Datasets:

Zaid
/

ashaar_dataset

Dataset card Data Studio Files Files and versions Community

Split (1)

train · 136k rows

poem title stringlengths 3 49 ⌀	poem meter stringclasses 16 values	poem verses list	poem theme stringclasses 18 values	poem url stringlengths 35 346 ⌀	poet name stringlengths 1 44	poet description stringlengths 57 3.11k ⌀	poet url stringlengths 38 58 ⌀	poet era stringclasses 14 values	poet location stringclasses 20 values	poem description list	poem language type stringclasses 1 value	text stringlengths 78 553k
null	الكامل	[ "صـبـرا فـداهـيـة المـنون هي الأمر", "حــقــا وبــالصـبـر الإله لنـا أمـر", "أســفــا عـلى أسـف مـدي الأيـام لو", "يـجـدي التـاسـي والتـأسـف والضـجـر", "واهــا لشـمـس سـمـاء مـجـد قـد هـوى", "كـالنـجـم مـن أوج المـعـالي للحفر", "أعــظــم بــه مــن كــوكــب لمـغـيـبـه", "عـنـا دجـا ليـل المـكـاره واعـتـكر", "شـهـم طـوتـه يـد المـنـيـة فـانـطوت", "مـن بـعـده الأفـراح والحزن انتشر", "اللَه أكــبــر يــا زمــان رمـيـتـنـا", "بـمـصـيـبـة مـا غـيـرها إحدى الكبر", "لو كــان يـفـدي بـالنـفـوس فـديـتـه", "مــن كــاسـر مـا مـن مـخـالبـه مـفـر", "لهــفـي عـلى مـن كـان كـهـف مـكـارم", "لفـنـاه أهـل النـفـع تـاوى والضرر", "لهـفـي عـلى مـن كـان فـيـنـا للوفا", "وكـنـا إذ الدهـر الخـؤن بـنـا غدر", "لهــفـي عـلى مـن كـان جـوهـرة سـمـت", "عـنـي وم سـوم بـالدراري لا الدرر", "ربـح الضـريـح بـه المـراحـم حينما", "مـنـه خـلا عـقـد المـفـاخـر وانتثر", "أيـن الريـاسـة والسـيـاسـة والحجا", "أيـن الحـمـاسـة والحيا أين الخفر", "أيـن الديـانـة والصـيـانـة والتقى", "أيـن السـمـاحـة والعـطـايا بالبدر", "أيـن الوفـا أيـن الفـتـوه فـي فتى", "بــوفــاتــه كــل غــدوا شــذرا مــذر", "ومـضـوا مـع الوجـه الوجـيـه بشاشة", "فـي فـقـده وجـه الزمـان قـد اكفهر", "كـنـز تـنـاهـبـه الردى مـن بـيـنـنا", "حـتـمـا بـأسـيـاف القـضـاء وبالقدر", "حــتـى لقـد فـجـعـت بـه رتـب العـلا", "والدهـر بـعـد العـين يفجع بالأثر", "فــلتــبـكـه شـجـعـان فـرسـان الوغـى", "وليــنــدبــن عــليـه صـارمـه الذكـر", "ويـــحـــق للقـــم البـــرازيــيــن ان", "يـنـعـوه مـا شـمـس جـرت وبـدا قـمـر", "لم لا وقـد فـقـدوا هـمـامـا نـدبـه", "فــرض عــلى كــل العـشـائر مـعـتـبـر", "وحــمـاة خـنـسـاء البـلاد نـواحـهـا", "ملاء النواحي في البداوة والحضر", "لا كــان يــوم فــي دمـشـق بـه أتـى", "نــبــأ ابـن بـاكـيـر مـحـمـد الأغـر", "خــبــر فـرى كـبـدي وفـتـت حـيـن مـن", "أذنــي لأحــشــائي جـرى سـم الخـبـر", "لا عـشـت بـعـدك يا ابن باكير فها", "عــيـشـي تـبـدل بـعـد صـفـو بـالكـدر", "فـلا رتـيـنـك يـا مـحـمـد في الورى", "للخــلق مـن بـعـد المـلائك للبـشـر", "يـا قـادمـا قـبـلي عـلى دار البقا", "ليـشـاهـد المـولى ويـحـظـى بـالنظر", "دار جــريــت لهــا تــقــيـا مـخـلصـا", "كـالشـمـس تـجري في السماء لمستقر", "أبـشـر بـمـا قـد قـدمـتـه يـداك مـن", "خــيـر ومـن يـعـمـل ولو مـثـقـال ذر", "جـــاورت ربـــك يـــا أجـــل مــجــاور", "قـد حـج بـيـت اللَه قـدمـا واعـتـمر", "ولك الهــنـاء بـجـنـة الخـلد التـي", "لك للنـعـيـم أعـدهـا المـولى مـقـر", "مــنــي عـليـك شـذا السـلام ورحـمـة", "مــمــن مــراحــمــه ربـت بـحـرا وبـر", "وعــلى ضــريـح فـيـه لحـدك مـا سـرى", "ريح الصبا سحرا وما الغيث انهمر", "واللَه عــوضــك الرضــى وأثــابــنــا", "عـنـك التـعـوض بـالمـصـابـيح الغرر", "انــجــالك الاشــبـال مـن خـلفـتـهـم", "حــرزا لنــا وحــمــى وكـنـزا مـدخـر", "هــم ســرك النــواب عــنــك ســريــرة", "أبـدا عـلى طـول الزمـان بـهـم نسر", "لا ســاءهــم مـن بـعـد فـقـدك حـادث", "ومـن الزمـان وقـاهـم اللَه الغـيـر", "وكـسـاهـم الصـبـر الجـمـيـل وزانهم", "بـحـلا الرضـى ولهـم بـنـعـمـته غمر", "وصــلاة ربــي بــالسـلام عـلى الذي", "شــرفــت عـلى كـل الأنـام بـه مـضـر", "والآل والأصــحــاب والاتــبـاع مـا", "نــجــم ســرى ليـلا ومـا صـبـح ظـهـر", "أو مـا الهـلالي راح يـشـدو قائلا", "صـبـرا فـداهـيـة المـنون هي الأمر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90972	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> صبرا فداهية المنون هي الأمر <\|vsep\|> حقا وبالصبر الله لنا أمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسفا على أسف مدي الأيام لو <\|vsep\|> يجدي التاسي والتأسف والضجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> واها لشمس سماء مجد قد هوى <\|vsep\|> كالنجم من أوج المعالي للحفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعظم به من كوكب لمغيبه <\|vsep\|> عنا دجا ليل المكاره واعتكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> شهم طوته يد المنية فانطوت <\|vsep\|> من بعده الأفراح والحزن انتشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> اللَه أكبر يا زمان رميتنا <\|vsep\|> بمصيبة ما غيرها حدى الكبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو كان يفدي بالنفوس فديته <\|vsep\|> من كاسر ما من مخالبه مفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهفي على من كان كهف مكارم <\|vsep\|> لفناه أهل النفع تاوى والضرر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهفي على من كان فينا للوفا <\|vsep\|> وكنا ذ الدهر الخؤن بنا غدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهفي على من كان جوهرة سمت <\|vsep\|> عني وم سوم بالدراري لا الدرر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ربح الضريح به المراحم حينما <\|vsep\|> منه خلا عقد المفاخر وانتثر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أين الرياسة والسياسة والحجا <\|vsep\|> أين الحماسة والحيا أين الخفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أين الديانة والصيانة والتقى <\|vsep\|> أين السماحة والعطايا بالبدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أين الوفا أين الفتوه في فتى <\|vsep\|> بوفاته كل غدوا شذرا مذر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومضوا مع الوجه الوجيه بشاشة <\|vsep\|> في فقده وجه الزمان قد اكفهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> كنز تناهبه الردى من بيننا <\|vsep\|> حتما بأسياف القضاء وبالقدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى لقد فجعت به رتب العلا <\|vsep\|> والدهر بعد العين يفجع بالأثر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلتبكه شجعان فرسان الوغى <\|vsep\|> وليندبن عليه صارمه الذكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويحق للقم البرازيين ان <\|vsep\|> ينعوه ما شمس جرت وبدا قمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم لا وقد فقدوا هماما ندبه <\|vsep\|> فرض على كل العشائر معتبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحماة خنساء البلاد نواحها <\|vsep\|> ملاء النواحي في البداوة والحضر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا كان يوم في دمشق به أتى <\|vsep\|> نبأ ابن باكير محمد الأغر </\|bsep\|> <\|bsep\|> خبر فرى كبدي وفتت حين من <\|vsep\|> أذني لأحشائي جرى سم الخبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا عشت بعدك يا ابن باكير فها <\|vsep\|> عيشي تبدل بعد صفو بالكدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا رتينك يا محمد في الورى <\|vsep\|> للخلق من بعد الملائك للبشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا قادما قبلي على دار البقا <\|vsep\|> ليشاهد المولى ويحظى بالنظر </\|bsep\|> <\|bsep\|> دار جريت لها تقيا مخلصا <\|vsep\|> كالشمس تجري في السماء لمستقر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبشر بما قد قدمته يداك من <\|vsep\|> خير ومن يعمل ولو مثقال ذر </\|bsep\|> <\|bsep\|> جاورت ربك يا أجل مجاور <\|vsep\|> قد حج بيت اللَه قدما واعتمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولك الهناء بجنة الخلد التي <\|vsep\|> لك للنعيم أعدها المولى مقر </\|bsep\|> <\|bsep\|> مني عليك شذا السلام ورحمة <\|vsep\|> ممن مراحمه ربت بحرا وبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلى ضريح فيه لحدك ما سرى <\|vsep\|> ريح الصبا سحرا وما الغيث انهمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> واللَه عوضك الرضى وأثابنا <\|vsep\|> عنك التعوض بالمصابيح الغرر </\|bsep\|> <\|bsep\|> انجالك الاشبال من خلفتهم <\|vsep\|> حرزا لنا وحمى وكنزا مدخر </\|bsep\|> <\|bsep\|> هم سرك النواب عنك سريرة <\|vsep\|> أبدا على طول الزمان بهم نسر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا ساءهم من بعد فقدك حادث <\|vsep\|> ومن الزمان وقاهم اللَه الغير </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكساهم الصبر الجميل وزانهم <\|vsep\|> بحلا الرضى ولهم بنعمته غمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصلاة ربي بالسلام على الذي <\|vsep\|> شرفت على كل الأنام به مضر </\|bsep\|> <\|bsep\|> والل والأصحاب والاتباع ما <\|vsep\|> نجم سرى ليلا وما صبح ظهر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لبـسـت دمـشـق حدادها حزنا على", "عـظـيـمـهـا البـاشـا عـلي الشان", "نعم المسير إلى لقاء اللَه من", "دنـيـا عـليـهـا كـل شـيـء فـانـي", "هـذا سـمـاء المـجد منه قد هوى", "للتـرب كـوكـب بـهـجـة الأعـيـان", "بــشــرى له مـن مـؤمـن بـوفـاتـه", "حـسـن الخـتـام له على الإيمان", "حــتـى إلى دار القـرار مـؤرخـا", "نـاداه طـبـب الفـوز بـالرضـوان" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/91012	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> لبست دمشق حدادها حزنا على <\|vsep\|> عظيمها الباشا علي الشان </\|bsep\|> <\|bsep\|> نعم المسير لى لقاء اللَه من <\|vsep\|> دنيا عليها كل شيء فاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا سماء المجد منه قد هوى <\|vsep\|> للترب كوكب بهجة الأعيان </\|bsep\|> <\|bsep\|> بشرى له من مؤمن بوفاته <\|vsep\|> حسن الختام له على اليمان </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "هذا المصير فلا سبيل إلى المفر", "منه ولا ينجي الحفاظ ولا الحذر", "حـيـث المـنـيـة انـشـبـت أظـفـارها", "بـسـمـي ذي النـورين عثمان الأغر", "ذهـــب الذي فـــجــعــت بــه آثــاره", "والدهـر بـعد العين يفجع بالأثر", "شــهــم قــضـى مـن آل مـردم نـحـبـه", "يـوم العـروبة إذ له المولى غفر", "ومــضــى لعــفـو اللَه إذ تـاريـخـه", "بـالحـتـم فـي شـوال نـاداه القدر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90968	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> هذا المصير فلا سبيل لى المفر <\|vsep\|> منه ولا ينجي الحفاظ ولا الحذر </\|bsep\|> <\|bsep\|> حيث المنية انشبت أظفارها <\|vsep\|> بسمي ذي النورين عثمان الأغر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذهب الذي فجعت به ثاره <\|vsep\|> والدهر بعد العين يفجع بالأثر </\|bsep\|> <\|bsep\|> شهم قضى من ل مردم نحبه <\|vsep\|> يوم العروبة ذ له المولى غفر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "هــذا ســمـي مـحـمـد ونـبـيـنـا", "بـسـمـيـه يـوم القـيامة يشفع", "هــذا الذي للديــن عــز جــده", "وأبوه عالمنا العلي الأورع", "جـزيـا أخـي بـقبره واطلب له", "حسن الرضى ممن إليه المرجع", "وإذا سألت له الجزيل مؤرخا", "فالفضل أجزل والمواهب أوسع" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90964	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> هذا سمي محمد ونبينا <\|vsep\|> بسميه يوم القيامة يشفع </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا الذي للدين عز جده <\|vsep\|> وأبوه عالمنا العلي الأورع </\|bsep\|> <\|bsep\|> جزيا أخي بقبره واطلب له <\|vsep\|> حسن الرضى ممن ليه المرجع </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "لنعم عقبي الدار دار البقا", "وحـبـذا إلى النـعـيـم المـآل", "يـا زائرا هـذا الضريح الذي", "حـوى هـلالا فـاز بـالانتقال", "لنـصـف ذي الحـجـة قـل ارخـوا", "عـامـا بـه آن غـيـاب الهـلال" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90960	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_0\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> لنعم عقبي الدار دار البقا <\|vsep\|> وحبذا لى النعيم المل </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا زائرا هذا الضريح الذي <\|vsep\|> حوى هلالا فاز بالانتقال </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "بــشــرى لقــوتــلي أصـل بـالبـقـا", "دار له ولنــعــم دار المـتـقـيـن", "أكــرم بــه مـن مـخـلص حـتـى غـدا", "عبد الغني مع العباد المخلصين", "ربـي جـزاه زيـادة الحـسـنـي على", "إحـسـانـه وكـذاك نجزي المحسنين", "وثــابـه أجـرا عـن الأعـمـال مـذ", "أرخـت هـذا نـعـم أجـر العـاملين" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90956	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> بشرى لقوتلي أصل بالبقا <\|vsep\|> دار له ولنعم دار المتقين </\|bsep\|> <\|bsep\|> أكرم به من مخلص حتى غدا <\|vsep\|> عبد الغني مع العباد المخلصين </\|bsep\|> <\|bsep\|> ربي جزاه زيادة الحسني على <\|vsep\|> حسانه وكذاك نجزي المحسنين </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ســـــهـــــام قــــضــــاء اللَه ليــــس لهــــا رد", "وكــــأس الردى مــــا مــــن أذاقــــتــــه بــــد", "أجـــل كـــل شـــيـــء هـــالك غـــيــر وجــه مــن", "له الحـــكـــم حـــتـــمــا لا شــريــك ولا ضــد", "مــــحــــال إذا جــــاء المــــقــــدر حــــيــــلة", "لمــــســــتــــعـــصـــم مـــن أن يـــلم بـــه كـــد", "ووا أســـف الدنـــيـــا عـــلى الســـيـــد الذي", "بـــه فـــجـــع الإســـلام والعـــلم والمـــجــد", "وأظــــلمـــت الأوطـــان حـــيـــن بـــجـــســـمـــه", "تـــنـــورت الأكـــفـــان وابـــتـــهـــج اللحـــد", "ســـقـــى وابـــل الرضـــوان أعـــطـــر مـــرقـــد", "حــــوى بـــحـــر فـــضـــل مـــا لتـــيـــاره حـــد", "كـــأن لم يـــكــن بــر كــأن لم يــكــن تــقــى", "كـــأن لم يـــكــن صــدق كــان لم يــكــن رشــد", "طــوى الكــل بــعــد النـشـر بـعـض مـن الثـرى", "فــلم يــبــق إلا الذكــر والشــكــر والحـمـد", "مــضــى الجــود والإحــسـان والعـفـة انـقـضـت", "وصـــاحـــبــهــا العــرفــان والحــلم والزهــد", "مـــضـــى ابــن بــنــي الزهــراء حــقــا لجــده", "فـــيـــا حـــبـــذا الأبـــنـــاء والأب والجــد", "مـــعـــز اليـــتـــامـــى والأرامـــل كــنــزهــم", "إذا الضــبــع الشــهــبــاء ذلت بــهـا الأسـد", "بـــروحـــي بـــروحـــي آه لو يــفــتــدي بــهــا", "أمــــيــــر بــــأمــــر اللَه جــــد بـــه الجـــد", "هـــنـــيــئا لجــنــات النــعــيــم بــقــرب مــن", "أرانــا حــجــيــم الحــزن مــن بـعـده البـعـد", "هــــنــــيــــئا لمــــحـــي الديـــن قـــدس ســـره", "بـــجـــار حــمــاه اليــمــن للجــار والســعــد", "مــــصــــاب أصــــاب الديـــن لو أن بـــعـــضـــه", "عــــلى أحــــد لا نــــدك مــــن هــــوله أحــــد", "قـــيـــامــة رزء لو تــرى النــاس بــالبــكــا", "مـــحـــاجـــرهـــم جـــرحـــى وأعــيــنــهــم رمــد", "لهــــــم زجـــــل بـــــالذكـــــر للَه والدعـــــا", "وأدمــــعــــهــــم ســــحـــب وأعـــوالهـــم رعـــد", "ســـكـــارى ومـــا هـــم بــالســكــارى وإنــمــا", "وفــاة ابــن مــحــي الديــن حـق بـهـا الوعـد", "ســــرى نــــعــــشــــه فــــوق الرقـــاب وحـــوله", "مـــلائكـــة الرحـــمـــن أنـــوارهـــم تـــبـــدو", "لقــــد جــــل عـــن أن يـــدفـــنـــوه بـــروضـــة", "هـــي الروح والريـــحـــان والمـــســك والنــد", "تـــقـــي نـــقـــي جـــاور اللَه فـــي البـــقـــا", "واقــبــل بــالبــشــرى عــلى القــادر العـبـد", "وقـــــور غـــــيــــور نــــاســــك مــــتــــواضــــع", "عــــلى أنــــه المــــقــــدام والأســــد الورد", "عــــلى أنــــه البــــســــام يـــوم كـــريـــهـــة", "إذا عــبــســت مــن تــحــت فــرسـانـهـا الجـرد", "فـــتـــى مــن رجــال اللَه كــان عــلى العــدى", "حـــســـامـــا صـــقـــيـــلا لا يــقــل له حــســد", "فــتــى كــان لا يــخــشــى مــن الخـصـم سـطـوة", "وليــــث الشـــرى حـــاشـــا يـــروعـــه القـــرد", "فـــتـــى فــي ســبــيــل اللَه كــان مــجــاهــدا", "وليـــــــس له الأرضـــــــى ربــــــه جــــــهــــــد", "هـــــمـــــام كـــــمـــــي كـــــم أزاح مـــــلمــــة", "بـــســـيـــف رقـــاب المـــعـــتــديــن له غــمــد", "هــــزبــــر هــــصـــور فـــي الجـــزائر كـــم له", "وقـــايـــع لا يـــقـــوى عـــلى حـــصــرهــا عــد", "ســــراج عــــلى ســــرج الجــــواد كــــأنـــمـــا", "مـــن الرعـــب والإرهـــاب يـــقـــدمـــه جــنــد", "نـــعـــيـــنـــاه للمــحــراب والحــرب والنــدا", "فـــكـــل عـــلاه الحـــزن والســـهـــد والوجــد", "عــــطــــاء ولا مــــن وعــــفــــو ولا حــــقــــد", "وجــــــبــــــر ولا كــــــبــــــر وود ولا صــــــد", "حـــســـان مــزايــا بــانــتــقــال حــليــفــهــا", "تــعــطــل جــيــد المــجــد وانــفــصــم العـقـد", "لحــــى اللَه دار للزوال نــــعــــيــــمــــهــــا", "وأولهــــــا مــــــهــــــد وآخــــــرهـــــا لحـــــد", "غـــــرور حـــــيـــــاة وهـــــي غــــراء حــــيــــة", "بـــأنـــيـــابـــهـــا ســـم يـــمـــازجـــه شـــهــد", "فــــتــــاة نــــراهــــا وهــــي شــــر عـــجـــوزة", "كــمــا الدهــر لم يــصــرم حــبــائلهـا الشـد", "تـــصـــيـــد البـــرايــا واحــدا بــعــد واحــد", "فـــلا مـــاجـــد مـــنـــهـــا يـــفـــر ولا وغــد", "مــــجــــربــــة تــــبــــا لهــــا مــــن خـــؤنـــة", "فـــلا مـــوثـــق مـــنـــهـــا يــدوم ولا عــهــد", "عـــــروس ولكـــــن المـــــحـــــال حــــليــــهــــا", "لهـــا المـــيـــن مـــرط والخــداع لهــا بــرد", "لعــوب كــمــا الصــهــبــا بــالبــاب أهــلهــا", "تــروح بــهــم طــورا وطــوبــا بــهــم تــغــدو", "فــــمــــا نــــصـــحـــت إلا وغـــشـــت وهـــكـــذا", "قــيــاس قــضــايــاهــا بــنـا العـكـس والطـرد", "شـــكـــونـــا ونـــرد الدهـــر ليـــس بــســامــع", "وهــل تــنــفــع الشــكــوى إذا حــكــم النــرد", "وليـــــس لنـــــا إلا التـــــوكـــــل والرضــــى", "بــمــا قــد قــضــاه الواحــد إلا حـد الفـرد", "فـــصـــبـــرا جـــمـــيـــلا إنــهــا لمــصــيــبــة", "يـــذوب أســـى مـــن حـــرهــا الحــجــر الصــلد", "ولكـــن إذا فـــي نـــار حـــزن ثــوى الحــجــى", "خــبــت ومــع التــســليــم أخــمــدهــا البــرد", "وآل رســـــــــــول اللَه أولى مـــــــــــن الورى", "بـــأن يـــتـــحـــلوا بـــالوقـــار ويــعــتــدوا", "هــم الحــســنــيــون الأولى صــوت صــيــتــهــم", "بـــه الســـن الإحـــســـان لا بــرحــت تــشــدو", "هــم الكــاظــمــون الغــيــظ والصــابـرون هـم", "ريـــا حـــيـــن زهـــراء النـــبـــي إذا عــدوا", "وهــــم عـــدتـــي فـــي شـــدتـــي وذخـــيـــرتـــي", "بــدنــيــاي والأخــرى هــم القــبــل والبـعـد", "ولا ســيــمــا انــجــال مــن قــد مــضــى ومــن", "رحــــيــــق شــــراب الانــــس طــــاب له الورد", "مـــصـــابـــيـــح فـــضـــل عــظــم اللَه أجــرهــم", "ولا ســائهــم مــن بــعــد مــن فــقــد وافـقـد", "وأبــــقــــاهـــم الرحـــمـــن للنـــاس رحـــمـــة", "ســحــائبــهــا يــروى بــهــا الغــور والنـجـد", "إلا كـــــلهـــــم نــــجــــب كــــرام ثــــوابــــت", "لدى الروع حــــتــــى إن أصــــغــــرهـــم طـــود", "وأكــــبــــرهـــم مـــن دونـــه الدهـــر هـــمـــة", "بـــــغـــــيــــرة نــــدب أوحــــد مــــا له نــــد", "مــــحــــمـــد الســـامـــي ســـمـــاء مـــقـــامـــه", "عــلى الشــمــس لا نــكــر هــنــاك ولا جــحــد", "أمـــيـــر وجـــيـــه الوجـــه والجـــاء كــوكــب", "مــنــيــر بــه العــليــاء تــم لهــا الســعــد", "لا حـــمـــانــة تــصــبــو العــفــاة وحــنــســه", "تــــحــــن له ليــــل وتــــشــــتـــاقـــه هـــنـــد", "بــــديـــع مـــعـــان عـــن أداء بـــيـــانـــهـــا", "لقــــد كــــانــــت الأقـــلام والألســـن اللد", "كـــــفـــــى بــــشــــذاه ســــيــــرة وســــريــــرة", "فما الشيح ما القيصوم ما البان ما الرند", "ومـــا غـــايـــتـــي بـــالمـــدح إلا تــشــرفــي", "بـــأروع مـــن بـــيـــت القــصــد هــو القــصــد", "إليـــــــــه ســـــــــرت أســــــــرار والده الذي", "يــــعــــد مــــن الأبــــرار طـــاب له الخـــلد", "وســــار إلى المـــأوى بـــتـــاريـــخـــه وقـــد", "دعــــاه لجــــنــــات البـــقـــا رجـــب الفـــرد", "عـــليـــه مـــن الرب الرحـــيــم الســلام مــا", "بـــكـــت مــقــلة وابــتــل مــن دمــعــهــا خــد", "ومـــا ابـــن الهــلالي راح يــنــشــد قــائلا", "ســـــهـــــام قــــضــــاء اللَه ليــــس لهــــا رد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90952	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> سهام قضاء اللَه ليس لها رد <\|vsep\|> وكأس الردى ما من أذاقته بد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أجل كل شيء هالك غير وجه من <\|vsep\|> له الحكم حتما لا شريك ولا ضد </\|bsep\|> <\|bsep\|> محال ذا جاء المقدر حيلة <\|vsep\|> لمستعصم من أن يلم به كد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ووا أسف الدنيا على السيد الذي <\|vsep\|> به فجع السلام والعلم والمجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأظلمت الأوطان حين بجسمه <\|vsep\|> تنورت الأكفان وابتهج اللحد </\|bsep\|> <\|bsep\|> سقى وابل الرضوان أعطر مرقد <\|vsep\|> حوى بحر فضل ما لتياره حد </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأن لم يكن بر كأن لم يكن تقى <\|vsep\|> كأن لم يكن صدق كان لم يكن رشد </\|bsep\|> <\|bsep\|> طوى الكل بعد النشر بعض من الثرى <\|vsep\|> فلم يبق لا الذكر والشكر والحمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> مضى الجود والحسان والعفة انقضت <\|vsep\|> وصاحبها العرفان والحلم والزهد </\|bsep\|> <\|bsep\|> مضى ابن بني الزهراء حقا لجده <\|vsep\|> فيا حبذا الأبناء والأب والجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> معز اليتامى والأرامل كنزهم <\|vsep\|> ذا الضبع الشهباء ذلت بها الأسد </\|bsep\|> <\|bsep\|> بروحي بروحي ه لو يفتدي بها <\|vsep\|> أمير بأمر اللَه جد به الجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> هنيئا لجنات النعيم بقرب من <\|vsep\|> أرانا حجيم الحزن من بعده البعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> هنيئا لمحي الدين قدس سره <\|vsep\|> بجار حماه اليمن للجار والسعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> مصاب أصاب الدين لو أن بعضه <\|vsep\|> على أحد لا ندك من هوله أحد </\|bsep\|> <\|bsep\|> قيامة رزء لو ترى الناس بالبكا <\|vsep\|> محاجرهم جرحى وأعينهم رمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهم زجل بالذكر للَه والدعا <\|vsep\|> وأدمعهم سحب وأعوالهم رعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> سكارى وما هم بالسكارى ونما <\|vsep\|> وفاة ابن محي الدين حق بها الوعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> سرى نعشه فوق الرقاب وحوله <\|vsep\|> ملائكة الرحمن أنوارهم تبدو </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد جل عن أن يدفنوه بروضة <\|vsep\|> هي الروح والريحان والمسك والند </\|bsep\|> <\|bsep\|> تقي نقي جاور اللَه في البقا <\|vsep\|> واقبل بالبشرى على القادر العبد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقور غيور ناسك متواضع <\|vsep\|> على أنه المقدام والأسد الورد </\|bsep\|> <\|bsep\|> على أنه البسام يوم كريهة <\|vsep\|> ذا عبست من تحت فرسانها الجرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتى من رجال اللَه كان على العدى <\|vsep\|> حساما صقيلا لا يقل له حسد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتى كان لا يخشى من الخصم سطوة <\|vsep\|> وليث الشرى حاشا يروعه القرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتى في سبيل اللَه كان مجاهدا <\|vsep\|> وليس له الأرضى ربه جهد </\|bsep\|> <\|bsep\|> همام كمي كم أزاح ملمة <\|vsep\|> بسيف رقاب المعتدين له غمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> هزبر هصور في الجزائر كم له <\|vsep\|> وقايع لا يقوى على حصرها عد </\|bsep\|> <\|bsep\|> سراج على سرج الجواد كأنما <\|vsep\|> من الرعب والرهاب يقدمه جند </\|bsep\|> <\|bsep\|> نعيناه للمحراب والحرب والندا <\|vsep\|> فكل علاه الحزن والسهد والوجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> عطاء ولا من وعفو ولا حقد <\|vsep\|> وجبر ولا كبر وود ولا صد </\|bsep\|> <\|bsep\|> حسان مزايا بانتقال حليفها <\|vsep\|> تعطل جيد المجد وانفصم العقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لحى اللَه دار للزوال نعيمها <\|vsep\|> وأولها مهد وخرها لحد </\|bsep\|> <\|bsep\|> غرور حياة وهي غراء حية <\|vsep\|> بأنيابها سم يمازجه شهد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتاة نراها وهي شر عجوزة <\|vsep\|> كما الدهر لم يصرم حبائلها الشد </\|bsep\|> <\|bsep\|> تصيد البرايا واحدا بعد واحد <\|vsep\|> فلا ماجد منها يفر ولا وغد </\|bsep\|> <\|bsep\|> مجربة تبا لها من خؤنة <\|vsep\|> فلا موثق منها يدوم ولا عهد </\|bsep\|> <\|bsep\|> عروس ولكن المحال حليها <\|vsep\|> لها المين مرط والخداع لها برد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لعوب كما الصهبا بالباب أهلها <\|vsep\|> تروح بهم طورا وطوبا بهم تغدو </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما نصحت لا وغشت وهكذا <\|vsep\|> قياس قضاياها بنا العكس والطرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> شكونا ونرد الدهر ليس بسامع <\|vsep\|> وهل تنفع الشكوى ذا حكم النرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليس لنا لا التوكل والرضى <\|vsep\|> بما قد قضاه الواحد لا حد الفرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فصبرا جميلا نها لمصيبة <\|vsep\|> يذوب أسى من حرها الحجر الصلد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكن ذا في نار حزن ثوى الحجى <\|vsep\|> خبت ومع التسليم أخمدها البرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ول رسول اللَه أولى من الورى <\|vsep\|> بأن يتحلوا بالوقار ويعتدوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هم الحسنيون الأولى صوت صيتهم <\|vsep\|> به السن الحسان لا برحت تشدو </\|bsep\|> <\|bsep\|> هم الكاظمون الغيظ والصابرون هم <\|vsep\|> ريا حين زهراء النبي ذا عدوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهم عدتي في شدتي وذخيرتي <\|vsep\|> بدنياي والأخرى هم القبل والبعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا سيما انجال من قد مضى ومن <\|vsep\|> رحيق شراب الانس طاب له الورد </\|bsep\|> <\|bsep\|> مصابيح فضل عظم اللَه أجرهم <\|vsep\|> ولا سائهم من بعد من فقد وافقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأبقاهم الرحمن للناس رحمة <\|vsep\|> سحائبها يروى بها الغور والنجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا كلهم نجب كرام ثوابت <\|vsep\|> لدى الروع حتى ن أصغرهم طود </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأكبرهم من دونه الدهر همة <\|vsep\|> بغيرة ندب أوحد ما له ند </\|bsep\|> <\|bsep\|> محمد السامي سماء مقامه <\|vsep\|> على الشمس لا نكر هناك ولا جحد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمير وجيه الوجه والجاء كوكب <\|vsep\|> منير به العلياء تم لها السعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا حمانة تصبو العفاة وحنسه <\|vsep\|> تحن له ليل وتشتاقه هند </\|bsep\|> <\|bsep\|> بديع معان عن أداء بيانها <\|vsep\|> لقد كانت الأقلام والألسن اللد </\|bsep\|> <\|bsep\|> كفى بشذاه سيرة وسريرة <\|vsep\|> فما الشيح ما القيصوم ما البان ما الرند </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما غايتي بالمدح لا تشرفي <\|vsep\|> بأروع من بيت القصد هو القصد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليه سرت أسرار والده الذي <\|vsep\|> يعد من الأبرار طاب له الخلد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسار لى المأوى بتاريخه وقد <\|vsep\|> دعاه لجنات البقا رجب الفرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> عليه من الرب الرحيم السلام ما <\|vsep\|> بكت مقلة وابتل من دمعها خد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "على المرء أن يسعى لما فيه نفعه", "ويــضــرع للبــاري إذا مــسـه الضـر", "وحــفــا عــليــه ان يــســلم للقـضـا", "وليــس عــليــه أن يـسـاعـده الدهـر", "فـإن نـال بـالسـعي المنى تم قصده", "ودامـت له النـعماء وانجبر الكسر", "وإن انـكـر الأسباب فاصدعه لائما", "وإن صـده المـقـدور كـان له العذر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90948	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> على المرء أن يسعى لما فيه نفعه <\|vsep\|> ويضرع للباري ذا مسه الضر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحفا عليه ان يسلم للقضا <\|vsep\|> وليس عليه أن يساعده الدهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن نال بالسعي المنى تم قصده <\|vsep\|> ودامت له النعماء وانجبر الكسر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "سـلوا فـؤادي سـلوه فـهـو يـخـبـركم", "عـنـي إذا غـبـتـم إذ فـيـه مـحضركم", "أيـا بـدورا أنـار الكـون مـظـهركم", "لولا تــعــلل قـلبـي حـيـن أذكـركـم", "ووضــع كــفــي عــليــه جــن أوطــارا", "لو شـاب دمـعي بحار الأرض أغرقها", "مـن مـقـلة حـر نـار الشـوق أرقـهـا", "والوجــد قــســم أحــشـائي وفـرقـهـا", "لو قربوا النار من قلبي لأحرقها", "فـهـل سـمـعـتـم بـقـلب أحرق النارا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90944	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> سلوا فؤادي سلوه فهو يخبركم <\|vsep\|> عني ذا غبتم ذ فيه محضركم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيا بدورا أنار الكون مظهركم <\|vsep\|> لولا تعلل قلبي حين أذكركم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ووضع كفي عليه جن أوطارا <\|vsep\|> لو شاب دمعي بحار الأرض أغرقها </\|bsep\|> <\|bsep\|> من مقلة حر نار الشوق أرقها <\|vsep\|> والوجد قسم أحشائي وفرقها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "كـل الذيـن رجوا نوالك أمطروا", "مـطـرا يفوق ندى الغيوث الهمع", "وببحرك الطامي الصميم غمرتهم", "وأنـا المـعـنـى ما تندى اصبعي", "عجبي لغيث نداك يا غوث الورى", "يـهـمـى وشـمسك لم تغب عن مطلع", "وأسـوء حـظـي دون خـلق اللَه إذ", "مـا كـان بـرقـك خـليـا إلا معي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90936	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> كل الذين رجوا نوالك أمطروا <\|vsep\|> مطرا يفوق ندى الغيوث الهمع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وببحرك الطامي الصميم غمرتهم <\|vsep\|> وأنا المعنى ما تندى اصبعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> عجبي لغيث نداك يا غوث الورى <\|vsep\|> يهمى وشمسك لم تغب عن مطلع </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "هـات الحـديث عن الحجاز وما حوى", "وإليه عج بالركب يا حادي النوى", "وإذا مــررت بــحـي مـنـعـرج اللوى", "قـف بـي عـلى نـجد فإن قبض الهوى", "روحــي فــطــالب خــد ليـلي بـالدم", "صــبـرا عـلى ديـن الهـوى وجـهـاده", "يـا مـسـتـبـيـنـا مـنـه صـبح رشاده", "ودع العــذول بــكــفــره وعــنــاده", "وإذا دجــا ليــل الفــراق فـنـاده", "يــا كــافـرا حـللت قـتـل المـسـلم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90932	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> هات الحديث عن الحجاز وما حوى <\|vsep\|> وليه عج بالركب يا حادي النوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا مررت بحي منعرج اللوى <\|vsep\|> قف بي على نجد فن قبض الهوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> روحي فطالب خد ليلي بالدم <\|vsep\|> صبرا على دين الهوى وجهاده </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مستبينا منه صبح رشاده <\|vsep\|> ودع العذول بكفره وعناده </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "إن العيون السود يا أهل الهوى", "بـيـض أحد من القضاء على المهج", "جـرحـت فـؤادي بـالجـفـون تـعـمدا", "وهـي المـراض فهل عليها من حرج" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90928	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> ج <\|psep\|> <\|bsep\|> ن العيون السود يا أهل الهوى <\|vsep\|> بيض أحد من القضاء على المهج </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مــأســوركــم يــا أهـل ذيـاك اللوى", "مــا حــاد عـمـا تـعـهـدون ومـا لوى", "ادعـو وقـلبـي فـي الهوان لقد هوى", "كيف الخلاص من الفضيحة في الهوى", "لذوي الصــبــابــة والهــوى فــضــاح", "يــا قـلب صـبـرا ان هـويـت بـديـعـة", "تــأبــى لعـزتـهـا الوصـال صـنـيـعـة", "مــا دام عــشـقـك للجـمـال طـبـيـعـة", "لا تــشــكـون مـن الحـسـان قـطـيـعـة", "إن الحـــســـان بـــوصـــلهــن شــحــاح" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90924	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> مأسوركم يا أهل ذياك اللوى <\|vsep\|> ما حاد عما تعهدون وما لوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ادعو وقلبي في الهوان لقد هوى <\|vsep\|> كيف الخلاص من الفضيحة في الهوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لذوي الصبابة والهوى فضاح <\|vsep\|> يا قلب صبرا ان هويت بديعة </\|bsep\|> <\|bsep\|> تأبى لعزتها الوصال صنيعة <\|vsep\|> ما دام عشقك للجمال طبيعة </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "بـشـرى لقـطـر الشـام بـالإقبال", "وبـعـود حـسـن الحـال أحـسن حال", "قـطـر له الزوراء أهـدت كـوكبا", "سـامـي الوزارة في سماه معالي", "والشرق لأعجب إذا أهدى السنا", "للغـرب إذ هـر للشـمـوس مـجـالي", "حـيـث السـعـادة بالعناية سورت", "ســوريــة بــكــمــال كــل جــمــال", "فــغــدت أعــز ولايــة مـغـبـوطـة", "بـــأجـــل وأل حـــازم مـــفــضــال", "المـصـطـفـى المـدعـو عاصم دولة", "مــحــروســة بــمــهــابــة وجــلال", "فــهــو الوزيــر الأصـفـي إرادة", "هــي مـن قـضـاء اللَه كـالفـصـال", "النـافـذ الأمـر الحـكيم حكومة", "والمـتـبـع الأقـوال بـالأفـعال", "والثـابـت القـدم الذي بـقدومه", "جـاد الزمـان عـلى بـني الآمال", "يـا مـرحبا يا مرحبا أهلا فما", "أحـلى الهـناء ببراعة استهلال", "أهــلا بــرب فــراســة وســيـاسـة", "مــصــحــوبــتــيـن بـعـفـة وكـمـال", "هــذا هـو الحـظ العـظـيـم لجـلق", "هـذا هـو الشرف العميم العالي", "بـلد بـهـا نـادى الأمان مؤرخا", "نـجـحـت دمـشـق بـعدل أرحم والي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90920	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> بشرى لقطر الشام بالقبال <\|vsep\|> وبعود حسن الحال أحسن حال </\|bsep\|> <\|bsep\|> قطر له الزوراء أهدت كوكبا <\|vsep\|> سامي الوزارة في سماه معالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> والشرق لأعجب ذا أهدى السنا <\|vsep\|> للغرب ذ هر للشموس مجالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> حيث السعادة بالعناية سورت <\|vsep\|> سورية بكمال كل جمال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فغدت أعز ولاية مغبوطة <\|vsep\|> بأجل وأل حازم مفضال </\|bsep\|> <\|bsep\|> المصطفى المدعو عاصم دولة <\|vsep\|> محروسة بمهابة وجلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهو الوزير الأصفي رادة <\|vsep\|> هي من قضاء اللَه كالفصال </\|bsep\|> <\|bsep\|> النافذ الأمر الحكيم حكومة <\|vsep\|> والمتبع الأقوال بالأفعال </\|bsep\|> <\|bsep\|> والثابت القدم الذي بقدومه <\|vsep\|> جاد الزمان على بني المال </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مرحبا يا مرحبا أهلا فما <\|vsep\|> أحلى الهناء ببراعة استهلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> أهلا برب فراسة وسياسة <\|vsep\|> مصحوبتين بعفة وكمال </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا هو الحظ العظيم لجلق <\|vsep\|> هذا هو الشرف العميم العالي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "فــي طـالع الأفـراح يـا بـشـرى بـدا", "بــدر بــمــجــلاه الجــمــيــل تـفـردا", "وبــصـبـحـه الوضـاح يـا أهـل الصـفـا", "فــي الحــي مـصـبـاح السـرور تـوقـدا", "وكــواكــب الأقــداح راح يــديــرهــا", "قــمــر بــشــمــس الراح مـخـضـوب يـدا", "فانهض إلى الساقي بنا يا صاحي إذ", "فــي حــضـرة الأطـلاق شـاد يـنـاشـدا", "ســاق تــريــك ســواطــع البــلور مــن", "كـــاســـاتــه دررا تــرصــع عــســجــدا", "غـصـن إلى النـدمـان يـسـعـى وفـق اب", "قــاع الســمــاع إذا مــشــى وتــأودا", "حـــركـــات عــطــف مــائس ســكــنــاتــه", "مـــن فـــوق ردف مــائج تــحــت الردى", "مــن لي بــه عــدل القـوام وان عـلى", "عــشــاقــه ظــلمــا تــجــنــى واعـتـدى", "لم أدره مــلكــا عــظــيـم الشـان ام", "مــلكــا مــن اللطـف الخـفـي تـجـسـدا", "وحــيــاتــه مــاء الحــيــاة رضــابــه", "لم لا وفـي فـيـه الشـفـا مـن كل ذا", "روحــي الفــداء له ظــلومـا لم أقـل", "الإله طـــول المـــدى روحــي الفــدا", "مــنــي عــليــه الاعـتـمـاد وان عـلى", "قــتــلي تــجــرى عــامــدا مــتــعـمـدا", "مـا غـيـره القـمـر الذي لجـماله ال", "أقــمـار فـي الأفـلاك تـعـنـو سـجـدا", "كــلا ومــا شـمـس النـهـار سـواه فـي", "ليــــل الذوائب فــــوق قـــد أمـــلدا", "غـــســـق وصــبــح شــعــره وجــبــيــنــه", "لذوي الهـوى بـهما الضلالة والهدى", "يــا فــاتــحــا أبــواب لومـك لي بـه", "ســد اللهــى ســدا فــلومــك لي ســدا", "دعــنــي ومــن أهــواه لو أبـصـرتـنـا", "والليــل ثــالثــنـا يـخـاف الأزيـدا", "فــكــأنــنــي تــحــت الدجــا وكــأنــه", "حــرف يــنــمــقــنــا العـنـاق مـشـددا", "والحــي حــيــا بــالحــبــيــب وقـربـه", "حـيـث الرقـيـب قـضـى كـئيـبـا مـبعدا", "والوقـت أنـعـم بـالنـعـيـم وبـالوفا", "لي ســاعــد الحـظ العـظـيـم وأسـعـدا", "وقــت بــه الأرض اكـتـسـت مـن لون ف", "يــروز الســمــاء ذمــردا وزبــرجــدا", "والزهــر تــيــجـان عـلى هـام الربـا", "تـــزهـــو مــكــللة بــالمــاس النــدا", "وحـــدائق الأدواح تـــرقـــص كـــلمــا", "بــريــاضــهــا غــنــى الهـزار وغـردا", "والروح راح يــنــبــه النــدمـان هـا", "قــد جــاءكـم مـن جـانـب السـرالنـدا", "وبــمــثـل هـذا اليـوم يـدعـو روحـوا", "أرواحــكــم وأغــدوا له ودعـوا غـدا", "هــو يــوم عــيــد هـنـا وافـراح فـلم", "يــحــفــل بـيـوم مـنـى بـه مـن عـيـدا", "لا ســيـمـا ذو العـرش أهـدى فـرقـدا", "فــيــه إلى شــمــس السـعـادة أحـمـدا", "طــفـلا تـبـارك مـن أحـل بـمـهـده ال", "بــركــات والخــيــر الجـزيـل مـؤبـدا", "بـــشـــرى لوالده بـــه الشـــرى لقــد", "أولاه مــولانــا العــظــيـم مـهـنـدا", "أكــــرم بـــه مـــن والد أكـــرم بـــه", "بــيــن الورى فــرعـا زكـيـا مـجـتـدا", "أعــنــي أجــل ذوي الفــهـوم نـبـاهـة", "العــالم العـلم الشـهـيـر المـفـردا", "وشــقـيـقـه الاسـنـى عـلي الشـأن مـن", "بـــذكـــائه يــحــكــي ذكــاء تــوقــدا", "الكــوكــبــيــن النــيــريـن بـهـالتـي", "مــجــد رفــيــع لا يــنــال فـيـقـصـدا", "والراقــبــيــن ذرا الســعــادة هـمـة", "والفـائقـيـن بـنـي السـيـادة سـوددا", "شـهـمـيـن كـالسـهـمـيـن رايـا صـائبـا", "عــن قــوس فــكــر لا يــطــاوله مــدى", "جــبــلا عــلى الحـق المـبـيـن جـهـلة", "ولجــبــر مــكــســور الجـنـاح تـعـودا", "أوفـى الورى ذمـمـا ووعـدا ان هـمـا", "وعـــدا واخـــلفــهــم اذا ان اوعــدا", "تــاللَه لم انــصــفــهـمـا مـدحـا ولو", "صـغـت القـريـض مـن النـجـوم مـنـضـدا", "هــيــهــات ان أتـصـيـد العـنـقـاء أو", "ان ابــتــغــي نــهـر المـجـرة مـوردا", "أنـــي وأنـــي غـــيـــر أنـــي شـــاعــر", "بــدمـشـق لا أرضـى الثـريـا مـقـعـدا", "لم لا ولي داليـــــة حـــــمـــــويـــــة", "شـــرفـــت بـــدالاتـــي جـــد أمـــجــدا", "غـــراء تـــذري بـــالدراري بـــهــجــة", "وبـحـسـنـهـا تـسـبـي الحـسـان الخردا", "وافـــت مـــهـــنـــئة بــأيــمــن طــالع", "بــشــهــوده الأوطــان قــرت مــوطــدا", "أهــلا وســهـلا مـرحـبـا يـا مـرحـبـا", "طـاب الوفـا زاد الصـفـا زال الصدا", "حــمــداً لمــن لم يــتــخـذ ولدا عـلى", "إيـــجـــاده هــذا الغــلام الأجــودا", "نـــعـــم الغــلام وحــبــذا إقــبــاله", "فــي النــصـف مـن شـوال حـيـن تـولدا", "أحــســن بــمــجــلا مــولد تــاريــخــه", "بــجــمــاله ضــاء المــنــيـر مـحـمـدا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90916	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> في طالع الأفراح يا بشرى بدا <\|vsep\|> بدر بمجلاه الجميل تفردا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبصبحه الوضاح يا أهل الصفا <\|vsep\|> في الحي مصباح السرور توقدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكواكب الأقداح راح يديرها <\|vsep\|> قمر بشمس الراح مخضوب يدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فانهض لى الساقي بنا يا صاحي ذ <\|vsep\|> في حضرة الأطلاق شاد يناشدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ساق تريك سواطع البلور من <\|vsep\|> كاساته دررا ترصع عسجدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> غصن لى الندمان يسعى وفق اب <\|vsep\|> قاع السماع ذا مشى وتأودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حركات عطف مائس سكناته <\|vsep\|> من فوق ردف مائج تحت الردى </\|bsep\|> <\|bsep\|> من لي به عدل القوام وان على <\|vsep\|> عشاقه ظلما تجنى واعتدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم أدره ملكا عظيم الشان ام <\|vsep\|> ملكا من اللطف الخفي تجسدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحياته ماء الحياة رضابه <\|vsep\|> لم لا وفي فيه الشفا من كل ذا </\|bsep\|> <\|bsep\|> روحي الفداء له ظلوما لم أقل <\|vsep\|> الله طول المدى روحي الفدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مني عليه الاعتماد وان على <\|vsep\|> قتلي تجرى عامدا متعمدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما غيره القمر الذي لجماله ال <\|vsep\|> أقمار في الأفلاك تعنو سجدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلا وما شمس النهار سواه في <\|vsep\|> ليل الذوائب فوق قد أملدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> غسق وصبح شعره وجبينه <\|vsep\|> لذوي الهوى بهما الضلالة والهدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا فاتحا أبواب لومك لي به <\|vsep\|> سد اللهى سدا فلومك لي سدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> دعني ومن أهواه لو أبصرتنا <\|vsep\|> والليل ثالثنا يخاف الأزيدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكأنني تحت الدجا وكأنه <\|vsep\|> حرف ينمقنا العناق مشددا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والحي حيا بالحبيب وقربه <\|vsep\|> حيث الرقيب قضى كئيبا مبعدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والوقت أنعم بالنعيم وبالوفا <\|vsep\|> لي ساعد الحظ العظيم وأسعدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقت به الأرض اكتست من لون ف <\|vsep\|> يروز السماء ذمردا وزبرجدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والزهر تيجان على هام الربا <\|vsep\|> تزهو مكللة بالماس الندا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحدائق الأدواح ترقص كلما <\|vsep\|> برياضها غنى الهزار وغردا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والروح راح ينبه الندمان ها <\|vsep\|> قد جاءكم من جانب السرالندا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبمثل هذا اليوم يدعو روحوا <\|vsep\|> أرواحكم وأغدوا له ودعوا غدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو يوم عيد هنا وافراح فلم <\|vsep\|> يحفل بيوم منى به من عيدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا سيما ذو العرش أهدى فرقدا <\|vsep\|> فيه لى شمس السعادة أحمدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> طفلا تبارك من أحل بمهده ال <\|vsep\|> بركات والخير الجزيل مؤبدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بشرى لوالده به الشرى لقد <\|vsep\|> أولاه مولانا العظيم مهندا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أكرم به من والد أكرم به <\|vsep\|> بين الورى فرعا زكيا مجتدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعني أجل ذوي الفهوم نباهة <\|vsep\|> العالم العلم الشهير المفردا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشقيقه الاسنى علي الشأن من <\|vsep\|> بذكائه يحكي ذكاء توقدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> الكوكبين النيرين بهالتي <\|vsep\|> مجد رفيع لا ينال فيقصدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والراقبين ذرا السعادة همة <\|vsep\|> والفائقين بني السيادة سوددا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شهمين كالسهمين رايا صائبا <\|vsep\|> عن قوس فكر لا يطاوله مدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> جبلا على الحق المبين جهلة <\|vsep\|> ولجبر مكسور الجناح تعودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أوفى الورى ذمما ووعدا ان هما <\|vsep\|> وعدا واخلفهم اذا ان اوعدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تاللَه لم انصفهما مدحا ولو <\|vsep\|> صغت القريض من النجوم منضدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هيهات ان أتصيد العنقاء أو <\|vsep\|> ان ابتغي نهر المجرة موردا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أني وأني غير أني شاعر <\|vsep\|> بدمشق لا أرضى الثريا مقعدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم لا ولي دالية حموية <\|vsep\|> شرفت بدالاتي جد أمجدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> غراء تذري بالدراري بهجة <\|vsep\|> وبحسنها تسبي الحسان الخردا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وافت مهنئة بأيمن طالع <\|vsep\|> بشهوده الأوطان قرت موطدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أهلا وسهلا مرحبا يا مرحبا <\|vsep\|> طاب الوفا زاد الصفا زال الصدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حمداً لمن لم يتخذ ولدا على <\|vsep\|> يجاده هذا الغلام الأجودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نعم الغلام وحبذا قباله <\|vsep\|> في النصف من شوال حين تولدا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لمــحـمـد أعـنـي ابـن بـا", "كير ابن جمعه خير مظهر", "وهــو البــرازي الفــتــى", "والكاسر البطل الغضنفر", "لمــا ابــتــنـى اثـرا له", "والمـرء بـالاثـار يـذكر", "نــاديــت فــي تــاريــخــه", "قــد طـاب حـانـوت تـعـمـر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90912	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> لمحمد أعني ابن با <\|vsep\|> كير ابن جمعه خير مظهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو البرازي الفتى <\|vsep\|> والكاسر البطل الغضنفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لما ابتنى اثرا له <\|vsep\|> والمرء بالاثار يذكر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "أيـهـا الفـانـك اتق اللَه ربا", "قد كساك الجمال فازددت عجبا", "كـم بـنـار الصـدود جدا ولعبا", "يـا مـريـض الجـفون عذبت قلبا", "كـان قـبـل الهـوى خـليـا سويا", "أنــت وعـدي وزيـنـبـي وسـعـادي", "فـاشـف بالقرب منك داء بعادي", "يـا حـبـيـبا به أكيد الأعادي", "لا تــحـارب بـنـاظـريـك فـوادي", "فــضــعــيــفـان يـغـلبـان قـويـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90940	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_15\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> أيها الفانك اتق اللَه ربا <\|vsep\|> قد كساك الجمال فازددت عجبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم بنار الصدود جدا ولعبا <\|vsep\|> يا مريض الجفون عذبت قلبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كان قبل الهوى خليا سويا <\|vsep\|> أنت وعدي وزينبي وسعادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاشف بالقرب منك داء بعادي <\|vsep\|> يا حبيبا به أكيد الأعادي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أعــظــم بــقــوتــلي حــزم شــادهــا", "دارا بـهـا صبح السعود قد ابتسم", "للَه عـــالي هـــمـــة والمـــرء فــي", "إيـمـانـه أبـدا بـه تـعـلو الهـمم", "واذكـر أخـاه مـشـيـد الأركـان من", "حرم التقى أعني المراد المحترم", "ســبـحـان مـن أولاه مـا هـو أهـله", "بـيـتـا عـلى أبـوابـه رقـم القـلم", "دارا لحـسـن بـنـائهـا عـبد الغني", "أرخ لقـد أبـدى التـحـدث بـالنـعم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90908	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أعظم بقوتلي حزم شادها <\|vsep\|> دارا بها صبح السعود قد ابتسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> للَه عالي همة والمرء في <\|vsep\|> يمانه أبدا به تعلو الهمم </\|bsep\|> <\|bsep\|> واذكر أخاه مشيد الأركان من <\|vsep\|> حرم التقى أعني المراد المحترم </\|bsep\|> <\|bsep\|> سبحان من أولاه ما هو أهله <\|vsep\|> بيتا على أبوابه رقم القلم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "بـهـاتـيـك المـغـانـي القـيـانـي", "ســمــيـراً للأغـانـي والقـيـانـي", "أسـيـر الأعـيـن النجل اللواتي", "كـسـانـي السـقم منها ما كساني", "جــفــون حــشــوهــا ســحــر وسـكـر", "فــمـا هـاروت مـا بـنـت الدنـان", "شـكـوت لهـا الضـنـى شـكوى صريع", "بـنـصـل السـيـف للعـضب اليماني", "بــهــا غـزلي غـدا شـغـلي بـغـزل", "رقـيـق الشـعـر مـن سـحر البيان", "بــكــل ظــبــيــة تــصـطـاد خـدعـا", "أســود البــر مـن بـحـر الأمـان", "مـن الغـادات تـثـنـي غـصـن بـان", "عــــليــــه بـــارز رمـــانـــتـــان", "ونـاعـمـة المـعـاطـف والحـواشـي", "ولكــن دونــهــا شــوك الطــعــان", "مــنــعــمــة الفــت عــلى هـواهـا", "شـقـائي وامـتـحـانـي وامـتـهاني", "بـقـلبـي النـار ضاءت حين لاحت", "بــخــديــهــا لعـيـنـي الجـنـتـان", "أمــا والكـاس ثـغـرا والحـمـيـا", "رضــابـا والحـبـاب مـن الجـمـان", "ووجــه حــار بــدر التــم فــيــه", "وفــرق غــار مــنــه الفــرقــدان", "وخــصــر كــالخـيـال عـلى كـثـيـب", "تــكــفــل بـالنـسـيـج الخـسـروان", "وصــدر ضــاء مــنــه عــقــد جـيـد", "مــن البــلور تــحـت البـهـرمـان", "يـمـيـنـا مـا لفـاتـنـتـي مـثـيـل", "ومـالي مـن فتى في العشق ثاني", "ومــا ذات سـواهـا فـوق عـرش ال", "جـمـال لها الجميل على الحسان", "وليـس سـوى ابـن اسـمـاعـيل كفؤ", "لبـنـت الفـكـر فـي هـذا الزمان", "أمــيــر لا يــليــق الأمــر إلا", "له فــي النـاس مـن قـاص ودانـي", "بــهــواش الفــوارس قــد تــسـمـى", "وللأســمــاء ســر فـي المـعـانـي", "أعز له الملاحة في الورى وال", "صــبــاحــة لا عــليــه تــشـهـدان", "تــرى مــنـه العـجـائب يـوم روع", "يـبـان بـه الشـجـاع مـن الجبان", "تــبــارك مــن بــراه مــن كـمـال", "دعــانـي للولوع بـه افـتـتـانـي", "بــروحــي للمــكــارم مــنـه كـرم", "شــمــائله الحــسـان شـمـول حـان", "أرق مــن الصـبـا خـلقـا واصـفـى", "مـن المـراة فـكـرا بـالمـعـانـي", "وبـعـد فـحـسـن شـعـري يـا أميري", "بـمـدحـك فـاق أشـعـار ابن هاني", "وللألفـاظ بـالمـعـنـى اعـتـبـار", "كـمـا بـالراح تـعـتـبر القناني", "عــلى كــل إليــك الفــضــل لالي", "ولو بـيـدي اسـتـنـيـل النـيـران", "فـحـسـبـك فـي الثـناء عليك مني", "دعــاء بـالبـقـا لك قـد دعـانـي", "وحـــب أنـــت تـــعـــلمـــه وهـــذا", "لســان عــن جــنـانـي تـرجـمـانـي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90900	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_14\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> بهاتيك المغاني القياني <\|vsep\|> سميراً للأغاني والقياني </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسير الأعين النجل اللواتي <\|vsep\|> كساني السقم منها ما كساني </\|bsep\|> <\|bsep\|> جفون حشوها سحر وسكر <\|vsep\|> فما هاروت ما بنت الدنان </\|bsep\|> <\|bsep\|> شكوت لها الضنى شكوى صريع <\|vsep\|> بنصل السيف للعضب اليماني </\|bsep\|> <\|bsep\|> بها غزلي غدا شغلي بغزل <\|vsep\|> رقيق الشعر من سحر البيان </\|bsep\|> <\|bsep\|> بكل ظبية تصطاد خدعا <\|vsep\|> أسود البر من بحر الأمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> من الغادات تثني غصن بان <\|vsep\|> عليه بارز رمانتان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وناعمة المعاطف والحواشي <\|vsep\|> ولكن دونها شوك الطعان </\|bsep\|> <\|bsep\|> منعمة الفت على هواها <\|vsep\|> شقائي وامتحاني وامتهاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> بقلبي النار ضاءت حين لاحت <\|vsep\|> بخديها لعيني الجنتان </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما والكاس ثغرا والحميا <\|vsep\|> رضابا والحباب من الجمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ووجه حار بدر التم فيه <\|vsep\|> وفرق غار منه الفرقدان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخصر كالخيال على كثيب <\|vsep\|> تكفل بالنسيج الخسروان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصدر ضاء منه عقد جيد <\|vsep\|> من البلور تحت البهرمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> يمينا ما لفاتنتي مثيل <\|vsep\|> ومالي من فتى في العشق ثاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما ذات سواها فوق عرش ال <\|vsep\|> جمال لها الجميل على الحسان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليس سوى ابن اسماعيل كفؤ <\|vsep\|> لبنت الفكر في هذا الزمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمير لا يليق الأمر لا <\|vsep\|> له في الناس من قاص وداني </\|bsep\|> <\|bsep\|> بهواش الفوارس قد تسمى <\|vsep\|> وللأسماء سر في المعاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعز له الملاحة في الورى وال <\|vsep\|> صباحة لا عليه تشهدان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترى منه العجائب يوم روع <\|vsep\|> يبان به الشجاع من الجبان </\|bsep\|> <\|bsep\|> تبارك من براه من كمال <\|vsep\|> دعاني للولوع به افتتاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> بروحي للمكارم منه كرم <\|vsep\|> شمائله الحسان شمول حان </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرق من الصبا خلقا واصفى <\|vsep\|> من المراة فكرا بالمعاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبعد فحسن شعري يا أميري <\|vsep\|> بمدحك فاق أشعار ابن هاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وللألفاظ بالمعنى اعتبار <\|vsep\|> كما بالراح تعتبر القناني </\|bsep\|> <\|bsep\|> على كل ليك الفضل لالي <\|vsep\|> ولو بيدي استنيل النيران </\|bsep\|> <\|bsep\|> فحسبك في الثناء عليك مني <\|vsep\|> دعاء بالبقا لك قد دعاني </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "حـي البـدور بني الشهاب ولذ بهم", "فــنــزيــلهـم فـوق السـمـاك نـزيـل", "وهـم المـصابيح الأولى من دونهم", "للنــــيــــرات مــــطــــالع وافــــول", "شــهــب بـهـم مـلئت سـمـوات العـلا", "حـرسـا تـصـول عـلى العـدا وتـجـول", "قـوم غـدا مـدحـي لهـم شـرفـي وعـن", "مــدح الأكــارم ليــس لي تــحـويـل", "مــن كــل وضــاح المــحــيـا للنـدى", "مــن فــوق غــرتــه بــدا قــنــديــل", "وهـمـام عـزم فـوق عـاديـة لها ال", "ظــلمــاء ثــوب والنــهــار حــجــول", "عــن آل مــخــزوم يــبــيــن وحـبـذا", "فـــرع زكـــي انـــجـــبـــتـــه أصــول", "شــرف ســمـا ونـمـا بـبـيـت سـعـادة", "رفــع القــواعــد مـنـه اسـمـاعـيـل", "فهو الأمير ابن الأمير وكيف لا", "وابـن النـبـيـل كـمـا عـلمـت نبيل", "كــم قـائل قـال امـتـدحـه اجـبـتـه", "مـــاذا أقـــول بــمــدحــه وأطــيــل", "وهــو الذي عــرفــت حـقـيـقـتـه بـه", "إذ لا يــقـام عـلى الدليـل دليـل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90904	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> حي البدور بني الشهاب ولذ بهم <\|vsep\|> فنزيلهم فوق السماك نزيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهم المصابيح الأولى من دونهم <\|vsep\|> للنيرات مطالع وافول </\|bsep\|> <\|bsep\|> شهب بهم ملئت سموات العلا <\|vsep\|> حرسا تصول على العدا وتجول </\|bsep\|> <\|bsep\|> قوم غدا مدحي لهم شرفي وعن <\|vsep\|> مدح الأكارم ليس لي تحويل </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كل وضاح المحيا للندى <\|vsep\|> من فوق غرته بدا قنديل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهمام عزم فوق عادية لها ال <\|vsep\|> ظلماء ثوب والنهار حجول </\|bsep\|> <\|bsep\|> عن ل مخزوم يبين وحبذا <\|vsep\|> فرع زكي انجبته أصول </\|bsep\|> <\|bsep\|> شرف سما ونما ببيت سعادة <\|vsep\|> رفع القواعد منه اسماعيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهو الأمير ابن الأمير وكيف لا <\|vsep\|> وابن النبيل كما علمت نبيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم قائل قال امتدحه اجبته <\|vsep\|> ماذا أقول بمدحه وأطيل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "لاح بـدر التـم فـي أبـهـج حـال", "حـامـلا كـاسـا بطيب الشهد حال", "قــمــر يــشــرب شــمـس الراح فـي", "أنـجـم الأقـداح مـن كف الهلال", "يـا له مـن بـاسـم عـن مـثـل مـا", "كـلمـا الأكسير في البلور سال", "والدواعــي للصــفــا تـنـشـد يـا", "قـوم قـوموا عنكم التكليف زال", "هـــذه حـــضـــرة اطـــلاق بـــهـــا", "غـب عـن التـقـييد فالعقل عقال", "واتــبــع مــشــرب نــدمــان لهــم", "طـلعـة السـاقـي تـجـلت بالجمال", "وإذا رمــت الغــنــى لذ بــبـنـي", "سـيـدي عبد الغني مولى الموال", "الســراة السـادة السـاري بـهـم", "ســــر جـــد جـــد بـــاللَه وجـــال", "حــــبـــذا أعـــلام عـــلم وعـــلا", "واحــتــرام واحــتــشــام وكـمـال", "كــيــف لا أحــمـد أبـهـى مـعـشـر", "مـنـهـم المـحـمـود ذاتـا وخـصال", "الهــمـام العـالم العـلامـة ال", "صـادق الصـادع فـي جـد المـقـال", "يــا له بــحــرا مــديـدا وافـرا", "وافــيــاً فــضــلا وبــرا ونــوال", "جــل بــاريــه الذي قــد صــاغــه", "عـقـد مـجـد منه جيد الجود حال", "ســائل الكــفــيـن مـن وكـفـهـمـا", "يـكـتفي السائل من قبل السؤال", "أيــهـا الظـمـآن رح مـسـتـمـطـرا", "راحــة ذات انـهـمـار وانـهـمـال", "منه عن حسن التقى الإحسان لا", "عـن هـوى النـفـس ولا حتى يقال", "يـتـقـي افـشـاء مـا يـعـطـيـه من", "حـيـث لا تشعر باليمني الشمال", "جــدد العــليــا عــلى مــيـراثـه", "شـــرف الســـؤدد عــن عــم وخــال", "شــيــمــا لطــف مـن ريـح الصـبـا", "وحــجــى أثـبـت مـن شـم الجـبـال", "خـــادم الشـــرع قــضــاء حــاكــم", "حـكـمـه أمـضى من البيض الصقال", "مــا إيــاس غــيــره فــي وقــتــه", "لو تــراه فــي مـجـال مـن جـدال", "نــعــم فــرع الأصـل مـن نـابـلس", "إذ بـعـيـد للغـنـي طـاب اتـصـال", "لســـت أنـــســـى أنـــه فــي جــلق", "بـعـد بـعـد وانـفـراق وانـفـصال", "قــادم تــقــدمــه البـشـرى فـيـا", "مـرحـبا زاد الهدى زال الضلال", "جــاء فـي هـلة شـهـر الصـوم حـت", "ى إلى أو له الســعـد اسـتـحـال", "كـــوكـــب قــد أشــرق الحــي بــه", "واكــتــســى ثــوب وقــار وجـمـال", "ودمــشــق جــادهــا إقــبــال تــا", "ريـخ تـشـريـف بـمـحـمـود الفعال" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90896	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_6\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> لاح بدر التم في أبهج حال <\|vsep\|> حاملا كاسا بطيب الشهد حال </\|bsep\|> <\|bsep\|> قمر يشرب شمس الراح في <\|vsep\|> أنجم الأقداح من كف الهلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا له من باسم عن مثل ما <\|vsep\|> كلما الأكسير في البلور سال </\|bsep\|> <\|bsep\|> والدواعي للصفا تنشد يا <\|vsep\|> قوم قوموا عنكم التكليف زال </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذه حضرة اطلاق بها <\|vsep\|> غب عن التقييد فالعقل عقال </\|bsep\|> <\|bsep\|> واتبع مشرب ندمان لهم <\|vsep\|> طلعة الساقي تجلت بالجمال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا رمت الغنى لذ ببني <\|vsep\|> سيدي عبد الغني مولى الموال </\|bsep\|> <\|bsep\|> السراة السادة الساري بهم <\|vsep\|> سر جد جد باللَه وجال </\|bsep\|> <\|bsep\|> حبذا أعلام علم وعلا <\|vsep\|> واحترام واحتشام وكمال </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيف لا أحمد أبهى معشر <\|vsep\|> منهم المحمود ذاتا وخصال </\|bsep\|> <\|bsep\|> الهمام العالم العلامة ال <\|vsep\|> صادق الصادع في جد المقال </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا له بحرا مديدا وافرا <\|vsep\|> وافياً فضلا وبرا ونوال </\|bsep\|> <\|bsep\|> جل باريه الذي قد صاغه <\|vsep\|> عقد مجد منه جيد الجود حال </\|bsep\|> <\|bsep\|> سائل الكفين من وكفهما <\|vsep\|> يكتفي السائل من قبل السؤال </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيها الظمن رح مستمطرا <\|vsep\|> راحة ذات انهمار وانهمال </\|bsep\|> <\|bsep\|> منه عن حسن التقى الحسان لا <\|vsep\|> عن هوى النفس ولا حتى يقال </\|bsep\|> <\|bsep\|> يتقي افشاء ما يعطيه من <\|vsep\|> حيث لا تشعر باليمني الشمال </\|bsep\|> <\|bsep\|> جدد العليا على ميراثه <\|vsep\|> شرف السؤدد عن عم وخال </\|bsep\|> <\|bsep\|> شيما لطف من ريح الصبا <\|vsep\|> وحجى أثبت من شم الجبال </\|bsep\|> <\|bsep\|> خادم الشرع قضاء حاكم <\|vsep\|> حكمه أمضى من البيض الصقال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ياس غيره في وقته <\|vsep\|> لو تراه في مجال من جدال </\|bsep\|> <\|bsep\|> نعم فرع الأصل من نابلس <\|vsep\|> ذ بعيد للغني طاب اتصال </\|bsep\|> <\|bsep\|> لست أنسى أنه في جلق <\|vsep\|> بعد بعد وانفراق وانفصال </\|bsep\|> <\|bsep\|> قادم تقدمه البشرى فيا <\|vsep\|> مرحبا زاد الهدى زال الضلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> جاء في هلة شهر الصوم حت <\|vsep\|> ى لى أو له السعد استحال </\|bsep\|> <\|bsep\|> كوكب قد أشرق الحي به <\|vsep\|> واكتسى ثوب وقار وجمال </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أولى الورى بــالغـادة الحـسـنـاء", "اكــفــاؤهــا حـقـا بـنـو الأكـفـاء", "حــســن الصــفـات بـأهـلهـا ذاتـيـة", "وبــغــيــرهــم اســم مــن الأسـمـاء", "للَه در بـــنـــي الشــقــلى إنــهــم", "درر فـــرائد فـــي عــقــود بــهــاء", "لا سيما بن الراغب الندب الفتى", "المــصــطــفـى مـن صـفـوة الكـرمـاء", "المـسـتـحـق مـفـاخـر التـشـريـف من", "مــلك المــلوك ســلالة الخــلفــاء", "بــشــرى له بــخــريــدة شــرفـت بـه", "وله أتــت تـمـشـي عـلى اسـتـحـيـاء", "انــعــم بـأوحـد حـاز ثـالث رتـبـة", "فــاقــت بـحـايـزهـا عـلى الجـوزاء", "غــراء قــد وافـت أغـرغـدت عـن ال", "أولى تــبــوح بــأصــدق الأنــبــاء", "نــعــمــاء مــن ظــل الإله فـيـاله", "ظــلا عــلى الغــبـراء كـالخـضـراء", "سـلطـاننا عبد الحميد أمامنا ال", "كـنـز المـطـلسـم أعـظـم العـظـمـاء", "شـمـس العـدالة مـن به عنا انجلى", "ظــلم المـظـالم وانـمـحـت بـضـيـاء", "بالنصر والفتح المبين احفظه يا", "نــعـم النـصـيـر له عـلى الأعـداء", "شــكــرا لنـعـمـتـه عـلى بـدر سـمـا", "بـــذكـــائه الوقـــاد فـــوق ذكــاء", "بـــدر بـــه دار الطــبــاعــة دارة", "فــاقــت عــلى أعــلى سـمـاء سـنـاء", "مـا بـابـل إذ فـي الكـنـانة كاتب", "سـحـر النـهـى ان شـاء بـالإنـشـاء", "خــمــر حــلال فــي دمــشــق مـديـره", "ســـاق شـــمــائله صــفــا صــهــبــاء", "مــاذا أقــول بـمـن مـزايـا فـضـله", "جــلت لكــثــرتــهــا عــن الأحـصـاء", "أحــســن بــه مــن مــحـرز تـاريـخـه", "جــل الكــمــال بــرتـبـة العـليـاء" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90892	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> أولى الورى بالغادة الحسناء <\|vsep\|> اكفاؤها حقا بنو الأكفاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> حسن الصفات بأهلها ذاتية <\|vsep\|> وبغيرهم اسم من الأسماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> للَه در بني الشقلى نهم <\|vsep\|> درر فرائد في عقود بهاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا سيما بن الراغب الندب الفتى <\|vsep\|> المصطفى من صفوة الكرماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> المستحق مفاخر التشريف من <\|vsep\|> ملك الملوك سلالة الخلفاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> بشرى له بخريدة شرفت به <\|vsep\|> وله أتت تمشي على استحياء </\|bsep\|> <\|bsep\|> انعم بأوحد حاز ثالث رتبة <\|vsep\|> فاقت بحايزها على الجوزاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> غراء قد وافت أغرغدت عن ال <\|vsep\|> أولى تبوح بأصدق الأنباء </\|bsep\|> <\|bsep\|> نعماء من ظل الله فياله <\|vsep\|> ظلا على الغبراء كالخضراء </\|bsep\|> <\|bsep\|> سلطاننا عبد الحميد أمامنا ال <\|vsep\|> كنز المطلسم أعظم العظماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> شمس العدالة من به عنا انجلى <\|vsep\|> ظلم المظالم وانمحت بضياء </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالنصر والفتح المبين احفظه يا <\|vsep\|> نعم النصير له على الأعداء </\|bsep\|> <\|bsep\|> شكرا لنعمته على بدر سما <\|vsep\|> بذكائه الوقاد فوق ذكاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> بدر به دار الطباعة دارة <\|vsep\|> فاقت على أعلى سماء سناء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما بابل ذ في الكنانة كاتب <\|vsep\|> سحر النهى ان شاء بالنشاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> خمر حلال في دمشق مديره <\|vsep\|> ساق شمائله صفا صهباء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ماذا أقول بمن مزايا فضله <\|vsep\|> جلت لكثرتها عن الأحصاء </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مـجـلى جـمـال اليـمـن أوحد رتبة", "بـحـبـورهـا الباهي أتت لليوسفي", "حسناء جاءت في الدعا تسعى إلى", "أســنــى مـنـار سـمـاء بـدر أشـرف", "مــولا غــدا بــكــمـال عـز أمـجـد", "شــهــمــا واحــكـم حـاكـم مـتـصـرف", "داعـي الصـفا بعلاه اضحى داعيا", "ابــشــر بـعـزة نـيـل مـجـد آصـفـي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90888	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> مجلى جمال اليمن أوحد رتبة <\|vsep\|> بحبورها الباهي أتت لليوسفي </\|bsep\|> <\|bsep\|> حسناء جاءت في الدعا تسعى لى <\|vsep\|> أسنى منار سماء بدر أشرف </\|bsep\|> <\|bsep\|> مولا غدا بكمال عز أمجد <\|vsep\|> شهما واحكم حاكم متصرف </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "يــوم لقــيــاه عــنــدي العـيـدان", "والأغــانــي عـلى صـدى العـيـدان", "وبــمــجــلى جــمــال طــلعــتـه نـي", "ل المـنـى والمرام بعد الأماني", "قـــمـــر بــالنــجــوم وهــي كــؤوس", "يـحـتـسـي الشمس من بروج الدنان", "بــدر تــم كــأنــه وهــو يــســعــى", "فــــلك دائر عــــلى النــــدمــــان", "بــمــصــابــيـح مـا سـواهـا بـجـوم", "لشـــيـــاطـــيـــن لوعــة الأحــزان", "ذو جـــمـــال مـــحـــجـــب بـــجــلال", "لمـــحـــيــاه يــســجــد القــمــران", "جــل مــن صـاغـه وفـي فـيـه أجـرى", "مـاء عـيـن الحـيـاة بـين الجمان", "ثـــم ســـواه فــتــنــة للبــرايــا", "بــشــرا فــي جــفــونــه المـلكـان", "مـصـر قـلبـي مـلكـتـه يـا عـزيـزاً", "قـــــد أذل الأســـــود للغــــزلان", "يـا بـديـعـا فـي حـسـنـه وبـعـيدا", "عــن شــمــول المــحـب بـالإحـسـان", "جـرا واعـدل ومـر فـمن ذا يباري", "أو يــضــاهــي أوامــر الســلطــان", "ســيــدي إنــنــي ســألتــك جــهــرا", "بــالذي شــاء فــي هــواك هـوانـي", "والذي تــحــت ليــل شــعـرك أبـدى", "شــفــق الصــبــح فــوق غــصـن بـان", "والذي مـن صـفـا اللجـين طلى جو", "هــر بــلور جــيــدك البــهــرمــان", "والذي أوحـى مـن جـفـونـك مـا أو", "حــى إلى قــلب عــبــدك الولهــان", "آه مـــن نـــظــرة عــلى غــرة قــد", "تــركــت ألف حــســرة فـي جـنـانـي", "سـكـرة لا سـبـيـل للصـحـو مـنـهـا", "لا ولا حــيــن يـرجـع القـارظـان", "هـــذه عـــلتـــي ومـــالي طــبــيــب", "غــيــر مــدحــي لســيــد الأكــوان", "وثــنــائي عــلى الســراة بــنـيـه", "مـفـزع العـانـي مـلجـأ اللهـفـان", "آل بــيــت مــاذا أقـول بـهـم مـد", "حـالهـم بـعـد المديح في القرآن", "بــــأبـــي ثـــم بـــي ذراري عـــلي", "وبــنــي بــنــت صــفــوة الرحــمــن", "وبــروحــي الأمــاجــد الحـسـنـيـو", "ن ريــاحــيــن الأنــس والرضــوان", "صــاح بــادر ولذ بـهـم أنـهـم لا", "شـك كـهـف أون فـاو حـصـن الأمان", "مـسـتـمـدا من فيض أبناء عبد ال", "قـادر الغـازي العـالم الربـاني", "ولمـحـي الديـن الفـتـى شـبله كن", "عــبــد رق تــرقــى عــلى كــيــوان", "دوحــة الجــود والنـدى جـنـة مـن", "هـا قـطـوف النـوال والفضل داني", "كــوكــب فــي ســمــاء ســودده فــو", "ق الثــــريـــا له أجـــل مـــكـــان", "شـــرفـــي إن أرى لديـــه هـــلالا", "مـسـتـنـيـرا بـشـمـس هـذا الزمـان", "مــحــض لطــف بــشــهـد ظـرف مـشـوب", "مـفـعـم اللفـظ من رحيق المعاني", "وهــــمـــام عـــلو هـــمـــنـــه صـــا", "درة عـــن تـــمـــكـــن الإيـــمـــان", "جـل عـن أن يـقـاس بـالدهـر لولا", "أنـــــه غـــــيــــر غــــادر خــــوان", "بـل ولولا التـقـى لنـاديـتـه يا", "واحـدا فـي الوجود من دون ثاني", "بـطـل تـبـطـل الشـجـاعـة في الكو", "ن لديــه إذا التــقـى الجـمـعـان", "عــن أبــيــه ســل الجـزائر تـدري", "أنـــه شـــبـــل ليـــث حــرب عــوان", "ذو إيــاد عــن الســحــائب تــروي", "ولســـان يـــنـــوب عـــن ســحــبــان", "كـم له حـكـمـة مـن الشـعـر مـمزو", "ج طـلاهـا الحـالي بـسحر البيان", "واليـراعـات في أنامله تبدي ال", "بـــراعـــات طـــرســـهــا للعــيــان", "لو تــراه يــفـرق الليـل مـن فـو", "ق نــهــار القـرطـاس بـالثـعـبـان", "مــعــجــزات أتــت مــن ابــن نـبـي", "عــجــزت عــن تـبـيـانـه الثـقـلان", "صـــادقـــات لو ادعـــاهـــا ســواه", "كــذبــتــه شــواهــد الامــتــحــان", "يـا رفـيـعـا عـن امـتداحي له هي", "هــات مــنـي مـا ليـس بـالإمـكـان", "إذ مـــحـــال تــنــاولي للثــريــا", "أيـن نـجـم السـهـى وأيـن بـنـاني", "غـــيـــر أنـــي داع مـــحــب مــقــر", "بــــــقـــــصـــــور الروي والأوزان", "ولانـت الأولى بـأن تـقـبل الأع", "ذار حـتـى مـن المـنـيـب الجـانـي", "فـزاذا مـا انقضى الصيام وأبشر", "بــبــقــاء الثــواب مــن رمــضــان", "وليـالي العـيـد الشـريـف تـنادى", "طــب بــظــل النــعــيـم والرضـوان", "وابق واسلم مدى الزمان إلى عا", "داتــك الغـر الطـيـبـات الحـسـان", "مــا الهــلالي دعــا وارخ عـيـدا", "دم لامـثـاله بـاهـنـى التـهـانـي", "وصــلاتــي مــع الســلام عـلى جـد", "ك طــه المــبــعــوث مــن عــدنــان", "وعــــلى آله وأصــــحــــابـــه مـــا", "فـض سـاقـي الهـنا ختام القناني" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90884	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_15\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> يوم لقياه عندي العيدان <\|vsep\|> والأغاني على صدى العيدان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبمجلى جمال طلعته ني <\|vsep\|> ل المنى والمرام بعد الأماني </\|bsep\|> <\|bsep\|> قمر بالنجوم وهي كؤوس <\|vsep\|> يحتسي الشمس من بروج الدنان </\|bsep\|> <\|bsep\|> بدر تم كأنه وهو يسعى <\|vsep\|> فلك دائر على الندمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> بمصابيح ما سواها بجوم <\|vsep\|> لشياطين لوعة الأحزان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذو جمال محجب بجلال <\|vsep\|> لمحياه يسجد القمران </\|bsep\|> <\|bsep\|> جل من صاغه وفي فيه أجرى <\|vsep\|> ماء عين الحياة بين الجمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثم سواه فتنة للبرايا <\|vsep\|> بشرا في جفونه الملكان </\|bsep\|> <\|bsep\|> مصر قلبي ملكته يا عزيزاً <\|vsep\|> قد أذل الأسود للغزلان </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا بديعا في حسنه وبعيدا <\|vsep\|> عن شمول المحب بالحسان </\|bsep\|> <\|bsep\|> جرا واعدل ومر فمن ذا يباري <\|vsep\|> أو يضاهي أوامر السلطان </\|bsep\|> <\|bsep\|> سيدي نني سألتك جهرا <\|vsep\|> بالذي شاء في هواك هواني </\|bsep\|> <\|bsep\|> والذي تحت ليل شعرك أبدى <\|vsep\|> شفق الصبح فوق غصن بان </\|bsep\|> <\|bsep\|> والذي من صفا اللجين طلى جو <\|vsep\|> هر بلور جيدك البهرمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> والذي أوحى من جفونك ما أو <\|vsep\|> حى لى قلب عبدك الولهان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ه من نظرة على غرة قد <\|vsep\|> تركت ألف حسرة في جناني </\|bsep\|> <\|bsep\|> سكرة لا سبيل للصحو منها <\|vsep\|> لا ولا حين يرجع القارظان </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذه علتي ومالي طبيب <\|vsep\|> غير مدحي لسيد الأكوان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وثنائي على السراة بنيه <\|vsep\|> مفزع العاني ملجأ اللهفان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ل بيت ماذا أقول بهم مد <\|vsep\|> حالهم بعد المديح في القرن </\|bsep\|> <\|bsep\|> بأبي ثم بي ذراري علي <\|vsep\|> وبني بنت صفوة الرحمن </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبروحي الأماجد الحسنيو <\|vsep\|> ن رياحين الأنس والرضوان </\|bsep\|> <\|bsep\|> صاح بادر ولذ بهم أنهم لا <\|vsep\|> شك كهف أون فاو حصن الأمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> مستمدا من فيض أبناء عبد ال <\|vsep\|> قادر الغازي العالم الرباني </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولمحي الدين الفتى شبله كن <\|vsep\|> عبد رق ترقى على كيوان </\|bsep\|> <\|bsep\|> دوحة الجود والندى جنة من <\|vsep\|> ها قطوف النوال والفضل داني </\|bsep\|> <\|bsep\|> كوكب في سماء سودده فو <\|vsep\|> ق الثريا له أجل مكان </\|bsep\|> <\|bsep\|> شرفي ن أرى لديه هلالا <\|vsep\|> مستنيرا بشمس هذا الزمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> محض لطف بشهد ظرف مشوب <\|vsep\|> مفعم اللفظ من رحيق المعاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهمام علو همنه صا <\|vsep\|> درة عن تمكن اليمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> جل عن أن يقاس بالدهر لولا <\|vsep\|> أنه غير غادر خوان </\|bsep\|> <\|bsep\|> بل ولولا التقى لناديته يا <\|vsep\|> واحدا في الوجود من دون ثاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> بطل تبطل الشجاعة في الكو <\|vsep\|> ن لديه ذا التقى الجمعان </\|bsep\|> <\|bsep\|> عن أبيه سل الجزائر تدري <\|vsep\|> أنه شبل ليث حرب عوان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذو ياد عن السحائب تروي <\|vsep\|> ولسان ينوب عن سحبان </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم له حكمة من الشعر ممزو <\|vsep\|> ج طلاها الحالي بسحر البيان </\|bsep\|> <\|bsep\|> واليراعات في أنامله تبدي ال <\|vsep\|> براعات طرسها للعيان </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو تراه يفرق الليل من فو <\|vsep\|> ق نهار القرطاس بالثعبان </\|bsep\|> <\|bsep\|> معجزات أتت من ابن نبي <\|vsep\|> عجزت عن تبيانه الثقلان </\|bsep\|> <\|bsep\|> صادقات لو ادعاها سواه <\|vsep\|> كذبته شواهد الامتحان </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا رفيعا عن امتداحي له هي <\|vsep\|> هات مني ما ليس بالمكان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذ محال تناولي للثريا <\|vsep\|> أين نجم السهى وأين بناني </\|bsep\|> <\|bsep\|> غير أني داع محب مقر <\|vsep\|> بقصور الروي والأوزان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولانت الأولى بأن تقبل الأع <\|vsep\|> ذار حتى من المنيب الجاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> فزاذا ما انقضى الصيام وأبشر <\|vsep\|> ببقاء الثواب من رمضان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليالي العيد الشريف تنادى <\|vsep\|> طب بظل النعيم والرضوان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وابق واسلم مدى الزمان لى عا <\|vsep\|> داتك الغر الطيبات الحسان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما الهلالي دعا وارخ عيدا <\|vsep\|> دم لامثاله باهنى التهاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصلاتي مع السلام على جد <\|vsep\|> ك طه المبعوث من عدنان </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "حـسـب البـرازي مـحـمـود المـقـام علا", "أجــل بــاشــا عـظـيـم الجـاه مـعـتـبـر", "بــنــجـله المـصـطـفـى حـق الهـنـاء له", "مــذ حــاز جــوهــرة مــن أنـفـس الدرر", "تــقــارن القــمــرن النــيــران فــيــا", "بــشــرى بــســنــة طــه ســيــد البــشــر", "إذ في سنا ليلة المحيا الشريف سما", "تــاريــخ قــدر زفــاف الشـمـس للقـمـر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90880	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> حسب البرازي محمود المقام علا <\|vsep\|> أجل باشا عظيم الجاه معتبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> بنجله المصطفى حق الهناء له <\|vsep\|> مذ حاز جوهرة من أنفس الدرر </\|bsep\|> <\|bsep\|> تقارن القمرن النيران فيا <\|vsep\|> بشرى بسنة طه سيد البشر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أبــدور ســعــد أم شــمــوس فــاشـهـدوا", "غــرر الأهــلة كــيــف مــنــهــا تــولد", "أم عــن مــصــابــيـح أبـان البـشـر أم", "ســفــرت عــن الصــبـح الحـسـان الخـرد", "للَه ذيـــــاك الجـــــمــــال وحــــبــــذا", "مـجـلى بـه ابـتـهـج الحـمـى والمـعـهد", "فـلنـهـض بـنا يا ابن التهاني نحتسي", "صــــرف العــــتـــق وللســـرور نـــجـــدد", "واسـتـجـلهـا عـذراء فـي الأقـداح قـد", "أمـــســـت بــدر حــبــابــهــا تــتــقــلد", "حــمــراء فــي قــار الزجــاج كــأنـهـا", "شـــفـــق غـــدا يـــغــشــاه ليــل أســود", "شــهــبــاء رتــبــهــا اكــف ســقــاتـهـا", "بــازا لاطــيــار الهــنــا يــتــصــيــد", "مـــن كـــف أهــيــف شــعــره ليــل عــلى", "صـــبـــح يـــقـــلهــمــا قــضــيــب أمــلد", "يـسـقـيـكـهـا والنـقـل مـن شـفتيه وال", "ريـــحـــان مـــنـــه عــذاره المــتــزرد", "يــســعــى بــهــا وكــأنــهــا مــن خــده", "لهـــب بـــه مـــاء البـــهـــا يـــتــردد", "زاهي المعاطف ما القضيب إذا انثنى", "وإذا تــلفــت مــا للغــزال الأغــيــد", "مـن لي بـه ظـبـيـا غـضـيـض الطـرف يـف", "تـــرس الفـــوارس لحــظــه المــتــأســد", "لم أنــس حــيـن ضـمـمـتـه إذ مـنـه فـي", "جــمـع المـحـاسـن قـد تـثـنـى المـفـرد", "لو تــنــظــر النــدمــان وهـو يـعـلهـم", "ليــلا ومــصــبــاح الصــفــا يــتــوقــد", "والراح شـــمـــس والأكـــف بـــروجــهــا", "والكــاس نــجــم والمــديــر الفــرقــد", "حــيـث المـشـعـشـعـة الشـمـول لنـارهـا", "يــعــشــو مــجــوســي الصــبـوح ويـسـجـد", "صــهــبــاء بـالأفـراح شـهـب حـبـابـهـا", "تــرمــي شــيــاطــيــن الهـمـوم وتـطـرد", "فــي مــجــلس فــيــه الوقـار يـذم وال", "اطــلاق فــيــه مــع الخــلاعـة يـحـمـد", "وإلى الســمــاع لقـد دعـا داعـيـه اذ", "عـــن لحـــنـــه للهـــو أعــرب مــعــبــد", "يــا حــســنــه مــن مــوســم حــجــت إلى", "مــيــقــاتــه أهــل الســرور وعــيــدوا", "وبـكـعـبـة اللذات حـيـث مـنـى المـنـى", "طــافـوا وضـجـوا بـالمـقـام وعـربـدوا", "ومـن ابـنـة العـنـقـود اهـرقـت الدما", "هــديــا وزمــزم بــالحــجـاز المـنـشـد", "لبــوا دعــوا وعــلى اللوائم كـبـروا", "وعــلى الصــفـا وردوا فـطـاب المـورد", "وقــضــوا مــنــاسـكـهـم لمـكـة انـسـهـم", "وســعــوا ومــن زاد النـعـيـم تـزودوا", "فــكــأنــمــا فــضـلا عـليـهـم جـاد فـي", "احــســانــه الاوزن الشــهــيـر مـحـمـد", "المــبــتــنــي للمــجــد بــيـتـا ركـنـه", "بــمــطــلع الســعــد الســنــي مــشــيــد", "الحــازم المــقــدام والســامــي عــلى", "هــام الســمــاك بــهــمــة لا تــخــمــد", "والصــادق الأقــوال بــالفــعــل الذي", "يــعــزى إلى الحــق اليـقـيـن ويـسـنـد", "أســرع بــه مــن مــنــجــد كــرمــا إذا", "نــاداه يــوم كــريــهــة مــســتــنــجــد", "حـــر الشـــمـــائل بـــل ورب مـــكـــارم", "أبـــداً لأحـــرار الورى تــســتــعــبــد", "نــدبــا يــحــق له الفــخــار بـنـفـسـه", "شــكــراً لمـن يـغـنـي الشـكـور ويـمـدد", "ليــس التــفــاخــر بــالجــدود وإنـمـا", "بــالجــد يــفــتــخــر الهـمـام الجـيـد", "شــرف الشــريــف بــصــدقــه وبــديــنــه", "وحـــديـــث ســـلمـــان بـــذلك يـــشــهــد", "هــــذا أبــــو لهــــب قــــريـــشـــي وذا", "لك فـــارســـي فــاعــتــبــر يــا ســيــد", "حــســب الفـتـى حـسـبـا جـمـيـل خـصـاله", "لا قـــوله أنـــا طــيــب أنــا أمــجــد", "أنــا فــاخــر لي عــظـمـوا لي بـجـلوا", "أنـا قـدوة عـنـي خـذوا وبـي اقـتـدوا", "مـــتـــأله بـــادي الجـــهـــالة قـــائل", "مــنــه لســان الحــال إيــاي اعـبـدوا", "يــأتــي ويــذهــب مــعــجــب أبــداكـمـا", "بـــعـــريــض دعــواه يــقــوم ويــقــعــد", "مـــتـــخـــلق بـــالكـــبـــريــاء وحــوله", "خـــلق اغـــش مـــن اليـــهــود وأفــســد", "يــدعــونــه أنــت الولي المــجــتــبــي", "وهـــو الغـــوي الجــاهــل المــتــمــرد", "غـــروه غـــروه يـــفـــرط نـــفـــاقــهــم", "لو كــان يــبــصــر ليــتــهُ لو يــنـقـد", "داء الحـــمـــاقـــة فـــي الرؤس دواءه", "ســيــف الصــقــيــل يــقـدهـا والجـلمـد", "اللَه أكـــبـــر عـــمـــت البــلوى بــأن", "غــلب المــضــل فــأيــن أيــن المـرشـد", "خــب عــلى البــركــات تــحــســبـه وفـي", "ســــكــــنـــاتـــه حـــركـــاتـــه لتـــردد", "كــالعــهــن مـنـفـوش العـمـامـة ثـعـلب", "مـــتـــحــيــل صــلب القــتــادة مــلحــد", "فــي الطــيــلســان وتــحـت طـي لسـانـه", "صــــل يــــصـــول وعـــقـــرب يـــتـــرصـــد", "وأوحـــشـــتــاي لدى أنــاس بــيــنــهــم", "شـــمـــل المـــهـــذب والأديــب مــبــدد", "بــهــم بــهــم عــنـهـم لهـم أخـبـارهـم", "تــتــلى عــلى المــتـشـعـبـذيـن وتـورد", "بــخــلاء فـي قـيـد الحـيـاة تـخـالهـم", "مــوتــى إذا العــافــي أتــى يــتـرفـد", "نصروا الخمول على النباهة وارتدوا", "درع الريـــاء وبـــالدهــاء تــقــلدوا", "وعـلى المـروءة جـردوا الفـحـشـاء لو", "لا إن تــداركــهــا الغــيـور الأوحـد", "هــو ذلك الطــود العــظــيــم ويــا له", "بـــطـــل بـــغـــيــر اللَه لا يــتــهــدد", "أنــي يـخـاف الدهـر أو يـخـشـى الردى", "عـــبـــد مــســاعــده الإله المــســعــد", "يــــا آفــــة لكــــن عــــلى حــــســــاده", "إذ يــا أبــا عــثــمـان مـثـلك يـحـسـد", "ولكـــل شـــيـــء آفـــة مـــن جـــنـــســـه", "حــتــى الحـديـد سـطـا عـليـه المـبـرد", "مــا الحـلم إلا الظـلم فـي طـرقـاتـه", "ومـن اعـتـدا سـفـهـا عـليـكم فاعتدوا", "يــا حــائزاً لوج الكــمــال وراقــيــا", "مــن تــحـت اخـمـصـك السـهـى والفـرقـد", "مــهــلا عــليــك فــمــا لسـبـقـك لاحـق", "وارفـق بـنـفـسـك مـا الكـواكـب تـصـفد", "واقــنــع بــأنــك فــي زمــانــك واحــد", "إن القــنــاعــة كــنــزهــا لا يــنـفـد", "دع مــن بــســؤدده تـسـامـى فـي الورى", "يــا مــن إلي بــه المــعــظــم أمــجــد", "جـــددت إذ جـــديــت مــجــدا شــامــخــا", "ومــجــدد المــجــد المــعــظــم أمــجــد", "يــا حــاصــداً بــر الثــنــاء لأن مــن", "زرع النــدى يـجـنـي الثـنـاء ويـحـصـد", "كـــم ذا تـــســـر ســـنــا نــداك وإنــه", "نـــار عـــلى عـــلم تـــضــيــء وتــوقــد", "والشــمــس لا تـخـفـى مـطـالعـهـا ومـن", "ذا يــنـكـر الصـبـح المـنـيـر ويـجـحـد", "ولك الهــنــاء بــمــولد النـجـل الذي", "هــو ســرك الشــبـل النـجـيـب الأصـيـد", "نــعــم الغــلام أبــوه يـا مـولاي أن", "ت ومــا أبـو الديـنـار إلا العـسـجـد", "ولنـــعـــم شــهــر أنــزل القــرآن فــي", "ه مــن القــديــم وكـان فـيـه المـولد", "وبــشــائر الإقــبــال تــدعـوا ارخـوا", "بــا شــائر التــوفــيــق وافــى أحـمـد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90872	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> أبدور سعد أم شموس فاشهدوا <\|vsep\|> غرر الأهلة كيف منها تولد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم عن مصابيح أبان البشر أم <\|vsep\|> سفرت عن الصبح الحسان الخرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> للَه ذياك الجمال وحبذا <\|vsep\|> مجلى به ابتهج الحمى والمعهد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلنهض بنا يا ابن التهاني نحتسي <\|vsep\|> صرف العتق وللسرور نجدد </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستجلها عذراء في الأقداح قد <\|vsep\|> أمست بدر حبابها تتقلد </\|bsep\|> <\|bsep\|> حمراء في قار الزجاج كأنها <\|vsep\|> شفق غدا يغشاه ليل أسود </\|bsep\|> <\|bsep\|> شهباء رتبها اكف سقاتها <\|vsep\|> بازا لاطيار الهنا يتصيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كف أهيف شعره ليل على <\|vsep\|> صبح يقلهما قضيب أملد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يسقيكها والنقل من شفتيه وال <\|vsep\|> ريحان منه عذاره المتزرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يسعى بها وكأنها من خده <\|vsep\|> لهب به ماء البها يتردد </\|bsep\|> <\|bsep\|> زاهي المعاطف ما القضيب ذا انثنى <\|vsep\|> وذا تلفت ما للغزال الأغيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> من لي به ظبيا غضيض الطرف يف <\|vsep\|> ترس الفوارس لحظه المتأسد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم أنس حين ضممته ذ منه في <\|vsep\|> جمع المحاسن قد تثنى المفرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو تنظر الندمان وهو يعلهم <\|vsep\|> ليلا ومصباح الصفا يتوقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> والراح شمس والأكف بروجها <\|vsep\|> والكاس نجم والمدير الفرقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> حيث المشعشعة الشمول لنارها <\|vsep\|> يعشو مجوسي الصبوح ويسجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> صهباء بالأفراح شهب حبابها <\|vsep\|> ترمي شياطين الهموم وتطرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> في مجلس فيه الوقار يذم وال <\|vsep\|> اطلاق فيه مع الخلاعة يحمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولى السماع لقد دعا داعيه اذ <\|vsep\|> عن لحنه للهو أعرب معبد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حسنه من موسم حجت لى <\|vsep\|> ميقاته أهل السرور وعيدوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبكعبة اللذات حيث منى المنى <\|vsep\|> طافوا وضجوا بالمقام وعربدوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن ابنة العنقود اهرقت الدما <\|vsep\|> هديا وزمزم بالحجاز المنشد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لبوا دعوا وعلى اللوائم كبروا <\|vsep\|> وعلى الصفا وردوا فطاب المورد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقضوا مناسكهم لمكة انسهم <\|vsep\|> وسعوا ومن زاد النعيم تزودوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكأنما فضلا عليهم جاد في <\|vsep\|> احسانه الاوزن الشهير محمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> المبتني للمجد بيتا ركنه <\|vsep\|> بمطلع السعد السني مشيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> الحازم المقدام والسامي على <\|vsep\|> هام السماك بهمة لا تخمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> والصادق الأقوال بالفعل الذي <\|vsep\|> يعزى لى الحق اليقين ويسند </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسرع به من منجد كرما ذا <\|vsep\|> ناداه يوم كريهة مستنجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> حر الشمائل بل ورب مكارم <\|vsep\|> أبداً لأحرار الورى تستعبد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ندبا يحق له الفخار بنفسه <\|vsep\|> شكراً لمن يغني الشكور ويمدد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليس التفاخر بالجدود ونما <\|vsep\|> بالجد يفتخر الهمام الجيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> شرف الشريف بصدقه وبدينه <\|vsep\|> وحديث سلمان بذلك يشهد </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا أبو لهب قريشي وذا <\|vsep\|> لك فارسي فاعتبر يا سيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> حسب الفتى حسبا جميل خصاله <\|vsep\|> لا قوله أنا طيب أنا أمجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنا فاخر لي عظموا لي بجلوا <\|vsep\|> أنا قدوة عني خذوا وبي اقتدوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> متأله بادي الجهالة قائل <\|vsep\|> منه لسان الحال ياي اعبدوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يأتي ويذهب معجب أبداكما <\|vsep\|> بعريض دعواه يقوم ويقعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> متخلق بالكبرياء وحوله <\|vsep\|> خلق اغش من اليهود وأفسد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يدعونه أنت الولي المجتبي <\|vsep\|> وهو الغوي الجاهل المتمرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> غروه غروه يفرط نفاقهم <\|vsep\|> لو كان يبصر ليتهُ لو ينقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> داء الحماقة في الرؤس دواءه <\|vsep\|> سيف الصقيل يقدها والجلمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> اللَه أكبر عمت البلوى بأن <\|vsep\|> غلب المضل فأين أين المرشد </\|bsep\|> <\|bsep\|> خب على البركات تحسبه وفي <\|vsep\|> سكناته حركاته لتردد </\|bsep\|> <\|bsep\|> كالعهن منفوش العمامة ثعلب <\|vsep\|> متحيل صلب القتادة ملحد </\|bsep\|> <\|bsep\|> في الطيلسان وتحت طي لسانه <\|vsep\|> صل يصول وعقرب يترصد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأوحشتاي لدى أناس بينهم <\|vsep\|> شمل المهذب والأديب مبدد </\|bsep\|> <\|bsep\|> بهم بهم عنهم لهم أخبارهم <\|vsep\|> تتلى على المتشعبذين وتورد </\|bsep\|> <\|bsep\|> بخلاء في قيد الحياة تخالهم <\|vsep\|> موتى ذا العافي أتى يترفد </\|bsep\|> <\|bsep\|> نصروا الخمول على النباهة وارتدوا <\|vsep\|> درع الرياء وبالدهاء تقلدوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلى المروءة جردوا الفحشاء لو <\|vsep\|> لا ن تداركها الغيور الأوحد </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو ذلك الطود العظيم ويا له <\|vsep\|> بطل بغير اللَه لا يتهدد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أني يخاف الدهر أو يخشى الردى <\|vsep\|> عبد مساعده الله المسعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا فة لكن على حساده <\|vsep\|> ذ يا أبا عثمان مثلك يحسد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكل شيء فة من جنسه <\|vsep\|> حتى الحديد سطا عليه المبرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما الحلم لا الظلم في طرقاته <\|vsep\|> ومن اعتدا سفها عليكم فاعتدوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حائزاً لوج الكمال وراقيا <\|vsep\|> من تحت اخمصك السهى والفرقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> مهلا عليك فما لسبقك لاحق <\|vsep\|> وارفق بنفسك ما الكواكب تصفد </\|bsep\|> <\|bsep\|> واقنع بأنك في زمانك واحد <\|vsep\|> ن القناعة كنزها لا ينفد </\|bsep\|> <\|bsep\|> دع من بسؤدده تسامى في الورى <\|vsep\|> يا من لي به المعظم أمجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> جددت ذ جديت مجدا شامخا <\|vsep\|> ومجدد المجد المعظم أمجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حاصداً بر الثناء لأن من <\|vsep\|> زرع الندى يجني الثناء ويحصد </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم ذا تسر سنا نداك ونه <\|vsep\|> نار على علم تضيء وتوقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> والشمس لا تخفى مطالعها ومن <\|vsep\|> ذا ينكر الصبح المنير ويجحد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولك الهناء بمولد النجل الذي <\|vsep\|> هو سرك الشبل النجيب الأصيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> نعم الغلام أبوه يا مولاي أن <\|vsep\|> ت وما أبو الدينار لا العسجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولنعم شهر أنزل القرن في <\|vsep\|> ه من القديم وكان فيه المولد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لدمـــشـــق دار الأنــس يــا", "بــشــرى بــمــصــبــاح تـوقـد", "وبـــطـــالع الأفـــراح يـــا", "أمــلي هــزار البــسـط غـرد", "وبـــزالت الأتـــراح عــنــا", "مــنــشــد الألحــان انــشــد", "وأدار شــــمــــس مــــدامــــة", "بــكــواكـب الأقـداح فـرقـد", "مـــثـــل العــروس يــزفــهــا", "لك مــعـرب عـن لحـن مـعـبـد", "تــجــلى وعــقــد حــبــابـهـا", "مــن غـيـر سـلك راح بـعـقـد", "أحــلى مــن التــوحــيـد بـل", "أشــهــى مــن الخـد المـورد", "راح ثــــغــــور كــــؤســـهـــا", "تـــفـــتــر عــن در مــنــضــد", "زنــجــيــرهــا الســاقـي بـه", "لطـــوارق الأحـــزان قــيــد", "يــســقــيـكـهـا والنـقـل مـن", "شـفـتـيـه بـالشـهـد المـبرد", "مــــن كـــف العـــس طـــرفـــه", "بـالبـيـض مـنـه يـصول أسود", "روحـــي الفـــداء لفـــاتـــك", "يـسـبـى الأسـود بلحظ أغيد", "للَه رب مــــــــحـــــــاســـــــن", "لولا الديـانـة قـلت يـعبد", "لم أنـــــس زورتـــــه وبــــي", "مـا بـي من الهجران والصد", "والجــــو كــــحـــله الدجـــى", "مــن صــبــغ اثـمـده بـمـرور", "والحـــي مـــن دنــس الرقــي", "ب مــطــهــر للإنــس مــعـتـد", "بــتــنــا وأثــواب العــفــا", "ف تــضــمــنـا واللَه يـشـهـد", "حــتــى عــلى الديــجـور سـل", "الصـــبـــح صـــارمـــه وجــرد", "يــا حــســنــهــا مــن ليــلة", "مـا كـان لبـهـجـهـا واسـعـد", "مــا غــيـرهـا العـمـر اللذ", "يذ ولا سواها العيش أرغد", "إلا الصــفــا والإنــس فــي", "لقــيــا مـحـمـد ابـن أحـمـد", "اليـــوســـفــي المــنــتــمــي", "بــجــمــيـله لأبـيـه والجـد", "والكـــوكـــب الســيــار مــن", "فـــلك إلى أعـــلى وأمــجــد", "والحــاكــم النــدب الحـكـي", "م العدل ذو الرأي المسدد", "مـــتـــصــرف فــيــمــا يــشــا", "ء فـأمـره السـيـف المـهـند", "فــإذا قــضــى أمــراً مــضــى", "وإذا اراد فــــــلا مــــــرد", "أمـــضـــى الورى وعــدا وأم", "طــلهــم إذا بــالضـر أرعـد", "مـــاذا أقـــول بــمــدح مــن", "فــي كــل مــكــرمــة له يــد", "ولصـــيـــتـــه الصـــوت الذي", "غــنــى الزمــان بــه وغــرد", "مــهــمــا تــقــل فــجــمــاله", "وجـــمـــيــله أوفــى وأزيــد", "لدمـــشـــق وافــى مــن طــرا", "بــلس وللمــشــتــاق انــجــد", "يــا مــرحــبــا يـا مـرحـبـا", "بــقــدوم بـدر سـمـاء سـؤدد", "أهــــــلا بـــــأشـــــرف زائر", "حـيـا فـاحـيـا خـيـر مـعـهـد", "مـــا ســـار مـــن بـــلد إلى", "بـــلد بـــزاد صــفــا مــزود", "إلا أقـــام بـــهــا الســرو", "ر لهــا وللأتــراح اقــعــد", "كـــالغـــيـــث لولا ان هـــا", "طــل جـوده بـالجـود عـسـجـد", "وافــى وعــيــد الفــطـر كـا", "ن لنــابــه الحــظ المــجــد", "ذاك انــقــضــى ومــضــى ولل", "دنـيـا بـذا العـيد المؤبد", "لا زال بــيــت المــجـد مـع", "مــوراً بــبــهــجــتـه مـشـيـد", "وأدامــــــــــــــــه رب الورى", "بــالعــز والشــرف المـؤبـد", "يــا حــبــذا البــشـرى لنـا", "بــلقــاءِ مــقــدام مــمــجــد", "صـــبـــح بـــطـــلعــتــه دمــش", "ق ســنــاء كـوكـبـهـا تـوقـد", "حـــتـــى زهـــا تـــاريـــخـــا", "مـذ أقـبـل البـاشـا مـحـمـد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90868	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> لدمشق دار الأنس يا <\|vsep\|> بشرى بمصباح توقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبطالع الأفراح يا <\|vsep\|> أملي هزار البسط غرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبزالت الأتراح عنا <\|vsep\|> منشد الألحان انشد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأدار شمس مدامة <\|vsep\|> بكواكب الأقداح فرقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> مثل العروس يزفها <\|vsep\|> لك معرب عن لحن معبد </\|bsep\|> <\|bsep\|> تجلى وعقد حبابها <\|vsep\|> من غير سلك راح بعقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحلى من التوحيد بل <\|vsep\|> أشهى من الخد المورد </\|bsep\|> <\|bsep\|> راح ثغور كؤسها <\|vsep\|> تفتر عن در منضد </\|bsep\|> <\|bsep\|> زنجيرها الساقي به <\|vsep\|> لطوارق الأحزان قيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يسقيكها والنقل من <\|vsep\|> شفتيه بالشهد المبرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كف العس طرفه <\|vsep\|> بالبيض منه يصول أسود </\|bsep\|> <\|bsep\|> روحي الفداء لفاتك <\|vsep\|> يسبى الأسود بلحظ أغيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> للَه رب محاسن <\|vsep\|> لولا الديانة قلت يعبد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم أنس زورته وبي <\|vsep\|> ما بي من الهجران والصد </\|bsep\|> <\|bsep\|> والجو كحله الدجى <\|vsep\|> من صبغ اثمده بمرور </\|bsep\|> <\|bsep\|> والحي من دنس الرقي <\|vsep\|> ب مطهر للنس معتد </\|bsep\|> <\|bsep\|> بتنا وأثواب العفا <\|vsep\|> ف تضمنا واللَه يشهد </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى على الديجور سل <\|vsep\|> الصبح صارمه وجرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حسنها من ليلة <\|vsep\|> ما كان لبهجها واسعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما غيرها العمر اللذ <\|vsep\|> يذ ولا سواها العيش أرغد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا الصفا والنس في <\|vsep\|> لقيا محمد ابن أحمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> اليوسفي المنتمي <\|vsep\|> بجميله لأبيه والجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> والكوكب السيار من <\|vsep\|> فلك لى أعلى وأمجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> والحاكم الندب الحكي <\|vsep\|> م العدل ذو الرأي المسدد </\|bsep\|> <\|bsep\|> متصرف فيما يشا <\|vsep\|> ء فأمره السيف المهند </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذا قضى أمراً مضى <\|vsep\|> وذا اراد فلا مرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمضى الورى وعدا وأم <\|vsep\|> طلهم ذا بالضر أرعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ماذا أقول بمدح من <\|vsep\|> في كل مكرمة له يد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولصيته الصوت الذي <\|vsep\|> غنى الزمان به وغرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> مهما تقل فجماله <\|vsep\|> وجميله أوفى وأزيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لدمشق وافى من طرا <\|vsep\|> بلس وللمشتاق انجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مرحبا يا مرحبا <\|vsep\|> بقدوم بدر سماء سؤدد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أهلا بأشرف زائر <\|vsep\|> حيا فاحيا خير معهد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما سار من بلد لى <\|vsep\|> بلد بزاد صفا مزود </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا أقام بها السرو <\|vsep\|> ر لها وللأتراح اقعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> كالغيث لولا ان ها <\|vsep\|> طل جوده بالجود عسجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وافى وعيد الفطر كا <\|vsep\|> ن لنابه الحظ المجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذاك انقضى ومضى ولل <\|vsep\|> دنيا بذا العيد المؤبد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا زال بيت المجد مع <\|vsep\|> موراً ببهجته مشيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأدامه رب الورى <\|vsep\|> بالعز والشرف المؤبد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حبذا البشرى لنا <\|vsep\|> بلقاءِ مقدام ممجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> صبح بطلعته دمش <\|vsep\|> ق سناء كوكبها توقد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "مـنـار مـعـالي المـجـد أشـرق بـالسعد", "مـتـمـم حـال المـدح والشـكـر والحـمد", "حــبـور أفـاد اليـمـن بـالمـولد الذي", "حوى البشر بالإكرام والحلم والرفد", "مــــهـــابـــة مـــولود زكـــي وحـــبـــذا", "مــجــالي مــسـرات لزهـو البـهـاتـبـدي", "دواعــي الهــنــا مــذبــان بــدرسـمـوه", "دعـتـه بوافي الانتما وهو في المهد", "عـن البـشـر والإقـبـال أسـفـر حـسـنـه", "عــلى نــيــله جــم الفـخـار مـن الجـد", "لوالده بـــدر المـــفـــاخـــر أحـــمـــد", "لقـد راق لون العـقد بالجوهر الفرد", "يــراع كــســتــه طــيــب أكــمـل بـهـجـة", "يـد الطـفل والإحسان والحزم والمجد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90876	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> منار معالي المجد أشرق بالسعد <\|vsep\|> متمم حال المدح والشكر والحمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> حبور أفاد اليمن بالمولد الذي <\|vsep\|> حوى البشر بالكرام والحلم والرفد </\|bsep\|> <\|bsep\|> مهابة مولود زكي وحبذا <\|vsep\|> مجالي مسرات لزهو البهاتبدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> دواعي الهنا مذبان بدرسموه <\|vsep\|> دعته بوافي الانتما وهو في المهد </\|bsep\|> <\|bsep\|> عن البشر والقبال أسفر حسنه <\|vsep\|> على نيله جم الفخار من الجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لوالده بدر المفاخر أحمد <\|vsep\|> لقد راق لون العقد بالجوهر الفرد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "هـل فـي هـالاتـه البدر التمام", "ومــن الهــالات للبـدر اللثـام", "يــا له مــن قـمـر شـمـس الهـنـا", "اشــرقــت مــن كــفــه وهـي مـدام", "راحـــــة للروح ريـــــحــــان ورو", "ح إذ بـــهـــا أحـــيـــا الرمــام", "يــا نــديــمــي إن هـذا وقـتـنـا", "وقــت لذات فــأيــن الاغــتـنـام", "فــانــتــبـه للوقـت واعـلم أنـه", "فـرصـة عـنـها بنو الدنيا نيام", "واصــرف الســقــم بــصـرف ان مـن", "طـبـها التصريف في صرف السقام", "واكـتـشـف مـن نورها السر الذي", "مـاله عـن ظـاهـر الكشف اكتتام", "وادن مـنـهـا لاثـخـف مـن نارها", "يــا خــليــلي فـهـي بـرد وسـلام", "واجــتــهــد فــي حـل كـنـز رمـزه", "حـكـمـة مـن كـيـمـيـاء الاحتكام", "واسـتـفـض مـن فـضـة الابريق ذا", "ئب تــبــر حــل فــي جــامـد جـام", "حـــبـــذا عــنــصــر نــار فــوقــه", "حــبــب فــاق عــلى حــب الغـمـام", "خــمــرة مــن قــبــل نـوح عـتـقـت", "لجــديــد الانـس فـي دن الدوام", "خــمــرة قـامـت بـهـا كـاسـاتـهـا", "ولهـا فـي نـفـسـهـا كان القيام", "وهــي ليــلى بـمـعـانـي حـسـنـهـا", "وبــهـا نـحـن مـجـانـيـن الغـرام", "نـحـن يـاقـوت الحـمـيـا قـوتـنـا", "وارتــوانــا لا بــمــاء وطـعـام", "هـاتـهـا صـرفـاً طـهـوراً واسـقني", "هــا حــلالا لم يـمـازجـه حـرام", "والق بـالألحـان أهل الحان إذ", "لاغنى لي عن غنى داعي الهيام", "واســتــمــع حــكــمــة قـانـون له", "حــنــت النــايــات فـي انـة دام", "حـيـث أيـدي البـسـط مـدت للصفا", "بــســط ازهـار عـلى مـرج الخـزم", "حـيـث عـاصـي اللهـو مـنقاد إلى", "أمــر مــأمــوريــة بــالالتــزام", "حـيـث جـنـات القـصـور الاسـعـدي", "يـات عـنـهـا قـصـرت دار السلام", "ذلك الدار التـي مـنها حكى ال", "فـــلك الدوار مـــوشــي الرخــام", "كـعـبـة لا بـرحـت بـابـن المـؤي", "يـــد بـــاللَه أمــانــا للأنــام", "الزكــي الطــيــب المـنـعـوت فـي", "مــا حـوت آبـاؤه الغـر الكـرام", "يـا أبـا الخـالد مـن نعماك في", "مـنـتـقـى عـقـد سما عن إن يسام", "وأخــيــه الصـادق الزاهـي الذي", "فـجـره مـنـك مـحـا غـيـن الظلام", "مــن فــريــديــن هــمــا سـرك فـي", "مـنـتـقـى عـقـد سما عن إن يسام", "ولك البـــشـــرى بــمــولود لنــا", "تــم فــي مــولده نــيـل المـرام", "مــولد فــي طــالع الافـراح يـا", "أمــلي غـنـى بـه شـادي المـقـام", "والأمـانـي بـالتـهـانـي اقـبـلت", "تـزدهـي أيـامـهـا فـي خـيـر عام", "وريــاض الانــس مـابـيـن الربـى", "عـن ثـغور الزهر تزهو بابتسام", "يـــاله مـــولود ســعــد بــالغــا", "رتـب العـليـاء مـن قبل الفطام", "إذ بـسـعـد الديـن والدنيا سما", "وتــســمــى ذلك البــدر التـمـام", "ولنـادي العـز داعـي الخـير نا", "داه بـالتـاريخ يا نعم الغلام" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90864	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_6\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> هل في هالاته البدر التمام <\|vsep\|> ومن الهالات للبدر اللثام </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا له من قمر شمس الهنا <\|vsep\|> اشرقت من كفه وهي مدام </\|bsep\|> <\|bsep\|> راحة للروح ريحان ورو <\|vsep\|> ح ذ بها أحيا الرمام </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا نديمي ن هذا وقتنا <\|vsep\|> وقت لذات فأين الاغتنام </\|bsep\|> <\|bsep\|> فانتبه للوقت واعلم أنه <\|vsep\|> فرصة عنها بنو الدنيا نيام </\|bsep\|> <\|bsep\|> واصرف السقم بصرف ان من <\|vsep\|> طبها التصريف في صرف السقام </\|bsep\|> <\|bsep\|> واكتشف من نورها السر الذي <\|vsep\|> ماله عن ظاهر الكشف اكتتام </\|bsep\|> <\|bsep\|> وادن منها لاثخف من نارها <\|vsep\|> يا خليلي فهي برد وسلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> واجتهد في حل كنز رمزه <\|vsep\|> حكمة من كيمياء الاحتكام </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستفض من فضة الابريق ذا <\|vsep\|> ئب تبر حل في جامد جام </\|bsep\|> <\|bsep\|> حبذا عنصر نار فوقه <\|vsep\|> حبب فاق على حب الغمام </\|bsep\|> <\|bsep\|> خمرة من قبل نوح عتقت <\|vsep\|> لجديد الانس في دن الدوام </\|bsep\|> <\|bsep\|> خمرة قامت بها كاساتها <\|vsep\|> ولها في نفسها كان القيام </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهي ليلى بمعاني حسنها <\|vsep\|> وبها نحن مجانين الغرام </\|bsep\|> <\|bsep\|> نحن ياقوت الحميا قوتنا <\|vsep\|> وارتوانا لا بماء وطعام </\|bsep\|> <\|bsep\|> هاتها صرفاً طهوراً واسقني <\|vsep\|> ها حلالا لم يمازجه حرام </\|bsep\|> <\|bsep\|> والق بالألحان أهل الحان ذ <\|vsep\|> لاغنى لي عن غنى داعي الهيام </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستمع حكمة قانون له <\|vsep\|> حنت النايات في انة دام </\|bsep\|> <\|bsep\|> حيث أيدي البسط مدت للصفا <\|vsep\|> بسط ازهار على مرج الخزم </\|bsep\|> <\|bsep\|> حيث عاصي اللهو منقاد لى <\|vsep\|> أمر مأمورية بالالتزام </\|bsep\|> <\|bsep\|> حيث جنات القصور الاسعدي <\|vsep\|> يات عنها قصرت دار السلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذلك الدار التي منها حكى ال <\|vsep\|> فلك الدوار موشي الرخام </\|bsep\|> <\|bsep\|> كعبة لا برحت بابن المؤي <\|vsep\|> يد باللَه أمانا للأنام </\|bsep\|> <\|bsep\|> الزكي الطيب المنعوت في <\|vsep\|> ما حوت باؤه الغر الكرام </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أبا الخالد من نعماك في <\|vsep\|> منتقى عقد سما عن ن يسام </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأخيه الصادق الزاهي الذي <\|vsep\|> فجره منك محا غين الظلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> من فريدين هما سرك في <\|vsep\|> منتقى عقد سما عن ن يسام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولك البشرى بمولود لنا <\|vsep\|> تم في مولده نيل المرام </\|bsep\|> <\|bsep\|> مولد في طالع الافراح يا <\|vsep\|> أملي غنى به شادي المقام </\|bsep\|> <\|bsep\|> والأماني بالتهاني اقبلت <\|vsep\|> تزدهي أيامها في خير عام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورياض الانس مابين الربى <\|vsep\|> عن ثغور الزهر تزهو بابتسام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ياله مولود سعد بالغا <\|vsep\|> رتب العلياء من قبل الفطام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذ بسعد الدين والدنيا سما <\|vsep\|> وتسمى ذلك البدر التمام </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لاح الصـبـاح لمـحـر رسـم الغـيهب", "بـشـرى بـحـسـن ظـهـور اشـرف كـوكـب", "وبـواعـث الأفـراح وافـت والمـنـى", "للطــالبـيـن دعـا بـنـيـل المـطـلب", "والحــي اشــرق والمـطـالع اعـربـت", "عـن يـمـن اقـبـال الغـلام الانجب", "يــا حــبــذا مــولود اســعــاداتــي", "للطـيـب ابـن الطـيـب ابـن الطـيـب", "للشـهـم زيـن العـابـديـن المنتمي", "شـرفـا إلى النسب الرفيع الانسب", "شـبـل الفتى الباشا الأمير محمد", "والابــن مــعــتــبــر بـه سـر الأب", "وحـفـيد عبد القادر الغازي الذي", "للغـــرب كـــان أجــل بــاز أشــهــب", "الســيــد الحــســنــي جــدا ســيـمـا", "والام زهــراء الرسـول اليـثـربـي", "مـولاي زيـن العـابـدين لك الهنا", "بالنجل أحمد في الورى ابهى صبي", "فــاســلم له حـتـى تـشـيـم حـفـيـده", "جـــدا وحـــزمــك عــزم ليــث أغــلب", "أحــســن بــبــدر مــذبـدا تـاريـخـه", "تـم الهـنـا فـي شهر ميلاد النبي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90860	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> لاح الصباح لمحر رسم الغيهب <\|vsep\|> بشرى بحسن ظهور اشرف كوكب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبواعث الأفراح وافت والمنى <\|vsep\|> للطالبين دعا بنيل المطلب </\|bsep\|> <\|bsep\|> والحي اشرق والمطالع اعربت <\|vsep\|> عن يمن اقبال الغلام الانجب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حبذا مولود اسعاداتي <\|vsep\|> للطيب ابن الطيب ابن الطيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> للشهم زين العابدين المنتمي <\|vsep\|> شرفا لى النسب الرفيع الانسب </\|bsep\|> <\|bsep\|> شبل الفتى الباشا الأمير محمد <\|vsep\|> والابن معتبر به سر الأب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحفيد عبد القادر الغازي الذي <\|vsep\|> للغرب كان أجل باز أشهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> السيد الحسني جدا سيما <\|vsep\|> والام زهراء الرسول اليثربي </\|bsep\|> <\|bsep\|> مولاي زين العابدين لك الهنا <\|vsep\|> بالنجل أحمد في الورى ابهى صبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاسلم له حتى تشيم حفيده <\|vsep\|> جدا وحزمك عزم ليث أغلب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "فــاز بــن بـاكـيـر سـمـي مـحـمـد", "بـيـن البرية بالثواب السرمدي", "لعـبـادة المـعـبـود عـمر جامعا", "اضـحـى بـحـمـد اللَه أبـهج معبد", "وبها دعى الإخلاص تاريخا زها", "بـمـحـمـد انـشـاء هـذا المـسـجـد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90856	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> فاز بن باكير سمي محمد <\|vsep\|> بين البرية بالثواب السرمدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لعبادة المعبود عمر جامعا <\|vsep\|> اضحى بحمد اللَه أبهج معبد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "الحــمــد للمـولى عـلى ", "نـعـم بها ابتهج الملا", "بـــشـــرى بــراح مــســرة", "لكـؤسـهـا السـاقـي مـلا", "حـيـث بان باكير البرا", "زي حــاز مــا قـد امـلا", "النــيــر الزاهــي الذي", " زان الفــخــار وكـمـلا", "ســبــحـان مـن سـواه مـأ", "وى للعــفــاة ومــنـهـلا", "وحـبـاه يوم غنا الوغى", "ســيـفـاطـلاه دم الطـلا", "ذو هــمــة اضــحـي لهـا ", "هــام الثــريــا مـنـزلا", "وحــســام عــزم لو بــه ", "صـــدم الرواســـي زلزلا", "وبــرمــحـه لا غـرو ان ", "طـعـن السـمـاك الاعزلا", "بــطــل فــكـم مـن بـاطـل", " بــالحــق ردوا بــطــلا", "وبـصـبـح سـيـف كـم محا ", "وأزاح ليـــلا الليـــلا", "لو شــمــتــه وحــسـامـه ", "كـالبـحـر يـشـهـر جدولا", "وجـهـنـم الهـيـجـاء تو ", "قـدهـا زبـانـيـة البـلا", "وصــواعــق البـارود مـد", "ددهـا الدويـدي بالفلا", "بــــرق ورعـــد والرصـــا", "ص بـقـطـره يـشوي الكلا", "فــكــأنــمــا بـدخـانـهـا", "أتـت السـمـاء القـسطلا", "والخـصـم يدعو يابن با", "كـــيـــر عــلي تــمــهــلا", "ان شــاء أمــهــله وإن ", "شــاء القــضـاء فـعـجـلا", "للَه أصـــــــدق قـــــــائل", " بـيـن الورى بنعم ولا", "غـوث إذا اسـتـمـطـرتـه ", "غــيـث المـكـارم أجـزلا", "خـلق عـلى الخلق العظي", "م تــجــمــلا وتــحــمــلا", "مـا احـنـف حـلمـا ومـا ", "مــعــن نــدا وتــفــضــلا", "اللوذعــــي الألمـــعـــي", "ي فـــطـــانــة وتــأمــلا", "للصــــعـــب حـــلال إذا ", "مـا الأمـر يوما اشكلا", "فـهـو الحـكـيـم لكـل دا", "ءٍ فـي الحـكـومـة اعضلا", "بــدرايــة عــن فــكــرة ", "مــرآهــا البــاري جــلا", "فــكــان مـولانـا بـهـا ", "نــقــش الغـيـوب ومـثـلا", "يــدري الســؤال بـداهـة", "مـن قـبـل مـا ان يسئلا", "بـجـمـال حـسـن جـمـيـله ", "كــم مــن فــقــيـر خـولا", "بـشـمـائل تـحـكـي الشمو", "ل لطــافــة والشــمــألا", "ولكـم بـعـز البـاس من ", "دبـــــاغ اذل واخـــــزلا", "مــا حــل ارضــا اجـدبـت", "الا وحـــلاهـــا الكــلا", "كـالكـوكـب السـيار من ", "فـــــلك إلى فـــــلك إلى", "مـــن مـــنـــصـــب أعــلى ", "إلى مـــقـــام أفـــضـــلا", "بـدر يـفـوق الشـمـس نـو", "را بــالبــهــاء مـجـللا", "فـيـه لمـنـصـبـه الهـنـا", "ء لأن حــلا وذهـا حـلا", "والحــق ســيــف والأحــق", "ق بــــه ذوو تــــاهــــلا", "ماذا أقول بمن حوى ال", "مــجــد الرفـيـع مـؤثـلا", "ومــشــيــد ركــن الفـخـا", "ر مـــورثـــا ومــحــصــلا", "هـيـهـات هـيـهـات المدي", "ح بــأن يــكـون مـفـصـلا", "لكــن أفــوه بــبــعــضــه", " وأقــول قـولا مـجـمـلا", "هـو واحـد الدنيا وإن ", "قـــالوا له ثـــان فــلا", "لا زال وجه السعد بال", "بــشــرى عــليـه مـقـبـلا", "حـفـظ الحـفـيـظ جـنـابـه", " وبـنـيـه مـن شر البلا", "وأدامــهــم رب الســمــا", "ء لنــا بــدورا كــمــلا", "وله الهــنــاء بــمــاله", " أولى الإله ونــــــولا", "جــاهــا وجــيـهـا وجـهـه", " ويــدا وبــاعــا طــولا", "وحـــمـــايـــة وحـــمــيــة", " مـعـروفـهـا أن يـجـهلا", "أعــظــم بــه مــن قــائد", " فـرديـلاقـي الجـحـفـلا", "وأمـــيـــر جــيــش أمــره", " يحكي القضاء المنزلا", "دنــايــت مــذ ربــي بــه", " رتــب المـعـالي جـمـلا", "يـا حـبـذا السـنة التي", " طــابــت ربــيـعـا أولا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90852	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> الحمد للمولى على <\|vsep\|> نعم بها ابتهج الملا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بشرى براح مسرة <\|vsep\|> لكؤسها الساقي ملا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حيث بان باكير البرا <\|vsep\|> زي حاز ما قد املا </\|bsep\|> <\|bsep\|> النير الزاهي الذي <\|vsep\|> زان الفخار وكملا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سبحان من سواه مأ <\|vsep\|> وى للعفاة ومنهلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحباه يوم غنا الوغى <\|vsep\|> سيفاطلاه دم الطلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذو همة اضحي لها <\|vsep\|> هام الثريا منزلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحسام عزم لو به <\|vsep\|> صدم الرواسي زلزلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبرمحه لا غرو ان <\|vsep\|> طعن السماك الاعزلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بطل فكم من باطل <\|vsep\|> بالحق ردوا بطلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبصبح سيف كم محا <\|vsep\|> وأزاح ليلا الليلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو شمته وحسامه <\|vsep\|> كالبحر يشهر جدولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجهنم الهيجاء تو <\|vsep\|> قدها زبانية البلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصواعق البارود مد <\|vsep\|> ددها الدويدي بالفلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> برق ورعد والرصا <\|vsep\|> ص بقطره يشوي الكلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكأنما بدخانها <\|vsep\|> أتت السماء القسطلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والخصم يدعو يابن با <\|vsep\|> كير علي تمهلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان شاء أمهله ون <\|vsep\|> شاء القضاء فعجلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> للَه أصدق قائل <\|vsep\|> بين الورى بنعم ولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> غوث ذا استمطرته <\|vsep\|> غيث المكارم أجزلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> خلق على الخلق العظي <\|vsep\|> م تجملا وتحملا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما احنف حلما وما <\|vsep\|> معن ندا وتفضلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> اللوذعي الألمعي <\|vsep\|> ي فطانة وتأملا </\|bsep\|> <\|bsep\|> للصعب حلال ذا <\|vsep\|> ما الأمر يوما اشكلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهو الحكيم لكل دا <\|vsep\|> ءٍ في الحكومة اعضلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بدراية عن فكرة <\|vsep\|> مرها الباري جلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكان مولانا بها <\|vsep\|> نقش الغيوب ومثلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يدري السؤال بداهة <\|vsep\|> من قبل ما ان يسئلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بجمال حسن جميله <\|vsep\|> كم من فقير خولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بشمائل تحكي الشمو <\|vsep\|> ل لطافة والشمألا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكم بعز الباس من <\|vsep\|> دباغ اذل واخزلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما حل ارضا اجدبت <\|vsep\|> الا وحلاها الكلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كالكوكب السيار من <\|vsep\|> فلك لى فلك لى </\|bsep\|> <\|bsep\|> من منصب أعلى <\|vsep\|> لى مقام أفضلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بدر يفوق الشمس نو <\|vsep\|> را بالبهاء مجللا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيه لمنصبه الهنا <\|vsep\|> ء لأن حلا وذها حلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والحق سيف والأحق <\|vsep\|> ق به ذوو تاهلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ماذا أقول بمن حوى ال <\|vsep\|> مجد الرفيع مؤثلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومشيد ركن الفخا <\|vsep\|> ر مورثا ومحصلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هيهات هيهات المدي <\|vsep\|> ح بأن يكون مفصلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكن أفوه ببعضه <\|vsep\|> وأقول قولا مجملا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو واحد الدنيا ون <\|vsep\|> قالوا له ثان فلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا زال وجه السعد بال <\|vsep\|> بشرى عليه مقبلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حفظ الحفيظ جنابه <\|vsep\|> وبنيه من شر البلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأدامهم رب السما <\|vsep\|> ء لنا بدورا كملا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وله الهناء بماله <\|vsep\|> أولى الله ونولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جاها وجيها وجهه <\|vsep\|> ويدا وباعا طولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحماية وحمية <\|vsep\|> معروفها أن يجهلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعظم به من قائد <\|vsep\|> فرديلاقي الجحفلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأمير جيش أمره <\|vsep\|> يحكي القضاء المنزلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> دنايت مذ ربي به <\|vsep\|> رتب المعالي جملا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "مــدام التـصـافـي يـا نـديـم دوالي", "بــصــرف تــهــانـي لا بـبـنـت دوالي", "وكـوكـب صـبـح اليـمـن أسفر عن سنا", "مــطــالع ســعــد مــن جـمـال مـجـالي", "إلى راحة الأرواح يا صاح رح وقل", "حــلالي مــن الأفــراح راح حــلالي", "ولا سـيـمـا السـاقي علينا يديرها", "مــــــــــــــــــدام دوام لا زلال زول", "بـروحـي فـتـى مـن راح أحـداقه لقد", "مــلا لي أقــداحــي بــغــيــر مــلال", "بــمــجـلس ايـنـاس بـه طـاب نـقـلنـا", "رضــاب وأنــفــاس الســقــاة غــوالي", "وحـضـرتنا التقييد عنا بها انتفى", "بـــإثـــبـــات اطـــلاق ووحــدة حــال", "مـــشـــارق أنــوار حــدائق بــهــجــة", "رقــــائق أثــــار شــــواهـــق عـــالي", "هـنـيئا بها لابن الأنيس الذي له", "مــجــال بــنـظـم الشـعـر أي مـجـالي", "شــهــود فــصــاحــات عــهــود بـلاغـة", "بـــرود مـــبـــاهـــات عــقــود لاءلي", "بـهـا قـصـبـات السـبق احرزها امرؤ", "لكـسـب المـبـالي اخـتـصه المتعالي", "فـتـى مـن بـني قصاب الحسن الأولى", "بـهـم لم يـزل جـيـد المـحاسن حالي", "مــحــمــد الســامــي السـليـم طـويـة", "لهــذا بــغــيــر اللَه ليــس يـبـالي", "نـبـيه الورى لولا التقى قلت أنه", "نــبــي أتــى فــي مــعــجــزات مـقـال", "تــبــارك مــن أولاه صــبـح فـصـاحـة", "تـرد الليـالي السـود بـيـض ليـالي", "مــنــار ذكــاء مـا سـواه ذكـاء فـي", "ســـمـــاء ســنــاء مــشــرق مــتــلالي", "شــمــائله عــنــهــا شــمـول قـريـضـه", "روى رقــة تــحــكــى نــســيــم شـمـال", "تـود الثـريـا انـهـا لو تـكـون مـن", "قــصــائده بــيــتــا وليــس تــغــالي", "قــريــض أريــض الروض مــبـتـكـراتـه", "عــرائس تــجــلى فــي خــدور حــجــال", "بــديــع مـعـانـي شـرفـت فـبـيـانـهـا", "بــه السـحـر يـبـدو مـن خـلال دلال", "قـلائد فـي جـيـد البـلاغـة اشـرقـت", "نــجــوم دراريـهـا فـمـا ابـن هـلال", "روت عــن ســليـم الذوق يـا رويـهـا", "مــعــانــي اصــفــي مـن مـعـيـن زلال", "لبـيـب سـبـى الألبـاب مـنـا رشـاقة", "بــشــعــر قــوافــيــه كــشــم جــبــال", "مــرصـع تـاج الفـضـل فـي در مـنـطـق", "غــدا عـالي الأنـفـاس أنـفـس غـالي", "فــإلا بــرحــت الفـاظ مـبـتـكـراتـه", "تـعـيـر الغـوانـي طـيـب أشـنب حالي", "ولا زل مــســرور الجــنـان مـهـنـئاً", "بــأبــهــى زفــاف حــاز ســر كــمــال", "زفــاف مــنــيــر قــد أحــل مــؤرخــا", "بــهــالة بــدر العــز شـمـس مـعـالي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90848	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> مدام التصافي يا نديم دوالي <\|vsep\|> بصرف تهاني لا ببنت دوالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكوكب صبح اليمن أسفر عن سنا <\|vsep\|> مطالع سعد من جمال مجالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى راحة الأرواح يا صاح رح وقل <\|vsep\|> حلالي من الأفراح راح حلالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا سيما الساقي علينا يديرها <\|vsep\|> مدام دوام لا زلال زول </\|bsep\|> <\|bsep\|> بروحي فتى من راح أحداقه لقد <\|vsep\|> ملا لي أقداحي بغير ملال </\|bsep\|> <\|bsep\|> بمجلس ايناس به طاب نقلنا <\|vsep\|> رضاب وأنفاس السقاة غوالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحضرتنا التقييد عنا بها انتفى <\|vsep\|> بثبات اطلاق ووحدة حال </\|bsep\|> <\|bsep\|> مشارق أنوار حدائق بهجة <\|vsep\|> رقائق أثار شواهق عالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> هنيئا بها لابن الأنيس الذي له <\|vsep\|> مجال بنظم الشعر أي مجالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> شهود فصاحات عهود بلاغة <\|vsep\|> برود مباهات عقود لاءلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> بها قصبات السبق احرزها امرؤ <\|vsep\|> لكسب المبالي اختصه المتعالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتى من بني قصاب الحسن الأولى <\|vsep\|> بهم لم يزل جيد المحاسن حالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> محمد السامي السليم طوية <\|vsep\|> لهذا بغير اللَه ليس يبالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> نبيه الورى لولا التقى قلت أنه <\|vsep\|> نبي أتى في معجزات مقال </\|bsep\|> <\|bsep\|> تبارك من أولاه صبح فصاحة <\|vsep\|> ترد الليالي السود بيض ليالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> منار ذكاء ما سواه ذكاء في <\|vsep\|> سماء سناء مشرق متلالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> شمائله عنها شمول قريضه <\|vsep\|> روى رقة تحكى نسيم شمال </\|bsep\|> <\|bsep\|> تود الثريا انها لو تكون من <\|vsep\|> قصائده بيتا وليس تغالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> قريض أريض الروض مبتكراته <\|vsep\|> عرائس تجلى في خدور حجال </\|bsep\|> <\|bsep\|> بديع معاني شرفت فبيانها <\|vsep\|> به السحر يبدو من خلال دلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> قلائد في جيد البلاغة اشرقت <\|vsep\|> نجوم دراريها فما ابن هلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> روت عن سليم الذوق يا رويها <\|vsep\|> معاني اصفي من معين زلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> لبيب سبى الألباب منا رشاقة <\|vsep\|> بشعر قوافيه كشم جبال </\|bsep\|> <\|bsep\|> مرصع تاج الفضل في در منطق <\|vsep\|> غدا عالي الأنفاس أنفس غالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا برحت الفاظ مبتكراته <\|vsep\|> تعير الغواني طيب أشنب حالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا زل مسرور الجنان مهنئاً <\|vsep\|> بأبهى زفاف حاز سر كمال </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "بــدا مــن بــنــي أيــوب بــدر سـعـاده", "بــطــلعــتــه وادي حــمــاة لقــد أضــا", "أتــى وحــمــانــا مــشــرق بــشــقــيـقـه", "فـلاح فـلاح الخـيـر والخـيـر انـقـضى", "هـو المـصطفى كنز الرضى النير الذي", "بشمس الضحى لو قست مجلاه ما ارتضى", "أجــل الكــرام الكــاتــبــيــن بـراحـة", "بــهــا دفـتـر الإحـسـان راح مـبـيـضـا", "بــراعــاتــه تـوحـي البـراعـات للورى", "بــأســود مــبـري مـن البـيـض مـنـتـضـى", "بــحــرف أو اســم أو كــلام إذا قـضـى", "مــضــارع أمــر قــبــل تــحـريـره مـضـى", "فـلعـلا بـلقـيـا كـوكـب زائر شـفى ال", "مـــحـــب بـــمـــجــلاه وللضــد أمــرضــا", "بــشــيــري بـه فـقـنـع بـروحـي بـشـاره", "إذا كـان بـالتـاريـخ للمـصـطـفـى رضى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90836	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_3\|> ض <\|psep\|> <\|bsep\|> بدا من بني أيوب بدر سعاده <\|vsep\|> بطلعته وادي حماة لقد أضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتى وحمانا مشرق بشقيقه <\|vsep\|> فلاح فلاح الخير والخير انقضى </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو المصطفى كنز الرضى النير الذي <\|vsep\|> بشمس الضحى لو قست مجلاه ما ارتضى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أجل الكرام الكاتبين براحة <\|vsep\|> بها دفتر الحسان راح مبيضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> براعاته توحي البراعات للورى <\|vsep\|> بأسود مبري من البيض منتضى </\|bsep\|> <\|bsep\|> بحرف أو اسم أو كلام ذا قضى <\|vsep\|> مضارع أمر قبل تحريره مضى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلعلا بلقيا كوكب زائر شفى ال <\|vsep\|> محب بمجلاه وللضد أمرضا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "بــالبــشــر أعــلنـت التـهـانـي إن صـفـا", "وقــتــي وقــد عــدل الزمــان وانــصــفــا", "وســنــاء ذي الوجـه الصـبـيـح أبـان عـن", "مـــجـــلى جــمــال جــل عــن ان يــوصــفــا", "وأجــابــت النــدوان داعــيــهــا إلى ال", "ألحـــان والســـاقـــي بـــمـــوعـــده وفــا", "وأدارهـــا شـــمـــســـا بـــهـــالة كــاســه", "قـــمـــر بـــه فـــلك الجــمــال تــشــرفــا", "وعــلى مــنــصــة راحــة السـاقـي انـجـلت", "بــكــر زكــت عــرفــا وطــابــت مــرشــفــا", "عـــذراء تـــزهــو كــالعــروس وعــقــدهــا", "فــي الكــاس مــن درر الحــبــاب تـالفـا", "رقــت فــهــمــت ان تــطــيــر فــعــاقــهــا", "شـــبـــك اللألى فـــوقـــهــا لمــا ظــفــا", "مـــحـــبــوســة فــي الدن عــلمــا أنــهــا", "لص غــــصــــوب للعــــقــــول تـــخـــطـــفـــا", "بـــرزت لعـــاصـــرهـــا بــزنــجــيــر غــدا", "قــيــدا لمــجــنـون الهـمـوم بـه الشـفـا", "صــــرف لشــــاربــــهــــا تـــخـــيـــل أنـــه", "مــــلك أحــــاط بـــمـــلكـــه وتـــصـــرفـــا", "مـــصـــبـــاح مـــشــكــاة تــوقــد نــورهــا", "فــي كــوكـب يـمـحـو الظـلام إلا غـضـفـا", "يـــا قـــوتـــة ســـيــالة فــي جــوهــر ال", "أقـــداح رصـــعــهــا المــديــر وارصــفــا", "يــا صــاح قــم نــعــص الإله بــهــا ولا", "تـــقـــنــط فــرحــمــتــه لعــبــد اســرقــا", "واسـكـر وطـب نـفـسـا فـخـيـر السـكـر مـا", "أحـــيـــا النــفــوس وللمــدارك اتــلفــا", "للراح رح واســـبـــق فـــواحـــزنــي عــلى", "مـــن عـــن أويــقــات الســرور تــخــلفــا", "فــالســابــقــون الســابــقــون أولئك ال", "صــافــون أربــاب الصــفــا والأصــطــفــا", "ودع الصـــحـــات فـــإن شـــربــت ثــلاثــة", "ودع حــجــاك وقـل عـلى الدنـيـا العـفـا", "يــا لائمــي ذق تــعــرف المــعـنـى الذي", "يـــأبـــى لغــيــر ذويــه إن يــتــعــرفــا", "مـــشـــمـــولة لو ذاقـــهــا شــيــخ صــبــا", "وبـــكـــى عـــلى مـــا فــاتــه وتــأســفــا", "كــم نــاصــح لي قــال تـب حـتـى احـتـسـى", "مــنــهــا فــلام التــائبــيــن وعــنــفــا", "يـــا فـــوز مـــن لبـــى وحــج لحــانــهــا", "وبــــكــــبــــة اللذات طــــاف وعــــرفــــا", "وقــضــى مــنــاســكــه بــهــا ومــضــى إلى", "مــســعـاه مـن حـرم السـرور إلى الصـفـا", "هــات اســقــنــيــهــا بـنـت كـرم عـانـسـا", "بــكــرا عــجــوزاً خــنــدريــســا قــرقـفـا", "مـــن كـــف المـــى أغـــيـــدا حـــوى حــوى", "خـــلقـــا أرق مــن النــســيــم والطــفــا", "يـــســـقــيــكــهــا وبــوجــنــتــيــه جــنــة", "بــســوى النــواظــر وردهــا لن يـقـطـفـا", "قــمــر ســمــا عــن إن يــســام سـنـاه إذ", "بــالشــمــس لو شــبــهــتــه لاســتـنـكـفـا", "هــيــهــات ايــن الشــمــس مــن بـدر عـلا", "عــرشــا مــن الحــســن البـديـع ورفـرفـا", "ريــم بــجــفــنــيــه المــنــون إذا رنــا", "وبــثــغــره المــحــيــا ذا هــو انــحـفـا", "ليـــلي شـــعـــر فـــوق فـــجـــر قــد جــلا", "صــبــحــا بــزهــر النــيــرات تــشــنــفــا", "فـــحـــذار يـــا أهـــل الهــوى إنــي أرى", "أقـوى الجـفـون عـلى الحـروب الاضـعـفـا", "لا يـــخـــدعـــنـــك أنـــهـــا مـــكـــســورة", "خـــدع المـــحـــارب للقـــتــال تــحــرفــا", "مــــا أســــهـــم الأقـــدار إلا أعـــيـــن", "مـــن ســـحـــرهـــا هــاروت خــاف وخــوفــا", "نـــعـــس أشــد مــن القــضــاء إذا ســطــت", "واحــد مــن غــضــب المــنــيــة مــرهــفــا", "ومــهــفــهــف ذاهــي الشــمــايـل لم اشـم", "فــي زهــرة الدنــيــا ســواه مــهـفـهـفـا", "يــا حــســن بــهــجــة ليــلة وافــى بـهـا", "وعـــلي جـــاد بـــعـــطـــفـــه وتــعــطــفــا", "حـــيـــا وقـــد أحـــيــا قــتــيــل صــدوده", "ووفــى فـمـا أحـلى الوفـا بـعـد الجـفـا", "فــرشــفــت مــنــه الكـاس ثـغـرا بـاسـمـه", "وهــصــرت مــنــه الغــصــن قــدا أهــيـفـا", "وســـمـــتـــه ونـــظـــرتـــه بـــالصـــوت دا", "ودا وبـــالحـــســـن المـــفــدى يــوســفــا", "وشــمــمــت مــنــه الورد خــدا نــاعــمــا", "وحــظــيــت بــالريــحــان جــمــا مــتـرفـا", "وعلى الرضا انتشر التباسط وانطوى ال", "تــكــليــف حــتــى بـيـنـنـا ظـهـر الخـفـا", "وعــصــيــت فــيــه كــيـد شـيـطـان الخـنـا", "واطـــعـــت ســلطــان الوقــار تــعــفــفــا", "مــســتــمــنــحــا حــسـن الرضـى مـمـن إذا", "اســتــعــفـاه عـن أوزاره الجـانـي عـفـا", "مــــتــــشـــرفـــا بـــمـــديـــح آل رســـوله", "وكــفــى بــهــم شــرفــا لمــادحـهـم كـفـى", "الفــــائزيــــن بــــذروة القــــربــــى له", "والحــائزيــن بــه المــقــام الأشــرفــا", "ذريـــــة الزهـــــراء زهـــــر مـــــطــــالع", "مــن دونــهــا وقــف السـهـى واسـتـوقـفـا", "صــبــح الوجــوه كــأنــمــا قـمـر السـمـا", "ء أراد أن يـــحـــكـــيـــهــم فــتــكــلفــا", "مـــن كـــل وضــاح الســنــا بــجــبــيــنــه", "للبــشــر أيــدي اليــمــن خــطــت أحـرفـا", "وله عـــليـــه مـــن الصـــبــاحــة شــاهــد", "عــدل فــشــاهــد يــا جــهــول لتــعــرفــا", "آســـاد جـــيـــلان الذيـــن بـــهـــم غــداً", "وادي الحــمــا غــاب الفــتــوة والوفــا", "هـم رحـمـة الدنـيـا هـم الشفعاء في ال", "أخـــرى إذا عـــظـــم البـــلاء وارجــفــا", "بـلغـوا كـمـال المجد إذ لو كان في ال", "قــمــريــن بــعــض كــمـالهـم ان يـكـسـفـا", "ورثــوا المــكــارم والعـلا فـوليـدهـم", "مــن مــهــده صــحــب النــدا واسـتـخـلفـا", "لم لا وفــيــهــم قــاســم الاحــسـان مـا", "بـــيـــن الورى لا مــمــطــلا ومــســوفــا", "المــبــتــنــى ركــن المــكــارم فــي يــد", "تــركــت بـيـوت المـنـال قـاعـا صـفـصـفـا", "والكـــوكـــب الســـيـــار مــن أعــلا إلى", "أعــلا إلى مــالا يــنــال فــيــقــتــفــا", "لســـن لدى فـــصـــل الخـــطـــاب فـــيــاله", "مـــن صـــادق مـــا قـــط وعـــدا اخـــلفــا", "روحــــي الفـــداء لنـــســـبـــة عـــلويـــة", "ولســـر بـــاز فـــي الوجـــود تـــصـــرفــا", "والقـــاســـم لم بــقــس الا فــي العــدا", "حــاشــا لمــيــم بــاســمــه ان تــحــذفــا", "يــابــن الذي سـرج الكـرام قـد انـطـفـت", "وســراجــه بــاق بــنــورك مــا انــطــفــا", "بـــك عـــن مـــكـــارمــه تــعــوضــت الورى", "إذ لم يـــمـــت بـــشـــر لمــثــلك خــلفــا", "اضــغــاث أحــلام نــظــيــرك فــي الدنــا", "حــلمــا بــمــوضــعــه يــفــوق الاحــنـفـا", "ولك الهـــنـــاء بــمــولد القــمــر الذي", "بــســعــوده البــاري حــبــاك واتــحــفــا", "هـــو ســـرك المــبــدي ســريــرتــك التــي", "لجــمــال ســيــرتــهــا البـديـع تـصـنـفـا", "ريـــحـــانــة روض البــهــاء بــهــا ذهــى", "وبــحــســنــه بــيــت العــلاء تــزخــرفــا", "كـــفـــريـــدة فـــي عـــقـــد جــيــد جــيــد", "أو نـــقـــطـــة الخـــط زانــت مــصــحــفــا", "ســـيـــف لنـــبـــل العـــز مـــســلول عــلى", "قــمــم الأعــادي وهــو فــي يــد اصــفــا", "فــــاســــلم له حــــتــــى تـــراه ابـــاوج", "دا بـــالنـــعــيــم مــرفــهــا ومــرهــفــا", "يـــابـــن عـــلى مـــدحــيــه فــي نــائيــة", "كـــل القـــوافــي اقــبــلت لتــكــون فــا", "بـــمـــنــارهــا نــادى الهــلالي ارخــوا", "يـــا حـــبــذا أنــوار مــولد مــصــطــفــى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90832	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> بالبشر أعلنت التهاني ن صفا <\|vsep\|> وقتي وقد عدل الزمان وانصفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسناء ذي الوجه الصبيح أبان عن <\|vsep\|> مجلى جمال جل عن ان يوصفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأجابت الندوان داعيها لى ال <\|vsep\|> ألحان والساقي بموعده وفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأدارها شمسا بهالة كاسه <\|vsep\|> قمر به فلك الجمال تشرفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلى منصة راحة الساقي انجلت <\|vsep\|> بكر زكت عرفا وطابت مرشفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عذراء تزهو كالعروس وعقدها <\|vsep\|> في الكاس من درر الحباب تالفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رقت فهمت ان تطير فعاقها <\|vsep\|> شبك اللألى فوقها لما ظفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> محبوسة في الدن علما أنها <\|vsep\|> لص غصوب للعقول تخطفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> برزت لعاصرها بزنجير غدا <\|vsep\|> قيدا لمجنون الهموم به الشفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> صرف لشاربها تخيل أنه <\|vsep\|> ملك أحاط بملكه وتصرفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مصباح مشكاة توقد نورها <\|vsep\|> في كوكب يمحو الظلام لا غضفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا قوتة سيالة في جوهر ال <\|vsep\|> أقداح رصعها المدير وارصفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا صاح قم نعص الله بها ولا <\|vsep\|> تقنط فرحمته لعبد اسرقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واسكر وطب نفسا فخير السكر ما <\|vsep\|> أحيا النفوس وللمدارك اتلفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> للراح رح واسبق فواحزني على <\|vsep\|> من عن أويقات السرور تخلفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالسابقون السابقون أولئك ال <\|vsep\|> صافون أرباب الصفا والأصطفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودع الصحات فن شربت ثلاثة <\|vsep\|> ودع حجاك وقل على الدنيا العفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لائمي ذق تعرف المعنى الذي <\|vsep\|> يأبى لغير ذويه ن يتعرفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مشمولة لو ذاقها شيخ صبا <\|vsep\|> وبكى على ما فاته وتأسفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم ناصح لي قال تب حتى احتسى <\|vsep\|> منها فلام التائبين وعنفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا فوز من لبى وحج لحانها <\|vsep\|> وبكبة اللذات طاف وعرفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقضى مناسكه بها ومضى لى <\|vsep\|> مسعاه من حرم السرور لى الصفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هات اسقنيها بنت كرم عانسا <\|vsep\|> بكرا عجوزاً خندريسا قرقفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كف المى أغيدا حوى حوى <\|vsep\|> خلقا أرق من النسيم والطفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يسقيكها وبوجنتيه جنة <\|vsep\|> بسوى النواظر وردها لن يقطفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قمر سما عن ن يسام سناه ذ <\|vsep\|> بالشمس لو شبهته لاستنكفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هيهات اين الشمس من بدر علا <\|vsep\|> عرشا من الحسن البديع ورفرفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ريم بجفنيه المنون ذا رنا <\|vsep\|> وبثغره المحيا ذا هو انحفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليلي شعر فوق فجر قد جلا <\|vsep\|> صبحا بزهر النيرات تشنفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فحذار يا أهل الهوى ني أرى <\|vsep\|> أقوى الجفون على الحروب الاضعفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يخدعنك أنها مكسورة <\|vsep\|> خدع المحارب للقتال تحرفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أسهم الأقدار لا أعين <\|vsep\|> من سحرها هاروت خاف وخوفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نعس أشد من القضاء ذا سطت <\|vsep\|> واحد من غضب المنية مرهفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومهفهف ذاهي الشمايل لم اشم <\|vsep\|> في زهرة الدنيا سواه مهفهفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حسن بهجة ليلة وافى بها <\|vsep\|> وعلي جاد بعطفه وتعطفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حيا وقد أحيا قتيل صدوده <\|vsep\|> ووفى فما أحلى الوفا بعد الجفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرشفت منه الكاس ثغرا باسمه <\|vsep\|> وهصرت منه الغصن قدا أهيفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسمته ونظرته بالصوت دا <\|vsep\|> ودا وبالحسن المفدى يوسفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشممت منه الورد خدا ناعما <\|vsep\|> وحظيت بالريحان جما مترفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلى الرضا انتشر التباسط وانطوى ال <\|vsep\|> تكليف حتى بيننا ظهر الخفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعصيت فيه كيد شيطان الخنا <\|vsep\|> واطعت سلطان الوقار تعففا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مستمنحا حسن الرضى ممن ذا <\|vsep\|> استعفاه عن أوزاره الجاني عفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> متشرفا بمديح ل رسوله <\|vsep\|> وكفى بهم شرفا لمادحهم كفى </\|bsep\|> <\|bsep\|> الفائزين بذروة القربى له <\|vsep\|> والحائزين به المقام الأشرفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذرية الزهراء زهر مطالع <\|vsep\|> من دونها وقف السهى واستوقفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> صبح الوجوه كأنما قمر السما <\|vsep\|> ء أراد أن يحكيهم فتكلفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كل وضاح السنا بجبينه <\|vsep\|> للبشر أيدي اليمن خطت أحرفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وله عليه من الصباحة شاهد <\|vsep\|> عدل فشاهد يا جهول لتعرفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ساد جيلان الذين بهم غداً <\|vsep\|> وادي الحما غاب الفتوة والوفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هم رحمة الدنيا هم الشفعاء في ال <\|vsep\|> أخرى ذا عظم البلاء وارجفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بلغوا كمال المجد ذ لو كان في ال <\|vsep\|> قمرين بعض كمالهم ان يكسفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورثوا المكارم والعلا فوليدهم <\|vsep\|> من مهده صحب الندا واستخلفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم لا وفيهم قاسم الاحسان ما <\|vsep\|> بين الورى لا ممطلا ومسوفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> المبتنى ركن المكارم في يد <\|vsep\|> تركت بيوت المنال قاعا صفصفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والكوكب السيار من أعلا لى <\|vsep\|> أعلا لى مالا ينال فيقتفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لسن لدى فصل الخطاب فياله <\|vsep\|> من صادق ما قط وعدا اخلفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> روحي الفداء لنسبة علوية <\|vsep\|> ولسر باز في الوجود تصرفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والقاسم لم بقس الا في العدا <\|vsep\|> حاشا لميم باسمه ان تحذفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يابن الذي سرج الكرام قد انطفت <\|vsep\|> وسراجه باق بنورك ما انطفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بك عن مكارمه تعوضت الورى <\|vsep\|> ذ لم يمت بشر لمثلك خلفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> اضغاث أحلام نظيرك في الدنا <\|vsep\|> حلما بموضعه يفوق الاحنفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولك الهناء بمولد القمر الذي <\|vsep\|> بسعوده الباري حباك واتحفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو سرك المبدي سريرتك التي <\|vsep\|> لجمال سيرتها البديع تصنفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ريحانة روض البهاء بها ذهى <\|vsep\|> وبحسنه بيت العلاء تزخرفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كفريدة في عقد جيد جيد <\|vsep\|> أو نقطة الخط زانت مصحفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سيف لنبل العز مسلول على <\|vsep\|> قمم الأعادي وهو في يد اصفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاسلم له حتى تراه اباوج <\|vsep\|> دا بالنعيم مرفها ومرهفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يابن على مدحيه في نائية <\|vsep\|> كل القوافي اقبلت لتكون فا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "بــأوبــة اليــوســفـي الزاهـر النـضـر", "ســر السـرور سـرى فـي البـد والحـضـر", "مـن طـيـب سـيـرتـه الفـيـحـاء بـلدتنا", "أضــحــت مــعــطـرة الأقـطـار بـالقـطـر", "وسـيـرة المـرء فـي الدنـيـا سـريـرته", "كـالمـسـك يـزكـو شـذاه وهو في الصرر", "للَه بـــدر ســـعـــود غـــاب ثـــم بـــدا", "يــشــف عــن مــلك فــي صــورة البــشــر", "بــدر بــه هــالة أضــحــى لواء حــمــا", "لا غــيـب اللَه مـنـهـا طـلعـة القـمـر", "يـا آل يـوسـف كـم بـيـن الأنـام لكـم", "يــعـقـوب شـوق حـليـف الوجـد والسـهـر", "أهــلا بــمــن لوارى أهــلا لخــدمـتـه", "مــن لي بــذلك لو بــالسـمـع والبـصـر", "مـــا حـــل فــي بــلد إلا بــه بــلغــت", "مــن الجــمــيــل جـمـال الحـظ والوطـر", "كــأنــه الكــوكــب الســيــار فـي فـلك", "بــالبــدر مــبــتــدر بـالزهـر مـزدهـر", "يـا مـرحـبـا زالت الاتـراح وارتـحلت", "وبـالصـفـا انـزاح ليل الحزن والكدر", "قـــدوم شـــهــم خــطــيــر لا تــحــل له", "أيدي الخطوب عرى الأقدام في الخطر", "غــيــث لمــســتــمــطــر غــوث لمــنـذعـر", "كــنــز لمــســتــكــثــر عــز لمــفــتـقـر", "فــالحـمـد للَه قـد عـاد الزمـان لنـا", "بـالفـوز واليـمـن والإقـبـال والظفر", "وافـــى والســـنــنــا تــشــدو مــؤرخــة", "جـاء الحـبـيـب الذي نـهـواه مـن سـفر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90828	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> بأوبة اليوسفي الزاهر النضر <\|vsep\|> سر السرور سرى في البد والحضر </\|bsep\|> <\|bsep\|> من طيب سيرته الفيحاء بلدتنا <\|vsep\|> أضحت معطرة الأقطار بالقطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسيرة المرء في الدنيا سريرته <\|vsep\|> كالمسك يزكو شذاه وهو في الصرر </\|bsep\|> <\|bsep\|> للَه بدر سعود غاب ثم بدا <\|vsep\|> يشف عن ملك في صورة البشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> بدر به هالة أضحى لواء حما <\|vsep\|> لا غيب اللَه منها طلعة القمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ل يوسف كم بين الأنام لكم <\|vsep\|> يعقوب شوق حليف الوجد والسهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أهلا بمن لوارى أهلا لخدمته <\|vsep\|> من لي بذلك لو بالسمع والبصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما حل في بلد لا به بلغت <\|vsep\|> من الجميل جمال الحظ والوطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنه الكوكب السيار في فلك <\|vsep\|> بالبدر مبتدر بالزهر مزدهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مرحبا زالت الاتراح وارتحلت <\|vsep\|> وبالصفا انزاح ليل الحزن والكدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> قدوم شهم خطير لا تحل له <\|vsep\|> أيدي الخطوب عرى الأقدام في الخطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> غيث لمستمطر غوث لمنذعر <\|vsep\|> كنز لمستكثر عز لمفتقر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالحمد للَه قد عاد الزمان لنا <\|vsep\|> بالفوز واليمن والقبال والظفر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "وافــى الصـيـام مـبـشـرا بـإيـابـه", "لذوي الوفــا والصــدق فـي آدابـه", "أعـظـم بـه شـهـرا شـهير الفضل إذ", "فــيــه مـن البـاري نـزول كـتـابـه", "يـا طـالبـا مـنه الرضى بادر فقد", "عــــادت عـــوائده عـــلى طـــلابـــه", "صــم عــن ســوى حـب الإله بـه ولا", "تــذكـر ولا تـشـكـر سـوى أحـبـابـه", "مــســتــمــنــحـا إحـسـان آل مـحـمـد", "مــتــرضــيـا عـنـهـم وعـن أصـحـابـه", "مـسـتـجـديـا بـحـر النـدى مستمطراً", "مــن أوليــاء اللَه ســح ســحــابــه", "واســلك طــريــق الشــاذليــة إنــه", "بـاب النـبـي فـلا تـحـد عـن بـابه", "وانزل رحاب حمى أبي الحسن الذي", "حـاشـا يـضـام نـزيـل كـهـف رحـابـه", "حــيــث الفـيـوضـات اللدنـيـات حـي", "ث الحــق مــنـكـشـف نـقـاب حـجـابـه", "فـي حـضـرة هـي حـانـة ساقي الصفا", "مــنـهـا أبـاح لنـا طـهـور شـرابـه", "قـمـر يـديـر الراح في غسق الدجى", "شــمــســا مــرصـعـة بـشـهـب حـبـابـه", "فــي مــجــلس هــو والسـقـاة كـأنـه", "فــلك كــواكــبــه ســنــا أكــوابــه", "ســاق يــسـوق لنـا مـحـيـاه حـمـيـا", "ه عــلى نــقــل الرضــى بــرضــابــه", "بـشـراك يـا حـدقـي فـهـاك حـديـقـة", "مـنـه تـبـيـح لك الجـنـى بـجـنـابه", "مــن لي بـه مـن قـائل لي لن تـرى", "تـيـهـا فـكـان بـي الجـوي بـجوابه", "ورأيــتــه فــي كــل جــارحــة وعــت", "مــن كــل نــاحــيــة لذيـذ خـطـابـه", "فـانـدك طـور العـقـل حـين بدا له", "مـن فـوقـه مـا لم يـكـن بـحـسـابـه", "مــشــكــاة مــصـبـاح صـفـاء زجـاجـة", "للكـــوكـــب الدري جـــل مـــشــابــه", "نــور عــلى نـور فـكـن مـسـتـجـليـا", "مــســتــحــديــا مــنـه جـدى وهـابـه", "فــاللَه يــهــدي مـن يـشـاء لنـوره", "وأولو الولاء الأوليـا أولى بـه", "الراشــدون المــرشــدون مــريـدهـم", "جــذبـا إلى سـبـل الهـدى وصـوابـه", "الســائرون المــرتــقـون عـلى ذرى", "جــبـل أعـالي العـرش دون هـضـابـه", "روحــي الفــداء لســادة أرواحـهـم", "عــرجـت إلى قـوس الكـمـال وقـابـه", "قــوم بــهــم ســر الهــويــة قــائم", "إذ عـنـدهـم عـذب الهـوى كـعـذابـه", "جـذيـتـهـم الأنـفـاس حـيـث نفوسهم", "رضــيــت بــأوصـاب الغـرام وصـابـه", "أنــفــاس روح الشــاذليــة ســيــدي", "غـوث الزمـان الفـرد مـن أقـطـابه", "شـيـخي علي الشأن داعينا إلى ال", "مــولى بـمـقـبـول الدعـا ومـجـابـه", "للَه لا هــــوتـــي ســـر وهـــو فـــي", "نــاســوتــه كــمــهــنــد بــقــرابــه", "يـا صـاح بـادر بـحـر امـداد تـفـز", "بـنـدى المـكـارم مـن مـديد عبابه", "وبــمـجـتـبـاه أسـعـد السـعـداء لذ", "تـسـعـد بـنـيـل البـر مـن أربـابـه", "سـر السـراة ابـن النـسـيـب وحبذا", "شـــرف إلى طـــه عـــلا أنـــســابــه", "مــن آل بــيــت سـمـاء مـجـد للورى", "فـوق السـهـى سـطـعـت شـمـوس قبابه", "بــيــت حـبـال الفـرقـديـن تـود لو", "كـانـت عـلى الجـوزاء مـن أطـنابه", "مــن مــعــشـر مـن كـل رجـس طـهـروا", "ومـن العـفـاف تـجـمـلوا بـثـيـابـه", "أبــنــاء حــضــرة حــيــدر نــوابــه", "والســر مــنــه ســرى إلى نــوابــه", "أبـنـاء بـاب مـديـنـه العلم الذي", "نـشـأت فـصـول الكـون مـن أبـوابـه", "لاشــــك آدم مــــن تــــراب أصــــله", "لكــــن حــــيــــدرة أب لتــــرابــــه", "وكـفـى بـقـالع بـاب قـلعـة خـيـبـر", "كـفـوا لفـطـامـة البـتـول كـفى به", "يـا آل حـمزة يا بني الزهراء يا", "حــصـن الأمـان ويـا لشـاوس غـابـه", "فـنـم زوايـا الفـرق كـعـبـة جـمعه", "أنــتــم وأســعـدكـم سـراج شـهـابـه", "أنـتـم مـصـابـيـح السـعـود سماؤكم", "شــرف وأســعــدكــم ســراج شــهـابـه", "ذاك الذي شــرف الطــريـق بـسـيـره", "فـــيـــه المــذهــب جــده وذهــابــه", "وبــســعــيــه لمــجــدد قــد جـد فـي", "تـعـمـيـر بـيـت الحـق بـعـد خـرابه", "مـاذا أقـول بـمـدح من هو من بني", "أبـنـاء خـيـر الرسـل مـن أنـجـابه", "الأسـعـد الشهم الوفي المسعد ال", "ظــمــأن ســرويــه بــصــوب ربــابــه", "قـل للذي مـن غـيـره يـبـغي الندى", "الغـــيـــر غــي مــوهــم بــســرابــه", "فــانـهـض إلى عـرفـات عـرفـان وزر", "بـيـتـا مـسـيـل الجـود مـن ميزابه", "مــولاي يــا شــمــس الكـرام نـارة", "لدجـــى هـــلال غــم فــي أوصــابــه", "لا زلت بــلطــاعــات أبــهـج رافـل", "مـن أحـسـن الرضـوان فـي جـلبـابـه", "ولكـــل عـــام دم وصــم رمــضــانــه", "مــا دام للإســلام حــســن مــأبــه", "أو مـا الهـلالي قـد فـي تـاريـخه", "صـومـوا تـصـحـوا والمـنـى بـثوابه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90824	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> وافى الصيام مبشرا بيابه <\|vsep\|> لذوي الوفا والصدق في دابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعظم به شهرا شهير الفضل ذ <\|vsep\|> فيه من الباري نزول كتابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا طالبا منه الرضى بادر فقد <\|vsep\|> عادت عوائده على طلابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> صم عن سوى حب الله به ولا <\|vsep\|> تذكر ولا تشكر سوى أحبابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> مستمنحا حسان ل محمد <\|vsep\|> مترضيا عنهم وعن أصحابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> مستجديا بحر الندى مستمطراً <\|vsep\|> من أولياء اللَه سح سحابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> واسلك طريق الشاذلية نه <\|vsep\|> باب النبي فلا تحد عن بابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانزل رحاب حمى أبي الحسن الذي <\|vsep\|> حاشا يضام نزيل كهف رحابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> حيث الفيوضات اللدنيات حي <\|vsep\|> ث الحق منكشف نقاب حجابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> في حضرة هي حانة ساقي الصفا <\|vsep\|> منها أباح لنا طهور شرابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> قمر يدير الراح في غسق الدجى <\|vsep\|> شمسا مرصعة بشهب حبابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> في مجلس هو والسقاة كأنه <\|vsep\|> فلك كواكبه سنا أكوابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ساق يسوق لنا محياه حميا <\|vsep\|> ه على نقل الرضى برضابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> بشراك يا حدقي فهاك حديقة <\|vsep\|> منه تبيح لك الجنى بجنابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> من لي به من قائل لي لن ترى <\|vsep\|> تيها فكان بي الجوي بجوابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورأيته في كل جارحة وعت <\|vsep\|> من كل ناحية لذيذ خطابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاندك طور العقل حين بدا له <\|vsep\|> من فوقه ما لم يكن بحسابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> مشكاة مصباح صفاء زجاجة <\|vsep\|> للكوكب الدري جل مشابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> نور على نور فكن مستجليا <\|vsep\|> مستحديا منه جدى وهابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاللَه يهدي من يشاء لنوره <\|vsep\|> وأولو الولاء الأوليا أولى به </\|bsep\|> <\|bsep\|> الراشدون المرشدون مريدهم <\|vsep\|> جذبا لى سبل الهدى وصوابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> السائرون المرتقون على ذرى <\|vsep\|> جبل أعالي العرش دون هضابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> روحي الفداء لسادة أرواحهم <\|vsep\|> عرجت لى قوس الكمال وقابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> قوم بهم سر الهوية قائم <\|vsep\|> ذ عندهم عذب الهوى كعذابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> جذيتهم الأنفاس حيث نفوسهم <\|vsep\|> رضيت بأوصاب الغرام وصابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنفاس روح الشاذلية سيدي <\|vsep\|> غوث الزمان الفرد من أقطابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> شيخي علي الشأن داعينا لى ال <\|vsep\|> مولى بمقبول الدعا ومجابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> للَه لا هوتي سر وهو في <\|vsep\|> ناسوته كمهند بقرابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا صاح بادر بحر امداد تفز <\|vsep\|> بندى المكارم من مديد عبابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبمجتباه أسعد السعداء لذ <\|vsep\|> تسعد بنيل البر من أربابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> سر السراة ابن النسيب وحبذا <\|vsep\|> شرف لى طه علا أنسابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> من ل بيت سماء مجد للورى <\|vsep\|> فوق السهى سطعت شموس قبابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> بيت حبال الفرقدين تود لو <\|vsep\|> كانت على الجوزاء من أطنابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> من معشر من كل رجس طهروا <\|vsep\|> ومن العفاف تجملوا بثيابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبناء حضرة حيدر نوابه <\|vsep\|> والسر منه سرى لى نوابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبناء باب مدينه العلم الذي <\|vsep\|> نشأت فصول الكون من أبوابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لاشك دم من تراب أصله <\|vsep\|> لكن حيدرة أب لترابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكفى بقالع باب قلعة خيبر <\|vsep\|> كفوا لفطامة البتول كفى به </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ل حمزة يا بني الزهراء يا <\|vsep\|> حصن الأمان ويا لشاوس غابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنم زوايا الفرق كعبة جمعه <\|vsep\|> أنتم وأسعدكم سراج شهابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنتم مصابيح السعود سماؤكم <\|vsep\|> شرف وأسعدكم سراج شهابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذاك الذي شرف الطريق بسيره <\|vsep\|> فيه المذهب جده وذهابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبسعيه لمجدد قد جد في <\|vsep\|> تعمير بيت الحق بعد خرابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ماذا أقول بمدح من هو من بني <\|vsep\|> أبناء خير الرسل من أنجابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> الأسعد الشهم الوفي المسعد ال <\|vsep\|> ظمأن سرويه بصوب ربابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> قل للذي من غيره يبغي الندى <\|vsep\|> الغير غي موهم بسرابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فانهض لى عرفات عرفان وزر <\|vsep\|> بيتا مسيل الجود من ميزابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> مولاي يا شمس الكرام نارة <\|vsep\|> لدجى هلال غم في أوصابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا زلت بلطاعات أبهج رافل <\|vsep\|> من أحسن الرضوان في جلبابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكل عام دم وصم رمضانه <\|vsep\|> ما دام للسلام حسن مأبه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "مـــن بـــورد الريـــاض خـــدك شــبــه", "وهــو جــمـر هـواك فـي القـلب شـبـه", "بــل ومــن ذا الذي أبــاحـك أن تـس", "لب مـــنـــا مــا حــرم اللَه ســلبــه", "يــا غــزالا غــزا القــلوب بــطــرف", "جــرد الســحـر مـنـه للفـتـك عـضـبـه", "قـــدك الســـمـــهـــري مــا مــاس إلا", "راح مـسـتـخـدمـا مـن البـان قـضـبـه", "مـــالكـــي مـــالكـــي بــعــدل قــوام", "ســيــر الجــور فــي رعــايـاك دابـه", "جــد بــوصــل لمــغــرم فــيـك قـد وا", "صـــل أشـــجــانــه وقــاطــع صــحــبــه", "وتــــعــــطــــف عـــلى مـــحـــب هـــواه", "فــي قــليــب الهــوان قــلب قــلبــه", "وخـــف اللَه لا عـــدمــتــك واغــنــم", "بـــأســـاراك أجـــر مـــن خــاف ربــه", "يـــا خـــلاي مـــن لصـــب غـــدا مـــس", "تـسـهـلا مـن هـول الصـبـابـة صـعـبه", "ألف الذل بــــعــــد عــــز وأضـــحـــى", "بــيــن أهـليـه ذا انـفـراد وغـربـه", "وعـــصـــى نــصــح نــاصــحــيــه ولبــى", "طــائعــا عـنـدمـا دعـا الحـب إليـه", "آمــري بــالســلو هــيــهــات يــصـغـى", "مـن قـضـى مـنـه لاعـج الشـوق نـحبه", "لا ومــحــيــي العــظــام وهـي رفـاة", "وحــيــاة النــبــي ســاكــن طــيــبــه", "لسـت أسـلو الهـوى ولو بـهجيرا ال", "هـجـر بـعـد الوفـا سـلتـنـي الأحبه", "هــم مــرامـي بـهـم هـيـامـي وان ذق", "ت عــذاب الغــرام فــيــهــم وعـذبـه", "آه مــــن لي بــــرد ســــالف عـــهـــد", "غــاب نــجــم السـرور والإنـس غـبـه", "وليـــال مـــرت فـــمـــا كــان أحــلا", "لو يـجـود الزمـان مـنـهـا بـاو بـه", "يـا رعـى اللَه من حمى البان ظبيا", "لم يـزل يـحمي في ظبى اللحظ سربه", "وســقــى وابــل الحــيــا حــي أتــرا", "ب وحــيــت نــوافــح المــســك تـربـه", "ذلك المـــــنـــــزل الذي ليــــس إلا", "نــســمــات الصــبــا تــزور مــهــبــه", "جــنــة مــاؤهــا اللجــيــن حــصـاهـا", "لؤلؤ زانـــت اليـــواقــيــت رطــبــه", "حــيـث طـيـارة الأمـانـي لهـا الأط", "يــار تــدعــوك نــوبــة بـعـد نـوبـه", "حــيــث كــنـز الوقـار حـيـث مـجـالي", "حــضــرة تــنــجــلي بــأعــظـم هـيـبـه", "حــيـث بـيـت عـليـه أيـدي المـعـالي", "ضــربــت مــن ســرادق المــجــد قـبـه", "بــيــت آل النــبــي مــن أنــزل الل", "ه بــتـطـهـيـرهـم مـن الرجـس كـتـبـه", "مـــن بـــهــم يــطــلب الرخــاء ويــس", "تسقى إذا المحل جرني الأرض جدبه", "آل بــيــت الذي بــه ربـنـا قـد تـا", "ب عــــــلى أدم وشــــــرف صـــــلبـــــه", "مــن كــمــالات جــدهــم إن مــنــهــم", "أنــبــل الكــامـليـن وصـفـا وأنـبـه", "حــســن الخــلق أريــحــي الســجـايـا", "أحــســن الخــلق للنــقــابــة رتـبـه", "نـخـبة الطاهر الأغر ابن عبد الل", "ه أكـــرم بـــه حــفــيــدا ونــخــبــه", "حـــبـــذا حــبــة وســنــبــلة تــعــزى", "إلى أشــــرف الســــنـــابـــل حـــبـــه", "عــــربــــي الأصــــول إذ هـــو فـــرع", "فــيــه عـجـم الأصـول تـحـسـد عـربـه", "وشـــبـــيـــه بـــجــده الحــســن الأح", "ســن اســمــيــة تــســامــت بــنــسـبـه", "بـــل ولو صـــح للتـــنـــاســـخ وجـــه", "كـان فـيـه الشـبـيـه عـيـن المـشـبه", "يـــا له ســـيــدا وأعــظــم بــه مــو", "لى شــفــاه الســراة تــلثـم عـتـبـه", "الفــتــه الأنــام طــبـعـا كـمـا ان", "طـــبـــاع الســـقـــيــم تــالف طــبــه", "قــد صــبــونــا إليــه حـتـى رأيـنـا", "بــعــده النــار والتــنــعــم قـربـه", "أيــهــا المـسـتـظـل مـنـه بـظـل الأ", "مـن والمـبـتـغـي مـن العـيـش خـصـبه", "طــبــت نــفــسـاه بـه فـدونـك بـحـراً", "ربـــح الطـــيــبــات مــن أم رحــبــه", "صــاح ذر حــيــه فـمـا زاره ذو الك", "رب إلا وفــــــرج اللَه كــــــربــــــه", "خــاب مــســتــمــطــر ســوى وكــف كــف", "هـو حـسـب الراجـي مـن الجـود سحبه", "مــا سـوى سـيـفـه القـضـاء ولا الد", "هــر ســوى حــربــه لمــن رام حـربـه", "لا ولا الغــيـث غـيـر جـدواه لولا", "أنـــه يـــمـــطـــر النــضــار وذوبــه", "قـوله الحـق فـي القـضايا كان الل", "ه أوحـــى له مـــن العــلم غــيــبــه", "هـــمـــة أحـــكـــمـــت بـــصــارم عــزم", "حــكــم اللَه فــي أعــاديــه ضــربــه", "مـنـه يـقـصـيـك عـنـه أحـجـام رهـبـه", "وإليـــه يـــدنــيــك أقــدام رغــبــه", "يـــتـــوارى وصـــبـــح أفــضــاله قــد", "عــم شــرق الوجــود فــضــلا وغـرفـه", "ظـاهـر الفـضـل ليـس يـخـفـى ولو با", "لغ فـــي كـــتــمــه وحــاول حــجــبــه", "كـيـف يـخـفـى مـطـالع الشـمس أم كي", "ف يــســاع المــحــب ســتـر المـحـبـه", "يـا بـني المصطفى ويا آل باز الل", "ه يــا أوصــيــاء يــا خــيـر عـصـبـه", "الســـمـــا قـــبـــلة الدعــاء ولكــن", "قــبــلة للدعــاء أنــتــم وكــعــبــه", "جــل مــن أوجــب الثــنــاء عــليـكـم", "وعــلى الغــيــر ســنــة مــســتــحـبـه", "وصـــلاتـــي مــع الســلام عــلى مــن", "أبــــد للَه بــــالمــــلائك حـــزبـــه", "وعـــــلى آله وأصـــــحــــابــــه مــــا", "أم مـــشـــتـــاق الحـــجــاز وركــبــه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90820	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_15\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> من بورد الرياض خدك شبه <\|vsep\|> وهو جمر هواك في القلب شبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> بل ومن ذا الذي أباحك أن تس <\|vsep\|> لب منا ما حرم اللَه سلبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا غزالا غزا القلوب بطرف <\|vsep\|> جرد السحر منه للفتك عضبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> قدك السمهري ما ماس لا <\|vsep\|> راح مستخدما من البان قضبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> مالكي مالكي بعدل قوام <\|vsep\|> سير الجور في رعاياك دابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> جد بوصل لمغرم فيك قد وا <\|vsep\|> صل أشجانه وقاطع صحبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتعطف على محب هواه <\|vsep\|> في قليب الهوان قلب قلبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخف اللَه لا عدمتك واغنم <\|vsep\|> بأساراك أجر من خاف ربه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا خلاي من لصب غدا مس <\|vsep\|> تسهلا من هول الصبابة صعبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألف الذل بعد عز وأضحى <\|vsep\|> بين أهليه ذا انفراد وغربه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعصى نصح ناصحيه ولبى <\|vsep\|> طائعا عندما دعا الحب ليه </\|bsep\|> <\|bsep\|> مري بالسلو هيهات يصغى <\|vsep\|> من قضى منه لاعج الشوق نحبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا ومحيي العظام وهي رفاة <\|vsep\|> وحياة النبي ساكن طيبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لست أسلو الهوى ولو بهجيرا ال <\|vsep\|> هجر بعد الوفا سلتني الأحبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> هم مرامي بهم هيامي وان ذق <\|vsep\|> ت عذاب الغرام فيهم وعذبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ه من لي برد سالف عهد <\|vsep\|> غاب نجم السرور والنس غبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليال مرت فما كان أحلا <\|vsep\|> لو يجود الزمان منها باو به </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا رعى اللَه من حمى البان ظبيا <\|vsep\|> لم يزل يحمي في ظبى اللحظ سربه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسقى وابل الحيا حي أترا <\|vsep\|> ب وحيت نوافح المسك تربه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذلك المنزل الذي ليس لا <\|vsep\|> نسمات الصبا تزور مهبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> جنة ماؤها اللجين حصاها <\|vsep\|> لؤلؤ زانت اليواقيت رطبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> حيث طيارة الأماني لها الأط <\|vsep\|> يار تدعوك نوبة بعد نوبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> حيث كنز الوقار حيث مجالي <\|vsep\|> حضرة تنجلي بأعظم هيبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> حيث بيت عليه أيدي المعالي <\|vsep\|> ضربت من سرادق المجد قبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> بيت ل النبي من أنزل الل <\|vsep\|> ه بتطهيرهم من الرجس كتبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> من بهم يطلب الرخاء ويس <\|vsep\|> تسقى ذا المحل جرني الأرض جدبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ل بيت الذي به ربنا قد تا <\|vsep\|> ب على أدم وشرف صلبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كمالات جدهم ن منهم <\|vsep\|> أنبل الكاملين وصفا وأنبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> حسن الخلق أريحي السجايا <\|vsep\|> أحسن الخلق للنقابة رتبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> نخبة الطاهر الأغر ابن عبد الل <\|vsep\|> ه أكرم به حفيدا ونخبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> حبذا حبة وسنبلة تعزى <\|vsep\|> لى أشرف السنابل حبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> عربي الأصول ذ هو فرع <\|vsep\|> فيه عجم الأصول تحسد عربه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشبيه بجده الحسن الأح <\|vsep\|> سن اسمية تسامت بنسبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> بل ولو صح للتناسخ وجه <\|vsep\|> كان فيه الشبيه عين المشبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا له سيدا وأعظم به مو <\|vsep\|> لى شفاه السراة تلثم عتبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> الفته الأنام طبعا كما ان <\|vsep\|> طباع السقيم تالف طبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد صبونا ليه حتى رأينا <\|vsep\|> بعده النار والتنعم قربه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيها المستظل منه بظل الأ <\|vsep\|> من والمبتغي من العيش خصبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> طبت نفساه به فدونك بحراً <\|vsep\|> ربح الطيبات من أم رحبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> صاح ذر حيه فما زاره ذو الك <\|vsep\|> رب لا وفرج اللَه كربه </\|bsep\|> <\|bsep\|> خاب مستمطر سوى وكف كف <\|vsep\|> هو حسب الراجي من الجود سحبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما سوى سيفه القضاء ولا الد <\|vsep\|> هر سوى حربه لمن رام حربه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا ولا الغيث غير جدواه لولا <\|vsep\|> أنه يمطر النضار وذوبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> قوله الحق في القضايا كان الل <\|vsep\|> ه أوحى له من العلم غيبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> همة أحكمت بصارم عزم <\|vsep\|> حكم اللَه في أعاديه ضربه </\|bsep\|> <\|bsep\|> منه يقصيك عنه أحجام رهبه <\|vsep\|> وليه يدنيك أقدام رغبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يتوارى وصبح أفضاله قد <\|vsep\|> عم شرق الوجود فضلا وغرفه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظاهر الفضل ليس يخفى ولو با <\|vsep\|> لغ في كتمه وحاول حجبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيف يخفى مطالع الشمس أم كي <\|vsep\|> ف يساع المحب ستر المحبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا بني المصطفى ويا ل باز الل <\|vsep\|> ه يا أوصياء يا خير عصبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> السما قبلة الدعاء ولكن <\|vsep\|> قبلة للدعاء أنتم وكعبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> جل من أوجب الثناء عليكم <\|vsep\|> وعلى الغير سنة مستحبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصلاتي مع السلام على من <\|vsep\|> أبد للَه بالملائك حزبه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "قــم يــا نــديـم فـهـذه الصـهـبـاء", "قــد بــكــرت حـانـاتـهـا النـدمـاء", "وانـهـض بـنـا نخطب عروسا ما لها", "غـيـر المـلوك ذوي الصـفـا اكـفاء", "وأزل بـهـا ضـراء صـحـوي حـيـث مـا", "لي فــي ســوى ســكــري بــهـا سـراء", "راح إذا مــزجــت يــروح مــركــبــا", "مــنــهــا لا دواء الهــمــوم دواء", "يــاقــوتـة فـي جـوهـر مـن فـوقـهـا", "حــــــبــــــب لألئه لهــــــا لاءلاء", "مـا الكـيمياء سوى المعتقة التي", "قـد أحـكـمـت إكـسـيـرهـا الحـكـماء", "شـمـس عـلى الأقـمـار بـات يديرها", "بـــدر له فـــلك البــهــاء ســمــاء", "مــشــمــولة مــن كــف أغـيـد وجـهـه", "شــمــس النـهـار وشـعـره الظـلمـاء", "سـاق عـن الجـنـات تـغـني المجتني", "مــن وجــنــتــيـه الروضـة الغـنـاء", "يـسـقـيـكها والنقل من شفتيه وال", "مــــصـــبـــاح مـــنـــه غـــرة غـــراء", "للَه رب مــــلاحــــة أبــــدا عــــلى", "عــرش الجــمــال لذاتـه اسـتـيـلاء", "وأمـــيـــر حــضــرة رقــة وخــلاعــة", "تــســعــى لطــاعــة أمـره الأدبـاء", "مــتــنـاقـض الأوصـاف مـجـتـمـع بـه", "لهـــب عـــلى ورد الخـــدود ومـــاء", "ريـم فـما البيض الحداد إذا رنا", "وإذا انـثـنى ما الصعدة السمراء", "يـسـطـو عـلى أسـد الشـرى فيصيدها", "بـــلواحـــظ هــي والقــضــاء ســواء", "لا تـنـكـروا مـنـه ابـتساما كلما", "غـــلبـــت عــلي صــبــابــة وبــكــاء", "بــرق ثــنــايــاه وبــيـن جـوانـحـي", "رعـــد وعـــيــنــي مــزنــة وطــفــاء", "مــلك الحـسـان كـأنـمـا مـن فـرعـه", "للنـــصـــر مــنــشــور عــليــه لواء", "حــاشــاه مــن جــور وعـنـد قـوامـه", "عــن عــدل ســلطــان الورى أنـبـاء", "مـر العـبـاد الصـالحين الوارثين", "الأرض عـــلمـــا أنـــهـــم أمــنــاء", "هـم آل عـثـمـان الذيـن بـهـم أتـى", "رمــز الكــتــاب وقــرر العــلمــاء", "مــن كــل ســلطــان يــجــل مــقـامـه", "عــن أن يــقــال مــحــله الجــوزاء", "ومــتــوج بــعــظــيــم تـاج مـهـابـة", "وجــلالة تــعــنــو لهـا العـظـمـاء", "ربـــي أدم واحـــرس وأيــد مــلكــه", "مــا دامــت الغــبــراء والخـضـراء", "ذاك المـضـاف إلى الحـمـيد عبادة", "إذ بــالمــســمـى تـحـمـد الأسـمـاء", "مــــدد الإله وظــــله فـــي أرضـــه", "ووليـــه وأمـــيـــنـــه المــعــطــاء", "وعــلى خــليــقـتـه خـليـفـتـه الذي", "آبـــاؤه مـــن قـــبـــله الخــلفــاء", "وأمـيـر كـل المـؤمـنـيـن أمـامـهـم", "نــعــم الإمــام وهــكـذا الأمـراء", "مــلك مــلائكــة الســمـاء تـود لو", "كــانــوا لخــدمــتــه هــم الوزراء", "وصــف الســعــيــد الآصــفـي وزيـره", "صـدر العـدالة عـيـنـهـا النـجـلاء", "أعــظــم بــه صـدرا وجـيـهـا قـلبـه", "لصــفـا المـراحـم والعـفـاف أنـاء", "مــجــلا ســمــاء مــعــارف أفـكـاره", "شـــهـــب ثــواقــب والذكــاء ذكــاء", "مــا بـيـن لا مـنـه وقـولتـه نـعـم", "تـجـري الأمـور بـمـا القـضا يشاء", "بــشـرى لقـوم بـالسـعـدي مـطـالعـا", "حــازوا المــلاذ لأنــهــم سـعـداء", "إذ مـن عـنـايـتـه غـدت سـيـواس في", "حـــقـــي يــحــق لأهــلهــا الســراء", "شـكـراً عـلى شـكـر بـان قـد أحـرزت", "شــرفــا بــه تــتــشــرف الشــرفــاء", "ولهـا الهـنـاء بـبـدر حـق اشـرقـت", "مــنــه عــلى بــلدانــهـا الأضـواء", "نـعـم الولايـة حـيث واليها الذي", "قــدمــت لهــا بـقـدومـه النـعـمـاء", "وآل ولاة الأمـــر تـــعـــرف أنـــه", "حـــقـــي حــكــم لم يــشــبــه هــراء", "فـي الكـون قـد شـاعـت مـأثره سنا", "إذ مـا عـلى شـمـس النـهـار خـفـاء", "حــتــى أقــرت حــاســدوه بــفــضــله", "والفــضـل مـا شـهـدت بـه الأعـداء", "غـصـن نـمـا فـي دوحـة العدل التي", "لا تـسـتـمـيـل غـصـونـهـا الأهـواء", "عـــف المـــآزر لا يــدنــســه هــوى", "نــــفـــس أغـــرله الحـــيـــاء رداء", "مـاك الرقـاب مـكـارمـا ومـراحـمـاً", "إذ هــكــذا الكــرمــاء والرحـمـاء", "فــاق الشــمــول لطــافـة بـشـمـائل", "يـحـلو بـهـا الأنـشـاد والأنـشـاء", "شـــهـــم حـــمـــاه جــنــة وســعــادة", "لكــن عــلى الطــاغـي لظـى وشـقـاء", "فـي قـلبـه التـقـوى عـلتـهـا رأفة", "وجـــــراة وســـــمــــاحــــة ووفــــاء", "ســيــواس لا بــرحـت بـه مـغـبـوطـة", "تــبــدو عــليــهــا بــهـجـة وبـهـاء", "مـن للشـئام بـه ليـعـلو الحـق في", "ســوريــة وتــعــمــهــا النــعــمــاء", "روحـي الفـداء لذلك الباشا الذي", "مـــا إن له إلا النـــفــوس فــداء", "ورث النـجـابـة والسـيـادة كـابراً", "عــــن كــــابـــر أبـــاؤه كـــبـــراء", "وجـنـى المـحـامـد والفـخار ففضله", "والمـــجـــد فــيــه وراثــة وشــراء", "شـبـل التقي الصالح المبرور وال", "آبــاء مــن أســرارهــا الأبــنــاء", "هـو ذلك البـاشـا عـلي الشـأن مـن", "ســبــقــت له الألاء والنــعــمــاء", "أنــعــم بــه ســلفــاتـي مـن بـعـده", "خـــلف أمـــاجــد كــلهــم نــجــبــاء", "والميت حي لم يمت ما دام في ال", "دنــيــا عــليــه تــرحــم الأحـيـاء", "يــا حــبــذا الآثــار حـسـن مـاثـر", "لم تـغـن والذكـر الجـمـيـل بـقـاءُ", "مـــولاي يـــا والي أجـــل ولايـــة", "بــك جـادهـا مـن جـودهـا الأنـداء", "مــا أنــت إلا الحــق ضـدك مـبـطـل", "وبــضــدهــا تــتــمــيــز الأشــيــاء", "لا زلت شـمـسـا فـي سـمـاء مـعـارف", "مــتــشــرفــون بــمــدحـك الفـصـحـاء", "كـــفـــو لكــل بــديــعــة عــربــيــة", "خــود إليــك تــزفــهــا الشــعــراء", "واسـلم ودم اغـنى الورى قلبا له", "تــدعــو بــطــول بـقـائك الفـقـراء", "يـا مـنـحـة مـن المـليـك بـها على", "سـيـواس كـي تـحـيـا بـهـا الأملاء", "بـلد لهـا تـشـدو التـهـاني أرخوا", "قــامـت بـمـنـحـة حـقـهـا العـليـاء" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90816	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> قم يا نديم فهذه الصهباء <\|vsep\|> قد بكرت حاناتها الندماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانهض بنا نخطب عروسا ما لها <\|vsep\|> غير الملوك ذوي الصفا اكفاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأزل بها ضراء صحوي حيث ما <\|vsep\|> لي في سوى سكري بها سراء </\|bsep\|> <\|bsep\|> راح ذا مزجت يروح مركبا <\|vsep\|> منها لا دواء الهموم دواء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ياقوتة في جوهر من فوقها <\|vsep\|> حبب لألئه لها لاءلاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما الكيمياء سوى المعتقة التي <\|vsep\|> قد أحكمت كسيرها الحكماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> شمس على الأقمار بات يديرها <\|vsep\|> بدر له فلك البهاء سماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> مشمولة من كف أغيد وجهه <\|vsep\|> شمس النهار وشعره الظلماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ساق عن الجنات تغني المجتني <\|vsep\|> من وجنتيه الروضة الغناء </\|bsep\|> <\|bsep\|> يسقيكها والنقل من شفتيه وال <\|vsep\|> مصباح منه غرة غراء </\|bsep\|> <\|bsep\|> للَه رب ملاحة أبدا على <\|vsep\|> عرش الجمال لذاته استيلاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأمير حضرة رقة وخلاعة <\|vsep\|> تسعى لطاعة أمره الأدباء </\|bsep\|> <\|bsep\|> متناقض الأوصاف مجتمع به <\|vsep\|> لهب على ورد الخدود وماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ريم فما البيض الحداد ذا رنا <\|vsep\|> وذا انثنى ما الصعدة السمراء </\|bsep\|> <\|bsep\|> يسطو على أسد الشرى فيصيدها <\|vsep\|> بلواحظ هي والقضاء سواء </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تنكروا منه ابتساما كلما <\|vsep\|> غلبت علي صبابة وبكاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> برق ثناياه وبين جوانحي <\|vsep\|> رعد وعيني مزنة وطفاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملك الحسان كأنما من فرعه <\|vsep\|> للنصر منشور عليه لواء </\|bsep\|> <\|bsep\|> حاشاه من جور وعند قوامه <\|vsep\|> عن عدل سلطان الورى أنباء </\|bsep\|> <\|bsep\|> مر العباد الصالحين الوارثين <\|vsep\|> الأرض علما أنهم أمناء </\|bsep\|> <\|bsep\|> هم ل عثمان الذين بهم أتى <\|vsep\|> رمز الكتاب وقرر العلماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كل سلطان يجل مقامه <\|vsep\|> عن أن يقال محله الجوزاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومتوج بعظيم تاج مهابة <\|vsep\|> وجلالة تعنو لها العظماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ربي أدم واحرس وأيد ملكه <\|vsep\|> ما دامت الغبراء والخضراء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذاك المضاف لى الحميد عبادة <\|vsep\|> ذ بالمسمى تحمد الأسماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> مدد الله وظله في أرضه <\|vsep\|> ووليه وأمينه المعطاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلى خليقته خليفته الذي <\|vsep\|> باؤه من قبله الخلفاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأمير كل المؤمنين أمامهم <\|vsep\|> نعم المام وهكذا الأمراء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملك ملائكة السماء تود لو <\|vsep\|> كانوا لخدمته هم الوزراء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصف السعيد الصفي وزيره <\|vsep\|> صدر العدالة عينها النجلاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعظم به صدرا وجيها قلبه <\|vsep\|> لصفا المراحم والعفاف أناء </\|bsep\|> <\|bsep\|> مجلا سماء معارف أفكاره <\|vsep\|> شهب ثواقب والذكاء ذكاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما بين لا منه وقولته نعم <\|vsep\|> تجري الأمور بما القضا يشاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> بشرى لقوم بالسعدي مطالعا <\|vsep\|> حازوا الملاذ لأنهم سعداء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذ من عنايته غدت سيواس في <\|vsep\|> حقي يحق لأهلها السراء </\|bsep\|> <\|bsep\|> شكراً على شكر بان قد أحرزت <\|vsep\|> شرفا به تتشرف الشرفاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولها الهناء ببدر حق اشرقت <\|vsep\|> منه على بلدانها الأضواء </\|bsep\|> <\|bsep\|> نعم الولاية حيث واليها الذي <\|vsep\|> قدمت لها بقدومه النعماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ول ولاة الأمر تعرف أنه <\|vsep\|> حقي حكم لم يشبه هراء </\|bsep\|> <\|bsep\|> في الكون قد شاعت مأثره سنا <\|vsep\|> ذ ما على شمس النهار خفاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى أقرت حاسدوه بفضله <\|vsep\|> والفضل ما شهدت به الأعداء </\|bsep\|> <\|bsep\|> غصن نما في دوحة العدل التي <\|vsep\|> لا تستميل غصونها الأهواء </\|bsep\|> <\|bsep\|> عف المزر لا يدنسه هوى <\|vsep\|> نفس أغرله الحياء رداء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ماك الرقاب مكارما ومراحماً <\|vsep\|> ذ هكذا الكرماء والرحماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاق الشمول لطافة بشمائل <\|vsep\|> يحلو بها الأنشاد والأنشاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> شهم حماه جنة وسعادة <\|vsep\|> لكن على الطاغي لظى وشقاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> في قلبه التقوى علتها رأفة <\|vsep\|> وجراة وسماحة ووفاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> سيواس لا برحت به مغبوطة <\|vsep\|> تبدو عليها بهجة وبهاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> من للشئام به ليعلو الحق في <\|vsep\|> سورية وتعمها النعماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> روحي الفداء لذلك الباشا الذي <\|vsep\|> ما ن له لا النفوس فداء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورث النجابة والسيادة كابراً <\|vsep\|> عن كابر أباؤه كبراء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجنى المحامد والفخار ففضله <\|vsep\|> والمجد فيه وراثة وشراء </\|bsep\|> <\|bsep\|> شبل التقي الصالح المبرور وال <\|vsep\|> باء من أسرارها الأبناء </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو ذلك الباشا علي الشأن من <\|vsep\|> سبقت له الألاء والنعماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنعم به سلفاتي من بعده <\|vsep\|> خلف أماجد كلهم نجباء </\|bsep\|> <\|bsep\|> والميت حي لم يمت ما دام في ال <\|vsep\|> دنيا عليه ترحم الأحياء </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حبذا الثار حسن ماثر <\|vsep\|> لم تغن والذكر الجميل بقاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مولاي يا والي أجل ولاية <\|vsep\|> بك جادها من جودها الأنداء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أنت لا الحق ضدك مبطل <\|vsep\|> وبضدها تتميز الأشياء </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا زلت شمسا في سماء معارف <\|vsep\|> متشرفون بمدحك الفصحاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> كفو لكل بديعة عربية <\|vsep\|> خود ليك تزفها الشعراء </\|bsep\|> <\|bsep\|> واسلم ودم اغنى الورى قلبا له <\|vsep\|> تدعو بطول بقائك الفقراء </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا منحة من المليك بها على <\|vsep\|> سيواس كي تحيا بها الأملاء </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مــن لم يــهــم بــهـواك ليـس بـهـائم", "بــل ذاك يــدعــى مــن أضــل بــهــائم", "يــا مــفــردا وإذا تـثـنـى زاحـم ال", "تــكـسـيـر صـحـة جـمـع صـبـري السـالم", "حــتــى مــتــى اشــكـو لجـفـنـك عـلتـي", "شـكـوى الجـريـح إلى الحسام الصارم", "مـــا بـــال قــدك وهــو أعــدل عــادل", "يــقــضــي عــلي بــجــور أظــلم حـاكـم", "طــوعــا لأمــر صــبــابـة أبـداً بـهـا", "ازداد عـــصـــيــانــا لنــهــي اللائم", "يــا هــاجــري مــع صـحـتـي ومـفـارقـي", "لك مــقـلة مـنـهـا السـقـام مـلازمـي", "عــز الدوا رحــمــاك هــا جـلدي وهـي", "وســــواك مـــن للصـــب ارحـــم راحـــم", "سـبـحـان صـائغ ثـغـرك المـعـسـول مـن", "درر تــصــان مــن العــقــيـق بـخـاتـم", "ويـــراك غـــصــنــا والقــلوب طــوائر", "أبــداً تــحــوم عــليــه حــوم حـمـائم", "وجــلا جــبــيــنــك للهــدايـة صـبـحـه", "مـــن تـــحــت ليــل للضــلالة فــاحــم", "أفــديــك مــن قــمـر تـود الشـمـس لو", "كـــانـــت له تــدعــى بــعــبــد خــادم", "ومـــليـــك حــســن لم تــزل عــشــاقــه", "مــن وصــله أو مــامــهــم بــمــلاحــم", "مـــتـــحـــجـــب بـــجـــلاله ذي شــوكــة", "تـــحـــمــي وتــحــرس ورد خــد نــاعــم", "أيــقــظ عــيـونـك يـا نـصـوحـي إن لي", "ســمــعــا أصــمــا عــن كـلام النـائم", "هــيــهــات هــيـهـات النـجـاة لمـغـرق", "فــي بــحــر عــشـق بـالجـوى مـتـلاطـم", "والحــب أعــذب مــا يــكــون عــذابــه", "وبـه الشـقـا عـيـن النـعـيـم الدائم", "أنـا شـيخ أهل العشق من عهد الصبا", "حــيــث الهــوى بـي تـم قـبـل تـمـائي", "يـا مـعـشـر العـشـاق مـوتـوا تغنموا", "بــعــفــافــكـم مـوت المـحـب الكـاتـم", "شــهــداء لا خــوف عــليــكــم لا ولا", "يــغــشــاكــم آســف الحــزيـن النـادم", "تــبــت يــد اللاحـي الخـلي وتـب مـا", "أغــنــاه عــن عــذل الشــجـي الواجـم", "يــلحـي ولا يـدري الهـوى شـتـان مـا", "بــيــن الجــهــول بـه وبـيـن العـالم", "وعــن المــلاحــة لا يــمــيــل كـأنـه", "خــصــم الدمــع الزمــان مــخــاصــمــي", "يــا ويــح دهــر لا يــزال مــحـاربـي", "بــســهــامــه ومــصــادمــي ومــقـاومـي", "يــجــنــي عــلي وليــس لي ذنــب ســوى", "صــونــي لاعــراضــي وحــفـظ مـحـارمـي", "دهــــر لاركــــان اللئام مــــشـــيـــد", "ولمــا الكــرام يــنـتـه أقـوى هـادم", "يــا ليــت أمــي لم تـلدنـي بـل ويـا", "ليــت الحــمــام مـعـاجـلي ومـراغـمـي", "كــي لا أرى ســود الكـلاب وجـربـهـا", "قــد انــشــبــت أظــفـارهـا بـضـيـاغـم", "عــبــاد دنــيــا مــا لهــم ديـن سـوى", "فـــرط الدنـــاء لاكــتــســاب دراهــم", "مــن كــل رفــع خــافــضــيــه ونــاصــب", "شــرك الخــيــانــة للأمــانــة جــازم", "طــلب النــدامــنــه ذا اســتـجـديـتـه", "طــلب المــعــســل مــن شــدوق أراقــم", "وأضــعـيـه الفـصـحـاء أربـاب النـهـى", "مــا بــيــن بــهــم أعــارب وأعــاجــم", "لاحــر مــن الســحــر مـن شـعـري عـلى", "مــن ليــس للســحــر الحــلال بـعـالم", "وأنــا الذي دون الأنــام أضــاعـنـي", "أدبـــي وأخـــرنـــي وقـــص قـــوادمـــي", "والدهــر أرخــص قــيــمـتـي فـكـأنـنـي", "مــال جــزيــل فــي يـمـيـن الهـاشـمـي", "ذاك الأمـيـر المـقـتفي أثر الأولى", "ورثـوا الشـهـامـة حـازمـا عـن حـازم", "هـو شـبـل عـبـد القـادر الغازي وهل", "يــأتــي مــن الضـرغـام غـيـر ضـراغـم", "فــرع زكــا اصــلا وطــاب مــغــارســا", "ونــمــا نــمــاء فــي كــروم مــكــارم", "مــن آل بــيــت نــبــوة تــطــهــيـرهـم", "فـي الذكـر جـاء مـن القديم الدائم", "قــــرشــــي جــــد حــــيــــدري ســــلالة", "حـــســـنــيــة عــلوي مــجــد فــاطــمــي", "مــتــســنــم شــرفــا رفــيــعـا واطـئا", "هــام الثــريــا والســهــى بـمـنـاسـم", "ذو هــــمــــة دهــــريـــة وعـــزيـــمـــة", "تــقــضـي بـإحـكـام القـضـاء الحـاتـم", "وجــبــلة جــبــلت عــلى حــب الونـفـا", "مــن مــحــض احــســان وصــرف مــراحــم", "روض شــــمـــائله الحـــســـان وجـــوده", "روح وريــــحــــان وجــــود غــــمــــائم", "شـيـم فـمـا الراح الشـمـول أذابـهـا", "غــنــى ورنــم مــنــشــدي ومــنــادمــي", "يـا صـاحـي دونـك جـنـة الكـرم التـي", "تـنـجـي الفـتـى مـن نـار فـقـر حـاطم", "وعــليــك بــالبــحــر الذي كـم مـادك", "لجـــنـــابـــه بـــحـــار شـــعــر عــائم", "مــســتـجـديـا مـن فـيـضـه مـسـتـوثـقـا", "فــي عــروة مــا إن لهــا مــن فـاصـم", "مــســتــمــســكــا مــنــه بـذيـل طـاهـر", "مــســتــعـصـمـا بـذرى حـمـاه العـاصـم", "حــيــث المــرؤة والفــتــوة والنــدى", "والغــنــم للســعــاي لنــيـل مـغـاتـم", "حـيـث الهـمـام الهـاشـمـي المـنـتـمى", "شــرفــا لزهــراء النــبـي الهـاشـمـي", "الســيــد ابـن السـيـد المـول الولي", "المــفــرد العــلم الشـهـيـر العـالم", "أنــعــم بــه مــن مــنــعـم أعـظـم بـه", "مــن مــنــجــد بــطــل ليــوم عــظــائم", "ليـــث وغـــيـــث ســـطـــوة وســـمــاحــة", "بـــمـــجـــاله ونـــواله المــتــراكــم", "نـــقـــم عـــلى أعـــدائه نــعــم عــلى", "مـــن جـــاءه بـــســـليــم قــلب ســالم", "مـا غـيـره النـدب الغـيـور المرتجي", "للمـــســـتــضــام بــســوء جــدب ضــائم", "حــاشــا الأوام يـسـوم سـائم مـنـهـل", "مـــســـتـــعـــذب مــنــه مــرام الرائم", "مـــولاي يـــاســـر الســـراة إجــابــة", "لدعـــاء عـــبـــد تـــابـــع لك خـــادم", "فـــي جـــلق غـــلبـــت عــليــه حــرفــة", "تــركــتــه نــضــوا لايــبــاع لســائم", "حــســبــي الرجـاء مـعـللا وكـفـى بـه", "لجــبــار كــســري مــومــيــاء مـراهـم", "يا ابن الذي قد كان يستسقي الورى", "مــنــه بــه ســح الســحــاب النــاجــم", "حـتـى قـضـى ومـضـى وابـقـى بـعـده ال", "ذكـر الحـمـيـد إلى الزمـان القـادم", "هـــذا يـــقــيــنــي إنــنــي مــتــعــوض", "عــنــه بــوابــل فــضــلك لتــتــراكــم", "لا زالت الأيـــام مـــنــك مــنــيــرة", "بــســنــاء أنــس وابــتــهــاج مـواسـم", "وبـــقـــيــت مــدرع الوقــار مــقــلدا", "بـــجـــســـام عـــز للحــواســد حــاســم", "وخــتــامــهــا مـسـك الصـلاة مـشـوبـة", "بـشـذا السـلام عـلى النـبـي الخاتم", "والأل والأصــحــاب مـا ريـح الصـبـا", "بــيــن الربــا جــرت ذيــول نــســائم", "أو مــا دعـاك ابـن الهـلال مـرنـمـا", "مــن لم يــهــم بــهـواك ليـس بـهـائم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90812	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> من لم يهم بهواك ليس بهائم <\|vsep\|> بل ذاك يدعى من أضل بهائم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مفردا وذا تثنى زاحم ال <\|vsep\|> تكسير صحة جمع صبري السالم </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى متى اشكو لجفنك علتي <\|vsep\|> شكوى الجريح لى الحسام الصارم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما بال قدك وهو أعدل عادل <\|vsep\|> يقضي علي بجور أظلم حاكم </\|bsep\|> <\|bsep\|> طوعا لأمر صبابة أبداً بها <\|vsep\|> ازداد عصيانا لنهي اللائم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا هاجري مع صحتي ومفارقي <\|vsep\|> لك مقلة منها السقام ملازمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> عز الدوا رحماك ها جلدي وهي <\|vsep\|> وسواك من للصب ارحم راحم </\|bsep\|> <\|bsep\|> سبحان صائغ ثغرك المعسول من <\|vsep\|> درر تصان من العقيق بخاتم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويراك غصنا والقلوب طوائر <\|vsep\|> أبداً تحوم عليه حوم حمائم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجلا جبينك للهداية صبحه <\|vsep\|> من تحت ليل للضلالة فاحم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أفديك من قمر تود الشمس لو <\|vsep\|> كانت له تدعى بعبد خادم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومليك حسن لم تزل عشاقه <\|vsep\|> من وصله أو مامهم بملاحم </\|bsep\|> <\|bsep\|> متحجب بجلاله ذي شوكة <\|vsep\|> تحمي وتحرس ورد خد ناعم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيقظ عيونك يا نصوحي ن لي <\|vsep\|> سمعا أصما عن كلام النائم </\|bsep\|> <\|bsep\|> هيهات هيهات النجاة لمغرق <\|vsep\|> في بحر عشق بالجوى متلاطم </\|bsep\|> <\|bsep\|> والحب أعذب ما يكون عذابه <\|vsep\|> وبه الشقا عين النعيم الدائم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنا شيخ أهل العشق من عهد الصبا <\|vsep\|> حيث الهوى بي تم قبل تمائي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا معشر العشاق موتوا تغنموا <\|vsep\|> بعفافكم موت المحب الكاتم </\|bsep\|> <\|bsep\|> شهداء لا خوف عليكم لا ولا <\|vsep\|> يغشاكم سف الحزين النادم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تبت يد اللاحي الخلي وتب ما <\|vsep\|> أغناه عن عذل الشجي الواجم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يلحي ولا يدري الهوى شتان ما <\|vsep\|> بين الجهول به وبين العالم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعن الملاحة لا يميل كأنه <\|vsep\|> خصم الدمع الزمان مخاصمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ويح دهر لا يزال محاربي <\|vsep\|> بسهامه ومصادمي ومقاومي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يجني علي وليس لي ذنب سوى <\|vsep\|> صوني لاعراضي وحفظ محارمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> دهر لاركان اللئام مشيد <\|vsep\|> ولما الكرام ينته أقوى هادم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ليت أمي لم تلدني بل ويا <\|vsep\|> ليت الحمام معاجلي ومراغمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> كي لا أرى سود الكلاب وجربها <\|vsep\|> قد انشبت أظفارها بضياغم </\|bsep\|> <\|bsep\|> عباد دنيا ما لهم دين سوى <\|vsep\|> فرط الدناء لاكتساب دراهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كل رفع خافضيه وناصب <\|vsep\|> شرك الخيانة للأمانة جازم </\|bsep\|> <\|bsep\|> طلب الندامنه ذا استجديته <\|vsep\|> طلب المعسل من شدوق أراقم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأضعيه الفصحاء أرباب النهى <\|vsep\|> ما بين بهم أعارب وأعاجم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لاحر من السحر من شعري على <\|vsep\|> من ليس للسحر الحلال بعالم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنا الذي دون الأنام أضاعني <\|vsep\|> أدبي وأخرني وقص قوادمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> والدهر أرخص قيمتي فكأنني <\|vsep\|> مال جزيل في يمين الهاشمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذاك الأمير المقتفي أثر الأولى <\|vsep\|> ورثوا الشهامة حازما عن حازم </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو شبل عبد القادر الغازي وهل <\|vsep\|> يأتي من الضرغام غير ضراغم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرع زكا اصلا وطاب مغارسا <\|vsep\|> ونما نماء في كروم مكارم </\|bsep\|> <\|bsep\|> من ل بيت نبوة تطهيرهم <\|vsep\|> في الذكر جاء من القديم الدائم </\|bsep\|> <\|bsep\|> قرشي جد حيدري سلالة <\|vsep\|> حسنية علوي مجد فاطمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> متسنم شرفا رفيعا واطئا <\|vsep\|> هام الثريا والسهى بمناسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذو همة دهرية وعزيمة <\|vsep\|> تقضي بحكام القضاء الحاتم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجبلة جبلت على حب الونفا <\|vsep\|> من محض احسان وصرف مراحم </\|bsep\|> <\|bsep\|> روض شمائله الحسان وجوده <\|vsep\|> روح وريحان وجود غمائم </\|bsep\|> <\|bsep\|> شيم فما الراح الشمول أذابها <\|vsep\|> غنى ورنم منشدي ومنادمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا صاحي دونك جنة الكرم التي <\|vsep\|> تنجي الفتى من نار فقر حاطم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعليك بالبحر الذي كم مادك <\|vsep\|> لجنابه بحار شعر عائم </\|bsep\|> <\|bsep\|> مستجديا من فيضه مستوثقا <\|vsep\|> في عروة ما ن لها من فاصم </\|bsep\|> <\|bsep\|> مستمسكا منه بذيل طاهر <\|vsep\|> مستعصما بذرى حماه العاصم </\|bsep\|> <\|bsep\|> حيث المرؤة والفتوة والندى <\|vsep\|> والغنم للسعاي لنيل مغاتم </\|bsep\|> <\|bsep\|> حيث الهمام الهاشمي المنتمى <\|vsep\|> شرفا لزهراء النبي الهاشمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> السيد ابن السيد المول الولي <\|vsep\|> المفرد العلم الشهير العالم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنعم به من منعم أعظم به <\|vsep\|> من منجد بطل ليوم عظائم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليث وغيث سطوة وسماحة <\|vsep\|> بمجاله ونواله المتراكم </\|bsep\|> <\|bsep\|> نقم على أعدائه نعم على <\|vsep\|> من جاءه بسليم قلب سالم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما غيره الندب الغيور المرتجي <\|vsep\|> للمستضام بسوء جدب ضائم </\|bsep\|> <\|bsep\|> حاشا الأوام يسوم سائم منهل <\|vsep\|> مستعذب منه مرام الرائم </\|bsep\|> <\|bsep\|> مولاي ياسر السراة جابة <\|vsep\|> لدعاء عبد تابع لك خادم </\|bsep\|> <\|bsep\|> في جلق غلبت عليه حرفة <\|vsep\|> تركته نضوا لايباع لسائم </\|bsep\|> <\|bsep\|> حسبي الرجاء معللا وكفى به <\|vsep\|> لجبار كسري مومياء مراهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ابن الذي قد كان يستسقي الورى <\|vsep\|> منه به سح السحاب الناجم </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى قضى ومضى وابقى بعده ال <\|vsep\|> ذكر الحميد لى الزمان القادم </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا يقيني نني متعوض <\|vsep\|> عنه بوابل فضلك لتتراكم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا زالت الأيام منك منيرة <\|vsep\|> بسناء أنس وابتهاج مواسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبقيت مدرع الوقار مقلدا <\|vsep\|> بجسام عز للحواسد حاسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وختامها مسك الصلاة مشوبة <\|vsep\|> بشذا السلام على النبي الخاتم </\|bsep\|> <\|bsep\|> والأل والأصحاب ما ريح الصبا <\|vsep\|> بين الربا جرت ذيول نسائم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "ســرى فــأثــار نــار الشـوق ريـا", "نـــســـيــم هــب مــن أطــلال ريــا", "وأودى حـــيـــن أدى جــرح قــلبــي", "رســائل تــصـحـب المـسـك الزكـيـا", "عـجـبـت مـن العـليـل أتـى يـداوي", "عــليــلا قـد كـواه البـيـن كـيـا", "وايـا بـرقـا أضـا ومـضـى فـأبـقى", "لرعــد الوجــد فــي قــلبـي دويـا", "بــمــحــب الدمــع مــنـي حـي عـنـي", "ربــوع أحــبــتــي حــيــا فــحــيــا", "وعــرض بــي لديــهــم عــلى يـومـا", "بــســلك مــنــك أن يــوحــو اليــا", "وأنــت حــمــامـة الوادي أبـيـنـي", "اشــدواً كــان صــوتــك أم نــعـيـا", "تــأنــي يــا حــمــامــة لا تـئنـي", "فـفـرط النـوح لا يـجـدى الشـجيا", "ولكــن أيــن نــوحـك مـن حـنـيـنـي", "إذا جــن الدجــى وســجــى عــليــا", "قـفـي نـوف النـوى مـا يـقـتـضـيـه", "لأنـــك لم تـــري مــثــلي وفــيــا", "عــويـلا واضـطـرابـا وانـتـحـابـا", "وجــســمــا لابــسـا ضـعـفـا قـويـا", "وجــفــنــا ســائل يــاقــوت مــنــه", "طــروســا تــظـهـر السـر الخـفـيـا", "أجل دمعي ابن مقلة فوق ورس ال", "خــدود يــخــط ســطــرا عـنـد مـيـا", "ليـهـن الشـامـتـون بـأن سـقـتـنـي", "صــروف البــيــن كـأسـا عـلقـمـيـا", "عــدمــت العــز والإقــدام إن لم", "أكــن للذل فــي الدنــيــا أبـيـا", "نـفـيـس النـفـس لا يـأتـي خـسيسا", "وعـالي القـدر لا يـرضـى الدنيا", "لألبـــس للمـــعـــالي درع صـــبــر", "واركـــب للنـــدا فــرســا جــريــا", "ومـهـمـا الليـل طـل سـهـرت عـلما", "بـــأن وراءه صـــبـــحـــا جـــليـــا", "أيــســلب يــا أخــي اليــأس مـنـا", "ونــحـن أولو التـوكـل يـا أخـيـا", "عــســى مـن رد يـعـقـوبـاً بـصـيـراً", "يــرد عــلى حــمــاة اليــوســفـيـا", "مـن الشـهـم الفـتـى مـن عن أبيه", "روى الشـرف الرفـيـع الأحـمـديـا", "فــتــى كــانـت حـمـاة بـه عـروسـا", "مــن الإقــبــال تـلبـس سـنـدسـيـا", "وكــانـت بـلبـلا مـذ سـار مـنـهـا", "غــدت لفـظـا مـن المـعـنـى خـليـا", "تـحـول ذو اليـد البـيـضـاء عنها", "لنــابــلس فــيــا بــلقــا هــنـيـا", "بــروحــي افــتــديــه مــن أمــيــر", "ســمــا اســمــي أغــر مــحــمــديــا", "أجــل الأزكــيــاء حــجــا ورايــا", "بــديــهــيــا وفــكــرا المــعــيــا", "وأوفـى الأكـرمـيـن نـدا وسـيـفـا", "لنــصــر الحــلق عــضــا مـشـرفـيـا", "تــراه عــلى مــحــبــيــه عــطـوفـا", "وجــبــاراً عــلى الأعــدا عــصـيـا", "روف ود لو كــــفــــل البـــرايـــا", "وصـــيـــر كــل ذي فــقــر غــنــيــا", "كــــان الَه قــــال له جــــهــــارا", "عـــلى أبـــنــاء آدم كــن وصــيــا", "لحــا الله الفـراق بـأن رمـانـي", "بــسـهـم قـد شـوى الأحـشـاء شـيـا", "وقــــرب كـــل شـــوق مـــن فـــؤادي", "وأبــعــد ســيــدي عــن نــاظــريــا", "أروح مـــســـائلا عـــنـــه وأغــدو", "بــــعـــض عـــنـــده مـــمـــا لديـــا", "وإنــــي مـــن أنـــاس ذا كـــريـــه", "وحــاشــا أن يــكــون لنـا نـسـيـا", "أيـا مـن مـنـتـهـى سـكـري بـشـكري", "لفــضــلك لا بــأقــداح الحــمـيـا", "ويــا روحــي وريــحــانــي وراحــي", "ويــا حــلو الجــنـى يـا جـنـتـيـا", "وحــقـك مـا ارتـيـاحـي غـيـر أنـي", "أرى مــنــك الجــنـاب الاريـحـيـا", "ومـــن لي لو إلى مـــراك أســعــى", "ومــن ريــح الصـبـا أعـلو مـطـيـا", "وأنــجــو مــن أوام حـمـاة أبـغـى", "حــمــا بــنــداك مــخــضــلا نـديـا", "لواء فـــيـــه مــيــلادي ومــهــدي", "ومــن كــبــري بــلغــت بـه عـتـيـا", "لوت بـــنـــزوحــك الأيــام عــنــه", "وولى الحــال مــنــقــلبـا مـضـيـا", "مـتـى يـزهـو بـك اسـتـقـبـال حـظي", "ويــرجــع شــيــخ اقــبـالي صـبـيـا", "مــتــى لعــرائس الآمــال نـجـلوا", "وعــقــد الشــمــل نــجـعـله حـليـا", "أمـــا وســـعـــود أوقـــات وعــيــش", "بـــظـــلك كــان مــرعــيــا مــريــا", "ومــجــلاك المــبــيــن صـفـات ذات", "حــكــت مــالكــا بــإنـسـان تـزيـا", "وأيــديــك التــي كــم طــوقـت مـن", "رقـــاب طـــوق إحـــســـان ســنــيــا", "وقـــســـم بـــالذي أولاك حـــزمــا", "هــز بــريــا وعــقــلا هــز بـريـا", "لانــت اليـوم بـعـد اللَه حـسـبـي", "كــفــى بــك كــافــلا مـولىً وليـا", "أعــاذك ربــنــا وبــنــيــك مــمــن", "يــريــد بــشــأنــكـم شـيـئا رديـا", "وزاد عــلاك مــولاك احــتــرامــا", "وأبــقــاك البــقــاء الســرمـديـا", "ودم لتـــداول الأيـــام عـــطـــرا", "تـهـادي مـنـك بـكـرتـهـا العـشـيا", "ولا بــرح الثــنــاء عـليـك مـنـي", "يـــطـــيــب وزن شــعــري والرويــا", "عــليــك شــذا ســلامــي كــل حـيـن", "يــفــوح خــتــامــه مــسـكـا زكـيـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90808	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_14\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> سرى فأثار نار الشوق ريا <\|vsep\|> نسيم هب من أطلال ريا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأودى حين أدى جرح قلبي <\|vsep\|> رسائل تصحب المسك الزكيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عجبت من العليل أتى يداوي <\|vsep\|> عليلا قد كواه البين كيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وايا برقا أضا ومضى فأبقى <\|vsep\|> لرعد الوجد في قلبي دويا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بمحب الدمع مني حي عني <\|vsep\|> ربوع أحبتي حيا فحيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعرض بي لديهم على يوما <\|vsep\|> بسلك منك أن يوحو اليا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنت حمامة الوادي أبيني <\|vsep\|> اشدواً كان صوتك أم نعيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تأني يا حمامة لا تئني <\|vsep\|> ففرط النوح لا يجدى الشجيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكن أين نوحك من حنيني <\|vsep\|> ذا جن الدجى وسجى عليا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قفي نوف النوى ما يقتضيه <\|vsep\|> لأنك لم تري مثلي وفيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عويلا واضطرابا وانتحابا <\|vsep\|> وجسما لابسا ضعفا قويا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجفنا سائل ياقوت منه <\|vsep\|> طروسا تظهر السر الخفيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أجل دمعي ابن مقلة فوق ورس ال <\|vsep\|> خدود يخط سطرا عند ميا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليهن الشامتون بأن سقتني <\|vsep\|> صروف البين كأسا علقميا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عدمت العز والقدام ن لم <\|vsep\|> أكن للذل في الدنيا أبيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نفيس النفس لا يأتي خسيسا <\|vsep\|> وعالي القدر لا يرضى الدنيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لألبس للمعالي درع صبر <\|vsep\|> واركب للندا فرسا جريا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومهما الليل طل سهرت علما <\|vsep\|> بأن وراءه صبحا جليا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيسلب يا أخي اليأس منا <\|vsep\|> ونحن أولو التوكل يا أخيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عسى من رد يعقوباً بصيراً <\|vsep\|> يرد على حماة اليوسفيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من الشهم الفتى من عن أبيه <\|vsep\|> روى الشرف الرفيع الأحمديا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتى كانت حماة به عروسا <\|vsep\|> من القبال تلبس سندسيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكانت بلبلا مذ سار منها <\|vsep\|> غدت لفظا من المعنى خليا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تحول ذو اليد البيضاء عنها <\|vsep\|> لنابلس فيا بلقا هنيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بروحي افتديه من أمير <\|vsep\|> سما اسمي أغر محمديا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أجل الأزكياء حجا ورايا <\|vsep\|> بديهيا وفكرا المعيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأوفى الأكرمين ندا وسيفا <\|vsep\|> لنصر الحلق عضا مشرفيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تراه على محبيه عطوفا <\|vsep\|> وجباراً على الأعدا عصيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> روف ود لو كفل البرايا <\|vsep\|> وصير كل ذي فقر غنيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كان الَه قال له جهارا <\|vsep\|> على أبناء دم كن وصيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لحا الله الفراق بأن رماني <\|vsep\|> بسهم قد شوى الأحشاء شيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقرب كل شوق من فؤادي <\|vsep\|> وأبعد سيدي عن ناظريا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أروح مسائلا عنه وأغدو <\|vsep\|> بعض عنده مما لديا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وني من أناس ذا كريه <\|vsep\|> وحاشا أن يكون لنا نسيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيا من منتهى سكري بشكري <\|vsep\|> لفضلك لا بأقداح الحميا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا روحي وريحاني وراحي <\|vsep\|> ويا حلو الجنى يا جنتيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحقك ما ارتياحي غير أني <\|vsep\|> أرى منك الجناب الاريحيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن لي لو لى مراك أسعى <\|vsep\|> ومن ريح الصبا أعلو مطيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنجو من أوام حماة أبغى <\|vsep\|> حما بنداك مخضلا نديا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لواء فيه ميلادي ومهدي <\|vsep\|> ومن كبري بلغت به عتيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لوت بنزوحك الأيام عنه <\|vsep\|> وولى الحال منقلبا مضيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> متى يزهو بك استقبال حظي <\|vsep\|> ويرجع شيخ اقبالي صبيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> متى لعرائس المال نجلوا <\|vsep\|> وعقد الشمل نجعله حليا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما وسعود أوقات وعيش <\|vsep\|> بظلك كان مرعيا مريا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومجلاك المبين صفات ذات <\|vsep\|> حكت مالكا بنسان تزيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأيديك التي كم طوقت من <\|vsep\|> رقاب طوق حسان سنيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقسم بالذي أولاك حزما <\|vsep\|> هز بريا وعقلا هز بريا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لانت اليوم بعد اللَه حسبي <\|vsep\|> كفى بك كافلا مولىً وليا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعاذك ربنا وبنيك ممن <\|vsep\|> يريد بشأنكم شيئا رديا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وزاد علاك مولاك احتراما <\|vsep\|> وأبقاك البقاء السرمديا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودم لتداول الأيام عطرا <\|vsep\|> تهادي منك بكرتها العشيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا برح الثناء عليك مني <\|vsep\|> يطيب وزن شعري والرويا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "لكــم عــن غــيــر ذكــراكـم أصـوم", "وإن أنــا اســتـعـن فـبـكـم أقـوم", "ســكــرت بــحــبــكــم يـا كـل شـيـء", "إلا فـأنـا المـدام أنـا النديم", "أروح إلى الخــلاعــة بـاحـتـشـام", "فـــهـــا أنــا لا ألام ولا ألوم", "واغـــدو والصـــبـــاح له ســـيــوف", "بــهــا يـنـقـشـع الليـل البـهـيـم", "لاكــرع مــن شـراب الإنـس كـأسـا", "طـــهـــورا لم تـــدنـــســه هــمــوم", "عــســى ولعــل إن أجــد اهـتـدائي", "عــلى نــار لهـا يـعـشـو الكـليـم", "وانـظـر طـور قـلبـي مـنـه تـفـنـى", "وتـــنـــدك المـــعـــالم والرســوم", "واخــلع نــعــل عــقــلي عـنـد واد", "بــه تــطــوى المــدارك والفـهـوم", "وأدنــو مــن حــبــيــب وهــو قــاص", "وحـــول حـــمـــى مـــنــازله أحــوم", "ومــن ســمــعـي أراه بـلن تـرانـي", "بـــعـــيــن رأســهــا قــلب ســليــم", "واســلك طــائراً بــجــنــاح شــيــخ", "طــريــقـتـه الصـراط المـسـتـقـيـم", "أمــام الشــاذليــة شــمــس فــضــل", "مــطــالعــه الحــقــائق والفـهـوم", "أبو الحسن الذي لا زال غوث ال", "مــريــد يــنــال مــنــه مـا يـروم", "أجـــل الواصـــليـــن إلى مـــقــام", "ســوى ذي العــرش ليـس بـه عـليـم", "ســــــري مــــــهـــــدوي إذ إليـــــه", "مـن الهـادي سـرى السـر العـظـيم", "ومـــنـــه إلى خـــليـــفــتــه عــلي", "مــجــدد عــصـره المـولى الوسـيـم", "إلى بــدر الســعــادة والمــسـمـى", "بــأسـعـد سـيـدي الشـهـم الكـريـم", "فـذاك ابـن النسيب أبو المعالي", "أخـو المـحـمـود مـحـتـده الفـخيم", "بـــروحـــي مـــنـــه حــمــزواي جــد", "هـــمـــام دون هــمــتــه النــجــوم", "فــتــى مــن آل بــيــت قــد حـمـاه", "وطـــهـــره مــن الرجــس الرحــيــم", "فــيــاســر الســراة أغــث مــحـبـا", "بــغــيــر عــيــال طــه لا يــهـيـم", "أعــد مــولاي مــا عــود تــنــيــه", "فـــمـــثـــلك مـــن عــوائده تــدوم", "فــهـذا الصـوم فـالبـشـرى بـشـهـر", "بـه البـركـات والخـبـر العـمـيـم", "فـدم يـا ابـن الرسـول لكـل شـهر", "بــه قــد أنــزل الذكــر القـديـم", "وشــهــر الصــوم شــهــر فـيـه أرخ", "دعـا داعـي الثـواب وإن تـصوموا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90804	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_14\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> لكم عن غير ذكراكم أصوم <\|vsep\|> ون أنا استعن فبكم أقوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> سكرت بحبكم يا كل شيء <\|vsep\|> لا فأنا المدام أنا النديم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أروح لى الخلاعة باحتشام <\|vsep\|> فها أنا لا ألام ولا ألوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> واغدو والصباح له سيوف <\|vsep\|> بها ينقشع الليل البهيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لاكرع من شراب النس كأسا <\|vsep\|> طهورا لم تدنسه هموم </\|bsep\|> <\|bsep\|> عسى ولعل ن أجد اهتدائي <\|vsep\|> على نار لها يعشو الكليم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانظر طور قلبي منه تفنى <\|vsep\|> وتندك المعالم والرسوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> واخلع نعل عقلي عند واد <\|vsep\|> به تطوى المدارك والفهوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأدنو من حبيب وهو قاص <\|vsep\|> وحول حمى منازله أحوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن سمعي أراه بلن تراني <\|vsep\|> بعين رأسها قلب سليم </\|bsep\|> <\|bsep\|> واسلك طائراً بجناح شيخ <\|vsep\|> طريقته الصراط المستقيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمام الشاذلية شمس فضل <\|vsep\|> مطالعه الحقائق والفهوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبو الحسن الذي لا زال غوث ال <\|vsep\|> مريد ينال منه ما يروم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أجل الواصلين لى مقام <\|vsep\|> سوى ذي العرش ليس به عليم </\|bsep\|> <\|bsep\|> سري مهدوي ذ ليه <\|vsep\|> من الهادي سرى السر العظيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومنه لى خليفته علي <\|vsep\|> مجدد عصره المولى الوسيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى بدر السعادة والمسمى <\|vsep\|> بأسعد سيدي الشهم الكريم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذاك ابن النسيب أبو المعالي <\|vsep\|> أخو المحمود محتده الفخيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> بروحي منه حمزواي جد <\|vsep\|> همام دون همته النجوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتى من ل بيت قد حماه <\|vsep\|> وطهره من الرجس الرحيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فياسر السراة أغث محبا <\|vsep\|> بغير عيال طه لا يهيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعد مولاي ما عود تنيه <\|vsep\|> فمثلك من عوائده تدوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهذا الصوم فالبشرى بشهر <\|vsep\|> به البركات والخبر العميم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فدم يا ابن الرسول لكل شهر <\|vsep\|> به قد أنزل الذكر القديم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "شــام بــرق الشــام وقــت السـحـر", "فــاســتــفــزتــه دواعــي الســهــر", "وصــبـا لمـا اسـتـمـالتـه الصـبـا", "مــن شــذا الربــوة ذات الشــجــر", "ربـــــوة ذات قـــــرار وصـــــفـــــا", "ومــــعــــيـــن ونـــســـيـــم عـــطـــر", "جــنـة الله التـي فـي الأرض قـد", "فــاخــرت زهــر الســمــا بـالزهـر", "بــقــصــور لم تــزل تــجــلى بـهـا", "قـــاصـــرات الطــرف فــوق الســرر", "وخـــــــــدور لبـــــــــدور طــــــــلع", "قــد ســلبــن الحـور حـسـن الحـور", "خـــرد مـــن كـــل خـــود وجــهــهــا", "عــبــرة بــالحــســن للمــعــتــبــر", "وفــتــاة كــمــهــاة فــي الخــبــا", "تــاســر الأسـد بـطـرف الجـوء زر", "بــانــة قــامــتــهــا غــصــن نـقـا", "فـــي كـــثــيــب بــارز مــســتــتــر", "يــا لهــا عــبــســيــة إن غــضـبـت", "عـــبـــلة الردف بـــلحـــظ عــتــري", "بـــأبـــي نـــاهـــدة بــنــت ثــمــا", "ن وســـــــت ضـــــــرة للقــــــمــــــر", "أخــت شــمــس فــي ســمــاء مــطــلع", "فــرقــد الفــرق بــلبــل الشــعــر", "بـــجـــبـــيـــن لن تــنــدى عــرقــا", "رضـــع الشـــمـــس بـــشــهــب الدرر", "مــا ســواهـا الكـوكـب الدري فـي", "أفــق الحــســن البــديـع الأنـور", "لســت أنــسـى إذ غـدت تـسـفـر عـن", "غــــرة تــــشـــرق تـــحـــت الطـــرر", "حــبــذا ســيــن ثــنــايـا صـانـهـا", "مــيــم ثــغــر فـيـه عـيـن الخـضـر", "وبـــروحـــي أعـــيـــن نــرجــســهــا", "يـــحـــرس الورد بـــروض الخـــفــر", "أعـيـن سـكـرى وكـسـرى فـي الهـوى", "أبــداً مــن جــفــنـهـا المـنـكـسـر", "لا يــغــرنــك مــنــهــا ضــعــفـهـا", "إنــهــا عــنــدي لاحــدى الكــبــر", "وأعـــنـــائي بـــقـــســي مــن حــوا", "جـــب تـــرمـــي بـــســهــام القــدر", "لا بــكــأس الخـمـر سـكـري إنـمـا", "يـــهـــوى ذات الغــطــا والخــمــر", "بـــعـــروس يــابــن ودي مــهــرهــا", "مـــهـــج نـــصـــلى بـــذات الشـــرر", "وصـــــداق الحـــــب صــــدق ووفــــا", "وســـمـــاح بـــنـــفـــيـــس العــمــر", "والغـنـا فـي العـشـق خـلد وبـقـا", "فــيــهــمــا إثــبـات مـحـو الأثـر", "يـا نـمـديـمـي عَـلى الصرف امزجا", "لي المــعــانـي فـي كـؤوس الصـور", "واســقـيـانـي والقـيـانـي للقـيـا", "ن وللوتــــر اذكــــرا بـــالوتـــر", "أشــرق المــصــبـاح مـن مـشـكـاتـه", "لبــــصـــيـــر نـــاقـــد ذي بـــصـــر", "هــــذه أنــــوار ليــــلى لمـــعـــت", "فــي الدجــا للنــاظــر المــدكــر", "أعـــربـــا لي جـــمـــلة اســمــيــة", "عــرفــتــنــي المـبـتـدا بـالخـبـر", "أســفــرت اسـمـاء عـن أسـمـاء قـد", "بــــشــــرت آدم اصــــل البــــشــــر", "بــــعــــلوم حــــازهــــا زاتـــيـــة", "أول الخـــلق خـــتـــام الدفـــتــر", "وصــفــات قـام فـيـهـا المـصـطـفـى", "مـــبـــهـــط القـــرآن ســر الســور", "مـن سـقى أهل الوفا التوحيد من", "خـــمـــرة قـــد قـــدســت عــن كــدر", "وأراهــــم نـــور عـــرفـــان لهـــم", "لاح مـــن خـــلف ســتــور الحــيــر", "يــا كــليـم الحـب قـم مـقـتـبـسـا", "نـــار أنـــس نـــزهـــت عـــن شـــرر", "ولحــان الراح رح مــســتــجــديــا", "راحــتــي كــنــز الوفــا المـدخـر", "مــســتــمــدا مــدد الأســرار مــن", "غـوثـنـا غـيـث النـدا المـنـهـمـر", "مـسـتـفـيـضـا مـن عـطـايـا فيض مو", "لاي عــبــد القــادر المــقــتــدر", "جــامـع الفـرق أمـام الجـمـع فـي", "جــامـع العـلم النـزيـه الأطـهـر", "مــثــبـت الحـق مـنـار الصـدق فـي", "مــظــهــر مــاحــي رســوم الغــيــر", "بــــفــــهــــوم وعــــلوم دركـــهـــا", "رق مــعــنــى عــن رقــيــق الفـكـر", "يــــا له مـــن عـــارف لاهـــوتـــه", "حــل فــي نــاســوت أبــهـى مـظـهـر", "طـــور هـــدي للتـــجـــلي قـــلبـــه", "إذ عـــلى الطـــور بــلوغ الوطــر", "لســت أدري وهــو يــزهــو لابـسـا", "حـــــلة مـــــن مــــلة المــــدثــــر", "مـــــــلك أم مـــــــلك لاح لنــــــا", "عـــلم مـــن عــلمــه المــنــتــشــر", "ســـطـــع البـــاطـــن مــن ظــاهــره", "شــمــس فــضــل كــم له مــن قــمــر", "أوحــد العــصــر جــمــيــلا للورى", "إذ بــاهــليــهــا جــمــال العـصـر", "لم يــــــكـــــن أوحـــــده إلا لأن", "حــاز فــضــلا ليــس بــالمـنـحـصـر", "ســـيـــد مـــن ســـيـــد مـــن ســيــد", "وســــريٌ مــــن ســــري مــــن ســــري", "ابـن مـحـي الديـن مـحـيـيـنا إذا", "ضـن فـي الدنـيـا الحـيـا بالمطر", "كـــيـــف لا يــفــخــر ســبــط جــده", "فــيــه حــق الفــخــر للمــفــتـخـر", "سـيـدي الغـازي الذي مـنه الجزا", "ئر كـــانـــت للنــدا فــي أبــحــر", "أســــــد اللَه عــــــلى أعــــــدائه", "حــيــن يــسـطـو بـالحـسـام الذكـر", "لو تــــراه والعــــدا فـــي رهـــج", "قــســور الفــتــك بــبـهـم الحـمـر", "قـــســـور مـــنـــه يــفــرون كــمــا", "فــر إبــليــس الغــوي مــن عــمــر", "بــــطــــل مــــنــــتــــقــــم للَه لا", "لهــــوى النـــفـــس ولا للبـــطـــر", "لومــــة اللائم لاتــــثـــنـــي له", "هــمــة عــن نــجــدة المــسـتـنـصـر", "جـــنـــة المــأوى لنــا فــي ظــله", "وعــلى البــاغــي لظــى مــع سـقـر", "ذو جــبــيــن مــســتــنــيــر عـرفـه", "هــــاشــــمــــي قــــرشــــي مـــضـــري", "ومــيــحــا صــبــحــنــا مــنــه إذا", "مـا ضـللنـا فـي الدجـا المـعتكر", "وإيــــاد مــــن ســـخـــاء خـــلقـــت", "لحـــيـــاة البــائس المــفــتــقــر", "قـــطـــب مـــحـــراب وحــرب ثــابــت", "قــد مــا فــوق الســمـاكـيـن جـري", "أيـــهـــا الســائل عــن راحــاتــه", "كـــرر التـــســئال عــنــهــا كــرر", "لا تــلمــنــي بـاحـتـقـاري غـيـره", "مـن رأى البـحـر ازدرى بـالنـهـر", "قــم وشــاهــد مـنـه أبـهـى طـلعـة", "كــم بــهــا مــن بــاهــت مـنـبـهـر", "جــــل مــــن أودع مـــا أودع فـــي", "صــدره مــن غــيــبــه المــســتـتـر", "كــنـز أكـسـيـر هـدى يـا فـوز مـن", "حــاز مــنــه كــيــمــيــاء النـظـر", "مــنــه للغــرب عــلى الشــرق يــد", "ســار داعــي شـكـرهـا فـي السـيـر", "شــمــس إحــســان وحــســن مـذ بـدا", "أشـــرق الشـــرق بـــبـــدر البــدر", "وبـــروحـــي حـــضـــرت أســـرارهـــا", "قــد ســرت فــي بــدونــا والحـضـر", "فــهــنــيــئا لدمــشــق الشـام مـا", "دامــت الدنــيــا بــهــذا البـشـر", "بــــلدة طــــيـــبـــة قـــد زادهـــا", "عــنــصــر النــور زكــي العــنـصـر", "جــاور الشــام مـجـيـر الشـام إذ", "تـــهـــدم الأقــدار ســور الحــذر", "كــــل أرض حــــل فـــيـــهـــا حـــرم", "آمــن فــيــه صــفــا المــعــتــمــر", "ومــــقــــام لمـــصـــلى قـــام فـــي", "ركـــن بـــيـــت أســـعــدي الحــجــر", "أبــداً فــيــه الذي يـدعـو الورى", "بــشــروا بــالنــفــع أهـل الضـرر", "شــيــم أعــطــر مــن عــرف الصـبـا", "عـــطـــرت أقــطــارنــا بــالقــطــر", "مــــالهــــا حــــد ولا عـــد وهـــي", "هــات إحــصــاء الحــصــا والمــدر", "أدرك أدرك بــالرضــى مــن قـاصـر", "كــلمــات العــاجــز المــخــتــصــر", "لم أطـل مـدحـيـك فـاعـذر شـاعـرا", "عـــن مـــنــاه بــاعــه فــي قــصــر", "أيـــن مـــنــي مــا أوفــيــك ابــه", "عـــزمـــا فـــوق القـــوى والقــدر", "فــاجــزنــي بــقــبــول مــنــك يــا", "قــبــلة المــعــتــرف المــعــتــذر", "نــظــرة مــنــك بــهــا أجـلو صـدا", "ء الغـيـن عـن مـراة عـيـن الفكر", "قـــطـــرة مــن بــحــر ســر لفــتــى", "شـــفـــه حـــر الزمـــان العـــســـر", "هــــذه أوحــــال أحــــوالي لقــــد", "كــدرت صــافــي عــيــشــي النــضــر", "مــا غــريــمــي غــيــر دهـر خـائن", "بــســوي أهــل الوفــا لم يــغــدر", "فــي بــلاد جــار فـيـهـا البـلدا", "بــا ابـتـلاء الفـصـحـا بـالبـقـر", "فـانـتـقـذ يا ابن رسول اللَه من", "قـــلة الحـــظ كـــثـــيــر الضــجــر", "وأرو ظـــمـــئانــا غــدا خــاطــره", "خــائضــا فــي أبــخــر مــن خــطــر", "غـــلبـــت جــبــرا عــليــه حــرفــة", "مــا لهــا إلا الرضــى بــالقــدر", "حــــســــبـــي اللَه ولا حـــول ولا", "قــول مــجــهــود مــن الحـول يـرى", "وإذا عــنــي الأحــبــاء نــامــوا", "وبــجــهــدي خــانــنــي مــصــطـبـري", "فــخــتــام الرسـل بـي أول الورى", "فــي حــيــاتــي ولدى مــحــتــضــري", "مـلجـاء المـطـرود ما وي الضعفا", "مــورد الجــوى حــمــى المــنـذعـر", "ما سواه النعمة العظمى وما ال", "جـــبـــر إلا مـــنـــه للمـــنـــكــر", "فــهــو روحــي وجـنـاحـي مـن يـطـر", "بــــجـــنـــاح غـــيـــره لم يـــطـــر", "مـــن عـــليــه اللَه صــلى كــرمــا", "مـــن ســـلام بــالســلام العــطــر", "صـــــــلوات وصـــــــلت للال مــــــع", "صــحــبــه الصـبـح الوجـوه الغـرر", "مــا الهــلالي شــم روحــا كـلمـا", "شــام بــرق الشــام وقــت السـحـر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90800	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_6\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> شام برق الشام وقت السحر <\|vsep\|> فاستفزته دواعي السهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصبا لما استمالته الصبا <\|vsep\|> من شذا الربوة ذات الشجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ربوة ذات قرار وصفا <\|vsep\|> ومعين ونسيم عطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> جنة الله التي في الأرض قد <\|vsep\|> فاخرت زهر السما بالزهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> بقصور لم تزل تجلى بها <\|vsep\|> قاصرات الطرف فوق السرر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخدور لبدور طلع <\|vsep\|> قد سلبن الحور حسن الحور </\|bsep\|> <\|bsep\|> خرد من كل خود وجهها <\|vsep\|> عبرة بالحسن للمعتبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفتاة كمهاة في الخبا <\|vsep\|> تاسر الأسد بطرف الجوء زر </\|bsep\|> <\|bsep\|> بانة قامتها غصن نقا <\|vsep\|> في كثيب بارز مستتر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لها عبسية ن غضبت <\|vsep\|> عبلة الردف بلحظ عتري </\|bsep\|> <\|bsep\|> بأبي ناهدة بنت ثما <\|vsep\|> ن وست ضرة للقمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أخت شمس في سماء مطلع <\|vsep\|> فرقد الفرق بلبل الشعر </\|bsep\|> <\|bsep\|> بجبين لن تندى عرقا <\|vsep\|> رضع الشمس بشهب الدرر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما سواها الكوكب الدري في <\|vsep\|> أفق الحسن البديع الأنور </\|bsep\|> <\|bsep\|> لست أنسى ذ غدت تسفر عن <\|vsep\|> غرة تشرق تحت الطرر </\|bsep\|> <\|bsep\|> حبذا سين ثنايا صانها <\|vsep\|> ميم ثغر فيه عين الخضر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبروحي أعين نرجسها <\|vsep\|> يحرس الورد بروض الخفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعين سكرى وكسرى في الهوى <\|vsep\|> أبداً من جفنها المنكسر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يغرنك منها ضعفها <\|vsep\|> نها عندي لاحدى الكبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأعنائي بقسي من حوا <\|vsep\|> جب ترمي بسهام القدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا بكأس الخمر سكري نما <\|vsep\|> يهوى ذات الغطا والخمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعروس يابن ودي مهرها <\|vsep\|> مهج نصلى بذات الشرر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصداق الحب صدق ووفا <\|vsep\|> وسماح بنفيس العمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> والغنا في العشق خلد وبقا <\|vsep\|> فيهما ثبات محو الأثر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا نمديمي عَلى الصرف امزجا <\|vsep\|> لي المعاني في كؤوس الصور </\|bsep\|> <\|bsep\|> واسقياني والقياني للقيا <\|vsep\|> ن وللوتر اذكرا بالوتر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أشرق المصباح من مشكاته <\|vsep\|> لبصير ناقد ذي بصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذه أنوار ليلى لمعت <\|vsep\|> في الدجا للناظر المدكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعربا لي جملة اسمية <\|vsep\|> عرفتني المبتدا بالخبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسفرت اسماء عن أسماء قد <\|vsep\|> بشرت دم اصل البشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعلوم حازها زاتية <\|vsep\|> أول الخلق ختام الدفتر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصفات قام فيها المصطفى <\|vsep\|> مبهط القرن سر السور </\|bsep\|> <\|bsep\|> من سقى أهل الوفا التوحيد من <\|vsep\|> خمرة قد قدست عن كدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأراهم نور عرفان لهم <\|vsep\|> لاح من خلف ستور الحير </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا كليم الحب قم مقتبسا <\|vsep\|> نار أنس نزهت عن شرر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولحان الراح رح مستجديا <\|vsep\|> راحتي كنز الوفا المدخر </\|bsep\|> <\|bsep\|> مستمدا مدد الأسرار من <\|vsep\|> غوثنا غيث الندا المنهمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> مستفيضا من عطايا فيض مو <\|vsep\|> لاي عبد القادر المقتدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> جامع الفرق أمام الجمع في <\|vsep\|> جامع العلم النزيه الأطهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> مثبت الحق منار الصدق في <\|vsep\|> مظهر ماحي رسوم الغير </\|bsep\|> <\|bsep\|> بفهوم وعلوم دركها <\|vsep\|> رق معنى عن رقيق الفكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا له من عارف لاهوته <\|vsep\|> حل في ناسوت أبهى مظهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> طور هدي للتجلي قلبه <\|vsep\|> ذ على الطور بلوغ الوطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لست أدري وهو يزهو لابسا <\|vsep\|> حلة من ملة المدثر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملك أم ملك لاح لنا <\|vsep\|> علم من علمه المنتشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> سطع الباطن من ظاهره <\|vsep\|> شمس فضل كم له من قمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أوحد العصر جميلا للورى <\|vsep\|> ذ باهليها جمال العصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يكن أوحده لا لأن <\|vsep\|> حاز فضلا ليس بالمنحصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> سيد من سيد من سيد <\|vsep\|> وسريٌ من سري من سري </\|bsep\|> <\|bsep\|> ابن محي الدين محيينا ذا <\|vsep\|> ضن في الدنيا الحيا بالمطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيف لا يفخر سبط جده <\|vsep\|> فيه حق الفخر للمفتخر </\|bsep\|> <\|bsep\|> سيدي الغازي الذي منه الجزا <\|vsep\|> ئر كانت للندا في أبحر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسد اللَه على أعدائه <\|vsep\|> حين يسطو بالحسام الذكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو تراه والعدا في رهج <\|vsep\|> قسور الفتك ببهم الحمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> قسور منه يفرون كما <\|vsep\|> فر بليس الغوي من عمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> بطل منتقم للَه لا <\|vsep\|> لهوى النفس ولا للبطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لومة اللائم لاتثني له <\|vsep\|> همة عن نجدة المستنصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> جنة المأوى لنا في ظله <\|vsep\|> وعلى الباغي لظى مع سقر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذو جبين مستنير عرفه <\|vsep\|> هاشمي قرشي مضري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وميحا صبحنا منه ذا <\|vsep\|> ما ضللنا في الدجا المعتكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وياد من سخاء خلقت <\|vsep\|> لحياة البائس المفتقر </\|bsep\|> <\|bsep\|> قطب محراب وحرب ثابت <\|vsep\|> قد ما فوق السماكين جري </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيها السائل عن راحاته <\|vsep\|> كرر التسئال عنها كرر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تلمني باحتقاري غيره <\|vsep\|> من رأى البحر ازدرى بالنهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> قم وشاهد منه أبهى طلعة <\|vsep\|> كم بها من باهت منبهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> جل من أودع ما أودع في <\|vsep\|> صدره من غيبه المستتر </\|bsep\|> <\|bsep\|> كنز أكسير هدى يا فوز من <\|vsep\|> حاز منه كيمياء النظر </\|bsep\|> <\|bsep\|> منه للغرب على الشرق يد <\|vsep\|> سار داعي شكرها في السير </\|bsep\|> <\|bsep\|> شمس حسان وحسن مذ بدا <\|vsep\|> أشرق الشرق ببدر البدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبروحي حضرت أسرارها <\|vsep\|> قد سرت في بدونا والحضر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهنيئا لدمشق الشام ما <\|vsep\|> دامت الدنيا بهذا البشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> بلدة طيبة قد زادها <\|vsep\|> عنصر النور زكي العنصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> جاور الشام مجير الشام ذ <\|vsep\|> تهدم الأقدار سور الحذر </\|bsep\|> <\|bsep\|> كل أرض حل فيها حرم <\|vsep\|> من فيه صفا المعتمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومقام لمصلى قام في <\|vsep\|> ركن بيت أسعدي الحجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبداً فيه الذي يدعو الورى <\|vsep\|> بشروا بالنفع أهل الضرر </\|bsep\|> <\|bsep\|> شيم أعطر من عرف الصبا <\|vsep\|> عطرت أقطارنا بالقطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> مالها حد ولا عد وهي <\|vsep\|> هات حصاء الحصا والمدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أدرك أدرك بالرضى من قاصر <\|vsep\|> كلمات العاجز المختصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم أطل مدحيك فاعذر شاعرا <\|vsep\|> عن مناه باعه في قصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أين مني ما أوفيك ابه <\|vsep\|> عزما فوق القوى والقدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاجزني بقبول منك يا <\|vsep\|> قبلة المعترف المعتذر </\|bsep\|> <\|bsep\|> نظرة منك بها أجلو صدا <\|vsep\|> ء الغين عن مراة عين الفكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> قطرة من بحر سر لفتى <\|vsep\|> شفه حر الزمان العسر </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذه أوحال أحوالي لقد <\|vsep\|> كدرت صافي عيشي النضر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما غريمي غير دهر خائن <\|vsep\|> بسوي أهل الوفا لم يغدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> في بلاد جار فيها البلدا <\|vsep\|> با ابتلاء الفصحا بالبقر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فانتقذ يا ابن رسول اللَه من <\|vsep\|> قلة الحظ كثير الضجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأرو ظمئانا غدا خاطره <\|vsep\|> خائضا في أبخر من خطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> غلبت جبرا عليه حرفة <\|vsep\|> ما لها لا الرضى بالقدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> حسبي اللَه ولا حول ولا <\|vsep\|> قول مجهود من الحول يرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا عني الأحباء ناموا <\|vsep\|> وبجهدي خانني مصطبري </\|bsep\|> <\|bsep\|> فختام الرسل بي أول الورى <\|vsep\|> في حياتي ولدى محتضري </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملجاء المطرود ما وي الضعفا <\|vsep\|> مورد الجوى حمى المنذعر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما سواه النعمة العظمى وما ال <\|vsep\|> جبر لا منه للمنكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهو روحي وجناحي من يطر <\|vsep\|> بجناح غيره لم يطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> من عليه اللَه صلى كرما <\|vsep\|> من سلام بالسلام العطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> صلوات وصلت للال مع <\|vsep\|> صحبه الصبح الوجوه الغرر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "أعـربـت عـن حـسـن مـرآهـا سـعاد", "حيث بالصعد الرفيع الأنس عاد", "لمــحــت فــي عــام عــدل اطـلعـت", "شـمـس قـطـب الحـق فـي شهر جماد", "ســـر أعـــلا دولة دانـــت لهـــا", "رفـعـة اللعـدل أقـطـار البـلاد", "للمــليــك الحـائز القـدر الذي", "شـرفـا قـد عـامل السبع الشداد", "طـابـت الأمـصـار أمـنـا واهتدى", "تــائه عــن درج الإرشــاد حــاد", "إن رب الفــتــح يــؤتــي مــلكــه", "بـسـعـود الخـيـر جـودا من أراد", "نـــعـــم ســـلطـــان مــهــاب ظــله", "بـالرخـا واليمن قد عم العباد", "مـــلك جـــمــل طــرس المــلك مــذ", "لعــلى ركــن ســريــر العـز شـاد", "ربـنـا يا ذا البقا والصون يا", "سـامـي العـدة يـا نـعـم العتاد", "أتــمـم الإسـعـاد والفـتـح لمـن", "لمــلوك الكـون بـالإظـلال سـاد", "دام بــدراً فــي تــســامــي دولة", "سـعـدت فـي النـير الإعلا مراد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90796	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_6\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> أعربت عن حسن مرها سعاد <\|vsep\|> حيث بالصعد الرفيع الأنس عاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لمحت في عام عدل اطلعت <\|vsep\|> شمس قطب الحق في شهر جماد </\|bsep\|> <\|bsep\|> سر أعلا دولة دانت لها <\|vsep\|> رفعة اللعدل أقطار البلاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> للمليك الحائز القدر الذي <\|vsep\|> شرفا قد عامل السبع الشداد </\|bsep\|> <\|bsep\|> طابت الأمصار أمنا واهتدى <\|vsep\|> تائه عن درج الرشاد حاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن رب الفتح يؤتي ملكه <\|vsep\|> بسعود الخير جودا من أراد </\|bsep\|> <\|bsep\|> نعم سلطان مهاب ظله <\|vsep\|> بالرخا واليمن قد عم العباد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملك جمل طرس الملك مذ <\|vsep\|> لعلى ركن سرير العز شاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ربنا يا ذا البقا والصون يا <\|vsep\|> سامي العدة يا نعم العتاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتمم السعاد والفتح لمن <\|vsep\|> لملوك الكون بالظلال ساد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "إذا كـان السـماح إليك يعزى", "فــحـاشـا بـالذي قـدمـت أجـزا", "وذا فـقـري إليـك أراه كـنزاً", "ومــمــا زادنــي شــرفـاً وعـزا", "وكـدت بـاخـمـصي اطاء الثريا", "عـلى مـأمـول رحـمتك اعتمادي", "دعــانــي للجــرأة والتـمـادي", "واطمعني الرجا بك لاعتقادي", "دخـولي تـحـت قـولك يا عبادي", "وان صــيـرت احـمـد لي نـبـيـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90792	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_14\|> ز <\|psep\|> <\|bsep\|> ذا كان السماح ليك يعزى <\|vsep\|> فحاشا بالذي قدمت أجزا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا فقري ليك أراه كنزاً <\|vsep\|> ومما زادني شرفاً وعزا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكدت باخمصي اطاء الثريا <\|vsep\|> على مأمول رحمتك اعتمادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> دعاني للجرأة والتمادي <\|vsep\|> واطمعني الرجا بك لاعتقادي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "وردت أمـانـي البـشـر بالأحباب", "فــشـدت بـلابـل السـن التـرحـاب", "وأدارهـا السـاقـي عـلى ندمائه", "كـــاســـات أنـــس لاكـــؤس شــراب", "بـجـمـال طـلعـة كـوكـب بـقـدومـه", "صـبـح السـرور مـحادجي الأوصاب", "شـرف حـمـاة الشـام فـيـه تشرفت", "فــرحــاً بـهـا أضـحـت أجـل رحـاب", "أعني الشهير محمد الحسني أبا", "سـر الكـمـاة السـادة الإنـجـاب", "المـبـتـنـي للمـجـد بـبـتا دونه", "للنــجــم حــكـمـة مـطـلع وغـيـاب", "للَه بــــــارودي عـــــزم صـــــادر", "عـن بـحـر حـلم بـالوفـاء عـبـاب", "حـكـم لديـه تـنـوعـت نـقـما على", "أعــدائه نـعـمـا عـلى الأصـحـاب", "حــق وصــدق قــوله بــنــعــم ولا", "فــسـواه بـعـد اللَه مـيـن سـراب", "أرض خـات مـن شـخـصـه مـحـل كـما", "أرض حــلت فــيــه مــحــل خــصــاب", "غــوث إذا اســتـنـجـدتـه لمـلمـة", "غــيــث إذا اسـتـجـديـتـه لثـواب", "سـبـحـان مـن أولاه ما هو أهله", "وحــبــاه ارفــع هــمــة وجــنــاب", "مــتــحــدث أبــدا بــنـعـمـة ربـه", "مـــتـــواضــع لمــواهــب الوهــاب", "يـا كـعـبـة الجود التي من جلق", "لبــلادنــا سـارت مـسـيـر سـحـاب", "وادي الحما من بعد حمص كفيته", "مـن وكـفـك الحـسـنـى بغير حساب", "هـيـهـات ان اكـفي علاك مدائحا", "هـيـهـات مـا دام النجوم طلابي", "هـذا اعـتـرافـي بـالقـصور مقدم", "عــذري وإنــك ســيــدي أولى بــي", "وعـن امـتـداحـك اعـربـت عـربـية", "بـك شـرفـت وسـمـت عـلى الأتراب", "والشـعـر بـالمـمدوح لا بمجيده", "يـزهـو ولو غـنـى بـه الفـارابي", "عـطـفـاً عـليـهـا بالقبول لشاعر", "غــلبــت عــليــه حــرفــة الآداب", "يـا مـن دمـشـق توالهت شوقا له", "حــتــى يــئوب لهــا بـحـسـن مـآب", "فاسلم لنا ولها ودم ما اشرقت", "شــمـس النـهـار عـلى رؤس هـضـاب", "وصــلاة ربــي بــاتـصـال سـلامـه", "تــهـدى لخـاثـم رسـله الإنـجـاب", "والآل والأصـحـاب مـا هـبت صبا", "ســحــرا ومــا غـت حـمـام روابـي", "أو ما الهلالي قال في تاريخه", "وردت أمـانـي البـشـر بالأحباب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90844	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> وردت أماني البشر بالأحباب <\|vsep\|> فشدت بلابل السن الترحاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأدارها الساقي على ندمائه <\|vsep\|> كاسات أنس لاكؤس شراب </\|bsep\|> <\|bsep\|> بجمال طلعة كوكب بقدومه <\|vsep\|> صبح السرور محادجي الأوصاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> شرف حماة الشام فيه تشرفت <\|vsep\|> فرحاً بها أضحت أجل رحاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعني الشهير محمد الحسني أبا <\|vsep\|> سر الكماة السادة النجاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> المبتني للمجد ببتا دونه <\|vsep\|> للنجم حكمة مطلع وغياب </\|bsep\|> <\|bsep\|> للَه بارودي عزم صادر <\|vsep\|> عن بحر حلم بالوفاء عباب </\|bsep\|> <\|bsep\|> حكم لديه تنوعت نقما على <\|vsep\|> أعدائه نعما على الأصحاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> حق وصدق قوله بنعم ولا <\|vsep\|> فسواه بعد اللَه مين سراب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرض خات من شخصه محل كما <\|vsep\|> أرض حلت فيه محل خصاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> غوث ذا استنجدته لملمة <\|vsep\|> غيث ذا استجديته لثواب </\|bsep\|> <\|bsep\|> سبحان من أولاه ما هو أهله <\|vsep\|> وحباه ارفع همة وجناب </\|bsep\|> <\|bsep\|> متحدث أبدا بنعمة ربه <\|vsep\|> متواضع لمواهب الوهاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا كعبة الجود التي من جلق <\|vsep\|> لبلادنا سارت مسير سحاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وادي الحما من بعد حمص كفيته <\|vsep\|> من وكفك الحسنى بغير حساب </\|bsep\|> <\|bsep\|> هيهات ان اكفي علاك مدائحا <\|vsep\|> هيهات ما دام النجوم طلابي </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا اعترافي بالقصور مقدم <\|vsep\|> عذري ونك سيدي أولى بي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعن امتداحك اعربت عربية <\|vsep\|> بك شرفت وسمت على الأتراب </\|bsep\|> <\|bsep\|> والشعر بالممدوح لا بمجيده <\|vsep\|> يزهو ولو غنى به الفارابي </\|bsep\|> <\|bsep\|> عطفاً عليها بالقبول لشاعر <\|vsep\|> غلبت عليه حرفة الداب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا من دمشق توالهت شوقا له <\|vsep\|> حتى يئوب لها بحسن مب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاسلم لنا ولها ودم ما اشرقت <\|vsep\|> شمس النهار على رؤس هضاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصلاة ربي باتصال سلامه <\|vsep\|> تهدى لخاثم رسله النجاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> والل والأصحاب ما هبت صبا <\|vsep\|> سحرا وما غت حمام روابي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "دمـشـق الجـنـة الفـيـحـاء فـاقت", "بــلاد اللَه بــالحـسـن الفـريـد", "هـي البـلد الأمـيـن وطور سينا", "سـنـا قـيـسـونـهـا لذوي الشـهود", "كــنــانــة اســهــم وكــنـاس انـس", "تــذل لغــيــدهــا صــيـد الأسـود", "ريــاض كــم بــهــا للبــســط ظــل", "ظــليــل فــي فــنـا قـصـر مـشـيـد", "تــبــارك مـن حـبـاهـا خـيـر وال", "بــســيــف الحـق للبـاغـي مـبـيـد", "بــروحــي أحـمـد المـدعـو حـمـدي", "وزيـر مـليـكـنـا عـبـد الحـمـيـد", "وزيــر اصــفــي الأمــر قـبـل ار", "تــداد الطــرف مــوف بــالعـهـود", "عـــزيـــز النــفــس ذو قــلب رؤف", "مــــذل كـــل جـــبـــار عـــنـــيـــد", "بــه ســوريــة الحــسـنـاء اضـحـت", "بـسـور الحـكـم مـحـكـمـة الحدود", "أتـى والشـام كـاد الديـن منها", "يـكـون عـلى شـفـا جـرف الجـحـود", "فـداوى سـقـمـهـا وشـفـى عـنـاهـا", "وأيــقــظ عــيــن أعــيــان رقــود", "وقــيــد مــا الابــالس اطـلقـوه", "مـن الألحـاد والسـحـر الجـديـد", "كــان الســيــد المــهــدي وافــى", "لأحــيـاء الهـدى بـعـد الهـمـود", "مــطــاع حــكــمــه نـهـيـا وأمـراً", "مـطـيـع أمـر ذي العـرش المـجيد", "يــرى مــلكــا بــانــســان تـزيـا", "ليــدحــض كــل شــيــطــان مــريــد", "فــسـل عـقـد الوزارة عـنـه لمـا", "مـن التـقـوى تـسـربـل فـي بـرود", "فــيــا للَه كــم مــثــلي غــريــق", "بـوافـر شـكـر ذا البحر المديد", "نــعـم هـيـهـات ان احـصـي ثـنـاء", "عـلى أفـضـاله الطـامـي المـزيد", "ومــن إحـسـانـه المـأثـوران قـد", "أحــل الدر فــي أبــهــى عــقــود", "وللبــلديــة اخــتــص ابــن بــاز", "امــام الأوليــا غــوث المـريـد", "وقــــلده ريـــاســـة مـــجـــلس إذ", "جــمـال التـاج بـالدر النـضـيـد", "بــروحــي مـن بـنـي كـيـلان بـدر", "ســمـا بـسـمـاء أقـمـار السـعـود", "أجـــل ذريـــة الزهــرنــه أجــلى", "وأولى بـــالتـــرقــي والصــعــود", "فــهــم روحــي وريـحـانـي وراحـي", "بـهـم وجـدي المـقيم بهم وجودي", "هـم القـول الفصيح هم المعاني", "هـم المـقـصـود مـن بـيت القصيد", "وهـم مـن كـل سـامي الجاه مولى", "له الأمــراء امــثــال الجـنـود", "وكــل وجــيــه وجــه ذي جــبــيــن", "بــه نــور النــبــوة والســجــود", "إذا نــــادى رســـول اللَه جـــدي", "أجــيـب بـيـابـن فـاطـمـة ونـودي", "حــديــقــة زهــر إحــســان غــنــي", "بــورد الفـضـل عـن ورد الخـدود", "طــروب بــالمــكــارم والمـعـالي", "يــرنــح عــطــفــه صــوت الوفــود", "مـحـمـد السـعيد أبو العطاء ال", "مــســاعــد للقــريــب وللبــعـيـد", "قــصــي الذات سـومـا وهـو ادنـى", "إلى العـافـيـن مـن حبل الوريد", "أعــز الأكــرمــيـن حـمـا وجـارا", "وأجـــدرهـــم أمــانــا للطــريــد", "وانـجـز أهـل قـول الصـدق وعـدا", "وامــطــلهــم بــأجــزاء الوعـيـد", "كـــان اللَه لم يـــفــرض عــليــه", "ذكـــاة مـــن طــريــف أو تــليــد", "وهــل تـجـب الزكـوة عـلى عـزيـز", "لديــه المــال فــي ذل اليـهـود", "تـري الضـديـن مـجـتـمـعـيـن فـيه", "أغـلى نـار الذكـاء وبـحـر جـود", "عـلى الأحـبـاب مـحـض رضـى ولكن", "على الأعداء ذو البطش الشديد", "إليــه مــن حـمـاة أتـيـت اسـعـى", "حـمـيـد السـيـر مـشـكـور الورود", "بــجــنــة قــربــه اطـفـأت قـلبـا", "مــن الأشــواق كــان عـلى وقـود", "تــداركــنـي وكـدت أرى هـشـيـمـا", "وأوشــك ان يــعـود ليـبـس عـودي", "فـدونـك يـا ابـن باز اللَه مني", "هــزاراً صــادحــا غـره النـشـيـد", "ويـا خـيـر الورى نـسـبـا تسامى", "بـأفـضـل مـن مـشـى فـوق الصـعيد", "بــأي قــصــيــدة أو فـيـك مـدحـا", "ومـن نـعـمـاك شـكـري فـي قـيودي", "وبــالقــربـى السـؤال مـودة قـد", "أتـى التـنـزيـل في أمر الودود", "شــهـادة آيـة التـطـهـيـر اكـفـي", "لدى الإثـبـات بـل أوفـى شـهـود", "ولا بــرحــت مـن الآبـاء تـسـري", "إلى الأبــنــاء أسـرار الجـدود", "لقــد عــوذت مـجـدك يـا عـمـيـدي", "بــرب النــاس مــن شــر الحـسـود", "عـــلى إنـــي امـــرؤ داع مـــحــب", "ومــالي عـن مـديـحـك مـن مـحـيـد", "فــلا زالت رحــابــك للبــرايــا", "مــحــط المــسـتـمـد المـسـتـفـيـد", "ودم لدمــشــق شـمـس سـمـاء فـضـل", "ســـنـــي الأمــر ذا رأي ســديــد", "هــنـيـئا للريـاسـة حـيـث اضـحـت", "بــعــز مــنــك تــرفــل فـي بـرود", "وأصــبــح شــأنــهــا يـدعـوك أرخ", "لقــد شــرفــت بـهـاءً بـالسـعـيـد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90840	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_14\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> دمشق الجنة الفيحاء فاقت <\|vsep\|> بلاد اللَه بالحسن الفريد </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي البلد الأمين وطور سينا <\|vsep\|> سنا قيسونها لذوي الشهود </\|bsep\|> <\|bsep\|> كنانة اسهم وكناس انس <\|vsep\|> تذل لغيدها صيد الأسود </\|bsep\|> <\|bsep\|> رياض كم بها للبسط ظل <\|vsep\|> ظليل في فنا قصر مشيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> تبارك من حباها خير وال <\|vsep\|> بسيف الحق للباغي مبيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> بروحي أحمد المدعو حمدي <\|vsep\|> وزير مليكنا عبد الحميد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وزير اصفي الأمر قبل ار <\|vsep\|> تداد الطرف موف بالعهود </\|bsep\|> <\|bsep\|> عزيز النفس ذو قلب رؤف <\|vsep\|> مذل كل جبار عنيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> به سورية الحسناء اضحت <\|vsep\|> بسور الحكم محكمة الحدود </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتى والشام كاد الدين منها <\|vsep\|> يكون على شفا جرف الجحود </\|bsep\|> <\|bsep\|> فداوى سقمها وشفى عناها <\|vsep\|> وأيقظ عين أعيان رقود </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقيد ما الابالس اطلقوه <\|vsep\|> من الألحاد والسحر الجديد </\|bsep\|> <\|bsep\|> كان السيد المهدي وافى <\|vsep\|> لأحياء الهدى بعد الهمود </\|bsep\|> <\|bsep\|> مطاع حكمه نهيا وأمراً <\|vsep\|> مطيع أمر ذي العرش المجيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يرى ملكا بانسان تزيا <\|vsep\|> ليدحض كل شيطان مريد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فسل عقد الوزارة عنه لما <\|vsep\|> من التقوى تسربل في برود </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا للَه كم مثلي غريق <\|vsep\|> بوافر شكر ذا البحر المديد </\|bsep\|> <\|bsep\|> نعم هيهات ان احصي ثناء <\|vsep\|> على أفضاله الطامي المزيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن حسانه المأثوران قد <\|vsep\|> أحل الدر في أبهى عقود </\|bsep\|> <\|bsep\|> وللبلدية اختص ابن باز <\|vsep\|> امام الأوليا غوث المريد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقلده رياسة مجلس ذ <\|vsep\|> جمال التاج بالدر النضيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> بروحي من بني كيلان بدر <\|vsep\|> سما بسماء أقمار السعود </\|bsep\|> <\|bsep\|> أجل ذرية الزهرنه أجلى <\|vsep\|> وأولى بالترقي والصعود </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهم روحي وريحاني وراحي <\|vsep\|> بهم وجدي المقيم بهم وجودي </\|bsep\|> <\|bsep\|> هم القول الفصيح هم المعاني <\|vsep\|> هم المقصود من بيت القصيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهم من كل سامي الجاه مولى <\|vsep\|> له الأمراء امثال الجنود </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكل وجيه وجه ذي جبين <\|vsep\|> به نور النبوة والسجود </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا نادى رسول اللَه جدي <\|vsep\|> أجيب بيابن فاطمة ونودي </\|bsep\|> <\|bsep\|> حديقة زهر حسان غني <\|vsep\|> بورد الفضل عن ورد الخدود </\|bsep\|> <\|bsep\|> طروب بالمكارم والمعالي <\|vsep\|> يرنح عطفه صوت الوفود </\|bsep\|> <\|bsep\|> محمد السعيد أبو العطاء ال <\|vsep\|> مساعد للقريب وللبعيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> قصي الذات سوما وهو ادنى <\|vsep\|> لى العافين من حبل الوريد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعز الأكرمين حما وجارا <\|vsep\|> وأجدرهم أمانا للطريد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانجز أهل قول الصدق وعدا <\|vsep\|> وامطلهم بأجزاء الوعيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> كان اللَه لم يفرض عليه <\|vsep\|> ذكاة من طريف أو تليد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل تجب الزكوة على عزيز <\|vsep\|> لديه المال في ذل اليهود </\|bsep\|> <\|bsep\|> تري الضدين مجتمعين فيه <\|vsep\|> أغلى نار الذكاء وبحر جود </\|bsep\|> <\|bsep\|> على الأحباب محض رضى ولكن <\|vsep\|> على الأعداء ذو البطش الشديد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليه من حماة أتيت اسعى <\|vsep\|> حميد السير مشكور الورود </\|bsep\|> <\|bsep\|> بجنة قربه اطفأت قلبا <\|vsep\|> من الأشواق كان على وقود </\|bsep\|> <\|bsep\|> تداركني وكدت أرى هشيما <\|vsep\|> وأوشك ان يعود ليبس عودي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فدونك يا ابن باز اللَه مني <\|vsep\|> هزاراً صادحا غره النشيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا خير الورى نسبا تسامى <\|vsep\|> بأفضل من مشى فوق الصعيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> بأي قصيدة أو فيك مدحا <\|vsep\|> ومن نعماك شكري في قيودي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبالقربى السؤال مودة قد <\|vsep\|> أتى التنزيل في أمر الودود </\|bsep\|> <\|bsep\|> شهادة ية التطهير اكفي <\|vsep\|> لدى الثبات بل أوفى شهود </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا برحت من الباء تسري <\|vsep\|> لى الأبناء أسرار الجدود </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد عوذت مجدك يا عميدي <\|vsep\|> برب الناس من شر الحسود </\|bsep\|> <\|bsep\|> على ني امرؤ داع محب <\|vsep\|> ومالي عن مديحك من محيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا زالت رحابك للبرايا <\|vsep\|> محط المستمد المستفيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودم لدمشق شمس سماء فضل <\|vsep\|> سني الأمر ذا رأي سديد </\|bsep\|> <\|bsep\|> هنيئا للرياسة حيث اضحت <\|vsep\|> بعز منك ترفل في برود </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "عني لووا قلبي كووا عزاً حووا", "وعـلى العـرش من الحسن استووا", "دار مـن تـهـوى ودع فـي كل دار", "مـدعٍ فـي الحـب جـهـلاً غـير دار", "فـالهـوى كـأس عـلى العشاق دار", "فـيـه مـن فـازوا وفيه من هووا", "ليـت شـعـري مـن لقـلبـي أمرضوا", "هــم إلى الآن غــضـاب أم رضـوا", "غـرضـي هـم أعـرضـوا أم أغـرضوا", "بـالتـجـنـي أم عـلى قـتلي نووا", "آه مــن نــار جـفـاهـم والصـدود", "بــعــد جــنــات وفــاه والعـهـود", "يـا تـرى عـيـشي بهم يوماً يعود", "بـعـدمـا أغـصـانـه الخـضـر ذووا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90772	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_6\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> عني لووا قلبي كووا عزاً حووا <\|vsep\|> وعلى العرش من الحسن استووا </\|bsep\|> <\|bsep\|> دار من تهوى ودع في كل دار <\|vsep\|> مدعٍ في الحب جهلاً غير دار </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالهوى كأس على العشاق دار <\|vsep\|> فيه من فازوا وفيه من هووا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليت شعري من لقلبي أمرضوا <\|vsep\|> هم لى الن غضاب أم رضوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> غرضي هم أعرضوا أم أغرضوا <\|vsep\|> بالتجني أم على قتلي نووا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ه من نار جفاهم والصدود <\|vsep\|> بعد جنات وفاه والعهود </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يـا ربـة الحـسـن البـديـع تلافي", "روحـي بـطـيـب الوصـل قـبل تلافي", "خـافـي الإله بـواله أشـفـى ومـن", "فـرط النـحـول غـدا كـخـصرك خافي", "كـل الأنـام مـن الأنـوف رعافهم", "أمـا أنـا فـمـن الجـفـون رعـافـي", "يـا جـنـة عـذب الهـذاب بـها أما", "لك عـن لظـى هـذا الجـفاء تجافي", "هــذا فــؤادي مــرجـل يـغـلي عـلى", "نــار لهـا مـنـي الضـلوع أثـافـي", "كـفـي لحـاظـك مـا الدمـاء مباحة", "كــلا ولا قــتــلي مــن الإنـصـاف", "لك مــقــلة نـجـلاء مـمـرضـة ومـا", "لمــريــضــهـا إلا لمـاك الشـافـي", "قـسـمـاً بـمـا فـي فيك من در غدا", "صـافـي العـقـيق لها من الأصداف", "والفجر جيد والليالي الشعر سو", "د ذوائب تــهــوي عــلى الأكـتـاف", "وبـأعـيـن تـرمـي القـلوب بـأسـهم", "وحــيــاً مــن الأهــداب للأهــداف", "وبـحـقـتـي نـهـديـن مـن عـاج عـلى", "بــــلور صــــدر أبـــيـــض شـــفـــاف", "وبـنـور شـمـس ضـحـى جـبـيـن مـشرق", "وبــبــرق ثــغــر للنــهــى خــطــاف", "مـا أنـت يا ذا الخبا إلا التي", "فـضـحـت غـصـون البـان بـالأعـطاف", "والدرة المـفـضي بطالبها الهوى", "للخــوض فـي بـحـر الردى الرجـاف", "والغـادة الهـيـفـاء أخـدع ظـبية", "تـغـزو الأسـود بـطـرفـها السياف", "عــربــيــة ألفــاظــهــا تــركــيــة", "ألحـــاظـــهـــا رومـــيــة الأرداف", "للَه بــهــجــة حـسـنـهـا مـن روضـة", "للمــجـتـلى والمـجـتـنـي القـطـاف", "لم أنـس أمـس قودمها تحت الدجى", "ولنـا كـفـى أمـر الرقيب الكافي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90764	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> يا ربة الحسن البديع تلافي <\|vsep\|> روحي بطيب الوصل قبل تلافي </\|bsep\|> <\|bsep\|> خافي الله بواله أشفى ومن <\|vsep\|> فرط النحول غدا كخصرك خافي </\|bsep\|> <\|bsep\|> كل الأنام من الأنوف رعافهم <\|vsep\|> أما أنا فمن الجفون رعافي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا جنة عذب الهذاب بها أما <\|vsep\|> لك عن لظى هذا الجفاء تجافي </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا فؤادي مرجل يغلي على <\|vsep\|> نار لها مني الضلوع أثافي </\|bsep\|> <\|bsep\|> كفي لحاظك ما الدماء مباحة <\|vsep\|> كلا ولا قتلي من النصاف </\|bsep\|> <\|bsep\|> لك مقلة نجلاء ممرضة وما <\|vsep\|> لمريضها لا لماك الشافي </\|bsep\|> <\|bsep\|> قسماً بما في فيك من در غدا <\|vsep\|> صافي العقيق لها من الأصداف </\|bsep\|> <\|bsep\|> والفجر جيد والليالي الشعر سو <\|vsep\|> د ذوائب تهوي على الأكتاف </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبأعين ترمي القلوب بأسهم <\|vsep\|> وحياً من الأهداب للأهداف </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبحقتي نهدين من عاج على <\|vsep\|> بلور صدر أبيض شفاف </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبنور شمس ضحى جبين مشرق <\|vsep\|> وببرق ثغر للنهى خطاف </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أنت يا ذا الخبا لا التي <\|vsep\|> فضحت غصون البان بالأعطاف </\|bsep\|> <\|bsep\|> والدرة المفضي بطالبها الهوى <\|vsep\|> للخوض في بحر الردى الرجاف </\|bsep\|> <\|bsep\|> والغادة الهيفاء أخدع ظبية <\|vsep\|> تغزو الأسود بطرفها السياف </\|bsep\|> <\|bsep\|> عربية ألفاظها تركية <\|vsep\|> ألحاظها رومية الأرداف </\|bsep\|> <\|bsep\|> للَه بهجة حسنها من روضة <\|vsep\|> للمجتلى والمجتني القطاف </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "ربــح المــتــاجـر لاكـتـسـاب مـعـالي", "حــســن الثــنــاء عـلى جـمـيـل خـصـال", "للفــضــل أهــل لا يــقــوم بـغـيـرهـم", "بـــيـــت ســـوى أهـــليــه فــيــه خــال", "يــا خــاطــب العــليــا جــد فــإنـهـا", "حــــســــنــــاء ذات تــــمـــنـــع ودلال", "فـمـن الورى مـا هـم حـلا للمـجد من", "شـــنـــف ومـــن عـــقــد ومــن خــلخــال", "مـالليـث إلا مـن حـمـا الغـابات لا", "مــن يــحــتــمــي بــعــريــنــة ودحــال", "عـقـد بـه الخـود المـليـحـة جـيـدهـا", "حـــال وعـــقـــد بـــالمــليــحــة حــال", "بـشـرى لمـحـكـمـة التـجـارة والهـنـا", "ء لهــا بــصــارم عــضــبـهـا الفـصـال", "عـبـد الحـمـيـد ومـا سـواه لهـا فتى", "مــاضــي العــزيــمــة صـادق الأقـوال", "والحـــق ســـيــف والأحــق بــه امــرؤ", "شــهــم بــغــيــر اللَه ليــس يــبــالي", "لك يا أبا المحروس محيي الدين أن", "تــأتـي السـهـا مـن جـمـلة الأبـخـال", "إذ أنــت أعــلا مــن مـقـامـك قـائلاً", "النــجــم مــوطــئ أخــمــصــي ونـعـالي", "لم لا وهــمــتــك العــليــة فـوق مـا", "مـــنـــهـــا تـــؤمــله بــنــو الآمــال", "ولحــمــص قــد حــق الهــنــاء لأنـهـا", "قــد أصــبــحــت بــك للجـمـال مـجـالي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90756	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ربح المتاجر لاكتساب معالي <\|vsep\|> حسن الثناء على جميل خصال </\|bsep\|> <\|bsep\|> للفضل أهل لا يقوم بغيرهم <\|vsep\|> بيت سوى أهليه فيه خال </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا خاطب العليا جد فنها <\|vsep\|> حسناء ذات تمنع ودلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن الورى ما هم حلا للمجد من <\|vsep\|> شنف ومن عقد ومن خلخال </\|bsep\|> <\|bsep\|> مالليث لا من حما الغابات لا <\|vsep\|> من يحتمي بعرينة ودحال </\|bsep\|> <\|bsep\|> عقد به الخود المليحة جيدها <\|vsep\|> حال وعقد بالمليحة حال </\|bsep\|> <\|bsep\|> بشرى لمحكمة التجارة والهنا <\|vsep\|> ء لها بصارم عضبها الفصال </\|bsep\|> <\|bsep\|> عبد الحميد وما سواه لها فتى <\|vsep\|> ماضي العزيمة صادق الأقوال </\|bsep\|> <\|bsep\|> والحق سيف والأحق به امرؤ <\|vsep\|> شهم بغير اللَه ليس يبالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لك يا أبا المحروس محيي الدين أن <\|vsep\|> تأتي السها من جملة الأبخال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذ أنت أعلا من مقامك قائلاً <\|vsep\|> النجم موطئ أخمصي ونعالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم لا وهمتك العلية فوق ما <\|vsep\|> منها تؤمله بنو المال </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "جــلاهــا عــلى مـهـد الهـنـا فـتـولدا", "مـن التـبـر فـي الأقـداح در تـنـضـدا", "مــشـعـشـعـة تـحـت الدجـى نـورهـا زهـا", "عـليـه كـليـم الوجـد قـد وجـد الهـدى", "فـي القـوت واليـاقـوت شـمـس إذا جرت", "وسـالت أحـالت جـامـد الجـام عـسـجـدا", "عـليـك بـهـا يا ابن السماع أما ترى", "هـزار الهـنـا فـي دوحـة الأنـس غردا", "وبـالنـشـر بـعد الطي فاح شذا الربا", "وحادي الصبايا يا صاح في ركبه حدا", "وصــبــح الهــدى أبــدى زجـاجـة كـوكـب", "بـــمـــصــبــاح دريــاتــه قــد تــوقــدا", "وأذن داعــي البـشـر فـي حـرم الصـفـا", "وأعـــلن فـــي تــكــبــيــره وتــشــهــدا", "وقـامـت صـلاة اللهـو فـالقـوم ركـعـاً", "تـراهـم لسـاقـيـهـم مـن السـكـر سـجدا", "فـدونـك يـا ابـن البـسـط أوقاته فمن", "تــقــاعــد عــن أوقـاتـه كـان مـقـعـدا", "وإيــاك والتــأخـيـر إن كـنـت حـازمـاً", "فـمـدرك فـقـد اليـوم لم يـنـتـظر غدا", "ورح واتــخــذ فــي حـانـة الراح جـنـة", "وروحـــاً وريـــحــانــاً وورداً ومــوردا", "وطـلعـة سـاق يـطـلع الشـمس في الدجى", "ويــغــرب بــدر التــم مــنـه إذا بـدا", "مــدام مــن الســر المــصــون تــكـونـت", "بــكــأس مــن اللطــف الخــفـي تـجـسـدا", "أدرهــا أدرهــا يــا نــديـم مـدمـدمـا", "فـمـن جانب الأسرار قد جاءني الندا", "أدرهـا ودعـنـي لا أرى الصـحو بعدها", "مـدى الدهـر فالأعمار من دونها سدى", "قــديــمــة عــهــد عــن ألســت بــربـكـم", "روت خــبــراً مــأ أن له ثــم مــبـتـدا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90748	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> جلاها على مهد الهنا فتولدا <\|vsep\|> من التبر في الأقداح در تنضدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مشعشعة تحت الدجى نورها زها <\|vsep\|> عليه كليم الوجد قد وجد الهدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> في القوت والياقوت شمس ذا جرت <\|vsep\|> وسالت أحالت جامد الجام عسجدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عليك بها يا ابن السماع أما ترى <\|vsep\|> هزار الهنا في دوحة الأنس غردا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبالنشر بعد الطي فاح شذا الربا <\|vsep\|> وحادي الصبايا يا صاح في ركبه حدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصبح الهدى أبدى زجاجة كوكب <\|vsep\|> بمصباح درياته قد توقدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأذن داعي البشر في حرم الصفا <\|vsep\|> وأعلن في تكبيره وتشهدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقامت صلاة اللهو فالقوم ركعاً <\|vsep\|> تراهم لساقيهم من السكر سجدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فدونك يا ابن البسط أوقاته فمن <\|vsep\|> تقاعد عن أوقاته كان مقعدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وياك والتأخير ن كنت حازماً <\|vsep\|> فمدرك فقد اليوم لم ينتظر غدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورح واتخذ في حانة الراح جنة <\|vsep\|> وروحاً وريحاناً وورداً وموردا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطلعة ساق يطلع الشمس في الدجى <\|vsep\|> ويغرب بدر التم منه ذا بدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مدام من السر المصون تكونت <\|vsep\|> بكأس من اللطف الخفي تجسدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أدرها أدرها يا نديم مدمدما <\|vsep\|> فمن جانب الأسرار قد جاءني الندا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أدرها ودعني لا أرى الصحو بعدها <\|vsep\|> مدى الدهر فالأعمار من دونها سدى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "مـدام التـصـافـي يـا نـديم دوا لي", "بــصــرف تــهــانـي لا بـبـنـت دوالي", "وكـوكـب صـبـح اليـمـن أسفر عن سنا", "مــطــالع ســعــد مــن جــمــال مـجـال", "إلى راحة الأرواح يا صاح رح وقل", "حـــلال مـــن الأفــراح راح حــلالي", "ولا سـيـمـا السـاقي علينا يديرها", "مــــــــــــــــدام دوام لا زلال زوال", "بـروحـي فـتـى مـن راح أحـداقه لقد", "مــلا لي أقــداحــي بــغــيــر مــلال", "بــمــجـلس إيـنـاس بـه طـاب وقـتـنـا", "رضــاب وأنــفــاس الثــقــات غــوالي", "وحـضـرتنا التقييد عنا بها انتفى", "بـــإثـــبـــات إطـــلاق ووحــدة حــال", "مـــشـــارق أنــوار حــدائق بــهــجــة", "رقــــائق آثــــار شــــواهـــق عـــالي", "هـيـنئاً بها لابن الأنيس الذي له", "مــجــال بــنــظــم الشـعـر أي مـجـال", "شــهــود فــصــاحــات عــهــود بـلاغـة", "بـــرود مـــبـــاهـــات عـــقـــود لآلي", "بـهـا قـصـبـات السـبق أحرزها امرؤ", "لكـسـب المـعـالي اخـتـصه المتعالي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90744	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> مدام التصافي يا نديم دوا لي <\|vsep\|> بصرف تهاني لا ببنت دوالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكوكب صبح اليمن أسفر عن سنا <\|vsep\|> مطالع سعد من جمال مجال </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى راحة الأرواح يا صاح رح وقل <\|vsep\|> حلال من الأفراح راح حلالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا سيما الساقي علينا يديرها <\|vsep\|> مدام دوام لا زلال زوال </\|bsep\|> <\|bsep\|> بروحي فتى من راح أحداقه لقد <\|vsep\|> ملا لي أقداحي بغير ملال </\|bsep\|> <\|bsep\|> بمجلس يناس به طاب وقتنا <\|vsep\|> رضاب وأنفاس الثقات غوالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحضرتنا التقييد عنا بها انتفى <\|vsep\|> بثبات طلاق ووحدة حال </\|bsep\|> <\|bsep\|> مشارق أنوار حدائق بهجة <\|vsep\|> رقائق ثار شواهق عالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> هينئاً بها لابن الأنيس الذي له <\|vsep\|> مجال بنظم الشعر أي مجال </\|bsep\|> <\|bsep\|> شهود فصاحات عهود بلاغة <\|vsep\|> برود مباهات عقود للي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "سـرى فـأثـار نـار الشوق ريا", "نــســيــم هـب مـن أطـلال ريـا", "وأودى حـيـن داوى جـرح قـلبي", "رسـائل تـصـحـب المسك الزكيا", "ويـا بـرقـاً أضـا ومضى فأبقى", "لرعـد الوجـد فـي قـلبي دويا", "عـجـبت من العليل أتى يداوي", "عـليـلاً قـد كـواه البين كيا", "بـسـحـب الدمـع مـنـي عـنـي حي", "ربــوع أحــبــتـي حـيـى فـحـيـا", "وعــرض بـي لديـهـم عـل يـومـاً", "بـسـلك مـنـك أن يـوحـوا إليا", "وأنـت حـمـامـة الوادي أبيني", "أشـدواً كـان صـوتـك أم نـعـيا", "تـأنـي يـا حـمـامـة لا تـئنـي", "فـفـرط النـوح لا يـجدي شجيا", "ولكـن أيـن نـوحـك مـن حـنـيـن", "إذا جـن الدجـى وسـجـا عـليـا", "قـفـي نوحي النوى ما يقتضيه", "لأنــك لم تــري مـثـلي وفـيـا", "عـويـلاً واضـطـراباً وانتخاباً", "وجـسـمـاً لابـسـاً ضـعـفـاً قويا", "وجـفـنـاً سـائلاً يـا قـوت منه", "طـروسـاً تـظـهـر السـر الخفيا", "أجل ومعي ابن مقلة فوق طرس", "الخـدود يـخـط سـطـراً عـندميا", "ليـهـن الشـامـتون بأن سقتني", "صـروف البـيـن كـأسـاً عـلقميا", "عـدمـت العز والإقدام إن لم", "أكـن للذل فـي الدنـيـا أبيا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90760	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_14\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> سرى فأثار نار الشوق ريا <\|vsep\|> نسيم هب من أطلال ريا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأودى حين داوى جرح قلبي <\|vsep\|> رسائل تصحب المسك الزكيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا برقاً أضا ومضى فأبقى <\|vsep\|> لرعد الوجد في قلبي دويا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عجبت من العليل أتى يداوي <\|vsep\|> عليلاً قد كواه البين كيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بسحب الدمع مني عني حي <\|vsep\|> ربوع أحبتي حيى فحيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعرض بي لديهم عل يوماً <\|vsep\|> بسلك منك أن يوحوا ليا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنت حمامة الوادي أبيني <\|vsep\|> أشدواً كان صوتك أم نعيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تأني يا حمامة لا تئني <\|vsep\|> ففرط النوح لا يجدي شجيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكن أين نوحك من حنين <\|vsep\|> ذا جن الدجى وسجا عليا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قفي نوحي النوى ما يقتضيه <\|vsep\|> لأنك لم تري مثلي وفيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عويلاً واضطراباً وانتخاباً <\|vsep\|> وجسماً لابساً ضعفاً قويا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجفناً سائلاً يا قوت منه <\|vsep\|> طروساً تظهر السر الخفيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أجل ومعي ابن مقلة فوق طرس <\|vsep\|> الخدود يخط سطراً عندميا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليهن الشامتون بأن سقتني <\|vsep\|> صروف البين كأساً علقميا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "صـادح الأفـراح بـالإفـصـاح صـاح", "إذا محا الظلماء مصباح الصباح", "ولأربــاب التــهــانــي والصــفــا", "فــتــح الفــتـاح أبـواب النـجـاح", "بــقــدوم النــيــر الأعــلى الذي", "مــنــه ســوريــة حـيـاهـا الفـلاح", "وحــمــاة الشــام أضــحـت تـنـجـلي", "كــــعــــروس ذات عــــقـــد ووشـــاح", "بـــوزيـــر الوزراء المــجــتــبــى", "أصــف الهــمــة الشــاكـي السـلاح", "أحـمـد الشـان العـظـيـم الجد في", "جـوده الكـف لمـن مـنـه اسـتـمـاح", "لســـن مـــن كـــأس لفـــظ مــســكــر", "بــــمــــعــــان هــــي للأرواح راح", "عـــلم العـــلم بـــصـــيــت صــوتــه", "مـا عـلى الصـابـي إليه من جناح", "بـــبـــديـــع وبـــيــان فــي صــفــا", "خـمـرة قـد مـزج السـحـر المـبـاح", "فــهــلمــوا يـا ذوي الحـزم فـقـد", "جـاء أمـر الجـد وانـزاح المزاح", "ولســـان البـــشــر نــادى أرخــوا", "فـي حـمـاة الشـام بدر الحق لاح" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/90752	محمد الهلالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1641	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_6\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> صادح الأفراح بالفصاح صاح <\|vsep\|> ذا محا الظلماء مصباح الصباح </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولأرباب التهاني والصفا <\|vsep\|> فتح الفتاح أبواب النجاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> بقدوم النير الأعلى الذي <\|vsep\|> منه سورية حياها الفلاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحماة الشام أضحت تنجلي <\|vsep\|> كعروس ذات عقد ووشاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> بوزير الوزراء المجتبى <\|vsep\|> أصف الهمة الشاكي السلاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحمد الشان العظيم الجد في <\|vsep\|> جوده الكف لمن منه استماح </\|bsep\|> <\|bsep\|> لسن من كأس لفظ مسكر <\|vsep\|> بمعان هي للأرواح راح </\|bsep\|> <\|bsep\|> علم العلم بصيت صوته <\|vsep\|> ما على الصابي ليه من جناح </\|bsep\|> <\|bsep\|> ببديع وبيان في صفا <\|vsep\|> خمرة قد مزج السحر المباح </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهلموا يا ذوي الحزم فقد <\|vsep\|> جاء أمر الجد وانزاح المزاح </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "رَحَــلَ الشَــبـابُ وَلَيـتَهُ لَم يَـرحَـلِ", "وَغَـــدا لِطـــيَّةــِ ذاهِــبٍ مُــتَــحَــمِّلِ", "وَغَـــدا بِـــلاذمٍ وَغـــادَرَ بَـــعــدَهُ", "شَــيـبـاً أَقـامَ مَـكـانَهُ بِـالمَـنـزِلِ", "لَيـتَ الشَـبـابَ ثَـوى لَدَيـنـا حِقبَةً", "قَـبـلَ المَـشـيـبِ وَلَيـتَهُ لَم يَـعـجِلِ", "فَــنُــصــيــب مِــن لَذّاتِهِ وَنَــعـيـمِهِ", "كَالعَهدِ إِذ هوَ في الزَمانِ الأوَّلِ", "نُــرعـي الصِـبـا أَوطـانَهُ وَنُـريـحَهُ", "فـي السَهـلِ فـي دَمِـثٍ أَنـيـقٍ مُقبِلِ", "كَـزَمـانِـنـا وَزَمـانِهِ فـيـمـا مَـضـى", "إِذ نَـحـنُ فـي ظِـلِّ الشَبابِ المُخضِلِ", "وَلَئن مَــضــى حَــدُّ الشَــبـابِ وَجَـدُّهُ", "وَبَــدَت رَوايــعُ مُــسـتَـبـيـنٍ أَشـكَـلِ", "مـــا إِن كَـــسَــبــتُ بِهِ لِحــيّ سُــبَّةً", "وَلألفَــيــنَّ بِهِ كَــريــمَ المــأكَــلِ", "وَلَقَــد أَرى فــي ظِــلِّهِ ونَــعــيــمِهِ", "نَـزِهـاً عَن الفَحشاءِ صافي المَنهَلِ", "عَـفَّ الضَـريـبَـةِ قَـد كَـرِهـتُ فِـراقَهُ", "إِذ بَــعـضُ تـابِـعِهِ لَئيـمُ المَـدخَـلِ", "وَلَنِــعـمَ تَـذكِـرَةُ الحَـليـمِ وَثَـوبُهُ", "ثَــوبُ المَــشــيــبِ وَواعِـظـاً لِلجُهَّلِ", "وَلَقَـد يَـكونُ مَع الشَبابِ إِذا غَدا", "غُــمــراً يَــكــونُ خِــلافَهُ مُــتَــمَهِّلِ", "فيهِ لِباغي اللَهوِ إِن طَلَبَ الصَبى", "بَـعـدَ المَـشـيـبِ ونُهـزَةُ المُـتَـعلِّلِ", "بَـكَـرَت تَـلوُمُ فَـقُـلتُ غَـيـرَ مُـباعِدٍ", "فِـعـلَ المُـمـازِحِ ضاحِكاً لا تَعجَلي", "أَهــلُ التَــذَلُّلِ والمَـوَدَّةِ عِـنـدَنـا", "يــا بِــشــرُ أَنــتِ وَرَبِّ كُــلِّ مُهَــلِّلِ", "لَو كـــانَ وُدُّكِ نـــازِراً فَــنَــزورُهُ", "كـانَ اليَـقـيـنُ بُـعَـيـدَ شَـكٍ مُـشـكِلِ", "إِنَّ الَّذي قَـسَـمَ المَـوَدَّةَ فـاِعـلَمـي", "حَــقّــاً عَــليـكِ بـوُدِّنـا لَم يَـبـخَـلِ", "فـاِجـزي شَـجـيّـا قَـد سَـلَبـتِ فُؤادَهُ", "واِعـصـي الوُشـاةَ بِهِ وَقَـولَ العُذَّلِ", "راعٍ لِســرِّكِ لَيــسَ يَــذكُــرُ غَــيــرَهُ", "كـيـمـا يَـريـنَـكِ حَـيـثُ كُنتِ بِمَعزِلِ", "مـا إِن وَشـى بِـكِ عِـندَنا مِن كاشِحٍ", "إِلّا يُــرَدُّ بِــغَــيــظِهِ لَم يُــقــبَــلِ", "حَـتّـى لَقَـد عَـلِمَ الوُشاةُ فَأَقصَروا", "وَرَأَوا لَديَّ حَـديـثَهُـم فـي الأَسفَلِ", "وَلَقَــد نَــزَلتِ فَــأَجــمِـلي بِـمَـحَـلَّةٍ", "يـا بِـشـرُ قَـبـلَكِ عِـندَنا لَم تُحلَلِ", "أَحـمَـيـتِ قـاصـيَـةَ الفُـؤَادِ فَـصَغوُهُ", "شَـــرَعٌ إِلَيـــكِ بِـــوابِـــلٍ مُــتَهَــلِّلِ", "مـا كـانَ لَو وَزَنـا وَشـاءَ مَليكُنا", "مِـن حُـبِّ بِـشـرَةَ لَو يُـقـاسُ بِـأَفـضَلِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/22084	الحارث المخزومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/519	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> رَحَلَ الشَبابُ وَلَيتَهُ لَم يَرحَلِ <\|vsep\|> وَغَدا لِطيَّةِ ذاهِبٍ مُتَحَمِّلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَغَدا بِلاذمٍ وَغادَرَ بَعدَهُ <\|vsep\|> شَيباً أَقامَ مَكانَهُ بِالمَنزِلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَيتَ الشَبابَ ثَوى لَدَينا حِقبَةً <\|vsep\|> قَبلَ المَشيبِ وَلَيتَهُ لَم يَعجِلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَنُصيب مِن لَذّاتِهِ وَنَعيمِهِ <\|vsep\|> كَالعَهدِ ِذ هوَ في الزَمانِ الأوَّلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نُرعي الصِبا أَوطانَهُ وَنُريحَهُ <\|vsep\|> في السَهلِ في دَمِثٍ أَنيقٍ مُقبِلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَزَمانِنا وَزَمانِهِ فيما مَضى <\|vsep\|> ِذ نَحنُ في ظِلِّ الشَبابِ المُخضِلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَئن مَضى حَدُّ الشَبابِ وَجَدُّهُ <\|vsep\|> وَبَدَت رَوايعُ مُستَبينٍ أَشكَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ِن كَسَبتُ بِهِ لِحيّ سُبَّةً <\|vsep\|> وَلألفَينَّ بِهِ كَريمَ المأكَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَقَد أَرى في ظِلِّهِ ونَعيمِهِ <\|vsep\|> نَزِهاً عَن الفَحشاءِ صافي المَنهَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَفَّ الضَريبَةِ قَد كَرِهتُ فِراقَهُ <\|vsep\|> ِذ بَعضُ تابِعِهِ لَئيمُ المَدخَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَنِعمَ تَذكِرَةُ الحَليمِ وَثَوبُهُ <\|vsep\|> ثَوبُ المَشيبِ وَواعِظاً لِلجُهَّلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَقَد يَكونُ مَع الشَبابِ ِذا غَدا <\|vsep\|> غُمراً يَكونُ خِلافَهُ مُتَمَهِّلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيهِ لِباغي اللَهوِ ِن طَلَبَ الصَبى <\|vsep\|> بَعدَ المَشيبِ ونُهزَةُ المُتَعلِّلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَكَرَت تَلوُمُ فَقُلتُ غَيرَ مُباعِدٍ <\|vsep\|> فِعلَ المُمازِحِ ضاحِكاً لا تَعجَلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَهلُ التَذَلُّلِ والمَوَدَّةِ عِندَنا <\|vsep\|> يا بِشرُ أَنتِ وَرَبِّ كُلِّ مُهَلِّلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَو كانَ وُدُّكِ نازِراً فَنَزورُهُ <\|vsep\|> كانَ اليَقينُ بُعَيدَ شَكٍ مُشكِلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّ الَّذي قَسَمَ المَوَدَّةَ فاِعلَمي <\|vsep\|> حَقّاً عَليكِ بوُدِّنا لَم يَبخَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاِجزي شَجيّا قَد سَلَبتِ فُؤادَهُ <\|vsep\|> واِعصي الوُشاةَ بِهِ وَقَولَ العُذَّلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> راعٍ لِسرِّكِ لَيسَ يَذكُرُ غَيرَهُ <\|vsep\|> كيما يَرينَكِ حَيثُ كُنتِ بِمَعزِلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ِن وَشى بِكِ عِندَنا مِن كاشِحٍ <\|vsep\|> ِلّا يُرَدُّ بِغَيظِهِ لَم يُقبَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَتّى لَقَد عَلِمَ الوُشاةُ فَأَقصَروا <\|vsep\|> وَرَأَوا لَديَّ حَديثَهُم في الأَسفَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَقَد نَزَلتِ فَأَجمِلي بِمَحَلَّةٍ <\|vsep\|> يا بِشرُ قَبلَكِ عِندَنا لَم تُحلَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَحمَيتِ قاصيَةَ الفُؤَادِ فَصَغوُهُ <\|vsep\|> شَرَعٌ ِلَيكِ بِوابِلٍ مُتَهَلِّلِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يـا لَيـتَ شِعري وَكَم مِن مُنيةٍ قُدِرَت", "وِفقاً وَأُخرى أَتى مِن دونِها القَدَرُ", "وَمُـضـمَـرِ الكَـشحِ يَطويهِ الضَجيعُ لَهُ", "طَــيَّ الحِــمـالَةِ لا جـافٍ وَلا فَـقِـرُ", "لَهُ شَـبـيـهـانِ لا نَـقـصٌ يَـعـيـبُهُـما", "بِـحَـيـثُ كـانـا وَلا طـولٌ وَلا قِـصَـرُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/22067	الحارث المخزومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/519	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يا لَيتَ شِعري وَكَم مِن مُنيةٍ قُدِرَت <\|vsep\|> وِفقاً وَأُخرى أَتى مِن دونِها القَدَرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمُضمَرِ الكَشحِ يَطويهِ الضَجيعُ لَهُ <\|vsep\|> طَيَّ الحِمالَةِ لا جافٍ وَلا فَقِرُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "كَـأَنّـي إِذا مُـتُّ لَم أَضـطَرِب", "تَـزيـنُ المَـخـيلَةُ أَعطافيَة", "وَلَم أَسلُبِ البيضَ أَبدانَها", "وَلَم يَكُن اللّهوُ مِن باليَه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/22101	الحارث المخزومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/519	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> كَأَنّي ِذا مُتُّ لَم أَضطَرِب <\|vsep\|> تَزينُ المَخيلَةُ أَعطافيَة </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "حَسِبتُ نَضلَ الحارِثِ بنِ خالِدِ", "مَشيَكَ بَينَ الزَربِ وَالمَرابِدِ", "وَإِنَّك الناقِصُ غَيرُ الزائِدِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/22064	الحارث المخزومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/519	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> حَسِبتُ نَضلَ الحارِثِ بنِ خالِدِ <\|vsep\|> مَشيَكَ بَينَ الزَربِ وَالمَرابِدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أَقـوى مِـنَ آلِ ظُـلَيـمَةَ الحَزمُ", "فَـالغَـمـرَتـانِ فَـأَوحَـشَ الخَطمُ", "فَــجَـنـوبُ أَثـبِـرَةٍ فَـمُـلحَـدُهـا", "فَـالسِـدرَتـانِ فَـمـا حَـوى دَسمُ", "وَبِـمـا أَرى شَـخـصـاً بِهِ حَـسَناً", "فـي القَـومِ إِذ حَـيَّتـكُـمُ نُـعمُ", "إِذ وُدُّهـــا صـــافٍ وَرُؤيَــتُهــا", "أُمــنــيَّةــٌ وَكــلامُهــا غُــنــمُ", "لَفّــاءُ مَــمــلوءٌ مُــخَــلخَـلُهـا", "عَـجـزاءُ لَيـسَ لِعَـظـمِهـا حَـجـمُ", "خُــمــصــانَــةٌ قَــلِقٌ مُــوَشَّحـُهـا", "رُؤدُ الشَـبـابِ غَـلا بِهـا عَظمُ", "وَكــأَن غــاليَــةً تُــبــاشِـرُهـا", "تَحتَ الثيابِ إِذا صَغا النَجمُ", "أَظُــلَيـمُ إِنَّ مُـصـابَـكُـم رَجُـلاً", "أَهــدى السَــلامَ تَـحـيَّةـً ظُـلمُ", "أَقــصَــيــتِهِ وَأَرادَ سِــلمَــكُــمُ", "فَــليَهــنِهِ إِذ جــاءَكِ السَــلمُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/22087	الحارث المخزومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/519	العصر الأموي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 62, "text": "البيت الثامن أشهر ما وصلنا من شعر الحارث، والمشهور فيه (أظلوم)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 75, "text": "قال البغدادي في خزانة الأدب في آخر الشاهد السادس والسبعين بعدما ترجم للحارث", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 24, "text": " ومن شعره: \"الكامل\"", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "أظـلوم إن مـصـابـكـم رجـلاً ", "partB": " أهـدى السـلام تـحـية ظلم", "size": 54, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 28, "text": "وفي لسان العرب مادة صوب قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 111, "text": "وأَصَابَهم الدَّهْرُ بِنُفُوسِهِم وأَمْوَالهم: جَاجَهُم فيها فَفَجَعَهُم كالمُصَابَةِ والمُصَابِ. قال الحَارِثُ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 27, "text": "بْنُ خَالِدٍ المَخْزُوميُّ:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "أَسُـلَيْـمَ إِنّ مُـصَـابَكُم رَجُلاً ", "partB": " أَهْـدَى السَّلـاَمَ تَـحِـيَّةً ظُلْمُ", "size": 81, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "أَقْــصــدْتِه وأَرَادَ سِــلْمَـكُـمُ ", "partB": " إِذ جَـاءَكـم فَـلْيَـنْفَعِ السِّلْمُ", "size": 79, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 101, "text": "قال ابن بَرّيّ: هذا البَيْتُ لَيْسَ للعَرْجِيّ كما ظَنَّه الحَرِيرِيّ، فقال في دُرَّةِ الغَوَّاصِ: هو", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 108, "text": "للعَرْجِيّ، وصَوَابُه: أَظُلَيْم تَرْخِيم ظُلَيْمَة، وظُلَيْمَة تَصْغِير ظَلُوم تَصْغِير التَّرْخِيم. ويروى:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 31, "text": "أَظَلُوم إِنَّ مُصَابَكم. ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 134, "text": "وظُلَيْم هي أُمُّ عِمْرَان زوْجَةُ عَبْد الله بْنِ مُطِيع، وَكَانَ الحَارِثُ يَنْسِبُ بِهَا، ولَمَّا مات زَوْجُهَا تَزَوَّجَهَا، ", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أَقوى مِنَ لِ ظُلَيمَةَ الحَزمُ <\|vsep\|> فَالغَمرَتانِ فَأَوحَشَ الخَطمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَجَنوبُ أَثبِرَةٍ فَمُلحَدُها <\|vsep\|> فَالسِدرَتانِ فَما حَوى دَسمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبِما أَرى شَخصاً بِهِ حَسَناً <\|vsep\|> في القَومِ ِذ حَيَّتكُمُ نُعمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذ وُدُّها صافٍ وَرُؤيَتُها <\|vsep\|> أُمنيَّةٌ وَكلامُها غُنمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَفّاءُ مَملوءٌ مُخَلخَلُها <\|vsep\|> عَجزاءُ لَيسَ لِعَظمِها حَجمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خُمصانَةٌ قَلِقٌ مُوَشَّحُها <\|vsep\|> رُؤدُ الشَبابِ غَلا بِها عَظمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكأَن غاليَةً تُباشِرُها <\|vsep\|> تَحتَ الثيابِ ِذا صَغا النَجمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَظُلَيمُ ِنَّ مُصابَكُم رَجُلاً <\|vsep\|> أَهدى السَلامَ تَحيَّةً ظُلمُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لَعـمـري لَئن لَم يَـجـمَعِ اللَهُ بَينَنا", "بِـمـا شـاءَ لا نَـزدادُ إِلّا تَـنـائيا", "أَعُــدُّ اللّيـالي إِذ نَـأيـتَ وَلَم أَكُـن", "بِـمـا زَلَّ مِـن عَـيـشـي أَعُدُّ اللّياليا", "أَخـافُ اِنـقِـطـاعَ العَيشِ دونَ لِقائِكُم", "بِـأَرضٍ وَلَو مَـنَّيـتُ نَـفـسـي الأَمانيا", "إِذا ما بَكى ذو الشَجوِ أَصغَيتُ نَحوَهُ", "وَآسَــيـتُهُ بِـالشَـجـوِ مـادامَ بـاكـيـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/22099	الحارث المخزومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/519	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> لَعمري لَئن لَم يَجمَعِ اللَهُ بَينَنا <\|vsep\|> بِما شاءَ لا نَزدادُ ِلّا تَنائيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَعُدُّ اللّيالي ِذ نَأيتَ وَلَم أَكُن <\|vsep\|> بِما زَلَّ مِن عَيشي أَعُدُّ اللّياليا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَخافُ اِنقِطاعَ العَيشِ دونَ لِقائِكُم <\|vsep\|> بِأَرضٍ وَلَو مَنَّيتُ نَفسي الأَمانيا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "أَثـلَ جـودي عَـلى المُـتَـيَّمـِ أَثلا", "لا تَــزيــدي فُــؤَادَهُ بِــكِ خَـبـلا", "أَثــلَ إِنّــي وَالراَقِــصـاتِ بِـجَـمـعٍ", "يَــتَــبـارَيـنَ فـي الأَزِمَّةـِ فُـتـلا", "ســانِــحـاتٍ يَـقـطَـعـنَ مِـن عَـرفـاتٍ", "بَـيـنَ أَيـدي المَـطيِّ حَزناً وَسَهلا", "والأَكُــفِّ المُــضَـمَّراتِ عَـلى الرُك", "نِ بِـشُـعثٍ سَعَوا إِلى البَيتِ رَجلى", "لا أَخـونُ الصَـديقَ في السِرِّ حَتّى", "يُـنـقَـلَ البَـحرُ بِالغَرابيلِ نَقلا", "أَو تَــمُــرُّ الجِــبــالُ مَــرَّ سَـحـابٍ", "مُـرتَـقٍ قَـد وَعـى مِنَ الماءِ ثِقلا", "أَنعَمَ اللَهُ لي بِذا الوَجهِ عَيناً", "وَبِهِ مَـــرحَـــبــاً وَأَهــلاً وَسَهــلا", "حـيـنَ قـالَت لا تُـفـشـيـنَّ حَـديثي", "يـا بـنَ عَمّي أَقسَمتُ قُلتُ أَجَل لا", "إِتَّقـي اللَهَ واِقـبَلي العُذرَ مِنيِّ", "وَتَـجـافـي عَـن بَـعـضِ ما كانَ زَلّا", "لا تَــصُــدّي فَـتَـقـتُـليـنـيَ ظُـلمـاً", "لَيــسَ قَــتــلُ المُـحِـبِّ لِلحِـبِّ حِـلّا", "مـا أَكُـن سُـؤتُـكُـم بِهِ فَـلَكِ العُت", "بـــى لَديـــنــا وَحَــقَّ ذاكَ وَقَــلّا", "لَم أُرَ حِّبــ بِــأَن سَــخِــطـتِ وَلَكِـن", "مَـرحَـبـاً أَن رَضـيـتِ عَـنّـا وَأَهـلا", "إِنَّ شَــخــصـاً رَأَيـتُهُ لَيـلَةَ البَـد", "رِ عَـليـهِ اِنـثَـنـى الجَـمالُ وَحَلّا", "جَــعَــلَ اللَهُ كُــلَّ أُنــثــى فِــداءً", "لَكِ بَــل خَــدَّهــا لِرِجــلِك نَــعــلا", "وَجـهُـكِ البَدرُ لَو سَأَلتُ بِهِ المُز", "نَ مِـنَ الحُـسـنِ والجَـمالِ اِستَهَلّا", "إِنَّ عِــنــدَ الطَــوافِ حـيـنَ أَتَـتـهُ", "لَجَــمــالاً فَـعـمـاً وَخُـلقـاً رِفَـلّا", "وَكُـسـيـنَ الجَـمـالَ إِن غِـبنَ عَنها", "فَــإِذا مــا بَــدَت لَهُـنَّ اضـمَـحَـلّا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/22082	الحارث المخزومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/519	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أَثلَ جودي عَلى المُتَيَّمِ أَثلا <\|vsep\|> لا تَزيدي فُؤَادَهُ بِكِ خَبلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَثلَ ِنّي وَالراَقِصاتِ بِجَمعٍ <\|vsep\|> يَتَبارَينَ في الأَزِمَّةِ فُتلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سانِحاتٍ يَقطَعنَ مِن عَرفاتٍ <\|vsep\|> بَينَ أَيدي المَطيِّ حَزناً وَسَهلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والأَكُفِّ المُضَمَّراتِ عَلى الرُك <\|vsep\|> نِ بِشُعثٍ سَعَوا ِلى البَيتِ رَجلى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا أَخونُ الصَديقَ في السِرِّ حَتّى <\|vsep\|> يُنقَلَ البَحرُ بِالغَرابيلِ نَقلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَو تَمُرُّ الجِبالُ مَرَّ سَحابٍ <\|vsep\|> مُرتَقٍ قَد وَعى مِنَ الماءِ ثِقلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنعَمَ اللَهُ لي بِذا الوَجهِ عَيناً <\|vsep\|> وَبِهِ مَرحَباً وَأَهلاً وَسَهلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حينَ قالَت لا تُفشينَّ حَديثي <\|vsep\|> يا بنَ عَمّي أَقسَمتُ قُلتُ أَجَل لا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِتَّقي اللَهَ واِقبَلي العُذرَ مِنيِّ <\|vsep\|> وَتَجافي عَن بَعضِ ما كانَ زَلّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تَصُدّي فَتَقتُلينيَ ظُلماً <\|vsep\|> لَيسَ قَتلُ المُحِبِّ لِلحِبِّ حِلّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أَكُن سُؤتُكُم بِهِ فَلَكِ العُت <\|vsep\|> بى لَدينا وَحَقَّ ذاكَ وَقَلّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَم أُرَ حِّب بِأَن سَخِطتِ وَلَكِن <\|vsep\|> مَرحَباً أَن رَضيتِ عَنّا وَأَهلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّ شَخصاً رَأَيتُهُ لَيلَةَ البَد <\|vsep\|> رِ عَليهِ اِنثَنى الجَمالُ وَحَلّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَعَلَ اللَهُ كُلَّ أُنثى فِداءً <\|vsep\|> لَكِ بَل خَدَّها لِرِجلِك نَعلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجهُكِ البَدرُ لَو سَأَلتُ بِهِ المُز <\|vsep\|> نَ مِنَ الحُسنِ والجَمالِ اِستَهَلّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّ عِندَ الطَوافِ حينَ أَتَتهُ <\|vsep\|> لَجَمالاً فَعماً وَخُلقاً رِفَلّا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لَقَـد أَرسَـلَت فـي السِـرِّ لَيـلى تَـلومُني", "وَتَــزعُــمُــنــي ذا مَــلَّةٍ طَــرِفــاً جَــلدا", "وَقَــد أَخــلفَــتــنــا كُــلَّ مـا وَعَـدَت بِهِ", "وَوَاللَه مــا أَخـلَفـتُهـا عـامِـداً وَعـدا", "فَــقُــلتُ مُــجــيـبـاً لِلرَسـولِ الَّذي أَتـى", "تَــراهُ لَكَ الوَيــلاتُ مِـن قَـولِهـا جِـدّا", "إِذا جِـئتَهـا فـاقـرَ السَـلامَ وَقُـل لَها", "دَعي الجَورَ لَيلى واِسلُكي مَنهَجاً قَصدا", "أَفـي مُـكـثِـنـا عَـنـكُـم لَيـالٍ مَـرِضـتُهـا", "تَـزيـديـنَـنـي لَيـلى عَـلى مَـرَضـي جَهـدا", "تَــعُــدِّيــنَ ذَنــبـاً واحِـداً مـا جَـنَـيـتُهُ", "عَـــليَّ وَمـــا أُحــصــي ذُنــوبَــكُــمُ عَــدّا", "فَــإِن شِــئتِ حَــرَّمــتُ النِــســاءَ سِـواكُـمُ", "وَإِن شِـئتِ لَم أُطـعَـم نُـقاخا وَلا بَردا", "وَإِن شِـئتِ غُـرنـا بَـعـدَكـمُ ثُـمَّ لَم نَـزَل", "بِــمَــكَّةـَ حَـتّـى تَـجـلسـي قـابِـلاً نَـجـدا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/22102	الحارث المخزومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/519	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> لَقَد أَرسَلَت في السِرِّ لَيلى تَلومُني <\|vsep\|> وَتَزعُمُني ذا مَلَّةٍ طَرِفاً جَلدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد أَخلفَتنا كُلَّ ما وَعَدَت بِهِ <\|vsep\|> وَوَاللَه ما أَخلَفتُها عامِداً وَعدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقُلتُ مُجيباً لِلرَسولِ الَّذي أَتى <\|vsep\|> تَراهُ لَكَ الوَيلاتُ مِن قَولِها جِدّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا جِئتَها فاقرَ السَلامَ وَقُل لَها <\|vsep\|> دَعي الجَورَ لَيلى واِسلُكي مَنهَجاً قَصدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَفي مُكثِنا عَنكُم لَيالٍ مَرِضتُها <\|vsep\|> تَزيدينَني لَيلى عَلى مَرَضي جَهدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَعُدِّينَ ذَنباً واحِداً ما جَنَيتُهُ <\|vsep\|> عَليَّ وَما أُحصي ذُنوبَكُمُ عَدّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِن شِئتِ حَرَّمتُ النِساءَ سِواكُمُ <\|vsep\|> وَِن شِئتِ لَم أُطعَم نُقاخا وَلا بَردا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أَلقَـصـرُ فـالنَـخلُ فَالجَمّاءُ بَينَهُما", "أَشهى إِلى القَلبِ مِن أَبوابِ جَيرونِ", "إِلى البَــلاطِ فَـمـا حَـازَت قَـرَائِنُهُ", "دُورٌ نَـزَحـنَ عَـن الفَـحـشـاءِ والهونِ", "قَـد تَـكتُمُ الناسُ أَسراراً وَأَعلَمُها", "وَلا يَـنـالونَ طِوالَ الدَهرِ مَكنوني", "لا يَـصـرِمُ الوُدَّ مِـنّـي بُـعـدُ دارِهُم", "وَلا تَـطـاولُ هَـذا الدَهـرِ يُـسـليَني" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/22107	الحارث المخزومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/519	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلقَصرُ فالنَخلُ فَالجَمّاءُ بَينَهُما <\|vsep\|> أَشهى ِلى القَلبِ مِن أَبوابِ جَيرونِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِلى البَلاطِ فَما حَازَت قَرَائِنُهُ <\|vsep\|> دُورٌ نَزَحنَ عَن الفَحشاءِ والهونِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد تَكتُمُ الناسُ أَسراراً وَأَعلَمُها <\|vsep\|> وَلا يَنالونَ طِوالَ الدَهرِ مَكنوني </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "هَـل تَـعـرِفُ الدارَ أَضـحَـت آيُهـا عُجُما", "كــالرَّقّ أَجــرى عَـلَيـهـا حـاذِقٌ قَـلَمـا", "بِـالخَـيـفِ هـاجَـت شُـؤونـاً غَـيرَ خامِدَةٍ", "فـاِنـهَـلَّتِ العَـيـنُ تَـذري واكِفاً سَجِما", "دارٌ لِبــشــرَةَ أَمــسَــت مــا تُـكَـلِّمُـنـا", "وَقَـد أَبَـنـتُ لَهـا لَو تَـفـقَهُ الكَـلِمـا", "واهـاً لِبـشـرَةَ لَو يَـدنو الأَميرُ بِها", "يـا لَيـتَ بِـشـرَةَ قَـد أَمـسَت لَنا أَمَما", "حَـــلَّت بِـــمَــكَّةــَ لا دارٌ مُــســاقِــبَــةٌ", "هَـيـهـاتَ جَـيـرونُ مِـمَّنـ يَـسكُنُ الحَرَما", "يـا بِـشـرُ إِنَّكـِ قَـد شَـطَّ البِـعـادُ بِكُم", "وَمــا نَــسـيـتُ لَكُـم وَصـلاً وَلا صُـرُمـا", "قَـد قُـلتُ بِـالخَـيفِ إِذ قالَت لِجارَتِها", "ما دامَ وَصلُ الَّذي أَهدى لَنا الكَلِما", "إِنّــي أَتَــيــتُ بِــشَـكـوى لا أُسَـرُّ بِهـا", "وَذَروَ قَــولٍ وَلَم أَخــشَ الَّذي نَــجَــمــا", "حَـــتّـــى بَـــدا وَلَم أَعـــلَم بِــقــائِلِهِ", "وَقَــد أَكــونُ بِــمــا حــاوَلتُهُ فَهِــمــا", "لا يُــرغِـمُ اللَهُ أَنـفـاً أَنـتِ حـامِـلُهُ", "بَـل أَنـفُ شـانـيـكِ فـيما ساءَكُم رَغِما", "إِن كــانَ رابَــكِ شَــيــءٌ لَســتُ أَعــلَمُهُ", "مِـنّـي فَهـذي يَـمـيـنـي بِـالرّضـا سَـلِما", "أَو كُـنـتُ أَحـبَـبـتُ شَـيـئاً مِـثـلَ حُـبِّكُمُ", "فَــلا أَقَــلَّت إِذَن نَـعـلي ليَ القَـدَمـا", "مـا تَـشـتَهـيـنَ فَـإِنّـي اليَـومَ فـاعِـلُهُ", "وَالقَــلبُ صَــبٌّ فَــمــا جَــشَّمـتِهِ جَـشـمـا", "لا تَـرجِـعـيـنـي إِلى مَـن لَيسَ يَرحَمُني", "وَقـاكِ مَـن تُـبـغِـضـينَ الحَتفَ وَالسَقَما", "مـا رَغـبَـتـي فـي بَـلاغِ الناسِ عِندَكُمُ", "وَوَضــعُ خَـدّي لِمَـن لَم يُـمـسِ لي أَمَـمـا", "إِنَّ الوِشــاةَ كَــثــيــرٌ إِن أَطَــعــتِهُــمُ", "لا يَــرقَــبــونَ بِـنـا إِلّاً وَلا ذِمَـمـاً" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/22090	الحارث المخزومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/519	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> هَل تَعرِفُ الدارَ أَضحَت يُها عُجُما <\|vsep\|> كالرَّقّ أَجرى عَلَيها حاذِقٌ قَلَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِالخَيفِ هاجَت شُؤوناً غَيرَ خامِدَةٍ <\|vsep\|> فاِنهَلَّتِ العَينُ تَذري واكِفاً سَجِما </\|bsep\|> <\|bsep\|> دارٌ لِبشرَةَ أَمسَت ما تُكَلِّمُنا <\|vsep\|> وَقَد أَبَنتُ لَها لَو تَفقَهُ الكَلِما </\|bsep\|> <\|bsep\|> واهاً لِبشرَةَ لَو يَدنو الأَميرُ بِها <\|vsep\|> يا لَيتَ بِشرَةَ قَد أَمسَت لَنا أَمَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَلَّت بِمَكَّةَ لا دارٌ مُساقِبَةٌ <\|vsep\|> هَيهاتَ جَيرونُ مِمَّن يَسكُنُ الحَرَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا بِشرُ ِنَّكِ قَد شَطَّ البِعادُ بِكُم <\|vsep\|> وَما نَسيتُ لَكُم وَصلاً وَلا صُرُما </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد قُلتُ بِالخَيفِ ِذ قالَت لِجارَتِها <\|vsep\|> ما دامَ وَصلُ الَّذي أَهدى لَنا الكَلِما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنّي أَتَيتُ بِشَكوى لا أُسَرُّ بِها <\|vsep\|> وَذَروَ قَولٍ وَلَم أَخشَ الَّذي نَجَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَتّى بَدا وَلَم أَعلَم بِقائِلِهِ <\|vsep\|> وَقَد أَكونُ بِما حاوَلتُهُ فَهِما </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يُرغِمُ اللَهُ أَنفاً أَنتِ حامِلُهُ <\|vsep\|> بَل أَنفُ شانيكِ فيما ساءَكُم رَغِما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِن كانَ رابَكِ شَيءٌ لَستُ أَعلَمُهُ <\|vsep\|> مِنّي فَهذي يَميني بِالرّضا سَلِما </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَو كُنتُ أَحبَبتُ شَيئاً مِثلَ حُبِّكُمُ <\|vsep\|> فَلا أَقَلَّت ِذَن نَعلي ليَ القَدَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما تَشتَهينَ فَِنّي اليَومَ فاعِلُهُ <\|vsep\|> وَالقَلبُ صَبٌّ فَما جَشَّمتِهِ جَشما </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تَرجِعيني ِلى مَن لَيسَ يَرحَمُني <\|vsep\|> وَقاكِ مَن تُبغِضينَ الحَتفَ وَالسَقَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما رَغبَتي في بَلاغِ الناسِ عِندَكُمُ <\|vsep\|> وَوَضعُ خَدّي لِمَن لَم يُمسِ لي أَمَما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "سَـأَبـكـي وَمـالي غَـيـر عَـيـنـي مُـعَوَّلٌ", "عَــلَيـكِ وَمـالي غَـيـرُ حُـبِّكـِ مِـن جُـرمِ", "لَعَلَّ اِنسِكابَ الدَمعِ أَن يُذهِبَ الأَسى", "وَيَـشـفـي مِـمّـا بِـالفُـؤَادِ مِـنَ السُقمِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/22093	الحارث المخزومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/519	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> سَأَبكي وَمالي غَير عَيني مُعَوَّلٌ <\|vsep\|> عَلَيكِ وَمالي غَيرُ حُبِّكِ مِن جُرمِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مـا ضَـرَّكُـم لَو قُـلتُمُ سَدَداً", "إِنَّ المَـنـيَّةـَ عـاجِـلٌ غَـدُها", "وَلَهـا عَـلَيـنـا نِعمَةٌ سَلَفَت", "لَسنا عَلى الأَيامِ نَجحَدُها", "لَو تَـمَّمـَت أَسـبـابَ نِعمَتِها", "تَـمَّتـ بِـذَلِكَ عِـنـدَنـا يَدُها", "إِنّــي وَإِيّــاهـا كَـمُـفـتَـتِـن", "بِـالنـارِ تُـحـرِقُهُ وَيَعبُدُها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/22065	الحارث المخزومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/519	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> ما ضَرَّكُم لَو قُلتُمُ سَدَداً <\|vsep\|> ِنَّ المَنيَّةَ عاجِلٌ غَدُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَها عَلَينا نِعمَةٌ سَلَفَت <\|vsep\|> لَسنا عَلى الأَيامِ نَجحَدُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَو تَمَّمَت أَسبابَ نِعمَتِها <\|vsep\|> تَمَّت بِذَلِكَ عِندَنا يَدُها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أَعَــرفــتَ أَطـلالَ الرُسّـومِ تَـنَـكَّرَت", "بَـــعـــدي وبُـــدِّلَ آيـــهُــنَّ دُثــورا", "وَتَـبـدَّلَت بَـعـدَ الأَنـيـسِ بِـأَهـلِها", "عُــفـراً بـواغِـمَ يَـرتَـعـيـنَ وُعـورا", "مِـن كُـلِّ مُـصـيبَةِ الحَديثِ تَرى لَها", "كَـفَـلاً كَـرابـيَـةِ الكَـثـيـبِ وَثيرا", "دَع ذا وَلَكِـن هَـل رَأَيـتَ ظَـعـائِنـاً", "قَــرَّبــنَ أَجــمــالاً لَهُــنَّ بُــكــورا", "قَـــرَّبـــنَ كُــلَّ مُــخَــيَّســٍ مُــتَــحَــمِّلٍ", "بُــزلاً تُــشَــبِّهــُ هــامَهُــنَّ قُـبـورا", "يَــفــتِــنَّ لا يَــأَلونَ كُــلَّ مُــغَــفَّلٍ", "يَـــمـــلَأنَهُ بِــحَــدِيــثِهِــنَّ سُــرورا", "يـا دارُ حَـسَّرهـا البِـلى تَـحـسيرا", "وَسَـفَـت عَـلَيـها الريحُ بَعدَكِ بورا", "دَقَّ التُــرابُ نَــخــيــلَهُ فَــمُــخَــيِّمٌ", "بِــعِــراصِهــا وَمُــسَــيِّرٌ تَــســيـيـرا", "يـا رَبـعَ بِشرَةَ إِن أَضَرَّ بِكَ البِلى", "فَــلَقَــد عَهِــدتُــكَ آهِـلا مَـعـمـورا", "عَــقَـبَ الرَذاذُ خِـلافَهُـم فَـكَـأَنَّمـا", "بَـسَـطَ الشَـواطِـبُ بَـيـنَهُـنَّ حَـصـيـرا", "إِن يُـمـسِ حَـبـلُكِ بَـعـدَ طول تَواصُلٍ", "خَـلَقـاً وَيُـصـبِـح بَـيـتُـكُـم مَهـجورا", "فَـلَقَـد أَرانـي والجَـديدُ إِلى بِلىً", "زَمَــنـاً بِـوَصـلِكِ قـانِـعـاً مَـسـرورا", "جَـدِلاً بِـمـالي عِـنـدَكُـم لا أَبتَغي", "لِلنَــفــسِ غَــيــرَكِ خُــلَّةً وَعَــشـيـرا", "كُنتِ المُنى وَأَعزَّ مَن وَطيءَ الحَصى", "عِـنـدي وَكُـنـتُ بِـذاكَ مِـنـكِ جَـديرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/22068	الحارث المخزومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/519	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أَعَرفتَ أَطلالَ الرُسّومِ تَنَكَّرَت <\|vsep\|> بَعدي وبُدِّلَ يهُنَّ دُثورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَبدَّلَت بَعدَ الأَنيسِ بِأَهلِها <\|vsep\|> عُفراً بواغِمَ يَرتَعينَ وُعورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن كُلِّ مُصيبَةِ الحَديثِ تَرى لَها <\|vsep\|> كَفَلاً كَرابيَةِ الكَثيبِ وَثيرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> دَع ذا وَلَكِن هَل رَأَيتَ ظَعائِناً <\|vsep\|> قَرَّبنَ أَجمالاً لَهُنَّ بُكورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَرَّبنَ كُلَّ مُخَيَّسٍ مُتَحَمِّلٍ <\|vsep\|> بُزلاً تُشَبِّهُ هامَهُنَّ قُبورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَفتِنَّ لا يَأَلونَ كُلَّ مُغَفَّلٍ <\|vsep\|> يَملَأنَهُ بِحَدِيثِهِنَّ سُرورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا دارُ حَسَّرها البِلى تَحسيرا <\|vsep\|> وَسَفَت عَلَيها الريحُ بَعدَكِ بورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> دَقَّ التُرابُ نَخيلَهُ فَمُخَيِّمٌ <\|vsep\|> بِعِراصِها وَمُسَيِّرٌ تَسييرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا رَبعَ بِشرَةَ ِن أَضَرَّ بِكَ البِلى <\|vsep\|> فَلَقَد عَهِدتُكَ هِلا مَعمورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَقَبَ الرَذاذُ خِلافَهُم فَكَأَنَّما <\|vsep\|> بَسَطَ الشَواطِبُ بَينَهُنَّ حَصيرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِن يُمسِ حَبلُكِ بَعدَ طول تَواصُلٍ <\|vsep\|> خَلَقاً وَيُصبِح بَيتُكُم مَهجورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَقَد أَراني والجَديدُ ِلى بِلىً <\|vsep\|> زَمَناً بِوَصلِكِ قانِعاً مَسرورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَدِلاً بِمالي عِندَكُم لا أَبتَغي <\|vsep\|> لِلنَفسِ غَيرَكِ خُلَّةً وَعَشيرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَطافَت بِنا شَمسُ النَهارِ وَمَن رأَى", "مِـنَ النـاسِ شَـمـساً بِالعِشاءِ تَطوفُ", "أَبــو أُمِّهــا أَوفــى قُــرَيـشٍ بِـذِمَّةٍ", "وَأَعــمــامُهــا إِمّــا سَـأَلتَ ثَـقـيـفُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/22076	الحارث المخزومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/519	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> أَطافَت بِنا شَمسُ النَهارِ وَمَن رأَى <\|vsep\|> مِنَ الناسِ شَمساً بِالعِشاءِ تَطوفُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "عَليَّ لإِخواني رَقيبٌ مِنَ الصَفا", "تَبيدُ الليّالي وَهوَ لَيسَ يَبيدُ", "يُـذَكِـرُنـيِهـم فـي مَـغيبٍ وَمَشهَدٍ", "فَــســيّـان عِـنـدي غُـيَّبـٌ وَشُهـودُ", "وَإِنّـي لَأَسـتَحيي أَخي أَن أَبُرَّهُ", "قَـريـباً وَأَجفو وَالمَزارُ بَعيدُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/22061	الحارث المخزومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/519	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> عَليَّ لِخواني رَقيبٌ مِنَ الصَفا <\|vsep\|> تَبيدُ الليّالي وَهوَ لَيسَ يَبيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُذَكِرُنيِهم في مَغيبٍ وَمَشهَدٍ <\|vsep\|> فَسيّان عِندي غُيَّبٌ وَشُهودُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "إِنَّ امــرأَ تَــعــتــادُهُ ذِكَــرٌ", "مِـنـهـا ثَـلاثُ مِنىً لَذو صَبرِ", "وَمَـواقِـفٌ بِـالمَـشـعَـرَينِ لَها", "وَمَـنـاظِـرُ الجَـمَراتِ والنَحرِ", "وَإِفـاضَـةُ الرُكـبـانِ خَـلفَهُـم", "مِـثـلَ الغَـمـامِ أَرَذَّ بِالقَطرِ", "حَتّى استَلَمنَ الرُكنَ في أُنُفٍ", "مِـن ليـلَهُنَّ يَطأَنَ في الأَزرِ", "يَـقـعُدنَ في التطوافِ آوِ نَةً", "وَيَـطُـفـنَ أَحـيـانـاً عَلى فَترِ", "فَـفَـرَغـنَ مِـن سَبعٍ وَقَد جُهِدَت", "أَحــشــاؤُهُـنَّ مَـوائِلَ الخُـمـرِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/22070	الحارث المخزومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/519	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ِنَّ امرأَ تَعتادُهُ ذِكَرٌ <\|vsep\|> مِنها ثَلاثُ مِنىً لَذو صَبرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَواقِفٌ بِالمَشعَرَينِ لَها <\|vsep\|> وَمَناظِرُ الجَمَراتِ والنَحرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِفاضَةُ الرُكبانِ خَلفَهُم <\|vsep\|> مِثلَ الغَمامِ أَرَذَّ بِالقَطرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَتّى استَلَمنَ الرُكنَ في أُنُفٍ <\|vsep\|> مِن ليلَهُنَّ يَطأَنَ في الأَزرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَقعُدنَ في التطوافِ وِ نَةً <\|vsep\|> وَيَطُفنَ أَحياناً عَلى فَترِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "أَسَـنـا ضَـوءِ نـارِ ضَمرَة بِالقَف", "رَةِ أَبـصَـرتَ أُم سَـنـا ضَوءِ بَرِق", "قاطِناتُ الحَجونِ أَشهى إِلى قَل", "بــي مِـن سـاكِـنـاتِ دورِ دِمَـشـقِ", "يـتـضَـوَّعـنَ لَو تَـضَـمَّخـنَ بِـالمِس", "كِ صُــنــانــاً كَـأَنَّهـُ ريـحُ مَـرق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/22105	الحارث المخزومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/519	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> أَسَنا ضَوءِ نارِ ضَمرَة بِالقَف <\|vsep\|> رَةِ أَبصَرتَ أُم سَنا ضَوءِ بَرِق </\|bsep\|> <\|bsep\|> قاطِناتُ الحَجونِ أَشهى ِلى قَل <\|vsep\|> بي مِن ساكِناتِ دورِ دِمَشقِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَلا قُل لِذاتِ الخالِ يا صاحِ في الخَدِّ", "تَــدومُ إِذا بـانَـت عَـلى أَحـسَـنِ العَهـدِ", "وَمِــنــهــا عَــلامـاتٌ بِـمَـجـرى وِشـاحِهـا", "وَأُخـرى تَـزيـنُ الجـيدَ مِن مَوضِعِ العِقدِ", "وَتَـرعـى مِـنَ الوُدِّ الَّذي كـانَ بَـيـنَـنـا", "فَـمـا يَـسـتَوي راعي الأَمانَةِ والمُبدي", "وَقُـــل قَـــد وَعَـــدتِ وَعـــداً فَــأَنــجِــزي", "وَلا تُـخـلِفـي لا خَـيرَ في مُخلِفِ الوَعدِ", "وَجــودي عَــليَّ اليــومَ مِــنــكِ بِــنــائِلٍ", "وَلا تَـبـخَـلي قُـدِّمـتُ قَـبـلَكِ فـي اللَّحدِ", "فَـمَـن ذا الَّذي يُبدي السُرورَ إِذا دَنَت", "بِـكِ الدارُ أَو يُـعـنـى بِـنـأيـكُـمُ بَعدي", "دُنــــوُّكُــــمُ مِــــنّـــا رَخـــاءٌ نَـــنـــالُهُ", "وَنــأَيُــكُــمُ والبُــعــدُ جَهــدٌ عَـلى جَهـدِ", "كَـثـيـرٌ إِذا تَـدنو اغتِباطي بِكِ النَوى", "وَوَجـدي إِذا مـا بِـنـتُـمُ لَيـسَ كـالوَجـدِ", "أَقـــولُ وَدَمـــعـــي فَـــوقَ خَــدّي مُــخَــضِّلٌ", "لَهُ وَشَـــلٌ قَـــد بَـــلَّ تَهـــتـــانُهُ خَـــدّي", "لَقَــد مَــنَــحَ اللَهُ البَــخــيــلَةَ وُدَّنــا", "وَمــا مُــنِــحَــت وُدّي بِـدَعـوى وَلا قَـصـدِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/22062	الحارث المخزومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/519	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلا قُل لِذاتِ الخالِ يا صاحِ في الخَدِّ <\|vsep\|> تَدومُ ِذا بانَت عَلى أَحسَنِ العَهدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمِنها عَلاماتٌ بِمَجرى وِشاحِها <\|vsep\|> وَأُخرى تَزينُ الجيدَ مِن مَوضِعِ العِقدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَرعى مِنَ الوُدِّ الَّذي كانَ بَينَنا <\|vsep\|> فَما يَستَوي راعي الأَمانَةِ والمُبدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقُل قَد وَعَدتِ وَعداً فَأَنجِزي <\|vsep\|> وَلا تُخلِفي لا خَيرَ في مُخلِفِ الوَعدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجودي عَليَّ اليومَ مِنكِ بِنائِلٍ <\|vsep\|> وَلا تَبخَلي قُدِّمتُ قَبلَكِ في اللَّحدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَمَن ذا الَّذي يُبدي السُرورَ ِذا دَنَت <\|vsep\|> بِكِ الدارُ أَو يُعنى بِنأيكُمُ بَعدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> دُنوُّكُمُ مِنّا رَخاءٌ نَنالُهُ <\|vsep\|> وَنأَيُكُمُ والبُعدُ جَهدٌ عَلى جَهدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَثيرٌ ِذا تَدنو اغتِباطي بِكِ النَوى <\|vsep\|> وَوَجدي ِذا ما بِنتُمُ لَيسَ كالوَجدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَقولُ وَدَمعي فَوقَ خَدّي مُخَضِّلٌ <\|vsep\|> لَهُ وَشَلٌ قَد بَلَّ تَهتانُهُ خَدّي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "فَضَحتُم قُرَيشاً بِالفِرارِ وَأَنتُمُ", "قُـمُـدّونَ سودانٌ عِظامُ المَناكِبِ", "فَأَمّا القِتالُ لا قِتالَ لَديكُمُ", "وَلَكِنَّ سَيراً في عِراضِ المَواكِبِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/22056	الحارث المخزومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/519	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> فَضَحتُم قُرَيشاً بِالفِرارِ وَأَنتُمُ <\|vsep\|> قُمُدّونَ سودانٌ عِظامُ المَناكِبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "عَــفَــت الدِيــارُ فَــمــا بِهــا أَهــلُ", "حِــــزَّانُهــــا وَدِمــــاثُهـــا السَهـــلُ", "تُــذري الرَوامِـسُ مـا اسـتَـخَـفَّ لَهـا", "وَجَـــرى بِـــتُــربِ عِــزازِهــا الوَبــلُ", "إِنّــي وَمــا نَــحَــروا غَــداةَ مِــنــىً", "عِــنــدَ الجِــمــارِ يَـؤُودُهـا العُـقـلُ", "والبُــدنُ إِذ ســيــقَــت لِمَــنــحَـرِهـا", "أُدمـــــاً يُـــــحَــــلِّلُ بِــــرَّهُ الحَــــلُّ", "لَو بُــــدِّلَت مَــــغـــنـــى ديـــارِهِـــم", "سُــفــلاً وَأَصــبَــحَ سُــفــلُهــا يَـعـلو", "لَعَــرفـتُ مَـغـنـاهـا بِـمـا احـتَـمَـلَت", "مِـــنّـــي الضُــلوعُ لِأَهــلِهــا قَــبــلُ", "وَمَـــجـــالِســاً لِلخَــودِ قَــد مَــثَــلَت", "وَمَــعــالِمــاً مــا بَــيــنــهــا دَخــلُ", "وَأَواريـــــاً لِلخَـــــيـــــلِ داثِـــــرَةً", "مِــثــلَ الأَواخِ يُــمِــرُّهــا الفَــتــلُ", "وَرَواكِـــداً أُصـــليــنَ مُــنــتَــصِــبــاً", "فَــتَــرى قَــرايــنَ بَــيــنــهــا فَـصـلُ", "فَــيَــكـادُ يَـعـرِفُهـا الخَـبـيـرُ بِهـا", "فَــــيــــردُّهُ الإِقــــواءُ وَالمَـــحـــلُ", "يا دارَ بِشرَةَ إِن دَرَستِ عَلى البِلى", "وَرَعــــاكِ بَــــعـــدَ خَـــرايـــدٍ إِجـــلُ", "وَبِـمـا رَأَيـتُـكِ وَالجَـديـدُ إِلى بِلى", "مَــعــمــورَةً إِذ بَــيــنَــنــا الوَصــلُ", "أَيّـامَ نَـعـصـي مَـن وَشـا بِـكِ كـاذِباً", "أَو صـــادِقـــاً وَيُـــحَـــلَّلُ الحَـــبـــلُ", "أَيّــامَ بِــشــرَةُ كــالمَهــاةِ أَضَـلَّهـا", "رَشــــأٌ رَخــــيــــمٌ صَــــوتُهُ طِــــفــــلُ", "أَيّــامَ رُؤيَــتُهــا شِــفــاءُ سَــقــامِهِ", "وبِــــعــــادُهــــا لِفُــــؤادِهِ خَـــبـــلُ", "غَــرّاءُ واضِــحَــةٌ كَــأَنَّ جَــبــيــنَهــا", "بَـــدرُ السَـــمـــاءِ ظَـــلامَهُ يَــجــلو", "هَـــيـــفـــاءُ مَـــمــكُــورٌ مُــخَــدَّمُهــا", "قَــد غَــصَّ مِــنــهـا القُـلبُ والحِـجـلُ", "وَتُــضِــلُّ مِــدراهــا المَــواشِــطُ فــي", "جَـــعـــدِ النَـــبـــاتِ قُــرونُهُ جَــثــلُ", "فَــتَــرى المَـغـانـيَ مِـن مَـعـارِفـهـا", "وَالنُــــوءيَ آضَ كَــــأَنَّهــــُ حَــــبــــلُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/22079	الحارث المخزومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/519	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> عَفَت الدِيارُ فَما بِها أَهلُ <\|vsep\|> حِزَّانُها وَدِماثُها السَهلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُذري الرَوامِسُ ما استَخَفَّ لَها <\|vsep\|> وَجَرى بِتُربِ عِزازِها الوَبلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنّي وَما نَحَروا غَداةَ مِنىً <\|vsep\|> عِندَ الجِمارِ يَؤُودُها العُقلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والبُدنُ ِذ سيقَت لِمَنحَرِها <\|vsep\|> أُدماً يُحَلِّلُ بِرَّهُ الحَلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَو بُدِّلَت مَغنى ديارِهِم <\|vsep\|> سُفلاً وَأَصبَحَ سُفلُها يَعلو </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَعَرفتُ مَغناها بِما احتَمَلَت <\|vsep\|> مِنّي الضُلوعُ لِأَهلِها قَبلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَجالِساً لِلخَودِ قَد مَثَلَت <\|vsep\|> وَمَعالِماً ما بَينها دَخلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَوارياً لِلخَيلِ داثِرَةً <\|vsep\|> مِثلَ الأَواخِ يُمِرُّها الفَتلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَرَواكِداً أُصلينَ مُنتَصِباً <\|vsep\|> فَتَرى قَراينَ بَينها فَصلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيَكادُ يَعرِفُها الخَبيرُ بِها <\|vsep\|> فَيردُّهُ الِقواءُ وَالمَحلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا دارَ بِشرَةَ ِن دَرَستِ عَلى البِلى <\|vsep\|> وَرَعاكِ بَعدَ خَرايدٍ ِجلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبِما رَأَيتُكِ وَالجَديدُ ِلى بِلى <\|vsep\|> مَعمورَةً ِذ بَينَنا الوَصلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيّامَ نَعصي مَن وَشا بِكِ كاذِباً <\|vsep\|> أَو صادِقاً وَيُحَلَّلُ الحَبلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيّامَ بِشرَةُ كالمَهاةِ أَضَلَّها <\|vsep\|> رَشأٌ رَخيمٌ صَوتُهُ طِفلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيّامَ رُؤيَتُها شِفاءُ سَقامِهِ <\|vsep\|> وبِعادُها لِفُؤادِهِ خَبلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَرّاءُ واضِحَةٌ كَأَنَّ جَبينَها <\|vsep\|> بَدرُ السَماءِ ظَلامَهُ يَجلو </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَيفاءُ مَمكُورٌ مُخَدَّمُها <\|vsep\|> قَد غَصَّ مِنها القُلبُ والحِجلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتُضِلُّ مِدراها المَواشِطُ في <\|vsep\|> جَعدِ النَباتِ قُرونُهُ جَثلُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "بـانَ الخَـليـطُ الَّذي كُـنّا بِهِ نَثِقُ", "بـانـوا وَقَـلبُـكَ مَـجـنَونٌ بِهِم عَلِقُ", "تُـنـيـلُ نَـزراً قَـليـلا وَهيَ مُشفِقَةٌ", "كَـمـا يَـخـافُ مَـسـيسَ الحَيَّةِ الفَرِقُ", "يا أُمَّ عِمرانَ ما زالَت وَما بَرِحَت", "بـيَ الصَـبـابَـةُ حَـتّـى شَفَّني الشَفَقُ", "لا أَعـتَـقَ اللَهُ رِقّي مِن صَبابَتِكُم", "مــا ضَــرَّنـي أَنَّنـي صَـبُّ بِـكُـم قَـلِقُ", "ضَـحِـكتِ عَن مُرهَفِ الأَنيابِ ذي أُشُرٍ", "لا قَــضَــمٌ فـي ثَـنـايـاهُ وَلا رَوَقُ", "يَـتـوقُ قَـلبـي إِلَيكُم كي يُلاقيَكُم", "كَـمـا يَـتـوقُ إِلى مَـنـجاتِهِ الغَرِقُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/22077	الحارث المخزومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/519	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> بانَ الخَليطُ الَّذي كُنّا بِهِ نَثِقُ <\|vsep\|> بانوا وَقَلبُكَ مَجنَونٌ بِهِم عَلِقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُنيلُ نَزراً قَليلا وَهيَ مُشفِقَةٌ <\|vsep\|> كَما يَخافُ مَسيسَ الحَيَّةِ الفَرِقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أُمَّ عِمرانَ ما زالَت وَما بَرِحَت <\|vsep\|> بيَ الصَبابَةُ حَتّى شَفَّني الشَفَقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا أَعتَقَ اللَهُ رِقّي مِن صَبابَتِكُم <\|vsep\|> ما ضَرَّني أَنَّني صَبُّ بِكُم قَلِقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضَحِكتِ عَن مُرهَفِ الأَنيابِ ذي أُشُرٍ <\|vsep\|> لا قَضَمٌ في ثَناياهُ وَلا رَوَقُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يـا رَبـعَ بُـسـرَةَ بِـالجَـنـابِ تَـكَلَّمِ", "وَأَبِـن لَنـا خَـبَـراً وَلا تَـسـتَـعـجِمِ", "مـالي رَأَيـتُـكَ بَـعـدَ أَهـلِكَ موحِشاً", "خَـلَقـاً كَـحَـوضِ البـاقـر المُـتَهَـدِّمِ", "تَسبي الضَجيعَ إِذا النُجومُ تَغَوَّرَت", "طَـوعُ الضَـجـيـعِ أَنـيـقَـةُ المُـتَوَسِّمِ", "قُـبُّ البُـطـونِ أَوانِـسٌ مِـثـلُ الدُمى", "يَــخــلِطــنَ ذاكَ بِــعــفَّةــٍ وتَــكَــرُّمِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/22091	الحارث المخزومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/519	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> يا رَبعَ بُسرَةَ بِالجَنابِ تَكَلَّمِ <\|vsep\|> وَأَبِن لَنا خَبَراً وَلا تَستَعجِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مالي رَأَيتُكَ بَعدَ أَهلِكَ موحِشاً <\|vsep\|> خَلَقاً كَحَوضِ الباقر المُتَهَدِّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَسبي الضَجيعَ ِذا النُجومُ تَغَوَّرَت <\|vsep\|> طَوعُ الضَجيعِ أَنيقَةُ المُتَوَسِّمِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَمِـن طَـلَلِ بِالجِزعِ مِن مَكَّةَ السِدرِ", "عَـفـا بَينَ أَكنافِ المُشَقَّرِ فالحَضرِ", "ظَـلِلتُ وَظَـلَّ القَـومُ مِـن غَيرِ حاجَةٍ", "لَدُن غُـدوَةٍ حَـتّـى دَنَـت حَزَّةُ العَصرِ", "يُـبَـكُّونَ مِـن لَيـلى عُهـوداً قَـديمةً", "وَماذا يُبَكّي القَومُ مِن مَنزِلٍ قَفرِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/22071	الحارث المخزومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/519	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أَمِن طَلَلِ بِالجِزعِ مِن مَكَّةَ السِدرِ <\|vsep\|> عَفا بَينَ أَكنافِ المُشَقَّرِ فالحَضرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظَلِلتُ وَظَلَّ القَومُ مِن غَيرِ حاجَةٍ <\|vsep\|> لَدُن غُدوَةٍ حَتّى دَنَت حَزَّةُ العَصرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يـا دارُ أَقـفَـرَ رَسـمُها", "بَـيـنَ المُحَصَّبِ وَالحَجونِ", "أَقــــوَت وَغَـــيَّرَ آيَهـــا", "مَـرُّ الحَـوادِثِ وَالسِنينِ", "وَاِستَبدَلوا ظَلَفَ الحِجا", "زِ وَسُرَّةَ البَلَدِ الأَمينِ", "بِــحَــدائِقٍ مَــحــفــوفَــةٍ", "بِـالبَـيتِ مِن عِنَبٍ وَتينِ", "يـا بُـسـرُ إِنّـي فاِعلَمي", "بِـاللَهِ مُـجتَهِداً يَميني", "مـا إِن صَـرَمـتُ حِـبالَكُم", "فَصِلي حِبالي أَو ذَريني" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/22097	الحارث المخزومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/519	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> يا دارُ أَقفَرَ رَسمُها <\|vsep\|> بَينَ المُحَصَّبِ وَالحَجونِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَقوَت وَغَيَّرَ يَها <\|vsep\|> مَرُّ الحَوادِثِ وَالسِنينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِستَبدَلوا ظَلَفَ الحِجا <\|vsep\|> زِ وَسُرَّةَ البَلَدِ الأَمينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِحَدائِقٍ مَحفوفَةٍ <\|vsep\|> بِالبَيتِ مِن عِنَبٍ وَتينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا بُسرُ ِنّي فاِعلَمي <\|vsep\|> بِاللَهِ مُجتَهِداً يَميني </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "فَرَّ عبدُ العَزيزِ لَمّا رَأى الأَب", "طـالَ بِـالسَـفـحِ نـازَلَوا قَـطَريّا", "عَـاهَـد اللَهَ إِن نَـجـا مِلمَنايا", "ليَــعــودَنَّ بَــعــدَهــا حُــرمــيّــا", "يَـسـكُـنُ الخَـلَّ والصِـفـاحَ فَـمَـرّا", "نَ وَسَـــلعـــاً وَتــارَةً نَــجــديّــا", "حَـيـثُ لا يَشهَدُ القِتالَ وَلا يَس", "مَــعُ يَــومــاً لِكَـرِّ خَـليـلٍ دَويّـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/22100	الحارث المخزومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/519	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> فَرَّ عبدُ العَزيزِ لَمّا رَأى الأَب <\|vsep\|> طالَ بِالسَفحِ نازَلَوا قَطَريّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَاهَد اللَهَ ِن نَجا مِلمَنايا <\|vsep\|> ليَعودَنَّ بَعدَها حُرميّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَسكُنُ الخَلَّ والصِفاحَ فَمَرّا <\|vsep\|> نَ وَسَلعاً وَتارَةً نَجديّا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "بانَ الخَليطُ فَما عاجوا وَلا عَدَلوا", "إِذ وَدَّعــوكَ وَحَــنَّتـُ بِـالنَـوى الإِبِـلُ", "كَـأَنَّ فـيـهِـم غَداةَ البَينِ إِذ رَحَلوا", "أَدمـاءَ طـاعَ لَهـا الحَـوذانُ وَالنَفَلُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/22080	الحارث المخزومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/519	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> بانَ الخَليطُ فَما عاجوا وَلا عَدَلوا <\|vsep\|> ِذ وَدَّعوكَ وَحَنَّتُ بِالنَوى الِبِلُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مَرَّ الحُمولُ وَما شَأونَكَ نَقرَةً", "وَلَقَـد أَراكَ تُـشاءُ بِالأَظعانِ", "تَحتَ الخُدورِ وَما لَهُنَّ بَشاشَةٌ", "أُصُـلاً خَـوارِجَ مَن قَفا نَعمانِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/22098	الحارث المخزومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/519	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> مَرَّ الحُمولُ وَما شَأونَكَ نَقرَةً <\|vsep\|> وَلَقَد أَراكَ تُشاءُ بِالأَظعانِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "قَـد سُـلَّ جِـسـمـي وَقَـد أَودى بِهِ سَـقَـمُ", "مِـن أَجـلِ حَـيٍّ جَـلَوا عَن بَلدَةِ الحَرَمِ", "يَـحِـنُّ قَـلبـي إِلَيـهـا حـيـنَ أَذكُـرُهـا", "وَمــا تَــذَكَــرت شَــوقــاً آبَ مِـن أُمَـمِ", "إِلّا حَــنــيــنــاً إِلَيـهـا إِنَّهـا رَشـأٌ", "كَـالشَـمـسِ رُؤدٌ ثَـقـالٌ سَهـلَةُ الشِـيَـمِ", "فَـضَّلـَهـا اللَهُ رَبُّ النـاسِ إِذ خُـلِقَـت", "عَلى النِساءِ مِن أَهلِ الحَزمِ والكَرَمِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/22092	الحارث المخزومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/519	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> قَد سُلَّ جِسمي وَقَد أَودى بِهِ سَقَمُ <\|vsep\|> مِن أَجلِ حَيٍّ جَلَوا عَن بَلدَةِ الحَرَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَحِنُّ قَلبي ِلَيها حينَ أَذكُرُها <\|vsep\|> وَما تَذَكَرت شَوقاً بَ مِن أُمَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِلّا حَنيناً ِلَيها ِنَّها رَشأٌ <\|vsep\|> كَالشَمسِ رُؤدٌ ثَقالٌ سَهلَةُ الشِيَمِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لِمَـن الديـارُ رُسـومُهـا قَفرُ", "لَعِبَت بِها الأَرواحُ وَالقَطرُ", "وَخَـلا لَهـا مِن بَعدِ ساكِنِها", "حِـجَـجٌ مَـضَـيـنَ ثَـمانٍ أَو عَشرُ", "وَالزَعـفَـرانُ عَـلى تَـرائِبِها", "شَــرِقٌ بِهِ اللَبــاتُ وَالنَـحـرُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/22103	الحارث المخزومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/519	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> لِمَن الديارُ رُسومُها قَفرُ <\|vsep\|> لَعِبَت بِها الأَرواحُ وَالقَطرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَخَلا لَها مِن بَعدِ ساكِنِها <\|vsep\|> حِجَجٌ مَضَينَ ثَمانٍ أَو عَشرُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "ظَــعَــنَ الأَمــيــرُ بِـأَحـسَـنِ الخَـلقِ", "وَغَـــدا بِـــلُبِّكـــَ مَـــطــلَعَ الشَــرقِ", "مَـــرَّت عَـــلى قَـــرَنٍ يُـــقــادُ بِهــا", "تَـــــعـــــدو أَمــــامَ بَــــراذِنٍ زُرقِ", "في البَيتِ ذي الحَسَبِ الرَفيعِ وَمِن", "أَهـــلِ التُـــقــى والبِــرِّ والصــدقِ", "فَــظَــلِلتُ كــالمــقــهــورِ مُهــجَـتـهُ", "هــذا الجُــنــونُ وَلَيــسَ بِــالعِـشـقِ", "أُتــرُجَّةــٌ عَــبِــقَ العَــبــيــرُ بِهــا", "عَــبَــقَ الدِهــانِ بِــجــانِــبِ الحُــقِّ", "وَتَــنــوءُ تُــثــقِــلُهــا عَـجـيـزَتُهـا", "نَهــضَ الضَــعــيــفِ يَـنـوءُ بِـالوَسـقِ", "مـــا صَـــبَّحــَت أَحَــداً بِــرُؤيَــتِهــا", "إِلّا غَــــدا بِـــكـــواكِـــبِ الطَـــلقِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/22078	الحارث المخزومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/519	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> ظَعَنَ الأَميرُ بِأَحسَنِ الخَلقِ <\|vsep\|> وَغَدا بِلُبِّكَ مَطلَعَ الشَرقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَرَّت عَلى قَرَنٍ يُقادُ بِها <\|vsep\|> تَعدو أَمامَ بَراذِنٍ زُرقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في البَيتِ ذي الحَسَبِ الرَفيعِ وَمِن <\|vsep\|> أَهلِ التُقى والبِرِّ والصدقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَظَلِلتُ كالمقهورِ مُهجَتهُ <\|vsep\|> هذا الجُنونُ وَلَيسَ بِالعِشقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُترُجَّةٌ عَبِقَ العَبيرُ بِها <\|vsep\|> عَبَقَ الدِهانِ بِجانِبِ الحُقِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَنوءُ تُثقِلُها عَجيزَتُها <\|vsep\|> نَهضَ الضَعيفِ يَنوءُ بِالوَسقِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "مَـن كـانَ يَـسـأَلُ عَـنّـا أَينَ مَنزِلُنا", "فَــالأُقــحُـوانَـةُ مِـنّـا مَـنـزِلٌ قَـمَـنُ", "إِذ نَـلبَـسُ العَـيـشَ صَفواً ما يُكَدِّرُهُ", "طَعنُ الوشاةِ وَلا يَنبو بِنا الزَمَنُ", "لَيـتَ الهَـوى لَم يُقَرِّبني إِلَيكِ وَلَم", "أَعـرِفـكِ إِذ كـانَ حَـظّي مِنكُمُ الحَزَنُ", "مَـن كـانَ ذا سَـكَـنٍ بِـالشّـامِ يَأَلَفُهُ", "فَـإِنَّ فـي غَـيـرِهِ أَمـسـى ليَ السَـكَـنُ", "وَإِنَّ ذا القَـصـرِ حَـيٌّ مـا بِهِ وَطَـنـي", "لَكِـن بِـمـكَّةـَ أَمـسـى الأَهلُ والوَطَنُ", "إِذا الحِــجـازُ خَـوى مِـمَّنـ نُـسَـرُّ بِهِ", "والحــاجُ داجٍ بِهِ مُــغــرَورِقٌ ثُــكَــنُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/22095	الحارث المخزومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/519	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> مَن كانَ يَسأَلُ عَنّا أَينَ مَنزِلُنا <\|vsep\|> فَالأُقحُوانَةُ مِنّا مَنزِلٌ قَمَنُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذ نَلبَسُ العَيشَ صَفواً ما يُكَدِّرُهُ <\|vsep\|> طَعنُ الوشاةِ وَلا يَنبو بِنا الزَمَنُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَيتَ الهَوى لَم يُقَرِّبني ِلَيكِ وَلَم <\|vsep\|> أَعرِفكِ ِذ كانَ حَظّي مِنكُمُ الحَزَنُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَن كانَ ذا سَكَنٍ بِالشّامِ يَأَلَفُهُ <\|vsep\|> فَِنَّ في غَيرِهِ أَمسى ليَ السَكَنُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِنَّ ذا القَصرِ حَيٌّ ما بِهِ وَطَني <\|vsep\|> لَكِن بِمكَّةَ أَمسى الأَهلُ والوَطَنُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "زَعَموا بِأَنَّ البَينَ بَعدَ غَدٍ", "فـالقَـلبُ مِمّا أَحدَثوا يَجِفُ", "والعَـيـنُ مُـنـذ أُجِدَّ بَينُهمُ", "مِـثـلَ الجُمانِ دُموعُها تَكِفُ", "وَمَـقـالُهـا وَدُمـوعُهـا سُـجُمٌ", "أَقـلِل حَـنـيـنَكَ حينَ تَنصَرِفُ", "تَـشـكو وَنَشكو ما أَشَتَّ بِنا", "كُـلٌّ بِـوَشـكِ البَـيـنِ مُـعتَرِفُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/22075	الحارث المخزومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/519	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> زَعَموا بِأَنَّ البَينَ بَعدَ غَدٍ <\|vsep\|> فالقَلبُ مِمّا أَحدَثوا يَجِفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والعَينُ مُنذ أُجِدَّ بَينُهمُ <\|vsep\|> مِثلَ الجُمانِ دُموعُها تَكِفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَقالُها وَدُموعُها سُجُمٌ <\|vsep\|> أَقلِل حَنينَكَ حينَ تَنصَرِفُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أَحَـقـاً أَنَّ جـيـرَتَـنـا استَحَبّوا", "حُـزونَ الأَرضِ بِـالبَلَدِ السَخاخِ", "إِلى عُـقـرِ الأَبـاطِـحَ مِن ثَبيرٍ", "إِلى ثَــورٍ فــمَــدفَـعٍ ذي مُـراخِ", "فَـتِـلكَ ديـارُهُـم لَم يَبقَ مِنها", "سِـوى طَـلَلِ المُـعَـرَّسِ والمُـنـاخِ", "وَقَد تَغنى بِها في الدارِ حُورٌ", "نَـواعِـمُ في المَجاسِدِ كالإِراخِ", "وَوَجـدي بِـالأَحِـبَّةـِ يَومَ بانوا", "كَـوَجـدِ الصادِ بِالماءِ النُقاخِ", "وَوَجــــدي دائِمٌ لَهُـــم وَعَهـــدي", "مَـتـيـنٌ مـا يَعودُ إِلى انفِساخِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/22060	الحارث المخزومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/519	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> خ <\|psep\|> <\|bsep\|> أَحَقاً أَنَّ جيرَتَنا استَحَبّوا <\|vsep\|> حُزونَ الأَرضِ بِالبَلَدِ السَخاخِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِلى عُقرِ الأَباطِحَ مِن ثَبيرٍ <\|vsep\|> ِلى ثَورٍ فمَدفَعٍ ذي مُراخِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَتِلكَ ديارُهُم لَم يَبقَ مِنها <\|vsep\|> سِوى طَلَلِ المُعَرَّسِ والمُناخِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد تَغنى بِها في الدارِ حُورٌ <\|vsep\|> نَواعِمُ في المَجاسِدِ كالِراخِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَوَجدي بِالأَحِبَّةِ يَومَ بانوا <\|vsep\|> كَوَجدِ الصادِ بِالماءِ النُقاخِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "لَولا الَّذي حُـمِّلـتُ مِـن حُـبِّكُم", "لَكــانَ فــي إِظــهــارِهِ مَـخـرَجُ", "أَو مَذهَبٌ في الأَرضِ ذو فُسحَةٍ", "أَجَــل وَمَــن حَــجَّتــ لَهُ مَـذحـجُ", "لَكِــن سَــبـانـي مِـنـكُـمُ شـادِنٌ", "مُــــرَبَّبـــٌ ذو غُـــنَّةـــٍ أَدعَـــجُ", "أَغَـرُّ مَـمـكـورٌ هَـضـيـمُ الحَـشى", "قَد ضاقَ عَنهُ الحَجلُ والدُملُجُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/22058	الحارث المخزومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/519	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ج <\|psep\|> <\|bsep\|> لَولا الَّذي حُمِّلتُ مِن حُبِّكُم <\|vsep\|> لَكانَ في ِظهارِهِ مَخرَجُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَو مَذهَبٌ في الأَرضِ ذو فُسحَةٍ <\|vsep\|> أَجَل وَمَن حَجَّت لَهُ مَذحجُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَكِن سَباني مِنكُمُ شادِنٌ <\|vsep\|> مُرَبَّبٌ ذو غُنَّةٍ أَدعَجُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَمـاطَـت كِـسـاءَ الخَزِّ عَن حُرِّ وَجهِها", "وَأَرخَت عَلى المتنَينِ بُرداً مُهَلهَلا", "مِنَ اللّائي لَم يَحجِجنَ يَبغينَ حِسبَةً", "وَلَكِـن لِيَـقـتُـلنَ البَـريـءَ المُغَفَّلا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/22083	الحارث المخزومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/519	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أَماطَت كِساءَ الخَزِّ عَن حُرِّ وَجهِها <\|vsep\|> وَأَرخَت عَلى المتنَينِ بُرداً مُهَلهَلا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لِبشرَةَ أَسرى الطَيفُ وَالخَبتُ دونَها", "وَمـا بَـيـنَـنا مِن حَزنِ أَرضِ وبيدِها", "وَقَـرَّت بِهـا عَـيـني وَقَد كُنتُ قَبلَها", "كَـثـيـراً بُـكائي مُشفِقاً مِن صُدودِها", "وبِـشـرَةُ خَـودٌ مِـثـلُ تِـمـثـالِ بـيـعَةٍ", "تَـظَـلُّ النَـصـارى حَولَها يَومَ عيدِها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/22066	الحارث المخزومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/519	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> لِبشرَةَ أَسرى الطَيفُ وَالخَبتُ دونَها <\|vsep\|> وَما بَينَنا مِن حَزنِ أَرضِ وبيدِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَرَّت بِها عَيني وَقَد كُنتُ قَبلَها <\|vsep\|> كَثيراً بُكائي مُشفِقاً مِن صُدودِها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "هَلّا صَبَرتُم بَني السوداء أَنفُسَكُم", "حَـتّـى تَموتوا كَما ماتَت بَنو أَسَدِ", "حـامَـت بَـنـو أَسَـدٍ عَـن مَجدِ أَوَّلِها", "وَأَنــتُـمُ كَـنَـعـامِ القَـاعَـةِ الشُّرُدِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/22063	الحارث المخزومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/519	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> هَلّا صَبَرتُم بَني السوداء أَنفُسَكُم <\|vsep\|> حَتّى تَموتوا كَما ماتَت بَنو أَسَدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "فَإِن تَنجُ مِنها يا أَبانُ مُسَلَمّاً", "فَـقَـد أَفـلَتَ الحَـجّاجَ خَيلُ شَبيبِ", "وَكـادَ غَـداةَ الدَيرِ يُنفِذُ حِضنَهُ", "غُـلامٌ بِـطَـعـنِ القِـرنِ جِـدُّ طَبيبِ", "وَأُنـسَـوهُ وَصفَ الدَيرِ لَمّا رَآهُمُ", "وَحَـسَّنـَ خَـوفُ المَـوتِ كُـلَّ مَـعـيـبِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/22057	الحارث المخزومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/519	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> فَِن تَنجُ مِنها يا أَبانُ مُسَلَمّاً <\|vsep\|> فَقَد أَفلَتَ الحَجّاجَ خَيلُ شَبيبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكادَ غَداةَ الدَيرِ يُنفِذُ حِضنَهُ <\|vsep\|> غُلامٌ بِطَعنِ القِرنِ جِدُّ طَبيبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "عـطـف النـسـيم ضحى فحيته الرُّبى", "وَالشَّمــس بَــيــنَ تــحــجــب وَتـبـرج", "فـي رَوضـة للعـيـن فـي جَـنـبـاتها", "شـــغـــف بِـــكُـــل مــطــوق ومــتــوج", "وَبــدائع للحــســن فــي مــرآتـهـا", "أنـس القُـلوب وَسَلوة الصب الشجي", "فَـقـوام غُـصـن فـي مَـعـاطـف أَيـكـة", "وَخُــدود وَرد فــي عــذار بـنـفـسـج", "وَنُــقــوش ظــل فــي مـعـاصـم جـدول", "مــتــمــوج بِــالمــاس وَالفَـيـروزج", "يـثـنـي شَـمـائلهـا النـدى بـتحية", "تَـسـري بِـنـفـح عَـبـيـرها المتأرج", "كشف الصباح بِها لثام الوَرد عَن", "وَجــه بِــمــحــمـر الشـقـيـق مـضـرج", "وَجـلا الرَّبـيع مباسم النوار عَن", "سَــمــط بــلألأ النــجــوم مــدبــج", "وَالجــــلنـــار مـــلفـــع بـــإزاره", "قَـبـسـاً بِـغَـيـر المـاء لَم يَـتأجج", "حَيث الصبا بَين الأَزاهر وَالربى", "تَــخــتــال بَــيـنَ مـسـربـل وَمـدجـج" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93775	مرسي شاكر الطنطاوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1652	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_13\|> ج <\|psep\|> <\|bsep\|> عطف النسيم ضحى فحيته الرُّبى <\|vsep\|> وَالشَّمس بَينَ تحجب وَتبرج </\|bsep\|> <\|bsep\|> في رَوضة للعين في جَنباتها <\|vsep\|> شغف بِكُل مطوق ومتوج </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبدائع للحسن في مرتها <\|vsep\|> أنس القُلوب وَسَلوة الصب الشجي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقوام غُصن في مَعاطف أَيكة <\|vsep\|> وَخُدود وَرد في عذار بنفسج </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنُقوش ظل في معاصم جدول <\|vsep\|> متموج بِالماس وَالفَيروزج </\|bsep\|> <\|bsep\|> يثني شَمائلها الندى بتحية <\|vsep\|> تَسري بِنفح عَبيرها المتأرج </\|bsep\|> <\|bsep\|> كشف الصباح بِها لثام الوَرد عَن <\|vsep\|> وَجه بِمحمر الشقيق مضرج </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجلا الرَّبيع مباسم النوار عَن <\|vsep\|> سَمط بلألأ النجوم مدبج </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالجلنار ملفع بزاره <\|vsep\|> قَبساً بِغَير الماء لَم يَتأجج </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "حـذاريـك ما قالَ العداة وَأَسرَفوا", "فَـبَـعـض الَّذي قـالَ العـداة يَـشـيـع", "رَمُــونـا بِـأَن المـمـكـنـات عَـزيـزة", "وَأن ضَــليــع القــائمــيــن ظَــليــع", "تــقـام عَـلى غَـيـر الأَسـاس دَعـائم", "وَتــطـوى عَـلى غَـيـر القُـلوب ضُـلوع", "وَما علموا أَنا إِذا التام صدعنا", "نــهــضـنـا وأَفـراد الرِجـال جـمـوع", "فَــلله مــا أَجــدى الوِفــاق فَــإِنَّهُ", "طَــبـيـب إِذا أَعـيـى القُـلوب صُـدوع", "وَمـا وحـدة السـاعـي بـمـجـديـة لَهُ", "وَإِن لَم يُــعــاود نــاظـريـه هـجـوع" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93767	مرسي شاكر الطنطاوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1652	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_3\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> حذاريك ما قالَ العداة وَأَسرَفوا <\|vsep\|> فَبَعض الَّذي قالَ العداة يَشيع </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَمُونا بِأَن الممكنات عَزيزة <\|vsep\|> وَأن ضَليع القائمين ظَليع </\|bsep\|> <\|bsep\|> تقام عَلى غَير الأَساس دَعائم <\|vsep\|> وَتطوى عَلى غَير القُلوب ضُلوع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما علموا أَنا ِذا التام صدعنا <\|vsep\|> نهضنا وأَفراد الرِجال جموع </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلله ما أَجدى الوِفاق فَِنَّهُ <\|vsep\|> طَبيب ِذا أَعيى القُلوب صُدوع </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "شُكراً للقياك الَّتي أَنست بِها", "عَيناي حَيث نَظرت ما لم أَنظُر", "فَـبَـيـاض خـلق في سَواد خَليقة", "كَـنُـجوم مَعنى في دَياجي أَسطُر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93763	مرسي شاكر الطنطاوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1652	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> شُكراً للقياك الَّتي أَنست بِها <\|vsep\|> عَيناي حَيث نَظرت ما لم أَنظُر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "كُـنـت أَرضـى أَن يَـكُن للعذر باب", "فَـتـحـاش الخـلف إِن الخـلف عـاب", "شـيـمـة الصـادق في الود الوَفا", "وَاطراح الصدق في الود اِجتِناب", "أَيـن مِـنـكَ الوَعـد بِـالأَمـس وَقَد", "طالَ بي في مَوقف الوَجد الحساب", "جـئتـنـي تـطـرق بـابـي بـعـد مـا", "أَخــذت مــنــي شُــجــون وَاكـتِـئاب", "لم تـــقـــم عــنــدي إِلا طــرفــة", "مِـثـلمـا يَـبـرق للعـيـن السـحاب", "حَــيــث آذنــت بــتــوديــعـي وَمـا", "أَصـعَـب التَـوديـع يَتلوه الغِياب", "ثُــــم حَــــددت زَمــــانـــاً للقـــا", "قَــبــل أَن يـنـعـق للبـيـن غـراب", "فَـإِذا التـحـديـد أَخـذ بِـالنـهـى", "مِـثـلمـا يَـأخـذ بِـالعَين السراب", "فَـاسـتـرابـت مـنـي النـفـس بِـمـا", "وَقَــعــت فـيـهِ وَلِلنـفـس انـقِـلاب", "وَرَأَيــت الربــح فــي سـلوان مـا", "شــغــل الخــاطــر والغــي تـبـاب", "غَـيـرَ أَنـي لَم أُجـاهد في الهَوى", "قـاهـراً دانَـت لِمـلقـاه الرقـاب", "يَــقــهــر الشـم وَكَـم فـي حُـكـمـه", "كـابـر العـصـفور وَانقضّ العقاب", "إِن لِلحُــــب عَــــلَيــــنــــا قُــــوة", "لَيـسَ يَـنفيها عَن الرُوح الحِجاب", "وَجَـــلالاً إِن بَـــدا فـــي حـــالة", "يَـسـجـد البَـحـر وَتَـنـدكّ الهِـضاب", "فــلك النَّفــس وَإِن أَشــقــيــتـهـا", "تــابــع لَم يَـلوه عَـنـكَ الإِيـاب", "كُـــلَّمـــا هـــمـــت بِــتَــرك رَدهــا", "لِلهَـوى مِـن ثابت العَهد اِنجِذاب", "مـا اِرتِـيـاحـي غَير كَوني عاتِباً", "وَبِـقَـدر الحُـب يَـأتـيـك العِـتـاب", "أَيُّهــا المــاثــل عِــنـدي طَـيـفـه", "كُـلَّمـا أَرخـى مِـن الليل النقاب", "لَكَ حُــب ضــمــنــتــه فــي الحَـشـا", "بِــسُــطــور الوَحــي آيــات عِـجـاب", "مــا بُــروق الغَــيــث إِلا صُــحــف", "لَكَ فـيـهـا مِـن سَنا الحَمد كِتاب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93759	مرسي شاكر الطنطاوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1652	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_6\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> كُنت أَرضى أَن يَكُن للعذر باب <\|vsep\|> فَتحاش الخلف ِن الخلف عاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> شيمة الصادق في الود الوَفا <\|vsep\|> وَاطراح الصدق في الود اِجتِناب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَين مِنكَ الوَعد بِالأَمس وَقَد <\|vsep\|> طالَ بي في مَوقف الوَجد الحساب </\|bsep\|> <\|bsep\|> جئتني تطرق بابي بعد ما <\|vsep\|> أَخذت مني شُجون وَاكتِئاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم تقم عندي ِلا طرفة <\|vsep\|> مِثلما يَبرق للعين السحاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَيث ذنت بتوديعي وَما <\|vsep\|> أَصعَب التَوديع يَتلوه الغِياب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثُم حَددت زَماناً للقا <\|vsep\|> قَبل أَن ينعق للبين غراب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِذا التحديد أَخذ بِالنهى <\|vsep\|> مِثلما يَأخذ بِالعَين السراب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَاسترابت مني النفس بِما <\|vsep\|> وَقَعت فيهِ وَلِلنفس انقِلاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَرَأَيت الربح في سلوان ما <\|vsep\|> شغل الخاطر والغي تباب </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَيرَ أَني لَم أُجاهد في الهَوى <\|vsep\|> قاهراً دانَت لِملقاه الرقاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَقهر الشم وَكَم في حُكمه <\|vsep\|> كابر العصفور وَانقضّ العقاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِن لِلحُب عَلَينا قُوة <\|vsep\|> لَيسَ يَنفيها عَن الرُوح الحِجاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجَلالاً ِن بَدا في حالة <\|vsep\|> يَسجد البَحر وَتَندكّ الهِضاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلك النَّفس وَِن أَشقيتها <\|vsep\|> تابع لَم يَلوه عَنكَ الِياب </\|bsep\|> <\|bsep\|> كُلَّما همت بِتَرك رَدها <\|vsep\|> لِلهَوى مِن ثابت العَهد اِنجِذاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما اِرتِياحي غَير كَوني عاتِباً <\|vsep\|> وَبِقَدر الحُب يَأتيك العِتاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيُّها الماثل عِندي طَيفه <\|vsep\|> كُلَّما أَرخى مِن الليل النقاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَكَ حُب ضمنته في الحَشا <\|vsep\|> بِسُطور الوَحي يات عِجاب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "إِن القُــصــور بِـلا أَم تـدبـرهـا", "لهي القُبور وَإِن أَربت عَلى أرم", "لا فَرق غَير دَبيب الحَي بَينَهُما", "وَالحَـي أَقـرب من ظل إِلى العدم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93771	مرسي شاكر الطنطاوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1652	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> ِن القُصور بِلا أَم تدبرها <\|vsep\|> لهي القُبور وَِن أَربت عَلى أرم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "خَصاصة المَرء لا تزري بِقيمته", "إِذا تكامل فيهِ الفَضل وَالحَسَب", "وَمـا حَـيـاة امـرئ جدت سَوابقه", "إِلى العُـلا كَـحـيـاة كُلها لَعب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93755	مرسي شاكر الطنطاوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1652	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_7\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> خَصاصة المَرء لا تزري بِقيمته <\|vsep\|> ِذا تكامل فيهِ الفَضل وَالحَسَب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "نَــصــيــب العــلا فَــخـر لِكُـل لَبـيـب", "وَحَــســب زَمـانـي مـفـخـراً بـنَـصـيـبـي", "فَما أَطيب الدُّنيا لدى اِبن سَبيلها", "إِذا لَم تُــلاحــظــه بِــعَــيــن غَـضـوب", "وَمَـن نـالَ مِـن قَـلب الرَئيس مَكانَتي", "فَــذاكَ خَــليــق أَن يَــكــون ضَــريـبـي", "غَــدت بــامــيــن لي مَــكــانــة سَـيـد", "مــكــرمــة فــي حــضــرَتــي وَمَـغـيـبـي", "وَكُــنـت خـبـرت النـاس خـبـرة نـاقـد", "فَــعــدت وَلَم أَحــفــل بِــغَــيـر أَديـب", "فَــكــانَـت حَـيـاتـي وَحـشـة وَقـطـيـعـة", "وَمَــن لأديــب فــي الوَرى بِــنَــسـيـب", "تَــفــردت فـي هَـذا المَـقـام كَـأَنَّنـي", "بَــقــايــا سُــرور فــي فــؤاد طــروب", "وَمــتــهــم فــعــل الأَسـنـة وَالقَـنـا", "إِذا لَم تــحــركــهــا يَــمــيـن ضُـروب", "فَـــلله هـــمــات الأَمــيــن مــحــمــد", "فَـقَـد قـومـت فـي ذا السـبيل كعوبي", "وَأَدّت لي الدُّنــيــا تَــحـيـة أَهـلهـا", "مــــــردّدة عَــــــن أَلســـــن وَقُـــــلوب", "يَــسـوفـون مِـن ذكـراي عـرف خَـمـيـلة", "وَيــلقــون فـي لقـيـاي عَـطـف حَـبـيـب", "وَيَــغــدون حَــولي للسـلام تـزاحـمـا", "كَــأَنــي أحــابــيــهــم بــكــف وهــوب", "وَمـا بـي سِـوى حُـب المـديـر وَنَـظـرة", "مــحــت بِــجَــمـال البـشـر كـل قـطـوب", "فـشـكـراً أَمـيـن اللَّه كَـم لَكُ مِن يَد", "تَــحــدث عَــن رَحــب اليــديـن خَـصـيـب", "لَكَ الحَــمــد مــشـفـوعـاً بـود مـقـرب", "يَـرى فـي سِـواك الحَـمـد غَـيـر وجـوب", "يَـرى الوَعـد مِن طَبع الكَريم وَفاؤُه", "وَإِن كُــنــت مِـعـوانـاً فَـكُـن لحـسـيـب", "تــردد بــي فـيـك المُـنـى فـيـهـزنـي", "رَجـــاء عَـــليــل فــي دَواء طَــبــيــب", "وَإِنــي لمــخــتــال بــوصــف مــحـاسـن", "تــجــمــل بِــالإِحــســان وَجــه شـحـوب", "فــدونــك قَــولي وَالثَــنـاء وَعـفـتـي", "نَــســيــمــاً تــذكــيــه نَـوافـح طـيـب", "وَحـاشـا اِمـتِـداحـي أَن يَـكون لِغاية", "ولَكـــن لشـــأن فــي هَــواك عَــجــيــب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93751	مرسي شاكر الطنطاوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1652	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> نَصيب العلا فَخر لِكُل لَبيب <\|vsep\|> وَحَسب زَماني مفخراً بنَصيبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَما أَطيب الدُّنيا لدى اِبن سَبيلها <\|vsep\|> ِذا لَم تُلاحظه بِعَين غَضوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَن نالَ مِن قَلب الرَئيس مَكانَتي <\|vsep\|> فَذاكَ خَليق أَن يَكون ضَريبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَدت بامين لي مَكانة سَيد <\|vsep\|> مكرمة في حضرَتي وَمَغيبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكُنت خبرت الناس خبرة ناقد <\|vsep\|> فَعدت وَلَم أَحفل بِغَير أَديب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكانَت حَياتي وَحشة وَقطيعة <\|vsep\|> وَمَن لأديب في الوَرى بِنَسيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَفردت في هَذا المَقام كَأَنَّني <\|vsep\|> بَقايا سُرور في فؤاد طروب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمتهم فعل الأَسنة وَالقَنا <\|vsep\|> ِذا لَم تحركها يَمين ضُروب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلله همات الأَمين محمد <\|vsep\|> فَقَد قومت في ذا السبيل كعوبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَدّت لي الدُّنيا تَحية أَهلها <\|vsep\|> مردّدة عَن أَلسن وَقُلوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَسوفون مِن ذكراي عرف خَميلة <\|vsep\|> وَيلقون في لقياي عَطف حَبيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَغدون حَولي للسلام تزاحما <\|vsep\|> كَأَني أحابيهم بكف وهوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما بي سِوى حُب المدير وَنَظرة <\|vsep\|> محت بِجَمال البشر كل قطوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فشكراً أَمين اللَّه كَم لَكُ مِن يَد <\|vsep\|> تَحدث عَن رَحب اليدين خَصيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَكَ الحَمد مشفوعاً بود مقرب <\|vsep\|> يَرى في سِواك الحَمد غَير وجوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَرى الوَعد مِن طَبع الكَريم وَفاؤُه <\|vsep\|> وَِن كُنت مِعواناً فَكُن لحسيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> تردد بي فيك المُنى فيهزني <\|vsep\|> رَجاء عَليل في دَواء طَبيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِني لمختال بوصف محاسن <\|vsep\|> تجمل بِالِحسان وَجه شحوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فدونك قَولي وَالثَناء وَعفتي <\|vsep\|> نَسيماً تذكيه نَوافح طيب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "هــي الحـال مـن حـتّـى تـطـمـئن قُـلوب", "وَيــعــفــو عــن المــاضـي أخ وَحـبـيـب", "وَتــنــســيــك بِـالإِحـسـان كُـل مـسـاءة", "حَــــوادث تـــجـــنـــى مـــرة وَتـــتـــوب", "وَتــلهــمــنــا طــرق الصـواب عـنـايـة", "فَــــيــــلزم كــــل حــــدّه وَيــــنـــيـــب", "وَتـغـدو قُـلوب تَـنـظـر الغـيـب واقعاً", "وَتــســتــكــشـف الأَحـداث كَـيـفَ تَـنـوب", "وَحَــتّــى يَــمــد الدَّهــر كــف مــحــالف", "يُـــعـــاهــدنــا أَن تــســتــكــف حُــروب", "فَــيــنــشــدنــا الإجـلال تـاج مـعـزز", "وَبــرد عَــلى عــطــف الزَمــان قَــشـيـب", "وَإِن يَــك مِــن جـهـد فَـلا خَـيـر عـائد", "إِذا لَم يَـكُـن فـي الجـاهـديـن لَبـيـب", "هَـبَـطـنـا إِلى الدُنـيـا فَلولا مَواهب", "خَــصــصــنــا بِهــا لَم تَـسـتـقـر جـنـوب", "يــصـرّفـنـا الحـلم الَّذي مـيـز الوَرى", "بــفــعــل وتــصــريــف الزَمـان عَـجـيـب", "فـــطـــور لحـــالات تـــحـــق بـــشــائر", "وَطــــوراً لحــــالات تـــشـــق جُـــيـــوب", "وَتِـــلكَ أُمـــور جـــاريـــات لحــكــمــة", "وَهـــذا فـــضـــاء بِـــالأَنــام رَحــيــب", "قُــلوب تَــمــنــى مــا عــدتــه نَـواظـر", "وَعَـــيـــن تَـــرى مـــا لا تــود قُــلوب", "وَأَرعــن لم تــحــمــد لديــهِ مــحـاسـن", "وَأَخـــرق لم تـــذمـــم لديـــهِ عُــيــوب", "وَكَــم جــاهــد يَــشــقـى لراحـة قـاعـد", "وَكَــم قــاعــد يَــخــتــال وَهــوَ سَـليـب", "وَذي أَرب يَــنــبـو بِهِ الجـد عَـن هَـوى", "يَـــشـــد لَهُ فَـــوقَ الســـمـــاك ركـــوب", "وَمــا ذاكَ مـن عـجـز النُـفـوس وَإِنَّمـا", "هُــوَ الحَـظ يَـنـبـو بِـالفَـتـى وَيُـصـيـب", "نَــســيــر عَـلى هـذا المـدار وَكَـم بِهِ", "مَــضَــت أُمــم مِــن قَــبــلنــا وَشُــعــوب", "وَمــا عــاقَــنـا أن النُـفـوس رَهـيـنـة", "بِهِ وَعَـــليـــنــا بِــالقَــضــاء رَقــيــب", "يــقــربــنــا حُــب الجــهــاد لغــايــة", "وَكُـــل بَـــعــيــد بِــالجــهــاد قَــريــب", "وَتَــسـتـأصـل الآمـال كـنـه شـكـاتـنـا", "فَــنـصـحـو وَمـا غَـيـر الرَجـاء طَـبـيـب", "وَتَـسـمـعـنـا مِـن جـانـب الحُـب داعـياً", "يُـنـادي فَـيـغـريـنـا الهَـوى فَـنـجـيـب", "وَإِنـي لتـدعـونـي إِلى المَـجـد غـايـة", "لَهــا بِــالأَمــانــي نَــفــحــة وَهـبـوب", "كَــفــى بِـضَـمـان الفَـوز أَنـي مـجـاهـد", "وَأنــي امــرؤ فـي المـكـرمـات رَغـيـب", "حَــفــظــت لِخَـيـر النـاس كُـل صَـنـيـعـة", "وَيَــحــفــظ أَحــســاب الكِــرام حَــسـيـب", "وَســالمـت أَيـامـي اِحـتِـقـاراً وَقَـلمـا", "تــســالمــنــي فــيــمــا أَهــم خُــطــوب", "وَنَــفــس أَبَــت إِلا الأُمــور كَــبـيـرة", "فَــعــدت بِهــا حَــيــث المـجـال مَـشـوب", "وَاقـطـع حـالاً أَن يُـنـاضـل في الوَغى", "بــزاة وَهَــل يَــعــلو الزَئيـر ضَـغـيـب", "تــحــدثــنـي طـرح السـيـاسـة جـانـبـاً", "فَــقَــد رابَــنـي مـا لا يَـكـاد يـريـب", "فَــقَــد رابَــنــي أن الشُــؤون تـضـارب", "وَأنَّ شُهــــود الصــــالحــــات غـــيـــوب", "تَــداخــل قَــوم فـي الشـؤون فـآذنـوا", "بـــصـــرف شَـــقـــاء وَالشَــقــاء ضُــروب", "وَقـامـوا مَـقـامـاً طـال بِالنحس عَهده", "عَــلى أَنَّهــُ فــي المَــوقـفـيـن عَـصـيـب", "وَقَد يَحمد المَرء المَقام إِذا اِقتَضى", "مِــن العَــيــش مـا يَـحـلو لَهُ وَيَـطـيـب", "وَلَكـنّ جَـمـعـاً ضـل فـي النـاس سَـعيهم", "فَــزَلوا وَعُــقــبــى الظـالمـيـن كُـروب", "أَحــبــوا تَــقـاليـد الرِّجـال عـمـايـة", "وَبَــعــض تَــقــاليــد الرِّجــال مَــعـيـب", "مَــســوقــيــن إِلا أَن تَــكُـون سـيـاسـة", "يــصــرفــهــا مــاضــي الغــرار لَبـيـب", "بِــعــزم يَــجـوس البَـحـر وَهـوَ كَـتـائب", "وَحَــزم يَــســوس الدَهــر وَهــوَ غَــضــوب", "وَإِن تَــقـتـفـيـنـا العـاديـات لغـارة", "فَـــلا عـــوذ إِلا كـــاتـــب وَخَــطــيــب", "وَارفَــــع للجــــلى لِســــان مــــفــــوّه", "يَـــقـــول وَكـــف بِـــالمــداد خَــضــيــب", "وَأَولى بِــتــحــريــر البِــلاد مــحـقـق", "عــروف بِــأَحــكــام البِــلاد نَــقــيــب", "فَـولّ أمـور النـاس فـي الناس أَهلها", "وَإِنــي ضَــمــيــن أَن يَــكُــون نَــصــيــب", "وَأَن تَــتَــولاك الصِــيــانــة مــكـرمـاً", "إِذا رمــت أَمــراً فــالزمــان مُــجـيـب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93747	مرسي شاكر الطنطاوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1652	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> هي الحال من حتّى تطمئن قُلوب <\|vsep\|> وَيعفو عن الماضي أخ وَحبيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتنسيك بِالِحسان كُل مساءة <\|vsep\|> حَوادث تجنى مرة وَتتوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتلهمنا طرق الصواب عناية <\|vsep\|> فَيلزم كل حدّه وَينيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتغدو قُلوب تَنظر الغيب واقعاً <\|vsep\|> وَتستكشف الأَحداث كَيفَ تَنوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحَتّى يَمد الدَّهر كف محالف <\|vsep\|> يُعاهدنا أَن تستكف حُروب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَينشدنا الجلال تاج معزز <\|vsep\|> وَبرد عَلى عطف الزَمان قَشيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِن يَك مِن جهد فَلا خَير عائد <\|vsep\|> ِذا لَم يَكُن في الجاهدين لَبيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَبَطنا ِلى الدُنيا فَلولا مَواهب <\|vsep\|> خَصصنا بِها لَم تَستقر جنوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يصرّفنا الحلم الَّذي ميز الوَرى <\|vsep\|> بفعل وتصريف الزَمان عَجيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فطور لحالات تحق بشائر <\|vsep\|> وَطوراً لحالات تشق جُيوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتِلكَ أُمور جاريات لحكمة <\|vsep\|> وَهذا فضاء بِالأَنام رَحيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> قُلوب تَمنى ما عدته نَواظر <\|vsep\|> وَعَين تَرى ما لا تود قُلوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَرعن لم تحمد لديهِ محاسن <\|vsep\|> وَأَخرق لم تذمم لديهِ عُيوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَم جاهد يَشقى لراحة قاعد <\|vsep\|> وَكَم قاعد يَختال وَهوَ سَليب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَذي أَرب يَنبو بِهِ الجد عَن هَوى <\|vsep\|> يَشد لَهُ فَوقَ السماك ركوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما ذاكَ من عجز النُفوس وَِنَّما <\|vsep\|> هُوَ الحَظ يَنبو بِالفَتى وَيُصيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَسير عَلى هذا المدار وَكَم بِهِ <\|vsep\|> مَضَت أُمم مِن قَبلنا وَشُعوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما عاقَنا أن النُفوس رَهينة <\|vsep\|> بِهِ وَعَلينا بِالقَضاء رَقيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يقربنا حُب الجهاد لغاية <\|vsep\|> وَكُل بَعيد بِالجهاد قَريب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَستأصل المال كنه شكاتنا <\|vsep\|> فَنصحو وَما غَير الرَجاء طَبيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَسمعنا مِن جانب الحُب داعياً <\|vsep\|> يُنادي فَيغرينا الهَوى فَنجيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِني لتدعوني ِلى المَجد غاية <\|vsep\|> لَها بِالأَماني نَفحة وَهبوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَفى بِضَمان الفَوز أَني مجاهد <\|vsep\|> وَأني امرؤ في المكرمات رَغيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَفظت لِخَير الناس كُل صَنيعة <\|vsep\|> وَيَحفظ أَحساب الكِرام حَسيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسالمت أَيامي اِحتِقاراً وَقَلما <\|vsep\|> تسالمني فيما أَهم خُطوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنَفس أَبَت ِلا الأُمور كَبيرة <\|vsep\|> فَعدت بِها حَيث المجال مَشوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاقطع حالاً أَن يُناضل في الوَغى <\|vsep\|> بزاة وَهَل يَعلو الزَئير ضَغيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> تحدثني طرح السياسة جانباً <\|vsep\|> فَقَد رابَني ما لا يَكاد يريب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقَد رابَني أن الشُؤون تضارب <\|vsep\|> وَأنَّ شُهود الصالحات غيوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَداخل قَوم في الشؤون فذنوا <\|vsep\|> بصرف شَقاء وَالشَقاء ضُروب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقاموا مَقاماً طال بِالنحس عَهده <\|vsep\|> عَلى أَنَّهُ في المَوقفين عَصيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد يَحمد المَرء المَقام ِذا اِقتَضى <\|vsep\|> مِن العَيش ما يَحلو لَهُ وَيَطيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَكنّ جَمعاً ضل في الناس سَعيهم <\|vsep\|> فَزَلوا وَعُقبى الظالمين كُروب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَحبوا تَقاليد الرِّجال عماية <\|vsep\|> وَبَعض تَقاليد الرِّجال مَعيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَسوقين ِلا أَن تَكُون سياسة <\|vsep\|> يصرفها ماضي الغرار لَبيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِعزم يَجوس البَحر وَهوَ كَتائب <\|vsep\|> وَحَزم يَسوس الدَهر وَهوَ غَضوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِن تَقتفينا العاديات لغارة <\|vsep\|> فَلا عوذ ِلا كاتب وَخَطيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَارفَع للجلى لِسان مفوّه <\|vsep\|> يَقول وَكف بِالمداد خَضيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَولى بِتحرير البِلاد محقق <\|vsep\|> عروف بِأَحكام البِلاد نَقيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَولّ أمور الناس في الناس أَهلها <\|vsep\|> وَِني ضَمين أَن يَكُون نَصيب </\|bsep\|> </\|psep\|>

Subsets and Splits

No community queries yet

The top public SQL queries from the community will appear here once available.