Datasets:

Zaid
/

ashaar_dataset

Dataset card Data Studio Files Files and versions Community

Split (1)

train · 136k rows

poem title stringlengths 3 49 ⌀	poem meter stringclasses 16 values	poem verses list	poem theme stringclasses 18 values	poem url stringlengths 35 346 ⌀	poet name stringlengths 1 44	poet description stringlengths 57 3.11k ⌀	poet url stringlengths 38 58 ⌀	poet era stringclasses 14 values	poet location stringclasses 20 values	poem description list	poem language type stringclasses 1 value	text stringlengths 78 553k
null	الكامل	[ "قـسـمـاً بـشـمـسِ جبينها وضُحاها", "وبِـلَيـلِ طُـرتَّهـا إذا يـغـشـاهـا", "إِنَّ النُّفـوسَ لغـيرِها لا تشتهي", "أبداً ولا تَهوَى القُلوبُ سِواها", "لَّمـا رَنَـت نحوَ السَّماء بِطَرفِها", "ورأت تـقـلُّبَ طـرفِ مَـن يَهـواهـا", "قـالت مـحـاسـنُ وجـهِهـا لمحبِّها", "لَنُــوَلِّيــنَّكــَ قــبِــلةً تــرضـاهـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73328	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> قسماً بشمسِ جبينها وضُحاها <\|vsep\|> وبِلَيلِ طُرتَّها ذا يغشاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّ النُّفوسَ لغيرِها لا تشتهي <\|vsep\|> أبداً ولا تَهوَى القُلوبُ سِواها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَّما رَنَت نحوَ السَّماء بِطَرفِها <\|vsep\|> ورأت تقلُّبَ طرفِ مَن يَهواها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "سَـقَـى اللهُ لا أَكـنـافَ نَـجـدٍ ولا حُزوى", "ولا سَــفــحَ نَــعــمـانٍ ولاَ عَـلَمـي رَضـوى", "وَحــيَّاــ الحَــيــا لاَ حَــيَّ قــومٍ بِـرامَـةٍ", "وَسَــقَّى عِــشــارُ الُمـزنِ لا عَـلَمـاً أَقـوى", "أَحــنُّ ولكــن لا إِلى البــانِ والحِــمَــى", "وَأَهـــوى وَلكـــن لا سُــعــادَ ولا عَــلوى", "يُـــؤَرَّقُـــنــي شَــوقــي إِلى غَــيــرِ ضــارجٍ", "وَأَصـبـو فَـأسـتَسقي بِغَيرِ النَّوى الأَنوا", "سَــلامٌ عــلى غــيــرِ العَــقــيــقِ وأهــلهِ", "مـــعـــالمِ سُــكَّاــنٍ وغــيــرِ الذي أهــوىَ", "ولكــن عـلى القـصـريـنِ والأرُبـعِ التـي", "أحــاديــثُ أشـجـانـي بِـمَـن حـلَّهـا تُـروى", "عــليــكَ حــبــيــبَ القــلبِ مــنّــي تـحـيَّةٌ", "تــهــزّ بــذِكــراهــا مــعــاطــفَه نــشــوى", "لَقــد أســرَتــنــي لَوعــةٌ بَــعــدَ جــامــعٍ", "شتاتَ العلى في السِّرِّ منه وفي النَّجوى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73324	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ض <\|psep\|> <\|bsep\|> سَقَى اللهُ لا أَكنافَ نَجدٍ ولا حُزوى <\|vsep\|> ولا سَفحَ نَعمانٍ ولاَ عَلَمي رَضوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحيَّا الحَيا لاَ حَيَّ قومٍ بِرامَةٍ <\|vsep\|> وَسَقَّى عِشارُ الُمزنِ لا عَلَماً أَقوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَحنُّ ولكن لا ِلى البانِ والحِمَى <\|vsep\|> وَأَهوى وَلكن لا سُعادَ ولا عَلوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُؤَرَّقُني شَوقي ِلى غَيرِ ضارجٍ <\|vsep\|> وَأَصبو فَأستَسقي بِغَيرِ النَّوى الأَنوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَلامٌ على غيرِ العَقيقِ وأهلهِ <\|vsep\|> معالمِ سُكَّانٍ وغيرِ الذي أهوىَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكن على القصرينِ والأرُبعِ التي <\|vsep\|> أحاديثُ أشجاني بِمَن حلَّها تُروى </\|bsep\|> <\|bsep\|> عليكَ حبيبَ القلبِ منّي تحيَّةٌ <\|vsep\|> تهزّ بذِكراها معاطفَه نشوى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "خَــلِّ الشَّجـي هُـوَ قَـلبُهُ وكـلُومُه", "فــعـلامَ تـعـذِلُهُ وفِـيـمَ تـلومُهُ", "هـذا عـتـابُـكَ قـد أطـلتَ حديثَهُ", "وهـوى فُـؤادِكَ قـد بـراهُ قَديمُهُ", "تُـسـدي المـلامَ ونـاظري مترقِّبٌ", "بَـرقـاً يـمـرُّ على الحمى فَيَشِمُهُ", "وَتـزيـدُ تَـعـنـيـفاً وقلبي ذاكرٌ", "روضـاً يُـؤمِّلـُ أَن يـهـبَّ نَـسـيـمُهُ", "إِيـهـاً بـلومِـكَ عَن مُكابِدِ لوعةٍ", "يـأبَـى لفـرطِ هُـيـامِه تـهـويـمُهُ", "ولهـانَ يـطـويـهِ وينشرهُ الأسى", "حـيـرانَ يُـقـعِدُه الهوى ويقُيمُهُ", "لو بـانَ لي رُشـدٌ لكـنـتُ أَرُودُه", "أو لاحَ لي صـبـرٌ لكـنـتُ أَرُومُهُ", "أَيَــقِـرُّ طَـرفـي والمـنـامُ عـدُوُّهُ", "ويُـسَـرُّ قـلبـي والغَـرامُ غـريمُهُ", "أَبكىَ على الوادي فِراقُ فريقهِ", "جـفـنـي دمـاً ونوىً دُماهُ غريمُهُ", "لي بَـعـدَهُـم كِـبـدٌ تـسيلُ عليهمُ", "كـمَـداً وليـلٌ لا تَـسـيـرُ نجومُهُ", "للهِ هـاتـيـكَ الخَـيـامُ وبـدرُها", "وكِــنـاسُ هَـذاكَ الصَّريـمِ وريـمُهُ", "رشــأٌ ســليــمٌ خــدُّهُ مــن صُــدغِهِ", "وفُـؤادُ عـاشـقِه الكـئيبِ سليمُهُ", "مـا الصـبُّحـُ إلاَّ وجـهُه وجَبينُهُ", "واللَّيــلُ إِلاَّ شَــعـرهُ وبـهـيـمُهُ", "يَـروي ويُـسـنِـدُ ناقلاً عَن خصرِه", "جـسـمـي حـديـثـاً صحَّ مِنهُ سَقيمُهُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73320	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> خَلِّ الشَّجي هُوَ قَلبُهُ وكلُومُه <\|vsep\|> فعلامَ تعذِلُهُ وفِيمَ تلومُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا عتابُكَ قد أطلتَ حديثَهُ <\|vsep\|> وهوى فُؤادِكَ قد براهُ قَديمُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُسدي الملامَ وناظري مترقِّبٌ <\|vsep\|> بَرقاً يمرُّ على الحمى فَيَشِمُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتزيدُ تَعنيفاً وقلبي ذاكرٌ <\|vsep\|> روضاً يُؤمِّلُ أَن يهبَّ نَسيمُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِيهاً بلومِكَ عَن مُكابِدِ لوعةٍ <\|vsep\|> يأبَى لفرطِ هُيامِه تهويمُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولهانَ يطويهِ وينشرهُ الأسى <\|vsep\|> حيرانَ يُقعِدُه الهوى ويقُيمُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو بانَ لي رُشدٌ لكنتُ أَرُودُه <\|vsep\|> أو لاحَ لي صبرٌ لكنتُ أَرُومُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيَقِرُّ طَرفي والمنامُ عدُوُّهُ <\|vsep\|> ويُسَرُّ قلبي والغَرامُ غريمُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَبكىَ على الوادي فِراقُ فريقهِ <\|vsep\|> جفني دماً ونوىً دُماهُ غريمُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لي بَعدَهُم كِبدٌ تسيلُ عليهمُ <\|vsep\|> كمَداً وليلٌ لا تَسيرُ نجومُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> للهِ هاتيكَ الخَيامُ وبدرُها <\|vsep\|> وكِناسُ هَذاكَ الصَّريمِ وريمُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رشأٌ سليمٌ خدُّهُ من صُدغِهِ <\|vsep\|> وفُؤادُ عاشقِه الكئيبِ سليمُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما الصبُّحُ لاَّ وجهُه وجَبينُهُ <\|vsep\|> واللَّيلُ ِلاَّ شَعرهُ وبهيمُهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "إِنَّمـــا الصَّبـــُّ حــائِرٌ مَهــجُــورُ", "غَــرَّهُ مِـنـهُ بِـالتـرَّجِّيـ الغُـرورُ", "جــاءَ يَـسـعَـى كـأَنَّهـُ وَلَدُ الظَـب", "يَــةِ أَحَــوى أَلمــى أَحَــمُّ نَـفُـورُ", "بـابِـليُّ الأَلحـاظِ حِـصـنُ ثَـنايا", "هُ عَـلَيـهـا مِـسـكٌ الَمـراشِفِ سُورُ", "بِــقَـوامِ كَـأَنَّهـُ الغُـصـنُ والغُـص", "نُ رَشــيــقُ النَّبــاتِ غَـضٌّ نَـضـيـرُ", "وَجَــبــيــنٍ كَــأَنَّهــُ ابــنُ ذُكــاءٍ", "فُــكَّ عـن صـبُـحِ وَجـهِهِ الدَّيـجـورُ", "يَــتَـعـاطَـى مـاءَ الَمـلاحَـةِ رِيَّاً", "فَـــلِهـــذا وِردُ الوِصــالِ صُــدورُ", "كُـــلَّمَـــا حَـــكَّمـــَتــهُ دَولَةُ صَــبٍّ", "عَــزَّ حُــكــمـاً وَمَـن يَـعِـزُّ يَـجـورُ", "قُــلتُ لَمَّاــ رأَيــتُهُ غــابَ عَـنـي", "ســاعَــةَ وَهــيَ أَشـهـرُ بَـل دُهـورُ", "أَينَ يَممَّتَ نازِحاً يا مُنى النَّف", "سِ فَــمُـذ غِـبـتَ فـارَقَ الَمـأمـورُ", "قالَ لي والحَياءُ قَد ضَرَّجَ الخَدَّ", "وكــادت تِــلكَ السُّطــُورُ تَــمــورُ", "إِن أَغِــب عَـن سَـوادٍ طـرفِـكَ إِنَّي", "بَـيـنَ جَـنـبَيكَ في الفُؤادِ أَدوُرُ", "أَلِهـذا الهَـوَى على قَلبِكَ الوَل", "هــانِ حُــكـمٌ مِـنَ الفِـراقِ ثَـؤُورُ", "أَم أَبَـاحَ الرَّدى إِلَيـكَ عِـنـاداً", "لَحـظُ طَـرفـي والنَّرجِـسُ الَمسحُورُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73316	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ِنَّما الصَّبُّ حائِرٌ مَهجُورُ <\|vsep\|> غَرَّهُ مِنهُ بِالترَّجِّي الغُرورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جاءَ يَسعَى كأَنَّهُ وَلَدُ الظَب <\|vsep\|> يَةِ أَحَوى أَلمى أَحَمُّ نَفُورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بابِليُّ الأَلحاظِ حِصنُ ثَنايا <\|vsep\|> هُ عَلَيها مِسكٌ الَمراشِفِ سُورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِقَوامِ كَأَنَّهُ الغُصنُ والغُص <\|vsep\|> نُ رَشيقُ النَّباتِ غَضٌّ نَضيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجَبينٍ كَأَنَّهُ ابنُ ذُكاءٍ <\|vsep\|> فُكَّ عن صبُحِ وَجهِهِ الدَّيجورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَتَعاطَى ماءَ الَملاحَةِ رِيَّاً <\|vsep\|> فَلِهذا وِردُ الوِصالِ صُدورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كُلَّمَا حَكَّمَتهُ دَولَةُ صَبٍّ <\|vsep\|> عَزَّ حُكماً وَمَن يَعِزُّ يَجورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قُلتُ لَمَّا رأَيتُهُ غابَ عَني <\|vsep\|> ساعَةَ وَهيَ أَشهرُ بَل دُهورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَينَ يَممَّتَ نازِحاً يا مُنى النَّف <\|vsep\|> سِ فَمُذ غِبتَ فارَقَ الَمأمورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قالَ لي والحَياءُ قَد ضَرَّجَ الخَدَّ <\|vsep\|> وكادت تِلكَ السُّطُورُ تَمورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِن أَغِب عَن سَوادٍ طرفِكَ ِنَّي <\|vsep\|> بَينَ جَنبَيكَ في الفُؤادِ أَدوُرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلِهذا الهَوَى على قَلبِكَ الوَل <\|vsep\|> هانِ حُكمٌ مِنَ الفِراقِ ثَؤُورُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يـا جـيـرَتـي هَل َنا من بَعدِ فُرقَِتكُم", "بِـسـاحَـةِ الحَـيِّ جُـنـحَ اللَّيـلِ أَسـمارُ", "وَهَــل تَــعــودُ لَيــاليـنـا بِـكـاظـمَـةٍ", "يَوماً وَتدنو لَكُم بَعدَ النَّوى الدَّارُ", "فــقــد وَحَــقِّكــُمُ شَــفَّ الفُــؤادَ بِـكُـم", "لَمَّاـــ تَـــرَحــلَّتُ أشــجــانٌ وأَفــكــارُ", "وَبـي غَـرامٌ إِليـكُـم لا انـقِـضاءَ لهُ", "وَنَــارُ وجــدٍ غَــدَت مــن دُونِهـا نـارُ", "أسـائِلُ الرَّكـبَ عَـنـكُـم هَـل يُـخـبِّرُني", "وآفَــةُ الشَّوقِ بَــعـدَ القُـربِ أَخـبـارُ", "لَعـــلَّ دارَكُـــمُ تَــدنُــو وَأَنــظُــرهــا", "وَأَنــتُــمُ فــي رِحــابِ الدَّارِ حُــضَّاــرُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73312	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يا جيرَتي هَل َنا من بَعدِ فُرقَِتكُم <\|vsep\|> بِساحَةِ الحَيِّ جُنحَ اللَّيلِ أَسمارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهَل تَعودُ لَيالينا بِكاظمَةٍ <\|vsep\|> يَوماً وَتدنو لَكُم بَعدَ النَّوى الدَّارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقد وَحَقِّكُمُ شَفَّ الفُؤادَ بِكُم <\|vsep\|> لَمَّا تَرَحلَّتُ أشجانٌ وأَفكارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبي غَرامٌ ِليكُم لا انقِضاءَ لهُ <\|vsep\|> وَنَارُ وجدٍ غَدَت من دُونِها نارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسائِلُ الرَّكبَ عَنكُم هَل يُخبِّرُني <\|vsep\|> وفَةُ الشَّوقِ بَعدَ القُربِ أَخبارُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وَحقِّ الهَوى ما حُلتَ عَن عَهدكُم وَلا", "نَـسِـيـتُـكُمُ يوماً ولا أَنا بِالسَّالي", "وَإِنِّيـ لأَدعـو اللهَ جَهـدي وَطـاقَتي", "يَـبـلُّ غَـليـلي مـن لِقـاكُم وَبلبَالي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73308	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> وَحقِّ الهَوى ما حُلتَ عَن عَهدكُم وَلا <\|vsep\|> نَسِيتُكُمُ يوماً ولا أَنا بِالسَّالي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يا من رَأَى بارِقاً لَمُوعا", "بــاتَ فُــؤادي بِهِ مَـروُعَـا", "راحَ يُــشِــبُّ الغَـرامَ حَـتَّى", "أَنـظـرَ مِـن مُـقلَتي نَجيعا", "ذَكَّرَنــي بـالغُـويـرِ عَهـداً", "أَيــامَ كُـنـا بِهِ جَـمـيـعـا", "وَيلاهُ هَل تَرجِعُ اللَّيالي", "تَقضي لَنا بالحِمَى رُجوعَا", "يـا جِـيرَةَ الجِزعِ من لِصَبٍّ", "يُـمـطِـرُ مِـن بَعدِكُم دُموعا", "قـد أَطـلَقَـت عَـينُهُ عُيوناً", "وَطَـلَّقَـت فـيـكُـمُ الهُـجوعَا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73304	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> يا من رَأَى بارِقاً لَمُوعا <\|vsep\|> باتَ فُؤادي بِهِ مَروُعَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> راحَ يُشِبُّ الغَرامَ حَتَّى <\|vsep\|> أَنظرَ مِن مُقلَتي نَجيعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذَكَّرَني بالغُويرِ عَهداً <\|vsep\|> أَيامَ كُنا بِهِ جَميعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيلاهُ هَل تَرجِعُ اللَّيالي <\|vsep\|> تَقضي لَنا بالحِمَى رُجوعَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا جِيرَةَ الجِزعِ من لِصَبٍّ <\|vsep\|> يُمطِرُ مِن بَعدِكُم دُموعا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "مَـتَـى يَـشـفَـى بِـوَصـلِكُـم العَليلُ", "وَيَـبـرَى مِـن جَـوَى الحُبِّ الغَليلُ", "أَجـيـرانَ الحِـمَـى هَل لي إِلَيكُم", "عَـلَى رَغـمِ العِـدى يَـومـاً سَـبيلُ", "لَئِن نَـزَحَـت بِـكُـم عَنَّا اللَّيالي", "فَـأَنـتُـم فـي حِـمَـى قَـلبِـي نُزولُ", "أَيا بانَ الحِمَى قُل لي أَهَل لي", "وَقَــد بــانُــوا إِلى وَصـلٍ وُصُـولًُ", "يُـحَـدِّثُـنـي بُـرَيـقُ الشِّعـبِ عَـنكُم", "حَــديــثَ هَــوىً بِهِ دَمــعـي رَسُـولُ", "وأشـتـاقُ الصـبَّاـ وَهناً إذا ما", "سَــرى فِـي طَـيِّهـا مِـنـكُـم قَـبـولُ", "فَــإِن هَـبَّ النَّسـيـمُ إِلَيَّ مِـنـكُـم", "فــإنِّيـ كـالنَّسـيـمِ بِـكُـم عَـليـلُ", "وَلي فــي حُــبِّكــُم وَجــدٌ قَــديــمٌ", "حَــديــثُ قَـصـيـرِهُ فِـيـكُـم يَـطُـولُ", "وَلي فــي قُــرِبــكُـم نَـشـرٌ وَلكـن", "مَـتَـى بِـنـتُـم فَـمَـا صَـبري جَميلُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73300	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> مَتَى يَشفَى بِوَصلِكُم العَليلُ <\|vsep\|> وَيَبرَى مِن جَوَى الحُبِّ الغَليلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَجيرانَ الحِمَى هَل لي ِلَيكُم <\|vsep\|> عَلَى رَغمِ العِدى يَوماً سَبيلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَئِن نَزَحَت بِكُم عَنَّا اللَّيالي <\|vsep\|> فَأَنتُم في حِمَى قَلبِي نُزولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيا بانَ الحِمَى قُل لي أَهَل لي <\|vsep\|> وَقَد بانُوا ِلى وَصلٍ وُصُولًُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُحَدِّثُني بُرَيقُ الشِّعبِ عَنكُم <\|vsep\|> حَديثَ هَوىً بِهِ دَمعي رَسُولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأشتاقُ الصبَّا وَهناً ذا ما <\|vsep\|> سَرى فِي طَيِّها مِنكُم قَبولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِن هَبَّ النَّسيمُ ِلَيَّ مِنكُم <\|vsep\|> فنِّي كالنَّسيمِ بِكُم عَليلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلي في حُبِّكُم وَجدٌ قَديمٌ <\|vsep\|> حَديثُ قَصيرِهُ فِيكُم يَطُولُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "هَل في النَّسيمِ الحاجريِّ إذا سَرَى", "خَــبــرٌ أظـنُّ شَـذاهُ مِـسـكـاً أذفـرا", "أم عِــنـدَ خَـفَّاـقِ البُـرَيـقِ رِسـالَةٌ", "جاءَت تُعيدُ لَنا الحَديثَ كَما جَرَى", "قـد آنَ يـا أهـلَ العَـقـيـقِ لوارِدٍ", "مــن وردِ حُــبِّكـمُ جـوىّ أن يَـصـدُرا", "مـا آنـسـت تـاللهِ رُوحـي بَـعـدكُـم", "أُنساً وَعيني لا يُلمُّ بهِها الكَرَى", "أَصـبـوا إذا هَـبَّتـ صبَاً مِن أرضِكُم", "وأَحـنُّ إِن واجَهـتُ صُـبـحـاً مُـسـفِـرا", "وَيَـظـلُّ يُـمـليـنـي النَّسيمُ حَديثَكُم", "فَــكَــأنَّهـُ وَجـداً سـقَـانـي مُـسـكـرا", "وَلِذاكَ أَغـــرانـــي العَــذولُ لأنَّهُ", "أَحـيـا بـذكـرِكُمُ الفُؤادَ وَمَا دَرَى", "أَهــواكُــمُ حَــتَّى الَمَــاتِ وَحــبُــكُّم", "أُنــسٌ لِرِمَّةـِ أَعـظُـمـي تَـحـتَ الثَّرَى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73296	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> هَل في النَّسيمِ الحاجريِّ ذا سَرَى <\|vsep\|> خَبرٌ أظنُّ شَذاهُ مِسكاً أذفرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم عِندَ خَفَّاقِ البُرَيقِ رِسالَةٌ <\|vsep\|> جاءَت تُعيدُ لَنا الحَديثَ كَما جَرَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد نَ يا أهلَ العَقيقِ لوارِدٍ <\|vsep\|> من وردِ حُبِّكمُ جوىّ أن يَصدُرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما نست تاللهِ رُوحي بَعدكُم <\|vsep\|> أُنساً وَعيني لا يُلمُّ بهِها الكَرَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَصبوا ذا هَبَّت صبَاً مِن أرضِكُم <\|vsep\|> وأَحنُّ ِن واجَهتُ صُبحاً مُسفِرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَظلُّ يُمليني النَّسيمُ حَديثَكُم <\|vsep\|> فَكَأنَّهُ وَجداً سقَاني مُسكرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلِذاكَ أَغراني العَذولُ لأنَّهُ <\|vsep\|> أَحيا بذكرِكُمُ الفُؤادَ وَمَا دَرَى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "حـدَّثـتَ عَـن رَنـدِ العَـقـيـقِ وبـانِهِ", "حَـــدِّث إذا حَـــدَّثــتَ عَــن سُــكــانِهِ", "قِـف بِـالَمـطـيَّ لَعَـلَّنـا نُـشـفَى بِمَا", "قَـد ضَـاعَ مِـنـهـا مـن ثَرى أَوطانِهِ", "يا لابِساً حُلَلَ النَّسيمِ منَ الحِمَى", "وَمُــضـمَّخـاً بـالطَّيـبِ مـن كُـثـبـانِه", "ومُـعـانِـقـاً نَـفَـسَ الصَّبا من دَوحِهِ", "وَمُــلثَّمــاً بِــشــذا ثَــرى حُــوذانِهِ", "وَمُـحـدِّثـاً يَـروي حـديـثـاً مُـسـنَـداً", "عَــن ذِلكَ اللَّبَّاــنِ عــن جــيــرانِهِ", "حُــيِّيــتَ مــن ســارِ يُــســرُّ حـديـثَهُ", "ويَـفـوحُ نـشـرُ الضَّاـلِ مـن أردانِهِ", "أَحــيــيــتَ مــنـا كُـلَّ مـيـتِ مُـتَـيَّمِ", "وَأَعَـدت مِـنـهُ الرُّوحَ فـي جُـثـمانِهِ", "وَنَـقـلتَ عَـن أَهـلِ الكَـثـيبِ رسالَةً", "وَأَرى النَّسـيـمَ يَـبُـثُّهـا بـلِسـانـهِ", "وَيَــقــولُ إِنَّهــمُ عـلى مـا خِـلتَهـم", "مِــن عَهــدِ أَيَّاـمِ الحِـمَـى وَزَمـانِهِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73292	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> حدَّثتَ عَن رَندِ العَقيقِ وبانِهِ <\|vsep\|> حَدِّث ذا حَدَّثتَ عَن سُكانِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قِف بِالَمطيَّ لَعَلَّنا نُشفَى بِمَا <\|vsep\|> قَد ضَاعَ مِنها من ثَرى أَوطانِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لابِساً حُلَلَ النَّسيمِ منَ الحِمَى <\|vsep\|> وَمُضمَّخاً بالطَّيبِ من كُثبانِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومُعانِقاً نَفَسَ الصَّبا من دَوحِهِ <\|vsep\|> وَمُلثَّماً بِشذا ثَرى حُوذانِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمُحدِّثاً يَروي حديثاً مُسنَداً <\|vsep\|> عَن ذِلكَ اللَّبَّانِ عن جيرانِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حُيِّيتَ من سارِ يُسرُّ حديثَهُ <\|vsep\|> ويَفوحُ نشرُ الضَّالِ من أردانِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَحييتَ منا كُلَّ ميتِ مُتَيَّمِ <\|vsep\|> وَأَعَدت مِنهُ الرُّوحَ في جُثمانِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنَقلتَ عَن أَهلِ الكَثيبِ رسالَةً <\|vsep\|> وَأَرى النَّسيمَ يَبُثُّها بلِسانهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "مَـرَّت وفـي طَـيِّهـا مِـن عِـنـدِهِـم خَـبَـرُ", "صَـبـاً أَتَـت وَقَـمـيـصُ اللَّيـلِ مُـنـحَـسرُ", "هَـبَّتـ سُـحَـيـراً فـيـا للهِ كـم سـحَـرَت", "قـلبـاً وَكَـم مِـنَّةـً أهـدى لنا السَّحرُ", "وَحَـدَّثَـت فـانـتَـشَـت أَرواحُـنـا وَنـشَـت", "لمَّاـ فَهِـمـنـا وَهِـمـنا بالذي ذَكَرُوا", "لَولا ادِّراعُ الصَّبـا رَيَّاـ حَـدِيـثـهـمُ", "ما طبَّقَ الأرضَ منها المندلُ العَطرُ", "فَــلا ومُــلدِ غُــصــونِ مــن قُــدودهــمُ", "تَزر بِسُمرِ القَنا الخَطّارِ إِذ خَطَروا", "وَحَــقِّ أَســيــافِ أَجــفَــانٍ لَهُـم شُهِـرَت", "فَـأُغـمِدت في صَميمِ القَلبِ إِذ نَظَروا", "وَلَيــلِ فــرعٍ أَضــلَّ السَّفــر غَــيـهَـبُهُ", "وَحَـقِّ صُـبـحٍ هَـداهُـم عِـنـدَمـا سَـفَـروا", "مـا إِن رأَت مُـقلَتي من بَعدِهِم حَسَناً", "كَــلاَّ ولا خَـطَـرت فـي غَـيـرِهـم فِـكَـرُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73288	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> مَرَّت وفي طَيِّها مِن عِندِهِم خَبَرُ <\|vsep\|> صَباً أَتَت وَقَميصُ اللَّيلِ مُنحَسرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَبَّت سُحَيراً فيا للهِ كم سحَرَت <\|vsep\|> قلباً وَكَم مِنَّةً أهدى لنا السَّحرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحَدَّثَت فانتَشَت أَرواحُنا وَنشَت <\|vsep\|> لمَّا فَهِمنا وَهِمنا بالذي ذَكَرُوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَولا ادِّراعُ الصَّبا رَيَّا حَدِيثهمُ <\|vsep\|> ما طبَّقَ الأرضَ منها المندلُ العَطرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا ومُلدِ غُصونِ من قُدودهمُ <\|vsep\|> تَزر بِسُمرِ القَنا الخَطّارِ ِذ خَطَروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحَقِّ أَسيافِ أَجفَانٍ لَهُم شُهِرَت <\|vsep\|> فَأُغمِدت في صَميمِ القَلبِ ِذ نَظَروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَيلِ فرعٍ أَضلَّ السَّفر غَيهَبُهُ <\|vsep\|> وَحَقِّ صُبحٍ هَداهُم عِندَما سَفَروا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "زارَنــي واللَّيـلُ أَليَـل", "نـاعِـسُ الأجـفـانِ أكحَل", "أَســمَــرٌ والجـفـنُ مِـنـهُ", "مِـثـلُ بيضِ الهندِ يَفعَل", "جــاءَ فــي فــتـرةِ طَـرفٍ", "وَدُجَــى اللَّيــلِ مُــسَــدَّل", "فَــضَـلَلنـا بِـظَـلامِ الصُّ", "دغِ لَمَّاـــ راحَ مُـــرسَــل", "وَهَــدانــا بَــرقُ ثَــغــرٍ", "لاحَ مـن سِـمـطِ الُمـقَبَّل", "حَـــــرَّمَ الشَّرعَ وَهـــــذا", "شَــرعُهُ والهَــجــرَ حَــلَّل", "سَـلَّ سَـيـفَ اللَّحـظِ ظُلماً", "وَحَــمــى للِظَّلــمِ سَـلسَـل", "قــد أجــنَّ الصُّدغُ مـنـه", "عــارضـاً فـهـو مُـسَـلسـل", "فـيـكَ يـا كُـلَّ الأَماني", "مُــجـمَـلُ الحُـسـنِ مُـفَـصَّل", "غِـبـتَ عَـن عَـيـنـي وَلكن", "أَنـتَ فـي القَـلبِ مُـمَثَّل", "إن تَــكُــن ثـانِـيَ عِـطـفٍ", "واحداص في الحُسنِ أوَّلُ", "لا تَمِل فالغُصنُ قد حا", "رَ بــغُـصـنٍ مـنـهُ أمـيَـل", "صـاحٍ سـر بـي نَـحوَ سِربٍ", "سَـانـحٍ بـالغَـورِ واسأل", "ريمُ هذا السِّربِ هَل في", "ثــغــرهِ للصَّبــِّ مَــنـهَـل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73284	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> زارَني واللَّيلُ أَليَل <\|vsep\|> ناعِسُ الأجفانِ أكحَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَسمَرٌ والجفنُ مِنهُ <\|vsep\|> مِثلُ بيضِ الهندِ يَفعَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> جاءَ في فترةِ طَرفٍ <\|vsep\|> وَدُجَى اللَّيلِ مُسَدَّل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَضَلَلنا بِظَلامِ الصُّ <\|vsep\|> دغِ لَمَّا راحَ مُرسَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهَدانا بَرقُ ثَغرٍ <\|vsep\|> لاحَ من سِمطِ الُمقَبَّل </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَرَّمَ الشَّرعَ وَهذا <\|vsep\|> شَرعُهُ والهَجرَ حَلَّل </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَلَّ سَيفَ اللَّحظِ ظُلماً <\|vsep\|> وَحَمى للِظَّلمِ سَلسَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد أجنَّ الصُّدغُ منه <\|vsep\|> عارضاً فهو مُسَلسل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيكَ يا كُلَّ الأَماني <\|vsep\|> مُجمَلُ الحُسنِ مُفَصَّل </\|bsep\|> <\|bsep\|> غِبتَ عَن عَيني وَلكن <\|vsep\|> أَنتَ في القَلبِ مُمَثَّل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن تَكُن ثانِيَ عِطفٍ <\|vsep\|> واحداص في الحُسنِ أوَّلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تَمِل فالغُصنُ قد حا <\|vsep\|> رَ بغُصنٍ منهُ أميَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> صاحٍ سر بي نَحوَ سِربٍ <\|vsep\|> سَانحٍ بالغَورِ واسأل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وَلمَّاـ رمَـى بـاللَّحـظِ عـن قَـوسِ حاجبٍ", "إلى قَلبِ صبٍّ لو دَرَى إذ رَنا احتَجَب", "وَكـانَ لُجـيـنـاً مُشرِقَ اللَّونِ فاغتدَى", "وَقـد تَـرَكـتـهُ سَـطـوَةُ الخَوفِ كالذَّهب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73280	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> وَلمَّا رمَى باللَّحظِ عن قَوسِ حاجبٍ <\|vsep\|> لى قَلبِ صبٍّ لو دَرَى ذ رَنا احتَجَب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لَولاَكَ يـا ظـبـي الصَّريـمِ لما غَدا", "قَــلبـي وطـر فـي هـائمـاً ومُـسـهـدَّا", "كــلاَّ ولا راحَ النَّســيــمُ مُــحـدثـاً", "خـبـراً رواهُ عـن الصـبَّاـبِـة مُسنَدا", "مـن أجـلِ عـطـفـكَ يـا غَـزالُ ومُـقلةٍ", "لك قــد هَــويــتُ مُــثــقَّفـاً ومُهـنَّدا", "وأهــيــمُ إِن واجَهـتُ بـدراً طـالِعـاً", "وأُجَــنُّ إن عـايـنَـتُ ظَـبـيـاً أَغـيـدا", "ويـشـوقُـنـي فـي الدَّوح نَـشـرٌ عـابقٌ", "عــطــراً يُــرنِّحــُ غُـصـنَ بـان أَمـلدا", "إن كــانَ فــرعُـكَ قـد أضَـلَّ مُـتـيَّمـاً", "فَـعـلى النَّوى صبُحُ الثَّنِيَّةِ قد هَدى", "أدعـوتَ قـلبـاً قـد أَجـابَـكَ طـائِعـاً", "وَصَـددتَ عـنـهُ فَـمـا عَـدا مـمَّاـ بدَا", "مــا زالَ يَــمــنــحُهُ هـواكَ صَـبـابَـةً", "أَبـــداً تُـــحــرِّكُهُ وَمــا هــذا سُــدَى", "وأَســرتَ قـلبـي حَـيـثُ دَمـعـي مُـطـلقٌ", "فــارحــمَ لديـكَ مُـسـلسَـلاً ومُـقـيَّدا", "صـيَّرتـنـي خـبراً لا كانَ من الضنَّى", "والُمنتهَى بي في الغَرامِ الُمبتَدا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73276	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> لَولاَكَ يا ظبي الصَّريمِ لما غَدا <\|vsep\|> قَلبي وطر في هائماً ومُسهدَّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلاَّ ولا راحَ النَّسيمُ مُحدثاً <\|vsep\|> خبراً رواهُ عن الصبَّابِة مُسنَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من أجلِ عطفكَ يا غَزالُ ومُقلةٍ <\|vsep\|> لك قد هَويتُ مُثقَّفاً ومُهنَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأهيمُ ِن واجَهتُ بدراً طالِعاً <\|vsep\|> وأُجَنُّ ن عاينَتُ ظَبياً أَغيدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويشوقُني في الدَّوح نَشرٌ عابقٌ <\|vsep\|> عطراً يُرنِّحُ غُصنَ بان أَملدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن كانَ فرعُكَ قد أضَلَّ مُتيَّماً <\|vsep\|> فَعلى النَّوى صبُحُ الثَّنِيَّةِ قد هَدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أدعوتَ قلباً قد أَجابَكَ طائِعاً <\|vsep\|> وَصَددتَ عنهُ فَما عَدا ممَّا بدَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما زالَ يَمنحُهُ هواكَ صَبابَةً <\|vsep\|> أَبداً تُحرِّكُهُ وَما هذا سُدَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأَسرتَ قلبي حَيثُ دَمعي مُطلقٌ <\|vsep\|> فارحمَ لديكَ مُسلسَلاً ومُقيَّدا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "لا وَمَـا سَـالَ مـن مَـسيرِ العِذَارِ", "فــي أَســيــلٍ مـن خـدِّكَ الجُـلَّنـارِ", "ورُضــابٍ عَــذبِ الَمــراشِــفِ يُـبـدي", "لُؤلؤاً كـالحَـبـابِ فَـوقَ العُـقـارِ", "وَقَـوامِ إِن مـاسَ يـا حَـيرةَ الغُص", "ن وَبُـــعـــداً لِلَّذابــلِ الخــطَّاــرِ", "وَلِحـاظٍ كـالبـيِـضِ فـي سُـودِ أَجفا", "نِ سَــبَــتـنـا بِـفَـتَـرةٍ وانـكِـسـارِ", "مــا تَـسـلَّيـتُ عـن هَـوَاكَ ولا حُـل", "تُ عَـنِ العَهـد بَـعـد بُعدِ الَمزارِ", "وإذا ما انتقَلتَ يا بَدرُ عن طَر", "فِـي إِلى القَـلبِ جـادَ بـالأمطارِ", "لا أُبــالي بِـمـا يـكـونُ وَقَـلبـي", "مَــنــزِلٌ مــن مَــنــازلِ الأَقـمـارِ", "أَنـتَ دُونَ الشَّغـافِ فـي حَـبَبِ القَ", "لبِ مُــقــيــمٌ فـي جَـذوةٍ مـن نـارِ", "وَعَــجــيـبٌ لا تَـنـطـفَـي وَعَـليـهـا", "أَعــيـنٌ جِـدنَ بـالمِـيـاهِ الغِـزار", "فـيـكَ مَـعـنـىً مِـنَ الغَزالِ وَلَولا", "ذاكَ مـا رُحـتَ مُـوَلعـاً بـالنِّفـارِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73272	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> لا وَمَا سَالَ من مَسيرِ العِذَارِ <\|vsep\|> في أَسيلٍ من خدِّكَ الجُلَّنارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورُضابٍ عَذبِ الَمراشِفِ يُبدي <\|vsep\|> لُؤلؤاً كالحَبابِ فَوقَ العُقارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَوامِ ِن ماسَ يا حَيرةَ الغُص <\|vsep\|> ن وَبُعداً لِلَّذابلِ الخطَّارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلِحاظٍ كالبيِضِ في سُودِ أَجفا <\|vsep\|> نِ سَبَتنا بِفَتَرةٍ وانكِسارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما تَسلَّيتُ عن هَوَاكَ ولا حُل <\|vsep\|> تُ عَنِ العَهد بَعد بُعدِ الَمزارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا ما انتقَلتَ يا بَدرُ عن طَر <\|vsep\|> فِي ِلى القَلبِ جادَ بالأمطارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا أُبالي بِما يكونُ وَقَلبي <\|vsep\|> مَنزِلٌ من مَنازلِ الأَقمارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنتَ دُونَ الشَّغافِ في حَبَبِ القَ <\|vsep\|> لبِ مُقيمٌ في جَذوةٍ من نارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعَجيبٌ لا تَنطفَي وَعَليها <\|vsep\|> أَعينٌ جِدنَ بالمِياهِ الغِزار </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "بَـلغَـت ريـحُ النُّعـامَى", "عـنـكمُ الصَّبَّ السَّلاما", "وَرَوت عـنـكُـم حـديـثـاً", "رَاحَ للصَّبـــِّ مُـــدامــا", "وَأَتــت تَـحـمِـلُ عـنـكُـم", "نــشــر رنــدٍ وخُـزامَـى", "عَـشِـقتَ قلباً منَ الشَّو", "قِ كَـئِيـبـاً مُـسـتَهـاما", "لَم يَزَل في سالِفِ الدَّ", "رِ إليــكُــم يَــتَـرامَـى", "إنَّ قــلبـاً رُحـتُـمُ فـي", "هِ فـقَـد نَالَ الَمرامَا", "وَتَهــــنَّتــــ كُــــلُّ أُذنٍ", "سَـمِـعـت مِـنـكُـم كَلاما", "آهِ مــن عــيــشٍ تَـقَـضَّى", "مَـعَـكُـم لو كـانَ داما", "مَـع مَـليحٍ يُخجِلُ البَد", "رَ أَرخَـــى اللِّثـــامَــا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73268	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> بَلغَت ريحُ النُّعامَى <\|vsep\|> عنكمُ الصَّبَّ السَّلاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَرَوت عنكُم حديثاً <\|vsep\|> رَاحَ للصَّبِّ مُداما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَتت تَحمِلُ عنكُم <\|vsep\|> نشر رندٍ وخُزامَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَشِقتَ قلباً منَ الشَّو <\|vsep\|> قِ كَئِيباً مُستَهاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَم يَزَل في سالِفِ الدَّ <\|vsep\|> رِ ليكُم يَتَرامَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَّ قلباً رُحتُمُ في <\|vsep\|> هِ فقَد نَالَ الَمرامَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَهنَّت كُلُّ أُذنٍ <\|vsep\|> سَمِعت مِنكُم كَلاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> هِ من عيشٍ تَقَضَّى <\|vsep\|> مَعَكُم لو كانَ داما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أُخــبـرتُ أنَّ الحـمَـى أقـوت مَـعـالِمُهُ", "مِـنـهـم ومـن أَجـلهـم نـاحـت حمائِمهُ", "ونُــكَّســت عَــذبــاتُ الرَّنــدِ بــعـدَهُـمُ", "وَجــــداً ولِلحُــــبِّ أَحـــزانٌ تُـــلازمُهُ", "والبـانُ قـد ذَبُلت مِنهُ الغُصونُ أَسىً", "عَــليــهــمُ واللِّوى اعـتـلَّت نَـسـائِمُهُ", "فــرحـتُ أسـألُ عـنـهـم أيـن هُـم وهُـمُ", "عــنـدي لِيَـطـرُقَ سَـمـعـي مـا يُـلائمُهُ", "هُـم جِـيرتي حيثُ حلُّوا والفُؤادُ لهُم", "دارٌ ودَمــعــي لهُــمَ يــنـهَـلُّ سـاجِـمُهُ", "لَهُـم مـن القَـلبِ مـا لوحـلَّ غَـيـرُهُـمُ", "بــهِ شَــجَــاهُ مــنَ الإِقــواءِ طـاسِـمُهُ", "والطَّرفُ يَـطـرفُهَ الدَّمعُ السَّفوحُ وَهُم", "فــيـهِ النُّزولُ وَقَـد يَـخـشـاهُ عـارمُهُ", "إن تـمَّ صُـمَّ عـلى قـلبـي فـيـا عـجباً", "أنــى يــضــامُ فــؤادُ هُــم تَــمــائمُهُ", "عُلِّقتُهُم في صِبَا الدَّهرِ القَديمِ وَما", "عَـرَفـتُ شـيـئاً سِوى ما القلبُ كاتمُهُ", "فَــراحَ حُــبُّهــمُ مِــلءَ الفُــؤادِ وَمــا", "يَـــزُولُ حُـــبٌّ بـــلا حُـــبِّ يُـــزاحِـــمُهُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73264	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أُخبرتُ أنَّ الحمَى أقوت مَعالِمُهُ <\|vsep\|> مِنهم ومن أَجلهم ناحت حمائِمهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونُكَّست عَذباتُ الرَّندِ بعدَهُمُ <\|vsep\|> وَجداً ولِلحُبِّ أَحزانٌ تُلازمُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والبانُ قد ذَبُلت مِنهُ الغُصونُ أَسىً <\|vsep\|> عَليهمُ واللِّوى اعتلَّت نَسائِمُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرحتُ أسألُ عنهم أين هُم وهُمُ <\|vsep\|> عندي لِيَطرُقَ سَمعي ما يُلائمُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُم جِيرتي حيثُ حلُّوا والفُؤادُ لهُم <\|vsep\|> دارٌ ودَمعي لهُمَ ينهَلُّ ساجِمُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَهُم من القَلبِ ما لوحلَّ غَيرُهُمُ <\|vsep\|> بهِ شَجَاهُ منَ الِقواءِ طاسِمُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والطَّرفُ يَطرفُهَ الدَّمعُ السَّفوحُ وَهُم <\|vsep\|> فيهِ النُّزولُ وَقَد يَخشاهُ عارمُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن تمَّ صُمَّ على قلبي فيا عجباً <\|vsep\|> أنى يضامُ فؤادُ هُم تَمائمُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عُلِّقتُهُم في صِبَا الدَّهرِ القَديمِ وَما <\|vsep\|> عَرَفتُ شيئاً سِوى ما القلبُ كاتمُهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "شم برقَ شامةَ من على جَمرِ الغَضَى", "أوَ مـا تـراهُ منَ الثَّنيةِ أو مَضَا", "سَـلَّت بـهِ الظَّلماءُ منهُ عل الحمَى", "سـيـفـاً لهـطَّاـلِ المـدامعش يُنتضى", "هُــم أَرســلوهُ وقـد أتـاهُ مـبُـشِّراً", "من بعد ما غضروا زماناً بالرِّضا", "فـاحـذر فُـؤادي أن يـهـيـمَ بومضةٍ", "إن هـمَّ أن يـقـضـي حُـقُـوقـهـم قَضى", "حـاكَـى ابـتـسـامَ ثُـغُورهم فأظُنُّهم", "بَـعـثـوهُ عـمـا فـي الثُّغورِ مُعَرَّضا", "حُــيــيــتَ مــن بـرقٍ أعـادَ خُـفـوقُهُ", "مـن عَهـدِ أَيَّاـمِ الشَّبـيبةِ ما مَضى", "أَيَّاــمَ لا غُــصــنُ الَمــسـرَّةِ ذابـلٌ", "مـنـهُـم ولا دَيـنُ التَّواصُلِ يُقتَضَى", "حـاشـا مـواثـيقَ اللوى تُلوَى ولا", "عَهـداً لمِـعَهـدِ رامَـةٍ أَن يُـنـقَـضَـا", "يـا جِـيـرةً بـاتَ البُـرَيـقُ يَقُصُّ لي", "عَـنـهُـم أَحـاديثَ الأُبيَرِقِ والأَضَا", "وَشِــعــابُ نَــجـدٍ لا خَـلَت أَعـشـابُهُ", "مِـنـهُـمُ وبَـاكَـرَهـا الرَّبيعُ وقَرَّضا", "حَــتَّى تَــراهـا كـالرِّيـاض تَـبَـسَّمـت", "عـن حُـسنِ أوجهُهم على ذَاكَ القَضَا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73260	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ض <\|psep\|> <\|bsep\|> شم برقَ شامةَ من على جَمرِ الغَضَى <\|vsep\|> أوَ ما تراهُ منَ الثَّنيةِ أو مَضَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَلَّت بهِ الظَّلماءُ منهُ عل الحمَى <\|vsep\|> سيفاً لهطَّالِ المدامعش يُنتضى </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُم أَرسلوهُ وقد أتاهُ مبُشِّراً <\|vsep\|> من بعد ما غضروا زماناً بالرِّضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاحذر فُؤادي أن يهيمَ بومضةٍ <\|vsep\|> ن همَّ أن يقضي حُقُوقهم قَضى </\|bsep\|> <\|bsep\|> حاكَى ابتسامَ ثُغُورهم فأظُنُّهم <\|vsep\|> بَعثوهُ عما في الثُّغورِ مُعَرَّضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حُييتَ من برقٍ أعادَ خُفوقُهُ <\|vsep\|> من عَهدِ أَيَّامِ الشَّبيبةِ ما مَضى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيَّامَ لا غُصنُ الَمسرَّةِ ذابلٌ <\|vsep\|> منهُم ولا دَينُ التَّواصُلِ يُقتَضَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> حاشا مواثيقَ اللوى تُلوَى ولا <\|vsep\|> عَهداً لمِعَهدِ رامَةٍ أَن يُنقَضَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا جِيرةً باتَ البُرَيقُ يَقُصُّ لي <\|vsep\|> عَنهُم أَحاديثَ الأُبيَرِقِ والأَضَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَشِعابُ نَجدٍ لا خَلَت أَعشابُهُ <\|vsep\|> مِنهُمُ وبَاكَرَها الرَّبيعُ وقَرَّضا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "سِر بي لكَ الخيرُ بحقِّ سربِ", "لَهــم نُــزولٌ بــسـفـح شـعـب", "لعـــلِّنـــي أن أرى ظــبــاءً", "تـسـنـحُ مـن حـاجـرٍ فَـتـسبي", "تـمـيـسُ مـثلَ الغُصونِ منها", "مَــعــاطـفٌ فـي هِـضـابِ كُـثـبِ", "تُـريـكَ مـن عُـجـبـها وُجُوهاً", "مـا سَـتَـرت حُـسـنَهـا بِـنَـقبِ", "وَقِـف عـلى البَـانِ مـن زَودٍ", "فَــعِـنـدهُ قَـد أَقـام قَـلبـي", "وَقُــل لِمــن حـلَّ فـي حـمـاهُ", "حَـسـبـكُـمُ في الهَوَى وَحَسبي", "رفـقـاً بـنـا يا أُهَيلَ نَجدِ", "لا تَهـجـرُونـا بُـعَـيـدَ قُربِ", "يـا جـيرةً بالبِعادِ جاروا", "عــلى مُــعَــنــى بـهـم مُـحِـبِّ", "عَــذبـتُـمُ عـاشِـقـاً كَـئيـبـاً", "بِـبُـعـدِكُـم فـاسـمَحوا بِقُربِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73256	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> سِر بي لكَ الخيرُ بحقِّ سربِ <\|vsep\|> لَهم نُزولٌ بسفح شعب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لعلِّني أن أرى ظباءً <\|vsep\|> تسنحُ من حاجرٍ فَتسبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> تميسُ مثلَ الغُصونِ منها <\|vsep\|> مَعاطفٌ في هِضابِ كُثبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُريكَ من عُجبها وُجُوهاً <\|vsep\|> ما سَتَرت حُسنَها بِنَقبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقِف على البَانِ من زَودٍ <\|vsep\|> فَعِندهُ قَد أَقام قَلبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقُل لِمن حلَّ في حماهُ <\|vsep\|> حَسبكُمُ في الهَوَى وَحَسبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> رفقاً بنا يا أُهَيلَ نَجدِ <\|vsep\|> لا تَهجرُونا بُعَيدَ قُربِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا جيرةً بالبِعادِ جاروا <\|vsep\|> على مُعَنى بهم مُحِبِّ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "إِن جـزتُ بـالجَرعاءِ قَصراً", "أَقـوَى مـنَ الأَحبابِ دَهرا", "فَــلكــم بَــكــيـتُ لِمَـعـهـدٍ", "أضـحـى لطولِ العَهدِ قفرا", "أكـــرمِ بـــأَيَّاـــمٍ مَـــضــت", "فـيـهِ بِـوصـلِ الغِـيـد غرَّا", "أيَّاـمَ تَـحـمـي البِـيـضُ بِي", "ضـاً غـيـرَةً والسُّمـرُ سُمرا", "وَتـــهُـــزُّ أغــصــانَ الأرا", "كِ مـعـاطِفُ الأَطنابِ سُكرا", "وَتــرى الثُّغــورَ كــأَنَّمــا", "نُـظـمت على الياقوتِ دُرَّا", "يــا قــصــرُ أَيــنَ أَحـبـتَّي", "كـانـوا لَنا عونا وذخرا", "كــنــا نــرى مــن كـلِّ مـن", "فـي وَجـهـه شَـمـسـاً وبَدرا", "وكــأَنَّهــم مــا أَطَــلعــوا", "من تَحتِ لَيلٍ الفَرعِ فَجرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73252	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ِن جزتُ بالجَرعاءِ قَصراً <\|vsep\|> أَقوَى منَ الأَحبابِ دَهرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلكم بَكيتُ لِمَعهدٍ <\|vsep\|> أضحى لطولِ العَهدِ قفرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أكرمِ بأَيَّامٍ مَضت <\|vsep\|> فيهِ بِوصلِ الغِيد غرَّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيَّامَ تَحمي البِيضُ بِي <\|vsep\|> ضاً غيرَةً والسُّمرُ سُمرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتهُزُّ أغصانَ الأرا <\|vsep\|> كِ معاطِفُ الأَطنابِ سُكرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَترى الثُّغورَ كأَنَّما <\|vsep\|> نُظمت على الياقوتِ دُرَّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا قصرُ أَينَ أَحبتَّي <\|vsep\|> كانوا لَنا عونا وذخرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كنا نرى من كلِّ من <\|vsep\|> في وَجهه شَمساً وبَدرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يـا بَـرقُ عُج من غَيرِ أَينِ", "سَـحَـراً بـوادي النَّيـرَيينِ", "ولكــم بــه مــن جـنـتـيـن", "مـحـفـوفـتـيـن بـكـوثـريـن", "ومـــهُـــزجــيــن عــلى ذُرى", "أَشـــجـــاره ومُـــزمِّلـــيــنِ", "فــي عُــرسِ نُــوَّار الجِـنـا", "نِ تَــراقــصــانِ مُـصـفِّقـيـنِ", "وَخــمــيــلَىٍ تــخــتـالُ مـن", "خــطــرتِهــا فــي حُــلَّتـيـنِ", "مُــتــنــمــيَــنِ مُــسَهَّمــيــنِ", "مُـــدَرهَـــمَــيــنِ مُــدَنَّرَيــنِ", "لَكَ كــالعَــرائس تُــجـتَـلى", "عِـنـدَ العِـيـانِ لِكُـلِّ عَـينِ", "كَـم قَـد سَقانا رِيمها ال", "شـافـي سُـلافَ الرَّاحَـتَـيـنِ", "مـا بَـيـنَ رَيـحانِ العِذَارِ", "وُروسِ وَردِ الوجــنــتَــيــنِ", "أَفــديــهِ مِــن قَــمَـر غَـدا", "لَمَّاــ بـدا فـي عَـقـربَـيـنِ", "فــي أَســودَيــنِ مُـحَـجَّلـيـنِ", "وَأَبـــيـــضــيــنِ مُــوَرَّديــنِ", "وَلَهُ أَســــيــــلٌ مِــــســــكُهُ", "قَـد سـارَ فـي كـافُـورَتـينِ", "يـــا بَـــرقُ مُـــرَّ بِـــروقِهِ", "فــي كُــلِّ يَــومِ مَــرتــيــنِ", "وإِذا رَكــبِـتَ مـنَ الغَـمـا", "مِ بــأَسـودَيـنِ مُـصَـولجـيـنِ", "فَـافـضُـض خـتـامِـي عـارِضـي", "نِ مُــمـسَّكـيـنِ مُـعَـنـبـريـنِ", "وارقُم بأَقلامِ الحَيا ال", "وَســمـيَّ طِـرزَ الغُـوطَـتَـيـنِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73248	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> يا بَرقُ عُج من غَيرِ أَينِ <\|vsep\|> سَحَراً بوادي النَّيرَيينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكم به من جنتين <\|vsep\|> محفوفتين بكوثرين </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومهُزجين على ذُرى <\|vsep\|> أَشجاره ومُزمِّلينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في عُرسِ نُوَّار الجِنا <\|vsep\|> نِ تَراقصانِ مُصفِّقينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَخميلَىٍ تختالُ من <\|vsep\|> خطرتِها في حُلَّتينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُتنميَنِ مُسَهَّمينِ <\|vsep\|> مُدَرهَمَينِ مُدَنَّرَينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَكَ كالعَرائس تُجتَلى <\|vsep\|> عِندَ العِيانِ لِكُلِّ عَينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَم قَد سَقانا رِيمها ال <\|vsep\|> شافي سُلافَ الرَّاحَتَينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما بَينَ رَيحانِ العِذَارِ <\|vsep\|> وُروسِ وَردِ الوجنتَينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَفديهِ مِن قَمَر غَدا <\|vsep\|> لَمَّا بدا في عَقربَينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في أَسودَينِ مُحَجَّلينِ <\|vsep\|> وَأَبيضينِ مُوَرَّدينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَهُ أَسيلٌ مِسكُهُ <\|vsep\|> قَد سارَ في كافُورَتينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا بَرقُ مُرَّ بِروقِهِ <\|vsep\|> في كُلِّ يَومِ مَرتينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وِذا رَكبِتَ منَ الغَما <\|vsep\|> مِ بأَسودَينِ مُصَولجينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَافضُض ختامِي عارِضي <\|vsep\|> نِ مُمسَّكينِ مُعَنبرينِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "ذلي بـقـاهـرةِ المُـعزِّ فليتَ أن", "سَـعـيي إليها كان أصبحَ قهقَرى", "وخـمـولُ قَـدري مـن يـديَّ لأنـنَّي", "لا أرتـضـي للِمـدحِ إِلاَّ أَكـبرا", "عُـرِضَ الأَنـامُ جميعُهم فَرأيتهُم", "عَرَضاً فَعنهُم صُنتُ هذا الجَوهَرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73244	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ذلي بقاهرةِ المُعزِّ فليتَ أن <\|vsep\|> سَعيي ليها كان أصبحَ قهقَرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخمولُ قَدري من يديَّ لأننَّي <\|vsep\|> لا أرتضي للِمدحِ ِلاَّ أَكبرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "بِـسـقطِ الجزعِ من ذاكَ الكَثيبِ", "مـهـاً لَم تَـقـتنِص غيرَ القُلوبِ", "ودُونَ حَــنِــيَّةــِ العَـلَمـيـنِ حـيٌّ", "سَـقـاهُ الله صَـوبَ حـيـاً سـكوبِ", "تَـنـوبُ لَهُم عُيونُ العين فتكاً", "عـن الأَسـيافِ في رهَجِ الحُروبِ", "أبَــت لَهُــمُ لواحــظُ كُــلِّ ظَـبـيٍ", "غَـريـبِ الشَّكـلِ رِفـقاً بالغَريبِ", "وَكَـم دوُنَ الَمـصـارعِ مـن كـمِـيٍّ", "صــريــعِ هــوَىً ومـن صَـبٍّ كـئيـبِ", "نَـشَـدتُكَ قف معي يا صاحِ ننشُد", "حَـبـيـبـاً فـي خِـيامِ بَني حَبيبِ", "وإن لم يُــجـدِ ذا شـغَـفٍ وُقـوفٌ", "خُـصـوصـاً إن دَعـا غَيرَ الُمجيبِ", "تَــجِــدهُ بِـلا لِسـانٍ مـن عَـذولٍ", "يَـطـولُ ولا بـعـيـن مـن قـريـبٍ", "أَلفـنـا البَـيـنَ من نأيٍ بَعيدٍ", "وطُـولَ الهَـجـرِ مـن دانٍ قـريـبِ", "فـمَـا نَخشى القَطيعة من نَوارٍ", "ولا نَـرجـو القَطيعةَ من عَروبِ", "لَحى اللهُ الغرامَ فَليسَ يلُوي", "كـثـيـراً وافـراً مِـنـهُ نَـصـيبي", "مَـطـامـعُ مـن لِجفَني غَيرَ دَمعي", "بــهـا وَلأَضـلُعـي إلاَّ لَهـيـبـي", "مـتـى يَـصـلُ المريضُ إِلى شِفاءِ", "إذا كـانَ السَّقـامُ من الطبَّيبِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73240	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> بِسقطِ الجزعِ من ذاكَ الكَثيبِ <\|vsep\|> مهاً لَم تَقتنِص غيرَ القُلوبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودُونَ حَنِيَّةِ العَلَمينِ حيٌّ <\|vsep\|> سَقاهُ الله صَوبَ حياً سكوبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَنوبُ لَهُم عُيونُ العين فتكاً <\|vsep\|> عن الأَسيافِ في رهَجِ الحُروبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبَت لَهُمُ لواحظُ كُلِّ ظَبيٍ <\|vsep\|> غَريبِ الشَّكلِ رِفقاً بالغَريبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَم دوُنَ الَمصارعِ من كمِيٍّ <\|vsep\|> صريعِ هوَىً ومن صَبٍّ كئيبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَشَدتُكَ قف معي يا صاحِ ننشُد <\|vsep\|> حَبيباً في خِيامِ بَني حَبيبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون لم يُجدِ ذا شغَفٍ وُقوفٌ <\|vsep\|> خُصوصاً ن دَعا غَيرَ الُمجيبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَجِدهُ بِلا لِسانٍ من عَذولٍ <\|vsep\|> يَطولُ ولا بعين من قريبٍ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلفنا البَينَ من نأيٍ بَعيدٍ <\|vsep\|> وطُولَ الهَجرِ من دانٍ قريبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمَا نَخشى القَطيعة من نَوارٍ <\|vsep\|> ولا نَرجو القَطيعةَ من عَروبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَحى اللهُ الغرامَ فَليسَ يلُوي <\|vsep\|> كثيراً وافراً مِنهُ نَصيبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَطامعُ من لِجفَني غَيرَ دَمعي <\|vsep\|> بها وَلأَضلُعي لاَّ لَهيبي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أُديـرُ الطَّرفَ كـي أَلقى حَبيبي", "لِيَــشــمَـلَنـي بِـرُؤيـاهُ السُّرورُ", "وذَاكَ ضَــــلاَلةٌ مــــنــــيِّ وإِلاَّ", "مَتَى رُؤِيت على الأَرضِ البُدورُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73236	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أُديرُ الطَّرفَ كي أَلقى حَبيبي <\|vsep\|> لِيَشمَلَني بِرُؤياهُ السُّرورُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "يـمـيـنـاً بـسـاجـي طَـرفهِ واحورارهِ", "وتــوريــدِ قــانـي خـدَّهِ واحـمـرارهِ", "ودُرِّ ثـــنـــايــاهُ وخــمــرةِ ريــقــهِ", "وَنـــرجِـــسِ عَــيــنــيــهِ وآسِ عِــذارهِ", "لَقَـد سَـفـكـت مـنـهُ اللِّحاظُ بسيِفها", "فــيـا لِقـتـيـلٍ لم يُـطـالِب بـثـارهِ", "هـلالٌ نـفـى عـن مُقلتي لذَّة الكَرى", "دَوامُ تَـــجـــنــيِّهــِ وبــعُــدُ مــزارهِ", "رَضـيـتُ بـمـا أَلقاهُ فيهِ منَ الأَسَى", "رِضَــا ذي خُـضُـوعٍ طـائعٍ غـيـرِ كـارهِ", "بَــعـيـدُ سُـلُوِّ القَـلبِ مـاثَـلَ بُـعـدهُ", "بِـمـطـفِـيـء مـا يُـذكـيـهِ حـرُّ أُوارِهِ", "إليـكَ عـذولي عـن صـريـحِ هَـوى رَشاً", "كـظـبـي الفَـلا فـي بُـعـدهِ وَنـفارهِ", "أُقاسي على حُكمِ الهَوَى منهُ قاسياً", "ومـا يُـنصِفُ الَمحبوبُ من لم يُدارهِ", "ومـا عـجَـبـي مـن خَـدِّهِ كـيـفَ أَصبحت", "تُــغــمَّرهُ فــي المـاءِ جَـمـرَةُ نـارِهِ", "بَـلا عَـجَـبـي مِن جَفنهِ كيفَ ما غَدا", "لَهُ نـاصـراً مـع ضَـعـفـهِ وانـكـسارِهِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73232	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يميناً بساجي طَرفهِ واحورارهِ <\|vsep\|> وتوريدِ قاني خدَّهِ واحمرارهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودُرِّ ثناياهُ وخمرةِ ريقهِ <\|vsep\|> وَنرجِسِ عَينيهِ وسِ عِذارهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقَد سَفكت منهُ اللِّحاظُ بسيِفها <\|vsep\|> فيا لِقتيلٍ لم يُطالِب بثارهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هلالٌ نفى عن مُقلتي لذَّة الكَرى <\|vsep\|> دَوامُ تَجنيِّهِ وبعُدُ مزارهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَضيتُ بما أَلقاهُ فيهِ منَ الأَسَى <\|vsep\|> رِضَا ذي خُضُوعٍ طائعٍ غيرِ كارهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَعيدُ سُلُوِّ القَلبِ ماثَلَ بُعدهُ <\|vsep\|> بِمطفِيء ما يُذكيهِ حرُّ أُوارِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليكَ عذولي عن صريحِ هَوى رَشاً <\|vsep\|> كظبي الفَلا في بُعدهِ وَنفارهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُقاسي على حُكمِ الهَوَى منهُ قاسياً <\|vsep\|> وما يُنصِفُ الَمحبوبُ من لم يُدارهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما عجَبي من خَدِّهِ كيفَ أَصبحت <\|vsep\|> تُغمَّرهُ في الماءِ جَمرَةُ نارِهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "هُـم قـد جَـفَـوا وجـفـاهُـم مـالهُ سببُ", "وكـلَّمـا جـادَ قـلبـي بـالرِّصا غَضبوا", "أفديهمُ إن نضسوا عَهدي وإن ذَكروا", "بِــمُــقــلتـيَّ وإن شَـطُّوا وإن قـربُـوا", "وإن هُم أقسطوا في الحُب أو قسطوا", "واعتبوا المستهامَ الصبَّ أم عَتبوا", "عُــلِّقــتـهُـم وغُـصـونُ العُـمـرِ مـورقـةٌ", "ريَّاــنــةٌ وجــلابــيــبُ الصـبِّاـ قُـشـبُ", "لا والذي أسـلفُـونـي مـن صـنـيعتهم", "قــدمــاً وهــذي يــمـيـنٌ حـقُّهـا يـجـبُ", "جــادَت مــعــالِمـهُـم وطـفـاءُ سـاريـةٌ", "تـبـيـتُ فـيـهـا حواشي البَرقِ تَلتَهبُ", "ولا جَــفَـت أرضـهـم والأرضُ مُـجـدبـةٌ", "سـحـابـةٌ ذيـلُهـا فـي التُّربِ يـنـحسبُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73228	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> هُم قد جَفَوا وجفاهُم مالهُ سببُ <\|vsep\|> وكلَّما جادَ قلبي بالرِّصا غَضبوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أفديهمُ ن نضسوا عَهدي ون ذَكروا <\|vsep\|> بِمُقلتيَّ ون شَطُّوا ون قربُوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون هُم أقسطوا في الحُب أو قسطوا <\|vsep\|> واعتبوا المستهامَ الصبَّ أم عَتبوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عُلِّقتهُم وغُصونُ العُمرِ مورقةٌ <\|vsep\|> ريَّانةٌ وجلابيبُ الصبِّا قُشبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا والذي أسلفُوني من صنيعتهم <\|vsep\|> قدماً وهذي يمينٌ حقُّها يجبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جادَت معالِمهُم وطفاءُ ساريةٌ <\|vsep\|> تبيتُ فيها حواشي البَرقِ تَلتَهبُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "زُر مُحِبَّاً صارَ في حُبِّ", "كَ مِـن بَـعـضِ العَـبيدِ", "لا تَدَعها بَيضةَ الدِّ", "يكِ عَلَى رَغمِ الحَسودِ", "إِنـهـا أَضـحَـت تُنادي", "هَـل لِهـذا مِـن مَـزيدِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73224	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> زُر مُحِبَّاً صارَ في حُبِّ <\|vsep\|> كَ مِن بَعضِ العَبيدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تَدَعها بَيضةَ الدِّ <\|vsep\|> يكِ عَلَى رَغمِ الحَسودِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "خَـطـفَ اختصارَ الصبَّرِ مُخطفُ خَصرِهِ", "فَـسـرى الفـؤادُ بـأسرِهِ في أَسرهِ", "أَضـحـى أسـيـرَ سـلاسـلٍ مـن عـارضٍ", "فــي خــدِّهِ وسَــلاســلِ مــن شَـعـرِهِ", "لمَّاــ أُصــيــبَ بِـعـارِضٍ مـن عـارِضٍ", "عَــزَّاهُ عــارِضُ دَمــعِهِ فــي صَـبـرهِ", "قد طالَ ليلي في هَواهُ ولا أَرى", "سَــحــراً وهــذا مــن أَدلَّةِ سِـحـرهِ", "نَــشــوانُ عَـربـدَ طَـرفُهُ لَمَّاـ رأَى", "قَـلبـي وقـد لَجَّ الهَـوىَ في سُكرِهِ", "ووشـى بِـوَشي عِذارهِ فأظُنُّ أنَّ ال", "خَـــدَّ أَوقَـــفــهُ بــلافِــحِ جَــمــرهِ", "لا غـزوَ إن أَضـحى بقلبي نَازلاً", "فـي ربـعـهِ والقَـلبُ مَـنـزِلُ بَدرِهِ", "ضَـلَّيـتُ مـن ليـلي البهيمِ بِشعرهِ", "فــي حَــيـرةٍ وهِـدايـةٍ مـن ثَـغـرهِ", "مـا زالَ يُـبـدي لي هُـدىً وَيُضلُّني", "كُفراً فَخفتُ على الهُدى من كُفرهِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73220	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> خَطفَ اختصارَ الصبَّرِ مُخطفُ خَصرِهِ <\|vsep\|> فَسرى الفؤادُ بأسرِهِ في أَسرهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَضحى أسيرَ سلاسلٍ من عارضٍ <\|vsep\|> في خدِّهِ وسَلاسلِ من شَعرِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لمَّا أُصيبَ بِعارِضٍ من عارِضٍ <\|vsep\|> عَزَّاهُ عارِضُ دَمعِهِ في صَبرهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد طالَ ليلي في هَواهُ ولا أَرى <\|vsep\|> سَحراً وهذا من أَدلَّةِ سِحرهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَشوانُ عَربدَ طَرفُهُ لَمَّا رأَى <\|vsep\|> قَلبي وقد لَجَّ الهَوىَ في سُكرِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ووشى بِوَشي عِذارهِ فأظُنُّ أنَّ ال <\|vsep\|> خَدَّ أَوقَفهُ بلافِحِ جَمرهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا غزوَ ن أَضحى بقلبي نَازلاً <\|vsep\|> في ربعهِ والقَلبُ مَنزِلُ بَدرِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضَلَّيتُ من ليلي البهيمِ بِشعرهِ <\|vsep\|> في حَيرةٍ وهِدايةٍ من ثَغرهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الهزج	[ "قفوا بالحزنِ من حُزوى", "فـفـيـهِ طـابَـتِ الشَّكـوى", "وعُـوجـوا اللِّوى وهـنـاً", "وحــيُّوا مــنـزلاً أقـوىَ", "وإن جـئتُـم حـمـى نَـجـدٍ", "فَخُصُّوا البانَةَ القُصَوى", "أعـيـرونـي لهـا دمـعـاً", "وجــودُوهـا عـسَـى تُـروَى", "فـكـم فـي ظـلَّهـا وقـتاً", "قــطَـعـنـاهُ كـمـا نَهـوَى", "وكـم لي عـنـدهـا ليلاً", "جـهـرنـا فـيهِ بالنَّجوى", "ولي فـي جـانـبِ الرَّمـلِ", "غَـــزالٌ أَغـــيــدٌ أحــوَى", "لوَى بـالُمـنـحـنى عَهدي", "ومـــا عَـــن ومــا أَلوَى", "سـلوا أَجـفـانَ عَـيـنـيهِ", "لمــاذا رُحـنَ لي بَـلوى", "فــإِن عــشــتُ وَقَــد صَــدَّ", "فـــحُـــبــيِّ كُــلُّهُ دَعــوَى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73216	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_10\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> قفوا بالحزنِ من حُزوى <\|vsep\|> ففيهِ طابَتِ الشَّكوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعُوجوا اللِّوى وهناً <\|vsep\|> وحيُّوا منزلاً أقوىَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون جئتُم حمى نَجدٍ <\|vsep\|> فَخُصُّوا البانَةَ القُصَوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعيروني لها دمعاً <\|vsep\|> وجودُوها عسَى تُروَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكم في ظلَّها وقتاً <\|vsep\|> قطَعناهُ كما نَهوَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم لي عندها ليلاً <\|vsep\|> جهرنا فيهِ بالنَّجوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولي في جانبِ الرَّملِ <\|vsep\|> غَزالٌ أَغيدٌ أحوَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لوَى بالُمنحنى عَهدي <\|vsep\|> وما عَن وما أَلوَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> سلوا أَجفانَ عَينيهِ <\|vsep\|> لماذا رُحنَ لي بَلوى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "لا تَـحـسَـبـوا خـالهُ النَّدِّيَّ عـنـبـرةً", "أضـحـى بـهـا خـدُّهُ الورديُّ قـد عبَقا", "وإنَّمــا كــانَ قــلبــي مـن تَـمـلمُـلِهِ", "أَلقى على الخدِّ جُزءاً منهُ فاحتَرقا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73212	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> لا تَحسَبوا خالهُ النَّدِّيَّ عنبرةً <\|vsep\|> أضحى بها خدُّهُ الورديُّ قد عبَقا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يـا وَمـضـة البـرقِ من ذات الأثيلاتِ", "صـفـي لأهَـلِ الحـمَـى وَجـدي ولوعـاتـي", "ويــا نــسـيـم فـروعِ البـانِ مـن إضـمِ", "هَل ما مَضىَ في الحِمىَ بعدَ النَّوى آتِ", "كــأنَّ فــيــكَ شــذىً مـن أرضِ كـاظـمـةس", "فَهَـــل مَـــرَرت عــلى تــلكَ الثَّنــيَّاــتِ", "وَحـــمـــلَّوكَ رِســـالاتٍ فـــوا أَســـفـــاً", "عَـــليـــهِـــمُ وعـــلى تِــلكَ الرِّســالاتِ", "عـوُجـوا وَحـيُّوا عـلى الخَلصاءِ دارَهمُ", "عـــلِّي أُعـــلِّلُ قـــلبـــي بــالتَّحــيَّاــتِ", "واسـتـخبروا دمنةَ الوادي أَهل خَطرت", "ظُــعــونُهــم بــالقُــدود السَّمــهَـريـاتِ", "فَـقـد تُـجـيـبـكـمـث الخَـرسـاءُ نـاطـقَةً", "عَــنــهُــم سـريـعـاً ولكـن بـالإِشـاراتِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73208	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> يا وَمضة البرقِ من ذات الأثيلاتِ <\|vsep\|> صفي لأهَلِ الحمَى وَجدي ولوعاتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا نسيم فروعِ البانِ من ضمِ <\|vsep\|> هَل ما مَضىَ في الحِمىَ بعدَ النَّوى تِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنَّ فيكَ شذىً من أرضِ كاظمةس <\|vsep\|> فَهَل مَرَرت على تلكَ الثَّنيَّاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحملَّوكَ رِسالاتٍ فوا أَسفاً <\|vsep\|> عَليهِمُ وعلى تِلكَ الرِّسالاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عوُجوا وَحيُّوا على الخَلصاءِ دارَهمُ <\|vsep\|> علِّي أُعلِّلُ قلبي بالتَّحيَّاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستخبروا دمنةَ الوادي أَهل خَطرت <\|vsep\|> ظُعونُهم بالقُدود السَّمهَرياتِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "إليــكُــم بــكــم فــي حُــبــكــم أتـوسـلُ", "فـــأنـــتـــمُ مَـــلاذي والذيـــن أُؤمـــلُ", "غــريــمُ غَــرامــي فــيــكــمُ لقَــديــمــهِ", "حَــديــثٌ كــدمــعــيَ مــطــلقٌ ومــســلســلُ", "وإن راح شرحُ الدَّمعِ في العينِ مُجملاً", "فــإيــضــاحُ وجــدي فـي سـوِاكـم مُـفـصـلُ", "جــعــلتــكــمُ لي قــبــلةً كــلمــا بــدَت", "أشــــفُّ ثــــراهــــا طـــاعـــةً وأُقـــبـــلُ", "إذا مــرضــت مــنَّاــ القــلوبُ فــإنَّهــا", "شِـــفـــاءً بـــرؤيـــا ذكــركــم أتــعــلَّلُ", "وإن ظــمــئَت بــالشَّوقِ نــحـوَ جـمـالِكـم", "فَــعــذبُ هــواكــم رَيُّهــا حــيـن تـنـهـلُ", "إذا اكـتـحـلت مـنَّاـ العـيـونُ بـحُسنِكم", "تــجــلَّت بــمــا مــن نُــوركــم تــتـكـحَّلُ", "وإن صـافـحـتـنـي نـسـمـةٌ مـن دريـاركم", "أتـــيـــتـــكـــمُ ســعــيــاً ولا أتــمــهَّلُ", "وقـد واجـهـتـنـا مـن جُـفـونِ جـنـابـكـم", "قــبُــولُ قــبــولٍ للأَحــادريِ تــنــقــلث", "إذا نــقــلت عــنــكــم حــديـثـاً فـإنـهُ", "صــحــيــحٌ بــمــا بـي بـل حـديـثٌ مـعـللُ", "وَلم أَنــسَ فـي ليـلٍ الضـلالِ وعـنـدنـا", "مــن اللَّحــظِ مــنـكـم للهـدايـةِ مُـرسـلُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73204	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ليكُم بكم في حُبكم أتوسلُ <\|vsep\|> فأنتمُ مَلاذي والذين أُؤملُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> غريمُ غَرامي فيكمُ لقَديمهِ <\|vsep\|> حَديثٌ كدمعيَ مطلقٌ ومسلسلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون راح شرحُ الدَّمعِ في العينِ مُجملاً <\|vsep\|> فيضاحُ وجدي في سوِاكم مُفصلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جعلتكمُ لي قبلةً كلما بدَت <\|vsep\|> أشفُّ ثراها طاعةً وأُقبلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا مرضت منَّا القلوبُ فنَّها <\|vsep\|> شِفاءً برؤيا ذكركم أتعلَّلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون ظمئَت بالشَّوقِ نحوَ جمالِكم <\|vsep\|> فَعذبُ هواكم رَيُّها حين تنهلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا اكتحلت منَّا العيونُ بحُسنِكم <\|vsep\|> تجلَّت بما من نُوركم تتكحَّلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون صافحتني نسمةٌ من درياركم <\|vsep\|> أتيتكمُ سعياً ولا أتمهَّلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد واجهتنا من جُفونِ جنابكم <\|vsep\|> قبُولُ قبولٍ للأَحادريِ تنقلث </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا نقلت عنكم حديثاً فنهُ <\|vsep\|> صحيحٌ بما بي بل حديثٌ معللُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "جــاءَت إِليــكَ قُــبـيـلَ الصُّبـحِ تَـخـتـرقُ", "صــبــاً لهــا فـي تَهـاديَ سَـيـرِهـا قَـلقُ", "مــرَّت عــلى شَــرفِ الوادي فـحـيـنَ سـرَت", "نــجــديَّةــً ضــاعَ مــنــهــا مـنَـدَلٌ عَـبِـقُ", "قـد حُـمـلِّت مـن عـريـبِ المُـنـحنَى نَفساً", "تَــكــادُ مــنــهُ فُــروعُ البـانِ تَـحـتـرِقُ", "عَــليــلَةً عَــللَّت قـلبـي العَـليـلَ بـمِـا", "فــي طــيِّهــا مــن حــديــثٍ نــشـرهُ حُـرقُ", "بَــرقٌ تــأَلَّقَ مــن نــحــوَي سَــريــرتِهــا", "وهــنــاً فــسـالت بـه الآمـاقُ والبُـرقُ", "أم قــد ألمَّ بـكَ الطَّيـفُ الطَّروقُ فـمُـذ", "أَغــــشــــاكَ حــــرُّ الأَنــــفُـــسِ العَـــرِقُ", "بـل قـد أرقـتَ دمـوعَ العـيـنِ فانبجست", "مـا يَـطـرُقُ الطـيَّيـفُ صـباً شأنُه الأَرقُ", "أَهلُ الهوَى ما لَقُوا ما قد لقيِتُ بكم", "مَـن الصـبَّاـبـةِ والتَّبـريـحِ مـا عَـشقوا", "مـا لي أرَى اللَّيـلَ قـد شـابَت ذوائبهُ", "وقــد جــلا غــســقــاً مــن صــبـحِهُ فَـلقُ", "والدَّوحَ بـالوُروقِ قـد مـالت مـعـاطِـفهُ", "وقــد كــســاهُ جــديــدَ النــيَّرةِ الورَقُ", "والجــوُّ يــخــتَــرقُ الأرجــاءض عــاطــرُ", "كــأنَّ فــيــهِ سَــحــيــقَ النَّدِ يَــحــتــرِقُ", "لا شــكَّ أنَّ الصــبَّاـ قـد حَـدَّثـت خـبـراً", "أَضــحــت عــلى صِـدقـهِ الأكـوانُ تـتـفَِّـقُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73200	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> جاءَت ِليكَ قُبيلَ الصُّبحِ تَخترقُ <\|vsep\|> صباً لها في تَهاديَ سَيرِها قَلقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مرَّت على شَرفِ الوادي فحينَ سرَت <\|vsep\|> نجديَّةً ضاعَ منها منَدَلٌ عَبِقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد حُملِّت من عريبِ المُنحنَى نَفساً <\|vsep\|> تَكادُ منهُ فُروعُ البانِ تَحترِقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَليلَةً عَللَّت قلبي العَليلَ بمِا <\|vsep\|> في طيِّها من حديثٍ نشرهُ حُرقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَرقٌ تأَلَّقَ من نحوَي سَريرتِها <\|vsep\|> وهناً فسالت به الماقُ والبُرقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم قد ألمَّ بكَ الطَّيفُ الطَّروقُ فمُذ <\|vsep\|> أَغشاكَ حرُّ الأَنفُسِ العَرِقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بل قد أرقتَ دموعَ العينِ فانبجست <\|vsep\|> ما يَطرُقُ الطيَّيفُ صباً شأنُه الأَرقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَهلُ الهوَى ما لَقُوا ما قد لقيِتُ بكم <\|vsep\|> مَن الصبَّابةِ والتَّبريحِ ما عَشقوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما لي أرَى اللَّيلَ قد شابَت ذوائبهُ <\|vsep\|> وقد جلا غسقاً من صبحِهُ فَلقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والدَّوحَ بالوُروقِ قد مالت معاطِفهُ <\|vsep\|> وقد كساهُ جديدَ النيَّرةِ الورَقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والجوُّ يختَرقُ الأرجاءض عاطرُ <\|vsep\|> كأنَّ فيهِ سَحيقَ النَّدِ يَحترِقُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وَحَــقِّكـمُ لا غـيَـرَ البُـعـدُ حُـبـكـم", "ولو تــلفِــت روحــي وَزادَ غَـرامـي", "وإِنَّكــمُ عِـنـدي وإِن طـالَ هَـجـركُـم", "حَـضُـورٌ لكـم فـي القلبِ دارُ مُقامِ", "وَلولاكـمُ مـا عِـشـتُ يـومـاً لأَنَّكم", "غِــذائي وَذكــري دائِمــاً وَمُـدامـي", "وأنـتـمُ إلى عَيني أَلذُّ من الكَرى", "ولو لبـثـت دَهـراً بـغـيـرِ مَـنـامش", "كما أنَّكم أَشهى إلى كبدي من ال", "فـراتِ الزُّلالِ دهـراً بـغـيرِ مَنامِ", "هـويـتـكُـمُ في عالمِ الذَّر فاغتدَت", "بــحُــبــكــمُ روحــي غــذاءَ دوامــي", "ومـازجـتـكـم عند الوُدودِ فأشربَت", "مـحـبـتُـكـم مـن مُهـجـتـي وَعـظِـامـي", "فـلو قـيـلَ لي أَيـنَ الذينَ تحبُّهم", "مَــحــبَّةــَ إِرضــاعِ بــغــيــرِ فِـطـامِ", "لَقُـلتُ أَنـا هُـم دائِمـاً وَهُـمُ أَنـا", "فـهـذا اعِـتـقـادي فِـيـكـمُ وكَلامي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73196	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> وَحَقِّكمُ لا غيَرَ البُعدُ حُبكم <\|vsep\|> ولو تلفِت روحي وَزادَ غَرامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وِنَّكمُ عِندي وِن طالَ هَجركُم <\|vsep\|> حَضُورٌ لكم في القلبِ دارُ مُقامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلولاكمُ ما عِشتُ يوماً لأَنَّكم <\|vsep\|> غِذائي وَذكري دائِماً وَمُدامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنتمُ لى عَيني أَلذُّ من الكَرى <\|vsep\|> ولو لبثت دَهراً بغيرِ مَنامش </\|bsep\|> <\|bsep\|> كما أنَّكم أَشهى لى كبدي من ال <\|vsep\|> فراتِ الزُّلالِ دهراً بغيرِ مَنامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هويتكُمُ في عالمِ الذَّر فاغتدَت <\|vsep\|> بحُبكمُ روحي غذاءَ دوامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومازجتكم عند الوُدودِ فأشربَت <\|vsep\|> محبتُكم من مُهجتي وَعظِامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلو قيلَ لي أَينَ الذينَ تحبُّهم <\|vsep\|> مَحبَّةَ ِرضاعِ بغيرِ فِطامِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "بــدرٌ يــحُـلُّ عـنـاداً كُـلَّ مـنـزلةٍ", "يَـحـلُّ فيها إذا ما شدَّ بَندَ قَبَا", "قَـد عـمَّهـُ خَـالُهُ حُـسـنـاً فـصيَّرهث", "بـدعـاً فُـقُـلتُ لقـلبـي أُمَّهُ فَأبى", "وقال واللهِ لا أهوى سواهُ ولا", "أكونُ يوماً للوعاتِ الهوَى سَبَبا", "ومـا انـتفاعي ببدرٍ لا يُفارقُهُ", "نَـحـسٌ وحـسـبُكَ بدرٌ قارنَ الذَّنبا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73192	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> بدرٌ يحُلُّ عناداً كُلَّ منزلةٍ <\|vsep\|> يَحلُّ فيها ذا ما شدَّ بَندَ قَبَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد عمَّهُ خَالُهُ حُسناً فصيَّرهث <\|vsep\|> بدعاً فُقُلتُ لقلبي أُمَّهُ فَأبى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقال واللهِ لا أهوى سواهُ ولا <\|vsep\|> أكونُ يوماً للوعاتِ الهوَى سَبَبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "نــعــم هــذي الدِّيـارُ فـحـيِّهـُنَّه", "تَــحــيَّةــَ مُــغَــرمِ بِــطُــلولِهُــنَّه", "أَعِـرنـي وَقـفـةً يـا سَـعـدُ فـيها", "لِتُــســعِــدَنـي تـكـن لكَ أيُّ مِـنَّه", "ديــــارٌ حَــــقُّهــــنَّ عـــليَّ فـــرضٌ", "وإن أَضـحـت عـلى العُـشَّاـقِ سُـنَّة", "كَفاها الوَكفُ من دمَعي إذا ما", "جَـفَـت سُـحـبُ الرَّبـيـعِ رُبـوعَهُـنَّه", "فــلي أجــفـانُ دمـعٍ ليـسَ تـألو", "تَــسُــحُّ لهــا غُــيــوثٌ مُــرجَـحـنَّه", "شَــكــونــا جَــوَّهــا ولَهـا قُـلوبُ", "مـن البـيـنِ الُمـشَـتـتِ مُـطـمَئِنَّه", "أمـا وظـبائها العين اللَّواتي", "مــضــت بـدمـي ظُـبـا الحـاظِهـنَّه", "لقــد مــلكـت بـهـا رِقِّيـ جـفـونٌ", "مُـــجـــرَّدةٌ عـــليَّ سُـــيـــوفُهـــنَّه", "كــــأنَّ قُـــدودَهُـــنَّ رِمـــاحُ خـــطِّ", "عــمــلنَ لهــنَّ مــن حــدقِ أســنَّه", "إذا مـا مـلِنَ قـلتُ غـصـونُ بـانٍ", "وقــد أثــقــلنَهُــنَّ ثِــمــارَهُــنَّه", "أظُــنُّ ســوادَ فَــودي حــيــن ولَّى", "وقــد وَلَّيــنَ كــانَ حَــلِيــفَهُــنَّه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73188	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> نعم هذي الدِّيارُ فحيِّهُنَّه <\|vsep\|> تَحيَّةَ مُغَرمِ بِطُلولِهُنَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَعِرني وَقفةً يا سَعدُ فيها <\|vsep\|> لِتُسعِدَني تكن لكَ أيُّ مِنَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ديارٌ حَقُّهنَّ عليَّ فرضٌ <\|vsep\|> ون أَضحت على العُشَّاقِ سُنَّة </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَفاها الوَكفُ من دمَعي ذا ما <\|vsep\|> جَفَت سُحبُ الرَّبيعِ رُبوعَهُنَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلي أجفانُ دمعٍ ليسَ تألو <\|vsep\|> تَسُحُّ لها غُيوثٌ مُرجَحنَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَكونا جَوَّها ولَها قُلوبُ <\|vsep\|> من البينِ الُمشَتتِ مُطمَئِنَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما وظبائها العين اللَّواتي <\|vsep\|> مضت بدمي ظُبا الحاظِهنَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد ملكت بها رِقِّي جفونٌ <\|vsep\|> مُجرَّدةٌ عليَّ سُيوفُهنَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنَّ قُدودَهُنَّ رِماحُ خطِّ <\|vsep\|> عملنَ لهنَّ من حدقِ أسنَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا ما ملِنَ قلتُ غصونُ بانٍ <\|vsep\|> وقد أثقلنَهُنَّ ثِمارَهُنَّه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "لو كــانَ لي يــومَ اسـتـقـلُّوا لِسـان", "نــاديــتُ رِفـقـاً بـالمِـلاحِ الحِـسـان", "لكـــن شـــكــت عــنِّيــ الهــوَى أدمُــعٌ", "مــا ظــفِـرت مـنـهـم بـغـيـر الهـوان", "سَـــألتُهـــا إِصـــلاحَ حـــالي عـــســـى", "تــجــهَــدُ فــي إصــلاحــهِ كــيـفَ كـان", "ســــفــــاهــــةً مـــنـــي وإلاَّ مـــتـــى", "نــالَ المـنـى مـن دمـعُهُ التُّرجُـمـان", "مـــا عـــبَّرت عـــبـــرتُهــا عــن جــوىً", "لو بـــتُّ أشـــكــوهُ إلى الصَّخــرِ لان", "فــــلا رقَــــت مــــن أرقٍ حـــيـــثُ لم", "تــأخُــذ لجَـفـنـي مـن جَـفـاهُـم أَمـان", "وفـــي خِـــيـــامِ الحَـــي أحــوَى حــوَى", "رِقِّيـــِ لهُ كـــفٌّ رقـــيـــقُ البَـــنَـــان", "نـــشـــوانُ عِــطــفٍ فــي لَمــى ثــغــرِهِ", "وَلفــــظِه والطَّرفِ بــــنـــتُ الدِّنـــان", "أقــنــى بــقَــدَّ مــثــلِ سُـمـرِ القَـنـا", "ليـــنـــاً وخــدِّ مــن دمِ الصَّبــ قــان", "إذا تــــجــــلَّى ورَنـــا وانـــثـــنَـــى", "بــدرُ دُجــاً ريــمُ نــقــاً غُــصـنُ بـان", "أُســكــنَ مــن قــلبــي جــحـيـمـاً ومـن", "يظلم يكن في النَّارِ لا في الجِنان", "عــنِّيــ تــروي فــيــه كُــتــبُ الهــوَى", "لا مــــا رَواهُ عــــن فُـــلانٍ فُـــلان" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73184	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> لو كانَ لي يومَ استقلُّوا لِسان <\|vsep\|> ناديتُ رِفقاً بالمِلاحِ الحِسان </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكن شكت عنِّي الهوَى أدمُعٌ <\|vsep\|> ما ظفِرت منهم بغير الهوان </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَألتُها ِصلاحَ حالي عسى <\|vsep\|> تجهَدُ في صلاحهِ كيفَ كان </\|bsep\|> <\|bsep\|> سفاهةً مني ولاَّ متى <\|vsep\|> نالَ المنى من دمعُهُ التُّرجُمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما عبَّرت عبرتُها عن جوىً <\|vsep\|> لو بتُّ أشكوهُ لى الصَّخرِ لان </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا رقَت من أرقٍ حيثُ لم <\|vsep\|> تأخُذ لجَفني من جَفاهُم أَمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي خِيامِ الحَي أحوَى حوَى <\|vsep\|> رِقِّيِ لهُ كفٌّ رقيقُ البَنَان </\|bsep\|> <\|bsep\|> نشوانُ عِطفٍ في لَمى ثغرِهِ <\|vsep\|> وَلفظِه والطَّرفِ بنتُ الدِّنان </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقنى بقَدَّ مثلِ سُمرِ القَنا <\|vsep\|> ليناً وخدِّ من دمِ الصَّب قان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا تجلَّى ورَنا وانثنَى <\|vsep\|> بدرُ دُجاً ريمُ نقاً غُصنُ بان </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُسكنَ من قلبي جحيماً ومن <\|vsep\|> يظلم يكن في النَّارِ لا في الجِنان </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لو كـنـتَ في دعوَى المحبَّةِ تصدُقُ", "مـا كـانَ قـلبـكَ ساكناً لا يَخفِقُ", "لا تــدَّعِ ولَهــاً وقــلبُــك فــارغٌ", "مــنَّاــ وأنـتَ بـغـيـرنـا مـتـعـلِّقُ", "نـزِّه مَـواطـنَ مـثـلِنـا عن غيرِنا", "واقـبِـل فـأنـتَ بـنـا أَحقُّ واليقُ", "لو جـالَ فـيكَ هوىَ المحبَّةِ ساعةً", "مـا كـنـتَ تـطـلًُبـنـا وأنـتَ مُعوقُ", "ولقـد كـرهتُ العيشَ بعدَ بِعادكمِ", "ما في الحياةِ إذا بعُدتُم رَونَقُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73180	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> لو كنتَ في دعوَى المحبَّةِ تصدُقُ <\|vsep\|> ما كانَ قلبكَ ساكناً لا يَخفِقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تدَّعِ ولَهاً وقلبُك فارغٌ <\|vsep\|> منَّا وأنتَ بغيرنا متعلِّقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نزِّه مَواطنَ مثلِنا عن غيرِنا <\|vsep\|> واقبِل فأنتَ بنا أَحقُّ واليقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو جالَ فيكَ هوىَ المحبَّةِ ساعةً <\|vsep\|> ما كنتَ تطلًُبنا وأنتَ مُعوقُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "حُــكــمُ الهـوَى أن تـخـضـعَ العُـشَّاـقُ", "قــســراً وتــأخــذَ مـنـهـمُ الأحـداقُ", "مَـا يُـرتَـجـى والشَّمـلُ فـي تـفـريقهِ", "أبــــداً لداءِ مُــــتــــيَّمـــٍ إِفـــراقُ", "جَهــدُ المــحــبِّ بـأنَّهـ بـعـدَ النَّوى", "يــتــجــرَّعُ الحــســراتِ أو يَــشـتـاقُ", "لو كــانَ للعُــشَّاـقِ حـظٌّ فـي الهَـوى", "مـا كـانَ يُـخـلقُ فـي الزَّمـانِ فراقُ", "قــســمــاً بــأيَّاـمِ مَـضـت بـوصـالِنـا", "ولهــــا حَــــواشٍ بـــالسُّرورِ رِقـــاقُ", "مـا كـنـتُ بـالبـاكـي لِبـيـنِ أحبَّتي", "لو كـــانَ فـــيـــهِ ضـــمَّةــٌ وعِــنــاقُ", "يـا حـاكـمـيـنَ لِدَمـعِ عـيـني أنَّ لا", "يَـــرقَـــا ولكـــن لا يَـــزالُ يُــراقُ", "لا تعجلوا في أَخذِ روحي وارفُقوا", "فــإليــكــمُ هــذا الحــديــثُ يُـسـاقُ", "مـالي عـلى مـا قـد طَلبتُم من دمي", "وحــيــاتِــكــم جــزَعــق ولا إشـفـاقُ", "كــم مُــغـرمٍ مـثـلي قَـتـيـلِ حَـواجـبٍ", "هُــنَّ القِــســيُّ ونَــبــلُهـا الأَحـداقُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73176	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> حُكمُ الهوَى أن تخضعَ العُشَّاقُ <\|vsep\|> قسراً وتأخذَ منهمُ الأحداقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَا يُرتَجى والشَّملُ في تفريقهِ <\|vsep\|> أبداً لداءِ مُتيَّمٍ ِفراقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَهدُ المحبِّ بأنَّه بعدَ النَّوى <\|vsep\|> يتجرَّعُ الحسراتِ أو يَشتاقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو كانَ للعُشَّاقِ حظٌّ في الهَوى <\|vsep\|> ما كانَ يُخلقُ في الزَّمانِ فراقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قسماً بأيَّامِ مَضت بوصالِنا <\|vsep\|> ولها حَواشٍ بالسُّرورِ رِقاقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كنتُ بالباكي لِبينِ أحبَّتي <\|vsep\|> لو كانَ فيهِ ضمَّةٌ وعِناقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حاكمينَ لِدَمعِ عيني أنَّ لا <\|vsep\|> يَرقَا ولكن لا يَزالُ يُراقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تعجلوا في أَخذِ روحي وارفُقوا <\|vsep\|> فليكمُ هذا الحديثُ يُساقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مالي على ما قد طَلبتُم من دمي <\|vsep\|> وحياتِكم جزَعق ولا شفاقُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "لو وفَـى عـدلُ طـيـفـهِ بـالضَّمان", "كـنـتُ مـن جَـورِ طَـرفِه فـي أَمانِ", "رَشـــأٌ كـــلَّمـــا رَنـــا وتــثــنَّى", "هَــزَّ أعــطـافَ صَـعـدةٍ فـي سِـنـانِ", "مُـــتـــجــلٍّ كــالبــدرِ لاحَ لسِــتِّ", "خــاليــات مــن شــهــره وثـمـان", "نــافــرٌ مـائلُ وهـذي السَّجـايـا", "مـن سـجـايـا الظبَّاءِ والأغصانِ", "مــا ثــنــاهُ سـوَى رحـيـقِ رُضـابٍ", "فــي لَمــاهُ ثَــنــاهُ كـالنَّشـوانِ", "يـسـتـرقُّ الألبـابَ مـنَّاـ له حُس", "نُ صِــفــاتٍ بَــديــعــةٍ ومَــعـانـي", "نــاســمٌ عــن أريــجٍ مــسـكٍ زكـيِّ", "فــي لمــاهُ وبــاسـمٌ عـن جُـمـانِ", "يــا لهُ مــن جــنــيِّ خـدِّ نـضـيـرٍ", "مُــشــرقٍ تــحــتــض نـاظـرٍ فـتَّاـنِ", "يـحـرسُ النَّرجسُ الُمضاعَفُ من عَي", "نَــيــهِ فـيـهِ شَـقـائقَ النُّعـمـانِ", "عـــربـــيٌّ فـــي زيِّهـــِ حَـــبـــشــيٌّ", "شَــعــرهُ وهـوَ مـن بـنـي خـاقـانِ", "لا يقِرُّ الوشاحُ في خصرهِ الظَّم", "آنِ مـــن فـــوقِ رِدفــهِ الرَّيَّاــنِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73172	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> لو وفَى عدلُ طيفهِ بالضَّمان <\|vsep\|> كنتُ من جَورِ طَرفِه في أَمانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَشأٌ كلَّما رَنا وتثنَّى <\|vsep\|> هَزَّ أعطافَ صَعدةٍ في سِنانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُتجلٍّ كالبدرِ لاحَ لسِتِّ <\|vsep\|> خاليات من شهره وثمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> نافرٌ مائلُ وهذي السَّجايا <\|vsep\|> من سجايا الظبَّاءِ والأغصانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ثناهُ سوَى رحيقِ رُضابٍ <\|vsep\|> في لَماهُ ثَناهُ كالنَّشوانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يسترقُّ الألبابَ منَّا له حُس <\|vsep\|> نُ صِفاتٍ بَديعةٍ ومَعاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> ناسمٌ عن أريجٍ مسكٍ زكيِّ <\|vsep\|> في لماهُ وباسمٌ عن جُمانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لهُ من جنيِّ خدِّ نضيرٍ <\|vsep\|> مُشرقٍ تحتض ناظرٍ فتَّانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يحرسُ النَّرجسُ الُمضاعَفُ من عَي <\|vsep\|> نَيهِ فيهِ شَقائقَ النُّعمانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عربيٌّ في زيِّهِ حَبشيٌّ <\|vsep\|> شَعرهُ وهوَ من بني خاقانِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "عُــج حـيـنَ تـسـمـعُ أَصـواتَ النَّواقـيـسِ", "مـن جـانبِ الدَّيرِ تحتَ اللَّيلِ بالعِيسِ", "واحــطُــط بــسـاحـةٍ يـوحـنَّاـ وصـاحـبـهِ", "تُــومــا ولُوقــا وكُـركـا ثُـمَّ كـركـيـسِ", "مُـسـتَـخـبـراً عـن كُـمـيتِ اللَّون صافيةٍ", "قَــد عـتّـقـتَهـا أنـاسٌ فـي النـواويـسِ", "مَـرَّ الزمـانُ عـليـهـا فـهـيَ تُـخبِرُ عَن", "مــا كــانَ مِــن آدَمِ قِــدمــاً وإبـليـسِِ", "تَـرى الرَّهـابـيـنَ صَـرعـى من مَهابتهِا", "إِذا بـــدت بـــيـــنَ شَـــمَّاــس وقِــسِّيــسِ", "تُـتـلَى الأنـاجـيلُ تَعظيماً إِذا حَضرتَ", "لهــا بــأشــرفِ تــســبــيــحٍ وتَــقـديـسِ", "صَــفَــت ورَقَّتـ وراقـت فـهـيَ ذاتُ نـقـاً", "تـجِـلُّ فـي الوصـفِ عـن عَـيـبٍ وتَـدنـيـسِ", "لَهــا أحــاديـثُ تَـرويـهـا إذا مُـزجَـت", "فــي كــأسِهـا عـن سُـليـمـانٍ وبـلقـيـسِ", "لو ذاقَ مـنـهـا غَـزالُ السِّربِ مضمضمةً", "لخــافَ مُــرَّســطــاهُ ضــيــغــمُ الخــيــسِ", "يسعَى بها من نَصارى الدَّير بدرُ دُجىَ", "يــمــيـسُ فـي فـتـيـةٍ مـثـلِ الطَّواويـسِ", "فـاصـرف بِها صرفَ خطبِ الدَّهرِ مُغتنماً", "مـا دامـتِ الشَّمـسُ مـع تـلكَ الشَّمـايسِ", "واحـذر مِـلاكَ قـلالِ الدَّيـرِ مُـجـتلياً", "كــأسَ الُمــدامــةِ إلاَّ فــارغَ الكـيـسِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73168	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> عُج حينَ تسمعُ أَصواتَ النَّواقيسِ <\|vsep\|> من جانبِ الدَّيرِ تحتَ اللَّيلِ بالعِيسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واحطُط بساحةٍ يوحنَّا وصاحبهِ <\|vsep\|> تُوما ولُوقا وكُركا ثُمَّ كركيسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُستَخبراً عن كُميتِ اللَّون صافيةٍ <\|vsep\|> قَد عتّقتَها أناسٌ في النواويسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَرَّ الزمانُ عليها فهيَ تُخبِرُ عَن <\|vsep\|> ما كانَ مِن دَمِ قِدماً وبليسِِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَرى الرَّهابينَ صَرعى من مَهابتهِا <\|vsep\|> ِذا بدت بينَ شَمَّاس وقِسِّيسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُتلَى الأناجيلُ تَعظيماً ِذا حَضرتَ <\|vsep\|> لها بأشرفِ تسبيحٍ وتَقديسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَفَت ورَقَّت وراقت فهيَ ذاتُ نقاً <\|vsep\|> تجِلُّ في الوصفِ عن عَيبٍ وتَدنيسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَها أحاديثُ تَرويها ذا مُزجَت <\|vsep\|> في كأسِها عن سُليمانٍ وبلقيسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو ذاقَ منها غَزالُ السِّربِ مضمضمةً <\|vsep\|> لخافَ مُرَّسطاهُ ضيغمُ الخيسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يسعَى بها من نَصارى الدَّير بدرُ دُجىَ <\|vsep\|> يميسُ في فتيةٍ مثلِ الطَّواويسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاصرف بِها صرفَ خطبِ الدَّهرِ مُغتنماً <\|vsep\|> ما دامتِ الشَّمسُ مع تلكَ الشَّمايسِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "أيُّهـــا الظَّاـــعـــنُ مُـــذ تــولَّى", "خلَّفَ النَّارَ في الحَشا واستقلاً", "لم يَـدع لي نَـواكَ مُذ غِبتَ عنِّي", "غـيـرَ جـسـمٍ قد اعتَدى واضمحلاً", "يا كثيرَ النِّفارِ لا ما أراني", "تَــرَكَ البـيـنُ فـيَّ إِلا الأقـلا", "كـنـتُ أشكو جفاكَ قبلَ التنَّائي", "ذلكَ الصَّعــبُ صـارَ بـعـدَكَ سَهـلا", "جـادَ أرضـاً تـحـلُّهـا صـوبُ غـيـثٍ", "مِـثـلُ دمـعـي لا يأتلي مُستهلا", "ورعــاكَ الإِلهُ حــيــثــث تــوجَّه", "تَ ولا زلتَ بــــالسُّرورِ مُهِــــلا", "لا وذاكَ الحـيـاءِ ما همَّ قلبي", "منكَ يوماص بالصبر حاشا وكلا", "دقَّ مـعـنـاكَ فـي الملاحةِ وصفاً", "فــبــحــقِّ الغَــرامِ إنَ هـوَ جَـلا", "أنـتَ خـالٍ دونـي بِـقـلبـي فَسلهُ", "هـل تـسـلَّى أو رامً أَن يَـتـسـلَّى", "ما رأينا مُذ غبتَ غُصناً طليحاً", "يـــتـــثــنَّى بِــنــيــرٍ يَــتــجــلَّى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73164	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أيُّها الظَّاعنُ مُذ تولَّى <\|vsep\|> خلَّفَ النَّارَ في الحَشا واستقلاً </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يَدع لي نَواكَ مُذ غِبتَ عنِّي <\|vsep\|> غيرَ جسمٍ قد اعتَدى واضمحلاً </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا كثيرَ النِّفارِ لا ما أراني <\|vsep\|> تَرَكَ البينُ فيَّ ِلا الأقلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كنتُ أشكو جفاكَ قبلَ التنَّائي <\|vsep\|> ذلكَ الصَّعبُ صارَ بعدَكَ سَهلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جادَ أرضاً تحلُّها صوبُ غيثٍ <\|vsep\|> مِثلُ دمعي لا يأتلي مُستهلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورعاكَ الِلهُ حيثث توجَّه <\|vsep\|> تَ ولا زلتَ بالسُّرورِ مُهِلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا وذاكَ الحياءِ ما همَّ قلبي <\|vsep\|> منكَ يوماص بالصبر حاشا وكلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> دقَّ معناكَ في الملاحةِ وصفاً <\|vsep\|> فبحقِّ الغَرامِ نَ هوَ جَلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنتَ خالٍ دوني بِقلبي فَسلهُ <\|vsep\|> هل تسلَّى أو رامً أَن يَتسلَّى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "كــلَّمــا قـلتُ جُـد لذُلِّي وحُـزنـي", "بـاللَّقـا قـالَ لا وَعـزِّي وحُسني", "قــمــرٌ كــامــلُ الصِّفـاتِ مُـنـيـرٌ", "تـحـتَ ليـلٍ مـن شَـعـرهِ فوقَ غُصنِ", "يـسـتـبـيحُ الدِّماءَ ظُلماً وبَغياً", "لا بــســيـفِ مـاضٍ ولكـن بـجـفـنِ", "كــلَّمــا قــالَ طَــرفُه لا وكــلاً", "قــالَ وَجــدي عـسَـى وليـتَ وإِنـي", "جلَّ وَصفاً من أن يُشبَّه بالأَغصا", "نِ عــطــفــا وبــالغَــزلِ الأغَــنِّ", "مـن مُـجـيـري من جائرٍ جازَ حداً", "وغُــلواً فــي هــجــرهِ والتَّجـنـي", "قـالَ لي خَـصـرهُ كـفـاكَ بـأن تُس", "نِــدَ أَخـبـارَ سُـقـمِ جِـسـمِـكَ عـنِّي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73160	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> كلَّما قلتُ جُد لذُلِّي وحُزني <\|vsep\|> باللَّقا قالَ لا وَعزِّي وحُسني </\|bsep\|> <\|bsep\|> قمرٌ كاملُ الصِّفاتِ مُنيرٌ <\|vsep\|> تحتَ ليلٍ من شَعرهِ فوقَ غُصنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يستبيحُ الدِّماءَ ظُلماً وبَغياً <\|vsep\|> لا بسيفِ ماضٍ ولكن بجفنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلَّما قالَ طَرفُه لا وكلاً <\|vsep\|> قالَ وَجدي عسَى وليتَ وِني </\|bsep\|> <\|bsep\|> جلَّ وَصفاً من أن يُشبَّه بالأَغصا <\|vsep\|> نِ عطفا وبالغَزلِ الأغَنِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> من مُجيري من جائرٍ جازَ حداً <\|vsep\|> وغُلواً في هجرهِ والتَّجني </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أمـانـاً من الألحاظِ يا صعدةَ القدِّ", "لعـلي بـلِثـمـي أجـتـنـي وَردةَ الخـدِّ", "وفَـضـا لذاكَ الخَتمِ يا مِسكةَ اللَّمى", "لأَرشُـفَ مـا فـي ذلكَ الثـغرِ من شُهدِ", "عَـذولي هَـداكَ اللهُ إِن كـنـتَ عازماً", "عـلى نـزعِ قـلبـي من غرامٍ ومنَ وَجدِ", "فصُن ناظري أَو عنه صُن مسرحَ الظبَّا", "وإِلاَّ فهذا اللَّومُ والعَتبُ ما يجدي", "نـظـرتُ بـطَـرفـيِ يـومَ نُـعـمـانَ نـظرَةً", "عــلى غِـرةٍ مـنِّيـ عـدِمـتُ بـهـا رُشـدي", "تَــمــلّكَ مــنــهــا رِقَّ قــلبـي وحـازَهُ", "هــنــالِكَ قــاسٍ لا يــرِقُّ عــلى عَـبـدِ", "رَشـيـقُ قوامِ القدِّ يَثني إِذا انثنَى", "حـشَـى مُهـجـتـي للجـزرِ والدَّمعَ للمدِّ", "يُــغـازِلُ عـن ريـمٍ ويـنـظـرُ عَـن مَهـاً", "ويـسـفـرُ عـن بَـدرٍ ويَـبـسِـمُ عـن عِـقدِ", "جَـفـانـي فـلم تـبـرَح جُـفـوني بِهجعةٍ", "وأُنـسـيـتُ نَـومـي حـينَ طالَ به عهدي", "لئنِ قـيـضَـت لي طَـيـفَه سِـنَـةُ الكَـرى", "فــأيُّ يــدٍ مــشــكـورةٍ للكَـرَى عـنـدي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73156	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> أماناً من الألحاظِ يا صعدةَ القدِّ <\|vsep\|> لعلي بلِثمي أجتني وَردةَ الخدِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفَضا لذاكَ الخَتمِ يا مِسكةَ اللَّمى <\|vsep\|> لأَرشُفَ ما في ذلكَ الثغرِ من شُهدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَذولي هَداكَ اللهُ ِن كنتَ عازماً <\|vsep\|> على نزعِ قلبي من غرامٍ ومنَ وَجدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فصُن ناظري أَو عنه صُن مسرحَ الظبَّا <\|vsep\|> وِلاَّ فهذا اللَّومُ والعَتبُ ما يجدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> نظرتُ بطَرفيِ يومَ نُعمانَ نظرَةً <\|vsep\|> على غِرةٍ منِّي عدِمتُ بها رُشدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَملّكَ منها رِقَّ قلبي وحازَهُ <\|vsep\|> هنالِكَ قاسٍ لا يرِقُّ على عَبدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَشيقُ قوامِ القدِّ يَثني ِذا انثنَى <\|vsep\|> حشَى مُهجتي للجزرِ والدَّمعَ للمدِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُغازِلُ عن ريمٍ وينظرُ عَن مَهاً <\|vsep\|> ويسفرُ عن بَدرٍ ويَبسِمُ عن عِقدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَفاني فلم تبرَح جُفوني بِهجعةٍ <\|vsep\|> وأُنسيتُ نَومي حينَ طالَ به عهدي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "عــذلت عــلى أنَّ المــلامـةَ تـنـفَـعُ", "ولي مـن غـرامـي شـاهـدٌ ليـس يُدفَعُ", "فَـجُـر وأَجـر هَـيهاتَ بالعتبِ أرعوي", "وقُـل وأَقِـل هـيـهـاتَ للعَـذلِ أَسـمـعُ", "أأغـدو مـنَ الوجـدِ المـبرِّح وادعاً", "وقـد جـدَّ للبـيـنِ الخـليـطُ المودِّعُ", "أظــنُّ النَّوى مِــثــلي أَحــبَّ أَحِـبـتَّي", "فــكــلٌّ لهُ مــنــهــا سَـحـابٌ وبُـرقُـعُ", "ومـمَّاـ شَـجـانـي بـعـدَ أسـماءَ أربُعٌ", "خـلَت وعـفـا مـنـهـا مَـصـيـفٌ ومَـربَعُ", "وقفتُ بها أسقي الثَّرى من محاجري", "سـحـائبَ مـا كـانت عنِ الدَّمعِ تُقلعُ", "أُعـلِّلُ نـفـسـي بالبُكاءِ على الحمى", "وأيُّ غـــليـــلٍ بــالتَّعــلُّلِ يَــنــفَــعُ", "إذا ســألتـنـي عـاذِلاتـيَ مـا جـرَى", "أقــــولُ بِـــذلًّ فـــوقَ خَـــديَّ أدمـــعُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73152	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> عذلت على أنَّ الملامةَ تنفَعُ <\|vsep\|> ولي من غرامي شاهدٌ ليس يُدفَعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَجُر وأَجر هَيهاتَ بالعتبِ أرعوي <\|vsep\|> وقُل وأَقِل هيهاتَ للعَذلِ أَسمعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أأغدو منَ الوجدِ المبرِّح وادعاً <\|vsep\|> وقد جدَّ للبينِ الخليطُ المودِّعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أظنُّ النَّوى مِثلي أَحبَّ أَحِبتَّي <\|vsep\|> فكلٌّ لهُ منها سَحابٌ وبُرقُعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وممَّا شَجاني بعدَ أسماءَ أربُعٌ <\|vsep\|> خلَت وعفا منها مَصيفٌ ومَربَعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقفتُ بها أسقي الثَّرى من محاجري <\|vsep\|> سحائبَ ما كانت عنِ الدَّمعِ تُقلعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُعلِّلُ نفسي بالبُكاءِ على الحمى <\|vsep\|> وأيُّ غليلٍ بالتَّعلُّلِ يَنفَعُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "دونَ الحِـمـى والرَّمـلِ مـن يَبرينه", "سـربُ تَـصـيـدُ الأُسـدَ أعـيُـنُ عِـينهِ", "مِـن كـلِّ جـائلةِ الوشـاحِ يـزيـنُها", "قــدٌّ يـمـيـلُ مـعَ النَّسـيـمِ وليـنـهِ", "وأغـنَّ مـرهـوبِ اللِّحـاظِ إذا سَـطـا", "كـانـت ظـبـاهُ البـيـضَ سودُ جفونهِ", "ولعَ الصــبِّاــ بــقَــوامِه فـأمـالَه", "ولعَ الصـبَّاـ يـومَ الحِـمى بغُصونهِ", "يا مُستريحَ القلبِ مِن ألمِ الجوى", "حــاشــاكَ مــن دائي ومـرِّ دفـيـنـهِ", "لا يـغـرُرنَّكـَ حـيُّ وادي المـنـحنى", "فــالســمــهــريَّةــُ شــرعٌ مـن دونـهِ", "إيــاكَ عـن ذاك المـحـلِّ وإن حَـلا", "لأخـي الصـبَّاـبـةِ فيهَ ريبُ مَنونهِ", "فــحــمــامُه كــبُــزاتــهِ وظِــبــاؤهُ", "كــأسُــودهِ وكِــنــاسُه كــعَــريــنــهِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73148	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> دونَ الحِمى والرَّملِ من يَبرينه <\|vsep\|> سربُ تَصيدُ الأُسدَ أعيُنُ عِينهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن كلِّ جائلةِ الوشاحِ يزينُها <\|vsep\|> قدٌّ يميلُ معَ النَّسيمِ ولينهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأغنَّ مرهوبِ اللِّحاظِ ذا سَطا <\|vsep\|> كانت ظباهُ البيضَ سودُ جفونهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولعَ الصبِّا بقَوامِه فأمالَه <\|vsep\|> ولعَ الصبَّا يومَ الحِمى بغُصونهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مُستريحَ القلبِ مِن ألمِ الجوى <\|vsep\|> حاشاكَ من دائي ومرِّ دفينهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يغرُرنَّكَ حيُّ وادي المنحنى <\|vsep\|> فالسمهريَّةُ شرعٌ من دونهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ياكَ عن ذاك المحلِّ ون حَلا <\|vsep\|> لأخي الصبَّابةِ فيهَ ريبُ مَنونهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يا بارقَ الشَّامِ حيِّ الأثلَ والبانا", "وانـقُـل حـديـثَـك عـن لُبنى ولُبنانا", "وهـاتِ مـا حَـمـلت عِـطـفـاكَ مِـن خَـبـرٍ", "فــإِنَّ لي بُــرِبــى جَــيـرونَ جـيـرانـا", "ســقـت ليـاليـكَ بـالأَحـبـابِ سـاريـةٌ", "تُـعـيـدُ ظـامـيـءَ ذاك التُّربِ رَيَّاـنـا", "ولا تـعـدَّى الرُّبـى مـن قاسيونَ حياً", "يُـعـيـدُ فـوقَ الصـيَّاـصي منهُ غُدرانا", "تلك الرُّبوعُ التي لم تألُ مُذ عُمِرت", "فـي الأرضِ للَّهـوِ والأوطارِ أوطانا", "جَـوٌّ مـتَـى مـا جـرت خـيلُ اللِّحاظِ بهِ", "ألفـيـتُ فـيـها لطِرفِ الطَّرفِ مَيدانا", "ومـــســـرحٍ أيُّ عَــيــنٍ بــاشــرتُهُ رأت", "فـي سـاحَـتـيـهِ مَهـاً عـيِـناً وغِزلانا", "مـن كـلُّ أهـيـفَ مـثـلِ الرُّمـحِ مُـعتدِلٍ", "سِــنــانُه نــاظــرٌ مـا زال وَسـنـانـا", "يُــفــرِّغُ القـلبُ إِلاَّ مـن جـوَىً وأَسـىً", "أَبــقَـى سُـويـداهُ مـن هـذيـنِ مَـلآنـا", "بــكــلِّ مُــؤنِــســةِ مــنــهــا ومـائِسـةٍ", "عـزَّت فـلا شـيـءَ إِلاَّ بـعـدَهـا هـانا", "كــالسَّمــهــريِّ إذا هــزَّت مـعـاطِـفَهـا", "قـدَّاً وكـالصَّاـرمِ الَمـصـقـولِ أجفانا", "تــفــتــرُّ عــن شَــنــبٍ عــذبٍ مُــقـبَّلـُهُ", "يُــريــكَ مــنــظــومُهَ دُرَّاً ومُــرجـانـا", "وَيــا عَــذوليَ فــيــهِ دع مـلامَـك لي", "فـمـا أرى فـيـه لي نُصحاً ولو كانا", "مـا كـنـتَ تـطمعُ في رُشدي ولستَ بِذي", "هــوىً فــكَــيـفَ بِهـذا تَـظـفـرُ الآنـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73144	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> يا بارقَ الشَّامِ حيِّ الأثلَ والبانا <\|vsep\|> وانقُل حديثَك عن لُبنى ولُبنانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهاتِ ما حَملت عِطفاكَ مِن خَبرٍ <\|vsep\|> فِنَّ لي بُرِبى جَيرونَ جيرانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سقت لياليكَ بالأَحبابِ ساريةٌ <\|vsep\|> تُعيدُ ظاميءَ ذاك التُّربِ رَيَّانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا تعدَّى الرُّبى من قاسيونَ حياً <\|vsep\|> يُعيدُ فوقَ الصيَّاصي منهُ غُدرانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلك الرُّبوعُ التي لم تألُ مُذ عُمِرت <\|vsep\|> في الأرضِ للَّهوِ والأوطارِ أوطانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَوٌّ متَى ما جرت خيلُ اللِّحاظِ بهِ <\|vsep\|> ألفيتُ فيها لطِرفِ الطَّرفِ مَيدانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومسرحٍ أيُّ عَينٍ باشرتُهُ رأت <\|vsep\|> في ساحَتيهِ مَهاً عيِناً وغِزلانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كلُّ أهيفَ مثلِ الرُّمحِ مُعتدِلٍ <\|vsep\|> سِنانُه ناظرٌ ما زال وَسنانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُفرِّغُ القلبُ ِلاَّ من جوَىً وأَسىً <\|vsep\|> أَبقَى سُويداهُ من هذينِ مَلنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بكلِّ مُؤنِسةِ منها ومائِسةٍ <\|vsep\|> عزَّت فلا شيءَ ِلاَّ بعدَها هانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كالسَّمهريِّ ذا هزَّت معاطِفَها <\|vsep\|> قدَّاً وكالصَّارمِ الَمصقولِ أجفانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تفترُّ عن شَنبٍ عذبٍ مُقبَّلُهُ <\|vsep\|> يُريكَ منظومُهَ دُرَّاً ومُرجانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيا عَذوليَ فيهِ دع ملامَك لي <\|vsep\|> فما أرى فيه لي نُصحاً ولو كانا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "طَـلَلٌ لِعـلوةَ دونَ سـفـحِ مُحجَّرِ", "رَوَّتـهُ دَيـمـةُ كـلِّ غـيـثٍ مُمطِرِ", "وسَـرَت عـليـهِ نُـسـيـمةٌ معتلَّةٌ", "عـنَ غَـيرِ طيِّبِ نَشرهِ لم تَنشُرِ", "حـتَّى تَـسـهَّمـَ بُـردُهُ بـمُـقـتضَّبٍ", "ومُــخَــضَّبــٍ ومُــدَرهَــمٍ ومُــدنَّرٍ", "ربـعٌ عـلقتُ به وغصنُ شبيبتي", "نَـضِـرٌ وفَـودي لَيـلهُ لم يُقمرِ", "للهِ عَــصــرُ شـبـيـبـةٍ قـضَّيـتُه", "فـي جـوِّهِ بِـرحـيـقِ صِـرفٍ مُسكرِ", "مـع كُـلِّ مُـعـتـدِلٍ يُـرنِّحُ صَعدةً", "مِـن قـدِّه ويُـديـرُ مقُلةَ جُؤذَرِ", "ورَشـيـقـةٍ مـمـشـوقةٍ لو نُقِّبت", "بـالبَـدرِ ليلةَ تَمِّهِ لم يُسفرِ", "خودُ تُريكَ سقيمَ جفنٍ لم يَكُن", "مِـن قَـتلِ صَبٍّ مُغرمٍ مثلي بَري", "تَـفـتـرُّ عـن ثَـغـرٍ نـضـيدٍ دُرُّهُ", "حُـفَّتـ عـقـيـقـتُه بِسمطَي جَوهرِ", "يَـحـمـي مُـقـبَّلـه بِـطَـرفٍ سَهمُهُ", "يُـصـمي به من غَيرِ قوسٍ مُوتَرٍ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73140	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> طَلَلٌ لِعلوةَ دونَ سفحِ مُحجَّرِ <\|vsep\|> رَوَّتهُ دَيمةُ كلِّ غيثٍ مُمطِرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسَرَت عليهِ نُسيمةٌ معتلَّةٌ <\|vsep\|> عنَ غَيرِ طيِّبِ نَشرهِ لم تَنشُرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتَّى تَسهَّمَ بُردُهُ بمُقتضَّبٍ <\|vsep\|> ومُخَضَّبٍ ومُدَرهَمٍ ومُدنَّرٍ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ربعٌ علقتُ به وغصنُ شبيبتي <\|vsep\|> نَضِرٌ وفَودي لَيلهُ لم يُقمرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> للهِ عَصرُ شبيبةٍ قضَّيتُه <\|vsep\|> في جوِّهِ بِرحيقِ صِرفٍ مُسكرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مع كُلِّ مُعتدِلٍ يُرنِّحُ صَعدةً <\|vsep\|> مِن قدِّه ويُديرُ مقُلةَ جُؤذَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورَشيقةٍ ممشوقةٍ لو نُقِّبت <\|vsep\|> بالبَدرِ ليلةَ تَمِّهِ لم يُسفرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خودُ تُريكَ سقيمَ جفنٍ لم يَكُن <\|vsep\|> مِن قَتلِ صَبٍّ مُغرمٍ مثلي بَري </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَفترُّ عن ثَغرٍ نضيدٍ دُرُّهُ <\|vsep\|> حُفَّت عقيقتُه بِسمطَي جَوهرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "لكَ ثــغــرٌ كــلُؤلُؤِ فــي عَــقـيـقِ", "ورُضـابٌ كـالشـهُّدِ أو كـالرَّحـيـقِ", "تِهـتَ حُـسـنـاً بـكـلِّ حظِّ منَ الحُس", "نِ جـليـلٍ فـي كـلِّ مـعـنـىً دقـيقِ", "وتـفـرَّدت بـالجـمـالِ الذي خـلاَّ", "كَ مُــســتَــوحــشـاً بِـغَـيـرِ رفـيـقِ", "حـمَّلـتـنـي عيناكَ ما لستُ يوماً", "فــي هَــواهــا لبـعـضِه بـمُـطـيـقِ", "وســقَــتـنـي بـمـا تُـديـرُ كـؤسـاً", "أنـا مـنـهـا ما عشتُ غيرَ مُفيقِ", "يــا بــخـيـلاً عـليَّ حـتَّى بـنـومِ", "مُــطـمِـعِ مـنـهُ فـي خـيـالِ طَـروقِ", "باللِّحاظِ التي بها لم تزل تَر", "شُـقُ قـلبـي وبـالقَـوامِ الرَّشـيقِ", "لا تـغَـر بـالغُـوَيـرِ إِذ تَـتَثنَّى", "فــيــهِ أعـطـافُ كـلِّ غُـصـنِ وريـقِ", "واثـنِ مُـحـمـرَّ وَردٍ خَدَّيكَ واستُر", "هُ وإلاَّ يــنــشـقُّ قـلبُ الشَّقـيـقِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73136	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> لكَ ثغرٌ كلُؤلُؤِ في عَقيقِ <\|vsep\|> ورُضابٌ كالشهُّدِ أو كالرَّحيقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تِهتَ حُسناً بكلِّ حظِّ منَ الحُس <\|vsep\|> نِ جليلٍ في كلِّ معنىً دقيقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتفرَّدت بالجمالِ الذي خلاَّ <\|vsep\|> كَ مُستَوحشاً بِغَيرِ رفيقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حمَّلتني عيناكَ ما لستُ يوماً <\|vsep\|> في هَواها لبعضِه بمُطيقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسقَتني بما تُديرُ كؤساً <\|vsep\|> أنا منها ما عشتُ غيرَ مُفيقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا بخيلاً عليَّ حتَّى بنومِ <\|vsep\|> مُطمِعِ منهُ في خيالِ طَروقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> باللِّحاظِ التي بها لم تزل تَر <\|vsep\|> شُقُ قلبي وبالقَوامِ الرَّشيقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تغَر بالغُوَيرِ ِذ تَتَثنَّى <\|vsep\|> فيهِ أعطافُ كلِّ غُصنِ وريقِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "هـل فـي اللحـاظِ كـنـائنٌ وصِـفـاحـث", "أم هَــزَّتِ السُّمــرَ القُــدودش رمــاحُ", "لو لمَ يـكُـن لكَ ذاكَ ما أصبحنَ في", "كَـــبـــدي لهـــنَّ مـــواقـــعٌ وجِـــراحُ", "مــا للجـفـونِ الفـاتـراتِ لحِـاظُهـا", "تــيَّمــنَــنــي مــرضَــى وهــنَّ صــحــاحُ", "أفــســدنَ يــوم سـويـقـةٍ لبِّيـ فـمـا", "يُـــرجَـــى لِمـــا أفـــســدنَهُ إِصــلاحُ", "إنَّ الصَّرائم ب الصَّريــم عَـرضـنـنـي", "ولهـــنَّ فـــي ذاكَ الَمـــراحِ مِـــزاحُ", "ومــمــنَّعــِ صــعــبِ المــرامِ وصــالُه", "إعـــــراضُه لي والصُّدودُ مُـــــبــــاحُ", "عُــلِّقــتُه شَــجــنــاً وفـيـه قـطـيـعـةٌ", "وألفــتُهُ سَــكــنــاً وفــيــه جِــمــاحُ", "تَـــرفٌ تـــظُـــنُّ قَـــوامَه ريــحــانــةً", "كــــلٌّ إلى أرجــــائهــــا يَـــرتـــاحُ", "أحــوى أغــنُّ كــأنَّ فــاحــمَ شَــعــرهِ", "ليــلٌ تَــلاهُ مــن الجَــبـيـنِ صَـبـاحُ", "نُوحوا عليَّ بني الصَّبابةِ واندبُوا", "حُــزنــاً فـمـثـلي مـن عـليـهِ يُـنـاحُ", "أقـوى الِحـمَى من ساكنيهِ وكانَ لي", "مَـــغـــدىً عـــلى أكـــنــافِه ومَــراحُ", "بـانُـوا فـلا مـرُّ النَّسـيـم بـبـانهِ", "غَـــضٌّ ولا مـــاءُ العُـــذَيـــبِ قَــراحُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73132	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> هل في اللحاظِ كنائنٌ وصِفاحث <\|vsep\|> أم هَزَّتِ السُّمرَ القُدودش رماحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو لمَ يكُن لكَ ذاكَ ما أصبحنَ في <\|vsep\|> كَبدي لهنَّ مواقعٌ وجِراحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما للجفونِ الفاتراتِ لحِاظُها <\|vsep\|> تيَّمنَني مرضَى وهنَّ صحاحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أفسدنَ يوم سويقةٍ لبِّي فما <\|vsep\|> يُرجَى لِما أفسدنَهُ ِصلاحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَّ الصَّرائم ب الصَّريم عَرضنني <\|vsep\|> ولهنَّ في ذاكَ الَمراحِ مِزاحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وممنَّعِ صعبِ المرامِ وصالُه <\|vsep\|> عراضُه لي والصُّدودُ مُباحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عُلِّقتُه شَجناً وفيه قطيعةٌ <\|vsep\|> وألفتُهُ سَكناً وفيه جِماحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَرفٌ تظُنُّ قَوامَه ريحانةً <\|vsep\|> كلٌّ لى أرجائها يَرتاحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحوى أغنُّ كأنَّ فاحمَ شَعرهِ <\|vsep\|> ليلٌ تَلاهُ من الجَبينِ صَباحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نُوحوا عليَّ بني الصَّبابةِ واندبُوا <\|vsep\|> حُزناً فمثلي من عليهِ يُناحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقوى الِحمَى من ساكنيهِ وكانَ لي <\|vsep\|> مَغدىً على أكنافِه ومَراحُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "قَـتـيـلُ حـبُـبِّكـَ مـعـدودٌ من الشُّهدا", "فـهـاتِ لا تُبقِ لي صَبراً ولا جَلدا", "عـدمِـتُ جـسـمـيَ إن ذَمَّ النُّحـولَ فقد", "رَضـيـتُه لي وقَلبي إن شكى الكَمدا", "لِلعـشـقِ قـدرٌ عـظـيـمٌ ليـسَ يـعـرفـهُ", "إلاَّ مُـكـابِـدُ وجـدٍ يـحـرقُ الكَـبِـدا", "غَـيٌّ رَشَـادي وَهـتـكـي عـنـدَ عـاذلَتي", "صِــيــانــةٌ وضَـلالي فـي هـواكَ هُـدَى", "واللهِ لا قـلتُ هـل مـمَّاـ بُليتُ به", "لي مــن خَـلاصِ ولا أضـمـرتُه أبـدا", "لا كـانَ مـن أسـكـرتـهُ خَـمرُ لوعتِهِ", "فـي يـومِه ثـمَّ يـرجو أن يُفيقَ غدا", "يـا مُـولعـاً بِـدَمِ العُـشَّاـقِ يَـسـفكهُ", "عَـمـداً ولا دِيـةً يـخـشـى ولا قوَدا", "أغـمِـد لِحـاظـكَ فـي أجـفانِها فلقد", "أريتنا كيفَ يسبي الشَّادنُ الأسَدا", "لو لم تـظـلَّ بِهـذا الحُـسن مُنفرداً", "مـا بـتُّ فـيـك بهذا الحُزنِ مُنفردا", "عـلى دُمـوعـي وصـبـري كـنتُ مُعتمدا", "مـدامـعـي فَـنـيـت والصَّبرُ قد نَفِدا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73128	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> قَتيلُ حبُبِّكَ معدودٌ من الشُّهدا <\|vsep\|> فهاتِ لا تُبقِ لي صَبراً ولا جَلدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عدمِتُ جسميَ ن ذَمَّ النُّحولَ فقد <\|vsep\|> رَضيتُه لي وقَلبي ن شكى الكَمدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِلعشقِ قدرٌ عظيمٌ ليسَ يعرفهُ <\|vsep\|> لاَّ مُكابِدُ وجدٍ يحرقُ الكَبِدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَيٌّ رَشَادي وَهتكي عندَ عاذلَتي <\|vsep\|> صِيانةٌ وضَلالي في هواكَ هُدَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> واللهِ لا قلتُ هل ممَّا بُليتُ به <\|vsep\|> لي من خَلاصِ ولا أضمرتُه أبدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا كانَ من أسكرتهُ خَمرُ لوعتِهِ <\|vsep\|> في يومِه ثمَّ يرجو أن يُفيقَ غدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مُولعاً بِدَمِ العُشَّاقِ يَسفكهُ <\|vsep\|> عَمداً ولا دِيةً يخشى ولا قوَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أغمِد لِحاظكَ في أجفانِها فلقد <\|vsep\|> أريتنا كيفَ يسبي الشَّادنُ الأسَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو لم تظلَّ بِهذا الحُسن مُنفرداً <\|vsep\|> ما بتُّ فيك بهذا الحُزنِ مُنفردا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "غــيــرُ صــبــري فــي هَـواهُ هـيِّنُ", "فـــمَـــلامــي فــيــه ظُــلمٌ بــيِّنُ", "صــرَّح اللاَّحــي عـليـهِ أم كـنَـى", "مــا أراهُ رامَ شــيــئاً يُــمـكـنُ", "رَشــأٌ مَــا خــلتُ لولاهُ الهــوَى", "أَنَّهـــ يُـــعــبــدُ فــيــه الوثَــنُ", "رامِــحٌ صــعــدتُه أنَّى انــثــنَــى", "قــامـةٌ بـاللَّدنِ مـنـهـا يَـطـعـنُ", "ضــاربٌ مــن مــقــلتــيــهِ صــارمٌ", "مُــرهَــفُ مــا طــبَــعـتـهُ اليَـمَـنُ", "سـاحـرُ الألحـاظِ كـم قامت بهِا", "وعــليــهــا فــي هَــواهُ الفِـتَـنُ", "يــا خــليـلي خـلِّ داراً أقـفـرت", "وَمــحــلا غــابــض عــنـه السَّكـنُ", "واردَعِ البــاكــي عــلى مـنـزلةٍ", "رحــلت مــن سـاحـتَـيـهـا الظُّعـُنُ", "كــلُّ ربــعٍ ليــسَ يُــقــضَــى وَطــرٌ", "فـــيـــهِ مــا ذلِكَ عــنــدي وَطَــنُ", "فــدعِ الرَّكــبَ اليــمــانـيَّ ومـا", "ضــمّهُ فــيـه الكَـثـيـبُ الأيـمـنُ", "ودمـــاءً ســـفــكَــتــهُــنَّ الدُّمــي", "مـا سـلاحُ العـيِـنِ إلاَّ الأعينُ", "فــاصــرفِ الهــمَّ بــصِــرفٍ دَنُّهــا", "مــرَّ فـي العُـمـرِ عـليـهِ الزَّمـنُ", "ذاتِ نُــورٍ إن تَــجــلَّت فـي دُجـىً", "عـادَ مـثـلَ الصـبُّحـِ مـنه الوَهَنُ", "كلَّما طافَ بها السَّاقي تَرى ال", "شــمـسَ بـالبـدرِ عـليـنـا تُـقـرَنُ", "فـاغـتَـنِـمـهـا مـن يَـدي مـعـتدِلٍ", "قــدُّهُ يَــخــجَــلُ مــنــه الغُــصــنُ", "آفـــةُ العـــشَّاـــقِ مـــنــه خُــلقٌ", "ســـيـــءٌ صَـــعـــبُ وَخَـــلقٌ حَـــســنُ", "مُــذ تـبـدَّى الشَّعـرُ فـي سـالفـهِ", "دارَ حـول الوردِ مـنـهُ السَّوسـنُ", "بــعــتُه رُوحـيَ بـلَى مـا صـحَّ لي", "غـيـرَ مُـرِّ الهـجـرِ مـنـهـا ثَـمـنُ", "ولوَ انــيِّ بــخــيــالٍ بــعــتُهــا", "لَغَــدت بــيــعــةَ مـن لا يُـغـبَـنُ", "أيُّ حُــســنـس وجَـمـالٍ فـيـهـش لو", "أنَّهــُ يُــجِــمــلُ بــي أو يُــحـسـنُ", "سَـلبـت عـيـنـاهُ عـنِّيـ نـومـضـها", "فـــلهِـــذا زادَ فـــيـــه الوسَــنُ", "أفــردتــهُ بــالمــعـانـي طَـلعـةٌ", "حــظُّنــا مــنـهـا شـجـىً أو شـجَـنُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73124	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> غيرُ صبري في هَواهُ هيِّنُ <\|vsep\|> فمَلامي فيه ظُلمٌ بيِّنُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صرَّح اللاَّحي عليهِ أم كنَى <\|vsep\|> ما أراهُ رامَ شيئاً يُمكنُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَشأٌ مَا خلتُ لولاهُ الهوَى <\|vsep\|> أَنَّه يُعبدُ فيه الوثَنُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رامِحٌ صعدتُه أنَّى انثنَى <\|vsep\|> قامةٌ باللَّدنِ منها يَطعنُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضاربٌ من مقلتيهِ صارمٌ <\|vsep\|> مُرهَفُ ما طبَعتهُ اليَمَنُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ساحرُ الألحاظِ كم قامت بهِا <\|vsep\|> وعليها في هَواهُ الفِتَنُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا خليلي خلِّ داراً أقفرت <\|vsep\|> وَمحلا غابض عنه السَّكنُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واردَعِ الباكي على منزلةٍ <\|vsep\|> رحلت من ساحتَيها الظُّعُنُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلُّ ربعٍ ليسَ يُقضَى وَطرٌ <\|vsep\|> فيهِ ما ذلِكَ عندي وَطَنُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فدعِ الرَّكبَ اليمانيَّ وما <\|vsep\|> ضمّهُ فيه الكَثيبُ الأيمنُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودماءً سفكَتهُنَّ الدُّمي <\|vsep\|> ما سلاحُ العيِنِ لاَّ الأعينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاصرفِ الهمَّ بصِرفٍ دَنُّها <\|vsep\|> مرَّ في العُمرِ عليهِ الزَّمنُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذاتِ نُورٍ ن تَجلَّت في دُجىً <\|vsep\|> عادَ مثلَ الصبُّحِ منه الوَهَنُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلَّما طافَ بها السَّاقي تَرى ال <\|vsep\|> شمسَ بالبدرِ علينا تُقرَنُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاغتَنِمها من يَدي معتدِلٍ <\|vsep\|> قدُّهُ يَخجَلُ منه الغُصنُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فةُ العشَّاقِ منه خُلقٌ <\|vsep\|> سيءٌ صَعبُ وَخَلقٌ حَسنُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُذ تبدَّى الشَّعرُ في سالفهِ <\|vsep\|> دارَ حول الوردِ منهُ السَّوسنُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعتُه رُوحيَ بلَى ما صحَّ لي <\|vsep\|> غيرَ مُرِّ الهجرِ منها ثَمنُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولوَ انيِّ بخيالٍ بعتُها <\|vsep\|> لَغَدت بيعةَ من لا يُغبَنُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيُّ حُسنس وجَمالٍ فيهش لو <\|vsep\|> أنَّهُ يُجِملُ بي أو يُحسنُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَلبت عيناهُ عنِّي نومضها <\|vsep\|> فلهِذا زادَ فيه الوسَنُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "لو كـــمِـــثـــلِ الذي أُجـــنُّ أَجــنَّا", "مِــن غــرامِ لمــا جــفَــى وتــجــنَّى", "لكــنِ الوجــدُ مُـذ عـدا قـلبَه هـا", "نَ عــليـهِ وجـدُ الكـئيـبِ المـعـنَّى", "يـا مُـعـيـرَ الغَزالِ والغُصنِ لحظاً", "وقــــوامـــاً إذا رنـــا وتـــثـــنَّى", "ومُــعــيــرَ الدُّرِّ المــنـظَّمـ ثـغـراً", "وحـديـثـاً والبـدرِ نُـوراً وحُـسـنـا", "نَـم هـنـيـئاً فـلم يـزَل مُنكِراً جَف", "نِــيَ فـيـكَ السُّهـادَ حـتَّى اطـمـأنَّا", "عــلَّمــتــنــي أيَّاــمُ هـجـرِك صـبـراً", "لم أكـــن قـــبــلَهــا له أتــمــنَّى", "فـلكَ الشُّكـرُ بـالفَـعـالِ الذي كـا", "نَ مَــنــونــاً وإنَّمــا صــار مَــنّــا", "صــاحِ شِــمَّ بـرقَ بـرقـةٍ إن تـراءَى", "وحَــمــامَ الحِــمـى إِذا مـا تـغـنَّى", "لزَفــــــيـــــري شُـــــواظُ ذلكَ إذ ع", "نَّ ونَـوحـي تـرجـيـعُ ذا حـيـنَ حـنَّا", "كـــلَّمـــا نـــاحَ ذا ولاح مـــجــدَّاً", "ذاكَ وهــنــاً شـكـت ضُـلوعـيَ وَهـنـا", "سَــلهُــمــا والسُّؤالُ ليــسَ بــمُـجـدٍ", "مُـسـتـهـاماً يبكي إذا اللَّيلُ جَنَّا", "أَعــلى أيــمــنِ الكــثــيــبِ فـريـقٌ", "أودَعونا مذ فارقوا الحَزنَ حُزنا", "غـيَّبـوا فـي هـوادجِ العـيـسِ بدراً", "كـالحُـمـيَّاـ ريـقـاً وخـداً وجـفـنـا", "لو رآهُ مــن قــبــلُ قــيــسٌ وقَـيـسٌ", "مـا اسـتـهـامـا بُـحبِّ ليلى ولُبنا", "عــجَــبــي مــنــه والتَّعــجُّبــُ مـنـه", "مـثـلُ وجـدي فـي حـبِّهـ ليـس يـفنَى", "كـيـفَ يـسـطُـو عـليَّ ليـثـاً هـصـوراً", "ثــمَّ يــعــطــو إليَّ ظــبــيـاً أغـنَّا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73120	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> لو كمِثلِ الذي أُجنُّ أَجنَّا <\|vsep\|> مِن غرامِ لما جفَى وتجنَّى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكنِ الوجدُ مُذ عدا قلبَه ها <\|vsep\|> نَ عليهِ وجدُ الكئيبِ المعنَّى </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مُعيرَ الغَزالِ والغُصنِ لحظاً <\|vsep\|> وقواماً ذا رنا وتثنَّى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومُعيرَ الدُّرِّ المنظَّم ثغراً <\|vsep\|> وحديثاً والبدرِ نُوراً وحُسنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَم هنيئاً فلم يزَل مُنكِراً جَف <\|vsep\|> نِيَ فيكَ السُّهادَ حتَّى اطمأنَّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> علَّمتني أيَّامُ هجرِك صبراً <\|vsep\|> لم أكن قبلَها له أتمنَّى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلكَ الشُّكرُ بالفَعالِ الذي كا <\|vsep\|> نَ مَنوناً ونَّما صار مَنّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> صاحِ شِمَّ برقَ برقةٍ ن تراءَى <\|vsep\|> وحَمامَ الحِمى ِذا ما تغنَّى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لزَفيري شُواظُ ذلكَ ذ ع <\|vsep\|> نَّ ونَوحي ترجيعُ ذا حينَ حنَّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلَّما ناحَ ذا ولاح مجدَّاً <\|vsep\|> ذاكَ وهناً شكت ضُلوعيَ وَهنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَلهُما والسُّؤالُ ليسَ بمُجدٍ <\|vsep\|> مُستهاماً يبكي ذا اللَّيلُ جَنَّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَعلى أيمنِ الكثيبِ فريقٌ <\|vsep\|> أودَعونا مذ فارقوا الحَزنَ حُزنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> غيَّبوا في هوادجِ العيسِ بدراً <\|vsep\|> كالحُميَّا ريقاً وخداً وجفنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو رهُ من قبلُ قيسٌ وقَيسٌ <\|vsep\|> ما استهاما بُحبِّ ليلى ولُبنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عجَبي منه والتَّعجُّبُ منه <\|vsep\|> مثلُ وجدي في حبِّه ليس يفنَى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "بـأبـي أنـتَ يـا خَليلي وأُميِّ", "أنـتَ قـوسي إذا رميتُ وَسَهمي", "أنـتَ واللهِ لي حُـسـامٌ جُـزازٌ", "فـيـهِ للنَّاـئبـاتِ أعـظـمُ حسمِ", "كـيـفَ أخشى ذُلِّي ولي منك عزٌّ", "مـا تـرقَّتـ إليـهِ هـمَّةـُ نَـجـمِ", "نُـظِـمـت فـيـكَ للمـعالي عُقودٌ", "مُـعـجِـزاتٌ جـميعَ نَثري ونَظمي", "سـيِّدي مـا يُـطـيقُ عبدُك يشكو", "ما يُقاسي من فرطِ وَجدٍ وسُقمِ", "مُـذ تـولَّى نَـجـمي علمتُ بأنيِّ", "هـابِـطٌ في جميع أمري ونَجمي", "اللَّيـالي عـنـدي ظـلامٌ وظُلمٌ", "بعدَ ذاكَ اللَّمى وذاكَ الظَّلمِ", "فــجــزاكَ الإلهُ عـنِّيـَ خـيـراً", "لم تـزل كـيفَ كنتَ تحملُ همِّي", "جُملةُ الأمرِ أنَّ لي بعدَه دَم", "عاً كجدواكَ في انسكابِ وسَجمِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73116	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> بأبي أنتَ يا خَليلي وأُميِّ <\|vsep\|> أنتَ قوسي ذا رميتُ وَسَهمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنتَ واللهِ لي حُسامٌ جُزازٌ <\|vsep\|> فيهِ للنَّائباتِ أعظمُ حسمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيفَ أخشى ذُلِّي ولي منك عزٌّ <\|vsep\|> ما ترقَّت ليهِ همَّةُ نَجمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نُظِمت فيكَ للمعالي عُقودٌ <\|vsep\|> مُعجِزاتٌ جميعَ نَثري ونَظمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> سيِّدي ما يُطيقُ عبدُك يشكو <\|vsep\|> ما يُقاسي من فرطِ وَجدٍ وسُقمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُذ تولَّى نَجمي علمتُ بأنيِّ <\|vsep\|> هابِطٌ في جميع أمري ونَجمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> اللَّيالي عندي ظلامٌ وظُلمٌ <\|vsep\|> بعدَ ذاكَ اللَّمى وذاكَ الظَّلمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فجزاكَ اللهُ عنِّيَ خيراً <\|vsep\|> لم تزل كيفَ كنتَ تحملُ همِّي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لَو لَم تــدر بــيــمــنــيـهِ الأقـداحُ", "دارت بــمــقــلتــه عــليــنــا الرَّاحُ", "قــمــرٌ لنــا مـن حـسـنِ نـبـتِ عـذارهِ", "وبــــخــــدِّهِ الرَّيــــحـــانُ والتُّفـــَّاحُ", "يــا جَــوهــريَّ الثَّغــرِ لا ومُــضـاعـفِ", "مـن كـسـرِ جَـفـنـكَ مـا القُـلوبُ صِحاحُ", "فـعـلت بـنـا الألحاظُ والأعطافُ ما", "لا تــفــعــلُ الأســيــافُ والأرمــاحُ", "أسـرفـتَ فـي الإعـراضِ حسبُك ما دَمي", "لكَ بـــالدَّلالِ وبـــالَمــلالِ مُــبــاحُ", "أجــمــالُ وجــهـكَ قـالَ غـيـرَ مُـراقَـبٍ", "اُهــجــرُ وصُــدَّ فــمــا عــليــكَ جُـنـاحُ", "عَــطــفــاً عــلى ذي لوعــةٍ مـبـثـوثـةٍ", "مُــتــاقـصـيـرٍ عـن شـرحِهـا الإِيـضـاحُ", "قَــلبــي بــتــكــمـلةِ الغَـرامِ مُـفـصَّلٌ", "وأظُـــــنُّ ليـــــسَ لحـــــاله إصـــــلاحُ", "لجـمـالكَ المـنـصـورِ بـل لجبينكَ ال", "هـــادي فـــداءً جـــفـــنـــيَ السَّفـــاحُ", "لو لم اُطع فيكَ الصبَّابةَ ما انثنت", "عـــنِّيـــ بِــعــصــيــانــي لك النُّصــَّاحُ", "هُـجـرانـكَ الأحـزانـث قـد قـرنَـت به", "ورِضــاكَ قــد قُــرنــت بــه الأفــراحُ", "شــقــيــت بــكَ الأجــسـامُ إِلا أنَّهـا", "سَــعِــدت بــراحــةِ عِــشــقِــكَ الأرواحُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73112	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> لَو لَم تدر بيمنيهِ الأقداحُ <\|vsep\|> دارت بمقلته علينا الرَّاحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قمرٌ لنا من حسنِ نبتِ عذارهِ <\|vsep\|> وبخدِّهِ الرَّيحانُ والتُّفَّاحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا جَوهريَّ الثَّغرِ لا ومُضاعفِ <\|vsep\|> من كسرِ جَفنكَ ما القُلوبُ صِحاحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعلت بنا الألحاظُ والأعطافُ ما <\|vsep\|> لا تفعلُ الأسيافُ والأرماحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسرفتَ في العراضِ حسبُك ما دَمي <\|vsep\|> لكَ بالدَّلالِ وبالَملالِ مُباحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أجمالُ وجهكَ قالَ غيرَ مُراقَبٍ <\|vsep\|> اُهجرُ وصُدَّ فما عليكَ جُناحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَطفاً على ذي لوعةٍ مبثوثةٍ <\|vsep\|> مُتاقصيرٍ عن شرحِها الِيضاحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَلبي بتكملةِ الغَرامِ مُفصَّلٌ <\|vsep\|> وأظُنُّ ليسَ لحاله صلاحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لجمالكَ المنصورِ بل لجبينكَ ال <\|vsep\|> هادي فداءً جفنيَ السَّفاحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو لم اُطع فيكَ الصبَّابةَ ما انثنت <\|vsep\|> عنِّي بِعصياني لك النُّصَّاحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُجرانكَ الأحزانث قد قرنَت به <\|vsep\|> ورِضاكَ قد قُرنت به الأفراحُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "دارٌ نَــأَى عــن جــوِّهــا أَتـرابُهـا", "مـاذا يُـفـيـدُ الُمـسـتَهامَ تُرابُها", "لا سـاعـدتَهـا بـعـدَ سُـعدى دَيمةق", "تَهـمـي ولا بَـعـدَ الرَّبابِ رَبابُها", "لا كُــنـتُ مـمَّنـ سـحَّ مِـن أَجـفـانـهِ", "فــي مَــنـزلٍ أَقـوى وَسـحَّ سَـحـابُهـا", "إِن سـالَ غَـربُ مـحـاجِـري فـي دمنَةٍ", "لا نـــاعـــقٌ إلاَّ عــلَيَّ غُــرابُهــا", "أَحــلى وَأَعــلمُ مِـن سُـؤالِ مَـعـالمِ", "نَـقَـضـت بَـشـاشَـتُهـا وَزادَ جَـوابُها", "شَـجـرٌ تَـمـيـلُ غُـصـونـهُـا فـي رَوضةٍ", "مِــســكــيَّةــٍ مِـن سُـنـدسٍ جِـلبـابُهـا", "رَقـمَـت لَها أَثوابَها أَيدي الحَيا", "طُـرزاً عـلى شَـمـسِ الضُّحى إِذهابُها", "كَـلَّت عِـشـارٌالُمـزنِ عـنـها وانثنت", "عَـنـا وَقـد بَـقـيـت هُـنـاكَ شعابُها", "وأَغَــنَّ مــمــنــوعِ الرُّضـابِ لِحـاظُهُ", "فــي كُــلِّ قَــلبِ مُــغــمَـدِ نُـشَّاـبُهـا", "وَمُــدامَــةِ يَــسـعـى بِهـا مَـشـمـولةٍ", "بـاقٍ بـيُـمـنـى راحـتـيـهِ خِـضـابُها", "لا يَــسـتـقـرُّ كـأَنَّهـُ فـي قَـلبِ مَـن", "دارت عــليـهِ بـصـرفِهـا أَكـوابُهـا", "وَخــريــدةَ وَدَّ الجَــمــالُ بِـنـفـسـهِ", "لَو أَنَّهــُ خُــلعِـت عَـلَيـه ثـيـابُهـا", "تلهو بأَلبابِ الرِّجالِ جُفونُها ال", "مَـرضـى وَتَـلعـبُ بـالنُّهـى أَطرابُها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73108	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> دارٌ نَأَى عن جوِّها أَترابُها <\|vsep\|> ماذا يُفيدُ الُمستَهامَ تُرابُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا ساعدتَها بعدَ سُعدى دَيمةق <\|vsep\|> تَهمي ولا بَعدَ الرَّبابِ رَبابُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا كُنتُ ممَّن سحَّ مِن أَجفانهِ <\|vsep\|> في مَنزلٍ أَقوى وَسحَّ سَحابُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِن سالَ غَربُ محاجِري في دمنَةٍ <\|vsep\|> لا ناعقٌ لاَّ علَيَّ غُرابُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَحلى وَأَعلمُ مِن سُؤالِ مَعالمِ <\|vsep\|> نَقَضت بَشاشَتُها وَزادَ جَوابُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَجرٌ تَميلُ غُصونهُا في رَوضةٍ <\|vsep\|> مِسكيَّةٍ مِن سُندسٍ جِلبابُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَقمَت لَها أَثوابَها أَيدي الحَيا <\|vsep\|> طُرزاً على شَمسِ الضُّحى ِذهابُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَلَّت عِشارٌالُمزنِ عنها وانثنت <\|vsep\|> عَنا وَقد بَقيت هُناكَ شعابُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأَغَنَّ ممنوعِ الرُّضابِ لِحاظُهُ <\|vsep\|> في كُلِّ قَلبِ مُغمَدِ نُشَّابُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمُدامَةِ يَسعى بِها مَشمولةٍ <\|vsep\|> باقٍ بيُمنى راحتيهِ خِضابُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يَستقرُّ كأَنَّهُ في قَلبِ مَن <\|vsep\|> دارت عليهِ بصرفِها أَكوابُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَخريدةَ وَدَّ الجَمالُ بِنفسهِ <\|vsep\|> لَو أَنَّهُ خُلعِت عَلَيه ثيابُها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "هــذا العَــذولُ عــليــكُــمُ مــا لي ولَه", "انا قد رضيتُ بذا الغرام وذا الوَلَه", "شــــرطُ المـــحـــبَّةـــِ أنَّ كُـــلَّ مـــتـــيَّمٍ", "صـــبِّ يُـــطــيــعُ هــواهُ يَــعــصــي عُــذَّلَه", "واخــذتُــمــونــي حــيــنَ صــارَ مُــحِـبُّكـُم", "مـــثَـــلاً ومـــثـــلي سِــرُّه لن يــبــذُلَه", "مــا أعــربــت واللهِ عــن وجــدي بـكِـم", "وصَــبــابــتــي إِلاَّ دُمــوعـي الُمـهـمَـله", "يــا راحــليــنَ وفــي أكِــلةِ عــيــسِهــم", "رشــأٌ عــليــه حــشَـى الُمـحـبِّ مُـقَـلقَـلَه", "جُــزتــم مَـداكـم فـي قَـطـيـعـتِـكُـم فـلا", "عَـــطـــفٌ لعـــائِدكـــم يُــرامُ ولا صِــله", "أأَلومــكُــمُ فــي هِــجــرِكــم وصُــدودِكــم", "مـــا هـــذهِ فــي الحُــبِّ مِــنــكُــم أوَّلَه", "قــسَــمـاً بـكـم قـد حِـرتُ مـمَّاـ أشـتـكـي", "حــســبــي الدُّجـى فَـعـدمـتُهُ مـا أطـوَلهُ", "ليـلي كـيـومِ الحـشـر مـعـنـىً إِن يـكـن", "لا ليــــلَ ذاكَ فَــــذا لا صــــبــــحَ لَه", "يــا ســائلي عــن حـالتـي مِـن بَـعـدِهـم", "تَــركُ الجــوابِ جــوابُ هــذي المـسـالَه", "عــنــدي جــوىً يــذَرُ الفَــصـيـحَ مُـبـلَّداً", "فــاتــرك مــفــصــلَّهُ ودونــكَ مُــجــمَــلَه", "القــلبُ ليــس مِــنَ الصِّحــاحِ فـيُـرتـجَـى", "إصـــلاحُه والعَـــيـــنُ سُـــحــبٌ مُهــمــلَهُ", "حــــالي إِذا حــــدَّثــــتَ لا لُمَــــعٌ ولا", "جُــمَــلٌ لإيــضــاحــي لهــا مِـن تَـكـمِـله", "الصُّدغُ مـــــنـــــهُ عَــــقــــرَبٌ ولِحــــاظُه", "أسَــدٌ وخــلفَ الظَّهــرِ مــنــهُ سُــنــبــله", "قَـمـرٌ لهُ فـي القـلبِ بل في الطَّرفِ بل", "فــي النَّثـرةِ الحـصـداءِ أشَـرفُ مَـنـزِلهُ", "مــا أجــورَ الألحــاظَ مــنـهُ إِذا رنـا", "وإِذا انــثــنــى فــقــوامُه مـا أعـدلَه", "أَســـرت له العُـــشَّاــق نَــضــرةُ وجــنَــةٍ", "بــســوى اللَّواحــظ لا تـبـيـتُ مـقـبَّلـه", "لوم لم يُــصــب صُــدغــيــهِ عــارضُ خَــدَّهِ", "مــا أصــبــحـت فـي سـالفـيـهِ مُـسَـلسـله", "لو كــنــتُ فــيـهِ قَـبـلتُ نُـصـحَ عـواذلي", "مــا أدبــرت أيَّاــمُ حــظِّيــ المُــقـبـلهِ", "للهِ مـــنـــه مـــهُـــفـــهَـــفٌ أَجــنــيــتُه", "عَــسَــلَ الهـوى فَـجـنـيـتُ مـنـه حَـنـظـلهُ", "مــا فــازَ غــيــرَ مــحــبِّهــ وفــتــىً لهُ", "مــدَحٌ إلى الحَــســنِ اغـتـدت مُـتـحـمـلَّه", "شــرفُ الورى والديــنِ والمــولى الذي", "أنــواءُ سُــحــبِ نــدَى يــديــهِ مُــسـبـلَه", "صــــدرٌ له يــــومَ المــــواهـــبِ راحـــةٌ", "لســــبــــيــــلهِ ونَـــوالهِ مُـــتـــهـــلِّلَه", "شــــادت مــــنــــاقــــبُه له وفـــخـــارُه", "رُتــبــاً عــلى زُهــرِ النُّجــومِ مُــرَتَّلــه", "وزهــــا بــــه الدَّهــــرُ الذي أيَّاــــمُه", "بِــســوى عُــلاهُ لم تــكــن مُــتــجــمِّلــَه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73104	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> هذا العَذولُ عليكُمُ ما لي ولَه <\|vsep\|> انا قد رضيتُ بذا الغرام وذا الوَلَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> شرطُ المحبَّةِ أنَّ كُلَّ متيَّمٍ <\|vsep\|> صبِّ يُطيعُ هواهُ يَعصي عُذَّلَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> واخذتُموني حينَ صارَ مُحِبُّكُم <\|vsep\|> مثَلاً ومثلي سِرُّه لن يبذُلَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أعربت واللهِ عن وجدي بكِم <\|vsep\|> وصَبابتي ِلاَّ دُموعي الُمهمَله </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا راحلينَ وفي أكِلةِ عيسِهم <\|vsep\|> رشأٌ عليه حشَى الُمحبِّ مُقَلقَلَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> جُزتم مَداكم في قَطيعتِكُم فلا <\|vsep\|> عَطفٌ لعائِدكم يُرامُ ولا صِله </\|bsep\|> <\|bsep\|> أأَلومكُمُ في هِجرِكم وصُدودِكم <\|vsep\|> ما هذهِ في الحُبِّ مِنكُم أوَّلَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> قسَماً بكم قد حِرتُ ممَّا أشتكي <\|vsep\|> حسبي الدُّجى فَعدمتُهُ ما أطوَلهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليلي كيومِ الحشر معنىً ِن يكن <\|vsep\|> لا ليلَ ذاكَ فَذا لا صبحَ لَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا سائلي عن حالتي مِن بَعدِهم <\|vsep\|> تَركُ الجوابِ جوابُ هذي المسالَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> عندي جوىً يذَرُ الفَصيحَ مُبلَّداً <\|vsep\|> فاترك مفصلَّهُ ودونكَ مُجمَلَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> القلبُ ليس مِنَ الصِّحاحِ فيُرتجَى <\|vsep\|> صلاحُه والعَينُ سُحبٌ مُهملَهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حالي ِذا حدَّثتَ لا لُمَعٌ ولا <\|vsep\|> جُمَلٌ ليضاحي لها مِن تَكمِله </\|bsep\|> <\|bsep\|> الصُّدغُ منهُ عَقرَبٌ ولِحاظُه <\|vsep\|> أسَدٌ وخلفَ الظَّهرِ منهُ سُنبله </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَمرٌ لهُ في القلبِ بل في الطَّرفِ بل <\|vsep\|> في النَّثرةِ الحصداءِ أشَرفُ مَنزِلهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أجورَ الألحاظَ منهُ ِذا رنا <\|vsep\|> وِذا انثنى فقوامُه ما أعدلَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَسرت له العُشَّاق نَضرةُ وجنَةٍ <\|vsep\|> بسوى اللَّواحظ لا تبيتُ مقبَّله </\|bsep\|> <\|bsep\|> لوم لم يُصب صُدغيهِ عارضُ خَدَّهِ <\|vsep\|> ما أصبحت في سالفيهِ مُسَلسله </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو كنتُ فيهِ قَبلتُ نُصحَ عواذلي <\|vsep\|> ما أدبرت أيَّامُ حظِّي المُقبلهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> للهِ منه مهُفهَفٌ أَجنيتُه <\|vsep\|> عَسَلَ الهوى فَجنيتُ منه حَنظلهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما فازَ غيرَ محبِّه وفتىً لهُ <\|vsep\|> مدَحٌ لى الحَسنِ اغتدت مُتحملَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> شرفُ الورى والدينِ والمولى الذي <\|vsep\|> أنواءُ سُحبِ ندَى يديهِ مُسبلَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> صدرٌ له يومَ المواهبِ راحةٌ <\|vsep\|> لسبيلهِ ونَوالهِ مُتهلِّلَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> شادت مناقبُه له وفخارُه <\|vsep\|> رُتباً على زُهرِ النُّجومِ مُرَتَّله </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "عَطِّل ركابكَ أيُّها السّاري فلا", "كَــفٌّ تُــرَى لنَـدىً ولاَ وجُهٌ نَـدِ", "واللهِ لاَ فرحَ الزَّمانُ وأَهلهُ", "بِـمُـؤمَّلـٍ بـعـدَ العـزيزش مُحمَّدِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73100	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> عَطِّل ركابكَ أيُّها السّاري فلا <\|vsep\|> كَفٌّ تُرَى لنَدىً ولاَ وجُهٌ نَدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لولا الوُلوعُ بــطــرفِهِ وكــحــيــله", "وبــمــخــطَــفٍ مــن خــصــرهِ ونُـحـولهِ", "مـا أصـبـحـت أَعـطـافـهُ يـزهـو بـها", "تــيــهـاً وهـزَّ الجـفـنُ حـدَّ صـقـيـلهِ", "كــم قــد أراقــت مـقـلتـاهُ مـن دمِ", "لم يــخـشَ فـيـهِ أخـذَ ثـأرِ قـتـيـلهِ", "أتُـراه قـد أمـنَ الطُّلـابةَ فيه أم", "أفــتــاهُ شـرعُ الحُـبِّ فـي تـحـليـلهِ", "ليــسَ التَّعــجُّبــُ مـنـه جُـؤذرَ رَبـربٍ", "يــغـتـالُ رئبـالَ الشَّرى فـي غِـيـلهِ", "بـل مـن ضـنَـى جـسـمي غدا مسُتهدياً", "بُـــرءاً لهُ مـــن جــفــنِه وعــليــلهِ", "مــا للغـرام بـه يـزيـدُ كـثـيـرهـث", "وألوذُ مِــن صـبـري بـغـيـرِ جـمـيـلهِ", "صَــيـدث النُّجـومِ أراهُ دونَ حِـجـالهِ", "نــظــراً فـكـيـف أقـولُ دونَ حُـجـولهِ", "يـاقـانـي الخـدِّ الذي مـا سـالَ مِن", "دمــعــي عــلى خــدِّي فــداءُ أسـيـلهِ", "لكَ قــامــةٌ عــسَّاــلُهــا تـحـمـي بـهِ", "مـا قـد حـواهُ الثَّغـرُ مِـن مـعسولهِ", "حــاشــاكَ تُــعــرضُ عـن سُـؤالِ مـتـيَّمِ", "قَــلقِ الفُــؤادِ وأنـتَ غـايـةُ سُـولهِ", "يُـلحَـى عـليـكَ وأَنتَ يا بدرَ الدُّجى", "مِــن ســمــعِه أبــداً كــلامُ عَــذولِهِ", "أغـريـتَ بـي عَـلَقَ الهوَى فغداً يُرى", "جــسـمـي كـخـصـرِكَ فـي دَوامِ نُـحـولهِ", "وغــدوتُ ذا ولهٍ وقــلبــي فـي لَظـى", "مُــتــوطِّنــٌ قــبــلَ اقـتـرابِ رحـيـلهِ", "يا صاحِبي قد صاحَ بي داعي الغِنى", "فــأَجــبــتُهُ ونـهـضـتُ فـي تَـحـصـيِـلهِ", "لي حِـيـنَ يَـقـتـنـعُ البـلِيـدُ بِبَلدةٍ", "لَم يـقـتـنـع فـيـهـا بِـغـيـرِ خُمولهِ", "هِـمَـمٌ تـفـرِّقُ بـيـنَ جـفـنـي والكـرَى", "بــالجـمـعِ بـيـنَ عُـذافـري وذمـيـلهِ", "ذرنـي وعَـزمي والسُّرى والعِيسَ وال", "قَـفـرض الذي لا يـهـتـدَى لسـبـيـلهِ", "مـن كُـلِّ مُـشـتبهِ الجوانبِ تريُهُ ال", "المـغـبـرُّ يـخـفِـقُ مـنـهُ قَلبُ دَليلهِ", "شــتَّاـن إِن لفـحَ الصـبَّاـ بـسَـمـومـهِ", "عـنـدي وإن نـفـحَ الدُّجـى بـيـليـلهِ", "لا كُـنـتُ مِـن ذُهـلِ بـنِ شـيبانِ وَلا", "جَـالت قِـداحُ الفَـخـرِ لي فـي جِـيلِهِ", "إِن لَم أُخَــيِّمـ فـي جـنَـابِ لَم تَـكُـن", "تَــصــلُ الخُــطـوبُ إِليَّ بَـعـدَ وُصـولهِ", "بِـسُـراداقِ الظِّلـِّ العـزيـريِّ الغِـيا", "ثـيِّ الذي حَـسـبـي امـتِـدادُ ظـليـلهِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73096	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> لولا الوُلوعُ بطرفِهِ وكحيله <\|vsep\|> وبمخطَفٍ من خصرهِ ونُحولهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أصبحت أَعطافهُ يزهو بها <\|vsep\|> تيهاً وهزَّ الجفنُ حدَّ صقيلهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم قد أراقت مقلتاهُ من دمِ <\|vsep\|> لم يخشَ فيهِ أخذَ ثأرِ قتيلهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتُراه قد أمنَ الطُّلابةَ فيه أم <\|vsep\|> أفتاهُ شرعُ الحُبِّ في تحليلهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليسَ التَّعجُّبُ منه جُؤذرَ رَبربٍ <\|vsep\|> يغتالُ رئبالَ الشَّرى في غِيلهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بل من ضنَى جسمي غدا مسُتهدياً <\|vsep\|> بُرءاً لهُ من جفنِه وعليلهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما للغرام به يزيدُ كثيرهث <\|vsep\|> وألوذُ مِن صبري بغيرِ جميلهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَيدث النُّجومِ أراهُ دونَ حِجالهِ <\|vsep\|> نظراً فكيف أقولُ دونَ حُجولهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ياقاني الخدِّ الذي ما سالَ مِن <\|vsep\|> دمعي على خدِّي فداءُ أسيلهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكَ قامةٌ عسَّالُها تحمي بهِ <\|vsep\|> ما قد حواهُ الثَّغرُ مِن معسولهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حاشاكَ تُعرضُ عن سُؤالِ متيَّمِ <\|vsep\|> قَلقِ الفُؤادِ وأنتَ غايةُ سُولهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُلحَى عليكَ وأَنتَ يا بدرَ الدُّجى <\|vsep\|> مِن سمعِه أبداً كلامُ عَذولِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أغريتَ بي عَلَقَ الهوَى فغداً يُرى <\|vsep\|> جسمي كخصرِكَ في دَوامِ نُحولهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغدوتُ ذا ولهٍ وقلبي في لَظى <\|vsep\|> مُتوطِّنٌ قبلَ اقترابِ رحيلهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا صاحِبي قد صاحَ بي داعي الغِنى <\|vsep\|> فأَجبتُهُ ونهضتُ في تَحصيِلهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لي حِينَ يَقتنعُ البلِيدُ بِبَلدةٍ <\|vsep\|> لَم يقتنع فيها بِغيرِ خُمولهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هِمَمٌ تفرِّقُ بينَ جفني والكرَى <\|vsep\|> بالجمعِ بينَ عُذافري وذميلهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذرني وعَزمي والسُّرى والعِيسَ وال <\|vsep\|> قَفرض الذي لا يهتدَى لسبيلهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كُلِّ مُشتبهِ الجوانبِ تريُهُ ال <\|vsep\|> المغبرُّ يخفِقُ منهُ قَلبُ دَليلهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شتَّان ِن لفحَ الصبَّا بسَمومهِ <\|vsep\|> عندي ون نفحَ الدُّجى بيليلهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا كُنتُ مِن ذُهلِ بنِ شيبانِ وَلا <\|vsep\|> جَالت قِداحُ الفَخرِ لي في جِيلِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِن لَم أُخَيِّم في جنَابِ لَم تَكُن <\|vsep\|> تَصلُ الخُطوبُ ِليَّ بَعدَ وُصولهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "لم أزل مُـكـثِراً عليهِ السُّؤالا", "وجَـوابـاً مـا عـندهُ لي سِوى لا", "كـلَّمـا رُمـتُ رشـفَ مـعـسـولِ فـيهِ", "هَـــزَّ لي مِـــن قــوامِه عــسَّاــلا", "وتــثـنَّى عـجُـبـاً ومـاسـض دَلاَلاً", "وانـثـنَـى مُـعـرضـاً وصالَ وقَالا", "كـانَ عـهـدي بـالخمر وهيَ حرامٌ", "فــبـمـاذا صـارت عـليـكَ حَـلالا", "مـا كـأنِّيـ فـي الحُبِّ إلاَّ فقيهٌ", "جـئتُهُ ابـتـغـي لديـهِ الجِـدالا", "أنـا قـصـدي تَـقـبـيـلُهُ أرَشـاداً", "كــانَ رشـقـي رُضـابَهُ أم ضَـلالا", "حـارَ مـنِّي في شرحِ حالَيهِ فكِري", "كـيـفَ يسطُو ليثاً ويعطو غزالا", "إن اطـعـتُ الغَـرامَ فـيـه فـإني", "قــد عـصـيـتُ اللُّوَّامَ والعُـذَّالا", "كـم لعـيـنـيهِ في الحشا لحظاتٍ", "مُـنـتـضـاتٍ عـن حـاجـبـيهِ نبالا", "يـا لهُ مِـن مـجـاهـدٍ فـي مـحـبيِّ", "هِ يـنُـادي بـمـقـلتـيهِ النُزالا", "لم يــقــاتِـل إلاَّ بـمـنُـكـسِـراتِ", "ومــراضٍ مِــنَ الجُــفــونِ كَـسـالي", "نــصــرتــهُ عــليــهــمُ فــاتــراتٌ", "كــلَّمــا أرخـصَ النـفُّوَس تَـغَـالى", "كُــلُّ حــربِ لهُ وَلَيــســت عــليــهِ", "وسـمـعـنـا بـهـا تـكـونُ سِـجـالا", "هِــمــتُ مــنــهُ بــهـائمٍ بـجـفـاهُ", "هــاجــرٍ هـجـريَ الرُّقـادَ وصِـالا", "هـازئاً بـالغُصونِ عطفاً وبالكِث", "بـانِ ردفـاً وبالرَّماحِ اعتِدالا", "وبـضـوءِ الصـبَّاـحِ ثغراً وبالظَّل", "مـاءِ شَـعـراً وبـالبُـدورِ جـمَالا", "مـا شَـجـانـي فَـقـدي لحبَّةِ قلبي", "عـنـدمـا صـاغَهـا بـخـديَّهـِ خالا", "قــامَ يـسـعَـى بـكـأسِه فـرآيـنـا", "فـي يـمينِ الهِلالِ للشمَّسِ هالا", "وثـنـاه سُـكـرُ الشَّبـابِ فـخِـلنـا", "هُ قَـصـيـبـاً أصـاب ريـحاً شَمالا", "وَعــذُولي عــلى هــواهُ لَحــانــي", "وأرى العَـذلَ فـي هَـواهُ مـحُالا", "أَلِفَ اللَّومَ في الهوى والتَّجنيّ", "وأُنـاجـيـهِ وهـو مُوَسى النَّوَالا", "مَــلِكٌ جَــلَّ أَن يــدُانــيــهِ مــلَكٌ", "جَـــلَّ أو قـــلَّ رِفــعــةً وجَــلاَلا", "كُـلمَّاـ زادَ فـي المـعالي عُلُوّاً", "زادَ كـيـوانٌ مِن عُلاهُ استِفالا", "ذو يَـمـينِ إن جاد أو جال بَثَّت", "في الأنامِ الأَرزاقَ والآجَالا", "فَـتَـراهُ بـالسـيَّبِ كالسيَّفِ يُحيي", "ويُــمـيـتُ العُـفـاة والأبـطـالا", "يـا بُـغاةَ الندى إلى كَم تَحثو", "نَ الَمـطـايا فَتَفطعونَ الرُمالا", "قَـد كُـفـيِـتم إذا وصَلتمُ دِمَشقاً", "فَـأنـيخوُا بِها وَحطُّوا الرِّحالا", "لَيـسَ فـي الخَلق من يَقومُ برزقٍ", "غَـيـرَ مـوسـى بَعدَ الإِلَهِ تَعالى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73088	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> لم أزل مُكثِراً عليهِ السُّؤالا <\|vsep\|> وجَواباً ما عندهُ لي سِوى لا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلَّما رُمتُ رشفَ معسولِ فيهِ <\|vsep\|> هَزَّ لي مِن قوامِه عسَّالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتثنَّى عجُباً وماسض دَلاَلاً <\|vsep\|> وانثنَى مُعرضاً وصالَ وقَالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كانَ عهدي بالخمر وهيَ حرامٌ <\|vsep\|> فبماذا صارت عليكَ حَلالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كأنِّي في الحُبِّ لاَّ فقيهٌ <\|vsep\|> جئتُهُ ابتغي لديهِ الجِدالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنا قصدي تَقبيلُهُ أرَشاداً <\|vsep\|> كانَ رشقي رُضابَهُ أم ضَلالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حارَ منِّي في شرحِ حالَيهِ فكِري <\|vsep\|> كيفَ يسطُو ليثاً ويعطو غزالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن اطعتُ الغَرامَ فيه فني <\|vsep\|> قد عصيتُ اللُّوَّامَ والعُذَّالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم لعينيهِ في الحشا لحظاتٍ <\|vsep\|> مُنتضاتٍ عن حاجبيهِ نبالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لهُ مِن مجاهدٍ في محبيِّ <\|vsep\|> هِ ينُادي بمقلتيهِ النُزالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يقاتِل لاَّ بمنُكسِراتِ <\|vsep\|> ومراضٍ مِنَ الجُفونِ كَسالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> نصرتهُ عليهمُ فاتراتٌ <\|vsep\|> كلَّما أرخصَ النفُّوَس تَغَالى </\|bsep\|> <\|bsep\|> كُلُّ حربِ لهُ وَلَيست عليهِ <\|vsep\|> وسمعنا بها تكونُ سِجالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هِمتُ منهُ بهائمٍ بجفاهُ <\|vsep\|> هاجرٍ هجريَ الرُّقادَ وصِالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هازئاً بالغُصونِ عطفاً وبالكِث <\|vsep\|> بانِ ردفاً وبالرَّماحِ اعتِدالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبضوءِ الصبَّاحِ ثغراً وبالظَّل <\|vsep\|> ماءِ شَعراً وبالبُدورِ جمَالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما شَجاني فَقدي لحبَّةِ قلبي <\|vsep\|> عندما صاغَها بخديَّهِ خالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قامَ يسعَى بكأسِه فرينا <\|vsep\|> في يمينِ الهِلالِ للشمَّسِ هالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وثناه سُكرُ الشَّبابِ فخِلنا <\|vsep\|> هُ قَصيباً أصاب ريحاً شَمالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعذُولي على هواهُ لَحاني <\|vsep\|> وأرى العَذلَ في هَواهُ محُالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلِفَ اللَّومَ في الهوى والتَّجنيّ <\|vsep\|> وأُناجيهِ وهو مُوَسى النَّوَالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَلِكٌ جَلَّ أَن يدُانيهِ ملَكٌ <\|vsep\|> جَلَّ أو قلَّ رِفعةً وجَلاَلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كُلمَّا زادَ في المعالي عُلُوّاً <\|vsep\|> زادَ كيوانٌ مِن عُلاهُ استِفالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذو يَمينِ ن جاد أو جال بَثَّت <\|vsep\|> في الأنامِ الأَرزاقَ والجَالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَتَراهُ بالسيَّبِ كالسيَّفِ يُحيي <\|vsep\|> ويُميتُ العُفاة والأبطالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا بُغاةَ الندى لى كَم تَحثو <\|vsep\|> نَ الَمطايا فَتَفطعونَ الرُمالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد كُفيِتم ذا وصَلتمُ دِمَشقاً <\|vsep\|> فَأنيخوُا بِها وَحطُّوا الرِّحالا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أراهُ يــورِّي حــيــنَ يُــســألُ عـن دمـي", "وفــي وجَــنــتــيـهِ مـنـه آثـارُ عَـنـدمِ", "كـثـيـرُ مـعـانـي الحـسـنِ قـلَّ نـظـيـرُهُ", "فــهــا هــوَ فــردٌ ليــسَ فـيـهِ بـتـوأَمِ", "لهُ وهـــو مـــمـــلوكٌ تـــحــكُّمــُ مــالكٍ", "كــمــا هــو ظـبـيٌ فـيـه صـولةُ ضَـيـغـمِ", "يَــلوحُ كــبــدرٍ طــالعِ النُّورِ مُــشــرقٍ", "بـدا فـي دُجـى ليـلٍ مِـنَ الشَّعـرِ مُظلِمِ", "بُــصــدغٍ يُــصــانُ الخَـدُّ مـنـه بـعـقـربٍ", "وفَــرعٍ يُــزانُ القَــدُّ مــنــهُ بــأرقــمِ", "فــلا طَــرفَ إلاَّ فــي نــعــيــمٍ وجــنَّةٍ", "ولا قـــلبَ إلاَّ فـــي لظـــىً وجـــهــنَّمِ", "حَـــوى فـــمُه دُرَّي كـــلامٍ ومـــبـــســـمٍ", "هُـمـا بُـرءُ داءِ المـسـتـهـامِ الُمـتَيَّمِ", "فـــيـــنــطِــقُ عــن لفــظِ كــدُرٍّ مــبــدَّدٍ", "ويـــبـــســمُ عــن ثَــغــرٍ كــدرِّ مــنُــظَّمِ", "ويــبــخَــلُ إلاَّ بـالبِـعـاد وبـالجَـفـا", "ويَــســمــحُ إلاَّ بــالخــيــالِ الُمـسَـلِّمِ", "يَــريـشُ لَمـا قـد أَوتـرت مـن قِـسـيِّهـا", "حـــواجـــبُه مِــن جــفــنــهِ أيَّ أَســهُــمِ", "ويــضــرِبُ عــن لحــظِ بــســيــفٍ مــهــنَّدٍ", "ويَــطــعَــنُ مــن قــدٍّ بــرمُــحٍ مُــلَهــذَمِ", "ويــســطُــو بـالآتِ الجـمـالِ مُـحـاربـاً", "ومــا ثَــمَّ شــيـءٌ غـيـر مـقـتـلِ مُـحـرِمِ", "أَطَــالِبَ أَوصــافِ النَّســيــبِ وقــاصِــداً", "مـحـاسِـنَ مِـنـهـا بـالقَـريـضِ الُمـنَمنَمِ", "دَعِ البــارِقَ العــالي لِرَكــبٍ مُــقَــوِّضٍ", "وَخَــلِّ الحِــمــىَ الخــالي لِحَــيٍّ مُـخَـيِّمِ", "وبـالغَـيـضِ والَمـيدانِ والسَّفحِ ساحَتَي", "نِـقُـوسـا وَبِـالثَـغـرِ الأَنـيـقِ الُمعَظَّمِ", "مَــنــازِلُ يــعـدو أُمَّ أَوفَـى نَـعـيـمُهـا", "فــمــا هــي بــالدَّرَّاجِ فــالُمــتَــثــلمِ", "ولكِــنَّهــا جَــوُّ العُــلا ومــراكِــزُ ال", "قَـنـا السُّمـرِ والشُّمـُّ التـي لم تُـسنَّمِ", "مــــســــارحٌ آرامٍ وآجــــامُ أَشــــبُــــلٍ", "وهـــالاتُ أَقـــمــارٍ وَأَفــلاكُ أَنــجُــمِ", "أقـولُ لعـنـسـي وهـي تـنصبُّ في السُّرَى", "كــفـتـخـاءِ رَيـدٍ حـاولت فَـضـلَ مَـطـعَـمِ", "هُوَ القَفرُ والإِرقالٌ والسَّيرُّ والدُّجَى", "وتَـشـمـيـرٌ ذَيـلِ العَـزمِ فـي كُـلَّ مَخرَمِ", "لَقَـد خَـطَّ لي خَـطـاً سـعـيـداً وقَـالَ لي", "مَـتَـى تَـلقَ شَهـبـاءَ العـواصِـمِ تُـعـصَـمِ", "أَنِــخ طُــلَّحَ الآمــالِ عــنــدَ مــحــمّــدٍ", "وأَلقِ بــــنــــاديـــهِ عَـــصـــاكَ وخَـــيِّمِ", "فــلا مُــلكَ إِلاَّ للعــزَيــزِ ولا حِـمـىً", "سِـوىَ ظِـلِّهِ فـاحـطُـط بـهِ الرَّحـلَ تَـحتَمِ", "تَــوكَّلــ عــليـهِ تُـكـفَ وارمِ بـهِ تُـصِـب", "وَآولَهُ تَـــنـــجُ وأقـــصِـــدهُ تَـــغـــنَــمِ", "وَسُــم دارهُ تُـنـصَـر وَشِـم بَـرقـهُ تُـصـبَ", "وَرُم بِـــرَّهُ تَـــظــفَــر وَيــمِّمــ تُــعــظَّمِ", "وَرُد رَوضــهُ تُــخــصِـب ورد حـوضَه تُـصـب", "وَقــبــل ثَــراهُ تُــثـرِوا خـدمُهُ تُـخـدمِ", "فـضـمُـد وَفـدت بـي اليَـعـمُـلات ونَصُّها", "عَــليــهِ لَقِــيــتُ الحــادثِـاتِ بِـمَـحـرمِ", "فَــأوليــتُ خُــوصَ العــيـسِ كُـلَّ كَـرامـةٍ", "وَقــبَّلــتُ مــن أَخـفـافـهـا كُـلَّ مَـنـسِـمِ", "وَأَنـــشـــدتُ لَمَّاـــ زُرتُهُ مُـــتَـــرنِّمـــاً", "بِــشــعــرٍ يُــزيـلَ الهَـمَّ عِـنـدَ التَّرنُّمِ", "فِـــراقٌ ومَـــن فــارقــتُ غَــيــرُ مُــذَمَّمِ", "وَأمٌّ وَمَـــن يـــمَّمـــتُ خَـــيـــرُ مُـــيــمَّمِ", "وأصـبَـحـتُ فـي ظلِّ ابنِ غازي بنِ يُوسفِ", "وأنــســانُ طَـرفِ الدَّهـرِ مِـنَّيـ بـهِ عَـمِ", "مَـــليـــكٌ لَهُ يَــومــانِ يــومُ مَــواهــبٍ", "وَيــومُ كِــفــاحِ يَـصـبـغُ الأَرضَ بـالدَّمِ", "ولا طــــارقٌ إلاَّ أَســـيـــرٌ لأَنـــعُـــمِ", "وَلا مـــارقٌ إلاَّ عـــقــيــرٌ لقَــشــعَــمِ", "وإِن يَــكُ تَــقــصــيــرٌ فَــعُــذريَ واضِــحٌ", "أيُــمــكِــنُ أَن تُـرقَـى السـمـاءُ بِـسُـلَّمِ", "وَبـعـدُ فَأنتَ العادِلُ الحُكمِ في الذي", "تَـــقـــولُ فَــمــيَّزهُ بِــرأيــكِ واحــكُــمِ", "فـمـا كُـلَّ مَـن حـاكَ القَـوافـي بِـشاعرِ", "ولا كُــلُّ ذي طُــفــرٍ ونــابٍ بِــضَــيـغَـمِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73092	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أراهُ يورِّي حينَ يُسألُ عن دمي <\|vsep\|> وفي وجَنتيهِ منه ثارُ عَندمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كثيرُ معاني الحسنِ قلَّ نظيرُهُ <\|vsep\|> فها هوَ فردٌ ليسَ فيهِ بتوأَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهُ وهو مملوكٌ تحكُّمُ مالكٍ <\|vsep\|> كما هو ظبيٌ فيه صولةُ ضَيغمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَلوحُ كبدرٍ طالعِ النُّورِ مُشرقٍ <\|vsep\|> بدا في دُجى ليلٍ مِنَ الشَّعرِ مُظلِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بُصدغٍ يُصانُ الخَدُّ منه بعقربٍ <\|vsep\|> وفَرعٍ يُزانُ القَدُّ منهُ بأرقمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا طَرفَ لاَّ في نعيمٍ وجنَّةٍ <\|vsep\|> ولا قلبَ لاَّ في لظىً وجهنَّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَوى فمُه دُرَّي كلامٍ ومبسمٍ <\|vsep\|> هُما بُرءُ داءِ المستهامِ الُمتَيَّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فينطِقُ عن لفظِ كدُرٍّ مبدَّدٍ <\|vsep\|> ويبسمُ عن ثَغرٍ كدرِّ منُظَّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويبخَلُ لاَّ بالبِعاد وبالجَفا <\|vsep\|> ويَسمحُ لاَّ بالخيالِ الُمسَلِّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَريشُ لَما قد أَوترت من قِسيِّها <\|vsep\|> حواجبُه مِن جفنهِ أيَّ أَسهُمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويضرِبُ عن لحظِ بسيفٍ مهنَّدٍ <\|vsep\|> ويَطعَنُ من قدٍّ برمُحٍ مُلَهذَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويسطُو بالتِ الجمالِ مُحارباً <\|vsep\|> وما ثَمَّ شيءٌ غير مقتلِ مُحرِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَطَالِبَ أَوصافِ النَّسيبِ وقاصِداً <\|vsep\|> محاسِنَ مِنها بالقَريضِ الُمنَمنَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دَعِ البارِقَ العالي لِرَكبٍ مُقَوِّضٍ <\|vsep\|> وَخَلِّ الحِمىَ الخالي لِحَيٍّ مُخَيِّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبالغَيضِ والَميدانِ والسَّفحِ ساحَتَي <\|vsep\|> نِقُوسا وَبِالثَغرِ الأَنيقِ الُمعَظَّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَنازِلُ يعدو أُمَّ أَوفَى نَعيمُها <\|vsep\|> فما هي بالدَّرَّاجِ فالُمتَثلمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكِنَّها جَوُّ العُلا ومراكِزُ ال <\|vsep\|> قَنا السُّمرِ والشُّمُّ التي لم تُسنَّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مسارحٌ رامٍ وجامُ أَشبُلٍ <\|vsep\|> وهالاتُ أَقمارٍ وَأَفلاكُ أَنجُمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقولُ لعنسي وهي تنصبُّ في السُّرَى <\|vsep\|> كفتخاءِ رَيدٍ حاولت فَضلَ مَطعَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُوَ القَفرُ والِرقالٌ والسَّيرُّ والدُّجَى <\|vsep\|> وتَشميرٌ ذَيلِ العَزمِ في كُلَّ مَخرَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقَد خَطَّ لي خَطاً سعيداً وقَالَ لي <\|vsep\|> مَتَى تَلقَ شَهباءَ العواصِمِ تُعصَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنِخ طُلَّحَ المالِ عندَ محمّدٍ <\|vsep\|> وأَلقِ بناديهِ عَصاكَ وخَيِّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا مُلكَ ِلاَّ للعزَيزِ ولا حِمىً <\|vsep\|> سِوىَ ظِلِّهِ فاحطُط بهِ الرَّحلَ تَحتَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَوكَّل عليهِ تُكفَ وارمِ بهِ تُصِب <\|vsep\|> وَولَهُ تَنجُ وأقصِدهُ تَغنَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسُم دارهُ تُنصَر وَشِم بَرقهُ تُصبَ <\|vsep\|> وَرُم بِرَّهُ تَظفَر وَيمِّم تُعظَّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَرُد رَوضهُ تُخصِب ورد حوضَه تُصب <\|vsep\|> وَقبل ثَراهُ تُثرِوا خدمُهُ تُخدمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فضمُد وَفدت بي اليَعمُلات ونَصُّها <\|vsep\|> عَليهِ لَقِيتُ الحادثِاتِ بِمَحرمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأوليتُ خُوصَ العيسِ كُلَّ كَرامةٍ <\|vsep\|> وَقبَّلتُ من أَخفافها كُلَّ مَنسِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَنشدتُ لَمَّا زُرتُهُ مُتَرنِّماً <\|vsep\|> بِشعرٍ يُزيلَ الهَمَّ عِندَ التَّرنُّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فِراقٌ ومَن فارقتُ غَيرُ مُذَمَّمِ <\|vsep\|> وَأمٌّ وَمَن يمَّمتُ خَيرُ مُيمَّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأصبَحتُ في ظلِّ ابنِ غازي بنِ يُوسفِ <\|vsep\|> وأنسانُ طَرفِ الدَّهرِ مِنَّي بهِ عَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَليكٌ لَهُ يَومانِ يومُ مَواهبٍ <\|vsep\|> وَيومُ كِفاحِ يَصبغُ الأَرضَ بالدَّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا طارقٌ لاَّ أَسيرٌ لأَنعُمِ <\|vsep\|> وَلا مارقٌ لاَّ عقيرٌ لقَشعَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وِن يَكُ تَقصيرٌ فَعُذريَ واضِحٌ <\|vsep\|> أيُمكِنُ أَن تُرقَى السماءُ بِسُلَّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبعدُ فَأنتَ العادِلُ الحُكمِ في الذي <\|vsep\|> تَقولُ فَميَّزهُ بِرأيكِ واحكُمِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "سَـمِـعـتُ لابـنِ بُـنـيـمـانٍ وَبَـغـلتِهِ", "عَــجـيـبـةً خِـلتُهـا إِحـدى قَـصـائَدهِ", "قالوا رَمَتهُ وداسَت بالنِّعالِ عَلى", "قَـفـاهُ قُـلتُ لَهُـم ذا مـن عَـوائِدهِ", "لأَنِّهــَا فَــعَــلت فــي حَـقِّ والدِهـا", "مــا كـانَ يَـفـعَـلُهُ فـي حَـقِّ والدِهِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73409	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> سَمِعتُ لابنِ بُنيمانٍ وَبَغلتِهِ <\|vsep\|> عَجيبةً خِلتُها ِحدى قَصائَدهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قالوا رَمَتهُ وداسَت بالنِّعالِ عَلى <\|vsep\|> قَفاهُ قُلتُ لَهُم ذا من عَوائِدهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "قَد صُفِعنا في ذا الَمحَلِّ الشَّريفِ", "وَهَـو إِن كُـنـتَ تَـرتَـضـي تَـشـريفي", "فـارثِ للَعـبـدِ مـن مَـصـيـف صِـفاعٍ", "يــا رَبـيـعَ النَّدى وإِلاَّخَـري فـي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73425	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> قَد صُفِعنا في ذا الَمحَلِّ الشَّريفِ <\|vsep\|> وَهَو ِن كُنتَ تَرتَضي تَشريفي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "طـالَ فـي حَـلبَـةِ الصُّدودِ جَـفـاكُم", "ثَــمَّ إِلاَّ روحــي خُـذوهـا فـدِاكُـم", "أَسـأَلُ اللهُ إِن قـضَـيـتُ اشتِياقاً", "فـي هَـواكُـم نَـحـبـي يُطيلُ بَقاكُم", "كُـنـتُ قَـبـلَ الهَوى عَزيزاً كَريماً", "مـا عَـرفـتُ الهَـوانَ لَولا هَواكُم", "ســادَتـي مـا أَطَـلتُ إِسـخـاطَ عُـذَّا", "ليَ إِلاَّ طَــمــاعــةً فــي رِضــاكُــم", "يَـطـلُبُـونَ الُمـعـرضِـونَ عَنِّي جَفاءً", "مــا أَمَـرَّ الجَـفـا وَمـا أَحـلاكُـم", "طـالَ بَـيـنـي وَبَـيـنكُم أَمَدُ البَي", "نِ تُــرانـي أَحـيـا لِيـومِ لِقـاكُـم", "أنـتـمُ بـالخِـلافِ مـنـي فـمـا أَف", "قَــرنــي نــحـوَكُـم ومـا أغـنـاكُـم", "لا تُحيلوا قَلبي عَلَى حُسنِ صبري", "أَحـسـنَ اللهُ في اصطباري عَزاكُم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73433	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> طالَ في حَلبَةِ الصُّدودِ جَفاكُم <\|vsep\|> ثَمَّ ِلاَّ روحي خُذوها فدِاكُم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَسأَلُ اللهُ ِن قضَيتُ اشتِياقاً <\|vsep\|> في هَواكُم نَحبي يُطيلُ بَقاكُم </\|bsep\|> <\|bsep\|> كُنتُ قَبلَ الهَوى عَزيزاً كَريماً <\|vsep\|> ما عَرفتُ الهَوانَ لَولا هَواكُم </\|bsep\|> <\|bsep\|> سادَتي ما أَطَلتُ ِسخاطَ عُذَّا <\|vsep\|> ليَ ِلاَّ طَماعةً في رِضاكُم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَطلُبُونَ الُمعرضِونَ عَنِّي جَفاءً <\|vsep\|> ما أَمَرَّ الجَفا وَما أَحلاكُم </\|bsep\|> <\|bsep\|> طالَ بَيني وَبَينكُم أَمَدُ البَي <\|vsep\|> نِ تُراني أَحيا لِيومِ لِقاكُم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنتمُ بالخِلافِ مني فما أَف <\|vsep\|> قَرني نحوَكُم وما أغناكُم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "حَــظُّ قَـلبـي فـي هَـواهُ الوَلَهُ", "فَــعــذولي فــيــهِ مــالي وَلَهُ", "بــاســمٌ عــن بَــردٍ مُــنــتَـظِـمٍ", "لَم يَــفُــز إِلاَّ فَــتــىً قَـبَّلـَهُ", "جـائِرُ الأَلحـاظِ يـثـني قامَةً", "قَـــدُّهُ المـــائِلُ مــا أَعــدلَهُ", "شــاهــرٌ صـارمَ جـفـنٍ لم يـزَل", "فـي فُـؤادي غَـامِـداً مُـنـصُلهث", "يا قَضيباً حامِلاً بدرَ الدُّجى", "رَبُّهــُ بــالحُــســنِ قَــد كَـمَّلـهُ", "عـنـدَهُ بـاللَّحـظِ سَهـمٌ كـلُّ مَن", "رشـــتَهُ صـــابَ لَهُ مَـــقـــتَــلَه", "ذو غَرامٍ لَم يُطِع فيكَ الجَوَى", "والهَــوَى حــتَّى عَــصــى عُــذَّلَهُ", "كُــلَّمــا طــالَت عَــليـهِ ليـلَةٌ", "صــاحَ مــن فَـرطِ جَـوىً أَشـغَـلَهُ", "هــذه اللَّيــلةُ لا يَـومَ لَهـا", "مِـثـلُ يَومِ الحَشرِ لا لَيلَ لَهُ", "وَكــذا كُــلُّ كَــئيــبٍ لَم يَــزَل", "لَيــــــــــلُهُ آخِــــــــــرهُ أَوَّلَهُ", "خَـصـرُكَ النَّاحِلُ من أَضناهُ بَل", "صُــدغُـكَ الُمـرسَـلُ مـن سَـلسَـلَهُ", "والذي خَــصَّكـَ بـالحُـسـنِ الذي", "أَحــداً غــيــرَكَ مــا سَــربَــلَهُ", "مـا عَـرَفتُ النَّومَ مُذ فارقَني", "نُــورُ وَجـهٍ مِـنـكَ مـا أَجـمَـلَهُ", "كَـم أُداري فـيـكَ لُوَّامـي وَمَن", "يَـعـذِلُ الُمـشـتـاقَ مـا أَجهَلَهُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73429	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> حَظُّ قَلبي في هَواهُ الوَلَهُ <\|vsep\|> فَعذولي فيهِ مالي وَلَهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> باسمٌ عن بَردٍ مُنتَظِمٍ <\|vsep\|> لَم يَفُز ِلاَّ فَتىً قَبَّلَهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جائِرُ الأَلحاظِ يثني قامَةً <\|vsep\|> قَدُّهُ المائِلُ ما أَعدلَهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شاهرٌ صارمَ جفنٍ لم يزَل <\|vsep\|> في فُؤادي غَامِداً مُنصُلهث </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا قَضيباً حامِلاً بدرَ الدُّجى <\|vsep\|> رَبُّهُ بالحُسنِ قَد كَمَّلهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عندَهُ باللَّحظِ سَهمٌ كلُّ مَن <\|vsep\|> رشتَهُ صابَ لَهُ مَقتَلَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذو غَرامٍ لَم يُطِع فيكَ الجَوَى <\|vsep\|> والهَوَى حتَّى عَصى عُذَّلَهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كُلَّما طالَت عَليهِ ليلَةٌ <\|vsep\|> صاحَ من فَرطِ جَوىً أَشغَلَهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذه اللَّيلةُ لا يَومَ لَها <\|vsep\|> مِثلُ يَومِ الحَشرِ لا لَيلَ لَهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكذا كُلُّ كَئيبٍ لَم يَزَل <\|vsep\|> لَيلُهُ خِرهُ أَوَّلَهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَصرُكَ النَّاحِلُ من أَضناهُ بَل <\|vsep\|> صُدغُكَ الُمرسَلُ من سَلسَلَهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والذي خَصَّكَ بالحُسنِ الذي <\|vsep\|> أَحداً غيرَكَ ما سَربَلَهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما عَرَفتُ النَّومَ مُذ فارقَني <\|vsep\|> نُورُ وَجهٍ مِنكَ ما أَجمَلَهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "يَـنـشَرحُ الصَّدرُ لِمَن لاعَبَني", "والأرضُ بـي ضَـيَّقـةٌ فُـروجُها", "كَم شَوَّشَت شيُوشها عَقلي وَكَم", "عَهداً سَقَتني عامِداً بنُوجُها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73405	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ج <\|psep\|> <\|bsep\|> يَنشَرحُ الصَّدرُ لِمَن لاعَبَني <\|vsep\|> والأرضُ بي ضَيَّقةٌ فُروجُها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "مـا فـي وقوفِكَ في الجرعاءِ من عارِ", "إن لم تكن من سَقامِي والضنَّى عاري", "هـذي مـلاعـبُ ذاكَ الرِّيـمِ فارمِ بِها", "مــعـي لحـاظَـكَ دون الرَّكـبِ يـا حـارِ", "قِـف لي فـلي في وقوفي بالحمى أَرَبٌ", "واكــتُـم لَقـيـتَ سـروراً ثـمَّ أَسـراري", "وانـظـر مـغـازلَتي ذاكَ الغزالَ إذا", "رنـــا ومـــاسَ بـــعـــسَّاـــل وبـــتَّاــرِ", "رمــي فــؤادي ومــا عــنـدي لهُ تِـرَةٌ", "بــأســهــمٍ فُــوِّقــت مـن غـيـرِ أوتـارِ", "فـحـيَّرَ الفَـرقَ مـا بينَ الدُّجى وضُحىً", "وحــيَّر الخــدَّ بـيـنَ المـاءِ والنـارِ", "مـن ضـلَّ فـي شَـعـرهِ يُهـدَي بـمـبـسـمهِ", "وثـغـرهِ البـارقِ الشـاري بـهِ شـاري", "رفــعــتُ قـصَّةـَ دمـعِ العـيـنِ لي وَقِـعٌ", "لا ينقطع رسمُ هذا المدمعِ الجاري", "ويـحَ المـعـرَّجِ بـالأطـلالِ يـنـدبُهـا", "مـاذا يـفـيـدُ سـؤالُ الرَّسـمِ والدارِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73417	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ما في وقوفِكَ في الجرعاءِ من عارِ <\|vsep\|> ن لم تكن من سَقامِي والضنَّى عاري </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذي ملاعبُ ذاكَ الرِّيمِ فارمِ بِها <\|vsep\|> معي لحاظَكَ دون الرَّكبِ يا حارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قِف لي فلي في وقوفي بالحمى أَرَبٌ <\|vsep\|> واكتُم لَقيتَ سروراً ثمَّ أَسراري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانظر مغازلَتي ذاكَ الغزالَ ذا <\|vsep\|> رنا وماسَ بعسَّال وبتَّارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رمي فؤادي وما عندي لهُ تِرَةٌ <\|vsep\|> بأسهمٍ فُوِّقت من غيرِ أوتارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فحيَّرَ الفَرقَ ما بينَ الدُّجى وضُحىً <\|vsep\|> وحيَّر الخدَّ بينَ الماءِ والنارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> من ضلَّ في شَعرهِ يُهدَي بمبسمهِ <\|vsep\|> وثغرهِ البارقِ الشاري بهِ شاري </\|bsep\|> <\|bsep\|> رفعتُ قصَّةَ دمعِ العينِ لي وَقِعٌ <\|vsep\|> لا ينقطع رسمُ هذا المدمعِ الجاري </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "حـتّـامَ تُـبـذَلُ في هواكَ الأنفُسُ", "وتُـصـانُ عـنـها بالجمالِ وتُحرَسُ", "وإِلامَ يُـوحِـشُكَ الغِنَى عن مُغرمٍ", "أبـداً بـوحـشـةِ فـقـرهِ يـسـتأنسُ", "كُـــلِّي لأعـــيــنــهِ ثُــغــورٌ لُعَّسٌ", "ومــعــاطــفٌ غــيــدٌ ودُعــجٌ نُــعَّسُ", "حـيـثُ اتَّجهتُ رأَيتُ مُغرىً بي لهُ", "دمــعٌ يــرضُّ بــجـانـسـي يـتـجَـنَّسُ", "وإذا رجَعتَ إِلى الصَّحيحِ فكلُّها", "أغـصـانُ دوحٍ قـد حـواهـا مـغرِسُ", "مـعـنىً بهِ لطُفَ الكَثيفُ فأصبحت", "صُـمُّ الجـبالِ هيَ الغصونُ الميَّسُ", "وخـفـيـفـةٌ طـوتِ البـعيدَ فرامَةُ", "نـجـدٌ وليـثُ الغـابِ ظـبـيٌ أَلعسُ", "ووراءَ ذاك ولا أُشـــيـــرُ لأنَّهُ", "سِــرٌّ لســانُ النُّطـقِ عـنـهُ أخـرسُ", "أمــرٌ لهُ وبــه ومـنـهُ تـعـيّـنـت", "أَعـيـانُـنـا ووجـودُنـا الُمتلَبِّسُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73421	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> حتّامَ تُبذَلُ في هواكَ الأنفُسُ <\|vsep\|> وتُصانُ عنها بالجمالِ وتُحرَسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وِلامَ يُوحِشُكَ الغِنَى عن مُغرمٍ <\|vsep\|> أبداً بوحشةِ فقرهِ يستأنسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كُلِّي لأعينهِ ثُغورٌ لُعَّسٌ <\|vsep\|> ومعاطفٌ غيدٌ ودُعجٌ نُعَّسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حيثُ اتَّجهتُ رأَيتُ مُغرىً بي لهُ <\|vsep\|> دمعٌ يرضُّ بجانسي يتجَنَّسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا رجَعتَ ِلى الصَّحيحِ فكلُّها <\|vsep\|> أغصانُ دوحٍ قد حواها مغرِسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> معنىً بهِ لطُفَ الكَثيفُ فأصبحت <\|vsep\|> صُمُّ الجبالِ هيَ الغصونُ الميَّسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخفيفةٌ طوتِ البعيدَ فرامَةُ <\|vsep\|> نجدٌ وليثُ الغابِ ظبيٌ أَلعسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ووراءَ ذاك ولا أُشيرُ لأنَّهُ <\|vsep\|> سِرٌّ لسانُ النُّطقِ عنهُ أخرسُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "أعـنـدمـا شـارفـتُ حـتـفـي وَسَ", "لَّ الجَفنُ لي من غِمدِهِ مُقضَبا", "أعــرضــتُــمُ عــنِّيـ وحـاشـاكُـمُ", "عــنــصــرُكــم أعــرِفُه طــيِّبــا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73401	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> أعندما شارفتُ حتفي وَسَ <\|vsep\|> لَّ الجَفنُ لي من غِمدِهِ مُقضَبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أرى ابنَ عنين لا كلا اللهُ نَفسَهُ", "أخــافَ الوَرَى طُــراً بِــمُــرً هِـجـائِهِ", "وَلَم يُهــمـلوِهُ خَـشـيـةً مِـنـهُ إِنـمـا", "رأَوهُ مَهـــيـــنــاً ذَمُّهــُ كــثَــنــائِهِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73397	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> أرى ابنَ عنين لا كلا اللهُ نَفسَهُ <\|vsep\|> أخافَ الوَرَى طُراً بِمُرً هِجائِهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "بَـعـيـدٌ بـأَن يَشكو إِلَيكَ غَرَامَهُ", "أَسـيـرُ هـوىً فـي راحَتَيكَ ذِمامُهُ", "مُـحِـبٌّ كَـئيـبُ القَلبِ زادَ زَفيرُهُ", "وَيَـعـبَـقُ فـي طَيِّ النَّسيمِ سَلامُهُ", "بَكَى يَومَ بانَ الُمنحَنى وَحَمَامُهُ", "بُــكــاءَ شَــجٍ صَـبٍّ يَـزيـدُ غَـرَامُهُ", "عَـليـمٌ بـأَنَّ البـانَ بَينٌ لِشَملِهِ", "وَأَنَّ أَغـاريـدَ الحَـمـامِ حِـمـامُهُ", "خَلَيليَّ بالجَرعاءِ والروَّضُ مُشرِفُ", "وَمِسكُ الثَّرى قَد فُضَّ عَنهُ خِتامُه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73325	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> بَعيدٌ بأَن يَشكو ِلَيكَ غَرَامَهُ <\|vsep\|> أَسيرُ هوىً في راحَتَيكَ ذِمامُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُحِبٌّ كَئيبُ القَلبِ زادَ زَفيرُهُ <\|vsep\|> وَيَعبَقُ في طَيِّ النَّسيمِ سَلامُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَكَى يَومَ بانَ الُمنحَنى وَحَمَامُهُ <\|vsep\|> بُكاءَ شَجٍ صَبٍّ يَزيدُ غَرَامُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَليمٌ بأَنَّ البانَ بَينٌ لِشَملِهِ <\|vsep\|> وَأَنَّ أَغاريدَ الحَمامِ حِمامُهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "بِـقـاضي القُضاةِ وَقاضي القُضاةِ", "مُـبـيـدُ الكُـمـاةِ مُـفيدُ العُفاةِ", "أَمـنِـتُ بِهِ الجَـورَ جـورَ الحبيبِ", "وَجَــورَ اللُّصُــوصِ وَجَـورَ السُّقـاةِ", "ولســـتُ أَقـــولُ وَجــورَ الزَّمــانِ", "فَمَن جَارَ في عَصرِ قاضي القضاةِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73321	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> بِقاضي القُضاةِ وَقاضي القُضاةِ <\|vsep\|> مُبيدُ الكُماةِ مُفيدُ العُفاةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَمنِتُ بِهِ الجَورَ جورَ الحبيبِ <\|vsep\|> وَجَورَ اللُّصُوصِ وَجَورَ السُّقاةِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "قَـتـلي بِـنـاظِـرِ طَـرفِهِ الوَسـنـانِ", "وَبِـــعَـــامِــلٍ مــن قَــدِّهِ وَسِــنَــانِ", "أَحـلى إِلى قَـلبي وَقَد عزَّ العَزا", "مــن ذِلَّتــي ومَــرارةٍ الهِــجــرانِ", "يـا صـاحِ إِن رُمتَ الُمرورَ بِرامةٍ", "حَــذِراً عَــلَيَّ مــراتِــعَ الغِــزلانِ", "فـيـهـا تَـعلَّقتُ الهَوَى وَعَرفتُ من", "بـالصَّدِّ والهَـجـرِ الطَّويـلِ رَماني", "سِر بي إلى سِربي بِمنُعرَجِ اللِّوى", "فَـــلَعـــلَّ تُـــروَى غُـــلَّةُ الظَّمــآنِ", "وَعَليكَ بالغُصُنِ الرَّطيبِ فَفَيهِ ما", "في الروَّضِ من زَهرٍ وفي البُستانِ", "لولا اخضِرارُ عِذارِهِ ما كُنتُ في", "كَـلَفـي أَهـيـمُ بِـخُـضـرةِ الرَّيـحانِ", "كَـــلاَّ وَلَولا عـــامِــلٌ مــن قَــدَّهِ", "مـا مـلِتُ من كَلَفي إِلى الأَغصانِ", "مـا ضَـرَّ مَـعـسـولَ القَـوامِ رَشيقَهُ", "لَو زانَ مِـنـهُ الحُـسـنَ بالإِحسانِ", "أُنــســيـتُه وحُـرِمـتُ خـمـرةَ ريـقِهِ", "إن حــلَّ قَـطُّ سِـواهُ فـي إِنـسـانـي", "لا ذَنــبَ إلاَّ للعُــيــونِ فَـإِنَّهـا", "قَـد حَـسَّنـَت مـن عِـطـفِ غُصنِ البانِ", "سَـرَقَـت نِصابَ الحُسنِ مِنهُ فَنالَها", "قَـطـعُ الرُّقـادِ وذاكَ حَـقُّ الجَاني" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73317	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> قَتلي بِناظِرِ طَرفِهِ الوَسنانِ <\|vsep\|> وَبِعَامِلٍ من قَدِّهِ وَسِنَانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَحلى ِلى قَلبي وَقَد عزَّ العَزا <\|vsep\|> من ذِلَّتي ومَرارةٍ الهِجرانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا صاحِ ِن رُمتَ الُمرورَ بِرامةٍ <\|vsep\|> حَذِراً عَلَيَّ مراتِعَ الغِزلانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيها تَعلَّقتُ الهَوَى وَعَرفتُ من <\|vsep\|> بالصَّدِّ والهَجرِ الطَّويلِ رَماني </\|bsep\|> <\|bsep\|> سِر بي لى سِربي بِمنُعرَجِ اللِّوى <\|vsep\|> فَلَعلَّ تُروَى غُلَّةُ الظَّمنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعَليكَ بالغُصُنِ الرَّطيبِ فَفَيهِ ما <\|vsep\|> في الروَّضِ من زَهرٍ وفي البُستانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لولا اخضِرارُ عِذارِهِ ما كُنتُ في <\|vsep\|> كَلَفي أَهيمُ بِخُضرةِ الرَّيحانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَلاَّ وَلَولا عامِلٌ من قَدَّهِ <\|vsep\|> ما ملِتُ من كَلَفي ِلى الأَغصانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ضَرَّ مَعسولَ القَوامِ رَشيقَهُ <\|vsep\|> لَو زانَ مِنهُ الحُسنَ بالِحسانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُنسيتُه وحُرِمتُ خمرةَ ريقِهِ <\|vsep\|> ن حلَّ قَطُّ سِواهُ في ِنساني </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا ذَنبَ لاَّ للعُيونِ فَِنَّها <\|vsep\|> قَد حَسَّنَت من عِطفِ غُصنِ البانِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "مـن هَـواكُـم فُـؤادُهُ ما يُفيقُ", "وَبـكُـم قَـلُبـهُ الأَسـيـرُ طَليقُ", "أَنـتـمُ عِندهُ فَمَا هَاجهُ البَر", "قُ إِليـكُـم ولا سَبَاهُ العَقِيقُ", "وَثـراكُـم لنـا المَـسَاجِدُ مِنهُ", "وَلعــيــنَــيــهِ إِثــمِـدُ وَخُـلُوقُ", "وَلَكُم حَجَّةٌ كما النُّسكِ فالسَّع", "يُ إِليـكُـم والرَّميُ والتَّشرِيقُ", "وتَـراكُـم عَينُ الضَّميرِ فَتُغضِي", "هَـيـبـةً مـن جَـلالِكُـم وتَـتُـوقُ", "أَنـتُـمُ بالذي جَرَى في ضَمِيري", "مِنهُ أَدرَى إِذا اعتَرَاهُ خُفُوقُ", "وَحَـدِيـثـي بِـكُـم قَـدِيـمٌ وَحـتَّى", "كَــحَــديــثــي لَكِــنَّهــُ مَـخـلُوقُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73313	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> من هَواكُم فُؤادُهُ ما يُفيقُ <\|vsep\|> وَبكُم قَلُبهُ الأَسيرُ طَليقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنتمُ عِندهُ فَمَا هَاجهُ البَر <\|vsep\|> قُ ِليكُم ولا سَبَاهُ العَقِيقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَثراكُم لنا المَسَاجِدُ مِنهُ <\|vsep\|> وَلعينَيهِ ِثمِدُ وَخُلُوقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَكُم حَجَّةٌ كما النُّسكِ فالسَّع <\|vsep\|> يُ ِليكُم والرَّميُ والتَّشرِيقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتَراكُم عَينُ الضَّميرِ فَتُغضِي <\|vsep\|> هَيبةً من جَلالِكُم وتَتُوقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنتُمُ بالذي جَرَى في ضَمِيري <\|vsep\|> مِنهُ أَدرَى ِذا اعتَرَاهُ خُفُوقُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَأَحـبَـابَـنـا مـا غَـيَّر البُـعـدُ حُـبَّكـُم", "وَلا حلُتُ عن تِلكَ العهُودِ عَلى الحِمَى", "وقَــد تَــلفَــت رُوحــي جَــوىً وَصــبَـابـةً", "وَبُـــدِّلَ طَـــرفــي بَــعــدَ أَدمــعُهِ دَمَــا", "فَـلَو عَـلمَـت روحـي بِـمـاذا يُـصـيـبُهـا", "لَمَــا بَــدَّلت خــلقــاً ســواكُـم وإِنَّمـا", "أَقَــامَــت تَــراكُــم تَـسـتـلِذُّ بِـكَـونِهـا", "تُــشــاهِـدُ أَقـمـاراً لَديـكُـم وأَنـجُـمـا", "لَعَــلَّ إِلهَ الخَــلقِ يَــجــمَــعُ بَـيـنَـنَـا", "فَـنَـحـظـى بِهـاتـيـكَ الوُجـوهِ وَنَـغـنَما" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73309	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أَأَحبَابَنا ما غَيَّر البُعدُ حُبَّكُم <\|vsep\|> وَلا حلُتُ عن تِلكَ العهُودِ عَلى الحِمَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقَد تَلفَت رُوحي جَوىً وَصبَابةً <\|vsep\|> وَبُدِّلَ طَرفي بَعدَ أَدمعُهِ دَمَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَو عَلمَت روحي بِماذا يُصيبُها <\|vsep\|> لَمَا بَدَّلت خلقاً سواكُم وِنَّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَقَامَت تَراكُم تَستلِذُّ بِكَونِها <\|vsep\|> تُشاهِدُ أَقماراً لَديكُم وأَنجُما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "رَأَى البَـرقَ نَـجـدِيَّاـً فَـحَـنَّ إِلى نَـجـدِ", "وَغــادَرَهُ حِــلفَ الصــبَّاــبــةِ والوَجــدِ", "وَذَكَّرَهُ الحَــيَّ الجَــمــيــعَ وَعــهــدهُــم", "بِهِ وَزَمــانــاً مَــرَّ بــالعَــلَم الفَــردِ", "فَـبـاتَ يُـسَـلِّي النَّفسَ من لاعِجِ الأَسَى", "وَيـشـتاقُ جيراناً على البانِ والرَّندِ", "ويَـسـأَلُ عـن نـارِ عـلَى أَبـرقِ الحِـمَـى", "وإِن كانَ لا يُغني السُّؤالُ ولا يُجدي", "فَــمَــا لفُــؤادي إِ تَــنَــوَّرتُ نــارَهُــم", "غَــدا آجــمِــاً قَـد هـالَهُ شِـدَّةُ الوَقـدِ", "أُعَــلِّلُ قَــلبــي بــالنَّســيـمِ إِذا سَـرَى", "عَـليـلاً وأَهـوى نَـسـمـةً مـن صَـبا نَجدِ", "لِئَن أَشــرَفَــت بــي فـي الشَّاـمِ قُـنَـيَّةٌ", "وَعـايـنَـت أَطـلالَ الدِّيـارِ عـلى بُـعـدِ", "بَــلَغــتُ مـن الأَيـام مـا كُـنـتُ أمِـلاً", "وأَصـبَـحـتُ مِـن بـعـدِ الشَّقاوِةِ في سِعدِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73305	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> رَأَى البَرقَ نَجدِيَّاً فَحَنَّ ِلى نَجدِ <\|vsep\|> وَغادَرَهُ حِلفَ الصبَّابةِ والوَجدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَذَكَّرَهُ الحَيَّ الجَميعَ وَعهدهُم <\|vsep\|> بِهِ وَزَماناً مَرَّ بالعَلَم الفَردِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَباتَ يُسَلِّي النَّفسَ من لاعِجِ الأَسَى <\|vsep\|> وَيشتاقُ جيراناً على البانِ والرَّندِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويَسأَلُ عن نارِ علَى أَبرقِ الحِمَى <\|vsep\|> وِن كانَ لا يُغني السُّؤالُ ولا يُجدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَمَا لفُؤادي ِ تَنَوَّرتُ نارَهُم <\|vsep\|> غَدا جمِاً قَد هالَهُ شِدَّةُ الوَقدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُعَلِّلُ قَلبي بالنَّسيمِ ِذا سَرَى <\|vsep\|> عَليلاً وأَهوى نَسمةً من صَبا نَجدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِئَن أَشرَفَت بي في الشَّامِ قُنَيَّةٌ <\|vsep\|> وَعاينَت أَطلالَ الدِّيارِ على بُعدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَلا مُــبــلِغٌ أَهـلَ العَـقـيـقِ سَـلامـي", "وَذاكِــرُ وَجــدي عِــنــدَهُــم وَغَــرامــي", "وَمُــخــبِــرهُـم أَنِّيـ وإِن شَـطَّتـِ النَّوى", "مُــقــيــمٌ عــلى عَهــدٍ لَهُــم وَذِمـامـش", "أَشـيـمُ سَـنـا بـرقِ العَـقيقِ إذا بَدا", "مَــعَ الصــبُّحـِ مـن طَـلحِ لَهُـم وَثُـمـامِ", "وأَســأَلُ خَــفَّاــقَ النَّســيــمِ أَهَــل بِهِ", "حَـــديـــثٌ يُـــرَوِّي غُـــلَّتـــي وَأُوامـــي", "وَأَصبوا إِليَهم عِندضما تهتفُ الصبَّا", "سُـحـيـراً وأنـواءُ والجُـفـونِ هَـوامـي", "ومـــا ذاكَ إلاَّ أنَّ سُـــكَّاـــنَهُ غـــداً", "لَهُـم فـي صـمَـيـمِ القَـلبِ دارُ مُـقَـامِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73301	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلا مُبلِغٌ أَهلَ العَقيقِ سَلامي <\|vsep\|> وَذاكِرُ وَجدي عِندَهُم وَغَرامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمُخبِرهُم أَنِّي وِن شَطَّتِ النَّوى <\|vsep\|> مُقيمٌ على عَهدٍ لَهُم وَذِمامش </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَشيمُ سَنا برقِ العَقيقِ ذا بَدا <\|vsep\|> مَعَ الصبُّحِ من طَلحِ لَهُم وَثُمامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأَسأَلُ خَفَّاقَ النَّسيمِ أَهَل بِهِ <\|vsep\|> حَديثٌ يُرَوِّي غُلَّتي وَأُوامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَصبوا ِليَهم عِندضما تهتفُ الصبَّا <\|vsep\|> سُحيراً وأنواءُ والجُفونِ هَوامي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "سَـرَت نَـفحةٌ للِبانَ يَشفَى بِها الوَجدُ", "إِلى مُـغـرمٍ قَـد شَـفَّهُ الهَجرُ والبُعدُ", "تَــبـدَّت عـلى مَـتـنِ النَّسـيـم كـأَنَّهـا", "مَـعَ الصـبُّحـِ مِـسـكٌ قَـد تَـضـوَّعَ أَو نَدُّ", "وَمـرَّت بِـذَاتِ الرَّندِ مِن أَيمنِ الحِمَى", "أَيـا حَـبَّذا تِـلكَ الَمـرَابـعُ والرّنـدُ", "أتَــت والنَّوى قَـد وَكـلَّت بِـقُـلوبِـنـا", "غَــرَامــاً لَهُ فــي كُــلِّ جــارِحَـةٍ وَقـدُ", "فَــقُـلتُ وأَنـضـاءُ الَمـطِـيِّ مِـنَ السُّرى", "مُــسَهــمَّةــٌ والصَّحــبُ قَــد مَــسَّهـُ جَهـدُ", "أَقـيـمـوا فَهـذا رَبـعُ عَـلوَةَ قَد بَدا", "لِعَيِني وَهذا البانُ والأَجرَعُ الفَردُ", "وَتِــلكَ رُبــاً قَـضـيَّتـُ فـيـهـا لُبـانَـةً", "ِمَـعَ الحُـبِّ والأَيَّاـمُ مِـن وَصلِنا عِقدُ", "أَريـحـوا فُـؤادي فَهـو عِـنـدَ أُهَيلِها", "لَهُ عِــنــدَهُـم دَيـنٌ لَهُ عِـنـدَهـم وَعـدُ", "لَعــلَّهَــمُ أَن يُــســعِــفُــوهُ بِــنــظــرَةٍ", "يُــراحُ بِهـا أَو مـنِهُـمُ يَـحـسُـنُ الرَّدُّ", "أَأحـبـابَـنـا لا أَوحـشَـت مِن جَمالِكُم", "شِـعـابُ حِـمَـى نَـجـدٍ ولا أَوحـشَـت نَجدُ", "وَلا غَـيَّرَت مـا بَـيـنَنَا غُربَةُ النَّوى", "ولاَ زاغَ مِـيـثَـاقٌ ولا نُـسِـي العَهـدُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73297	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> سَرَت نَفحةٌ للِبانَ يَشفَى بِها الوَجدُ <\|vsep\|> ِلى مُغرمٍ قَد شَفَّهُ الهَجرُ والبُعدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَبدَّت على مَتنِ النَّسيم كأَنَّها <\|vsep\|> مَعَ الصبُّحِ مِسكٌ قَد تَضوَّعَ أَو نَدُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمرَّت بِذَاتِ الرَّندِ مِن أَيمنِ الحِمَى <\|vsep\|> أَيا حَبَّذا تِلكَ الَمرَابعُ والرّندُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتَت والنَّوى قَد وَكلَّت بِقُلوبِنا <\|vsep\|> غَرَاماً لَهُ في كُلِّ جارِحَةٍ وَقدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقُلتُ وأَنضاءُ الَمطِيِّ مِنَ السُّرى <\|vsep\|> مُسَهمَّةٌ والصَّحبُ قَد مَسَّهُ جَهدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَقيموا فَهذا رَبعُ عَلوَةَ قَد بَدا <\|vsep\|> لِعَيِني وَهذا البانُ والأَجرَعُ الفَردُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتِلكَ رُباً قَضيَّتُ فيها لُبانَةً <\|vsep\|> ِمَعَ الحُبِّ والأَيَّامُ مِن وَصلِنا عِقدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَريحوا فُؤادي فَهو عِندَ أُهَيلِها <\|vsep\|> لَهُ عِندَهُم دَينٌ لَهُ عِندَهم وَعدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَعلَّهَمُ أَن يُسعِفُوهُ بِنظرَةٍ <\|vsep\|> يُراحُ بِها أَو منِهُمُ يَحسُنُ الرَّدُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَأحبابَنا لا أَوحشَت مِن جَمالِكُم <\|vsep\|> شِعابُ حِمَى نَجدٍ ولا أَوحشَت نَجدُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لَكَ الخيرُ قَد زارَ الخَيالُ المُطالِعُ", "يَــخُــبُّ بِهِ رَكــبُ الكَــرَى وَهـو ضـائِعُ", "سَـرى مـن حُزونِ الغورِ من غَير مَوعدٍ", "عـلى غـرَّةِ والطَّيـفُ بـالوصـلِ خـادعث", "فــيــا لك مــن طـيـفٍ خَـبـت بِـمـزارهِ", "لَواعِــجُ شــوقٍ فــي الحَــشَـى وَنَـوازعُ", "أتـى طـارِقـاً جُـنـحَ الظَّلـامِ فبادَرَت", "إِليـهِ الُمـنَـى واسـتَقبلَتهُ الَمدامِعُ", "ومـا عـادَ إِلاَّ والنُّجـومُ مِـنَ السُّرى", "أُفـولٌ وَوَجـهُ الصبُّحِ في الأفقِ طالِعُ", "لَقَـد عـادَنـي مَـرآهُ وَهـنـاً وعـادَنـي", "بُــرَيــقٌ عـلى سَـفـحِ الأُبـيـرقِ لامِـعُ", "أَيــا جِـيـرتِـي بـالرَّمـلِ رَمـلِ مُـحَـجَّرِ", "أَهَـل عَـيـشـنُا بالأَجرَعِ الفَردِ راجعُ", "لَقَد طارَ قَلبي يومَ بِنتُم عنِ الحِمَى", "فَــيـا عَـجَـبـاً مـن طـائرٍ وهـو واقـعُ", "لَعـلَّ الذي أَبـلَى بِـتـفـريـقِ شَـمـلِنا", "بِـكُـم بَعدَ هذا البُعدِ والبَينِ جامعُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73293	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> لَكَ الخيرُ قَد زارَ الخَيالُ المُطالِعُ <\|vsep\|> يَخُبُّ بِهِ رَكبُ الكَرَى وَهو ضائِعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَرى من حُزونِ الغورِ من غَير مَوعدٍ <\|vsep\|> على غرَّةِ والطَّيفُ بالوصلِ خادعث </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا لك من طيفٍ خَبت بِمزارهِ <\|vsep\|> لَواعِجُ شوقٍ في الحَشَى وَنَوازعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتى طارِقاً جُنحَ الظَّلامِ فبادَرَت <\|vsep\|> ِليهِ الُمنَى واستَقبلَتهُ الَمدامِعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما عادَ ِلاَّ والنُّجومُ مِنَ السُّرى <\|vsep\|> أُفولٌ وَوَجهُ الصبُّحِ في الأفقِ طالِعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقَد عادَني مَرهُ وَهناً وعادَني <\|vsep\|> بُرَيقٌ على سَفحِ الأُبيرقِ لامِعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيا جِيرتِي بالرَّملِ رَملِ مُحَجَّرِ <\|vsep\|> أَهَل عَيشنُا بالأَجرَعِ الفَردِ راجعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقَد طارَ قَلبي يومَ بِنتُم عنِ الحِمَى <\|vsep\|> فَيا عَجَباً من طائرٍ وهو واقعُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "حَــدِّث فــقــد حَـدَّثَـتـنـا دَوحَـةُ السَّلـَمِ", "عَــنُهــم فَـمـا أَنـتَ فـي قَـولِ بِـمُـتَّهـَمِ", "أَخـيَّمـوا بـالكَـثيبِ الفردِ أم نَزلوا", "مـنـابـتَ الرَّنـدِ بـالوَعـسـاءِ مـن إضَمِ", "هـل حـدَّثُـوكَ فـأَضحى الدُّرُّ من صَدفِ ال", "ثُــغــورِ مـا بـيـن مَـنـثـورٍ وَمُـنـتَـظـمِ", "أضـحَـى النَّسـيـمُ عَـليـلاً مـا بِهِ رَمَـقٌ", "لَمَّاــ رَمَــوهُ مــنَ الأَجـفـانِ بـالسَّقـَمِ", "يـا بَـرقُ حَـيِّ بـريـقَ الجـزعِ عـن جَـزعِ", "واقــرَ السَّلــامَ عــلى حَــيٍّ بـذي سَـلمِ", "أهـوى حـديـثَ قـديـمِ العـهد إن نَطقَت", "بِهِ المـعَـاهـدُ عـن أحـبـابِـنـا القُدُمِ", "وَيــزدهـيـنـي وَمـيـضُ البَـرقِ فـي سَـدَفٍ", "مــنَ الظَّلـامِ يُـحـاكـي ثَـغـرَ مُـبـتَـسـمِ", "يـا مَـورِدَ الوَصـلِ مـن أَجـراعِ كـاظِمَةٍ", "نــحـنُ العِـطـاشُ إلى سـلسـالِكَ الشَّبـِمِ", "أعــائدٌ فــيــكَ مــا قَــضَّيــتُ مـن وَطَـرٍ", "مــعَ الظِّبــاءِ وَلَو فــي طـارِقِ الحُـلمُ", "أَفدي أناساً لووا عَهدَ اللِّوى وَنأوا", "عَـنـي ومـا حـلتُ عـن عَهـدي ولا ذِمَمي", "أَحِــــبَّةـــً كُـــلَّمـــا عَـــنَّ ادِّكـــارُهُـــمُ", "تَــبَــدَّلَ الدَّمــعُ مِــن تَـذكـارِهـمِ بـدَمِ", "قَـلبـي لَهُـم حَـيـثُ سـاروا مَـنـزِلٌ وَهُمُ", "فـي الطَّرفِ مِـنِّي وَذا مِن جُملةِ النِّعمِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73289	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> حَدِّث فقد حَدَّثَتنا دَوحَةُ السَّلَمِ <\|vsep\|> عَنُهم فَما أَنتَ في قَولِ بِمُتَّهَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَخيَّموا بالكَثيبِ الفردِ أم نَزلوا <\|vsep\|> منابتَ الرَّندِ بالوَعساءِ من ضَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل حدَّثُوكَ فأَضحى الدُّرُّ من صَدفِ ال <\|vsep\|> ثُغورِ ما بين مَنثورٍ وَمُنتَظمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أضحَى النَّسيمُ عَليلاً ما بِهِ رَمَقٌ <\|vsep\|> لَمَّا رَمَوهُ منَ الأَجفانِ بالسَّقَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا بَرقُ حَيِّ بريقَ الجزعِ عن جَزعِ <\|vsep\|> واقرَ السَّلامَ على حَيٍّ بذي سَلمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أهوى حديثَ قديمِ العهد ن نَطقَت <\|vsep\|> بِهِ المعَاهدُ عن أحبابِنا القُدُمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيزدهيني وَميضُ البَرقِ في سَدَفٍ <\|vsep\|> منَ الظَّلامِ يُحاكي ثَغرَ مُبتَسمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مَورِدَ الوَصلِ من أَجراعِ كاظِمَةٍ <\|vsep\|> نحنُ العِطاشُ لى سلسالِكَ الشَّبِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعائدٌ فيكَ ما قَضَّيتُ من وَطَرٍ <\|vsep\|> معَ الظِّباءِ وَلَو في طارِقِ الحُلمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَفدي أناساً لووا عَهدَ اللِّوى وَنأوا <\|vsep\|> عَني وما حلتُ عن عَهدي ولا ذِمَمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَحِبَّةً كُلَّما عَنَّ ادِّكارُهُمُ <\|vsep\|> تَبَدَّلَ الدَّمعُ مِن تَذكارِهمِ بدَمِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "آيـاتُ سِـحـرِكَ مِـن لِحـاظِـكَ تُـنـزَلُ", "مـا إن لهـا نـسـخـق ولا مـتبدلُ", "أنـت النـبـيُّ بـهـا ولحـظُكَ طرفُهُ", "فـي فَـتـرةٍ مِـنـهُ كَـدَمـعِـيَ مُـرسَـلُ", "وَيـظـلُّ يَهـدي مـن جَـبـيـنِـكَ صبُحُهُ", "وَيــظَــلُّ مـن صُـدغَـيـكَ لَيـلٌ أَليـلُ", "إن كنتَ أهديتَ الرُّقادَ ولم تَزُر", "بُـخـلاً فَـطـيـفُـكُ بالزَّيارةِ أَبخَلُ", "أَو كـانَ عِـطفُكُ مِثلَ صُدغِكَ عاطِفاً", "مـا مـالَ مـن عُـجـبٍ وَقَـدُّكَ أَمـيـلُ", "يـا قَـلبُ كَم أَرسَلتَ طَرفاً رائِداً", "حَـتَّى غَـدا للبَـدرِ فـيـكَ المـنزِلُ", "دَع مـن يَـلومُـكَ فـي مَعاطفِ ذابلٍ", "بـل كـيـفَ يَـذبُلُ من بلوَمكَ يَذبُلُ", "فَــلقَــد أجَــنَّ الصُّدغُ عـارضَ خَـدِّه", "فَهُــمــا عَــلَيـه مُـقـيَّدٌ ومُـسـلَسـلُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73285	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ياتُ سِحرِكَ مِن لِحاظِكَ تُنزَلُ <\|vsep\|> ما ن لها نسخق ولا متبدلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت النبيُّ بها ولحظُكَ طرفُهُ <\|vsep\|> في فَترةٍ مِنهُ كَدَمعِيَ مُرسَلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيظلُّ يَهدي من جَبينِكَ صبُحُهُ <\|vsep\|> وَيظَلُّ من صُدغَيكَ لَيلٌ أَليلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن كنتَ أهديتَ الرُّقادَ ولم تَزُر <\|vsep\|> بُخلاً فَطيفُكُ بالزَّيارةِ أَبخَلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَو كانَ عِطفُكُ مِثلَ صُدغِكَ عاطِفاً <\|vsep\|> ما مالَ من عُجبٍ وَقَدُّكَ أَميلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا قَلبُ كَم أَرسَلتَ طَرفاً رائِداً <\|vsep\|> حَتَّى غَدا للبَدرِ فيكَ المنزِلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دَع من يَلومُكَ في مَعاطفِ ذابلٍ <\|vsep\|> بل كيفَ يَذبُلُ من بلوَمكَ يَذبُلُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "كُـن كـيـفَ شـئتَ فَـلسـتُ عنكَ بسالي", "يــومـاص ولا أُصـغـي إلى العُـذَّالِ", "لكَ في الفُؤادِ مكانةق لم يدنُها", "وهـمـق ولا فـي النَّومِ طـيفُ خيالِ", "حـلَّيـتَ مـن قـلبـي مـحَـلاًّ لم يَـكَد", "يَــدري بــهِ مــن لاعــجِ البَـلبـالِ", "وسـكـنتَ منِّي في الفُؤادِ فلا تَسَل", "عـــن ســـلوةٍ مــا للسُّلــُوِّ ومــالي", "فـإذا بَـعُـدت عـن العِيانِ فإنَّ لي", "فــي كُــلِّ وقــتٍ مــنـكَ طـيـبَ وصـالِ", "أنـتَ الأَنـيـسُ إذا عَـرتـنِـيَ وَحشةٌ", "وَبــكَ المــلاذُ إذا تَــغـيَّر حـالي", "وَعـلَيـكَ مُـعـتَمدي إذا ما أظلمضت", "سُـبـلُ الهُـدى وخـشيتُ فرطَ ضَلالبي", "لَولاكَ مــا راحَ الفُـؤادُ مُـقـسَّمـاً", "فــي عَــرفِ رنـدٍ أو نُـسـيـمـةِ ضـالِ", "كَـلاَّ ولا هـاجَ البُـرَيـقُ صَـبـابَتي", "يـومـاً ولا أَلقـى النَّسـيمُ سُؤالي", "وحـيـاة من نقضَ العُهُود وضيَّعَ ال", "مــيــثـاقَ مـا مَـرَّ السُّلـُوُّ بِـبـالي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73281	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> كُن كيفَ شئتَ فَلستُ عنكَ بسالي <\|vsep\|> يوماص ولا أُصغي لى العُذَّالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكَ في الفُؤادِ مكانةق لم يدنُها <\|vsep\|> وهمق ولا في النَّومِ طيفُ خيالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حلَّيتَ من قلبي محَلاًّ لم يَكَد <\|vsep\|> يَدري بهِ من لاعجِ البَلبالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسكنتَ منِّي في الفُؤادِ فلا تَسَل <\|vsep\|> عن سلوةٍ ما للسُّلُوِّ ومالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذا بَعُدت عن العِيانِ فنَّ لي <\|vsep\|> في كُلِّ وقتٍ منكَ طيبَ وصالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنتَ الأَنيسُ ذا عَرتنِيَ وَحشةٌ <\|vsep\|> وَبكَ الملاذُ ذا تَغيَّر حالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعلَيكَ مُعتَمدي ذا ما أظلمضت <\|vsep\|> سُبلُ الهُدى وخشيتُ فرطَ ضَلالبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَولاكَ ما راحَ الفُؤادُ مُقسَّماً <\|vsep\|> في عَرفِ رندٍ أو نُسيمةِ ضالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَلاَّ ولا هاجَ البُرَيقُ صَبابَتي <\|vsep\|> يوماً ولا أَلقى النَّسيمُ سُؤالي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "مـن بَـعدِ ذا اليوم يَلقَى قَلبُه أَسَفا", "مُـذ نَـالَ مـن وَصـلِهِ بالجزعِ ما سَلَفا", "نـالَ الُمـنـى وَصَـفـا ظـلُّ الأُثـيـلِ لَهُ", "وَطـابَ واخـضـرَّ عـيـشُ الُمـنـحـنَى وَصَفا", "وَلَّت ليـالي القِـلى والهَجرِ وانصَرَمت", "وَأَنــجــدت أَهَـلُ نَـجـدٍ مُـغـرَمـاً دَنِـفـا", "ما ضَنَّ عَصرُ الحمِىَ فالنَّجدُ طائِرُهُ ال", "مَـيـمـونُ فـي دَوحِهِ بـالوَصـلِ قَد هَتَفا", "لا يَـسـأَلُ الرَّكـبَ يـوماً بَعدَها خَبَراً", "ولا يـجـوبُ الثَّنـايـا والحِـمَـى كَلِفا", "يـا مـائِسَ البانِ لا تَعطِف وَقِف خَجِلاً", "فَـأَيـسـرُ العِـطفِ يَومَ السَّفحِ قَد عَطَفا", "ويـا عُـيـونَ الَمـهـا غُـضِّيـ فَـقَد نَظَرت", "أحـــداقُهُ وَسَـــلي أَجـــفـــانُهُ وَطَــفــا", "ويــا سَـنـا الفَـجـرِ هـذا فَـجـرُ غُـرَّتِهِ", "يُـبـدي السَّنـاءَ فَهَـلاَّ جِـئتَ مُـعـتـرفَا", "مُهـفـهَـفٌ مـا انـثـنَـت أَعـطـافُهُ مَـرَحاً", "إِلاَّ وَزادَت عـلى طـولِ الَمـدى هَـيَـفـا", "يُهـدي إِلى البَـدرِ نُـوراً مـن مَحاسِنهِ", "وَمِــن ذَوائبِهِ يَــكــسـو الدُّجَـى سَـدَفـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73273	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> من بَعدِ ذا اليوم يَلقَى قَلبُه أَسَفا <\|vsep\|> مُذ نَالَ من وَصلِهِ بالجزعِ ما سَلَفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نالَ الُمنى وَصَفا ظلُّ الأُثيلِ لَهُ <\|vsep\|> وَطابَ واخضرَّ عيشُ الُمنحنَى وَصَفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَّت ليالي القِلى والهَجرِ وانصَرَمت <\|vsep\|> وَأَنجدت أَهَلُ نَجدٍ مُغرَماً دَنِفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ضَنَّ عَصرُ الحمِىَ فالنَّجدُ طائِرُهُ ال <\|vsep\|> مَيمونُ في دَوحِهِ بالوَصلِ قَد هَتَفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يَسأَلُ الرَّكبَ يوماً بَعدَها خَبَراً <\|vsep\|> ولا يجوبُ الثَّنايا والحِمَى كَلِفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مائِسَ البانِ لا تَعطِف وَقِف خَجِلاً <\|vsep\|> فَأَيسرُ العِطفِ يَومَ السَّفحِ قَد عَطَفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا عُيونَ الَمها غُضِّي فَقَد نَظَرت <\|vsep\|> أحداقُهُ وَسَلي أَجفانُهُ وَطَفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا سَنا الفَجرِ هذا فَجرُ غُرَّتِهِ <\|vsep\|> يُبدي السَّناءَ فَهَلاَّ جِئتَ مُعترفَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُهفهَفٌ ما انثنَت أَعطافُهُ مَرَحاً <\|vsep\|> ِلاَّ وَزادَت على طولِ الَمدى هَيَفا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لَك الخَـيـرُ هـذا بَـرقُ بُـرقَـةِ عـاقِـلِ", "فَـعـرِّج عـسـى تـقـضـي حُـقُوقَ المنازلِ", "ونـسـتـافُ مـن طُـرق الغـرام تُرابَها", "ونـسـقـيـهِ مـن مـاءِ الجُـفـونِ بوابلِ", "وَنَـسـألُ بـانَ الجـزعِ هَل ضَاعَ بَعدَهُم", "بــريــحِ شَـمـالٍ بَـعـدَ تِـلكَ الشَّمـائِلِ", "وَنَــنــدبُ أَوقــاتــاً تََقــضَّتــ بِــظــلِّهِ", "لنـا مَـع ظِباءٍ كالظُّبَا في الهَياكلِ", "وَهَــل عـائِدٌ رَنـدُ المـحـصَّبـِ بَـعـدمَـا", "نأَى السِّربُ عَنهم في نَسيمِ الأصائِلِ", "ديارٌ لهُم في القَلبِ لم يعفُ رسمُها", "وإن هـي عـفَّتـ فـي العُـذيـبِ وبـابـلِ", "تُــعــلِّمــنُـي كَـيـفَ الغـرامُ رُسـومُهـا", "وَتَـمـنـحُـنـي مـن دَوحِِهـا بـالبَـلابِـلِ", "وإِنــي لأَســتــشــفـي بـريِّ نَـسـيـمِهـا", "بـمِـا فـيـهِ مـن آثـارِ تلك الرَّسائلِ", "أَيــا جــيــرةً بـالأبـرقـيـنِ لديـكُـمُ", "فُـؤادٌ أَصـبـتـمُ مِـنـهُ كُـلَّ الَمـقـاتِـلِ", "ولا يــرعــوي فــي حُــبــكُـم فـيـضُـرُّهُ", "حَــديــثُ مَــلامِ لا ولا عَــذلُ عــاذِلِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73269	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> لَك الخَيرُ هذا بَرقُ بُرقَةِ عاقِلِ <\|vsep\|> فَعرِّج عسى تقضي حُقُوقَ المنازلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونستافُ من طُرق الغرام تُرابَها <\|vsep\|> ونسقيهِ من ماءِ الجُفونِ بوابلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنَسألُ بانَ الجزعِ هَل ضَاعَ بَعدَهُم <\|vsep\|> بريحِ شَمالٍ بَعدَ تِلكَ الشَّمائِلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنَندبُ أَوقاتاً تََقضَّت بِظلِّهِ <\|vsep\|> لنا مَع ظِباءٍ كالظُّبَا في الهَياكلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهَل عائِدٌ رَندُ المحصَّبِ بَعدمَا <\|vsep\|> نأَى السِّربُ عَنهم في نَسيمِ الأصائِلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ديارٌ لهُم في القَلبِ لم يعفُ رسمُها <\|vsep\|> ون هي عفَّت في العُذيبِ وبابلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُعلِّمنُي كَيفَ الغرامُ رُسومُها <\|vsep\|> وَتَمنحُني من دَوحِِها بالبَلابِلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وِني لأَستشفي بريِّ نَسيمِها <\|vsep\|> بمِا فيهِ من ثارِ تلك الرَّسائلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيا جيرةً بالأبرقينِ لديكُمُ <\|vsep\|> فُؤادٌ أَصبتمُ مِنهُ كُلَّ الَمقاتِلِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "هـيَ الدَّارُ فـالثم من مواطئِها الثَّرَى", "تـجـد تُـربـها مسكاً لدى اللَّثمِ أذفَرا", "دِيـارٌ مـتـى مَـرَّتِ بـهـا نَـفـحـةُ الصَّبـا", "أثـارَت عـبـيـراً مـن ثـراهـا وعَـنـبـرا", "تــجــنَّبــَهــا السِّربُ السَّنــوحُ وَطـالمـا", "عَهِــدتُ بــهـا ظـبـيـاً سَـنـوحـاً وجـؤذُرا", "يُــجــدِّدُ لي فــيــهــا الغَــرامَ مـواقِـفٌ", "حَملتُ إليها في الهَوى السَّير والسُّرى", "وَكَــم لَيــلَةِ قــضــيــتُهـا فـي رُبـوعِهـا", "لطـيـبِ التَّدانـي مـا عَرفتُ بها الكَرَى", "أُراقـبُ فـي ظَـلمـائِهـا البَـدرَ طـالِعـاً", "وأَهـصـرُ فـيـهـا الغُـصـنَ رَيَّاـنَ أَخـضـرا", "وَأجــنــي جَــنِـيَّ الوَردِ فـي وردِ ريـقَـةٍ", "تـــراءَى لِمُـــخــضَــرِّ السَّوالِفِ أَحــمَــرا", "وَأَرشــفُ فــي مِــثــلِ العَــقـيـقِ سـلافـةً", "وأَلثُـــمُ شـــبــهَ الأُقــحــوانِ مُــنَــوَّرا", "سـقـى اللهُ هـاتـيـكَ الدِّيـارَ سـحـائبا", "مـن الصَّيـِّبِ الهـتَّاـنِ مَـفـصَـومَـةَ العُرا", "وأَمــرَعَ مِـنـهـا الرَّوضُ حَـتَّى تَـرَى لَهـا", "نَــســيــمـاً كـأَنـفـاسِ الَمـلابِ مُـعَـطـرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73265	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> هيَ الدَّارُ فالثم من مواطئِها الثَّرَى <\|vsep\|> تجد تُربها مسكاً لدى اللَّثمِ أذفَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> دِيارٌ متى مَرَّتِ بها نَفحةُ الصَّبا <\|vsep\|> أثارَت عبيراً من ثراها وعَنبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تجنَّبَها السِّربُ السَّنوحُ وَطالما <\|vsep\|> عَهِدتُ بها ظبياً سَنوحاً وجؤذُرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُجدِّدُ لي فيها الغَرامَ مواقِفٌ <\|vsep\|> حَملتُ ليها في الهَوى السَّير والسُّرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَم لَيلَةِ قضيتُها في رُبوعِها <\|vsep\|> لطيبِ التَّداني ما عَرفتُ بها الكَرَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُراقبُ في ظَلمائِها البَدرَ طالِعاً <\|vsep\|> وأَهصرُ فيها الغُصنَ رَيَّانَ أَخضرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأجني جَنِيَّ الوَردِ في وردِ ريقَةٍ <\|vsep\|> تراءَى لِمُخضَرِّ السَّوالِفِ أَحمَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَرشفُ في مِثلِ العَقيقِ سلافةً <\|vsep\|> وأَلثُمُ شبهَ الأُقحوانِ مُنَوَّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سقى اللهُ هاتيكَ الدِّيارَ سحائبا <\|vsep\|> من الصَّيِّبِ الهتَّانِ مَفصَومَةَ العُرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "بـيـن القـلوبِ وبـينَ الأعينِ النُّجُلِ", "حَـربٌ حـمـتـها ظُبا الأَلحاظِ والُمقلِ", "سـطـت فـشـاهـدتُ مـنـهـا وهـي فـاترةٌ", "بِيضَ الصِّفاحِ على سُمرِ القَنا الذُّبُلِ", "سُــودٌ ولكِــنَّهــا بــالبِــيـضِ سـافـكـةٌ", "حُـمـرَ الدِّمـاءِ ومـنِهـا صُـفرَةُ الوَجَلِ", "حــربٌ عَــوانٌ أَعــانَــت مُـقـلَةً كُـسِـرت", "مـنِهـا الجـفُـونُ فأَنست وَقعةَ الجَمَلِ", "أَجـل إِذا جَـالَ طَـرفُ الظَّبـي مُلتَفِتاً", "بـنـظـرَةٍ خـلتُ مـنـهـا مـصـرعَ الأَجـلِ", "مــا للعــيُــونِ ومــالي كَــم تُــجــرِّدُ", "لحــظـاً يـصُـدُّ عـن الغـزلانِ والغَـزلِ", "أَهـلَ الهَـوى مـا رأَيـتُم ما أُكابِدهُ", "مـنَ الهَـوَى رُحـتُـمُ عـن ذاكَ فـي شُغُلِ", "شُغلتُ في الحبِّ عما في الوُجودِ فَلا", "أَهوى الملامَ ولا أُصغي إلى العذَلِ", "لا أَنـدُبُ الرَّبـعَ إِن أقَـوَتُ مَـعالِمُهُ", "مـنَ الخَـليـطِ ولا أَبـكي على الطَّللِ", "وَلا أرَى البـرقَ ثَـغراً لاحَ مُبَتسِماً", "ولا أَقـولُ حُـمَـيّـا الرِّيـقِ كـالعَـسَـل", "ولا القُــدودُ غُـصـونُ البـانٍ مـائلَةً", "ولا الجُـفُـونُ جُـفُـونُ الشَّادِنِ الكَحِلِ", "والظَّبـيُ مـا راحَ من جفنيهِ مُفتَضَحاً", "والوردُ مـا ظَـلَّ مـن خَـدِّيـهِ فـي خَجلِ", "وَمَـن يَـرى مَـذهَـبَ التَّشـبـيـهِ مَـنقَصةً", "فَـلَيـسَ يـزعُـمُ أنَّ الكُـحـلَ في الكَحَلِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73261	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> بين القلوبِ وبينَ الأعينِ النُّجُلِ <\|vsep\|> حَربٌ حمتها ظُبا الأَلحاظِ والُمقلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سطت فشاهدتُ منها وهي فاترةٌ <\|vsep\|> بِيضَ الصِّفاحِ على سُمرِ القَنا الذُّبُلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سُودٌ ولكِنَّها بالبِيضِ سافكةٌ <\|vsep\|> حُمرَ الدِّماءِ ومنِها صُفرَةُ الوَجَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حربٌ عَوانٌ أَعانَت مُقلَةً كُسِرت <\|vsep\|> منِها الجفُونُ فأَنست وَقعةَ الجَمَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَجل ِذا جَالَ طَرفُ الظَّبي مُلتَفِتاً <\|vsep\|> بنظرَةٍ خلتُ منها مصرعَ الأَجلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما للعيُونِ ومالي كَم تُجرِّدُ <\|vsep\|> لحظاً يصُدُّ عن الغزلانِ والغَزلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَهلَ الهَوى ما رأَيتُم ما أُكابِدهُ <\|vsep\|> منَ الهَوَى رُحتُمُ عن ذاكَ في شُغُلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شُغلتُ في الحبِّ عما في الوُجودِ فَلا <\|vsep\|> أَهوى الملامَ ولا أُصغي لى العذَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا أَندُبُ الرَّبعَ ِن أقَوَتُ مَعالِمُهُ <\|vsep\|> منَ الخَليطِ ولا أَبكي على الطَّللِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا أرَى البرقَ ثَغراً لاحَ مُبَتسِماً <\|vsep\|> ولا أَقولُ حُمَيّا الرِّيقِ كالعَسَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا القُدودُ غُصونُ البانٍ مائلَةً <\|vsep\|> ولا الجُفُونُ جُفُونُ الشَّادِنِ الكَحِلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والظَّبيُ ما راحَ من جفنيهِ مُفتَضَحاً <\|vsep\|> والوردُ ما ظَلَّ من خَدِّيهِ في خَجلِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مــا عــنـدَ سُـكَّاـنٍ بـنَـجـدِ", "شَـوقـي الذي ألقى ووجدي", "يــا جـيـرةً بـلوى النَّقـا", "هـل نـلتَـقـي من بَعدِ بُعدِ", "أقــوى لبُــعـدِكُـم الحِـمَـى", "وَذُرا الأَراكِ وَلَيسَ يُجدي", "وشـــكَـــت حـــمـــائمُ دَوحِهِ", "مـا قَـد شَـكَـا للِدَّمعِ خَدِّي", "وَبَــكــى لفــقــدكُــمُ أَســىً", "مـا فـيـهِ مـن بـانٍ وَرَنـدِ", "كُــنــتُـم لهُ الأُنـسَ الذي", "عـنـدَ التَّداني كانَ عِندي", "أصـبـحَـتُ مـن كَـلفـي بِـكُـم", "والفَـخـرُ لي كَـأقـلِّ عـبـدِ", "عــلقــت بـكُـم روحـي هـوىً", "يـا ليـتـهـا ظَـفِـرَت بِسَعدِ", "عُـودوا فـإِن حـالَ الزَّمَـا", "نُ فَـعـلِّلوا قَـلبـي بِـوَعـدِ", "فَــمَــتــى ذَكــرتُ سِــواكُــمُ", "يـومـاً فـأَنـتـمُ جُـلُّ قَصدي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73257	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> ما عندَ سُكَّانٍ بنَجدِ <\|vsep\|> شَوقي الذي ألقى ووجدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا جيرةً بلوى النَّقا <\|vsep\|> هل نلتَقي من بَعدِ بُعدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقوى لبُعدِكُم الحِمَى <\|vsep\|> وَذُرا الأَراكِ وَلَيسَ يُجدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشكَت حمائمُ دَوحِهِ <\|vsep\|> ما قَد شَكَا للِدَّمعِ خَدِّي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبَكى لفقدكُمُ أَسىً <\|vsep\|> ما فيهِ من بانٍ وَرَندِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كُنتُم لهُ الأُنسَ الذي <\|vsep\|> عندَ التَّداني كانَ عِندي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أصبحَتُ من كَلفي بِكُم <\|vsep\|> والفَخرُ لي كَأقلِّ عبدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> علقت بكُم روحي هوىً <\|vsep\|> يا ليتها ظَفِرَت بِسَعدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عُودوا فِن حالَ الزَّمَا <\|vsep\|> نُ فَعلِّلوا قَلبي بِوَعدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "عَـسَـى يـشـتَـفـي قَلبي وَيَلتذُّ مسمَعي", "بِــطــيــبِ حــديــثٍ مــنــكـمُ مُـتـضـوَّعِ", "وَتَـشـرحُ عـن عَـيـنـي ريَـاضُ جَـمالِكُم", "مـنـزَّهـةَ الألحـاظِ مـن غـيـر أدمُـعٍ", "وتـنـظـرُ مـن أغـصـان بـانِ قُـدودكُم", "وُجُـوهُ بُـدوُرِ مـن دُجَـى اللَّيـلِ طُـلَّعِ", "عـلى أنـكـم أيـنَ اسـتـقرت دياركُم", "فأنتم نُزولٌ في الحَشَى بينَ أَضلُعي", "ولا نــظـرةٌ إلاَّ وأنـتُـم حـضـورهـا", "ولا فـكـرةٌ وإلاَّ وأنـتُـم بها معي", "ولا نَـــفَـــسٌ إلاَّ بــكُــم مــتــصــعِّدُ", "ولا طــرفَ إلاَّ نـحـوَكُـم فـي تَـطـلُّعِ", "ولولاكـمُ مـا قُـلتُ للبـرقِ لامـعـاً", "عَــسـى خـبـرٌ عـن جـيـرةٍ لي بـلِعـلعِ", "ولم ألق عـلواءَ النَّسـيـمِ مُـسائِلاً", "بـــزفـــرةٍ مــحــزونِ وأنــهِ مــوجــعِ", "وَجُــمــلةُ حــالي أنَّنـي فـي هَـواكُـمُ", "مُــحِــبٌّ مــشــوقٌ مُــغــرمٌ غــيـرُ مُـدَّعِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73253	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> عَسَى يشتَفي قَلبي وَيَلتذُّ مسمَعي <\|vsep\|> بِطيبِ حديثٍ منكمُ مُتضوَّعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَشرحُ عن عَيني ريَاضُ جَمالِكُم <\|vsep\|> منزَّهةَ الألحاظِ من غير أدمُعٍ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتنظرُ من أغصان بانِ قُدودكُم <\|vsep\|> وُجُوهُ بُدوُرِ من دُجَى اللَّيلِ طُلَّعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> على أنكم أينَ استقرت دياركُم <\|vsep\|> فأنتم نُزولٌ في الحَشَى بينَ أَضلُعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا نظرةٌ لاَّ وأنتُم حضورها <\|vsep\|> ولا فكرةٌ ولاَّ وأنتُم بها معي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا نَفَسٌ لاَّ بكُم متصعِّدُ <\|vsep\|> ولا طرفَ لاَّ نحوَكُم في تَطلُّعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولولاكمُ ما قُلتُ للبرقِ لامعاً <\|vsep\|> عَسى خبرٌ عن جيرةٍ لي بلِعلعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم ألق علواءَ النَّسيمِ مُسائِلاً <\|vsep\|> بزفرةٍ محزونِ وأنهِ موجعِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "وقــيَّمــٍ كَــلَّمـت جِـسـمـي أَنـامِـلُهُ", "كــأَنَّ دَيـنـاً لَهُ عِـنـدي فَـآذانـي", "إِن أَمسَكَ الكَفَّ مِنّي كادَ يَكسِرُها", "أَو سَرَّحَ الشَّعرَ من رأسي فَآذاني", "فَـليـسَ يُـمـسـكُ إِمـسـاكـاً بِمعرفَةٍ", "ولا يُــسـرِّحُ تَـسـريـحـاً بِـإِحـسـانِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73249	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> وقيَّمٍ كَلَّمت جِسمي أَنامِلُهُ <\|vsep\|> كأَنَّ دَيناً لَهُ عِندي فَذاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِن أَمسَكَ الكَفَّ مِنّي كادَ يَكسِرُها <\|vsep\|> أَو سَرَّحَ الشَّعرَ من رأسي فَذاني </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "يــا صــاحــبــاً فــي بُــردهِ وسَـرجـهِ", "ودســـتـــهِ غــيــثــق وليــثٌ وقَــمَــر", "ويـا وزيـراً شـد أَزر الُمـلكِ بالرَّ", "أي الذي أيــدهــث حــتــى اســتـقـر", "يــراكَ مــن يــســمـعـث عـنـكَ مـدِحـهً", "فـيـلتـقـي الخُـبـرَ لَديـكَ كـالخـبـر", "كــم لك مــن أُثــرِ وحُــســنِ ســيــرةٍ", "يـتـلو الذي يـنـشُـرهُـا مـنـها سُور", "إذا انــتــصَــبــتَ للخـطـوب راشـقـاً", "كالصُّقل ماضي العزمِ محمودَ الأثَر", "أعــدتــهــا وهــي عــلى أعـقـابـهـا", "نــاكــصــةً تُــبــصِـرُ مـنـكَ مـا بـهَـر", "إذا انــثــنــت مِــن خــوفـهِ قـائلةً", "أيــن المــفــرُّ قــالَ كــلاَّ لا وزَر", "يــا ســيــداً أنــمــلُه لم تَـسـقِـنـي", "ومــنــه صَــدرٌ وصــفُه لا يــســتـمـر", "ومــــــاجــــــداً أخـــــلاقُه وكـــــفُّه", "كــالبــرق فـي إشـراقـهِ وكـالمـطـر", "أشــكــو إليــكَ مــن زمـانـي نُـوبـاً", "لو قـاربـت عِـقـدَ الثُّريَّا لا نتثر", "عــائدَ مــنِّيــ الدُّهــرُ غـيـرَ خـاضـعٍ", "لهُ فــــلم يُــــبـــقِ أذىً ولم يَـــذَر", "وكـــيـــف يــرتــاعُ لفــقــرٍ شــامــلٍ", "مـشـتـمـلُ القـلبِ عـلى هـذا الفِـقَر", "أودت بــمــن كــان لقَــدري رافـعـاً", "نــوائبُ الدَّهــرِ وأحــداثُ الغِــيَــر", "غَــالَت مـلوكـاً كـنُـتُ مـن وجُـوهـهِـم", "وَجـــودُهـــم بـــيـــنَ بُـــدورٍ وبـــدَر", "وأَفـــردتـــنـــي مـــن جَــوادٍ صــادقٍ", "إِن سِـيـلَ بـرَّ الُمـعتفي أَو قالَ بَر", "فـانـتـهـز الفـرصـةَ مـن أمـري لَعلَّ", "نــي بــمــا تُــســدي إليَّ مُــفــتـخِـر", "وفُـــز بـــهـــا فـــإِنَّهــا مَــكــرمُــةٌ", "تُـبـقـي بـها ذكراً إذا الدَّهرُ عثَر", "واغــنــم قــوافـيَّ التـي مـن دَنِّهـا", "صَـرفُ الطِّلـا مـا كـلُّ مـن قـالَ شَعَر", "قـــصـــائدٌ أُجِـــلُّهـــا أن تــغــتــدي", "حُــجــولَ مــجــدٍ شــامــخٍ لكــن غُــرَر", "شَـــواردٌ بـــهــنَّ حُــســنُ نَــظــمــهِــا", "ووصــفِهــا بـالُمـنـتـقـى مـن الدُّرر", "تـبـقَـى بـقـاءَ الدَّهـر فـي سـمائِها", "وغـيـرَهـا يـبـقـى كما يبقى الزَّهَر", "هَــيــهــاتَ أن تُـضِـيَـعَ صُـنـعَ مُـحـسِـنٍ", "لا ســيَّمــا عــنــدَ فـتـىً إِذا شَـكَـر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73245	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يا صاحباً في بُردهِ وسَرجهِ <\|vsep\|> ودستهِ غيثق وليثٌ وقَمَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا وزيراً شد أَزر الُملكِ بالرَّ <\|vsep\|> أي الذي أيدهث حتى استقر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يراكَ من يسمعث عنكَ مدِحهً <\|vsep\|> فيلتقي الخُبرَ لَديكَ كالخبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم لك من أُثرِ وحُسنِ سيرةٍ <\|vsep\|> يتلو الذي ينشُرهُا منها سُور </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا انتصَبتَ للخطوب راشقاً <\|vsep\|> كالصُّقل ماضي العزمِ محمودَ الأثَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعدتها وهي على أعقابها <\|vsep\|> ناكصةً تُبصِرُ منكَ ما بهَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا انثنت مِن خوفهِ قائلةً <\|vsep\|> أين المفرُّ قالَ كلاَّ لا وزَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا سيداً أنملُه لم تَسقِني <\|vsep\|> ومنه صَدرٌ وصفُه لا يستمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وماجداً أخلاقُه وكفُّه <\|vsep\|> كالبرق في شراقهِ وكالمطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أشكو ليكَ من زماني نُوباً <\|vsep\|> لو قاربت عِقدَ الثُّريَّا لا نتثر </\|bsep\|> <\|bsep\|> عائدَ منِّي الدُّهرُ غيرَ خاضعٍ <\|vsep\|> لهُ فلم يُبقِ أذىً ولم يَذَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكيف يرتاعُ لفقرٍ شاملٍ <\|vsep\|> مشتملُ القلبِ على هذا الفِقَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أودت بمن كان لقَدري رافعاً <\|vsep\|> نوائبُ الدَّهرِ وأحداثُ الغِيَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَالَت ملوكاً كنُتُ من وجُوههِم <\|vsep\|> وَجودُهم بينَ بُدورٍ وبدَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأَفردتني من جَوادٍ صادقٍ <\|vsep\|> ِن سِيلَ برَّ الُمعتفي أَو قالَ بَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فانتهز الفرصةَ من أمري لَعلَّ <\|vsep\|> ني بما تُسدي ليَّ مُفتخِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفُز بها فِنَّها مَكرمُةٌ <\|vsep\|> تُبقي بها ذكراً ذا الدَّهرُ عثَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> واغنم قوافيَّ التي من دَنِّها <\|vsep\|> صَرفُ الطِّلا ما كلُّ من قالَ شَعَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> قصائدٌ أُجِلُّها أن تغتدي <\|vsep\|> حُجولَ مجدٍ شامخٍ لكن غُرَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَواردٌ بهنَّ حُسنُ نَظمهِا <\|vsep\|> ووصفِها بالُمنتقى من الدُّرر </\|bsep\|> <\|bsep\|> تبقَى بقاءَ الدَّهر في سمائِها <\|vsep\|> وغيرَها يبقى كما يبقى الزَّهَر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لَولاَ مُـــزايـــلةُ الخَـــليـــطِ النَّاــزحِ", "مـــا جَـــدَّ بــي ولَهُ الغــرامِ النَّاــزحِ", "كَـــلاَّ ولا أَذكـــى لَهــيــبــاً لافِــحــاً", "فــي مُهــجــتَـي مُـنـهـلُّ دَمـعـي الطَّاـفـحِ", "هــي فُــرقــةٌ تَــركَــتــك رهــنَ صَــبـابـةٍ", "تَــبــكــي لإِيــمــاضِ البُــريـقِ اللاَّمـحِ", "سـيِـمـا إِذا مـا بـاتَ مُـرتـقِـبُ السَـنـا", "يَــخــتــارُ مُــخــتــطــفَــاً لِطَــرفٍ لامِــحِ", "وَيَــيــبــتُ مــن طَــربٍ بِــقَـلبـي صـادِعـاً", "تَـــغـــريـــدُ طـــائرِ دوحــهــنَّ الصَّاــدحِ", "وأغـــنَّ مَـــعــســولِ الشَّمــائِلِ لَو بــدا", "للِبـــدرِ غـــابَ وقــالَ إنَّكــَ فــاضِــحــي", "وَيـلاهُ مِـنـهُ إِلالام يُـسرِفُ في الملا", "مِ يُـــطـــيـــعُ فـــيَّ لِكُـــلِّ واشٍ كـــاشِــحِ", "كَم ذا التَّجافي والصُّدودِ بطرفِكِ السَّا", "جــي وَعَــبــقــةٍ مِــســكِ فــيــكَ الفــائحِ", "عَــطــفــاً فَــحــســبُــكَ زَفــرةً مـشـبـوبَـةً", "نِــيــرانُهـا الحَـمـراءُ بـيـنَ جـوانـحـي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73241	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> لَولاَ مُزايلةُ الخَليطِ النَّازحِ <\|vsep\|> ما جَدَّ بي ولَهُ الغرامِ النَّازحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَلاَّ ولا أَذكى لَهيباً لافِحاً <\|vsep\|> في مُهجتَي مُنهلُّ دَمعي الطَّافحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي فُرقةٌ تَركَتك رهنَ صَبابةٍ <\|vsep\|> تَبكي لِيماضِ البُريقِ اللاَّمحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سيِما ِذا ما باتَ مُرتقِبُ السَنا <\|vsep\|> يَختارُ مُختطفَاً لِطَرفٍ لامِحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَيبتُ من طَربٍ بِقَلبي صادِعاً <\|vsep\|> تَغريدُ طائرِ دوحهنَّ الصَّادحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأغنَّ مَعسولِ الشَّمائِلِ لَو بدا <\|vsep\|> للِبدرِ غابَ وقالَ نَّكَ فاضِحي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيلاهُ مِنهُ ِلالام يُسرِفُ في الملا <\|vsep\|> مِ يُطيعُ فيَّ لِكُلِّ واشٍ كاشِحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَم ذا التَّجافي والصُّدودِ بطرفِكِ السَّا <\|vsep\|> جي وَعَبقةٍ مِسكِ فيكَ الفائحِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يــا راقــداً عــنِّيــ فـي حُـبِّهِ", "كـبِـدق مُـقـرَّحـةٌ وجَـفـنٌ سـاهرُ", "أُهجر وَصُدَّ فَمَا جَفاكَ بضائري", "مَـن لي سَـميُّكَ الظَّلامِ مُسَامِرُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73237	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يا راقداً عنِّي في حُبِّهِ <\|vsep\|> كبِدق مُقرَّحةٌ وجَفنٌ ساهرُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "يـا إِمـامَ الهُدى أَبا جَعفرَ المن", "صـورَ يـا مَـن لَهُ الفَـخارُ الأَثيلُ", "دَعـوةً يـا خـليـفَـةَ اللهِ لا نـجا", "بَ عــن الخَــلقِ مِــنــكَ ظِــلٌّ ظَـليـلُ", "ما جَرَى من رسولِكَ الشَّيخِ مُحي ال", "دِّيــنِ فــي هـذهِ البـلادِ القَـليـلُ", "جـاءَ والأَرضُ بـالسَّلـاطـيـنِ تَـزهو", "وَمــضَــى والقُــصــورُ مِـنـهـم طُـلولُ", "أَفــقــرَ الرُّومَ والشــامَ ومِــصــراً", "فِــــلِهــــذا مُــــقَــــبــــلٌ وَرَســــولُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73233	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> يا ِمامَ الهُدى أَبا جَعفرَ المن <\|vsep\|> صورَ يا مَن لَهُ الفَخارُ الأَثيلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دَعوةً يا خليفَةَ اللهِ لا نجا <\|vsep\|> بَ عن الخَلقِ مِنكَ ظِلٌّ ظَليلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما جَرَى من رسولِكَ الشَّيخِ مُحي ال <\|vsep\|> دِّينِ في هذهِ البلادِ القَليلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جاءَ والأَرضُ بالسَّلاطينِ تَزهو <\|vsep\|> وَمضَى والقُصورُ مِنهم طُلولُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "لولاَ زَمـــان سَـــلَفــا", "لَم يَشكُ قَلبي الأَسفا", "وإنَّمــــا هَــــيَّجـــنـــي", "رَبـعٌ عـلى الجزعِ عَفا", "وذكـرُ مـن دمـعـي بهم", "عـلى خُـدودي قـد نَـفَى", "حــسـبـي غـرامـاً بـهـمُ", "حـسـبـي غـرامـي وكـفَى", "قـالوا عَـشـقـت أَهيفاً", "نَـعـم عـشـقـتُ أَهـيـفـا", "مُــمــنــطــقَـا مُـقـرَّطـاً", "مُـــطـــوَّقــاً مُــشــنَّفــا", "لهُ ســـهـــامُ أعـــيُـــنِ", "غــادرنَ قـلبـي هَـدفـا", "وليــس قــصــدي ابــداً", "فـي الحُـبِّ إلا يُوسُفا", "أمــرضـنـي فـليـسَ إلاَّ", "شـــفـــتــاهُ لي شِــفــا", "كـالبـدرِ وجهاً مُشرقاً", "والغُـصـنِ خصراً مُخطفا", "مــا ضَــرَّنــي أنِّيـ بـهِ", "أَصـبـحـتُ صـبـاً مُـدنفَا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73229	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> لولاَ زَمان سَلَفا <\|vsep\|> لَم يَشكُ قَلبي الأَسفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونَّما هَيَّجني <\|vsep\|> رَبعٌ على الجزعِ عَفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذكرُ من دمعي بهم <\|vsep\|> على خُدودي قد نَفَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> حسبي غراماً بهمُ <\|vsep\|> حسبي غرامي وكفَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> قالوا عَشقت أَهيفاً <\|vsep\|> نَعم عشقتُ أَهيفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُمنطقَا مُقرَّطاً <\|vsep\|> مُطوَّقاً مُشنَّفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهُ سهامُ أعيُنِ <\|vsep\|> غادرنَ قلبي هَدفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليس قصدي ابداً <\|vsep\|> في الحُبِّ لا يُوسُفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمرضني فليسَ لاَّ <\|vsep\|> شفتاهُ لي شِفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كالبدرِ وجهاً مُشرقاً <\|vsep\|> والغُصنِ خصراً مُخطفا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وَحَقِّ القُدودِ الهيفِ والحَدقِ النُّجلِ", "ومـا حَـلَّلت تلكَ اللَّواحِظُ من قَتلي", "وَحَــقِّ خُــدودٍ يُـخـجِـلُ الرَّوضَ وَردُهـا", "وَهـدُبِ عُـيـونٍ هُـنَّ أَمـضـى منَ النَّبلِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73225	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> وَحَقِّ القُدودِ الهيفِ والحَدقِ النُّجلِ <\|vsep\|> وما حَلَّلت تلكَ اللَّواحِظُ من قَتلي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مــا بــالُ قَــلبــكَ مُــولَعٌ بــزَرُودِ", "أَصـبـابَـةً نـحـوض الظـبَّاـءِ الغِـيدِ", "إن فـاحَ فـي طَـيِّ النَّسـيـم مُـعطراً", "نَــشــرٌ كَــخُـوطِ البـانَـةِ الأُمـلودِ", "أَتــعــلُّلٌ بــلوى العَـقـيـقِ وبَـانِهِ", "وبِـــرنـــدِهِ وبِـــظـــلِّهِ الَمــمــدودِ", "تِه فـالهَـوَى أَحـلى إِذا مـا ذُقتهُ", "مِـــن كُـــلِّ مَـــالٍ طـــارِفٍ وَتَــليــدِ", "لَولا الهَـوَى مـا راحَ آسُ حَـديـقَةٍ", "كَـــسَـــوالِفٍ وَغُــصــوُنُهــا كَــقُــدودِ", "من ماتَ بالبيضِ الصِّفاحِ وَلم يَمُت", "بـاللَّحـظِ ظُـلمـاً لم يـكُـن بـشَهـيدِ", "وأُلذُّ مــا أَلفَ الُمــحــبُّ صَــبـابـةً", "بِـمـدامِـعٍ فـي الهَـجـرِ بـالتَّسـهيدِ", "وإذا هَـويـتَ ولم يـرِقَّ مـن الضَّنى", "لكَ فـي الصَّبـابَـةٍ قـلبُ كـلِّ حـسودٍ", "فَــدَعِ الهَــوَى لأُهــليــهِ فَـذَليـلُهُ", "كَــعــزيــزهِ وَشَــقــيُّهــُ كَــسَــعــيــدِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73221	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> ما بالُ قَلبكَ مُولَعٌ بزَرُودِ <\|vsep\|> أَصبابَةً نحوض الظبَّاءِ الغِيدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن فاحَ في طَيِّ النَّسيم مُعطراً <\|vsep\|> نَشرٌ كَخُوطِ البانَةِ الأُملودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَتعلُّلٌ بلوى العَقيقِ وبَانِهِ <\|vsep\|> وبِرندِهِ وبِظلِّهِ الَممدودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تِه فالهَوَى أَحلى ِذا ما ذُقتهُ <\|vsep\|> مِن كُلِّ مَالٍ طارِفٍ وَتَليدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَولا الهَوَى ما راحَ سُ حَديقَةٍ <\|vsep\|> كَسَوالِفٍ وَغُصوُنُها كَقُدودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> من ماتَ بالبيضِ الصِّفاحِ وَلم يَمُت <\|vsep\|> باللَّحظِ ظُلماً لم يكُن بشَهيدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأُلذُّ ما أَلفَ الُمحبُّ صَبابةً <\|vsep\|> بِمدامِعٍ في الهَجرِ بالتَّسهيدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا هَويتَ ولم يرِقَّ من الضَّنى <\|vsep\|> لكَ في الصَّبابَةٍ قلبُ كلِّ حسودٍ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "بـيـنَ الخدودِ الحُمرِ والأَحداقِ", "وفُــتــورِهِــنَّ مَــصــارعُ العُـشَّاـقِ", "وَعلى الخُدودِ قلائِدٌ كم دُونَها", "مــن مَــوردٍ كـالصـبَّرِ مُـرِّ مَـذاقِ", "يـا عـاذلي دَعـنـي فَـإِنَّيـ هائِمٌ", "بِهَــوى قُــدودٍ كـالغُـصـونِ رِشـاقِ", "يَـثـنـي الصـبِّا أَعطافَها بأَهِلَّةٍ", "فـاقَـت بُدورَ التِّمِّ في الإِشراقِ", "غُـرِّ الَمـباسِم كَم أَذبنَ حُشاشَتي", "بِـصُـمـوتِ حـجـلٍ أَو بـنُـطـقِ نطاقٍ", "من كُلِّ مُسِكرةِ اللَّمَى من ثغرها", "وَخُــدودِهــا ولحـاظـهـا لي سـاقِ", "تَرمي القُلوبَ بناظرٍ ما للظبُّا", "تــأثــيـرهُ فـي مُهـجـةِ العُـشَّاـقِ", "قَطعت طريقَ الوصلِ عن مَهجورِها", "حَــتَّى بــزائرِ طــيـفِهـا الطَّراَّقِ", "اللهَ يـا ذاتَ اللَّمـى في عاشِقٍ", "لَعـبـتَ بـمُهـجِـتـهِ يـدُ الأَشـواقِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73217	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> بينَ الخدودِ الحُمرِ والأَحداقِ <\|vsep\|> وفُتورِهِنَّ مَصارعُ العُشَّاقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعلى الخُدودِ قلائِدٌ كم دُونَها <\|vsep\|> من مَوردٍ كالصبَّرِ مُرِّ مَذاقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا عاذلي دَعني فَِنَّي هائِمٌ <\|vsep\|> بِهَوى قُدودٍ كالغُصونِ رِشاقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَثني الصبِّا أَعطافَها بأَهِلَّةٍ <\|vsep\|> فاقَت بُدورَ التِّمِّ في الِشراقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> غُرِّ الَمباسِم كَم أَذبنَ حُشاشَتي <\|vsep\|> بِصُموتِ حجلٍ أَو بنُطقِ نطاقٍ </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كُلِّ مُسِكرةِ اللَّمَى من ثغرها <\|vsep\|> وَخُدودِها ولحاظها لي ساقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَرمي القُلوبَ بناظرٍ ما للظبُّا <\|vsep\|> تأثيرهُ في مُهجةِ العُشَّاقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَطعت طريقَ الوصلِ عن مَهجورِها <\|vsep\|> حَتَّى بزائرِ طيفِها الطَّراَّقِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مــا عــنـدَ سُـكـانِ العُـذيـبِ وَوابـلِ", "مـا عـنـد قـلبـي مـن جـوىً وبَـلابلِ", "يا بَرقَ رامةَ إن مَررتَ على الحِمَى", "حَــيِّ العُــذيــبَ وَمــن بِهِ مـن نـازلِ", "وإذا شَهـرتَ عـلى عَـريـبِ الُمـنـحنَى", "سَــيــفــاً بــكَــيـتُهـمُ بِـدمـعٍ هَـاطِـلِ", "يــا جـيـرَتـي بِـلِوى زرودٍ هـل لنـا", "مــن عـودَةٍ فـي سَـفـحِ بُـرقـةِ عـاقِـلِ", "طـارَ الفـؤادُ مـع النَّسـيـمِ إليـكمُ", "فَهَـوى عَـلى بَـانِ الحِـمَى الُمتمايلِ", "فـاسـتـعـطَـفَ النَّسـمـاتِ يَـحسبُ أنَّها", "مِــنــكــم فَــحــلَّ بـهِ وَليـسَ بِـراحـلِ", "والطَّرفُ لَمَّاــ شــامَ بــرقـكُـمُ بَـكـى", "ذاكَ الزَّمــانَ الُمـسـتَـضـامَ بِـوابـلِ", "وَلَقــد كِـلفـتُ بِـحُـبِّ سُـكـانِ الحِـمَـى", "كـلفـاً أَقَـامِ بِـأَعـظُـمـي ومَـفـاصِـلي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73213	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ما عندَ سُكانِ العُذيبِ وَوابلِ <\|vsep\|> ما عند قلبي من جوىً وبَلابلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا بَرقَ رامةَ ن مَررتَ على الحِمَى <\|vsep\|> حَيِّ العُذيبَ وَمن بِهِ من نازلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا شَهرتَ على عَريبِ الُمنحنَى <\|vsep\|> سَيفاً بكَيتُهمُ بِدمعٍ هَاطِلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا جيرَتي بِلِوى زرودٍ هل لنا <\|vsep\|> من عودَةٍ في سَفحِ بُرقةِ عاقِلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> طارَ الفؤادُ مع النَّسيمِ ليكمُ <\|vsep\|> فَهَوى عَلى بَانِ الحِمَى الُمتمايلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاستعطَفَ النَّسماتِ يَحسبُ أنَّها <\|vsep\|> مِنكم فَحلَّ بهِ وَليسَ بِراحلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والطَّرفُ لَمَّا شامَ برقكُمُ بَكى <\|vsep\|> ذاكَ الزَّمانَ الُمستَضامَ بِوابلِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لا تـمـنـعـنَّ الطَّيفَ يطرُق مَضجَعي", "فَعسى أَرى مِنكَ الخيالَ الزَّائِرا", "وَتَـرى مُـحـبَّاـً لو تَـزيـدُ عَـذابـهُ", "أَضــعــافَهُ مـا كـانَ إِلاَّ شـاكِـرا", "لا غَـروَ إِن أَضـحـيـتَ عنِّي مُعرضاً", "تيهاً وقَد رُحتَ الغَزالَ النَّافِرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73209	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> لا تمنعنَّ الطَّيفَ يطرُق مَضجَعي <\|vsep\|> فَعسى أَرى مِنكَ الخيالَ الزَّائِرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَرى مُحبَّاً لو تَزيدُ عَذابهُ <\|vsep\|> أَضعافَهُ ما كانَ ِلاَّ شاكِرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "تــذكــارُ أَيــامِ الشَّبــيـبـةِ يُـطـربُ", "وحــديــثُهــا يــحــلو لدىَّ ويــعــذبُ", "كــرر أحــاديــثَ الشــبـابِ فـإنـهـا", "تـنـفـي الهُـمومَ عنِ الفُؤادِ وتسلبُ", "عـنـدي بـقـايـا نـشـوةس مـن عَـصـرهِ", "أفــنـي وبـاقـي نـشـوتـي لا تَـذهَـبُ", "واهـــاً عـــلى ذاكَ الزَّمــانِ فــإنَّهُ", "عـنـدي مـن العُـمرِ الزَّمانُ الأَطيبُ", "أيَّاــمَ أَرفــلُ فــي مــلابــسِ صـبـوةٍ", "والفـودُ مـن حُـسـنِ النـضـارةِ غيهبُ", "ويـمـوجث بي بحرُ الغرامِ ولم يكُن", "فـيـهِ لغـيـري فـي الغـوايـةِ مـركبُ", "والغــانــيـاتُ تـحـومُ حـولَ مَـودَّتـي", "هَــذي تُــواصــلنُــي وهــذي تــعــتُــبُ", "ويــزيـدُنـي مـهـمـا هـمـمـتُ بـسـلوةٍ", "فــي الحُــبِّ وجـداً حـبُّ مـن يـتـحـبَّبُ", "واليـومَ قـد راعَ العـذارى مـنـظـرٌ", "يــكــرهـنـهُ وهـو العِـذارُ الأَشـيـبُ", "عــجــبــاً يــمـلنَ إلى غُـرابِ أسـحـمِ", "أنَّى يــــروقُ لهُـــنَّ بـــازٌ أَشـــهـــبُ", "دَع ذا التعَلُّلَ عنكَ قد ذهبَ الهَوى", "واذهــب فــمـا للَّهـوِ عـنـدكَ مـذهَـبُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73205	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> تذكارُ أَيامِ الشَّبيبةِ يُطربُ <\|vsep\|> وحديثُها يحلو لدىَّ ويعذبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كرر أحاديثَ الشبابِ فنها <\|vsep\|> تنفي الهُمومَ عنِ الفُؤادِ وتسلبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عندي بقايا نشوةس من عَصرهِ <\|vsep\|> أفني وباقي نشوتي لا تَذهَبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واهاً على ذاكَ الزَّمانِ فنَّهُ <\|vsep\|> عندي من العُمرِ الزَّمانُ الأَطيبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيَّامَ أَرفلُ في ملابسِ صبوةٍ <\|vsep\|> والفودُ من حُسنِ النضارةِ غيهبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويموجث بي بحرُ الغرامِ ولم يكُن <\|vsep\|> فيهِ لغيري في الغوايةِ مركبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والغانياتُ تحومُ حولَ مَودَّتي <\|vsep\|> هَذي تُواصلنُي وهذي تعتُبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويزيدُني مهما هممتُ بسلوةٍ <\|vsep\|> في الحُبِّ وجداً حبُّ من يتحبَّبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واليومَ قد راعَ العذارى منظرٌ <\|vsep\|> يكرهنهُ وهو العِذارُ الأَشيبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عجباً يملنَ لى غُرابِ أسحمِ <\|vsep\|> أنَّى يروقُ لهُنَّ بازٌ أَشهبُ </\|bsep\|> </\|psep\|>

Subsets and Splits

No community queries yet

The top public SQL queries from the community will appear here once available.