Datasets:

Zaid
/

ashaar_dataset

Dataset card Data Studio Files Files and versions Community

Split (1)

train · 136k rows

poem title stringlengths 3 49 ⌀	poem meter stringclasses 16 values	poem verses list	poem theme stringclasses 18 values	poem url stringlengths 35 346 ⌀	poet name stringlengths 1 44	poet description stringlengths 57 3.11k ⌀	poet url stringlengths 38 58 ⌀	poet era stringclasses 14 values	poet location stringclasses 20 values	poem description list	poem language type stringclasses 1 value	text stringlengths 78 553k
null	المنسرح	[ "مَـــن حَـــبَّســَ الأَســحــار", "عَـــلىَ لِحـــاظ الغـــيـــد", "وَأَلبَـــــسَ الأَقـــــمــــار", "تَــمــايــمـاً فـي الجـيـد", "مَــــن أَنــــبَــــتَ الوَردا", "فــــي غُــــصـــونِ البـــانِ", "وَرَوعَ الخَــــــــــــــــــلدا", "بــــلَحــــظِــــكَ الرانــــي", "أَضــــحــــى لَهُ غِــــمــــداً", "قَــلبُ الشَــجــيِّ العـانـي", "مُــــــوَلَّهٌ قَــــــد حــــــار", "فــي مَهــمَه التَــفــنـيـد", "أَجــــفــــانُهُ أَنــــهــــار", "وَخَــــــــــدّهُ أُخــــــــــدود", "لِلَّهِ مـــــــــا أَحـــــــــلى", "لَيـــــــــالي الوَصـــــــــلِ", "بُـــــدورُهـــــا تُــــجــــلى", "فــــي حِــــنـــدِس العَـــذل", "وَكـــــأسُهـــــا يُــــمــــلا", "بــــــالغَـــــنـــــجِ وَالدلّ", "وَنَـــحـــنُ فــي مِــضــمــار", "مَــعَ ابــنَــةِ العُــنـقـود", "فـــي فِـــتــيَــةِ أَخــيــار", "وَطـــــالِعٍ مَـــــســــعــــود", "يـــا فِـــتـــنَـــةً لِلنــاس", "فـــــي صُـــــورَةِ الإِنــــسِ", "تَـــــجَـــــمَّعــــَ الجُــــلّاس", "لِلَّهـــــــــوِ وَالأُنـــــــــسِ", "اشــــرَب وَهـــاتِ الكـــأس", "وَاِبــسُــط بِهــا نَــفــســي", "وَالطِـــم خُـــدودَ الطــار", "وَاِفــــرُك أَذانَ العــــود", "وَقَــــبِّلــــ المِــــزمــــار", "بِـــثَـــغــرِكَ المَــنــضــود", "وَاِمــــــــدَحِ المَــــــــولى", "مُــــحَـــمَّد المَـــنـــصـــور", "النَــــــــيِّر الأَجــــــــلى", "فــي ظُــلمَــة الديــجــور", "مَــــــن آيُهُ تُــــــجــــــلى", "لِيَـــومِ نَـــفـــخِ الصـــور", "كـالقَـطـرِ فـي الأَقـطـار", "وَفــي العُــلا كــالطَــود", "وَالأَسَـــــدِ الهَـــــصّــــار", "عِــنــدَ الخُــطـوبِ السـود", "يَهــــنــــيــــكُـــمُ شَـــوّال", "وَافــــاكَ بِــــالأَفــــراح", "فـــاِلبِـــس بِهِ مُــخــتــال", "مِــــن جَــــيِّدِ الأَمــــداح", "وَاِعــــرض عَـــن العُـــذّال", "في الغيدِ أَو في الراح", "وَاِشــرَب عَــلى الأَوتــار", "مَــع مُــطــرِبــاتِ الغـيـد", "النُهّـــــدِ الأَبـــــكــــار", "صَــبــاحَ ثــانــي العـيـد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45136	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_1\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> مَن حَبَّسَ الأَسحار <\|vsep\|> عَلىَ لِحاظ الغيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَلبَسَ الأَقمار <\|vsep\|> تَمايماً في الجيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَن أَنبَتَ الوَردا <\|vsep\|> في غُصونِ البانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَرَوعَ الخَلدا <\|vsep\|> بلَحظِكَ الراني </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَضحى لَهُ غِمداً <\|vsep\|> قَلبُ الشَجيِّ العاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُوَلَّهٌ قَد حار <\|vsep\|> في مَهمَه التَفنيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَجفانُهُ أَنهار <\|vsep\|> وَخَدّهُ أُخدود </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِلَّهِ ما أَحلى <\|vsep\|> لَيالي الوَصلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بُدورُها تُجلى <\|vsep\|> في حِندِس العَذل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكأسُها يُملا <\|vsep\|> بالغَنجِ وَالدلّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنَحنُ في مِضمار <\|vsep\|> مَعَ ابنَةِ العُنقود </\|bsep\|> <\|bsep\|> في فِتيَةِ أَخيار <\|vsep\|> وَطالِعٍ مَسعود </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا فِتنَةً لِلناس <\|vsep\|> في صُورَةِ الِنسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَجَمَّعَ الجُلّاس <\|vsep\|> لِلَّهوِ وَالأُنسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> اشرَب وَهاتِ الكأس <\|vsep\|> وَاِبسُط بِها نَفسي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالطِم خُدودَ الطار <\|vsep\|> وَاِفرُك أَذانَ العود </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَبِّل المِزمار <\|vsep\|> بِثَغرِكَ المَنضود </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِمدَحِ المَولى <\|vsep\|> مُحَمَّد المَنصور </\|bsep\|> <\|bsep\|> النَيِّر الأَجلى <\|vsep\|> في ظُلمَة الديجور </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَن يُهُ تُجلى <\|vsep\|> لِيَومِ نَفخِ الصور </\|bsep\|> <\|bsep\|> كالقَطرِ في الأَقطار <\|vsep\|> وَفي العُلا كالطَود </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالأَسَدِ الهَصّار <\|vsep\|> عِندَ الخُطوبِ السود </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَهنيكُمُ شَوّال <\|vsep\|> وَافاكَ بِالأَفراح </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاِلبِس بِهِ مُختال <\|vsep\|> مِن جَيِّدِ الأَمداح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِعرض عَن العُذّال <\|vsep\|> في الغيدِ أَو في الراح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِشرَب عَلى الأَوتار <\|vsep\|> مَع مُطرِباتِ الغيد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "دَعـانـي نـاظِـري لِلحَـتـفِ حَتماً", "وَمَن يَرعى الظِبا قَد يُتلِفونَه", "كَـلِفـتُ بِـظَـبـيَـة لَو قـابَـلوها", "بِـبَـدرِ التَـمِّ مـا إِن يُنصِفونَه", "عَـجِـبـتُ لِجَـفـنـها وَسنانَ يَرمي", "نــبــالا لِلقُــلوبِ وَيـألَفـونَه", "وَكُــنــتُ جـاهِـلاً أَصـلَ الغَـرامِ", "فَهـا أَنـا فـائِقٌ مَـن يَعرِفونَه", "مَـتـى أَحـظـى بـجَـفنِك إِنَّ نَومي", "جُـفـونـي لِلنَـدا لا يُـسـعِفونَهُ", "وَنَـمـزُجُ مِـن رُضـابِـكِ كـأسَ راح", "عَـتـيـقٍ مِـن قَـديـمٍ يُـسـلفـونـه", "وَخِـــلّانٌ حَـــواليـــنـــا وِداداً", "لَهُـم عَهـدُ الهَوى لا يُخلِفونَه", "وَنَهــزِمُ هَـمّـنـا بِـخَـمـيـسِ لَهـوٍ", "وَأَوتـــارٍ عـــذابٍ يَـــردِفـــونَه", "فَهَـل يـا دَهـرُ تُـسعَفُ باقتِراح", "وَتُـغـمِـضُ مِـن مُـراقـبنا جُفونَه", "أَبـيـتُ صَـريـعَ لَحـظٍ مَـع رَحـيـقٍ", "طَـريـحـا مُـسـتَـغيثا يالَّ فونَه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45116	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_14\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> دَعاني ناظِري لِلحَتفِ حَتماً <\|vsep\|> وَمَن يَرعى الظِبا قَد يُتلِفونَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَلِفتُ بِظَبيَة لَو قابَلوها <\|vsep\|> بِبَدرِ التَمِّ ما ِن يُنصِفونَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَجِبتُ لِجَفنها وَسنانَ يَرمي <\|vsep\|> نبالا لِلقُلوبِ وَيألَفونَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكُنتُ جاهِلاً أَصلَ الغَرامِ <\|vsep\|> فَها أَنا فائِقٌ مَن يَعرِفونَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَتى أَحظى بجَفنِك ِنَّ نَومي <\|vsep\|> جُفوني لِلنَدا لا يُسعِفونَهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنَمزُجُ مِن رُضابِكِ كأسَ راح <\|vsep\|> عَتيقٍ مِن قَديمٍ يُسلفونه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَخِلّانٌ حَوالينا وِداداً <\|vsep\|> لَهُم عَهدُ الهَوى لا يُخلِفونَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنَهزِمُ هَمّنا بِخَميسِ لَهوٍ <\|vsep\|> وَأَوتارٍ عذابٍ يَردِفونَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهَل يا دَهرُ تُسعَفُ باقتِراح <\|vsep\|> وَتُغمِضُ مِن مُراقبنا جُفونَه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المجتث	[ "ديـــوانُ شِـــعــر لَطــيــفٍ", "قَـد فـاقَ فـيـهِ الشَـريـفُ", "مَــحــمـود وَهـوَ الَّذي لا", "يُـــلفـــى إِلَيـــهِ رَديـــفُ", "المُفتي الهُمامُ المُفَدّى", "الفَـذّ البَـليـغُ اللَطـيفُ", "وَاِزدادَ بِـالطَـبـعِ حُـسنا", "لِلسَــمــعِ مِــنــهُ شُــنــوفُ", "بِــــمَــــدحِ قَـــوم كِـــرام", "بِـالوِدِّ وَالعَهـدِ يـوفـوا", "فَـاِجـن الأَزهـارَ وَاِشـكُر", "عَــنّــي فَــشُــكـري طَـفـيـفُ", "وَقَــد نَــظَـمـتُ اِرتِـجـالاً", "تـــاريـــخَهُ ذا شَـــريـــفُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45093	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_8\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> ديوانُ شِعر لَطيفٍ <\|vsep\|> قَد فاقَ فيهِ الشَريفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَحمود وَهوَ الَّذي لا <\|vsep\|> يُلفى ِلَيهِ رَديفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> المُفتي الهُمامُ المُفَدّى <\|vsep\|> الفَذّ البَليغُ اللَطيفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِزدادَ بِالطَبعِ حُسنا <\|vsep\|> لِلسَمعِ مِنهُ شُنوفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِمَدحِ قَوم كِرام <\|vsep\|> بِالوِدِّ وَالعَهدِ يوفوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَاِجن الأَزهارَ وَاِشكُر <\|vsep\|> عَنّي فَشُكري طَفيفُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "يـا نَـسـيـمَ الريـاضِ هَـذا عَليلٌ", "وَمُـــحِـــبّ تُـــبَـــلِّغــيــنَ سَــلامَه", "وَتَــلَطَّفــ فــي بَــذلِ عُــذرِ مُـحِـبّ", "وَلتَــقُــل لِلَّذي يَــقــول سَــلامَه", "الإِمـام الهُـمامُ بَدرُ الدَياجي", "حُـجَّةـُ العَصرِ شَيخُنا ابنُ سَلامَه", "فَـأَنـا فـي الوَفـاءِ مِـثـلُ يَزيدٍ", "حـيـنَ لامـوه فـي هَـواهُ سَـلامَه", "بَــشِّري سَـيِّدي بِـنَـيـلِ الأَمـانـي", "فالتَهاني قَد أَقبَلَت وَالسَلامَه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45050	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_15\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> يا نَسيمَ الرياضِ هَذا عَليلٌ <\|vsep\|> وَمُحِبّ تُبَلِّغينَ سَلامَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَلَطَّف في بَذلِ عُذرِ مُحِبّ <\|vsep\|> وَلتَقُل لِلَّذي يَقول سَلامَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> الِمام الهُمامُ بَدرُ الدَياجي <\|vsep\|> حُجَّةُ العَصرِ شَيخُنا ابنُ سَلامَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَنا في الوَفاءِ مِثلُ يَزيدٍ <\|vsep\|> حينَ لاموه في هَواهُ سَلامَه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "ذا مَقامُ القُطبِ ذي القَدرِ العَلي", "سَــيــدي عَــبـد العَـزيـزِ المَهـدَوي", "جـامِـعِ العَـلمَـيـنِ وَهـوَ ابـنُ أَبـي", "بَــكــرٍ الحـاوي الجَـلالَ القُـرَشـي", "فَــضــلُهُ أَشــهَـرُ مِـن شَـمـس الضُـحـى", "شَهِــدَ البــاجــي بِهِ وَالحــاتِــمــي", "ضــامِــنُ السَــعــدِ لِمَــن قَــد زارَهُ", "حَــيــثُ قـالَ لا يَـزُر قَـبـري شَـقـي", "يــا لَهــا وَالله مِــن مَــنــقَــبَــةٍ", "يَـــرويـــهـــا كُـــلَّ ذَكـــي وَغَـــبــي", "عَـــن عـــيــانٍ لِشَــريــكٍ قَــد هَــوى", "وَمُــطــيــعٍ بَــعــدَ أَن كــانَ عَــصــي", "فــاِغــتَــنِــم زَورَتَهُ وَاســعَـد بِهـا", "واطــلُبِ الإِمــدادَ مِــن كَــفِّ سَـخـي", "وَسَــــــــلِ اللَهُ لَهُ واســــــــأل بِهِ", "رَحــــمَـــةً كُـــلَّ صَـــبـــاحٍ وَعَـــشـــي", "تَــشــمَــلُ الكــوّاشَ مُــبــدي قَـبـره", "وَلِمَـــن جـــاوَرَهُ مَـــيـــتـــاً وَحـــي", "سِــيَّمــا البــاجــي الَّذي أَشــهَــدَهُ", "أَنَّهـــــــُ آمَـــــــنَ اللَهُ العَــــــلي", "وَصَــــــلاةٌ وَسَــــــلامٌ شَــــــمِــــــلا", "ذاتَهُ والآلَ مَــــــــع كُــــــــلِّ وَلي", "وَالَّذي أَضـــحـــى اســمُهُ تــاريــخَهُ", "سَــيِّدي عَــبــد العَــزيـز المَهـدَوي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45010	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_6\|> ش <\|psep\|> <\|bsep\|> ذا مَقامُ القُطبِ ذي القَدرِ العَلي <\|vsep\|> سَيدي عَبد العَزيزِ المَهدَوي </\|bsep\|> <\|bsep\|> جامِعِ العَلمَينِ وَهوَ ابنُ أَبي <\|vsep\|> بَكرٍ الحاوي الجَلالَ القُرَشي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَضلُهُ أَشهَرُ مِن شَمس الضُحى <\|vsep\|> شَهِدَ الباجي بِهِ وَالحاتِمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضامِنُ السَعدِ لِمَن قَد زارَهُ <\|vsep\|> حَيثُ قالَ لا يَزُر قَبري شَقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لَها وَالله مِن مَنقَبَةٍ <\|vsep\|> يَرويها كُلَّ ذَكي وَغَبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَن عيانٍ لِشَريكٍ قَد هَوى <\|vsep\|> وَمُطيعٍ بَعدَ أَن كانَ عَصي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاِغتَنِم زَورَتَهُ وَاسعَد بِها <\|vsep\|> واطلُبِ الِمدادَ مِن كَفِّ سَخي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسَلِ اللَهُ لَهُ واسأل بِهِ <\|vsep\|> رَحمَةً كُلَّ صَباحٍ وَعَشي </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَشمَلُ الكوّاشَ مُبدي قَبره <\|vsep\|> وَلِمَن جاوَرَهُ مَيتاً وَحي </\|bsep\|> <\|bsep\|> سِيَّما الباجي الَّذي أَشهَدَهُ <\|vsep\|> أَنَّهُ مَنَ اللَهُ العَلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَصَلاةٌ وَسَلامٌ شَمِلا <\|vsep\|> ذاتَهُ واللَ مَع كُلِّ وَلي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أَهـدي السَـلامَ إِلى أَعَـزّ جَـنابِ", "وَأَخُـصّ جَـمـعَ السـادَةِ الأَحـبـابِ", "وَأَوَدّ أَن كُـنـتُ المُـسَـلمَ لاثِما", "لِجَـــلالِهِ لِلبـــابِ وَالأَعــتــابِ", "وَافى ليَ النَظمُ الفَصيحُ فَهَزَّني", "هَـزَّ النَـسيمِ وَزادَ في الإِطرابِ", "وَالروح أَنـعَـشَهـا وَسَـرَّحَ ناظِري", "فــي رَوضَــةٍ ذَهَــبــيَّةـِ الأَثـوابِ", "نَـظـمٌ كَـنَـظمِ العِقدِ يَحسُنُ تَحتَهُ", "مَـعـنـاهُ حُـسنُ الماءِ تَحتَ حَبابِ", "وابـنُ المُـرَحَّلِ مالِكٌ يا مالِكي", "وَنِـظـامُهُ السامي إِلى الإِعجابِ", "لا عَهدَ لي وَحَياتِكُم بِجَميعِ ذا", "لا زِلتَ فــي زُلفـى وَحُـسـنِ مـآب", "وَبَـقـيـتَ كَهـفاً لِلمَعالي يَلتَجي", "بِـجَـنابِكُم أَبَداً أُولو الأَلبابِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45099	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> أَهدي السَلامَ ِلى أَعَزّ جَنابِ <\|vsep\|> وَأَخُصّ جَمعَ السادَةِ الأَحبابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَوَدّ أَن كُنتُ المُسَلمَ لاثِما <\|vsep\|> لِجَلالِهِ لِلبابِ وَالأَعتابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَافى ليَ النَظمُ الفَصيحُ فَهَزَّني <\|vsep\|> هَزَّ النَسيمِ وَزادَ في الِطرابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالروح أَنعَشَها وَسَرَّحَ ناظِري <\|vsep\|> في رَوضَةٍ ذَهَبيَّةِ الأَثوابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَظمٌ كَنَظمِ العِقدِ يَحسُنُ تَحتَهُ <\|vsep\|> مَعناهُ حُسنُ الماءِ تَحتَ حَبابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وابنُ المُرَحَّلِ مالِكٌ يا مالِكي <\|vsep\|> وَنِظامُهُ السامي ِلى الِعجابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا عَهدَ لي وَحَياتِكُم بِجَميعِ ذا <\|vsep\|> لا زِلتَ في زُلفى وَحُسنِ مب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "قَـصَـدَت جَـنـابَـكَ مِـن سَـحـيـق مَـكان", "تَــعـنـو لِمـا أُوتـيـتَ مِـن سُـلطـان", "هـيَ أُمّ عـيـسـى الزَرافَـةُ مَـن سَمَت", "فـي قَـدرِهـا عَـن أَكـثَـر الحَـيـوان", "جَــمَـعَـت مَـحـاسـنَهُ بِهـا فَـتَـبَـرَّجَـت", "وَسَــمـا لَهـا جـيـدٌ عَـلى الأَقـران", "وَتَــلَوَّنَــت بِــبَـدائِعٍ فـي صِـبـغـهـا", "تُــزري بِـزَهـر الرَوضِ فـي نـيـسـان", "مِــن أَبــيَــضٍ يَـقَـقٍ وَأَصـفَـرَ فـاقِـع", "فـــي أَســـوَدٍ داجٍ وَأَحـــمَـــرَ قــان", "وَرَنَـت بِـطَـرف الريـم مِن خُيلائِها", "وَتَــمـايَـسَـت كـالخـود بَـيـنَ غَـوان", "إِنــســيَّةـٌ وَحـشـيَّةـٌ مـا اِقـتـادَهـا", "إِلّا المُـلوكُ الشُـمُّ ذو التـيـجان", "وَكَـأَنَّهـا اِخـتَـصَّت بِمَن حازَ العُلى", "واِجـتـابَ مـاءَ العَـيـن مِـن زَغوان", "أَعــنــي بَـنـي حَـفـصٍ وَحَـسـبُـكَ هَـذِهِ", "لا غَـيـرُ لَمّـا أَن رأتـكَ الثـانـي", "الســائِقُ العَـذبَ الفُـراتَ لِتـونِـسٍ", "وَالمـــورِدُ المَـــعــســولُ لِلظَّمــآنِ", "تَـرَكَـت دُخـانَ الرمـث في أَوطانَها", "طَــلَبـاً لِمَـن يَـقـري بِـغَـيـر دُخـان", "وَأتَــتــكَ فــي خَــفـرٍ وَحُـسـن تَـوَدّدٍ", "وَسَـلَت عَـن الفَـيـفـاء بـالمَـيـدان", "الجـامِـع الأَضـداد أُسـد مَـع مَهـاً", "وَالطَـيـر ذي الأَنـواع وَالحـيتان", "وَعَـجـائِبٍ مِـن خَـلقَـة الرَحـمَـنِ مـا", "لَم يَــجــتَــمِــع لِمُــؤَسِّسـ الإيـوان", "كَـــلا وَلا رَبّ السَـــديــر وَبــارِقٍ", "وَالقَـصـر ذي الشـرُفـات مِن غُمدان", "مِـمَـمُ المُلوك إِذا أَرادوا نَشرَها", "مِـن بَـعـدهـم فَـبـألسُـن البُـنـيـان", "إِنَّ البِــنــاءَ إِذا تَـعـاظَـمَ قَـدرُهُ", "أَضــحــى يَـدُلُّ عَـلى عَـظـيـم الشـان", "يا أَيُّها الباش المُشيرُ المُرتَضى", "الصــادِقُ الوَعــدُ أَخــو الإِحـسـان", "يَهـنـيـكَ مـا لَم يُـؤتَهُ مِـن قَبلكم", "فــي ســالِف الأَحــقـاب وَالأَزمـان", "فـاِسـلَم تَسوقُ لَكَ البِلادُ نَفيسَها", "وَنُــفــوسَهــا فَـضـلاً عَـن الأَبـدانِ", "واِســعَــد لِمُــلكٍ دائِمٍ مُــتَــطــاوِلٍ", "فــي عَــزَّةٍ تَــنــمــو وَنَــيـل أَمـان", "وَاللَهُ يَـحـرُسُ مَـجـدَكُـم وَيَـزيـدُكُـم", "مِــن فَــضــله بِــمُــنَــزَّل الفُـرقـان" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45033	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> قَصَدَت جَنابَكَ مِن سَحيق مَكان <\|vsep\|> تَعنو لِما أُوتيتَ مِن سُلطان </\|bsep\|> <\|bsep\|> هيَ أُمّ عيسى الزَرافَةُ مَن سَمَت <\|vsep\|> في قَدرِها عَن أَكثَر الحَيوان </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَمَعَت مَحاسنَهُ بِها فَتَبَرَّجَت <\|vsep\|> وَسَما لَها جيدٌ عَلى الأَقران </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَلَوَّنَت بِبَدائِعٍ في صِبغها <\|vsep\|> تُزري بِزَهر الرَوضِ في نيسان </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن أَبيَضٍ يَقَقٍ وَأَصفَرَ فاقِع <\|vsep\|> في أَسوَدٍ داجٍ وَأَحمَرَ قان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَرَنَت بِطَرف الريم مِن خُيلائِها <\|vsep\|> وَتَمايَسَت كالخود بَينَ غَوان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنسيَّةٌ وَحشيَّةٌ ما اِقتادَها <\|vsep\|> ِلّا المُلوكُ الشُمُّ ذو التيجان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَأَنَّها اِختَصَّت بِمَن حازَ العُلى <\|vsep\|> واِجتابَ ماءَ العَين مِن زَغوان </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَعني بَني حَفصٍ وَحَسبُكَ هَذِهِ <\|vsep\|> لا غَيرُ لَمّا أَن رأتكَ الثاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> السائِقُ العَذبَ الفُراتَ لِتونِسٍ <\|vsep\|> وَالمورِدُ المَعسولُ لِلظَّمنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَرَكَت دُخانَ الرمث في أَوطانَها <\|vsep\|> طَلَباً لِمَن يَقري بِغَير دُخان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأتَتكَ في خَفرٍ وَحُسن تَوَدّدٍ <\|vsep\|> وَسَلَت عَن الفَيفاء بالمَيدان </\|bsep\|> <\|bsep\|> الجامِع الأَضداد أُسد مَع مَهاً <\|vsep\|> وَالطَير ذي الأَنواع وَالحيتان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعَجائِبٍ مِن خَلقَة الرَحمَنِ ما <\|vsep\|> لَم يَجتَمِع لِمُؤَسِّس اليوان </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَلا وَلا رَبّ السَدير وَبارِقٍ <\|vsep\|> وَالقَصر ذي الشرُفات مِن غُمدان </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِمَمُ المُلوك ِذا أَرادوا نَشرَها <\|vsep\|> مِن بَعدهم فَبألسُن البُنيان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّ البِناءَ ِذا تَعاظَمَ قَدرُهُ <\|vsep\|> أَضحى يَدُلُّ عَلى عَظيم الشان </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أَيُّها الباش المُشيرُ المُرتَضى <\|vsep\|> الصادِقُ الوَعدُ أَخو الِحسان </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَهنيكَ ما لَم يُؤتَهُ مِن قَبلكم <\|vsep\|> في سالِف الأَحقاب وَالأَزمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاِسلَم تَسوقُ لَكَ البِلادُ نَفيسَها <\|vsep\|> وَنُفوسَها فَضلاً عَن الأَبدانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واِسعَد لِمُلكٍ دائِمٍ مُتَطاوِلٍ <\|vsep\|> في عَزَّةٍ تَنمو وَنَيل أَمان </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "قَـسَـماً بِمَن خَلَقَ الكَواكِبِ وَالسَما", "مـا حِـلتُ حـيـنـاً عَـن وِدادِكُم وَما", "فَــلِمَ المُــحِــبّ يُــجُـبّ قَـلبَ مُـحِـبِّهِ", "وَيَـريـشُ مِـن نَـبعِ القَطيعَةِ أَسهُما", "وَبَـذَلتُ فـي أَغـراضِـكُـم فَـوقَ الَّذي", "في الوِسعِ حَتّى خِلتُ أَن لَن أَتهَما", "وَحَـسِـبـتُ أَنَّكـَ لا تَـقـولُ مـواجِهـي", "قَـد صَـحَّ يـأسـي مِـن وِصـالِكَ مِثلَما" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45076	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> قَسَماً بِمَن خَلَقَ الكَواكِبِ وَالسَما <\|vsep\|> ما حِلتُ حيناً عَن وِدادِكُم وَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلِمَ المُحِبّ يُجُبّ قَلبَ مُحِبِّهِ <\|vsep\|> وَيَريشُ مِن نَبعِ القَطيعَةِ أَسهُما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبَذَلتُ في أَغراضِكُم فَوقَ الَّذي <\|vsep\|> في الوِسعِ حَتّى خِلتُ أَن لَن أَتهَما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أَحَــبَّ إِليَّ مِـن عَـتـبِ الزَمـانِ", "سَماعُ العودِ وَالنَغَمِ الحِسانِ", "وَجَــنّــاتٌ مِــن أَعــنــابٍ وَزَرعٍ", "وَرَيــحـانٌ أَحَـبُ إِلىَ الجَـنـان" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45119	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_14\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> أَحَبَّ ِليَّ مِن عَتبِ الزَمانِ <\|vsep\|> سَماعُ العودِ وَالنَغَمِ الحِسانِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "عــيـدُ المَـسَـرَّةِ وَهـوَ شَهـرُ المَـولِدِ", "وافـاكَ فـاِنـهَـض لِلمَـكـارِمِ واِسـعَـد", "يَــرجــوكَ مــا عَـوَّدتَ مِـن تَـعـظـيـمِهِ", "وَهــوَ الآمــانُ فَــحَــيَّهــَل لِلمَــولِدِ", "بــالطَـلعَـةِ الغَـراء وَالوَجـه الَّذي", "يَــشــفــي وَحَــقِّكــ كُــلِّ جَــفـنٍ أَرمَـدِ", "وَيُـعـيدُ في الرِمَمِ البَوالي روحَها", "وَيَـنـالُ مِـنـها وَردَةَ القَلبِ الصَدي", "وَيُــطِـلُّ مِـن بـضـعـد السِـرارِ بِـغُـرَّةٍ", "إِن قــابَـلَت قَـمَـرَ الدُجُـنَّةـِ يَـسـجُـدِ", "فــي أَنــجُــمٍ مِــن أســرَةٍ وَعَــسـاكِـرٍ", "تَـخـتالُ زَهواً في اللِباسِ العَسجَدي", "وافــى قُـلوبَ أُولي بِـلادٍ مـا لَهُـم", "أَمَــلٌ سِــوى أَن لا تَــضــامَ وَتَـخـلُدِ", "يَـفـدونَ نَـعـلَكَ بِـالنُـفوسِ وَيَجعَلوا", "آثــارَهــا كُــحــلاً مَـكـانَ الإِثـمِـدِ", "لِمَ لا وَقَــد حـامَـيـتَ دونَ حِـمـاهُـمُ", "في الأَمسِ وَاليَومِ المُشاهَدِ وَالغَدِ", "وَتَــعِـبـتَ فـي رَدِّ المَـخـاوِفِ دونَهُـم", "بِـــعَـــزيـــمَـــةٍ غَــرّاءَ ذاتِ تَــوَقّــدِ", "وَبَـنَـيـتَ سـوراً مِـن جُـنـودِكَ مـانِعاً", "لَهُــمُ مِــنَ الهَـولِ الَّذي لَم يُـعـهَـد", "لِبِـلادِكَ المَـثَـلُ الأَغَـرّ فَـلا تُـرَع", "وارمِ الظُـنـونـةَ عَـلى وُجوهِ الحُسَّدِ", "لَهُـمُ الأَمـانُ عَـلى الزَمـانَ فَمَنِّهِم", "وابــــذُل وَطَــــوّق لِلزَمـــانِ وَقَـــلِّدِ", "واخــلِص دُعــاءَكَ لِلجَــمــيــع فَــإِنَّهُ", "تــريــاقُ مــا يَـجِـدونَهُ مِـن مُـنـكِـدِ", "لا تـولِهِـم مِـنـكَ العِـتـابَ لِفَـلتَـةٍ", "أَو عَــثــرَةٍ مِــن جــاهِــل مُــتَــمَــرّدِ", "فَهُـمُ العـيـالُ العـاجِزونَ وَما لَهُم", "بَـعـدَ الإِلَهِ سِوى الجَنابِ الأَحمَدي", "وَبَــقـاءُ مَـولانـا المُـشـيـر سَـمـيّهِ", "لا زالَ فــي أَمــنٍ بِـفَـضـلِ المَـولِدِ", "وَبِــفَــضــلِ صــاحِــبِهِ وَفَـضـلِ صَـحـابِهِ", "وَالآلِ وَالأَتـــبـــاعِ وَالمُـــتَـــشَهِّدِ", "وَالشــاذِلي وَمــحــرِزٍ وَالفـاضِـلِ ال", "حَــطّــابِ وَالبــاجــي وَكُــلّ مُــحَــمَّدي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45016	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> عيدُ المَسَرَّةِ وَهوَ شَهرُ المَولِدِ <\|vsep\|> وافاكَ فاِنهَض لِلمَكارِمِ واِسعَد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَرجوكَ ما عَوَّدتَ مِن تَعظيمِهِ <\|vsep\|> وَهوَ المانُ فَحَيَّهَل لِلمَولِدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالطَلعَةِ الغَراء وَالوَجه الَّذي <\|vsep\|> يَشفي وَحَقِّك كُلِّ جَفنٍ أَرمَدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيُعيدُ في الرِمَمِ البَوالي روحَها <\|vsep\|> وَيَنالُ مِنها وَردَةَ القَلبِ الصَدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيُطِلُّ مِن بضعد السِرارِ بِغُرَّةٍ <\|vsep\|> ِن قابَلَت قَمَرَ الدُجُنَّةِ يَسجُدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في أَنجُمٍ مِن أسرَةٍ وَعَساكِرٍ <\|vsep\|> تَختالُ زَهواً في اللِباسِ العَسجَدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وافى قُلوبَ أُولي بِلادٍ ما لَهُم <\|vsep\|> أَمَلٌ سِوى أَن لا تَضامَ وَتَخلُدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَفدونَ نَعلَكَ بِالنُفوسِ وَيَجعَلوا <\|vsep\|> ثارَها كُحلاً مَكانَ الِثمِدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِمَ لا وَقَد حامَيتَ دونَ حِماهُمُ <\|vsep\|> في الأَمسِ وَاليَومِ المُشاهَدِ وَالغَدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَعِبتَ في رَدِّ المَخاوِفِ دونَهُم <\|vsep\|> بِعَزيمَةٍ غَرّاءَ ذاتِ تَوَقّدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبَنَيتَ سوراً مِن جُنودِكَ مانِعاً <\|vsep\|> لَهُمُ مِنَ الهَولِ الَّذي لَم يُعهَد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِبِلادِكَ المَثَلُ الأَغَرّ فَلا تُرَع <\|vsep\|> وارمِ الظُنونةَ عَلى وُجوهِ الحُسَّدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَهُمُ الأَمانُ عَلى الزَمانَ فَمَنِّهِم <\|vsep\|> وابذُل وَطَوّق لِلزَمانِ وَقَلِّدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واخلِص دُعاءَكَ لِلجَميع فَِنَّهُ <\|vsep\|> ترياقُ ما يَجِدونَهُ مِن مُنكِدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تولِهِم مِنكَ العِتابَ لِفَلتَةٍ <\|vsep\|> أَو عَثرَةٍ مِن جاهِل مُتَمَرّدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهُمُ العيالُ العاجِزونَ وَما لَهُم <\|vsep\|> بَعدَ الِلَهِ سِوى الجَنابِ الأَحمَدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبَقاءُ مَولانا المُشير سَميّهِ <\|vsep\|> لا زالَ في أَمنٍ بِفَضلِ المَولِدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبِفَضلِ صاحِبِهِ وَفَضلِ صَحابِهِ <\|vsep\|> وَاللِ وَالأَتباعِ وَالمُتَشَهِّدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "قِـف وَاجِـمـاً وَاِنـظُر بِطَرفٍ ساكِبِ", "لِمَــكــارِمٍ مَــشــهـورَةٍ كَـكَـواكِـبِ", "وَمَـــقـــامِ رِضـــوانٍ وَسِـــرٍّ لائِحٍ", "لِلزائِريـــنَ وَمَـــلجــإٍ لِلطّــالِبِ", "هَــذا مَــقـامُ الشـابِـبـيِّ مُـحَـمَّدٍ", "ذي مَــكــرُمــاتٍ عِــدّةٍ وَمَــنـاقِـب", "وَسَــريــرَةٍ طَهُــرَت وَنــورٍ سـاطِـع", "يَغشى العُيونَ وَلَيسَ ضَوءَ حُباحِبِ", "لَبّـى النِـداءَ لِجَـنَّةـٍ وَثَوى بِها", "فـي حِـزبِ قَـومٍ لا يُـذادُ بِحاجِبِ", "فَـأخـلِص لَهُ وَجهَ الدُعاء مُؤَمِّناً", "وَمُـؤَمِّلـاَ فَـضـلاً وَنَـيـلَ مَـطـالِبِ", "وَاللَهُ يَـقـبَـلُ فـيـهِ قَـولَ مُؤَرّخٍ", "قَـد جَـلَّ حِـزبُ مُـحَـمَّدٍ الشـابِـبـي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45059	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> قِف وَاجِماً وَاِنظُر بِطَرفٍ ساكِبِ <\|vsep\|> لِمَكارِمٍ مَشهورَةٍ كَكَواكِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَقامِ رِضوانٍ وَسِرٍّ لائِحٍ <\|vsep\|> لِلزائِرينَ وَمَلجٍ لِلطّالِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَذا مَقامُ الشابِبيِّ مُحَمَّدٍ <\|vsep\|> ذي مَكرُماتٍ عِدّةٍ وَمَناقِب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسَريرَةٍ طَهُرَت وَنورٍ ساطِع <\|vsep\|> يَغشى العُيونَ وَلَيسَ ضَوءَ حُباحِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَبّى النِداءَ لِجَنَّةٍ وَثَوى بِها <\|vsep\|> في حِزبِ قَومٍ لا يُذادُ بِحاجِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأخلِص لَهُ وَجهَ الدُعاء مُؤَمِّناً <\|vsep\|> وَمُؤَمِّلاَ فَضلاً وَنَيلَ مَطالِبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ندَيمَيَّ هَذا اليَوم يَوم مُبارَكٌ", "شَـريـفٌ عَلىَ الأَيّامِ وَهوَ خَميس", "وَمَـجـلِسُـنـا قَد ضَمَّ مَن بسَماعِهِ", "تَلَذُّ الحَواس الخَمس وَهوَ خَميسُ", "فَـبـاكِر بِهِ كأساً كأن حَبابَها", "لِجَيَشِ الهُموم الوارِداتِ خَميس" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45125	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> ندَيمَيَّ هَذا اليَوم يَوم مُبارَكٌ <\|vsep\|> شَريفٌ عَلىَ الأَيّامِ وَهوَ خَميس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَجلِسُنا قَد ضَمَّ مَن بسَماعِهِ <\|vsep\|> تَلَذُّ الحَواس الخَمس وَهوَ خَميسُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "وَدُمـيَـةٍ وَقَـفَـت بَـيـنَ الغُصونِ لَها", "قَــدّ لَطــيــفٌ وَرِدفٌ كــادَ يُـردِيَهـا", "لَمّـا رأت أَعـيُـنَ الأَزهـار غامِزَة", "سَقَتهُمُ البارِدَ السَلسالَ مِن فيها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45102	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_7\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> وَدُميَةٍ وَقَفَت بَينَ الغُصونِ لَها <\|vsep\|> قَدّ لَطيفٌ وَرِدفٌ كادَ يُردِيَها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَمَـن مـجـده فَـوقَ السِـمـاكَـيـن والفَرغِ", "وَمَن نال في العَلياءِ فَوقَ الَّذي يَبغي", "وَيـا فَـخـرَ أَهـلِ الغَـربِ يـا مَـن مَـحَلّهُ", "مِنَ اللطفِ مِثلُ الخالِ في عَطفَة الصدغِ", "تَــفَــضّــل عَــلى الخِــلّ الوَثـيـقِ وِدادُهُ", "بِـديـوانِ شِـعـرِ البُـحـتَـريّ مَـعَ الوِرغي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45082	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> غ <\|psep\|> <\|bsep\|> أَمَن مجده فَوقَ السِماكَين والفَرغِ <\|vsep\|> وَمَن نال في العَلياءِ فَوقَ الَّذي يَبغي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيا فَخرَ أَهلِ الغَربِ يا مَن مَحَلّهُ <\|vsep\|> مِنَ اللطفِ مِثلُ الخالِ في عَطفَة الصدغِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "وَجـهُ التَهـاني اليَومَ أَصبَح مُسفِرا", "وَالكَــونُ أَشــرَقَ وَالفَـضـاءُ تَـعَـطَّرا", "وَالسَــعــدُ حَـيّـا وَالمَـسَـرّةُ أَقـبَـلَت", "وَالأُفـقُ كَـلَّلَهُ السُـرورُ كَـمـا تَـرى", "وَبِــتـونِـسَ الإِيـنـاسُ أَسـفَـرَ صُـبـحُهُ", "وَاِهــتَــزّ رَوضُ الصــالِحــاتِ وَنَــوّرا", "وَبَـدا بِـإِبـراهـيـمَ بُـرءُ هُـمـومَـنـا", "شَـيـخُ الشَيوخِ القُطبُ مِصباحُ الوَرى", "رُكــنُ الشَـريـعَـةِ فَـخـرُ مِـلَّةِ أَحـمَـدٍ", "صَـدرُ الثِـقـاتِ الكُـمَّلِ الشمّ الذرى", "عَلَمُ الأَلىَ بَثّوا العُلومَ وَخَيرُ مَن", "قَــد أَمّ مِــحــرابــاً وَنَـوّرَ مَـنـبَـرا", "يَـجـلو دُجـى الأَشـكالِ ثاقِبُ فَهمِههِ", "فَـتَـراهُ بَـعـدَ اليـأسِ أَصـبَـحَ نَـيِّرا", "وَيُـجـيـلُ فـي النكَتِ العَويصَةِ ذهنَهُ", "فَـيَـشُـقّ كَـوكَـبُهُ العَـجـاجَ الأَكـدَرا", "وَيُــبـيـنُ أَسـراراً تَـكـادُ لِحُـسـنِهـا", "حَـقّـا تُـبـاعُ بِهـا النُـفوسُ وَتُشتَرى", "أَشهى عَلى الأَسماعِ مِن نَيلِ المُنى", "وَأَلَذّ فـي الأَجـفانِ مِن سِنَةِ الكَرى", "كَـم قَـد لَبِـسـنـا مِـن مَصوغِ عُقودِها", "دُرّا نَـفـيـسـاً فـي الرقـابِ وَجَوهَرا", "وَكَـمِ اِقـتَـطَـفـنـا مِن أَزاهِرِ رَوضِها", "حَـتّـى لَبِـسـنـا العَـيشَ ثَوباً أَخضَرا", "وَبِـدَرسِـكَ الجُـعـفـيّ كَـم أَوضَـحـتَ مِن", "نُـكَـت تَـدِقّ عَـلى العَـيـانِ فَما تُرى", "وَسَــلَكــتَ مِــنـهُ مَهـامـاً وَتَـنـائِفـاً", "يُـضـحـي الخَـبـيـرُ بِـبَـعضِها مُتَحَيِّرا", "وَسَــــرَيـــتَ ذا جـــدّ لحَـــلّ رُمـــوزِهِ", "وَالآنَ حــانَ بِـخَـتـمِهِ حَـمـدُ السَـرى", "فَـلَكَ الهَـنـاءُ مُـقَـدِّمـاً وَلَنـا بِـكُم", "وَلِمَــن يُــخُــصّــكَ بــالوِدادِ وَلِلوَرى", "وَجَــزاكَ رَبّــكَ خَــيــرَ مـا جـازى بِهِ", "وَأَطـالَ عُـمـرَكَ كَـيـفَ شِـئتَ وَأَكـثَـرا", "وَبَـقـيـتَ شَـمـسَ ظَهـيـرَةٍ تُـجـلى بِـكُم", "شُـبَهُ الظـلالِ وَدُمـتَ غَـيـثـاً مُمطِرا", "وَإِلَيــكَ مِــن جُهـدِ المُـقِـلِّ مَـحـوكَـةً", "مِـن خـاطِـرٍ مَـنَـعَ العَـنا أَن يَخطُرا", "وَقَــريــحَــةٍ خَــمَــدَت وَدَهــرٍ غـالَنـي", "مِـن غـولِهِ مـا صَـدَّ عَـن أَن نَـصـبـرا", "بَـلَغَ الزّبـى تَـيّـارَهُ فـاِسـمَـح بِـما", "يُـنـجي الغَريقَ وَكُن أَجَلَّ مَنِ اِشتَرى", "فَــإِذا مَــدَدتَ وَدودَكُــم بِــدُعـائِكُـم", "أَعـدَدتَ مِـنـهُ إِلى المُـعانِدِ عَسكَرا", "وَبَـــلَغـــتُ آمــالي لِصِــدقِ طَــوِيَّتــي", "فــيـكـم وَعِـشـتُ مَـحَـلّا لضـن أَحـذَرا", "لا زَلتَ فــي أُفـقِ السَـعـادَةِ نَـيِّرا", "تَــجــلو بِهــمَّتـِكَ المُهِـمّ الأَكـبَـرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45048	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> وَجهُ التَهاني اليَومَ أَصبَح مُسفِرا <\|vsep\|> وَالكَونُ أَشرَقَ وَالفَضاءُ تَعَطَّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالسَعدُ حَيّا وَالمَسَرّةُ أَقبَلَت <\|vsep\|> وَالأُفقُ كَلَّلَهُ السُرورُ كَما تَرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبِتونِسَ الِيناسُ أَسفَرَ صُبحُهُ <\|vsep\|> وَاِهتَزّ رَوضُ الصالِحاتِ وَنَوّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبَدا بِِبراهيمَ بُرءُ هُمومَنا <\|vsep\|> شَيخُ الشَيوخِ القُطبُ مِصباحُ الوَرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> رُكنُ الشَريعَةِ فَخرُ مِلَّةِ أَحمَدٍ <\|vsep\|> صَدرُ الثِقاتِ الكُمَّلِ الشمّ الذرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلَمُ الأَلىَ بَثّوا العُلومَ وَخَيرُ مَن <\|vsep\|> قَد أَمّ مِحراباً وَنَوّرَ مَنبَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَجلو دُجى الأَشكالِ ثاقِبُ فَهمِههِ <\|vsep\|> فَتَراهُ بَعدَ اليأسِ أَصبَحَ نَيِّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيُجيلُ في النكَتِ العَويصَةِ ذهنَهُ <\|vsep\|> فَيَشُقّ كَوكَبُهُ العَجاجَ الأَكدَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيُبينُ أَسراراً تَكادُ لِحُسنِها <\|vsep\|> حَقّا تُباعُ بِها النُفوسُ وَتُشتَرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَشهى عَلى الأَسماعِ مِن نَيلِ المُنى <\|vsep\|> وَأَلَذّ في الأَجفانِ مِن سِنَةِ الكَرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَم قَد لَبِسنا مِن مَصوغِ عُقودِها <\|vsep\|> دُرّا نَفيساً في الرقابِ وَجَوهَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَمِ اِقتَطَفنا مِن أَزاهِرِ رَوضِها <\|vsep\|> حَتّى لَبِسنا العَيشَ ثَوباً أَخضَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبِدَرسِكَ الجُعفيّ كَم أَوضَحتَ مِن <\|vsep\|> نُكَت تَدِقّ عَلى العَيانِ فَما تُرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسَلَكتَ مِنهُ مَهاماً وَتَنائِفاً <\|vsep\|> يُضحي الخَبيرُ بِبَعضِها مُتَحَيِّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسَرَيتَ ذا جدّ لحَلّ رُموزِهِ <\|vsep\|> وَالنَ حانَ بِخَتمِهِ حَمدُ السَرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَكَ الهَناءُ مُقَدِّماً وَلَنا بِكُم <\|vsep\|> وَلِمَن يُخُصّكَ بالوِدادِ وَلِلوَرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجَزاكَ رَبّكَ خَيرَ ما جازى بِهِ <\|vsep\|> وَأَطالَ عُمرَكَ كَيفَ شِئتَ وَأَكثَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبَقيتَ شَمسَ ظَهيرَةٍ تُجلى بِكُم <\|vsep\|> شُبَهُ الظلالِ وَدُمتَ غَيثاً مُمطِرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِلَيكَ مِن جُهدِ المُقِلِّ مَحوكَةً <\|vsep\|> مِن خاطِرٍ مَنَعَ العَنا أَن يَخطُرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَريحَةٍ خَمَدَت وَدَهرٍ غالَني <\|vsep\|> مِن غولِهِ ما صَدَّ عَن أَن نَصبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَلَغَ الزّبى تَيّارَهُ فاِسمَح بِما <\|vsep\|> يُنجي الغَريقَ وَكُن أَجَلَّ مَنِ اِشتَرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِذا مَدَدتَ وَدودَكُم بِدُعائِكُم <\|vsep\|> أَعدَدتَ مِنهُ ِلى المُعانِدِ عَسكَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبَلَغتُ مالي لِصِدقِ طَوِيَّتي <\|vsep\|> فيكم وَعِشتُ مَحَلّا لضن أَحذَرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "قِف وَشاهِد واِعتَبِر هَذِهِ المَزيَّه", "وَتـأَمَّلـ في المَعالي الصادِقيَّه", "واِرجَــع الطَــرفَ فَهَــذي قَــلعَــةٌ", "كـادَ يُـطوى ذِكرُها عِندَ البَريَّه", "خَـطَّهـا البـاشـا المُـشـيرُ أَحمَدٌ", "وَسَـعـى حـيـنـاً وَغـالَتهُ المَنيَّه", "فاِعتَنى ذو العَزمِ وَالحَزمِ بِها", "صـاحِـب الهِـمَّةـ وَالنَفس الأَبيَّه", "المُـشـيرُ الصادِقُ المَولى الَّذي", "عَــمَــر القُـطـرَ بِـأَجـنـادٍ قَـويَّه", "وَقِــــلاعٍ وَأَســــاطــــيـــلَ بِهـــا", "مِـن أَسـودٍ لَيـسَ تَـرضى بالدَنيَّه", "هــمَــةٌ قَـد خَـيَّمـَت فَـوقَ السَـمـا", "صـانَهـا الرحـمـانُ مِن كُلِّ بَليَّه", "وَحَـــمـــى اللَهُ تَــعــالى مُــلكَهُ", "وَحُماةَ المُلكِ مَع باقي الرَعيَّه", "وَحَــبــاهُ العَــونَ فــي مَــقـصِـده", "بـهـبـاتٍ مِـن عَـطـايـاهُ السَـنيَّه", "بَــرُعَــت حُــســنــاً لِذا أَرّخـتُهـا", "بَـرعَـت بـالقَـيـروان الصـادِقيَّه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45028	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_6\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> قِف وَشاهِد واِعتَبِر هَذِهِ المَزيَّه <\|vsep\|> وَتأَمَّل في المَعالي الصادِقيَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> واِرجَع الطَرفَ فَهَذي قَلعَةٌ <\|vsep\|> كادَ يُطوى ذِكرُها عِندَ البَريَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَطَّها الباشا المُشيرُ أَحمَدٌ <\|vsep\|> وَسَعى حيناً وَغالَتهُ المَنيَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاِعتَنى ذو العَزمِ وَالحَزمِ بِها <\|vsep\|> صاحِب الهِمَّة وَالنَفس الأَبيَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> المُشيرُ الصادِقُ المَولى الَّذي <\|vsep\|> عَمَر القُطرَ بِأَجنادٍ قَويَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقِلاعٍ وَأَساطيلَ بِها <\|vsep\|> مِن أَسودٍ لَيسَ تَرضى بالدَنيَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> همَةٌ قَد خَيَّمَت فَوقَ السَما <\|vsep\|> صانَها الرحمانُ مِن كُلِّ بَليَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحَمى اللَهُ تَعالى مُلكَهُ <\|vsep\|> وَحُماةَ المُلكِ مَع باقي الرَعيَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحَباهُ العَونَ في مَقصِده <\|vsep\|> بهباتٍ مِن عَطاياهُ السَنيَّه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "تَـبَـسَّمـَ الزَهـرُ فـي البِـطاحِ", "وَاِفـتَـرّ عَـن ثَـغـرِهِ الشَـنيب", "وَهَـــذِهِ نَـــســمَــةُ الصَــبــاحِ", "جـاءَت بِـتَـسـليـمَـةِ الحَـبـيب", "يـا أَيُّهـا المُـغـرَمُ المُعَنّى", "مِــثــليَ بـالحـورِ وَالعُـقـار", "أَمِــط سُــتـورَ الوَقـارِ عَـنّـا", "فَــمــا لَنـا نَـحـنُ وَالوَقـار", "أَمّــا سَـمِـعـتَ الهَـزارَ غَـنّـى", "فــاِســتَــلَبَ اللبّ ثُــمَّ طــار", "فَـمـا تَـرى فـي اِحتِساءِ راحِ", "قـاصـي المُـنـى عِندَها قَريب", "مِـــن كَـــفِّ فَـــتّـــانَــةٍ رَداحِ", "أَشـهـى مِـنَ الأَمـنِ لِلمُـريـب", "صـيـغَت مِنَ الحُسنِ وَالصَباحَه", "وَأَلبِــسَــت سُــنــدُسَ الجَـمـال", "نَختالُ كالغُصنِ في الرَجاحَه", "صـــافَـــحَه صَـــيِّبـــٌ فَـــمـــال", "أَلقـى اِصـطِباري لَها سِلاحَه", "وَالعَـقـلُ قَـد ظَـلَّ فـي عِـقال", "بَـيـضـاءُ تَـزهو عَلى الملاحِ", "بِـطَـرفِهـا الفـاتِـرِ العَـجيب", "لَو أَنَّهـا تُـسـعِـفُ اِقـتِـراحي", "زارَت وَلَو صَــدَّهــا الرَقـيـب", "يـا شـاطىءَ المَرسَة السَلامُ", "عَــلَيـكَ يـا نُـزهَـةَ العُـيـون", "سَــقــى مَــيـاديـنَـكَ المُـدامُ", "لا ديـمَـةُ الواكِـفِ الهَـتون", "وَزارَكَ الفِــتــيَــةُ الكِــرامُ", "لِلَّهــوِ وَالأُنــسِ وَالمُــجــون", "كَـم بِـتَّ فـيـهـا عَـلى اطِّراحِ", "وَبُــردُ أنــســي بِهـا قَـشـيـب", "أَخـتـالُ فـي بُـردَةِ اِرتـيـاحِ", "لَســتُ بِــصــاحٍ وَلا مُــنــيــب", "يـا هَـل تَرى هَل يُعادُ أُنسي", "يــا دَهــرُ فـي قُـبَّةـِ الهَـوا", "حـيـنَ اِشتَفَت بِالمَزارِ نَفسي", "مِـن بَـعـدِ مـا شَـفَّهـا الهَوى", "وَأكــؤُسُ الراحِ فَـوقَ خَـمـسـي", "أَرَقَّ حــــالاً مِــــن الهَــــوا", "وَالمَوجُ في البَحرِ بالرياحِ", "عَــلى بُــروجِ السَـمـا يَـثـوب", "وَفُــضّــضَ الأُفُــقُ وَالنَـواحـي", "بِـصَـفـحَـةِ البَـدرش إِذ يَـذوب", "بـاكِـر إِلى اللَهوِ يا أنسي", "وَلا تُــضِــع ســاعَـةَ السُـرور", "وَاِركَب إِلى الأُنسِ مَع خَميس", "وَلا تَــخَــف سَـطـوَةَ الغَـفـور", "فـي مُـحـكَـمِ المُنزَلِ النَفيسِ", "وَهَــل يُـجـازى إِلّا الكَـفـور", "يـا تُـونِـسَ الأُنـسِ وَالمِلاحِ", "وَجَــنَّةــَ المــاجِــنِ الأَديــب", "لا زِلتِ رَبــعــاً لِلإِنـشِـراحِ", "يَـحـظـى بـإِيـنـاسِـكِ اللَبـيب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45128	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_7\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> تَبَسَّمَ الزَهرُ في البِطاحِ <\|vsep\|> وَاِفتَرّ عَن ثَغرِهِ الشَنيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهَذِهِ نَسمَةُ الصَباحِ <\|vsep\|> جاءَت بِتَسليمَةِ الحَبيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أَيُّها المُغرَمُ المُعَنّى <\|vsep\|> مِثليَ بالحورِ وَالعُقار </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَمِط سُتورَ الوَقارِ عَنّا <\|vsep\|> فَما لَنا نَحنُ وَالوَقار </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَمّا سَمِعتَ الهَزارَ غَنّى <\|vsep\|> فاِستَلَبَ اللبّ ثُمَّ طار </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَما تَرى في اِحتِساءِ راحِ <\|vsep\|> قاصي المُنى عِندَها قَريب </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن كَفِّ فَتّانَةٍ رَداحِ <\|vsep\|> أَشهى مِنَ الأَمنِ لِلمُريب </\|bsep\|> <\|bsep\|> صيغَت مِنَ الحُسنِ وَالصَباحَه <\|vsep\|> وَأَلبِسَت سُندُسَ الجَمال </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَختالُ كالغُصنِ في الرَجاحَه <\|vsep\|> صافَحَه صَيِّبٌ فَمال </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلقى اِصطِباري لَها سِلاحَه <\|vsep\|> وَالعَقلُ قَد ظَلَّ في عِقال </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَيضاءُ تَزهو عَلى الملاحِ <\|vsep\|> بِطَرفِها الفاتِرِ العَجيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَو أَنَّها تُسعِفُ اِقتِراحي <\|vsep\|> زارَت وَلَو صَدَّها الرَقيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا شاطىءَ المَرسَة السَلامُ <\|vsep\|> عَلَيكَ يا نُزهَةَ العُيون </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَقى مَيادينَكَ المُدامُ <\|vsep\|> لا ديمَةُ الواكِفِ الهَتون </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَزارَكَ الفِتيَةُ الكِرامُ <\|vsep\|> لِلَّهوِ وَالأُنسِ وَالمُجون </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَم بِتَّ فيها عَلى اطِّراحِ <\|vsep\|> وَبُردُ أنسي بِها قَشيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَختالُ في بُردَةِ اِرتياحِ <\|vsep\|> لَستُ بِصاحٍ وَلا مُنيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا هَل تَرى هَل يُعادُ أُنسي <\|vsep\|> يا دَهرُ في قُبَّةِ الهَوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حينَ اِشتَفَت بِالمَزارِ نَفسي <\|vsep\|> مِن بَعدِ ما شَفَّها الهَوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأكؤُسُ الراحِ فَوقَ خَمسي <\|vsep\|> أَرَقَّ حالاً مِن الهَوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالمَوجُ في البَحرِ بالرياحِ <\|vsep\|> عَلى بُروجِ السَما يَثوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفُضّضَ الأُفُقُ وَالنَواحي <\|vsep\|> بِصَفحَةِ البَدرش ِذ يَذوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> باكِر ِلى اللَهوِ يا أنسي <\|vsep\|> وَلا تُضِع ساعَةَ السُرور </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِركَب ِلى الأُنسِ مَع خَميس <\|vsep\|> وَلا تَخَف سَطوَةَ الغَفور </\|bsep\|> <\|bsep\|> في مُحكَمِ المُنزَلِ النَفيسِ <\|vsep\|> وَهَل يُجازى ِلّا الكَفور </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا تُونِسَ الأُنسِ وَالمِلاحِ <\|vsep\|> وَجَنَّةَ الماجِنِ الأَديب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تَـشَـفَّعـتُ بِـالمُختارِ في دَفعِ كُربَتي", "وَهَــل شــافِـعٌ عِـنـدَ الشَـدائِدِ إِلّاهُ", "كَـمـا جاءَ في الأَنباءِ عَنهُ مُصَحَّحاً", "وَفي مُحكَمِ التَنزيلِ قَد أَنزَلَ اللَهُ", "عَـلَيـهِ صَـلاتـي مَـع سَـلامـيَ سَـرمَداً", "إِذا ذُكِــــرَ فــــي مَــــعــــشَــــرِ اله", "وَأَصــحــابِهِ وَالآلِ مَـع تـابِـعـيـهِـمُ", "وَكُـلَّ امـرىءٍ في نُصرَةِ الدينِ وَلّاهُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45142	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> تَشَفَّعتُ بِالمُختارِ في دَفعِ كُربَتي <\|vsep\|> وَهَل شافِعٌ عِندَ الشَدائِدِ ِلّاهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَما جاءَ في الأَنباءِ عَنهُ مُصَحَّحاً <\|vsep\|> وَفي مُحكَمِ التَنزيلِ قَد أَنزَلَ اللَهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلَيهِ صَلاتي مَع سَلاميَ سَرمَداً <\|vsep\|> ِذا ذُكِرَ في مَعشَرِ اله </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مـاذا عَـلى البَـدرِ المُـحَـجَّبـِ لَو سَفَر", "إِنَّ المُــعَــذِب فــي هَــواهُ عَــلى سَـفَـر", "مِــثــلُ الخــلال أَو الخَــيـال فَـأولَهُ", "حَــتّــى خَـيـالك لِلتَّجـانُـس فـي الصُـوَرِ", "يــا فــاضِـحَ الغُـصـنِ النَـضـيـر بِـقَـدِّهِ", "وَالشَـمـس إِن حَـسَـرَ القِـنـاع وَإِن سَفَر", "مِــن أَيــنَ لِلأَغــصــانِ قـامَـتُـكَ الَّتـي", "تـؤتـي مَـتـى شِـئتَ الثِـمارَ أَو الزَهَر", "ذِكــرى لِمَــعــهَــد أُنــسـنـا وَوِصـالَنـا", "وَالدَهــرُ مِـن إِسـعـافـه غَـمـض البَـصـر", "فــي رَوضَــةٍ صــاغَ الرَبــيــعُ حُــليَّهــا", "لمّــا بــهــا دُرُّ السَــحـائِب قَـد نُـثـر", "وَالقُــضــبُ راكِــعَــةٌ وَتَـسـجُـد عِـنـدَمـا", "تَـبـدو لَهـا تِـلكَ المَـحـاسِـنُ وَالغُـرَرُ", "وَالراحُ يَـسـبَـحُ فـي الكـؤوس حُـبابُها", "ذَوبٌ مِـــنَ اليـــاقــوتِ طُــوِّقَ بِــالدُرَر", "مِــن عَهــد لُقـمـانَ الحَـكـيـم تَـعَـتَّقـَت", "وَرَوَت عَــلَيــهِ مــا تَــخَــلدَ وَاِشــتَهَــر", "مِــمّــا تَــخَــيَّرَهــا المَــجــوسُ بـدنَهـا", "فَهيَ اللَهيبُ وَما الحبابُ سِوى الشَرَر", "يَــرضــى عَـن الأَقـدارِ شـارِبُهـا الَّذي", "يُـفـنـي المَـجـالِس فـي مُعاتَبَةِ القَدَر", "وَالعــودُ يَــنــفُــثُ مــا أَقَــل جَـنـانَهُ", "مِــن نَــغـمَـةٍ الوَرقـاء أَيـام الشَـجَـرِ", "فَــيُــجــيــبُهُ رجــع الربــاب مُــؤيِــداً", "لشَــكــاتـه وَالطـارُ يَـشـهَـدُ بِـالخَـبَـر", "مِــن كَــفِّ شــادٍ شــادَ مــربَـعَ أُنـسَـنـا", "مَهـمـا تَـغَـنّـى أَو تَهـازَجَ فـي السَـمَر", "يُــصــبــي الحَــليــمَ بِـضَـربِهِ وَبِـطَـرفِهِ", "وَعــذارُهُ سَـلَبَ النُـفـوسَ وَمـا اِعـتـذَر", "فَــسَــقــى دِيــارَكَ تــونــسٌ مِــن ديـمَـةٍ", "تَهـمـي بِـمـاء الأَمـنِ لا مـاءِ المَطَر", "دارُ المَـــسَـــرَّةِ لا خَــلَت مِــن أُســرَةٍ", "تُهـدي المَـحاسِنَ في الأَصائِلِ وَالبُكَر", "وَسَــقــى بِهــا عَهــدَ المُــبَــرَّزِ اَحـمَـدٍ", "ابـنِ الهُـمـامِ أَبـي الضيافِ المُشتَهِر", "العــالِمُ الثَـقَـةُ الوَزيـر المُـرتَـضـى", "العُمدَةُ الصَدرث الزكيّ الشَهمُ الأَغَر", "إِنــســانُ مُــقــلَتِهــا وَدُرَّةُ عِــقــدِهــا", "وَهــوَ الَّذي رَفَــعَ اللِواءَ عَــلى قَــدَر", "فَـــخـــرُ اليَــراعِ وَصَــدرُ حِــلَّةِ أَهــلِهِ", "مِـن كُـلِّ مَـن نـظَـمَ القَـريـضَ ومـن نثَر", "بــاهــى بِهِ الخَــطــيَّ بَــل أَغــنــى بِهِ", "وَكَـفـى عَـنِ الصَـمـصـامِ وَالسَيفِ الذَكَر", "يَــرمـي بِهِ الغَـرَض البَـعـيـد فَـيُـصـمِهِ", "وَيَـقـودُ مَـن خَـلَعَ العَـنـانَ وَمَـن نَـفَر", "بِــلَطــائِفٍ ســارَت مَـسـيـرَ الشَـمـسِ فـي", "أَهــلِ البَـداوَةِ وَالمَـعـاقِـل وَالحَـضَـر", "وَبَـــدائِع بَهَـــرَت فَــأَعــشــى نــورُهــا", "عَــيــنَ الحَـسـود فَـلاتَ عَـيـنٌ أَو أَثَـر", "قُــل لِلمُــحَــدِث عَــن مَــكــارِم أَحــمَــدٍ", "حَــدِّث عَــن البَــحـر الخِـضَـمِّ وَلا حَـذَر", "أَخَـطـيـبَ هَـذا الصـقـع وابـنَ خَـطـيـبِهِ", "وَلَكَ الأَمـانُ مِـنَ الزَمان إِذا اِكفَهَر", "وَعــمــادَهُ وابــنَ العَــمــيــد وَفَـخـرَهُ", "والفـاضِـلُ الأُسـتـاذَ وَالمَولى الأبَر", "خُـــذهـــا وَلا مِــن فَــريــدَة دَهــرِهــا", "تَـسـبـي النـهـىَ لَكِـن بِـسِـحـرٍ مُـسـتَـمر", "مِــمّــا تَــخَــيَّرهــا الوَدودُ فَــصـاغَهـا", "عــقــداً تُــنــظَّمـ بِـالجَـواهِـر وَالدرَر", "تَهــنــي بــصـحـتـكَ الَّتـي هـي عـيـدُهـا", "وَالعـيـد الأَكبَرِ وَالقُدومِ مِنَ السَفَر", "تــأمــيــلهـا تَـقـبـيـلُ راحَـتـكَ الَّتـي", "هــيَ عُــمــدَتــي فــي كُـلِّ وَردٍ أَو صَـدَر", "فــاِخـلد لَنـا فـي نِـعـمَـةٍ تَـزدادُ مـا", "أَثـنـى الحَـبـيبُ عَلى المحب وَما شَكَر", "وَمَــتـى شَـدا فـي دَوحِهِ القُـمـري وَمـا", "هَـبَّ النَـسـيـمُ عَلى الرِياضِ مَعَ السَحَر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45019	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ماذا عَلى البَدرِ المُحَجَّبِ لَو سَفَر <\|vsep\|> ِنَّ المُعَذِب في هَواهُ عَلى سَفَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِثلُ الخلال أَو الخَيال فَأولَهُ <\|vsep\|> حَتّى خَيالك لِلتَّجانُس في الصُوَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا فاضِحَ الغُصنِ النَضير بِقَدِّهِ <\|vsep\|> وَالشَمس ِن حَسَرَ القِناع وَِن سَفَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن أَينَ لِلأَغصانِ قامَتُكَ الَّتي <\|vsep\|> تؤتي مَتى شِئتَ الثِمارَ أَو الزَهَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذِكرى لِمَعهَد أُنسنا وَوِصالَنا <\|vsep\|> وَالدَهرُ مِن ِسعافه غَمض البَصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> في رَوضَةٍ صاغَ الرَبيعُ حُليَّها <\|vsep\|> لمّا بها دُرُّ السَحائِب قَد نُثر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالقُضبُ راكِعَةٌ وَتَسجُد عِندَما <\|vsep\|> تَبدو لَها تِلكَ المَحاسِنُ وَالغُرَرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالراحُ يَسبَحُ في الكؤوس حُبابُها <\|vsep\|> ذَوبٌ مِنَ الياقوتِ طُوِّقَ بِالدُرَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن عَهد لُقمانَ الحَكيم تَعَتَّقَت <\|vsep\|> وَرَوَت عَلَيهِ ما تَخَلدَ وَاِشتَهَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِمّا تَخَيَّرَها المَجوسُ بدنَها <\|vsep\|> فَهيَ اللَهيبُ وَما الحبابُ سِوى الشَرَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَرضى عَن الأَقدارِ شارِبُها الَّذي <\|vsep\|> يُفني المَجالِس في مُعاتَبَةِ القَدَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالعودُ يَنفُثُ ما أَقَل جَنانَهُ <\|vsep\|> مِن نَغمَةٍ الوَرقاء أَيام الشَجَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيُجيبُهُ رجع الرباب مُؤيِداً <\|vsep\|> لشَكاته وَالطارُ يَشهَدُ بِالخَبَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن كَفِّ شادٍ شادَ مربَعَ أُنسَنا <\|vsep\|> مَهما تَغَنّى أَو تَهازَجَ في السَمَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُصبي الحَليمَ بِضَربِهِ وَبِطَرفِهِ <\|vsep\|> وَعذارُهُ سَلَبَ النُفوسَ وَما اِعتذَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَسَقى دِيارَكَ تونسٌ مِن ديمَةٍ <\|vsep\|> تَهمي بِماء الأَمنِ لا ماءِ المَطَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> دارُ المَسَرَّةِ لا خَلَت مِن أُسرَةٍ <\|vsep\|> تُهدي المَحاسِنَ في الأَصائِلِ وَالبُكَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسَقى بِها عَهدَ المُبَرَّزِ اَحمَدٍ <\|vsep\|> ابنِ الهُمامِ أَبي الضيافِ المُشتَهِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> العالِمُ الثَقَةُ الوَزير المُرتَضى <\|vsep\|> العُمدَةُ الصَدرث الزكيّ الشَهمُ الأَغَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنسانُ مُقلَتِها وَدُرَّةُ عِقدِها <\|vsep\|> وَهوَ الَّذي رَفَعَ اللِواءَ عَلى قَدَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَخرُ اليَراعِ وَصَدرُ حِلَّةِ أَهلِهِ <\|vsep\|> مِن كُلِّ مَن نظَمَ القَريضَ ومن نثَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> باهى بِهِ الخَطيَّ بَل أَغنى بِهِ <\|vsep\|> وَكَفى عَنِ الصَمصامِ وَالسَيفِ الذَكَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَرمي بِهِ الغَرَض البَعيد فَيُصمِهِ <\|vsep\|> وَيَقودُ مَن خَلَعَ العَنانَ وَمَن نَفَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِلَطائِفٍ سارَت مَسيرَ الشَمسِ في <\|vsep\|> أَهلِ البَداوَةِ وَالمَعاقِل وَالحَضَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبَدائِع بَهَرَت فَأَعشى نورُها <\|vsep\|> عَينَ الحَسود فَلاتَ عَينٌ أَو أَثَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> قُل لِلمُحَدِث عَن مَكارِم أَحمَدٍ <\|vsep\|> حَدِّث عَن البَحر الخِضَمِّ وَلا حَذَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَخَطيبَ هَذا الصقع وابنَ خَطيبِهِ <\|vsep\|> وَلَكَ الأَمانُ مِنَ الزَمان ِذا اِكفَهَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعمادَهُ وابنَ العَميد وَفَخرَهُ <\|vsep\|> والفاضِلُ الأُستاذَ وَالمَولى الأبَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> خُذها وَلا مِن فَريدَة دَهرِها <\|vsep\|> تَسبي النهىَ لَكِن بِسِحرٍ مُستَمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِمّا تَخَيَّرها الوَدودُ فَصاغَها <\|vsep\|> عقداً تُنظَّم بِالجَواهِر وَالدرَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَهني بصحتكَ الَّتي هي عيدُها <\|vsep\|> وَالعيد الأَكبَرِ وَالقُدومِ مِنَ السَفَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> تأميلها تَقبيلُ راحَتكَ الَّتي <\|vsep\|> هيَ عُمدَتي في كُلِّ وَردٍ أَو صَدَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاِخلد لَنا في نِعمَةٍ تَزدادُ ما <\|vsep\|> أَثنى الحَبيبُ عَلى المحب وَما شَكَر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "لِلَّهِ قَــصــرٌ بَــديــعُ فَــوقَ مــا أَصِــفُ", "حَــفَّتــ بِهِ غُــرَفٌ مِــن فَــوقِهــا غُــرَفُ", "حَـوى المَـحـاسـنَ وَالأَضدادَ وَاِجتَمَعَت", "بِهِ لعــــزتــــه الأَلطـــافُ وَالطـــرفُ", "يَـسـتـأذِنُ المَـوجَ فـي تَـقبيل ساحته", "فــيــخـتـبـي فـيـهِ ثـانٍ ثُـمَّ يَـنـصَـرِفُ", "الضـبّ وَالنـونُ فـي أَفـنـائِهِ جُـمِـعَـت", "وَالرَكـبُ وَالفُـلكُ عَـن أَعـتـابِهِ تَـقِفُ", "وَلِلبَــــلابـــل فـــي أَدواحـــه طَـــرَبُ", "بِــكُــلِّ غُــصــنٍ وَريــقٍ زانَهُ الهَــيــفُ", "وَعَـيـنُ زَغـوانَ مـا زاغَـت وَلا بـرحت", "بِــــكُــــلِّ فَــــوّارَةٍ خَــــرّارَةٍ تـــكـــفُ", "رَوضٌ أَريــضٌ وَبُــســتــانٌ وَطــيـبُ شَـذى", "وَســـاحِـــلٌ وَجــوارٍ فــيــهِ تَــخــتَــلِفُ", "أَهَـكَـذا الشعبُ أَم قَصرُ الخوَرنق أَم", "غُمدانُ أَم ما بَنو مَروانَ قَد رَصَفوا", "أَم السَــديــر أَم الزهـرا تُـشـاكِـلُهُ", "كَـلّا وَلَو بـالغَ الوصـافُ أَو صَـلفوا", "أَم مِثلُ مُنشيه خَيرَ الدين وَهوَ كَما", "سـمـوهُ خَـيـرا وَفَـضـلا مـا لَهُـت طَرفُ", "شَهـــمٌ سَـــمَـــيـــدَعٌ فَــذّ أَروَعٌ فَــطِــنٌ", "رَوضٌ نَـــضـــيــرٌ وَعــطــرٌ زاهِــرٌ أَنــف", "حـدث عَـن البـحـر أَو من زانَ ساحلهُ", "بِــبــاذِخٍ شــامِــخٍ بِـالحُـسـنِ يَـلتَـحِـفُ", "لا زالَ فـي نَـعـمَـةٍ تَـزدادُ مُـقـبِـلَةً", "وَللتَّهــانــي بِــكــأس العـز يَـرتَـشِـفُ", "وَدامَ فــيــهِ عَـزيـزَ القـدر ذا شَـرَفِ", "وَالفــــالُ صَــــدَّقَ تــــاريـــخُهُ شَـــرَفُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45042	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_7\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> لِلَّهِ قَصرٌ بَديعُ فَوقَ ما أَصِفُ <\|vsep\|> حَفَّت بِهِ غُرَفٌ مِن فَوقِها غُرَفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَوى المَحاسنَ وَالأَضدادَ وَاِجتَمَعَت <\|vsep\|> بِهِ لعزته الأَلطافُ وَالطرفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَستأذِنُ المَوجَ في تَقبيل ساحته <\|vsep\|> فيختبي فيهِ ثانٍ ثُمَّ يَنصَرِفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> الضبّ وَالنونُ في أَفنائِهِ جُمِعَت <\|vsep\|> وَالرَكبُ وَالفُلكُ عَن أَعتابِهِ تَقِفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلِلبَلابل في أَدواحه طَرَبُ <\|vsep\|> بِكُلِّ غُصنٍ وَريقٍ زانَهُ الهَيفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعَينُ زَغوانَ ما زاغَت وَلا برحت <\|vsep\|> بِكُلِّ فَوّارَةٍ خَرّارَةٍ تكفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَوضٌ أَريضٌ وَبُستانٌ وَطيبُ شَذى <\|vsep\|> وَساحِلٌ وَجوارٍ فيهِ تَختَلِفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَهَكَذا الشعبُ أَم قَصرُ الخوَرنق أَم <\|vsep\|> غُمدانُ أَم ما بَنو مَروانَ قَد رَصَفوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَم السَدير أَم الزهرا تُشاكِلُهُ <\|vsep\|> كَلّا وَلَو بالغَ الوصافُ أَو صَلفوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَم مِثلُ مُنشيه خَيرَ الدين وَهوَ كَما <\|vsep\|> سموهُ خَيرا وَفَضلا ما لَهُت طَرفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَهمٌ سَمَيدَعٌ فَذّ أَروَعٌ فَطِنٌ <\|vsep\|> رَوضٌ نَضيرٌ وَعطرٌ زاهِرٌ أَنف </\|bsep\|> <\|bsep\|> حدث عَن البحر أَو من زانَ ساحلهُ <\|vsep\|> بِباذِخٍ شامِخٍ بِالحُسنِ يَلتَحِفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا زالَ في نَعمَةٍ تَزدادُ مُقبِلَةً <\|vsep\|> وَللتَّهاني بِكأس العز يَرتَشِفُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "سَـــلامٌ لا تُـــشــابِهُهُ الدراري", "وَلا الرَوضُ المُـطَـرّزُ بِـالبَهـارِ", "وَودّ لا نَـــفـــادَ لضـــهُ وَشَـــوقٌ", "إِلى عَـليـاكَ لَيـسَ بِـذي اِقتِصارِ", "إِلى ابنِ الخوجَةِ الفَذّ المُعَلىّ", "فَـريـدِ العَـصـرِ طـول الافـتِخارِ", "نَــعــمــتُ بِـقُـربِهِ حـيـنـاً وَلَكِـن", "عُـيـونُ الدَهـرِ تَـطـلُبُـنـا بِـثارِ", "عَـسـى فَـضـلُ الإِلَهِ يُـديـل مِنها", "وَيَـجـمَـعُـنـا عَـلى وِفـقِ اِخـتَيارِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45085	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> سَلامٌ لا تُشابِهُهُ الدراري <\|vsep\|> وَلا الرَوضُ المُطَرّزُ بِالبَهارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَودّ لا نَفادَ لضهُ وَشَوقٌ <\|vsep\|> ِلى عَلياكَ لَيسَ بِذي اِقتِصارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِلى ابنِ الخوجَةِ الفَذّ المُعَلىّ <\|vsep\|> فَريدِ العَصرِ طول الافتِخارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَعمتُ بِقُربِهِ حيناً وَلَكِن <\|vsep\|> عُيونُ الدَهرِ تَطلُبُنا بِثارِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يَــومٌ لَهُ فَــضــلٌ عَــلى الأَيّــامِ", "مَــزَجَ السَـحـابُ ضِـيـاءَهُ بِـظَـلامِ", "وَالبَـرقُ يَـخـفَـقُ مِثلَ قَلبٍ هائِمٍ", "وَالغَـيـمُ يَـبـكـي مِـثلَ جَفنٍ هامِ", "وَكــأن وَجــهَ الأَرضِ خــدُّ مُـتَـيَّمٍ", "وُصِــلت سِــجــمُ دُمــوعِهِ بــسِـجـام", "فَاِطلُب لِيَومِكَ أَربَعاً هُنَّ المُنى", "وَبِهِـــنَّ تَـــصــفــو لَذَّةُ الأَيــامِ", "وَجـهَ الحَـبيبِ وَمَنظَراً مُستَشرِفاً", "وَمُــغَــنـيّـاً يَـشـدو وَكـاسَ مُـدامِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45114	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> يَومٌ لَهُ فَضلٌ عَلى الأَيّامِ <\|vsep\|> مَزَجَ السَحابُ ضِياءَهُ بِظَلامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالبَرقُ يَخفَقُ مِثلَ قَلبٍ هائِمٍ <\|vsep\|> وَالغَيمُ يَبكي مِثلَ جَفنٍ هامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكأن وَجهَ الأَرضِ خدُّ مُتَيَّمٍ <\|vsep\|> وُصِلت سِجمُ دُموعِهِ بسِجام </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَاِطلُب لِيَومِكَ أَربَعاً هُنَّ المُنى <\|vsep\|> وَبِهِنَّ تَصفو لَذَّةُ الأَيامِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "لِخَيرِ الدينَ وَالدُنيا الهَناءُ", "يُــصــاحِــبُهُ وَدامَ لَهُ البَـقـاءُ", "بــدَســتٍ لِلوَزارَةِ قَــد تَــلَقّــى", "عُـلاهُ بِـمـا يُـحِـبُّ وَمـا يَـشـاءُ", "وَعَـمَّ النـاسَ بُـشـرى قَد تَراءَت", "بـأوجُهـهـم وَمـا فـيـهـا خَـفاءُ", "تَـضـافَـرَتِ الحَـواضِرُ وَالبَوادي", "وَأَربــابُ السِـيـاسَـةِ وَالرعـاءُ", "وَنـادوا بِـالدُعـاءِ بِـكُـلِّ خَـير", "فَـقـيـلَ لَهُ لَقَـد قُـبِـلَ الدعاءُ", "إِذا الإِنـسـانُ أَخلَصَ في مَساعٍ", "تَوالى الخَيرُ واِمتلأ الوِعاءُ", "وَشـاهِـديَ العـيـانُ وَمـا جَـنَتهُ", "أَنـامِـلُ مَـعـشَـر طـابَ اِجـتِـناءُ", "مَـحـاسِـنُ تُـنـشـطُ المُـدّاحَ حَـتّى", "يُـجـيـدوا وَالجَـميعُ بِها سَواءُ", "أَلَسـتَ بِهـا الأَحَـقّ وَأَنـتَ أَهلٌ", "لأن يُعطى الجَميعُ بِكَ الرَجاءُ", "وَأَنـتَ لَهُـم وَكَـم أَنَـيـتَ فـيها", "إِذا مـا ضـاقَ فـي خَـطـبٍ فَـضاء", "بِهِــمَّةــِ صــادِعٍ بِــلِســانِ صِــدقٍ", "تُــزَيِّنــُهُ البَـلاغَـةُ وَالمَـضـاءُ", "وَأَنــتَ مُــبـاشِـرٌ وَالآن نَـرجـو", "بِـعَـزمِـكَ مـا يَزيدُ بِهِ الثَناءُ", "لَقَـد جـازاكَ في الأَولى وَحَفّاً", "يُـضـاعَـفُ حـيـنَ تَـنصُرُهُ الجَزاءُ", "إِلى أَن نُبصِرَ الخَضرا اِستَقَرّت", "مِنَ المَسَرى وَطابَ بِها الثَواءُ", "أَيـا مَـولايَ هَذا العَبدُ وافى", "يُهَــــنـــيِّ وَالسَـــرورُ لَهُ رِداءُ", "يُـقَـرِّرُ مِـن كَـمـالِكَ مـا عَلِمنا", "وَيَـسـأَلُ أَن يَـدومَ لَكَ البَـقاءُ", "إِلى أَمــثـالِهِ مـا دامَ تَـبـدو", "أَهِــلَّتُهُ وَأَنــتَ لَهــا السَـنـاءُ", "يَـنـوبُ عَـنِ المُـقَصِّرِ فيكَ مثلي", "وَمِــثــلُ عُـلاكَ لَيـسَ لَهُ كَـفـاءُ", "وَيُـنـشَـرُ عِـندَكَ التاريخُ قَصداً", "لِخَيرِ الدينِ وَالدُنيا الهَناءُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45045	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_14\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> لِخَيرِ الدينَ وَالدُنيا الهَناءُ <\|vsep\|> يُصاحِبُهُ وَدامَ لَهُ البَقاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بدَستٍ لِلوَزارَةِ قَد تَلَقّى <\|vsep\|> عُلاهُ بِما يُحِبُّ وَما يَشاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعَمَّ الناسَ بُشرى قَد تَراءَت <\|vsep\|> بأوجُههم وَما فيها خَفاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَضافَرَتِ الحَواضِرُ وَالبَوادي <\|vsep\|> وَأَربابُ السِياسَةِ وَالرعاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنادوا بِالدُعاءِ بِكُلِّ خَير <\|vsep\|> فَقيلَ لَهُ لَقَد قُبِلَ الدعاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا الِنسانُ أَخلَصَ في مَساعٍ <\|vsep\|> تَوالى الخَيرُ واِمتلأ الوِعاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَشاهِديَ العيانُ وَما جَنَتهُ <\|vsep\|> أَنامِلُ مَعشَر طابَ اِجتِناءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَحاسِنُ تُنشطُ المُدّاحَ حَتّى <\|vsep\|> يُجيدوا وَالجَميعُ بِها سَواءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلَستَ بِها الأَحَقّ وَأَنتَ أَهلٌ <\|vsep\|> لأن يُعطى الجَميعُ بِكَ الرَجاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَنتَ لَهُم وَكَم أَنَيتَ فيها <\|vsep\|> ِذا ما ضاقَ في خَطبٍ فَضاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِهِمَّةِ صادِعٍ بِلِسانِ صِدقٍ <\|vsep\|> تُزَيِّنُهُ البَلاغَةُ وَالمَضاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَنتَ مُباشِرٌ وَالن نَرجو <\|vsep\|> بِعَزمِكَ ما يَزيدُ بِهِ الثَناءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقَد جازاكَ في الأَولى وَحَفّاً <\|vsep\|> يُضاعَفُ حينَ تَنصُرُهُ الجَزاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِلى أَن نُبصِرَ الخَضرا اِستَقَرّت <\|vsep\|> مِنَ المَسَرى وَطابَ بِها الثَواءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيا مَولايَ هَذا العَبدُ وافى <\|vsep\|> يُهَنيِّ وَالسَرورُ لَهُ رِداءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُقَرِّرُ مِن كَمالِكَ ما عَلِمنا <\|vsep\|> وَيَسأَلُ أَن يَدومَ لَكَ البَقاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِلى أَمثالِهِ ما دامَ تَبدو <\|vsep\|> أَهِلَّتُهُ وَأَنتَ لَها السَناءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَنوبُ عَنِ المُقَصِّرِ فيكَ مثلي <\|vsep\|> وَمِثلُ عُلاكَ لَيسَ لَهُ كَفاءُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "بِـيُـمـنـكَ تُـمِّمـَ القَـصـرُ السَعيدُ", "وَجـاءَ كَـمـا تَـشـاءُ وَمـا تُـريـدُ", "يَـتـيـهُ عَـلى القُصور بِحُسنِ فالٍ", "يَــكــونُ تَــمــامَهُ مُــلكٌ مَــديــدُ", "يُــسَــرّ لَهُ المـؤَازِرُ وَالمـوالي", "وَيُـبـهَـرُ عِـنـدَ رُؤيَـتـه الحَـسود", "كَـسـاهُ جَـلالُكَ المَـعـورفُ بَـدراً", "فَــأشــرَقَ مَــنــزِلٌ واِخــضَـرّ عـودُ", "وَكــانَ السَــرو يَــنُــفُهُ فَــلَمّــا", "رأى عَــليــاكَ حُــقّ لَهُ السـجـودُ", "وَأَصـــبَـــحَ وَالسُــرورُ لَهُ ســوّارٌ", "وَما الدّرّ النَظيم وَما العُقودُ", "وَمــا لِلرَونَــق المَــلَكــي شَـبـهٌ", "فَــتُـشـبِهُهُ المَـوالي وَالعَـبـيـدُ", "أَبـا لِزهـراء أُم بـالشـهب هَذا", "يُــقــاسُ فَــحُــســنُهُ حُـسـنٌ فَـريـدُ", "فَــســاحَــةُ ســاحَــةٍ وَريـاضُ أُنـسٍ", "وَقَــصــرٌ بــاهِــرٌ فـيـهـا مَـشـيـدُ", "تَــبــارَت فـيـهِ أَفـكـارٌ فَـجـاءَت", "بِهِ فـــي حُـــســنِهِ مَــثَــلٌ شَــرودُ", "وَذا تــأســيــسُ والدكَ المُـعَـلّى", "وَأَنــتَ بــحــجــره شــبــلٌ وَليــدُ", "يَــقــولُ إِذا رآكَ هُــنــاكَ هَــذا", "يَــســودُ وَفــي مَــحـاسِـنِهِ يَـزيـدُ", "وَمـا تُـخطي الفِراسَةُ حينَ جاءَت", "مِــنَ المَهـدي إِن سـادَ الرشـيـدُ", "وَشـادَ الصـادِقُ المَـلِكُ المُـفَدّى", "مَــعــاليَ لا تَـزالُ وَلا تَـبـيـدُ", "فَـدامَ لَهُ الهَـنـاءُ بِهـا وَدامَت", "سَــعــادَتُهُ وَدانَ لَهُ العَــبــيــدُ", "وَزادَ اللَهُ دَولَتَهُ جَــــــــــلالا", "يُـــلازِمُهُ وَتَـــخــدمُهُ السُــعــودُ", "وَقَـــد وافـــاكَ شَـــوّال يُهَـــنّــي", "بِــأَنَّ طُــلوعَ بَــدرِكَ فـيـهِ عـيـدُ", "فَــطِــب عَــيــشـاً واِسـلَم وَأبـشِـر", "بَــعــيـدٍ فـي تَهـانـيـكُـم يَـعـودُ", "يَـقـولُ عَلى مَدى الدوَران اِسعَد", "وَأرّخ تُــمِّمــَ القَــصـرُ السَـعـيـدُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45031	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_14\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> بِيُمنكَ تُمِّمَ القَصرُ السَعيدُ <\|vsep\|> وَجاءَ كَما تَشاءُ وَما تُريدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَتيهُ عَلى القُصور بِحُسنِ فالٍ <\|vsep\|> يَكونُ تَمامَهُ مُلكٌ مَديدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُسَرّ لَهُ المؤَازِرُ وَالموالي <\|vsep\|> وَيُبهَرُ عِندَ رُؤيَته الحَسود </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَساهُ جَلالُكَ المَعورفُ بَدراً <\|vsep\|> فَأشرَقَ مَنزِلٌ واِخضَرّ عودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكانَ السَرو يَنُفُهُ فَلَمّا <\|vsep\|> رأى عَلياكَ حُقّ لَهُ السجودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَصبَحَ وَالسُرورُ لَهُ سوّارٌ <\|vsep\|> وَما الدّرّ النَظيم وَما العُقودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما لِلرَونَق المَلَكي شَبهٌ <\|vsep\|> فَتُشبِهُهُ المَوالي وَالعَبيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَبا لِزهراء أُم بالشهب هَذا <\|vsep\|> يُقاسُ فَحُسنُهُ حُسنٌ فَريدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَساحَةُ ساحَةٍ وَرياضُ أُنسٍ <\|vsep\|> وَقَصرٌ باهِرٌ فيها مَشيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَبارَت فيهِ أَفكارٌ فَجاءَت <\|vsep\|> بِهِ في حُسنِهِ مَثَلٌ شَرودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَذا تأسيسُ والدكَ المُعَلّى <\|vsep\|> وَأَنتَ بحجره شبلٌ وَليدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَقولُ ِذا ركَ هُناكَ هَذا <\|vsep\|> يَسودُ وَفي مَحاسِنِهِ يَزيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما تُخطي الفِراسَةُ حينَ جاءَت <\|vsep\|> مِنَ المَهدي ِن سادَ الرشيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَشادَ الصادِقُ المَلِكُ المُفَدّى <\|vsep\|> مَعاليَ لا تَزالُ وَلا تَبيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَدامَ لَهُ الهَناءُ بِها وَدامَت <\|vsep\|> سَعادَتُهُ وَدانَ لَهُ العَبيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَزادَ اللَهُ دَولَتَهُ جَلالا <\|vsep\|> يُلازِمُهُ وَتَخدمُهُ السُعودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد وافاكَ شَوّال يُهَنّي <\|vsep\|> بِأَنَّ طُلوعَ بَدرِكَ فيهِ عيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَطِب عَيشاً واِسلَم وَأبشِر <\|vsep\|> بَعيدٍ في تَهانيكُم يَعودُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "عــاطِــنـي كَـأسَ الشَـمـول", "وَأَعِــــد ذِكـــرَ الحـــلول", "عَــلِّلانــي وَاِســقــيـانـي", "عَــلى أَلحــانِ القــيــان", "خَــمــرَةً مِــن دارِ يـانـي", "عَـرفُهـا يَـشـفـي العَـليل", "وَأديـــراهـــا مُـــدامـــا", "ضَـوؤُهـا يَـشـفي النَدامى", "عُــتِّقــَت عــامـاً فَـعـامـا", "صُــنــعَ جـيـلٍ بَـعـدَ جـيـل", "عَــلَّهــا تَــشــفـي فُـؤادي", "مِـن هَـوى مَـن هـيَ مُرادي", "الَّتـــي حـــازَت مَــقــادي", "رَبَّةــِ الوَجــهِ الجَــمـيـل", "مِـن بَـنـاتِ الرومِ عَـذرا", "أَعـرَبَـت عَـن مُـلكِ كِـسـرى", "يَــسـلُبُ الأَلبـابَ قَـسـرا", "طَـرفُهـا الماضي الصَقيل", "أَحــسَــنُ النــاسِ مُــحَـيّـا", "أَمــــلَحُ العـــالَمِ رَيّـــا", "حُـــبّهـــا جـــارَ عَـــلَيّــا", "دُلَّنــي كَــيــفَ السَــبـيـل", "كَـم ثَـنَـيـتُ القَلبَ عَنها", "قــالَ لي لا بُـدَّ مِـنـهـا", "غِــــرَّةٌ غَــــراءُ بَـــلهـــا", "لَيــسَ تَــدري مــا أَقــول", "هَــل مُــعــيــنٌ أَو عَـذيـرُ", "أَو مُــجــيــرٌ أَو نَــصـيـرُ", "فَــأَنــا اليَــومَ أَســيــر", "فـي رِضـا الوَجهِ الجَميل", "رَبَّةــَ التــاجِ المُــعَــلّى", "هَل تَجودُ بِالوَصلِ أَم لا", "إِنَّ صَـــبـــري قَــد تَــوَلّى", "وَلَكِ العُــمــرُ الطَــويــل", "كَـم شُـفـيـنـا وَاِجـتَمَعنا", "بِــكُــمُ حــسّــا وَمَــعــنــى", "عَـن سِـواكُـم مـا نَـزَعـنا", "وَعَـــلَيـــكُــمُ لا نَــحــول", "وَاِصـطَـبَـحـنـا وَاِغـتَبَقنا", "وَاِرتَـشَـفـنـا وَاِنـتَـشَقنا", "وَاِلتـأمـنـا وَاِعـتَنضقنا", "وَاِشـتَـفـى مِـنّـا الغَـليل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45131	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_6\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> عاطِني كَأسَ الشَمول <\|vsep\|> وَأَعِد ذِكرَ الحلول </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلِّلاني وَاِسقياني <\|vsep\|> عَلى أَلحانِ القيان </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَمرَةً مِن دارِ ياني <\|vsep\|> عَرفُها يَشفي العَليل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأديراها مُداما <\|vsep\|> ضَوؤُها يَشفي النَدامى </\|bsep\|> <\|bsep\|> عُتِّقَت عاماً فَعاما <\|vsep\|> صُنعَ جيلٍ بَعدَ جيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلَّها تَشفي فُؤادي <\|vsep\|> مِن هَوى مَن هيَ مُرادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> الَّتي حازَت مَقادي <\|vsep\|> رَبَّةِ الوَجهِ الجَميل </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن بَناتِ الرومِ عَذرا <\|vsep\|> أَعرَبَت عَن مُلكِ كِسرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَسلُبُ الأَلبابَ قَسرا <\|vsep\|> طَرفُها الماضي الصَقيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَحسَنُ الناسِ مُحَيّا <\|vsep\|> أَملَحُ العالَمِ رَيّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حُبّها جارَ عَلَيّا <\|vsep\|> دُلَّني كَيفَ السَبيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَم ثَنَيتُ القَلبَ عَنها <\|vsep\|> قالَ لي لا بُدَّ مِنها </\|bsep\|> <\|bsep\|> غِرَّةٌ غَراءُ بَلها <\|vsep\|> لَيسَ تَدري ما أَقول </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَل مُعينٌ أَو عَذيرُ <\|vsep\|> أَو مُجيرٌ أَو نَصيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَنا اليَومَ أَسير <\|vsep\|> في رِضا الوَجهِ الجَميل </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَبَّةَ التاجِ المُعَلّى <\|vsep\|> هَل تَجودُ بِالوَصلِ أَم لا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّ صَبري قَد تَوَلّى <\|vsep\|> وَلَكِ العُمرُ الطَويل </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَم شُفينا وَاِجتَمَعنا <\|vsep\|> بِكُمُ حسّا وَمَعنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَن سِواكُم ما نَزَعنا <\|vsep\|> وَعَلَيكُمُ لا نَحول </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِصطَبَحنا وَاِغتَبَقنا <\|vsep\|> وَاِرتَشَفنا وَاِنتَشَقنا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "طـائِرُ الفِـكرِ قَد شَدا وَتَغَنّى", "مُذ هَصَرتَ القَريضَ نَحيوَ غُصنا", "لَيـسَ نُـكـراً فَـأَنتَ رَوضُ نِظامٍ", "مِـن فُـروعٍ لَهُ الأَزاهِرُ تُجنى", "وَإِذا كُـنـتَ لِلبَـيـانِ سَـحـاباً", "فَـجَـديـرٌ بِـأن نَرى مِنكَ مُزناً", "ذاكَ شِـعـرٌ لضهُ البَلاغَةُ تاجٌ", "وَبِـسِـحـرِ البَـيـانِ كُـحِّلَ جَفناً", "شـاكَـلَ الخَطُّ حُسنَهُ فاِهتَدَينا", "أَيّ حـالٍ كَـسـى المُـعَطَّل حُسناً", "وَيُـرى مِـنهُ ذو اِختِفاء بِلَفظٍ", "فَــحَــسِــبــنـا الهِـلالَ دُجـنـا", "أَنـتَ بَـحرُ النِظامِ تَلفِظُ دُرّا", "اِعـتَـلى قـيـمَـةً وَشَـنَّفـَ أذنـا", "وَلِحُــرِّ الكَــلامِ تَــمـلِكُ رِقـاً", "وَعَـلى غَـيـرِكَ القَـريـضُ تَـجَنّى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45071	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_15\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> طائِرُ الفِكرِ قَد شَدا وَتَغَنّى <\|vsep\|> مُذ هَصَرتَ القَريضَ نَحيوَ غُصنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَيسَ نُكراً فَأَنتَ رَوضُ نِظامٍ <\|vsep\|> مِن فُروعٍ لَهُ الأَزاهِرُ تُجنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِذا كُنتَ لِلبَيانِ سَحاباً <\|vsep\|> فَجَديرٌ بِأن نَرى مِنكَ مُزناً </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذاكَ شِعرٌ لضهُ البَلاغَةُ تاجٌ <\|vsep\|> وَبِسِحرِ البَيانِ كُحِّلَ جَفناً </\|bsep\|> <\|bsep\|> شاكَلَ الخَطُّ حُسنَهُ فاِهتَدَينا <\|vsep\|> أَيّ حالٍ كَسى المُعَطَّل حُسناً </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيُرى مِنهُ ذو اِختِفاء بِلَفظٍ <\|vsep\|> فَحَسِبنا الهِلالَ دُجنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنتَ بَحرُ النِظامِ تَلفِظُ دُرّا <\|vsep\|> اِعتَلى قيمَةً وَشَنَّفَ أذنا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "يا عاتِباً في الحُبِّ لا تَعتَبِ", "حَـبّـكـم المَـشـهـورُ مِن مَذهَبي", "أَيـأسـنـي التَـوبَـةَ مِـن حبّكم", "طُـلوعـكـم شَـمـسـا مِن المَغرِبِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45088	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_0\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> يا عاتِباً في الحُبِّ لا تَعتَبِ <\|vsep\|> حَبّكم المَشهورُ مِن مَذهَبي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "نَــبــأ عَــظــيــمٌ عَــنــهُ قَـد أَعـرَضـتُـمُ", "أَوَ لَيــسَ يــا قَـومُ المُـخـاطَـبُ أَنـتُـم", "كَــلّا لَقَــد قَــرَعَ المَــســامِــعَ وَقــعُهُ", "وَدَنــا الرَحـيـلُ فَـأَيـنَ أَيـنَ الأَحـزُم", "هَـذي الجِـبـالُ عَـلى المَـنـاكِـب سُـيِّرَت", "هَــــذا ثَـــبـــيـــرٌ راحِـــلٌ وَيَـــلَمـــلَمُ", "هَــذا الَّذي فَــجَــعَ البَــريَّةــَ فَــقــدُهُ", "مَــن قَــد عَــرَفــتُــم فَــضـلَهُ وَعَـلِمـتُـمُ", "طَــودٌ أَشَــمّ مُــحَــمَّدُ بــنُ الخُـوجَـةِ ال", "عَـــلَمُ الإِمـــامُ الأَلمَــعــيّ الأَكــرَمُ", "صَـدرُ الشَـريـعَـةِ شَـيـخ الإِسلامِ الَّذي", "قَــد كــانَ عَــن سِـرِّ الكِـتـابِ يُـتَـرجِـمُ", "وَخَـليـفَـةُ النُـعـمـانِ وَالجُـعـفـي وَمَـن", "تُــلفــيــه فــي كُــلِّ العُــلومِ يُــقَــدِّمُ", "مَــلأ المَــنــابِــرَ وَالمَـحـابِـرَ نـورُهُ", "وَبِــفَــضــلِهِ كــانَ الجَــمــيــعُ مُــسَــلِّمُ", "حَــلَفَ الزَمــانُ ليــأتــيَــنّ بِــمِــثــلِهِ", "كَــفِّر يَــمــيــنِـكَ مُـسـرِعـاً يـا مُـقـسِـمُ", "مَـــن لِلجَـــلالَةِ وَالمَهــابَــةِ بَــعــدَهُ", "مَــن لِلصَــدارَةِ صَـرّحـوا أَو جَـمـجِـمـوا", "مَــن لِلبَــراعَــةِ وَاليَــراعَــةِ راعَهــا", "صَـرفُ الردى وَأقـيـمَ فـيـهـا المـأتَـمُ", "مَــن لِلعَــويــصــاتِ الصِــعـابِ يَـحُـلّهـا", "مَــن لِلقَــضــايـا قَـد يُـشـيـرُ فَـيُـبـرِم", "مِــن ثُــلثِ قَــرنٍ ذا وَخَــمـسٍ قَـد قَـضـى", "بِهُـــدىً وَأَفـــتـــى والدراسَـــةَ يَــلزَمُ", "يــا راحِــلاً وَالصَــبــرُ يَــذهَـبُ إِثـرَهُ", "وَالدَمــعُ يَــكــتُـبُ كَـيـفَ شـاءَ وَيَـرسُـمُ", "وَالأَرضُ رَجَّتـــ وَالقُـــلوبُ تَـــصَـــدَّعَــت", "وَالأُفــقُ يُــظــلِمُ وَالجــوانِــحُ تُـضـرَمُ", "أَبــشِــر بِــرِضــوانِ الإِلَهِ بِــمَــضــجَــعٍ", "حَــيّــاك فــيــهِ الســائِلونَ وَسَــلَّمــوا", "وَأَروكَ قَــصــرَكَ فــي الجِـنـانِ مُـشَـيَّداً", "وَالروحَ وَالريــحــاَنَ حَــولَكَ نَــظَّمــوا", "وَتَرَكتَ مِن أَرجِ الثَنا ما سارِ في ال", "آفــاقِ يُــنــجِــدُ عــاطِــراً أَو يُــتـهِـمُ", "وَعَــظــيـمُ فَـقـدِكَ عَـمّ حَـتّـى أَنـشَـدَ ال", "تــاريــخُ لي فُــقِـدَ الإِمـامُ الأَعـظَـمُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45051	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> نَبأ عَظيمٌ عَنهُ قَد أَعرَضتُمُ <\|vsep\|> أَوَ لَيسَ يا قَومُ المُخاطَبُ أَنتُم </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَلّا لَقَد قَرَعَ المَسامِعَ وَقعُهُ <\|vsep\|> وَدَنا الرَحيلُ فَأَينَ أَينَ الأَحزُم </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَذي الجِبالُ عَلى المَناكِب سُيِّرَت <\|vsep\|> هَذا ثَبيرٌ راحِلٌ وَيَلَملَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَذا الَّذي فَجَعَ البَريَّةَ فَقدُهُ <\|vsep\|> مَن قَد عَرَفتُم فَضلَهُ وَعَلِمتُمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> طَودٌ أَشَمّ مُحَمَّدُ بنُ الخُوجَةِ ال <\|vsep\|> عَلَمُ الِمامُ الأَلمَعيّ الأَكرَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَدرُ الشَريعَةِ شَيخ الِسلامِ الَّذي <\|vsep\|> قَد كانَ عَن سِرِّ الكِتابِ يُتَرجِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَخَليفَةُ النُعمانِ وَالجُعفي وَمَن <\|vsep\|> تُلفيه في كُلِّ العُلومِ يُقَدِّمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَلأ المَنابِرَ وَالمَحابِرَ نورُهُ <\|vsep\|> وَبِفَضلِهِ كانَ الجَميعُ مُسَلِّمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَلَفَ الزَمانُ ليأتيَنّ بِمِثلِهِ <\|vsep\|> كَفِّر يَمينِكَ مُسرِعاً يا مُقسِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَن لِلجَلالَةِ وَالمَهابَةِ بَعدَهُ <\|vsep\|> مَن لِلصَدارَةِ صَرّحوا أَو جَمجِموا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَن لِلبَراعَةِ وَاليَراعَةِ راعَها <\|vsep\|> صَرفُ الردى وَأقيمَ فيها المأتَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَن لِلعَويصاتِ الصِعابِ يَحُلّها <\|vsep\|> مَن لِلقَضايا قَد يُشيرُ فَيُبرِم </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن ثُلثِ قَرنٍ ذا وَخَمسٍ قَد قَضى <\|vsep\|> بِهُدىً وَأَفتى والدراسَةَ يَلزَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا راحِلاً وَالصَبرُ يَذهَبُ ِثرَهُ <\|vsep\|> وَالدَمعُ يَكتُبُ كَيفَ شاءَ وَيَرسُمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالأَرضُ رَجَّت وَالقُلوبُ تَصَدَّعَت <\|vsep\|> وَالأُفقُ يُظلِمُ وَالجوانِحُ تُضرَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَبشِر بِرِضوانِ الِلَهِ بِمَضجَعٍ <\|vsep\|> حَيّاك فيهِ السائِلونَ وَسَلَّموا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَروكَ قَصرَكَ في الجِنانِ مُشَيَّداً <\|vsep\|> وَالروحَ وَالريحاَنَ حَولَكَ نَظَّموا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَرَكتَ مِن أَرجِ الثَنا ما سارِ في ال <\|vsep\|> فاقِ يُنجِدُ عاطِراً أَو يُتهِمُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "عَـونُ الغَـريـق وَغُـنـيَـةُ المُـحـتاج", "خَـلَفُ بـنُ يَـحـييَ التَميميُّ الباجي", "الرُكنُ المَلاذُ أَبو سَعيد مَن سَما", "فــي قَــدرِهِ عَــن بَــحــرِهِ العَـجّـاج", "وَهـوَ الغَـمـامُ المُـستَهِلُّ إِذا هَما", "لِلزائِريــــنَ بِــــوابِــــلٍ ثَـــجّـــاجِ", "مِنهُ اِستَمَدَ الجلُ في المَحيا وَفي", "هَــذا الضَـريـح لِمَـن أَلَمَّ يُـفـاجـي", "قــالَ الإِمــامُ الشـاذِلي لازَمـتُهُ", "وَبِهِ اِنـتَـفَـعـتُ وَذا كَـمِـثـلِ سِـراج", "وَالحـاتِـمـيِ وَالمَهـدَوي مِـن صَـحبِهِ", "أَســدُ الهــيـاج وَأَنـجُـمُ الأَبـراجِ", "فَـخـرٌ عَـلى هـام المَـجَـرَّةِ قَد عَلا", "وَمَــنــاقِــبٌ كــالدُرّ فَــوقَ التــاجِ", "فَهَــلُمَّ يــا مَـن ضـاقَ مِـثـليَ ذَرعُهُ", "وَمَــن النَــوائِبِ بــاتَ فـي إِزعـاجِ", "ابـسُـط أَكُـفَّكـَ وامـلَ مِـن بَـركـاتِهِ", "وَاِكـتَـلَ كَـمـا قـالوا بِـكَيلِ باجي", "يـا مَـن كَـسـاهُ اللَهُ فَـضـلاً قَصّرَت", "عَـــنـــهُ يَـــدُ السَـــراجِ وَالحَــلّاجِ", "هَـذا سَـمَـيُّكـَ وابـنُ دَعـوَتِكض الَّتي", "تَــدري فَــعــاجِـل مُـعـضِـلي بِـعِـلاجِ", "هَـيـضَ الجَناحُ وَبَلَغَ السَيل الزُبى", "إِن لَم تُـــعـــالِج زائِفــي بِــرواج", "غَـوثـاهُ بِـالهـادي الشَـفـيعِ مُحَمَّدٍ", "حـاوي العُـلى فـي لَيـلَةِ المِعراجِ", "صَــلّى عَــلَيــهِ اللَهُ جَــلَّ مُــسَـلِّمـاً", "والآلِ وَالأَصـــــحـــــابِ وَالأَزواجِ", "وَعَــلَيــكَ مــا دامَ الدوامُ تَـحـيَّةٌ", "تَــغــشــى ثَــراكَ بِــوابِــلٍ ثَــجــاج", "وَتَــعُــمّ خــادِمَــكَ المُـحـبَّ بِـقَـولِهِ", "أَرّخ بِـقـف بِـأَبـي سَـعـيـدٍ البـاجي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45008	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_13\|> ج <\|psep\|> <\|bsep\|> عَونُ الغَريق وَغُنيَةُ المُحتاج <\|vsep\|> خَلَفُ بنُ يَحييَ التَميميُّ الباجي </\|bsep\|> <\|bsep\|> الرُكنُ المَلاذُ أَبو سَعيد مَن سَما <\|vsep\|> في قَدرِهِ عَن بَحرِهِ العَجّاج </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهوَ الغَمامُ المُستَهِلُّ ِذا هَما <\|vsep\|> لِلزائِرينَ بِوابِلٍ ثَجّاجِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِنهُ اِستَمَدَ الجلُ في المَحيا وَفي <\|vsep\|> هَذا الضَريح لِمَن أَلَمَّ يُفاجي </\|bsep\|> <\|bsep\|> قالَ الِمامُ الشاذِلي لازَمتُهُ <\|vsep\|> وَبِهِ اِنتَفَعتُ وَذا كَمِثلِ سِراج </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالحاتِميِ وَالمَهدَوي مِن صَحبِهِ <\|vsep\|> أَسدُ الهياج وَأَنجُمُ الأَبراجِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَخرٌ عَلى هام المَجَرَّةِ قَد عَلا <\|vsep\|> وَمَناقِبٌ كالدُرّ فَوقَ التاجِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهَلُمَّ يا مَن ضاقَ مِثليَ ذَرعُهُ <\|vsep\|> وَمَن النَوائِبِ باتَ في ِزعاجِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ابسُط أَكُفَّكَ واملَ مِن بَركاتِهِ <\|vsep\|> وَاِكتَلَ كَما قالوا بِكَيلِ باجي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مَن كَساهُ اللَهُ فَضلاً قَصّرَت <\|vsep\|> عَنهُ يَدُ السَراجِ وَالحَلّاجِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَذا سَمَيُّكَ وابنُ دَعوَتِكض الَّتي <\|vsep\|> تَدري فَعاجِل مُعضِلي بِعِلاجِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَيضَ الجَناحُ وَبَلَغَ السَيل الزُبى <\|vsep\|> ِن لَم تُعالِج زائِفي بِرواج </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَوثاهُ بِالهادي الشَفيعِ مُحَمَّدٍ <\|vsep\|> حاوي العُلى في لَيلَةِ المِعراجِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَلّى عَلَيهِ اللَهُ جَلَّ مُسَلِّماً <\|vsep\|> واللِ وَالأَصحابِ وَالأَزواجِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعَلَيكَ ما دامَ الدوامُ تَحيَّةٌ <\|vsep\|> تَغشى ثَراكَ بِوابِلٍ ثَجاج </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "عَــليــلٌ غَــريــبٌ وَلا مُــونِــسُ", "يَــحِــنُّ لِرُؤيــاكَ يــا تــونِــسُ", "يَـمـوتُ إِذا مـا يَـجُـنّ الدُجـى", "وَيَــحـيـا إِذا نَـصَـلَ الحِـنـدِسُ", "وَمــا حــالَ مَــن نَـزَحَـت دارُهُ", "وَقَــــرَّبَهُ لِلعَـــنـــا قُـــربُـــصُ", "فَـلاتَ اِقـتِدارٌ وَلاتَ اِصطِبارٌ", "وَلاتَ اِفــتِــرارٌ وَمَـن يَـنـبِـسُ", "وَمِـن دون هَـذا تَطيشُ الحُلومُ", "وَتَـدمـى الكُـلوم ولا تُـحـبَـسُ", "قَــرارَةُ خِــزيٍ وَمَــرمـى هَـوانٍ", "وَنــارُ الهُــمــومِ بِهِ تُــقـبَـسُ", "وَمـا تَـقَـعُ العَـيـنُ إِلّا عَـلى", "مَـريـضٍ ثـيـابَ الضَـنـى يَـلبَـسُ", "وَزَمــنـى وَجَـرحـى يُـسَـقَّونَ مِـن", "حَــمــيــمٍ تُــحَــمّ بِهِ الأَنـفُـسُ", "يُـسَـقَّون حَـيـنـاً وَلا يَـحمَدونَ", "وَعُــذرُهُــم واضِــحٌ إِن نَــســوا", "تَــرى كُــلَّ ذي عِــلَّةٍ خــافِـتـاً", "يَــئنّ إِذا ضَــمَّهــُ المِــغــمَــسُ", "يُلينُ الجَليدَ وَيَشوي الجُلودَ", "كَــذاتِ الوَقــودِ إِذا يُــلمَــسُ", "وَحـيـناً تَراهُم كأهلِ الإِكامِ", "تَــجــوبُ الجِـبـالَ وَلا تَـجـلِسُ", "وَيَــجــنــونَ مِـن كُـلِّ مُـرٍّ بِهـا", "أُمــوراً تَــجِــفّ لَهــا الأَرؤُسُ", "وَيُــضـحـونَ صَـرعـى خُـمـارٍ إِذا", "حَــسَـوهـا وَمـا دارَتِ الأَكـؤُسُ", "يُـــطـــيــفُ بِــأَطــلالِهِ أَقــوَدٌ", "أَشَـمّ يُـنـاجـي السَـمـا أَقـعَـسُ", "يُـــطِـــلّ فَـــتَـــحـــسَـــبُهُ ظُــلَّةً", "فَهَـل قَـومُ مـوسـى هُنا عَرّسوا", "وَمَــن حَـولِهِ البَـحـرُ لَكِـن بِهِ", "عَــواصِــفُ صَــرصَــرَ لا تَهــمِــسُ", "كَــــأَنَّ بِــــشــــاطِــــئِهِ حَــــرّةً", "ثــيــابَ الحِـداد لَهـا مَـلبَـسُ", "فَـــلا البَـــرّ بَـــرّ بِـــزُوّارِهِ", "وَلا البَـحـرُ بَـحـرٌ وَلا يونِسُ", "وَلا نُـزهَـةٌ غَيرَ عَينِ التيوسِ", "وَعَـيـنَ السَـلاحِـفِ لا قُـدِّسـوا", "مَــكــانٌ سَـحـيـقٌ وَحُـزنٌ وَضـيـقٌ", "وَقَـفـرٌ يَـسـوقُ العَـنـا بَـسـبَسُ", "فَــقُــل لِلأَحِــبَّةــ لا مَــسُّهــُم", "هَـوانٌ إِذا اِنـتَـظَـمَ المَـجـلِسُ", "وَفـاحَ العَـبير وَلاحَ السُرورُ", "وَحَــيّــاهُــم الوَردُ وَالنَـرجَـسُ", "إِذا مـا شَـجـاكُـم ذِكـرُ حَـبيبٍ", "وَعِــــلقُ مَــــوَدَّتِهِ الأَنـــفُـــسُ", "فَـقـولوا بِما تَعلَموا عَن أَخٍ", "مَــحــاسِــنُهُ بَــيــنَــكُـم تُـدرَسُ", "لَعَـــلَّ ادّكـــارَكُـــم مُـــنــعِــشٌ", "قــواهُ الَّتــي قــارَبَـت تَـدرُسُ", "فَـيـا فـالِقَ الحَـبِّ يا خالِقي", "وَأَنـتَ هـوَ المُـسـعِـدُ المُـنحِسُ", "سَـألتُـكَ يـا رَبّ بِـالمُـصـطَـفـى", "نَـبـيِّ الهُـدى الطَـيِّبِ المَغرِسِ", "وَبـالآلِ وَالصَـحبِ وَالتابِعينَ", "وَمَـن فـي ثَرى بَدر قَد عَرّسوا", "وَبِـالأَوليـاءِ الألى لَيـلُهُـم", "بِــنــورِ الهُــدى نَـيِّرٌ مُـشـمِـسُ", "تَــدارَكَ عُــبـيـدَك وَاِنـظُـر لَهُ", "بِـعَـيـن الرِضـى فَـبِهـا يُـحـرَسُ", "وَعَـجِّلـ شِـفـاهُ فَـأَنـتَ القَديرُ", "إِذا حــارَ بُـقـراطُ أَو هـرمـسُ", "وَجَــمِّعــ بِــأَحــبــابِهِ شَــمــلَهُ", "فَـقَـد طـالَ فـي قُربُصَ المحبِسُ", "وَصَـــلِّ وَسَـــلِّم عَـــلى مَـــن بِهِ", "بُـنـود الطَـواغـيتِ قَد نُكِّسوا", "وَآلٍ وَصَــحـبٍ مَـعَ التـابِـعـيـنَ", "لَعَــلّيَ فــي فَــضــلِهِــم أُغـمَـسُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45108	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_11\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> عَليلٌ غَريبٌ وَلا مُونِسُ <\|vsep\|> يَحِنُّ لِرُؤياكَ يا تونِسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَموتُ ِذا ما يَجُنّ الدُجى <\|vsep\|> وَيَحيا ِذا نَصَلَ الحِندِسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما حالَ مَن نَزَحَت دارُهُ <\|vsep\|> وَقَرَّبَهُ لِلعَنا قُربُصُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلاتَ اِقتِدارٌ وَلاتَ اِصطِبارٌ <\|vsep\|> وَلاتَ اِفتِرارٌ وَمَن يَنبِسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمِن دون هَذا تَطيشُ الحُلومُ <\|vsep\|> وَتَدمى الكُلوم ولا تُحبَسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَرارَةُ خِزيٍ وَمَرمى هَوانٍ <\|vsep\|> وَنارُ الهُمومِ بِهِ تُقبَسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما تَقَعُ العَينُ ِلّا عَلى <\|vsep\|> مَريضٍ ثيابَ الضَنى يَلبَسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَزَمنى وَجَرحى يُسَقَّونَ مِن <\|vsep\|> حَميمٍ تُحَمّ بِهِ الأَنفُسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُسَقَّون حَيناً وَلا يَحمَدونَ <\|vsep\|> وَعُذرُهُم واضِحٌ ِن نَسوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَرى كُلَّ ذي عِلَّةٍ خافِتاً <\|vsep\|> يَئنّ ِذا ضَمَّهُ المِغمَسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُلينُ الجَليدَ وَيَشوي الجُلودَ <\|vsep\|> كَذاتِ الوَقودِ ِذا يُلمَسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحيناً تَراهُم كأهلِ الِكامِ <\|vsep\|> تَجوبُ الجِبالَ وَلا تَجلِسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَجنونَ مِن كُلِّ مُرٍّ بِها <\|vsep\|> أُموراً تَجِفّ لَها الأَرؤُسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيُضحونَ صَرعى خُمارٍ ِذا <\|vsep\|> حَسَوها وَما دارَتِ الأَكؤُسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُطيفُ بِأَطلالِهِ أَقوَدٌ <\|vsep\|> أَشَمّ يُناجي السَما أَقعَسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُطِلّ فَتَحسَبُهُ ظُلَّةً <\|vsep\|> فَهَل قَومُ موسى هُنا عَرّسوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَن حَولِهِ البَحرُ لَكِن بِهِ <\|vsep\|> عَواصِفُ صَرصَرَ لا تَهمِسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَنَّ بِشاطِئِهِ حَرّةً <\|vsep\|> ثيابَ الحِداد لَها مَلبَسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا البَرّ بَرّ بِزُوّارِهِ <\|vsep\|> وَلا البَحرُ بَحرٌ وَلا يونِسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا نُزهَةٌ غَيرَ عَينِ التيوسِ <\|vsep\|> وَعَينَ السَلاحِفِ لا قُدِّسوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَكانٌ سَحيقٌ وَحُزنٌ وَضيقٌ <\|vsep\|> وَقَفرٌ يَسوقُ العَنا بَسبَسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقُل لِلأَحِبَّة لا مَسُّهُم <\|vsep\|> هَوانٌ ِذا اِنتَظَمَ المَجلِسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفاحَ العَبير وَلاحَ السُرورُ <\|vsep\|> وَحَيّاهُم الوَردُ وَالنَرجَسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا ما شَجاكُم ذِكرُ حَبيبٍ <\|vsep\|> وَعِلقُ مَوَدَّتِهِ الأَنفُسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقولوا بِما تَعلَموا عَن أَخٍ <\|vsep\|> مَحاسِنُهُ بَينَكُم تُدرَسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَعَلَّ ادّكارَكُم مُنعِشٌ <\|vsep\|> قواهُ الَّتي قارَبَت تَدرُسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيا فالِقَ الحَبِّ يا خالِقي <\|vsep\|> وَأَنتَ هوَ المُسعِدُ المُنحِسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَألتُكَ يا رَبّ بِالمُصطَفى <\|vsep\|> نَبيِّ الهُدى الطَيِّبِ المَغرِسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَباللِ وَالصَحبِ وَالتابِعينَ <\|vsep\|> وَمَن في ثَرى بَدر قَد عَرّسوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبِالأَولياءِ الألى لَيلُهُم <\|vsep\|> بِنورِ الهُدى نَيِّرٌ مُشمِسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَدارَكَ عُبيدَك وَاِنظُر لَهُ <\|vsep\|> بِعَين الرِضى فَبِها يُحرَسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعَجِّل شِفاهُ فَأَنتَ القَديرُ <\|vsep\|> ِذا حارَ بُقراطُ أَو هرمسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجَمِّع بِأَحبابِهِ شَملَهُ <\|vsep\|> فَقَد طالَ في قُربُصَ المحبِسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَصَلِّ وَسَلِّم عَلى مَن بِهِ <\|vsep\|> بُنود الطَواغيتِ قَد نُكِّسوا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يَـسـقـيـكَ مِـن مُـزنِ الحَيا القَطّار", "يــا تــونِــسٌ يــا جَـنَّةـَ الأَقـطـارِ", "يا كَعبَةَ الأَفراحِ يا رَوضَ الرضى", "يـا زَهـرَةَ الدُنـيـا وَطـيـبَ الدارِ", "أَكــرِم بِهــا مِــن مَــنــزِلٍ وَمَـحَـلَّةٍ", "فــيــهِ تَــجَــمَّعــُ جُــمـلَةُ الأَوطـارِ", "وَتَــحــل مِــن أَرضٍ إِذا مـا زُرتَهـا", "تَـحـظـى بِـمـا فـي السِرِّ وَالإِظهارِ", "وَإِذا أَرَدتَ المَــكـرُمـاتِ وَأَهـلَهـا", "فــاِقــصُـد مَـقـامَ مُـبَـلِّغِ الأَوطـارِ", "السَـيِّدِ الأَسـمـى المُـقَـرّبِ مُـصطَفى", "كَــنــزِ السَــلاطــيــنِ وَخـازِ نـدّارِ", "صَـدر الوِزارَةِ كَهـفُهـا وَعَـمـيـدُها", "طَـودُ الوَقـارِ وَفَـجـرُ الاسـتِـبشارِ", "ذو الرأيِ وَالنَـظَـرِ الأَسَـدِّ وَهِـمَّةٍ", "وَمَــحــاسِـنٍ تَـعـلو عَـلى الأَقـمـارِ", "كـالسَـيـفِ يَـحسُنُ مَنظَراً أَو مَخبَراً", "مِـــن صَـــقــلِهِ أَو حَــدِّهِ البــتّــارِ", "وَتَـراهُ مِـثلَ الرَوضِ باكَرَهُ الحَيا", "فَــغَــدا يَــنِـمّ بِـنَـفـحَـةِ الأَزهـارِ", "قُـل لِلمُـحـاوِلِ شـأوَهُ أَقـصِـر فَـمـا", "تَــســطــيــعُ شــأوَ غَـضَـنـفَـرٍ هَـصّـارِ", "وَلِمَــن يُــرَنِّمــُ شِــعــرَهُ بِـمَـديـحـهِ", "وَيَــرومُ حَــصــرَ عُـلاهُ بـالأَشـعـارِ", "أَنتَ المُحاوِلُ حَصرَ قُطرِ البَحرِ أَو", "عَـدَّ النُـجومِ لَدى الظَلامِ الساري", "يــا سَـيِّداً فَـرِحَ الزَمـانُ بـلُبـسـهِ", "للحُــلَةِ المَــيــمــونَـة المِـعـطـارِ", "وَحَـلَلتَ مِـن خَـلَدِ المُـشـيـرِ بِمَنزِلٍ", "سـامـي المَـكـانَـةِ شـامِخِ المِقدارِ", "ظِــلّ الإِلَهِ وَعُـمـدَةُ الدارَيـنِ مَـن", "تُــغــنــي عَـطـايـاهُ عَـنِ الأَمـطـارِ", "السَــيِّدُ البــاش المُــعَـظَّمـُ أَحـمَـدٌ", "تــاجُ الخِــلافَــة خــالِدُ الآثــارِ", "حـاي حِـمـى الإِسـلام مُـنـجِدُ أَهله", "مَــن مَــجــدُهُ بـاقٍ عَـلى الأَعـصـار", "قَـد فـاتَـنـي سـرّ الشُهـود بِـمَـوعد", "وَافــاكَ بِــالبُــشـرى عَـلى مِـقـدار", "فَـأنَـبـتُ مِـن فَـرَحـي وَشَـوقـي غادَةً", "نُـبـدي لَكَ المَـشـهـودَ مِـن أَعذاري", "مِـن خـاطِـرٍ مُـضـنـىً وَحُـقّ لِمَـن نأى", "عَـنـكُـم يُـصـابُ بِـظُـلمَـة الأَفـكـارِ", "إِذ أَنتَ شَمسي في الزَمان وَعُمدَتي", "وَمَـــحَـــل آمــالي وَقُــطــبُ مَــداري", "فــاللَه يَــحــفَـظُ عِـزَّكُـم وَيُـمـدكُـم", "بـالسَـعـدِ فـي الإِيراد وَالإِصدار", "وَيُــديـمُ مَـجـدَكُـم وَيُـعـلي قَـدرَكُـم", "وَيُــطــيــلُ أَنــسَـكَ فـي أَجَـلَّ قَـرّار", "بِـــمُـــحَـــمَّدٍ وَبـــآله وَبـــصَـــحــبِهِ", "وَبــأهــلِ هِــجــرَتِهِ مَــعَ الأَنـصـار" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45025	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يَسقيكَ مِن مُزنِ الحَيا القَطّار <\|vsep\|> يا تونِسٌ يا جَنَّةَ الأَقطارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا كَعبَةَ الأَفراحِ يا رَوضَ الرضى <\|vsep\|> يا زَهرَةَ الدُنيا وَطيبَ الدارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَكرِم بِها مِن مَنزِلٍ وَمَحَلَّةٍ <\|vsep\|> فيهِ تَجَمَّعُ جُملَةُ الأَوطارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَحل مِن أَرضٍ ِذا ما زُرتَها <\|vsep\|> تَحظى بِما في السِرِّ وَالِظهارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِذا أَرَدتَ المَكرُماتِ وَأَهلَها <\|vsep\|> فاِقصُد مَقامَ مُبَلِّغِ الأَوطارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> السَيِّدِ الأَسمى المُقَرّبِ مُصطَفى <\|vsep\|> كَنزِ السَلاطينِ وَخازِ ندّارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَدر الوِزارَةِ كَهفُها وَعَميدُها <\|vsep\|> طَودُ الوَقارِ وَفَجرُ الاستِبشارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذو الرأيِ وَالنَظَرِ الأَسَدِّ وَهِمَّةٍ <\|vsep\|> وَمَحاسِنٍ تَعلو عَلى الأَقمارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كالسَيفِ يَحسُنُ مَنظَراً أَو مَخبَراً <\|vsep\|> مِن صَقلِهِ أَو حَدِّهِ البتّارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَراهُ مِثلَ الرَوضِ باكَرَهُ الحَيا <\|vsep\|> فَغَدا يَنِمّ بِنَفحَةِ الأَزهارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قُل لِلمُحاوِلِ شأوَهُ أَقصِر فَما <\|vsep\|> تَسطيعُ شأوَ غَضَنفَرٍ هَصّارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلِمَن يُرَنِّمُ شِعرَهُ بِمَديحهِ <\|vsep\|> وَيَرومُ حَصرَ عُلاهُ بالأَشعارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنتَ المُحاوِلُ حَصرَ قُطرِ البَحرِ أَو <\|vsep\|> عَدَّ النُجومِ لَدى الظَلامِ الساري </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا سَيِّداً فَرِحَ الزَمانُ بلُبسهِ <\|vsep\|> للحُلَةِ المَيمونَة المِعطارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحَلَلتَ مِن خَلَدِ المُشيرِ بِمَنزِلٍ <\|vsep\|> سامي المَكانَةِ شامِخِ المِقدارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظِلّ الِلَهِ وَعُمدَةُ الدارَينِ مَن <\|vsep\|> تُغني عَطاياهُ عَنِ الأَمطارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> السَيِّدُ الباش المُعَظَّمُ أَحمَدٌ <\|vsep\|> تاجُ الخِلافَة خالِدُ الثارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حاي حِمى الِسلام مُنجِدُ أَهله <\|vsep\|> مَن مَجدُهُ باقٍ عَلى الأَعصار </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد فاتَني سرّ الشُهود بِمَوعد <\|vsep\|> وَافاكَ بِالبُشرى عَلى مِقدار </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأنَبتُ مِن فَرَحي وَشَوقي غادَةً <\|vsep\|> نُبدي لَكَ المَشهودَ مِن أَعذاري </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن خاطِرٍ مُضنىً وَحُقّ لِمَن نأى <\|vsep\|> عَنكُم يُصابُ بِظُلمَة الأَفكارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذ أَنتَ شَمسي في الزَمان وَعُمدَتي <\|vsep\|> وَمَحَل مالي وَقُطبُ مَداري </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاللَه يَحفَظُ عِزَّكُم وَيُمدكُم <\|vsep\|> بالسَعدِ في الِيراد وَالِصدار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيُديمُ مَجدَكُم وَيُعلي قَدرَكُم <\|vsep\|> وَيُطيلُ أَنسَكَ في أَجَلَّ قَرّار </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "نِظامُكَ أَيُّها العَلَمُ السُنوسي", "بِــفَــضــلِ الآلِ تــاجٌ لِلرؤُوسِ", "يَـفـوقُ وَحَـقِّكـُم عِـقـدَ اللآلي", "وَيَعلو الجيد ينشد بِالنُفوس", "فَـقَـد أَبـدَعـتَ إِذ أَودَعتَ فيهِ", "مَــفــاخِــرَ لِلفُـروع وَللأسـوسِ", "وَصــرتَ رَفــيــقَ حَـسّـانٍ وَكَـعـبٍ", "وَغَيرِهِما بِذا العِلقِ النَفيسِ", "جَـزاكَ اللَهُ أَحـسَنَ ما يُجازي", "بِهِ مَن أَذكَرَ اللَذ قَد تُنوسي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45091	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_14\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> نِظامُكَ أَيُّها العَلَمُ السُنوسي <\|vsep\|> بِفَضلِ اللِ تاجٌ لِلرؤُوسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَفوقُ وَحَقِّكُم عِقدَ الللي <\|vsep\|> وَيَعلو الجيد ينشد بِالنُفوس </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقَد أَبدَعتَ ِذ أَودَعتَ فيهِ <\|vsep\|> مَفاخِرَ لِلفُروع وَللأسوسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَصرتَ رَفيقَ حَسّانٍ وَكَعبٍ <\|vsep\|> وَغَيرِهِما بِذا العِلقِ النَفيسِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لِلَّهِ طــــيــــبُ عَـــشـــيَّة", "زالَت بِهـــا الأَكـــدارُ", "حَــيـثُ الرِيـاضُ وَريـقَـةٌ", "راقَــت بِهــا الأَبـصـارُ", "حَـيـثُ النُـوار كَـضـاحِـكٍ", "لَمّــا بَــكــى المِــدرارُ", "حَـيـثُ الغُـصـونُ تَـرَنَّحـَت", "وَتَـــغَـــنَّتــ الأَطــيــارُ", "حَـيـثُ النَـسـيـمُ يَـحُفنا", "ذَيــــلٌ لَهُ مِــــعـــطـــارُ", "سُـقـيـاً لَهـا مِـن مِـنحَةٍ", "سَـمَـحَـت بِهـا الأَعـصـارُ", "مِـن حُـسـنـها قَد طاوَعَت", "فــي وَصـفِهـا الأَشـعـارُ", "عَنها اِرتَحَلنا بِالمُنى", "وَأَقــــامَـــتِ الأَزهـــارُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45068	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> لِلَّهِ طيبُ عَشيَّة <\|vsep\|> زالَت بِها الأَكدارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَيثُ الرِياضُ وَريقَةٌ <\|vsep\|> راقَت بِها الأَبصارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَيثُ النُوار كَضاحِكٍ <\|vsep\|> لَمّا بَكى المِدرارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَيثُ الغُصونُ تَرَنَّحَت <\|vsep\|> وَتَغَنَّت الأَطيارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَيثُ النَسيمُ يَحُفنا <\|vsep\|> ذَيلٌ لَهُ مِعطارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سُقياً لَها مِن مِنحَةٍ <\|vsep\|> سَمَحَت بِها الأَعصارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن حُسنها قَد طاوَعَت <\|vsep\|> في وَصفِها الأَشعارُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وَقيتَ العَنا يا حادى الرَكبِ بالعيسِ", "تَــحَــمَّلــ تَــحــيّــاتِ إِلى دارِ دَنّــيــس", "وَحَـــيِّ نَـــدامـــايَ الذيـــنَ أَلِفــتُهُــم", "بِهـا وَعُـيـونُ اللَهـوِ تَـرنـو بِـتـأنيس", "وَأَيـــامَ لَذَّاتٍ تَـــقَـــضَّتـــ بِــقُــربِهِــم", "رَكَـضـنـا بِهـا خَـيـلَ السُرورِ بِلا كَيسٍ", "بِــفُــرســانِ أنـسٍ يُـقـبِـلونَ إِذا رَأوا", "ظِــبـاء كِـنـاسٍ فـي ثـيـابِ الطَـواويـس", "أَلا فـي سَـبـيـلِ اللَهـوِ نَـفـسٌ مَـشوقَةٌ", "تَــحِــن لإنــجِــيــلٍ وَقَــرعِ نَــواقــيــسِ", "وَتَــصـبـو إِلىَ ذِكـرِ الصُـبـوحِ وَفِـتـيَـةٍ", "شِــعـارُهُـم سَـدلُ الشُـعـورِ عَـلى الروسِ", "إِذا ذَكَــروا شَـرعَ اليـسـوعِ تَـمَـسَّحـوا", "بِــآثــارِهِــم مـا بَـيـنَ حَـبـرٍ وَقـسـيّـسِ", "وَيــســقــونَ مَــن راحٍ كَــأَنَ نَـسـيـمَهـا", "رَســولٌ إِلى قَـلبِ المَـشـوقِ بِـتَـنـفـيـسِ", "إِذا مـا شَـرِبـنـاهـا يَـقـولُ مُـديـرُهـا", "قَـراتـسـي سـنـيـور أَفـيـفـا أَيـا موس", "فــتَهــتَــز أَعــطـافُ النَـدامـى لَقَـولِهِ", "كَـمـا هَـزت الإِنـجـيـلُ أَسـمـاعَ شِـمـيِّسِ", "لك الخَـيـر يـا مـاتـيـل بادِر بِأوبَةٍ", "فَــإِن أَبــي لولو عَــدوّ المَــفــاليــسِ", "وَإِن ابــنَ قُــســطَــنـطـيـنَ حـالَ وِدادُهُ", "لَعــلك تَــرثـي أَن تَـرانـي بِـلا كـيـسِ", "فَــأَنــتَ كَـبـيـرُ القَـومِ غَـيـرَ مُـدافَـع", "تُــلاقــي بِـنَـشـر للثـيـاب بِـتَـنـفـيـس", "لَعَــلَّ اللَيــالي أَن تَــعــود إِليــكُــمُ", "فَـنَـلبِـس أَثـوابَ الصَـفـا خَـيـر مَلبوس", "وَنَــلتَــذ مِـن بـيـر الحِـجـارِ بِـشَـربَـةٍ", "وَيُـقـرَعُ سَـمـعـي مِـن خَـمـيـسٍ بِـتَـخـميسِ", "هُـوَ المَـنـزِلُ الرحـب الرَفـيـعُ عِمادُهُ", "عَـلى الهـضبَة الشماءِ مِن قَصرِ باديسِ", "لَو أَنَّ لِسـانَ الديـنِ عـانـاهُ لَم يَقُل", "عَـسـى وَقـفَـةٌ بالرَكبِ يا حاديَ العيسِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45111	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> وَقيتَ العَنا يا حادى الرَكبِ بالعيسِ <\|vsep\|> تَحَمَّل تَحيّاتِ ِلى دارِ دَنّيس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحَيِّ نَدامايَ الذينَ أَلِفتُهُم <\|vsep\|> بِها وَعُيونُ اللَهوِ تَرنو بِتأنيس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَيامَ لَذَّاتٍ تَقَضَّت بِقُربِهِم <\|vsep\|> رَكَضنا بِها خَيلَ السُرورِ بِلا كَيسٍ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِفُرسانِ أنسٍ يُقبِلونَ ِذا رَأوا <\|vsep\|> ظِباء كِناسٍ في ثيابِ الطَواويس </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلا في سَبيلِ اللَهوِ نَفسٌ مَشوقَةٌ <\|vsep\|> تَحِن لنجِيلٍ وَقَرعِ نَواقيسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَصبو ِلىَ ذِكرِ الصُبوحِ وَفِتيَةٍ <\|vsep\|> شِعارُهُم سَدلُ الشُعورِ عَلى الروسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا ذَكَروا شَرعَ اليسوعِ تَمَسَّحوا <\|vsep\|> بِثارِهِم ما بَينَ حَبرٍ وَقسيّسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيسقونَ مَن راحٍ كَأَنَ نَسيمَها <\|vsep\|> رَسولٌ ِلى قَلبِ المَشوقِ بِتَنفيسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا ما شَرِبناها يَقولُ مُديرُها <\|vsep\|> قَراتسي سنيور أَفيفا أَيا موس </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتَهتَز أَعطافُ النَدامى لَقَولِهِ <\|vsep\|> كَما هَزت الِنجيلُ أَسماعَ شِميِّسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لك الخَير يا ماتيل بادِر بِأوبَةٍ <\|vsep\|> فَِن أَبي لولو عَدوّ المَفاليسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِن ابنَ قُسطَنطينَ حالَ وِدادُهُ <\|vsep\|> لَعلك تَرثي أَن تَراني بِلا كيسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَنتَ كَبيرُ القَومِ غَيرَ مُدافَع <\|vsep\|> تُلاقي بِنَشر للثياب بِتَنفيس </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَعَلَّ اللَيالي أَن تَعود ِليكُمُ <\|vsep\|> فَنَلبِس أَثوابَ الصَفا خَير مَلبوس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنَلتَذ مِن بير الحِجارِ بِشَربَةٍ <\|vsep\|> وَيُقرَعُ سَمعي مِن خَميسٍ بِتَخميسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُوَ المَنزِلُ الرحب الرَفيعُ عِمادُهُ <\|vsep\|> عَلى الهضبَة الشماءِ مِن قَصرِ باديسِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مـا اسـمٌ إِذا صَـحّـفـتَهُ يـا سَيِّدي", "عـادَ العـقـولَ وَصـادَقَ الأَرواحا", "أَمّـــا إِذا صَـــحَّفــتَهُ وَعَــكَــســتَهُ", "وَحَـذَفـتَ حَـرفـاً مِـنـهُ صارَ سِلاحا", "وَنَـظـيـرُهُ فـي صَـحـنِ خَـدّ مُـعَـذّبـي", "مَهـمـا تَـمـاجَنَ أَو أَدارَ الراحا", "حـازَ السِـيادَةَ في الحَديثِ وَبَذّهُ", "فـي الغـابِ قَرمٌ لا يُرامُ كِفاحا", "وَحَــسِــبــتَهُ فــي ص وَالقُـرآنَ قَـد", "أَلفـوهُ إِن عَـدّوا لاسـوسَ صِـحاحا", "ضَمَّنتَ ما جا في النَتيجَةِ قَولَها", "ما في الضحى أُنساً لَها وَسَماحا", "وَاللَهُ يَــحــرِصُ عِـزّكُـم وَجَـلالَكُـم", "مَــرَّ اللَيــالي غُــدوَةً وَصَــبـاحـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45146	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_13\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> ما اسمٌ ِذا صَحّفتَهُ يا سَيِّدي <\|vsep\|> عادَ العقولَ وَصادَقَ الأَرواحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَمّا ِذا صَحَّفتَهُ وَعَكَستَهُ <\|vsep\|> وَحَذَفتَ حَرفاً مِنهُ صارَ سِلاحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنَظيرُهُ في صَحنِ خَدّ مُعَذّبي <\|vsep\|> مَهما تَماجَنَ أَو أَدارَ الراحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حازَ السِيادَةَ في الحَديثِ وَبَذّهُ <\|vsep\|> في الغابِ قَرمٌ لا يُرامُ كِفاحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحَسِبتَهُ في ص وَالقُرنَ قَد <\|vsep\|> أَلفوهُ ِن عَدّوا لاسوسَ صِحاحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضَمَّنتَ ما جا في النَتيجَةِ قَولَها <\|vsep\|> ما في الضحى أُنساً لَها وَسَماحا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَمير اللواء وافَتك مِن شاكِرٍ لَكُم", "سُـطـورٌ تُـنـادي شَبَّ عمرو عَن الطَوقِ", "تَهــنّــي بِهَـذا الامـتـحـان وَفَـضـلِهِ", "مـحـمداً العربي الشَريفَ ابن زَرّوقِ", "بَـقـيـتَ كَـما يَرجو المحبّ وَأَنتَ في", "زِيـادَةِ عـزّ سـابـقـا غَـيـرَ مَـسـبـوق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45138	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> أَمير اللواء وافَتك مِن شاكِرٍ لَكُم <\|vsep\|> سُطورٌ تُنادي شَبَّ عمرو عَن الطَوقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَهنّي بِهَذا الامتحان وَفَضلِهِ <\|vsep\|> محمداً العربي الشَريفَ ابن زَرّوقِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "عُـيـونُ المَهـا بَـينَ الرصافَةِ وَالجِسر", "لِفَـقـدِ خَـمـيـسِ الزيـنِ أَدمُـعُهـا تَجري", "وَأَســـعَـــدَهــا بــيــضٌ نَــواعٍ نَــواعِــمٌ", "جَلَبنَ الهَوى مِن حَيثُ أَدري وَلا أَدري", "أَعَــدنَ لي الشَـوقَ القَـديـمَ وَلَم أَكُـن", "نَـبَـذتُ الصـبـا أَو حُلتُ عَن قَهوَةٍ بِكرِ", "فَــلا تَــحــسَــبــا أَنّـي جَـليـدٌ وَأَنَّنـي", "سَــلَوتُ وَلَكِــن زِدنَ جَــمـراً عَـلىَ جَـمـرٍ", "سَــلِمــنَ وَأَســلَمــنَ القُــلوبَ كَــأَنَّمــا", "تَــخَــطَّفــَهــا صَــقــرٌ وَطــارَ إِلىَ وَكــرِ", "وَرُعــنَ بِــمَــنــعــاهُ القُـلوبَ فَـكُـلَمّـا", "يُــشَــك بِــأَطـرافِ الردَيـنـيَّةـِ السـمـرِ", "وَقُــلنَ لَنــا نَــحـنُ الأَهِـلَّة مـا لَنـا", "هَـوى بَـدرُنا بِالرَغمِ مِنّا إِلى القَبرِ", "وَكُـنّـا بِـأُفـقِ الأُنـسِ وَاللَهـوِ زيـنَـةً", "نُـضـيـء لِمَـن يَـسـري إِلَينا وَلا نَقري", "وَلا نَـــيـــلَ إِلّا مِــن تَــزَوَّدِ نــاظِــر", "وَسَـمـعٍ مِـنَ الزيـنِ المُـسـاجِلِ لِلقُمري", "وَلا أَمَــلٌ يُــلهــي المَــشـوقَ بِـمَـوعِـدٍ", "وَلا وَصـلَ إِلّا بِـالخَـيـالِ الَّذي يَسري", "أَحــيــنَ أَزَلنَّ القَــلبَ عَــن مُـسـتَـقَـرّهِ", "أَعَــلِّلُ نَــفــســي بِــالسـلُوّ وَبـالصَـبـرِ", "رَقُـمـنَ لِنَـعـيِ الريـنِ حَـسـرى بِـمـأتَـمِ", "وَأدمَـيـنَ مـا بَـيـنَ الجَـوانِح وَالصَدرِ", "أَلا قَـبـلَ أَن يَـبـدو المَـشـيبُ بِلمَّتي", "وَكُـنـتُ كَـقَـيسٍ وَامرىءِ القَيسِ ذي حجر", "وَلَكِـــنَّمـــا أودى الشَـــبـــابُ وَإِنَّمــا", "فَـقَـدتُ خَـمـيـسـاً بَعدَ خَمسينَ مِن عُمري", "وَحُــرِّمـتُ صَـيـدَ الغـيـدِ قَـسـراً لأنَّهـا", "تُـصـادُ المَهـا بَـينَ الشَبيبَةِ وَالوَفرِ", "أَمــــا وَبَــــيـــاضٌ راعَهُـــنَّ لَرُبَـــمّـــا", "بَـكـيَـن كَـمـا تَـبكي الخُناسُ عَلىَ صَخرِ", "وَحُــلنَ عَـنِ العَهـدِ الوَثـيـقِ وَطـالَمـا", "عَـبَـرنَ بِـنـا مـا بَـيـنَ سَـحرٍ إِلى نَحِرِ", "وَبِــتـنـا عَـلى رَغـمِ الحَـسـودِ كَـأَنَّنـا", "حَـلَلنـا مَـكـانَ السِـرِّ مِـن كاتِمِ السِرِّ", "تَــمــازَجَــتِ الأَرواحُ مِــنّـا فَـخِـلتُهـا", "خَـليـطَـيـن مِـن مـاءِ الغَمامَةِ وَالخَمرِ", "وَإِن حُــلنَ أَو أَنــكَــرنَ عَهـداً عَهِـدنَهُ", "وَدَهـراً مَـضـى وَهـوَ النَفيسُ مِنَ العُمرِ", "وَحـاوَلنَ غَـدراً بَـعـدَ بُعدِكَ في الثَرى", "فَــغَــيـرُ بَـعـيـدٍ لِلغَـوانـي وَلا نُـكـرِ", "كَـفـى بِـالهَـوى شُغلاً وَبِالشَيبِ رادِعاً", "وَبالمَوتِ تَهديداً وَباللَّحدِ في القَبرِ", "أَلَم يَـكُ فـي مَـعـنـاهُ يـا صاحِ زاجِراً", "لَو أَنَّ الهَـوى مِـمّـا يُـنَهـنَهُ بِـالزَجرِ", "خَــليــليّ مــا أَحــلى الهَــوى وَأَمَــرهُ", "وَمـا هُـوَ إِلّا الشُهدُ قَد شيبَ بِالصَبرِ", "تَــرَوحَــنَ حَــتّــى بَــثَّ لي سِــرَّ كُــنــهِهِ", "وَأَعــلَمَــنــي بِـالحُـلوِ مِـنـهُ وَبـالمُـرِّ", "بِـمـا بَـيـنَـنـا مِـن رَحـمَةٍ هَل رَأَيتُما", "حَـكـيـمـاً دَرى قَـبـلي بِما فيهِ مِن سِرِّ", "وَهَـل شِـمـتُـمـا فـي خـالَتَـيـهِ شَـمائِلاً", "أَرَقَّ مِـنَ الشَـكـوى وَأَقـسـى مِـنَ الهَجرِ", "وَأَفــضَــحَ مِــن عَــيــنِ المُــحَــبِّ لِسِــرِّهِ", "غَـداةَ نَـعـوا مَـن يَملأُ السَمعَ بِالدُرِّ", "تَـبـوحُ بِـمـا يُـخـفي الشَجيُّ مِنَ الهَوى", "وَلا سِـيَّمـا إِن أَطـلَقَـت عَـبـرَةً تَـجـري", "تَـــنُـــمّ عَــلى أَيّــامِ أُنــسٍ بِهِ مَــضَــت", "سَـقـى عَهدَها المُنهَلُّ مِن وابِلِ القَطرِ", "سَــلامٌ عَـلى اللَذاتِ بَـعـدَكَ كـالصـبـا", "وَبـاللَهِ يـا رَيحَ الصبا عِندَما تَسري", "تُــبَــلِّغ خَــمــيـسَ الزيـنَ عَـنّـي تَـحـيَّةً", "تَــسـيـرُ عَـلى الأَيّـامِ طَـيِّبـَةَ النَـشـرِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45126	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> عُيونُ المَها بَينَ الرصافَةِ وَالجِسر <\|vsep\|> لِفَقدِ خَميسِ الزينِ أَدمُعُها تَجري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَسعَدَها بيضٌ نَواعٍ نَواعِمٌ <\|vsep\|> جَلَبنَ الهَوى مِن حَيثُ أَدري وَلا أَدري </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَعَدنَ لي الشَوقَ القَديمَ وَلَم أَكُن <\|vsep\|> نَبَذتُ الصبا أَو حُلتُ عَن قَهوَةٍ بِكرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا تَحسَبا أَنّي جَليدٌ وَأَنَّني <\|vsep\|> سَلَوتُ وَلَكِن زِدنَ جَمراً عَلىَ جَمرٍ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَلِمنَ وَأَسلَمنَ القُلوبَ كَأَنَّما <\|vsep\|> تَخَطَّفَها صَقرٌ وَطارَ ِلىَ وَكرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَرُعنَ بِمَنعاهُ القُلوبَ فَكُلَمّا <\|vsep\|> يُشَك بِأَطرافِ الردَينيَّةِ السمرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقُلنَ لَنا نَحنُ الأَهِلَّة ما لَنا <\|vsep\|> هَوى بَدرُنا بِالرَغمِ مِنّا ِلى القَبرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكُنّا بِأُفقِ الأُنسِ وَاللَهوِ زينَةً <\|vsep\|> نُضيء لِمَن يَسري ِلَينا وَلا نَقري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا نَيلَ ِلّا مِن تَزَوَّدِ ناظِر <\|vsep\|> وَسَمعٍ مِنَ الزينِ المُساجِلِ لِلقُمري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا أَمَلٌ يُلهي المَشوقَ بِمَوعِدٍ <\|vsep\|> وَلا وَصلَ ِلّا بِالخَيالِ الَّذي يَسري </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَحينَ أَزَلنَّ القَلبَ عَن مُستَقَرّهِ <\|vsep\|> أَعَلِّلُ نَفسي بِالسلُوّ وَبالصَبرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَقُمنَ لِنَعيِ الرينِ حَسرى بِمأتَمِ <\|vsep\|> وَأدمَينَ ما بَينَ الجَوانِح وَالصَدرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلا قَبلَ أَن يَبدو المَشيبُ بِلمَّتي <\|vsep\|> وَكُنتُ كَقَيسٍ وَامرىءِ القَيسِ ذي حجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَكِنَّما أودى الشَبابُ وَِنَّما <\|vsep\|> فَقَدتُ خَميساً بَعدَ خَمسينَ مِن عُمري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحُرِّمتُ صَيدَ الغيدِ قَسراً لأنَّها <\|vsep\|> تُصادُ المَها بَينَ الشَبيبَةِ وَالوَفرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَما وَبَياضٌ راعَهُنَّ لَرُبَمّا <\|vsep\|> بَكيَن كَما تَبكي الخُناسُ عَلىَ صَخرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحُلنَ عَنِ العَهدِ الوَثيقِ وَطالَما <\|vsep\|> عَبَرنَ بِنا ما بَينَ سَحرٍ ِلى نَحِرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبِتنا عَلى رَغمِ الحَسودِ كَأَنَّنا <\|vsep\|> حَلَلنا مَكانَ السِرِّ مِن كاتِمِ السِرِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَمازَجَتِ الأَرواحُ مِنّا فَخِلتُها <\|vsep\|> خَليطَين مِن ماءِ الغَمامَةِ وَالخَمرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِن حُلنَ أَو أَنكَرنَ عَهداً عَهِدنَهُ <\|vsep\|> وَدَهراً مَضى وَهوَ النَفيسُ مِنَ العُمرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحاوَلنَ غَدراً بَعدَ بُعدِكَ في الثَرى <\|vsep\|> فَغَيرُ بَعيدٍ لِلغَواني وَلا نُكرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَفى بِالهَوى شُغلاً وَبِالشَيبِ رادِعاً <\|vsep\|> وَبالمَوتِ تَهديداً وَباللَّحدِ في القَبرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلَم يَكُ في مَعناهُ يا صاحِ زاجِراً <\|vsep\|> لَو أَنَّ الهَوى مِمّا يُنَهنَهُ بِالزَجرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَليليّ ما أَحلى الهَوى وَأَمَرهُ <\|vsep\|> وَما هُوَ ِلّا الشُهدُ قَد شيبَ بِالصَبرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَرَوحَنَ حَتّى بَثَّ لي سِرَّ كُنهِهِ <\|vsep\|> وَأَعلَمَني بِالحُلوِ مِنهُ وَبالمُرِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِما بَينَنا مِن رَحمَةٍ هَل رَأَيتُما <\|vsep\|> حَكيماً دَرى قَبلي بِما فيهِ مِن سِرِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهَل شِمتُما في خالَتَيهِ شَمائِلاً <\|vsep\|> أَرَقَّ مِنَ الشَكوى وَأَقسى مِنَ الهَجرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَفضَحَ مِن عَينِ المُحَبِّ لِسِرِّهِ <\|vsep\|> غَداةَ نَعوا مَن يَملأُ السَمعَ بِالدُرِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَبوحُ بِما يُخفي الشَجيُّ مِنَ الهَوى <\|vsep\|> وَلا سِيَّما ِن أَطلَقَت عَبرَةً تَجري </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَنُمّ عَلى أَيّامِ أُنسٍ بِهِ مَضَت <\|vsep\|> سَقى عَهدَها المُنهَلُّ مِن وابِلِ القَطرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَلامٌ عَلى اللَذاتِ بَعدَكَ كالصبا <\|vsep\|> وَباللَهِ يا رَيحَ الصبا عِندَما تَسري </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "تَـمَّ البِـنـاءُ وَاِنـتَظَم", "بِحَمدِ مَن أَسدى النِعَم", "لبـــنـــيَـــةٍ كَـــأَنَّهــا", "ثَــغــرُ مُـحِـبٍّ مُـبـتَـسـم", "تُــســكَــنُ مَــع سَـعـادَةٍ", "وَجَــمــعٍ أَهــلِ الكَــرَم", "بِــالمُــصــطَــفــى وَآلِهِ", "وَصَــحــبِهِ أَهـلِ الكَـرَم", "أَرّخ لَهــا تَــمــامُهــا", "في رَجَبِ الفَردِ الأَصَم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45106	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_5\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> تَمَّ البِناءُ وَاِنتَظَم <\|vsep\|> بِحَمدِ مَن أَسدى النِعَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لبنيَةٍ كَأَنَّها <\|vsep\|> ثَغرُ مُحِبٍّ مُبتَسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُسكَنُ مَع سَعادَةٍ <\|vsep\|> وَجَمعٍ أَهلِ الكَرَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِالمُصطَفى وَلِهِ <\|vsep\|> وَصَحبِهِ أَهلِ الكَرَم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "خَرجوا لِيَستَسقوا فَقُلتُ لَهُم قِفوا", "إِن رُمــتُــمُ مَــطَـراً بِـغَـيـرِ سَـمـاءِ", "قـالوا أَجَـلّ فَـفـي دُمـوعِـك غُـنـيَةٌ", "لَكِـــنَّهـــا مَـــمـــزوجَـــةٌ بِـــدِمــاءِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45123	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_13\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> خَرجوا لِيَستَسقوا فَقُلتُ لَهُم قِفوا <\|vsep\|> ِن رُمتُمُ مَطَراً بِغَيرِ سَماءِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "إِذا ضاقَت وَسيعاتُ المَسالِك", "وَأضنَتكَ المَصائِبُ وَالمَهالِك", "تَـذَكَّر أَنَّ بَـعدَ العُسرِ يُسراً", "لَعَـلَّ اللَهَ يُـحـدِثُ بَـعدَ ذَلِك" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45140	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ِذا ضاقَت وَسيعاتُ المَسالِك <\|vsep\|> وَأضنَتكَ المَصائِبُ وَالمَهالِك </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "وافَـت تُـجَـرّرُ ذَيـلَهـا الدَيـجُوري", "فـاِنـجـابَ صُـبـحُ الوَصـلِ لِلمَهجورِ", "وَأَتَـت تُـذَكِّرُ عَهـدَ أَنـسي بِالمَها", "وَزَمـانَ لَهـوي بِـالظِـبـا وَالحـورِ", "مَـيّـاسَـةُ الأَغـصـانِ تَـحـسَـبُ أَنَّها", "نَــشــوى بِــراحٍ مِـن كُـؤوسِ مُـديـرِ", "تَـشـدو بِـلَحـنِ المَـوصـليّ وَمَـعـبَدٍ", "وَمُـخـارِقٍ فـي نَـغـمَـةِ المـاخـوري", "فَـتُـعـيـدُ مَـيـتَ الصَدِّ حَيّاً مِثلَما", "أَحيا السَنوسي النَظمَ بَعدَ دُثورِ", "جَـرَّ اليَـراعَ يَـضُـمُّ أَشتاتَ العُلى", "نَـصـبـاً لِنـاظِـرِهـا لِنَـفـخِ الصور", "وَسَـمـا لِتَـخـليِدِ المآثِرِ وَالحُلىَ", "لِلغــــابِـــريـــنَ وَشُهَّدٍ وَحُـــضـــورِ", "وَتَـقَـلَّدَت مِـنـهُ البِـلادُ نَـفائِساً", "وَفَــرائِداً بِــالرائِدِ المَــشـهـورِ", "تُـزري بِـأَزهـارِ الريـاضِ وَحُسنَها", "فــي عَــيــنِ كُــلِّ مُـحَـقِّقـٍ وَبَـصـيـرِ", "أَمُـحَـمَّداً وَابـنَ الَّذيـنَ عُـلومُهُـم", "فـي القُـطـرِ مِـثـلُ يَـلَملَمٍ وَثَبيرِ", "شَــرَّفَــتـنـي بِـفَـريـدَةٍ أَبـدَعـتَهـا", "عـامَ اِنـتِـزاهِ الصـادِقِ المَنصورِ", "فَـظَـلِلتُ مِـن طَـرَبٍ أَمـيـلُ كَـأَنَّنـي", "نَـشـوانُ مـاءِ الكَـرمَـةِ المَـعصورِ", "وَكـأَنَّ مـا أَتـلوهُ مِـن أَبـيـاتِها", "نَـظـمُ الفَـرَزدَقِ أَو نِـظـامُ جَـريرِ", "فَـنَـظَـمـتُ ما يَرجو المُحِبّ بِقَولِهِ", "عَــن كـاسِـدٍ لِلعَـجـزِ وَالتَـقـصـيـرِ", "داعٍ لَكُـــم بِـــسَـــعـــادَةٍ أَبَــديَّةٍ", "وَإِعــــانَــــةٍ وَمَــــبَـــرّة وَسُـــرورِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45094	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> وافَت تُجَرّرُ ذَيلَها الدَيجُوري <\|vsep\|> فاِنجابَ صُبحُ الوَصلِ لِلمَهجورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَتَت تُذَكِّرُ عَهدَ أَنسي بِالمَها <\|vsep\|> وَزَمانَ لَهوي بِالظِبا وَالحورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَيّاسَةُ الأَغصانِ تَحسَبُ أَنَّها <\|vsep\|> نَشوى بِراحٍ مِن كُؤوسِ مُديرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَشدو بِلَحنِ المَوصليّ وَمَعبَدٍ <\|vsep\|> وَمُخارِقٍ في نَغمَةِ الماخوري </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَتُعيدُ مَيتَ الصَدِّ حَيّاً مِثلَما <\|vsep\|> أَحيا السَنوسي النَظمَ بَعدَ دُثورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَرَّ اليَراعَ يَضُمُّ أَشتاتَ العُلى <\|vsep\|> نَصباً لِناظِرِها لِنَفخِ الصور </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسَما لِتَخليِدِ المثِرِ وَالحُلىَ <\|vsep\|> لِلغابِرينَ وَشُهَّدٍ وَحُضورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَقَلَّدَت مِنهُ البِلادُ نَفائِساً <\|vsep\|> وَفَرائِداً بِالرائِدِ المَشهورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُزري بِأَزهارِ الرياضِ وَحُسنَها <\|vsep\|> في عَينِ كُلِّ مُحَقِّقٍ وَبَصيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَمُحَمَّداً وَابنَ الَّذينَ عُلومُهُم <\|vsep\|> في القُطرِ مِثلُ يَلَملَمٍ وَثَبيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَرَّفَتني بِفَريدَةٍ أَبدَعتَها <\|vsep\|> عامَ اِنتِزاهِ الصادِقِ المَنصورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَظَلِلتُ مِن طَرَبٍ أَميلُ كَأَنَّني <\|vsep\|> نَشوانُ ماءِ الكَرمَةِ المَعصورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكأَنَّ ما أَتلوهُ مِن أَبياتِها <\|vsep\|> نَظمُ الفَرَزدَقِ أَو نِظامُ جَريرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَنَظَمتُ ما يَرجو المُحِبّ بِقَولِهِ <\|vsep\|> عَن كاسِدٍ لِلعَجزِ وَالتَقصيرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "لَكَ الحَـمـدُ المُكَرَّرُ وَالموالي", "عَـلى أَن كُـنـتَ لي بَـرّا حَـفـيّا", "مَـنَـنـتَ بِـذا بِـلا طَـلَبٍ وَحَسبي", "وَشُــكــرُكَ واجِــبٌ فَــرضٌ عَــليّــا", "وَلَكِـن حـاجَـةٌ فـي النَفسِ أَرجو", "تُــيَــسِّرُهــا بِــلا تَــعَـبٍ إِلَيّـا", "مَعَ الإِسعادِ في الأُخرى وَهَذا", "وَذا طَـــلَبٌ مَـــدَدتُ بِهِ يَــدَيّــا", "وَفـي الأَمـثال مَن أَعطى يُتَمِّم", "فَـأتـمِـم يـا كَـريـمُ وَكُن وَليّا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45143	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_14\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> لَكَ الحَمدُ المُكَرَّرُ وَالموالي <\|vsep\|> عَلى أَن كُنتَ لي بَرّا حَفيّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَنَنتَ بِذا بِلا طَلَبٍ وَحَسبي <\|vsep\|> وَشُكرُكَ واجِبٌ فَرضٌ عَليّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَكِن حاجَةٌ في النَفسِ أَرجو <\|vsep\|> تُيَسِّرُها بِلا تَعَبٍ ِلَيّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَعَ الِسعادِ في الأُخرى وَهَذا <\|vsep\|> وَذا طَلَبٌ مَدَدتُ بِهِ يَدَيّا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أَخي العِشرونَ مِن شَعبانَ وَلَّت", "وَهـا شَـمـسُ المَـسَرَّةِ قَد تَجَلَّت", "وَجادَ لَنا الزَمانُ بِطيبِ يَومٍ", "بِهِ أَيّــامُ عُــمـري قَـد تَـحَـلَّت", "نَـعُـمتُ بِوَصلِ أختِ البَدرِ لَكِن", "لَهــا فَـضـلٌ عَـلَيـهِ أَيـنَ حَـلَّت", "وَلِم لا وَهـيَ تَـجـمَـعُ كُلَّ حُسنٍ", "وَفـيـهـا أَلسُـنُ الشعَراء كَلَّت", "فَـتـاةٌ مِن بَناتِ التركِ ماذا", "عَـلَيـنا مِن سُيوفِ اللَحظِ سَلَّت", "وَتَـخـطُـرُ فـي مَلابِسَ مِن جَمالٍ", "ثيابَ الصَبرِ وَالسلوانِ أَبلَت", "وَشَـمـسُ الراحِ مُـشـرِقَةٌ عَلَينا", "وَسَــيـفُ كـؤوسِـنـا لِلهَـمِّ فَـلَّت", "وَرَبّــابٌ يُــجــيــبُ نِـداهُ عُـود", "بِـتَـرجـيـعٍ عَلى الأَشجانِ دَلَّت" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45086	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_14\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> أَخي العِشرونَ مِن شَعبانَ وَلَّت <\|vsep\|> وَها شَمسُ المَسَرَّةِ قَد تَجَلَّت </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجادَ لَنا الزَمانُ بِطيبِ يَومٍ <\|vsep\|> بِهِ أَيّامُ عُمري قَد تَحَلَّت </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَعُمتُ بِوَصلِ أختِ البَدرِ لَكِن <\|vsep\|> لَها فَضلٌ عَلَيهِ أَينَ حَلَّت </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلِم لا وَهيَ تَجمَعُ كُلَّ حُسنٍ <\|vsep\|> وَفيها أَلسُنُ الشعَراء كَلَّت </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَتاةٌ مِن بَناتِ التركِ ماذا <\|vsep\|> عَلَينا مِن سُيوفِ اللَحظِ سَلَّت </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَخطُرُ في مَلابِسَ مِن جَمالٍ <\|vsep\|> ثيابَ الصَبرِ وَالسلوانِ أَبلَت </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَشَمسُ الراحِ مُشرِقَةٌ عَلَينا <\|vsep\|> وَسَيفُ كؤوسِنا لِلهَمِّ فَلَّت </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المجتث	[ "قِـف وَاِعـتَـبِـر ذا مَـقـرُّ", "مــا حُــمّ مِــنــهُ مَــفَــرُّ", "وَمـا لِصَـبـرِ المَـنـايـا", "إِن لَم يُــسَــوّغــهُ صَـبـرُ", "هَـــذا ضَـــريـــحٌ لَدَيـــهِ", "تَــعَــجــبــي يَــســتَــمِــر", "مـنَ التـقـى فـيهِ أَضحى", "وَالعِـــلم بَـــرّ وَبَــحــرُ", "ثَـــوى بِهِ الفَـــذّ لَكِــن", "هـــوَ الإِمـــامُ الأَغَــرُّ", "ذو المَنقَبات اللَواتي", "بِــمِــثــلِهــا شَــحّ دَهــرُ", "مُــحَــمَّدٌ ذو التَــفـانـي", "فــي حُــبِّهــِ وَهــوَ ذُخــرُ", "إِلى مـــلوكـــة يُــعــزى", "لِتــونِــسَ مِــنــهُ فَــخــرُ", "إِن مــاتَ تَــبــقَ مَـبـانٍ", "قَـد شـادَهـا مِـنـهُ فِـكرُ", "دَفــاتِــرٌ بــانَ فــيـهـا", "مِـــنَ الغَـــوامِـــض سِـــرّ", "كَــم كــانَ جَـبّـار كَـسـرٍ", "وَجـــالِبـــاً مــا يَــسُــرّ", "ذا ســـيـــرَةٍ بِهُــداهــا", "عِــداهُ طَــوعــاً أَقَــرّوا", "مــا قــامَ حَــولَ خِـصـالٍ", "حَــمــيــدَةٍ فــيــهِ حَـصـرُ", "زارَ الجــنــانَ بِــشَهــرِ", "فــي بَــدئِهِ حَــلّ فــطــرُ", "مِـن بَـعـدِ عَـشـرٍ تَـلتَها", "سَـــبـــعٌ فَــأرّخ وَعَــشــرُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45066	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_8\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> قِف وَاِعتَبِر ذا مَقرُّ <\|vsep\|> ما حُمّ مِنهُ مَفَرُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما لِصَبرِ المَنايا <\|vsep\|> ِن لَم يُسَوّغهُ صَبرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَذا ضَريحٌ لَدَيهِ <\|vsep\|> تَعَجبي يَستَمِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> منَ التقى فيهِ أَضحى <\|vsep\|> وَالعِلم بَرّ وَبَحرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثَوى بِهِ الفَذّ لَكِن <\|vsep\|> هوَ الِمامُ الأَغَرُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذو المَنقَبات اللَواتي <\|vsep\|> بِمِثلِها شَحّ دَهرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُحَمَّدٌ ذو التَفاني <\|vsep\|> في حُبِّهِ وَهوَ ذُخرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِلى ملوكة يُعزى <\|vsep\|> لِتونِسَ مِنهُ فَخرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِن ماتَ تَبقَ مَبانٍ <\|vsep\|> قَد شادَها مِنهُ فِكرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دَفاتِرٌ بانَ فيها <\|vsep\|> مِنَ الغَوامِض سِرّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَم كانَ جَبّار كَسرٍ <\|vsep\|> وَجالِباً ما يَسُرّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا سيرَةٍ بِهُداها <\|vsep\|> عِداهُ طَوعاً أَقَرّوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما قامَ حَولَ خِصالٍ <\|vsep\|> حَميدَةٍ فيهِ حَصرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> زارَ الجنانَ بِشَهرِ <\|vsep\|> في بَدئِهِ حَلّ فطرُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "قَـد أَقـبَلَ الشَيخُ عَلى الحِمارِ", "مِــثــلَ أَبـي يَـسـارَةَ الفَـزاري", "مِــن مَـرِّ أَعـصـارٍ عَـلى أعـصـارِ", "وَلَيــــلَةٍ كَــــرّت عَـــلىَ نَهـــارِ", "أَلِفــتُهُ كــالضَــبّ فـي الوِجـار", "خــالٍ مِـنَ الدرهَـمِ وَالديـنـارِ", "إِلّا الَّذي تَــراه مِــن أَطـمـارِ", "أَو شَـيـخَـةٍ شَهـرَبَـةٍ فـي الدار", "يَـلوذُ مِـنـهـا الغُولُ بِالفِرارِ", "يَـعـولُهـا مِـن خـدمَـة الأَشجارِ", "وَيـسـأَلونَ اللَهَ فـي الأَسـحار", "لِمَن أَعانَ الشَيخَ ذا الأَعذارِ", "سَـعـادَةُ الدُنيا وَعُقبى الدارِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45135	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_5\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> قَد أَقبَلَ الشَيخُ عَلى الحِمارِ <\|vsep\|> مِثلَ أَبي يَسارَةَ الفَزاري </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن مَرِّ أَعصارٍ عَلى أعصارِ <\|vsep\|> وَلَيلَةٍ كَرّت عَلىَ نَهارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلِفتُهُ كالضَبّ في الوِجار <\|vsep\|> خالٍ مِنَ الدرهَمِ وَالدينارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِلّا الَّذي تَراه مِن أَطمارِ <\|vsep\|> أَو شَيخَةٍ شَهرَبَةٍ في الدار </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَلوذُ مِنها الغُولُ بِالفِرارِ <\|vsep\|> يَعولُها مِن خدمَة الأَشجارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيسأَلونَ اللَهَ في الأَسحار <\|vsep\|> لِمَن أَعانَ الشَيخَ ذا الأَعذارِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المجتث	[ "دُم فــي أَجَـلِّ سُـرورِ", "وَنِــعــمَــةٍ وَحُــبــورِ", "وَاِهـنـأ بِـنَـجلٍ أَغَرٍّ", "يَبقى بَقاء الدهورِ", "وَاِسعَد لَهُ فَهوَ سَعدٌ", "تـاريـخُهُ كـالبَـشيرِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45074	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_8\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> دُم في أَجَلِّ سُرورِ <\|vsep\|> وَنِعمَةٍ وَحُبورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِهنأ بِنَجلٍ أَغَرٍّ <\|vsep\|> يَبقى بَقاء الدهورِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أَرى جَيشَ الرَدى يَرمي نصالاً", "وَيَـصـلي غالِبَ الأَكبادِ جَمراً", "فَلَمّا اِستَعظَموهُ اِغتالَ فَرداً", "يَــقــومُ بِــرُزءِ كُــلِّهِـمُ وَمَـرّا", "أَمـا فـي فَـقـدِ إِبراهيمَ خَطبٌ", "يَـعُـمّ جَـمـيعَ أَهلِ الأَرضِ طُرّا", "سَـقـى الرَحمانُ تُربَتَهُ سَحابا", "مِــنَ الرحـمـى وَرَضـوانٍ أَبَـرّا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45149	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أَرى جَيشَ الرَدى يَرمي نصالاً <\|vsep\|> وَيَصلي غالِبَ الأَكبادِ جَمراً </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَمّا اِستَعظَموهُ اِغتالَ فَرداً <\|vsep\|> يَقومُ بِرُزءِ كُلِّهِمُ وَمَرّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَما في فَقدِ ِبراهيمَ خَطبٌ <\|vsep\|> يَعُمّ جَميعَ أَهلِ الأَرضِ طُرّا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "هـاتِهـا كـالتِـبـرِ خُـفَّت بِاللآلي", "وَاِمـزُجِ الأَيـامَ مِنها بِاللَيالي", "بَـــيـــنَ أَغـــصـــانِ دَوانِ وَقَــفَــت", "تَطلُبُ الغُفرانَ مِن مَولى المَوال", "وَدَوالٍ بــــاسِــــطــــات كَــــفِّهــــا", "تَـخـطُبُ الصِهرَ إِلى بِنتِ الدَوالي", "وَأَغــــانٍ وَمَــــغــــانٍ حَــــولَنــــا", "تَـبـذُلُ المَطلوبَ مِن قَبلِ السؤالِ", "وَجِــــنــــانٍ حـــافِـــلٍ حَـــفَّتـــ بِهِ", "جَــنَّتــانِ عَــن يَــمــيــنٍ وَشِــمــالِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45115	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_6\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> هاتِها كالتِبرِ خُفَّت بِالللي <\|vsep\|> وَاِمزُجِ الأَيامَ مِنها بِاللَيالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَينَ أَغصانِ دَوانِ وَقَفَت <\|vsep\|> تَطلُبُ الغُفرانَ مِن مَولى المَوال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَدَوالٍ باسِطات كَفِّها <\|vsep\|> تَخطُبُ الصِهرَ ِلى بِنتِ الدَوالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَغانٍ وَمَغانٍ حَولَنا <\|vsep\|> تَبذُلُ المَطلوبَ مِن قَبلِ السؤالِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "المَـجـدُ عـوفـي إِذ عـوفـيـتَ وَالكَـرَمُ", "وَالمَـجـدُ وَالدستُ وَالتَوقيعُ وَالقَلَمُ", "وَسِــرُّ كُــل بِــمــا أُوتــيــتَ مِـن فَـرَجٍ", "وَزالَ عَــــنـــكَ إِلى أَعـــدائِكَ الأَلَمُ", "صَــحَّتـ بِـصِـحَّتـِكَ الأَحـوالُ وَاِبـتَهَـجَـت", "بِــكَ الوِزارَةُ وَاِهــتَــزَّت لَكَ الهِـمَـمُ", "وَعــادَهــا عـيـدُ أُنـسٍ مِـنـكَ وَاِتَّصـَلَت", "بِهـا المَـكـارِمُ وَاِنـهَلَّت بِها الديمُ", "وَراجَــعَ الشَـمـسَ نـورٌ كـانَ فـارَقَهـا", "لَمّـا أَطـافَـت بِـكَ الأَلطـافُ وَالنِـعَمُ", "وَعـــادَ لِلبَـــدرِ نـــورٌ حَـــفّ هــالَتَهُ", "كَــأَنَّمــا فَــقــدُهُ فــي جِــســمِهِ سَـقَـمُ", "وَلاحَ بَــرقُــكَ لي مِــن عــارضَـي عَـلَمٍ", "وَأَنــتَ وَاللَه ذاكَ المُــفـرَدُ العَـلَمُ", "مـا يَـنـزِلُ الوَبـلُ إِلّا عِـنـدَ مَنطقه", "مـا يَـسـقُـطُ الغَـيـثُ إِلّا حينَ يَبتَسِمُ", "يُــســمـى بِـخَـيـرٍ لديـنٍ أَو لِمَـمـلَكَـةٍ", "أَبـداهُ مـالِكُهـا فـاِنـجـابَـتِ الظـلمُ", "ذاكَ المُـشـيـرُ الَّذي لا نِـدَّ يُـشـبِهُهُ", "وَكَــيــفَ يَـشـتَـبِهُ المَـخـدومُ وَالخَـدَمُ", "تَــفــنَّنــَ الكُــلّ فـي تَـفـضـيـلِ غُـرَّتِهِ", "وَزيـدَ مِـن بَـعـضِهِـم فـي ذَلِكَ النَـغَـمُ", "تَـسـاهَـمـوا كَـيـفَ شاؤوا في مَحاسِنِهِ", "وَشـارَكَ العُـربَ فـي فَـخـرٍ بِهِ العـجمُ", "وَأخـــلصَ اللَهُ للإِســـلام نُـــصـــرَتُهُ", "وَلِلمُــشــيــرِ إِذا مــا أُخــفـرَت ذِمَـم", "لِكَــي نَــرى كُــلّ مــا كُــنّــا نُـؤَمِّلـُهُ", "وَإِن تَــــقَــــلَّبَ فـــي آلائِهِ الأُمَـــمُ", "وَمــا أَخُــصّــكَ فــي بُــرءٍ بِــتَهــنِــئَةٍ", "قَد سُرّ مِنها الوَرى وَالسَهلُ وَالعَلَمُ", "إِذا سُـعِـدتَ فَـكُـلّ النـاسِ قَـد سُعِدوا", "وَإِن سَـلِمـتَ فَـكُـلّ النـاسِ قَـد سَلِموا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45046	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> المَجدُ عوفي ِذ عوفيتَ وَالكَرَمُ <\|vsep\|> وَالمَجدُ وَالدستُ وَالتَوقيعُ وَالقَلَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسِرُّ كُل بِما أُوتيتَ مِن فَرَجٍ <\|vsep\|> وَزالَ عَنكَ ِلى أَعدائِكَ الأَلَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَحَّت بِصِحَّتِكَ الأَحوالُ وَاِبتَهَجَت <\|vsep\|> بِكَ الوِزارَةُ وَاِهتَزَّت لَكَ الهِمَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعادَها عيدُ أُنسٍ مِنكَ وَاِتَّصَلَت <\|vsep\|> بِها المَكارِمُ وَاِنهَلَّت بِها الديمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَراجَعَ الشَمسَ نورٌ كانَ فارَقَها <\|vsep\|> لَمّا أَطافَت بِكَ الأَلطافُ وَالنِعَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعادَ لِلبَدرِ نورٌ حَفّ هالَتَهُ <\|vsep\|> كَأَنَّما فَقدُهُ في جِسمِهِ سَقَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلاحَ بَرقُكَ لي مِن عارضَي عَلَمٍ <\|vsep\|> وَأَنتَ وَاللَه ذاكَ المُفرَدُ العَلَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما يَنزِلُ الوَبلُ ِلّا عِندَ مَنطقه <\|vsep\|> ما يَسقُطُ الغَيثُ ِلّا حينَ يَبتَسِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُسمى بِخَيرٍ لدينٍ أَو لِمَملَكَةٍ <\|vsep\|> أَبداهُ مالِكُها فاِنجابَتِ الظلمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذاكَ المُشيرُ الَّذي لا نِدَّ يُشبِهُهُ <\|vsep\|> وَكَيفَ يَشتَبِهُ المَخدومُ وَالخَدَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَفنَّنَ الكُلّ في تَفضيلِ غُرَّتِهِ <\|vsep\|> وَزيدَ مِن بَعضِهِم في ذَلِكَ النَغَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَساهَموا كَيفَ شاؤوا في مَحاسِنِهِ <\|vsep\|> وَشارَكَ العُربَ في فَخرٍ بِهِ العجمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأخلصَ اللَهُ للِسلام نُصرَتُهُ <\|vsep\|> وَلِلمُشيرِ ِذا ما أُخفرَت ذِمَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِكَي نَرى كُلّ ما كُنّا نُؤَمِّلُهُ <\|vsep\|> وَِن تَقَلَّبَ في لائِهِ الأُمَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما أَخُصّكَ في بُرءٍ بِتَهنِئَةٍ <\|vsep\|> قَد سُرّ مِنها الوَرى وَالسَهلُ وَالعَلَمُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تَـأَمَّلـ فَما إِلّا إِلى الخالِقِ البَقا", "وَلَو بَـلَغَ المَـخـلوقُ أَبـعَـدَ مُـرتَـقـى", "يَــبــيــتُ بِهـا فَـوقَ الأَرائِك آمِـنـاً", "وَيُـصـبِـحُ تَـحـتَ الأَرضِ مُـفتَرِشَ النَقا", "فَــسَــل هَــؤُلاءِ الشـمّ مـاذا دَهـاهُـمُ", "وَقَــد كــانَ كــلّ يــســتَـغـاثُ وَيُـتَّقـى", "كَــفـى بِهِـمُ وَاللَه يـا صـاحِ واعِـظـاً", "لِمَ كــانَ مِــن لُقـيـاهُ لِلَّهِ مُـشـفِـقـا", "كَهَــذا رَهــيــنِ الرَمـسِ قـارَه مُـحَـمَّدٍ", "أَمـيـر اللِوا مَـن كـانَ عَبداً مُوَفَّقا", "وَمَــن كــانَ ذا عِــرضٍ نَــقــيّ وَمِـقـوَلٍ", "صَــدوقٍ وَخــيــمٍ زادَ مَــرآهُ رَونَــقــا", "تَـقَـلَّبَ فـي جُـلّ الوِلايـاتِ وَاِنـثَـنـى", "بِطيبِ الثَنا يَرجو النَعيمَ المُحَقَّقا", "كَــرابِــطَــةٍ مَــع دارِ ضَــربٍ وَمَــجــلِس", "بِهِ البَــلَدُ المَـحـروسُ زانَ وَأَشـرَقـا", "وَصــاهَــرَ رَبّ الدســت كــانَ سِــقـاهُـمُ", "سَـحـابٌ مِـنَ الرِضـوانِ يَـنـهَـلّ مُـغدِقا", "وَلَمّــا تَــأَمَّلــَ اِخــتـارَ جـيـرَةَ سَـيِّدٍ", "يُـرافِـقُهُ فَـضـلاً إِلى مَـنـزِلِ البَـقـا", "فَــطــوبــىَ لَهُ بِــالحُــسـنَـيَـيـنِ وَإِنَّهُ", "شَهـيـدٌ وَقِـنّ حـازَ بـالعِـتـقِ مَـوثِـقـا", "إِلَهـــيَ أَنِّســـ لَحـــدَهُ وَامـــحُ ذَنــبَهُ", "وَقـابِـلهُ بِالغُفرانِ في مَوقِفِ اللِقا", "وَأعِــتـقـهُ وَاقـبِـل فـيـهِ فـأل مـؤَرّخٍ", "أَمـيـرُ اللِوا قـارَه مُـحَـمَّدُ أُعـتِـقـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45054	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> تَأَمَّل فَما ِلّا ِلى الخالِقِ البَقا <\|vsep\|> وَلَو بَلَغَ المَخلوقُ أَبعَدَ مُرتَقى </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَبيتُ بِها فَوقَ الأَرائِك مِناً <\|vsep\|> وَيُصبِحُ تَحتَ الأَرضِ مُفتَرِشَ النَقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَسَل هَؤُلاءِ الشمّ ماذا دَهاهُمُ <\|vsep\|> وَقَد كانَ كلّ يستَغاثُ وَيُتَّقى </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَفى بِهِمُ وَاللَه يا صاحِ واعِظاً <\|vsep\|> لِمَ كانَ مِن لُقياهُ لِلَّهِ مُشفِقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَهَذا رَهينِ الرَمسِ قارَه مُحَمَّدٍ <\|vsep\|> أَمير اللِوا مَن كانَ عَبداً مُوَفَّقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَن كانَ ذا عِرضٍ نَقيّ وَمِقوَلٍ <\|vsep\|> صَدوقٍ وَخيمٍ زادَ مَرهُ رَونَقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَقَلَّبَ في جُلّ الوِلاياتِ وَاِنثَنى <\|vsep\|> بِطيبِ الثَنا يَرجو النَعيمَ المُحَقَّقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَرابِطَةٍ مَع دارِ ضَربٍ وَمَجلِس <\|vsep\|> بِهِ البَلَدُ المَحروسُ زانَ وَأَشرَقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَصاهَرَ رَبّ الدست كانَ سِقاهُمُ <\|vsep\|> سَحابٌ مِنَ الرِضوانِ يَنهَلّ مُغدِقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَمّا تَأَمَّلَ اِختارَ جيرَةَ سَيِّدٍ <\|vsep\|> يُرافِقُهُ فَضلاً ِلى مَنزِلِ البَقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَطوبىَ لَهُ بِالحُسنَيَينِ وَِنَّهُ <\|vsep\|> شَهيدٌ وَقِنّ حازَ بالعِتقِ مَوثِقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِلَهيَ أَنِّس لَحدَهُ وَامحُ ذَنبَهُ <\|vsep\|> وَقابِلهُ بِالغُفرانِ في مَوقِفِ اللِقا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "إِلى الهُمامِ القُدوَة المُرتَضى", "غَـوث المَهـيـضِ وَمَـلاذِ العَشيرِ", "رُكـنـي وَكَهـفـي المُعتَلى سَيِّدي", "مُــحَــمَّد العَــربــي البَــشـيـري", "لا زالَ وَالأَنـجـالُ فـي نِـعمَةٍ", "يَرفَلُ في ثَوبِ الهَنا وَالسُرورِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45137	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_0\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ِلى الهُمامِ القُدوَة المُرتَضى <\|vsep\|> غَوث المَهيضِ وَمَلاذِ العَشيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رُكني وَكَهفي المُعتَلى سَيِّدي <\|vsep\|> مُحَمَّد العَربي البَشيري </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "سَــرَت كَــذُكــاءٍ عِــنـدَ مُـنـبَـلِجِ الصـبـح", "وَإِلّا كَــبَــدرِ التَــمّ أَشــرَقَ فــي جُـنـحِ", "وَحَــيَّتــ فَـأَحـيَـت مَـيِّتـَ الصَـدِّ وَالجَـفـا", "وَمُـنـجَـدِلاً فـي مَهـمَهِ العَـذلِ وَالنَـصـحِ", "فَــلَبَّيــتُ داعـي حُـسـنِهـا بَـعـدَ أَوبَـتـي", "وَجَــدّدتُ إِجــلالاً لَهــا عُــقـدَةَ الصـلحِ", "وَقُـــلتُ لِشَـــيــبٍ قَــد أَلَمَّ بِــلِحــيَــتــي", "وُوَيـدَكَ فـي ظُـلمـي وَعَـطـفَـكَ فـي فَـضـحي", "تَــرَفَّقــ قَــليــلاً بــي وَقِــف ليَ سـاعَـةً", "لَعَــلّي أَرى تَــكــرارَ يَــومــيَ بِـالصَـرحِ", "وَعَـــلّي أَرى بَـــلقَـــيـــسَهُ فَــوقَ عَــرشِهِ", "فَـأسـلوا بِهـا أَولَيـتَ عَن لَيلَةِ السَفحِ", "وَعَــن لَيــلَةٍ جــادَت بِــجَــمــعِ أَحِــبَّتــي", "وَأَولَت سُـروراً قَـد شَفى القَلبَ مِن لَفح", "وَهَـيـهـاتَ أَن يـأتـي الزَمـانُ بِـمِـثلِها", "فَــأَخــلاَقُهُ وَقــفٌ عَـلى البُـخـلِ وَالشـحِّ", "جَـلَونـا بِهـا الأَذهـان بِالنَغمَةِ الَّتي", "أَنـافَـت عَـلى إِسـحـاقَ فـي جودَةِ الصَدحِ", "وَســامَــرتُ إِخــوانــاً تَــفـوقُ نُـجـومُهـا", "مَــعـاليـهِـمُ وَالرَوضَ فـي طَـيِّبـِ النَـفـحِ", "حُــليّ الدنـى فَـخـرَ اليَـراعِ وَمَـن لَهُـم", "شُـفـوفٌ عَـلى هـامِ الثـرَيّـا مَـعَ النَـطحِ", "إِذا هَــزَّ عَــسّــالَ اليَــراعَــةِ مِــنــهُــمُ", "كَــمــيّ كَـفـى مِـن غَـيـر طَـعـنٍ وَلا جَـرَحِ", "وَأَقــنــى وَأَغــنــى عَــن حُــسـامٍ وَصـارِمٍ", "بِــحُــســنٍ وَإِحــســان غَــنــيّ عَـنِ المَـدحِ", "وَلا ســـيَّمـــا حَــسّــانُ وَهــوَ حَــســونَــةٌ", "حَـفـيدُ الأَديبِ البارِعِ الماجِدِ السَمحِ", "فَــتــىً فــاقَ فــي أَقــرانِهِ كُــلّ عـاكِـفٍ", "عَلى الدَرسِ وَالتَقريرِ وَالمَتنِ وَالشَرحِ", "وَنـــالَ مِـــنَ الآدابِ أَشـــمَـــخَ رُتــبَــةٍ", "وَإِنَّ مِــنَ السَــعــدانِ نــابِــتَـةُ الطَـلحِ", "وَأَحــرَزَ مِــن خِــدرِ القَــريــضِ خَــريــدَةً", "تُــزانُ بِــعِــقــدٍ مِــن تَهــانٍ وَمِـن مَـدحِ", "أَتَــتــنــي عَـلى وَهـنٍ فَـسُـرَّت قَـريـحَـتـي", "بِـتَـقـريـضِهـا نَـقضاً عَلى الرَدِّ وَالقَدحِ", "فَـمـا وَأَنـا وَالحـالُ المُـشـاهَـدُ شـاهِدٌ", "يُــعـارِضُ جـدّ القَـولِ بِـالهَـزلِ وَالمَـزحِ", "بَــقــيــتَ كَــمــا تَــرضـى وَدُمـتَ مُـؤَمَّلـاً", "وَســاعَــدَكَ الإِســعـافُ بِـالوَبـلِ وَالسَـحِّ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45103	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> سَرَت كَذُكاءٍ عِندَ مُنبَلِجِ الصبح <\|vsep\|> وَِلّا كَبَدرِ التَمّ أَشرَقَ في جُنحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحَيَّت فَأَحيَت مَيِّتَ الصَدِّ وَالجَفا <\|vsep\|> وَمُنجَدِلاً في مَهمَهِ العَذلِ وَالنَصحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَبَّيتُ داعي حُسنِها بَعدَ أَوبَتي <\|vsep\|> وَجَدّدتُ ِجلالاً لَها عُقدَةَ الصلحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقُلتُ لِشَيبٍ قَد أَلَمَّ بِلِحيَتي <\|vsep\|> وُوَيدَكَ في ظُلمي وَعَطفَكَ في فَضحي </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَرَفَّق قَليلاً بي وَقِف ليَ ساعَةً <\|vsep\|> لَعَلّي أَرى تَكرارَ يَوميَ بِالصَرحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعَلّي أَرى بَلقَيسَهُ فَوقَ عَرشِهِ <\|vsep\|> فَأسلوا بِها أَولَيتَ عَن لَيلَةِ السَفحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعَن لَيلَةٍ جادَت بِجَمعِ أَحِبَّتي <\|vsep\|> وَأَولَت سُروراً قَد شَفى القَلبَ مِن لَفح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهَيهاتَ أَن يأتي الزَمانُ بِمِثلِها <\|vsep\|> فَأَخلاَقُهُ وَقفٌ عَلى البُخلِ وَالشحِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَلَونا بِها الأَذهان بِالنَغمَةِ الَّتي <\|vsep\|> أَنافَت عَلى ِسحاقَ في جودَةِ الصَدحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسامَرتُ ِخواناً تَفوقُ نُجومُها <\|vsep\|> مَعاليهِمُ وَالرَوضَ في طَيِّبِ النَفحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حُليّ الدنى فَخرَ اليَراعِ وَمَن لَهُم <\|vsep\|> شُفوفٌ عَلى هامِ الثرَيّا مَعَ النَطحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا هَزَّ عَسّالَ اليَراعَةِ مِنهُمُ <\|vsep\|> كَميّ كَفى مِن غَير طَعنٍ وَلا جَرَحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَقنى وَأَغنى عَن حُسامٍ وَصارِمٍ <\|vsep\|> بِحُسنٍ وَِحسان غَنيّ عَنِ المَدحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا سيَّما حَسّانُ وَهوَ حَسونَةٌ <\|vsep\|> حَفيدُ الأَديبِ البارِعِ الماجِدِ السَمحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَتىً فاقَ في أَقرانِهِ كُلّ عاكِفٍ <\|vsep\|> عَلى الدَرسِ وَالتَقريرِ وَالمَتنِ وَالشَرحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنالَ مِنَ الدابِ أَشمَخَ رُتبَةٍ <\|vsep\|> وَِنَّ مِنَ السَعدانِ نابِتَةُ الطَلحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَحرَزَ مِن خِدرِ القَريضِ خَريدَةً <\|vsep\|> تُزانُ بِعِقدٍ مِن تَهانٍ وَمِن مَدحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَتَتني عَلى وَهنٍ فَسُرَّت قَريحَتي <\|vsep\|> بِتَقريضِها نَقضاً عَلى الرَدِّ وَالقَدحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَما وَأَنا وَالحالُ المُشاهَدُ شاهِدٌ <\|vsep\|> يُعارِضُ جدّ القَولِ بِالهَزلِ وَالمَزحِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "عُـتـوُّكِ قَـد أَفـنى اِصطِباري يا عَتو", "فَها أَنا بَعدَ النُسكِ وا لَهَفيَ عُدتُ", "تَـتِـيـهُ كَـأَن لضم تَبرَحَن من مَكانَةٍ", "بِـأَكـنـافِ قَـومٍ خَيرُ أَيّامها السَبت", "وَتَـــشـــدو بِــلَحــنٍ مَــوصِــلي كَــأَنَّهُ", "بِــآذانِــنــا دُرٌّ نَـظـيـمٌ وَمـا مِـنـتُ", "عَـلىَ نَـقـرِ طـارٍ طـارَ قَـلبي لِوَقعِهِ", "تَـدَحـرَجُ فـي خَـمـسٍ لَهـا وَهـيَ السِـت", "وَأَمّـا إِذا قـامَـت لِرَقـصٍ فَـقُـل لِمَن", "يُديرُ الحُميّا هاتِ قَد ساعَفَ الوَقتُ", "أَدِرهـا وَعـاقِـرهـا وَلا تَخشَ عاتِباً", "لِصَـرفِ زَمـانٍ دَأبُهُ المَـكـرُ وَالمَقتُ", "رأى أَهــلَهُ يَــشــكــونَهُ فَــحَــبـاهُـمُ", "بِـعَـتُّوِ وَقالَ اِمضوا فَحَسبَكُم الصَمتُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45120	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> عُتوُّكِ قَد أَفنى اِصطِباري يا عَتو <\|vsep\|> فَها أَنا بَعدَ النُسكِ وا لَهَفيَ عُدتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَتِيهُ كَأَن لضم تَبرَحَن من مَكانَةٍ <\|vsep\|> بِأَكنافِ قَومٍ خَيرُ أَيّامها السَبت </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَشدو بِلَحنٍ مَوصِلي كَأَنَّهُ <\|vsep\|> بِذانِنا دُرٌّ نَظيمٌ وَما مِنتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلىَ نَقرِ طارٍ طارَ قَلبي لِوَقعِهِ <\|vsep\|> تَدَحرَجُ في خَمسٍ لَها وَهيَ السِت </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَمّا ِذا قامَت لِرَقصٍ فَقُل لِمَن <\|vsep\|> يُديرُ الحُميّا هاتِ قَد ساعَفَ الوَقتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَدِرها وَعاقِرها وَلا تَخشَ عاتِباً <\|vsep\|> لِصَرفِ زَمانٍ دَأبُهُ المَكرُ وَالمَقتُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَهــذي سَــمــاءٌ زُيِّنــَت بــالكَـواكِـبِ", "وَإِلّا لآلٍ فــي نُــحــور الكَــواعِــبِ", "وَأَزهــارُ بُــســتـانٍ تَـضَـوَّعَ نَـشـرُهـا", "وَإِحـسـانُهـا أَم هـيَ زُهـرُ الثَـواقِبِ", "بَــلى هــيَ مِـن أَفـكـارِ فـكـر مُهَـذَّب", "تُـنـازِلُ مَـن شـاءَت بـإِيـمـاءِ حـاجِبِ", "هوَ الفاضِلُ النَحريرُ وَالفَطِنُ الَّذي", "مَـعـاليـهِ مِـن فَـوقِ السـها بِمَراتِبِ", "مُـحَـمَّدٌ بـنُ الخـوجَةِ الفاضِل الرضى", "سَـليـلُ الكِـرامِ شَـمسُ هَذي المَغارِبِ", "حَـليـفُ طِـلاب العِـلمِ يَـحـسَـبُ نَـيلَهُ", "أَلَذّ وَأَشــهــى مِـن وِصـالِ الحَـبـائِبِ", "إِذا أَعـضَـلَت إِحـدى النـكاتِ يَحُلّها", "بــذَهــنٍ كَــحَــدِّ المَـشـرَفـيَّةـِ ثـاقِـبِ", "سَـيَـبـلُغُ مـا يَـرجـوهُ مِـن كُـلِّ مَطلَبٍ", "وَتَـنـظُـرُهُ فَـوراً بِـأَعـلى المَـراتِـبِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45083	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> أَهذي سَماءٌ زُيِّنَت بالكَواكِبِ <\|vsep\|> وَِلّا للٍ في نُحور الكَواعِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَزهارُ بُستانٍ تَضَوَّعَ نَشرُها <\|vsep\|> وَِحسانُها أَم هيَ زُهرُ الثَواقِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَلى هيَ مِن أَفكارِ فكر مُهَذَّب <\|vsep\|> تُنازِلُ مَن شاءَت بِيماءِ حاجِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هوَ الفاضِلُ النَحريرُ وَالفَطِنُ الَّذي <\|vsep\|> مَعاليهِ مِن فَوقِ السها بِمَراتِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُحَمَّدٌ بنُ الخوجَةِ الفاضِل الرضى <\|vsep\|> سَليلُ الكِرامِ شَمسُ هَذي المَغارِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَليفُ طِلاب العِلمِ يَحسَبُ نَيلَهُ <\|vsep\|> أَلَذّ وَأَشهى مِن وِصالِ الحَبائِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا أَعضَلَت ِحدى النكاتِ يَحُلّها <\|vsep\|> بذَهنٍ كَحَدِّ المَشرَفيَّةِ ثاقِبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وَقَـــد أَلحَـــقَ التَــطــاوِنــيّ مُــحَــمَّدٌ", "خَــلائِفَ جــاءَت بَــعـدَ هَـذا المُـعَـظَّمِ", "فَـقـالَ وَلَم يَـلحَـق بِـقَـولِهِ شـأوَ مَـن", "مَـقـالُهُ فـيـهِـم كـالجُـمـانِ المُـنَـظَّمِ", "أَتـى بَـعـدَهُ عَـبـدُ العَـزيـز وَيـا لَهُ", "إِمـامـاً حَـوى بِـالعِـزِّ فَـضـلَ التَـقَدُّمِ", "أَتـى قُـبَّةـَ الإِسـلام وَهـيَ عَـلى شَفا", "يَــقــولُ أَيــا داراً لِمَــيَّةــ فـاِسـلَمِ", "بَـدا أَمـرُهُ مِـن حَـيـثُ مـا كانَ صنوهُ", "إِلَيهِ اِنتَهى بِالحَزمِ وَالعَزمِ فاِعلَمِ", "أَعَــدَّ مِــنَ الأَجـنـادِ وَالعُـدَدِ الَّتـي", "تَـجَـرَّعَ فـيـهـا الروسُ كـيـسـانَ عَلقَمِ", "وَلَكِـــن لأمـــرٍ شـــاءَهُ اللَهُ خَـــلقَهُ", "سَـرى لَهُ فـي جُـنـحٍ مِـنَ اللَيـلِ مُظلِمِ", "فَــسـاقـوهُ سَـوقـاً وَالسَـمـاءُ تَـجـودُهُ", "فــمــنــهـل مـزن وَالمَـحـاجِـر بـالدم", "وَقــامَ مُــرادُ الخَــلقِ بَــعـدَهُ لِلَّتـي", "مَـــرامُهـــا شــأنُ كُــلّ خِــرقٍ مُــعَــمَّمِ", "وَلَكِــن مُــرادُ الحَــقِّ بَــيَّنــَ عَــجــزَهُ", "فَـعـوضَ مِـن عَـبـدِ الحَـمـيـدِ بِـضَـيـغَـم", "بِـلَيـثٍ هَـصـورٍ لا يُـبـالي بِـمَـن عَدا", "حَـــوالَيـــهِ مِـــن ذِئبٍ وَكَـــلبٍ مُــذَمَّمِ", "فَـوَجَّهـَ نَـحـوَ الروسِ وَجـهَ اِهـتـمـامِهِ", "يَــجُــرُّ خَــضَــمّــاً مِـن خَـمـيـسٍ عَـرَمـرَمِ", "وَلَكِــن لٍســوءِ الحَــظِّ خـانَـت ثَـقـاتُهُ", "فَــأَصــبَـحَ صُـلحُ الروسِ أَجـزَلَ مَـغـنَـمِ", "وَيـــا رُبّ صُـــلحٍ هـــوَ لِلحَـــرب عُــدّةٌ", "كَـمـا اِغـتَـرَّ ذو ضِغَنٍ بِبادي التَبَسُّمِ", "لأَمــرٍ قَــصــيــرٌ مــا تَــعَــمَّدَ جَــدعَه", "لأنـــفٍ أَشَـــمَّ لا يُــســامُ بِــمَــرغَــم", "بِهِ اِسـتَـعـزَلَ الزبـاءَ وَهـيَ أَعَـزّ مِن", "أَعَــزِّ عَــزيــزٍ كــانَ لِلعِــزِّ يَـنـتَـمـي", "فــجــرعــهــا كـأسَ الرَدى فَـصّ خـاتَـمٍ", "وَلَم يُــغــنِهــا قَــرعٌ لِسِــنِّ التـنَـدّم", "كَــذاكَ نَـرى الروسـي إِن شـاءَ رَبُّنـا", "يَــخِــرّ صَــريــعــاً لِليَــدَيــنِ وَلِلفَــمِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45089	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> وَقَد أَلحَقَ التَطاوِنيّ مُحَمَّدٌ <\|vsep\|> خَلائِفَ جاءَت بَعدَ هَذا المُعَظَّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقالَ وَلَم يَلحَق بِقَولِهِ شأوَ مَن <\|vsep\|> مَقالُهُ فيهِم كالجُمانِ المُنَظَّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَتى بَعدَهُ عَبدُ العَزيز وَيا لَهُ <\|vsep\|> ِماماً حَوى بِالعِزِّ فَضلَ التَقَدُّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَتى قُبَّةَ الِسلام وَهيَ عَلى شَفا <\|vsep\|> يَقولُ أَيا داراً لِمَيَّة فاِسلَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَدا أَمرُهُ مِن حَيثُ ما كانَ صنوهُ <\|vsep\|> ِلَيهِ اِنتَهى بِالحَزمِ وَالعَزمِ فاِعلَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَعَدَّ مِنَ الأَجنادِ وَالعُدَدِ الَّتي <\|vsep\|> تَجَرَّعَ فيها الروسُ كيسانَ عَلقَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَكِن لأمرٍ شاءَهُ اللَهُ خَلقَهُ <\|vsep\|> سَرى لَهُ في جُنحٍ مِنَ اللَيلِ مُظلِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَساقوهُ سَوقاً وَالسَماءُ تَجودُهُ <\|vsep\|> فمنهل مزن وَالمَحاجِر بالدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقامَ مُرادُ الخَلقِ بَعدَهُ لِلَّتي <\|vsep\|> مَرامُها شأنُ كُلّ خِرقٍ مُعَمَّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَكِن مُرادُ الحَقِّ بَيَّنَ عَجزَهُ <\|vsep\|> فَعوضَ مِن عَبدِ الحَميدِ بِضَيغَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِلَيثٍ هَصورٍ لا يُبالي بِمَن عَدا <\|vsep\|> حَوالَيهِ مِن ذِئبٍ وَكَلبٍ مُذَمَّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَوَجَّهَ نَحوَ الروسِ وَجهَ اِهتمامِهِ <\|vsep\|> يَجُرُّ خَضَمّاً مِن خَميسٍ عَرَمرَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَكِن لٍسوءِ الحَظِّ خانَت ثَقاتُهُ <\|vsep\|> فَأَصبَحَ صُلحُ الروسِ أَجزَلَ مَغنَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيا رُبّ صُلحٍ هوَ لِلحَرب عُدّةٌ <\|vsep\|> كَما اِغتَرَّ ذو ضِغَنٍ بِبادي التَبَسُّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لأَمرٍ قَصيرٌ ما تَعَمَّدَ جَدعَه <\|vsep\|> لأنفٍ أَشَمَّ لا يُسامُ بِمَرغَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِهِ اِستَعزَلَ الزباءَ وَهيَ أَعَزّ مِن <\|vsep\|> أَعَزِّ عَزيزٍ كانَ لِلعِزِّ يَنتَمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فجرعها كأسَ الرَدى فَصّ خاتَمٍ <\|vsep\|> وَلَم يُغنِها قَرعٌ لِسِنِّ التنَدّم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "قُــم نُــديــرُ الراح", "مــا بَـيـنَ الغُـصـون", "قُــم نُــديــرُ الراح", "نَــغــنَــمُ الأَفــراح", "مِــن قَـبـلِ المَـنـون", "نَــغــنَــمُ الأَفــراح", "هــاتِهــا يــا صــاح", "فـــالهَـــوى فُــنــون", "هــاتِهــا يــا صــاح", "إِنَّ هَــــذا اليَــــوم", "هُـــوَ يَـــومُ الطَــرَب", "إِنَّ هَــــذا اليَــــوم", "قُــم نُــديــرُ الروم", "يــــا بـــن العَـــرَب", "قُــم نُــديــرُ الروم", "وَاِسقِني وَاِشرَب وَغَنّ", "وَاِشــــدُ وَانـــشَـــرِح", "وَاِسقِني وَاِشرَب وَغَنّ", "وَاحــتَــكِــم وَاِطــلُب", "وَقُــل لي وَاِقــتَــرِح", "وَاِحــتَــكِــم وَاِطــلُب", "فــي الرِضــى أَرغَــب", "يــا مُهــدي الفَــرَح", "فــي الرِضــى أَرغَــب", "ثَــغــرُكَ المَــنـظـوم", "مِـــنـــهُ مَـــشـــرَبــي", "ثَــغــرُكَ المَــنـظـوم", "خَــمــرُكَ المَــخـتـوم", "قَـــــد بَـــــرحَ بــــي", "خَــمــرُكَ المَــخـتـوم", "يــا فَــريـدَ النـاسِ", "حُــــســــنــــاً وَدَلال", "يــا فَــريـدَ النـاسِ", "قَــــدِّكَ المَــــيّــــاس", "يُـــزري بِـــالعَــوال", "قَــــدِّكَ المَــــيّــــاس", "أَنــــــتَ لِلجُــــــلاس", "شَـــــمـــــسُ وَهِــــلال", "أَنــــــتَ لِلجُــــــلاس", "قَـد بَـدا المَـكـتوم", "مِــــمّــــا حَـــلَّ بـــي", "قَـد بَـدا المَـكـتوم", "مَــن يُـراعـي اللَوم", "فــي مِــثــلِك غَــبــي", "مَــن يُـراعـي اللَوم", "بــاكِــرِ البُــسـتـان", "فـي صُـبـحِ الخَـمـيـس", "بــاكِــرِ البُــسـتـان", "اِســـمَـــعِ الأَلحــان", "تُــمــلى مِـن خَـمـيـس", "اِســـمَـــعِ الأَلحــان", "وَإِنَّهــــُ سُــــلطــــان", "حُــــســــنٍ وَأَنـــيـــس", "وَإِنَّهــــُ سُــــلطــــان", "يُــطــرِبُ المَــغــروم", "كــابــنَــةِ العِــنَــب", "يُــطــرِبُ المَــغــروم", "جَـــمـــعُهُ يــا قَــوم", "أَقـــصـــى مــا طُــلِب", "جَـــمـــعُهُ يــا قَــوم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45132	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_6\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> قُم نُديرُ الراح <\|vsep\|> ما بَينَ الغُصون </\|bsep\|> <\|bsep\|> قُم نُديرُ الراح <\|vsep\|> نَغنَمُ الأَفراح </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن قَبلِ المَنون <\|vsep\|> نَغنَمُ الأَفراح </\|bsep\|> <\|bsep\|> هاتِها يا صاح <\|vsep\|> فالهَوى فُنون </\|bsep\|> <\|bsep\|> هاتِها يا صاح <\|vsep\|> ِنَّ هَذا اليَوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُوَ يَومُ الطَرَب <\|vsep\|> ِنَّ هَذا اليَوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> قُم نُديرُ الروم <\|vsep\|> يا بن العَرَب </\|bsep\|> <\|bsep\|> قُم نُديرُ الروم <\|vsep\|> وَاِسقِني وَاِشرَب وَغَنّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِشدُ وَانشَرِح <\|vsep\|> وَاِسقِني وَاِشرَب وَغَنّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاحتَكِم وَاِطلُب <\|vsep\|> وَقُل لي وَاِقتَرِح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِحتَكِم وَاِطلُب <\|vsep\|> في الرِضى أَرغَب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مُهدي الفَرَح <\|vsep\|> في الرِضى أَرغَب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثَغرُكَ المَنظوم <\|vsep\|> مِنهُ مَشرَبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثَغرُكَ المَنظوم <\|vsep\|> خَمرُكَ المَختوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد بَرحَ بي <\|vsep\|> خَمرُكَ المَختوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا فَريدَ الناسِ <\|vsep\|> حُسناً وَدَلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا فَريدَ الناسِ <\|vsep\|> قَدِّكَ المَيّاس </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُزري بِالعَوال <\|vsep\|> قَدِّكَ المَيّاس </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنتَ لِلجُلاس <\|vsep\|> شَمسُ وَهِلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنتَ لِلجُلاس <\|vsep\|> قَد بَدا المَكتوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِمّا حَلَّ بي <\|vsep\|> قَد بَدا المَكتوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَن يُراعي اللَوم <\|vsep\|> في مِثلِك غَبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَن يُراعي اللَوم <\|vsep\|> باكِرِ البُستان </\|bsep\|> <\|bsep\|> في صُبحِ الخَميس <\|vsep\|> باكِرِ البُستان </\|bsep\|> <\|bsep\|> اِسمَعِ الأَلحان <\|vsep\|> تُملى مِن خَميس </\|bsep\|> <\|bsep\|> اِسمَعِ الأَلحان <\|vsep\|> وَِنَّهُ سُلطان </\|bsep\|> <\|bsep\|> حُسنٍ وَأَنيس <\|vsep\|> وَِنَّهُ سُلطان </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُطرِبُ المَغروم <\|vsep\|> كابنَةِ العِنَب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُطرِبُ المَغروم <\|vsep\|> جَمعُهُ يا قَوم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "عَـلامَ أُعَـنّـي فـي الغَرامِ وَأَسهَدُ", "وَقَد جاءَ بِالبُشرى البَشيرُ مُحَمَّدُ", "وَأَرسَــلَ مِــن آيـاتِ سِـحـرِ يَـراعِهِ", "كَـتـائِبَ يَـفـنى الدَهرُ وَهيَ تُخَلَّدُ", "بِهِـنَّ وِدادُ الجَـيـشِ يَـقصُدُ كُتبَها", "وَدُمـتَ عَـلى مَـرِّ الجَـديدَينِ تُحمَدُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45095	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> عَلامَ أُعَنّي في الغَرامِ وَأَسهَدُ <\|vsep\|> وَقَد جاءَ بِالبُشرى البَشيرُ مُحَمَّدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَرسَلَ مِن ياتِ سِحرِ يَراعِهِ <\|vsep\|> كَتائِبَ يَفنى الدَهرُ وَهيَ تُخَلَّدُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "وَجـهُ هَـذا الدَهرِ باسِم", "وَبَــشــيــرُ بِــالتَهـانـي", "فَــأَدِرهــا يــا نَــديــم", "خَـمـرَةً تُـبـري الكَـليـم", "بَــيـنَ غِـزلان الصَـريـم", "وَالأَغـانـي وَالغَـوانـي", "وَاِجــل لي رَيّــاً وَريــم", "فَهُـمـا نَـيـلُ الأَمـانـي", "حَــــولَ رَوضٍ وَغَــــديــــر", "وَرَشـــا أَحـــوى غَــريــر", "يُـخـجِـلُ البَـدرَ المُنير", "يــا لَهُ مِـن غُـصـنِ بـانِ", "صـاغَهُ المَـولى القَدير", "وَبِهِ رَبّــــي بَــــلانــــيَ", "إِن تَــــبَـــدّى أَو رَنـــا", "بَهَـــرَ العَـــيــنَ سَــنــى", "ريـــقُهُ عَـــذبُ الجَــنــى", "مـا عَـلَيـهِ لَو سَـقـانـي", "رَشــفَــةً تُـبـري الضَـنـى", "وَتُـــداوي خَـــفَــقــانــي", "يا فَريدَ العَصرِ يا مَن", "جُـمِـعَـت فـيـهِ المَـحاسِن", "جَـيـشُ صَـبـري فيكَ خائِن", "لِتَــلافــي قَــد رَمـانـي", "كُـــلَّ مـــا قُــدِّرَ كــائِن", "لِشُـــجـــاعٍ أَو جَـــبـــانِ", "يـــا عَـــذولي لا تَــلُم", "هَـــكَـــذا خَـــطَّ القَـــلَم", "ذاعَ مــا كـانَ اِنـكَـتَـم", "فـاِمـضِ وَارُكـنـي نُعاني", "أَنــا فــي العُـذلِ أَصَـم", "خَــلِّنــي أَلهـو بِـشـانـي", "رُقَّ لِلصَــــبِّ الكَـــئيـــب", "يا أَخا الظَبيِ الرَبيب", "لا تَـبِـعـنـي يـا حَـبيب", "ظُـلمـاً في سوقِ الهَوانِ", "أَنــتَ دائي وَالطَــبـيـب", "وَالرَدى نُــصـبَ عِـيـانـي", "وَتــــلافَ مــــا مَـــضـــى", "بِـــالحَـــنــانِ وَالرِضــى", "وَاِطــفِ نـيـرانَ الغَـضـا", "بِـالتَـلاقـي وَالتَـداني", "وَاِشــفِ قَــلبــاً مَــرِضــا", "قَـبـلَ أَن يُـصـبِـحَ فـاني", "زُر مُـــحِـــبّـــاً دَنِـــفــا", "شَـــفَّهـــُ طــولُ الجَــفــا", "أولِهِ مِـــنـــكَ الصَــفــا", "وَوِصــالاً مِــنــكَ دانــي", "وَأَدِرهــــا قَــــرقَـــفـــا", "مِــــن رُضـــابٍ وَأَوانـــي", "وَاِجــلُ راحــي وَأرِحـنـي", "بِـــعُـــقــارٍ وَمَــغــانــي", "وَاِســقِـنـي وَاِشـرَب وَغَـنّ", "ولدى شــربــي تَــرانــي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45129	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_6\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> وَجهُ هَذا الدَهرِ باسِم <\|vsep\|> وَبَشيرُ بِالتَهاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَدِرها يا نَديم <\|vsep\|> خَمرَةً تُبري الكَليم </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَينَ غِزلان الصَريم <\|vsep\|> وَالأَغاني وَالغَواني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِجل لي رَيّاً وَريم <\|vsep\|> فَهُما نَيلُ الأَماني </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَولَ رَوضٍ وَغَدير <\|vsep\|> وَرَشا أَحوى غَرير </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُخجِلُ البَدرَ المُنير <\|vsep\|> يا لَهُ مِن غُصنِ بانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صاغَهُ المَولى القَدير <\|vsep\|> وَبِهِ رَبّي بَلانيَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِن تَبَدّى أَو رَنا <\|vsep\|> بَهَرَ العَينَ سَنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ريقُهُ عَذبُ الجَنى <\|vsep\|> ما عَلَيهِ لَو سَقاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَشفَةً تُبري الضَنى <\|vsep\|> وَتُداوي خَفَقاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا فَريدَ العَصرِ يا مَن <\|vsep\|> جُمِعَت فيهِ المَحاسِن </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَيشُ صَبري فيكَ خائِن <\|vsep\|> لِتَلافي قَد رَماني </\|bsep\|> <\|bsep\|> كُلَّ ما قُدِّرَ كائِن <\|vsep\|> لِشُجاعٍ أَو جَبانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا عَذولي لا تَلُم <\|vsep\|> هَكَذا خَطَّ القَلَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذاعَ ما كانَ اِنكَتَم <\|vsep\|> فاِمضِ وَارُكني نُعاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنا في العُذلِ أَصَم <\|vsep\|> خَلِّني أَلهو بِشاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> رُقَّ لِلصَبِّ الكَئيب <\|vsep\|> يا أَخا الظَبيِ الرَبيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تَبِعني يا حَبيب <\|vsep\|> ظُلماً في سوقِ الهَوانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنتَ دائي وَالطَبيب <\|vsep\|> وَالرَدى نُصبَ عِياني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتلافَ ما مَضى <\|vsep\|> بِالحَنانِ وَالرِضى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِطفِ نيرانَ الغَضا <\|vsep\|> بِالتَلاقي وَالتَداني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِشفِ قَلباً مَرِضا <\|vsep\|> قَبلَ أَن يُصبِحَ فاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> زُر مُحِبّاً دَنِفا <\|vsep\|> شَفَّهُ طولُ الجَفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أولِهِ مِنكَ الصَفا <\|vsep\|> وَوِصالاً مِنكَ داني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَدِرها قَرقَفا <\|vsep\|> مِن رُضابٍ وَأَواني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِجلُ راحي وَأرِحني <\|vsep\|> بِعُقارٍ وَمَغاني </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أحــنِ لَكُــم عَــلى شَــطِّ المَــزارِ", "وَأَجـعَـلُ ذِكـرَكُـم نَـقـلَ العُـقـارِ", "وَأَهــواكُــم وَإِن زَعَـمـوا بِـأَنّـي", "سَـلَوتُ أَبـعَـدَ مـا عيلَ اِصطِباري", "أَيـا قَـمَـري أَتَـذكُـر حـيـنَ كُـنّا", "نَــبـيـتُ مَـعَ المَـسَـرَّةِ فـي إِزارِ", "وَتَــذكُـر حـالَنـا وَالدَهـرُ عَـبـدٌ", "وَزَنــدُ الأُنــسِ وَالإِسـعـافِ وارِ", "إِذ الأَيــامُ مُــشــرِقَــةٌ سُــروراً", "وَبَـدرُ السَـعدِ فازَ عَلى السِرارِ", "فَـمُـذ قُـلِبَ المِـجـنّ وَنـافَـسَـتني", "عُـيـونٌ فـيـكَ تَـرغَـبُ في اِنكِسارِ", "أَطَــعــتَ حَــواسِــدى وَأَضَـعـتَ وِدّي", "وَنــازَعـتَ الأَعِـنَّةـَ فـي نِـفـاري", "فَــوا أَسَـفـي وَواظَـمَـئي وَلَهـفـي", "لِريِّ النَـفـسِ مِـن بـيـر الحِـجارِ", "ربـاعُ صَـبـابَـتـي وَرَبـيـعُ أُنـسي", "بِهِ كَلفَت نفس بِلا سَبقٍ اِختيارِ", "وَكَـم فـي الأَرضِ مِـن حَـسَنٍ وَلَكِن", "عَـلَيـهِ لِشَـقـوَتـي وَقَـعَ اِختياري" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45112	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أحنِ لَكُم عَلى شَطِّ المَزارِ <\|vsep\|> وَأَجعَلُ ذِكرَكُم نَقلَ العُقارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَهواكُم وَِن زَعَموا بِأَنّي <\|vsep\|> سَلَوتُ أَبعَدَ ما عيلَ اِصطِباري </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيا قَمَري أَتَذكُر حينَ كُنّا <\|vsep\|> نَبيتُ مَعَ المَسَرَّةِ في ِزارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَذكُر حالَنا وَالدَهرُ عَبدٌ <\|vsep\|> وَزَندُ الأُنسِ وَالِسعافِ وارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذ الأَيامُ مُشرِقَةٌ سُروراً <\|vsep\|> وَبَدرُ السَعدِ فازَ عَلى السِرارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَمُذ قُلِبَ المِجنّ وَنافَسَتني <\|vsep\|> عُيونٌ فيكَ تَرغَبُ في اِنكِسارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَطَعتَ حَواسِدى وَأَضَعتَ وِدّي <\|vsep\|> وَنازَعتَ الأَعِنَّةَ في نِفاري </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَوا أَسَفي وَواظَمَئي وَلَهفي <\|vsep\|> لِريِّ النَفسِ مِن بير الحِجارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رباعُ صَبابَتي وَرَبيعُ أُنسي <\|vsep\|> بِهِ كَلفَت نفس بِلا سَبقٍ اِختيارِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "قِــف مَــليّــاً إِنَّهــُ خَــطــبٌ جَــســيــم", "نَـــبـــأ يــا صــاحِ وَاللَهِ عَــظــيــم", "عَــنــهُ أَعــرَضــنــا كَـأَنّـا فـي كَـرىً", "مِـثـلَ أَهـلِ الكَهـفِ أَو أَهلِ الرَقيم", "رَحِـــــمَ اللَهُ مَـــــن اِهـــــتَـــــمَّ بِهِ", "وَأَتـــى لِلَّهِ بِـــالقَـــلبِ السَـــليــم", "مِــثــلَ هَــذا الطَـودِ مَـن كـانَ عَـلى", "خَــيــرِ نَهــجٍ وَصِــراطٍ مُــســتَــقــيــم", "مُــصــطَــفــى آغــا أَمــيــرُ الأُمَــرا", "وَوَزيـرُ الحَـربِ فـي العَهـدِ القَديمِ", "كــــانَ بَـــرّا ذا عَـــفـــافٍ ذاكِـــراً", "قـانَـت الآنـاء فـي اللَيلِ البَهيم", "فــــي جَــــلالٍ زانَهُ بِــــشـــرٌ وَفـــي", "خُـــلُقٍ أَلطَـــفَ مِــن هَــبِّ النَــســيــم", "نَـــظَـــرَ الدنــيــا فَــلَمّــا أَن رأى", "أَنَّهـــا لَيـــسَـــت بِـــدارٍ لِمُــقــيــم", "سَــــمــــعَ الداعــــي فَــــلَبّــــى رَبَّهُ", "وَثَـوى جـاراً إِلى المَـولىَ الحَـليم", "سَــيِّدي عَــبــدُ العَــزيــزِ المَهَــدوي", "في ثَرى الجَرّاح ذي القدر الجَسيم", "فَــحَــوى الدارَيــنِ يــا طــوبــى لَهُ", "وَبِــذا تَـسـلو عَـنِ الخَـطـبِ الأَليـم", "فــاِجـعَـل السَـبـعَ المَـثـانـي أَنـسَهُ", "وَتَــرَحَّمــ وَاِسـأل المَـولى الكَـريـم", "وَتَـــفـــاءَل وَاِهـــدِ تـــاريــخــاً لَهُ", "مُـصـطَـفـى مَـثـواهُ فـي دارِ النَـعيمِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45063	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_6\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> قِف مَليّاً ِنَّهُ خَطبٌ جَسيم <\|vsep\|> نَبأ يا صاحِ وَاللَهِ عَظيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَنهُ أَعرَضنا كَأَنّا في كَرىً <\|vsep\|> مِثلَ أَهلِ الكَهفِ أَو أَهلِ الرَقيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَحِمَ اللَهُ مَن اِهتَمَّ بِهِ <\|vsep\|> وَأَتى لِلَّهِ بِالقَلبِ السَليم </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِثلَ هَذا الطَودِ مَن كانَ عَلى <\|vsep\|> خَيرِ نَهجٍ وَصِراطٍ مُستَقيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُصطَفى غا أَميرُ الأُمَرا <\|vsep\|> وَوَزيرُ الحَربِ في العَهدِ القَديمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كانَ بَرّا ذا عَفافٍ ذاكِراً <\|vsep\|> قانَت الناء في اللَيلِ البَهيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> في جَلالٍ زانَهُ بِشرٌ وَفي <\|vsep\|> خُلُقٍ أَلطَفَ مِن هَبِّ النَسيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَظَرَ الدنيا فَلَمّا أَن رأى <\|vsep\|> أَنَّها لَيسَت بِدارٍ لِمُقيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَمعَ الداعي فَلَبّى رَبَّهُ <\|vsep\|> وَثَوى جاراً ِلى المَولىَ الحَليم </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَيِّدي عَبدُ العَزيزِ المَهَدوي <\|vsep\|> في ثَرى الجَرّاح ذي القدر الجَسيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَحَوى الدارَينِ يا طوبى لَهُ <\|vsep\|> وَبِذا تَسلو عَنِ الخَطبِ الأَليم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاِجعَل السَبعَ المَثاني أَنسَهُ <\|vsep\|> وَتَرَحَّم وَاِسأل المَولى الكَريم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "بُـشـرايَ هـا قَـد نِلتُ غايَةَ مَطلَبي", "إِذ زانَ عِـقـدُ نِـظـامِـنـا بِـالطَـيِّبِ", "ذي المَجدِ وَالآدابِ وَالخُلُقِ الَّتي", "تَـسـري كَـمَـسـرَى الراحِ فـي مُتَقَطِّبِ", "فـاللَهُ يَـمـنَـحُه الإِعانَة وَالهَنا", "وَيَــشُـدُّ أزرَ أَبـيـهِ مِـنـهُ بِـأنـجَـبِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45097	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> بُشرايَ ها قَد نِلتُ غايَةَ مَطلَبي <\|vsep\|> ِذ زانَ عِقدُ نِظامِنا بِالطَيِّبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذي المَجدِ وَالدابِ وَالخُلُقِ الَّتي <\|vsep\|> تَسري كَمَسرَى الراحِ في مُتَقَطِّبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "حَـنـانَيكِ رِفقاً يا نَحيفُ بِخافِقِ", "لأنـي حَـليـفٌ لِلقُـدودِ الرَواشِقِ", "نِـبـالٌ رَمَتني مِن حَواجِبِ قَوسِها", "فَها أَنا مُلقىً بَينَ قَوسٍ وَراشِقِ", "يُـشـبِّبـُ أَشـواقـي إِذا هَـبّ شَمألٌ", "عَـليَّ بِـأَنـفـاس الجَـزائِرِ عـابِقِ", "فَهَـل نَـفـحَـةٌ مِن قَلبِها لأخيَهّا", "بِـجَـفـنـي مِـنـها كَوكَبٌ غَيرُ آبِقِ", "تُرى تَسمَحُ الأَيّامُ مِنها بِزَورَةٍ", "فَنَحظى بِها ما بَينَ نَهدٍ وَعاتِقِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45117	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> حَنانَيكِ رِفقاً يا نَحيفُ بِخافِقِ <\|vsep\|> لأني حَليفٌ لِلقُدودِ الرَواشِقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نِبالٌ رَمَتني مِن حَواجِبِ قَوسِها <\|vsep\|> فَها أَنا مُلقىً بَينَ قَوسٍ وَراشِقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُشبِّبُ أَشواقي ِذا هَبّ شَمألٌ <\|vsep\|> عَليَّ بِأَنفاس الجَزائِرِ عابِقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهَل نَفحَةٌ مِن قَلبِها لأخيَهّا <\|vsep\|> بِجَفني مِنها كَوكَبٌ غَيرُ بِقِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "خَـدعُـكَ الصـاحـبَ الصَـفـيِّ خيانَه", "سـيَّمـا السِـرُّ عِـندَ مِثلي أَمانَه", "أَنتَ عِندي بِمَنزِلِ العَين وَالعَي", "نِ فَـلِم أَنـتَ فـي الهَـوى خَوّانَه", "سَـرَّكَ اللَهُ بـالخَـلاصِ مِـنَ الأَس", "رِ وَسـامـرتَ فـي الدُجـى رَيحانَه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45075	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_15\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> خَدعُكَ الصاحبَ الصَفيِّ خيانَه <\|vsep\|> سيَّما السِرُّ عِندَ مِثلي أَمانَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنتَ عِندي بِمَنزِلِ العَين وَالعَي <\|vsep\|> نِ فَلِم أَنتَ في الهَوى خَوّانَه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "هَـذا مُـقـامٌ عَـظـيـمُ القَدر فاسعَ وَطُف", "وَلُذ بِــأَبــوابــه واِسـأَل هُـنـاكَ وَقِـف", "هَــذا مَـقـامُ المُـربـي وَالإِمـامُ وَمـن", "قَـد حـازَ بـالعـلم وَالتَعليم كُلّ شرَفٌ", "هَـذا مَـقامُ ابن ثاني اثنَين ثالثُهُم", "فـي يَـوم غـار حِـرا مَن قَد قَضى وَلطف", "أُسـتـاذُ تـونِـسَ وَالحِـصـنُ الحَصينُ بِها", "وَمــن تــصَــرّفُهُ فــي الحـالَتَـيـن عُـرف", "وَالسـرّ فـي ذاكَ مِـن سَـدِّ الكوى لسوى", "صَــديــقــه فَـعَـلى مـا كـانَ مُـنـذُ أُلِف", "فَــلُذ بــأعــتــابـه وَاِشـدُد يَـدَيـكَ بِهِ", "وَنـــاجـــه فَهـــوَ حـــيّ آخِـــذٌ بِـــطَــرف", "مِـــن جَـــدِّهُ بِـــرَســـول اللَه مُـــتَّصـــِلٌ", "لِلَّهِ مَــجــدٌ عَــلى مَــرِّ الزَمــان يَــرِف", "وَاِجـعـلَهُ عُـمـدَتـكَ الوُثـقى وَسلهُ تَنَل", "وَاِطـلُبـه تَـحـظَ كَما قَد شاعَ ذا وَأُلِف", "كالسَيِّد الصادِق الباشا المُشير وَمَن", "بِالعَدلِ وَالفَضل وَالذكر الجَميل وَصِف", "سَـــليـــلِ آل حُــسَــيــنٍ وَهــوَ واســطــةٌ", "لعــقــد در أَتـى مِـنـهُـم بِـغَـيـر صَـدَف", "قَـد شـادَ مـا قَـد تَرى مِن بَهجَةٍ وَأَتى", "مِـن بـابه الحُسنُ وَالإِحسانُ حينَ رُصِف", "وَأَثــبَــتَ الرأيــةَ العُــليـا بـقـنَّتـه", "تَــخــتـالُ فـي شَـرَفٍ تَـسـمـو بِهِ وَهـيـف", "فـاِجـعَـلهُ فـي حَـرزِهِ يـا رَبّ واِهد لَهُ", "مِــن سِـرِّهِ مـا يَـشـا مِـن أَنـعُـمٍ وَلطـف", "وَاسـعـد بِهِ اللَهُ هَـذا القُـطرَ قاطِبَةً", "يـا خَـيـرَ مَـولىً عَلى ذُلّ العَبيد عَطف", "وَذي كَـــرامـــتــهُ لاحَــت بَــشــائِرُهــا", "وَجـاءَ تـاريـخُهـا أَكرَم مُحرزَ بن خلف" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45034	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_7\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> هَذا مُقامٌ عَظيمُ القَدر فاسعَ وَطُف <\|vsep\|> وَلُذ بِأَبوابه واِسأَل هُناكَ وَقِف </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَذا مَقامُ المُربي وَالِمامُ وَمن <\|vsep\|> قَد حازَ بالعلم وَالتَعليم كُلّ شرَفٌ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَذا مَقامُ ابن ثاني اثنَين ثالثُهُم <\|vsep\|> في يَوم غار حِرا مَن قَد قَضى وَلطف </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُستاذُ تونِسَ وَالحِصنُ الحَصينُ بِها <\|vsep\|> وَمن تصَرّفُهُ في الحالَتَين عُرف </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالسرّ في ذاكَ مِن سَدِّ الكوى لسوى <\|vsep\|> صَديقه فَعَلى ما كانَ مُنذُ أُلِف </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلُذ بأعتابه وَاِشدُد يَدَيكَ بِهِ <\|vsep\|> وَناجه فَهوَ حيّ خِذٌ بِطَرف </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن جَدِّهُ بِرَسول اللَه مُتَّصِلٌ <\|vsep\|> لِلَّهِ مَجدٌ عَلى مَرِّ الزَمان يَرِف </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِجعلَهُ عُمدَتكَ الوُثقى وَسلهُ تَنَل <\|vsep\|> وَاِطلُبه تَحظَ كَما قَد شاعَ ذا وَأُلِف </\|bsep\|> <\|bsep\|> كالسَيِّد الصادِق الباشا المُشير وَمَن <\|vsep\|> بِالعَدلِ وَالفَضل وَالذكر الجَميل وَصِف </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَليلِ ل حُسَينٍ وَهوَ واسطةٌ <\|vsep\|> لعقد در أَتى مِنهُم بِغَير صَدَف </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد شادَ ما قَد تَرى مِن بَهجَةٍ وَأَتى <\|vsep\|> مِن بابه الحُسنُ وَالِحسانُ حينَ رُصِف </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَثبَتَ الرأيةَ العُليا بقنَّته <\|vsep\|> تَختالُ في شَرَفٍ تَسمو بِهِ وَهيف </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاِجعَلهُ في حَرزِهِ يا رَبّ واِهد لَهُ <\|vsep\|> مِن سِرِّهِ ما يَشا مِن أَنعُمٍ وَلطف </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاسعد بِهِ اللَهُ هَذا القُطرَ قاطِبَةً <\|vsep\|> يا خَيرَ مَولىً عَلى ذُلّ العَبيد عَطف </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "غـالِط زَمـانَـكَ لا تَـحـفَـل بِمَن عَتَبا", "وَدَع دَعــاويِهِ إِن صِـدقـاً وَإِن كَـذِبـا", "مــا خــادَعَ الدَهــرَ إِلّا أَروَعٌ فَـطِـنٌ", "وَمَــن يُــغــالِبُهُ فــي حُــكــمِهِ غُـلِبـا", "تَـصـفـو الحَـيـاةُ لِمَـن أَغضى وَسالَمَهُ", "وَقـادَ بِـاللِيـنِ مِـن دُنياهُ ما صَعُبا", "هَـل مَـرَّ فـي الدَهـرِ جيلٌ غَيرُ مُنتَقَدٍ", "أَحـكـامُهُ فَـاِسـألِ التاريخَ وَالكُتُبا", "وَمِــل إِذا وَسـوَسَ الخَـنّـاسُ عَـن عَـجَـل", "لِلعـبـدِليَّةـِ وَاِخـلَع عِـنـدَها الوَصَبا", "وَرَوضَــةٍ حَــولَ لُجِّ البَــحــرِ راوَحَهــا", "صَـوبُ الغَـمـامِ وَغـادَها النَسيمُ صَبا", "وَدَبَّجـَتـهـا سَـمـا نـيـسـانُ فـاِبـتَهَجَت", "وَقـامَـت الطَـيـرُ فـي أَفـنانِها خُطَبا", "تَـقـولُ يـا أَيُهـا الإِنـسـانُ حَيّ عَلى", "جِـريـالَ إِن جـالَ قـالَ الهَمّ وَاِحرَبا", "وَشــادِنٍ إِن شَــدا بِــاللَحـنِ تَـحـسَـبُهُ", "مُـتَـرجِـمـاً عَن ضَميرِ العودِ إِذ ضُرِبا", "يُصغي وَيُلقي عَلى الأَسماعِ مُضمَرَ ما", "أَخـفـاهُ مِـن قَـبلِ ذا في جَوفِهِ حِقَبا", "وَلِلنَّواعــيــرِ وَالدولابِ هَــيــنَــمَــةٌ", "كَـمِـثـلِ إِلفَـينِ قَد خافا مِنَ الرقَبا", "هَــذا يَــئِنّ وَيَــســقـي الرَوضَ أَدمُـعَهَ", "وَذا يُــوَلوِلُ لَمّــا شَــاهَــدَ الطَـرَبـا", "وَبِــركَــةٌ مَــرِحَــت حــيـتـانُهـا وَغَـدَت", "كَـأَنَّهـا فـي قُـنـونِ المـاءِ بِنتُ رُبى", "أَو دُمــيَـةٌ مِـن رُخـامٍ شِـبـهُ غـانـيَـة", "رِدفـاً وَقَـدّا وَثَغراً قَد حَوى الشَنَبا", "تَـمُـجُّ مِـن ذَوبِهـا مِـثـلَ الجُمانِ إِلى", "ذَوبَ السَـحـابِ فَلا يُدرى الَّذي غَلَبا", "أَو سَــروَةٍ مِــن لُجَــيــنٍ هَــزَّهـا طَـرَبٌ", "فاِنثالَ مِن فَرعِها البِلَّورُ وَاِنسَكَبا", "أَو بُــنـدُقـيَّةـُ مَـن يَـرمـي بِـلؤلُئِهـا", "نَـسـرَ السَماءِ وَإِلّا البَدرَ وَالشُهُبا", "أَوِ الثَــرَيّــا تَــوَلَّت مِـن مَـعـارِجِهـا", "لِلرَوضِ تَـقـضـي بِهِ الحَـقّ الَّذي وَجَبا", "فـاِمـزُج بِسَلسالِها ماءَ الحَياةِ وَضِف", "لَهُ رُضـابـاً يُـحـاكي الراحَ وَالضرَبا", "مِـن ثَـغـرِ مَـن سَبَتِ الأَلبابَ ثُمَّ رَنَت", "إِلى الوُشـاةِ وَقـالَت لي أتَّخِذ سَبَباً", "وَاِنـعَـم بِـوَصـليَ فـي رَوضٍ حَـكى خُلُقي", "وَلا تُـصِـخ لِمَـقـالِ المـازِحـيـنَ صَـبا", "بِـذاكَ فـالهُ مِـنَ الدُنـيا وَقَدكَ إِلى", "أَن يَردُدِ الدَهرُ ما قَد بَزَّ وَاِغتَصَبا", "فـالدَهـرُ كـالدَهـرِ وَالأيّـامُ واحِـدَةٌ", "وَلا بَــقــاء لِمَــغــلوبٍ وَمَــن غَـلَبـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45109	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_7\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> غالِط زَمانَكَ لا تَحفَل بِمَن عَتَبا <\|vsep\|> وَدَع دَعاويِهِ ِن صِدقاً وَِن كَذِبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما خادَعَ الدَهرَ ِلّا أَروَعٌ فَطِنٌ <\|vsep\|> وَمَن يُغالِبُهُ في حُكمِهِ غُلِبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَصفو الحَياةُ لِمَن أَغضى وَسالَمَهُ <\|vsep\|> وَقادَ بِاللِينِ مِن دُنياهُ ما صَعُبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَل مَرَّ في الدَهرِ جيلٌ غَيرُ مُنتَقَدٍ <\|vsep\|> أَحكامُهُ فَاِسألِ التاريخَ وَالكُتُبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمِل ِذا وَسوَسَ الخَنّاسُ عَن عَجَل <\|vsep\|> لِلعبدِليَّةِ وَاِخلَع عِندَها الوَصَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَرَوضَةٍ حَولَ لُجِّ البَحرِ راوَحَها <\|vsep\|> صَوبُ الغَمامِ وَغادَها النَسيمُ صَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَدَبَّجَتها سَما نيسانُ فاِبتَهَجَت <\|vsep\|> وَقامَت الطَيرُ في أَفنانِها خُطَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَقولُ يا أَيُها الِنسانُ حَيّ عَلى <\|vsep\|> جِريالَ ِن جالَ قالَ الهَمّ وَاِحرَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَشادِنٍ ِن شَدا بِاللَحنِ تَحسَبُهُ <\|vsep\|> مُتَرجِماً عَن ضَميرِ العودِ ِذ ضُرِبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُصغي وَيُلقي عَلى الأَسماعِ مُضمَرَ ما <\|vsep\|> أَخفاهُ مِن قَبلِ ذا في جَوفِهِ حِقَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلِلنَّواعيرِ وَالدولابِ هَينَمَةٌ <\|vsep\|> كَمِثلِ ِلفَينِ قَد خافا مِنَ الرقَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَذا يَئِنّ وَيَسقي الرَوضَ أَدمُعَهَ <\|vsep\|> وَذا يُوَلوِلُ لَمّا شَاهَدَ الطَرَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبِركَةٌ مَرِحَت حيتانُها وَغَدَت <\|vsep\|> كَأَنَّها في قُنونِ الماءِ بِنتُ رُبى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَو دُميَةٌ مِن رُخامٍ شِبهُ غانيَة <\|vsep\|> رِدفاً وَقَدّا وَثَغراً قَد حَوى الشَنَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَمُجُّ مِن ذَوبِها مِثلَ الجُمانِ ِلى <\|vsep\|> ذَوبَ السَحابِ فَلا يُدرى الَّذي غَلَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَو سَروَةٍ مِن لُجَينٍ هَزَّها طَرَبٌ <\|vsep\|> فاِنثالَ مِن فَرعِها البِلَّورُ وَاِنسَكَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَو بُندُقيَّةُ مَن يَرمي بِلؤلُئِها <\|vsep\|> نَسرَ السَماءِ وَِلّا البَدرَ وَالشُهُبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَوِ الثَرَيّا تَوَلَّت مِن مَعارِجِها <\|vsep\|> لِلرَوضِ تَقضي بِهِ الحَقّ الَّذي وَجَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاِمزُج بِسَلسالِها ماءَ الحَياةِ وَضِف <\|vsep\|> لَهُ رُضاباً يُحاكي الراحَ وَالضرَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن ثَغرِ مَن سَبَتِ الأَلبابَ ثُمَّ رَنَت <\|vsep\|> ِلى الوُشاةِ وَقالَت لي أتَّخِذ سَبَباً </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِنعَم بِوَصليَ في رَوضٍ حَكى خُلُقي <\|vsep\|> وَلا تُصِخ لِمَقالِ المازِحينَ صَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِذاكَ فالهُ مِنَ الدُنيا وَقَدكَ ِلى <\|vsep\|> أَن يَردُدِ الدَهرُ ما قَد بَزَّ وَاِغتَصَبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَمــا بَـعـدَ تَـسـليـمٍ وَأَزكـى تَـحـيَّةٍ", "يُـحـلّان نادي نابِغِ العَصرِ وَالمِصر", "مُــحَــمَّدٍ الفَـذِّ السُـنـوسـي مـن غَـدا", "يُـضـيـفُ فَـخاراً لا يُضاهى عَلى فَخر", "فَـإِنَّ المُـحِـبّ اِشـتاقَ ما قَد جَمَعتَهُ", "لِمَحمودِ قابادو مِنَ النَظمِ وَالنَثرِ", "وَجَـمـعَـكُـم مـا شَـتَّ مِـن نَـظـمِ غَـيرِهِ", "وَتَـقـريـظَهُ المُـزري بِعِقدٍ مِنَ الدّر", "فَــجُــد بِهِـمـا فَـوراً لِمُـخـلِص وِدّكُـم", "مُـحَـمَّدٍ البـاجـي وَدُم شـامِـخَ القَدرِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45092	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أَما بَعدَ تَسليمٍ وَأَزكى تَحيَّةٍ <\|vsep\|> يُحلّان نادي نابِغِ العَصرِ وَالمِصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُحَمَّدٍ الفَذِّ السُنوسي من غَدا <\|vsep\|> يُضيفُ فَخاراً لا يُضاهى عَلى فَخر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِنَّ المُحِبّ اِشتاقَ ما قَد جَمَعتَهُ <\|vsep\|> لِمَحمودِ قابادو مِنَ النَظمِ وَالنَثرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجَمعَكُم ما شَتَّ مِن نَظمِ غَيرِهِ <\|vsep\|> وَتَقريظَهُ المُزري بِعِقدٍ مِنَ الدّر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يا عُمدَتي في ذا الزَمانِ وَعُدَّتي", "مَهـمـا ثَـنـى دَهـري عِـنـانَ جَـموحِ", "ها قَد سَطا جَيشُ الهُمومِ بِخاطِري", "فـاِبـعَـث لَهُ جَـيـشـاً مِنَ التَوشيحِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45100	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_13\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> يا عُمدَتي في ذا الزَمانِ وَعُدَّتي <\|vsep\|> مَهما ثَنى دَهري عِنانَ جَموحِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "هـوَ السَـلسَبيل العَذبُ مَهما سَطا الحرّ", "كَــسَــلســالِ ثَــغــرٍ عَــن لآليـهِ يَـفـتَـر", "هـوَ الأَوحَـدُ البـاشـا المُـنَـعَّمـُ أَحـمَدٌ", "مُشيرُ البَرايا الأَنجَدُ الأَمجَدُ الصَدرُ", "بِهِ فـازَ خَـيـرُ الديـنِ بالأجر وَالثَنا", "أَخو المأثُراتِ الشَفع وَالسؤدَدِ الوِترِ", "وَأَوحَــدُ قــواتِ المَــقــامـات عِـنـدَ مَـن", "لِدَولَتِهِ عــزّ مَــضــى قَــبــلَهــا الفَـخـرُ", "فَـــجـــازاهُ رَبّ العَــرشِ خَــيــرَ جَــزائِهِ", "شَــرابــاً طَهـوراً حَـسـبَـمـا وَرَدَ الذكـرُ", "وَقــابَــلَ رَبّ العَــرشِ بــالشُـكـرِ سَـعـيَهُ", "وَدامَ قَـريـرَ العَـيـنِ مـا بَـقـيَ الدَهـرُ", "وَبَـــشِّرهُ حَـــقـــاً بِـــالقُـــبـــولِ وَهَــنِّهِ", "فَـقَـد جـاءَ فـي تـاريـخِهِ طَـيِّهـُ البِـشـرُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45043	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> هوَ السَلسَبيل العَذبُ مَهما سَطا الحرّ <\|vsep\|> كَسَلسالِ ثَغرٍ عَن لليهِ يَفتَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> هوَ الأَوحَدُ الباشا المُنَعَّمُ أَحمَدٌ <\|vsep\|> مُشيرُ البَرايا الأَنجَدُ الأَمجَدُ الصَدرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِهِ فازَ خَيرُ الدينِ بالأجر وَالثَنا <\|vsep\|> أَخو المأثُراتِ الشَفع وَالسؤدَدِ الوِترِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَوحَدُ قواتِ المَقامات عِندَ مَن <\|vsep\|> لِدَولَتِهِ عزّ مَضى قَبلَها الفَخرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَجازاهُ رَبّ العَرشِ خَيرَ جَزائِهِ <\|vsep\|> شَراباً طَهوراً حَسبَما وَرَدَ الذكرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقابَلَ رَبّ العَرشِ بالشُكرِ سَعيَهُ <\|vsep\|> وَدامَ قَريرَ العَينِ ما بَقيَ الدَهرُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "إِذا كـانَ مَـدحـي فـيـكُـمُ بِـقَـصيدَتي", "وَلِلَّهِ مــا هــاجَــت لِتـونِـسَ أَوبَـتـي", "قَـد أَورَثَـنـي صَـدا وَبُـعـداً وَجَـفـوَةً", "فَــإِنِّيــ راضٍ عَــنــكُــمُ بِــالسَـلامَـة", "وَيُــقــنِـعُـنـي أَنّـي أَمـوتُ بِهَـجـرِكُـم", "سَـعـيـداً شَهـيداً لا أُبالي بِمِيتَتي", "وَإِن كـانَ مَـرضـاكُـم أَمـوتُ صَـبـابَـةً", "بِهَــجــرِكُــمُ أَنـجِـز بِـحَـقِّكـَ قِـتـلَتـي", "وَإِن كــانَ لي ذَنــبٌ تَـعَـمَّدتُ فِـعـلَهُ", "فَــلي شُــفَــعــاءٌ مِـنـكُـمُ بِـالمَـحَـبَّةِ", "وَإِن كُـنـتَ تَـرضـى بِـالوَسـيلَةِ إِنَّني", "دَخَــلتُ حِـمـى جـاهٍ طَـويـلِ الذؤابَـةِ", "وَإِلّا بِـحَـقِّ الفـاءِ وَالطـاءِ بَعدَها", "وَحَــقِّكــَ مَــعـهـا أَن تَـمُـنّ بِـعَـطـفَـةِ", "أَيا سالِبَ الأَرواحِ قَد جِئتَ شاكياً", "إِلَيــهِ وَمِــنــهُ هَـل تُـزيـلُ شَـكـيَّتـي", "وَتَـقـضـي عَـلَيكَ مِنكَ عَدلاً بِلا رُشىً", "وَإِن كـنـتَ تَـقـضـي لي عَـلَيكَ بِقُبلَةِ", "فَـيـا حَـبَّذا الحُـكمُ المُطاعُ وَعَزّما", "إِذا كـانَ فـي الجِيدِ الصَقيلِ كَفِضةِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45080	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> ِذا كانَ مَدحي فيكُمُ بِقَصيدَتي <\|vsep\|> وَلِلَّهِ ما هاجَت لِتونِسَ أَوبَتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد أَورَثَني صَدا وَبُعداً وَجَفوَةً <\|vsep\|> فَِنِّي راضٍ عَنكُمُ بِالسَلامَة </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيُقنِعُني أَنّي أَموتُ بِهَجرِكُم <\|vsep\|> سَعيداً شَهيداً لا أُبالي بِمِيتَتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِن كانَ مَرضاكُم أَموتُ صَبابَةً <\|vsep\|> بِهَجرِكُمُ أَنجِز بِحَقِّكَ قِتلَتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِن كانَ لي ذَنبٌ تَعَمَّدتُ فِعلَهُ <\|vsep\|> فَلي شُفَعاءٌ مِنكُمُ بِالمَحَبَّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِن كُنتَ تَرضى بِالوَسيلَةِ ِنَّني <\|vsep\|> دَخَلتُ حِمى جاهٍ طَويلِ الذؤابَةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِلّا بِحَقِّ الفاءِ وَالطاءِ بَعدَها <\|vsep\|> وَحَقِّكَ مَعها أَن تَمُنّ بِعَطفَةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيا سالِبَ الأَرواحِ قَد جِئتَ شاكياً <\|vsep\|> ِلَيهِ وَمِنهُ هَل تُزيلُ شَكيَّتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَقضي عَلَيكَ مِنكَ عَدلاً بِلا رُشىً <\|vsep\|> وَِن كنتَ تَقضي لي عَلَيكَ بِقُبلَةِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "السَـعـدُ يَـنـطُـقُ وَالمَـحـاسِـنُ تَـشـهَدُ", "أَنَّ المــؤَيَّدَ بــالعــنــايَــة أَحـمَـدُ", "أَسَـدُ الإِمـارَة بَدرُها الساري وَمَن", "فـــي كُـــلِّ يَـــوم عـــزهُ مُـــتَـــجَــددُ", "مَــجــدٌ تُــرى زُهــرُ الثَـواقِـب دونَهُ", "وَذَكــاءُ ذهــنٍ غــارَ مِـنـهُ الفَـرقَـدُ", "المـانِـعُ الشَهـمُ الهُـمامُ وَمَن لضهُ", "سَهـمُ المَـعـالي وَالحـجـا وَالسـؤدَد", "هــاتــونــسٌ تَــدري وَأَنـتَ أَمـيـرُهـا", "لَو لضـم تَـكُـن فـيها لَذابَ الجَلمَدُ", "أَلبَـسـتَ أَهـليـهـا البَهـاءُ وَصُنتَهُم", "وَكَــسَـوتَهُـم فَـخـراً بِهـا لا يُـجـحَـدُ", "وَسَهِـرتَ حَـتّـى فـي الأَنـامِ أَقَـمتَهُم", "وَمَــنَــحــتَهُـم عـزا بِهـا لا يَـنـفَـدُ", "أَبَــداً نَـراكَ تَـقـومُ فـي إِعـزازهـم", "وَسـواكَ فـي حِـجـر البَـطـالَة يَـقـعُدُ", "فَـلأنَـتَ وَالفُـرقـان فـيـهـم نِـعـمَـةٌ", "وَعَــلى العــدى وَاللَه أَنــتَ مُهَــنَّدُ", "مَـن مِـثـلُ مَـولايَ الأَمـيـرَ وَسَـعـيهُ", "فــيــمــا يُــؤَثِّلــُ مَــجــدَهُ وَيُــخَــلِّدُ", "جَـمَـعَ العَـسـاكـرَ لِلجـهـاد وَسـاسَهُم", "وَرَقــى بِهِــم لِلفَـخـرِ وَهـوَ الأَوحَـدُ", "مــا هَــمّهُ إِلذا الوُقـوفُ لشـأنـهـم", "وَالسَـعـيُ فـي تَـدريبهم كَي يَرشُدوا", "فَـأنـالَهُ الإِسـعـادُ وَمَـن تَهـذيبهم", "فــي قُــربِ وَقــتٍ مِــثـلُهُ لا يُـعـهَـدُ", "وَمَــن الَّذي تــوليـهِ فَـضـلَ عـنـايَـةٍ", "فَـيَـبـيـتُ وَهـوَ عَـلى الكَـمـال مُقَيَّدُ", "تَــلقــاهُ كــالعِـقـدِ المُـحَـكَّمـ نَـظُهُ", "مِــن كُــلِّ لَيــثٍ مُــبــرق أَو مُــرعــدُ", "أَو كــالمَــجَــرَّة كَــثــرَةً وَتــلألؤاً", "أَو كـالمَـنـايـا بِـالمَـنـايـا تُورَدُ", "وَتَرى الفَوتارِسَ وَالصَوارِمَ وَالقَنا", "لَعَــليّ مَــجــدك كُــلَّ حــيــنٍ تَــسـجُـدُ", "وَتَــرى المَـدافِـعَ حَـولَ كُـلِّ مُـدافِـعِ", "صَـــبَّ عَـــلى أَلحـــانـــهــا يَــتــأوّدُ", "مِـثـلَ الثَـعـابـيـن الفَـواغِـر شُرّعاً", "أَفـــواهُهـــا وَكـــأَنَّهـــا تَـــتَـــنَهَّدُ", "وَهَـــلُمَّ جَـــرّاً مِـــن مَـــبـــان شُـــمَّخٍ", "وَمَــصــانِـعٍ بـالفَـضـلِ جَهـراً تَـشـهَـدُ", "يــا سَــيِّداً مَهــمــا رأَيــتَ جَــلالَهُ", "تَــدري وَتَــعـلَمُ مـا رَأَيـتَ وَتَـحـمَـدُ", "نـلتَ الهَـنـاءَ بِـذا الآلاي وَحُسنَهُ", "وَلَنــا الهَــنــا وَلكُـلِّ مَـن يَـتَـشَهَّدُ", "وَبَــقــيـتَ تـوجِـدُ كُـلَّ وَقـتٍ مَـفـخَـراً", "فــي كُــلِّ قُــطــرٍ مِــثــلُهُ لا يُـوجَـدُ", "يـا بَهـجَـةَ الأَيّـام يا شَمس الوَرى", "يــا مُـفـرَدَ العَـليـا وَأَنـتَ السَـيِّدُ", "حَــتّــى نَــراكَ بَــلَغــتَ مــا أَمَّلــتَهُ", "فـي العـالَمـيـنَ كَـمـا تَشاءُ وَأَسعَدُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45014	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> السَعدُ يَنطُقُ وَالمَحاسِنُ تَشهَدُ <\|vsep\|> أَنَّ المؤَيَّدَ بالعنايَة أَحمَدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَسَدُ الِمارَة بَدرُها الساري وَمَن <\|vsep\|> في كُلِّ يَوم عزهُ مُتَجَددُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَجدٌ تُرى زُهرُ الثَواقِب دونَهُ <\|vsep\|> وَذَكاءُ ذهنٍ غارَ مِنهُ الفَرقَدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> المانِعُ الشَهمُ الهُمامُ وَمَن لضهُ <\|vsep\|> سَهمُ المَعالي وَالحجا وَالسؤدَد </\|bsep\|> <\|bsep\|> هاتونسٌ تَدري وَأَنتَ أَميرُها <\|vsep\|> لَو لضم تَكُن فيها لَذابَ الجَلمَدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلبَستَ أَهليها البَهاءُ وَصُنتَهُم <\|vsep\|> وَكَسَوتَهُم فَخراً بِها لا يُجحَدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسَهِرتَ حَتّى في الأَنامِ أَقَمتَهُم <\|vsep\|> وَمَنَحتَهُم عزا بِها لا يَنفَدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَبَداً نَراكَ تَقومُ في ِعزازهم <\|vsep\|> وَسواكَ في حِجر البَطالَة يَقعُدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلأنَتَ وَالفُرقان فيهم نِعمَةٌ <\|vsep\|> وَعَلى العدى وَاللَه أَنتَ مُهَنَّدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَن مِثلُ مَولايَ الأَميرَ وَسَعيهُ <\|vsep\|> فيما يُؤَثِّلُ مَجدَهُ وَيُخَلِّدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَمَعَ العَساكرَ لِلجهاد وَساسَهُم <\|vsep\|> وَرَقى بِهِم لِلفَخرِ وَهوَ الأَوحَدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما هَمّهُ ِلذا الوُقوفُ لشأنهم <\|vsep\|> وَالسَعيُ في تَدريبهم كَي يَرشُدوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأنالَهُ الِسعادُ وَمَن تَهذيبهم <\|vsep\|> في قُربِ وَقتٍ مِثلُهُ لا يُعهَدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَن الَّذي توليهِ فَضلَ عنايَةٍ <\|vsep\|> فَيَبيتُ وَهوَ عَلى الكَمال مُقَيَّدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَلقاهُ كالعِقدِ المُحَكَّم نَظُهُ <\|vsep\|> مِن كُلِّ لَيثٍ مُبرق أَو مُرعدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَو كالمَجَرَّة كَثرَةً وَتلألؤاً <\|vsep\|> أَو كالمَنايا بِالمَنايا تُورَدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَرى الفَوتارِسَ وَالصَوارِمَ وَالقَنا <\|vsep\|> لَعَليّ مَجدك كُلَّ حينٍ تَسجُدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَرى المَدافِعَ حَولَ كُلِّ مُدافِعِ <\|vsep\|> صَبَّ عَلى أَلحانها يَتأوّدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِثلَ الثَعابين الفَواغِر شُرّعاً <\|vsep\|> أَفواهُها وَكأَنَّها تَتَنَهَّدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهَلُمَّ جَرّاً مِن مَبان شُمَّخٍ <\|vsep\|> وَمَصانِعٍ بالفَضلِ جَهراً تَشهَدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا سَيِّداً مَهما رأَيتَ جَلالَهُ <\|vsep\|> تَدري وَتَعلَمُ ما رَأَيتَ وَتَحمَدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نلتَ الهَناءَ بِذا اللاي وَحُسنَهُ <\|vsep\|> وَلَنا الهَنا وَلكُلِّ مَن يَتَشَهَّدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبَقيتَ توجِدُ كُلَّ وَقتٍ مَفخَراً <\|vsep\|> في كُلِّ قُطرٍ مِثلُهُ لا يُوجَدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا بَهجَةَ الأَيّام يا شَمس الوَرى <\|vsep\|> يا مُفرَدَ العَليا وَأَنتَ السَيِّدُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "إِذا سَــجــا لَيــلُ خَـطـب مُـظـلِم وَغَـشـي", "فَـلُذ بِـعَبدِ العَزيز المَهدَوي القُرَشي", "وَالجأ لِذاكَ الكَثيبِ الفَردِ والقِ بِهِ", "عَـصـا مَـسـيـرِكَ واسـعَـد فـيـهِ وَاِنـتَعِش", "وَالثَـم ثَـرى رَوضِهِ المِعطارِ واهدِ لَهُ", "تَـــحـــيَّةــً كُــلَّ إِبــكــارٍ وَكُــلَّ عَــشــي", "وَقُــل لَهُ بِــأَبــي بَــكــرٍ أَبــيـك أَنَـل", "نَــزيــلَك الأَمـنَ مِـمّـا هـالَ مِـن دَغَـشِ", "بـالحـاتِـمـيِّ الَّذي وافـاكَ مُـقـتَـبِـسـاً", "يَــعــشــو لِنــورِكَ فـيـمَـن أُمَّهـُ وَغَـشـي", "وَبــالظَــريـفِ وَبـالبـاجـي وَصـالِح مَـن", "نَــزيــلُهُــم آمِــنٌ مِــن كَــفِّ مُــنــتَهِــشِ", "بـالشَـيـخِ جَـرّاح عَـجِّلـ بـالدَواء لمـا", "أَلَمَّ بِــالقَــلبِ مِــن جُــرحٍ وَمِــن خَــدشِ", "بِــحَــقِّ جــيــرَةِ هَـذا السَـفـحِ قـاطِـبَـةً", "ابــلُلُ جَــنـاحـيَ فَـضـلاً بـالنَـدى وَرِش", "حَـتّـى أَطـيـرَ سُـرورّا فـي الحَياةِ وَفي", "يَـوِ المَـعـادِ إِذا مـا الناسُ في دَهَشِ", "وَكُــــن لِارِكَ مَــــعَ أَهــــليــــهِ إِنَّ لَهُ", "بِــذا عَـلَيـكَ ذِمـامـاً بـالخَـضـوعِ وُشـي", "الطَــود ظِـليِّ وَأَضـحـى شـاكـيـاً حُـرقـي", "وَالمـاءُ حَـولي وَيـا لَهـفي وَيا عَطَشي", "حـاشـا نَـزيـلَك أَن يَـمـضـي عَـلى مَـضَـض", "وَقَــلبُهُ بِــســهــامِ النــائِبــاتِ حُـشـي", "وَفَــضــلُكُــم عَــمَّتــِ الأَقــطـارَ شُهـرَتُهُ", "وَســارَ مِــن تــونِــسٍ لِلهِـنـدِ وَالحَـبَـشِ", "نَـعَـم وَتَـشـهَـد بـالإِيـمـانِ لي وَبِـمـا", "عَــلى ضَـريـحـك مِـن خَـطـي وَمِـن نَـقَـشـي", "وَزادَكَ اللَهُ رَبّــــي مِـــن رِضـــاهُ إِلى", "لُقـيـاكَ فـي جَـنَّةـِ المـأوى عَـلى فُـرُش", "مُـجـاوِرَ المُـصـطَـفـى المُـخـتار عُدّتِنا", "يَــومَ المَـعـادِ وَيَـومَ الهَـولِ وَالدُرَشِ", "عَــلَيـكَ أَزكـى صَـلاةٍ تَـجـل عَـن بَـصَـري", "وَخــاطِــري غَـيـهَـبَ الأَوهـامِ وَالعَـمَـش" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45011	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_7\|> ش <\|psep\|> <\|bsep\|> ِذا سَجا لَيلُ خَطب مُظلِم وَغَشي <\|vsep\|> فَلُذ بِعَبدِ العَزيز المَهدَوي القُرَشي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالجأ لِذاكَ الكَثيبِ الفَردِ والقِ بِهِ <\|vsep\|> عَصا مَسيرِكَ واسعَد فيهِ وَاِنتَعِش </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالثَم ثَرى رَوضِهِ المِعطارِ واهدِ لَهُ <\|vsep\|> تَحيَّةً كُلَّ ِبكارٍ وَكُلَّ عَشي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقُل لَهُ بِأَبي بَكرٍ أَبيك أَنَل <\|vsep\|> نَزيلَك الأَمنَ مِمّا هالَ مِن دَغَشِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالحاتِميِّ الَّذي وافاكَ مُقتَبِساً <\|vsep\|> يَعشو لِنورِكَ فيمَن أُمَّهُ وَغَشي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبالظَريفِ وَبالباجي وَصالِح مَن <\|vsep\|> نَزيلُهُم مِنٌ مِن كَفِّ مُنتَهِشِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالشَيخِ جَرّاح عَجِّل بالدَواء لما <\|vsep\|> أَلَمَّ بِالقَلبِ مِن جُرحٍ وَمِن خَدشِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِحَقِّ جيرَةِ هَذا السَفحِ قاطِبَةً <\|vsep\|> ابلُلُ جَناحيَ فَضلاً بالنَدى وَرِش </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَتّى أَطيرَ سُرورّا في الحَياةِ وَفي <\|vsep\|> يَوِ المَعادِ ِذا ما الناسُ في دَهَشِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكُن لِارِكَ مَعَ أَهليهِ ِنَّ لَهُ <\|vsep\|> بِذا عَلَيكَ ذِماماً بالخَضوعِ وُشي </\|bsep\|> <\|bsep\|> الطَود ظِليِّ وَأَضحى شاكياً حُرقي <\|vsep\|> وَالماءُ حَولي وَيا لَهفي وَيا عَطَشي </\|bsep\|> <\|bsep\|> حاشا نَزيلَك أَن يَمضي عَلى مَضَض <\|vsep\|> وَقَلبُهُ بِسهامِ النائِباتِ حُشي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفَضلُكُم عَمَّتِ الأَقطارَ شُهرَتُهُ <\|vsep\|> وَسارَ مِن تونِسٍ لِلهِندِ وَالحَبَشِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَعَم وَتَشهَد بالِيمانِ لي وَبِما <\|vsep\|> عَلى ضَريحك مِن خَطي وَمِن نَقَشي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَزادَكَ اللَهُ رَبّي مِن رِضاهُ ِلى <\|vsep\|> لُقياكَ في جَنَّةِ المأوى عَلى فُرُش </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُجاوِرَ المُصطَفى المُختار عُدّتِنا <\|vsep\|> يَومَ المَعادِ وَيَومَ الهَولِ وَالدُرَشِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "وَحــيـاةِ رأسِـكَ وَهـي عِـن", "دي مِـن أَكـيداتِ الأَليَّه", "إِنَّ الَّذي فـي ذا الرَبـي", "عِ نَظَمتَ في هَذي العَشيه", "فَــاِبـسُـط لَهُ عُـذراً وَسـا", "مِـح بِـالسَماواتِ العَليَّه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45072	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_13\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> وَحياةِ رأسِكَ وَهي عِن <\|vsep\|> دي مِن أَكيداتِ الأَليَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّ الَّذي في ذا الرَبي <\|vsep\|> عِ نَظَمتَ في هَذي العَشيه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "سَـنَـسـألُ رَيـحـانَ الصـدورِ عَلَيكُمُ", "وَنَـلقـاهُ بَـعـدَ الفَجرِ رأيَ عيان", "فَإِن بَحّ في الكِتمانِ فَهوَ إِلَيكُم", "وَإِن بـاحَ بِـالنَجوى فَسَوفَ تَراني" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45077	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> سَنَسألُ رَيحانَ الصدورِ عَلَيكُمُ <\|vsep\|> وَنَلقاهُ بَعدَ الفَجرِ رأيَ عيان </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "قِـف وَفَـكِّر واجِـمـاً مُـسـتَعبِرا", "وَتـأَمَّلـ حـالَ مَـن حَـلَّ الثَـرى", "بَـيـنَـمـا المَـرءُ عَـزيـزٌ آمِـنٌ", "يُصبِحُ المِسكينُ فَرداً بِالعَرا", "إِنَّ فـي ذا لَبَـلاغـاً لامـرىء", "شاهَدَ الدُنيا كَأَحلامِ الكَرى", "فَـــتَـــزَوّد مِــن قَــليــلٍ زائِلٍ", "لِمُــقــامٍ شــامِــلٍ كُــلّ الوَرى", "مِـثـلَ هَـذا صـاحِبِ اللَحدِ فَقَد", "كــانَ صَـدراً وَأَمـيـرَ الأُمَـرا", "صـاحِـبَ الطـابِـعِ عُثمانَ الَّذي", "كــانَ صَـدراً وَأَمـيـرَ الأُمَـرا", "ذا جَــــمــــالٍ وَجَــــلالٍ زانَهُ", "حُـسـنُ بِـشـرٍ كَـنَـسـيـمٍ إِذ سَرى", "وَخــــلالٍ وَكَـــمـــالٍ بـــاهِـــرٍ", "وَحــيــاءَ عَــن مَـعـالٍ أَسـفَـرا", "نَـــوّرَ اللَهُ تَـــعــالى رَمــسَهُ", "وَأَفـاضَ الفَـضـلَ فـيهِ وَالقِرى", "وَاكــفِهِ يــا رَبّ إِذ تـاريـخُهُ", "اكـفِ عُـثـمـانَ أَمـيـرَ الأُمَرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45052	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_6\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> قِف وَفَكِّر واجِماً مُستَعبِرا <\|vsep\|> وَتأَمَّل حالَ مَن حَلَّ الثَرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَينَما المَرءُ عَزيزٌ مِنٌ <\|vsep\|> يُصبِحُ المِسكينُ فَرداً بِالعَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّ في ذا لَبَلاغاً لامرىء <\|vsep\|> شاهَدَ الدُنيا كَأَحلامِ الكَرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَتَزَوّد مِن قَليلٍ زائِلٍ <\|vsep\|> لِمُقامٍ شامِلٍ كُلّ الوَرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِثلَ هَذا صاحِبِ اللَحدِ فَقَد <\|vsep\|> كانَ صَدراً وَأَميرَ الأُمَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> صاحِبَ الطابِعِ عُثمانَ الَّذي <\|vsep\|> كانَ صَدراً وَأَميرَ الأُمَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا جَمالٍ وَجَلالٍ زانَهُ <\|vsep\|> حُسنُ بِشرٍ كَنَسيمٍ ِذ سَرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَخلالٍ وَكَمالٍ باهِرٍ <\|vsep\|> وَحياءَ عَن مَعالٍ أَسفَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَوّرَ اللَهُ تَعالى رَمسَهُ <\|vsep\|> وَأَفاضَ الفَضلَ فيهِ وَالقِرى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "مُـصـابٌ أَطارَ النَومَ عَن ساحَة الجَفنِ", "فَـجـادَ بِـمـا يُـغـني عَلى صَيِّبِ المُزنِ", "أَفـاقَ بِهِ مَـن كـانَ مِـن قَـبـلُ غافِلاً", "وَحَـــيَّرَ مِـــنّــا ذا ســنــانٍ وَذا سِــنِّ", "وَلِم لا وَفــي فَــقـدِ الأَحِـبَّةـِ واعِـظٌ", "لشمَن كانَ ذا قَلبٍ وَمَن كانَ ذا أُذنِ", "فَـبُـشراكَ يا مضن قَدَّمَ الزادَ لِلسرى", "وَزادَ عَــلى تَــقــديــمِهِ حَــسَـنَ الظَـنِّ", "كَهَـذا ضَـجـيـعِ اللَحـدِ حَـمّودَةَ الرضى", "كَـبـيـرِ السَـجـايـا اللَوذَعي أَبي سِنِّ", "لَقَــد كــانَ أَيــمُ اللَهِ بَـرّا وَخَـيِّراً", "وَذا خُلُقٍ أَبهى مِنَ الزَهرِ في الغُصنِ", "كَـــأَنّـــي بِهِ يـــا قَـــدسَ اللَهُ روحَهُ", "يَــروحُ بِهــا مِــن رَوضِ فَــنٍ إِلىَ فَــنِّ", "وَكــانَ مِــنَ الكُـتّـابِ شَـطـراً يَـوَدّهُـم", "وَصَـدراً وَجـيـهـاً ناسِكاً مُشعِرَ البُدنِ", "إِلَهــي تَــقَــبَّلــ سَــعـيَهُ وَأَجـزِ بِـمـا", "وَعَـدتَ بِهِ يـا واسِـعَ الفَـضـلِ وَالمَـنِ", "وَحَـــقِّقـــ إِلَهـــي قَـــولَ خِـــلٍّ مُـــؤَرِّخٍ", "إِلى جَــنَّةــِ الفِــردَوسِ مَــرّ أَبـو سِـنِّ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45057	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> مُصابٌ أَطارَ النَومَ عَن ساحَة الجَفنِ <\|vsep\|> فَجادَ بِما يُغني عَلى صَيِّبِ المُزنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَفاقَ بِهِ مَن كانَ مِن قَبلُ غافِلاً <\|vsep\|> وَحَيَّرَ مِنّا ذا سنانٍ وَذا سِنِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلِم لا وَفي فَقدِ الأَحِبَّةِ واعِظٌ <\|vsep\|> لشمَن كانَ ذا قَلبٍ وَمَن كانَ ذا أُذنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَبُشراكَ يا مضن قَدَّمَ الزادَ لِلسرى <\|vsep\|> وَزادَ عَلى تَقديمِهِ حَسَنَ الظَنِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَهَذا ضَجيعِ اللَحدِ حَمّودَةَ الرضى <\|vsep\|> كَبيرِ السَجايا اللَوذَعي أَبي سِنِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقَد كانَ أَيمُ اللَهِ بَرّا وَخَيِّراً <\|vsep\|> وَذا خُلُقٍ أَبهى مِنَ الزَهرِ في الغُصنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَنّي بِهِ يا قَدسَ اللَهُ روحَهُ <\|vsep\|> يَروحُ بِها مِن رَوضِ فَنٍ ِلىَ فَنِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكانَ مِنَ الكُتّابِ شَطراً يَوَدّهُم <\|vsep\|> وَصَدراً وَجيهاً ناسِكاً مُشعِرَ البُدنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِلَهي تَقَبَّل سَعيَهُ وَأَجزِ بِما <\|vsep\|> وَعَدتَ بِهِ يا واسِعَ الفَضلِ وَالمَنِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "قِـف هَهُـنـا وَاِسـكُب دُموعَكَ وَاِسبِلِ", "إِنَّ الحَـبـيـبَ ثَـوى بِهَذا المَنزِلِ", "ابنَ الأَديبِ ابنَ الوَزيرِ لِعترَة", "تُـعـزى لِعَـتـورَ الكَـريـمِ المُفضّلِ", "قَـد كـانَ ذا نُـسـكٍ عَـفـيفاً خَيِّراً", "مُـتَـدَرِّعـاً ثَـوبَ الحَـيـا بِـتَـسَربُلِ", "فَــدُعــي فَــلَبّــى لِلخُــلودِ بِـجَـنَّةٍ", "جـاراً لِخَـيـرِ الخَـلقِ أَكرَمِ مُرسَلِ", "وَحُــلولُه مــا جـاءَ فـي تـاريـخِهِ", "مَـثـواكَ في الفِردَوسِ أَيمَنُ مَنزِل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45060	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> قِف هَهُنا وَاِسكُب دُموعَكَ وَاِسبِلِ <\|vsep\|> ِنَّ الحَبيبَ ثَوى بِهَذا المَنزِلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ابنَ الأَديبِ ابنَ الوَزيرِ لِعترَة <\|vsep\|> تُعزى لِعَتورَ الكَريمِ المُفضّلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد كانَ ذا نُسكٍ عَفيفاً خَيِّراً <\|vsep\|> مُتَدَرِّعاً ثَوبَ الحَيا بِتَسَربُلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَدُعي فَلَبّى لِلخُلودِ بِجَنَّةٍ <\|vsep\|> جاراً لِخَيرِ الخَلقِ أَكرَمِ مُرسَلِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "وَحَــديــقَــةٍ أَزرَت بِــكُـلِّ حَـديـقَـةٍ", "في حُسنِ مَنظَرِها البَهيج الفائِقِ", "قَـيـدُ النَـواضِـرِ ماؤُها وَنَسيمُها", "أَذكـى مِـنَ المِسكِ الفَتيقِ لناشق", "نَــبَـعَـت بِهـا فَـوّارَةٌ فـارَت لَنـا", "بِــمُـرَوَّقٍ مـا إِن بـشـهِ مِـن شـارِقِ", "خِـلتُ الثـريـا بـالمَجَرَّةِ قَد جَرَت", "لمـا جَـرَت بـمـعـيـنها المُتناسِق", "وَكــأنَّ بِــركَــتَهــا مُـحَـيّـا غـادَةٍ", "حَـسـناءَ في عَهدِ الشَبابِ الرائق", "أَو أَنَّهـا المِـرآةُ راقَ صَـفـاؤُها", "فَـتُـريـكَ صَـفـحـتُها خَيالَ الرامِقِ", "أَو أَنَّهــا زَرَدٌ نَــظــيــمٌ لِلصّـبـا", "لَمّــا سَــرَت وَهـنـاً بـعَـرفٍ عـابِـقِ", "وَكـأَنَّمـا الأَشـجـارُ في أَوارقِها", "غــيــدٌ مُــلَفَّعــَةٌ بِـخُـضـرِ بَـخـانِـق", "وَكـأَنَّمـا تِـلكَ البَـلابِلُ إِذ شَدَت", "شَهِـدَت بِـتَـوحـيـدِ الإِلَهِ الخـالِقِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45069	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_13\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> وَحَديقَةٍ أَزرَت بِكُلِّ حَديقَةٍ <\|vsep\|> في حُسنِ مَنظَرِها البَهيج الفائِقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَيدُ النَواضِرِ ماؤُها وَنَسيمُها <\|vsep\|> أَذكى مِنَ المِسكِ الفَتيقِ لناشق </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَبَعَت بِها فَوّارَةٌ فارَت لَنا <\|vsep\|> بِمُرَوَّقٍ ما ِن بشهِ مِن شارِقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خِلتُ الثريا بالمَجَرَّةِ قَد جَرَت <\|vsep\|> لما جَرَت بمعينها المُتناسِق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكأنَّ بِركَتَها مُحَيّا غادَةٍ <\|vsep\|> حَسناءَ في عَهدِ الشَبابِ الرائق </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَو أَنَّها المِرةُ راقَ صَفاؤُها <\|vsep\|> فَتُريكَ صَفحتُها خَيالَ الرامِقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَو أَنَّها زَرَدٌ نَظيمٌ لِلصّبا <\|vsep\|> لَمّا سَرَت وَهناً بعَرفٍ عابِقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكأَنَّما الأَشجارُ في أَوارقِها <\|vsep\|> غيدٌ مُلَفَّعَةٌ بِخُضرِ بَخانِق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يــا سَــعــدُ أَعـلِن بـالهَـنـاء وَرَدِّد", "قَـــد سُـــرّ ديــنُ مُــحَــمَّد بِــمُــحَــمَّد", "وَتَــسـاوَت البُـشـرى بِهِ فَـجَـمـيـعُهـا", "يَــروي مَــحـاسِـنَهُ صَـحـيـحَ المُـسـنَـد", "واِهــتَـزَّت الخَـضـرا وَأَشـرَقَ نـورُهـا", "وَبَـدَت بَـشـاشَـتُهـا لَعـيـن المُهـتَدي", "أَو مـا تَـرى الأَفـراحَ عَـمّ بِلادَها", "وَمَــلا ضَــواحــيــهــا بِهَـذا السَـيِّد", "العـادِل السَـمـح العَـطوف المُرتَضى", "مِـن عـتـرَةٍ شُهـرَت بـطـيـب المُـحـتَـد", "وَرَثـوا السِـيـادَةَ كـابِراً عَن كابِر", "إِرثـــاً بِـــغَــيــرِ تَــغَــلّبٍ وَتَــمَــرّد", "حَــتّــى أَتَــتــكَ وَقَــلبُهــا لَكَ شَــيِّقٌ", "تَـطـوي المَـراحِـلَ فَـدفَـداً في فَدفَد", "فَــوَسـعـتَهـا بـرّا وَقُـمـتَ بِـحَـمـلِهـا", "وَأَخَــذتَ رايَــتَهــا وَأَلقَــت بـاليَـد", "وَتَــسـارَعَ الكُـبَـراءُ نَـحـوَكَ خُـضّـعـاً", "فَـرِحـاً بـمـطـلعـك البـهـيّ الأَسـعَـدِ", "مِــن عــالِمٍ عَــلَمٍ وَقــائِدِ عَــســكَــرٍ", "وَرَئيــس نــاحــيَــةٍ وَمــالِك مــقــودَ", "يَـفـدونَ نَـعـلَكَ بـالنُـفوس وَيَجعَلوا", "آثــارَهــا كُــحُــلاً مَـكـانَ الإثـمَـدِ", "فَـلَقـيـتَهُـم مَـلقـى الكَـريـم لِضَيفِهِ", "وَضَــمَــمــتَهُــم ضَــمَّ الكَــمـي لِمُهَـنَّدِ", "وَتــأكَّدَت لَكَ فــي القُــلوبِ مَــحَــبَّةٌ", "وَمَهــابَــةٌ زادَت بِــذاكَ المَــشــهَــد", "وَصَـرَفـتَ عَـزمَـكَ في اِقتِناص قُلوبهم", "لا فـي الرقـاب بـنُهـبَـةٍ لِلمُـجتَدي", "وَشَــرَعـتَ فـي غَـزو العَـدوِّ بِـجَـحـفَـلٍ", "يَـخـتـالُ مـا بَـيـنَ القَنا المُتأوّد", "بـاعـوا النُـفـوسَ إِلى الإِلَه بِجَنَّة", "وَعَـدَ الكِـتـابُ بِهـا كَـأَخـذٍ بـاليَـدِ", "رَكِـبـوا بِـعَـزمَـتـكَ الفجاجَ وَأمَّلوا", "نَــصـراً وَفَـتـحـاً عـاجِـلاً وَكـأن قَـد", "يـا مَـعشَرَ الإِسلامَ وَالنَفرُ الآلى", "شُهــروا بـإحـراز العُـلى وَالسـؤدَد", "إِن تَنصُروا اللَه اِبشِروا فَبِنَصرِكُم", "وَعَــدَ الإِلَهُ وَهَــل كَهَــذا المَـوعِـد", "وَخَـلَفـتَهُـم بـالرفـق فـي أَوطـانِهِـم", "وَحَــسَــمــتَ شــأفَـةَ كُـلّ بـاغٍ مُـعـتَـد", "وَأَفَـضـتَ عَـدلَكَ فـي سـجـال رَجـائِهِـم", "حَـــتّـــى تَــروى كُــلّ ذي قَــلبٍ صَــدي", "وَمَــلَكــتَ رقَّهــُمُ بِــحُــســن سَــريــرَةٍ", "مَــع ســيــرَةٍ داوَت فـؤادَ المُـكـمَـد", "وَتَــوَجَّهــوا بِــقُــلوبِهِـم وَوُجـوهـهـم", "مِــن رُكَّعــٍ فــي العــالَمــيـنَ وَسُـجَّد", "يَــرجــونَ خُــلدَكَ آمِــنــاً فــي عَــزَّةٍ", "طَـلقَ المُـحـيّـا بـالِغـاً مـا تَـقـصُـد", "فـاِبـشـر أَمـيـرَ المـؤمِـنـينَ بِبَيعَةٍ", "سَـــرّت وَحَـــقّـــكَ قَـــلبَ كُــلِّ مُــوَحــد", "واِســلَم لَنــا وَلأُمَــةٍ مـا إِن لَهـا", "أَمَــلٌ سِــوى أَن تَــســتَــمِــر وَتَـخـلُد", "يـا أَيُّهـا المَلِكُ المُشيرُ وَمَن بشهِ", "أَســمــو وَإِن نــرُغـمَـت بِـذَلِكَ حُـسَّدي", "يـا فـارِسَ الهَـيـجا وَمِصباحَ الدجى", "وَالقــانِــتُ المُــتَــبَـتِّلـُ المُـتَهَـجِّدُ", "يـا دُرَّةَ السِـمـط الحُـسَيني يا سَنا", "مِـشـكـاتـهم يا ذا العُلا المُتَجَدِّدُ", "هَــذي نَــتـيـجَـةُ خـاطِـرٍ بَـزَغَـت لَكُـم", "يَــومَ الهَــنــا مِــن خــادِمٍ مُـتَـرَدد", "وَهَـــديَّةـــٍ مِــن كــاتِــبٍ قَــد غــالَهُ", "كَـتـبُ المَـشـيـب بـأبـيَـضٍ فـي أَسـوَد", "تَـمـشـي عَـلى اِسـتـحيا وَحُقّ لمثلها", "نَــيــلُ المَــرام لِمُــرتَــج عَـن سَـيِّد", "تَــرجــو القُــبـولَ وَأَنـتُـمُ أَهـلٌ لَهُ", "وَأَعَــزّ مـا تَـرجـوهُ تَـقـبـيـلُ اليَـد", "فَـأَقـولُ يـا بُـشـرايَ فُـزتُ بِـمَـطلَبي", "وَأَصـيـحُ واِطَـرَبـا ظَـفـرتُ بِـمَـقـصِـدي", "لا زِلتَ فــــي عِــــزِّ وَسَـــعـــدٍ دائِمٍ", "تَـحـظـى بِـمـا تَـرجـو بـيَومِكَ وَالغَد", "بِــــمُـــحَـــمَّدٍ وَبـــآله وَبـــصَـــحـــبِهِ", "وَبِـقُـطـبـه المَـكـتـوم شَـيـخِـكَ أَحمَد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45026	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> يا سَعدُ أَعلِن بالهَناء وَرَدِّد <\|vsep\|> قَد سُرّ دينُ مُحَمَّد بِمُحَمَّد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَساوَت البُشرى بِهِ فَجَميعُها <\|vsep\|> يَروي مَحاسِنَهُ صَحيحَ المُسنَد </\|bsep\|> <\|bsep\|> واِهتَزَّت الخَضرا وَأَشرَقَ نورُها <\|vsep\|> وَبَدَت بَشاشَتُها لَعين المُهتَدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَو ما تَرى الأَفراحَ عَمّ بِلادَها <\|vsep\|> وَمَلا ضَواحيها بِهَذا السَيِّد </\|bsep\|> <\|bsep\|> العادِل السَمح العَطوف المُرتَضى <\|vsep\|> مِن عترَةٍ شُهرَت بطيب المُحتَد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَرَثوا السِيادَةَ كابِراً عَن كابِر <\|vsep\|> ِرثاً بِغَيرِ تَغَلّبٍ وَتَمَرّد </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَتّى أَتَتكَ وَقَلبُها لَكَ شَيِّقٌ <\|vsep\|> تَطوي المَراحِلَ فَدفَداً في فَدفَد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَوَسعتَها برّا وَقُمتَ بِحَملِها <\|vsep\|> وَأَخَذتَ رايَتَها وَأَلقَت باليَد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَسارَعَ الكُبَراءُ نَحوَكَ خُضّعاً <\|vsep\|> فَرِحاً بمطلعك البهيّ الأَسعَدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن عالِمٍ عَلَمٍ وَقائِدِ عَسكَرٍ <\|vsep\|> وَرَئيس ناحيَةٍ وَمالِك مقودَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَفدونَ نَعلَكَ بالنُفوس وَيَجعَلوا <\|vsep\|> ثارَها كُحُلاً مَكانَ الثمَدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَقيتَهُم مَلقى الكَريم لِضَيفِهِ <\|vsep\|> وَضَمَمتَهُم ضَمَّ الكَمي لِمُهَنَّدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتأكَّدَت لَكَ في القُلوبِ مَحَبَّةٌ <\|vsep\|> وَمَهابَةٌ زادَت بِذاكَ المَشهَد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَصَرَفتَ عَزمَكَ في اِقتِناص قُلوبهم <\|vsep\|> لا في الرقاب بنُهبَةٍ لِلمُجتَدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَشَرَعتَ في غَزو العَدوِّ بِجَحفَلٍ <\|vsep\|> يَختالُ ما بَينَ القَنا المُتأوّد </\|bsep\|> <\|bsep\|> باعوا النُفوسَ ِلى الِلَه بِجَنَّة <\|vsep\|> وَعَدَ الكِتابُ بِها كَأَخذٍ باليَدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَكِبوا بِعَزمَتكَ الفجاجَ وَأمَّلوا <\|vsep\|> نَصراً وَفَتحاً عاجِلاً وَكأن قَد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مَعشَرَ الِسلامَ وَالنَفرُ اللى <\|vsep\|> شُهروا بحراز العُلى وَالسؤدَد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِن تَنصُروا اللَه اِبشِروا فَبِنَصرِكُم <\|vsep\|> وَعَدَ الِلَهُ وَهَل كَهَذا المَوعِد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَخَلَفتَهُم بالرفق في أَوطانِهِم <\|vsep\|> وَحَسَمتَ شأفَةَ كُلّ باغٍ مُعتَد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَفَضتَ عَدلَكَ في سجال رَجائِهِم <\|vsep\|> حَتّى تَروى كُلّ ذي قَلبٍ صَدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَلَكتَ رقَّهُمُ بِحُسن سَريرَةٍ <\|vsep\|> مَع سيرَةٍ داوَت فؤادَ المُكمَد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَوَجَّهوا بِقُلوبِهِم وَوُجوههم <\|vsep\|> مِن رُكَّعٍ في العالَمينَ وَسُجَّد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَرجونَ خُلدَكَ مِناً في عَزَّةٍ <\|vsep\|> طَلقَ المُحيّا بالِغاً ما تَقصُد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاِبشر أَميرَ المؤمِنينَ بِبَيعَةٍ <\|vsep\|> سَرّت وَحَقّكَ قَلبَ كُلِّ مُوَحد </\|bsep\|> <\|bsep\|> واِسلَم لَنا وَلأُمَةٍ ما ِن لَها <\|vsep\|> أَمَلٌ سِوى أَن تَستَمِر وَتَخلُد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أَيُّها المَلِكُ المُشيرُ وَمَن بشهِ <\|vsep\|> أَسمو وَِن نرُغمَت بِذَلِكَ حُسَّدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا فارِسَ الهَيجا وَمِصباحَ الدجى <\|vsep\|> وَالقانِتُ المُتَبَتِّلُ المُتَهَجِّدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا دُرَّةَ السِمط الحُسَيني يا سَنا <\|vsep\|> مِشكاتهم يا ذا العُلا المُتَجَدِّدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَذي نَتيجَةُ خاطِرٍ بَزَغَت لَكُم <\|vsep\|> يَومَ الهَنا مِن خادِمٍ مُتَرَدد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهَديَّةٍ مِن كاتِبٍ قَد غالَهُ <\|vsep\|> كَتبُ المَشيب بأبيَضٍ في أَسوَد </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَمشي عَلى اِستحيا وَحُقّ لمثلها <\|vsep\|> نَيلُ المَرام لِمُرتَج عَن سَيِّد </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَرجو القُبولَ وَأَنتُمُ أَهلٌ لَهُ <\|vsep\|> وَأَعَزّ ما تَرجوهُ تَقبيلُ اليَد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَقولُ يا بُشرايَ فُزتُ بِمَطلَبي <\|vsep\|> وَأَصيحُ واِطَرَبا ظَفرتُ بِمَقصِدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا زِلتَ في عِزِّ وَسَعدٍ دائِمٍ <\|vsep\|> تَحظى بِما تَرجو بيَومِكَ وَالغَد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "سـاعَـفـت بـالوِصالِ وَنيل الأَمَل", "وَزارَت عَــلى رَغـمِ مَـن قَـد عَـذل", "وَحَــيَّتــ وَأَحــيَــت حَــبــيـبـاً بِهِ", "مِـنَ الشَـوقِ مـا لَفـظُهُ لا يَـقـل", "تَــبَــدَّلَت الغُــنــجَ عَـن كُـحـلِهـا", "وَبــالدَلِّ عَــن حَــليِهـا وَالحُـلَل", "وَتَـبـسَـمُ عَـن مِـثـلِ نَـظـمِ الجُما", "نِ وَتَرمي المُاومي بِسَيفٍ المُقَل", "حَـديـثُ المُـتَـيَّمـِ فـيـهـا صَـحـيحٌ", "فَــحَـدِّث وَلا تَـخـشَ فـيـهِ المَـلَل", "لَحــى اللَهُ لا حــيّ عَــن حُـبِّهـا", "أَمـا يَـعـرِفُ الوَجـهَ أَو يَـسـتَدِل", "دَليــلٌ عَــلَيـهـا كَـمِـثـلِ الشِهـا", "ب وَمِـثـلِ في الناسِ سَيرَ المَثَل", "وَكــابــنِ سَــلامَــةَ فــي فَــضــلِهِ", "وَقَد سارَ في الناسِ سَيرَ المَثَل", "إِمـــامٌ تَـــســـامَـــت بِهِ تــونِــسٌ", "وَأَبــدَت بِهِ زيــنَــةَ المُـحـتَـفِـل", "وَبَـــــوّأهُ اللَهُ سُـــــبــــحــــانَهُ", "مِـنَ العِـلمِ وَالحِلمِ فَوقَ الأَمَل", "إِذا مـــا تَـــصَــدّرَ فــي مَــجــلِسٍ", "تَـرى الشَـمـسَ حَـلَّت بِبُرجِ الحَمَل", "وَإِن بَـــسَـــطَ القَــولَ فــي دَرسِهِ", "تَـرى كَـيـفَ يُـبـسَـطُ رَقـمُ الحُـلَل", "وَإِن أَخَـــذَت خَـــمــســهُ لِليَــراع", "تَـــرى أَهـــلَهُ حَــولَهُ كــالخَــوَلِ", "أَيــا عَــضُــدَ الديـن يـا سَـعـدَهُ", "وَيـا نـاصِـرَ الحـق سامي المَحَل", "وَمــــالِكَ مــــا قــــالَهُ مــــالِكٌ", "وَتــاليــه فــي عِــلمِهِ وَالعَـمَـل", "وَمُــلقــيَ مــا دَوّنَــتـهُ الكِـرامُ", "وَمُــمـلي أَحـاديـثَ قُـطـبِ المِـلَل", "لَكَ اللَهُ مِـــــن سَـــــيــــدٍ دَأبُهُ", "هُــدى مَــن تَــحَـيَّرَ أَو مَـن يَـضِـل", "هَــنـيـئاً بِـمـا نِـلتَ مِـن رُتـبَـةٍ", "فَـأَنـتَ المُـكـافـي لَهـا وَالأَجَل", "وَهُــنِّيــتَ خَــتــمَ كِـتـابِ الشِـفـا", "وَفُـزتَ بِـنَـيـلِ المُـنـى عَـن عَـجَل", "وَلاقَــيــتَ رِضــوانَ رَبِّ العِـبـاد", "وَرِضــوانَ أَحــمَــدَ خَــيـر الرسُـل", "وَلا زِلتَ كَهــفـاً مَـنـيـعـاً لِمَـن", "يَــلوذُ بِــعَــليــاكَ شَـمـسَ الدوَل", "وَنــــيــــلُكَ فــــاضَ بِـــذا كُـــلِّهِ", "وَأرّخ بِـــنَـــيــلِ شِــفــاءٍ حَــصَــل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45049	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_11\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ساعَفت بالوِصالِ وَنيل الأَمَل <\|vsep\|> وَزارَت عَلى رَغمِ مَن قَد عَذل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحَيَّت وَأَحيَت حَبيباً بِهِ <\|vsep\|> مِنَ الشَوقِ ما لَفظُهُ لا يَقل </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَبَدَّلَت الغُنجَ عَن كُحلِها <\|vsep\|> وَبالدَلِّ عَن حَليِها وَالحُلَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَبسَمُ عَن مِثلِ نَظمِ الجُما <\|vsep\|> نِ وَتَرمي المُاومي بِسَيفٍ المُقَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَديثُ المُتَيَّمِ فيها صَحيحٌ <\|vsep\|> فَحَدِّث وَلا تَخشَ فيهِ المَلَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَحى اللَهُ لا حيّ عَن حُبِّها <\|vsep\|> أَما يَعرِفُ الوَجهَ أَو يَستَدِل </\|bsep\|> <\|bsep\|> دَليلٌ عَلَيها كَمِثلِ الشِها <\|vsep\|> ب وَمِثلِ في الناسِ سَيرَ المَثَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكابنِ سَلامَةَ في فَضلِهِ <\|vsep\|> وَقَد سارَ في الناسِ سَيرَ المَثَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِمامٌ تَسامَت بِهِ تونِسٌ <\|vsep\|> وَأَبدَت بِهِ زينَةَ المُحتَفِل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبَوّأهُ اللَهُ سُبحانَهُ <\|vsep\|> مِنَ العِلمِ وَالحِلمِ فَوقَ الأَمَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا ما تَصَدّرَ في مَجلِسٍ <\|vsep\|> تَرى الشَمسَ حَلَّت بِبُرجِ الحَمَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِن بَسَطَ القَولَ في دَرسِهِ <\|vsep\|> تَرى كَيفَ يُبسَطُ رَقمُ الحُلَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِن أَخَذَت خَمسهُ لِليَراع <\|vsep\|> تَرى أَهلَهُ حَولَهُ كالخَوَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيا عَضُدَ الدين يا سَعدَهُ <\|vsep\|> وَيا ناصِرَ الحق سامي المَحَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمالِكَ ما قالَهُ مالِكٌ <\|vsep\|> وَتاليه في عِلمِهِ وَالعَمَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمُلقيَ ما دَوّنَتهُ الكِرامُ <\|vsep\|> وَمُملي أَحاديثَ قُطبِ المِلَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَكَ اللَهُ مِن سَيدٍ دَأبُهُ <\|vsep\|> هُدى مَن تَحَيَّرَ أَو مَن يَضِل </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَنيئاً بِما نِلتَ مِن رُتبَةٍ <\|vsep\|> فَأَنتَ المُكافي لَها وَالأَجَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهُنِّيتَ خَتمَ كِتابِ الشِفا <\|vsep\|> وَفُزتَ بِنَيلِ المُنى عَن عَجَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلاقَيتَ رِضوانَ رَبِّ العِباد <\|vsep\|> وَرِضوانَ أَحمَدَ خَير الرسُل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا زِلتَ كَهفاً مَنيعاً لِمَن <\|vsep\|> يَلوذُ بِعَلياكَ شَمسَ الدوَل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "بِـالسَـعـدِ قَـد رَكِب الأَمير", "الصـادِقُ البـاشـا المُـشير", "فـــــــــي آله وَوَزيـــــــــره", "المُـصـطَـفـى الصَدر الكَبير", "وَمُـــبـــاشِــر الأَمــر الَّذي", "هــوَ اســمُهُ للديــن خَــيــر", "وَرِجـــــال دَولَتـــــه وَمَــــن", "سَــمّــى وَأَكــرَمَ بــالحُـضـور", "كَـــرُّوسَـــةُ البــابــور مــا", "يَــدعـونَهـا إِشـمـان دَفـيـر", "يَـــبـــغــي زَيــارَة مُــحــرز", "ذي الجاه وَالقَدر الشَهير", "فـــي يَـــوم حَــفــلٍ مــا لَهُ", "فــيــمــا مَـضـى قَـط نَـظـيـر", "وَالنــاسُ قَــد حُـشِـرَت ضُـحـى", "وَالطَــرفُ قَــد وَلّى حَــسـيـر", "فَـــرأيـــتُ أَمـــراً هـــائِلاً", "لَمّـا اِسـتَـمَـرّت في المَسير", "وَحَــــسِـــبـــتُ أَنّـــي هـــائِمٌ", "وَتَـشـابَهَـت عِـنـدي الأُمـور", "الأَرضُ قـــابَـــلَت السَــمــا", "بِــمَــجَــرَّةٍ فــيــهــا بُــدور", "أَم ذا البِــسـاطُ وَذا سُـلَي", "مــانُ الرَخــاءُ بِهِ تَــسـيـر", "أَم مــنــحَــةٌ مــا نــالَهــا", "رَبّ الخَــوَرنَــق وَالسَــديــر", "كَــــلّا وَلا إِســــكَــــنــــدَرٌ", "فـي مُـلكِهِ العالي الكَبير", "لَو أَنَّ كِـــســـرى شـــامَهـــا", "أَضــحــى لمــرآهــا كَــسـيـر", "أَو قَــــيــــصَــــرٌ مَــــرّت بِهِ", "قــالَ اِشـهَـدي أَنّـي قَـصـيـر", "أُعـــجُـــوبَـــةٌ مَـــكــتــومَــةٌ", "كــالسِــرِّ فـي طَـيّ القُـصـور", "حُـبـيَـت بِهـا الخَـضـراءُ في", "أَيّــامٍ صــادِقَهـا المُـشـيـر", "مَــن شــادَ عَــليــاهـا وَمَـن", "أَجـرى بِهـا العَذبَ النَمير", "وَالعَـــدلُ أَحـــكَـــمَ وَصـــفَهُ", "بِــعُـلى الوَزارَة وَالوَزيـر", "فـــالكُـــل فــي أَمــن وَفــي", "أَمَــلٍ تَــمَـكَّنـَ فـي الصُـدور", "اللَهُ يُــــحــــسِــــنُ عَــــونَهُ", "مَهــمــا بَـدا خَـطـبٌ عَـسـيـر", "وَيــــضــــزيـــدُهُ عـــزّا إِلى", "عِـــزِّ عَـــلى مَــرّش الدُهــور", "حَــــتّـــى نَـــرى فـــي ظِـــلِّهِ", "مـا لَيـسَ يَـخـطُـرُ مِـن أُمور", "مِـــن هَـــذِهِ وَنَـــظـــيــرَهــا", "كــالدّر قُـلِّدَ فـي النُـحـور", "تـــاريـــخُهـــا أَكـــرَم بــهِ", "بـالسَـعـدِ قَـد رَكِبَ الأَمير" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45032	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> بِالسَعدِ قَد رَكِب الأَمير <\|vsep\|> الصادِقُ الباشا المُشير </\|bsep\|> <\|bsep\|> في له وَوَزيره <\|vsep\|> المُصطَفى الصَدر الكَبير </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمُباشِر الأَمر الَّذي <\|vsep\|> هوَ اسمُهُ للدين خَير </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَرِجال دَولَته وَمَن <\|vsep\|> سَمّى وَأَكرَمَ بالحُضور </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَرُّوسَةُ البابور ما <\|vsep\|> يَدعونَها ِشمان دَفير </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَبغي زَيارَة مُحرز <\|vsep\|> ذي الجاه وَالقَدر الشَهير </\|bsep\|> <\|bsep\|> في يَوم حَفلٍ ما لَهُ <\|vsep\|> فيما مَضى قَط نَظير </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالناسُ قَد حُشِرَت ضُحى <\|vsep\|> وَالطَرفُ قَد وَلّى حَسير </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَرأيتُ أَمراً هائِلاً <\|vsep\|> لَمّا اِستَمَرّت في المَسير </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحَسِبتُ أَنّي هائِمٌ <\|vsep\|> وَتَشابَهَت عِندي الأُمور </\|bsep\|> <\|bsep\|> الأَرضُ قابَلَت السَما <\|vsep\|> بِمَجَرَّةٍ فيها بُدور </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَم ذا البِساطُ وَذا سُلَي <\|vsep\|> مانُ الرَخاءُ بِهِ تَسير </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَم منحَةٌ ما نالَها <\|vsep\|> رَبّ الخَوَرنَق وَالسَدير </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَلّا وَلا ِسكَندَرٌ <\|vsep\|> في مُلكِهِ العالي الكَبير </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَو أَنَّ كِسرى شامَها <\|vsep\|> أَضحى لمرها كَسير </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَو قَيصَرٌ مَرّت بِهِ <\|vsep\|> قالَ اِشهَدي أَنّي قَصير </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُعجُوبَةٌ مَكتومَةٌ <\|vsep\|> كالسِرِّ في طَيّ القُصور </\|bsep\|> <\|bsep\|> حُبيَت بِها الخَضراءُ في <\|vsep\|> أَيّامٍ صادِقَها المُشير </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَن شادَ عَلياها وَمَن <\|vsep\|> أَجرى بِها العَذبَ النَمير </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالعَدلُ أَحكَمَ وَصفَهُ <\|vsep\|> بِعُلى الوَزارَة وَالوَزير </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالكُل في أَمن وَفي <\|vsep\|> أَمَلٍ تَمَكَّنَ في الصُدور </\|bsep\|> <\|bsep\|> اللَهُ يُحسِنُ عَونَهُ <\|vsep\|> مَهما بَدا خَطبٌ عَسير </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيضزيدُهُ عزّا ِلى <\|vsep\|> عِزِّ عَلى مَرّش الدُهور </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَتّى نَرى في ظِلِّهِ <\|vsep\|> ما لَيسَ يَخطُرُ مِن أُمور </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن هَذِهِ وَنَظيرَها <\|vsep\|> كالدّر قُلِّدَ في النُحور </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "مـــا لِمُـــشــتــاق مَــقَــرَّ كُــلَّمــا", "سَـلَّ سَـيـفَ البَـرقِ غَـمـدُ الحِـنـدِسِ", "أَضــرَمَ الوَجــدَ لَهُ فــاِضــطَــرَمــا", "حــيـنَ حَـيّـاهُ الصِـبـا عَـن تـونِـس", "حَـبَّذا الدُنـيـا وَفَـردوسُ النفوس", "وَمُــــنــــى كُــــلِّ أَديـــبٍ وَأَريـــب", "تَــتَــجَـلّى فـي حُـلاهـا كـالعَـروسِ", "حـيـنَ تَـبـدو مِـن بَـعيد أَو قَريب", "صــانَهــا بــارِئُهـا مِـن كُـلِّ بـؤس", "وَكَــفــاهــا كُــلِّ مــعـيـانٍ مُـريـب", "وَسَـــقـــاهـــا وَرَعـــاهــا وَحَــمــى", "وَكَـــســـاهــا حُــلَلاً مِــن سُــنــدُسِ", "بَــلدَةٌ أَضــحَــت لِخــلّانــي حِــمــى", "وَنَـــدامـــايَ حَـــيـــاةَ الأنــفُــسِ", "حَــفــيـظ اللَه حَـبـيـبـاً لي بِهـا", "وَهـوَ فـي النـاظِـرِ بَل في الخَلَدِ", "صــيــغَ مِــن لُطــفِ وَظَــرف وَبــهــا", "فَــبَــرى صَــبــري وَأَبــلى جَــسَــدي", "حَـسـب نَـفـسي في الهَوى مِن حُبِّها", "يُــلفــى فـي الحُـبِّ الَّتـي مَـقـعَـد", "حَــبَّذا جَــمــعــي بِهِ إِذ نُــظِــمــا", "وَهــوَ وُسـطـى عـقـدِ ذاكَ المَـجـلِسِ", "ثَــغــرُهُ كـأسـي وَخَـمـري مِـن لَمـى", "قَـــرقَـــفـــيّ عَـــنـــبَـــري اللَعِــس", "فـي لَيـالٍ أَسـرَجَـت كُـمـتَ العُقار", "وَسَــطَــت فــي كُــلِّ أَنــسٍ بِـخَـمـيـس", "وَنَـدامـى قَـد نَـضوا ثَوبَ الوقار", "وَجَـروا طَـلقاً لِما تَهوى النُفوس", "وَرَبــــابٌ حَــــفَّهــــُ عـــودٌ وَطـــار", "حَـــولَ مُـــلهٍ وَمُـــغَـــن وَأَنـــيـــس", "كَـيـفَ حـالي فـي اِرتِحالي بَعدَما", "فــارَقَــت نَــفـسـي عَـديـلَ النَـفَـسِ", "هَـــب عَـــلَيــهِــم لي سُــلوٌ رُبَّمــا", "كَـيـفَ صَـبـري عَـن كَـريـمِ المـغرِس", "كـاتِـبُ المَـغـرِب مِـن غَـيـرِ خـلاف", "وَلِسـانُ الدَولَة الصـلت الفَـصـيح", "ذو بَـيـانٍ قَـد سَـرى سَريَ السلاف", "فاِستَكانَ الصَعبُ واِنقادَ الجَموح", "أَحـمَـدُ الفاضِل أَعني ابنَ الضيف", "الوَزيرُ الشَهمُ ذو الضَنِّ الصَريح", "غُــرًّةٌ فــي دَهــرِنــا قَــد نَــجَـمـا", "فــاِنــثَــنــى مِـثـلَ نَهـارٍ مُـشـمِـسِ", "مـا لِسـانُ الديـنِ يَـرمـي عـارما", "يــا زَمــانَ الوَصــلِ بــالأَنــدَلُسِ", "حُــجَّةـُ العَـصـرِ وَبُـرهـانُ البِـلادِ", "المَــجـاري فـي عُـلاهُ النَـيـرَيـن", "مُــرتَــدي الفَــخـرِ طَـريـفٍ وَتـلاد", "مُـحـرِزُ المَـجـدِ وَسامي الزِينَتَين", "بِــمَـعـانٍ قَـصُـرَت عَـنـهـا الأَعـادِ", "أَيـنَ مَـن يَحكي أَبا العَبّاس أَين", "خَــصَّنــي بِــالقُــربِ لَمّــا عَــمَّمــا", "بـــأَيـــادٍ أَنـــطَـــقَــت مِــن خَــرَس", "وَتَـــوَلّى كـــاسِــدي حَــتّــى سَــمــا", "ســوقُهُ بَــيــنَ الجَــواري الكُــنَّسِ", "هـاكَهـا عَـذراءَ يـاسامي الفَخار", "حَـــليُهـــا وِدّ وَشُـــكـــرٌ وَخَـــجَـــل", "مِــن مُــحِـبّ صـادِقٍ نـائي المَـزار", "كــاسِــفِ البــالِ خَــليّ عَــن جَــذَل", "قَــرَّظَــت قَـولَكَ فـي تِـلكَ الديـار", "عِـنـدَمـا سـارَ بِهـا سَـيـرَ المَـثَل", "تُـونِـسُ الأنـسِ لَهـا شَـوقـي نَـمـا", "نُــزهَــةُ النَــفــسِ وَرَوحُ النَــفَــسِ", "أَهـلُهـا أَضـحـوا نُـجـوماً في سَما", "سَــطَــعَــت مِــنــهُـم بِـعـقـدٍ أَنـفَـسِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45023	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_6\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> ما لِمُشتاق مَقَرَّ كُلَّما <\|vsep\|> سَلَّ سَيفَ البَرقِ غَمدُ الحِندِسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَضرَمَ الوَجدَ لَهُ فاِضطَرَما <\|vsep\|> حينَ حَيّاهُ الصِبا عَن تونِس </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَبَّذا الدُنيا وَفَردوسُ النفوس <\|vsep\|> وَمُنى كُلِّ أَديبٍ وَأَريب </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَتَجَلّى في حُلاها كالعَروسِ <\|vsep\|> حينَ تَبدو مِن بَعيد أَو قَريب </\|bsep\|> <\|bsep\|> صانَها بارِئُها مِن كُلِّ بؤس <\|vsep\|> وَكَفاها كُلِّ معيانٍ مُريب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسَقاها وَرَعاها وَحَمى <\|vsep\|> وَكَساها حُلَلاً مِن سُندُسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَلدَةٌ أَضحَت لِخلّاني حِمى <\|vsep\|> وَنَدامايَ حَياةَ الأنفُسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَفيظ اللَه حَبيباً لي بِها <\|vsep\|> وَهوَ في الناظِرِ بَل في الخَلَدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صيغَ مِن لُطفِ وَظَرف وَبها <\|vsep\|> فَبَرى صَبري وَأَبلى جَسَدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَسب نَفسي في الهَوى مِن حُبِّها <\|vsep\|> يُلفى في الحُبِّ الَّتي مَقعَد </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَبَّذا جَمعي بِهِ ِذ نُظِما <\|vsep\|> وَهوَ وُسطى عقدِ ذاكَ المَجلِسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثَغرُهُ كأسي وَخَمري مِن لَمى <\|vsep\|> قَرقَفيّ عَنبَري اللَعِس </\|bsep\|> <\|bsep\|> في لَيالٍ أَسرَجَت كُمتَ العُقار <\|vsep\|> وَسَطَت في كُلِّ أَنسٍ بِخَميس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنَدامى قَد نَضوا ثَوبَ الوقار <\|vsep\|> وَجَروا طَلقاً لِما تَهوى النُفوس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَرَبابٌ حَفَّهُ عودٌ وَطار <\|vsep\|> حَولَ مُلهٍ وَمُغَن وَأَنيس </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَيفَ حالي في اِرتِحالي بَعدَما <\|vsep\|> فارَقَت نَفسي عَديلَ النَفَسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَب عَلَيهِم لي سُلوٌ رُبَّما <\|vsep\|> كَيفَ صَبري عَن كَريمِ المغرِس </\|bsep\|> <\|bsep\|> كاتِبُ المَغرِب مِن غَيرِ خلاف <\|vsep\|> وَلِسانُ الدَولَة الصلت الفَصيح </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذو بَيانٍ قَد سَرى سَريَ السلاف <\|vsep\|> فاِستَكانَ الصَعبُ واِنقادَ الجَموح </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَحمَدُ الفاضِل أَعني ابنَ الضيف <\|vsep\|> الوَزيرُ الشَهمُ ذو الضَنِّ الصَريح </\|bsep\|> <\|bsep\|> غُرًّةٌ في دَهرِنا قَد نَجَما <\|vsep\|> فاِنثَنى مِثلَ نَهارٍ مُشمِسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما لِسانُ الدينِ يَرمي عارما <\|vsep\|> يا زَمانَ الوَصلِ بالأَندَلُسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حُجَّةُ العَصرِ وَبُرهانُ البِلادِ <\|vsep\|> المَجاري في عُلاهُ النَيرَين </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُرتَدي الفَخرِ طَريفٍ وَتلاد <\|vsep\|> مُحرِزُ المَجدِ وَسامي الزِينَتَين </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِمَعانٍ قَصُرَت عَنها الأَعادِ <\|vsep\|> أَينَ مَن يَحكي أَبا العَبّاس أَين </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَصَّني بِالقُربِ لَمّا عَمَّما <\|vsep\|> بأَيادٍ أَنطَقَت مِن خَرَس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَوَلّى كاسِدي حَتّى سَما <\|vsep\|> سوقُهُ بَينَ الجَواري الكُنَّسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هاكَها عَذراءَ ياسامي الفَخار <\|vsep\|> حَليُها وِدّ وَشُكرٌ وَخَجَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن مُحِبّ صادِقٍ نائي المَزار <\|vsep\|> كاسِفِ البالِ خَليّ عَن جَذَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَرَّظَت قَولَكَ في تِلكَ الديار <\|vsep\|> عِندَما سارَ بِها سَيرَ المَثَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُونِسُ الأنسِ لَها شَوقي نَما <\|vsep\|> نُزهَةُ النَفسِ وَرَوحُ النَفَسِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "مــآثِــرُ جَــلَّت لا تُــقَــيَّدُ بــالحَــصــر", "تَـجَـلَّت بـإفـريـقـيـة عِـنـدَ ذا العَـصرِ", "فَـتـاهَ بِهـا واِهـتَـز شـكـرا مُـقـيـمُها", "وَبــاهـى بِهـا سُـكّـانُهـا كـل ذي مـصـر", "حَـــبـــانــا بِهِ شَهــمُ أَبــيّ ســمَــيــذَعٌ", "يَـرى هِـمَّةـَ الأَمـلاك في خالِد الذِكر", "هـوَ الصـادِق البـاشـا المُـشـيرُ مُحَمَّد", "أَخو الحَسَنات الشَفع وَالسؤدَد الوَتر", "كَـأَمـثـال هَـذا الجِـسـر حُـسـناً وَبَهجَةً", "وَإِحـكـام رَصـفٍ لا يَـبـيـدُ عَلى الدَهر", "تَــــجَــــلّى بِهِ الوادي وَجـــاءَ كـــأَنَّهُ", "ســوارٌ بــزنــد أَو نِــطـاقٌ عَـلى خِـصـر", "يــمُــرّ عَــلَيــه المَـرءُ جَـذلانَ آمـنـاً", "وَقَــد كــانَ مِـن تَـيّـاره دائمَ الذكـر", "فَـيـا وادي الزَرقـاء سِـر تَـحـتَ أَمرِهِ", "رُوَيـداً كَـمـا قَـد مَـرَّ غَـيـرُكَ مِـن نهرِ", "أَطِـع سـاجِـداً شُـكـراً مُـنـيـبـاً مُـسَبِحاً", "بِـحَـصـبـاء تُـزري بِـالنَـفـيس مِنَ الدر", "وَيــا أَيُّهـا المُـجـتـازُ قُـل رَبِّ جـازه", "بِـأَجـزَل مـا تُهـدي مِـنَ العِـزِّ وَالنَصر", "وَصُــن أَهــلَهُ واحــرُس أســودَ جُــنــوده", "وَعَـسـكَـرَهُ الجَـرّارَ فـي البَـرِّ وَالبَحر", "وَحُــطـهُ لِهَـذا القُـطـر يُـحـيـي رُسـومَهُ", "وَآثــارُهُ تــاجٌ عَــلى هــامَــة الفَـخـر", "وَقُــل عِــنـدَمـا أَبـدى بَـديـعَ تَـمـامـه", "وَحـازَ البَهـا أَرّخـهُ حُـز واجِبَ الفَخر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45029	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> مثِرُ جَلَّت لا تُقَيَّدُ بالحَصر <\|vsep\|> تَجَلَّت بفريقية عِندَ ذا العَصرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَتاهَ بِها واِهتَز شكرا مُقيمُها <\|vsep\|> وَباهى بِها سُكّانُها كل ذي مصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَبانا بِهِ شَهمُ أَبيّ سمَيذَعٌ <\|vsep\|> يَرى هِمَّةَ الأَملاك في خالِد الذِكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> هوَ الصادِق الباشا المُشيرُ مُحَمَّد <\|vsep\|> أَخو الحَسَنات الشَفع وَالسؤدَد الوَتر </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَمثال هَذا الجِسر حُسناً وَبَهجَةً <\|vsep\|> وَِحكام رَصفٍ لا يَبيدُ عَلى الدَهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَجَلّى بِهِ الوادي وَجاءَ كأَنَّهُ <\|vsep\|> سوارٌ بزند أَو نِطاقٌ عَلى خِصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يمُرّ عَلَيه المَرءُ جَذلانَ مناً <\|vsep\|> وَقَد كانَ مِن تَيّاره دائمَ الذكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيا وادي الزَرقاء سِر تَحتَ أَمرِهِ <\|vsep\|> رُوَيداً كَما قَد مَرَّ غَيرُكَ مِن نهرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَطِع ساجِداً شُكراً مُنيباً مُسَبِحاً <\|vsep\|> بِحَصباء تُزري بِالنَفيس مِنَ الدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيا أَيُّها المُجتازُ قُل رَبِّ جازه <\|vsep\|> بِأَجزَل ما تُهدي مِنَ العِزِّ وَالنَصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَصُن أَهلَهُ واحرُس أسودَ جُنوده <\|vsep\|> وَعَسكَرَهُ الجَرّارَ في البَرِّ وَالبَحر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحُطهُ لِهَذا القُطر يُحيي رُسومَهُ <\|vsep\|> وَثارُهُ تاجٌ عَلى هامَة الفَخر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "السَـعـدُ أَقـبَـلَ حـامِـلاً دُرَرَ الثَنا", "ليَـعُـمَّ حَـضـرَتَـكَ الفَـخـيـمَةَ بِالهَنا", "وَيَــخُــصّ ذاتَــكَ بِــالمَــسَـرَّةِ بـالَّذي", "كُــنّــا نَــتـوقُ لِنَـيـلِهِ مُـذ أَزمُـنـا", "مَــطَـلَ الزَمـانُ بِهِ كَـوَعـد حَـبـيـبَـة", "حَــتّــى أَشَــرتَ لَهُ فَــلَبّــى مُــعـلِنـا", "وَأَتــى كَــأَخـلاقٍ حُـبـيـتَ بِـنَـيـلهـا", "شَهِــدَت بــأنَّ عُـلاكَ أَطـيَـبُ مَـعـدِنـا", "مَـلأ القُـلوبَ منَ السُرورِ وَطابَ في", "أَسـمـاعَـنـا وَأَقَـرَّ مِـنّـا الأعـيُـنـا", "هَـل صـاحِ تُـبـصِـرُ غَـيـرَ ثَـغـرٍ بـاسِمٍ", "لَولا المَهابَةُ قالَ يا ساقِ اِسقِنا", "أَو غَــيــرَ جَــذلانٍ سَــرى بِـحَـبـيـبَه", "مـاءُ الحَـيا فاِرتاحَ زَهواً وَاِنثَنى", "أَو غَــيــرَ مُـنـذَهِـلٍ لِزيـنَـة مَـشـهَـدٍ", "يَــتــلو بِهِ سـورَ الكِـتـابِ مُـحَـصِّنـا", "أَو غَــيــرَ أَفــواجٍ تَـروحُ وَتَـغـتَـدي", "فَـــمُـــؤَمِّلـــاً وَمُـــؤَمِّنــاً وَمُــؤَمَّنــا", "أَو غَـــيـــرَ داعٍ لِلوَزيــر وَلابــنِهِ", "وَلآله بِــبُــلُوغِ غــايــاتِ المُــنــى", "الأَكـبَـرِ المَـولى الحُـلاحَلِ مُصطَفى", "قَـيـدَ النَـواظِـرِ وَالثَنا وَالأَعيُنا", "بِـــشَـــمـــائِلٍ وَفَـــضــائِلٍ وَفَــواضــل", "أَعـيـا تَـتَـبّـعُهـا المُجيدَ المُحسَنا", "شِـم ذاتَهُ العُـليـا وَحـد عَن كُلِّ مَن", "يَـروي المَـديـحَ مُـحَـدِّثـاً وَمُـعَـننعا", "وَمُـشَـبَّهـٍ بِـالبَـدرِ أَو بـالقَـطـر أَو", "بـالبَـحـرِ وَالدر النَـفيسِ المُجتَنَى", "شِـيَـمُ الوَزيـرِ تَـفـوقُ ذاكَ وَشـاهِدي", "أَبــداهُ رَبّــي لِلعَــيـانِ فَـحَـسـبُـنـا", "أَنِــطــاقَ خَــصــرِ المُـلكِ دُرَّةَ تـاجِهِ", "يـا ذُخـرَهُ الباقي الأَعَزّ المُقتَنى", "وَنِــظــامَ مَــحـفِـلِهِ وَسَـيـفَ يَـمـيـنـهِ", "وَفَـخـارَهُ السـامـي العَلي الأَصوَنا", "يَهــنــيــكَ دُرَّةُ عِــقــدِ مُــلكٍ ضَـمَّهـا", "الفَـحـلُ السَريُّ حَسناءَ لاقَت أَحسَنا", "الأَسـعَـدُ الأَرضى الحُسامُ المُنتَضى", "أَبـهـى وَأَكـمَـلُ مَـن تَـسَـمّـى وَاكتَنى", "فـي طـالِعِ السَعدِ القَمينِ بأن تُرى", "أَنـجـالُهُم مِثلَ الكَواكِبِ في السَنا", "وَأَفَــضــتَ يَــومَـيـنِ سـجـالَ نَـوالكُـم", "فـي المُـعـتَـقينَ فَكُلُّهُم نالَ الغِنى", "وَغَـمَـرتَهُـم بـالجـودِ قَـبـلَ سُـؤَالهِم", "لِلَّهِ دَرَّكَ كَـيـفَ لَو قـالوا اِعـطـنـا", "وَرَقَــعــتَ لِلأَزواجِ مـا قَـد عـاقَهُـم", "عَـن لُبـسِ أَثوابِ الغِنى ثَوبَ العَنا", "وَجَـمَـعـتَ شَـمـلاً لِلمُهَـيـمِـنِ خـالِصـاً", "أَضـحـى بِـشُـكـرِكَ فـي البَريَّةِ مُعلِنا", "فَـرِحَـت بِهِ الأَحـيـاءُ فـي عَـرصاتِهِم", "وَسَـرى السُـرورُ بِهِ إِلى أَهلِ الفَنا", "جــازَاكَ مَــن أَولاكَ خُــلقـاً رائِقـاً", "وَهــوَ المَـليّ فَـكُـن بِـذا مُـتَـيَـقِّنـا", "وَإِلَيــكَهــا غَــرّاءَ لَو قـالوا لَهـا", "مَـن فـازَ في يَومِ الهَنا قالَت أَنا", "مـا ضَـرَّهـا حَـسَـدُ الضَـرائِر إِذ أَتَت", "مِـن أَوَّلِ الخُـدّامِ مُـحـكَـمَـةَ البِـنـا", "تَــتـلوا قَـديـمَ فَـخـارِكُـم وَحَـديـثَهُ", "إِذ كــانَ فِـكـري مِـن عُـلاكَ تَـلَقَّنـا", "دُم سَــيِّدي فــي نِــعــمَــةٍ وَسَــعــادَة", "مـا أَنـشَـدَ الشـادي القَريضَ وَلَحَّنا", "بِــــمُـــحَـــمَّدٍ وَبـــآلِهِ وَبـــصَـــحـــبِهِ", "وَبِـمَـن بـأخـذِ طَـريـقِهِم نالَ المُنى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45040	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> السَعدُ أَقبَلَ حامِلاً دُرَرَ الثَنا <\|vsep\|> ليَعُمَّ حَضرَتَكَ الفَخيمَةَ بِالهَنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَخُصّ ذاتَكَ بِالمَسَرَّةِ بالَّذي <\|vsep\|> كُنّا نَتوقُ لِنَيلِهِ مُذ أَزمُنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَطَلَ الزَمانُ بِهِ كَوَعد حَبيبَة <\|vsep\|> حَتّى أَشَرتَ لَهُ فَلَبّى مُعلِنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَتى كَأَخلاقٍ حُبيتَ بِنَيلها <\|vsep\|> شَهِدَت بأنَّ عُلاكَ أَطيَبُ مَعدِنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَلأ القُلوبَ منَ السُرورِ وَطابَ في <\|vsep\|> أَسماعَنا وَأَقَرَّ مِنّا الأعيُنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَل صاحِ تُبصِرُ غَيرَ ثَغرٍ باسِمٍ <\|vsep\|> لَولا المَهابَةُ قالَ يا ساقِ اِسقِنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَو غَيرَ جَذلانٍ سَرى بِحَبيبَه <\|vsep\|> ماءُ الحَيا فاِرتاحَ زَهواً وَاِنثَنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَو غَيرَ مُنذَهِلٍ لِزينَة مَشهَدٍ <\|vsep\|> يَتلو بِهِ سورَ الكِتابِ مُحَصِّنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَو غَيرَ أَفواجٍ تَروحُ وَتَغتَدي <\|vsep\|> فَمُؤَمِّلاً وَمُؤَمِّناً وَمُؤَمَّنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَو غَيرَ داعٍ لِلوَزير وَلابنِهِ <\|vsep\|> وَلله بِبُلُوغِ غاياتِ المُنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> الأَكبَرِ المَولى الحُلاحَلِ مُصطَفى <\|vsep\|> قَيدَ النَواظِرِ وَالثَنا وَالأَعيُنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِشَمائِلٍ وَفَضائِلٍ وَفَواضل <\|vsep\|> أَعيا تَتَبّعُها المُجيدَ المُحسَنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شِم ذاتَهُ العُليا وَحد عَن كُلِّ مَن <\|vsep\|> يَروي المَديحَ مُحَدِّثاً وَمُعَننعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمُشَبَّهٍ بِالبَدرِ أَو بالقَطر أَو <\|vsep\|> بالبَحرِ وَالدر النَفيسِ المُجتَنَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> شِيَمُ الوَزيرِ تَفوقُ ذاكَ وَشاهِدي <\|vsep\|> أَبداهُ رَبّي لِلعَيانِ فَحَسبُنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنِطاقَ خَصرِ المُلكِ دُرَّةَ تاجِهِ <\|vsep\|> يا ذُخرَهُ الباقي الأَعَزّ المُقتَنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنِظامَ مَحفِلِهِ وَسَيفَ يَمينهِ <\|vsep\|> وَفَخارَهُ السامي العَلي الأَصوَنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَهنيكَ دُرَّةُ عِقدِ مُلكٍ ضَمَّها <\|vsep\|> الفَحلُ السَريُّ حَسناءَ لاقَت أَحسَنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> الأَسعَدُ الأَرضى الحُسامُ المُنتَضى <\|vsep\|> أَبهى وَأَكمَلُ مَن تَسَمّى وَاكتَنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> في طالِعِ السَعدِ القَمينِ بأن تُرى <\|vsep\|> أَنجالُهُم مِثلَ الكَواكِبِ في السَنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَفَضتَ يَومَينِ سجالَ نَوالكُم <\|vsep\|> في المُعتَقينَ فَكُلُّهُم نالَ الغِنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَغَمَرتَهُم بالجودِ قَبلَ سُؤَالهِم <\|vsep\|> لِلَّهِ دَرَّكَ كَيفَ لَو قالوا اِعطنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَرَقَعتَ لِلأَزواجِ ما قَد عاقَهُم <\|vsep\|> عَن لُبسِ أَثوابِ الغِنى ثَوبَ العَنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجَمَعتَ شَملاً لِلمُهَيمِنِ خالِصاً <\|vsep\|> أَضحى بِشُكرِكَ في البَريَّةِ مُعلِنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَرِحَت بِهِ الأَحياءُ في عَرصاتِهِم <\|vsep\|> وَسَرى السُرورُ بِهِ ِلى أَهلِ الفَنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جازَاكَ مَن أَولاكَ خُلقاً رائِقاً <\|vsep\|> وَهوَ المَليّ فَكُن بِذا مُتَيَقِّنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِلَيكَها غَرّاءَ لَو قالوا لَها <\|vsep\|> مَن فازَ في يَومِ الهَنا قالَت أَنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ضَرَّها حَسَدُ الضَرائِر ِذ أَتَت <\|vsep\|> مِن أَوَّلِ الخُدّامِ مُحكَمَةَ البِنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَتلوا قَديمَ فَخارِكُم وَحَديثَهُ <\|vsep\|> ِذ كانَ فِكري مِن عُلاكَ تَلَقَّنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> دُم سَيِّدي في نِعمَةٍ وَسَعادَة <\|vsep\|> ما أَنشَدَ الشادي القَريضَ وَلَحَّنا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "سَــلامٌ كَـنَـشـرِ المِـسـكِ غـاد وَرائِح", "عَـلى حَـرَمِ المَـولى المُـقَـدَّسِ صـالِحِ", "شَهيرُ المَزايا وَالكَراماتِ وَالعُلا", "وَمِـن فَـضـلِهِ كـالصُـبـحِ أَبـلَجُ واضِـحُ", "حَـــلَلتُ لَهُ جـــاراً بِهِ مُــتَــشَــفِّعــاً", "مِـنَ الأَلَمِ المَـكنونِ بَينَ الجَوانِح", "عَـسـى اللَهُ يَـشـفـي ريـكَـتـيّ بِجاهِهِ", "وَيَهـدي إِلى فِـعـلِ الجَـميل جَوارِحي", "وَيُصلِحُ في الدارين حالي وَمَن معي", "وَمَــن كـانَ لي مِـن كُـلِّ دانٍ وَنـازِح", "فَــلاحـا أَبـا كـل الفـلاح لكـلهـم", "وَصُــن كُــلَّهُـمُ مِـن كُـلِّ سـوءٍ وَفـاضِـحِ", "وَأَمِّنــهُــمُ مِــن كُــلِّ مــا يَـحـذَرونَهُ", "وَإِن هُـمُ ثَـنـوا للغَـيّ مـقـوَدَ جامحِ", "فَـسَـل لَهُـمُ الغُـفرانَ وَاِدعُ بِهَديهِمِ", "وَســالمـهُـمُ بِـاللَهِ وَأِحـلم وَسـامِـحِ", "مَهـابَـتُـكُـم مِـلءُ القُـلوبِ فَهَب لَها", "رِضـىً مِـن رَحـيـمٍ كاظِمِ الغَيظِ صافِحِ", "بِـجـاهِ رَسولِ الرَحمَةِ المُرتَجى وَمَن", "بِــرأفَـتِهِ نِـلنـا جَـمـيـعَ المَـنـائِحِ", "عَـــلَيـــهِ صَـــلاةٌ مَـــع سَــلامٍ وَآله", "وَصَــحــبِهِ وَالمَـولى المُـقَـدّسِ صـالِح" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45012	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> سَلامٌ كَنَشرِ المِسكِ غاد وَرائِح <\|vsep\|> عَلى حَرَمِ المَولى المُقَدَّسِ صالِحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَهيرُ المَزايا وَالكَراماتِ وَالعُلا <\|vsep\|> وَمِن فَضلِهِ كالصُبحِ أَبلَجُ واضِحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَلَلتُ لَهُ جاراً بِهِ مُتَشَفِّعاً <\|vsep\|> مِنَ الأَلَمِ المَكنونِ بَينَ الجَوانِح </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَسى اللَهُ يَشفي ريكَتيّ بِجاهِهِ <\|vsep\|> وَيَهدي ِلى فِعلِ الجَميل جَوارِحي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيُصلِحُ في الدارين حالي وَمَن معي <\|vsep\|> وَمَن كانَ لي مِن كُلِّ دانٍ وَنازِح </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلاحا أَبا كل الفلاح لكلهم <\|vsep\|> وَصُن كُلَّهُمُ مِن كُلِّ سوءٍ وَفاضِحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَمِّنهُمُ مِن كُلِّ ما يَحذَرونَهُ <\|vsep\|> وَِن هُمُ ثَنوا للغَيّ مقوَدَ جامحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَسَل لَهُمُ الغُفرانَ وَاِدعُ بِهَديهِمِ <\|vsep\|> وَسالمهُمُ بِاللَهِ وَأِحلم وَسامِحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَهابَتُكُم مِلءُ القُلوبِ فَهَب لَها <\|vsep\|> رِضىً مِن رَحيمٍ كاظِمِ الغَيظِ صافِحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِجاهِ رَسولِ الرَحمَةِ المُرتَجى وَمَن <\|vsep\|> بِرأفَتِهِ نِلنا جَميعَ المَنائِحِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "حَـيّـا نَـسـيـمُـكَ حَـتّـى كـادَ يُـحـيـيـنـي", "يـا تـونِسَ الأُنسِ يا خَضرا المَيادينِ", "سَــرى عَــليـلاً وَوافـى بـالسَـلام إِلى", "مُـضـنـىً بِـحُـبِّكـ نـائي الدارِ مَـغـبـونٍ", "فَـجَـدَّ بـي الشَـوقُ واِستَولى عَلى جَلدي", "وَصِـرتُ أَخـفـيـهِ حَـتّـى كـادَ يُـخـفـيـنـي", "وَبِـــتُّ فـــي حُـــرَقٍ وَالطَـــرفُ فــي أَرقٍ", "وَالنَـومُ أَعـصـيـهِ أَحـيـانـاً وَيَـعصيني", "سَـقـى رُبـى تـونِـسَ الخَـضـرا وَسـاكِنَها", "سُـحـبٌ مـنَ السَـعـدِ تُـرضـيـهِم وَتُرضيني", "وَلا أَذاقَــنــي الرَحــمــانُ فُــرقَـتَهـا", "فَــبُـعـدُهـا مـوجِـبٌ ضَـعـفـي وَتَـوهـيـنـي", "رَبــعُ الأَمــانــي وَمـأوى كُـلّ ذي أَدَبٍ", "وَمَــســكَــنٌ لِلمَهــا وَالخُــردِ العــيــنِ", "مَـنـشـا شَـبـابـي وَأَتـرابـي وَمُـرضِـعَتي", "ثَـديُ السُـرورِ الَّذي لا زالَ يُـرويـني", "قُـم يـا نَـديـمـي نُـباكِر رَوضَها سَحَراً", "فـالسَـعـدُ نـادى بِنا مِن بابِ سضعدون", "أَهـدى الرَبـيـعُ لَنـا ظَـرفـاً وَتَـكـرِمَةً", "شَــمــيــمَ أَنــفـاسِهِ ضِـمـنَ الرَيـاحـيـنِ", "أَمــا تَــرى أَعـيُـنَ الأَزهـارِ شـاخِـصَـةً", "لِلَّهــوِ وَالأُنــسِ وَالأَفـراحِ تَـدعـونـي", "ســاعِــد أَخــاكَ إِلىَ أَريــانَــةٍ فَـبِهـا", "رَوضٌ تَــــوَشّــــى بـــوَردي وَنـــســـريـــنِ", "واِغـنَـم بِهـا نَـفَـسَ الأَزهـارِ مُصطَحِباً", "مِــن خَــمــرَةٍ عُـتِّقـَت فـي دَيـرِ عَـبـدونِ", "وَمِــل لِشُـطـرانَـة عِـنـدَ الغَـبـوقِ وَقِـف", "واشرَطِ بِها ما تَشا يأتيك في الحينِ", "وَجَــعــفَــرٍ لا ذوَت أَغــصــانُهُ وَسَــقَــت", "ثُــغــورَ أَزهــارِهِ بِــنــتُ الزراجــيــنِ", "ظِــلّ ظَــليــلٌ وَمــاءٌ كــالسّــلاف عَــلى", "رَجــعِ النَــواعـيـرِ رَبّـاتِ التَـلاحـيـنِ", "واِرتَــد لِنَــفــسِــكَ فــي رَوّادَ مَـنـزِلَةً", "واِخــلَع عِــذَارَكَ فـيـهـا خَـلعَ مـأمـونِ", "واِحـمـل إِلى شـاطـىء المَرسى وَقُبَّتها", "خَــمــراً مُــشَـعـشَـعَـةً مِـن خَـمـر بَـرزونٍ", "وَواصِـلِ القَـصـفَ وارفُـل فـي مَـلابـسـه", "واِترِع بِها الكأسَ واِشرَبها وأسقيني", "وَسَــرّحِ الطَــرفَ مُــرتـاحـاً وَمُـبـتَهِـجـاً", "فـي خُـضـرَةِ البَـحرِ أَو خُضرِ البَساتينِ", "وَالغـيـد تَـمـرَحُ وَالغُـزلانُ تَـسبَحُ ما", "فـي البَـرِّ ضَبّ وَلا في البَحرِ مِن نون", "تُـلفـي العَـذول عَـذيـراً فـي خلاعَتها", "إِذ حُـسـنُهـا نـابَ عَـن نَـصَـبِ البَـراهِنِ", "وَاِسـلُك إِلى جَـبَـلِ البـاجـي وَتُـربَـتـهِ", "وَاســأل هُــنـاكَ عَـطـاءٌ غَـيـرَ مَـمـنـونٍ", "حَـتّـى إِذا مـا بَـلَغـتَ الحَـدّ مِـن طَـرَبٍ", "وَأَبــتَ لِلجــدّ بَــعــدَ اللَهـوِ وَالليـنِ", "فـاِسـرِع إِلىَ حَـلقِ واديـهـا وَشـمهُ تَرَ", "مــا خَــلَّدَتــهُ يَــدُ الشـم العَـرانـيـنِ", "تَــرى بِهِ الفُـلكَ بـالأَبـراجِ مُـحـدقَـة", "مِــثـلَ البَـيـادِقِ طـافَـت بـالفَـرازيـنِ", "تَــزَيَّنــَت بِــصُــنــوفٍ مِــن مَــدافِــعَهــا", "ســودٍ فَــواغِــر أَمــثــالَ الثَـعـابـيـنِ", "وَاِسـأل أَبـا لحـيَـةٍ ذاكَ المُجاهِدَ عَن", "أَفــعــالِهِ فــي أَعــاديـهِ المَـلاعـيـن", "وَادخُل إِلى القِشلَةِ الكُبرى فَإِنَّ بِها", "جُـنـداً مَـفـاخـرُهُـم بـالمَـدحِ تُـغـريني", "أُسـدُ العَـساكِرِ في غَيلِ السِلاحِ جَثوا", "لِنَــصـرِ سُـلطـانـهـم وَالقُـطـرِ وَالديـنِ", "فـي سـورَةِ الصـفِّ مِـن أَحـوالهـم مَـثَـلٌ", "لا زالَ سَــعــدُهُــم فــي حَـرزِ يـاسـيـنِ", "واِركُـض إِلى قـشلَةِ المُركاضِ تُلفِ بِها", "قَــومــاً كِــرامــاً عَـلى غُـرٍّ مَـيـامـيـنِ", "تَـحـكـي قَـواضِـبُهُـم لَمـعَ البُـروقِ دُجىً", "بِــكُــلِّ عَــضـبٍ بِـمـاء النَـصـرِ مَـسـنـون", "وَفـي فَـنـا قـشـلَةِ القَـنديلِ أسدُ شَرى", "قَـد تـاجَـروا اللَهَ تَـجراً غَيرَ مَغبونِ", "الحَــزمُ وَالصَــبــرُ وَالإِذعـانُ دأبُهُـمُ", "فـي حُـسـنِ سَـمـتٍ بـعـز النَـصـرِ مَـقرون", "وَإِن وَصَــلتَ إِلى قَــصـرِ الخِـلافَـةِ قُـل", "حُـيِّيـتَ حُـيـيـتَ يـا مـأوى السَـلاطـيـنِ", "يـا قُـبَّةَ العَدلِ يا دارَ الإِمارَة يا", "مَــلجــا لِكُــلِّ غَـريـبِ الدارِ مَـسـكـيـنِ", "لا زِلتَ تَــخــلُدُ فــي عــز وَمَــكــرُمَــةٍ", "لســادَة المــصــرِ أَربــابِ الدواويــنِ", "فَــيــا مَــنــازِلَ ذي فــتــكٍ وَذي نُـسُـك", "وَيـــا مَـــعــالِمَ تَــلحــيــنٍ وَتــأذيــنِ", "أَنـتِ المُـنـازِلُ حَـقـاً لا مَـنـازِلُ مَـن", "يَــقــولُ يـا نَـسـمَـةً مِـن نَـحـوِ داريـن", "مـا شـادَ ذِكـرَكَ قَـبـلي مَـن يَقولُ بِها", "بــاكـر سُـعـودَكَ لَيـسَ الوَقـتُ بـالدون", "حَـذَوتُ حَـذوَ أَبـي العَـبّـاسِ أَحـمَـدَ فـي", "نَــســيــمُ تــونــس حَــيّـاي وَيُـحـيـيـنـي", "فَـخـري وَذُخـري وَأسـتاذي الشَهيرِ ومن", "وَجــدي بِهِ فــي تَـجـاويـف الشَـرايـيـنِ", "مُـثـنـي الوِزارَةِ مِـن سَـيـفٍ وَمِـن قَـلَمٍ", "وَمَــنــصِــبٌ غَــيــر مُــحـتـاجٍ لِتَـبـيـيـنِ", "يَــدومُ فـي العَـز فَـذّا لاَبـسـاً أَبَـداً", "سَـــعـــادَةً مِــن إِلَهِ الكــافِ وَالنــونِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45017	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> حَيّا نَسيمُكَ حَتّى كادَ يُحييني <\|vsep\|> يا تونِسَ الأُنسِ يا خَضرا المَيادينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَرى عَليلاً وَوافى بالسَلام ِلى <\|vsep\|> مُضنىً بِحُبِّك نائي الدارِ مَغبونٍ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَجَدَّ بي الشَوقُ واِستَولى عَلى جَلدي <\|vsep\|> وَصِرتُ أَخفيهِ حَتّى كادَ يُخفيني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبِتُّ في حُرَقٍ وَالطَرفُ في أَرقٍ <\|vsep\|> وَالنَومُ أَعصيهِ أَحياناً وَيَعصيني </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَقى رُبى تونِسَ الخَضرا وَساكِنَها <\|vsep\|> سُحبٌ منَ السَعدِ تُرضيهِم وَتُرضيني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا أَذاقَني الرَحمانُ فُرقَتَها <\|vsep\|> فَبُعدُها موجِبٌ ضَعفي وَتَوهيني </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَبعُ الأَماني وَمأوى كُلّ ذي أَدَبٍ <\|vsep\|> وَمَسكَنٌ لِلمَها وَالخُردِ العينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَنشا شَبابي وَأَترابي وَمُرضِعَتي <\|vsep\|> ثَديُ السُرورِ الَّذي لا زالَ يُرويني </\|bsep\|> <\|bsep\|> قُم يا نَديمي نُباكِر رَوضَها سَحَراً <\|vsep\|> فالسَعدُ نادى بِنا مِن بابِ سضعدون </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَهدى الرَبيعُ لَنا ظَرفاً وَتَكرِمَةً <\|vsep\|> شَميمَ أَنفاسِهِ ضِمنَ الرَياحينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَما تَرى أَعيُنَ الأَزهارِ شاخِصَةً <\|vsep\|> لِلَّهوِ وَالأُنسِ وَالأَفراحِ تَدعوني </\|bsep\|> <\|bsep\|> ساعِد أَخاكَ ِلىَ أَريانَةٍ فَبِها <\|vsep\|> رَوضٌ تَوَشّى بوَردي وَنسرينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واِغنَم بِها نَفَسَ الأَزهارِ مُصطَحِباً <\|vsep\|> مِن خَمرَةٍ عُتِّقَت في دَيرِ عَبدونِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمِل لِشُطرانَة عِندَ الغَبوقِ وَقِف <\|vsep\|> واشرَطِ بِها ما تَشا يأتيك في الحينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجَعفَرٍ لا ذوَت أَغصانُهُ وَسَقَت <\|vsep\|> ثُغورَ أَزهارِهِ بِنتُ الزراجينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظِلّ ظَليلٌ وَماءٌ كالسّلاف عَلى <\|vsep\|> رَجعِ النَواعيرِ رَبّاتِ التَلاحينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واِرتَد لِنَفسِكَ في رَوّادَ مَنزِلَةً <\|vsep\|> واِخلَع عِذَارَكَ فيها خَلعَ مأمونِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واِحمل ِلى شاطىء المَرسى وَقُبَّتها <\|vsep\|> خَمراً مُشَعشَعَةً مِن خَمر بَرزونٍ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَواصِلِ القَصفَ وارفُل في مَلابسه <\|vsep\|> واِترِع بِها الكأسَ واِشرَبها وأسقيني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسَرّحِ الطَرفَ مُرتاحاً وَمُبتَهِجاً <\|vsep\|> في خُضرَةِ البَحرِ أَو خُضرِ البَساتينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالغيد تَمرَحُ وَالغُزلانُ تَسبَحُ ما <\|vsep\|> في البَرِّ ضَبّ وَلا في البَحرِ مِن نون </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُلفي العَذول عَذيراً في خلاعَتها <\|vsep\|> ِذ حُسنُها نابَ عَن نَصَبِ البَراهِنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِسلُك ِلى جَبَلِ الباجي وَتُربَتهِ <\|vsep\|> وَاسأل هُناكَ عَطاءٌ غَيرَ مَمنونٍ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَتّى ِذا ما بَلَغتَ الحَدّ مِن طَرَبٍ <\|vsep\|> وَأَبتَ لِلجدّ بَعدَ اللَهوِ وَاللينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاِسرِع ِلىَ حَلقِ واديها وَشمهُ تَرَ <\|vsep\|> ما خَلَّدَتهُ يَدُ الشم العَرانينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَرى بِهِ الفُلكَ بالأَبراجِ مُحدقَة <\|vsep\|> مِثلَ البَيادِقِ طافَت بالفَرازينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَزَيَّنَت بِصُنوفٍ مِن مَدافِعَها <\|vsep\|> سودٍ فَواغِر أَمثالَ الثَعابينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِسأل أَبا لحيَةٍ ذاكَ المُجاهِدَ عَن <\|vsep\|> أَفعالِهِ في أَعاديهِ المَلاعين </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَادخُل ِلى القِشلَةِ الكُبرى فَِنَّ بِها <\|vsep\|> جُنداً مَفاخرُهُم بالمَدحِ تُغريني </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُسدُ العَساكِرِ في غَيلِ السِلاحِ جَثوا <\|vsep\|> لِنَصرِ سُلطانهم وَالقُطرِ وَالدينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في سورَةِ الصفِّ مِن أَحوالهم مَثَلٌ <\|vsep\|> لا زالَ سَعدُهُم في حَرزِ ياسينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واِركُض ِلى قشلَةِ المُركاضِ تُلفِ بِها <\|vsep\|> قَوماً كِراماً عَلى غُرٍّ مَيامينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَحكي قَواضِبُهُم لَمعَ البُروقِ دُجىً <\|vsep\|> بِكُلِّ عَضبٍ بِماء النَصرِ مَسنون </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفي فَنا قشلَةِ القَنديلِ أسدُ شَرى <\|vsep\|> قَد تاجَروا اللَهَ تَجراً غَيرَ مَغبونِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> الحَزمُ وَالصَبرُ وَالِذعانُ دأبُهُمُ <\|vsep\|> في حُسنِ سَمتٍ بعز النَصرِ مَقرون </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِن وَصَلتَ ِلى قَصرِ الخِلافَةِ قُل <\|vsep\|> حُيِّيتَ حُييتَ يا مأوى السَلاطينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا قُبَّةَ العَدلِ يا دارَ الِمارَة يا <\|vsep\|> مَلجا لِكُلِّ غَريبِ الدارِ مَسكينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا زِلتَ تَخلُدُ في عز وَمَكرُمَةٍ <\|vsep\|> لسادَة المصرِ أَربابِ الدواوينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيا مَنازِلَ ذي فتكٍ وَذي نُسُك <\|vsep\|> وَيا مَعالِمَ تَلحينٍ وَتأذينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنتِ المُنازِلُ حَقاً لا مَنازِلُ مَن <\|vsep\|> يَقولُ يا نَسمَةً مِن نَحوِ دارين </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما شادَ ذِكرَكَ قَبلي مَن يَقولُ بِها <\|vsep\|> باكر سُعودَكَ لَيسَ الوَقتُ بالدون </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَذَوتُ حَذوَ أَبي العَبّاسِ أَحمَدَ في <\|vsep\|> نَسيمُ تونس حَيّاي وَيُحييني </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَخري وَذُخري وَأستاذي الشَهيرِ ومن <\|vsep\|> وَجدي بِهِ في تَجاويف الشَرايينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُثني الوِزارَةِ مِن سَيفٍ وَمِن قَلَمٍ <\|vsep\|> وَمَنصِبٌ غَير مُحتاجٍ لِتَبيينِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "هَــلُمّــوا إِلىَ خَــيــر البِـلاد وَبـادِروا", "فَــلَم يَــبــقَ لِلمُــســتــأخــريــنَ مَـعـاذِرُ", "وَهُـــمّـــوا بِــحَــزمٍ وَاِجــتِهــادٍ وَغَــيــرَة", "لمَــكــرُمَــةٍ تُــثـنـى عَـلَيـهـا الخَـنـاصِـرُ", "وَمَــنــقَــبَــةٍ لضــم نَــحـظَ قَـطّ بـمـثـلهـا", "لَهــا الديــنُ وَالإِســلامُ وَاللَهُ شـاكِـرُ", "إِلى المَـنـهَـل الأَصـفـى نِـظـامٌ وَمُـبتَغى", "كَـــمـــالاتـــه حـــازَت وَفــازَت حَــواضِــرُ", "إِلىّ الغايَة القُصوى إِلى المَكتَب الَّذي", "تَـــقـــلّ لَهُ فـــي القـــاهِــرات نَــظــائِرُ", "إِلىَ العــلمِ وَالقُــرآنِ لاحَ سَــنــاهُـمـا", "وَقَــد فُــتـحَـت فـيـهِ النـهـى وَالبَـصـائِرُ", "بِهـــــمَّةـــــِ أَشــــيــــاخٍ كِــــرامٍ أَعِــــزَّة", "بِــمِــثــلِ عُــلاهُــم يَــســتَـدِل المُـفـاخِـرُ", "تَـغـارُ نُهـاهُـم أَن تَـرى الجَهـلَ فـاشـياً", "كُهـــــولٌ بِهِ قَـــــد قُــــيِّدَت وَأَصــــاغِــــرُ", "وَجــيــرانُــنــا فــازوا بِــكُــلِّ فَــضـيـلَة", "وَللفَـخـر فـي الخَـيـرات يَـسعى المُجاوِر", "أَلَســـنـــا سَــواءً غَــيــرَ أَنّــا لغَــفــلَة", "تَــقَــدّمَــنــا مُــسـتَـيـقـظ الجَـفـن سـاهِـرُ", "أَلا يـا بَـنـي تَـرشـيـش وَالحَـضـرَة الَّتي", "لَهــا كــانَ فـي العَهـد القَـديـم مـآثِـرُ", "أَجـيـبـوا إِلى داعـي الفَـلاح فَـقَد دَعا", "لِتَهـــذيـــبــكُــم شَهــمٌ هُــمــامٌ وَظــافِــرُ", "هُــوَ الصــادِقُ البــاش المُــشـيـرُ مُـحَـمَّد", "وَمَــن فــي مَــعــاليــهِ يَــصــح التَـواتُـرُ", "حَـبـاكُـم بِهَـذا المَـكـتَـب الجـامِع الَّذي", "بِــأَرجــائِهِ يُــلقــي عَــصــاهُ المُــسـافِـرُ", "مَـــرافِـــقُ فـــي أَمـــنٍ وَعـــزّ وَغـــبــطَــةٍ", "وَنَــيــل مَــرامٍ لَيــسَ يُــحــصــيــه حـاصِـرُ", "وَأَنــفَــقَ فــي تــأهــيــلكُــم وَكَــمـالِكُـم", "نُـضـاراً أَرانـا كَـيـف تُـبـنـى المَـفـاخِرُ", "بِــتَــدبــيــر ذاكَ العـالِم العـلَم الَّذي", "مَــعــاليــهِ يَـبـقـى الدهـرَ وَهـيَ سَـوائِرُ", "هُـوَ الصَـدرُ خَـيـرُ الديـن واسـمُ جَـنـابه", "كَــفــيــلٌ لمــا يُــمــليــه راوٍ وَشــاعِــر", "فَــلا زالَ لِلخَــضـراء بِـفَـضـل مـليـكـهـا", "وَأَعـــوانـــه عَـــيـــش رَغـــيـــد وَنــاضِــر", "يُـــنـــادي بِـــأَهـــليــهــا المــؤرخ ودّه", "هَــلُمّــوا إِلى خَــيــر وَجِــدُّوا وَبــادِروا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45037	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> هَلُمّوا ِلىَ خَير البِلاد وَبادِروا <\|vsep\|> فَلَم يَبقَ لِلمُستأخرينَ مَعاذِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهُمّوا بِحَزمٍ وَاِجتِهادٍ وَغَيرَة <\|vsep\|> لمَكرُمَةٍ تُثنى عَلَيها الخَناصِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَنقَبَةٍ لضم نَحظَ قَطّ بمثلها <\|vsep\|> لَها الدينُ وَالِسلامُ وَاللَهُ شاكِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِلى المَنهَل الأَصفى نِظامٌ وَمُبتَغى <\|vsep\|> كَمالاته حازَت وَفازَت حَواضِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِلىّ الغايَة القُصوى ِلى المَكتَب الَّذي <\|vsep\|> تَقلّ لَهُ في القاهِرات نَظائِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِلىَ العلمِ وَالقُرنِ لاحَ سَناهُما <\|vsep\|> وَقَد فُتحَت فيهِ النهى وَالبَصائِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِهمَّةِ أَشياخٍ كِرامٍ أَعِزَّة <\|vsep\|> بِمِثلِ عُلاهُم يَستَدِل المُفاخِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَغارُ نُهاهُم أَن تَرى الجَهلَ فاشياً <\|vsep\|> كُهولٌ بِهِ قَد قُيِّدَت وَأَصاغِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجيرانُنا فازوا بِكُلِّ فَضيلَة <\|vsep\|> وَللفَخر في الخَيرات يَسعى المُجاوِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلَسنا سَواءً غَيرَ أَنّا لغَفلَة <\|vsep\|> تَقَدّمَنا مُستَيقظ الجَفن ساهِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلا يا بَني تَرشيش وَالحَضرَة الَّتي <\|vsep\|> لَها كانَ في العَهد القَديم مثِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَجيبوا ِلى داعي الفَلاح فَقَد دَعا <\|vsep\|> لِتَهذيبكُم شَهمٌ هُمامٌ وَظافِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُوَ الصادِقُ الباش المُشيرُ مُحَمَّد <\|vsep\|> وَمَن في مَعاليهِ يَصح التَواتُرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَباكُم بِهَذا المَكتَب الجامِع الَّذي <\|vsep\|> بِأَرجائِهِ يُلقي عَصاهُ المُسافِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَرافِقُ في أَمنٍ وَعزّ وَغبطَةٍ <\|vsep\|> وَنَيل مَرامٍ لَيسَ يُحصيه حاصِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَنفَقَ في تأهيلكُم وَكَمالِكُم <\|vsep\|> نُضاراً أَرانا كَيف تُبنى المَفاخِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِتَدبير ذاكَ العالِم العلَم الَّذي <\|vsep\|> مَعاليهِ يَبقى الدهرَ وَهيَ سَوائِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُوَ الصَدرُ خَيرُ الدين واسمُ جَنابه <\|vsep\|> كَفيلٌ لما يُمليه راوٍ وَشاعِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا زالَ لِلخَضراء بِفَضل مليكها <\|vsep\|> وَأَعوانه عَيش رَغيد وَناضِر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "تَهَـــنَّ بِهِ فَـــطــالِعُهُ سَــعــيــدُ", "وَهـا قَـد جـاءَكَ العِـزّ الجَديدُ", "ضَــمــانٌ أَن أَراكَ عَـلى مُـرادي", "عَـلى الأَيّـامِ وَهـوَ كَـما تُريدُ", "فَــيــا لِلَّهِ بُــسـتـانـاً أَرانـا", "مَغاني الشِعب أَنتَ بِهِ العَميد", "وَدارَ مَـــسَـــرَّةٍ وَريـــاضَ أُنـــسٍ", "كَـمـا حَـلىّ لآلي العـقـد جـيدُ", "تَـمـيسُ بِهِ الغُصون كأن سَقاها", "مِــنَ الدولابِ مُــسـطـارٌ شَـديـدُ", "وَغَــنّــى طـائِرُ الأَفـراحِ فـيـهِ", "وَرَجَّعــَ فــالغُــصـونُ لَهُ تَـمـيـدُ", "فَــقُـلنـا سَـمّـشـه واِمـدَح بِـحَـقِّ", "وَأرِّخ قــالَ بُــســتــانٌ سَــعـيـد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45020	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_14\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> تَهَنَّ بِهِ فَطالِعُهُ سَعيدُ <\|vsep\|> وَها قَد جاءَكَ العِزّ الجَديدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضَمانٌ أَن أَراكَ عَلى مُرادي <\|vsep\|> عَلى الأَيّامِ وَهوَ كَما تُريدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيا لِلَّهِ بُستاناً أَرانا <\|vsep\|> مَغاني الشِعب أَنتَ بِهِ العَميد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَدارَ مَسَرَّةٍ وَرياضَ أُنسٍ <\|vsep\|> كَما حَلىّ للي العقد جيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَميسُ بِهِ الغُصون كأن سَقاها <\|vsep\|> مِنَ الدولابِ مُسطارٌ شَديدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَغَنّى طائِرُ الأَفراحِ فيهِ <\|vsep\|> وَرَجَّعَ فالغُصونُ لَهُ تَميدُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "سَـمـيّـكَ وَالمَـنـسـوبُ مِـن قَـبلُ وَالَّذي", "يُـنـاديـكَ مِـن بُعد أَتى لَكَ يا باجي", "يُـقَـبِّلـُ بـالإِجـلالِ أَعـتـابَ بـابِـكُـم", "وَيَـسـلُكُ فـي التَـبـجـيلِ أَعظَمَ مِنهاجِ", "وَيَـرجـو مِـنَ الرَبِّ الكَـريـمِ بِـجاهِكُم", "مُناهُ وَما يَرجوهُ في النَفسِ مِن حاج", "فَــسَــل هَــيِّنــاً مِــن رَبِّكـُم لِبُـنَـيِّكـُم", "بِجاهِ الرَسولِ المُرتَجى صاحِبِ التاجِ", "عَـــلَيـــهِ صَـــلاةُ اللَهِ ثُـــمَّ سَــلامُهُ", "وَآل وَصَـحـبٍ مـا سَـجـا لَيـلُهُ الداجي", "وَزادَكَ زُلفــــى عِـــنـــدَهُ وَكَـــرامَـــةً", "وَفَـضـلاً وَبِرّاً يُوسِعُ القاصِدَ الراجي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/45009	الباجي المسعودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1047	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> ج <\|psep\|> <\|bsep\|> سَميّكَ وَالمَنسوبُ مِن قَبلُ وَالَّذي <\|vsep\|> يُناديكَ مِن بُعد أَتى لَكَ يا باجي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُقَبِّلُ بالِجلالِ أَعتابَ بابِكُم <\|vsep\|> وَيَسلُكُ في التَبجيلِ أَعظَمَ مِنهاجِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَرجو مِنَ الرَبِّ الكَريمِ بِجاهِكُم <\|vsep\|> مُناهُ وَما يَرجوهُ في النَفسِ مِن حاج </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَسَل هَيِّناً مِن رَبِّكُم لِبُنَيِّكُم <\|vsep\|> بِجاهِ الرَسولِ المُرتَجى صاحِبِ التاجِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلَيهِ صَلاةُ اللَهِ ثُمَّ سَلامُهُ <\|vsep\|> وَل وَصَحبٍ ما سَجا لَيلُهُ الداجي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يــا ســابــقــاً فــي كـل فـن ", " نــفــســي تـقـيـك وقـلّ مـنـي", "ديــوان شــعــرك مــنــيــتــي ", " إن قيل: أسرف في التمني", "فـــأجـــب إليـــه بـــلا تــوا", " ن مـــنـــك فــيــه ولا تــأن" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/146103	الفياض الهروي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3759	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 398, "text": "القطعة من مجزوء الكامل المرفل قدم لها الباخرزي بقوله: ولهذا الفاضل شغف ببنات خاطري، ولا يزال يخطبها إلي، وأنا أعضلها وعز علي إذ ليس ذلك العضل، مما يجبره الفضل. ولكني مع ثقتي ببخت القباح أصونه عن أن أزف إليه غير الملاح، والملح على فراسخ من كلامي، وغرضي فيما أحوكه مكثب للرامي.  وكان، أدام الله عزه، كتب إلي في هذا المعنى نونية، اعتقدت لها صبابةً مجنونيةً ومطلعها: (ثم أورد الأبيات ثم قال):", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 26, "text": "فأجبت عنها بقولي من أبيات:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 42, "text": "ما نطفة من حب مزن   قد بيتوها جوف شنّ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 59, "text": "وسلافة من قلب دنّ        بخروه بقلب دنّ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 46, "text": "وتصافح بعد القلى    وتصالح غب التجني", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 41, "text": "إلا كشعر صديقي ال  فياض فاشد به وغنّ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 6, "text": " ", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> يا سابقاً في كل فن <\|vsep\|> نفسي تقيك وقلّ مني </\|bsep\|> <\|bsep\|> ديوان شعرك منيتي <\|vsep\|> ن قيل أسرف في التمني </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "تـوق مـصـارع الغـفلات واحذر ", " فـليـست زينة الدنيا بزينة", "وقـصـرك عـن هـواك فـكـل نـفـس ", " غـداة غـدٍ بـمـا كـسـبت رهينه", "هي الدنيا تموج كما تراها ", " بـمـن فـيـها فشأنك والسفينه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/146102	الفياض الهروي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3759	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 34, "text": "قال الباخرزي: وأنشدني لنفسه أيضاً:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 6, "text": " ", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_14\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> توق مصارع الغفلات واحذر <\|vsep\|> فليست زينة الدنيا بزينة </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقصرك عن هواك فكل نفس <\|vsep\|> غداة غدٍ بما كسبت رهينه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "هـو الديـن فـانـظر كيف طالت مناكبه ", " وكــيــف تــراءت مــشــرقـاتٍ كـواكـبـه", "حـلفـت بـمـجـرى الخـيـل والنـقـع ثـائر", " تــرد عــيــون النــاظــريــن غـيـاهـبـه", "وكــل أصــم الكــعــب مــاض ســنــانــه ", " وكــل صـقـيـل المـتـن عـضـب مـضـاربـه", "لقــد راح ديــن الله وهــو بــمــائه ", " وأصـبـح مـلك الأرض صـفـواً مـشـاربـه", "وعــادا عـلى رغـم العـدا وكـلاهـمـا ", " رقــيــق حــواشــيــه فـسـيـح مـشـاربـه", "فـــهـــذا نــمــيــر لا يــعــاف وروده ", " يــعــود بــري كــيــفــمـا شـاء شـاربـه", "وذاك مــــنــــيــــع لا يــــروع جــــاره ", " يــروح ويــغــدو آمـن السـرب سـاربـه", "وقــد شــام رب الشــام بــارق ســيـفـه ", " لضـــلتـــه ظـــنـــاً بــأن ســيــضــاربــه", "فــلمــا رآه عــارضــاً يــمــطــر الردى ", " وتـجـنـب أسـبـاب المـنـايـا جـنـائبه", "أطــاع وأعـطـى المـلك عـن ظـهـر كـفـه ", " وقــد كــان دهــراً لا تــذل مـصـاعـبـه", "وقــد طــالعــت مــصــراً طــلائع خـيـله ", " فــأصــبــح طــوعــاً للمــقـادة صـاحـبـه", "وخــلى ســريــر المــلك غــيــر مـدافـع ", " وأســـلمـــه كـــتّـــابـــه وكـــتـــائبـــه", "وذلّ، وقــدمــاً كــان عــزّ جــنــابــه ", " ولان وقــدمــاً قــد تــمــنـع جـانـبـه", "وهـا فـاسـألوا عـنـه سـجـسـتـان إنـه ", " يـــخـــبـــر عـــنــه رمــله وأخــاشــبــه", "غدوا وابن يعقوب بن ليث على النوى ", " يــكـاتـبـه بـالعـبـد حـيـن يـكـاتـبـه", "يــرى شــرفـاً أن عـده اليـوم حـاجـبـاً ", " وكـان يـسـامـي حـاجـب الشـمـس حـاجـبه", "ولا تــســألوا عــن قـيـصـر وجـمـوعـه ", " فــقــصــتــه مـا تـنـقـضـي وعـجـائبـه", "ســــرى ورؤوس الروم والروس خـــلفـــه ", " يــجــاذبـهـم ثـوب المـنـى وتـجـاذبـه", "يــمــد عــلى الآفــاق ليــلاً قــتـامـه ", " ويــزحــم أركــان الجــبــال مـنـاكـبـه", "مــئون ألوفــاً كــالصــواعــق تــرتــمــي", " لظـىً مـا تـنـي بـرقـاً ورعداً سحائبه", "فـــوارس يـــلقــون الســيــوف بــأنــفــس", " شــداد إذا مـا المـوت صـرت جـنـادبـه", "مــســاعــيــر فــيــهــم كــل أروع بـاسـل", "تــحــامــاه حــيــات الوغــى وعــقـاربـه", "ســرى وهــو يــطــوي الأرض غـيـر مـعـرج", "يــصــدق حــســن الظــنـ، والظـن كـاذبـه", "وخــلف قــســطــنــطــيــن يــأمــل أنــه ", " تــنــاخ بـأعـلى الرقـتـيـن كـتـائبـه ", "ويــــزعــــم أن الري وطــــأة ســـاعـــة ", " وظــاهــر نــيـسـابـور حـيـث مـضـاربـه", "وأن بــمــرو الشــاهــجــان مــقــامــه ", " ليـفـعـل فـيـه كـيـف مـا شـاء نـاهبه", "يـــحـــاول ديــن الله غــيــر مــراقــب ", " ولم يــدر أن الله كــان يــراقـبـه ", "وأن عـــليـــه هـــيـــبـــة عـــضـــديـــة ", " تــعــاضــده كــيــف اغـتـدى وتـصـاحـبـه", "وعــيــن نــظـام المـلك تـرعـى ثـغـوره ", " تـــبـــاعــده أطــرافــه وتــصــاقــبــه", "مــغــاويــر فــيـهـم كـل صـلت جـبـيـنـه ", " جــليــل مــســاعــيــه كـريـم مـكـاسـبـه", "يــمـج المـنـايـا والمـنـايـا تـمـجـه ", " يــقــاربــهـا مـسـتـبـسـلاً وتـجـانـبـه", "كـليـث الشـرى إقـدامـهـ، غـيـر أنه ", " رقــاق الظــبــى أنـيـابـه ومـخـالبـه", "يـــلاعـــب أطـــراف الرمـــاح كـــأنـــه ", " يــنـاسـبـهـا يـوم الوغـى وتـنـاسـبـه", "ويـقـدم يـوم الروع لا يـتـقـي الردى ", " ولو أصــبـح المـريـخ قـرنـاً يـواثـبـه", "فـفـاجـاهـم بـغـتـاً ولم يـشـعـروا به ", " كـمـا انـقـض نـجـم يـمـلأ الجو ثاقبه", "فــمــا وقــفــوا للطــعــن إلا تـعـلةً ", " حــيــارى وكــل ذاهــل العـقـل ذاهـبـه", "وغـــادرهـــم أيــدي ســبــا، فــمــجــدل ", " يـحـكـم فـي أطـرافـه السـيـف ضـاربـه", "ومـسـتـأثـر ألقـى يـد الذل صـاغـراً ", " يـراقـب نـقـيـاً جـامـد الريـق عاصبه", "وقــصــر لمــا أن رأى الســيـف قـيـصـر ", " وقـــد خـــذلتـــه خـــيــله ومــواكــبــه", "تــولى رجــاء أن يــفــوت بــنــفــســه ", " وأنــى وبـرهـان الخـليـفـة طـالبـهـ؟", "ولا لوم أن ولى عـلى الوجـه هارباً ", " فـــذلك يـــوم لا يـــعـــنـــف هـــاربــه", "فـلم تـغـن عـنـه فـي الوقـوف سـيوفه ", " ولم تـنـجـه عـنـد النـجـاء نـجـائبـه", "ومـن يـركـب البـحـر الخـضـم طـمـى بـه ", " عـبـاب وأنـى يـأمـن البـحـر راكـبـهـ؟", "فــلمـا دنـا مـن مـجـلس المـلك خـطـوةً ", " وبــيــن يــديــه تــرجــمــان يـخـاطـبـه", "تــعــفــر مــن مــس التــراب جـبـيـنـه ", " وقــد عــاش دهـراً مـا تـعـفـر حـاجـبـه", "وأهـوى لوجـه الأرض لثـمـاً وقـد بـدا ", " له يــوم بــؤس كــالح الوجـه قـاطـبـه", "وقــام عــلى سـاقـيـه يـخـدم سـاقـيـاً ", " وذلك أعــلى مــا اقــتـضـتـه مـراتـبـه", "فــلم يــره الســلطــان أهـلاً لعـتـبـه ", " وقـد كـان حـقـاً في الهدى لو يعاتبه", "ومــنّ عــليــه بــالحــيــاة تــكــرمــاً ", " عــشــيــة أظــفــار المـنـون تـنـاشـبـه", "وقــلده مــلك المــمــالك فــانــثــنــى ", " وقــد قــضــيــت مــن كــل شـيـء مـآربـه", "فــإن شــكــر النــعــمــى فــذلك حــقــه ", "وإلا فــقــد أثــنــت عــليــه حــقـائبـه", "أحــاســدهــ، مــهــلاً فــهـذي سـيـوفـه ", " وهــاتــيـك يـوم المـكـرمـات مـواهـبـه", "وإن كـنـت فـي ريـب فـدونـك فـاعـتـبـر ", " فـهـا هـو نـهـج الحـق يـهـديك لاحبه", "إذا مــا مــلوك الأرض عـدوا فـإنـمـا ", " لكــم كــاهـل المـجـد الأشـم وغـاربـه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/146101	الفياض الهروي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3759	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 327, "text": "قال الباخرزي: فأصغ من بعد من كلامه إلى الحلو الحلال، ممزوجاً بالمر الحرام، أعني البائية التي مدح بها الصاحب نظام الملك، أدام الله أيامه، فأحسن فيها ما شاء، وأتبع دلو إحسانه الرشاء. وذكر فيها الفتوح التي اتفقت للدولة القاهرة، فاتسقت كأنابيب القنا، واطردت كأرسال القطا، واخترت منها ما هو من شرط الكتاب، ثم أورد مختارات من القصيدة", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> هو الدين فانظر كيف طالت مناكبه <\|vsep\|> وكيف تراءت مشرقاتٍ كواكبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> حلفت بمجرى الخيل والنقع ثائر <\|vsep\|> ترد عيون الناظرين غياهبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكل أصم الكعب ماض سنانه <\|vsep\|> وكل صقيل المتن عضب مضاربه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد راح دين الله وهو بمائه <\|vsep\|> وأصبح ملك الأرض صفواً مشاربه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعادا على رغم العدا وكلاهما <\|vsep\|> رقيق حواشيه فسيح مشاربه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهذا نمير لا يعاف وروده <\|vsep\|> يعود بري كيفما شاء شاربه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذاك منيع لا يروع جاره <\|vsep\|> يروح ويغدو من السرب ساربه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد شام رب الشام بارق سيفه <\|vsep\|> لضلته ظناً بأن سيضاربه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلما ره عارضاً يمطر الردى <\|vsep\|> وتجنب أسباب المنايا جنائبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أطاع وأعطى الملك عن ظهر كفه <\|vsep\|> وقد كان دهراً لا تذل مصاعبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد طالعت مصراً طلائع خيله <\|vsep\|> فأصبح طوعاً للمقادة صاحبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخلى سرير الملك غير مدافع <\|vsep\|> وأسلمه كتّابه وكتائبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذلّ وقدماً كان عزّ جنابه <\|vsep\|> ولان وقدماً قد تمنع جانبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وها فاسألوا عنه سجستان نه <\|vsep\|> يخبر عنه رمله وأخاشبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> غدوا وابن يعقوب بن ليث على النوى <\|vsep\|> يكاتبه بالعبد حين يكاتبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يرى شرفاً أن عده اليوم حاجباً <\|vsep\|> وكان يسامي حاجب الشمس حاجبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا تسألوا عن قيصر وجموعه <\|vsep\|> فقصته ما تنقضي وعجائبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> سرى ورؤوس الروم والروس خلفه <\|vsep\|> يجاذبهم ثوب المنى وتجاذبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يمد على الفاق ليلاً قتامه <\|vsep\|> ويزحم أركان الجبال مناكبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> مئون ألوفاً كالصواعق ترتمي <\|vsep\|> لظىً ما تني برقاً ورعداً سحائبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فوارس يلقون السيوف بأنفس <\|vsep\|> شداد ذا ما الموت صرت جنادبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> مساعير فيهم كل أروع باسل <\|vsep\|> تحاماه حيات الوغى وعقاربه </\|bsep\|> <\|bsep\|> سرى وهو يطوي الأرض غير معرج <\|vsep\|> يصدق حسن الظن والظن كاذبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخلف قسطنطين يأمل أنه <\|vsep\|> تناخ بأعلى الرقتين كتائبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويزعم أن الري وطأة ساعة <\|vsep\|> وظاهر نيسابور حيث مضاربه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأن بمرو الشاهجان مقامه <\|vsep\|> ليفعل فيه كيف ما شاء ناهبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يحاول دين الله غير مراقب <\|vsep\|> ولم يدر أن الله كان يراقبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأن عليه هيبة عضدية <\|vsep\|> تعاضده كيف اغتدى وتصاحبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعين نظام الملك ترعى ثغوره <\|vsep\|> تباعده أطرافه وتصاقبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> مغاوير فيهم كل صلت جبينه <\|vsep\|> جليل مساعيه كريم مكاسبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يمج المنايا والمنايا تمجه <\|vsep\|> يقاربها مستبسلاً وتجانبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> كليث الشرى قدامه غير أنه <\|vsep\|> رقاق الظبى أنيابه ومخالبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يلاعب أطراف الرماح كأنه <\|vsep\|> يناسبها يوم الوغى وتناسبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويقدم يوم الروع لا يتقي الردى <\|vsep\|> ولو أصبح المريخ قرناً يواثبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ففاجاهم بغتاً ولم يشعروا به <\|vsep\|> كما انقض نجم يملأ الجو ثاقبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما وقفوا للطعن لا تعلةً <\|vsep\|> حيارى وكل ذاهل العقل ذاهبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغادرهم أيدي سبا فمجدل <\|vsep\|> يحكم في أطرافه السيف ضاربه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومستأثر ألقى يد الذل صاغراً <\|vsep\|> يراقب نقياً جامد الريق عاصبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقصر لما أن رأى السيف قيصر <\|vsep\|> وقد خذلته خيله ومواكبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> تولى رجاء أن يفوت بنفسه <\|vsep\|> وأنى وبرهان الخليفة طالبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا لوم أن ولى على الوجه هارباً <\|vsep\|> فذلك يوم لا يعنف هاربه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلم تغن عنه في الوقوف سيوفه <\|vsep\|> ولم تنجه عند النجاء نجائبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن يركب البحر الخضم طمى به <\|vsep\|> عباب وأنى يأمن البحر راكبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلما دنا من مجلس الملك خطوةً <\|vsep\|> وبين يديه ترجمان يخاطبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> تعفر من مس التراب جبينه <\|vsep\|> وقد عاش دهراً ما تعفر حاجبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأهوى لوجه الأرض لثماً وقد بدا <\|vsep\|> له يوم بؤس كالح الوجه قاطبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقام على ساقيه يخدم ساقياً <\|vsep\|> وذلك أعلى ما اقتضته مراتبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلم يره السلطان أهلاً لعتبه <\|vsep\|> وقد كان حقاً في الهدى لو يعاتبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومنّ عليه بالحياة تكرماً <\|vsep\|> عشية أظفار المنون تناشبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقلده ملك الممالك فانثنى <\|vsep\|> وقد قضيت من كل شيء مربه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن شكر النعمى فذلك حقه <\|vsep\|> ولا فقد أثنت عليه حقائبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحاسده مهلاً فهذي سيوفه <\|vsep\|> وهاتيك يوم المكرمات مواهبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون كنت في ريب فدونك فاعتبر <\|vsep\|> فها هو نهج الحق يهديك لاحبه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "على مجلس الشيخ الجَليلِ سَلامي ", " فـقـد طـالَ شـوقي نحوَهُ وغَرامي", "أحِـــنُّ إليـــه كــلَّ يــومٍ وليــلةٍ ", " وأشْـكـو فِـراقـاً قد أذابَ عِظامي", "إذا نشأتْ من بحر خَوارزْمَ مُزنةٌ ", " تـداويـتُ مـن وَجْـدي بـمـاء غَمام" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/143363	أبو عامر النَّسويّ	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3306	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 23, "text": "قال الباخرزي: وله أيضا:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> على مجلس الشيخ الجَليلِ سَلامي <\|vsep\|> فقد طالَ شوقي نحوَهُ وغَرامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحِنُّ ليه كلَّ يومٍ وليلةٍ <\|vsep\|> وأشْكو فِراقاً قد أذابَ عِظامي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "مـا نـابِـتٌ مُـسـتـنبَتٌ ", " مُــسـتـرزِقٌ مـنْهُ فِـئَهْ", "خــبّــأتُهُ فـي واحِـدٍ ", " ممّا اسمُه منهُ مئَهْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/143362	أبو عامر النَّسويّ	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3306	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 54, "text": "قال الباخرزي: وله أحجيةٌ: ثم أورد البيتين ثم قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 74, "text": "يعني له السُّذاب، والمسترزقون منه الفُقّاعيّون، فإنهم يستعملونه في أبازير.", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_5\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> ما نابِتٌ مُستنبَتٌ <\|vsep\|> مُسترزِقٌ منْهُ فِئَهْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "أهــلُ أَبِــيــوَرْدَ أصــابــتــهُــمُ ", " عَـيـنٌ فـعـافَتْهمْ صُروفُ الزمنْ ", "فــاســتــأصـلتـهُـمْ وأبـادْتـهـمُ ", " وامـتـحـنـتْهـم بـأشـدِّ المـحنْ ", "فــمـنـهـمُ ذو كـفـنٍ فـي الثَّرى ", " ومـنـهُـمُ مـيْـتٌ عـديـمُ الكَـفَنْ ", "كــرُّ الليــالي وتَـصـاريـفُهـا ", " أخْنتْ فما أبقَتْ على ما ومَن ", "بـذا مـضتْ دُنيا دنت، لا على ", " مُـنَـعَّمـٍ دامـتْـ، ولا مـمـتَـحَنْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/143361	أبو عامر النَّسويّ	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3306	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 18, "text": "قال الباخرزي: وله:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_0\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> أهلُ أَبِيوَرْدَ أصابتهُمُ <\|vsep\|> عَينٌ فعافَتْهمْ صُروفُ الزمنْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاستأصلتهُمْ وأبادْتهمُ <\|vsep\|> وامتحنتْهم بأشدِّ المحنْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمنهمُ ذو كفنٍ في الثَّرى <\|vsep\|> ومنهُمُ ميْتٌ عديمُ الكَفَنْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كرُّ الليالي وتَصاريفُها <\|vsep\|> أخْنتْ فما أبقَتْ على ما ومَن </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "لكَ تــــدريــــسٌ ولكــــنْ ", " راءُ تـــدريـــسِــكَ لامُ ", "والذي تُملي على النا ", " س كــــلامٌ لا كَــــلامُ ", "خــســرتْ بــغــدادُ إذْ آ ", " وتــكَ فـيـهـا والسـلام" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/143360	أبو عامر النَّسويّ	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3306	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 18, "text": "قال الباخرزي: وله:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_6\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> لكَ تدريسٌ ولكنْ <\|vsep\|> راءُ تدريسِكَ لامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والذي تُملي على النا <\|vsep\|> س كلامٌ لا كَلامُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "عـمـى القلبِ يمشي في عَمى العين إنّه ", " إذا نـامَ قـلبُ المـرءِ فـالعين نائمُ ", "مُـــحِـــلُّ امــرئٍ فــوقَ الذي حــلَّ هــازئٌ ", " ومــادُحــه مــدحــاً بــمـا ليـسَ شـاتِـمُ ", "وبــاخِــسُ حـقِّ العـلم بـالعِـلمِ جـاهـلٌ ", " وواضــعُ أهـل الفـضـل للفـضـل ظـالمُ ", "إذا لم يـكُـنْ لي عند ذا القوم مَوسمٌ ", " فــلي عــنــدَ قــومٍ آخــريــن مــواسِــمُ ", "وإنْ هَــجَــرتــنــي أرضُ قـومٍ هَـجـرتُهـمْ ", " فلا الكَرَجُ الدُّنيا ولا الناسُ قاسم " ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/143359	أبو عامر النَّسويّ	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3306	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 23, "text": "قال الباخرزي: وله أيضا:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> عمى القلبِ يمشي في عَمى العين نّه <\|vsep\|> ذا نامَ قلبُ المرءِ فالعين نائمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُحِلُّ امرئٍ فوقَ الذي حلَّ هازئٌ <\|vsep\|> ومادُحه مدحاً بما ليسَ شاتِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وباخِسُ حقِّ العلم بالعِلمِ جاهلٌ <\|vsep\|> وواضعُ أهل الفضل للفضل ظالمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا لم يكُنْ لي عند ذا القوم مَوسمٌ <\|vsep\|> فلي عندَ قومٍ خرين مواسِمُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لسـانُ الفـتى عن عقله تَرجُمانُهُ ", " مـتـى زلَّ عقلُ المرء زلَّ لسانُهُ", "وما الشِّعرُ إلاّ شُعبةٌ من دُعابةٍ ", " دَعَـونـاهُ كرْهاً إذْ دعانا أوانه", "وكنا نصون العرض عن أن نهينه ", " فــراب أوان صـون عـرض هـوانـه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/143358	أبو عامر النَّسويّ	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3306	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 83, "text": "قال الباخرزي وأنشدني أيضاً =أي الفقيه إبراهيم الهلالي الباخرزيّ= قال: أنشدني لنفسه:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> لسانُ الفتى عن عقله تَرجُمانُهُ <\|vsep\|> متى زلَّ عقلُ المرء زلَّ لسانُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما الشِّعرُ لاّ شُعبةٌ من دُعابةٍ <\|vsep\|> دَعَوناهُ كرْهاً ذْ دعانا أوانه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "رويـت قـديـمـاً مـا رووا وحـديثا ", " وقد سرت سيراً في البلاد حثيثا", "فـصـرت حـديـثـاً والحـديث هو الذي ", " يــصــيـر أصـحـاب الحـديـث حـديـثـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/143357	أبو عامر النَّسويّ	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3306	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 13, "text": "قال الباخرزي:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 59, "text": "وأنشدني الفقيه إبراهيم الهلالي الباخرزيّ قال: أنشدني لنفسه:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ث <\|psep\|> <\|bsep\|> رويت قديماً ما رووا وحديثا <\|vsep\|> وقد سرت سيراً في البلاد حثيثا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "العـــلم يـــأتـــي كـــل ذي ", " خــفــضٍ ويــأبــى كــل آبــي", "كـالمـاء يـنـزل في الوها ", " د وليس يصعد في الروابي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/143356	أبو عامر النَّسويّ	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3306	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 64, "text": "وأنشدني له غيره: (يعني غيرالأديب يعقوب الذي أنشدته البيت السابق)", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> العلم يأتي كل ذي <\|vsep\|> خفضٍ ويأبى كل بي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يـا قـلب سلطانة الكونين في شَرفٍ", "غـوث البـرايـا تُـرَجّـي كـل مـكـروبِ", "أنت الشفيع المرجّى كن لنا أبداً", "فـي كـل أمـرٍ نـصـيـراً غـيـر مغلوب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95072	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> يا قلب سلطانة الكونين في شَرفٍ <\|vsep\|> غوث البرايا تُرَجّي كل مكروبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>

Subsets and Splits

No community queries yet

The top public SQL queries from the community will appear here once available.