Datasets:

Zaid
/

ashaar_dataset

Dataset card Data Studio Files Files and versions Community

Split (1)

train · 136k rows

poem title stringlengths 3 49 ⌀	poem meter stringclasses 16 values	poem verses list	poem theme stringclasses 18 values	poem url stringlengths 35 346 ⌀	poet name stringlengths 1 44	poet description stringlengths 57 3.11k ⌀	poet url stringlengths 38 58 ⌀	poet era stringclasses 14 values	poet location stringclasses 20 values	poem description list	poem language type stringclasses 1 value	text stringlengths 78 553k
null	الكامل	[ "أفدي التي بادرت كعبة خدرها", "مـسـتـشـفيا منها بزمزم ثغرها", "حـتـى إذادانـيـت أطـلس سـترها", "ارخـت ثـلاث ذوائب مـن شـعرها", "فـي ليـلة فـأرت ليـالي أربعا", "للَه مـا أزهـى لطـافـة تـيـهها", "وأجـلهـا عـن أن تـقاس بشبهها", "شـمـس تـرائت لي بـمجلى كنهها", "واستقبلت قمر السماء بوجهها", "فـارتـني القمرين في وقت معا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90937	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أفدي التي بادرت كعبة خدرها <\|vsep\|> مستشفيا منها بزمزم ثغرها </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى ذادانيت أطلس سترها <\|vsep\|> ارخت ثلاث ذوائب من شعرها </\|bsep\|> <\|bsep\|> في ليلة فأرت ليالي أربعا <\|vsep\|> للَه ما أزهى لطافة تيهها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأجلها عن أن تقاس بشبهها <\|vsep\|> شمس ترائت لي بمجلى كنهها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "رآهــا عــاذلي بــيـن العـذارى", "فهام وفي الهوى خلع العذارا", "فـــتـــاة للهــلال إذا تــرائت", "تــمـنـى أن يـكـون لهـا سـوارا", "بـدت مـاسـت رنـت غـنـت فـكـانت", "هــلالا بــانــة ظـبـيـا هـزارا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90933	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> رها عاذلي بين العذارى <\|vsep\|> فهام وفي الهوى خلع العذارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتاة للهلال ذا ترائت <\|vsep\|> تمنى أن يكون لها سوارا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "مـذاهـبـنـا أهـل الهـوى نور حقها", "أرانـا الهـدى شمسا تلوح بافقها", "وللجـمـع جـأتـنـا بـفـرقـان فرقها", "نـبـيـة حـسـن قـد نـعـتـنـا لعشقها", "فـقـلنـا لهـا هـل مـن دليـل يـصحح", "فـقـالت جـفـونـي مـعـجـزات لأسرها", "لدي قــلوب العــاشـقـيـن بـأسـرهـا", "هــنــالك آمــنــا بـمـرسـل شـعـرهـا", "فحلت عرى الأزرار عن روض صدرها", "سـمـعـنـا عـقـود الدر فـيـه تـسـبح" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90929	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_3\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> مذاهبنا أهل الهوى نور حقها <\|vsep\|> أرانا الهدى شمسا تلوح بافقها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وللجمع جأتنا بفرقان فرقها <\|vsep\|> نبية حسن قد نعتنا لعشقها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقلنا لها هل من دليل يصحح <\|vsep\|> فقالت جفوني معجزات لأسرها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لدي قلوب العاشقين بأسرها <\|vsep\|> هنالك منا بمرسل شعرها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "بــدت مــاســت فـبـدر التـم وحـد", "وقــال الغــصـن صـل عـلى مـحـمـد", "وهــزت غــصـن قـامـتـهـا فـنـاغـى", "حــمــام حــليــهــا وشــدا وغــرد", "مــهــاة تــتــرك الأســاد صـرعـى", "بــمــقــلة جـؤزر وبـجـيـد أغـيـد", "كـان الخـال فـوق العـنـق مـنها", "وصـارم لحـظـهـا المـاضـي مـجـرد", "نـــجـــاشـــي جـــزوع قــد تــوارى", "مــن الأتــراك فــي صــرح مـمـرد", "عـلى وجـنـاتـهـا الجـنـات تـجري", "بماء الحسن والأخدود في الخد", "تـبـارك مـن بـهـا أشـقـى فـؤادي", "ولابــن السـيـد البـكـري أسـعـد", "أيـــاذريـــة الصــديــق حــســبــي", "رضـاكـم فـهـو كـنـز ليـس يـنـفـد", "ألســتــم فــي سـمـوات المـعـالي", "شــمــوس ســعــادة وبــدور ســؤدد", "تــقــر بــفـضـلكـم كـل البـرايـا", "وآيـة إذ هـمـا ف الغـار تـشـهد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90925	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_14\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> بدت ماست فبدر التم وحد <\|vsep\|> وقال الغصن صل على محمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهزت غصن قامتها فناغى <\|vsep\|> حمام حليها وشدا وغرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> مهاة تترك الأساد صرعى <\|vsep\|> بمقلة جؤزر وبجيد أغيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> كان الخال فوق العنق منها <\|vsep\|> وصارم لحظها الماضي مجرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> نجاشي جزوع قد توارى <\|vsep\|> من الأتراك في صرح ممرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> على وجناتها الجنات تجري <\|vsep\|> بماء الحسن والأخدود في الخد </\|bsep\|> <\|bsep\|> تبارك من بها أشقى فؤادي <\|vsep\|> ولابن السيد البكري أسعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أياذرية الصديق حسبي <\|vsep\|> رضاكم فهو كنز ليس ينفد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألستم في سموات المعالي <\|vsep\|> شموس سعادة وبدور سؤدد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "ســبـحـان مـن للسـعـد اطـلع فـرقـدا", "فــي طـالع بـسـنـا البـهـاء تـوقـدا", "مــجــلى جــمــال جــل مــوجــده الذي", "لم يــتــخــذ ولدا إليــه مــســنــدا", "يــا صـاح للأقـداح بـادر فـالصـفـا", "فـي حـانـة الراح العـتـيـق تـجـددا", "واشرب على الألحان واطرب واستمع", "فـلقـد أتـى مـن جـانـب السر الندا", "حـيـث المـدام مـع الزمان تدار في", "كـأس الدوام عـلى النـدامـى سرمدا", "وحــدائق الأزهــار مــحــدقــة وقــد", "غــنــى الهــزار بــهــا ورن وغــردا", "روح وريــــحـــان وراح يـــا هـــنـــا", "مــن راح مــن زاد الصـفـا مـتـزودا", "مـذا هـو العـيـش الذي مـن لم يـعش", "فـيـه فـقـد فـقـد المنى طول المدا", "بـأبـي وبـي النـجـب الذيـن وليدهم", "فـي المـهـد بـالغ العلا والسؤددا", "يــا فــرع نــابـلسـي أصـل يـا بـنـي", "عـبـد الغـنـي سـدتـم وطـبـتم محتدا", "بــيــت الولايـة أهـله أنـتـم فـمـا", "أعــلاه بــيــتـا بـالسـراة مـشـيـدا", "والابــن ســر أبــيـه مـحـسـوب كـمـا", "لا يــحــسـب الديـنـار إلا عـسـجـدا", "أنـعـم بكم خلفا من السلف الأولى", "اتخذوا الطهور من المشارب موردا", "فـهـم البـدور مـعـارفـا لمن اجتلى", "وهـم البـحـور عـوارفـا لمـن اجتدا", "وهـم الأمـان المـسـتـعـان بهم لمن", "مـنـهـم يـروم النجدة المدد اليدا", "وهــم اللدنــيــون مــعــرفــة فــيــا", "بـشـرى لمـن بـهـم اقـتدا واسترشدا", "من نور شمس الأنبيا ورثوا العلو", "م ومــن صـحـابـتـه نـجـوم الاهـتـدا", "قـدم دمـشـق الشـام لا بـرحـت بـهـم", "رحــبـا لأقـمـار الكـمـال ومـعـهـدا", "يـا حـبـذا البـلد الأمين وكيف لا", "وبها الفتى أعني الأمين الأوحدا", "روحــي الفـداء لحـسـن أشـرف كـوكـب", "بــسـمـاء سـعـد مـشـرق روحـي الفـدا", "المــقــتــفــي أثـر الجـدود رعـايـة", "ودرايــــة وتــــكــــرمــــا وتــــوردا", "فــلئن مــضــوا جـلا فـهـذا فـضـلهـم", "فـي الكـون بـاقـي لا يـزال مـخلدا", "عــنــهــم بـنـوهـم مـعـربـون لأنـهـم", "أخــبــار صــدق والجـدود المـهـتـدا", "ولنـعـم عـاقـبـة العـباد الصالحين", "المــتــقــيــن المــخـلصـيـن تـعـبـدا", "ءابـا المـنـيـريـن الذيـن سـنـاهما", "مـن شـمـس سـعـدك نـور كـوكـبـه بـدا", "بــرضــى واســمــاعـيـل دمـت مـهـنـئا", "ومــؤيــدا بــهــمـا تـغـيـظ الحـسـدا", "ســبــغــيــن مــن عــز ومـن حـظ فـيـا", "نـعـم الغـلام المـسـتـفـاد مـهـنـدا", "مـولاي واسـلم للحـفـيد ابن الرضى", "حــتــى تــراه ابــا وجــدا أمــجــدا", "ذاك الذي اخترت اسمه المختار من", "خـيـر الأسـامـي السـامـيـات مـحمدا", "بــشــرى لك البــشــرى بــه يـا جـده", "ولوالديــه بــه التــمــيــن ازبــدا", "قــد ضـاءُ مـجـلا واسـتـنـار مـؤرخـا", "إذ يـوم عـيـد النـحـر وافـى مولدا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90921	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> سبحان من للسعد اطلع فرقدا <\|vsep\|> في طالع بسنا البهاء توقدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مجلى جمال جل موجده الذي <\|vsep\|> لم يتخذ ولدا ليه مسندا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا صاح للأقداح بادر فالصفا <\|vsep\|> في حانة الراح العتيق تجددا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واشرب على الألحان واطرب واستمع <\|vsep\|> فلقد أتى من جانب السر الندا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حيث المدام مع الزمان تدار في <\|vsep\|> كأس الدوام على الندامى سرمدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحدائق الأزهار محدقة وقد <\|vsep\|> غنى الهزار بها ورن وغردا </\|bsep\|> <\|bsep\|> روح وريحان وراح يا هنا <\|vsep\|> من راح من زاد الصفا متزودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مذا هو العيش الذي من لم يعش <\|vsep\|> فيه فقد فقد المنى طول المدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بأبي وبي النجب الذين وليدهم <\|vsep\|> في المهد بالغ العلا والسؤددا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا فرع نابلسي أصل يا بني <\|vsep\|> عبد الغني سدتم وطبتم محتدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بيت الولاية أهله أنتم فما <\|vsep\|> أعلاه بيتا بالسراة مشيدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والابن سر أبيه محسوب كما <\|vsep\|> لا يحسب الدينار لا عسجدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنعم بكم خلفا من السلف الأولى <\|vsep\|> اتخذوا الطهور من المشارب موردا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهم البدور معارفا لمن اجتلى <\|vsep\|> وهم البحور عوارفا لمن اجتدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهم الأمان المستعان بهم لمن <\|vsep\|> منهم يروم النجدة المدد اليدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهم اللدنيون معرفة فيا <\|vsep\|> بشرى لمن بهم اقتدا واسترشدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من نور شمس الأنبيا ورثوا العلو <\|vsep\|> م ومن صحابته نجوم الاهتدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قدم دمشق الشام لا برحت بهم <\|vsep\|> رحبا لأقمار الكمال ومعهدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حبذا البلد الأمين وكيف لا <\|vsep\|> وبها الفتى أعني الأمين الأوحدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> روحي الفداء لحسن أشرف كوكب <\|vsep\|> بسماء سعد مشرق روحي الفدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> المقتفي أثر الجدود رعاية <\|vsep\|> ودراية وتكرما وتوردا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلئن مضوا جلا فهذا فضلهم <\|vsep\|> في الكون باقي لا يزال مخلدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عنهم بنوهم معربون لأنهم <\|vsep\|> أخبار صدق والجدود المهتدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولنعم عاقبة العباد الصالحين <\|vsep\|> المتقين المخلصين تعبدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ءابا المنيرين الذين سناهما <\|vsep\|> من شمس سعدك نور كوكبه بدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> برضى واسماعيل دمت مهنئا <\|vsep\|> ومؤيدا بهما تغيظ الحسدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سبغين من عز ومن حظ فيا <\|vsep\|> نعم الغلام المستفاد مهندا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مولاي واسلم للحفيد ابن الرضى <\|vsep\|> حتى تراه ابا وجدا أمجدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذاك الذي اخترت اسمه المختار من <\|vsep\|> خير الأسامي الساميات محمدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بشرى لك البشرى به يا جده <\|vsep\|> ولوالديه به التمين ازبدا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لا ديــب نــظــمـي قـرة الأعـيـان", "بــشــرى بــطــيـب مـسـرة وتـهـانـي", "فــطــن بـراه اللَه مـن لطـف ومـن", "ظــرف ومــن حــســن ومــن احــســان", "وكــســاه حــلة رقــة مـن بـعـدمـا", "حــلاه بــالمــعــروف والعــرفــان", "خــانـي نـطـق مـسـكـر أقـداحـه ال", "ألفــاظ مـفـعـمـة بـخـمـر مـعـانـي", "مــشــكـاة عـقـل مـسـفـر مـصـبـاحـه", "عــن صــبــح فــضــل واضـح الرهـان", "في الشام سحر بيانه فتن النهى", "وصــبــاله فــي بــابــل المـلكـان", "لســن تــرائي فـي سـمـاء فـصـاحـة", "وبــلاغــة فــســمــا عـلى سـحـبـان", "لذكـائه تـعـنـو ذكاء فما الهلا", "لي مـا مـطـالعـه ومـا الكـيواني", "ســبـحـان مـولاه الذي أولاه مـا", "هــو مـن سـنـاه يـخـجـل القـمـران", "هـو نـجله السامي المسمى أحمدا", "نـعـم البـديـع وحـبـذا الاسـمـان", "طــفــل ولكــن بــائع فــي مــهــده", "رتــب الســعــادة فـي أجـل مـكـان", "ودت دراري الزهــر لو كـانـت له", "عـوض التـمـايـم أو عـقـود جـمـان", "ولد إليـــــه ســـــر والده ســــرى", "سـريـان روح الروح فـي الريـحان", "أحـسـن بـه فـرعـا زكـي الصل كال", "ديــنــار مــحـتـده مـن العـقـيـان", "مــن شـر حـاسـده بـرب النـاس قـد", "عــوذت انــس جــمـاله الإنـسـانـي", "لا زال مـحـفوظا من الأسواء مل", "حـوظـا بـعـيـن عـنـايـة الرحـمـان", "وأدامــه لأبــيــه خــانـقـه الذي", "ســواه خــيــر ابـن بـديـع الشـان", "حــتــى يــراه أبــا وجـدا رافـلا", "مـــن بـــره فـــي حـــلة الرضــوان", "للَه مـــولده بـــشـــهـــر عـــامـــه", "عـم الهـنـا القـاصي به والداني", "وبــطــالع الأفــراح لاح مـؤرخـا", "إقـبـال بـدر فـي ربـيـع الثـانـي", "شــهــر ليــوم عــاشــر مـنـه صـفـا", "كأس الصفا لذوي الوفافي الحان" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90917	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> لا ديب نظمي قرة الأعيان <\|vsep\|> بشرى بطيب مسرة وتهاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> فطن براه اللَه من لطف ومن <\|vsep\|> ظرف ومن حسن ومن احسان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكساه حلة رقة من بعدما <\|vsep\|> حلاه بالمعروف والعرفان </\|bsep\|> <\|bsep\|> خاني نطق مسكر أقداحه ال <\|vsep\|> ألفاظ مفعمة بخمر معاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> مشكاة عقل مسفر مصباحه <\|vsep\|> عن صبح فضل واضح الرهان </\|bsep\|> <\|bsep\|> في الشام سحر بيانه فتن النهى <\|vsep\|> وصباله في بابل الملكان </\|bsep\|> <\|bsep\|> لسن ترائي في سماء فصاحة <\|vsep\|> وبلاغة فسما على سحبان </\|bsep\|> <\|bsep\|> لذكائه تعنو ذكاء فما الهلا <\|vsep\|> لي ما مطالعه وما الكيواني </\|bsep\|> <\|bsep\|> سبحان مولاه الذي أولاه ما <\|vsep\|> هو من سناه يخجل القمران </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو نجله السامي المسمى أحمدا <\|vsep\|> نعم البديع وحبذا الاسمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> طفل ولكن بائع في مهده <\|vsep\|> رتب السعادة في أجل مكان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودت دراري الزهر لو كانت له <\|vsep\|> عوض التمايم أو عقود جمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولد ليه سر والده سرى <\|vsep\|> سريان روح الروح في الريحان </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحسن به فرعا زكي الصل كال <\|vsep\|> دينار محتده من العقيان </\|bsep\|> <\|bsep\|> من شر حاسده برب الناس قد <\|vsep\|> عوذت انس جماله النساني </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا زال محفوظا من الأسواء مل <\|vsep\|> حوظا بعين عناية الرحمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأدامه لأبيه خانقه الذي <\|vsep\|> سواه خير ابن بديع الشان </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى يراه أبا وجدا رافلا <\|vsep\|> من بره في حلة الرضوان </\|bsep\|> <\|bsep\|> للَه مولده بشهر عامه <\|vsep\|> عم الهنا القاصي به والداني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبطالع الأفراح لاح مؤرخا <\|vsep\|> قبال بدر في ربيع الثاني </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مـن فـضـله الرحـمـن جـاد لعـبـده", "وعـليـه من بنجله الزاهي الأغر", "حــصــنـتـه بـأمـان حـرز اللَه مـن", "شــر الحـسـود ومـن رزيـة كـل شـر", "مـــولود لســـعــاد لأســعــد والد", "شهم على الأقران بالشرف افتخر", "ديم السعادة من سماء الخير لا", "برحت تسح عليه ما الغيث انهمر", "جـــل الذي أولاه أشـــرف كــوكــب", "مـجـلى الجـمـال به زهى لما ظهر", "مـــيـــمـــون مـــهــد أم والده له", "حــتـى يـراه أبـا وجـداً مـعـتـبـر", "يـا خـيـر شـهـر يـا ربـيـعا أولا", "حـزت الهـنـا بـليلة الاثنى عشر", "لفـتـى بني الجلاد أرباب الوفا", "بـشـر وبـالتـاريخ قل ضاء القمر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90909	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> من فضله الرحمن جاد لعبده <\|vsep\|> وعليه من بنجله الزاهي الأغر </\|bsep\|> <\|bsep\|> حصنته بأمان حرز اللَه من <\|vsep\|> شر الحسود ومن رزية كل شر </\|bsep\|> <\|bsep\|> مولود لسعاد لأسعد والد <\|vsep\|> شهم على الأقران بالشرف افتخر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ديم السعادة من سماء الخير لا <\|vsep\|> برحت تسح عليه ما الغيث انهمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> جل الذي أولاه أشرف كوكب <\|vsep\|> مجلى الجمال به زهى لما ظهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ميمون مهد أم والده له <\|vsep\|> حتى يراه أبا وجداً معتبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا خير شهر يا ربيعا أولا <\|vsep\|> حزت الهنا بليلة الاثنى عشر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مذ لاح في السعد السليم محمد", "سـمـح الزمـان بـبـدر شـمس تحمد", "حيث السرور سما بإكمال الهنا", "لمــا تــرأى للســعــود الفـرقـد", "مـجـلى غـدا مـهـدا لاحـلى مولد", "يـزهـو بـطـالعه الغلام الأوحد", "دم يـا أبـاء بـكـل خـيـر شـامـل", "مـا راح يـقـدم بـالتهاني منشد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90901	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> مذ لاح في السعد السليم محمد <\|vsep\|> سمح الزمان ببدر شمس تحمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> حيث السرور سما بكمال الهنا <\|vsep\|> لما ترأى للسعود الفرقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> مجلى غدا مهدا لاحلى مولد <\|vsep\|> يزهو بطالعه الغلام الأوحد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تــبــارك مـن أجـرى إلى هـالة البـدر", "بـطـيب الهنا شمس الصيانة في الخدر", "زفـــاف بـــه حـــق الســـرور كــيــف لا", "وليــلتــه مــا غــيـرهـا ليـلة القـدر", "وحــمــداً لمــولانــا وشــكــرا وحـبـذا", "مـقـابـلة النـعـمـاء بـالحـمد والشكر", "عـلى أن كـسـى الجـنـدي عـنـي مـحـمـدا", "جـمـال مـجـالي بـهـجـة العـز والفـخـر", "وأولاه مـــا أولاه فـــضـــلا ومـــنــة", "كـمـال عـلاء الجـاه والشـان والقـدر", "فــتــى جــل مــن قـد صـاغـه مـن فـتـوة", "وحــلاه بــالإحــســان والجـود والبـر", "كـفـى ابـن سـليمان بابن ابنه الفتى", "أبـو الخـيـر خـير المبعدين عن الشر", "ســــريــــان ذا للخــــيـــر جـــد وذاله", "اب حــيـث سـر لأصـل فـي فـرعـه يـسـري", "أيــا ســائلي عـن وكـف كـفـيـه كـف لا", "تسل مغرقا في البحر من سائل القطر", "نــعـم أنـا مـمـن دابـهـم مـدح مـنـعـم", "وديــدنـهـم خـوض البـحـار مـن الشـعـر", "عــلى حــب جــنــدي جــمــيــع قــلوبـهـم", "مـــجـــنــدة الأرواح مــن عــالم الذر", "فــيـا خـيـر مـن طـابـت سـريـرتـه ومـن", "له سـيـرة أزكـى مـن المـسـك والعـطـر", "إليــك اعــتــذاري مــن قـصـوري مـقـدم", "وإنــك أولى بــالقــبــول لذي العــذر", "وحـسـبـي اعـترافي يا أجل الكرام إذ", "مــا ثــرك الحـسـنـى تـجـل عـن الحـصـر", "هــنـيـئا بـمـا قـد قـدمـتـه يـداك مـن", "قـران سـعـود البـدر فـي أشـرف الدهر", "هــمــا القـمـران النـيـران سـنـاهـمـا", "غـدا مـسـتـفـادا مـنك يا كوكب العصر", "فــدم لهـمـا واسـلم إلى أن تـراهـمـا", "بـهـذا الورى جـدي جـدود مـدى الدهـر", "ولا بــرحــت أيــامــك البــيــض خــردا", "عـرائس تـجـلى فـي جـلا بـيبها الخضر", "وأبــقـاك والانـجـال رب السـمـاء مـا", "جـرى فـي الورى عقد النكاح على بكر", "ومــاابــن هــلال راح يــشــدو مـؤرخـا", "زفــاف الثــريــا حــل للكـوكـب الدري" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90897	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> تبارك من أجرى لى هالة البدر <\|vsep\|> بطيب الهنا شمس الصيانة في الخدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> زفاف به حق السرور كيف لا <\|vsep\|> وليلته ما غيرها ليلة القدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحمداً لمولانا وشكرا وحبذا <\|vsep\|> مقابلة النعماء بالحمد والشكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> على أن كسى الجندي عني محمدا <\|vsep\|> جمال مجالي بهجة العز والفخر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأولاه ما أولاه فضلا ومنة <\|vsep\|> كمال علاء الجاه والشان والقدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتى جل من قد صاغه من فتوة <\|vsep\|> وحلاه بالحسان والجود والبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> كفى ابن سليمان بابن ابنه الفتى <\|vsep\|> أبو الخير خير المبعدين عن الشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> سريان ذا للخير جد وذاله <\|vsep\|> اب حيث سر لأصل في فرعه يسري </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيا سائلي عن وكف كفيه كف لا <\|vsep\|> تسل مغرقا في البحر من سائل القطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> نعم أنا ممن دابهم مدح منعم <\|vsep\|> وديدنهم خوض البحار من الشعر </\|bsep\|> <\|bsep\|> على حب جندي جميع قلوبهم <\|vsep\|> مجندة الأرواح من عالم الذر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا خير من طابت سريرته ومن <\|vsep\|> له سيرة أزكى من المسك والعطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليك اعتذاري من قصوري مقدم <\|vsep\|> ونك أولى بالقبول لذي العذر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحسبي اعترافي يا أجل الكرام ذ <\|vsep\|> ما ثرك الحسنى تجل عن الحصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> هنيئا بما قد قدمته يداك من <\|vsep\|> قران سعود البدر في أشرف الدهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> هما القمران النيران سناهما <\|vsep\|> غدا مستفادا منك يا كوكب العصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فدم لهما واسلم لى أن تراهما <\|vsep\|> بهذا الورى جدي جدود مدى الدهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا برحت أيامك البيض خردا <\|vsep\|> عرائس تجلى في جلا بيبها الخضر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأبقاك والانجال رب السماء ما <\|vsep\|> جرى في الورى عقد النكاح على بكر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "مـحـمـد بـن بـاكـيـر بـنـاهـا", "بعون عناية المولى المعين", "بــمـعـرب لفـظـهـا للبـر أرخ", "وقـل بـنـيـت عـلى فـتح مبين" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90913	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_14\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> محمد بن باكير بناها <\|vsep\|> بعون عناية المولى المعين </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "فــي غـيـث التـهـانـي دار انـس", "بـهـا صـبـح المـسـرة قـد تـوقد", "مــنـازل مـن مـطـالعـهـا تـبـدت", "شــمــوس ســعـادة لسـمـاء سـؤدد", "فـلا زالت بـحـرز اللَه حـصـنـا", "نـــعـــوذه بــه مــن شــر حــســد", "عـلى التـقـوى مـوسسة المباني", "لهـا بـابن النصوح العز يشهد", "لنـعـم الدار إذ بـاليـمن أرخ", "بناها الأحمد العظمي المؤيد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90905	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_14\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> في غيث التهاني دار انس <\|vsep\|> بها صبح المسرة قد توقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> منازل من مطالعها تبدت <\|vsep\|> شموس سعادة لسماء سؤدد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا زالت بحرز اللَه حصنا <\|vsep\|> نعوذه به من شر حسد </\|bsep\|> <\|bsep\|> على التقوى موسسة المباني <\|vsep\|> لها بابن النصوح العز يشهد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "شــكــرا لواليــنـا عـلى الإحـسـان", "أمـــضـــى وزيـــر اصـــفـــي الشـــان", "هـو فـي سـمـاء سنا الوزارة كوكب", "ضــاءت دمــشــق بــه عـلى البـلدان", "هــو أحـمـد المـدعـو حـمـدي حـبـذا", "ذات بــمــعـنـاهـا تـسـامـى أسـمـان", "وآل عــــلى كــــل الولاة مـــقـــدم", "تــقــديــم بـسـم اللَه فـي القـرآن", "أعـظـم بـه مـن حـاكـم قـد أحـكـمـت", "ســـوريـــة مـــنـــه بـــســـور أمــان", "خــلق أرق مــن الصــبــا خـلقـا له", "قــلب غــدا مــن رحــمــة الرحــمــن", "بــالحــق لم تــأخــذه لومــة لائم", "كــلا ولا يــثــنــيــه عـنـه ثـانـي", "ذو هــمـة فـوق السـمـاك لقـد عـلت", "فــعــلوهــا حــقــا مــن الأيــمــان", "لطــف وأنــس روض حـسـنـهـمـا امـرء", "ديــن ودنــيــا فــيــه مــجـتـمـعـان", "عـيـن العدالة شمسها الماحي دجى", "ظـلم المـظـالم مـا حـق البـهـتـان", "نـدب تـسـربـل بـالصـيـانـة والتقى", "عــــف المــــأزر طـــاهـــر الأردان", "للَه فـــــاروقـــــي حــــزم أدبــــرت", "مــنــه وفــرت عــصــبــة الشــيـطـان", "وافــى دمـشـق وجـد فـي تـجـديـدهـا", "مــنــهــا وهـي وهـوى مـن الأركـان", "هــي جــنــة لم تــقـضـه شـكـراً ولو", "ســجــدت لمــولانـا عـلى النـيـران", "هـذا هـوالفـضـل العظيم وهكذا ال", "وزراء للخــلفــا بــنــي عــثــمــان", "قــل مــا تــشـاء بـه فـأنـت مـصـدق", "فــالصــبـح لم يـحـتـج إلى بـرهـان", "كــيــف انـشـاء عـلى وزيـر كـل عـن", "حــصــر الثــنــاء عـليـه كـل لسـان", "عــنــا جــزاه اللَه مــا هـو أهـله", "وأدام دولتــــه مــــدى الأزمــــان", "فـلقـد حـبـا الحـسـناء من إحسانه", "عــقــدا واهــدى الدر للتــيــجــان", "ولمـجـلس البـلديـة الزاهي اجتبى", "إنــســان عــيــن أفــضــل الأعـيـان", "لم لم يـكـن فـي الشـام أول مجلس", "وأبـو السـعود به الرئيس الثاني", "فـرع الحـسـيـب المنتمي أصلا إلى", "طــه النــبــي الســيــد العــدنــان", "الطـيـب الزاكـي النـجار فكيف لا", "ومـن المـغـارس لفـحـمـة الأفـنـان", "مـن آل بـيت هم أولو الشرف الذي", "لا زال حـــــتـــــى آخــــر الدوران", "مـن مـعـشـر سـيـمـاهـم بـالوجـه من", "أثـــر الســـجــد لحــضــرة الديــان", "قــوم بــهــم بــيـت النـبـوة دوحـة", "غـــنـــاء ذات الروح والريـــحـــان", "نـجـب روى عـنـهـم لنـا مـنـهم شذا", "عــرف النــدا واللطــف والعـرفـان", "لهـم الفـخـار بـكـونـهـم ذريـة ال", "زهــراء بــضــعــة أفــخـر الأكـوان", "شــرف ومــجــد دون عــرش عــلاهـمـا", "للنـــيـــرات تـــصـــاعــد وتــدانــي", "قـربـى بـهـا انـحـصر السؤال مودة", "وكــفــى بــذلك شــاهــد فــرقــانــي", "روحــي الفــداء لعــتــرة نــبـويـة", "فــرض عــلي بــحــبــهــم هــيــمـانـي", "أشــبـال قـالع بـاب خـيـبـر حـيـدر", "مـردي الجـمـوع الشـوس مـن غـطفان", "آل الشــهـيـديـن الذيـن عـليـهـمـا", "حـتـى السـمـاء بـكـت نـجـيعا قاني", "اسـفـا عـلى ريـحانة في الأرض من", "دمــه الشــريــف تــخـلق الشـفـقـان", "تـبـت يـدا المـحـتـز مـلثـم مـرسـل", "للعــالمــيــن يــا قــوم الأديــان", "لعــن الآله القــاتــليــن لســيــد", "قــتــل الحــصــور وقــتــله ســيــان", "ذنــب لديــه الكــفــر ذنــب أصـغـر", "لم يـجـنـه بـعـد ابـن مـلجـم جاني", "بــأبــي وبـي ابـنـاء بـنـت مـحـمـد", "أمــنــاء ســر اللَه فــي السـريـان", "مـن ذا تـعـجـبـت المـلائك حـيـنما", "قـالوا أتـجـعـل والسـؤال بـيـانـي", "الأوصـيـاء الأتـقـياء ذوو الصفا", "والاصــطــفــا فــي روضـة الرضـوان", "أرحام ذي القلب الرحيم الطاهرو", "ن الأطــهــرون بـمـوجـب التـبـيـان", "مـن كـل مـسـتـكـف عـن التـعريف في", "مـجـلى جـمـال جـبـيـنـه النواراني", "ووجــيــه وجــه مــســفـر عـن طـلعـة", "مـــلكـــيــة فــي صــورة الإنــســان", "ومـــورث عـــن صـــون غـــيــرة جــده", "عــز الحــمــى والأهــل والجـيـران", "بــوجــوده الزاهـي البـهـي وجـوده", "جــلى الآله الحــســن بــالإحـسـان", "تــبــدي أســرتــه ســريــرتــه ومــا", "فـي الكـتـب قـد يبدو من العنوان", "فـــاق الســـراة بــهــمــة عــلويــة", "فــوق الســمــاك لهــا أجــل مـكـان", "وســيــادة وســعــادة نــجـمـا هـمـا", "مــتــجــانــســان وفـيـه مـقـتـرنـان", "حـتـى السـعـود ابت سواه لها أبا", "ليـكـون حـسـن نـجـارهـا الحـسـنـان", "غـيـث المـراحـم والمكارم والوفا", "بـالعـهـد غـوث المـسـتغيث العاني", "مـصـباح مشكاة الكمال الكوكب ال", "دري ريــحــان الصــفــا الروحـانـي", "أغـضـى الورى عـيـنا واسمحهم يداً", "واحــنــهــم قــلبـاً عـلى اللهـفـان", "نـائي الفـعـال عـن الرياء فكلها", "مــحــض نـفـايـس لا هـوى نـفـسـانـي", "نــعــم النــعـيـم لمـنـعـم مـتـحـدث", "أبــدا بــنــعــمــة ريــه المــنــان", "جـذبـت مـحـبته القلوب ومن له ال", "مـــولى أحـــب أحـــبـــه الثــقــلان", "والعـامـلون لمـثـل ذا فـليـعملوا", "إذ بــالســبـاق تـفـاضـل الفـرسـان", "يـا بـحـر فـيـض فـضـائل كـم مـغـرق", "بـبـديـع وصـفـك فـي بـيـان مـعـاني", "بــحــيــاة جـدك سـيـدي عـذراً فـمـا", "أنــا مــثــل حــســان ولا ســحـبـان", "عــلمـا بـأنـي قـاصـر بـالمـدح عـن", "لمـسـي السـمـوات العـلى بـبـنـاني", "من لي بأن أحصي الثناء عليك إذ", "أحــصــاءه مــا ليــس بــالإمــكــان", "وافــت حــمــاك خــريــدة حــمــويــة", "بــمــديـحـك اسـتـعـلت عـلى كـيـوان", "فـعـسـى بـإقـبـال القـبـول تسومها", "لتـقـول كـفـؤي ابن الرمول كفاني", "غــراه مــهــديــهـا الهـلالي الذي", "قــد غـار مـنـه بـمـدحـك القـمـران", "لا زال فـي الآفـاق ذكـرك مـونسا", "تــحـدو الحـداة بـه مـع الركـبـان", "ودمــشــق لا بــرحــت بــظــلك جـنـة", "مـنـهـا قـطـوف ثـمـار فـضـلك دانـي", "وبـقـيـت فـي ديـوانـها البلدي يا", "أبــهــى البـريـة بـهـجـة الديـوان", "حـيـث الوزيـر أغـاثه بأبي السعو", "د وبـالسـعـيـد السـيـد الكـيـلاني", "ديـــوان أحـــكــام وأحــكــام غــدا", "بــابــن الحــسـيـب له عـلو الشـأن", "وزهـى وعـيـد النـحر وافى فالورى", "مــنــه ومــنــك لهــم دعــا عـيـدان", "يــا حــبــذا إشــراق تــاريــخ بــه", "للمــجــلس البــشــرى وعـبـد تـهـان" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90893	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> شكرا لوالينا على الحسان <\|vsep\|> أمضى وزير اصفي الشان </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو في سماء سنا الوزارة كوكب <\|vsep\|> ضاءت دمشق به على البلدان </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو أحمد المدعو حمدي حبذا <\|vsep\|> ذات بمعناها تسامى أسمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ول على كل الولاة مقدم <\|vsep\|> تقديم بسم اللَه في القرن </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعظم به من حاكم قد أحكمت <\|vsep\|> سورية منه بسور أمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> خلق أرق من الصبا خلقا له <\|vsep\|> قلب غدا من رحمة الرحمن </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالحق لم تأخذه لومة لائم <\|vsep\|> كلا ولا يثنيه عنه ثاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذو همة فوق السماك لقد علت <\|vsep\|> فعلوها حقا من الأيمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> لطف وأنس روض حسنهما امرء <\|vsep\|> دين ودنيا فيه مجتمعان </\|bsep\|> <\|bsep\|> عين العدالة شمسها الماحي دجى <\|vsep\|> ظلم المظالم ما حق البهتان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ندب تسربل بالصيانة والتقى <\|vsep\|> عف المأزر طاهر الأردان </\|bsep\|> <\|bsep\|> للَه فاروقي حزم أدبرت <\|vsep\|> منه وفرت عصبة الشيطان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وافى دمشق وجد في تجديدها <\|vsep\|> منها وهي وهوى من الأركان </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي جنة لم تقضه شكراً ولو <\|vsep\|> سجدت لمولانا على النيران </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا هوالفضل العظيم وهكذا ال <\|vsep\|> وزراء للخلفا بني عثمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> قل ما تشاء به فأنت مصدق <\|vsep\|> فالصبح لم يحتج لى برهان </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيف انشاء على وزير كل عن <\|vsep\|> حصر الثناء عليه كل لسان </\|bsep\|> <\|bsep\|> عنا جزاه اللَه ما هو أهله <\|vsep\|> وأدام دولته مدى الأزمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلقد حبا الحسناء من حسانه <\|vsep\|> عقدا واهدى الدر للتيجان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولمجلس البلدية الزاهي اجتبى <\|vsep\|> نسان عين أفضل الأعيان </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم لم يكن في الشام أول مجلس <\|vsep\|> وأبو السعود به الرئيس الثاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرع الحسيب المنتمي أصلا لى <\|vsep\|> طه النبي السيد العدنان </\|bsep\|> <\|bsep\|> الطيب الزاكي النجار فكيف لا <\|vsep\|> ومن المغارس لفحمة الأفنان </\|bsep\|> <\|bsep\|> من ل بيت هم أولو الشرف الذي <\|vsep\|> لا زال حتى خر الدوران </\|bsep\|> <\|bsep\|> من معشر سيماهم بالوجه من <\|vsep\|> أثر السجد لحضرة الديان </\|bsep\|> <\|bsep\|> قوم بهم بيت النبوة دوحة <\|vsep\|> غناء ذات الروح والريحان </\|bsep\|> <\|bsep\|> نجب روى عنهم لنا منهم شذا <\|vsep\|> عرف الندا واللطف والعرفان </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهم الفخار بكونهم ذرية ال <\|vsep\|> زهراء بضعة أفخر الأكوان </\|bsep\|> <\|bsep\|> شرف ومجد دون عرش علاهما <\|vsep\|> للنيرات تصاعد وتداني </\|bsep\|> <\|bsep\|> قربى بها انحصر السؤال مودة <\|vsep\|> وكفى بذلك شاهد فرقاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> روحي الفداء لعترة نبوية <\|vsep\|> فرض علي بحبهم هيماني </\|bsep\|> <\|bsep\|> أشبال قالع باب خيبر حيدر <\|vsep\|> مردي الجموع الشوس من غطفان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ل الشهيدين الذين عليهما <\|vsep\|> حتى السماء بكت نجيعا قاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> اسفا على ريحانة في الأرض من <\|vsep\|> دمه الشريف تخلق الشفقان </\|bsep\|> <\|bsep\|> تبت يدا المحتز ملثم مرسل <\|vsep\|> للعالمين يا قوم الأديان </\|bsep\|> <\|bsep\|> لعن الله القاتلين لسيد <\|vsep\|> قتل الحصور وقتله سيان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذنب لديه الكفر ذنب أصغر <\|vsep\|> لم يجنه بعد ابن ملجم جاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> بأبي وبي ابناء بنت محمد <\|vsep\|> أمناء سر اللَه في السريان </\|bsep\|> <\|bsep\|> من ذا تعجبت الملائك حينما <\|vsep\|> قالوا أتجعل والسؤال بياني </\|bsep\|> <\|bsep\|> الأوصياء الأتقياء ذوو الصفا <\|vsep\|> والاصطفا في روضة الرضوان </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرحام ذي القلب الرحيم الطاهرو <\|vsep\|> ن الأطهرون بموجب التبيان </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كل مستكف عن التعريف في <\|vsep\|> مجلى جمال جبينه النواراني </\|bsep\|> <\|bsep\|> ووجيه وجه مسفر عن طلعة <\|vsep\|> ملكية في صورة النسان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومورث عن صون غيرة جده <\|vsep\|> عز الحمى والأهل والجيران </\|bsep\|> <\|bsep\|> بوجوده الزاهي البهي وجوده <\|vsep\|> جلى الله الحسن بالحسان </\|bsep\|> <\|bsep\|> تبدي أسرته سريرته وما <\|vsep\|> في الكتب قد يبدو من العنوان </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاق السراة بهمة علوية <\|vsep\|> فوق السماك لها أجل مكان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسيادة وسعادة نجما هما <\|vsep\|> متجانسان وفيه مقترنان </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى السعود ابت سواه لها أبا <\|vsep\|> ليكون حسن نجارها الحسنان </\|bsep\|> <\|bsep\|> غيث المراحم والمكارم والوفا <\|vsep\|> بالعهد غوث المستغيث العاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> مصباح مشكاة الكمال الكوكب ال <\|vsep\|> دري ريحان الصفا الروحاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> أغضى الورى عينا واسمحهم يداً <\|vsep\|> واحنهم قلباً على اللهفان </\|bsep\|> <\|bsep\|> نائي الفعال عن الرياء فكلها <\|vsep\|> محض نفايس لا هوى نفساني </\|bsep\|> <\|bsep\|> نعم النعيم لمنعم متحدث <\|vsep\|> أبدا بنعمة ريه المنان </\|bsep\|> <\|bsep\|> جذبت محبته القلوب ومن له ال <\|vsep\|> مولى أحب أحبه الثقلان </\|bsep\|> <\|bsep\|> والعاملون لمثل ذا فليعملوا <\|vsep\|> ذ بالسباق تفاضل الفرسان </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا بحر فيض فضائل كم مغرق <\|vsep\|> ببديع وصفك في بيان معاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> بحياة جدك سيدي عذراً فما <\|vsep\|> أنا مثل حسان ولا سحبان </\|bsep\|> <\|bsep\|> علما بأني قاصر بالمدح عن <\|vsep\|> لمسي السموات العلى ببناني </\|bsep\|> <\|bsep\|> من لي بأن أحصي الثناء عليك ذ <\|vsep\|> أحصاءه ما ليس بالمكان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وافت حماك خريدة حموية <\|vsep\|> بمديحك استعلت على كيوان </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعسى بقبال القبول تسومها <\|vsep\|> لتقول كفؤي ابن الرمول كفاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> غراه مهديها الهلالي الذي <\|vsep\|> قد غار منه بمدحك القمران </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا زال في الفاق ذكرك مونسا <\|vsep\|> تحدو الحداة به مع الركبان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودمشق لا برحت بظلك جنة <\|vsep\|> منها قطوف ثمار فضلك داني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبقيت في ديوانها البلدي يا <\|vsep\|> أبهى البرية بهجة الديوان </\|bsep\|> <\|bsep\|> حيث الوزير أغاثه بأبي السعو <\|vsep\|> د وبالسعيد السيد الكيلاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> ديوان أحكام وأحكام غدا <\|vsep\|> بابن الحسيب له علو الشأن </\|bsep\|> <\|bsep\|> وزهى وعيد النحر وافى فالورى <\|vsep\|> منه ومنك لهم دعا عيدان </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "وافــت بــمـجـلى لاح صـبـح جـمـاله", "بــشــرى لمــحــمــود بــكــل خـصـاله", "غــراء لا زال الزمــان بـكـفـؤهـا", "يــزداد اقــبــالا عــلى إقــبــاله", "شــهــم بــه حــق الهــنــاء لرتـبـة", "هـي مـن مـليـك الأرض بـعـض ظلاله", "شـــرف رفـــيـــع حـــازه ذو هـــمـــة", "هــام المــعـالي مـوطـيـء لنـعـاله", "للفــضـل قـوم لا يـقـوم بـغـيـرهـم", "ومــحــاسـن البـيـت الرفـيـع بـاله", "والدر في التيجان رونقه وفي ال", "عـنـق المـليـح مـحـل بـهـجـة حـاله", "مـثـل ابـن أحـمـد حـيـنـما همت به", "حــســنــاء هــائمــة بـحـسـن وصـاله", "مــشــغــوفــة بــاليـوسـفـي مـصـونـة", "بــعـزيـزهـا النـدب المـذل لمـاله", "الطــيــب ابـن الطـيـبـيـن ومـن له", "شــرف الفــخــار بــعــمــه وبـخـاله", "سـمـح اليـديـن فـلا ريـاء كـأنـما", "بــيــمــيــنــه لم يـدر كـف شـمـاله", "بــدر إذا مــا رمــت مــدح سـنـائه", "بقصائدي ما الشعر ما ابن هلاله", "مـاذا أقـول بـمـن حـسـام الحق من", "أقـــواله والحـــزم مــن أعــمــاله", "والسـعـد مـن أعـوانـه والمـجد من", "أخــدانــه والجــود مــن أعــمــاله", "حــر غــدا مــســتـعـبـدا لقـلوبـنـا", "مــنــه جـمـال نـدا جـمـيـل فـعـاله", "ســبـحـان مـن أولاه مـا هـو أهـله", "قــدرا مـقـام النـجـم دون مـنـاله", "ونــجــابــة ومـهـابـة بـهـمـا نـمـا", "وســمــا بـلطـفـهـمـا عـلى أمـثـاله", "مــذ حــاز ثــانـي رتـبـة أرخـتـهـا", "بــبــهــائه بــلغ العــلى وكـمـاله" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90889	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> وافت بمجلى لاح صبح جماله <\|vsep\|> بشرى لمحمود بكل خصاله </\|bsep\|> <\|bsep\|> غراء لا زال الزمان بكفؤها <\|vsep\|> يزداد اقبالا على قباله </\|bsep\|> <\|bsep\|> شهم به حق الهناء لرتبة <\|vsep\|> هي من مليك الأرض بعض ظلاله </\|bsep\|> <\|bsep\|> شرف رفيع حازه ذو همة <\|vsep\|> هام المعالي موطيء لنعاله </\|bsep\|> <\|bsep\|> للفضل قوم لا يقوم بغيرهم <\|vsep\|> ومحاسن البيت الرفيع باله </\|bsep\|> <\|bsep\|> والدر في التيجان رونقه وفي ال <\|vsep\|> عنق المليح محل بهجة حاله </\|bsep\|> <\|bsep\|> مثل ابن أحمد حينما همت به <\|vsep\|> حسناء هائمة بحسن وصاله </\|bsep\|> <\|bsep\|> مشغوفة باليوسفي مصونة <\|vsep\|> بعزيزها الندب المذل لماله </\|bsep\|> <\|bsep\|> الطيب ابن الطيبين ومن له <\|vsep\|> شرف الفخار بعمه وبخاله </\|bsep\|> <\|bsep\|> سمح اليدين فلا رياء كأنما <\|vsep\|> بيمينه لم يدر كف شماله </\|bsep\|> <\|bsep\|> بدر ذا ما رمت مدح سنائه <\|vsep\|> بقصائدي ما الشعر ما ابن هلاله </\|bsep\|> <\|bsep\|> ماذا أقول بمن حسام الحق من <\|vsep\|> أقواله والحزم من أعماله </\|bsep\|> <\|bsep\|> والسعد من أعوانه والمجد من <\|vsep\|> أخدانه والجود من أعماله </\|bsep\|> <\|bsep\|> حر غدا مستعبدا لقلوبنا <\|vsep\|> منه جمال ندا جميل فعاله </\|bsep\|> <\|bsep\|> سبحان من أولاه ما هو أهله <\|vsep\|> قدرا مقام النجم دون مناله </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونجابة ومهابة بهما نما <\|vsep\|> وسما بلطفهما على أمثاله </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "ما ابن الهلال وأنت أشرق كوكب", "قـد لاح مـن بيت النبي المنتخب", "يـا قـبـلة الأدبـاء حـقـا ود لو", "سـجـد الهلال لشمس فضلك واقترب", "مـن أيـن لي قلم عظيم سحره الم", "كــان عــنــه يــرويــان إذا كـتـب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90885	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> ما ابن الهلال وأنت أشرق كوكب <\|vsep\|> قد لاح من بيت النبي المنتخب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا قبلة الأدباء حقا ود لو <\|vsep\|> سجد الهلال لشمس فضلك واقترب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "هـاجـرت مـن بـلدي بـأهـلي غازيا", "بــعــســاكـر الآمـال خـيـر هـمـام", "ورمـيـت سهم الظن عن قوس الرجا", "طـمـعـا وحـاشـا أن تـطـيـش سهامي", "وبـجـيـش فـقري قد أتيت إلى حمى", "أغــنــى وأنــدى كــل بـحـر طـامـي", "مـسـتـمـطـيـا حـسـن الطوية راكبا", "فــرس الفـراسـة نـاشـرا أعـلامـي", "مـسـتـبـشـرا مـن سـيـدي بـعـنـايـة", "عــنــى يـزول بـهـا عـنـاء أوامـي", "مولاي عبد القادر الحسني الذي", "فـي ظـل نـعـمـتـه نـصـبـت خـيـامـي", "الكـاشـف الفـاقـات ما حي ليلها", "بـسـنـاء صـبـح الجـود والأنـعـام", "وافـيـت جـنـة قـربـه لا فـوز مـن", "مـــأوى مـــكــارمــه بــدار ســلام", "ولمــا أؤمــل مــن عـوايـد فـضـله", "طـال انـتـظـاري فـي دمـشق الشام", "مـاذا جـوابـي إن رجـعت إلى حما", "ة بـزوجـتـي مـن بـعـد غـربـة عام" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90881	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> هاجرت من بلدي بأهلي غازيا <\|vsep\|> بعساكر المال خير همام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورميت سهم الظن عن قوس الرجا <\|vsep\|> طمعا وحاشا أن تطيش سهامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبجيش فقري قد أتيت لى حمى <\|vsep\|> أغنى وأندى كل بحر طامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> مستمطيا حسن الطوية راكبا <\|vsep\|> فرس الفراسة ناشرا أعلامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> مستبشرا من سيدي بعناية <\|vsep\|> عنى يزول بها عناء أوامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> مولاي عبد القادر الحسني الذي <\|vsep\|> في ظل نعمته نصبت خيامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> الكاشف الفاقات ما حي ليلها <\|vsep\|> بسناء صبح الجود والأنعام </\|bsep\|> <\|bsep\|> وافيت جنة قربه لا فوز من <\|vsep\|> مأوى مكارمه بدار سلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولما أؤمل من عوايد فضله <\|vsep\|> طال انتظاري في دمشق الشام </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يا مغرقي بنواله لا زال في", "بحر الثناءُ على مقامك عومي", "لولا حسامك ما انمت حماتنا", "مـن بـعد سهو في أمان النوم", "مـا أشـرقت إلا ومنك منيرها", "بـدر سـمـا بـسـمـائه عـن سـوم", "دم للزمـان اليـوسـفـي محمداً", "فـي مـصر عزك يا عزيز القوم", "ولكـل عـام لا بـرحـت مـجـددا", "ومـؤرخـا بـركـات شـهـر الصوم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90869	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> يا مغرقي بنواله لا زال في <\|vsep\|> بحر الثناءُ على مقامك عومي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لولا حسامك ما انمت حماتنا <\|vsep\|> من بعد سهو في أمان النوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أشرقت لا ومنك منيرها <\|vsep\|> بدر سما بسمائه عن سوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> دم للزمان اليوسفي محمداً <\|vsep\|> في مصر عزك يا عزيز القوم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مـا للسـهـام مـن الجـفـون مـرامـي", "فــي مــهــجــتــي إلا وهــن مـرامـي", "ســود ذللت لبــيــضــهــن صــبــابــة", "ذل المــروع بـالحـسـام بـالضـامـي", "هـيـهـات ان اصـحـو وقـد اسـكـرتني", "ســكــراً عــلى ســكــر بـغـيـر مـدام", "نـعـس شـكـوت لهـزم مـا بي من ضنا", "فــرددت مــنــكــســراً عـديـم مـنـام", "يـا قـلب حـسـبـك عـلة مـا دمـت من", "عــنـد السـقـيـم تـروم بـرء سـقـام", "حـكـم الهوى حتى القضاء جرى بأن", "تــعــنــو الاســود لاعـيـن الأرام", "مـن مـنـصـفـي وشـبـكـتـي حـكمي غدا", "خــصــمـي عـلى ان الغـريـم غـرامـي", "ومـــهـــددي مـــن قـــده بــمــثــقــف", "ومــحــاربــي مــن لحــظــه بــحـسـام", "مـــتـــعـــصـــب جــورا عــلي مــحــرم", "خــمــر الرضــاب تــعــصـب الإسـلام", "فـجـهـاده الهـجـران لي أبـداً ولم", "يـــجـــنــح لســلم لي ولا بــســلام", "أفــديــه بــدرا شــعــره وجـبـيـنـه", "صــبــح تــبــلج تــحــت جــنـح ظـلام", "مـن مـثله بالحسن في الدنيا ومن", "بــهــواه مــثــلي هــائم كـهـيـامـي", "مـلك عـلى سـرور الجـمـال يـلذ لي", "بـــقـــاء دولة حــســنــه اعــدامــي", "مـن لي بـه حـلو الوفـا مر الجفا", "شــاكــي الســلاح بــمــقـلة وقـوام", "غــصــن زهــا كــلمــي ورق بــخـصـره", "وبــثـغـره المـعـسـول راق نـظـامـي", "لم انــسـه اذ مـر بـي مـتـبـخـتـرا", "بــغــلائل الاعــجــاب والاعــظــام", "فــســرقــت مــنــه مـسـتـحـلا نـظـرة", "تــركــت فــوادي فــي عــذاب حــرام", "اللَه أكــبـركـم وكـم فـضـح الهـوى", "شــيـخـا كـبـيـراً قـد صـبـا بـغـلام", "ولهــا لو لهـان عـليـه فـي اللوى", "جـــيـــرانــه جــاروا مــع الأيــام", "فـإذا اسـتـغـاث فلم يغث الا بما", "يــشـوي الحـشـى بـلظـى مـلام لئام", "يـا قـاتـل اللَه العـذول ولا سقى", "نـــادي المـــراحــم نــادي اللوام", "عـذلوا ومـا عذروا عن طرق الهوى", "عـــدلوا إلى ظـــلم مــن الأوهــام", "بــهــم بــهــم وادي حــمــاة مـحـرف", "بــيــن الورى حــمــا وداء حــمــام", "واغـربـتـي مـا بـيـن أهـل عـنـدهـم", "ذل العـــزيـــز له مـــن الاكـــرام", "انــــا روضــــة الآداب إلا أنــــه", "ضـرر عـلى الجـعـلان طـيـب كـلامـي", "مـاذا عـلى ارجـي إذ المـزكوم لم", "يــعــرف شــذاي وهــو عــرف بــشــام", "لا در دري ان شــريــت لحــشــمـتـي", "عــيــبــا بــبــيـع الدر مـن فـحـام", "لا كـنـت إلا مـقـعـدا مـا لم أقم", "حــتــى اعــرف قــيــمــتـي ومـقـامـي", "عـلمـا بـأنـي حـائز القـصـبـات في", "مـدح ابـن احـمـد نـاشـرا أعـلامـي", "مــتــشــرفــا بـاسـمـي سـمـي مـحـمـد", "وأخـيـه مـحـمـود المـقـام السـامي", "قــمــريــن هــذا للحـمـا شـمـس وذا", "ك مــنــاره لدمــشــق بــدر تــمــام", "بـــدر ولكـــن كــامــل أبــداً عــلى", "فـلك السـيـادة بـالسـعـادة نـامـي", "غــوث إذا الداعــي دعــا لمــلمــة", "غــيــث إذا ضــن الســمــا بــغـمـام", "اليـوسـفـي إذا انـتمى وإذا كتنى", "فــابـو الفـدى والحـزم والابـرام", "افــديــه مــحــمـود الشـمـائل ضـده", "لا زال مـــذمـــومــا بــكــل مــلام", "فــرع زكــي أصــلا بــأطــيـب دوحـة", "فـنـمـا نـمـو الورد فـي الأكـمـام", "مــن روضـة غـنـاء مـنـهـا يـجـتـنـي", "ثـمـر الغـنـى والفـضـل والأنـعـام", "خــلف لاســلاف مــضــوا وجـمـيـلهـم", "بـــاق بـــقـــاء تـــجــدد الأعــوام", "للَه مــــن ســــلف كــــريـــم صـــالح", "لبــنــيــن أجــواد البــنـان كـرام", "خـلق عـلى الخـلق العـظـيـم جـبـلة", "جــبــلوا بـمـاء اللطـف والأرحـام", "جــنــات رضــوان عــلى أحــبــابـهـم", "شــهــب عــلى الأعــداء نـار ضـرام", "لا حـلم إلا حـلمـهـم فـإذا ادعـى", "فــيــه ســواهــم فــهــو كـالأحـلام", "مــن كــل ليــث بــاســل بــطــل لدى", "الأقــدام طــود ثــابــت الأقــدام", "مــتــصـرف فـيـمـا يـشـاء إذا قـضـى", "أمــراً مــضــى بــجــوازم الأحـكـام", "ومفرق شمل الطغاة إذا التقى ال", "جــمــعــان يــوم كــريــهــة وصــدام", "ومــمــزق ليــل القــتــام بــصــارم", "تـبـكـي العـدا مـن صـبـحـه البسام", "حــلال أشــكــال الورى بــلســانــه", "فــصــل الخـطـاب غـداة وصـل خـصـام", "فـي فـيـه بـيـت الصـدق معمور كما", "فــــي صـــدره للحـــق دار مـــقـــام", "روحــي الفــداء لكــنــز جـود بـره", "بــحــر بــأمــواج المـكـارم طـامـي", "مــتــلاطــم لولا ســفــائن حــلمــه", "غــرقـت بـه مـدحـا أولو الافـهـام", "وبـمـهـجـتـي الشـهم الغيور شقيقه", "مـسـعـى الأرامـل مـفـزع الأيـتـام", "فــهـو الهـمـام المـسـتـرق لشـكـره", "مــنــي اللسـان عـلى مـدى الأيـام", "بـفـمـي له الذكـر الحـمـيـد وحـبه", "بــجــوارحــي وجــوانــحـي وعـظـامـي", "عـجـبـا لجـسـمـي فـي حـمـاة مـقـيـد", "حــي وقــلبــي فــي دمــشــق الشــام", "وإذا تـقـاربـت القـلوب فـلا أسـى", "بــتــبــاعــد الأشـبـاح والأجـسـام", "يـا آل يـوسـف حـبـكـم شـغـف الحشا", "وســطــا عــلى كــبــدي بـنـار أوام", "قـد جـئتـكـم ببضاعتي المزجاة من", "درر فــاوفــوا الكـيـل لي بـسـلام", "وحـيـاتـكـم قسما لدى التعظيم إذ", "قـسـمـي بـكـم مـن أعـظـم الأقـسـام", "مـا غـيرت لي المزعجات من النوى", "عــهـدا ولا صـرم الجـفـاء ذمـامـي", "لي صـدقـوا كـرمـا فـإن القـول ما", "قــالت غــداة المــزعــجــات حــزام", "لا زلتـم الحـصـن الحـصين وملجاء", "للاجـــئيـــن ومــنــهــلا للظــامــي", "وبـقـيـتـم الشيجان في هام العلى", "دررا لجــيــد الفـضـل عـقـد نـظـام", "وصــل الصــلاة عــلى النـبـي وآله", "مــصــحــوبــة بــشــذا ســلام ســلام", "طـه العـظـيـم الجـاه أعـظـم رحـمة", "للعـــالمـــيـــن إمـــام كــل إمــام", "وعــلى صـحـابـتـة نـجـوم الاهـتـدا", "لمـــن اقـــتـــدى بـــائمــة أعــلام", "مــا حـن فـي حـان الصـفـا صـب إلى", "ســاقــي المـعـانـي فـي كـؤس كـلام", "أو ما حليف جرى انتشى بصبا ومن", "نــشــر الخــزامـى فـض مـسـك خـتـام" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90865	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> ما للسهام من الجفون مرامي <\|vsep\|> في مهجتي لا وهن مرامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> سود ذللت لبيضهن صبابة <\|vsep\|> ذل المروع بالحسام بالضامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> هيهات ان اصحو وقد اسكرتني <\|vsep\|> سكراً على سكر بغير مدام </\|bsep\|> <\|bsep\|> نعس شكوت لهزم ما بي من ضنا <\|vsep\|> فرددت منكسراً عديم منام </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا قلب حسبك علة ما دمت من <\|vsep\|> عند السقيم تروم برء سقام </\|bsep\|> <\|bsep\|> حكم الهوى حتى القضاء جرى بأن <\|vsep\|> تعنو الاسود لاعين الأرام </\|bsep\|> <\|bsep\|> من منصفي وشبكتي حكمي غدا <\|vsep\|> خصمي على ان الغريم غرامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومهددي من قده بمثقف <\|vsep\|> ومحاربي من لحظه بحسام </\|bsep\|> <\|bsep\|> متعصب جورا علي محرم <\|vsep\|> خمر الرضاب تعصب السلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> فجهاده الهجران لي أبداً ولم <\|vsep\|> يجنح لسلم لي ولا بسلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> أفديه بدرا شعره وجبينه <\|vsep\|> صبح تبلج تحت جنح ظلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> من مثله بالحسن في الدنيا ومن <\|vsep\|> بهواه مثلي هائم كهيامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملك على سرور الجمال يلذ لي <\|vsep\|> بقاء دولة حسنه اعدامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> من لي به حلو الوفا مر الجفا <\|vsep\|> شاكي السلاح بمقلة وقوام </\|bsep\|> <\|bsep\|> غصن زها كلمي ورق بخصره <\|vsep\|> وبثغره المعسول راق نظامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم انسه اذ مر بي متبخترا <\|vsep\|> بغلائل الاعجاب والاعظام </\|bsep\|> <\|bsep\|> فسرقت منه مستحلا نظرة <\|vsep\|> تركت فوادي في عذاب حرام </\|bsep\|> <\|bsep\|> اللَه أكبركم وكم فضح الهوى <\|vsep\|> شيخا كبيراً قد صبا بغلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولها لو لهان عليه في اللوى <\|vsep\|> جيرانه جاروا مع الأيام </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذا استغاث فلم يغث الا بما <\|vsep\|> يشوي الحشى بلظى ملام لئام </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا قاتل اللَه العذول ولا سقى <\|vsep\|> نادي المراحم نادي اللوام </\|bsep\|> <\|bsep\|> عذلوا وما عذروا عن طرق الهوى <\|vsep\|> عدلوا لى ظلم من الأوهام </\|bsep\|> <\|bsep\|> بهم بهم وادي حماة محرف <\|vsep\|> بين الورى حما وداء حمام </\|bsep\|> <\|bsep\|> واغربتي ما بين أهل عندهم <\|vsep\|> ذل العزيز له من الاكرام </\|bsep\|> <\|bsep\|> انا روضة الداب لا أنه <\|vsep\|> ضرر على الجعلان طيب كلامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ماذا على ارجي ذ المزكوم لم <\|vsep\|> يعرف شذاي وهو عرف بشام </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا در دري ان شريت لحشمتي <\|vsep\|> عيبا ببيع الدر من فحام </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا كنت لا مقعدا ما لم أقم <\|vsep\|> حتى اعرف قيمتي ومقامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> علما بأني حائز القصبات في <\|vsep\|> مدح ابن احمد ناشرا أعلامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> متشرفا باسمي سمي محمد <\|vsep\|> وأخيه محمود المقام السامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> قمرين هذا للحما شمس وذا <\|vsep\|> ك مناره لدمشق بدر تمام </\|bsep\|> <\|bsep\|> بدر ولكن كامل أبداً على <\|vsep\|> فلك السيادة بالسعادة نامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> غوث ذا الداعي دعا لملمة <\|vsep\|> غيث ذا ضن السما بغمام </\|bsep\|> <\|bsep\|> اليوسفي ذا انتمى وذا كتنى <\|vsep\|> فابو الفدى والحزم والابرام </\|bsep\|> <\|bsep\|> افديه محمود الشمائل ضده <\|vsep\|> لا زال مذموما بكل ملام </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرع زكي أصلا بأطيب دوحة <\|vsep\|> فنما نمو الورد في الأكمام </\|bsep\|> <\|bsep\|> من روضة غناء منها يجتني <\|vsep\|> ثمر الغنى والفضل والأنعام </\|bsep\|> <\|bsep\|> خلف لاسلاف مضوا وجميلهم <\|vsep\|> باق بقاء تجدد الأعوام </\|bsep\|> <\|bsep\|> للَه من سلف كريم صالح <\|vsep\|> لبنين أجواد البنان كرام </\|bsep\|> <\|bsep\|> خلق على الخلق العظيم جبلة <\|vsep\|> جبلوا بماء اللطف والأرحام </\|bsep\|> <\|bsep\|> جنات رضوان على أحبابهم <\|vsep\|> شهب على الأعداء نار ضرام </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا حلم لا حلمهم فذا ادعى <\|vsep\|> فيه سواهم فهو كالأحلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كل ليث باسل بطل لدى <\|vsep\|> الأقدام طود ثابت الأقدام </\|bsep\|> <\|bsep\|> متصرف فيما يشاء ذا قضى <\|vsep\|> أمراً مضى بجوازم الأحكام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومفرق شمل الطغاة ذا التقى ال <\|vsep\|> جمعان يوم كريهة وصدام </\|bsep\|> <\|bsep\|> وممزق ليل القتام بصارم <\|vsep\|> تبكي العدا من صبحه البسام </\|bsep\|> <\|bsep\|> حلال أشكال الورى بلسانه <\|vsep\|> فصل الخطاب غداة وصل خصام </\|bsep\|> <\|bsep\|> في فيه بيت الصدق معمور كما <\|vsep\|> في صدره للحق دار مقام </\|bsep\|> <\|bsep\|> روحي الفداء لكنز جود بره <\|vsep\|> بحر بأمواج المكارم طامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> متلاطم لولا سفائن حلمه <\|vsep\|> غرقت به مدحا أولو الافهام </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبمهجتي الشهم الغيور شقيقه <\|vsep\|> مسعى الأرامل مفزع الأيتام </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهو الهمام المسترق لشكره <\|vsep\|> مني اللسان على مدى الأيام </\|bsep\|> <\|bsep\|> بفمي له الذكر الحميد وحبه <\|vsep\|> بجوارحي وجوانحي وعظامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> عجبا لجسمي في حماة مقيد <\|vsep\|> حي وقلبي في دمشق الشام </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا تقاربت القلوب فلا أسى <\|vsep\|> بتباعد الأشباح والأجسام </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ل يوسف حبكم شغف الحشا <\|vsep\|> وسطا على كبدي بنار أوام </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد جئتكم ببضاعتي المزجاة من <\|vsep\|> درر فاوفوا الكيل لي بسلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحياتكم قسما لدى التعظيم ذ <\|vsep\|> قسمي بكم من أعظم الأقسام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما غيرت لي المزعجات من النوى <\|vsep\|> عهدا ولا صرم الجفاء ذمامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لي صدقوا كرما فن القول ما <\|vsep\|> قالت غداة المزعجات حزام </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا زلتم الحصن الحصين وملجاء <\|vsep\|> للاجئين ومنهلا للظامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبقيتم الشيجان في هام العلى <\|vsep\|> دررا لجيد الفضل عقد نظام </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصل الصلاة على النبي وله <\|vsep\|> مصحوبة بشذا سلام سلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> طه العظيم الجاه أعظم رحمة <\|vsep\|> للعالمين مام كل مام </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلى صحابتة نجوم الاهتدا <\|vsep\|> لمن اقتدى بائمة أعلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما حن في حان الصفا صب لى <\|vsep\|> ساقي المعاني في كؤس كلام </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "قــامــت الافـراح بـالانـس المـقـيـم", "فــاضـمـحـل الحـزن والكـرب الجـسـيـم", "ودمـــشـــق الشـــام تـــشـــدو طـــربــا", "غــنـنـي يـا أيـهـا الشـادي الرخـيـم", "فـــي بـــاب الكــوكــب الزاهــي الذي", "صـبـح مـجـلاء مـحـا الليـل البـهـيـم", "أوبـــة بـــعـــد افـــتــراق احــكــمــت", "نـظـم عـقـد الشـمـل بـالدر النـظـيـم", "رحـــمـــة تـــمـــت وعــمــت فــاحــمــدي", "واشــكــري يــا جــلق الرب الرحــيــم", "اذ بـــحـــرز اللَه قـــد احـــرزت مــن", "مــنــة الســلطــان أنــعـام النـعـيـم", "يــا حـمـيـد احـفـظ وايـد فـي الدنـا", "عــبــدك الحــافــظ للديــن القــويــم", "وارع بـــالأمـــلاك وانـــصـــره وصــن", "مـــلكـــه مــن كــل شــيــطــان رحــيــم", "وادم دولتــــــه بــــــالعـــــدل مـــــا", "دام للحــــق صـــراط مـــســـتـــقـــيـــم", "أنــــــه ظــــــلك فـــــي الأرض عـــــلى", "خلقك السامي الذرى الغازي الفخيم", "مــــلك لا زال مــــحــــروس المـــمـــا", "لك بــالتــأيــيــد والعـدل العـمـيـم", "بــــالمــــنــــى مـــن عـــلى ســـوريـــة", "مــذاليــهــا ارجـع الزاهـي الوسـيـم", "فــاكــتــســت أمــنــا وطــابــت صــحــة", "بـالطـبـيـب الحـاذق الشـهـم الحـكيم", "وهـــي تـــدعـــو وتـــنــادي عــافــنــي", "واشـفـنـي يـا شـافـي المضنى السقيم", "بــالحــســيــن النــدب فــوزي جــذبــة", "مـــنـــك يـــا أكـــرمـــن كـــل كــريــم", "المــشــيــر المــسـتـنـيـر المـجـتـبـي", "آصــــف الدولة ذو الرأي الســـليـــم", "فــاجــيــبــت حــيــن مــن تــاريــخـهـا", "جــاءهـا العـايـد بـالفـوز العـظـيـم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90861	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_6\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> قامت الافراح بالانس المقيم <\|vsep\|> فاضمحل الحزن والكرب الجسيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودمشق الشام تشدو طربا <\|vsep\|> غنني يا أيها الشادي الرخيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> في باب الكوكب الزاهي الذي <\|vsep\|> صبح مجلاء محا الليل البهيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أوبة بعد افتراق احكمت <\|vsep\|> نظم عقد الشمل بالدر النظيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> رحمة تمت وعمت فاحمدي <\|vsep\|> واشكري يا جلق الرب الرحيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> اذ بحرز اللَه قد احرزت من <\|vsep\|> منة السلطان أنعام النعيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حميد احفظ وايد في الدنا <\|vsep\|> عبدك الحافظ للدين القويم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وارع بالأملاك وانصره وصن <\|vsep\|> ملكه من كل شيطان رحيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وادم دولته بالعدل ما <\|vsep\|> دام للحق صراط مستقيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنه ظلك في الأرض على <\|vsep\|> خلقك السامي الذرى الغازي الفخيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملك لا زال محروس المما <\|vsep\|> لك بالتأييد والعدل العميم </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالمنى من على سورية <\|vsep\|> مذاليها ارجع الزاهي الوسيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاكتست أمنا وطابت صحة <\|vsep\|> بالطبيب الحاذق الشهم الحكيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهي تدعو وتنادي عافني <\|vsep\|> واشفني يا شافي المضنى السقيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالحسين الندب فوزي جذبة <\|vsep\|> منك يا أكرمن كل كريم </\|bsep\|> <\|bsep\|> المشير المستنير المجتبي <\|vsep\|> صف الدولة ذو الرأي السليم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "ربــح المـتـاجـر لاكـتـسـاب مـعـالي", "حــســن الثــنـاء عـلى جـمـال خـصـال", "للفــضــل أهــل لا يـقـوم بـغـيـرهـم", "بــيــت ســوى أهــليــه فــيــه خــالي", "يــا خـاطـب العـليـاء جـدم فـإنـهـا", "حــــســــنـــاء ذات تـــمـــنـــع ودلال", "فـمـن الورى مـا هـم حلا للمجد من", "شـــنـــف ومــن عــقــد ومــن خــلخــال", "ما الليث إلا من حمى الغابات لا", "مــن يــحــتــمــي بــعــريــنـة ودحـال", "عـقـد بـه الخـود المـليـحـة جـيدها", "حــال وعــقــد بــالمــليــحــة حــالي", "بـشـرى لمـحـكـمـة التـجـارة والهنا", "ء لهــا بــصــارم عـضـبـهـا الفـصـال", "عـبـد الحـمـيـد ومـا سواه لها فتى", "مــاضــي العــزيـمـة صـادق الأقـوال", "والحــق ســيــف والأحــق بــه امــرؤُ", "شــهــم بــغــيــر اللَه ليــس يـبـالي", "لك يا أبا المحروس محي الدين ان", "تـأبـى السـهـى مـن جـمـلة الانـجال", "إذا أنـت أعـلى مـن مـقـامـك قائلا", "النــجــم مــوطـىء اخـمـصـي ونـعـالي", "لم لا وهــمــتــك العـليـة فـوق مـا", "مـــنـــهــا تــؤمــله بــنــو الآمــال", "ولحــمــص قــد خــص الفـخـار لأنـهـا", "قــد أصــبــحـت بـك للجـمـال مـجـالي", "نـعـم السـليـم القلب وهو أبوك يا", "صــدر الســمــاح ويـا بـد الأفـضـال", "جــل الذي مــنــه اصــطـفـاك وحـبـذا", "شــمــس بــنــوه لنــا بــدور كــمــال", "آل الدروبـــي الذيـــن لصــيــتــهــم", "فــي الكــون صــوت مــطــرب الســؤال", "خـــلق كـــرام ســـادة أخـــلاقـــهـــم", "جــبــلت عــلى شــرف وحــســن خــصــال", "مــن كــل مــســكــي الرداء نــزيـهـه", "عــــف المـــأزر طـــاهـــر الأذيـــال", "ديـن ودنـيـا فـيـه مـجـتـمـعـان وال", "تــــقــــوى له والبـــر رأس المـــال", "مـــتـــحــدث أبــدا بــنــعــمــة ربــه", "مـــتـــواضـــع لأهـــله المــتــعــالي", "مــولاي يــا عـبـد الحـمـيـد إنـارة", "بــســنــاء حــظ مــنــك لابــن هــلال", "داع مـــجـــاب فـــي حـــمــاة دعــاؤه", "بــك ســائر مــثــلا مــن الأمــثــال", "مــدح أرق مــن التــغــزل مــنـه قـد", "شـــنـــفــت اســمــاع الورى بــالألي", "واضــيـعـة الرجـل الأديـب لدى ذوا", "ت كــالحــجــارة فــي صــفــات بـغـال", "أنـا روضـة الآداب ان هما انكروا", "ارجــي فــذكـرى فـي البـلاد غـوالي", "أو ارخــصـوا شـعـري فـلسـت بـخـاسـر", "فــالشــعــر عــنــد ذويــه در غــالي", "للَه در ذويـــه كـــم ســـكـــروا بــه", "طــربــا فــاغــنــاهـم عـن السـلسـال", "لازلت يـا عـبـد الحـمـيـد لمـثـلها", "كــفـؤا وجـيـه الوجـه حـالي الحـال", "وبـقـيـت مـا بـقـي الزمان وأنت في", "أبـــهـــى ثــيــاب مــهــابــة وجــلال", "وليـهـنـك العـام الجديد ودامت ال", "بــركــات فــيــه لهـا عـليـك تـوالي", "ولكـــل عـــام لا بـــرحـــت مــجــدداً", "ثــوب النــعــيــم وشـخـص ضـدك بـالي", "أحــســن بــه عــامــا دعــاك مـؤرخـا", "فــيــه كــمــال الحــظ بــالاقــبــال", "وعـليـك فـي حـلل التـهـانـي أقـبلت", "عــــربــــيـــة عـــذراء ذات حـــجـــال", "شــرفـت بـمـدحـك لا بـانـشـادي لهـا", "فــيــهــا لك الفـضـل المـقـدم لالي", "وخـتـامـهـا مـسـك الصلاة مع السلا", "م عــلى مــنــيـر البـدء والإكـمـال", "طـه الأمـيـن نـبـيـنـا النـور الذي", "هـــو صـــفـــوة الازلي فـــي الآزال", "وعــلى الراة الآل والأصــحـاب مـن", "هـــم خـــيـــر أصـــحـــاب وأشـــرف آل", "مــا تــم أمـر فـي الورى لمـبـسـمـل", "أو مــــاتـــلا للَه حـــمـــداً تـــالي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90857	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ربح المتاجر لاكتساب معالي <\|vsep\|> حسن الثناء على جمال خصال </\|bsep\|> <\|bsep\|> للفضل أهل لا يقوم بغيرهم <\|vsep\|> بيت سوى أهليه فيه خالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا خاطب العلياء جدم فنها <\|vsep\|> حسناء ذات تمنع ودلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن الورى ما هم حلا للمجد من <\|vsep\|> شنف ومن عقد ومن خلخال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما الليث لا من حمى الغابات لا <\|vsep\|> من يحتمي بعرينة ودحال </\|bsep\|> <\|bsep\|> عقد به الخود المليحة جيدها <\|vsep\|> حال وعقد بالمليحة حالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> بشرى لمحكمة التجارة والهنا <\|vsep\|> ء لها بصارم عضبها الفصال </\|bsep\|> <\|bsep\|> عبد الحميد وما سواه لها فتى <\|vsep\|> ماضي العزيمة صادق الأقوال </\|bsep\|> <\|bsep\|> والحق سيف والأحق به امرؤُ <\|vsep\|> شهم بغير اللَه ليس يبالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لك يا أبا المحروس محي الدين ان <\|vsep\|> تأبى السهى من جملة الانجال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا أنت أعلى من مقامك قائلا <\|vsep\|> النجم موطىء اخمصي ونعالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم لا وهمتك العلية فوق ما <\|vsep\|> منها تؤمله بنو المال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولحمص قد خص الفخار لأنها <\|vsep\|> قد أصبحت بك للجمال مجالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> نعم السليم القلب وهو أبوك يا <\|vsep\|> صدر السماح ويا بد الأفضال </\|bsep\|> <\|bsep\|> جل الذي منه اصطفاك وحبذا <\|vsep\|> شمس بنوه لنا بدور كمال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ل الدروبي الذين لصيتهم <\|vsep\|> في الكون صوت مطرب السؤال </\|bsep\|> <\|bsep\|> خلق كرام سادة أخلاقهم <\|vsep\|> جبلت على شرف وحسن خصال </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كل مسكي الرداء نزيهه <\|vsep\|> عف المأزر طاهر الأذيال </\|bsep\|> <\|bsep\|> دين ودنيا فيه مجتمعان وال <\|vsep\|> تقوى له والبر رأس المال </\|bsep\|> <\|bsep\|> متحدث أبدا بنعمة ربه <\|vsep\|> متواضع لأهله المتعالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> مولاي يا عبد الحميد نارة <\|vsep\|> بسناء حظ منك لابن هلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> داع مجاب في حماة دعاؤه <\|vsep\|> بك سائر مثلا من الأمثال </\|bsep\|> <\|bsep\|> مدح أرق من التغزل منه قد <\|vsep\|> شنفت اسماع الورى بالألي </\|bsep\|> <\|bsep\|> واضيعة الرجل الأديب لدى ذوا <\|vsep\|> ت كالحجارة في صفات بغال </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنا روضة الداب ان هما انكروا <\|vsep\|> ارجي فذكرى في البلاد غوالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو ارخصوا شعري فلست بخاسر <\|vsep\|> فالشعر عند ذويه در غالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> للَه در ذويه كم سكروا به <\|vsep\|> طربا فاغناهم عن السلسال </\|bsep\|> <\|bsep\|> لازلت يا عبد الحميد لمثلها <\|vsep\|> كفؤا وجيه الوجه حالي الحال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبقيت ما بقي الزمان وأنت في <\|vsep\|> أبهى ثياب مهابة وجلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليهنك العام الجديد ودامت ال <\|vsep\|> بركات فيه لها عليك توالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكل عام لا برحت مجدداً <\|vsep\|> ثوب النعيم وشخص ضدك بالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحسن به عاما دعاك مؤرخا <\|vsep\|> فيه كمال الحظ بالاقبال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعليك في حلل التهاني أقبلت <\|vsep\|> عربية عذراء ذات حجال </\|bsep\|> <\|bsep\|> شرفت بمدحك لا بانشادي لها <\|vsep\|> فيها لك الفضل المقدم لالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وختامها مسك الصلاة مع السلا <\|vsep\|> م على منير البدء والكمال </\|bsep\|> <\|bsep\|> طه الأمين نبينا النور الذي <\|vsep\|> هو صفوة الازلي في الزال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلى الراة الل والأصحاب من <\|vsep\|> هم خير أصحاب وأشرف ل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "طــهــور قـد أضـاء بـه الزمـان", "وإن لصـــاحـــب النــذر الأوان", "ســرور مــوجــب فـرض التـهـانـي", "بــســنــة مـن بـه شـهـد الأذان", "خـتـان كـان فـيـه القـطع وصلا", "وبــعـض القـطـع شـان لا يـشـان", "فـلولا للقـط لم يـكـتـب يـراع", "ولم يـشـرف بـشـمـعـتـه المـكان", "هـنـيـئا لابـن بـاكـيـر وبـشرى", "يـنـوب بـهـا عن القلب اللسان", "لان القـــلب مـــشــغــول دعــاه", "ومــبــتـهـل إلى اللَه البـنـان", "نـعـم وأنـا الشـكور لمنعم ما", "لنـعـمـتـه عـلى العـبد امتنان", "وفـــي جـــل عـــن مـــن ومـــيـــن", "إذا الموفون والكرماء مانوا", "دع الاخـبـار ونـشـهد عين شمس", "عـن البـرهـان قـام به العيان", "ســمــي مــحــمــد ذات تــســامــت", "مـعـانـيـهـا البـديعة والبيان", "أبـو الدر الذيـن زهـوا بـعقد", "بــه جــيـد العـلى أبـدا يـزان", "لأن الابــن ســر أبــيــه مـنـه", "غــداة الامـتـحـان غـدا يـبـان", "فــتــى مـن مـعـشـر أعـوان صـدق", "بـهـم بـعـد الإله للمـسـتـعـان", "مـن الغـرر الذيـن اللَه نـادى", "بـهـم كـونـوا مصابيحا فكانوا", "إذا ركبوا الجياد ترى عليها", "سـروجـا فـوقـها السرج الحسان", "بــرازيــون مــا عــبــس لديـهـم", "إذا يـوم البـراز جرى الطعان", "صـواعـق مـن بـوارقها المواضي", "وليـل النـقع في الببدا دخان", "ومـن مـطـر الرصـاص الجـويـهمي", "وفي الأرض الدماء لها اوهان", "وطـاحـون المنون على مسيل ال", "جـيـوش يـديـرها الحرب العوان", "عــلى نــهــر جــرى وله ســيــوف", "لحـيـتـان الحـتـوف بـه اكتتان", "ومـن رمـح الفـتـى للدرع يسري", "إلى حــدق الجــراد الافـعـوان", "بــوقـت تـبـسـم الابـطـال فـيـه", "لعـبـس الخيل إذ يبكي الجبان", "وفــوق العــاديــات لسـود حـرب", "كــواســر لا يــصـد لهـم عـنـان", "ســـهـــام ن قــضــاء اللَه خــلق", "لهــم خـلق المـهـنـد والسـنـان", "حــمـاة فـي حـمـاة الشـام خـوف", "عــلى العــادي وللداعـي أمـان", "فــهــم مـن كـل حـائز كـل سـبـق", "نـدى وعـلا إذا انعقد الرهان", "يــجــول الاعـرجـي بـه ومـن ذا", "رأىحــصــنــا يـطـيـر بـه حـصـان", "ســمــيــع حــيـث للأصـوات هـمـس", "وللحــرم النــداء بــيـا فـلان", "بـروحـي مـن له فـي القـلب حـب", "كـمـا للنـاظـريـن بـه افـتـتان", "جــمــال جــمـيـله أبـدا تـعـيـد", "بــه أفــراحــنــا والمــهـرجـان", "تــبــارك مــن بـراه بـدر مـجـد", "له بــمـطـالع السـعـد اقـتـران", "فــكـم مـن سـائل مـن للمـعـالي", "وبـنـت القـيـن تجلوها القيان", "بــلى لعــرائس الهـيـجـاء أهـل", "نـثـارهـم الجـماجم لا الحمان", "عـلى أصـواتـهـم حـمـر المنايا", "رواقــص حــيــث لا لحــن وحــان", "فــخــار مــا لداعــيــه مــجـيـب", "ســـوى بـــطـــل له قـــدر وشــأن", "تـغـنـيـه الغـوانـي يـا حـمانا", "وهــل الا حــمــاك لنــا أمــان", "وهـل غـيـر ابـن بـاكـيـر غـيور", "وقـــور لا يـــراع له جـــنـــان", "بــرازي التــجــارب يــوم حــرب", "كــابـريـز له النـار امـتـحـان", "مـجـوسـي الحـسام إذا اصطلاها", "فـوارس فـي الوغـى لا مـوبذان", "هــمــام دون هــمــتــه الثـريـا", "مــكـيـن فـي القـلوب له مـكـان", "عـلى الفـصـحـاء للأكـرام فـضل", "بــه والفــضــل فــعـل لا لسـان", "طـــروب حـــيــن نــســأله كــصــب", "له الإحسان يطرب لا الإحسان", "مصون الجار إذ تبدو الخفايا", "وأيـدي المـحـل تـبذل ما يصان", "خــتــان بــنـيـه عـقـبـاه زفـاف", "بــه لمــحــمــد سـيـفـي الزمـان", "بــأوفــى دعــوة اضـحـى إليـهـا", "لاخـوان الوفـا يدعون الخوان", "مـرايـد مـن سـمـاء الجـود مدت", "عــلى أرض رواســيـهـا الجـفـان", "عــــوابـــد للأحـــبـــاء زدهـــا", "وللأعـــداء هـــون وامــتــهــان", "شــراب مــســرة فــي كــأس انــس", "لنــا بــطــهــوره دنـت الدنـان", "جــلاه طــهــور أقــمــار صـبـاح", "وفـي التـاريـخ قـد حق الحنان" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90853	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_14\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> طهور قد أضاء به الزمان <\|vsep\|> ون لصاحب النذر الأوان </\|bsep\|> <\|bsep\|> سرور موجب فرض التهاني <\|vsep\|> بسنة من به شهد الأذان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ختان كان فيه القطع وصلا <\|vsep\|> وبعض القطع شان لا يشان </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلولا للقط لم يكتب يراع <\|vsep\|> ولم يشرف بشمعته المكان </\|bsep\|> <\|bsep\|> هنيئا لابن باكير وبشرى <\|vsep\|> ينوب بها عن القلب اللسان </\|bsep\|> <\|bsep\|> لان القلب مشغول دعاه <\|vsep\|> ومبتهل لى اللَه البنان </\|bsep\|> <\|bsep\|> نعم وأنا الشكور لمنعم ما <\|vsep\|> لنعمته على العبد امتنان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي جل عن من ومين <\|vsep\|> ذا الموفون والكرماء مانوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> دع الاخبار ونشهد عين شمس <\|vsep\|> عن البرهان قام به العيان </\|bsep\|> <\|bsep\|> سمي محمد ذات تسامت <\|vsep\|> معانيها البديعة والبيان </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبو الدر الذين زهوا بعقد <\|vsep\|> به جيد العلى أبدا يزان </\|bsep\|> <\|bsep\|> لأن الابن سر أبيه منه <\|vsep\|> غداة الامتحان غدا يبان </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتى من معشر أعوان صدق <\|vsep\|> بهم بعد الله للمستعان </\|bsep\|> <\|bsep\|> من الغرر الذين اللَه نادى <\|vsep\|> بهم كونوا مصابيحا فكانوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا ركبوا الجياد ترى عليها <\|vsep\|> سروجا فوقها السرج الحسان </\|bsep\|> <\|bsep\|> برازيون ما عبس لديهم <\|vsep\|> ذا يوم البراز جرى الطعان </\|bsep\|> <\|bsep\|> صواعق من بوارقها المواضي <\|vsep\|> وليل النقع في الببدا دخان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن مطر الرصاص الجويهمي <\|vsep\|> وفي الأرض الدماء لها اوهان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطاحون المنون على مسيل ال <\|vsep\|> جيوش يديرها الحرب العوان </\|bsep\|> <\|bsep\|> على نهر جرى وله سيوف <\|vsep\|> لحيتان الحتوف به اكتتان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن رمح الفتى للدرع يسري <\|vsep\|> لى حدق الجراد الافعوان </\|bsep\|> <\|bsep\|> بوقت تبسم الابطال فيه <\|vsep\|> لعبس الخيل ذ يبكي الجبان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفوق العاديات لسود حرب <\|vsep\|> كواسر لا يصد لهم عنان </\|bsep\|> <\|bsep\|> سهام ن قضاء اللَه خلق <\|vsep\|> لهم خلق المهند والسنان </\|bsep\|> <\|bsep\|> حماة في حماة الشام خوف <\|vsep\|> على العادي وللداعي أمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهم من كل حائز كل سبق <\|vsep\|> ندى وعلا ذا انعقد الرهان </\|bsep\|> <\|bsep\|> يجول الاعرجي به ومن ذا <\|vsep\|> رأىحصنا يطير به حصان </\|bsep\|> <\|bsep\|> سميع حيث للأصوات همس <\|vsep\|> وللحرم النداء بيا فلان </\|bsep\|> <\|bsep\|> بروحي من له في القلب حب <\|vsep\|> كما للناظرين به افتتان </\|bsep\|> <\|bsep\|> جمال جميله أبدا تعيد <\|vsep\|> به أفراحنا والمهرجان </\|bsep\|> <\|bsep\|> تبارك من براه بدر مجد <\|vsep\|> له بمطالع السعد اقتران </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكم من سائل من للمعالي <\|vsep\|> وبنت القين تجلوها القيان </\|bsep\|> <\|bsep\|> بلى لعرائس الهيجاء أهل <\|vsep\|> نثارهم الجماجم لا الحمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> على أصواتهم حمر المنايا <\|vsep\|> رواقص حيث لا لحن وحان </\|bsep\|> <\|bsep\|> فخار ما لداعيه مجيب <\|vsep\|> سوى بطل له قدر وشأن </\|bsep\|> <\|bsep\|> تغنيه الغواني يا حمانا <\|vsep\|> وهل الا حماك لنا أمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل غير ابن باكير غيور <\|vsep\|> وقور لا يراع له جنان </\|bsep\|> <\|bsep\|> برازي التجارب يوم حرب <\|vsep\|> كابريز له النار امتحان </\|bsep\|> <\|bsep\|> مجوسي الحسام ذا اصطلاها <\|vsep\|> فوارس في الوغى لا موبذان </\|bsep\|> <\|bsep\|> همام دون همته الثريا <\|vsep\|> مكين في القلوب له مكان </\|bsep\|> <\|bsep\|> على الفصحاء للأكرام فضل <\|vsep\|> به والفضل فعل لا لسان </\|bsep\|> <\|bsep\|> طروب حين نسأله كصب <\|vsep\|> له الحسان يطرب لا الحسان </\|bsep\|> <\|bsep\|> مصون الجار ذ تبدو الخفايا <\|vsep\|> وأيدي المحل تبذل ما يصان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ختان بنيه عقباه زفاف <\|vsep\|> به لمحمد سيفي الزمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> بأوفى دعوة اضحى ليها <\|vsep\|> لاخوان الوفا يدعون الخوان </\|bsep\|> <\|bsep\|> مرايد من سماء الجود مدت <\|vsep\|> على أرض رواسيها الجفان </\|bsep\|> <\|bsep\|> عوابد للأحباء زدها <\|vsep\|> وللأعداء هون وامتهان </\|bsep\|> <\|bsep\|> شراب مسرة في كأس انس <\|vsep\|> لنا بطهوره دنت الدنان </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "بـحـيـاتـكـم قـسـمـي فـكـيـف أمـين", "مــا دمـت حـيـا والحـبـيـب أمـيـن", "يـا مـن أصـيـيت جمالكم وجميلكم", "فـي الكـون صـوت صـاح مـنـه أذين", "ولاذن قـبـل العـيـن تعشق حسبما", "مــنــهــا طــريــق للقـلوب مـبـيـن", "لي عــنــدكـم روح بـكـم مـرتـاحـة", "ولكــم كــان فــي الفـؤاد مـكـيـن", "لا تـحـرقـوا قـلبا به من حسنكم", "قـد حـلت الحـور الحـسـان العـين", "عــوذت بــارحــمـن صـبـح وجـوهـكـم", "مــن كــل شــيــطــان يـرى ويـشـيـن", "أنـتـم ظـبـاء فـي دمـشـق ويـالها", "مــن بــلدة هــي للأســود عــريــن", "بـلد الكـمـاة كـنـانـة بـهـامـهـا", "يــرمــي الإله عــداتــه ويــهـيـن", "هي جنة اللَه التي في الأرض قد", "رقــت بـهـا الدنـيـا وقـر الديـن", "أرض صـفـا التـسـنيم كوثر ملئها", "والمــســك تـرب والزبـاد الطـيـن", "ازهــارهــا زهــر زهـت ولنـهـرهـا", "نـهـر المـجـرة فـي السـماء قرين", "كـم صـح مـضـنـى فـي عليل نسميها", "وبـانـس ربـوتـهـهـا صـحـا مـحـزون", "بــلد أمــيـن لا يـزال بـربـعـهـا", "للحــرمــة التـوطـيـد والتـوطـيـن", "تـاللَه مـا بـالتـيـن أقـسم ربنا", "إلا ومــنـهـا التـيـن والزيـتـون", "واهــا الأيــام بـهـا سـلفـت ولي", "كــاســي جــليــس والنـديـم خـديـن", "والسـعـد بـالحـظ العـظـيم مساعد", "والدهــر ســمـح والشـبـاب مـتـيـن", "إذ مـلثـمي الحصبا وفي ميدانها", "ســعــي ومــرأى نــاظــري قــيـسـون", "فـارقـتـهـا حيث الزمان قضى بذا", "إن الزمــان بــذى الوفـا لخـؤون", "مــا كــان لي ظــن بــهــذا إنـمـا", "لاولي النـبـاهـة قـد تخيب ظنون", "حسبي الرجاء بأن أعود عسى عسى", "مـا كـان مـن صـفـو الشـؤن يـكـون", "وأشيم في الشام الشريفة كوكبا", "إن قـسـتـه بـالشـمـس فـهـي الدون", "مــجــلى جــمــال مــشـرق بـسـمـائه", "قـمـر له الصـبـح المـنـيـر جـبين", "فـهـو المـسـمـى بـالأمـيـن وحبذا", "مــولى عـلى كـنـز الوقـار أمـيـن", "الطـيـب ابـن الطـيـبـين وكيف لا", "وأبــوه وضــاح الســنــا يــاسـيـن", "وابـن النـجيب على أبيه بالنجا", "بـة فـائق وابـن الهـجـيـن هـجـين", "روحــى الفــداء لنــسـبـة تـرزيـة", "بـالحـسـن زان طـرازهـا التـحسين", "دار السـلام دمـشـق حـيث أمينها", "أبـداً مـليـك الحـسن لا المأمون", "خـبـر الكـرام الكـانبين ومن له", "خـــط بـــوافـــر حـــظـــه مـــقــرون", "إن شـاء إنـشـاء فـمـا هـاروت إذ", "سـحـر اللبـيـب النـطـق والتدوين", "أقـــلامـــه مــا جــرهــا الأجــرت", "فـوق الصـحـيـفـة كـاف كن والنون", "بـأنـامـل مـن مزنها يهمي الندا", "أبــداً وتــنــبــع للحـيـاة عـيـون", "مــنــن بــلا مــن ولكــن كـم لهـا", "مــثــلى رهــيــن إشــارة مــمـنـون", "لا زال مـحـفـوظ المـعـالي حـوله", "حــصـن مـن اللَه الحـفـيـظ حـصـيـن", "وأدامـــه وشـــقــيــقــه رب الورى", "لأبـيـهـمـا بـهـمـا له التـمـكـين", "مـا بـدء فـاتـحـة بـبـسـمـلة جـرى", "وأتــم حــسـن خـتـامـهـا تـاءمـيـن" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90849	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> بحياتكم قسمي فكيف أمين <\|vsep\|> ما دمت حيا والحبيب أمين </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا من أصييت جمالكم وجميلكم <\|vsep\|> في الكون صوت صاح منه أذين </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولاذن قبل العين تعشق حسبما <\|vsep\|> منها طريق للقلوب مبين </\|bsep\|> <\|bsep\|> لي عندكم روح بكم مرتاحة <\|vsep\|> ولكم كان في الفؤاد مكين </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تحرقوا قلبا به من حسنكم <\|vsep\|> قد حلت الحور الحسان العين </\|bsep\|> <\|bsep\|> عوذت بارحمن صبح وجوهكم <\|vsep\|> من كل شيطان يرى ويشين </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنتم ظباء في دمشق ويالها <\|vsep\|> من بلدة هي للأسود عرين </\|bsep\|> <\|bsep\|> بلد الكماة كنانة بهامها <\|vsep\|> يرمي الله عداته ويهين </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي جنة اللَه التي في الأرض قد <\|vsep\|> رقت بها الدنيا وقر الدين </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرض صفا التسنيم كوثر ملئها <\|vsep\|> والمسك ترب والزباد الطين </\|bsep\|> <\|bsep\|> ازهارها زهر زهت ولنهرها <\|vsep\|> نهر المجرة في السماء قرين </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم صح مضنى في عليل نسميها <\|vsep\|> وبانس ربوتهها صحا محزون </\|bsep\|> <\|bsep\|> بلد أمين لا يزال بربعها <\|vsep\|> للحرمة التوطيد والتوطين </\|bsep\|> <\|bsep\|> تاللَه ما بالتين أقسم ربنا <\|vsep\|> لا ومنها التين والزيتون </\|bsep\|> <\|bsep\|> واها الأيام بها سلفت ولي <\|vsep\|> كاسي جليس والنديم خدين </\|bsep\|> <\|bsep\|> والسعد بالحظ العظيم مساعد <\|vsep\|> والدهر سمح والشباب متين </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذ ملثمي الحصبا وفي ميدانها <\|vsep\|> سعي ومرأى ناظري قيسون </\|bsep\|> <\|bsep\|> فارقتها حيث الزمان قضى بذا <\|vsep\|> ن الزمان بذى الوفا لخؤون </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كان لي ظن بهذا نما <\|vsep\|> لاولي النباهة قد تخيب ظنون </\|bsep\|> <\|bsep\|> حسبي الرجاء بأن أعود عسى عسى <\|vsep\|> ما كان من صفو الشؤن يكون </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأشيم في الشام الشريفة كوكبا <\|vsep\|> ن قسته بالشمس فهي الدون </\|bsep\|> <\|bsep\|> مجلى جمال مشرق بسمائه <\|vsep\|> قمر له الصبح المنير جبين </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهو المسمى بالأمين وحبذا <\|vsep\|> مولى على كنز الوقار أمين </\|bsep\|> <\|bsep\|> الطيب ابن الطيبين وكيف لا <\|vsep\|> وأبوه وضاح السنا ياسين </\|bsep\|> <\|bsep\|> وابن النجيب على أبيه بالنجا <\|vsep\|> بة فائق وابن الهجين هجين </\|bsep\|> <\|bsep\|> روحى الفداء لنسبة ترزية <\|vsep\|> بالحسن زان طرازها التحسين </\|bsep\|> <\|bsep\|> دار السلام دمشق حيث أمينها <\|vsep\|> أبداً مليك الحسن لا المأمون </\|bsep\|> <\|bsep\|> خبر الكرام الكانبين ومن له <\|vsep\|> خط بوافر حظه مقرون </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن شاء نشاء فما هاروت ذ <\|vsep\|> سحر اللبيب النطق والتدوين </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقلامه ما جرها الأجرت <\|vsep\|> فوق الصحيفة كاف كن والنون </\|bsep\|> <\|bsep\|> بأنامل من مزنها يهمي الندا <\|vsep\|> أبداً وتنبع للحياة عيون </\|bsep\|> <\|bsep\|> منن بلا من ولكن كم لها <\|vsep\|> مثلى رهين شارة ممنون </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا زال محفوظ المعالي حوله <\|vsep\|> حصن من اللَه الحفيظ حصين </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأدامه وشقيقه رب الورى <\|vsep\|> لأبيهما بهما له التمكين </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "صـون اللسـان عـن الكـلام مسفها", "صـوم اللبـيـب الحـازم المـقـدام", "يـا عـاذلي عـنـي بـعـذلك لي فقد", "أبــلغــت اســمــاعــي اليـم مـلام", "هـذا الهـوى هو والقضاء كلاهما", "مــن أعــيــن الآرام سـهـم حـمـام", "يـا نـظـرة تـركـت فـؤادي شـاخـصا", "لجــلال وجــه جــمـال بـدر تـمـام", "بـشـهـوده اعـمـى اصـم عـن السـوى", "ســكــران ســكــر صــابــة وهــيــام", "لا يــرعــوي عــن ذله لمــهــفـهـف", "ذل المـــحـــب إليــه عــز ســامــي", "قــمــر مـحـيـاه النـضـيـر وشـعـره", "صــبــح تــبــلج تــحـت جـنـح ظـلام", "ظــبــي أغــن أذارنــا مــتــلفـتـا", "تــعــنـو الأسـود لأعـيـن الآرام", "وإذا انـتـضـى سـيـفـاً وهز مسقفا", "ســلب العــقــول بــمــقـلة وقـوام", "أنــا مـشـايـخ صـبـوة سـكـنـاتـنـا", "وقــف عــلى حــركــات جــيـد غـلام", "ونـفـوسـنـا مـوتـى وليـس حـياتنا", "إلا النــديــم عــلى دوام مــدام", "أســرى لحـل قـيـودنـا وفـكـاكـنـا", "عـنـد السـمـاع مـفـاتـح الأنـغام", "مـا بـين أقمار إليهم في الدجا", "تـجـري الشـمـوس بـأنـجـم مـن جام", "مع فتية عكفوا على الألحان في", "حــان الســرور لدى أجــل مــقــام", "وبـلهـوهـم نـهبوا الزمان وحبذا", "فــرســان وجــد فــي مـجـال هـيـام", "مـن كـل مـنـجـذب بـمـغـنـاطـيس ما", "يـــهـــواه مــنــقــاد له بــزمــام", "ســكــران مـن كـاس عـليـه يـديـره", "ســاقــي ســلاف صــبــابــة وغــرام", "مــتــرنــم نــشــوان طـاب له عـلى", "بـنـت الكـروم النـقـل مـدح كرام", "ومــولع بــالخــنـدريـس مـعـانـيـا", "تــجــلو غــوامــضــهــا كـؤس كـلام", "ومـــصـــرح بــمــديــحــه لمــحــمــد", "وسـمـيـه العـلم الشـهـير السامي", "بــشــر بـخـالقـه العـظـيـم مـعـوذ", "مــن شــر كـيـد الحـاسـد النـمـام", "شبل الفتى الحسن الذي منه سرت", "حـسـن السـريـرة لابـنـه الضرغام", "للَه بـــــارودي حـــــزم مــــحــــرق", "أحــشــاء أفــئدة العــدا بـضـرام", "بــــر بــــوالده خـــضـــم مـــغـــرق", "أحــبــابــه بــجــداول الأنــعــام", "رب النـدا هـيـهـات ليـس كـمـثـله", "شــهــم غــيــور فـي دمـشـق الشـام", "المـبـتـنـي للمـجـد كـعـبـة سـؤدد", "بـــعـــلو هـــمـــة ســيــد وهــمــام", "بـيـتـا تـحـج إليـه ربـاب الحـجا", "سـعـيـا عـلى الهـامـات والأقدام", "والمـسـتـحـق عـلى جـمـال جـمـيـله", "حــسـن الدعـاء له مـدى الأعـوام", "يـا حـبـذا مـعـطـار سـيـرته الني", "هــي مــن سـريـرتـه عـبـيـر بـشـام", "مـولاي يـا شـمـس الزمـان إنـارة", "لهـــلال شـــك فــي خــلال غــمــام", "وعـنـايـة مـن عـيـن سعدك لي عسى", "بـك ان أكـون اليـوم بـدر تـمـام", "ولعـل أيـامـي النـيـام تـفيق من", "تـبـركـيـهـا لك فـي صـفـا الأيام", "وبــديــعــة حــمــويـة وافـتـك عـن", "تـبـريـكـهـا لك فـي صـفـا الأيام", "مـصـحـوبـة بـالاعـتـذار لعـلمـهـا", "بـقـصـور مـحـكـمـهـا عـن الأحـكام", "انـجـدتـنـي بـسـوابـق لم يـحـصـها", "بـلوا حـق الشـكـر العظيم قيامي", "فاسلم ودم باليمن والاقبال ما", "كـر الصـبـاح عـلى الدجـى بـحسام", "أو مـا دعـا داعي القبول مؤرخا", "عــش بـالصـفـاء لكـل شـهـر صـيـام" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90845	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> صون اللسان عن الكلام مسفها <\|vsep\|> صوم اللبيب الحازم المقدام </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا عاذلي عني بعذلك لي فقد <\|vsep\|> أبلغت اسماعي اليم ملام </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا الهوى هو والقضاء كلاهما <\|vsep\|> من أعين الرام سهم حمام </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا نظرة تركت فؤادي شاخصا <\|vsep\|> لجلال وجه جمال بدر تمام </\|bsep\|> <\|bsep\|> بشهوده اعمى اصم عن السوى <\|vsep\|> سكران سكر صابة وهيام </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يرعوي عن ذله لمهفهف <\|vsep\|> ذل المحب ليه عز سامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> قمر محياه النضير وشعره <\|vsep\|> صبح تبلج تحت جنح ظلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظبي أغن أذارنا متلفتا <\|vsep\|> تعنو الأسود لأعين الرام </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا انتضى سيفاً وهز مسقفا <\|vsep\|> سلب العقول بمقلة وقوام </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنا مشايخ صبوة سكناتنا <\|vsep\|> وقف على حركات جيد غلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونفوسنا موتى وليس حياتنا <\|vsep\|> لا النديم على دوام مدام </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسرى لحل قيودنا وفكاكنا <\|vsep\|> عند السماع مفاتح الأنغام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما بين أقمار ليهم في الدجا <\|vsep\|> تجري الشموس بأنجم من جام </\|bsep\|> <\|bsep\|> مع فتية عكفوا على الألحان في <\|vsep\|> حان السرور لدى أجل مقام </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبلهوهم نهبوا الزمان وحبذا <\|vsep\|> فرسان وجد في مجال هيام </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كل منجذب بمغناطيس ما <\|vsep\|> يهواه منقاد له بزمام </\|bsep\|> <\|bsep\|> سكران من كاس عليه يديره <\|vsep\|> ساقي سلاف صبابة وغرام </\|bsep\|> <\|bsep\|> مترنم نشوان طاب له على <\|vsep\|> بنت الكروم النقل مدح كرام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومولع بالخندريس معانيا <\|vsep\|> تجلو غوامضها كؤس كلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومصرح بمديحه لمحمد <\|vsep\|> وسميه العلم الشهير السامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> بشر بخالقه العظيم معوذ <\|vsep\|> من شر كيد الحاسد النمام </\|bsep\|> <\|bsep\|> شبل الفتى الحسن الذي منه سرت <\|vsep\|> حسن السريرة لابنه الضرغام </\|bsep\|> <\|bsep\|> للَه بارودي حزم محرق <\|vsep\|> أحشاء أفئدة العدا بضرام </\|bsep\|> <\|bsep\|> بر بوالده خضم مغرق <\|vsep\|> أحبابه بجداول الأنعام </\|bsep\|> <\|bsep\|> رب الندا هيهات ليس كمثله <\|vsep\|> شهم غيور في دمشق الشام </\|bsep\|> <\|bsep\|> المبتني للمجد كعبة سؤدد <\|vsep\|> بعلو همة سيد وهمام </\|bsep\|> <\|bsep\|> بيتا تحج ليه رباب الحجا <\|vsep\|> سعيا على الهامات والأقدام </\|bsep\|> <\|bsep\|> والمستحق على جمال جميله <\|vsep\|> حسن الدعاء له مدى الأعوام </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حبذا معطار سيرته الني <\|vsep\|> هي من سريرته عبير بشام </\|bsep\|> <\|bsep\|> مولاي يا شمس الزمان نارة <\|vsep\|> لهلال شك في خلال غمام </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعناية من عين سعدك لي عسى <\|vsep\|> بك ان أكون اليوم بدر تمام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولعل أيامي النيام تفيق من <\|vsep\|> تبركيها لك في صفا الأيام </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبديعة حموية وافتك عن <\|vsep\|> تبريكها لك في صفا الأيام </\|bsep\|> <\|bsep\|> مصحوبة بالاعتذار لعلمها <\|vsep\|> بقصور محكمها عن الأحكام </\|bsep\|> <\|bsep\|> انجدتني بسوابق لم يحصها <\|vsep\|> بلوا حق الشكر العظيم قيامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاسلم ودم باليمن والاقبال ما <\|vsep\|> كر الصباح على الدجى بحسام </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "مـذبـناه بالهنا البدر السعيد", "ساعد الطالع في الخير المزيد", "حــبــذا بــيــت مــهــاب قـد حـوي", "عـيـن عز الفخر بالحزم الحميد", "مــحــض اقــبــال وســعــد وصــفــا", "يــمـن تـشـيـيـد بـه عـقـد فـريـد", "دوحــــة حـــازت بـــبـــدر أنـــور", "دائم النـعـمـاء بـالظل المزيد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90841	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_6\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> مذبناه بالهنا البدر السعيد <\|vsep\|> ساعد الطالع في الخير المزيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> حبذا بيت مهاب قد حوي <\|vsep\|> عين عز الفخر بالحزم الحميد </\|bsep\|> <\|bsep\|> محض اقبال وسعد وصفا <\|vsep\|> يمن تشييد به عقد فريد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أدم عـبـد الحـمـيـد أدم الهـي", "لنــا بــدوام عـزك وانـتـصـارك", "خـليـفـتـك المـليـك على برايا", "بـراريـك المـمـالك مـع بـحارك", "أمـيـر المـؤمـنـيـن أمامهم من", "هـوت عـن حـصـر أنعمه المدارك", "مــطـاع كـم مـحـا ظـلمـا بـعـدل", "واقــعــد قـائمـا وأقـام بـارك", "لقـد أولى السـعـيـد محمدا ما", "لشــكــري غــيـره لا زلت تـارك", "هـنـيـئا يـابـن شـمـديـن هنيئا", "بــتــشـريـف مـزيـد بـاعـتـبـارك", "كفى بك يا سعيد السعى كتفوا", "لكــل ســيــادة تــســعــى لدارك", "وهـا أنـا سـيـدي لك خـيـر داع", "بــنــيــشــان مــجــيــدي مـبـارك", "لأنــك حــزتــهُ بــالحــق حــتــى", "حـوى النـيشان تاريخ افتخارك" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90837	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أدم عبد الحميد أدم الهي <\|vsep\|> لنا بدوام عزك وانتصارك </\|bsep\|> <\|bsep\|> خليفتك المليك على برايا <\|vsep\|> براريك الممالك مع بحارك </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمير المؤمنين أمامهم من <\|vsep\|> هوت عن حصر أنعمه المدارك </\|bsep\|> <\|bsep\|> مطاع كم محا ظلما بعدل <\|vsep\|> واقعد قائما وأقام بارك </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد أولى السعيد محمدا ما <\|vsep\|> لشكري غيره لا زلت تارك </\|bsep\|> <\|bsep\|> هنيئا يابن شمدين هنيئا <\|vsep\|> بتشريف مزيد باعتبارك </\|bsep\|> <\|bsep\|> كفى بك يا سعيد السعى كتفوا <\|vsep\|> لكل سيادة تسعى لدارك </\|bsep\|> <\|bsep\|> وها أنا سيدي لك خير داع <\|vsep\|> بنيشان مجيدي مبارك </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "صـادح الافـراح بـالافـصاح صاح", "اذ محا الظلماء مصباح الصباح", "ولاربــاب التــهــانــي والصـفـا", "فــتـح الفـتـاح أبـواب النـجـاح", "بــقــدوم النــيـر الأعـلى الذي", "مــنــه سـوريـة حـيـاهـا الفـلاح", "وحــمــاة الشـام أضـحـت تـنـجـلي", "كــــعـــروس ذات عـــقـــد ووشـــاح", "بــوزيــر الوزراء المــجــتــبــي", "آصـفـي الهـمـة الشـاكـي السلاح", "أحـمـد الشـان العـظيم الجد في", "جـودة الكـف لمـن مـنـه اسـتماح", "لســـن مـــن كــاس لفــظ مــســكــر", "بــــمــــعـــان هـــي للأرواح راح", "عـــلم العـــلم بــصــيــت صــوتــه", "مـا عـلى الصابي إليه من جناح", "بـــبـــديــع وبــيــان فــي صــفــا", "خـمـرة قـد مـزج السـحـر المباح", "فــهـلمـوا يـا ذوي الحـزم فـقـد", "جـاء أمـر الد وانـزاح المـزاح", "ولســان البــشــر نــادى أرخــوا", "فـي حـماة الشام بدر الحق لاح" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90833	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_6\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> صادح الافراح بالافصاح صاح <\|vsep\|> اذ محا الظلماء مصباح الصباح </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولارباب التهاني والصفا <\|vsep\|> فتح الفتاح أبواب النجاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> بقدوم النير الأعلى الذي <\|vsep\|> منه سورية حياها الفلاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحماة الشام أضحت تنجلي <\|vsep\|> كعروس ذات عقد ووشاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> بوزير الوزراء المجتبي <\|vsep\|> صفي الهمة الشاكي السلاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحمد الشان العظيم الجد في <\|vsep\|> جودة الكف لمن منه استماح </\|bsep\|> <\|bsep\|> لسن من كاس لفظ مسكر <\|vsep\|> بمعان هي للأرواح راح </\|bsep\|> <\|bsep\|> علم العلم بصيت صوته <\|vsep\|> ما على الصابي ليه من جناح </\|bsep\|> <\|bsep\|> ببديع وبيان في صفا <\|vsep\|> خمرة قد مزج السحر المباح </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهلموا يا ذوي الحزم فقد <\|vsep\|> جاء أمر الد وانزاح المزاح </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "جـاء نـصـر اللَه والفـتـح المـبـيـن", "وانـتـفـى الشـك بـإثـبـات اليـقـيـن", "يــا حــمــيــد احــفــظ وللمــلك آدم", "عــبـدك الغـازي أمـيـر المـؤمـنـيـن", "مــــلك لا زال يــــمــــحــــو عــــدله", "ظــلم الظــلم بــكــبــت الظــالمـيـن", "فــهـو حـامـي الحـرمـيـن المـجـتـبـي", "دام فـي الدنـيـا عـلى الدين أمين", "كـــاشـــف الأســواء عــن ام القــرى", "صـارف عـنـهـا اعـتـداء المـعـتـديـن", "فـــلهـــا البــشــرى بــأن عــادلهــا", "كــوكــب الإشــراق وضــاح الجــبـيـن", "ولســان الشــكــر يــدعــو بــالهـنـا", "رجــع الدر إلى العــقــد الثــمـيـن", "إنــه عــون الرفــيــق المــنــتــمــي", "لرســـول اللَه خـــيــر المــرســليــن", "لو تـرى البـطـحـاء مـذ عـنـهـا ناي", "ودنــا مــن طـيـبـة ابـن الطـيـبـيـن", "كـــاد بـــيـــت اللَه فـــي مــكــة لو", "كــان ذا أجــنــحــة يــومــا تــعـيـن", "كــي يــدانــي يــثــربــا شـوقـا إلى", "مــن عــلى فــرقــتــه الركــن حـزيـن", "الشـريـف ابـن الشـريـف ابـن السرا", "ة بـــنـــي صــفــوة رب العــالمــيــن", "والصـفـا اشـفـى عـلى التـكـديـر لو", "لا الشـفـا وافـاه بـالماء المعين", "بــــإيــــاب البــــدر للهــــالة وال", "ليــث مــمــن بــعــد بـعـاد للعـريـن", "صــلح الحــال بــعــيــن العــون حــي", "ث تــلاشــى غــيــن غــي المـفـسـديـن", "هــاتــهــا يــا صــاح فــالجــو صـحـا", "راح انــــس بـــيـــن ولدان وعـــيـــن", "زالت الاتـــراح عـــنـــا وانـــجــلى", "بــصــبــاح الحــق ليــل المـبـطـليـن", "رنـــم الشـــادي وورقـــاء الحـــمــى", "غـــردت بـــعــد أنــيــن أو حــنــيــن", "كـــيـــف لا وابــن رســول اللَه قــد", "شـــرف الأوطـــان فــي ابــرك حــيــن", "جــــادعــــا أنـــف عـــداه بـــاتـــرا", "شــانــئا كــان له قــدمــا يــشــيــن", "قــالعــا مــن بــاغــضــيــه أعــيـنـا", "حــشــوهــا عــيــن ومــيــم ثــم شـيـن", "مــانــعــا مــا هـم عـليـه اجـمـعـوا", "قــاطــعــا مــن ضــده عــرق الوتـيـن", "هــل يــبــالي ابــن أجـل الأنـبـيـا", "بـمـنـاواة الهـجـيـن ابـن الهـجـيـن", "خـــاب قـــرنــان أتــى حــتــى يــنــا", "طـــح رضـــوى بــقــرون مــن عــجــيــن", "ذل مــن ســاء النــبــي المــصــطـفـى", "بـــذراريـــه دراريـــه البـــنـــيـــن", "ومــســيــء كــل مــن اخــنـى عـلى ال", "حــســنــيــيــن الحــســان المـحـسـيـن", "آل طـــه الطـــاهـــريـــن الردن مــن", "دنــس الفــحـشـاء والرجـس المـهـيـن", "قـبـل هـذا الكـون كانوا النور إذ", "لم يـــكـــن آدم مـــن مـــاء وطــيــن", "يـا بـنـي الزهـراء يـا زهـر العلا", "يــا نــجــوم الاهـتـدا للمـهـتـديـن", "أنــتــم الصـيـد الكـمـاة الأوصـيـا", "ما سواكم في الحمى الحصن الحصين", "بــكــم الظــمــئان يــســتــسـقـي إذا", "بـنـدا القـطـر الحـيـا أضـحـى ضنين", "حــســبــكــم فـخـراً عـظـيـمـاً قـولكـم", "جــدنــا خــيــر البـرايـا أجـمـعـيـن", "لو تــزيــا المــجــد إنـسـانـا لكـن", "تـم له الإنـسان في العين اليمين", "لا رعــى مــولى المــوالي راعــيــا", "كــان لا يــرعـى لكـم حـق اليـمـيـن", "رام كــــيـــداً فـــثـــنـــاه عـــجـــزه", "فـاثـنـى والظـلم فـي الصـدر كـمـين", "ليــت شــعــري هــل بــعـيـنـيـه عـمـى", "عـن سـنـاكـم يـا شـمـوس المـسـلمـين", "صــفــوة الرحــمـن أنـتـم فـي الورى", "رحــمــة عــظـمـى عـلى المـسـرتـحـيـن", "خــصــم مــن خــاصــمــكــم أو صــدكــم", "جــدكـم واللَه ذو البـطـش المـتـيـن", "مـــا رق مـــســـتـــحــلف عــدوانــكــم", "هـــو للشـــيـــطـــان خـــدن وقـــريــن", "ســـادتـــي لا بــرح البــيــت بــكــم", "خــيــر بــيــت لطــواف الطــائفــيــن", "وبـــكـــم مـــكـــة لا زالت مــدى ال", "دهـر فـي الدنـيـا حـمـى للمـحـتمين", "وبــروحــي مــنــكــم السـامـي الذرى", "والمــســمــى ســيــدي عــون الخـديـن", "أســــد اللَه عــــلى مــــن جـــعـــلوا", "ســــور القــــرآن والاي عــــضـــيـــن", "نــعــمــة عــظـمـى عـلى أهـل التـقـى", "كـــافـــل مـــن أمـــه كــاف ضــمــيــن", "هــــاشـــمـــي هـــشـــم المـــولى بـــه", "مـارن القـوم الطـغـاة المـجـرمـيـن", "حـــبـــذا فـــرع زكـــا أصــلا بــمــا", "أنــه الأكــرم وابــن الأكــرمــيــن", "خــيــر شــهــم مــن خــيــار بـيـتـهـم", "حـــرم للوافـــديـــن المـــحــرمــيــن", "زاده اللَه وقــــــــــاراً ووقــــــــــى", "عــزه مــن شــر كــيــد الحــاســديــن", "وكــــفــــى رب البـــرايـــا نـــجـــله", "شــرة الأعــدا وضــغـن المـبـغـضـيـن", "ولد أم القـــــــرى تـــــــاقــــــت له", "وهــو عــنــد الجـد فـي حـرز مـكـيـن", "بـــشـــروا الركــن اليــمــانــي بــه", "وعــدوا الوار فــيــهــا والقــطـيـن", "بــــقــــدوم ابـــن أجـــل الشـــرفـــا", "سـره المـقـدام ذي العـقـل الرزيـن", "يـــا له شـــبــلا وجــيــهــا أروعــا", "انــجــبــا مــن نــجــبـاء مـنـجـبـيـن", "مــــن نــــبــــي آل نـــبـــي مـــرســـل", "مـــن رحـــيــم رحــمــة للعــالمــيــن", "قـــل بـــهــم مــا شــئت مــدحــا فــق", "يـل بـهـم حـسـن امـتـداح المـكثرين", "يــا وجــيــه الجــاه والوجــه الذي", "نـور صـبـح السـعـد مـنـه مـسـتـبـيـن", "أنــت شــمــس الشــرف السـامـي فـكـن", "للهــلالي بــالعــنــايــات مــعــيــن", "قــطــرة مــن فــيـضـك الطـامـي عـسـى", "مـن لوامـي غـيـثـك الهـامـي يـقـيـن", "ســيــد البــطــحــاء جـد سـمـعـا لدا", "ع مـــحـــب لك فـــي الشـــام رهــيــن", "جــد بــاكــســيــرك كــي عــنــي يــزو", "ل نــحــاس النــحــس والدهــر يـليـن", "دمــت فــي لحــظ عــظــيــم حــاســمــا", "بــســيـوف النـصـر كـيـد المـلحـديـن", "رافــعــا صــدر العــلى نــاصــبــهــا", "خــافــضــا جــازم رأس المــرجــفـيـن", "وصــــلاتـــي مـــع تـــســـليـــم عـــلى", "مــهــبـط الوحـي بـجـبـريـل الأمـيـن", "جـــدك الهـــادي أمــام الأنــبــيــا", "صــفــوة اللَه خــتــام المــرســليــن", "وعـــلى الآل الســـراة الأوصـــيـــا", "سـيـمـا الصـحـب العـبـاد المـخلصين", "مــا أتــى صــبــح ومــا ليــل مــضــى", "عـــدد الأيـــام طـــراً والســـنــيــن" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90877	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_6\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> جاء نصر اللَه والفتح المبين <\|vsep\|> وانتفى الشك بثبات اليقين </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حميد احفظ وللملك دم <\|vsep\|> عبدك الغازي أمير المؤمنين </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملك لا زال يمحو عدله <\|vsep\|> ظلم الظلم بكبت الظالمين </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهو حامي الحرمين المجتبي <\|vsep\|> دام في الدنيا على الدين أمين </\|bsep\|> <\|bsep\|> كاشف الأسواء عن ام القرى <\|vsep\|> صارف عنها اعتداء المعتدين </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلها البشرى بأن عادلها <\|vsep\|> كوكب الشراق وضاح الجبين </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولسان الشكر يدعو بالهنا <\|vsep\|> رجع الدر لى العقد الثمين </\|bsep\|> <\|bsep\|> نه عون الرفيق المنتمي <\|vsep\|> لرسول اللَه خير المرسلين </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو ترى البطحاء مذ عنها ناي <\|vsep\|> ودنا من طيبة ابن الطيبين </\|bsep\|> <\|bsep\|> كاد بيت اللَه في مكة لو <\|vsep\|> كان ذا أجنحة يوما تعين </\|bsep\|> <\|bsep\|> كي يداني يثربا شوقا لى <\|vsep\|> من على فرقته الركن حزين </\|bsep\|> <\|bsep\|> الشريف ابن الشريف ابن السرا <\|vsep\|> ة بني صفوة رب العالمين </\|bsep\|> <\|bsep\|> والصفا اشفى على التكدير لو <\|vsep\|> لا الشفا وافاه بالماء المعين </\|bsep\|> <\|bsep\|> بياب البدر للهالة وال <\|vsep\|> ليث ممن بعد بعاد للعرين </\|bsep\|> <\|bsep\|> صلح الحال بعين العون حي <\|vsep\|> ث تلاشى غين غي المفسدين </\|bsep\|> <\|bsep\|> هاتها يا صاح فالجو صحا <\|vsep\|> راح انس بين ولدان وعين </\|bsep\|> <\|bsep\|> زالت الاتراح عنا وانجلى <\|vsep\|> بصباح الحق ليل المبطلين </\|bsep\|> <\|bsep\|> رنم الشادي وورقاء الحمى <\|vsep\|> غردت بعد أنين أو حنين </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيف لا وابن رسول اللَه قد <\|vsep\|> شرف الأوطان في ابرك حين </\|bsep\|> <\|bsep\|> جادعا أنف عداه باترا <\|vsep\|> شانئا كان له قدما يشين </\|bsep\|> <\|bsep\|> قالعا من باغضيه أعينا <\|vsep\|> حشوها عين وميم ثم شين </\|bsep\|> <\|bsep\|> مانعا ما هم عليه اجمعوا <\|vsep\|> قاطعا من ضده عرق الوتين </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل يبالي ابن أجل الأنبيا <\|vsep\|> بمناواة الهجين ابن الهجين </\|bsep\|> <\|bsep\|> خاب قرنان أتى حتى ينا <\|vsep\|> طح رضوى بقرون من عجين </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذل من ساء النبي المصطفى <\|vsep\|> بذراريه دراريه البنين </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومسيء كل من اخنى على ال <\|vsep\|> حسنيين الحسان المحسين </\|bsep\|> <\|bsep\|> ل طه الطاهرين الردن من <\|vsep\|> دنس الفحشاء والرجس المهين </\|bsep\|> <\|bsep\|> قبل هذا الكون كانوا النور ذ <\|vsep\|> لم يكن دم من ماء وطين </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا بني الزهراء يا زهر العلا <\|vsep\|> يا نجوم الاهتدا للمهتدين </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنتم الصيد الكماة الأوصيا <\|vsep\|> ما سواكم في الحمى الحصن الحصين </\|bsep\|> <\|bsep\|> بكم الظمئان يستسقي ذا <\|vsep\|> بندا القطر الحيا أضحى ضنين </\|bsep\|> <\|bsep\|> حسبكم فخراً عظيماً قولكم <\|vsep\|> جدنا خير البرايا أجمعين </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو تزيا المجد نسانا لكن <\|vsep\|> تم له النسان في العين اليمين </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا رعى مولى الموالي راعيا <\|vsep\|> كان لا يرعى لكم حق اليمين </\|bsep\|> <\|bsep\|> رام كيداً فثناه عجزه <\|vsep\|> فاثنى والظلم في الصدر كمين </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليت شعري هل بعينيه عمى <\|vsep\|> عن سناكم يا شموس المسلمين </\|bsep\|> <\|bsep\|> صفوة الرحمن أنتم في الورى <\|vsep\|> رحمة عظمى على المسرتحين </\|bsep\|> <\|bsep\|> خصم من خاصمكم أو صدكم <\|vsep\|> جدكم واللَه ذو البطش المتين </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما رق مستحلف عدوانكم <\|vsep\|> هو للشيطان خدن وقرين </\|bsep\|> <\|bsep\|> سادتي لا برح البيت بكم <\|vsep\|> خير بيت لطواف الطائفين </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبكم مكة لا زالت مدى ال <\|vsep\|> دهر في الدنيا حمى للمحتمين </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبروحي منكم السامي الذرى <\|vsep\|> والمسمى سيدي عون الخدين </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسد اللَه على من جعلوا <\|vsep\|> سور القرن والاي عضين </\|bsep\|> <\|bsep\|> نعمة عظمى على أهل التقى <\|vsep\|> كافل من أمه كاف ضمين </\|bsep\|> <\|bsep\|> هاشمي هشم المولى به <\|vsep\|> مارن القوم الطغاة المجرمين </\|bsep\|> <\|bsep\|> حبذا فرع زكا أصلا بما <\|vsep\|> أنه الأكرم وابن الأكرمين </\|bsep\|> <\|bsep\|> خير شهم من خيار بيتهم <\|vsep\|> حرم للوافدين المحرمين </\|bsep\|> <\|bsep\|> زاده اللَه وقاراً ووقى <\|vsep\|> عزه من شر كيد الحاسدين </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكفى رب البرايا نجله <\|vsep\|> شرة الأعدا وضغن المبغضين </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولد أم القرى تاقت له <\|vsep\|> وهو عند الجد في حرز مكين </\|bsep\|> <\|bsep\|> بشروا الركن اليماني به <\|vsep\|> وعدوا الوار فيها والقطين </\|bsep\|> <\|bsep\|> بقدوم ابن أجل الشرفا <\|vsep\|> سره المقدام ذي العقل الرزين </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا له شبلا وجيها أروعا <\|vsep\|> انجبا من نجباء منجبين </\|bsep\|> <\|bsep\|> من نبي ل نبي مرسل <\|vsep\|> من رحيم رحمة للعالمين </\|bsep\|> <\|bsep\|> قل بهم ما شئت مدحا فق <\|vsep\|> يل بهم حسن امتداح المكثرين </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا وجيه الجاه والوجه الذي <\|vsep\|> نور صبح السعد منه مستبين </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت شمس الشرف السامي فكن <\|vsep\|> للهلالي بالعنايات معين </\|bsep\|> <\|bsep\|> قطرة من فيضك الطامي عسى <\|vsep\|> من لوامي غيثك الهامي يقين </\|bsep\|> <\|bsep\|> سيد البطحاء جد سمعا لدا <\|vsep\|> ع محب لك في الشام رهين </\|bsep\|> <\|bsep\|> جد باكسيرك كي عني يزو <\|vsep\|> ل نحاس النحس والدهر يلين </\|bsep\|> <\|bsep\|> دمت في لحظ عظيم حاسما <\|vsep\|> بسيوف النصر كيد الملحدين </\|bsep\|> <\|bsep\|> رافعا صدر العلى ناصبها <\|vsep\|> خافضا جازم رأس المرجفين </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصلاتي مع تسليم على <\|vsep\|> مهبط الوحي بجبريل الأمين </\|bsep\|> <\|bsep\|> جدك الهادي أمام الأنبيا <\|vsep\|> صفوة اللَه ختام المرسلين </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلى الل السراة الأوصيا <\|vsep\|> سيما الصحب العباد المخلصين </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "إنـــي بـــخـــالقـــه أحـــصـــن خــلقــه", "واعــــيــــذه وأخـــاه مـــمـــا يـــزءد", "وللَه ادعــو أن يــريــك بــنــي بـنـي", "ه وأنــت مــعــتــبــر الجـنـاب مـؤيـد", "مــتــحــدث أبــدا بــنــعــمـة ربـك ال", "داعــي لذلك فــي النــعــيــم مــخــلد", "وفـــريـــدة وافــت حــمــاك بــديــعــة", "بــحــلا مــديــحــك أصــبــحـت تـتـغـرد", "هــيـهـات يـلحـقـك القـريـض مـدايـحـا", "مــن بـعـد مـا سـبـقـت عـلي لك اليـد", "عــذرا لمــعــتــذر أتــى لك داعــيــا", "بــقــصــيــدة لك بــالمـحـامـد تـقـصـد", "لا زلت بــدرا فــي ســمــاء ســعــادة", "تــســمــو وتـرقـى بـالكـمـال وتـصـعـد", "ووقــيــت شــر الحــاســديــن وغـدرهـم", "وبــقـيـت مـا بـقـي الزمـان السـرمـد", "واســلم ودم أبــدا وعــيــشــك طــيــب", "رغـــد ورأيـــك بـــالأمـــور مـــســـدد", "ومــع الصــلاة زكــي تــســنــيــم بــه", "يــرضــى خــتــام الأنــبــيـاء مـحـمـد", "والآل والأصـــحـــاب طــرا مــا دعــا", "داع ومــــا قـــال المـــؤذن اشـــهـــد", "أو مــا اضــا صـبـح مـنـيـر وانـقـضـى", "ليـــل وغـــرد فـــي الريـــاض مــغــرد", "أو ما الهلالي راح ينظم في الورى", "شــعــرا بــه مـثـل المـهـلهـل يـنـشـد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90873	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> ني بخالقه أحصن خلقه <\|vsep\|> واعيذه وأخاه مما يزءد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وللَه ادعو أن يريك بني بني <\|vsep\|> ه وأنت معتبر الجناب مؤيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> متحدث أبدا بنعمة ربك ال <\|vsep\|> داعي لذلك في النعيم مخلد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفريدة وافت حماك بديعة <\|vsep\|> بحلا مديحك أصبحت تتغرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> هيهات يلحقك القريض مدايحا <\|vsep\|> من بعد ما سبقت علي لك اليد </\|bsep\|> <\|bsep\|> عذرا لمعتذر أتى لك داعيا <\|vsep\|> بقصيدة لك بالمحامد تقصد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا زلت بدرا في سماء سعادة <\|vsep\|> تسمو وترقى بالكمال وتصعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ووقيت شر الحاسدين وغدرهم <\|vsep\|> وبقيت ما بقي الزمان السرمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> واسلم ودم أبدا وعيشك طيب <\|vsep\|> رغد ورأيك بالأمور مسدد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومع الصلاة زكي تسنيم به <\|vsep\|> يرضى ختام الأنبياء محمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> والل والأصحاب طرا ما دعا <\|vsep\|> داع وما قال المؤذن اشهد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو ما اضا صبح منير وانقضى <\|vsep\|> ليل وغرد في الرياض مغرد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مـصـبـاح صـبـح تـبسم البشرى بدا", "يـزهـو بـطـالع شان مشكاة الهدا", "حـتـى حـمـاة غـدت عـروسـا تـنجلي", "وتـمـيس من حلل المحاسن في ردا", "مــجــلى جـمـال جـل شـأن اللَه إذ", "ولى عــليـنـا اليـوسـفـي مـحـمـدا", "درجــات ســعـد أعـربـت عـن كـوكـب", "بـمـطـالع الشـرف العـظـيم توقدا", "بــدر لدي التــشـبـيـه لولا أنـه", "أبـداً مـنـيـر كـامـل طـول المـدى", "كـان الهـمـام النـدب والده ولا", "عــجــب بــمـولود بـوالده اقـتـدى", "أهـلا بـمـن هـو للوفـا أهـل إذا", "غـدر الزمـان وجار ظلما واعتدى", "بـشـرى لنـا بـسـحـابـة سـحـت نـدا", "ومــراحــمــاً ومــكــارمـاً وتـوددا", "نــعــم عــلى داع أتــاه طــائعــا", "نــقــم عــلى بــاغ طـغـى وتـمـردا", "أبــهــى الأغـرة جـبـهـة وأعـزهـم", "وجها إذا افتخروا وأنداهم يدا", "حــصــن حــصــيــن بـل وطـود شـامـخ", "بــطــل بـغـيـر الله لن يـتـهـددا", "مــتــصــرف بـالأمـر حـيـث يـشـاؤه", "إذ لا مـــرد لمـــا أراد وســددا", "دع غــيــره بـيـن البـريـة يـدعـي", "بـالمـكـرمـات فـإنـهـا دعـوى سدا", "بـعـد ابـن أحـمـد لانـصف متصرفا", "بـلغ العـلى بـكـمـاله والسـؤددا", "النــيــر السـيـار مـن أعـلى إلى", "أعـلى مـقـام لا يـرام فـيـقـصـدا", "شـهـم حـمـاة الشـام قـد حازت به", "عــزاً واقــبــالا وعـيـشـا ارغـدا", "أحــكــام أحــكـام لا طـيـب بـلدة", "بـالعـدل سـاعـدها الإله وأسعدا", "أمـغـيـثـها وبك الهناء لها بأن", "أصـلحـت مـا الأواء مـنها افسدا", "للَه يـوم النـصـف مـن شـعـبان إذ", "فـيـه قـدومـك كـان مـحـيـا للندا", "يـوم سـمـا قـدرا بـليـلتـه التـي", "بـلقـاك بـشـرت اللوا والمـعـهدا", "والبـدر فـي أفـق السـمـاء كـأنه", "بــكـسـوفـه يـرمـى عـداك الحـسـدا", "سبحان من أسرى إلى وادي الحما", "بــك مـن دمـشـق مـمـجـداً ومـؤيـدا", "فـي ليـلة يـشـدو سـنـا تـاريـخها", "مـصـبـاح صـبـح تـبسم البشرى بدا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90829	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> مصباح صبح تبسم البشرى بدا <\|vsep\|> يزهو بطالع شان مشكاة الهدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى حماة غدت عروسا تنجلي <\|vsep\|> وتميس من حلل المحاسن في ردا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مجلى جمال جل شأن اللَه ذ <\|vsep\|> ولى علينا اليوسفي محمدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> درجات سعد أعربت عن كوكب <\|vsep\|> بمطالع الشرف العظيم توقدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بدر لدي التشبيه لولا أنه <\|vsep\|> أبداً منير كامل طول المدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> كان الهمام الندب والده ولا <\|vsep\|> عجب بمولود بوالده اقتدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أهلا بمن هو للوفا أهل ذا <\|vsep\|> غدر الزمان وجار ظلما واعتدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> بشرى لنا بسحابة سحت ندا <\|vsep\|> ومراحماً ومكارماً وتوددا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نعم على داع أتاه طائعا <\|vsep\|> نقم على باغ طغى وتمردا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبهى الأغرة جبهة وأعزهم <\|vsep\|> وجها ذا افتخروا وأنداهم يدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حصن حصين بل وطود شامخ <\|vsep\|> بطل بغير الله لن يتهددا </\|bsep\|> <\|bsep\|> متصرف بالأمر حيث يشاؤه <\|vsep\|> ذ لا مرد لما أراد وسددا </\|bsep\|> <\|bsep\|> دع غيره بين البرية يدعي <\|vsep\|> بالمكرمات فنها دعوى سدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعد ابن أحمد لانصف متصرفا <\|vsep\|> بلغ العلى بكماله والسؤددا </\|bsep\|> <\|bsep\|> النير السيار من أعلى لى <\|vsep\|> أعلى مقام لا يرام فيقصدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شهم حماة الشام قد حازت به <\|vsep\|> عزاً واقبالا وعيشا ارغدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحكام أحكام لا طيب بلدة <\|vsep\|> بالعدل ساعدها الله وأسعدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمغيثها وبك الهناء لها بأن <\|vsep\|> أصلحت ما الأواء منها افسدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> للَه يوم النصف من شعبان ذ <\|vsep\|> فيه قدومك كان محيا للندا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يوم سما قدرا بليلته التي <\|vsep\|> بلقاك بشرت اللوا والمعهدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والبدر في أفق السماء كأنه <\|vsep\|> بكسوفه يرمى عداك الحسدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سبحان من أسرى لى وادي الحما <\|vsep\|> بك من دمشق ممجداً ومؤيدا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أما والسنا الوضاح من جيدها الفجري", "وســود ليــل مــن زوائيــبــهــا العـشـر", "ومــن كــأســهــا بـالنـجـم وهـي تـديـره", "ومــن شـهـب الأزرار بـالشـفـع والوتـر", "وشــمــس مــحــيــاهــا وفــرقــد فــرقـهـا", "وصــبــح جــبــيــن ضــاء كــوكـبـه الدري", "لليــلة لقــيــاهــا المــنــيــرة ليــلة", "عــلمــت يــقــيـنـا أنـهـا ليـلة القـدر", "ولم أنـس إذ زارت مـن الليـل مـضـجـعي", "وحــيـت فـاحـيـيـت مـيـت الصـد والهـجـر", "وقـد كـان مـنـهـا القـرب عـنـقاء مغرب", "ومــن دونــه صــيــد الكــواكـب والزهـر", "دنـــت وتـــدلت فــانــدهــشــت مــهــابــة", "وغـبـت بـهـا عـن حـالة الصـحـو والسكر", "وعـــنـــد تــدليــهــا اعــتــرانــي هــزة", "كـمـا انـتـفـض العـصفور من بلل القطر", "ولمـا أبـاحـتـنـي الوفـا فـهـت بالجوى", "وبــحـت بـمـا قـد كـنـت أكـتـم فـي سـرى", "ورقـــت وقـــالت قـــرعـــيـــنـــا فــهــذه", "أويـقـات وصـلي فـاغـتـنـم غـفلة الدهر", "وهــذا جــنــى جــنــات قــربـي فـفـز بـه", "وإيـاك مـا يـفـضـي إلى السـوء والوزر", "فــقــلت مــعــاذ اللَه مــا أنـا بـالذي", "أحـب ومـا راعـى عـفـاف الهـوى العذري", "عــلى أنــنــي الحــر الأبــي لكــل مــا", "يــشــيــن وليـس الغـدر مـن شـيـم الحـر", "هـــنـــالك آوت بـــعـــد زعـــر وآنـــســت", "إلي وأهـــوت مـــن قـــطـــوب إلى بــشــر", "فـعـانـقـت مـنـهـا أسـمراً تحت أبيض ال", "مــزار بــدا يــخـتـال بـالحـلل الخـضـر", "وغــصــنــا مــن البـلور أصـبـح يـانـعـا", "بــرمــانــتـي نـهـديـن فـي فـضـة الصـدر", "ومـــن زنـــدهـــا للضـــم مــدت أريــكــة", "إلي فـاغـنـتـنـي عـن المـد فـي القـصـر", "وســرحــت طــرفــي فــي ريــاض جــمـالهـا", "وأوردتــه الورد المــضــمــخ بــالعـطـر", "فــبــت حــليــف الانـس مـنـهـا مـنـعـمـا", "بــروح وريــحــان عــلى كــوثــر الثـغـر", "تــقــول وقـد جـن الدجـى يـا نـجـوم لا", "تــسـيـري ويـا ليـل التـواصـل لا تـسـر", "إلى أن نـوى ركـب الظـلام عـلى النوى", "وطــي صــبــا الأســحــار إذن بــالنـشـر", "وهـمـت بـسـلخ الليـل أيـدي الصباح مذ", "أتــاه بــســكــيـن الضـيـاء مـن الفـجـر", "ومـن شـفـق الصـبـح البـنـفـسـج كـاد أن", "يــعــصــفــره فــيــروزج الجـو بـالتـبـر", "وقــد اشــهـرت بـيـض الوجـوه سـيـوفـهـم", "ليـغـزوا بني السودان بالزرق والحمر", "وقــامـت لتـوديـع التـي سـاعـة الصـفـا", "بـهـا والوفـا مـنـهـا أبـيـع بـه عـمري", "تــــفــــوه بــــاه وهــــي قـــائلة دنـــا", "رجــلي وإنــي مــن رقــيــبــي عـلى زعـر", "وســارت ولولا الوعــد مــنـهـا بـأوبـة", "لكـانـت حـيـاتي اليوم من أعجب الأمر", "مــضــت وتــوارت فــي حــجــاب غــطـائهـا", "مـــؤزرة بـــالصــون مــســدولة الشــعــر", "مــعــطــرة الأردان مــســك خــتــامــهــا", "مـــبـــراة مــمــا بــحــرمــتــهــا يــذري", "وغــابــت ولكــن عــن عــيــونــي وإنـمـا", "لهـا فـي فـؤادي حـضـرة الأنـس والذكر", "ولم يــلهــنــي عــن حـبـهـا شـاغـل سـوى", "ثـــنـــائي عــلى طــه وابــنــائه الغــر", "ســـراة كـــرام مـــهـــدويـــون نـــورهــم", "بـمـظـهـره الزاهـي انـمـحـت ظلم الكفر", "فــحــسـبـي فـي دنـيـاي هـم وكـفـى بـهـم", "أنـاسـا بـهـم أكـفـى حـسـابي في الحشر", "وكــــيــــف ولا واللَه أكــــرم خـــلقـــه", "بـــذريـــة الزاهــراء مــن عــالم الذر", "بـروحـي بـروحـي مـن بـنـيـهـم مـتمم ال", "مــحـامـد أعـنـي أحـمـد الشـان والقـدر", "نــعــم وهــو مــجــلى كــل ســعــد وأنــه", "لكــوكــب هــذا الوقـت مـن ذلك العـصـر", "فــذلك فــضــل اللَه يــؤتــيـه مـن يـشـا", "ولآلاؤه جـــلت عـــن العـــد والحـــصــر", "هــو الطــيــب ابــن الطـيـبـيـن وهـكـذا", "سـريـرة سـر الأصـل فـي فـرعـهـا تـسـري", "له اللَه مــن بـدر بـه الشـام لم تـزل", "مــشــرفـة تـسـمـو عـلى الشـمـس والبـدر", "ومــصــبــاح مــشــكــاة لبــيــت تــوقــدت", "بــه شـمـعـة النـور المـبـيـن مـن الدر", "فــأكــرم بــه بــيــتــا لكــعــبــة بــره", "تـحـج أولو الآمـال فـي البـحـر والبر", "مـدى الدهـر تـبـقـى الطـائفـون بـه له", "مـقـابـلة النـعـمـاء بـالحـمـد والشـكر", "هــو الحــرم الســامــي بــأحـمـده الذي", "له القـلم المـبـدي الحـلال من السحر", "ومـــن كـــلمـــا للطـــرس جـــر يـــراعــه", "جــرت حــكـم الأقـدار بـالخـيـر والشـر", "فـللخـل مـنـهـا نـعـمـسة اليمن والمنى", "وللضــــد أنـــواع الشـــقـــاوة والضـــر", "لقــد جــمــع الأغــراب تــفـريـقـه عـلى", "نـهـار مـن القـرطـاس ليـلا مـن الحـبر", "مــطــاع فــلا تــبــديــل فــي كــلمـاتـه", "أمــيـن عـلى سـر الولادة أولي الأمـر", "قــؤول إذا مــا الحــكــم أشــكـل أمـره", "بــفــصــل خــطــاب كــالمــهـنـدة البـتـر", "أيـا أحـمـد الأوصـاف والذات والحـجـى", "ويـا ابـن سـليـم القلب والسر والجهر", "عــســاك عــســى تـحـبـو بـطـونـك شـاعـراً", "غـدى قـاصـرا عـن شـاؤُ مـدحـك بـالشـعـر", "فـمـن أيـن لي أحـصـي الثـناء عليك أو", "عــلى صــفــوة الزهــراء أجـدادك الغـر", "وإنــي ولو أضــحــى البــحـار لمـدحـهـم", "مــداداً لمــا وفــت ولم تــف بــالعـشـر", "ولكــن عــلى مــقــدار وســعــي هــديـتـي", "أتـنـك مـع الأعـذار بـكـراً مـن الفـكر", "وكــن قــانــعـا مـنـي بـمـا هـو قـدرتـي", "وإن لك قــدمــت القــليــل مــن النــذر", "وبـــيـــن يــدي نــجــواي عــذري مــقــدم", "إليــك فـاتـحـف بـالقـبـول أخـا العـذر", "ودونــك بــكــرا بــامــتــداحــك شــرفــت", "عـلى الشـمـس يـا كـفـؤ المخدرة البكر", "فــلا زلت بــدرا فــي ســمــاء ســيــادة", "تـفـوق عـلى الأقـمـار بـالسعد والفخر", "ولا بــرحــت أبــنــاؤك الغــر انــجـمـا", "تـضـيـء وتـزهـو مـن سـنـاك مـدى الدهـر", "وأزكــــى صــــلاة اللَه ثــــم ســـلامـــه", "عـلى جـدك المـبـعـوث بـالفـتـح والنصر", "كــذا الآل والأصــحـاب مـا مـنـشـدشـدا", "أمـا والسـنا الوضاح من جيدها الفجر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90825	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أما والسنا الوضاح من جيدها الفجري <\|vsep\|> وسود ليل من زوائيبها العشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن كأسها بالنجم وهي تديره <\|vsep\|> ومن شهب الأزرار بالشفع والوتر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشمس محياها وفرقد فرقها <\|vsep\|> وصبح جبين ضاء كوكبه الدري </\|bsep\|> <\|bsep\|> لليلة لقياها المنيرة ليلة <\|vsep\|> علمت يقينا أنها ليلة القدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم أنس ذ زارت من الليل مضجعي <\|vsep\|> وحيت فاحييت ميت الصد والهجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد كان منها القرب عنقاء مغرب <\|vsep\|> ومن دونه صيد الكواكب والزهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> دنت وتدلت فاندهشت مهابة <\|vsep\|> وغبت بها عن حالة الصحو والسكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعند تدليها اعتراني هزة <\|vsep\|> كما انتفض العصفور من بلل القطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولما أباحتني الوفا فهت بالجوى <\|vsep\|> وبحت بما قد كنت أكتم في سرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورقت وقالت قرعينا فهذه <\|vsep\|> أويقات وصلي فاغتنم غفلة الدهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهذا جنى جنات قربي ففز به <\|vsep\|> وياك ما يفضي لى السوء والوزر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقلت معاذ اللَه ما أنا بالذي <\|vsep\|> أحب وما راعى عفاف الهوى العذري </\|bsep\|> <\|bsep\|> على أنني الحر الأبي لكل ما <\|vsep\|> يشين وليس الغدر من شيم الحر </\|bsep\|> <\|bsep\|> هنالك وت بعد زعر ونست <\|vsep\|> لي وأهوت من قطوب لى بشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعانقت منها أسمراً تحت أبيض ال <\|vsep\|> مزار بدا يختال بالحلل الخضر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغصنا من البلور أصبح يانعا <\|vsep\|> برمانتي نهدين في فضة الصدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن زندها للضم مدت أريكة <\|vsep\|> لي فاغنتني عن المد في القصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسرحت طرفي في رياض جمالها <\|vsep\|> وأوردته الورد المضمخ بالعطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبت حليف الانس منها منعما <\|vsep\|> بروح وريحان على كوثر الثغر </\|bsep\|> <\|bsep\|> تقول وقد جن الدجى يا نجوم لا <\|vsep\|> تسيري ويا ليل التواصل لا تسر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى أن نوى ركب الظلام على النوى <\|vsep\|> وطي صبا الأسحار ذن بالنشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهمت بسلخ الليل أيدي الصباح مذ <\|vsep\|> أتاه بسكين الضياء من الفجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن شفق الصبح البنفسج كاد أن <\|vsep\|> يعصفره فيروزج الجو بالتبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد اشهرت بيض الوجوه سيوفهم <\|vsep\|> ليغزوا بني السودان بالزرق والحمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقامت لتوديع التي ساعة الصفا <\|vsep\|> بها والوفا منها أبيع به عمري </\|bsep\|> <\|bsep\|> تفوه باه وهي قائلة دنا <\|vsep\|> رجلي وني من رقيبي على زعر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسارت ولولا الوعد منها بأوبة <\|vsep\|> لكانت حياتي اليوم من أعجب الأمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> مضت وتوارت في حجاب غطائها <\|vsep\|> مؤزرة بالصون مسدولة الشعر </\|bsep\|> <\|bsep\|> معطرة الأردان مسك ختامها <\|vsep\|> مبراة مما بحرمتها يذري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغابت ولكن عن عيوني ونما <\|vsep\|> لها في فؤادي حضرة الأنس والذكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم يلهني عن حبها شاغل سوى <\|vsep\|> ثنائي على طه وابنائه الغر </\|bsep\|> <\|bsep\|> سراة كرام مهدويون نورهم <\|vsep\|> بمظهره الزاهي انمحت ظلم الكفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فحسبي في دنياي هم وكفى بهم <\|vsep\|> أناسا بهم أكفى حسابي في الحشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكيف ولا واللَه أكرم خلقه <\|vsep\|> بذرية الزاهراء من عالم الذر </\|bsep\|> <\|bsep\|> بروحي بروحي من بنيهم متمم ال <\|vsep\|> محامد أعني أحمد الشان والقدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> نعم وهو مجلى كل سعد وأنه <\|vsep\|> لكوكب هذا الوقت من ذلك العصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذلك فضل اللَه يؤتيه من يشا <\|vsep\|> وللاؤه جلت عن العد والحصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو الطيب ابن الطيبين وهكذا <\|vsep\|> سريرة سر الأصل في فرعها تسري </\|bsep\|> <\|bsep\|> له اللَه من بدر به الشام لم تزل <\|vsep\|> مشرفة تسمو على الشمس والبدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومصباح مشكاة لبيت توقدت <\|vsep\|> به شمعة النور المبين من الدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأكرم به بيتا لكعبة بره <\|vsep\|> تحج أولو المال في البحر والبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> مدى الدهر تبقى الطائفون به له <\|vsep\|> مقابلة النعماء بالحمد والشكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو الحرم السامي بأحمده الذي <\|vsep\|> له القلم المبدي الحلال من السحر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن كلما للطرس جر يراعه <\|vsep\|> جرت حكم الأقدار بالخير والشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فللخل منها نعمسة اليمن والمنى <\|vsep\|> وللضد أنواع الشقاوة والضر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد جمع الأغراب تفريقه على <\|vsep\|> نهار من القرطاس ليلا من الحبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> مطاع فلا تبديل في كلماته <\|vsep\|> أمين على سر الولادة أولي الأمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> قؤول ذا ما الحكم أشكل أمره <\|vsep\|> بفصل خطاب كالمهندة البتر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيا أحمد الأوصاف والذات والحجى <\|vsep\|> ويا ابن سليم القلب والسر والجهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> عساك عسى تحبو بطونك شاعراً <\|vsep\|> غدى قاصرا عن شاؤُ مدحك بالشعر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن أين لي أحصي الثناء عليك أو <\|vsep\|> على صفوة الزهراء أجدادك الغر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وني ولو أضحى البحار لمدحهم <\|vsep\|> مداداً لما وفت ولم تف بالعشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكن على مقدار وسعي هديتي <\|vsep\|> أتنك مع الأعذار بكراً من الفكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكن قانعا مني بما هو قدرتي <\|vsep\|> ون لك قدمت القليل من النذر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبين يدي نجواي عذري مقدم <\|vsep\|> ليك فاتحف بالقبول أخا العذر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودونك بكرا بامتداحك شرفت <\|vsep\|> على الشمس يا كفؤ المخدرة البكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا زلت بدرا في سماء سيادة <\|vsep\|> تفوق على الأقمار بالسعد والفخر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا برحت أبناؤك الغر انجما <\|vsep\|> تضيء وتزهو من سناك مدى الدهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأزكى صلاة اللَه ثم سلامه <\|vsep\|> على جدك المبعوث بالفتح والنصر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تــاود رمــحــا فـاسـتـمـال النـهـى سـلبـا", "وســل عــلى أهــل الهــوى جــفــنـه عـضـبـا", "رشــا قــد أراش السـهـم عـمـدا لمـهـجـتـي", "وأرســـله مـــن قـــوس حـــاجـــبـــه هــدبــا", "وقــلد بــالجــوزاء مــن جــيــده الضــحــى", "وزر عــلى الأفــلاك مـن خـصـره الشـهـبـا", "واطــــلع بــــدر التــــم وجــــهـــا أقـــله", "مــهــفــهــف قــد قــد فـي مـيـله القـضـبـا", "مــذكــر لحــظ قــد ســبـى التـرك مـذ رنـا", "مــؤنــس لفــظ أعــجــز العــجــم والعـربـا", "نـــبـــي جــمــال مــرســل الفــرع جــل مــن", "زلان له صــــخــــر القـــلوب بـــه حـــبـــا", "وانــــــزل فـــــي خـــــديـــــه آي عـــــذاره", "بــســورة نــمــل فــوق صــحـف للصـفـا دبـا", "مـــليـــح له رب الجــمــال قــد اصــطــفــى", "حــبــيــبــا وفــي حــجــر الدلال له ربــا", "بــروحــي صــغــيــر الســن قــبــل فــطـامـه", "عـــلى لبـــن الأداب فـــي مـــهــده شــبــا", "نــديــم روت عــن طــيــب أخـلاقـه الصـبـا", "فــيــا حــبــذا ذاك الشــذا كــلمــا هـبـا", "تــرى النــاس إذ يـسـعـى سـكـارى كـأنـمـا", "أدار عــليــهــم مــن شــمــائله الصــهـبـا", "مـــجـــالس عـــود فـــي مـــجـــالي ســودهــا", "كــؤس الهــنــا راقـت وسـاقـي الطـلاصـبـا", "فــقــم يــا نــديــمــي للعــتــيــق مـجـدداً", "ســرورك وانــهــب طـيـب أوقـاتـهـا نـهـبـا", "وبـــادر بـــلا أمـــر عـــليــك لشــربــهــا", "فـمـا أجـهـل النـاهـيـن عـنـهـا وما أغبا", "وإيــاك والتــأخــيــر إن كــنــت حــازمــا", "فـــمـــدرك نــقــد الآن لم يــرضــه غــبــا", "وســلم إلى الســاقــي ذمــامــك واغــتـنـم", "مـــســـالمـــة الأيـــام واطــرح الحــربــا", "ولذ بـــكـــرام الحـــي تـــحـــي مـــكــرمــا", "ولا تــدع يــومــا للكــرامــة مــن يـابـا", "هــنــالك تــلقــى مــنـبـع الجـود والوفـا", "لتـروي الظـمـا يـا وازدا مـنـهـلا عـذبا", "ومــــقــــعـــد صـــدق ضـــم مـــقـــتـــدرا له", "عـلى الدهـر سـلطـان أبـاد العـدى رعـبـا", "فـمـا البـحـر إن أهدى وما البدران بدا", "ومـا الدهـر إن أردى وما الزهران أربا", "هــو العــلم الزاهــي بــمــفــرد نــســبــة", "إلي عـــلم الشـــرق الذي نــور الغــربــا", "إلى الطــاهــر بــن الطــاهــريــن نـزاهـة", "من الرجس إذ كانوا والخير الورى حربا", "ريــــاحــــيــــن زهــــراء النــــبــــي وآله", "فــتــبــا لمــن آذى النــبــي بــهــم تـبـا", "ولم يــســأل المــخـتـار أجـراً مـن الورى", "عــلى نــصــحــه إلا المـودة فـي القـربـا", "وجـــدك يـــا ابــن الطــيــبــيــن وإنــهــا", "إليـــة ذي صـــدق بــكــم قــد غــدا صــبــا", "عــتــبــت ومــا أجــلى العــتــاب وهــكــذا", "مــعــاتـبـة الأحـبـاب مـحـمـودة العـقـبـا", "إلا قــاتــل اللَه الوشــاة بــمــا وشــوا", "لقــد جــعــلوا سـحـر الفـسـاد لهـم دأبـا", "وهــب أنــهــم قــالوا وخــاضــوا وبــدلوا", "عــقــود الدراري بــالجــنـادل والحـصـبـا", "تـــبـــيـــن إذا بـــالافــك جــاءك فــاســق", "وحــاشــاك ان تــصــغــى إذا فـاسـق انـبـا", "فــهــذا اعــتـذاري فـاقـض مـا أنـت أهـله", "فـحـسـبـي جـمـيـل مـنـك إذ لم أجـد حـسـبا", "كـــمـــا جـــدك الهـــادي التــه قــصــيــدة", "فــاتــحــف بــعــد الهــدر بــردتـه كـعـبـا", "عـــــليـــــه صـــــلاة اللَه ئم ســـــلامــــه", "صــلاة تــعــم الال لاســيــمــا الصــحـبـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90821	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> تاود رمحا فاستمال النهى سلبا <\|vsep\|> وسل على أهل الهوى جفنه عضبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رشا قد أراش السهم عمدا لمهجتي <\|vsep\|> وأرسله من قوس حاجبه هدبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقلد بالجوزاء من جيده الضحى <\|vsep\|> وزر على الأفلاك من خصره الشهبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واطلع بدر التم وجها أقله <\|vsep\|> مهفهف قد قد في ميله القضبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مذكر لحظ قد سبى الترك مذ رنا <\|vsep\|> مؤنس لفظ أعجز العجم والعربا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نبي جمال مرسل الفرع جل من <\|vsep\|> زلان له صخر القلوب به حبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانزل في خديه ي عذاره <\|vsep\|> بسورة نمل فوق صحف للصفا دبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مليح له رب الجمال قد اصطفى <\|vsep\|> حبيبا وفي حجر الدلال له ربا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بروحي صغير السن قبل فطامه <\|vsep\|> على لبن الأداب في مهده شبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نديم روت عن طيب أخلاقه الصبا <\|vsep\|> فيا حبذا ذاك الشذا كلما هبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترى الناس ذ يسعى سكارى كأنما <\|vsep\|> أدار عليهم من شمائله الصهبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مجالس عود في مجالي سودها <\|vsep\|> كؤس الهنا راقت وساقي الطلاصبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقم يا نديمي للعتيق مجدداً <\|vsep\|> سرورك وانهب طيب أوقاتها نهبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبادر بلا أمر عليك لشربها <\|vsep\|> فما أجهل الناهين عنها وما أغبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وياك والتأخير ن كنت حازما <\|vsep\|> فمدرك نقد الن لم يرضه غبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسلم لى الساقي ذمامك واغتنم <\|vsep\|> مسالمة الأيام واطرح الحربا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولذ بكرام الحي تحي مكرما <\|vsep\|> ولا تدع يوما للكرامة من يابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هنالك تلقى منبع الجود والوفا <\|vsep\|> لتروي الظما يا وازدا منهلا عذبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومقعد صدق ضم مقتدرا له <\|vsep\|> على الدهر سلطان أباد العدى رعبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما البحر ن أهدى وما البدران بدا <\|vsep\|> وما الدهر ن أردى وما الزهران أربا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو العلم الزاهي بمفرد نسبة <\|vsep\|> لي علم الشرق الذي نور الغربا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى الطاهر بن الطاهرين نزاهة <\|vsep\|> من الرجس ذ كانوا والخير الورى حربا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رياحين زهراء النبي وله <\|vsep\|> فتبا لمن ذى النبي بهم تبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم يسأل المختار أجراً من الورى <\|vsep\|> على نصحه لا المودة في القربا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجدك يا ابن الطيبين ونها <\|vsep\|> لية ذي صدق بكم قد غدا صبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عتبت وما أجلى العتاب وهكذا <\|vsep\|> معاتبة الأحباب محمودة العقبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا قاتل اللَه الوشاة بما وشوا <\|vsep\|> لقد جعلوا سحر الفساد لهم دأبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهب أنهم قالوا وخاضوا وبدلوا <\|vsep\|> عقود الدراري بالجنادل والحصبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تبين ذا بالافك جاءك فاسق <\|vsep\|> وحاشاك ان تصغى ذا فاسق انبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهذا اعتذاري فاقض ما أنت أهله <\|vsep\|> فحسبي جميل منك ذ لم أجد حسبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كما جدك الهادي الته قصيدة <\|vsep\|> فاتحف بعد الهدر بردته كعبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "دعــيــه هــائمــا فــي كــل وادي", "طــليــق الدمـع مـأسـور الفـؤاد", "أنـا صـحـبـتـي رويـدك لسـت مـمن", "أحــب فــغــشــه نــصــح الأعــادي", "لاجـمـح فـي مـيـاديـن التـصـابي", "وأعـدو فـي الهـوى مـع كل عادي", "وأنـشـد فـي النـوى ركـبـا دعاه", "إلى نـادي الحـجـاز حـنين حادي", "واســتـهـدي وشـمـس الراح تـجـري", "إلى أقــمــارهــا والليـل هـادي", "واتــرك بــلبــل الأدواح مـثـلي", "يـــرقـــص شـــدوه صـــم الجــمــاد", "لتـصـبـح بـي حـمـاة الشام تحكي", "عــروســا تـنـجـلي بـيـن البـلاد", "إلا يــا ســعـد خـبـرنـي وسـاعـد", "أخــا قــلب شــقــي هــوى ســعــاد", "ويــا بــرق الحـمـا رفـقـا بـصـب", "روت عــن صــب مـدمـعـه الغـوادي", "غــريـق الطـرف والأحـشـا حـريـق", "فــهــا أنـا مـغـرق ظـمـان صـادي", "بـروحـي فـائق القـمـريـن حـسـنا", "بــصـبـح جـبـيـنـه والفـرق بـادي", "غــزال مــارنــا إلا أرانــا ال", "أسـود الصـيد صرعى في البوادي", "ونـاعـمـة المـعـاطـف والحـواشـي", "ولكــن دونــهــا خــرط القــتــاد", "مــهـاة يـا رعـاهـا اللَه تـرعـى", "فــؤادي وهــي مــنــه فــي مـهـاد", "تــســائلنــي ودمــعــي سـائل مـا", "جـرى وهـي العـليـمـة مـا مرادي", "وأشـكـوهـا الغـرام ومـا سـواها", "غــريــم ثــم صــعــب الانــقـيـاد", "ضــللت بــهــا عــلى عـلم ومـالي", "سـوى مـولاي شـمـس الفـضـل هادي", "مـنـيـر ضـاء فـي الأقـطـار حـتى", "سـمـا شـرفـا على السبع الشداد", "هو البدر الذي في الكون اضحت", "نــهــايــات الكـمـال له مـبـادي", "بـعـبـد القـادر المـولى تـسـمـى", "وللأســمــاء ســر فــي العــبــاد", "هــزبــر مـن مـخـالبـه المـواضـي", "إذا عـلت الأسـود عـلى الجـياد", "فــسـل عـنـه الجـزائر صـاح لمـا", "افــاد ثــغــورهـا حـسـن السـداد", "وصــف مـنـه النـهـار إذا تـجـلى", "وليــل النــقــع داج بــالجــلاد", "تـقـلد مـن عـزيـز النـصـر سـيفا", "له ذلت رقـــاب ذوي العـــنــادي", "وقـــام مـــجـــاهـــدا للَه حــقــا", "يـحـض القـاعـديـن عـلى الجـهـاد", "بـه الشـام الريـفـة قـد تـباهت", "وأضــحــت شــامــة بــيـن البـلاد", "ســــري قـــد تـــولد مـــن ســـراة", "وهــل يــلد الجــواد سـوى جـواد", "سـليـل الأوصـيـاء ذوي المعالي", "حـمـاة الديـن والبـيـض الحـداد", "ريــاحــيـن شـذ الزهـراء مـنـهـم", "ذكــا مــعــطــاره فــي كـا نـادي", "فــهــم مــن كــل وضـاح المـحـيـا", "ضــيــانـور النـبـوة مـنـه بـادي", "هـــمـــام فـــوق ادهـــمــه تــراه", "ســراجــا ضـاء فـي سـرج الجـواد", "غــــمـــام غـــيـــر أن له إيـــاد", "فـقـل مـا شـئت في تلك الأيادي", "وخـــلق زانـــه خــلق بــنــي فــي", "قـــلوب الخـــلق أوتــاد الوداد", "صــفــات أشــرقــت بــســمــاء ذات", "كــواكـبـهـا عـوائدهـا العـوادي", "حــســام راحــة الحــق انـتـضـتـه", "لقــطــع عـرى فـراعـنـة الفـسـاد", "مـهـاب لا يـهـاب الدهـر حـكـمـا", "تـدانـي أو تـنـائى في التمادي", "فــكــم مــن مــدلهــمــات جـلاهـا", "بــــرأي قــــادح واري الزنــــاد", "وكـــم أحـــيــا دروســا دارســات", "ورد إلى الهــدايـة ذا ارتـداد", "بـمـنـطـقـه القـضـايـا المشكلات", "اسـتـوت بـعـد انـعـكاس واضطراد", "وكــم داوي كــليــمــا فـي كـلام", "بــه مــن كــل مــعـنـى مـسـتـفـاد", "وكــم للّه مــن يــمــنــاه يــســر", "أتــى مــن بــعــد عـسـر للعـبـاد", "وجــرد فــي ســبـيـل اللَه عـزمـا", "فـــقـــاريــا أبــي الأنــغــمــاد", "واطــلع كــوكـبـا فـي مـوكـب قـد", "تـــوقـــد بــالأســنــة والحــداد", "وسـار إلى اغـتنام الأجر سعيا", "عــلى أقــدام أقــدام اجــتـهـاد", "وافــئدة الأعــادي بــاضــطــرام", "وأنــفــاس الحـواسـد بـانـخـمـاد", "إذا هــبــت عــواصــفــه عــليـهـم", "تـرى فـعـل العـقـيـم بـقـوم عاد", "أيــا مــولاي دونــك بـنـت فـكـر", "بـمـدحـك زانـهـا حـسـن التـهادي", "هـــديـــة شــاعــر لولاك أضــحــى", "رخـيـص الشـعـر فـي سـوق الكساد", "فــصــيـح يـتـرك الأتـراك عـربـا", "بــلفـظ مـعـجـز الفـصـحـاء ضـادي", "عــلى مــقــدار مــهــديـهـا وإلا", "فـصـيـد النـجـم أقـرب من مرادي", "ولكــن شــأنــك الأغــضــاء عـمـن", "إلى داريـــن ســـافــر بــالزنــد", "وحــســن الظــن واســطــة ارتـنـي", "عـليـك كـمـا على اللَه اعتمادي", "ومـــدحـــي آل طــه واشــتــغــالي", "بــحــبـيـهـم عـتـادي واعـتـقـادي", "ومــن روحــي عــلى روحــي صــلاة", "سـلام خـتـامـهـا بـالمـسـك نادي", "وآل ثـــــم اصـــــحـــــاب كـــــرام", "مــصــابــيـح الهـدايـة والرشـاد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90817	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_14\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> دعيه هائما في كل وادي <\|vsep\|> طليق الدمع مأسور الفؤاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنا صحبتي رويدك لست ممن <\|vsep\|> أحب فغشه نصح الأعادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لاجمح في ميادين التصابي <\|vsep\|> وأعدو في الهوى مع كل عادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنشد في النوى ركبا دعاه <\|vsep\|> لى نادي الحجاز حنين حادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستهدي وشمس الراح تجري <\|vsep\|> لى أقمارها والليل هادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> واترك بلبل الأدواح مثلي <\|vsep\|> يرقص شدوه صم الجماد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لتصبح بي حماة الشام تحكي <\|vsep\|> عروسا تنجلي بين البلاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يا سعد خبرني وساعد <\|vsep\|> أخا قلب شقي هوى سعاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا برق الحما رفقا بصب <\|vsep\|> روت عن صب مدمعه الغوادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> غريق الطرف والأحشا حريق <\|vsep\|> فها أنا مغرق ظمان صادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> بروحي فائق القمرين حسنا <\|vsep\|> بصبح جبينه والفرق بادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> غزال مارنا لا أرانا ال <\|vsep\|> أسود الصيد صرعى في البوادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وناعمة المعاطف والحواشي <\|vsep\|> ولكن دونها خرط القتاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> مهاة يا رعاها اللَه ترعى <\|vsep\|> فؤادي وهي منه في مهاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> تسائلني ودمعي سائل ما <\|vsep\|> جرى وهي العليمة ما مرادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأشكوها الغرام وما سواها <\|vsep\|> غريم ثم صعب الانقياد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضللت بها على علم ومالي <\|vsep\|> سوى مولاي شمس الفضل هادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> منير ضاء في الأقطار حتى <\|vsep\|> سما شرفا على السبع الشداد </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو البدر الذي في الكون اضحت <\|vsep\|> نهايات الكمال له مبادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعبد القادر المولى تسمى <\|vsep\|> وللأسماء سر في العباد </\|bsep\|> <\|bsep\|> هزبر من مخالبه المواضي <\|vsep\|> ذا علت الأسود على الجياد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فسل عنه الجزائر صاح لما <\|vsep\|> افاد ثغورها حسن السداد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصف منه النهار ذا تجلى <\|vsep\|> وليل النقع داج بالجلاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> تقلد من عزيز النصر سيفا <\|vsep\|> له ذلت رقاب ذوي العنادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقام مجاهدا للَه حقا <\|vsep\|> يحض القاعدين على الجهاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> به الشام الريفة قد تباهت <\|vsep\|> وأضحت شامة بين البلاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> سري قد تولد من سراة <\|vsep\|> وهل يلد الجواد سوى جواد </\|bsep\|> <\|bsep\|> سليل الأوصياء ذوي المعالي <\|vsep\|> حماة الدين والبيض الحداد </\|bsep\|> <\|bsep\|> رياحين شذ الزهراء منهم <\|vsep\|> ذكا معطاره في كا نادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهم من كل وضاح المحيا <\|vsep\|> ضيانور النبوة منه بادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> همام فوق ادهمه تراه <\|vsep\|> سراجا ضاء في سرج الجواد </\|bsep\|> <\|bsep\|> غمام غير أن له ياد <\|vsep\|> فقل ما شئت في تلك الأيادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخلق زانه خلق بني في <\|vsep\|> قلوب الخلق أوتاد الوداد </\|bsep\|> <\|bsep\|> صفات أشرقت بسماء ذات <\|vsep\|> كواكبها عوائدها العوادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> حسام راحة الحق انتضته <\|vsep\|> لقطع عرى فراعنة الفساد </\|bsep\|> <\|bsep\|> مهاب لا يهاب الدهر حكما <\|vsep\|> تداني أو تنائى في التمادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكم من مدلهمات جلاها <\|vsep\|> برأي قادح واري الزناد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم أحيا دروسا دارسات <\|vsep\|> ورد لى الهداية ذا ارتداد </\|bsep\|> <\|bsep\|> بمنطقه القضايا المشكلات <\|vsep\|> استوت بعد انعكاس واضطراد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم داوي كليما في كلام <\|vsep\|> به من كل معنى مستفاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم للّه من يمناه يسر <\|vsep\|> أتى من بعد عسر للعباد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجرد في سبيل اللَه عزما <\|vsep\|> فقاريا أبي الأنغماد </\|bsep\|> <\|bsep\|> واطلع كوكبا في موكب قد <\|vsep\|> توقد بالأسنة والحداد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسار لى اغتنام الأجر سعيا <\|vsep\|> على أقدام أقدام اجتهاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وافئدة الأعادي باضطرام <\|vsep\|> وأنفاس الحواسد بانخماد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا هبت عواصفه عليهم <\|vsep\|> ترى فعل العقيم بقوم عاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيا مولاي دونك بنت فكر <\|vsep\|> بمدحك زانها حسن التهادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> هدية شاعر لولاك أضحى <\|vsep\|> رخيص الشعر في سوق الكساد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فصيح يترك الأتراك عربا <\|vsep\|> بلفظ معجز الفصحاء ضادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> على مقدار مهديها ولا <\|vsep\|> فصيد النجم أقرب من مرادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكن شأنك الأغضاء عمن <\|vsep\|> لى دارين سافر بالزند </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحسن الظن واسطة ارتني <\|vsep\|> عليك كما على اللَه اعتمادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومدحي ل طه واشتغالي <\|vsep\|> بحبيهم عتادي واعتقادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن روحي على روحي صلاة <\|vsep\|> سلام ختامها بالمسك نادي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "كـفـى بـالدمـع عـذراً عـن جـوابـي", "لهــا إن لا تــصـبـر والجـرى بـي", "فــتــاة فـتـنـة المـلكـيـن قـامـت", "بـجـفـنـيـهـا لسـلبـي واغـتـصـابـي", "غــرور لم يــزل مــضــنــى هـواهـا", "بــهــا مــســتــعـذبـا مـر العـذاب", "تــســالمــنــي فــاطـمـع ثـم ادنـو", "فــاظــمــأ وهــي أخــدع مـن سـراب", "وأبــكــي وهــي تـبـسـم عـن ضـريـب", "بــه حــر احــتــراقــي والتــهــاب", "مــولعــة بــصــيـد الصـيـد تـسـطـو", "بــســود دونــهــا بــيــض العـضـاب", "تــجــادلنــي فــلم أشـعـر لديـهـا", "طــريــق الغــي مــن طـرق الصـواب", "تــرانــي جــامــداً وجــبـال وجـدي", "تــمــر كــأدمــعــي مــر الســحــاب", "دلائلهــــــا عــــــلى كــــــل دلال", "فـمـا البـرهـان مـا فـصل الخطاب", "وحــجــتــهـا النـهـار إذا أزاحـت", "لنــا عــن وجـهـهـا ليـل النـقـاب", "مسائي الصبح ان سفرت وصبحي ال", "مــســاء إذا تـوارت فـي الحـجـاب", "بـــروحـــي طـــفـــلة خـــود وقـــور", "يــرنــح عــطــفــهـا مـرح الشـبـاب", "رعــاهـا الله مـن غـيـداء تـرعـى", "حــشـاشـات القـلوب بـلا ارتـيـاب", "وحــيــا حــبـهـا صـوت الحـيـا بـا", "نــهــمــال وانــهــمـار وانـسـكـاب", "ودام خـــصـــاب ذيــاك اللوى مــن", "حــمــى ســلمــى وزيــنـب والربـاب", "مــغـان عـن جـنـان الخـلد تـغـنـي", "بــمـنـظـرهـا الشـهـي المـسـتـطـاب", "مــنــازل مــن مــطــالعـهـا شـمـوس", "تـــبـــرج فــي بــروج مــن قــبــاب", "مــعــاهـد عـهـدتـي لرضـى صـحـابـي", "ومــربــى مــأربــي وقــضــى طــلاب", "ومــأمــن خــيـفـتـي كـانـت فـمـنـت", "بــتــبــعـيـدي وضـنـت بـاقـتـرابـي", "فــيـا ذات الخـبـا هـل مـن تـدان", "ويـا عـهـد الصـبـا هـل مـن غـياب", "مـضـى وقـضـي البـيـاض فـعـدت منه", "أرى صــفــر اليــديـن بـلا خـضـاب", "زمــان السـلم كـان فـعـاد حـربـا", "فــعــادانــي واقــبــل بــالحــراب", "وأيــام بــهــا قــد كــنــت أجـنـي", "ثـمـار اللهـو مـن غـصـن التصابي", "وســاقـي الكـاس كـان يـعـاطـنـيـه", "بــجــامــد جـامـة الذهـب المـذاب", "وبــدر الحـسـن يـسـعـى والحـمـيـا", "تــرصــع شــمــسـهـا شـهـب الحـبـاب", "ليـــال كـــاللألي فــاســتــحــالت", "لتــفــريــطــي تــرابــا فـي تـراب", "حــداة كــالحـمـام البـيـض أضـحـت", "غـــرابـــا فــي غــراب فــي غــراب", "ألا يـــا صـــاحـــبـــي أمــا وفــي", "يــســاعـد ذا اكـتـئاب وانـتـخـاب", "قـفـا بـي نـبـك مـن ذكـرى حـبـيـب", "إلا يــا صــاحــبـي ألا قـفـا بـي", "وســيــرا واشــكــوا بـثـي وحـزنـي", "إلى سامي الذرى الشهم الشهابي", "إلى مـــولى بـــروحــي افــتــديــه", "وجــيــه الوجــه مــرجــو الجـنـاب", "ســـليـــم القـــلب مـــن لوم ولؤم", "حــليــم دأبــه حــســن التــغـابـي", "تــبــارك مــن كــســاه ثــيـاب عـز", "وثــوب العـز مـن أبـهـى الثـيـاب", "وزيـــن خـــلقـــه بـــحــلى كــمــال", "عـلى الخـلق العـظـيـم المـستطاب", "شــهــابــي شــمــائله نــســيــم ال", "صـــبـــا ووقـــاره شـــم الهــضــاب", "هـــمـــام دون هــمــتــه الثــريــا", "إذا دنــت الركــاب مــن الركــاب", "هـــزبـــر كــفــه والســيــف فــيــه", "غـــمـــام صــب صــاعــقــة العــذاب", "نــخــال حــصـانـه حـصـنـا مـشـيـدا", "ولكــن بــالحــديــد لدى الضــراب", "ســـري مـــن ســراة انــجــبــتــهــم", "غـــيـــوث مـــكـــارم وليــوث غــاب", "مــن الغــر الصـبـاح بـنـي شـهـاب", "أولي الأنـسـاب مـن خـير الشعاب", "فــروع قــد زكـوا ونـمـوا أصـولا", "إلى مــخـزوم فـي أعـلى انـتـسـاب", "فــهـم مـن كـل راق فـي المـعـالي", "ومــنــتــخــب لهــا أي انــتــخــاب", "وشـمـس فـي سـمـاء الفـضـل مـا إن", "لطــلعــتــه المـنـيـرة مـن غـيـاب", "أعــد نــظــراً بـهـم مـدحـا وورداً", "عــلى مــن ضــل عـن نـهـج الصـواب", "وسـل عـن شـأنـهـم أهـل المـعـاني", "وأربـــاب اللبـــابـــة واللبـــاب", "لقــد وضــح الصــبــاح ولاح لكــن", "لذي عــيــنــيـن أبـصـر مـن عـقـاب", "أذل اللَه ابــتــر شــانــهــم عــن", "نــواظــر حــشــوهـا عـيـن الخـراب", "ولكـــن ليـــس مـــن حـــرج عــليــه", "كــمــا قـد جـاء فـي نـص الكـتـاب", "وأقــمــار المـعـالي لم يـشـنـهـا", "وليــس يــضــرهــا نــبــح الكــلاب", "فــيــا روحــي وريــحــانـي وراحـي", "مـن الدنـيـا وزخـري واكـتـسـابـي", "الســتــم مــن قــريــش خـيـر بـيـت", "وارفــــع مــــنــــزل وأجـــل بـــاب", "أمـــا أنـــتــم فــروع مــن أصــول", "أولي النـسـب الشـريـف بني شهاب", "ريـاض الفـضـل أنـتم في البرايا", "وأرواح المـــكـــارم والخـــصـــاب", "وبــــلبــــل ذلك الأدواح مـــنـــي", "طــــروب ذو هـــيـــام واضـــطـــراب", "أروح بــطــيـب مـدحـيـكـم وأغـدوا", "حـمـيـمـا للحـمـائم فـي الروابـي", "واســتــغــنـي إذا غـنـى المـغـنـي", "بـــه عـــن صــرف أقــداح الشــراب", "بــكــم طــب الورى حــتــى عـداكـم", "كـــذي كـــلب يـــداوي بـــالســداب", "وبـعـد البـعـد لولا الوعد كانت", "حــيـاتـي غـايـة العـجـب العـجـاب", "أبـيـت وبـالرجـا تـعـليـل نـفـسـي", "وليــس ســوى عــســى ولعــل دأبــي", "فــــآهــــا ثـــم آهـــاً ثـــم آهـــا", "عــلى تــلك المــنــاهـل والرحـاب", "تــركــت ربــوعـكـم وأتـيـت ربـعـي", "فــوا شــوقــاه وأطـول اغـتـرابـي", "ووانــدمــاه حــيـث اعـنـضـت مـنـه", "عـن السـحـب الهـوامـع بـالضـبـاب", "أعــاتــب مــا أعــاتــب مـن مـلام", "وليــس عــلى ســوى حــظـي عـتـابـي", "وحــســبــي يـا شـهـابـيـون حـسـبـي", "عـلى إحـسـانـكـم حـسـن احـتـسـابي", "ويــا ســحـبـا بـهـم كـم راح عـاف", "غــريــقــا فــي خــضـم نـدى عـبـاب", "فــلا زالت ســيــوفـكـم المـواضـي", "عـلى الأعـداء تـغـمد في الرقاب", "ولا بــرحــت صـبـاح وجـوهـكـم فـي", "وجــيــه الجـاه والشـأن المـهـاب", "ودمــتـم فـي صـفـا الأيـام مـادا", "مــت الدنــيـا إلى يـوم الحـسـاب", "وتــلك قــصــيــدة قــصـدت حـمـاكـم", "تــرى بــقــبــولهـا حـسـن الثـواب", "لقــد شـرفـت بـمـدحـيـكـم فـطـابـت", "خــتــامــا بـالدعـاء المـسـتـجـاب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90813	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_14\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> كفى بالدمع عذراً عن جوابي <\|vsep\|> لها ن لا تصبر والجرى بي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتاة فتنة الملكين قامت <\|vsep\|> بجفنيها لسلبي واغتصابي </\|bsep\|> <\|bsep\|> غرور لم يزل مضنى هواها <\|vsep\|> بها مستعذبا مر العذاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> تسالمني فاطمع ثم ادنو <\|vsep\|> فاظمأ وهي أخدع من سراب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأبكي وهي تبسم عن ضريب <\|vsep\|> به حر احتراقي والتهاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> مولعة بصيد الصيد تسطو <\|vsep\|> بسود دونها بيض العضاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> تجادلني فلم أشعر لديها <\|vsep\|> طريق الغي من طرق الصواب </\|bsep\|> <\|bsep\|> تراني جامداً وجبال وجدي <\|vsep\|> تمر كأدمعي مر السحاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> دلائلها على كل دلال <\|vsep\|> فما البرهان ما فصل الخطاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحجتها النهار ذا أزاحت <\|vsep\|> لنا عن وجهها ليل النقاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> مسائي الصبح ان سفرت وصبحي ال <\|vsep\|> مساء ذا توارت في الحجاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> بروحي طفلة خود وقور <\|vsep\|> يرنح عطفها مرح الشباب </\|bsep\|> <\|bsep\|> رعاها الله من غيداء ترعى <\|vsep\|> حشاشات القلوب بلا ارتياب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحيا حبها صوت الحيا با <\|vsep\|> نهمال وانهمار وانسكاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودام خصاب ذياك اللوى من <\|vsep\|> حمى سلمى وزينب والرباب </\|bsep\|> <\|bsep\|> مغان عن جنان الخلد تغني <\|vsep\|> بمنظرها الشهي المستطاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> منازل من مطالعها شموس <\|vsep\|> تبرج في بروج من قباب </\|bsep\|> <\|bsep\|> معاهد عهدتي لرضى صحابي <\|vsep\|> ومربى مأربي وقضى طلاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومأمن خيفتي كانت فمنت <\|vsep\|> بتبعيدي وضنت باقترابي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا ذات الخبا هل من تدان <\|vsep\|> ويا عهد الصبا هل من غياب </\|bsep\|> <\|bsep\|> مضى وقضي البياض فعدت منه <\|vsep\|> أرى صفر اليدين بلا خضاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> زمان السلم كان فعاد حربا <\|vsep\|> فعاداني واقبل بالحراب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأيام بها قد كنت أجني <\|vsep\|> ثمار اللهو من غصن التصابي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وساقي الكاس كان يعاطنيه <\|vsep\|> بجامد جامة الذهب المذاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبدر الحسن يسعى والحميا <\|vsep\|> ترصع شمسها شهب الحباب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليال كاللألي فاستحالت <\|vsep\|> لتفريطي ترابا في تراب </\|bsep\|> <\|bsep\|> حداة كالحمام البيض أضحت <\|vsep\|> غرابا في غراب في غراب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا يا صاحبي أما وفي <\|vsep\|> يساعد ذا اكتئاب وانتخاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> قفا بي نبك من ذكرى حبيب <\|vsep\|> لا يا صاحبي ألا قفا بي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسيرا واشكوا بثي وحزني <\|vsep\|> لى سامي الذرى الشهم الشهابي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى مولى بروحي افتديه <\|vsep\|> وجيه الوجه مرجو الجناب </\|bsep\|> <\|bsep\|> سليم القلب من لوم ولؤم <\|vsep\|> حليم دأبه حسن التغابي </\|bsep\|> <\|bsep\|> تبارك من كساه ثياب عز <\|vsep\|> وثوب العز من أبهى الثياب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وزين خلقه بحلى كمال <\|vsep\|> على الخلق العظيم المستطاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> شهابي شمائله نسيم ال <\|vsep\|> صبا ووقاره شم الهضاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> همام دون همته الثريا <\|vsep\|> ذا دنت الركاب من الركاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> هزبر كفه والسيف فيه <\|vsep\|> غمام صب صاعقة العذاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> نخال حصانه حصنا مشيدا <\|vsep\|> ولكن بالحديد لدى الضراب </\|bsep\|> <\|bsep\|> سري من سراة انجبتهم <\|vsep\|> غيوث مكارم وليوث غاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> من الغر الصباح بني شهاب <\|vsep\|> أولي الأنساب من خير الشعاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فروع قد زكوا ونموا أصولا <\|vsep\|> لى مخزوم في أعلى انتساب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهم من كل راق في المعالي <\|vsep\|> ومنتخب لها أي انتخاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشمس في سماء الفضل ما ن <\|vsep\|> لطلعته المنيرة من غياب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعد نظراً بهم مدحا وورداً <\|vsep\|> على من ضل عن نهج الصواب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسل عن شأنهم أهل المعاني <\|vsep\|> وأرباب اللبابة واللباب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد وضح الصباح ولاح لكن <\|vsep\|> لذي عينين أبصر من عقاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أذل اللَه ابتر شانهم عن <\|vsep\|> نواظر حشوها عين الخراب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكن ليس من حرج عليه <\|vsep\|> كما قد جاء في نص الكتاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأقمار المعالي لم يشنها <\|vsep\|> وليس يضرها نبح الكلاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا روحي وريحاني وراحي <\|vsep\|> من الدنيا وزخري واكتسابي </\|bsep\|> <\|bsep\|> الستم من قريش خير بيت <\|vsep\|> وارفع منزل وأجل باب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما أنتم فروع من أصول <\|vsep\|> أولي النسب الشريف بني شهاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> رياض الفضل أنتم في البرايا <\|vsep\|> وأرواح المكارم والخصاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبلبل ذلك الأدواح مني <\|vsep\|> طروب ذو هيام واضطراب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أروح بطيب مدحيكم وأغدوا <\|vsep\|> حميما للحمائم في الروابي </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستغني ذا غنى المغني <\|vsep\|> به عن صرف أقداح الشراب </\|bsep\|> <\|bsep\|> بكم طب الورى حتى عداكم <\|vsep\|> كذي كلب يداوي بالسداب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبعد البعد لولا الوعد كانت <\|vsep\|> حياتي غاية العجب العجاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبيت وبالرجا تعليل نفسي <\|vsep\|> وليس سوى عسى ولعل دأبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فها ثم هاً ثم ها <\|vsep\|> على تلك المناهل والرحاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> تركت ربوعكم وأتيت ربعي <\|vsep\|> فوا شوقاه وأطول اغترابي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وواندماه حيث اعنضت منه <\|vsep\|> عن السحب الهوامع بالضباب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعاتب ما أعاتب من ملام <\|vsep\|> وليس على سوى حظي عتابي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحسبي يا شهابيون حسبي <\|vsep\|> على حسانكم حسن احتسابي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا سحبا بهم كم راح عاف <\|vsep\|> غريقا في خضم ندى عباب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا زالت سيوفكم المواضي <\|vsep\|> على الأعداء تغمد في الرقاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا برحت صباح وجوهكم في <\|vsep\|> وجيه الجاه والشأن المهاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودمتم في صفا الأيام مادا <\|vsep\|> مت الدنيا لى يوم الحساب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتلك قصيدة قصدت حماكم <\|vsep\|> ترى بقبولها حسن الثواب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "بـادر حـمى القطب الرفاعي أحمدا", "وبـشـبـلة الصـيـاد كـن مـسـتـنـجدا", "واشـكـر صـنـيع حفيده العلم الذي", "بـالعـلم والعـرفـان أصـبـح مفردا", "المـبـتـنـي بـيـتـا لذكـر اللَه في", "حـلب غـدا اصـفـا المـنـاهل موردا", "للَه زاويـــة زهـــا تـــاريـــخــهــا", "مذ شادها كنز الكمال أبو الهدى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90805	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> بادر حمى القطب الرفاعي أحمدا <\|vsep\|> وبشبلة الصياد كن مستنجدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واشكر صنيع حفيده العلم الذي <\|vsep\|> بالعلم والعرفان أصبح مفردا </\|bsep\|> <\|bsep\|> المبتني بيتا لذكر اللَه في <\|vsep\|> حلب غدا اصفا المناهل موردا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "سرى إلى المسجد الأقصى وسار على", "بـراق عـزم سـمـا بـالهـمـة الكـبرا", "حــتــى تــبـاعـد عـنـا فـي مـعـارجـه", "والشـام شـوقـا له لم تـستطع صبرا", "أعـنـي مـحـمـدنـا الوالي وراشـدنـا", "ذاك الوزير الذي فاق السهى قدرا", "مـذ أنـعـم اللَه للقـدس الشريف به", "أرخــت أنـعـام سـبـحـان الذي أسـرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90809	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> سرى لى المسجد الأقصى وسار على <\|vsep\|> براق عزم سما بالهمة الكبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى تباعد عنا في معارجه <\|vsep\|> والشام شوقا له لم تستطع صبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعني محمدنا الوالي وراشدنا <\|vsep\|> ذاك الوزير الذي فاق السهى قدرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "إلهـي بـصـبـر الصـابـريـن عـلى البلا", "بـمـن لا لسـت اسـتـدركـوا قولهم بلى", "بـأهـل التـلقـي للقـضـا مـنـك بالرضى", "بـــدعـــوة مـــضـــطـــر دعـــاك لقــبــلا", "بــأخــر مــبــعــوث إلى الخــلق رحـمـة", "بــأخــذك مــيــثــاق النــبــيـيـن أولا", "بــذاتــك ربــي بـالصـفـات التـي بـهـا", "عــرفـت فـلم تـجـحـد وجـودا فـتـجـهـلا", "أغـث بـسـحـاب الجـود ظـمـئان لم يـجد", "ســواك له غــوثــا وغــيــثـا ومـنـهـلا", "تـعـطـف واطـلق مـنـك بـالعـفـو قـارفا", "أســيــرا بــاغــلال الذنــوب مــكـبـلا", "أذقــنــي صـفـا شـهـد الشـهـود بـاكـؤس", "لأهـل الوفـا سـاقـي الوجود لها ملا", "فــإنــي بــطــنـه مـسـتـجـيـر وكـيـف لا", "يـــجـــار دخــيــل بــالنــبــي تــوســلا", "عـسـى مـنـك بـالإحـسـان يـا سيدي أرى", "إلى أحــســن الأحــوال حــالي مـحـولا", "وحــســن يــقــيــنـي بـالكـريـم وفـضـله", "يـقـيني إذا ذو العدل بالبطيش عجلا", "أنـا عـنـد ظـن العـبـد بـي أنـا قائل", "وحـــاشـــا وكــلا إن يــكــون تــقــولا", "أعــوذ بــك اللهــم مــن أن يـسـومـنـي", "قــنــوط ويــاس يـلقـيـانـي فـي القـلا", "أيـقـنـط مـن ناديتهم يا عبادي الذي", "ن أنــابــوا بــعــد أن أســرفـوا عـلى", "ولا ســيــمــا بــاســم النــبـي مـحـمـد", "تــســمــيــت إنــي أن أهــان واهــمــلا", "دراك دراك النــجـدة النـجـدة الوفـا", "لعـــصـــا بــأوحــال الذنــوب تــوحــلا", "لك الحــجــة العــليــا عــلى عــقـوبـة", "ومـــغـــفــرة إن شــئت أن تــتــفــضــلا", "نعم أنت في الإطلاق من لا يخاف من", "مــــقـــامـــك ربـــي لا أمـــان له ولا", "عــلى خــطــر مـن مـكـرك الخـلق كـلهـم", "فــمــكــرك مـن يـا مـنـه كـان مـنـكـلا", "ولكـن لي البـشـرى بـمـا قـد كـتـبتها", "عــلى نــفــســك اللهـم فـيـمـا تـنـزلا", "وحــسـبـي أرجـائي بـالتـجـاءي لأحـمـد", "أجــل نــبــي بــالهــدى جــاء مــرســلا", "مــحــمــد المــحــمــود مـفـتـاحـك الذي", "فـتـحـت بـه مـا كـان في الغيب مقفلا", "مــحــل تــجــلى اللَه أعــظــم مــهــبــط", "عــليـه لقـد أهـبـطـت وحـيـا مـجـبـرلا", "فــبــي عــرفــونــي جــمــلة عـن مـحـمـد", "بــهــا فــصــح العـد المـطـابـق جـمـلا", "حـبـيـبـك أبـهـى ما اصطفيت من الورى", "خــليــلا وأزهــى مــا خــلقـت مـكـمـلا", "لقـد كـان قـبـل الكـاف والنـون نوره", "بــعــلمــك مــحــمـود المـقـام مـبـجـلا", "حــقــيــقـتـه عـن دركـهـا هـوت النـهـى", "وأيـن النـهـى مـمـن عـلى كـنـهها علا", "عــن المــدح قـد جـلت مـجـالي جـمـاله", "وإن بـالثـنـى المـثـنـى عـليـه توغلا", "وأصـدق مـا عـنـدي سـوى اللَه لم يـحط", "بــأحــمــد مــدحــا مــجــمـلا ومـفـصـلا", "ســـراج مـــنـــيـــر شـــاهـــد ومــبــشــر", "وداع إلى أهـــــدى صـــــراط وأعــــدلا", "تــســامــى وفــي مــرآة ليــس كــمـثـله", "تــرآى مـثـالا فـي ذرى الحـق أمـثـلا", "فـــلولاه مـــا كـــان الســـجــود لآدم", "ولا دارت الأفــلاك قــدمــا ولا ولا", "فــيــاعــلة الإيـجـاد حـكـمـا وحـكـمـة", "ويـــا مـــبـــدأ للكـــائنــات ومــوئلا", "ويـــا مـــدد النـــواب عـــنــك نــبــوة", "فــكــل غــدا مــن فــيـض فـضـلك جـدولا", "ويــا بــشــراً يــوحــى إليــه إلهــكــم", "إله إلى تـــوحـــيــده الرســل أرســلا", "ويـا أيـهـا المـعـنـى لإبداع صنع كن", "ويـــا كـــلمــات اللَه إذ لا مــبــدلا", "ويــا عــروة وثــقــى فــمـسـتـمـسـك بـه", "عـــلى قـــدم الأقــدام لن يــتــزلزلا", "بـــمـــدثـــر مـــزمــل قــد دعــيــت قــم", "وانــذر تــكـن فـي عـز نـصـر مـسـربـلا", "لجــاهــك عــنــد اللَه وجــهــي مــوجــه", "لأنــي عــليــه قــد جــعــلت المـعـولا", "فـغـفـرا أبـا الزهـراء غـفـرا لمـذنب", "تــرامــى عــلى الأعـتـاب ذلا وقـبـلا", "لأنــك ذو القـلب الرؤف الرحـيـم يـا", "عــطــوفــا عــلى عـان عـليـك تـمـلمـلا", "أجـل أنـت بـاب اللَه فـالداخـلون مـن", "ســواك لقــد ضــلوا ســبـيـلا ومـعـدلا", "كــفــى بــك يــا كــفـوا لكـل صـنـيـعـة", "كــفــيــلا بـانـقـاذ العـصـاة تـكـفـلا", "هــنــيــئاً لقــلب فــيــه حــبــك سـاكـن", "وبــشــرى لوجــه نــحــو جـاهـك اقـبـلا", "عــليــك صــلاة اللَه يــا هــاديـا بـه", "إليــه بــه يــا واصــلا يــا مــوصــلا", "صــلاة اتــصــال بــالسـلام عـليـك مـن", "ســلام لك اخــتــار الصــلاة واجــزلا", "صـــلاة تـــوفــي آل بــيــتــك حــقــهــم", "بـــأوفـــر رضـــوان وأوفـــى وأفــضــلا", "وصــحـبـك مـن بـالحـق للاهـتـدا غـدوا", "نــجــوم ســمــوات الســعــادة والعــلا", "وأزكــى تــحـيـات مـدى الدهـر مـادعـا", "لســان بــرحــمــان رحــيــم وبــســمــلا", "ومـــا بـــســـمـــاء أو بــأرض مــســبــح", "لقــد ســبــح الله العــظــيــم وهــللا", "ومـا عـبـد المـعـبـود عـبـد ومـا تـلا", "وجــــوّد فـــي القـــرآن تـــال ورتـــلا", "ومـا راح يـدعـو ابـن الهـلال مـحـمـد", "إلهـي بـصـبـر الصـابـريـن عـلى البلا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90801	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> لهي بصبر الصابرين على البلا <\|vsep\|> بمن لا لست استدركوا قولهم بلى </\|bsep\|> <\|bsep\|> بأهل التلقي للقضا منك بالرضى <\|vsep\|> بدعوة مضطر دعاك لقبلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بأخر مبعوث لى الخلق رحمة <\|vsep\|> بأخذك ميثاق النبيين أولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بذاتك ربي بالصفات التي بها <\|vsep\|> عرفت فلم تجحد وجودا فتجهلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أغث بسحاب الجود ظمئان لم يجد <\|vsep\|> سواك له غوثا وغيثا ومنهلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تعطف واطلق منك بالعفو قارفا <\|vsep\|> أسيرا باغلال الذنوب مكبلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أذقني صفا شهد الشهود باكؤس <\|vsep\|> لأهل الوفا ساقي الوجود لها ملا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فني بطنه مستجير وكيف لا <\|vsep\|> يجار دخيل بالنبي توسلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عسى منك بالحسان يا سيدي أرى <\|vsep\|> لى أحسن الأحوال حالي محولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحسن يقيني بالكريم وفضله <\|vsep\|> يقيني ذا ذو العدل بالبطيش عجلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنا عند ظن العبد بي أنا قائل <\|vsep\|> وحاشا وكلا ن يكون تقولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعوذ بك اللهم من أن يسومني <\|vsep\|> قنوط وياس يلقياني في القلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيقنط من ناديتهم يا عبادي الذي <\|vsep\|> ن أنابوا بعد أن أسرفوا على </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا سيما باسم النبي محمد <\|vsep\|> تسميت ني أن أهان واهملا </\|bsep\|> <\|bsep\|> دراك دراك النجدة النجدة الوفا <\|vsep\|> لعصا بأوحال الذنوب توحلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لك الحجة العليا على عقوبة <\|vsep\|> ومغفرة ن شئت أن تتفضلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نعم أنت في الطلاق من لا يخاف من <\|vsep\|> مقامك ربي لا أمان له ولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> على خطر من مكرك الخلق كلهم <\|vsep\|> فمكرك من يا منه كان منكلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكن لي البشرى بما قد كتبتها <\|vsep\|> على نفسك اللهم فيما تنزلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحسبي أرجائي بالتجاءي لأحمد <\|vsep\|> أجل نبي بالهدى جاء مرسلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> محمد المحمود مفتاحك الذي <\|vsep\|> فتحت به ما كان في الغيب مقفلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> محل تجلى اللَه أعظم مهبط <\|vsep\|> عليه لقد أهبطت وحيا مجبرلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبي عرفوني جملة عن محمد <\|vsep\|> بها فصح العد المطابق جملا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حبيبك أبهى ما اصطفيت من الورى <\|vsep\|> خليلا وأزهى ما خلقت مكملا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد كان قبل الكاف والنون نوره <\|vsep\|> بعلمك محمود المقام مبجلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حقيقته عن دركها هوت النهى <\|vsep\|> وأين النهى ممن على كنهها علا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عن المدح قد جلت مجالي جماله <\|vsep\|> ون بالثنى المثنى عليه توغلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأصدق ما عندي سوى اللَه لم يحط <\|vsep\|> بأحمد مدحا مجملا ومفصلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سراج منير شاهد ومبشر <\|vsep\|> وداع لى أهدى صراط وأعدلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تسامى وفي مرة ليس كمثله <\|vsep\|> ترى مثالا في ذرى الحق أمثلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلولاه ما كان السجود لدم <\|vsep\|> ولا دارت الأفلاك قدما ولا ولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فياعلة اليجاد حكما وحكمة <\|vsep\|> ويا مبدأ للكائنات وموئلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا مدد النواب عنك نبوة <\|vsep\|> فكل غدا من فيض فضلك جدولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا بشراً يوحى ليه لهكم <\|vsep\|> له لى توحيده الرسل أرسلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا أيها المعنى لبداع صنع كن <\|vsep\|> ويا كلمات اللَه ذ لا مبدلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا عروة وثقى فمستمسك به <\|vsep\|> على قدم الأقدام لن يتزلزلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بمدثر مزمل قد دعيت قم <\|vsep\|> وانذر تكن في عز نصر مسربلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لجاهك عند اللَه وجهي موجه <\|vsep\|> لأني عليه قد جعلت المعولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فغفرا أبا الزهراء غفرا لمذنب <\|vsep\|> ترامى على الأعتاب ذلا وقبلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لأنك ذو القلب الرؤف الرحيم يا <\|vsep\|> عطوفا على عان عليك تململا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أجل أنت باب اللَه فالداخلون من <\|vsep\|> سواك لقد ضلوا سبيلا ومعدلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كفى بك يا كفوا لكل صنيعة <\|vsep\|> كفيلا بانقاذ العصاة تكفلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هنيئاً لقلب فيه حبك ساكن <\|vsep\|> وبشرى لوجه نحو جاهك اقبلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عليك صلاة اللَه يا هاديا به <\|vsep\|> ليه به يا واصلا يا موصلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> صلاة اتصال بالسلام عليك من <\|vsep\|> سلام لك اختار الصلاة واجزلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> صلاة توفي ل بيتك حقهم <\|vsep\|> بأوفر رضوان وأوفى وأفضلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصحبك من بالحق للاهتدا غدوا <\|vsep\|> نجوم سموات السعادة والعلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأزكى تحيات مدى الدهر مادعا <\|vsep\|> لسان برحمان رحيم وبسملا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما بسماء أو بأرض مسبح <\|vsep\|> لقد سبح الله العظيم وهللا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما عبد المعبود عبد وما تلا <\|vsep\|> وجوّد في القرن تال ورتلا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يــا ربــة الحـسـن البـديـع تـلافـي", "روحــي بـطـيـب الوصـل قـبـل تـلافـي", "خــافــي الإله بــواله اشــفـى ومـن", "فــرط النـحـول غـدا كـخـصـرك خـافـي", "كــل الأنـام مـن الأنـوف رعـافـهـم", "أمــا أنــا فــمــن الجـفـون رعـافـي", "يــا جــنـة عـذب العـذاب بـهـا أمـا", "لك عـن لظـى هـذا الجـفـاء تـجـافـي", "هــذا فــؤادي مــرجــل يــغــلي عــلى", "نــار لهــا مــنــي الضــلوع اثـافـي", "كــفـي لحـاظـك مـا الدمـاء مـبـاحـة", "كـــلا ولا قـــتــلي مــن الأنــصــاف", "لك مــقــلة نــجــلاء مــمــرضـة ومـا", "لمــريــضــهــا إلا لمــاك الشــافــي", "قـسـمـا بـمـا فـي فـيـك من درر غدا", "صـافـي العـقـيـق لهـا مـن الأصـداف", "والفـجـر جيدا والليالي العشر سو", "د ذوائب تـــهـــوي عــلى الأكــتــاف", "وبــاعــيــن تـرمـي القـلوب بـاسـهـم", "وحـــيـــا مـــن الأهـــداب للأهــداف", "وبــحــقــتــي نـهـديـن مـن عـاج عـلى", "بــــلور صــــدر أبــــيــــض شــــفــــاف", "وبــنــور شــمـس ضـحـى جـبـيـن مـشـرق", "وبـــبـــرق ثـــغـــر للنــهــى خــطــاف", "مـا أنـت يـا ذات الخـبا إلا التي", "فــضــحــت غـصـون البـان بـالأعـطـاف", "والدرة المـفـضـى بـطـالبـها الهوى", "للخــوض فــي بــحــر الردى الرجــاف", "والغــادة الهــيـفـاءِ أحـدع ظـبـيـة", "تــغـزو الأسـود بـطـرفـهـا السـيـاف", "عـــربـــيـــة الفـــاظــهــا تــركــيــة", "الحــــاظــــهــــا رومـــيـــة الأرداف", "للَه بــهــجــة حــســنــهــا مـن روضـة", "للمــجــتــلي والمــجــتـنـي القـطـاف", "لم أنـس أنـس قـدومـهـا تـحت الدجا", "ولنـا كـفـى أمـر الرقـيـب الكـافـي", "فـي ليـلة زهـر السـمـاء بـهـا حـكت", "زهــرا عــلى نــهــر المـجـرة طـافـي", "بــتــنــا وريــحــانـي نـوافـح سـالف", "واللثــم نــقــلي والحـديـث سـلافـي", "وعـلى بـسـاط البـسط في حلل الرضى", "نــعــمــى وطـائي والنـعـيـم لحـافـي", "حــيـث التـصـابـي بـالصـبـابـة رائق", "والعــيـش مـن كـدر النـوائب صـافـي", "حــتــى غـزاة التـرك قـد هـمـت عَـلى", "إن تــغــزو الســود ان بــالأسـيـاف", "وســنـان رمـح الفـجـر كـاديـشـق مـن", "ذيـــل الظـــلام ســتــائر الأطــراف", "وســطــا عــلى الكــذاب صـاقـه كـمـا", "تــســطــو البـزاة عـلى فـراخ غـداف", "فـكـأن وجـه الصـبـح أقـبـل مـسـفـراً", "عــن نــور جــبــهــة ســيـد الأشـراف", "بـدر السـعـادة والسـيـادة والعـلا", "مـــجـــلى جــمــال الذات والأوصــاف", "والكوكب السامي المسمى في الورى", "عــون الرفــيــق عــنــايـة الأحـلاف", "ســر الســراة أمـيـر مـكـة شـهـمـهـا", "مــولى المــوالي آل عــبــد مــنــاف", "أكـــرم بـــه مــن فــرع أصــل زاهــر", "زاه إلى الزهـــراء خـــيــر مــضــاف", "وأمـــام بـــيـــت فـــي قــريــش ربــه", "للعـــابـــديـــن شـــار فـــي إيـــلاف", "جــل الذي مــن مــحــض انــس صــاغــه", "وبــــراه مـــن ظـــرف ومـــن الطـــاف", "وأتــم نــعــمــتــه عــليــه بــهــمــة", "دهـــريـــة الأســـعـــاد والإســعــاف", "غــوث لطــائر صــيــتــه صــوت ســمــا", "وأحــاط فــي الدنــيـا أحـاطـة قـاف", "وأنـا المـحب على السماع وإن يحل", "بــيــن الحــبـيـب سـبـاسـب وفـيـافـي", "خــلق عــلى الخـلق العـظـيـم جـبـلة", "وراثــــة عــــن طــــيــــب الأســــلاف", "نــدب هــمــام بــالوعــيــد مــمـاطـل", "وبــــوعــــده أبــــداً كــــتــــلغــــاف", "وإذا قـضـى أمـراً مـضـنـى فـكـأنـمـا", "فـي فـيـه قـبـل النـون حـرف الكـاف", "كــهــف بــمــكــة شـاد ثـانـي كـعـبـة", "حــســب الحــجـيـج بـهـا ثـواب طـواف", "مــن آل بــيــت جــنـاب أكـرم مـرسـل", "مـــاحـــي الضــلالة للبــلا كــشــاف", "بــطــل مــبــيــد للطــغــاة ومـا حـق", "للمـــبـــطـــليـــن بــحــائه والقــاف", "يـأتـي بما الحال اقضتاه فلم يزغ", "بـــصـــراً وحـــاشـــاه مــن الأســراف", "خــيــر عَــلى أهـن للطـاقـة والوفـا", "بـــعـــهــوده صــيــر عــلى الأجــلاف", "للَه در أخــي الفــتــوة مــن فــتــى", "حــامــي الحــمــى ولمــا له مـتـلاف", "يـصـبـو إذا الداعـي دعـا مـستنجداً", "ويــهــز عــطــفــيــه ســؤال العـافـي", "يــا شــمــس بــيـت فـي سـمـاء نـبـوة", "قـــد زيـــنــت بــكــواكــب الأشــراف", "بـــيـــت له العـــرش طـــهـــر أهـــله", "فــصــفــوا بـه نـطـفـا صـفـاء نـطـاف", "مـن مـعـجـزات أبـيـك أنـك مـن بـنـي", "زهــــرائه قــــول بـــغـــبـــر خـــلاف", "يـا كـوكـب البـطـحـاء هـل مـن نظرة", "لهــلال شــك فــي الكــنـانـة خـافـي", "لبــيـك يـا عـون الرفـيـق وإن أكـن", "فـي الشـام مـقـصـوصـاً بـدرن خـوافي", "أنـا مـن ضيوفك حيث ما قد كنت يا", "كــنــز العــفـاة ومـنـهـل الأضـيـاف", "أنـي أكـافـئك امـتداحا يا ابن من", "بــمــديــحــه القـرآن خـيـر مـكـافـي", "مــن لي بــنـسـج النـيـرات قـصـائداً", "ولهــا أخــيـط مـن الصـبـاح قـوافـي", "هــــب أنـــنـــي أحـــرزت ذلك قـــدرة", "وازددت أضـــعـــافــاً عــلى أضــعــاف", "فــأكــون أهــديــت الغــديـر لزاخـر", "ولواحـــــد فـــــي رتــــبــــة الآلاف", "عـفـوا عـن التـقـصـير من داعيك يا", "خــيــر الكـرام تـغـاضـيـا وتـغـافـي", "وعــليــك بـكـراً بـنـت فـكـر أقـبـلت", "تـخـتـال فـي ثـوب الحـيـاء الضـافي", "وعــروســة تــابــي ســواك لحـسـنـهـا", "كـــفـــوّا يــشــرفــهــا بــعــز زفــاف", "أضـحـت بـمـدحـك دونـهـا شـمس الضحى", "غـذ ليـس مـثـلك فـي البـدور ولافي", "حــمــويــة وافــت حــمــاك عـسـى أرى", "مــن ســيــدي بــقــبــولهـا اتـحـافـي", "وغــدت مــهــنــئة لعــيــد النـحـراذ", "بـبـقـاك للدنـيـا الهـنـاء الوافـي", "فــاســم ودم نــعــمــا إلى أمـثـاله", "أرخ بــســعــد ســرور حــسـن تـصـافـي", "ما ابن الهلالي دعا ونادى منشداً", "يــا ربــة الحـسـن البـديـع تـلافـي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90797	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> يا ربة الحسن البديع تلافي <\|vsep\|> روحي بطيب الوصل قبل تلافي </\|bsep\|> <\|bsep\|> خافي الله بواله اشفى ومن <\|vsep\|> فرط النحول غدا كخصرك خافي </\|bsep\|> <\|bsep\|> كل الأنام من الأنوف رعافهم <\|vsep\|> أما أنا فمن الجفون رعافي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا جنة عذب العذاب بها أما <\|vsep\|> لك عن لظى هذا الجفاء تجافي </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا فؤادي مرجل يغلي على <\|vsep\|> نار لها مني الضلوع اثافي </\|bsep\|> <\|bsep\|> كفي لحاظك ما الدماء مباحة <\|vsep\|> كلا ولا قتلي من الأنصاف </\|bsep\|> <\|bsep\|> لك مقلة نجلاء ممرضة وما <\|vsep\|> لمريضها لا لماك الشافي </\|bsep\|> <\|bsep\|> قسما بما في فيك من درر غدا <\|vsep\|> صافي العقيق لها من الأصداف </\|bsep\|> <\|bsep\|> والفجر جيدا والليالي العشر سو <\|vsep\|> د ذوائب تهوي على الأكتاف </\|bsep\|> <\|bsep\|> وباعين ترمي القلوب باسهم <\|vsep\|> وحيا من الأهداب للأهداف </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبحقتي نهدين من عاج على <\|vsep\|> بلور صدر أبيض شفاف </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبنور شمس ضحى جبين مشرق <\|vsep\|> وببرق ثغر للنهى خطاف </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أنت يا ذات الخبا لا التي <\|vsep\|> فضحت غصون البان بالأعطاف </\|bsep\|> <\|bsep\|> والدرة المفضى بطالبها الهوى <\|vsep\|> للخوض في بحر الردى الرجاف </\|bsep\|> <\|bsep\|> والغادة الهيفاءِ أحدع ظبية <\|vsep\|> تغزو الأسود بطرفها السياف </\|bsep\|> <\|bsep\|> عربية الفاظها تركية <\|vsep\|> الحاظها رومية الأرداف </\|bsep\|> <\|bsep\|> للَه بهجة حسنها من روضة <\|vsep\|> للمجتلي والمجتني القطاف </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم أنس أنس قدومها تحت الدجا <\|vsep\|> ولنا كفى أمر الرقيب الكافي </\|bsep\|> <\|bsep\|> في ليلة زهر السماء بها حكت <\|vsep\|> زهرا على نهر المجرة طافي </\|bsep\|> <\|bsep\|> بتنا وريحاني نوافح سالف <\|vsep\|> واللثم نقلي والحديث سلافي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلى بساط البسط في حلل الرضى <\|vsep\|> نعمى وطائي والنعيم لحافي </\|bsep\|> <\|bsep\|> حيث التصابي بالصبابة رائق <\|vsep\|> والعيش من كدر النوائب صافي </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى غزاة الترك قد همت عَلى <\|vsep\|> ن تغزو السود ان بالأسياف </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسنان رمح الفجر كاديشق من <\|vsep\|> ذيل الظلام ستائر الأطراف </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسطا على الكذاب صاقه كما <\|vsep\|> تسطو البزاة على فراخ غداف </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكأن وجه الصبح أقبل مسفراً <\|vsep\|> عن نور جبهة سيد الأشراف </\|bsep\|> <\|bsep\|> بدر السعادة والسيادة والعلا <\|vsep\|> مجلى جمال الذات والأوصاف </\|bsep\|> <\|bsep\|> والكوكب السامي المسمى في الورى <\|vsep\|> عون الرفيق عناية الأحلاف </\|bsep\|> <\|bsep\|> سر السراة أمير مكة شهمها <\|vsep\|> مولى الموالي ل عبد مناف </\|bsep\|> <\|bsep\|> أكرم به من فرع أصل زاهر <\|vsep\|> زاه لى الزهراء خير مضاف </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأمام بيت في قريش ربه <\|vsep\|> للعابدين شار في يلاف </\|bsep\|> <\|bsep\|> جل الذي من محض انس صاغه <\|vsep\|> وبراه من ظرف ومن الطاف </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأتم نعمته عليه بهمة <\|vsep\|> دهرية الأسعاد والسعاف </\|bsep\|> <\|bsep\|> غوث لطائر صيته صوت سما <\|vsep\|> وأحاط في الدنيا أحاطة قاف </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنا المحب على السماع ون يحل <\|vsep\|> بين الحبيب سباسب وفيافي </\|bsep\|> <\|bsep\|> خلق على الخلق العظيم جبلة <\|vsep\|> وراثة عن طيب الأسلاف </\|bsep\|> <\|bsep\|> ندب همام بالوعيد مماطل <\|vsep\|> وبوعده أبداً كتلغاف </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا قضى أمراً مضنى فكأنما <\|vsep\|> في فيه قبل النون حرف الكاف </\|bsep\|> <\|bsep\|> كهف بمكة شاد ثاني كعبة <\|vsep\|> حسب الحجيج بها ثواب طواف </\|bsep\|> <\|bsep\|> من ل بيت جناب أكرم مرسل <\|vsep\|> ماحي الضلالة للبلا كشاف </\|bsep\|> <\|bsep\|> بطل مبيد للطغاة وما حق <\|vsep\|> للمبطلين بحائه والقاف </\|bsep\|> <\|bsep\|> يأتي بما الحال اقضتاه فلم يزغ <\|vsep\|> بصراً وحاشاه من الأسراف </\|bsep\|> <\|bsep\|> خير عَلى أهن للطاقة والوفا <\|vsep\|> بعهوده صير على الأجلاف </\|bsep\|> <\|bsep\|> للَه در أخي الفتوة من فتى <\|vsep\|> حامي الحمى ولما له متلاف </\|bsep\|> <\|bsep\|> يصبو ذا الداعي دعا مستنجداً <\|vsep\|> ويهز عطفيه سؤال العافي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا شمس بيت في سماء نبوة <\|vsep\|> قد زينت بكواكب الأشراف </\|bsep\|> <\|bsep\|> بيت له العرش طهر أهله <\|vsep\|> فصفوا به نطفا صفاء نطاف </\|bsep\|> <\|bsep\|> من معجزات أبيك أنك من بني <\|vsep\|> زهرائه قول بغبر خلاف </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا كوكب البطحاء هل من نظرة <\|vsep\|> لهلال شك في الكنانة خافي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لبيك يا عون الرفيق ون أكن <\|vsep\|> في الشام مقصوصاً بدرن خوافي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنا من ضيوفك حيث ما قد كنت يا <\|vsep\|> كنز العفاة ومنهل الأضياف </\|bsep\|> <\|bsep\|> أني أكافئك امتداحا يا ابن من <\|vsep\|> بمديحه القرن خير مكافي </\|bsep\|> <\|bsep\|> من لي بنسج النيرات قصائداً <\|vsep\|> ولها أخيط من الصباح قوافي </\|bsep\|> <\|bsep\|> هب أنني أحرزت ذلك قدرة <\|vsep\|> وازددت أضعافاً على أضعاف </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأكون أهديت الغدير لزاخر <\|vsep\|> ولواحد في رتبة اللاف </\|bsep\|> <\|bsep\|> عفوا عن التقصير من داعيك يا <\|vsep\|> خير الكرام تغاضيا وتغافي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعليك بكراً بنت فكر أقبلت <\|vsep\|> تختال في ثوب الحياء الضافي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعروسة تابي سواك لحسنها <\|vsep\|> كفوّا يشرفها بعز زفاف </\|bsep\|> <\|bsep\|> أضحت بمدحك دونها شمس الضحى <\|vsep\|> غذ ليس مثلك في البدور ولافي </\|bsep\|> <\|bsep\|> حموية وافت حماك عسى أرى <\|vsep\|> من سيدي بقبولها اتحافي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغدت مهنئة لعيد النحراذ <\|vsep\|> ببقاك للدنيا الهناء الوافي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاسم ودم نعما لى أمثاله <\|vsep\|> أرخ بسعد سرور حسن تصافي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مالي إذا الهم أدلهم", "إلاك يـا مـاحي الظلم", "كـم قـدت نـفـسي للتهم", "وظـلمـتـهـا مع من ظلم", "نـفـسا إلى بها الألم", "وأذلهـــا زلل القـــدم", "وأتـتـك تـشـكـو حـالها", "لتـفـوز في حسن الرشد", "يـا مـن تقول أنا لها", "حــقـا وأنـت لهـا مـدد", "يـا خـيـر مـن عنه روى", "مـا ليـس ينطق عن هوى", "عــن ســروحــي ذي قــوي", "عمن على العرش استوى", "ارجــو ولي إن أرجــوا", "ولك الشـفـاعة واللوا", "جـد لي بـهـا لانـالها", "أنـت الشـفيع فلا ترد", "يـا مـن تقول أنا لها", "حــقـا وأنـت لهـا مـدد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90793	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> مالي ذا الهم أدلهم <\|vsep\|> لاك يا ماحي الظلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم قدت نفسي للتهم <\|vsep\|> وظلمتها مع من ظلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> نفسا لى بها الألم <\|vsep\|> وأذلها زلل القدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأتتك تشكو حالها <\|vsep\|> لتفوز في حسن الرشد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا من تقول أنا لها <\|vsep\|> حقا وأنت لها مدد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا خير من عنه روى <\|vsep\|> ما ليس ينطق عن هوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> عن سروحي ذي قوي <\|vsep\|> عمن على العرش استوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ارجو ولي ن أرجوا <\|vsep\|> ولك الشفاعة واللوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جد لي بها لانالها <\|vsep\|> أنت الشفيع فلا ترد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المديد	[ "هـيـج الأشواق والشجنا", "مـنـشـد غـنـى فـأطـربـنا", "تـسـلب الألبـاب نـغمته", "كـم سـبى صبا وكم فتنا", "يا سقاة الراح خمرتكم", "حـلق الأذكـار مـوردنـا", "إن طـوتـنـا عـنـكـم غير", "فـشـراب الراح يـنـعشنا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90777	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_2\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> هيج الأشواق والشجنا <\|vsep\|> منشد غنى فأطربنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تسلب الألباب نغمته <\|vsep\|> كم سبى صبا وكم فتنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا سقاة الراح خمرتكم <\|vsep\|> حلق الأذكار موردنا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "فلك السرور زهت كواكب أفقه", "لجـمـال بيت حسن بهجته اتضح", "رعـيـاً له بيتاً ذكياً لم تزل", "لنزيل نعما ظله تسمو المنح", "حيث ابتنناه بعز باع سعوده", "فرح الذي بدياره فرح الفرح" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90765	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> فلك السرور زهت كواكب أفقه <\|vsep\|> لجمال بيت حسن بهجته اتضح </\|bsep\|> <\|bsep\|> رعياً له بيتاً ذكياً لم تزل <\|vsep\|> لنزيل نعما ظله تسمو المنح </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مــالي عـلى البـلوى سـوى أمـالي", "بـك يـا عـظـيـم الجـاه والأفضال", "وأنـا الدخـيل وحملتي ثقلت وفي", "بـاب النـبـي لقـد حـطـطـت رحـالي", "مــاذا تـرى وبـك اسـتـجـرت وهـذه", "صــحــفــي لديــك وهــذه أعــمــالي", "أدرك ســمــيــك يــا مــحــمـد أنـه", "أضـحـى شـبـيـه الحـرف بـالإهـمال", "أدرك جــزوعــا مــســه ضــر عــســى", "بـك يـنـجـلي عـنـه عـنـا الأوجال", "رحـمـاك رحـمـاك النـجـاة لمـفـرق", "قـذفـت بـه الأهـواء في الأهوال", "يـا طـيـب اللحـد الذي فـي طـيبة", "مــنــه لخــد الأرض مــســكـة خـال", "هـي تـربـة مـاذا عـلى مـن شـمـها", "إن لا يـشـم مـدى الزمـان غوالي", "روحي الفداء لثالث القمرين من", "قـبـر عـليـه الكـوكـب المـتـلالي", "أكرم بها من بقعة شرفت على ال", "عــرش المــجـيـد وكـل شـيـء عـالي", "يــا رحـمـة للعـالمـيـن وشـافـعـا", "بـالمـذنـبـين لدى الولي الوالي", "والرسـل كـل مـنـهـم نـفـسـي يـقـو", "ل وأنــت قــولك أمــتــي وعـيـالي", "إنـي سـاءلتـك بـالذي أبـداك مـن", "نــور قــديــم الكــون فــي الأزل", "وبـانـس طـلعـتـك التـي كانت ولم", "يــك ثــم إنــســان مــن الصـلصـال", "سـجـدت لطـلعـتك الملائكة الكرا", "م وكــان آدم قــبــلة الإقــبــال", "وبـحـرمة الحرمين بالسبطين بال", "زهــــراء بــــالكـــرار أشـــرف آل", "بـسـنـا بـدورك نـاصـرين اللَه في", "بـــدر حـــمـــاة ســـادة أبـــطـــال", "إلا نــظــرت لســوء حــالي نـظـرة", "ليـعـود بـعـد العـطـل أحـسـن حال" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90789	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> مالي على البلوى سوى أمالي <\|vsep\|> بك يا عظيم الجاه والأفضال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنا الدخيل وحملتي ثقلت وفي <\|vsep\|> باب النبي لقد حططت رحالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ماذا ترى وبك استجرت وهذه <\|vsep\|> صحفي لديك وهذه أعمالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أدرك سميك يا محمد أنه <\|vsep\|> أضحى شبيه الحرف بالهمال </\|bsep\|> <\|bsep\|> أدرك جزوعا مسه ضر عسى <\|vsep\|> بك ينجلي عنه عنا الأوجال </\|bsep\|> <\|bsep\|> رحماك رحماك النجاة لمفرق <\|vsep\|> قذفت به الأهواء في الأهوال </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا طيب اللحد الذي في طيبة <\|vsep\|> منه لخد الأرض مسكة خال </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي تربة ماذا على من شمها <\|vsep\|> ن لا يشم مدى الزمان غوالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> روحي الفداء لثالث القمرين من <\|vsep\|> قبر عليه الكوكب المتلالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أكرم بها من بقعة شرفت على ال <\|vsep\|> عرش المجيد وكل شيء عالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا رحمة للعالمين وشافعا <\|vsep\|> بالمذنبين لدى الولي الوالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> والرسل كل منهم نفسي يقو <\|vsep\|> ل وأنت قولك أمتي وعيالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ني ساءلتك بالذي أبداك من <\|vsep\|> نور قديم الكون في الأزل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبانس طلعتك التي كانت ولم <\|vsep\|> يك ثم نسان من الصلصال </\|bsep\|> <\|bsep\|> سجدت لطلعتك الملائكة الكرا <\|vsep\|> م وكان دم قبلة القبال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبحرمة الحرمين بالسبطين بال <\|vsep\|> زهراء بالكرار أشرف ل </\|bsep\|> <\|bsep\|> بسنا بدورك ناصرين اللَه في <\|vsep\|> بدر حماة سادة أبطال </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أبــدور ســعــد أم شــمــوس فــاشـهـدوا", "غــرر الأهــلة كــيــف مــنــهــا تــولد", "أم عــن مــصــابــيـح أبـان البـشـر أم", "ســفــرت عــن الصــبـح الحـسـان الخـرد", "للَه ذيـــــاك الجـــــمــــال وحــــبــــذا", "مـجـلى بـه ابـتـهـج الحـمـى والمـعـهد", "فـانـهـض بـنا يا ابن التهاني نجتني", "صـــرف العـــتـــيـــق وللســرور نــجــدد", "واسـتـجـلهـا عـذراء فـي الأقـداح قـد", "أمـــســـت بــدر حــبــابــهــا تــتــقــلد", "حــمــراء فــي قــار الزجــاج كــأنـهـا", "شـــفـــق غـــدا يـــغــشــاه ليــل أســود", "شــهــبــاء رتــبــهــا أكــف ســقــاتـهـا", "بــازاً لأطــيــار الهــنــا يــتــصــيــد", "مـــن كـــف أهــيــف شــعــره ليــل عــلى", "صـــبـــح يـــقـــلهــمــا قــضــيــب أمــلد", "يـسـقـيـكـهـا والنقل من شفتيه والري", "حــــان مــــنــــه عــــذارة المـــتـــزرد", "يــســعــى بــهــا وكــأنــهــا مــن خــده", "لهـــب بـــه مـــاء البـــهـــا يـــتــردد", "زاهي المعاطف ما القضيب إذا انثنى", "وإذا تــلفــت مــا الغــزال الأغــيــد", "مـن لي بـه ظـبـيـاً غـضـيـض الطـرف يـف", "تـــرس الفـــوارس لحـــظـــه المـــتـــأس", "لم أنــس حــيـن ضـمـمـتـه إذ مـنـه فـي", "جــمــع المــحــاســن قـد تـثـنـى مـفـرد", "لو تــنــظــر النــدمــان وهـو يـعـلهـم", "ليــلاً ومــصــبــاح الصــفــا يــتــوقــد", "والراح شـــمـــس والأكـــف بـــروجــهــا", "والكــأس نــجــم والمــديــر الفــرقــد", "حــيـث المـشـعـشـعـة الشـمـول لنـارهـا", "يــعــشــو مــجــوســي الصــبــو ويــسـجـد", "صــهــبــاء بـالأفـراح شـهـب حـبـابـهـا", "تــرمــي شــيــاطــيــن الهـمـوم وتـطـرد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90757	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> أبدور سعد أم شموس فاشهدوا <\|vsep\|> غرر الأهلة كيف منها تولد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم عن مصابيح أبان البشر أم <\|vsep\|> سفرت عن الصبح الحسان الخرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> للَه ذياك الجمال وحبذا <\|vsep\|> مجلى به ابتهج الحمى والمعهد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فانهض بنا يا ابن التهاني نجتني <\|vsep\|> صرف العتيق وللسرور نجدد </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستجلها عذراء في الأقداح قد <\|vsep\|> أمست بدر حبابها تتقلد </\|bsep\|> <\|bsep\|> حمراء في قار الزجاج كأنها <\|vsep\|> شفق غدا يغشاه ليل أسود </\|bsep\|> <\|bsep\|> شهباء رتبها أكف سقاتها <\|vsep\|> بازاً لأطيار الهنا يتصيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كف أهيف شعره ليل على <\|vsep\|> صبح يقلهما قضيب أملد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يسقيكها والنقل من شفتيه والري <\|vsep\|> حان منه عذارة المتزرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يسعى بها وكأنها من خده <\|vsep\|> لهب به ماء البها يتردد </\|bsep\|> <\|bsep\|> زاهي المعاطف ما القضيب ذا انثنى <\|vsep\|> وذا تلفت ما الغزال الأغيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> من لي به ظبياً غضيض الطرف يف <\|vsep\|> ترس الفوارس لحظه المتأس </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم أنس حين ضممته ذ منه في <\|vsep\|> جمع المحاسن قد تثنى مفرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو تنظر الندمان وهو يعلهم <\|vsep\|> ليلاً ومصباح الصفا يتوقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> والراح شمس والأكف بروجها <\|vsep\|> والكأس نجم والمدير الفرقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> حيث المشعشعة الشمول لنارها <\|vsep\|> يعشو مجوسي الصبو ويسجد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "شـمـس البـهـاء جـرت لأوجـه مـسـتقر", "وبـأسـعـد الإقـبـال أدركـت القـمـر", "وبــواعـث الأفـراح بـالبـشـرى دعـت", "طاب الصفا لذوي الوفا زال الكدر", "وكــواكــب الأقــداح راح يــديـرهـا", "بـدر له تـعـنـو الشـمـوس إذا سـفـر", "راح بــهــا أشــبــاحـنـا تـرتـاح إذ", "عـن مـبـتـدأ أرواحـنـا روت الخـبـر", "راقـت ورقـت فـي الزجـاج فـأشـبـهـت", "مــعـنـى خـفـيـاً دق عـن درك الفـكـر", "فــكــأنــهــا وحــبــهــا فـي كـأسـهـا", "ثــغــر تـبـسـم عـن ثـنـايـا مـن درر", "تجلو الهموم إذا لها الساقي جلى", "والصـبـح صال على الدجى وسطاً وكر", "يـا صـاح دونـكـهـا عـروسـاً واقـتطف", "فـي فـيـك مـن وجـنـاتها ورد الخفر", "واطــرد بـهـا يـأجـوج حـزنـك إنـهـا", "سـد فـمـا زبـر الحـديـد ولا الحجر", "واطــرب وبــادر للســرور مــهــنــئاً", "إسـكـنـدراً بـزفـافـه الزاهي الأغر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90761	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> شمس البهاء جرت لأوجه مستقر <\|vsep\|> وبأسعد القبال أدركت القمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبواعث الأفراح بالبشرى دعت <\|vsep\|> طاب الصفا لذوي الوفا زال الكدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكواكب الأقداح راح يديرها <\|vsep\|> بدر له تعنو الشموس ذا سفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> راح بها أشباحنا ترتاح ذ <\|vsep\|> عن مبتدأ أرواحنا روت الخبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> راقت ورقت في الزجاج فأشبهت <\|vsep\|> معنى خفياً دق عن درك الفكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكأنها وحبها في كأسها <\|vsep\|> ثغر تبسم عن ثنايا من درر </\|bsep\|> <\|bsep\|> تجلو الهموم ذا لها الساقي جلى <\|vsep\|> والصبح صال على الدجى وسطاً وكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا صاح دونكها عروساً واقتطف <\|vsep\|> في فيك من وجناتها ورد الخفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> واطرد بها يأجوج حزنك نها <\|vsep\|> سد فما زبر الحديد ولا الحجر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "صـون اللسـان عن الكلام مسفهاً", "صـوم اللَّبـيـب الحـازم المقدام", "يـا عـاذلي عـنـي بعذلك لي فقد", "أبـلغـت أسـمـاعـي أليـم مـلامـي", "أسـمـعـت لو نـاديـت حـيـاً إنـما", "نـاديـتـنـي فـاقـصـر ورح بـسلام", "هذا الهوى هو والقضاء كلاهما", "مــن أعـيـن الآرام سـهـم حـمـام", "يـا نـظـرة تـركـت فـؤادي شاخصاً", "لجــلال وجـه جـمـال بـدر تـمـام", "بـشـهـوده أعـمـى أصـم عن السوى", "ســكــران ســكـر صـبـابـة وهـيـام", "لا يــرعــوي عــن ذلة لمـهـفـهـف", "ذل المـــحـــب إليـــه عـــز ســام", "قـمـر مـحـيـاه النـضـيـر وشـعـره", "صــبــح تــبـلج تـحـت جـنـح ظـلام", "ظــبــي أغـن إذا رنـا مـتـلفـتـاً", "تــعــنــو أســود لأعـيـن الآرام", "وإذا انـتـضـى سـيفاً وهز مثقفاً", "ســلب العــقــول بـمـقـلة وقـوام", "إنـا مـشـايـخ صـبـوة سـكـراتـنـا", "وقــف عــلى حــركـات جـيـد غـلام", "ونـفـوسـنـا مـوتـى وليس حياتنا", "إلا النــديــم عـلى دوام مـدام", "أسـرى لحـل قـيـودنـا وفـكـاكـنا", "عـنـد السـمـاع مـفـاتح الأنغام", "ما بين أقمار إليهم في الدجى", "تـجـري الشـمـوس بـأنـجم من جام" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90753	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> صون اللسان عن الكلام مسفهاً <\|vsep\|> صوم اللَّبيب الحازم المقدام </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا عاذلي عني بعذلك لي فقد <\|vsep\|> أبلغت أسماعي أليم ملامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسمعت لو ناديت حياً نما <\|vsep\|> ناديتني فاقصر ورح بسلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا الهوى هو والقضاء كلاهما <\|vsep\|> من أعين الرام سهم حمام </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا نظرة تركت فؤادي شاخصاً <\|vsep\|> لجلال وجه جمال بدر تمام </\|bsep\|> <\|bsep\|> بشهوده أعمى أصم عن السوى <\|vsep\|> سكران سكر صبابة وهيام </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يرعوي عن ذلة لمهفهف <\|vsep\|> ذل المحب ليه عز سام </\|bsep\|> <\|bsep\|> قمر محياه النضير وشعره <\|vsep\|> صبح تبلج تحت جنح ظلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظبي أغن ذا رنا متلفتاً <\|vsep\|> تعنو أسود لأعين الرام </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا انتضى سيفاً وهز مثقفاً <\|vsep\|> سلب العقول بمقلة وقوام </\|bsep\|> <\|bsep\|> نا مشايخ صبوة سكراتنا <\|vsep\|> وقف على حركات جيد غلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونفوسنا موتى وليس حياتنا <\|vsep\|> لا النديم على دوام مدام </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسرى لحل قيودنا وفكاكنا <\|vsep\|> عند السماع مفاتح الأنغام </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "هـل فـي هـالاتـه البدر التمام", "ومــن الهــالات للبـدر اللثـام", "يــا له مــن قـمـر شـمـس الهـنـا", "أشــرقــت مــن كــفــه وهـي مـدام", "راحـــــة للروح ريـــــحــــان ورو", "ح إذا حـيـا بـهـا أيحا الرمام", "يــا نــديــمــي إن هـذا وقـتـنـا", "وقــت لذات فــأيــن الاغــتـنـام", "فــانــتــبـه للوقـت واعـلم أنـه", "فـرصـة عـنـها بنو الدنيا نيام", "واصــرف الســقــم بــصـرف إن مـن", "طبعها التصريف في صرف السقام", "واكـتـشـف مـن نورها السر الذي", "مـا له عـن ظاهر الكشف اكتتام", "وادن مـنـهـا لا تـخف من نارها", "يــا خــليــلي فـهـي بـرد وسـلام", "واجــتــهــد فــي كـل كـنـز رمـزه", "حـكـمـة مـن كـيـمـيـاء الاحتكام", "واسـتـفـض مـن فـضـة الإبريق ذا", "يــب تــبــر حــل فـي جـامـد جـام", "حـــبـــذا عــنــصــر نــار فــوقــه", "حــبــب فــاق عــلى حــب الغـمـام", "خــمــرة مــن قــبــل نـوح عـتـقـت", "لجــديــد الأنـس فـي دن الدوام", "خــمــرة قـامـت بـهـا كـاسـاتـهـا", "ولهـا فـي نـفـسـهـا كان القيام", "فــهـي ليـلاً بـمـغـانـي حـسـنـهـا", "وبــهـا نـحـن مـجـانـيـن الغـرام" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90749	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_6\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> هل في هالاته البدر التمام <\|vsep\|> ومن الهالات للبدر اللثام </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا له من قمر شمس الهنا <\|vsep\|> أشرقت من كفه وهي مدام </\|bsep\|> <\|bsep\|> راحة للروح ريحان ورو <\|vsep\|> ح ذا حيا بها أيحا الرمام </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا نديمي ن هذا وقتنا <\|vsep\|> وقت لذات فأين الاغتنام </\|bsep\|> <\|bsep\|> فانتبه للوقت واعلم أنه <\|vsep\|> فرصة عنها بنو الدنيا نيام </\|bsep\|> <\|bsep\|> واصرف السقم بصرف ن من <\|vsep\|> طبعها التصريف في صرف السقام </\|bsep\|> <\|bsep\|> واكتشف من نورها السر الذي <\|vsep\|> ما له عن ظاهر الكشف اكتتام </\|bsep\|> <\|bsep\|> وادن منها لا تخف من نارها <\|vsep\|> يا خليلي فهي برد وسلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> واجتهد في كل كنز رمزه <\|vsep\|> حكمة من كيمياء الاحتكام </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستفض من فضة البريق ذا <\|vsep\|> يب تبر حل في جامد جام </\|bsep\|> <\|bsep\|> حبذا عنصر نار فوقه <\|vsep\|> حبب فاق على حب الغمام </\|bsep\|> <\|bsep\|> خمرة من قبل نوح عتقت <\|vsep\|> لجديد الأنس في دن الدوام </\|bsep\|> <\|bsep\|> خمرة قامت بها كاساتها <\|vsep\|> ولها في نفسها كان القيام </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مـا الحـسن في وادي حماة متمم", "إلا وفــيـه اليـوسـفـي الأفـخـم", "مـتـصـرف فـيـمـا يـشـاء إذا قضى", "أمـراً فـذاك الأمـر حـكـم مـحكم", "يا من حماة الشام لا برحت به", "أبـهـى عـروس عـن جـمـالك تـبـسم", "لا كــان يــوم أنــت فــي غــائب", "عـنـا وغـيـثـك مـقـلع لا يـسـجـم", "بـصـر جـمـالك قـد خـلا منه عمى", "صــبــح بـلا مـجـلاك ليـل مـظـلم", "فــارقـتـنـا أرقـتـنـا حـتـى إذا", "جـاء البـشير صفا وطاب المغنم", "فــالحـمـد للَه الذي بـك عـمـنـا", "إنـعـامـه فـهـو الولي المـنـعـم", "أنـت النـعـيـم على المحب وجنة", "أبــداً عـدوك فـي لظـاهـا يـضـرم", "أهلاً بمن يلقاه واصلنا الهنا", "وحـبـال شـهـر صـيـامـنـا تـتـصرم", "ما العيد بالإفطار بل تاريخه", "بـمـآبـك العـيـد الجـلي الأعظم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90745	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> ما الحسن في وادي حماة متمم <\|vsep\|> لا وفيه اليوسفي الأفخم </\|bsep\|> <\|bsep\|> متصرف فيما يشاء ذا قضى <\|vsep\|> أمراً فذاك الأمر حكم محكم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا من حماة الشام لا برحت به <\|vsep\|> أبهى عروس عن جمالك تبسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا كان يوم أنت في غائب <\|vsep\|> عنا وغيثك مقلع لا يسجم </\|bsep\|> <\|bsep\|> بصر جمالك قد خلا منه عمى <\|vsep\|> صبح بلا مجلاك ليل مظلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فارقتنا أرقتنا حتى ذا <\|vsep\|> جاء البشير صفا وطاب المغنم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالحمد للَه الذي بك عمنا <\|vsep\|> نعامه فهو الولي المنعم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت النعيم على المحب وجنة <\|vsep\|> أبداً عدوك في لظاها يضرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أهلاً بمن يلقاه واصلنا الهنا <\|vsep\|> وحبال شهر صيامنا تتصرم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "أسـفـر البـدر عـن صباح السرور", "مـن مـجـالي سـنـا جـمال النوري", "ومـنـادي الهـنـا يـنـادي هلموا", "للوفـايـا ذوي الصـفـا والحبور", "وأجـيـبـوا عـلاى صماع الأغاني", "داعــي اللهــو بـيـن مـرد وحـور", "بــيـن قـوم عـلى الدنـان عـكـوف", "قد سقاهم ساقي الشارب الطهور", "يا مليك الملاح يا أعدل الأغ", "صـــان قـــداً ويــا أجــل أمــيــر", "جد على القوم بالشراب إلى أن", "يـشـتـكـي الكـأس للعـفو الغفور", "خـمـرة عـن السـت تـروي حـديـثـاً", "أنـهـا كـانـت قـبـل دور الدهور", "مــن ثــريــا عــنــقـودهـا عـصـرت", "شـمـساً أضاءت بها جميع العصور", "هـاتـهـا مـن خلاصة الراح راحاً", "لطـفـت فـاخـتـفـت بـمـحض الظهور", "قــرقــف لو عــادت وحــيـت رفـاةً", "لأعـادت حـيـاة مـن فـي القـبور", "عـاطـنـيـهـا فـهذه حضرة الأطلا", "ق قــد آذنــت بــكــشــف السـتـور", "عـاطـنـيـهـا حـتـى بـهـا أتـلاشى", "حـيـث لا أدري غيبتي من حضوري", "عـاطـنيها بين الرياحين من ور", "د خــــدود وأقـــحـــوان ثـــغـــور", "ومــغــن بــرقــة الشــدو يــغـنـي", "عـن صـريـر السـنـطـير والطنبور", "فــــي ريـــاض أريـــضـــة ومـــروج", "كــبــروج تــزهـو بـزهـر الزهـور", "سـيـمـا والغـصـون مـن فوقها قد", "رن صـــوت الهـــزار والشــحــرور", "ونــديــمــي عــلى المـدام غـزال", "ســلب الأســد طــرفـه بـالفـتـور" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90741	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_15\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أسفر البدر عن صباح السرور <\|vsep\|> من مجالي سنا جمال النوري </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومنادي الهنا ينادي هلموا <\|vsep\|> للوفايا ذوي الصفا والحبور </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأجيبوا علاى صماع الأغاني <\|vsep\|> داعي اللهو بين مرد وحور </\|bsep\|> <\|bsep\|> بين قوم على الدنان عكوف <\|vsep\|> قد سقاهم ساقي الشارب الطهور </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مليك الملاح يا أعدل الأغ <\|vsep\|> صان قداً ويا أجل أمير </\|bsep\|> <\|bsep\|> جد على القوم بالشراب لى أن <\|vsep\|> يشتكي الكأس للعفو الغفور </\|bsep\|> <\|bsep\|> خمرة عن الست تروي حديثاً <\|vsep\|> أنها كانت قبل دور الدهور </\|bsep\|> <\|bsep\|> من ثريا عنقودها عصرت <\|vsep\|> شمساً أضاءت بها جميع العصور </\|bsep\|> <\|bsep\|> هاتها من خلاصة الراح راحاً <\|vsep\|> لطفت فاختفت بمحض الظهور </\|bsep\|> <\|bsep\|> قرقف لو عادت وحيت رفاةً <\|vsep\|> لأعادت حياة من في القبور </\|bsep\|> <\|bsep\|> عاطنيها فهذه حضرة الأطلا <\|vsep\|> ق قد ذنت بكشف الستور </\|bsep\|> <\|bsep\|> عاطنيها حتى بها أتلاشى <\|vsep\|> حيث لا أدري غيبتي من حضوري </\|bsep\|> <\|bsep\|> عاطنيها بين الرياحين من ور <\|vsep\|> د خدود وأقحوان ثغور </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومغن برقة الشدو يغني <\|vsep\|> عن صرير السنطير والطنبور </\|bsep\|> <\|bsep\|> في رياض أريضة ومروج <\|vsep\|> كبروج تزهو بزهر الزهور </\|bsep\|> <\|bsep\|> سيما والغصون من فوقها قد <\|vsep\|> رن صوت الهزار والشحرور </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مــا قـر قـلبـي فـي الهـوى أو طـارا", "إلا ليـــقـــضـــي مـــنــكــم أو طــارا", "يــا نــازليــن بــمـهـجـة الصـب الذي", "مــنــه الخــواطـر تـحـمـل الأخـطـارا", "صـــب إذا مـــا شــام بــرق الشــام ص", "ب الدمـــع مـــن أجــفــانــه مــدرارا", "وإذا أضــا مــنــكـم له صـبـح الرضـى", "حــســب الظــلام المــدلهــم نــهــارا", "لا والضــحــى والليـل مـن طـرر عـلى", "غــرر تــقــل شــمــوســهــا الأسـحـارا", "والنـجـم مـن كـاس المـدام إذا هـوى", "والنــاس مــن خــمـر الغـرام سـكـارى", "مـا ضـل عـن نـهـج الصـواب ومـا غـوى", "صــب نــحــا نــحــو الحــبــيـب وسـارا", "مــن للكــليــم المــســتــهــام فـإنـه", "فــي القــلب لافـي الطـورانـس نـارا", "قـد كـان يـقـنـع بـالجـواب بـلن ترى", "عــنــد الخــطـاب ويـقـتـفـي الآثـارا", "والآن مـــشـــغـــوف بـــرؤيــة طــلعــة", "مــن نــورهــا شـمـس الضـحـى تـتـوارى", "رؤيـــا جـــمـــال مـــطـــلق بـــحــدوده", "وقــــيــــوده كــــل القـــلوب أســـارى", "وشــهــود أقــمــار عــلى نــظـري لهـا", "مــنــي المـسـامـع تـغـبـط الأبـصـارا", "وصــعــود مــعــراج إلى تــشــبــيــهــه", "مــن قــاب قــوســيـن المـقـام أشـارا", "فـي ليـلة غـاب الرقـيـب بـهـا وقـد", "حــضــر الحــبــيـب وزحـزح الأسـتـارا", "وكــواكــب الأقــداح مــن هــالاتـهـا", "تــجــري الشــمـوس لتـدرك الأقـمـارا", "يــســعــى بـهـا بـدريـر يـك إذا بـدا", "فـــلكـــا بــزهــر النــيــرات مــدارا", "قــمــر تــقــرطـف بـالثـريـا واحـتـوى", "تــحـت الدجـا شـفـق الصـبـاح خـمـارا", "تــهــوى الأهــلة أن تــكــون قـلامـة", "مـــنـــه إذا هـــو قـــلم الأظــفــارا", "والشـهـب مـن كـبـد السـمـاء تـود لو", "كـــــانـــــت لأطــــلس بــــرده أزراراً", "ســاق لديــه المــســكــرات تــنــوعــت", "خـــدا وطـــرفــا نــاعــســا وعــقــارا", "أحـوى حـوى جـمـل الجـمـال وجـال فـي", "ذاك المــجــال وكــم ســبــى مـغـوارا", "جــنــات وجــنــات بــأحــشــائي حــشــت", "مــن نــار أخــدود الخــدود جــمــارا", "قــدٌّ يــصــول عــلى الورى بــنــصــوله", "فــيــقــد فــي خــطــراتــه الخــطــارا", "وســهــام الحــاظ تــكـاد مـع القـضـا", "نــحــو القــلوب تــســابـق الأقـدارا", "ســود تــحــاربــنــا بــبـيـض لم نـجـد", "مــنــهــا إلى ســبـل النـجـاة فـرارا", "فــتــن يــؤجــج كــحــلهــا فــتــثـيـره", "سـمـر المـراود فـي الجـفـون غـبـاراً", "تـلك العـيـون المـسـتـبـيـحات الدما", "المــسـتـعـبـدات بـأسـرهـا الأحـرارا", "المـــرســـلات لفـــتـــرة رســلا عــلى", "عــاصــي الهــوى قــد جــردت بــتــارا", "رســلا ولكــن مــا دعــت مــتــعــنـتـا", "إلا أتـــاهـــا طـــائفـــا مــخــتــارا", "سـبـحـان مـن أوحـى لهـا بـالأمـر ما", "أوحـــى وعـــلمــهــا لنــا الأنــذارا", "اللَه أكــــبـــر مـــا أضـــل عـــواذلي", "فـلقـد غـووا واسـتـكـبروا استكبارا", "عـذلوا الشـجـى فـليـتـهم عدلوا إلى", "ديـن الهـوى واسـتـغـفـروا استغفارا", "ضــلوا عــلى عــلم فــكــانـوا عـصـبـة", "شـهـدوا الصـبـاح فانكروا الأنوارا", "غــدروا مـع الدهـر الخـؤن ولم يـزل", "طــبــع الزمــان بــذي الوفـا غـدارا", "يـا دهـر هـل يـدري السـفـيـه بـأنني", "أدريـــه لكـــن الســـفـــيـــه يـــدارا", "يــا دهــر كــم أصــفـي إليـك مـودتـي", "حــلمــا وأنــت تـشـيـبـهـا الأكـدارا", "يا دهر كم بالعكس تقضي يا ترى ال", "حــســنــات عــنــدك أصــبــحــت أوزارا", "يـا دهـر مـيـزان امـتـحانك يخفض ال", "أخـــيـــار حــتــى تــرفــع الأشــرارا", "ثــقــلت مــوازيــن الكــرام لأنــهــم", "رجـحـوا عـلى القـوم اللئام عـيـارا", "وأخـو الكـمـال لدى النـواقـص درهـم", "مــنــه يــوازم مــنــهــمــو قــنـطـارا", "هــبــهــم يــرونــي واحــداً لكــنــهــم", "ســـيـــرون مـــنـــي عــســكــراً جــرارا", "وعــداوة الشــعـراء بـئس المـقـتـنـى", "لمـــن اقـــتــنــاهــا عــدة وشــعــارا", "أيـقـظ عـيـونـك أيـهـا المـغـرور بـي", "لا تـــحـــســبــنــي كــوكــبــا غــرارا", "فــلا بــلون جــحــافــل الأعـداء فـي", "نــقــص يــزيــد الظــالمــيــن خـسـارا", "ولا مــــطــــرن عـــليـــهـــم شـــراً له", "شـــرر يـــعــم بــقــطــره الأقــطــارا", "ولا دعــــون بــــدعــــوة نــــوحـــيـــة", "يـــا رب مـــنـــهـــم لا تــذر ديــارا", "ولا غــرقــن القــوم بــالطـوفـان إن", "أجـــــريـــــت للَه الدمــــوع غــــزارا", "نـفـر عـن النـور المـبـين من العما", "نــفــروا إلى ظــلم الضــلال نـفـارا", "حــمـر لقـد خـلق الشـعـيـر لهـم فـلا", "عــجــب إذا لم يـفـهـمـوا الأشـعـارا", "فــقــهــاء أنــى يــفــقــهـون وإن مـن", "عــاداتــهـم أن يـحـمـلوا الأسـفـارا", "عـــدد بـــلا عـــدد لذاك نـــعـــدهـــم", "لصــغــارهــم بــيــن الكـبـار صـغـارا", "أف لمـــا غـــرســوه مــن عــيــب ومــن", "غــرس المـعـايـب يـجـن مـنـه العـارا", "شــركــاء مــكــر لم تــزل أشــراكـهـم", "تــصــطــاد مــن أوكـارهـا الأطـيـارا", "خــســروا فــلا ربـحـت تـجـارة خـاسـر", "أضــحــى بــأســواق الأذى ســمــســارا", "شـروا الضـلالة بـالهـدى عـمـدا ومن", "غـالي الشـريـعـة أرخـصـوا الأسعارا", "عــلمــاء تــصــريـف بـتـحـريـف الكـلا", "م عــن المــواضــع يــمــنــة ويـسـارا", "لبــسـوا الريـاء فـشـف عـن أوزارهـم", "وكــفــى بــذاك فــضــيــحــة وشــنــارا", "ركـبـوا الكـبـائر مـعـجـبـين لكبرهم", "بـنـفـوسـهـم فـاسـتـصـغـروا استصغارا", "وتــبـادروا فـنـفـاخـروا فـي أخـذهـم", "مــال اليــتــيــم مـغـانـمـا ومـغـارا", "مــن كــل مــحــتــال تــراه ثــعــلبــا", "طــورا وطــورا بــالمــكــايــد فــارا", "مــتــفــلســف كــالســامــري كــهــانــة", "وكـــعـــجـــله تـــركـــيـــبــة وخــوارا", "كــالمــاء ديــنــا والتـراب كـثـافـة", "والنـــار خـــلقــا والهــواء قــرارا", "جـــبـــري إذا لم تــرشــه قــدري إذا", "اســتــعــطــفـتـه واريـتـه الديـنـارا", "فـاسـال صـلاة الصـبـح عـنـه هـل لها", "عــلم بــه واســتــخــبــر الاعــصــارا", "شــيــخ إذا اســتــدعــيــتـه لخـصـومـة", "بـــوديـــعــة لا يــدعــي الانــكــارا", "بــل يــدعـي ضـاع المـتـاع ولم يـخـف", "يــوم اللقــا التـقـريـر والاقـرارا", "أو جــئتــه مــســتـشـفـعـا فـي شـفـعـة", "عــلمــا بــأن الجـار يـرعـى الجـارا", "يــســعــى ليــســقـط حـقـهـا مـتـحـيـلا", "فــــي صـــرة مـــجـــهـــولة مـــقـــدارا", "حـــيـــل إذا حــولت ظــاهــر أمــرهــا", "تــلقــى بــواطــنــهــا ربــا وقـمـارا", "وأضــيــعــة الإسـلام فـي وادي حـمـا", "لو لم يــكــن لبــنــي النــبـي جـورا", "واد بــه العــاصــي تــجــرأ واعـتـدى", "وعــلى الشـريـعـة قـد طـغـى وتـجـارا", "اسـفـي عـلى الوادي المـقدس في بني", "جــيــلان والســامــي بــهــم مـقـدارا", "حــيــث الليــالي الســود حـلت حـوله", "بـــصـــروفــهــا فــتــكــونــت أســوارا", "حــتــى إذا جــن الظــلام رأيــت فــي", "حـــاراتـــه أهــل العــقــول حــيــارا", "وطــن تــوطــنــه البــلا وســطـا عـلى", "جـــيـــرانــه داعــي البــلاء وجــارا", "وعـــلى نـــواحــيــه نــواعــي النــوا", "ح مــن البــيـوت تـسـاجـل الأنـهـارا", "حـزنـا عـلى الأرض التـي قـد انـبتت", "بــعــد القــرنــفــل والورد بــهــارا", "كــانــت حــمـاة الشـام تـدعـى شـامـة", "بـــيـــن البــلاد وللحــمــاة ديــاراً", "واليــوم حــمــى شــؤمــهـا عـمـت فـلا", "تــروي لهــا السـبـع البـحـار أرارا", "صــل ســيــدي عــلوان عــن عـنـوانـهـا", "لمـــا عـــليــهــا بــالدعــاء أشــارا", "واســـتـــقــص ذلك بــالتــواتــر أنــه", "عــنــد الثــقــاة بــصـحـح الأخـبـارا", "فــدع المــلام إذا فــإنــي لســت أو", "ل قــاطــع بــفــروعــهــا الأشــجــارا", "هـي مـنـبـتـي وإلى حـمـاهـا نـسـبـتـي", "ولرب شـــــوك أنـــــبــــت الأزهــــارا", "وهــي العــروس مــحــاســنــا لكــنـمـا", "شــؤم الحــمــاة يــنــفــر الأصـهـارا", "بـــلد حـــمــيــة جــاهــليــة أهــلهــا", "تــذر الفــصــيــح مــبــلدا وحــمــارا", "بــلد بــهـا الخـفـاش أصـبـح نـاطـقـا", "والبـــوم أمـــســى بــلبــلا وهــزارا", "غـــرر وغـــبـــن ظـــاهـــر وأظـــنــهــا", "حــكــمــا فــلا تـعـجـب ولا تـتـمـارا", "فــالنــمـل أسـرع مـا يـكـون سـقـوطـه", "يـــومـــا إذا رزق الجــنــاح وطــارا", "مـــحـــن وأعــظــمــهــا أذى وأشــدهــا", "نــكــدا مــصــادقــة العــدا أجـبـارا", "صـــبـــرا أخــي عــلى قــضــاء مــقــدر", "قــهــر العــبــاد ولم يــزل قــهــارا", "صــبــرا أخــي وإن يــكــن مــرافــمــا", "أجـــلاه عـــنــد مــجــربــيــه مــرارا", "بــئس الحــيــوة حــيــوة حــر حــكـمـت", "فــيــه العــداة عــبـيـدهـا الأشـرار", "لا كـان مـن يـرضـى الهـوان لنـفـسـه", "أمــــا لأمــــرمـــا فـــلا انـــكـــارا", "فــضــرورة المــضــطــر تــحــوجــه إلى", "خــفــض الجــنــاح ليــرفـع الأضـرارا", "والحـزن يـعـقـبه السرور وبينما ال", "إعـسـاء إذ يـلقـى الفـتـى الأيسارا", "فــــــلك وأيــــــام فــــــهــــــذا دائر", "يــــعـــدو وتـــلك تـــعـــدد الأدوارا", "والكــــل فــــان والمــــقـــدر وحـــده", "بـــاق يـــســـوق بـــأمــره الأقــدارا", "وهـــو الذي لارب يـــعـــبـــد غــيــره", "فــذر الســوى وتــجــنــب الأغــيــارا", "أعـــظـــم بــه ربــا غــيــورا قــادرا", "بـــرا صـــبـــورا ســـاتـــرا غـــفــارا", "خــلق الحــظــوظ وأهــلهــا حـقـا وإن", "لكــــل شــــيــــء عـــنـــده مـــقـــدارا", "يـنـهـى ويـأمـر والقـضـا غـير الرضا", "ســبــحــانــه البــاري فـليـس يـبـاري", "ولنـا الظـواهـر والبـواطـن عـلمـهـا", "بــيــديــك يــا مــن تــعـلم الأسـرار", "يـا مـن إذا الداعـي دعـاك تـجـيـبـه", "هــا قــد دعــوتــك خــفــيــة وجـهـارا", "يــا رب انــقــذنــي مـن القـوم الذي", "ن اسـتـهـتـروا بـوعـيـدك اسـتـهـتارا", "وعــليــك فــيـهـم يـا غـيـور فـإنـهـم", "لا يـــعـــجــزون الواحــد القــهــارا", "وبـــمـــحــض عــدلك رب عــامــلهــم وح", "ط الفـضـل عـنـهـم واكـشـف الاسـتارا", "ولأســــوء الأحــــوال حـــولهـــم ودم", "رهــم بــســيــف الانــتــقــام دمــارا", "زعــمـوا الوصـول إلي فـيـمـا دبـروا", "يــا رب فــاقــطــع مـنـهـم الأدبـارا", "وأنــا الهـلال بـغـيـر شـك حـيـث شـا", "ع شــعـاع شـعـري فـي البـلاد وسـارا", "أنــي يــوافــيــنــي الكـسـوف وإن لي", "بــمــديــح شــمـس الأنـبـيـاء مـنـارا", "أجــلى مــجــالي اللَه أجــمــل خـلقـه", "طـه الأمـيـن المـصـطـفـى المـخـتـارا", "الثــابــت الأقــدام بــالأقـدام مـن", "لولاه مــاد بــنــا الوجــود ومــارا", "المــخــرس البــلغــاء فــي تـبـيـانـه", "وبــيــانــه والمــنــطــق الأحــجــارا", "مــفــتــاح كــنــز كــان مـخـفـيـا وذا", "ك الكــنــز لم نــعــرف له إظــهــارا", "مـــغـــلاق رمــز مــحــمــديــة طــلعــة", "زانــت بــدور ظــهــوهــا الأعــصــارا", "يــا مـن بـه بـدء الرسـالة قـد زكـى", "إذ كـنـت مـسـك خـتـامـهـا المـعـطارا", "يــا عـنـصـر النـور القـديـم فـخـاره", "حــــقــــا وآدم لم يـــكـــن فـــخـــارا", "يـا مـن تـقـول أنـا لهـا كـن شـافعي", "لأنــــالهــــا ومــــجـــاوري لأجـــارا", "عــطــفــا عــلى فــرخ ضــعـيـف إقـامـة", "ســلبــتــه إشــراك العـدى الأوكـارا", "حـسـبـي النـجـاح ولي جـنـاحـك في غد", "ظـــل إذا حـــمـــي الوطـــيــس وفــارا", "وكــفــى بـديـنـك سـلمـا لمـن ارتـقـى", "وســـلامـــة لمــن اتــقــى الجــبــارا", "حــاشــا لطــولك ان تــقـصـر عـن نـدا", "وتـــرد أيـــدي قـــاصـــديــك قــصــارا", "رحــمــاك رحــمــاك الهــدايــة أنـنـي", "أصــبــحــت مــمــا حــل بــي مــحـتـارا", "ولقــد أتــيــتــك ســيـدي مـسـتـنـجـدا", "مــســتــنـصـرا بـجـنـابـك اسـتـنـصـارا", "وبــصــحــبــك القـوم الذيـن بـحـبـهـم", "لك أصــبــحــوا أحــبـابـك الأحـبـارا", "رحــمــاء فــيــمــا بــيـنـهـم أسـد أش", "داء إذا هـــم حـــاربــوا الكــفــارا", "وبــتــابــعــي آثــارهـم وبـحـرمـة ال", "راويــن عــنــك وعــنــهــم الأخـبـارا", "وبــأوليــاء اللَه مــنــك العــامــلي", "ن الخــائضــيــن مـن العـلوم بـحـارا", "لاســيــمــا كــهــف المـراحـم صـدرهـا", "كــف المــكــارم بــحــرهــا الزخــارا", "أعــنــيــه عــبــد اللَه مــن بـالأمـر", "لمــا قــام أقــعـد نـهـيـه الفـجـارا", "العـالم الحـبـر الهـمام العادل ال", "بــطــل الإمـام الجـهـبـذ المـغـوارا", "شـمـس الحـقـايـق نـور مـصـباح الهدى", "كــنــز الدقــائق درهــا المــخـتـارا", "بـلغـت مـراقـيه الفلاح فلاح في ال", "عــليــا ســنــا تــنـويـره الأبـصـارا", "للَه فـــــرع لا يـــــزال بـــــأصـــــله", "جــمــع الجــوامــع للعــلوم مــنــارا", "مـغـنـي اللبـيـب عـن الشـذور وحـبذا", "قـــطـــر حــلا مــن لفــظــه تــكــرارا", "كـــشـــاف ســـر غـــوامــض القــرآن لل", "مـسـتـفـسـريـن عـن الهـدى اسـتـفسارا", "يــا مــن تــطـاول كـي يـجـاريـه يـدا", "وســــيــــادة وســــعــــادة وفـــخـــارا", "أقــصــر فــإن الفــخــر مــفـتـخـر بـه", "والســعــد خــادمــه فــكــيــف يـمـاري", "مــاذا أقــول بــمــن حــقــيـقـتـه بـه", "عـــرفـــت وقـــد شـــهــدت له إقــرارا", "وبــشــمــس فــضــل لاخـفـاء لهـا عـلى", "أحــد وهــل تــخـفـى الشـمـوس نـهـارا", "خــلق تــكـون فـيـه مـن عـهـد الصـبـا", "خــــلق أرق مـــن الصـــبـــا أطـــوارا", "مـــتـــنــســك ورع فــتــى مــا دنــســت", "يـــومـــا له الفــحــشــاء قــط أزارا", "فــصــف النــهــار إذا تــجــلى وجـهـه", "واســأل عــن اسـتـغـفـاره الأسـحـارا", "عـــلم تـــفــرد فــي مــعــالي فــضــله", "عـــمـــلا وعــلمــا هــيــبــة ووقــارا", "يــا ذا الذي لولا الدليــل بــأنــه", "بــشــر أضــل العــقــل فــيــه وحــارا", "والمــســتــقــل بــمــحــض مــفـهـومـيـة", "أعــيــت مـعـانـي وصـفـهـا الأفـكـارا", "لم لا وصــيــتــك صـوتـه مـلأ المـلا", "انــســا وعــزمــك قــد سـمـا اشـهـارا", "حـتـى غـدا طـيـب الثـنـاء عـليـك مـن", "عــرف النــســيــم يــعــرف الأمـصـارا", "والمـــرء ســـيــرتــه ســريــرتــه وان", "هــو ابــهــم الأظــهــار والإضـمـارا", "ذريــة العــلمــاء يــا انــجــال مــن", "أهــدى لكــم مــن هــديــه الأســرارا", "ذاك الســعــيـد ومـن سـعـادتـه الجـا", "يــة كــونــكــم أبــنــاءه الأبــرارا", "مـنـوا عـلى قـلبـي الجـريـح بـنـظـرة", "مــنــكــم تـكـون لجـرحـه اسـتـقـطـارا", "وبــصــحــة مــن مــومــيــائكــم التــي", "أضــحــت لمــنــكـسـر الجـنـاح جـبـارا", "عــهــدي بــأن الكــيــمــيـاء صـنـاعـة", "مـــالي أراهـــا مـــنـــكــم أنــظــارا", "ســـر تـــرد بـــه النـــحــوس ســعــادة", "حــالا ويــنــقــلب النــحــاس نـضـارا", "مــولاي عــبــد اللَه يـا نـعـم النـص", "يـر عـلى العـدا إن لم أجـد أنصارا", "وجــهــت وجــهــي نـحـو جـاهـك داعـيـا", "مــســتــبــشــرا بـوفـائك اسـتـبـشـارا", "مــســتـمـطـيـا حـسـن الطـويـة نـاشـرا", "عــلم الثــنــاء عــلى عــلاك جـهـارا", "بــقــصــيــدة قــصــدت حـمـاك وصـدرهـا", "يــأبــى ســواك بــفــضــلهــا مـصـدارا", "غــراء بــكــر مــا بـدت إلا اخـتـفـى", "مـن حـسـنـهـا البـدر المـنـير وغارا", "كــالدر لفــظــا والكــؤس مــراشــفــا", "والخــمــر مــعــنـى والعـروس خـمـارا", "ألقــت مــمـاذيـر القـصـور لديـك عـن", "عـــلم بـــأنـــك تـــقــبــل الأعــذارا", "وصــلاة ربــي بــالســلام عــلى الذي", "بــضــيــائه صــبــح الكــمــال أنــارا", "والآل أهــل الأمــر بــالمــعـرف بـل", "والنــهــى عـمـا يـقـتـضـى الأنـكـارا", "والصـحـب سـحـب الاسـتـفـاضـة ما جرى", "نــهــر المــخـرة فـي السـمـاء ودارا", "أو مــا صـفـا لابـن الهـلال مـورخـا", "ورد وللشـــــام البـــــهــــيــــة زارا", "لو بـــلبـــل الأشــواق غــرد قــائلا", "مــا قـر قـلبـي فـي الهـوى أو طـارا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/91046	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ما قر قلبي في الهوى أو طارا <\|vsep\|> لا ليقضي منكم أو طارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا نازلين بمهجة الصب الذي <\|vsep\|> منه الخواطر تحمل الأخطارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> صب ذا ما شام برق الشام ص <\|vsep\|> ب الدمع من أجفانه مدرارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا أضا منكم له صبح الرضى <\|vsep\|> حسب الظلام المدلهم نهارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا والضحى والليل من طرر على <\|vsep\|> غرر تقل شموسها الأسحارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والنجم من كاس المدام ذا هوى <\|vsep\|> والناس من خمر الغرام سكارى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ضل عن نهج الصواب وما غوى <\|vsep\|> صب نحا نحو الحبيب وسارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من للكليم المستهام فنه <\|vsep\|> في القلب لافي الطورانس نارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد كان يقنع بالجواب بلن ترى <\|vsep\|> عند الخطاب ويقتفي الثارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والن مشغوف برؤية طلعة <\|vsep\|> من نورها شمس الضحى تتوارى </\|bsep\|> <\|bsep\|> رؤيا جمال مطلق بحدوده <\|vsep\|> وقيوده كل القلوب أسارى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشهود أقمار على نظري لها <\|vsep\|> مني المسامع تغبط الأبصارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصعود معراج لى تشبيهه <\|vsep\|> من قاب قوسين المقام أشارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> في ليلة غاب الرقيب بها وقد <\|vsep\|> حضر الحبيب وزحزح الأستارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكواكب الأقداح من هالاتها <\|vsep\|> تجري الشموس لتدرك الأقمارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يسعى بها بدرير يك ذا بدا <\|vsep\|> فلكا بزهر النيرات مدارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قمر تقرطف بالثريا واحتوى <\|vsep\|> تحت الدجا شفق الصباح خمارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تهوى الأهلة أن تكون قلامة <\|vsep\|> منه ذا هو قلم الأظفارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والشهب من كبد السماء تود لو <\|vsep\|> كانت لأطلس برده أزراراً </\|bsep\|> <\|bsep\|> ساق لديه المسكرات تنوعت <\|vsep\|> خدا وطرفا ناعسا وعقارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحوى حوى جمل الجمال وجال في <\|vsep\|> ذاك المجال وكم سبى مغوارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جنات وجنات بأحشائي حشت <\|vsep\|> من نار أخدود الخدود جمارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قدٌّ يصول على الورى بنصوله <\|vsep\|> فيقد في خطراته الخطارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسهام الحاظ تكاد مع القضا <\|vsep\|> نحو القلوب تسابق الأقدارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سود تحاربنا ببيض لم نجد <\|vsep\|> منها لى سبل النجاة فرارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتن يؤجج كحلها فتثيره <\|vsep\|> سمر المراود في الجفون غباراً </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلك العيون المستبيحات الدما <\|vsep\|> المستعبدات بأسرها الأحرارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> المرسلات لفترة رسلا على <\|vsep\|> عاصي الهوى قد جردت بتارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رسلا ولكن ما دعت متعنتا <\|vsep\|> لا أتاها طائفا مختارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سبحان من أوحى لها بالأمر ما <\|vsep\|> أوحى وعلمها لنا الأنذارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> اللَه أكبر ما أضل عواذلي <\|vsep\|> فلقد غووا واستكبروا استكبارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عذلوا الشجى فليتهم عدلوا لى <\|vsep\|> دين الهوى واستغفروا استغفارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضلوا على علم فكانوا عصبة <\|vsep\|> شهدوا الصباح فانكروا الأنوارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> غدروا مع الدهر الخؤن ولم يزل <\|vsep\|> طبع الزمان بذي الوفا غدارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا دهر هل يدري السفيه بأنني <\|vsep\|> أدريه لكن السفيه يدارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا دهر كم أصفي ليك مودتي <\|vsep\|> حلما وأنت تشيبها الأكدارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا دهر كم بالعكس تقضي يا ترى ال <\|vsep\|> حسنات عندك أصبحت أوزارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا دهر ميزان امتحانك يخفض ال <\|vsep\|> أخيار حتى ترفع الأشرارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثقلت موازين الكرام لأنهم <\|vsep\|> رجحوا على القوم اللئام عيارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأخو الكمال لدى النواقص درهم <\|vsep\|> منه يوازم منهمو قنطارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هبهم يروني واحداً لكنهم <\|vsep\|> سيرون مني عسكراً جرارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعداوة الشعراء بئس المقتنى <\|vsep\|> لمن اقتناها عدة وشعارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيقظ عيونك أيها المغرور بي <\|vsep\|> لا تحسبني كوكبا غرارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا بلون جحافل الأعداء في <\|vsep\|> نقص يزيد الظالمين خسارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا مطرن عليهم شراً له <\|vsep\|> شرر يعم بقطره الأقطارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا دعون بدعوة نوحية <\|vsep\|> يا رب منهم لا تذر ديارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا غرقن القوم بالطوفان ن <\|vsep\|> أجريت للَه الدموع غزارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نفر عن النور المبين من العما <\|vsep\|> نفروا لى ظلم الضلال نفارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حمر لقد خلق الشعير لهم فلا <\|vsep\|> عجب ذا لم يفهموا الأشعارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقهاء أنى يفقهون ون من <\|vsep\|> عاداتهم أن يحملوا الأسفارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عدد بلا عدد لذاك نعدهم <\|vsep\|> لصغارهم بين الكبار صغارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أف لما غرسوه من عيب ومن <\|vsep\|> غرس المعايب يجن منه العارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شركاء مكر لم تزل أشراكهم <\|vsep\|> تصطاد من أوكارها الأطيارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> خسروا فلا ربحت تجارة خاسر <\|vsep\|> أضحى بأسواق الأذى سمسارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شروا الضلالة بالهدى عمدا ومن <\|vsep\|> غالي الشريعة أرخصوا الأسعارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> علماء تصريف بتحريف الكلا <\|vsep\|> م عن المواضع يمنة ويسارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لبسوا الرياء فشف عن أوزارهم <\|vsep\|> وكفى بذاك فضيحة وشنارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ركبوا الكبائر معجبين لكبرهم <\|vsep\|> بنفوسهم فاستصغروا استصغارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتبادروا فنفاخروا في أخذهم <\|vsep\|> مال اليتيم مغانما ومغارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كل محتال تراه ثعلبا <\|vsep\|> طورا وطورا بالمكايد فارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> متفلسف كالسامري كهانة <\|vsep\|> وكعجله تركيبة وخوارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كالماء دينا والتراب كثافة <\|vsep\|> والنار خلقا والهواء قرارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جبري ذا لم ترشه قدري ذا <\|vsep\|> استعطفته واريته الدينارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاسال صلاة الصبح عنه هل لها <\|vsep\|> علم به واستخبر الاعصارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شيخ ذا استدعيته لخصومة <\|vsep\|> بوديعة لا يدعي الانكارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بل يدعي ضاع المتاع ولم يخف <\|vsep\|> يوم اللقا التقرير والاقرارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو جئته مستشفعا في شفعة <\|vsep\|> علما بأن الجار يرعى الجارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يسعى ليسقط حقها متحيلا <\|vsep\|> في صرة مجهولة مقدارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حيل ذا حولت ظاهر أمرها <\|vsep\|> تلقى بواطنها ربا وقمارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأضيعة السلام في وادي حما <\|vsep\|> لو لم يكن لبني النبي جورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واد به العاصي تجرأ واعتدى <\|vsep\|> وعلى الشريعة قد طغى وتجارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> اسفي على الوادي المقدس في بني <\|vsep\|> جيلان والسامي بهم مقدارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حيث الليالي السود حلت حوله <\|vsep\|> بصروفها فتكونت أسوارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى ذا جن الظلام رأيت في <\|vsep\|> حاراته أهل العقول حيارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطن توطنه البلا وسطا على <\|vsep\|> جيرانه داعي البلاء وجارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلى نواحيه نواعي النوا <\|vsep\|> ح من البيوت تساجل الأنهارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حزنا على الأرض التي قد انبتت <\|vsep\|> بعد القرنفل والورد بهارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كانت حماة الشام تدعى شامة <\|vsep\|> بين البلاد وللحماة دياراً </\|bsep\|> <\|bsep\|> واليوم حمى شؤمها عمت فلا <\|vsep\|> تروي لها السبع البحار أرارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> صل سيدي علوان عن عنوانها <\|vsep\|> لما عليها بالدعاء أشارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستقص ذلك بالتواتر أنه <\|vsep\|> عند الثقاة بصحح الأخبارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فدع الملام ذا فني لست أو <\|vsep\|> ل قاطع بفروعها الأشجارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي منبتي ولى حماها نسبتي <\|vsep\|> ولرب شوك أنبت الأزهارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهي العروس محاسنا لكنما <\|vsep\|> شؤم الحماة ينفر الأصهارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بلد حمية جاهلية أهلها <\|vsep\|> تذر الفصيح مبلدا وحمارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بلد بها الخفاش أصبح ناطقا <\|vsep\|> والبوم أمسى بلبلا وهزارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> غرر وغبن ظاهر وأظنها <\|vsep\|> حكما فلا تعجب ولا تتمارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالنمل أسرع ما يكون سقوطه <\|vsep\|> يوما ذا رزق الجناح وطارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> محن وأعظمها أذى وأشدها <\|vsep\|> نكدا مصادقة العدا أجبارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> صبرا أخي على قضاء مقدر <\|vsep\|> قهر العباد ولم يزل قهارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> صبرا أخي ون يكن مرافما <\|vsep\|> أجلاه عند مجربيه مرارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بئس الحيوة حيوة حر حكمت <\|vsep\|> فيه العداة عبيدها الأشرار </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا كان من يرضى الهوان لنفسه <\|vsep\|> أما لأمرما فلا انكارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فضرورة المضطر تحوجه لى <\|vsep\|> خفض الجناح ليرفع الأضرارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والحزن يعقبه السرور وبينما ال <\|vsep\|> عساء ذ يلقى الفتى الأيسارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلك وأيام فهذا دائر <\|vsep\|> يعدو وتلك تعدد الأدوارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والكل فان والمقدر وحده <\|vsep\|> باق يسوق بأمره الأقدارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو الذي لارب يعبد غيره <\|vsep\|> فذر السوى وتجنب الأغيارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعظم به ربا غيورا قادرا <\|vsep\|> برا صبورا ساترا غفارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> خلق الحظوظ وأهلها حقا ون <\|vsep\|> لكل شيء عنده مقدارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ينهى ويأمر والقضا غير الرضا <\|vsep\|> سبحانه الباري فليس يباري </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولنا الظواهر والبواطن علمها <\|vsep\|> بيديك يا من تعلم الأسرار </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا من ذا الداعي دعاك تجيبه <\|vsep\|> ها قد دعوتك خفية وجهارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا رب انقذني من القوم الذي <\|vsep\|> ن استهتروا بوعيدك استهتارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعليك فيهم يا غيور فنهم <\|vsep\|> لا يعجزون الواحد القهارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبمحض عدلك رب عاملهم وح <\|vsep\|> ط الفضل عنهم واكشف الاستارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولأسوء الأحوال حولهم ودم <\|vsep\|> رهم بسيف الانتقام دمارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> زعموا الوصول لي فيما دبروا <\|vsep\|> يا رب فاقطع منهم الأدبارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنا الهلال بغير شك حيث شا <\|vsep\|> ع شعاع شعري في البلاد وسارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أني يوافيني الكسوف ون لي <\|vsep\|> بمديح شمس الأنبياء منارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أجلى مجالي اللَه أجمل خلقه <\|vsep\|> طه الأمين المصطفى المختارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> الثابت الأقدام بالأقدام من <\|vsep\|> لولاه ماد بنا الوجود ومارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> المخرس البلغاء في تبيانه <\|vsep\|> وبيانه والمنطق الأحجارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مفتاح كنز كان مخفيا وذا <\|vsep\|> ك الكنز لم نعرف له ظهارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مغلاق رمز محمدية طلعة <\|vsep\|> زانت بدور ظهوها الأعصارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا من به بدء الرسالة قد زكى <\|vsep\|> ذ كنت مسك ختامها المعطارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا عنصر النور القديم فخاره <\|vsep\|> حقا ودم لم يكن فخارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا من تقول أنا لها كن شافعي <\|vsep\|> لأنالها ومجاوري لأجارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عطفا على فرخ ضعيف قامة <\|vsep\|> سلبته شراك العدى الأوكارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حسبي النجاح ولي جناحك في غد <\|vsep\|> ظل ذا حمي الوطيس وفارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكفى بدينك سلما لمن ارتقى <\|vsep\|> وسلامة لمن اتقى الجبارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حاشا لطولك ان تقصر عن ندا <\|vsep\|> وترد أيدي قاصديك قصارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رحماك رحماك الهداية أنني <\|vsep\|> أصبحت مما حل بي محتارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولقد أتيتك سيدي مستنجدا <\|vsep\|> مستنصرا بجنابك استنصارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبصحبك القوم الذين بحبهم <\|vsep\|> لك أصبحوا أحبابك الأحبارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رحماء فيما بينهم أسد أش <\|vsep\|> داء ذا هم حاربوا الكفارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبتابعي ثارهم وبحرمة ال <\|vsep\|> راوين عنك وعنهم الأخبارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبأولياء اللَه منك العاملي <\|vsep\|> ن الخائضين من العلوم بحارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لاسيما كهف المراحم صدرها <\|vsep\|> كف المكارم بحرها الزخارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعنيه عبد اللَه من بالأمر <\|vsep\|> لما قام أقعد نهيه الفجارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> العالم الحبر الهمام العادل ال <\|vsep\|> بطل المام الجهبذ المغوارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شمس الحقايق نور مصباح الهدى <\|vsep\|> كنز الدقائق درها المختارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بلغت مراقيه الفلاح فلاح في ال <\|vsep\|> عليا سنا تنويره الأبصارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> للَه فرع لا يزال بأصله <\|vsep\|> جمع الجوامع للعلوم منارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مغني اللبيب عن الشذور وحبذا <\|vsep\|> قطر حلا من لفظه تكرارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كشاف سر غوامض القرن لل <\|vsep\|> مستفسرين عن الهدى استفسارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا من تطاول كي يجاريه يدا <\|vsep\|> وسيادة وسعادة وفخارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقصر فن الفخر مفتخر به <\|vsep\|> والسعد خادمه فكيف يماري </\|bsep\|> <\|bsep\|> ماذا أقول بمن حقيقته به <\|vsep\|> عرفت وقد شهدت له قرارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبشمس فضل لاخفاء لها على <\|vsep\|> أحد وهل تخفى الشموس نهارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> خلق تكون فيه من عهد الصبا <\|vsep\|> خلق أرق من الصبا أطوارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> متنسك ورع فتى ما دنست <\|vsep\|> يوما له الفحشاء قط أزارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فصف النهار ذا تجلى وجهه <\|vsep\|> واسأل عن استغفاره الأسحارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> علم تفرد في معالي فضله <\|vsep\|> عملا وعلما هيبة ووقارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ذا الذي لولا الدليل بأنه <\|vsep\|> بشر أضل العقل فيه وحارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والمستقل بمحض مفهومية <\|vsep\|> أعيت معاني وصفها الأفكارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم لا وصيتك صوته ملأ الملا <\|vsep\|> انسا وعزمك قد سما اشهارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى غدا طيب الثناء عليك من <\|vsep\|> عرف النسيم يعرف الأمصارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والمرء سيرته سريرته وان <\|vsep\|> هو ابهم الأظهار والضمارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذرية العلماء يا انجال من <\|vsep\|> أهدى لكم من هديه الأسرارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذاك السعيد ومن سعادته الجا <\|vsep\|> ية كونكم أبناءه الأبرارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> منوا على قلبي الجريح بنظرة <\|vsep\|> منكم تكون لجرحه استقطارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبصحة من موميائكم التي <\|vsep\|> أضحت لمنكسر الجناح جبارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عهدي بأن الكيمياء صناعة <\|vsep\|> مالي أراها منكم أنظارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سر ترد به النحوس سعادة <\|vsep\|> حالا وينقلب النحاس نضارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مولاي عبد اللَه يا نعم النص <\|vsep\|> ير على العدا ن لم أجد أنصارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجهت وجهي نحو جاهك داعيا <\|vsep\|> مستبشرا بوفائك استبشارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مستمطيا حسن الطوية ناشرا <\|vsep\|> علم الثناء على علاك جهارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بقصيدة قصدت حماك وصدرها <\|vsep\|> يأبى سواك بفضلها مصدارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> غراء بكر ما بدت لا اختفى <\|vsep\|> من حسنها البدر المنير وغارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كالدر لفظا والكؤس مراشفا <\|vsep\|> والخمر معنى والعروس خمارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألقت مماذير القصور لديك عن <\|vsep\|> علم بأنك تقبل الأعذارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصلاة ربي بالسلام على الذي <\|vsep\|> بضيائه صبح الكمال أنارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والل أهل الأمر بالمعرف بل <\|vsep\|> والنهى عما يقتضى الأنكارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والصحب سحب الاستفاضة ما جرى <\|vsep\|> نهر المخرة في السماء ودارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو ما صفا لابن الهلال مورخا <\|vsep\|> ورد وللشام البهية زارا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تـعـشـقـتـهـا بـيـن اليهود غزالة", "لطلعتها تعنو الغزالة إذ تجلى", "يــهــوديـة للسـامـري لو تـعـرضـت", "بصورتها قدما لما اتخذ العجلا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/91038	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> تعشقتها بين اليهود غزالة <\|vsep\|> لطلعتها تعنو الغزالة ذ تجلى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "هـذا ابـن خـيـر خليفة وإمام", "بـعـد النـبـي مـثـبت الإسلام", "أنـعـم بـأفـضـل نـسـبـة بكرية", "عـنـد الإله لهـا أجـل مـقـام", "ذريـة الصـديـق يـا بشرى لكم", "بلقا السلام غدا بدار سلام", "مـذ للسـعادة سار منكم كوكب", "أخـرت أسـعـد حـاز حـسـن ختام" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/91034	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> هذا ابن خير خليفة ومام <\|vsep\|> بعد النبي مثبت السلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنعم بأفضل نسبة بكرية <\|vsep\|> عند الله لها أجل مقام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذرية الصديق يا بشرى لكم <\|vsep\|> بلقا السلام غدا بدار سلام </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أتـيـتـك مـسـتـمدا منك بحرا", "بـسـيـطـا وافرا أبدا مديدا", "لأنـك أسـعـد السـعـداء حـظا", "ومن ينح السعيد يكن سعيدا", "ولكــن صـدنـي مـن لسـت أدري", "وظـيـفـتـه مـريـدا أم مريدا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/91042	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_14\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> أتيتك مستمدا منك بحرا <\|vsep\|> بسيطا وافرا أبدا مديدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لأنك أسعد السعداء حظا <\|vsep\|> ومن ينح السعيد يكن سعيدا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "بـادر بـفـاتـحـة المـفـصـل مرقدا", "أمـسـى ابن فاتح مصر فيه موسدا", "ولنعم عقبى الدار يا بشرى لمن", "فـي جـنـة المـأوى تـبـوء مـقـعدا", "هو سبط عبد القادر الباز الذي", "شـرف انـتـسـابـا للبـتول ومحتدا", "أسـفـاً عـلى عـلم خـلا مـن عـلمـه", "بــيـت تـسـامـى بـالوزارة سـؤددا", "أعـظـم بـه بـاشـا قـضـى تـاريـخـه", "أجلا دعا العظمي المؤيد أحمدا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/91030	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> بادر بفاتحة المفصل مرقدا <\|vsep\|> أمسى ابن فاتح مصر فيه موسدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولنعم عقبى الدار يا بشرى لمن <\|vsep\|> في جنة المأوى تبوء مقعدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو سبط عبد القادر الباز الذي <\|vsep\|> شرف انتسابا للبتول ومحتدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسفاً على علم خلا من علمه <\|vsep\|> بيت تسامى بالوزارة سؤددا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تــكــدرت الدنـيـا لفـقـد صـفـيـهـا", "فـصـبـراً جـمـيـلا أنـه خـيـر مـسعف", "لفـقـد الفـتـى نـجـل المؤيد أحمد", "سـليـل عـظـام فـضـلهم ليس بالخفي", "عـلى مـثـل ذا حـق التأسف والبكا", "مدى الدهر لو يجدي مزيد التأسف", "وشهر ابتداء العام يوم انتهائه", "أرانـا بـه نور البها كيف ينطفي", "وعـنـا تـوارى فـي الحـجـاب مؤرخا", "وللتـرب مـن أوج الشباب هوى صفي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/91026	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_3\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> تكدرت الدنيا لفقد صفيها <\|vsep\|> فصبراً جميلا أنه خير مسعف </\|bsep\|> <\|bsep\|> لفقد الفتى نجل المؤيد أحمد <\|vsep\|> سليل عظام فضلهم ليس بالخفي </\|bsep\|> <\|bsep\|> على مثل ذا حق التأسف والبكا <\|vsep\|> مدى الدهر لو يجدي مزيد التأسف </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشهر ابتداء العام يوم انتهائه <\|vsep\|> أرانا به نور البها كيف ينطفي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "الناس بالناس ما دام الحياء بهم", "والخـيـر والشر في الدنيا مكافات", "إن النــحــوس وإن طــالت لهـا فـرج", "والســـعـــد لاشــك تــارات وتــارات", "وأسـعـد النـاس مـا بين الورى رجل", "عـليـه مـن أعـيـن المـولى عـنـايات", "سـاع عـلى قـدم بـالخـيـر مـا بـرحت", "تــقــضــى عــلى يـده للنـاس حـاجـات" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/91022	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_7\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> الناس بالناس ما دام الحياء بهم <\|vsep\|> والخير والشر في الدنيا مكافات </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن النحوس ون طالت لها فرج <\|vsep\|> والسعد لاشك تارات وتارات </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأسعد الناس ما بين الورى رجل <\|vsep\|> عليه من أعين المولى عنايات </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تــرض عــن الصــديـق تـرضـي مـحـمـدا", "هـنـالك تـحـظـى بـالسـعـادة سـرمـدا", "ولذ بــبــنـيـه مـسـتـظـلا بـجـاهـهـم", "لتـغـدو وجـيـهـا فـي شـفـاعتهم غدا", "فـآل أبـي بـكـرهـم الانـجم الأولى", "بهم يهتدي الساري إذا بهم اقتدى", "بـروحـي بـروحـي منهم الكوكب الذي", "سـمـا إذ تـسـمـى فـي البرية أسعدا", "بـــهـــمــتــه أرخــت عــامــر مــنــزل", "له مـن بـنـي الصـديـق أسـعـد شـيدا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/91018	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> ترض عن الصديق ترضي محمدا <\|vsep\|> هنالك تحظى بالسعادة سرمدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولذ ببنيه مستظلا بجاههم <\|vsep\|> لتغدو وجيها في شفاعتهم غدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فل أبي بكرهم الانجم الأولى <\|vsep\|> بهم يهتدي الساري ذا بهم اقتدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> بروحي بروحي منهم الكوكب الذي <\|vsep\|> سما ذ تسمى في البرية أسعدا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "كـن ليـنـا بـين الورى متواضعا", "تـرفـع وتـحـمد في جميع الألسن", "فانظر إلى الأكحال وهي حجارة", "لانـت فـصـار مـقرها في الأعين" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/91014	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> كن لينا بين الورى متواضعا <\|vsep\|> ترفع وتحمد في جميع الألسن </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "هذا الضريح به الدمشقي المنتمي", "للكـنـج يـوسـف خـيـر بـاشـا أكـمـل", "يــا جــائزا بــجــائن القـاضـي له", "بـادر بـفـاتـحـة الكـتـاب المـنزل", "حـاز الشـهـادة غـربـة مـن بـعـدما", "للبــيــت حــج وزار أشــرف مــرســل", "مذ في الوباء دعاه تاريخ الوفا", "لعــلاء رحــمــة ربــه وافــى عــلي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/91006	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> هذا الضريح به الدمشقي المنتمي <\|vsep\|> للكنج يوسف خير باشا أكمل </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا جائزا بجائن القاضي له <\|vsep\|> بادر بفاتحة الكتاب المنزل </\|bsep\|> <\|bsep\|> حاز الشهادة غربة من بعدما <\|vsep\|> للبيت حج وزار أشرف مرسل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "بـادر لا عـذب سلسلبيل فيه ما", "بمعينه يشفي العليل من الظما", "إنشاء عبد القادر الشهم الذي", "رب الســمــاء له بـهـذا الهـمـا", "هـو نـجل عثمان الهام المنتمي", "لحـمـاة مـردم نـسـبـة أي انتما", "للَه فــاعــل خــيــر فــعــل دائم", "ليـنـال مـن مـولاه أجرا أعظما", "حـوض لوارده الصـفـا مـنـه شـدا", "أرخ ونـادى اسـق العطاش تكرما" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90998	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> بادر لا عذب سلسلبيل فيه ما <\|vsep\|> بمعينه يشفي العليل من الظما </\|bsep\|> <\|bsep\|> نشاء عبد القادر الشهم الذي <\|vsep\|> رب السماء له بهذا الهما </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو نجل عثمان الهام المنتمي <\|vsep\|> لحماة مردم نسبة أي انتما </\|bsep\|> <\|bsep\|> للَه فاعل خير فعل دائم <\|vsep\|> لينال من مولاه أجرا أعظما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وأصـبـحـت أدري النـاس تجربة بهم", "وقــد فــرســتـنـي بـالأنـام ظـنـون", "وزهــد نــفــســي بــالقـريـض وفـنـه", "زمـان بـه الحـرص العـظـيـم فـنـون", "لارفـضـه رفـض النـبيه الخمول أو", "يـــراض جـــمــوح أو بــقــاد حــرون", "بـوقـت بـه أضـحـى الكـريم معاتبا", "وحـــاشـــا لحـــران تـــشـــاد شـــؤن", "عــلام مــغــانــات الجــوائز مـنـة", "ومــن اللئيـم ابـن اللئام مـنـون", "سـلامـي عـلى حـب السلامة ان أعش", "دنـــيـــا لمـــخـــلوق عـــلى ديـــون", "فـدونـك وامـشـوا في مناكبها تكن", "هــمــامــا وإن تــكـسـل فـإنـك دون", "وفز بالرضى إذ لا مفر من القضا", "ولو مــن حــديــد حــصــنـتـك حـصـون", "جنون إذا اختار الفتى جدع انفه", "وامــا لأمــر مــا فــليــس جــنــون" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90994	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_3\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> وأصبحت أدري الناس تجربة بهم <\|vsep\|> وقد فرستني بالأنام ظنون </\|bsep\|> <\|bsep\|> وزهد نفسي بالقريض وفنه <\|vsep\|> زمان به الحرص العظيم فنون </\|bsep\|> <\|bsep\|> لارفضه رفض النبيه الخمول أو <\|vsep\|> يراض جموح أو بقاد حرون </\|bsep\|> <\|bsep\|> بوقت به أضحى الكريم معاتبا <\|vsep\|> وحاشا لحران تشاد شؤن </\|bsep\|> <\|bsep\|> علام مغانات الجوائز منة <\|vsep\|> ومن اللئيم ابن اللئام منون </\|bsep\|> <\|bsep\|> سلامي على حب السلامة ان أعش <\|vsep\|> دنيا لمخلوق على ديون </\|bsep\|> <\|bsep\|> فدونك وامشوا في مناكبها تكن <\|vsep\|> هماما ون تكسل فنك دون </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفز بالرضى ذ لا مفر من القضا <\|vsep\|> ولو من حديد حصنتك حصون </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "بـلغـت مـن المـنـاصـب والمفاخر", "مـقـامـا شـامـخـا بـيـن الأكابر", "وصــنــت المــجــد فــي شـرف وعـز", "لذاك المـجـد مـن مـعـنـاك شاكر", "وســعــدك لا يـقـاس عـليـه سـعـد", "وامـــرك نـــافــذ مــن دون آمــر", "وحـــلمـــك واســع عــمــن تــوارى", "عـليـك وعـفـوك المـأمـول حـاضـر", "فـغـض الطـرف عـن تـأخـيـر شـكري", "لان الهــم لي أمــســى مــجــاور", "وقــد هــد الزمـان قـوام صـبـري", "وصــيــرنــي كــســكـان المـقـابـر", "وقــل مــســاعــدي حــتــى كــانــي", "لســوء الحـظ فـي بـلدي مـسـافـر", "فأنت ابن العظام ذوي المعالي", "وأربــاب الحــمــيــة والمــآثــر", "وأنــت إذا نــظـرت عـجـوز حـالي", "تــعــود إلي حــالا وهــي بـاكـر", "وأنــت إذا لمــحــت ســواد حـظـي", "بـــلا شـــك يــعــود عــلي زاهــر", "فــكـن لي نـاصـراً مـن جـور دهـر", "فـغـيـرك ليـس لي وأبـيـك نـاصـر", "تــرقــب يــا زمــان ظــهـور عـزي", "فـعـبـد القـادر المـشـهور قادر", "عـــلى أن لا أهـــان إليــك إلا", "إذا شـاء المـهـيـمـن فـهو قاهر", "فــلا زال الزمـان إليـه عـبـدا", "وروض صـــفـــائه لا زال فــاخــر", "لأنــي مــا رأيــت لكـسـر قـلبـي", "ســواه فـي حـمـاة الشـام جـابـر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90990	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> بلغت من المناصب والمفاخر <\|vsep\|> مقاما شامخا بين الأكابر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصنت المجد في شرف وعز <\|vsep\|> لذاك المجد من معناك شاكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسعدك لا يقاس عليه سعد <\|vsep\|> وامرك نافذ من دون مر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحلمك واسع عمن توارى <\|vsep\|> عليك وعفوك المأمول حاضر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فغض الطرف عن تأخير شكري <\|vsep\|> لان الهم لي أمسى مجاور </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد هد الزمان قوام صبري <\|vsep\|> وصيرني كسكان المقابر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقل مساعدي حتى كاني <\|vsep\|> لسوء الحظ في بلدي مسافر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأنت ابن العظام ذوي المعالي <\|vsep\|> وأرباب الحمية والمثر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنت ذا نظرت عجوز حالي <\|vsep\|> تعود لي حالا وهي باكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنت ذا لمحت سواد حظي <\|vsep\|> بلا شك يعود علي زاهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكن لي ناصراً من جور دهر <\|vsep\|> فغيرك ليس لي وأبيك ناصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترقب يا زمان ظهور عزي <\|vsep\|> فعبد القادر المشهور قادر </\|bsep\|> <\|bsep\|> على أن لا أهان ليك لا <\|vsep\|> ذا شاء المهيمن فهو قاهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا زال الزمان ليه عبدا <\|vsep\|> وروض صفائه لا زال فاخر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "زان سـوريـة الوزيـر نـظـيـف", "بـنـظـام يـفـوق عـقدا نظيما", "لمقام الولي عبد الغني مذ", "شـاد ارخـت نال أجرا عظيما" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/91010	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_15\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> زان سورية الوزير نظيف <\|vsep\|> بنظام يفوق عقدا نظيما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "راح يــجــلو الراح وقــت الســحــر", "بـــدر تـــم تـــحـــت ليــل الشــعــر", "ودواعـــي الإنـــس تـــدعـــو أهــله", "للتــــهــــانـــي بـــبـــلوغ الوطـــر", "بـــزفـــاف البــس الدنــيــا ســنــا", "بــهــجــة الحـسـن البـديـع النـضـر", "عـــرس فـــي طــالع الســعــد مــحــا", "صــبــحــه بــالصــفــو ليــل الكــدر", "وســـرور مـــنــه فــي الكــون ســرى", "طــيــب انــفــاس النــسـيـم العـطـر", "مــن لشــهــب الليــل لو كـانـت له", "شــــعـــلة مـــوقـــودة بـــالقـــطـــر", "فــهــلمــو اليـوم يـا أهـل الوفـا", "واغـنـمـوا العـيـش بـطـيـب العـمـر", "وأجـــيـــبــوا دعــوة الداعــي إلى", "نـــغـــمــة العــود ونــقــر الوتــر", "إذ أحـــاديـــث المـــســـرات بــهــا", "جــاءت البــشــرى بــصــدق الخــبــر", "وإلى الباشا ابن شمدين له رعوا", "كــوكــب الشــام بــهــا المــزدهــر", "الســعــيــد الحــازم الشـهـم الذي", "فــيــه للســلطــان حــســن النــظــر", "قــــائد الحــــج ذهــــابـــا وإيـــا", "بــا بــعــون القــادر المــقــتــدر", "مـــــن له فـــــي كــــل عــــام زورة", "لرســــول اللَه خــــيــــر البـــشـــر", "كــيــف لا يــفـخـر ذا النـدب وفـي", "مــثــل هــذا الفــخــر للمــفــتـخـر", "وله البــشــرى بـمـجـلى سـبـطـه ال", "عــبــد للرحــمــان مــنــشـي الصـور", "حـــبـــذا يـــوم قـــران فـــاق فـــي", "حـــســـنـــه ابـــهــج عــيــد أكــبــر", "مـــا ســـوى ليــلتــه بــيــن الورى", "ليـــلة القـــدر بـــنـــور أبـــهـــر", "فــهــي مــن شــعـبـان فـي تـاريـخـا", "زفـــت الشـــمـــس لأبـــهـــى قـــمــر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/91002	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_6\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> راح يجلو الراح وقت السحر <\|vsep\|> بدر تم تحت ليل الشعر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودواعي النس تدعو أهله <\|vsep\|> للتهاني ببلوغ الوطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> بزفاف البس الدنيا سنا <\|vsep\|> بهجة الحسن البديع النضر </\|bsep\|> <\|bsep\|> عرس في طالع السعد محا <\|vsep\|> صبحه بالصفو ليل الكدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسرور منه في الكون سرى <\|vsep\|> طيب انفاس النسيم العطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> من لشهب الليل لو كانت له <\|vsep\|> شعلة موقودة بالقطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهلمو اليوم يا أهل الوفا <\|vsep\|> واغنموا العيش بطيب العمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأجيبوا دعوة الداعي لى <\|vsep\|> نغمة العود ونقر الوتر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذ أحاديث المسرات بها <\|vsep\|> جاءت البشرى بصدق الخبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولى الباشا ابن شمدين له رعوا <\|vsep\|> كوكب الشام بها المزدهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> السعيد الحازم الشهم الذي <\|vsep\|> فيه للسلطان حسن النظر </\|bsep\|> <\|bsep\|> قائد الحج ذهابا ويا <\|vsep\|> با بعون القادر المقتدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> من له في كل عام زورة <\|vsep\|> لرسول اللَه خير البشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيف لا يفخر ذا الندب وفي <\|vsep\|> مثل هذا الفخر للمفتخر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وله البشرى بمجلى سبطه ال <\|vsep\|> عبد للرحمان منشي الصور </\|bsep\|> <\|bsep\|> حبذا يوم قران فاق في <\|vsep\|> حسنه ابهج عيد أكبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما سوى ليلته بين الورى <\|vsep\|> ليلة القدر بنور أبهر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "عبث من الدنيا الوثوق بعهدها", "وبــهــا مـحـال طـيـب عـيـش دائم", "دار مــحــمــد بـن بـاكـيـر مـضـى", "مــنــهـا لاوسـع رحـمـة ومـكـارم", "بـشـرى له مـن قـادم حـتـما على", "دار البـقـا بـشـرى له من قادم", "مـتـزوداً بـالخـيـر مـغتنما رضا", "مـولى غـدا تـقـواه خـيـر مغانم", "والحـتـم فـي رجـب ينادي ارخوا", "نــعـم المـصـيـر لجـنـة ومـراحـم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90974	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> عبث من الدنيا الوثوق بعهدها <\|vsep\|> وبها محال طيب عيش دائم </\|bsep\|> <\|bsep\|> دار محمد بن باكير مضى <\|vsep\|> منها لاوسع رحمة ومكارم </\|bsep\|> <\|bsep\|> بشرى له من قادم حتما على <\|vsep\|> دار البقا بشرى له من قادم </\|bsep\|> <\|bsep\|> متزوداً بالخير مغتنما رضا <\|vsep\|> مولى غدا تقواه خير مغانم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يـا رمـس اسـعـد احرزت السعادة إذ", "فـيـك ابن فاطمة الزهراء قد رقدا", "حـويـت أشـرف شـمـس فـي الثرى غربت", "مـن آل حـمـزة أنـدى الأكرمين يدا", "بشراك بابن النسيب المنتمي نسبا", "إلى الأمـام حـسـيـن سـيـد الشـهـدا", "لمــا قــضــى نــحــبـه نـادى مـؤرخـه", "للخـلد راح ووافـى أسـعـد الشـهـدا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90970	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> يا رمس اسعد احرزت السعادة ذ <\|vsep\|> فيك ابن فاطمة الزهراء قد رقدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حويت أشرف شمس في الثرى غربت <\|vsep\|> من ل حمزة أندى الأكرمين يدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بشراك بابن النسيب المنتمي نسبا <\|vsep\|> لى الأمام حسين سيد الشهدا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "صبرا جميلا يا بني الغبرا على", "حــكــم القــديــر مــقـدر الآجـال", "فلقد قضى الشيخ السعيد مجاورا", "فـي الخـلد رحـمـة ربه المتعالي", "اســفــا عـلى عـلامـة يـا طـالمـا", "للعــلم زان بــأحــســن الأعـمـال", "حــتــى بـعـفـو اللَه فـاز مـؤرخـا", "فــازت بــه الفــردوس فــي شــوال" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90966	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> صبرا جميلا يا بني الغبرا على <\|vsep\|> حكم القدير مقدر الجال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلقد قضى الشيخ السعيد مجاورا <\|vsep\|> في الخلد رحمة ربه المتعالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> اسفا على علامة يا طالما <\|vsep\|> للعلم زان بأحسن الأعمال </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لمـحـمـد كـنجو ابن طيفور دعا", "داعي الوفا والعفو والغفران", "واللَه أولى بالتجاوز والرضى", "عـن شـهـم بـيـت طـيـب الأركـان", "وعـزيـز قـوم حـيـن مـدنه نقضت", "حاز المراحم في ربيع الثاني", "عـبـد لقـد أولاه فـي تـاريـخه", "مـولاه حـسـن الفـضل والإحسان" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90958	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> لمحمد كنجو ابن طيفور دعا <\|vsep\|> داعي الوفا والعفو والغفران </\|bsep\|> <\|bsep\|> واللَه أولى بالتجاوز والرضى <\|vsep\|> عن شهم بيت طيب الأركان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعزيز قوم حين مدنه نقضت <\|vsep\|> حاز المراحم في ربيع الثاني </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "طـبـت يـا رمـسا عليه لم تزل", "رحـمـة الرحـمـة فـضـلا تـسـكب", "وبــروحـي تـربـة اللحـد الذي", "فـيـه عـبـد اللَه أمـسـى يحجب", "قــمــر عـنـا تـوارى بـعـد مـا", "كـان يـمـحـي بـسـنـان الغـيهب", "فـارق الدنـيـا طـلابا للبقا", "حــيـث للمـأوى دعـاه المـأرب", "حيث داعي الحين نادى أرخوا", "غـاب مـن أوج الجمال الكوكب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90954	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_6\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> طبت يا رمسا عليه لم تزل <\|vsep\|> رحمة الرحمة فضلا تسكب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبروحي تربة اللحد الذي <\|vsep\|> فيه عبد اللَه أمسى يحجب </\|bsep\|> <\|bsep\|> قمر عنا توارى بعد ما <\|vsep\|> كان يمحي بسنان الغيهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فارق الدنيا طلابا للبقا <\|vsep\|> حيث للمأوى دعاه المأرب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "وذات خــدر مــنــيــع عــز مــوقــعــه", "فــتــانــة تـخـدع الرائي وتـطـمـعـه", "مـذ أسـفـرت عـن مـحـيـا جـل مـطـلعه", "ســالتـهـا عـن فـوادي أيـن مـوضـعـه", "لأنــه ضــاع مــنــي عــنـد مـلقـاهـا", "ناديت يا من على سلب النهى طبعت", "ويـا مـهـاة بـهـا أسـد الشرى صرعت", "لا تـنـكري مهجة من قلبها انتزعت", "قـــالت لدي قـــلوب جــمــة جــمــعــت", "فـأيـهـا انـت تـعـنـي قـلت أشـقـاها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90950	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_7\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> وذات خدر منيع عز موقعه <\|vsep\|> فتانة تخدع الرائي وتطمعه </\|bsep\|> <\|bsep\|> مذ أسفرت عن محيا جل مطلعه <\|vsep\|> سالتها عن فوادي أين موضعه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لأنه ضاع مني عند ملقاها <\|vsep\|> ناديت يا من على سلب النهى طبعت </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا مهاة بها أسد الشرى صرعت <\|vsep\|> لا تنكري مهجة من قلبها انتزعت </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "تركت هواك مذ أصبحت تهوى", "سـواي وصـرت ممن ليس يسوى", "وسكري فيك زال وعاد صحواً", "وكـنـت أظـن أن جـبال رضوى", "تــزول وإن حــبــك لا يــزل", "نـعـم عـهـدي بأن حماك غاب", "وحــامــيـه هـزبـر لا كـلاب", "وإن جــنــاك عـذب لا عـذاب", "ولكـن الزمـان له انـقـلاب", "وحـالات ابـن آدم تـسـتحيل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90946	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_14\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> تركت هواك مذ أصبحت تهوى <\|vsep\|> سواي وصرت ممن ليس يسوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسكري فيك زال وعاد صحواً <\|vsep\|> وكنت أظن أن جبال رضوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> تزول ون حبك لا يزل <\|vsep\|> نعم عهدي بأن حماك غاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحاميه هزبر لا كلاب <\|vsep\|> ون جناك عذب لا عذاب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أهـوى غـزالا غـضـيـض الطـرف أكحله", "مــورد الخـدمـا مـا اشـهـى مـقـبـله", "مـن جـفـنـه مـرضـى مـذ شـابه الوله", "القــى يـديـه عـلى صـدري فـقـلت له", "أبـرأت مـنـي مـكـانـا أنـت مـوجـعـه", "روحي الفداء على طول المدى لفتى", "قـد مـر بـي ولنـحـوي مـال والتفتا", "حـسـبـتـه رام يشفي القلب حين أتى", "فـقـال لا تـطـمـعـن عيناي قد رمتا", "سـهـمـا فـأحـبـبـت أدري أيـن موضعه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90942	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أهوى غزالا غضيض الطرف أكحله <\|vsep\|> مورد الخدما ما اشهى مقبله </\|bsep\|> <\|bsep\|> من جفنه مرضى مذ شابه الوله <\|vsep\|> القى يديه على صدري فقلت له </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبرأت مني مكانا أنت موجعه <\|vsep\|> روحي الفداء على طول المدى لفتى </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد مر بي ولنحوي مال والتفتا <\|vsep\|> حسبته رام يشفي القلب حين أتى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لم أنـسـهـا عـذراء زارت مـضـجعي", "ليـلا ومـا معها من الشكوى معي", "حـتـى رأيـت بـهـا الصـباح مروعي", "ودعـتـهـا ويـدي اليـمـين لأدمعي", "ويــدي الشــمــال لضــمــة وعـنـاق", "وقـفـت عـلى عـجـل فـقلت لها إلا", "يـا مـنيتي إن الفراق هو البلا", "مـهـلا وإن بـوقـوفنا علم الملا", "قالت أما تخشى الفضيحة قلت لا", "يــوم الوداع فــضــيـحـة العـشـاق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90938	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> لم أنسها عذراء زارت مضجعي <\|vsep\|> ليلا وما معها من الشكوى معي </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى رأيت بها الصباح مروعي <\|vsep\|> ودعتها ويدي اليمين لأدمعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويدي الشمال لضمة وعناق <\|vsep\|> وقفت على عجل فقلت لها لا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا منيتي ن الفراق هو البلا <\|vsep\|> مهلا ون بوقوفنا علم الملا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "جـسـمـي كـخـصـرك رقـة ونـحافة", "يـابـن حـويـت مـهـابة وظرافة", "لمـا ظـهـرت لمـا وزدت لطافة", "حجبوك عن مقل الأنام مخافة", "مـن وهـمـهـم فـي خـدك الآثار" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90930	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> جسمي كخصرك رقة ونحافة <\|vsep\|> يابن حويت مهابة وظرافة </\|bsep\|> <\|bsep\|> لما ظهرت لما وزدت لطافة <\|vsep\|> حجبوك عن مقل الأنام مخافة </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "نـظـر الحـبـيب إلى من طرف خفي", "عـلمـا بـأنـي بـالإشـارة اكتفى", "وشـكـوت مـن فـرط النحول لخصره", "فـأتـى الشـفـاء لمدنف من مدنف", "ودنــا فــسـكـن نـار قـلبـي خـده", "والطيب كان طبيب جرحي المتلف", "هـذا هـو الداء العـجـيب دواؤه", "اسـمـعـتـم نـارا بـنـار تـنـطـفي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90926	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> نظر الحبيب لى من طرف خفي <\|vsep\|> علما بأني بالشارة اكتفى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشكوت من فرط النحول لخصره <\|vsep\|> فأتى الشفاء لمدنف من مدنف </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودنا فسكن نار قلبي خده <\|vsep\|> والطيب كان طبيب جرحي المتلف </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "هــيــفــاء مـاسـت أم قـضـيـب أمـلد", "مــن فــوقــه فــرق أضــاء وفــرقــد", "أم ذات خـدر فـي الخـبـا أم ريمة", "يـرمـي الفـوارس طـرفـهـا المتأسد", "قــســمــا بــسـاطـع كـوكـب مـن غـرة", "وبــشــهــب المــاس بــهــا تــتـوقـد", "وبـــطـــرة تــزهــو بــقــصــة ســالف", "عـن حـسـنـه تـروي الحـسـان الخـرد", "وبــوجــنــة مــنــهـا لعـيـنـي جـنـة", "ولمـهـجـتـي النـار التـي لا تخمد", "وبــلطــف ســتـرضـم خـصـراً يـشـتـكـي", "أثـــقـــال ردف مــوجــه لا يــركــد", "لولا الورود من الخدود لما صفا", "مـن زهـرة الدنـيـا لعـيـنـي مـورد", "كــلا ولولا أعــيــن الغـزلان مـا", "هــز المــعــاطــف بــالغـزل مـنـشـد", "بـاللَه يـا ريـحـا سـرت مـن حـيـها", "عــودي عــليــلا مــنــه مـل العـود", "وإذا رجـعـت إلى حـمـاهـا يـا صبا", "قــولي لهــا أنـي عـلى مـا تـعـهـد", "شـلت يـدي إن كـنـت قـلت لغـيـرهـا", "بــإشــارة هــذي يــمــيــنـي واليـد", "أدهـق عـلي الكـأس يـا سـاقـي وزد", "مــن راح مــن راح الهــوى يـتـزود", "هـات اسـتـقـنـيـها لون خدك لونها", "وبـطـعـمـهـا لي شـهـد ريـقـك يـشهد", "حـمـراء فـي قـار الزجـاج كـأنـهـا", "شــفــق غــدا يــغــشــاه ليـل أسـود", "شــهــبــاء رتـبـهـا اكـف سـقـاتـهـا", "بــازاً لأطــيــار الهـنـا يـتـصـيـد", "هــمــت تــطــيــر مـن الكـؤس بـرقـة", "لولا شــبــاك حــبــابــهــا يـتـزرد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90922	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> هيفاء ماست أم قضيب أملد <\|vsep\|> من فوقه فرق أضاء وفرقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم ذات خدر في الخبا أم ريمة <\|vsep\|> يرمي الفوارس طرفها المتأسد </\|bsep\|> <\|bsep\|> قسما بساطع كوكب من غرة <\|vsep\|> وبشهب الماس بها تتوقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبطرة تزهو بقصة سالف <\|vsep\|> عن حسنه تروي الحسان الخرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبوجنة منها لعيني جنة <\|vsep\|> ولمهجتي النار التي لا تخمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبلطف سترضم خصراً يشتكي <\|vsep\|> أثقال ردف موجه لا يركد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لولا الورود من الخدود لما صفا <\|vsep\|> من زهرة الدنيا لعيني مورد </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلا ولولا أعين الغزلان ما <\|vsep\|> هز المعاطف بالغزل منشد </\|bsep\|> <\|bsep\|> باللَه يا ريحا سرت من حيها <\|vsep\|> عودي عليلا منه مل العود </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا رجعت لى حماها يا صبا <\|vsep\|> قولي لها أني على ما تعهد </\|bsep\|> <\|bsep\|> شلت يدي ن كنت قلت لغيرها <\|vsep\|> بشارة هذي يميني واليد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أدهق علي الكأس يا ساقي وزد <\|vsep\|> من راح من راح الهوى يتزود </\|bsep\|> <\|bsep\|> هات استقنيها لون خدك لونها <\|vsep\|> وبطعمها لي شهد ريقك يشهد </\|bsep\|> <\|bsep\|> حمراء في قار الزجاج كأنها <\|vsep\|> شفق غدا يغشاه ليل أسود </\|bsep\|> <\|bsep\|> شهباء رتبها اكف سقاتها <\|vsep\|> بازاً لأطيار الهنا يتصيد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "بـعـظـيـم الحـظ والعـز المـتـين", "فـاز بـان شـيـد الدنـيـا بـديـن", "فـــهـــنــيــئا لامــرىء هــمــتــه", "دونـهـا النجم له المولى معين", "ولنــعــم النـعـمـة العـمـى عـلى", "جـاعـل الشـكـر لهـا حـصنا حصين", "ثــابــت الأركــان مــجـداً حـازم", "ذو مـكـان في ذرى العليا مكين", "مــن مــصــابـيـح سـمـاء شـمـسـهـا", "كـوكـب العـلم سـراج العـارفـين", "سـيـدي عـبـد الغـنـي النـابـلسي", "مـظـهـر العـرفان والسر المبين", "وبــروحــي مــن بــنــيــه افـتـدي", "ه وجـيـه الجـاه وضـاح الجـبـين", "الأمـيـن ابن الميامين الأولى", "ســرهــم ســار إلى خــيـر بـنـيـن", "والخـطـيـر البـتـنـي للسـعـد في", "طالع الأفراح ما يشفي الحزين", "حـجـرة بـنـيـانـهـا يـدعو الورى", "ادخـــلوهـــا بــســلام آمــنــيــن", "يــا لهـا مـن غـرفـة تـاريـخـهـا", "قـد بـناها صاحب الفخر الأمين" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90918	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_6\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> بعظيم الحظ والعز المتين <\|vsep\|> فاز بان شيد الدنيا بدين </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهنيئا لامرىء همته <\|vsep\|> دونها النجم له المولى معين </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولنعم النعمة العمى على <\|vsep\|> جاعل الشكر لها حصنا حصين </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثابت الأركان مجداً حازم <\|vsep\|> ذو مكان في ذرى العليا مكين </\|bsep\|> <\|bsep\|> من مصابيح سماء شمسها <\|vsep\|> كوكب العلم سراج العارفين </\|bsep\|> <\|bsep\|> سيدي عبد الغني النابلسي <\|vsep\|> مظهر العرفان والسر المبين </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبروحي من بنيه افتدي <\|vsep\|> ه وجيه الجاه وضاح الجبين </\|bsep\|> <\|bsep\|> الأمين ابن الميامين الأولى <\|vsep\|> سرهم سار لى خير بنين </\|bsep\|> <\|bsep\|> والخطير البتني للسعد في <\|vsep\|> طالع الأفراح ما يشفي الحزين </\|bsep\|> <\|bsep\|> حجرة بنيانها يدعو الورى <\|vsep\|> ادخلوها بسلام منين </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "هـنـيـئا لابـن شـمـدين هنيئا", "بـمـا أولاه مـولاه الحـمـيـد", "أمـيـر قـد حـوى دنـيـا ودينا", "وحـــظـــا زانـــه راي ســـديــد", "فــيــاللَه كــم فــي كــل عــام", "مـع الحـجـاج أدرك مـا يـريـد", "وسـار لخـدمـة الحـرمـيـن حبا", "بــمـن كـل المـلوك له عـبـيـد", "وللشــام الشـريـفـة عـاد ارخ", "وشرف بالصفا الباشا السعيد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90914	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_14\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> هنيئا لابن شمدين هنيئا <\|vsep\|> بما أولاه مولاه الحميد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمير قد حوى دنيا ودينا <\|vsep\|> وحظا زانه راي سديد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فياللَه كم في كل عام <\|vsep\|> مع الحجاج أدرك ما يريد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسار لخدمة الحرمين حبا <\|vsep\|> بمن كل الملوك له عبيد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المجتث	[ "مـا لي ومـا للقـيـاني", "وشـرب صـافـي القـناني", "يـا سـاقي الراح مهلا", "لقــد عــقــدت لســانــي", "أرح بــذكــرى حـبـيـبـي", "روحــي وروح جــنــانــي", "قـد كـنـت اسـمـع قـدما", "ان المــدام مــعــانــي", "يــديــرهــا كــاس لفــظ", "مـــرصـــع بـــالجـــمــان", "حــتــى حــظــيــت بـهـذا", "مــشــاهــداً بــالعـيـان", "حــقــقــت لن الحــمـيـا", "مـن بـعـض سـحر البيان", "وكــان للســحــر عـهـدي", "فــي بــابــل المـلكـان", "مـا لي أرى لهـمـا فـي", "دمــشــق أعــلى مــكــان", "مـن أرض مـصـر إلى جـل", "ق لقــــد اتــــيـــانـــي", "كـنـزان عـلمـا وفـضـلا", "بـــحـــران يـــلتـــقــان", "للَه درهـــــــمـــــــا إذ", "بـالدر قـد اتـحـفـانـي", "واهـديـانـي ولم اسـتح", "ق مــــا اهــــديـــانـــي", "شعراً على الزهر يسمو", "بــالحــســن واللمـعـان", "مـن فـكـرة حـيـن تـرمي", "نــارا بــغــيــر دخــان", "تـكـاد تـعـبـدهـا السا", "مـــعـــو كــالمــؤيــذان", "مــدحـا غـنـيـت بـه عـن", "لبـس الطـراز اليماني", "يــحــق لي أن أبــاهــي", "بــــه مـــلوك الزمـــان", "لأنــنــي صــرت عــبــدا", "لمـــن هـــمــا مــلكــان", "مــحــمــد بــالوفــا أو", "ل وأحــــمــــد ثـــانـــي", "لا بــل هــمــا فـرسـان", "بــالســبــق يـوم رهـان", "مــذ شــرفـا فـي دمـشـق", "مــطــالعــا غــيــبـانـي", "رمــيــت بــالشــك حـتـى", "كـاد الورى أن تـراني", "وهـــل يـــنــيــر هــلال", "إذا بـــدا القـــمــران", "يــا عـالمـان ويـا مـف", "ر دان يـــا عـــالمــان", "عـذرا فـحـق اعـتـرافـي", "بـالعـجـز ان تـعذراني" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90910	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_8\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> ما لي وما للقياني <\|vsep\|> وشرب صافي القناني </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ساقي الراح مهلا <\|vsep\|> لقد عقدت لساني </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرح بذكرى حبيبي <\|vsep\|> روحي وروح جناني </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد كنت اسمع قدما <\|vsep\|> ان المدام معاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> يديرها كاس لفظ <\|vsep\|> مرصع بالجمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى حظيت بهذا <\|vsep\|> مشاهداً بالعيان </\|bsep\|> <\|bsep\|> حققت لن الحميا <\|vsep\|> من بعض سحر البيان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكان للسحر عهدي <\|vsep\|> في بابل الملكان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما لي أرى لهما في <\|vsep\|> دمشق أعلى مكان </\|bsep\|> <\|bsep\|> من أرض مصر لى جل <\|vsep\|> ق لقد اتياني </\|bsep\|> <\|bsep\|> كنزان علما وفضلا <\|vsep\|> بحران يلتقان </\|bsep\|> <\|bsep\|> للَه درهما ذ <\|vsep\|> بالدر قد اتحفاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> واهدياني ولم استح <\|vsep\|> ق ما اهدياني </\|bsep\|> <\|bsep\|> شعراً على الزهر يسمو <\|vsep\|> بالحسن واللمعان </\|bsep\|> <\|bsep\|> من فكرة حين ترمي <\|vsep\|> نارا بغير دخان </\|bsep\|> <\|bsep\|> تكاد تعبدها السا <\|vsep\|> معو كالمؤيذان </\|bsep\|> <\|bsep\|> مدحا غنيت به عن <\|vsep\|> لبس الطراز اليماني </\|bsep\|> <\|bsep\|> يحق لي أن أباهي <\|vsep\|> به ملوك الزمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> لأنني صرت عبدا <\|vsep\|> لمن هما ملكان </\|bsep\|> <\|bsep\|> محمد بالوفا أو <\|vsep\|> ل وأحمد ثاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا بل هما فرسان <\|vsep\|> بالسبق يوم رهان </\|bsep\|> <\|bsep\|> مذ شرفا في دمشق <\|vsep\|> مطالعا غيباني </\|bsep\|> <\|bsep\|> رميت بالشك حتى <\|vsep\|> كاد الورى أن تراني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل ينير هلال <\|vsep\|> ذا بدا القمران </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا عالمان ويا مف <\|vsep\|> ر دان يا عالمان </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "حـدث بـنـعـمة ربك المعطي فيا", "بــشــرى لعــبــد الإله شــكــور", "ولمـن يـشـاء اللَه يـؤتى فضله", "مـنـحـا لهـا أهـل بـعـلم خـبير", "ولمـسـتـحـقـيـها الهناء لأنهم", "فـازوا بـمـا حـازوه فوز جسور", "لاسيما ابن الطيبين المجتبى", "أعـنـي السـمـي بـجـده المنصور", "ذاك الذي شمس السعود له جرت", "لتــحــل مـنـه بـمـسـتـقـر بـدور", "أحـسـن بـه مـن كـوكـب وكفى به", "كــفــوا لشـمـس سـعـادة وحـبـور", "سـبـحان من أولاه ما هو أهله", "وحـبـاه جـاه وجـبيه وجه خطير", "وأتـم نـعـمـتـه عـليـه تـفـضـلا", "وتـكـرمـا مـن جـوده المـنـشـور", "للَه جـــنـــة عــفــة وصــيــانــة", "مــنــه حــواسـده بـنـار سـعـيـر", "ومــشــيــد ركـن العـلا ومـجـدد", "للسـعـد كـعـبـة بـيته المعمور", "نـعـم النـعـيم بمنزل هو مطلع", "لصـبـيـح صـبـح بـالبـهـاء منير", "ومـكـان انـس لا يـزال بـأهـله", "والسـر بـالسـكـان غـيـر سـتـير", "مـأوى تـجـدد بـالصـفـا تاريخه", "بــيـت عـلاه سـمـاء زهـر سـرور" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90906	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> حدث بنعمة ربك المعطي فيا <\|vsep\|> بشرى لعبد الله شكور </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولمن يشاء اللَه يؤتى فضله <\|vsep\|> منحا لها أهل بعلم خبير </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولمستحقيها الهناء لأنهم <\|vsep\|> فازوا بما حازوه فوز جسور </\|bsep\|> <\|bsep\|> لاسيما ابن الطيبين المجتبى <\|vsep\|> أعني السمي بجده المنصور </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذاك الذي شمس السعود له جرت <\|vsep\|> لتحل منه بمستقر بدور </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحسن به من كوكب وكفى به <\|vsep\|> كفوا لشمس سعادة وحبور </\|bsep\|> <\|bsep\|> سبحان من أولاه ما هو أهله <\|vsep\|> وحباه جاه وجبيه وجه خطير </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأتم نعمته عليه تفضلا <\|vsep\|> وتكرما من جوده المنشور </\|bsep\|> <\|bsep\|> للَه جنة عفة وصيانة <\|vsep\|> منه حواسده بنار سعير </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومشيد ركن العلا ومجدد <\|vsep\|> للسعد كعبة بيته المعمور </\|bsep\|> <\|bsep\|> نعم النعيم بمنزل هو مطلع <\|vsep\|> لصبيح صبح بالبهاء منير </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومكان انس لا يزال بأهله <\|vsep\|> والسر بالسكان غير ستير </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "إن ابـن عـبد الله شيد في العلا", "للمـجـد بـيـت العز والسعد الأتم", "لا للتــفـاخـر كـان ذلك مـنـه بـل", "للشـكـر المولى على الفضل الأعم", "نــدب تــســامــي هــمــة بــالله إذ", "من نعمة الإيمان أن تسمو الهمم", "سـبـحـان مـن بـالحـظ قد أولاه ما", "هـو أهـله والحـظ فـي الدنيا قسم", "وليــهــنــه حـسـن البـنـاء لغـرفـة", "منها غدت شمس الضحى تمحو الظلم", "بـنـيت على الفتح المبين فاعربت", "للنـاظـرين عن الصباح إذا ابتسم", "نـــعـــم بــكــر الله دائمــة عــلى", "عــبـد شـكـور بـالإله قـد اعـتـصـم", "نــعــم المــكـان بـأهـله لاسـيـمـا", "تــاريــخــه قـصـر تـعـمـر بـالنـعـم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90902	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> ن ابن عبد الله شيد في العلا <\|vsep\|> للمجد بيت العز والسعد الأتم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا للتفاخر كان ذلك منه بل <\|vsep\|> للشكر المولى على الفضل الأعم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ندب تسامي همة بالله ذ <\|vsep\|> من نعمة اليمان أن تسمو الهمم </\|bsep\|> <\|bsep\|> سبحان من بالحظ قد أولاه ما <\|vsep\|> هو أهله والحظ في الدنيا قسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليهنه حسن البناء لغرفة <\|vsep\|> منها غدت شمس الضحى تمحو الظلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> بنيت على الفتح المبين فاعربت <\|vsep\|> للناظرين عن الصباح ذا ابتسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> نعم بكر الله دائمة على <\|vsep\|> عبد شكور بالله قد اعتصم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أهـلال حـسـن هـل يـا بـشراي أم", "هــذا غــلام لاح بــدر شــهــوده", "أم كوكب الصبح انتضى من فجره", "سـيـفا وصال على الدجى بعموده", "أم جـنـة الفـردوس مـن ولدانها", "ذا وارد زهــت الدنــا بــوروده", "يــا نــعــم مـولود لاكـرم والد", "بـالمـكـرمـات غـدا وريـث جدوده", "والفـرع سـر الأصـل قـيل وحبذا", "زهـر بـه أصـل الشـذا مـن عـوده", "للَه طـــفـــل بــالغ فــي مــهــده", "حــدا بــدور التــم دون حــدوده", "نـجـل القـبـاقـيـبي أعني أحمدا", "تــاج الفــخـار أجـل در عـقـوده", "وسـمـي عبد القادر الباز الذي", "لســمـيـه أوفـى الورى بـعـهـوده", "شـبـل أتـى مـن ليث غاب لم يزل", "تــحـمـي مـرابـضـه كـمـاة أسـوده", "إنــي بــخــالقــه أحــصــن خـلقـه", "وأعــيــذه مــن شــرعـيـن حـسـوده", "واللَه يـبـقـيـه لوالده مدى ال", "أيــام مــحـفـوظـا كـمـال وجـوده", "حــتـى يـراه أبـا وجـدا لابـسـا", "ثـوب النـعـيـم مـجـمـلا بـبروده", "يـا أحـمـد الأوصـاف شكر اللذي", "قـد جـاد أفـضـالا عـليـك بجوده", "وحــبـاك أشـرف كـوكـب لمـا بـدا", "شــمـس الضـحـى ذلت لعـز صـعـوده", "نــاديــت فـي مـيـلاده تـاريـخـه", "قـمـر تـرائي فـي سـمـاء سـعـوده" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90898	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> أهلال حسن هل يا بشراي أم <\|vsep\|> هذا غلام لاح بدر شهوده </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم كوكب الصبح انتضى من فجره <\|vsep\|> سيفا وصال على الدجى بعموده </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم جنة الفردوس من ولدانها <\|vsep\|> ذا وارد زهت الدنا بوروده </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا نعم مولود لاكرم والد <\|vsep\|> بالمكرمات غدا وريث جدوده </\|bsep\|> <\|bsep\|> والفرع سر الأصل قيل وحبذا <\|vsep\|> زهر به أصل الشذا من عوده </\|bsep\|> <\|bsep\|> للَه طفل بالغ في مهده <\|vsep\|> حدا بدور التم دون حدوده </\|bsep\|> <\|bsep\|> نجل القباقيبي أعني أحمدا <\|vsep\|> تاج الفخار أجل در عقوده </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسمي عبد القادر الباز الذي <\|vsep\|> لسميه أوفى الورى بعهوده </\|bsep\|> <\|bsep\|> شبل أتى من ليث غاب لم يزل <\|vsep\|> تحمي مرابضه كماة أسوده </\|bsep\|> <\|bsep\|> ني بخالقه أحصن خلقه <\|vsep\|> وأعيذه من شرعين حسوده </\|bsep\|> <\|bsep\|> واللَه يبقيه لوالده مدى ال <\|vsep\|> أيام محفوظا كمال وجوده </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى يراه أبا وجدا لابسا <\|vsep\|> ثوب النعيم مجملا ببروده </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أحمد الأوصاف شكر اللذي <\|vsep\|> قد جاد أفضالا عليك بجوده </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحباك أشرف كوكب لما بدا <\|vsep\|> شمس الضحى ذلت لعز صعوده </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "إلام الصـوم عـن صافي القناني", "فـيـا داعـي التـقى دعني وشأني", "لنـعـم العـيـد إذ لي عاد بدري", "وبـعـد البـعـد أنـعـم بالتداني", "وأقـداح الهـنـا صـرفـا عـليـنـا", "يــطــوف بـه ابـن سـت مـع ثـمـان", "اغـن بـلطـفـه والظـرف يـغني ال", "نـديـم عـن الغـوانـي والأغـاني", "غــزال مــن لواحــظــه غــزتــنــي", "كـمـاة الأسـد بـالعضب اليماني", "تــبــارك مــن بــراه مــن جـمـال", "ومــن عــشــق واشــجــان بــرانــي", "بــروحــي افــتـديـه عـزيـز حـسـن", "هـواه قـد هـوى بـي فـي الهـوان", "فــتــى لولا مـن البـشـر ادعـاه", "اطــعــت بـه ضـلالي وافـتـنـانـي", "نـعـم لو ابـصـرتـه الحـور حارت", "وجــنــت وازدرت نــعــم الجـنـان", "لاقـسـم بـالضـحـى والليـل وجها", "وشــعــرا فــوق غـصـن الخـيـزران", "حــبــيــبـي لسـت اسـلوه ولو فـي", "هـجـيـر الهـجـر عـن عـجـب سلاني", "رويــدك أيـهـا اللاحـي عـلى أن", "أحـيـد عـن افـتـضـاحـي بـالحسان", "إليــك إليــك عــن صــب مــعــنــى", "مــشــوق غــيــر وجـد لا يـعـانـي", "عــدمــتــك كـم تـلوم وأنـت خـال", "مــن الأشـجـان مـرتـاح الجـنـان", "غــرامــي مــا ســواه لي غــريــم", "عـن الأغـراء لا يـثـنـيـه ثاني", "لارفـــع قـــصــتــي لاجــل مــولى", "يــكــون لعــبــده حــصـن الأمـان", "وبـــعـــد اللَه أســاله واشــكــو", "إليــه ســوء حــظــي مــن زمـانـي", "مــحــمــد المــحــمــد نــسـبـة أو", "ضــحــت عــن شـمـس مـجـد للعـيـان", "أمــيـر كـالقـضـا نـهـيـا وأمـرا", "فـمـا السيف الصقيل الهندواني", "بـــهـــمــة حــازم بــطــل هــمــام", "له فــوق الســهــى أعــلى مـكـان", "أخــو شــرف له عــنــت الثــريــا", "وقــصــر عــن مــداه الفــرقــدان", "أرق مـن الصـبـا خـلقـا عـظـيـما", "بــلطــف شــمــائل كــشــمـول حـان", "عــلى أحــبــابــه نـعـم ارتـيـاح", "عــلى أعــدائه نــقــم امــتـحـان", "رعــاه اللَه شــهــمــا اريــحـيـا", "عــزيــز الجــار ذو مــال مـهـان", "صــفــات مــكــارم حــصــرت بــذات", "لهـا اسـم الباسط المعطى يدان", "شــؤن أفــصــحــت عــن فــرع أصــل", "ســمــا لبــيــانــه عـن تـرجـمـان", "وقـــور مـــفـــرد عـــلم شــهــيــر", "حــجــا ونــدى بــه مــتــلازمــان", "تــوطــن فــي طــرابــلس فــأضـحـت", "بـه البـلد الأمين مدى الزمان", "ولا عـــجـــب لمـــقـــدام كــريــم", "لأن البــخـل مـن شـيـم الجـبـان", "هــنــيــئاً للإدارة مــجـلسـا إذ", "له بـــــذويـــــه شــــأن أي شــــا", "له الأعـــضـــاء أركـــان ولكـــن", "مــحــمـده بـه الركـن اليـمـانـي", "فــل عــكــار عــنــه فــهــي أدرى", "بــكــوكــب شــم هـاتـيـك الرعـان", "جــبــال ودلو عــرفــات مــنــهــا", "يــكــون ليــرتــقــى فــي كــل آن", "ديــار سـمـي خـيـر الخـلق مـولى", "جــداه وجــوده المــســتــعـبـدان", "مـحـمـد الخـطـيـر المـسـتـحـق ال", "مـحـامد في اللسان وفي الجنان", "مــن الأسـد الكـواثـر لو تـراه", "كما الحصن المشيد على الحصان", "قــؤول مـسـكـر الفـصـحـاء لفـظـا", "هـوالكـاسـات والخـمـر المـعاني", "إذا مــا فـاه فـاض الدر نـثـرا", "ونــظـمـا فـائقـا عـقـد الجـمـان", "لعـمـرك ما الفتى بالذات يسمو", "ولكـــن بـــالتــكــلم والجــنــان", "وفــي الإنــســان آيــات كــبــار", "وأكــبــر مــا يـكـون الأصـغـران", "أجــل صــيــت الكـريـم أجـل صـوت", "بـه يـغـنـي الطـروب عـن القيان", "ومــشــتــاق سـمـاعـا شـام أبـهـى", "فـقـد نـال المـنى بعد الأماني", "كـمـا بـمـحـمـد شمس المعالي ال", "هـــلالي حـــفــه ســعــد القــرآن", "مــنــيــر زار جــلق فـاسـتـنـارت", "ومــنــه احــرزت شــرف التـدانـي", "فـاهـلا مـرحـبـا بـك يـا سـحابا", "يــغــاث النـاس مـنـه بـالبـنـان", "لذاك عــلى دمــشــق الشــام أرخ", "بـلطـف لقـاك أقـبـلت التـهـانـي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90894	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_14\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> لام الصوم عن صافي القناني <\|vsep\|> فيا داعي التقى دعني وشأني </\|bsep\|> <\|bsep\|> لنعم العيد ذ لي عاد بدري <\|vsep\|> وبعد البعد أنعم بالتداني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأقداح الهنا صرفا علينا <\|vsep\|> يطوف به ابن ست مع ثمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> اغن بلطفه والظرف يغني ال <\|vsep\|> نديم عن الغواني والأغاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> غزال من لواحظه غزتني <\|vsep\|> كماة الأسد بالعضب اليماني </\|bsep\|> <\|bsep\|> تبارك من براه من جمال <\|vsep\|> ومن عشق واشجان براني </\|bsep\|> <\|bsep\|> بروحي افتديه عزيز حسن <\|vsep\|> هواه قد هوى بي في الهوان </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتى لولا من البشر ادعاه <\|vsep\|> اطعت به ضلالي وافتناني </\|bsep\|> <\|bsep\|> نعم لو ابصرته الحور حارت <\|vsep\|> وجنت وازدرت نعم الجنان </\|bsep\|> <\|bsep\|> لاقسم بالضحى والليل وجها <\|vsep\|> وشعرا فوق غصن الخيزران </\|bsep\|> <\|bsep\|> حبيبي لست اسلوه ولو في <\|vsep\|> هجير الهجر عن عجب سلاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> رويدك أيها اللاحي على أن <\|vsep\|> أحيد عن افتضاحي بالحسان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليك ليك عن صب معنى <\|vsep\|> مشوق غير وجد لا يعاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> عدمتك كم تلوم وأنت خال <\|vsep\|> من الأشجان مرتاح الجنان </\|bsep\|> <\|bsep\|> غرامي ما سواه لي غريم <\|vsep\|> عن الأغراء لا يثنيه ثاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> لارفع قصتي لاجل مولى <\|vsep\|> يكون لعبده حصن الأمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبعد اللَه أساله واشكو <\|vsep\|> ليه سوء حظي من زماني </\|bsep\|> <\|bsep\|> محمد المحمد نسبة أو <\|vsep\|> ضحت عن شمس مجد للعيان </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمير كالقضا نهيا وأمرا <\|vsep\|> فما السيف الصقيل الهندواني </\|bsep\|> <\|bsep\|> بهمة حازم بطل همام <\|vsep\|> له فوق السهى أعلى مكان </\|bsep\|> <\|bsep\|> أخو شرف له عنت الثريا <\|vsep\|> وقصر عن مداه الفرقدان </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرق من الصبا خلقا عظيما <\|vsep\|> بلطف شمائل كشمول حان </\|bsep\|> <\|bsep\|> على أحبابه نعم ارتياح <\|vsep\|> على أعدائه نقم امتحان </\|bsep\|> <\|bsep\|> رعاه اللَه شهما اريحيا <\|vsep\|> عزيز الجار ذو مال مهان </\|bsep\|> <\|bsep\|> صفات مكارم حصرت بذات <\|vsep\|> لها اسم الباسط المعطى يدان </\|bsep\|> <\|bsep\|> شؤن أفصحت عن فرع أصل <\|vsep\|> سما لبيانه عن ترجمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقور مفرد علم شهير <\|vsep\|> حجا وندى به متلازمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> توطن في طرابلس فأضحت <\|vsep\|> به البلد الأمين مدى الزمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا عجب لمقدام كريم <\|vsep\|> لأن البخل من شيم الجبان </\|bsep\|> <\|bsep\|> هنيئاً للدارة مجلسا ذ <\|vsep\|> له بذويه شأن أي شا </\|bsep\|> <\|bsep\|> له الأعضاء أركان ولكن <\|vsep\|> محمده به الركن اليماني </\|bsep\|> <\|bsep\|> فل عكار عنه فهي أدرى <\|vsep\|> بكوكب شم هاتيك الرعان </\|bsep\|> <\|bsep\|> جبال ودلو عرفات منها <\|vsep\|> يكون ليرتقى في كل ن </\|bsep\|> <\|bsep\|> ديار سمي خير الخلق مولى <\|vsep\|> جداه وجوده المستعبدان </\|bsep\|> <\|bsep\|> محمد الخطير المستحق ال <\|vsep\|> محامد في اللسان وفي الجنان </\|bsep\|> <\|bsep\|> من الأسد الكواثر لو تراه <\|vsep\|> كما الحصن المشيد على الحصان </\|bsep\|> <\|bsep\|> قؤول مسكر الفصحاء لفظا <\|vsep\|> هوالكاسات والخمر المعاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا ما فاه فاض الدر نثرا <\|vsep\|> ونظما فائقا عقد الجمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> لعمرك ما الفتى بالذات يسمو <\|vsep\|> ولكن بالتكلم والجنان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي النسان يات كبار <\|vsep\|> وأكبر ما يكون الأصغران </\|bsep\|> <\|bsep\|> أجل صيت الكريم أجل صوت <\|vsep\|> به يغني الطروب عن القيان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومشتاق سماعا شام أبهى <\|vsep\|> فقد نال المنى بعد الأماني </\|bsep\|> <\|bsep\|> كما بمحمد شمس المعالي ال <\|vsep\|> هلالي حفه سعد القرن </\|bsep\|> <\|bsep\|> منير زار جلق فاستنارت <\|vsep\|> ومنه احرزت شرف التداني </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاهلا مرحبا بك يا سحابا <\|vsep\|> يغاث الناس منه بالبنان </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "لا تــم الســعــد حــاز الرتـبـا", "قــمـر يـمـحـو سـنـاه الغـيـهـبـا", "يــا له قــبــلة غــقــبــال لقــد", "ســـجـــد الحـــظ له واقـــتــربــا", "وشــــهــــابـــي زكـــا أفـــكـــاره", "مــن ســمــاء الراي تـرمـي شـهـا", "عــلم جــل عــن التــنــكــيــر إذ", "عــنــه تــعــريــف عــلاه أعـربـا", "حــبــذا مــصــبــاح فــضـل صـبـحـه", "نــور المــشـرق حـتـى المـغـربـا", "ولمـــعـــنــى صــيــتــه صــوت بــه", "رقـــص الكـــون وغـــنـــى طــربــا", "مــن سـراة زهـرة الدنـيـا بـهـم", "أشــرقــت حــسـنـا ورقـت مـشـربـا", "ومـــيـــامـــيـــن كـــرام ورثـــوا", "شـــيـــم الإبـــرار أمـــا وأبــا", "الكــرام الأمــراء الأصــفــيــا", "التــقــاة الأمــنــاء النــجـبـا", "حبذا الصيد الصناد يد الأولى", "فـي بـنـي مـخـزوم سـادوا نـسـبا", "وبــروحــي خــيــر خــلق لم تــزل", "عـن صـفـا أخـلاقهم تروي الصبا", "هم رياض الفضل في الشام التي", "فـاخـر الزهـر بـهـا زهـر الربى", "كـــلهـــم نــجــب كــرام ســيــمــا", "بـدرهـم أعـنـي السليم المجتبي", "يــا رعــاه اللَه مــن بــدر بــه", "أفــق المــجــد تـسـامـي كـوكـبـا", "وعــلى مــا قــد حــوى مــن شــرف", "وهـــب المـــولى له مــا وهــبــا", "رتـــبـــة ثـــانـــيــة مــمــتــازة", "حــيــث عــزت عــن سـواه مـطـلبـا", "وعــــن الأولى أتــــت نـــاقـــلة", "رايــة البــشـر بـمـا قـد وجـبـا", "فــهــنــيــئا والهــنــا مــشـتـرك", "بــيــن مــن لاذبــه واحــتــسـبـا", "زاده اللَه كـــمـــالا وارتــقــا", "وافـتـخـارا فـوق مـا قـد رغـبـا", "مـا الهـلالي قـال فـي تـاريـخه", "لا ثــم الســعــد حــاز الرتـبـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90890	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_6\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> لا تم السعد حاز الرتبا <\|vsep\|> قمر يمحو سناه الغيهبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا له قبلة غقبال لقد <\|vsep\|> سجد الحظ له واقتربا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشهابي زكا أفكاره <\|vsep\|> من سماء الراي ترمي شها </\|bsep\|> <\|bsep\|> علم جل عن التنكير ذ <\|vsep\|> عنه تعريف علاه أعربا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حبذا مصباح فضل صبحه <\|vsep\|> نور المشرق حتى المغربا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولمعنى صيته صوت به <\|vsep\|> رقص الكون وغنى طربا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من سراة زهرة الدنيا بهم <\|vsep\|> أشرقت حسنا ورقت مشربا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وميامين كرام ورثوا <\|vsep\|> شيم البرار أما وأبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> الكرام الأمراء الأصفيا <\|vsep\|> التقاة الأمناء النجبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حبذا الصيد الصناد يد الأولى <\|vsep\|> في بني مخزوم سادوا نسبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبروحي خير خلق لم تزل <\|vsep\|> عن صفا أخلاقهم تروي الصبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هم رياض الفضل في الشام التي <\|vsep\|> فاخر الزهر بها زهر الربى </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلهم نجب كرام سيما <\|vsep\|> بدرهم أعني السليم المجتبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا رعاه اللَه من بدر به <\|vsep\|> أفق المجد تسامي كوكبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلى ما قد حوى من شرف <\|vsep\|> وهب المولى له ما وهبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رتبة ثانية ممتازة <\|vsep\|> حيث عزت عن سواه مطلبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعن الأولى أتت ناقلة <\|vsep\|> راية البشر بما قد وجبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهنيئا والهنا مشترك <\|vsep\|> بين من لاذبه واحتسبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> زاده اللَه كمالا وارتقا <\|vsep\|> وافتخارا فوق ما قد رغبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "لعـبـد القـادر البـشرى بنجل", "عــليــه مــشـرق للسـعـد رونـق", "فـيـا نـعـم الغـلام ومـنتماه", "لفــرع طــيــب الصـل المـحـقـق", "مــحــمــد طــلعــة حـسـنـي اسـم", "غـدا مـن مصدر الإحسان مشتق", "رعـاه اللَه مـن ريـحـانـة فـي", "حـديـقـة مـهده الرضوان أحدق", "تـبـارك مـن أفـاض عـلى أبـيه", "بـه سـحـب النـدا فضلا وأغدق", "تـعـالى اللَه رزاق الورى إذ", "على قدر الحظوظ المرءُ يرزق", "بـروحـي كـوكـب شـرفـا تـسـامى", "ومــن قــمـر ومـن شـمـس تـخـلق", "إلا والإبـن سـرايـيـه قالوا", "وخير القول ما قد كان أصدق", "أيـا شـهـمـا تـولد مـنـه شـهم", "وإنــك مـن سـواك بـذاك أليـق", "فــدم حــتـى تـراه أبـا وجـدا", "وجـيـه الوجـه للتـقـوى مـوفق", "ولا زالت ســعـودك فـي صـعـود", "حـسـودك فـي حـبال الذل موثق", "وأنــت مــهــنــأ فـي كـل عـيـد", "بـرمـي جـمـارك الأعداء تحرق", "وعــش مــاحــج للرحــمــن عـبـد", "وطــاف بــبــيـتـه وفـد واهـرق", "ودونــك أول التــشــريــف أرخ", "سـنـا بـدر بـعيد النخر أشرق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90886	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_14\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> لعبد القادر البشرى بنجل <\|vsep\|> عليه مشرق للسعد رونق </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا نعم الغلام ومنتماه <\|vsep\|> لفرع طيب الصل المحقق </\|bsep\|> <\|bsep\|> محمد طلعة حسني اسم <\|vsep\|> غدا من مصدر الحسان مشتق </\|bsep\|> <\|bsep\|> رعاه اللَه من ريحانة في <\|vsep\|> حديقة مهده الرضوان أحدق </\|bsep\|> <\|bsep\|> تبارك من أفاض على أبيه <\|vsep\|> به سحب الندا فضلا وأغدق </\|bsep\|> <\|bsep\|> تعالى اللَه رزاق الورى ذ <\|vsep\|> على قدر الحظوظ المرءُ يرزق </\|bsep\|> <\|bsep\|> بروحي كوكب شرفا تسامى <\|vsep\|> ومن قمر ومن شمس تخلق </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا والبن سراييه قالوا <\|vsep\|> وخير القول ما قد كان أصدق </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيا شهما تولد منه شهم <\|vsep\|> ونك من سواك بذاك أليق </\|bsep\|> <\|bsep\|> فدم حتى تراه أبا وجدا <\|vsep\|> وجيه الوجه للتقوى موفق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا زالت سعودك في صعود <\|vsep\|> حسودك في حبال الذل موثق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنت مهنأ في كل عيد <\|vsep\|> برمي جمارك الأعداء تحرق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعش ماحج للرحمن عبد <\|vsep\|> وطاف ببيته وفد واهرق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "فـهـي أفـضـت بـنـا إلى شر دار", "للأســـأة أخـــذهــا والعــطــاء", "بــئس دار مــشــوه مــنـتـهـاهـا", "كــل مــن مـبـتـداه طـيـن ومـاء", "لمــحــة هـذه الحـيـاة إذا فـك", "رت فـالابـتـداء مـنها انتهاء", "فــاسـئل النـيـرات عـمـن اظـلت", "هم على الأرض قبلنا الخضراء", "قـرض الأجـمـعـيـن مـقـراض دهـر", "نــصــلتــاء صــبـاحـه والمـسـاء", "فــلك للحــصــاد والدرس مــنــه", "أطـلعـت سـجـل الهـلال السـماء", "والجـديـدان كـم بـعـتـقهما أخ", "لق خــلقــا بـلاهـمـا والبـلاء", "زيــنـة للدنـا الزوال حـلاهـا", "ومـئال البـهـاء مـنـهـا هـبـاء", "تـلك آثـار مـن مـضى سوف تمضي", "ثـم تـنـسـى الذوات والأسـمـاء", "يـا سـليل العظام يا سبط باز", "وقــفــت فـي رحـابـه الأوليـاء", "هـون الأمـر حيث لا حيلة وآل", "تـرك أولى إذا اضـمحل الرجاء", "وإذا الفـقـد كـان لا بـد منه", "صــاح فـالحـزن والسـرور سـواء", "كـيـف لا نـرتـضـي بـحـكـم قضاء", "قـد تـساوى فيه بنا الأنبياء", "هـات نـبـكـي مدى الزمان ولكن", "ليـت شـعري ماذا يفيد البكاء", "يـا تـرى هـل أحـس صخر بما قد", "أنـشـدت بـعـد فـقـده الخـنـساء", "ليــس الأذكـرى مـحـاسـن مـوتـا", "كـم بـه الأجـر أيـها الأحياء", "نــور اللَه مــرقــدا ضـم بـدرا", "أظـلمـت فـي مـغـيـبـه الأحـياء", "بــدر ســعــد هــوى لاشـرف لحـد", "زانـه المـجد والوفا والحياء", "حــبــذا فــرقــد تــوارى فــودت", "لو تــرى مــرقـدا له الجـوزاء", "شـرف التـرب مـثـلما خلف الذك", "ر فــطـاب الثـرى بـه والرثـاء", "فــهــنـيـئا لذلك الجـدث المـر", "مـوس فـيـه النـعـيـم والنعماء", "والحـبـيـب الذي بـفـقـديه مني", "اشـنـفـت الحـاسـدون والأعـداء", "والوالي الحميم لو كان يبقى", "لحـــمـــيــم مــع الزمــان ولاء", "مـا غـراب البـيـن المروع إلا", "فـرقـة بـعـدهـا اللقـا عـنـقاء", "آه مـمـا لا بـد مـن فتكها هي", "هــات أيــن المـفـر والاتـقـاء", "سـاعـة بـيـنـمـا تـراهـا أماما", "فــــــإذا ذلك الإمــــــام وراء", "تـركـت هـاشـمـا صـريعا وقد هب", "ت عـليـه مـن الردى النـكـبـاء", "غـيـبـت ذلك المـحـيـا الذي كا", "ن بــمــجــلي جـمـاله بـسـتـضـاء", "فـجـعـتـنـا بـقـصـم غـصـن شـبـاب", "اقــفــرت مــنـه روضـة الغـنـاء", "لهـف قـلبـي عـلى سـراج مـنـيـر", "قـد خـلت مـن سـنـائه العـلياء", "أطـفـأت نوره الليالي ففي أع", "يــنــنــا الدهــر كــله ظـلمـاء", "سـبـق اللاحـقـيـن فـيه إلى ما", "ســـبـــقــتــه أجــداده الوزراء", "ومـضـى مـسـرعـا لدار بـهـا قـد", "وعــد المــتــقـون والأصـفـيـاء", "فــبـروحـي ضـريـح ريـحـانـة مـن", "روحـهـا كـان عـطـرنـا والكباء", "واحـبـيباه ما احتيالي بمكرو", "ه إلى ورده دعـــاك الفـــضــاء", "مـا سـوى فقدك المصيبة والدا", "هــيــه المــد لهـمـة الدهـمـاء", "ليــتـنـا لم نـكـن لهـذا ولكـن", "قـضـي الأمـر وانـتهى الإمضاء" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90962	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_15\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> فهي أفضت بنا لى شر دار <\|vsep\|> للأسأة أخذها والعطاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> بئس دار مشوه منتهاها <\|vsep\|> كل من مبتداه طين وماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> لمحة هذه الحياة ذا فك <\|vsep\|> رت فالابتداء منها انتهاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاسئل النيرات عمن اظلت <\|vsep\|> هم على الأرض قبلنا الخضراء </\|bsep\|> <\|bsep\|> قرض الأجمعين مقراض دهر <\|vsep\|> نصلتاء صباحه والمساء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلك للحصاد والدرس منه <\|vsep\|> أطلعت سجل الهلال السماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> والجديدان كم بعتقهما أخ <\|vsep\|> لق خلقا بلاهما والبلاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> زينة للدنا الزوال حلاها <\|vsep\|> ومئال البهاء منها هباء </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلك ثار من مضى سوف تمضي <\|vsep\|> ثم تنسى الذوات والأسماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا سليل العظام يا سبط باز <\|vsep\|> وقفت في رحابه الأولياء </\|bsep\|> <\|bsep\|> هون الأمر حيث لا حيلة ول <\|vsep\|> ترك أولى ذا اضمحل الرجاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا الفقد كان لا بد منه <\|vsep\|> صاح فالحزن والسرور سواء </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيف لا نرتضي بحكم قضاء <\|vsep\|> قد تساوى فيه بنا الأنبياء </\|bsep\|> <\|bsep\|> هات نبكي مدى الزمان ولكن <\|vsep\|> ليت شعري ماذا يفيد البكاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ترى هل أحس صخر بما قد <\|vsep\|> أنشدت بعد فقده الخنساء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليس الأذكرى محاسن موتا <\|vsep\|> كم به الأجر أيها الأحياء </\|bsep\|> <\|bsep\|> نور اللَه مرقدا ضم بدرا <\|vsep\|> أظلمت في مغيبه الأحياء </\|bsep\|> <\|bsep\|> بدر سعد هوى لاشرف لحد <\|vsep\|> زانه المجد والوفا والحياء </\|bsep\|> <\|bsep\|> حبذا فرقد توارى فودت <\|vsep\|> لو ترى مرقدا له الجوزاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> شرف الترب مثلما خلف الذك <\|vsep\|> ر فطاب الثرى به والرثاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهنيئا لذلك الجدث المر <\|vsep\|> موس فيه النعيم والنعماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> والحبيب الذي بفقديه مني <\|vsep\|> اشنفت الحاسدون والأعداء </\|bsep\|> <\|bsep\|> والوالي الحميم لو كان يبقى <\|vsep\|> لحميم مع الزمان ولاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما غراب البين المروع لا <\|vsep\|> فرقة بعدها اللقا عنقاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ه مما لا بد من فتكها هي <\|vsep\|> هات أين المفر والاتقاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ساعة بينما تراها أماما <\|vsep\|> فذا ذلك المام وراء </\|bsep\|> <\|bsep\|> تركت هاشما صريعا وقد هب <\|vsep\|> ت عليه من الردى النكباء </\|bsep\|> <\|bsep\|> غيبت ذلك المحيا الذي كا <\|vsep\|> ن بمجلي جماله بستضاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فجعتنا بقصم غصن شباب <\|vsep\|> اقفرت منه روضة الغناء </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهف قلبي على سراج منير <\|vsep\|> قد خلت من سنائه العلياء </\|bsep\|> <\|bsep\|> أطفأت نوره الليالي ففي أع <\|vsep\|> يننا الدهر كله ظلماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> سبق اللاحقين فيه لى ما <\|vsep\|> سبقته أجداده الوزراء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومضى مسرعا لدار بها قد <\|vsep\|> وعد المتقون والأصفياء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبروحي ضريح ريحانة من <\|vsep\|> روحها كان عطرنا والكباء </\|bsep\|> <\|bsep\|> واحبيباه ما احتيالي بمكرو <\|vsep\|> ه لى ورده دعاك الفضاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما سوى فقدك المصيبة والدا <\|vsep\|> هيه المد لهمة الدهماء </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "وافـــى ولي مـــنـــه وفـــي بــتــقــرب", "قـــمـــر له طــول الزمــان تــرقــبــي", "ودنــا تــدلى مــقــبــلا فـدهـشـت فـي", "مــجــلى جــمــال بــالجــلال مــحــجــب", "لو شــمــتــه والشــعـر مـنـسـدل فـمـا", "شـمـس النـهـار إذا بـدت فـي الغيهب", "رقــش ذوائبــه وفــي فــيــه شـفـا ال", "مـــلســـوع مــن أصــداغــه بــالعــقــر", "لا تـعـجـوا مـن فـتـنـتـي بـفـتى فكم", "فــتــن الهــوى مــن نــاســك مـتـعـصـب", "مـــالي وللأحـــي العــذول أمــا درى", "إنـــي أرى عـــذبــا عــذاب مــعــذبــي", "حــتــى مــتـى يـدعـو ولا أصـغـى ومـن", "يـعـتـب عـلى مـن ليـس يـصـغـى يـتـعـب", "نــا ذلك الشــيــخ الذي لم يــعــنــه", "إلا مــعــانــات الصـبـابـة بـالصـبـي", "ذلي لمــــن أهـــواه عـــز والشـــقـــا", "وبــحــبــه عــيــن النــعـيـم الأطـيـب", "يـجـنـتـي ويـلزمـنـي الجـنـايـة فاتك", "أبــدا له مــنــي اعــتــذار المـذنـب", "مـن لي بـأن يـرضـى بـروحـي مـن يـرى", "ســؤلي جــمــيــل رضـاه أعـظـم مـغـضـب", "مــا شــاء فـليـصـنـع بـمـهـجـة عـبـده", "مــولى إليــه وإن تــجــنــى مــهـربـي", "وأمــــا لولهــــان أقــــاربـــه لقـــد", "فــجـعـوا بـه حـتـى بـكـاه الأجـنـبـي", "مــن طــرفــه دخــل البــلاء لقــلبــه", "عـــن نـــظـــرة بـــتـــأمـــل وتـــقـــلب", "مــا مــال قـط إلى المـلالة لا ولا", "لام القــضــا بــنــدامــة المـتـسـبـب", "بـــاك بـــصــيــب مــدمــع شــوقــا إلى", "مـــتـــبـــســـم عـــن لمـــع بــرق خــلب", "ســـكـــران أشــجــان له قــد أرهــقــت", "أيــدي النــوى اقــداح مــر المـشـرب", "كـالطـيـر فـي الأقـفـاص قـص جـنـاحـه", "مـــقـــراض دهـــر خـــائن لم يــعــتــب", "وبــجــلق غــلبــت عــليــه حــرفــة ال", "أدب المــنــفــذ حــكــمــه بــالأغــلب", "مـع أنـهـا البـلد التـي مـا مـثـلها", "فـــي مـــشــرق كــلا ولا فــي مــغــرب", "بــلد المــشـارق والحـدايـق والنـدا", "للمــجـتـلي والمـجـتـنـي والمـجـتـنـي", "لا كــان ابـتـر شـان يـومـا شـانـهـا", "ولهـــا رمـــى بـــاذي مـــرام مــخــرب", "دار لمــوســمــهــا تــقــا قــلوبــنــا", "فــتــبــاع أنـفـسـنـا بـأنـفـس مـكـسـب", "ولســوقــهــا مــهــج تـسـاق فـتـشـتـري", "أســـد الشـــرى أمــا مــهــاة وظــبــي", "هــي جــنــة فـاقـت عـلى زهـر السـمـا", "ء بــزهــرهـا مـن مـدنـهـا والسـبـسـب", "وحـيـاة أعـيـنها الجواري الماء لي", "مــن بــعـد كـوثـر نـهـرهـا لم يـعـذب", "نــعــم القـصـور وحـورهـا نـعـم كـمـا", "ولدانــهــا أعــجــوبــة المــتــعــجــب", "مـثـوى الكـرام الأنـبيا والأولياء", "مــأوى الضــعـيـف الخـائف المـتـرقـب", "مــن صــالحــيــتــهــا إلى مـيـدانـهـا", "كـــم صـــالح بــطــل نــجــيــب أنــجــب", "كـيـف السـبـيل إلى الإقامة وانقضا", "بـاقـي حـيـاتـي فـي حـمـى يحي النبي", "أمــلي وإن طــال المــطــال بــأوبــة", "مــنــهــا إلى الأوطـان غـيـر مـخـيـب", "يــا حــبــذا سـكـنـي بـهـا لولا عـلى", "وادي حـــمـــاة تــلهــفــي وتــلهــبــي", "وادحــكــي الوادي المـقـدس مـن طـوى", "جــفــنــي عــليــه كــليــم دمــع صـيـب", "حــيــا الحــيــا أحـيـاء ربـع لي بـه", "أطــوارا وطــاري ومــر بــي مــاربــي", "حـسـبـي الرجـاء بـسـادة وكـفـى بـهـم", "عــونــا عــلى قــلقــي لطـول تـغـربـي", "إذ ليـــس لي مـــأوى الوذ بــه ســوى", "أبــنــاء مــن أوى النــبــي بــيـثـرب", "قــوم ن الجــد الوفــاء بــهــم ســرى", "ولابــن مــا بــيــن الورى ســر الأب", "للَه جــــد جــــد فــــي طـــلب الرضـــى", "مــن ربــه فــحــبــاه حــســن المـطـلب", "أكـرم بـمـكـرم حـق مـثـوى المـصـطـفى", "بــــتــــعــــطــــف وتــــلطــــف وتــــأدب", "بــشــرى لأنــصــار النـبـي بـأن أتـا", "هــم راكــبــا وجــنــاء أبــرك مـركـب", "يـــدعـــو دعــوهــا إنــهــا مــأمــورة", "فــاللَه يــهـدي مـن يـشـاء ويـجـتـبـي", "مـــا مـــنـــهـــل مــرت بــه إلا ابــت", "ه وهــو يــدعــوا شـرفـيـنـي واشـربـي", "حــتــى بــأمــر اللَه كــان وقــوفـهـا", "فـي بـاب بـيـت المـنـهـل المـسـتـعذب", "أعــنــي أبــا أيــوب خــالد سـيـد ال", "أنــصــار أكــمــل صــاحــب مــسـتـصـحـب", "أصــل الفــروع المــثــمــريــن بـجـلق", "ثــمــر الهــبــات العــز للمـسـتـوهـب", "فــهــم الحــمــى للمــسـتـظـل بـظـلهـم", "كــي يــتــقــي حــر السـمـوم المـكـرب", "تـعـريـفـهـم ان كـنـت تـجـهـلهـم فـفي", "مــعــروفـهـم لافـي الطـراز المـذهـب", "ورثـــت أواخـــرهــم أوائلهــم فــيــا", "بـــشـــرى لامــة قــائل الخــيــر بــي", "مـــن كـــل وضـــاح الأســـرة مـــشـــرق", "كــــالبــــدر إلا أنــــه لم يـــغـــرب", "مــــز مــــل عــــف المــــأزر طـــاهـــر", "زاكــي المــغــارس طــيــب مــن طــيــب", "لاســيــمــا المــهــدي أحــمـد مـسـتـح", "ق للمــحــامــد والثــنــا مــســتـوحـب", "شــمــس الســعـادة فـي سـمـاء سـيـادة", "حــرســت بــشــهـب سـنـا مـهـيـب أهـيـب", "ذو هــمــة فــوق الثــريــا والســهــى", "أضــحــت له مــقــرونــة بــالمــنــصــب", "شــهــم لقــد ألف الفــتــوة والوفــا", "ألف الفـــوارس للحـــســـام الأحـــدب", "عـشـق النـدا وصـبـا إليـه من الصبا", "عـشـق الفـتـى ذات الخـبـا والمـضـرب", "وعــلى ريـاض الفـضـل أصـبـح سـاحـبـا", "ذيــلا عــلى غـيـر العـلا لم يـسـحـب", "ولشــانــه خــطــب العــلاء ومـن غـدا", "للغــادة الحــســنــاء كــفـؤا يـخـطـب", "نـــدب إذا الداعـــي دعــاه لنــجــدة", "أغــنـاه عـن شـدو المـغـنـى المـطـرب", "تــعــنــو النــام له إذا خــطـت أنـا", "مـــله الطـــروس ولو بـــخـــط مــجــرب", "ســحــب إذا سـحـت عـلى القـرطـاس نـا", "دي يـا بـراعـات اليـراعـات اسـكـبـي", "تــرجــى وتــخــشـى أن جـرت فـكـأنـمـا", "خــيــر القــضــاء وشـره فـيـهـا خـبـي", "كــم مــن أحــاديــث روت وروت ظــمــا", "مــن وكــف كــف بــالمــكــارم مــخـضـب", "ســـحـــر حـــلال جـــاء فــيــه كــاتــب", "وافــي الدرايــة بــالنــظــام مـهـذب", "فـي بـابـل المـلكـان إن سـحـرا فـفي", "ســوريــة المــهــدي أتــى بــالأعـجـب", "ذاك الذي يــرمــي بــاســهــم فــكــرة", "عــــن قــــوس رأي صــــائب اللاصــــوب", "مــا شـئت قـل مـدحـا بـمـن هـو أهـله", "وأطــل وبـالغ مـا اسـتـطـعـت وأطـنـب", "ولجــامــع الأشــعــار بــادر واتـخـذ", "لك مــنــبــراً واصـعـد عـليـه واخـطـب", "واحــضــر دروس مــديــح حـضـرة أحـمـد", "تــحــمــد ورتــل مــا حــفــظــت ورتــب", "أعــذب بــشــعــر رايــق بــالصــدق إذ", "فــي غــيــر أحـمـد عـذبـه بـإلا كـذب", "لم أدر لمــا عــاد بــالإقــبـال هـل", "إشـــراق بـــدر عـــن ســـعــود مــعــرب", "أم بــالبــهــا مــلك كــريــم لاح أم", "مـــلك تـــبــدي راكــبــا فــي مــوكــب", "يـا كـعـبـة القـصـاد والمـقـصـود مـن", "بـيـت القـصـيـدة بـالنـسـيـب الأنـسب", "بــقــدومــك الزاهـي دمـشـق تـبـاشـرت", "وتــــرنـــمـــت ذات الربـــى واليـــرب", "مـا غـبـت إلا اشـتـاق نـاديـهـا لنا", "دي قــطــر خــصــبـك شـوق قـطـر مـجـدب", "أهــلا وسـهـلا مـرحـبـا يـا صـاح قـم", "نــدعــو الثــواب عــلى دعــاء مـثـوب", "خــل العــدا عــنــا وبــالخــلان صــح", "وادع الفصيح إلى الصفا ودع الغبي", "ومـن العـنـاء أهـرب إلى حان الهنا", "وعـن الصـحـاة بـطـلعـة الساقي أرغب", "واســتـجـل جـلق حـيـث فـي تـاريـخـهـا", "قــد شــرفــت بــقــدوم ابــهــى كـوكـب", "وصـــلاة ربـــي بـــاتـــصــال ســلامــه", "تــهــدى إلى الهـادي لا وضـح مـذهـب", "كــنــز الإله أمــيــن حــضــرتـه عـلى", "أســـرار كـــل مـــشـــاهـــد ومـــغــيــب", "والآل والأصــحــاب والاتــبــاع مــا", "خـتـمـت صـلاة بـالصـلاة عـلى النـبي", "أو مــا الهـلالي راح يـشـدو قـائلا", "وافـــى ولي مـــنـــه وفـــي بــتــقــرب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90882	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> وافى ولي منه وفي بتقرب <\|vsep\|> قمر له طول الزمان ترقبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودنا تدلى مقبلا فدهشت في <\|vsep\|> مجلى جمال بالجلال محجب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو شمته والشعر منسدل فما <\|vsep\|> شمس النهار ذا بدت في الغيهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> رقش ذوائبه وفي فيه شفا ال <\|vsep\|> ملسوع من أصداغه بالعقر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تعجوا من فتنتي بفتى فكم <\|vsep\|> فتن الهوى من ناسك متعصب </\|bsep\|> <\|bsep\|> مالي وللأحي العذول أما درى <\|vsep\|> ني أرى عذبا عذاب معذبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى متى يدعو ولا أصغى ومن <\|vsep\|> يعتب على من ليس يصغى يتعب </\|bsep\|> <\|bsep\|> نا ذلك الشيخ الذي لم يعنه <\|vsep\|> لا معانات الصبابة بالصبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذلي لمن أهواه عز والشقا <\|vsep\|> وبحبه عين النعيم الأطيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يجنتي ويلزمني الجناية فاتك <\|vsep\|> أبدا له مني اعتذار المذنب </\|bsep\|> <\|bsep\|> من لي بأن يرضى بروحي من يرى <\|vsep\|> سؤلي جميل رضاه أعظم مغضب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما شاء فليصنع بمهجة عبده <\|vsep\|> مولى ليه ون تجنى مهربي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأما لولهان أقاربه لقد <\|vsep\|> فجعوا به حتى بكاه الأجنبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> من طرفه دخل البلاء لقلبه <\|vsep\|> عن نظرة بتأمل وتقلب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما مال قط لى الملالة لا ولا <\|vsep\|> لام القضا بندامة المتسبب </\|bsep\|> <\|bsep\|> باك بصيب مدمع شوقا لى <\|vsep\|> متبسم عن لمع برق خلب </\|bsep\|> <\|bsep\|> سكران أشجان له قد أرهقت <\|vsep\|> أيدي النوى اقداح مر المشرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> كالطير في الأقفاص قص جناحه <\|vsep\|> مقراض دهر خائن لم يعتب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبجلق غلبت عليه حرفة ال <\|vsep\|> أدب المنفذ حكمه بالأغلب </\|bsep\|> <\|bsep\|> مع أنها البلد التي ما مثلها <\|vsep\|> في مشرق كلا ولا في مغرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> بلد المشارق والحدايق والندا <\|vsep\|> للمجتلي والمجتني والمجتني </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا كان ابتر شان يوما شانها <\|vsep\|> ولها رمى باذي مرام مخرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> دار لموسمها تقا قلوبنا <\|vsep\|> فتباع أنفسنا بأنفس مكسب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولسوقها مهج تساق فتشتري <\|vsep\|> أسد الشرى أما مهاة وظبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي جنة فاقت على زهر السما <\|vsep\|> ء بزهرها من مدنها والسبسب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحياة أعينها الجواري الماء لي <\|vsep\|> من بعد كوثر نهرها لم يعذب </\|bsep\|> <\|bsep\|> نعم القصور وحورها نعم كما <\|vsep\|> ولدانها أعجوبة المتعجب </\|bsep\|> <\|bsep\|> مثوى الكرام الأنبيا والأولياء <\|vsep\|> مأوى الضعيف الخائف المترقب </\|bsep\|> <\|bsep\|> من صالحيتها لى ميدانها <\|vsep\|> كم صالح بطل نجيب أنجب </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيف السبيل لى القامة وانقضا <\|vsep\|> باقي حياتي في حمى يحي النبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أملي ون طال المطال بأوبة <\|vsep\|> منها لى الأوطان غير مخيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حبذا سكني بها لولا على <\|vsep\|> وادي حماة تلهفي وتلهبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وادحكي الوادي المقدس من طوى <\|vsep\|> جفني عليه كليم دمع صيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> حيا الحيا أحياء ربع لي به <\|vsep\|> أطوارا وطاري ومر بي ماربي </\|bsep\|> <\|bsep\|> حسبي الرجاء بسادة وكفى بهم <\|vsep\|> عونا على قلقي لطول تغربي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذ ليس لي مأوى الوذ به سوى <\|vsep\|> أبناء من أوى النبي بيثرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> قوم ن الجد الوفاء بهم سرى <\|vsep\|> ولابن ما بين الورى سر الأب </\|bsep\|> <\|bsep\|> للَه جد جد في طلب الرضى <\|vsep\|> من ربه فحباه حسن المطلب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أكرم بمكرم حق مثوى المصطفى <\|vsep\|> بتعطف وتلطف وتأدب </\|bsep\|> <\|bsep\|> بشرى لأنصار النبي بأن أتا <\|vsep\|> هم راكبا وجناء أبرك مركب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يدعو دعوها نها مأمورة <\|vsep\|> فاللَه يهدي من يشاء ويجتبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما منهل مرت به لا ابت <\|vsep\|> ه وهو يدعوا شرفيني واشربي </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى بأمر اللَه كان وقوفها <\|vsep\|> في باب بيت المنهل المستعذب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعني أبا أيوب خالد سيد ال <\|vsep\|> أنصار أكمل صاحب مستصحب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أصل الفروع المثمرين بجلق <\|vsep\|> ثمر الهبات العز للمستوهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهم الحمى للمستظل بظلهم <\|vsep\|> كي يتقي حر السموم المكرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> تعريفهم ان كنت تجهلهم ففي <\|vsep\|> معروفهم لافي الطراز المذهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورثت أواخرهم أوائلهم فيا <\|vsep\|> بشرى لامة قائل الخير بي </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كل وضاح الأسرة مشرق <\|vsep\|> كالبدر لا أنه لم يغرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> مز مل عف المأزر طاهر <\|vsep\|> زاكي المغارس طيب من طيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لاسيما المهدي أحمد مستح <\|vsep\|> ق للمحامد والثنا مستوحب </\|bsep\|> <\|bsep\|> شمس السعادة في سماء سيادة <\|vsep\|> حرست بشهب سنا مهيب أهيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذو همة فوق الثريا والسهى <\|vsep\|> أضحت له مقرونة بالمنصب </\|bsep\|> <\|bsep\|> شهم لقد ألف الفتوة والوفا <\|vsep\|> ألف الفوارس للحسام الأحدب </\|bsep\|> <\|bsep\|> عشق الندا وصبا ليه من الصبا <\|vsep\|> عشق الفتى ذات الخبا والمضرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلى رياض الفضل أصبح ساحبا <\|vsep\|> ذيلا على غير العلا لم يسحب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولشانه خطب العلاء ومن غدا <\|vsep\|> للغادة الحسناء كفؤا يخطب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ندب ذا الداعي دعاه لنجدة <\|vsep\|> أغناه عن شدو المغنى المطرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> تعنو النام له ذا خطت أنا <\|vsep\|> مله الطروس ولو بخط مجرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> سحب ذا سحت على القرطاس نا <\|vsep\|> دي يا براعات اليراعات اسكبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترجى وتخشى أن جرت فكأنما <\|vsep\|> خير القضاء وشره فيها خبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم من أحاديث روت وروت ظما <\|vsep\|> من وكف كف بالمكارم مخضب </\|bsep\|> <\|bsep\|> سحر حلال جاء فيه كاتب <\|vsep\|> وافي الدراية بالنظام مهذب </\|bsep\|> <\|bsep\|> في بابل الملكان ن سحرا ففي <\|vsep\|> سورية المهدي أتى بالأعجب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذاك الذي يرمي باسهم فكرة <\|vsep\|> عن قوس رأي صائب اللاصوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما شئت قل مدحا بمن هو أهله <\|vsep\|> وأطل وبالغ ما استطعت وأطنب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولجامع الأشعار بادر واتخذ <\|vsep\|> لك منبراً واصعد عليه واخطب </\|bsep\|> <\|bsep\|> واحضر دروس مديح حضرة أحمد <\|vsep\|> تحمد ورتل ما حفظت ورتب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعذب بشعر رايق بالصدق ذ <\|vsep\|> في غير أحمد عذبه بلا كذب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم أدر لما عاد بالقبال هل <\|vsep\|> شراق بدر عن سعود معرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم بالبها ملك كريم لاح أم <\|vsep\|> ملك تبدي راكبا في موكب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا كعبة القصاد والمقصود من <\|vsep\|> بيت القصيدة بالنسيب الأنسب </\|bsep\|> <\|bsep\|> بقدومك الزاهي دمشق تباشرت <\|vsep\|> وترنمت ذات الربى واليرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما غبت لا اشتاق ناديها لنا <\|vsep\|> دي قطر خصبك شوق قطر مجدب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أهلا وسهلا مرحبا يا صاح قم <\|vsep\|> ندعو الثواب على دعاء مثوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> خل العدا عنا وبالخلان صح <\|vsep\|> وادع الفصيح لى الصفا ودع الغبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن العناء أهرب لى حان الهنا <\|vsep\|> وعن الصحاة بطلعة الساقي أرغب </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستجل جلق حيث في تاريخها <\|vsep\|> قد شرفت بقدوم ابهى كوكب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصلاة ربي باتصال سلامه <\|vsep\|> تهدى لى الهادي لا وضح مذهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> كنز الله أمين حضرته على <\|vsep\|> أسرار كل مشاهد ومغيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> والل والأصحاب والاتباع ما <\|vsep\|> ختمت صلاة بالصلاة على النبي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تــبــارك مــن أجــرى إلى هـالة البـدر", "جـمـال مـجـالي الشـمـس مـن فـلك الخدر", "وأغــدق هــتــان التــهــانــي مــشــوبــة", "بــنــفـحـة تـبـريـك يـفـوق شـذا العـطـر", "ولا زال إقــبــال المــســرات مــقـبـلا", "عــلى جــلق بــاللطـف والظـرف والبـشـر", "عــلى ســكــن الســامــي ســمــي مــحــمــد", "أجــل بــنــي كـنـز الوفـا حـسـن الذكـر", "بــــروحــــي بــــارودي حــــزم وهــــمــــة", "قـلوب العـدا مـنـهـا عـلى شـرر الجـمر", "فــتــى قــد رقـى أعـلى العـلا بـفـتـوة", "مــطــهــرة الأذيــال مــن دنــس الكـبـر", "مـــرؤتـــه تـــأبـــى ســـواه لهـــا أبــا", "ومــا المــرء إلا بـالمـروءة والسـيـر", "رعــى اللَه ذيــاك الشـمـائل أنـهـا ال", "شـمـول التـي أشـهـى مـن الشهد والقطر", "فـمـا غـيـره ذو غـيـرة فـي الورى ومـا", "ســواه مــن الأعــيــان عــون لمــضــطــر", "صــفــات حــوتــهــا خــيــر ذات وحــبــذا", "مـعـان بـهـا الألفـاظ تـسمو على الدر", "جـــمـــال كـــمـــال رقـــة دقـــة حـــجـــى", "عـــطـــاءً بـــلا مـــن وفــاء بــلا غــدر", "بــمــعــروفــه قـل مـا تـشـاء وإن يـكـن", "غـنـيـا عـن التـعـريـف بـالحمد والشكر", "وهـيـهـات يـسـتـقـصـي القـريـض مديح من", "مــكــارمــه جــلت عــن العــد والحــصــر", "ولكــن عــلى مــقــدار وســعــي هــديـتـي", "أنــت لكــريــم أقــبــل النــاس للعــذر", "فــدوتــك يــا شــمــس العــلاء فــريــدة", "هــلاليــة عــذراء بــكــرا مــن الفـكـر", "أمـا أنـت يـا حـلو السـجـايا محمد ال", "مزايا المنادى اليوم يا كوكب العصر", "ونــجــلك مــحــمــود المـقـام وكـيـف لا", "ومــنــك له ســر النـد الم يـزل يـسـري", "له ولك البـــشـــرى بـــمـــيــن زفــافــه", "قــران خــلود فــي ســعــود مـدى الدهـر", "بــه النــصـف مـن شـعـبـان ضـاء مـؤرخـا", "ونــعــم زفــاف عــد فــي ليــلة القــدر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90878	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> تبارك من أجرى لى هالة البدر <\|vsep\|> جمال مجالي الشمس من فلك الخدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأغدق هتان التهاني مشوبة <\|vsep\|> بنفحة تبريك يفوق شذا العطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا زال قبال المسرات مقبلا <\|vsep\|> على جلق باللطف والظرف والبشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> على سكن السامي سمي محمد <\|vsep\|> أجل بني كنز الوفا حسن الذكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> بروحي بارودي حزم وهمة <\|vsep\|> قلوب العدا منها على شرر الجمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتى قد رقى أعلى العلا بفتوة <\|vsep\|> مطهرة الأذيال من دنس الكبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> مرؤته تأبى سواه لها أبا <\|vsep\|> وما المرء لا بالمروءة والسير </\|bsep\|> <\|bsep\|> رعى اللَه ذياك الشمائل أنها ال <\|vsep\|> شمول التي أشهى من الشهد والقطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما غيره ذو غيرة في الورى وما <\|vsep\|> سواه من الأعيان عون لمضطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> صفات حوتها خير ذات وحبذا <\|vsep\|> معان بها الألفاظ تسمو على الدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> جمال كمال رقة دقة حجى <\|vsep\|> عطاءً بلا من وفاء بلا غدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> بمعروفه قل ما تشاء ون يكن <\|vsep\|> غنيا عن التعريف بالحمد والشكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهيهات يستقصي القريض مديح من <\|vsep\|> مكارمه جلت عن العد والحصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكن على مقدار وسعي هديتي <\|vsep\|> أنت لكريم أقبل الناس للعذر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فدوتك يا شمس العلاء فريدة <\|vsep\|> هلالية عذراء بكرا من الفكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما أنت يا حلو السجايا محمد ال <\|vsep\|> مزايا المنادى اليوم يا كوكب العصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونجلك محمود المقام وكيف لا <\|vsep\|> ومنك له سر الند الم يزل يسري </\|bsep\|> <\|bsep\|> له ولك البشرى بمين زفافه <\|vsep\|> قران خلود في سعود مدى الدهر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "فــي الحــي مـصـبـاح السـرور تـوقـدا", "لمــــا هــــزار الدوح صـــاح وغـــردا", "وانــهـل غـيـث بـواعـث الاقـبـال مـن", "ســحـب المـكـارم والمـراحـم والنـدا", "وهــواتــف البـشـرى تـوالت بـالهـنـا", "وبــطــالع الأفــراح شــاديــنـا شـدا", "وإلى الصفا الداعي دعا أهل الوفا", "ان طــابــت الأوقـات والسـاقـي بـدا", "حــيــث الحـواضـر والبـوادي والربـى", "مــن سـنـدس الأزهـار قـد لبـسـت ردا", "وشـذا نـسـيـم الإنـس والإيـنـاس قـد", "عــم الســبــاسـب والفـلا والفـدفـدا", "ومـن الحـمـا شـمـس السـعـادة أشـرقت", "وزهــت فــلاح فــلاح صـبـح الاهـتـدا", "وتـــكـــالمـــت ازهـــاره وتــســلســلت", "أنـــهـــاره وصــفــت وطــابــت مــوردا", "وتــنــاشــدت أطــيــاره فــتــراقــصــت", "أشـــجـــاره فـــحـــكــت عــرائس خــردا", "وانــقــاد عــاصــيــه لمــأمـوريـة ال", "اطــلاق طــوعــا حــيــث كـان مـقـيـدا", "للَه مـــغـــنـــى مـــغــنــم ومــعــاهــد", "فــي ظــلهــا عــهــد الســرور تـجـددا", "بــا يــاب بــنــو فــي سـمـاء سـعـادة", "بـالنـصـر والفـتـح المـبـيـن تـقـلدا", "بـــدر ولكـــن دائمـــا مـــتـــكـــامــل", "بــــحـــر ولولا أنـــه حـــلو النـــدا", "المـجـزل الإحـسـان فـي الدنـيا لمن", "والاه والهـول العـظـيـم على العدا", "الكــوكـب السـاري إلى أعـلى العـلا", "مــن حـيـث لم يـرض الثـريـا مـقـعـدا", "الاصـــفـــي إذا قــضــى أمــرا مــضــى", "والاحـــنـــفـــي إذا عـــفــا وتــوددا", "مــتــصــرف فــيــمــا يــشــاء فـلا مـر", "دولا انــتــقــاض لمــا أراد وســددا", "الجـهـبـذ البـطـل الهـمـام المـجتبي", "أعـنـي أبـا الشـبـل المـفـدى أحـمدا", "روحــي الفــداء لنــســبــة عــربــيــة", "ولشــيــمــة عــمــريــة روحــي الفــدا", "ولمـــكـــرمـــات عـــابـــديـــات بــهــا", "رب المــكــارم للقــلوب اســتــعـبـدا", "قــمــر حـمـاة الشـام فـيـه تـفـاخـرت", "شــرفــا وسـاعـدهـا الزمـان واسـعـدا", "بــشــرى لنــا بــسـحـابـة قـد أمـطـرت", "نـعـمـا لهـا تـعـنـو البـرايـا سـجدا", "شــكــرا لمــن بـسـمـاء حـكـمـة فـضـله", "أهــدى لنــا شـمـس العـدالة والهـدا", "وعـــلى الحـــمــا لاشــك رد شــفــاءه", "مـن بـعـد مـا اشـفـى السقيم واجهدا", "فــكــأنــمـا وادي الحـمـا مـن بـعـده", "يـعـقـوب أصـبـح عـنـه يـوسـف مـبـعـدا", "حــتــىإذاجــاء البــشــيــر بــقــربــه", "اضـحـى بـصـيـرا حـيـث اعـمـى الحـسدا", "يـا صـاح طـب بـالصـدق نـفـسـا إن ذا", "خــبــر صــحــيــح فـيـه تـم المـبـتـدا", "أو ما ترى الحق المبين على الضلا", "لة ســـل أســـيـــاف الرشـــاد وجــردا", "والعــدل أبــيــضــه مــحـا وأزاح مـن", "ظــلم المــظــالم ليــل غــدر اســودا", "مــــا ذاك إلا ســــطــــوة هــــوليــــة", "تــركــت نــظــام المـبـطـليـن مـبـددا", "شـــهـــم تــحــاشــاه القــطــوب لأنــه", "حــاشــا بــغــيــر اللَه ان يــتــهــدا", "أســد الفــلا وثــبــاتــه وثــبــاتــه", "شـم الجـبـال لدى الكـريـهـه والردا", "هــذا وكــم مــن فــتــنــة لولاه مــا", "لشـــواظـــهــا رب المــلائك أخــمــدا", "ســل عــن وقــائعــه وهــمـتـه إذا ال", "بــارود أبــرق فـي العـجـاج وأرعـدا", "كـــلا ولولا ان تـــداركـــهـــا غــدا", "ة دمــشـق أشـعـلهـا البـلاء وأوقـدا", "لا حــاط فــي ســوريــة ســور البــلا", "وأقـام فـي الدنـيـا الهياج وأقعدا", "ولكــم جــلا نــقــع الوغــى فـأعـاده", "ســلمــا وأصـلح مـا التـعـدي أفـسـدا", "خـــيـــر الولاة رعـــايـــة وأشــدهــم", "حــزمــا وأحــلمــهــم وأكـرمـهـم يـدا", "ســبــحــان مــن أولاه مــا هـو أهـله", "قــدراً عــلى هــام الســمـاك وسـؤددا", "وحــبــاه مــن سـلطـان حـكـمـة حـكـمـه", "ســيــفـا عـلى مـن قـد طـغـى وتـمـردا", "مـــاذا أقـــول بــشــمــس إســعــاد له", "رب المــشــارق والمــغــارب أســعــدا", "لكــنــنــي رمــت الفــخـار بـمـدح مـن", "لمــقــام أركــان المــفــاخــر شـيـدا", "مـولاي يـا كـنـز المـعـالي والغـنـي", "عــن ان تــمـجـد بـالقـريـض وتـحـمـدا", "عــــذرا لمـــداح أتـــى لك داعـــيـــا", "مــسـتـقـبـلا مـسـتـجـديـا مـسـتـنـجـدا", "بــقــصــيــدة وافــت حــمــاك تــشـرفـاً", "حــمــويــة بــك قــد تـسـامـت مـقـصـدا", "يـا عـيـن أعـيـان الوري لا زلت فـي", "أعــلى عــلا فــلك السـيـاده فـرقـدا", "وبــقـيـت فـي جـمـع العـوارف سـالمـا", "عــلمــا عـليـمـا بـالمـعـارف مـفـردا", "وصـــلاة ربـــي بـــاتـــصــال ســلامــه", "تــرضــي المــســمـى أحـمـدا ومـحـمـدا", "والآل والأصـــحـــاب أربــاب الوفــا", "مـن هـم نـجـوم الاقـتـدا والاهـتـدا", "مـا ابـن الهـلال شـدا وقـال مـؤرخا", "فــي الحــي مـصـبـاح السـرور تـوقـدا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90874	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> في الحي مصباح السرور توقدا <\|vsep\|> لما هزار الدوح صاح وغردا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانهل غيث بواعث الاقبال من <\|vsep\|> سحب المكارم والمراحم والندا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهواتف البشرى توالت بالهنا <\|vsep\|> وبطالع الأفراح شادينا شدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولى الصفا الداعي دعا أهل الوفا <\|vsep\|> ان طابت الأوقات والساقي بدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حيث الحواضر والبوادي والربى <\|vsep\|> من سندس الأزهار قد لبست ردا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشذا نسيم النس واليناس قد <\|vsep\|> عم السباسب والفلا والفدفدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن الحما شمس السعادة أشرقت <\|vsep\|> وزهت فلاح فلاح صبح الاهتدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتكالمت ازهاره وتسلسلت <\|vsep\|> أنهاره وصفت وطابت موردا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتناشدت أطياره فتراقصت <\|vsep\|> أشجاره فحكت عرائس خردا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانقاد عاصيه لمأمورية ال <\|vsep\|> اطلاق طوعا حيث كان مقيدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> للَه مغنى مغنم ومعاهد <\|vsep\|> في ظلها عهد السرور تجددا </\|bsep\|> <\|bsep\|> با ياب بنو في سماء سعادة <\|vsep\|> بالنصر والفتح المبين تقلدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بدر ولكن دائما متكامل <\|vsep\|> بحر ولولا أنه حلو الندا </\|bsep\|> <\|bsep\|> المجزل الحسان في الدنيا لمن <\|vsep\|> والاه والهول العظيم على العدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> الكوكب الساري لى أعلى العلا <\|vsep\|> من حيث لم يرض الثريا مقعدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> الاصفي ذا قضى أمرا مضى <\|vsep\|> والاحنفي ذا عفا وتوددا </\|bsep\|> <\|bsep\|> متصرف فيما يشاء فلا مر <\|vsep\|> دولا انتقاض لما أراد وسددا </\|bsep\|> <\|bsep\|> الجهبذ البطل الهمام المجتبي <\|vsep\|> أعني أبا الشبل المفدى أحمدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> روحي الفداء لنسبة عربية <\|vsep\|> ولشيمة عمرية روحي الفدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولمكرمات عابديات بها <\|vsep\|> رب المكارم للقلوب استعبدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قمر حماة الشام فيه تفاخرت <\|vsep\|> شرفا وساعدها الزمان واسعدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بشرى لنا بسحابة قد أمطرت <\|vsep\|> نعما لها تعنو البرايا سجدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شكرا لمن بسماء حكمة فضله <\|vsep\|> أهدى لنا شمس العدالة والهدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلى الحما لاشك رد شفاءه <\|vsep\|> من بعد ما اشفى السقيم واجهدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكأنما وادي الحما من بعده <\|vsep\|> يعقوب أصبح عنه يوسف مبعدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتىذاجاء البشير بقربه <\|vsep\|> اضحى بصيرا حيث اعمى الحسدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا صاح طب بالصدق نفسا ن ذا <\|vsep\|> خبر صحيح فيه تم المبتدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو ما ترى الحق المبين على الضلا <\|vsep\|> لة سل أسياف الرشاد وجردا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والعدل أبيضه محا وأزاح من <\|vsep\|> ظلم المظالم ليل غدر اسودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ذاك لا سطوة هولية <\|vsep\|> تركت نظام المبطلين مبددا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شهم تحاشاه القطوب لأنه <\|vsep\|> حاشا بغير اللَه ان يتهدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسد الفلا وثباته وثباته <\|vsep\|> شم الجبال لدى الكريهه والردا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا وكم من فتنة لولاه ما <\|vsep\|> لشواظها رب الملائك أخمدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سل عن وقائعه وهمته ذا ال <\|vsep\|> بارود أبرق في العجاج وأرعدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلا ولولا ان تداركها غدا <\|vsep\|> ة دمشق أشعلها البلاء وأوقدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا حاط في سورية سور البلا <\|vsep\|> وأقام في الدنيا الهياج وأقعدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكم جلا نقع الوغى فأعاده <\|vsep\|> سلما وأصلح ما التعدي أفسدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> خير الولاة رعاية وأشدهم <\|vsep\|> حزما وأحلمهم وأكرمهم يدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سبحان من أولاه ما هو أهله <\|vsep\|> قدراً على هام السماك وسؤددا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحباه من سلطان حكمة حكمه <\|vsep\|> سيفا على من قد طغى وتمردا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ماذا أقول بشمس سعاد له <\|vsep\|> رب المشارق والمغارب أسعدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكنني رمت الفخار بمدح من <\|vsep\|> لمقام أركان المفاخر شيدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مولاي يا كنز المعالي والغني <\|vsep\|> عن ان تمجد بالقريض وتحمدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عذرا لمداح أتى لك داعيا <\|vsep\|> مستقبلا مستجديا مستنجدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بقصيدة وافت حماك تشرفاً <\|vsep\|> حموية بك قد تسامت مقصدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا عين أعيان الوري لا زلت في <\|vsep\|> أعلى علا فلك السياده فرقدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبقيت في جمع العوارف سالما <\|vsep\|> علما عليما بالمعارف مفردا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصلاة ربي باتصال سلامه <\|vsep\|> ترضي المسمى أحمدا ومحمدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والل والأصحاب أرباب الوفا <\|vsep\|> من هم نجوم الاقتدا والاهتدا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "زف راح الانـــس فـــي حـــان الســـرور", "وهـــي تـــجـــلى بـــيـــن ولدان وحـــور", "حــــبــــذا حــــضــــرة اطــــلاق بـــهـــا", "قـد نـفـى التـقـيـيـد لي كـشف الستور", "فــــلك فـــيـــه جـــرت شـــمـــس الطـــلا", "لبـــدور غـــيـــبـــوهـــا فـــي ثـــغـــور", "فـــاســـتـــحـــالت شــفــقــا فــي أوجــه", "مـــشـــرقــات تــحــت احــلاك الشــعــور", "ومــــديــــر الكــــاس ســــلطـــان غـــدا", "عـــادل القـــد عـــلى الشـــرب يــجــور", "ظـــبـــي انـــس كـــم ظـــبـــا الحــاظــه", "كـــســـرت مـــن كـــاســـه ليـــث هــصــور", "بـــمـــحـــيـــاه المــصــون افــتــضــحــت", "قــاصــرات الطــرف مـن أعـلى القـصـور", "يـــوســـفـــي الحـــســـن لمـــا إن شــدا", "خـــلتـــه داوود يــتــلو فــي الزبــور", "مــــا بــــدا إلا وفــــي بـــهـــجـــتـــه", "قـــطـــعـــت أحـــشـــاء ربـــات الخــدور", "قـــــلن مـــــاذا بــــشــــر بــــل مــــلك", "قــــد بـــراه اللَه مـــن لطـــف ونـــور", "لســـت أنـــســـى انـــس أوقـــات بـــهــا", "آنــس الأغــيــد مــن بــعــد النــفــور", "جــــاءنــــي والليـــل داج مـــهـــديـــا", "فــي صــفــا البــلور لي ذوب الشــذور", "قـــلت مـــا هــذا حــبــيــبــي قــال لي", "خــذ شــرابــا مـن يـد السـاقـي طـهـور", "قــــلت ان كــــان ولا بــــدا فــــمــــن", "ريـــقـــك البـــارد اطـــفــاء الحــرور", "صــاح قــم واجــسـر عـلى نـهـب الصـفـا", "حــيــث بــاللذات قــد فــاز الجــســور", "جـــــدد الأفـــــراح بــــالراح التــــي", "عـــتـــقــت قــدمــا بــأدنــان الدهــور", "واســــل جــــوهــــرهـــا واغـــســـل بـــه", "عــــرض الأتــــراح مـــن ذات الصـــدور", "واقــتــل الصــهــبــاء واشــرب دمــهــا", "واطــلب العــفــو مــن الرب الغــفــور", "وبـــــابـــــنـــــاء رســـــول الله كــــن", "لائذا تـــحـــظ بـــغـــايــات الحــبــور", "وبـــهـــم ســـل ربـــك المــنــجــاة فــي", "هــذه الدنــيــا وفــي يــوم النــشــور", "بــــأبـــي أفـــراخ بـــاز حـــيـــث مـــن", "جــنــســهــا لا زال تــفـريـخ الطـيـور", "اشــــهـــب إنـــي بـــه مـــســـتـــنـــجـــد", "إذ عـــلى نـــصـــر مـــريــديــه غــيــور", "كــــيـــف لا واللَه قـــد نـــاداه قـــل", "قـــدمـــي هـــذا عـــلى شـــم النـــحــور", "فــهــو عــبــد القــادر القــطــب الذي", "حـــــق للكـــــون عــــليــــه ان يــــدور", "يــا بــنــي كــيــلان يــا أقــمــار لا", "بــرحــت حــســنــابـكـم تـزهـو العـصـور", "يـــا أســـوداً قـــد كـــفــى شــانــئكــم", "أنـــه الأبـــتـــر والكـــلب العــقــور", "كـــل فـــضـــل فـــي الورى مــن خــيــره", "لكــــم اللب وللغــــيــــر القــــشــــور", "كـــم وكـــم مـــنـــكــم هــمــام مــاجــد", "وافــــر الحــــزم لدى عـــزم الأمـــور", "ووجــــيــــه الوجــــه حـــقـــا جـــاهـــه", "كـاد يـحـيـي المـوت مـن بـعـد الدثور", "الســــري ابـــن العـــلي الشـــان مـــو", "لاي ذي الأيدي الفتي العبد الشكور", "عـــيـــن أعـــيـــان الورى مـــن صـــدره", "فـــيـــه للعـــلم يـــنــابــيــع تــفــور", "مــــن بــــه قــــد شــــرفــــت حــــلق إذ", "حــل فــيــهــا زائراً يــحـيـي الحـصـور", "ثـــم مـــنـــهـــا آب بـــدرا مـــجــريــا", "للحــمــى شــمــس اســتــتــار لا ظـهـور", "عـــاد مـــن مـــدنـــيـــهـــا فــي أهــله", "حــائزاً طــيــب التــهــانــي والســرور", "كـــــــكـــــــليـــــــم اللَه إلا أنـــــــه", "لم يـــؤانـــس نـــور نـــار فــوق طــور", "رجـــــــع الدر إلى مـــــــعـــــــدنـــــــه", "أيــــن مــــن يــــوفـــون للَه النـــذور", "بــــزفــــاف عــــمـــه الاقـــبـــال فـــي", "نــصــف ذي الحــجــة مــغــلاق الشـهـور", "يـــــا له اشـــــراق تـــــاريـــــخ بــــه", "زفـــت الزهـــرا عـــلى بـــدر البــدور" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90870	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_6\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> زف راح الانس في حان السرور <\|vsep\|> وهي تجلى بين ولدان وحور </\|bsep\|> <\|bsep\|> حبذا حضرة اطلاق بها <\|vsep\|> قد نفى التقييد لي كشف الستور </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلك فيه جرت شمس الطلا <\|vsep\|> لبدور غيبوها في ثغور </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاستحالت شفقا في أوجه <\|vsep\|> مشرقات تحت احلاك الشعور </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومدير الكاس سلطان غدا <\|vsep\|> عادل القد على الشرب يجور </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظبي انس كم ظبا الحاظه <\|vsep\|> كسرت من كاسه ليث هصور </\|bsep\|> <\|bsep\|> بمحياه المصون افتضحت <\|vsep\|> قاصرات الطرف من أعلى القصور </\|bsep\|> <\|bsep\|> يوسفي الحسن لما ن شدا <\|vsep\|> خلته داوود يتلو في الزبور </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما بدا لا وفي بهجته <\|vsep\|> قطعت أحشاء ربات الخدور </\|bsep\|> <\|bsep\|> قلن ماذا بشر بل ملك <\|vsep\|> قد براه اللَه من لطف ونور </\|bsep\|> <\|bsep\|> لست أنسى انس أوقات بها <\|vsep\|> نس الأغيد من بعد النفور </\|bsep\|> <\|bsep\|> جاءني والليل داج مهديا <\|vsep\|> في صفا البلور لي ذوب الشذور </\|bsep\|> <\|bsep\|> قلت ما هذا حبيبي قال لي <\|vsep\|> خذ شرابا من يد الساقي طهور </\|bsep\|> <\|bsep\|> قلت ان كان ولا بدا فمن <\|vsep\|> ريقك البارد اطفاء الحرور </\|bsep\|> <\|bsep\|> صاح قم واجسر على نهب الصفا <\|vsep\|> حيث باللذات قد فاز الجسور </\|bsep\|> <\|bsep\|> جدد الأفراح بالراح التي <\|vsep\|> عتقت قدما بأدنان الدهور </\|bsep\|> <\|bsep\|> واسل جوهرها واغسل به <\|vsep\|> عرض الأتراح من ذات الصدور </\|bsep\|> <\|bsep\|> واقتل الصهباء واشرب دمها <\|vsep\|> واطلب العفو من الرب الغفور </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبابناء رسول الله كن <\|vsep\|> لائذا تحظ بغايات الحبور </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبهم سل ربك المنجاة في <\|vsep\|> هذه الدنيا وفي يوم النشور </\|bsep\|> <\|bsep\|> بأبي أفراخ باز حيث من <\|vsep\|> جنسها لا زال تفريخ الطيور </\|bsep\|> <\|bsep\|> اشهب ني به مستنجد <\|vsep\|> ذ على نصر مريديه غيور </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيف لا واللَه قد ناداه قل <\|vsep\|> قدمي هذا على شم النحور </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهو عبد القادر القطب الذي <\|vsep\|> حق للكون عليه ان يدور </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا بني كيلان يا أقمار لا <\|vsep\|> برحت حسنابكم تزهو العصور </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أسوداً قد كفى شانئكم <\|vsep\|> أنه الأبتر والكلب العقور </\|bsep\|> <\|bsep\|> كل فضل في الورى من خيره <\|vsep\|> لكم اللب وللغير القشور </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم وكم منكم همام ماجد <\|vsep\|> وافر الحزم لدى عزم الأمور </\|bsep\|> <\|bsep\|> ووجيه الوجه حقا جاهه <\|vsep\|> كاد يحيي الموت من بعد الدثور </\|bsep\|> <\|bsep\|> السري ابن العلي الشان مو <\|vsep\|> لاي ذي الأيدي الفتي العبد الشكور </\|bsep\|> <\|bsep\|> عين أعيان الورى من صدره <\|vsep\|> فيه للعلم ينابيع تفور </\|bsep\|> <\|bsep\|> من به قد شرفت حلق ذ <\|vsep\|> حل فيها زائراً يحيي الحصور </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثم منها ب بدرا مجريا <\|vsep\|> للحمى شمس استتار لا ظهور </\|bsep\|> <\|bsep\|> عاد من مدنيها في أهله <\|vsep\|> حائزاً طيب التهاني والسرور </\|bsep\|> <\|bsep\|> ككليم اللَه لا أنه <\|vsep\|> لم يؤانس نور نار فوق طور </\|bsep\|> <\|bsep\|> رجع الدر لى معدنه <\|vsep\|> أين من يوفون للَه النذور </\|bsep\|> <\|bsep\|> بزفاف عمه الاقبال في <\|vsep\|> نصف ذي الحجة مغلاق الشهور </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "بـشـرى لقـد جـاء الهـنـاء لجلق", "بـــقـــدوم آصــف دولة الإســلام", "ذاك المشير المستشار المجتبى", "لصــوارم الاســيــاف والأقــلام", "وأتـى عـلى رغم العداة فاصبحت", "مــنــه ديــار دمــشـق دار سـلام", "وغـدت تـبـادي فـرحـة يـا مرحبا", "بــحـسـيـن فـوزي اقـبـلت أيـامـي", "وبها دواعي اليمن تدعو ارخوا", "قـد عـاد للشام المشير السامي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90862	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> بشرى لقد جاء الهناء لجلق <\|vsep\|> بقدوم صف دولة السلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذاك المشير المستشار المجتبى <\|vsep\|> لصوارم الاسياف والأقلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأتى على رغم العداة فاصبحت <\|vsep\|> منه ديار دمشق دار سلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغدت تبادي فرحة يا مرحبا <\|vsep\|> بحسين فوزي اقبلت أيامي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "بـتـشـريـفه للشام منها الربى درت", "فـطـابـت وللإيـنـاس والانـس بادرت", "ومـن قـبـل مـا وافـى دمـشـق كـأنما", "لهـا بـالوفـا دار السـعادة خابرت", "بــطــلعــة ســعــد اللَه أشـرف قـادم", "رقـى رتـبـا عـنـهـا النجوم تقاصرت", "بـروحـي نـدي الزاحـتـيـن نـدا فـقل", "بــحــار وســحــب ان جـرت وتـقـاطـرت", "أجــل الكــرام المــخــلصـيـن طـويـة", "بــهـا حـلت التـقـوى وللبـر جـاورت", "به الدين والدنيا قد اجتمعا فيا", "ســعــادة دنــيــا للديــانــة وازرت", "لهـذا أمـيـر المـؤمـنـيـن عـليه قد", "أفــاض فــيــوضــات طــمـت وتـكـاثـرت", "وعـــاد بـــحـــمـــد للشــام رابــحــا", "ثــنــاء عــليــه فــيــه السـذا جـرت", "وحــق لنــا فـرط الهـنـا حـيـن جـلق", "بــأوبــة ســعـد اللَه أرخ تـبـاشـرت" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90858	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_3\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> بتشريفه للشام منها الربى درت <\|vsep\|> فطابت ولليناس والانس بادرت </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن قبل ما وافى دمشق كأنما <\|vsep\|> لها بالوفا دار السعادة خابرت </\|bsep\|> <\|bsep\|> بطلعة سعد اللَه أشرف قادم <\|vsep\|> رقى رتبا عنها النجوم تقاصرت </\|bsep\|> <\|bsep\|> بروحي ندي الزاحتين ندا فقل <\|vsep\|> بحار وسحب ان جرت وتقاطرت </\|bsep\|> <\|bsep\|> أجل الكرام المخلصين طوية <\|vsep\|> بها حلت التقوى وللبر جاورت </\|bsep\|> <\|bsep\|> به الدين والدنيا قد اجتمعا فيا <\|vsep\|> سعادة دنيا للديانة وازرت </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهذا أمير المؤمنين عليه قد <\|vsep\|> أفاض فيوضات طمت وتكاثرت </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعاد بحمد للشام رابحا <\|vsep\|> ثناء عليه فيه السذا جرت </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وطــاحــون بــر للبــرايـا تـشـيـدت", "بــهــمــة شــهــم للمــعـالي مـشـيـد", "رحـى عـن نـدى أيـدي مـعـمر هاروت", "دقـيـق أحـاديـث الجـمـيـل المـخلد", "ولما ابن باكير ابن جمعة ارخوا", "بـنـاهـا أتـت باسم البرازي محمد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90854	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> وطاحون بر للبرايا تشيدت <\|vsep\|> بهمة شهم للمعالي مشيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> رحى عن ندى أيدي معمر هاروت <\|vsep\|> دقيق أحاديث الجميل المخلد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "لا زلت مـن كـوثـر العـليا مرتشفا", "مــمـنـع العـيـن بـالولدان والحـور", "يا من به انطوت الأسرار وانختمت", "فـي رق فـضـل عـلى الأشـراف مـنشور", "لك المـقـام مـن العـليا ومنك لها", "عــمــاد بـيـت بـركـن الجـد مـعـمـور", "للَه نـعـمـتـك المـولى النـعيم بها", "أجـل مـولى عـلى النـعـمـاء مـشـكور", "بـأمـر فـللأنـس ناداك السرور كما", "مـوسـى أتاه الندا من جانب الطور", "وافـخـر بـجـدك يـنـبوع الفخار ودم", "لنــا عـزيـزاً أمـيـراً غـيـر مـأمـور", "مـحـمـد الإسـم يـا نـورى ذات بـنـي", "كـيـلان يـا مـاحي البهتان والزور", "لك الهـنـاء وإن شـهـر الصيام مضى", "وأنــت بـالخـيـر بـاق خـيـر مـأجـور", "ولا بـرحـت مـدى الأيـام تـسـفر عن", "تـاريـخ إشـراق عـيد الفطر بالنور" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90850	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> لا زلت من كوثر العليا مرتشفا <\|vsep\|> ممنع العين بالولدان والحور </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا من به انطوت الأسرار وانختمت <\|vsep\|> في رق فضل على الأشراف منشور </\|bsep\|> <\|bsep\|> لك المقام من العليا ومنك لها <\|vsep\|> عماد بيت بركن الجد معمور </\|bsep\|> <\|bsep\|> للَه نعمتك المولى النعيم بها <\|vsep\|> أجل مولى على النعماء مشكور </\|bsep\|> <\|bsep\|> بأمر فللأنس ناداك السرور كما <\|vsep\|> موسى أتاه الندا من جانب الطور </\|bsep\|> <\|bsep\|> وافخر بجدك ينبوع الفخار ودم <\|vsep\|> لنا عزيزاً أميراً غير مأمور </\|bsep\|> <\|bsep\|> محمد السم يا نورى ذات بني <\|vsep\|> كيلان يا ماحي البهتان والزور </\|bsep\|> <\|bsep\|> لك الهناء ون شهر الصيام مضى <\|vsep\|> وأنت بالخير باق خير مأجور </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أجــب داعـي البـشـرى فـفـي طـالع السـعـد", "بــدت ربــة الخــلخــال والخــال والعـقـد", "ظــلوم بــعـدل القـد فـي الخـصـر بـنـدهـا", "تــولى تــضــاء الحــكــم بـالحـل والعـقـد", "مـــن الحـــور خـــور ذات جـــنـــة وجـــنــة", "تــريــك الهــيــب النـار فـي روضـة الخـد", "ربـــيـــبــة خــدر دون دارة ســتــرهــا ال", "مـصـون افـتـضـاح النـاسـكـيـن ذوي الرشـد", "مـــهـــاة ولكـــن القـــضـــاء بـــطــرفــهــا", "حــسـام مـن الأقـدار يـقـضـي عـلى الأسـد", "تــجــل عــن التــشــبــيـه بـالغـصـن قـامـة", "تــفــد الرمــاح الســمــهــريــات بــالقــد", "مـــكـــالة بـــالزهـــر ذهـــراً مـــضـــيـــئة", "عــلى شــهــب الأزرار فــي اطــلس البــرد", "وهـــيـــفـــاء بـــلوريــة الصــدر والطــلا", "عــقــيــقــيــة المـعـسـول عـاجـيـة النـهـد", "شــكــا خــصــرهـا الظـمـئان ريـان ردفـهـا", "إلى فـرعـهـا الجـاري على الغور والنجد", "وليــــل دجــــوجــــي كــــحــــظ مــــتــــيــــم", "مـــحـــب إذابـــتـــه الأحـــبـــة بـــالصـــد", "طــويــت بــه بــســط الســبــاســب ســالكــا", "سـلوك المـداري فـي دجـى الشـعـر الجـعـد", "عــلى ســابــح فــي لج يــهــمــاء لم يـقـل", "وإن شــفــه الادلاج يــا اذمــة اشــتــدي", "وجـــبـــت حـــزونـــا لانـــجـــاب وإنـــمـــا", "دواعــي الهــوى تــدعــو ذويـه إلى الكـد", "ودون المـنـى خـضـت المـنـايـا وهـكذا ال", "مــكــاره قــد حــفــت بــهــاجــنــة الخــلد", "ونـــلت عـــلى رغـــم الرقـــيــب تــشــرفــي", "بــذات تــســامــت بــالجــمــال عــن النــد", "نــشــرت بــســاط البــســط مــن بـعـد طـيـه", "وجــددت بـعـد البـعـد فـي قـربـهـا عـهـدي", "وبــتــنــا وأقــداح المــدامــة بــيــنـنـا", "مــنــادمــة احــلى واشــهــى مــن الشــهــد", "وفــي حــضــرة الإطــلاق حــانـاتـنـا لقـد", "أعـــدت بـــهــا الكــاســات للأخــذ والرد", "وريــحــانــنــا روح التــصــافـي الذي بـه", "غــنــيــنــا عـن النـسـريـن والآس والورد", "حــظــيــت بــمـا فـوق الرجـا مـن وصـالهـا", "وبــعــد مــطــال الوعـد انـجـزت بـالنـقـد", "بــروحــي مــن بــاتــت لمــعــصــمــهـا يـدي", "ســوارا وكـان العـقـد فـي جـيـدهـا زنـدي", "خــلوت بــهــا فــي ليــلة ليــس غــيــرهــا", "بــليــلة قــدر أعــظــم شــأنــهــا عــنــدي", "فــمــن أجــلهــا بــالليــل أقــســم ربـنـا", "ولم يـــقـــســـم الرحـــمــن إلا بــذي جــد", "إلى أن دعــا داعــي الوداع بــنــا وقــد", "دنــت مـن تـدانـي انـسـنـا وحـشـة البـعـد", "وجــنــحــح الدجــى للغــرب طــار غــرابــه", "واشــهــب بــاز الصــبــح وافــاه بـالطـرد", "بـــحـــومــة جــو فــيــه مــن رهــج الوغــى", "مـــجـــال لبـــلق اثـــر دهــم مــن الجــرد", "وشــفــت عــلى النـرحـال مـنـه مـواكـب ال", "كـــوكـــب مــذلاح الصــبــاح مــن الغــمــد", "وأذن جـــهـــرا صــادق الفــجــر بــالنــوى", "وحــيــل حــتــى ازددت وجــدا عــلى وجــدي", "وقــمــنــا وثــقـل الوجـد يـقـعـدنـا مـعـا", "وأنـــفـــاســنــا بــالآه صــاعــدة الوقــد", "نــهــضــنــا وقــد كــان العــفـاف اذارهـا", "كــمــا عـفـتـي ردنـي وثـوب التـقـى بـردي", "ورحـــت وراحـــي وعــدهــا ان ســنــلتــقــي", "وانــــجــــازه زادي وتــــذكـــارهـــا وردي", "وقــد اودعــتــنــي ودهــا حــيــنــمــا درت", "بــأنــي لآل البــيــت مــن حــافـظـي الود", "وحــب بــنــي الزهــراء ديــنــي ومــذهـبـي", "بـهـم رغـبـتـي حـسـبـي وفـي غـيـرهـم زهدي", "نــعــم شــر فــي إنــي عــبــيــد عـبـيـدهـم", "ومــن شــرف المــولى نــعــم شــرف العـبـد", "جـــبـــلت عــلى مــدحــي لهــم فــكــأنــنــي", "ولوع بـــه قـــبـــل التـــمــائم والمــهــد", "دواء لمـــــســـــتــــشــــف ثــــراء لبــــائس", "ســنــاء لمــســتــهــد ســمــاء لمــســتـجـدي", "نــــفــــوس بـــلا زهـــو إيـــاد بـــلا أذى", "صــــدور بـــلا غـــل قـــلوب بـــلا حـــقـــد", "بــدور دمــشــق الشــام لا بــرحــت بــهــم", "مـــشـــارق أنــوار لزهــر العــلى تــبــدى", "أخــا الحـزم بـادر غـيـل غـابـاتـهـا ولذ", "بــأشــبــال عــبــد القـادر الأسـد الورد", "بني السيد الغازي الهمام الجزائري ال", "فــتــى الحــســنـي العـالم العـلم الفـرد", "أمـــاجـــد أرثـــا مـــن ســـراة ولم يـــزل", "إلى الابــن ســر الأرض يـسـري مـن الجـد", "بــتــمـداحـهـم قـل مـا اسـتـطـعـت فـإنـمـا", "فـــضـــائلهــم جــلت عــن الحــصــر والعــد", "وبــــعـــد فـــبـــعـــد اللَه ليـــس لمـــادح", "وفــاء لأل البــيــت بــالمــدح والحــمــد", "ولي مــنــهــم الشــهــم الغــيــور مــحـمـد", "عـمـيـد ومـحـي الديـن ذو الباع والأيدي", "أمـــيـــران مـــســـمــوعــان أمــرا ودعــوة", "مـنـيـران مـن بـيـت القـصـيـد هـمـا قـصدي", "ويــا حــبــذا النــجــلان بـعـد أبـيـهـمـا", "وجــودهــمــا لولاه أيــقــنــت فــي فـقـدي", "حـــبـــيـــبـــان مـــحـــبــوان كــل مــلاحــة", "حــلاوتــهــا مــن بــعــضـهـا سـكـر القـنـد", "فــلي بــهــمــا يــحــلو النـسـيـب فـخـلنـي", "خـــليـــلي مــن هــنــد ودعــنــي مــن دعــد", "أعـــيـــذهـــمـــا بــاللَه مــن شــر حــاســد", "ردأتـــــه تـــــردي عــــداوتــــه تــــعــــدي", "وحــســبــهــمــا مــن تــالد المـجـد رفـعـة", "عـلى الطـارف المـجـلوب بـانـسعي والجهد", "كــفــى بــهــمــا كــفــؤيـن للرتـبـة التـي", "غــدت بــهـمـا الحـسـنـاء صـاحـبـة العـقـد", "هـــديـــة ســلطــان البــرايــا وعــادة ال", "مــحــيــط إلى الخــلجــان مــن دره يـهـدي", "مـــليـــك مــلوك الأرض مــن لانــتــصــاره", "مــلائكــة الســبــع الســمــوات كــالجـنـد", "مــن الصــالحــيــن الوارثــيــن الذي هــم", "ائمــتــنــا حــتــى إلى الســيــد المـهـدي", "حــمــى الديــن والدنــيــا بــظــل عــدالة", "ظــليــل عــلى كــل البــســيــطــة مــمــتــد", "لذا اللَه ولاه رقــــــــاب عـــــــبـــــــاده", "نـعـيـمـا عـلى المـوفـي جـحيما على الضد", "تـــبـــارك مــن عــنــابــه مــنــع أبــعــدا", "كــمــا مــنــعــت أقــوام يـا جـوج بـالسـد", "أمــيــن أنــام اللَه مــنــه الأنــام فــي", "أمـــان بـــلا خـــوف وليـــل بـــلا ســـهــد", "إلهــــي إلهــــي يـــا حـــمـــيـــد آدم آدم", "لعــبــدك عــن النـصـر بـالصـارم الهـنـدي", "وأيــــد وأيــــد بــــالمــــلائءك مـــلكـــه", "وبــــدد وشــــرد شــــمــــل أعــــدائه اللد", "وشـــكـــراً وحــمــداً ثــم شــكــرا له عــلى", "يــدا ســدت النــعــمــا ولا بـرحـت تـسـدي", "يــد بـالهـنـا أجـرت السـنـا شـمـس رتـبـة", "إلى هــالة البــدريــن مـن طـالع السـعـد", "إلى الحــســنــيــيــن اللذيــن هـمـا هـمـا", "بــتــاريــخـهـا قـد حـسـنـا رتـبـة المـجـد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90846	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> أجب داعي البشرى ففي طالع السعد <\|vsep\|> بدت ربة الخلخال والخال والعقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظلوم بعدل القد في الخصر بندها <\|vsep\|> تولى تضاء الحكم بالحل والعقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> من الحور خور ذات جنة وجنة <\|vsep\|> تريك الهيب النار في روضة الخد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ربيبة خدر دون دارة سترها ال <\|vsep\|> مصون افتضاح الناسكين ذوي الرشد </\|bsep\|> <\|bsep\|> مهاة ولكن القضاء بطرفها <\|vsep\|> حسام من الأقدار يقضي على الأسد </\|bsep\|> <\|bsep\|> تجل عن التشبيه بالغصن قامة <\|vsep\|> تفد الرماح السمهريات بالقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> مكالة بالزهر ذهراً مضيئة <\|vsep\|> على شهب الأزرار في اطلس البرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهيفاء بلورية الصدر والطلا <\|vsep\|> عقيقية المعسول عاجية النهد </\|bsep\|> <\|bsep\|> شكا خصرها الظمئان ريان ردفها <\|vsep\|> لى فرعها الجاري على الغور والنجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليل دجوجي كحظ متيم <\|vsep\|> محب ذابته الأحبة بالصد </\|bsep\|> <\|bsep\|> طويت به بسط السباسب سالكا <\|vsep\|> سلوك المداري في دجى الشعر الجعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> على سابح في لج يهماء لم يقل <\|vsep\|> ون شفه الادلاج يا اذمة اشتدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجبت حزونا لانجاب ونما <\|vsep\|> دواعي الهوى تدعو ذويه لى الكد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودون المنى خضت المنايا وهكذا ال <\|vsep\|> مكاره قد حفت بهاجنة الخلد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونلت على رغم الرقيب تشرفي <\|vsep\|> بذات تسامت بالجمال عن الند </\|bsep\|> <\|bsep\|> نشرت بساط البسط من بعد طيه <\|vsep\|> وجددت بعد البعد في قربها عهدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبتنا وأقداح المدامة بيننا <\|vsep\|> منادمة احلى واشهى من الشهد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي حضرة الطلاق حاناتنا لقد <\|vsep\|> أعدت بها الكاسات للأخذ والرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وريحاننا روح التصافي الذي به <\|vsep\|> غنينا عن النسرين والس والورد </\|bsep\|> <\|bsep\|> حظيت بما فوق الرجا من وصالها <\|vsep\|> وبعد مطال الوعد انجزت بالنقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> بروحي من باتت لمعصمها يدي <\|vsep\|> سوارا وكان العقد في جيدها زندي </\|bsep\|> <\|bsep\|> خلوت بها في ليلة ليس غيرها <\|vsep\|> بليلة قدر أعظم شأنها عندي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن أجلها بالليل أقسم ربنا <\|vsep\|> ولم يقسم الرحمن لا بذي جد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى أن دعا داعي الوداع بنا وقد <\|vsep\|> دنت من تداني انسنا وحشة البعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجنحح الدجى للغرب طار غرابه <\|vsep\|> واشهب باز الصبح وافاه بالطرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> بحومة جو فيه من رهج الوغى <\|vsep\|> مجال لبلق اثر دهم من الجرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشفت على النرحال منه مواكب ال <\|vsep\|> كوكب مذلاح الصباح من الغمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأذن جهرا صادق الفجر بالنوى <\|vsep\|> وحيل حتى ازددت وجدا على وجدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقمنا وثقل الوجد يقعدنا معا <\|vsep\|> وأنفاسنا باله صاعدة الوقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> نهضنا وقد كان العفاف اذارها <\|vsep\|> كما عفتي ردني وثوب التقى بردي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورحت وراحي وعدها ان سنلتقي <\|vsep\|> وانجازه زادي وتذكارها وردي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد اودعتني ودها حينما درت <\|vsep\|> بأني لل البيت من حافظي الود </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحب بني الزهراء ديني ومذهبي <\|vsep\|> بهم رغبتي حسبي وفي غيرهم زهدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> نعم شر في ني عبيد عبيدهم <\|vsep\|> ومن شرف المولى نعم شرف العبد </\|bsep\|> <\|bsep\|> جبلت على مدحي لهم فكأنني <\|vsep\|> ولوع به قبل التمائم والمهد </\|bsep\|> <\|bsep\|> دواء لمستشف ثراء لبائس <\|vsep\|> سناء لمستهد سماء لمستجدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> نفوس بلا زهو ياد بلا أذى <\|vsep\|> صدور بلا غل قلوب بلا حقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> بدور دمشق الشام لا برحت بهم <\|vsep\|> مشارق أنوار لزهر العلى تبدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أخا الحزم بادر غيل غاباتها ولذ <\|vsep\|> بأشبال عبد القادر الأسد الورد </\|bsep\|> <\|bsep\|> بني السيد الغازي الهمام الجزائري ال <\|vsep\|> فتى الحسني العالم العلم الفرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أماجد أرثا من سراة ولم يزل <\|vsep\|> لى الابن سر الأرض يسري من الجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> بتمداحهم قل ما استطعت فنما <\|vsep\|> فضائلهم جلت عن الحصر والعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبعد فبعد اللَه ليس لمادح <\|vsep\|> وفاء لأل البيت بالمدح والحمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولي منهم الشهم الغيور محمد <\|vsep\|> عميد ومحي الدين ذو الباع والأيدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أميران مسموعان أمرا ودعوة <\|vsep\|> منيران من بيت القصيد هما قصدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا حبذا النجلان بعد أبيهما <\|vsep\|> وجودهما لولاه أيقنت في فقدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> حبيبان محبوان كل ملاحة <\|vsep\|> حلاوتها من بعضها سكر القند </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلي بهما يحلو النسيب فخلني <\|vsep\|> خليلي من هند ودعني من دعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعيذهما باللَه من شر حاسد <\|vsep\|> ردأته تردي عداوته تعدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحسبهما من تالد المجد رفعة <\|vsep\|> على الطارف المجلوب بانسعي والجهد </\|bsep\|> <\|bsep\|> كفى بهما كفؤين للرتبة التي <\|vsep\|> غدت بهما الحسناء صاحبة العقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> هدية سلطان البرايا وعادة ال <\|vsep\|> محيط لى الخلجان من دره يهدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> مليك ملوك الأرض من لانتصاره <\|vsep\|> ملائكة السبع السموات كالجند </\|bsep\|> <\|bsep\|> من الصالحين الوارثين الذي هم <\|vsep\|> ائمتنا حتى لى السيد المهدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> حمى الدين والدنيا بظل عدالة <\|vsep\|> ظليل على كل البسيطة ممتد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لذا اللَه ولاه رقاب عباده <\|vsep\|> نعيما على الموفي جحيما على الضد </\|bsep\|> <\|bsep\|> تبارك من عنابه منع أبعدا <\|vsep\|> كما منعت أقوام يا جوج بالسد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمين أنام اللَه منه الأنام في <\|vsep\|> أمان بلا خوف وليل بلا سهد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهي لهي يا حميد دم دم <\|vsep\|> لعبدك عن النصر بالصارم الهندي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأيد وأيد بالملائءك ملكه <\|vsep\|> وبدد وشرد شمل أعدائه اللد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشكراً وحمداً ثم شكرا له على <\|vsep\|> يدا سدت النعما ولا برحت تسدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يد بالهنا أجرت السنا شمس رتبة <\|vsep\|> لى هالة البدرين من طالع السعد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "عـيـد سـنـا البـركـات منه بادي", "كـم حـاضـر مـنـه اسـتنار وبادي", "عـــيـــد لاولنــا وآخــرنــا بــه", "نـزلت مـوائد مـن سـمـاء أيـادي", "تـلك الأيـادي اليوسفيات التي", "مـلكـت بـبـحر النيل مصر فؤادي", "روحـي الفـدا لمـحـمدي اسم على", "ذات ســمـا بـصـفـاتـهـا انـشـادي", "بـدر لاخـمـصـه الثـريـا مـوطـئى", "أبـداً وغـايـات الكـمـال مـبادي", "الأحـمـدي المـسـتـحـق الحمد ما", "غـدت الشـهـور روايـحـا وغـوادي", "والمـرتـقي فوق السهى شرفا به", "وادي الحما لا زال اشرف وادي", "رتـب قـد انـفـردت بـجـمع مكارم", "آحــادهــا فــي رتــبـة الأعـداد", "ورث الندى وبنى الفخار وحبذا", "مــجــد أتــى مــن طــارف رتــلاد", "والأصـل فـخـر للفـروع إذا بدت", "بـبـنـي البـنين سريرة الأجداد", "للَه در اليـــوســـفـــي مـــحــمــد", "مـحـيـي جـمـيـل جـدوده الأجـواد", "سـمـعـا لشـمـس عـلا إذا شاهدته", "أغــنــاك مــرأه عــن الاشــهــاد", "والفـضـل أشـهـر ما يكون مقرراً", "بــشــهــادة الأعـداء والأضـداد", "مـاذا أقـول بـفـضل من مدحي له", "تـحـصـيـل شـيـء حـاصـل الإيـجـاد", "هـيـهـات أقـلامـي له تـحصي ولو", "نــفــدت بــمـدحـيـه بـحـار مـداد", "لكــن لي عــذرا مـبـيـنـا عـنـده", "بــقــبــوله بـأنـت سـعـود سـعـاد", "مـنـي له خير الدعاء مع الثنا", "ء عـليـه فـي فـرضي وفي اورادي", "لا زال ركنا للصفا والأمن في", "حـرم المـراحـم كـعـبـة القـصـاد", "وأدامـه الرب الرحـيـم مـهـنـئا", "بـاليـمـن والإقـبـال والإسـعاد", "مــتــصـرفـا أبـدا لطـاعـة أمـره", "تـأتـي الأمـور عـلى اثـم مـراد", "ومــجــددا أيــام أعــيــاد بـهـا", "اضـحـى الزمـان مـضـحـي الحـسـاد", "حـيـث السـرور له يـنادي ارخوا", "الخــيــر عــم بـابـرك الأعـيـاد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90842	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> عيد سنا البركات منه بادي <\|vsep\|> كم حاضر منه استنار وبادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> عيد لاولنا وخرنا به <\|vsep\|> نزلت موائد من سماء أيادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلك الأيادي اليوسفيات التي <\|vsep\|> ملكت ببحر النيل مصر فؤادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> روحي الفدا لمحمدي اسم على <\|vsep\|> ذات سما بصفاتها انشادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> بدر لاخمصه الثريا موطئى <\|vsep\|> أبداً وغايات الكمال مبادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> الأحمدي المستحق الحمد ما <\|vsep\|> غدت الشهور روايحا وغوادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> والمرتقي فوق السهى شرفا به <\|vsep\|> وادي الحما لا زال اشرف وادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> رتب قد انفردت بجمع مكارم <\|vsep\|> حادها في رتبة الأعداد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورث الندى وبنى الفخار وحبذا <\|vsep\|> مجد أتى من طارف رتلاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> والأصل فخر للفروع ذا بدت <\|vsep\|> ببني البنين سريرة الأجداد </\|bsep\|> <\|bsep\|> للَه در اليوسفي محمد <\|vsep\|> محيي جميل جدوده الأجواد </\|bsep\|> <\|bsep\|> سمعا لشمس علا ذا شاهدته <\|vsep\|> أغناك مرأه عن الاشهاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> والفضل أشهر ما يكون مقرراً <\|vsep\|> بشهادة الأعداء والأضداد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ماذا أقول بفضل من مدحي له <\|vsep\|> تحصيل شيء حاصل اليجاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> هيهات أقلامي له تحصي ولو <\|vsep\|> نفدت بمدحيه بحار مداد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكن لي عذرا مبينا عنده <\|vsep\|> بقبوله بأنت سعود سعاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> مني له خير الدعاء مع الثنا <\|vsep\|> ء عليه في فرضي وفي اورادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا زال ركنا للصفا والأمن في <\|vsep\|> حرم المراحم كعبة القصاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأدامه الرب الرحيم مهنئا <\|vsep\|> باليمن والقبال والسعاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> متصرفا أبدا لطاعة أمره <\|vsep\|> تأتي الأمور على اثم مراد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومجددا أيام أعياد بها <\|vsep\|> اضحى الزمان مضحي الحساد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "عبد الحميد أميرنا قد نجا من", "احــســانــه للمـلك بـالتـحـسـيـن", "حـيـث اجتبى من تونس صدر أخوى", "تــقـوى جـنـان ضـاء فـوق جـبـيـن", "مـذعـن مـعـاليه الصدارة أعييت", "بـنـيـت قـواعـدهـا على التمكين", "ولصـيـتـه صـوت بـه الدنـيا زهت", "مـن غـربـهـا حـتـى بـلاد الصـين", "حـتـى مـنـادي العـدل والانـصاف", "بتاريخ نادي الصدر خير الدين" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90838	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> عبد الحميد أميرنا قد نجا من <\|vsep\|> احسانه للملك بالتحسين </\|bsep\|> <\|bsep\|> حيث اجتبى من تونس صدر أخوى <\|vsep\|> تقوى جنان ضاء فوق جبين </\|bsep\|> <\|bsep\|> مذعن معاليه الصدارة أعييت <\|vsep\|> بنيت قواعدها على التمكين </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولصيته صوت به الدنيا زهت <\|vsep\|> من غربها حتى بلاد الصين </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "جــلاهــا عــلى مــهــد الهـنـا فـتـولدا", "مــن التــبــر فــي الأقــداح در تـضـدا", "مــشــعــشـعـة تـحـت الدجـى نـور نـارهـا", "عــليــه كـليـم الوجـد قـد وجـد الهـوى", "هــي القـوت واليـاقـوت شـمـس إذا جـرت", "وســالت أحــالت جـامـد الجـام عـسـجـدا", "عـليـك بـهـا بـابـن السـمـاع امـا تـرى", "هــزار الهـنـا فـي دوحـة الأنـس غـردا", "وبـالنـشـر بـعـد الطـي فاح شذا الربى", "وحـادي الصـبـايـا صـاح فـي ركـبـه حدا", "وصــبــح الهــدى ابــدى زجــاجــة كـوكـب", "بـــمـــصـــبـــاح دريــانــه قــد تــوقــدا", "وأذن داعــي البــشــر فـي حـرم الصـفـا", "وأعـــلن فـــي تـــكـــبــيــره وتــشــهــدا", "وقــامــت صـلاة اللهـو فـالقـوم ركـعـا", "تــراهـم لسـاقـيـهـم مـن السـكـر سـجـدا", "فــدونــك يـابـن البـسـط أوقـاتـه فـمـن", "تــقــاعــد عــن أوقــاتــه كـان مـقـعـدا", "وإيــاك والتــأخــيــر إن كـنـت حـازمـا", "فــمــدرك نــقـد اليـوم لم يـنـظـر غـدا", "ورح واتــخــذ فــي حــانــة الراح جـنـة", "وروحـــا وريـــحـــانـــا ووردا ومــوردا", "وطـلعـة سـاق بـطـلع الشـمـس فـي الدجى", "ويــغــرب بــدر التــم مــنــه إذا بــدا", "مــدام مــن الســر المــصــون تــكــونــت", "بــكــاس مــن اللطــف الخــفــي تــجـسـدا", "أدرهــا أدرهــا يــا نــديــم مــدمـدمـا", "فـمـن جانب الأسرار قد جاء في الندا", "أدرهـا ودعـنـي لا أرى الصـحـو بـعدها", "مـدى الدهـر فـالأعـمار من دونها سدى", "أدرهــا عــلى زهــر الريــاض وعــاطـنـي", "التـي نـفـعـهـا فـي الذكـر جـاء مؤكدا", "قــديــمــة عــهــد عــن الســت بــربــكــم", "روت خــبــراً مــا إن له ثــم مــبــتــرا", "اسـمـتـخـيـبـرا عـنـهـا الطـبيب وسائلا", "نــعــم أنــهــا نــعــم الدواء لكــل ذا", "فــكـم جـلبـت بـشـرا وكـم أذهـبـت عـنـا", "وكــم أطــلقــت مــن سـجـن كـرب مـقـيـدا", "وكــم بــددت للهــم جــيــشــا عــرمـرمـا", "وكــم نــظــمــت للبــســط شـمـلا مـبـددا", "بــحـقـك يـا سـاقـي الطـلاهـات كـاسـهـا", "دهــاقــاً وزد ســكــران مــنــهـا تـزودا", "ولا تــبــق حــســا بــالأخــيــر لمـغـرم", "بـــأول كـــأس فـــيـــك هـــام وعـــربــدا", "ليـنـفـي عـنـي الغـي مـا أثـبـت الهـدى", "ويـصـلح مني السكر ما الصحوا واقسدا", "ولم أنــس فــي دار اللوى أنــس ليــلة", "بــهـا سـاعـد الإقـبـال والحـظ أسـعـدا", "بـهـا قـد لثـمـت الأقـحـوانـة مـبـسـمـا", "لدى روضـــة النـــســريــن خــدا مــوردا", "لدى الحــور والولدان بــت مــمــتــعــا", "بــكــاس الهــنــا مـن كـف خـود وأمـردا", "أشــاهــد شــمــســا فــي ديــاجــي ذوائب", "عــلى فــجــر جــيــد بــالريــا تــقــلدا", "وزائرة ليــــلا بــــلا مــــوعـــد وقـــد", "فــرشـت لنـعـليـهـا يـمـيـنـي مـع الردا", "ربــيــبــة خــدر فــرعــهــا وجــبـيـنـهـا", "بــهــذا وهــذا كــم فــتـى ضـل واهـتـدى", "دنــت فــتــدلت فــانــدهــشــت مــهــابــة", "بــذات بــهــا عــرش الجــمــال تــمـجـدا", "تــبــارك مــن قــد شـق ديـجـور شـعـرهـا", "بــفــرق لجــمــع الحــسـن اطـلع فـرقـدا", "مــجــوســيــة الخــال الذي فــوق خـدهـا", "تــبــوء فــي الجــنــات للنـار مـعـبـدا", "خــلوت بـهـا تـجـري المـدامـة بـيـنـنـا", "حــديــثــا قــديــمـا بـالعـتـاب مـجـددا", "فــلمــا رأتــنــي بــالعـفـاف نـظـيـرهـا", "غـيـورا أرى الفـحـشـاء شـرا من الردا", "هــنــالك قــامــت بـاحـتـرامـي واقـبـلت", "تــقــبــل مــنــي بــعــد اذيـالي اليـدا", "وتـــســـئلنـــي تـــســـأل مـــثــن ومــادج", "الســبــت الهــلالي المــســمـى مـحـمـدا", "بــــلى أنــــا للأدار مــــولى وســـيـــد", "وعــبــد لإبــراهـيـم ذي الجـد والجـدا", "أبو المكرمات ابن الكرام أخو الوفا", "حـليـف المـتـقـى خـدن المراحم والندا", "ســـمـــي خـــليـــل اللَه أمــن مــقــامــه", "لمـــتـــخـــذ مـــنــه مــصــلى ومــســجــدا", "سـليـل الأولى فـوق البـسيطة قد سموا", "بــانــسـيـابـهـم فـوق السـمـوات سـؤدداً", "وريــث الســراة الصــالحــيــن شـمـائلا", "وبــرا وأخــلاقــاً وخــلقــاً ومــحــتــدا", "بــروحــي عــراقــي بــه الشـام أصـبـحـت", "لجــيــرانــهــا كــل المــمــالك حــســدا", "بــهــذا لقــد أضـحـت عـروسـا حـمـاتـنـا", "وحـــق لهـــا بــالحــســن أن تــتــفــردا", "فــشــكــر البــغـداد التـي قـد تـفـضـلت", "عــليــنــا بــغــيـث عـم أقـطـارنـا نـدا", "مــحــل أنــظــمـا أرض خـلت مـن جـنـابـه", "ومــا أنـزح الخـيـرات عـنـهـا وأبـعـدا", "كـــريـــم نـــمـــا فـــي دوحـــة شــمــيــة", "عــلى الجــود مــخـضـل اليـديـن مـعـودا", "أيــخــفــى ســري ذو الجــنــاحــيـن جـده", "وإن هــو للكــتــمــان لطــفــا تــعـمـدا", "كـمـا الشـمـس لا تـخـفـى مـطالعها على", "بــصــيــر قــرا عــلم النــجــوم وجــودا", "أذريـــة الطـــيـــار يـــا أل جـــعـــفــر", "أرى حـــبـــكــم لاشــك مــفــتــرض الأدا", "مـــظـــاهـــر أســـرار فــلا عــجــب لكــم", "إذ الفــرع فـيـه السـر مـن أصـله بـدا", "جـمـعـتـم شـتـات الحزم والفضل والتقى", "مـع الشـرف السـامـي على الشمس موطدا", "أمــا والذي حــلى العــلى بــجـبـاهـكـم", "وزيــــن أركــــان الفـــخـــار وشـــديـــا", "لأنــتــم رجــال اللَه أنــتــم ســيـوفـه", "عـــلى كـــل جـــبـــار طـــغـــى وتــمــودا", "وأنـتـم بنو عبد الجليل الأولى بنوا", "بــبــغــداد بــيــتــا للمـعـالي مـؤيـدا", "مــجــالي جــمــال فــي ســمــاء ســيــادة", "أئمـــة أرشـــاد لمـــن بـــهــم اقــتــدي", "مــصــابـيـح هـذا الكـون مـن كـل نـاسـك", "تــقــنــع بــالتـقـوى وبـالعـفـة ارتـدى", "وغــــوث إذا الداعـــي دعـــا لمـــلمـــة", "وغــيــث إذا مــا الجـدب للخـلق جـهـدا", "قـــؤول لدى فـــصـــل الخـــطــاب مــهــذب", "أحـــد مـــن الفـــصـــال رايــا مــســددا", "ســل السـيـف عـنـه والبـراع الذيـن ان", "جــرى بــهــمــا حــكــم القــضـاء وجـردا", "تـــراه وليـــل النـــقـــع داج كـــأنـــه", "ســـراج عـــلى ســـرج الجـــواد تــوقــدا", "بــعــزم له تــعــنــوا الأســود وهــمــة", "لهـا قـد غـدا هـام السـمـاكـيـن مقعدا", "فــتــى لا يـخـاف الدهـر سـالم أوسـطـا", "هـــمـــام بــغــيــر اللَه لن يــتــهــددا", "هــنـيـئا لذيـاك الفـتـى بـالنـجـاح إذ", "حــبــاه إله العــرش ســفــيــا مــهـنـدا", "هــنــيــئا وبــشــرى للســيـادة والعـلى", "بــريــحــانــة روحــي لمــنــبـتـهـا فـدا", "فــــأكــــرم بــــمــــولود لأكــــرم والد", "أتــــى ولجــــد دام بـــالعـــز ســـيـــداً", "وليـد بـه الدنـيـا اسـتـنـارت وأشـرقت", "بـــكـــوكــب ســعــد مــن شــمــوس تــولدا", "كــمـا بـاسـمـه نـادى البـشـيـر مـؤرخـا", "غــدا دائمــا عــبــد الحــمـيـد مـؤيـدا", "غـــلام تـــعــالى مــن أفــاض بــه عــلى", "أبـيـه سـحـاب الجـنـد والخـيـر والندا", "وســبــحــان مـن سـواه مـن خـيـر نـطـفـة", "وأبـــــرزه للخـــــلق نــــورا وأوجــــدا", "فــلا زال فــي حــرز الحــفـيـظ مـعـوذا", "مـدى الدهـر مـن شـر الحـواسـد والعدا", "ودام وجــيــه الوجــه حــتــى يـرى أبـا", "وجـــدا مـــهــابــا بــالوقــار مــخــلدا", "ومـسـك خـتـام الكاس ازكي الصلاة وال", "ســلام عــلى خــتــم النــبــيــن أحـمـدا", "وآل وصـــحـــب مــا نــهــار مــحــا دجــا", "واتــهــم فـي البـيـداء سـارا وانـجـدا", "ومــا حــن ركــب للحــجــاز ومــا صــبــا", "وغـــنـــى مـــغـــن بــالعــراق وانــشــدا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90834	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> جلاها على مهد الهنا فتولدا <\|vsep\|> من التبر في الأقداح در تضدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مشعشعة تحت الدجى نور نارها <\|vsep\|> عليه كليم الوجد قد وجد الهوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي القوت والياقوت شمس ذا جرت <\|vsep\|> وسالت أحالت جامد الجام عسجدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عليك بها بابن السماع اما ترى <\|vsep\|> هزار الهنا في دوحة الأنس غردا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبالنشر بعد الطي فاح شذا الربى <\|vsep\|> وحادي الصبايا صاح في ركبه حدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصبح الهدى ابدى زجاجة كوكب <\|vsep\|> بمصباح دريانه قد توقدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأذن داعي البشر في حرم الصفا <\|vsep\|> وأعلن في تكبيره وتشهدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقامت صلاة اللهو فالقوم ركعا <\|vsep\|> تراهم لساقيهم من السكر سجدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فدونك يابن البسط أوقاته فمن <\|vsep\|> تقاعد عن أوقاته كان مقعدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وياك والتأخير ن كنت حازما <\|vsep\|> فمدرك نقد اليوم لم ينظر غدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورح واتخذ في حانة الراح جنة <\|vsep\|> وروحا وريحانا ووردا وموردا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطلعة ساق بطلع الشمس في الدجى <\|vsep\|> ويغرب بدر التم منه ذا بدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مدام من السر المصون تكونت <\|vsep\|> بكاس من اللطف الخفي تجسدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أدرها أدرها يا نديم مدمدما <\|vsep\|> فمن جانب الأسرار قد جاء في الندا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أدرها ودعني لا أرى الصحو بعدها <\|vsep\|> مدى الدهر فالأعمار من دونها سدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أدرها على زهر الرياض وعاطني <\|vsep\|> التي نفعها في الذكر جاء مؤكدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قديمة عهد عن الست بربكم <\|vsep\|> روت خبراً ما ن له ثم مبترا </\|bsep\|> <\|bsep\|> اسمتخيبرا عنها الطبيب وسائلا <\|vsep\|> نعم أنها نعم الدواء لكل ذا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكم جلبت بشرا وكم أذهبت عنا <\|vsep\|> وكم أطلقت من سجن كرب مقيدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم بددت للهم جيشا عرمرما <\|vsep\|> وكم نظمت للبسط شملا مبددا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بحقك يا ساقي الطلاهات كاسها <\|vsep\|> دهاقاً وزد سكران منها تزودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا تبق حسا بالأخير لمغرم <\|vsep\|> بأول كأس فيك هام وعربدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لينفي عني الغي ما أثبت الهدى <\|vsep\|> ويصلح مني السكر ما الصحوا واقسدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم أنس في دار اللوى أنس ليلة <\|vsep\|> بها ساعد القبال والحظ أسعدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بها قد لثمت الأقحوانة مبسما <\|vsep\|> لدى روضة النسرين خدا موردا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لدى الحور والولدان بت ممتعا <\|vsep\|> بكاس الهنا من كف خود وأمردا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أشاهد شمسا في دياجي ذوائب <\|vsep\|> على فجر جيد بالريا تقلدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وزائرة ليلا بلا موعد وقد <\|vsep\|> فرشت لنعليها يميني مع الردا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ربيبة خدر فرعها وجبينها <\|vsep\|> بهذا وهذا كم فتى ضل واهتدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> دنت فتدلت فاندهشت مهابة <\|vsep\|> بذات بها عرش الجمال تمجدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تبارك من قد شق ديجور شعرها <\|vsep\|> بفرق لجمع الحسن اطلع فرقدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مجوسية الخال الذي فوق خدها <\|vsep\|> تبوء في الجنات للنار معبدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> خلوت بها تجري المدامة بيننا <\|vsep\|> حديثا قديما بالعتاب مجددا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلما رأتني بالعفاف نظيرها <\|vsep\|> غيورا أرى الفحشاء شرا من الردا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هنالك قامت باحترامي واقبلت <\|vsep\|> تقبل مني بعد اذيالي اليدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتسئلني تسأل مثن ومادج <\|vsep\|> السبت الهلالي المسمى محمدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بلى أنا للأدار مولى وسيد <\|vsep\|> وعبد لبراهيم ذي الجد والجدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبو المكرمات ابن الكرام أخو الوفا <\|vsep\|> حليف المتقى خدن المراحم والندا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سمي خليل اللَه أمن مقامه <\|vsep\|> لمتخذ منه مصلى ومسجدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سليل الأولى فوق البسيطة قد سموا <\|vsep\|> بانسيابهم فوق السموات سؤدداً </\|bsep\|> <\|bsep\|> وريث السراة الصالحين شمائلا <\|vsep\|> وبرا وأخلاقاً وخلقاً ومحتدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بروحي عراقي به الشام أصبحت <\|vsep\|> لجيرانها كل الممالك حسدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بهذا لقد أضحت عروسا حماتنا <\|vsep\|> وحق لها بالحسن أن تتفردا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فشكر البغداد التي قد تفضلت <\|vsep\|> علينا بغيث عم أقطارنا ندا </\|bsep\|> <\|bsep\|> محل أنظما أرض خلت من جنابه <\|vsep\|> وما أنزح الخيرات عنها وأبعدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كريم نما في دوحة شمية <\|vsep\|> على الجود مخضل اليدين معودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيخفى سري ذو الجناحين جده <\|vsep\|> ون هو للكتمان لطفا تعمدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كما الشمس لا تخفى مطالعها على <\|vsep\|> بصير قرا علم النجوم وجودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أذرية الطيار يا أل جعفر <\|vsep\|> أرى حبكم لاشك مفترض الأدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مظاهر أسرار فلا عجب لكم <\|vsep\|> ذ الفرع فيه السر من أصله بدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جمعتم شتات الحزم والفضل والتقى <\|vsep\|> مع الشرف السامي على الشمس موطدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما والذي حلى العلى بجباهكم <\|vsep\|> وزين أركان الفخار وشديا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لأنتم رجال اللَه أنتم سيوفه <\|vsep\|> على كل جبار طغى وتمودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنتم بنو عبد الجليل الأولى بنوا <\|vsep\|> ببغداد بيتا للمعالي مؤيدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مجالي جمال في سماء سيادة <\|vsep\|> أئمة أرشاد لمن بهم اقتدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> مصابيح هذا الكون من كل ناسك <\|vsep\|> تقنع بالتقوى وبالعفة ارتدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغوث ذا الداعي دعا لملمة <\|vsep\|> وغيث ذا ما الجدب للخلق جهدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قؤول لدى فصل الخطاب مهذب <\|vsep\|> أحد من الفصال رايا مسددا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سل السيف عنه والبراع الذين ان <\|vsep\|> جرى بهما حكم القضاء وجردا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تراه وليل النقع داج كأنه <\|vsep\|> سراج على سرج الجواد توقدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعزم له تعنوا الأسود وهمة <\|vsep\|> لها قد غدا هام السماكين مقعدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتى لا يخاف الدهر سالم أوسطا <\|vsep\|> همام بغير اللَه لن يتهددا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هنيئا لذياك الفتى بالنجاح ذ <\|vsep\|> حباه له العرش سفيا مهندا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هنيئا وبشرى للسيادة والعلى <\|vsep\|> بريحانة روحي لمنبتها فدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأكرم بمولود لأكرم والد <\|vsep\|> أتى ولجد دام بالعز سيداً </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليد به الدنيا استنارت وأشرقت <\|vsep\|> بكوكب سعد من شموس تولدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كما باسمه نادى البشير مؤرخا <\|vsep\|> غدا دائما عبد الحميد مؤيدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> غلام تعالى من أفاض به على <\|vsep\|> أبيه سحاب الجند والخير والندا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسبحان من سواه من خير نطفة <\|vsep\|> وأبرزه للخلق نورا وأوجدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا زال في حرز الحفيظ معوذا <\|vsep\|> مدى الدهر من شر الحواسد والعدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودام وجيه الوجه حتى يرى أبا <\|vsep\|> وجدا مهابا بالوقار مخلدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومسك ختام الكاس ازكي الصلاة وال <\|vsep\|> سلام على ختم النبين أحمدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ول وصحب ما نهار محا دجا <\|vsep\|> واتهم في البيداء سارا وانجدا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "إلى أبـهـج التـيـجـان قـد رجع الدر", "وعــاد إلى عــليـاء هـالاتـه البـدر", "حــبـور جـلا صـرف النـعـيـم بـنـعـمـة", "يــحـق عـليـهـا الحـمـد للَه والشـكـر", "مـجـال يـجـمال عن سنا السعد أعربت", "فـسـاعد منها اليمن والفتح والنصر", "دمــشــق لهـا حـق الهـنـاء وكـيـف لا", "وقد جادها الاقبال والبسط والبشر", "بـاوبـة ذي النـيـشـان والشـان سـبـد", "ســري مـن الأجـداد فـيـه سـرى السـر", "أجــل الفــخــام الفــائزيـن بـرتـبـة", "عـليـه بـهـا السـلطـان مـن ولا فـخر", "شــريــف مــنــيــر فــي سـمـاء سـيـادة", "سـمـا إذ مـن الزهـراء آبـاؤه الغـر", "إذا رام أمـرا كـان من مبرم القضا", "وإن شـاء انـشاء فما الخمر والسحر", "شـفـاء على الأحباب داء على العدا", "كما لدهر فيه المورى النفع والضر", "من الكاظمين الغيظ أهل الرضي فلا", "يـضـيـق عـن الصـبـر الجميل لهم صدر", "عــلى أنــه الجــنــات حــلمـا ورفـأة", "وراحـــتـــه بــحــر وأفــكــاره جــمــر", "هـو ابـن السراة لا وصياء هو الذي", "مـــحـــبــتــه شــكــر عــداوتــه كــفــر", "زهــت بــتــلاقــيــه دمــشــق وأشـرقـت", "وعـطـرهـا مـن طـيـب أنـفـاسـه النـشر", "أتــى وهــو مـن دار الخـلافـه رابـح", "حـقـوق عـلا للمـبـطـليـن بـها الخسر", "ديـاجـي النوى عنا انمحت بقدوم من", "بـصـبـح لقـاه ضـاء مـن شامنا القطر", "هــنــالك فــي شــعـبـان أرخـت قـائلا", "إلى أبـهـج التـيـجـان قـد رجع الدر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90866	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> لى أبهج التيجان قد رجع الدر <\|vsep\|> وعاد لى علياء هالاته البدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> حبور جلا صرف النعيم بنعمة <\|vsep\|> يحق عليها الحمد للَه والشكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> مجال يجمال عن سنا السعد أعربت <\|vsep\|> فساعد منها اليمن والفتح والنصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> دمشق لها حق الهناء وكيف لا <\|vsep\|> وقد جادها الاقبال والبسط والبشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> باوبة ذي النيشان والشان سبد <\|vsep\|> سري من الأجداد فيه سرى السر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أجل الفخام الفائزين برتبة <\|vsep\|> عليه بها السلطان من ولا فخر </\|bsep\|> <\|bsep\|> شريف منير في سماء سيادة <\|vsep\|> سما ذ من الزهراء باؤه الغر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا رام أمرا كان من مبرم القضا <\|vsep\|> ون شاء انشاء فما الخمر والسحر </\|bsep\|> <\|bsep\|> شفاء على الأحباب داء على العدا <\|vsep\|> كما لدهر فيه المورى النفع والضر </\|bsep\|> <\|bsep\|> من الكاظمين الغيظ أهل الرضي فلا <\|vsep\|> يضيق عن الصبر الجميل لهم صدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> على أنه الجنات حلما ورفأة <\|vsep\|> وراحته بحر وأفكاره جمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو ابن السراة لا وصياء هو الذي <\|vsep\|> محبته شكر عداوته كفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> زهت بتلاقيه دمشق وأشرقت <\|vsep\|> وعطرها من طيب أنفاسه النشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتى وهو من دار الخلافه رابح <\|vsep\|> حقوق علا للمبطلين بها الخسر </\|bsep\|> <\|bsep\|> دياجي النوى عنا انمحت بقدوم من <\|vsep\|> بصبح لقاه ضاء من شامنا القطر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "إنــمــا أزهــى المـعـالي رتـبـة", "بالعلى قد زانها داعي الفخار", "حــبــذا اقــبــال اجــلى بــهـجـة", "أصـبـحـت للسـعـد بـردا من وقار", "مــالهــا أهــل ســوى كــهـف غـدا", "شــمــس اســعــاد وعـز واعـتـبـار", "دام فــي عــزم عــظــيــم حــائزا", "أكـمـل القـدر وعـيـن الاقـتدار" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90826	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_6\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> نما أزهى المعالي رتبة <\|vsep\|> بالعلى قد زانها داعي الفخار </\|bsep\|> <\|bsep\|> حبذا اقبال اجلى بهجة <\|vsep\|> أصبحت للسعد بردا من وقار </\|bsep\|> <\|bsep\|> مالها أهل سوى كهف غدا <\|vsep\|> شمس اسعاد وعز واعتبار </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يــا لائمــي مــن المــلام دعـانـي", "فــالحــب داعــيــه إليــه دعــانــي", "لا انـتـهـي لا أرعـوي من بعد ما", "عــقـل الهـوى عـقـلي وجـن جـنـانـي", "شـتـان بـيـن شجي الفؤاد وبين خا", "ليــه وأنــي يــســتــوي الفــتـيـان", "شـــرفـــي وعـــزي للمـــلاح تــذللي", "وتــــغـــزلي بـــلواجـــظ الغـــزلان", "وحـيـاتـهـم مـاجـنـة الدنـيـا سـوى", "وجـــنـــات تــلك الحــور والولدان", "كـلا ولا نـعـم الصـفـا بـخـدورهـم", "إلا نـــعـــيــم الروح والريــحــان", "روحي الفداء لهم وإن هم ابرموا", "إن لا يـشـيـبـوا الحسن بالإحسان", "مــن كــل مــيـاس المـعـاطـف خـصـره", "يـشـكـو الظـمـا مـن ردفـه الريـان", "خـصـر اللمـى حـامـيـه مـن الحـاظه", "وقـــوامـــه بـــالســـيــف والمــران", "مــلك عــلى عــرش الجــمــال كـأنـه", "مـلك بـدا فـي المـظـهـر الإنساني", "قــمـرنـا هـي بـالبـهـاء ولم يـكـن", "بــلغ الكــمــال لســتــة وثــمـانـي", "طــفــل لعــوب بــالرجــال جــفـونـه", "تـــدع الأســـود فــرائس الغــزلان", "للَه جــوهــر جــســمــه المـائي كـم", "أشــكــو قــســاوة قـلبـه الصـوانـي", "لم أنــســه إذ زارنــي ليـلا وقـد", "ضــرب الظــلام ســرادق الكــتـمـان", "والحــي مــن رجـس الرقـيـب مـطـهـر", "تـطـهـيـر أهـل البـيـت فـي القرآن", "ودنــى تــدلى فــانـدهـشـت مـهـابـة", "وانـحـل حـيـلي بـعـد عـقـد لسـانـي", "ونــســيــت مــا أعــددنـه لعـتـابـه", "شــغــلا بــعـالي شـأنـه عـن شـأنـي", "ولدى تــدليــه اعــتــرتــنــي هــزة", "مــع غــيــبـة تـركـت وجـودي فـإنـي", "ونــظــرت فـي وجـنـاتـه فـأشـار لي", "هــذا جــنــى جــنــاتــهـا لك دانـي", "وغـدا يـقـول ارفـق بلثمك لي ودع", "رشـف اللمـى مـن در ثـغري الحاني", "كــي لا يــرى أثــر بــخـدي أو يـش", "م شــذاي مــنـك فـيـظـهـر الأمـران", "عــاتــقــتــه فــكــأنــنــي وكــأنــه", "ألف ولام ثــــم مــــعـــتـــنـــقـــان", "وكــأنــنــا بــالضــم شــخــص واحــد", "مـا بـيـنـنـا غـيـر التـعـفـف ثاني", "وكــأنــنــا والبــســط مـد بـسـاطـه", "نــجـمـان فـي بـحـر الدجـى غـرقـان", "حــق إذا اكــتـهـل الظـلام وراعـه", "وخــط المــشـيـب وعـنـون الفـجـران", "وعــلى غــديــر الغـرب رنـق نـسـره", "وغـــرابـــه قــد هــم بــالطــيــران", "عـزم الحـبـيـب على الرحيل مودعا", "لكــــن وداع الروح للجــــســـمـــان", "فـطـفـقـت أرجـوه المـقـام إلى غـد", "طــمــعــا واخـدعـه بـسـحـر بـيـانـي", "فــأجــابــنـي بـلطـافـة أغـراك مـا", "أغــراك مــنـي يـا أبـا اليـقـظـان", "وســـرى وســـار مــعــطــرا بــبــرأة", "مــن ريـبـة الفـحـشـاء والبـهـتـان", "ومـضـى بـقـلبـي واصـطـبـاري تاركا", "جــســمـي رهـيـن الشـوق والأشـجـان", "فـــإليـــك عـــنـــي آمــري بــســلوه", "هــيــهــات ذاك ولو هــواه سـلانـي", "لا كـان لا كـان التـسـلي بالسوى", "إلا بـــمـــدحـــة قـــرة الأعــيــان", "ذاك الذي أوصــافــه الشــادي إذا", "غــنــي بــهــا أغـنـت عـن الألحـان", "المــنــتــمــي لمــهــايــنـي سـلالة", "ولنـــســـبـــة وضـــاحــة البــرهــان", "أصــل أرانــا حــســنــه فــرع كـمـا", "حـسـن الكـتـاب يـرى مـن العـنـوان", "وســريــرة الآبــاء فـي أبـنـائهـم", "بــيــن الأنـام شـهـيـرة السـريـان", "أعـظـم بـه بـدرا لقـد بـلغ العلا", "بــكــمــاله وســمــا عــلى كــيــوان", "شــهـم تـسـنـم صـهـوة المـجـد الذي", "فـــوق الســـمــاك له أجــل مــكــان", "أعني الحسين وما سواه في الورى", "أعــنــيـه بـالحـسـنـى وبـالإحـسـان", "كــلا ومــن يــرجــى ليــوم مــعـطـش", "إلا ســــحـــاب نـــواله الهـــتـــان", "المـنـقـذ الداعـي له والمغرق ال", "عــافــيــن مــن كـفـيـه بـالطـوفـان", "والصـارم المـشهور من غمد العلا", "فـي الشـام والحامي حمى الميدان", "والصـادق الأقـوال والمـوفـي بها", "والصــارع الأعــدا ذوي العــدوان", "مــا بــيــن لامـنـه وقـولتـه نـعـم", "ســر القــضــاء المـبـرم الربـانـي", "ذو هــمــة هــام الثــريــا دونـهـا", "فــعــلوهــا فــيــه مــن الإيــمــان", "مـن مـعـشـر بـيـض الوجـوه كـأنـهـم", "سـود الغـمام إذا التقي الجمعان", "الكـاظـمـيـن الغـيـظ والعافين عن", "مـن جـاء مـعـتـذراً وكـان الجـانـي", "قـوم اعـيـذ سـنـاهـم المـشـهور من", "مــا يــحــذرون بــســورة الرحــمــن", "مــن كــل أنــفــس بـالوقـار مـوشـح", "عــــف المــــأزر طــــيــــب الأردان", "ومـــهـــذب شـــيـــمـــا مـــذل مــاله", "كــرمــا عــزيــز الحــي والجـبـران", "سـمـح بـه افـتخر الزمان ولم يزل", "بــجــمــيــله يــتــجــمــل المــلوان", "بـادي النـدى والفـضـل صـيـت صيته", "مــلاء المــلا بــصـوادح الإعـلان", "سـل عـاشقيه على السماع وقد يكو", "ن العـشـق قـبـل العين في الآذان", "يـا قـبـله المـعروف والأمن الذي", "جــحــت لكــعــبـتـه أولو العـرفـان", "سـمـعـا لمـن لم يحص مدحك بل أتي", "بـالعـذر عـمـا ليـس فـي الإمـكـان", "هـيـهات ان اعلو على الأفلاك لو", "إنــي أصــيــد نــجــومــهـا بـبـانـي", "مـن لي بـما هو فوق وسعى فاقتنع", "بــــرويــــه مــــنــــى وبــــالأوزان", "بــقــصــيــدة حــمــويـة لحـمـاك قـد", "قــصــدت لتــحـظـى مـنـك بـالرضـوان", "لا زال بـيـت عـظـيـم مـجدك ساميا", "فــوق الســمــاك مــشــيـد الأركـان", "وبـقـيـت شـمـسـا فـي سـمـاء سـعادة", "بــك تــســتـنـيـر كـواكـب الإخـوان", "وصــلاة ربــي بــاتــصــال ســلامــه", "تــهــدى لســر مــظــاهــر الأكــوان", "والآل والأصــحـاب والاتـبـاع مـا", "صـــبـــح أنــار وأشــرق القــمــران" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90830	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> يا لائمي من الملام دعاني <\|vsep\|> فالحب داعيه ليه دعاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا انتهي لا أرعوي من بعد ما <\|vsep\|> عقل الهوى عقلي وجن جناني </\|bsep\|> <\|bsep\|> شتان بين شجي الفؤاد وبين خا <\|vsep\|> ليه وأني يستوي الفتيان </\|bsep\|> <\|bsep\|> شرفي وعزي للملاح تذللي <\|vsep\|> وتغزلي بلواجظ الغزلان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحياتهم ماجنة الدنيا سوى <\|vsep\|> وجنات تلك الحور والولدان </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلا ولا نعم الصفا بخدورهم <\|vsep\|> لا نعيم الروح والريحان </\|bsep\|> <\|bsep\|> روحي الفداء لهم ون هم ابرموا <\|vsep\|> ن لا يشيبوا الحسن بالحسان </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كل مياس المعاطف خصره <\|vsep\|> يشكو الظما من ردفه الريان </\|bsep\|> <\|bsep\|> خصر اللمى حاميه من الحاظه <\|vsep\|> وقوامه بالسيف والمران </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملك على عرش الجمال كأنه <\|vsep\|> ملك بدا في المظهر النساني </\|bsep\|> <\|bsep\|> قمرنا هي بالبهاء ولم يكن <\|vsep\|> بلغ الكمال لستة وثماني </\|bsep\|> <\|bsep\|> طفل لعوب بالرجال جفونه <\|vsep\|> تدع الأسود فرائس الغزلان </\|bsep\|> <\|bsep\|> للَه جوهر جسمه المائي كم <\|vsep\|> أشكو قساوة قلبه الصواني </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم أنسه ذ زارني ليلا وقد <\|vsep\|> ضرب الظلام سرادق الكتمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> والحي من رجس الرقيب مطهر <\|vsep\|> تطهير أهل البيت في القرن </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودنى تدلى فاندهشت مهابة <\|vsep\|> وانحل حيلي بعد عقد لساني </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونسيت ما أعددنه لعتابه <\|vsep\|> شغلا بعالي شأنه عن شأني </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولدى تدليه اعترتني هزة <\|vsep\|> مع غيبة تركت وجودي فني </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونظرت في وجناته فأشار لي <\|vsep\|> هذا جنى جناتها لك داني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغدا يقول ارفق بلثمك لي ودع <\|vsep\|> رشف اللمى من در ثغري الحاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> كي لا يرى أثر بخدي أو يش <\|vsep\|> م شذاي منك فيظهر الأمران </\|bsep\|> <\|bsep\|> عاتقته فكأنني وكأنه <\|vsep\|> ألف ولام ثم معتنقان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكأننا بالضم شخص واحد <\|vsep\|> ما بيننا غير التعفف ثاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكأننا والبسط مد بساطه <\|vsep\|> نجمان في بحر الدجى غرقان </\|bsep\|> <\|bsep\|> حق ذا اكتهل الظلام وراعه <\|vsep\|> وخط المشيب وعنون الفجران </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلى غدير الغرب رنق نسره <\|vsep\|> وغرابه قد هم بالطيران </\|bsep\|> <\|bsep\|> عزم الحبيب على الرحيل مودعا <\|vsep\|> لكن وداع الروح للجسمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> فطفقت أرجوه المقام لى غد <\|vsep\|> طمعا واخدعه بسحر بياني </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأجابني بلطافة أغراك ما <\|vsep\|> أغراك مني يا أبا اليقظان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسرى وسار معطرا ببرأة <\|vsep\|> من ريبة الفحشاء والبهتان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومضى بقلبي واصطباري تاركا <\|vsep\|> جسمي رهين الشوق والأشجان </\|bsep\|> <\|bsep\|> فليك عني مري بسلوه <\|vsep\|> هيهات ذاك ولو هواه سلاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا كان لا كان التسلي بالسوى <\|vsep\|> لا بمدحة قرة الأعيان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذاك الذي أوصافه الشادي ذا <\|vsep\|> غني بها أغنت عن الألحان </\|bsep\|> <\|bsep\|> المنتمي لمهايني سلالة <\|vsep\|> ولنسبة وضاحة البرهان </\|bsep\|> <\|bsep\|> أصل أرانا حسنه فرع كما <\|vsep\|> حسن الكتاب يرى من العنوان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسريرة الباء في أبنائهم <\|vsep\|> بين الأنام شهيرة السريان </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعظم به بدرا لقد بلغ العلا <\|vsep\|> بكماله وسما على كيوان </\|bsep\|> <\|bsep\|> شهم تسنم صهوة المجد الذي <\|vsep\|> فوق السماك له أجل مكان </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعني الحسين وما سواه في الورى <\|vsep\|> أعنيه بالحسنى وبالحسان </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلا ومن يرجى ليوم معطش <\|vsep\|> لا سحاب نواله الهتان </\|bsep\|> <\|bsep\|> المنقذ الداعي له والمغرق ال <\|vsep\|> عافين من كفيه بالطوفان </\|bsep\|> <\|bsep\|> والصارم المشهور من غمد العلا <\|vsep\|> في الشام والحامي حمى الميدان </\|bsep\|> <\|bsep\|> والصادق الأقوال والموفي بها <\|vsep\|> والصارع الأعدا ذوي العدوان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما بين لامنه وقولته نعم <\|vsep\|> سر القضاء المبرم الرباني </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذو همة هام الثريا دونها <\|vsep\|> فعلوها فيه من اليمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> من معشر بيض الوجوه كأنهم <\|vsep\|> سود الغمام ذا التقي الجمعان </\|bsep\|> <\|bsep\|> الكاظمين الغيظ والعافين عن <\|vsep\|> من جاء معتذراً وكان الجاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> قوم اعيذ سناهم المشهور من <\|vsep\|> ما يحذرون بسورة الرحمن </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كل أنفس بالوقار موشح <\|vsep\|> عف المأزر طيب الأردان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومهذب شيما مذل ماله <\|vsep\|> كرما عزيز الحي والجبران </\|bsep\|> <\|bsep\|> سمح به افتخر الزمان ولم يزل <\|vsep\|> بجميله يتجمل الملوان </\|bsep\|> <\|bsep\|> بادي الندى والفضل صيت صيته <\|vsep\|> ملاء الملا بصوادح العلان </\|bsep\|> <\|bsep\|> سل عاشقيه على السماع وقد يكو <\|vsep\|> ن العشق قبل العين في الذان </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا قبله المعروف والأمن الذي <\|vsep\|> جحت لكعبته أولو العرفان </\|bsep\|> <\|bsep\|> سمعا لمن لم يحص مدحك بل أتي <\|vsep\|> بالعذر عما ليس في المكان </\|bsep\|> <\|bsep\|> هيهات ان اعلو على الأفلاك لو <\|vsep\|> ني أصيد نجومها بباني </\|bsep\|> <\|bsep\|> من لي بما هو فوق وسعى فاقتنع <\|vsep\|> برويه منى وبالأوزان </\|bsep\|> <\|bsep\|> بقصيدة حموية لحماك قد <\|vsep\|> قصدت لتحظى منك بالرضوان </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا زال بيت عظيم مجدك ساميا <\|vsep\|> فوق السماك مشيد الأركان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبقيت شمسا في سماء سعادة <\|vsep\|> بك تستنير كواكب الخوان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصلاة ربي باتصال سلامه <\|vsep\|> تهدى لسر مظاهر الأكوان </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "للعـاشـقـيـن بـأحـكـام الغـرام رضى", "حـتـى عليهم فناهم في الهوى فرضا", "هبهم شكوا سكرات العشق او شكروا", "فـلا تـكـن يـا فتى بالعذل معترضا", "روحي الفداء لا حبابي وان نقضوا", "ذمـام ولهـان عـنـهـم لم يـجد عوضا", "وحـقـهـم إن لي مـن بـعـد ما بعدوا", "عـهـد الوفـيّ الذي للعـهد ما نقضا", "قف واستمع سيرة الصب الذي قتلوا", "يـبـيـض سـود تـتـيح السقم والمرضا", "جـاروا عـليه وما جادوا عنه لووا", "فـمـات فـي حـبـهـم لم يبلغ الغرضا", "رأى فـحـب فـرام الوصـل فـامـتنعوا", "وبـان مـن بـعـدهم عيش الصفا ومضى", "مـا شـأن مـن شـام بدرا فاستها به", "فـسـام صـبـرا فـاعـيـا نـيـله فـقضى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90934	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_7\|> ض <\|psep\|> <\|bsep\|> للعاشقين بأحكام الغرام رضى <\|vsep\|> حتى عليهم فناهم في الهوى فرضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هبهم شكوا سكرات العشق او شكروا <\|vsep\|> فلا تكن يا فتى بالعذل معترضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> روحي الفداء لا حبابي وان نقضوا <\|vsep\|> ذمام ولهان عنهم لم يجد عوضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحقهم ن لي من بعد ما بعدوا <\|vsep\|> عهد الوفيّ الذي للعهد ما نقضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قف واستمع سيرة الصب الذي قتلوا <\|vsep\|> يبيض سود تتيح السقم والمرضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جاروا عليه وما جادوا عنه لووا <\|vsep\|> فمات في حبهم لم يبلغ الغرضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رأى فحب فرام الوصل فامتنعوا <\|vsep\|> وبان من بعدهم عيش الصفا ومضى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "لمــســتــقــر لهـا شـمـس السـعـود جـرت", "لتــدرك القــمــر الاســى لدى السـحـر", "مــجــلى جــمـال زفـاف راح يـسـفـر عـن", "مـصـبـاح أصـبـاح ذاك الرونـق النـضـر", "يــا حــبـذا مـغـنـم طـاب الثـنـاء بـه", "لنــا عــلى الأمـراء الأنـجـم الغـرر", "الســادة القــرشــيــيــن السـراة ومـن", "بـمـدحـهـم سـارت الأخـبـار فـي السير", "الواهـبـيـن الهـبـات النـائبـيـن بها", "عــن الســمــاء إذا مــاضــن بــالمـطـر", "مــن كــل ذي خــلق بــاهـي السـنـاطـلق", "فـي الخـلق ذي عـبـق ذاكي الشذى عطر", "مــن كــل زاهــي المـحـيـا فـي أسـرتـه", "نــور الصـبـاحـة وضـاح الجـبـيـن سـري", "لاسيما الشهم ذو الحزم ابن فارسهم", "والشـبـل لليـث مـن مـسـتـعـظـم الأثـر", "مـن الأولى ثـمـرات الفـضـل هـم وكفى", "طـيـبـا بـهـم أنـهـم مـن أطـيـب الشجر", "أعـنـي العـلي الفـتـى مـن سـيـف همته", "يـعـزى إلى ذي الفقار الصارم الذكر", "ذاك الشـهـابـي والراقـي سـمـاء حـجـى", "رجـــومـــه شـــهـــب الآراء والفـــكـــر", "أمـيـر قوم مطاع الأمر لو أمر وإلا", "مــقــدار لم تــجـر والأيـام لم تـجـر", "وعــيــن أعــيــان أرض أخــصـبـت وبـهـم", "سـمـت عـلى الزهـر مـنـهم روضة الزهر", "ومــفـرد قـد حـوى جـمـع الكـمـال فـلم", "تــتــرك مــأثــره فــخــراً لمــفــتــخــر", "وركـــن كـــعــبــة بــيــت لا تــزال له", "تــســعــى الأغـرة مـن بـدو ومـن حـضـر", "يــا مــن أعــيــذ بــرب النـاس سـؤدده", "ومــجــده مــن عــيــون الجــن والبـشـر", "ويـا أبـا الكـوكـب المـسـعـود تـسمية", "وسـمـيـة الحـسـن والمـعنى لدى الصور", "ليــهــنـك اليـوم مـنـه مـا يـسـر بـأن", "حــــبــــوتــــه درة مـــن أشـــرف الدرر", "كــريــمـة للكـريـم ابـن الكـرام أنـت", "كــمــا أتــى ربــه مــوســى عــلى قــدر", "نــعــم العـريـس وعـرس نـشـرطـيـبـهـمـا", "مــنــه تــعــطــرت الأقــطـار بـالقـطـر", "فــي ليــلة هــي خــيــر بــهـجـة وسـنـا", "مــن ألف شــهــر جـلي القـدر مـشـتـهـر", "وأكـوس الإنـس تـجـلوهـا السـقاة على", "غـنـا الغـوانـي فتغني عن صدى الوتر", "للَه مـــوســـم أفـــراح وســـوق مـــنـــى", "مـا بـيـن تـجـاره بـيـع الهـنـى وشـري", "ومـــهـــرجــان زفــاف فــاح عــرف شــذى", "نــيــروزه فــروت عــنــه صـبـا السـحـر", "مــا كــان اخــلعـنـي لو كـنـت حـاضـره", "فـي خـلعـة الطـرب المـوسـوم بـالبـطر", "لم أنــس أنــس بـشـيـر جـاء يـنـبـؤَنـي", "عــنــه وقـد شـنـف الأسـمـاع بـالخـبـر", "فـــرحـــت انـــشـــده لمــا فــرحــت إلا", "حـدث لقـد نـاب سـمعي اليوم عن بصري", "وهــذه يــا أبــا المــســعـود تـهـنـئة", "عــليــك قـد أقـبـلت فـي عـذر مـعـتـذر", "مـن شـاعـر قـاصـر يـرجـو التـطول بال", "قــبــول مـنـك مـع الاقـبـال بـالنـظـر", "غــواص لج جــواري المــدح مــنـه جـرت", "فــي بــحــر بــرك بــالألواح والدثــر", "مـولاي هـيـهـات ان أحصي الثناء على", "عــلاك هــيــهــات عـد القـطـر والمـدر", "أنــي لمــعــتــرف بــالعـجـز عـنـه وإن", "بــه ادعــيــت فــدعــوى غــيـر مـقـتـدر", "يــا مــن عــلي له حـسـن الدعـاء غـداً", "وظــيــفــة لم أحــل عــنــهـا ولم أسـر", "لا زلت فـي دوحـة الاقـبـال مـبـتهجا", "مــرفــهــا بــخــصــاب العـيـش والعـمـر", "ولا بــرحــت عـريـض الجـاء بـاعـك فـي", "طــول وبــاع الذي يــشــنـاك فـي قـصـر", "ودمــت فــي حــصــن عــز وابــنــيـن مـح", "صـنـيـن فـي سـور بـسم اللَه في السور", "وأنـــت أجـــمــل مــنــعــوت ومــمــتــدح", "بــكـل مـعـنـى فـصـيـح اللفـظ مـبـتـكـر", "وخـــيـــر والد مــســعــود تــاهــل فــي", "تـاريـخ سـعـد قـران الشـمـس بـالقـمـر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90822	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> لمستقر لها شمس السعود جرت <\|vsep\|> لتدرك القمر الاسى لدى السحر </\|bsep\|> <\|bsep\|> مجلى جمال زفاف راح يسفر عن <\|vsep\|> مصباح أصباح ذاك الرونق النضر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حبذا مغنم طاب الثناء به <\|vsep\|> لنا على الأمراء الأنجم الغرر </\|bsep\|> <\|bsep\|> السادة القرشيين السراة ومن <\|vsep\|> بمدحهم سارت الأخبار في السير </\|bsep\|> <\|bsep\|> الواهبين الهبات النائبين بها <\|vsep\|> عن السماء ذا ماضن بالمطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كل ذي خلق باهي السناطلق <\|vsep\|> في الخلق ذي عبق ذاكي الشذى عطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كل زاهي المحيا في أسرته <\|vsep\|> نور الصباحة وضاح الجبين سري </\|bsep\|> <\|bsep\|> لاسيما الشهم ذو الحزم ابن فارسهم <\|vsep\|> والشبل لليث من مستعظم الأثر </\|bsep\|> <\|bsep\|> من الأولى ثمرات الفضل هم وكفى <\|vsep\|> طيبا بهم أنهم من أطيب الشجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعني العلي الفتى من سيف همته <\|vsep\|> يعزى لى ذي الفقار الصارم الذكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذاك الشهابي والراقي سماء حجى <\|vsep\|> رجومه شهب الراء والفكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمير قوم مطاع الأمر لو أمر ولا <\|vsep\|> مقدار لم تجر والأيام لم تجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعين أعيان أرض أخصبت وبهم <\|vsep\|> سمت على الزهر منهم روضة الزهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومفرد قد حوى جمع الكمال فلم <\|vsep\|> تترك مأثره فخراً لمفتخر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وركن كعبة بيت لا تزال له <\|vsep\|> تسعى الأغرة من بدو ومن حضر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا من أعيذ برب الناس سؤدده <\|vsep\|> ومجده من عيون الجن والبشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا أبا الكوكب المسعود تسمية <\|vsep\|> وسمية الحسن والمعنى لدى الصور </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليهنك اليوم منه ما يسر بأن <\|vsep\|> حبوته درة من أشرف الدرر </\|bsep\|> <\|bsep\|> كريمة للكريم ابن الكرام أنت <\|vsep\|> كما أتى ربه موسى على قدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> نعم العريس وعرس نشرطيبهما <\|vsep\|> منه تعطرت الأقطار بالقطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> في ليلة هي خير بهجة وسنا <\|vsep\|> من ألف شهر جلي القدر مشتهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأكوس النس تجلوها السقاة على <\|vsep\|> غنا الغواني فتغني عن صدى الوتر </\|bsep\|> <\|bsep\|> للَه موسم أفراح وسوق منى <\|vsep\|> ما بين تجاره بيع الهنى وشري </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومهرجان زفاف فاح عرف شذى <\|vsep\|> نيروزه فروت عنه صبا السحر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كان اخلعني لو كنت حاضره <\|vsep\|> في خلعة الطرب الموسوم بالبطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم أنس أنس بشير جاء ينبؤَني <\|vsep\|> عنه وقد شنف الأسماع بالخبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرحت انشده لما فرحت لا <\|vsep\|> حدث لقد ناب سمعي اليوم عن بصري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهذه يا أبا المسعود تهنئة <\|vsep\|> عليك قد أقبلت في عذر معتذر </\|bsep\|> <\|bsep\|> من شاعر قاصر يرجو التطول بال <\|vsep\|> قبول منك مع الاقبال بالنظر </\|bsep\|> <\|bsep\|> غواص لج جواري المدح منه جرت <\|vsep\|> في بحر برك بالألواح والدثر </\|bsep\|> <\|bsep\|> مولاي هيهات ان أحصي الثناء على <\|vsep\|> علاك هيهات عد القطر والمدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أني لمعترف بالعجز عنه ون <\|vsep\|> به ادعيت فدعوى غير مقتدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا من علي له حسن الدعاء غداً <\|vsep\|> وظيفة لم أحل عنها ولم أسر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا زلت في دوحة الاقبال مبتهجا <\|vsep\|> مرفها بخصاب العيش والعمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا برحت عريض الجاء باعك في <\|vsep\|> طول وباع الذي يشناك في قصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودمت في حصن عز وابنين مح <\|vsep\|> صنين في سور بسم اللَه في السور </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنت أجمل منعوت وممتدح <\|vsep\|> بكل معنى فصيح اللفظ مبتكر </\|bsep\|> </\|psep\|>

Subsets and Splits

No community queries yet

The top public SQL queries from the community will appear here once available.