Datasets:

Zaid
/

ashaar_dataset

Dataset card Data Studio Files Files and versions Community

Split (1)

train · 136k rows

poem title stringlengths 3 49 ⌀	poem meter stringclasses 16 values	poem verses list	poem theme stringclasses 18 values	poem url stringlengths 35 346 ⌀	poet name stringlengths 1 44	poet description stringlengths 57 3.11k ⌀	poet url stringlengths 38 58 ⌀	poet era stringclasses 14 values	poet location stringclasses 20 values	poem description list	poem language type stringclasses 1 value	text stringlengths 78 553k
null	الوافر	[ "تــرفـق أيـهـا الرشـأ الرخـيـم", "لمــن آلى بــغــيـرك لا يـهـيـم", "ومـن أغـراه حـسـنـك بـالتصابي", "وأصـبـاه بـك الكـشـح الهـضـيـم", "وفـاضـت مـن مـدامـعـه الغوادي", "وشـبـت مـن جـوانـحـهـا الجـحيم", "وأنــحــل جــســمـه خـصـر نـحـيـل", "وأســقــم قــلبــه طــرف ســقـيـم", "فــمـن خـديـك فـي كـبـدي لهـيـب", "ومـن جـفـنـيـك فـي جـسـدي كلوم", "صـعـقـت بـطـور سـيـنـاه كـليـما", "كما في الطور قد صعق الكليم", "مـعـنـى مـن غـرامـك قـام فـيما", "بــه الشـم الرواسـب لا تـقـوم", "أغـار مـن النـسـيـم عـلى غرير", "مـخـافـة أن يـنـم بـه النـسـيم", "له رصـــدان مـــن خـــد وجـــعــد", "بـيـاض الصـبـح والليل البهيم", "شـغـفـت بـه قـديـمـاً والتـصابي", "يــجــدده بــي الشـغـف القـديـم", "رخـيـم مـن أفـاعي الجعد يمسي", "ســليـمـاً والعـمـيـد بـه سـليـم", "وتـنـتـظـم المـجـالس بالندامى", "بــأكــؤســه وتـنـتـثـر النـجـوم", "بـهـا يحيى الرميم إذا جلاها", "عـليـه فـكـيف لا يشفي السقيم", "ومن سكر الشباب إلى التعاطي", "يـمـيـل بـه القـوام المـستقيم", "ويــسـكـر بـالنـديـم ولا مـدام", "ويــصـحـو بـالمـدام ولا نـديـم", "أحــن إلى مــراشــفــه بـمـا لا", "يــحــن إلى مـراضـعـه الفـطـيـم", "ذكــرتــك والشــوازب ســامــرات", "تـدّك عـلى السهول بها الحزوم", "قـوادح تـلفـح الغـمـرات نـاراً", "مـنـاسـمـهـا وتـلفـحـها السموم", "إذا مـشـق الذمـيـل لها إهابا", "مــن العــزمـات جـدّده الرسـيـم", "مـن الزفـرات يشوي الأرض لكن", "مـن العـبـرات يـخـضـلّ الهـشـيم", "وليـس سـوى السـراب لهـا مدام", "وليـس سـوى الوحـوش لهـا نديم", "مـقـوسـة تـريـش لهـا الحـوامـي", "سـهـام رداً تـطـيش بها الحلوم", "ويـسـوّد الضـحـى بـالنـقـع فـيه", "كــمــا يــحـمـرّ بـالدم الأديـم", "أثـيـر عـجـاجـهـا دومـاً واحـمي", "حـمـاهـا والحـمـام بـهـا يـحوم", "وانـــي والأســـنــة مــشــرعــات", "هــزبــر فــي عــريــنـتـه اجـيـم", "بـذلت لنـفـسـهـا صـونـي فـنالت", "مـن العـليـاء أقـصـى مـا تروم", "وقـمـت بـهـا كما قد قام طفلا", "أبـو المـهدي وهو لها المقيم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105131	صالح القزويني البغدادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2154	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_14\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> ترفق أيها الرشأ الرخيم <\|vsep\|> لمن لى بغيرك لا يهيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن أغراه حسنك بالتصابي <\|vsep\|> وأصباه بك الكشح الهضيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفاضت من مدامعه الغوادي <\|vsep\|> وشبت من جوانحها الجحيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنحل جسمه خصر نحيل <\|vsep\|> وأسقم قلبه طرف سقيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن خديك في كبدي لهيب <\|vsep\|> ومن جفنيك في جسدي كلوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> صعقت بطور سيناه كليما <\|vsep\|> كما في الطور قد صعق الكليم </\|bsep\|> <\|bsep\|> معنى من غرامك قام فيما <\|vsep\|> به الشم الرواسب لا تقوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أغار من النسيم على غرير <\|vsep\|> مخافة أن ينم به النسيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> له رصدان من خد وجعد <\|vsep\|> بياض الصبح والليل البهيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> شغفت به قديماً والتصابي <\|vsep\|> يجدده بي الشغف القديم </\|bsep\|> <\|bsep\|> رخيم من أفاعي الجعد يمسي <\|vsep\|> سليماً والعميد به سليم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتنتظم المجالس بالندامى <\|vsep\|> بأكؤسه وتنتثر النجوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> بها يحيى الرميم ذا جلاها <\|vsep\|> عليه فكيف لا يشفي السقيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن سكر الشباب لى التعاطي <\|vsep\|> يميل به القوام المستقيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويسكر بالنديم ولا مدام <\|vsep\|> ويصحو بالمدام ولا نديم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحن لى مراشفه بما لا <\|vsep\|> يحن لى مراضعه الفطيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذكرتك والشوازب سامرات <\|vsep\|> تدّك على السهول بها الحزوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> قوادح تلفح الغمرات ناراً <\|vsep\|> مناسمها وتلفحها السموم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا مشق الذميل لها هابا <\|vsep\|> من العزمات جدّده الرسيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> من الزفرات يشوي الأرض لكن <\|vsep\|> من العبرات يخضلّ الهشيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليس سوى السراب لها مدام <\|vsep\|> وليس سوى الوحوش لها نديم </\|bsep\|> <\|bsep\|> مقوسة تريش لها الحوامي <\|vsep\|> سهام رداً تطيش بها الحلوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويسوّد الضحى بالنقع فيه <\|vsep\|> كما يحمرّ بالدم الأديم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أثير عجاجها دوماً واحمي <\|vsep\|> حماها والحمام بها يحوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> واني والأسنة مشرعات <\|vsep\|> هزبر في عرينته اجيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> بذلت لنفسها صوني فنالت <\|vsep\|> من العلياء أقصى ما تروم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وبيضاء يحكي البان حسن اعتدالها", "أضـاءت لنـا ليلا وأغنت عن البدر", "فـكـانـت كـخـطـي القـنـا غـيـر أنها", "لجـيـن وقـد كـان السـنـا من التبر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105123	صالح القزويني البغدادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2154	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> وبيضاء يحكي البان حسن اعتدالها <\|vsep\|> أضاءت لنا ليلا وأغنت عن البدر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "طاف يسعى بين الندامى فاطفى", "حـرقـا فـي الحـشا لها شبّ جمر", "فــلك الجــمــال تــشــرق مــنــه", "أنـــجـــم كــنــس وشــمــس وبــدر", "وعــلى وجــنــتــيــه مـاء ونـار", "وبــمــعـسـول فـيـه شـهـد وخـمـر", "روقــه للقــضــيــب والورد وال", "ســلســال مـنـه قـد وخـد وثـغـر", "تـنـتـضـي مـن جـفـونـه مـرهـفات", "أحــور زانــه إحــورار وســحــر", "قـد نـعـمـنا عصر الشباب بساق", "حــب ســاق بــه نـعـمـنـا وعـصـر", "وســررنــا كـمـا سـررنـا بـيـوم", "قــرنــا بـالسـعـود شـمـس وبـدر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105119	صالح القزويني البغدادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2154	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> طاف يسعى بين الندامى فاطفى <\|vsep\|> حرقا في الحشا لها شبّ جمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلك الجمال تشرق منه <\|vsep\|> أنجم كنس وشمس وبدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلى وجنتيه ماء ونار <\|vsep\|> وبمعسول فيه شهد وخمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> روقه للقضيب والورد وال <\|vsep\|> سلسال منه قد وخد وثغر </\|bsep\|> <\|bsep\|> تنتضي من جفونه مرهفات <\|vsep\|> أحور زانه حورار وسحر </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد نعمنا عصر الشباب بساق <\|vsep\|> حب ساق به نعمنا وعصر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "كــم للدمــى أسـم الحـمـى بـدمـوعـي", "وأســـوم فـــرط نــزاعــهــا بــنــزوع", "وإلام أنـشـر فـي الصـبابة من جوى", "تــطــوي عــليــه جــوانـحـي وضـلوعـي", "خــود ولعــت بــهــا فــزدت تــلوعــا", "فـــيـــهــا فــلذ تــلوعــي بــولوعــي", "وشــمــوس خــدر فــي كـواكـب أدمـعـي", "يـــأذن عـــنــد غــروبــهــا بــطــلوع", "تــحـمـي مـشـارعـهـا شـوارع قـومـهـا", "عــن مـعـشـر شـرعـوا الهـوى بـشـروع", "شــســعــت مــنــازلهــن بـعـد دنـوهـا", "مــنــي فــهـل يـدنـون بـعـد شـسـوعـي", "ولعــزهــا مــهــمــا تـعـفـر أخـمـصـا", "فــي عــفــرهــا عــفــرت خــد ضــريــع", "شــفــعـت بـديـع جـمـالهـا بـدلالهـا", "فــمـن المـشـفـع بـي إلى المـشـفـوع", "ســل أهــل سـلع عـن أسـاود فـرعـهـا", "كــمــا بـات مـن كـبـد بـهـا مـلسـوع", "وعـن الهـدى كـم ضـل تـابـعـهـا وهل", "تــبــع يــضــل عــلى هـدى المـتـبـوع", "نــهــبـت نـواظـرهـا هـجـوع نـواظـري", "فــهــجــوعــهــا مــتــطـفـل بـهـجـوعـي", "وخــلعــت أسـقـامـي عـلى أجـفـانـهـا", "فــتــجــلبــبــت بـسـقـامـي المـخـلوع", "وحــمــلت مــوضــوع الهــدى ووضــعــت", "محمول الحياء على الهوى الموضوع", "ووقــعــت فــي أشــراكـهـا مـتـوقـعـاً", "نـــظـــراً فــزاد تــوقــعــي بــوقــوع", "وكـتـمـت مـودوع الهـوى لو لم يـكن", "طـــرفـــي يـــنـــم بــســره المــودوع", "وعـصـيـت فـيـهـا العاذلين ولم يكن", "إلا لهـــا ودلالهـــا بـــمـــطـــيـــع", "وقــطــعـت حـبـلي عـنـهـم وبـحـبـلهـا", "واصـــلت حـــبــل ودادي المــقــطــوع", "وبـنـار وجـنـتـه التـي فـيـهـا جـرى", "مــاء الجــمــال عــلى ريــاض ربـيـع", "وبـبـدرهـا المـحـجـوب فـوق نـهارها", "المـلحـوب تـحـت ظـلامـهـا المـسفوع", "وبـجـفـنـهـا المـكـسـور إن قـوامـها", "المـنـصوب ماس على النقا المرفوع", "زمـوا مـن الجـزع الركـاب وأزعجوا", "مــنــي حــشــا بــالجـزع غـيـر جـزوع", "وقـفـوا على جمر الوداع وقد رموا", "قــلبــي بــه فــرمــيـتـهـم بـدمـوعـي", "هـم أودعـوا جسمي الضنا من بعدما", "صـدعـوا الحـشـا من للحشا المصدوع", "مــن مــودعـيـن مـودعـيـن بـمـهـجـتـي", "ضــعــنــوا فــهــلا آذنــوا بــرجــوع", "وتـضـوعـت مـنـهـا الشـمـائل بالشذا", "فـبـهـا الشـمـال يـضـوع بـالتـضـويع", "فــكــأنــمـا يـروي شـذاهـا عـن أبـي", "ســلمــان بــالتــصــريـع والتـرصـيـع" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105127	صالح القزويني البغدادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2154	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> كم للدمى أسم الحمى بدموعي <\|vsep\|> وأسوم فرط نزاعها بنزوع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولام أنشر في الصبابة من جوى <\|vsep\|> تطوي عليه جوانحي وضلوعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> خود ولعت بها فزدت تلوعا <\|vsep\|> فيها فلذ تلوعي بولوعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشموس خدر في كواكب أدمعي <\|vsep\|> يأذن عند غروبها بطلوع </\|bsep\|> <\|bsep\|> تحمي مشارعها شوارع قومها <\|vsep\|> عن معشر شرعوا الهوى بشروع </\|bsep\|> <\|bsep\|> شسعت منازلهن بعد دنوها <\|vsep\|> مني فهل يدنون بعد شسوعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولعزها مهما تعفر أخمصا <\|vsep\|> في عفرها عفرت خد ضريع </\|bsep\|> <\|bsep\|> شفعت بديع جمالها بدلالها <\|vsep\|> فمن المشفع بي لى المشفوع </\|bsep\|> <\|bsep\|> سل أهل سلع عن أساود فرعها <\|vsep\|> كما بات من كبد بها ملسوع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعن الهدى كم ضل تابعها وهل <\|vsep\|> تبع يضل على هدى المتبوع </\|bsep\|> <\|bsep\|> نهبت نواظرها هجوع نواظري <\|vsep\|> فهجوعها متطفل بهجوعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخلعت أسقامي على أجفانها <\|vsep\|> فتجلببت بسقامي المخلوع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحملت موضوع الهدى ووضعت <\|vsep\|> محمول الحياء على الهوى الموضوع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ووقعت في أشراكها متوقعاً <\|vsep\|> نظراً فزاد توقعي بوقوع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكتمت مودوع الهوى لو لم يكن <\|vsep\|> طرفي ينم بسره المودوع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعصيت فيها العاذلين ولم يكن <\|vsep\|> لا لها ودلالها بمطيع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقطعت حبلي عنهم وبحبلها <\|vsep\|> واصلت حبل ودادي المقطوع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبنار وجنته التي فيها جرى <\|vsep\|> ماء الجمال على رياض ربيع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وببدرها المحجوب فوق نهارها <\|vsep\|> الملحوب تحت ظلامها المسفوع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبجفنها المكسور ن قوامها <\|vsep\|> المنصوب ماس على النقا المرفوع </\|bsep\|> <\|bsep\|> زموا من الجزع الركاب وأزعجوا <\|vsep\|> مني حشا بالجزع غير جزوع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقفوا على جمر الوداع وقد رموا <\|vsep\|> قلبي به فرميتهم بدموعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> هم أودعوا جسمي الضنا من بعدما <\|vsep\|> صدعوا الحشا من للحشا المصدوع </\|bsep\|> <\|bsep\|> من مودعين مودعين بمهجتي <\|vsep\|> ضعنوا فهلا ذنوا برجوع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتضوعت منها الشمائل بالشذا <\|vsep\|> فبها الشمال يضوع بالتضويع </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تـجـلى بـآفـاق العـلى كـوكـب السـعد", "فـجـلى نـحـوس المـجـتلى ثاقب الوقد", "وقـام عـلى سـاق الهـنـا سـاقيا طلى", "قد اتقدت في الكأس من خده الوردي", "وأغـرى بـه صـبـح المـحـيـا وقـد غدا", "له شـافـعـاً فـي صـبـحـه حـندس الجعد", "ومــاج بــنــار الخــد مــاء جــمــاله", "فـلم يـحـتـرق في خده الخال بالوقد", "ويـــردي بـــلا غــمــر مــثــقــف قــده", "ويـسـفـك مـاضـي جـفنه وهو في الغمد", "وان فــوقــت قـوس الحـواجـب اسـهـمـا", "قــضــت بـورود الحـتـف للاسـد الورد", "وغــرد قــمــري الهــنـا حـيـن سـفـهـت", "شـمـول الصـبـا أزهار أغصانه الملد", "بــه اخـضـل روض الانـس بـعـد ذبـوله", "وأهــــدى إلى رواده يـــانـــع الورد", "وضــاع بــمـعـتـل الصـبـا كـلمـا سـرى", "أريـج الاقـاح الغض والشيح والرند", "ويــفـتـر مـحـمـر الشـقـيـق بـنـشـرهـا", "إذا جــر مــخــضـر البـنـفـسـج للبـرد", "وقـد طـرزت أيـدي النـسـيـم مـطـارفا", "لهـا نـسجتها السحب بالبرق والرعد", "فــرد مــاءهـا عـلاً ونـهـلا مـبـادراً", "فـقـد سـاغ مـن سلسالها سائغ الورد", "وبـالكـرخ خشف قدر ماني على النوى", "بـسـهـم الردى مـن مـقـلتيه على عمد", "وقـــر بـــه طــرفــي وهــوم بــعــدمــا", "رمـى بـالهـدى جـفـنـي وطرفي بالسهد", "وجـدد عـهـداً قـد تـنـاسـاه بـالحـمـى", "وشـافـي حـشـا بـالوصـل اضناه بالصد", "يــمــازح تـيـهـا مـازحـا صـرف كـأسـه", "بــعــذب لمــاه خـالط الهـزل بـالجـد", "فــاقــطــف غــض الورد مــن روض خــده", "ومـن ثـغـره أجـنـى الجـني من الشهد", "فــــلا مــــنــــهـــل عـــذب واه لوارد", "ولا مــرتــع خــصـب عـداه لمـسـتـجـدي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105115	صالح القزويني البغدادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2154	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> تجلى بفاق العلى كوكب السعد <\|vsep\|> فجلى نحوس المجتلى ثاقب الوقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقام على ساق الهنا ساقيا طلى <\|vsep\|> قد اتقدت في الكأس من خده الوردي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأغرى به صبح المحيا وقد غدا <\|vsep\|> له شافعاً في صبحه حندس الجعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وماج بنار الخد ماء جماله <\|vsep\|> فلم يحترق في خده الخال بالوقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويردي بلا غمر مثقف قده <\|vsep\|> ويسفك ماضي جفنه وهو في الغمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وان فوقت قوس الحواجب اسهما <\|vsep\|> قضت بورود الحتف للاسد الورد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغرد قمري الهنا حين سفهت <\|vsep\|> شمول الصبا أزهار أغصانه الملد </\|bsep\|> <\|bsep\|> به اخضل روض الانس بعد ذبوله <\|vsep\|> وأهدى لى رواده يانع الورد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وضاع بمعتل الصبا كلما سرى <\|vsep\|> أريج الاقاح الغض والشيح والرند </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويفتر محمر الشقيق بنشرها <\|vsep\|> ذا جر مخضر البنفسج للبرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد طرزت أيدي النسيم مطارفا <\|vsep\|> لها نسجتها السحب بالبرق والرعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرد ماءها علاً ونهلا مبادراً <\|vsep\|> فقد ساغ من سلسالها سائغ الورد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبالكرخ خشف قدر ماني على النوى <\|vsep\|> بسهم الردى من مقلتيه على عمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقر به طرفي وهوم بعدما <\|vsep\|> رمى بالهدى جفني وطرفي بالسهد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجدد عهداً قد تناساه بالحمى <\|vsep\|> وشافي حشا بالوصل اضناه بالصد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يمازح تيها مازحا صرف كأسه <\|vsep\|> بعذب لماه خالط الهزل بالجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاقطف غض الورد من روض خده <\|vsep\|> ومن ثغره أجنى الجني من الشهد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أتـغـضـي عـلى بـرحـاء من لا يبارح", "وتـقـبـل فـيـهـا نـصـح من لا يناصخ", "وتـجـنـح بـعـد الحـرب للسلم موهنا", "لعـزم يـقـود الدهـر والدهـر جـامح", "فـشـمـر إذا مـا الدهر شمر بالردى", "كـتـشـمـيـره واقـدح بـمـا هـو قـادح", "وقـارعـه إن شـن العـوادي مـنـاجزاً", "بـبـأس تـحـامـاه العـوادي الفوادح", "وأيـقـظ لهـا عـزمـاً يـضـيـق بـبـعضه", "على الرحب كثبان الفلا والصحاصح", "هو الدهر كم أقصى عن العز دانيا", "إليــه وأدنــى مــنـه مـن هـو نـارح", "وبــــرّح أكـــاداً وقـــرح بـــالقـــذى", "عـيـونـاً يـغـاديـهـا البـكا ويراوح", "بـقـول يـروق السـمـع والفـعل موقر", "وثــغـر يـقـر الطـرف والوجـه كـالح", "فــايــاك ان تــفــتــر فــيــه فـإنـه", "وان يـمـنح النعمى لك البؤس مانح", "ويــفــتـح بـابـاً للهـنـا غـيـر أنـه", "بــه ألف بــاب العــنــا لك فــاتــح", "خـذ الخـدر إن ألقـى مـقاليد أمره", "إليـــك فـــفــي إلقــائه لك جــامــح", "أتـــأمـــن مـــنـــه جـــده ومـــزاحــه", "عــلى أنــه فــيــمــا يــجــد يـمـازح" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105111	صالح القزويني البغدادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2154	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> أتغضي على برحاء من لا يبارح <\|vsep\|> وتقبل فيها نصح من لا يناصخ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتجنح بعد الحرب للسلم موهنا <\|vsep\|> لعزم يقود الدهر والدهر جامح </\|bsep\|> <\|bsep\|> فشمر ذا ما الدهر شمر بالردى <\|vsep\|> كتشميره واقدح بما هو قادح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقارعه ن شن العوادي مناجزاً <\|vsep\|> ببأس تحاماه العوادي الفوادح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأيقظ لها عزماً يضيق ببعضه <\|vsep\|> على الرحب كثبان الفلا والصحاصح </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو الدهر كم أقصى عن العز دانيا <\|vsep\|> ليه وأدنى منه من هو نارح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبرّح أكاداً وقرح بالقذى <\|vsep\|> عيوناً يغاديها البكا ويراوح </\|bsep\|> <\|bsep\|> بقول يروق السمع والفعل موقر <\|vsep\|> وثغر يقر الطرف والوجه كالح </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاياك ان تفتر فيه فنه <\|vsep\|> وان يمنح النعمى لك البؤس مانح </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويفتح باباً للهنا غير أنه <\|vsep\|> به ألف باب العنا لك فاتح </\|bsep\|> <\|bsep\|> خذ الخدر ن ألقى مقاليد أمره <\|vsep\|> ليك ففي لقائه لك جامح </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "كـم لاح فـي فـلك الرصـافة كوكب", "بــســعـوده شـمـل النـحـوس مـشـعّـب", "وبــوجــهــه شــق الصـبـاح عـمـوده", "لمـا اسـتشاط من الجعود الغيهب", "مــتــنــقــب بــبــنــانــه فــكـأنـه", "قــمــر السـمـا بـهـلاله مـتـنـقـبّ", "وكـأنـمـا الشـمـس المـنـيـرة خده", "والنــجــم قــرط فــوقـه يـتـذبـذب", "يـا مـن بـه غـنّـى طـويـس ومـعـبـد", "وبــه اســتــثـار مـهـلهـل ومـهـلب", "وبــســيــف جـفـنـيـه تـقـلدّ عـامـر", "وبــرمــح قــامــتــه تـقـدّم مـرحـب", "وبــســهـم مـقـلتـه أصـاب مـجـاشـع", "وبــقــوس حــاجـبـه تـنـكـبّ مـقـنـب", "إمـزج بـعـذب لمـاك كأسك واسقني", "جـهـراً فـمـن كـأسـيك ساغ المشرب", "فــلك بــأنــجــمــه تــجـلت شـمـسـه", "فـالشـمـس تـشـرق بـالنجوم وتغرب", "ويـكـاد بـالأبـصـار يـذهب نورها", "نـظـراً ورشـفـا بـالبـصـائر تـذهب", "أو ما ترى يا سعد سلسال الطلى", "وافـى إليـك بها الغزال الربرب", "شـمـس عـليـك يـديـرها بدر الدجى", "والكـأس مـشـرقـهـا وفـوك المغرب", "لو ذاق مر القرنين ماء حياتها", "مــا كــان مــاء حـيـاتـه يـتـطـلبّ", "أومـس كـسـرى الفـرس خالص تبرها", "مـا كـان بـالتـبـر الكـؤوس يذهب", "أو فـض قـيـصـر عـن خـتام رحيقها", "مـا فـض مـخـتـوم الرحـيـق فـيشرب", "أو شام لؤلؤها النجاشي لم يكن", "بـاللؤلؤ المـكـنـون عـنـها يرغب", "أو شــم تـبـع طـيـبـهـا لم تـلفـه", "إلا بــنــشــر أريــجــهـا يـتـطـلب", "أو أن خـاقـانـا صـغـى لحـديـثـها", "مـزجـا لمـا فـي غـيـرهـا يـتـطـرب", "أو حـازهـا بـقـراط صرفا لم يكن", "فـي غـيـرهـا الداء العضال يطيب", "فـحـبـابـهـا شـهب السما ودنانها", "أقـمـارهـا يـنـقـض فـيـها الكوكب", "بــأثــيــثــه مـتـبـرقـع وبـجـفـنـه", "مـــتـــدرع وبــقــوســه مــتــنــكــب", "يصمي قلوب العاشقين بأسهم الأ", "جــفـان وهـو إلى القـلوب مـحـبـب", "ويـــذب مـــن أصــداغــه وجــعــوده", "أفـعـى عـن الكـنز المصون وعقرب", "ويـمـوج مـاء الحـسـن فـي جـنـاته", "والنــار فــي أمــواجــه تــتـلهـب", "قـانـي الخـدود كـأنـمـا بـكـؤوسه", "مـن حـمـرة فـيـهـا الخـدود تـشرّب", "ومــقــبــل بــالإقــحــوان مــفـضـض", "ومــــوّرد بـــالارجـــوان مـــذهـــب", "مـا خـلت أن الغـصـن يـسـفك قبله", "مـهـجـا ويـفـتـك بالاسود الربرب", "رشـــأ ســـحــاب وصــاله لوشــاتــه", "صـــبـــب وللصـــب المـــرجــي خــلب", "روض إذا أطــرى الصـبـا لي ورده", "بــالكــرخ أطـري بـالغـري وأطـرب", "أدرى الحــبـيـب بـأن مـن جـرانـه", "قـلبـي عـلى جـمـر الغـضـا يـتقلب", "يـا غـائبـاً عـن مـقـلتـي وشـخـصـه", "عــن طــي جــانــحـتـي ليـس يـغـيـب", "رضــوان حــســنــك مـالك بـعـذابـه", "رقــي وبــالرضــوان كــيــف يـعـذب", "فـأطـل عـذابـك بالنوى أولا تطل", "فـبـك العـذاب وعـذب وصـلك يـعذب", "ومــلاعــبــاً مــرحــا أســنـة قـده", "رفــقــا بــقــلبـي إنـه لك مـلعـب", "فـلو اسـتـطـعت إليك حملت الصبا", "كـتـبـا بـأقـلام المـحـبـة تـكـتب", "وإلى لقــاك ركـبـت أصـعـب مـركـب", "شــوقــاً ولو أن الأســنــة مـركـب", "وقـطـعـت أعـناق القفار إلى أبي", "المـهـدي أطـفـو بـالقـفار وأرسب", "وانـخـنـت ركـب صـبـابـتـي برحابه", "نــظــراً أصــعــد بــالرجـا واصـوب", "وبــثــتــه شــكــوى نــواك لعـلمـا", "جـدواه تـعـكـس لي نـواك فـتـقـرب", "ونـشـرت دعوى الحب بين يديه كي", "يــقـضـي عـليـك بـكـل مـا يـتـرتـب", "فهو المحكم في الدعاوي حيث لا", "يــمــضــي ســواه حــكـومـة ويـرتـب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105107	صالح القزويني البغدادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2154	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> كم لاح في فلك الرصافة كوكب <\|vsep\|> بسعوده شمل النحوس مشعّب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبوجهه شق الصباح عموده <\|vsep\|> لما استشاط من الجعود الغيهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> متنقب ببنانه فكأنه <\|vsep\|> قمر السما بهلاله متنقبّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكأنما الشمس المنيرة خده <\|vsep\|> والنجم قرط فوقه يتذبذب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا من به غنّى طويس ومعبد <\|vsep\|> وبه استثار مهلهل ومهلب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبسيف جفنيه تقلدّ عامر <\|vsep\|> وبرمح قامته تقدّم مرحب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبسهم مقلته أصاب مجاشع <\|vsep\|> وبقوس حاجبه تنكبّ مقنب </\|bsep\|> <\|bsep\|> مزج بعذب لماك كأسك واسقني <\|vsep\|> جهراً فمن كأسيك ساغ المشرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلك بأنجمه تجلت شمسه <\|vsep\|> فالشمس تشرق بالنجوم وتغرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويكاد بالأبصار يذهب نورها <\|vsep\|> نظراً ورشفا بالبصائر تذهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو ما ترى يا سعد سلسال الطلى <\|vsep\|> وافى ليك بها الغزال الربرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> شمس عليك يديرها بدر الدجى <\|vsep\|> والكأس مشرقها وفوك المغرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو ذاق مر القرنين ماء حياتها <\|vsep\|> ما كان ماء حياته يتطلبّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أومس كسرى الفرس خالص تبرها <\|vsep\|> ما كان بالتبر الكؤوس يذهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو فض قيصر عن ختام رحيقها <\|vsep\|> ما فض مختوم الرحيق فيشرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو شام لؤلؤها النجاشي لم يكن <\|vsep\|> باللؤلؤ المكنون عنها يرغب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو شم تبع طيبها لم تلفه <\|vsep\|> لا بنشر أريجها يتطلب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو أن خاقانا صغى لحديثها <\|vsep\|> مزجا لما في غيرها يتطرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو حازها بقراط صرفا لم يكن <\|vsep\|> في غيرها الداء العضال يطيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فحبابها شهب السما ودنانها <\|vsep\|> أقمارها ينقض فيها الكوكب </\|bsep\|> <\|bsep\|> بأثيثه متبرقع وبجفنه <\|vsep\|> متدرع وبقوسه متنكب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يصمي قلوب العاشقين بأسهم الأ <\|vsep\|> جفان وهو لى القلوب محبب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويذب من أصداغه وجعوده <\|vsep\|> أفعى عن الكنز المصون وعقرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويموج ماء الحسن في جناته <\|vsep\|> والنار في أمواجه تتلهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> قاني الخدود كأنما بكؤوسه <\|vsep\|> من حمرة فيها الخدود تشرّب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومقبل بالقحوان مفضض <\|vsep\|> وموّرد بالارجوان مذهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما خلت أن الغصن يسفك قبله <\|vsep\|> مهجا ويفتك بالاسود الربرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> رشأ سحاب وصاله لوشاته <\|vsep\|> صبب وللصب المرجي خلب </\|bsep\|> <\|bsep\|> روض ذا أطرى الصبا لي ورده <\|vsep\|> بالكرخ أطري بالغري وأطرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أدرى الحبيب بأن من جرانه <\|vsep\|> قلبي على جمر الغضا يتقلب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا غائباً عن مقلتي وشخصه <\|vsep\|> عن طي جانحتي ليس يغيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> رضوان حسنك مالك بعذابه <\|vsep\|> رقي وبالرضوان كيف يعذب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأطل عذابك بالنوى أولا تطل <\|vsep\|> فبك العذاب وعذب وصلك يعذب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وملاعباً مرحا أسنة قده <\|vsep\|> رفقا بقلبي نه لك ملعب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلو استطعت ليك حملت الصبا <\|vsep\|> كتبا بأقلام المحبة تكتب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولى لقاك ركبت أصعب مركب <\|vsep\|> شوقاً ولو أن الأسنة مركب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقطعت أعناق القفار لى أبي <\|vsep\|> المهدي أطفو بالقفار وأرسب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانخنت ركب صبابتي برحابه <\|vsep\|> نظراً أصعد بالرجا واصوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبثته شكوى نواك لعلما <\|vsep\|> جدواه تعكس لي نواك فتقرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونشرت دعوى الحب بين يديه كي <\|vsep\|> يقضي عليك بكل ما يترتب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "هـب ابـن مـقـلة حـسـن الخـط بـحله", "لكـــنـــه لو رأى خـــطـــي لفــضــله", "فـأيـن مـن أنـمـلي ان قـست أنمله", "أنـا الذي شـهـدت بـالمـعـجزات له", "أقــلامــه وحــروف الخــط والنـقـط", "فــليــس غـيـهـب ليـل فـي تـلجـلجـه", "إلا أضــاء بــصــبــح مــن تــبـلجـه", "فــكــان مـن سـمـط خـط فـي تـوهـجـه", "يـزهـو على البحر سطري في تموجه", "للنــاظــريــن بــدر ليــس يــلتـقـط", "والشـمـس لما رأت خطي على الكتب", "مــقــطـا هـزأت بـالسـبـعـة الشـهـب", "فـكـان كالمسك بين العجم والعرب", "يـفـوح نـشـر حـديـثي من شذا أدبي", "كـمـا يـفـوح بـريـا عـطـره السـفـط", "تـاللَه مـا رفـعـوا عـسـراً بيسرهم", "كـلا وللوفـد مـا جـادوا بـوفـرهم", "دع ذكــرهـم إنـهـم حـقـاً بـأسـرهـم", "قـوم أصـون فـمـي نـطـقـا بـذكـرهـم", "أراذل لؤمــــاء كــــلهــــم ســـقـــط", "أهــان قــدري قــوم هــان قــدرهــم", "خــيــر الورى شـرع فـيـهـم وشـرهـم", "هـب فـيـهـم إمـتـاز حصباهم ودرهم", "لكـــنـــهــم مــعــشــر لا در درّهــم", "سـيـان عـنـدهـم التـصـحـيح والعلط", "تـاجـرت فـي أدبـي كـبـار سـادتـهم", "فاعتضت بالربح خسراً في تجارتهم", "مـا ضـاع فـضـلي ولكن من غباوتهم", "ضـاعـت قـوافـل آمـالي بـسـاحـتـهـم", "كـمـا يـضـاع بـرأس الأقـرع المشط" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105136	صالح القزويني البغدادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2154	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> هب ابن مقلة حسن الخط بحله <\|vsep\|> لكنه لو رأى خطي لفضله </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأين من أنملي ان قست أنمله <\|vsep\|> أنا الذي شهدت بالمعجزات له </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقلامه وحروف الخط والنقط <\|vsep\|> فليس غيهب ليل في تلجلجه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا أضاء بصبح من تبلجه <\|vsep\|> فكان من سمط خط في توهجه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يزهو على البحر سطري في تموجه <\|vsep\|> للناظرين بدر ليس يلتقط </\|bsep\|> <\|bsep\|> والشمس لما رأت خطي على الكتب <\|vsep\|> مقطا هزأت بالسبعة الشهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكان كالمسك بين العجم والعرب <\|vsep\|> يفوح نشر حديثي من شذا أدبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> كما يفوح بريا عطره السفط <\|vsep\|> تاللَه ما رفعوا عسراً بيسرهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلا وللوفد ما جادوا بوفرهم <\|vsep\|> دع ذكرهم نهم حقاً بأسرهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> قوم أصون فمي نطقا بذكرهم <\|vsep\|> أراذل لؤماء كلهم سقط </\|bsep\|> <\|bsep\|> أهان قدري قوم هان قدرهم <\|vsep\|> خير الورى شرع فيهم وشرهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> هب فيهم متاز حصباهم ودرهم <\|vsep\|> لكنهم معشر لا در درّهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> سيان عندهم التصحيح والعلط <\|vsep\|> تاجرت في أدبي كبار سادتهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاعتضت بالربح خسراً في تجارتهم <\|vsep\|> ما ضاع فضلي ولكن من غباوتهم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "قــلب تــصــارع فــيــه الهــمَّ والهــم", "حـتـى تـسـارع فـيـه الضـعـف والسـقـم", "فــالرأس مــشـتـعـل شـيـبـاً ومـنـعـطـف", "كـالقـوس ظـهـري واذنـي نـالهـا صـمم", "والجـسـم فـيـه ضنى والقلب فيه لظى", "والجـفـن فـيـه قـذى والدمـع فيه دم", "فــلم يـغـثـنـي أخ أشـكـو إليـه عـلى", "عــــلم بـــضـــري ولا خـــل ولا رحـــم", "فالجأ إلى اللَه واشفع بالنبي فما", "حــقـا سـوى اللَه مـوجـود هـو العـدم", "رحـمـت ولدي عـلى ضـعـفـي وكـنـت بهم", "عــلى شــفــا جــرف هـار ومـا رحـمـوا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105132	صالح القزويني البغدادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2154	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> قلب تصارع فيه الهمَّ والهم <\|vsep\|> حتى تسارع فيه الضعف والسقم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالرأس مشتعل شيباً ومنعطف <\|vsep\|> كالقوس ظهري واذني نالها صمم </\|bsep\|> <\|bsep\|> والجسم فيه ضنى والقلب فيه لظى <\|vsep\|> والجفن فيه قذى والدمع فيه دم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلم يغثني أخ أشكو ليه على <\|vsep\|> علم بضري ولا خل ولا رحم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالجأ لى اللَه واشفع بالنبي فما <\|vsep\|> حقا سوى اللَه موجود هو العدم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "هل العيش في كرخ الرصافة راجع", "فـيـرجع لي شرخ الصبا وهو يافع", "وفـيـهـا لأطـيـار السـرور تـرنـم", "وفـيـهـا لأقـمـار السـعور مطالع", "وقـد عـقـدت مـن جعدها فوق قدها", "بنوداً هوادي الحسن فيها طلايع", "وأقــلام يــاقــوت لهـا بـزبـرجـد", "رمـاح لهـا أيـدي النـسيم روافع", "تـهـب عـليـنـا مـن أثـيـث جعودها", "نـوافـح فـيـها ضايع المسك ضايع" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105128	صالح القزويني البغدادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2154	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> هل العيش في كرخ الرصافة راجع <\|vsep\|> فيرجع لي شرخ الصبا وهو يافع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفيها لأطيار السرور ترنم <\|vsep\|> وفيها لأقمار السعور مطالع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد عقدت من جعدها فوق قدها <\|vsep\|> بنوداً هوادي الحسن فيها طلايع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأقلام ياقوت لها بزبرجد <\|vsep\|> رماح لها أيدي النسيم روافع </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "بــاكــر مــذهــبـة البـلور بـاكـرة", "والشمس بالبدر يجلوها لك القمر", "فـالجـمـر والتـتن ياقوت على ذهب", "دخـانـه فـاح مـنـه العـنبر العطر", "كـأنـمـا المـاء فـيـها وهو مضطرب", "بـحـر قـد انـتثرت في موجه الدرر", "أو أنـــه بـــرد زجـــتـــه بــارقــة", "بـالرعـد كـان رذاذاً فـوقه المطر", "فـمـا شذا العنبر المختوم يشبهه", "إلا فـم زاده يـحـمـومـهـا العـطـر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105124	صالح القزويني البغدادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2154	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> باكر مذهبة البلور باكرة <\|vsep\|> والشمس بالبدر يجلوها لك القمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالجمر والتتن ياقوت على ذهب <\|vsep\|> دخانه فاح منه العنبر العطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنما الماء فيها وهو مضطرب <\|vsep\|> بحر قد انتثرت في موجه الدرر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو أنه برد زجته بارقة <\|vsep\|> بالرعد كان رذاذاً فوقه المطر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "هــــديـــة مـــن مـــلك صـــالح", "قــد أهـديـت للمـلك الصـالح", "دجــاجــة يــوقـظـنـي ديـكـهـا", "قـبـل طـلوع الفـجر بالصايح", "ولو ســليــمـان حـبـتـه بـهـا", "بـلقـيـسـه مـا كـان بالكالح", "لو أنـبـأ الهدهد عنها لما", "كـان عـن الهـدهـد بـالصـافح", "تـهـزء بـالقـمـري فـي صدحها", "رأد الضحى والبلبل الصادح", "تـمـشـي رويـداً وإذا ما عدت", "كــأنــهـا تـعـدو عـلى سـابـح", "تـجـنـح للطـاووس فـي ريـشها", "بـحـسـن ذاك الرونـق الجانح", "لم يـمـش كدري القطا مشيها", "إلى ورود المــاء فـي بـارح", "كـــلا ولا البـــط إلى ورده", "غـداة تـمـشـي مـشـية المارح", "لم يروها النيل ولم تغذها", "غـلاتـه فـي الزمـن السـامـح", "لو بـعـتها في ملك مصر وما", "وراءه مــا كــنــت بـالرابـح", "سـوداء كـالليـل وفـي عرفها", "يــلوح لون الشــفـق الواضـح", "تـفـارق الجـوزاء فـي برجها", "إن قـرنـت بـسـعـدهـا الذابح", "وطــائر النــســر تـراه عـلى", "سـمـاكـهـا الأعـزل والرامـح", "لا تبخس الميزان في حملها", "ان نـقـلت للمـشـتري الرابح", "طـال بـها متن امتداحي وما", "أرى لذلك المـتـن مـن شـارح", "فـمـا ارى فـرحـة كـسـرى ولا", "قـيـصـر فـي عـزهـمـا الجـامح", "كـلا ولا سـابـور فـي فـتـحه", "وقــبــضــه للمــلك الفــاتــح", "كـفـرحـة المـلك الذي أصبحت", "مــلكـاً له والمـلك الفـاتـح", "لم يـسـتـطـع حصراً لأوصافها", "نــظـم لسـان اللسـن المـادح", "فـهـاكـهـا عـذراء مـا شامها", "ســواك مــن دان ومــن نــازح" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105112	صالح القزويني البغدادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2154	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_0\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> هدية من ملك صالح <\|vsep\|> قد أهديت للملك الصالح </\|bsep\|> <\|bsep\|> دجاجة يوقظني ديكها <\|vsep\|> قبل طلوع الفجر بالصايح </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو سليمان حبته بها <\|vsep\|> بلقيسه ما كان بالكالح </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو أنبأ الهدهد عنها لما <\|vsep\|> كان عن الهدهد بالصافح </\|bsep\|> <\|bsep\|> تهزء بالقمري في صدحها <\|vsep\|> رأد الضحى والبلبل الصادح </\|bsep\|> <\|bsep\|> تمشي رويداً وذا ما عدت <\|vsep\|> كأنها تعدو على سابح </\|bsep\|> <\|bsep\|> تجنح للطاووس في ريشها <\|vsep\|> بحسن ذاك الرونق الجانح </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يمش كدري القطا مشيها <\|vsep\|> لى ورود الماء في بارح </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلا ولا البط لى ورده <\|vsep\|> غداة تمشي مشية المارح </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يروها النيل ولم تغذها <\|vsep\|> غلاته في الزمن السامح </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو بعتها في ملك مصر وما <\|vsep\|> وراءه ما كنت بالرابح </\|bsep\|> <\|bsep\|> سوداء كالليل وفي عرفها <\|vsep\|> يلوح لون الشفق الواضح </\|bsep\|> <\|bsep\|> تفارق الجوزاء في برجها <\|vsep\|> ن قرنت بسعدها الذابح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطائر النسر تراه على <\|vsep\|> سماكها الأعزل والرامح </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تبخس الميزان في حملها <\|vsep\|> ان نقلت للمشتري الرابح </\|bsep\|> <\|bsep\|> طال بها متن امتداحي وما <\|vsep\|> أرى لذلك المتن من شارح </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما ارى فرحة كسرى ولا <\|vsep\|> قيصر في عزهما الجامح </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلا ولا سابور في فتحه <\|vsep\|> وقبضه للملك الفاتح </\|bsep\|> <\|bsep\|> كفرحة الملك الذي أصبحت <\|vsep\|> ملكاً له والملك الفاتح </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يستطع حصراً لأوصافها <\|vsep\|> نظم لسان اللسن المادح </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أهــاجــك بــرق عــنّ فــي ذلك الشــعــب", "فـارعـد مـن جـفـنـيـك مـنـهـمـر السـحب", "وأصــبــاك مــشــمـول الصـبـا مـتـأرجـا", "هـبـوبـاً مـن الزوراء بالمندل الرطب", "أتـأمـن فـيـهـا فـتـكـة السرب بعد ما", "ترى الأسد لم تأمن بها فتكة السرب", "وشــعــب قـلب الصـب فـي الايـك هـاتـف", "بــه كــل صــب ظــل مــنــشــغــف القــلب", "فــمــن لعــمـيـد بـالحـمـى هـام كـلمـا", "إلى الكرخ أصباه من الشوق ما يصبي", "يــبــيــت عــلى جـمـر الفـراق مـسـهـداً", "تـــقـــلبّه أيــدي الصــبــابــة والحــب", "فــليــس له غــيــر التــحــســرّ مــطـعـم", "وليــس له غــيــر المــدامــع مـن شـرب", "تـــذكـــره شــهــب المــبــاســم كــلمــا", "تــعــنّ لهــا مــن طـرفـه كـنـس الشـهـب", "ويـــرتـــاح فـــي ذكـــراكـــم فـــتــهــز", "لكـم نـشوات الشوق في البعد والقرب", "ويــكــتــم أســرار الهــوى فــتــذيـعـه", "عــليـه مـن الأجـفـان وأكـفـة السـحـب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105108	صالح القزويني البغدادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2154	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> أهاجك برق عنّ في ذلك الشعب <\|vsep\|> فارعد من جفنيك منهمر السحب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأصباك مشمول الصبا متأرجا <\|vsep\|> هبوباً من الزوراء بالمندل الرطب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتأمن فيها فتكة السرب بعد ما <\|vsep\|> ترى الأسد لم تأمن بها فتكة السرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشعب قلب الصب في الايك هاتف <\|vsep\|> به كل صب ظل منشغف القلب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن لعميد بالحمى هام كلما <\|vsep\|> لى الكرخ أصباه من الشوق ما يصبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يبيت على جمر الفراق مسهداً <\|vsep\|> تقلبّه أيدي الصبابة والحب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فليس له غير التحسرّ مطعم <\|vsep\|> وليس له غير المدامع من شرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> تذكره شهب المباسم كلما <\|vsep\|> تعنّ لها من طرفه كنس الشهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويرتاح في ذكراكم فتهز <\|vsep\|> لكم نشوات الشوق في البعد والقرب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "فـتـاة مـن بـنـاة الفـرس سارت", "إلى النـدمـاء والجوزاء غارت", "عـليـنـا مـذ بكاس الظلم دارت", "شـدت أنـس المـجـالس حين زارت", "مــبــكــرة فــأطــربـنـا شـداهـا", "تـحـنّ لمـن يـبـيـت لهـا سـميرا", "وتـرقـص فـي حـشـاشـتـهـا نميرا", "بـمـفـرق رأسـهـا أورت سـعـيـرا", "ومـن أنـفـاسـهـا أهـدت عـبـيرا", "فـعـطـر مـا حوى النادي شذاها", "عـليـنـا صـاحـبـي نجواني طافا", "بـهـا فـتـخـال ريـقـتـها سلافا", "يـمـيـل لهـا المحب وان تخافى", "بـذلك نـحـو طـود الانـس وافـى", "كـليـم الوجـد مـقـتـبسا سناها", "عــليّ بــوصــلهــا حــنّــت ومـنـت", "وثــنـت بـالقـبـول وقـد تـثـنـت", "يـحـيـر الوصـف حـيـن رنت ورّنت", "إذا فـي مـجـلس النـدمـاء غـنت", "واطــرب كــل ذي شــغـف غـنـاهـا", "حـلت مـرئى ومـسـتـمـعـا وذوقـا", "ولمـــســـاً ثــم رائحــة وروقــا", "لذا مـن سـائر النـدمـاء توقا", "تميل لها الحواس الخمس شوقا", "فـكـل يـشـتـهـي تـقـبـيـل فـاهـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105137	صالح القزويني البغدادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2154	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_14\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> فتاة من بناة الفرس سارت <\|vsep\|> لى الندماء والجوزاء غارت </\|bsep\|> <\|bsep\|> علينا مذ بكاس الظلم دارت <\|vsep\|> شدت أنس المجالس حين زارت </\|bsep\|> <\|bsep\|> مبكرة فأطربنا شداها <\|vsep\|> تحنّ لمن يبيت لها سميرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وترقص في حشاشتها نميرا <\|vsep\|> بمفرق رأسها أورت سعيرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن أنفاسها أهدت عبيرا <\|vsep\|> فعطر ما حوى النادي شذاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> علينا صاحبي نجواني طافا <\|vsep\|> بها فتخال ريقتها سلافا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يميل لها المحب وان تخافى <\|vsep\|> بذلك نحو طود الانس وافى </\|bsep\|> <\|bsep\|> كليم الوجد مقتبسا سناها <\|vsep\|> عليّ بوصلها حنّت ومنت </\|bsep\|> <\|bsep\|> وثنت بالقبول وقد تثنت <\|vsep\|> يحير الوصف حين رنت ورّنت </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا في مجلس الندماء غنت <\|vsep\|> واطرب كل ذي شغف غناها </\|bsep\|> <\|bsep\|> حلت مرئى ومستمعا وذوقا <\|vsep\|> ولمساً ثم رائحة وروقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لذا من سائر الندماء توقا <\|vsep\|> تميل لها الحواس الخمس شوقا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "زهــــى اللَوى وبـــانـــه", "وأزهـــرت كـــثـــبـــانــه", "وبـــــــالورود روضـــــــه", "تــــــلونـــــت ألوانـــــه", "واصــــفــــر روض ورســــه", "مــا أحــمــر إرجــوانــه", "والنــرجــس الغــض رنــا", "لآســـــه إنـــــســــانــــه", "وكـــلمـــا هــب الصــبــا", "تـــلاعـــبــت أغــصــانــه", "وكــلمـا يـبـكـي الحـيـا", "يـــفـــتـــر إقـــحــوانــه", "جــــنــــة عــــدن روضــــه", "وهـــو بـــهــا رضــوانــه", "وحــــور عــــيـــن خـــوده", "ولؤلؤ ولدانــــــــــــــــة", "أخــجــل بــانــات اللوى", "مــهــمــا تــثـنـى بـانـه", "وتــخــجــل الورقـاء فـي", "ألحـــانـــهــا ألحــانــه", "مـــهـــمــا رأت جــمــاله", "خــــرت له رهــــبـــانـــه", "ولا جـــمـــوح لم يــكــن", "مـــلقـــى له عـــنـــانــه", "صــب صــبــا إلى الصـبـا", "وقــد مــضــى ريــعــانــه", "مـــضـــى زمـــان شـــرخــه", "فـــلا مـــضـــى زمـــانــه", "نــــمّ عـــليـــه دمـــعـــه", "فـــــســـــره إعــــلانــــه", "رقـــى الســـمــا وكــفــه", "ومـــا رقـــى هـــتـــانــه", "مـــــقـــــيـــــد فـــــؤاده", "ومـــطـــلق جـــثـــمــانــه", "روحـــي الفـــدا لشــادن", "أســـر الاســـود شــانــه", "نـشـوان مـن خـمر الصبا", "يــصــحــو بــه نــشـوانـه", "يـقـضـي بـسـلطـان الهوى", "ولم يـــجـــر ســلطــانــه", "يــا مــالكــاً رق امــرء", "مــــالكــــه رضــــوانــــه", "وخــــوط بــــان فـــوقـــه", "أشــــرق زبــــرقــــانــــه", "وحــــامــــلاً ســــلاحــــه", "أنــــحـــله حـــمـــلانـــه", "يــقــوى بـهـا وقـد وهـى", "عــن بــرده جــثــمــانــه", "مـــقـــلتـــه حـــســـامـــه", "وقـــــده ســـــنـــــانـــــه", "وقــــوســــه حــــاجـــبـــه", "ونــــبـــله أجـــفـــانـــه", "يــرصــد كــنـزاً راق فـي", "لجـــيـــنــه عــقــيــانــه", "مــهــمــا غــفـى عـقـربـه", "نـــبـــهـــه ثـــعــبــانــه", "مــالان يــومــاً عــطـفـه", "إلا قـــســـى جـــنـــانــه", "مــا ضــره ان يــقــتــرن", "بـــحـــســنــه إحــســانــه", "مـــليـــك حــســن عــقــدت", "مــن فــرعــه تــيــجـانـه", "فـــحـــقـــفـــه ســـريـــره", "والقــــد خــــيـــزرانـــه", "حــــــف بــــــورد خــــــده", "وآســـــه ريـــــحــــانــــه", "ومــــعــــجــــم وشـــاحـــه", "فــي النـطـق تـرجـمـانـه", "فــاعــجـب لخـال زخـرفـت", "بــــنــــاره جــــنـــانـــه", "كــأنــمــا تــقــبــس مــن", "أنــــواره نــــيـــرانـــه", "أوتـــاره تـــعـــرب مـــا", "تـــعـــجـــمـــه ألحــانــه", "الجــــــلنــــــار خــــــده", "ونـــــهـــــده رمــــانــــه", "نــادمــنــي فــي مــجــلس", "شــهـب السـمـا نـدمـانـه", "قــام عـلى سـاق الهـنـا", "ســاق ســبــت أجــفــانــه", "بــــكـــفـــه نـــار لظـــى", "شـــبـــت بــهــا دنــانــه", "شـــمـــس جــلاهــا قــمــر", "أهـــــلة بـــــنـــــانـــــه", "كـم عـبـقـت نـشـر الصبا", "بــــعـــنـــبـــر أردانـــه", "وكــم ذكــت بــمــهــجـتـي", "مـــن خـــده نـــيـــرانــه", "ولم يـــــكـــــن لنــــاره", "غــيـر الحـشـا قـربـانـه", "أعــيــا البـليـغ وصـفـه", "وفــــاتــــه بــــيـــانـــه", "حـــــيـــــاتــــه وصــــاله", "ومــــوتـــه هـــجـــرانـــه", "وثـــغـــره مـــن لفـــظــه", "مــــنــــظـــم جـــمـــانـــه", "وانــــبــــث فــــي لؤلؤه", "مــن عــقــده مــرجــانــه", "فــاعـجـب لآسـاد الشـرى", "تــصــطــادهــا غــزلانــه", "ولم يــزل يــشــتــاقـهـم", "قــلبــي وهــم ســكــانــه", "ولم يـــزل يـــرتــادهــم", "طــرفــي وهــم إنــسـانـه", "أرخـصـت فـي بـيـعـي لهم", "عــمــراً غــلت أثــمـانـه", "لم يــسـلهـم قـلبـي ولا", "خــــامــــره ســــلوانــــه", "فاحسوا الطلى في مجلس", "تــشــدوا بــه قــيــانــه", "فـــلو حـــســـاهـــا هــرم", "لعــــاد عـــنـــفـــوانـــه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105133	صالح القزويني البغدادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2154	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_5\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> زهى اللَوى وبانه <\|vsep\|> وأزهرت كثبانه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبالورود روضه <\|vsep\|> تلونت ألوانه </\|bsep\|> <\|bsep\|> واصفر روض ورسه <\|vsep\|> ما أحمر رجوانه </\|bsep\|> <\|bsep\|> والنرجس الغض رنا <\|vsep\|> لسه نسانه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكلما هب الصبا <\|vsep\|> تلاعبت أغصانه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكلما يبكي الحيا <\|vsep\|> يفتر قحوانه </\|bsep\|> <\|bsep\|> جنة عدن روضه <\|vsep\|> وهو بها رضوانه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحور عين خوده <\|vsep\|> ولؤلؤ ولدانة </\|bsep\|> <\|bsep\|> أخجل بانات اللوى <\|vsep\|> مهما تثنى بانه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتخجل الورقاء في <\|vsep\|> ألحانها ألحانه </\|bsep\|> <\|bsep\|> مهما رأت جماله <\|vsep\|> خرت له رهبانه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا جموح لم يكن <\|vsep\|> ملقى له عنانه </\|bsep\|> <\|bsep\|> صب صبا لى الصبا <\|vsep\|> وقد مضى ريعانه </\|bsep\|> <\|bsep\|> مضى زمان شرخه <\|vsep\|> فلا مضى زمانه </\|bsep\|> <\|bsep\|> نمّ عليه دمعه <\|vsep\|> فسره علانه </\|bsep\|> <\|bsep\|> رقى السما وكفه <\|vsep\|> وما رقى هتانه </\|bsep\|> <\|bsep\|> مقيد فؤاده <\|vsep\|> ومطلق جثمانه </\|bsep\|> <\|bsep\|> روحي الفدا لشادن <\|vsep\|> أسر الاسود شانه </\|bsep\|> <\|bsep\|> نشوان من خمر الصبا <\|vsep\|> يصحو به نشوانه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يقضي بسلطان الهوى <\|vsep\|> ولم يجر سلطانه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مالكاً رق امرء <\|vsep\|> مالكه رضوانه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخوط بان فوقه <\|vsep\|> أشرق زبرقانه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحاملاً سلاحه <\|vsep\|> أنحله حملانه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يقوى بها وقد وهى <\|vsep\|> عن برده جثمانه </\|bsep\|> <\|bsep\|> مقلته حسامه <\|vsep\|> وقده سنانه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقوسه حاجبه <\|vsep\|> ونبله أجفانه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يرصد كنزاً راق في <\|vsep\|> لجينه عقيانه </\|bsep\|> <\|bsep\|> مهما غفى عقربه <\|vsep\|> نبهه ثعبانه </\|bsep\|> <\|bsep\|> مالان يوماً عطفه <\|vsep\|> لا قسى جنانه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ضره ان يقترن <\|vsep\|> بحسنه حسانه </\|bsep\|> <\|bsep\|> مليك حسن عقدت <\|vsep\|> من فرعه تيجانه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فحقفه سريره <\|vsep\|> والقد خيزرانه </\|bsep\|> <\|bsep\|> حف بورد خده <\|vsep\|> وسه ريحانه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومعجم وشاحه <\|vsep\|> في النطق ترجمانه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاعجب لخال زخرفت <\|vsep\|> بناره جنانه </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنما تقبس من <\|vsep\|> أنواره نيرانه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أوتاره تعرب ما <\|vsep\|> تعجمه ألحانه </\|bsep\|> <\|bsep\|> الجلنار خده <\|vsep\|> ونهده رمانه </\|bsep\|> <\|bsep\|> نادمني في مجلس <\|vsep\|> شهب السما ندمانه </\|bsep\|> <\|bsep\|> قام على ساق الهنا <\|vsep\|> ساق سبت أجفانه </\|bsep\|> <\|bsep\|> بكفه نار لظى <\|vsep\|> شبت بها دنانه </\|bsep\|> <\|bsep\|> شمس جلاها قمر <\|vsep\|> أهلة بنانه </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم عبقت نشر الصبا <\|vsep\|> بعنبر أردانه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم ذكت بمهجتي <\|vsep\|> من خده نيرانه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم يكن لناره <\|vsep\|> غير الحشا قربانه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعيا البليغ وصفه <\|vsep\|> وفاته بيانه </\|bsep\|> <\|bsep\|> حياته وصاله <\|vsep\|> وموته هجرانه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وثغره من لفظه <\|vsep\|> منظم جمانه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانبث في لؤلؤه <\|vsep\|> من عقده مرجانه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاعجب لساد الشرى <\|vsep\|> تصطادها غزلانه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم يزل يشتاقهم <\|vsep\|> قلبي وهم سكانه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم يزل يرتادهم <\|vsep\|> طرفي وهم نسانه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرخصت في بيعي لهم <\|vsep\|> عمراً غلت أثمانه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يسلهم قلبي ولا <\|vsep\|> خامره سلوانه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاحسوا الطلى في مجلس <\|vsep\|> تشدوا به قيانه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "قـمـر المـجـد في سعود التلاقي", "بــالتـجـلي جـلى نـحـوس الفـراق", "يـتـرقـى كـالبـدر مـرقـىً فـمرقي", "فـي المـعـالي لكـن بـغـير محاق", "وائتـلاف البـرق العراقي وهناً", "قــاد شـوقـاً بـه زمـام العـتـاق", "ثـاقـب زنـدهـا كـبـا عـنـه جريا", "ثـاقـب الفـكـر مـسـرعاً باللحاق", "فـوقـتـهـا أيـدي الهـوى عن قسي", "العـزم كـالسهم مالها من فواق", "كــلمــا ضــلت العــتــاق هـداهـا", "بـنـسـيـم الصـبـا عـبـير العراق", "ذكــرتــه دار الســلام فــهـزتـه", "لهــــا أريــــحــــيـــة الأشـــواق", "رمــقــتــه عــلى البـعـاد بـطـرف", "قـر عـصـراً بـقـربـها في الرماق", "ولهـــا ســـاق كــل أســوق مــنــه", "عــاصـف الريـح هـب مـن كـل سـاق", "جـانـحـات تـطـفـو وترسب في الآ", "جــنــوح البــروق فـي الائتـلاف", "وتـعـدت بـالركـض ومـض الغـوادي", "فـاسـتـشـاطت بالرعد وإلا براق", "أقـلقـتـهـا ذكـرى العـراق بعزم", "ســام شــم الرعــان بــالإقــلاق", "إن أرتـهـا الحـداق أبـعـد شـيء", "بـالحـوامـي أدنـته لمح الحداق", "قـد بـراهـا بـري القداح سراها", "وحـنـاهـا حـنـو القـسـي الدقـاق", "قــيــدتـهـا نـعـمـاء إسـلامـيـون", "فــيــه لو لم تــمــن بـالإطـلاق", "أنـفـقت في السرى قواها فنالت", "بــالثــواء الثـراء بـالإنـفـاق", "خـافـقـات قـد اسـتـعـارت جـناحا", "حـيـن طـارت مـن قـلبـي الخـفـاق", "مـاسـحـات إن مـدت البـيـد أعنا", "قـا وسـوقـا بـالسـوق والأعـناق", "واردات نــهــر المــجــرة تـرعـى", "فـي المـضـامـيـر أنـجـم الآفـاق", "جـاريـات فـي البـر يحملن بحرا", "ســابــحــات فــي مــوجـه الدفـاق", "حـبـذا الكـرخ كـم به قد عقدنا", "مـجـلس الإصـطـبـاح والاغـتـبـاق", "وصــحــونــا صــبــابــة وســكـرنـا", "بـــكـــؤوس الثــغــور والأحــداق", "عـبـدنا الدهر فيه والشمس راح", "والنجوم الندمان والبدر ساقي", "نــظـرت خـصـره العـيـون فـأضـحـى", "حــاليــاً مــن حـداقـهـا بـنـطـاق", "أحــرقــت خــاله بــنــار فــؤادي", "وجــنــتــاه فــاخـضـل بـالاحـراق", "هــرعــت عــيــنــه دمــا فــأدارت", "أكـؤس الراح مـن دمـي المـهراق", "قــتـلتـنـي عـقـارب الصـدغ لولا", "أن فــي عــذب ثــغــره دريــاقــي", "قـام فـي وجـنـتـيـه رضـوان حـسن", "مـــال للمـــلوك بـــاســـتــرقــاق", "إن تــسـالم أعـطـافـه قـامـت ال", "حـرب عـلى سـاقـهـا مـن الأحداق", "يـا بـديـع الجـمال أسقمت جسمي", "بــتــنــائيـك فـاشـفـه بـالتـلاق", "إن يـكـن نـعـمـة جـمـالك للدهـر", "فــقــد كــان نــعــمــة العــشــاق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105129	صالح القزويني البغدادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2154	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> قمر المجد في سعود التلاقي <\|vsep\|> بالتجلي جلى نحوس الفراق </\|bsep\|> <\|bsep\|> يترقى كالبدر مرقىً فمرقي <\|vsep\|> في المعالي لكن بغير محاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وائتلاف البرق العراقي وهناً <\|vsep\|> قاد شوقاً به زمام العتاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثاقب زندها كبا عنه جريا <\|vsep\|> ثاقب الفكر مسرعاً باللحاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> فوقتها أيدي الهوى عن قسي <\|vsep\|> العزم كالسهم مالها من فواق </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلما ضلت العتاق هداها <\|vsep\|> بنسيم الصبا عبير العراق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذكرته دار السلام فهزته <\|vsep\|> لها أريحية الأشواق </\|bsep\|> <\|bsep\|> رمقته على البعاد بطرف <\|vsep\|> قر عصراً بقربها في الرماق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولها ساق كل أسوق منه <\|vsep\|> عاصف الريح هب من كل ساق </\|bsep\|> <\|bsep\|> جانحات تطفو وترسب في ال <\|vsep\|> جنوح البروق في الائتلاف </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتعدت بالركض ومض الغوادي <\|vsep\|> فاستشاطت بالرعد ولا براق </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقلقتها ذكرى العراق بعزم <\|vsep\|> سام شم الرعان بالقلاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن أرتها الحداق أبعد شيء <\|vsep\|> بالحوامي أدنته لمح الحداق </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد براها بري القداح سراها <\|vsep\|> وحناها حنو القسي الدقاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> قيدتها نعماء سلاميون <\|vsep\|> فيه لو لم تمن بالطلاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنفقت في السرى قواها فنالت <\|vsep\|> بالثواء الثراء بالنفاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> خافقات قد استعارت جناحا <\|vsep\|> حين طارت من قلبي الخفاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ماسحات ن مدت البيد أعنا <\|vsep\|> قا وسوقا بالسوق والأعناق </\|bsep\|> <\|bsep\|> واردات نهر المجرة ترعى <\|vsep\|> في المضامير أنجم الفاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> جاريات في البر يحملن بحرا <\|vsep\|> سابحات في موجه الدفاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> حبذا الكرخ كم به قد عقدنا <\|vsep\|> مجلس الصطباح والاغتباق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصحونا صبابة وسكرنا <\|vsep\|> بكؤوس الثغور والأحداق </\|bsep\|> <\|bsep\|> عبدنا الدهر فيه والشمس راح <\|vsep\|> والنجوم الندمان والبدر ساقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> نظرت خصره العيون فأضحى <\|vsep\|> حالياً من حداقها بنطاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحرقت خاله بنار فؤادي <\|vsep\|> وجنتاه فاخضل بالاحراق </\|bsep\|> <\|bsep\|> هرعت عينه دما فأدارت <\|vsep\|> أكؤس الراح من دمي المهراق </\|bsep\|> <\|bsep\|> قتلتني عقارب الصدغ لولا <\|vsep\|> أن في عذب ثغره درياقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> قام في وجنتيه رضوان حسن <\|vsep\|> مال للملوك باسترقاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن تسالم أعطافه قامت ال <\|vsep\|> حرب على ساقها من الأحداق </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا بديع الجمال أسقمت جسمي <\|vsep\|> بتنائيك فاشفه بالتلاق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "شــبـيـهـة بـدر التـم أخـجـلت البـدرا", "سـفـوراً وقـد أزرت بـنشر الصبا نشرا", "ومــالت كـغـصـن البـان رنـحـه الصـبـا", "هـبـوبا ومن خمر الصبا لم تزل سكرا", "شــمــائلهــا تــحـكـي الشـمـال وإنـمـا", "يــضــوع لهـا نـشـر الشـمـال إذا مـرّا", "فــبــدر الدجــى وجــه وثــغـر نـجـومـه", "وقرط لها الجوز او عقد لها الشعرى", "وزارت عـلى رغـم العـواذل فـي الدجى", "مـعـنـى بـحـمـلات النوى لم يطق صبرا", "بــنــفــســي خـوداً كـم وفـت بـوصـالهـا", "سـقـيـمـاً وكـم أحـيت به من قضى هجرا", "ويـزهـو بـهـا الليـل البـهـيـم نضارة", "إذا ابـتـسمت في أيمن المنحنى ثغرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105121	صالح القزويني البغدادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2154	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> شبيهة بدر التم أخجلت البدرا <\|vsep\|> سفوراً وقد أزرت بنشر الصبا نشرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومالت كغصن البان رنحه الصبا <\|vsep\|> هبوبا ومن خمر الصبا لم تزل سكرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شمائلها تحكي الشمال ونما <\|vsep\|> يضوع لها نشر الشمال ذا مرّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبدر الدجى وجه وثغر نجومه <\|vsep\|> وقرط لها الجوز او عقد لها الشعرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وزارت على رغم العواذل في الدجى <\|vsep\|> معنى بحملات النوى لم يطق صبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بنفسي خوداً كم وفت بوصالها <\|vsep\|> سقيماً وكم أحيت به من قضى هجرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أمــن قــده فــتــك المــثــقـفـة السـمـر", "ومــن طــرفــه ســفـك المـهـنـدة البـتـر", "ومـن شـعـره الداجـي دجـى غـسـق الدجـى", "ومـن خـده القـانـي إنـجـلى شفق الفجر", "ومــن ريــقــه المـاذي مـعـتـصـر الطـلى", "ومــن ثــغــره الدري مــنــتــثـر الزهـر", "بــديـع المـعـانـي كـلمـا افـتـر ثـغـره", "تـرى عـقـد يـاقـوت عـلى مـنـتـقـى الدر", "سـرى فـأرانـا الليـل بـالبـدر سـاريـا", "ولم نــر ليــلاً قــبــله ســار بـالبـدر", "تــثــنــى كــخـوط البـان رنـحـه الصـبـا", "تــفــتــق مــن أكــمــامــه رائق الزهــر", "أعـــار غـــصــون البــان ليــن قــوامــه", "ونـشـر الصـبـا ما في الشمائل من نشر", "قـــضـــى قـــلبـــه أن لا يــرق لعــاشــق", "وكـان عـلى العـشـاق اقـسـى مـن الصـخر", "فـهـلا اسـتـعـار القـلب مـا تـسـتـعيره", "غـصـون النـقـا مـن رقـة العطف والخصر", "إلى بــابــل بــالسـحـر تـنـمـي جـفـونـه", "ومــا كــاد لولاهــا بـبـابـل مـن سـحـر", "وكـم فـي الهـوى العـذري لقـى مـضـاضـة", "يــضــيـق بـهـا ذرعـا عـلى رحـبـه صـدري", "أما والهوى العذري لم تدر ما الهوى", "بـنـو عذرة لو لم تمت بالهوى العذري", "شــرعــت لأهــل العــشــق واضــح نــهـجـه", "فــســرت وســار العــاشـقـون عـلى إثـري", "وكــم مــنــهــج وعــر ســلكــت فــجــاجــه", "فــصــيـرتـه سـهـل الفـجـاج عـلى الوعـر", "فــمــن لرشــا قــاد الأســود بــأسـرهـم", "اســارى عـلى مـا بـالاسـود مـن الاسـر", "وكــم ليــلة بــالخــيـف بـات مـضـاجـعـي", "فـــخـــد عــلى خــد وثــغــر عــلى ثــغــر", "رعـى بـالوفـا مـن بعد ما راع بالجفا", "وجــاد بــوصـل بـعـد مـا جـاد بـالهـجـر", "يــقــارضــنــي حــلو الحـديـث فـانـثـنـى", "بــه ثـمـلا فـضـلاً عـن الريـق والخـمـر", "نــشــرت له مـا كـنـت أطـوي مـن الهـوى", "فــأدركــت مــا أمــلت بـالطـي والنـشـر", "تــديــر يــد الأشــواق بـيـنـي وبـيـنـه", "مــدام عــتــاب فــي قــواريـر مـن بـشـر", "وقــمــت عــلى ســاق التــعــلل عــاتـبـا", "وقــام عــلى سـاق التـنـصـل فـي الغـدر", "فــأخــجــلتــه بــالعــتـب حـتـى تـركـتـه", "يــزيــل الثـريـا بـالهـلال عـن البـدر", "فـــارشـــفــنــي مــن ثــغــره وحــديــثــه", "رحــيـقـهـمـا فـازددت سـكـراً عـلى سـكـر", "فــيــا لرحــيــق فــي ثـنـايـاه مـضـرمـاً", "بــقــلبــي حــريـقـاً دونـه حـرق الجـمـر", "ولا عــجــب مــن فــرقــدي فــلك السـمـا", "إذا انـــزلا مـــنــه إلى فــلك الصــدر", "رنــا فــرمــى قــلبــي بــنــبـل جـفـونـه", "فـاصـمـى ولم يـنـفـك يـبـري ولا يـبـري", "بــطــرف ســقــيــم صــحــتــي فـي سـقـامـه", "وجــفــن كــسـيـر كـان فـي كـسـره جـبـري", "يـــــنـــــوء بــــحــــقــــفــــي النــــقــــا", "ويــضـعـف عـن حـمـل القـبـاطـي والطـمـر", "وأعـــجـــب مــن ذا أنــه راش أســهــمــا", "أصـاب بـهـا فـي الحـمـى وهو في الحجر", "ويــســطــو بــمــاضــي جــفــنـه مـتـقـلدا", "فــيــقــتــاد آســاد العــريــن بـلا كـرّ", "ومــعــتــقــلاً تــكــفــيــه سـمـر رمـاحـه", "وبــيــض مـواضـيـه عـن البـيـض والسـمـر", "فـيـا جائراً بالأمر والنهي في الهوى", "رويـداً فـقـد أسـرفـت بـالنـهـي والأمر", "أســرت ومــا أطــلقــت مــنــا ولم تــزل", "لأهــل التـصـابـي نـاصـبـاً شـرك الأسـر", "إذا أنـت لم تـمـنـن ولم نـقـبل الفدا", "فــضــر فــمــا بــعــد المــنـيـة مـن ضـرّ", "حــمــلت ولم أجــن بــك الوزر كــامــلا", "وجـرت ولم تـحـمـل عـلى الجـور من وزر", "وكــم واتــر لا يــدرك الوتــر عــنــده", "يــعــان ومــوتــور يــهــان عـلى الوتـر", "وكــم مــن يــد للدهــر عـنـدي جـسـيـمـة", "أطـالت يـدي حـتـى اسـتـطلت على الدهر", "عــشــيــة أســدى فــوق مــا كــنـت آمـلا", "إلي بــمــا اســدي إلى واحــد العــصــر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105117	صالح القزويني البغدادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2154	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أمن قده فتك المثقفة السمر <\|vsep\|> ومن طرفه سفك المهندة البتر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن شعره الداجي دجى غسق الدجى <\|vsep\|> ومن خده القاني نجلى شفق الفجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن ريقه الماذي معتصر الطلى <\|vsep\|> ومن ثغره الدري منتثر الزهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> بديع المعاني كلما افتر ثغره <\|vsep\|> ترى عقد ياقوت على منتقى الدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> سرى فأرانا الليل بالبدر ساريا <\|vsep\|> ولم نر ليلاً قبله سار بالبدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> تثنى كخوط البان رنحه الصبا <\|vsep\|> تفتق من أكمامه رائق الزهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعار غصون البان لين قوامه <\|vsep\|> ونشر الصبا ما في الشمائل من نشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> قضى قلبه أن لا يرق لعاشق <\|vsep\|> وكان على العشاق اقسى من الصخر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهلا استعار القلب ما تستعيره <\|vsep\|> غصون النقا من رقة العطف والخصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى بابل بالسحر تنمي جفونه <\|vsep\|> وما كاد لولاها ببابل من سحر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم في الهوى العذري لقى مضاضة <\|vsep\|> يضيق بها ذرعا على رحبه صدري </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما والهوى العذري لم تدر ما الهوى <\|vsep\|> بنو عذرة لو لم تمت بالهوى العذري </\|bsep\|> <\|bsep\|> شرعت لأهل العشق واضح نهجه <\|vsep\|> فسرت وسار العاشقون على ثري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم منهج وعر سلكت فجاجه <\|vsep\|> فصيرته سهل الفجاج على الوعر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن لرشا قاد الأسود بأسرهم <\|vsep\|> اسارى على ما بالاسود من الاسر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم ليلة بالخيف بات مضاجعي <\|vsep\|> فخد على خد وثغر على ثغر </\|bsep\|> <\|bsep\|> رعى بالوفا من بعد ما راع بالجفا <\|vsep\|> وجاد بوصل بعد ما جاد بالهجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يقارضني حلو الحديث فانثنى <\|vsep\|> به ثملا فضلاً عن الريق والخمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> نشرت له ما كنت أطوي من الهوى <\|vsep\|> فأدركت ما أملت بالطي والنشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> تدير يد الأشواق بيني وبينه <\|vsep\|> مدام عتاب في قوارير من بشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقمت على ساق التعلل عاتبا <\|vsep\|> وقام على ساق التنصل في الغدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأخجلته بالعتب حتى تركته <\|vsep\|> يزيل الثريا بالهلال عن البدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فارشفني من ثغره وحديثه <\|vsep\|> رحيقهما فازددت سكراً على سكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا لرحيق في ثناياه مضرماً <\|vsep\|> بقلبي حريقاً دونه حرق الجمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا عجب من فرقدي فلك السما <\|vsep\|> ذا انزلا منه لى فلك الصدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> رنا فرمى قلبي بنبل جفونه <\|vsep\|> فاصمى ولم ينفك يبري ولا يبري </\|bsep\|> <\|bsep\|> بطرف سقيم صحتي في سقامه <\|vsep\|> وجفن كسير كان في كسره جبري </\|bsep\|> <\|bsep\|> ينوء بحقفي النقا <\|vsep\|> ويضعف عن حمل القباطي والطمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأعجب من ذا أنه راش أسهما <\|vsep\|> أصاب بها في الحمى وهو في الحجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويسطو بماضي جفنه متقلدا <\|vsep\|> فيقتاد ساد العرين بلا كرّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومعتقلاً تكفيه سمر رماحه <\|vsep\|> وبيض مواضيه عن البيض والسمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا جائراً بالأمر والنهي في الهوى <\|vsep\|> رويداً فقد أسرفت بالنهي والأمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسرت وما أطلقت منا ولم تزل <\|vsep\|> لأهل التصابي ناصباً شرك الأسر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا أنت لم تمنن ولم نقبل الفدا <\|vsep\|> فضر فما بعد المنية من ضرّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حملت ولم أجن بك الوزر كاملا <\|vsep\|> وجرت ولم تحمل على الجور من وزر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم واتر لا يدرك الوتر عنده <\|vsep\|> يعان وموتور يهان على الوتر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم من يد للدهر عندي جسيمة <\|vsep\|> أطالت يدي حتى استطلت على الدهر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "مـا عـلى مـن أعـد لقـيـاك عـيـدا", "لو وفــى مــوعــداً وكــف وعــيــدا", "وشــفــى قــرحــة بــقـلبـي وأطـفـى", "بــاللمــى قــرحــة تــشــب وقــودا", "ورعـــى بـــالوفــا عــهــود مــحــب", "لم يـزل بـالجفا يراعي العهودا", "كــم أقــاســي مــن هــجـره وهـواه", "شــجــنــا بــيـن أضـلعـي مـكـمـودا", "يـتـجـنـى تـيـهـا فـيرضي اللواحي", "ويــغــيــض المــتــيـم المـعـمـودا", "فــهــم مــنــه فــي نـعـيـم واصـلى", "مــنــه نــاريــن صــبــوة وصــدودا", "نــاصــبــاً للاســود أشــراك حـسـن", "مــن مــراســيـله فـصـاد الاسـودا", "ورمــى بــاللوى عــمـيـداً بـحـزوى", "يــا لرام أصــاب مــرمـى بـعـيـدا", "رشـــأ أخـــجــل الغــزالة وجــهــا", "وســنــا والغــزال طـرفـاً وجـيـدا", "كـم رشـفـنـا البـرود مـن شـفـتيه", "وجـنـيـنـا مـن وجـنـتـيه الورودا", "لان قــداً فــكــاد يــعـقـد ليـنـا", "وجــنــانــا قــســى فـكـان حـديـدا", "كــلمــا مــد مــن مــثــنـاه ليـلا", "شــق مــن وجـهـه الصـبـاح عـمـودا", "قـد أعـار البـيـض الصفاح جفونا", "وأعــار الســمــر الرمـاح قـدودا", "حـــبـــذا شــادن غــدا بــأفــاعــي", "جــعــده كــنــز ثــغــره مــرصــودا", "عــاقــد مــن جــعــوده تــاج حـسـن", "نــاثــر فــيـه صـدغـه المـعـقـودا", "كـم نـضـى لحـظـه حـسـامـاً فـأضـحى", "فــي فـؤادي عـن جـفـنـه مـغـمـودا", "يا نديمي قم عاود الراح وامزج", "بــرضــاب المــلاح عــذبـاً بـرودا", "وأدرهــا عــلى النـدامـى مـدامـا", "نــادمــت جـرهـمـا ونـادت ثـمـودا", "تـوجـت بـالحـبـاب مـزجـاً فـخـلنـا", "لؤلؤاً فــوق عــســجــد مــنــضــودا", "مــا تــرى هــتـف الحـمـائم أبـدت", "فــوق زهـر الكـمـائم التـغـريـدا", "وتــمــشــت ريــح الصـبـا فـأمـالت", "فـي النـقـى غـصن بانه الاملودا", "وكـسـى عـارض الحـيا عازي البيد", "اء مـــن ســـنــدس الورود بــرودا", "فـــكـــأن الشــقــيــق خــد فــتــاة", "قـد كـساها فرط الحيا التوريدا", "وكـــأن الأقـــداح مــبــســم خــود", "نــضــمــتــه مــن الجـمـان عـقـودا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105113	صالح القزويني البغدادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2154	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> ما على من أعد لقياك عيدا <\|vsep\|> لو وفى موعداً وكف وعيدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشفى قرحة بقلبي وأطفى <\|vsep\|> باللمى قرحة تشب وقودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورعى بالوفا عهود محب <\|vsep\|> لم يزل بالجفا يراعي العهودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم أقاسي من هجره وهواه <\|vsep\|> شجنا بين أضلعي مكمودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يتجنى تيها فيرضي اللواحي <\|vsep\|> ويغيض المتيم المعمودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهم منه في نعيم واصلى <\|vsep\|> منه نارين صبوة وصدودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ناصباً للاسود أشراك حسن <\|vsep\|> من مراسيله فصاد الاسودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورمى باللوى عميداً بحزوى <\|vsep\|> يا لرام أصاب مرمى بعيدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رشأ أخجل الغزالة وجها <\|vsep\|> وسنا والغزال طرفاً وجيدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم رشفنا البرود من شفتيه <\|vsep\|> وجنينا من وجنتيه الورودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لان قداً فكاد يعقد لينا <\|vsep\|> وجنانا قسى فكان حديدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلما مد من مثناه ليلا <\|vsep\|> شق من وجهه الصباح عمودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد أعار البيض الصفاح جفونا <\|vsep\|> وأعار السمر الرماح قدودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حبذا شادن غدا بأفاعي <\|vsep\|> جعده كنز ثغره مرصودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عاقد من جعوده تاج حسن <\|vsep\|> ناثر فيه صدغه المعقودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم نضى لحظه حساماً فأضحى <\|vsep\|> في فؤادي عن جفنه مغمودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا نديمي قم عاود الراح وامزج <\|vsep\|> برضاب الملاح عذباً برودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأدرها على الندامى مداما <\|vsep\|> نادمت جرهما ونادت ثمودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> توجت بالحباب مزجاً فخلنا <\|vsep\|> لؤلؤاً فوق عسجد منضودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ترى هتف الحمائم أبدت <\|vsep\|> فوق زهر الكمائم التغريدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتمشت ريح الصبا فأمالت <\|vsep\|> في النقى غصن بانه الاملودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكسى عارض الحيا عازي البيد <\|vsep\|> اء من سندس الورود برودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكأن الشقيق خد فتاة <\|vsep\|> قد كساها فرط الحيا التوريدا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ســقـى طـللا بـيـن اللوى فـالمـحـصـب", "مــلث الغــوادي صــيــبــاً بـعـد صـيـب", "وحــيــا المــحـانـي كـل أوطـف هـامـر", "وتـروي المـغـانـي مـلعـبا بعد ملعب", "مــلاعــب كــانــت بـالجـآذر والمـهـا", "أوانــس لم يــذعــر بـهـا سـرب ربـرب", "ومـا انـفك من أكنافها رائح الصبا", "وغـاديـه عـن نـشـر الريـاض المـطـيب", "مـغـان زهـت بـالمـنـجـديـن فـلم تـجد", "بـهـا مـن حـضـيـض أو ربـى غـير مخصب", "وسـمـر القـنـا والبـيـض غـيـل وانجم", "ثــواقــب يــجــلو نـورهـا كـل غـيـهـب", "ومــحــشــودة مــن كــل أشــوس بــاســل", "ومــشــحــونــة مــن كــل أجــرد سـلهـب", "نـشـاوى مـن الأفـراح تـمـرح أهـلهـا", "وتــنــزح بــالأتـراح عـنـقـاء مـغـرب", "فــغــيــب مــن أفــلاكــهـا كـل كـوكـب", "وصـــوح مـــن أكـــنـــافــهــا مــعــشــب", "ويـوم تـنـكـبـنـا السـرى بـرح النوى", "بــأحـشـائنـا لا كـان يـوم التـنـكـب", "حرام على العافي السرى بعد بينهم", "وطـي الفـيـافـي سـبـسـبـا بـعـر سبسب", "يــمـيـنـاً فـمـا الزق الروي بـنـاقـع", "غـليـلا ولا العـيـش الهـنـيـء بـطيب", "ولا الطــرف ليـلا للكـرى بـمـخـامـر", "ولا القـلب عـن بـرحـاه بـالمـتـقـلب", "ولا الصـب يـرتاد السلو على النوى", "وكــيــف ســلو المــســتـهـام المـعـذب", "فــلا مـوثـق القـلب الشـجـي بـمـطـلق", "ولا عـــارض الطـــرف القــذي بــخــلب", "ولا دمـعـي تـرقـا ولم تـطـف لوعـتـي", "ســحــائب دمــع مــن دم القــلب صـيـب", "ولا والهـوى نـشر الغواني استفزني", "ولا شــفـنـي رخـص البـنـان المـخـضـب", "ولا شــاقــنــي مـاء العـذيـب وبـارق", "ولا هـاجـنـي بـان النـقـا والمـحـصب", "وكــيــف وقــد جــاشــت جــيــوش أمـيـة", "عـلى الحـسن الزاكي الامام المهذب", "إمــام عــلى الدنــيــا أطــل نــواله", "وأخــصــب فــيــه كــل أقــفــر مــجــدب", "تــجــلى عـلى الاسـلام كـوكـب سـعـده", "فــأشــرق فــيــه كــل أقــفــر مــجــدب", "وقــام مـقـام المـرتـضـى فـي دفـاعـه", "عـن الديـن بـالحـرب العوان المعطب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105109	صالح القزويني البغدادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2154	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> سقى طللا بين اللوى فالمحصب <\|vsep\|> ملث الغوادي صيباً بعد صيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحيا المحاني كل أوطف هامر <\|vsep\|> وتروي المغاني ملعبا بعد ملعب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملاعب كانت بالجذر والمها <\|vsep\|> أوانس لم يذعر بها سرب ربرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما انفك من أكنافها رائح الصبا <\|vsep\|> وغاديه عن نشر الرياض المطيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> مغان زهت بالمنجدين فلم تجد <\|vsep\|> بها من حضيض أو ربى غير مخصب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسمر القنا والبيض غيل وانجم <\|vsep\|> ثواقب يجلو نورها كل غيهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومحشودة من كل أشوس باسل <\|vsep\|> ومشحونة من كل أجرد سلهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> نشاوى من الأفراح تمرح أهلها <\|vsep\|> وتنزح بالأتراح عنقاء مغرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فغيب من أفلاكها كل كوكب <\|vsep\|> وصوح من أكنافها معشب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويوم تنكبنا السرى برح النوى <\|vsep\|> بأحشائنا لا كان يوم التنكب </\|bsep\|> <\|bsep\|> حرام على العافي السرى بعد بينهم <\|vsep\|> وطي الفيافي سبسبا بعر سبسب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يميناً فما الزق الروي بناقع <\|vsep\|> غليلا ولا العيش الهنيء بطيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا الطرف ليلا للكرى بمخامر <\|vsep\|> ولا القلب عن برحاه بالمتقلب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا الصب يرتاد السلو على النوى <\|vsep\|> وكيف سلو المستهام المعذب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا موثق القلب الشجي بمطلق <\|vsep\|> ولا عارض الطرف القذي بخلب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا دمعي ترقا ولم تطف لوعتي <\|vsep\|> سحائب دمع من دم القلب صيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا والهوى نشر الغواني استفزني <\|vsep\|> ولا شفني رخص البنان المخضب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا شاقني ماء العذيب وبارق <\|vsep\|> ولا هاجني بان النقا والمحصب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكيف وقد جاشت جيوش أمية <\|vsep\|> على الحسن الزاكي الامام المهذب </\|bsep\|> <\|bsep\|> مام على الدنيا أطل نواله <\|vsep\|> وأخصب فيه كل أقفر مجدب </\|bsep\|> <\|bsep\|> تجلى على الاسلام كوكب سعده <\|vsep\|> فأشرق فيه كل أقفر مجدب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "لم يـشـرب الصـفـو من لم يشرب الكدرا", "وليــس يــخــطـر مـن لم يـركـب الخـطـرا", "ولم يــفــز بــالمــنــى مـن ذل جـانـبـه", "ولم يـطـل فـي الورى مـن بـاعـه قـصـرا", "مـن شـاء نـيـل الأمـانـي لا يـنـهـنـهه", "خـــوف المـــنــيــة لا ورداً ولا صــدرا", "ولا يــقـود العـلى مـن لا يـقـود لهـا", "قــود العـزائم يـرمـي زنـدهـا الشـررا", "أولى الورى بـالعـلى مـن كـان أكرمها", "كـــفـــاً وأشــرفــهــا ذكــراً إذا ذكــرا", "فـانـصـب تـصـب خـفـض عـيـش رافـعا علما", "للعـزم تـقـتـاد فـيـه المـجـد والخطرا", "وانهض لشمس المعالي عيش مدركاً قمراً", "مـن الأمـانـي يـغـشـي الشـمـس والقمرا", "وطــر لهــا بــقــدامـى العـز مـرتـقـيـا", "إلى العـلى تـقـض فـي إدراكها الوطرا", "وخــض غــمــار المــنـايـا فـوق سـابـحـة", "تــشــق بــحـراً بـمـوج العـزم مـنـغـمـرا", "جــرّد لحــفــظ المــعـالي صـارمـاً ذكـراً", "مــن العــزائم يـبـري الصـارم الذكـرا", "ومــد كــفــا إلى العــليــاء بــاســطــة", "للمــجـد بـرداً بـطـي البـيـد مـنـتـشـرا", "إذا خــطـبـت العـلى فـاسـهـر تـلذ كـرى", "فـــلن يـــلذ الكــرى إلا لمــن ســهــرا", "وصـل عـلى كـبـيـر الأقـدام بالهمم ال", "كـبـرى تـصـغـر مـن الأقـدار مـا كـبـرا", "إن كــذبـتـك الأمـانـي بـالعـلى فـابـن", "بـصـادق العـزم مـنـهـا الكاذب الأشرا", "مـن يـشـتـري الحـمـد فـليـنـفـق خزائنه", "فــليــس يــحـمـد مـن لم يـنـفـق الدررا", "شــمــر مــن العـزم أذيـالاً وكـن رجـلا", "بـالحـزم يـمـلأ سـمـع الدهـر والبـصرا", "وغـــر عـــلى غــيــر الأيــام جــامــحــة", "مــغــيــراً بــســرايــا عــزمــك الغـيـرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105120	صالح القزويني البغدادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2154	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> لم يشرب الصفو من لم يشرب الكدرا <\|vsep\|> وليس يخطر من لم يركب الخطرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم يفز بالمنى من ذل جانبه <\|vsep\|> ولم يطل في الورى من باعه قصرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من شاء نيل الأماني لا ينهنهه <\|vsep\|> خوف المنية لا ورداً ولا صدرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا يقود العلى من لا يقود لها <\|vsep\|> قود العزائم يرمي زندها الشررا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أولى الورى بالعلى من كان أكرمها <\|vsep\|> كفاً وأشرفها ذكراً ذا ذكرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فانصب تصب خفض عيش رافعا علما <\|vsep\|> للعزم تقتاد فيه المجد والخطرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانهض لشمس المعالي عيش مدركاً قمراً <\|vsep\|> من الأماني يغشي الشمس والقمرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطر لها بقدامى العز مرتقيا <\|vsep\|> لى العلى تقض في دراكها الوطرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخض غمار المنايا فوق سابحة <\|vsep\|> تشق بحراً بموج العزم منغمرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جرّد لحفظ المعالي صارماً ذكراً <\|vsep\|> من العزائم يبري الصارم الذكرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومد كفا لى العلياء باسطة <\|vsep\|> للمجد برداً بطي البيد منتشرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا خطبت العلى فاسهر تلذ كرى <\|vsep\|> فلن يلذ الكرى لا لمن سهرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصل على كبير الأقدام بالهمم ال <\|vsep\|> كبرى تصغر من الأقدار ما كبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن كذبتك الأماني بالعلى فابن <\|vsep\|> بصادق العزم منها الكاذب الأشرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من يشتري الحمد فلينفق خزائنه <\|vsep\|> فليس يحمد من لم ينفق الدررا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شمر من العزم أذيالاً وكن رجلا <\|vsep\|> بالحزم يملأ سمع الدهر والبصرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أذاك روض بــفــيــض المـزن مـمـطـور", "أم جــنـة خـالسـت ولدانـهـا الحـور", "أم أنـجـم بـالبـدور التـم مـحـدقـة", "عـلى حـدائق يـغـشـي نـورهـا النـور", "أم لؤلؤ مـن بـيـان الأحـمـدي عـلى", "صــحــائف مــن بــيـان اللَه مـنـثـور", "أم ذاك روح المـعـانـي حـين قدرها", "لجـسـم ألفـاظـه فـي اللوح تـقـديـر", "فــرائد كـالنـجـوم الزهـر أبـرزهـا", "للنـاس بـحـر بـمـوج العـلم مـسـجور", "وعــــــالم ســـــاغ الوراد مـــــورده", "فـالكـل مـن بـحـره المـورود مصدور", "سـعـى لهـا سـعـي مـشـكـو فـأصـبح مح", "مـود الفـضـيـلة والمـحـمـود مـشكور", "كـمـلت فـابـن كـمـال ناقص وأبو ال", "بــقــاء فــإن وصـدر الديـن مـصـدور", "بـهـا افـول لنـجـم الديـن حـل وبـد", "ر الديـن نـقـص وشـمس الدين تكوير", "والفخر في الكشف كالكشاف مستترا", "والواســطـي كـمـحـي الديـن مـثـبـور", "سـبـقـت أهـل النـهـى فـي كـل سابقة", "عـلمـاً فـمـعـروفـهـم بـالعلم منكور", "أزريـت رازيـهـم فـيـمـا فـتـحـت بـه", "أقـفـال رمـز عـليـه الفـتـح مـعسور", "عــنــي لفــضــلك بــيــضــاويـهـم وله", "فـضـلاً عـن كـل مـن بـالفـضـل مشهور", "بـرعـت مـقـتـبـسـاً لمـح الكناية با", "سـتـخـدام مـن هـو بـالابداع مشهور", "قــرنــت تــجـريـد قـلب فـي مـزواجـه", "لحــل عــقــد بـه المـلفـوف مـنـثـور", "رصـعـت بـالجـمع تصريع الجناس وبا", "لتـفـريـق طـابـق مـا أرصـدت تـعبير", "فـصـرت مـمـدود ظـل الفـضـل فـي مدد", "فــكــل مــمـدود فـضـل فـيـك مـقـصـود", "وطـــلت آخـــرهــم فــضــلاً كــأولهــم", "فــللمــقــدم فــضــلاً عــنـك تـأخـيـر", "أنـسـيـت ذكـراهـم بـالحـمـد ذكـرهـم", "فـمـا سـوى ذكـرك المـحـمـود مـذكور", "وان هـم اسـتأثروا علماً فانت على", "أثــيـرهـم وابـنـه بـالعـلم مـأثـور", "سـحـرت ألبـابـهـم فـيـمـا سحرت بهم", "فــكــل لب بــمــا ســخــرت مــســحــور", "وقـرت آذانـهـم بـالعـلم فـانتحلوا", "بـه الوقـار فـمـنـك الوقـر تـوقـير", "وصـنـت ثـغـر الهـدى فـافـتـر ناجذه", "بـشـراً وثـغـر الهدى بالشرك مثغور", "فــللفــضــائل شــمــل فـيـك مـجـتـمـع", "وللفــواضــل ربــع فــيــك مــعــمــور", "وليـس بـدعـا إذا مـا الذكـر قـربه", "طــرفــا وللديـن طـرف فـيـه مـقـرور", "فـكـم كـشـفـت عـن الرمـز الخـفي به", "سـتـراً ومـا فـيـه رمـز عـنـك مستور", "جـبـرت بـالجـود كسر المجتدين فما", "كــســر لهــم بـسـوى جـدواك مـجـبـور", "خـفـرت بـذلاً ذمـام المـال مـحتفظاً", "عـلى ذمـام المـعـالي وهـو مـخـفـور", "إن شـمـته شمت جيش الفخر طاف على", "مــلك عــليـه لواء النـصـر مـنـشـور", "يــزيــنــه بــرد حـلم فـي مـهـابـتـه", "مـــحـــبــر ذيــله بــالعــز مــجــرور", "وتـاج عـلم عـلى العـليـاء مـنـعـقد", "وجـيـب فـضـل عـلى المـعـروف مـزرور", "آنـسـت مـن نـوره بـالكـرخ نار هدى", "كـأنـمـا الكـرخ مـن لألائه الطـور", "وإنــمــا الآمــر النـاهـي لدعـوتـه", "بــالأمـر والنـهـي مـنـهـي ومـأمـور", "نـظـرت فـوق الذي قـد كـنـت اسـمـعه", "عــنــه فــبــورك مــســمـوع ومـنـظـور", "وكـيـف أحـصـر فـضـلاً غـيـر مـنـحـصـر", "له بــلؤلؤ نــظــمــي وهــو مــحـصـور", "قـصـرت مدحي لما في الباع من قصر", "عـنـه ومـا فـي قـصـور الباع تقصير", "تــقــتـاد جـامـح أشـعـاري لمـدحـتـه", "مـكـارم مـن نـداهـا الدهـر مـغـمور", "وكــيــف اتـرك مـيـسـور الثـنـاء له", "وليــس يــتـرك بـالمـعـسـور مـيـسـور", "فــمــا تــطـاول مـنـظـومـي إلى مـلك", "عــنــه تــقــاصــر مـنـظـوم ومـنـثـور" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105125	صالح القزويني البغدادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2154	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أذاك روض بفيض المزن ممطور <\|vsep\|> أم جنة خالست ولدانها الحور </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم أنجم بالبدور التم محدقة <\|vsep\|> على حدائق يغشي نورها النور </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم لؤلؤ من بيان الأحمدي على <\|vsep\|> صحائف من بيان اللَه منثور </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم ذاك روح المعاني حين قدرها <\|vsep\|> لجسم ألفاظه في اللوح تقدير </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرائد كالنجوم الزهر أبرزها <\|vsep\|> للناس بحر بموج العلم مسجور </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعالم ساغ الوراد مورده <\|vsep\|> فالكل من بحره المورود مصدور </\|bsep\|> <\|bsep\|> سعى لها سعي مشكو فأصبح مح <\|vsep\|> مود الفضيلة والمحمود مشكور </\|bsep\|> <\|bsep\|> كملت فابن كمال ناقص وأبو ال <\|vsep\|> بقاء فن وصدر الدين مصدور </\|bsep\|> <\|bsep\|> بها افول لنجم الدين حل وبد <\|vsep\|> ر الدين نقص وشمس الدين تكوير </\|bsep\|> <\|bsep\|> والفخر في الكشف كالكشاف مستترا <\|vsep\|> والواسطي كمحي الدين مثبور </\|bsep\|> <\|bsep\|> سبقت أهل النهى في كل سابقة <\|vsep\|> علماً فمعروفهم بالعلم منكور </\|bsep\|> <\|bsep\|> أزريت رازيهم فيما فتحت به <\|vsep\|> أقفال رمز عليه الفتح معسور </\|bsep\|> <\|bsep\|> عني لفضلك بيضاويهم وله <\|vsep\|> فضلاً عن كل من بالفضل مشهور </\|bsep\|> <\|bsep\|> برعت مقتبساً لمح الكناية با <\|vsep\|> ستخدام من هو بالابداع مشهور </\|bsep\|> <\|bsep\|> قرنت تجريد قلب في مزواجه <\|vsep\|> لحل عقد به الملفوف منثور </\|bsep\|> <\|bsep\|> رصعت بالجمع تصريع الجناس وبا <\|vsep\|> لتفريق طابق ما أرصدت تعبير </\|bsep\|> <\|bsep\|> فصرت ممدود ظل الفضل في مدد <\|vsep\|> فكل ممدود فضل فيك مقصود </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطلت خرهم فضلاً كأولهم <\|vsep\|> فللمقدم فضلاً عنك تأخير </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنسيت ذكراهم بالحمد ذكرهم <\|vsep\|> فما سوى ذكرك المحمود مذكور </\|bsep\|> <\|bsep\|> وان هم استأثروا علماً فانت على <\|vsep\|> أثيرهم وابنه بالعلم مأثور </\|bsep\|> <\|bsep\|> سحرت ألبابهم فيما سحرت بهم <\|vsep\|> فكل لب بما سخرت مسحور </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقرت ذانهم بالعلم فانتحلوا <\|vsep\|> به الوقار فمنك الوقر توقير </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصنت ثغر الهدى فافتر ناجذه <\|vsep\|> بشراً وثغر الهدى بالشرك مثغور </\|bsep\|> <\|bsep\|> فللفضائل شمل فيك مجتمع <\|vsep\|> وللفواضل ربع فيك معمور </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليس بدعا ذا ما الذكر قربه <\|vsep\|> طرفا وللدين طرف فيه مقرور </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكم كشفت عن الرمز الخفي به <\|vsep\|> ستراً وما فيه رمز عنك مستور </\|bsep\|> <\|bsep\|> جبرت بالجود كسر المجتدين فما <\|vsep\|> كسر لهم بسوى جدواك مجبور </\|bsep\|> <\|bsep\|> خفرت بذلاً ذمام المال محتفظاً <\|vsep\|> على ذمام المعالي وهو مخفور </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن شمته شمت جيش الفخر طاف على <\|vsep\|> ملك عليه لواء النصر منشور </\|bsep\|> <\|bsep\|> يزينه برد حلم في مهابته <\|vsep\|> محبر ذيله بالعز مجرور </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتاج علم على العلياء منعقد <\|vsep\|> وجيب فضل على المعروف مزرور </\|bsep\|> <\|bsep\|> نست من نوره بالكرخ نار هدى <\|vsep\|> كأنما الكرخ من لألائه الطور </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونما المر الناهي لدعوته <\|vsep\|> بالأمر والنهي منهي ومأمور </\|bsep\|> <\|bsep\|> نظرت فوق الذي قد كنت اسمعه <\|vsep\|> عنه فبورك مسموع ومنظور </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكيف أحصر فضلاً غير منحصر <\|vsep\|> له بلؤلؤ نظمي وهو محصور </\|bsep\|> <\|bsep\|> قصرت مدحي لما في الباع من قصر <\|vsep\|> عنه وما في قصور الباع تقصير </\|bsep\|> <\|bsep\|> تقتاد جامح أشعاري لمدحته <\|vsep\|> مكارم من نداها الدهر مغمور </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكيف اترك ميسور الثناء له <\|vsep\|> وليس يترك بالمعسور ميسور </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "مـنـحت الوفد قبل السؤل رفدا", "وفــقـت عـلى الورى جـداً وحـدا", "قـصـدت المـكـرمـات وقـمت فيها", "كـمـا قـامـت بـهـا آبـاك قـصدا", "يـمـيـنـا أنـت مـثل أبيك أسخى", "يـمـيـنـا في الندى وأعز جندا", "أعدت لنا الرفات من المعالي", "وقـد شـكـرتـك مـا لم تـحص عدا", "أحــطــت بــكــل تــكــيــيـف وحـد", "ولســت تـحـاط تـكـيـيـفـا وحـدا", "فـكـم أرويـت بـالمـعـروف قلبا", "وكــم أوريــت للعــليـاء زنـدا", "أقــمــت عـمـادهـا بـيـد أمـالت", "عـمـاد الغـي والفـحـشـاء عمدا", "عـكـسـت بـطـردك البـأساء نعمى", "وجــدت تــكـرمـاً عـكـسـا وطـردا", "لقــد جــددت للنــعــمـى بـروداً", "مــتــى رئت لهــا جــددت بــردا", "وقـــد أوليـــت آلاء جــســامــا", "لهـا لم نـسـتـطـع شـكراً وحمدا", "نـجـمـت فـكـنـت نجم السعد لما", "أحـلت نـحـوس هـذا الدهر سعدا", "قــربـت تـفـضـلا وبـعـدت فـضـلا", "فـأتـبـعـت الورى قـربـاً وبعدا", "وفـيـت بـمـا وعدت به امتناناً", "فـلا تـنـفـك أوفى الناس وعدا", "أرى عــبـد الحـسـيـن له مـسـاع", "غــدت لمـقـلد العـليـاء عـقـدا", "له هـــمـــم تـــذلل كـــل صــعــب", "وتـضـرم مـوج قـلب الغمر وقدا", "وان له كــعــزم أبــيــه عـزمـا", "تــخــربــه الجـبـال الشـم هـدا", "أمــا لولاك والأجـل المـسـمـى", "قـضـيـت مـن الأسـى هـما ووجدا", "ورب الفــضــل فــضــل مـن نـداه", "بـحـار السـبـع عند الجزر مدا", "وذو العـزمـات صالح من تسامى", "عـلاه فـكان في العلياء فردا", "بـهـم وأبـيـك بحر العلم أنسي", "إذا مـا الدهـر بالعدوى تصدى", "أغـار مـيـمـمـا بـالظـلم نـجداً", "فـمـا أبـقـى بـه غـوراً ونـجـدا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105116	صالح القزويني البغدادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2154	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_14\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> منحت الوفد قبل السؤل رفدا <\|vsep\|> وفقت على الورى جداً وحدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قصدت المكرمات وقمت فيها <\|vsep\|> كما قامت بها باك قصدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يمينا أنت مثل أبيك أسخى <\|vsep\|> يمينا في الندى وأعز جندا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعدت لنا الرفات من المعالي <\|vsep\|> وقد شكرتك ما لم تحص عدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحطت بكل تكييف وحد <\|vsep\|> ولست تحاط تكييفا وحدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكم أرويت بالمعروف قلبا <\|vsep\|> وكم أوريت للعلياء زندا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقمت عمادها بيد أمالت <\|vsep\|> عماد الغي والفحشاء عمدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عكست بطردك البأساء نعمى <\|vsep\|> وجدت تكرماً عكسا وطردا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد جددت للنعمى بروداً <\|vsep\|> متى رئت لها جددت بردا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد أوليت لاء جساما <\|vsep\|> لها لم نستطع شكراً وحمدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نجمت فكنت نجم السعد لما <\|vsep\|> أحلت نحوس هذا الدهر سعدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قربت تفضلا وبعدت فضلا <\|vsep\|> فأتبعت الورى قرباً وبعدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفيت بما وعدت به امتناناً <\|vsep\|> فلا تنفك أوفى الناس وعدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرى عبد الحسين له مساع <\|vsep\|> غدت لمقلد العلياء عقدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> له همم تذلل كل صعب <\|vsep\|> وتضرم موج قلب الغمر وقدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وان له كعزم أبيه عزما <\|vsep\|> تخربه الجبال الشم هدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما لولاك والأجل المسمى <\|vsep\|> قضيت من الأسى هما ووجدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورب الفضل فضل من نداه <\|vsep\|> بحار السبع عند الجزر مدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذو العزمات صالح من تسامى <\|vsep\|> علاه فكان في العلياء فردا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بهم وأبيك بحر العلم أنسي <\|vsep\|> ذا ما الدهر بالعدوى تصدى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "لا هُمَّ رَبَّ الحِلِّ وَالإِحرامِ", "لا تَجعَلِ المُلكَ لِأَهلِ الشامِ", "فَالعامُ عامٌ لَيسَ كَالأَعوامِ", "وَاليَومُ يَومٌ لَيسَ كَالأَيّامِ", "وَالناسُ مَرمِيٌّ بِهِ وَرامي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/22602	سعيد بن قيس الهمداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/527	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> لا هُمَّ رَبَّ الحِلِّ وَالِحرامِ <\|vsep\|> لا تَجعَلِ المُلكَ لِأَهلِ الشامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَالعامُ عامٌ لَيسَ كَالأَعوامِ <\|vsep\|> وَاليَومُ يَومٌ لَيسَ كَالأَيّامِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "يُؤساً لِجُندٍ ضائِعي الإيمانِ", "مُشتَوسِقينَ كَاِتّساقِ الضانِ", "تَهوي إِلى راعٍ لَها وَسَنانِ", "أَسلَمَهُم بسر إِلى الهَوانِ", "إِلى سُيوفِ لُبنى هَمدانِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/22605	سعيد بن قيس الهمداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/527	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> يُؤساً لِجُندٍ ضائِعي اليمانِ <\|vsep\|> مُشتَوسِقينَ كَاِتّساقِ الضانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَهوي ِلى راعٍ لَها وَسَنانِ <\|vsep\|> أَسلَمَهُم بسر ِلى الهَوانِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "هَذا عَلِيٌّ وَاِبنُ عَمِّ المُصطَفى", "أَوَّلُ مَن أَجابَهُ فيما دَعا", "هُوَ الإِمامُ لا يُبالي مِن غَوى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/22606	سعيد بن قيس الهمداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/527	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> هَذا عَلِيٌّ وَاِبنُ عَمِّ المُصطَفى <\|vsep\|> أَوَّلُ مَن أَجابَهُ فيما دَعا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "لَقَـد فَـجِـعَـت بِـفـارِسِهـا رَعـينٌ", "كَـمـا فَـجِـعَت بِفارِسِها السَكونُ", "غَــداةَ أَتـى أَبـا حَـسَـنٍ عَـلِيـاً", "وَأُمُّ النَــقــعِ مُــشـبِـلَةٌ طَـحـونُ", "لِيَــطــعَـنَهُ فَـقُـلتُ لَهُ خُـذَنـهـا", "مُــسَـوَّمَـةً يَـخِـفُّ لَهـا القَـطـيـنُ", "أَقــولُ لَهُ وَرُمــحــي فـي صَـلاهُ", "وَقَــد قَـرَّت بِـمَـصـرَعِهِ العُـيـونُ", "أَلا يا عَمرُو عَمرُو بَني حُصَينٍ", "وَكُــلُّ فَـتـىً سَـتُـدرِكُهُ المَـنـونُ", "أَتَـرجـو أَن تَـنـالَ إِمـامَ صِـدقٍ", "أَبـا حَـسَـنٍ وَذا مـا لا يَـكـونُ", "لَقَـد بَـكَـتِ السَـكونُ عَلَيكَ حَتّى", "وَهَـت مِـنها النَواظِرُ وَالجُفونُ", "أَلا أَبـلِغ مُـعـاوِيَـةَ بـنَ حَـربٍ", "وَرَجـمُ الغَـيـبِ يَـكشِفهُ اليَقينُ", "بِــأَنّــا لا نَــزالُ لَكُـم عَـدُوّاً", "طَـوالَ الدَهـرِ ما سُمِعَ الحَنينُ", "إِلَيـــكُـــم إِنَّ واليــنــا عَــلِيٌّ", "أَبٌ بَـــرٌّ وَنَـــحـــنُ لَهُ بَـــنــونُ", "وَإِنّـا لا نُـريـدُ سِـواهُ يَـومـاً", "وَذاكَ الرُشـدُ وَالحَـقُّ المُـبـينُ", "وَإِن لَهُ العِــراقَ وَكُــلُّ كَــبــشٍ", "حَـديـدِ القَـرنِ تَـرهَبُهُ القُرونُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/22603	سعيد بن قيس الهمداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/527	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> لَقَد فَجِعَت بِفارِسِها رَعينٌ <\|vsep\|> كَما فَجِعَت بِفارِسِها السَكونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَداةَ أَتى أَبا حَسَنٍ عَلِياً <\|vsep\|> وَأُمُّ النَقعِ مُشبِلَةٌ طَحونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِيَطعَنَهُ فَقُلتُ لَهُ خُذَنها <\|vsep\|> مُسَوَّمَةً يَخِفُّ لَها القَطينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَقولُ لَهُ وَرُمحي في صَلاهُ <\|vsep\|> وَقَد قَرَّت بِمَصرَعِهِ العُيونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلا يا عَمرُو عَمرُو بَني حُصَينٍ <\|vsep\|> وَكُلُّ فَتىً سَتُدرِكُهُ المَنونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَتَرجو أَن تَنالَ ِمامَ صِدقٍ <\|vsep\|> أَبا حَسَنٍ وَذا ما لا يَكونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقَد بَكَتِ السَكونُ عَلَيكَ حَتّى <\|vsep\|> وَهَت مِنها النَواظِرُ وَالجُفونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلا أَبلِغ مُعاوِيَةَ بنَ حَربٍ <\|vsep\|> وَرَجمُ الغَيبِ يَكشِفهُ اليَقينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِأَنّا لا نَزالُ لَكُم عَدُوّاً <\|vsep\|> طَوالَ الدَهرِ ما سُمِعَ الحَنينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِلَيكُم ِنَّ والينا عَلِيٌّ <\|vsep\|> أَبٌ بَرٌّ وَنَحنُ لَهُ بَنونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِنّا لا نُريدُ سِواهُ يَوماً <\|vsep\|> وَذاكَ الرُشدُ وَالحَقُّ المُبينُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَيا شَرحُ يا اِبنَ السِمطِ أَصبَحتَ راجِعاً", "عَـلى العَـقـبِ فَـاِنظُر في رُجوعِكَ لِلعُقبِ", "أَخَــذتُ اِبــنَ هِـنـدٍ مِـن عَـلِيٍّ وَبِـئسَ مـا", "وَفـــيـــهـــا وَمِـــنــكَ ذاكِــيَــةُ اللَهَــبِ", "أَخَــذتُ طَــليــقــاً نــاصِــبــاً بِــمُهـاجِـرٍ", "تَـقَـيٍّ لَهُ فـي النـاسِ خَـطـبٌ مِـنَ الخَـطبِ", "عَــلى غَــيــرِ شَــيـءٍ كـانَ مِـنـهُ عـلِمـتَهُ", "وَلَم يَـكُ مِـنـهُ فـي اِبـنِ عَـفّانَ مِن ذَنبِ", "وَمــا كــانَ إِلّا لازِمــاً قَــعــرَ بَـيـتِهِ", "قَـليـلَ التَـجَـنّـي فـي الحَوادِثِ وَالغَصبِ", "إِذا أَن رَمــاهُ المَــوتُ فـي جَـوفٍ دارِهِ", "فَــبــايَــعَهُ القَـوم الذَيـنَ هُـمُ حَـسـبـي", "صِــحــابُ رَســولِ اللَهِ فــي كُــلِّ مَــوطِــنٍ", "أولَئِكَ أَولى بِــالهُــدى مِـن بَـنـي حَـربِ", "فَــلَمّــا أَرادَ اللَهُ تَــغــيــيـرَ نِـعـمَـةٍ", "عَــلَيــكَ بِــمــا غَــيَّرتَ مِــن نِـعَـمِ الرَبِّ", "لَقـــيـــتَ رِجـــالاً لَفَّقـــوا لَكَ خُــدعَــةً", "وَلا يَـنـتَ فـيـهـا بِـالعَـظـيمَةِ وَالكَذِبِ", "وَصَـدَّقـتَ قَـومـاً لَم يَـرَوا أَو يُـعايِنوا", "وَلَو عـايَـنـوا كـانوا كَمَن غابَ في جُبِّ", "فَـــقُـــلتُ الَّذي قــالوا بِــغَــيــرِ رَوِيَّةٍ", "وَلا سَــمــعِ أُذنٍ مِــن بَـعـيـدٍ وَلا قُـربِ", "فَــسُـبـحـانَ مَـن أَرسـى ثَـبـيـراً مَـكـانَهُ", "أَيُـرضـى مِـنَ الرَأسِ المُـقَـدَّمِ بِـالعَـجـبِ", "وَيَــرضـى اِبـنُ هِـنـدٍ مـن صِـحـابِ مُـحَـمّـدٍَ", "بِــرَجــرَجَــةًٍ راضــيـنَ بِـالأَكـلِ وَالشُـربِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/22601	سعيد بن قيس الهمداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/527	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> أَيا شَرحُ يا اِبنَ السِمطِ أَصبَحتَ راجِعاً <\|vsep\|> عَلى العَقبِ فَاِنظُر في رُجوعِكَ لِلعُقبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَخَذتُ اِبنَ هِندٍ مِن عَلِيٍّ وَبِئسَ ما <\|vsep\|> وَفيها وَمِنكَ ذاكِيَةُ اللَهَبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَخَذتُ طَليقاً ناصِباً بِمُهاجِرٍ <\|vsep\|> تَقَيٍّ لَهُ في الناسِ خَطبٌ مِنَ الخَطبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلى غَيرِ شَيءٍ كانَ مِنهُ علِمتَهُ <\|vsep\|> وَلَم يَكُ مِنهُ في اِبنِ عَفّانَ مِن ذَنبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما كانَ ِلّا لازِماً قَعرَ بَيتِهِ <\|vsep\|> قَليلَ التَجَنّي في الحَوادِثِ وَالغَصبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا أَن رَماهُ المَوتُ في جَوفٍ دارِهِ <\|vsep\|> فَبايَعَهُ القَوم الذَينَ هُمُ حَسبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> صِحابُ رَسولِ اللَهِ في كُلِّ مَوطِنٍ <\|vsep\|> أولَئِكَ أَولى بِالهُدى مِن بَني حَربِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَمّا أَرادَ اللَهُ تَغييرَ نِعمَةٍ <\|vsep\|> عَلَيكَ بِما غَيَّرتَ مِن نِعَمِ الرَبِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقيتَ رِجالاً لَفَّقوا لَكَ خُدعَةً <\|vsep\|> وَلا يَنتَ فيها بِالعَظيمَةِ وَالكَذِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَصَدَّقتَ قَوماً لَم يَرَوا أَو يُعايِنوا <\|vsep\|> وَلَو عايَنوا كانوا كَمَن غابَ في جُبِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقُلتُ الَّذي قالوا بِغَيرِ رَوِيَّةٍ <\|vsep\|> وَلا سَمعِ أُذنٍ مِن بَعيدٍ وَلا قُربِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَسُبحانَ مَن أَرسى ثَبيراً مَكانَهُ <\|vsep\|> أَيُرضى مِنَ الرَأسِ المُقَدَّمِ بِالعَجبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "أَيَّةُ حَربٍ أُضرِمَت نيرانُها", "وَكُسِّرَت يَومَ الوَغى مُرّانُها", "قُل لِلوَصِيِّ أَقبَلَت قَحطانُها", "فَاِدعُ بِها تَكفيكَها هَمدانُها", "هُمُ بَنوها وَهُمُ إِخوانُها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/22604	سعيد بن قيس الهمداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/527	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> أَيَّةُ حَربٍ أُضرِمَت نيرانُها <\|vsep\|> وَكُسِّرَت يَومَ الوَغى مُرّانُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> قُل لِلوَصِيِّ أَقبَلَت قَحطانُها <\|vsep\|> فَاِدعُ بِها تَكفيكَها هَمدانُها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "يا لَهفَ نَفسي فاتَني مُعاوِيَه", "فَوقَ طِمِرٍّ كَالعُقابِ هاوِيَه", "وَالراقِساتِ لا يَعودُ ثانِيَه", "إِلّا عَلى ذاتِ خَصيلٍ طاوِيَه", "إِن يَعُدِ اليَومَ فَكَفّي عالِيَه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/22607	سعيد بن قيس الهمداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/527	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> يا لَهفَ نَفسي فاتَني مُعاوِيَه <\|vsep\|> فَوقَ طِمِرٍّ كَالعُقابِ هاوِيَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالراقِساتِ لا يَعودُ ثانِيَه <\|vsep\|> ِلّا عَلى ذاتِ خَصيلٍ طاوِيَه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مــالي ومــالك يـا أغـر", "أسـلمـتـنـي ليـد القـدر", "وتـركـتـنـي رهـن الأسـى", "وهــواك قـلبـي قـد أسـر", "بـمـحـاسـبـن هـي للظـبـا", "ء وللغــصــون وللقــمــر", "وبــدايــع هــي للرحـيـق", "وللبــــــروق وللزهــــــر", "ســرقــت وقــادي مــقــلة", "سـرقـت من الظبي الحور", "وصــبـوت للقـد الرشـيـق", "إذا انـثـنـى وإذا خـطر", "وفــتــنـت مـنـك بـطـلعـة", "افق الجمال بها ازدهر", "وظــمـنـت للصـهـبـاء مـن", "تـلك المـراشـف تـعـتـصر", "وشـغـفت بالثغر المفلج", "عــــن عــــقــــود أو درر", "وارقــت للخــد المــورد", "بــالجــمــال وبــالخـفـر", "يــوم نــعــمـت بـه بـقـر", "بك لم يعبه سوى القصر", "فـتـرنـمـت نـفـسي بأنغا", "م الســعــادة والظــفــر", "حـيـث الوصـال غـدا لها", "عــوداً وأحــلامــي وتــر", "عــذل العـذول ومـا رآك", "ولو رآك إذاً عــــــــــذر", "ومــضــى يــقــول مـولهـاً", "مــالي ومــالك يـا أغـر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/104437	علي الخالدي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2124	العصر الحديث	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> مالي ومالك يا أغر <\|vsep\|> أسلمتني ليد القدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتركتني رهن الأسى <\|vsep\|> وهواك قلبي قد أسر </\|bsep\|> <\|bsep\|> بمحاسبن هي للظبا <\|vsep\|> ء وللغصون وللقمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبدايع هي للرحيق <\|vsep\|> وللبروق وللزهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> سرقت وقادي مقلة <\|vsep\|> سرقت من الظبي الحور </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصبوت للقد الرشيق <\|vsep\|> ذا انثنى وذا خطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفتنت منك بطلعة <\|vsep\|> افق الجمال بها ازدهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وظمنت للصهباء من <\|vsep\|> تلك المراشف تعتصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشغفت بالثغر المفلج <\|vsep\|> عن عقود أو درر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وارقت للخد المورد <\|vsep\|> بالجمال وبالخفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يوم نعمت به بقر <\|vsep\|> بك لم يعبه سوى القصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فترنمت نفسي بأنغا <\|vsep\|> م السعادة والظفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> حيث الوصال غدا لها <\|vsep\|> عوداً وأحلامي وتر </\|bsep\|> <\|bsep\|> عذل العذول وما رك <\|vsep\|> ولو رك ذاً عذر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مـن حـبة البر اتخذ مثل الندى", "إن شـئت أن تـبـقـي بـه ذكـراكا", "فـابـذل نـوالك للورى تـخلد به", "يـا مـن قبضت عن الندى يمناكا", "هـي حـبـة أعـطـتـك سـبـع سـنـابل", "لتـسـر ذا فـقـر بـبـعـض عـطـاكـا", "أعـطـتـك لا للفـضـل فـيك وإنما", "لتــجــود أنــت بــحـبـة لسـواكـا", "حلمت بأن ستكون في خبز القرى", "للضـيـف أنـزله الطـوى بـحـماكا", "وتــخـيـلتـك بـهـا تـجـود لبـائس", "فـتـراقـصـت للمـوت تـحـت رحـاكا", "فـكـأنـمـا الشق الذي في وسطها", "فـم سـائل يـبـغـي قـليـل نـداكا", "وكــأنـه وهـو البـليـغ بـصـمـتـه", "لك قــائل نــصـفـي يـخـص أخـاكـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/104438	علي الخالدي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2124	العصر الحديث	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ك <\|psep\|> <\|bsep\|> من حبة البر اتخذ مثل الندى <\|vsep\|> ن شئت أن تبقي به ذكراكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فابذل نوالك للورى تخلد به <\|vsep\|> يا من قبضت عن الندى يمناكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي حبة أعطتك سبع سنابل <\|vsep\|> لتسر ذا فقر ببعض عطاكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعطتك لا للفضل فيك ونما <\|vsep\|> لتجود أنت بحبة لسواكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حلمت بأن ستكون في خبز القرى <\|vsep\|> للضيف أنزله الطوى بحماكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتخيلتك بها تجود لبائس <\|vsep\|> فتراقصت للموت تحت رحاكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكأنما الشق الذي في وسطها <\|vsep\|> فم سائل يبغي قليل نداكا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "نـثـىً فـي مـسـمـعـي له انـصباب", "وفــعــل فـي الفـؤاد له صـبـاب", "مـن المـأمـون مـوجـدة أتـتـنـا", "وذكــرى مـا تـهـز بـه الصـحـاب", "مـعـاهـد أرضـعـتـنـي فـي رباها", "نــخــيـلة والمـدارسُ والشـبـاب", "ولكــنّ المــعــاهـد فـي ربـاهـا", "قـد اخـتـلف الحـباحب والحباب", "عـــرائس لا غـــطــاء لا وطــاءٌ", "بـلى ذاك السـماء وذا التراب", "واطــفــالٌ إلى الأمّــات تُـعـزى", "كــمــا يــعـزى لأمّـتـه الصـواب", "عــلى رغـم تـكـلفـهـا الزوايـا", "هـي الحـمر العذاب أو الكلاب", "وبــعــد وللخـطـاب لبـعـد فـصـلٌ", "ولم يـرتـج عـلى الأدبـاء باب", "لقــد رمــت الاوان بــكـل طـود", "هـو المـرمـى بـجـاكـان القباب", "عــلى انــجــاد آكـان الأعـالي", "بـحـيـثُ الدهـر يـنـسكب الرباب", "مـــراد بـــيــن أحــفــاد مــلوك", "مـكـاسـبـهـا الوجـاهةَ والرقاب", "رقــاب الاشـقـريـن وكـن أنـسـا", "وللذئبـــانُ مـــا لهــم تــهــاب", "فــحـاطـوهـا بـجـاهـهـم فـأضـحـت", "تـــلادا لا شـــقــاء ولا حــاب", "بـنـى صلب العلى ابي الأعالي", "أبـي سـيـف وجـيـرتـهـا الرقـاب", "وبــيـن الهـام مـن بـركَـنّ جـارٌ", "وقــد غــصّــت بــهــم أرضٌ رحــاب", "حـبـانـا عـن تـكـرمنا احتراما", "كـمـا احترم المصاحف والكتاب", "ومــرمــى مــن أولئك قـاب قـوس", "ومــن جــاكـان والاسـبـاط قـاب", "فــنــعــم المـهـد بـيـن أب وأم", "جـهـادٌ لا سـكـون ولا اضـطـراب", "لهـا مـن عـهـد أو لها امتيازٌ", "كما امتاز العفيفُ أو العقاب", "إذا الحـرب العـوان لها تلظّى", "لهـيـبٌ في الكماة لها التهاب", "نـــمـــيــزهــا إذالة كــل ضــرب", "ومـغـنـمـها السباء والاستلاب", "وانـا حـيـن تـشـتـجـر العـوالي", "حـمـاة الجـرب والاسـد الغضاب", "وأنــا للعــفــاة مــنــاخ نــزل", "ومــنــزلنــا لطــارقـهـم جـنـاب", "إذا المـاعـون أصبح حيث أمسى", "وأمـسـت حـيـث أصـبـحـت الرغـاب", "يــود الركـب لولدنـا أقـامـوا", "ثــبــيــرا لاذهــاب ولا ايــابُ", "نـفـاوضـهـم لذائذ ما استَلذّوا", "ونـقـربهم اطايب ما استطابوا", "فــان لنــا ســقــايــة كـل صـاد", "إلى عـــلم يـــعـــزله الطـــلاب", "وكــائن حــج كــعــبــتـه حـجـيـجٌ", "له مــن مــاء زمــزمــنـا شـراب", "ونـحـن بنو النضال فنحن أدرى", "كــانــا أهــل مــكــة والشـعـاب", "فـتـرمـى مـن يـحـارب بابن حرب", "إذا أعـيـى ابـن بـجدتها حراب", "ونـرمـى مـن يـشـاعـر بابن شعر", "إذا أعـيـى ابـن بـجدتها جواب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/131373	ابن مناه الجكني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2910	العصر الحديث	موريتانيا	null	فصيح	<\|meter_14\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> نثىً في مسمعي له انصباب <\|vsep\|> وفعل في الفؤاد له صباب </\|bsep\|> <\|bsep\|> من المأمون موجدة أتتنا <\|vsep\|> وذكرى ما تهز به الصحاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> معاهد أرضعتني في رباها <\|vsep\|> نخيلة والمدارسُ والشباب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكنّ المعاهد في رباها <\|vsep\|> قد اختلف الحباحب والحباب </\|bsep\|> <\|bsep\|> عرائس لا غطاء لا وطاءٌ <\|vsep\|> بلى ذاك السماء وذا التراب </\|bsep\|> <\|bsep\|> واطفالٌ لى الأمّات تُعزى <\|vsep\|> كما يعزى لأمّته الصواب </\|bsep\|> <\|bsep\|> على رغم تكلفها الزوايا <\|vsep\|> هي الحمر العذاب أو الكلاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبعد وللخطاب لبعد فصلٌ <\|vsep\|> ولم يرتج على الأدباء باب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد رمت الاوان بكل طود <\|vsep\|> هو المرمى بجاكان القباب </\|bsep\|> <\|bsep\|> على انجاد كان الأعالي <\|vsep\|> بحيثُ الدهر ينسكب الرباب </\|bsep\|> <\|bsep\|> مراد بين أحفاد ملوك <\|vsep\|> مكاسبها الوجاهةَ والرقاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> رقاب الاشقرين وكن أنسا <\|vsep\|> وللذئبانُ ما لهم تهاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فحاطوها بجاههم فأضحت <\|vsep\|> تلادا لا شقاء ولا حاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> بنى صلب العلى ابي الأعالي <\|vsep\|> أبي سيف وجيرتها الرقاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبين الهام من بركَنّ جارٌ <\|vsep\|> وقد غصّت بهم أرضٌ رحاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> حبانا عن تكرمنا احتراما <\|vsep\|> كما احترم المصاحف والكتاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومرمى من أولئك قاب قوس <\|vsep\|> ومن جاكان والاسباط قاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنعم المهد بين أب وأم <\|vsep\|> جهادٌ لا سكون ولا اضطراب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لها من عهد أو لها امتيازٌ <\|vsep\|> كما امتاز العفيفُ أو العقاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا الحرب العوان لها تلظّى <\|vsep\|> لهيبٌ في الكماة لها التهاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> نميزها ذالة كل ضرب <\|vsep\|> ومغنمها السباء والاستلاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانا حين تشتجر العوالي <\|vsep\|> حماة الجرب والاسد الغضاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنا للعفاة مناخ نزل <\|vsep\|> ومنزلنا لطارقهم جناب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا الماعون أصبح حيث أمسى <\|vsep\|> وأمست حيث أصبحت الرغاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يود الركب لولدنا أقاموا <\|vsep\|> ثبيرا لاذهاب ولا ايابُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نفاوضهم لذائذ ما استَلذّوا <\|vsep\|> ونقربهم اطايب ما استطابوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فان لنا سقاية كل صاد <\|vsep\|> لى علم يعزله الطلاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكائن حج كعبته حجيجٌ <\|vsep\|> له من ماء زمزمنا شراب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونحن بنو النضال فنحن أدرى <\|vsep\|> كانا أهل مكة والشعاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فترمى من يحارب بابن حرب <\|vsep\|> ذا أعيى ابن بجدتها حراب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَقـــولُ لأدنـــى صــاحــبــي أُســرّهُ", "وَللعـيـنِ دمعٌ يحدرُ الكحلَ ساكِبُه", "لَعمري لنهرٌ بِاللّوى نازحُ القذى", "بـعـيدُ النواحي غيرُ طرقٍ مشارِبُه", "أَحــبّ إِليـنـا مِـن صَهـاريـج مـلّئت", "للعــبٍ وَلم تــمــلح لديّ مَـلاعِـبُه", "فَـيـا حـبّـذا نـجـدٌ وطـيـب تـرابـه", "إِذا هــضـبـتـه بـالعـشـيّ هَـواضـبُه", "وَريـح صـبـا نـجـدٍ إِذا مـا تنسّمت", "ضحىً أَو سرت جنح الظلامِ جَنائِبُه", "وَأقـسـمُ لا أَنـسـاهُ مـا دمـتُ حيّةً", "وَمـا دامَ ليـلٌ مـن نـهار يعاقِبُه", "وَلا زالَ هَـذا القـطر يسفر لوعةً", "بِـذكـراه حتّى يترك الماءَ شارِبُه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97727	زينب أم حسانة الضبية	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1813	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> أَقولُ لأدنى صاحبي أُسرّهُ <\|vsep\|> وَللعينِ دمعٌ يحدرُ الكحلَ ساكِبُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَعمري لنهرٌ بِاللّوى نازحُ القذى <\|vsep\|> بعيدُ النواحي غيرُ طرقٍ مشارِبُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَحبّ ِلينا مِن صَهاريج ملّئت <\|vsep\|> للعبٍ وَلم تملح لديّ مَلاعِبُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيا حبّذا نجدٌ وطيب ترابه <\|vsep\|> ِذا هضبته بالعشيّ هَواضبُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَريح صبا نجدٍ ِذا ما تنسّمت <\|vsep\|> ضحىً أَو سرت جنح الظلامِ جَنائِبُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأقسمُ لا أَنساهُ ما دمتُ حيّةً <\|vsep\|> وَما دامَ ليلٌ من نهار يعاقِبُه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "يـقـولون لي تـمـم لنـا وصـف أحـمـدٍ", "فـــإنـــك ذو عــلم ولســت بــجــاهــل", "فـقـلت لهـم عـدّوا النـجـوم جميعها", "ولا تـهـمـلوا عـدّ النجوم الأوافل", "فـإن تـسـتـطـيـعـوا عـدّهـا بـتمامها", "فـقـولوا لمـثـلي صـف لأكـمـل كـامل", "وإنــي لفــرع مــن فــروعــك ســيــدي", "ولي نـسـبـة للمـرتـضـى بـالتـنـاسـل", "فكم من مرة يا خير من وطئ الثرى", "تــداركــنــي مـن كـيـد ضـدّ مـزايـلي", "وصـــلّ إلهـــي كـــل وقـــت وســـاعـــة", "على المصطفى نور البدور الكوامل", "كـذا الآل والأصـحاب ما قال واقع", "بـبـاب نـدى المـخـتـار حطت رواحلي", "بـبـاب نـدى المـخـتـار حطت رواحلي", "فـــحـــاشــا لطــه أن يــرد لســائلي", "هو الحامد المحمود والحاشر الذي", "هـو الواصـل الموصول بل خير واصل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/130367	رسلان زين العابدين	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2848	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> يقولون لي تمم لنا وصف أحمدٍ <\|vsep\|> فنك ذو علم ولست بجاهل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقلت لهم عدّوا النجوم جميعها <\|vsep\|> ولا تهملوا عدّ النجوم الأوافل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن تستطيعوا عدّها بتمامها <\|vsep\|> فقولوا لمثلي صف لأكمل كامل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وني لفرع من فروعك سيدي <\|vsep\|> ولي نسبة للمرتضى بالتناسل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكم من مرة يا خير من وطئ الثرى <\|vsep\|> تداركني من كيد ضدّ مزايلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصلّ لهي كل وقت وساعة <\|vsep\|> على المصطفى نور البدور الكوامل </\|bsep\|> <\|bsep\|> كذا الل والأصحاب ما قال واقع <\|vsep\|> بباب ندى المختار حطت رواحلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> بباب ندى المختار حطت رواحلي <\|vsep\|> فحاشا لطه أن يرد لسائلي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تــصـدر للتـدريـس كـل مـهـوسٍ ", " بـليـدٍ يـسـمـى بـالفـقـيـه المـدرس", "فحق لأهل العلم أن يتمثلوا ", " بـبـيـتٍ قـديـمٍ شـاع فـي كـل مجلسٍ", "لقـد هـزلت حتى بدا من هزالها ", " كـلاهـما وحتى سامها كل مفلس" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/147613	أبو الحسن الفالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3992	العصر الفاطمي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 147, "text": "القطعة أول ما أورده ياقوت من شعر الفالي، إلا أنه نسبها مرة ثانية إلى أبي علي الآمدي (ت 444هـ) وهي في كتاب الإفادات والإنشادات للشاطبي بلا نسبة قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 136, "text": "إنشادة لابن المفضل المقدسي رواها أبو عبد الله بن مرزوق أنشدني الشيخ الفقيه الخطيب الجليل العالم الشهير أبو عبد الله محمد بن أحمد بن محمد", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 81, "text": "بن مرزوق أبقاه الله قال أنشدني شرف الدين يحيى بن أبي الفرج المصري، قال أنشدنا ابن", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 62, "text": "رواح، قال أنشدنا أبو الحسن بن المفضل المقدسي من إنشاداته طويل.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 55, "text": "تصدر للتدريس كل مهوسٍ بليدٍ تسمى بالفقيه المدرس", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 59, "text": "فحق لأهل العلم أن يتمثلوا ببيت قديمٍ شاع في كل مجلس", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 59, "text": "لقد هزلت حتى بدا من هزالها كلاها وحتى سامها كل مفلس", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 71, "text": "والقطعة أيضا في رحلة العبدري ونسبها إلى الفالّي وضبط نسبته بتشديد اللام", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> تصدر للتدريس كل مهوسٍ <\|vsep\|> بليدٍ يسمى بالفقيه المدرس </\|bsep\|> <\|bsep\|> فحق لأهل العلم أن يتمثلوا <\|vsep\|> ببيتٍ قديمٍ شاع في كل مجلسٍ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لمـا تـبدلت المنازل أوجهاً ", " غـيـر الذيـن عـهـدت مـن عـلمـائها", "ورأيتها محفوفةً بسوى الألى ", " كـانـوا ولاة صـدورهـا وفـنـائها", "أنـشـدت بـيـتاً سائراً متقدماً ", " والعـيـن قـد شـرقـت بـجاري مائها", "أمـا الخـيام فإنها كخيامهم ", " وأرى نـسـاء الحـي غـيـر نـسائها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/147614	أبو الحسن الفالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3992	العصر الفاطمي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 85, "text": "، قال ياقوت: قال أبو زكرياء يحيى بن علي الخطيب التبريزي أنشدنا أبو الحسن الفالي لنفسه", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> لما تبدلت المنازل أوجهاً <\|vsep\|> غير الذين عهدت من علمائها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورأيتها محفوفةً بسوى الألى <\|vsep\|> كانوا ولاة صدورها وفنائها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنشدت بيتاً سائراً متقدماً <\|vsep\|> والعين قد شرقت بجاري مائها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أنست بها عشرين حولاً وبعتها ", " فـقـد طـال شـوقي بعدها وحنيني", "ومـا كـان ظـنـي أنـنـي سأبيعها ", " ولو خلدتني في السجون ديوني", "ولكـن لضـعـفٍ وافـتـفـارٍ وصبيةٍ ", " صـغـار عـليـهـم تـسـتـهـل شـئوني", "فـقـلت ولم أمـلك سـوابـق عـبرةٍ ", " مــقـالة مـشـوي الفـؤاد حـزيـن", "وقـد تـخرج الحاجات يا أم مالك ", " كـرائم مـن دربـس بـهـن صـنين" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/147615	أبو الحسن الفالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3992	العصر الفاطمي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 175, "text": "قال ياقوت: وحدث أبو زكرياء التبريزي قال: رأيت نسخة لكتاب الجمهرة لابن دريدٍ باعها أبو الحسن الفالي بخمسة دنانير من القاضي أبي بكر بن بديلٍ التبريزي وحملها إلى تبريز، فنسخت أنا", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 81, "text": "منها نسخةً فوجدت في بعض المجلدات رقعةً بخط الفالي فيها: (ثم أورد الأبيات ثم قال):", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 58, "text": "وقد تخرج الحاجات يا أم مالك كرائم من دربس بهن صنين", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 100, "text": "فأريت القاضي أبا بكر الرقعة والأبيات فتوجع وقال: لو رأيتها قبل هذا لرددتها عليه، وكان الفالي قد مات.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 219, "text": "قال ياقوت: والبيت الأخير من هذه الأبيات تضمين قاله أعرابي فيما ذكره الزبير بن بكارٍ عن يوسف بن عياشٍ قال: ابتاع حمزة بن عبد الله بن الزبير جملاً من أعرابي بخمسين ديناراً ثم نقده ثمنه، فجعل الأعرابي ينظر إلى الجمل ويقول:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 58, "text": "وقد تخرج الحاجات يا أم مالكٍ كرائم من ربٍ بهن ضنين", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 66, "text": "فقال له حمزة: خذ جملك والدنانير لك، فانصرف بجمله وبالدنانير، ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 156, "text": "وحكى ابن خلكان في ترجمة الشريف المرتضى أنه هو الذي اشترى الجمهرة من الفالي قال: وحكى الخطيب أبو زكرياء يحيى بن علي التبريزي اللغوي أن أبا الحسن علي ابن أحمد", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 248, "text": "بن علي بن سلك الفالي الأديب كانت له نسخة بكتاب \" الجمهرة \" لابن دريد في غاية الجودة، فدعته الحاجة إلى بيعها فباعها واشتراها الشريف المرتضى أبو القاسم المذكور بستين ديناراً، وتصفحها فوجد بها أبياتاً بخط بائعها أبي الحسن الفالي وهي: (ثم أورد الأبيات)", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> أنست بها عشرين حولاً وبعتها <\|vsep\|> فقد طال شوقي بعدها وحنيني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما كان ظني أنني سأبيعها <\|vsep\|> ولو خلدتني في السجون ديوني </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكن لضعفٍ وافتفارٍ وصبيةٍ <\|vsep\|> صغار عليهم تستهل شئوني </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقلت ولم أملك سوابق عبرةٍ <\|vsep\|> مقالة مشوي الفؤاد حزين </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "فـرجـت صـبـيـانـي ببستانكم ", " فـأكـثـروا التـصـفـيق والرقصا", "فقلت يا صبيان لا تفرحوا ", " فــبـسـرهـم فـي نـخـلهـم يـحـصـى", "لو قـدم الليـث عـلى نـخلهم ", " لكــان مــن ســاعــتــه يــخـصـى", "لو أن لي مـن نـخـلهـم بـسـرةً ", " جـعـلتـهـا فـي خـاتـمـي فـصـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/147617	أبو الحسن الفالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3992	العصر الفاطمي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 117, "text": "القطعة نقلها ياقوت عن كتاب المذيل على تاريخ بغداد للسمعاني قال: وأنشد السمعاني في المذيل بإسناد له لأبي الحسن الفالي:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_0\|> ص <\|psep\|> <\|bsep\|> فرجت صبياني ببستانكم <\|vsep\|> فأكثروا التصفيق والرقصا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقلت يا صبيان لا تفرحوا <\|vsep\|> فبسرهم في نخلهم يحصى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو قدم الليث على نخلهم <\|vsep\|> لكان من ساعته يخصى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "رمـى رمـضـان شـمـلنـا بالتفرق ", "فـيـا ليـتـه عـنـا تقضي لنلتقي", "لئن سر أهل الأرض طراً قدومه ", "فـإن سـروري بانسلاخ الذي بقي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/147618	أبو الحسن الفالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3992	العصر الفاطمي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 115, "text": "القطعة نقلها ياقوت عن تاريخ دمشق للحافظ ابن عساكر قال: وأنشد أبو القاسم الدمشقي الحافظ بإسناد له لأبي الحسن الفالي:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> رمى رمضان شملنا بالتفرق <\|vsep\|> فيا ليته عنا تقضي لنلتقي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "مـا إِن أُبـالي إِذا أَرواحُنا قُبِضَت", "مــاذا فَــعَـلتُـم بِـأَوصـالٍ وَأَبـشـارِ", "تَـجـري المَجَرَّةُ وَالنَسرانِ عَن قَدَرٍ ", "وَالشَـمـسُ وَالقَـمَـرُ الساري بِمِقدارِ", "وَقَـد عَـلِمـتُ وَخَـيـرُ القَـولِ أَنفَعُهُ ", "أَنَّ السَعيدَ الَّذي يَنجو مِنَ النارِ " ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/32350	ابن أبي الحَوساء	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/873	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ما ِن أُبالي ِذا أَرواحُنا قُبِضَت <\|vsep\|> ماذا فَعَلتُم بِأَوصالٍ وَأَبشارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَجري المَجَرَّةُ وَالنَسرانِ عَن قَدَرٍ <\|vsep\|> وَالشَمسُ وَالقَمَرُ الساري بِمِقدارِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "إني إذا أصبحت في بلد العدا", "فـالنَـبْـل مـشطي والظبَى مرآتي", "إنـي إذا ركـب الرجال رأيتني", "أغــشــى الحـتـوف وكـل آت آتـي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/145262	أبو نصر الأعرابي الباخرزي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3619	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 52, "text": "قال الباخرزي: وأنشدني والدي، رحمه الله أيضا له:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 6, "text": " ", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> ني ذا أصبحت في بلد العدا <\|vsep\|> فالنَبْل مشطي والظبَى مرتي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "الا لا تــبـال بـصـرف الزمـان", "ولا تـــخـــضــعــن لدور الفــلك", "وســاخــف زمــانــك واســخـر بـه", "فما العيش إلا الذي طاب لك " ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/145261	أبو نصر الأعرابي الباخرزي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3619	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 64, "text": "قال الباخرزي: #وأنشدني والدي، رحمه الله، قال: أنشدني لنفسه:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 6, "text": " ", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_11\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> الا لا تبال بصرف الزمان <\|vsep\|> ولا تخضعن لدور الفلك </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "نهى الشيب عما كان ينهى العواذل", "وعــارضــه شــغـل مـن الشـيـب شـاغـل", "إذ الدهـر عـن وصـل الحـبيبة نائم", "وإذ هـو عـن حـال الشـبـيـبـة غـافل", "وبــيـضـاء مـن سـر العـقـائل طـفـلة", "تـعـلم مـن أجـفـانـهـا السـحر بابل", "يـغـنـي عـن اللبـات مـنـهـا وشاحها", "وتـخـرس في الساقين منها الخلاخل", "وخـمـر كـعـيـن الديـك صـرف دنـانها", "مــرازبــة مــن آل كــســرى مــواثــل", "عـليـهـن مـن طـيـن الخـتـام عـمـائم", "ومـن نـسـج غـزل العـنـكـبـوت غلائل", "لدى كـــل حـــي مــن لدنــه نــوافــل", "وفــي كــل حــيـن مـن يـديـه فـواضـل", "تـدارك أمـراً بعدما اعتاص والتوت", "دوابــره والتــاث مــنــه القـوابـل", "وقــام بــعــبــء لا يــقـوم بـمـثـله", "مـن النـاس إلا كـامـل الرأي بازل", "فــأصــلح مــنــه كــل مـا هـو فـاسـد", "وقـــوم مـــنــه كــل مــا هــو مــائل", "إذا زاغــت الأحــكـام ثـقـف درأهـا", "قــضــاء له بــيــن الرعــيــة عــادل", "تـسـاعـده الأقـدار فـيـمـا يـنـوبـه", "ويـنـصـره التـوفـيـق فـيـمـا يـحاول", "له قــلم يـغـنـي ويـكـفـي عـن التـي", "تـعـد لهـا سـمـر القـنـا والقـنابل", "ضــعــيــف قــوي الشـأن أخـرس نـاطـق", "أصــم ســمــيـع نـاقـص الخـلق كـامـل", "عــجــبــت له يــجــري ويـرجـع بـعـده", "فــيـرقـص إعـجـابـاً بـمـا هـو فـاعـل", "ويــحــمـله الوانـي فـيـظـهـر عـجـزه", "إذا لم يـكـن طـبـاً بـمـا هـو حـامل", "بــل بــعــض قــراء الدفـاتـر جـاهـل", "كــمــا بـعـض ركـاب السـوابـح راجـل", "كــذلكـم الأقـلام فـي كـف بـعـضـهـم", "رمــاح وفــي بــعــض الأكــف مـغـازل", "ألا أيـهـا الشـيـخ الأجـل ومـن له", "ســمــاء عــلى أرض المـكـارم هـاطـل", "يـؤخـرنـي عـن عـرصـة الفضل أن أرى", "وبــابــك عـن نـظـمـي ونـثـري عـاطـل", "فـدونـك نـظـمـي واصـطـنـعـنـي خادماً", "بــيــن عــاجــل مـنـي كـمـا هـو آجـل", "فــلا بــرحـت أفـنـاء سـدتـك العـلا", "ولا أخـليـت مـنـهـا ومـنك المنازل", "فـأنـت لوجـه الجـود والمـجـد غاسل", "وأنـت لسـيـف الديـن والمـلك صـاقل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/145260	أبو نصر الأعرابي الباخرزي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3619	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 182, "text": "الأبيات عدة قطع من قصيدة واحدة وهي القصيدة الوحيدة التي عثر عليها الباخرزي من شعره إضافة إلى قطعتين في أربع ابيات قال فمن محاسنة لاميته التي مدح بها شمس الكفاة الميمندي ومطلعها:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> نهى الشيب عما كان ينهى العواذل <\|vsep\|> وعارضه شغل من الشيب شاغل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذ الدهر عن وصل الحبيبة نائم <\|vsep\|> وذ هو عن حال الشبيبة غافل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبيضاء من سر العقائل طفلة <\|vsep\|> تعلم من أجفانها السحر بابل </\|bsep\|> <\|bsep\|> يغني عن اللبات منها وشاحها <\|vsep\|> وتخرس في الساقين منها الخلاخل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخمر كعين الديك صرف دنانها <\|vsep\|> مرازبة من ل كسرى مواثل </\|bsep\|> <\|bsep\|> عليهن من طين الختام عمائم <\|vsep\|> ومن نسج غزل العنكبوت غلائل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لدى كل حي من لدنه نوافل <\|vsep\|> وفي كل حين من يديه فواضل </\|bsep\|> <\|bsep\|> تدارك أمراً بعدما اعتاص والتوت <\|vsep\|> دوابره والتاث منه القوابل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقام بعبء لا يقوم بمثله <\|vsep\|> من الناس لا كامل الرأي بازل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأصلح منه كل ما هو فاسد <\|vsep\|> وقوم منه كل ما هو مائل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا زاغت الأحكام ثقف درأها <\|vsep\|> قضاء له بين الرعية عادل </\|bsep\|> <\|bsep\|> تساعده الأقدار فيما ينوبه <\|vsep\|> وينصره التوفيق فيما يحاول </\|bsep\|> <\|bsep\|> له قلم يغني ويكفي عن التي <\|vsep\|> تعد لها سمر القنا والقنابل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضعيف قوي الشأن أخرس ناطق <\|vsep\|> أصم سميع ناقص الخلق كامل </\|bsep\|> <\|bsep\|> عجبت له يجري ويرجع بعده <\|vsep\|> فيرقص عجاباً بما هو فاعل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويحمله الواني فيظهر عجزه <\|vsep\|> ذا لم يكن طباً بما هو حامل </\|bsep\|> <\|bsep\|> بل بعض قراء الدفاتر جاهل <\|vsep\|> كما بعض ركاب السوابح راجل </\|bsep\|> <\|bsep\|> كذلكم الأقلام في كف بعضهم <\|vsep\|> رماح وفي بعض الأكف مغازل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا أيها الشيخ الأجل ومن له <\|vsep\|> سماء على أرض المكارم هاطل </\|bsep\|> <\|bsep\|> يؤخرني عن عرصة الفضل أن أرى <\|vsep\|> وبابك عن نظمي ونثري عاطل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فدونك نظمي واصطنعني خادماً <\|vsep\|> بين عاجل مني كما هو جل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا برحت أفناء سدتك العلا <\|vsep\|> ولا أخليت منها ومنك المنازل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يَـزَعُ الإِله بِـسَـطـوة السُـلطـان", "مَــن لَم يَــزَعــه وَاعـظُ القُـرآنِ", "أَخــوان إِمّـا حـكـمَـةٌ أَو مُـرهَـفٌ", "هَــذِي يَــمــانِــيَّةــٌ وَذاكَ يَـمـانِ", "شُـدّوا اليَـراعةَ بِالحُسام فَإِنَّه", "بُـرهـانُ مَـن يَـعمى عَن البُرهانِ", "يَهدي البَريَّةَ مُمسِياً أَو مُصبِحاً", "فَــكَـأَنَّمـا فـي وَجـهِهِ القَـمـرانِ", "يَـتَـعانَقونَ إِذا لَقوا أَعداءَهُم", "يَـومَ الكِـفـاحِ تَـعانُقَ الإِخوانِ", "هـا إِنَّمـا ذاكَ التَعانُقُ بَينَهُم", "مِـن شِـدَّةِ البَـغـضـاءِ وَالشَـنَئانِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73916	ابن عمر الأغماتي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1259	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> يَزَعُ الِله بِسَطوة السُلطان <\|vsep\|> مَن لَم يَزَعه وَاعظُ القُرنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَخوان ِمّا حكمَةٌ أَو مُرهَفٌ <\|vsep\|> هَذِي يَمانِيَّةٌ وَذاكَ يَمانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شُدّوا اليَراعةَ بِالحُسام فَِنَّه <\|vsep\|> بُرهانُ مَن يَعمى عَن البُرهانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَهدي البَريَّةَ مُمسِياً أَو مُصبِحاً <\|vsep\|> فَكَأَنَّما في وَجهِهِ القَمرانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَتَعانَقونَ ِذا لَقوا أَعداءَهُم <\|vsep\|> يَومَ الكِفاحِ تَعانُقَ الِخوانِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "لسـتُ مـا عـشـتُ بـسـالِ ", " عنكَ يا عَينَ الجَمالِ ", "فــتــداركْــنــي بــعـطـفٍ", " قـبـلَ أن يفسُدَ حالي ", "ولقــد أورثْــتَ قـلبـي ", " حُـرقـةً ذات اشـتـعالِ ", "فـالنَّوى ألْوتْ بـجِسمي ", " والهـوى أكـسـفَ بـالي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/143431	أبو محمد المَروانيّ النَّسَفيّ	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3330	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 13, "text": "قال الباخرزي:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 28, "text": "أنشدني الشيخ السمرقنديّ، له:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_6\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> لستُ ما عشتُ بسالِ <\|vsep\|> عنكَ يا عَينَ الجَمالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتداركْني بعطفٍ <\|vsep\|> قبلَ أن يفسُدَ حالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولقد أورثْتَ قلبي <\|vsep\|> حُرقةً ذات اشتعالِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "أيها الباب لم علاك اكتئاب ", " أيــن ذاك الحـجـاب والحـجـاب", "أيـن مـن كان يفزع الدهر منه ", " فـهـو اليوم في التراب تراب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/143826	الوزير أبو العباس الضبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3405	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 72, "text": "البيتان من شعره في "يتيمة الدهر" في ترجمة الصاحب ابن عباد قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 38, "text": "ولأبي العباس الضبي وقد مر بباب الصاحب:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 131, "text": "قال: ولبعض بني المنجم لما استوزر أبو العباس الضبي ولقب بالرئيس وضم إليه أبو علي ولقب بالجليل بعد موت الصاحب تغمده الله برحمته آمين:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 61, "text": "والله والله لا أفلحتم أبداً  بعد الوزير ابن عباد بن عباس", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 66, "text": "إن جاء منكم جليل فاجلبوا أجلي   أو جاء منكم رئيس فاقطعوا رأسي", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_15\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> أيها الباب لم علاك اكتئاب <\|vsep\|> أين ذاك الحجاب والحجاب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "حـــب النـــبــي أحــمــد ", " والآل فــيــه مــتـجـري", "أحنو عليهم ما حنا ", "عــلى حــيــاتــي عــمــري", "أعـــدهـــم لمــفــخــري ", " فــي عــمــري ومــحـشـري", "وكـــل وزري مـــحــبــط ", "مــــا دام فـــيـــه وزري", "وردي عــليـهـم صـاديـا ", " وليــس عــنــهــم صــدري", "لعــــــائن الله عــــــلى", " مـن ضـل فـيـهـم أثـري", "لعـــائن تـــتــركــهــم ", " مـــعـــالمـــا للخـــبــر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/143824	الوزير أبو العباس الضبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3405	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 43, "text": "القطعة من شعره في كتاب الطليعة للسماوي قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": [ { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 29, "text": "وله غير ذلك في المناقب. ", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": { "color": null, "dir": null, "face": null, "href": null, "id": null, "lang": null, "style": "line-height:1.6em", "title": null, "value": null }, "children": null, "name": "span", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 408, "text": "توفي في بروجرد سنة تسع أو ثمان أو سبع وتسعين وثلاثمائة، وأوصى أن يحمل نعشه إلى كربلاء على يد أبي بكر الخوارزمي فورد تابوته فخاطب أبو بكر الشريف الطاهر في ابتياع تربة له بخمسمائة دينار، فقال الشريف: هذا الرجل التجأ إلى جوار جدي فلا آخذ منه شيئا، وكتب بنفسه له الموضع وخرج مع التابوت بنفسه إلى براثا ومعه الفقهاء والأشراف وصلى عليه وأصحبه بخمسين رجلا إلى كربلاء ورثاه المهيار بقصيدة ميمية من غرر القصائد أولها:", "truncated": false, "type": "other" } ], "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 437, "text": null, "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 27, "text": "أجيراننا بالغور والركب متهم", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 32, "text": "ومن قبل ما مدحه بكثير رحمه الله.", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_5\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> حب النبي أحمد <\|vsep\|> والل فيه متجري </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحنو عليهم ما حنا <\|vsep\|> على حياتي عمري </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعدهم لمفخري <\|vsep\|> في عمري ومحشري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكل وزري محبط <\|vsep\|> ما دام فيه وزري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وردي عليهم صاديا <\|vsep\|> وليس عنهم صدري </\|bsep\|> <\|bsep\|> لعائن الله على <\|vsep\|> من ضل فيهم أثري </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لعـلي الطـهـر الشـهير", " مـجـد أناف على ثبير", "صــنـو النـبـي مـحـمـد ", " ووزيره يوم الغدير", "وحـليـل فاطمة ووالد ", " شــبــر وأبــو شــبـيـر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/143823	الوزير أبو العباس الضبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3405	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 38, "text": "القطعة من شعره في كتاب الطليعة للسماوي", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> لعلي الطهر الشهير <\|vsep\|> مجد أناف على ثبير </\|bsep\|> <\|bsep\|> صنو النبي محمد <\|vsep\|> ووزيره يوم الغدير </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "دار الوزارة مـــمـــدودٌ ســرادقــهــا ", " ولا حــقٌّ بــذرى الجــوزاء لاحــقــهــا", "والأرض قـد واصـلت غـيـظ السماء بها ", " فــقــطــرهــا أدمــعٌ تـجـري سـوابـقـهـا", "بــودّهــا أنــهــا مــن أرض عـرصـتـهـا ", " وأن أنــجــمــهــا فــيــهــا طـوابـقـهـا", "فــمــن مــجــالي يــخـلفـن الطـواوس قـد", " أبــرزن فــي حــللٍ شـاقـت شـقـائقـهـا", "ومــن كــنــائس يـحـكـيـن العـرائس قـد ", " ألبــســن مــجــســدة راقــت طــرائقـهـا", "تــفــرّعــت شــرفــاتٌ فــي مــنــاكــبــهــا", " يـرتـدّ عـنـهـا كـليـل العـيـن رامـقها", "مـثـل العـذارى وقـد شـدّت مـنـاطـقها ", " وتـــوّجـــت بـــأكـــاليــل مــفــارقــهــا", "كــلّ امــرئٍ ســوّغــتـه الحـجـب رؤيـتـهـا", " وأشــرقــت فــي مــحــيّــاه مــشــارقـهـا", "مـــخـــلِّفٌ قـــلبـــه فــيــهــا ونــاظــره ", " إذا تــجــلّت لعــيــنــيــه حــقــائقـهـا", "والدهــر حــاجـبـهـا يـحـمـي مـواردهـا ", "عــن الخــطــوب إذا صــالت طــوارقــهــا", "مـــواردٌ كـــلمــا هــمّ العــفــاة بــهــا", " عــادت مــفــاتـح للنـعـمـى مـغـالفـهـا", "دار الأمــيــر التــي هــذي وزارتــهــا", " أهــدت لهــا وشــحـاً راقـت نـمـارقـهـا", "هذي المعالي التي اغتصّ الزمان بها ", "وافــتــك مــنــســوفــة والله نـاسـفـهـا", "إن الغـــنـــائم قـــد آلت مـــعــاهــدةً ", " لا زايــلتــهـا ولا زالت تـعـانـقـهـا", "لأرضــهــا كــلّمــا جــادت مــواهــبـهـا ", " وفــي ديــار مــعــاديــهــا صـواعـقـهـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/143822	الوزير أبو العباس الضبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3405	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 37, "text": "وفي اليتيمة في ترجمة الصاحب ابن عباد:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": [ { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 163, "text": "أقرأني أبو بكر الخوارزمي كتاباً لأبي محمد الخازن ورد عليه في ذكر الدار التي بناها الصاحب بإصبهان وانتقل إليها، واقترح على أصحابه وصفها، وهذه نسخته بعد الصدر. ", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": { "color": null, "dir": null, "face": null, "href": null, "id": null, "lang": null, "style": "line-height:1.6em", "title": null, "value": null }, "children": null, "name": "span", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 459, "text": "نعم الله عند مولانا الصاحب أدام الله تأييده مترادفة، وأياديه لديه متضاعفة، وأرى أولياء النعم كبت الله أعداءهم تتظاهر كل يوم حسناً في إعظامه وبصائرهم تترامى قوة في إكرامه، والوفود على بابه المعمور، كرجل الجراد، وانتقل إلى البناء المعمور بالفأل المسعود فرأينا يوماً مشهوداً، وعيداً يجنب عيداً، واجتمع المادحون، وقال القائلون، ولو حضرتني القصائد لأنفذتها إلا أني علقت من كل واحدة ما علق بحفظي. والشيخ يعرف ملك النسيان لرقي، فقصيدة الأستاذ أبي العباس الضبي أولها:", "truncated": false, "type": "other" } ], "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 622, "text": null, "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> دار الوزارة ممدودٌ سرادقها <\|vsep\|> ولا حقٌّ بذرى الجوزاء لاحقها </\|bsep\|> <\|bsep\|> والأرض قد واصلت غيظ السماء بها <\|vsep\|> فقطرها أدمعٌ تجري سوابقها </\|bsep\|> <\|bsep\|> بودّها أنها من أرض عرصتها <\|vsep\|> وأن أنجمها فيها طوابقها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن مجالي يخلفن الطواوس قد <\|vsep\|> أبرزن في حللٍ شاقت شقائقها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن كنائس يحكين العرائس قد <\|vsep\|> ألبسن مجسدة راقت طرائقها </\|bsep\|> <\|bsep\|> تفرّعت شرفاتٌ في مناكبها <\|vsep\|> يرتدّ عنها كليل العين رامقها </\|bsep\|> <\|bsep\|> مثل العذارى وقد شدّت مناطقها <\|vsep\|> وتوّجت بأكاليل مفارقها </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلّ امرئٍ سوّغته الحجب رؤيتها <\|vsep\|> وأشرقت في محيّاه مشارقها </\|bsep\|> <\|bsep\|> مخلِّفٌ قلبه فيها وناظره <\|vsep\|> ذا تجلّت لعينيه حقائقها </\|bsep\|> <\|bsep\|> والدهر حاجبها يحمي مواردها <\|vsep\|> عن الخطوب ذا صالت طوارقها </\|bsep\|> <\|bsep\|> مواردٌ كلما همّ العفاة بها <\|vsep\|> عادت مفاتح للنعمى مغالفها </\|bsep\|> <\|bsep\|> دار الأمير التي هذي وزارتها <\|vsep\|> أهدت لها وشحاً راقت نمارقها </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذي المعالي التي اغتصّ الزمان بها <\|vsep\|> وافتك منسوفة والله ناسفها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن الغنائم قد لت معاهدةً <\|vsep\|> لا زايلتها ولا زالت تعانقها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "دعــا نــاظــري لذيــذ اغــتــمــاضــه ", "وقــلبــي يــســتـعـرْ أليـم ارتـمـاضـه", "فــقـد جـاد سـبّـاق الجـيـاد بـنـفـسـه", " فـلا ظـهـر مـنها لم يملْ لانهياضه", "أبــيـد فـمـا للبـيـد طـرفٌ وطـرفـه ", " صـحـيـحٌ ولم يـقـرحـه حـرّ ارفـضـاضـه", "نـفـوسٌ عـتـاق الخـيـل فيضي لفقده ", " وأعـيـنـهـا فـيـضـي لوشـك انـقـراضه", "وأظــهــرهـا حـطّـي السـروج تـفـجـعـاً ", " له ورِدي مــاء الردى مــن حــيـاضـه", "لقـد كـان وفق الجو عند ارتفاعه ", " نـشـاطـاً ومـلء الأرض عند انخفاضه", "لو أن خـــدود الورد أرضٌ لأرضـــه ", " لمــا مـسّهـا مـنـه أذىً بـارتـكـاضـه", "يـريـك نـحـول السـهـم عـنـد اقتباله", "ويـبـدي مـثـول الطـود عـند اعتراضه", "ويـخـفـى اصـطفاق الرعد رجع صهيله ", " ويـخـفـت صـوت الليـث بـيـن غـيـاضـه", "تــعــزّ أبــا عــيــســى وليّــك ثـابـتٌ ", " وجـل التـسّـلي لم يـرعْ بـانـتـقـاضه", "ومـن عـرف الدنـيـا اسـتـهان بخطبها", " ولا سـيّـمـا مـن طال عهد ارتياضه", "ولو قــبـل الدهـر الخـؤون ذخـائري ", " لقـدّمـتـهـا عـنـه رضـىً بـاعـتـيـاضـه", "ولكـــنـــه يــبــقــى الذي لا نــودّه ", " ويـردي الذي نـهـوى بـصـرف غـضـاضـه", "وهــذا الذي بـي لو غـدا زاد مـرضـعٍ", " لشــيّــب فــوديــه اشـتـعـال بـيـاضـه", "سقا الأصدأ الكدريّ ما نقع الصدا ", "غـمـامٌ حـداه الرعـد عـنـد ائتـمـاضه", "وفـي بـعـض حـمـلان الوزيـر مـعـوضةً ", " وســلوان قــلبٍ مــســلمٍ لانـقـضـاضـه", "فـسـرْ كـيـفـمـا آثـرت فـوق جـيـاده ", " ومِـسْ كـيـفـمـا أحـبـبـت بـيـن رياضه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/143821	الوزير أبو العباس الضبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3405	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": [ { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 507, "text": "لما نفق برذون أبي عيسى بن المنجم بأصبهان وكان أصدا قد جمله الصاحب عليه وطالت صحبته له أو عز الصاحب إلى الندماء المقيمين في جملته أن يعزو أبا عيسى ويرثوا أصداه (وهم حسب ترتيب قصائدهم : أبو القاسم الزعفراني، وأبو الحسن بن عبد العزيز الجرجاني، وأبو القاسم ابن أبي العلاء،وأبو الحسن السلامي، وأبو محمد الخازن، وأبو سعيد الرستمي، وأبو العباس الضبي، وأبو دلف الخزرجي، وأبو محمد محمود، وأبو عيسى صاحب البرذون، ثم قصيدة على لسان أحد الندماء ولم يكن شاعرا)  فقال كل منهم قصيدة فريدة، (ثم سرد القصائد) قال: ", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": { "color": null, "dir": null, "face": null, "href": null, "id": null, "lang": null, "style": "line-height:1.6em", "title": null, "value": null }, "children": null, "name": "span", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 45, "text": "ومن قصيدة أبي العباس الضبي: (ثم أورد القصيدة)", "truncated": false, "type": "other" } ], "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 552, "text": null, "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": [ { "attributes": { "color": null, "dir": null, "face": null, "href": null, "id": null, "lang": null, "style": "line-height:1.6em", "title": null, "value": null }, "children": null, "name": "span", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 17, "text": "والبيت الأول مختل", "truncated": false, "type": "other" } ], "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 17, "text": null, "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ض <\|psep\|> <\|bsep\|> دعا ناظري لذيذ اغتماضه <\|vsep\|> وقلبي يستعرْ أليم ارتماضه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقد جاد سبّاق الجياد بنفسه <\|vsep\|> فلا ظهر منها لم يملْ لانهياضه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبيد فما للبيد طرفٌ وطرفه <\|vsep\|> صحيحٌ ولم يقرحه حرّ ارفضاضه </\|bsep\|> <\|bsep\|> نفوسٌ عتاق الخيل فيضي لفقده <\|vsep\|> وأعينها فيضي لوشك انقراضه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأظهرها حطّي السروج تفجعاً <\|vsep\|> له ورِدي ماء الردى من حياضه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد كان وفق الجو عند ارتفاعه <\|vsep\|> نشاطاً وملء الأرض عند انخفاضه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو أن خدود الورد أرضٌ لأرضه <\|vsep\|> لما مسّها منه أذىً بارتكاضه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يريك نحول السهم عند اقتباله <\|vsep\|> ويبدي مثول الطود عند اعتراضه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويخفى اصطفاق الرعد رجع صهيله <\|vsep\|> ويخفت صوت الليث بين غياضه </\|bsep\|> <\|bsep\|> تعزّ أبا عيسى وليّك ثابتٌ <\|vsep\|> وجل التسّلي لم يرعْ بانتقاضه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن عرف الدنيا استهان بخطبها <\|vsep\|> ولا سيّما من طال عهد ارتياضه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو قبل الدهر الخؤون ذخائري <\|vsep\|> لقدّمتها عنه رضىً باعتياضه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكنه يبقى الذي لا نودّه <\|vsep\|> ويردي الذي نهوى بصرف غضاضه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهذا الذي بي لو غدا زاد مرضعٍ <\|vsep\|> لشيّب فوديه اشتعال بياضه </\|bsep\|> <\|bsep\|> سقا الأصدأ الكدريّ ما نقع الصدا <\|vsep\|> غمامٌ حداه الرعد عند ائتماضه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي بعض حملان الوزير معوضةً <\|vsep\|> وسلوان قلبٍ مسلمٍ لانقضاضه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "ومـهـفـهـف قـال الإله لحـسـنـه ", " كـن جـامـعـاً للطـيـبـات فـكـانـه", "زعــم البــنـفـسـج أنـه كـعـذاره ", " حـسـنـاً فـسـلوا مـن قـفـاه لسانه", "لم يظلموا في الحكم إذ مثلوا ب", " فـأشـد مـا رفـع البـنـفـسـج شانه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/143820	الوزير أبو العباس الضبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3405	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 286, "text": "البيتان الأول والثاني نسبهما إليه الثعالبي في كتبه "خاص الخاص" و"اللطف واللطائف" و"التحسين والتقبيح" وهما في "الكشكول"  و"معاهد التنصيص" من شعر أبي هلال العسكري. وزاد الثعالبي البيت الثالث في كتابه "الإيجاز والإعجاز"", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> ومهفهف قال الله لحسنه <\|vsep\|> كن جامعاً للطيبات فكانه </\|bsep\|> <\|bsep\|> زعم البنفسج أنه كعذاره <\|vsep\|> حسناً فسلوا من قفاه لسانه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "يـا أبـا مـسـلم سـلمـت على الده", "ر خــديـن العـلا أمـيـن الجـليـس", "بـعـض إخـوانـنـا تـشـهـى عـليـنا ", " كـرمـاً مـنـه مـسـتـطـاب الهـريـس", "وقـديـد السكباج بالأكبر العذ ", " ب ومــغــمــومــة مــنــي للجـليـس", "واتـخـذنا الجميع وهي كما تذ ", " كــر نــعــم الفـراش للخـنـدريـس", "وإذا شـئت أن تـسـاعـدها فيها ", " كنت فينا الرئيس وابن الرئيس" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/143819	الوزير أبو العباس الضبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3405	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 38, "text": "قال الثعالبي في ترجمته في يتيمة الدهر:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 82, "text": "وكتب إلى أبي مسلم محمد بن الحسن: (ثم أورد القطعة ويلاحظ أن عجز البيت الثالث مختل).", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> يا أبا مسلم سلمت على الده <\|vsep\|> ر خدين العلا أمين الجليس </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعض خواننا تشهى علينا <\|vsep\|> كرماً منه مستطاب الهريس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقديد السكباج بالأكبر العذ <\|vsep\|> ب ومغمومة مني للجليس </\|bsep\|> <\|bsep\|> واتخذنا الجميع وهي كما تذ <\|vsep\|> كر نعم الفراش للخندريس </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "قالوا اكتهلت فقلت لي", "ل لابــس بــردي نــهــار", "هــل حـسـن كـافـور كـمـس", "ك في حكومة ذي اعتبار", "وشــهــوبــة فــي عــنـبـر", " كـشـهـوبـة في لون قار", "وفــضــيــلة للشــيــب أخ", "رى وهـي أبـهـة الوقـار" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/143818	الوزير أبو العباس الضبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3405	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 222, "text": "قال الثعالبي في ترجمته في يتمة الدهر: ومما قرأته بخطه في الأوصاف والتشبيهات من شعره، وكان أنفذه إلى أبي سعيد نصر بن يعقوب، ليضمنه كتابه كتاب روائع التوجيهات، في بدائع التشبيهات، قوله في الشيب: (ثم اورد القطعة ثم قال):", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 23, "text": "أين هذا من قول البحتري:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 95, "text": "وبياض البازي أصدق حسناً         إن تأملت من سواد الغراب", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> قالوا اكتهلت فقلت لي <\|vsep\|> ل لابس بردي نهار </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل حسن كافور كمس <\|vsep\|> ك في حكومة ذي اعتبار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشهوبة في عنبر <\|vsep\|> كشهوبة في لون قار </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "قـلت لمـن أحـضـرني زهرة ", " ومــجــلســي بـالأنـس بـسـام", "وقرة العينين نيل المنى ", " عـنـدي ولا سـام ولا حـام", "تـجـنـب النـمـام لا تـجـنـه ", "فــإنــمــا النــمــام نــمــام", "أخشى علينا العين من أعين", "يــبــعـثـهـا بـالسـوء أقـوام" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/143817	الوزير أبو العباس الضبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3405	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 193, "text": "قال الثعالبي في ترجمته في يتمة الدهر: ومما قرأته بخطه في الأوصاف والتشبيهات من شعره، وكان أنفذه إلى أبي سعيد نصر بن يعقوب، ليضمنه كتابه كتاب روائع التوجيهات، في بدائع التشبيهات، قوله في النمام:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_0\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> قلت لمن أحضرني زهرة <\|vsep\|> ومجلسي بالأنس بسام </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقرة العينين نيل المنى <\|vsep\|> عندي ولا سام ولا حام </\|bsep\|> <\|bsep\|> تجنب النمام لا تجنه <\|vsep\|> فنما النمام نمام </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أو ما ترى الأترج منضوداً لنا ", " سـطـراً كـأشـخاص جثون على الركب", "وكــأنـمـا أجـسـادهـا وجـسـادهـا ", " صـور السـلاحـف قـد صنعن من الذهب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/143816	الوزير أبو العباس الضبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3405	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 193, "text": "قال الثعالبي في ترجمته في يتمة الدهر: ومما قرأته بخطه في الأوصاف والتشبيهات من شعره، وكان أنفذه إلى أبي سعيد نصر بن يعقوب، ليضمنه كتابه كتاب روائع التوجيهات، في بدائع التشبيهات، قوله في الأترج:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> أو ما ترى الأترج منضوداً لنا <\|vsep\|> سطراً كأشخاص جثون على الركب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "رب ليــل ســهـرتـه ", " مفكراً في امتداده", "كـلمـا زدت رعيه ", " زادنــي مـن سـواده", "فــتــبــنــيـت أنـه ", " تــائه فــي رقــاده", "أو تـفـانت نجومه ", " فـبـدا فـي حـداده" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/143815	الوزير أبو العباس الضبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3405	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 201, "text": "قال الثعالبي في ترجمته في يتمة الدهر: ومما قرأته بخطه في الأوصاف والتشبيهات من شعره، وكان أنفذه إلى أبي سعيد نصر بن يعقوب، ليضمنه كتابه كتاب روائع التوجيهات، في بدائع التشبيهات، قوله  في طول الليل", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_15\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> رب ليل سهرته <\|vsep\|> مفكراً في امتداده </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلما زدت رعيه <\|vsep\|> زادني من سواده </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتبنيت أنه <\|vsep\|> تائه في رقاده </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "وليـلة أقـصر من ", " فكري في مقدارها", "بـدت لعـيني وانجلت", " عـذراء مـن قرارها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/143814	الوزير أبو العباس الضبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3405	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 195, "text": "قال الثعالبي في ترجمته في يتمة الدهر: ومما قرأته بخطه في الأوصاف والتشبيهات من شعره، وكان أنفذه إلى أبي سعيد نصر بن يعقوب، ليضمنه كتابه كتاب روائع التوجيهات، في بدائع التشبيهات، قوله في قصر الليل", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_5\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> وليلة أقصر من <\|vsep\|> فكري في مقدارها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "إذا الثريا اعترضت ", "عـــنـــد طــلوع الفــجــر", "حــســبــتــهــا لامـعـة ", " ســــنــــبــــلة مــــن درِّ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/143813	الوزير أبو العباس الضبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3405	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 193, "text": "قال الثعالبي في ترجمته في يتمة الدهر: ومما قرأته بخطه في الأوصاف والتشبيهات من شعره، وكان أنفذه إلى أبي سعيد نصر بن يعقوب، ليضمنه كتابه كتاب روائع التوجيهات، في بدائع التشبيهات، قوله في الثريا،", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_5\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ذا الثريا اعترضت <\|vsep\|> عند طلوع الفجر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "خلت الثريا إذ بدت ", " طـالعـة فـي الحـندس", "ســنــبـلة مـن لؤلؤ ", "أو بــاقـة مـن نـرجـس" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/143812	الوزير أبو العباس الضبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3405	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 216, "text": "قال الثعالبي في ترجمته في يتمة الدهر: ومما قرأته بخطه في الأوصاف والتشبيهات من شعره، وكان أنفذه إلى أبي سعيد نصر بن يعقوب، ليضمنه كتابه كتاب روائع التوجيهات، في بدائع التشبيهات، قوله في الثريا، وهو مسبوق إليه قديماً:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_5\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> خلت الثريا ذ بدت <\|vsep\|> طالعة في الحندس </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "وطــيــريــن قـد ألفـا مـرقـدي ", " نديمين لي فيه حتى الصباح", "أرى مـن وشـائع مـتـنـيـهـمـا ", " نــجــومــاً مــرصـعـة فـي وشـاح", "وســري عــنــدهـمـا لا يـذيـع ", " ولا خــوف واش ولا خــوف لاح", "يــســرانــنــي بــصـفـيـريـهـمـا ", " خفيفين عند انتشار الجناح", "صـفـيـر يـعـيـد شـريـد الرقاد ", " وشــجــو يــحــث عـلى شـرب راح", "سـقـى بـلد الهـنـد مـغـنـاهما ", " سماء من المزن غمر السماح", "ولا زال وكـراهـمـا عـامـريـن ", " بــنــســل مـبـاح وخـيـر مـتـاح" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/143811	الوزير أبو العباس الضبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3405	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> وطيرين قد ألفا مرقدي <\|vsep\|> نديمين لي فيه حتى الصباح </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرى من وشائع متنيهما <\|vsep\|> نجوماً مرصعة في وشاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسري عندهما لا يذيع <\|vsep\|> ولا خوف واش ولا خوف لاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> يسرانني بصفيريهما <\|vsep\|> خفيفين عند انتشار الجناح </\|bsep\|> <\|bsep\|> صفير يعيد شريد الرقاد <\|vsep\|> وشجو يحث على شرب راح </\|bsep\|> <\|bsep\|> سقى بلد الهند مغناهما <\|vsep\|> سماء من المزن غمر السماح </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أكــافـي كـفـاة الأرض مـلكـك خـالد ", " وعـزك مـوصـول فـأعـظـم بـهـا نـعـمى", "نـثـرت عـلى القـرطاس دراً مبدداً ", " وآخـر نـظـمـاً قـد فـرعت به النجما", "جــواهــر لو كــانــت جــواهـر نـظـمـت", " ولكنها الأعراض لا تقبل النظما" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/143810	الوزير أبو العباس الضبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3405	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 44, "text": "قال الثعالبي: وكتب إلى الصاحب ابن عباد:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أكافي كفاة الأرض ملكك خالد <\|vsep\|> وعزك موصول فأعظم بها نعمى </\|bsep\|> <\|bsep\|> نثرت على القرطاس دراً مبدداً <\|vsep\|> وخر نظماً قد فرعت به النجما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "ألا يا ليت شعري ما مرادك ", " فــقــلبـي قـد أضـر بـه بـعـادك", "وأي مـحـاسـن لك قـد سـبـاني ", " جـمـالك أم كـمـالك أم ودادك", "وأي ثـــلاثـــة أوفـــى ســـواداً ", " أخــالك أم عـذارك أو فـؤادك" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/143808	الوزير أبو العباس الضبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3405	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 77, "text": "القطعة من شعره في ترجمته في اليتيمة للثعالبي قال: وقال وهو مما يتغنى به:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_14\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> ألا يا ليت شعري ما مرادك <\|vsep\|> فقلبي قد أضر به بعادك </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأي محاسن لك قد سباني <\|vsep\|> جمالك أم كمالك أم ودادك </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "تـرفـق أيـهـا المولى بعبد ", " فقد فتنت لواحظك النفوسا", "وأسكرت العقول فليس ندري ", " أسـحـراً ما تسقي أم كؤوساً" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/143807	الوزير أبو العباس الضبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3405	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> ترفق أيها المولى بعبد <\|vsep\|> فقد فتنت لواحظك النفوسا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لا تركنن إلى الفرا ", " ق فـإنـه مـر المـذاق", "والشـمـس عند غروبها ", " تـصـفر من ألم الفراق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/143806	الوزير أبو العباس الضبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3405	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 181, "text": "البيتان من مشهور شعر أبي العباس وهما في اليتيمة للثعالبي وخاص الخاص، له،  والإعجاز والإيجاز، له، واللطف واللطائف له، ومعجم الأدباء لياقوت والوافي للصفدي ولم يذكر من شعره غيرهما", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> لا تركنن لى الفرا <\|vsep\|> ق فنه مر المذاق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أإلى الفـضـاء ستنقل الاحلاما ", " أإلى ارتـيـادٍ يـقـتضيك لزاما ", "أإلى إرتـقـاءٍ لا يقاس بغيره ", "حــتــى يــزيــدك رفــعــة ومــقـامـا", "الكــون ســطــر قــصــة مـمـشـوقـةً ", " وســبــاقــهُ ألقــى عـليـك سـلامـا", "فـأجـبـتـه يـاأيـها الوطن الذي ", "بــالمــجـد ارخـى سـاتـرا ولثـامـا", "لا حـد يـمـنـعـنـا فـفـي تـاريـخنا", " فـكـرٌ أسـال الحـبـر والأقـلاما", "فــالسـعـي فـي قـاداتـنـا بـوابـة ", " بـالبـذل حـازو قـفلها أعواما", "كـم أسـعـدونـا بـالمـسـرات التـي ", " غــطــت ســمـانـا رغـبـةً وغـرامـا ", " قـد قـالها نبع الكرامة رمزنا ", " لمـا التـقى وفد الفضاء سلاما", "مـرحـى أبـولو فـالفـضـاء غمارنا ", " ســنــخــوضـه لنـسـابـق الأعـوامـا", "قد قالها بالفعل قبل حديثه ", "وحـديـث زايـد يـبـعـث الإلهـامـا ", "يـازايـدا كـم كـنـت خـيـرا عـارماً", " كـم كـنـت عـقـلا نـافذا وحساما", "كـم كـنـت رمـزا للتـطـور عـنـدما ", " وجـهـت إن نـهـدي الفـضـاء أناما", "فـأجـابـك القـادات مـع أبـنائهم ", " فـرسـمـت نـهـجـا راقـيـا مـقـداما", "أرسـيـت فـكـرا لن يـتـوه مريده ", " أطـلقـت مـن نـبل العقول سهاما", "لله درك كـم نـسـجـت بـحـنـكـةٍ ", " ثــوب الحـضـارة فـكـرةً وكـلامـا", "يـا أيـهـا الوطـن المعانق فخره ", " دم للوجــود قــصــيــدة ووسـامـا ", "اكـتـب بـمـاء البـذل قـصة وحدةٍ ", " ســبــقــت فــجـاوز واقـعٌ أحـلامـا", "عـبـرت فـضـاءً كـي تـقابله على ", " صــدر الوجـود بـثـغـرهـا بـسـامـا", "الســبــق دربٌ اصـطـفـاهُ مـحـمـدٌ ", "والنــهــج يــرفــع دولة ومُــقـامـا", "المـجـد حـلم مـن صـنـاعـة قـائدٍ ", "والبــذل درب نــمــتــطـيـه كـرامـا", "نــحـو التـطـور للمـجـرة نـرتـقـي ", " كـي نـسـتـحـث تـعـايـشـا وسـلاما ", "قــد عــاش دومــا مــاتـمـنـى زايـدٌ", " مـذ كـان يـسـكن بالفضاء خياما", "فـإذا بـنـا نـمـضـي بـرؤيـته إلى ", " كـون الفـضاء لنصنع الأحلاما" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/198745	طلال سعيد الجنيبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8274	العصر الحديث	الإمارات	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> ألى الفضاء ستنقل الاحلاما <\|vsep\|> ألى ارتيادٍ يقتضيك لزاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألى رتقاءٍ لا يقاس بغيره <\|vsep\|> حتى يزيدك رفعة ومقاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> الكون سطر قصة ممشوقةً <\|vsep\|> وسباقهُ ألقى عليك سلاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأجبته ياأيها الوطن الذي <\|vsep\|> بالمجد ارخى ساترا ولثاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا حد يمنعنا ففي تاريخنا <\|vsep\|> فكرٌ أسال الحبر والأقلاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالسعي في قاداتنا بوابة <\|vsep\|> بالبذل حازو قفلها أعواما </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم أسعدونا بالمسرات التي <\|vsep\|> غطت سمانا رغبةً وغراما </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد قالها نبع الكرامة رمزنا <\|vsep\|> لما التقى وفد الفضاء سلاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> مرحى أبولو فالفضاء غمارنا <\|vsep\|> سنخوضه لنسابق الأعواما </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد قالها بالفعل قبل حديثه <\|vsep\|> وحديث زايد يبعث اللهاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> يازايدا كم كنت خيرا عارماً <\|vsep\|> كم كنت عقلا نافذا وحساما </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم كنت رمزا للتطور عندما <\|vsep\|> وجهت ن نهدي الفضاء أناما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأجابك القادات مع أبنائهم <\|vsep\|> فرسمت نهجا راقيا مقداما </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرسيت فكرا لن يتوه مريده <\|vsep\|> أطلقت من نبل العقول سهاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> لله درك كم نسجت بحنكةٍ <\|vsep\|> ثوب الحضارة فكرةً وكلاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أيها الوطن المعانق فخره <\|vsep\|> دم للوجود قصيدة ووساما </\|bsep\|> <\|bsep\|> اكتب بماء البذل قصة وحدةٍ <\|vsep\|> سبقت فجاوز واقعٌ أحلاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> عبرت فضاءً كي تقابله على <\|vsep\|> صدر الوجود بثغرها بساما </\|bsep\|> <\|bsep\|> السبق دربٌ اصطفاهُ محمدٌ <\|vsep\|> والنهج يرفع دولة ومُقاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> المجد حلم من صناعة قائدٍ <\|vsep\|> والبذل درب نمتطيه كراما </\|bsep\|> <\|bsep\|> نحو التطور للمجرة نرتقي <\|vsep\|> كي نستحث تعايشا وسلاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد عاش دوما ماتمنى زايدٌ <\|vsep\|> مذ كان يسكن بالفضاء خياما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أعـنـك مـلاحـة أخـذ الغـزال", "ومـنـك صـبـاحـة نـهب الهلال", "بلى لولاك ما ملح ابن ظبيٍ", "ولا البـدر اسـتتم له كمال", "تـعـلمـت العـوالي منك ليناً", "وفـتـكـاً مـن لواحظك النصال", "ثـنـى منك الدلال ثضيم خصر", "بنفسي منك ما يثني الدلال", "جـمـعـت فـكـنـت فرداً كل حسنٍ", "له عـنـت الغـزالة والغـزال", "حـمـيت بعقرب الأصداغ ورداً", "يــفـوفـه بـوجـنـتـك الجـمـال", "خـلقـت أخا ذكاء في المحيا", "ولكــن لم يـكـن لذكـاء خـال", "دمـي سـفـكـته منك نبال لحظ", "فــتـور لا تـطـيـش له نـبـال", "ذوائبــك الأفـاعـي مـرسـلات", "نـواهـشٌ حيث ما وطئ النعال", "زررت عـلى ذكـا جيباً وأرخى", "عـلى أكـتافك الليل القذال", "سـكـت خـلاخـلاً ونـطـقت قرطا", "يــرقــصــه بــإذنـيـك الدلال", "شكا من ريطتيك الخصر ضعفا", "وتـجـذبـه مـن الردف الجبال", "صـــديـــقــي الذي بــكــل فــجٍّ", "تــزف بــهــمــم مــذعــرة رآل", "ضـوامـر من بنات الكوم كوم", "كبت عن نيل غابتها الشمال", "طـوالعٌ لليـفـاع وللثـنـايـا", "كما نزعت عن الفوس النبال", "ظـئيـلات الطـلى لا هـن عجف", "ولا هـن البـطـيـئات الثقال", "على وادي الغري بها أنيخا", "فـأحـرى أن تـحـط به الرحال", "غـدا يـنـهـل عـفـو اللَه فيه", "كـمـا تتراكم الديم السجال" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105532	عبد الحسين صادق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2178	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أعنك ملاحة أخذ الغزال <\|vsep\|> ومنك صباحة نهب الهلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> بلى لولاك ما ملح ابن ظبيٍ <\|vsep\|> ولا البدر استتم له كمال </\|bsep\|> <\|bsep\|> تعلمت العوالي منك ليناً <\|vsep\|> وفتكاً من لواحظك النصال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثنى منك الدلال ثضيم خصر <\|vsep\|> بنفسي منك ما يثني الدلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> جمعت فكنت فرداً كل حسنٍ <\|vsep\|> له عنت الغزالة والغزال </\|bsep\|> <\|bsep\|> حميت بعقرب الأصداغ ورداً <\|vsep\|> يفوفه بوجنتك الجمال </\|bsep\|> <\|bsep\|> خلقت أخا ذكاء في المحيا <\|vsep\|> ولكن لم يكن لذكاء خال </\|bsep\|> <\|bsep\|> دمي سفكته منك نبال لحظ <\|vsep\|> فتور لا تطيش له نبال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذوائبك الأفاعي مرسلات <\|vsep\|> نواهشٌ حيث ما وطئ النعال </\|bsep\|> <\|bsep\|> زررت على ذكا جيباً وأرخى <\|vsep\|> على أكتافك الليل القذال </\|bsep\|> <\|bsep\|> سكت خلاخلاً ونطقت قرطا <\|vsep\|> يرقصه بذنيك الدلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> شكا من ريطتيك الخصر ضعفا <\|vsep\|> وتجذبه من الردف الجبال </\|bsep\|> <\|bsep\|> صديقي الذي بكل فجٍّ <\|vsep\|> تزف بهمم مذعرة رل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضوامر من بنات الكوم كوم <\|vsep\|> كبت عن نيل غابتها الشمال </\|bsep\|> <\|bsep\|> طوالعٌ لليفاع وللثنايا <\|vsep\|> كما نزعت عن الفوس النبال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظئيلات الطلى لا هن عجف <\|vsep\|> ولا هن البطيئات الثقال </\|bsep\|> <\|bsep\|> على وادي الغري بها أنيخا <\|vsep\|> فأحرى أن تحط به الرحال </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "حـبـذا البـرق مـن بـريـد سريع", "جـاء يـسـتـن وامـضـاً مـن سـرار", "مـعـربـاً بـاللسـان وهـو حـديـد", "للبــرايـا ضـمـائر الاسـتـتـار", "هو نبض الحياة أنعش بالتحري", "ك مـنـا النـفـوس بـعـد البوار", "هـو طـب النـفـوس مـنـه شـفـاهاً", "يــوم أشــفـت عـلى شـفـيـر هـار", "والرسـول الأمـي جـاء بـشـيـراً", "بـالمـنـى أيـنعت جنى الأثمار", "ونـذيـر يـتـلو لقـلب الأعـادي", "سـورة الإنـشـقـاق والانـفـطار", "أعــجــمــي البــخـار وهـو حـجـا", "زي بـليـغ البـيـان والإظـهـار", "والخـطـيـب الذي رقـى صهوة ال", "أعـواد يـروي جـواهـر الأخبار", "درراً عـن نـظـيـرهـا مـا تـشـظى", "صــدف البــحـر أو غـلاف نـضـار", "تـرجـمـان الوحـي الذي يـتـلقا", "ه ولكـــن فـــي عــبــارة قــاري", "بـل بـجـس البـنان عوداً فعوداً", "وبــرعــش الأســلاك والأوتــار", "تـلك بـشـرى مـرت بـجـانـحـتـيـه", "فـانـتـشـقنا منها لطائم داري", "تــلك دريــاق كــل قــلبٍ لسـيـع", "ســـاورتـــه أراقـــم الأكـــدار", "طـورتـه الأعـوام طـوراً فطورا", "وهــو فــي الك جــيـد الأطـوار", "فــارتــقــى فــي نـشـوئه لمـحـل", "ســاقــط عــنـد طـائر الأفـكـار", "مــســمــع إذن واحـد هـمـس ثـان", "وهــو عــنـه أنـأى مـن الغـرار", "بــل مـريـه إيـاه وجـهـاً لوجـه", "وهـو عـنـه فـي أنـزح الإفـطار", "قــوة الكـهـربـاء أودع فـيـهـا", "اللَه سـراً مـن أعـظـم الأسرار" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105528	عبد الحسين صادق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2178	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> حبذا البرق من بريد سريع <\|vsep\|> جاء يستن وامضاً من سرار </\|bsep\|> <\|bsep\|> معرباً باللسان وهو حديد <\|vsep\|> للبرايا ضمائر الاستتار </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو نبض الحياة أنعش بالتحري <\|vsep\|> ك منا النفوس بعد البوار </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو طب النفوس منه شفاهاً <\|vsep\|> يوم أشفت على شفير هار </\|bsep\|> <\|bsep\|> والرسول الأمي جاء بشيراً <\|vsep\|> بالمنى أينعت جنى الأثمار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونذير يتلو لقلب الأعادي <\|vsep\|> سورة النشقاق والانفطار </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعجمي البخار وهو حجا <\|vsep\|> زي بليغ البيان والظهار </\|bsep\|> <\|bsep\|> والخطيب الذي رقى صهوة ال <\|vsep\|> أعواد يروي جواهر الأخبار </\|bsep\|> <\|bsep\|> درراً عن نظيرها ما تشظى <\|vsep\|> صدف البحر أو غلاف نضار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترجمان الوحي الذي يتلقا <\|vsep\|> ه ولكن في عبارة قاري </\|bsep\|> <\|bsep\|> بل بجس البنان عوداً فعوداً <\|vsep\|> وبرعش الأسلاك والأوتار </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلك بشرى مرت بجانحتيه <\|vsep\|> فانتشقنا منها لطائم داري </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلك درياق كل قلبٍ لسيع <\|vsep\|> ساورته أراقم الأكدار </\|bsep\|> <\|bsep\|> طورته الأعوام طوراً فطورا <\|vsep\|> وهو في الك جيد الأطوار </\|bsep\|> <\|bsep\|> فارتقى في نشوئه لمحل <\|vsep\|> ساقط عند طائر الأفكار </\|bsep\|> <\|bsep\|> مسمع ذن واحد همس ثان <\|vsep\|> وهو عنه أنأى من الغرار </\|bsep\|> <\|bsep\|> بل مريه ياه وجهاً لوجه <\|vsep\|> وهو عنه في أنزح الفطار </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "عــنـدليـب البـشـر غـنـى طـربـاً", "صــادحــاً يــشــدو بـلحـن مـؤنـس", "وحــمــيــا اللهـو شـعـت حـبـبـا", "مـذ سـعى ساقي الهنا بالأكؤس", "نـشـر الأفراح في الدهر لواء", "بـالهـنـا تـخـفـق منه العذبات", "ولطــيــب الأنـس عـبـاق الشـذا", "طـبـقـت نـفـحـتـه السـت الجهات", "ومــحـيـا الكـون وضـاح السـنـا", "قــبــسـت مـنـه الدراري جـذوات", "بـالسـمـا قـد لقـبـوهـا شـهـبـا", "وهــي مــنــه قــبــس المـقـتـبـس", "لو خــلت مـن نـوره مـا ثـقـبـا", "نــيــر مــنــهــا بــوجـه الغـلس", "أيـنـعت بالأنس أثمار الحبور", "مذ سقاها البشر وطفاء الهنا", "وزهـا روض الأمـانـي بـالسرور", "مـذ ضـبـاه فـتـقـت روض المـنـى", "وتـبـدي الدهـر مـفـتـر الثغور", "عــبــقـاً فـاق شـذاه السـوسـنـا", "ما فتيت المسك ما نشر الكبا", "مـا الخـزامـى مـا ندي النرجس", "أيـن مـن أنـفـاسـه ريـح الصبا", "ســحــراً تــحــمــل طـيـب النـفـس", "يـا نـديـمـي أمـزج الراح لنـا", "بـلمـاك العـذب واشـرب واسقني", "خــمــرة تــذهــب عـنـا الحـزنـا", "وبـــهـــا نــصــرف صــرف الزمــن", "واجــلهــا راحـاً كـخـديـك سـنـا", "واعـطـنـيـهـا فـهـي روح البـدن", "مـا أحـيـلاك ويـا مـا أطـيـبـا", "مــن ثــنــايــاك حـمـيـا اللعـس", "إن يـذق صـهـبـاءها ميت الصبا", "جــعــلت فــيــه حـيـاة الأنـفـس", "قــهــوة شــعـت بـآفـاق الكـؤوس", "فـأمـاطـت بـسـنـاهـا الغـيـهـبا", "وبـدت تـزهـو لنـا مثل الشموس", "نــثــر المــزج عـليـهـا شـهـبـا", "زفـهـا السـاقـي من الدن عروس", "وجــهـهـا مـن عـهـد عـاد حـجـاب", "كــل مــن ذاق حــمــيـاهـا صـبـا", "هــائمــاً فــي لبــه المــخـتـلس", "بـات حـاسـيـهـا يـمـيـت الوصبا", "خــســرت صــفـقـة مـن لم يـحـتـس", "بــنـت كـرم مـن سـنـا جـذوتـهـا", "فــي بـهـيـم الليـل لاحـت سـرج", "ولكــم أمــســت عــلى شـعـلتـهـا", "تــتــهــادى كــالفــراش المـهـج", "مـا عـلى مـن هـام فـي نـشوتها", "صــابــيــاً أي والتـصـابـي حـرج", "ســنــة كــســرى إليــهــا ذهـبـا", "والمــلوك الصــيــد بـالأنـدلس", "يـــجـــتــلي أكــؤســهــا غــريــر", "أخـرس الحـجـليـن غـريـد الشنف", "ذو مـحـياً يخجل البدر المنير", "طــلعــة والشــمــس نــور وشــرف", "ما له في الحسن إن ماس نظير", "فــضــح الأغـصـان ليـنـاً وهـيـف", "إن رنــا خــلت حــســامـاً ذربـا", "مــصـلتـاً فـي يـوم حـربٍ مـعـبـس", "لم يـزل يـدمـي بـمشحوذ الشبا", "مــهــج الأنــس وقــلب الأشــوس", "رشـــأ يـــزري بـــوجـــه وقــذال", "بـضـحـى اليـوم وديجور الليال", "وبـــأعـــطـــاف وأرداف ثـــقــال", "بـغـصـون البـان ناءت في جبال", "وبـمـعـسـول الثـنـايا بالزلال", "وبــوضــاح جــبــيــن بــالهــلال", "ونــجــيــد والتــفـات بـالظـبـا", "وبـــليـــن بــالرمــاح المــيــس", "وبـــألحـــاظ مــواض بــالضــبــا", "وبــنــونـي حـاجـبـيـه بـالقـسـي", "مـاج مـاء الحـسـن فـيـه فـسـقى", "عــنــمـا فـي وجـنـتـيـه وبـهـار", "وبــه شــب الســنــا فـاحـتـرقـا", "عـنـبـر الخـال وريحان العذار", "هــم جــن الصــدغ أن يـسـتـرقـا", "مـن سـماء الخدر نور الجلنار", "كــلمــا دب إليــهــا عــقــربــا", "وجـــدتـــهـــا مـــلأت فــي حــرس", "فـانـثـنـت تلوي عليها الذنبا", "مــذ رمــتــهــا بــشــهــاب قـبـس", "ته دلالاً أيها الغصن الرطيب", "وتـحـكـم فـي الهوى ما تشتهيه", "فـحـبـيـب لي مـا يـجني الحبيب", "وفـؤادي يـرتـضـي مـا يـرتـضـيه", "إي وخـال لك يـحكي المسك طيب", "وبـهـار فـيـك مـعـدوم الشـبـيه", "لعــذابــي أنــت كــنــت السـبـا", "وســــواك اللب لم يــــخـــتـــلس", "وغـرامـي فـيـك يـومـاً مـا أبـى", "تــلف النــفــس لحــب الأنــفــس", "فـاقـض مـا شـئت بـصـوب مستهام", "قـلق الأحـشـاء مـذعور الفؤاد", "حـاربـت أجـفـانـه طـيب المنام", "بعدما قد سالمت فيها السهاد", "شـفـه الوجـد وأضـنـاه الغـرام", "وبـراه الشـوق من بعد البعاد", "بـات عـمر الليل يرعى الشهبا", "أرقــاً يــرقــب خــلع الحــنــدس", "فــإذا مـا وجـده الواري خـبـا", "أجــجــتــه جــذوة مــن نــفــســي", "أيـهـا الشادن ما هذا النفور", "أدلالاً أم جـــفـــاء أم مــلال", "فـعـلام يا أخا البدر السفور", "تـمـنـع العـاشـق لذات الوصـال", "فـمـتـى أرمـق فـي طـرف الحضور", "أم مـتـى المح في برج الخيال", "أعــذابــي عــنــدكـم قـد عـذبـا", "أم مــطــالي لذة المــســتـأنـس", "إن تـعـد لي عـاد عـودي رطـبـا", "خــضـل الأغـصـان ليـن المـلمـس", "مــن عــذيــري مــن ظــبـي أتـلع", "نـاعـس الألحـاظ يـحسو الوسنا", "غـيـر حـبـات الحـشـا لم يـرتـع", "وســـوى ســـودائه مــا ســكــنــا", "عــبــجــاً أهــفـو له وهـو مـعـي", "بـمـحـانـي أضـلعـي لا المنحنى", "كــدت أن أقــضــي مــنـه عـجـبـاً", "كـيـف صـالي مـهـجـتـي لم يـهجس", "وهــي مــن خــديــه شــبــت لهــا", "وهــو مـن جـمـرتـهـا قـاب قـسـي", "أبــلج شــعــشــع أرجـاء الدنـا", "مـذ تـبـدى مـسفر الوجه الحسن", "قـلت يـا شـادن مـا هذا السنا", "قــال هــذي صــبــغـة اللَه ومـن", "هــز مــنــه الدل عـطـفـاً لدنـا", "لو رآه راهــب الديـر افـتـتـن", "وصــبــا لبــاً وعــاف الصــلبــا", "وأبـى النـسـك بـبـيـت المـقـدس", "وله مــن دون عــيــســى ضــربــا", "بـــالنـــوافـــيـــس له والجــرس", "أنــا مـمـن فـيـه عـقـلي سـلبـا", "وســــوى دعـــوتـــه لم أســـمـــع", "مـن رأى شـرع التـصـابي مذهبا", "فـليـخـض فـي لجـج العـشـق مـعي", "وإذا مـا خـاف مـوجـاً كـالربـى", "قـلت يـا أيـتـها الأرض ابلعي", "وليــس دهــراً يــحــث النــجـبـا", "تـــتـــرامـــى بـــطــريــق يــبــس", "وعــن الســيــر إذا مــا رغـبـا", "قـلت يـا حـاديـة العيس احبسي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105524	عبد الحسين صادق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2178	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_6\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> عندليب البشر غنى طرباً <\|vsep\|> صادحاً يشدو بلحن مؤنس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحميا اللهو شعت حببا <\|vsep\|> مذ سعى ساقي الهنا بالأكؤس </\|bsep\|> <\|bsep\|> نشر الأفراح في الدهر لواء <\|vsep\|> بالهنا تخفق منه العذبات </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولطيب الأنس عباق الشذا <\|vsep\|> طبقت نفحته الست الجهات </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومحيا الكون وضاح السنا <\|vsep\|> قبست منه الدراري جذوات </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالسما قد لقبوها شهبا <\|vsep\|> وهي منه قبس المقتبس </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو خلت من نوره ما ثقبا <\|vsep\|> نير منها بوجه الغلس </\|bsep\|> <\|bsep\|> أينعت بالأنس أثمار الحبور <\|vsep\|> مذ سقاها البشر وطفاء الهنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وزها روض الأماني بالسرور <\|vsep\|> مذ ضباه فتقت روض المنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتبدي الدهر مفتر الثغور <\|vsep\|> عبقاً فاق شذاه السوسنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما فتيت المسك ما نشر الكبا <\|vsep\|> ما الخزامى ما ندي النرجس </\|bsep\|> <\|bsep\|> أين من أنفاسه ريح الصبا <\|vsep\|> سحراً تحمل طيب النفس </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا نديمي أمزج الراح لنا <\|vsep\|> بلماك العذب واشرب واسقني </\|bsep\|> <\|bsep\|> خمرة تذهب عنا الحزنا <\|vsep\|> وبها نصرف صرف الزمن </\|bsep\|> <\|bsep\|> واجلها راحاً كخديك سنا <\|vsep\|> واعطنيها فهي روح البدن </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أحيلاك ويا ما أطيبا <\|vsep\|> من ثناياك حميا اللعس </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن يذق صهباءها ميت الصبا <\|vsep\|> جعلت فيه حياة الأنفس </\|bsep\|> <\|bsep\|> قهوة شعت بفاق الكؤوس <\|vsep\|> فأماطت بسناها الغيهبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبدت تزهو لنا مثل الشموس <\|vsep\|> نثر المزج عليها شهبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> زفها الساقي من الدن عروس <\|vsep\|> وجهها من عهد عاد حجاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> كل من ذاق حمياها صبا <\|vsep\|> هائماً في لبه المختلس </\|bsep\|> <\|bsep\|> بات حاسيها يميت الوصبا <\|vsep\|> خسرت صفقة من لم يحتس </\|bsep\|> <\|bsep\|> بنت كرم من سنا جذوتها <\|vsep\|> في بهيم الليل لاحت سرج </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكم أمست على شعلتها <\|vsep\|> تتهادى كالفراش المهج </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما على من هام في نشوتها <\|vsep\|> صابياً أي والتصابي حرج </\|bsep\|> <\|bsep\|> سنة كسرى ليها ذهبا <\|vsep\|> والملوك الصيد بالأندلس </\|bsep\|> <\|bsep\|> يجتلي أكؤسها غرير <\|vsep\|> أخرس الحجلين غريد الشنف </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذو محياً يخجل البدر المنير <\|vsep\|> طلعة والشمس نور وشرف </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما له في الحسن ن ماس نظير <\|vsep\|> فضح الأغصان ليناً وهيف </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن رنا خلت حساماً ذربا <\|vsep\|> مصلتاً في يوم حربٍ معبس </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يزل يدمي بمشحوذ الشبا <\|vsep\|> مهج الأنس وقلب الأشوس </\|bsep\|> <\|bsep\|> رشأ يزري بوجه وقذال <\|vsep\|> بضحى اليوم وديجور الليال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبأعطاف وأرداف ثقال <\|vsep\|> بغصون البان ناءت في جبال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبمعسول الثنايا بالزلال <\|vsep\|> وبوضاح جبين بالهلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونجيد والتفات بالظبا <\|vsep\|> وبلين بالرماح الميس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبألحاظ مواض بالضبا <\|vsep\|> وبنوني حاجبيه بالقسي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ماج ماء الحسن فيه فسقى <\|vsep\|> عنما في وجنتيه وبهار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبه شب السنا فاحترقا <\|vsep\|> عنبر الخال وريحان العذار </\|bsep\|> <\|bsep\|> هم جن الصدغ أن يسترقا <\|vsep\|> من سماء الخدر نور الجلنار </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلما دب ليها عقربا <\|vsep\|> وجدتها ملأت في حرس </\|bsep\|> <\|bsep\|> فانثنت تلوي عليها الذنبا <\|vsep\|> مذ رمتها بشهاب قبس </\|bsep\|> <\|bsep\|> ته دلالاً أيها الغصن الرطيب <\|vsep\|> وتحكم في الهوى ما تشتهيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فحبيب لي ما يجني الحبيب <\|vsep\|> وفؤادي يرتضي ما يرتضيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ي وخال لك يحكي المسك طيب <\|vsep\|> وبهار فيك معدوم الشبيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لعذابي أنت كنت السبا <\|vsep\|> وسواك اللب لم يختلس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغرامي فيك يوماً ما أبى <\|vsep\|> تلف النفس لحب الأنفس </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاقض ما شئت بصوب مستهام <\|vsep\|> قلق الأحشاء مذعور الفؤاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> حاربت أجفانه طيب المنام <\|vsep\|> بعدما قد سالمت فيها السهاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> شفه الوجد وأضناه الغرام <\|vsep\|> وبراه الشوق من بعد البعاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> بات عمر الليل يرعى الشهبا <\|vsep\|> أرقاً يرقب خلع الحندس </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذا ما وجده الواري خبا <\|vsep\|> أججته جذوة من نفسي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيها الشادن ما هذا النفور <\|vsep\|> أدلالاً أم جفاء أم ملال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعلام يا أخا البدر السفور <\|vsep\|> تمنع العاشق لذات الوصال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمتى أرمق في طرف الحضور <\|vsep\|> أم متى المح في برج الخيال </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعذابي عندكم قد عذبا <\|vsep\|> أم مطالي لذة المستأنس </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن تعد لي عاد عودي رطبا <\|vsep\|> خضل الأغصان لين الملمس </\|bsep\|> <\|bsep\|> من عذيري من ظبي أتلع <\|vsep\|> ناعس الألحاظ يحسو الوسنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> غير حبات الحشا لم يرتع <\|vsep\|> وسوى سودائه ما سكنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عبجاً أهفو له وهو معي <\|vsep\|> بمحاني أضلعي لا المنحنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> كدت أن أقضي منه عجباً <\|vsep\|> كيف صالي مهجتي لم يهجس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهي من خديه شبت لها <\|vsep\|> وهو من جمرتها قاب قسي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبلج شعشع أرجاء الدنا <\|vsep\|> مذ تبدى مسفر الوجه الحسن </\|bsep\|> <\|bsep\|> قلت يا شادن ما هذا السنا <\|vsep\|> قال هذي صبغة اللَه ومن </\|bsep\|> <\|bsep\|> هز منه الدل عطفاً لدنا <\|vsep\|> لو ره راهب الدير افتتن </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصبا لباً وعاف الصلبا <\|vsep\|> وأبى النسك ببيت المقدس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وله من دون عيسى ضربا <\|vsep\|> بالنوافيس له والجرس </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنا ممن فيه عقلي سلبا <\|vsep\|> وسوى دعوته لم أسمع </\|bsep\|> <\|bsep\|> من رأى شرع التصابي مذهبا <\|vsep\|> فليخض في لجج العشق معي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا ما خاف موجاً كالربى <\|vsep\|> قلت يا أيتها الأرض ابلعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليس دهراً يحث النجبا <\|vsep\|> تترامى بطريق يبس </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "مـــا لنـــا ســائق الرواحــل قــدم", "فــركــبــنــاه زائراً زئر ضــيــغــم", "فــمــضـى فـانـطـوى الفـضـاء بـلحـظ", "فـحـطـطـنـا الرحـال فـالركـب خـيـم", "أمـــن الراقـــلات هــدراً فــنــيــق", "أم مــن العــاديــات ضــجـاً مـطـهـم", "أمــــن الداويـــات زفـــا ظـــليـــم", "أم مـن العـاصـفـات عـصـفـاً مـجـسـم", "أم مــن المــنـشـئات غـيـمـاً ركـام", "بـيـن جـنـبـيـه سـائق الرعـد زمزم", "أم هو الصرح من سبا قبل رد الط", "طــرف وافـى بـه الدعـاء المـعـظـم", "أم حــديــث مــن البــخـاري صـحـيـح", "غــامــض لا يـكـاد مـعـنـاه يـفـهـم", "مـبـهـم كـنـهـه فـكـيف يحيط المرء", "خــبــراً بــالأمــر والأمـر مـبـهـم", "فــســرتــه للشــرق أدمــغـة الغـرب", "فــأبــدتــه مـتـقـن الصـنـع مـحـكـم", "ذاك طــيــر السـمـا ودبـابـة الأر", "ض وسـبـاقـة الهـوى وخـواضـة اليم", "أوحـــدي مـــقـــتـــم بـــالربـــاعــي", "فــاعــظــم بــالأوحــدي المــقــيــم", "إن يــطــر جــاوز الأثــيــر رقـيـا", "وعـــلى النـــهـــر للمـــجــرة حــوم", "أو يـسـر فـالجـبـال يـمـنـى ويسرى", "كـالحـصـى فـيـه جـمرة الخيف ترجم", "أو يـخـض أبـحـراً فـمـا البحر إلا", "كـفـتـيـل السـواد مـن حـول مـعـصـم", "يــفــرق البــحـر شـبـه آيـة مـوسـى", "كـــل فـــرقٍ كـــيـــذبـــل ويـــلمــلم", "مـــعـــجــز ثــبــت النــبــوة لو لا", "أنــهــا فـي النـبـي أحـمـد تـخـتـم", "مـــركـــب لا كــفــلك نــوح ومــهــد", "لا كـمـهـد المـسيح عيسى بن مريم", "تــانــك الآيــتــان خــصــصــتـا فـي", "فـــئة مـــا وذا لكـــل الورى عـــم", "مــرتــقـيـه يـطـوي المـراحـل فـيـه", "فــهــو مــنــه مــعــرس فــي مــخـيـم", "حــاجــز الحــر مــانــع القـر لكـن", "آذن للعــــليــــل أن يـــتـــنـــســـم", "مــن حــمــيــا إدلاجــه فــي ســراه", "يــســكـر الركـب فـي رحـيـق مـخـتـم", "وبـــــلطـــــف مــــن هــــزه وحــــداه", "يـذهـل الطـفـل عـن لبـاه فـيـفـطـم", "وبــــه بـــلبـــل رخـــيـــم غـــنـــاه", "كـــلمـــا جــس بــالبــنــان تــرنــم", "فـهـو للسـكـر والغـنـا والمـلاهـي", "مـــجـــلس حـــافـــل وغــيــر مــحــرم", "مــا رأيــنــا نــظـيـره مـن خـطـيـب", "مــصــقــع وهــو لا شــفـاه ولا فـم", "مـــرشـــد بــالخــطــاب كــل قــريــبٍ", "وبـــعـــيـــدٍ إلى الذي هـــو أســلم", "فــهــو يــحـيـى ابـن غـفـلةٍ لهـداه", "لا كـقـاضـي القـضاة يحيى بن كثم", "ذاك قــاضٍ يــصــيــب طـوراً ويـخـطـي", "تــارةً ليــس بــالنــبــي ليــعــصــم", "كـــاتـــب قـــارئ بـــأجـــهـــر صــوت", "مــا بــلوح البــسـيـط خـط وتـمـتـم", "نــافــيــاً نــده بــكــل حــروف الن", "نــفـي أن مـا ولمـا لن ليـس لالم", "مــن سـجـايـاه وهـي غـر السـجـايـا", "إنـــه فـــي أخـــيـــه صــب مــتــيــم", "لو رىه ولو عـــــلى رأس مـــــيــــل", "مـــن لقـــاه عـــليـــه صــلى وســلم", "وإذا مـــا تـــقـــاربـــاً لعـــنـــاق", "حـــاد ذا أيـــمـــنـــا وذلك أشــأم", "أإبــــاء للف جــــيــــد بــــجـــيـــد", "أم جـــفـــاء للثــم خــد ومــبــســم", "لا وكـلا بـل الوصـال تـمام العش", "ق والشـــــيـــــء للزوال إذا تــــم", "مـــنـــجـــد مـــغـــور مـــكــر مــفــر", "فــي الفــيــافــي ومــلتــو ومـقـوم", "طـبـق حـال الطـريـق نـشـزاً ووهـداً", "وانــعــطــافـاً مـسـطـحـاً أو مـسـنـم", "وبـــكـــل تـــراه أهـــدى ســبــيــلاً", "مــن قــطــاة إلى التــي هـي أقـوم", "ذو شــوى هــن مــن ســجــيــن هــواء", "فـــإذا أطـــلق الهــواء تــلعــثــم", "ذو لســــان عــــن اللبـــان وليـــع", "إن تــحــركــه مــن حــشــاه تــكــلم", "مــر يــنــسـاب فـي المـهـامـه صـلا", "مـطـرق الرأس أبـتـر الذيـل أرقـم", "مــقــلتــاه ليــلاً ســراجــاً سـليـط", "أو شــهــابــان يــرجـمـان المـقـدم", "فــبــفــتــح مــن مــقــلتـيـه وغـمـض", "تــجـد الكـون أقـمـر اللون أقـتـم", "عــاقــد فــي الفـضـاء عـيـلم نـقـع", "وهـو فـلك النـجـاة في ساحل اليم", "كــاتــب فــي صــحــيــفـة الأرض سـط", "ريــن طـويـليـن كـل سـطـر مـنـمـنـم", "مـا احـتـسـيـنـا ركوبه الحلو إلا", "واخـتـشـيـنـا نـكـوبـه المـر عـلقم", "كـيـف فـيـه النـفـوس تـسـكـن روعـاً", "وله الســائق الظــلوم المــحــكــم", "كــم أتــاح الردى عــلى راكــبـيـه", "وعـــليـــه فـــحـــطــمــوا وتــحــطــم", "فـــعـــلى مــالك الجــحــيــم ســلام", "هــو أنــدى مــنــه فــؤاداً وأرحــم", "ألمـــن نـــرفــع الشــكــاة عــليــه", "ألقـــاض أصـــم ســـمـــعــاً وأبــكــم", "نـــاصـــب كـــلة الخـــفــاء بــخــدر", "مــرتـج البـاب عـن شـكـايـة مـعـدم", "مـن لهـذا البـئيـس إن يلج الخدر", "ومـــفـــتـــاح حـــصــنــه ألف درهــم", "ليـت أن القـضـاة كـانوا نساء ال", "يــوم كـي يـكـشـفـوا مـيـحـاً مـلثـم", "وتــراهــم نــصـب العـيـون فـيـرجـي", "مـنـهـم الحـكـم بـاللتـي هـي أقوم", "بـــشـــر الآنــســات عــمــا قــريــب", "بــرلمــان القــضـاة فـيـهـن يـدغـم", "فــســعــيـد فـي المـجـلسـيـن سـعـاد", "وســليــم ســلمــى ومــارون مــريــم", "فــهــنــاك الســفـور يـغـمـر قـصـراً", "والخـبـا فـي مـعـاول الرقـص يهدم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105533	عبد الحسين صادق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2178	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> ما لنا سائق الرواحل قدم <\|vsep\|> فركبناه زائراً زئر ضيغم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمضى فانطوى الفضاء بلحظ <\|vsep\|> فحططنا الرحال فالركب خيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمن الراقلات هدراً فنيق <\|vsep\|> أم من العاديات ضجاً مطهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمن الداويات زفا ظليم <\|vsep\|> أم من العاصفات عصفاً مجسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم من المنشئات غيماً ركام <\|vsep\|> بين جنبيه سائق الرعد زمزم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم هو الصرح من سبا قبل رد الط <\|vsep\|> طرف وافى به الدعاء المعظم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم حديث من البخاري صحيح <\|vsep\|> غامض لا يكاد معناه يفهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> مبهم كنهه فكيف يحيط المرء <\|vsep\|> خبراً بالأمر والأمر مبهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فسرته للشرق أدمغة الغرب <\|vsep\|> فأبدته متقن الصنع محكم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذاك طير السما ودبابة الأر <\|vsep\|> ض وسباقة الهوى وخواضة اليم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أوحدي مقتم بالرباعي <\|vsep\|> فاعظم بالأوحدي المقيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن يطر جاوز الأثير رقيا <\|vsep\|> وعلى النهر للمجرة حوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو يسر فالجبال يمنى ويسرى <\|vsep\|> كالحصى فيه جمرة الخيف ترجم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو يخض أبحراً فما البحر لا <\|vsep\|> كفتيل السواد من حول معصم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يفرق البحر شبه ية موسى <\|vsep\|> كل فرقٍ كيذبل ويلملم </\|bsep\|> <\|bsep\|> معجز ثبت النبوة لو لا <\|vsep\|> أنها في النبي أحمد تختم </\|bsep\|> <\|bsep\|> مركب لا كفلك نوح ومهد <\|vsep\|> لا كمهد المسيح عيسى بن مريم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تانك اليتان خصصتا في <\|vsep\|> فئة ما وذا لكل الورى عم </\|bsep\|> <\|bsep\|> مرتقيه يطوي المراحل فيه <\|vsep\|> فهو منه معرس في مخيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> حاجز الحر مانع القر لكن <\|vsep\|> ذن للعليل أن يتنسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> من حميا دلاجه في سراه <\|vsep\|> يسكر الركب في رحيق مختم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبلطف من هزه وحداه <\|vsep\|> يذهل الطفل عن لباه فيفطم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبه بلبل رخيم غناه <\|vsep\|> كلما جس بالبنان ترنم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهو للسكر والغنا والملاهي <\|vsep\|> مجلس حافل وغير محرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما رأينا نظيره من خطيب <\|vsep\|> مصقع وهو لا شفاه ولا فم </\|bsep\|> <\|bsep\|> مرشد بالخطاب كل قريبٍ <\|vsep\|> وبعيدٍ لى الذي هو أسلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهو يحيى ابن غفلةٍ لهداه <\|vsep\|> لا كقاضي القضاة يحيى بن كثم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذاك قاضٍ يصيب طوراً ويخطي <\|vsep\|> تارةً ليس بالنبي ليعصم </\|bsep\|> <\|bsep\|> كاتب قارئ بأجهر صوت <\|vsep\|> ما بلوح البسيط خط وتمتم </\|bsep\|> <\|bsep\|> نافياً نده بكل حروف الن <\|vsep\|> نفي أن ما ولما لن ليس لالم </\|bsep\|> <\|bsep\|> من سجاياه وهي غر السجايا <\|vsep\|> نه في أخيه صب متيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو رىه ولو على رأس ميل <\|vsep\|> من لقاه عليه صلى وسلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا ما تقارباً لعناق <\|vsep\|> حاد ذا أيمنا وذلك أشأم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أباء للف جيد بجيد <\|vsep\|> أم جفاء للثم خد ومبسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا وكلا بل الوصال تمام العش <\|vsep\|> ق والشيء للزوال ذا تم </\|bsep\|> <\|bsep\|> منجد مغور مكر مفر <\|vsep\|> في الفيافي وملتو ومقوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> طبق حال الطريق نشزاً ووهداً <\|vsep\|> وانعطافاً مسطحاً أو مسنم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبكل تراه أهدى سبيلاً <\|vsep\|> من قطاة لى التي هي أقوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذو شوى هن من سجين هواء <\|vsep\|> فذا أطلق الهواء تلعثم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذو لسان عن اللبان وليع <\|vsep\|> ن تحركه من حشاه تكلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> مر ينساب في المهامه صلا <\|vsep\|> مطرق الرأس أبتر الذيل أرقم </\|bsep\|> <\|bsep\|> مقلتاه ليلاً سراجاً سليط <\|vsep\|> أو شهابان يرجمان المقدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبفتح من مقلتيه وغمض <\|vsep\|> تجد الكون أقمر اللون أقتم </\|bsep\|> <\|bsep\|> عاقد في الفضاء عيلم نقع <\|vsep\|> وهو فلك النجاة في ساحل اليم </\|bsep\|> <\|bsep\|> كاتب في صحيفة الأرض سط <\|vsep\|> رين طويلين كل سطر منمنم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما احتسينا ركوبه الحلو لا <\|vsep\|> واختشينا نكوبه المر علقم </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيف فيه النفوس تسكن روعاً <\|vsep\|> وله السائق الظلوم المحكم </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم أتاح الردى على راكبيه <\|vsep\|> وعليه فحطموا وتحطم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعلى مالك الجحيم سلام <\|vsep\|> هو أندى منه فؤاداً وأرحم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألمن نرفع الشكاة عليه <\|vsep\|> ألقاض أصم سمعاً وأبكم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ناصب كلة الخفاء بخدر <\|vsep\|> مرتج الباب عن شكاية معدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> من لهذا البئيس ن يلج الخدر <\|vsep\|> ومفتاح حصنه ألف درهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليت أن القضاة كانوا نساء ال <\|vsep\|> يوم كي يكشفوا ميحاً ملثم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتراهم نصب العيون فيرجي <\|vsep\|> منهم الحكم باللتي هي أقوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> بشر النسات عما قريب <\|vsep\|> برلمان القضاة فيهن يدغم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فسعيد في المجلسين سعاد <\|vsep\|> وسليم سلمى ومارون مريم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "تتجارى والفلك في أمد السير", "فــتــجــتــاز غــايــة الأفـكـار", "مـشـقـت للحـديـد خـطـيـن وانسا", "بـت فـخـاطـت صـحـاصـحـاً بصحاري", "نــزعــتــهـا رمـاتـهـا أي سـهـم", "مــر يــفــلي مــفــوق الأوتــار", "مـارقـاً في حشاشة البيد تكبو", "ضــلعــاً عـنـد لمـحـة الأبـصـار", "بـــنـــت بــر لا فــارض وعــوان", "هـي بـكـر مـن أعـظـم الأبـكـار", "نـــشـــأت ذات صـــبـــوة وغــرام", "بـعـنـاق الفـلا ووصـل القـفار", "واسـتـشـاطـت تـغـيـظـاً وزفـيـراً", "بــرعــودٍ تــصــك ســحــب بــخــار", "كــم لهــا شـهـقـةً ونـفـئة صـدرٍ", "وسـعـت بـالصـدى فـضـا الأقطار", "بــرزت عــن لداتــهــا كــعــروس", "أو كــمــلكٍ فــي فــيــلق جــرار", "تـتـهـادى خـيـولهـا ما لها من", "رهـــجٍ ســـاطــعٍ ونــقــعٍ مــثــار", "كـلمـا اخـتـهـا النـئيـة عـنها", "أزلفــتـهـا لهـا يـد الأسـفـار", "وهـي مـشـبـوبـة الفـؤاد إليها", "شــغــفــاً بــالدنـو والازديـار", "جــادتــا عــن تــعــانـقٍ ووصـال", "ليـــمـــيــن هــذي وذي ليــســار", "مـرتـا ليـس تـلك تلوي على ها", "تـي مـعـاجـاً ولو كـسـحـر خـمار" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105529	عبد الحسين صادق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2178	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> تتجارى والفلك في أمد السير <\|vsep\|> فتجتاز غاية الأفكار </\|bsep\|> <\|bsep\|> مشقت للحديد خطين وانسا <\|vsep\|> بت فخاطت صحاصحاً بصحاري </\|bsep\|> <\|bsep\|> نزعتها رماتها أي سهم <\|vsep\|> مر يفلي مفوق الأوتار </\|bsep\|> <\|bsep\|> مارقاً في حشاشة البيد تكبو <\|vsep\|> ضلعاً عند لمحة الأبصار </\|bsep\|> <\|bsep\|> بنت بر لا فارض وعوان <\|vsep\|> هي بكر من أعظم الأبكار </\|bsep\|> <\|bsep\|> نشأت ذات صبوة وغرام <\|vsep\|> بعناق الفلا ووصل القفار </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستشاطت تغيظاً وزفيراً <\|vsep\|> برعودٍ تصك سحب بخار </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم لها شهقةً ونفئة صدرٍ <\|vsep\|> وسعت بالصدى فضا الأقطار </\|bsep\|> <\|bsep\|> برزت عن لداتها كعروس <\|vsep\|> أو كملكٍ في فيلق جرار </\|bsep\|> <\|bsep\|> تتهادى خيولها ما لها من <\|vsep\|> رهجٍ ساطعٍ ونقعٍ مثار </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلما اختها النئية عنها <\|vsep\|> أزلفتها لها يد الأسفار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهي مشبوبة الفؤاد ليها <\|vsep\|> شغفاً بالدنو والازديار </\|bsep\|> <\|bsep\|> جادتا عن تعانقٍ ووصال <\|vsep\|> ليمين هذي وذي ليسار </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "ظـعـنـوا فـهـذي عـيـسـهم تخد", "هــل أنـت بـعـد نـواهـم جـلد", "هـيـهـات بـانـت يـوم بـيـنهم", "مـنـك القـوى وتـفـطـر الكبد", "هـذي مـعـالمـهـم بـعـقـوتـهـا", "مـن بـعـدهـم قـد عـرس النكد", "أقــوت مـرابـعـهـا فـلا طـلل", "بـــاد ولا آثـــارهـــا جـــدد", "كــانــت مــطـالع أنـجـم زهـر", "واليـوم لا نـجـم بـهـا يـقد", "جــبـت يـد الآبـاد دوحـتـهـا", "اللَه مـاذا اسـتـأصـل الأبد", "يـا وقـفة التوديع كم علقت", "مـنـكـم بـأحـشـاء المـحـب يد", "أتـبـعـت عـيـسـهـم غـداة خدت", "بــهـم فـؤاداً بـيـنـهـا يـخـد", "وضـمـمـت بـيـن جـوانـحـي لهم", "وجــداً له مــن زفــرتـي مـدد", "ولقـد عـطـفـت عـلى ربـوعـهـم", "فــوجـدتـهـا تـجـد الذي أجـد", "فـطـمـوسـهـا كـأسـاي مـجـتـمع", "وأنــيــســهـا كـتـصـبـري بـدد", "لم يبق بي غير الجوى وبها", "لم يـبـق إلا الناي والوتد", "فـوقـفـت أنـشـدهـا وتـنـشدني", "والكـل يـخـفـي نـطـقه الكمد", "يا دارهم أين الألى بعدوا", "فـتـجيبني أين الألى بعدوا", "زمـوا القـلوص فما لأوبتهم", "عــهــد ومـا لمـسـيـرهـم أمـد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105525	عبد الحسين صادق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2178	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> ظعنوا فهذي عيسهم تخد <\|vsep\|> هل أنت بعد نواهم جلد </\|bsep\|> <\|bsep\|> هيهات بانت يوم بينهم <\|vsep\|> منك القوى وتفطر الكبد </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذي معالمهم بعقوتها <\|vsep\|> من بعدهم قد عرس النكد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقوت مرابعها فلا طلل <\|vsep\|> باد ولا ثارها جدد </\|bsep\|> <\|bsep\|> كانت مطالع أنجم زهر <\|vsep\|> واليوم لا نجم بها يقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> جبت يد الباد دوحتها <\|vsep\|> اللَه ماذا استأصل الأبد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا وقفة التوديع كم علقت <\|vsep\|> منكم بأحشاء المحب يد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتبعت عيسهم غداة خدت <\|vsep\|> بهم فؤاداً بينها يخد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وضممت بين جوانحي لهم <\|vsep\|> وجداً له من زفرتي مدد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولقد عطفت على ربوعهم <\|vsep\|> فوجدتها تجد الذي أجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فطموسها كأساي مجتمع <\|vsep\|> وأنيسها كتصبري بدد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يبق بي غير الجوى وبها <\|vsep\|> لم يبق لا الناي والوتد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فوقفت أنشدها وتنشدني <\|vsep\|> والكل يخفي نطقه الكمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا دارهم أين الألى بعدوا <\|vsep\|> فتجيبني أين الألى بعدوا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "عـنـك الشذا أم عن كبا يروي", "ولك السنا أم للسما الجلوى", "نـاهـيـك مـن عبق البرود بما", "قــد فــاق فـارة تـاجـر شـذوي", "لا قـلت أنـت البـدر فـي بلج", "فـلكـم ذمـمـت بـوجـهه المحوا", "ومـدحـت خـلقـك حـيـث أصبح من", "مــس اللغــوب مــنــزهـاً خـلوا", "سـفـرت بـك العـليـاء بـاسـمـةً", "ومــن المــســرة رنـحـت حـقـوى", "وبك الدنا وهي الضنينة بال", "إحـسـان وفـت بـالمنى الجدوى", "فــغــفـرت للدنـيـا إسـاءتـهـا", "حـيـن ارعوت ومحضتها العفوا", "وثــنــاءهــا أوثــقــت عـروتـه", "بـالقـيـل إن سـراً وإن نـجـوى", "عــقـدت عـلى أنـي خـديـن إبـا", "بـالجـيـد مـنـتـهـا كـما تهوى", "أمـرقـصـاً فـي البـيـد جـسـرته", "غلساً وعمر الليل في الفلوى", "وتــغــذهــا كــومــاء يــعـمـلة", "مـلأت مـنـاسـمها الذرى شأوى", "وجـنـاء تـأنـس بـالسـرى عنقاً", "إن هـذب الحـادي لها الحدوى", "هـو جـاء فـي صـعـد وفـي صـبـب", "كـالكـاسر الفتحااء والشفوا", "تـعـطـيـه مـخـطـمـهـا وتـمـنـعه", "صـدراً فـلم يـمـلك لهـا نـزوا", "إن أحــزنــت نـزواً سـرت وإذا", "مــا أســهـلت رقـلت بـه رهـوى", "أنــى جــرت والبــرق فـي أمـد", "بـلغـت سـواه الغـاية القصوى", "قـفـهـا ولو لون الخـمار على", "حــزوى فــعــلك تـبـلغـن حـزوى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105534	عبد الحسين صادق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2178	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> عنك الشذا أم عن كبا يروي <\|vsep\|> ولك السنا أم للسما الجلوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ناهيك من عبق البرود بما <\|vsep\|> قد فاق فارة تاجر شذوي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا قلت أنت البدر في بلج <\|vsep\|> فلكم ذممت بوجهه المحوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومدحت خلقك حيث أصبح من <\|vsep\|> مس اللغوب منزهاً خلوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سفرت بك العلياء باسمةً <\|vsep\|> ومن المسرة رنحت حقوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبك الدنا وهي الضنينة بال <\|vsep\|> حسان وفت بالمنى الجدوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فغفرت للدنيا ساءتها <\|vsep\|> حين ارعوت ومحضتها العفوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وثناءها أوثقت عروته <\|vsep\|> بالقيل ن سراً ون نجوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> عقدت على أني خدين با <\|vsep\|> بالجيد منتها كما تهوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمرقصاً في البيد جسرته <\|vsep\|> غلساً وعمر الليل في الفلوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتغذها كوماء يعملة <\|vsep\|> ملأت مناسمها الذرى شأوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجناء تأنس بالسرى عنقاً <\|vsep\|> ن هذب الحادي لها الحدوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو جاء في صعد وفي صبب <\|vsep\|> كالكاسر الفتحااء والشفوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تعطيه مخطمها وتمنعه <\|vsep\|> صدراً فلم يملك لها نزوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن أحزنت نزواً سرت وذا <\|vsep\|> ما أسهلت رقلت به رهوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنى جرت والبرق في أمد <\|vsep\|> بلغت سواه الغاية القصوى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "عــهــدي بــربــعــهــم أغـن المـعـهـد", "ونــديــه يــفــتــن بــالروض النــدي", "مــا بــاله درس الجــديــد جــديــده", "ومــحــا مــحــاســن خــده المــتــورد", "أفـــلت أهـــلتــه وغــابــت شــهــبــه", "فـــي رائح للنـــائبــات ومــغــتــدي", "زمــت ركــاب قــطــيــنـه أيـدي سـبـا", "تــفـلي الفـلاة بـمـتـهـم وبـمـنـجـد", "ولقــد وقــفـت بـه ومـعـتـلج الجـوى", "بـجـوانـحـي عـن حـبـس دمـعـي مـقعدي", "فــتــخــالنــي لضـنـاي بـعـض رسـومـه", "ولحــر أحــشــائي أنــا فــي مــوقــد", "مـــتـــقـــوس كـــالنــؤي إلا أنــنــي", "لشـحـوب جـسـمـي مـا نـسـوا من مذود", "حـجـر عـلى عـيـنـي يـمـر بها الكرى", "مــن بــعــد نــازلة بــعـتـرة أحـمـد", "أقــمــار تــم غــالهــا خـسـف الردى", "فـاغـتـالهـا بـصـروفه الزمن الردى", "شــتــى مــصــائبـهـم فـبـيـن مـكـابـد", "ســمــاً ومــنــحــور وبــيــن مــصــفــد", "ســل كــربـلا كـم مـن حـشـا لمـحـمـد", "نـهـبـت بـهـا وكـم اسـتـجـذت مـن يد", "ولكـــم دم زاك أريـــق بــهــا وكــم", "جــثــمــان قــدس بــالســيــوف مـبـدد", "وبـهـا عـلى صـدر الحـسـيـن تـرقرقت", "عـــبـــراتــه حــزنــاً لأكــرم ســيــد", "وعـــليَّ قـــدر مـــن ذؤابـــة هــاشــم", "عــبــقــت شـمـائله بـطـيـب المـحـتـد", "أفــديــه مــن ريــحــانــة ريــحـانـة", "جــفــت بــحــر ظــمــا وحــر مــهــنــد", "بــكـر الذبـول عـلى نـضـارة غـصـنـه", "إن الذبــول لآفــة الغــصـن النـدي", "للَه بـــدر مـــن مـــراق نـــجــيــعــه", "مــزج الحــسـام لجـيـنـه بـالعـسـجـد", "مـاء الصـبـا ودم الوريـد تـجـاريا", "فــيــه ولاهــب قــلبــه لم يــخــمــد", "لم أنـسـه مـتـعـمـمـاً بـشـبـا الظبا", "بــيـن الكـمـاة وبـالأسـنـة مـرتـدي", "يــلقــى ذوابــلهــا بــدابـل مـعـطـف", "ويــشــيــم أنــصــلهـا بـجـيـد أجـيـد", "خـــضـــبــت ولكــن مــن دم وفــراتــه", "فــاخــضــر ريـحـان العـذار الأسـود", "جــمــع الصـفـات الغـر وهـي تـراثـه", "مــن كــل غــطــريــف وشــهــم أصــيــد", "فـي بـأس حـمـزة فـي شـجـاعـة حـيـدر", "بـأبـي الحـسـيـن وفـي مـهـابة أحمد", "وتـــراه فـــي خــلق وطــيــب خــلائق", "وبــليــغ نــطــق كــالنــبــي مــحـمـد", "يـرمـي الكـتـائب والفـلا غـصت بها", "فــي مــثـلهـا مـن بـأسـه المـتـوقـد", "فــيــردهــا قــسـراً عـلى أعـقـابـهـا", "فــي بــأس عــريـس العـريـنـة مـلبـد", "ويــؤوب للتــوديــع وهــو مــكــابــد", "لظـمـا الفـؤاد وللحـديـد المـجـهـد", "صــادي الحــشـا وحـسـامـه ريـان مـن", "مــاء الطــلا وغــليــله لم يــبــرد", "يـشـكـو لخـيـر أب ظـماه وما اشتكى", "ظمأ الحشا إلا إلى الظامي الصدي", "فــانــصــاح يــؤثـره عـليـه بـريـقـه", "لو كــان ثــمــة ريــقــه لم يــجـمـد", "كــل حــشــاشــتــه كــصـاليـة الغـضـا", "ولســانــه ظــمــئاً كــشــقــة مــبــرد", "ومـذ انـثـنـى يلقي الكريهة باسماً", "والمــوت مــنــه بـمـسـمـع وبـمـشـهـد", "لف الوغــى وأجــالهــا جـول الرحـى", "بـــمـــثــقــف مــن بــأســه ومــهــنــد", "حــتــى إذا مـا غـاص فـي أوسـاطـهـم", "بـــمـــطــهــم قــب الأيــاطــل أجــرد", "عــثــر الزمــان بـه فـغـودر جـسـمـه", "نـهـب القـواضـب والقـنـا المـتـقصد", "ومـحـا الردى يا قاتل اللَه الردى", "مـــنـــه هــلال دجــى وغــرة فــرقــد", "يـا نـجـعـة الحـيـيـن هـاشم والندى", "وحـمـى الذمـاريـن العـلى والسـؤدد", "كـيـف ارتـقـت هـمـم الردى لك صعدةً", "مــطــرورة الكــعــبــيــن لم تـتـأود", "فلتذهب الدنيا على الدنيا العفا", "مــا بــعــد يــومـك مـن زمـان أرغـد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105526	عبد الحسين صادق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2178	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> عهدي بربعهم أغن المعهد <\|vsep\|> ونديه يفتن بالروض الندي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما باله درس الجديد جديده <\|vsep\|> ومحا محاسن خده المتورد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أفلت أهلته وغابت شهبه <\|vsep\|> في رائح للنائبات ومغتدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> زمت ركاب قطينه أيدي سبا <\|vsep\|> تفلي الفلاة بمتهم وبمنجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولقد وقفت به ومعتلج الجوى <\|vsep\|> بجوانحي عن حبس دمعي مقعدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتخالني لضناي بعض رسومه <\|vsep\|> ولحر أحشائي أنا في موقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> متقوس كالنؤي لا أنني <\|vsep\|> لشحوب جسمي ما نسوا من مذود </\|bsep\|> <\|bsep\|> حجر على عيني يمر بها الكرى <\|vsep\|> من بعد نازلة بعترة أحمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقمار تم غالها خسف الردى <\|vsep\|> فاغتالها بصروفه الزمن الردى </\|bsep\|> <\|bsep\|> شتى مصائبهم فبين مكابد <\|vsep\|> سماً ومنحور وبين مصفد </\|bsep\|> <\|bsep\|> سل كربلا كم من حشا لمحمد <\|vsep\|> نهبت بها وكم استجذت من يد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكم دم زاك أريق بها وكم <\|vsep\|> جثمان قدس بالسيوف مبدد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبها على صدر الحسين ترقرقت <\|vsep\|> عبراته حزناً لأكرم سيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعليَّ قدر من ذؤابة هاشم <\|vsep\|> عبقت شمائله بطيب المحتد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أفديه من ريحانة ريحانة <\|vsep\|> جفت بحر ظما وحر مهند </\|bsep\|> <\|bsep\|> بكر الذبول على نضارة غصنه <\|vsep\|> ن الذبول لفة الغصن الندي </\|bsep\|> <\|bsep\|> للَه بدر من مراق نجيعه <\|vsep\|> مزج الحسام لجينه بالعسجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ماء الصبا ودم الوريد تجاريا <\|vsep\|> فيه ولاهب قلبه لم يخمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم أنسه متعمماً بشبا الظبا <\|vsep\|> بين الكماة وبالأسنة مرتدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يلقى ذوابلها بدابل معطف <\|vsep\|> ويشيم أنصلها بجيد أجيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> خضبت ولكن من دم وفراته <\|vsep\|> فاخضر ريحان العذار الأسود </\|bsep\|> <\|bsep\|> جمع الصفات الغر وهي تراثه <\|vsep\|> من كل غطريف وشهم أصيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> في بأس حمزة في شجاعة حيدر <\|vsep\|> بأبي الحسين وفي مهابة أحمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتراه في خلق وطيب خلائق <\|vsep\|> وبليغ نطق كالنبي محمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يرمي الكتائب والفلا غصت بها <\|vsep\|> في مثلها من بأسه المتوقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيردها قسراً على أعقابها <\|vsep\|> في بأس عريس العرينة ملبد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويؤوب للتوديع وهو مكابد <\|vsep\|> لظما الفؤاد وللحديد المجهد </\|bsep\|> <\|bsep\|> صادي الحشا وحسامه ريان من <\|vsep\|> ماء الطلا وغليله لم يبرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يشكو لخير أب ظماه وما اشتكى <\|vsep\|> ظمأ الحشا لا لى الظامي الصدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فانصاح يؤثره عليه بريقه <\|vsep\|> لو كان ثمة ريقه لم يجمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> كل حشاشته كصالية الغضا <\|vsep\|> ولسانه ظمئاً كشقة مبرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومذ انثنى يلقي الكريهة باسماً <\|vsep\|> والموت منه بمسمع وبمشهد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لف الوغى وأجالها جول الرحى <\|vsep\|> بمثقف من بأسه ومهند </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى ذا ما غاص في أوساطهم <\|vsep\|> بمطهم قب الأياطل أجرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> عثر الزمان به فغودر جسمه <\|vsep\|> نهب القواضب والقنا المتقصد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومحا الردى يا قاتل اللَه الردى <\|vsep\|> منه هلال دجى وغرة فرقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا نجعة الحيين هاشم والندى <\|vsep\|> وحمى الذمارين العلى والسؤدد </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيف ارتقت همم الردى لك صعدةً <\|vsep\|> مطرورة الكعبين لم تتأود </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "روت الفـلك فـي مـتـون البـحـار", "نـبـأ البـرق عـن صحيح البخاري", "وتــلت ســورة الدخــان فــغــشــت", "بــلثــام الظـلام وجـه النـهـار", "كـــلمـــا زجــهــا يــجــذب ودفــع", "مــارج فــي فــؤادهــا مــن نــار", "فــتــحــت للخـضـم عـيـنـاً وسـارت", "بــيـن أجـفـانـهـا خـيـالاً سـاري", "فــخــر اليــم فــي جـنـاجـن صـدر", "فـتـرى المـاء حـولها كالسواري", "كــلمــا أتــلعـت مـنـاحـيـر مـوج", "نـــحـــرتــهــا بــكــلكــل بــتــار", "وإذا الريــح جــعـدت وفـرات ال", "غـمـر هـبـت تـفـلي جعود الغمار", "تــتـخـطـى مـنـاكـب اللجـج الشـم", "عـــلى طـــولهــا بــأيــد قــصــار", "هـي عـجـزاً قـطـاً وعـنـقـاً نـعـام", "وجــنـاحـاً قـبـج وصـوتـاً قـمـاري", "بـنـت بـحـر تـخـلقـت مـن سـجـايا", "ه بـــخـــلقـــي خـــلاعــة ووقــار", "فـهـي أرسـى إذا رسـت مـن ثـبير", "ليـس يـدري جرت أم الماء جاري", "وأوانـاً تـخـتـال تـيـهـاً ورقـصا", "وفــق تــصــفـيـق مـوجـة التـيـار", "حــشــو أحــشـائهـا حـمـيـم ونـار", "تــتــرامـى مـثـل الربـى بـشـرار", "وســـمـــت أوجـــه لهـــا وجــبــاه", "بـــســـمــات مــن عــظــلم أوقــار", "تـخـذت مـعـجـم الرطـانـة نـطـقـاً", "وهــي نــصــاً لســان أهـل النـار", "وعــليــهــا دارت زبــانــيـة مـا", "ســئمــت مــن صــلا ومــن أسـعـار", "كــلمــا زلفــت خــبــت أجـجـتـهـا", "بــوقــود مــن فــاحــم الأحـجـار", "فـوق تـلك الجـحـيـم دار نـعـيـم", "مـا لهـا مـن مـمـاثـل أو مـبـار", "أفـرغ الغـرب غـرب حـكـمـتـه فـي", "خـلقـهـا مـن سـلالة الاتـبـكـار", "غـرفـات عـن شـأوهـا النـسر كاب", "والثــريــا قــصــيــرة الأشـبـار", "كــل صـرحٍ بـهـا إذا نـظـرتـه ال", "عــيــن خــالتــه لجـةً مـن نـضـار", "شـف مـنـهـا الجـدار حـتى تراءى", "أنـــه قـــائم بـــغـــيـــر جـــدار", "تـــتـــجــلى بــهــا إذ جــن ليــل", "مـن سـنـا الكـهـربـاء شمس نهار", "وبــهـا أزهـرت مـن الغـاز شـهـب", "دونها في السناء شهب الدراري", "ليـت شـعـري أتـلك فـلك جـرت أم", "فـلك فـي الكـواكـب الزهـر سـار", "فــوق مــوضـونـة الأسـرة مـنـهـا", "مـن حـبـيـر الوثـيـر خـيـر دثار", "وعـليـهـا مـن النـمـارق مـا يـذ", "هــب ذاكــي ســنــاه بــالأبـصـار", "تـتـهـادى بـها من الروم ولدان", "كـبـيـض الدامـى وعـيـن الجواري" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105527	عبد الحسين صادق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2178	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> روت الفلك في متون البحار <\|vsep\|> نبأ البرق عن صحيح البخاري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتلت سورة الدخان فغشت <\|vsep\|> بلثام الظلام وجه النهار </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلما زجها يجذب ودفع <\|vsep\|> مارج في فؤادها من نار </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتحت للخضم عيناً وسارت <\|vsep\|> بين أجفانها خيالاً ساري </\|bsep\|> <\|bsep\|> فخر اليم في جناجن صدر <\|vsep\|> فترى الماء حولها كالسواري </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلما أتلعت مناحير موج <\|vsep\|> نحرتها بكلكل بتار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا الريح جعدت وفرات ال <\|vsep\|> غمر هبت تفلي جعود الغمار </\|bsep\|> <\|bsep\|> تتخطى مناكب اللجج الشم <\|vsep\|> على طولها بأيد قصار </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي عجزاً قطاً وعنقاً نعام <\|vsep\|> وجناحاً قبج وصوتاً قماري </\|bsep\|> <\|bsep\|> بنت بحر تخلقت من سجايا <\|vsep\|> ه بخلقي خلاعة ووقار </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهي أرسى ذا رست من ثبير <\|vsep\|> ليس يدري جرت أم الماء جاري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأواناً تختال تيهاً ورقصا <\|vsep\|> وفق تصفيق موجة التيار </\|bsep\|> <\|bsep\|> حشو أحشائها حميم ونار <\|vsep\|> تترامى مثل الربى بشرار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسمت أوجه لها وجباه <\|vsep\|> بسمات من عظلم أوقار </\|bsep\|> <\|bsep\|> تخذت معجم الرطانة نطقاً <\|vsep\|> وهي نصاً لسان أهل النار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعليها دارت زبانية ما <\|vsep\|> سئمت من صلا ومن أسعار </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلما زلفت خبت أججتها <\|vsep\|> بوقود من فاحم الأحجار </\|bsep\|> <\|bsep\|> فوق تلك الجحيم دار نعيم <\|vsep\|> ما لها من مماثل أو مبار </\|bsep\|> <\|bsep\|> أفرغ الغرب غرب حكمته في <\|vsep\|> خلقها من سلالة الاتبكار </\|bsep\|> <\|bsep\|> غرفات عن شأوها النسر كاب <\|vsep\|> والثريا قصيرة الأشبار </\|bsep\|> <\|bsep\|> كل صرحٍ بها ذا نظرته ال <\|vsep\|> عين خالته لجةً من نضار </\|bsep\|> <\|bsep\|> شف منها الجدار حتى تراءى <\|vsep\|> أنه قائم بغير جدار </\|bsep\|> <\|bsep\|> تتجلى بها ذ جن ليل <\|vsep\|> من سنا الكهرباء شمس نهار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبها أزهرت من الغاز شهب <\|vsep\|> دونها في السناء شهب الدراري </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليت شعري أتلك فلك جرت أم <\|vsep\|> فلك في الكواكب الزهر سار </\|bsep\|> <\|bsep\|> فوق موضونة الأسرة منها <\|vsep\|> من حبير الوثير خير دثار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعليها من النمارق ما يذ <\|vsep\|> هب ذاكي سناه بالأبصار </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "اربــح بــانــات الغــمــيـم بـليـلهـا", "أم الهـيـف ريـعـان الصبا يستميلها", "ومــضــواع مــســك أم غــوان تــأرجــت", "يــمــنــعـبـق الورد الجـنـي ذيـولهـا", "مــن البــدويــات الأعــاريــب نـاطـق", "بــهـا القـرط غـريـد وخـرس حـجـولهـا", "ضــعــيــفـات أحـداقٍ نـحـيـلات مـعـطـف", "رعـى الحـسـن طـراً ضـعـفـهـا ونحولها", "إذا مـا مـشـت نـم الحـلي بـهـا كـما", "تــرجــع مــن ذات الجــنـاح هـديـلهـا", "ظبا الوعس لولا دقة الساق بالظبا", "وألحـاظـهـا الأسـيـاف لولا فـلولها", "عداك الردى يا هيف ما أنت والردى", "ومــا لعــيـون مـنـك تـدمـي نـصـولهـا", "وليــل مـريـض النـجـم عـانـقـت طـوله", "بـكـومـاء خـمـراً يـملأ العين طولها", "مـن النـيـب لا نـأي المخارم عندها", "سـبـاء ولا المـرمـي البعيد يهولها", "من العيس قطع النفنف الرحب دأبها", "فــري مــنــاحــيـر الفـلاة سـبـيـلهـا", "مـن الشـدنـيـات النـوافـح في البرا", "لأحـداجـهـا عـوج الخـيـاشـيـم ميلها", "مـن المـرقـصـات الكـور أنـى تناقلت", "بــمــشــبــوبــة أحـقـافـهـا ورمـولهـا", "من اليعملات الشم ترتاح في السرى", "مــتــى غـرد الحـادي وغـنـى دليـلهـا", "خــدت بــي نــشــوان الغـرام نـزيـفـة", "ذمـيـلاً ومـا الصـهـبـاء إلا ذميلها", "شـأت بـي بـصـدر البـيـد حتى شهدتها", "يـسـيـل انـحـداراً حـزنـهـا وسـهـولها", "أقــول لهــا والليـل شـابـت عـقـاصـه", "وتـغـليـسـة الأسـحـار مـيـطت سدولها", "إلى الجانب الوحشي يا ناق فاجتحي", "فــهــذي مــحــانــي رامــة وطــلولهــا", "قـفـي لا تثيري بعدها العزم للسرى", "فـمـا غـايـة التـرحـال إلا وصـولهـا", "لعـــل بـــهـــا أزمـــان أزمــان عــود", "وليــلات ليــلي راجــع لي أصــيـلهـا", "ليــالٍ خــلسـنـاهـا عـلى حـيـن غـفـلةٍ", "مـن الدهـر يـا لا شـط عـنـي جميلها", "بـحـيـث عـليل الريح في الروض عاثر", "وأزهــاره يــفــتــر عــنــه خــمـولهـا", "وسـاقـي الحـمـيا يمزج الصرف بالمى", "فـنـصـرفـهـا مـزجـاً صـفـا سـلسـبـيلها", "يــطــوف بــأكـواب السـلافـة فـوقـهـا", "ثـريـا حـبـاب مـا الثـريـا عـديـلهـا", "فـمـا فـي الحـميا في محياه من سنى", "ومــا بــلمـسـاه مـا حـوتـه شـمـولهـا", "هـي النـار والكـأس المـنـيـر يحفها", "فـاعـجـب بـنـار فـي النـمـير حلولها", "ولمـا تـبـدت للنـدامى كجذوة تهاوت", "عـــليـــهـــا كـــالفـــراش عـــقــولهــا", "لقـد بـزغـت فـي الجـام شـمـس ظـهيرةٍ", "ومــا كــان إلا بــالثـغـور أفـولهـا", "إذا نـظـرتـهـا العـيـن تـقـصي وأنها", "لأحــرى بــرد الطــرف وهـو كـليـلهـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105531	عبد الحسين صادق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2178	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> اربح بانات الغميم بليلها <\|vsep\|> أم الهيف ريعان الصبا يستميلها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومضواع مسك أم غوان تأرجت <\|vsep\|> يمنعبق الورد الجني ذيولها </\|bsep\|> <\|bsep\|> من البدويات الأعاريب ناطق <\|vsep\|> بها القرط غريد وخرس حجولها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضعيفات أحداقٍ نحيلات معطف <\|vsep\|> رعى الحسن طراً ضعفها ونحولها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا ما مشت نم الحلي بها كما <\|vsep\|> ترجع من ذات الجناح هديلها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظبا الوعس لولا دقة الساق بالظبا <\|vsep\|> وألحاظها الأسياف لولا فلولها </\|bsep\|> <\|bsep\|> عداك الردى يا هيف ما أنت والردى <\|vsep\|> وما لعيون منك تدمي نصولها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليل مريض النجم عانقت طوله <\|vsep\|> بكوماء خمراً يملأ العين طولها </\|bsep\|> <\|bsep\|> من النيب لا نأي المخارم عندها <\|vsep\|> سباء ولا المرمي البعيد يهولها </\|bsep\|> <\|bsep\|> من العيس قطع النفنف الرحب دأبها <\|vsep\|> فري مناحير الفلاة سبيلها </\|bsep\|> <\|bsep\|> من الشدنيات النوافح في البرا <\|vsep\|> لأحداجها عوج الخياشيم ميلها </\|bsep\|> <\|bsep\|> من المرقصات الكور أنى تناقلت <\|vsep\|> بمشبوبة أحقافها ورمولها </\|bsep\|> <\|bsep\|> من اليعملات الشم ترتاح في السرى <\|vsep\|> متى غرد الحادي وغنى دليلها </\|bsep\|> <\|bsep\|> خدت بي نشوان الغرام نزيفة <\|vsep\|> ذميلاً وما الصهباء لا ذميلها </\|bsep\|> <\|bsep\|> شأت بي بصدر البيد حتى شهدتها <\|vsep\|> يسيل انحداراً حزنها وسهولها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقول لها والليل شابت عقاصه <\|vsep\|> وتغليسة الأسحار ميطت سدولها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى الجانب الوحشي يا ناق فاجتحي <\|vsep\|> فهذي محاني رامة وطلولها </\|bsep\|> <\|bsep\|> قفي لا تثيري بعدها العزم للسرى <\|vsep\|> فما غاية الترحال لا وصولها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لعل بها أزمان أزمان عود <\|vsep\|> وليلات ليلي راجع لي أصيلها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليالٍ خلسناها على حين غفلةٍ <\|vsep\|> من الدهر يا لا شط عني جميلها </\|bsep\|> <\|bsep\|> بحيث عليل الريح في الروض عاثر <\|vsep\|> وأزهاره يفتر عنه خمولها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وساقي الحميا يمزج الصرف بالمى <\|vsep\|> فنصرفها مزجاً صفا سلسبيلها </\|bsep\|> <\|bsep\|> يطوف بأكواب السلافة فوقها <\|vsep\|> ثريا حباب ما الثريا عديلها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما في الحميا في محياه من سنى <\|vsep\|> وما بلمساه ما حوته شمولها </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي النار والكأس المنير يحفها <\|vsep\|> فاعجب بنار في النمير حلولها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولما تبدت للندامى كجذوة تهاوت <\|vsep\|> عليها كالفراش عقولها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد بزغت في الجام شمس ظهيرةٍ <\|vsep\|> وما كان لا بالثغور أفولها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أمــن الدراري أم مــن الدر", "مـا صـغـتـه مـن جـوهر الشعر", "أم مـن مـعـانـيك التي طفقت", "تـزري بـزهـرتـها على الزهر", "للَه مــــن نــــظـــم فـــرائده", "أضـحـت شـنـوف مـسـامع الدهر", "فـي روضـة المـطـلول بالزهر", "رتـعـت جـيـاد الطرف والفكر", "وبــســلســبـيـل مـن بـلاغـتـه", "نـهـل السـمـاع قسيمة الخمر", "واسـتـاف مـن ريـا فـصـاحـتـه", "أنـف الزمـان نـفـائي العطر", "صـك تـنـمـنم في المداد فقل", "وشـم بـدا فـي وجـنـة البـدر", "أو وجــه مــســفــرة تــخــلله", "مـن وجـنـتـيـهـا مرسل الشعر", "أو فــضــة نــســجــت مــفـوفـةً", "بـطـراز مـسـك عـابـق النـشـر", "أو بـرد ليـلٍ حـوك فـانتثرت", "مـنـه خـيـوط فـي سـنى الفجر", "في طيه ما في الخمائل وال", "أفــلاك مــن زهــر ومـن زهـر", "وبـه مـن الآيـات مـا طـفـقت", "نــفــاثــة ســحـراً عـلى سـحـر", "مـتـفـجـر لبـنـي الورى حكماً", "بـمـئيـن عـين لا اثنتي عشر", "فـلكـل نـفـس مـنـه مـشـربـهـا", "فــتــعـب لا بـالنـز والنـزر", "مــتــصــبــب شـؤبـوب حـكـمـتـه", "بــالعـذب لا بـالآجـن المـر", "رشـحـت مـعـانيه الغوامض في", "فـصـل الخـطـاب ومحكم الذكر", "فـلو أن مـوسى قد أحاط بها", "خـبـراً لأغـنـتـه عـن الحـصـر", "ولخـالهـا عـيـسـى لمـعـجـزها", "فـرقـان أحـمـد نـاسـخ السفر", "مـا عـلت الأفـهـام صـرخـدها", "إلا ومــاس اللب مــن ســكــر", "جــرت عــلى قــس بــلاغــتـهـا", "ريـط الجـلال ومـطـرف الفخر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105530	عبد الحسين صادق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2178	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أمن الدراري أم من الدر <\|vsep\|> ما صغته من جوهر الشعر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم من معانيك التي طفقت <\|vsep\|> تزري بزهرتها على الزهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> للَه من نظم فرائده <\|vsep\|> أضحت شنوف مسامع الدهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> في روضة المطلول بالزهر <\|vsep\|> رتعت جياد الطرف والفكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبسلسبيل من بلاغته <\|vsep\|> نهل السماع قسيمة الخمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستاف من ريا فصاحته <\|vsep\|> أنف الزمان نفائي العطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> صك تنمنم في المداد فقل <\|vsep\|> وشم بدا في وجنة البدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو وجه مسفرة تخلله <\|vsep\|> من وجنتيها مرسل الشعر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو فضة نسجت مفوفةً <\|vsep\|> بطراز مسك عابق النشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو برد ليلٍ حوك فانتثرت <\|vsep\|> منه خيوط في سنى الفجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> في طيه ما في الخمائل وال <\|vsep\|> أفلاك من زهر ومن زهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبه من اليات ما طفقت <\|vsep\|> نفاثة سحراً على سحر </\|bsep\|> <\|bsep\|> متفجر لبني الورى حكماً <\|vsep\|> بمئين عين لا اثنتي عشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلكل نفس منه مشربها <\|vsep\|> فتعب لا بالنز والنزر </\|bsep\|> <\|bsep\|> متصبب شؤبوب حكمته <\|vsep\|> بالعذب لا بالجن المر </\|bsep\|> <\|bsep\|> رشحت معانيه الغوامض في <\|vsep\|> فصل الخطاب ومحكم الذكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلو أن موسى قد أحاط بها <\|vsep\|> خبراً لأغنته عن الحصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولخالها عيسى لمعجزها <\|vsep\|> فرقان أحمد ناسخ السفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما علت الأفهام صرخدها <\|vsep\|> لا وماس اللب من سكر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "دع العــقــيــق وخــذهــا لؤلؤ يــقــقــا", "فـالصـبـح ليـس بـحـاكـي نـوره الشـفـقا", "بــيــضـاء كـالجـوهـر الكـنـون فـي صـدف", "كــأنــمــا الدر فــي أطـرافـهـا نـسـقـا", "تــصــعــدت مــثـل أنـفـاس المـشـوق وقـد", "تــقــطــرت كــدمــوع الصــب إن عــشــقــا", "وهـــاتـــهــا وهــم فــكــر لإثــبــات له", "كــأنــهــا لم تــكــن شـيـئا ولا خـلقـا", "واسكب لنا النور في جسم الزجاج ترى", "روحــان فــي جــســد للنــاظــر اتــفـقـا", "صــاغــت لهــا طــوق در عــنـدمـا مـزجـت", "كــأنــمــا ركــبــت مــن فــوقــه حــدقــا", "تــرنــوا لنــا بـعـيـون مـن فـواتـحـهـا", "خــذر فــيــســكـر مـنـهـا كـل مـن رمـقـا", "تــعــلمــت كــرم الأجــواد وامــتــثــلت", "أخـــلاقـــهــم ولمــذا وعــدهــا صــدقــا", "كــم أخــمــص وطــأتــهــا وهــي صــاغــرة", "وأصـبـحـت تـخـتـشـي مـن فـوقـها الزلقا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/91045	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_7\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> دع العقيق وخذها لؤلؤ يققا <\|vsep\|> فالصبح ليس بحاكي نوره الشفقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بيضاء كالجوهر الكنون في صدف <\|vsep\|> كأنما الدر في أطرافها نسقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تصعدت مثل أنفاس المشوق وقد <\|vsep\|> تقطرت كدموع الصب ن عشقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهاتها وهم فكر لثبات له <\|vsep\|> كأنها لم تكن شيئا ولا خلقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واسكب لنا النور في جسم الزجاج ترى <\|vsep\|> روحان في جسد للناظر اتفقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> صاغت لها طوق در عندما مزجت <\|vsep\|> كأنما ركبت من فوقه حدقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترنوا لنا بعيون من فواتحها <\|vsep\|> خذر فيسكر منها كل من رمقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تعلمت كرم الأجواد وامتثلت <\|vsep\|> أخلاقهم ولمذا وعدها صدقا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يـا مـرقد الاغا الججكلي مصطفى", "لا زلت مــهــبــط رحـمـة الرحـمـن", "بشراك إذ فيك انطوى كنز الوفا", "والصــدق والمــعــروف والإحـسـان", "شــهــم قــضــا لمـا أتـاه داعـيـا", "حـسـن الخـتـام له عـلى الإيـمان", "ومــضــى ويــوم وفــاتـه تـاريـخـه", "وافـى لنـصـف مـن ربـيـع الثـانـي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/91037	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> يا مرقد الاغا الججكلي مصطفى <\|vsep\|> لا زلت مهبط رحمة الرحمن </\|bsep\|> <\|bsep\|> بشراك ذ فيك انطوى كنز الوفا <\|vsep\|> والصدق والمعروف والحسان </\|bsep\|> <\|bsep\|> شهم قضا لما أتاه داعيا <\|vsep\|> حسن الختام له على اليمان </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يــا رحـمـة الرحـمـن حـيـي مـرقـدا", "قـد أودعـت فـيـه المـنـيـة فـرقدا", "جـدثـا كـسـاه ابـن الأمـين إنارة", "إذ من بني البيطار عاجله الردا", "أسـفـا عـلى نـجـم هـوى للتـرب مـن", "أوج الشـبـاب وفـي التـراب توسدا", "ومــضــى وفــي صــفـر أتـاه مـؤرخـا", "أجــل بــه دعــت الشـهـادة أحـمـدا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/91033	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> يا رحمة الرحمن حيي مرقدا <\|vsep\|> قد أودعت فيه المنية فرقدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جدثا كساه ابن الأمين نارة <\|vsep\|> ذ من بني البيطار عاجله الردا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسفا على نجم هوى للترب من <\|vsep\|> أوج الشباب وفي التراب توسدا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "هــذا ضــريــح ضــم خــيـر سـمـبـة", "لخـديـجـة زوج النـبي العدناني", "وأنا الحقير ابن الهلال محمد", "لرثـاء والدتـي المـنـون دعاني", "بـأبـي لقـد لحـقـت فـقلت مؤرخا", "طاب البقا حيث التقى الزوجان" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/91041	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> هذا ضريح ضم خير سمبة <\|vsep\|> لخديجة زوج النبي العدناني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنا الحقير ابن الهلال محمد <\|vsep\|> لرثاء والدتي المنون دعاني </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "دعــا الأجــل البـاشـا المـؤيـد أحـمـدا", "أجـل عـظـيـم قـد قـضـى مـن بـنـي العـظـم", "هـوى مـن سـمـاء الفـضـل والجـود للثـرى", "فــمــن أجــل هـذا أقـسـم اللَه بـالنـجـم", "سليل الفتى الغازي النصوح الوزير من", "زاح العــدا عـن مـصـر بـالحـزم والعـزم", "وللروح والريــــحــــان ثــــم مــــؤرخــــا", "مـضـى كـوكـب الإحـسـان بـالمـجد والعلم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/91029	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> دعا الأجل الباشا المؤيد أحمدا <\|vsep\|> أجل عظيم قد قضى من بني العظم </\|bsep\|> <\|bsep\|> هوى من سماء الفضل والجود للثرى <\|vsep\|> فمن أجل هذا أقسم اللَه بالنجم </\|bsep\|> <\|bsep\|> سليل الفتى الغازي النصوح الوزير من <\|vsep\|> زاح العدا عن مصر بالحزم والعزم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "بكت المعالي من بني البارودي", "شــهـمـا سـمـي خـلاصـة المـوجـود", "اسـفـا عـليـه بـدر مـجد قد هوى", "للتـرب حـتـمـا مـن سـماء الجود", "ومـضـى على الإيمان مغفورا له", "ولنـعـم أجـر المـؤمـن المـجهود", "وافـى ودار الخـلد تدعو أرخوا", "لمــحــمــد بـشـرى بـطـيـب خـلودي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/91025	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> بكت المعالي من بني البارودي <\|vsep\|> شهما سمي خلاصة الموجود </\|bsep\|> <\|bsep\|> اسفا عليه بدر مجد قد هوى <\|vsep\|> للترب حتما من سماء الجود </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومضى على اليمان مغفورا له <\|vsep\|> ولنعم أجر المؤمن المجهود </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "عن الوعد عد ان أمكن الحط بالنقد", "ونـاهـيك أمر النقد أمري من الوعد", "بــــمـــيـــلاد مـــولود لأكـــرم والد", "سـمـا إذ تسمي راشدا وهو في المهد", "دواعـي التـهـانـي حـيـن ما هل بشرت", "بـمـجلي جمال البدر في هالة المجد", "أيــا راشــد ابــن اليـوسـفـي مـحـمـد", "ونـعـم افـتـخار الابن بالأب والجد", "لقـد أنـعـم المـولى اللطـيـف بعبده", "عــليـك فـقـم للَه بـالشـكـر والحـمـد", "له دم إبـــاحـــتــي تــشــاهــده أبــا", "وجـدا سـديـد الراي بـالحـل والعـقد", "طـلا بـك نـجـم الافـق بـشـراك حـزته", "غلاما يضاهي الشبل في غابة الأسد", "يــحــق لك الأفــراح فــيــه وحــبــذا", "حـبـور بـه لليـوسـفـي غـايـة القـصـد", "فــدونــك أوقــات التـهـانـي بـكـوكـب", "بــطــالعــه أرخ أضــا قــمــر السـعـد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/91021	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> عن الوعد عد ان أمكن الحط بالنقد <\|vsep\|> وناهيك أمر النقد أمري من الوعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> بميلاد مولود لأكرم والد <\|vsep\|> سما ذ تسمي راشدا وهو في المهد </\|bsep\|> <\|bsep\|> دواعي التهاني حين ما هل بشرت <\|vsep\|> بمجلي جمال البدر في هالة المجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيا راشد ابن اليوسفي محمد <\|vsep\|> ونعم افتخار الابن بالأب والجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد أنعم المولى اللطيف بعبده <\|vsep\|> عليك فقم للَه بالشكر والحمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> له دم باحتي تشاهده أبا <\|vsep\|> وجدا سديد الراي بالحل والعقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> طلا بك نجم الافق بشراك حزته <\|vsep\|> غلاما يضاهي الشبل في غابة الأسد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يحق لك الأفراح فيه وحبذا <\|vsep\|> حبور به لليوسفي غاية القصد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "مــن ابــن بـيـهـم الاحـسـان صـيـرنـي", "عـبـدا ومـا أحـسـن الإحـسان من حسن", "جــل الذي صـاغ مـن مـحـض النـدايـده", "لو قـال للفـقـر يـومـا كـن غنى يكن", "أنـعـم بـهـا مـن يـد ما فوق نائلها", "إلا بــد اللَه بــالانـعـام والمـنـن", "كــفــى بــواكــف كــفــيــه مــكـافـاءة", "للشــاكــريــن له فــي السـر والعـلن", "لا زال ثـغـرك يـا بـيـروت مـبـتـسما", "عــذب المــقــبــل للتــيــار والسـفـن", "ولا بــرحــت بـشـمـس السـعـد مـشـرقـة", "رفيعة الشان في الدنيا مدى الزمن", "ودام كـوكـبـك السـامـي المـطـلع فـي", "سـمـاء مـجـد بـأقـمـار الكـمـال سـني", "لك الفــخـار عـلى كـل البـلاد بـمـن", "فـوق السـمـاك له بـيـت السـعود بني", "بـــا ريـــحـــي أديـــب أمــجــد فــطــن", "بــــالمـــعـــي لبـــيـــب أوحـــد لســـن", "مـولاي يـا مـسـد يـا لي مـن مكارمه", "مـا حـل مـنـي مـحـل الروح في البدن", "لاشــكــرنــك فــي طــول الحـيـاة وإن", "أمـت شـكـرتـك فـي رمـسـي وفـي كـفـني", "عـذرا فـديـتـك يـا أهـل القـبـول له", "فـالفـكـر والقـلب فـي سـقم وفي محن" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/91017	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> من ابن بيهم الاحسان صيرني <\|vsep\|> عبدا وما أحسن الحسان من حسن </\|bsep\|> <\|bsep\|> جل الذي صاغ من محض الندايده <\|vsep\|> لو قال للفقر يوما كن غنى يكن </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنعم بها من يد ما فوق نائلها <\|vsep\|> لا بد اللَه بالانعام والمنن </\|bsep\|> <\|bsep\|> كفى بواكف كفيه مكافاءة <\|vsep\|> للشاكرين له في السر والعلن </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا زال ثغرك يا بيروت مبتسما <\|vsep\|> عذب المقبل للتيار والسفن </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا برحت بشمس السعد مشرقة <\|vsep\|> رفيعة الشان في الدنيا مدى الزمن </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودام كوكبك السامي المطلع في <\|vsep\|> سماء مجد بأقمار الكمال سني </\|bsep\|> <\|bsep\|> لك الفخار على كل البلاد بمن <\|vsep\|> فوق السماك له بيت السعود بني </\|bsep\|> <\|bsep\|> با ريحي أديب أمجد فطن <\|vsep\|> بالمعي لبيب أوحد لسن </\|bsep\|> <\|bsep\|> مولاي يا مسد يا لي من مكارمه <\|vsep\|> ما حل مني محل الروح في البدن </\|bsep\|> <\|bsep\|> لاشكرنك في طول الحياة ون <\|vsep\|> أمت شكرتك في رمسي وفي كفني </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "جـاد الرضـى شـيـخـا سـمـي مـحـمـد", "بــســحــاب غــفــران وعــفــو صـيـب", "مــن آل تــســلو شــهـرة مـعـروفـة", "والمــرء مـجـهـول إذا لم يـنـسـب", "أسـفـا عـليـه جـمـال علم مذ قضى", "غــربــت مـجـاليـه غـروب الكـوكـب", "ولجــنــة المــاوى دعــاه مـؤرخـا", "داعي الممات بشهر ميلاد النبي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/91013	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> جاد الرضى شيخا سمي محمد <\|vsep\|> بسحاب غفران وعفو صيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> من ل تسلو شهرة معروفة <\|vsep\|> والمرء مجهول ذا لم ينسب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسفا عليه جمال علم مذ قضى <\|vsep\|> غربت مجاليه غروب الكوكب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "بروحي ابن عبد القادر الحسني أمراً", "سـمـا إذ تـسـمـى أحـمد الشان والقدر", "كــريــم يــداه ان تــســلنــي عـنـهـمـا", "فـيـمـنـاه مـن يـمـن ويـسـراه مـن يسر", "وراحـــتـــه ان تــدع كــفــا فــإنــمــا", "عـن الضـر لا عـن كـثرة النفع والبر", "عــلى إنــهــا للجــود صــدر وكـيـف لا", "وفـي قـلبـهـا فـك الفـقـيـر من الفقر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/91009	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> بروحي ابن عبد القادر الحسني أمراً <\|vsep\|> سما ذ تسمى أحمد الشان والقدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> كريم يداه ان تسلني عنهما <\|vsep\|> فيمناه من يمن ويسراه من يسر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وراحته ان تدع كفا فنما <\|vsep\|> عن الضر لا عن كثرة النفع والبر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "عــلي سـراة الحـي بـالفـضـل إن جـادوا", "فــذلك مــنــهـم لي مـن الضـيـم أنـجـاد", "إلى م أقــاســي مــن جــوى الم النــوى", "وبــيــن ضــلوعــي مــن ولوعــي إيــقــاد", "تــرحــلت عــن وادي حــمـاة التـي بـهـا", "لحـــفـــظ عــهــودي والمــودنــت أوتــاد", "تــرحــلت عــنــهـا لأمـلالا وإنـمـا ال", "قــضــاء بــه للقـسـمـة العـبـد مـنـقـاد", "عـسـى الدهـر لي يـقـضـي إليـهـا بعودة", "فـــتـــرقــد أجــفــان وتــبــرد أكــبــاد", "وجــلق مــذ جــاورتـهـا أصـبـحـت مـن ال", "عــاجــم أيــامــي بــهــا وأنــا الضــاد", "ونــعــم دمــشــق الشــام دارا لأهـلهـا", "نــعــيــم وأســعــاف مــقــيــم واســعــاد", "عــجــبـت لأرض فـي سـمـاهـا الهـلال لا", "يــزال بــه النــقـصـان يـنـمـو ويـزداد", "أيـا بـن النصوح النجدة لنجدة الوفا", "لأرحــل مــنــهــا والتــفــاتــك لي زاد", "أجــب مــســتــجــيــرا أحــرقــت بـفـؤاده", "جــيــوش مـن الخـطـب العـظـيـم وانـجـاد", "عــليــك أمــبــري لي عــبــوديــة بــهــا", "تـــشـــرف آبـــائي ومـــن قــبــل أجــداد", "وحــســب اشــجــي ابــن الهــلال إنــارة", "إذا حــفــه مــن شــمــس فــضــلك أمــداد", "ليــشــفــي مــا بــي مــن شــجــون لأنــه", "طـــبـــيــب ولي مــنــه العــوائد عــواد", "لنـــاديـــك يــا مــولاي رســل رســائلي", "تــنــاديــك مــنــي والقــصــائد قــصــاد", "لأنـــك بـــعـــد اللَه اســـمـــع ســـامــع", "بــصــيــر خــبــيــر بــالبــصـيـرة نـقـاد", "ودونــك فــي دنــيــاي شـكـرى إليـك مـن", "ديــون عــرتــنــي وهــي للحــر أصــفــاد", "ودعــــوة داع مــــخــــلص لك بـــالدعـــا", "له فــي مــصــلى الأنــس ذكــراك أوراد", "فــدم شــمــس ســعــد فــي سـمـاء سـيـادة", "كــواكــبــهــا مـنـك المـصـابـيـح أولاد", "بــعــصــر بــنــوه الأكــثـرون قـلوبـهـم", "مـن الفـقـر أرض تـربها الجيم والصاد", "أجـاويـد بـالإيـمـان مـيـنـا ومـا لهـم", "كــنــوز عــليــه الحــرص والشـح أرصـاد", "عــدمــت احــتــيــاجـي للذيـن حـيـاتـهـم", "بــإعــدامــهــا للصــدق والحــق إيـجـاد", "كـــفـــى حـــزنـــا إنــي بــجــلق مــوثــق", "لتـــفـــرح أضـــداد وتـــشـــمـــت حــســاد", "أيا ابن النصوح الغيرة الغيرة التي", "فــطــرت عــليــهـا مـنـذ ابـداك مـيـلاد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/91005	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> علي سراة الحي بالفضل ن جادوا <\|vsep\|> فذلك منهم لي من الضيم أنجاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى م أقاسي من جوى الم النوى <\|vsep\|> وبين ضلوعي من ولوعي يقاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترحلت عن وادي حماة التي بها <\|vsep\|> لحفظ عهودي والمودنت أوتاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترحلت عنها لأملالا ونما ال <\|vsep\|> قضاء به للقسمة العبد منقاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> عسى الدهر لي يقضي ليها بعودة <\|vsep\|> فترقد أجفان وتبرد أكباد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجلق مذ جاورتها أصبحت من ال <\|vsep\|> عاجم أيامي بها وأنا الضاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونعم دمشق الشام دارا لأهلها <\|vsep\|> نعيم وأسعاف مقيم واسعاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> عجبت لأرض في سماها الهلال لا <\|vsep\|> يزال به النقصان ينمو ويزداد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيا بن النصوح النجدة لنجدة الوفا <\|vsep\|> لأرحل منها والتفاتك لي زاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أجب مستجيرا أحرقت بفؤاده <\|vsep\|> جيوش من الخطب العظيم وانجاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> عليك أمبري لي عبودية بها <\|vsep\|> تشرف بائي ومن قبل أجداد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحسب اشجي ابن الهلال نارة <\|vsep\|> ذا حفه من شمس فضلك أمداد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليشفي ما بي من شجون لأنه <\|vsep\|> طبيب ولي منه العوائد عواد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لناديك يا مولاي رسل رسائلي <\|vsep\|> تناديك مني والقصائد قصاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لأنك بعد اللَه اسمع سامع <\|vsep\|> بصير خبير بالبصيرة نقاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودونك في دنياي شكرى ليك من <\|vsep\|> ديون عرتني وهي للحر أصفاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودعوة داع مخلص لك بالدعا <\|vsep\|> له في مصلى الأنس ذكراك أوراد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فدم شمس سعد في سماء سيادة <\|vsep\|> كواكبها منك المصابيح أولاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعصر بنوه الأكثرون قلوبهم <\|vsep\|> من الفقر أرض تربها الجيم والصاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أجاويد باليمان مينا وما لهم <\|vsep\|> كنوز عليه الحرص والشح أرصاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> عدمت احتياجي للذين حياتهم <\|vsep\|> بعدامها للصدق والحق يجاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> كفى حزنا ني بجلق موثق <\|vsep\|> لتفرح أضداد وتشمت حساد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "تـبـارك من من الأصداف أبدي", "لعـقـد السـعـد والإقبال دره", "بـرب النـاس قـد عـوذتـهـا من", "حـسـود يـا كـفـانـا اللَه شره", "يـحـق لعـابـدين بها التهاني", "مع البشرى اللطيفة ألف كره", "كـريـمـة كـوكـب بـلغ المعالي", "مـقـامـا والسـعـود المـستمره", "فـتـى كالبحر فضلا حيث فاقت", "فــتــوتــه عــلى نــهـر الجـره", "تـتـوج بـالسـعـادة وهـو شـهـم", "عــليــه العــز شــربـوش وطـره", "فــســبـحـان الذي سـواه بـدرا", "وجــيـه الوجـه وضـاح الأسـره", "رعـاه اللَه مـن قـمـر بـمـجلى", "جـمـال كـمـاله الدنـيـا مقره", "مــنـيـر قـد تـبـدى مـن شـمـوس", "وكــم لأب أبــان الابـن سـره", "كـمـا مـنـه زهـت للسـعـد شـمس", "بـأوج الحـسـن للقـمـريـن ضره", "وبــالإحــســان للأبـويـن أرخ", "بـأكـمـل الطـلعـة جـاءت مسره" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90997	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> تبارك من من الأصداف أبدي <\|vsep\|> لعقد السعد والقبال دره </\|bsep\|> <\|bsep\|> برب الناس قد عوذتها من <\|vsep\|> حسود يا كفانا اللَه شره </\|bsep\|> <\|bsep\|> يحق لعابدين بها التهاني <\|vsep\|> مع البشرى اللطيفة ألف كره </\|bsep\|> <\|bsep\|> كريمة كوكب بلغ المعالي <\|vsep\|> مقاما والسعود المستمره </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتى كالبحر فضلا حيث فاقت <\|vsep\|> فتوته على نهر الجره </\|bsep\|> <\|bsep\|> تتوج بالسعادة وهو شهم <\|vsep\|> عليه العز شربوش وطره </\|bsep\|> <\|bsep\|> فسبحان الذي سواه بدرا <\|vsep\|> وجيه الوجه وضاح الأسره </\|bsep\|> <\|bsep\|> رعاه اللَه من قمر بمجلى <\|vsep\|> جمال كماله الدنيا مقره </\|bsep\|> <\|bsep\|> منير قد تبدى من شموس <\|vsep\|> وكم لأب أبان الابن سره </\|bsep\|> <\|bsep\|> كما منه زهت للسعد شمس <\|vsep\|> بأوج الحسن للقمرين ضره </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "بــروحــي بـروحـي المـسـتـحـق لرتـبـة", "إليـه أتـت فـي طـالع اليمن والسعد", "إليــه أتــت أهــلاله وهــو أهــلهــا", "هــديـة سـلطـان ويـا حـبـذا المـهـدي", "بــمــوضــعــه الإحــسـان غـيـر مـضـيـع", "إذا قـوبـل الإحسان بالشكر والحمد", "لكــــل حــــلي رونــــق فــــي مـــحـــله", "فـللعـقـد حـسن الجيد والخصر للبند", "فـيـا رتـبـة حـق المـديـح لهـا بـمـن", "مــدائحــه جــلت عــن الحــصـر والعـد", "فــتــى قــد بــراه ربــه مــن فــتــوة", "دواء عـلى الأحـبـاب داء عـلى الضد", "عـــطـــاء بــلا مــن وفــاء بــلاريــا", "لســان بــلا مــيـن جـنـاب بـلا حـقـد", "فـــروح وريـــحـــان شـــمــائله التــي", "بـنـا لعـبـت لعـب الشـمـول بـذي وجد", "ريــاض مــبــاهــات بـهـا رتـب العـلا", "زهـت مـثـلمـا تزهو الخمائل بالورد", "وجــيــه حــبــاه اللَه وجــهـا وراحـة", "جـمـالا لمـسـتـجـل جـمـيـلا لمـستجدي", "عـزيـز المـقـام اليـوسـفـي وكـيف لا", "وكـيـل وفـاه الحـق والصـدق بـالوعد", "تــبــارك مــن ولاه مــصــر قــلوبـنـا", "بـحـسـن مـع الإحـسـان للحـر والعـبد", "شـبـاب وحـاشـا التـيـه أن يـسـتـفـزه", "عــلى أنــه أمـضـى مـن الأسـد الورد", "فيا أيها الباشا الهمام الذي سما", "بــهــمــتــه فــضــلا عـن الأب والجـد", "لك اللَه مــن فــرع زكــي بــلا خـفـا", "وللأصـل لم يـبـرح شـذا فـرعـه يبدي", "كـفـى بـك كـفـؤا للحـجـيـج مـحـافـظـا", "مـحـافـظـة الأسي على الأعين الرمد", "مـــعـــيــن ســرايــاه أمــيــن كــلاره", "وقــائده بــاليــعــمــلات وبــالجــرد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/91001	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> بروحي بروحي المستحق لرتبة <\|vsep\|> ليه أتت في طالع اليمن والسعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليه أتت أهلاله وهو أهلها <\|vsep\|> هدية سلطان ويا حبذا المهدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> بموضعه الحسان غير مضيع <\|vsep\|> ذا قوبل الحسان بالشكر والحمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكل حلي رونق في محله <\|vsep\|> فللعقد حسن الجيد والخصر للبند </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا رتبة حق المديح لها بمن <\|vsep\|> مدائحه جلت عن الحصر والعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتى قد براه ربه من فتوة <\|vsep\|> دواء على الأحباب داء على الضد </\|bsep\|> <\|bsep\|> عطاء بلا من وفاء بلاريا <\|vsep\|> لسان بلا مين جناب بلا حقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فروح وريحان شمائله التي <\|vsep\|> بنا لعبت لعب الشمول بذي وجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> رياض مباهات بها رتب العلا <\|vsep\|> زهت مثلما تزهو الخمائل بالورد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجيه حباه اللَه وجها وراحة <\|vsep\|> جمالا لمستجل جميلا لمستجدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> عزيز المقام اليوسفي وكيف لا <\|vsep\|> وكيل وفاه الحق والصدق بالوعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> تبارك من ولاه مصر قلوبنا <\|vsep\|> بحسن مع الحسان للحر والعبد </\|bsep\|> <\|bsep\|> شباب وحاشا التيه أن يستفزه <\|vsep\|> على أنه أمضى من الأسد الورد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا أيها الباشا الهمام الذي سما <\|vsep\|> بهمته فضلا عن الأب والجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لك اللَه من فرع زكي بلا خفا <\|vsep\|> وللأصل لم يبرح شذا فرعه يبدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> كفى بك كفؤا للحجيج محافظا <\|vsep\|> محافظة الأسي على الأعين الرمد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تـنـكـر لي دهـري ولم يـدر أنـني", "وفــي عــزيــز الجــار لسـت أخـون", "قنعت فخلت النجم دوني ولم أزل", "أعـــز وأحـــداث الزمــان تــهــون", "وبات يريني الخطب كيف اعتداءه", "عــلي وعــرضــي بــالعـفـاف مـصـون", "وبـادرتـه مـنـي بـنـفـس ابـن حرة", "وبــت أريــه الصـبـر كـيـف يـكـون" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90993	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_3\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> تنكر لي دهري ولم يدر أنني <\|vsep\|> وفي عزيز الجار لست أخون </\|bsep\|> <\|bsep\|> قنعت فخلت النجم دوني ولم أزل <\|vsep\|> أعز وأحداث الزمان تهون </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبات يريني الخطب كيف اعتداءه <\|vsep\|> علي وعرضي بالعفاف مصون </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يـا نـور المـولى ضـريحا قد غرب", "شـمـس البـرازيـيـن فـيـه واحـتجب", "أعـنـي ابـن بـاكـيـر محمدا الذي", "رتب العلاء بكته والسيف انتحب", "قـد كـان مـقـدامـا فـأصبح قادما", "للخـلد مـصـحـوبـا بـأحـسـن منقلب", "شــهــم مــع الأبــرار جـاور ربـه", "وبــحــضـرة الرضـوان للَه اقـتـرب", "وله بــيــوم ســابــع قــد ارخــوا", "جاء الردى يوم العروبة في رجب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90973	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> يا نور المولى ضريحا قد غرب <\|vsep\|> شمس البرازيين فيه واحتجب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعني ابن باكير محمدا الذي <\|vsep\|> رتب العلاء بكته والسيف انتحب </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد كان مقداما فأصبح قادما <\|vsep\|> للخلد مصحوبا بأحسن منقلب </\|bsep\|> <\|bsep\|> شهم مع الأبرار جاور ربه <\|vsep\|> وبحضرة الرضوان للَه اقترب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "فـقـدت حماة الشام نور الانس مذ", "للترب من فلك الشباب هوى القمر", "ونــعــت مــحــمــد فـارس بـنـدائهـا", "يـا أحـدبـا بـاللحد أغمده القدر", "حـظـيـت طـرابـلس بـه مـن بـعـد مـا", "قـد حـج بـيـت اللَه سـعـيا واعتمر", "وغـدا إلى المـاوى غـريـبا حائزا", "تـاريـخـه وافـى الشـهـادة في صفر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90969	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> فقدت حماة الشام نور الانس مذ <\|vsep\|> للترب من فلك الشباب هوى القمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونعت محمد فارس بندائها <\|vsep\|> يا أحدبا باللحد أغمده القدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> حظيت طرابلس به من بعد ما <\|vsep\|> قد حج بيت اللَه سعيا واعتمر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "شــمــس مــجـد بـأن فـي شـهـر رجـب", "لطــفــه عــنـا وبـالتـرب احـتـجـب", "وجــب الحــزن وقــد حــق البــكــا", "حـيـث طـود الفـضل في الرمس وجب", "هـــــــــدة زلزلت الأرض لهـــــــــا", "وســمـاء العـلم بـالوجـد اضـطـرب", "يــا له مــن كــوكــب قـد لاح مـن", "جــانــب الغـرب وفـي الشـرق غـرب", "مـن لمـشـكـاة سـنـا المـصـباح يا", "ليــت شــعـري بـعـد وضـاح الحـسـب", "ام دفـــر لارعـــاهـــا اللَه كـــم", "غــاســق مــنـهـا كـمـا الصـل وقـب", "لا يــغــرنــك مــنــهــا ليــنــهــا", "أن فــي أنــيــابــهـا سـم العـطـب", "أنــهــا اليـأجـوج والمـأجـوج لا", "بـــرحـــت تــنــســل مــن كــل حــدب", "بـــئس دار دمـــنــة خــضــراء مــا", "بــالهــا تــؤذي ذويــهــا وتــحــب", "حــان حــيــن كــاســه يــا طـالمـا", "ســاقــه مـن دنـهـا السـاقـي وصـب", "ســكــرة لا بــد مــنـهـا يـا تـرى", "بـعـدهـا الصـحـو نـعـيـم أم نـصـب", "عــرض فــي نــهــر دهــر مــا طـغـا", "جـــوهـــر مـــن فـــوقــه إلا رســب", "آه مــن دهــر إليــه المــشــتـكـي", "مـــحـــض غـــي بـــرشــاد لم يــشــب", "جـــار والدنـــيـــا له صـــاحــبــة", "ودواهــــيــــه بــــنـــات وهـــو أب", "خـــائن غـــيـــر مـــلوم حــيــث لا", "يـنـفـع اللوم ولا يـجـدي العـتب", "لكــن التــسـليـم مـن يـجـنـح إلى", "ســلمــه يــســلم لدى حـرب الحـرب", "للحــجــا أهــل بــه قــد عــرفــوا", "أن يــعــد الصــبــر شــهـدا وضـرب", "والرزيــــــات مــــــحــــــك والورى", "مــن حــصــى هــذا وهــذا مـن ذهـب", "نـــور اللَه ضـــريــحــا ضــاء فــي", "عــلم العـلم الهـمـام المـنـتـدب", "مـــرقـــد فـــيـــه تــوارى فــرقــد", "كــان كــشــافـا دجـا ليـل الكـرب", "كــان سـيـفـا مـن سـيـوف اللَه إذ", "تـــصـــطــلي نــار جــهــاد وتــشــب", "كــان فــاروقــي حــكــم مــنـه كـم", "فـــر شـــيـــطـــان مـــريـــد وهــرب", "كــان مــقــدامـا إذا امـرأ قـضـى", "زهــــق البـــاطـــل والحـــق غـــلب", "كــان مــفــتــاح الفــتـوحـات إذا", "قـال أمـا بـعـد مـن بـعـد الخـطب", "رضـــي اللَه تـــعــالى عــن فــتــى", "كـــــان للَه رضـــــاه والغــــضــــب", "حــســنــي الأصــل ســر الأوصــيــا", "فــرع مــن لو غــالب الدهـر غـلب", "ســبــقــت مــن ربــه الحــسـنـى له", "مـعـهـا البـشـرى بـحـسـن المنقلب", "فـهـو عـبـد القادر الغازي الذي", "قـد بـكـي السـيـف عـليـه وانـتحب", "ابــن مــحـي الديـن والآبـاء فـي", "ســـريـــان الســـر للابـــن ســبــب", "طــلبــتــه جــنــة المــاوي فــيــا", "فــوز مــشــتــاق أتــاه مــا طــلب", "أســفــي مــا دامـت الدنـيـا عـلى", "نــعــمــة مــنـالهـا الحـتـم سـبـب", "قـــرب الأحـــزان مــنــا والأســى", "بــعـد مـفـضـال إلى اللَه اقـتـرب", "جـــاذبـــتـــه يـــد قــيــســون إلى", "أحـمـر الكـبـريـت حـتـمـا فانجذب", "فــغــدا جــارا لمـحـي الديـن فـي", "مـقـعـد الصـدق نـزيـل ابن العرب", "قــــرشـــي عـــنـــد طـــائي فـــيـــا", "مــلتــقــى البـحـريـن جـردا وأدب", "مـــن لدنـــيــيــن عــلمــا لهــمــا", "وهـــب الوهـــاب مــنــه مــا وهــب", "وبـــروحـــي ســـيـــد فـــقـــد أنــه", "للورى وجــــــدان وجـــــد ووصـــــب", "عــــارف بــــاللَه حــــبـــر خـــائض", "بـحـر وهـب فـي جـواري المـجـتـلب", "مــخــرج مــن لجــج الإلهــام مــا", "بـــدراريـــه حـــلي المـــكــتــســب", "يــا تــرى مــن بـعـده مـن للمـوا", "قـــف جـــوال بــمــيــدان النــســب", "وأوليـــــاه الذي حـــــقــــا بــــه", "انـفـجـع الإسـلام والدين انتكب", "قـــــدس اللَه تـــــعــــالى روحــــه", "خــيــر تــقــديــس بــروح مـصـطـحـب", "ولنـــا أبـــقــى بــنــيــه وكــفــى", "بـــهـــم عـــزا وكـــنـــزا ونـــشــب", "كـــلهـــم زهــر مــصــابــيــح ونــا", "هــيـك بـالابـن إذا الابـن نـجـب", "وريــاحــيــن إذا فــي الكـون فـا", "ح شـذا الزهـراء مـنـهـم لا عـجب", "حـــــــبـــــــذا ذريـــــــه دريـــــــة", "وصــع المــجـد بـهـا تـاج الحـسـب", "خــــلف مــــن ســــلف صــــاف وهــــل", "يــســبــك الديـنـار إلا مـن ذهـب", "صــاغــهـم مـن فـي حـمـاه صـانـهـم", "ومــن الرجــس حــمــاهــم والريــب", "حــبــهــم ديــنــي فــي دنـيـاي إذ", "يـحـشـر المـرء غـدا مـع مـن أحـب", "مــا ســواهــم مــنــهـل يـروى ولا", "غــيــرهــم عــون عـلى ضـر السـغـب", "كـيـف لا والأب عـبـد القادر ال", "حــسـنـي السـيـد السـامـي النـسـب", "والأخ الجـهـبـذ مـحـي الديـن أو", "رثــهــم عــن جــده اســمــا ولقــب", "الذكــــي الوذعــــي الألمــــعــــي", "الوفـــي الأريـــحــي المــنــتــدب", "جـــل مـــن كـــونـــه مــن عــنــصــر", "طــاهــر عــنــه عـنـا الرجـس ذهـب", "بـــشـــر أخــلاقــه ريــح الصــبــا", "كــفــه اللجــة والفــكــر اللهــب", "مــــلك صــــيــــغ كـــان اللَه قـــد", "صــبــه فــي قــالب الإنــسـان صـب", "مـن سـيـوف الهـنـد لا بـل ضـيـغم", "لو تــــراه فــــوق مـــرواح اقـــب", "كــــســـراج فـــوق ســـرج والدجـــا", "بــحــر نــقــع عــم غـدران اليـلب", "صــدره أغــنــى البــرايــا قـلبـه", "يــهــب الدنـيـا وفـقـرا لم يـهـب", "ذو يــمــيــن ويـسـار فـيـهـمـا ال", "يــمــن واليــســر إذا عــســر ألب", "عـنـهـمـا القرطاس سل حين البرا", "عــات تـوحـيـهـا بـراعـات القـصـب", "خــطــه عــن حــظــه عــن ابــن مــق", "لة عــن يــاقــوت يـروى مـا كـتـب", "ســيــمــا ان شــاء انــشــاء فـمـا", "ســحــرهـا روت ومـا بـنـت العـنـب", "مــســكــر نـظـمـا ونـثـرا فـالورى", "مــنــهــمــا فــي عــجـب بـعـد طـرب", "مــعــرب عــنـمـا بـنـتـه الفـصـحـا", "للمــعــانــي مــن مــعــانــي وأدب", "مـــن بـــه قــد شــرفــت رتــبــتــه", "حـيـث بـالإشـراف تـشـريـف الرتـب", "بــأبــي وبــأبـي ابـن المـحـتـبـي", "المصطفى المختار من خبر العرب", "شــهــم قــوم بــيــتــهــم بـيـت له", "وتـــد هـــام الثـــريـــا وطـــنـــب", "قــل بــه مــا شــئت مــدحــا أنــه", "فـوق مـا لو قـلت مـا مـعـدى كرب", "يـا بـنـي بـاب العـلوم المـرتضى", "حــيــدر ضــو النــبــي المـنـتـخـب", "يــا ريــاحـيـن ريـاض الفـضـل يـا", "خــيــر مـن فـوق الثـرى أمـا واب", "يــا أســودا ان عــوى كــاب عــلي", "هــم فــقــد أودى بـه داء الكـلب", "أنـــتـــم العــدة فــي الشــدة أن", "أحــدقــت أنــتـم نـهـايـات الأرب", "ذكـــركـــم بــالمــدح فــرض واجــب", "مــن رضـى اللَه أنـال المـسـتـحـب", "فـاعـذروا مـعـتـرفـا بـالعـجز عن", "إن يــؤدي مــا عــليــه قــد وجــب", "مـدحـكـم هـيـهـات يـسـتـقـصـى وهـي", "هــات إن يــنــزح بــحــر بـالعـلب", "بـكـم اعـتـضـنـا عن الماضي وبال", "شـهـد قـد يـعـتـاض عن طيب الرطب", "وعــلى كــنــز العـطـايـا عـبـدكـم", "صــــلوات بـــســـلام تـــصـــطـــحـــب", "وعــــــلى آل وصــــــحـــــب وعـــــلى", "مـن بـهـم لاذ أتـبـاعـا واحـتـسب", "مــا الهـلالي قـال فـي تـاريـخـه", "شــمــس مــجـد بـان فـي شـهـر رجـب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90965	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_6\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> شمس مجد بأن في شهر رجب <\|vsep\|> لطفه عنا وبالترب احتجب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجب الحزن وقد حق البكا <\|vsep\|> حيث طود الفضل في الرمس وجب </\|bsep\|> <\|bsep\|> هدة زلزلت الأرض لها <\|vsep\|> وسماء العلم بالوجد اضطرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا له من كوكب قد لاح من <\|vsep\|> جانب الغرب وفي الشرق غرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> من لمشكاة سنا المصباح يا <\|vsep\|> ليت شعري بعد وضاح الحسب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ام دفر لارعاها اللَه كم <\|vsep\|> غاسق منها كما الصل وقب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يغرنك منها لينها <\|vsep\|> أن في أنيابها سم العطب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنها اليأجوج والمأجوج لا <\|vsep\|> برحت تنسل من كل حدب </\|bsep\|> <\|bsep\|> بئس دار دمنة خضراء ما <\|vsep\|> بالها تؤذي ذويها وتحب </\|bsep\|> <\|bsep\|> حان حين كاسه يا طالما <\|vsep\|> ساقه من دنها الساقي وصب </\|bsep\|> <\|bsep\|> سكرة لا بد منها يا ترى <\|vsep\|> بعدها الصحو نعيم أم نصب </\|bsep\|> <\|bsep\|> عرض في نهر دهر ما طغا <\|vsep\|> جوهر من فوقه لا رسب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ه من دهر ليه المشتكي <\|vsep\|> محض غي برشاد لم يشب </\|bsep\|> <\|bsep\|> جار والدنيا له صاحبة <\|vsep\|> ودواهيه بنات وهو أب </\|bsep\|> <\|bsep\|> خائن غير ملوم حيث لا <\|vsep\|> ينفع اللوم ولا يجدي العتب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكن التسليم من يجنح لى <\|vsep\|> سلمه يسلم لدى حرب الحرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> للحجا أهل به قد عرفوا <\|vsep\|> أن يعد الصبر شهدا وضرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> والرزيات محك والورى <\|vsep\|> من حصى هذا وهذا من ذهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> نور اللَه ضريحا ضاء في <\|vsep\|> علم العلم الهمام المنتدب </\|bsep\|> <\|bsep\|> مرقد فيه توارى فرقد <\|vsep\|> كان كشافا دجا ليل الكرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> كان سيفا من سيوف اللَه ذ <\|vsep\|> تصطلي نار جهاد وتشب </\|bsep\|> <\|bsep\|> كان فاروقي حكم منه كم <\|vsep\|> فر شيطان مريد وهرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> كان مقداما ذا امرأ قضى <\|vsep\|> زهق الباطل والحق غلب </\|bsep\|> <\|bsep\|> كان مفتاح الفتوحات ذا <\|vsep\|> قال أما بعد من بعد الخطب </\|bsep\|> <\|bsep\|> رضي اللَه تعالى عن فتى <\|vsep\|> كان للَه رضاه والغضب </\|bsep\|> <\|bsep\|> حسني الأصل سر الأوصيا <\|vsep\|> فرع من لو غالب الدهر غلب </\|bsep\|> <\|bsep\|> سبقت من ربه الحسنى له <\|vsep\|> معها البشرى بحسن المنقلب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهو عبد القادر الغازي الذي <\|vsep\|> قد بكي السيف عليه وانتحب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ابن محي الدين والباء في <\|vsep\|> سريان السر للابن سبب </\|bsep\|> <\|bsep\|> طلبته جنة الماوي فيا <\|vsep\|> فوز مشتاق أتاه ما طلب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسفي ما دامت الدنيا على <\|vsep\|> نعمة منالها الحتم سبب </\|bsep\|> <\|bsep\|> قرب الأحزان منا والأسى <\|vsep\|> بعد مفضال لى اللَه اقترب </\|bsep\|> <\|bsep\|> جاذبته يد قيسون لى <\|vsep\|> أحمر الكبريت حتما فانجذب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فغدا جارا لمحي الدين في <\|vsep\|> مقعد الصدق نزيل ابن العرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> قرشي عند طائي فيا <\|vsep\|> ملتقى البحرين جردا وأدب </\|bsep\|> <\|bsep\|> من لدنيين علما لهما <\|vsep\|> وهب الوهاب منه ما وهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبروحي سيد فقد أنه <\|vsep\|> للورى وجدان وجد ووصب </\|bsep\|> <\|bsep\|> عارف باللَه حبر خائض <\|vsep\|> بحر وهب في جواري المجتلب </\|bsep\|> <\|bsep\|> مخرج من لجج اللهام ما <\|vsep\|> بدراريه حلي المكتسب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ترى من بعده من للموا <\|vsep\|> قف جوال بميدان النسب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأولياه الذي حقا به <\|vsep\|> انفجع السلام والدين انتكب </\|bsep\|> <\|bsep\|> قدس اللَه تعالى روحه <\|vsep\|> خير تقديس بروح مصطحب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولنا أبقى بنيه وكفى <\|vsep\|> بهم عزا وكنزا ونشب </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلهم زهر مصابيح ونا <\|vsep\|> هيك بالابن ذا الابن نجب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورياحين ذا في الكون فا <\|vsep\|> ح شذا الزهراء منهم لا عجب </\|bsep\|> <\|bsep\|> حبذا ذريه درية <\|vsep\|> وصع المجد بها تاج الحسب </\|bsep\|> <\|bsep\|> خلف من سلف صاف وهل <\|vsep\|> يسبك الدينار لا من ذهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> صاغهم من في حماه صانهم <\|vsep\|> ومن الرجس حماهم والريب </\|bsep\|> <\|bsep\|> حبهم ديني في دنياي ذ <\|vsep\|> يحشر المرء غدا مع من أحب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما سواهم منهل يروى ولا <\|vsep\|> غيرهم عون على ضر السغب </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيف لا والأب عبد القادر ال <\|vsep\|> حسني السيد السامي النسب </\|bsep\|> <\|bsep\|> والأخ الجهبذ محي الدين أو <\|vsep\|> رثهم عن جده اسما ولقب </\|bsep\|> <\|bsep\|> الذكي الوذعي الألمعي <\|vsep\|> الوفي الأريحي المنتدب </\|bsep\|> <\|bsep\|> جل من كونه من عنصر <\|vsep\|> طاهر عنه عنا الرجس ذهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> بشر أخلاقه ريح الصبا <\|vsep\|> كفه اللجة والفكر اللهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملك صيغ كان اللَه قد <\|vsep\|> صبه في قالب النسان صب </\|bsep\|> <\|bsep\|> من سيوف الهند لا بل ضيغم <\|vsep\|> لو تراه فوق مرواح اقب </\|bsep\|> <\|bsep\|> كسراج فوق سرج والدجا <\|vsep\|> بحر نقع عم غدران اليلب </\|bsep\|> <\|bsep\|> صدره أغنى البرايا قلبه <\|vsep\|> يهب الدنيا وفقرا لم يهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذو يمين ويسار فيهما ال <\|vsep\|> يمن واليسر ذا عسر ألب </\|bsep\|> <\|bsep\|> عنهما القرطاس سل حين البرا <\|vsep\|> عات توحيها براعات القصب </\|bsep\|> <\|bsep\|> خطه عن حظه عن ابن مق <\|vsep\|> لة عن ياقوت يروى ما كتب </\|bsep\|> <\|bsep\|> سيما ان شاء انشاء فما <\|vsep\|> سحرها روت وما بنت العنب </\|bsep\|> <\|bsep\|> مسكر نظما ونثرا فالورى <\|vsep\|> منهما في عجب بعد طرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> معرب عنما بنته الفصحا <\|vsep\|> للمعاني من معاني وأدب </\|bsep\|> <\|bsep\|> من به قد شرفت رتبته <\|vsep\|> حيث بالشراف تشريف الرتب </\|bsep\|> <\|bsep\|> بأبي وبأبي ابن المحتبي <\|vsep\|> المصطفى المختار من خبر العرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> شهم قوم بيتهم بيت له <\|vsep\|> وتد هام الثريا وطنب </\|bsep\|> <\|bsep\|> قل به ما شئت مدحا أنه <\|vsep\|> فوق ما لو قلت ما معدى كرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا بني باب العلوم المرتضى <\|vsep\|> حيدر ضو النبي المنتخب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا رياحين رياض الفضل يا <\|vsep\|> خير من فوق الثرى أما واب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أسودا ان عوى كاب علي <\|vsep\|> هم فقد أودى به داء الكلب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنتم العدة في الشدة أن <\|vsep\|> أحدقت أنتم نهايات الأرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذكركم بالمدح فرض واجب <\|vsep\|> من رضى اللَه أنال المستحب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاعذروا معترفا بالعجز عن <\|vsep\|> ن يؤدي ما عليه قد وجب </\|bsep\|> <\|bsep\|> مدحكم هيهات يستقصى وهي <\|vsep\|> هات ن ينزح بحر بالعلب </\|bsep\|> <\|bsep\|> بكم اعتضنا عن الماضي وبال <\|vsep\|> شهد قد يعتاض عن طيب الرطب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلى كنز العطايا عبدكم <\|vsep\|> صلوات بسلام تصطحب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلى ل وصحب وعلى <\|vsep\|> من بهم لاذ أتباعا واحتسب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "حــزت يــا هــاشـم الجـوار بـبـاق", "غـــيـــره كــان للفــنــا والزوال", "يا ابن بنت الرسول بشراك بشرى", "بــنــعــيـم البـقـا وحـسـن المـال", "فــهــنــيــئا لمــرقــد غـبـت عـنـا", "فـيـه بـالانـس والوفـا والجـمال", "مــذ نــعــيــنــا بـه شـبـابـك أرخ", "خـسـف البـدر مـن سـمـاء الكـمـال" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90961	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_15\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> حزت يا هاشم الجوار بباق <\|vsep\|> غيره كان للفنا والزوال </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ابن بنت الرسول بشراك بشرى <\|vsep\|> بنعيم البقا وحسن المال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهنيئا لمرقد غبت عنا <\|vsep\|> فيه بالانس والوفا والجمال </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "إن المــصــيــبــة ان ضــجــرت مـصـائب", "وأمـــضـــهــا شــكــوى وليــس حــبــائب", "عـظـهـا بـلا تـأسـوا عـلى مـا فاتكم", "نــفــسـا مـن الدنـيـا مـنـاهـا كـاذب", "لا تــصــطــحــب نــدمــا يـسـوّك إنـمـا", "حــســن الرضـى بـاللَه نـعـم الصـاحـب", "وإذا طـمـى بـحـر الخـطـوب عليك فال", "تـــســـليــم فــيــه للســلامــة قــارب", "سـبـق القـضـاء بـأن نـكـون وبـعـضـنا", "ســـبـــب لبـــعـــض والمــســبــب غــالب", "والجــذب بــيـن الوالديـن إلى هـنـا", "أفــضــى بــنــا ثــم التـراب الجـاذب", "حــــركــــات أفـــلاك ودهـــر مـــعـــرب", "مــنــه لنــا لفــظ الزمــان مــخـاطـب", "وتـــداول الأيـــام مـــنـــه عــوامــل", "ذا رافــــع ذا خـــافـــض ذا نـــاصـــب", "قــمــر وشــمــس للمــفــكــر فــيــهـمـا", "بــيــن الليــالي والنــهــار عـجـائب", "فــانــظـر مـشـارقـهـا تـرى لابـد مـن", "بــعــد المــشــارق للبــدور مــغــارب", "ســفــر إلى دار البــقــاء طــريــقــه", "دار إليــــــهــــــا كـــــل آت ذاهـــــب", "بـنـي الغـرورة فـهـي أفـعى السم في", "أنــيــابــهــا بــيــن الأنـام نـوائب", "لا يــخــدعــنــك مـن تـبـسـم صـبـحـهـا", "بـــشـــر عــوابــس بــعــده وغــيــاهــب", "أخــبــث بــهـا مـن دمـنـة خـضـراء لا", "تــصــفــو بــهــا للطــيــبـيـن مـشـارب", "غـــدارة كـــم غــادرت تــحــت الثــرى", "شــهــمــا له فــوق الســمـاك مـنـاصـب", "مـا راحـة الفـرحـين في الدنيا سوى", "راح له الحـــزن الطـــويــل عــواقــب", "فــكـوسـهـا طـاف عـليـهـا الشـهـد مـن", "لذاتـــهـــم والســـم فـــيــهــا راســب", "وعــلى جــمـيـع العـالمـيـن مـديـرهـا", "دهـــر لصـــرف البــيــن ســاق ســاكــب", "يــا دهـر مـا أغـبـي مـحـبـا يـرتـجـي", "رد الحــــبــــيــــب له وأنـــت ســـالب", "بـذوي الأمـانـة كـيف ما شئت احتكم", "واصــنـع فـمـا أنـا للخـئون مـعـاتـب", "أمــســائلي عــنــي وعـيـنـي بـالبـكـا", "نـــضـــاخــة وغــديــر صــبــري نــاضــب", "دعــنــي وشــانــي كــلمــا جـن الدجـى", "ادعـــو ودمـــعـــي ســـائل ومـــجـــارب", "فــكــان جـفـنـي حـيـن اسـكـب عـبـرتـي", "زنـــد تـــنـــاثـــر مــنــه ســقــط ذئب", "كـيـف السـبـيـل لكـتم ما بي من جوى", "وصــريــح حــالي عــن لســانــي نــائب", "قــد كــنـت مـسـتـتـرا بـحـسـن تـجـلدي", "حــتــى عــن المــحــجـوب شـف الحـاجـب", "ظــهــر الضـمـيـر وبـان بـعـد خـفـائه", "مـــنـــي وزال الاســتــتــار الواجــب", "واحــســرتــي صـبـري وهـي ومـضـى وهـا", "جــلدي عــنــاكــب والشــجــون عـقـارب", "واكــسـر ظـهـري مـن مـصـائب حـيـث لا", "تــقــوى عــليــه كــواهــل ومــنــاكــب", "مــا فــاض مــســبــك مــدمـعـي الأولي", "قـــلب لقـــلب الهــاء فــيــه قــوالب", "ولفــرط نـوحـي ليـس بـالخـنـسـاء بـل", "بــي يـضـرب المـثـل الشـرود الضـارب", "أنــي ليــعــقــوب الزمــان تــاســفــا", "لم لم اكــنــه ونــور عــيــنـي غـائب", "قــــمــــر أرانـــي فـــقـــده وأقـــوله", "إن التـــراب بـــه تــغــيــب كــواكــب", "لهــفــي عــلى ريــحــان روض شـبـيـبـة", "أودى بــه ريــح المــنــون العــاطــب", "لهـفـي على الغازي الشهيد المبتغي", "رضــوان مــن هــو للجــمــيـع مـحـاسـب", "قــد كـان جـوهـرة وعـقـد الشـمـل مـن", "عـــظـــم بـــه والحـــال حـــال راتـــب", "هــبــة جـهـلت مـع الزمـان مـقـامـهـا", "حــتــى لهــا مــنــي اســتـرد الواهـب", "كــفــي ســهــامـك يـا رزايـا كـان لي", "ســـيـــف بـــه للحـــاســـديـــن أحــارب", "فــنــبــا واغــمـده المـنـون بـمـرقـد", "أبــدا عــليـه رضـى الرحـيـم سـحـائب", "نـفـسـي الأبـية لو يباع لها الردى", "حــيـث الحـيـاة مـع المـشـيـب شـوائب", "حــســبــي الرثــاء بـه اعـللهـا عـلى", "أن التـــعـــلل للعـــليـــل مــنــاســب", "يـا شـاربـا كـاس الردى قـبـلي اتئد", "لا بـــد مـــا أنـــي لكـــاســك شــارب", "يــا أقـرب الأحـبـاب مـن قـلبـي وإن", "حــالت فــدافــد بــيــنــنـا وسـبـاسـب", "لا كـنـت بـعـدك فـي حـمـاة يـقال لي", "لحـبـيـبـك اغـتـصـب الحـمـام الغـاصب", "تــفــليــس لا بــرحــت بــقـبـرك جـنـة", "فــيــهــا لأذيــال النـعـيـم مـسـاحـب", "وحــمــاة مـذ فـارقـتـهـا يـا نـورهـا", "جــنــت عــليــهــا مــن نـواك غـيـاهـب", "لكــن ســيــرجــعـنـا ويـجـمـعـنـا غـداً", "رب إليــــــه كـــــل شـــــيـــــء آيـــــب", "مـــن للمـــحــابــر إنــهــا لفــراقــه", "عـــمـــش بـــواكـــي والطــروس نــوادب", "روحــي الفــداء لمــن بــيـوم وداعـه", "شـــنـــت عــلي مــن الكــروب كــتــائب", "بـمـحـاجـري أجـرى ابـن مـقـلة كـاتـب", "مــن بــعــده يــاقــوت دمــعــي كـاتـب", "يـا قـلب صـبـرا للقـضـاء وارجع فما", "أحــد مــن القــدر المــحــتــم هــارب", "وارغـب عـن الدنـيـا بـضـرتـهـا التي", "بـــبـــقـــائهـــا ارخ مــحــمــد راغــب", "واجــــنـــح إلى حـــب النـــبـــي وآله", "تـنـجـح وتـب فـاخـو النـجـاة التائب", "مــتــوســلا بــجــنــاب ســاكــن مـرقـد", "تــــأوي إليــــه أعــــاجـــم وأعـــارب", "طــه المــســمــى أحــمــدا ومــحــمــدا", "الحــاشـر الهـادي الأمـيـن العـاقـب", "بـحـر جـمـيـع الرسـل مـنـه إليه وال", "عــلمــاء كــالأعــلام فــيــه مـراكـب", "بــــاب الإله فـــفـــائز مـــن جـــاده", "مـــنـــه وأمـــا مـــن ســواه فــخــائب", "قــطــب مــدار الكــائنــات عـليـه إذ", "لولاه مــــا فـــلك جـــرى وكـــواكـــب", "مــاذا أقــول بــمــن مــشـى بـركـابـه", "جـبـريـل فـي المـعـراج وهـو الراكـب", "حــتــى ارتــقــى ودنــا وخــاطـب ربـه", "ورآه وهــــو مــــشـــاهـــد ومـــراقـــب", "وإذا مــن اللَه النــدا أقـبـل فـمـا", "بــيــنــي وبــيـنـك يـا مـحـمـد حـاجـب", "وحـبـاه مـا يـحـبـو المـحـب حـبـيـبـه", "وعــليــه أجــزل فــوق مــا هـو طـالب", "فـــبـــجـــاهـــه اللهــم فــرج كــربــة", "ضـــاقـــت لشـــدتـــهــا عــلي مــذاهــب", "رحــمــاك هــا إنــي ضــعــيــف عــاجــز", "نـهـب القـوى مـنـي الزمـان النـاهـب", "بــرد بــلطــفــك مــهــجــة أودى بـهـا", "ولهــا شــوى ســهـم القـضـاء الصـائب", "أدرك بـصـبـح العـفـو مـنـك ليـنـجـلي", "عــن نــاظــري غـسـق الذنـوب الواقـب", "أنا عبدك الجاني المسيء من الصبا", "وفـــتـــى ومــكــتــهــل وشــيــخ شــائب", "مـا لي سـوى حـسـن الرجـا إذ فـي غد", "طــه المــشــفــع والكــريــم مــحـاسـب", "حــثــا بــأعــمــالي الذي ظــنــي بــه", "خــيــر يــعــامــل مــســرفـا ويـعـاقـب", "لا ســيــمـا واسـمـي مـحـمـد كـيـف لا", "انـــجـــو إذا حــق العــذاب الواصــب", "وعــلى الذي بــلغ العــلا بــكـمـاله", "أزكـى الصـلاة لهـا السـلام مـصـاحب", "والآل والأصـــحـــاب مـــا ألف عـــلى", "الف بــكــى ونــفـى الغـراب النـاعـب", "أو مـا الهـلالي صاح من ألم النوى", "إن المــصــيــبــة أن ضــجــرت مـصـائب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90957	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> ن المصيبة ان ضجرت مصائب <\|vsep\|> وأمضها شكوى وليس حبائب </\|bsep\|> <\|bsep\|> عظها بلا تأسوا على ما فاتكم <\|vsep\|> نفسا من الدنيا مناها كاذب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تصطحب ندما يسوّك نما <\|vsep\|> حسن الرضى باللَه نعم الصاحب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا طمى بحر الخطوب عليك فال <\|vsep\|> تسليم فيه للسلامة قارب </\|bsep\|> <\|bsep\|> سبق القضاء بأن نكون وبعضنا <\|vsep\|> سبب لبعض والمسبب غالب </\|bsep\|> <\|bsep\|> والجذب بين الوالدين لى هنا <\|vsep\|> أفضى بنا ثم التراب الجاذب </\|bsep\|> <\|bsep\|> حركات أفلاك ودهر معرب <\|vsep\|> منه لنا لفظ الزمان مخاطب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتداول الأيام منه عوامل <\|vsep\|> ذا رافع ذا خافض ذا ناصب </\|bsep\|> <\|bsep\|> قمر وشمس للمفكر فيهما <\|vsep\|> بين الليالي والنهار عجائب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فانظر مشارقها ترى لابد من <\|vsep\|> بعد المشارق للبدور مغارب </\|bsep\|> <\|bsep\|> سفر لى دار البقاء طريقه <\|vsep\|> دار ليها كل ت ذاهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> بني الغرورة فهي أفعى السم في <\|vsep\|> أنيابها بين الأنام نوائب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يخدعنك من تبسم صبحها <\|vsep\|> بشر عوابس بعده وغياهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أخبث بها من دمنة خضراء لا <\|vsep\|> تصفو بها للطيبين مشارب </\|bsep\|> <\|bsep\|> غدارة كم غادرت تحت الثرى <\|vsep\|> شهما له فوق السماك مناصب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما راحة الفرحين في الدنيا سوى <\|vsep\|> راح له الحزن الطويل عواقب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكوسها طاف عليها الشهد من <\|vsep\|> لذاتهم والسم فيها راسب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلى جميع العالمين مديرها <\|vsep\|> دهر لصرف البين ساق ساكب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا دهر ما أغبي محبا يرتجي <\|vsep\|> رد الحبيب له وأنت سالب </\|bsep\|> <\|bsep\|> بذوي الأمانة كيف ما شئت احتكم <\|vsep\|> واصنع فما أنا للخئون معاتب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمسائلي عني وعيني بالبكا <\|vsep\|> نضاخة وغدير صبري ناضب </\|bsep\|> <\|bsep\|> دعني وشاني كلما جن الدجى <\|vsep\|> ادعو ودمعي سائل ومجارب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكان جفني حين اسكب عبرتي <\|vsep\|> زند تناثر منه سقط ذئب </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيف السبيل لكتم ما بي من جوى <\|vsep\|> وصريح حالي عن لساني نائب </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد كنت مستترا بحسن تجلدي <\|vsep\|> حتى عن المحجوب شف الحاجب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظهر الضمير وبان بعد خفائه <\|vsep\|> مني وزال الاستتار الواجب </\|bsep\|> <\|bsep\|> واحسرتي صبري وهي ومضى وها <\|vsep\|> جلدي عناكب والشجون عقارب </\|bsep\|> <\|bsep\|> واكسر ظهري من مصائب حيث لا <\|vsep\|> تقوى عليه كواهل ومناكب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما فاض مسبك مدمعي الأولي <\|vsep\|> قلب لقلب الهاء فيه قوالب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولفرط نوحي ليس بالخنساء بل <\|vsep\|> بي يضرب المثل الشرود الضارب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أني ليعقوب الزمان تاسفا <\|vsep\|> لم لم اكنه ونور عيني غائب </\|bsep\|> <\|bsep\|> قمر أراني فقده وأقوله <\|vsep\|> ن التراب به تغيب كواكب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهفي على ريحان روض شبيبة <\|vsep\|> أودى به ريح المنون العاطب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهفي على الغازي الشهيد المبتغي <\|vsep\|> رضوان من هو للجميع محاسب </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد كان جوهرة وعقد الشمل من <\|vsep\|> عظم به والحال حال راتب </\|bsep\|> <\|bsep\|> هبة جهلت مع الزمان مقامها <\|vsep\|> حتى لها مني استرد الواهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> كفي سهامك يا رزايا كان لي <\|vsep\|> سيف به للحاسدين أحارب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنبا واغمده المنون بمرقد <\|vsep\|> أبدا عليه رضى الرحيم سحائب </\|bsep\|> <\|bsep\|> نفسي الأبية لو يباع لها الردى <\|vsep\|> حيث الحياة مع المشيب شوائب </\|bsep\|> <\|bsep\|> حسبي الرثاء به اعللها على <\|vsep\|> أن التعلل للعليل مناسب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا شاربا كاس الردى قبلي اتئد <\|vsep\|> لا بد ما أني لكاسك شارب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أقرب الأحباب من قلبي ون <\|vsep\|> حالت فدافد بيننا وسباسب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا كنت بعدك في حماة يقال لي <\|vsep\|> لحبيبك اغتصب الحمام الغاصب </\|bsep\|> <\|bsep\|> تفليس لا برحت بقبرك جنة <\|vsep\|> فيها لأذيال النعيم مساحب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحماة مذ فارقتها يا نورها <\|vsep\|> جنت عليها من نواك غياهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكن سيرجعنا ويجمعنا غداً <\|vsep\|> رب ليه كل شيء يب </\|bsep\|> <\|bsep\|> من للمحابر نها لفراقه <\|vsep\|> عمش بواكي والطروس نوادب </\|bsep\|> <\|bsep\|> روحي الفداء لمن بيوم وداعه <\|vsep\|> شنت علي من الكروب كتائب </\|bsep\|> <\|bsep\|> بمحاجري أجرى ابن مقلة كاتب <\|vsep\|> من بعده ياقوت دمعي كاتب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا قلب صبرا للقضاء وارجع فما <\|vsep\|> أحد من القدر المحتم هارب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وارغب عن الدنيا بضرتها التي <\|vsep\|> ببقائها ارخ محمد راغب </\|bsep\|> <\|bsep\|> واجنح لى حب النبي وله <\|vsep\|> تنجح وتب فاخو النجاة التائب </\|bsep\|> <\|bsep\|> متوسلا بجناب ساكن مرقد <\|vsep\|> تأوي ليه أعاجم وأعارب </\|bsep\|> <\|bsep\|> طه المسمى أحمدا ومحمدا <\|vsep\|> الحاشر الهادي الأمين العاقب </\|bsep\|> <\|bsep\|> بحر جميع الرسل منه ليه وال <\|vsep\|> علماء كالأعلام فيه مراكب </\|bsep\|> <\|bsep\|> باب الله ففائز من جاده <\|vsep\|> منه وأما من سواه فخائب </\|bsep\|> <\|bsep\|> قطب مدار الكائنات عليه ذ <\|vsep\|> لولاه ما فلك جرى وكواكب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ماذا أقول بمن مشى بركابه <\|vsep\|> جبريل في المعراج وهو الراكب </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى ارتقى ودنا وخاطب ربه <\|vsep\|> وره وهو مشاهد ومراقب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا من اللَه الندا أقبل فما <\|vsep\|> بيني وبينك يا محمد حاجب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحباه ما يحبو المحب حبيبه <\|vsep\|> وعليه أجزل فوق ما هو طالب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبجاهه اللهم فرج كربة <\|vsep\|> ضاقت لشدتها علي مذاهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> رحماك ها ني ضعيف عاجز <\|vsep\|> نهب القوى مني الزمان الناهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> برد بلطفك مهجة أودى بها <\|vsep\|> ولها شوى سهم القضاء الصائب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أدرك بصبح العفو منك لينجلي <\|vsep\|> عن ناظري غسق الذنوب الواقب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنا عبدك الجاني المسيء من الصبا <\|vsep\|> وفتى ومكتهل وشيخ شائب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما لي سوى حسن الرجا ذ في غد <\|vsep\|> طه المشفع والكريم محاسب </\|bsep\|> <\|bsep\|> حثا بأعمالي الذي ظني به <\|vsep\|> خير يعامل مسرفا ويعاقب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا سيما واسمي محمد كيف لا <\|vsep\|> انجو ذا حق العذاب الواصب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلى الذي بلغ العلا بكماله <\|vsep\|> أزكى الصلاة لها السلام مصاحب </\|bsep\|> <\|bsep\|> والل والأصحاب ما ألف على <\|vsep\|> الف بكى ونفى الغراب الناعب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "هذا ابن هاشم بل وعبد الله من", "حـاز الشـهـادة فـي دجى الأسحار", "وهـو الذي ظـلمـا بـه حكم الردى", "إذ لا مــرد لمــا أراد البــاري", "حـــتـــى دعـــاه للشـــهــادة ربــه", "وحـبـاه بـالحـسـنـى مـع الأبـرار", "نـاداه فـي دار البـقـا تـاريـخه", "جــاورت بـاقـي يـا شـهـيـد الدار" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90953	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> هذا ابن هاشم بل وعبد الله من <\|vsep\|> حاز الشهادة في دجى الأسحار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو الذي ظلما به حكم الردى <\|vsep\|> ذ لا مرد لما أراد الباري </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى دعاه للشهادة ربه <\|vsep\|> وحباه بالحسنى مع الأبرار </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أبـدا قـلوب العـاشـقين على خطر", "مـمـن له تـعـنو البدور إذا خطر", "ريــم ولكــن دونــه مــن جــفــنــه", "أسد المنون يصول في سيف القدر", "بـاهـي الجمال اليوسفي إذا بدا", "للغـانـيـات يـقـلن مـا هـذا بـشر", "مـذ شـمـت فـي جـنـات وجـنـته زهى", "آس العـذار عـلى صفا ورد الخفر", "نــاديــتــه مـا هـذه الآثـار مـن", "فوق الخدود فقال لي أعد النظر", "هـذا السـفـر جـل بالغبار سترته", "كـي نـكتفي لوم الرقيب إذا حضر", "فــهــنـاك رحـت مـشـبـهـا ومـؤرخـا", "لبـهـاء بـهـجـة هـالة حول القمر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90949	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أبدا قلوب العاشقين على خطر <\|vsep\|> ممن له تعنو البدور ذا خطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ريم ولكن دونه من جفنه <\|vsep\|> أسد المنون يصول في سيف القدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> باهي الجمال اليوسفي ذا بدا <\|vsep\|> للغانيات يقلن ما هذا بشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> مذ شمت في جنات وجنته زهى <\|vsep\|> س العذار على صفا ورد الخفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ناديته ما هذه الثار من <\|vsep\|> فوق الخدود فقال لي أعد النظر </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا السفر جل بالغبار سترته <\|vsep\|> كي نكتفي لوم الرقيب ذا حضر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وسـافـرة كـالبـدر عـن صـبـح غـرة", "دعـتـنـي لمـرآهـا عـلى حـيـن غرة", "فـيـا حـسـنـهـا من جنة ذات نضرة", "نـظـرت إليـهـا فـاسـتـحـلت بنظرة", "دمــي ودمـي غـال فـأرخـصـه الحـب", "بـهـا ركن صبري لم يزل بالمهدم", "غــنــيــة حـسـن لا تـجـود لمـعـدم", "بذلت لها كنزا من الدمع عندمي", "وغـاليـت فـي حـبي لها فرأت دمي", "رخـيـصا فمن هذين داخلها العجب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90945	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> وسافرة كالبدر عن صبح غرة <\|vsep\|> دعتني لمرها على حين غرة </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا حسنها من جنة ذات نضرة <\|vsep\|> نظرت ليها فاستحلت بنظرة </\|bsep\|> <\|bsep\|> دمي ودمي غال فأرخصه الحب <\|vsep\|> بها ركن صبري لم يزل بالمهدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> غنية حسن لا تجود لمعدم <\|vsep\|> بذلت لها كنزا من الدمع عندمي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "مــن مــحـال المـحـال رفـع عـتـل", "حــادث النــصــب بـعـد خـفـض وذل", "لا وحــاشــا يـكـون كـامـل فـضـل", "مـن غـدا فـي الأنـام ناقص أصل", "وأتــتــه ســعــادة مــســتــعــاره", "بــئس بــغــل لقــد تــعــلم فــره", "عـــض أصـــحـــابـــه وإن عــلفــوه", "وزنـــيـــم إذا الورى وصـــفـــوه", "يــتــمــنــى هــلاك مــن عــرفــوه", "خـيـفـة ان يـبـيـنـوا مـنه عاره", "لسـت مـن حـاسـديـه كـلا ولا من", "ظالميه والظلم في الصدر كامن", "بــل لحــكـم الإله إنـي مـؤامـن", "نـــعـــمــة اللَه لا تــرد ولكــن", "رفـع قـدر اللئيـم فـقـع مـراره" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90941	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_15\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> من محال المحال رفع عتل <\|vsep\|> حادث النصب بعد خفض وذل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا وحاشا يكون كامل فضل <\|vsep\|> من غدا في الأنام ناقص أصل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأتته سعادة مستعاره <\|vsep\|> بئس بغل لقد تعلم فره </\|bsep\|> <\|bsep\|> عض أصحابه ون علفوه <\|vsep\|> وزنيم ذا الورى وصفوه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يتمنى هلاك من عرفوه <\|vsep\|> خيفة ان يبينوا منه عاره </\|bsep\|> <\|bsep\|> لست من حاسديه كلا ولا من <\|vsep\|> ظالميه والظلم في الصدر كامن </\|bsep\|> <\|bsep\|> بل لحكم الله ني مؤامن <\|vsep\|> نعمة اللَه لا ترد ولكن </\|bsep\|> </\|psep\|>

Subsets and Splits

No community queries yet

The top public SQL queries from the community will appear here once available.