Datasets:

Zaid
/

ashaar_dataset

Dataset card Data Studio Files Files and versions Community

Split (1)

train · 136k rows

poem title stringlengths 3 49 ⌀	poem meter stringclasses 16 values	poem verses list	poem theme stringclasses 18 values	poem url stringlengths 35 346 ⌀	poet name stringlengths 1 44	poet description stringlengths 57 3.11k ⌀	poet url stringlengths 38 58 ⌀	poet era stringclasses 14 values	poet location stringclasses 20 values	poem description list	poem language type stringclasses 1 value	text stringlengths 78 553k
null	البسيط	[ "ما كُل ما يترك الإِنسان من أَثر", "يَـحـيا وَلا كُل ترب يَنبت الذَّهبا", "وَمـا الحُـسـام إِذا كـلت مَـضـاربه", "مـثـل الحـسـام إِذا حـركـته قَضبا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93743	مرسي شاكر الطنطاوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1652	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_7\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> ما كُل ما يترك الِنسان من أَثر <\|vsep\|> يَحيا وَلا كُل ترب يَنبت الذَّهبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يـا غُـصـن مـالك مـعـقـوفـاً عَـلى سـدم", "هَــلا مـنـيـت مـن الأقـطـار بِـالعـدم", "شــابَهــت فــي نَـظـر يَـدعـو إلى نَـظـر", "شَــيــخــاً تَــقـوس عـطـفـاه مِـن الهـرم", "تَهــفــو الرِّيــاح بِــأَوراق أَضـر بِهـا", "مِـنـكَ الذبـول فَـكـانَـت نـهـب مـقـتسم", "وَقــد غَــدَوت هَـشـيـم الدوح مـرتـديـاً", "ما تَرتدي النَّفس بَعد الجاه وَالنعم", "كَــأَن عــطــفــك لَم تــنــســج غـلالتـه", "كـف النّـسـيـم بـوشـي القـطـر وَالديم", "مَهــلاً شــكــاتـك أَنـي فـيـك ذو نَـسَـب", "ولَســت فــيــهــا بِــمَــظـلوم وَلا غـرم", "لكـــــن صُـــــروف وَأَيــــام لَهــــا دُول", "دارَت عَـلَيـك كَـمـا دارَت عَـلى الأُمـم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93776	مرسي شاكر الطنطاوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1652	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> يا غُصن مالك معقوفاً عَلى سدم <\|vsep\|> هَلا منيت من الأقطار بِالعدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> شابَهت في نَظر يَدعو لى نَظر <\|vsep\|> شَيخاً تَقوس عطفاه مِن الهرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَهفو الرِّياح بِأَوراق أَضر بِها <\|vsep\|> مِنكَ الذبول فَكانَت نهب مقتسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقد غَدَوت هَشيم الدوح مرتدياً <\|vsep\|> ما تَرتدي النَّفس بَعد الجاه وَالنعم </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَن عطفك لَم تنسج غلالته <\|vsep\|> كف النّسيم بوشي القطر وَالديم </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَهلاً شكاتك أَني فيك ذو نَسَب <\|vsep\|> ولَست فيها بِمَظلوم وَلا غرم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يـا ضـارباً في الغَي ما", "تَــرثــي لِربـات الخُـدور", "هُــن الجــمـال إِذا وهـب", "ن مَحاسن العلم المُنير", "هُـن الحَـيـاة حَـيـاة هـا", "تـيـك المَدائن وَالقُصور", "فَـعـلام يـحـرمـن الحَـيا", "ة وَلذة العَـيـش النضير", "يـا أَيُّهـا البـاغـي أَما", "زَجـرتـك السـنـة الضَمير", "أَطـلقـت في الشر العَنا", "ن وَمـا تـقـصـر عَن مَسير", "هَــلا قــدرت حُــقـوق مَـن", "قَد شاطرتك أَسى الدهور", "هَــلا رَعــيــت ذمــامـهـا", "وَعَــدوت عَــن غـي مـضـيـر", "هَـلا اِكـتَفيت من الأُمو", "ر بـبـعض هاتيك الأُمور", "حَـتّـى اِبـتـززت حَـيـاتها", "وَعَــتَــوت فـي رُوح طَهـور", "وَسـقـيت مِن دَمِها التُرا", "ب وَلم ترع سُوء المَصير", "بُـعـداً لَمـا تَـأتـي فَـقَد", "أَزعـجـت سُـكـان القُـبـور", "وَذوت بِـــنـــارك جَـــنـــة", "حـفـت بِـأَنـواع الطُـيـور", "لا بِـالحَـمـائم وَالبَـلا", "بـل وَالقـماري وَالصقور", "لَكـــن بـــآمـــال تَـــحــو", "م بـنـا عَـلى مَـجد خَطير", "وَســللت رُوحــاً خـطـبـهـا", "أَودى بِــأَرواح كَــثــيــر", "وَهــدمــت رُكـنـاً طـالَمـا", "سَـجـدت لَهُ دول العُـصـور", "اللَّه فــي ذاكَ الشَــبــا", "ب وَهـذِهِ العَـين الدرور", "وَلَســوف يــجــزي فــاعــل", "عَـمـا جَنَت أَيدي الشرور" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93772	مرسي شاكر الطنطاوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1652	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يا ضارباً في الغَي ما <\|vsep\|> تَرثي لِربات الخُدور </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُن الجمال ِذا وهب <\|vsep\|> ن مَحاسن العلم المُنير </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُن الحَياة حَياة ها <\|vsep\|> تيك المَدائن وَالقُصور </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَعلام يحرمن الحَيا <\|vsep\|> ة وَلذة العَيش النضير </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أَيُّها الباغي أَما <\|vsep\|> زَجرتك السنة الضَمير </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَطلقت في الشر العَنا <\|vsep\|> ن وَما تقصر عَن مَسير </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَلا قدرت حُقوق مَن <\|vsep\|> قَد شاطرتك أَسى الدهور </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَلا رَعيت ذمامها <\|vsep\|> وَعَدوت عَن غي مضير </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَلا اِكتَفيت من الأُمو <\|vsep\|> ر ببعض هاتيك الأُمور </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَتّى اِبتززت حَياتها <\|vsep\|> وَعَتَوت في رُوح طَهور </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسقيت مِن دَمِها التُرا <\|vsep\|> ب وَلم ترع سُوء المَصير </\|bsep\|> <\|bsep\|> بُعداً لَما تَأتي فَقَد <\|vsep\|> أَزعجت سُكان القُبور </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَذوت بِنارك جَنة <\|vsep\|> حفت بِأَنواع الطُيور </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا بِالحَمائم وَالبَلا <\|vsep\|> بل وَالقماري وَالصقور </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَكن بمال تَحو <\|vsep\|> م بنا عَلى مَجد خَطير </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسللت رُوحاً خطبها <\|vsep\|> أَودى بِأَرواح كَثير </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهدمت رُكناً طالَما <\|vsep\|> سَجدت لَهُ دول العُصور </\|bsep\|> <\|bsep\|> اللَّه في ذاكَ الشَبا <\|vsep\|> ب وَهذِهِ العَين الدرور </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "قَـد يُـحـسـن المـصـريّ تَقليده", "لَولا طــبـاع مِـن أَبـي خـالد", "وَكــرة الفُــرســان مَـشـفـوعـة", "بِـالفَـوز لَولا عَثرة القائد", "فـــرب مـــدفــوع إِلى غــايــة", "تَـرتـدّ عَـنـهـا قـوة الجـاهـد", "يَـسـمو خفوف الطَّير في حُبِها", "مــحــلقــاً بِـالكَـف وَالسـاعـد", "حَـتّـى إِذا قامَت قَناة الوَغى", "هاب اقتمام المجمع الحاشد", "مــنــطــلقــاً كَـأَنَّهـُ لَم يَـكُـن", "بِالأَمس عَين المُغرم الواجد", "لا يـعـجـب الشـاهـد مـن ضجة", "تــعـودوا مـنـهـا بـلا عـائد", "فَــلَيـسَ مـا يَـحـدث مِـن عـادة", "إِلا ظــلال النَّفــس لِلشـاهـد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93768	مرسي شاكر الطنطاوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1652	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_0\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> قَد يُحسن المصريّ تَقليده <\|vsep\|> لَولا طباع مِن أَبي خالد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكرة الفُرسان مَشفوعة <\|vsep\|> بِالفَوز لَولا عَثرة القائد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرب مدفوع ِلى غاية <\|vsep\|> تَرتدّ عَنها قوة الجاهد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَسمو خفوف الطَّير في حُبِها <\|vsep\|> محلقاً بِالكَف وَالساعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَتّى ِذا قامَت قَناة الوَغى <\|vsep\|> هاب اقتمام المجمع الحاشد </\|bsep\|> <\|bsep\|> منطلقاً كَأَنَّهُ لَم يَكُن <\|vsep\|> بِالأَمس عَين المُغرم الواجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يعجب الشاهد من ضجة <\|vsep\|> تعودوا منها بلا عائد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يـا قـاضـي الإِسـلام أَلف تَحية", "تَـنـشـق مِـن أَرواح عَـدلك طَـيبا", "وَدعـت هـاتـيـك الدِّيـار فَـودعت", "فـي يَـوم ظـعـنك أَنفُساً وَقُلوبا", "يَـحـيى لَكَ الأَثر الجَميل وَسنة", "أَبـقـى الفـعـال أَصحها تَنقيبا", "فَاِرحل بِحفظ اللَه وَفيت المُنى", "وَلَبـسـت مِن بَرد الجَلال قَشيبا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93764	مرسي شاكر الطنطاوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1652	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> يا قاضي الِسلام أَلف تَحية <\|vsep\|> تَنشق مِن أَرواح عَدلك طَيبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَدعت هاتيك الدِّيار فَودعت <\|vsep\|> في يَوم ظعنك أَنفُساً وَقُلوبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَحيى لَكَ الأَثر الجَميل وَسنة <\|vsep\|> أَبقى الفعال أَصحها تَنقيبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "جَـمـيـل مِـن الإِنـسـان أن يَـتـحلما", "وَيَـعـرض عَـن عَـيـب السـفـيـه تكرما", "فَـأخـذ الفَـتـى بِـالعَـيب نَقص وَزلة", "وَمـا الفَـضـل إِلا أن تـغض وَتحلما", "وَكَـيـفَ تُـجـاري العَـيـب نَخوة ماجد", "يَـرى مِـن عُـيـوب المَجد أَن يتقدما", "وَأَكـبـر هـذا الخـلق مَن باتَ قَلبه", "طَـمـوحاً يَرى الدُّنيا جَواداً مسوّما", "يَـرى مِـن تَـمـام الحَـزم تَـرك عَدوه", "فَــمــا كَــيــده إِلا بِـنـاء تَهـدمـا", "وَمـا راعَـنـي كَـيـد العـداة لأَنَّني", "تَـخـذت لَهُم درعاً مِن الصَبر محكما", "وَمـا شـئت إضـرار الحَـسـود وَإِنَّمـا", "وقــود ذكــا فــي صَــدره فَـتـضـرمـا", "لعـمـرك مـا أَشـقـى الحَـسود بِراحة", "يَـزيـد بِها المَحسود خَيراً وَأَنعما", "وَلَن يَـخـفـى الإِنـكـار قَـدر مَكانة", "أَبـى اللَّه إِلا أَن تـجـلّ وَتـعـظـما", "إِذا أَنــكــر الحُــسـاد قَـدر مـهـذب", "فَلَيسَ يحط الشَّمس إِنكار ذي العَمى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93760	مرسي شاكر الطنطاوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1652	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> جَميل مِن الِنسان أن يَتحلما <\|vsep\|> وَيَعرض عَن عَيب السفيه تكرما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأخذ الفَتى بِالعَيب نَقص وَزلة <\|vsep\|> وَما الفَضل ِلا أن تغض وَتحلما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَيفَ تُجاري العَيب نَخوة ماجد <\|vsep\|> يَرى مِن عُيوب المَجد أَن يتقدما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَكبر هذا الخلق مَن باتَ قَلبه <\|vsep\|> طَموحاً يَرى الدُّنيا جَواداً مسوّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَرى مِن تَمام الحَزم تَرك عَدوه <\|vsep\|> فَما كَيده ِلا بِناء تَهدما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما راعَني كَيد العداة لأَنَّني <\|vsep\|> تَخذت لَهُم درعاً مِن الصَبر محكما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما شئت ضرار الحَسود وَِنَّما <\|vsep\|> وقود ذكا في صَدره فَتضرما </\|bsep\|> <\|bsep\|> لعمرك ما أَشقى الحَسود بِراحة <\|vsep\|> يَزيد بِها المَحسود خَيراً وَأَنعما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَن يَخفى الِنكار قَدر مَكانة <\|vsep\|> أَبى اللَّه ِلا أَن تجلّ وَتعظما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أَيـان تـخـطـر فـي نـهـى الإِنـسان", "فَــأَقـل مـا تَـدعـو إِلى الخـسـران", "فَاربأ بِنفسك أَن تَميل مَع الهَوى", "إِن الهَــوى يـطـغـي مَـع المـيـلان", "وَاِشـرح حَـديثك ما استطعت فَكلنا", "مــتــقـلبـون عَـلى لَظـى الأَشـجـان", "لا تَــكـتـمـن أَسـى وَدمـعـك نـاطـق", "فَـبَـقـاء نـار الوَجد في الكتمان", "وَإِذا اسـتـكـنـت بِـالقُـلوب لَواعج", "نَــطــقــت بِهــن شَـواهـد الأَجـفـان", "دَعــنـي وَشـانـي وَالدمـوع وَخـلنـي", "أَبــكــي لِدَرس مــعــاهـد الإِخـوان", "أَبـكـي وَأَنـدُب فـي الفُؤاد مَكانة", "هَــبــطـت وَكـانـت فـي ذُرى كـيـوان", "كـانَـت مـوطـدة الأَسـاس فَـأَصـبَـحَت", "تَـحـكـي جـناح الطَّير في الخَفقان", "اللَّه أَكـبـر كَـيـفَ أَمـسـى مـوحِـشاً", "وَمَـــكـــان ودي عــامــر الأَركــان", "مـا كـانَ ذا عَهـدي قـبيل أريتني", "أَن الثُّريـــــا وَالثَّرى ســـــيــــان", "أنــذرتــنــي بــصــحــيـفـة مـسـودّة", "أَنــزلتــهــا فـي لَيـلة الهـجـران", "عَـجَـباً تجاهر في الوَرى بِنكايتي", "وَأَنـــا أَعـــزّ الصــحــب وَالخــلان", "وَقَـد التـزمت لَك احتمال وقوعها", "كَـرمـاً لِتـعـلم في الوَلاء مَكاني", "صَــدري لَهــا أَوسَـعـتـه وَعـددتـهـا", "مِـمـا رمـي فـي الدَّهر قَوس زَماني", "ما هِمتي وَالبَأس إِن أَنا لَم أَكُن", "أجــري مَــع الأَقـدار فـي مـيـدان", "وَلَكـم عـرتـنـي في الحَياة نَوازل", "فــرددتــهــا بــعــزيــمــة وَجـنـان", "إِنـي لأَحـبـس عَـن عـتـابـك مَـنطقي", "وَكَـفـى شُـعـور القَـلب حـسـن بَـيان", "أَو تـسـعـدن نَـفـسـي بـجـبر زُجاجة", "صـدعـت وَلم يـك ذاكَ فـي الحسبان", "وَلرب قَــدر كــانَ بَــعــد خُــمــوله", "عــزّ المَــقــام وَمـبـلغ الرجـحـان" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93756	مرسي شاكر الطنطاوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1652	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> أَيان تخطر في نهى الِنسان <\|vsep\|> فَأَقل ما تَدعو ِلى الخسران </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَاربأ بِنفسك أَن تَميل مَع الهَوى <\|vsep\|> ِن الهَوى يطغي مَع الميلان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِشرح حَديثك ما استطعت فَكلنا <\|vsep\|> متقلبون عَلى لَظى الأَشجان </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تَكتمن أَسى وَدمعك ناطق <\|vsep\|> فَبَقاء نار الوَجد في الكتمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِذا استكنت بِالقُلوب لَواعج <\|vsep\|> نَطقت بِهن شَواهد الأَجفان </\|bsep\|> <\|bsep\|> دَعني وَشاني وَالدموع وَخلني <\|vsep\|> أَبكي لِدَرس معاهد الِخوان </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَبكي وَأَندُب في الفُؤاد مَكانة <\|vsep\|> هَبطت وَكانت في ذُرى كيوان </\|bsep\|> <\|bsep\|> كانَت موطدة الأَساس فَأَصبَحَت <\|vsep\|> تَحكي جناح الطَّير في الخَفقان </\|bsep\|> <\|bsep\|> اللَّه أَكبر كَيفَ أَمسى موحِشاً <\|vsep\|> وَمَكان ودي عامر الأَركان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كانَ ذا عَهدي قبيل أريتني <\|vsep\|> أَن الثُّريا وَالثَّرى سيان </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنذرتني بصحيفة مسودّة <\|vsep\|> أَنزلتها في لَيلة الهجران </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَجَباً تجاهر في الوَرى بِنكايتي <\|vsep\|> وَأَنا أَعزّ الصحب وَالخلان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد التزمت لَك احتمال وقوعها <\|vsep\|> كَرماً لِتعلم في الوَلاء مَكاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَدري لَها أَوسَعته وَعددتها <\|vsep\|> مِما رمي في الدَّهر قَوس زَماني </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما هِمتي وَالبَأس ِن أَنا لَم أَكُن <\|vsep\|> أجري مَع الأَقدار في ميدان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَكم عرتني في الحَياة نَوازل <\|vsep\|> فرددتها بعزيمة وَجنان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِني لأَحبس عَن عتابك مَنطقي <\|vsep\|> وَكَفى شُعور القَلب حسن بَيان </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَو تسعدن نَفسي بجبر زُجاجة <\|vsep\|> صدعت وَلم يك ذاكَ في الحسبان </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "تِــلكَ الغِــراس وَهَـذِهِ الثَّمـرات", "وَأنـا الهـزار وَحمدك النَّغمات", "يـا مـالِكـاً رق الزَّمـان بـخـلة", "مِـن شـأنها الأَفضال وَالحَسَنات", "لَك في حَياة العلم خَير إِرادة", "قَـويـت بِها الفتيان وَالفتيات", "وَبَـنـاتـك اللاتـي شَملت رِعاية", "يَهـديـن مـا سـمحت بِهِ الأَوقات", "مــتــضــمــنــات للبــشـائر آيـة", "رفـعـت لَهـا فـي عرشك الرايات", "عــيــدان عــيــد للأَنـام وَآخـر", "فـيـهِ بَـدَت ثَـمـراتـك النـضـرات", "فَـاغـنـم سـعودهما بِأَوفر نعمة", "وَعَـليـك مِن أَسنى الجلال سِمات" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93752	مرسي شاكر الطنطاوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1652	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_13\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> تِلكَ الغِراس وَهَذِهِ الثَّمرات <\|vsep\|> وَأنا الهزار وَحمدك النَّغمات </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مالِكاً رق الزَّمان بخلة <\|vsep\|> مِن شأنها الأَفضال وَالحَسَنات </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَك في حَياة العلم خَير ِرادة <\|vsep\|> قَويت بِها الفتيان وَالفتيات </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبَناتك اللاتي شَملت رِعاية <\|vsep\|> يَهدين ما سمحت بِهِ الأَوقات </\|bsep\|> <\|bsep\|> متضمنات للبشائر ية <\|vsep\|> رفعت لَها في عرشك الرايات </\|bsep\|> <\|bsep\|> عيدان عيد للأَنام وَخر <\|vsep\|> فيهِ بَدَت ثَمراتك النضرات </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "هَــل قَــلدتــك مــحــاســن الانــشــاء", "مِــن جَــوهــر المَـلَكـوت عـقـد ضِـيـاء", "فَــإِليــك أَيـتُّهـا الطـبـيـعـة لمـحـة", "تــروي حَــديــث الشَّوق مِــن أَنـبـائي", "كَالرَّوض في عَهد الرَّبيع إِذا اِحتَسى", "راحَ النــمــيــريــن النَّدى وَالمــاء", "فَـلئن حَـويـت الخـافـقـيـن كِـلَيـهـما", "لَقَــد اِحــتَــوَتــك خَـواطـر الشُـعـراء", "قَــد أَكــبـروك فَـمـا يـبـالغ مـعـشـر", "إن لقـــبـــوك بـــعـــلة الأَشـــيـــاء", "وَتـسـابـقـت فـيـك الظـنـون فمن لها", "بِــحَــقــيــقــة دقــت عــن الفــهـمـاء", "وَجـلا التـأمـل فـيـك أَبـهـر حـكـمـة", "ســطــعـت بِـنـور اللَّه فـي الأَحـيـاء", "تَـسـتـرسـل الأَشـبـاح فـيـك بـمـظـهـر", "يـــذر الحَـــكــيــم مــقــســم الآراء", "وَالنـاسُ فـي خـطَـر الحـيـاة وعَيشهم", "فـــي ذاهـــب بــالحــادِثــات وَجــائي", "يَــتــنــازعـون العـاريـات وَخـيـرهـم", "مَـن قـامَ فـي الدُّنـيا على استحياء", "يَــومــي إِلى صـحـف الوجـود بـنـظـرة", "فَـــيـــرى وُجــوه الحــق صــورة رائي", "يَـرمـي بِهِ البـر الفَـسـيـح إِلى مَدى", "آفـــــاقـــــه مـــــن آهـــــل وخــــلاء", "وَيَـــرده الفـــلك المـــدار لراحـــة", "طـــوراً وَطـــوراً لاتـــصـــال عــنــاء", "وَإِذا عـدت بِـالشَّمـسِ عـاديـة الدُجـى", "وَأقــلهــا فــي الغــرب نــطـع دمـاء", "وَتــبــادرت فــرق الظــلام نـوادبـاً", "بِــالأُفــق تَــنـهـض فـي مـسـوح عَـزاء", "وَهــفــت بِــذات الرجــع أنــة مـوحـش", "فـاِسـتـعـبـرت بـالشـهـب عـيـن بـكـاء", "أنــى لمــحــت فــثــم عــقــد مـدامـع", "أَو نــقــش مــاس فــي تــريــب فَـضـاء", "أو رقـــم نـــور فــي غــلائل روضــة", "مـــطـــلولة بـــمـــدامـــع الأنـــواء", "أو بـركـة تـغـشـي الخـمـائل سـطحها", "مــدت إليــهــا الريــح كــف عــطــاء", "أَرغـى بـنـوء اليـاسـمـيـن عـبـابـها", "فــتــمــوجــت بــالفــضــة البــيـضـاء", "يـزهـو ويـهـذى بـالعـيـون جـمـالهـا", "وجـــلالهـــا وَالمــجــد للحــكــمــاء", "تــلك النـجـوم الشـاخـصـات كـأنـمـا", "تــرنــو إليــك بــأعــيــن الرقـبـاء", "حــتّــى إذا كـبـت الثـريـا واِنـبـرى", "بــبــنــات نــعــش مــنــسـم الجـوزاء", "وحـدا بـهـا شـفـق يـدب عـلى الدجـى", "مــتــمــاثــلاً مــن وصـمـة الرحـضـاء", "يَــنــســاب فـي عـرض السـمـاءِ كَـأنـه", "مــــاء يــــرف بــــســــرحــــة لفــــاء", "والفــجـر أَوسـع لِلنَهـار وَقَـد نَـضـا", "سَــيــفــاً يَــشــق مــفــارق الظـلمـاء", "وَبـشـائر النـور انـبـعـثـن طَـوالعاً", "يــنــذرن حــالكــة الدُجــى بِــقـضـاء", "مــتــعــثــرات بــالنــجــوم كــأنـهـا", "ذيــل المَـنـيـة فـي ثَـرى الهَـيـجـاء", "فَــكــأن قَــبـض النـجـم عـنـدَ أُفـوله", "كــف الفَــنــاء تــشــيـر بـالإِيـمـاء", "وَكَــأن بـسـط الشَّمـس عِـنـدَ شُـروقـهـا", "أَمـــل تـــعـــقـــبــه كــبــيــر رجــاء", "حــــركـــات أقـــدار دَوائر عـــبـــرة", "تــطــفــو بـدان فـي الوجـود وَنـائي", "فَــتــعــاقــب الإصــبــاح وَالإمـسـاء", "لتـــــبـــــادل الســــراء وَالضــــراء" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93739	مرسي شاكر الطنطاوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1652	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_13\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> هَل قَلدتك محاسن الانشاء <\|vsep\|> مِن جَوهر المَلَكوت عقد ضِياء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِليك أَيتُّها الطبيعة لمحة <\|vsep\|> تروي حَديث الشَّوق مِن أَنبائي </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَالرَّوض في عَهد الرَّبيع ِذا اِحتَسى <\|vsep\|> راحَ النميرين النَّدى وَالماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلئن حَويت الخافقين كِلَيهما <\|vsep\|> لَقَد اِحتَوَتك خَواطر الشُعراء </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد أَكبروك فَما يبالغ معشر <\|vsep\|> ن لقبوك بعلة الأَشياء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتسابقت فيك الظنون فمن لها <\|vsep\|> بِحَقيقة دقت عن الفهماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجلا التأمل فيك أَبهر حكمة <\|vsep\|> سطعت بِنور اللَّه في الأَحياء </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَسترسل الأَشباح فيك بمظهر <\|vsep\|> يذر الحَكيم مقسم الراء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالناسُ في خطَر الحياة وعَيشهم <\|vsep\|> في ذاهب بالحادِثات وَجائي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَتنازعون العاريات وَخيرهم <\|vsep\|> مَن قامَ في الدُّنيا على استحياء </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَومي ِلى صحف الوجود بنظرة <\|vsep\|> فَيرى وُجوه الحق صورة رائي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَرمي بِهِ البر الفَسيح ِلى مَدى <\|vsep\|> فاقه من هل وخلاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَرده الفلك المدار لراحة <\|vsep\|> طوراً وَطوراً لاتصال عناء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِذا عدت بِالشَّمسِ عادية الدُجى <\|vsep\|> وَأقلها في الغرب نطع دماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتبادرت فرق الظلام نوادباً <\|vsep\|> بِالأُفق تَنهض في مسوح عَزاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهفت بِذات الرجع أنة موحش <\|vsep\|> فاِستعبرت بالشهب عين بكاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنى لمحت فثم عقد مدامع <\|vsep\|> أَو نقش ماس في تريب فَضاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو رقم نور في غلائل روضة <\|vsep\|> مطلولة بمدامع الأنواء </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو بركة تغشي الخمائل سطحها <\|vsep\|> مدت ليها الريح كف عطاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَرغى بنوء الياسمين عبابها <\|vsep\|> فتموجت بالفضة البيضاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> يزهو ويهذى بالعيون جمالها <\|vsep\|> وجلالها وَالمجد للحكماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلك النجوم الشاخصات كأنما <\|vsep\|> ترنو ليك بأعين الرقباء </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتّى ذا كبت الثريا واِنبرى <\|vsep\|> ببنات نعش منسم الجوزاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحدا بها شفق يدب على الدجى <\|vsep\|> متماثلاً من وصمة الرحضاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَنساب في عرض السماءِ كَأنه <\|vsep\|> ماء يرف بسرحة لفاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> والفجر أَوسع لِلنَهار وَقَد نَضا <\|vsep\|> سَيفاً يَشق مفارق الظلماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبشائر النور انبعثن طَوالعاً <\|vsep\|> ينذرن حالكة الدُجى بِقضاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> متعثرات بالنجوم كأنها <\|vsep\|> ذيل المَنية في ثَرى الهَيجاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكأن قَبض النجم عندَ أُفوله <\|vsep\|> كف الفَناء تشير بالِيماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَأن بسط الشَّمس عِندَ شُروقها <\|vsep\|> أَمل تعقبه كبير رجاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> حركات أقدار دَوائر عبرة <\|vsep\|> تطفو بدان في الوجود وَنائي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لا حَــبــذا طــور أَصــح نــتــاجــه", "فـي النـاس أَن يَـتـخاذل القرناء", "وَأَجـل مـا تَـشـقـى بِهِ نَـفـس امـرئ", "كَــيــد تــمــد شــراكــه الأَعــداء", "وَمِــن البَــليـة وَالخُـطـوب نَـوازل", "أَن يَــكــثــر العـدوان وَالإِيـذاء", "وَنَـرى البَـلاء وَلا أَشـد مَـضـاضـة", "مِـمـا يَـكـيـل رِجـالنـا العُـظـمـاء", "بَـيـنا تَرى الإِخلاص يَجمع بَينَهُم", "فــي مــوثــق فَـإِذا هـمـو خـصـمـاء", "وَكَـفـاك بِـالدسـتـور أصـدق شـاهـد", "ســارَت بِــحــادث وَقـعـه الأَنـبـاء", "وَردت بِهِ صـحـف الغـداة نَـواعـيـا", "فَــتــكــلمــت بـورودهـا الأَحـشـاء", "وَبَــدا بــحــق اليَــأس لَولا هـمـة", "جــاءَت بِهــا عــمــا له الفُـقـراء", "وَهـبـوا لخـدمـتـه الحـياة وَأَنَّها", "لأَعــز مــا جــادَت بِهِ الأمــنــاء", "وَإِذا امـرؤ وَهـب البِـلاد حَـياته", "وَجــب الثَــنـاء عَـلَيـهِ وَالإِطـراء", "مـا بِـالغِـنـى شرف الرِجال وَإِنَّما", "شَــرف الرِجــال صَــنــيــعـة وَوَفـاء", "مـا كـانَ أَوفـقـنـا لِخَـير بِلادنا", "لَو أَنَّنـا فـي ذا السَـبـيـل سـواء", "يا أُمة النيل السَّعيد وَفتية ال", "عَـصـر الجَـديـد أَصـابَ مِـنا الداء", "أَولَم تَروا عَبث الطغاة وَتعلموا", "فــتــنـاً تـضـمـن سـرهـا الجـهـلاء", "فَـتـقـاومـوا بِـالجـد مـعـترضاتها", "حَــتّــى يَــزول عـن القُـلوب غِـشـاء", "وَتــوفـقـوا لِنَـجـاح مـا أَمـلتـمـو", "فَـتـعـمـنـا بـجـديـدهـا النـعـمـاء", "وَتــجــددوا مَــجـداً أَقـام صُـروحـه", "أَجــدادنــا المــاضــون وَالآبــاء" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93748	مرسي شاكر الطنطاوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1652	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_13\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> لا حَبذا طور أَصح نتاجه <\|vsep\|> في الناس أَن يَتخاذل القرناء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَجل ما تَشقى بِهِ نَفس امرئ <\|vsep\|> كَيد تمد شراكه الأَعداء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمِن البَلية وَالخُطوب نَوازل <\|vsep\|> أَن يَكثر العدوان وَالِيذاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنَرى البَلاء وَلا أَشد مَضاضة <\|vsep\|> مِما يَكيل رِجالنا العُظماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَينا تَرى الِخلاص يَجمع بَينَهُم <\|vsep\|> في موثق فَِذا همو خصماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَفاك بِالدستور أصدق شاهد <\|vsep\|> سارَت بِحادث وَقعه الأَنباء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَردت بِهِ صحف الغداة نَواعيا <\|vsep\|> فَتكلمت بورودها الأَحشاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبَدا بحق اليَأس لَولا همة <\|vsep\|> جاءَت بِها عما له الفُقراء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهبوا لخدمته الحياة وَأَنَّها <\|vsep\|> لأَعز ما جادَت بِهِ الأمناء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِذا امرؤ وَهب البِلاد حَياته <\|vsep\|> وَجب الثَناء عَلَيهِ وَالِطراء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما بِالغِنى شرف الرِجال وَِنَّما <\|vsep\|> شَرف الرِجال صَنيعة وَوَفاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كانَ أَوفقنا لِخَير بِلادنا <\|vsep\|> لَو أَنَّنا في ذا السَبيل سواء </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أُمة النيل السَّعيد وَفتية ال <\|vsep\|> عَصر الجَديد أَصابَ مِنا الداء </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَولَم تَروا عَبث الطغاة وَتعلموا <\|vsep\|> فتناً تضمن سرها الجهلاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَتقاوموا بِالجد معترضاتها <\|vsep\|> حَتّى يَزول عن القُلوب غِشاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتوفقوا لِنَجاح ما أَملتمو <\|vsep\|> فَتعمنا بجديدها النعماء </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "هــيَ ســر لم يـكـيـفـه البَـشـر", "غـامـض أَعيا عَن الكشف النَّظر", "إن يــعــدوهــا بــآجــال فَـمـا", "هِــــيَ إِلا نـــبـــأ للمـــدّكـــر", "أَو يــعــدوهـا بِـأعـمـال فَـمـا", "هِــيَ فـي أَحـكـامـنـا إِلا أَثـر", "إِنَّمـا مـن يـحـكـم الرَأي يَـرى", "دُونَهـا عِـنـدَ ذَوي البَـحث خَطر", "فَهيَ شغل النَّفس ما دامَت بِها", "حَـركـات القَـلب إِن صَـح الخَبر", "تـحـشـر القـدرة فيها وَالقوى", "بَـــيـــنَ آمـــال وَحـــسّ وَفــكــر", "ذي حياة الناس إِن هُم بَحَثوا", "وَســـوى هَـــذا حَــديــث وَعــبــر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93740	مرسي شاكر الطنطاوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1652	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_6\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> هيَ سر لم يكيفه البَشر <\|vsep\|> غامض أَعيا عَن الكشف النَّظر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن يعدوها بجال فَما <\|vsep\|> هِيَ ِلا نبأ للمدّكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَو يعدوها بِأعمال فَما <\|vsep\|> هِيَ في أَحكامنا ِلا أَثر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّما من يحكم الرَأي يَرى <\|vsep\|> دُونَها عِندَ ذَوي البَحث خَطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهيَ شغل النَّفس ما دامَت بِها <\|vsep\|> حَركات القَلب ِن صَح الخَبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> تحشر القدرة فيها وَالقوى <\|vsep\|> بَينَ مال وَحسّ وَفكر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "كَــف النــداء فَــمـا اِسـتَـلفـت ذا نَـظـر", "مـا أضـيـع النُـصـح بَـيـن الغَـيّ وَالأشر", "إِنـــي عَـــجــبــت وَحَــق مــا عَــجــبــت لَهُ", "أن يَـطـرَحوا المَجد مَوكولا إِلى القَدر", "فَــقَــد رَأَيــت سَــواد النــاس فــي جَــلب", "يُــــنــــاضِـــلون بِـــلا قَـــوس وَلا وَتَـــر", "رامــوا الأُمــور بِــلا عــلم وَتَــجـربـة", "فَــأخــطــأوهــا وَمــن للعــمـي بـالبـصـر", "مَــن رامَ حــداً فَــلم يــمـدد لَهُ سَـبـبـا", "فَــقَــد تــوهــم شَــيــئاً غَــيــر مُـنـتـظـر", "وجـــلّ مـــن نـــظـــرت عَــيــنــاك ذو أَرَب", "يَــرجــو الفَـلاح وَلَم يَـنـهـج عَـلى أَثـر", "يَــرجـو الفَـلاح وَبـنـت العَـصـر جـاهـلة", "بِــالواجِــبـات وَمـا فـيـهـا مِـن الخَـطـر", "قَـد حـجـبـوهـا بِـسـور الجَهـل فَـاِحـتجبت", "عَـن الهـدى وَأَمـاتـوا النَـفـع بِـالضـرر", "جَهــل الفَــتــاة وَنــيــل العـز مـفـتـرق", "مـا أَبـعَـد الجَـمـع بَـين الجبن وَالظفر", "فَـالخَـيـر وَالشـر لا تَـوفـيـق بَـيـنَهُـما", "وَمـا عَهـدنـا اِسـتِـواء الصـفـو وَالكَـدر", "إِن الفَــتــاة إِذا لَم تَــدر واجــبــهــا", "كــانَــت لخــاطــبـهـا غُـصـنـاً بِـلا ثَـمَـر", "لا يُـــؤلف الغُـــصـــن إِلا أن تُـــكــلله", "يَـــد الطَّبـــيــعــة بِــالأَوراق وَالزَّهــر", "وَكَــيــفَ يَــجــمــل فــي عَـيـن ظـلال رَبـي", "وَقَــد جَــفــاهــا بِـلَيـل المـاء وَالشَّجـر", "مــا كــان أَدعـى رجـال الشَّرق فـي زَمَـن", "أَن يَــألفـوا غَـيـر أَهـليـه مِـن البَـشَـر", "إِلا ضـــلالة أَقـــوام نَـــبـــا بــهــمــو", "عَــن الحَــيــاة دَوام الجَهــل وَالقــصــر", "أخـلوا الفـتـاة وَمـا يدريك ما فَعلوا", "مِــن العُــلوم فــكــانَــت مَـوضـع الغـيـر", "فَــمــن لَنــا بِــحَــيــاة الأُمــهـات وَقَـد", "أَخــليــن ثــم مــجــالاً غَــيــر مـنـحـصـر", "عَهـــد الحَـــيــاة بِــأم صــح مــبــدؤهــا", "عَهــد الرَّبـيـع بِـزاهـي الرَّوض وَالسـحـر", "فَــاِمــنَــح فَــتــاتــك آدابــاً وَتــربـيـة", "فَـــإِنَّهـــا بِــوجــوه العَــيــش كَــالغــرر", "فَهــي الضَــعــيــفــة إِلا إن تــداركـهـا", "بِــقــوّة العــلم وَالتَّهــذيــب مِــن صـغـر", "وَهــــيَ الذَليـــلة إِلا إن تـــخـــوّلهـــا", "بــعــزة القــدر مــا يَــزهــو لمـفـتـخـر", "مــا أَحـسـن المَـرء مَـطـبـوعـاً عَـلى أَدب", "وَالحُسن في الطَّبع أَبقى مِنهُ في الصور" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93769	مرسي شاكر الطنطاوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1652	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> كَف النداء فَما اِستَلفت ذا نَظر <\|vsep\|> ما أضيع النُصح بَين الغَيّ وَالأشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِني عَجبت وَحَق ما عَجبت لَهُ <\|vsep\|> أن يَطرَحوا المَجد مَوكولا ِلى القَدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقَد رَأَيت سَواد الناس في جَلب <\|vsep\|> يُناضِلون بِلا قَوس وَلا وَتَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> راموا الأُمور بِلا علم وَتَجربة <\|vsep\|> فَأخطأوها وَمن للعمي بالبصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَن رامَ حداً فَلم يمدد لَهُ سَببا <\|vsep\|> فَقَد توهم شَيئاً غَير مُنتظر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجلّ من نظرت عَيناك ذو أَرَب <\|vsep\|> يَرجو الفَلاح وَلَم يَنهج عَلى أَثر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَرجو الفَلاح وَبنت العَصر جاهلة <\|vsep\|> بِالواجِبات وَما فيها مِن الخَطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد حجبوها بِسور الجَهل فَاِحتجبت <\|vsep\|> عَن الهدى وَأَماتوا النَفع بِالضرر </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَهل الفَتاة وَنيل العز مفترق <\|vsep\|> ما أَبعَد الجَمع بَين الجبن وَالظفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَالخَير وَالشر لا تَوفيق بَينَهُما <\|vsep\|> وَما عَهدنا اِستِواء الصفو وَالكَدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِن الفَتاة ِذا لَم تَدر واجبها <\|vsep\|> كانَت لخاطبها غُصناً بِلا ثَمَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يُؤلف الغُصن ِلا أن تُكلله <\|vsep\|> يَد الطَّبيعة بِالأَوراق وَالزَّهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَيفَ يَجمل في عَين ظلال رَبي <\|vsep\|> وَقَد جَفاها بِلَيل الماء وَالشَّجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كان أَدعى رجال الشَّرق في زَمَن <\|vsep\|> أَن يَألفوا غَير أَهليه مِن البَشَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِلا ضلالة أَقوام نَبا بهمو <\|vsep\|> عَن الحَياة دَوام الجَهل وَالقصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أخلوا الفتاة وَما يدريك ما فَعلوا <\|vsep\|> مِن العُلوم فكانَت مَوضع الغير </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَمن لَنا بِحَياة الأُمهات وَقَد <\|vsep\|> أَخلين ثم مجالاً غَير منحصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَهد الحَياة بِأم صح مبدؤها <\|vsep\|> عَهد الرَّبيع بِزاهي الرَّوض وَالسحر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَاِمنَح فَتاتك داباً وَتربية <\|vsep\|> فَِنَّها بِوجوه العَيش كَالغرر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهي الضَعيفة ِلا ن تداركها <\|vsep\|> بِقوّة العلم وَالتَّهذيب مِن صغر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهيَ الذَليلة ِلا ن تخوّلها <\|vsep\|> بعزة القدر ما يَزهو لمفتخر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَسائلتي لَم تبق في الأَمر حيلة", "فَأدرأ عَنك الأَمر إِن عظم الأَمر", "ذَريـنـي وَأحـداث الزمـان فَـكـلنا", "جَـريـح وَإِن صَـح التـجـمـل وَالصبر", "وَكَـيـفَ أَرانـي مِـن زَمـانـك مُنصفاً", "وَمـا كَـفَ عَـنـي في تنازعه الدهر", "فَـدونـك عُـذري مـفـصـحـاً بـشـكـيتي", "وَأفـصـح مِـن عُـذري الكآبة وَالضر", "فَـإِن قـريع الدهر مَن باتَ عاذِرا", "وَأَجـدر بِـالتقريع مَن لا لَهُ عُذر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93773	مرسي شاكر الطنطاوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1652	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أَسائلتي لَم تبق في الأَمر حيلة <\|vsep\|> فَأدرأ عَنك الأَمر ِن عظم الأَمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذَريني وَأحداث الزمان فَكلنا <\|vsep\|> جَريح وَِن صَح التجمل وَالصبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَيفَ أَراني مِن زَمانك مُنصفاً <\|vsep\|> وَما كَفَ عَني في تنازعه الدهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَدونك عُذري مفصحاً بشكيتي <\|vsep\|> وَأفصح مِن عُذري الكبة وَالضر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "النَفس تَبقى وَإن يَمضي بِنا الأَجل", "وَقـيـمـة النَّفـس فيما ينتج العَمل", "وَإِن مَــضَـت بِـمـضـيّ العَـيـش مَـأثـرة", "فَلَيسَ بِالخَير ما جاؤا وَما فعلوا", "أَمـا الخُـلود فـأدنـى مـا تـحاوله", "مـادامَ يَـسـطـع فيكَ الرُوح وَالأَمل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93744	مرسي شاكر الطنطاوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1652	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> النَفس تَبقى وَن يَمضي بِنا الأَجل <\|vsep\|> وَقيمة النَّفس فيما ينتج العَمل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِن مَضَت بِمضيّ العَيش مَأثرة <\|vsep\|> فَلَيسَ بِالخَير ما جاؤا وَما فعلوا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "إِن النَّوادي ســـلم الصـــعــود", "وَمــرتــقــى لمــوطــن السـعـود", "وَالحـرز مـن مـكـايـد الحَـسود", "لا ســيــمـا فـي هـذه العُهـود", "وَالاخــتــلاف نـاشـر البُـنـود", "تــقــوى بِهــا روابـط القـلوب", "وَتَــنــجــلي غَــيــاهـب الكـروب", "فـاِدفَـع بِهـا عَـوادي الخُـطـوب", "فــمــصـرنـا فـي مَـوقـف عَـصـيـب", "تـلحـظـنـا بـنـظـرة المَـنـجـود", "فَــلا يَــعــز جــانـب الأَقـوام", "وَلا يـــرد سَـــطـــوة الأَيّـــام", "إِلا اتــبــاع ســنــة الكِــرام", "وَالسَـعـي فـي مَـصـالح الأَنـام", "حَـيـث الوَفـا مـستوثق العُهود", "وَلَيـسَ بِـالخافي عَلى الإِنسان", "أن التـوانـي شـيـمـة الجَـبان", "مَـن يَـطـلُب الرفـعـة فـي زَمان", "يُــســابــق الأَيّــام فـي رِهـان", "وَيـلزم الجُـفـون بِـالتـسـهـيـد", "فَــدَعــوة يــا خــيـرة الرِجـال", "وَمــن إليـهـم مـطـمـح الآمـال", "إِلى اخـتـيـار أَجـمَـل الفِـعال", "فَـنـعقد النادي عَلى استكمال", "وَســائل النَهــضــة وَالصــعــود", "وَحـــركـــوا عَـــزائم القُـــلوب", "وَاِسترجعوا مِن حقنا المَغصوب", "مــا عَــبــثـت بِهِ يَـد الغَـصـوب", "فَــإِنَّمــا مِــن أوكــد الوجــوب", "سَـعـي الفَـتـى بِـعَـزمه الأَكيد", "وَاتــحــدوا كَـسـائر الأَبـطـال", "عَـلى امـتـطـاء صَهوة المَعالي", "فَـــالاتـــحــاد قــوّة الرِجــال", "مَــن يَــتـخـذه رائد الأَعـمـال", "ســاغَــت لَهُ فَــريــسـة الأُسـود" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93765	مرسي شاكر الطنطاوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1652	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_5\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> ِن النَّوادي سلم الصعود <\|vsep\|> وَمرتقى لموطن السعود </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالحرز من مكايد الحَسود <\|vsep\|> لا سيما في هذه العُهود </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالاختلاف ناشر البُنود <\|vsep\|> تقوى بِها روابط القلوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَنجلي غَياهب الكروب <\|vsep\|> فاِدفَع بِها عَوادي الخُطوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمصرنا في مَوقف عَصيب <\|vsep\|> تلحظنا بنظرة المَنجود </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا يَعز جانب الأَقوام <\|vsep\|> وَلا يرد سَطوة الأَيّام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِلا اتباع سنة الكِرام <\|vsep\|> وَالسَعي في مَصالح الأَنام </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَيث الوَفا مستوثق العُهود <\|vsep\|> وَلَيسَ بِالخافي عَلى الِنسان </\|bsep\|> <\|bsep\|> أن التواني شيمة الجَبان <\|vsep\|> مَن يَطلُب الرفعة في زَمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُسابق الأَيّام في رِهان <\|vsep\|> وَيلزم الجُفون بِالتسهيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَدَعوة يا خيرة الرِجال <\|vsep\|> وَمن ليهم مطمح المال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِلى اختيار أَجمَل الفِعال <\|vsep\|> فَنعقد النادي عَلى استكمال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسائل النَهضة وَالصعود <\|vsep\|> وَحركوا عَزائم القُلوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِسترجعوا مِن حقنا المَغصوب <\|vsep\|> ما عَبثت بِهِ يَد الغَصوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِنَّما مِن أوكد الوجوب <\|vsep\|> سَعي الفَتى بِعَزمه الأَكيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاتحدوا كَسائر الأَبطال <\|vsep\|> عَلى امتطاء صَهوة المَعالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَالاتحاد قوّة الرِجال <\|vsep\|> مَن يَتخذه رائد الأَعمال </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "إِن الوَفـــــــيّ لخـــــــله", "مَن لا يَحول عَن الوَفاء", "فَـتـوال إِحـسـان المـسـي", "ء فَـذاكَ أَضـمـن لِلصَّفـاء", "تـهـدى بِـلؤلؤهـا البحا", "ر وَلا تــكـدر بِـالدلاء" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93761	مرسي شاكر الطنطاوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1652	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_13\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> ِن الوَفيّ لخله <\|vsep\|> مَن لا يَحول عَن الوَفاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَتوال ِحسان المسي <\|vsep\|> ء فَذاكَ أَضمن لِلصَّفاء </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَتــانــي كِــتــاب كِـالريـاض سُـطـوره", "وَفـيـه المَـعـانـي كَـالثـمـار تـطـيب", "بِهِ مِن مَعاني الودّ راح عَلى النهى", "تـــدار وَبـــكـــر بِـــالفُــؤاد لعــوب", "هَــززت بِهـا عـطـفـي لبـرد سـلافـهـا", "كَــمــا هَــز أَعــطــاف الدلال طــروب", "وَآنــســت مِــنــهــا كُـل حـسـن وَرَونـق", "وَكُــل اِرتِــيــاح لَم تَــســعــه قُــلوب", "فَــمــنــهــا تَــحــيـات وَعـطـف وَنـائل", "وَمِــنــهــا لعــلات القُــلوب طَــبـيـب", "وَلَيـسَ يَـضـيـر البُـعـد وَالعَهد واثق", "وَكُــل حَــبــيــب حَــيــث كــان حَــبـيـب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93757	مرسي شاكر الطنطاوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1652	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> أَتاني كِتاب كِالرياض سُطوره <\|vsep\|> وَفيه المَعاني كَالثمار تطيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِهِ مِن مَعاني الودّ راح عَلى النهى <\|vsep\|> تدار وَبكر بِالفُؤاد لعوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَززت بِها عطفي لبرد سلافها <\|vsep\|> كَما هَز أَعطاف الدلال طروب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنست مِنها كُل حسن وَرَونق <\|vsep\|> وَكُل اِرتِياح لَم تَسعه قُلوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَمنها تَحيات وَعطف وَنائل <\|vsep\|> وَمِنها لعلات القُلوب طَبيب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "رواق العــز مَــمــدود الظــلال", "وَوَجـه اليَـمـن مَـوفـور الجَـلال", "فَهَـذا الشَّرق فـي تـيـه الدلال", "يُـبـاهي الغَرب في ثَوب اختيال", "وَهَــذا النــيــل مـرآة تـريـنـا", "مَـعـاني الحسن في وَجه الجَمال", "وَهـذا ثـابـت الهـرمـيـن يـمـلي", "شَــواهــده عَـلى صـحـف الليـالي", "وَتِـلكَ نَـتـائج الأَعـمـال قـامَت", "تـــذكـــرنــا بِــآثــار الأَوالي", "وَتِـلكَ حـمـيّـة الأَبـنـاء تَـعـلو", "بِـأَنـفـسـهـم إِلى مَـرقى الكَمال", "وَتِــلكَ بَــشـائر الإسـعـاد عَـمَّت", "دِيـار الشَّرق فـانـصـب للمعالي", "وَجـل بِـمـعـاهد التَّعليم وَانظر", "تـرَ العـليـاء دانـيـة المَـنال", "تَــرى بَـيـنَ الشَّبـيـبـة أَي فَـرق", "وَهَــل فــي الحَـق إِنـكـار لقـال", "نَـصـيـر الحَـق لا يَـعـلوه شَـيـء", "وَإِن دَعَــت الأُمــور إِلى جِــدال", "تَـعـلم أَيُّهـا التـلمـيـذ تَـجـني", "مَـعـارف تَـقـتـضـي هـمـماً عَوالي", "فَـبـالتـعـليـم يـسـهـل كـل صَـعب", "وَبِـالتَـعـليـم يـرخـص كُـل غـالي", "وَبِــالتـعـليـم يـحـسـن كُـل أَمـر", "وَبِــالتـعـليـم يـسـعـد كُـل حـال", "وسـر بَـيـن العَـشـائر مُـستَقيماً", "وَلا تـضـمـر إِسـاءة مَـن يُـوالي", "وَكُـن شَهـم الفُـؤاد رَفـيـع نَـفس", "إِذا اِحـتـشـدت جُـمـوع فـي مَجال", "تــبــلغــك الشـهـامـة كُـل قَـصـد", "وَمـا مـثل الشهامة في الرجال", "وَمـا أَغـنـى الشـهـامـة في مجدّ", "يَــرى اللذات فــي شـد الرِحـال", "وَفـعـل الجـد أَنـفذ في النضال", "مِــن السـهـم المـصـوب للقـتـال", "يَهون عَلى المجدّ شَقا الليالي", "وَنـقـل الصـخـر من قمم الجبال", "وَلا يَــتــخــوّف الغــواص مـوجـاً", "إِذا راقَـــت نَـــواظــره اللآلي", "وِمــن عـشـق المَـعـالي أَلزمـتـه", "أَمــانــيــه بِــأَســبـاب الوِصـال", "وَأَكـبـر مَـن رَأَيـت فَـتـىً رَشـيـد", "مَـحـا بِـالعـلم أَغـشـية الضلال", "كَــمـال المـرء فـي عـلم وَفـضـل", "وَصـدق فـي المَقال وَفي الفِعال", "فَــإِن تــطـمَـح بـجـدك لارتـقـاء", "غَـدا لَكَ بِـالعُـلا خَـيـر اتـصال", "وَإِن تَــبــغ العُــلو بِـلا أَسـاس", "فَـقَـد مـنـيـت نَـفـسـك بِـالمـحال", "ظـلال العـلم حَولك في اِمتِداد", "وَدور الجَهــل آذن بِــانــتِـقـال", "وَكُـنـا نَـرقـب الخَـيـرات حـيـناً", "فَـوافـتـنـا وكـانَـت في اعتقال", "غَـــدا للعـــلم دور شــاهِــقــات", "تُناغي العَرش في سامي الجَلال", "وَلم تـقـصـر عَـلى الفتيان حَتّى", "حَــظـى بـالعـلم ربـات الحـجـال", "فَـسَـوفَ تـسـرك الفَـتـيـات حـالاً", "وَيُـمـسـي القـطر مَعدوم المِثال", "وَتَــشـهـد مِـن عَـزائمـهـن بَـأسـاً", "يَـروع الليـث فـي جـسم الغَزال", "وَتـبـصـر قـوة الأَطـفـال عَـقـلاً", "وَجـسـمـانـاً وَعَـزمـاً فـي تَـوالي", "وَمـا تَـسـمـو الديار بِغَير علم", "نـــحـــصــله بــجــدّ وَاشــتــغــال", "وَتــربـيـة البـلاد دليـل فـضـل", "وَعُــنــوان عــلى شَــرف الخــلال", "أَدامَ اللَّه مـصـر عَـلى ارتـقاء", "يَــجـل عـن اكـتـسـاب وَانـتِـحـال", "وَمــدّ رجــالهــا بِــجـمـيـل عَـون", "لِنـرقـى المَـجـد في عز اقتبال", "إِذا كـانَ الهُـدى مـفـتـاح أَمـر", "رَأَيـت الصَـعـب مَـحـلول العـقال", "وَمَــن بــاتـت خَـواطـره تُـنـاجـي", "شَـريـف القَـصـد أَيـقـن بِالنوال", "كَـذا فَـليـسـلك السـاعـي طريقاً", "وَيَـخـتـرق الصـعـاب وَلا يُـبالي", "وَلَيـسَ يَـجـوز فـي الإنسان نقص", "إِذا كــانَ الأسـاس عَـلى كَـمـال" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93753	مرسي شاكر الطنطاوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1652	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> رواق العز مَمدود الظلال <\|vsep\|> وَوَجه اليَمن مَوفور الجَلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهَذا الشَّرق في تيه الدلال <\|vsep\|> يُباهي الغَرب في ثَوب اختيال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهَذا النيل مرة ترينا <\|vsep\|> مَعاني الحسن في وَجه الجَمال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهذا ثابت الهرمين يملي <\|vsep\|> شَواهده عَلى صحف الليالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتِلكَ نَتائج الأَعمال قامَت <\|vsep\|> تذكرنا بِثار الأَوالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتِلكَ حميّة الأَبناء تَعلو <\|vsep\|> بِأَنفسهم ِلى مَرقى الكَمال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتِلكَ بَشائر السعاد عَمَّت <\|vsep\|> دِيار الشَّرق فانصب للمعالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجل بِمعاهد التَّعليم وَانظر <\|vsep\|> ترَ العلياء دانية المَنال </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَرى بَينَ الشَّبيبة أَي فَرق <\|vsep\|> وَهَل في الحَق ِنكار لقال </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَصير الحَق لا يَعلوه شَيء <\|vsep\|> وَِن دَعَت الأُمور ِلى جِدال </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَعلم أَيُّها التلميذ تَجني <\|vsep\|> مَعارف تَقتضي همماً عَوالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَبالتعليم يسهل كل صَعب <\|vsep\|> وَبِالتَعليم يرخص كُل غالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبِالتعليم يحسن كُل أَمر <\|vsep\|> وَبِالتعليم يسعد كُل حال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسر بَين العَشائر مُستَقيماً <\|vsep\|> وَلا تضمر ِساءة مَن يُوالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكُن شَهم الفُؤاد رَفيع نَفس <\|vsep\|> ِذا اِحتشدت جُموع في مَجال </\|bsep\|> <\|bsep\|> تبلغك الشهامة كُل قَصد <\|vsep\|> وَما مثل الشهامة في الرجال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما أَغنى الشهامة في مجدّ <\|vsep\|> يَرى اللذات في شد الرِحال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفعل الجد أَنفذ في النضال <\|vsep\|> مِن السهم المصوب للقتال </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَهون عَلى المجدّ شَقا الليالي <\|vsep\|> وَنقل الصخر من قمم الجبال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا يَتخوّف الغواص موجاً <\|vsep\|> ِذا راقَت نَواظره الللي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وِمن عشق المَعالي أَلزمته <\|vsep\|> أَمانيه بِأَسباب الوِصال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَكبر مَن رَأَيت فَتىً رَشيد <\|vsep\|> مَحا بِالعلم أَغشية الضلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَمال المرء في علم وَفضل <\|vsep\|> وَصدق في المَقال وَفي الفِعال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِن تطمَح بجدك لارتقاء <\|vsep\|> غَدا لَكَ بِالعُلا خَير اتصال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِن تَبغ العُلو بِلا أَساس <\|vsep\|> فَقَد منيت نَفسك بِالمحال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظلال العلم حَولك في اِمتِداد <\|vsep\|> وَدور الجَهل ذن بِانتِقال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكُنا نَرقب الخَيرات حيناً <\|vsep\|> فَوافتنا وكانَت في اعتقال </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَدا للعلم دور شاهِقات <\|vsep\|> تُناغي العَرش في سامي الجَلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلم تقصر عَلى الفتيان حَتّى <\|vsep\|> حَظى بالعلم ربات الحجال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَسَوفَ تسرك الفَتيات حالاً <\|vsep\|> وَيُمسي القطر مَعدوم المِثال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَشهد مِن عَزائمهن بَأساً <\|vsep\|> يَروع الليث في جسم الغَزال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتبصر قوة الأَطفال عَقلاً <\|vsep\|> وَجسماناً وَعَزماً في تَوالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما تَسمو الديار بِغَير علم <\|vsep\|> نحصله بجدّ وَاشتغال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتربية البلاد دليل فضل <\|vsep\|> وَعُنوان على شَرف الخلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَدامَ اللَّه مصر عَلى ارتقاء <\|vsep\|> يَجل عن اكتساب وَانتِحال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمدّ رجالها بِجميل عَون <\|vsep\|> لِنرقى المَجد في عز اقتبال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا كانَ الهُدى مفتاح أَمر <\|vsep\|> رَأَيت الصَعب مَحلول العقال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَن باتت خَواطره تُناجي <\|vsep\|> شَريف القَصد أَيقن بِالنوال </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَذا فَليسلك الساعي طريقاً <\|vsep\|> وَيَخترق الصعاب وَلا يُبالي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "خَـلوا التَـشبث بِالماضي وَدونكمو", "في حاضر الوَقت ما يَحلو لمغتنم", "لقـيـا الفَوارس وَالهَيجاء قائِمة", "أَجـدى مِـن السَعي في آثار منهزم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93749	مرسي شاكر الطنطاوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1652	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> خَلوا التَشبث بِالماضي وَدونكمو <\|vsep\|> في حاضر الوَقت ما يَحلو لمغتنم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "أَنـتَ سـر الوُجـود حـسـاً وَمَـعـنـى", "وَحَـــيـــاة لَو انَّهــُم عَــرفــوكــا", "وَبــتــصــريــفـك اسـتـقـام نِـظـام", "هـامَ فـيـهِ الأَنـام فـاتـهـمـوكا", "بــيــن شــك تــراوحــوا وَيــقـيـن", "وَدَوام العــنــا لِمَــن جَهــلوكــا", "إِنّـــمـــا كُــل دقــة لَك فــيــهــا", "كــافــل بِــالبَـقـاء لَو قَـدروكـا", "يَقتضي العَيش قوة الجسم وَالعق", "ل وَحَــق كــلاهُــمــا يَـقـتـضـيـكـا", "فَــبـقـاءُ الوُجـود يُـمـسـي زَوالاً", "وَاِنـعِـدامـاً إِذا هـمـو عـدمـوكـا", "عـلمـوك الأَنـيـس إن أوحش اللي", "ل فَـعـافـوا الأَنـام وَاصطحبوكا", "عـلمـوك الأَمـيـن إِن أَودَع السر", "فَـخـافـوا الصـديـق وَائتـمـنـوكا", "عـلمـوك الطَـبـيـب إِن بـرّح السق", "مُ فَــمــلوا الأسـاة واتـخـذوكـا", "عـلمـوك الدليـل إن أَخـفق السع", "ي فَــرَدوا الهــداة واتـبـعـوكـا", "فـــبـــك الأُنــس إن أقــلك ليــل", "وَجَــديــر بِــأَن يــقــال أَخــوكــا", "وَأَمـــــان عَـــــلى السَّرائر لَولا", "نَــظــرات يــطــيــلهـا مـودِّعـوكـا", "لَك مِـنـك الشـفـاء إِن برّح السق", "م وَعــزّت مَـواطـن البـرء فـيـكـا", "وَبــإســعــافــك الرجـوع إِلى مـا", "يـحـمـد السَّعـي فـتـيـة حـمـلوكـا", "مَــن يــعـوّل عَـليـك فـي كُـل طـور", "لا يـعـدنّ فـي الحَـيـاة شَـريـكـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93745	مرسي شاكر الطنطاوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1652	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_15\|> ك <\|psep\|> <\|bsep\|> أَنتَ سر الوُجود حساً وَمَعنى <\|vsep\|> وَحَياة لَو انَّهُم عَرفوكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبتصريفك استقام نِظام <\|vsep\|> هامَ فيهِ الأَنام فاتهموكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بين شك تراوحوا وَيقين <\|vsep\|> وَدَوام العنا لِمَن جَهلوكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنّما كُل دقة لَك فيها <\|vsep\|> كافل بِالبَقاء لَو قَدروكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَقتضي العَيش قوة الجسم وَالعق <\|vsep\|> ل وَحَق كلاهُما يَقتضيكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَبقاءُ الوُجود يُمسي زَوالاً <\|vsep\|> وَاِنعِداماً ِذا همو عدموكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> علموك الأَنيس ن أوحش اللي <\|vsep\|> ل فَعافوا الأَنام وَاصطحبوكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> علموك الأَمين ِن أَودَع السر <\|vsep\|> فَخافوا الصديق وَائتمنوكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> علموك الطَبيب ِن برّح السق <\|vsep\|> مُ فَملوا الأساة واتخذوكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> علموك الدليل ن أَخفق السع <\|vsep\|> ي فَرَدوا الهداة واتبعوكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبك الأُنس ن أقلك ليل <\|vsep\|> وَجَدير بِأَن يقال أَخوكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَمان عَلى السَّرائر لَولا <\|vsep\|> نَظرات يطيلها مودِّعوكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَك مِنك الشفاء ِن برّح السق <\|vsep\|> م وَعزّت مَواطن البرء فيكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبسعافك الرجوع ِلى ما <\|vsep\|> يحمد السَّعي فتية حملوكا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "عَـلى الأُم فـي نَهج الحَياة المعوّل", "فَيا خير مَن كانَت عَلى الخَير تَعمل", "تــدبــر أَعــمــال الحَــيـاة بِـخـبـرة", "فَــتــحــســن أَحــوال وَيــسـعـد مَـنـزل", "وَتَسمو بِنفس الطفل حَيث هوى العُلا", "صَــحـيـح وَحَـيـث المَـجـد ثَـوب مـفـصـل", "فَـــمـــا نَــفــســه إِلا جِهــاز أَعــده", "لِتــصــويـر مـا يَـرأى وَمـا يَـتـخـيـل", "فَــمــن تــرد الدُنــيـا هـنـاء وَعـزة", "فَـإِن اكـتِـسـاب العـلم أَسـمى وَأَفضل", "فَــلا تـله عَـن إِدراك عـلم وحـكـمـة", "فَـتـلك المَـعـالي وَالطـريـق الموصل", "وَلا تَـعـد عَـن دَأب الكَـمال فَطفلها", "يُــقــلدهــا فــي مـا تـقـول وَتَـفـعـل", "فَــدُونــك مِــنــهـاج السَّبـيـل وَدُونـه", "مَـسـاع يـكـل الجُهـد عَـنـهـا وَيـجـفل", "فَـلَولا احـتمال الصَّعب في رَغباتها", "لَضـلَّ الهَـوى وَارتـد عَـنـهـا المؤمل", "وَصــدق الأَمــانــي رَغــبـة وَعَـزيـمـة", "وَلَيــسَ سِــوى هــاتــيـن درع وَمـنـصـل", "فَــتــلكَ لأشـتـات المَـقـاصـد تَـشـمـل", "وَتِــلكَ بــإِدراك المَــقــاصِـد تـكـفـل", "وَفي الحَزم درء بِالنُفوس عَن الرَدى", "وَإِن لَم يَــكُــن دُون الرَّدى مــتـحـوّل", "إِذا لَم يَـكُـن للحـلم فـيـمـا ترينه", "مَــجــال فَــبــئس الرَّأي رَأي مُــضــلل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93770	مرسي شاكر الطنطاوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1652	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> عَلى الأُم في نَهج الحَياة المعوّل <\|vsep\|> فَيا خير مَن كانَت عَلى الخَير تَعمل </\|bsep\|> <\|bsep\|> تدبر أَعمال الحَياة بِخبرة <\|vsep\|> فَتحسن أَحوال وَيسعد مَنزل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَسمو بِنفس الطفل حَيث هوى العُلا <\|vsep\|> صَحيح وَحَيث المَجد ثَوب مفصل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَما نَفسه ِلا جِهاز أَعده <\|vsep\|> لِتصوير ما يَرأى وَما يَتخيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَمن ترد الدُنيا هناء وَعزة <\|vsep\|> فَِن اكتِساب العلم أَسمى وَأَفضل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا تله عَن ِدراك علم وحكمة <\|vsep\|> فَتلك المَعالي وَالطريق الموصل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا تَعد عَن دَأب الكَمال فَطفلها <\|vsep\|> يُقلدها في ما تقول وَتَفعل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَدُونك مِنهاج السَّبيل وَدُونه <\|vsep\|> مَساع يكل الجُهد عَنها وَيجفل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَولا احتمال الصَّعب في رَغباتها <\|vsep\|> لَضلَّ الهَوى وَارتد عَنها المؤمل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَصدق الأَماني رَغبة وَعَزيمة <\|vsep\|> وَلَيسَ سِوى هاتين درع وَمنصل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَتلكَ لأشتات المَقاصد تَشمل <\|vsep\|> وَتِلكَ بِدراك المَقاصِد تكفل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفي الحَزم درء بِالنُفوس عَن الرَدى <\|vsep\|> وَِن لَم يَكُن دُون الرَّدى متحوّل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أَرى الإِنسان مَسئولاً إِذا ما", "أَتـى مـتعمداً في الناس أَمرا", "وَإِن يَـك فـاعِـلاً عَـن غَير قَصد", "مـحـضـنـاه عَـلى مـا جاءَ عُذرا", "وَلَكـــن الضَّمـــيــر لَهُ رَقــيــب", "عَــلى أَعــمــاله خَــيـراً وَشَـرَّا", "وَفــي هَــذا لذي نَــظــر دَليــل", "يـؤيـد كَـونـهُ فـي الخـلق حرّا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93741	مرسي شاكر الطنطاوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1652	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أَرى الِنسان مَسئولاً ِذا ما <\|vsep\|> أَتى متعمداً في الناس أَمرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِن يَك فاعِلاً عَن غَير قَصد <\|vsep\|> محضناه عَلى ما جاءَ عُذرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَكن الضَّمير لَهُ رَقيب <\|vsep\|> عَلى أَعماله خَيراً وَشَرَّا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "أَقـدس مـا فـي زَمـانـنـا وَجـبـا", "نَـــصـــر أَديــب لدهــره غــلبــا", "جَـرى مَـع الحـادِثـات وَهـوَ فَـتى", "يَــحــفــه الأُنــس ذمــة وَصــبــا", "جَــرد سَــيـف الجِهـاد مُـخـتَـرِقـا", "جَــوف الليـالي يـذلل الطـلبـا", "يَـــحـــثـــه عَـــزمــه وَتــدفــعــه", "إِلى العُـلا نَـفـسـه وَمـا كَـسبا", "وَلم يَـزل فـي الجِهـاد مُـنطلقا", "يـنـصـب لِلدَّهـر كَـيـفَـمـا نـصَـبا", "وَمــــا دَرى أن لِلزَّمـــان يَـــداً", "تَـنـزع مِـنـهُ الشَـبـاب مُـغـتصبا", "قَــضَــت عَـلى حَـظـه النـوازل أن", "يـسـتَـرجـع الخـطـو كُـلمـا وَثَبا", "وَإِنَّمــا الحــر لَيــسَ يَــحــمــله", "عَـلى التَّشـكـي أَمـر وَإِن صـعـبا", "فَـسـابـق الحُـكـم أن نـقيم عَلى", "حَــرفـيـن لا راحـة وَلا تَـعـبـا", "هَــذي إلَيــكُــم قَــضــيـتـي وَإِلى", "مـثـلك أَشـكـو الخطوب وَالكربا", "قَــضــيــة للحــكــيــم أَشــرحـهـا", "وَحَـسـبـي المَـجـد وَالعُـلا قُربا", "وَعــزة النَّفــس لا تــحــركــنــي", "إِلى سِــواكُــم تــرفــعــاً وَإِبــا", "خُـذ بِـيَـدي إِن بَـيـنـنـا نَـسَـبـا", "الفَــضـل وَالاغـتـراب وَالأَدبـا", "وَصُـن كَـمـالي مِـن نَـقـص طـائفـة", "شِـعـارهـا الغَـدر لَم أَقُل كذبا", "وَاِنـشُـر حَـديـثـي فَـفـيـهِ مُعتبر", "يَــبــيــن لِلنــاس آيــة عَــجَـبـا", "وَابـسـط كَـلامـي فـي كُـل مُجتمع", "فَالماء لَولا النسيم ما عَذبا", "وَبــث عـنـد الأَمـيـر مـظـلمـتـي", "لعــل لِلفَــوز عِــنــدَه سَــبــبــا", "فــمــن لذي حــاجـة إِذا حـسـبـا", "وَمــن لذي مَــبــدأ إِذا نَــسَـبـا", "حــاجــة لا طــامــح لمــرتــبــة", "وَلا فــخــور يُــمــجــد اللقـبـا", "وَلا مَهـــيـــن بِـــمـــد راحــتــه", "يـخـطـب مِـنـكَ اللجـين وَالذهَبا", "وَلا ســبــوق لِغَــيــر مــكــرمــة", "وَلا جَــديــر بِـغَـيـر مـا وَجَـبـا", "وَإِنــمــا حــاجــة إِذا شَــفــعــت", "بِـالفَـوز كـانَـت أبـر مـا وَهبا", "فَـقَـد سَـئمـت المَـقـام فـي بَـلَد", "أَضــاعَ حَــق الأَديــب وَالأَدبــا", "لا يـقـدر الفَـضـل فـيـهمو رَجلٌ", "وَلا يُــراعــي لِفــاضــل حــسـبـا", "فَــولنــي عَــن جــوار مــنــتـهـك", "جـوار أَهـل المَـكـارم النـجـبا", "فَــكَــم لأمـثـالنـا بـسـاحـتـكـم", "عَــوارف لا تــعــاف مــن طـلبـا", "فَــإِن تَــشــأ جـمـعـنـا بِـواحـدة", "فَـقَـد جَـمـعـت الرِيـاض وَالسحبا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93774	مرسي شاكر الطنطاوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1652	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_1\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> أَقدس ما في زَماننا وَجبا <\|vsep\|> نَصر أَديب لدهره غلبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَرى مَع الحادِثات وَهوَ فَتى <\|vsep\|> يَحفه الأُنس ذمة وَصبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَرد سَيف الجِهاد مُختَرِقا <\|vsep\|> جَوف الليالي يذلل الطلبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَحثه عَزمه وَتدفعه <\|vsep\|> ِلى العُلا نَفسه وَما كَسبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلم يَزل في الجِهاد مُنطلقا <\|vsep\|> ينصب لِلدَّهر كَيفَما نصَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما دَرى أن لِلزَّمان يَداً <\|vsep\|> تَنزع مِنهُ الشَباب مُغتصبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَضَت عَلى حَظه النوازل أن <\|vsep\|> يستَرجع الخطو كُلما وَثَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِنَّما الحر لَيسَ يَحمله <\|vsep\|> عَلى التَّشكي أَمر وَِن صعبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَسابق الحُكم أن نقيم عَلى <\|vsep\|> حَرفين لا راحة وَلا تَعبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَذي لَيكُم قَضيتي وَِلى <\|vsep\|> مثلك أَشكو الخطوب وَالكربا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَضية للحكيم أَشرحها <\|vsep\|> وَحَسبي المَجد وَالعُلا قُربا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعزة النَّفس لا تحركني <\|vsep\|> ِلى سِواكُم ترفعاً وَِبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> خُذ بِيَدي ِن بَيننا نَسَبا <\|vsep\|> الفَضل وَالاغتراب وَالأَدبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَصُن كَمالي مِن نَقص طائفة <\|vsep\|> شِعارها الغَدر لَم أَقُل كذبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِنشُر حَديثي فَفيهِ مُعتبر <\|vsep\|> يَبين لِلناس ية عَجَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَابسط كَلامي في كُل مُجتمع <\|vsep\|> فَالماء لَولا النسيم ما عَذبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبث عند الأَمير مظلمتي <\|vsep\|> لعل لِلفَوز عِندَه سَببا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن لذي حاجة ِذا حسبا <\|vsep\|> وَمن لذي مَبدأ ِذا نَسَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حاجة لا طامح لمرتبة <\|vsep\|> وَلا فخور يُمجد اللقبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا مَهين بِمد راحته <\|vsep\|> يخطب مِنكَ اللجين وَالذهَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا سبوق لِغَير مكرمة <\|vsep\|> وَلا جَدير بِغَير ما وَجَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِنما حاجة ِذا شَفعت <\|vsep\|> بِالفَوز كانَت أبر ما وَهبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقَد سَئمت المَقام في بَلَد <\|vsep\|> أَضاعَ حَق الأَديب وَالأَدبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يقدر الفَضل فيهمو رَجلٌ <\|vsep\|> وَلا يُراعي لِفاضل حسبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَولني عَن جوار منتهك <\|vsep\|> جوار أَهل المَكارم النجبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكَم لأمثالنا بساحتكم <\|vsep\|> عَوارف لا تعاف من طلبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "اتقوا العار يا حماة المَعالي", "وَأرونــا الدِّفــاع وَالإِقــدامــا", "وَإِذا لَم يَــكُــن مِـن النَّفـس داع", "لِلتَّســامـي فَـحـظـهـا أن تـضـامـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93766	مرسي شاكر الطنطاوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1652	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_15\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> اتقوا العار يا حماة المَعالي <\|vsep\|> وَأرونا الدِّفاع وَالِقداما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "كَـتـبـت وَعِـنـدي مَـن بـعـادك وَحشة", "تـخـيـل لي الدُّنـيـا شـكاية معدم", "وَعِندي مِن الأَشجان ما لو شَكوته", "إِلى الطَّيـر لَم تَهـتف وَلم تترنم", "وَلما يَرق لي في رُبى الزَهر آية", "مِـن الأُنـس إِلا نَـظـرة المـنـبسم", "أُتـابـع مَسرى النجم إِما تَواردت", "كَـتـائبـه وَاللَّيـل يـرمـى بِـأَسـهم", "وَمـا شَـغـلت عَـيـنـي بِـآثـر طَـلعـة", "سِـوى نَـظـر مِـنـهُ بِـعَـيـنـي مـتـيـم", "وَتُـؤنـسـنـي مِـنـكَ المَـواثـق كُلَّما", "تَــذكــرت وَالذِكــرى تـعـلة مـغـرم", "سَـلام كَـمـا اِهـتـزت شَـمائل رَوضة", "تــمــازجــهـا كـف النَّدى بِـمـخـتـم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93762	مرسي شاكر الطنطاوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1652	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> كَتبت وَعِندي مَن بعادك وَحشة <\|vsep\|> تخيل لي الدُّنيا شكاية معدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعِندي مِن الأَشجان ما لو شَكوته <\|vsep\|> ِلى الطَّير لَم تَهتف وَلم تترنم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلما يَرق لي في رُبى الزَهر ية <\|vsep\|> مِن الأُنس ِلا نَظرة المنبسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُتابع مَسرى النجم ِما تَواردت <\|vsep\|> كَتائبه وَاللَّيل يرمى بِأَسهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما شَغلت عَيني بِثر طَلعة <\|vsep\|> سِوى نَظر مِنهُ بِعَيني متيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتُؤنسني مِنكَ المَواثق كُلَّما <\|vsep\|> تَذكرت وَالذِكرى تعلة مغرم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "زارَنــي طَـيـفـك لَيـلا", "فَــشَــفـى الروح وَجـلى", "وَرآنــي طـبـق مـا تَـع", "هــدنــي للصـدق أَهـلا", "لي فــي الحُــب فُـنـون", "تـضـرب القَدح المعلى", "غَــيــر أَنـي لَم أعـوّد", "نـخـوتي في الحُب ذلا", "أَفـضـل الأَحباب عِندي", "أَقـرب الأَحـباب وَصلا", "وَالَّذي أَجــــدر بِــــال", "حـب خَـليـل مـا تَـخـلى", "أَنت في الخاطر أَسنى", "مِـن سَـنى البَدر مَحلا", "لَكَ فــي النَّفـس جَـلال", "مِـن ذَرى العَـين أَطلا", "لَسـت أَنـسـى لَكَ طَـيفاً", "قَـتـل الأَحـزان شُـغلا", "إِذ تَـحـادثنا وَقد أَر", "خى عَلينا الجون ظلا", "رَيـثـما أَنذرنا الفَج", "ر وَسـاق اللَّيـل رحلا", "وَتـبـدى الشـفـق الوَض", "ضــاح بِـالنُـور مـطـلا", "وَثَـنـى النـجـم عِناناً", "دونَ صُــبـح قَـد تَـجـلى", "وَتَـلا الطـائر بِالتو", "حــيــد آيــات وَفَـصـلا", "وَأَفـاضَـت طَـلعـة الشَم", "س بَهــاء مُــســتــهــلا", "وَدعـتـنـي مُـوجِبات ال", "عَـيـش وَالمـيـعاد حلا", "فــإِذا الليــل خَـيـال", "طـــرق الفـــكــر وَوَلى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93758	مرسي شاكر الطنطاوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1652	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_6\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> زارَني طَيفك لَيلا <\|vsep\|> فَشَفى الروح وَجلى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَرني طبق ما تَع <\|vsep\|> هدني للصدق أَهلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لي في الحُب فُنون <\|vsep\|> تضرب القَدح المعلى </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَير أَني لَم أعوّد <\|vsep\|> نخوتي في الحُب ذلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَفضل الأَحباب عِندي <\|vsep\|> أَقرب الأَحباب وَصلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالَّذي أَجدر بِال <\|vsep\|> حب خَليل ما تَخلى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنت في الخاطر أَسنى <\|vsep\|> مِن سَنى البَدر مَحلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَكَ في النَّفس جَلال <\|vsep\|> مِن ذَرى العَين أَطلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَست أَنسى لَكَ طَيفاً <\|vsep\|> قَتل الأَحزان شُغلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذ تَحادثنا وَقد أَر <\|vsep\|> خى عَلينا الجون ظلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَيثما أَنذرنا الفَج <\|vsep\|> ر وَساق اللَّيل رحلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتبدى الشفق الوَض <\|vsep\|> ضاح بِالنُور مطلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَثَنى النجم عِناناً <\|vsep\|> دونَ صُبح قَد تَجلى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَلا الطائر بِالتو <\|vsep\|> حيد يات وَفَصلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَفاضَت طَلعة الشَم <\|vsep\|> س بَهاء مُستهلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَدعتني مُوجِبات ال <\|vsep\|> عَيش وَالميعاد حلا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "إِذا قــلدت فـي شـرف أُنـاسـاً", "فَـبـكـر فـي لحاقهم الركوبا", "وَأنــجــح مــا يـعـز بِهِ مـجـدّ", "إِذا مـا كـانَ فـي عـز رَغيبا", "ثَـبـات مَـبـادئ وَصَـحـيـح عَـزم", "وَمَـعـرفـة تـكـاشـفه الغُيوبا", "فَدُونك في سَبيل الفَوز مِنها", "شـمـوساً لا رَأيت لَها مغيبا", "وَسَـدّد عَـزمـك المـاضـي بـصبر", "فَـإِن وَراءه الفَـتح القَريبا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93754	مرسي شاكر الطنطاوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1652	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_14\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> ِذا قلدت في شرف أُناساً <\|vsep\|> فَبكر في لحاقهم الركوبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأنجح ما يعز بِهِ مجدّ <\|vsep\|> ِذا ما كانَ في عز رَغيبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثَبات مَبادئ وَصَحيح عَزم <\|vsep\|> وَمَعرفة تكاشفه الغُيوبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَدُونك في سَبيل الفَوز مِنها <\|vsep\|> شموساً لا رَأيت لَها مغيبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "تـخـاذل النـاس عـنـوان عَـلى الحنق", "وَمـرّة الحـقـد لا تـجدي سِوى القَلق", "يـا أُمـة فـيـضـهـا في الكَون منسجم", "مـا بـال قَـومـك لا يـغـنون مِن شرق", "تَـــرى لِذلك مِـــن داع سِـــوى حَـــسَــد", "أَجـرى التـخـالف وَالأَعـمال في طلق", "وَللخـــلاف كَـــم تَـــدرون عـــاقــبــة", "آثــارهــا بــعـيـون النـاس لم تـرق", "فـيـهِ النذير إِلى سُوء المَصير إِلى", "مـا لا يَـسـيـر بِنا عَن مَوقف الزلق", "لا شَـيـء أَكبر في صَرف الحَوادث مِن", "فَــوز العَــدوّ بِــجَــمـع غَـيـر مُـتـفـق", "هَـلا اتـفـقـتـم عَـلى خَـيـر نَـسـرّ بِهِ", "فَـتـسـعـدونـي وَمـن ساروا عَلى نَسقي", "وَتـفـقـهـوا لِحـديـث النـيـل مندفقاً", "اللَّه فــي كــبــد بــاتَــت عـلى حـرق", "إِذا الغَــزالة أَرخــت مِــن مَـآزرهـا", "وَكَـفـهـا اللَّيـل فـي بَـرد مِن الغَسق", "ألفـيـتـنـي وَهـمـوم النَـفـس تطردني", "فـي حَـلبـة الوَجـد مَحمولاً عَلى قَلق", "وَلي عَــلى الدَّهــر صـبـر لا أكـلفـه", "إِذا العَــزائم عــافــتــه وَلم تـطـق", "تَـسـتصغر الهَون نَفسي في صَحيح هَوى", "بَـدّلت فـيـهِ سَـواد العَـيـن بِـاليـقق", "فَــمــا أَلذ هـوى العَـليـاء مِـن أَرب", "تَـلقـى المَـصـاعـب فـيـهِ خَـير معتنق", "مَـن كـانَ يَـأمـل في العَلياء مَنزلة", "فَــليــسـلكـنّ لَهـا مـسـتـوضـح الطـرق", "وَأَوضــح الطــرق أَعـمـال تـراقـبـهـا", "عَــيــن تــعــوذهــا الآمـال بِـالأَرق", "فَــقــل لِمَــن حـكـمـت فـيـهِ غـوايـتـه", "إِن المَـعـالي لا تـرجـى عَلى النزق", "وَإِنــمــا شــرف العَــليــاء مــبـلغـه", "لا يُـسـتـطـاع بِـغَـير الفَضل وَالخلق", "وَأَيـــنَ ذَلِكَ مِـــن جَـــمـــع يــقــلبــه", "حـكـم الجَهـالة بَـينَ العَجز وَالفرق", "وَمــا الطــمــوح لأَمـر غـابَ شـاهـده", "فَــلَن يُــضــيــء لَهُ نــجــم عَـلى أُفـق", "لا يَـكـشـف الأَمـر إِلا مَـن يـلم بِهِ", "وَجـاهـل الخَـوض لا يَـنجو مِن الغَرَق", "يـا مـدعي الفضل دُون الفضل مخترق", "وَمــا أَخــالك تَــطــوي كُــل مــخـتـرق", "وَالفضل يُؤتى عَلى بعد المَنال إِذا", "سَــمــت بِـجـدك نَـفـس الحـازم اللبـق", "وَأَوفـر الحَـزم مـا يَـأتـي بِـمـعـرفة", "تَـمـحـو الضـلال بـمـلء العَين متسق", "هـذا هُـوَ النَهـج إِن يَـمـمـت نـاحـية", "وَغَــيــر هَــذا فَـمـردود إِلى الحـمـق", "فَـاطـرح مُـخـادعـة الآمـال فـي عـدة", "حَـتّـى يَـنـالك مِـنـهـا عـرف مـنـتـشـق", "لِكُــل شَــيـء إِذا اِسـتـطـلعـتـه سـمـة", "وَمَـطـلع الفَـجـر مَـبـداه مِـن الشـفَق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93750	مرسي شاكر الطنطاوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1652	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_7\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> تخاذل الناس عنوان عَلى الحنق <\|vsep\|> وَمرّة الحقد لا تجدي سِوى القَلق </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أُمة فيضها في الكَون منسجم <\|vsep\|> ما بال قَومك لا يغنون مِن شرق </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَرى لِذلك مِن داع سِوى حَسَد <\|vsep\|> أَجرى التخالف وَالأَعمال في طلق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَللخلاف كَم تَدرون عاقبة <\|vsep\|> ثارها بعيون الناس لم ترق </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيهِ النذير ِلى سُوء المَصير ِلى <\|vsep\|> ما لا يَسير بِنا عَن مَوقف الزلق </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا شَيء أَكبر في صَرف الحَوادث مِن <\|vsep\|> فَوز العَدوّ بِجَمع غَير مُتفق </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَلا اتفقتم عَلى خَير نَسرّ بِهِ <\|vsep\|> فَتسعدوني وَمن ساروا عَلى نَسقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتفقهوا لِحديث النيل مندفقاً <\|vsep\|> اللَّه في كبد باتَت على حرق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا الغَزالة أَرخت مِن مَزرها <\|vsep\|> وَكَفها اللَّيل في بَرد مِن الغَسق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألفيتني وَهموم النَفس تطردني <\|vsep\|> في حَلبة الوَجد مَحمولاً عَلى قَلق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلي عَلى الدَّهر صبر لا أكلفه <\|vsep\|> ِذا العَزائم عافته وَلم تطق </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَستصغر الهَون نَفسي في صَحيح هَوى <\|vsep\|> بَدّلت فيهِ سَواد العَين بِاليقق </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَما أَلذ هوى العَلياء مِن أَرب <\|vsep\|> تَلقى المَصاعب فيهِ خَير معتنق </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَن كانَ يَأمل في العَلياء مَنزلة <\|vsep\|> فَليسلكنّ لَها مستوضح الطرق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَوضح الطرق أَعمال تراقبها <\|vsep\|> عَين تعوذها المال بِالأَرق </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقل لِمَن حكمت فيهِ غوايته <\|vsep\|> ِن المَعالي لا ترجى عَلى النزق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِنما شرف العَلياء مبلغه <\|vsep\|> لا يُستطاع بِغَير الفَضل وَالخلق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَينَ ذَلِكَ مِن جَمع يقلبه <\|vsep\|> حكم الجَهالة بَينَ العَجز وَالفرق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما الطموح لأَمر غابَ شاهده <\|vsep\|> فَلَن يُضيء لَهُ نجم عَلى أُفق </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يَكشف الأَمر ِلا مَن يلم بِهِ <\|vsep\|> وَجاهل الخَوض لا يَنجو مِن الغَرَق </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مدعي الفضل دُون الفضل مخترق <\|vsep\|> وَما أَخالك تَطوي كُل مخترق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالفضل يُؤتى عَلى بعد المَنال ِذا <\|vsep\|> سَمت بِجدك نَفس الحازم اللبق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَوفر الحَزم ما يَأتي بِمعرفة <\|vsep\|> تَمحو الضلال بملء العَين متسق </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا هُوَ النَهج ِن يَممت ناحية <\|vsep\|> وَغَير هَذا فَمردود ِلى الحمق </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَاطرح مُخادعة المال في عدة <\|vsep\|> حَتّى يَنالك مِنها عرف منتشق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وَمَهــمــا تَــكُــن حُـراً فَـإِنَّكـ واجـد", "رَقيباً من القَلب الَّذي أَنتَ حامله", "يـريـك وُجـوه الخَـيـر وَالشَـر صُورة", "فَـتـأنـس مِـنها قدرَ ما أَنتَ فاعله" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93742	مرسي شاكر الطنطاوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1652	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> وَمَهما تَكُن حُراً فَِنَّك واجد <\|vsep\|> رَقيباً من القَلب الَّذي أَنتَ حامله </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "نَفس الفَتى نعم الصديق فلا تَكُن", "مـسـتـوثـقـاً مـن بـعـدهـا بـصـديـق", "كـل يـجـاهـد فـي الحـيـاة لمـأرب", "يــلهــيــه عـن مـسـتـصـحـب ورفـيـق", "وَمـن اسـتـمـد قـوى الأَنـام فإنه", "ليـبـيـت بـالإسـعـاف غـيـر خَـليـق", "فـاطـرح مـجـامـلة الصـديق فربما", "كــان الطــريــق لســدّ كــل طـريـق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/93746	مرسي شاكر الطنطاوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1652	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_13\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> نَفس الفَتى نعم الصديق فلا تَكُن <\|vsep\|> مستوثقاً من بعدها بصديق </\|bsep\|> <\|bsep\|> كل يجاهد في الحياة لمأرب <\|vsep\|> يلهيه عن مستصحب ورفيق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمن استمد قوى الأَنام فنه <\|vsep\|> ليبيت بالسعاف غير خَليق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "شــاطِــبَــةٌ قَــريَـةٌ ضَـنِـيـنَه", "لَيـسَـت لِمَـن أَمَّهـا مُـعـينَه", "تَهـتَـضِـمُ الطَّيـِّبَ اِهـتِـضاماً", "وَتَـأنَـفُ الدَّهـرَ أَن تُـعينَه", "وَالخَـبَـثُ المَـحـضُ تَـصـطَفيهِ", "ضِدّاً لِما جاءَ في المَدِينَه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73880	ابن ياسين الشاطبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1254	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> شاطِبَةٌ قَريَةٌ ضَنِينَه <\|vsep\|> لَيسَت لِمَن أَمَّها مُعينَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَهتَضِمُ الطَّيِّبَ اِهتِضاماً <\|vsep\|> وَتَأنَفُ الدَّهرَ أَن تُعينَه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يـا نـفـس لا تـجـزعـي من شدة المحن", "واسـتـشـعـري الصـبـر في سر وفي علن", "وحــاولي الصـبـر حـتـى تـؤجـري بـغـد", "أجـابـت النـفـس أن الصـبـر يـؤلمـني", "كـيـف السـلو وفـقـدي مـنـتـهـى أمـلي", "والعـيـش بـعـد شقيق الروح غير هني", "يـا بـاعث الحزن في روحي وفي كبدي", "أمــا عــلمــت بــأنــي شــفـنـي حـزنـى", "أبــكــيــك لا جـزعـا لكـنـمـا شـغـفـا", "إلى لقــاك لأن البــعــد أوحــشــنــي", "رحــلت عـنـا إلى دار النـعـيـم ومـا", "ودعــت أهــلك ليــت المـوت أعـدمـنـي", "أخـي قـد غـبـت عـنـا هـل تـعـود لنـا", "أم لا تعود إلى الدنيا مدى الزمن", "أخـي فـارحـم يـتـامـاك التـي بـقـيـت", "تـبـكـي عـليـك بـدمـع كـالحيا الهتن", "هــذي تـنـاديـك والأحـزان تـلهـبـهـا", "نـاراً وتـدعـوك يـا كـهـفـي ومـؤتمني", "وتــلك أذهــلهـا خـطـب الفـراق فـمـا", "فـاهـت بـشـيـء سـوى يـا ليـت لم أكن", "وذا صــبــيــك يــبـكـيـنـي إذا نـظـرت", "عــيــنـاي دمـعـتـه تـجـرى ويـحـزنـنـي", "وكــم أنــاغــيــه فـي ضـحـك لأسـكـتـه", "مـن البـكـاء ودمـعـي كـان يـفـضـحـني", "أعــود أبــكــيــك يـا خـلي ولا عـجـب", "أعــمـالك الغـر مـا زالت تـهـيـجـنـي", "أخـي قـد كـنـت سـمـحـا غـيـر مـكـتـنز", "ولســت فــي عـرض الدنـيـا تـهـيـجـنـي", "وعـشـت مـا بـيـن أهـل الفضل محترما", "ورحــت عــفــاً نــقــي الثـوب مـن درن", "فـنـم هـنـيـئا لك الفـردوس تـسـكـنـه", "مـع الحـسـيـن مـع الزهـرا مع الحسن" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/110725	محمد علي الجابري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2295	العصر الحديث	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> يا نفس لا تجزعي من شدة المحن <\|vsep\|> واستشعري الصبر في سر وفي علن </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحاولي الصبر حتى تؤجري بغد <\|vsep\|> أجابت النفس أن الصبر يؤلمني </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيف السلو وفقدي منتهى أملي <\|vsep\|> والعيش بعد شقيق الروح غير هني </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا باعث الحزن في روحي وفي كبدي <\|vsep\|> أما علمت بأني شفني حزنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبكيك لا جزعا لكنما شغفا <\|vsep\|> لى لقاك لأن البعد أوحشني </\|bsep\|> <\|bsep\|> رحلت عنا لى دار النعيم وما <\|vsep\|> ودعت أهلك ليت الموت أعدمني </\|bsep\|> <\|bsep\|> أخي قد غبت عنا هل تعود لنا <\|vsep\|> أم لا تعود لى الدنيا مدى الزمن </\|bsep\|> <\|bsep\|> أخي فارحم يتاماك التي بقيت <\|vsep\|> تبكي عليك بدمع كالحيا الهتن </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذي تناديك والأحزان تلهبها <\|vsep\|> ناراً وتدعوك يا كهفي ومؤتمني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتلك أذهلها خطب الفراق فما <\|vsep\|> فاهت بشيء سوى يا ليت لم أكن </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا صبيك يبكيني ذا نظرت <\|vsep\|> عيناي دمعته تجرى ويحزنني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم أناغيه في ضحك لأسكته <\|vsep\|> من البكاء ودمعي كان يفضحني </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعود أبكيك يا خلي ولا عجب <\|vsep\|> أعمالك الغر ما زالت تهيجني </\|bsep\|> <\|bsep\|> أخي قد كنت سمحا غير مكتنز <\|vsep\|> ولست في عرض الدنيا تهيجني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعشت ما بين أهل الفضل محترما <\|vsep\|> ورحت عفاً نقي الثوب من درن </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "نــسـبـت إليـكـم بـحـبـي لكـم", "وفـي طـينتي وهو نعم النسب", "ومــا كــنــت أعــرف لولاكــم", "وفـيـكـم سـموت لأعلى الرتب", "ولسـت بـمـفـتـخـر في الجدود", "وإن كـان قـومـي فـخر العرب", "لأنـي كـسـبـت العـلى فـيـكـم", "وقـيـمـة كـل امـرىء مـا كسب", "وحـسـبـي بـخـدمـتـك أن أكـون", "نـزيـه الضـمـيـر زكـي الحسب", "فيا من بهم تدفع النائبات", "وتــكـشـف عـنـا ضـروب الكـرب", "إلى م أعــاتــبــكــم سـادتـي", "ورب عــتــاب يــثـيـر الغـضـب", "وحــتـى م الحـف فـي مـطـلبـي", "عـليـكـم ولا يـستجاب الطلب", "وجـاهـكـم عـنـد بـاري السما", "لنـيـل المـطـالب أقـوى سـبب", "ألســتـم بـؤمـكـم الخـائفـون", "فـتـنـجـاب عنهم غيوم الرهب", "ويــقــصــدكــم كــل ذي حـاجـة", "فـيـقـضـي بكم ما له من أرب", "وليــس لي اليـوم مـن حـاجـة", "ســوى ولد صــالح مــنــتــجــب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/110721	محمد علي الجابري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2295	العصر الحديث	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> نسبت ليكم بحبي لكم <\|vsep\|> وفي طينتي وهو نعم النسب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما كنت أعرف لولاكم <\|vsep\|> وفيكم سموت لأعلى الرتب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولست بمفتخر في الجدود <\|vsep\|> ون كان قومي فخر العرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لأني كسبت العلى فيكم <\|vsep\|> وقيمة كل امرىء ما كسب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحسبي بخدمتك أن أكون <\|vsep\|> نزيه الضمير زكي الحسب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا من بهم تدفع النائبات <\|vsep\|> وتكشف عنا ضروب الكرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى م أعاتبكم سادتي <\|vsep\|> ورب عتاب يثير الغضب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحتى م الحف في مطلبي <\|vsep\|> عليكم ولا يستجاب الطلب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجاهكم عند باري السما <\|vsep\|> لنيل المطالب أقوى سبب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألستم بؤمكم الخائفون <\|vsep\|> فتنجاب عنهم غيوم الرهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويقصدكم كل ذي حاجة <\|vsep\|> فيقضي بكم ما له من أرب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "وتركتني ولهان من جزعي", "أبـكـي وفيض مدامعي غمر", "أفـجـعتني بفراق من بهم", "كـنـا نلوذ إذا وهى أمر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/110722	محمد علي الجابري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2295	العصر الحديث	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> وتركتني ولهان من جزعي <\|vsep\|> أبكي وفيض مدامعي غمر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يـا مـن بـكـل صـفـاتـه حـسن", "وبــكــل عــلم فــاضــل حـبـر", "هـذي ربـوع العـلم مـوحـشـة", "مـن أجـل فقدك أيها البدر", "وعليك شمس الفضل قد كسفت", "حـزنـا ووجـه الأرض مـغـبـر", "قـد كـنت طوداً شامخاً وحمى", "أرخـت كـيـف يـضـمـك القـبـر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/110723	محمد علي الجابري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2295	العصر الحديث	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يا من بكل صفاته حسن <\|vsep\|> وبكل علم فاضل حبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذي ربوع العلم موحشة <\|vsep\|> من أجل فقدك أيها البدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعليك شمس الفضل قد كسفت <\|vsep\|> حزنا ووجه الأرض مغبر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يـا مـفـزعـي وكـفـى يا منتهى أملي", "أدعـوك مـبـتـهـلا بـالمـصـطفى وعلى", "وليـس غـيـرك يـا مـن يـسـتـعـان بـه", "في الكون يعدى لكشف الضر والعلل", "ان الحـكـومـة لم تـصـفـح بـلا عـوض", "عــنــي ولم تــكـتـف مـنـي بـلا بـدل", "وقــد رضــيــت بـأن أعـطـيـهـم بـدلا", "وليـــس ذلك عـــن عــجــز وعــن وجــل", "وأنـت تـعـلم يـا رب العـبـاد بـمـا", "يــهــمــنــي وله اســعــى بــلا مــلل", "رســـالة لي قـــصـــدي أن أؤديـــهــا", "في خدمة السبط في قولي وفي عملي", "ولســت أعـرض عـنـهـا أو أجـانـبـهـا", "واســتــمــر إذا مـا قـد نـأى أجـلي", "يـا رب فـارحـم عـبـيـداً أنت بارؤه", "وكــف عـنـه الذي يـخـشـى عـلى عـجـل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/110724	محمد علي الجابري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2295	العصر الحديث	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> يا مفزعي وكفى يا منتهى أملي <\|vsep\|> أدعوك مبتهلا بالمصطفى وعلى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليس غيرك يا من يستعان به <\|vsep\|> في الكون يعدى لكشف الضر والعلل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان الحكومة لم تصفح بلا عوض <\|vsep\|> عني ولم تكتف مني بلا بدل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد رضيت بأن أعطيهم بدلا <\|vsep\|> وليس ذلك عن عجز وعن وجل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنت تعلم يا رب العباد بما <\|vsep\|> يهمني وله اسعى بلا ملل </\|bsep\|> <\|bsep\|> رسالة لي قصدي أن أؤديها <\|vsep\|> في خدمة السبط في قولي وفي عملي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولست أعرض عنها أو أجانبها <\|vsep\|> واستمر ذا ما قد نأى أجلي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "عــاهــدوا الربـع ولوعـاً وغـرامـاً", "فـوفـوا للربـع بـالعـهـد الذماما", "كــــلمــــا مــــروا عـــلى أطـــلاله", "سفحوا الدمع لدى الصفح انسجاما", "نــزلوا بــالشــعــب مــن شــرقــيــه", "مــســتــظــليــن أراكــا وبــشــامــا", "يـــنـــثــر الطــل عــليــهــم لؤلؤاً", "يـفـضـح اللؤلؤ حـسـنـاً وابـتـساما", "وإذا هـــبـــت صـــبـــا نــجــدٍ لهــم", "أفــهــمـتـم عـن ربـى نـجـدٍ كـلامـا", "يـــا رفـــيــقــي بــنــواحــي رامــةٍ", "عــن لي بــالأبــرق الفـرد ورامـا", "والأثـــيـــلات المـــظـــلات بــهــا", "أيـهـا الأثـل سـقـيـنـي الغـمـامـا", "حــيــهــم حــل ســويــدا مــهــجــتــي", "وفــؤادي بــعـد مـا فـت العـظـامـا", "أيـــهـــا اللائم أذنــي لا تــعــي", "زخـرف القـول فـدع عـنـك المـلاما", "ولع الحــــب بــــلحــــمــــي ودمــــي", "فــعــلام اللوم فـي الحـب عـلامـا", "عـــربـــي الأصـــل بـــادٍ طـــبـــعــه", "يـنـشـق الشـيـح ويـرتـاح الخـزامي", "ليــت شــعــري هـل أرانـي شـعـبـهـم", "بـعـد بـعـدي وتـرى عـيني الخياما", "إن تـــنـــاءت دارنــا عــن داركــم", "فـاذكـروا العـهـد وزور ونامناما", "هـــيـــجــتــنــي نــســمــة نــجــديــةٌ", "تـركـت قـلبـي عـمـيـداً مـسـتـهـامـا", "كــلمــا نــاحــت حــمـامـات الحـمـى", "فـي أراك الشـعـب نـاوحت الحماما", "يـــا نـــدامــاي فــؤادي عــنــدكــم", "مــا فـعـلتـم بـفـؤادي يـا نـدامـي", "هـمـت فـاسـتـعـذبـت تـعـذيـبـي بـكم", "فـاجـرحوا قلبي ولا تخشوا أثاما", "واصـرمـوا حـبـلي وإن شـئتـم صلوا", "مــا ألذ الحــب وصـلاً وانـصـرامـا", "قــســمــاً بــالبــيـت والركـن الذي", "طـاب تـقـبـيـلاً ومـسـحـاً واستلاما", "إن فــي طــيــبــة قــومــاً جــارهــم", "فـي مـحـل النـجـم يـعلو أن يضاما", "هــم نــجــوم أشــرق الكــون بــهــم", "بـعـد مـا كـانـت نـواحـيـه ظـلامـا", "فـــيـــهـــم البـــدر الذي أنــواره", "مـحـت الأسـداف يـعـلو أن يـسـامـا", "المـــدانـــي قــاب قــوســيــن الذي", "كــان للأمــلاك والرســل إمــامــا", "يـا رسـول اللَه يـا ذا الفـضل يا", "رحــمــة عــم بـهـا اللَه الأنـامـا", "جـد عـلى عـبـد الرحـيـم المـلتـجي", "بــحــمــى عـزك يـا غـوث اليـتـامـى", "وأقـــلنـــي عــثــرتــي يــا ســيــدي", "في اكتساب الإثم من خمسين عاما" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105541	عبد الرحيم البردعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2181	العصر العثماني	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> عاهدوا الربع ولوعاً وغراماً <\|vsep\|> فوفوا للربع بالعهد الذماما </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلما مروا على أطلاله <\|vsep\|> سفحوا الدمع لدى الصفح انسجاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> نزلوا بالشعب من شرقيه <\|vsep\|> مستظلين أراكا وبشاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ينثر الطل عليهم لؤلؤاً <\|vsep\|> يفضح اللؤلؤ حسناً وابتساما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا هبت صبا نجدٍ لهم <\|vsep\|> أفهمتم عن ربى نجدٍ كلاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا رفيقي بنواحي رامةٍ <\|vsep\|> عن لي بالأبرق الفرد وراما </\|bsep\|> <\|bsep\|> والأثيلات المظلات بها <\|vsep\|> أيها الأثل سقيني الغماما </\|bsep\|> <\|bsep\|> حيهم حل سويدا مهجتي <\|vsep\|> وفؤادي بعد ما فت العظاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيها اللائم أذني لا تعي <\|vsep\|> زخرف القول فدع عنك الملاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولع الحب بلحمي ودمي <\|vsep\|> فعلام اللوم في الحب علاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> عربي الأصل بادٍ طبعه <\|vsep\|> ينشق الشيح ويرتاح الخزامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليت شعري هل أراني شعبهم <\|vsep\|> بعد بعدي وترى عيني الخياما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن تناءت دارنا عن داركم <\|vsep\|> فاذكروا العهد وزور ونامناما </\|bsep\|> <\|bsep\|> هيجتني نسمة نجديةٌ <\|vsep\|> تركت قلبي عميداً مستهاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلما ناحت حمامات الحمى <\|vsep\|> في أراك الشعب ناوحت الحماما </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا نداماي فؤادي عندكم <\|vsep\|> ما فعلتم بفؤادي يا ندامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> همت فاستعذبت تعذيبي بكم <\|vsep\|> فاجرحوا قلبي ولا تخشوا أثاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> واصرموا حبلي ون شئتم صلوا <\|vsep\|> ما ألذ الحب وصلاً وانصراما </\|bsep\|> <\|bsep\|> قسماً بالبيت والركن الذي <\|vsep\|> طاب تقبيلاً ومسحاً واستلاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن في طيبة قوماً جارهم <\|vsep\|> في محل النجم يعلو أن يضاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> هم نجوم أشرق الكون بهم <\|vsep\|> بعد ما كانت نواحيه ظلاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيهم البدر الذي أنواره <\|vsep\|> محت الأسداف يعلو أن يساما </\|bsep\|> <\|bsep\|> المداني قاب قوسين الذي <\|vsep\|> كان للأملاك والرسل ماما </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا رسول اللَه يا ذا الفضل يا <\|vsep\|> رحمة عم بها اللَه الأناما </\|bsep\|> <\|bsep\|> جد على عبد الرحيم الملتجي <\|vsep\|> بحمى عزك يا غوث اليتامى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "يا هِندُ إِحدى الخُرَّدِ المِلاحِ", "ذاتُ الشَوى وَالكَفَلِ الرَداحِ", "وَاللَونِ لَونِ البَيضَةِ اللَياحِ", "إِمّا تَرى رَأسِيَ كَالجُماحِ", "أَو كَالعَصا شَذَّبَ عَنها اللّاحي", "فَقَد لَبِستُ العَيشَ ذا صَلاحِ", "أَلهو بِلَهوِالغَزِلِ المَزّاحِ", "وَأَركَبُ الناجِيَ ذا المَراحِ", "مُحتَجِباً بِالبُردِ وَالسِلاحِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/26698	حجل الفزاري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/601	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> يا هِندُ ِحدى الخُرَّدِ المِلاحِ <\|vsep\|> ذاتُ الشَوى وَالكَفَلِ الرَداحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاللَونِ لَونِ البَيضَةِ اللَياحِ <\|vsep\|> ِمّا تَرى رَأسِيَ كَالجُماحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَو كَالعَصا شَذَّبَ عَنها اللّاحي <\|vsep\|> فَقَد لَبِستُ العَيشَ ذا صَلاحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلهو بِلَهوِالغَزِلِ المَزّاحِ <\|vsep\|> وَأَركَبُ الناجِيَ ذا المَراحِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "يـا رعـى اللَه بالرصافة ظبيا", "قد سقاني من فيه كأس الحميا", "قـيـل بدر التمام يحكيه وجها", "قـلت أيـن الثرى وأين الثريا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/111202	محمد الجزائري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2327	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> يا رعى اللَه بالرصافة ظبيا <\|vsep\|> قد سقاني من فيه كأس الحميا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "وصـلت حـبـال الوصـل بـعـد تـصـرم", "ووفـت كـمـا شـاء الغـرام لمـغرم", "وأتـتـك فـي غـلس الظـلام كـأنها", "قـمـر تـحـف مـن الشـمـوع بـأنـجـم", "وافـت اليـك بـشـخـصـهـا ولطـالما", "مـنـعـت طـروق خـيـالهـا المـتوهم", "هـيـفـاء رنـحـهـا الدلال فأرهفت", "إرهـاف خـوط البـانـة المـتـنـعـم", "سـفـرت فـبـرقـعـها الجمال ببرقع", "مـن فـاحم الشعر الأثيث المظلم", "فــتــحــدثــت عــن لؤلؤ مــتــنـثـر", "وتــبــســمــت عــن لؤلؤ مــتــنـظـم", "تــعــلو بـأتـلع واضـح وإذا رنـت", "فــبــنــاظــري أحـوى غـريـر أرثـم", "مـهـضـومـة الكشحين مرهفة الحشا", "ريـا المـخـلخـل والموشح قد ظمي", "مـا جـال مـقـلاق الوشاح بخصرها", "إلا وضــاق ســوارهــا بـالمـعـصـم", "وعـليـلة اللحـظـات تـكـسر جفنها", "بــأحــد مـن ذي شـفـرتـيـن مـصـمـم", "تــرنـو فـتـنـتـزع الكـمـي فـؤاده", "بـفـواتـر الألحـاظ لا بـالأسـهم", "وكــفـاك شـاهـد قـتـله فـي خـدهـا", "مـمـا عـليـه مـن التـضـرج بـالدم", "يـا قـاتـل اللَه الغـوانـي إنـها", "ولع المــشــوق وكــل صــب مــغــرم", "فـهـجـرنـنـا حـتـى ظـنـنـا لم تصل", "ووصــلنــنـا حـتـى كـأن لم تـصـرم", "مـن مـنـصـفـي مـنـهـن أو هـل آخـذ", "مــن عــنــدهـن ظـلامـة المـتـظـلم", "حــكــمــت عــلي بـهـجـرة وبـفـرقـة", "والغـيـد أجـور حـاكـم مـسـتـحـكـم", "وترى إجترام من الأعادي طاوياً", "مـنـي الضـلوع عـلى جـوى مـتـضـرم", "وأروض نـفـسـي بـالتـبـصـر جـارعاً", "كـأسـاً مـريـراً طـعـمـه كـالعـلقـم", "مـسـتـرشـداً مـهـمـا رأيـت غـوايـة", "ومــتــى رأيــت جــهــالة أتــحــلم", "فـلأنـهـضـن بـهـا كـزايـفة القطا", "سـبـحـت بـما خرة العجاج الاقتم", "خـيـلا كأمثال القطا حمل القنا", "فــي مــتــن كــل مــدجـج مـسـتـلئم", "ولأظــفــرن بــهـم بـعـزمـة بـاسـل", "مـاضـي العزيمة كالهزبر الضيغم", "فـلئن قـتـلت فـانـنـي فـي قـتلهم", "غـيـر الظـلوم لهـم ولا المتجرم", "ولئن عــفـوت وقـد قـدرت عـليـهـم", "فـكـمـا عـلمـت شـمـائلي وتـكـرمـي", "ولرب يــوم قــد تــقــنــع شــمـسـه", "بــمــثـار نـقـع كـالدجـنـة مـظـلم", "لبــسـت فـيـه كـتـيـبـة بـكـتـيـبـة", "ولفـفـت فـيـه عـرمـرمـاً بـعـرمـرم", "وطــعـنـت حـتـى ليـس غـيـر مـكـسـر", "وضــربــت حــتـى ليـس غـيـر مـثـلم", "وهـتـكـت فـيـه فـروج كـل مـفـاضـة", "زرت عــلى ذي لبــدتـيـن غـشـمـشـم", "عــاجــلتــه بــالرمـح ثـم عـلوتـه", "بـالسـيـف يـدمـي غـربـه لم يـثلم", "فـتـركـتـه جـزر الوحـوش تـشـاركت", "فـيـه السـبـاع وكـل نـسـر قـشـعـم", "كــان الشــراب وليـس لي بـمـحـلل", "فــالآن حــل وليــس لي بــمــحــرم", "فـانـهـض إليـه فـإنـنـا فـي فرحة", "مـن عـرس أروع للمـكـارم يـنـتمي", "حـسـنـت خـلائقـه فـكـانـت كـاسـمه", "حـسـنـاً بـغـيـر الحـسـن لم يتوسم", "حـاز الكـمـال فـجـاز مـن أقرانه", "مــرمــى بـعـيـداً شـأوه لم يـرتـم", "وجـرى إلى أمـد العـلوم بـمـنـهج", "ضـل البـصـيـر بـنـاظـر فـيـه عـمي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/111198	محمد الجزائري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2327	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> وصلت حبال الوصل بعد تصرم <\|vsep\|> ووفت كما شاء الغرام لمغرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأتتك في غلس الظلام كأنها <\|vsep\|> قمر تحف من الشموع بأنجم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وافت اليك بشخصها ولطالما <\|vsep\|> منعت طروق خيالها المتوهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> هيفاء رنحها الدلال فأرهفت <\|vsep\|> رهاف خوط البانة المتنعم </\|bsep\|> <\|bsep\|> سفرت فبرقعها الجمال ببرقع <\|vsep\|> من فاحم الشعر الأثيث المظلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتحدثت عن لؤلؤ متنثر <\|vsep\|> وتبسمت عن لؤلؤ متنظم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تعلو بأتلع واضح وذا رنت <\|vsep\|> فبناظري أحوى غرير أرثم </\|bsep\|> <\|bsep\|> مهضومة الكشحين مرهفة الحشا <\|vsep\|> ريا المخلخل والموشح قد ظمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما جال مقلاق الوشاح بخصرها <\|vsep\|> لا وضاق سوارها بالمعصم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعليلة اللحظات تكسر جفنها <\|vsep\|> بأحد من ذي شفرتين مصمم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترنو فتنتزع الكمي فؤاده <\|vsep\|> بفواتر الألحاظ لا بالأسهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكفاك شاهد قتله في خدها <\|vsep\|> مما عليه من التضرج بالدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا قاتل اللَه الغواني نها <\|vsep\|> ولع المشوق وكل صب مغرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهجرننا حتى ظننا لم تصل <\|vsep\|> ووصلننا حتى كأن لم تصرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> من منصفي منهن أو هل خذ <\|vsep\|> من عندهن ظلامة المتظلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> حكمت علي بهجرة وبفرقة <\|vsep\|> والغيد أجور حاكم مستحكم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وترى جترام من الأعادي طاوياً <\|vsep\|> مني الضلوع على جوى متضرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأروض نفسي بالتبصر جارعاً <\|vsep\|> كأساً مريراً طعمه كالعلقم </\|bsep\|> <\|bsep\|> مسترشداً مهما رأيت غواية <\|vsep\|> ومتى رأيت جهالة أتحلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلأنهضن بها كزايفة القطا <\|vsep\|> سبحت بما خرة العجاج الاقتم </\|bsep\|> <\|bsep\|> خيلا كأمثال القطا حمل القنا <\|vsep\|> في متن كل مدجج مستلئم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولأظفرن بهم بعزمة باسل <\|vsep\|> ماضي العزيمة كالهزبر الضيغم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلئن قتلت فانني في قتلهم <\|vsep\|> غير الظلوم لهم ولا المتجرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولئن عفوت وقد قدرت عليهم <\|vsep\|> فكما علمت شمائلي وتكرمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولرب يوم قد تقنع شمسه <\|vsep\|> بمثار نقع كالدجنة مظلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لبست فيه كتيبة بكتيبة <\|vsep\|> ولففت فيه عرمرماً بعرمرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطعنت حتى ليس غير مكسر <\|vsep\|> وضربت حتى ليس غير مثلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهتكت فيه فروج كل مفاضة <\|vsep\|> زرت على ذي لبدتين غشمشم </\|bsep\|> <\|bsep\|> عاجلته بالرمح ثم علوته <\|vsep\|> بالسيف يدمي غربه لم يثلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتركته جزر الوحوش تشاركت <\|vsep\|> فيه السباع وكل نسر قشعم </\|bsep\|> <\|bsep\|> كان الشراب وليس لي بمحلل <\|vsep\|> فالن حل وليس لي بمحرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فانهض ليه فننا في فرحة <\|vsep\|> من عرس أروع للمكارم ينتمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> حسنت خلائقه فكانت كاسمه <\|vsep\|> حسناً بغير الحسن لم يتوسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> حاز الكمال فجاز من أقرانه <\|vsep\|> مرمى بعيداً شأوه لم يرتم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لك الخير هل تدنو الديار الشواحط", "فـيـنـأى جـوى مـنـهـن بـالقـلب فـارط", "وهـل يـرعـوي ركـب الصـبـاحين نلتقي", "وربـع الحـمـى رمـل اللوى والمسافط", "بــحـيـث يـذاك الحـي تـزكـوا مـلاعـب", "وحــيــث بــتـلك القـب تـزهـو مـرابـط", "فـقـد بـت أرعـى الشـهـب مضنى كأنما", "تــســاورنــي خـزر العـيـون الأراقـط", "ولي عـبـرة كـالغـيـث فـاضـت شـؤونها", "ولكــنــهــا فــيــض الدمــاء يــخــالط", "أذاب الهـوى قـلبـي فـأجـراه أدمـعاً", "تــســاقــط أجـفـانـي بـه مـا تـسـاقـط", "ديــار عــلى بــعــد المـزار قـريـبـة", "وبــيــد لدى أهــل الديــار شــواحــط", "ونــفــســي فــداء للذي ظــل يــرتـعـي", "حـشـاشـة نـفـسـي حـيـث ترعى المناشط", "غــزال نــثــرت الدمــع دراً بــحــبــه", "فـــحـــلى بــه ذيــاك الجــيــد لاقــط", "تــخــط أيــادي الصــدغ نـونـاً بـخـده", "فـيـعـجـمـهـا فـي مـسـكـة الخال ناقط", "إذا عـرضـوا فـي غـيـره كـنـت مـصغياً", "وان ذكــــروه ضـــلت فـــيـــه أغـــالط", "أيــا رب ذاك الخـال رفـقـاً بـمـدنـف", "له عــمــل أعــيــى وهــا هــو حــابــط", "جــريــح غــرام مــا انـدمـلن جـراحـه", "بـلى جـدلت مـنـه الجـروح المـخـايـط", "خـليـلي هـل تـخـدي المـطـي بـرحـلنـا", "وهــل أنــافـي وادي الأراكـة هـابـط", "فــمــالي لا اهــدي الطـريـق غـوايـة", "كــأنـي بـسـلمـى خـبـط عـشـواء خـابـط" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/111194	محمد الجزائري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2327	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ط <\|psep\|> <\|bsep\|> لك الخير هل تدنو الديار الشواحط <\|vsep\|> فينأى جوى منهن بالقلب فارط </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل يرعوي ركب الصباحين نلتقي <\|vsep\|> وربع الحمى رمل اللوى والمسافط </\|bsep\|> <\|bsep\|> بحيث يذاك الحي تزكوا ملاعب <\|vsep\|> وحيث بتلك القب تزهو مرابط </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقد بت أرعى الشهب مضنى كأنما <\|vsep\|> تساورني خزر العيون الأراقط </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولي عبرة كالغيث فاضت شؤونها <\|vsep\|> ولكنها فيض الدماء يخالط </\|bsep\|> <\|bsep\|> أذاب الهوى قلبي فأجراه أدمعاً <\|vsep\|> تساقط أجفاني به ما تساقط </\|bsep\|> <\|bsep\|> ديار على بعد المزار قريبة <\|vsep\|> وبيد لدى أهل الديار شواحط </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونفسي فداء للذي ظل يرتعي <\|vsep\|> حشاشة نفسي حيث ترعى المناشط </\|bsep\|> <\|bsep\|> غزال نثرت الدمع دراً بحبه <\|vsep\|> فحلى به ذياك الجيد لاقط </\|bsep\|> <\|bsep\|> تخط أيادي الصدغ نوناً بخده <\|vsep\|> فيعجمها في مسكة الخال ناقط </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا عرضوا في غيره كنت مصغياً <\|vsep\|> وان ذكروه ضلت فيه أغالط </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيا رب ذاك الخال رفقاً بمدنف <\|vsep\|> له عمل أعيى وها هو حابط </\|bsep\|> <\|bsep\|> جريح غرام ما اندملن جراحه <\|vsep\|> بلى جدلت منه الجروح المخايط </\|bsep\|> <\|bsep\|> خليلي هل تخدي المطي برحلنا <\|vsep\|> وهل أنافي وادي الأراكة هابط </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "بـاكـر لصـرف الراح غـير مصرد", "واشـرب عـلى ذكر الحبيب وغرد", "عـاجـل بيومك من شرابك واطرح", "مـا أنـت مـسـتبق لنفسك في غد", "واطـف بـه حـيـث الفـؤاد دجـنة", "كــالنـار مـوقـدة ولمـا تـوقـد", "أوهـاتـهـا فـي جـنـح ليل مظلم", "كالبدر أو كالكواكب المتوقد", "فـي فـتـيـة قـد قـطعوا ظلماءه", "بــتـنـسـك مـن شـربـهـا وتـهـجـد", "فـكـأن صـكـصـكـة الكؤوس لديهم", "ألحـان اسـحـاق بـنـغـمـة مـعبد", "ديني الشراب وليس ديني شركه", "مـن غـيـر سـاق بـالشـراب موحد", "لا أشرب الصهباء إلا من يدي", "رشـأت مـليح الوجه أحوى أغيد", "عــبــث الدلال بـقـده فـأمـاله", "عـطـفـاً كـعطف البانة المتأود", "أو ظـبـيـة أدمـاء يعطو جيدها", "فرق الحوائم في نمير المورد", "طـافـت بـهـا وبمثلها من خدها", "مـتـشـابـهـيـن كـلاهـمـا بـتورد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/111190	محمد الجزائري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2327	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> باكر لصرف الراح غير مصرد <\|vsep\|> واشرب على ذكر الحبيب وغرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> عاجل بيومك من شرابك واطرح <\|vsep\|> ما أنت مستبق لنفسك في غد </\|bsep\|> <\|bsep\|> واطف به حيث الفؤاد دجنة <\|vsep\|> كالنار موقدة ولما توقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أوهاتها في جنح ليل مظلم <\|vsep\|> كالبدر أو كالكواكب المتوقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> في فتية قد قطعوا ظلماءه <\|vsep\|> بتنسك من شربها وتهجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكأن صكصكة الكؤوس لديهم <\|vsep\|> ألحان اسحاق بنغمة معبد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ديني الشراب وليس ديني شركه <\|vsep\|> من غير ساق بالشراب موحد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا أشرب الصهباء لا من يدي <\|vsep\|> رشأت مليح الوجه أحوى أغيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> عبث الدلال بقده فأماله <\|vsep\|> عطفاً كعطف البانة المتأود </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو ظبية أدماء يعطو جيدها <\|vsep\|> فرق الحوائم في نمير المورد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لو أن دمــع العـيـن يـذهـب مـابـي", "لبــكــيــت بــعــدك دائم الأحـقـاب", "ولو ان ذوب النـفـس يـرجـع ذاهبا", "لأذبــتــهــا فــي قـرحـة الأحـبـاب", "هــيــهـات لا تـطـلبـه حـسـبـك إنـه", "بــعــدت مــســافــتــه عـلى الطـلاب", "راح الذي قد كان طوداً في العلى", "وغـــدا رهـــيـــن جـــنــادل وتــراب", "المــســتــضـاء بـوجـهـه إن أظـلمـت", "شــمــس النــهــار وبـاخ كـل شـهـاب", "والمــســتــغــاث بــه بــكــل مـلمـة", "والمــســتــشــار بــه بــكــل مـصـاب", "وعــمــاد كـل كـتـيـبـة ومـجـال كـل", "طــــريــــدة ومـــنـــاخ كـــل ركـــاب", "قد كان بدراً في الهداية لم يكن", "لولاه ليــل الغــي بــالمــنــجــاب", "وعــمــاد أبـيـات المـعـالي بـعـده", "بــقــيــت بــلا عــمــد ولا أطـنـاب", "أضــحــت مــدارسـه عـواطـل بـعـدمـا", "كـــانـــت حـــوالي جـــيــئة وذهــاب", "قـد كـان قـاضـيـهـا وفيصلها الذي", "يــرجــى لفــصــل خــصــومــة وخـطـاب", "لولاه مـا عـرف الحلال من الحرا", "م ولا ضـــلال مـــن هـــدى وصـــواب", "قــد حــاز كــل دلالة عــقــليــهــا", "نـــقـــليــهــا مــن ســنــة وكــتــاب", "صــبـراً أبـاه فـإن أجـرك لم يـضـع", "عـــنـــد الإله بــكــل يــوم ثــواب", "ولأنـت مـثـل الطـود لا يـنـدك من", "ربــواتــهــا ومــســيــخ الاهــضــاب", "والمــرء لم يــجــمـل لديـه صـبـره", "حــتــى يــكــون له جــليــل مــصــاب", "جـاد الحـيـا قـبـراً تـضـمـن جـسـمه", "وســـقـــت ثــراه ثــرة التــســكــاب", "مـا رنـحـت ريـح الجـنـوب وما سرت", "فــيــه البــروق بــكــل عـذب ربـاب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/111186	محمد الجزائري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2327	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> لو أن دمع العين يذهب مابي <\|vsep\|> لبكيت بعدك دائم الأحقاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو ان ذوب النفس يرجع ذاهبا <\|vsep\|> لأذبتها في قرحة الأحباب </\|bsep\|> <\|bsep\|> هيهات لا تطلبه حسبك نه <\|vsep\|> بعدت مسافته على الطلاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> راح الذي قد كان طوداً في العلى <\|vsep\|> وغدا رهين جنادل وتراب </\|bsep\|> <\|bsep\|> المستضاء بوجهه ن أظلمت <\|vsep\|> شمس النهار وباخ كل شهاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> والمستغاث به بكل ملمة <\|vsep\|> والمستشار به بكل مصاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعماد كل كتيبة ومجال كل <\|vsep\|> طريدة ومناخ كل ركاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد كان بدراً في الهداية لم يكن <\|vsep\|> لولاه ليل الغي بالمنجاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعماد أبيات المعالي بعده <\|vsep\|> بقيت بلا عمد ولا أطناب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أضحت مدارسه عواطل بعدما <\|vsep\|> كانت حوالي جيئة وذهاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد كان قاضيها وفيصلها الذي <\|vsep\|> يرجى لفصل خصومة وخطاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لولاه ما عرف الحلال من الحرا <\|vsep\|> م ولا ضلال من هدى وصواب </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد حاز كل دلالة عقليها <\|vsep\|> نقليها من سنة وكتاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> صبراً أباه فن أجرك لم يضع <\|vsep\|> عند الله بكل يوم ثواب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولأنت مثل الطود لا يندك من <\|vsep\|> ربواتها ومسيخ الاهضاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> والمرء لم يجمل لديه صبره <\|vsep\|> حتى يكون له جليل مصاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> جاد الحيا قبراً تضمن جسمه <\|vsep\|> وسقت ثراه ثرة التسكاب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أحــديــقــة تـفـتـر عـن ريـحـان", "أم نــظــم در زيـن بـالمـرجـان", "أم روضـة غـناء لاطفها الحيا", "وتـلاعـبـت فـيـهـا غصون البان", "ودنـت ثـغـور الاقـحوان فقبلت", "فـيـهـا خـدود شـقـائق النعمان", "أم خـرد غـيـد بـسمن عن اللمى", "فـشـغـفـن قلب الواجد الولهان", "ومــعــاهـد قـد أزهـرت مـخـضـرة", "أرجــاؤهــا بـالعـارض الهـتـان", "وكـأن مـن زهر الربيع صدورها", "طــرزن تـحـت قـلائد العـقـيـان", "أفـتـلك قـد بـرزت طروس صحائف", "بـهـرت عـيـونـاً أم سـطور جمان", "وكواكب قد أشرقت أم لؤلؤ ال", "عـقـد المـفـصـل فـي نحور حسان", "قـسـمـا بـما في دفيته وحلفتي", "بـدلائل الأعـجـاز والتـبـيـان", "مـن كـامـل نـظـمـا ومن مستظرف", "نـثـراً بـلفـظ وابـتـكار معاني", "بـــشـــوارد وفــرائد وقــصــائد", "ومـــدائح ونـــوائح وتــهــانــي", "ما جاء في زبر الأوائل مثله", "كــلا ولا يــأتـي سـواه ثـانـي", "أنـي ومـنـشـيـه الذي أومـى له", "فـي الفـضـل كـل مـبـرز بـبـنان" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/111199	محمد الجزائري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2327	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> أحديقة تفتر عن ريحان <\|vsep\|> أم نظم در زين بالمرجان </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم روضة غناء لاطفها الحيا <\|vsep\|> وتلاعبت فيها غصون البان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودنت ثغور الاقحوان فقبلت <\|vsep\|> فيها خدود شقائق النعمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم خرد غيد بسمن عن اللمى <\|vsep\|> فشغفن قلب الواجد الولهان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومعاهد قد أزهرت مخضرة <\|vsep\|> أرجاؤها بالعارض الهتان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكأن من زهر الربيع صدورها <\|vsep\|> طرزن تحت قلائد العقيان </\|bsep\|> <\|bsep\|> أفتلك قد برزت طروس صحائف <\|vsep\|> بهرت عيوناً أم سطور جمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكواكب قد أشرقت أم لؤلؤ ال <\|vsep\|> عقد المفصل في نحور حسان </\|bsep\|> <\|bsep\|> قسما بما في دفيته وحلفتي <\|vsep\|> بدلائل الأعجاز والتبيان </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كامل نظما ومن مستظرف <\|vsep\|> نثراً بلفظ وابتكار معاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> بشوارد وفرائد وقصائد <\|vsep\|> ومدائح ونوائح وتهاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما جاء في زبر الأوائل مثله <\|vsep\|> كلا ولا يأتي سواه ثاني </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وقـفـنـا ومـا أحـلى الوقـوف عـشـية", "نـفـض عـلى الأطـلال خـتـم المدامع", "عــشــيــة لا واش يــشــي بــصــبـابـة", "ولا العذل يجري في خروق المسامع", "أنــازع أشــواقــي لكــم ولواعــجــي", "ومـا كـنـت لولا حـبـكـم بـالمـنازع", "فــمــن آيـس مـن قـربـكـم غـيـر آيـس", "ومـن طـامـع فـي وصـلكـم غـيـر طامع" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/111195	محمد الجزائري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2327	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> وقفنا وما أحلى الوقوف عشية <\|vsep\|> نفض على الأطلال ختم المدامع </\|bsep\|> <\|bsep\|> عشية لا واش يشي بصبابة <\|vsep\|> ولا العذل يجري في خروق المسامع </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنازع أشواقي لكم ولواعجي <\|vsep\|> وما كنت لولا حبكم بالمنازع </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مــن للشـريـعـة مـن يـقـيـم حـدوداً", "فــيــفــك عــان أو يــحــل قــيــودا", "مـن آمـر بـالعـرف يـنـكـر مـنـكـراً", "قــولاً وفــعــلاً مــبـدءاً ومـعـيـدا", "مــن للعــلوم وقـد تـبـدد شـمـلهـا", "فــيــلم مــن شــعـث بـهـا تـبـديـدا", "درســت مــدارس عــلمــهــا وتـجـددت", "للجــهــل أســمــال لبــســن جـديـدا", "وتــحــولت بـعـد التـبـصـر والهـدى", "ســيــان فــيــهــا غـاويـاً ورشـيـدا", "لِلّه فـــي الاســـلام أيــة صــعــدة", "لعـــواجـــم الأيــام لانــت عــودا", "عــصــف الحــمـام بـهـاشـم فـتـأودت", "نــكــبــاتــه بــمــثــقــف تــأويــدا", "قـد قـعـقـعـت مـنـهـا عماد فخارها", "وطــوت رواق عــلائهــا المـمـدودا", "أهــوت بــمــنــصــلت كــأن جـبـيـنـه", "فــلق أقــام مــن الصـبـاح عـمـودا", "قــد كــنـت أعـهـده سـحـاب سـمـاحـة", "يـسـتـمـطـر العـافون منها الجودا", "فــلقـد أغـاض الدهـر فـيـض نـواله", "وأغــار بــحــر عــطـائه المـورودا", "قــد ريــشــت للمــوت فــيــه أسـهـم", "فــأصــبــن مـنـه لا أصـبـن سـديـدا", "قــذفــت بــه بـحـر المـوامـي نـيـة", "تــركــت قــلايــصــه تـشـق البـيـدا", "وطــوت بــه نــشــر البــلاد شـمـلة", "تـطـوي الفـلاة تـهـائمـاً ونـجـودا", "حــتــى أراح بــعــقـر دار لم تـزل", "فـي عـقـرهـا يـتـلو الوفود وفودا", "ألقـى عـصـا التـسيار فيها واضعاً", "فــي عـرصـتـيـهـا انـسـعـا وقـتـودا", "كـيـمـا يـجـاور حـيـدراً فـي قـبـره", "ويــفــوز فــي جــنـاتـهـا تـخـليـدا", "لم يـرعـوي عـن سـيـره فـوق الثرى", "حــتــى يـرى تـحـت الثـرى مـلحـودا", "فــلتــذرفـن له المـكـارم طـرفـهـا", "ولتـــلطـــمـــن عـــوارضــاً وخــدودا", "ولتـــعـــولن الدهــر رنــة ثــاكــل", "تـشـجـي الحـمـام بـنـوحـها تغريدا", "ومـن القـليـل بـأن تـعـط قـلوبـها", "حــزنــاً إذا عــط الأنــام بــرودا", "ألفـت لفـرقـتـه العـيـون سـهـادها", "مــذ بـات عـنـهـن المـنـام شـريـدا", "وكـأنـمـا النـوروز أصـبـح مـأتـماً", "فــيــه يــقــيــم عــزاءه لا عـيـدا", "يـا خـيـر مـن يبكي الأنام لفقده", "وجــمـيـل ذكـرك لم يـكـن مـفـقـودا", "ما كنت إلا البدر غيب في الثرى", "والعـضـب فـي أطـبـاقـهـا مـغـمـودا", "طــلعــت بـنـوه كـالنـجـوم زواهـراً", "ومــضــت مــضــاء المـشـرفـي حـدودا", "قــد شـابـهـوه فـضـايـلاً وفـواضـلا", "وحــكــوا عــلاه طــارفــاً وتـليـدا", "وتـسـربـلوا المـجد الأثيل تخاله", "حــللاً لهــم والمــكــرمـات لبـودا", "كـانـوا لعـيـن الدهـر قـرة عـيـنه", "ولجــيــده عــقــداً يـحـلي الجـيـدا", "مــا فــيــهــم إلا كــريــم مــاجــد", "ســاد البــريــة ســيــداً ومــســودا", "عــدم المـثـيـل فـلا تـرى نـداً له", "فـي المـكـرمـات من الورى موجودا", "ومــتـى تـحـاول مـنـهـجـاً لفـضـيـله", "فــي غــيــره الفــيــتــه مــســدودا", "وتــكـامـلت فـيـه المـكـارم كـلهـا", "فـلو اسـتـزدت لمـا اصـبـت مـزيـدا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/111191	محمد الجزائري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2327	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> من للشريعة من يقيم حدوداً <\|vsep\|> فيفك عان أو يحل قيودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من مر بالعرف ينكر منكراً <\|vsep\|> قولاً وفعلاً مبدءاً ومعيدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من للعلوم وقد تبدد شملها <\|vsep\|> فيلم من شعث بها تبديدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> درست مدارس علمها وتجددت <\|vsep\|> للجهل أسمال لبسن جديدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتحولت بعد التبصر والهدى <\|vsep\|> سيان فيها غاوياً ورشيدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِلّه في الاسلام أية صعدة <\|vsep\|> لعواجم الأيام لانت عودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عصف الحمام بهاشم فتأودت <\|vsep\|> نكباته بمثقف تأويدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد قعقعت منها عماد فخارها <\|vsep\|> وطوت رواق علائها الممدودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أهوت بمنصلت كأن جبينه <\|vsep\|> فلق أقام من الصباح عمودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد كنت أعهده سحاب سماحة <\|vsep\|> يستمطر العافون منها الجودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلقد أغاض الدهر فيض نواله <\|vsep\|> وأغار بحر عطائه المورودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد ريشت للموت فيه أسهم <\|vsep\|> فأصبن منه لا أصبن سديدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قذفت به بحر الموامي نية <\|vsep\|> تركت قلايصه تشق البيدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطوت به نشر البلاد شملة <\|vsep\|> تطوي الفلاة تهائماً ونجودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى أراح بعقر دار لم تزل <\|vsep\|> في عقرها يتلو الوفود وفودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألقى عصا التسيار فيها واضعاً <\|vsep\|> في عرصتيها انسعا وقتودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيما يجاور حيدراً في قبره <\|vsep\|> ويفوز في جناتها تخليدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يرعوي عن سيره فوق الثرى <\|vsep\|> حتى يرى تحت الثرى ملحودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلتذرفن له المكارم طرفها <\|vsep\|> ولتلطمن عوارضاً وخدودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولتعولن الدهر رنة ثاكل <\|vsep\|> تشجي الحمام بنوحها تغريدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن القليل بأن تعط قلوبها <\|vsep\|> حزناً ذا عط الأنام برودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألفت لفرقته العيون سهادها <\|vsep\|> مذ بات عنهن المنام شريدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكأنما النوروز أصبح مأتماً <\|vsep\|> فيه يقيم عزاءه لا عيدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا خير من يبكي الأنام لفقده <\|vsep\|> وجميل ذكرك لم يكن مفقودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كنت لا البدر غيب في الثرى <\|vsep\|> والعضب في أطباقها مغمودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> طلعت بنوه كالنجوم زواهراً <\|vsep\|> ومضت مضاء المشرفي حدودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد شابهوه فضايلاً وفواضلا <\|vsep\|> وحكوا علاه طارفاً وتليدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتسربلوا المجد الأثيل تخاله <\|vsep\|> حللاً لهم والمكرمات لبودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كانوا لعين الدهر قرة عينه <\|vsep\|> ولجيده عقداً يحلي الجيدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما فيهم لا كريم ماجد <\|vsep\|> ساد البرية سيداً ومسودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عدم المثيل فلا ترى نداً له <\|vsep\|> في المكرمات من الورى موجودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومتى تحاول منهجاً لفضيله <\|vsep\|> في غيره الفيته مسدودا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "لو كــيــل المــلك أيــد", "طــوقــتــنــا بــالهـبـات", "قد سرت في الناس أمثا", "ل النــجــوم الســائرات", "وجـــرت كـــالبــحــر إلا", "أنــــهــــا عـــذب فـــرات", "فــهــو بـالشـكـر حـقـيـق", "فــي المــلا والخــلوات", "ولدى كــــــــل صــــــــلاة", "وعــــقــــيـــب الصـــلوات", "لهـجـة الحـادي إذا مـا", "زج للســــيـــر الحـــداة", "وانــيـس المـوحـش الثـا", "وي عــرتــه المــوحـشـات", "غــرســت كــفــاه غــرســاً", "مــونــعــاً بــالثــمــرات", "واجـتـنينا الغرس حلواً", "غــيــر مـمـرور الجـنـات", "يــا جــزاه اللَه خـيـراً", "فـــي حـــيـــاة ومـــمــات", "وســـقـــاه العــفــو عــن", "صـوب الغـوادي الصيبات", "إنـــه أجـــرى لأهــل ال", "نــجــف المــاء الفــرات", "وبــه أحــيــى رمـيـم ال", "نــاس مـن بـعـد الرفـاة", "شــربــوا المــاء زلالا", "بــعــد شــرب الآجــنــات", "فـــاشـــرب المــاء وأرخ", "إشــرب المــاء الفــرات" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/111187	محمد الجزائري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2327	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_6\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> لو كيل الملك أيد <\|vsep\|> طوقتنا بالهبات </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد سرت في الناس أمثا <\|vsep\|> ل النجوم السائرات </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجرت كالبحر لا <\|vsep\|> أنها عذب فرات </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهو بالشكر حقيق <\|vsep\|> في الملا والخلوات </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولدى كل صلاة <\|vsep\|> وعقيب الصلوات </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهجة الحادي ذا ما <\|vsep\|> زج للسير الحداة </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانيس الموحش الثا <\|vsep\|> وي عرته الموحشات </\|bsep\|> <\|bsep\|> غرست كفاه غرساً <\|vsep\|> مونعاً بالثمرات </\|bsep\|> <\|bsep\|> واجتنينا الغرس حلواً <\|vsep\|> غير ممرور الجنات </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا جزاه اللَه خيراً <\|vsep\|> في حياة وممات </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسقاه العفو عن <\|vsep\|> صوب الغوادي الصيبات </\|bsep\|> <\|bsep\|> نه أجرى لأهل ال <\|vsep\|> نجف الماء الفرات </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبه أحيى رميم ال <\|vsep\|> ناس من بعد الرفاة </\|bsep\|> <\|bsep\|> شربوا الماء زلالا <\|vsep\|> بعد شرب الجنات </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ويــا رب مــوثــوق مـن الاسـد جـئتـه", "وقـد أخـذت مـنـه الحـديـد على رغمي", "رثـــيـــت له لمـــا رأيـــت وثـــاقـــه", "وليــس يــرق المـرء إلا إلى الرحـم", "فــمــا زلت أبــكــيــه واسـكـب عـبـرة", "تـسـيـل عـلى الخـديـن سجماً على سجم", "دنــوت إليــه دون صــحــبــي وإنــمــا", "شـبـيه الفتى من كان يدنوه بالجسم", "وقــلت لصـحـبـي حـيـن خـافـوا زئيـره", "ولم يـجـدوا شيئاً سوى الفر والهزم", "هـلمـوا هـلمـوا لا تـخـافـوا فـإنما", "لدي زئيـر الاسـد مـن أحـسـن النـغم", "وعـــنـــدي ازبـــاد الاســـود الذمــن", "رضاب الفتاة الرود أو ابنة الكرم", "بـكـرهـي أبـا الأشبال ان تر موثقا", "بـسـلسـلة تـعـتـاض فـيـهـا عـن الاجم", "وتــطــوي عـلى سـغـب فـؤادك مـن طـواً", "يـحـن إلى النـزر القـليل من اللحم", "يـسـومـك خـسـفـاً من بني الفرس غلمة", "بــضــربــهـم تـرتـاع مـنـهـم وبـالشـم", "ويـــلطـــم خـــديـــك الدنــي وليــتــه", "تــعــرض خــدي دون خــديــك بــاللطــم", "وكــان صـنـيـع الدهـر فـيـك صـنـيـعـه", "لدي فــمــا يــنــفــك عــنـدي ذا ظـلم", "ومـازلت فـي حـرب مـع الدهـر ألتـقي", "فـهـل التـقـي والدهر يوماً على سلم", "هــو الدهــر خــوان فــلم أر مــثــله", "يـخـون بذي الافضال والعلم والفهم", "فـكـم حـمـق تـلقـاه يـضـحـك مـن غـنـى", "وكـم ذي حـجى نلقاه يبكي من العدم", "ويـــرزق خـــال مـــن عـــلاجــم مــاله", "ويـحـرم نـزراً مـنـه ذو الشـرف الجم", "ومــا ذاك مــنـه إنـمـا شـرف الغـنـى", "بـذاك قـضـى فـيـه ومـا فـيـه من عظم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/111200	محمد الجزائري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2327	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> ويا رب موثوق من الاسد جئته <\|vsep\|> وقد أخذت منه الحديد على رغمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> رثيت له لما رأيت وثاقه <\|vsep\|> وليس يرق المرء لا لى الرحم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما زلت أبكيه واسكب عبرة <\|vsep\|> تسيل على الخدين سجماً على سجم </\|bsep\|> <\|bsep\|> دنوت ليه دون صحبي ونما <\|vsep\|> شبيه الفتى من كان يدنوه بالجسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقلت لصحبي حين خافوا زئيره <\|vsep\|> ولم يجدوا شيئاً سوى الفر والهزم </\|bsep\|> <\|bsep\|> هلموا هلموا لا تخافوا فنما <\|vsep\|> لدي زئير الاسد من أحسن النغم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعندي ازباد الاسود الذمن <\|vsep\|> رضاب الفتاة الرود أو ابنة الكرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> بكرهي أبا الأشبال ان تر موثقا <\|vsep\|> بسلسلة تعتاض فيها عن الاجم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتطوي على سغب فؤادك من طواً <\|vsep\|> يحن لى النزر القليل من اللحم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يسومك خسفاً من بني الفرس غلمة <\|vsep\|> بضربهم ترتاع منهم وبالشم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويلطم خديك الدني وليته <\|vsep\|> تعرض خدي دون خديك باللطم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكان صنيع الدهر فيك صنيعه <\|vsep\|> لدي فما ينفك عندي ذا ظلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومازلت في حرب مع الدهر ألتقي <\|vsep\|> فهل التقي والدهر يوماً على سلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو الدهر خوان فلم أر مثله <\|vsep\|> يخون بذي الافضال والعلم والفهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكم حمق تلقاه يضحك من غنى <\|vsep\|> وكم ذي حجى نلقاه يبكي من العدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويرزق خال من علاجم ماله <\|vsep\|> ويحرم نزراً منه ذو الشرف الجم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "نــب عــن المـسـك نـفـحـة مـن شـذاكـا", "وعـــن الراح رشـــفـــة مـــن لمــاكــا", "وأدرلي خـــمـــر الجـــفـــون فــراحــي", "هـــي لا مـــا تـــديـــره راحــتــاكــا", "عـــاطـــنـــيـــهــا ولو بــحــز وريــدي", "رشــفــات تــســخــو بــهــا شــفــتـاكـا", "أو فــخــذلي مــن وجــنــتـيـك سـلافـاً", "صــبــغــتــه بــلونــهــا وجــنــتــاكــا", "ليـــس ديـــنــي ســوى الكــؤوس ولحــن", "رددتـــه الســـقــاة هــاتــي وهــاكــا", "وكــمـيـت كـأنـهـا البـرق فـي اللمـح", "يـــهـــب مـــنـــهــا نــســيــم شــذاكــا", "أو كـــنـــار تـــأجـــجــت بــإضــطــرام", "يــصــطــليــهــا بــقــلبــه مــضــنـاكـا", "هـــل ســـبــيــل إلى لمــاك فــاطــفــي", "غــللا فــي الحــشــا بــبــرد لمـاكـا", "أمـــن العـــدل أن أبـــيـــت أريــقــا", "لن أذوق الكــــرى وذقــــت كـــراكـــا", "قــد جــفــتــه أجــفــان عـيـنـي ولكـن", "مـــا جـــفــتــه إلا لطــول جــفــاكــا", "فـــأنـــلنــي بــعــد الصــدود وصــالا", "وإقــتــرابـاً مـن بـعـد شـحـط نـواكـا", "أو فــصــلنــي بــأن أراك فــحــســبــي", "مـــنـــك وصــلا بــأن أرانــي أراكــا", "قــد تــقــنــصـت مـنـك ظـبـيـاً غـريـراً", "مـــذ نـــصــبــنــا لصــيــده أشــراكــا", "إن تـــبـــدى فـــقـــد تــبــدى هــلالا", "أو تــثــنــى فــقــد تــثــنــى أراكــا", "جــرحــت خــدك العــيــون إقــتــنـاصـاً", "لقـــلوب جـــرحـــنـــهـــا عـــيــنــاكــا", "ليــس عــنــد المــحــب إلا خــليــعــاً", "قــد حــكــانــي فـضـيـحـة وإنـتـهـاكـا", "قـــســـوريــاً لم يــخــش إلا قــوامــا", "ســـمـــهـــريـــاً ونـــاظـــراً فــتــاكــا", "إن دعــاه داعــي الصــبــابــة لبــاه", "مـــطـــيـــعـــاً وإن نــهــاه نــهــاكــا", "فــرصــة مــن صــبــاك تــذهــب قــســراً", "فــانــتــهــزهــا فـلن يـعـود صـبـاكـا", "واغــنــم اللهـو بـالمـلاح وشـرب ال", "راح صــرفــاً بــهــا نــقــعــت صـداكـا", "فــعــنــاء أن لا تــزيــل بــعــرس ال", "حــســن المــجــتــبــى الزكـي عـنـاكـا", "ذاك نــجــم الهــدى وبــدر المـعـالي", "مــن تــسـامـى عـلى النـجـوم سـمـاكـا", "هــن هــادي الأنــام فــيــه اهــتــدا", "وضــــلال بـــغـــيـــر هـــاد هـــداكـــا", "ذو أيــا كــأنــهــا البــحــر قـد فـا", "ض نــوالاً أو الحــيــا قــد ســقـاكـا", "لســت يــا أحــمـد المـعـالي حـمـيـداً", "فــي امــتــداحــي إذا مـدحـت سـواكـا", "أنــت كــالغــيــث فـي السـخـاء ولكـن", "بــســوى التــبــر لا تــصــوب يـداكـا", "أنــت كــالبــحــر فــي النـوال ولكـن", "خــــص مــــعــــروفـــه وعـــم نـــداكـــا", "جــاريــاً فــي العـلوم تـبـعـد مـرمـى", "حـــســـر الوهــم دون أدنــى مــداكــا", "في الرفيع الرفيع والذروة الذروة", "مــنــه والعــالي المــنــيــف ذراكــا", "وقــليــل مــقــال ذي اللســن المـفـص", "ح بــيــتــيــن نــاشــداً فــي عــلاكــا", "كـم إلى كـم تـبـغـي الصـدود وقد حز", "ت المــعــالي وقـد طـلعـت السـمـاكـا", "زدت ســبــقــاً عــلى أبــيــك وكــانــت", "غــايــة المــجــد لو لحــقــت أبـاكـا", "قــد تــعــاليــت فــي اطــراقــي حـتـى", "قـــد تـــجـــاوزت ســـبــعــة أفــلاكــا", "دســت هــام النــجـوم بـالنـعـل حـتـى", "ود كـــيـــوان أن يـــكـــون شـــراكـــا", "فـــإلى أيـــن أيـــن تـــعــلو رويــداً", "قــف هــنــا قـف هـنـا كـفـاك كـفـاكـا", "ظـــل مـــن يــبــتــغــي عــلاك بــشــأو", "إن مـــرمـــى النــجــوم دون مــداكــا", "هــاكــهــا لا أبــي عــبــادة يــحـكـي", "مــثــل صــوغــي مــتـانـة وانـسـبـاكـا", "وهــي الشــمــس فــي الضــيــاء ولكــن", "لم يــكــن افــقــهــا ســوى مـغـنـاكـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/111196	محمد الجزائري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2327	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> ك <\|psep\|> <\|bsep\|> نب عن المسك نفحة من شذاكا <\|vsep\|> وعن الراح رشفة من لماكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأدرلي خمر الجفون فراحي <\|vsep\|> هي لا ما تديره راحتاكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عاطنيها ولو بحز وريدي <\|vsep\|> رشفات تسخو بها شفتاكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو فخذلي من وجنتيك سلافاً <\|vsep\|> صبغته بلونها وجنتاكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليس ديني سوى الكؤوس ولحن <\|vsep\|> رددته السقاة هاتي وهاكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكميت كأنها البرق في اللمح <\|vsep\|> يهب منها نسيم شذاكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو كنار تأججت بضطرام <\|vsep\|> يصطليها بقلبه مضناكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل سبيل لى لماك فاطفي <\|vsep\|> غللا في الحشا ببرد لماكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمن العدل أن أبيت أريقا <\|vsep\|> لن أذوق الكرى وذقت كراكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد جفته أجفان عيني ولكن <\|vsep\|> ما جفته لا لطول جفاكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأنلني بعد الصدود وصالا <\|vsep\|> وقتراباً من بعد شحط نواكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو فصلني بأن أراك فحسبي <\|vsep\|> منك وصلا بأن أراني أراكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد تقنصت منك ظبياً غريراً <\|vsep\|> مذ نصبنا لصيده أشراكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن تبدى فقد تبدى هلالا <\|vsep\|> أو تثنى فقد تثنى أراكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جرحت خدك العيون قتناصاً <\|vsep\|> لقلوب جرحنها عيناكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليس عند المحب لا خليعاً <\|vsep\|> قد حكاني فضيحة ونتهاكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قسورياً لم يخش لا قواما <\|vsep\|> سمهرياً وناظراً فتاكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن دعاه داعي الصبابة لباه <\|vsep\|> مطيعاً ون نهاه نهاكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرصة من صباك تذهب قسراً <\|vsep\|> فانتهزها فلن يعود صباكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واغنم اللهو بالملاح وشرب ال <\|vsep\|> راح صرفاً بها نقعت صداكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعناء أن لا تزيل بعرس ال <\|vsep\|> حسن المجتبى الزكي عناكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذاك نجم الهدى وبدر المعالي <\|vsep\|> من تسامى على النجوم سماكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هن هادي الأنام فيه اهتدا <\|vsep\|> وضلال بغير هاد هداكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذو أيا كأنها البحر قد فا <\|vsep\|> ض نوالاً أو الحيا قد سقاكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لست يا أحمد المعالي حميداً <\|vsep\|> في امتداحي ذا مدحت سواكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت كالغيث في السخاء ولكن <\|vsep\|> بسوى التبر لا تصوب يداكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت كالبحر في النوال ولكن <\|vsep\|> خص معروفه وعم نداكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جارياً في العلوم تبعد مرمى <\|vsep\|> حسر الوهم دون أدنى مداكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> في الرفيع الرفيع والذروة الذروة <\|vsep\|> منه والعالي المنيف ذراكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقليل مقال ذي اللسن المفص <\|vsep\|> ح بيتين ناشداً في علاكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم لى كم تبغي الصدود وقد حز <\|vsep\|> ت المعالي وقد طلعت السماكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> زدت سبقاً على أبيك وكانت <\|vsep\|> غاية المجد لو لحقت أباكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد تعاليت في اطراقي حتى <\|vsep\|> قد تجاوزت سبعة أفلاكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> دست هام النجوم بالنعل حتى <\|vsep\|> ود كيوان أن يكون شراكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلى أين أين تعلو رويداً <\|vsep\|> قف هنا قف هنا كفاك كفاكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظل من يبتغي علاك بشأو <\|vsep\|> ن مرمى النجوم دون مداكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هاكها لا أبي عبادة يحكي <\|vsep\|> مثل صوغي متانة وانسباكا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "متى يستفيق القلب والمقلة العبرا", "وعـنـك وجـدت الصـبر مثل اسمه صبرا", "بـكـيـتـك فـابـيـضـت عيوني من البكا", "فيا يوسفي في الحب هل أجد البشرا", "نـعـم أنـت أجـريـت الدمـوع دوامـيـاً", "فـيـا ذلة الجـاري ويـا عز من أجرى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/111192	محمد الجزائري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2327	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> متى يستفيق القلب والمقلة العبرا <\|vsep\|> وعنك وجدت الصبر مثل اسمه صبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بكيتك فابيضت عيوني من البكا <\|vsep\|> فيا يوسفي في الحب هل أجد البشرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أهـذا الصـبـح آذن بـانبلاج", "أم الصـهـباء تشرق كالزجاج", "يـطـوف بـكـأسـهـا رشـأ رخـيم", "غـريـر طـرفـه واللحـظ سـاجي", "واحـوى مـن بـنـي جشم أتاني", "عـلى حـذر وجـنـح الليل داج", "مـــقـــلد جــيــده أوضــاع در", "كــأن قــرونــه صـبـغـت بـزاج", "فــحــيــانـي بـأحـمـر كـسـروي", "تــلهـب فـي يـديـه كـالسـراج", "يدير من الجفون عليك صرفاً", "واخـرى مـن يـديـه بلا مزاج", "ويـسـقـيـك المـدامـة وهي خد", "تـضـرج أو لمـن عـذب المجاج", "وزف لنـا بـهـا إذ زف مـلكا", "مـن اللألاء مـعـصـوباً بتاج", "احـاجـي ثم الغز باسم ليلى", "وليـلي أنـت ألغز ام احاجي", "فـمـا وقـعـت يادي على طبيب", "ولا وقف الطبيب على علاجي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/111188	محمد الجزائري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2327	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_14\|> ج <\|psep\|> <\|bsep\|> أهذا الصبح ذن بانبلاج <\|vsep\|> أم الصهباء تشرق كالزجاج </\|bsep\|> <\|bsep\|> يطوف بكأسها رشأ رخيم <\|vsep\|> غرير طرفه واللحظ ساجي </\|bsep\|> <\|bsep\|> واحوى من بني جشم أتاني <\|vsep\|> على حذر وجنح الليل داج </\|bsep\|> <\|bsep\|> مقلد جيده أوضاع در <\|vsep\|> كأن قرونه صبغت بزاج </\|bsep\|> <\|bsep\|> فحياني بأحمر كسروي <\|vsep\|> تلهب في يديه كالسراج </\|bsep\|> <\|bsep\|> يدير من الجفون عليك صرفاً <\|vsep\|> واخرى من يديه بلا مزاج </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويسقيك المدامة وهي خد <\|vsep\|> تضرج أو لمن عذب المجاج </\|bsep\|> <\|bsep\|> وزف لنا بها ذ زف ملكا <\|vsep\|> من اللألاء معصوباً بتاج </\|bsep\|> <\|bsep\|> احاجي ثم الغز باسم ليلى <\|vsep\|> وليلي أنت ألغز ام احاجي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "ولكـم مـن ليـلة احـيـيـتها", "ودموع العين طول الهملان", "كـعـروس من بني الزنج بدت", "وعـليـهـا أدمـعي سمط جمان" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/111201	محمد الجزائري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2327	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_6\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> ولكم من ليلة احييتها <\|vsep\|> ودموع العين طول الهملان </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "عــبــث الدلال بـقـدهـا فـأمـالهـا", "هـيـفـاء تـسحب في الدجى أذيالها", "وافــت إليـك بـشـخـصـهـا ولطـالمـا", "مـنـعـتـك فـي غـلس الظلام خيالها", "قــد حــلك حــرمــات وجــدك إنــهــا", "مـن بـعـد هـجـران تـبـيـح وصـالهـا", "زارت ولم تـخـش الرقـيـب ولم تخف", "فــيـك الوشـاة ولم تـطـع عـذالهـا", "تـحـكـي الغـصـون بـقـدهـا وبوجهها", "تـحـكـي البـدور تـمـامها وكمالها", "قــد كـدت أسـرق وردهـا مـن خـدهـا", "لو كـنـت أأمن في الحراسة خالها", "وأمــا وديــن الحــب لولا حــبـهـا", "ما اخترت من سنن الرشاد ضلالها", "ورضـيـت أن تـنـاقـد نـفـسـي طوعها", "كــلا وفــي عــز الهــوى إذلالهــا", "إن العــلوم وان تــقـادم عـهـدهـا", "فـيـنـا وأخـلق عـصـرنـا سـربـالهـا", "فـلنـا بها الحظ الجسيم إذا غدت", "تشكو الأماجد في العلوم هزالها", "وبـجـدنـا الأعـلام نـالت قـصـدهـا", "مــنــهــا وأدركـت العـلى آمـالهـا", "وبــه أبــان اللَه مــنــهـا غـيـهـا", "مـن رشـدهـا ومـن الحـرام حـلالها", "دام السرور لنا ودام لنا الهنا", "مـا عـانـقـت ريـح الجـنوب شمالها", "وتــضــوعـت أرج النـسـيـم وأسـبـلت", "سـحـب القطار على القفار سجالها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/111197	محمد الجزائري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2327	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> عبث الدلال بقدها فأمالها <\|vsep\|> هيفاء تسحب في الدجى أذيالها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وافت ليك بشخصها ولطالما <\|vsep\|> منعتك في غلس الظلام خيالها </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد حلك حرمات وجدك نها <\|vsep\|> من بعد هجران تبيح وصالها </\|bsep\|> <\|bsep\|> زارت ولم تخش الرقيب ولم تخف <\|vsep\|> فيك الوشاة ولم تطع عذالها </\|bsep\|> <\|bsep\|> تحكي الغصون بقدها وبوجهها <\|vsep\|> تحكي البدور تمامها وكمالها </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد كدت أسرق وردها من خدها <\|vsep\|> لو كنت أأمن في الحراسة خالها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأما ودين الحب لولا حبها <\|vsep\|> ما اخترت من سنن الرشاد ضلالها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورضيت أن تناقد نفسي طوعها <\|vsep\|> كلا وفي عز الهوى ذلالها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن العلوم وان تقادم عهدها <\|vsep\|> فينا وأخلق عصرنا سربالها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلنا بها الحظ الجسيم ذا غدت <\|vsep\|> تشكو الأماجد في العلوم هزالها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبجدنا الأعلام نالت قصدها <\|vsep\|> منها وأدركت العلى مالها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبه أبان اللَه منها غيها <\|vsep\|> من رشدها ومن الحرام حلالها </\|bsep\|> <\|bsep\|> دام السرور لنا ودام لنا الهنا <\|vsep\|> ما عانقت ريح الجنوب شمالها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "صـل الأوتـار بـالنـغم الفصيح", "وعـاط الراح مـثـل دم الذبـيح", "وذرنـي والقـبـيـح فـليـس شـيـء", "يــلذ بــدون اتــيـان القـبـيـح", "فـصـل أبـكـار خـمـرك بالعشايا", "وصل بعرى الغبوق عرى الصبوح", "فـمـا الدنـيـا سـوى راح شـمول", "وعــض الخــد مــن رشــأ مــليــح", "واصــــغــــاء إلى وتـــر ونـــأي", "إذا نـــاجـــى عــلى دن جــريــح" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/111189	محمد الجزائري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2327	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_14\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> صل الأوتار بالنغم الفصيح <\|vsep\|> وعاط الراح مثل دم الذبيح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذرني والقبيح فليس شيء <\|vsep\|> يلذ بدون اتيان القبيح </\|bsep\|> <\|bsep\|> فصل أبكار خمرك بالعشايا <\|vsep\|> وصل بعرى الغبوق عرى الصبوح </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما الدنيا سوى راح شمول <\|vsep\|> وعض الخد من رشأ مليح </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "عــرفــت بــرغـم الدار وهـي دريـسـة", "ومـــا ذاك عـــرفــان ولكــنــه حــدس", "بـقـدس الحمى أعني به الرمل كعبة", "تحج لها الأشواق من دونها القدس", "مــهـاة لهـا تـطـوي المـهـامـه قـلص", "تـقـلص عنها الظل إذ قصدها الشمس" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/111193	محمد الجزائري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2327	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> عرفت برغم الدار وهي دريسة <\|vsep\|> وما ذاك عرفان ولكنه حدس </\|bsep\|> <\|bsep\|> بقدس الحمى أعني به الرمل كعبة <\|vsep\|> تحج لها الأشواق من دونها القدس </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "لعـمـرك مـا أليـاء بـن عـمرو ", " بـذي لونـيـن مـخـتـلف الفعال", "غــــداة أتـــاه جـــبـــارٌ بـــإدٍ", " مــعــضــلةٍ وحـاد عـن القـتـال", "فـفـض مـجـامـع الكـتـفـيـن مـنه", " بـأبـيـض مـا يـغـب عن الصقال", "فــلو أنـا شـهـدنـاكـم نـصـرنـا", " بــذي لجــبٍ أزب مـن العـوالي", "ولكـنـا نـأيـنـا واكـتـفـيـتـم ", " ولا ينأى الحفي عن السؤال" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/200353	حجر بن خالد الثعلبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8532	قبل الإسلام	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 42, "text": "القصيدة في حماسة ابي تمام قال: وقال أيضاً:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> لعمرك ما ألياء بن عمرو <\|vsep\|> بذي لونين مختلف الفعال </\|bsep\|> <\|bsep\|> غداة أتاه جبارٌ بدٍ <\|vsep\|> معضلةٍ وحاد عن القتال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ففض مجامع الكتفين منه <\|vsep\|> بأبيض ما يغب عن الصقال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلو أنا شهدناكم نصرنا <\|vsep\|> بذي لجبٍ أزب من العوالي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وجـدنـا أبانا حل في المجد بيته", " وأعـيـا رجـالاً آخـريـن مـطـالعـه", "يـسـود ثـنـانا من سوانا وبدؤنا ", " يـسـود مـعـداً كـلهـا مـا تـدافعه", "ونــحــن الذيـن لا يـروع جـارنـا ", " وبـعـضـهـم للغـدر صـقـم مـسـامـعه", "نـدهـدق بضع اللحم للباع والندى", "وبــعــضــهـم تـغـلي بـذمٍ مـنـاقـعـه", "جـفـاة المـحـز لا يصيبون مفصلاً ", " ولا يـأكـلون اللحـم إلا تـخذما", "ويحلب ضرس الضيف فينا إذا شتا ", " سـديـف السـنـام تـسـتريه أصابعه", "مـنـعنا حمانا وايتباحت رماحُنا ", "حـمـى كـل حـي مـسـتـجـيـر مـراتـعـه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/200352	حجر بن خالد الثعلبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8532	قبل الإسلام	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 52, "text": "القصيدة في حماسة ابي تمام ص 92 قال وقال حجر بن خالد:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> وجدنا أبانا حل في المجد بيته <\|vsep\|> وأعيا رجالاً خرين مطالعه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يسود ثنانا من سوانا وبدؤنا <\|vsep\|> يسود معداً كلها ما تدافعه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونحن الذين لا يروع جارنا <\|vsep\|> وبعضهم للغدر صقم مسامعه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ندهدق بضع اللحم للباع والندى <\|vsep\|> وبعضهم تغلي بذمٍ مناقعه </\|bsep\|> <\|bsep\|> جفاة المحز لا يصيبون مفصلاً <\|vsep\|> ولا يأكلون اللحم لا تخذما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويحلب ضرس الضيف فينا ذا شتا <\|vsep\|> سديف السنام تستريه أصابعه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "كم من أخٍ قد كنت أحسب شهده ", " حـتـى بلوت المر من أخلاقه", "كـالمـلح يحسب سكراً في لونه ", " ومـجـسـه ويـحـول عـنـد مـذاقه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/198912	ابن هارون الأصبحي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8353	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 300, "text": "عبد الله بن هارون الأصبحي أبو محمد: شاعر من أهل لاردة إحدى ثغور الأندلس ذكره الحميدي في \"جذوة المقتبس\" قال: (عبد الله بن هارون الأصبحي أبو محمد اللاردى من أهل لاردة من الثغور، فقيه أديب شاعر زاهد متصاون، من أهل العلم، ذكره لي أبو الحسن علي ابن أحمد العابدي، وأنشدني له أشعاراً أنشده إياها، ومنها: (1)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "كم من أخٍ قد كنت أحسب شهده ", "partB": " حـتـى بلوت المر من أخلاقه", "size": 54, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "كـالمـلح يحسب سكراً في لونه ", "partB": " ومـجـسـه ويـحـول عـنـد مـذاقه", "size": 58, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 155, "text": "(1) والبيتان في الموسوعة من شعر أبي الحسن الحصري صاحب \"يا ليل الصب\" (ت 488هـ) والظاهر انهما من شعر الحصري لأن معنى عجز البيت الثاني اجدر ان تهتم به العميان", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> كم من أخٍ قد كنت أحسب شهده <\|vsep\|> حتى بلوت المر من أخلاقه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "إن المحبين لم يرضوا فعالك بي ", " يـا مـن يرى حسناً نقص المواثيق", "والله لا غـرّنـي مـن بـعدكم أحد ", " ولا أرى فـي الهـوى حظاً لمخلوق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203073	الأمير أبو ثعلب الشيباني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8675	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 22, "text": "قال الصفدي : ومن شعره:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> ن المحبين لم يرضوا فعالك بي <\|vsep\|> يا من يرى حسناً نقص المواثيق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "بـقـيـةٌ مـن بـقـايـا الروم مـعجبةٌ ", " أبدى البناة بها من علمهم حكما", "لم أدر مـا أضـمـروا فـيه سوى أمم ", " تـتـابـعـت بـعـد سـمـوه لنـا صـنما", "كـالمـبـرد الفـرد مـا أخـطـأ مـشبهه", " حـقـاً لقـد بـرد الأيـام والأمـما", "كـــأنـــه واعــظٌ طــال الوقــوف بــه ", " مــمــا يــحــدث عـن عـاد وعـن إرمـا", "فــانــظــر إلى حــجـرٍ صـلد يـكـلمـنـا", " أســمـى وأوعـظ مـن قـس لمـن فـهـمـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/198318	أبو عامر البريّاني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8181	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 320, "text": "الأبيات من مشهور شعر الأندلس من قصيدة في وصف صنم شاطبة، ذكرها ابن الأبار في ترجمة أبي عامر في التكملة \"الترجمة رقم 1267\" قال: ( وأنشدني أبو الربيع بن سالم قال أنشدني أبو عامر البرياني لنفسه في الصم الذي بشاطبة) ثم أورد الأبيات وفي الروض المعطار في مادة \"شاطبة\"(الأبيات الثلاثة الأولى فقط) وفي \"نفح الطيب\" الأبيات الخمسة", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> بقيةٌ من بقايا الروم معجبةٌ <\|vsep\|> أبدى البناة بها من علمهم حكما </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم أدر ما أضمروا فيه سوى أمم <\|vsep\|> تتابعت بعد سموه لنا صنما </\|bsep\|> <\|bsep\|> كالمبرد الفرد ما أخطأ مشبهه <\|vsep\|> حقاً لقد برد الأيام والأمما </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنه واعظٌ طال الوقوف به <\|vsep\|> مما يحدث عن عاد وعن رما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "أهــدمــوا بــيــتــك لا أبــا لكــا", "وزعــــمـــوا أنـــك لا أخـــا لكـــا", "وأنـــا أمـــشــي الدألى حــوالكــا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203514	الضب	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8759	قبل الإسلام	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 15, "text": "قال ابن حمدون:.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 81, "text": "ومن أكاذيبهم ما حكاه أبو عمرو الجرمي، قال: سألت أبا عبيدة عن قول الراجز: من الرجز", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 52, "text": "أهدموا بيتك لا أبا لكا وزعموا أنك لا أخا لكا", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 23, "text": "وأنا أمشي الدألى حوالكا", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 89, "text": "فقلت: لمن هذا الشعر؟ قال: يقول العرب هذا يقوله الضب للحسل أيام كانت الأشياء تتكلم. (ا.هـ)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 50, "text": "ةالقطعة في الحيوان للجاحظ أثناء حديثه عن الضب قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 18, "text": "وقال عبيد بن أيوب:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "ظَــللت ونــاقــتــي نِــضْـويْ فَـلاةٍ ", "partB": " كــفَــرْخِ الضــبّ لا يــبـغـي ورُودا", "size": 80, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 31, "text": "وقال أبوزياد: قال الضبّ لصاحبه:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "أهَــدَمــوا بَــيْــتَــكَ لا أبــالَكــا ", "partB": " وزعــــمـــوا أنـــك لا أخـــالكـــا", "size": 80, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "وأنــا أمــشــي الحَــيـكـى حـوالكـا", "partB": "...", "size": 39, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 125, "text": "قلت أنا زهير: قوله (الحيكى) هكذا هي في المطبوعة وهي رواية الجاحظ في الحيوان وابن قتيبة في \"المعاني الكبير\" وفسرها قال: ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 107, "text": "يقال فلان يحيك في مشيته إذا تبختر فيها، يقول: كيف زعموا أنه لا أخالك و أنا أخوك وأمشي التبختر حواليك. ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 195, "text": "وفي معاجم اللغة: (الحَيَكانُ: مِشْيَةٌ يُحَرَّكُ فيها الماشي ألْيَتَيْه، رَجُلٌ حَيّاكٌ وامْرَأَةٌ حَيّاكَةٌ. وضَبٌّ حَيَكانَةٌ وحُيَكانَةٌ وحِيَكانَةٌ. والحَيَكى - على وَكَرى -: اسْمٌ منه) ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 110, "text": "والقطعة نسبها سيبويه في الكتاب إلى راجز ولم يسمه قال: وقد قالوا: حوالك \"فأفردوا\"، كما قالوا: حنان. قال الراجز:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "أهَــدَمــوا بَــيْــتَــكَ لا أبــالَكــا ", "partB": " وزعــــمـــوا أنـــك لا أخـــالكـــا", "size": 80, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "وأنــا أمــشــي الحَــيـكـى حـوالكـا", "partB": "...", "size": 39, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 70, "text": "وسيأتي في القطعة الثانية ذكر أبي العلاء لهذه القطعة في الصاهل والشاحج.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 14, "text": "قال ابن قتيبة:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 73, "text": "قالوا: الضب لا يلقي سناً أبداً حتى يومت، و الضب طويل العمر فإذا هرم اكتفى", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 82, "text": "باليسيروربما تبلّغ ببرد الهواء وعاش بالنسيم كالأفعى، وتقول العرب: أروى من ضب، لأنه", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 49, "text": "عندهم لا يحتاج إلى شرب الماء. وقال عبدة بن الطيب:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 53, "text": "ما كنت أول ضب نال تلعته = غيث فأمرع واسترخى به الدار", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 74, "text": "قالوا: الضب إذا أمن وخلا له وجوه وأخصب نفخ وكش نحو كل شيء يريده وتطاول له،", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 30, "text": "وبه ضرب المثل. قال ابن ميّادة:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "وأنّـي لقـيـس مـن بـغـيـض تـنـاصـر ", "partB": " إذا أســد كـشّـت لفـخـر ضـبـابـهـا", "size": 70, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 32, "text": "وقال آخر وهو دملج بن عبد المجاب:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "إذا كـان بـيـت الضـب وسـط مـضبة ", "partB": " تـطـاول للشـخـص الذي هو حابله", "size": 63, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 140, "text": "المضبة مكان الضباب ومجتمعها وليست تكون إلا في موضع بعيد من الناس ولا تكون بقربها حية ولا ورل ولا ظربان فحينئذ يأمن ويتطاول. وقال ابن ميّادة:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "ترى الضّب إن لم يرهب الضب غيره", "partB": " يـكـشّ له مـسـتـكـبـراً أو يـطاوله", "size": 65, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 9, "text": "وقال آخر:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "أعـام بـن عـبـد الله إني وجدتكم", "partB": " كــعــرفـجـة الضّـب التـي تـتـذلل", "size": 66, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 72, "text": "العرفجة لينة وعودها لين فالضب يعلوها ويتشوف عليها، شبههم في لينهم وضعفهم", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 81, "text": "بالعرفج، ولست ترى الضب أبدا ًوهي سامية برأسها تنتظر وتترقب. وقال آخر وهو الفزاري:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "تـرى كـل ذيّـال إذا الشـمس عارضت", "partB": "سـمـا بـيـن عـرسـيـه سـموّ المخايل", "size": 66, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 36, "text": "يعني الضب، ويروي أن الضب قال لصاحبه:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "أهـــدمـــوا بـــيـــتــك لا أبــالك ", "partB": " وزعـــــمـــــوا أنــــك لا أخــــالك", "size": 75, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "وأنــا أمــشــي الحــيــكــى حــوالك", "partB": null, "size": 36, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 107, "text": "يقال فلان يحيك في مشيته إذا تبختر فيها، يقول: كيف زعموا أنه لا أخالك و أنا أخوك وأمشي التبختر حواليك. ", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_5\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أهدموا بيتك لا أبا لكا <\|vsep\|> وزعموا أنك لا أخا لكا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ألا أيها الوادي المَنِينيُّ هل لنا", "تـلاقٍ فـنـشـكـو فـيـه صُـنـعَ التـفرُّقِ", "أبُــثُّكــِ مــا بــي مــن غـرامٍ ولوعـةٍ", "وفــرطِ جــوىً يُــضْــنــي وطــولِ تـشـوُّقِ", "عـسـى أن تَـرِقّـي حـيـن مُـلِّكـتِ رِقَّهُ ", "وتَــرثـي له مـمّـا بـهَـجـرِك قـد لقـي", "بــوَصْــلٍ يُـرَوِّي غُـلَّةَ الوَجـدِ والأسـى", "ويُــطْــفـى بـه حَـرُّ الجـوى والتـحـرُّقِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/142927	أبو المعالي المعري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3268	العصر الفاطمي	سورية	null	فصيح	<\|meter_3\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> ألا أيها الوادي المَنِينيُّ هل لنا <\|vsep\|> تلاقٍ فنشكو فيه صُنعَ التفرُّقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبُثُّكِ ما بي من غرامٍ ولوعةٍ <\|vsep\|> وفرطِ جوىً يُضْني وطولِ تشوُّقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عسى أن تَرِقّي حين مُلِّكتِ رِقَّهُ <\|vsep\|> وتَرثي له ممّا بهَجرِك قد لقي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "بِــدَوامِ سَــعــدِكَ تَـسـعَـدُ الأَمـدادُ", "وَبِـفَـضـلِ مَـجـدِكَ تَـشـهَـدُ الأَمـجـادُ", "عَـشـرٌ لِعَـشـرِ اَنامِلٍ لَكَ في النَدا", "لِلخَــلقِ مِــن بَــرَكــاتِهــا إِمــدادُ", "كَــفٌّ بِــمَــعــروفٍ لَهــا مَــعــروفَــةٌ", "وَيَـــدٌ لِبَـــذلٍ بَــذلُهــا مُــعــتــادُ", "لَم يَـخـلُ مِـن بَـذلٍ يَـمـينُكَ مِثلَما", "لَم يَـخـلُ مِـنـكَ مِـنَ الوِلاءِ فُـؤادُ", "يَهنيكَ هَذا العِرسُ ما بَينَ المَلا", "يـــا فـــارِسَ الأَزمــانِ وَالجَــوّادُ", "لا زِلتَ فــي نــعـمٍ تَـعُـمُّ وَعـيـشَـةٍ", "مَـــرضِـــيَّةـــٍ وَمَـــزيــدُهــا يِــزدادُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/20851	بسطام الشيباني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/487	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> بِدَوامِ سَعدِكَ تَسعَدُ الأَمدادُ <\|vsep\|> وَبِفَضلِ مَجدِكَ تَشهَدُ الأَمجادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَشرٌ لِعَشرِ اَنامِلٍ لَكَ في النَدا <\|vsep\|> لِلخَلقِ مِن بَرَكاتِها ِمدادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَفٌّ بِمَعروفٍ لَها مَعروفَةٌ <\|vsep\|> وَيَدٌ لِبَذلٍ بَذلُها مُعتادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَم يَخلُ مِن بَذلٍ يَمينُكَ مِثلَما <\|vsep\|> لَم يَخلُ مِنكَ مِنَ الوِلاءِ فُؤادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَهنيكَ هَذا العِرسُ ما بَينَ المَلا <\|vsep\|> يا فارِسَ الأَزمانِ وَالجَوّادُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مــا لِلفَــضــائِلِ عَــن مَــديـحِـكَ مَـعـزِلُ", "أَم غَـــيـــرُ بـــابِـــكَ لِلأَنــامِ مُــؤَمَّلُ", "وَاللَهِ لَو صــيــغَ الكَــلامُ جَــمــيــعُهُ", "شِــعــراً لَقَــصَّرَ عَــن مَــدى مـا تَـفـعَـلُ", "سَــعــدٌ خُــصِــصــتَ بِهِ وَمــا مِـن مَـفـخَـرٍ", "إِلّا لَكَ فـــــيـــــهِ الذِراعُ الأَطــــوَلُ", "كَــــــرَمٌ وَإِقــــــدامٌ وَرَأيٌ نـــــافِـــــذٌ", "ما الغَيثُ ما أُسدُ الشَرى ما المَنهَلُ", "بَــطَــلُ الفَــوارِسِ إِن تَـضـايَـقَ جـحـفَـلٌ", "لَيــثُ الكَــتــائِبِ إِن تَــلاحَـقَ مَـحـفِـلُ", "أَخـــــلاقُهُ شَهـــــدٌ لِطـــــالِبِ رِفـــــدِهِ", "لَكِـــنَّهـــُ يَــومَ الكَــريــهَــةِ حَــنــظَــلُ", "يــا مَــن إِذا وَرَدَ العُــفــاةُ جَـنـابَهُ", "أَغــنــاهُــم جَــدواهُ عَــن أَن يَـسـأَلوا", "إِقــبَــل هَــدِيَّةــَ مَــن أَتــاكَ بِــفَـرحَـةٍ", "مُــتَــحَــقِّقــاً فــيــكَ الذَراعُ الأَطــوَلُ", "لَم أَمـــتَـــدِح أَحَـــدا سِـــواكَ وَإِنَّنــي", "بِــصِــفــاتِ مَــجـدِكَ فـي الوَرى أَتَـمَـثَّلُ", "مـــالي إِلَيـــكَ وَســـيـــلَةٌ أُدلي بِهــا", "أَبـــــداً وَلا سَـــــبَـــــبٌ بِهِ أَتَـــــوَصَّلُ", "إِلّا خَــــليــــلٌ صــــادِقٌ مــــا شَــــأَنَهُ", "شَـــيـــءٌ يُـــكَـــدِّرُ صَـــفـــوَهُ وَيُـــحَـــوِّلُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/20852	بسطام الشيباني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/487	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ما لِلفَضائِلِ عَن مَديحِكَ مَعزِلُ <\|vsep\|> أَم غَيرُ بابِكَ لِلأَنامِ مُؤَمَّلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاللَهِ لَو صيغَ الكَلامُ جَميعُهُ <\|vsep\|> شِعراً لَقَصَّرَ عَن مَدى ما تَفعَلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَعدٌ خُصِصتَ بِهِ وَما مِن مَفخَرٍ <\|vsep\|> ِلّا لَكَ فيهِ الذِراعُ الأَطوَلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَرَمٌ وَِقدامٌ وَرَأيٌ نافِذٌ <\|vsep\|> ما الغَيثُ ما أُسدُ الشَرى ما المَنهَلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَطَلُ الفَوارِسِ ِن تَضايَقَ جحفَلٌ <\|vsep\|> لَيثُ الكَتائِبِ ِن تَلاحَقَ مَحفِلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَخلاقُهُ شَهدٌ لِطالِبِ رِفدِهِ <\|vsep\|> لَكِنَّهُ يَومَ الكَريهَةِ حَنظَلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مَن ِذا وَرَدَ العُفاةُ جَنابَهُ <\|vsep\|> أَغناهُم جَدواهُ عَن أَن يَسأَلوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِقبَل هَدِيَّةَ مَن أَتاكَ بِفَرحَةٍ <\|vsep\|> مُتَحَقِّقاً فيكَ الذَراعُ الأَطوَلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَم أَمتَدِح أَحَدا سِواكَ وَِنَّني <\|vsep\|> بِصِفاتِ مَجدِكَ في الوَرى أَتَمَثَّلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مالي ِلَيكَ وَسيلَةٌ أُدلي بِها <\|vsep\|> أَبداً وَلا سَبَبٌ بِهِ أَتَوَصَّلُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "سـالتـك حـاجـة ووثقت فيها", "بقول نعم وما في ذاك عابُ", "ولم اعـلم بـانـك مـن اناسٍ", "ظموا قلبي وعندهم الشراب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/123959	أمين الدين الحلبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2667	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> سالتك حاجة ووثقت فيها <\|vsep\|> بقول نعم وما في ذاك عابُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "مـنـادى الصـبـح نادى للصبوح", "وجــنــح الليــل ولى للجـنـوح", "كـان الفـجـر يـبـدو فـي دجاه", "رهــا بــيـن ثـبـدث فـي مـسـوح", "وقـد بـعثت إلينا الروض ريا", "كـري المـسـك فـي نـسـمات ريح", "وغـنـتـنـا عـلى العـيدان عجم", "فـاغـنتنا عن الشادي الفصيح", "مــدام اودعــتــهــا فـي دنـانٍ", "مـــقـــيــرة لعــادٍ قــوم نــوح", "وخـذ كـاسـاتـهـا مـلآى جهاراً", "ودعـنـي مـن خـرافـات النـصيح", "وان شــابـوا خـمـورهـم بـمـاءٍ", "فلا تشرب سوى الخمر الصريح", "فـان يـك عـنـدنا اضحت حراماً", "فـدونـكـهـا عـلى ديـن المسيح" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/123955	أمين الدين الحلبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2667	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> منادى الصبح نادى للصبوح <\|vsep\|> وجنح الليل ولى للجنوح </\|bsep\|> <\|bsep\|> كان الفجر يبدو في دجاه <\|vsep\|> رها بين ثبدث في مسوح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد بعثت لينا الروض ريا <\|vsep\|> كري المسك في نسمات ريح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغنتنا على العيدان عجم <\|vsep\|> فاغنتنا عن الشادي الفصيح </\|bsep\|> <\|bsep\|> مدام اودعتها في دنانٍ <\|vsep\|> مقيرة لعادٍ قوم نوح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخذ كاساتها ملى جهاراً <\|vsep\|> ودعني من خرافات النصيح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وان شابوا خمورهم بماءٍ <\|vsep\|> فلا تشرب سوى الخمر الصريح </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "صـلنـي فـحـبـل ودادي غـيـر مـنـكـتث", "وطــرف مــذقــي فـيـه غـيـر مـنـبـعـث", "وان تـشـأ فـابـلنـي تـعثر على رجلٍ", "مــطــهــر القـلب مـن غـشٍ ومـن خـبـث", "مــفــوه نــاطــق بــالخــيــر مـقـوله", "مــنــزه عــن فـضـول القـول والرفـث", "لا يـسـتـحـل حـرامـاً غـيـر كاسِ طلى", "يـسـعـى بـها مائس العطفين ذو خنث", "ولا يـراقـب خـلقـا في الفسوق ولا", "يـروح فـي الشـرب الا غـيـر مـكترث", "فـاسـمـع مـقـالتـه واقـبـل نـصـيحته", "ولا تــبــال بــحـد العـذل والعـبـث", "خـذهـا مـكـمـلة الاجـزاء مـا نـقصت", "بالطبخ حتى اغتدت منه على الثلث", "تــوعــرت سُــبـلي عـن تـوبـتـي وسـرت", "نـفـسـي الى شـربـهـا فـي مـسلك دمث", "ومــا أرجـي سـوى تـوحـيـد خـالقـنـا", "إذا بـقـيـت وحـيـداً فـي دجـى جـدثي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/123951	أمين الدين الحلبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2667	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ث <\|psep\|> <\|bsep\|> صلني فحبل ودادي غير منكتث <\|vsep\|> وطرف مذقي فيه غير منبعث </\|bsep\|> <\|bsep\|> وان تشأ فابلني تعثر على رجلٍ <\|vsep\|> مطهر القلب من غشٍ ومن خبث </\|bsep\|> <\|bsep\|> مفوه ناطق بالخير مقوله <\|vsep\|> منزه عن فضول القول والرفث </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يستحل حراماً غير كاسِ طلى <\|vsep\|> يسعى بها مائس العطفين ذو خنث </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا يراقب خلقا في الفسوق ولا <\|vsep\|> يروح في الشرب الا غير مكترث </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاسمع مقالته واقبل نصيحته <\|vsep\|> ولا تبال بحد العذل والعبث </\|bsep\|> <\|bsep\|> خذها مكملة الاجزاء ما نقصت <\|vsep\|> بالطبخ حتى اغتدت منه على الثلث </\|bsep\|> <\|bsep\|> توعرت سُبلي عن توبتي وسرت <\|vsep\|> نفسي الى شربها في مسلك دمث </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "قــامــت تــمـيـسُ بـقـامـة هـيـفـاء", "سـمـراء قـد أربـت عـلى السـمراء", "وزرت عـلى الحـور الحسان بمبسم", "عـــذب اللثـــاث ومــقــلة حــوراء", "وجـلت لنـا مـن راحـها في راحها", "والليــل فــي حُـلل مـن الظـلمـاء", "شمس الضحى يسعى بها بدر الدجى", "فــي فــتــيــةٍ كـكـواكـب الجـوزّاء", "راقــت ورق انــاؤهــا فــكــانـمـا", "تـجـلى عـلى الايـدي بـغـير اناء", "تـاللَه لم يـسـمـع بـنـارٍ قـبـلها", "تــذكــى بــمــاءٍ فــي انـاء هـواء", "فـاشـرب فـان الشـرب ليـس بـجامع", "فـي الصـدر بـيـن الهمّ والصهباء", "فـإذا انـتشيت فغنِ من شعري بما", "يــزري بــزهــر الروضــة الغـنـاء", "شـعـراً اذا مـا انـشـدت ابـيـاتـه", "خــضــعــت لهــن قــرائح الشـعـراء" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/123947	أمين الدين الحلبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2667	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> قامت تميسُ بقامة هيفاء <\|vsep\|> سمراء قد أربت على السمراء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وزرت على الحور الحسان بمبسم <\|vsep\|> عذب اللثاث ومقلة حوراء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجلت لنا من راحها في راحها <\|vsep\|> والليل في حُلل من الظلماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> شمس الضحى يسعى بها بدر الدجى <\|vsep\|> في فتيةٍ ككواكب الجوزّاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> راقت ورق اناؤها فكانما <\|vsep\|> تجلى على الايدي بغير اناء </\|bsep\|> <\|bsep\|> تاللَه لم يسمع بنارٍ قبلها <\|vsep\|> تذكى بماءٍ في اناء هواء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاشرب فان الشرب ليس بجامع <\|vsep\|> في الصدر بين الهمّ والصهباء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذا انتشيت فغنِ من شعري بما <\|vsep\|> يزري بزهر الروضة الغناء </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "ظننتُ به الجميل فجئت أرضى", "إليـه بـهـمـتـي طـولا وعرضا", "فـلمـا جـئتـه الفـيـت شـخـصاً", "حـمـى عـرضـاً له واباح عرضا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/123960	أمين الدين الحلبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2667	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ض <\|psep\|> <\|bsep\|> ظننتُ به الجميل فجئت أرضى <\|vsep\|> ليه بهمتي طولا وعرضا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ألا فـاسـقـيـانـي مـن معتقة الكرخ", "ولا تـفـسداها بالمزاج ولا الطبخ", "ولا تـحـضـر الشـطـرنـج بين كؤوسها", "فـلذاتـهـا تـغـنـي عن الشاه والرخ", "مـدام يـعـيـد الليـل صـبحاً كؤوسها", "إذا شـعـشـعـت والليـل فـي حُلل فتخ", "إذا مـا بـدت فـي مـجـلس خـلت جذوة", "تـوقـد في الكاسات من غير ما نفخ", "فــعــف بــهــا آثــار هــمــك إنــهــا", "تـؤول بـآيـات الهـمـوم الى النـسخ", "وهــات كــبــيــرات الكـؤوس فـانـهـا", "عـلى عـجـل اعـضـاء شـاربـهـا تـرخـي", "فـمـا العذل مقبول على ترك شربها", "إذا كـنـت مـن عـصر الشببة في شرخ", "هي الغاية القصوى فان انت زدتها", "ســمـاعـاً ومـشـمـومـاً فـبـخٍ عـلى بـخ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/123956	أمين الدين الحلبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2667	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> خ <\|psep\|> <\|bsep\|> ألا فاسقياني من معتقة الكرخ <\|vsep\|> ولا تفسداها بالمزاج ولا الطبخ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا تحضر الشطرنج بين كؤوسها <\|vsep\|> فلذاتها تغني عن الشاه والرخ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مدام يعيد الليل صبحاً كؤوسها <\|vsep\|> ذا شعشعت والليل في حُلل فتخ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا ما بدت في مجلس خلت جذوة <\|vsep\|> توقد في الكاسات من غير ما نفخ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعف بها ثار همك نها <\|vsep\|> تؤول بيات الهموم الى النسخ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهات كبيرات الكؤوس فانها <\|vsep\|> على عجل اعضاء شاربها ترخي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما العذل مقبول على ترك شربها <\|vsep\|> ذا كنت من عصر الشببة في شرخ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وقــائلةٍ لا تـشـرب الخـمـر إنـهـا", "كما قيل فيها الخمر ام الخبايث", "فـقـلت لهـا قـد قـيـل فيها منافع", "وان لم تـكـفـي جـئت فـيـها بثالث", "وكــم ليـلة اقـسـمـت الا اذوقـهـا", "وفـي غـدهـا اصـبـحـت في ثوب حانث", "مـدام ثـوت فـي الدن مـن عصر ادم", "وجـاء عـليـهـا خـتـم شـيـت ويـافـث", "إذا مـا شـربت الراح والهم نازل", "بــصــدرك فـاعـلم انـه غـيـر لابـث", "وحـسـبـك مـن شـيـء إذا مـا شـربته", "لهـوت ولم تـحـفـل لريـب الحـوادث" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/123952	أمين الدين الحلبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2667	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ث <\|psep\|> <\|bsep\|> وقائلةٍ لا تشرب الخمر نها <\|vsep\|> كما قيل فيها الخمر ام الخبايث </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقلت لها قد قيل فيها منافع <\|vsep\|> وان لم تكفي جئت فيها بثالث </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم ليلة اقسمت الا اذوقها <\|vsep\|> وفي غدها اصبحت في ثوب حانث </\|bsep\|> <\|bsep\|> مدام ثوت في الدن من عصر ادم <\|vsep\|> وجاء عليها ختم شيت ويافث </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا ما شربت الراح والهم نازل <\|vsep\|> بصدرك فاعلم انه غير لابث </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "عَــدّ عــن زيــنــبٍ وعــن اسـمـاء", "واســقـنـي مـن سـلافـة صـهـبـاء", "خـنـدريس كالشمس قد نثر المز", "جُ عــليــهــا كــواكـب الجـوزاء", "نالها الطرف في الزجاجة لكن", "فـاتـت الكـف فـهي مثل الهباء", "وكـــأن المُـــدام ذوب عــقــيــق", "فــي كــؤوس تــجـمـدت مـن هـواء", "وكــأن الحــبــاب حـيـن عـلاهـا", "عـــرقٌ فـــوق وجـــنـــةٍ حــمــراء", "بنت كرمٍ اذا اللئيم احتساها", "عـــلمـــتــه خــلائق الكــرمــاء", "إنــمــا لذة الحــيــاة صــحــاب", "وشـــراب عـــلى غــنــى وغــنــاء" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/123948	أمين الدين الحلبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2667	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> عَدّ عن زينبٍ وعن اسماء <\|vsep\|> واسقني من سلافة صهباء </\|bsep\|> <\|bsep\|> خندريس كالشمس قد نثر المز <\|vsep\|> جُ عليها كواكب الجوزاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> نالها الطرف في الزجاجة لكن <\|vsep\|> فاتت الكف فهي مثل الهباء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكأن المُدام ذوب عقيق <\|vsep\|> في كؤوس تجمدت من هواء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكأن الحباب حين علاها <\|vsep\|> عرقٌ فوق وجنةٍ حمراء </\|bsep\|> <\|bsep\|> بنت كرمٍ اذا اللئيم احتساها <\|vsep\|> علمته خلائق الكرماء </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "قد قلت لما ان بصرتُ به", "فـي حـلة صـفـراء كالورس", "أو مـا كـفـاه أنـه قـمـر", "حـتـى تـدرع حـلة الشـمـس" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/123961	أمين الدين الحلبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2667	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> قد قلت لما ان بصرتُ به <\|vsep\|> في حلة صفراء كالورس </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "حــيــيــت مــعــهــد جُــلق مـن مـعـهـدِ", "بــحـيـا يـروح عـلى ربـاك ويـغـتـدي", "وتـعـهـدت عـهـد الصـبـا فـيك الصبا", "جـرورة الاذيـال فـي الروض النـدي", "كـم مـن لبـانـات بـلبـنـان أنـقـضـت", "مـــــحـــــمــــودة لو لم تــــنــــفــــذ", "ومــآرب بــالنـيـرب اسـتـمـتـعـت مـن", "فــوزي بــهــن بــانــعــم لم تــعــدد", "ايــام ابــراد الشــبــاب قــشــيـبـة", "والعــيــش غــض العــود عــذب الورد", "والســعــد مــقــتــبــل وبــدر الجــد", "مـكـتـمـل وعـقـد الشـمـل لم يـتـبدد", "يـا صـاح يا صاح انتهز فرص الصبا", "لا تــتــركـن يـوم السـرور الى غـدِ", "بــادر مـفـاجـأة الزمـان ولا تـكـن", "فــي غــفــلة عــن خـطـبـه فـكـان قـد", "والراح مـفـتـاح السـرور فـهـاتـهـا", "جــهــراً ولا تــحــفـل بـقـول مـفـنـد", "أو مـا تـرى زهـر الربـيع وقد بدا", "مــا بــيــن مــنــثـور وبـيـن مـنـضـد", "فــي ابــيــض يــقــق واصــفــر فـاقـع", "مــع أحــمــرٍ قــان يــشــاب بــاســود", "والريــح بــيــن تــشــامـل وتـجـانـب", "والمـــاء بـــيــن تــســرح وتــجــعــد", "بــنــيــبــا تــراه سـارحـاً كـمـهـنـدٍ", "حــتــى يــغـادره الصـبـا كـالمـبـرد", "والدوح بــــيــــن مــــقـــوم ومـــأود", "والطــيــر بــيــن مــصــفــق ومــغــرد", "مــن كــل ســاجــعــةٍ بــعــود اراكــةٍ", "تـغـنـي بـحـسـن غـنـائهـا عـن مـعـبد", "والعــشــب بــيــن مـسـنـدس ومـصـنـدل", "والزهــر بــيــن مــفــضــفـضٍ ومـعـسـج", "وكـــانـــمـــا الازهـــار در قــلائد", "قـــد شـــذرت بـــعـــقــائق وزبــرجــد", "وتــركــبــت تــلك الجــواهــر قـدهـا", "وقــوامــهــا مــن فــوق قــضـب زمـرد", "وكــانــمــا نــشــرت مــلاحــف سـنـدس", "خــضــرٍ لصــون الجــوهــر المــتـبـدد", "وكــانــمــا نـور الاقـاحـي بـاسـمـاً", "ثــغــر تــبــســم ضـاحـكـاً فـي مـوعـد", "وكــانـمـا زهـر البـنـفـسـج إذ بـدى", "اثــــار قـــرص فـــي خـــدود الخـــرّد", "وكــان مــنــثــور الريــاض كـتـيـبـة", "رومــيــة صــلبــانــهــا مــن عــسـجـد", "وكــانـمـا نـبـت الشـقـايـق وجـنـتـه", "حــمــراء فــيـهـا نـقـطـة مـن اثـمـد", "وكــانــهــا والطــلّ فــيــهــا حــائرٌ", "دمــعٌ تــحــيــر فــي مــحــاجـر أرمـدِ", "وكــانــمــا ورد الغــصــون مــضـرجـا", "وجــنــات مــصــقـول التـرائب أغـيـد", "وكــــأن لؤلؤ طــــله مــــن فـــوقـــه", "واتــت ذكــاء بــنــورهـا المـتـوقـد", "قـم فـاسقني واشرب فقد ولى الدجى", "عـــرق تـــكــلل فــوق وجــنــة أمــرد", "ودعا الصباح الى الصبوح فكن فتئ", "يــلقــى الى داعـيـه فـضـل المـرفـد", "مــن بــيــت خــمــار تــرى ابــريـقـه", "مـــلآن ان يـــركــع لكــاس يــســجــد", "مـمـا اصـطـفـوه بـحـمـص ومـا عـتقوه", "بــصــيــدنــا يـا او جـنـوه بـصـرخـد", "واسـتـجـلهـا من كف اغيد ما انثنى", "الا وأزرى بـــالقـــضــيــب الامــلد", "ورديــة فــي الكــأس تــحـسـب انـهـا", "مـــعـــصـــورة مـــن خــده المــتــورد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/123957	أمين الدين الحلبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2667	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> حييت معهد جُلق من معهدِ <\|vsep\|> بحيا يروح على رباك ويغتدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتعهدت عهد الصبا فيك الصبا <\|vsep\|> جرورة الاذيال في الروض الندي </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم من لبانات بلبنان أنقضت <\|vsep\|> محمودة لو لم تنفذ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومرب بالنيرب استمتعت من <\|vsep\|> فوزي بهن بانعم لم تعدد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ايام ابراد الشباب قشيبة <\|vsep\|> والعيش غض العود عذب الورد </\|bsep\|> <\|bsep\|> والسعد مقتبل وبدر الجد <\|vsep\|> مكتمل وعقد الشمل لم يتبدد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا صاح يا صاح انتهز فرص الصبا <\|vsep\|> لا تتركن يوم السرور الى غدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بادر مفاجأة الزمان ولا تكن <\|vsep\|> في غفلة عن خطبه فكان قد </\|bsep\|> <\|bsep\|> والراح مفتاح السرور فهاتها <\|vsep\|> جهراً ولا تحفل بقول مفند </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو ما ترى زهر الربيع وقد بدا <\|vsep\|> ما بين منثور وبين منضد </\|bsep\|> <\|bsep\|> في ابيض يقق واصفر فاقع <\|vsep\|> مع أحمرٍ قان يشاب باسود </\|bsep\|> <\|bsep\|> والريح بين تشامل وتجانب <\|vsep\|> والماء بين تسرح وتجعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> بنيبا تراه سارحاً كمهندٍ <\|vsep\|> حتى يغادره الصبا كالمبرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> والدوح بين مقوم ومأود <\|vsep\|> والطير بين مصفق ومغرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كل ساجعةٍ بعود اراكةٍ <\|vsep\|> تغني بحسن غنائها عن معبد </\|bsep\|> <\|bsep\|> والعشب بين مسندس ومصندل <\|vsep\|> والزهر بين مفضفضٍ ومعسج </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكانما الازهار در قلائد <\|vsep\|> قد شذرت بعقائق وزبرجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتركبت تلك الجواهر قدها <\|vsep\|> وقوامها من فوق قضب زمرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكانما نشرت ملاحف سندس <\|vsep\|> خضرٍ لصون الجوهر المتبدد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكانما نور الاقاحي باسماً <\|vsep\|> ثغر تبسم ضاحكاً في موعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكانما زهر البنفسج ذ بدى <\|vsep\|> اثار قرص في خدود الخرّد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكان منثور الرياض كتيبة <\|vsep\|> رومية صلبانها من عسجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكانما نبت الشقايق وجنته <\|vsep\|> حمراء فيها نقطة من اثمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكانها والطلّ فيها حائرٌ <\|vsep\|> دمعٌ تحير في محاجر أرمدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكانما ورد الغصون مضرجا <\|vsep\|> وجنات مصقول الترائب أغيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكأن لؤلؤ طله من فوقه <\|vsep\|> واتت ذكاء بنورها المتوقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> قم فاسقني واشرب فقد ولى الدجى <\|vsep\|> عرق تكلل فوق وجنة أمرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودعا الصباح الى الصبوح فكن فتئ <\|vsep\|> يلقى الى داعيه فضل المرفد </\|bsep\|> <\|bsep\|> من بيت خمار ترى ابريقه <\|vsep\|> ملن ان يركع لكاس يسجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> مما اصطفوه بحمص وما عتقوه <\|vsep\|> بصيدنا يا او جنوه بصرخد </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستجلها من كف اغيد ما انثنى <\|vsep\|> الا وأزرى بالقضيب الاملد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أفـيـقـا فـهـا وجـه الصباح تبلجا", "وغارت نجوم الأفق وانحسر الدجى", "وجـرّ نـسيم الريح في الروض ذيله", "فـــضـــاع شــذا انــواره وتــأرجــا", "وكـان غـدير الماء سبطا فمذ هفت", "عـلى مـتـنـه ريـح الشـمـال تـدرجا", "ونـاحـت عـلى الاوراق ورق حـمائم", "يـهـجـن خـليـات لي الشـجو والشجا", "فقوما اصرفا بالصرف همي وافتحا", "بكاساتها باباً إلى اللهو مُرتجا", "فـمـن ضـلّ عـن لذاتـه واهـتدى بها", "رآهـا الى اللذات اوضـح مـنـهـجـا", "مـدامـاً إذا شـجـت بدا من شعاعها", "ضـيـاء يعيد الليل صبحاً وقد دجا", "كـأن الحـمـيـا فـي الزجـاجة شعلة", "مـتـى اخـمـدت بالماء زادت تاججا", "اعــاذل لو شـاهـدت هـذا لقـلت لي", "أرانـي الى التـفنيد دونك احوجا", "وكـيـف ارى تركي المدام وقد أرى", "غـزالاً يـديـر الكـاس ابلج ادعجا", "يـكـاد قـضـيب البان ينقد اذ مشى", "بـثـقـل كـثـيـب الردف لمـا تـموّجا", "فــكــيــف إذا مـا وسـد الكـف خـده", "وانــشــد عــوجـا بـالمـطـي وعـرّجـا", "وجـال الكـرى فـي مـقلتيه وتعتعت", "يـدُ السـكر من الفاظه ما تلجلجا", "إليـك فـمـا يـؤذيـك فـسقي بشربها", "إذا كـنـت انـت النـاسك المتحرجا", "أخـاف وارجـو اللَه ربـي ولم يـخب", "فـتـى راح بين الخوف للّه والرجا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/123953	أمين الدين الحلبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2667	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ج <\|psep\|> <\|bsep\|> أفيقا فها وجه الصباح تبلجا <\|vsep\|> وغارت نجوم الأفق وانحسر الدجى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجرّ نسيم الريح في الروض ذيله <\|vsep\|> فضاع شذا انواره وتأرجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكان غدير الماء سبطا فمذ هفت <\|vsep\|> على متنه ريح الشمال تدرجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وناحت على الاوراق ورق حمائم <\|vsep\|> يهجن خليات لي الشجو والشجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقوما اصرفا بالصرف همي وافتحا <\|vsep\|> بكاساتها باباً لى اللهو مُرتجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن ضلّ عن لذاته واهتدى بها <\|vsep\|> رها الى اللذات اوضح منهجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مداماً ذا شجت بدا من شعاعها <\|vsep\|> ضياء يعيد الليل صبحاً وقد دجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأن الحميا في الزجاجة شعلة <\|vsep\|> متى اخمدت بالماء زادت تاججا </\|bsep\|> <\|bsep\|> اعاذل لو شاهدت هذا لقلت لي <\|vsep\|> أراني الى التفنيد دونك احوجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكيف ارى تركي المدام وقد أرى <\|vsep\|> غزالاً يدير الكاس ابلج ادعجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يكاد قضيب البان ينقد اذ مشى <\|vsep\|> بثقل كثيب الردف لما تموّجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكيف ذا ما وسد الكف خده <\|vsep\|> وانشد عوجا بالمطي وعرّجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجال الكرى في مقلتيه وتعتعت <\|vsep\|> يدُ السكر من الفاظه ما تلجلجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليك فما يؤذيك فسقي بشربها <\|vsep\|> ذا كنت انت الناسك المتحرجا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "للروض عـنـد الصـبـاح طيبُ", "نَـمَـت إليـنـا به الحنبوب", "واسـتـمتع الطرف من كراه", "ومــلت المــضـجـع الجـنـوب", "والطيرُ فوق الغصون يدعو", "طـاب لكـم وقـتـكم فطيبوا", "والكـأس فـي كـف ذي قـوام", "يـخـجـل مـن ليـنـه القضيب", "لولا لبـاس يـقـيـه طـرفـي", "لكــان مــن لحــظــه يــذوب", "مــا سـعـد الوالدان فـيـه", "الا لتــشـقـى بـه القـلوب", "شـمـس يـغـيب الظلام منها", "إذا بــدت وهـي لا تـغـيـب", "فــي راحــتـيـه لهـا شـروق", "وفـي النـدامـى لهـا غروب", "راح إذا الراح ابـرزتـها", "صـبـا الى شـربـها اللبيب", "لها إذا الماء جال فيها", "فـي قـعـر كـاسـاتـها وثوب", "يـجـهـلهـا اللامسون لولا", "بــريــق لون لهــا وطــيــب", "إذا ســرت فـي عـروق جـسـمٍ", "هـانـت عـلى قـلبه الخطوبُ", "وقــائلٍ تُــب فــقــلت كــلا", "هـيـهـات عـن شـربـها أتوب", "إذا سـتـقـام الأنـام طرأ", "قـل لي لمـن تغفر الذنوب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/123949	أمين الدين الحلبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2667	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> للروض عند الصباح طيبُ <\|vsep\|> نَمَت لينا به الحنبوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستمتع الطرف من كراه <\|vsep\|> وملت المضجع الجنوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> والطيرُ فوق الغصون يدعو <\|vsep\|> طاب لكم وقتكم فطيبوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والكأس في كف ذي قوام <\|vsep\|> يخجل من لينه القضيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لولا لباس يقيه طرفي <\|vsep\|> لكان من لحظه يذوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما سعد الوالدان فيه <\|vsep\|> الا لتشقى به القلوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> شمس يغيب الظلام منها <\|vsep\|> ذا بدت وهي لا تغيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> في راحتيه لها شروق <\|vsep\|> وفي الندامى لها غروب </\|bsep\|> <\|bsep\|> راح ذا الراح ابرزتها <\|vsep\|> صبا الى شربها اللبيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لها ذا الماء جال فيها <\|vsep\|> في قعر كاساتها وثوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يجهلها اللامسون لولا <\|vsep\|> بريق لون لها وطيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا سرت في عروق جسمٍ <\|vsep\|> هانت على قلبه الخطوبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقائلٍ تُب فقلت كلا <\|vsep\|> هيهات عن شربها أتوب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "سـقـى اللَه ايـامـاً مـضـت وليـاليـا", "روائح تــروي تــربــهــا وغــواديــا", "ليـالي اطـلقـت العـنـان مـع الهوى", "ورحـت بـهـا فـي ربقة الذنب غانيا", "فـيـا طـيـبـهـا لو لم تـكـنّ قلائلا", "ويـا حـسـنـهـا لو لم تـكـنّ فـوانيا", "زمــان شــبــان لو يــبــاع قــليــله", "بـاكـثـر هـذا الشيب ما كان غاليا", "خـليـلي عـفـت الكأس كالشمس تجتلي", "عــلى راح بـدر راح للراح سـاقـيـا", "عـقـار تـشـفـى مـن كـل هـمٍ مـدامـها", "وحـسـبـك شـيئاً من اذى الهم شافيا", "ولكـن إذا مـا الشـيـب خيم شاب من", "لذاذاتـهـا مـا كـان من قبل صافيا", "فــصــدّ كــؤوس الراح عــنـي فـانـنـي", "أتـانـي نـذيـر الشـيـب عنهن ناهيا", "آمـن بـعـد مـا لاح المـشـيب بعارضٍ", "أرانـي الى شـرب المـدامـة صـابـيا", "فـان قـلتـمـا فـيـهـا مـنافع للورى", "فـفـيـهـا من الآثام ما ليس خافيا", "فـــاولهـــا أمّ الخـــايـــث ســمــيــت", "فـلا تـطـلبـا مـن بـعـد ذلك ثـانيا", "تُـحـسـن للمـرء القـبـيـح فـيـنـثـنـي", "إليـهـا إنثناء الليث أصبح ضاريا", "وان قـلتـمـا مـنـفـى الهموم فانني", "ارى شـربـهـا مـا زال للعقل نافيا", "ويـا ليـت شعري ما يراد من امريء", "غدا من شعار الدين والعقل عاريا", "سـأبـكـي ايـامـي المـواضـي بـشربها", "وانــدب اوقــاتــاً مــضــت وليـاليـا", "وادعـو بـمـحـو الذنـب فـي كل موطنٍ", "آلهــي عــســاه ان يــجـيـب دعـائيـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/123958	أمين الدين الحلبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2667	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> سقى اللَه اياماً مضت ولياليا <\|vsep\|> روائح تروي تربها وغواديا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليالي اطلقت العنان مع الهوى <\|vsep\|> ورحت بها في ربقة الذنب غانيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا طيبها لو لم تكنّ قلائلا <\|vsep\|> ويا حسنها لو لم تكنّ فوانيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> زمان شبان لو يباع قليله <\|vsep\|> باكثر هذا الشيب ما كان غاليا </\|bsep\|> <\|bsep\|> خليلي عفت الكأس كالشمس تجتلي <\|vsep\|> على راح بدر راح للراح ساقيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عقار تشفى من كل همٍ مدامها <\|vsep\|> وحسبك شيئاً من اذى الهم شافيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكن ذا ما الشيب خيم شاب من <\|vsep\|> لذاذاتها ما كان من قبل صافيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فصدّ كؤوس الراح عني فانني <\|vsep\|> أتاني نذير الشيب عنهن ناهيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من بعد ما لاح المشيب بعارضٍ <\|vsep\|> أراني الى شرب المدامة صابيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فان قلتما فيها منافع للورى <\|vsep\|> ففيها من الثام ما ليس خافيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاولها أمّ الخايث سميت <\|vsep\|> فلا تطلبا من بعد ذلك ثانيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُحسن للمرء القبيح فينثني <\|vsep\|> ليها نثناء الليث أصبح ضاريا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وان قلتما منفى الهموم فانني <\|vsep\|> ارى شربها ما زال للعقل نافيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا ليت شعري ما يراد من امريء <\|vsep\|> غدا من شعار الدين والعقل عاريا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سأبكي ايامي المواضي بشربها <\|vsep\|> واندب اوقاتاً مضت ولياليا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "تــحــلت بــالأزاهــيـر المـروجُ", "وطـاب الوقـت وانـجـلت الثلوجُ", "وللاطيار في الاشجار من بعد", "طــول سـكـوتـهـا فـيـهـا ضـجـيـج", "وقـد هـب النـسـيـم فـعاد درعاً", "وكــان مــهـنـداً قـبـل الخـليـج", "الاقـم فـاسـقـنـي مـا عـتـقـتـه", "قـديـمـاً فـي خـوابـيها العلوج", "شــمــوس مــا بــدت الا وغـابـت", "هــمــوم فـي حـيـازمـنـا تـهـيـج", "مـشـارقـهـا زجـاجـتـهـا وفـيـنا", "مـغـاربـهـا وايـديـنـا البـروج", "نـفـاهـا اللّمـس لمـا شـعشعوها", "واثـبـتـهـا التـلألؤ والاريـج", "كـأن الراح فـي الاقـداح نـار", "لهــا نــور وليــس لهــا اجـيـج", "أعــوج الى دســاكـرهـا ومـثـلي", "الى غـيـر الدسـاكـر لا يـعـوج", "وابــكـيـهـا ولا ابـكـي ديـاراً", "مـحـا آثـارهـا الخـطـب المريج", "واصـبـو للمـدامـة حـيـن تُـجـلا", "ولا اصـبـو اذا اشتجر الوشيج", "يـطـوف بـهـا على الندماء ساق", "غـضـيـض الطـرف مـغـنـاج بـهـيـج", "دقـيـق الخـصـر يُـقـعده اذا ما", "اراد قــيــامــه كــفــل يــمــوج" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/123954	أمين الدين الحلبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2667	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ج <\|psep\|> <\|bsep\|> تحلت بالأزاهير المروجُ <\|vsep\|> وطاب الوقت وانجلت الثلوجُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وللاطيار في الاشجار من بعد <\|vsep\|> طول سكوتها فيها ضجيج </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد هب النسيم فعاد درعاً <\|vsep\|> وكان مهنداً قبل الخليج </\|bsep\|> <\|bsep\|> الاقم فاسقني ما عتقته <\|vsep\|> قديماً في خوابيها العلوج </\|bsep\|> <\|bsep\|> شموس ما بدت الا وغابت <\|vsep\|> هموم في حيازمنا تهيج </\|bsep\|> <\|bsep\|> مشارقها زجاجتها وفينا <\|vsep\|> مغاربها وايدينا البروج </\|bsep\|> <\|bsep\|> نفاها اللّمس لما شعشعوها <\|vsep\|> واثبتها التلألؤ والاريج </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأن الراح في الاقداح نار <\|vsep\|> لها نور وليس لها اجيج </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعوج الى دساكرها ومثلي <\|vsep\|> الى غير الدساكر لا يعوج </\|bsep\|> <\|bsep\|> وابكيها ولا ابكي دياراً <\|vsep\|> محا ثارها الخطب المريج </\|bsep\|> <\|bsep\|> واصبو للمدامة حين تُجلا <\|vsep\|> ولا اصبو اذا اشتجر الوشيج </\|bsep\|> <\|bsep\|> يطوف بها على الندماء ساق <\|vsep\|> غضيض الطرف مغناج بهيج </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أتـسـأل ربـع الدار والربـع صامتُ", "وتـرحـل عـنـه بـانـيـاً وهـو ثـابـت", "وتـذري دمـوع العـيـن فـي عـرصاته", "وأنــى يــرد الدمـع مـا هـو فـائت", "وليـس بـمـجـدٍ فـيـض دمـعـك بـعـدهم", "سـوى ان يـشـي واشٍ ويـشـمـت شـامـت", "عـليـك بـكـاسـات العـقـار كـانـهـا", "عـقـيـق عـلى حـافـاتها الدر نابتُ", "السـت تـرى وجـه الصـباح وقد بدا", "منيراً وناحت في الغصون الفواخت", "سـانـعـت بـنـت الكـرم في كل موطن", "إذا نـعـت اللائي الطـوامـس ناعت", "واحـبـب فـي مـدحـي لهـا كـل جـامحٍ", "الى ان يـقـولوا انت للصخر ناحت" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/123950	أمين الدين الحلبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2667	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> أتسأل ربع الدار والربع صامتُ <\|vsep\|> وترحل عنه بانياً وهو ثابت </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتذري دموع العين في عرصاته <\|vsep\|> وأنى يرد الدمع ما هو فائت </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليس بمجدٍ فيض دمعك بعدهم <\|vsep\|> سوى ان يشي واشٍ ويشمت شامت </\|bsep\|> <\|bsep\|> عليك بكاسات العقار كانها <\|vsep\|> عقيق على حافاتها الدر نابتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> الست ترى وجه الصباح وقد بدا <\|vsep\|> منيراً وناحت في الغصون الفواخت </\|bsep\|> <\|bsep\|> سانعت بنت الكرم في كل موطن <\|vsep\|> ذا نعت اللائي الطوامس ناعت </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "أرَّقَ عـيـني لدغُ سودٍ لادِغَهْ ", " تَبيتُ في فضل دمائي والِغَه", "تُصبحَ نفسي من دمائي فارغِهْ", "كــأنَّ جِـلدي نـسـغَـتْهُ نـاسـغِه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/143428	أبو سعد الجرجاني الصيدلاني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3327	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 13, "text": "قال الباخرزي:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 76, "text": "قال أبو عامر الجرجاني: وأنشدني الصيدلاني أيضاً لنفسه: (ثم أورد الرجز ثم قال)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 82, "text": "قلت: لو نسبتَ هذا الفاضل إلى الغالب عليه لسميتَه "المستغيث من البراغيث".", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_5\|> غ <\|psep\|> <\|bsep\|> أرَّقَ عيني لدغُ سودٍ لادِغَهْ <\|vsep\|> تَبيتُ في فضل دمائي والِغَه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "إنَّ البراغيثَ بالليالي ", " إذا تـوثّـبنَ في القِتال", "لمُـشـبـهـاتٌ عـلى فـراشي ", " بَزْرَقَطونا على المَقالي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/143427	أبو سعد الجرجاني الصيدلاني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3327	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 35, "text": "القطعة من مخلع البسيط قال الباخرزي:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 163, "text": "قال الشيخ أبو عامر الجرجاني كان هذا الفاضل يُحسن الأدب، لا إلى غاية. مات سنة ثلاث وستين وأربعمائة. قال: وأنشدني لنفسه (ثم أورد الباخرزي البيتين ثم قال): ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 23, "text": "قلت: أخذه من قول الآخر:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 43, "text": "لو تَراني والبراغي   ثُ بجسمي يَعبثونا", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 52, "text": "خِلتَ أنّي نائمٌ في     بَيدر البَزْرقطونا", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 6, "text": " ", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> نَّ البراغيثَ بالليالي <\|vsep\|> ذا توثّبنَ في القِتال </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "ألا مـن مُـبْلِغٌ قيساً رسولا", "بـأنَّاـ قد شَفَيْنا واشْتَفيْنا", "غـداةً المـرْجِ نضربُكُمْ بِبِيض", "صوارِمَ في المَهَزَّةِ يلتوِينا", "فـلم تَـحْمُوا هنالِكُم ذِمارا", "ولا عـطـفَتْ كتائِبكُمْ علينا", "فأشبعْنا ضِباعَ الأرضِ منكمْ", "وأقـرَرْنـا بقتلِكُم العيونا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/80117	عمرو بن جحر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1491	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> ألا من مُبْلِغٌ قيساً رسولا <\|vsep\|> بأنَّا قد شَفَيْنا واشْتَفيْنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> غداةً المرْجِ نضربُكُمْ بِبِيض <\|vsep\|> صوارِمَ في المَهَزَّةِ يلتوِينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلم تَحْمُوا هنالِكُم ذِمارا <\|vsep\|> ولا عطفَتْ كتائِبكُمْ علينا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تــعــصــيــت لا عــن زيـنـة وتـأنـق", "ولا عن قوى الأعضاء فيها تقاصر", "ولكـن رسـول المـوت بـادر مـحـبراً", "بـأنـي عـن الدنـيـا قـريـب مـسافر", "فـقـلقـلت للسـيـر الركـاب وحـبـذا", "لقــاء كــريــم للمــســاوىء سـاتـر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/104423	علي المظفر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2119	العصر الحديث	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> تعصيت لا عن زينة وتأنق <\|vsep\|> ولا عن قوى الأعضاء فيها تقاصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكن رسول الموت بادر محبراً <\|vsep\|> بأني عن الدنيا قريب مسافر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "صـفـا لك عـيـش بـالغـمـيـم فـحـاجر", "وأومـت لك البـشـرى بـأيـمـن طائر", "فـمـاذا الشـجـى تحكى شمائل حائر", "أهـاجـك ذكـر الغـانـيـات الحرائر", "أم انـتـهـبـت أحشاك سود المحاجر", "وهـل نـفـحـت ريـح الصـبا بشذائها", "مــعــطــرة مـهـمـا تـتـم بـذكـائهـا", "أهــيــل وداد أمــحــضـت بـوفـائهـا", "وهــل بــرزت سـلمـى ومـلء ردائهـا", "دلالا وصـالت بـالجـفـون الفواتر", "عـذرتـك مـهـمـا خـادعتك من الهوى", "مـنـافـح شـوق تـسـتثير على النوى", "وهـيـهات يرجى برء من شفه الجوى", "فـكـيـف ولا وصـل يـبـاح لمـن هـوى", "ولا طـافـه طـيـف الخيال المخامر", "حــنــانــيــك هــلا شـمـرت لك هـمـة", "تـؤازرهـا فـي حـومـة الفـكر شيمة", "وهـل مـن أريج المجد غادتك لمثة", "أم انـتـهضت نحو العلى منك عزمة", "تـجـاذب هـاتـيـك السـرى بالضوامر", "فــقــوض بــعــزم فـت صـم الجـلامـد", "وأم الفـلا فـالقعر خدر الخرائد", "وشـق بـحـاراً مـن فـجـاج الفـدافـد", "لعـمـرك مـا فـي المـجـد حظ لراقد", "فـنـيـل العـلى طـراً بـشق المرائر", "أمـط عـنك أبراد الصبابة والصبا", "ولا تـرع مـن حـق الغـواني مطلبا", "وقـدهـا إلى الهيجا مراسيل شزبا", "وخض في حياض الموت واتخذ الظبا", "المواضي نداماً في صليل الزماجر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/104419	علي المظفر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2119	العصر الحديث	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> صفا لك عيش بالغميم فحاجر <\|vsep\|> وأومت لك البشرى بأيمن طائر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فماذا الشجى تحكى شمائل حائر <\|vsep\|> أهاجك ذكر الغانيات الحرائر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم انتهبت أحشاك سود المحاجر <\|vsep\|> وهل نفحت ريح الصبا بشذائها </\|bsep\|> <\|bsep\|> معطرة مهما تتم بذكائها <\|vsep\|> أهيل وداد أمحضت بوفائها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل برزت سلمى وملء ردائها <\|vsep\|> دلالا وصالت بالجفون الفواتر </\|bsep\|> <\|bsep\|> عذرتك مهما خادعتك من الهوى <\|vsep\|> منافح شوق تستثير على النوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهيهات يرجى برء من شفه الجوى <\|vsep\|> فكيف ولا وصل يباح لمن هوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا طافه طيف الخيال المخامر <\|vsep\|> حنانيك هلا شمرت لك همة </\|bsep\|> <\|bsep\|> تؤازرها في حومة الفكر شيمة <\|vsep\|> وهل من أريج المجد غادتك لمثة </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم انتهضت نحو العلى منك عزمة <\|vsep\|> تجاذب هاتيك السرى بالضوامر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقوض بعزم فت صم الجلامد <\|vsep\|> وأم الفلا فالقعر خدر الخرائد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشق بحاراً من فجاج الفدافد <\|vsep\|> لعمرك ما في المجد حظ لراقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنيل العلى طراً بشق المرائر <\|vsep\|> أمط عنك أبراد الصبابة والصبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا ترع من حق الغواني مطلبا <\|vsep\|> وقدها لى الهيجا مراسيل شزبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "مـا لي ومـا للرزايـا لا تـفارقني", "كــأنـمـا نـشـأتـي مـن خـالص الحـزن", "ان مـر بـي صفو بعض العيش عاجلني", "مـالا أطـيـق مـن الأرزاء والمـحـن", "أو طاب لي من رسيس النشر خامرني", "مـقـابـس مـن لظـى الأحـزان والشجن", "يا طالب الصفو في الأيام تحسبها", "صـفـواً وفـيـهـا ذعـاف السـم مـكتمن", "فـيـم الاقـامـة فـي دار تـضـمـنـهـا", "هــم وســقــم وتــرحــال عــن الوطــن" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/104424	علي المظفر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2119	العصر الحديث	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> ما لي وما للرزايا لا تفارقني <\|vsep\|> كأنما نشأتي من خالص الحزن </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان مر بي صفو بعض العيش عاجلني <\|vsep\|> مالا أطيق من الأرزاء والمحن </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو طاب لي من رسيس النشر خامرني <\|vsep\|> مقابس من لظى الأحزان والشجن </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا طالب الصفو في الأيام تحسبها <\|vsep\|> صفواً وفيها ذعاف السم مكتمن </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "نـهـج الحـق مـحـكـم التـأويـل", "مـا لمـن رام وصـفـه من سبيل", "فـتـعـالى قـدراً عـن التـمثيل", "فهو حد الاعجاز نور العقول", "ذو مـزايـاً تـعـز ان تـتـناهى", "ومـعـان أعـيـت عـلى بـلغـاهـا", "كـيـف والعقل حار فيه وتاها", "جل هذا الكتاب من أن يضاهى", "بــســواه ومــاله مــن عــديــل", "كـم سـعـود لليـمـن فـيه تجلت", "باذخات الأسرار فيه استقلت", "فـيـه مـكـنون قدرة اللَه حلت", "تـلك للحـكـمـة التي فيه جلت" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/104420	علي المظفر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2119	العصر الحديث	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> نهج الحق محكم التأويل <\|vsep\|> ما لمن رام وصفه من سبيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتعالى قدراً عن التمثيل <\|vsep\|> فهو حد الاعجاز نور العقول </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذو مزاياً تعز ان تتناهى <\|vsep\|> ومعان أعيت على بلغاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيف والعقل حار فيه وتاها <\|vsep\|> جل هذا الكتاب من أن يضاهى </\|bsep\|> <\|bsep\|> بسواه وماله من عديل <\|vsep\|> كم سعود لليمن فيه تجلت </\|bsep\|> <\|bsep\|> باذخات الأسرار فيه استقلت <\|vsep\|> فيه مكنون قدرة اللَه حلت </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "أنــا حـتـام فـي هـواكـم مـعـنـى", "ولكـم فـي الوداد جـسـمـي مـضنى", "خــليـانـي بـذكـر مـا فـات مـنـا", "حـيـل بـيـنـي وبـيـن مـا أتـمـنى", "بــعـدمـا كـان فـي حـبـائل فـخـي", "طـالمـا في صفي من العيش بتنا", "كــنــديـمـي جـذيـمـة بـل وأهـنـى", "لا أطـيـق الفراق كيف افترقنا", "مـثـل مـا حـيـل بـين قيس ولبنى", "بـعـدمـا كـان فـي هـواهـا بـشرخ", "فـإلى اللَه أشـتـكـي مـا أقـاسي", "مـن بـقـايـا وجد يذيب الرواسي", "ما على الصب في الشجى من باس", "فـعـلى الجـل بـالوفا أن يواسي", "خــلة بــالحــمــى أنــاخـت وكـرخ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/104421	علي المظفر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2119	العصر الحديث	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> أنا حتام في هواكم معنى <\|vsep\|> ولكم في الوداد جسمي مضنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> خلياني بذكر ما فات منا <\|vsep\|> حيل بيني وبين ما أتمنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعدما كان في حبائل فخي <\|vsep\|> طالما في صفي من العيش بتنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كنديمي جذيمة بل وأهنى <\|vsep\|> لا أطيق الفراق كيف افترقنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مثل ما حيل بين قيس ولبنى <\|vsep\|> بعدما كان في هواها بشرخ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلى اللَه أشتكي ما أقاسي <\|vsep\|> من بقايا وجد يذيب الرواسي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما على الصب في الشجى من باس <\|vsep\|> فعلى الجل بالوفا أن يواسي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "إن تـنـكـروا مـن نازل قد ارتقى", "مــحــط رحــل فـي الحـمـى فـقـوضـا", "لا يدرك المرء الأماني إن قضى", "حــكــم القــضــاء فـله مـا فـرضـا", "ان انــتــهــض راحــلتــي مــقـوضـا", "قـلبـي بـجـومـاء الحـمى قد ربضا", "او انــتــضــى عـزمـا لحـل مـعـضـل", "لم أبـر مـن إذا سـواه انـتـقـضا", "فــحــسـبـك الأنـبـاء مـنـي انـنـي", "مـا بـيـنـهـا كـلي طـبـيـعـي بعضا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/104426	علي المظفر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2119	العصر الحديث	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ض <\|psep\|> <\|bsep\|> ن تنكروا من نازل قد ارتقى <\|vsep\|> محط رحل في الحمى فقوضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يدرك المرء الأماني ن قضى <\|vsep\|> حكم القضاء فله ما فرضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان انتهض راحلتي مقوضا <\|vsep\|> قلبي بجوماء الحمى قد ربضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> او انتضى عزما لحل معضل <\|vsep\|> لم أبر من ذا سواه انتقضا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "قـــلقـــل ركـــابـــك فـــالأبـــي يــغــار", "مـــهـــمــا رمــتــه فــي الهــوان الدار", "واطــو عـلى السـغـب الحـشـى ان العـلى", "لم تــــرض إلا الســـمـــر والأشـــفـــار", "إن لم تــطــامــثـنـي السـهـى بـعـزيـمـة", "لمــــــا تـــــلدك عـــــقـــــائل أحـــــرار", "واســتــبــق عــزك مــا بــقــيـت فـإنـمـا", "شـــتـــان أيـــن الفـــخـــر والاصـــغــار", "واطـلب ذرى المـجـد الأثـيـل وان تـكن", "قـــذفـــتـــك عـــنـــه فـــدافــد وقــفــار", "وارم بــنــفــســك فــي المـهـالك إنـمـا", "طــــلب المــــعــــالي للابــــي فـــخـــار", "فــيــم الثــواء عــلى الهـوان بـجـيـرة", "لم يــــرع مــــنــــهــــم للوفـــي ذمـــار", "وعـــلام تـــطــمــع فــي ورود مــنــاهــل", "قــــد عـــودتـــهـــا وردهـــا الفـــجـــار", "يـأبـى الا با إلا الصدور على الظما", "مــهــمــا قــذتــهــا مــنــهــم الاسـتـار", "لولا اهــــيــــل وداد مــــن ذوي شــــرف", "قـــضـــت عـــلي بـــعــظــم الرزء أقــدار", "فــلا أبــالي مــتــى اصــفــت مــودتـهـا", "إن أنصفوني في بغام القوم أو جاروا", "جــم المــنــاقــب لا تــحــصـى مـآثـرهـم", "نــمــتــهــم فــي الورى صــيــد وأطـهـار", "لا ســيــمــا مــن لادنــي نـيـله قـصـرت", "عــنــه سـراة الورى عـزمـا وان سـاروا", "مــنــي الســلام عـليـكـم مـا جـرى فـلك", "ومـــا يـــرزن مــن الأســتــار أقــمــار" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/104425	علي المظفر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2119	العصر الحديث	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> قلقل ركابك فالأبي يغار <\|vsep\|> مهما رمته في الهوان الدار </\|bsep\|> <\|bsep\|> واطو على السغب الحشى ان العلى <\|vsep\|> لم ترض لا السمر والأشفار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن لم تطامثني السهى بعزيمة <\|vsep\|> لما تلدك عقائل أحرار </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستبق عزك ما بقيت فنما <\|vsep\|> شتان أين الفخر والاصغار </\|bsep\|> <\|bsep\|> واطلب ذرى المجد الأثيل وان تكن <\|vsep\|> قذفتك عنه فدافد وقفار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وارم بنفسك في المهالك نما <\|vsep\|> طلب المعالي للابي فخار </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيم الثواء على الهوان بجيرة <\|vsep\|> لم يرع منهم للوفي ذمار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلام تطمع في ورود مناهل <\|vsep\|> قد عودتها وردها الفجار </\|bsep\|> <\|bsep\|> يأبى الا با لا الصدور على الظما <\|vsep\|> مهما قذتها منهم الاستار </\|bsep\|> <\|bsep\|> لولا اهيل وداد من ذوي شرف <\|vsep\|> قضت علي بعظم الرزء أقدار </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا أبالي متى اصفت مودتها <\|vsep\|> ن أنصفوني في بغام القوم أو جاروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جم المناقب لا تحصى مثرهم <\|vsep\|> نمتهم في الورى صيد وأطهار </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا سيما من لادني نيله قصرت <\|vsep\|> عنه سراة الورى عزما وان ساروا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "طـربـت حـيـن استقل الركب في القتب", "وغــاب عــنــي مــا القــى مـن الوصـب", "خـفـت بـنـا مـن بـنـات المـاء سلهبة", "جـيـاشـة فـي السـرى تـرتـاح بـالهضب", "جـاءتـك تـرفـل فـي ثـوب الهوى فغدت", "كـالبـرق تـخـطـف إذ مـرت مـن السـحب", "خـاضـت بـنـا مـن عـباب الماء أفنية", "وتـسـبـق الطـرف لا تلوي على الكثب", "أنـا جـرت فـي السـرى حـفـت بها فئة", "مــن كــل أروع شــم الأنــف مـنـتـجـب", "فـتـيـان صـدق أبـت إلا العـلى كرما", "خــواضــة لجــج الهــيــجـاء بـالقـضـب", "تـطـوي بـهـا لجـجـا في البحر طامية", "تــقــاذف المــوج كـالآكـام والهـضـب", "لا تـهـتـدي بـالقطا طوراً وان رفلت", "لا يـدرك الطـرف مـسـراهـا ولم يـصب", "ظـلت تـجـوب بـنـا فـي جـريـهـا لجـجا", "تطوي على الكشح أحياناً على السغب", "مـهـمـا سـرت نـشـرت في الكون أجنحة", "بـيـضـا تـقـشـع عـنـهـا داجـن السـحـب", "مــدت جــنــاحــا فـلو شـاءت قـوادمـه", "حـكـت بها الفلك الأعلى على الشهب", "تـهـوي بـكـلكـلهـا ريـح الصـبا فسرت", "أجـرى مـن السـيـل مـنـهـل مـن الكثب", "شـوقـا وتـوقـا لمـغـنـى حـيـدر سـفرت", "عنها قناع السرى في الأربع الرحب", "تــئم أبــنــيــة فــي الأفـق شـامـخـة", "فـي الجـو مـشـرقة كالشمس في الحجب", "فــيــهــا المــلائك المـلاك خـاضـعـة", "كـــل يـــمـــرغ خـــديــه عــلى التــرب", "تــخـال أجـسـامـهـا تـحـفـاً ومـن بـرح", "تــذوب أكــبــادهـا طـوراً مـن الرهـب", "حـمـص البـطـون تـهـادى فـي قـبا ورع", "تــضــلهــم قـبـة الهـادي عـن النـصـب", "فــيــا لهــا قـبـة مـاذا حـوت شـرفـا", "كـأنـهـا الشـمـس تـخـفـي أنجم الشهب", "تــضـمـنـت عـلة التـكـويـن حـيـن غـدت", "مــثــوى لحــازن وحــي اللَه والكـتـب", "ظــلت تـظـل ضـريـحـا قـد سـمـا شـرفـا", "عـلى الضـراح وما في العرش والحجب", "تـهـدي الوفـود إذا ظـلت مـواكـبـهـا", "بــنــاظـر مـن ومـيـض البـرق مـلتـهـب", "يـا مـفـزع الخـلق إذ زاغـت قـلوبهم", "ويــا غــيــاثــهـم فـي مـوقـف العـطـب", "مـن لي سـوى قـدرك السـامي ألوذ به", "ومــن أؤمــل يــومــا لروع والخــطــب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/104422	علي المظفر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2119	العصر الحديث	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> طربت حين استقل الركب في القتب <\|vsep\|> وغاب عني ما القى من الوصب </\|bsep\|> <\|bsep\|> خفت بنا من بنات الماء سلهبة <\|vsep\|> جياشة في السرى ترتاح بالهضب </\|bsep\|> <\|bsep\|> جاءتك ترفل في ثوب الهوى فغدت <\|vsep\|> كالبرق تخطف ذ مرت من السحب </\|bsep\|> <\|bsep\|> خاضت بنا من عباب الماء أفنية <\|vsep\|> وتسبق الطرف لا تلوي على الكثب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنا جرت في السرى حفت بها فئة <\|vsep\|> من كل أروع شم الأنف منتجب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتيان صدق أبت لا العلى كرما <\|vsep\|> خواضة لجج الهيجاء بالقضب </\|bsep\|> <\|bsep\|> تطوي بها لججا في البحر طامية <\|vsep\|> تقاذف الموج كالكام والهضب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تهتدي بالقطا طوراً وان رفلت <\|vsep\|> لا يدرك الطرف مسراها ولم يصب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظلت تجوب بنا في جريها لججا <\|vsep\|> تطوي على الكشح أحياناً على السغب </\|bsep\|> <\|bsep\|> مهما سرت نشرت في الكون أجنحة <\|vsep\|> بيضا تقشع عنها داجن السحب </\|bsep\|> <\|bsep\|> مدت جناحا فلو شاءت قوادمه <\|vsep\|> حكت بها الفلك الأعلى على الشهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> تهوي بكلكلها ريح الصبا فسرت <\|vsep\|> أجرى من السيل منهل من الكثب </\|bsep\|> <\|bsep\|> شوقا وتوقا لمغنى حيدر سفرت <\|vsep\|> عنها قناع السرى في الأربع الرحب </\|bsep\|> <\|bsep\|> تئم أبنية في الأفق شامخة <\|vsep\|> في الجو مشرقة كالشمس في الحجب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيها الملائك الملاك خاضعة <\|vsep\|> كل يمرغ خديه على الترب </\|bsep\|> <\|bsep\|> تخال أجسامها تحفاً ومن برح <\|vsep\|> تذوب أكبادها طوراً من الرهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> حمص البطون تهادى في قبا ورع <\|vsep\|> تضلهم قبة الهادي عن النصب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا لها قبة ماذا حوت شرفا <\|vsep\|> كأنها الشمس تخفي أنجم الشهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> تضمنت علة التكوين حين غدت <\|vsep\|> مثوى لحازن وحي اللَه والكتب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظلت تظل ضريحا قد سما شرفا <\|vsep\|> على الضراح وما في العرش والحجب </\|bsep\|> <\|bsep\|> تهدي الوفود ذا ظلت مواكبها <\|vsep\|> بناظر من وميض البرق ملتهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مفزع الخلق ذ زاغت قلوبهم <\|vsep\|> ويا غياثهم في موقف العطب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "صـبـراً لحـكـم قـضـاءٍ فـي الأنـامِ جَرى", "بـه دمُ الخـلقِ مِـن وشـكِ الصِـدامِ جَـرى", "لا يـكـشِفُ السوءَ إلاّ اللهُ فهو على", "كُــلِّ العــبــادِ رَقــيــبٌ جَــلَّ مُــقـتـدرا", "مـولى نـواصـي جـمـيـعِ الخـلقِ فـي يدهِ", "إليــه كــلٌّ غــدا بــالعَـجـزِ مُـفـتَـقِـرا", "مــا مـن سُـكـونٍ وتـحـريـكٍ يـكـونُ بـنـا", "إلاّ بــأمــرِ حــكــيــمٍ أبــدَعَ الصُــوَرا", "لنــا جَــرَت فـي دمـشـقَ الشـام كـائنـةٌ", "لرّشـبـنـا قـد شَـكَـونـا هَـولَها الخَطِرا", "طــالت عــليــنــا بـخـوفٍ ليـسَ نـعـهـدُهُ", "مِـن قـبـلُ يـومـاً فـصِرنا نأخذُ الحَذَرا", "نــهــارُنــا فــيــه أســبــابٌ مــعــطّــلَةٌ", "وليُــنــا فــي صــيــاحٍ يَـصـدعُ الحـجـرا", "مــا ليــلة تَــنــقَـضـي إلاّ ونَـقـطَـعُهـا", "هَـمـاً بـأفـكـارِ حُـزنٍ تـقـتـضـي السهرا", "واذكــر خــوارقَ ظُــلمٍ لا يُــقــاسُ بــه", "ظُـلمٌ إِذِ الأمـرُ مـن مُـرِّ البـلاءِ مَـرا", "والنـاسُ أضـحـوا سُـكـارى حـائرين ولا", "يـدرون مـا يـفـعـلُ البـاري بهم قَدَرا", "كـــأنّهـــم سِـــربُ أغـــنــامٍ بــمــجــزرةٍ", "لمَــورِدِ الذّبــحِ كُــلٌّ بــات مُــنــتَـظِـرا", "مـنـهـم مـن اخـتـارَ مـأوىً غـير مَسكَنِهِ", "والبـعـضُ سـافَـرَ والبـعـضُ اختفى حَذَرا", "مـن خـوفِ ذي سـطـوةٍ فـيـه الغرورُ لقد", "أغـراه فـي النـاس ظُـلماً فاحشاً بَطِرا", "بـــأخـــذ مـــالٍ بـــلا حَـــقٍّ وأعـــظــمُه", "خـتـمُ البـيـوتِ بـضـيـقٍ يـوجـبُ الضـجرا", "لقـــد تـــعـــدّى حُـــدودَ الله لا جــرم", "أخــذُ الجــرايــم جــرمٌ جــرمُه كــبــرا", "وقــد تــجــرّى بـتـحـريـر المـدارسِ عـن", "عَـمـدٍ أذى النـاس مـمـن غـاب أو حَضَرا", "وفــي تــخـفّـيـهِ قـد أدّى النـفـوسَ إِلى", "حـبـسِ الطـبـيـعـةِ حـتـى قـاسـتِ الفِكرا", "تــسـعـيـرُه أوجـبَ التـضـيـيـق فـي بـلدٍ", "بـهـا غـدا وابـلُ الخـيـرات مُـنـهَـمِـرا", "والجـهـلُ فـي أخـذِ عُشرِ المالِ مالَ به", "عـن الهُـدى فـرمـى الشرع الشريفَ ورا", "شــعـائرُ الديـنِ فـي أيّـامـه انـخـرمـت", "جــوراً وكــم دَرسُ عــلمٍ خِــيـفـةً هُـجِـرا", "تـعـطّـلت جـمـعـةُ الإِسـلام وامـتـنـعوا", "مــن الحــضـورِ لهـا إذ خـوفُهـم كـثُـرا", "حـتـى المـسـاجـد مـن أهلِ الصلاةِ خَلَت", "مــن الجــمــاعــةِ إلاّ بـعـض مـا نـدرا", "فـي مـنـعِ مَـولدِ خـيـرِ الكـائنـات قضى", "فـوق المـنـاراتِ إعـلانـاً ومـا ادّكرا", "أشــعـار فـي حـلَقِ الأذكـر تُـمـنـع مـن", "مــســاجــد الله فـانـظـر فـعـله أشـرا", "فـي الجـامع الأموي وِرد الجماعةِ من", "مــحــاســنِ الشــام فـي إِبـطـالهِ أمـرا", "والمــنــعُ مــنـه إلى تـهـليـلةٍ شـرفـت", "فـي حـضـرةٍ للنـبـي يـحيى الحصورِ سرى", "قــد حَــرّم اللهُ قــتـلَ النـفـس وهـوله", "مِـن غـيـرِ حـقٍ لدى سـفـكِ الدمـا شُهـرا", "لأجــلِ إيــهــامِ خَــلقِ اللهِ مــثّـل فـي", "نــاسٍ بــأبــشــعِ قَـتـلٍ إذ بـهـم ظَـفَـرا", "فــي آلةٍ شــبــه مِــزراقٍ وتُــعـرف بـال", "خـازوقِ فـي الجوفِ لن تُبقي ولن تذرا", "يُــدَقُّ مِــن أســفــل حــتــى يــنــفـذ مِـن", "أعــلا ويُــرفَـع مـصـلوبـاً بـحـيـثُ يُـرا", "يــقــضــي بــإبــقــائه حَـولاً وإن أحـدٌ", "فــيــه تــشــفّــعَ لم يَــقــبـل له عُـذُرا", "فـي سـفحِ قاسيون هذا الفعل منه بدا", "تـجـاه دِحـيَـةَ في صَحبِ النبي اشتهرا", "وكـــم بـــدت مـــنـــه أنــواعٌ مُــعَــدَّدةٌ", "مــن القــبـايـح شـتّـى غـيـر مـا ذُكِـرا", "فــليــتَه يــكــتــفــي فــي ألفٍ واحــدةٍ", "بـل اجـتـرى وافـتـرى بَـغياً وما فترا", "يـا ويـلَ مَن لم يَخَف نقضَ العزايم من", "جــنــاب مــقــتــدرٍ كـم طـاغـيـاً قـهـرا", "لكــن إِله الورى جــازاه مــنــتــقـمـا", "مــنــه بــأفــعــاله لمّــا بــه مَــكَــرا", "وحــلَّ مــا حَــلَّ مــن ســوءٍ الدمـار بـه", "عــقــوبــةٌ فـاغـتـدى بـالذِّل مُـحـتَـقَـرا", "قــد فــرَّ مــنــذعـرا مـن خـوف مـصـرعـه", "مــن خــوف مــصــرعـه قـد فـرّ مـنـذعـرا", "هَــيــهـاتَ لا تـحـسـبـنَّ الله خـالقَـنـا", "بــغــافــلٍ عــن ظــلومٍ بــالورى سـخـرا", "حــتــى إِذا جــاءَ أمــرُ الله فــاجــأه", "مـا لم يـكـن فـي حـسـاب منه قد خطرا", "وســوف يـقـتـصُّ مـنـه ذو الجـلال بـمـا", "جـنـى عـلى الخـلق يوماً يحشر البشرا", "سـيـجـمـعُ الله مـا بـيـنَ الخـصومِ غداً", "ويـدفـعُ المـجـرمَ الجـانـي إِلى سَـقَـرا", "ولا تَــسَــل عــن أمــورٍ صــعـبـةٍ وقَـعَـت", "يـشـيـبُ مـن هَـولهـنَّ الطـفـل لو بـصـرا", "تــجــمّــعـت فـرقـةٌ مـن نـحـو حـاكـمـهـم", "هــم أصـلُ إِيـقـادِ حَـربٍ حَـرُّه اسـتـعـرا", "هـمّـوا بـأن يـكـبـسـوا ليـلاً فوارسَنا", "هـم أهـل قـبـلتـنـا بـل هُـم أسودُ شرى", "جــمٌ غــفــيــرٌ لهــم أردَت ثــمــانــيــة", "مــن أهـل مـيـدانِ حَـربٍ يـالهـم نـفـرا", "إِذ للعــدوِّ مــخـاليـب الوغـا نـشـبـوا", "فــغــادروهــم نـفـوراً كـالقـطَـا ذُعُـرا", "تــفــرّقــوا هَــرَبـاً أيـدي سـبـا ونـبـا", "سـيـفُ العـزيـمـة مـنـهـم والحجا سكرا", "آبــوا بــخــيــبــةِ آمـالٍ بـحـيـثُ رأوا", "عـقـوبـةَ البَـغـي يـا تَـعـساً لمن خسرا", "لهــم تَـلَت مـن أهـالي الغـرب شـرذمـةٌ", "حــمــقــى بــآلةِ شــرٍّ تــقــدحُ الشّــرَرا", "صـالوا عـلينا بسيف البغي وانتهكوا", "بــجــورهـم حـرمـات الله فـي الفُـقَـرَا", "طَـغَـوا بـسـفـكِ دمـاءِ المـسـلمـيـن أسىً", "ونَهــبِ أمــوالِهــم تــبّــاً لمــن فـجـرا", "رامـوا أمـوراً بـإفـسـادٍ فـمـا شـعروا", "إلاّ وفــيــهــم أســودٌ أحــدقـوا زُمَـرا", "صـاحـوا عـليـهـم وجـازوهم بما فَعَلوا", "وبــالقـنـا مَـحَـقُـوا مَـن عُـمـرُه قَـصُـرا", "فـي الحـالِ وَلّوا خـزايـا هاربين لهم", "مـأوى الدجـاج غـدا كِـنّـاً فـلا عُـمِـرا", "والبــعــضُ حــاصـرَ مـنـهـم وسـط زاويـةٍ", "لحـضـرةِ الشـيـخِ مـسـعـودٍ بـها انحصرا", "فــلم يــكــن راضـيـاً عـنـهـم فَـطَـرَّدَهـم", "وبــافــتــضــاحٍ غَــدَت أحـوالهـم عِـبَـرا", "دارت عــليــهــم مــن القــهَّاــرِ دائرة", "الســوءِ المــدمّـر حَـقّـاً كُـلَّ مَـن غَـدَرا", "تــحــرَّكــت كــمــلاً كــلِّ العــبـاد ومِـن", "أقـصـى البـلادِ أتـوا والحقُّ قد جبرا", "قــامــوا عـلى حُـكـم قـلبٍ واحـدٍ ولهـم", "فَــرطُ ابـتـهـالٍ لِمَـن للعـالمـيـن بَـرَا", "فـامـتـنّ سـبـحـانـه وهـو الكـريـم على", "أهـــل الشـــآم بـــإســـعــافٍ له قُــدرا", "وغــارة الله وافَــت بــالعـنـايـة مـن", "جــنــابِه الحــقِّ حـقـاً ليـس فـيـه مِـرا", "لا شــكّ ذا فَــرَجٌ مــن ذي الإرادة إِذ", "عــلى الجــبـابـرةِ الجـبّـارُ قـد قـدرا", "لِله درُّ رجـــالِ الشـــام حـــيـــثُ لهــا", "حَـمـوا جـمـيـعـاً وكـلٌّ مـنـهـم ابـتـدرا", "لنُــصــرَة الحــقِّ قـد قـامـوا بـأسـرهـم", "وربــهـم بـاليـدِ العُـليـا لهـم نـصـرا", "عـسـاكر الشام في صِدقِ الوفا اتحدوا", "مــن الوِجــاقــيـن قـوم عِـرضـهـم طُهـرا", "صانوا الحريمَ مع الأطفال واحتبسوا", "عـــلى الغـــريــم بــربٍ للورى فَــطَــرا", "حـيـث اسـتـقـلّوا بـميدان الوغى كُمُلا", "مــن كــلِّ قِـرمٍ يـفـوق الليـث لو زأَرا", "فــالله بــالمــددِ العــلويِّ يــكـلؤهـم", "مــن كــلِّ ســوء ويــحــمـي عـزَّهـم دَهَـرا", "ولم تــزل جــلّق الفــيــحــاء عــامــرة", "بــكــل ذي هــمّــة عــليـا إذ اخـتـبـرا", "هــمُ الكــرامُ لهــم فــي كُــلّ حــادثــةٍ", "غـــوث الصـــريــخ وبــذلٌ وافــرٌ وقِــرى", "جـزاهـمُ الله خـيـراً عـن جـمـيـع بـنـي", "دمــشـق والأجـر عـنـد الله لن يَـتـرا", "وكــيــف لا ودِمــشـقُ الشـام مـوطـنـهـم", "مـديـنـةُ الفـضـل مـولانا لها اعتبرا", "بـــقـــوله أنـــا ربّ الشـــام إِن يــدي", "عــليـكِ يـا شـام أكـفـي أهـلَكِ الضَّررا", "والشــامُ مــنـشـأُ كُـلِّ الأنـبـيـاء إذا", "حــقَّقــتَ فــي صِــدقِ نــصٍّ جـاءنـا خـبـرا", "أرضٌ مـــقـــدّســةٌ بــالأمــر تــحــرسُهــا", "أقــطــابُ عَــزمٍ وســادات بــهــا حُـضـرا", "فــيــهــا مــلائكــةُ الرحــمـن بـاسـطـةٌ", "للحـــفـــظ أجــنــحــة قــد كُــللَت دُرَرا", "وكــم حــديـث أتـى فـي فَـضـلٍ بـلدتـنـا", "دمـشـق مـع أهـلهـا بـل كم رووا أثرا", "وكــم بــهــا مــن صــحــابـيٍّ تـشـرّف مـع", "جــنـاب خـيـر الورى طـه الرفـيـع ذُرا", "فــاضــت صــلاةٌ وتــسـليـمٌ عـليـه مـعـاً", "وآله الغُــرّ مــع أصــحــابــه الكـبـرا", "بــجــاهـه نـرتـجـي مـن فَـضـل خـالقـنـا", "حــسـن التـمـام إِلى خـيـرٍ بـمـا صَـدَرا", "واللطـف فـيما اعترانا من نوائب لا", "تُـحـصـى بـهـا كـلّ قـلبٍ بـاتَ مُـنـفَـطِـرا", "لكــن دَهــتــنـا بـهـذا العـام حـادثـةٌ", "عـمّـت ولا فـتـنـة التـيـمـور إذ ظهرا", "لولا المـهـيـمـن بـالألطـاف دارَكـنـا", "فـيـهـا لكُـنّـا إذاً هَـلكَـى بـهـا خـطرا", "يـا فـتـنـةً مـا رأى الرائي نـظائرها", "فـي بـلدةٍ حـيـث فـي تـاريـخـهـا نـظرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/132504	البهلول الدمشقي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2974	العصر العثماني	سورية	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> صبراً لحكم قضاءٍ في الأنامِ جَرى <\|vsep\|> به دمُ الخلقِ مِن وشكِ الصِدامِ جَرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يكشِفُ السوءَ لاّ اللهُ فهو على <\|vsep\|> كُلِّ العبادِ رَقيبٌ جَلَّ مُقتدرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مولى نواصي جميعِ الخلقِ في يدهِ <\|vsep\|> ليه كلٌّ غدا بالعَجزِ مُفتَقِرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما من سُكونٍ وتحريكٍ يكونُ بنا <\|vsep\|> لاّ بأمرِ حكيمٍ أبدَعَ الصُوَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لنا جَرَت في دمشقَ الشام كائنةٌ <\|vsep\|> لرّشبنا قد شَكَونا هَولَها الخَطِرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> طالت علينا بخوفٍ ليسَ نعهدُهُ <\|vsep\|> مِن قبلُ يوماً فصِرنا نأخذُ الحَذَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نهارُنا فيه أسبابٌ معطّلَةٌ <\|vsep\|> وليُنا في صياحٍ يَصدعُ الحجرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ليلة تَنقَضي لاّ ونَقطَعُها <\|vsep\|> هَماً بأفكارِ حُزنٍ تقتضي السهرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واذكر خوارقَ ظُلمٍ لا يُقاسُ به <\|vsep\|> ظُلمٌ ِذِ الأمرُ من مُرِّ البلاءِ مَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والناسُ أضحوا سُكارى حائرين ولا <\|vsep\|> يدرون ما يفعلُ الباري بهم قَدَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنّهم سِربُ أغنامٍ بمجزرةٍ <\|vsep\|> لمَورِدِ الذّبحِ كُلٌّ بات مُنتَظِرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> منهم من اختارَ مأوىً غير مَسكَنِهِ <\|vsep\|> والبعضُ سافَرَ والبعضُ اختفى حَذَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من خوفِ ذي سطوةٍ فيه الغرورُ لقد <\|vsep\|> أغراه في الناس ظُلماً فاحشاً بَطِرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بأخذ مالٍ بلا حَقٍّ وأعظمُه <\|vsep\|> ختمُ البيوتِ بضيقٍ يوجبُ الضجرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد تعدّى حُدودَ الله لا جرم <\|vsep\|> أخذُ الجرايم جرمٌ جرمُه كبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد تجرّى بتحرير المدارسِ عن <\|vsep\|> عَمدٍ أذى الناس ممن غاب أو حَضَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي تخفّيهِ قد أدّى النفوسَ ِلى <\|vsep\|> حبسِ الطبيعةِ حتى قاستِ الفِكرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تسعيرُه أوجبَ التضييق في بلدٍ <\|vsep\|> بها غدا وابلُ الخيرات مُنهَمِرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والجهلُ في أخذِ عُشرِ المالِ مالَ به <\|vsep\|> عن الهُدى فرمى الشرع الشريفَ ورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شعائرُ الدينِ في أيّامه انخرمت <\|vsep\|> جوراً وكم دَرسُ علمٍ خِيفةً هُجِرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تعطّلت جمعةُ الِسلام وامتنعوا <\|vsep\|> من الحضورِ لها ذ خوفُهم كثُرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى المساجد من أهلِ الصلاةِ خَلَت <\|vsep\|> من الجماعةِ لاّ بعض ما ندرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> في منعِ مَولدِ خيرِ الكائنات قضى <\|vsep\|> فوق المناراتِ علاناً وما ادّكرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أشعار في حلَقِ الأذكر تُمنع من <\|vsep\|> مساجد الله فانظر فعله أشرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> في الجامع الأموي وِرد الجماعةِ من <\|vsep\|> محاسنِ الشام في ِبطالهِ أمرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والمنعُ منه لى تهليلةٍ شرفت <\|vsep\|> في حضرةٍ للنبي يحيى الحصورِ سرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد حَرّم اللهُ قتلَ النفس وهوله <\|vsep\|> مِن غيرِ حقٍ لدى سفكِ الدما شُهرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لأجلِ يهامِ خَلقِ اللهِ مثّل في <\|vsep\|> ناسٍ بأبشعِ قَتلٍ ذ بهم ظَفَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> في لةٍ شبه مِزراقٍ وتُعرف بال <\|vsep\|> خازوقِ في الجوفِ لن تُبقي ولن تذرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُدَقُّ مِن أسفل حتى ينفذ مِن <\|vsep\|> أعلا ويُرفَع مصلوباً بحيثُ يُرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يقضي ببقائه حَولاً ون أحدٌ <\|vsep\|> فيه تشفّعَ لم يَقبل له عُذُرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> في سفحِ قاسيون هذا الفعل منه بدا <\|vsep\|> تجاه دِحيَةَ في صَحبِ النبي اشتهرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم بدت منه أنواعٌ مُعَدَّدةٌ <\|vsep\|> من القبايح شتّى غير ما ذُكِرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فليتَه يكتفي في ألفٍ واحدةٍ <\|vsep\|> بل اجترى وافترى بَغياً وما فترا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ويلَ مَن لم يَخَف نقضَ العزايم من <\|vsep\|> جناب مقتدرٍ كم طاغياً قهرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكن ِله الورى جازاه منتقما <\|vsep\|> منه بأفعاله لمّا به مَكَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحلَّ ما حَلَّ من سوءٍ الدمار به <\|vsep\|> عقوبةٌ فاغتدى بالذِّل مُحتَقَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد فرَّ منذعرا من خوف مصرعه <\|vsep\|> من خوف مصرعه قد فرّ منذعرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَيهاتَ لا تحسبنَّ الله خالقَنا <\|vsep\|> بغافلٍ عن ظلومٍ بالورى سخرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى ِذا جاءَ أمرُ الله فاجأه <\|vsep\|> ما لم يكن في حساب منه قد خطرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسوف يقتصُّ منه ذو الجلال بما <\|vsep\|> جنى على الخلق يوماً يحشر البشرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سيجمعُ الله ما بينَ الخصومِ غداً <\|vsep\|> ويدفعُ المجرمَ الجاني ِلى سَقَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا تَسَل عن أمورٍ صعبةٍ وقَعَت <\|vsep\|> يشيبُ من هَولهنَّ الطفل لو بصرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تجمّعت فرقةٌ من نحو حاكمهم <\|vsep\|> هم أصلُ ِيقادِ حَربٍ حَرُّه استعرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> همّوا بأن يكبسوا ليلاً فوارسَنا <\|vsep\|> هم أهل قبلتنا بل هُم أسودُ شرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> جمٌ غفيرٌ لهم أردَت ثمانية <\|vsep\|> من أهل ميدانِ حَربٍ يالهم نفرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذ للعدوِّ مخاليب الوغا نشبوا <\|vsep\|> فغادروهم نفوراً كالقطَا ذُعُرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تفرّقوا هَرَباً أيدي سبا ونبا <\|vsep\|> سيفُ العزيمة منهم والحجا سكرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بوا بخيبةِ مالٍ بحيثُ رأوا <\|vsep\|> عقوبةَ البَغي يا تَعساً لمن خسرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهم تَلَت من أهالي الغرب شرذمةٌ <\|vsep\|> حمقى بلةِ شرٍّ تقدحُ الشّرَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> صالوا علينا بسيف البغي وانتهكوا <\|vsep\|> بجورهم حرمات الله في الفُقَرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> طَغَوا بسفكِ دماءِ المسلمين أسىً <\|vsep\|> ونَهبِ أموالِهم تبّاً لمن فجرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> راموا أموراً بفسادٍ فما شعروا <\|vsep\|> لاّ وفيهم أسودٌ أحدقوا زُمَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> صاحوا عليهم وجازوهم بما فَعَلوا <\|vsep\|> وبالقنا مَحَقُوا مَن عُمرُه قَصُرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> في الحالِ وَلّوا خزايا هاربين لهم <\|vsep\|> مأوى الدجاج غدا كِنّاً فلا عُمِرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والبعضُ حاصرَ منهم وسط زاويةٍ <\|vsep\|> لحضرةِ الشيخِ مسعودٍ بها انحصرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلم يكن راضياً عنهم فَطَرَّدَهم <\|vsep\|> وبافتضاحٍ غَدَت أحوالهم عِبَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> دارت عليهم من القهَّارِ دائرة <\|vsep\|> السوءِ المدمّر حَقّاً كُلَّ مَن غَدَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تحرَّكت كملاً كلِّ العباد ومِن <\|vsep\|> أقصى البلادِ أتوا والحقُّ قد جبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قاموا على حُكم قلبٍ واحدٍ ولهم <\|vsep\|> فَرطُ ابتهالٍ لِمَن للعالمين بَرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فامتنّ سبحانه وهو الكريم على <\|vsep\|> أهل الشم بسعافٍ له قُدرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغارة الله وافَت بالعناية من <\|vsep\|> جنابِه الحقِّ حقاً ليس فيه مِرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا شكّ ذا فَرَجٌ من ذي الرادة ِذ <\|vsep\|> على الجبابرةِ الجبّارُ قد قدرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِله درُّ رجالِ الشام حيثُ لها <\|vsep\|> حَموا جميعاً وكلٌّ منهم ابتدرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لنُصرَة الحقِّ قد قاموا بأسرهم <\|vsep\|> وربهم باليدِ العُليا لهم نصرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عساكر الشام في صِدقِ الوفا اتحدوا <\|vsep\|> من الوِجاقين قوم عِرضهم طُهرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> صانوا الحريمَ مع الأطفال واحتبسوا <\|vsep\|> على الغريم بربٍ للورى فَطَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حيث استقلّوا بميدان الوغى كُمُلا <\|vsep\|> من كلِّ قِرمٍ يفوق الليث لو زأَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالله بالمددِ العلويِّ يكلؤهم <\|vsep\|> من كلِّ سوء ويحمي عزَّهم دَهَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم تزل جلّق الفيحاء عامرة <\|vsep\|> بكل ذي همّة عليا ذ اختبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> همُ الكرامُ لهم في كُلّ حادثةٍ <\|vsep\|> غوث الصريخ وبذلٌ وافرٌ وقِرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> جزاهمُ الله خيراً عن جميع بني <\|vsep\|> دمشق والأجر عند الله لن يَترا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكيف لا ودِمشقُ الشام موطنهم <\|vsep\|> مدينةُ الفضل مولانا لها اعتبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بقوله أنا ربّ الشام ِن يدي <\|vsep\|> عليكِ يا شام أكفي أهلَكِ الضَّررا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والشامُ منشأُ كُلِّ الأنبياء ذا <\|vsep\|> حقَّقتَ في صِدقِ نصٍّ جاءنا خبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرضٌ مقدّسةٌ بالأمر تحرسُها <\|vsep\|> أقطابُ عَزمٍ وسادات بها حُضرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيها ملائكةُ الرحمن باسطةٌ <\|vsep\|> للحفظ أجنحة قد كُللَت دُرَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم حديث أتى في فَضلٍ بلدتنا <\|vsep\|> دمشق مع أهلها بل كم رووا أثرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم بها من صحابيٍّ تشرّف مع <\|vsep\|> جناب خير الورى طه الرفيع ذُرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاضت صلاةٌ وتسليمٌ عليه معاً <\|vsep\|> وله الغُرّ مع أصحابه الكبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بجاهه نرتجي من فَضل خالقنا <\|vsep\|> حسن التمام ِلى خيرٍ بما صَدَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واللطف فيما اعترانا من نوائب لا <\|vsep\|> تُحصى بها كلّ قلبٍ باتَ مُنفَطِرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكن دَهتنا بهذا العام حادثةٌ <\|vsep\|> عمّت ولا فتنة التيمور ذ ظهرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لولا المهيمن بالألطاف دارَكنا <\|vsep\|> فيها لكُنّا ذاً هَلكَى بها خطرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مــالي ومــصْــرَ وللمــطـامـعِ إنّـمـا", "مَــلَكَـتْـت قـيـادي حـيـثُ لم أَتـنـزهِ", "لا تَـنْهَـنـي يـا عاذلي فأَنا الذي", "تَـبِـعَ الهـوى وأَتـى بـمـا عنه نُهي", "قــد قــلتُ للحــادي وقــد نـاديـتُهُ", "فــي مَهْــمَــةٍ أَقــصِــرْ وَصَــلْتَ مَهٍ مَهِ", "حَــتّــامَ جــذبُــكَ للزِّمــامِ فــأَرْخــهِ", "فــلقــد أَنــخــتَ إلى ذَرَى فَــرُّخْـشَـةِ", "قـد لُذْتَ بـالمـتـطـوِّلِ المـتفضِّلِ ال", "مــتــكــرِّمِ المــتــحــلِّمِ المــتـنـبِّهِ", "نُــجْـحُ الرَّجـاءِ جـوابُ قـصـدي بـابَهُ", "مــهـمـا هـمـمـتُ له بـجـوبِ المَهْـمَهِ", "مَــلكٌ يــجــيــبُ خــطــابَ كــلِّ مُــؤمِّلٍ", "ويــجــبـرُ مـن عَـضِ الخـطـوبِ العُـضّهِ", "مَــنْ لم يُــجِـبْ بـسـوى نَـعَـمْ سُـؤَّالَهُ", "ولمُــعْــتَـفـيـهِ بـلا ولنْ لم يَـجْـبَهِ", "مــتــكــرِّمٌ بــالطّــبْــعِ لا مــتـكـرِّهٌ", "شَـــتّـــانَ بـــيـــنَ تــكــرُّمٍ وتــكــرُّهِ", "بـيـديـهِ نُـجْـحُ المُـرتجي وإليه قَصْ", "دُ المُـلْتَـجـي ولديـهِ رُشْـدُ الأَتْـيَهِ", "إحــســانُ ذي مــجــدٍ وهِــمّـةُ مُـحـسـنٍ", "مُـــجْـــدٍ وتــقــوى عــابــدٍ مــتــأَلِّه", "مـــا بـــارِقٌ ذو عــارِضٍ مــن وَدْقــهِ", "ورعــــودِهِ فـــي نـــادبٍ ومُـــقَهـــقِهِ", "هـــامٍ يَـــظَــلُّ الرَّوضُ مِــنْ أَمــواهِهِ", "فــي الزَّهْــرِ بــيــنَ مُـذَهَّبـٍ ومُـمـوَّهِ", "فـالرَّوضُ مـن حُـلَلِ الرَّبـيـعِ أَنـيقةٌ", "والرَّوضُ مــن حَـلْي الشّـقـائقِ مُـزْدَهِ", "أَجـدَى وأَسْـمـحَ مـن يَـدَيْهِ فَـجـودُهُـا", "عند الغيوثِ إذا انتهتْ لا يَنْتهي", "لا عــزَّ إلاّ عــنـدَ عـزِّ الدِّيـنِ مَـوْ", "لايَ الأَجـلِّ أَخـي الفَـخـار الأَنْبَهِ", "يَهَــبُ الأُلوفَ لمــجــتــديــهِ وظَــنُّهُ", "أَنْ قــد حَـبـاهُـمْ بـالأَقـلِّ الأَتْـفَهِ", "أَنــتُــمْ بــنـي أَيـوبَ أَكـرمُ عُـصْـبـةٍ", "هـذا الزَّمـانُ بـفـخْـرِ سُـؤْدُدِهِمْ زُهي", "وأُولو وجــوهٍ بــل صــدورٍ مـن نَـدى", "مــاءِ البــشــاشـةِ والسَّمـاحـةِ مُـوَّهِ", "عَــذُبَــتْ مــوارِدُكــمْ وطـابـتْ للورَى", "وَصَــفَــتْ فــلم تــأْسَـنْ ولم تَـتَـسـنّهِ", "مــا يَــدَّعــي مَــلكٌ بــلوغَ مَــحـلِّكـمْ", "إلاَّ تــقــولُ له مــســاعــيــكُــمْ صَهِ", "والنـاصـرُ الملكُ الصلاحُ هو الذي", "إلاّ بــهِ اللزَبــاتُ لم تَــتَــنْهــنَهِ", "لاهٍ عــن اللاَّهــي بــدنــيـاهُ وعـن", "إعـزازِ ديـن اللّهِ يـومـاً مـا لَهـي", "فـاقَ المـلوكَ عُلىً وإنْ لم يَظْفَروا", "مــنــهــا بــغــيــرِ تَــشَـبُّثـٍ وتَـشَـبُّهِ", "إنَّ المــلوكَ تــخــلَّفُــوا وسَـبـقـتُـمُ", "أيــنَ السَّوامُ مـن العِـتـاقِ الفُـرَّهِ", "راجـــيـــكــمُ مــن داءِ كــلِّ مُــلمّــةٍ", "يَــشْــفَـى وَعِـدُّ سـمـاحِـكُـمْ لم يُـشْـفَهِ", "وعـــدوّكُـــمْ فــي مَهْــرَبٍ لم يُــنْــجِهِ", "ووليــكُــمْ فــي مَــطْــلَبٍ لم يُــنْــجَهِ", "إنْ يـجـحـدِ الشّـاني عُلاكَ فما تَرَى", "إشـراقَ عـيـنِ الشّـمـسِ عَـيْنُ الأَكمَهِ", "ولرُبَّ مَـــــجْـــــرٍ رائعٍ حَــــمَــــلاتُهُ", "وتـخـالُهُ فـي الزَّحـفِ سـيـلَ مُـدَهـدهِ", "يَـقْـري العـواسـلَ مـن فـرائِسِ أُسْدِهِ", "لحـمـاً بـنـارِ البـيـضِ مُـشْـعَلَةً طُهِي", "مَــتَــحَــتْ بـه قُـلْبَ القُـلوبِ ذوابـلٌ", "أَشــبــهــنَ أَشــطــانـاً بـأَيـدي مُـتَّهِ", "فـالأَسـمـرُ العـسَّاـلُ يـحـكـي ناحلاً", "مــتــلوِّبــاً مِــنْ سُــقـمـهِ لم يَـنْـقَهِ", "والأَبـيـضُ الرَّعـافُ يُـشـبـهُ مَـدْنَـفاً", "أَلفَ الضّــنــى وأَصــابَهُ جُــرْحٌ صَهــي", "وهـو الذي تَـرَكَ العـدَى مـن رُعـبـهِ", "يــومَ اللِّقــاءِ بــصَـدْمـهِ فـي وَهْـرَهِ", "بــكَ أَصــبــحــتْ رايــاتُهُ مــنـصـورةً", "يــا سَــيِّداً عَــنَـتِ الوجـوهُ لوجـهـهِ", "لكَ فـي الشَّهـامـةِ والصَّرامـةِ مَوقِفٌ", "لصـــفـــاتــهِ إعــجــازُ كــلِّ مُــفَــوَّهِ", "مـا الصّـارمُ الهـنـدِيُّ غـيـرَ مُـكـهّمٍ", "والبــاســلُ الصِّنـديـدُ غـيـرَ مُـنـفَّهِ", "وإذا عـزمـتَ تـركـتَ أَعـداءَ الهُـدى", "مـــا بـــيــنَ هُــلاَّكٍ وحَــيْــرَى عُــمَّهِ", "يــا حــلْفَ جُــودٍ للغُــيــوثِ مُــخــجِّلٍ", "أَبــداً وبــأْسٍ بــاللُّيــوثِ مُــجَهْــجَهِ", "مــولايَ مــن مَــدْحـي سـواكَ تـوجُّعـي", "واليــكَ مــن دونِ المــلوكِ تـوجُّهـي", "أَهَـبُ الثّـنـاءَ لمـجـدِ بـيتكَ طائعاً", "وأبــيــعُهُ لِســواكَ بَــيْــعَ المُـكـرَهِ", "مَــدْحُ الجــمــيـع مـوَجّهٌ ومـديـحـكُـمْ", "فــي الصِّدقِ والإخـلاصِ غـيـرُ مـوَجّهِ", "يــفــديـكَ مـغـرورُ الزَّمـانِ بـلَهْـوِهِ", "وَلَهَـــاهُ غَـــرّارُ السّــرابِ بــلَهْــلَهِ", "مــولايَ مــصـرٌ أَخـمـلَتْ قَـدْري فـكُـن", "بـاسـمـي جُـزيـتَ الخـيـرَ خـيرَ مُنَوِّهِ", "شَـرَهـي عـلى العـليـاءِ جَـرَّ معاطبي", "أَمِـنَ المـعـاطـبَ كـلُّ مَـنْ لم يَـشْـرَهِ", "ولقـد تـمـلَّى بـالسّـعـادة ذو غـنـىً", "عــن شَــقْــوَةِ المـتـطـلِّبِ المـتـطـلِّهِ", "أَيـنَ الكـرامـةُ للأَفـاضـلِ عـنـدكـمْ", "إن لم تـكـنْ عندَ الكرامِ فأينَ هي", "لَبّــــى نــــداءَ نَـــداكَ لُبُّ رجـــائهِ", "فــازْجُـرْ مُـلَمَّ اليـأسِ عـنـه وانـدَهِ", "أَعـليْـتَ فـي مـصـرٍ مـكـانـي بـعـدما", "خَـــفَـــقَــتْ بــه ولقــدرِهِ لم يُــؤْبَهِ", "طَـلَعَـتْ نـجـومُـكُـمُ الثّـواقـبُ للورَى", "زُهْــراً وإنِّيــ كــالسُّهـَى عـنـه سُهـي", "جَـبَـرتْ يَـدُ الإفـضـالِ مـنـه كـاسراً", "مــن فــضــليَ المـتـكَـسِّرِ المُـتَـكـدِّهِ", "عَـرِّفْ بـعـرفِـكَ مـنـه ما لم يَعْرِفوا", "نــبّــاً وعــن سـنَـةِ التـغـافـلِ نَـبِّهِ", "فــضــلي خَــلَوتُ لأَجــلهِ مــن حُـظـوةٍ", "هــي للأَديــبِ كَــنَــبْــتِ مَـرْتٍ أجْـلَهِ", "الفــضــلُ مــشــتــعـلٌ بـنـار بـلائهِ", "والحــظُّ مــشــتــغــلٌ بــأَخــرقَ أَورَهِ", "أَعـرِ التـأمُّلـَ فِـقْهَ شِـعـري مُـنْـعماً", "لا يَـشْـعُـرُ الإنـسـانُ مـا لم يَفْقَهِ", "وتَــمــلّهــا غَــرّاءَ جــامــعــةً لكــم", "فــي النّــعْــتِ بـيـنَ تَـمـدُّحٍ وتـمـدُّهِ", "يـهـتـزُّ ذو الحُـسـنـى لجلوةِ حُسنها", "وتَــجِــلُّ عــن تــحـسـيـنِ كـلِّ مُـزَهْـرِهِ", "أَفـواهُ أَهـلِ الفَـضْـلِ نـاطـقـةٌ لهـا", "بـالفَـضْـلِ إن قـيـسَـتْ بشِعرِ الأَفوهِ", "وإنِ العــقــولُ لَهـتْ لهـا فـلأَنّهـا", "مَــحــمــيّــةٌ عــن كــلِّ مـعـنـىً لَهْـلَهِ", "صَهْــبــاءُ تـودِعُ سـامـعـيـهـا نَـشْـوَةً", "وتـعـيـرُ عَـرْفَ المـسـكِ للمُـسْـتَـنْـكهِ", "فــــوليُّهـــا بـــتـــشـــوُّقٍ وتـــشـــوُّفٍ", "وحـــســـودُهـــا بـــتَــشَــوُّرٍ وتــشــوُّهِ", "دُمْ يـا ابـنَ شـاهـنشاهَ مَلْكاً سَيِّداً", "مُــتَــوشِّحـاً بـالسُّؤْدُدِ الشّـاهـنْـشَهـي", "مُــتــمــلِّيـاً بـهـرامَ شـاه مُـمَـتّـعـاً", "مـــنـــه بــنَــدْبٍ ســيــدٍ شَهْــمٍ شَهــي", "لو شـاهَـدَ اليَـمَـنـيُّ جَـبْهـةَ يُـمنكُمْ", "مـا ظَـلَّ مُـفـتـخـراً بـخـيـلِ الأَجْـبَهِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/54503	عماد الدين الأصبهاني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1121	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> مالي ومصْرَ وللمطامعِ نّما <\|vsep\|> مَلَكَتْت قيادي حيثُ لم أَتنزهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تَنْهَني يا عاذلي فأَنا الذي <\|vsep\|> تَبِعَ الهوى وأَتى بما عنه نُهي </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد قلتُ للحادي وقد ناديتُهُ <\|vsep\|> في مَهْمَةٍ أَقصِرْ وَصَلْتَ مَهٍ مَهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَتّامَ جذبُكَ للزِّمامِ فأَرْخهِ <\|vsep\|> فلقد أَنختَ لى ذَرَى فَرُّخْشَةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد لُذْتَ بالمتطوِّلِ المتفضِّلِ ال <\|vsep\|> متكرِّمِ المتحلِّمِ المتنبِّهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نُجْحُ الرَّجاءِ جوابُ قصدي بابَهُ <\|vsep\|> مهما هممتُ له بجوبِ المَهْمَهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَلكٌ يجيبُ خطابَ كلِّ مُؤمِّلٍ <\|vsep\|> ويجبرُ من عَضِ الخطوبِ العُضّهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَنْ لم يُجِبْ بسوى نَعَمْ سُؤَّالَهُ <\|vsep\|> ولمُعْتَفيهِ بلا ولنْ لم يَجْبَهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> متكرِّمٌ بالطّبْعِ لا متكرِّهٌ <\|vsep\|> شَتّانَ بينَ تكرُّمٍ وتكرُّهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بيديهِ نُجْحُ المُرتجي وليه قَصْ <\|vsep\|> دُ المُلْتَجي ولديهِ رُشْدُ الأَتْيَهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حسانُ ذي مجدٍ وهِمّةُ مُحسنٍ <\|vsep\|> مُجْدٍ وتقوى عابدٍ متأَلِّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما بارِقٌ ذو عارِضٍ من وَدْقهِ <\|vsep\|> ورعودِهِ في نادبٍ ومُقَهقِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هامٍ يَظَلُّ الرَّوضُ مِنْ أَمواهِهِ <\|vsep\|> في الزَّهْرِ بينَ مُذَهَّبٍ ومُموَّهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالرَّوضُ من حُلَلِ الرَّبيعِ أَنيقةٌ <\|vsep\|> والرَّوضُ من حَلْي الشّقائقِ مُزْدَهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَجدَى وأَسْمحَ من يَدَيْهِ فَجودُهُا <\|vsep\|> عند الغيوثِ ذا انتهتْ لا يَنْتهي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا عزَّ لاّ عندَ عزِّ الدِّينِ مَوْ <\|vsep\|> لايَ الأَجلِّ أَخي الفَخار الأَنْبَهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَهَبُ الأُلوفَ لمجتديهِ وظَنُّهُ <\|vsep\|> أَنْ قد حَباهُمْ بالأَقلِّ الأَتْفَهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنتُمْ بني أَيوبَ أَكرمُ عُصْبةٍ <\|vsep\|> هذا الزَّمانُ بفخْرِ سُؤْدُدِهِمْ زُهي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأُولو وجوهٍ بل صدورٍ من نَدى <\|vsep\|> ماءِ البشاشةِ والسَّماحةِ مُوَّهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَذُبَتْ موارِدُكمْ وطابتْ للورَى <\|vsep\|> وَصَفَتْ فلم تأْسَنْ ولم تَتَسنّهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما يَدَّعي مَلكٌ بلوغَ مَحلِّكمْ <\|vsep\|> لاَّ تقولُ له مساعيكُمْ صَهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والناصرُ الملكُ الصلاحُ هو الذي <\|vsep\|> لاّ بهِ اللزَباتُ لم تَتَنْهنَهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لاهٍ عن اللاَّهي بدنياهُ وعن <\|vsep\|> عزازِ دين اللّهِ يوماً ما لَهي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاقَ الملوكَ عُلىً ونْ لم يَظْفَروا <\|vsep\|> منها بغيرِ تَشَبُّثٍ وتَشَبُّهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَّ الملوكَ تخلَّفُوا وسَبقتُمُ <\|vsep\|> أينَ السَّوامُ من العِتاقِ الفُرَّهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> راجيكمُ من داءِ كلِّ مُلمّةٍ <\|vsep\|> يَشْفَى وَعِدُّ سماحِكُمْ لم يُشْفَهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعدوّكُمْ في مَهْرَبٍ لم يُنْجِهِ <\|vsep\|> ووليكُمْ في مَطْلَبٍ لم يُنْجَهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نْ يجحدِ الشّاني عُلاكَ فما تَرَى <\|vsep\|> شراقَ عينِ الشّمسِ عَيْنُ الأَكمَهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولرُبَّ مَجْرٍ رائعٍ حَمَلاتُهُ <\|vsep\|> وتخالُهُ في الزَّحفِ سيلَ مُدَهدهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَقْري العواسلَ من فرائِسِ أُسْدِهِ <\|vsep\|> لحماً بنارِ البيضِ مُشْعَلَةً طُهِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَتَحَتْ به قُلْبَ القُلوبِ ذوابلٌ <\|vsep\|> أَشبهنَ أَشطاناً بأَيدي مُتَّهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالأَسمرُ العسَّالُ يحكي ناحلاً <\|vsep\|> متلوِّباً مِنْ سُقمهِ لم يَنْقَهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والأَبيضُ الرَّعافُ يُشبهُ مَدْنَفاً <\|vsep\|> أَلفَ الضّنى وأَصابَهُ جُرْحٌ صَهي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو الذي تَرَكَ العدَى من رُعبهِ <\|vsep\|> يومَ اللِّقاءِ بصَدْمهِ في وَهْرَهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بكَ أَصبحتْ راياتُهُ منصورةً <\|vsep\|> يا سَيِّداً عَنَتِ الوجوهُ لوجههِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكَ في الشَّهامةِ والصَّرامةِ مَوقِفٌ <\|vsep\|> لصفاتهِ عجازُ كلِّ مُفَوَّهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما الصّارمُ الهندِيُّ غيرَ مُكهّمٍ <\|vsep\|> والباسلُ الصِّنديدُ غيرَ مُنفَّهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا عزمتَ تركتَ أَعداءَ الهُدى <\|vsep\|> ما بينَ هُلاَّكٍ وحَيْرَى عُمَّهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حلْفَ جُودٍ للغُيوثِ مُخجِّلٍ <\|vsep\|> أَبداً وبأْسٍ باللُّيوثِ مُجَهْجَهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مولايَ من مَدْحي سواكَ توجُّعي <\|vsep\|> واليكَ من دونِ الملوكِ توجُّهي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَهَبُ الثّناءَ لمجدِ بيتكَ طائعاً <\|vsep\|> وأبيعُهُ لِسواكَ بَيْعَ المُكرَهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَدْحُ الجميع موَجّهٌ ومديحكُمْ <\|vsep\|> في الصِّدقِ والخلاصِ غيرُ موَجّهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يفديكَ مغرورُ الزَّمانِ بلَهْوِهِ <\|vsep\|> وَلَهَاهُ غَرّارُ السّرابِ بلَهْلَهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مولايَ مصرٌ أَخملَتْ قَدْري فكُن <\|vsep\|> باسمي جُزيتَ الخيرَ خيرَ مُنَوِّهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَرَهي على العلياءِ جَرَّ معاطبي <\|vsep\|> أَمِنَ المعاطبَ كلُّ مَنْ لم يَشْرَهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولقد تملَّى بالسّعادة ذو غنىً <\|vsep\|> عن شَقْوَةِ المتطلِّبِ المتطلِّهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَينَ الكرامةُ للأَفاضلِ عندكمْ <\|vsep\|> ن لم تكنْ عندَ الكرامِ فأينَ هي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَبّى نداءَ نَداكَ لُبُّ رجائهِ <\|vsep\|> فازْجُرْ مُلَمَّ اليأسِ عنه واندَهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَعليْتَ في مصرٍ مكاني بعدما <\|vsep\|> خَفَقَتْ به ولقدرِهِ لم يُؤْبَهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> طَلَعَتْ نجومُكُمُ الثّواقبُ للورَى <\|vsep\|> زُهْراً ونِّي كالسُّهَى عنه سُهي </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَبَرتْ يَدُ الفضالِ منه كاسراً <\|vsep\|> من فضليَ المتكَسِّرِ المُتَكدِّهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَرِّفْ بعرفِكَ منه ما لم يَعْرِفوا <\|vsep\|> نبّاً وعن سنَةِ التغافلِ نَبِّهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فضلي خَلَوتُ لأَجلهِ من حُظوةٍ <\|vsep\|> هي للأَديبِ كَنَبْتِ مَرْتٍ أجْلَهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> الفضلُ مشتعلٌ بنار بلائهِ <\|vsep\|> والحظُّ مشتغلٌ بأَخرقَ أَورَهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَعرِ التأمُّلَ فِقْهَ شِعري مُنْعماً <\|vsep\|> لا يَشْعُرُ النسانُ ما لم يَفْقَهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتَملّها غَرّاءَ جامعةً لكم <\|vsep\|> في النّعْتِ بينَ تَمدُّحٍ وتمدُّهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يهتزُّ ذو الحُسنى لجلوةِ حُسنها <\|vsep\|> وتَجِلُّ عن تحسينِ كلِّ مُزَهْرِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَفواهُ أَهلِ الفَضْلِ ناطقةٌ لها <\|vsep\|> بالفَضْلِ ن قيسَتْ بشِعرِ الأَفوهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونِ العقولُ لَهتْ لها فلأَنّها <\|vsep\|> مَحميّةٌ عن كلِّ معنىً لَهْلَهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَهْباءُ تودِعُ سامعيها نَشْوَةً <\|vsep\|> وتعيرُ عَرْفَ المسكِ للمُسْتَنْكهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فوليُّها بتشوُّقٍ وتشوُّفٍ <\|vsep\|> وحسودُها بتَشَوُّرٍ وتشوُّهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دُمْ يا ابنَ شاهنشاهَ مَلْكاً سَيِّداً <\|vsep\|> مُتَوشِّحاً بالسُّؤْدُدِ الشّاهنْشَهي </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُتملِّياً بهرامَ شاه مُمَتّعاً <\|vsep\|> منه بنَدْبٍ سيدٍ شَهْمٍ شَهي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مــا راقــداتٌ فــي صُـحـونِ", "مــســتـوطـنـاتٌ فـي سُـكـونِ", "يــجــليـنَ أَمـثـالِ العـرا", "ئسِ بــيــنَ أَبــكـارٍ وَعُـونِ", "أو كـالعـقائلِ في الخدو", "رِ قـد اعـتقلنَ على ديونِ", "هــــنَّ اللّذيــــذاتُ اللوا", "ئذُ بـالسُّهـولِ من الحُزونِ", "أو كــالتّــمــائمِ للصّـحـا", "فِ ومـا نـسـبـن إلى جنونِ", "الســــكّــــريـــاتُ الغـــري", "قــاتُ الغــلائلِ والشُّؤونِ", "صــرعــى ومــا دارت لهــا", "يوماً رحى الحربِ الزَّبونِ", "لُفِّفـــْنَ فـــي أكـــفـــانــه", "نَّ على المُنى لا للمنونِ", "يــحــيـنَ بـالتّـغـريـقِ بـل", "يَـسْـمُـنَ فـي ضـيـقِ السُّجونِ", "المــســتــطــابـاتُ الظُّهـو", "رِ المــسـتـلذاتُ البـطـونِ", "نُـضِّدنَ بـالتّـرصـيعِ في ال", "جــامـات كـالدُّرِّ المـصـونِ", "المــســتــقـيـمـاتُ الصُّفـو", "فِ وَقـفـنَ كالخيل الصَّفونِ", "وقـد اشـتـمـلنَ من اللّطا", "ئفِ والصِّفـاتِ عـلى فـنـونِ", "اسـمـعْ حـديـثي في انبسا", "طـي فـالحـديـثُ أخو شجونِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/54499	عماد الدين الأصبهاني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1121	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> ما راقداتٌ في صُحونِ <\|vsep\|> مستوطناتٌ في سُكونِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يجلينَ أَمثالِ العرا <\|vsep\|> ئسِ بينَ أَبكارٍ وَعُونِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو كالعقائلِ في الخدو <\|vsep\|> رِ قد اعتقلنَ على ديونِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هنَّ اللّذيذاتُ اللوا <\|vsep\|> ئذُ بالسُّهولِ من الحُزونِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو كالتّمائمِ للصّحا <\|vsep\|> فِ وما نسبن لى جنونِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> السكّرياتُ الغري <\|vsep\|> قاتُ الغلائلِ والشُّؤونِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صرعى وما دارت لها <\|vsep\|> يوماً رحى الحربِ الزَّبونِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لُفِّفْنَ في أكفانه <\|vsep\|> نَّ على المُنى لا للمنونِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يحينَ بالتّغريقِ بل <\|vsep\|> يَسْمُنَ في ضيقِ السُّجونِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> المستطاباتُ الظُّهو <\|vsep\|> رِ المستلذاتُ البطونِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نُضِّدنَ بالتّرصيعِ في ال <\|vsep\|> جامات كالدُّرِّ المصونِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> المستقيماتُ الصُّفو <\|vsep\|> فِ وَقفنَ كالخيل الصَّفونِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد اشتملنَ من اللّطا <\|vsep\|> ئفِ والصِّفاتِ على فنونِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المجتث	[ "الحـــمـــدُ للهِ فُــزْنَــا", "وللمـــطـــالبِ حُـــزْنـــا", "حُزْنا السُّرورَ وماتَ ال", "حــســودُ غَــمّــاً وحُـزْنـا", "وَعــادَ سَهْـلاً مـن الأَم", "رِ كــلُّ مـا كـان حَـزْنـا", "وأَذْعَــنَــتْ واســتـقـادتْ", "مُـنـىً لنـا قـد نَـشَـزْنا", "مــواعــدُ اللهِ فـي كـلِّ", "سُــؤْلِ نَــفْــسٍ نَــجَــزْنــا", "إنَّ الأَعــــــــاديَ ذَلّوا", "بــنــصــرِنــا وعــزَزْنــا", "كـم ظَهْـرِ شـركٍ قَـصَـمـنا", "وعِـــطْـــفِ عِــزٍّ هَــزَزْنــا", "وجــيــشِ بــاغٍ هَــزمـنـا", "ورأْسِ عَـــاتٍ هَـــمَــزْنــا", "وفـــرصـــةٍ للأَمـــانـــي", "مـع النّـجـاحِ انْـتَهَزْنا", "وكـــم مـــراكـــزِ مـــلكٍ", "فـيـهـا الرِّمـاحَ رَكَزْنا", "وكـــم عَـــدوٍّ ســلبــنــا", "هُ مــلكَهُ وابْــتَــزَزْنــا", "نِـلْنَـا الذي قد رَجَونا", "بـالحَـوْطِ مما احترَزْنا", "ولم يَجُزْ من أُمورِ الدُّ", "نـيـا سِـوى مـا أَجَـزْنـا", "بــبــأْسِ مـحـمـودٍ المَـلْ", "كِ للخُـــطـــوبِ بَــرَزْنــا", "وبــيــنَ صَـرْفِ العـوادي", "وبـيـنـنـا قـد حَـجَـزْنـا", "للّهِ جَــــــــمُّ أَيــــــــادٍ", "عَـنْ شُـكْـرِهـا قد عَجَزْنا", "بــكــلِّ كَــنْــزٍ سَـمَـحْـنـا", "والحـمـدُ مـمـا كَـنَـزْنا", "إنّــا لأَصْــفَــى وأَجــدَى", "في الخيرِ وِرْداً ومُزْنا", "مـا سـاجَـلَ النـاسُ إلاّ", "فُـتْـنَـا مَـداهُـمْ وجُـزْنا", "لنـــــا خـــــلائقُ غُــــرٌّ", "عــلى الوفــاءِ غُـرِزْنـا", "نُــزِّهــنَ عــن كــلِّ ســوءٍ", "وبـالخـنَـا مـا غُـمِـزْنا", "تَـضـيـقُ بـالحـالِ ذَرْعـاً", "ونُــوسِـعُ العِـرْضَ خَـزْنـا", "ولم نَــــدعْ للأَعــــادي", "فـي مـوقفِ الفَخْرِ وَزْنا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/54495	عماد الدين الأصبهاني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1121	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_8\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> الحمدُ للهِ فُزْنَا <\|vsep\|> وللمطالبِ حُزْنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حُزْنا السُّرورَ وماتَ ال <\|vsep\|> حسودُ غَمّاً وحُزْنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعادَ سَهْلاً من الأَم <\|vsep\|> رِ كلُّ ما كان حَزْنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأَذْعَنَتْ واستقادتْ <\|vsep\|> مُنىً لنا قد نَشَزْنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مواعدُ اللهِ في كلِّ <\|vsep\|> سُؤْلِ نَفْسٍ نَجَزْنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَّ الأَعاديَ ذَلّوا <\|vsep\|> بنصرِنا وعزَزْنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم ظَهْرِ شركٍ قَصَمنا <\|vsep\|> وعِطْفِ عِزٍّ هَزَزْنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجيشِ باغٍ هَزمنا <\|vsep\|> ورأْسِ عَاتٍ هَمَزْنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفرصةٍ للأَماني <\|vsep\|> مع النّجاحِ انْتَهَزْنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم مراكزِ ملكٍ <\|vsep\|> فيها الرِّماحَ رَكَزْنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم عَدوٍّ سلبنا <\|vsep\|> هُ ملكَهُ وابْتَزَزْنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نِلْنَا الذي قد رَجَونا <\|vsep\|> بالحَوْطِ مما احترَزْنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم يَجُزْ من أُمورِ الدُّ <\|vsep\|> نيا سِوى ما أَجَزْنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ببأْسِ محمودٍ المَلْ <\|vsep\|> كِ للخُطوبِ بَرَزْنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبينَ صَرْفِ العوادي <\|vsep\|> وبيننا قد حَجَزْنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> للّهِ جَمُّ أَيادٍ <\|vsep\|> عَنْ شُكْرِها قد عَجَزْنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بكلِّ كَنْزٍ سَمَحْنا <\|vsep\|> والحمدُ مما كَنَزْنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نّا لأَصْفَى وأَجدَى <\|vsep\|> في الخيرِ وِرْداً ومُزْنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ساجَلَ الناسُ لاّ <\|vsep\|> فُتْنَا مَداهُمْ وجُزْنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لنا خلائقُ غُرٌّ <\|vsep\|> على الوفاءِ غُرِزْنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نُزِّهنَ عن كلِّ سوءٍ <\|vsep\|> وبالخنَا ما غُمِزْنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَضيقُ بالحالِ ذَرْعاً <\|vsep\|> ونُوسِعُ العِرْضَ خَزْنا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "اســمُ مـحـبـوبـي سُـدَاسـيُّ إذا", "سَـقَـطَ الثُّلـثُ فـعـكـسُ الكلِمَهْ", "وإذا قُـــدِّمَ ثـــانــي شَــطْــرِهِ", "فـهـو سـلطـانٌ لنـا ذو عَـظَمَهْ", "ومــتـى يـنـقِـصُ ثـانـيـه فـلا", "نقصَ يبدو في بناهُ المحكمهْ", "عَـــرَبـــيُّ عَـــجَـــمـــيُّ نِـــصْــفُه", "كــلُّهُ مـعـنـىً لِمَـنْ قـد فَهـمَهْ", "وإذا ســاهــمَ فـي تـصـحـيـفـه", "لكَ بـاقـيـه فـرمْ أَن تـفـهمهْ", "وهــــو إن شــــاءهـــمُ لكـــنّهُ", "فـيـه إيـضـاحٌ لهذي المبهمهْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/54491	عماد الدين الأصبهاني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1121	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> اسمُ محبوبي سُدَاسيُّ ذا <\|vsep\|> سَقَطَ الثُّلثُ فعكسُ الكلِمَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا قُدِّمَ ثاني شَطْرِهِ <\|vsep\|> فهو سلطانٌ لنا ذو عَظَمَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومتى ينقِصُ ثانيه فلا <\|vsep\|> نقصَ يبدو في بناهُ المحكمهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَرَبيُّ عَجَميُّ نِصْفُه <\|vsep\|> كلُّهُ معنىً لِمَنْ قد فَهمَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا ساهمَ في تصحيفه <\|vsep\|> لكَ باقيه فرمْ أَن تفهمهْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "ريــمٌ هَــضــيــمٌ يَـرومُ هَـضْـمـي", "مـنْ سُـقـمِ عـيـنـيهِ عينُ سقمي", "وطــرفُهُ فــي فُــتــورِ صَــبْــري", "وخــضــرُهُ فــي نــحـولِ جـسـمـي", "مـا جـدَّ فـي ثَـلْمِ ثَـغْـرِ صَبْري", "لو جــادَ لي ثــغــرُهُ بــلثــمِ", "فــي عــارضــيــهِ طِــرازُ حُـسْـنٍ", "بـــهـــيُّ نَـــسْـــجٍ شَهْـــيُّ رَقْـــمِ", "ووجــــهُهُ بــــالعِـــذارِ بَـــدْرٌ", "أُحـــيـــطَ مـــنْ هَـــالةٍ بــتــمِّ", "وردُ حــــيـــاءٍ ومـــسْـــكُ خَـــطٍ", "يـــنـــمُّ هــذا وذاك يُــنْــمــي", "قــد نُــقِّطــَتْ شـمـسُ وجـنـتـيـهِ", "للحُــسْــنِ مِــنْ خــالهِ بــنـجـمِ", "واهــي مــنــاطِ الوشـاحِ حُـلَّتْ", "فــيــه بـوَجْـدي عُـقـودُ عَـزْمـي", "نــطَــاقُه فــي القـيـاسِ نُـطْـقٌ", "وعـــطْـــفُهُ جـــانـــحٌ لســلْمــي", "وخُــــلْقُه جَـــامـــحٌ لحـــربـــي", "وعـــطْـــفُهُ جـــانـــحٌ لســلْمــي", "إلامَ ظـــلمـــاً يــصــدُّ أَلمْــي", "صــادي قــلبـيَ عـن ريـمِ ظَـلمِ", "لو أطـلق الرَّسـمَ مـن وصـالي", "لم أَبـــلُ فـــي صــدِّه كــرســمِ", "أفــــكــــرتُ فـــي عـــزِّهِ وذُلّي", "فـهـامَ فـي الحـالتـيـنِ فَهْمي", "مِـنْ وَهَـجِ الوجـهِ دمـعُ عـيـني", "بــذوبِ قــلبٍ يــهــيــمُ يَهْـمـي", "إذا غـدا الدَّمـعُ مـن وشـاتي", "فــبــوحُ سـرِّ الهـوى بـكـتـمـي", "إن رُمــت يـا عـاذلي صـلاحـي", "فــخــلِّنــي والهــوى وزعــمــي", "شـاهـدْ بـعـيني الحبيبَ تشهدْ", "أًنَّ هــــواهُ مــــن المــــهــــمِّ", "لومُـكَ يُـذكـي الغـرامَ قلْ لي", "أَنـت نَـصـيـحـي أَم أَنـتَ خَصْمي", "ولا ســــاءنــــي واللومُ لومٌ", "كــــلامُ ســــوءٍ وأَســـوُ كـــلمِ", "يــا بــدرُ بـادِرْ بـشـمـس راحٍ", "يــقــشــعُ مــنــهـا غـمـامُ غـمِّ", "وانـقـعْ وُقِـيْـتَ الأذى أُواماً", "لابــنِ كــريــمٍ بــبــنـتِ كَـرْمِ", "وهُــزَّ مــنّــي للأنــسِ عِــطْـفـاً", "وخــصَّ جــيــش الأســى بــهــزم", "واجــعـلْ رضـاعـي جـنَـى رضـابٍ", "بــفــيــكَ مــنـه يـعـزُّ فَـطْـمـي", "فــريــقــكَ الحــلو عَــذْبُ وردٍ", "يـروي صـدى القلب وهو يُظمي", "واشــفِ غــليــلي بـشًَهـْدِ ثَـغْـرٍ", "جـــنـــاهُ تـــريـــاقُ كــلِّ سُــمِّ", "بــقــدِّك السّــاحــرِ التّــثـنـي", "جُــدْ ليَ مِــنْ غُــصْــنــهِ بــضــمِّ", "بــخــدِّك البــاهــرِ التــجــلِّي", "جُــــدْ ليَ مِــــنْ وَرهِ بــــشــــمِّ", "يـا حـارمـي فـي الوصال حَظِّي", "مُــوَفِّراً بــالفــراق قَــسْــمــي", "وقــاتــلي بــالصُّدودِ ظُــلمــاً", "لا تــتــقــلَّد دمــي وإثــمــي", "يــا رامــيـاً قـوسَهُ بـحـتـفـي", "مــوتَــرُهُ مــا يــزال يُــصـمـي", "بـالعـيـنِ والحـاجـبـينِ تُغني", "عـــن كـــلِّ قـــوسٍ وكـــلِّ سَهــمِ", "يـا حـبّـذا بـالعـراق نُـعـمـى", "شــكــرتــهــا فـي وصـالِ نُـعـمِ", "أَرمــي بـطـرفـي هـوىً إليـهـا", "وهـي لقـلبـي بـاللحـظ تـرمي", "غــداةَ مَــغْــنـى حِـمَـاي حـاوي", "حُـــوّ مـــن الغــانــيــات حُــمِّ", "أيــام فــوق السَّمــاء أَمــري", "وَفْــقَ مُــرادي وتــحـت حُـكـمـي", "أَيــام حـلّ دمـي المـصـون ال", "حـــــرام فـــــي بــــذلهِ لأُدمِ", "أُدمــي بــلثــمـي خُـدودَ بـيـضٍ", "عــيــونُهُــا للقــلوب تُــدمــي", "واجـتـلي الكـأسَ فـي نـدامـى", "غـــرٍ مـــن الأكــرمــيــن شُــمِّ", "غـدا بـنـسـج الغـرام فـيـنـا", "يــنــســجُ عَــقْــلاً لكــلِّ فَــدْمِ", "نــــــــــــــســـــــــــــمـــــــــــــو", "مــن نــفــحـات الصَّبـا لنـسـمِ", "لثــــــــــــــــــــــــــــــــــــــم ُرٍ", "بــيــن عــقــيــقٍ وفــضّ خــتــمِ", "عـــقـــود العـــقـــول تُــلقــى", "مــن التــصــابــي بـكـفِّ فـصـمِ", "ليـــــالي الوصـــــال زهــــراً", "تــبــدَّلت فــي النَّوى بُــسـحـمِ", "ســـــــــــــــواد فـــــــــــــــودي", "مــذ عــقـبـت بـيـضـهـا بـدُهـمِ", "يـشـيـبُ فـي الرأسِ مـثـلَ نارٍ", "تـــوقَّدتْ مـــن خـــلالِ فـــحــمِ", "يــزيـدُ مـنّـي الهـمـومَ ذكـري", "أَيــامَ عــمــرٍ مــضــيــنَ قُــدمِ", "رضــتُ طــويــلاً جُــمــوحَ حــظِّي", "فــلم يــلنْ عــودُهُ لِعَــجــمــي", "ليـس يُـعـادي الزَّمـان غـيـري", "كــأنَّ فــضــلي إليــهِ جُــرمــي", "أَكــظــمُ غــيــظــي وليـس جـدِّي", "لغــائظــاتِ الأمــورِ كــظـمـي", "أَيـا زمـانـي الغـشـوم أَقـصِرْ", "إنّــكَ لا تــســتـطـيـعُ غَـشْـمـي", "عـبـدُ الرَّحـيـمِ الرَّحيم أَضحى", "عــونــي عــلى خَـطـبِـكَ المـلمِّ", "أَلوذُ مـــنـــه بـــذي جَـــنــابٍ", "يُـــلجـــىء طُــرّاقَهُ ويــنــمــي", "بـــالسَّيـــدِ الأروعِ المــرجَّى", "لكــــــشـــــفِ إزلٍ وكَـــــفِّ أَزمِ", "بــالفــاضـلِ الأفـضـلِ الأجـلِّ", "المــفــضَّلــِ الأشــرفِ الأشــمِّ", "بـــحـــاتــمــي النَّوالِ سَــمْــح", "ليـس يـرى الجـودَ غـيـرَ حـتم", "غـــيـــثُ غــيــاثٍ وجــودُ جــودٍ", "وبـــحـــرُ عـــلمٍ وطَـــوْطُ حِــلْمِ", "ذو أَنَـــفٍ أَنْـــفُ كـــلِّ خـــطــبٍ", "يــقــتــادُ مـن بـأسـهِ بِـخـطـمِ", "زكـــاءُ نـــجـــرٍ ورحـــبُ صــدرٍ", "وطـــولُ بـــاعٍ وطـــيـــبُ جِــذْمِ", "ومُــــزْنُ مَـــنٍ ووجـــهُ مَـــنْـــحٍ", "غــيــرُ جَهــامٍ وغــيــرُ جــهــمِ", "مـحـاسَـنـا الرأي مـنـه عَدْلاً", "كـــــلَّ ظـــــلاَّمٍ وكــــلَّ ظُــــلم", "المــنــعــمُ المــسـتـحـقُّ مـنِّي", "جــمــيـع شـكـري بـبـعـضِ شـكـمِ", "ومـا بـنـى المـجدَ مثلُ مولىً", "خـــصَّ النَّدَى مـــالَهُ بـــهـــزمِ", "ذو مــحـتـدٍ فـي النِّجـار زاكٍ", "وســؤددٍ فــي الفــخــار ضـخـمِ", "نُــعــمــاهُ تُــرجــى لكـفِّ بـؤسٍ", "وفـــكِّ أَســـرٍ وجَـــبـــرِ يُــتــمِ", "يــراعُهُ فــي اليــمـيـنِ مـنـه", "تــســتــخــرجُ الدُّرَّ مــن خـضـمِّ", "فــهــو حــســامٌ لم يـبـقِ داءً", "إلاَّ وقـــد خـــصَّهـــُ بـــحــســمِ", "وحــــدُّهُ حــــصَّ كــــلَّ حَــــصــــدٍ", "مــن كــلِّ مــا نــائبٍ بــثــلمِ", "يُــروّضُ الطِّرسُ مــنــه مُــزجــى", "سُــحــبٍ مـن المـكـرمـاتِ سُـحـمِ", "ســــطـــورُهُ للعُـــلَى نـــجـــومٌ", "تــخـفـضُ فـي أَوجـهـا وتـسـمـي", "إنْ جــاءَ عــافٍ فــنـجـمُ سَـعـدٍ", "أَو جــاءَ عَــاتٍ فــنــجـمُ رجـمِ", "أَقــلامُهُ خــاطــبــتْ خُــطـوبـاً", "مــن ظــفــرهــا ظـفـرتْ بـقـلمِ", "كــــم عــــقـــدتْ رايـــة لرأْيٍ", "مــــؤيــــد عـــزمـــه بـــحـــزمِ", "والسَّمــعُ والصــلبُ للأَعــادي", "مــا بــيــنَ وقـرٍ بـهـا ووقـم", "له يــــدٌ للوليِّ مــــنــــهــــا", "ولي وليٌّ ووَسْـــــمُ وســـــمــــي", "مــا وابــلٌ مـنـجـمُ الغـوادي", "بـــكـــلِّ ســـهـــلٍ وكـــلِّ حَـــزْمِ", "هــام ربــابٌ بــالوشــي مـنـه", "هـامَ الرُّبـى فـي بـديـعِ وَشْـمِ", "يــحــوكُ نـسـج الرَّبـيـعِ فـيـه", "نَــمــارقَ الزّهــرِ فــوقَ أكــم", "أَغـــزرَ مـــن جـــودهِ وفـــصــحٍ", "فـي العـجـزِ عـن وَصْـفـهِ لبكمِ", "مــولايَ حــالي كــمــا تــراهُ", "فــي نَــقْــصِ حَــظٍّ وَفــضْــلِ هَــمِّ", "لم يــقــضِ ديــنــي وكـلَّ يـومٍ", "غــريــمُ دهــري يـزيـدُ عـزمـي", "أَهــلي مــقـيـمـونَ مـن دمـشـقٍ", "فــي بــلدةٍ نــارهــا بــلجــمِ", "قــد طــالَ ذيــلٌ بـهـم فـطـوِّل", "طُـولاً بـجـاهـي العـريـضِ كمِّي", "أَصــبـحـتُ فـي مـصـرَ ذا رجـاءٍ", "إلى النّــدَى الجـمِّ مـنـكَ جـمِّ", "أَصـــابَ قـــصــدي وتــمَّ أَمــري", "وبــانَ نُــجــحــي وفــازَ أَمــي", "وإنّـــنـــي قــد وجــدتُ وَجْــدي", "مـنـكَ كـمـا قـد عـدمـتُ عُـدمي", "نَــعَـشْـتَـنـي مـن عـثْـارِ دَهْـري", "فَـــحُـــزْتَ حَــمْــدي وَحَــازَ ذمِّي", "عــنــدي مــواعـيـدُ للمـعـالي", "يَــمْـطُـلُ دهـري بـهـا بـزُغْـمـي", "نـتـيـجـةُ النُّجـحِ مـنـكَ يـقضي", "أَنَّ المــواعــيــدَ غـيـر عُـقـمِ", "وِلي مُــــنــــى كـــلّهـــا أَراهُ", "مـــنـــكَ عــلى خــبــرةٍ وعــلمِ", "قــضــاءُ دَيْــنـي ونَـيْـلُ سُـولي", "وَحــفْــظُ جــاهـي وجـريُ رسـمـي", "وَصـنـيـعـةٌ لا يـضـيـعُ فـيـهـا", "عَـزْمـي كـمـا لا يـفـوتُ غُنْمي", "وحــرمــةٌ تــســتـنـيـرُ مـنـهـا", "ســعـودُ قَـدْري فـي أُفـقِ عُـظْـمِ", "يَــمــمــتُ أَمّــاً ولســتُ أَرضــى", "تــيّــمــمــاً فــي جَــنــابِ يَــمِّ", "لِمْ أَمَــلي لم يــزَنْ بــنُــجــحٍ", "لِمْ شَــعَــثــي لم يُــعَــنْ بــلَمِّ", "رُمْ رَمَّ أَمــــري وحـــلِّ حـــالي", "مــا كَــرَمٌ فــي الورى كَــرَمَّي", "رُثَّ ثــــرائي بــــكــــلِّ طَــــرْزٍ", "وغُــثَّ جــاهــي بــغــيــرِ شـحْـمِ", "مُــضــارعُ الفــعـلِ حـظُّ فـضـلي", "وعــــائقُ الصَّرفِ حـــرفُ جَـــزْمِ", "نَــاهــيــكَ مــن مُــخــوِلٍ مُـعـمِ", "يَـحـنـو عـلى المُـخـولِ المُعمِ", "كـــلُّ عـــدوٍّ شَـــنـــاكَ يَــلْقــى", "فـي النـاسِ طَـمْـسَ اسمه كطسمِ", "شَـمْـلُ العـدا والعـروضُ منهم", "مــا بــيــنَ شــتٍّ وبـيـنَ شَـتـمِ", "ونـــلْتَ عـــزّاً بــغــيــرِ صَــرْفٍ", "وَوَصْـــلَ مُـــلْكٍ بــغــيــرِ صُــدْم", "تَــمَــلَّهــا فـهـي بـكْـرُ فـكـري", "شَهـــيـــةٌ مـــن نِـــتَــاجِ شَهْــمِ", "حَــدَوْتُ عــيْـسـي بـهـا فـجـاءتْ", "شَــقْــشَــقــةً مــن هَــديـرِ قَـرْمِ", "بـحـركَ طامي والعباب فاغسل", "طــمــي فــي نــظــمــهـا ورمـي", "لي خـــاطـــرٌ مُــجــبــلٌ لهــمِّي", "فَـــنَـــحــتُهُ مــن صَــفــاً أَصــمِّ", "أَقــدَمَ رَغــبــاً فـحـامَ رُعـبـاً", "لقـــدرِ فـــخــرٍ لديــكَ فَــخــمِ", "إليــكَ يـا كـعـبـة المـعـالي", "حَـــجَّ حـــجــاهُ بــلُطــفِ حَــجــم", "أَجْـرِ عـلى الوهـم عُـظْم شاني", "واجبرْ على الوَهنِ عظمَ نظمي", "بـصـفـحـةِ الصَّفـحِ مـنـكَ يـبدو", "جِــرْمُ قــصــوري بــغــيـرِ جُـرْمِ", "بــاســمــكَ للشــكـر بـاسـمـاتٌ", "مِـنّـي مُـنـىً سُـقـتُهـنَّ بـاسـمـي", "أَقــبـلْ وأَفـضـلْ عـليَّ وافـضـل", "عُــــرْبَ مـــعـــانٍ لديَ عُـــجـــمِ", "مـا دمـتَ عـونـي فـليـس يَغدُو", "جــمــيــلُ رَسْـمـي قـبـيـحَ وَصـمِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/54487	عماد الدين الأصبهاني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1121	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> ريمٌ هَضيمٌ يَرومُ هَضْمي <\|vsep\|> منْ سُقمِ عينيهِ عينُ سقمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطرفُهُ في فُتورِ صَبْري <\|vsep\|> وخضرُهُ في نحولِ جسمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما جدَّ في ثَلْمِ ثَغْرِ صَبْري <\|vsep\|> لو جادَ لي ثغرُهُ بلثمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في عارضيهِ طِرازُ حُسْنٍ <\|vsep\|> بهيُّ نَسْجٍ شَهْيُّ رَقْمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ووجهُهُ بالعِذارِ بَدْرٌ <\|vsep\|> أُحيطَ منْ هَالةٍ بتمِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وردُ حياءٍ ومسْكُ خَطٍ <\|vsep\|> ينمُّ هذا وذاك يُنْمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد نُقِّطَتْ شمسُ وجنتيهِ <\|vsep\|> للحُسْنِ مِنْ خالهِ بنجمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واهي مناطِ الوشاحِ حُلَّتْ <\|vsep\|> فيه بوَجْدي عُقودُ عَزْمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> نطَاقُه في القياسِ نُطْقٌ <\|vsep\|> وعطْفُهُ جانحٌ لسلْمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخُلْقُه جَامحٌ لحربي <\|vsep\|> وعطْفُهُ جانحٌ لسلْمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لامَ ظلماً يصدُّ أَلمْي <\|vsep\|> صادي قلبيَ عن ريمِ ظَلمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو أطلق الرَّسمَ من وصالي <\|vsep\|> لم أَبلُ في صدِّه كرسمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أفكرتُ في عزِّهِ وذُلّي <\|vsep\|> فهامَ في الحالتينِ فَهْمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِنْ وَهَجِ الوجهِ دمعُ عيني <\|vsep\|> بذوبِ قلبٍ يهيمُ يَهْمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا غدا الدَّمعُ من وشاتي <\|vsep\|> فبوحُ سرِّ الهوى بكتمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن رُمت يا عاذلي صلاحي <\|vsep\|> فخلِّني والهوى وزعمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> شاهدْ بعيني الحبيبَ تشهدْ <\|vsep\|> أًنَّ هواهُ من المهمِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لومُكَ يُذكي الغرامَ قلْ لي <\|vsep\|> أَنت نَصيحي أَم أَنتَ خَصْمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا ساءني واللومُ لومٌ <\|vsep\|> كلامُ سوءٍ وأَسوُ كلمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا بدرُ بادِرْ بشمس راحٍ <\|vsep\|> يقشعُ منها غمامُ غمِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانقعْ وُقِيْتَ الأذى أُواماً <\|vsep\|> لابنِ كريمٍ ببنتِ كَرْمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهُزَّ منّي للأنسِ عِطْفاً <\|vsep\|> وخصَّ جيش الأسى بهزم </\|bsep\|> <\|bsep\|> واجعلْ رضاعي جنَى رضابٍ <\|vsep\|> بفيكَ منه يعزُّ فَطْمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فريقكَ الحلو عَذْبُ وردٍ <\|vsep\|> يروي صدى القلب وهو يُظمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> واشفِ غليلي بشًَهْدِ ثَغْرٍ <\|vsep\|> جناهُ ترياقُ كلِّ سُمِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بقدِّك السّاحرِ التّثني <\|vsep\|> جُدْ ليَ مِنْ غُصْنهِ بضمِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بخدِّك الباهرِ التجلِّي <\|vsep\|> جُدْ ليَ مِنْ وَرهِ بشمِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حارمي في الوصال حَظِّي <\|vsep\|> مُوَفِّراً بالفراق قَسْمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقاتلي بالصُّدودِ ظُلماً <\|vsep\|> لا تتقلَّد دمي وثمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا رامياً قوسَهُ بحتفي <\|vsep\|> موتَرُهُ ما يزال يُصمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالعينِ والحاجبينِ تُغني <\|vsep\|> عن كلِّ قوسٍ وكلِّ سَهمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حبّذا بالعراق نُعمى <\|vsep\|> شكرتها في وصالِ نُعمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَرمي بطرفي هوىً ليها <\|vsep\|> وهي لقلبي باللحظ ترمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> غداةَ مَغْنى حِمَاي حاوي <\|vsep\|> حُوّ من الغانيات حُمِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيام فوق السَّماء أَمري <\|vsep\|> وَفْقَ مُرادي وتحت حُكمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيام حلّ دمي المصون ال <\|vsep\|> حرام في بذلهِ لأُدمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُدمي بلثمي خُدودَ بيضٍ <\|vsep\|> عيونُهُا للقلوب تُدمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> واجتلي الكأسَ في ندامى <\|vsep\|> غرٍ من الأكرمين شُمِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> غدا بنسج الغرام فينا <\|vsep\|> ينسجُ عَقْلاً لكلِّ فَدْمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نسمو <\|vsep\|> من نفحات الصَّبا لنسمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لثم ُرٍ <\|vsep\|> بين عقيقٍ وفضّ ختمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عقود العقول تُلقى <\|vsep\|> من التصابي بكفِّ فصمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليالي الوصال زهراً <\|vsep\|> تبدَّلت في النَّوى بُسحمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سواد فودي <\|vsep\|> مذ عقبت بيضها بدُهمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يشيبُ في الرأسِ مثلَ نارٍ <\|vsep\|> توقَّدتْ من خلالِ فحمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يزيدُ منّي الهمومَ ذكري <\|vsep\|> أَيامَ عمرٍ مضينَ قُدمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رضتُ طويلاً جُموحَ حظِّي <\|vsep\|> فلم يلنْ عودُهُ لِعَجمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليس يُعادي الزَّمان غيري <\|vsep\|> كأنَّ فضلي ليهِ جُرمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَكظمُ غيظي وليس جدِّي <\|vsep\|> لغائظاتِ الأمورِ كظمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيا زماني الغشوم أَقصِرْ <\|vsep\|> نّكَ لا تستطيعُ غَشْمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> عبدُ الرَّحيمِ الرَّحيم أَضحى <\|vsep\|> عوني على خَطبِكَ الملمِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلوذُ منه بذي جَنابٍ <\|vsep\|> يُلجىء طُرّاقَهُ وينمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالسَّيدِ الأروعِ المرجَّى <\|vsep\|> لكشفِ زلٍ وكَفِّ أَزمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالفاضلِ الأفضلِ الأجلِّ <\|vsep\|> المفضَّلِ الأشرفِ الأشمِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بحاتمي النَّوالِ سَمْح <\|vsep\|> ليس يرى الجودَ غيرَ حتم </\|bsep\|> <\|bsep\|> غيثُ غياثٍ وجودُ جودٍ <\|vsep\|> وبحرُ علمٍ وطَوْطُ حِلْمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذو أَنَفٍ أَنْفُ كلِّ خطبٍ <\|vsep\|> يقتادُ من بأسهِ بِخطمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> زكاءُ نجرٍ ورحبُ صدرٍ <\|vsep\|> وطولُ باعٍ وطيبُ جِذْمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومُزْنُ مَنٍ ووجهُ مَنْحٍ <\|vsep\|> غيرُ جَهامٍ وغيرُ جهمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> محاسَنا الرأي منه عَدْلاً <\|vsep\|> كلَّ ظلاَّمٍ وكلَّ ظُلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> المنعمُ المستحقُّ منِّي <\|vsep\|> جميع شكري ببعضِ شكمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما بنى المجدَ مثلُ مولىً <\|vsep\|> خصَّ النَّدَى مالَهُ بهزمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذو محتدٍ في النِّجار زاكٍ <\|vsep\|> وسؤددٍ في الفخار ضخمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نُعماهُ تُرجى لكفِّ بؤسٍ <\|vsep\|> وفكِّ أَسرٍ وجَبرِ يُتمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يراعُهُ في اليمينِ منه <\|vsep\|> تستخرجُ الدُّرَّ من خضمِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهو حسامٌ لم يبقِ داءً <\|vsep\|> لاَّ وقد خصَّهُ بحسمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحدُّهُ حصَّ كلَّ حَصدٍ <\|vsep\|> من كلِّ ما نائبٍ بثلمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُروّضُ الطِّرسُ منه مُزجى <\|vsep\|> سُحبٍ من المكرماتِ سُحمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سطورُهُ للعُلَى نجومٌ <\|vsep\|> تخفضُ في أَوجها وتسمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> نْ جاءَ عافٍ فنجمُ سَعدٍ <\|vsep\|> أَو جاءَ عَاتٍ فنجمُ رجمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَقلامُهُ خاطبتْ خُطوباً <\|vsep\|> من ظفرها ظفرتْ بقلمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم عقدتْ راية لرأْيٍ <\|vsep\|> مؤيد عزمه بحزمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والسَّمعُ والصلبُ للأَعادي <\|vsep\|> ما بينَ وقرٍ بها ووقم </\|bsep\|> <\|bsep\|> له يدٌ للوليِّ منها <\|vsep\|> ولي وليٌّ ووَسْمُ وسمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما وابلٌ منجمُ الغوادي <\|vsep\|> بكلِّ سهلٍ وكلِّ حَزْمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هام ربابٌ بالوشي منه <\|vsep\|> هامَ الرُّبى في بديعِ وَشْمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يحوكُ نسج الرَّبيعِ فيه <\|vsep\|> نَمارقَ الزّهرِ فوقَ أكم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَغزرَ من جودهِ وفصحٍ <\|vsep\|> في العجزِ عن وَصْفهِ لبكمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مولايَ حالي كما تراهُ <\|vsep\|> في نَقْصِ حَظٍّ وَفضْلِ هَمِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يقضِ ديني وكلَّ يومٍ <\|vsep\|> غريمُ دهري يزيدُ عزمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَهلي مقيمونَ من دمشقٍ <\|vsep\|> في بلدةٍ نارها بلجمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد طالَ ذيلٌ بهم فطوِّل <\|vsep\|> طُولاً بجاهي العريضِ كمِّي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَصبحتُ في مصرَ ذا رجاءٍ <\|vsep\|> لى النّدَى الجمِّ منكَ جمِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَصابَ قصدي وتمَّ أَمري <\|vsep\|> وبانَ نُجحي وفازَ أَمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونّني قد وجدتُ وَجْدي <\|vsep\|> منكَ كما قد عدمتُ عُدمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَعَشْتَني من عثْارِ دَهْري <\|vsep\|> فَحُزْتَ حَمْدي وَحَازَ ذمِّي </\|bsep\|> <\|bsep\|> عندي مواعيدُ للمعالي <\|vsep\|> يَمْطُلُ دهري بها بزُغْمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> نتيجةُ النُّجحِ منكَ يقضي <\|vsep\|> أَنَّ المواعيدَ غير عُقمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وِلي مُنى كلّها أَراهُ <\|vsep\|> منكَ على خبرةٍ وعلمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قضاءُ دَيْني ونَيْلُ سُولي <\|vsep\|> وَحفْظُ جاهي وجريُ رسمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَصنيعةٌ لا يضيعُ فيها <\|vsep\|> عَزْمي كما لا يفوتُ غُنْمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحرمةٌ تستنيرُ منها <\|vsep\|> سعودُ قَدْري في أُفقِ عُظْمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَممتُ أَمّاً ولستُ أَرضى <\|vsep\|> تيّمماً في جَنابِ يَمِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِمْ أَمَلي لم يزَنْ بنُجحٍ <\|vsep\|> لِمْ شَعَثي لم يُعَنْ بلَمِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رُمْ رَمَّ أَمري وحلِّ حالي <\|vsep\|> ما كَرَمٌ في الورى كَرَمَّي </\|bsep\|> <\|bsep\|> رُثَّ ثرائي بكلِّ طَرْزٍ <\|vsep\|> وغُثَّ جاهي بغيرِ شحْمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُضارعُ الفعلِ حظُّ فضلي <\|vsep\|> وعائقُ الصَّرفِ حرفُ جَزْمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَاهيكَ من مُخوِلٍ مُعمِ <\|vsep\|> يَحنو على المُخولِ المُعمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلُّ عدوٍّ شَناكَ يَلْقى <\|vsep\|> في الناسِ طَمْسَ اسمه كطسمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَمْلُ العدا والعروضُ منهم <\|vsep\|> ما بينَ شتٍّ وبينَ شَتمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونلْتَ عزّاً بغيرِ صَرْفٍ <\|vsep\|> وَوَصْلَ مُلْكٍ بغيرِ صُدْم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَمَلَّها فهي بكْرُ فكري <\|vsep\|> شَهيةٌ من نِتَاجِ شَهْمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَدَوْتُ عيْسي بها فجاءتْ <\|vsep\|> شَقْشَقةً من هَديرِ قَرْمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بحركَ طامي والعباب فاغسل <\|vsep\|> طمي في نظمها ورمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لي خاطرٌ مُجبلٌ لهمِّي <\|vsep\|> فَنَحتُهُ من صَفاً أَصمِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَقدَمَ رَغباً فحامَ رُعباً <\|vsep\|> لقدرِ فخرٍ لديكَ فَخمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليكَ يا كعبة المعالي <\|vsep\|> حَجَّ حجاهُ بلُطفِ حَجم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَجْرِ على الوهم عُظْم شاني <\|vsep\|> واجبرْ على الوَهنِ عظمَ نظمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> بصفحةِ الصَّفحِ منكَ يبدو <\|vsep\|> جِرْمُ قصوري بغيرِ جُرْمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> باسمكَ للشكر باسماتٌ <\|vsep\|> مِنّي مُنىً سُقتُهنَّ باسمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَقبلْ وأَفضلْ عليَّ وافضل <\|vsep\|> عُرْبَ معانٍ لديَ عُجمِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَيـا سـاكني مصرٍ عفا اللّهُ عنكمُ", "وعـافـاكـمُ مـمـا أُلاقـيـهِ مـنـكـمُ", "أَبـيـتُ عـلى هـجـرانـكـمْ مُـتـنـدِّماً", "ومَـنْ يـنـأَ عـنـكـمْ كيف لا يَتَنَدَّمُ", "فـإنْ كـنتمُ لم تعلموا ما لقيتُهُ", "مِن الوجدِ والأَشواقِ فاللّهُ يعلمُ", "بـقـيتمْ وعشتمْ سالمين من الأذى", "ومنيةُ قلبي أَنْ تعيشوا وتَسلموا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/54483	عماد الدين الأصبهاني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1121	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أَيا ساكني مصرٍ عفا اللّهُ عنكمُ <\|vsep\|> وعافاكمُ مما أُلاقيهِ منكمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَبيتُ على هجرانكمْ مُتندِّماً <\|vsep\|> ومَنْ ينأَ عنكمْ كيف لا يَتَنَدَّمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنْ كنتمُ لم تعلموا ما لقيتُهُ <\|vsep\|> مِن الوجدِ والأَشواقِ فاللّهُ يعلمُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "لعّلَ نجمَ الدِّين ذا الفضل", "يُـذكِّرُ الفـاضـلَ فـي شـغـلي", "إنَّ أَجـلَّ النّـاسِ قدراً فتىً", "بـفـضـلهِ يـتـعـبُ مـن أَجـلي", "ومـثـلُهُ مَنْ يعتني بالعُلى", "ويـسـتديمُ الحمدَ من مثلي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/54475	عماد الدين الأصبهاني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1121	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> لعّلَ نجمَ الدِّين ذا الفضل <\|vsep\|> يُذكِّرُ الفاضلَ في شغلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَّ أَجلَّ النّاسِ قدراً فتىً <\|vsep\|> بفضلهِ يتعبُ من أَجلي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "تـحـسّـن بـأَفعالكَ الصالحاتِ", "ولا تُـعْـجَـبَـنَّ بـحـسـنٍ جـليلِ", "فحسنُ النِّساء جمالُ الوجوهِ", "وحسنُ الرِّجال وجوهُ الجميلِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/54471	عماد الدين الأصبهاني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1121	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> تحسّن بأَفعالكَ الصالحاتِ <\|vsep\|> ولا تُعْجَبَنَّ بحسنٍ جليلِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "والقـدسُ أَعـضـلَ داؤه مِـن قـبـلكم", "فـوفـيـتـمُ بـشـفـاءِ ذاكَ المـعـضـلِ", "درجَ المـلوكُ عـلى تَـمـنِّيـ فـتـحـهِ", "زمــنــاً وغــلتــهـمْ بـهِ لم تـبـللِ", "وأَتــى زمــانــكــمُ فـأَمـكـن آخـراً", "مـا قـد تـعـذَّرَ في الزَّمانِ الأَولِ", "مـا كـان قـطُّ ولا يـكـونُ كـفتحكمْ", "للقدسِ في الماضي ولا المستقبلِ", "أَوجــدتـمُ مـنـه الذي عَـدِمَ الورى", "وفـعـلتُـم فـي الفتحِ ما لم يفعلِ", "أَيـدي المـلوكِ تـقـاصرتْ عن مفخرٍ", "طـلتـمْ بـه فـبـلوا لبـعضِ الأَنملِ", "أحـيـيـتُـم فـرعَ الكـرامِ ولم يزلْ", "نـصـرُ المـحـقِّ بـكـم وقهرُ المبطلِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/54467	عماد الدين الأصبهاني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1121	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> والقدسُ أَعضلَ داؤه مِن قبلكم <\|vsep\|> فوفيتمُ بشفاءِ ذاكَ المعضلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> درجَ الملوكُ على تَمنِّي فتحهِ <\|vsep\|> زمناً وغلتهمْ بهِ لم تبللِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأَتى زمانكمُ فأَمكن خراً <\|vsep\|> ما قد تعذَّرَ في الزَّمانِ الأَولِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كان قطُّ ولا يكونُ كفتحكمْ <\|vsep\|> للقدسِ في الماضي ولا المستقبلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَوجدتمُ منه الذي عَدِمَ الورى <\|vsep\|> وفعلتُم في الفتحِ ما لم يفعلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيدي الملوكِ تقاصرتْ عن مفخرٍ <\|vsep\|> طلتمْ به فبلوا لبعضِ الأَنملِ </\|bsep\|> </\|psep\|>

Subsets and Splits

No community queries yet

The top public SQL queries from the community will appear here once available.