <\|bsep\|> فدعا يا زينب ليس <\|vsep\|> على الذل اصطبار </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيف صبري والعدا <\|vsep\|> قد ضيقوا رحب القفار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليس لي عون سوى <\|vsep\|> اللَه وفيه المستجار </\|bsep\|> <\|bsep\|> مفرداً بين عتاة <\|vsep\|> من زنيم أو دعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانثنى قطب رحى <\|vsep\|> الهيجا كبرق أومضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتنادت زمر ال <\|vsep\|> أعداء جاء المرتضى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأراهم كيف يج <\|vsep\|> ري طوع يمناه القضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بحسام بسوى بر <\|vsep\|> ق الردى لم يلمع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهوت أشلاؤهم حمراً <\|vsep\|> كحمر ثاويه </\|bsep\|> <\|bsep\|> واغتدت من بأسه أعجا <\|vsep\|> ز نخلٍ خاويه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأبيه لو يشا لم <\|vsep\|> يبق منه باقيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولأفناهم بقول <\|vsep\|> منه يا أرض ابلعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما سطا حتف العدى <\|vsep\|> في الجمع لا كسره </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتراهم في الفيافي <\|vsep\|> حرماً مستنفره </\|bsep\|> <\|bsep\|> ها لها الرعب ففرت <\|vsep\|> من هزبر قسوره </\|bsep\|> <\|bsep\|> هائج ذي لبدةٍ عن <\|vsep\|> عزمه لم يرجع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما دعا جالهم لا <\|vsep\|> ولبت رعبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعراب البين والحت <\|vsep\|> ف بهم قد لعبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أروع لا غرو أن <\|vsep\|> صيرهم أيدي سبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهو لولاه قديماً <\|vsep\|> شملهم لم يجمع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومذ اللَه تجلى <\|vsep\|> لحسين وقضى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أن يلاقيه فلبى <\|vsep\|> مسرعاً داعي القضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقضى حزناً عليه <\|vsep\|> المجد لما أن قضى </\|bsep\|> <\|bsep\|> والهدى من بعده <\|vsep\|> أعلامه لم ترفع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومضى المهر لى الفسطا <\|vsep\|> ط يدعو بانتحاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا بنات الوحي ن <\|vsep\|> البدر تحت النقع غاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتبادرن وقد ضا <\|vsep\|> قت عليهن الرحاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ناشرات الشعر حزناً <\|vsep\|> والهاتٍ لا تعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغدت من دهشةٍ تعد <\|vsep\|> وعلى جمر الغضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن هوت مما عراها <\|vsep\|> لم تطق أن تنهضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرأين الشمر فوق <\|vsep\|> الصدر منه ربضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عجباً كيف السما <\|vsep\|> فوق الثرى لم تقع </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتساقطن يخضبن <\|vsep\|> النواصي بالدما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وينادين ودمع <\|vsep\|> العين يجري عندما </\|bsep\|> <\|bsep\|> قم أيا شمر فقد <\|vsep\|> دست كتاباً محكما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهسمت الصدر من <\|vsep\|> غوث الورى والمفزع </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأبى أسقى الورى <\|vsep\|> لا خلاقاً وعناد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبرى رأس هدى <\|vsep\|> لا زال للأرشاد هاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغدا واخز قلبي <\|vsep\|> في صعيد وصعاد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لم أنـسـه غـرض الحـتـوف وهـل ترى", "رامـي المـنـون بـمـثـله قد انبضا", "يــوم بــه عــلم الهــدايــة مـفـرد", "والشـرك فـي أجـنـاده ضـاق الفـضا", "نـقـضـت عـهـود المـصـطـفـى فـي آله", "يـعـزز على هادي الورى أن تنقضا", "مـا صـال فـيـهـم حـتفهم إلا رأوا", "بـرق الردى مـن عـصـبـة قـد أومضا", "فــكــأنـهـم يـوم الوغـى حـمـر رأت", "ليـثـاً سـطـا فـيـهـا ليـصليها لظى", "حـــتـــى تــجــلى اللَه جــل جــلاله", "فـهـو مـطـيـعـاً عـن بـقـاه مـعـرضـا", "فـانـهـار طـود الدين لما أن هوى", "وقـضـى عـليـه المجد حزناً مذ قضى", "عـجـباً لا طباق السما لم لا هوت", "وعـمـادهـم فـوق الصـعـيـد تـقـيـضا", "عـجـبـاً جـرى فـيـه القضا ألم يكن", "دون الأنـام بـأمـرد يـجري القضا", "لهــفـي عـلى خـفـرات أحـمـد حـمـلت", "مـا لا تـكـاد الشـم فـيـه انتهضا", "مــقــروحــة الأجــفــان إلا أنـهـا", "أحـشـاؤهـا طـويـت عـلى جمر الغضا", "لم أنـس زيـنـب وهـي تـدعـو بينها", "والوجـد أرمـض قـلبـهـا مـا أرمضا", "يــا راكــبــاً زيــافـة لا تـغـتـذي", "عـنـد الطـوى إلا إذا طـوت الفضا", "عــرج عــلى وادي الغــري مــغـربـاً", "واخـلع إذا نـور الإمامة قد أضا", "واعـقـل بـمـغـنـى قـد أسـر ضـريـحه", "سـراً له اخـتـار المـهيمن وارتضى", "وأحـث عـلى الرأس التـراب ونـاده", "أو مـا عـلمـت بـأن شـبـلك قد قضى", "قـم كـي تـراه عـلى الصعيد مجدلاً", "والصـدر مـن عـدو الجـيـاد مـرضضا", "مـا لي أراك وقـد أبـيـدت بالظبا", "أهـلوك تـغـضـي عـن دمـاهـا مـعرضا", "فـانـهض فما عهدي تغض على القذى", "جـفـنـاً يـجل على القذى أن يغمضا", "هـــذي بـــنــاتــك حــاســراتٍ ولهــاً", "فوق المطايا فيها ابن سعد قوضا", "فـقـدت حـمـاهـا والكـفيل فلم تجد", "مـن بـعـد بـدر السعد يوماً أبيضا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97081	عبد الحسين شكر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1720	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ض <\|psep\|> <\|bsep\|> لم أنسه غرض الحتوف وهل ترى <\|vsep\|> رامي المنون بمثله قد انبضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يوم به علم الهداية مفرد <\|vsep\|> والشرك في أجناده ضاق الفضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نقضت عهود المصطفى في له <\|vsep\|> يعزز على هادي الورى أن تنقضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما صال فيهم حتفهم لا رأوا <\|vsep\|> برق الردى من عصبة قد أومضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكأنهم يوم الوغى حمر رأت <\|vsep\|> ليثاً سطا فيها ليصليها لظى </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى تجلى اللَه جل جلاله <\|vsep\|> فهو مطيعاً عن بقاه معرضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فانهار طود الدين لما أن هوى <\|vsep\|> وقضى عليه المجد حزناً مذ قضى </\|bsep\|> <\|bsep\|> عجباً لا طباق السما لم لا هوت <\|vsep\|> وعمادهم فوق الصعيد تقيضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عجباً جرى فيه القضا ألم يكن <\|vsep\|> دون الأنام بأمرد يجري القضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهفي على خفرات أحمد حملت <\|vsep\|> ما لا تكاد الشم فيه انتهضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مقروحة الأجفان لا أنها <\|vsep\|> أحشاؤها طويت على جمر الغضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم أنس زينب وهي تدعو بينها <\|vsep\|> والوجد أرمض قلبها ما أرمضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا راكباً زيافة لا تغتذي <\|vsep\|> عند الطوى لا ذا طوت الفضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عرج على وادي الغري مغرباً <\|vsep\|> واخلع ذا نور المامة قد أضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واعقل بمغنى قد أسر ضريحه <\|vsep\|> سراً له اختار المهيمن وارتضى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأحث على الرأس التراب وناده <\|vsep\|> أو ما علمت بأن شبلك قد قضى </\|bsep\|> <\|bsep\|> قم كي تراه على الصعيد مجدلاً <\|vsep\|> والصدر من عدو الجياد مرضضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما لي أراك وقد أبيدت بالظبا <\|vsep\|> أهلوك تغضي عن دماها معرضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فانهض فما عهدي تغض على القذى <\|vsep\|> جفناً يجل على القذى أن يغمضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذي بناتك حاسراتٍ ولهاً <\|vsep\|> فوق المطايا فيها ابن سعد قوضا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يـا طـاوي البـيـدا ونـاشـر", "مـــن حـــرة أجــنــاح طــائر", "مــمــا عــنــاهــا بــلت الأ", "حــجـار مـن وكـف المـحـاجـر", "عــــرج عـــلى وادي الغـــرى", "مـــبـــلغــاً نــدبــي وبــادر", "واعـقـل إذا مـا شـمت مثوى", "عـــالم مـــا فـــي المـــائر", "واخـــلع بـــمـــغـــنــى آيــة", "للَه عــنــهـا الفـيـض صـادر", "ســـتـــرى عــلي المــرتــضــى", "كـالليـث وسـط الغـاب خادر", "وتـــرى المـــلائك عـــنـــده", "طــوع النــواهـي والأوامـر", "أبـــلغـــه أن عــلى ابــنــه", "دارت لدى الطــــف الدوائر", "أيــســوغ صــبــر والحــسـيـن", "عـلى العـدا لم يـلف نـاصر", "ولحـــربـــه قـــد جـــمــعــوا", "مـــن كـــل فــجٍ كــل فــاجــر", "ضــاقــت عــليــه رحــابــهــا", "فـانـهـض وثـر إن كنت ثائر", "خـــلفـــتــه غــرض الســهــام", "ومــعــرض البـيـض البـواتـر", "يــسـطـو عـليـهـم كـالعـقـاب", "وقــد تــحــصــب خــلف طــائر", "إن كــر فــيــهــم حــتــفـهـم", "لف الأوائل بــــالأواخــــر", "وكــســا الظــبـي فـي نـزعـه", "الأرواح مـن دمـهـم أسـاور", "فـــأحـــار أبــصــار العــدا", "لكــنــهــم عــمــي البـصـائر", "يــرنــو الخــبــاء بــمـقـلةٍ", "وبــمــقــلة جــثـثـاً طـواهـر", "بــأبــي نــجــومــاً قـد غـدا", "فــلك الطــفــوف بـهـن دائر", "كـم أسـمـعـوا خـطـب الفـنـا", "حـيـث الجـيـاد لهـم مـنابر", "حــفــظــوا ذمــام نــبــيـهـم", "وســواهــم قــد كــان خـافـر", "حــتــى أبــيــدوا فـانـثـنـى", "سـبـط الهـدى مـن غير ناصر", "قـسـمـاً بـأنـجـمـه الزواهـر", "لا بــأنــجــمــهـا الزواهـر", "لولا القــــضــــا لأراهــــم", "حــتــفــاً مــوارده مــصــادر", "ولخــــــاض دون ســـــفـــــائن", "لدمــا نــبــي حــربٍ مـواخـر", "لكـــنـــمــا البــاري دعــاه", "فـــخـــر للداعـــي مـــبــادر", "قــدر مــضــى بــفــتــى عــلى", "نــقــض المـقـادر كـل قـادر", "عــجـبـاً لحـادتـه بـهـا إلا", "عــراض تــفــتـك بـالجـواهـر", "فبرغم أنف المجد قد أضحى", "عــــلى الوغــــاء عــــافــــر", "وعــلى ضــمــيــر حــاز عــلم", "المـصـطـفـى تـعـدو الضوامر", "وحــــشــــاشــــة ذابــــت ولم", "تـنـفـع عـليها النقع ثائر", "ومـهـد طود المجد والمدمي", "مـــن الهـــادي النـــواظـــر", "هـــتـــك الحـــرائر بـــعــده", "يــا للعـلى هـتـك الحـرائر", "ولنــــاشــــرات للشــــعــــور", "بـكـت لحـالتـهـا المـشـاعـر", "وغــدا الحــطــيــم مـحـطـمـاً", "والحـجـر مـقـروح المـحـاجر", "عـــبـــري النــواظــر ولهــاً", "لكـــنـــهــا أســرى حــواســر", "قـــد جـــلبــت نــور العــلى", "فـيـخـالهـا الرائي سـوافـر", "يــــا مــــن بــــاره إلهــــه", "قـطـبـاً عـليـه الكـون دائر", "بــــســــمــــا عـــلاك إليـــه", "لولا الأوائل ما الأواخر", "لولاهـــم لم تـــشـــتـــمــوا", "فـوق المـنـابـر والمـنـائر", "هــدمــوا لأبــيــات الهــدى", "يـوم السـقـيـفـة كـل عـامـر", "صــبـراً بـنـي الهـادي فـمـا", "البـاري مـضـيـع أجـر صـابر", "ســيــســد ثــغــر الديـن فـي", "أســد لأخــذ الثــار ثــائر", "يــجــلو الســرار بــطــلعــةٍ", "قـد أحـرزت ما في السرائر", "ويــقــر للديــن الحــنــيــف", "بــعــزمــه السـامـي نـواظـر", "يـــا آيـــة البـــاري ومـــن", "هــم مــن مــواهـبـه مـصـادر", "مـنـوا عـلى العـافـي بـحيط", "الوزر فـــي يـــوم المــآزر", "هــل غــيــركــم يــا سـادتـي", "لذنــب يــوم الحـشـر غـافـر", "صــلى عــليــكــم ذو العــلى", "ما نور كم في الكون زاهر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97077	عبد الحسين شكر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1720	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يا طاوي البيدا وناشر <\|vsep\|> من حرة أجناح طائر </\|bsep\|> <\|bsep\|> مما عناها بلت الأ <\|vsep\|> حجار من وكف المحاجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> عرج على وادي الغرى <\|vsep\|> مبلغاً ندبي وبادر </\|bsep\|> <\|bsep\|> واعقل ذا ما شمت مثوى <\|vsep\|> عالم ما في المائر </\|bsep\|> <\|bsep\|> واخلع بمغنى ية <\|vsep\|> للَه عنها الفيض صادر </\|bsep\|> <\|bsep\|> سترى علي المرتضى <\|vsep\|> كالليث وسط الغاب خادر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وترى الملائك عنده <\|vsep\|> طوع النواهي والأوامر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبلغه أن على ابنه <\|vsep\|> دارت لدى الطف الدوائر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيسوغ صبر والحسين <\|vsep\|> على العدا لم يلف ناصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولحربه قد جمعوا <\|vsep\|> من كل فجٍ كل فاجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضاقت عليه رحابها <\|vsep\|> فانهض وثر ن كنت ثائر </\|bsep\|> <\|bsep\|> خلفته غرض السهام <\|vsep\|> ومعرض البيض البواتر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يسطو عليهم كالعقاب <\|vsep\|> وقد تحصب خلف طائر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن كر فيهم حتفهم <\|vsep\|> لف الأوائل بالأواخر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكسا الظبي في نزعه <\|vsep\|> الأرواح من دمهم أساور </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأحار أبصار العدا <\|vsep\|> لكنهم عمي البصائر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يرنو الخباء بمقلةٍ <\|vsep\|> وبمقلة جثثاً طواهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> بأبي نجوماً قد غدا <\|vsep\|> فلك الطفوف بهن دائر </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم أسمعوا خطب الفنا <\|vsep\|> حيث الجياد لهم منابر </\|bsep\|> <\|bsep\|> حفظوا ذمام نبيهم <\|vsep\|> وسواهم قد كان خافر </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى أبيدوا فانثنى <\|vsep\|> سبط الهدى من غير ناصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> قسماً بأنجمه الزواهر <\|vsep\|> لا بأنجمها الزواهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لولا القضا لأراهم <\|vsep\|> حتفاً موارده مصادر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولخاض دون سفائن <\|vsep\|> لدما نبي حربٍ مواخر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكنما الباري دعاه <\|vsep\|> فخر للداعي مبادر </\|bsep\|> <\|bsep\|> قدر مضى بفتى على <\|vsep\|> نقض المقادر كل قادر </\|bsep\|> <\|bsep\|> عجباً لحادته بها لا <\|vsep\|> عراض تفتك بالجواهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبرغم أنف المجد قد أضحى <\|vsep\|> على الوغاء عافر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلى ضمير حاز علم <\|vsep\|> المصطفى تعدو الضوامر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحشاشة ذابت ولم <\|vsep\|> تنفع عليها النقع ثائر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومهد طود المجد والمدمي <\|vsep\|> من الهادي النواظر </\|bsep\|> <\|bsep\|> هتك الحرائر بعده <\|vsep\|> يا للعلى هتك الحرائر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولناشرات للشعور <\|vsep\|> بكت لحالتها المشاعر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغدا الحطيم محطماً <\|vsep\|> والحجر مقروح المحاجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> عبري النواظر ولهاً <\|vsep\|> لكنها أسرى حواسر </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد جلبت نور العلى <\|vsep\|> فيخالها الرائي سوافر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا من باره لهه <\|vsep\|> قطباً عليه الكون دائر </\|bsep\|> <\|bsep\|> بسما علاك ليه <\|vsep\|> لولا الأوائل ما الأواخر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لولاهم لم تشتموا <\|vsep\|> فوق المنابر والمنائر </\|bsep\|> <\|bsep\|> هدموا لأبيات الهدى <\|vsep\|> يوم السقيفة كل عامر </\|bsep\|> <\|bsep\|> صبراً بني الهادي فما <\|vsep\|> الباري مضيع أجر صابر </\|bsep\|> <\|bsep\|> سيسد ثغر الدين في <\|vsep\|> أسد لأخذ الثار ثائر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يجلو السرار بطلعةٍ <\|vsep\|> قد أحرزت ما في السرائر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويقر للدين الحنيف <\|vsep\|> بعزمه السامي نواظر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ية الباري ومن <\|vsep\|> هم من مواهبه مصادر </\|bsep\|> <\|bsep\|> منوا على العافي بحيط <\|vsep\|> الوزر في يوم المزر </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل غيركم يا سادتي <\|vsep\|> لذنب يوم الحشر غافر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "دهـى الكـون خـطـب فسد الفسيحا", "وغـادر جـفـن المـعـالي قـريـحـا", "ورزء عـرا المـجـد والمـكـرمـات", "فــأزهــق مــنــهـن روحـاً فـروحـا", "أطــلت عــلى الرســل أشــجــانــه", "فـأشـجى الكليم وأبكى المسيحا", "وأوقــد بــالحـزن نـار الخـليـل", "وجـلبـب بـالثـكـل والنـوح نوحا", "وغــــيـــر عـــجـــيـــبٍ إذا زلزلت", "فــوادحــه عــرشـهـا والصـفـيـحـا", "حــقــيــق قــوائمــه أن تــمــيــد", "فـفـي الطـف أضـحـى حـسين طريحا", "وإن لا نرى الشمس بعد الطفوف", "وقـد غـيـرت مـنـه وجـهـاً صـبيحا", "أتـصـهـره الشـمـس وهـو ابـن مـن", "بـمـرأى مـن النـاس كم رد يوحا", "ذبـيـح فـيـا ليـتـمـا الكـائنات", "فدته إذ الكبتش يفدي الذبيحا", "عــقــرن جــيــاد بــهــا قـد غـدا", "مـن العـدو جـسـم ابن طه جريحا", "فــقــد ســودت أوجــه العـاديـات", "وكـسـرن للديـن جـسـمـاً صـحـيـحـا", "بــرغــم بــنــي هــاشــمٍ هــشــمــت", "جــوارحــه فــاســتـحـالت جـروحـا", "تـــهـــشـــم أنـــوار قـــدسٍ هـــوت", "وفـي غـرة العـرش كـانـت شـبوحا", "تـــروح وتـــغـــدو عـــلى مــاجــدٍ", "لأحــمــد قـد كـان روحـاً وروحـا", "بـــرغـــم نـــزار غـــدا رقـــهـــم", "لســبــي حــرائرهــم مـسـتـبـيـحـا", "فــواقــد ثــكـلى تـروم المـنـاح", "فـتـمـنـع بـالضـرب من أن تنوحا", "وزيــنــب تــدعــو وفــي قــلبـهـا", "أسـى تـرك الجـفـن مـنـها قريحا", "أغـثـنـي أبـي يـا غـيـث الصـريخ", "ومـن فـي الحروب أبان الفتوحا", "وقـم يـا هـزبـر الوغـى مـنـقـذاً", "حـــرائر طـــه وشــق الضــريــحــا", "تــكــتــم مــن خــيــفــة شــجـوهـا", "فـتـسـتـمـطـر العين دمعاً سفوحا", "صـــبـــرت وكـــيـــف عـــلى فـــادح", "بـرى الاصـطـبـار وسـد الفـسيحا", "ألم تـدر حـاشـا وأنـت العـليـم", "إلى قـلبـك الوحي لا زال يوحى", "بــأن ســنــانــاً بــرأس السـنـان", "مـن السـبـط عـلى مـحـيـا صـبيحا", "عـلى مـنـبـر السمر تلو المجيد", "فـيـخـرس فـيـه الخـطيب الفصيحا", "وإن ابــن ســعــدٍ عــليــه أجــال", "مـن السـابـحـات سـبـوحـاً سـبوحا", "فـــيـــا لرزايــا لقــد طــبــقــت", "غـيـاهـبـهـا أرضـهـا والصـفـيـحا", "أبـــت تـــنــجــلي بــســوى صــارم", "بـنـصـر مـن اللَه يبدي الفتوحا", "بــــكـــف إمـــامٍ إذا مـــا بـــدا", "تـرى الخـضـر حـاجـبـه والمسيحا", "يــثــيــر لتــدمــيـر آل الضـلال", "كـصـرصـر عـاد مـن الحـتـف ريـحا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97069	عبد الحسين شكر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1720	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_11\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> دهى الكون خطب فسد الفسيحا <\|vsep\|> وغادر جفن المعالي قريحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورزء عرا المجد والمكرمات <\|vsep\|> فأزهق منهن روحاً فروحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أطلت على الرسل أشجانه <\|vsep\|> فأشجى الكليم وأبكى المسيحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأوقد بالحزن نار الخليل <\|vsep\|> وجلبب بالثكل والنوح نوحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغير عجيبٍ ذا زلزلت <\|vsep\|> فوادحه عرشها والصفيحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حقيق قوائمه أن تميد <\|vsep\|> ففي الطف أضحى حسين طريحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون لا نرى الشمس بعد الطفوف <\|vsep\|> وقد غيرت منه وجهاً صبيحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتصهره الشمس وهو ابن من <\|vsep\|> بمرأى من الناس كم رد يوحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذبيح فيا ليتما الكائنات <\|vsep\|> فدته ذ الكبتش يفدي الذبيحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عقرن جياد بها قد غدا <\|vsep\|> من العدو جسم ابن طه جريحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقد سودت أوجه العاديات <\|vsep\|> وكسرن للدين جسماً صحيحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> برغم بني هاشمٍ هشمت <\|vsep\|> جوارحه فاستحالت جروحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تهشم أنوار قدسٍ هوت <\|vsep\|> وفي غرة العرش كانت شبوحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تروح وتغدو على ماجدٍ <\|vsep\|> لأحمد قد كان روحاً وروحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> برغم نزار غدا رقهم <\|vsep\|> لسبي حرائرهم مستبيحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فواقد ثكلى تروم المناح <\|vsep\|> فتمنع بالضرب من أن تنوحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وزينب تدعو وفي قلبها <\|vsep\|> أسى ترك الجفن منها قريحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أغثني أبي يا غيث الصريخ <\|vsep\|> ومن في الحروب أبان الفتوحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقم يا هزبر الوغى منقذاً <\|vsep\|> حرائر طه وشق الضريحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تكتم من خيفة شجوها <\|vsep\|> فتستمطر العين دمعاً سفوحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> صبرت وكيف على فادح <\|vsep\|> برى الاصطبار وسد الفسيحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألم تدر حاشا وأنت العليم <\|vsep\|> لى قلبك الوحي لا زال يوحى </\|bsep\|> <\|bsep\|> بأن سناناً برأس السنان <\|vsep\|> من السبط على محيا صبيحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> على منبر السمر تلو المجيد <\|vsep\|> فيخرس فيه الخطيب الفصيحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون ابن سعدٍ عليه أجال <\|vsep\|> من السابحات سبوحاً سبوحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا لرزايا لقد طبقت <\|vsep\|> غياهبها أرضها والصفيحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبت تنجلي بسوى صارم <\|vsep\|> بنصر من اللَه يبدي الفتوحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بكف مامٍ ذا ما بدا <\|vsep\|> ترى الخضر حاجبه والمسيحا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "بـالضـبـا يـوم تـسـعـر الهـيجاء", "لا بـوصـل الضـبـا تنال العلاء", "بعناق الكعاب لا الكعاب الحس", "نــا لعــمــري تــجـاوز الجـوزاء", "رب يـــوم أشـــلاؤه فـــيـــه أرض", "واشــتـبـاك اللدان فـيـه سـمـاء", "وقــتــام الجــيــاد فــيـه ظـلام", "وبــروق الحــداد فــيــه ضــيــاء", "تصدع البيض في الرقاب كما تص", "دح فــي أوج وكــرهــا الورقــاء", "لي فـيـه مـواقـفٌ يـقـتـفـي الحف", "بــهــا إثــر صــارمــي والقـضـاء" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97106	عبد الحسين شكر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1720	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> بالضبا يوم تسعر الهيجاء <\|vsep\|> لا بوصل الضبا تنال العلاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعناق الكعاب لا الكعاب الحس <\|vsep\|> نا لعمري تجاوز الجوزاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> رب يوم أشلاؤه فيه أرض <\|vsep\|> واشتباك اللدان فيه سماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقتام الجياد فيه ظلام <\|vsep\|> وبروق الحداد فيه ضياء </\|bsep\|> <\|bsep\|> تصدع البيض في الرقاب كما تص <\|vsep\|> دح في أوج وكرها الورقاء </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "قـم يـا وصـي الهـادي يا حجة اللَه", "فـــي آلك الأمـــجـــاد آجـــرك اللَه", "مــن ذا يــعــزي طــه فــيــمـا دهـاه", "مــن فــادحــات كــدرت مــنــه صـفـاه", "حـزنـاً كـفـى الديـن بـأن سرت عداه", "في قتل من لم يك دين اللَه لولاه", "مـن ذا يـعـزي حـيدراً والطهر فاطم", "والحـسـن الزاكي بما نال الفواطم", "تـسـبي ولا من أحدٍ في القوم راحم", "فـتـنـثـنـي هـاتـفـة يـا جـد غـوثـاه", "يـا جـد قد ساروا بنا على الجمال", "طـول السـرى أنـحـلنـا فـوق الهزال", "فـلو تـرانـا اليـوم فـي أسـوأ حال", "فـيـنـا عـدانـا أدركـت مـا تـتمناه", "رؤوس فــهــر حــمــلت فــوق الصـعـاد", "وغــودرت أجــســادهــا رهـن الوهـاد", "ووأفـرحـة الحـسـاد حـيـث المـنـادي", "مـنـهم ينادي الثار من طه أخذناه", "يـا ويـلهـم سـاروا بـنـا مفتخرينا", "بــهـتـكـهـم حـرمـة رب العـالمـيـنـا", "قـد كـفـروا فـيها فويل الكافرينا", "والكـل مـنـهـم فـي غـد يعرف سيماه", "بــنـات مـن بـسـوطـهـم قـد ضـربـوهـا", "نـسـاء مـن فـي خـدرهـا قـد سـلبوها", "دمـاء مـن بـالطـف ظـلمـاً سـفـكـوهـا", "وجـفـن دين اللَه من بالسهد أقذاه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97102	عبد الحسين شكر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1720	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_5\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> قم يا وصي الهادي يا حجة اللَه <\|vsep\|> في لك الأمجاد جرك اللَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> من ذا يعزي طه فيما دهاه <\|vsep\|> من فادحات كدرت منه صفاه </\|bsep\|> <\|bsep\|> حزناً كفى الدين بأن سرت عداه <\|vsep\|> في قتل من لم يك دين اللَه لولاه </\|bsep\|> <\|bsep\|> من ذا يعزي حيدراً والطهر فاطم <\|vsep\|> والحسن الزاكي بما نال الفواطم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تسبي ولا من أحدٍ في القوم راحم <\|vsep\|> فتنثني هاتفة يا جد غوثاه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا جد قد ساروا بنا على الجمال <\|vsep\|> طول السرى أنحلنا فوق الهزال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلو ترانا اليوم في أسوأ حال <\|vsep\|> فينا عدانا أدركت ما تتمناه </\|bsep\|> <\|bsep\|> رؤوس فهر حملت فوق الصعاد <\|vsep\|> وغودرت أجسادها رهن الوهاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ووأفرحة الحساد حيث المنادي <\|vsep\|> منهم ينادي الثار من طه أخذناه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ويلهم ساروا بنا مفتخرينا <\|vsep\|> بهتكهم حرمة رب العالمينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد كفروا فيها فويل الكافرينا <\|vsep\|> والكل منهم في غد يعرف سيماه </\|bsep\|> <\|bsep\|> بنات من بسوطهم قد ضربوها <\|vsep\|> نساء من في خدرها قد سلبوها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "ولرب لائمـــةٍ تـــقــول وعــيــنــهــا", "نـثـرت لحـالي فـي الثـرى مـرجانها", "أسـفـت عـلى حـلمـي الرزيـن وعهدها", "بــي اسـتـخـف مـن الجـبـال رزانـهـا", "خــفــض عــليــك فـإنـمـا الأيـام لا", "تــنــفـك يـنـقـض غـدرهـا إيـمـانـهـا", "وتــشــن مــا بـرحـت عـلى سـاداتـهـا", "شــعــوائهــا وتــســومـهـم شـنـآنـهـا", "أو مــا أتـاك حـديـثـهـا مـع هـاشـم", "البـطـحـاء مـن عـقـدت بهم تيجانها", "أقــصــت قــصــي وهــشــمـت مـن هـاشـم", "أضـلاعـهـا واسـتـأصـلت فـتـيـتـانها", "أغــرت أمــي بــلآل شـيـبـة حـمـدهـا", "حـتـى أشـابـت فـي الوغـى شـبـانـهـا", "يــوم بــه أشــبــال حــيــدرٍ أجــجــت", "نــاراً تــصــعــد للســمـاء دخـانـهـا", "يــوم الطــفــوف ويــاله مــن مـوقـف", "فــي الأســنــة كــشــرت أســنــانـهـا", "والســمــر حــمــرٌ الدمـا تـدلى إلى", "قــلب القــلوب عـن الدلا مـرانـهـا", "يــوم بــه حـمـت ابـن فـاطـمٍ فـتـيـة", "المــوت يــرهــب قـضـبـهـا ولدانـهـا", "حـيـث الضـوابـح زمـجـرت فـي رعـدها", "والبـيـض تـرمـي للسـمـا قـربـانـهـا", "زاروا فــسـاور والفـوارس بـيـنـهـم", "جــمــر تــفــر فــبــكــتــوا آذانـهـا", "نـدبـوا السـوابـق فـامـتطوها شزباً", "لا زلن فـي لجـج الوغـى حـيـتـانها", "فـحـوى أبـو الفـضل المثير قتامها", "قــصــبـات سـبـقـتـهـا وبـذر هـانـهـا", "آلى لعــمــر أبـيـه أن لا يـبـتـغـي", "نـفـسـاً تـغـض عـلى القـذى أجـفانها", "وأبـــي يـــرى ذاك الأبــي نــســائه", "كــض الأوام جــنـيـنـهـا وجـنـانـهـا", "ذبــل اشــفــاه صــواديــاً لكــنــهــا", "بــلت بــفــيــض دمــوعـهـا أردانـهـا", "فـعـلا المـطـهـم وانـتـضـى ذا شفرةٍ", "أم المــنــيــة أرضــعــتـه لبـانـهـا", "وانــصــعـا يـرفـل فـي مـضـعـف سـرده", "والحــرب تــردي بـكـرهـا وعـوانـهـا", "وســطــا فــرد الجــيـش يـركـب ردعـه", "والخــيــل عــاديـهـا يـدك حـرانـهـا", "ولواه يــخــفــق فــوقــه كـقـلوبـهـم", "إذ فــارقــت مــن بــأسـه أبـدانـهـا", "لم يــهــو صــرامـه عـليـهـا راكـعـاً", "إلا وغـــادر ســـجـــداً أذقـــانــهــا", "يـطـفـو ويـرسـب فـي الكتائب خائضاً", "فــي فـلك مـتـن سـبـوحـه طـوفـانـهـا", "حــتــى إذا شــرعــت بــروق حــسـامـه", "سـبـل الشـريـعـة أو جـلت أدجـانـها", "مــلأ المــزاد ولم يــبــل بــبــارد", "الأمــواه مــن أحــشــائه حــرانـهـا", "أنـــســـاء نــاضــب ريــقــه ذو غــلةٍ", "مــدت له شــمــس الهـجـيـر لسـانـهـا", "وحــرائر عــطــشــى ولولا هــديــهــا", "وعـت المـلائك فـي السـمـا أرنـاها", "فـلو العـنـان إلى الخـيـام بـهـمـةٍ", "بـلغـت مـن السـبـع الطـباق عنانها", "فــتــراكــمـت سـحـب السـوابـح دونـه", "حــشــدت عــليــهــا مــصــرة آذانـهـا", "فــغــدا يــقــشــعــهــا بـعـضـب أجـرت", "الأقــدار فــي إفـرنـده فـرقـانـهـا", "فــي هــمــة هــمــت بــمــحــو أمــيــة", "بــالسـيـف لولا أن رأت بـرهـانـهـا", "حــتـى إذا سـبـق القـضـاء وسـابـقـت", "شــوقــاً إليــه حــورهــا ولدانــهــا", "جـــذت يـــديــه أمــيــة فــكــأنــهــا", "جـذت لهـاشـم فـي الوغـى إيـمـانـها", "فهنالكم نادى السلام على الأولى", "وفــيـت عـن نـفـسـي لهـم إيـمـانـهـا", "فــانــقــض نــجــم ســمـاء آل مـحـمـدٍ", "تـذري تـنـاهـبـت الصـروف بـنـانـهـا", "يــنــعــى هــزبـر عـريـنـةٍ فـي عـولة", "هـدت مـن الشـمـس الجـبـال رعـانـها", "عـبـاس يـا عـضدي إذا ابتسم الوغى", "ويـمـيـن سـاعـد عـزمـتـي ويـمـانـهـا", "الآن حـــدبـــت الفـــقـــار أمـــيـــةٍ", "الآن لي قــد ثــقــفــت خــرصــانـهـا", "الآن قــد نــســفــت عــواصـف حـقـهـا", "المـكـنـون يـذبـل هـاشـم وأبـانـهـا", "يــا فــارس الهــيــجــاء إن أمــيــة", "حــشــدت عــلي لوحــدتــي فـرسـانـهـا", "أغـمـضـت أجـفـانـهـا وكـنت لها قذى", "وبــكــت عــيـون لم تـزل إنـسـانـهـا", "أنـــى تـــلام الصــارخــات وإنــمــا", "ثـكـلتـك إذ فـي الروع كنت أمانها", "حــق لزيــنــب إن بــكــتــك بــعــولةٍ", "حــتــى تــجــرد هــاشــم أكــفــانـهـا", "فــقـدت بـيـوم أربـعـاً مـا حـال مـن", "فــقــدت بــيــوم أربــعـاً أخـوانـهـا", "يـا مـن ضـنـنـت عـلى العيون بلحظه", "مـن شـك فـيـك مـن الرمـاح لدانـهـا", "مـا كـنـت أرضـى بـالثـرى لك موطئاً", "واليـوم تـوقـرك الثـرى كـثـبـانـها", "يــا مـوحـش الجـرد الشـوازب بـعـده", "والسـمـر تـؤنـس بـالحـشـى مـرانـهـا", "إن الفــواطــم بــانــتــظـارك عـللت", "مـهـجـاً قـد انـتـهب الظما سلوانها", "فـأعـر سـكـيـنـة يـا رجـاهـا مـسمعاً", "لتـعـي شـكـابـتـهـا وتـعـلم شـأنـهـا", "لو كــان يــرجــع مــيــت أو كــانــت", "الأقـدار تـلوي بـالدفـاع عـنـانها", "أطـبـقـت بـالأرضـيـن سـبـع طـبـاقها", "ونـسـفـت مـن شـم الجـبـال رعـانـهـا", "وتــركــت رنــة صـارمـي فـوق الطـلى", "للحــشـر تـسـتـمـع الورى الحـانـهـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97098	عبد الحسين شكر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1720	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> ولرب لائمةٍ تقول وعينها <\|vsep\|> نثرت لحالي في الثرى مرجانها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسفت على حلمي الرزين وعهدها <\|vsep\|> بي استخف من الجبال رزانها </\|bsep\|> <\|bsep\|> خفض عليك فنما الأيام لا <\|vsep\|> تنفك ينقض غدرها يمانها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتشن ما برحت على ساداتها <\|vsep\|> شعوائها وتسومهم شننها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو ما أتاك حديثها مع هاشم <\|vsep\|> البطحاء من عقدت بهم تيجانها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقصت قصي وهشمت من هاشم <\|vsep\|> أضلاعها واستأصلت فتيتانها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أغرت أمي بلل شيبة حمدها <\|vsep\|> حتى أشابت في الوغى شبانها </\|bsep\|> <\|bsep\|> يوم به أشبال حيدرٍ أججت <\|vsep\|> ناراً تصعد للسماء دخانها </\|bsep\|> <\|bsep\|> يوم الطفوف وياله من موقف <\|vsep\|> في الأسنة كشرت أسنانها </\|bsep\|> <\|bsep\|> والسمر حمرٌ الدما تدلى لى <\|vsep\|> قلب القلوب عن الدلا مرانها </\|bsep\|> <\|bsep\|> يوم به حمت ابن فاطمٍ فتية <\|vsep\|> الموت يرهب قضبها ولدانها </\|bsep\|> <\|bsep\|> حيث الضوابح زمجرت في رعدها <\|vsep\|> والبيض ترمي للسما قربانها </\|bsep\|> <\|bsep\|> زاروا فساور والفوارس بينهم <\|vsep\|> جمر تفر فبكتوا ذانها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ندبوا السوابق فامتطوها شزباً <\|vsep\|> لا زلن في لجج الوغى حيتانها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فحوى أبو الفضل المثير قتامها <\|vsep\|> قصبات سبقتها وبذر هانها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى لعمر أبيه أن لا يبتغي <\|vsep\|> نفساً تغض على القذى أجفانها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأبي يرى ذاك الأبي نسائه <\|vsep\|> كض الأوام جنينها وجنانها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذبل اشفاه صوادياً لكنها <\|vsep\|> بلت بفيض دموعها أردانها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعلا المطهم وانتضى ذا شفرةٍ <\|vsep\|> أم المنية أرضعته لبانها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانصعا يرفل في مضعف سرده <\|vsep\|> والحرب تردي بكرها وعوانها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسطا فرد الجيش يركب ردعه <\|vsep\|> والخيل عاديها يدك حرانها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولواه يخفق فوقه كقلوبهم <\|vsep\|> ذ فارقت من بأسه أبدانها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يهو صرامه عليها راكعاً <\|vsep\|> لا وغادر سجداً أذقانها </\|bsep\|> <\|bsep\|> يطفو ويرسب في الكتائب خائضاً <\|vsep\|> في فلك متن سبوحه طوفانها </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى ذا شرعت بروق حسامه <\|vsep\|> سبل الشريعة أو جلت أدجانها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملأ المزاد ولم يبل ببارد <\|vsep\|> الأمواه من أحشائه حرانها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنساء ناضب ريقه ذو غلةٍ <\|vsep\|> مدت له شمس الهجير لسانها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحرائر عطشى ولولا هديها <\|vsep\|> وعت الملائك في السما أرناها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلو العنان لى الخيام بهمةٍ <\|vsep\|> بلغت من السبع الطباق عنانها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتراكمت سحب السوابح دونه <\|vsep\|> حشدت عليها مصرة ذانها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فغدا يقشعها بعضب أجرت <\|vsep\|> الأقدار في فرنده فرقانها </\|bsep\|> <\|bsep\|> في همة همت بمحو أمية <\|vsep\|> بالسيف لولا أن رأت برهانها </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى ذا سبق القضاء وسابقت <\|vsep\|> شوقاً ليه حورها ولدانها </\|bsep\|> <\|bsep\|> جذت يديه أمية فكأنها <\|vsep\|> جذت لهاشم في الوغى يمانها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهنالكم نادى السلام على الأولى <\|vsep\|> وفيت عن نفسي لهم يمانها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فانقض نجم سماء ل محمدٍ <\|vsep\|> تذري تناهبت الصروف بنانها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ينعى هزبر عرينةٍ في عولة <\|vsep\|> هدت من الشمس الجبال رعانها </\|bsep\|> <\|bsep\|> عباس يا عضدي ذا ابتسم الوغى <\|vsep\|> ويمين ساعد عزمتي ويمانها </\|bsep\|> <\|bsep\|> الن حدبت الفقار أميةٍ <\|vsep\|> الن لي قد ثقفت خرصانها </\|bsep\|> <\|bsep\|> الن قد نسفت عواصف حقها <\|vsep\|> المكنون يذبل هاشم وأبانها </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا فارس الهيجاء ن أمية <\|vsep\|> حشدت علي لوحدتي فرسانها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أغمضت أجفانها وكنت لها قذى <\|vsep\|> وبكت عيون لم تزل نسانها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنى تلام الصارخات ونما <\|vsep\|> ثكلتك ذ في الروع كنت أمانها </\|bsep\|> <\|bsep\|> حق لزينب ن بكتك بعولةٍ <\|vsep\|> حتى تجرد هاشم أكفانها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقدت بيوم أربعاً ما حال من <\|vsep\|> فقدت بيوم أربعاً أخوانها </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا من ضننت على العيون بلحظه <\|vsep\|> من شك فيك من الرماح لدانها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كنت أرضى بالثرى لك موطئاً <\|vsep\|> واليوم توقرك الثرى كثبانها </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا موحش الجرد الشوازب بعده <\|vsep\|> والسمر تؤنس بالحشى مرانها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن الفواطم بانتظارك عللت <\|vsep\|> مهجاً قد انتهب الظما سلوانها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأعر سكينة يا رجاها مسمعاً <\|vsep\|> لتعي شكابتها وتعلم شأنها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو كان يرجع ميت أو كانت <\|vsep\|> الأقدار تلوي بالدفاع عنانها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أطبقت بالأرضين سبع طباقها <\|vsep\|> ونسفت من شم الجبال رعانها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أنخ الطلاح ففي الطفوف مرامها", "واعـقـل فـقـد بانت لنا أعلامها", "أحـرم وطـف سـبـعـاً فـمـا فـي بكة", "مـا فـي الطفوف وإن ترفع هامها", "وارو بـدمـعك تربها فكم أر ترى", "بـدمـاً نـحـور بني النبي رغامها", "شـمـخت على السبع الشداد بأنجمٍ", "بـزغـت غـداة ابـن النبي إمامها", "حـتـى إذا الدنـيـا تـنـفـس صـبحا", "بـالرشـد عـسـعس بالضلال ظلامها", "طـافـت أمـيـة بـالطـفـوف يـسوقها", "لرحـى المـيـة حـتـفـهـا وحـمامها", "حـسـبـت سـفـاهـاً أن سـتـصرع هاشم", "ويـسـود آسـاد العـريـن سـوامـهـا", "فــتـسـنـمـت قـب البـطـون ضـيـاغـم", "لجـج الوغـى غـابـاتـهـا وأجامها", "أســد كــأن الهـام عـن هـيـاجـهـا", "أقــداح تـبـر والدمـاء مـدامـهـا", "وتــرى اللهـاذم تـلوي بـأكـفـهـم", "كــأراقـم سـد الفـضـاء سـمـامـهـا", "والبـيـض مـهـمـهـا أبرقت بسحائبٍ", "لنـقـع فـوق البـيـض أمـطر هامها", "حــتـى إذا شـاء الإله بـأن يـرى", "شـمـس العـوالم نـكـسـت أعـلامـها", "سالت على البيض الصفاح نفوسهم", "وجـرت بـمـحـتوم القضاء أقلامها", "صـبـغـت بـحـمـر الدم بيض وجوههم", "فـأسـود مـن بـيـض الظـبا أيامها", "فــنـاك جـرد شـبـل حـيـدر صـارمـاً", "ذابــت لومــض فـرنـده أجـسـامـهـا", "فــأصــم أســمــاع العــراق بـرنـةٍ", "كـادت بـأصـداهـا تـسـيـخ شـآمـهـا", "سـئم الحـيـاة غـداة أبـصـر صحبه", "حـلوا الثـرى وعليه هان مقامها", "فـهـنـا لك البـاري تجلى في ذرى", "طــور الجـلالة داعـيـاً عـلامـهـا", "فـانـهـار قـضـب الكـائنات مكلماً", "يـحـكـي الكـليـم فـنكست أعلامها", "فـتـرى المـلائك مـعـوليـن لفقده", "والأنـبـيـاء له تـطـأطـأ هـامـها", "ويــحــق لرســل الكـرام عـوليـهـا", "مـن بـعـده فـاليـوم مـات إمامها", "الوم مــات المــصــطــفــى ووصـيـه", "اليــوم صـغـر للبـتـول مـقـامـهـا", "اليـوم بـالنـيـران أضـرم بـابها", "فـذكـت بـقـارعـة الطـفوف خيامها", "اليـوم أسـقـط مـحـسـن فـلذا تـرى", "أطـفـالهـا جـرع السـهـام فطامها", "اليــوم رضــت بـالجـدار فـهـشـمـت", "بـالطـف مـن مـهـج النـبي عظامها", "اليـوم قـادوا المـرتـضى بنجاده", "واسـتـأمـنـت بطش الحليم لئامها", "فـلذا سـرى زيـن العـبـاد مـقيداً", "يـبـكـيـه من عجف النياق بغامها", "اليـوم أبـرزت الضـغـون فـأبـرزت", "بـعـد الخـدور حـواسـراً أيـتامها", "فـصـرت مـعـاصـم نـدبـهـا عن كافل", "يـحـمـي فـطـال قـعـودهـا وقيامها", "وحـليـفـة الأرزاء زيـنـب بـينها", "قـد شـب فـي طـي الضـلوع ضـرامها", "تــنــعــى أعــزتــهـا بـأيـة عـولةٍ", "أدمــت نــواظــر هــاشــم الآمـهـا", "أرواق أخـبـيـتـي ومـن قـذيت بهم", "أجــفـان حـسـادي وطـال سـقـامـهـا", "أتــغــض أجــفـان لكـم وحـريـمـكـم", "هـتـكـت جـهـاراً واسـتبيح حرامها", "حـمـلت عـلى قـتب النياق حواسراً", "اللَه كـيـف سـرت بـهـا أقـدامـهـا", "اللَه أي حـــرائر حـــمـــلت عـــلى", "أكـوارهـا لم لا يـجـب سـنـامـهـا", "إن أحـرقـت مـنـها البراقع زفرةً", "فـالمـعصرات منن الدموع لثامها", "طـالت مـعـاصـم عـصـبـة مـن نيلكم", "قــصـرت فـنـالتـكـم وبـل أوامـهـا", "للَه فــادحــة أصــابــت هــاشــمــاً", "فــانــدك شـامـخـاً وفـل حـسـامـهـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97094	عبد الحسين شكر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1720	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أنخ الطلاح ففي الطفوف مرامها <\|vsep\|> واعقل فقد بانت لنا أعلامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحرم وطف سبعاً فما في بكة <\|vsep\|> ما في الطفوف ون ترفع هامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وارو بدمعك تربها فكم أر ترى <\|vsep\|> بدماً نحور بني النبي رغامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> شمخت على السبع الشداد بأنجمٍ <\|vsep\|> بزغت غداة ابن النبي مامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى ذا الدنيا تنفس صبحا <\|vsep\|> بالرشد عسعس بالضلال ظلامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> طافت أمية بالطفوف يسوقها <\|vsep\|> لرحى المية حتفها وحمامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> حسبت سفاهاً أن ستصرع هاشم <\|vsep\|> ويسود ساد العرين سوامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتسنمت قب البطون ضياغم <\|vsep\|> لجج الوغى غاباتها وأجامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسد كأن الهام عن هياجها <\|vsep\|> أقداح تبر والدماء مدامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وترى اللهاذم تلوي بأكفهم <\|vsep\|> كأراقم سد الفضاء سمامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> والبيض مهمها أبرقت بسحائبٍ <\|vsep\|> لنقع فوق البيض أمطر هامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى ذا شاء الله بأن يرى <\|vsep\|> شمس العوالم نكست أعلامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> سالت على البيض الصفاح نفوسهم <\|vsep\|> وجرت بمحتوم القضاء أقلامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> صبغت بحمر الدم بيض وجوههم <\|vsep\|> فأسود من بيض الظبا أيامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فناك جرد شبل حيدر صارماً <\|vsep\|> ذابت لومض فرنده أجسامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأصم أسماع العراق برنةٍ <\|vsep\|> كادت بأصداها تسيخ شمها </\|bsep\|> <\|bsep\|> سئم الحياة غداة أبصر صحبه <\|vsep\|> حلوا الثرى وعليه هان مقامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهنا لك الباري تجلى في ذرى <\|vsep\|> طور الجلالة داعياً علامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فانهار قضب الكائنات مكلماً <\|vsep\|> يحكي الكليم فنكست أعلامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فترى الملائك معولين لفقده <\|vsep\|> والأنبياء له تطأطأ هامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويحق لرسل الكرام عوليها <\|vsep\|> من بعده فاليوم مات مامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> الوم مات المصطفى ووصيه <\|vsep\|> اليوم صغر للبتول مقامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> اليوم بالنيران أضرم بابها <\|vsep\|> فذكت بقارعة الطفوف خيامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> اليوم أسقط محسن فلذا ترى <\|vsep\|> أطفالها جرع السهام فطامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> اليوم رضت بالجدار فهشمت <\|vsep\|> بالطف من مهج النبي عظامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> اليوم قادوا المرتضى بنجاده <\|vsep\|> واستأمنت بطش الحليم لئامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلذا سرى زين العباد مقيداً <\|vsep\|> يبكيه من عجف النياق بغامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> اليوم أبرزت الضغون فأبرزت <\|vsep\|> بعد الخدور حواسراً أيتامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فصرت معاصم ندبها عن كافل <\|vsep\|> يحمي فطال قعودها وقيامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحليفة الأرزاء زينب بينها <\|vsep\|> قد شب في طي الضلوع ضرامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> تنعى أعزتها بأية عولةٍ <\|vsep\|> أدمت نواظر هاشم المها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرواق أخبيتي ومن قذيت بهم <\|vsep\|> أجفان حسادي وطال سقامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتغض أجفان لكم وحريمكم <\|vsep\|> هتكت جهاراً واستبيح حرامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> حملت على قتب النياق حواسراً <\|vsep\|> اللَه كيف سرت بها أقدامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> اللَه أي حرائر حملت على <\|vsep\|> أكوارها لم لا يجب سنامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن أحرقت منها البراقع زفرةً <\|vsep\|> فالمعصرات منن الدموع لثامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> طالت معاصم عصبة من نيلكم <\|vsep\|> قصرت فنالتكم وبل أوامها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المجتث	[ "قــد قــلت للركـب سـارت", "فــيــه حــادة النــيــاق", "عوجوا فلي في وقفةٌ في", "عــــراص طــــف العــــراق", "كــيــمــا أروى ثــراهــا", "بــــــعــــــارض رقــــــراق", "أريــق فــيــهــا دمـوعـي", "عــــــلى دم مـــــهـــــراق", "قـــد روت الأرض مـــنــه", "شــفــار أهــل النــفــاق", "لم أنـس فـيـهـا ابن طه", "فـي الحـرب من غير واق", "ســـوى لهـــا ذم ســـمـــر", "هــــزت وبــــيـــض رقـــاق", "يــسـطـو بـهـم فـوق طـرفٍ", "يشأى الصبا في السباق", "حـــتـــى دعــاه مــنــادي", "إلهــــــه للتـــــلاقـــــي", "فــخــر كــالبــدر شـكـراً", "له عـــلى مـــا يــلاقــي", "قــد هــشـم الصـدر مـنـه", "عــدو الجـيـاد العـتـاق", "عـــجـــبـــت للأرض قـــرت", "وللشــــداد الشــــبــــاق", "وإن أعــــظــــم خــــطــــبٍ", "أدمــى دمــوع المــآقــي", "ســبــى الفـواطـم حـسـرى", "عــلى مــتــون النــيــاق", "والعـابـد الطـهـر أضحى", "مـــقـــيـــداً فـــي وثــاق", "قــد جــرعــتـه الرزايـا", "ســقــمــاً بــكــأسٍ دهــاق", "لهــفــي لزيــنــب تـدعـو", "بــــلوعــــة واحـــتـــراق", "يــا كــهــف عــزي إثـنـي", "مــن أسـر أهـل الشـقـاق", "إن العـدى قـد سـقـتـنـا", "فـي السـيـر مـر المذاق", "قــد سـرت عـنـك بـرغـمـي", "والقـــلب عـــنــدك بــاق", "لا أبــتــغــي لي حـيـاةً", "بــعــد النـوى والفـراق", "هــذا الوداع فــقــل لي", "مــتــى يـكـون التـلاقـي", "مـــن مـــبــلغــن نــزاراً", "ذوي المــحـداد الرقـاق", "إن الفــــواطـــم أســـرى", "تــســتــاق فـي الأسـواق", "هـل يـغمضن الجفن منكم", "وبـــدركـــم فــي مــحــاق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97090	عبد الحسين شكر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1720	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_8\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> قد قلت للركب سارت <\|vsep\|> فيه حادة النياق </\|bsep\|> <\|bsep\|> عوجوا فلي في وقفةٌ في <\|vsep\|> عراص طف العراق </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيما أروى ثراها <\|vsep\|> بعارض رقراق </\|bsep\|> <\|bsep\|> أريق فيها دموعي <\|vsep\|> على دم مهراق </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد روت الأرض منه <\|vsep\|> شفار أهل النفاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم أنس فيها ابن طه <\|vsep\|> في الحرب من غير واق </\|bsep\|> <\|bsep\|> سوى لها ذم سمر <\|vsep\|> هزت وبيض رقاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> يسطو بهم فوق طرفٍ <\|vsep\|> يشأى الصبا في السباق </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى دعاه منادي <\|vsep\|> لهه للتلاقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فخر كالبدر شكراً <\|vsep\|> له على ما يلاقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد هشم الصدر منه <\|vsep\|> عدو الجياد العتاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> عجبت للأرض قرت <\|vsep\|> وللشداد الشباق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون أعظم خطبٍ <\|vsep\|> أدمى دموع المقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> سبى الفواطم حسرى <\|vsep\|> على متون النياق </\|bsep\|> <\|bsep\|> والعابد الطهر أضحى <\|vsep\|> مقيداً في وثاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد جرعته الرزايا <\|vsep\|> سقماً بكأسٍ دهاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهفي لزينب تدعو <\|vsep\|> بلوعة واحتراق </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا كهف عزي ثني <\|vsep\|> من أسر أهل الشقاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن العدى قد سقتنا <\|vsep\|> في السير مر المذاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد سرت عنك برغمي <\|vsep\|> والقلب عندك باق </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا أبتغي لي حياةً <\|vsep\|> بعد النوى والفراق </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا الوداع فقل لي <\|vsep\|> متى يكون التلاقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> من مبلغن نزاراً <\|vsep\|> ذوي المحداد الرقاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن الفواطم أسرى <\|vsep\|> تستاق في الأسواق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "أثـر نـقـعـهـا واسـتفز العرابا", "وزلزل بها يا ابن طه الهضابا", "وحـــي عـــلى الحــرب مــشــحــوذةً", "لآل نــــزارٍ حــــداداً حـــرابـــا", "وجــعــجــع ســلاهــبــهــا ســزبــاً", "تــقــل عــليـهـا أسـوداً غـضـابـا", "لهـم قـصـب السـبـق إن سـابـقـوا", "وســلوا حــداداً وهـزوا كـعـابـا", "وزانــوا ظــهـوراً لقـب البـطـون", "وخـاضـوا من الموت بحراً عبابا", "مــتــى أفــرغــوهــا دلاصـاً تـرى", "الجـسـوم نـضـين النفوس إضرابا", "فــبــار بــهــم مــوقــظــاً عـزمـة", "لبـسـن المـقـاديـر مـنها إهابا", "وجــــرد لإدراك ثــــاراتــــكــــم", "حـسـامـاً بـه اتـخـذ الموت غابا", "لكــم لا لغــيــركــم ذو العــلا", "يـرى بـيـضـها والجياد العرابا", "أتــغــمــض طــرفــاً وقـد أنـشـبـت", "أمــي بــهــاشــم ظــفــراً ونـابـا", "كـسـت هـاشـمـاً فـي عراص الطفوف", "رزايـا مـلأن الصـدور الرحـابا", "فـــتـــلك جــســوم بــنــي فــاطــمٍ", "نـسـجـن المـواضـي عـليها ثيابا", "وتـــلك رؤوســـهــم فــي القــنــا", "تـخـاطـب وعـظـاً وتـتـلو كـتـابـا", "فــيــا لشــمــوس تــزيـن الرحـاب", "ويــا لبــدور تــزيــن الحـرابـا", "وأعـــظـــم خــطــبٍ أذاب الحــشــا", "وأجــج بـيـن الضـلوع التـهـابـا", "ركــوب الفــواطــم فـوق الهـزال", "وهـل تـعـرف المـحـصـنات الركبا", "مـتـى نظرت في العوالي الرؤوس", "أسـالت مـع الدمـع قـلباً مذابا", "تــنـقـبـهـا الأدمـع المـعـصـرات", "مـتـى تـحـرق الزفـرات النـقابا", "وتــهــتــف تــدعــو بــشــجـو فـلو", "وعــاهــا أشــم الرواسـي لذابـا", "ايـــا مـــدلجــاً حــرةً قــد طــوت", "قـوائمـهـا بـالسـهـول الهـضـابا", "إذا مـــا تـــراءت ربــى يــثــرب", "وشـــمـــت لآل نـــزارٍ قـــبــابــا", "فــنــادبـنـا ديـهـم المـسـتـجـار", "مـلاذ المـخوف إذا الدهر نابا", "ونــبــه أســود الشــرى يــعـربـاً", "ومـن مـضـرٍ شـيـبـهـا والشـبـابـا", "كــمـاة مـتـى جـردوا البـارقـات", "حـبـوهـا رقـاب الأعـادي قـرابا", "وإن ظـــمـــئت أوردوهــا الدمــا", "فــتــورد عــذبـاً وتـردي عـذابـا", "وإن زلزلت جـــردهـــا أرضـــهـــا", "كـسـون السـمـا مـن قـتام نقابا", "بـنـي شيبة الحمد ماذا القعود", "وقـد ربـقـوا مـن نـسـاكم رقابا", "إذا انـتـحـبـت قـرعـت بـالرمـاح", "فـتـبـدي دمـوعاً وتخفي انتحابا", "ذهـتـكـم رزايـاً تـشـيـب الرضـيع", "فـقـومـوا امـلأوها طعناً ضرابا", "وعـــرج فـــعـــز نـــبـــي الهـــدى", "ومـن جـاز فـخـراً لقـوسـين قابا", "فــعــظــم إذا شــمـت رسـل الإله", "صــفـوفـاً تـعـظـم ذاك الجـنـابـا", "وقـل عـظـم اللَه بـابـن البـتول", "لك الأجـر فـي قـتـله والثوابا", "حــســيــن غــدا مـوطـئاً للجـيـاد", "تــجــول عــليــه ذهـابـاً إيـابـا", "ومــخــتــلفــاً للقــنــا والظـبـي", "فــتــلك طــعــانـاً وتـلك ضـرابـا", "فــهــلا نــهـضـت مـع المـرسـليـن", "وجـــئت بـــآل نـــزار غـــضــابــا", "ليـسـتـنـقـذوا مـن وثاق القيود", "نــسـاكـم مـعـاصـمـهـا الخـطـابـا", "بــنــي الوحــي صـبـراً عـلى قـدحٍ", "بـه أبـيـض فـود الرضـيـع شـابـا", "فـــســـوف يـــثـــور لثــاراتــكــم", "هـزبـر قـد اتـخـذ الغـيـب غـابا", "إمــام بــنــو الوحــي حــجــابــه", "عــليـه الجـلالة أرخـت حـجـابـا", "يــدك الهــضــاب يــســد الرحــاب", "بــيــوم عــصـيـبٍ يـذل العـصـابـا", "وتــغــدو الرؤوس كــؤوس الظـبـي", "وفـيـض النـجـيـع لهـن الشـرابـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97065	عبد الحسين شكر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1720	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_11\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> أثر نقعها واستفز العرابا <\|vsep\|> وزلزل بها يا ابن طه الهضابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحي على الحرب مشحوذةً <\|vsep\|> لل نزارٍ حداداً حرابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجعجع سلاهبها سزباً <\|vsep\|> تقل عليها أسوداً غضابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهم قصب السبق ن سابقوا <\|vsep\|> وسلوا حداداً وهزوا كعابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وزانوا ظهوراً لقب البطون <\|vsep\|> وخاضوا من الموت بحراً عبابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> متى أفرغوها دلاصاً ترى <\|vsep\|> الجسوم نضين النفوس ضرابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبار بهم موقظاً عزمة <\|vsep\|> لبسن المقادير منها هابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجرد لدراك ثاراتكم <\|vsep\|> حساماً به اتخذ الموت غابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكم لا لغيركم ذو العلا <\|vsep\|> يرى بيضها والجياد العرابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتغمض طرفاً وقد أنشبت <\|vsep\|> أمي بهاشم ظفراً ونابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كست هاشماً في عراص الطفوف <\|vsep\|> رزايا ملأن الصدور الرحابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتلك جسوم بني فاطمٍ <\|vsep\|> نسجن المواضي عليها ثيابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتلك رؤوسهم في القنا <\|vsep\|> تخاطب وعظاً وتتلو كتابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا لشموس تزين الرحاب <\|vsep\|> ويا لبدور تزين الحرابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأعظم خطبٍ أذاب الحشا <\|vsep\|> وأجج بين الضلوع التهابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ركوب الفواطم فوق الهزال <\|vsep\|> وهل تعرف المحصنات الركبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> متى نظرت في العوالي الرؤوس <\|vsep\|> أسالت مع الدمع قلباً مذابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تنقبها الأدمع المعصرات <\|vsep\|> متى تحرق الزفرات النقابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتهتف تدعو بشجو فلو <\|vsep\|> وعاها أشم الرواسي لذابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ايا مدلجاً حرةً قد طوت <\|vsep\|> قوائمها بالسهول الهضابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا ما تراءت ربى يثرب <\|vsep\|> وشمت لل نزارٍ قبابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنادبنا ديهم المستجار <\|vsep\|> ملاذ المخوف ذا الدهر نابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونبه أسود الشرى يعرباً <\|vsep\|> ومن مضرٍ شيبها والشبابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كماة متى جردوا البارقات <\|vsep\|> حبوها رقاب الأعادي قرابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون ظمئت أوردوها الدما <\|vsep\|> فتورد عذباً وتردي عذابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون زلزلت جردها أرضها <\|vsep\|> كسون السما من قتام نقابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بني شيبة الحمد ماذا القعود <\|vsep\|> وقد ربقوا من نساكم رقابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا انتحبت قرعت بالرماح <\|vsep\|> فتبدي دموعاً وتخفي انتحابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذهتكم رزاياً تشيب الرضيع <\|vsep\|> فقوموا املأوها طعناً ضرابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعرج فعز نبي الهدى <\|vsep\|> ومن جاز فخراً لقوسين قابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعظم ذا شمت رسل الله <\|vsep\|> صفوفاً تعظم ذاك الجنابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقل عظم اللَه بابن البتول <\|vsep\|> لك الأجر في قتله والثوابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حسين غدا موطئاً للجياد <\|vsep\|> تجول عليه ذهاباً يابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومختلفاً للقنا والظبي <\|vsep\|> فتلك طعاناً وتلك ضرابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهلا نهضت مع المرسلين <\|vsep\|> وجئت بل نزار غضابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليستنقذوا من وثاق القيود <\|vsep\|> نساكم معاصمها الخطابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بني الوحي صبراً على قدحٍ <\|vsep\|> به أبيض فود الرضيع شابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فسوف يثور لثاراتكم <\|vsep\|> هزبر قد اتخذ الغيب غابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مام بنو الوحي حجابه <\|vsep\|> عليه الجلالة أرخت حجابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يدك الهضاب يسد الرحاب <\|vsep\|> بيوم عصيبٍ يذل العصابا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "البــــــدار البـــــدار آل نـــــزارٍ", "قـد فـنـيـتـم مـا بين بيض الشفار", "قــومـوا السـمـر كـسـروا كـل غـمـد", "نــقـبـوا بـالقـتـام وجـه النـهـار", "سـومـوا الخـيـل أطـلقـوهـا عـراباً", "واتــركــوهــا تـشـق بـيـد القـفـار", "طـرزوا البـيـض مـن دماء الأعادي", "فـلقـوا البـيـض بـالضـبـا البـتار", "أفــرغــوا الســابــغـات وهـي دلاص", "ذاهـــب بـــرقـــهـــن بـــالأبـــصــار", "واسـطـحوا من دم على الأرض أرضاً", "وارفــعــوا للسـمـاء سـمـاء غـبـار", "خـالفـوا السمر بين بيض المواضي", "وامــتــطــوا للنـزال قـب المـهـار", "وابــعــثــوهــا ضــوابــحــاً فــأمــي", "وســمــت أنــف مــجــدكـم بـالصـغـار", "ســلبــتــكــم بــالرغــم أي نــفــوس", "ألبــســتــكــم ذلاً مــدى الأعـمـار", "يــوم جــذت بــألطــف كــل يــمــيــن", "مـــن بـــنـــي غـــالبٍ وكــل يــســار", "لا تـــلد هـــاشـــمـــيـــةً عـــلويــاً", "إن تـــركـــتـــم أمـــيـــة بـــقــرار", "مــا لأســد الشــرى وغــمــض جـفـون", "تــركــتــهــا العــدى بــلا أشـفـار", "طــأطــأوا الرؤس إن رأس حــســيــن", "رفــعــوه فــوق القــنــا الخــطــار", "لا تذوقوا المعين واقضوا ظمايا", "بــعــد ظــامٍ قــضــى بــحـد الغـرار", "لا تــمـدوا لكـم عـن الشـمـس ظـلا", "إن فــي الشـمـس مـهـجـة المـخـتـار", "أنــزار نــضــوا بــرود التــهـانـي", "فــحــســيــن عــلى البــسـيـطـة عـار", "حــق أن لا تــكــفــنــوا هـاشـمـيـاً", "بــعــد مـا كـفـن الحـسـيـن الذاري", "لا تــشــقــوا لآل فــهــر قــبــوراً", "فــابــن طــه مــلقــى بــلا إقـبـار", "هــتــكــوا عــن نــسـائكـم كـل خـدرٍ", "هــــذه زيــــنــــب عـــلى الأكـــوار", "هــل خــبـا بـعـد مـحـصـنـات حـسـيـن", "ســـاتـــر دون مـــحـــصــنــات نــزار", "بــاكــيــاتٍ لولا لهــيــب جــواهــا", "كــدن يـغـرقـن بـالدمـوع الجـواري", "شــأنــهـا النـوح ليـس تـهـدأ آنـاً", "عــن بــكــاً بــالعــشــي والأبـكـار", "نـــادبـــات فـــلو وعـــتـــهـــا لوي", "قـــصـــمـــت مـــن لوي كـــل قـــفــار", "أيـن مـن أهـلهـا بـنـو شيبة الحم", "د ليــوث الوغــى حــمــاة الذمــار", "أيــن هــم عــن عــقـائل مـا عـرفـن", "السـيـر كلا ولا الهزال العواري", "أيـــن هـــم عــن حــرائر بــأنــيــن", "يـــتـــشــاكــيــن عــن قــلوب حــرار", "فـليـسـدوا رحـب الفـضـا بالعوادي", "وليـــهـــبــوا طــراً لأخــذ الثــأر", "وليــقـلوا الأعـلام تـخـفـق سـوداً", "بــأيـادي فـي الطـعـن غـيـر قـصـار", "وليـــــؤمـــــوا إلى زعــــيــــم لوي", "أســـــد اللَه حـــــيــــدر الكــــرار", "وليــضــجــوا بــعــولةً وانــتــحــاب", "وليـــنـــادوا بـــذلة وانـــكــســار", "عــظـم اللَه فـي بـنـيـك لك الأجـر", "فــهــم فـي الطـفـوف نـهـب الغـرار", "قــم أثــر نــقـعـهـا فـإن حـسـيـنـاً", "قــد غـدا مـرتـعـاً لبـيـض الشـفـار", "حــوله مــن بــنــيــه أقــمــار تــم", "غـــودروا حـــلبــة لقــب المــهــار", "ســعــر الحــرب ضــيــق الرحـب طـرز", "بــدمــاء النــحــورٍ ذات الفــقــار", "حـــاش للَه أن تـــغـــض جـــفـــونـــاً", "وبـــأحـــشـــاك أيـــن جـــذوة نـــار", "لا ولكـــنـــمـــا رزايـــاً حــســيــن", "حـــدبـــت مـــن قـــراك أي فـــقـــار" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97073	عبد الحسين شكر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1720	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> البدار البدار ل نزارٍ <\|vsep\|> قد فنيتم ما بين بيض الشفار </\|bsep\|> <\|bsep\|> قوموا السمر كسروا كل غمد <\|vsep\|> نقبوا بالقتام وجه النهار </\|bsep\|> <\|bsep\|> سوموا الخيل أطلقوها عراباً <\|vsep\|> واتركوها تشق بيد القفار </\|bsep\|> <\|bsep\|> طرزوا البيض من دماء الأعادي <\|vsep\|> فلقوا البيض بالضبا البتار </\|bsep\|> <\|bsep\|> أفرغوا السابغات وهي دلاص <\|vsep\|> ذاهب برقهن بالأبصار </\|bsep\|> <\|bsep\|> واسطحوا من دم على الأرض أرضاً <\|vsep\|> وارفعوا للسماء سماء غبار </\|bsep\|> <\|bsep\|> خالفوا السمر بين بيض المواضي <\|vsep\|> وامتطوا للنزال قب المهار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وابعثوها ضوابحاً فأمي <\|vsep\|> وسمت أنف مجدكم بالصغار </\|bsep\|> <\|bsep\|> سلبتكم بالرغم أي نفوس <\|vsep\|> ألبستكم ذلاً مدى الأعمار </\|bsep\|> <\|bsep\|> يوم جذت بألطف كل يمين <\|vsep\|> من بني غالبٍ وكل يسار </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تلد هاشميةً علوياً <\|vsep\|> ن تركتم أمية بقرار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما لأسد الشرى وغمض جفون <\|vsep\|> تركتها العدى بلا أشفار </\|bsep\|> <\|bsep\|> طأطأوا الرؤس ن رأس حسين <\|vsep\|> رفعوه فوق القنا الخطار </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تذوقوا المعين واقضوا ظمايا <\|vsep\|> بعد ظامٍ قضى بحد الغرار </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تمدوا لكم عن الشمس ظلا <\|vsep\|> ن في الشمس مهجة المختار </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنزار نضوا برود التهاني <\|vsep\|> فحسين على البسيطة عار </\|bsep\|> <\|bsep\|> حق أن لا تكفنوا هاشمياً <\|vsep\|> بعد ما كفن الحسين الذاري </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تشقوا لل فهر قبوراً <\|vsep\|> فابن طه ملقى بلا قبار </\|bsep\|> <\|bsep\|> هتكوا عن نسائكم كل خدرٍ <\|vsep\|> هذه زينب على الأكوار </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل خبا بعد محصنات حسين <\|vsep\|> ساتر دون محصنات نزار </\|bsep\|> <\|bsep\|> باكياتٍ لولا لهيب جواها <\|vsep\|> كدن يغرقن بالدموع الجواري </\|bsep\|> <\|bsep\|> شأنها النوح ليس تهدأ ناً <\|vsep\|> عن بكاً بالعشي والأبكار </\|bsep\|> <\|bsep\|> نادبات فلو وعتها لوي <\|vsep\|> قصمت من لوي كل قفار </\|bsep\|> <\|bsep\|> أين من أهلها بنو شيبة الحم <\|vsep\|> د ليوث الوغى حماة الذمار </\|bsep\|> <\|bsep\|> أين هم عن عقائل ما عرفن <\|vsep\|> السير كلا ولا الهزال العواري </\|bsep\|> <\|bsep\|> أين هم عن حرائر بأنين <\|vsep\|> يتشاكين عن قلوب حرار </\|bsep\|> <\|bsep\|> فليسدوا رحب الفضا بالعوادي <\|vsep\|> وليهبوا طراً لأخذ الثأر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليقلوا الأعلام تخفق سوداً <\|vsep\|> بأيادي في الطعن غير قصار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليؤموا لى زعيم لوي <\|vsep\|> أسد اللَه حيدر الكرار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليضجوا بعولةً وانتحاب <\|vsep\|> ولينادوا بذلة وانكسار </\|bsep\|> <\|bsep\|> عظم اللَه في بنيك لك الأجر <\|vsep\|> فهم في الطفوف نهب الغرار </\|bsep\|> <\|bsep\|> قم أثر نقعها فن حسيناً <\|vsep\|> قد غدا مرتعاً لبيض الشفار </\|bsep\|> <\|bsep\|> حوله من بنيه أقمار تم <\|vsep\|> غودروا حلبة لقب المهار </\|bsep\|> <\|bsep\|> سعر الحرب ضيق الرحب طرز <\|vsep\|> بدماء النحورٍ ذات الفقار </\|bsep\|> <\|bsep\|> حاش للَه أن تغض جفوناً <\|vsep\|> وبأحشاك أين جذوة نار </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "للَه وقـــــعـــــة كــــربــــلا", "تــركــت مــدامـعـنـا ذروفـه", "فـــي يـــوم قـــد صـــف ابــن", "سـعـدٍ فـي مـحـانـيها صفوفه", "تـــعـــســـاً لهـــا مــن أمــةٍ", "أضـحـى يـزيـد بـهـا خـليـفه", "حــتــى اشــتــفــى الطــاغــي", "وروى من دم الهادي سيوفه", "وهـوى ابـن أحـمـدٍ بـيـنـهـا", "كـالبـدر أن لاقـى خـسـوفـه", "قـد جـرعـتـه بـنـو الطـليـق", "عـلى الظـمـا جـرعـاً حـتوفه", "ســلبــوا قــطــيــفــتـه ومـن", "دمــه له نــســجــت قـطـيـفـه", "وســبــوا إلى ذاك الوضـيـع", "بــنــات فـاطـمـة الشـريـفـه", "مـن بـعـد مـا أرخـى الجـلا", "ل عـلى مـضـاربـهـا سـجـوفـه", "اللَه أكــــبــــر حــــق للأر", "واح إن زهـــقـــت أســيــفــه", "تـهـدي لغـيـر بـنـي العـفـا", "ئف كــل زاكــيــةٍ عــفــيـفـه", "وســــروا إلى أرض الشــــئا", "م بــهـا عـلى وجـل وخـيـفـه", "تــكــبــي وتــنــدب قــومـهـا", "كـالألف إذ يـبـكـي أليـفـه", "يــا مــن بــهـم أنـجـو غـداً", "وتــعــود أثـقـالي خـفـيـفـه", "بــكــم اعـتـصـمـت فـلم أخـف", "نــوب الزمــان ولا صـروفـه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97086	عبد الحسين شكر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1720	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> للَه وقعة كربلا <\|vsep\|> تركت مدامعنا ذروفه </\|bsep\|> <\|bsep\|> في يوم قد صف ابن <\|vsep\|> سعدٍ في محانيها صفوفه </\|bsep\|> <\|bsep\|> تعساً لها من أمةٍ <\|vsep\|> أضحى يزيد بها خليفه </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى اشتفى الطاغي <\|vsep\|> وروى من دم الهادي سيوفه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهوى ابن أحمدٍ بينها <\|vsep\|> كالبدر أن لاقى خسوفه </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد جرعته بنو الطليق <\|vsep\|> على الظما جرعاً حتوفه </\|bsep\|> <\|bsep\|> سلبوا قطيفته ومن <\|vsep\|> دمه له نسجت قطيفه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسبوا لى ذاك الوضيع <\|vsep\|> بنات فاطمة الشريفه </\|bsep\|> <\|bsep\|> من بعد ما أرخى الجلا <\|vsep\|> ل على مضاربها سجوفه </\|bsep\|> <\|bsep\|> اللَه أكبر حق للأر <\|vsep\|> واح ن زهقت أسيفه </\|bsep\|> <\|bsep\|> تهدي لغير بني العفا <\|vsep\|> ئف كل زاكيةٍ عفيفه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسروا لى أرض الشئا <\|vsep\|> م بها على وجل وخيفه </\|bsep\|> <\|bsep\|> تكبي وتندب قومها <\|vsep\|> كالألف ذ يبكي أليفه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا من بهم أنجو غداً <\|vsep\|> وتعود أثقالي خفيفه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "حـتـام هـذا الصـبر يا بن الأنزع", "عـجـل فـغـيـرك مـا لنـا مـن مـفـزع", "وإلى م ســيــفــك صـاديـاً ألغـيـره", "قـد قـيـل للدنـيـا أطـيعي واسمعي", "إن لم يــجــل بــبــرقـة ديـجـورهـا", "لا أشـرقـت شـمـس الضـحـى في مطلع", "مــذا القــعـود وقـد أطـلت مـنـكـم", "هــدراً دمــاء ضــيــاغــمٍ لم تـضـرع", "للَه حــمـلك كـم تـغـض عـلى القـذى", "جــفـنـاً وتـجـرع أكـؤسـاً لم تـجـرع", "للَه صــبــرك كــم تــطــيـق تـحـمـلاً", "وعــداك مــنــك يـمـنـظـر وبـمـسـمـع", "فـانـهـض مـثـيـراً نـقـعـهـا بـمـهند", "يـدهـي الأثـيـر صـواعـقاً في زعزع", "هـدرت دمـاك بـنـو الطـليـق وهتكت", "حـجـب الجـلالة مـن حـمـاك الأمنع", "واسـتـأصـلت بـالبـارقـات أشـاوسـاً", "مــنــك ســوى در الوغــى لم تـرضـع", "صــيــد لهــا حـسـب تـراه مـغـالبـاً", "شـمـس الضـحـى وهـاجـة فـي المـطلع", "طـبـعـت عـلى خـطـف النـفـوس وعودت", "قــطــف الرؤوس بــمــاضــيــات لمــع", "فـكـأنـهـا وابـن البـتـولة بـدرها", "شـهـب بـغـيـر سـما الوغى لم تسطع", "قـد افـحـت بـيـض الصـفـاح وعـانقت", "سـمـر الرمـاح بـمـهـجـةٍ لم تـنـقـع", "وهــوت بـرمـضـاء الهـجـيـر فـظـللت", "أشــلائهــا شــجــر الرمـاح الشـرع", "فـسـطـا ابـن أحـمـد بعدهم بعزائم", "أردت مــن الأبــطــال كـل سـمـيـدع", "ظـمـآن يـخـترق الصفوف منه الثرى", "وتـجـلبـبـت مـنـه السـمـاء بـبـرقع", "فــتــخـال صـاعـقـة العـذاب بـكـفـه", "قــد قــنــعـت بـالحـتـف كـل مـقـنـع", "أنـسـى العـدى بـدراً وذكـر جـمعهم", "حـمـلات حـيـدرة البـطـيـن الأنـزع", "وأبـيـه لو شـاء البـقـا أفـنـاهـم", "فــي لحــظــة للطـرف بـل فـي أسـرع", "لكــن تــجــلى للحــبــيــب حـبـيـبـه", "ودعــاه للزلفــى قــلبــي مـذ دعـي", "فـانـدك مـن عـدنـان شـامـخ مـجدها", "السـامـي فـقـل للراسـيـات تـصـدعي", "ولعــرشـهـا والسـبـع مـيـدي بـعـده", "غيض الهدى والدين يا أرض ابلعي", "يـا نـفـس ذوبـي يـا جـفـون تـقرحي", "يـا عـيـن سـحـي يـا قـلوب تـقـطـعي", "فــيــحــق أن تـلقـى لزار حـدادهـا", "أو لا تـطـاول بـالقـنا المتزعزع", "أدمـى نـواظـر مـجـدهـا من لم يزل", "يــلقــى لهـا خـد الذليـل الأضـرع", "أبــنــي نــزار دهــيــتــم بــرزيــةٍ", "أرت البـرايـا هـول يـوم المـطـلع", "فـــلت صـــوارم وجـــب ســـنــامــكــم", "وســقــى حــســيــن جـرعـةً لم تـجـرع", "طـالت عـليـكـم فـي الطـفوف عصائب", "عـن نـيـلكـم كـانـت قـصـار الأذرع", "إن ضــاع وتـر بـنـي عـلي بـيـنـهـا", "لا أرعــدت أســيــافــكــم فــي درع", "أو ليــس كــل مــنــكــم يـوم القـا", "يــرمــي شــواظ الأرقـم المـتـطـلع", "قـومـوا فـقـد فـتـكـت جـيـاد أمـية", "بــجــنــاجــن لابـن النـبـي واضـلع", "قــومـوا فـإن نـسـائكـم قـد سـيـرت", "نــحــو الشــئام عــلى هــزال ضــلع", "تــنــعــى أعــزتــهــا بـأيـة أكـبـد", "وتــســح كــالعــقــيــان أيـة أدمـع", "فـتـخـالهـا حـسـرى القـنـاع وإنما", "نـور الجـلال يـطـوف فـوق البـرقع", "صــبـراً نـزار وغـن تـكـن أرزاؤكـم", "شـــابـــت لذكــراهــا رؤوس الرضــع", "فـلسـوف يـجـذب مـن مـغـامـد بأسكم", "سـيـفـاً بـغير سنا الردى لم يلمع", "ويـثـور مـن غـابـاتـكـم وأجـامـكـم", "ليــث ســوى هـام العـدى لم يـرتـع" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97082	عبد الحسين شكر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1720	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> حتام هذا الصبر يا بن الأنزع <\|vsep\|> عجل فغيرك ما لنا من مفزع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولى م سيفك صادياً ألغيره <\|vsep\|> قد قيل للدنيا أطيعي واسمعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن لم يجل ببرقة ديجورها <\|vsep\|> لا أشرقت شمس الضحى في مطلع </\|bsep\|> <\|bsep\|> مذا القعود وقد أطلت منكم <\|vsep\|> هدراً دماء ضياغمٍ لم تضرع </\|bsep\|> <\|bsep\|> للَه حملك كم تغض على القذى <\|vsep\|> جفناً وتجرع أكؤساً لم تجرع </\|bsep\|> <\|bsep\|> للَه صبرك كم تطيق تحملاً <\|vsep\|> وعداك منك يمنظر وبمسمع </\|bsep\|> <\|bsep\|> فانهض مثيراً نقعها بمهند <\|vsep\|> يدهي الأثير صواعقاً في زعزع </\|bsep\|> <\|bsep\|> هدرت دماك بنو الطليق وهتكت <\|vsep\|> حجب الجلالة من حماك الأمنع </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستأصلت بالبارقات أشاوساً <\|vsep\|> منك سوى در الوغى لم ترضع </\|bsep\|> <\|bsep\|> صيد لها حسب تراه مغالباً <\|vsep\|> شمس الضحى وهاجة في المطلع </\|bsep\|> <\|bsep\|> طبعت على خطف النفوس وعودت <\|vsep\|> قطف الرؤوس بماضيات لمع </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكأنها وابن البتولة بدرها <\|vsep\|> شهب بغير سما الوغى لم تسطع </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد افحت بيض الصفاح وعانقت <\|vsep\|> سمر الرماح بمهجةٍ لم تنقع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهوت برمضاء الهجير فظللت <\|vsep\|> أشلائها شجر الرماح الشرع </\|bsep\|> <\|bsep\|> فسطا ابن أحمد بعدهم بعزائم <\|vsep\|> أردت من الأبطال كل سميدع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظمن يخترق الصفوف منه الثرى <\|vsep\|> وتجلببت منه السماء ببرقع </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتخال صاعقة العذاب بكفه <\|vsep\|> قد قنعت بالحتف كل مقنع </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنسى العدى بدراً وذكر جمعهم <\|vsep\|> حملات حيدرة البطين الأنزع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأبيه لو شاء البقا أفناهم <\|vsep\|> في لحظة للطرف بل في أسرع </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكن تجلى للحبيب حبيبه <\|vsep\|> ودعاه للزلفى قلبي مذ دعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاندك من عدنان شامخ مجدها <\|vsep\|> السامي فقل للراسيات تصدعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولعرشها والسبع ميدي بعده <\|vsep\|> غيض الهدى والدين يا أرض ابلعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا نفس ذوبي يا جفون تقرحي <\|vsep\|> يا عين سحي يا قلوب تقطعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيحق أن تلقى لزار حدادها <\|vsep\|> أو لا تطاول بالقنا المتزعزع </\|bsep\|> <\|bsep\|> أدمى نواظر مجدها من لم يزل <\|vsep\|> يلقى لها خد الذليل الأضرع </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبني نزار دهيتم برزيةٍ <\|vsep\|> أرت البرايا هول يوم المطلع </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلت صوارم وجب سنامكم <\|vsep\|> وسقى حسين جرعةً لم تجرع </\|bsep\|> <\|bsep\|> طالت عليكم في الطفوف عصائب <\|vsep\|> عن نيلكم كانت قصار الأذرع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن ضاع وتر بني علي بينها <\|vsep\|> لا أرعدت أسيافكم في درع </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو ليس كل منكم يوم القا <\|vsep\|> يرمي شواظ الأرقم المتطلع </\|bsep\|> <\|bsep\|> قوموا فقد فتكت جياد أمية <\|vsep\|> بجناجن لابن النبي واضلع </\|bsep\|> <\|bsep\|> قوموا فن نسائكم قد سيرت <\|vsep\|> نحو الشئام على هزال ضلع </\|bsep\|> <\|bsep\|> تنعى أعزتها بأية أكبد <\|vsep\|> وتسح كالعقيان أية أدمع </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتخالها حسرى القناع ونما <\|vsep\|> نور الجلال يطوف فوق البرقع </\|bsep\|> <\|bsep\|> صبراً نزار وغن تكن أرزاؤكم <\|vsep\|> شابت لذكراها رؤوس الرضع </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلسوف يجذب من مغامد بأسكم <\|vsep\|> سيفاً بغير سنا الردى لم يلمع </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "حــتــام طــيــك لليــبـاب المـقـفـر", "فــأرح بـسـامـراء نـبـك العـسـكـري", "نـبـكـي مـليـكـاً أحزن الأملاك في", "مـلكـوتـهـا ودهـى الصـفـا بـتـكـدر", "حـطـم الحـطـيـم مـصابه وله الهدى", "بـالنـوح يـشـعـر مـعـلنـاً بالمشعر", "نـبـكـي فـتى ابكى البتولة فاطماً", "وهـــو الذي لولاه لمـــا يـــصـــدر", "مـا زال فـي سجن الطغاةة مكابداً", "هـمـاً فـيـا عـيـن الفـخـار تـفـجري", "حـتـى إذا وافـى القـضـاء مـحـتـماً", "وله ارتضى اللَه المقام العبقري", "أرداه مــعــتــمــد الضـلال بـسـمـه", "فـقـضـى شـهـيـداً يـا سـمـاء تـفطري", "يـا أبـحـر الأفـضـال غـيـضـي بعده", "فــلقــد قـضـى سـمـاً مـمـد الأبـحـر", "يــا أرض مــوري بــعــده وتــصـدعـي", "يـا شـمـس بـعـد ابـن النبي تكوري", "قــســمـاً بـرب البـيـت لولا نـجـله", "مــلك الورى طــراً مـليـك الأعـصـر", "مـا دارت الأفـلاك بل ما كان في", "الأمــلاك صــوت مــهــللٍ ومــكــبــر", "مـولى له البـاري ارتـضـى لعباده", "هـــاد وآدم لم يـــكـــن بـــمــصــور", "للَه كـــم أبـــدى دليــلاً واضــحــاً", "مــن بــعــده هــو حــجــة للمــبـصـر", "فـلكـم وكـم أنـبـا الورى بـمـغـيب", "مــذ بــان عــجــز بـيـن مـن جـعـفـر", "يـا صـاحب الأمر الذي قد كان عن", "مــولاه خــيــر مــتــرجــم ومــعـبـر", "يــا بــيــك آجــرك الآله فــبـعـده", "قــد حـل كـسـر بـالهـدي لم يـجـبـر", "كـيـف اصـطـبارك والقعود وقد قضت", "أهـلوك صـبـراً مـا رأوا عيشاً مري", "مـا بـيـن مـسـمـوم سقى جرع الردى", "ومـــجـــزر بــدم الوريــد مــعــفــر", "مــولاي هــل أخــبـرت أن نـسـائكـم", "سـبـيـت عـلى الأعجاف أم لم تخبر", "فــانــهـض وخـذ أوتـاركـم بـمـهـنـد", "لولاه ديــن الحــق لمــا يــنــصــر", "واشـف الغـليـل بـصارم فيه القضا", "وابــر الذي هـو مـن ولائكـم بـري", "فـمـتـى نـرى جـبـريل يهتف بالسما", "ظـهـر الهدى يا غيرة اللَه أبشري" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97078	عبد الحسين شكر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1720	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> حتام طيك لليباب المقفر <\|vsep\|> فأرح بسامراء نبك العسكري </\|bsep\|> <\|bsep\|> نبكي مليكاً أحزن الأملاك في <\|vsep\|> ملكوتها ودهى الصفا بتكدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> حطم الحطيم مصابه وله الهدى <\|vsep\|> بالنوح يشعر معلناً بالمشعر </\|bsep\|> <\|bsep\|> نبكي فتى ابكى البتولة فاطماً <\|vsep\|> وهو الذي لولاه لما يصدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما زال في سجن الطغاةة مكابداً <\|vsep\|> هماً فيا عين الفخار تفجري </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى ذا وافى القضاء محتماً <\|vsep\|> وله ارتضى اللَه المقام العبقري </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرداه معتمد الضلال بسمه <\|vsep\|> فقضى شهيداً يا سماء تفطري </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أبحر الأفضال غيضي بعده <\|vsep\|> فلقد قضى سماً ممد الأبحر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أرض موري بعده وتصدعي <\|vsep\|> يا شمس بعد ابن النبي تكوري </\|bsep\|> <\|bsep\|> قسماً برب البيت لولا نجله <\|vsep\|> ملك الورى طراً مليك الأعصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما دارت الأفلاك بل ما كان في <\|vsep\|> الأملاك صوت مهللٍ ومكبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> مولى له الباري ارتضى لعباده <\|vsep\|> هاد ودم لم يكن بمصور </\|bsep\|> <\|bsep\|> للَه كم أبدى دليلاً واضحاً <\|vsep\|> من بعده هو حجة للمبصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلكم وكم أنبا الورى بمغيب <\|vsep\|> مذ بان عجز بين من جعفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا صاحب الأمر الذي قد كان عن <\|vsep\|> مولاه خير مترجم ومعبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا بيك جرك الله فبعده <\|vsep\|> قد حل كسر بالهدي لم يجبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيف اصطبارك والقعود وقد قضت <\|vsep\|> أهلوك صبراً ما رأوا عيشاً مري </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما بين مسموم سقى جرع الردى <\|vsep\|> ومجزر بدم الوريد معفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> مولاي هل أخبرت أن نسائكم <\|vsep\|> سبيت على الأعجاف أم لم تخبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فانهض وخذ أوتاركم بمهند <\|vsep\|> لولاه دين الحق لما ينصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> واشف الغليل بصارم فيه القضا <\|vsep\|> وابر الذي هو من ولائكم بري </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أيــا بــن الهــدى عــجـل إليـنـا فـإنـنـا", "سـقـيـنـا الردى مـن ظـلم أعـدائكـم جهرا", "أغـــثـــنـــا رعـــاك اللَه أنـــك لم تـــزل", "غـيـاثـاً لنـا يـا خـيـر مـن وطـأ الغـبرا", "فـــنـــقــســم بــالهــادي عــليــك وصــهــره", "وســبــطـيـه والغـر المـيـامـيـن والزهـرا", "تــحــنـن عـليـنـا وارفـع الجـور فـالهـدى", "شــتــات ووجــه العــدل أصــبــح مــغــبــرا", "أتــهــضــمــنــا الأعــداء وأنـت إمـامـنـا", "وطــوعــك مــا فــي هــذه الدار والأخــرى", "بــنــفــســي وأهــلي مـن يـرانـا ولا نـرى", "مــحــيــاه بــادٍ غــيــب الأنــجـم الزهـرا", "أقــول إذا مــر اســمــه فــي مــســامــعــي", "خــليــلي ذا قـصـدي قـفـا نـبـك مـن ذكـرى", "فــانــدبــه والدمــع يــســبــق مــنــطــقــي", "أيا ابن الهداة الغر من قد سموا قدرا", "ومــن عــجــب يــقــضــي عــلى ظــمــأ فــتــى", "تــمــد يــداه مـن نـدى فـيـضـهـا البـحـرا", "ومــن هــو قــطــب الكــائنــات بــأســرهــا", "ومــن ردت الأفــكــار عــن شــاوه حــســرى", "أتـــاه النـــدا عــجــل قــلبــي مــبــادراً", "وخــر عــلى عــفــر الثــرى سـاجـداً شـكـرا", "فـــجـــثــمــانــه تــحــت الخــيــول ورأســه", "عـلى الرمـح فـي أنـواره يـخـجـل البـدرا", "تـــحـــف بـــه مـــن عـــتـــرة الوحــي أرؤس", "بــضــوء ســنــاهــا لم تـدع للدجـى سـتـرا", "بــدور هــوت فــي التــرب بـعـد تـمـامـهـا", "تــزورهــم العــقــبــان فـي مـهـمـه قـفـرا", "وإن أنــس لا أنــســى بـنـات الهـدى غـدت", "سـبـايـا عـلى عـجـف المـطـا كالإما أسرى", "وأعـــظـــم مــا يــدمــي المــدامــع ذكــره", "ويـودع فـي الأحـشـاء مـا يـصـدع الصـخرا", "دخــول بــنــات الوحــي مـن إن نـسـبـتـهـا", "إلى المــرتـضـى تـعـزى وفـاطـمـة الزهـرا", "إلى مـجـلس الطـاغـي ابـن مـرجـانـةٍ ضـحـى", "عــلى هــيـئة تـشـجـي العـدا ولهـاً حـسـرى", "أقــــيــــمــــت لديــــه آه وأذلة الهــــدى", "وكـــل عـــن النــظــار تــنــحــاز للأخــرى", "يــقــارضــهــا بــادي الشــمــاتـة مـعـلنـاً", "مـــســـبـــة آل اللَه يـــوســـعـــهــا زجــرا", "بـــأهـــلي وبـــي أم المـــصـــائب زنـــبــاً", "سـقـتـهـا الرزايـا فـي كـؤوس الردى مـرا", "تـــرى رأس عـــز الديــن يــنــكــث ثــغــره", "أذل الورى قـــدراً وأعـــظــمــهــم كــفــرا", "أيــقــرعــه الطــاغــي بــعــود وكــم غــدا", "نــبــي الهــدى حــبــاً له راشــفــاً ثـغـرا", "فــتــدعــو ومــنـهـا القـلب واه ودمـعـهـا", "نـجـيـع وفـي الأشـحـاء مـنـهـا طـوت جمرا", "ونــادت وهــل يــجــدي النــداء حــمــيـهـا", "وأعــيــنــهــا مــن فــيـض أدمـعـهـا عـبـرى", "أعــز الحــيــارى الضــائعـات حـمـى التـي", "أعــدتــك للخــطــب المــهــول لهــا ذخــرا", "أتــدري بــأنــا حــســراً بــعــد حــجــبـنـا", "ولســنــا نــرى غــيــر الأكـف لنـا سـتـرا", "وتــهــتــف تــدعــو جــدهــا حـيـن لم تـجـد", "مــجـيـبـاً بـصـوتٍ يـصـدع القـلب والصـخـرا", "ســقـاهـا الأسـى كـأس المـنـون ولم تـجـد", "لكــســر عــراهــا مـن لئام العـدى جـبـرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97074	عبد الحسين شكر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1720	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أيا بن الهدى عجل لينا فننا <\|vsep\|> سقينا الردى من ظلم أعدائكم جهرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أغثنا رعاك اللَه أنك لم تزل <\|vsep\|> غياثاً لنا يا خير من وطأ الغبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنقسم بالهادي عليك وصهره <\|vsep\|> وسبطيه والغر الميامين والزهرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تحنن علينا وارفع الجور فالهدى <\|vsep\|> شتات ووجه العدل أصبح مغبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتهضمنا الأعداء وأنت مامنا <\|vsep\|> وطوعك ما في هذه الدار والأخرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> بنفسي وأهلي من يرانا ولا نرى <\|vsep\|> محياه بادٍ غيب الأنجم الزهرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقول ذا مر اسمه في مسامعي <\|vsep\|> خليلي ذا قصدي قفا نبك من ذكرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاندبه والدمع يسبق منطقي <\|vsep\|> أيا ابن الهداة الغر من قد سموا قدرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن عجب يقضي على ظمأ فتى <\|vsep\|> تمد يداه من ندى فيضها البحرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن هو قطب الكائنات بأسرها <\|vsep\|> ومن ردت الأفكار عن شاوه حسرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتاه الندا عجل قلبي مبادراً <\|vsep\|> وخر على عفر الثرى ساجداً شكرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فجثمانه تحت الخيول ورأسه <\|vsep\|> على الرمح في أنواره يخجل البدرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تحف به من عترة الوحي أرؤس <\|vsep\|> بضوء سناها لم تدع للدجى سترا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بدور هوت في الترب بعد تمامها <\|vsep\|> تزورهم العقبان في مهمه قفرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون أنس لا أنسى بنات الهدى غدت <\|vsep\|> سبايا على عجف المطا كالما أسرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأعظم ما يدمي المدامع ذكره <\|vsep\|> ويودع في الأحشاء ما يصدع الصخرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> دخول بنات الوحي من ن نسبتها <\|vsep\|> لى المرتضى تعزى وفاطمة الزهرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى مجلس الطاغي ابن مرجانةٍ ضحى <\|vsep\|> على هيئة تشجي العدا ولهاً حسرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقيمت لديه ه وأذلة الهدى <\|vsep\|> وكل عن النظار تنحاز للأخرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> يقارضها بادي الشماتة معلناً <\|vsep\|> مسبة ل اللَه يوسعها زجرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بأهلي وبي أم المصائب زنباً <\|vsep\|> سقتها الرزايا في كؤوس الردى مرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترى رأس عز الدين ينكث ثغره <\|vsep\|> أذل الورى قدراً وأعظمهم كفرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيقرعه الطاغي بعود وكم غدا <\|vsep\|> نبي الهدى حباً له راشفاً ثغرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتدعو ومنها القلب واه ودمعها <\|vsep\|> نجيع وفي الأشحاء منها طوت جمرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونادت وهل يجدي النداء حميها <\|vsep\|> وأعينها من فيض أدمعها عبرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعز الحيارى الضائعات حمى التي <\|vsep\|> أعدتك للخطب المهول لها ذخرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتدري بأنا حسراً بعد حجبنا <\|vsep\|> ولسنا نرى غير الأكف لنا سترا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتهتف تدعو جدها حين لم تجد <\|vsep\|> مجيباً بصوتٍ يصدع القلب والصخرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "بــقــيــة آل اللَه سـوم عـرا بـهـا", "فـقـد سـلبـت حـرب نـزاراً إهـابـها", "وتــر مـسـتـفـزاً آل فـهـر لثـارهـا", "وجــرد مــواضـيـهـا وقـم كـعـابـهـا", "فـقـد قـوضـت أبـنـاء حـربٍ قـبابكم", "وفـي حـيـكـم بالرغم أرست قبابها", "وشــرعــة طـه غـودرت نـهـب رأيـهـا", "وقـد أنـزل الباري عليكم كتابها", "وأشـيـاعـكـم ضـاعـت فـحـيـت بـوجهتٍ", "رأت حـرب قـد سـدت عـليها رحابها", "عــرانــيــنـهـا جـذت غـلابـاً وهـذه", "مـفـارقـهـا فـيـكم رأت ما أشابها", "إلى م مــواليــكــم طــعـام صـوارم", "رقـابـهـم بـالرغـم أضـحـت قـرابها", "فــمــا لنــزار لا تــســل حـدادهـا", "ومــا للوي لا تــهــز كــعــابــهــا", "أتــغــمــض طـرفـاً عـن أمـي وأنـهـا", "دمــاً حــلبـت مـن آل طـه رقـابـهـا", "أثر نقعها واستنهض للغلب غالباً", "وتـر مـسـتـفـزاً خـيـلهـا وركـابـها", "فـتـلك بـنـو حربٍ على الرغم بوجتٍ", "بـرأس حـسـيـن فـي الطـفوف حرابها", "وقــوس أمـي قـد أصـابـت سـهـامـهـا", "ذرى العـرش أوشـقت لقوسين قابها", "وتـلك جـسـوم الهـاشـمـيـيـن غودرت", "طـعـام ظـبـي كـانـت دماهم شرابها", "وتـلك سـرايـا شـيـبـة الحمد هشمت", "عـوادي الأعـادي شـيـبها وشبابها", "أتـسـطـيـع صـبـراً أن يـقـال أمـيـةً", "أجـالتـن على جسم الحسين عرابها", "وإن يــرغــم الغـلب أبـنـاء غـالبٍ", "كـريـمـتـه أضـحـى الدمـاء خـضابها", "تــخــاطـب شـجـواً حـامـليـه نـسـاؤه", "وقـد شـب فـي أحـشائها ما أذابها", "أيـا حـامـلاً بـالرمح راساً بحمله", "لوت ذلة ابـــنـــا لويٍ رقــابــهــا", "أتـعـلم ماذا قد حملت على الفنا", "وأيــن بــنـي وحـيٍ تـقـل كـتـابـهـا", "وأي مـذاب القـلب عـاطـته بعد ما", "قـضـى ظـمـأ شـمـس الهـجـير رضابها", "أنـتـسـى وهـل يـنـسـى مـصاب حرائر", "أصـابـك مـا يـوم الطـفـوف أصابها", "أتـنـسـى وهـل يـنـسى وقوف نسائكم", "نـدى ابـن زيـادٍ إذ أمـاط حجابها", "فـمـا زيـنـبـت ذات الحـجال ومجلس", "بـه اسـمـع الطـاغي عداها خطابها", "أتـسـطـيـع صـبـراً أن يقال نساؤكم", "سـبـايـا قـد ابـتـز العدو نقابها", "لهـا اللَه مـن مـسـلوبةً ثوب عزها", "كـسـتـهـا سـيـاط المارقين ثيابها", "وعــمــتــك الحــوراء أنـى تـوجـهـت", "رأت نـائبـات الدهـر تـقرع بابها", "تـعـاتـب آسـاداً فـنـوا دون خدرها", "تـخـوض المـنـايا لو يعون عتابها", "بـنـي هـاشـم هـتـكـم مـنـكـم حرائر", "حـمـيـتـم بـبـيض المرهفات قبابها", "هـتـكـن وأنـى تعرف الهتك والسبا", "حـرائر قـد ألبسنها الأسد غابها", "أذيـبـت بـرمـضـاء الهـجير قلوبها", "فــأســبـلن مـن آمـاقـهـن مـذابـهـا", "وإن اللواتــي مـا عـرفـن مـهـانـةً", "ركـبـن مـن النـوق الهزار صعابها", "وأرياقها تشكو النضوب من الظما", "فـتـوردهـا شـمـس الهـجـيـر لعابها", "فـــلا بـــل أجــداثــاً لآل أمــيــة", "سـقـيـط ولا صـوب الغـمـام أصابها", "لئن أنشبت يوماً من الدهر ظفرها", "بـأحـشـاء أبـنـاء النـبـي ونـابها", "فـإن بـغـمـد الغـيـب للثار صارماً", "يـد اللَه قـدمـاً أودعـتـه قـرابها", "لكـف إمـام يـورد البـيـض عـذبـهـا", "وسـود قـلوب المـارقـيـن عـذابـهـا", "وليـث إذا مـا اسـتـل صـارم بـأسه", "له مـدت الأعـنـاق طـوعـاً رقـابها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97066	عبد الحسين شكر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1720	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> بقية ل اللَه سوم عرا بها <\|vsep\|> فقد سلبت حرب نزاراً هابها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتر مستفزاً ل فهر لثارها <\|vsep\|> وجرد مواضيها وقم كعابها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقد قوضت أبناء حربٍ قبابكم <\|vsep\|> وفي حيكم بالرغم أرست قبابها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشرعة طه غودرت نهب رأيها <\|vsep\|> وقد أنزل الباري عليكم كتابها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأشياعكم ضاعت فحيت بوجهتٍ <\|vsep\|> رأت حرب قد سدت عليها رحابها </\|bsep\|> <\|bsep\|> عرانينها جذت غلاباً وهذه <\|vsep\|> مفارقها فيكم رأت ما أشابها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى م مواليكم طعام صوارم <\|vsep\|> رقابهم بالرغم أضحت قرابها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما لنزار لا تسل حدادها <\|vsep\|> وما للوي لا تهز كعابها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتغمض طرفاً عن أمي وأنها <\|vsep\|> دماً حلبت من ل طه رقابها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أثر نقعها واستنهض للغلب غالباً <\|vsep\|> وتر مستفزاً خيلها وركابها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتلك بنو حربٍ على الرغم بوجتٍ <\|vsep\|> برأس حسين في الطفوف حرابها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقوس أمي قد أصابت سهامها <\|vsep\|> ذرى العرش أوشقت لقوسين قابها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتلك جسوم الهاشميين غودرت <\|vsep\|> طعام ظبي كانت دماهم شرابها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتلك سرايا شيبة الحمد هشمت <\|vsep\|> عوادي الأعادي شيبها وشبابها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتسطيع صبراً أن يقال أميةً <\|vsep\|> أجالتن على جسم الحسين عرابها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون يرغم الغلب أبناء غالبٍ <\|vsep\|> كريمته أضحى الدماء خضابها </\|bsep\|> <\|bsep\|> تخاطب شجواً حامليه نساؤه <\|vsep\|> وقد شب في أحشائها ما أذابها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيا حاملاً بالرمح راساً بحمله <\|vsep\|> لوت ذلة ابنا لويٍ رقابها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتعلم ماذا قد حملت على الفنا <\|vsep\|> وأين بني وحيٍ تقل كتابها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأي مذاب القلب عاطته بعد ما <\|vsep\|> قضى ظمأ شمس الهجير رضابها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنتسى وهل ينسى مصاب حرائر <\|vsep\|> أصابك ما يوم الطفوف أصابها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتنسى وهل ينسى وقوف نسائكم <\|vsep\|> ندى ابن زيادٍ ذ أماط حجابها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما زينبت ذات الحجال ومجلس <\|vsep\|> به اسمع الطاغي عداها خطابها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتسطيع صبراً أن يقال نساؤكم <\|vsep\|> سبايا قد ابتز العدو نقابها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لها اللَه من مسلوبةً ثوب عزها <\|vsep\|> كستها سياط المارقين ثيابها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعمتك الحوراء أنى توجهت <\|vsep\|> رأت نائبات الدهر تقرع بابها </\|bsep\|> <\|bsep\|> تعاتب ساداً فنوا دون خدرها <\|vsep\|> تخوض المنايا لو يعون عتابها </\|bsep\|> <\|bsep\|> بني هاشم هتكم منكم حرائر <\|vsep\|> حميتم ببيض المرهفات قبابها </\|bsep\|> <\|bsep\|> هتكن وأنى تعرف الهتك والسبا <\|vsep\|> حرائر قد ألبسنها الأسد غابها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أذيبت برمضاء الهجير قلوبها <\|vsep\|> فأسبلن من ماقهن مذابها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون اللواتي ما عرفن مهانةً <\|vsep\|> ركبن من النوق الهزار صعابها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأرياقها تشكو النضوب من الظما <\|vsep\|> فتوردها شمس الهجير لعابها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا بل أجداثاً لل أمية <\|vsep\|> سقيط ولا صوب الغمام أصابها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لئن أنشبت يوماً من الدهر ظفرها <\|vsep\|> بأحشاء أبناء النبي ونابها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن بغمد الغيب للثار صارماً <\|vsep\|> يد اللَه قدماً أودعته قرابها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكف مام يورد البيض عذبها <\|vsep\|> وسود قلوب المارقين عذابها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "غــاب عـنـي الكـرى وطـيـب الرقـاد", "حـيـن جـفـنـي غـدا حـليـف السـهـاد", "لمـــصـــاب أشـــاب ســـود الليــالي", "بــعــد مــا جــلبـب العـلى بـسـواد", "هـدركـن الإسـلام والمـجد والدين", "وشـــاد الضـــلال بـــعـــد الرشــاد", "يــا لخـطـب جـرى عـلى عـلة الكـون", "وغــيــث الدنــيــا وغــوث العـبـاد", "سبط خير الأنام وابن علي القدر", "والشــــــأن عــــــلة الإيـــــجـــــاد", "لســت أنــســاه مـفـرداً بـيـن جـمـعٍ", "أبــرزوا فــيــه كــامــن الأحـقـاد", "يـحـطـم الجـيـش رابـط الجـأش حـتى", "صــبــغ الأرض مــن دمـاء الأعـادي", "لم يــزل يــحــصــد الرؤوس بــعـضـب", "ابــداً للدمــاء فــي الحــرب صــاد", "وإذا بـــالنـــدا عـــجـــل فـــلبـــى", "وهـــوى للســـجـــود فـــوق الوهــاد", "نـال فـي المـجـد والفـخـار صعودا", "مـذ هـوى فـي الصـعيد صعب القياد", "عــجــبــاً للسـمـاء لم تـهـو حـزمـاً", "فـوق وجـه البـسـيـط بـعـد العـماد", "عــجــبــاً للمــهـاد كـيـف اسـتـقـرت", "ونــظــام الوجــود تــحـت العـوادي", "عــجــبـاً للنـجـوم كـيـف اسـتـنـارت", "لم تــغــب بــعــد بــدرهـا الوقـاد", "بـــيـــد أن الإله عــم البــرايــا", "بـــهـــبـــات مـــن فــضــله وإيــادي", "بــنـمـال العـفـاة عـيـن المـعـالي", "ســيــد الكــائنــات زيــن العـبـاد", "حــــيـــث لولا وجـــوده لأهـــليـــت", "ولســـاخـــت بـــهـــم وبـــالأوتـــاد", "ومــثـيـر الأشـجـان رزء الأيـامـي", "مـذ وعـت بـالصـهـيـل صـوت الجـواد", "بــرزت للقـاء تـعـثـر فـلي الذيـل", "وقــائي الدمــوع يـحـكـي الغـوادي", "فـــرأت ســـرجـــه خـــليــاً فــنــادت", "تــــلك واوالدي وذي وأعــــمــــادي", "وعـــدت ولهـــاً بـــغـــيـــر شـــعــورٍ", "نــحــو مــثــوى بــقــيــة الأمـجـاد", "فـرأت فـي الصـعـيـد مـلقـى حـماها", "هــشــمــت صــدره خــيــول الأعــادي", "فـدعـت والجـفـون قرحى وفي القلب", "لهـــيـــب مــن الأســى ذو اتــقــاد", "أحــمــى الضــائعـات بـعـدك ضـعـنـا", "فــي يـد النـائبـات حـسـرى بـوادي", "أومــا تــنـظـر الفـواطـم بـالأسـر", "وســتــر الوجــوه مـنـهـا الأيـادي", "ثــكــلاً مــا تـرى لهـا مـن كـفـيـلٍ", "حــســراً بــيــن عــصــبــة الإلحــاد", "وتــنــادي ومــا تــرى مــن مــجـيـب", "لنـداهـا غـيـر الصـدا فـي الوادي", "أيــهــا المــدلج الجــسـور رويـداً", "قــف تــحــمــل شــكـوى لأهـل ودادي", "عـج بـوادي الغـري واخـضع إذا ما", "شـمـت مـثـوى الوصـي غـوث المنادي", "قــل له والعـيـون عـبـرى أيـا مـن", "هـــو ذخـــرٌ للمــعــضــلات الشــداد", "قـم فـهذا الحبيب ملقى على الأر", "ض عـفـيـراً قـد كـفـتـنـته البوادي", "جـسـمـه فـي الصـعـيـد تـعـدو عـليه", "الخـيـل والراس فـوق سـمر السعاد", "حــوله مــن بــنــيــه أقــمــار تــمٍ", "كــالأضـاحـي سـقـوا كـؤوس الحـداد", "ونـــات الهـــدى ســـوافـــرٌ بـــعـــد", "الصـون والحـجـب فـي يـد الأوغـاد", "ظــهــر الفــائم الذي فـيـه يـهـدي", "كــل مــن ضــل عــن سـبـيـل الرشـاد", "يـأخـذ الثـار يـمـلؤ الأرض قـسطاً", "بـــعـــد ظـــلم وظـــلمـــةٍ وفـــســاد", "يــا غــيـاث الصـريـخ إن جـل خـطـبٌ", "ودليــــلاً إلى الرشــــاد وهــــادي", "مــلئ الكــون بــالضـلالة فـانـهـض", "عــجــلاً مــرغــمــاً أنـوف الأعـادي", "أمــنــوا بــطــشــك الشــديـد ولكـن", "فــي جــفـون المـحـب شـوك القـتـاد", "فــمــتــى تـشـتـفـي القـلوب وتـروي", "غـــلل البـــيــض مــن دم الأوغــاد", "ونـــرى ظـــلمـــة الضـــلال أزيــلت", "وأبــــيــــدت بــــنــــورك الوقــــاد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97070	عبد الحسين شكر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1720	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> غاب عني الكرى وطيب الرقاد <\|vsep\|> حين جفني غدا حليف السهاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لمصاب أشاب سود الليالي <\|vsep\|> بعد ما جلبب العلى بسواد </\|bsep\|> <\|bsep\|> هدركن السلام والمجد والدين <\|vsep\|> وشاد الضلال بعد الرشاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لخطب جرى على علة الكون <\|vsep\|> وغيث الدنيا وغوث العباد </\|bsep\|> <\|bsep\|> سبط خير الأنام وابن علي القدر <\|vsep\|> والشأن علة اليجاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لست أنساه مفرداً بين جمعٍ <\|vsep\|> أبرزوا فيه كامن الأحقاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يحطم الجيش رابط الجأش حتى <\|vsep\|> صبغ الأرض من دماء الأعادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يزل يحصد الرؤوس بعضب <\|vsep\|> ابداً للدماء في الحرب صاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا بالندا عجل فلبى <\|vsep\|> وهوى للسجود فوق الوهاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> نال في المجد والفخار صعودا <\|vsep\|> مذ هوى في الصعيد صعب القياد </\|bsep\|> <\|bsep\|> عجباً للسماء لم تهو حزماً <\|vsep\|> فوق وجه البسيط بعد العماد </\|bsep\|> <\|bsep\|> عجباً للمهاد كيف استقرت <\|vsep\|> ونظام الوجود تحت العوادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> عجباً للنجوم كيف استنارت <\|vsep\|> لم تغب بعد بدرها الوقاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> بيد أن الله عم البرايا <\|vsep\|> بهبات من فضله ويادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> بنمال العفاة عين المعالي <\|vsep\|> سيد الكائنات زين العباد </\|bsep\|> <\|bsep\|> حيث لولا وجوده لأهليت <\|vsep\|> ولساخت بهم وبالأوتاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومثير الأشجان رزء الأيامي <\|vsep\|> مذ وعت بالصهيل صوت الجواد </\|bsep\|> <\|bsep\|> برزت للقاء تعثر فلي الذيل <\|vsep\|> وقائي الدموع يحكي الغوادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرأت سرجه خلياً فنادت <\|vsep\|> تلك واوالدي وذي وأعمادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعدت ولهاً بغير شعورٍ <\|vsep\|> نحو مثوى بقية الأمجاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرأت في الصعيد ملقى حماها <\|vsep\|> هشمت صدره خيول الأعادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فدعت والجفون قرحى وفي القلب <\|vsep\|> لهيب من الأسى ذو اتقاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحمى الضائعات بعدك ضعنا <\|vsep\|> في يد النائبات حسرى بوادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أوما تنظر الفواطم بالأسر <\|vsep\|> وستر الوجوه منها الأيادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثكلاً ما ترى لها من كفيلٍ <\|vsep\|> حسراً بين عصبة اللحاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتنادي وما ترى من مجيب <\|vsep\|> لنداها غير الصدا في الوادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيها المدلج الجسور رويداً <\|vsep\|> قف تحمل شكوى لأهل ودادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> عج بوادي الغري واخضع ذا ما <\|vsep\|> شمت مثوى الوصي غوث المنادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> قل له والعيون عبرى أيا من <\|vsep\|> هو ذخرٌ للمعضلات الشداد </\|bsep\|> <\|bsep\|> قم فهذا الحبيب ملقى على الأر <\|vsep\|> ض عفيراً قد كفتنته البوادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> جسمه في الصعيد تعدو عليه <\|vsep\|> الخيل والراس فوق سمر السعاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> حوله من بنيه أقمار تمٍ <\|vsep\|> كالأضاحي سقوا كؤوس الحداد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونات الهدى سوافرٌ بعد <\|vsep\|> الصون والحجب في يد الأوغاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظهر الفائم الذي فيه يهدي <\|vsep\|> كل من ضل عن سبيل الرشاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يأخذ الثار يملؤ الأرض قسطاً <\|vsep\|> بعد ظلم وظلمةٍ وفساد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا غياث الصريخ ن جل خطبٌ <\|vsep\|> ودليلاً لى الرشاد وهادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملئ الكون بالضلالة فانهض <\|vsep\|> عجلاً مرغماً أنوف الأعادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمنوا بطشك الشديد ولكن <\|vsep\|> في جفون المحب شوك القتاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمتى تشتفي القلوب وتروي <\|vsep\|> غلل البيض من دم الأوغاد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "قد سلونا عن الغزال بخود ", " ذات وجه بها الجمال تفتن", "ورجـعـنـا عـن التـهـتـك فـيه", "ودفـعـنـاه بـالتـي هـي أحسن" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203274	عز الدين الموصلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8712	العصر المملوكي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 32, "text": "القطعة في المستطرف للإبشيهي قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 18, "text": "لعز الدين الموصلي:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_15\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> قد سلونا عن الغزال بخود <\|vsep\|> ذات وجه بها الجمال تفتن </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المجتث	[ "عـيـن أفاضت دموعي", " لطــول صــد وبـيـن", "ووجـنـة الخد قالت", " رأيت غسلي بعيني" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203273	عز الدين الموصلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8712	العصر المملوكي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 32, "text": "القطعة في المستطرف للإبشيهي قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 78, "text": "وقال الموصلي: (وعز الدين الموصلي هو المراد بالموصلي إذا أطلق في كتاب المستطرف)", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_8\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> عين أفاضت دموعي <\|vsep\|> لطول صد وبين </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لحـديـث نـبـت العـارضـين حلاوة ", " وطــلاوة هــامــت بـهـا العـشـاق", "فإذا نهاني المرء قلت ترفقوا ", " فــإليــكـم هـذا الحـديـث يـسـاق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203272	عز الدين الموصلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8712	العصر المملوكي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 32, "text": "القطعة في المستطرف للإبشيهي قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 78, "text": "وقال الموصلي: (وعز الدين الموصلي هو المراد بالموصلي إذا أطلق في كتاب المستطرف)", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> لحديث نبت العارضين حلاوة <\|vsep\|> وطلاوة هامت بها العشاق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لئن شـبـه السـاقـي المـدام بـعسجد ", " فقد مال بالتشبيه عن صيغة الأدب", "ولكــن رآهــا جــوهــراً سـمـيـت طـلا ", " فـمـيـز مـا قـد حـلت الكاس بالذهب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203271	عز الدين الموصلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8712	العصر المملوكي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 32, "text": "القطعة في المستطرف للإبشيهي قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 27, "text": "وقال الشيخ عز الدين الموصلي", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> لئن شبه الساقي المدام بعسجد <\|vsep\|> فقد مال بالتشبيه عن صيغة الأدب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "فـسـدت لطول بعادكم أحلامنا ", "وعـقـولنـا وجـفا الجفون منام", "والطيف قد وعد الجفون بزورة", " يـا حـبـذا إن صـحـت الأحـلام" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203270	عز الدين الموصلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8712	العصر المملوكي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 32, "text": "القطعة في المستطرف للإبشيهي قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 28, "text": "وقال الشيخ عز الدين الموصلي:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> فسدت لطول بعادكم أحلامنا <\|vsep\|> وعقولنا وجفا الجفون منام </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "كــالزرد المــنـظـوم أصـداغـه", " وخــــده كـــالورد لمـــا ورد", "بــالغـت فـي اللثـم وقـبـلتـه", " في الخد تقبيلاً يفك الزرد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203269	عز الدين الموصلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8712	العصر المملوكي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 32, "text": "القطعة في المستطرف للإبشيهي قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 28, "text": "وقال الشيخ عز الدين الموصلي:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_0\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> كالزرد المنظوم أصداغه <\|vsep\|> وخده كالورد لما ورد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المجتث	[ "يا مقلة الحب مهلاً", " فـقـد أخـذت بـثارك", "وأنـت يـا وجـنـتـيـه", " لا تحرقيني بنارك" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203268	عز الدين الموصلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8712	العصر المملوكي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 32, "text": "القطعة في المستطرف للإبشيهي قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 28, "text": "وقال الشيخ عز الدين الموصلي:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 34, "text": "يا مقلة الحب مهلاً= فقد أخذت بثارك", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 32, "text": "وأنت يا وجنتيه= لا تحرقيني بنارك", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_8\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يا مقلة الحب مهلاً <\|vsep\|> فقد أخذت بثارك </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "لهــا عــيــن لهــا غـزو وغـزل", "مــكــحــلة ولي عــيـن تـبـاكـت", "وحاكت في فعائلها المواضي ", " فـيـا لك مـقـلة غزلت وحاكت" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203267	عز الدين الموصلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8712	العصر المملوكي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 55, "text": "القطعة في المستطرف للإبشيهي قال: وقال عز الدين الموصلي:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_14\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> لها عين لها غزو وغزل <\|vsep\|> مكحلة ولي عين تباكت </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "بــراعــة تــســتــهــل الدمــع فـي العـلم", " عــبــارة عــن نــداء المــفــرد العــلم", "فــحــي ســلمــى وســل مــا ركــبــت بـشـدا", "قــد أطــلقــتــه أمــام الحــي عـن أمـم ", "مـــلفـــق مـــظـــهـــر ســـرى وشـــان دمـــي", "لمــا جــرى مــن عـيـونـي أو وشـا نـدمـي", "يــــذيــــل العـــذل جـــار جـــارح بـــأذى", "كــلاحــق مــا حــق الآثــار فــي الاكــم", "مــذ تــم للعــيــن انــس حــيــن طــرفـهـا", "مـرأى الحـبـيـب بـبـذل العـيـن من ألم ", "هــل مــن تــقــي نــقــي حــيــن صــحــف لي", "مــحــرف القــول زان الحــكـم بـالحـكـم ", "لفــظــي حــظــي عــلى حــظــي يــمــانــعــه", "مـقـلوب مـعـنـى مـلا الاحـشـاء بالألم ", "وكـــافـــر نـــعـــم الاحــســان فــي عــذل", "كـظـلمـة الليـل عـن ذا المـعـنـوي عـمـي", "يــسـتـطـرد الشـوق خـيـل الدمـع سـابـقـة", "فــيـفـضـل السـحـب مـن أرواحـهـا العـقـم", "والعــيـن قـرت بـهـم لمـا بـهـا سـمـحـوا", "واســتــخـدمـوهـا مـن الأعـدا فـلم تـنـم", "هــــزل أريـــد بـــه جـــد عـــتـــابـــك لي", "كــمــا كــتــمـت بـيـاض الشـيـب بـالكـتـم", "ليــل الشــبــاب وحــســن الوصــل قـابـله", "صـبـح المـشـيـب وقـبـح الهـجـر يـا ندمي", "ومــا التــفــت لســاع حــج فــي شــغـفـي ", "مــا أنــت للركــن مــن وجــدي بــمـلتـزم", "كــان افــتــتــانـي بـثـغـر راق مـبـسـمـه", "صـار افـتـتـانـي بـثـغـر فـيـه سـفـك دمي", "فــكــم حــمــيــت بــالاســتـدراك ذا أسـف", "لكـن عـن المـشـتـهـي والبـراء مـن سقمي", "نــشــر ويــســر وبــشــر مــن شــذا ونــدا", "واوجــــه فــــتــــعــــرف طـــي نـــشـــرهـــم", "أبــكــي فــتــضــحــك عــن در مــطــابــقــة", "حــتــى تــشــابــه مــنــثــور بــمــنــتـظـم", "لقــد تــفـيـقـهـت بـالتـشـديـق فـي عـذلي", "كـيـف النـزاهـة عـن ذا الأشـدق الخصم ", "تــخــيــيــر قـلبـي هـو السـارات صـح بـه", "عــهــدي وانــي لحــزنــي ثــابــت الألم ", "أبـهـمـت نـصـحـي مـشـيـرا بـالاصـابـع لي", "ليــت الوجـود رمـى الابـهـام بـالعـدم ", "أنـــوار بـــهــجــتــه ارســالهــا مــثــلا", "يـــلوح أشـــهـــر مـــن نــار عــلى عــلم ", "لقــد تـهـكـمـت فـي مـا قـد مـنـحـتـك مـن", "قــــولي بــــأنــــك ذو عــــز و ذو كــــرم", "راجـعـت فـي القـول ان اطـلقـت سـلوتـهم", "قـال اسـلهـم قـلت سـمـعـي عـنـك فـي صمم", "نــومـي وعـقـلي بـتـوشـيـح الهـوى سـلبـا", "فـــنـــيــت صــبــا بــلا حــلم ولا حــلم ", "أطــرافــك اشــتــبــهــت قـولا مـتـى تـلم", "تــلم فــتــى زائد البــلوى فــلا تــلم ", "يـــغـــايــر الحــال حــتــى للنــوى فــئة", "أصــبــحــت مــنــتــظــمــا أيــام وصــلهــم", "فــوق ارق انــظــم انــثــر خــص عـم أفـد", "أعـبـث ادم ابـرق ارعـد اضـحـك ابك لم ", "لأنـــت افـــتـــح ذهـــنــا فــي مــواربــه", "وبــالتــعــقــل مــنــســوب الى النــعــم ", "كــلامــه جــامــع وصــف الكــمــال كــمــا", "يــهــيــج الشــوق أنــواعــا مـن الرنـم ", "انــي أنــاقــض عــهــد البــارحــيــن اذا", "مــا شــاب عــزمـي وشـبـت شـهـوة الهـرم ", "فــهــم بــصــدر جــمــال عــجــز عــاشــقــه", "مـــن وصـــله ظــاهــر مــن بــاحــث بــهــم", "قــالوا مــدام الهــوى قــول بــمــوجـبـه", "يــســل قــلت شــبــابــي مــن يــد الهــرم", "فـي مـعـرض المـدح تـهـجـي مـن قـبـيـلتـه", "اعــراضــهــم بــيــن مــعــمــور ومــنـهـدم", "النــاس كــل ولا اســتـثـنـاء لي عـذروا", "الا العـــذول عـــصـــانـــي فــي ولائهــم", "وفــي الهــوى ضـل تـشـريـع العـذول لنـا", "وكــم هــوى فــي مــقــال ذل مــن حــكــم ", "والبـدر مـذ لاح فـي التـتـمـيم دان له", "والشــمــس مــذعــنــة طــوعــا لمــحــتـكـم", "وعـــارف مـــذ بــدا بــدري تــجــاهــل لي", "وقــال حــبـك أم ذا البـدر فـي الظـلم ", "ومـا اكـتـفـى الحب كشف الشمس منه أذى", "حـتـى انثنى يخجل الاغصان حين يمي ل ", "وارع النـظـير من القوم الأولى سلفوا", "مـــن الشـــبــاب ومــن طــفــل ومــن هــرم", "مــن التــعــاظــم تــمــثـيـل الزمـان بـه", "وقــد يــكــون اتـضـاع القـدر بـالشـيـم ", "نــزهــت طــرفــي وســمــعـي عـن مـحـاسـنـه", "وعـنـك إذ نـقـصـد التـوجـيـه في الكلم ", "عــتــبــت نــفــسـي إذ اتـعـبـتـهـا بـهـوى", "مــجــهــول ســبــل بــلا هــاد ولا عــلم ", "بــرئت مــن ســلفــي والشــم مــن هــمـمـي", "إن لم ادن بــتــقــى مــبــرورة القـسـم ", "حـسـن التـخـلص مـن ذنـبـي العـظـيـم غدا", "بــــمــــدح أكـــرم خـــلق الله كـــلهـــم ", "مــحــمــد ابــن عــبــد الله شــيــبـة جـد", "ابـــن عـــمـــرو كـــرام فـــي اطـــرادهــم", "خـيـر المـقـال مـقـال الخـيـر فاصغ ودع", "عــكـس الصـواب مـع التـبـذيـل تـسـتـقـم ", "تــكـرار مـدحـي ذا فـي الشـامـل النـعـم", "ابن الشامل النعم ابن الشامل النعم ", "بــمــذهــب مــن كــلام الله يــنــسـخ شـر", "ع الأوليـــن بـــبــشــرى مــن كــلامــهــم", "ألم تــر الجــود يــسـري فـي يـديـه ألم", "تــســمــع مــنــاســبــة فــي قـولهـم بـفـم", "ومـــن عـــطـــايـــاه روض وشـــعـــتــه يــد", "تـغـنـي عـن الاجـوديـن البـحـر والديم ", "تــــمــــت مـــحـــاســـنـــه والله كـــمـــله", "فــقــدره فــي الورى فــي غـايـة العـظـم", "قـالوا هـو البـحـر والتـفـريـق بـينهما", "إذ ذاك غــــم وهــــذا فــــارج الغـــمـــم", "تــشــطــيــر مــعــتـدل بـالسـيـف مـشـتـمـل", "فــي حــجــفــل لهــم كـالأسـد فـي الأجـم", "وقــيــل للبــدر تــشــبــيــه اليــه نـعـم", "نــجــم الثــريــا له كــالنــقـل للقـدم ", "وبــان فــي كــتــب التــاريــخ مــن قــدم", "تــلمــيــح قــصــة مــوســى مــع مــعــدهــم", "شــيـئان تـشـبـه شـيـئيـن انـتـبـه لهـمـا", "حــلم وجــهــل هــمــا كـالبـرء والسـقـم ", "بـــان انـــســجــام كــلام مــنــزل عــجــب", "يــهــدي ويــخــبــرنــا عــن سـالف الأمـم", "تــفــصــيــل مــدحــك تــجــمــيــل لذي أدب", "أوصـــاله لغـــت البــلوى مــن النــقــم ", "نـــوادر مـــن جــنــان كــالجــنــان زهــت", "أم هــل بـدت واضـحـات الحـسـن مـن أرم ", "امـــدح وحـــز كــل مــدح فــي مــبــالغــة", "حــقــا ولا تــطــر تـقـبـل غـيـر مـتـهـم ", "لو شــاء اغــراق وجــه الأرض اجــمــعــه", "نــدا يــديــه لا حــيــاهــا ولم تــطــم ", "فـــي مـــدحــه نــفــحــات لا غــلو بــهــا", "يــكــاد يــحــيــي شـذاهـا بـالي الرمـم ", "ذو مــعـنـيـيـن بـصـحـب والعـدى ائتـلفـا", "للحــلف مــا اشــبــه البــازي بــالرخــم", "لم يـنـف دومـا بـإيـجـاب المـديـح فـتـى", "الا وعــاقــبــت فــيـه الدهـر بـالسـلم ", "أضــحــت أعــاديــه فـي الأقـطـار طـائرة", "وأوغـلت فـي الهـوى خـوفـاً مـن العـصـم ", "والله هــــــذبـــــه طـــــفـــــلا وأدبـــــه", "فــلم يــحــل هــدبــه الزاكـي ولم يـرم ", "لم يــســتــحــل بــانـعـكـاس فـي سـجـيـتـه", "مـــدان أخـــا طـــعـــم مــعــط أخــا نــدم", "يــــجــــزي بــــســــيـــئة للضـــد ســـيـــئة", "مــعــنــى يــشــاكـله مـن خـيـر مـنـتـقـم ", "عـــلم ومـــال عـــلى جـــمـــع يـــقــســمــه", "هـــذا لغـــم وهـــذا نـــفـــع مـــغــتــرم ", "وعـــزمـــه النــار فــي جــمــع يــفــرقــه", "ووجــهــه النـور يـجـلو ظـلمـة الغـشـيـم", "مــالي بــتــوليـد مـدحـي فـي سـواه هـدى", "لمــعــشــر يـشـتـهـوا الهـنـدي بـالحـلم ", "مـا تـشـتـهـي النـفـس يـهـدي فـي اشارته", "يــعــطــي فــنــونــا بــلا مـن ولا سـأم ", "داع كــثــيــر رمــاد القــدر ان وضــعــت", "كــنــايــة بــطــنـهـا والظـهـر بـالدسـم ", "للفــصــل والفـضـل والألطـاف مـنـه تـرى", "والعــلم والحــلم جــمـع غـيـر مـنـخـرم ", "تــقــســيــمـه الدهـر يـومـا أمـسـه كـغـد", "فــي الحــلم والجـود والإيـفـاء للذمـم", "وســـل زمـــانـــك تـــلق الكــتــب روايــة", "ايــجـاز مـعـنـى طـويـل الذكـر مـرتـسـم ", "وللغـــزلة تـــســـليـــم بـــه اشـــتــركــت", "مــع التــي هــي تــرعــى نــرجـس الظـلم ", "لا زال بـــالعـــزمــات الغــر والهــمــم", "مــصـرع الضـد بـالتـشـطـيـر فـي القـسـم ", "رمــت الرجــوع عــن الأمــداح أنـظـمـهـا", "ســوى مــديــح ســديــد القــول مــحـتـرم ", "له المـــلائك والانـــســان اجــمــعــهــم", "والجـن والانـس فـي التـرتـيـب كـالخـدم", "مـيـم وحـا فـي اشـتـقاق الاسم محو عدى", "والمــيــم والدال مــد الخــيــر للأمــم", "مـــحـــمـــد اســـمـــه بـــالاتـــفـــاق له ", "وصـــف يـــشــاكــله فــي اســمــه العــلم ", "كــم أبــدعــوا روض عــدل بــعــد طـولهـم", "وانــزعــوا حــوض فــضــل قــبــل قـولهـم ", "يــبــدي مــمــاثــله يــعــطــي مــنــاسـبـه", "نــحــوي مــحـاسـبـه فـي الكـلم والكـلم ", "فـــألحـــق الجــزء بــالكــلي مــنــحــصــر", "إذ ذنــبــه الجــنــس للأذنــاب كــلهــم ", "كــم حــصــحــص الحــق إذ وافــت فــرائده", "وفــي الوطــيــس بـدا ثـبـتـا بـلا بـرم ", "فــي الفــتـح ضـم مـن الأنـصـار شـمـلهـم", "جــبــر الكــسـيـر بـتـرشـيـح مـن الرحـم ", "تــســهــيــمــه فــي الوغـى جـسـم لمـتـصـل", "تــســليــمـه فـي الرضـى وصـل لمـنـسـجـم ", "للديــن والنــقــع تــطــريــز لمــحــتــرم", "فــي نــصــر مــحـتـرم فـي حـفـظ مـحـتـرم ", "فـــفـــي بــراءة تــنــكــيــب بــمــدحــتــه", "مـعـنـاه فـي الشرح يشفي داء ذي البكم", "للطـــعـــن والضـــرب أرداف تـــحـــل بـــه", "فـي مـوضـع العـقـل تـحـكـيه ذوو الحكم ", "وأودعـوا الفـضـل فـي الأصـحـاب شـوقـهم", "بــيــن الرجــال وان كــانـوا ذوي رحـم ", "يــا ســائرا مــفـردا أعـربـت لحـنـك فـي", "تــوهــيــم مـنـع رضـاع الشـاه مـن حـلم ", "ان المــــنـــافـــق لغـــز قـــلبـــه زغـــل", "وهــو المــعــمــى كــمـثـل الأرزة الرزم", "ســلامــة لاخــتــراعــي فــي عـلا هـمـمـي", "اســمــي وفــعــلي لحــرف عــنـد رسـمـهـم ", "ذكـــر الامـــام وابـــنـــيـــه يـــفــســره", "عـــلي والحـــســنــان أكــرم بــذكــرهــم ", "والجـــزع حـــن اليـــه بـــعــد فــرقــتــه", "حــســن اتــبــاع لتــلك الأربـع الحـرم ", "كــتــب المــدائح تــســتــوفـي عـلاه ولو", "تــواردت فــي نــظــام غــيــر مــنــصــرم ", "للخـــيـــر والشــر إيــضــاح بــه فــبــدا", "أمــر وعــن ذاك فــهــي حــســب نـصـحـهـم ", "مــا الدوح تـفـريـعـه بـالدهـر مـتـسـعـا", "نــظــمــا بــأطــيــب مـن تـعـريـف ذكـرهـم", "فــالضــيــق اذهــب والتــوفــيــق سـبـب و", "التــنــســيـق رتـب فـي تـصـديـق حـكـمـهـم", "تـعـديـد أوصـافـهـم فـي المـدح يـعـجزنا", "اهـل التـقـى والنـقـا والمـجد و الهمم", "تــعـليـل طـيـب نـسـيـم الروض حـيـن سـرى", "بـــأنـــه نــال بــعــضــا مــن ثــنــائهــم", "تــعــطــفــوا بــبــذل العــلم بــذل نــدى", "ويــحــفــظــون المــعـالي حـفـظ عـرضـهـم ", "أطـــاعـــه وعـــصـــاه المــؤمــنــون ومــن", "نـاوى كـذا الفرق بين الانس و النعم ", "فـي مـعـرض الذم ان قـيـل المـديـح فـهم", "لا عـيـب فـيـهـم سـوى الإعـدام للنـعم ", "ذو بــــســــط كــــف وخــــلق ذانـــه خـــلق", "اثــنــى عــليــه اله العــرش بــالعــظــم", "بــان اتــسـاع المـعـانـي فـي الصـحـابـة", "كـالفـاروق ثـم شـهـيـد الدار ذي الحرم", " جـــمـــع لمــؤتــلف فــيــهــم لمــخــتــلف", "فـي العـلم والحـلم مـع تقديم ذي قدم ", "تــطــويــل تـعـريـض شـانـيـهـم يـعـظـمـهـم", "والرفــض أقــبــح شــيــءٍ مــوجـب الاضـم ", "كــم رصــعــوا كــلمــا مــن در لفــظــهــم", "كــم أبــدعــوا حـكـمـا فـي سـر عـلمـهـم ", "كــم قــائل بــصــمــيــم الجـمـع مـقـتـحـم", "وقـــائل لنـــظـــيـــم الســجــع مــلتــزم ", "تــســمــيــط ذي عــجــب تــنــظـيـم ذي أرب", "تــحــقــيــق ذي غــلب بــالنــصــر مـلتـزم", "لي التــزام بــمــدحــي خــيــر مــعــتـصـم", "بـــربـــه وارتــبــاط غــيــر مــنــفــصــم ", "إذا تـــزاوج خـــوف الذنـــب فـــي خــلدي", "ذكـــرت ان نـــجـــاتـــي فــي مــديــحــهــم", "فـــي فـــضــل أيــديــه عــدل لا تــجــزئه", "فــالذئب فــي ظــلم يــمــشـي مـع الغـنـم", " مــن لفــظــه واعــظ بــالنــصــح جـردنـي", "يـا نـفـس تـوبـي فـللتـجـريـد فـالتـزمـي", "أحــيــا فــؤادي مــجــازي نــحـو حـجـرتـه", "وقـــد دهـــشـــت لجـــمــع فــيــه مــزدحــم", "تــؤلف اللفــظ والمــعــنــى فــصــاحــتــه", "تــبـارك الله مـنـشـي الدر فـي الكـلم ", "أؤلف اللفـــظ مـــع وزن بـــمـــدحــه مــو", "لانـــــا وذم عـــــدو بـــــيـــــن الثــــلم", "تـــؤلف الوزن والمـــعـــنـــى مـــدائحـــه", "فــللمــعــالي تــرى الألفــاظ كــالخــدم", "ســاروا وجـدوا النـوى فـاللفـظ مـؤتـلف", "مــن لســن دمــعــي بــلفــظ جــد مـنـسـجـم", "تــمــكــيــن حــبـك فـي قـلبـي بـه نـسـخـت", "مـــحـــبــة الكــل مــن عــرب ومــن عــجــم", "أروم اســقــاط ذنــبــي بــالصــلوة عــلى", "مـــحـــمـــد وعـــلى صـــدّيـــقـــه العـــلم ", "خــضـر المـرابـع حـمـر البـيـض سـود ردى", "بـيـض الثـنـا واسـتـمـع تـدبـيـج وصـفـهم", "فــأصــبــحــوا لا تــرى الا مــسـاكـنـهـم", "ولا اقــتــبــاس يــرى مــن هــذه الاطــم", "حــســن البــيــان بــحـمـد الله بـيـن لي", "هــذا النــبــي الرضــي الواضـح اللقـم ", "أدمــجــت شــكــواي مــن ذنـبـي بـمـدحـتـه", "عــســاك تــشــفــع لي يــا شــافـع الأمـم", "حــبـي له قـد تـمـشـى فـي المـفـاصـل قـل", "بـالاحـتـراس تـمـشـي البـرء فـي السقم ", "بــراعــة لي فــيــهــا مــنــتــهــى طـلبـي", "وأنـــت اكـــرم مـــن نـــطـــق بـــلا ولم ", "عــقــد اليــقـيـن صـلاتـي والسـلام عـلى", "مـــحـــمـــد دائمـــا مـــنـــي بــلا ســام ", "حـــطـــت مـــســـاواة مــعــنــاه وصــورتــه", "فـي الحـسـن شـاهـده فـي النون والقلم ", "فــاجــعــل له مــخــلصــا مـن قـبـح زلتـه", "فــي حــســن مــفــتــتــح مــنــه ومـخـتـتـم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203266	عز الدين الموصلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8712	العصر المملوكي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 137, "text": "البديعية من كتاب البديعيات الخمس في مدح النبي المختار والصحابة الكرام تمت بمطبعة المعارف بأول شارع الفحالة بمصر سنة 1897م ص17و18و19و20و21", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 200, "text": "وكانت من أوائل البديعيات ظهورا لعالم النور إذ طبعت قديما عام 1315هـ 1898م بعناية دار المعارف بمصر. ضمن مجموع اشتمل على خمس بديعيات وقد شرح الموصلي بديعته وسمى شرحها \"التوصل بالبديع إلى التوسل بالشفيع\"", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 75, "text": "وهي التي ذكرها ابن حجة الحموي في مقدمة بديعيته التي سماها خزانة الأدب قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 28, "text": "بعد الحمد والصلاة على النبي:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 772, "text": "وبعد فهذه البديعية التي نسجتها بمدحه على منوال طرز البردة وكان مولانا المقر الأشرف العالي المولوي القاضوي المخدومي الناصري سيدي محمد بن البارزي الجهني الشافعي صاحب ديوان الإنشاء الشريف بالممالك الإسلامية المحروسة جمل الله الوجود بوجوده هو الذي ثقف لي هذه الصعدة وحلب لي ضرعها الحافل لحصول هذه الزبدة، وما ذاك إلا أنه وقف بدمشق المحروسة على قصيدة بديعية للشيخ عز الدين الموصلي رحمه الله تعالى التزم فيها بتسمية النوع البديعي وورّى بها من جنس الغزل ليتميز بذلك على الشيخ صفي الدين الحلي تغمده الله تعالى برحمته لأنه ما التزم في بديعيته بحمل هذا العبء الثقيل غير أن الشيخ عز الدين ما أعرب عن بناء بيوت أذن الله أن ترفع ولا طالت يده لإبهام العقادة إلى شيء من إشارات ابن أبي الأصبع وربما رضي في الغالب بتسمية النوع ولم يعرب عن المسمى ونثر شمل الألفاظ والمعاني لشدة ما عقده نظما", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "فــيــا دارهــا بــالخــيــف إن مــزارهــا", "partB": "قــــــريــــــب ولكـــــن دون ذلك أهـــــوال", "size": 87, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 175, "text": "فاستخار الله مولانا الناصري المشار إليه ورسم لي بنظم قصيدة أطرز حلتها ببديع هذا الالتزام وأجاري الحلي برقة السحر الحلال الذي ينفث في عقد الأقلام فصرت أشيد البيت فيرسم لي بهدمه", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 81, "text": "وخراب البيوت في هذا البناء صعب على الناس ويقول بيت الصفي أصفى موردا وأنور اقتباسا", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 121, "text": "فأسن كل ما حده الفكر وأراجعه ببيت له على المناظرة طاقة فيحكم لي بالسبق وينقلني إلى غيره وقد صار لي فكرة إلى الغايات سباقه", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 192, "text": "فجاءت بديعية هدمت بها ما نحته الموصلي في بيوته من الجبال وجاريت الصفي مقيدا بتسمية النوع وهو من ذلك محلول العقال وسميتها \"تقديم أبي بكر\" عالما أنه لا يسمع من الحلي والموصلي في هذا التقديم مقال", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 118, "text": "وكان المشار إليه عظم الله شأنه هو الذي مشى أمامي وأشار إلى هذا السلوك وأرشد فاقتديت برأيه وهل يقتدي أبو بكر بغير محمد)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 91, "text": "وهذه نماذج من بديعية الموصلي مع بيان نوع البديع مستخرجة من كتاب \"أنوار الربيع\" لابن معصوم :", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 56, "text": "فمن ذلك بيت الجناس بنوعيه المطلق والمركب مع التزام الغزل", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "فــحــي ســلمــى وســل مــا ركــبــت بـشـذا", "partB": " قــد أطــلقــتــه أمــام الحــي مـن أمـم", "size": 84, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 19, "text": "وبيت الجناس المذيل:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "يـــذيـــل العـــذل جـــار جـــارح بـــأذى ", "partB": " كــلاحــقٍ مــا حــق الآثــار فـي الأكـم", "size": 84, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 77, "text": "قال بعضهم: لو عزا أحد هذا البيت والذي قبله - يعني بيته في الجناس الملفق - إلى", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 22, "text": "الجان ما شككت في قوله.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 18, "text": "وبيت الجناس المطرف", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "مــذ تــم للعــيــن أنــس حــيـن طـرفـهـا ", "partB": " مـرأى الحـبـيـب بـبـذل العـيـن لم ألم", "size": 80, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 287, "text": "وهو ما زاد أحد ركنيه على الآخر بحرف في طرفه الأول، وهو عكس المذيل. فإن المذيل تكون الزيادة في آخره كما مر، فهي كالمذيل. وقد يسمى هذا الجناس، المردوف، والناقص وفي تسميته اختلاف كثير، ولكن المطرف أولاها، لأنه مطابق للمسمى، إذا الزيادة فيه كالطرف لأنها في أوله. وخير الأسماء ما طابق المسمى.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 174, "text": "وهذه الزيادة قد تكون في أول الركن الثاني، كقوله تعالى: (والتفت الساق بالساق إلى ربك يومئذ المساق) وقول البستي عسى تحظى في غدك برغدك. وقول الأهوازي: من حسنت حاله استحسن محاله.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 24, "text": "وقول أبي الحسن الباخرزي:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "ســـأعـــمــر بــالشــراب شــبــاب عــمــري ", "partB": " فـــتـــرك الشـــرب قـــبــل الشــيــب لوم", "size": 87, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 111, "text": "وقد عثرت في موقع الألوكة العامر بالفوائد على مشاركة بقلم الأستاذ عبد النبي جمع فيها ما عثر عليه من بديعيات قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 90, "text": "بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على سيدنا ومولانا الحبيب وعلى آله وصحبه وسلم وبعد :", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 102, "text": "فنشرع في جمع البديعيات التي نقشت في مدح الجناب الشريف ، خدمة للحضرة النبوية ، واعتناء بتراثنا النفيس .", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 203, "text": "والبديعية هي : قصيدة طويلة ، في مدح الحبيب صلى الله عليه وآله وسلم ، تكون على بحر البسيط ، وروي الميم المكسورة ، يتضمن كل بيت من أبياتها نوعا من أنواع البديع المئتين أو أكثر ، يكون هذا البيت شاهدا عليه .", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 65, "text": "وقد تنافس في هذا المضمار ، فطاحلة الأدباء المسلمين ، ومن أشهرهم :", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 32, "text": "1. بديعية ابي بكر ابن حجة الحموي", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 26, "text": "2. بديعية ابن معصوم المدني", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 49, "text": "3. البديعية في مدح خير البرية. تقي الدين الكفعمي.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 49, "text": "4. نظم الشيخ محمد ابن الشيخ حمزة التستري الأهوازي", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 55, "text": "5. التشفيع في مدح الشفيع لابن الاعمي كمال الدين الدمشقي", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 73, "text": "6. صنايع الاسحار فى بدايع الاشعار, قوام الدين احمد بن ابى بكر قوامى گنجوى", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 48, "text": "7. بديعيه امين الدين على بن عثمان اربلى (م670ق).", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 57, "text": "8. بديعية ابن الخياط { المعاني اليتيمة والمباني الرخيمة }", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 69, "text": "9. الحلّة السيرافى مدح خير الورى, ابن جابر الاندلسى (بديعيّة العميان)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 77, "text": "10. الفتح الإلي فى مطارحة الحلي, شهاب الدين احمد عطّار الدُنيسري مصرى (م794).", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 44, "text": "11. بديعيه عزّالدين على بن حسين موصلى (م789)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 67, "text": "12. بديعيه شرف الدين عيسى بن حجّاج سعدى معروف بـ عويس عاليه (م807ق)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 74, "text": "13. الجوهر الرفيع فى معرفة انواع البديع, الحبيب عبدالرحمن علوي (748ـ803ق).", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 86, "text": "14. بديعيّة الآثارى الوسطى, زين الدين شعبان بن محمد بن داود موصلى آثارى (765ـ 828هـ.ق)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 63, "text": "15. العقد البديع فى مديح الشفيع, زين الدين شعبان آثارى, 400 بيت", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 61, "text": "16. بديع البديع فى مدح الشفيع, زين الدين شعبان آثارى, 169 بيت", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 105, "text": "17. الجواهر اللاّمعة فى تجنيس الفرائد الجامعة للمعانى الرائعة, اسماعيل بن ابى بكر اليمنى ابن المقرئ (755ـ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 71, "text": "18. بديعيّه زين الدين ابوالفضل عبدالرحمن بن محمّد بن سليمان حموى (م840)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 69, "text": "19. بديعيّه شمس الدين محمد مقرى حلبى معروف به ابن القباقيبي (م:849ق).", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 27, "text": "20. بديعية ابي شجاع الشافعي", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 30, "text": "21. بديعية ابن الخلوف الجزائري", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 20, "text": "22. بديعية بن عربشاه", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 26, "text": "23. بديعيه ابراهيم الحناكي", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 71, "text": "24. بديعيه بدرالدين حسن بن مخزوم الطحان, مخمّس بديعيه صفى الدين حلّى.23", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 72, "text": "25. نظم البديع فى مدح خير شفيع, جلال الدين السيوطى (849 ـ 911ق), 133 بيت", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 67, "text": "26. الفتح المبين فى مدح الامين, عايشه الباعونيه (م:922ق.), 144 بيت,", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 73, "text": "27. بديع البديع فى مدح الشفيع, عايشه الباعونيه (م:922ق.), 127 بيت أولها :", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 48, "text": "28. بديعيه احمد بن محمد مقرى تلمسانى (م:1041ق.).", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 31, "text": "29. بديعية احمد بن يوسف الرعيني", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 60, "text": "30. بديعيه محمد بن عبدالحميد المعروف بـ حكيم زاده (م:1301ق.)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 79, "text": "31. اللمعة المحمديّه فى مدح خير البريّة, محمد بن عبدالحميد حكيم زاده (م:1301ق.)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 67, "text": "32. بديعية عبد القادر الأدهمي \"ترجمان الضمير في مدح الهادي البشير \"", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 79, "text": "33. تلميح البديع بمديح الشفيع, زين الدين عبدالرحمن حميدى المصرى (م:1005ق.), 140", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 75, "text": "34. بديعيه شمس الدين محمد بن عبدالرحمن الحموي (م:1017ق.) وهي نونية مطلعها :", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 77, "text": "35. البديعية و شرحها, على بن محمد بن دقماق الحسينى (م:940ق), 170 بيت, 173 نوع", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 56, "text": "36. بديعيه زين الدين عبدالرحمن الحميدي مصرى (م:1005ق.) 2", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 84, "text": "37. عليّ الحجّة بتأخير ابى بكر بن حجّة, عبدالقادر بن محمد طبرى مكى شافعى (م:1032ق.).", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 61, "text": "38. بديعيه عبدالله زفتاوى (م:1059ق.), 132 بيت, 135 نوع بديعى.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 78, "text": "39. بديع البديع فى مدح الشفيع, ابوسعيد محمد بن داود المصرى شاذلى (م: 1067ق.)36", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 74, "text": "40. بديع البديع فى مدح الشفيع, ابوعبدالله محمد بن داود بازلى الحموي (845 ـ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 28, "text": "41. بديعية البلاطنسي الدمشقي", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 34, "text": "42. بديعية عبد الله اليوسفي الحلبي", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 36, "text": "43. بديعية الشيخ ناصر الدين القازاني", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 49, "text": "44. بديعيه عبدعلى بن ناصر حوزى, بحر بسيط, 28 بيت.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 85, "text": "45. فتح المانح البديع يا الطراز البديع فى امتداح الشفيع, ابوالوفاء محمد بن عمر الحلبى", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 70, "text": "46. مليح البديع فى مدح الشفيع, عبدالغنى بن اسماعيل نابلسى (م: 1143ق.).", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 79, "text": "47. نسمات الاسحار فى مدح النبى المختار, عبدالغنى بن اسماعيل نابلسى (م: 1143ق.),", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 48, "text": "48. بديعيه السيد حسين بن رشيد الهندى (م: 1170ق.)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 80, "text": "49. العقد البديع فى مدح النبى الشفيع, قاسم بن محمد بكره چى حلبى حنفى (م:1169ق.).", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 76, "text": "50. مفتاح الفرج فى مدح عالى الدرج, على بن محمد تاج الدين بن عبدالمحسن القلعي", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 29, "text": "51. بديعية محمد بن أسعد العظم", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 35, "text": "52. بديعية عبد الله الزفتاوي الخطيب", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 75, "text": "53. وسع الاطلاع فى بديع الاوضاع, على بن محمد تاج الدين القلعي (م:1172ق.).46", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 71, "text": "54. الانواع العجيبة الاختراع, على بن محمد تاج الدين القلعي(م:1172ق.).47", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 74, "text": "55. بديعيه عبدالله بن يوسف يوسفى حلبى (م: 1194ق.), 143 بيت, 145 نوع بديعى:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 67, "text": "56. بديعيه محمود صفوت بن مصطفى آغا (1241ـ 1298ق.), 142 بيت, 150 نوع", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 59, "text": "57. بديعيه قاضى عماد الدين ابوالفداء اسماعيل الخزرجى شافعى.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 79, "text": "58. طرفة الربيع فى نظم انواع البديع, سيد عبدالهادى نحوى مصرى ابيارى (م:1305ق.).", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 54, "text": "59. بديعيه غلام علي آزاد بن نوح الحسينى (1116ـ1194ق.),", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 74, "text": "60. عنوان الرضوان فى مدح سيد ولد عدنان, محمد رضوان بن محمد (م:1291ق.), 145", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 83, "text": "61. 184. ترجمان الضمير فى مدح الهادى البشير, عبدالقادر بن عبدالقادر حسينى ادهمى (م:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 55, "text": "62. بديعية عبد الهادي بن رضوان نجا الابياري ( - 1305هـ)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 69, "text": "63. البديع فى مدح الشفيع, سيد عبدالله بن مصباح الحسني المعروف بـ نديم", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 69, "text": "64. بديع التلخيص و تلخيص البديع, طاهر بن صالح الجزائرى (1268ـ 1338ق.)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 44, "text": "65. بديعيه عبدالله محمد بن ابى بكر, 139 بيت.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 34, "text": "66. بديعيه واردى المقرى, 145 بيت.:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 52, "text": "67. بديعيه محمد صالح العلامه السمنانى (1297ـ1391ق.).", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 35, "text": "68. بديعيه ابن محرز تلميذ السيوطي (", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 33, "text": "69. بديعيه محمد بن محمد الرسام.71", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 44, "text": "70. بديعية عبد الباقي بن عبد الرحيم, النازلي", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 39, "text": "71. بديعية عبد الجليل بن مصطفى النابلسي", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 26, "text": "72. بديعيه ملا يوسف العمري", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 27, "text": "73. بديعيه محمد سعيد السمان", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 22, "text": "74. بديعية محمد الحلبي", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 67, "text": "75. بديعيه على بن عبدالرحيم الكندي (1081ـ 1145ق.), 250 بيت, 150 نوع", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 83, "text": "76. 199. بديعيه ابراهيم خبيكى الحلبى, تاريخ نظم: 1733م., 150 بيت, 150 نوع براعتى فى", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 62, "text": "77. رشحات صدح من يسبى العذار و نفحات, مصطفى بن كمال الدين بكرى", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 30, "text": "78. بديعية قاسم البكرجي الحلبي", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 55, "text": "79. بديعية إوريس بن موسى القرطبي جاء فيها [من الكامل] :", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 46, "text": "80. بديعيه عبدالمنعم بن محمد القلعي (م:1174ق.)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 69, "text": "81. دموع على سفح, محمدرضا حكيمى, 40 بيت (ناتمام), شامل 41 نوع بديعى.:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 56, "text": "82. بديعيه عز الدين على بن حسين الموصلي (م:789ق.). ــــ2", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 34, "text": "83. بديعيه عماد الدين بن القصار.78", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 35, "text": "84. بديعية السيد محمود حمزة الحسيني", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 85, "text": "85. نخبة البديع و انواعه فى مدح الجناب الرفيع و اتباعه, فرج بن احمد بن ابى بكر طهطائى", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 75, "text": "86. شفاء الكليم بمدح النبى الكريم, تاج الدين عبدالوهاب بن احمد (813 ـ901ق.)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 77, "text": "87. بديعيه صلاح الدين بن محيى الدين الكوراني (م:1049ق.) و خود, آن را شرح كرده", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 57, "text": "88. بديعيه عبدالبر بن عبدالقادر الفيومي عوفى (م:1071ق.).:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 78, "text": "89. بديعيه الشريف حسن بن احمد الحسيني اليمني (م:1079ق.), 73 بيت, 79 نوع بديعى.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 17, "text": "90. بديعيه لمجهول", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 77, "text": "91. البديعية النوريّة فى مدح خير البريّة, محمد نوري باشا بن احمد (1252ـ1326ق:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 46, "text": "92. بديعية محمد نوري باشا بن احمد (1252ـ1326ق:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 45, "text": "93. بديعيه حسين بن محمد الجسر (1261ـ1327ق).87", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 26, "text": "94. بديعيه عبدالله فريج.88", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 37, "text": "95. بديعيه محمد سليم بن انيس القصاب .", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 75, "text": "96. بديعيه عماد الدين ابوالفداء اسماعيل, 137 بيت, حدود 138 نوع بديعى. آغاز:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 43, "text": "97. بديعيه شاكر بن مغامس شقير (1266ـ1314ق).", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 76, "text": "98. منح الإله فى مدح رسول اللّه, محمد بن مصطفى بكرى (1143ـ1196ق), 137 سِر بى", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 68, "text": "99. البديعية العمريّة, محمد امين بن خيرالله عمرى (1151ـ1203ق). آغاز:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 76, "text": "100. شدو العندليب فى مدح الحبيب, خليل وكيل بهنوي (قرن سيزدهم), پايان: 1239ق,", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 58, "text": "101. بديعيه محمد بن عبدالوهاب جندى المعري (1211ـ1264ق.).97", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 73, "text": "102. بديعيه مصطفى بن عبدالوهاب الصلاحي (م:1265ق.), 162 بيت, 165 نوع علّلت", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 55, "text": "103. بديعية محمد نسيب ابن حمزة الحسيني في المولد الشريف", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 45, "text": "104. بديعيه اسعد بن احمد الحموي (1236ـ1299ق).", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 52, "text": "105. بديعيه محمد نورى باشا بن احمد (1252ـ1326ق.).104", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 47, "text": "106. بديعيه عثمان بن محمد الراضي (1260ـ1331ق.).", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 77, "text": "107. بديعيه محمد سليم بن انيس مشهور بـ القصاب (1269ـ1334ق.), 130 بيت, 160 نوع", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 80, "text": "108. نورالربيع على نظم البديع, عبدالحميد بن محمد على قدس 197 بيت, 201 نوع بديعى.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 39, "text": "109. بديعية محمد ناظم الملتقي وهي لامية", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 31, "text": "110. بديعية محمود صفوت الساعاتي", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 27, "text": "111. بديعية ضياء الدين فخري", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 27, "text": "112. بديعية علي أحمد باكثير", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 74, "text": "113. بديعية ابي الوفاء بن عمر بن العرضي \" الطراز البديع في امتداح الشفيع \"", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 44, "text": "114. بديعية محمود بن خليل دامات بياضي زاده .", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 36, "text": "115. بديعية عبد الله بن يوسف البني .", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 77, "text": "116. بديعية محمد رضوان بن محمد إسماعيل \" عنوان الرضوان في مدح سيد ولد عدنان \"", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 74, "text": "117. بديعية لمجهول : عج بالطلول وجز ربعا بقربهم ياحادي النوق لي حبّ بحيّهم", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 78, "text": "118. بدبعية لمجهول : حيا الحيا مربعا عن يمنة العلم وجاد صوب الحيا حيّا بذي سلم", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 47, "text": "119. بديعية ابْن القباقبي، الْمُقْرِئ الْقُدسِي", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 66, "text": "120. بديعيّة السيد أحمد البربير الحسيني، البيروتي (1160 - 1228 هـ)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 43, "text": "121. بديعية زين الدين ابن الخراط الحموي 840", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 31, "text": "122. بديعية علي النجاري القباني", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 51, "text": "123. بديعية الشيخ محمد بن مصطفى الغلامي ( - 1186هـ)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 61, "text": "124. بديعية وجيه الدين عبد الرحمن بن محمد اليسني ( - 900هـ) .", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 41, "text": "125. بديعية قَصَّاب حَسَن (1269 - 1334 هـ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 417, "text": "ثم أورد نصوص اثنتي عشرة بديعية منها هي على الترتيب: بديعية ابن جابر فمحمود صفوت الساعاتي فالشيخ محمد الغلامي الموصلي فبديعية لشاعر مجهول فبديعية الشيخ إسماعيل المقرئ اليمني صاحب عنوان الشرف فالجلال السيوطي فصفي الدين الحلي مع ذكر نوع كل بيت في البديع ثم بديعية الشيخ عبد الغني النابلسي ثم بديعية عائشة الباعونية ثم بديعية أبي الوفاء العريضي ثم بديعية عبد الغني النابلسي الثانية ثم بديعية شهاب الدين ابن خلوف القسنطيني", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> براعة تستهل الدمع في العلم <\|vsep\|> عبارة عن نداء المفرد العلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فحي سلمى وسل ما ركبت بشدا <\|vsep\|> قد أطلقته أمام الحي عن أمم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملفق مظهر سرى وشان دمي <\|vsep\|> لما جرى من عيوني أو وشا ندمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يذيل العذل جار جارح بأذى <\|vsep\|> كلاحق ما حق الثار في الاكم </\|bsep\|> <\|bsep\|> مذ تم للعين انس حين طرفها <\|vsep\|> مرأى الحبيب ببذل العين من ألم </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل من تقي نقي حين صحف لي <\|vsep\|> محرف القول زان الحكم بالحكم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لفظي حظي على حظي يمانعه <\|vsep\|> مقلوب معنى ملا الاحشاء بالألم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكافر نعم الاحسان في عذل <\|vsep\|> كظلمة الليل عن ذا المعنوي عمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يستطرد الشوق خيل الدمع سابقة <\|vsep\|> فيفضل السحب من أرواحها العقم </\|bsep\|> <\|bsep\|> والعين قرت بهم لما بها سمحوا <\|vsep\|> واستخدموها من الأعدا فلم تنم </\|bsep\|> <\|bsep\|> هزل أريد به جد عتابك لي <\|vsep\|> كما كتمت بياض الشيب بالكتم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليل الشباب وحسن الوصل قابله <\|vsep\|> صبح المشيب وقبح الهجر يا ندمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما التفت لساع حج في شغفي <\|vsep\|> ما أنت للركن من وجدي بملتزم </\|bsep\|> <\|bsep\|> كان افتتاني بثغر راق مبسمه <\|vsep\|> صار افتتاني بثغر فيه سفك دمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكم حميت بالاستدراك ذا أسف <\|vsep\|> لكن عن المشتهي والبراء من سقمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> نشر ويسر وبشر من شذا وندا <\|vsep\|> واوجه فتعرف طي نشرهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبكي فتضحك عن در مطابقة <\|vsep\|> حتى تشابه منثور بمنتظم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد تفيقهت بالتشديق في عذلي <\|vsep\|> كيف النزاهة عن ذا الأشدق الخصم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تخيير قلبي هو السارات صح به <\|vsep\|> عهدي واني لحزني ثابت الألم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبهمت نصحي مشيرا بالاصابع لي <\|vsep\|> ليت الوجود رمى الابهام بالعدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنوار بهجته ارسالها مثلا <\|vsep\|> يلوح أشهر من نار على علم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد تهكمت في ما قد منحتك من <\|vsep\|> قولي بأنك ذو عز و ذو كرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> راجعت في القول ان اطلقت سلوتهم <\|vsep\|> قال اسلهم قلت سمعي عنك في صمم </\|bsep\|> <\|bsep\|> نومي وعقلي بتوشيح الهوى سلبا <\|vsep\|> فنيت صبا بلا حلم ولا حلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أطرافك اشتبهت قولا متى تلم <\|vsep\|> تلم فتى زائد البلوى فلا تلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يغاير الحال حتى للنوى فئة <\|vsep\|> أصبحت منتظما أيام وصلهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فوق ارق انظم انثر خص عم أفد <\|vsep\|> أعبث ادم ابرق ارعد اضحك ابك لم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لأنت افتح ذهنا في مواربه <\|vsep\|> وبالتعقل منسوب الى النعم </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلامه جامع وصف الكمال كما <\|vsep\|> يهيج الشوق أنواعا من الرنم </\|bsep\|> <\|bsep\|> اني أناقض عهد البارحين اذا <\|vsep\|> ما شاب عزمي وشبت شهوة الهرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهم بصدر جمال عجز عاشقه <\|vsep\|> من وصله ظاهر من باحث بهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> قالوا مدام الهوى قول بموجبه <\|vsep\|> يسل قلت شبابي من يد الهرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> في معرض المدح تهجي من قبيلته <\|vsep\|> اعراضهم بين معمور ومنهدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> الناس كل ولا استثناء لي عذروا <\|vsep\|> الا العذول عصاني في ولائهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي الهوى ضل تشريع العذول لنا <\|vsep\|> وكم هوى في مقال ذل من حكم </\|bsep\|> <\|bsep\|> والبدر مذ لاح في التتميم دان له <\|vsep\|> والشمس مذعنة طوعا لمحتكم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعارف مذ بدا بدري تجاهل لي <\|vsep\|> وقال حبك أم ذا البدر في الظلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما اكتفى الحب كشف الشمس منه أذى <\|vsep\|> حتى انثنى يخجل الاغصان حين يمي ل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وارع النظير من القوم الأولى سلفوا <\|vsep\|> من الشباب ومن طفل ومن هرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> من التعاظم تمثيل الزمان به <\|vsep\|> وقد يكون اتضاع القدر بالشيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> نزهت طرفي وسمعي عن محاسنه <\|vsep\|> وعنك ذ نقصد التوجيه في الكلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> عتبت نفسي ذ اتعبتها بهوى <\|vsep\|> مجهول سبل بلا هاد ولا علم </\|bsep\|> <\|bsep\|> برئت من سلفي والشم من هممي <\|vsep\|> ن لم ادن بتقى مبرورة القسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> حسن التخلص من ذنبي العظيم غدا <\|vsep\|> بمدح أكرم خلق الله كلهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> محمد ابن عبد الله شيبة جد <\|vsep\|> ابن عمرو كرام في اطرادهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> خير المقال مقال الخير فاصغ ودع <\|vsep\|> عكس الصواب مع التبذيل تستقم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تكرار مدحي ذا في الشامل النعم <\|vsep\|> ابن الشامل النعم ابن الشامل النعم </\|bsep\|> <\|bsep\|> بمذهب من كلام الله ينسخ شر <\|vsep\|> ع الأولين ببشرى من كلامهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألم تر الجود يسري في يديه ألم <\|vsep\|> تسمع مناسبة في قولهم بفم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن عطاياه روض وشعته يد <\|vsep\|> تغني عن الاجودين البحر والديم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تمت محاسنه والله كمله <\|vsep\|> فقدره في الورى في غاية العظم </\|bsep\|> <\|bsep\|> قالوا هو البحر والتفريق بينهما <\|vsep\|> ذ ذاك غم وهذا فارج الغمم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تشطير معتدل بالسيف مشتمل <\|vsep\|> في حجفل لهم كالأسد في الأجم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقيل للبدر تشبيه اليه نعم <\|vsep\|> نجم الثريا له كالنقل للقدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبان في كتب التاريخ من قدم <\|vsep\|> تلميح قصة موسى مع معدهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> شيئان تشبه شيئين انتبه لهما <\|vsep\|> حلم وجهل هما كالبرء والسقم </\|bsep\|> <\|bsep\|> بان انسجام كلام منزل عجب <\|vsep\|> يهدي ويخبرنا عن سالف الأمم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تفصيل مدحك تجميل لذي أدب <\|vsep\|> أوصاله لغت البلوى من النقم </\|bsep\|> <\|bsep\|> نوادر من جنان كالجنان زهت <\|vsep\|> أم هل بدت واضحات الحسن من أرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> امدح وحز كل مدح في مبالغة <\|vsep\|> حقا ولا تطر تقبل غير متهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو شاء اغراق وجه الأرض اجمعه <\|vsep\|> ندا يديه لا حياها ولم تطم </\|bsep\|> <\|bsep\|> في مدحه نفحات لا غلو بها <\|vsep\|> يكاد يحيي شذاها بالي الرمم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذو معنيين بصحب والعدى ائتلفا <\|vsep\|> للحلف ما اشبه البازي بالرخم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم ينف دوما بيجاب المديح فتى <\|vsep\|> الا وعاقبت فيه الدهر بالسلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أضحت أعاديه في الأقطار طائرة <\|vsep\|> وأوغلت في الهوى خوفاً من العصم </\|bsep\|> <\|bsep\|> والله هذبه طفلا وأدبه <\|vsep\|> فلم يحل هدبه الزاكي ولم يرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يستحل بانعكاس في سجيته <\|vsep\|> مدان أخا طعم معط أخا ندم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يجزي بسيئة للضد سيئة <\|vsep\|> معنى يشاكله من خير منتقم </\|bsep\|> <\|bsep\|> علم ومال على جمع يقسمه <\|vsep\|> هذا لغم وهذا نفع مغترم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعزمه النار في جمع يفرقه <\|vsep\|> ووجهه النور يجلو ظلمة الغشيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> مالي بتوليد مدحي في سواه هدى <\|vsep\|> لمعشر يشتهوا الهندي بالحلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما تشتهي النفس يهدي في اشارته <\|vsep\|> يعطي فنونا بلا من ولا سأم </\|bsep\|> <\|bsep\|> داع كثير رماد القدر ان وضعت <\|vsep\|> كناية بطنها والظهر بالدسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> للفصل والفضل والألطاف منه ترى <\|vsep\|> والعلم والحلم جمع غير منخرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تقسيمه الدهر يوما أمسه كغد <\|vsep\|> في الحلم والجود واليفاء للذمم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسل زمانك تلق الكتب رواية <\|vsep\|> ايجاز معنى طويل الذكر مرتسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وللغزلة تسليم به اشتركت <\|vsep\|> مع التي هي ترعى نرجس الظلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا زال بالعزمات الغر والهمم <\|vsep\|> مصرع الضد بالتشطير في القسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> رمت الرجوع عن الأمداح أنظمها <\|vsep\|> سوى مديح سديد القول محترم </\|bsep\|> <\|bsep\|> له الملائك والانسان اجمعهم <\|vsep\|> والجن والانس في الترتيب كالخدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ميم وحا في اشتقاق الاسم محو عدى <\|vsep\|> والميم والدال مد الخير للأمم </\|bsep\|> <\|bsep\|> محمد اسمه بالاتفاق له <\|vsep\|> وصف يشاكله في اسمه العلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم أبدعوا روض عدل بعد طولهم <\|vsep\|> وانزعوا حوض فضل قبل قولهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يبدي مماثله يعطي مناسبه <\|vsep\|> نحوي محاسبه في الكلم والكلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فألحق الجزء بالكلي منحصر <\|vsep\|> ذ ذنبه الجنس للأذناب كلهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم حصحص الحق ذ وافت فرائده <\|vsep\|> وفي الوطيس بدا ثبتا بلا برم </\|bsep\|> <\|bsep\|> في الفتح ضم من الأنصار شملهم <\|vsep\|> جبر الكسير بترشيح من الرحم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تسهيمه في الوغى جسم لمتصل <\|vsep\|> تسليمه في الرضى وصل لمنسجم </\|bsep\|> <\|bsep\|> للدين والنقع تطريز لمحترم <\|vsep\|> في نصر محترم في حفظ محترم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ففي براءة تنكيب بمدحته <\|vsep\|> معناه في الشرح يشفي داء ذي البكم </\|bsep\|> <\|bsep\|> للطعن والضرب أرداف تحل به <\|vsep\|> في موضع العقل تحكيه ذوو الحكم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأودعوا الفضل في الأصحاب شوقهم <\|vsep\|> بين الرجال وان كانوا ذوي رحم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا سائرا مفردا أعربت لحنك في <\|vsep\|> توهيم منع رضاع الشاه من حلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان المنافق لغز قلبه زغل <\|vsep\|> وهو المعمى كمثل الأرزة الرزم </\|bsep\|> <\|bsep\|> سلامة لاختراعي في علا هممي <\|vsep\|> اسمي وفعلي لحرف عند رسمهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذكر الامام وابنيه يفسره <\|vsep\|> علي والحسنان أكرم بذكرهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> والجزع حن اليه بعد فرقته <\|vsep\|> حسن اتباع لتلك الأربع الحرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> كتب المدائح تستوفي علاه ولو <\|vsep\|> تواردت في نظام غير منصرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> للخير والشر يضاح به فبدا <\|vsep\|> أمر وعن ذاك فهي حسب نصحهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما الدوح تفريعه بالدهر متسعا <\|vsep\|> نظما بأطيب من تعريف ذكرهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالضيق اذهب والتوفيق سبب و <\|vsep\|> التنسيق رتب في تصديق حكمهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تعديد أوصافهم في المدح يعجزنا <\|vsep\|> اهل التقى والنقا والمجد و الهمم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تعليل طيب نسيم الروض حين سرى <\|vsep\|> بأنه نال بعضا من ثنائهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تعطفوا ببذل العلم بذل ندى <\|vsep\|> ويحفظون المعالي حفظ عرضهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أطاعه وعصاه المؤمنون ومن <\|vsep\|> ناوى كذا الفرق بين الانس و النعم </\|bsep\|> <\|bsep\|> في معرض الذم ان قيل المديح فهم <\|vsep\|> لا عيب فيهم سوى العدام للنعم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذو بسط كف وخلق ذانه خلق <\|vsep\|> اثنى عليه اله العرش بالعظم </\|bsep\|> <\|bsep\|> بان اتساع المعاني في الصحابة <\|vsep\|> كالفاروق ثم شهيد الدار ذي الحرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> جمع لمؤتلف فيهم لمختلف <\|vsep\|> في العلم والحلم مع تقديم ذي قدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تطويل تعريض شانيهم يعظمهم <\|vsep\|> والرفض أقبح شيءٍ موجب الاضم </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم رصعوا كلما من در لفظهم <\|vsep\|> كم أبدعوا حكما في سر علمهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم قائل بصميم الجمع مقتحم <\|vsep\|> وقائل لنظيم السجع ملتزم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تسميط ذي عجب تنظيم ذي أرب <\|vsep\|> تحقيق ذي غلب بالنصر ملتزم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لي التزام بمدحي خير معتصم <\|vsep\|> بربه وارتباط غير منفصم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا تزاوج خوف الذنب في خلدي <\|vsep\|> ذكرت ان نجاتي في مديحهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> في فضل أيديه عدل لا تجزئه <\|vsep\|> فالذئب في ظلم يمشي مع الغنم </\|bsep\|> <\|bsep\|> من لفظه واعظ بالنصح جردني <\|vsep\|> يا نفس توبي فللتجريد فالتزمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحيا فؤادي مجازي نحو حجرته <\|vsep\|> وقد دهشت لجمع فيه مزدحم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تؤلف اللفظ والمعنى فصاحته <\|vsep\|> تبارك الله منشي الدر في الكلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أؤلف اللفظ مع وزن بمدحه مو <\|vsep\|> لانا وذم عدو بين الثلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تؤلف الوزن والمعنى مدائحه <\|vsep\|> فللمعالي ترى الألفاظ كالخدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ساروا وجدوا النوى فاللفظ مؤتلف <\|vsep\|> من لسن دمعي بلفظ جد منسجم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تمكين حبك في قلبي به نسخت <\|vsep\|> محبة الكل من عرب ومن عجم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أروم اسقاط ذنبي بالصلوة على <\|vsep\|> محمد وعلى صدّيقه العلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> خضر المرابع حمر البيض سود ردى <\|vsep\|> بيض الثنا واستمع تدبيج وصفهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأصبحوا لا ترى الا مساكنهم <\|vsep\|> ولا اقتباس يرى من هذه الاطم </\|bsep\|> <\|bsep\|> حسن البيان بحمد الله بين لي <\|vsep\|> هذا النبي الرضي الواضح اللقم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أدمجت شكواي من ذنبي بمدحته <\|vsep\|> عساك تشفع لي يا شافع الأمم </\|bsep\|> <\|bsep\|> حبي له قد تمشى في المفاصل قل <\|vsep\|> بالاحتراس تمشي البرء في السقم </\|bsep\|> <\|bsep\|> براعة لي فيها منتهى طلبي <\|vsep\|> وأنت اكرم من نطق بلا ولم </\|bsep\|> <\|bsep\|> عقد اليقين صلاتي والسلام على <\|vsep\|> محمد دائما مني بلا سام </\|bsep\|> <\|bsep\|> حطت مساواة معناه وصورته <\|vsep\|> في الحسن شاهده في النون والقلم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "معترض لعنن لم يعنه", "...", "أدرك مال غيره بجنه", "...", "فاحتاز شيئا لم يكن من ظنه", "كأنما يحتاز ماء شنه", "..." ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/202304	فالج بن خلاوة الأشجعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8598	قبل الإسلام	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 23, "text": "الرجز في المعمرين (67):", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_5\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> معترض لعنن لم يعنه <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> أدرك مال غيره بجنه <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاحتاز شيئا لم يكن من ظنه <\|vsep\|> كأنما يحتاز ماء شنه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ألا رب أمــر مــعـضـل قـد ركـبـتـه", "بـثـنـيـي فـعـل التـيّـحـان المـضلل", "فـأقـشـع عـنـي لم يـضـرنـي وربـمـا", "أجـر الفـتـى مـا كـان عـنه بمعزل", "وقـد كـنت ذا بأو على الناس مرة", "إذا جئت أمرا جئته الدهر من عل", "فــلمـا رمـانـي الدهـر صـرت رزيـة", "لكــل ضــعـيـف الركـن أكـشـف أعـزل", "فيا دهر قدما كنت صعبا فلم تزل", "بـسـهـمـك تـرمـي كـل عـظـم ومـفـصـل", "فـقـد صـرت بـعـد العـز أغضي مذلة", "عـلى الهـول والأزمـان ذات تـنقل", "فــكـم قـد رأيـت مـن هـمـام مـتـوج", "مـن التـيه يمشي طامحا كالسبهلل", "فـأصـبـح بـعـد التـيه كالبعر ذلة", "قـليـل البـتـات كـالضـريك المعيل", "وآخــر قــد أبــصــرتــه مــتــلفـعـا", "بــريــطــة ذل كــان غــيــر مــبـجـل", "يــديــن له الأقـوام سـرا وجـهـرة", "يـروح ويـغـدو كـالهـمـام المـرفـل", "كــذلك هـذا الدهـر صـارت بـطـونـه", "ظـهـورا وأعـلى الأمـر صار كأسفل", "فـصـبـرا عـلى ريـب الزمـان وعـضـه", "ولا تــك ذا تــيــه ولا تــتــعــلل", "خـذ العـفو واقنع بالصحاح فربما", "أكــون لزاز العــارض المــتــهــلل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/202303	فالج بن خلاوة الأشجعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8598	قبل الإسلام	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 24, "text": "القطعة في المعمرين (66):", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 114, "text": "وعلق أبو حاتم على البيت الأخير بقوله: الصحاح الصحة مثل الضَّجاج والضَّجَّة، وأنشد: وخطَّ أَيَّام الصَّحاح والسَّقم", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 186, "text": "وحول التيّحان في البيت الأول انظر لسان العرب مادة تيح وفيها: قال أَبو الهيثم: التَّيِّحان والتَّيَّحانُ الطويل؛ وقال الأَزهري: رجل تَيِّحانٌ يتعرض لكل مَكْرُمَةٍ وأَمر شديد؛ وقال العجاج:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "لقـــد مُـــنُــوا بــتَــيِّحــانٍ ســاطــي", "partB": "...", "size": 47, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ألا رب أمر معضل قد ركبته <\|vsep\|> بثنيي فعل التيّحان المضلل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأقشع عني لم يضرني وربما <\|vsep\|> أجر الفتى ما كان عنه بمعزل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد كنت ذا بأو على الناس مرة <\|vsep\|> ذا جئت أمرا جئته الدهر من عل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلما رماني الدهر صرت رزية <\|vsep\|> لكل ضعيف الركن أكشف أعزل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا دهر قدما كنت صعبا فلم تزل <\|vsep\|> بسهمك ترمي كل عظم ومفصل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقد صرت بعد العز أغضي مذلة <\|vsep\|> على الهول والأزمان ذات تنقل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكم قد رأيت من همام متوج <\|vsep\|> من التيه يمشي طامحا كالسبهلل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأصبح بعد التيه كالبعر ذلة <\|vsep\|> قليل البتات كالضريك المعيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخر قد أبصرته متلفعا <\|vsep\|> بريطة ذل كان غير مبجل </\|bsep\|> <\|bsep\|> يدين له الأقوام سرا وجهرة <\|vsep\|> يروح ويغدو كالهمام المرفل </\|bsep\|> <\|bsep\|> كذلك هذا الدهر صارت بطونه <\|vsep\|> ظهورا وأعلى الأمر صار كأسفل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فصبرا على ريب الزمان وعضه <\|vsep\|> ولا تك ذا تيه ولا تتعلل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يا طيب رائحةٍ من نفحة الخيري", "إذا تــمـزق جـلبـاب الديـاجـيـر", "كـأنـمـا رش بـالماورد واغتبقت", "بــه دواخــن نــد عـنـد تـبـخـيـر", "كـأن أوراقـه فـي القـد أجـنـحةٌ", "حـمـرٌ وصـفـر وبـيـضٌ مـن دنـانير" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/123832	عضد الدولة البويهي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2660	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يا طيب رائحةٍ من نفحة الخيري <\|vsep\|> ذا تمزق جلباب الدياجير </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنما رش بالماورد واغتبقت <\|vsep\|> به دواخن ند عند تبخير </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "وفــاؤك لازمٌ مــكـنـون قـلبـي", "وحــبــك غـايـتـي والهـم زادي", "وخالك في عذارك في الليالي", "ســوادٌ فــي ســوادٍ فــي ســواد", "فـإن طـاوعـتـنـي كـانت ضيائي", "وإن عـاصـيـت كـانت من حدادي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/123828	عضد الدولة البويهي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2660	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 81, "text": "البيتان الأول والثاني نسبهما الثعالبي إلى ابن عمه عز الدولة البويهي (انظر ديوانه)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 6, "text": " ", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_14\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> وفاؤك لازمٌ مكنون قلبي <\|vsep\|> وحبك غايتي والهم زادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخالك في عذارك في الليالي <\|vsep\|> سوادٌ في سوادٍ في سواد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "بـهـطـة تـعـجـز عـن وصـفها", "يا مدعي الأوصاف بالزور", "كـأنـهـا فـي الجام مجلوة", "لآلئ فـــي مـــاء كــافــور" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/123833	عضد الدولة البويهي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2660	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> بهطة تعجز عن وصفها <\|vsep\|> يا مدعي الأوصاف بالزور </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "طربت إلى الصبوح مع الصباح", "وشـرب الكـاس والغرر الملاح", "وكـان الثـلج كالكافور نثراً", "ونـــارٌ عـــنــد نــارنــجٍ وراح", "فــمــشــروبٌ ومــشــمــومٌ وثــلجٌ", "ونـار والصـبـوح مـع الصـبـاح", "لهــيــبٌ فـي لهـيـبٍ فـي لهـيـبٍ", "وصــبــحٌ فـي صـبـاحٍ فـي صـبـاح" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/123829	عضد الدولة البويهي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2660	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> طربت لى الصبوح مع الصباح <\|vsep\|> وشرب الكاس والغرر الملاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكان الثلج كالكافور نثراً <\|vsep\|> ونارٌ عند نارنجٍ وراح </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمشروبٌ ومشمومٌ وثلجٌ <\|vsep\|> ونار والصبوح مع الصباح </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "ليس شرب الكأس إلا في المطر", "وغــنـاء مـن جـوار فـي السـحـر", "غــانــيــات ســالبــات للنــهــى", "نـاغـمـات فـي تـضـاعـيـف الوتر", "مـبـرزات الكـأس مـن مـطـلعـهـا", "سـاقـيات الراح من فاق البشر", "عــضــد الدولة وابــن ركــنـهـا", "مــلك الأمــلاك غــلاب القــدر", "ســـهـــل الله له بـــغـــيـــتـــه", "في ملوك الأرض ما دار القمر", "وأراه الخــــيـــر فـــي أولاده", "ليــسـاس المـلك مـنـه بـالغـرر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/123834	عضد الدولة البويهي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2660	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ليس شرب الكأس لا في المطر <\|vsep\|> وغناء من جوار في السحر </\|bsep\|> <\|bsep\|> غانيات سالبات للنهى <\|vsep\|> ناغمات في تضاعيف الوتر </\|bsep\|> <\|bsep\|> مبرزات الكأس من مطلعها <\|vsep\|> ساقيات الراح من فاق البشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> عضد الدولة وابن ركنها <\|vsep\|> ملك الأملاك غلاب القدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> سهل الله له بغيته <\|vsep\|> في ملوك الأرض ما دار القمر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أأفـاق حـيـن وطـئت ضـيـق خناقه", "يبغي الأمان وكان يبغي صارما", "فــلأركــبــن عــزيــمــةً عــضـديـةً", "تــاجـيـةً تـدع المـلوك رواغـمـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/123830	عضد الدولة البويهي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2660	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أأفاق حين وطئت ضيق خناقه <\|vsep\|> يبغي الأمان وكان يبغي صارما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المجتث	[ "هبني خضبت مشيبي", "تـسـرتاً من حبيبي", "فـهـل أروح وأغدو", "إلا بـوجـهٍ مـريـب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/123831	عضد الدولة البويهي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2660	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_8\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> هبني خضبت مشيبي <\|vsep\|> تسرتاً من حبيبي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "بـكـتِ العُـيـونُ فأقرَحَت عَبَراتُها", "أجــفــانَهـا حُـزنـاً عـلى إسـحـاقِ", "ولئن بَـكَـت جَزَعاً عليه لقد بكَت", "جَــزعـاً عـليـه مـكـارم الأخـلاقِ", "يـا خـيرَ من بكتِ المكارمُ فقدَهُ", "لم يَــــبــــقَ للمــــكـــارم بَـــاقِ", "لو طافَ في شرقِ البِلاد وغربِها", "لم يـــلقَ إلا حـــامــداً لك لاقِ", "مـا بـتَّ مـن كـرم الطبائع ليلةً", "إلا لِعـــرضـــكَ مــن نــوالكَ واقِ", "بَـخـلت بـمـا حـوتِ الأكـفُّ وإنما", "خَــلَق الإلهُ يَــديــك للإنــفَــاقِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/116601	مكنف بن نميلة المزني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2454	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> بكتِ العُيونُ فأقرَحَت عَبَراتُها <\|vsep\|> أجفانَها حُزناً على سحاقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولئن بَكَت جَزَعاً عليه لقد بكَت <\|vsep\|> جَزعاً عليه مكارم الأخلاقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا خيرَ من بكتِ المكارمُ فقدَهُ <\|vsep\|> لم يَبقَ للمكارم بَاقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو طافَ في شرقِ البِلاد وغربِها <\|vsep\|> لم يلقَ لا حامداً لك لاقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما بتَّ من كرم الطبائع ليلةً <\|vsep\|> لا لِعرضكَ من نوالكَ واقِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تـــذكَّرَ ليـــلي أُمَّ بـــكـــرٍ وذكـــرُهـــا", "جَـــوى بـــيـــنَ أطـــلاحِ الضُــلُوع وَدَاءُ", "ومــا ذكــرُ ليــلي أمّ بــكـر إذا نَـأَت", "بِهــــا الدارُ إلا حَـــســـرَةٌ وعَـــنَـــاءُ", "ولم تــجـزنـي بـالوُد ليـلي ولم يـكُـن", "لَنَــا عِــنــد لَيــلي بــالبِـنَـاء قَـضَـاءُ", "ولا خــيــرَ فـي وَصـل إذا لم يـكُـن لَهُ", "عَـــلى طُـــول جَــرِّ الحــادثــات بَــقَــاءُ", "ومـا بُـحـتُ بـالسِّر الذي كـان بـيـنَـنا", "وبـــيـــنـــك إلا أن يَـــبُـــوح بُـــكَــاءُ", "لَعَـمـري لَئن قُـنِّعـتُ بـالشـيـب وانـكَفَا", "بِــمَــا فــيـه مـن مـاءِ الشَـبَـابِ إنَـاءُ", "لقد كان ماءُ الحُسنِ يدعُو إلى الصِّبا", "نِــســاءً أعــارتَهــا العُــيــونَ ظِــبَــاءُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/116597	مكنف بن نميلة المزني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2454	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> تذكَّرَ ليلي أُمَّ بكرٍ وذكرُها <\|vsep\|> جَوى بينَ أطلاحِ الضُلُوع وَدَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما ذكرُ ليلي أمّ بكر ذا نَأَت <\|vsep\|> بِها الدارُ لا حَسرَةٌ وعَنَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم تجزني بالوُد ليلي ولم يكُن <\|vsep\|> لَنَا عِند لَيلي بالبِنَاء قَضَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا خيرَ في وَصل ذا لم يكُن لَهُ <\|vsep\|> عَلى طُول جَرِّ الحادثات بَقَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما بُحتُ بالسِّر الذي كان بينَنا <\|vsep\|> وبينك لا أن يَبُوح بُكَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَعَمري لَئن قُنِّعتُ بالشيب وانكَفَا <\|vsep\|> بِمَا فيه من ماءِ الشَبَابِ نَاءُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "حـتَّى مَـتـى أنـا بـالديـار تَـبـيلُ", "وَجــدي الديــار ونــفـعُهُـنَّ قـليـلُ", "هـاجَـت بِـذي بَـقـرٍ عَـليـكَ صَـبـابـةٌ", "دِمَــنُ الديــار ورســمُهُــن مَــحـيـلُ", "إنَّ المَنازِل لا تزالُ عَلى البلى", "بــالطــلح تُــسـعـفُـنـي لهُـنَّ طُـلُولُ", "فَـسـقَـى بِـذي بـقـرٍ ديـارَك مُـسـبِـلُ", "هَــزِمٌ يَــجُــودُ عــراضَهــا ويَــسـيُـل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/116602	مكنف بن نميلة المزني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2454	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> حتَّى مَتى أنا بالديار تَبيلُ <\|vsep\|> وَجدي الديار ونفعُهُنَّ قليلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هاجَت بِذي بَقرٍ عَليكَ صَبابةٌ <\|vsep\|> دِمَنُ الديار ورسمُهُن مَحيلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَّ المَنازِل لا تزالُ عَلى البلى <\|vsep\|> بالطلح تُسعفُني لهُنَّ طُلُولُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أبـعـدَ أبـي العَـبّاس يُستعتَبُ الدَّهرُ", "ومـا بَـعـدَهُ للدَّهـر عُـتـبَى ولا عُذرُ", "ولو عُـوتـب المـقـدارُ والدَهرُ بَعدَهُ", "لَمَـا أعـتَبَا ما أورق السَّلَمُ النَّضرُ", "ألا أيُّها الناعِي ذُفَافَةَ ذا النَدى", "تَــعـسـتَ وشُـلَّت مـن أنـامِـلِكَ العَـشـرُ", "أتـنـعـى فَـتـىً مـن قيس عيلانَ صَخرَةً", "تُـفـلَّق عنها من جبَال العِدَا الصَخرُ", "إذا مـا أبـو العـبـاسِ خَـلَّى مـكانه", "فـلا حَـمَـلت أُنـثَـى ولا مَـسَّهـا طُهـرُ", "ولا أمـطـرت أرضـاً سَـمَـاءٌ ولا جَـرَت", "نُــجـومٌ ولا لذَّت لِشَـارِبـهـا الخَـمـرُ", "كــأنّ بَــنـي القـعـقـاع يـوم وَفَـاتِهِ", "نُـجـومُ سَـمَـاءٍ خَـرَّ مـن بينهَا البَدرُ", "تُــوفّــيــت الآمــالُ بَــعــدَ ذُفَــافــةٍ", "وأصـبـحَ فـي شُـغـل عَـنِ السَفرِ السَّفرُ", "يُـعـزُّونَ عـن ثـاوٍ تُـعَـزَّى بـه العُـلا", "ويبكي عليهِ المَجدُ والبأسُ والشِّعرُ", "ومــا كــانَ إلا مـال مـن قَـلَّ مَـالهُ", "وذكــراً لِمَــن أَمـسَـى ولَيـس لَهُ ذُخـرُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/116598	مكنف بن نميلة المزني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2454	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أبعدَ أبي العَبّاس يُستعتَبُ الدَّهرُ <\|vsep\|> وما بَعدَهُ للدَّهر عُتبَى ولا عُذرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو عُوتب المقدارُ والدَهرُ بَعدَهُ <\|vsep\|> لَمَا أعتَبَا ما أورق السَّلَمُ النَّضرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا أيُّها الناعِي ذُفَافَةَ ذا النَدى <\|vsep\|> تَعستَ وشُلَّت من أنامِلِكَ العَشرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتنعى فَتىً من قيس عيلانَ صَخرَةً <\|vsep\|> تُفلَّق عنها من جبَال العِدَا الصَخرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا ما أبو العباسِ خَلَّى مكانه <\|vsep\|> فلا حَمَلت أُنثَى ولا مَسَّها طُهرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا أمطرت أرضاً سَمَاءٌ ولا جَرَت <\|vsep\|> نُجومٌ ولا لذَّت لِشَارِبها الخَمرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنّ بَني القعقاع يوم وَفَاتِهِ <\|vsep\|> نُجومُ سَمَاءٍ خَرَّ من بينهَا البَدرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُوفّيت المالُ بَعدَ ذُفَافةٍ <\|vsep\|> وأصبحَ في شُغل عَنِ السَفرِ السَّفرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُعزُّونَ عن ثاوٍ تُعَزَّى به العُلا <\|vsep\|> ويبكي عليهِ المَجدُ والبأسُ والشِّعرُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "يـبـوحُ بـمـا يُـخـفـى حَـشاً وضُلُوعُذ", "ســقــيــمـة أطـراف الدُّمُـوع جَـزوعُ", "لهـا عـارضٌ يُـبـدي الضميرَ تُهِيجُه", "طُــلولٌ تــعَــفَّتــ بــاللِّوى وربُــوُعُ", "ولي عَــبَــراتٌ كُـلمـا عِـجـتُ عَـوجَـةً", "عــلى عَــرَصــاتٍ خَــيــمُهُــنَّ صَــريــعُ", "وإني لأشقى الناس بالدّمع كلما", "تــصــدّضــع شِــعــبٌ أو أشـتَّ جَـمـيـعُ", "يـقـولون لو عـزَّيـتَ قلبَكَ لَم يُبح", "ضَــمـيـرٌ ولم تَـنـمُـم عَـلَيـك دُمُـوعُ", "فـقُـلتُ لهُم لا ذنبَ لي أن تكلَّمت", "دُمــوعٌ جَــرى فــي جَـريـهـنَّ نَـجـيـعُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/116599	مكنف بن نميلة المزني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2454	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> يبوحُ بما يُخفى حَشاً وضُلُوعُذ <\|vsep\|> سقيمة أطراف الدُّمُوع جَزوعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لها عارضٌ يُبدي الضميرَ تُهِيجُه <\|vsep\|> طُلولٌ تعَفَّت باللِّوى وربُوُعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولي عَبَراتٌ كُلما عِجتُ عَوجَةً <\|vsep\|> على عَرَصاتٍ خَيمُهُنَّ صَريعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وني لأشقى الناس بالدّمع كلما <\|vsep\|> تصدّضع شِعبٌ أو أشتَّ جَميعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يقولون لو عزَّيتَ قلبَكَ لَم يُبح <\|vsep\|> ضَميرٌ ولم تَنمُم عَلَيك دُمُوعُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "أي طـيـف مـن لامـعـات البـروق ", " بات يسري بين الحمى والعقيق", "لا وبرق الثغور والشبم العذ ", "ب مـن الريـق والرضـاب الرحـيق", "مـا عـقـقـت العـقـيق لكن دموعي", " لفـراق العـقـيـق مـثـل العقيق", "أنـا صـب إلى الحـمـى مـسـتـهـامُ", " بـمـهـاة النـقـى وريـم الشقيق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203803	إبراهيم بن محمود القسري الصقلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8810	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 44, "text": "قال ابن القطاع: من شعره قوله من قصيدة أولها:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "أي طـيـف مـن لامـعـات البـروق ", "partB": " بات يسري بين الحمى والعقيق", "size": 57, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 10, "text": "يقول فيها:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "لا وبرق الثغور والشبم العذ ", "partB": "ب مـن الريـق والرضـاب الرحـيق", "size": 56, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "مـا عـقـقـت العـقـيق لكن دموعي", "partB": " لفـراق العـقـيـق مـثـل العقيق", "size": 60, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "أنـا صـب إلى الحـمـى مـسـتـهـامُ", "partB": " بـمـهـاة النـقـى وريـم الشقيق", "size": 62, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" } ]	فصيح	<\|meter_15\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> أي طيف من لامعات البروق <\|vsep\|> بات يسري بين الحمى والعقيق </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا وبرق الثغور والشبم العذ <\|vsep\|> ب من الريق والرضاب الرحيق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما عققت العقيق لكن دموعي <\|vsep\|> لفراق العقيق مثل العقيق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ألا أيـهـا القـلب الذي هـو هائم ", " بــعــصــمـاء مُـغـتَـلُّ السـقـام جـريـح", "أمـنْ أجـلهـا يـعـروك بـالليل هفوة ", " يــمــوت لهــا مــنـك الصـدى ويُـريـح", "كــمــا لعــبــت مــكــتــومـة هـجـريـة ", "بــذي اللب صــهــبـاء الزجـاج صـريـح", "ولكـنـمـا اقـتـادتـك بالدَّلِّ والمنى ", " إذا الشــيـب حـلو والشـبـاب قـريـح", "وبــالقـول لا يـعـلمْ بـسـرك مـخـبـرٌ ", " ولا يـنـتـح الأفـعـال مـنـك مـبـيـح", "وليـــداً إلى أن صـــحــوتَ وأوضــحــتْ ", "مــن الخُــصَــل اللاتــي فـرقـتَ صُـفـوح", "فــمــا روضــة فــي مُــقــصـرٍ عـربـيـةٌ ", "أُدِبَّ إليـــــهـــــا جــــدولٌ وســــيــــوح", "تُــثــنّــي ذرى ريــحــانــهــا عَـلَويـة ", " أربّـــــــت وأعـــــــقــــــابُ ا ....وح", "بـأطـيب من عصماء وهنا إذا الرؤى ", "كـــذبـــنـــك عـــنــهــا والمــر ... ح", "وعــصــمـاء صَـمّـا قـد يُـلمُّ خـيـالُهـا ", "بــســقـمٍ وهـل يَهـدي السـقـام نـصـيـح", "لقــد هــجـرت عـصـمـاء لو أن حـبّهـا ", " أراح بــنــاتَ الصــدر مــنــه مـريـحُ", "وعــصــمــاء مـا تـزداد إلا مـلاحـة ", "وإن عُـــمّـــرت مــا كــان عُــمّــر نــوح", "ألا طـرقـت عـصـمـاء وهـنـا وللصـدى ", " غــــنــــاءٌ لهـــت عـــنـــســـي ......", "فـقـمـت كـأنـي فـي أراجـيـح من كرىً ", "تُــــطـــاوحـــنـــي أشـــطـــانُهـــا ....", "وقــمــتُ مــروعــا للخــيـال كـأنـنـي ", " مــن الأهــل والمـال التـلاد ....", "ونــؤْتُ عــلى ســاقٍ كــأن عــظــامـهـا ", " (يـــخـــالطــهــا) صــاف أصــمّ ذريــح", "فـــلم أر إلا نـــضـــوة شـــجـــريـــة ", " رجــيــعَ ســفــار نُــعّــلتْ سـريـح (؟)", "ورحــلاً وأنـسـاعـاً قـواتـرَ فـوقـهـا ", "وأقـــرابُهـــا مــن بــيــن ذاك تــلوح", "ومُــلقــىَ يــمــانٍ ضــاجــعــتــه مُــرِنَّةٌ", "مــن النــبْـع سـهـواء الخـطـام طَـروح", "وذات شــبــاً أريــاشــهــا مَـضْـرحـيـة ", "وســــائرهــــا حــــجْــــريــــة وقُــــدوح", "إلى غـرز قـبّـاء الحـشا في وظيفها ", " طــمـاحٌ وفـي الهـادي الأشـم جـنـوح", "إذا وخدت فالرجل منها حليفة (؟) ", "وفــــي يــــدهـــا إرســـالة وشـــبـــوح" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/147785	ابن الأعرج السعدي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/4046	العصر العباسي	السعودية	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 179, "text": "قال الهجري وأنشدني (يعني أبا الحسين الذي ذكرناه في ترجمة الشاعر) قال: وأنشدني جماعة من بني سعد بن بكر من حضنة النبي صلى الله عليه لابن الأعرج واسمه أحمد من بني جابر بن رزام إسلامي", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 207, "text": "ثم أورد القصيدة وما بين قوسين كلمات غير واضحة في الأصل اجتهد الجاسر في قراءتها وعلق على \"قريح\" في البيت الرابع بقوله: (في الهامش : قريح بمعنى جديد مقترح). وعلى البيت السادس بقوله: (كذا ولعله (إلى أن قد صحوت)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 34, "text": "وقال الهجري في مكان آخر من الكتاب:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 42, "text": "ةروى الدبّابي في مقطوعة أبن الأحول السعدي:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "فــمــا روضــة فــي مــكــرم عــربـيـة ", "partB": "أدبّ إليـــــهـــــا جــــدول وســــيــــوح", "size": 82, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 127, "text": "قلت أنا زهير: و(مُغْتَلّ) كذا في الأصل ولعل الصواب (معتل ) بالعين، وقد اجتهدت في عجز البيت 14 فرجحت انه (تطاوحني أشطانها وتطوح)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 176, "text": "واجتهدت في عجز البيت الثامن فرجحت أنه (أربّت واعقاب النجوم جنوح) وهذه الساعة يكون رضاب المرأة فيها أطيب ما يكون، وذلك متفق عليه عند العرب ومن ذلك قول أحمر الرأس السبيعي السلمي:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "فـمـا المـجـمـر الهـندي خالط ريحُه ", "partB": " لطــيــمـةَ مـسـكٍ فُـضَّ أصـوارهـا فـضـا", "size": 77, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "بــأطــيــب مـن ريـا عـلالة ربـحـهـا ", "partB": " إذا مـا الثـريا سار أنجمها عَرضا", "size": 70, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 151, "text": "والعجب أن مطلع قصيدة ابن يربوع الحنشي الذي جاءت ترجمة عقب ترجمة ابن الأحول في الكتاب (ص 516) (أرقتُ وأعقاب النجوم جنوح) وهو صدر لا عجز له في القصيدة .", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> ألا أيها القلب الذي هو هائم <\|vsep\|> بعصماء مُغتَلُّ السقام جريح </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمنْ أجلها يعروك بالليل هفوة <\|vsep\|> يموت لها منك الصدى ويُريح </\|bsep\|> <\|bsep\|> كما لعبت مكتومة هجرية <\|vsep\|> بذي اللب صهباء الزجاج صريح </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكنما اقتادتك بالدَّلِّ والمنى <\|vsep\|> ذا الشيب حلو والشباب قريح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبالقول لا يعلمْ بسرك مخبرٌ <\|vsep\|> ولا ينتح الأفعال منك مبيح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليداً لى أن صحوتَ وأوضحتْ <\|vsep\|> من الخُصَل اللاتي فرقتَ صُفوح </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما روضة في مُقصرٍ عربيةٌ <\|vsep\|> أُدِبَّ ليها جدولٌ وسيوح </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُثنّي ذرى ريحانها عَلَوية <\|vsep\|> أربّت وأعقابُ ا وح </\|bsep\|> <\|bsep\|> بأطيب من عصماء وهنا ذا الرؤى <\|vsep\|> كذبنك عنها والمر ح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعصماء صَمّا قد يُلمُّ خيالُها <\|vsep\|> بسقمٍ وهل يَهدي السقام نصيح </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد هجرت عصماء لو أن حبّها <\|vsep\|> أراح بناتَ الصدر منه مريحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعصماء ما تزداد لا ملاحة <\|vsep\|> ون عُمّرت ما كان عُمّر نوح </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا طرقت عصماء وهنا وللصدى <\|vsep\|> غناءٌ لهت عنسي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقمت كأني في أراجيح من كرىً <\|vsep\|> تُطاوحني أشطانُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقمتُ مروعا للخيال كأنني <\|vsep\|> من الأهل والمال التلاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونؤْتُ على ساقٍ كأن عظامها <\|vsep\|> يخالطها صاف أصمّ ذريح </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلم أر لا نضوة شجرية <\|vsep\|> رجيعَ سفار نُعّلتْ سريح </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورحلاً وأنساعاً قواترَ فوقها <\|vsep\|> وأقرابُها من بين ذاك تلوح </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومُلقىَ يمانٍ ضاجعته مُرِنَّةٌ <\|vsep\|> من النبْع سهواء الخطام طَروح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذات شباً أرياشها مَضْرحية <\|vsep\|> وسائرها حجْرية وقُدوح </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى غرز قبّاء الحشا في وظيفها <\|vsep\|> طماحٌ وفي الهادي الأشم جنوح </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "يــا للرجــال لصــبٍّ قــلبــه عَـمِـدُ ", "ومُـقْـصَـدٍ عـال بـاقـي صـبـره القَصدَ", "مـا عـنـده عـزم صـبـر يستعين به ", "عـلى فـراق الألى بانوا ولا جلدُ", "تُـثـنـي له عـالق الأسقام منزلةٌ ", "قـفـرٌ يـغـر فـيـها الصُي .. الصُرَدُ", "أودى باطلالها واهي الكُلى هَزِمٌ ", "وجــائلٌ مــن سـحـيـل المُـور يـطّـرد", "كـأن .... فـي الأطلال لم يذرا ", "مـنـهـا بـيـانـا بـلى هـابٍ ومُنتضِد", "ومُــلبــدٌ كـهـلال الشـهـر عـوّجـه ", "أيـدي الخـوادم عـمـدا وهو ملتبد", "تـلك تـلمساكن أمست بعد ساكنها ", "قـفـرا بها لجزازي الوحش (مُتَّرَد)", "وقـد نـرى أهـل ليـلى ساكنين بها", " والدهـر إذ ذاك لا مـرٌّ ولا جحِد", "أيـام تـسـبـيـك ليـلى وهي ناشئة ", "مـنـهـا بـنحر به الياقوت والفُرُدُ", "وبـــاردِ الظـــلْم رفّــافٍ عــوارضــه", "كـأنـمـا هـو مـن أنـيـابـها البَرَد", "وفـــاحـــمٍ رَجِـــلٍ وَحْـــف ضـــفـــائرُه", "كــالكــرم نــعّــمـه مـن مـائه رَغَـد", "يـا ليـلً ما لكِ لا تجزين ذا كلَفٍ", "قـد شـقـه مـن هوالك الغُلُّ والفَنَد", "نشكو إلى الله انّا لا نصاقبكم ", "ولا يــزال عــلى أبــوابـكِ الرَصَـد", "لعــل نـفـسـكَ بـعـد النـأي لاقـيـةٌ", " ليلى وبعد الظما بالماء تبترد", "أفـايـتٌ بـا لقـومـي عُـصبَتي بدمي ", "مـن ليـس لي عـنـده عـقـل ولا قوَد", "هــيـفـاء لفـاء مـهـضـوم مـوشّـحـهـا", " خـــريـــدةٌ رُؤْدَةٌ أتــرابُهــا خُــرُد", "كــأنـمـا بـادلت بـالجـيـد جـازيـةً", " والطرفِ مكحولةً اخلى لها الجُرَدُ", "تـرتـاد حـولَ طِـلىً طـفـلٍ ويـرقـبه ", "وبّـاصـةُ المـتـن في أحشائها ....", "لم يـثـن مـن سـربها سريٌ تحاذره ", "ولم يــرُعْهــا بــزجــرٍ فـتـيـة رَصَـد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/147786	ابن الأعرج السعدي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/4046	العصر العباسي	السعودية	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 259, "text": " هذه قصيدة ابن الأعرج الثانية التي انفرد الهجري بروايتها أيضا وانا ادعو المعنيين بالتراث أن يسهموا في إحياء هذه الدرة الفريدة، وأن يدلوا بدلوهم في تأكيد أو نفي بعض مفرداتها وقد نسختها كما هي في نشرة المرحوم حمد الجاسر للتعليقات والنوادر (قسم الشعر ص 515)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 19, "text": "قال أبو علي الهجري:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 69, "text": "وقال أبو الأحول السعدي سعد ناصرة، حضنة رسول الله صلى الله عليه. ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 166, "text": "وعلق الجاسر بقوله (ص516): وبنو سعد المذكورون من هوازن من مضر ولا يزالون معروفين وبلادهم بمنطقة الطائف وكثير من فروع قبيلة عُتيبة المعروفة الآن ترجع في الانتساب إليهم.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 605, "text": "وعلق على البيت الخامس بقوله (يعني هي هاب) زعلى البيت التاسع بقوله (في الهامش: الفُرُد جمع فريد) قلت: وليس لهذا الكلام أصل في اللغة وإنما هو اجتهاد من صاحب الحاشية والذي في لسان العرب: (والفَريدُ والفَرائدُ: الشَّذْرُ الذي يَفْصِل بين اللُّؤْلؤ والذهب، واحدته فَريدَةٌ، ويقال له: الجاوَرْسَقُ بلسان العجم، وبَيَّاعُه الفَرَّادُ. والفَريدُ: الدُّرُّ إذا نُظمَ وفُصِلَ بغيره، وقيل: الفَريدُ، بغير هاء، الجوهرة النفيسة كأَنها مفردة في نوعِها، والفَرَّادُ صانِعُها. وذَهَبٌ مُفَرَّدٌ: مَفَصَّلٌ بالفريد. وقال إِبراهيم الحربي: الفَريدُ جمع الفَريدَة وهي الشَّذْرُ من فضة كاللؤْلؤَة. وفَرائِدُ الدرِّ: كِبارُها.)", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> يا للرجال لصبٍّ قلبه عَمِدُ <\|vsep\|> ومُقْصَدٍ عال باقي صبره القَصدَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما عنده عزم صبر يستعين به <\|vsep\|> على فراق الألى بانوا ولا جلدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُثني له عالق الأسقام منزلةٌ <\|vsep\|> قفرٌ يغر فيها الصُي الصُرَدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أودى باطلالها واهي الكُلى هَزِمٌ <\|vsep\|> وجائلٌ من سحيل المُور يطّرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأن في الأطلال لم يذرا <\|vsep\|> منها بيانا بلى هابٍ ومُنتضِد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومُلبدٌ كهلال الشهر عوّجه <\|vsep\|> أيدي الخوادم عمدا وهو ملتبد </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلك تلمساكن أمست بعد ساكنها <\|vsep\|> قفرا بها لجزازي الوحش مُتَّرَد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد نرى أهل ليلى ساكنين بها <\|vsep\|> والدهر ذ ذاك لا مرٌّ ولا جحِد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيام تسبيك ليلى وهي ناشئة <\|vsep\|> منها بنحر به الياقوت والفُرُدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وباردِ الظلْم رفّافٍ عوارضه <\|vsep\|> كأنما هو من أنيابها البَرَد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفاحمٍ رَجِلٍ وَحْف ضفائرُه <\|vsep\|> كالكرم نعّمه من مائه رَغَد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ليلً ما لكِ لا تجزين ذا كلَفٍ <\|vsep\|> قد شقه من هوالك الغُلُّ والفَنَد </\|bsep\|> <\|bsep\|> نشكو لى الله انّا لا نصاقبكم <\|vsep\|> ولا يزال على أبوابكِ الرَصَد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لعل نفسكَ بعد النأي لاقيةٌ <\|vsep\|> ليلى وبعد الظما بالماء تبترد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أفايتٌ با لقومي عُصبَتي بدمي <\|vsep\|> من ليس لي عنده عقل ولا قوَد </\|bsep\|> <\|bsep\|> هيفاء لفاء مهضوم موشّحها <\|vsep\|> خريدةٌ رُؤْدَةٌ أترابُها خُرُد </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنما بادلت بالجيد جازيةً <\|vsep\|> والطرفِ مكحولةً اخلى لها الجُرَدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترتاد حولَ طِلىً طفلٍ ويرقبه <\|vsep\|> وبّاصةُ المتن في أحشائها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يا ويح أهل القبور لما", "حــل حـمـيـد بـهـم جـوارا", "لو راح عـنـد الإله ساع", "أشـعـل فـيـهم هناك نارا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/146736	الشيخ العميد أبو سهل محمد بن الحسن	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3907	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 122, "text": "القطعة من مخلع البسيط من شعر العميد أبي سهل في اليتيمة وخاص الخاص قدم لها بقوله: وله في إنسان ساعٍ يقال له حميد مات بزوزن:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يا ويح أهل القبور لما <\|vsep\|> حل حميد بهم جوارا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "عـجـبـت مـن الأقـلام لم تـبـد خـضرةً", "وبــاشــرن مــنــه كــفــه والأنـامـلا", "ولو أن الورى كانوا كلاماً وأحرفاً", "لكـان نـعـم مـنها وباقي الأنام لا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/146735	الشيخ العميد أبو سهل محمد بن الحسن	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3907	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 151, "text": "القطعة في اليتيمة وخاص الخاص للثالبي قدم لها بقوله: وقوله في قصيدة شمسية: ثم أورد البيتين: والمراد بقوله "شمسية" يعني في مدح شمس المعالي", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 110, "text": "والبيتان في "المحمدون من الشعراء" للقفطي قدم لها بقوله: وله من قصيده في شمس المعالي قابوس بن وشمكير:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 40, "text": "وترجم الصفدي لشمس المعالي في الوافي قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": [ { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 22, "text": "شمس المعالي صاحب جرجان", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 266, "text": "\r\nقابوس بن وشمكير بن زياد الديلمي شمس المعالي، صاحب جرجان وطبرستان، وكان أبوه وشمكير وعمه مرداويج من ملوك الري وأصبهان وتلك النواحي، لأن أول من ملك من الديلم ليلى بن النعمان، فاستولى على نيسابور في أيام نصر بن أحمد الساماني، وقام بعده أسافر بن شيرويه.", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 156, "text": "\r\nوكان مرداويج بن زيار أحد قواده، فخرج عليه فحاربه فظفر به مرداويج فقتله وملك مكانه، وعمل لنفسه سريراً من ذهب فجلس عليه، واشترى عبيداً كثيرة من الأتراك", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 40, "text": "\r\nوجعل يقول: أنا سليمان وهؤلاء الشياطين.", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 196, "text": "\r\nوكان فيه ظلم وجبروت، فدخل عليه غلمانه الأتراك فقتلوه في الحمام وولوا عليهم أخاه، وشمكير، فاستولى على جرجان وطبرستان، ودامت الحرب بينه وبين ركن الدولة ابي علي ابن بويه نيفاً وعشرين سنة.", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 89, "text": "\r\nوركب في آخر أيامه فرساً له فعارضه خنزير فشب به الفرس وهو غافل فسقط على دماغه فهلك.", "truncated": false, "type": "other" } ], "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 769, "text": null, "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 91, "text": "وكتب ابن العميد عن ركن الدولة كتاباً قال فيه: الحمد لله الذي أغنانا بالوحوش عن الجيوش.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 81, "text": "وقام بعده ابنه ابو منصور بهستون وشمكير مقامه، وتوفي سنة سبع وستين وثلاثمائة.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": [ { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 375, "text": "\r\nوكان عضد الدولة بن بويه زوج ابنة بهستون فنفذ معز الدولة إلى المطيع وسأله أن ينفذ إليه العهد على جرجان وطبرستان والخلع، ففعل ذلك، ولقبه ظهير الدولة ووصله ما نفذ إليه في جمادى الأولى سنة ستين وثلاثمائة، فزين بلاده للرسول، ونزل عن سريره عند وصول الخلع إليه، ونثر عليه النثار العظيم، ونفذ للمطيع في جواب اللقب ستين ألف دينار عيناً وغير ذلك من الثياب والخيل.", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 111, "text": "\r\nولما توفي خلف أخاه قابوس بن وشمكير ونفذ إليه الطائع الخلع والعهد على طبرستان  وجرجان، ولقبه شمس المعالي.", "truncated": false, "type": "other" } ], "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 486, "text": null, "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 150, "text": "وكان قابوس فاضلاً أديباً مترسلاً شاعراً ظريفاً، له رسائل بأيدي الناس يتداولونها. وكان بينه وبين الصاحب بن عباد مكاتبات. وتوفي سنة ثلاث وأربعمائة.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": [ { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 160, "text": "وكان فيه عسف وشدة، فسئمه عسكره وتغيروا عليه، وحسنوا لابنه منوجهر حتى قبض عليه وقالوا له: إن لم تقبض أنت عليه وإلا قتلناه، وإذا قتلناه فلا نأمنك على نفوسنا،", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 136, "text": "\r\nفنحتاج إلى أن نلحقك به، فوثب عليه وقبضه وسجنه في القلعة، ومنعه من ما يتدثر به في شدة البرد فجعل يصيح أعطوني ولو جل دابة، حتى هلك.", "truncated": false, "type": "other" } ], "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 296, "text": null, "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": [ { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 155, "text": "وكان حكم على نفسه في النجوم أن منيته على يد ولده، فأبعد ابنه دارا لما كان يراه من عقوقه، وقرب ابنه منوجهر لما رأى من طاعته، وكانت منيته على يد منوجهر.", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 158, "text": "\r\nثم إن منوجهر قتل قتلته، وكانوا ستة تواطؤوا عليه، فقتل خمسة وهرب السادس إلى خراسان فقبضه محمود بن سبكتكين، وحمله إليه وقال: إنما فعلت هذا لئلا يتجرأ أحد", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 28, "text": "\r\nعلى قتل الملوك فقتل الآخر.", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 155, "text": "\r\nثم مات منوجهر سنة ثلاث وعشرين وأربعمائة، فقام ابنه أنوشروان بن منوجهر مقامه، وتوفي أنوشروان سنة خمس وثلاثين وأربعمائة، ثم ولي ابنه حسان بن أنوشروان.", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 16, "text": "\r\nومن شعر قابوس:", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 85, "text": "\r\nخطرت ذكرك تستثير صبابتي         فأحسن منها في الفؤاد دبيبا", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 83, "text": "\r\nلا عضو لي إلا وفيه صبابةٌ         فكأن أغصاني خلقن قلوبا", "truncated": false, "type": "other" } ], "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 680, "text": null, "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": [ { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 5, "text": "ومنه:", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 89, "text": "\r\nبالله لا تنهضي يا دولة السفل         وقصري فضل ما أرخيت من طول", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 88, "text": "\r\nأسرفت فاقتصدي جاوزت فاخنصري         عن التهور ثم امشي على مهل", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 83, "text": "\r\nمخدمون ولم تخدم أوائلهم         مخولون وكانوا أرذل الخول", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 223, "text": "\r\nوكان قد تمت عليه نكبة أخرجته من مقر عزه وموطن ملكه، فشتتته عن الأوطان وألحقته بخراسان، فأقام بها برهة من الزمان إلى أن أسفر صبحه، وفاز بعد الخيبة قدحه، وتحرج الزمان من جوره عليه فرد ملكه إليه، فقال في تلك الحال:", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 88, "text": "\r\nقل للذي بصروف الدهر عيرنا         هل عاند الدهر إلا من له خطر", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 87, "text": "\r\nأما ترى البحر تطفو فوقه جيفٌ         ويستقر بأقصى قعره الدرر", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 91, "text": "\r\nفإن تكن عبثت أيدي الزمان بنا         فطالما كان من أشياعنا الظفر", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 90, "text": "\r\nففي السماء نجومٌ غير ذي عددٍ         وليس يكسف إلا الشمس والقمر", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 45, "text": "\r\nوكتب إلى عضد الدولة وقد أهدى له سبعة أقلام:", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 83, "text": "\r\nقد بعثنا إليك سبعة أقلا         مٍ لها في البهاء حظ عظيم", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 79, "text": "\r\nمرهفاتٍ كأن ألسن الحيا         ت قد جاز حدها التقويم", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 80, "text": "\r\nوتفاءلت أن ستحوي الأقالي         م بها كل واحدٍ إقليم", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 19, "text": "\r\nوقال هو في خموله:", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 88, "text": "\r\nلئن زال أملاكي وفاتت ذخائري         وأصبح جمعي في ضمان التفرق", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 88, "text": "\r\nفقد بقيت لي همةٌ ما وراءها         منالٌ لراجٍ أو بلوغ لمرتقى", "truncated": false, "type": "other" } ], "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 1326, "text": null, "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": [ { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 87, "text": "ولي نفسٌ حر تأنف الضيم مركباً         وتكره ورد المنهل المتدفق", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 83, "text": "\r\nفإن تلفت نفسي فلله درها         وإن بلغت ما أرتجيه فأخلق", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 83, "text": "\r\nومن لم يردني والمسالك جمةٌ         فأي طريقٍ شاء فليتطرق", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 173, "text": "\r\nولما طالت مدة قابوس ولم ير عند السامانية ناصراً، قصد أطراف بلاده فتجمعت إليه الجيوش وعاد إلى بلاده، وقاتل المستولي عليها حتى عاد إلى سرير ملكه بعد ثمان عشرة سنة.", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 28, "text": "\r\nوقال الصاحب بن عباد يهجوه:", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 78, "text": "\r\nقد قبس القابسات قابوس         ونجمه في السماء منحوس", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 80, "text": "\r\nوكيف يرجى الفلاح من رجلٍ         يكون في آخر اسمه بوس", "truncated": false, "type": "other" } ], "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 612, "text": null, "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": [ { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 20, "text": "فأجابه قابوس عن ذلك:", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 78, "text": "\r\nمن رام أن يهجو أبا قاسمٍ         فقد هجا كل بني آدم", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 72, "text": "\r\nلأنه صور من مضغةٍ         تجمعت من نطف العالم", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 74, "text": "\r\nوكان موته في قلعة جناشك، وحمل تابوته إلى جرجان، ودفن في مشهد كان قد بناه", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 61, "text": "\r\nلنفسه، وأنفق عليه الأموال العظيمة، وبالغ في تحسينه وتحصينه.", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 82, "text": "\r\nوكان خط قابوس غاية في الحسن، وكان إذا رآه قال: هذا خط قابوس، أو جناح طاووس.", "truncated": false, "type": "other" } ], "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 387, "text": null, "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> عجبت من الأقلام لم تبد خضرةً <\|vsep\|> وباشرن منه كفه والأناملا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "كــشــعــاع فـي هـواء", " تـتـحـامـاه العيون", "هـي فـي الدن جـنـين", "وهي في الرأس جنون" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/146732	الشيخ العميد أبو سهل محمد بن الحسن	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3907	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 98, "text": "القطعة في اليتيمة وخاص الخاص قدم لها الثعالبي في الكتابين بقوله: وأنشدني لنفسه في نتفة خمرية:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_6\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> كشعاع في هواء <\|vsep\|> تتحاماه العيون </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "إنّ ماءَ الجفونِ ينزحه الهمّ", "وَتَـبـقـى الهـمـومُ والأحـزانُ", "لَيسَ يَأسو جوى المُرزّاء ماءٌ", "سَـفـحـتـهُ الشـؤونُ والأجـفانُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/98058	عائشة بنت أبي بكر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1888	العصر الإسلامي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> نّ ماءَ الجفونِ ينزحه الهمّ <\|vsep\|> وَتَبقى الهمومُ والأحزانُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "أرضــنــا مـوطـن كـل القـادمـيـن ", "أرضـنـا مـضـمـار كـل العـامـلين ", "هــي مــحــراب لقــوم أتــقــيــاء ", " هـي مـلهـى للعـصـاة العـابـثـين", "وســـعـــت أرجـــاؤهـــا كــل الورى", "وطّــأت أكــتــافــهــا للنــازليــن", "لم تـضـق ذرعـاً بـهـم إذ أقـبلوا", "لم تـرق دمـعـاًعـليـهـم ذاهـبـين ", "وســـواء عـــنـــدهـــا أبــنــاؤهــا", " مـن يـكن براً ومن في الفاسقين", "تــغــدق العــطـف عـليـهـم كـلهـم ", "تـمـنـح الخـيـر بـنـيـها أجمعين ", "لا أراهـا تـعـدل القـسـمـة فـيــ", " ـهم برفد بل تحابي المفسدين ", "هــي ســوق كــثــرت خــيــراتــهــا ", " فــتــحـت أبـوابـهـا للداخـليـن ", "وأتـاهـا النـاس فـي حـاجـاتـهـم ", "ومــضـى الحـراس عـنـهـا نـائمـيـن", "فــأنــاس حــاســبــوا أنـفـسـهـم ", " وأنـاس ظـلوا فـيـهـا راتـعـيـن ", "وإله الســوق فــيــاض العــطــاء ", " يــتــرع الســوق لكــل الآخـذيـن", "خـــالق الكـــون عــظــيــم شــأنــه", "هــو رزاق وخــيــر الحــاســبــيــن", "فــنــجـا مـن دان فـيـهـا نـفـسـه ", "عـاد بـالخـسـران جمع المسرفين ", "لا أرى عــيـشـي فـيـهـا مـرضـيـا ", "فــي بــعــاد عــن رجـال صـادقـيـن", "فـهـم الأصـحـاب فـي هـذا الوجود", "مـن يـعش منهم ومن في العابرين", "وكــفــتــنــي شــرفــاً صــحـبـتـهـم ", "أســعــدتــنــي جـلسـات الراحـليـن", "لا يــكـون المـوت يـومـاً حـاجـزاً", "بــيــن قـلبـي وقـلوب العـارفـيـن", "لا يــواري القــبــر إلاّ جــســداً", "مـن أديـم الأرض مـن مـاء وطـيـن", "وحــصــاد العــمـر يـبـقـى فـاعـلاً", " فــي حـيـاة مـن هـدى عـلم وديـن", "ورجـــال اللّه بـــاقٍ فـــضـــلهــم ", "بـعـد مـوتٍ إنّهـم فـي الخـالدين ", "فــي عــمــارِ الأرض بـادٍ جـهـدهـم", " فـي هـدى النـاس لهـم فتحٌ مبين", "زهـــت الدنـــيــا بــهــم آونــةً ", " وبـهـم تـفـخـر حـيـنـاً بـعـد حين", "عـشـتُ فـي دنـيـايُ عـمـراً واحـداً ", "وبــهــم عــشـتُ حـيـاة الأكـثـريـن", "عـــمـــري أعـــوامـــه مــعــدودة ", "مــعــهــم أصــبــح ألفــاً ومــئيــن", "عـــمـــري كــان عــنــاء وشــقــاء ", " بــيــنــهــم آل لســعــد وحــنـيـن", "عـشـتُ عـمـراً فـي البـوادي تارةً ", "فـي الصـعـاليـك عـفـاةً نـاقـمـيـن", "نــركــب الصــعـب ونـمـضـي قـدمـاً ", "لا تـسـلنـي كـيـف عـيش التائهين", "تــارة أخــرى أرانــي جــالســاً ", " فــي حـمـى صـيـد كـرام مـوسـريـن", "نـشـرب الشـعـر نـمـيـراً صـافـيـاً ", "نـبـهـج الروح بـشـدوِ المـنـشـدين", "حـولنـا الصـحـراء سـحـرٌ وفـتـون ", "صـدرهـا الرحـب مـهاد الحالمين ", "جـوهـا الأخّـاذ يـغـري الشـعراء ", " عـطـرها النفّاذ يغوي العاشقين", "ظــهــرهــا مــوطــن جــود وســخــاء", " مـوئل الخـيـر مـلاذ الخـائفـين", "جــوفــهــا مــخــزن تـبـرٍ وعـطـاء ", " كـتـمـت أسـرارهـاعـبـر السـنـيـن", "هـــي بـــحـــر مـــن رمــال مــاؤه ", " مـوجـه الكـثـبان والنوق سفين", "أنــــت يــــاصــــحـــراء أم بـــرة ", "كـنـتِ يـا بـيـداء ظـئر المرسلين", "كـنـت يـا فـيـحـاء أمـاً مـرضعاً ", "بــلبــان العــز تـسـقـي الأوليـن", "أنـــت يـــا أمّ رؤوم حـــلبـــك ال", "يـــوم درٌّ ونـــمـــاء ومـــعـــيـــن", "ومــضــى العــمــر بــنـا ثـانـيـة ", " فـي صـفـاء بـيـن قـوم مـؤمـنـيـن", "لا نـــرى إلاّ رجـــالاً صــدقــوا ", " عــهــدهــم لله جـنـداً مـخـلصـيـن", "فــإذا المــجــد بــنــاء شـامـخ ", " وإذا العـز لهـم مـلك اليـمـيـن", "قــد تــســامــى مـا بـنـوه ولقـد ", " أبـدعـوا كـانـوا بـنـاة ماهرين", "لا بـفـنٍ أو بـعـلمٍ فـي البـناء ", " بــل بــصــدق وثــبــات ويــقــيــن", "أمـتـطـي اليـوم جـيـادي هـاربـاً ", "مـن زمـانـي مـن وجـوه المـلحدين", "هـائمـاً فـي البـيد حتى لا أرى ", " فـوق قـبـر المـجد ناساً خانعين", "وتــركــت النـاس خـلفـي بـاحـثـاً ", "في الفيافي عن رفاقي الأقدمين", "عــن صـعـاليـكـي وعـن أجـيـالهـم ", " عـن رجـالي السادة المستبسلين", "آنــســتــنــي نــارهــا فــي وهــجٍ ", "نـار مـوسى فيه لا نار اللعين؟", "نـــار خـــيـــر وســـلام وســخــاء", "هـكـذا الله يـثـيـب المـحـسـنـيـن", "أيـن نـار القوم من نار الإله ", "إنّ ربــي هــو خــيــر الرازقــيــن", "كـــيـــف صــارت لأنــاس نــعــمــةً ", "ثــم صــارت نــقــمــةً للآخــريــن ", "لا تــســل عــن ســرهـا فـي عـجـبٍ ", "إنـهـا تـدبـيـر خـيـر الخـالقـيـن", "شــع فـي الصـحـراءبـالأمـس هـدىً ", "لم تـزل أنـواره فـي الراشـدين ", "مـــهـــد نــور ومــنــارللضــيــاء ", "وبـــكـــل ســتــرانــا نــافــعــيــن", "خــرجــت صــحــراؤنـا عـن صـمـتـهـا", "أنــشــدت أشــعـارهـا للسـامـعـيـن", "بــــلســـان مـــن لهـــيـــب لاذعٍ ", "بــبــيــان كــبــيــان النـابـغـيـن", "أطــرب الصــوت أنــاســاً فـأتـوا ", "مــن بــعـيـد عـجـلاً مـسـتـبـشـريـن", "فــرحــة الصــحــراء لا حـد لهـا ", "وشـهـود الحـفـل كـل القـادمـيـن ", "وقـــراهـــا كــقــرى ابــنــائهــا ", "حـفَّلـ بـالخـيـر يـشفي الآكلين ", "قـد حـضـرنـا جـانـبـاً مـن حفلها ", "فــرأيـنـا مـا يـسـر النـاظـريـن ", "ثــم عــدنــا وتــركــنـا خـلفـنـا ", "زهــرة العــمـر ولسـنـا نـادمـيـن", "ســيــظــل القـلب مـشـغـولاً بـهـا ", "مـا بـقـيـنـا فـي حـمـانا سالمين", "لك يـــا بـــيــداء حــبــي أبــداً ", "وسـأبـقـى فـي عـداد الشـاكـريـن ", "دمـت يـاصـحـراءجـيـلاً بـعـد جيلٍ ", "فـي حـمـى الله وفـي عز البنين" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/145983	شيخ محمد خليل	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3721	العصر الحديث	سورية	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 19, "text": "قصيدة (شكوى الزمان)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 58, "text": "حلب –في 30 / 3 / 1419 هجري – 1998 ميلادي ", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_6\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> أرضنا موطن كل القادمين <\|vsep\|> أرضنا مضمار كل العاملين </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي محراب لقوم أتقياء <\|vsep\|> هي ملهى للعصاة العابثين </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسعت أرجاؤها كل الورى <\|vsep\|> وطّأت أكتافها للنازلين </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم تضق ذرعاً بهم ذ أقبلوا <\|vsep\|> لم ترق دمعاًعليهم ذاهبين </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسواء عندها أبناؤها <\|vsep\|> من يكن براً ومن في الفاسقين </\|bsep\|> <\|bsep\|> تغدق العطف عليهم كلهم <\|vsep\|> تمنح الخير بنيها أجمعين </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا أراها تعدل القسمة في <\|vsep\|> هم برفد بل تحابي المفسدين </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي سوق كثرت خيراتها <\|vsep\|> فتحت أبوابها للداخلين </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأتاها الناس في حاجاتهم <\|vsep\|> ومضى الحراس عنها نائمين </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأناس حاسبوا أنفسهم <\|vsep\|> وأناس ظلوا فيها راتعين </\|bsep\|> <\|bsep\|> وله السوق فياض العطاء <\|vsep\|> يترع السوق لكل الخذين </\|bsep\|> <\|bsep\|> خالق الكون عظيم شأنه <\|vsep\|> هو رزاق وخير الحاسبين </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنجا من دان فيها نفسه <\|vsep\|> عاد بالخسران جمع المسرفين </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا أرى عيشي فيها مرضيا <\|vsep\|> في بعاد عن رجال صادقين </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهم الأصحاب في هذا الوجود <\|vsep\|> من يعش منهم ومن في العابرين </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكفتني شرفاً صحبتهم <\|vsep\|> أسعدتني جلسات الراحلين </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يكون الموت يوماً حاجزاً <\|vsep\|> بين قلبي وقلوب العارفين </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يواري القبر لاّ جسداً <\|vsep\|> من أديم الأرض من ماء وطين </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحصاد العمر يبقى فاعلاً <\|vsep\|> في حياة من هدى علم ودين </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورجال اللّه باقٍ فضلهم <\|vsep\|> بعد موتٍ نّهم في الخالدين </\|bsep\|> <\|bsep\|> في عمارِ الأرض بادٍ جهدهم <\|vsep\|> في هدى الناس لهم فتحٌ مبين </\|bsep\|> <\|bsep\|> زهت الدنيا بهم ونةً <\|vsep\|> وبهم تفخر حيناً بعد حين </\|bsep\|> <\|bsep\|> عشتُ في دنيايُ عمراً واحداً <\|vsep\|> وبهم عشتُ حياة الأكثرين </\|bsep\|> <\|bsep\|> عمري أعوامه معدودة <\|vsep\|> معهم أصبح ألفاً ومئين </\|bsep\|> <\|bsep\|> عمري كان عناء وشقاء <\|vsep\|> بينهم ل لسعد وحنين </\|bsep\|> <\|bsep\|> عشتُ عمراً في البوادي تارةً <\|vsep\|> في الصعاليك عفاةً ناقمين </\|bsep\|> <\|bsep\|> نركب الصعب ونمضي قدماً <\|vsep\|> لا تسلني كيف عيش التائهين </\|bsep\|> <\|bsep\|> تارة أخرى أراني جالساً <\|vsep\|> في حمى صيد كرام موسرين </\|bsep\|> <\|bsep\|> نشرب الشعر نميراً صافياً <\|vsep\|> نبهج الروح بشدوِ المنشدين </\|bsep\|> <\|bsep\|> حولنا الصحراء سحرٌ وفتون <\|vsep\|> صدرها الرحب مهاد الحالمين </\|bsep\|> <\|bsep\|> جوها الأخّاذ يغري الشعراء <\|vsep\|> عطرها النفّاذ يغوي العاشقين </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظهرها موطن جود وسخاء <\|vsep\|> موئل الخير ملاذ الخائفين </\|bsep\|> <\|bsep\|> جوفها مخزن تبرٍ وعطاء <\|vsep\|> كتمت أسرارهاعبر السنين </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي بحر من رمال ماؤه <\|vsep\|> موجه الكثبان والنوق سفين </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت ياصحراء أم برة <\|vsep\|> كنتِ يا بيداء ظئر المرسلين </\|bsep\|> <\|bsep\|> كنت يا فيحاء أماً مرضعاً <\|vsep\|> بلبان العز تسقي الأولين </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت يا أمّ رؤوم حلبك ال <\|vsep\|> يوم درٌّ ونماء ومعين </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومضى العمر بنا ثانية <\|vsep\|> في صفاء بين قوم مؤمنين </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا نرى لاّ رجالاً صدقوا <\|vsep\|> عهدهم لله جنداً مخلصين </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذا المجد بناء شامخ <\|vsep\|> وذا العز لهم ملك اليمين </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد تسامى ما بنوه ولقد <\|vsep\|> أبدعوا كانوا بناة ماهرين </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا بفنٍ أو بعلمٍ في البناء <\|vsep\|> بل بصدق وثبات ويقين </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمتطي اليوم جيادي هارباً <\|vsep\|> من زماني من وجوه الملحدين </\|bsep\|> <\|bsep\|> هائماً في البيد حتى لا أرى <\|vsep\|> فوق قبر المجد ناساً خانعين </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتركت الناس خلفي باحثاً <\|vsep\|> في الفيافي عن رفاقي الأقدمين </\|bsep\|> <\|bsep\|> عن صعاليكي وعن أجيالهم <\|vsep\|> عن رجالي السادة المستبسلين </\|bsep\|> <\|bsep\|> نستني نارها في وهجٍ <\|vsep\|> نار موسى فيه لا نار اللعين </\|bsep\|> <\|bsep\|> نار خير وسلام وسخاء <\|vsep\|> هكذا الله يثيب المحسنين </\|bsep\|> <\|bsep\|> أين نار القوم من نار الله <\|vsep\|> نّ ربي هو خير الرازقين </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيف صارت لأناس نعمةً <\|vsep\|> ثم صارت نقمةً للخرين </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تسل عن سرها في عجبٍ <\|vsep\|> نها تدبير خير الخالقين </\|bsep\|> <\|bsep\|> شع في الصحراءبالأمس هدىً <\|vsep\|> لم تزل أنواره في الراشدين </\|bsep\|> <\|bsep\|> مهد نور ومنارللضياء <\|vsep\|> وبكل سترانا نافعين </\|bsep\|> <\|bsep\|> خرجت صحراؤنا عن صمتها <\|vsep\|> أنشدت أشعارها للسامعين </\|bsep\|> <\|bsep\|> بلسان من لهيب لاذعٍ <\|vsep\|> ببيان كبيان النابغين </\|bsep\|> <\|bsep\|> أطرب الصوت أناساً فأتوا <\|vsep\|> من بعيد عجلاً مستبشرين </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرحة الصحراء لا حد لها <\|vsep\|> وشهود الحفل كل القادمين </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقراها كقرى ابنائها <\|vsep\|> حفَّل بالخير يشفي الكلين </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد حضرنا جانباً من حفلها <\|vsep\|> فرأينا ما يسر الناظرين </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثم عدنا وتركنا خلفنا <\|vsep\|> زهرة العمر ولسنا نادمين </\|bsep\|> <\|bsep\|> سيظل القلب مشغولاً بها <\|vsep\|> ما بقينا في حمانا سالمين </\|bsep\|> <\|bsep\|> لك يا بيداء حبي أبداً <\|vsep\|> وسأبقى في عداد الشاكرين </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أنا ابن أسماء أعمامي لها وابي", "إذا تـرامـى بنو الإموان بالعار", "لا أرضـع الدهـر إلا ثـدي واضـحةٍ", "لواضـح الجـدّ يـحـمـي حـوزة الجار", "مـن آل سـفـيـان أو ورقاءَ يمنعها", "تــحـت العـجـاجـة ضـرب غـيـر عُـوَّار", "يـا ليـتـنـي والمنى ليست بنافعةٍ", "لمـــالكٍ أو لحـــصـــنٍ أو لســـيَّاــر", "طـوال أنـضـيـة الأعناق لم يجدوا", "ريــح الإمـاء إذا راحـت بـأزفـار" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/96550	مالك بن أسماء الفزاري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1713	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أنا ابن أسماء أعمامي لها وابي <\|vsep\|> ذا ترامى بنو الموان بالعار </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا أرضع الدهر لا ثدي واضحةٍ <\|vsep\|> لواضح الجدّ يحمي حوزة الجار </\|bsep\|> <\|bsep\|> من ل سفيان أو ورقاءَ يمنعها <\|vsep\|> تحت العجاجة ضرب غير عُوَّار </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ليتني والمنى ليست بنافعةٍ <\|vsep\|> لمالكٍ أو لحصنٍ أو لسيَّار </\|bsep\|> </\|psep\|>

Subsets and Splits

No community queries yet

The top public SQL queries from the community will appear here once available.