Datasets:

Zaid
/

ashaar_dataset

Dataset card Data Studio Files Files and versions Community

Split (1)

train · 136k rows

poem title stringlengths 3 49 ⌀	poem meter stringclasses 16 values	poem verses list	poem theme stringclasses 18 values	poem url stringlengths 35 346 ⌀	poet name stringlengths 1 44	poet description stringlengths 57 3.11k ⌀	poet url stringlengths 38 58 ⌀	poet era stringclasses 14 values	poet location stringclasses 20 values	poem description list	poem language type stringclasses 1 value	text stringlengths 78 553k
null	الكامل	[ "وَعـدَ الزِّيـارةَ وعدَ من لا يُخلفُ", "وأَظــنُّهــ يَــحــنــو عـليَّ ويـعـطِـفُ", "بـدرٌ غَـدا في القَلبِ مَنزلُهُ وقد", "أَضَـحـى بِـطـرفٍ نـاظـري لا يُـطـرفُ", "لمـا رأى سـقـمـي يـزيـدُ وحالتي", "قــد نــكــرت فـيـه فـلا تُـتـعـرَّفُ", "وشَكت نُجومُ اللَّيلِ من سهَري وقَد", "نَـاحـتَ لمَا أَلقَى الحَمامُ الهُتفُ", "هـزَّتـهُ أنـفـاسُ الصـبَّاـبةِ عاطِفاً", "وأمــالهُ بــالوصـلِ عِـطـفٌ مُـسـعِـفُ", "ودَنَـا وَقـد حَـيـا فـأَحـيـا مَـيتاً", "مـن صـدِّهـش فـحـيـاهُ مـا لايُـوصفُ", "وَغـدا العُـذَيـبُ وبـارقٌ من ثَغرِهِ", "نَهـــبـــاً وذا دُرُّ وهــذا قَــرقــفُ", "وسـألتـهُ عـنـد اللقاءِ عن اسمهِ", "ولهـاً فـقـالَ تَـعـجـباً أَنا يُوسفُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73201	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> وَعدَ الزِّيارةَ وعدَ من لا يُخلفُ <\|vsep\|> وأَظنُّه يَحنو عليَّ ويعطِفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بدرٌ غَدا في القَلبِ مَنزلُهُ وقد <\|vsep\|> أَضَحى بِطرفٍ ناظري لا يُطرفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لما رأى سقمي يزيدُ وحالتي <\|vsep\|> قد نكرت فيه فلا تُتعرَّفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشَكت نُجومُ اللَّيلِ من سهَري وقَد <\|vsep\|> نَاحتَ لمَا أَلقَى الحَمامُ الهُتفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هزَّتهُ أنفاسُ الصبَّابةِ عاطِفاً <\|vsep\|> وأمالهُ بالوصلِ عِطفٌ مُسعِفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودَنَا وَقد حَيا فأَحيا مَيتاً <\|vsep\|> من صدِّهش فحياهُ ما لايُوصفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَغدا العُذَيبُ وبارقٌ من ثَغرِهِ <\|vsep\|> نَهباً وذا دُرُّ وهذا قَرقفُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المديد	[ "مـا عَـلَى الأَيّامِ من عَتَبِ", "بَــلَّغــتـنـا غـايَـةَ الأَرَبِ", "وَرأيــنــا فـي مـنـازلكُـم", "أَنُـجـمـاً لِلُحـسـنِ لَم تَـغِبِ", "أَشرقَت فيها الشُّموسُ عَلَى", "أَغــصُــنٍ تَهــتـزُّ فـي كُـثُـبِ", "كُــلُّ عَـسَّاـلِ القَـوامِ بَـدا", "تَـحـتَ مَـعـسـولٍ مـنَ الشَّنبِ", "غَـنَّتـِ العُجمُ الفصاحَ بِها", "بـعـدَ ذاكَ النَّوحِ من طَربِ", "واغَتَدت في الرَّوضِ راقِصَةً", "رَقـصَ بِـنتِ الكَرمِ بالحَبَبِ", "كُــلُّ ذا مـنـكـم ووجـهـكُـمُ", "مُـشـرقٌ كـالأنـجُـمِ الشُّهـُبِ", "فُـتـنَـت حَـتَّى الحَمامُ بِكم", "إِنَّ ذا مـن أَعـجـبِ العَـجَبِ", "ورَأيــنـا بـعـدَمـا طَـلَعَـت", "مِـنـكُـمُ الأَقـمارَ في حُجُبِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73197	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_2\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> ما عَلَى الأَيّامِ من عَتَبِ <\|vsep\|> بَلَّغتنا غايَةَ الأَرَبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَرأينا في منازلكُم <\|vsep\|> أَنُجماً لِلُحسنِ لَم تَغِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَشرقَت فيها الشُّموسُ عَلَى <\|vsep\|> أَغصُنٍ تَهتزُّ في كُثُبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كُلُّ عَسَّالِ القَوامِ بَدا <\|vsep\|> تَحتَ مَعسولٍ منَ الشَّنبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَنَّتِ العُجمُ الفصاحَ بِها <\|vsep\|> بعدَ ذاكَ النَّوحِ من طَربِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واغَتَدت في الرَّوضِ راقِصَةً <\|vsep\|> رَقصَ بِنتِ الكَرمِ بالحَبَبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كُلُّ ذا منكم ووجهكُمُ <\|vsep\|> مُشرقٌ كالأنجُمِ الشُّهُبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فُتنَت حَتَّى الحَمامُ بِكم <\|vsep\|> ِنَّ ذا من أَعجبِ العَجَبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "كَـم فـي بُـيـوتٍ بِـسَـفحِ الرَّملِ من قَمَر", "عــلَى قَــوامِ كــخُـوطِ البـانَـةِ النَّضـرِ", "وَكَــم هِــلالٍ مــن الأطــواقِ مَــطـلعُـةُ", "ذوائِبُ الشَّعــرِ فــي بَـيـتٍ مـن الشَّعـرِ", "وكَـم غُـصـونِ عـلى الأحـداقٍ قـد بسقت", "تـخَـتـالُ تـحـتَ نُهـودِ الغـيـدِ في ثَمَر", "يا رَكبُ حَيُّوا على الجَرعاءِ دارَ هَوىً", "كَـم نِـلتُ فـيـهـا وَكـم قـضـيَّتُ من وطَرِ", "أَيـامَ لي مـن عُـيـونِ الغيدِ إن نَظرت", "سِهـامُ لَحـظٍ حَـمـت وردَ اللَّمـى الخَـصِرِ", "والسُّمـر تُـبدي من الأعطاف إن خطرت", "سُـمـراً وبيضاً من الأَجفانِ في النَّظرِ", "وللِصَّبــا نــفــحــةٌ تَـسـري بِـضـائعـهـا", "مَــنــابـتُ البـانِ والحَـوذانِ والسَّمـرُ", "والرَّوضُ قــد حَــدقــت أحـداقُ نـرجـسـهِ", "كـــأنَّهـــا حــدَقٌ فــي فــاتــر الحَــوَرِ", "قــفِـوا فـإِن خِـلتـمُ الأكـوار مـائلةً", "بــكُــم فَــذاكَ نَــسـيـمٌ جـاءَ بـالخَـبـرِ", "فَـــحـــدِّثــوهُ بــوَجــدي فَهــوَ يُــبــلِغُهُ", "إِلى النُّزولِ حِـمَـى قَـلبـي وفَـي بَـصَري" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73193	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> كَم في بُيوتٍ بِسَفحِ الرَّملِ من قَمَر <\|vsep\|> علَى قَوامِ كخُوطِ البانَةِ النَّضرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَم هِلالٍ من الأطواقِ مَطلعُةُ <\|vsep\|> ذوائِبُ الشَّعرِ في بَيتٍ من الشَّعرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكَم غُصونِ على الأحداقٍ قد بسقت <\|vsep\|> تخَتالُ تحتَ نُهودِ الغيدِ في ثَمَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا رَكبُ حَيُّوا على الجَرعاءِ دارَ هَوىً <\|vsep\|> كَم نِلتُ فيها وَكم قضيَّتُ من وطَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيامَ لي من عُيونِ الغيدِ ن نَظرت <\|vsep\|> سِهامُ لَحظٍ حَمت وردَ اللَّمى الخَصِرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والسُّمر تُبدي من الأعطاف ن خطرت <\|vsep\|> سُمراً وبيضاً من الأَجفانِ في النَّظرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وللِصَّبا نفحةٌ تَسري بِضائعها <\|vsep\|> مَنابتُ البانِ والحَوذانِ والسَّمرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والرَّوضُ قد حَدقت أحداقُ نرجسهِ <\|vsep\|> كأنَّها حدَقٌ في فاتر الحَوَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قفِوا فِن خِلتمُ الأكوار مائلةً <\|vsep\|> بكُم فَذاكَ نَسيمٌ جاءَ بالخَبرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مـذُ شـامَ سـيـفَ لحاظهِ المسلولا", "مــا تـلتـقـي إلاَّ دمـاً مَـطـلولا", "رَشــأُ يُــجَــدِّلُنــا لَهُ خــصـرٌ تـرَى", "مــنــهُ مــكــانَ وشـاحـهِ مَـجـدولا", "كالظَّبيِ خلقاً بل كرئبالِ الشَّرى", "خُـلقـاً يُـعـيدُ به العزيزَ ذَليلا", "فـإذا عـطا قل كيفض فارقَ سريَه", "وإذا سطا قل كيفَ أخلى الغِيلا", "نَـشـوانُ مـا مـالت شَـمـائلُ عِطفهِ", "إلاَّ لكـونِ الرِّيـقِ مـنـهُ شَـمـولا", "لو شـاءَ أحـيـا بـالرُّضابِ ورَشفهِ", "مَــن غـادرَتـهُ مُـقـلَتـاهُ قـتـيـلا", "فـكـأنَّ فـي فـيـهِ مـسـيـحاً ثانياً", "وكــأنَّ فــي جـفـنـيـه عـزرائيـلا", "قـمـرٌ يـريـكَ إِذا بـدا فـي نَثرةٍ", "مِــن كــلِّ طَــرفٍ فَــوقَه إِكــليــلا", "مُــتـقـاربٌ مـا مـنـه حـظِّيـ وافـرٌ", "فـمـديـدُ ليـلي لا يـزالُ طـويلا", "مَــرحٌ بِــقــدكــمُ عـلى ضـعـفـي له", "مــيـلٌ وجَـفـنٌ ليـسَ يـعـرفُ مِـيـلا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73189	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> مذُ شامَ سيفَ لحاظهِ المسلولا <\|vsep\|> ما تلتقي لاَّ دماً مَطلولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَشأُ يُجَدِّلُنا لَهُ خصرٌ ترَى <\|vsep\|> منهُ مكانَ وشاحهِ مَجدولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كالظَّبيِ خلقاً بل كرئبالِ الشَّرى <\|vsep\|> خُلقاً يُعيدُ به العزيزَ ذَليلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذا عطا قل كيفض فارقَ سريَه <\|vsep\|> وذا سطا قل كيفَ أخلى الغِيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَشوانُ ما مالت شَمائلُ عِطفهِ <\|vsep\|> لاَّ لكونِ الرِّيقِ منهُ شَمولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو شاءَ أحيا بالرُّضابِ ورَشفهِ <\|vsep\|> مَن غادرَتهُ مُقلَتاهُ قتيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكأنَّ في فيهِ مسيحاً ثانياً <\|vsep\|> وكأنَّ في جفنيه عزرائيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قمرٌ يريكَ ِذا بدا في نَثرةٍ <\|vsep\|> مِن كلِّ طَرفٍ فَوقَه ِكليلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُتقاربٌ ما منه حظِّي وافرٌ <\|vsep\|> فمديدُ ليلي لا يزالُ طويلا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "بِـمـا يـتـضـمَّنـُ الطَّرفُ الكَحيلُ", "مـنَ الأَسـقامِ والخَضرُ النَّحيلُ", "ومـا يـحـويـهِ ثـغـرُكَ من رُضابٍ", "إذا عِـبـنـاهُ قُـلنـا سَـلسـبـيلُ", "أعِـد زَمَـنَ الوِصالِ وعُد عليلاً", "لِغــيــركَ لا يُــبــلُّ لهُ غـليـلُ", "يُغير الوجدُ منهُ على التَّسلِّي", "فــيُــسـليـهِ ويُـغـريـهِ العّـذولُ", "عـجـبـتُ لسـيفِ لَحظِكَ كيف يَفري", "ويَــقــطــعُ حـدُّه وهـوَ الكَـليـلُ", "وَلا عَــجــبُ لقــدِّكَ إن تــثــنَّى", "ومــالَ وأيُّ غُــصــنٍ لا يَــمـيـلُ", "فِـداؤُكَ مـا أُقـاسـي مـن شُـجونٍ", "ومــن دمــعٍ عــلى خـدِّي يـسـيـلُ", "ومـن حُـرقٍ يَـبـيـتُ بِهـنَّ قـلبـي", "وليــسَ لهُ إلى صــبــرٍ سَــبـيـلُ", "يَـمـيـنـاً لو وَجَـدتُ إلى عـتابٍ", "طَـريـقـاً أو وثِـقـتُ بـمَن أَقولُ", "لَحــدَّثـت الجَـنـوب حـديـثَ شَـوقٍ", "تَـــقـــبَّلــهُ لرِقَّتــهِ القَــبــولُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73185	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> بِما يتضمَّنُ الطَّرفُ الكَحيلُ <\|vsep\|> منَ الأَسقامِ والخَضرُ النَّحيلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما يحويهِ ثغرُكَ من رُضابٍ <\|vsep\|> ذا عِبناهُ قُلنا سَلسبيلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعِد زَمَنَ الوِصالِ وعُد عليلاً <\|vsep\|> لِغيركَ لا يُبلُّ لهُ غليلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُغير الوجدُ منهُ على التَّسلِّي <\|vsep\|> فيُسليهِ ويُغريهِ العّذولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عجبتُ لسيفِ لَحظِكَ كيف يَفري <\|vsep\|> ويَقطعُ حدُّه وهوَ الكَليلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا عَجبُ لقدِّكَ ن تثنَّى <\|vsep\|> ومالَ وأيُّ غُصنٍ لا يَميلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فِداؤُكَ ما أُقاسي من شُجونٍ <\|vsep\|> ومن دمعٍ على خدِّي يسيلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن حُرقٍ يَبيتُ بِهنَّ قلبي <\|vsep\|> وليسَ لهُ لى صبرٍ سَبيلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَميناً لو وَجَدتُ لى عتابٍ <\|vsep\|> طَريقاً أو وثِقتُ بمَن أَقولُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "إن هـامَ قـلبي بهذا الشَّادنِ الشَّادي", "فــلا تَــلُمــنـي فـهـذا عـيـنُ إرشـادي", "رَنــا بـطـرفٍ مـريـضِ الجَـفـنِ مُـنـكـسـرٍ", "فــمــن رأى جُــؤذُرا يــلهــو بــآســاد", "جَـفـنٌ رَوى عـنـه مـا يـرويـه مـن سَقمٍ", "جــســمــي فــصـحَّ بـهِ نَـقـلي وإسـنـادي", "فـي ثـغـرهِ والقَـوامِ اللَّدنِ ألفُ غنىً", "عن أبرقِ الجزعِ بل عن بانة الوادي", "سُـبـحـانَ مُـطـلعِ بـدرِ التَّمـِّ مـنهُ على", "غُــصــنِ رطــيــبٍ مــنَ الأغـصـانِ مـيـادِ", "سَـكـرتُ مـن نـشـوةٍ فـي مُـقـلتـيـهِ صَحا", "مــنــهـا وزادَ ضـلالي وجـهُه الهـادي", "يـزدادُ قـلبـي بـثـغـر مـنـهُ مـبـتـسـم", "رَّيــاً وإنِّيــ إلى تــقــبــيــلهِ صــادي", "مـا ضـرَّنـي مـا أُقـاسـي فـيـه من سَقَمٍ", "ومـن ضـنـىً لو غـدا مـن بـعـضِ عُـوَّادي", "يـا نـظـرةً بـعـدَ عـزِّي قـد ذَللتُ بـها", "حــتَّى غــدوتُ أســيــراً ليـسَ لي فـادي", "بَــدا فــغــادرَ طــرفـي مـن مـهـابـتـهِ", "وحُـــســـنـــهِ بـــيــنَ إصــدارٍ وإيــرادِ", "شُــغــلتُ فــيــه بــه عـمَّنـ سِـواهُ فَـلا", "أبـكـي الدِّيـارَ ولا أسـتوقفُ الحادي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73181	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> ن هامَ قلبي بهذا الشَّادنِ الشَّادي <\|vsep\|> فلا تَلُمني فهذا عينُ رشادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَنا بطرفٍ مريضِ الجَفنِ مُنكسرٍ <\|vsep\|> فمن رأى جُؤذُرا يلهو بساد </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَفنٌ رَوى عنه ما يرويه من سَقمٍ <\|vsep\|> جسمي فصحَّ بهِ نَقلي وسنادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> في ثغرهِ والقَوامِ اللَّدنِ ألفُ غنىً <\|vsep\|> عن أبرقِ الجزعِ بل عن بانة الوادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> سُبحانَ مُطلعِ بدرِ التَّمِّ منهُ على <\|vsep\|> غُصنِ رطيبٍ منَ الأغصانِ ميادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَكرتُ من نشوةٍ في مُقلتيهِ صَحا <\|vsep\|> منها وزادَ ضلالي وجهُه الهادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يزدادُ قلبي بثغر منهُ مبتسم <\|vsep\|> رَّياً ونِّي لى تقبيلهِ صادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ضرَّني ما أُقاسي فيه من سَقَمٍ <\|vsep\|> ومن ضنىً لو غدا من بعضِ عُوَّادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا نظرةً بعدَ عزِّي قد ذَللتُ بها <\|vsep\|> حتَّى غدوتُ أسيراً ليسَ لي فادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَدا فغادرَ طرفي من مهابتهِ <\|vsep\|> وحُسنهِ بينَ صدارٍ ويرادِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "جـرُ فـإني بالجورِ في الحبِّ راضي", "إي وأجــفــانــكَ الصَّحـاحِ المـراضِ", "وتــحــكَّمــ فــي مُهــجــتــي وتـسَـلَّط", "كـيـفَـمـا شـئتَ واقـضِ ما أنتَ قاضٍ", "يـا نـقـيَّ الخـدِّ الذي لم يَزل في", "هِ اجــتــمــاعٌ مــن حُـمـرةٍ وَبـيـاضٍ", "لكَ وعــدق مُـسـتـقـبَـلٌ حـالَ قَـسـراً", "دونــه ســيــفُ مُـقـلتـيـكَ المـاضـي", "كـم إلى كـم هذا الصُّدودُ أَمَا تُع", "رِضُ يـومـاً عـن بـعـضِ ذا الإِعـراضِ", "مُـقـلتـي تُـمـطِـرُ الدُّمـوعَ فـمَن أَن", "بَــت فــي وَجـنَـتـيـكَ زَهـرَ الرِّيـاضِ", "مـالكـي مَا اشتَريتَ رقِّي اِغتصاباً", "إِنَّمـــا كـــانَ بــيــعُهُ عَــن تــراضِ", "لا تَــكِــلنـي إِلى سِـواك فَـمـا أَط", "يَــشَ نَــبــلي عَــن هــذهِ الأَعــراضِ", "أنــا مُــثــرٍ مِــنَ الغَــرامِ وَلكــنِّ", "ي مـــنَ الصَّبـــرِ زائدُ الإنــفــاضِ", "طَـمَـعـي فـيـكَ لم يـزل في انبساطٍ", "إنَّمــا اليــأسُ ردَّهُ فـي انـقـبـاضِ", "يـا ليـالي الوَصلِ القصار أمانَاً", "مِن ليالي الهَجرِ الطِّوالِ العِراضِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73177	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ض <\|psep\|> <\|bsep\|> جرُ فني بالجورِ في الحبِّ راضي <\|vsep\|> ي وأجفانكَ الصَّحاحِ المراضِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتحكَّم في مُهجتي وتسَلَّط <\|vsep\|> كيفَما شئتَ واقضِ ما أنتَ قاضٍ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا نقيَّ الخدِّ الذي لم يَزل في <\|vsep\|> هِ اجتماعٌ من حُمرةٍ وَبياضٍ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكَ وعدق مُستقبَلٌ حالَ قَسراً <\|vsep\|> دونه سيفُ مُقلتيكَ الماضي </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم لى كم هذا الصُّدودُ أَمَا تُع <\|vsep\|> رِضُ يوماً عن بعضِ ذا الِعراضِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُقلتي تُمطِرُ الدُّموعَ فمَن أَن <\|vsep\|> بَت في وَجنَتيكَ زَهرَ الرِّياضِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مالكي مَا اشتَريتَ رقِّي اِغتصاباً <\|vsep\|> ِنَّما كانَ بيعُهُ عَن تراضِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تَكِلني ِلى سِواك فَما أَط <\|vsep\|> يَشَ نَبلي عَن هذهِ الأَعراضِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنا مُثرٍ مِنَ الغَرامِ وَلكنِّ <\|vsep\|> ي منَ الصَّبرِ زائدُ النفاضِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> طَمَعي فيكَ لم يزل في انبساطٍ <\|vsep\|> نَّما اليأسُ ردَّهُ في انقباضِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَتــلكُ قُــدودٌ أَم غــصــونٌ مَــوائدُ", "ونَــورُ نـضـيـدٌ فـوقَهـا أم قـلائدُ", "وهــاتــيــكَ غـيـدٌ آنـسـاتٌ نـواعـمُ", "بــدت أَم ظــبـاءٌ نـافـراتٌ شَـواردُ", "خَـليـليَّ مـا مـلَّت سَـقـامي عَوائدي", "لَوَ انَّ اللَّيالي السَّالفاتِ عوائدُ", "وبـالجِـزعِ مـن مـيـثـاءَ دونَ مُحجَّرٍ", "رُسـومٌ نـأىَ عَهـدي بـهـا ومَـعـاهـدُ", "ومــلعـبُ ريـمٍ رامَ رامـي جُـفـونـهِ", "هَـلاكـي فَـأضـحى القدُّ وهو مُساعدُ", "مَـريـضُ مـجَـالِ الطَّرفِ أمَّاـ لحـاظهُ", "أُســـودُ وأمَّاـــ شَــعــرهُ فــأســاودُ", "يـزيـدُ بـه سُـقـمـي ودمـعـيَ جـعـفَرٌ", "وَيـحـيـى بـه حُـزنـي ووجـدَي خـالدُ", "أفـاضـحَ بَـدرِ التِّمـِّ والبَدرُ مُشرقٌ", "ومُـخـجلَ غُصنِ البانِ والغُصنُ مائدُ", "بــحـقِّ الهـوَى إِلاَّ رثـيـتَ لعـاشـقٍ", "تُـقـسـمُه الأَفـكـارُ والنَّجـمُ شاهدُ", "لهُ أضُـــلعٌ حـــرَّى عــليــكَ وأدمــعٌ", "مُــورَّدةٌ فـي الخـدِّ مـنـهـا مَـواردُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73173	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> أَتلكُ قُدودٌ أَم غصونٌ مَوائدُ <\|vsep\|> ونَورُ نضيدٌ فوقَها أم قلائدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهاتيكَ غيدٌ نساتٌ نواعمُ <\|vsep\|> بدت أَم ظباءٌ نافراتٌ شَواردُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَليليَّ ما ملَّت سَقامي عَوائدي <\|vsep\|> لَوَ انَّ اللَّيالي السَّالفاتِ عوائدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبالجِزعِ من ميثاءَ دونَ مُحجَّرٍ <\|vsep\|> رُسومٌ نأىَ عَهدي بها ومَعاهدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وملعبُ ريمٍ رامَ رامي جُفونهِ <\|vsep\|> هَلاكي فَأضحى القدُّ وهو مُساعدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَريضُ مجَالِ الطَّرفِ أمَّا لحاظهُ <\|vsep\|> أُسودُ وأمَّا شَعرهُ فأساودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يزيدُ به سُقمي ودمعيَ جعفَرٌ <\|vsep\|> وَيحيى به حُزني ووجدَي خالدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أفاضحَ بَدرِ التِّمِّ والبَدرُ مُشرقٌ <\|vsep\|> ومُخجلَ غُصنِ البانِ والغُصنُ مائدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بحقِّ الهوَى ِلاَّ رثيتَ لعاشقٍ <\|vsep\|> تُقسمُه الأَفكارُ والنَّجمُ شاهدُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مـا صـدَّ جفنَ العينِ عن إغماضِه", "إلا بُــريــقٌ لجَّ فــي إِيــمـاضـهِ", "خـفـقَ الفُؤادُ لخفقهِ وغَدا كما", "حَـكـمَ الهَوى وَقفاً على إمراضهِ", "ما كانَ برقاً شَامياً بل رامياً", "فـي نـبـضِه مـا شاءَ في إنباضِه", "واهــاً له مــن عـارضٍ تـعـريـضُه", "لي بـالأَحـبِـةِ كـانَ في إِعراضِهِ", "مـا زالَ مُـغـرىً مُـغرماً لَمعانُه", "ب المـنُـحـنـى وغـيِـاضه ورياضهِ", "حـتِّى تُـغـادرِ غـرُّ أنواءِ الحيا", "غُــدرانَهُ مــمــلوءةً كــحــيــاضِه", "ويـحـوكَ فيه الُمزنُ وَشيَ مَطارفٍ", "يَختالُ عاري التُّربِ في فَضفاضهِ", "دمـنٌ عـكفتُ بها وفَودي لم يُشَبُ", "للغــانــيـاتِ سَـوادهُ بِـبـيَـاضـهِ", "مـن كُـلِّ ذاتِ شـمـائلٍ مَـعـشـوقـةٍ", "بُـردُ الَجـمـالِ تـجرُّ ذيلَ مُفاضِهِ", "تَـرمـي إذا نَـظَـرت بـطَـرفٍ سَهمُه", "غـيـرَ الَمقاتلِ ليسَ من أغراضهِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73169	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ض <\|psep\|> <\|bsep\|> ما صدَّ جفنَ العينِ عن غماضِه <\|vsep\|> لا بُريقٌ لجَّ في ِيماضهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خفقَ الفُؤادُ لخفقهِ وغَدا كما <\|vsep\|> حَكمَ الهَوى وَقفاً على مراضهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كانَ برقاً شَامياً بل رامياً <\|vsep\|> في نبضِه ما شاءَ في نباضِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> واهاً له من عارضٍ تعريضُه <\|vsep\|> لي بالأَحبِةِ كانَ في ِعراضِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما زالَ مُغرىً مُغرماً لَمعانُه <\|vsep\|> ب المنُحنى وغيِاضه ورياضهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتِّى تُغادرِ غرُّ أنواءِ الحيا <\|vsep\|> غُدرانَهُ مملوءةً كحياضِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويحوكَ فيه الُمزنُ وَشيَ مَطارفٍ <\|vsep\|> يَختالُ عاري التُّربِ في فَضفاضهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دمنٌ عكفتُ بها وفَودي لم يُشَبُ <\|vsep\|> للغانياتِ سَوادهُ بِبيَاضهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كُلِّ ذاتِ شمائلٍ مَعشوقةٍ <\|vsep\|> بُردُ الَجمالِ تجرُّ ذيلَ مُفاضِهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أرأَيـتَ غـيـركَ يـا حياةَ الأنفُسِ", "مـن يـحـرسُ الوردَ الجـنيَّ بنرجسِ", "أم هـل سـمـعـتَ بشمسِ أُفقٍ أشرقت", "مـن قـبـلِ وجـهِك في ظلامِ الخنسِ", "يـا مـن يـديـرُ بمقلتيهِ ووجنتي", "هِ وراحـتـيـهِ لنـا ثـلاثـةَ أكؤُسِ", "مـا حـادَ عـن نَهـجِ الصَّوابِ مشبهٌ", "مـنـكَ الجبينَ بشمعةٍ في المجلسِ", "أنـسـيتَ ليلتَنا وقد أخذَ الكرَى", "بـزِمـامِ هـاتـيـكَ الجُـفونِ النُّعَّسِ", "إذ قلتُ أينَ الرَّاحُ قلتَ مُغالطاً", "يُـغـنَيكَ عنها رشفُ ثغري الألعسِ", "فـضـمـمـتُ منكَ إليَّ غُصناً لم يكُن", "دونَ الغَـلائلِ بـالخَمائل مكتسي", "يـا حُـسـنَهـا مِن ليلةٍ ما شانَها", "إلاَّ تــبــلُّجُ صُـبـحِهـا المـتـنـفِّسِ", "فـوقـتَ للرقـبـاءِ فـيـهـا أسـهُماً", "مـن مـقلتيكَ لها حواجبُك القِسي", "مـا كـنتُ أَطمعُ قبلَها في مِثلِها", "فـأَعـدتـنـي مـن مـثلِها لم أَياسِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73165	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> أرأَيتَ غيركَ يا حياةَ الأنفُسِ <\|vsep\|> من يحرسُ الوردَ الجنيَّ بنرجسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم هل سمعتَ بشمسِ أُفقٍ أشرقت <\|vsep\|> من قبلِ وجهِك في ظلامِ الخنسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا من يديرُ بمقلتيهِ ووجنتي <\|vsep\|> هِ وراحتيهِ لنا ثلاثةَ أكؤُسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما حادَ عن نَهجِ الصَّوابِ مشبهٌ <\|vsep\|> منكَ الجبينَ بشمعةٍ في المجلسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنسيتَ ليلتَنا وقد أخذَ الكرَى <\|vsep\|> بزِمامِ هاتيكَ الجُفونِ النُّعَّسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذ قلتُ أينَ الرَّاحُ قلتَ مُغالطاً <\|vsep\|> يُغنَيكَ عنها رشفُ ثغري الألعسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فضممتُ منكَ ليَّ غُصناً لم يكُن <\|vsep\|> دونَ الغَلائلِ بالخَمائل مكتسي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حُسنَها مِن ليلةٍ ما شانَها <\|vsep\|> لاَّ تبلُّجُ صُبحِها المتنفِّسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فوقتَ للرقباءِ فيها أسهُماً <\|vsep\|> من مقلتيكَ لها حواجبُك القِسي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "ولعُ الصـبَّاـ بـغُـصونِ بانِ الأجرعِ", "أجـرى حـيـا دَمـعـي وأقـلقَ مَضجعي", "وتألُّقُ البرقِ اللَّموعُ على الحمى", "أَذكــى لهــيــبَ تــأسُّفــي وتـوجُّعـي", "حـيَّاـ السَّحـابُ بـسفحِ رامةَ أَربُعاً", "عـبـثَت بها أيدي الرِّياح الأربَعِ", "وسقت عشارُ المُزنِ ذاكَ الهضبَ من", "حُـزوى وهـاتـيـكَ الرُّبـا مـن لَعلعِ", "دمَــنٌ لِجــائلةِ الوشــاحِ قَـوامُهـا", "مــا زالَ يـهـزأُ بـالرِّمـاحِ الشُّرعِ", "وأَمـا ووقـفـتـنـا غـداةَ المنحني", "نَـبـكـي لتـفـريـقِ الفريقِ الُمزمعِ", "وخــدورهــم مــن فــوقِ عــيـسٍ ظـلَّعٍ", "سُـجـفـت عـلى مـثـلِ البُدورِ الطُّلَّعِ", "مـا كـانَ صـبـري خاننَي من بعدِهم", "يـومَ النَّوى لو خَـلفَّوا قلبي معي", "سَـاروا ورائِدُهُـم أَمـامَ رِكـابـهِـم", "مــن مُــمــعــر يـتـبـدَّلونَ بِـمُـمـرعِ", "مـا كـانَ أخـصـبَ أرضَهـم لو أَنَّهـا", "تُـسـقَـى إِذا ظـمِـئَت سـحائبَ أدمُعي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73161	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> ولعُ الصبَّا بغُصونِ بانِ الأجرعِ <\|vsep\|> أجرى حيا دَمعي وأقلقَ مَضجعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتألُّقُ البرقِ اللَّموعُ على الحمى <\|vsep\|> أَذكى لهيبَ تأسُّفي وتوجُّعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> حيَّا السَّحابُ بسفحِ رامةَ أَربُعاً <\|vsep\|> عبثَت بها أيدي الرِّياح الأربَعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسقت عشارُ المُزنِ ذاكَ الهضبَ من <\|vsep\|> حُزوى وهاتيكَ الرُّبا من لَعلعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دمَنٌ لِجائلةِ الوشاحِ قَوامُها <\|vsep\|> ما زالَ يهزأُ بالرِّماحِ الشُّرعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأَما ووقفتنا غداةَ المنحني <\|vsep\|> نَبكي لتفريقِ الفريقِ الُمزمعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخدورهم من فوقِ عيسٍ ظلَّعٍ <\|vsep\|> سُجفت على مثلِ البُدورِ الطُّلَّعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كانَ صبري خاننَي من بعدِهم <\|vsep\|> يومَ النَّوى لو خَلفَّوا قلبي معي </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَاروا ورائِدُهُم أَمامَ رِكابهِم <\|vsep\|> من مُمعر يتبدَّلونَ بِمُمرعِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تُــــرى هــــل درَى بـــهُ مُـــغـــرمٌ صـــبُّ", "فــأغــراهُ بـالتَّعـذيـبِ لي ذلكَ الحُـبُّ", "هـوىً كـادَ أن يُـودي بـعـيـني ومُهجتي", "فلا ماءُ ذي يرقا ولا نارُ ذي تخبو", "مـنَ السُّمـرِ مـا سُـمـرُ القـنا كقَوامهِ", "إذا مـا ثـنَى أعطافَه التيهُ والعُجبُ", "تـــكـــفَّلــَ تَــســهــيــدي له وتــولُّهــي", "لهُ النَّاـظـرُ الفتَّان والمبَسمُ العَذبُ", "فـبـيـنَ الضـنَّاـ والجـسـمِ سِـلمٌ بهجرهِ", "وبينَ الكَرى والجَفنِ قد قامتِ الحربُ", "له ســيــفٌ لحــظِ مُــرهــفٌ أنــا ضـامـنٌ", "لِمـــضـــربــهِ أن لا يُــقــلَّ لهُ عَــضــبُ", "حـبـيـبـي تُـرى هـل لي بـعَـطـفِـكَ ساعةً", "يــضــمُّ حــواشـيـنـا بـهـا مَـنـزلٌ رَحـبُ", "وهـل لي إلى الشَّكـوى سـبـيلٌ فأَشتكي", "فلا الرُّسلُ تَشفيني إليكَ ولا الكُتبُ", "لجـهـلي أظـنُّ القـربَ لي مـنـكَ نافعاً", "وسِـيَّاـنِ فـي وجـدي لكَ البُعدُ والقُربُ", "جَـــمـــالُ حَـــيـــاءٍ زائدٍ وصِـــيـــانــةٌ", "ويـكـفـيـكَ أَن تـحـميكَ أَجفانُكَ الدُّربُ", "فــفــي ذا وفــي هَــذاكَ قــلبـي مُـولَّهُ", "كــئيــبٌ وجــفــنــي لا يــجــفُّ له صــبٌّ", "تُــمــثـلُ لي أَعـطـافَ قـامَـتـكَ القـنـا", "ويُــذكــرنــي ألحــاظَ مُــقـلتـكَ السِّربُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73157	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> تُرى هل درَى بهُ مُغرمٌ صبُّ <\|vsep\|> فأغراهُ بالتَّعذيبِ لي ذلكَ الحُبُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هوىً كادَ أن يُودي بعيني ومُهجتي <\|vsep\|> فلا ماءُ ذي يرقا ولا نارُ ذي تخبو </\|bsep\|> <\|bsep\|> منَ السُّمرِ ما سُمرُ القنا كقَوامهِ <\|vsep\|> ذا ما ثنَى أعطافَه التيهُ والعُجبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تكفَّلَ تَسهيدي له وتولُّهي <\|vsep\|> لهُ النَّاظرُ الفتَّان والمبَسمُ العَذبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبينَ الضنَّا والجسمِ سِلمٌ بهجرهِ <\|vsep\|> وبينَ الكَرى والجَفنِ قد قامتِ الحربُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> له سيفٌ لحظِ مُرهفٌ أنا ضامنٌ <\|vsep\|> لِمضربهِ أن لا يُقلَّ لهُ عَضبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حبيبي تُرى هل لي بعَطفِكَ ساعةً <\|vsep\|> يضمُّ حواشينا بها مَنزلٌ رَحبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل لي لى الشَّكوى سبيلٌ فأَشتكي <\|vsep\|> فلا الرُّسلُ تَشفيني ليكَ ولا الكُتبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لجهلي أظنُّ القربَ لي منكَ نافعاً <\|vsep\|> وسِيَّانِ في وجدي لكَ البُعدُ والقُربُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَمالُ حَياءٍ زائدٍ وصِيانةٌ <\|vsep\|> ويكفيكَ أَن تحميكَ أَجفانُكَ الدُّربُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ففي ذا وفي هَذاكَ قلبي مُولَّهُ <\|vsep\|> كئيبٌ وجفني لا يجفُّ له صبٌّ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أَيطرقُ في الدُّجا منكم خيالُ", "وَطــرفــي ســاهـرٌ هـذا مُـحـالُ", "وصـلتُـم هجرَكم يا ليتَ شِعري", "بــأيِّ جــنـايـةٍ حُـرمَ الوِصـالُ", "ليـاليَّ التـي كـانـت قـصـاراً", "بِـكُـم هـيَ بـعـدَ بُـعدكمُ طِوالُ", "سـقـتَ أيامنَنا ب أَراكِ حُزوى", "وهـاتـيـكَ الرُّبـى سُـحـبٌ ثقالُ", "ووشَّتــ أرضَهــا أيــدي سَــوارٍ", "لهـا فـيها انهمارٌ وانهمالُ", "ولا برحَ الصَّبا يَروي صحيحاً", "حـديـثَ ريـاضِهـا وبهِ اعتِلالُ", "مـنـازِلُ للصِّبا ما زالَ قلبي", "لهُ فـيـهـا بِـمَن أَهوىَ اتِّصالُ", "دُمــوعـي بـعـدَهـا دالٌ ومِـيـمٌ", "عــلى خَــدِّي بـهـا مـيـمٌ ودالُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73153	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أَيطرقُ في الدُّجا منكم خيالُ <\|vsep\|> وَطرفي ساهرٌ هذا مُحالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصلتُم هجرَكم يا ليتَ شِعري <\|vsep\|> بأيِّ جنايةٍ حُرمَ الوِصالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لياليَّ التي كانت قصاراً <\|vsep\|> بِكُم هيَ بعدَ بُعدكمُ طِوالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سقتَ أيامنَنا ب أَراكِ حُزوى <\|vsep\|> وهاتيكَ الرُّبى سُحبٌ ثقالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ووشَّت أرضَها أيدي سَوارٍ <\|vsep\|> لها فيها انهمارٌ وانهمالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا برحَ الصَّبا يَروي صحيحاً <\|vsep\|> حديثَ رياضِها وبهِ اعتِلالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> منازِلُ للصِّبا ما زالَ قلبي <\|vsep\|> لهُ فيها بِمَن أَهوىَ اتِّصالُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مـاذا عـلى ذاتِ اللَّمَـى والخـالِ", "لَو سـاعـدت مـنـهـا بـطَـيـفِ خَيالٍ", "خَـطـرَت ومـاسـت فـانـثنيتُ مُرنَّحاً", "طَـرِبـاً مـنَ المـعـسـولِ والعـسَّاـلِ", "عـهـدي بـتـلكَ الدَّارِ وهيَ مُضيئةٌ", "بـجـمـيـلةٍ بَـعُـدت عـن الأَجـمالش", "خـلَّ انـفرادُك يومَ جرعاءَ الحمى", "عــن نـصـرِ خـلِّكَ غـايـةَ الإِخـلالِ", "عُج بي فلستَ إذا فَعلتَ بِأَوَّلِ ال", "عُـشَّاـقِ تَـعـريـجـاً عـلى الأطـلالِ", "عِـبـثَ العُـقـارُ بعِطفهِا فأمالَها", "سُـكـرانِ سُـكـرُ صِـبـاً وسُـكـرُ دَلالِ", "أدَّت ضــفـائرُهـا رسـالةَ قُـرطـهِـا", "مـنـهـا مـشـافـهـةً إلى الخَـلخالِ", "للهِ مــا أحـلى مُـقـاسـاتـي بِهـا", "ذُلَّ الهَـــوى وقَـــســاوةَ العُــذَّالِ", "يا ضَرَّةَ القمرِ المنيرِ وأُختَ غُص", "نِ البــانــةِ المـتـأوِّدِ المـيَّاـلِ", "بـأسـيـلِ خـدِّكَ بـاتَ دمـعي سائلاً", "مــاذا يُــضـرُّكَ لو أجـبـتِ سُـؤالي", "يـا نـسـمـةَ الآصالِ هَل لِسَلامنا", "عـنَّاـ إلى الأحـبـابِ مـن إيـصالِ", "بــاللهِ إِلاَّ مــا حــمَــلتِ تـحـيَّةً", "مـنِّيـ عـلى ذاكَ الجَـنابِ العالي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73149	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ماذا على ذاتِ اللَّمَى والخالِ <\|vsep\|> لَو ساعدت منها بطَيفِ خَيالٍ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَطرَت وماست فانثنيتُ مُرنَّحاً <\|vsep\|> طَرِباً منَ المعسولِ والعسَّالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عهدي بتلكَ الدَّارِ وهيَ مُضيئةٌ <\|vsep\|> بجميلةٍ بَعُدت عن الأَجمالش </\|bsep\|> <\|bsep\|> خلَّ انفرادُك يومَ جرعاءَ الحمى <\|vsep\|> عن نصرِ خلِّكَ غايةَ الِخلالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عُج بي فلستَ ذا فَعلتَ بِأَوَّلِ ال <\|vsep\|> عُشَّاقِ تَعريجاً على الأطلالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عِبثَ العُقارُ بعِطفهِا فأمالَها <\|vsep\|> سُكرانِ سُكرُ صِباً وسُكرُ دَلالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أدَّت ضفائرُها رسالةَ قُرطهِا <\|vsep\|> منها مشافهةً لى الخَلخالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> للهِ ما أحلى مُقاساتي بِها <\|vsep\|> ذُلَّ الهَوى وقَساوةَ العُذَّالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ضَرَّةَ القمرِ المنيرِ وأُختَ غُص <\|vsep\|> نِ البانةِ المتأوِّدِ الميَّالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بأسيلِ خدِّكَ باتَ دمعي سائلاً <\|vsep\|> ماذا يُضرُّكَ لو أجبتِ سُؤالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا نسمةَ الصالِ هَل لِسَلامنا <\|vsep\|> عنَّا لى الأحبابِ من يصالِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "قـاسُـوكَ بـالبـدرِ المـنـيرِ فأَخطأُوا", "والبَــدرُ يَــعــلمُ أنَّ وجــهَــكَ أضــوأُ", "وحَــكــوكَ بـالغُـصُـنِ الرَّطـيـبِ ضـلالةٌ", "والغُــصــنُ مــنــهُ قــوامُ قـدِّكَ يَهـزأُ", "يـا أيُّهـا الرَّيَّاـنُ مـن مـاءِ الصِّبـا", "قــلبــي إِلى رشَــفـاتِ ثـغـرِك يَـظـمـأُ", "عَـجَـبـي لجـفـنِـكَ كـيـفَ يُـنـكرِ قَتلتي", "وهُـوَ السَّقـيـمُ فـكـيـفَ مـنـهـا يَـبرأُ", "مـا ضـرَّنـي سَهـري وَطـرفُـك في الدُّجا", "بـــحـــلاوةِ النَّومِ اللَّذيــذِ مُهَــنــأُ", "قـد كـنـتُ فـي سـوءٍ بـبُـعـدكَ والقِلى", "واليـــومَ حـــالي بــالتَّفــرُّقِ أَســوأُ", "أَشـكُـو إِليـكَ الثِّقـلَ مـن حَـملي لأَع", "بــاءِ الغَــرامِ ومــا إِخـالُكَ تَـعـبَـأُ", "مــالي وللعُــذَّالِ فــيــكَ عَــدمــتـهُـم", "يــا ليــتـهَـم خَـدِّي لنـعـلِك أَوطـأُؤا", "لا يَفتُرونَ منَ الملامةِ لا ولا ال", "مـولى العـزيـزُ مـنَ المـكـارمِ يَفتأُ", "مُــحـي الورَى والدِّيـنِ والنَّدبُ الذي", "بِــثَـنـاهُ نـخـتِـمُ مـا نَـقـولُ ونـبـدأُ", "الصَّاـحـبُ السَّاـمـي الفَخارِ وخِيرُ مَن", "دونَ الأنـــامِ بِـــظـــلِّهِ يُـــتـــفَـــيَّأُ", "حــلَّ الوزارةَ مــنــه صــدراً مـاجـداً", "عـــن مـــجـــدهِ كُـــلُّ الصُّدورِ تُــحَــلأُ", "شـافـي العُـلا يَـقري الضيُّوفَ بِرَبعهِ", "وعــليــهِ أخــبـارُ المـنـاقِـبِ تُـقـرَأُ", "وإذا سَــأَلتَ النَّاــسَ عــنـه فَـكُـلُّهـم", "قـــالوا لهُ ربُّ البـــريَّةـــِ يَـــكــلأُ", "لا يـــعـــرِفـــونَ ســـواهُ ربَّ جــلالةٍ", "عــنــهــم إذا مــا جــلَّ خــطـبٌ يَـدرأُ", "يـــا ســـيِّدَ الوزارءِ دعـــوةَ مـــادحٍ", "راجٍ فــنــعــمَ الأمــرُ فــيــهِ مُــرَجَّأُ", "لولاكَ كــنــتُ مُــكـابِـدَ الأدواء لا", "تُــرقَــى ومُــســبــلَ أدمــعٍ لا تَـرقـأُ", "فـمـنـحـتَـنـي وهـديـتَـنـي مـن حَـيرتي", "حــتَّى كــأنَّكــَ ليَ بــصــنُــعِــكَ تـربـأُ", "لا زلتَ مــحــروسَ الجَــنــابِ مُـخـلَّداً", "فـــي عِـــزَّ مــالِكَ دائمــاً لا تُــرزأُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73145	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> قاسُوكَ بالبدرِ المنيرِ فأَخطأُوا <\|vsep\|> والبَدرُ يَعلمُ أنَّ وجهَكَ أضوأُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحَكوكَ بالغُصُنِ الرَّطيبِ ضلالةٌ <\|vsep\|> والغُصنُ منهُ قوامُ قدِّكَ يَهزأُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أيُّها الرَّيَّانُ من ماءِ الصِّبا <\|vsep\|> قلبي ِلى رشَفاتِ ثغرِك يَظمأُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَجَبي لجفنِكَ كيفَ يُنكرِ قَتلتي <\|vsep\|> وهُوَ السَّقيمُ فكيفَ منها يَبرأُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ضرَّني سَهري وَطرفُك في الدُّجا <\|vsep\|> بحلاوةِ النَّومِ اللَّذيذِ مُهَنأُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد كنتُ في سوءٍ ببُعدكَ والقِلى <\|vsep\|> واليومَ حالي بالتَّفرُّقِ أَسوأُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَشكُو ِليكَ الثِّقلَ من حَملي لأَع <\|vsep\|> باءِ الغَرامِ وما ِخالُكَ تَعبَأُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مالي وللعُذَّالِ فيكَ عَدمتهُم <\|vsep\|> يا ليتهَم خَدِّي لنعلِك أَوطأُؤا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يَفتُرونَ منَ الملامةِ لا ولا ال <\|vsep\|> مولى العزيزُ منَ المكارمِ يَفتأُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُحي الورَى والدِّينِ والنَّدبُ الذي <\|vsep\|> بِثَناهُ نختِمُ ما نَقولُ ونبدأُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> الصَّاحبُ السَّامي الفَخارِ وخِيرُ مَن <\|vsep\|> دونَ الأنامِ بِظلِّهِ يُتفَيَّأُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حلَّ الوزارةَ منه صدراً ماجداً <\|vsep\|> عن مجدهِ كُلُّ الصُّدورِ تُحَلأُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شافي العُلا يَقري الضيُّوفَ بِرَبعهِ <\|vsep\|> وعليهِ أخبارُ المناقِبِ تُقرَأُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا سَأَلتَ النَّاسَ عنه فَكُلُّهم <\|vsep\|> قالوا لهُ ربُّ البريَّةِ يَكلأُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يعرِفونَ سواهُ ربَّ جلالةٍ <\|vsep\|> عنهم ذا ما جلَّ خطبٌ يَدرأُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا سيِّدَ الوزارءِ دعوةَ مادحٍ <\|vsep\|> راجٍ فنعمَ الأمرُ فيهِ مُرَجَّأُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لولاكَ كنتُ مُكابِدَ الأدواء لا <\|vsep\|> تُرقَى ومُسبلَ أدمعٍ لا تَرقأُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمنحتَني وهديتَني من حَيرتي <\|vsep\|> حتَّى كأنَّكَ ليَ بصنُعِكَ تربأُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لَو لم يُــفــيــضُـوا بـالفـراقِ جُـمـوعـا", "مــا كــانَ جَــفـنـي بـالُمـفـيـضِ دُمـوعـا", "سـارُوا وقـد أسَـروُا الفُـؤادَ وخَـلَّفُـوا", "عــنــدي جــوىً أنــســابــيَ التَّوديــعــا", "يــا ســعـدُ سـاعـدنـي وخَـف أن تَـغـتَـدي", "مــثــلي بــألحــاظِ الظــبِّاــءِ صَــريـعـا", "لا تــأمــنَـن مِـن أَن تـبـيـتَ بـحـالتـي", "تَـــشـــكـــو أســـىً وصــبــابــةً ووُلوعــا", "قــل للصــبَّاــ سـراً فـإن لم تـبـتـديـء", "نُــصــحــي بــمـا يُـفـضـي إِليـهِ مُـذيـعـا", "يا ذيلَها المجرورَ عن بانِ اللِّوى ال", "مــنــصــوبِ هــاتِ حــديــثَـكَ المـرفُـوعـا", "كـم قـد بـكـيـتُ بـمَـن بَـكَـى فـي مـنـزلٍ", "حـــتَّى بـــكـــيـــتُ مــنــازلاً ورُبــوعــا", "بـــمـــدامـــعٍ لو أنَّ جـــعــفَــرهــا بــهِ", "فَــضــلٌ لأنــبــتَ فــي الخُـدودِ رَبـيـعـا", "وصَــلوا النَّوى فــأعــادَ وصــلُهـمُ لهـا", "سُــبُــلَ الُمـنـى مـن قُـربـهِـم مَـقـطـوعـا", "وعــلى الحــمــى مــن حَــي ذُهــلٍ جـيـرةٌ", "جــاروا فــأصــبــحَ شــمــلُنـا مَـصـدوُعـا", "غــارَ الغَــضـى والُمـنـحـنـى بِـحـلُولهِـم", "مـــنِّيـــ فُـــؤاداً خـــافــقــاً وضــلُوعــا", "كــم قــد مـضَـى ليـلي الطَّويـلُ مـديـدهُ", "بِـــدنُـــوِّهــم مُــتــقــاربــاً وسَــريــعــا", "بـــالغـــتَ يــا راجــي سُــلوِّي عــنــهــمُ", "فــي النُّصـحِ جـهـدَكَ لو دعـوتَ سَـمـيـعـا", "مــا ضــرَّ مــن أمــسَـى لِمـثـلكَ عـاصـيـاً", "أَن ليــسَ يــبــرَحُ للغــرامِ مُــطــيــعــا", "عـــيَّرتـــنـــي كَـــلَفــاً بــأحــوى أحــورٍ", "هــل جــاءَ بِــدعــاً مــن أَحــبَّ بَــديـعـا", "دَعــنــي أمُــت كــمَــداً وأشــواقـاً وعِـش", "أبـــداً خَـــليَّاــً لا دُعــيــتُ خَــليــعــا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73141	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> لَو لم يُفيضُوا بالفراقِ جُموعا <\|vsep\|> ما كانَ جَفني بالُمفيضِ دُموعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سارُوا وقد أسَروُا الفُؤادَ وخَلَّفُوا <\|vsep\|> عندي جوىً أنسابيَ التَّوديعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا سعدُ ساعدني وخَف أن تَغتَدي <\|vsep\|> مثلي بألحاظِ الظبِّاءِ صَريعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تأمنَن مِن أَن تبيتَ بحالتي <\|vsep\|> تَشكو أسىً وصبابةً ووُلوعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قل للصبَّا سراً فن لم تبتديء <\|vsep\|> نُصحي بما يُفضي ِليهِ مُذيعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ذيلَها المجرورَ عن بانِ اللِّوى ال <\|vsep\|> منصوبِ هاتِ حديثَكَ المرفُوعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم قد بكيتُ بمَن بَكَى في منزلٍ <\|vsep\|> حتَّى بكيتُ منازلاً ورُبوعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بمدامعٍ لو أنَّ جعفَرها بهِ <\|vsep\|> فَضلٌ لأنبتَ في الخُدودِ رَبيعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصَلوا النَّوى فأعادَ وصلُهمُ لها <\|vsep\|> سُبُلَ الُمنى من قُربهِم مَقطوعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلى الحمى من حَي ذُهلٍ جيرةٌ <\|vsep\|> جاروا فأصبحَ شملُنا مَصدوُعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> غارَ الغَضى والُمنحنى بِحلُولهِم <\|vsep\|> منِّي فُؤاداً خافقاً وضلُوعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم قد مضَى ليلي الطَّويلُ مديدهُ <\|vsep\|> بِدنُوِّهم مُتقارباً وسَريعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالغتَ يا راجي سُلوِّي عنهمُ <\|vsep\|> في النُّصحِ جهدَكَ لو دعوتَ سَميعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ضرَّ من أمسَى لِمثلكَ عاصياً <\|vsep\|> أَن ليسَ يبرَحُ للغرامِ مُطيعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عيَّرتني كَلَفاً بأحوى أحورٍ <\|vsep\|> هل جاءَ بِدعاً من أَحبَّ بَديعا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مَهـمـا الجـفـونُ كذا يُجانبُها الكَرى", "مـالي انـتـفـاعٌ بـالخَـيـالِ إِذا سَـرى", "لا تُهـــدِيَـــنَّ إليَّ طــيــفــاً طــارقــاً", "مــا لم أذُق للنَّومِ كــأســاً مُــسـكـرا", "خُــذ مــن زَفـيـري مـا تُـمـلُّ جـوانـحـي", "إن كــنــتَ عــن أهـلِ الغَـرامِ مُـخَـبِّرا", "لا تَــرو عــن غَــيـري حـديـثَ صَـبـابـةٍ", "وجــوىً فـكـلُّ الصـيَّدِ فـي جَـوفٍ الفَـرا", "أَأَخــا الغــزالةِ والغَــزالِ مــلاحــةً", "ومَــحِــلَّةً هــا قــد بـقـيـتُ كـمـا تَـرىَ", "كم ذا التَّبالةُ في الهوَى عن حالتي", "دَمـعـي يـسـيـلُ وأنـتَ تـسـألُ مـا جـرَى", "وحـــيـــاةِ حُـــبِّكـــَ إنَّ قَــولَ عَــواذلي", "لكَ إِنَّنـــي ســـالٍ حـــديـــثٌ مُــفــتَــرى", "أبــديــتَ شَـعـركَ فـوقَ وجَهـكَ لي ضُـحـىً", "فـأَريـتَـنـي فـي الحـالِ ليـلاً مُـقمِرا", "وجَــعــلتَ حــظِّيــ مِــثــلَ خـالكَ أسـوداً", "فــأَذقــتــنــي مــوتــاً كـخـدِّك أحـمَـرا", "بـــعـــضُ الدَّليــلِ بــأنَّ وجــهَــكَ جــنَّةٌ", "ريِــقٌ يُــحــاكــي مـن لَمـاكَ الكَـوثـرا", "ورَمــيــتَــنـي بِـسـهـامِ مُـقـلتِـكَ التـي", "هـــاروتُ آيَـــتَهُ عــليــهــا قَــد قــرا", "مـا كـنـتُ قـبـلَ لِحـاظِ طـرفِـكَ مُـثـبتِاً", "أنَ الظِّبـــاءَ تَـــصــيــدُ آســادَ الشَّرى", "صــبــري لوصــلِكَ لا سـبـيـلَ إليـهِ لي", "إلاَّ إذا التــقــتِ الثُّريَّاــ بــالثَّرى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73137	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> مَهما الجفونُ كذا يُجانبُها الكَرى <\|vsep\|> مالي انتفاعٌ بالخَيالِ ِذا سَرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تُهدِيَنَّ ليَّ طيفاً طارقاً <\|vsep\|> ما لم أذُق للنَّومِ كأساً مُسكرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> خُذ من زَفيري ما تُملُّ جوانحي <\|vsep\|> ن كنتَ عن أهلِ الغَرامِ مُخَبِّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تَرو عن غَيري حديثَ صَبابةٍ <\|vsep\|> وجوىً فكلُّ الصيَّدِ في جَوفٍ الفَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَأَخا الغزالةِ والغَزالِ ملاحةً <\|vsep\|> ومَحِلَّةً ها قد بقيتُ كما تَرىَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم ذا التَّبالةُ في الهوَى عن حالتي <\|vsep\|> دَمعي يسيلُ وأنتَ تسألُ ما جرَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحياةِ حُبِّكَ نَّ قَولَ عَواذلي <\|vsep\|> لكَ ِنَّني سالٍ حديثٌ مُفتَرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبديتَ شَعركَ فوقَ وجَهكَ لي ضُحىً <\|vsep\|> فأَريتَني في الحالِ ليلاً مُقمِرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجَعلتَ حظِّي مِثلَ خالكَ أسوداً <\|vsep\|> فأَذقتني موتاً كخدِّك أحمَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعضُ الدَّليلِ بأنَّ وجهَكَ جنَّةٌ <\|vsep\|> ريِقٌ يُحاكي من لَماكَ الكَوثرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورَميتَني بِسهامِ مُقلتِكَ التي <\|vsep\|> هاروتُ يَتَهُ عليها قَد قرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كنتُ قبلَ لِحاظِ طرفِكَ مُثبتِاً <\|vsep\|> أنَ الظِّباءَ تَصيدُ سادَ الشَّرى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "أيُّ دمــعٍ مــن الجُــفـونِ أسـاَله", "مُـذ أتـتـهُ مـعَ النَّسـيـمِ رِسالَه", "حــمَّلــتـهُ الرِّيـاض أسـرارَ عَـرفٍ", "أودعـتـهـا السَّحـائبَ الهَـطَّاـلَه", "مـرَّ فـيـه والرَّوضُ زاهٍ فـأضـحَـى", "ســاحِــبــاً فــوقَ نَـورهِ أَذيـالَه", "أَنـشـرَ القـلبَ نـشـرُهُ مِـن غرامٍ", "بــأتَ مِــنـهُ مـكـابـداً بِـلبـالَه", "عــذَّبــتــهُ مــن قَــبــلهِ عَـذبـاتٌ", "مـن فـروعٍ عـلى الحِـمَـى مَـيَّاله", "يــا خــليــلي وللخـليـلِ حُـقـوقٌ", "واجـبـاتُ الأحوالِ في كلِّ حالَه", "سـل عـقيقَ الحمى وقل إِذ تَراهُ", "خـاليـاً مـن ظـبـائِه الُمـختاله", "أيـنَ تـلكَ الَمـراشـفُ العَـسـليَّا", "تُ وتــلكَ المــعـاطـفُ العـسَّاـلَه", "وليــــالٍ قــــضَّيــــتُهـــا كـــلآلِ", "بــغـزالِ تـغـارُ مـنـه الغَـزالَه", "بابليِّ الألحاظِ والرَّيقِ والأل", "فـــاظِ كـــلٌّ مُــدامــةٌ سَــلســالَه", "وسـقـيمِ الجفونِ والخصرِ والعَه", "دِ فـكُـلٌّ تـراهُ يـشـكـو اعتِلالَه", "ونـقـيِّ الجـبـيـنِ والخـدِّ والثَّغ", "رِ فـطُـوبـى لمـن حـسـا جِـريـالَه", "وطـويـلِ الصُّدودِ والشَّعرِ والمط", "لِ ومـن لي بـأن يُـديـمَ مِـطـالَه", "من بين التُّركِ كلَّما جذبَ القَو", "سَ رأيـنـا فـي كـفِّهـ بـدرَ هالَه", "يـقـعٌ الوهمُ حينَ يَرمي فلم ند", "رِ يــداهُ أم عــيــنُه النَّبــَّالَه", "قــلتُ لَّمــا ألوى ديـونَ وصـالي", "وهــوَ مُــثـرٍ وقـادرٌ لا مَـحـالَه", "بينَنا الشَّرعُ قال سِربي فعندي", "مـشـن صـفـاتي لكلِّ دعوَى دَلالَه", "وشُهـودي مـن خـالٍ خَـدِّي ومن قدِّ", "ي شــهـودٌ مـعـروفـةٌ بـالعَـدالَه", "أنـا وكَّلـتُ مُقلتي في دَمِ الخَل", "قِ فـقـالت قَـبـلِتُ هذي الوَكالَه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73133	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أيُّ دمعٍ من الجُفونِ أساَله <\|vsep\|> مُذ أتتهُ معَ النَّسيمِ رِسالَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> حمَّلتهُ الرِّياض أسرارَ عَرفٍ <\|vsep\|> أودعتها السَّحائبَ الهَطَّالَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> مرَّ فيه والرَّوضُ زاهٍ فأضحَى <\|vsep\|> ساحِباً فوقَ نَورهِ أَذيالَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنشرَ القلبَ نشرُهُ مِن غرامٍ <\|vsep\|> بأتَ مِنهُ مكابداً بِلبالَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> عذَّبتهُ من قَبلهِ عَذباتٌ <\|vsep\|> من فروعٍ على الحِمَى مَيَّاله </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا خليلي وللخليلِ حُقوقٌ <\|vsep\|> واجباتُ الأحوالِ في كلِّ حالَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> سل عقيقَ الحمى وقل ِذ تَراهُ <\|vsep\|> خالياً من ظبائِه الُمختاله </\|bsep\|> <\|bsep\|> أينَ تلكَ الَمراشفُ العَسليَّا <\|vsep\|> تُ وتلكَ المعاطفُ العسَّالَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليالٍ قضَّيتُها كللِ <\|vsep\|> بغزالِ تغارُ منه الغَزالَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> بابليِّ الألحاظِ والرَّيقِ والأل <\|vsep\|> فاظِ كلٌّ مُدامةٌ سَلسالَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسقيمِ الجفونِ والخصرِ والعَه <\|vsep\|> دِ فكُلٌّ تراهُ يشكو اعتِلالَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونقيِّ الجبينِ والخدِّ والثَّغ <\|vsep\|> رِ فطُوبى لمن حسا جِريالَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطويلِ الصُّدودِ والشَّعرِ والمط <\|vsep\|> لِ ومن لي بأن يُديمَ مِطالَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> من بين التُّركِ كلَّما جذبَ القَو <\|vsep\|> سَ رأينا في كفِّه بدرَ هالَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يقعٌ الوهمُ حينَ يَرمي فلم ند <\|vsep\|> رِ يداهُ أم عينُه النَّبَّالَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> قلتُ لَّما ألوى ديونَ وصالي <\|vsep\|> وهوَ مُثرٍ وقادرٌ لا مَحالَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> بينَنا الشَّرعُ قال سِربي فعندي <\|vsep\|> مشن صفاتي لكلِّ دعوَى دَلالَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشُهودي من خالٍ خَدِّي ومن قدِّ <\|vsep\|> ي شهودٌ معروفةٌ بالعَدالَه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "قف سائلاً بلوى الكثيبِ الأيمنِ", "داراً عـفـت فـكـأنَّهـا لم تُـسـكـنِ", "وحـذارِ أَحـداقَ الظبِّاءِ فَلم تزل", "حُـمـرُ المنايا في سَوادِ الأعيُنِ", "أعـلمـتَ كَم كابدتُ يومَ الُمنحنَى", "كـمـداً عـليـهِ غدت ضُلوعي تنحني", "ظَـغـنَـت ركـائبُهـم فـلا ظِـلَّي نَـدٍ", "مـن بَـعدِ فُرقتِهم ولا عَيشي هني", "رَحلوا بواضحةِ الجَبينِ إِذا بدت", "فـلِمُـجـتـلٍ وإِذا انَثنَت فلمُجتني", "هَـيـفا القوام يهزُّ من أعطافِها", "سُــكــرُ الشَّبـيـبـةِ غُـصـنَ قَـدِّ ليِّنِ", "تُـرخـي ذوائبَهـا إِذا خـطرت ضحىً", "فـتـرَى الصبَّاح يجرُّ ذيلَ الَموهنِ", "يـا ظـبـيـةً عُـشَّاـقُهـا فـي حُسنها", "لا يـظـفـرونَ بـغـيـرٍ حظِّ الألسنِ", "أَمَّاـ الغـرامُ كـمـا عـهـدتِ فإنَّهُ", "بـاقٍ وأمَّاـ الصَّبرُ عنكِ فَقَد فني", "أرجــو خــيـالَكِ والرُّقـادُ مُـشـرَّدٌ", "عـنِّيـ لَقَـد أمَّلـتُ مـا لم يُـمـكـنِ", "أنـا مـثـلُ خَـصركِ من سُلُوي مُقترِ", "وكـمـثـلِ ردفِـكِ من صَباباتي غَني" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73129	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> قف سائلاً بلوى الكثيبِ الأيمنِ <\|vsep\|> داراً عفت فكأنَّها لم تُسكنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحذارِ أَحداقَ الظبِّاءِ فَلم تزل <\|vsep\|> حُمرُ المنايا في سَوادِ الأعيُنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعلمتَ كَم كابدتُ يومَ الُمنحنَى <\|vsep\|> كمداً عليهِ غدت ضُلوعي تنحني </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظَغنَت ركائبُهم فلا ظِلَّي نَدٍ <\|vsep\|> من بَعدِ فُرقتِهم ولا عَيشي هني </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَحلوا بواضحةِ الجَبينِ ِذا بدت <\|vsep\|> فلِمُجتلٍ وِذا انَثنَت فلمُجتني </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَيفا القوام يهزُّ من أعطافِها <\|vsep\|> سُكرُ الشَّبيبةِ غُصنَ قَدِّ ليِّنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُرخي ذوائبَها ِذا خطرت ضحىً <\|vsep\|> فترَى الصبَّاح يجرُّ ذيلَ الَموهنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ظبيةً عُشَّاقُها في حُسنها <\|vsep\|> لا يظفرونَ بغيرٍ حظِّ الألسنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَمَّا الغرامُ كما عهدتِ فنَّهُ <\|vsep\|> باقٍ وأمَّا الصَّبرُ عنكِ فَقَد فني </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرجو خيالَكِ والرُّقادُ مُشرَّدٌ <\|vsep\|> عنِّي لَقَد أمَّلتُ ما لم يُمكنِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لو كـانَ يُـنصفُ في الهَوى اللُّوَّامُ", "مـا عـنَّفـوا فـيـمـن أُحـبُّ ولامـوا", "يـكـفـيـهـمُ غـدرُ الخـيـالِ نِـيـابهً", "عــنــهــم فـمـا للغـانـيـاتِ ذِمـامُ", "هــل كــانَ حــظُّ العـامـريِّ وغـيـرهِ", "مـــنـــهـــنَّ إلاَّ لوعـــةٌ وسَـــقـــامُ", "يا سافحَ الأجفانِ في سفحِ اللِّوى", "جَهـــلاً وحـــلِفــاهُ جــوىً وهُــيــامُ", "خَــلِّ التَّغــزُّلَ بــالحَـمـامِ وبـانـهِ", "فــالبــانٌ بــانٌ والحَـمـامُ حِـمـامُ", "وذَرِ التَّعــرضَ بـالطُّلـولِ وأهـلِهـا", "وسُـؤالَهـا مـن حـيـثُ لا اسـتِفهامُ", "سِـيَّاـنِ إن رحَـلوا وبـانَ فَـريـقُهم", "عـنـهـا وإن حَـلُّوا بـهـا وأقاموا", "ليـسَ الوقـوفُ بـنَـافـعٍ فـي دِمنةس", "سَـنـحـت بـهـا بـعد الدُّمَى الآرام", "قــد كـان ذلكَ سُـنَّةـ لذوي الهـوَى", "فــمــحــت بـشـاشـةَ فـعـلِه الأيَّاـمُ", "لا اخضرَّ في تلك الرُّبى روضٌ ولا", "سُـقـيَ الحـيـا الُمـنـهَلُّ منه ثُمامُ", "أوَ مــا ألذَّ مــنَ الوقـوفِ بـدارسِ", "كــأسٌ يــطــوفُ بــه السُّقـاةُ وجـامُ", "مــن كُــلِّ سـحَّاـرِ اللِّحـاظِ بـثـغـرهِ", "وبـــخـــدَّهِ وبـــراحـــتــيــهِ مُــدامُ", "يــدعــو النِّزالَ وليــسَ إلاَّ قــدَّهُ", "رُمـــحٌ وإلاَّ مـــقــلتــيــهِ حُــســامُ", "عَــربــيُّ لفــظٍ نُــونُ حـاجِـبـهِ لهـا", "مــن خــالِ وجــنــةِ خَــدِّهِ إعــجــامُ", "للرِّيـمِ مـنـهُ وللغُـصـونِ إذا بـدا", "وإذا تــــثـــنَّى نـــاظُـــرٌ وقَـــوامُ", "لا القُـربُ مـنـه بـمَطمَعِ كَلاَّ كما", "لا يــأسَ مــنــهُ إذا يــشُـطُّ مَـرامُ", "فـإذا دنـا يـنـأَى الدَّلالُ بعطِفهِ", "وإذا نــأى تــدنــو بـه الأحـلامُ", "عـذلُ العّـذولِ عـليـه ليـسَ بِـنَافعٍ", "لا والهــوَى فَــإلامَ فــيــه أُلامُ", "مــا حَــظُّ طَـرفـي مـنـه إلاَّ عـبـرةٌ", "تَهـــمـــي وقـــلبـــي زَفــرةٌ وأَوامُ", "أَمُــعـذِّبـي ظُـلمـاً بـغـيـرِ جِـنـايـةِ", "مَهـلاً فـهـل جـارُ العـزيـزِ يُـضـامُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73125	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> لو كانَ يُنصفُ في الهَوى اللُّوَّامُ <\|vsep\|> ما عنَّفوا فيمن أُحبُّ ولاموا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يكفيهمُ غدرُ الخيالِ نِيابهً <\|vsep\|> عنهم فما للغانياتِ ذِمامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل كانَ حظُّ العامريِّ وغيرهِ <\|vsep\|> منهنَّ لاَّ لوعةٌ وسَقامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا سافحَ الأجفانِ في سفحِ اللِّوى <\|vsep\|> جَهلاً وحلِفاهُ جوىً وهُيامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَلِّ التَّغزُّلَ بالحَمامِ وبانهِ <\|vsep\|> فالبانٌ بانٌ والحَمامُ حِمامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذَرِ التَّعرضَ بالطُّلولِ وأهلِها <\|vsep\|> وسُؤالَها من حيثُ لا استِفهامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سِيَّانِ ن رحَلوا وبانَ فَريقُهم <\|vsep\|> عنها ون حَلُّوا بها وأقاموا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليسَ الوقوفُ بنَافعٍ في دِمنةس <\|vsep\|> سَنحت بها بعد الدُّمَى الرام </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد كان ذلكَ سُنَّة لذوي الهوَى <\|vsep\|> فمحت بشاشةَ فعلِه الأيَّامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا اخضرَّ في تلك الرُّبى روضٌ ولا <\|vsep\|> سُقيَ الحيا الُمنهَلُّ منه ثُمامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أوَ ما ألذَّ منَ الوقوفِ بدارسِ <\|vsep\|> كأسٌ يطوفُ به السُّقاةُ وجامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كُلِّ سحَّارِ اللِّحاظِ بثغرهِ <\|vsep\|> وبخدَّهِ وبراحتيهِ مُدامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يدعو النِّزالَ وليسَ لاَّ قدَّهُ <\|vsep\|> رُمحٌ ولاَّ مقلتيهِ حُسامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَربيُّ لفظٍ نُونُ حاجِبهِ لها <\|vsep\|> من خالِ وجنةِ خَدِّهِ عجامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> للرِّيمِ منهُ وللغُصونِ ذا بدا <\|vsep\|> وذا تثنَّى ناظُرٌ وقَوامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا القُربُ منه بمَطمَعِ كَلاَّ كما <\|vsep\|> لا يأسَ منهُ ذا يشُطُّ مَرامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذا دنا ينأَى الدَّلالُ بعطِفهِ <\|vsep\|> وذا نأى تدنو به الأحلامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عذلُ العّذولِ عليه ليسَ بِنَافعٍ <\|vsep\|> لا والهوَى فَلامَ فيه أُلامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما حَظُّ طَرفي منه لاَّ عبرةٌ <\|vsep\|> تَهمي وقلبي زَفرةٌ وأَوامُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أَغــمِــد فــصــارمُ لحـظِـكَ الَمـسـلولُ", "كـــم قـــد أُريــقَ بــه دمٌ مــطــلولُ", "إِن كـانَ يُـنـكـرُ قـتـلتـي فـشـهـودُه", "مــنــه عــلى تــلكَ الخُــدودِ عُــدولُ", "جــرَّدتَه عَــضـبـاً عـلى العُـشـاقِ هـل", "أفــتــاكَ فـيـمـا تـفـعـلُ التَّنـزيـلُ", "أم عــنـد أهـلِ الحُـسـنِ فـرضٌ واجـبٌ", "نــهــجٌ أراهُ عــنــهُ ليــسَ يَــمــيــلُ", "كــيــفَ السَّبــيــلُ إلى ضـلالِكَ مـرَّةً", "عــن طُــرقِ هــجــرِك والدَّلالُ دليــلُ", "ومن المساعِدُ لي عليكَ سِوَى الأسَى", "ولِحــاظُ جــفــنــكَ بـالنُّصـولِ تَـصـولُ", "تـهِ كـيـفَ شـئتَ فما الجمالُ ولايةً", "فــالظُّلــم صــاحــبُ أمــرهِ مــعــزولُ", "لكَ أن تجورَ ولا تجودَ إذا اغتدَى", "فـي خـصـرِكَ الواهـي الوشـاحُ يـجولُ", "مـهـمـا خـطـرتَ تـغارُ أغصانُ النَّقا", "فــعــلىَ خــمــائِلِ دَوحــهــنَّ خُــمــولُ", "مـا أصـبـحـت مـنـكَ الشَّمائلُ تنثني", "وتـــمـــيــلُ إلاَّ والرُّضــابُ شَــمــولُ", "يُــذكــي عـليـكَ لَهـيـبَ وَجـدٍ عـاذلي", "مــنِّيــ الخــلافُ له ومــنــهُ يـقـولُ", "لم يَــدرِ أنَّ مَــلامَهُ فــي مَـسـمَـعـي", "شــيــءٌ كــوصِــلكَ مــا إليـهِ سَـبـيـلُ", "دعــهُ ومــا هــوض فــيــهِ أيُّ مُـتـيَّمٍ", "مِــثــلي نَهــاهُ عــنِ الغـرامِ عَـذولُ", "تَــعــنــيــفُهُ وتــلفُّتــي عــن نُـصـحِه", "مــمَّاــ يــروحُ الشَّرحُ فــيــهِ يَـطـولُ", "أَمــلامــةً وصُـدودَ مـهـضـومِ الحـشـا", "خـصـرِ الرُّضـابِ الخـصـرُ مـنـه نـحيلُ", "صَـدقـت ثـنـايـاهُ التـي قـالت لنـا", "أَن لا ثـمـيـنَ سِـوى صِـغـارِ اللُّولو", "يَــجــنـي ويُـلزمُـنـي جـنـايـةَ ذنـبِهِ", "طـــرفٌ له بـــفـــتـــورهِ مـــكـــحــولُ", "لِيَــجُـر ويـظـلِم كـيـفَ شـاءَ فَهـكـذا", "هــذا الورى طُــرّاً وهــذا الجِــيــلُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73121	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أَغمِد فصارمُ لحظِكَ الَمسلولُ <\|vsep\|> كم قد أُريقَ به دمٌ مطلولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِن كانَ يُنكرُ قتلتي فشهودُه <\|vsep\|> منه على تلكَ الخُدودِ عُدولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جرَّدتَه عَضباً على العُشاقِ هل <\|vsep\|> أفتاكَ فيما تفعلُ التَّنزيلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم عند أهلِ الحُسنِ فرضٌ واجبٌ <\|vsep\|> نهجٌ أراهُ عنهُ ليسَ يَميلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيفَ السَّبيلُ لى ضلالِكَ مرَّةً <\|vsep\|> عن طُرقِ هجرِك والدَّلالُ دليلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن المساعِدُ لي عليكَ سِوَى الأسَى <\|vsep\|> ولِحاظُ جفنكَ بالنُّصولِ تَصولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تهِ كيفَ شئتَ فما الجمالُ ولايةً <\|vsep\|> فالظُّلم صاحبُ أمرهِ معزولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكَ أن تجورَ ولا تجودَ ذا اغتدَى <\|vsep\|> في خصرِكَ الواهي الوشاحُ يجولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مهما خطرتَ تغارُ أغصانُ النَّقا <\|vsep\|> فعلىَ خمائِلِ دَوحهنَّ خُمولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أصبحت منكَ الشَّمائلُ تنثني <\|vsep\|> وتميلُ لاَّ والرُّضابُ شَمولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُذكي عليكَ لَهيبَ وَجدٍ عاذلي <\|vsep\|> منِّي الخلافُ له ومنهُ يقولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يَدرِ أنَّ مَلامَهُ في مَسمَعي <\|vsep\|> شيءٌ كوصِلكَ ما ليهِ سَبيلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دعهُ وما هوض فيهِ أيُّ مُتيَّمٍ <\|vsep\|> مِثلي نَهاهُ عنِ الغرامِ عَذولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَعنيفُهُ وتلفُّتي عن نُصحِه <\|vsep\|> ممَّا يروحُ الشَّرحُ فيهِ يَطولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَملامةً وصُدودَ مهضومِ الحشا <\|vsep\|> خصرِ الرُّضابِ الخصرُ منه نحيلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَدقت ثناياهُ التي قالت لنا <\|vsep\|> أَن لا ثمينَ سِوى صِغارِ اللُّولو </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَجني ويُلزمُني جنايةَ ذنبِهِ <\|vsep\|> طرفٌ له بفتورهِ مكحولُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "يـا بـرقُ بـالأبـراقِ عـرِّج وَحَـي", "عَـنَّيـ بـهـاتـيـكَ الأُثـيـلاتِ حَي", "واسـتـسقِ من تلكَ الرُّبَا عارِضاً", "يـروى حـديثَ الشَّيحش عن مُقَلتي", "إن ظَــمــئت مــن دِمــنَـةٍ أَرضُهَـا", "قَــالت جُــفــونــي رِيُّ هـذا عـلي", "قـف نـاشـداً قـلبـيَ فـي رَبـعـها", "وُمــنــشــداً مـا قُـلتُهُ يـا أُخـي", "فَــلي بـهـا أَهـيـفُ عَـذبُ اللَّمَـى", "أيُّ رشـــيـــقِ القــدِّ أَحــوى وأي", "إن ســــرَّهُ أنِّيـــ مـــن بـــعـــدهِ", "من سقميِ قد صرتُ في الثَّوبِ في", "فــوَا الذي يُـدنـيـهِ مـا سـرَّنـي", "أنَّيـ وقـد شَـطـت بـيَ الدَّارُ حَـي", "وَجــدي بــهِ وجــدٌ غَــدَا هــازئاً", "بــقــيــسِ لُبـنَـى وبـغَـيـلانِ مَـي", "جَــفَــا فــكـلُّ الأرضِ بـي بَـعـدهُ", "ضـاقـت وضـاعـت حـيـلتي من يدَي", "عـسَـاكُـمـا لا بـتُّمـا في الهَوَى", "مـثـلي مـهـجُـوريـنِ يـا صَـاحـبِـي", "إن تَــحـبـسـا عـيـسَـكُـمـا سـاعَـةً", "بــهــضـبِ حُـزوىَ أو بـوادي أُشَـي", "وَتـنـشُـرا مـن خَـبـرِي ما انطوَى", "بــيــنَ خِــيَـامِ طُـويَـت عـنـدَ طَـي", "مــا لِلِّوى لا كـانَ يَـومَ اللِّوَى", "ظَــبــيٌ لَوَى دِيــنَ مــحــبـيِّهـِ لَي", "قَـلبِـي وَقَـد أَضـحَـى مُـقِـيـماً بهِ", "مـا بَـالُهُ يِـكـويـهِ بـالهَجرِ كَي", "أَضــلَّ رُشــداً فَــرطُ عِــشــقِــي لَهُ", "إن قـــلتُ مـــا ذلكَ غــيٌّ فَــغــي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73117	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> يا برقُ بالأبراقِ عرِّج وَحَي <\|vsep\|> عَنَّي بهاتيكَ الأُثيلاتِ حَي </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستسقِ من تلكَ الرُّبَا عارِضاً <\|vsep\|> يروى حديثَ الشَّيحش عن مُقَلتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن ظَمئت من دِمنَةٍ أَرضُهَا <\|vsep\|> قَالت جُفوني رِيُّ هذا علي </\|bsep\|> <\|bsep\|> قف ناشداً قلبيَ في رَبعها <\|vsep\|> وُمنشداً ما قُلتُهُ يا أُخي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلي بها أَهيفُ عَذبُ اللَّمَى <\|vsep\|> أيُّ رشيقِ القدِّ أَحوى وأي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن سرَّهُ أنِّي من بعدهِ <\|vsep\|> من سقميِ قد صرتُ في الثَّوبِ في </\|bsep\|> <\|bsep\|> فوَا الذي يُدنيهِ ما سرَّني <\|vsep\|> أنَّي وقد شَطت بيَ الدَّارُ حَي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجدي بهِ وجدٌ غَدَا هازئاً <\|vsep\|> بقيسِ لُبنَى وبغَيلانِ مَي </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَفَا فكلُّ الأرضِ بي بَعدهُ <\|vsep\|> ضاقت وضاعت حيلتي من يدَي </\|bsep\|> <\|bsep\|> عسَاكُما لا بتُّما في الهَوَى <\|vsep\|> مثلي مهجُورينِ يا صَاحبِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن تَحبسا عيسَكُما ساعَةً <\|vsep\|> بهضبِ حُزوىَ أو بوادي أُشَي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتنشُرا من خَبرِي ما انطوَى <\|vsep\|> بينَ خِيَامِ طُويَت عندَ طَي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما لِلِّوى لا كانَ يَومَ اللِّوَى <\|vsep\|> ظَبيٌ لَوَى دِينَ محبيِّهِ لَي </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَلبِي وَقَد أَضحَى مُقِيماً بهِ <\|vsep\|> ما بَالُهُ يِكويهِ بالهَجرِ كَي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "هُـو الريـمُ لو يـعـطي الأمانَ كما يعطُو", "مــن الطَّرفِ مــا كــانــت لواحـظُه تـسـطـوُ", "ولو عـــلَّمـــتـــهُ العـــدلَ أعــطــافُ قــدِّهِ", "وقــامــتُه مــا كــانَ فــي الحــبِّ يــشـتـطُّ", "رحـــــيـــــقـــــيُّ ريـــــقٍ لؤلؤيُّ مــــقــــبِّلٍ", "له حــاجــبٌ كــالنُّونِ بــالمــســكِ مُــخـتـطُّ", "إذا قــامَ يــســعَــى بــالحُــمــيَّاـ ورنَّحـت", "شــمــائلهُــا خــطِّيــَّهُ حــيــنــمــا يــخـطُـو", "تَــرى فَــلكــاً فــيــهِ الكــواكــبُ أشـرقـت", "وهـــلَ فـــلكٌ يـــومـــاً تـــضـــمَّنـــهُ مـــرطُ", "هـو البـدرُ يـجـلو الشـمَّسـ والكأس فَرقَدٌ", "عــليــهــا نُــجــومــق والثُّريَّاــ لهُ قُــرطُ", "تـــحـــيَّرتُ لمَّاـــ مـــالَ نَــشــوانُ عِــطــفِه", "فــقــلتُ وقــد أزرى بــمــا يُـنـبِـتُ الخَـطُّ", "أمـــنُ لحـــظـــهِ أم لفـــظِه أم رُضـــابـــهِ", "يـــمـــيــلُ ألا إنَّ الثَّلــاثــة إســفــنِــطُ", "له خـــالُ خـــدِّ عـــمَّ بـــالوَجــدِ والأَســى", "مُــحــبــيِّهـ هـل فـي قـتـلِهـم جـاءَه الخَـطُّ", "عـــجـــبــتُ لذي وَجــدٍ بِــسُــعــدي ودارهــا", "وبالسِّقط ما سُعدي والما الدَّار والسِّقطُ", "فــنــونُ الهــوَى مــجــهـولةً ليـس عـارفـاً", "بــشــهــا غــيـرُ صـبِّ مـذهـبـي عـنـدهُ شَـرطُ", "إلى اللهِ كــم أُصــفــي الُمـوَّدة مُـعـرضـاً", "خــؤُونــاً إذا أقــســطـتُ زاغَ بـهِ القـسـطُ", "إلامَ اتِّبــاعــي الغَـيَّ والرُّشـدُ قـد بـدا", "جــليــاً ونـحـوَ العـارضَـيـنِ خـطـا الوخـطُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73113	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ط <\|psep\|> <\|bsep\|> هُو الريمُ لو يعطي الأمانَ كما يعطُو <\|vsep\|> من الطَّرفِ ما كانت لواحظُه تسطوُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو علَّمتهُ العدلَ أعطافُ قدِّهِ <\|vsep\|> وقامتُه ما كانَ في الحبِّ يشتطُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رحيقيُّ ريقٍ لؤلؤيُّ مقبِّلٍ <\|vsep\|> له حاجبٌ كالنُّونِ بالمسكِ مُختطُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا قامَ يسعَى بالحُميَّا ورنَّحت <\|vsep\|> شمائلهُا خطِّيَّهُ حينما يخطُو </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَرى فَلكاً فيهِ الكواكبُ أشرقت <\|vsep\|> وهلَ فلكٌ يوماً تضمَّنهُ مرطُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو البدرُ يجلو الشمَّس والكأس فَرقَدٌ <\|vsep\|> عليها نُجومق والثُّريَّا لهُ قُرطُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تحيَّرتُ لمَّا مالَ نَشوانُ عِطفِه <\|vsep\|> فقلتُ وقد أزرى بما يُنبِتُ الخَطُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمنُ لحظهِ أم لفظِه أم رُضابهِ <\|vsep\|> يميلُ ألا نَّ الثَّلاثة سفنِطُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> له خالُ خدِّ عمَّ بالوَجدِ والأَسى <\|vsep\|> مُحبيِّه هل في قتلِهم جاءَه الخَطُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عجبتُ لذي وَجدٍ بِسُعدي ودارها <\|vsep\|> وبالسِّقط ما سُعدي والما الدَّار والسِّقطُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنونُ الهوَى مجهولةً ليس عارفاً <\|vsep\|> بشها غيرُ صبِّ مذهبي عندهُ شَرطُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى اللهِ كم أُصفي الُموَّدة مُعرضاً <\|vsep\|> خؤُوناً ذا أقسطتُ زاغَ بهِ القسطُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أمـسـى وظـلَّ عـلى الأرواح مُـعـتديا", "يـذيـقُهـا رائحـاً حـضـيـفـاً ومُغتديا", "فـانـظـر تـجـدهُ بـرمحِ القدِّ مُعتقلاً", "يــهــزُّهُ وبــســيــفِ اللَّحـظ مُـرتَـديـا", "تَــراهُ إمَّاــ لِهــذا مُــشــرعـاً أبـداً", "مُــســدِّداً ولذا تــلقــاهُ مُــنـتـضـيـا", "بـنَـرجـسِ اللَّحـظِ يـحـمـي وردَ وجـنتهِ", "فـوا عـنـاءً لمـن يـأتـيـهِ مُـجـتَـنيا", "وردٌ يـــخـــالطُ آســاً مــن ســوالِفــه", "وذا وهـذا بـمـاءِ الحُـسـنِ قـد سُقيا", "إن قـلتُ ريـمٌ يـفـوقُ الريمَ ملتفتاً", "أو قـلتُ غـصـنٌ يـفوقُ الغصنَ مُنثنيا", "أو قــلتُ للرَّاح ريَّاـ ريـح نـكـهـتـهِ", "فــالرَّاحُ تــعـلمُ مـنِّيـ أنَّ ذاك ريـا", "يــا له مـن نـاظـرٌ إنـسـانُ مـقـلتـهِ", "بـغـيـرِ سـفـكِ دمـش العشَّاقِ ما غَريا", "لم يـحـكـكَ البـدرُ إلاَّ رفـعـةً وسناً", "كـلاَّ ولا الشَّمـسُ إلاَّ بـهـجـةً وضـيا", "حـتـامَ أُضـحـي لنـارِ الوصـلِ مُصطلياً", "ولم أزل لكَ دونـض الخـلقِ مُـصـطفيا", "مـن لي أراكَ كـلمـحِ البـرقِ مُجتلياً", "وجـهـاً لمُبينهِ لي ما زلتُ مُجتنبيا", "بـمـهـجـتـي لكَ إن لم أمـس مـفـتـيـاً", "فـفـي هـواكَ لقـد أصـبـحـتُ مُـفـتـريا", "لعـــاذليَّ مـــلامٌ فـــيـــكَ أيـــســـرهُ", "يــهــدُّ جـسـمـي بـه هـدآ فـلا هُـديـا", "تــــبَّتــــ عــــاذليّ ليــــتَ أنَّهـــمـــا", "بـمـا ابـتـليتُ به من هجركَ ابتُليا", "قلبي وطرفي على قتلي قدِ اشتراكا", "أتـنـتـهـي عـنـكَ يـا روحـي وأنتَ هيَ", "ويـحَ الهـوى كم إلى كم حكمُه أبداً", "عــليَّ حــتَّى ولا يــومــاً أراهُ ليــا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73109	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> أمسى وظلَّ على الأرواح مُعتديا <\|vsep\|> يذيقُها رائحاً حضيفاً ومُغتديا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فانظر تجدهُ برمحِ القدِّ مُعتقلاً <\|vsep\|> يهزُّهُ وبسيفِ اللَّحظ مُرتَديا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَراهُ مَّا لِهذا مُشرعاً أبداً <\|vsep\|> مُسدِّداً ولذا تلقاهُ مُنتضيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بنَرجسِ اللَّحظِ يحمي وردَ وجنتهِ <\|vsep\|> فوا عناءً لمن يأتيهِ مُجتَنيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وردٌ يخالطُ ساً من سوالِفه <\|vsep\|> وذا وهذا بماءِ الحُسنِ قد سُقيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن قلتُ ريمٌ يفوقُ الريمَ ملتفتاً <\|vsep\|> أو قلتُ غصنٌ يفوقُ الغصنَ مُنثنيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو قلتُ للرَّاح ريَّا ريح نكهتهِ <\|vsep\|> فالرَّاحُ تعلمُ منِّي أنَّ ذاك ريا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا له من ناظرٌ نسانُ مقلتهِ <\|vsep\|> بغيرِ سفكِ دمش العشَّاقِ ما غَريا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يحككَ البدرُ لاَّ رفعةً وسناً <\|vsep\|> كلاَّ ولا الشَّمسُ لاَّ بهجةً وضيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتامَ أُضحي لنارِ الوصلِ مُصطلياً <\|vsep\|> ولم أزل لكَ دونض الخلقِ مُصطفيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من لي أراكَ كلمحِ البرقِ مُجتلياً <\|vsep\|> وجهاً لمُبينهِ لي ما زلتُ مُجتنبيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بمهجتي لكَ ن لم أمس مفتياً <\|vsep\|> ففي هواكَ لقد أصبحتُ مُفتريا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لعاذليَّ ملامٌ فيكَ أيسرهُ <\|vsep\|> يهدُّ جسمي به هد فلا هُديا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تبَّت عاذليّ ليتَ أنَّهما <\|vsep\|> بما ابتليتُ به من هجركَ ابتُليا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قلبي وطرفي على قتلي قدِ اشتراكا <\|vsep\|> أتنتهي عنكَ يا روحي وأنتَ هيَ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أَرأيـــتَ مـــا يــرويــهِ بــانُ الأبــرقِ", "عـــن شـــدوِ ورقِ أراكِ حُــزوى الُمــورقِ", "وافَــي ومــيــضٌ ســنـاهُ يـرفـعُ مـسـنـدِاً", "عــنــه الحــديــثَ بــنُـورشـه المـتـألِّقِ", "مـــا زالَ لامـــعُهُ يُــعــلِّلُ بــالُمــنــى", "مــنِّيــ أخــا القــلبِ الكــئيـبِ الشَّيـِّقِ", "ويُــعـيـدُ أَخـبـارَ الغَـضـا فـأهـيـمُ مِـن", "وَجــدي إليــه ومَــن يُــفــارِق يــشــتــقِ", "لا والحمَى ما العيشُ بَعد ذوي الحِمَى", "بـــمـــحـــبَّبـــِ أبـــداً ولا بِـــمُـــعـــشَّقِ", "قــســمــاً بــمِــا فــوقَ الرِّكـابِ وإِنَّهـا", "لأليَّةــــٌ مِــــن ذي زَفــــيــــرٍ مُـــحـــرقِ", "إِنـــي لأعـــجـــبُ مِـــن مُــحــبِّ مــبُــتَــغٍ", "عَــيــشــاً له مــن بــعــدِ حــثِّ الأَيـنُـقِ", "يــا أيُّهــا الحــادي بــعــودِكَ سـالمـاً", "إِلاَّ رثـــيـــتَ لشــمــلنِــا الُمــتــمــزِّقِ", "أرحِ الَمــطــيَّ وهــا فُــؤادي فـاقـتـبـس", "وامــنُــن عــليَّ وهــا دمــوعـي فـاسـتـقِ", "وبـــهـــضــبِ رامــةَ مِــن مــضــارب طِّيــءٍ", "يــا ســعــدُ ريــمٌ مـنـه لي بـخـتٌ شـقـي", "حــالٍ بــأنــواعِ الجــمــالِ ولم يــكــن", "بـــمـــمـــنـــطـــقٍ كـــلاَّ ولا بــمــطَــوَّقِ", "لو لم يُــرح والحــســنُ فــيــهِ مــفــرَّقٌ", "لم يــجـتـمـع عَـجِـلاً بـشـيـبـي مَـفـرَقـي", "ليــسَ التَّعــجُّبــُ مــن رقُــادي إِذ مـضـى", "فــيــهِ ولكــن مــن جــمــيـعـي إِذ بـقـي", "لله درُّ الثَّغــــرِ فــــيــــه ونــــظــــمُهُ", "كــم بــاتَ يــنــثـرُ مـنـه درَّ المـنـطِـقِ", "أبــكــي ويــبــسِــمُ عــن شَــنــبِ هــازئاً", "مِـــنِّيـــ بـــجـــفــنٍ بــالدُّمــوع مــخــلَّقِ", "لدلاله ذُليِّ بـــــــــــــه ولحـــــــــــــبِّهِ", "وهــواهُ مـا يـلقَـى الفُـؤادُ ومـا لقـي", "شــــطَّتــــ بِهِ عَــــنِّيـــ نَـــوىً لمـــغـــرِّبِ", "يُهـــديِ التَّحـــيــةَ فــي رحــالِ مُــشــرِّقِ", "يــا جــيــرَتــي بــالحـاضـرَيـنِ و دِجـلَةٍ", "والكـــارِ لا بـــالنَّيــرَيــيــنِ و جِــلَّقِ", "لا تَــحــسَــبــوا أَنِّيــ صَــبــرتُ لِحــادِثٍ", "جَــــلَلِ مُــــلمِّ أَو لِخَــــطــــبٍ مُــــقــــلِقِ", "وَتَـــيـــقَّنــوا مِــن بــعــدِ هــذا أَنَّنــي", "بِــمُــظــفَّرِ الديــنِ الجــوادِ تَــعــلُّقــي", "مــا فــاتَــنــي مِــن بــرِّ ذاكَ فــكـافِـلٌ", "هـــــذا لَهُ بِـــــنَــــوالهِ الُمــــتَــــدَفِّقِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73105	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> أَرأيتَ ما يرويهِ بانُ الأبرقِ <\|vsep\|> عن شدوِ ورقِ أراكِ حُزوى الُمورقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وافَي وميضٌ سناهُ يرفعُ مسندِاً <\|vsep\|> عنه الحديثَ بنُورشه المتألِّقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما زالَ لامعُهُ يُعلِّلُ بالُمنى <\|vsep\|> منِّي أخا القلبِ الكئيبِ الشَّيِّقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويُعيدُ أَخبارَ الغَضا فأهيمُ مِن <\|vsep\|> وَجدي ليه ومَن يُفارِق يشتقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا والحمَى ما العيشُ بَعد ذوي الحِمَى <\|vsep\|> بمحبَّبِ أبداً ولا بِمُعشَّقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قسماً بمِا فوقَ الرِّكابِ وِنَّها <\|vsep\|> لأليَّةٌ مِن ذي زَفيرٍ مُحرقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِني لأعجبُ مِن مُحبِّ مبُتَغٍ <\|vsep\|> عَيشاً له من بعدِ حثِّ الأَينُقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أيُّها الحادي بعودِكَ سالماً <\|vsep\|> ِلاَّ رثيتَ لشملنِا الُمتمزِّقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرحِ الَمطيَّ وها فُؤادي فاقتبس <\|vsep\|> وامنُن عليَّ وها دموعي فاستقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبهضبِ رامةَ مِن مضارب طِّيءٍ <\|vsep\|> يا سعدُ ريمٌ منه لي بختٌ شقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> حالٍ بأنواعِ الجمالِ ولم يكن <\|vsep\|> بممنطقٍ كلاَّ ولا بمطَوَّقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو لم يُرح والحسنُ فيهِ مفرَّقٌ <\|vsep\|> لم يجتمع عَجِلاً بشيبي مَفرَقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليسَ التَّعجُّبُ من رقُادي ِذ مضى <\|vsep\|> فيهِ ولكن من جميعي ِذ بقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لله درُّ الثَّغرِ فيه ونظمُهُ <\|vsep\|> كم باتَ ينثرُ منه درَّ المنطِقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبكي ويبسِمُ عن شَنبِ هازئاً <\|vsep\|> مِنِّي بجفنٍ بالدُّموع مخلَّقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لدلاله ذُليِّ به ولحبِّهِ <\|vsep\|> وهواهُ ما يلقَى الفُؤادُ وما لقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> شطَّت بِهِ عَنِّي نَوىً لمغرِّبِ <\|vsep\|> يُهديِ التَّحيةَ في رحالِ مُشرِّقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا جيرَتي بالحاضرَينِ و دِجلَةٍ <\|vsep\|> والكارِ لا بالنَّيرَيينِ و جِلَّقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تَحسَبوا أَنِّي صَبرتُ لِحادِثٍ <\|vsep\|> جَلَلِ مُلمِّ أَو لِخَطبٍ مُقلِقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَيقَّنوا مِن بعدِ هذا أَنَّني <\|vsep\|> بِمُظفَّرِ الدينِ الجوادِ تَعلُّقي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "إليـكِ فـغـيـرُ فرضٍ أن تَلومي", "حَـزيـنـاً قـد تـفـرَّدَ بالهُموم", "دعـيـهِ وبـثَّهـُ فـعـسـاهُ يـلقَى", "لشــكــواهُ اخــا قــلبٍ رحـيـمٍ", "ألا يـا صـاحبي هذا المُصلَّى", "وتـلكَ مـلاعبُ الظَّبي الرَّخيمِ", "فــحـيَّ وقُـل سـلامٌ مِـن سَـليـمٍ", "بذي سَلمٍ على الرَّشأِ السَّليمِ", "وسـل غِـزلانَ وادي بانس سَلعٍ", "إِذا سنحت عن العَهدِ القَديمِ", "وعـرِّض بـي فـمـا لي من جَنانِ", "يُـلاقـي بي ظِبا ذاكَ الصَّريمِ", "بـجـرعاءِ الحمى النَّجديِّ وُرقٌ", "سَـقـانـي نَـوحُها جُرعَ الَحميمِ", "وفـي تـلك الخيامِ هلالُ خدرٍ", "غَـرامـي فـي مـحـبَّتـهِ غـريـمي", "سـأَلتُ فـلم أَجِـد مـنه كريماً", "وكـيـفَ بـجُـودِ مـعـشـوقٍ كـريمِ", "روَى عـن خـصـرِه جـسـمـي وأدَّى", "صـحـيحاً مُسنَدَ الخبرِ السَّقيمِ", "يـخـافُ قضيبُ قامتِه انهِصاراً", "فـلم يَـبـرَح يـمرُّ معَ النَّسيمِ", "أَيُـطـمـعُـني الهوى منه بوصلٍ", "ودونَ وصــالهِ صَــيـدُ النُّجـومِ", "أمَـا وقـضـيـبِ قـامـتِه وثـغـرِ", "يُـعـيـرُ قـلائدَ الدُّرِّ النَّظيمِ", "وصــبــحٍ تــحـتَ طُـرَّتـهِ مـنـيـرٍ", "وليــلٍ فــوقَ غُــرَّتــهِ بَهــيــم", "لقــد شــهَــرت لواحـظُه وَسَـلَّت", "سُـيـوفـاً غـيرَ داميةِ الكُلومِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73101	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> ليكِ فغيرُ فرضٍ أن تَلومي <\|vsep\|> حَزيناً قد تفرَّدَ بالهُموم </\|bsep\|> <\|bsep\|> دعيهِ وبثَّهُ فعساهُ يلقَى <\|vsep\|> لشكواهُ اخا قلبٍ رحيمٍ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا يا صاحبي هذا المُصلَّى <\|vsep\|> وتلكَ ملاعبُ الظَّبي الرَّخيمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فحيَّ وقُل سلامٌ مِن سَليمٍ <\|vsep\|> بذي سَلمٍ على الرَّشأِ السَّليمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسل غِزلانَ وادي بانس سَلعٍ <\|vsep\|> ِذا سنحت عن العَهدِ القَديمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعرِّض بي فما لي من جَنانِ <\|vsep\|> يُلاقي بي ظِبا ذاكَ الصَّريمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بجرعاءِ الحمى النَّجديِّ وُرقٌ <\|vsep\|> سَقاني نَوحُها جُرعَ الَحميمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي تلك الخيامِ هلالُ خدرٍ <\|vsep\|> غَرامي في محبَّتهِ غريمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> سأَلتُ فلم أَجِد منه كريماً <\|vsep\|> وكيفَ بجُودِ معشوقٍ كريمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> روَى عن خصرِه جسمي وأدَّى <\|vsep\|> صحيحاً مُسنَدَ الخبرِ السَّقيمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يخافُ قضيبُ قامتِه انهِصاراً <\|vsep\|> فلم يَبرَح يمرُّ معَ النَّسيمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيُطمعُني الهوى منه بوصلٍ <\|vsep\|> ودونَ وصالهِ صَيدُ النُّجومِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمَا وقضيبِ قامتِه وثغرِ <\|vsep\|> يُعيرُ قلائدَ الدُّرِّ النَّظيمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصبحٍ تحتَ طُرَّتهِ منيرٍ <\|vsep\|> وليلٍ فوقَ غُرَّتهِ بَهيم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يـشـكـو إلى إِضَـمَ الهـوى وَهَـواؤُهُ", "مِــن كــلِّ داءٍ يــعــتــريــهِ دَواؤُهُ", "إنّ شــفَّهـُ طُـولُ الأسـى وتـقـاصـرت", "عنهُ الأُساةُ ففي النَّسيمش شفاؤهٌ", "لا تـعـذُلِ المـشـتـاقَ حـالَ وقوفهِ", "فــي رسـمِ دارِ طـالَ فـيـه بُـكـاؤُهُ", "مـا طـلَّ فـي طِـلَلِ السَّحـابِ دمـوعَه", "إِلاَّ وقــد حُــشــيـت جـوىً أحـشـاؤُهُ", "ويـحِـقُّ للجـفـنِ القـريـحِ إذا نأت", "عــنــه دُمــاهُ أن تــفــيـضَ دمـاؤهُ", "يـا جـيِـرةَ الأثَـلات دعـوةَ مـغرمٍ", "مــا بــارحــتـهُ بـعـدكَـم بُـرحـاؤُه", "ليـسَ العـجـيـبُ منَ الفراقِ مماتَه", "لكـنَّمـا العَـجـبُ العـجـيـبُ بَـقاؤُه", "وأرى عِـنـيـاتَـكـم بـقـطـعِ حـبـالهِ", "ووصــالهِ أن يــســتــمــرَّ عَــنــاؤُهُ", "وعـلى حـمـى النَّخـَلاتِ حيٌّ لم تزل", "مــحـمَّيـةً بِـظُـبـا السُّيـوفِ ظِـبـاؤُه", "لولا أَهِــــــلَّةُ مــــــا هــــــاجَ لي", "واديــــهِ داء لا ولا جَـــرعـــاؤُه", "يـا بـرقُ سـلهُ إذا شـدت في دوحهِ", "أطـــيـــارُه وتـــبـــغَّمــت أطــلاؤُه", "وتــســلســلت أنــهــارهُ وتــهــدَّلت", "أفــــنـــانُه وتـــأرَّجـــت أرجـــاؤُه", "أهَـمَـى الرَّيـابُ عـليهِ بعدَ رَبابهِ", "أم زالَ عـــــنـــــه رِيُّهــــُ وَرُواؤُه", "لا غـادرتـهُ يـدُ الخـطُـوبِ كـدارسٍ", "أَودَى بـــهِ وبـــأُنـــســـه إِقــواؤُه", "ذهــبــت ســعـادُ بـسـعـدهِ وتـنـكَّرت", "لمَّاـــ نـــأت أســمــاؤُه اســمــاؤُه", "للهِ بـــدرٌ بُـــرجُه فـــي خـــاطــري", "يَـسـبـي العـقـولَ جـمـالُه وسـناؤُه", "قـمـرٌ إذا اسـتـجـليـتـهُ فـي نَثرَةٍ", "فـالطَّرفُ دونَ القـلب فـيـه جلاؤُهُ", "يـفـتـرُّ عـن مـثـلِ الجُـمـانِ منضَّداً", "أَشِــرُ تــمــيـلُ بـعـطِـفـهِ صـهـبـاؤُه", "مــا اللَّيــلُ إِلا شَــعـرُهُ وظـلامُهُ", "والصـــبُّحـــُ إلاَّ وجــهُه وضــيــاؤُه", "أيــنَ الخــليُّ وخــالُ وجــنـةِ خَـدِّهِ", "لولاهُ مـا فـتـكَـت بـنـا خُـيـلاؤُهُ", "خَــــدٌّ لهُ مِـــن كـــلِّ قـــلبٍ نـــارهُ", "أَسَــفــاً عــليــهِ وكـلِّ جَـفـنِ مـاؤُهُ", "لا وانكِساري لانكسارِ جفونِه ال", "مــرضَــى ومـا فـعـلت بـه نَـجـلاؤُهُ", "مــا فــازِ غــيــرَ مُــحـبِّهـِ ومـعـلَّقٍ", "بـمـواهـبِ المـلكِ العـزيـزِ رَجاؤُهُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73097	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> يشكو لى ِضَمَ الهوى وَهَواؤُهُ <\|vsep\|> مِن كلِّ داءٍ يعتريهِ دَواؤُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نّ شفَّهُ طُولُ الأسى وتقاصرت <\|vsep\|> عنهُ الأُساةُ ففي النَّسيمش شفاؤهٌ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تعذُلِ المشتاقَ حالَ وقوفهِ <\|vsep\|> في رسمِ دارِ طالَ فيه بُكاؤُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما طلَّ في طِلَلِ السَّحابِ دموعَه <\|vsep\|> ِلاَّ وقد حُشيت جوىً أحشاؤُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويحِقُّ للجفنِ القريحِ ذا نأت <\|vsep\|> عنه دُماهُ أن تفيضَ دماؤهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا جيِرةَ الأثَلات دعوةَ مغرمٍ <\|vsep\|> ما بارحتهُ بعدكَم بُرحاؤُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليسَ العجيبُ منَ الفراقِ مماتَه <\|vsep\|> لكنَّما العَجبُ العجيبُ بَقاؤُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأرى عِنياتَكم بقطعِ حبالهِ <\|vsep\|> ووصالهِ أن يستمرَّ عَناؤُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلى حمى النَّخَلاتِ حيٌّ لم تزل <\|vsep\|> محمَّيةً بِظُبا السُّيوفِ ظِباؤُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لولا أَهِلَّةُ ما هاجَ لي <\|vsep\|> واديهِ داء لا ولا جَرعاؤُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا برقُ سلهُ ذا شدت في دوحهِ <\|vsep\|> أطيارُه وتبغَّمت أطلاؤُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتسلسلت أنهارهُ وتهدَّلت <\|vsep\|> أفنانُه وتأرَّجت أرجاؤُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أهَمَى الرَّيابُ عليهِ بعدَ رَبابهِ <\|vsep\|> أم زالَ عنه رِيُّهُ وَرُواؤُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا غادرتهُ يدُ الخطُوبِ كدارسٍ <\|vsep\|> أَودَى بهِ وبأُنسه ِقواؤُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذهبت سعادُ بسعدهِ وتنكَّرت <\|vsep\|> لمَّا نأت أسماؤُه اسماؤُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> للهِ بدرٌ بُرجُه في خاطري <\|vsep\|> يَسبي العقولَ جمالُه وسناؤُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> قمرٌ ذا استجليتهُ في نَثرَةٍ <\|vsep\|> فالطَّرفُ دونَ القلب فيه جلاؤُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يفترُّ عن مثلِ الجُمانِ منضَّداً <\|vsep\|> أَشِرُ تميلُ بعطِفهِ صهباؤُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما اللَّيلُ ِلا شَعرُهُ وظلامُهُ <\|vsep\|> والصبُّحُ لاَّ وجهُه وضياؤُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أينَ الخليُّ وخالُ وجنةِ خَدِّهِ <\|vsep\|> لولاهُ ما فتكَت بنا خُيلاؤُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَدٌّ لهُ مِن كلِّ قلبٍ نارهُ <\|vsep\|> أَسَفاً عليهِ وكلِّ جَفنِ ماؤُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا وانكِساري لانكسارِ جفونِه ال <\|vsep\|> مرضَى وما فعلت به نَجلاؤُهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "هَــذي يَــدي إِنَّ الكَــواكـبَ لا تَـدي", "أفَـتـهـتـدي إِن كـنـتَ مـمَّنـ يـهـتَدي", "كــم مِــن دمٍ هَــدرِ بـغـيـرِ جـنـايـةٍ", "ســفــكــتــهُ مــقـلةُ قـاتـلٍ مُـتـعـمِّدِ", "خُذ جانباً عن وصلِ سَلمى في الهوَى", "تَـسـلمُ وحِـد عـن حـيِّ سُـعـدَى تَـسـعـدِ", "واستجلِها مشن كفِّ ظامي الخصرِ مَع", "سُـولِ اللَّمـى خَـصِـرِ المـراشِـف أَغيدِ", "شــفــقــيِّ خــدِّ أحــمــرٍ صــبُــحـيِّ ثَـغ", "رِ أبــــيــــضِ ليــــليِّ خـــالٍ أســـودِ", "يــســطُــو عــلى عُــشَّاــقــهِ مِـن قَـدِّهِ", "ولِحــــاظِهِ بـــمـــثـــقَّفـــٍ ومـــهـــنَّدِ", "قــالت لنــارِ صــبــابـتـي وجَـنـاتُهُ", "لكِ أُســوتــي لا تــخــمُـدي وتـوقَّدي", "حــمــراءُ عــاصِــرُهــا قـديـمٌ عـصـرهُ", "بــقـيـت عـلى مـرَّ الزَّمـانِ السَّرمـدِ", "هــيَ جــوهــرٌ مــحـضٌ إليـهِ تـنـتـهـي", "وبــهِ إذا فــكَّرتَ فــيــهـا تَـبـتَـدي", "نَـشـرت عـلى قُـضـبِ الزُّمـرُّدِ فَـاحِـما", "نَـسَـجـت عـليـهِ لهـا سُـجـوفَ زَبـرجَـدِ", "وتـعـنَّسـت فـي خـدرِهـا لمَّاـ انـجلَت", "فـرأت لحـاظَ العينِ منها في اليدِ", "يـــاقـــوتـــهُ فـــي دُرَّةٍ قــد رُصِّعــت", "بـــمُـــجـــمَّعـــِ مِـــن لُؤلؤِ ومـــنــضَّدِ", "راحٌ تـــروحُ الرُّوحُ واجـــدةً بــهــا", "وَجــدا وتــفــقِــدُ كــلَّ رُوحٍ مُــكـمـدِ", "يُـمـسـي المـديـرُ لهـا يطوفُ بجامدٍ", "مِــن فــضَّةــٍ وبــذائبٍ مــن عَــســجَــدِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73093	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> هَذي يَدي ِنَّ الكَواكبَ لا تَدي <\|vsep\|> أفَتهتدي ِن كنتَ ممَّن يهتَدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم مِن دمٍ هَدرِ بغيرِ جنايةٍ <\|vsep\|> سفكتهُ مقلةُ قاتلٍ مُتعمِّدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خُذ جانباً عن وصلِ سَلمى في الهوَى <\|vsep\|> تَسلمُ وحِد عن حيِّ سُعدَى تَسعدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستجلِها مشن كفِّ ظامي الخصرِ مَع <\|vsep\|> سُولِ اللَّمى خَصِرِ المراشِف أَغيدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شفقيِّ خدِّ أحمرٍ صبُحيِّ ثَغ <\|vsep\|> رِ أبيضِ ليليِّ خالٍ أسودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يسطُو على عُشَّاقهِ مِن قَدِّهِ <\|vsep\|> ولِحاظِهِ بمثقَّفٍ ومهنَّدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قالت لنارِ صبابتي وجَناتُهُ <\|vsep\|> لكِ أُسوتي لا تخمُدي وتوقَّدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> حمراءُ عاصِرُها قديمٌ عصرهُ <\|vsep\|> بقيت على مرَّ الزَّمانِ السَّرمدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هيَ جوهرٌ محضٌ ليهِ تنتهي <\|vsep\|> وبهِ ذا فكَّرتَ فيها تَبتَدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَشرت على قُضبِ الزُّمرُّدِ فَاحِما <\|vsep\|> نَسَجت عليهِ لها سُجوفَ زَبرجَدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتعنَّست في خدرِها لمَّا انجلَت <\|vsep\|> فرأت لحاظَ العينِ منها في اليدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ياقوتهُ في دُرَّةٍ قد رُصِّعت <\|vsep\|> بمُجمَّعِ مِن لُؤلؤِ ومنضَّدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> راحٌ تروحُ الرُّوحُ واجدةً بها <\|vsep\|> وَجدا وتفقِدُ كلَّ رُوحٍ مُكمدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يـا نـاقِـلاً خَـبـرَ الأَجـوادِ مُتَّبِعاً", "آثـارَ فِـعـلِهـمُ فـي كُـلِّ مـا سَـلَكُوا", "إِذاَ سَـأَلتَ عَـنِ الدُّنـيـا وَوَاحِـدِهَـا", "فَـقُـل دِمَـشـقُ وموُسَى الأَشرَفُ المَلِكُ", "المُـسـتَـنـيـرُ سَـنـاً والَّيـلُ مُـعـتكرٌ", "والمُـسـتَـشـيـطُ سَـطَاً والخَيلُ تَعتَرِكُ", "مَـلكٌ تَـبَـرُّيَـمـيـنُ الُمـقـسِـمـينَ إِذاَ", "قـالوا بِـغـيـرِ ارِتـيـابٍ إِنَّهـُ مَـلَكُ", "يُـخـفِـي الصـنَّيعةَ لُطفاً وهي ظاهِرةٌ", "ويَـسـتُـرُ البِـرَّ عَـفـواً وَهـوَ مـنُهتِكُ", "راقَـت صـفـاتُ مَـعَـالِيـهِ فَـلَيـسَ غَلا", "مَـن قـالَ إِنَّ السهُّا من دوُنِها دَركُ", "تَــوَدُّ شُهــبُ الدُّجَــىَ حُـبـاً لأخـمـصِهِ", "وَوَطئِهِ لَو رَماها في الثرَّى الفَلَكُ", "تَـنـاقـضَـت رَاحـتـاهُ فـهـي يَومَ وغَىً", "فـي الَفـتكِ غُرٌّو في الآراءِ مُحتنِكُ", "قَـد أَسـعـدَ اللهُ مَـن أَمسَى بِراحَتهِ", "فـي الحـادِثـاتِ بِـحَبلِ اللهِ يَمتَسِكُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73089	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> يا ناقِلاً خَبرَ الأَجوادِ مُتَّبِعاً <\|vsep\|> ثارَ فِعلِهمُ في كُلِّ ما سَلَكُوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذاَ سَأَلتَ عَنِ الدُّنيا وَوَاحِدِهَا <\|vsep\|> فَقُل دِمَشقُ وموُسَى الأَشرَفُ المَلِكُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> المُستَنيرُ سَناً والَّيلُ مُعتكرٌ <\|vsep\|> والمُستَشيطُ سَطَاً والخَيلُ تَعتَرِكُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَلكٌ تَبَرُّيَمينُ الُمقسِمينَ ِذاَ <\|vsep\|> قالوا بِغيرِ ارِتيابٍ ِنَّهُ مَلَكُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُخفِي الصنَّيعةَ لُطفاً وهي ظاهِرةٌ <\|vsep\|> ويَستُرُ البِرَّ عَفواً وَهوَ منُهتِكُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> راقَت صفاتُ مَعَالِيهِ فَلَيسَ غَلا <\|vsep\|> مَن قالَ ِنَّ السهُّا من دوُنِها دَركُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَوَدُّ شُهبُ الدُّجَىَ حُباً لأخمصِهِ <\|vsep\|> وَوَطئِهِ لَو رَماها في الثرَّى الفَلَكُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَناقضَت رَاحتاهُ فهي يَومَ وغَىً <\|vsep\|> في الَفتكِ غُرٌّو في الراءِ مُحتنِكُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يا خالق الدُّنيا وباسِطَ رِزقِها", "وجـمـيـعَ مـا فيها منَ الحَيوانِ", "يـا حـيُّ يـا قـيُّومُ يا سبُّوحُ يا", "قُـدُّوسُ يَـا مـن مـا لَهُ من ثاني", "اِرحَـم ضَـعِـيـفاً قَد أَتاكَ وَمَالهُ", "شـيـءٌ منَ الحَسناتِ في المِيزانِ", "غـيـرَ الشـهـادةِ عنكَ أَنَّكَ واحدٌ", "ومــحــمَّدٌ عــبــدٌ لديـنِـكَ بـانـي", "أَرســــلتَهُ فـــأَقـــامَ إِذ أَيَّدتَهُ", "بـاللُّطـفِ مِـنـكَ شَرائعَ الإِيمانِ", "إِن كـانَ لا يـرجـوكَ إِلاَّ مُـحسنٌ", "فَـبـمَـن يَـلوذُ وَيستجيرُ الجَاني" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73438	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> يا خالق الدُّنيا وباسِطَ رِزقِها <\|vsep\|> وجميعَ ما فيها منَ الحَيوانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حيُّ يا قيُّومُ يا سبُّوحُ يا <\|vsep\|> قُدُّوسُ يَا من ما لَهُ من ثاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> اِرحَم ضَعِيفاً قَد أَتاكَ وَمَالهُ <\|vsep\|> شيءٌ منَ الحَسناتِ في المِيزانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> غيرَ الشهادةِ عنكَ أَنَّكَ واحدٌ <\|vsep\|> ومحمَّدٌ عبدٌ لدينِكَ باني </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَرسلتَهُ فأَقامَ ِذ أَيَّدتَهُ <\|vsep\|> باللُّطفِ مِنكَ شَرائعَ الِيمانِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أقـولُ له عـلامَ تَميلُ عُجباً", "عـلى ضَـعـفـي وقـدُّكَ مـستقيمُ", "فــقــالَ تــقــولُ عـنِّيـ مَـيـلٌ", "فقلتُ كذا لنا نَقَلَ النَّسيمُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73434	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أقولُ له علامَ تَميلُ عُجباً <\|vsep\|> على ضَعفي وقدُّكَ مستقيمُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لَيــسَ العَــجــوزُ لقــادر بـالمُـمـهِـلِ", "كَـــلاَّ ولا لِنـــدائِهِ بـــالُمـــهــمِــلِ", "سِـيـمـا إِذا نـادَى صَـديـقـاً مُـشـفِـقاً", "لِحُـــلولِ حـــادِثــةٍ وَخَــطــبٍ مُــعــضِــلِ", "كالماجِدِ الَمولى سراجِ الدِّينِ والدُّ", "نــيــا الأَجــلِّ الُمــنــعِــمِ الُمـتَـفِّلِ", "جَــمِّ الحِـجـى مـا طَـوقُ فِـكـرَتِهِ بـمَـش", "كــوكٍ إِذا مــا رامَ حَــلَّ الُمــشــكِــلِ", "أَربــى وإِن كــانَ الأَخــيــرَ زَمَــانُهُ", "فــضــلاً عــلى أَهــلِ الزَّمــانِ الأَوَّلِ", "قَـلبِ الجَـحـافِـلِ عَـيـنِ أَعـيـانِ فـقـل", "ت بــعــدَهــم حِــيــلَي وعــزّ تــحـيُّلـي", "فــاليـومَ لو فـوَّقـتَ لي سـهـمـاً إلى", "صـدري لكـانَ نـصـيـبُ سَهـمـي مـقـتـلي", "أنـا فـي مُـحـاربـتـي تصاريفَ القَضا", "وعـــنـــادِهــا فــرخٌ لِمــخَــلبِ أجــدلِ", "أخــشــى ولا أَرجـو ومـن أرجـو تُـرَى", "ليــتَ الحِــمــامَ دنــا إليّ وحُــمّ لي", "ســمـعـاً سـراجَ الدّيـن دمـتَ مـنَـعَّمـاً", "بـــســـعــادةٍ وعــلوِّ مــجــدٍ مُــقــبــلِ", "أرســـلتُهـــا مـــتـــطَـــلِّبـــاً درّاعــةً", "وبــهــا عــليَ أظــنُّ أن لم تــبــخَــلِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73430	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> لَيسَ العَجوزُ لقادر بالمُمهِلِ <\|vsep\|> كَلاَّ ولا لِندائِهِ بالُمهمِلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سِيما ِذا نادَى صَديقاً مُشفِقاً <\|vsep\|> لِحُلولِ حادِثةٍ وَخَطبٍ مُعضِلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كالماجِدِ الَمولى سراجِ الدِّينِ والدُّ <\|vsep\|> نيا الأَجلِّ الُمنعِمِ الُمتَفِّلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَمِّ الحِجى ما طَوقُ فِكرَتِهِ بمَش <\|vsep\|> كوكٍ ِذا ما رامَ حَلَّ الُمشكِلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَربى وِن كانَ الأَخيرَ زَمَانُهُ <\|vsep\|> فضلاً على أَهلِ الزَّمانِ الأَوَّلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَلبِ الجَحافِلِ عَينِ أَعيانِ فقل <\|vsep\|> ت بعدَهم حِيلَي وعزّ تحيُّلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاليومَ لو فوَّقتَ لي سهماً لى <\|vsep\|> صدري لكانَ نصيبُ سَهمي مقتلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنا في مُحاربتي تصاريفَ القَضا <\|vsep\|> وعنادِها فرخٌ لِمخَلبِ أجدلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أخشى ولا أَرجو ومن أرجو تُرَى <\|vsep\|> ليتَ الحِمامَ دنا ليّ وحُمّ لي </\|bsep\|> <\|bsep\|> سمعاً سراجَ الدّين دمتَ منَعَّماً <\|vsep\|> بسعادةٍ وعلوِّ مجدٍ مُقبلِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "يُــذكِّرنــي بــرقُ الحِــمــى المـتـألَّقُ", "زمـانـاً تـولَّى بـالحـمَـى وهـوَ مُـونِقُ", "ويــرتـاحُ قـلبـي للنَّسـيـم إِذا سَـرىَ", "ويُــطــرِبُـنـي ذاك الحـمَـامُ المـطـوَّقُ", "سقَى بانةَ الجرعاءِ إن أَخَلفَ الحَيا", "وضَــنَّ حَــيــاً مــن عَــبــرتــي يـتـدفَّقُ", "ولا حــادَ عـن تـلكَ المـعـاهِـدِ صـيِّبٌ", "مـن الُمـزنِ أو من مُقلةِ الصَّبِّ مُغدِقُ", "مـنـازلُ تُـصـبـيـنـي إِليـهـا نُـسَـيـمةٌ", "لَهــا أرَجٌ أَرجــاؤُهَــا مــنـهُ تـعـبَـقُ", "عَـدمـتُ عّـذولي كـم يـعـنِّفُ في الهَوى", "حــليــفَ غــرامٍ نــالَ مــنـهُ التَّشـوقُ", "إِذا لامــنــي أنــشــدتُهُ مــتــمـثِّلـاً", "بــودِّيَ لو يــهَــوى العَـذول ويـعـشـقُ", "كـلفـتُ بِـأحـوى من بني التُّركِ أحورِ", "لهُ غُـــصـــنُ قَـــدٍّ بـــالذَّوائبِ مُــورقُ", "رشـيـقِ التَّثـنِّيـ والَمعاطفِ ألعَسِ ال", "مــراشــفِ يُـصـمـي طـرفُه حـيـنَ يـرمُـقُ", "حــمَــى بـحـسُـامِ اللَّحـظِ خـداً مـورداً", "غــدت عـنـهُ أكـمـامُ الشَّقـيـقِ تَـشَـقَّقُ", "له نــاظــرٌ فــي ضِــمـنـهِ وهـوَ أسـودٌ", "عــــدوٌّ لأربــــابِ الصَّبـــابـــةَ أزرقُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73426	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> يُذكِّرني برقُ الحِمى المتألَّقُ <\|vsep\|> زماناً تولَّى بالحمَى وهوَ مُونِقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويرتاحُ قلبي للنَّسيم ِذا سَرىَ <\|vsep\|> ويُطرِبُني ذاك الحمَامُ المطوَّقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سقَى بانةَ الجرعاءِ ن أَخَلفَ الحَيا <\|vsep\|> وضَنَّ حَياً من عَبرتي يتدفَّقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا حادَ عن تلكَ المعاهِدِ صيِّبٌ <\|vsep\|> من الُمزنِ أو من مُقلةِ الصَّبِّ مُغدِقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> منازلُ تُصبيني ِليها نُسَيمةٌ <\|vsep\|> لَها أرَجٌ أَرجاؤُهَا منهُ تعبَقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَدمتُ عّذولي كم يعنِّفُ في الهَوى <\|vsep\|> حليفَ غرامٍ نالَ منهُ التَّشوقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا لامني أنشدتُهُ متمثِّلاً <\|vsep\|> بودِّيَ لو يهَوى العَذول ويعشقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلفتُ بِأحوى من بني التُّركِ أحورِ <\|vsep\|> لهُ غُصنُ قَدٍّ بالذَّوائبِ مُورقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رشيقِ التَّثنِّي والَمعاطفِ ألعَسِ ال <\|vsep\|> مراشفِ يُصمي طرفُه حينَ يرمُقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حمَى بحسُامِ اللَّحظِ خداً مورداً <\|vsep\|> غدت عنهُ أكمامُ الشَّقيقِ تَشَقَّقُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أحماةُ إِنَّ عُهودَ أهلِكِ أُحكمِت", "أسـبـابُها عندي فليَست تُنقَضُ", "لَكنَّما أَزِفَ الرَّحيلُ وها أَنا", "والعِـيـسُ تَـخـدِي مُنشِدٌ وتُعرِّضُ", "أرضٌ أروحُ بـغـيـرِهـا مُتعوِّضاً", "أَتُـرى تَـرى عيني بمَن تتعوَّضُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73422	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ض <\|psep\|> <\|bsep\|> أحماةُ ِنَّ عُهودَ أهلِكِ أُحكمِت <\|vsep\|> أسبابُها عندي فليَست تُنقَضُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَكنَّما أَزِفَ الرَّحيلُ وها أَنا <\|vsep\|> والعِيسُ تَخدِي مُنشِدٌ وتُعرِّضُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لَو كَــانَ طَــيــفُــكَ زائري يــا هــاجــري", "مــا أســبــلَت صــوبَ الدُّمــوعِ مــحـاجـري", "لكــــن غــــرامــــي طــــالَ فـــيـــكَ وإِنَّهُ", "لَمَّاــــ رأيــــتُــــكَ رُبَّ طَــــرفٍ قــــاصــــرِ", "يـــا مـــالِكــاً رِقَّ القــلوبِ وبــاســطــاً", "فـــيـــهــا ظُــلامَــةَ حــاجــبٍ أَو نــاظــرِ", "عــجَــبــي لقــدِّكَ كَــيــفَ أَصــبــحَ عَــادِلاً", "مِــن تَــحــتِ طَــرفِــكَ وَهــو أَقــتـلُ جَـائرِ", "مــــن للمُــــقَــــيَّدِ فــــي هَـــواكَ وَجـــدُّهُ", "مُـــتـــرادفٌ مـــن هَـــجــرِكَ الُمــتَــواتِــر", "لَو لَم تَــتِه عُــجــبــاً بِــحــسُــنٍ كــامــلٍ", "مـــا بـــتُّ فــيــكَ حــليــفَ حُــزنٍ نَــافِــرِ", "أَنـتَ الُمـعـزُّ لِمَـن تَـشـاءُ وهـا أَنـا ال", "مـــشـــغـــوفُ مِـــنــكَ بِــحــاكــمٍ وَبِــامــرٍ", "أَرسَــــلتَ صُــــدغَــــكَ إِنَّهـــُ ثُـــعـــبَـــانُهُ", "فــي فَــتَــرةِ الجَــفــنِ الأَغــنِّ السِّاـحـرِ", "صُـــوِّرتَ لي صـــنَـــمـــاً فــزاد ضــلالتــي", "لَمَّاــ عَــكَــفــتُ عــليــهِ لَهــوَ السَّاـمـري", "لَو لم أَرُح وأَنـــا الُمـــطِــيــعُ لِلوعــةٍ", "أَضـــرَمـــتَهـــا لأُخِـــذتُ أَخـــذَ القـــادرِ", "ورُضـــــابِ ثـــــغــــركِ وهــــيَ أيُّ أليّــــةٍ", "بَــيــنــي بــهــا وأعــوذُ مــنــهُ ضــائري", "إِنَّ الذي عــــــاهَــــــدتَه وعــــــهــــــدتَهُ", "مِــــنِّيــــ لَذو صِــــدقٍ وسُـــقـــمٍ ظـــاهـــرٍ", "أَتــهَــمــتَ إِذ أتــهـمـتَ قـلبـي بـالقِـلى", "فَهَــدمــتَ مِـنـهُ أَخـا الغـرامِ العـامـري", "أيـــجـــوزُ عِـــنـــدكَ نــهــرُ دمــعٍ ســائلٍ", "جــــارٍ عـــلى رَســـمِ الخُـــدودِ الدَّاثـــرِ", "حـــتَّاـــمَ تُـــصـــبــحُ فــي وصــالٍ زاهــداً", "وأَبـــيـــتُ فـــي وَلَهٍ لعـــيــنــي فــاجــرِ", "أَصـــبـــو إِلى ريـــقٍ بِـــثَـــغـــركَ بَــاردِ", "وأَخـــافُ مِـــن لحـــظٍ بِـــطــرفــكَ فَــاتــرِ", "ومــــنَ البــــليَّةــــِ لومُ ذي لَومٍ لحــــا", "نـــي نـــاصِـــحـــاً وِعــذارُ خَــدِّكَ عــاذري", "مـــاذا عـــليـــهِ وَقَـــد رآنــي راضــيــاً", "بــالغَــدرِ مِــنــكَ ومِــنـهُ شَـيـبٌ غَـدائري", "يــا ســالِبــاً مِــنَّيــ السَّوادَ وهــادِمــاً", "رُكــنــي اتَّئــد إِنَّ ابــنَ أحـمـدَ نـاصـري", "شرفُ الورى والدينِ والباني العُلا ال", "مُـــطـــري بــجــودٍ كــالسَّحــابِ الَمــاطِــرِ", "صَـــدرٌ يـــحـــدِّثُ مُـــورِداً سِــيَــرَ العُــلا", "والَمــــجــــدِ عَـــنـــهُ واردٌ عَـــن صـــادرِ", "غــــيــــثُ النَّديِّ لكُـــلِّ عـــاتَـــقٍ غـــارمِ", "هــوَ مُــعــتِــقٌ بِــنَــدى يَــديَهِ الغَــامِــرِ", "يــا بــاغــيَ العــلمِ الَمـصـونِ وخـائفـاً", "بـــاغـــي العِــدا مِــن كُــلِّ ضــارٍ ضــائرِ", "يَــمِّمــ أَبــا البــركــاتِ تَــظـفَـر عـنـدَه", "بــالفــضــلِ بَــل بــمــضــاءِ حــدٍّ قــاهــرٍ", "لولاهُ كــــانَ الدَّهــــرُ أفــــرغَ فــــارغِ", "لَكـــن غَـــدا بِــثَــنــاهُ أَفــغــرَ فــاغِــرِ", "وَمَــنِ الفَــريــضــةِ شــكــرُ أَهـجـرِ هَـاجـرِ", "لِخــنــاً وبِــالإحــســانِ أَدجــهــرُ جَـاهـرِ", "مــا روضــةٌ ضــحِــكَــت ثُــغــورُ أَقــاحِهــا", "أُصُــلاً بــدمــعِ بُـكـا السـحـابِ البَـاكـرِ", "وشَّى الرَّبــــيــــعُ لهـــا مُـــفـــوَّفَ حُـــلَّةِ", "قَـــد رُصـــعَّتـــ مـــن حَــليــهِ بِــجِــواهــرِ", "وَغَــدت تُــلاقــحُ زَهــرَهــا شــمـسُ الضُّحـى", "مِــن خَــلفِ سُــجــفِ الغـيـمِ بَـيـنَ سـتـائرِ", "حــــــتَّى إِذا مـــــا اليـــــومُ رَقَّ رِداؤُهُ", "وانــهــارَ جُــرفُ نــهــارِهَ الُمــتــقـاصـرِ", "بـــاتَـــت خُــدودُ شــقــيــقِهــا مَــحــمــيَّةً", "مِــن عَــيــنِ نَــرجِــســهــا بِــطَــرفٍ سَـاهـرِ", "وَجَــرى النَّســيــمُ بــهــا يــجــرُّ عـليـلُهُ", "ذيــلاً ويــخــطــو فــيــهِ خَـطـوَ العَـاثـرِ", "مـــتـــحــمِّلــاً فــي بُــردهِ مــن عَــرفِهــا", "أَرَجــاً يِــنــمُّ عــلى شــذاهــا العــاطِــرِ", "كَـثـنـا ابـنِ أحمدَ ذي الَمكارِم والعُلى", "نَــشــراً وَقِــف تَــســمَــع حـديـثَ النَّاـشـرِ", "عَــن ذي جــبــيــنٍ بــالبــشــاشــةِ سـافـرٍ", "طَــــلقِ الضِّيــــاءِ لِكـــلِّ ذَنـــبٍ غَـــافِـــرِ", "مُــــتَــــبـــرِّعِ مـــتـــورِّعٍ فَـــاعـــجَـــب لَهُ", "مِـــن ذَاكـــرٍ مَـــن لم يَـــسَــلهُ وَشــاكــرِ", "حـــازَ الصِّفـــاتِ فَــمَــا يَــشُــقُّ غُــبــارَهُ", "مَـــن فَـــاقَ مِـــن آتٍ ولا مِـــن غَـــابـــرِ", "يـــســـمــو بِهِ فــي كُــلِّ يــومِ تــشــاجُــرٍ", "قَــلَمٌ يُــطـولُ عـلى القَـنـا المـتـشـاجـرِ", "يَــســطــو إِذا مــا ثــارَ نــقــعُ مـسـائلٍ", "قَــد أَشــكــلت بِــشَــبَــاةِ ســطــوةِ ثــائِر", "يــــمٌّ لجــــوهــــرِ كُــــلِّ مــــجـــدِ خـــازنٌ", "فـــالدهـــرُ مِــنــهُ مُــديــرُ لَحــظِ خــازرِ", "يُــــجـــريـــهِ حُـــكـــمُ أَغـــرَّ ســـامٍ دارُهُ", "عُـــمِـــرَت عـــلى فَـــلَكِ السَّمــاءِ الدَّائرِ", "ســـــارٍ إلى سِـــــرِّ الفَــــخَــــارِ وآســــرٍ", "مــا نَــدَّ مــن مَــثَــلِ العَــلاءِ السَّاــئرِ", "قُـــل للمـــثُــيــرِ عَــجــاجَ عَــجــزٍ خَــلفَهُ", "وَيَـــرومُ مُـــعـــجِـــزَهُ بِـــغـــيــرِ مَــآثــرٍ", "أَتَــنَــالُ مــا قَــد نــالَ أَضــلعُ حــاســرٍ", "عَـــن ســـاعــديــهِ وأَنــتَ أَظــلعُ خــاســرِ", "شــرفَ المــعـالي اسـمَـع ثـنـاءً لَم لَكُـن", "لولاكَ يـــجـــري خــاطــراً فــي خــاطــري", "قَــد كُــنــتُ صُــنـتُ قـصـائدي فـي خُـدرِهـا", "فــأَبــانــهــا مــدحُ الهِــزبَــرِ الخَــادرِ", "وإِليــــكَ أشــــكــــو جَــــورَ دهــــرٍ زَائغِ", "بـــأَذاهُ عَـــن غــيــري فَــلِم هــوَ زائري", "فـــعـــســـاكَ تُـــنــجِــدُ رَبَّ صــبــرٍ غــائرٍ", "مــــمَّاــــ يُـــكـــابـــدهُ ودَمَـــعٍ غـــامـــرِ", "أجــبــرِ بــصـنُـعِـكَ سُـؤرَ مـا أبـقـاهُ مـن", "عُـــمـــري زمــانٌ كــالعــقُــابِ الكَــاســرِ", "واســــعَــــد بِهَـــا فـــإِذا النَّدى رائيَّةٌ", "آنــســتُ مــنــهــا كــلَّ مَــعــنــىً نَــافــرِ", "أَتــقــنــتُ مُــحــكَــمَهــا بِــحـذقٍ صِـنَـاعَـةٍ", "مِــن ذي ضــمــيــرٍ كــالجــوادِ الضِّاــمــرِ", "إِن قـــالَ فـــي هــذي البَــريَّةــِ شــاعــرٌ", "أُخــتــاً لهــا فُــحُــشــرتُ مَــحـشـرَ كَـافِـرِ", "زَارَت عـــلى بُـــعــدِ الَمــزارِ وَخَــلفَهــا", "مِــــن فَــــرطِ شـــوقـــي أيُّ حـــادٍ زاجـــرِ", "فــانــظــر لِنُــضَــرتِهــا بــنـاظـرٍ مُـرتـضٍ", "راضٍ لهــــا نَـــظَـــرَ الصَّفـــوحِ العـــاذرِ", "لا زلتَ تـــبـــلُغُ مـــا تـــرَّنـــمَ طـــائِرٌ", "مـــا شـــئِتَ مِــن أَمَــلٍ بِــأَيــمَــنِ طــائرِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73418	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> لَو كَانَ طَيفُكَ زائري يا هاجري <\|vsep\|> ما أسبلَت صوبَ الدُّموعِ محاجري </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكن غرامي طالَ فيكَ وِنَّهُ <\|vsep\|> لَمَّا رأيتُكَ رُبَّ طَرفٍ قاصرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مالِكاً رِقَّ القلوبِ وباسطاً <\|vsep\|> فيها ظُلامَةَ حاجبٍ أَو ناظرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عجَبي لقدِّكَ كَيفَ أَصبحَ عَادِلاً <\|vsep\|> مِن تَحتِ طَرفِكَ وَهو أَقتلُ جَائرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> من للمُقَيَّدِ في هَواكَ وَجدُّهُ <\|vsep\|> مُترادفٌ من هَجرِكَ الُمتَواتِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَو لَم تَتِه عُجباً بِحسُنٍ كاملٍ <\|vsep\|> ما بتُّ فيكَ حليفَ حُزنٍ نَافِرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنتَ الُمعزُّ لِمَن تَشاءُ وها أَنا ال <\|vsep\|> مشغوفُ مِنكَ بِحاكمٍ وَبِامرٍ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَرسَلتَ صُدغَكَ ِنَّهُ ثُعبَانُهُ <\|vsep\|> في فَتَرةِ الجَفنِ الأَغنِّ السِّاحرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صُوِّرتَ لي صنَماً فزاد ضلالتي <\|vsep\|> لَمَّا عَكَفتُ عليهِ لَهوَ السَّامري </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَو لم أَرُح وأَنا الُمطِيعُ لِلوعةٍ <\|vsep\|> أَضرَمتَها لأُخِذتُ أَخذَ القادرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورُضابِ ثغركِ وهيَ أيُّ أليّةٍ <\|vsep\|> بَيني بها وأعوذُ منهُ ضائري </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّ الذي عاهَدتَه وعهدتَهُ <\|vsep\|> مِنِّي لَذو صِدقٍ وسُقمٍ ظاهرٍ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَتهَمتَ ِذ أتهمتَ قلبي بالقِلى <\|vsep\|> فَهَدمتَ مِنهُ أَخا الغرامِ العامري </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيجوزُ عِندكَ نهرُ دمعٍ سائلٍ <\|vsep\|> جارٍ على رَسمِ الخُدودِ الدَّاثرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتَّامَ تُصبحُ في وصالٍ زاهداً <\|vsep\|> وأَبيتُ في وَلَهٍ لعيني فاجرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَصبو ِلى ريقٍ بِثَغركَ بَاردِ <\|vsep\|> وأَخافُ مِن لحظٍ بِطرفكَ فَاترِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومنَ البليَّةِ لومُ ذي لَومٍ لحا <\|vsep\|> ني ناصِحاً وِعذارُ خَدِّكَ عاذري </\|bsep\|> <\|bsep\|> ماذا عليهِ وَقَد رني راضياً <\|vsep\|> بالغَدرِ مِنكَ ومِنهُ شَيبٌ غَدائري </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا سالِباً مِنَّي السَّوادَ وهادِماً <\|vsep\|> رُكني اتَّئد ِنَّ ابنَ أحمدَ ناصري </\|bsep\|> <\|bsep\|> شرفُ الورى والدينِ والباني العُلا ال <\|vsep\|> مُطري بجودٍ كالسَّحابِ الَماطِرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَدرٌ يحدِّثُ مُورِداً سِيَرَ العُلا <\|vsep\|> والَمجدِ عَنهُ واردٌ عَن صادرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> غيثُ النَّديِّ لكُلِّ عاتَقٍ غارمِ <\|vsep\|> هوَ مُعتِقٌ بِنَدى يَديَهِ الغَامِرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا باغيَ العلمِ الَمصونِ وخائفاً <\|vsep\|> باغي العِدا مِن كُلِّ ضارٍ ضائرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَمِّم أَبا البركاتِ تَظفَر عندَه <\|vsep\|> بالفضلِ بَل بمضاءِ حدٍّ قاهرٍ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لولاهُ كانَ الدَّهرُ أفرغَ فارغِ <\|vsep\|> لَكن غَدا بِثَناهُ أَفغرَ فاغِرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَنِ الفَريضةِ شكرُ أَهجرِ هَاجرِ <\|vsep\|> لِخناً وبِالحسانِ أَدجهرُ جَاهرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما روضةٌ ضحِكَت ثُغورُ أَقاحِها <\|vsep\|> أُصُلاً بدمعِ بُكا السحابِ البَاكرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشَّى الرَّبيعُ لها مُفوَّفَ حُلَّةِ <\|vsep\|> قَد رُصعَّت من حَليهِ بِجِواهرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَغَدت تُلاقحُ زَهرَها شمسُ الضُّحى <\|vsep\|> مِن خَلفِ سُجفِ الغيمِ بَينَ ستائرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتَّى ِذا ما اليومُ رَقَّ رِداؤُهُ <\|vsep\|> وانهارَ جُرفُ نهارِهَ الُمتقاصرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> باتَت خُدودُ شقيقِها مَحميَّةً <\|vsep\|> مِن عَينِ نَرجِسها بِطَرفٍ سَاهرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجَرى النَّسيمُ بها يجرُّ عليلُهُ <\|vsep\|> ذيلاً ويخطو فيهِ خَطوَ العَاثرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> متحمِّلاً في بُردهِ من عَرفِها <\|vsep\|> أَرَجاً يِنمُّ على شذاها العاطِرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَثنا ابنِ أحمدَ ذي الَمكارِم والعُلى <\|vsep\|> نَشراً وَقِف تَسمَع حديثَ النَّاشرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَن ذي جبينٍ بالبشاشةِ سافرٍ <\|vsep\|> طَلقِ الضِّياءِ لِكلِّ ذَنبٍ غَافِرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُتَبرِّعِ متورِّعٍ فَاعجَب لَهُ <\|vsep\|> مِن ذَاكرٍ مَن لم يَسَلهُ وَشاكرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حازَ الصِّفاتِ فَمَا يَشُقُّ غُبارَهُ <\|vsep\|> مَن فَاقَ مِن تٍ ولا مِن غَابرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يسمو بِهِ في كُلِّ يومِ تشاجُرٍ <\|vsep\|> قَلَمٌ يُطولُ على القَنا المتشاجرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَسطو ِذا ما ثارَ نقعُ مسائلٍ <\|vsep\|> قَد أَشكلت بِشَبَاةِ سطوةِ ثائِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يمٌّ لجوهرِ كُلِّ مجدِ خازنٌ <\|vsep\|> فالدهرُ مِنهُ مُديرُ لَحظِ خازرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُجريهِ حُكمُ أَغرَّ سامٍ دارُهُ <\|vsep\|> عُمِرَت على فَلَكِ السَّماءِ الدَّائرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سارٍ لى سِرِّ الفَخَارِ وسرٍ <\|vsep\|> ما نَدَّ من مَثَلِ العَلاءِ السَّائرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قُل للمثُيرِ عَجاجَ عَجزٍ خَلفَهُ <\|vsep\|> وَيَرومُ مُعجِزَهُ بِغيرِ مَثرٍ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَتَنَالُ ما قَد نالَ أَضلعُ حاسرٍ <\|vsep\|> عَن ساعديهِ وأَنتَ أَظلعُ خاسرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شرفَ المعالي اسمَع ثناءً لَم لَكُن <\|vsep\|> لولاكَ يجري خاطراً في خاطري </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد كُنتُ صُنتُ قصائدي في خُدرِها <\|vsep\|> فأَبانها مدحُ الهِزبَرِ الخَادرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وِليكَ أشكو جَورَ دهرٍ زَائغِ <\|vsep\|> بأَذاهُ عَن غيري فَلِم هوَ زائري </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعساكَ تُنجِدُ رَبَّ صبرٍ غائرٍ <\|vsep\|> ممَّا يُكابدهُ ودَمَعٍ غامرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أجبرِ بصنُعِكَ سُؤرَ ما أبقاهُ من <\|vsep\|> عُمري زمانٌ كالعقُابِ الكَاسرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واسعَد بِهَا فِذا النَّدى رائيَّةٌ <\|vsep\|> نستُ منها كلَّ مَعنىً نَافرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَتقنتُ مُحكَمَها بِحذقٍ صِنَاعَةٍ <\|vsep\|> مِن ذي ضميرٍ كالجوادِ الضِّامرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِن قالَ في هذي البَريَّةِ شاعرٌ <\|vsep\|> أُختاً لها فُحُشرتُ مَحشرَ كَافِرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> زَارَت على بُعدِ الَمزارِ وَخَلفَها <\|vsep\|> مِن فَرطِ شوقي أيُّ حادٍ زاجرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فانظر لِنُضَرتِها بناظرٍ مُرتضٍ <\|vsep\|> راضٍ لها نَظَرَ الصَّفوحِ العاذرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "جَرَيتُ بِحَمراءِ الكُمَيتِ إِلى الشَّقرا", "مَقَرِّ الهَوى حُسناً وأَعرضتُ عن مُقرَى", "وَلم أُخِل بالخَلخالِ من كأسِها يدي", "وَأَثـبـتُّ فـي تـاريخِ ما سَرَّني سَطرا", "وَأَبـصـرتُ ما بَينَ الَميادينِ سائِلاً", "فَــلَم أَرَ إِلاَّ أَن أُقــابِــلَهُ نَهــرا", "ولا سِــيـمَّاـ والرَّوضُ مـن حَـولِهِ لَهُ", "بِـسـاطٌ وَقَـد مَـدَّ النَّسـيـمُ لَهُ نَشرا", "فَـــلِلَّهِ أَيَّاـــمٌ تَــوَلَّت بِــجــانِــبَــي", "يَـزيـدَ فَقَد كَانَت بِبهَجتِها العُمرا", "ومـا كـانَ مَـقـصـوديَ يَـزيـدَ وَبَـردَهُ", "وَلكِــنَّ قَـصـدي كـانَ أَنـظُـرَ الزَّهـرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73414	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> جَرَيتُ بِحَمراءِ الكُمَيتِ ِلى الشَّقرا <\|vsep\|> مَقَرِّ الهَوى حُسناً وأَعرضتُ عن مُقرَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلم أُخِل بالخَلخالِ من كأسِها يدي <\|vsep\|> وَأَثبتُّ في تاريخِ ما سَرَّني سَطرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَبصرتُ ما بَينَ الَميادينِ سائِلاً <\|vsep\|> فَلَم أَرَ ِلاَّ أَن أُقابِلَهُ نَهرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا سِيمَّا والرَّوضُ من حَولِهِ لَهُ <\|vsep\|> بِساطٌ وَقَد مَدَّ النَّسيمُ لَهُ نَشرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلِلَّهِ أَيَّامٌ تَوَلَّت بِجانِبَي <\|vsep\|> يَزيدَ فَقَد كَانَت بِبهَجتِها العُمرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لَم أَنسَ لَيلةَ زُرتُها في غَفلةٍ", "مِــن كَــاشــحٍ وَمُـراقـبٍ وَحـسُـودِ", "فَـضَـمـمـتُ مِنها غُصنَ بَانٍ أَهَيفٍ", "مُـتَـرنِّحـٍ مـن بَـانـهِ الَمـقـدودِ", "وَلَثـمـتُ ثَغراً وَاحياي وَخَجلَتي", "إِن قُلتُ مِثلُ اللُّؤلُؤِ الَمنضودِ", "فَـشَـكـرتُ صَـمـتَ خـلاخِلٍ وأَساورٍ", "وَشـكَـوتُ نُـطـقَ مَـخـانِـقٍ وَعُـقودِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73410	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> لَم أَنسَ لَيلةَ زُرتُها في غَفلةٍ <\|vsep\|> مِن كَاشحٍ وَمُراقبٍ وَحسُودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَضَممتُ مِنها غُصنَ بَانٍ أَهَيفٍ <\|vsep\|> مُتَرنِّحٍ من بَانهِ الَمقدودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَثمتُ ثَغراً وَاحياي وَخَجلَتي <\|vsep\|> ِن قُلتُ مِثلُ اللُّؤلُؤِ الَمنضودِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "لا تَـلمُهُ عـلى الهَوَى فافتضاحُه", "صَــونُهُ فــيــهِ والفَــسـادُ صَـلاحُه", "كُـلُّكُـم مَـعـشـرَ العَـواذِلِ فـي نـه", "جٍ عـلى العـاشقينَ ضاقَ انفِساحُه", "خُـنـتُـمُ الُمـسـتـهامَ ظُلماً وجرُتُم", "وزعـــمـــتُــم بــأَنَــكــمُ نُــصَّاــحُه", "عَــذَّبَــت صِــبـيـةً مُـطـارحَـةُ العُـش", "قِ فَــصَــعـبٌ عـلى الُمـحـبِّ اطِّراحُه", "وقـــليـــلٌ إِلى مَــواســمــهِ بــال", "عِــــيـــنِ مـــنـــهُ غُـــدوُّهُ ورواحُه", "يـا خـليـلي سِـربي مَتَى ما تبدَّت", "لُمــعٌ مِــنــهُ هَــانَ لي إِيــضــاحُه", "سَل نسيمَ الصَّبا إِذا ريضَ في مِس", "كـيِّ رَوضِ الحِـمـىَ الأَريـضِ جِماحُه", "أَلِريَّاـ هـذا الذي فـيـه مِن رَيّا", "أَم الزَّهـــرُ فـــتَّحـــتـــهُ ريــاحُه", "جَــادهُ صَّيــِّبٌ مــنَ الُمـزنِ يَـحـكـي", "صَــوبــهُ دَمــعُ مُــقــلتــي ريــاحُه", "وَرَعـــى اللهُ عَهـــدَ ذاتِ جَــمَــالٍ", "جـالَ فـي كَـشـحِها الهَضيمِ وِشاحُه", "غــادةٌ خــالُ خــدِّهـا أَيـنَ لثـمـي", "مــنـهُ فـي خَـدِّهـا وَأَيـنِ اِمِّسـاحُه", "شَـعـرُهـا والظـلامُ مِـنـه كَسَا جس", "مـي سَـقـامـاً أَم وجـهُهـا وصَبَاحُه", "رَبَّةـَ الَمـبـسَـمِ الذي راحةُ الأر", "واحِ فـي أَن تُـريـحَهـا مِنهُ راحُه", "هَـبـكِ بـالوَصـلِ تبخلينَ وشرطُ ال", "حُــبِّ أَن تَهــجُــرَ السِّمـاحَ مِـلاحُه", "أَجُــنــاحٌ عـلى الخَـيـالِ إِذا مـا", "زارَ وَهـنـاً والليَّلـُ وَحـفُ جَناحُه", "أَرســليــهِ فَــوانـعـطـافِـكِ لا رِي", "عَ بِـــرُعـــبٍ ومُــقــلتــاكِ سِــلاحُه", "واســأَلِيــهِ يُـجـبـكِ كـيـفَ رُقـادي", "فَـلقَـد طَـالَ عَـن جُفوني انتزاحُه", "حـسـبُ قـلبـي بـأَنَّهـُ بـالأَسـى قَد", "أَعــجــزَت فِــيــكَ كــلَّ آسٍ جِــراحُه", "وفــؤادي بِــأَنَّهـُ جَـدَّ فـيـه الوج", "دُ لمَّاـــ جَـــنَــاهُ مِــنــهُ مُــزاحُه", "لَكِ مِـنّـي الهَوَى الذي رَاقَ حُسناً", "ولبـدرِ الدِّيـنِ الرَّحيمِ امتداحُه", "مَـــلِكٌ فـــاتـــكٌ جـــوادٌ لِمَــن زَا", "غَ ومَـــن زارَ بـــأَسُهُ وسَـــمـــاحُه", "المــعــالي ارتــداؤُهُ فَــلَهُ اللَّ", "هُ نــصــيــرٌ وبِـالفَـخَـارِ اتِّشـاحُه", "ضَــمــنِـت كَـفُّهـُ الأَمـانـي وقـالت", "للبـرايـا العـافـي عـليَّ نَـجَاحُه", "أَيُّ بــــــــــابٍ أَغــــــــــلَقَهُ الدَّه", "رُ ومــا كــانَ عِــنــدهُ مُــفـتَـاحُه", "كُــلَّمــا قَــلَّ مَــالُهُ بـالعَـطـايـا", "زَادَ مـن صَـدرهِ الرَّحيبِ انشِرَاحُه", "ولَعـمـري أَبـو الفـضـائلِ مـا يَذ", "خَـرُ مـالاً صـانَ العُـلَى مُستَباحُه", "غَـيـثُ جـدبٍ يُـسدي الأَيادي نداهُ", "ليـثُ حَـربٍ يُردي الأَعادي كِفَاحُه", "مـا دَجـا ليـلُ عِـثيَرِ النَّقعِ إلاَّ", "وأَضــــاءَت سُــــيــــوفُهُ ورِمَــــاحُه", "نَــثَـرَ الجُـودُ عَـنـهُ نَـشـرَ ثَـنَـاءٍ", "أَرَّجَ الأَرضَ بــــالشَّذا نَـــفَّاـــحُه", "فالليَّالي والإنسُ والجنَّ والطَّي", "رُ مَـــعَ الوحـــشِ كُــلُّهــمُ مُــدَّاحُه", "لَم يُـدَبِّر تَـدبيرَه الُملكَ لا من", "صُــــورهُ قَـــبَـــلهُ ولا سَـــفَّاـــحُه", "مُـسـتـهـامٌ بـالبِـرِّ مـا أَلفَـت غَي", "رَ شـتـاتِ الكُـنـوزِ بالبَذلِ راحُه", "فــإِذا لاَمــهُ عــلى الرِّفــدِ لاحٍ", "زادَ فــي بَــذلِه اللُّهـى إِلحـاحُه", "مَــكـرُمـاتُ قَـلبُ المـآثـرِ والَمـج", "دِ بــهــا اليــومَ جَــمَّةـٌ أَفـرَاحُه", "مَــــلِكَ الأَرضِ دَعــــوةً مــــن وَلِيٍّ", "لاحَ لَّمـــا إِليـــكَ مــالَ فَــلاحُه", "لَو رأى الجَــوهـريُّ أَشـعـارَهُ فِـي", "كَ لكـانَـت قَـد أُودِعَـتـهـا صِحَاحُه", "عــلَّمـتـنـي صِـفـاتُـكَ الشِّعـرَ حـتَّى", "عَـــــذُبَـــــت رَاحُهُ وَرَاقَ قُــــراحُه", "فـرفَـضتُ العُلا ولا كُنتُ يَومَ ال", "فَــضــلِ مِــمَّنــ يُــبــنُهــا فُـصَّاـحُه", "إِن حَـبَـسـتُ الثَّنـاءَ عَنكَ إِلى حِي", "نِ أرَى جــســمـيَ الرَّدى يـجـتـاحُه", "جُـدتَ لي بـالنَّوالِ عَـفـواً وَإِحسا", "نُـــكَ كَـــم عَـــمَّ آمِـــلاً ســحَّاــحُه", "دُمـتَ لُلمـكِ مـا تَـغَـنَّتـ مِنَ الطَّي", "رِ عــلى الدوَّحِ عُــجــمُهُ وَفِـصَـاحُه", "فـي سُـرورٍ قَـد قَـارنـت غُـرَراً تُش", "رِقُ مِــنــهُ طُــولَ الَمـدى أَوضـاحُه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73406	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> لا تَلمُهُ على الهَوَى فافتضاحُه <\|vsep\|> صَونُهُ فيهِ والفَسادُ صَلاحُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> كُلُّكُم مَعشرَ العَواذِلِ في نه <\|vsep\|> جٍ على العاشقينَ ضاقَ انفِساحُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> خُنتُمُ الُمستهامَ ظُلماً وجرُتُم <\|vsep\|> وزعمتُم بأَنَكمُ نُصَّاحُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَذَّبَت صِبيةً مُطارحَةُ العُش <\|vsep\|> قِ فَصَعبٌ على الُمحبِّ اطِّراحُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقليلٌ ِلى مَواسمهِ بال <\|vsep\|> عِينِ منهُ غُدوُّهُ ورواحُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا خليلي سِربي مَتَى ما تبدَّت <\|vsep\|> لُمعٌ مِنهُ هَانَ لي ِيضاحُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَل نسيمَ الصَّبا ِذا ريضَ في مِس <\|vsep\|> كيِّ رَوضِ الحِمىَ الأَريضِ جِماحُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلِريَّا هذا الذي فيه مِن رَيّا <\|vsep\|> أَم الزَّهرُ فتَّحتهُ رياحُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَادهُ صَّيِّبٌ منَ الُمزنِ يَحكي <\|vsep\|> صَوبهُ دَمعُ مُقلتي رياحُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَرَعى اللهُ عَهدَ ذاتِ جَمَالٍ <\|vsep\|> جالَ في كَشحِها الهَضيمِ وِشاحُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> غادةٌ خالُ خدِّها أَينَ لثمي <\|vsep\|> منهُ في خَدِّها وَأَينِ اِمِّساحُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَعرُها والظلامُ مِنه كَسَا جس <\|vsep\|> مي سَقاماً أَم وجهُها وصَبَاحُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَبَّةَ الَمبسَمِ الذي راحةُ الأر <\|vsep\|> واحِ في أَن تُريحَها مِنهُ راحُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَبكِ بالوَصلِ تبخلينَ وشرطُ ال <\|vsep\|> حُبِّ أَن تَهجُرَ السِّماحَ مِلاحُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَجُناحٌ على الخَيالِ ِذا ما <\|vsep\|> زارَ وَهناً والليَّلُ وَحفُ جَناحُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَرسليهِ فَوانعطافِكِ لا رِي <\|vsep\|> عَ بِرُعبٍ ومُقلتاكِ سِلاحُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> واسأَلِيهِ يُجبكِ كيفَ رُقادي <\|vsep\|> فَلقَد طَالَ عَن جُفوني انتزاحُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> حسبُ قلبي بأَنَّهُ بالأَسى قَد <\|vsep\|> أَعجزَت فِيكَ كلَّ سٍ جِراحُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفؤادي بِأَنَّهُ جَدَّ فيه الوج <\|vsep\|> دُ لمَّا جَنَاهُ مِنهُ مُزاحُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَكِ مِنّي الهَوَى الذي رَاقَ حُسناً <\|vsep\|> ولبدرِ الدِّينِ الرَّحيمِ امتداحُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَلِكٌ فاتكٌ جوادٌ لِمَن زَا <\|vsep\|> غَ ومَن زارَ بأَسُهُ وسَماحُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> المعالي ارتداؤُهُ فَلَهُ اللَّ <\|vsep\|> هُ نصيرٌ وبِالفَخَارِ اتِّشاحُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضَمنِت كَفُّهُ الأَماني وقالت <\|vsep\|> للبرايا العافي عليَّ نَجَاحُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيُّ بابٍ أَغلَقَهُ الدَّه <\|vsep\|> رُ وما كانَ عِندهُ مُفتَاحُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> كُلَّما قَلَّ مَالُهُ بالعَطايا <\|vsep\|> زَادَ من صَدرهِ الرَّحيبِ انشِرَاحُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولَعمري أَبو الفضائلِ ما يَذ <\|vsep\|> خَرُ مالاً صانَ العُلَى مُستَباحُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَيثُ جدبٍ يُسدي الأَيادي نداهُ <\|vsep\|> ليثُ حَربٍ يُردي الأَعادي كِفَاحُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما دَجا ليلُ عِثيَرِ النَّقعِ لاَّ <\|vsep\|> وأَضاءَت سُيوفُهُ ورِمَاحُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَثَرَ الجُودُ عَنهُ نَشرَ ثَنَاءٍ <\|vsep\|> أَرَّجَ الأَرضَ بالشَّذا نَفَّاحُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالليَّالي والنسُ والجنَّ والطَّي <\|vsep\|> رُ مَعَ الوحشِ كُلُّهمُ مُدَّاحُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَم يُدَبِّر تَدبيرَه الُملكَ لا من <\|vsep\|> صُورهُ قَبَلهُ ولا سَفَّاحُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُستهامٌ بالبِرِّ ما أَلفَت غَي <\|vsep\|> رَ شتاتِ الكُنوزِ بالبَذلِ راحُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فِذا لاَمهُ على الرِّفدِ لاحٍ <\|vsep\|> زادَ في بَذلِه اللُّهى ِلحاحُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَكرُماتُ قَلبُ المثرِ والَمج <\|vsep\|> دِ بها اليومَ جَمَّةٌ أَفرَاحُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَلِكَ الأَرضِ دَعوةً من وَلِيٍّ <\|vsep\|> لاحَ لَّما ِليكَ مالَ فَلاحُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَو رأى الجَوهريُّ أَشعارَهُ فِي <\|vsep\|> كَ لكانَت قَد أُودِعَتها صِحَاحُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> علَّمتني صِفاتُكَ الشِّعرَ حتَّى <\|vsep\|> عَذُبَت رَاحُهُ وَرَاقَ قُراحُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرفَضتُ العُلا ولا كُنتُ يَومَ ال <\|vsep\|> فَضلِ مِمَّن يُبنُها فُصَّاحُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِن حَبَستُ الثَّناءَ عَنكَ ِلى حِي <\|vsep\|> نِ أرَى جسميَ الرَّدى يجتاحُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> جُدتَ لي بالنَّوالِ عَفواً وَِحسا <\|vsep\|> نُكَ كَم عَمَّ مِلاً سحَّاحُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> دُمتَ لُلمكِ ما تَغَنَّت مِنَ الطَّي <\|vsep\|> رِ على الدوَّحِ عُجمُهُ وَفِصَاحُه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "يا مَلكَ الأرضِ وكَهفَ الوَرى", "وَمَـن إِلى سَـاحـتـهِ الَمـهـرَبُ", "مـا لَسـعَـت كَـفَّكـَ عَـن هَـفـوَةٍ", "أَغـنَـمَ مـنـهـا هـذهِ العَقرَبُ", "لكــن رأتــهُ وهــوَ سُـمٌّ عـلى", "مـالِكَ لا يُـربـي ولا يَـذهبُ", "فـأقـبـلت تـسـتـافُ مِن بَعضِهِ", "بـاللَّسـعِ شـيـئاً عَلَّها تَرحَبُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73402	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> يا مَلكَ الأرضِ وكَهفَ الوَرى <\|vsep\|> وَمَن ِلى سَاحتهِ الَمهرَبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما لَسعَت كَفَّكَ عَن هَفوَةٍ <\|vsep\|> أَغنَمَ منها هذهِ العَقرَبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكن رأتهُ وهوَ سُمٌّ على <\|vsep\|> مالِكَ لا يُربي ولا يَذهبُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تَــتـيـهُ عـلى عُـشَّاـقِهـا كـلَّمـا رأت", "حَديثَ صِفاتِ الحسُنِ عن وَجهها يُروَى", "فـتـاةٌ لهـا فـي مـوقـفِ العزِّ حاكمٌ", "بـقـتلِ الوَرى أعطَى لواحظَها فتوَى", "يُـرَنِّحـهُـا سُـكـرُ الشَّبـابِ فـتـنـثَـني", "بِـقَـدٍّ إذا قـامـت يـكـادُ بأن يُلوَى", "ولو لم يـكُـن في ثغرِها بنتُ كرمةٍ", "لمـا أصـبـحـت أَعطافُ قامتِها نشوَى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73398	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> تَتيهُ على عُشَّاقِها كلَّما رأت <\|vsep\|> حَديثَ صِفاتِ الحسُنِ عن وَجهها يُروَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتاةٌ لها في موقفِ العزِّ حاكمٌ <\|vsep\|> بقتلِ الوَرى أعطَى لواحظَها فتوَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُرَنِّحهُا سُكرُ الشَّبابِ فتنثَني <\|vsep\|> بِقَدٍّ ذا قامت يكادُ بأن يُلوَى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَيُـطـمِـعُـنـي مِـنَّهـُ الهـوَى بـوصـالِهِ", "وَصَــيـدُ نـجـومِ الأُفـقِ دونَ خـيـالِهِ", "بَــعــيــدَ دُنُـويِّ مـن مـكـانِ حُـجـولِهِ", "وتـلكَ العـوالي السُّمرُ حولَ حِجالِهِ", "كـشـمـسِ الضُّحـى في بُعدِها وشُعاعِها", "وبـدرِ الدُّجـى فـي حـسـنـهِ وجـمـالِهِ", "له مـبـسـمٌ مـا زادَ قـلبـي صـبـابةً", "وحــــرَّ جَــــوىً إلاَّ بَـــبـــردِ زُلالِهِ", "يُــسـائِلنـي عـن طَـيـفـهِ مُـتـبـالِهـاً", "ومَن لي بذاكَ بالسَّائلِ الُمتبادلِهِ", "إذا قـالَ بـالإعـجـابِ كـيـفَ تركتَه", "يــقــولُ له أنــتَ العَـليـمُ بـحـالِهِ", "ومـــا ضـــرَّه لو أنَّهــ بــجــمــيــلهِ", "يُـضـيـفُ إلى مُـسـتَـغـرَبٍ مِـن جـمـالِهِ", "سُهــادي وإن أفَــنــى فِـداءُ رُقـادِه", "وذُلّي وإن أضــــنـــى فِـــداءُ دَلالِهِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73326	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أَيُطمِعُني مِنَّهُ الهوَى بوصالِهِ <\|vsep\|> وَصَيدُ نجومِ الأُفقِ دونَ خيالِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَعيدَ دُنُويِّ من مكانِ حُجولِهِ <\|vsep\|> وتلكَ العوالي السُّمرُ حولَ حِجالِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كشمسِ الضُّحى في بُعدِها وشُعاعِها <\|vsep\|> وبدرِ الدُّجى في حسنهِ وجمالِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> له مبسمٌ ما زادَ قلبي صبابةً <\|vsep\|> وحرَّ جَوىً لاَّ بَبردِ زُلالِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُسائِلني عن طَيفهِ مُتبالِهاً <\|vsep\|> ومَن لي بذاكَ بالسَّائلِ الُمتبادلِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا قالَ بالعجابِ كيفَ تركتَه <\|vsep\|> يقولُ له أنتَ العَليمُ بحالِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما ضرَّه لو أنَّه بجميلهِ <\|vsep\|> يُضيفُ لى مُستَغرَبٍ مِن جمالِهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "قُـل لِغَـرسِ الدِّينِ الأَميرِ الُمرَجَّى", "وَالذي مــا لِمَــجــدِهِ مِــن مِــثَــالِ", "يا أَميراً في مَوقفِ الحربِ ما زا", "لَ حِـــمـــامــاً لِســائِرِ الأَبــطــالِ", "يـا فـتَـىً راحَـتاهُ يَومَ النَّدى أَه", "مَـى مـنَ الغَـيـثِ وَالحَيا بالنَّوالِ", "خَـــصَّكـــَ اللهُ بــالَمــكــارِمِ حَــتَّى", "جُــمِــعَــت فــيــكَ ســائِرُ الأَمـثـالِ", "أَنـتَ مـن مَـعـشَـرٍ كِـرامِ الَمـسـاعي", "لَهُـمُ الَمـجـدُ والحِـجـا والَمـعالي", "ليـسَ يـخـشَـى صَرفَ الحوادثِ مَن لا", "ذَ بــمـغـنـى حِـمـاكَ يـا بـنَ غَـزالِ", "لكَ عــزمٌ يــومَ الكــريـهـةِ أمـضـى", "مِن شَبا البِيضِ والرِّماحِ العوالي", "سُــنَّةــٌ فـي النَّدى تـفـرَّدتَ فـيـهـا", "بــخــصـالٍ مـا مـثـلُهـا مـن خِـصـالِ", "بــــفــــخـــارٍ جَـــمٍّ ورأيٍ ســـديـــدٍ", "وثَـــــبـــــاتٍ ورِفــــعــــةٍ وجــــلالِ", "نــسَــخَــت ذكــرَ مـن تـقـدَّمَ بـالإِن", "عـــامِ أيَّاـــمُ جُــودكِ المــتــوالي", "فـافـتـخِـر بـالعُـلى فأنَت ومن أع", "طـاكَ فـيـهـا مُـنـاكَ خـيـرُ الرِّجالِ", "وابـقَ واسـلم مـا غـرَّدت ذاتُ طَوقٍ", "سَــــحَـــراً فـــي ذَوائبٍ مـــن ضـــالِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73322	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> قُل لِغَرسِ الدِّينِ الأَميرِ الُمرَجَّى <\|vsep\|> وَالذي ما لِمَجدِهِ مِن مِثَالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أَميراً في مَوقفِ الحربِ ما زا <\|vsep\|> لَ حِماماً لِسائِرِ الأَبطالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا فتَىً راحَتاهُ يَومَ النَّدى أَه <\|vsep\|> مَى منَ الغَيثِ وَالحَيا بالنَّوالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَصَّكَ اللهُ بالَمكارِمِ حَتَّى <\|vsep\|> جُمِعَت فيكَ سائِرُ الأَمثالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنتَ من مَعشَرٍ كِرامِ الَمساعي <\|vsep\|> لَهُمُ الَمجدُ والحِجا والَمعالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليسَ يخشَى صَرفَ الحوادثِ مَن لا <\|vsep\|> ذَ بمغنى حِماكَ يا بنَ غَزالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكَ عزمٌ يومَ الكريهةِ أمضى <\|vsep\|> مِن شَبا البِيضِ والرِّماحِ العوالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> سُنَّةٌ في النَّدى تفرَّدتَ فيها <\|vsep\|> بخصالٍ ما مثلُها من خِصالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بفخارٍ جَمٍّ ورأيٍ سديدٍ <\|vsep\|> وثَباتٍ ورِفعةٍ وجلالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نسَخَت ذكرَ من تقدَّمَ بالِن <\|vsep\|> عامِ أيَّامُ جُودكِ المتوالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فافتخِر بالعُلى فأنَت ومن أع <\|vsep\|> طاكَ فيها مُناكَ خيرُ الرِّجالِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "إِليــكَ مــن مُــرِّ جَــفـاكَ الفِـرار", "فــمـا عـلى هَـجـرِكَ لي مِـن قَـرار", "أســـالَ إعـــراضُـــكَ لي عـــارضــاً", "مــن أَدمُــعِ فــوقَ خُــدودي غِــزار", "بِـــوردِ خـــدَّيــكَ ومِــســكِ اللَّمــى", "ونَــــرجـــسِ الطَّرفِ وآسٍ العِـــذار", "لا تـــتَّهـــِمــنــي بــســلوٍّ فــمــا", "مِـثـلُكَ مـن عـنـه لمـثلي اصطبار", "أشــــبــــهَـــكَ الغُـــصـــنُ ولكـــنَّهُ", "يُــسِــقـطُ مـا يـحـمِـلُه مِـن ثِـمـار", "وَغـــادةٍ كـــالشَّمـــسِ لم يـــتَّخــِذ", "مِــعــصــمَهُــا إلاَّ الهـلالَ سِـوار", "نــاريَّةــِ الوجــنــةِ نُــوريَّةــِ ال", "مـبـسـمِ نُـوريَّةـٍ مـا فـي الخِـمار", "حُــوريَّةــِ الطَّلــعــةِ فــي صـدرِهـا", "وخَـــدِّهـــا الرُّمَّاــنُ والجُــلَّنــار", "مــا أنـجـمُ الجـوزاءِ فـي جَـوِّهـا", "إذا رنَــت أبــعــدُ مـنـهـا مَـزار", "اللَّيـلُ فـوقَ الصـبُّحـِ مـن شَـعرِها", "ووجـهِهـا والغُـصـنُ تـحـتَ الإزار", "كـالشَّمـسِ لو لم تـسـتَتر بالدُّجى", "والظـبَّيـ لو لم يُشتَهر بالنِّفار", "قــالت ثــنــايــاهــا لعُــشَّاـقِهـا", "مَا الَجوَهرُ الُمثمِنُ إلاَّ الصِّغار", "عــجـبـتُ كـم تَـجـهَـدُ فـي نـصـرِهـا", "أجـفـانُ عَـيـنيها وفيها انكسار" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73318	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ِليكَ من مُرِّ جَفاكَ الفِرار <\|vsep\|> فما على هَجرِكَ لي مِن قَرار </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسالَ عراضُكَ لي عارضاً <\|vsep\|> من أَدمُعِ فوقَ خُدودي غِزار </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِوردِ خدَّيكَ ومِسكِ اللَّمى <\|vsep\|> ونَرجسِ الطَّرفِ وسٍ العِذار </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تتَّهِمني بسلوٍّ فما <\|vsep\|> مِثلُكَ من عنه لمثلي اصطبار </\|bsep\|> <\|bsep\|> أشبهَكَ الغُصنُ ولكنَّهُ <\|vsep\|> يُسِقطُ ما يحمِلُه مِن ثِمار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَغادةٍ كالشَّمسِ لم يتَّخِذ <\|vsep\|> مِعصمَهُا لاَّ الهلالَ سِوار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ناريَّةِ الوجنةِ نُوريَّةِ ال <\|vsep\|> مبسمِ نُوريَّةٍ ما في الخِمار </\|bsep\|> <\|bsep\|> حُوريَّةِ الطَّلعةِ في صدرِها <\|vsep\|> وخَدِّها الرُّمَّانُ والجُلَّنار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أنجمُ الجوزاءِ في جَوِّها <\|vsep\|> ذا رنَت أبعدُ منها مَزار </\|bsep\|> <\|bsep\|> اللَّيلُ فوقَ الصبُّحِ من شَعرِها <\|vsep\|> ووجهِها والغُصنُ تحتَ الزار </\|bsep\|> <\|bsep\|> كالشَّمسِ لو لم تستَتر بالدُّجى <\|vsep\|> والظبَّي لو لم يُشتَهر بالنِّفار </\|bsep\|> <\|bsep\|> قالت ثناياها لعُشَّاقِها <\|vsep\|> مَا الَجوَهرُ الُمثمِنُ لاَّ الصِّغار </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أَتَـسـمعُ ما يَقُولُ لَكَ النَّسيمُ", "سُـحَـيـراً حـينَ أَرسلهُ الصَّريمُ", "يُـخـبِّرُ أَنَّ أَهـلَ الجِـزعِ حلُّوا", "بِهِ فَـلِذاكَ قَـد ضَـاعَ الشَّمـِيمُ", "مَشَوا فيهِ فَصارَ التُّربُ مِسكاً", "وعُــطِّرتِ الَمــواطِـنُ والرُّسـومُ", "وقَـبَّلـَ مِـنُهـمُ الأَقدامَ شَوقاً", "إِليـهِـم وَهـوَ رَبـعُهُمُ القَديمُ", "وَمـالَ البـانُ من طَرَبٍ وَأَضحى", "لِتَـحـبـيـرِ الرِّيـاضِ بِهِ رُقُـومُ", "إِذا مـا مـاسَ غُـصـنٌ ماسَ غُصنٌ", "مِـنَ الأَعـطـافِ مُـعَـتـدلٌ قَويمُ", "وَقَـد لاحَـت بـه أَقـمـارُ حُـسنِ", "عَـلَيـهـا مـن تَـمـايلُها نُجومُ", "أُهـيـلَ الجِـزعِ هَـل زَمَنٌ تَقَضَّى", "يَــعــودُ فــإِنَّ حُــبَّكـُمُ مُـقـيـمُ", "وَتُـصـبِحَ رَملَةُ الوَعساءِ منكُم", "مُــكَــللَّةً لَهَــا عِــقـدٌ نَـظـيـمُ", "فَـقَـلبـي بَـعـدَ بُـعـدِكُـمُ مَشوقٌ", "كَــئيــبٌ والغَــرامُ لَهُ غَـريـمُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73314	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أَتَسمعُ ما يَقُولُ لَكَ النَّسيمُ <\|vsep\|> سُحَيراً حينَ أَرسلهُ الصَّريمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُخبِّرُ أَنَّ أَهلَ الجِزعِ حلُّوا <\|vsep\|> بِهِ فَلِذاكَ قَد ضَاعَ الشَّمِيمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَشَوا فيهِ فَصارَ التُّربُ مِسكاً <\|vsep\|> وعُطِّرتِ الَمواطِنُ والرُّسومُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقَبَّلَ مِنُهمُ الأَقدامَ شَوقاً <\|vsep\|> ِليهِم وَهوَ رَبعُهُمُ القَديمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمالَ البانُ من طَرَبٍ وَأَضحى <\|vsep\|> لِتَحبيرِ الرِّياضِ بِهِ رُقُومُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا ما ماسَ غُصنٌ ماسَ غُصنٌ <\|vsep\|> مِنَ الأَعطافِ مُعَتدلٌ قَويمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد لاحَت به أَقمارُ حُسنِ <\|vsep\|> عَلَيها من تَمايلُها نُجومُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُهيلَ الجِزعِ هَل زَمَنٌ تَقَضَّى <\|vsep\|> يَعودُ فِنَّ حُبَّكُمُ مُقيمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتُصبِحَ رَملَةُ الوَعساءِ منكُم <\|vsep\|> مُكَللَّةً لَهَا عِقدٌ نَظيمُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "كَـتَـبـتُ وَبـي شَـوقٌ إِليـكُـم وَلَوعَـةٌ", "وَوَجــدٌ لَهُ بَــيــنَ الضــلُّوعِ زَفـيـرُ", "وَلي مُهجةٌ قَد أَضرَمَ الشَّوقُ نارَها", "وَجــفــنٌ بِـأَنـواءِ الدُّمـوعِ مَـطـيـرُ", "أَوَدُّ من الأَشواقِ والوَجدِ والأَسى", "بِــأَنِّيــَ مَــع مَــرِّ النَّسـيـمِ أَطـيـرُ", "فَـلَيـتَ النَّوَى يَـقـضي لَنا بِتَواصُلٍ", "وَجَــمــعِ إِلَيـنَـا بـالسُّرورِ يَـسـيـرُ", "فَـنُـصِـبـحَ والأَيَّاـمُ بـاسِـمَـةٌ بِـكُـم", "وَغُــصـنُ لِقـاكُـم بـالوِصـالِ نَـضـيـرُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73310	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> كَتَبتُ وَبي شَوقٌ ِليكُم وَلَوعَةٌ <\|vsep\|> وَوَجدٌ لَهُ بَينَ الضلُّوعِ زَفيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلي مُهجةٌ قَد أَضرَمَ الشَّوقُ نارَها <\|vsep\|> وَجفنٌ بِأَنواءِ الدُّموعِ مَطيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَوَدُّ من الأَشواقِ والوَجدِ والأَسى <\|vsep\|> بِأَنِّيَ مَع مَرِّ النَّسيمِ أَطيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَيتَ النَّوَى يَقضي لَنا بِتَواصُلٍ <\|vsep\|> وَجَمعِ ِلَينَا بالسُّرورِ يَسيرُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أَشـتـاقُـكُـم كُـلَّمـا نـاحَـت مُطَوَّقَةٌ", "وَمَـيَّلـَ البـانَ للنَّكـبـاءِ أَنـفاسُ", "وأَذكُــرُ الشَّاــمَ مـن فَـرطِ أَسِـفـاً", "وَالقلبُ فيه مِنَ التَّفريقِ وَسواسُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73306	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> أَشتاقُكُم كُلَّما ناحَت مُطَوَّقَةٌ <\|vsep\|> وَمَيَّلَ البانَ للنَّكباءِ أَنفاسُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "غَــرامــي إليــكُــم مــا عـليـهِ مـزيـدُ", "وطــرفــي ودمــعــي شــاهــدهٌ وشَهــيــدُ", "أَحــنُّ إليــكُــم والمــهـامـهُ بـيـنَـنَـا", "فَـــودِّي قَـــريـــبٌ والَمـــزارُ بَــعــيــدُ", "عَــسَـى طِـيـبُ أيَّاـمِ السُّرورِ تَـعـودُ لي", "نَــعــم وَلَيــالي الوصــلِ مِـنـكَ تَـعـودُ", "أأحـبـابَـنـا كـم لي إليـكُـم صَـبَـابـةً", "وَشَــوقــي عَــلَى مَــرِّ الزَّمــانِ يَــزيــدُ", "ألا فانعِموا لي بالسَّلامِ مَعَ الصبَّا", "فَــــإِنَّ فُـــؤادي مُـــدنَـــفٌ وَعَـــمـــيـــدُ", "نَـعَـم وَسَـلوا بـانَ الحِـمَـى هَل أمَالَهُ", "غَـــرامـــي وَدَمـــعـــي للِمـــطـــيِّ ورُودُ", "تُـرى هَـل تَـعـودُ الدَّارُ تَـجـمَعُ بَيننا", "وَتَـــرجِـــعُ أَيَّاـــمُ الحِـــمَــى وَتَــعــودُ", "لَئنِ رَجَـعَـت تِـلكَ اللَّيـالي الِّتي مَضَت", "وعــايَــنــتــكُــم إِنِّيــ إِذاً لَسَــعــيــدُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73302	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> غَرامي ليكُم ما عليهِ مزيدُ <\|vsep\|> وطرفي ودمعي شاهدهٌ وشَهيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَحنُّ ليكُم والمهامهُ بينَنَا <\|vsep\|> فَودِّي قَريبٌ والَمزارُ بَعيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَسَى طِيبُ أيَّامِ السُّرورِ تَعودُ لي <\|vsep\|> نَعم وَلَيالي الوصلِ مِنكَ تَعودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أأحبابَنا كم لي ليكُم صَبَابةً <\|vsep\|> وَشَوقي عَلَى مَرِّ الزَّمانِ يَزيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا فانعِموا لي بالسَّلامِ مَعَ الصبَّا <\|vsep\|> فَِنَّ فُؤادي مُدنَفٌ وَعَميدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَعَم وَسَلوا بانَ الحِمَى هَل أمَالَهُ <\|vsep\|> غَرامي وَدَمعي للِمطيِّ ورُودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُرى هَل تَعودُ الدَّارُ تَجمَعُ بَيننا <\|vsep\|> وَتَرجِعُ أَيَّامُ الحِمَى وَتَعودُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "نَــظَــري إِلَيــهـم والرِّكـابُ تُـسـاقُ", "وَجـــدٌ تَـــنِـــمُّ بِـــسِـــرِّهِ الآمـــاقُ", "وَتَـنـفُّسي والعِيسُ تَرفُلُ في البُرَى", "حــــادٍ عــــلى آثــــارِهـــا سَـــوَّاقُ", "وَتَــلفُّتــي نَـحـوَ الظُّعـونِ صَـبـابَـةً", "وَوَداعُ حُـــســـنِ مِــنــهُــمُ وَعِــنــاقُ", "يا جِيرَةَ العَلَمَينِ من أَرضِ الحِمَى", "حَــيــثُ النَّسـيـمُ بِـنَـشـرِهِـم خَـفَّاـقُ", "حَـيـثُ القُـلوبُ أَسِـيـرَةٌ وَدُمـوعُـنـا", "فــي إِثــرِهــا أَبَــداً لَهـا إِطـلاقُ", "هَـل لَيـلَةٌ مِـنـكُـم تَـعـودُ فَـذِكرُهَا", "عِـنـدي لَهُ الدَّمـعُ الَمـصـونُ يُـراقُ", "وَتَـضُـمُّنـا بَـعـدَ التَّبـاعُدِ والنَّوَى", "دارٌ لَهـــا بِـــجَــمــالكِــمُ إشــراقُ", "حَــتَّى أَبــثَّكـُمُ الغَـرامَ وَمـا حَـوَى", "قَــلبـي ومـا صَـنَـعـت بِهِ الأشـواقُ", "وأقـولَ للدَّهـرِ الُمـفَـرِّقِ بَـيـنَـنـا", "لَم يَـبـقَ بَـعـدَ الاجـتِـمـاعِ فـرَاقُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73298	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> نَظَري ِلَيهم والرِّكابُ تُساقُ <\|vsep\|> وَجدٌ تَنِمُّ بِسِرِّهِ الماقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَنفُّسي والعِيسُ تَرفُلُ في البُرَى <\|vsep\|> حادٍ على ثارِها سَوَّاقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَلفُّتي نَحوَ الظُّعونِ صَبابَةً <\|vsep\|> وَوَداعُ حُسنِ مِنهُمُ وَعِناقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا جِيرَةَ العَلَمَينِ من أَرضِ الحِمَى <\|vsep\|> حَيثُ النَّسيمُ بِنَشرِهِم خَفَّاقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَيثُ القُلوبُ أَسِيرَةٌ وَدُموعُنا <\|vsep\|> في ِثرِها أَبَداً لَها ِطلاقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَل لَيلَةٌ مِنكُم تَعودُ فَذِكرُهَا <\|vsep\|> عِندي لَهُ الدَّمعُ الَمصونُ يُراقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَضُمُّنا بَعدَ التَّباعُدِ والنَّوَى <\|vsep\|> دارٌ لَها بِجَمالكِمُ شراقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَتَّى أَبثَّكُمُ الغَرامَ وَما حَوَى <\|vsep\|> قَلبي وما صَنَعت بِهِ الأشواقُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "لا وأَيَّاــمــنــا قُــبَــيـلَ الفِـراقِ", "في الحِمَى وانتِظارِ يَومِ التَّلاقي", "وَعَـشِـيَّاـتِـنـا عـلى الجِـزعِ نَـشـكـو", "مــا لَقِـيـنـا مـن لاعِـجِ الأَشـواقِ", "وَبــلَيــلِ النَّقــا وَقَـد هَـوَّمَ الرَّك", "بُ وبِــتــنـا مِـنَ الدُّجـى فـي رِواقِ", "لاَ تَــســلَّيـتُ عـن هَـواكُـم وَلَو ذُق", "تُ مــنَ الحُــبِّ كُــلَّ صَــعـبِ الَمـذاقِ", "لا وَلا قُــلتُ للمُــســائِلِ عَــنـكُـم", "قَـــد بَـــلَونـــي بِـــلَوعَــةٍ وَفِــراقِ", "حُــبُّكــُم كـالغَـرامِ يـا أَهـلَ نَـجـدٍ", "بَـعـدَ يَـومِ الحِـسـابِ والعَـرضِ باقِ", "وإِذا اشـتَـقـتُـكُم فَأَنتُم منَ القَل", "بِ نُــزولٌ فــيــهِ مــكـانَ اشـتـيـاقِ", "حَــيــثُــمــا كُـنـتُـمُ فـإنِّيـ مُـقـيـمٌ", "فــــي تَــــدانٍ لَديــــكُـــمُ وَتَـــلاقِ", "فَـلهِـذا قَـد رُحـتُ فـي مَـذهَبِ الحُبِّ", "إِمـــــامـــــاً لأُمَّةــــِ العُــــشَّاــــقِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73294	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> لا وأَيَّامنا قُبَيلَ الفِراقِ <\|vsep\|> في الحِمَى وانتِظارِ يَومِ التَّلاقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعَشِيَّاتِنا على الجِزعِ نَشكو <\|vsep\|> ما لَقِينا من لاعِجِ الأَشواقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبلَيلِ النَّقا وَقَد هَوَّمَ الرَّك <\|vsep\|> بُ وبِتنا مِنَ الدُّجى في رِواقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لاَ تَسلَّيتُ عن هَواكُم وَلَو ذُق <\|vsep\|> تُ منَ الحُبِّ كُلَّ صَعبِ الَمذاقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا وَلا قُلتُ للمُسائِلِ عَنكُم <\|vsep\|> قَد بَلَوني بِلَوعَةٍ وَفِراقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حُبُّكُم كالغَرامِ يا أَهلَ نَجدٍ <\|vsep\|> بَعدَ يَومِ الحِسابِ والعَرضِ باقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وِذا اشتَقتُكُم فَأَنتُم منَ القَل <\|vsep\|> بِ نُزولٌ فيهِ مكانَ اشتياقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَيثُما كُنتُمُ فنِّي مُقيمٌ <\|vsep\|> في تَدانٍ لَديكُمُ وَتَلاقِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "هَل في الصَّبا من عُرِيبِ الُمنحنى نَفسُ", "أَم خَـامَـرَ البـانَ مِـن أَعـطـافِهِم مَيَسُ", "أَكـوكَـبٌ فـي دُجـى اللَّيلِ البَهيمِ بدا", "أم لاحَ للعـيـنِ فـي نـيـرانِهِـم قَـبَـسُ", "يــا بَــرقُ هــاكَ فُــؤادي ثُـمَّ لاقِ بـهِ", "أُهَــيــل نَــجــدٍ فــهــذا مـنِـكَ أَلتـمِـسُ", "واحـذر عَـلَيـهِ عُـيونَ العِينِ إِذ سَفَرت", "عَـنـها البراقعُ أَو جادَت بِها الكُنُسُ", "وَخــلِّهِ بَــيــنَ بــانِ الجِــزعِ فـي دَعَـةٍ", "حَـيـثُ الثُّغـورُ الأَقـاحِ الغُضُّ واللُّعُسُ", "وَقُـــل لِسُـــكَّاـــنِهِ هـــذا مَــريــضُــكُــمُ", "مـن لاعِـجِ الوَجـدِ والأَشـواقِ مُـنـتَكسُ", "لَو مَــرَّ ذكــرُ سِــواكُــم فــي سَـريـرتِهِ", "وَهَــمَّ بــالنُّطــقِ يَــومــاً نَــالَهُ خَــرَسُ", "وَزورَةٍ فــي فُــؤادِ اللَّيــلِ جـادَ بِهـا", "مُــمَـنَّعـق بـالحِـمَـى طـابَـت بِهِ الخُـلَسُ", "بِــتـنَـا مِـنَ اللَّيـلِ فـي لُحـفٍ مُـحَـبَّرةٍ", "والرَّمـلُ فَـرشٌ ومـن شـهـبِ الدُّجَـى حَرَسُ", "وَصـلٌ أَلذُّ مِـنَ الماءِ الزُّلالِ لَدى ال", "ظَّاــمــي فــلا رِيــبَـةٌ فـيـهِ وَلا دَنَـسُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73290	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> هَل في الصَّبا من عُرِيبِ الُمنحنى نَفسُ <\|vsep\|> أَم خَامَرَ البانَ مِن أَعطافِهِم مَيَسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَكوكَبٌ في دُجى اللَّيلِ البَهيمِ بدا <\|vsep\|> أم لاحَ للعينِ في نيرانِهِم قَبَسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا بَرقُ هاكَ فُؤادي ثُمَّ لاقِ بهِ <\|vsep\|> أُهَيل نَجدٍ فهذا منِكَ أَلتمِسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واحذر عَلَيهِ عُيونَ العِينِ ِذ سَفَرت <\|vsep\|> عَنها البراقعُ أَو جادَت بِها الكُنُسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَخلِّهِ بَينَ بانِ الجِزعِ في دَعَةٍ <\|vsep\|> حَيثُ الثُّغورُ الأَقاحِ الغُضُّ واللُّعُسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقُل لِسُكَّانِهِ هذا مَريضُكُمُ <\|vsep\|> من لاعِجِ الوَجدِ والأَشواقِ مُنتَكسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَو مَرَّ ذكرُ سِواكُم في سَريرتِهِ <\|vsep\|> وَهَمَّ بالنُّطقِ يَوماً نَالَهُ خَرَسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَزورَةٍ في فُؤادِ اللَّيلِ جادَ بِها <\|vsep\|> مُمَنَّعق بالحِمَى طابَت بِهِ الخُلَسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِتنَا مِنَ اللَّيلِ في لُحفٍ مُحَبَّرةٍ <\|vsep\|> والرَّملُ فَرشٌ ومن شهبِ الدُّجَى حَرَسُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مـا هـامَ وجداً بالغُصونِ ولا القَنا", "لَولا ادكـارُ قُـدودِ أهـلِ المـنـحـنَى", "كــلاَّ ولولا عِــيــنُ أعــيُــنِ سـربِهِـم", "ما اشتاقَ بالرَّملِ الغَزالَ الأَعينا", "سَــلبَــتَهُ يـومَ لِوى الُمـحـصَّبـِ صَـبـرَهُ", "عِـيـنٌ بَـعـثَـنَ إِلى حَـشـاهُ الأَعـيـنُـا", "لَولا لَواحِــظُه لمــا حـكـمـض الهـوى", "يــومـاً عـليـهِ ولا تـعـلَّلَ بـالُمـنـى", "يــا جــيـرَةٌ بـاتَ البُـرَيـقُ يَـقُـصُّ لي", "عَــنُهـم أَحـاديـثَ الأَبـيـرقِ مَـوهِـنـا", "رقُّوا فــقــد رقَّ النَّســيــمُ لِعــاشِــقٍ", "لم يـجـن إلاَّ الُمـرِّ مِـن حُلوِ الجَنى", "وَمُــعــربــدِ الأَلحــاظِ لولا فَــتــرَةٌ", "فــي جَــفــنِهِ فَــتــكَـت لواحِـظُه بِـنـا", "أزرى بِــسُــمــرِ اللَّحــظِ عــامـلُ قَـدِّهِ", "وَأَذاقَ بِـيـضَ الهِـنـدِ نـاظـرُهُ الضَّنى", "لَو قِـسـتَ بـالشَّمـسِ الُمـنـيـرةِ وَجـهَهُ", "لَرأيــتَ أَدنَـى النَّيـِّريـنِ الأَحـسـنـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73286	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> ما هامَ وجداً بالغُصونِ ولا القَنا <\|vsep\|> لَولا ادكارُ قُدودِ أهلِ المنحنَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلاَّ ولولا عِينُ أعيُنِ سربِهِم <\|vsep\|> ما اشتاقَ بالرَّملِ الغَزالَ الأَعينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَلبَتَهُ يومَ لِوى الُمحصَّبِ صَبرَهُ <\|vsep\|> عِينٌ بَعثَنَ ِلى حَشاهُ الأَعينُا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَولا لَواحِظُه لما حكمض الهوى <\|vsep\|> يوماً عليهِ ولا تعلَّلَ بالُمنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا جيرَةٌ باتَ البُرَيقُ يَقُصُّ لي <\|vsep\|> عَنُهم أَحاديثَ الأَبيرقِ مَوهِنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رقُّوا فقد رقَّ النَّسيمُ لِعاشِقٍ <\|vsep\|> لم يجن لاَّ الُمرِّ مِن حُلوِ الجَنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمُعربدِ الأَلحاظِ لولا فَترَةٌ <\|vsep\|> في جَفنِهِ فَتكَت لواحِظُه بِنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أزرى بِسُمرِ اللَّحظِ عاملُ قَدِّهِ <\|vsep\|> وَأَذاقَ بِيضَ الهِندِ ناظرُهُ الضَّنى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "مَا خَالُهُ غيرض أنَّ العينَ ما نظرت", "أحـلى وأحـسَـنَ مِـنهُ الدَّهرِ إنسانا", "فـاسـتحَسَنت ما رَأَت مِنهُ فَحينَ أَبَت", "مَـدهـوشـةٌ نَـسِـيـت في الخَدِّ إِنسانا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73282	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> مَا خَالُهُ غيرض أنَّ العينَ ما نظرت <\|vsep\|> أحلى وأحسَنَ مِنهُ الدَّهرِ نسانا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مـا لِلفـؤادِ إذا ذَكـرُتـكَ يـخـفِقُ", "والدَّمـعُ مـن عـيـنـي يـسُحُّ ويَدفُقُ", "وإذا رَأيـتُـكَ فـاللِّسـانُ نهَى بهِ", "خَــرَسٌ وَطَــري بـالمـدامـعِ يـنَـطِـقُ", "مــا ذاكَ إِلاَّ انَّ قــلبــيَ مُـوثَـقٌ", "بـالأَسـرِ مـنـكَ وأنَّ دمـعـيَ مُطلَقُ", "لا غـروَ إن خَـفَـقَ الفُـؤادُ وإنَّهُ", "في العِطفِ من غُصنِ القَوامِ مُعلَّقُ", "وبــمُهـجَـتـي غُـصـنٌ لهُ مـن عِـطـفِهِ", "رُمـحٌ عـلَيـهِ مـن الذُّؤابَـةِ سِـنجَقُ", "أضـحَـى بـقـلبـيَ سـاكـنـاً ووشاحُهُ", "أبـداً كَـمـسـكـيـهِ يَـجـولُ وَيـقـلَقُ", "فـالعـطـفُ مِـنـهُ بـالقُـلوبِ مُـكَلَّلٌ", "والخَـصـرُ من حدقِ العُيونِ مُمنُطقُ", "مِـنُه النَّسـيـمُ سَـرَى وفي أَرجائِهِ", "نَـشـرٌ يَـضـوعُ مـنَ الُمـرورِ وَيَعبقُ", "قـالَ انـتـظِـر مـنـهُ زِيارَةَ طَيفِهِ", "فَـلَسـوفَ يـأَتـيـكَ الخَـيالُ وَيَطرُقُ", "مِـــالي وَللطَّرفِ الطَّروقِ وإِنَّمـــا", "كَـــلَفـــي بِهِ وَلَهُ أحــبُّ وأعــشَــقُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73278	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> ما لِلفؤادِ ذا ذَكرُتكَ يخفِقُ <\|vsep\|> والدَّمعُ من عيني يسُحُّ ويَدفُقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا رَأيتُكَ فاللِّسانُ نهَى بهِ <\|vsep\|> خَرَسٌ وَطَري بالمدامعِ ينَطِقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ذاكَ ِلاَّ انَّ قلبيَ مُوثَقٌ <\|vsep\|> بالأَسرِ منكَ وأنَّ دمعيَ مُطلَقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا غروَ ن خَفَقَ الفُؤادُ ونَّهُ <\|vsep\|> في العِطفِ من غُصنِ القَوامِ مُعلَّقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبمُهجَتي غُصنٌ لهُ من عِطفِهِ <\|vsep\|> رُمحٌ علَيهِ من الذُّؤابَةِ سِنجَقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أضحَى بقلبيَ ساكناً ووشاحُهُ <\|vsep\|> أبداً كَمسكيهِ يَجولُ وَيقلَقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالعطفُ مِنهُ بالقُلوبِ مُكَلَّلٌ <\|vsep\|> والخَصرُ من حدقِ العُيونِ مُمنُطقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِنُه النَّسيمُ سَرَى وفي أَرجائِهِ <\|vsep\|> نَشرٌ يَضوعُ منَ الُمرورِ وَيَعبقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قالَ انتظِر منهُ زِيارَةَ طَيفِهِ <\|vsep\|> فَلَسوفَ يأَتيكَ الخَيالُ وَيَطرُقُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أبــعــدتُــمُ بــعــدَ الدُّنـو مـزارا", "وسَـلبـتُـمُ الصَّبـرَ الكَـئيـبَ قَرارا", "وجَــفَــوتُــمُ بُــخــلاً ولمَّاــ جُـدتُـمُ", "صَــيَّرتُــمُ سُــحــبَ الدُّمــوعِ غــزارا", "وَرأَيــتُــم أنَّ البــعـادَ يـزيـدُنـا", "كـلفـاً بـكُـم فـأَخـذتُـمُـوهُ شـعـارا", "وعــلمِــتـمُ أنَّ الفُـؤاد لِبـيـنـكُـم", "ذُو لَوعَــةٍ وَمــنــحـتـمُـوهُ النَّاـرا", "ومـنَـعـتُـمُ الطَّيـفَ الطَّروقَ زِيَـارةً", "مــا ضــرَّكُـم مـن طـيـفِـكُـم لو زار", "للهِ أيَّاـــمُ الصَّريـــمِ تَـــصـــرَّمــت", "وَهـي التـي كـانـت لَنا الأَعمارا", "وَلقَـد بَـكـيـتُ ليـاليـاً طالت وقد", "كـانـت بـسـاعـاتِ الوصـالِ قـصـارا", "وَلَّت وكــانــت مِــثــل ليــلٍ طــارِقِ", "مــا سَـرَّ مِـنـهُ القـربُ حـتَّى سـارا", "يـا أهـلَ نـجـدٍ هـل لأيَّاـم النَّقا", "مـن عـودةٍ فَـيـرَى الأُهَـيـلُ الدَّار", "ونُجددُ العهدَ القَديمَ على الحِمى", "فـنـقُـصُّ فـي جُـنـجِ الدُّجَـى أسـمارا", "وَنـقـولُ قَد أَضحى الزَّمانُ مُساعداً", "لا نــاكِــثــاً عَهــداً ولا غَــدَّارا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73274	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أبعدتُمُ بعدَ الدُّنو مزارا <\|vsep\|> وسَلبتُمُ الصَّبرَ الكَئيبَ قَرارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجَفَوتُمُ بُخلاً ولمَّا جُدتُمُ <\|vsep\|> صَيَّرتُمُ سُحبَ الدُّموعِ غزارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَرأَيتُم أنَّ البعادَ يزيدُنا <\|vsep\|> كلفاً بكُم فأَخذتُمُوهُ شعارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلمِتمُ أنَّ الفُؤاد لِبينكُم <\|vsep\|> ذُو لَوعَةٍ وَمنحتمُوهُ النَّارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومنَعتُمُ الطَّيفَ الطَّروقَ زِيَارةً <\|vsep\|> ما ضرَّكُم من طيفِكُم لو زار </\|bsep\|> <\|bsep\|> للهِ أيَّامُ الصَّريمِ تَصرَّمت <\|vsep\|> وَهي التي كانت لَنا الأَعمارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلقَد بَكيتُ ليالياً طالت وقد <\|vsep\|> كانت بساعاتِ الوصالِ قصارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَّت وكانت مِثل ليلٍ طارِقِ <\|vsep\|> ما سَرَّ مِنهُ القربُ حتَّى سارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أهلَ نجدٍ هل لأيَّام النَّقا <\|vsep\|> من عودةٍ فَيرَى الأُهَيلُ الدَّار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونُجددُ العهدَ القَديمَ على الحِمى <\|vsep\|> فنقُصُّ في جُنجِ الدُّجَى أسمارا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المجتث	[ "هـــذا الُمـــورَّدُ خَــدٌّ", "أَم جُــــلَّنــــارٌ وَوَردُ", "تــــــلكَ السَّوالفُ آسٌ", "أذَلكَ الخَــــالُ نَــــدُّ", "في فِيكَ يا بَدرُ راحٌ", "أَم فـيـهِ مِـسـكٌ وَشَهدُ", "لي عِـنـدَ خَـدَّيـكَ عَهدٌ", "مِـن أَيـنَ للوردِ عَهدُ", "نَـثَـرت دَمـعـي بِـثَـغرٍ", "فـيـهِ مـنَ الدُّرِّ عِـقدُ", "مـا سَـلَّ لَحـظُـكَ سيفاً", "إلاَّ وقــلبــيَ غِــمــدُ", "مـن لي بـغُـصـنِ أَراكِ", "قَـد قُـدَّ لي مـنـهُ قدُّ", "يا ظالِماً قَد بَراني", "شَـــوقٌ إِليـــهِ وَوَجــدُ", "وَمُـعـرضـاً خَـدَّ قَـلبـي", "مِـــنـــهُ عِــذارٌ وَخــدُّ", "أَمــــا لِصَـــدِّكَ عَـــنِّي", "يـا مُـنيَةَ النَّفسِ صَدُّ", "وَمَــا لِفَــرطِ ظَــمــاءِ", "من ريقكَ العَذبِ وردُ", "عـنـدي إِلَيكَ اشتِياقٌ", "وَوَحـــشَـــةٌ لا تُــحَــدُّ", "أَمــا وَســاعَــةٍ وَصــلٍ", "يـا طِـيـبَهـا لَو تُردُّ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73270	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_8\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> هذا الُمورَّدُ خَدٌّ <\|vsep\|> أَم جُلَّنارٌ وَوَردُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلكَ السَّوالفُ سٌ <\|vsep\|> أذَلكَ الخَالُ نَدُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في فِيكَ يا بَدرُ راحٌ <\|vsep\|> أَم فيهِ مِسكٌ وَشَهدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لي عِندَ خَدَّيكَ عَهدٌ <\|vsep\|> مِن أَينَ للوردِ عَهدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَثَرت دَمعي بِثَغرٍ <\|vsep\|> فيهِ منَ الدُّرِّ عِقدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما سَلَّ لَحظُكَ سيفاً <\|vsep\|> لاَّ وقلبيَ غِمدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> من لي بغُصنِ أَراكِ <\|vsep\|> قَد قُدَّ لي منهُ قدُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ظالِماً قَد بَراني <\|vsep\|> شَوقٌ ِليهِ وَوَجدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمُعرضاً خَدَّ قَلبي <\|vsep\|> مِنهُ عِذارٌ وَخدُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَما لِصَدِّكَ عَنِّي <\|vsep\|> يا مُنيَةَ النَّفسِ صَدُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَا لِفَرطِ ظَماءِ <\|vsep\|> من ريقكَ العَذبِ وردُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عندي ِلَيكَ اشتِياقٌ <\|vsep\|> وَوَحشَةٌ لا تُحَدُّ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "بَـاكـرِ دَمَ الزِّقِّ بـالنَّاـيات وَالعُودِ", "واشـرب فـقد ضاعَ منها مَندَلُ العَودِ", "أَمـا تـراهُ بِـنَـحـرِ الزِّقِّ مُـنـبـجـسـاً", "يُـجـري بـعـرقٍ مـن الراووقِ مَـفـصـودِ", "والدِّيـكُ قـد نـبَّهـَ النُّوَّامَ مـن طَـربٍ", "إلى الصَّبــاحِ بِــتَــصـفـيـقِ وتَـغـريـدِ", "وَعَــسـكـرُ الصُّبـحِ قَـد غَـارَت طـلائِعُهُ", "شُهــبــاً عــلى أَدهــمِ للَّيــلِ مَـطـرودِ", "والكأسُ قد قَهقَهَ الإِبريقُ فابتسمَت", "عـن لُؤلُؤٍ مـن حَـبـابِ المـاءِ مَـنضودِ", "قـومـوا بـنَـا نحو ديرِ القَسِّ نطرقُهُ", "فَـقَـد ظِـمـئنـا إلى مـاءِ العَـنَـاقيدِ", "نَــســتَــقِهِ شَــمـسـةً مـمَّاـ قَـدِ ادَّخـرَت", "مِـنـهـا القَـواويسُ أعيادَ الَمواليدِ", "مِـنَ التـي عـظَّمـ الرُّهـبـانُ حُـرمَـتها", "وقــرَّب القِــسُّ مــنــهــا كـلَّ مـعـمـودِ", "مـــن عَـــنــســتُ فــي دَنِّهــا حِــقَــبــاً", "كــانَــت ومــا آدمٌ يــومـاً بـمـوجـودِ", "كـادَت مـن الَمكثِ لولا طِيبُ عُنصُرِها", "تَـضـحـي كَـوَهـم مـن الأَوهـامِ مَـفقودِ", "أَثـوابُهـا عِـنـدَ يَومِ الفِصحِ تَحمِلُها", "أيـدي القُـسُـوسِ فَـكَانَت بهجَةَ العيدِ", "وَزَحـفـوا حَـولَهـا الإِنـجـيلَ مِن فَرحٍ", "بِهـا وَطـافـوا بِـتَـعـظـيـم وَتَـمـجـيـدِ", "صَـلُّوا عَـلَيـهـا وطَافوا حَولَ حانتِها", "دَهــراً طــويــلاً بِـتَـلحـيـنٍ وَتَـرديـدِ", "فَـإِن سَـقَـونـا شَـرِبـنـا مِـن مُدامَتهِم", "كــأسـاً تَـقـولُ لأَيَّاـمِ الصِّبـا عـودي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73266	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> بَاكرِ دَمَ الزِّقِّ بالنَّايات وَالعُودِ <\|vsep\|> واشرب فقد ضاعَ منها مَندَلُ العَودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَما تراهُ بِنَحرِ الزِّقِّ مُنبجساً <\|vsep\|> يُجري بعرقٍ من الراووقِ مَفصودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والدِّيكُ قد نبَّهَ النُّوَّامَ من طَربٍ <\|vsep\|> لى الصَّباحِ بِتَصفيقِ وتَغريدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعَسكرُ الصُّبحِ قَد غَارَت طلائِعُهُ <\|vsep\|> شُهباً على أَدهمِ للَّيلِ مَطرودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والكأسُ قد قَهقَهَ الِبريقُ فابتسمَت <\|vsep\|> عن لُؤلُؤٍ من حَبابِ الماءِ مَنضودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قوموا بنَا نحو ديرِ القَسِّ نطرقُهُ <\|vsep\|> فَقَد ظِمئنا لى ماءِ العَنَاقيدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَستَقِهِ شَمسةً ممَّا قَدِ ادَّخرَت <\|vsep\|> مِنها القَواويسُ أعيادَ الَمواليدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِنَ التي عظَّم الرُّهبانُ حُرمَتها <\|vsep\|> وقرَّب القِسُّ منها كلَّ معمودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> من عَنستُ في دَنِّها حِقَباً <\|vsep\|> كانَت وما دمٌ يوماً بموجودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كادَت من الَمكثِ لولا طِيبُ عُنصُرِها <\|vsep\|> تَضحي كَوَهم من الأَوهامِ مَفقودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَثوابُها عِندَ يَومِ الفِصحِ تَحمِلُها <\|vsep\|> أيدي القُسُوسِ فَكَانَت بهجَةَ العيدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَزَحفوا حَولَها الِنجيلَ مِن فَرحٍ <\|vsep\|> بِها وَطافوا بِتَعظيم وَتَمجيدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَلُّوا عَلَيها وطَافوا حَولَ حانتِها <\|vsep\|> دَهراً طويلاً بِتَلحينٍ وَتَرديدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "إِن أقـفَـرَ السَّفحُ والصَّريمث", "مــنـكَـم فـمـا للهَـوى رُسـومُ", "قَد صارَ لي في الفُؤادِ دارٌ", "لَكُــم ومَــأواكــمُ الصَّمــيــمُ", "أَو راحَ قَـلبـي لَكُـم مُـقاماً", "فَهُــوَ بِــمَــســعــاكُـمُ حَـطِـيـمُ", "كـــأَنَّنـــي إِذ رأَيــتُ نــاراً", "تَــبــدو بِــواديــكُــم كـلَيـمُ", "حَـديـثُ وَجـدي بِـكُـم إِذا مـا", "عَــزَّ حَــدِيــثُ الهَــوى قَـديـمُ", "وَحـــبُّكـــُم والفُـــؤادُ مِـــنِّي", "طُولَ الَمدى الكَهفُ والرَّقيمُ", "هَـوايَ مـا إِن يُـرامُ فـيـكُـم", "كَــلاّ ووجــدي فَــمــا يـريـم", "حــديــثُــكُــم مُــســنـدٌ إِليـهِ", "يــرفــعُه عــنــكُــمُ النَّسـيـمُ", "فَــمــن لِصَــبِّ صَــغــا إِليـكُـم", "غَــرامُهُ فــيــكُــمُ الغَــريــمُ", "مــنِـكُـم لَهُ بـالصَّبـا قَـبـولٌ", "وبِــالنُّعــامــى لَهُ نَــعــيــمُ", "فــيـا ولاةَ القُـلوبِ رِفِـقـاً", "بِهِ أَمـــا فـــيــكُــمُ رَحــيــمُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73262	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> ِن أقفَرَ السَّفحُ والصَّريمث <\|vsep\|> منكَم فما للهَوى رُسومُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد صارَ لي في الفُؤادِ دارٌ <\|vsep\|> لَكُم ومَأواكمُ الصَّميمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَو راحَ قَلبي لَكُم مُقاماً <\|vsep\|> فَهُوَ بِمَسعاكُمُ حَطِيمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأَنَّني ِذ رأَيتُ ناراً <\|vsep\|> تَبدو بِواديكُم كلَيمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَديثُ وَجدي بِكُم ِذا ما <\|vsep\|> عَزَّ حَدِيثُ الهَوى قَديمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحبُّكُم والفُؤادُ مِنِّي <\|vsep\|> طُولَ الَمدى الكَهفُ والرَّقيمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَوايَ ما ِن يُرامُ فيكُم <\|vsep\|> كَلاّ ووجدي فَما يريم </\|bsep\|> <\|bsep\|> حديثُكُم مُسندٌ ِليهِ <\|vsep\|> يرفعُه عنكُمُ النَّسيمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَمن لِصَبِّ صَغا ِليكُم <\|vsep\|> غَرامُهُ فيكُمُ الغَريمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> منِكُم لَهُ بالصَّبا قَبولٌ <\|vsep\|> وبِالنُّعامى لَهُ نَعيمُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "سَـلوا بُـريـقَ الحِـمَـى إن لاحَ مـن إضَمِ", "عـنـي وعـن حـالتـي عـنـكـم وعـن سـقمي", "أبـيـتُ فـي حـبـكِّمـ يـا سـلمُ مـسـتـلمـاً", "ومــضَ البــريـقِ وأهـوىَ نَـفـحـةَ السَّلـم", "إذا شــمَــمــتُ نــسـيـمـاً مـن جـنَـابِـكُـمُ", "أَمــــاطَ عَــــنِّيـــ لثـــامَ الضُّرِّ والألَم", "وإن تــنــاشــدتُــمُ عــهــداً بِــكــاظـمـةٍ", "وحــقــكُــم مـا نَـسـيـنَـا مَـوقـفَ العـلَمِ", "أُراقـــبُ الطَّيـــفَ مـــنـــكــم إنَّ زورَتَهُ", "تَـسـقي جَوَى الرَّاحِ من جِسميَ مكانَ فَمي", "فــكــيــفَ أَحــظـى بِـطَـيـفٍ مـن خَـيـالِكُـمُ", "والجــفــنُ فـي حُـبِّكـُم سَهـرانُ لم يَـنَـمِ", "أهَــوى هَــواكُـم ولولا ذاكَ مـا بَـليَـت", "رُوحي ولا اخترتُ لي وجداً على العَدمِ", "خُــذوا حــديــثـي فـإنَّ النَّاـس تـنـشُـدُهُ", "مــن لاعِــجٍ بــكُـمُ فـي القـلبِ مُـضـطَـرمِ", "ولا تَــقـولوا سـلا عـنَّاـ فـكـيـفَ وَقَـد", "أَصــبــحـتُ فـي حُـبِّكـُم لَحـمـاً عـلى وَضَـم", "وَحــقِّكــُم لا أَرانــي القَــلبُ غَــيـرَكـمُ", "ولم يــزل ربــعــكُـم مـن سَـالفِ القـدَمِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73258	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> سَلوا بُريقَ الحِمَى ن لاحَ من ضَمِ <\|vsep\|> عني وعن حالتي عنكم وعن سقمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبيتُ في حبكِّم يا سلمُ مستلماً <\|vsep\|> ومضَ البريقِ وأهوىَ نَفحةَ السَّلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا شمَمتُ نسيماً من جنَابِكُمُ <\|vsep\|> أَماطَ عَنِّي لثامَ الضُّرِّ والألَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون تناشدتُمُ عهداً بِكاظمةٍ <\|vsep\|> وحقكُم ما نَسينَا مَوقفَ العلَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُراقبُ الطَّيفَ منكم نَّ زورَتَهُ <\|vsep\|> تَسقي جَوَى الرَّاحِ من جِسميَ مكانَ فَمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكيفَ أَحظى بِطَيفٍ من خَيالِكُمُ <\|vsep\|> والجفنُ في حُبِّكُم سَهرانُ لم يَنَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أهَوى هَواكُم ولولا ذاكَ ما بَليَت <\|vsep\|> رُوحي ولا اخترتُ لي وجداً على العَدمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خُذوا حديثي فنَّ النَّاس تنشُدُهُ <\|vsep\|> من لاعِجٍ بكُمُ في القلبِ مُضطَرمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا تَقولوا سلا عنَّا فكيفَ وَقَد <\|vsep\|> أَصبحتُ في حُبِّكُم لَحماً على وَضَم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الهزج	[ "سـلُوا أَجـفانَهُ النَّجلا", "لِمــاذا فَــوَّقــت نَـبـلا", "رَمـت بـاللَّحـظِ عُـشَّاـقـاً", "فـأضـحـوا كُـلَّهُـم قـتلَى", "ويَــكِــفــيــهـم إِذا صَـدَّ", "دَلالٌ مِــنــهُ يُـسـتَـحـلىَ", "وَطـــرفٌ حَـــلَّلَ الهَــجــرَ", "وَعِــطــفٌ حــرَّمَ الوَصــلا", "وَجــريـالُ عـلى دُرِّ الثَ", "نــايـا أَصـبـحَـت تُـجـلَى", "فَــيــا قَــامَــتُهُ رفـقـاً", "بِـبـالٍ بـالأَسـىَ يَـبـلي", "ويــا نـاظـرهُ الوسـنـا", "نَ مَهلاً بالرَّدى مضهلا", "وَقَــد أصـبـحـتُ لا أسـمَ", "عُ لا لومـاً ولا عـذلاً" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73254	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_10\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> سلُوا أَجفانَهُ النَّجلا <\|vsep\|> لِماذا فَوَّقت نَبلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَمت باللَّحظِ عُشَّاقاً <\|vsep\|> فأضحوا كُلَّهُم قتلَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويَكِفيهم ِذا صَدَّ <\|vsep\|> دَلالٌ مِنهُ يُستَحلىَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَطرفٌ حَلَّلَ الهَجرَ <\|vsep\|> وَعِطفٌ حرَّمَ الوَصلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجريالُ على دُرِّ الثَ <\|vsep\|> نايا أَصبحَت تُجلَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيا قَامَتُهُ رفقاً <\|vsep\|> بِبالٍ بالأَسىَ يَبلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا ناظرهُ الوسنا <\|vsep\|> نَ مَهلاً بالرَّدى مضهلا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "للهِ شــعــرُكَ يــا بــليــغُ فـإِنَّنـي", "نَــزَّهـتُ طـرفـي فـي ريـاضِ بـديـعـهِ", "مــتــنــاسـبٌ ضـمَّ البَـيـانَ بِـأَسـرهِ", "طَـرفَـيـهِ بـيـنَ صـنـيـعـهِ وَصـنـيـعهِ", "يُـصـغـي الأَصَـمُّ إِلى جـزالةِ لَفـظِهِ", "ويـفـيـضُ مـاءُ الفَـضـلِ في تَنويعهِ", "تَــتَــبــيـنُ الآدابُ فـيـه مُـفـرَّقـاً", "وَتَــلوحُ ظــاهــرةً عــلى مَـجـمـوعـهِ", "فـيـه الغـنـيُّ عـن العَـروضِ لأنَّنا", "نُهــدَى بــصــحَّتــهِ إلى تَــقــطـيـعِهِ", "يـا مُـلبِـسـي حُـللَ الصِّفـاتِ مُنمنِاً", "وَجَــمــيـعُهـا واللهِ بَـعـضُ خـليـعِهِ", "أَوليـتَـنـي مِـنَـنـاً سَـأُوليـها ثَناً", "لكَ مـن خـبـيـر فـي جـمـيـلِ بديعهِ", "كـالدُّرِّ فـي تَـرصـيـعـهِ والمِسكِ في", "تَــضــويـعِهِ والبُـردِ فـي تَـوشـيـعِهِ", "والشِّعــرُ أَشـرفَ أَن يَـقـومَ ضَـلالةً", "فـي النَّظـَمِ ظـالعُهُ مَـقـامَ ضَـليعِهِ", "والفَــضــلُ عِــنَــدكَ كُــلُّهُ وخِــلالَه", "مـا كـانَ أَزهـرَ فـي أَوانِ رَبـيـعهِ", "فَبقيتَ مَرفوعَ العُلىَ لا مَجدَ إلاَّ", "عَــنــكَ مــا تَــرويـهِ مـن مَـرفـوعِهِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73250	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> للهِ شعرُكَ يا بليغُ فِنَّني <\|vsep\|> نَزَّهتُ طرفي في رياضِ بديعهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> متناسبٌ ضمَّ البَيانَ بِأَسرهِ <\|vsep\|> طَرفَيهِ بينَ صنيعهِ وَصنيعهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُصغي الأَصَمُّ ِلى جزالةِ لَفظِهِ <\|vsep\|> ويفيضُ ماءُ الفَضلِ في تَنويعهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَتَبينُ الدابُ فيه مُفرَّقاً <\|vsep\|> وَتَلوحُ ظاهرةً على مَجموعهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيه الغنيُّ عن العَروضِ لأنَّنا <\|vsep\|> نُهدَى بصحَّتهِ لى تَقطيعِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مُلبِسي حُللَ الصِّفاتِ مُنمنِاً <\|vsep\|> وَجَميعُها واللهِ بَعضُ خليعِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَوليتَني مِنَناً سَأُوليها ثَناً <\|vsep\|> لكَ من خبير في جميلِ بديعهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كالدُّرِّ في تَرصيعهِ والمِسكِ في <\|vsep\|> تَضويعِهِ والبُردِ في تَوشيعِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والشِّعرُ أَشرفَ أَن يَقومَ ضَلالةً <\|vsep\|> في النَّظَمِ ظالعُهُ مَقامَ ضَليعِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والفَضلُ عِنَدكَ كُلُّهُ وخِلالَه <\|vsep\|> ما كانَ أَزهرَ في أَوانِ رَبيعهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "قُــم أَدرهــا عــلى نَــدامــاكَ فـجـرا", "واكــتــســب مــنــهــمُ فَـديـتُـكَ أَجـرا", "بِــنــتَ كَــرمٍ عَــذراءَ مـا تَـرَكَ الدَّه", "رُ لصــاحٍ مـنـهـا مَـدى الدَّهـرِ عُـذرا", "فَـتـكُهـا فـي العُـقـولِ يُـخـبِـرُ عَـنها", "صـــادقـــاً إنَّهـــا ذَخـــيــرةُ كِــســرى", "أَلبَــسـتـهـا سُـقـاتُهـا بَـعـدمـا احـمَ", "رَّ رِداهــا القــانــي غَــلائِلَ صُـفـرا", "مـا رَأيـنا من قبلِها وهيَ في الكَأ", "سِ بــأيــدي السُّقــاةِ مــاءً وَجَــمــرا", "قــلتُ لَمَّاــ سَــعــى بِهــا أَهـيـفُ القَ", "دِّ نــقــيٌّ قُــرطــاً وَجِــســمــاً وَخَـصـرا", "أيُّ سِـــــرٍّ يُـــــرَى وأيُّ عـــــجـــــيــــبٍ", "فــي قِـرانِ الشَّمـسِ الُمـنـيـرةِ بـدرا", "يا نَديماً لقدَ سَقَى الغَيثُ زَهرَ الرَّ", "وضِ صِــرفــاً حــتَّى تَــمــايــل سُــكــرا", "فـانـهـضِـانـي إلى الحُـميَّا التي قد", "عُــمِّرَت فــي مَــواضِــع العُـمـرِ عُـمـرا", "فـاسـقـيـانـي مِـنـهـا فـإِن مُـتُّ سُكراً", "فَـاحـفِـرا لي فـي جَـانـبِ الدَّنِّ قَبرا", "سِــــيَّمــــا أن تُــــرَى جـــراحُ لِحـــاظٍ", "كُـــلُّ مـــاضٍ جِـــراحُهُ لَيـــسَ تَـــبـــرا", "كــــالدُّجـــى طُـــرَّةً وكَـــالوَردِ خَـــداً", "والضُّحـــى غُـــرَّةً وكــالبَــدرِ نــحــرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73246	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> قُم أَدرها على نَداماكَ فجرا <\|vsep\|> واكتسب منهمُ فَديتُكَ أَجرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِنتَ كَرمٍ عَذراءَ ما تَرَكَ الدَّه <\|vsep\|> رُ لصاحٍ منها مَدى الدَّهرِ عُذرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَتكُها في العُقولِ يُخبِرُ عَنها <\|vsep\|> صادقاً نَّها ذَخيرةُ كِسرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلبَستها سُقاتُها بَعدما احمَ <\|vsep\|> رَّ رِداها القاني غَلائِلَ صُفرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما رَأينا من قبلِها وهيَ في الكَأ <\|vsep\|> سِ بأيدي السُّقاةِ ماءً وَجَمرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قلتُ لَمَّا سَعى بِها أَهيفُ القَ <\|vsep\|> دِّ نقيٌّ قُرطاً وَجِسماً وَخَصرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيُّ سِرٍّ يُرَى وأيُّ عجيبٍ <\|vsep\|> في قِرانِ الشَّمسِ الُمنيرةِ بدرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا نَديماً لقدَ سَقَى الغَيثُ زَهرَ الرَّ <\|vsep\|> وضِ صِرفاً حتَّى تَمايل سُكرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فانهضِاني لى الحُميَّا التي قد <\|vsep\|> عُمِّرَت في مَواضِع العُمرِ عُمرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاسقياني مِنها فِن مُتُّ سُكراً <\|vsep\|> فَاحفِرا لي في جَانبِ الدَّنِّ قَبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سِيَّما أن تُرَى جراحُ لِحاظٍ <\|vsep\|> كُلُّ ماضٍ جِراحُهُ لَيسَ تَبرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "دَع جُـفـوني والأَدمُعَ الُمستَهِلَّه", "خـلفَ تـلكَ الرَّكـائبِ الُمـستَقلَّه", "واطـلُبِ الصَّبـر من سوايَ فصبري", "كــلهُ فــي خُــدورِ تـلكَ الأكـلَّه", "لا تَجُز بالَمطِيِّ يا سائِقَ العِي", "سِ خـيـامَ الِحـمَـى سَأَلتكَ بالله", "وتـرفَّقـ بـهـا فَـفـي حِـلَّة القَـو", "مِ رَشـاً لابِـسٌ مـنَ الحُـسـنِ حُـلَّه", "ذُو دَلالِ عــليـهِ مـن وجـنـتـيـهِ", "لي بـــقـــتــلي شــواهــدٌ وأدِلَّه", "كــلمــا مــلَّنــي جَــعــلتُ هــواهُ", "لِيَ دونَ الأَنــامِ دِيــنـاً ومَـلَّة", "ضــاعَ فـي حُـبِّهـ جـمـيـعُ زمـانـي", "فـــي عَـــســاهُ وليــتــهُ ولعــلَّه", "لا تـزدنـي فـي حُـبِّهِ يا عذولي", "خـلِّ النُّصـحَ مـا أَنـا قـابِـلٌ له", "فـــفُـــؤادي دامٍ وَدَمــعِــي هــامٍ", "وَسَــقــامــي نَـام وقَـلبـي مُـوَلَّه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73242	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> دَع جُفوني والأَدمُعَ الُمستَهِلَّه <\|vsep\|> خلفَ تلكَ الرَّكائبِ الُمستَقلَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> واطلُبِ الصَّبر من سوايَ فصبري <\|vsep\|> كلهُ في خُدورِ تلكَ الأكلَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تَجُز بالَمطِيِّ يا سائِقَ العِي <\|vsep\|> سِ خيامَ الِحمَى سَأَلتكَ بالله </\|bsep\|> <\|bsep\|> وترفَّق بها فَفي حِلَّة القَو <\|vsep\|> مِ رَشاً لابِسٌ منَ الحُسنِ حُلَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذُو دَلالِ عليهِ من وجنتيهِ <\|vsep\|> لي بقتلي شواهدٌ وأدِلَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلما ملَّني جَعلتُ هواهُ <\|vsep\|> لِيَ دونَ الأَنامِ دِيناً ومَلَّة </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضاعَ في حُبِّه جميعُ زماني <\|vsep\|> في عَساهُ وليتهُ ولعلَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تزدني في حُبِّهِ يا عذولي <\|vsep\|> خلِّ النُّصحَ ما أَنا قابِلٌ له </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "إلى كـم أسـتَـردُّ حـديـثَ سُـعدي", "وقـد نـقضَت سُعادُ العهدَ بعدي", "وكـم أصـبـو إلى لَمـعـانِ بَـرقٍ", "يـمُـرُّ على الرُّبا من أرضِ نَجدِ", "وكَـم أسـتـنـشـقُ الأريـاحَ هبَّت", "وفـيـهـا العِـطرُ من شيحٍ وَرندِ", "أُعـلِّلُ بـالمُـنـى قـلبـي ضلالاً", "وإن كـانَ التَّعـليـلُ غَـيرَ مُجدِ", "خـليـلي احـبِـسـا رفـقا قليلاً", "قُـلوصـكُـمـا عـلى أطـلالِ هِـنـدِ", "وخُــصـوُّهـا التَّحـيَّةـَ ثُـمَّ حـيُّوا", "عُــيــونَ ظِـبـائهِ للأُسـدِ تُـردي", "وإِن أَبدى السَّنا لَكُما غَزالاً", "ضِـيـاءُ جَـبـيـنـهِ كالصُّبحِ يهدي", "فـبُـثَّاـ مـا بـدا لكُـما وقولا", "لهُ إن كـانَ يَـرعـى حـقَّ عـهـديَّ", "بِـمـا فـي القَـدِّ من هيفٍ ولينٍ", "ومـا فـي الثَّغرِ من بردٍ وبَردِ", "أَجِـر مـن مُـرِّ هـجـرِكَ مُـستهاماً", "جَــوارحُهُ الخَــوافِـقُ ذاتُ وَقـدِ", "يُـحَـلأُ مـن رُضـابِـكَ عـن رَحـيـقٍ", "وَيُـحـرقُ مـن هَـواكَ بـنـارِ وَجدِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73238	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> لى كم أستَردُّ حديثَ سُعدي <\|vsep\|> وقد نقضَت سُعادُ العهدَ بعدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم أصبو لى لَمعانِ بَرقٍ <\|vsep\|> يمُرُّ على الرُّبا من أرضِ نَجدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكَم أستنشقُ الأرياحَ هبَّت <\|vsep\|> وفيها العِطرُ من شيحٍ وَرندِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُعلِّلُ بالمُنى قلبي ضلالاً <\|vsep\|> ون كانَ التَّعليلُ غَيرَ مُجدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خليلي احبِسا رفقا قليلاً <\|vsep\|> قُلوصكُما على أطلالِ هِندِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخُصوُّها التَّحيَّةَ ثُمَّ حيُّوا <\|vsep\|> عُيونَ ظِبائهِ للأُسدِ تُردي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وِن أَبدى السَّنا لَكُما غَزالاً <\|vsep\|> ضِياءُ جَبينهِ كالصُّبحِ يهدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبُثَّا ما بدا لكُما وقولا <\|vsep\|> لهُ ن كانَ يَرعى حقَّ عهديَّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِما في القَدِّ من هيفٍ ولينٍ <\|vsep\|> وما في الثَّغرِ من بردٍ وبَردِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَجِر من مُرِّ هجرِكَ مُستهاماً <\|vsep\|> جَوارحُهُ الخَوافِقُ ذاتُ وَقدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أُخفي الهَوَى والدَّمعُ يُظهرهُ", "والدَّمـعُ يـهـتـكُ مـا أُسـترهُ", "والحــبُّ قــد شـبَّتـ شـواهـدهُ", "بـيـنَ الوُشـاةِ فـكيفَ أُنكرهُ", "ويـلاهُ كـم يـخَـشـى فـأعذرُهُ", "ويـزيـدُ فـي ظُـلمـي فَـأغفرهُ", "مـا المـوتُ إلاَّ حينَ أَفقِدهُ", "والعـيـشُ إلاَّ حـيـنَ أنـظُـرهُ", "خـلَعَ الجَـمـالُ عَـليـهِ حُـلَّتهُ", "لَمَّاـ تَـكـامَـلَ فـيـهِ جَـوهـرهُ", "فــبــيــاضُهُ وَسَــوادُ نـاظـرِهِ", "كــافــورُهُ عــبِــقٌ وعــنـبـرهُ", "ومُـدامَـةِ فـي فـيـهِ مُـسـكـرةٍ", "للعـاشـقـيـنَ ولَيـسَ تُـسِـكـرُهُ", "فَــكــأَنَّ خَــمَّاــراً يُــروِّقُهــا", "وَكَـــأَن عَـــطَّاـــراً يُـــعَــطِّرهُ", "رَشَــأٌ نــقِـيُّ الثَّغـرِ أَشـنَـبُهُ", "أَحـوى كَـحـيـلُ الطَّرفِ أَحورُهُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73234	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أُخفي الهَوَى والدَّمعُ يُظهرهُ <\|vsep\|> والدَّمعُ يهتكُ ما أُسترهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والحبُّ قد شبَّت شواهدهُ <\|vsep\|> بينَ الوُشاةِ فكيفَ أُنكرهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويلاهُ كم يخَشى فأعذرُهُ <\|vsep\|> ويزيدُ في ظُلمي فَأغفرهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما الموتُ لاَّ حينَ أَفقِدهُ <\|vsep\|> والعيشُ لاَّ حينَ أنظُرهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خلَعَ الجَمالُ عَليهِ حُلَّتهُ <\|vsep\|> لَمَّا تَكامَلَ فيهِ جَوهرهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبياضُهُ وَسَوادُ ناظرِهِ <\|vsep\|> كافورُهُ عبِقٌ وعنبرهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومُدامَةِ في فيهِ مُسكرةٍ <\|vsep\|> للعاشقينَ ولَيسَ تُسِكرُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكأَنَّ خَمَّاراً يُروِّقُها <\|vsep\|> وَكَأَن عَطَّاراً يُعَطِّرهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "خَـلَّفـوا لي يَومَ استقلُّوا ضَحاء", "مُهــجــةً لا تُــبــارحُ البُـرحـاءَ", "وجُــفــونــاً عــلى جــوارٍ حـسِـانٍ", "كالدُّمى في الخُدودِ تُجري دماءَ", "صارَ في يوم بينهم يومَ بانوا", "فــي اللِّوى ذلكَ الفـراقُ لقـاءَ", "رَحَـلوا والخُـدورُ فـيـهـا بُـدورٌ", "نــورٌ تُــلبــسُ الظَّلــام ضــيــاءَ", "كـلُّ خـودٍ بيضاءَ كالشَّمسِ كم دُو", "نَ جَــنــاهـا مـن صـعـدةٍ سـمـراءَ", "كـالطَّلـا مـقـلةً وجيداً فمن لي", "لوَ تــرشَّفــتُ مـن لمَـاهـا طِـلاءَ", "يـشـتـفـي السُّقمَ طَرفُها وعجيبق", "بِـــــمـــــرجٍّ مــــن ربِّ داءٍ دَواءَ", "جـادَ أَرضـاً حلَّت بها حلَّةُ القَوُ", "مِ صـبـاحـاً صَـوبُ الحَـيـا ومساءَ", "وكَــسَــا الغـيـثُ أَرضـهـمُ بـمـلُثِّ", "وَغَــــواديــــهِ رَوَضــــةً غَـــنـــاءَ", "لَســتُ أَرمــيــهــمُ بِـنـقـضِ عُهـودٍ", "في التَّنائي والقُربِ الاَّ وفاءَ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73230	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> خَلَّفوا لي يَومَ استقلُّوا ضَحاء <\|vsep\|> مُهجةً لا تُبارحُ البُرحاءَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجُفوناً على جوارٍ حسِانٍ <\|vsep\|> كالدُّمى في الخُدودِ تُجري دماءَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صارَ في يوم بينهم يومَ بانوا <\|vsep\|> في اللِّوى ذلكَ الفراقُ لقاءَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَحَلوا والخُدورُ فيها بُدورٌ <\|vsep\|> نورٌ تُلبسُ الظَّلام ضياءَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلُّ خودٍ بيضاءَ كالشَّمسِ كم دُو <\|vsep\|> نَ جَناها من صعدةٍ سمراءَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كالطَّلا مقلةً وجيداً فمن لي <\|vsep\|> لوَ ترشَّفتُ من لمَاها طِلاءَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يشتفي السُّقمَ طَرفُها وعجيبق <\|vsep\|> بِمرجٍّ من ربِّ داءٍ دَواءَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جادَ أَرضاً حلَّت بها حلَّةُ القَوُ <\|vsep\|> مِ صباحاً صَوبُ الحَيا ومساءَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكَسَا الغيثُ أَرضهمُ بملُثِّ <\|vsep\|> وَغَواديهِ رَوَضةً غَناءَ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "عن أَيمنِ الجِزعِ دونَ الأَثلِ باناتُ", "لنَـا بِـحُـكـمِ الهـوىَ فـيها لُباناتُ", "وأربُـــعٌ للصـــبَّاــ وَلِّى بِهــا زَمَــنٌ", "غَــضٌّ فَــللَّهِ هــاتــيــكَ اللُّيــيــلاتُ", "يا سعدُ قف ناشِداً لي في مَلاعِبها", "حــيــاً ظــبــاهُ نــفـوراتٌ أنـيـسـاتُ", "فـفـي خـدورِ خـيِـامِ القَـومِ غـانِـيَةٌ", "بِـغَـيـرهـا لم تـكُـن تصفو المسراَّت", "للحـلي فـي قَـدِّهـا إِ تَـنـثَـنـي زَجلٌ", "كَــمَـا تَـغـنَّتـ عـلى غُـصـنٍ حَـمَـامـاتُ", "صَحتَ وصَحَّت لنا أَعطافُ قامَتِها الن", "شـوى وأَجَـفانُها الَمرضى السَّقيمات", "ما أَبعد الصَّبرَ من قَلبٍ كَسَتهُ أَسىً", "كــــواعِـــبٌ عَـــربـــيَّاـــتٌ أَبـــيَّاـــتُ", "غِـيـدق لهُـنَّ خُـصـور قـد لَعِـبـنَ بِها", "هِــــيـــفٌ ظِـــمـــاءٌ وأَردافٌ رَويـــاتُ", "يُـمـيـلهُـنَّ الصـبِّاـ تيهاً فَتُضِرمُ في", "أَحـشـائنـا لاعِـجَ الوَجدِ الصبَّاباتُ", "كـأَنـهـنَّ الغُـصـونُ النَّاـعـمـاتُ وقَد", "لاحَــت عَــلَيــهـنَّ أَقـمـارٌ مُـنـيـراتُ", "للَجـفـنِ منهُنَّ سِحرُ الغانياتِ وللسُّ", "كـــرِ الثُّغـــورُ وَكُـــلٌّ بـــابِــليَــاتُ", "مـا الَمـشَـرفِـيـاتُ إِلاَّ لَحـظُهُنَّ ولا", "تــلكَ المـعـاطِـفُ إِلاَّ السَّمـهـريـاتُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73226	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> عن أَيمنِ الجِزعِ دونَ الأَثلِ باناتُ <\|vsep\|> لنَا بِحُكمِ الهوىَ فيها لُباناتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأربُعٌ للصبَّا وَلِّى بِها زَمَنٌ <\|vsep\|> غَضٌّ فَللَّهِ هاتيكَ اللُّييلاتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا سعدُ قف ناشِداً لي في مَلاعِبها <\|vsep\|> حياً ظباهُ نفوراتٌ أنيساتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ففي خدورِ خيِامِ القَومِ غانِيَةٌ <\|vsep\|> بِغَيرها لم تكُن تصفو المسراَّت </\|bsep\|> <\|bsep\|> للحلي في قَدِّها ِ تَنثَني زَجلٌ <\|vsep\|> كَمَا تَغنَّت على غُصنٍ حَمَاماتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَحتَ وصَحَّت لنا أَعطافُ قامَتِها الن <\|vsep\|> شوى وأَجَفانُها الَمرضى السَّقيمات </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أَبعد الصَّبرَ من قَلبٍ كَسَتهُ أَسىً <\|vsep\|> كواعِبٌ عَربيَّاتٌ أَبيَّاتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> غِيدق لهُنَّ خُصور قد لَعِبنَ بِها <\|vsep\|> هِيفٌ ظِماءٌ وأَردافٌ رَوياتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُميلهُنَّ الصبِّا تيهاً فَتُضِرمُ في <\|vsep\|> أَحشائنا لاعِجَ الوَجدِ الصبَّاباتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأَنهنَّ الغُصونُ النَّاعماتُ وقَد <\|vsep\|> لاحَت عَلَيهنَّ أَقمارٌ مُنيراتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> للَجفنِ منهُنَّ سِحرُ الغانياتِ وللسُّ <\|vsep\|> كرِ الثُّغورُ وَكُلٌّ بابِليَاتُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أمـا وَلواحِـظِ الُمـقَـلِ", "وَعِـطـفِ القَامَةِ الثَّمِلِ", "ومــا صـانَـت مـراشِـفُهُ", "مـن الجِـريالِ والعَسَل", "وحــقِّ نــواظِـر غَـنـيَـت", "عـن التَّكـحيل والكَحَل", "وحـرمَـةِ عَهـد كـاظِـمَـةٍ", "وليـلَتـنا على الجبَلِ", "لَقـد أصـبـحـتُ مشَغولاً", "عن الغزلانِ والغَزالِ", "بِــحُــبِّ مُهَــفَّهـف أَحـوى", "كـثـيـرٍ الصَّدِّ والَمـلَلِ", "أَجـل ألَحـاظُ جَـفـنـيـهِ", "لمـن يَهـواهُ كـالأَجـلِ", "وإن مــاسـت مـعـاطِـفُهُ", "فَـغـصن البانِ في خَجَلِ", "عَـسـاهُ يـزورُنـي فَلَقَد", "فُـؤادي مِـنـهُ فـي شُغُلِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73222	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أما وَلواحِظِ الُمقَلِ <\|vsep\|> وَعِطفِ القَامَةِ الثَّمِلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما صانَت مراشِفُهُ <\|vsep\|> من الجِريالِ والعَسَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحقِّ نواظِر غَنيَت <\|vsep\|> عن التَّكحيل والكَحَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحرمَةِ عَهد كاظِمَةٍ <\|vsep\|> وليلَتنا على الجبَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقد أصبحتُ مشَغولاً <\|vsep\|> عن الغزلانِ والغَزالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِحُبِّ مُهَفَّهف أَحوى <\|vsep\|> كثيرٍ الصَّدِّ والَملَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَجل ألَحاظُ جَفنيهِ <\|vsep\|> لمن يَهواهُ كالأَجلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون ماست معاطِفُهُ <\|vsep\|> فَغصن البانِ في خَجَلِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "إيــابُ الهــوى مــن نــحـوكـم يـسـتـفـزهُ", "أَم الوَمـــضُ مـــن بَـــرقِ الشَّاـــم يَهــزُّهُ", "يُــطــارحُهُ مــســرَى النَّســيــم حَـديـثـكُـم", "فَــــيُــــطــــرقُ إِجــــلالاً لهُ ويُــــعــــزُّهُ", "إِذا ما استفاقَ القلبُ من لاعجِ الهوى", "غــدَت بــاعِــثــاتُ الشِّوقِ مِــنــكـمُ تَـلُزُّهُ", "وأنــتــمُ لهُ مــن حــادثِ الدَّهـر مَـعـقـلٌ", "وأَقــصــى مُــنــاهُ فــي الأَنــامِ وكـنـزهُ", "ســلوا يــا ولاةَ القـلبِ هـل جـالَ سـرهُ", "بِـــغـــيــرِ هــواكُــم أَو لهُ مــن يــنُــزِّهُ", "فــلا مــاءَ إلاَّ جــفــنُ عـيـنـي مـعـيـنُهُ", "ولا شــــوقَ إلاَّ فــــي فُــــؤاديَ وخــــزهُ", "وإنــكَّمــُ عــنــدي عــلى نــأيــكــم كـمـا", "يُهـــيِّجـــُ قــلبــي ذكــرُكُــم وهــو حــرزُهُ", "فَــمــا ضــلَّ قــلبٌ يــهــتــدي بـجـمـالكُـم", "ولا ذلَّ صــــبٌّ أَنــــتــــمُ اليَـــومَ عِـــزُّهُ", "سُـؤالِيَ عـنـكـم لا عـن البـانِ والحِـمَـى", "فـــهـــذا حَـــديـــثــي فــيــكُــم ومَــحَــزُّهُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73218	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ز <\|psep\|> <\|bsep\|> يابُ الهوى من نحوكم يستفزهُ <\|vsep\|> أَم الوَمضُ من بَرقِ الشَّام يَهزُّهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُطارحُهُ مسرَى النَّسيم حَديثكُم <\|vsep\|> فَيُطرقُ ِجلالاً لهُ ويُعزُّهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا ما استفاقَ القلبُ من لاعجِ الهوى <\|vsep\|> غدَت باعِثاتُ الشِّوقِ مِنكمُ تَلُزُّهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنتمُ لهُ من حادثِ الدَّهر مَعقلٌ <\|vsep\|> وأَقصى مُناهُ في الأَنامِ وكنزهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سلوا يا ولاةَ القلبِ هل جالَ سرهُ <\|vsep\|> بِغيرِ هواكُم أَو لهُ من ينُزِّهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا ماءَ لاَّ جفنُ عيني معينُهُ <\|vsep\|> ولا شوقَ لاَّ في فُؤاديَ وخزهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونكَّمُ عندي على نأيكم كما <\|vsep\|> يُهيِّجُ قلبي ذكرُكُم وهو حرزُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَما ضلَّ قلبٌ يهتدي بجمالكُم <\|vsep\|> ولا ذلَّ صبٌّ أَنتمُ اليَومَ عِزُّهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "طـافَ الخـيـالُ وقـاربَ الإِلمالما", "فـرأى جُـفـونـي لم يـذُقـنَ مَـنـاما", "واهـاً لهُ وَصَـلَ الحِـمَـى وأَراد أن", "يُهـدي لَنـا وَصـلاً فـكـانَ حِـمـامـا", "يا ليتهُ أهدى الكرى قبلَ السُّرى", "كـرمـاً عَـسـى أن يـخـمدَ الأحلاما", "وأَتــى يَــظُــنُّ بــأنَّ طــرفـيَ راقـدٌ", "فــي حُـبَّهـ فـرأى الرُّقـادَ حَـرامـا", "واللهِ مـــا زادَ النَّوى الأَحـــوى", "والقـــربَ إلاَّ لوعـــةً وغَـــرامـــا", "يـا سَـلمَ عَـلَّ تـحـيَّةـً نـحـيـا بـها", "وتــكــونَ بــرداً للهــوَى وَسَـلامـا", "فـالنَّاـرُ مـن قَـلبـي تَـوقَّدَ حَـرُّهـا", "والمـاءُ مـن طَـرفـي أَسـالَ غَـماما", "وأَظُـنُّ مـا اعـتـلَّ النَّسيمُ بأَرِضكم", "إلاَّ ومــن ســقَــمــي أَقـلَّ سَـقـامـا", "إنَّاـ ذَمـمـنـا بـالعَـقـيـقِ معاهِداً", "عَــقــيــتُــمُ عَهــداً بِهَــا وَذِمـامـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73214	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> طافَ الخيالُ وقاربَ الِلمالما <\|vsep\|> فرأى جُفوني لم يذُقنَ مَناما </\|bsep\|> <\|bsep\|> واهاً لهُ وَصَلَ الحِمَى وأَراد أن <\|vsep\|> يُهدي لَنا وَصلاً فكانَ حِماما </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ليتهُ أهدى الكرى قبلَ السُّرى <\|vsep\|> كرماً عَسى أن يخمدَ الأحلاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأَتى يَظُنُّ بأنَّ طرفيَ راقدٌ <\|vsep\|> في حُبَّه فرأى الرُّقادَ حَراما </\|bsep\|> <\|bsep\|> واللهِ ما زادَ النَّوى الأَحوى <\|vsep\|> والقربَ لاَّ لوعةً وغَراما </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا سَلمَ عَلَّ تحيَّةً نحيا بها <\|vsep\|> وتكونَ برداً للهوَى وَسَلاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالنَّارُ من قَلبي تَوقَّدَ حَرُّها <\|vsep\|> والماءُ من طَرفي أَسالَ غَماما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأَظُنُّ ما اعتلَّ النَّسيمُ بأَرِضكم <\|vsep\|> لاَّ ومن سقَمي أَقلَّ سَقاما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "قَـالَت لِطَـيـفِ خَـيـالٍ زارَنـي ومَـضـى", "صِـف مـا رأَيـت ولا تُـنقِص ولا تزدِ", "فـقـالَ أبـصـرتـهُ لو مـاتَ مـن ظـمأً", "وقُـلتِ قِـف عن ورُودِ الماءِ لا يَرِدِ", "قالت صَدَقتَ الوفا في الحُبِّ عادَتُهُ", "يا بَردَ ذاكَ الذي قالَت على كَبِدي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73210	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> قَالَت لِطَيفِ خَيالٍ زارَني ومَضى <\|vsep\|> صِف ما رأَيت ولا تُنقِص ولا تزدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقالَ أبصرتهُ لو ماتَ من ظمأً <\|vsep\|> وقُلتِ قِف عن ورُودِ الماءِ لا يَرِدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "لولا الهوى ما صبا صبٌّ إلى السِّلمِ", "يــومــاً ولا هــاجَهُ بــرقٌ بـذي سـلمِ", "كـلاَّ ولا شـاقـهـث مـرُّ النـسيمِ وقد", "سـرى عـليـلاً بـذاتِ الضَّاـلِ مـن إِضمِ", "يـا مـنَزلاً بين رضوى والعقيقِ سقَى", "أيــامــكَ الغُــرَّ هــطَّاــلٌ مـن الدِّيـمِ", "فـفـيـكَ نـلنـا مـن الآمـالِ غـايتَها", "وفـيـكَ حُزنا الُمنى مع جيرةِ العلمِ", "أيــامَ فـيـكَ بـدورُ الحُـسـنِ مُـشـرقـةٌ", "مـن حـنـسِ الشَّعـرِ والأَجفانِ من ظلمِ", "مـن كـلِّ ريـمٍ كَـحيلِ الطَّرفِ قد سَقمَت", "مـنـهُ الجُـفـونُ ويـشـفينا من السَّقمِ", "وكـلِّ ثـغـرٍ يُـريـنـا الدرَّ مُـنـتـثـراً", "عـنـدَ الحـديـثِ ومـنـظـومـاً كـمـبُتَسِمِ", "أعـائدٌ فـيـك يـا ظـلَّ الأثـيـلِ لنـا", "عَــيــشٌ تُـرى أنَّهـُ قـد كـانَ فـي حُـلمِ", "وتُـصـبـحُ الدَّارُ مـن نُـعـمـانَ دانِـيةٍ", "مـنـا وتـصـبـحُ بـالأَحـبـابِ فـي نِـعَمِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73206	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> لولا الهوى ما صبا صبٌّ لى السِّلمِ <\|vsep\|> يوماً ولا هاجَهُ برقٌ بذي سلمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلاَّ ولا شاقهث مرُّ النسيمِ وقد <\|vsep\|> سرى عليلاً بذاتِ الضَّالِ من ِضمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا منَزلاً بين رضوى والعقيقِ سقَى <\|vsep\|> أيامكَ الغُرَّ هطَّالٌ من الدِّيمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ففيكَ نلنا من المالِ غايتَها <\|vsep\|> وفيكَ حُزنا الُمنى مع جيرةِ العلمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيامَ فيكَ بدورُ الحُسنِ مُشرقةٌ <\|vsep\|> من حنسِ الشَّعرِ والأَجفانِ من ظلمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كلِّ ريمٍ كَحيلِ الطَّرفِ قد سَقمَت <\|vsep\|> منهُ الجُفونُ ويشفينا من السَّقمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكلِّ ثغرٍ يُرينا الدرَّ مُنتثراً <\|vsep\|> عندَ الحديثِ ومنظوماً كمبُتَسِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعائدٌ فيك يا ظلَّ الأثيلِ لنا <\|vsep\|> عَيشٌ تُرى أنَّهُ قد كانَ في حُلمِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "زَار وَهــنــاً والنَّجــمُ دونَ مـكـانِه", "وبَــقــايــا النُّعــاسِ فــي أَجـفـانِه", "وتَـخـطَّى الأخـطـارَ والَّذابـلَ الخَـطّ", "ارَ فــيــهِ السِّنــانُ مــن وَســنــانِه", "يــا لَهَــا زاورةً أَراحــت فَــراحَــت", "بِهــجــيــرِ الغَــرامِ مــن هِــجــرانِه", "فـافـتَـضـحـنـا ليـلاً بِـبـرقٍ ثَـنايا", "هُ فَهَـــلاَّ ثَـــنـــاهُ عـــن لمَــعــانِه", "خثوطُ بانس قد أثمرَ الحُسنَ فلَلَبا", "نُ غَــدا يُــعــتــزَى إلى خُـوطِ بَـانِه", "واعــذابــي مــن ريـقِهِ العَـذبِ رقَّت", "صَـــدَفٌ للعـــقـــيـــقِ فــوقَ جُــمــانِه", "غــازَلتــنــا لِحــاظُه فــغــنــيــنــا", "عـنَ مَهـا المُـنـحـنَـى وَعَـن غِـزلانهِ", "وَجَــزعــنَــا بــالجِــزعِ مِــنـهُ وَلكـن", "قَـد نَـعـمـنَـا بـالوصـلِ فـي نَعمانِه", "مـن عَـذيري من ذا الغِزالِ وقَد نَمَّ", "عـــليـــهِ النَّمـــَّامُ مـــن رَيــحــانِه", "وَمُــعــيــنٌ صــبــاً بِــدَمــعٍ مَــعــيــنٍ", "رَاحَ وَقَــفــاً فــيــهِ عــلى أَحــزانِه", "جُـــلُّ نـــاري مـــن جُـــلنــارِ خُــدودٍ", "نَـــفـــضــتــهُ النُّهــودُ مــن رُمَّاــنِه", "هــو إنـسـانُ مُـقـلَتـي مـا خَـلت مِـن", "هُ وَقَــلبــي لم يَــخـلُ مـن إِنـسـانِه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73202	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> زَار وَهناً والنَّجمُ دونَ مكانِه <\|vsep\|> وبَقايا النُّعاسِ في أَجفانِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتَخطَّى الأخطارَ والَّذابلَ الخَطّ <\|vsep\|> ارَ فيهِ السِّنانُ من وَسنانِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لَهَا زاورةً أَراحت فَراحَت <\|vsep\|> بِهجيرِ الغَرامِ من هِجرانِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فافتَضحنا ليلاً بِبرقٍ ثَنايا <\|vsep\|> هُ فَهَلاَّ ثَناهُ عن لمَعانِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> خثوطُ بانس قد أثمرَ الحُسنَ فلَلَبا <\|vsep\|> نُ غَدا يُعتزَى لى خُوطِ بَانِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> واعذابي من ريقِهِ العَذبِ رقَّت <\|vsep\|> صَدَفٌ للعقيقِ فوقَ جُمانِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> غازَلتنا لِحاظُه فغنينا <\|vsep\|> عنَ مَها المُنحنَى وَعَن غِزلانهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجَزعنَا بالجِزعِ مِنهُ وَلكن <\|vsep\|> قَد نَعمنَا بالوصلِ في نَعمانِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> من عَذيري من ذا الغِزالِ وقَد نَمَّ <\|vsep\|> عليهِ النَّمَّامُ من رَيحانِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمُعينٌ صباً بِدَمعٍ مَعينٍ <\|vsep\|> رَاحَ وَقَفاً فيهِ على أَحزانِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> جُلُّ ناري من جُلنارِ خُدودٍ <\|vsep\|> نَفضتهُ النُّهودُ من رُمَّانِه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أَظُـنُّ البـدرَ لمَّاـ لُحـتَ حَارا", "وَغـصُـنَ البانِ لَمَّا مِلتَ غارا", "وأَنَّ الظـبَّيـ مـنـكَ غَضيضُ طَرفٍ", "فَـتِـلكَ ثـلاثُـةُ أضحَوا حَيارى", "فَـصُـن وجـهـاً فتَنَتَ به قُلوباً", "أَجــنَّتـ مـنـكَ شَـوقـاً وادِّكـار", "فـلا تـمـنـع ذوي فـقـرٍ زكاةً", "فـإنَّ زكـاةَ حُـسـنكِ أن يعارا", "ألم تجمع من الأضدادِ حُسناً", "بـديـعاً قد كفاكَ الاقتدارا", "جَـبـيناً قد حَوى صبُحاً وليلاً", "وخــداً قـد حـوَى مـاءً ونـارا", "وأجـفـانـاص مـريـضـاتٍ مراضاً", "تَرى في ضِمنِ صِحتَّها انكسارا", "ولمـا أَن رآكَ البـدرُ شَـمـساً", "كـشـفـتَ جـمالهُ كشفَ السِّرارا", "فـإنَّ الحُـسنَ فيكَ غَدا مِثالاً", "بــلا شَــكِّ تَـصـوَّر واسـتَـدارا", "فـأنـتَ الرُّوحُ لم تُدرك عُقولٌ", "حَقيقتَها وفيها العَقلُ حارا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73198	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أَظُنُّ البدرَ لمَّا لُحتَ حَارا <\|vsep\|> وَغصُنَ البانِ لَمَّا مِلتَ غارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأَنَّ الظبَّي منكَ غَضيضُ طَرفٍ <\|vsep\|> فَتِلكَ ثلاثُةُ أضحَوا حَيارى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَصُن وجهاً فتَنَتَ به قُلوباً <\|vsep\|> أَجنَّت منكَ شَوقاً وادِّكار </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا تمنع ذوي فقرٍ زكاةً <\|vsep\|> فنَّ زكاةَ حُسنكِ أن يعارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألم تجمع من الأضدادِ حُسناً <\|vsep\|> بديعاً قد كفاكَ الاقتدارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَبيناً قد حَوى صبُحاً وليلاً <\|vsep\|> وخداً قد حوَى ماءً ونارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأجفاناص مريضاتٍ مراضاً <\|vsep\|> تَرى في ضِمنِ صِحتَّها انكسارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولما أَن ركَ البدرُ شَمساً <\|vsep\|> كشفتَ جمالهُ كشفَ السِّرارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنَّ الحُسنَ فيكَ غَدا مِثالاً <\|vsep\|> بلا شَكِّ تَصوَّر واستَدارا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "بـالجـزعِ مُـذ شـطَّ الخَـليـطُ النازحُ", "قَــــلبٌ بـــهِ للوَجـــد زَنـــدٌ قـــادحُ", "سَـلبَـتُهُ حُـسـنَ الصَّبرِ أَحداقُ الَمها", "واغــتــالَهُ ظَــبــيٌ بــوجــرةَ سـابـحُ", "وَعَلى الشِّعابِ الغُرِّ من أَرضِ الحِمَى", "صَـــبٌّ يُـــراوحُ رَنـــدَهـــا ويُــبــارحُ", "غَـيـرانُ قـد غـارَ الحـيَـا من دَمعِهِ", "لَمَّاـــ بـــدا بـــالغَـــورِ بَــرقٌ لاِحُ", "كَـم يـكـتُـمُ الحُـبَّ المـصُـونَ وَدَمـعُهُ", "إن عَــزَّ ذِكــرُ العــامِــرِيَّةــِ بــائحُ", "أَهـواكَ يـا بـانـاً على شَرفِ الحِمىَ", "ويــشُــوقــنــي نَــشـرٌ لِعَـرفِـكَ فـائحُ", "وأَودُّ لو جــادَ الزَّمــانُ بِــســاعَــةٍ", "لي فـيـكَ يـا ليـتَ الزَّمـانَ يُـسامحُ", "ويُـمـيـلُنـي مِـنـكَ النَّسـيـمُ مواجِهاً", "مـن عِـنـدِ سُـكَّاـنِ الحِـمَـى وَيُـصـافـحُ", "فَــعَــســى يَـبُـثُّ الشَّوقَ عَـنـي جِـيـرَةٌ", "غــابــوا وَعِــنــدهُــمُ فُــؤادٌ نَــازحُ", "لولاهُــمُ مــا كــانَ عــنــدَي لَوعــةٌ", "كَـــلاَّ ولا للبـــيــنِ خــطــبٌ فــادحُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73194	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> بالجزعِ مُذ شطَّ الخَليطُ النازحُ <\|vsep\|> قَلبٌ بهِ للوَجد زَندٌ قادحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَلبَتُهُ حُسنَ الصَّبرِ أَحداقُ الَمها <\|vsep\|> واغتالَهُ ظَبيٌ بوجرةَ سابحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعَلى الشِّعابِ الغُرِّ من أَرضِ الحِمَى <\|vsep\|> صَبٌّ يُراوحُ رَندَها ويُبارحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَيرانُ قد غارَ الحيَا من دَمعِهِ <\|vsep\|> لَمَّا بدا بالغَورِ بَرقٌ لاِحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَم يكتُمُ الحُبَّ المصُونَ وَدَمعُهُ <\|vsep\|> ن عَزَّ ذِكرُ العامِرِيَّةِ بائحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَهواكَ يا باناً على شَرفِ الحِمىَ <\|vsep\|> ويشُوقني نَشرٌ لِعَرفِكَ فائحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأَودُّ لو جادَ الزَّمانُ بِساعَةٍ <\|vsep\|> لي فيكَ يا ليتَ الزَّمانَ يُسامحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويُميلُني مِنكَ النَّسيمُ مواجِهاً <\|vsep\|> من عِندِ سُكَّانِ الحِمَى وَيُصافحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَعَسى يَبُثُّ الشَّوقَ عَني جِيرَةٌ <\|vsep\|> غابوا وَعِندهُمُ فُؤادٌ نَازحُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "حَــدِّثــه عـن نـجـدٍ فَـلولا عِـيـنُهُ", "وعُـيـونـهـا مـا جُـنَّ مـنـه جُنونُهُ", "واسَـتـمـلِ مـا تُمليهِ عَبقَةُ روضهِ", "سَــحــراً وتــرفَـعُه إليـكَ غُـصـونُه", "وانقل أسانيدَ الهوَى عن أضلعي", "فـحـديـثُ أهـل العشقِ أنتَ أمينُهُ", "يـا سـعدُ أسعدَك الإِلهُ ولا خلا", "مَــغــنــاكَ مِـن خِـلِّ رآكَ تُـعـيِـنـهُ", "أعـدِ الحـديثَ عن الحبيبِ مكرِّراً", "أخــبــارَه فــالصَّبــُّ هــذا دِيــنُهُ", "ولعـلَّ مـا تَـرويـهِ يـحـمـلُ لوعـةً", "فــي طَــيِّهـا داءٌ يَهـيـجُ دَفـيـنـهُ", "وبـأيـمـنِ العَـلمـيـنِ ظبيٌ مُهجتي", "تَـشـكـو السَّقـامَ وخـصـرُهُ وجفونُهُ", "بـالرَّاحِ طـافَ كـلامُه وبـمـثِـلها", "ألحـــاظُه وخـــدُودهُ ويَـــمـــيــنُهُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73190	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> حَدِّثه عن نجدٍ فَلولا عِينُهُ <\|vsep\|> وعُيونها ما جُنَّ منه جُنونُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واسَتملِ ما تُمليهِ عَبقَةُ روضهِ <\|vsep\|> سَحراً وترفَعُه ليكَ غُصونُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانقل أسانيدَ الهوَى عن أضلعي <\|vsep\|> فحديثُ أهل العشقِ أنتَ أمينُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا سعدُ أسعدَك الِلهُ ولا خلا <\|vsep\|> مَغناكَ مِن خِلِّ ركَ تُعيِنهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعدِ الحديثَ عن الحبيبِ مكرِّراً <\|vsep\|> أخبارَه فالصَّبُّ هذا دِينُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولعلَّ ما تَرويهِ يحملُ لوعةً <\|vsep\|> في طَيِّها داءٌ يَهيجُ دَفينهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبأيمنِ العَلمينِ ظبيٌ مُهجتي <\|vsep\|> تَشكو السَّقامَ وخصرُهُ وجفونُهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "لواحـظُـكَ التي تُصمي البرايا", "سـهـامٌ حـاجـبـاكَ لهـا حـنـايا", "إذا أَوتـرتَهـا ورمـيـتَ عـنـها", "بـهـذا فـالقُـلوبُ هيَ الرَّمايا", "مــلكــتَ بَــعــذلٍ قـدِّك كـلَّ رامٍ", "وذاكَ العَدلُ جَورُ في الرَّعايا", "وولَّيــتَ الغَــرامَ عـلى فُـؤادي", "فـلا أَشـقَـى الإِلهُ بـه سوايا", "بِــوُدِّي لو أتـانـي مـنـكَ طـيـفٌ", "يُـخـفَّفـُ مـا أكـابـدُ من بلايا", "لأَبــسُـطَ تـحـتَ أخـمـصِهِ خُـدودي", "وأفـرِشَ مـن حـشـايَ له حَـشـايا", "ولا وهَـواك مـا هـذا التَّجـنَّي", "ولا هـذا الجَـفـا إِلاَّ مَـنايا", "يـسـيـلُ إِذا ضـحكتَ سحابُ دمعي", "فذاكَ اللَّمعُ من بَرقِ الثَّنايا", "بِـغَـيـرِ الهَـجـرِ هـدِّدنـي فـإنيِّ", "أراهُ أجــلَّ أصــنـافِ الرَّزايـا", "عــدوُّكَ عــيـشُه عـيـشـي ومِـثـلي", "يُـقـاسي الُمرَّيا حلوَ السَّجايا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73186	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> لواحظُكَ التي تُصمي البرايا <\|vsep\|> سهامٌ حاجباكَ لها حنايا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا أَوترتَها ورميتَ عنها <\|vsep\|> بهذا فالقُلوبُ هيَ الرَّمايا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملكتَ بَعذلٍ قدِّك كلَّ رامٍ <\|vsep\|> وذاكَ العَدلُ جَورُ في الرَّعايا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وولَّيتَ الغَرامَ على فُؤادي <\|vsep\|> فلا أَشقَى الِلهُ به سوايا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِوُدِّي لو أتاني منكَ طيفٌ <\|vsep\|> يُخفَّفُ ما أكابدُ من بلايا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لأَبسُطَ تحتَ أخمصِهِ خُدودي <\|vsep\|> وأفرِشَ من حشايَ له حَشايا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا وهَواك ما هذا التَّجنَّي <\|vsep\|> ولا هذا الجَفا ِلاَّ مَنايا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يسيلُ ِذا ضحكتَ سحابُ دمعي <\|vsep\|> فذاكَ اللَّمعُ من بَرقِ الثَّنايا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِغَيرِ الهَجرِ هدِّدني فنيِّ <\|vsep\|> أراهُ أجلَّ أصنافِ الرَّزايا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "وَلَيــلة بــتُّ بــهــا مُــنـادمـاً", "أَهـيـفَ مـا الَبـدرُ سوَى طَلعتهِ", "يُــديــرُهــا صــفـراءَ عَـسـجـديَّةً", "أَغنى الوَرى من هيَ في قَبضتهِ", "كــأَنَّهــا سَــبــيــكــةٌ مـن ذَهـبٍ", "أضــافَهــا الكــأس إلى فـضَّتـهِ", "جـاءَ بـهـا يَـكسرُ جَفنا مُودِعاً", "نِــشــاطَهُ الزَّائدَ فـي فَـتـرتـه", "قَــد كَــفــلَت مـنـهُ لهُ كَـسـرتُهُ", "بِــكُـلِّ مـا يـطـلُبُ مـن نُـصـرتـهِ", "فَــبـتُّ حـتَّى ذَبُـلت سَـوسـنـةُ ال", "لَّيـلِ وَوَلَّى الفـجـرُ عـن وَردتهِ", "أَشـربُ صَهـبـاوَيـن مَـخـمـورُهُـما", "ليـسَ يُـفـيـقُ الدَّهرَ من سَكرَتهِ", "مـن نَـرجـسـيـنِ نَـرجِـسٍ فـي يَدهِ", "وَنَــرجــسٍ آخــرَ فــي مُــقــلَتــهِ", "فـيـالَهـا مـن لَيلَةٍ ما شانَها", "إلاَّ انقضاءُ الوَقتِ في سُرعَتهِ", "أَسفرَ من قَبلِ غُروبِ الشَّمسِ لي", "فـيـهـا ضِـياءُ الصُّبحِ عن غُرّتهِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73182	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> وَلَيلة بتُّ بها مُنادماً <\|vsep\|> أَهيفَ ما الَبدرُ سوَى طَلعتهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُديرُها صفراءَ عَسجديَّةً <\|vsep\|> أَغنى الوَرى من هيَ في قَبضتهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأَنَّها سَبيكةٌ من ذَهبٍ <\|vsep\|> أضافَها الكأس لى فضَّتهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جاءَ بها يَكسرُ جَفنا مُودِعاً <\|vsep\|> نِشاطَهُ الزَّائدَ في فَترته </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد كَفلَت منهُ لهُ كَسرتُهُ <\|vsep\|> بِكُلِّ ما يطلُبُ من نُصرتهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَبتُّ حتَّى ذَبُلت سَوسنةُ ال <\|vsep\|> لَّيلِ وَوَلَّى الفجرُ عن وَردتهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَشربُ صَهباوَين مَخمورُهُما <\|vsep\|> ليسَ يُفيقُ الدَّهرَ من سَكرَتهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> من نَرجسينِ نَرجِسٍ في يَدهِ <\|vsep\|> وَنَرجسٍ خرَ في مُقلَتهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيالَها من لَيلَةٍ ما شانَها <\|vsep\|> لاَّ انقضاءُ الوَقتِ في سُرعَتهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يــا دارَ ســلمــى بـالسَّلـَم", "والسَّفــحِ مــن ذاكَ العــلَم", "دَرَّت إذا بَــــخِـــلَ السَّحـــا", "بُ عــليــكِ مـن دمـعـي دِيَـم", "قــســمــاً بــعــيــشٍ مـرَّ فـي", "كِ وإنَّهــــ أوفــــى قـــسَـــم", "وبـــجـــرِّ أذيـــالِ الصَّبـــا", "فــي ظُـلمـةِ اللَّيـلِ الأَحـم", "وبــمــا تَــركــتِ ومـا أَخـذ", "ت مـنَ الكَـرى ومِـنَ السَّقـَم", "أَيــــمــــانَ ذي قـــلبٍ شَـــجٍ", "عــــانٍ وطَــــرفٍ لم يـــنَـــم", "ما كنتُ في ميلي إلى السُّ", "لوان إلاَّ مُـــــــــتَّهـــــــــَم", "كــــــلاَّ ولا كــــــان الذي", "ذكــرَ الحــسـودُ كـمـا زَعَـم", "يــا صــاحــبـي قـف نـاشـداً", "لي بــيـنَ هـاتـيـكَ الخَـيِـم", "قــلبــاً اصــارتــهُ الدُّمــى", "مــن كــثــرةِ الأفـكـارِ دم", "إن قــيــلَ ذاكَ الُمـسـتـهـا", "مُ قــضـى غـرامـاً قـل نـعَـم", "خـــــــلَّفـــــــتُه ووجــــــودُه", "بِــســقــامــهِ مــثـلُ العـدَم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73178	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> يا دارَ سلمى بالسَّلَم <\|vsep\|> والسَّفحِ من ذاكَ العلَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> دَرَّت ذا بَخِلَ السَّحا <\|vsep\|> بُ عليكِ من دمعي دِيَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> قسماً بعيشٍ مرَّ في <\|vsep\|> كِ ونَّه أوفى قسَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبجرِّ أذيالِ الصَّبا <\|vsep\|> في ظُلمةِ اللَّيلِ الأَحم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبما تَركتِ وما أَخذ <\|vsep\|> ت منَ الكَرى ومِنَ السَّقَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيمانَ ذي قلبٍ شَجٍ <\|vsep\|> عانٍ وطَرفٍ لم ينَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كنتُ في ميلي لى السُّ <\|vsep\|> لوان لاَّ مُتَّهَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلاَّ ولا كان الذي <\|vsep\|> ذكرَ الحسودُ كما زَعَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا صاحبي قف ناشداً <\|vsep\|> لي بينَ هاتيكَ الخَيِم </\|bsep\|> <\|bsep\|> قلباً اصارتهُ الدُّمى <\|vsep\|> من كثرةِ الأفكارِ دم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن قيلَ ذاكَ الُمستها <\|vsep\|> مُ قضى غراماً قل نعَم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "أيُّ سَهــمٍ مــن مــقــلةِ نــجــلاءِ", "أَثـبـتتهُ الأَلحاظُ في الأحشاءِ", "وخــدودٍ لَو لم تُــنــقَّطــ بِـخـالٍ", "قــلتُ كــالجُــلنَّاــرةِ الحـمـراءِ", "وقــــوامٍ إذا تــــثــــنَّى دلالاً", "قــلتُ كــالسَّمــهَّريــةِ السَّمــراءِ", "وانـعـطـافٍ بـغـيـرِ عَـطـفٍ ومـيـلٍ", "فــيــه مـلٌ عـلى ذوي البُـرحـاءِ", "ويحَ أهلِ الهوَى إلى كم يُقاسُو", "نَ مـن الوجـدِ والضَّنى والعَناءِ", "ليــسَ يــخـلُونَ مِـن رقـيـبٍ وَواشٍ", "وعَــذولٍ يَــزيــدُ فــي الغُــلَواءِ", "وصُــدودٍ مــنَ الحــبــيــبِ وهـجـرٍ", "واجــتــنــابٍ وفُــرقــةٍ وجــفــاءِ", "وبــروحــي أفــدي وقــلَّت فِــداءُ", "نــازحَ الدار خـافـي الأنـبـاءِ", "حَـجـبَـت عـنِّيـ النَّوى مـنهُ بَدراً", "بِـتُّ أرعـى فـيـهِ نـجـومَ السَّماءِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73174	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> أيُّ سَهمٍ من مقلةِ نجلاءِ <\|vsep\|> أَثبتتهُ الأَلحاظُ في الأحشاءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخدودٍ لَو لم تُنقَّط بِخالٍ <\|vsep\|> قلتُ كالجُلنَّارةِ الحمراءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقوامٍ ذا تثنَّى دلالاً <\|vsep\|> قلتُ كالسَّمهَّريةِ السَّمراءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانعطافٍ بغيرِ عَطفٍ وميلٍ <\|vsep\|> فيه ملٌ على ذوي البُرحاءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويحَ أهلِ الهوَى لى كم يُقاسُو <\|vsep\|> نَ من الوجدِ والضَّنى والعَناءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليسَ يخلُونَ مِن رقيبٍ وَواشٍ <\|vsep\|> وعَذولٍ يَزيدُ في الغُلَواءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصُدودٍ منَ الحبيبِ وهجرٍ <\|vsep\|> واجتنابٍ وفُرقةٍ وجفاءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبروحي أفدي وقلَّت فِداءُ <\|vsep\|> نازحَ الدار خافي الأنباءِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مـــا كـــنـــتُ أولَ مُـــغــرمِ مــغــرورِ", "بـــأغـــنَّ ســـحَّاـــرِ اللِّحــاظِ غــريــرِ", "يـفـتـرُّ مُـبـتـسـمـاً وأبـكـي فـاعـتجب", "للؤلُؤِ المـــنـــظـــومِ والَمـــنــثــورِ", "رَشــأُ يُــريــكَ إذا تــجـلَّى وانـثَـنـى", "قَـــمَـــراً عــلى غُــصــنٍ مــن البَــلُّورِ", "الثَّغـــرُ مـــنـــه وخـــدُّه وجــبــيــنُه", "للنَّورِ بـــــل للنَّاـــــرِ بــــل للنُّورِ", "أغــنــتـهُ عـن حـمـلِ السِّلـاحِ لواحـظٌ", "طَــبــعَ القُــيـونُ لهـا سُـيـوفَ فُـتـورٍ", "لم يــنــتـصـر وهـوَ الُمـحـاربُ دهـرَهُ", "إلاَّ بِـــذابـــلِ جَــفــنِه المــكــســورِ", "مُــتــنــاقـضُ الأوصـافِ يُـعـربُ تـيـهُه", "وحَـــيـــاؤُهُ عـــن عـــاجـــزٍ وقـــديــرِ", "بـالطـرفِ يـسـحرُ وهو مِن سُكرِ الصبَّا", "وخُـــمـــارِه فــي صُــورةِ المــخــمــورِ", "لم أدرِ مــمَّ يـفـوحُ لي طِـيـبُ الشَّذا", "فَـأَمـيـلُ مَـيـلَ الُمـنـتـشـي الَمـسرورِ", "مــن خــدِّه الورديِّ أو مـن خـالهِ ال", "نَـــدِّي أو مـــن ثَــغــرهِ الكــافــوري", "يـا بـرقُ حـلَّ بـأبـرقِ الحـنانش عن", "كــثَــبِ عُـرَى جَـيـبِ الحـيـا الَمـزرُور", "وأعِــد جُــمــانَ الطِّلــِّ وهــوَ مُــنــضَّدُ", "عِــقــداً لِجــيـدِ البـانـةِ الَمـمـطـور", "وإذ الثــنـيَّةـُ أشـرفـت وشـمـمـت مـن", "أَرجــائهــا أرجــاً كــنــشـر عـبـيـرش", "سَل هضبَها المنصوبَ أينَ حديثُها ال", "مـرفـوعُ عـن ذيـلِ الصـبَّاـ المـجـرورِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73170	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ما كنتُ أولَ مُغرمِ مغرورِ <\|vsep\|> بأغنَّ سحَّارِ اللِّحاظِ غريرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يفترُّ مُبتسماً وأبكي فاعتجب <\|vsep\|> للؤلُؤِ المنظومِ والَمنثورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَشأُ يُريكَ ذا تجلَّى وانثَنى <\|vsep\|> قَمَراً على غُصنٍ من البَلُّورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> الثَّغرُ منه وخدُّه وجبينُه <\|vsep\|> للنَّورِ بل للنَّارِ بل للنُّورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أغنتهُ عن حملِ السِّلاحِ لواحظٌ <\|vsep\|> طَبعَ القُيونُ لها سُيوفَ فُتورٍ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم ينتصر وهوَ الُمحاربُ دهرَهُ <\|vsep\|> لاَّ بِذابلِ جَفنِه المكسورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُتناقضُ الأوصافِ يُعربُ تيهُه <\|vsep\|> وحَياؤُهُ عن عاجزٍ وقديرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالطرفِ يسحرُ وهو مِن سُكرِ الصبَّا <\|vsep\|> وخُمارِه في صُورةِ المخمورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم أدرِ ممَّ يفوحُ لي طِيبُ الشَّذا <\|vsep\|> فَأَميلُ مَيلَ الُمنتشي الَمسرورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> من خدِّه الورديِّ أو من خالهِ ال <\|vsep\|> نَدِّي أو من ثَغرهِ الكافوري </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا برقُ حلَّ بأبرقِ الحنانش عن <\|vsep\|> كثَبِ عُرَى جَيبِ الحيا الَمزرُور </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأعِد جُمانَ الطِّلِّ وهوَ مُنضَّدُ <\|vsep\|> عِقداً لِجيدِ البانةِ الَممطور </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذ الثنيَّةُ أشرفت وشممت من <\|vsep\|> أَرجائها أرجاً كنشر عبيرش </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أدارت مـن لواحِـظـهـا كُؤوسا", "فأَنستنا السُّلافَ الخندَريسا", "وأبـدت خَـدَّهـا القَـاني فكُنَّا", "هـنـاكَ لنـارِ وجـنتها مَجُوساً", "فـلم نـرَ قبلَها خوداً شَموعاً", "تُـديـرُ بـطَـرفِها راحاً شَمُوساً", "لِجـفـنيها اللَّذي فَترا سِهامٌ", "لنـا مـنـهـا جراحٌ ليس تُوسى", "أباحت في الهوى مِنَّا قلوباً", "تُـسـاورُ مـن مـحـبَّتـها رَسيسا", "فـلا واللهِ مـا سَلبت عُقولاً", "لنـا لكـنَّهـا سـلبـت نُـفـوسـا", "يـظـنُ الغُـصـنُ أنَّ لهُ قـوامـاً", "رَطـيـبـاً عِـطـفُه حـتَّى تَـمـيسا", "كـأنَّ الُمـجـتـلي منها جَبيناً", "لبـدرِ التِّمـِّ قد أمسَى جَليسا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73166	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> أدارت من لواحِظها كُؤوسا <\|vsep\|> فأَنستنا السُّلافَ الخندَريسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأبدت خَدَّها القَاني فكُنَّا <\|vsep\|> هناكَ لنارِ وجنتها مَجُوساً </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلم نرَ قبلَها خوداً شَموعاً <\|vsep\|> تُديرُ بطَرفِها راحاً شَمُوساً </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِجفنيها اللَّذي فَترا سِهامٌ <\|vsep\|> لنا منها جراحٌ ليس تُوسى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أباحت في الهوى مِنَّا قلوباً <\|vsep\|> تُساورُ من محبَّتها رَسيسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا واللهِ ما سَلبت عُقولاً <\|vsep\|> لنا لكنَّها سلبت نُفوسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يظنُ الغُصنُ أنَّ لهُ قواماً <\|vsep\|> رَطيباً عِطفُه حتَّى تَميسا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "بــكَ مــن جَــورِ طَــرفِــكَ الُمـسـتـجـارُ", "وإلى عَــطــف عــطــفــكــض الاعـتـذارُ", "أيُّ صــــبــــرٍ عــــلى جَــــفـــاكَ لصـــبِّ", "مــا لهُ مــذ نــأيـتَ عـنـهُ اصـطـبـارُ", "يــا هِــلالاً يــحــمــي شَــقـائِقَ خَـدَّي", "هِ حُـــســـامٌ مـــن جـــفـــنـــهِ بــتَّاــرُ", "قــل لعــيــنــيـكَ مـا رأيـتَ عِـيـانـاً", "كــيــفَ يُــحـمَـى بـالنَّرجِـس الجُـلَّنـارُ", "أنــتَ أســهــرتَ نــاظــري ويــمــيـنـاً", "مـــا عـــلى هـــائمٍ بـــمــثــلِكَ عــارُ", "كــيــفَ والخــدُّ مــنــكَ يـعـرفُ قـتـلي", "قــلتَ مــا عــنــدَ مُــقــلتـي لكَ ثـارُ", "لكَ جــفــنٌ عَــجــبــتُ إِذ فـازَ بـالنَّص", "رِ عــلى ضَــعــفــه وفــيــهِ انــكـسـارُ", "مـن بـسـفـكِ الدمـاءِ فـي الحُبِّ أفتا", "ك ومـــن قـــال مــا تُــريــقُ جُــبــارُ", "راقـبِ اللهَ فـي النُّفـوس فـمـا يَـغفَ", "لُ عـــنـــهـــا خـــلاَّقُهـــا الجـــبَّاــرُ", "يا نَديمي كم ذا التَّواني عن اللَّه", "وِ وَهــــــذي الُمـــــدامُ والأوتـــــارُ", "فــــاصـــرفِ الهـــمَّ إن ألمَّ بـــصِـــرفٍ", "ذاتِ مـعـنـىً فـيـهـا العـقـولُ تـحـارُ", "واغــتــنــمـهـا مـن كـفِّ ظـبـيـةِ خـدرٍ", "فــي يــديــهــا مــن صــبــغِهـا آثـارُ", "ذاتُ شـــعـــرٍ كـــأنَّهـــ جُـــنـــحُ ليــلٍ", "تــحــتَهُ مــن ســنــا الجَـبـيـنِ نَهـارُ", "إن تـــجـــلِّت فـــبـــدرُ تــمِّ وإن مــا", "ســـت فَـــغـــصـــنٌ وإِن شَـــدَت فَهـــزارُ", "أَيُّ شَــــمــــسٍ عـــلى قـــضـــيـــبِ أراكٍ", "فــي كَــثــيـبٍ يَـضُـمُّ مـنـهـا الإزارُ", "أنــكـرت قـتـل عـاشـقِـيـهـا فـيـا وَج", "نَــــةُ مِـــن أيـــنَ ذَلكَ الاحـــمِـــرارُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73162	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> بكَ من جَورِ طَرفِكَ الُمستجارُ <\|vsep\|> ولى عَطف عطفكض الاعتذارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيُّ صبرٍ على جَفاكَ لصبِّ <\|vsep\|> ما لهُ مذ نأيتَ عنهُ اصطبارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا هِلالاً يحمي شَقائِقَ خَدَّي <\|vsep\|> هِ حُسامٌ من جفنهِ بتَّارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قل لعينيكَ ما رأيتَ عِياناً <\|vsep\|> كيفَ يُحمَى بالنَّرجِس الجُلَّنارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنتَ أسهرتَ ناظري ويميناً <\|vsep\|> ما على هائمٍ بمثلِكَ عارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيفَ والخدُّ منكَ يعرفُ قتلي <\|vsep\|> قلتَ ما عندَ مُقلتي لكَ ثارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكَ جفنٌ عَجبتُ ِذ فازَ بالنَّص <\|vsep\|> رِ على ضَعفه وفيهِ انكسارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> من بسفكِ الدماءِ في الحُبِّ أفتا <\|vsep\|> ك ومن قال ما تُريقُ جُبارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> راقبِ اللهَ في النُّفوس فما يَغفَ <\|vsep\|> لُ عنها خلاَّقُها الجبَّارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا نَديمي كم ذا التَّواني عن اللَّه <\|vsep\|> وِ وَهذي الُمدامُ والأوتارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاصرفِ الهمَّ ن ألمَّ بصِرفٍ <\|vsep\|> ذاتِ معنىً فيها العقولُ تحارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واغتنمها من كفِّ ظبيةِ خدرٍ <\|vsep\|> في يديها من صبغِها ثارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذاتُ شعرٍ كأنَّه جُنحُ ليلٍ <\|vsep\|> تحتَهُ من سنا الجَبينِ نَهارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن تجلِّت فبدرُ تمِّ ون ما <\|vsep\|> ست فَغصنٌ وِن شَدَت فَهزارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيُّ شَمسٍ على قضيبِ أراكٍ <\|vsep\|> في كَثيبٍ يَضُمُّ منها الزارُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "نَهـــاري كُـــلُّه قـــلقٌ وفـــكــرُ", "وليـــــلى كـــــلُّه أرقُ وذكــــرُ", "يُـقـسـنِّيـ الهـوَى كـمداً وحُزناً", "فــأمـرُهـمـا لِحَـتـفـي مُـسـتَـمـرُّ", "فـقُـم نَـخـطُـب عَـروساً بنتَ كرمٍ", "لهـا الأمـوالُ والألبابُ مَهرُ", "عَــجــوزٌ قـد أسـنَّتـ وهـيَ بِـكـرٌ", "ومــن عَــجـبٍ عـجـوزٌ وهـي بـكـرُ", "مــفــرحــةٌ يَـفِـرُّ الهَـمُّ مـنـهـا", "فــليــسَ يــضـمُّهـا والهَـمَّ صـدرٌ", "إذا بـرزَت وجُـنـحُ اللَّيـلِ داجٍ", "تـبـلَّجَ مـن سَـنـاهـا فـيـهِ فَجرُ", "غَـنـيـتُ بِـكأسِها وبِها ولِم لا", "ومــن هــذيــنِ لي وَرِقٌ وَتــبــرُ", "يـطُـوفُ بـهـا عـلَيـنـا بـدرُ تِمِّ", "مُــنــيــرٌ عُــمــرهُ خَـمـسُ وعَـشـرُ", "يَـجـولُ عـلى مُـتونِ الخَصرِ منه", "نِـــطـــاقٌ مــالهُ مــنــه مَــقــرُّ", "لنــا بــكُــؤسِه وَبــمُــقــلتـيـهِ", "كـمـا حـكـمَ الهَـوى سَـكرٌ وشُكر", "نَــردُّ بــهِــا إِليـهِ وهـيَ بِـيـضٌ", "ويـأخـذُهـا إِليـنـا وهـيَ حُـمـرُ", "إِذا وافـي بِهـا يـهـتُّز عـطـفاً", "فـغُـصـنُ نـقـاً وشَـمسُ ضحىً وبَدرُ", "لهُ مِــثــلُ الطَّلــا خَــدٌّ وَريــقٌ", "ومِــثــلُ حَـبـابِهـا لفـظٌ وثَـغـرُ", "مـتَـى مـا رُمـتُ مِن عِطفيهِ ضماً", "نَهـانـي عـنـهُ مِـن جَـفنيهِ كَسرُ", "ومِـن بِـدعِ الهـوَى والحُـبِّ أنيِّ", "إليـــهِ مِـــن لواحِـــظـــهِ أفِــرُّ", "يُريني في التَّنائي والتَّداني", "سَـريـعـاً مـا يَـسـوءُ ومـا يَـسُرُّ", "ويـنـهَـرُ سـائلاً مِن دمعِ عَيني", "ويــجــري مــنـهُ فـي خَـدَّي نَهـرُ", "كَــلفـتُ بـه أَغـنَّ الطَّرفِ أجـوَى", "له قــدٌّ كــغُــصـنِ البـانِ نَـضـرُ", "فَــليــسَ كــمــثـلِه رشـأٌ غـريـرٌ", "ولا كــــمـــحـــمَّد مَـــلِكٌ أَغَـــرُّ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73158	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> نَهاري كُلُّه قلقٌ وفكرُ <\|vsep\|> وليلى كلُّه أرقُ وذكرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُقسنِّي الهوَى كمداً وحُزناً <\|vsep\|> فأمرُهما لِحَتفي مُستَمرُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقُم نَخطُب عَروساً بنتَ كرمٍ <\|vsep\|> لها الأموالُ والألبابُ مَهرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَجوزٌ قد أسنَّت وهيَ بِكرٌ <\|vsep\|> ومن عَجبٍ عجوزٌ وهي بكرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مفرحةٌ يَفِرُّ الهَمُّ منها <\|vsep\|> فليسَ يضمُّها والهَمَّ صدرٌ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا برزَت وجُنحُ اللَّيلِ داجٍ <\|vsep\|> تبلَّجَ من سَناها فيهِ فَجرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَنيتُ بِكأسِها وبِها ولِم لا <\|vsep\|> ومن هذينِ لي وَرِقٌ وَتبرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يطُوفُ بها علَينا بدرُ تِمِّ <\|vsep\|> مُنيرٌ عُمرهُ خَمسُ وعَشرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَجولُ على مُتونِ الخَصرِ منه <\|vsep\|> نِطاقٌ مالهُ منه مَقرُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لنا بكُؤسِه وَبمُقلتيهِ <\|vsep\|> كما حكمَ الهَوى سَكرٌ وشُكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَردُّ بهِا ِليهِ وهيَ بِيضٌ <\|vsep\|> ويأخذُها ِلينا وهيَ حُمرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا وافي بِها يهتُّز عطفاً <\|vsep\|> فغُصنُ نقاً وشَمسُ ضحىً وبَدرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهُ مِثلُ الطَّلا خَدٌّ وَريقٌ <\|vsep\|> ومِثلُ حَبابِها لفظٌ وثَغرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> متَى ما رُمتُ مِن عِطفيهِ ضماً <\|vsep\|> نَهاني عنهُ مِن جَفنيهِ كَسرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومِن بِدعِ الهوَى والحُبِّ أنيِّ <\|vsep\|> ليهِ مِن لواحِظهِ أفِرُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُريني في التَّنائي والتَّداني <\|vsep\|> سَريعاً ما يَسوءُ وما يَسُرُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وينهَرُ سائلاً مِن دمعِ عَيني <\|vsep\|> ويجري منهُ في خَدَّي نَهرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَلفتُ به أَغنَّ الطَّرفِ أجوَى <\|vsep\|> له قدٌّ كغُصنِ البانِ نَضرُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "ليــس لي عـنـهـم عُـدولُ", "فــإلى كــم يــا عَــذولُ", "أقـبـحُ الأشـيـاءِ عندي", "بــعــدهـم صـبـرٌ جـمـيـلُ", "لَم يُــطــلَّ الدَّمــعُ إلاَّ", "مُـذ خـلت تـلكَ الطُّلـولُ", "أقفرت ممَّن همُ في الق", "لبِ والطَّرفِ حُــــــــــلولُ", "قـربُهـم مـنـي مثلُ الصَّ", "بــرِ عـنـهـم مـسـتـحـيـلُ", "وجَــفــاهـم مـثـلُ ليـلي", "ذا وَهــــذاكَ طــــويــــلُ", "خــلِّنـي إذ لم تـسـاعـد", "نـي عـليـهـم يـا عَـذولُ", "لي ولِلورقاءِ في النَّو", "حِ وفــي الدَّوحِ فُــصــولُ", "لَيـسَ يَـشـفـي مـنـهمُ قَل", "بـــي كِـــتـــابٌ ورَســـولُ", "بـل عـسَـى يـجـتـمعُ الشَّ", "لُ فـــأشـــكـــو وأقـــولُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73154	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ليس لي عنهم عُدولُ <\|vsep\|> فلى كم يا عَذولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقبحُ الأشياءِ عندي <\|vsep\|> بعدهم صبرٌ جميلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَم يُطلَّ الدَّمعُ لاَّ <\|vsep\|> مُذ خلت تلكَ الطُّلولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقفرت ممَّن همُ في الق <\|vsep\|> لبِ والطَّرفِ حُلولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قربُهم مني مثلُ الصَّ <\|vsep\|> برِ عنهم مستحيلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجَفاهم مثلُ ليلي <\|vsep\|> ذا وَهذاكَ طويلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خلِّني ذ لم تساعد <\|vsep\|> ني عليهم يا عَذولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لي ولِلورقاءِ في النَّو <\|vsep\|> حِ وفي الدَّوحِ فُصولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَيسَ يَشفي منهمُ قَل <\|vsep\|> بي كِتابٌ ورَسولُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لولا بــروقٌ بــالعــقــيــقِ تــلوحُ", "تَـــغـــدو عــلى عَــذبــاتِه وَتــروحُ", "مــا زادَ قــلبــي لَوعـةً كَـلاَّ ولا", "أدمَــى خُــدودي دَمــعـيَ المـسـفـوحُ", "ويـحَ الصـبَّا حتّام يُذكرنُي الصبِّا", "مـنـهـا نـسـيـمٌ كـالعـبـيـرِ يـفـوحُ", "خَطرت وقد أهدى لنا منها الشَّذا", "غــارُ الغُــويــرِ ورَنــدهُ والشــيِّحُ", "يــا أهـلَ ودِّي يـومَ كـاظـمـةٍ أمَـا", "عَـن وَصـلِكـم صـبـري الجـميلُ قبيحٌ", "ســرتُـم وأسـارتُـم بـقـلبـي مُهـجـةٌ", "أودى بـهـا التَّقـريـحُ والتَّبـريـحُ", "قــلبـي بِـحـفـظـكُـمُ لعـهـدي شـاهـدٌ", "لا أرتـــضـــيـــهِ لأنَّهـــُ مَــجــروحُ", "مـن لي بِـطـيـفٍ مـنـكـمُ إِن أَغـمضت", "عـيـنـي يُـعـيـن على الأسى ويُريحُ", "أَطـمـعتُموني في الوصالِ وليسَ لي", "إلاَّ صُــــدودٌ مــــنــــكـــمُ ونُـــزوحُ", "هـذي الجـفـونُ وإِنَّمـا أينَ الكَرى", "مـنـهـا وهـذا الجِـسـمُ أينَ الرُّوحُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73150	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> لولا بروقٌ بالعقيقِ تلوحُ <\|vsep\|> تَغدو على عَذباتِه وَتروحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما زادَ قلبي لَوعةً كَلاَّ ولا <\|vsep\|> أدمَى خُدودي دَمعيَ المسفوحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويحَ الصبَّا حتّام يُذكرنُي الصبِّا <\|vsep\|> منها نسيمٌ كالعبيرِ يفوحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَطرت وقد أهدى لنا منها الشَّذا <\|vsep\|> غارُ الغُويرِ ورَندهُ والشيِّحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أهلَ ودِّي يومَ كاظمةٍ أمَا <\|vsep\|> عَن وَصلِكم صبري الجميلُ قبيحٌ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سرتُم وأسارتُم بقلبي مُهجةٌ <\|vsep\|> أودى بها التَّقريحُ والتَّبريحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قلبي بِحفظكُمُ لعهدي شاهدٌ <\|vsep\|> لا أرتضيهِ لأنَّهُ مَجروحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> من لي بِطيفٍ منكمُ ِن أَغمضت <\|vsep\|> عيني يُعين على الأسى ويُريحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَطمعتُموني في الوصالِ وليسَ لي <\|vsep\|> لاَّ صُدودٌ منكمُ ونُزوحُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "لو رعـيـتُـم للعـاشـقـيـنَ ذِمـاما", "لبـعـثـتُـم قبلَ الخيالِ الَمناما", "ورثـيـتُـم لمـن غـدا فـي هـواكـم", "والهَ القـلبِ مُـغـرَمـاً مُـسـتهاما", "بـنـتـمـو فـانـثـنـيتُ إِلفاً لِوُرقٍ", "كُــلمَّاــ رجــعَّتــ أهــيــجُ غَـرامـا", "كـانَ ظـنِّيـ أنَّ الحـمـائمَ تَـشـفـي", "فـسـقـانـي نَوحُ الحَمامِ الحِماما", "لا وأيَّاــمِ قُـربِـكـم مـا نَهـانـي", "عــنـكُـمُ عـاذلٌ يُـطـيـلُ الَمـلامـا", "كــلَّمــا قـالَ دَعـهـمُ قـلتُ دعـنـي", "لا شـفَـى اللهُ مـنـهمُ لي سَقاما", "يـا نـسـيـمَ الصَّبـا لعَّلـكَ تـقـرا", "لي عـلى بـانةِ الكثيبِ السَّلاما", "وإذا عــدتَ قُــل لبُــردِكَ يــحَـمِـل", "فيهِ نشراً من طيبِ عرف الخُزامي", "حــبَّذا أنــتَ مِــن رســولٍ كــريــمٍ", "لمـشـوقٍ أبـى الهـوَى أن يَـنـاما", "هــاتِ بــاللهِ لا عُــدِمـتَ رسـولاً", "فُـضَّ عـن ذلكَ الحـديـثِ الخِـتـاما", "وأعِــــدهُ مــــكــــرَّراً لتـــرانـــي", "ثَــمِـلاً قـد شـربـتُ مـنـهُ مُـدامـا", "أنــتَ لا شــكَّ نــاصــحٌ لي ولكــن", "قـد تَـفي أن سمعتَ هذا الكَلاما" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73146	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> لو رعيتُم للعاشقينَ ذِماما <\|vsep\|> لبعثتُم قبلَ الخيالِ الَمناما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورثيتُم لمن غدا في هواكم <\|vsep\|> والهَ القلبِ مُغرَماً مُستهاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> بنتمو فانثنيتُ ِلفاً لِوُرقٍ <\|vsep\|> كُلمَّا رجعَّت أهيجُ غَراما </\|bsep\|> <\|bsep\|> كانَ ظنِّي أنَّ الحمائمَ تَشفي <\|vsep\|> فسقاني نَوحُ الحَمامِ الحِماما </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا وأيَّامِ قُربِكم ما نَهاني <\|vsep\|> عنكُمُ عاذلٌ يُطيلُ الَملاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلَّما قالَ دَعهمُ قلتُ دعني <\|vsep\|> لا شفَى اللهُ منهمُ لي سَقاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا نسيمَ الصَّبا لعَّلكَ تقرا <\|vsep\|> لي على بانةِ الكثيبِ السَّلاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا عدتَ قُل لبُردِكَ يحَمِل <\|vsep\|> فيهِ نشراً من طيبِ عرف الخُزامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> حبَّذا أنتَ مِن رسولٍ كريمٍ <\|vsep\|> لمشوقٍ أبى الهوَى أن يَناما </\|bsep\|> <\|bsep\|> هاتِ باللهِ لا عُدِمتَ رسولاً <\|vsep\|> فُضَّ عن ذلكَ الحديثِ الخِتاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأعِدهُ مكرَّراً لتراني <\|vsep\|> ثَمِلاً قد شربتُ منهُ مُداما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المديد	[ "سَـلهُ عـن وَجدي وعن كَلفي", "فـهُـمـا عَـوناهُ على تلَفي", "يُـوسـفـيٌّ الحُـسـنِ مُـنـفـردٌ", "كـانـفـرادي فـيه بالأَسفِ", "مـا لدُرِّ الثَّغـرِ منه سِوَى", "ذَلكَ الَمــرجــانِ مـن صَـدَفِ", "هــابــطٌ حــظِّيــ بــهِ وأرَى", "أنَّ فـي عِـشـقـي لهُ شَـرَفـي", "أيُّهـا البـدرُ الذي بَسنا", "وَجـهـهِ يـجـلو دُجا السَّدفِ", "بـالذي فـي الخدِّ مِن ضرَجٍ", "والذي فـي القَـدِّ مِن هَيَفِ", "تِه بِـخَـصـرٍ غـيـرِ مُـخـتَـصَرٍ", "وبِــعــطِــفٍ غـيـرِ مُـنـعـطِـفِ", "وتــحــكَّمــ فـي حَـشـا وَصِـبٍ", "مُــســتَهــامٍ مُــغــرمٍ دَنِــفِ", "عــانــقَـتـهُ فـيـكَ صَـبـوَتُه", "كـاعـتـنـاقِ اللاَّمِ للأَلفِ", "ليسَ في شَرعِ الهوَى أبداً", "واجــبٌ أنَّ المِــلاحَ تـفـي", "يـا دُمـوعـي إِن سـكتُّ أَنا", "فَاشرحي أَنتِ الهَوى وصِفي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73142	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_2\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> سَلهُ عن وَجدي وعن كَلفي <\|vsep\|> فهُما عَوناهُ على تلَفي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُوسفيٌّ الحُسنِ مُنفردٌ <\|vsep\|> كانفرادي فيه بالأَسفِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما لدُرِّ الثَّغرِ منه سِوَى <\|vsep\|> ذَلكَ الَمرجانِ من صَدَفِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هابطٌ حظِّي بهِ وأرَى <\|vsep\|> أنَّ في عِشقي لهُ شَرَفي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيُّها البدرُ الذي بَسنا <\|vsep\|> وَجههِ يجلو دُجا السَّدفِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالذي في الخدِّ مِن ضرَجٍ <\|vsep\|> والذي في القَدِّ مِن هَيَفِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تِه بِخَصرٍ غيرِ مُختَصَرٍ <\|vsep\|> وبِعطِفٍ غيرِ مُنعطِفِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتحكَّم في حَشا وَصِبٍ <\|vsep\|> مُستَهامٍ مُغرمٍ دَنِفِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عانقَتهُ فيكَ صَبوَتُه <\|vsep\|> كاعتناقِ اللاَّمِ للأَلفِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليسَ في شَرعِ الهوَى أبداً <\|vsep\|> واجبٌ أنَّ المِلاحَ تفي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "تَــولُّهــي بــكَ شــيــءٌ عــنــكَ غــيــرُ خَـفِـي", "فَــراقــبِ اللهَ فــي الهُــجــرانِ لي وخَــفِ", "واعدل عن الظلُّم واعدلِ في النفُّوس ولا", "تَــجُـر عـلى المُـسـتـهـامِ الُمـغـرمِ الدنَّفِ", "يــا راِئشــاً أســهُــمــاً مـن لحـظِ نـاظـرهِ", "فَـــوِّق فـــغــيــرَ فــؤادي ليــسَ مــن هــدفِ", "سُــبـحـانَ مُـعـطـيـكَ خـصـراً غـيـرَ مـخـتـصـرٍ", "لي فــي العَـذاب وعِـطـفـاً غـيـرَ مُـنـعـطـفِ", "إِنِّيــ شــكــوتُ لِتَــرثــي لي وتــرحَــمَ مــا", "ألقــاه مـن وجـدي الُمـضـنـي ومـن كـلفـي", "يـــردُّنـــي آيــســاً مــن ذاكَ عــارضُــكَ ال", "لامِـــيُّ والمـــنــثــنــي مــن قــدِّكَ الأَلفِ", "أَحــبـابـنـا بـنَـواحـي الغُـوطـتـيـنِ سـقَـى", "ربُـــوعَـــكـــم وابـــلٌ مــن دمــعــيَ الذَّرفِ", "قـد كـنـتُ قـبلَ النَّوى أشكو الصُّدود فَوا", "لَهـفـي عـلى الصَّد يـومـي ذا ويـا أسَـفـي", "جــادتــكِ يــا ســاحــتَــي جـيـرونَ سـاريـةٌ", "مـــن السَّواري الثَّقـــالِ الوُكَّفــِ الوطُــفِ", "ولا تـــعـــدَّاكَ يــا بــانــاسُ مُــنــهــمــرٌ", "يَهـمـي عـلى القـصـرِ و المـيدانِ والشَّرفِ", "مــلا عــبٌ كــم بــهــا مــن شــادِن غــنِــجٍ", "حُــلوِ الشَّمــائلِ مــعــســولِ اللَّمــى تَــرفِ", "مُـــحـــجَّبـــٍ بـــالتَّجـــنِّيـــ والدَّلالِ رَخِــي", "مِ اللَّفـــظِ أحـــورَ مــطــبــوعٍ عــلى صــلفِ", "لخــــدِّهِ كــــلُّ مـــا بـــالوردِ مـــن ضـــرجٍ", "وقـــدِّهِ كـــلُّ مـــا بـــالبــانِ مــن هــيــفِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73138	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> تَولُّهي بكَ شيءٌ عنكَ غيرُ خَفِي <\|vsep\|> فَراقبِ اللهَ في الهُجرانِ لي وخَفِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واعدل عن الظلُّم واعدلِ في النفُّوس ولا <\|vsep\|> تَجُر على المُستهامِ الُمغرمِ الدنَّفِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا راِئشاً أسهُماً من لحظِ ناظرهِ <\|vsep\|> فَوِّق فغيرَ فؤادي ليسَ من هدفِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سُبحانَ مُعطيكَ خصراً غيرَ مختصرٍ <\|vsep\|> لي في العَذاب وعِطفاً غيرَ مُنعطفِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنِّي شكوتُ لِتَرثي لي وترحَمَ ما <\|vsep\|> ألقاه من وجدي الُمضني ومن كلفي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يردُّني يساً من ذاكَ عارضُكَ ال <\|vsep\|> لامِيُّ والمنثني من قدِّكَ الأَلفِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَحبابنا بنَواحي الغُوطتينِ سقَى <\|vsep\|> ربُوعَكم وابلٌ من دمعيَ الذَّرفِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد كنتُ قبلَ النَّوى أشكو الصُّدود فَوا <\|vsep\|> لَهفي على الصَّد يومي ذا ويا أسَفي </\|bsep\|> <\|bsep\|> جادتكِ يا ساحتَي جيرونَ ساريةٌ <\|vsep\|> من السَّواري الثَّقالِ الوُكَّفِ الوطُفِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا تعدَّاكَ يا باناسُ مُنهمرٌ <\|vsep\|> يَهمي على القصرِ و الميدانِ والشَّرفِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملا عبٌ كم بها من شادِن غنِجٍ <\|vsep\|> حُلوِ الشَّمائلِ معسولِ اللَّمى تَرفِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُحجَّبٍ بالتَّجنِّي والدَّلالِ رَخِي <\|vsep\|> مِ اللَّفظِ أحورَ مطبوعٍ على صلفِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "لا غـروَ للصـبِّ أن يـعـرُوهُ نُقصانث", "وفــي الرَّكــائب أقــمــارٌ وأغـصـانُ", "بـانـوا فـكـلُّ سُـروري بـعدهُم حَزنق", "وبَـعـدَ بـيـنـهـمُ فـي القـلبِ أحزانُ", "يا صاحِ دعنيَ من ذكرِ العَقيقِ ومن", "مَـنـازلٍ ليـسَ لي فـي نـعـتِهـا شـانُ", "مــالي ومــا لرُبـوعٍ لسـتُ أعـرِفُهـا", "ما الحبُّ نُعمٌ ولا الأوطانُ نُعمانُ", "لولا الرَّوادفُ تـهـتزُّ القدودُ بها", "ما شاقني الرَّملُ من بيرنَ والبانُ", "أجل ولولا الظبِّاءُ النَّافراتُ لما", "سـألتُ هـل سَـنـحَـت بـالجـزعِ غُـزلانُ", "مـا لي ومـا لِحَمامِ الدوَّحِ يُذكرُني", "فُـنـونَ عـصـرٍ تـوَّلت وهـوَ فَـيـنـانـث", "يَهـيـجُ بـالنِّيـلِ بي شوقٌ إلى بردى", "وأيــنَ مــن بــردهِ ظَــمــانُ لهـفـانُ", "الله يا ورقُ في عاني الحشا وَصبٍ", "صَــبَّ لهُ بِــريُــا جــيــرونَ جِــيــرانُ", "يـقـولُ وهـو بـمـصـرٍ عـنـد حـاجـرِها", "ليــسَ اللُّبـانـةُ إلاَّ حـيـثُ لبـنـانُ", "جـادتـكَ يـا شـرفَ المـيـدانِ ساريةُ", "ولا تــعــدَّاكَ هـامـي الوَدقِ هَـتَّاـن", "وُدبــجِّتــ لكِ يـا سَـطـر سُـطـورُ ربـيً", "مــنَ الرِّيـاضِ لَهـا بـالزَّهـرِ ألوانُ", "وفـاحَ يـا واديَ الشَّقراءِ منكَ شَذىً", "يـضـيـعُ حـيـنَ يـضوعُ الوردُ والبانُ", "وراقَ مــاؤُكَ يـا ثَـورا ولا بَـرحَـت", "تـمـيـلُ فـوقـكِ بـالأطـيـارِ أغـصـانُ", "ودام رفــقُــكَ يــا بـانـاسُ مـتَّصـلاً", "حــتَّى يُــرَى كــلُّ طــامٍ وهــوَ ريَّاــنُ", "تلكَ الجِنانُ التي حيثُ التفتَّ تَرى", "قــصــراً مُـنـيـفـاً بـه حُـورٌ وولدانُ", "تـدعـوكَ فـيـها إِلى اللَّذَّاتِ أربعةٌ", "بـيـعُ الحـيـاةِ بها ما فيهِ خُسرانُ", "ظِـــلٌّ ظـــليـــلٌ ومـــاءٌ بــاردٌ غــدِقٌ", "وجــوسَــقُ مُــشــرفٌ عــالٍ وبُــســتــانُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73134	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> لا غروَ للصبِّ أن يعرُوهُ نُقصانث <\|vsep\|> وفي الرَّكائب أقمارٌ وأغصانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بانوا فكلُّ سُروري بعدهُم حَزنق <\|vsep\|> وبَعدَ بينهمُ في القلبِ أحزانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا صاحِ دعنيَ من ذكرِ العَقيقِ ومن <\|vsep\|> مَنازلٍ ليسَ لي في نعتِها شانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مالي وما لرُبوعٍ لستُ أعرِفُها <\|vsep\|> ما الحبُّ نُعمٌ ولا الأوطانُ نُعمانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لولا الرَّوادفُ تهتزُّ القدودُ بها <\|vsep\|> ما شاقني الرَّملُ من بيرنَ والبانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أجل ولولا الظبِّاءُ النَّافراتُ لما <\|vsep\|> سألتُ هل سَنحَت بالجزعِ غُزلانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما لي وما لِحَمامِ الدوَّحِ يُذكرُني <\|vsep\|> فُنونَ عصرٍ توَّلت وهوَ فَينانث </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَهيجُ بالنِّيلِ بي شوقٌ لى بردى <\|vsep\|> وأينَ من بردهِ ظَمانُ لهفانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> الله يا ورقُ في عاني الحشا وَصبٍ <\|vsep\|> صَبَّ لهُ بِريُا جيرونَ جِيرانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يقولُ وهو بمصرٍ عند حاجرِها <\|vsep\|> ليسَ اللُّبانةُ لاَّ حيثُ لبنانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جادتكَ يا شرفَ الميدانِ ساريةُ <\|vsep\|> ولا تعدَّاكَ هامي الوَدقِ هَتَّان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وُدبجِّت لكِ يا سَطر سُطورُ ربيً <\|vsep\|> منَ الرِّياضِ لَها بالزَّهرِ ألوانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفاحَ يا واديَ الشَّقراءِ منكَ شَذىً <\|vsep\|> يضيعُ حينَ يضوعُ الوردُ والبانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وراقَ ماؤُكَ يا ثَورا ولا بَرحَت <\|vsep\|> تميلُ فوقكِ بالأطيارِ أغصانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودام رفقُكَ يا باناسُ متَّصلاً <\|vsep\|> حتَّى يُرَى كلُّ طامٍ وهوَ ريَّانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلكَ الجِنانُ التي حيثُ التفتَّ تَرى <\|vsep\|> قصراً مُنيفاً به حُورٌ وولدانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تدعوكَ فيها ِلى اللَّذَّاتِ أربعةٌ <\|vsep\|> بيعُ الحياةِ بها ما فيهِ خُسرانُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مـا بـالُ ذاكَ البـرقِ لاح مُـعـرِّضـا", "بـحـديـثِ مُـنـعـرجِ الأراكِ وأَعـرضـا", "طــارحــتُهُ بِــمــدامــعــي واضـالعـي", "أخـبـارَ من سكنَ العقيقَ أوِ الغَضا", "ما زالَ ينشرُ ما انطوى مِن لَوعتي", "بـاللَّمـع لَّما أن أضاءَ على الأضا", "أذكـى لظَـى وَجـدي وأذكَـرني الحِمى", "ومـضَـى فـليـتَ سَـنـاهُ لي ما أَوَمضا", "وعــلىَ الثَّنـيَّةـِ مـن ذُؤابـهِ تـغـلبٍ", "هـيـفـاءُ نـاظُـرهـا أحـدُّ مـنَ القَضا", "بــعـثـت لنـا لمَّاـ تـبـدت ب اللِّوى", "طـيـفـاً عـلى قَـتـلِ النُّفـوسِ مُـحرِّضا", "فـمـددتُ بـيـن يـديـهِ خـداًّ مُـذهـبـاً", "فـجَـرى البُـكـاءُ دمـاً عـليه مُفضَّضا", "للهِ درُّ الطــــــيَّفـــــِ أيُّ يـــــدٍ لهُ", "عـنـدي بـأيـسـرِ شُـكـرِهـا أن أَنهضا", "قـد كـانَ فـي عـيـنـي نَهاري أَسوداً", "مــن قَـبـلهِ فـأَعـادَ ليـلي أبـيـضـا", "مـن لي بـمـرُسـلةِ الخيالِ وقَد جَلا", "بـالوصـلِ ليلَ السُّخطِ لألاءُ الرِّضا", "لأُعــيــدَ رُمَّاــنَ النُّهــود مُــكــسَّراً", "مــنــهــا وَتـفُّاـح الخُـدودِ مُـعـضَّضـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73130	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ض <\|psep\|> <\|bsep\|> ما بالُ ذاكَ البرقِ لاح مُعرِّضا <\|vsep\|> بحديثِ مُنعرجِ الأراكِ وأَعرضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> طارحتُهُ بِمدامعي واضالعي <\|vsep\|> أخبارَ من سكنَ العقيقَ أوِ الغَضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما زالَ ينشرُ ما انطوى مِن لَوعتي <\|vsep\|> باللَّمع لَّما أن أضاءَ على الأضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أذكى لظَى وَجدي وأذكَرني الحِمى <\|vsep\|> ومضَى فليتَ سَناهُ لي ما أَوَمضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلىَ الثَّنيَّةِ من ذُؤابهِ تغلبٍ <\|vsep\|> هيفاءُ ناظُرها أحدُّ منَ القَضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعثت لنا لمَّا تبدت ب اللِّوى <\|vsep\|> طيفاً على قَتلِ النُّفوسِ مُحرِّضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمددتُ بين يديهِ خداًّ مُذهباً <\|vsep\|> فجَرى البُكاءُ دماً عليه مُفضَّضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> للهِ درُّ الطيَّفِ أيُّ يدٍ لهُ <\|vsep\|> عندي بأيسرِ شُكرِها أن أَنهضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد كانَ في عيني نَهاري أَسوداً <\|vsep\|> من قَبلهِ فأَعادَ ليلي أبيضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من لي بمرُسلةِ الخيالِ وقَد جَلا <\|vsep\|> بالوصلِ ليلَ السُّخطِ لألاءُ الرِّضا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يــا عَــاذلي قَـسـمـاً بـمـن فَـلقَ النَّوى", "ما المُوتُ عندَ ذوي الهوَى إلاَّ النَّوى", "فَـــــــإلامَ لومٌ والرَّكـــــــائبُ طُــــــلَّحُ", "حَــسـرَى تَـسـيـرُ ونَـجـمُ شَـمـلي قَـد هَـوى", "نـــأتِ الدِّيـــارُ بِــبَــدرِ حَــيِّ لم يَــدَع", "حــيَّاــً ومــا أَودَى بــمُهــجَــتـهِ الجَـوَى", "تَــرفِ البَــنــانِ قَــوامــهُ لو شِــئتَ أن", "تَــلويــهِ مـن ليـن المـعَـاطـفِ لالتَـوى", "حُـــلوِ الرُّضَـــابِ لَطِــيــفُ خــالِ خُــدودهِ", "مــن فـوقِ عـرشٍ كـالشَّقـيـقِ قـدِ اسـتَـوى", "فــي فَــتــرةِ الأجَــفــانِ أرســلَ صُــدغَهُ", "فَــلذاكَ قــد أمــرَ الخَــلائِقَ بـالهَـوىَ", "مُـــــتـــــشــــعِّبــــِ الأَوصــــافِ إلاَّ أَنَّهُ", "رقَّ القُــلوبِ بــطــرفــهِ السَّاــجـي حَـوى", "يَــثــنــيــه إِعــجــابُ الصِّبـا فـتـخـالُه", "غُـصـنَ الأراكِ يـمـيـسُ فـي حـقِـفِ اللَّوَى", "قَـــاسٍ عـــليَّ ومــا لأســري فــيــهِ مــن", "فــــادٍ ولا فــــيــــهِ لدِائي مــــن دَوَا", "فَــكــانَّ نــارَ صَــبــابــتــي فـيـه غَـضـىً", "هَـــبَّتـــ لهُ ريـــحٌ بـــمُــخــتــلف الصُّوَى", "وَلرُبَّ مــــجـــهـــولِ الفَـــلا تَـــردِي بِهِ", "خُـوص الرِّكـابِ مـن الضّـمـا ومـنَ الطَّوَى", "لَو سـارَ فـيـهِ النَّجـمُ صُبحاً ما اهتَدى", "أَو مَــرَّ فــيـهِ البَـرقُ خـافَ مـن التَّوى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73126	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> يا عَاذلي قَسماً بمن فَلقَ النَّوى <\|vsep\|> ما المُوتُ عندَ ذوي الهوَى لاَّ النَّوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلامَ لومٌ والرَّكائبُ طُلَّحُ <\|vsep\|> حَسرَى تَسيرُ ونَجمُ شَملي قَد هَوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> نأتِ الدِّيارُ بِبَدرِ حَيِّ لم يَدَع <\|vsep\|> حيَّاً وما أَودَى بمُهجَتهِ الجَوَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَرفِ البَنانِ قَوامهُ لو شِئتَ أن <\|vsep\|> تَلويهِ من لين المعَاطفِ لالتَوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> حُلوِ الرُّضَابِ لَطِيفُ خالِ خُدودهِ <\|vsep\|> من فوقِ عرشٍ كالشَّقيقِ قدِ استَوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> في فَترةِ الأجَفانِ أرسلَ صُدغَهُ <\|vsep\|> فَلذاكَ قد أمرَ الخَلائِقَ بالهَوىَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُتشعِّبِ الأَوصافِ لاَّ أَنَّهُ <\|vsep\|> رقَّ القُلوبِ بطرفهِ السَّاجي حَوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَثنيه ِعجابُ الصِّبا فتخالُه <\|vsep\|> غُصنَ الأراكِ يميسُ في حقِفِ اللَّوَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَاسٍ عليَّ وما لأسري فيهِ من <\|vsep\|> فادٍ ولا فيهِ لدِائي من دَوَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكانَّ نارَ صَبابتي فيه غَضىً <\|vsep\|> هَبَّت لهُ ريحٌ بمُختلف الصُّوَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلرُبَّ مجهولِ الفَلا تَردِي بِهِ <\|vsep\|> خُوص الرِّكابِ من الضّما ومنَ الطَّوَى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "سـلِ البـرقَ عـن لمـيـاءَ أيـنَ استقلَّتِ", "تُــرى أيَّ دارٍ بــعــدَ تــيــمــاءَ حــلَّتِ", "لقـد أصـبـحـت مـنـهـا رُبـاها عَواطِلاً", "فــيــا ليــت شِــعـري أيـنَ حـلَّت وحَـلَّتِ", "أمرَّت وقد مرَّت بهِا العِيسُ في السُّرى", "تُــبــاري حـيـاةً كـم بـهـا قـبـلُ حـلَّتِ", "بــكــيــتُ فــحــرَّمـتُ المـيـاهَ ورودَهـا", "ولو لم تُــخــالِطــهــا دمــوعـي لحـلَّتِ", "أمــا وليــالٍ ســالفــاتٍ مــن الصــبِّا", "تــــقـــضَّتـــ وأيَّاـــمٍ قـــصـــارٍ تـــولَّتِ", "لقــد أخــذتــنــي حـيـرةٌ حـيـنَ قـدَّمـت", "لِتَــشــتــيــتِ جَـمـعِ الشَّمـلِ كـلُّ شِـمـلَّهِ", "فَـــلم أتـــحــقَّقــ هــل قِــبــابُ اكــلَّةٍ", "تُــقــلُّ الَمــطــايــا أم بــدورُ أهِــلَّةٍ", "وفي الرَّكب من إن كنتُ أعطيتُ غيرَها", "يــدي يــومَ مــيــثــاقٍ وعــهــدٍ لشُــلَّتِ", "ربــيـبـةُ خـدرٍ لو دجَـى ليـلُ شَـعـرِهـا", "لشـمـسِ الضُّحـى واسـتـرشـدت فـيـه ضلَّتِ", "أرومُ شِــفــاءً مــن مــراضِ جــفــونِهــا", "ألا إنَّ فــيــهــا عِــلَّتــي وَتــعــلَّتــي", "وقــفــتُ بـجـرعـاءِ العـقـيـقِ مُـسـائلاً", "مــنــازلَ أقــوى رســمُهــا واضــمـحـلَّتِ", "ومــاذا عــسَــى يُــجـدي سُـؤالُ مَـعـالم", "عــروشُ مــغــانــيــهــا تـداعـت فـثُـلَّتِ", "فـليـتَ الحـمِـى لا اخـضـر روضُ وهادهِ", "فــقــد رحــلت أظــعــانــهُ واســتـقـلَّتِ", "وليـــتَ مُـــلِثً الغــيــثِ لا حــلَّ حــلَّةً", "وقــد غُـيـبِّتـ أقـمـارُهـا فـي الأكـلَّةِ", "سـلامٌ عـلى عـصـرِ الشـبَّاـب الذي مضَى", "وروحــي بــضــافــي ظِــلَّهِ مــا تــمَّلــتِ", "وآهــاً لأيَّاــمِ المـشـيـبِ التـي بـهـا", "تــجــلَّت غَــيــابــاتُ العَــمَــى وتــوَلَّتِ", "عــرفــتُ بــهــا هــذا الزَّمـانَ وأهـلهُ", "فــرحــتُ لِشــيــبــي غــافــراً كُــلَّ زلَّةِ", "بــلوتُ الوَرى خُـبـراً فـلم أر فـيـهـمُ", "خَــليــلاً ســديــداً عــنـدهَ سَـدُّ خَـلَّتـي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73122	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> سلِ البرقَ عن لمياءَ أينَ استقلَّتِ <\|vsep\|> تُرى أيَّ دارٍ بعدَ تيماءَ حلَّتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد أصبحت منها رُباها عَواطِلاً <\|vsep\|> فيا ليت شِعري أينَ حلَّت وحَلَّتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمرَّت وقد مرَّت بهِا العِيسُ في السُّرى <\|vsep\|> تُباري حياةً كم بها قبلُ حلَّتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بكيتُ فحرَّمتُ المياهَ ورودَها <\|vsep\|> ولو لم تُخالِطها دموعي لحلَّتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما وليالٍ سالفاتٍ من الصبِّا <\|vsep\|> تقضَّت وأيَّامٍ قصارٍ تولَّتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد أخذتني حيرةٌ حينَ قدَّمت <\|vsep\|> لِتَشتيتِ جَمعِ الشَّملِ كلُّ شِملَّهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلم أتحقَّق هل قِبابُ اكلَّةٍ <\|vsep\|> تُقلُّ الَمطايا أم بدورُ أهِلَّةٍ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي الرَّكب من ن كنتُ أعطيتُ غيرَها <\|vsep\|> يدي يومَ ميثاقٍ وعهدٍ لشُلَّتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ربيبةُ خدرٍ لو دجَى ليلُ شَعرِها <\|vsep\|> لشمسِ الضُّحى واسترشدت فيه ضلَّتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرومُ شِفاءً من مراضِ جفونِها <\|vsep\|> ألا نَّ فيها عِلَّتي وَتعلَّتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقفتُ بجرعاءِ العقيقِ مُسائلاً <\|vsep\|> منازلَ أقوى رسمُها واضمحلَّتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وماذا عسَى يُجدي سُؤالُ مَعالم <\|vsep\|> عروشُ مغانيها تداعت فثُلَّتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فليتَ الحمِى لا اخضر روضُ وهادهِ <\|vsep\|> فقد رحلت أظعانهُ واستقلَّتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليتَ مُلِثً الغيثِ لا حلَّ حلَّةً <\|vsep\|> وقد غُيبِّت أقمارُها في الأكلَّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سلامٌ على عصرِ الشبَّاب الذي مضَى <\|vsep\|> وروحي بضافي ظِلَّهِ ما تمَّلتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهاً لأيَّامِ المشيبِ التي بها <\|vsep\|> تجلَّت غَياباتُ العَمَى وتوَلَّتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عرفتُ بها هذا الزَّمانَ وأهلهُ <\|vsep\|> فرحتُ لِشيبي غافراً كُلَّ زلَّةِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "لا تَــقــولُوا سَـلا ومـلَّ هَـوانـا", "وتــســلَّى عــن حُــبِّنــا بــسِـوانـا", "كــيـفَ يَـسـلُوكُـم ويـصـبـرُ عـنـكـم", "مــن يَــرَى ســيِّئـاتِـكـم إحـسـانـا", "لا وذُلِّي لعــزِّكــم مــا لَوى يــو", "مـاً إلى غـيـرِكـم فُـؤادي عِـنانا", "كـيـفَ يخفَى وَجدي لديكُم وقَد أص", "بـحَ دمـعـي عـن لوعـتـي تُرجُمانا", "قَــسـمـاً بـعـدَ بـعـدِكـم وجَـفـاكـم", "لم يُـفـارِق ليَ البُـكـا أجـفـانا", "لا تـظـنُّوا زَفـيـرَ قـلبـيَ مُذ أَح", "رَقـتُـمُ الصَّبـرَ فـيـهِ إلاَّ دُخـانا", "يــا أخِـلاَّي ب العـقـيـقِ وجِـيـرا", "نــي بــنــجــدٍ حُـيِّيـتُـمُ جـيـرانـا", "وزَمـانـي ب الُمـنـحـنـى ومَـغـاني", "هِ وذاكَ الحــمـى سُـقـيـتَ زمـانـا", "أربُـعٌ كـنـتُ قَـد أخـذتُ مـنَ اللَّه", "وِ بِـقَـطـعِ اللَّذَّاتِ فـيـهـا أمانا", "لم أَزَل لاهــيــاً بــكــلِّ رشــيــقٍ", "يــتــثــنَّى فَــيُـخـجـلُ الأغـصـانـا", "ذُو مـــعـــانٍ دلالُهُ لم يُــغــادرِ", "لِسـواهُ فـي وسـطِ قـلبـي مَـكـانـا", "أيُّهـا النَّاـبِـلُ الذي عـن فؤادي", "سَهـمُ عـيـنـيـه لم يـكـن يَـتَوانى", "لكَ قــدٌّ بــغــيــرهِ لم تــكـن تَـع", "رِفُ فـي خَـوضِـك الحُـروبَ الطِّعانا", "مُــذ تــيَّقــنــتَ أنَّهـُ الرُّمـحُ ركَّب", "تَ مـن الُمـقـلَتـيـنِ فـيـه سِـنانا", "جُـرتَ لَّمـا مَـلكـتَ فاعدل فما أق", "بـحَ مـن حُـسـنِ شَـخـصـكَ العُـدوانا", "ما اتخَّذتَ المِلاحَ جُنداً إلى أن", "قُـمـتَ بـالحُـسـنِ بـيـنَهُـم سُلطانا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73118	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> لا تَقولُوا سَلا وملَّ هَوانا <\|vsep\|> وتسلَّى عن حُبِّنا بسِوانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيفَ يَسلُوكُم ويصبرُ عنكم <\|vsep\|> من يَرَى سيِّئاتِكم حسانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا وذُلِّي لعزِّكم ما لَوى يو <\|vsep\|> ماً لى غيرِكم فُؤادي عِنانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيفَ يخفَى وَجدي لديكُم وقَد أص <\|vsep\|> بحَ دمعي عن لوعتي تُرجُمانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَسماً بعدَ بعدِكم وجَفاكم <\|vsep\|> لم يُفارِق ليَ البُكا أجفانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تظنُّوا زَفيرَ قلبيَ مُذ أَح <\|vsep\|> رَقتُمُ الصَّبرَ فيهِ لاَّ دُخانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أخِلاَّي ب العقيقِ وجِيرا <\|vsep\|> ني بنجدٍ حُيِّيتُمُ جيرانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وزَماني ب الُمنحنى ومَغاني <\|vsep\|> هِ وذاكَ الحمى سُقيتَ زمانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أربُعٌ كنتُ قَد أخذتُ منَ اللَّه <\|vsep\|> وِ بِقَطعِ اللَّذَّاتِ فيها أمانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم أَزَل لاهياً بكلِّ رشيقٍ <\|vsep\|> يتثنَّى فَيُخجلُ الأغصانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذُو معانٍ دلالُهُ لم يُغادرِ <\|vsep\|> لِسواهُ في وسطِ قلبي مَكانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيُّها النَّابِلُ الذي عن فؤادي <\|vsep\|> سَهمُ عينيه لم يكن يَتَوانى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكَ قدٌّ بغيرهِ لم تكن تَع <\|vsep\|> رِفُ في خَوضِك الحُروبَ الطِّعانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُذ تيَّقنتَ أنَّهُ الرُّمحُ ركَّب <\|vsep\|> تَ من الُمقلَتينِ فيه سِنانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جُرتَ لَّما مَلكتَ فاعدل فما أق <\|vsep\|> بحَ من حُسنِ شَخصكَ العُدوانا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "هَـذاكَ مـغـنـاهُـم فـقِـف فـي بينهِ", "وحـذارِ ثُـمَّ حـذارِ أعـيُـنَ عـيـنـهِ", "لا تَـغـترِر بفُتورِ أحداقِ الَمها", "فـفـتـورُهـا خَوضُ الرَّدى من دُونهِ", "وعـنِ اليـمينِ من المضاربِ معهدٌ", "لرشـاً وثِـقـتُ بـعـهـدهِ ويـمـيـنـهِ", "خَـصـرُ الَّلمى يروي السَّقامَ بصحَّةٍ", "جـسـمـي الضَّعـيـفُ بـخصرهِ وجُفونهِ", "قــمــرٌ ضــللتُ بــخـالِه وبـشَـعـرهِ", "لكــن هُــديـتُ بـثـغـرهِ وجـبـيـنـهِ", "تـرتـاعُ أقـمـارُ الدُّجا من نُورهِ", "وتـغـارُ أغـصـانُ النَّقا من لينهِ", "أودعــتُه قــلبــي وأعــلمُ أنـنـي", "أودعــتُه سَــفَهـاً لغـيـرِ أمـيـنـهِ", "يــا يــومَ غُـرَّبَ لسـتُ أوَّلَ عـاشـقٍ", "هــتَــكــت ســرائرهُ غُــروبُ شُــؤنِه", "كم في الظَّعائنِ من كثيرٍ ضَغائنٍ", "لم يَــرثِ للصَّبـِّ الشَّجـي وشُـجـونِهِ", "مــتــبـسِّمـٍ مـن ثـغـرهِ عـن جَـوهـرٍ", "مــتــنــضِّدٍ روحـي فـداءُ ثـمـيـنـهِ", "يُلهي هواهُ المترفَ المرتاحَ عن", "دُنياهُ والُمحيي الدُّجا عن دينِهِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73114	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> هَذاكَ مغناهُم فقِف في بينهِ <\|vsep\|> وحذارِ ثُمَّ حذارِ أعيُنَ عينهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تَغترِر بفُتورِ أحداقِ الَمها <\|vsep\|> ففتورُها خَوضُ الرَّدى من دُونهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعنِ اليمينِ من المضاربِ معهدٌ <\|vsep\|> لرشاً وثِقتُ بعهدهِ ويمينهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَصرُ الَّلمى يروي السَّقامَ بصحَّةٍ <\|vsep\|> جسمي الضَّعيفُ بخصرهِ وجُفونهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قمرٌ ضللتُ بخالِه وبشَعرهِ <\|vsep\|> لكن هُديتُ بثغرهِ وجبينهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترتاعُ أقمارُ الدُّجا من نُورهِ <\|vsep\|> وتغارُ أغصانُ النَّقا من لينهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أودعتُه قلبي وأعلمُ أنني <\|vsep\|> أودعتُه سَفَهاً لغيرِ أمينهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا يومَ غُرَّبَ لستُ أوَّلَ عاشقٍ <\|vsep\|> هتَكت سرائرهُ غُروبُ شُؤنِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم في الظَّعائنِ من كثيرٍ ضَغائنٍ <\|vsep\|> لم يَرثِ للصَّبِّ الشَّجي وشُجونِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> متبسِّمٍ من ثغرهِ عن جَوهرٍ <\|vsep\|> متنضِّدٍ روحي فداءُ ثمينهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "بـشـقـيـقِ وَجنَتيكَ الجنَّي وآسها", "عـالج لواعـجَ عـاشـقـيـكَ وآسها", "واسـمـح بإرسالِ الرُّقادِ لمقلةٍ", "أهـدت إلى جـفـنـيكَ كلَّ نُعاسِها", "يا فاضحَ الغُصن الرَّطيبِ بقامةٍ", "تـهـفُـو ذَوائبُهـا عـلى مـيَّاسِها", "ومـسـدِّداً مـن مـقـلتـيـهِ أسـهماً", "فـي مُهـدتي وَصلَت إلى بُرجاسِها", "أنـسـيتَ بالخضراءِ أيَّاماً زضهت", "بـكـمـالِ بـهجتها على أجناسِها", "وريـاضِ أربـعـهـا وحُمرةِ وردها", "وغـيـاضِ أنـهُـرهـا وخُـضرةِ آسِها", "لله عَــصــرُ شــبــيــبـةٍ قـضـيَّتـُه", "فـي مـرجـهـا وبجانبي مقياسها", "وبـأيـمـنِ العـلمـيـن دارٌ بدِّلت", "عرصاتُها الإيحاشَ من إيناسِها", "عـرَّضـتُ فـيـهـا بـالرَّكابِ مُسلِّما", "عـن بَـدرِ مشرقها وريم كناسِها", "وأَطـلتُ فـي اطلالِها مَكثي فَما", "عَـطـفت عليَّ الشُّعثُ في أدراسِها", "وأبـيـكَ مـا بَـخلت بِردِّ جَوابها", "لو أنَّ داراً خـبَّرت عَـن نَـاسِهـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73110	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> بشقيقِ وَجنَتيكَ الجنَّي وسها <\|vsep\|> عالج لواعجَ عاشقيكَ وسها </\|bsep\|> <\|bsep\|> واسمح برسالِ الرُّقادِ لمقلةٍ <\|vsep\|> أهدت لى جفنيكَ كلَّ نُعاسِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا فاضحَ الغُصن الرَّطيبِ بقامةٍ <\|vsep\|> تهفُو ذَوائبُها على ميَّاسِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومسدِّداً من مقلتيهِ أسهماً <\|vsep\|> في مُهدتي وَصلَت لى بُرجاسِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنسيتَ بالخضراءِ أيَّاماً زضهت <\|vsep\|> بكمالِ بهجتها على أجناسِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورياضِ أربعها وحُمرةِ وردها <\|vsep\|> وغياضِ أنهُرها وخُضرةِ سِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لله عَصرُ شبيبةٍ قضيَّتُه <\|vsep\|> في مرجها وبجانبي مقياسها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبأيمنِ العلمين دارٌ بدِّلت <\|vsep\|> عرصاتُها اليحاشَ من يناسِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> عرَّضتُ فيها بالرَّكابِ مُسلِّما <\|vsep\|> عن بَدرِ مشرقها وريم كناسِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأَطلتُ في اطلالِها مَكثي فَما <\|vsep\|> عَطفت عليَّ الشُّعثُ في أدراسِها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يا شَيبُ كَيفَ وما انقَضى زَمنُ الصبِّا", "عـــاجَـــلتَ مــنِّيــ اللمَّةــَ الســوداءَ", "لا تـعـجـلنَّ فـوا الذي جَـعـلَ الدُّجى", "فــي لَيــلِ طُــرَّتــي البــهـيـمِ ضِـيـاءَ", "لَو أَنَّهــا يَـومَ الحِـسـابِ صَـحـيـفـتـي", "مــا ســرَّ قَــلبــي كَــونُهــا بَــيـضَـاءَ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73106	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> يا شَيبُ كَيفَ وما انقَضى زَمنُ الصبِّا <\|vsep\|> عاجَلتَ منِّي اللمَّةَ السوداءَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تعجلنَّ فوا الذي جَعلَ الدُّجى <\|vsep\|> في لَيلِ طُرَّتي البهيمِ ضِياءَ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أقـامـت بـالتَّثـنِّيـ فـي الغَلائِل", "عــلى كــلَفــي بِـقـامـتِهـا دَلائِل", "وســلَّت مِــن لواحِــظــهـا حُـسـامـاً", "عــليــهِ مــن ذَوائِبِهــا حَــمــائِل", "مــمــنَّعــةٌ مـنَ الخَـفـراتِ تـحـمـي", "حِـمـاهـا بـالكـتـائبِ والقَـبـائِل", "تـقـولُ إِذا طـلبـتُ الوصـلَ مـنها", "ومـا فـي قَـتـلِهـا العُـشَّاقَ طائِل", "عـدمـتَ العـقـلَ يـا مـغـرورُ حـتَّى", "تـرومَ العـقـلَ مِـن مُقَلِ العَقائِل", "يَـمـيـنـاً ما الحمائمُ حين تشدُو", "بــشَــجــوٍ فــوق أغــصــانِ مَــوائِل", "فــيــجــلُبُ نَـوحُهـا للرُّوحِ شَـجـواً", "ويـــســـلُبُ كــلَّ هــمِّ كــانَ هــائِل", "ولا قُضبُ الأراكِ إذا كستها ال", "سَــواري وهــيَ عـاريـةُ الخـمـائِل", "بِــأَعــشــقَ مِـن طَـرائِقـهـا غـنـاءً", "وأرشَــقَ مِـن مـعـاطِـفـهـا شَـمـائِل", "فـديـتُـكَ غُـصـنَ قـامـتِهـا لوَ انِّي", "بـظـلِّك مِـن هـجـيـرِ الهـجـرِ قائِل", "وعــصــرُ وصــالِنــا والرَّبــعُ زاهٍ", "بـصُـحـبـتِـنـا لوَ انَّكـَ غـيرُ زائِل", "أمــا وخــلاصِهــا مِــن أسـرِ وجـدٍ", "قــديــمــاً مـدَّ لي ولهـا حـبـائِل", "لقـد كـثُـرت بـحُـسـنِ العيشِ فيها", "لنــا تــلكَ الُّيــيـلاتُ القـلائِل", "إلى أَن آضَ صَــرفُ الدَّهــرِ ظُـلمـاً", "عـليـنـا بـانـقـطاعِ الوصلِ صائِل", "وأصــبــحَ بَــيــنَ خُــلَّةِ أهــلِ وُدّي", "وبـيـنـي بـالسَّطـا والحـولِ حائِل", "أعـــادَ بـــســلِّهِ ســيــفَ التَّعــدِّي", "عـــليَّ دمـــوعَ أجـــفـــانٍ سَــوائِل", "ألا يـا دهـرُ مـالَكَ تـبـتـليـنـي", "بــــأَحــــداثٍ أواخِـــرُهـــا أوائِل", "أَلم تــعــلم بــأنــيِّ فــي أمــانٍ", "منَ الَمِلك الرَّحيمِ أبي الفَضائِل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73102	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أقامت بالتَّثنِّي في الغَلائِل <\|vsep\|> على كلَفي بِقامتِها دَلائِل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسلَّت مِن لواحِظها حُساماً <\|vsep\|> عليهِ من ذَوائِبِها حَمائِل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ممنَّعةٌ منَ الخَفراتِ تحمي <\|vsep\|> حِماها بالكتائبِ والقَبائِل </\|bsep\|> <\|bsep\|> تقولُ ِذا طلبتُ الوصلَ منها <\|vsep\|> وما في قَتلِها العُشَّاقَ طائِل </\|bsep\|> <\|bsep\|> عدمتَ العقلَ يا مغرورُ حتَّى <\|vsep\|> ترومَ العقلَ مِن مُقَلِ العَقائِل </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَميناً ما الحمائمُ حين تشدُو <\|vsep\|> بشَجوٍ فوق أغصانِ مَوائِل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيجلُبُ نَوحُها للرُّوحِ شَجواً <\|vsep\|> ويسلُبُ كلَّ همِّ كانَ هائِل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا قُضبُ الأراكِ ذا كستها ال <\|vsep\|> سَواري وهيَ عاريةُ الخمائِل </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِأَعشقَ مِن طَرائِقها غناءً <\|vsep\|> وأرشَقَ مِن معاطِفها شَمائِل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فديتُكَ غُصنَ قامتِها لوَ انِّي <\|vsep\|> بظلِّك مِن هجيرِ الهجرِ قائِل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعصرُ وصالِنا والرَّبعُ زاهٍ <\|vsep\|> بصُحبتِنا لوَ انَّكَ غيرُ زائِل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما وخلاصِها مِن أسرِ وجدٍ <\|vsep\|> قديماً مدَّ لي ولها حبائِل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد كثُرت بحُسنِ العيشِ فيها <\|vsep\|> لنا تلكَ الُّييلاتُ القلائِل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى أَن ضَ صَرفُ الدَّهرِ ظُلماً <\|vsep\|> علينا بانقطاعِ الوصلِ صائِل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأصبحَ بَينَ خُلَّةِ أهلِ وُدّي <\|vsep\|> وبيني بالسَّطا والحولِ حائِل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعادَ بسلِّهِ سيفَ التَّعدِّي <\|vsep\|> عليَّ دموعَ أجفانٍ سَوائِل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا يا دهرُ مالَكَ تبتليني <\|vsep\|> بأَحداثٍ أواخِرُها أوائِل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "سَـل طـالبـاَ بـدَمـي عَـينيهِ عن خَبري", "إِنَّ السَّقــيـمَ مـحـالٌ أن يـكـونَ بـري", "فـإِن هُـما اعتَرفا منه بما اقتَرفا", "فــالذَّنــبُ يــغـفِـرهُ إِقـرارُ مُـعـتَـذرِ", "وكــيـفَ يُـنـكـرُ قـتـلي لَحـظُ مُـقـلتـهِ", "وشــاهــدي مـا عـلى خـدَّيـهِ مـن أَثـرِ", "ظـبـيٌ مـنَ السُّمـرِ لمَ يـتـرُك لعاشقهِ", "مـيـلاً إلى ظـبـيَـاتِ البـانِ والسَّمُرِ", "نـشـوانُ عِـطـفٍ تُـديـرُ الرَّاحَ مـقـلتُه", "صِــرفــاً عـلى ثَـمـلِ مَـن قَـدِّهِ النَّضـرِ", "فـالخـمرُ مِن بابليِّ اللَّحظِ خُذهُ ودَع", "مـقـالَ مَن قالَ إنَّ الخمرَ في الثَّغرِ", "مُـمـنـطـقُ الخَـصـرِ لا يَرثي لذي ظمأٍ", "إِلى مُــقــبَّلـِ فـيـهِ البـاردِ الخَـصـرِ", "إن قــلتُ أيـنَ ذمِـامـي قـال أخـفـرَهُ", "مـا فـيَّ مِـن فَـرطِ هذا الدَّلِّ والخَفَرِ", "عـجـبـتُ مِـن جـسـمه المائيِّ كيفَ غدا", "مُـقـاسـيـاً قـاسـيـاً مِـن قلبهِ الحَجَرِ", "عَطفاً فيا ذا السَّنا جفني بلا سِنَةٍ", "وسـاحـرَ الطَّرفِ هـا ليـلي بـلا سـحَرِ", "لا وانــعـطـافِ قَـوامٍ مـنـكَ نـحـسَـبُه", "غُــصـنـاً يَـمـيـسُ بـأوراقِ مِـن الشَّعـَرِ", "ومُــقـلةٍ لكَ تُـمـسـي الحُـورُ خـاضـعـةً", "لهـا لِمـا أبـصـرت فـيـها مِنَ الحَوَرِ", "مـا قـلبـيَ الُمـدنَفُ الُمضنَى بلوعتهِ", "بــمــســتـعـيـر غـرامٍ مـنـكَ مُـسـتَـعِـرِ", "كــلاَّ ولا لِجـفُـونـي فـي هـواكَ سِـوى", "نـحـيـبِهـا والبُـكـا والدَّمعِ والسَّهَر", "أنـتَ السَّخـيُّ بـمُـرِّ الهَـجـرِ لي وأنا", "بـأدمـعُـي و غـيـاثُ الدِّيـنِ بـالبِـدرَ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73098	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> سَل طالباَ بدَمي عَينيهِ عن خَبري <\|vsep\|> ِنَّ السَّقيمَ محالٌ أن يكونَ بري </\|bsep\|> <\|bsep\|> فِن هُما اعتَرفا منه بما اقتَرفا <\|vsep\|> فالذَّنبُ يغفِرهُ ِقرارُ مُعتَذرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكيفَ يُنكرُ قتلي لَحظُ مُقلتهِ <\|vsep\|> وشاهدي ما على خدَّيهِ من أَثرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظبيٌ منَ السُّمرِ لمَ يترُك لعاشقهِ <\|vsep\|> ميلاً لى ظبيَاتِ البانِ والسَّمُرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نشوانُ عِطفٍ تُديرُ الرَّاحَ مقلتُه <\|vsep\|> صِرفاً على ثَملِ مَن قَدِّهِ النَّضرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالخمرُ مِن بابليِّ اللَّحظِ خُذهُ ودَع <\|vsep\|> مقالَ مَن قالَ نَّ الخمرَ في الثَّغرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُمنطقُ الخَصرِ لا يَرثي لذي ظمأٍ <\|vsep\|> ِلى مُقبَّلِ فيهِ الباردِ الخَصرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن قلتُ أينَ ذمِامي قال أخفرَهُ <\|vsep\|> ما فيَّ مِن فَرطِ هذا الدَّلِّ والخَفَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عجبتُ مِن جسمه المائيِّ كيفَ غدا <\|vsep\|> مُقاسياً قاسياً مِن قلبهِ الحَجَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَطفاً فيا ذا السَّنا جفني بلا سِنَةٍ <\|vsep\|> وساحرَ الطَّرفِ ها ليلي بلا سحَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا وانعطافِ قَوامٍ منكَ نحسَبُه <\|vsep\|> غُصناً يَميسُ بأوراقِ مِن الشَّعَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومُقلةٍ لكَ تُمسي الحُورُ خاضعةً <\|vsep\|> لها لِما أبصرت فيها مِنَ الحَوَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما قلبيَ الُمدنَفُ الُمضنَى بلوعتهِ <\|vsep\|> بمستعير غرامٍ منكَ مُستَعِرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلاَّ ولا لِجفُوني في هواكَ سِوى <\|vsep\|> نحيبِها والبُكا والدَّمعِ والسَّهَر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "عَــجــبــاً لِمَــن يـومَ النَّوى يَـتـجـلَّدُ", "وغَـــرامـــهُ وَقـــفٌ عـــليـــهِ مُـــخَــلَّدُ", "تَـسـري الرِّكـابُ بِـمـن يـحبُّ وَلمَ يمُت", "أَتُـــرَى حَـــديُـــدٌ قـــلبَهُ أَم جــلمَــدُ", "مــا نَــفــعــهُ بــبــقــائهِ وشَــقــاؤهُ", "مُـــتـــضـــاعـــفٌ وَعــنــاؤهُ مُــتــجــدِّدُ", "هـيَ مـهـجـةٌ لا بـدَّ مـشـنـهـا فَـليجدُ", "عَــجــلاً بـهَـا إِن كـانَ مـمَّنـ يُـسـعـدُ", "بــأبـي الرَّكـائبَ إِنَّ فـوقَ حُـدُوجـهـا", "كِــللاً تُــزَرُّ عــلى البُـدورِ وتُـعـقـدُ", "لا تَـشـتـكـي عـيِـسٌ تـسـيـرُ بـمِـثـلها", "كــلاً ولا يَــنــأى عــلَيــهــا فَـدفـدُ", "شَــجــرٌ تَــمــيــلث عــلى طــلائحَ رُزَّحِ", "وَثـــمـــارُهَـــا هِـــيــفٌ كَــواعــبُ نُهَّد", "مــن كــلِّ زائدةِ الجَــمــالِ وَوَجـهُهَـا", "لِضــيـائهِ الشَّمـسُ الُمـنـيـرةُ تَـسـجُـدُ", "حَـسُـنَـت فـمَـلَّكـهـا الجَـمـالَ مُـخَـلخَـلٌ", "وَمُــــســــوَّرق وُمــــدَمــــلجٌ ومُـــقـــلَّدُ", "قَـمَـرُ السَّمـاءِ الُمـسـتـنيرُ إذَا بدَت", "وإذَا رنَــت ظَـبـيُ الكِـنـاسِ الأَغـيـدُ", "نَـقـضـت عُهـودَ مَـواثـقي وأَحالَها ال", "إِعــراضُ عَــمَّاــ كُــنـتُ مِـنـهـا أَعـهـدُ", "مـــا ذاكَ إلاَّ أَنَّ غُـــصــنَ قَــوامِهــا", "نَــضِــرٌ بــأَنــفَــاسِ الصــبِّاــ يَـتـأوَّدُ", "وعَــقــيــلةٍ مِــن حَــيِّ ذُهــلٍ ســاءَهــا", "كَــونـي يَـقـومُ بِـيَ الزَّمـانُ وَيـقـعُـدُ", "قـالَت إلى كَـم ذا السُّرى وإلى مَتى", "يَــجــري بِـعـزمـتِـكَ الذًَّمـيـل وَيَـركـدُ", "قُـلتُ اتـركـيـنـي والبـلادَ فَلَم أَضِف", "إلاَّ عــلى مَــن يُــســتَــمـاحُ وَيُـقـصَـدُ", "قَالت وَهل في الأرضِ إِن عُدمَ النَّدى", "مَــن عِــنــدهُ بَــذلُ الرَّغــائبِ يـوجـدُ", "مَـن ذا يُـجـيـرُ مِـنَ الخُـطوبِ وجَورِها", "فــأَجَـبـتُهـا الَمِـلكُ العَـزيـزُ مُـحـمَّدُ", "الظَّاــهــريُّ مَــنــاقِــبـاً لا تَـنـطَـوي", "والنَّاـــصـــرِيُّ مَــآثــراً لا تُــجــحــدُ", "أَحـــللت آمـــالي بــهِ مُــســتــرفِــداً", "بِـــراً فَـــغـــادرَنـــي أَبـــرُّ وأَرفِـــدُ", "وَقـــصـــدتــهُ أَبــغــي مَــواهــبَ كــفِّهِ", "فَــغــدوتُ فــي ســامــي ذَرَاهُ أُقــصــدُ", "ودنـوتُ مِـنـهُ فـي الخَـسِـيـسِ مَـكانتَي", "واليَـومَ مِـن دوِنـي السُّهـا والفَرقدُ", "كُــنــتُ الوَحــيــدَ فَــردَّنــي وكـأَنَّنـي", "قَـــد عـــاشَ جَــدَّي خــالدٌ أَو مَــزيَــد", "أَمــنَ الضَّلـالَ الُمـسـتـضـيـءُ بـنـورهِ", "وثَــنَــى أَعــادِيــهُ بـهِ الُمـسـتـنـجِـدُ", "وَحَـوَى الَمـعـالي الُمـقـتـفِـي آثـارَهَ", "ونَــجَــا بــصـائبِ رَأيـهِ الُمـسـتـرشـدُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73094	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> عَجباً لِمَن يومَ النَّوى يَتجلَّدُ <\|vsep\|> وغَرامهُ وَقفٌ عليهِ مُخَلَّدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَسري الرِّكابُ بِمن يحبُّ وَلمَ يمُت <\|vsep\|> أَتُرَى حَديُدٌ قلبَهُ أَم جلمَدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما نَفعهُ ببقائهِ وشَقاؤهُ <\|vsep\|> مُتضاعفٌ وَعناؤهُ مُتجدِّدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هيَ مهجةٌ لا بدَّ مشنها فَليجدُ <\|vsep\|> عَجلاً بهَا ِن كانَ ممَّن يُسعدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بأبي الرَّكائبَ ِنَّ فوقَ حُدُوجها <\|vsep\|> كِللاً تُزَرُّ على البُدورِ وتُعقدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تَشتكي عيِسٌ تسيرُ بمِثلها <\|vsep\|> كلاً ولا يَنأى علَيها فَدفدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَجرٌ تَميلث على طلائحَ رُزَّحِ <\|vsep\|> وَثمارُهَا هِيفٌ كَواعبُ نُهَّد </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كلِّ زائدةِ الجَمالِ وَوَجهُهَا <\|vsep\|> لِضيائهِ الشَّمسُ الُمنيرةُ تَسجُدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَسُنَت فمَلَّكها الجَمالَ مُخَلخَلٌ <\|vsep\|> وَمُسوَّرق وُمدَملجٌ ومُقلَّدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَمَرُ السَّماءِ الُمستنيرُ ذَا بدَت <\|vsep\|> وذَا رنَت ظَبيُ الكِناسِ الأَغيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَقضت عُهودَ مَواثقي وأَحالَها ال <\|vsep\|> ِعراضُ عَمَّا كُنتُ مِنها أَعهدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ذاكَ لاَّ أَنَّ غُصنَ قَوامِها <\|vsep\|> نَضِرٌ بأَنفَاسِ الصبِّا يَتأوَّدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعَقيلةٍ مِن حَيِّ ذُهلٍ ساءَها <\|vsep\|> كَوني يَقومُ بِيَ الزَّمانُ وَيقعُدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قالَت لى كَم ذا السُّرى ولى مَتى <\|vsep\|> يَجري بِعزمتِكَ الذًَّميل وَيَركدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قُلتُ اتركيني والبلادَ فَلَم أَضِف <\|vsep\|> لاَّ على مَن يُستَماحُ وَيُقصَدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَالت وَهل في الأرضِ ِن عُدمَ النَّدى <\|vsep\|> مَن عِندهُ بَذلُ الرَّغائبِ يوجدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَن ذا يُجيرُ مِنَ الخُطوبِ وجَورِها <\|vsep\|> فأَجَبتُها الَمِلكُ العَزيزُ مُحمَّدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> الظَّاهريُّ مَناقِباً لا تَنطَوي <\|vsep\|> والنَّاصرِيُّ مَثراً لا تُجحدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَحللت مالي بهِ مُسترفِداً <\|vsep\|> بِراً فَغادرَني أَبرُّ وأَرفِدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقصدتهُ أَبغي مَواهبَ كفِّهِ <\|vsep\|> فَغدوتُ في سامي ذَرَاهُ أُقصدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودنوتُ مِنهُ في الخَسِيسِ مَكانتَي <\|vsep\|> واليَومَ مِن دوِني السُّها والفَرقدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كُنتُ الوَحيدَ فَردَّني وكأَنَّني <\|vsep\|> قَد عاشَ جَدَّي خالدٌ أَو مَزيَد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَمنَ الضَّلالَ الُمستضيءُ بنورهِ <\|vsep\|> وثَنَى أَعادِيهُ بهِ الُمستنجِدُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "أَكَــذا تَهــدِمُ المــنَــونُ الجِـبَـالاَ", "أَكَــذا يَــنــزعُ الحِــمـامُ النِّصـَالا", "أَكَــذا تَــحـطِـمُ الرَّزَايَـا العَـوالي", "أَكَــذَا تَــثــلِمُ السُّيــوفَ الصـقِّاـلا", "أَكَــذا تَــرجِــعُ البِــحَــارُ وَقَـد فَـا", "ضَــت عُــبَــابــاً وَقــائعــاً أَوشَــالا", "أَكَــذا تَــغـربُ الكَـواكـبُ فـي التُّر", "ب وكــانَــت فــي جَــوِّهــا تَــتَــلالا", "سَــلَبَ الحــادِثُ الجَــليــلُ مَــلِيـكـاً", "لَم يُــــخَــــيِّبـــ لِقَـــاصـــدٍ آمَـــالا", "سَــلَبَ الأَروَعَ الرَّحـيـمَ الكَـمـيَّ ال", "أَريـــحِـــيَّ الُمــؤَمَّلــَ المِــفــضــالا", "سَــلَبَ الغَــازيَ الُمـجَـاهِـدَ فـي اللَّ", "هِ تَـــعَـــالى والعَــالِمَ العَــمَّاــلا", "سَــلَبَ العــاطِــفَ الشَّفـِيـقَ عـلى كُـلِّ", "البَـــرايـــا والقــائِلَ الفَــعَّاــلا", "إِنَّ قَــبــراً شــاهَ أَرمــنَ حَــلَّ فـيـهِ", "قَـد حَـوَىَ الفَخر والعُلى والجَلالا", "وضَـــرِيـــحــاً ثَــوَى بِهِ غــيــرُ بِــدعٍ", "إِن تَــسَــامَـى عـلى النُّجـومِ وَطَـالا", "أَيُّ مَــجــدٍ للنــاسِ بــالمَــلِكِ الأَش", "رفِ فــيـهِ لَم يَـضـرِبـوا الأَمـثَـالا", "أَيُّ مَـــلكٍ مِـــنَ المُـــلوكِ عَـــظــيــمٍ", "مـــا مَـــشــىَ فــي رِكــابِه إِجــلالا", "فَـــلَقـــد أَودَتِ الخُـــطُـــوبُ بِــمَــلكٍ", "طَالَما في الوَغَى على الخَطبِ صَالا", "مَــــلِكٌ لَم يَـــزل إِلى أَن غـــدا للَّ", "هِ جــــاراً لَهُ الأنَــــامُ عِـــيَـــالا", "مَـــلِك بَـــاهـــرُ الَمـــنَــاقــبِ للإِسِ", "لام والمُـــســـلمــيــنَ كــانَ مــألا", "مَــلِكٌ كــانــض أَمــنَ الديِّنـَ إن خـا", "فَ مِــنَ الُمــشــرِكــيــنَ داءَ عُـضَـالا", "كَـسَـفَ الَمـوتُ شَـمـسَ أُفـق الَمـعَـالي", "وَأصَــابَـتُ يَـدُ الَمـنَـايـا الهـلاِلا", "وَهـوَى بَـعـدَ فَـقـدِ مُـوَسى أبي الفَت", "حِ مِــنَ المَــجـدِ مـا سَـمَـا وتَـعَـالَى", "لَيِــسَ الُمــلكُ والهُــدَى وثُـغُـورُ ال", "أَرضٍ والدَّهـــرُ بَـــعـــدَهُ أَســـمَــالا", "عَــبــرةُ المُـلكِ بَـعـدهُ لَيـسَ تَـرقـا", "وكَــذا عَــثــرَةُ الهُــدَى لَن تُـقَـالا", "قَـــسَـــمـــاً بـــالإِلَهِ لَم يَــرَ تــاجٌ", "أَبـــداً تَـــحــتَهُ لِمــوُسَــى مِــثَــالا", "لَم يَـــزل وَاتِـــرَ الحَـــوادِثِ حَـــتَّى", "أَخَـــذَت مِـــنـــهُ ثَـــأرَهُــنَّ تَــبــالا", "إِن غــدا دَســتُ مُــلكِهِ خَــالِيـاً مِـن", "هُ فَــمَــا زَالَ قَــبــلُ للبـدرِ هـالا", "أَو غَــدَت خَــيـلُه صـفُـوفـاً فَـكَـم ال", "بـسـهـا النَّقـعَ فـي الهـيِاجِ جِلاَلا", "أَو غــدا دِرعُهُ مَــضُــونـا فَـكَـم غَـا", "دَرَهُ مــــا أفـــاضَ مِـــنـــهُ مُـــذالا", "أَو ثَـوت فـي الغُمودِ أَسيافُهُ البِي", "ضُ فَــكَــم قَــد غَــزَت بِهــنَّ صِــيَــالا", "أَو دكَــت جَــمـرةُ القِـراعِ فَـكِـم أَخ", "مَـدَ مـنِهـا مـا كـانَ زادَ اشـتِعالا", "أَي أرضٍ مــــا شَــــنَّ غَـــاراتِه فـــي", "هــا وَبــرَ مــا سَــنَّ فـيـهِ النِّزالا", "بِــــجــــيـــادِ رمـــاحُه كَـــفَـــلت أَن", "لا يُــــرى ضِـــدةُّ لَهـــا أَكـــفـــالا", "يـا مـليكَ الدُّنيا الذي قَلَّصَ اليَو", "مَ رَداهُ عَــــنِ الأنـــامِ الظِّلـــالا", "إنَّ عَــيــنـاً تَـلَدُّ بـالدَّمـعِ مِـن بَـع", "دِكَ إنــســانُهــا عــلى الخَـدِّ مـالا", "وفُـــؤاداً يَـــقِـــرُّ مِـــن خَـــفَـــقــانٍ", "وَحَـــنـــيــنٍ لا فَــارَقَ البَــلبــالا", "كَــذَبَــت بَــعــدكَ الظُّنـونُ وخـابَ ال", "قَـــصـــدُ والبَــرُّ بَــحــرُهُ صــارَ آلا", "أَيُّ مَــجــدٍ سِــوىَ الذي سُــؤدُداً يَــس", "حَـــبُ فَـــوقَ الكــواكــبِ الأذيــالا", "جــادَتِ الحُــفـرَةَ التـي ضُـمـنَـت جِـس", "مَــكَ سُـحـبٌ تُـمـسـي وتُـضـحِـي ثِـقـالا", "وأَقــامَــت عَـليـكَ سُـحـبُ الحـيَـا لا", "تَـــــتـــــولَّى وإِنَّمــــا تَــــتَــــوالي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73090	شهاب الدين التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1213	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أَكَذا تَهدِمُ المنَونُ الجِبَالاَ <\|vsep\|> أَكَذا يَنزعُ الحِمامُ النِّصَالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَكَذا تَحطِمُ الرَّزَايَا العَوالي <\|vsep\|> أَكَذَا تَثلِمُ السُّيوفَ الصقِّالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَكَذا تَرجِعُ البِحَارُ وَقَد فَا <\|vsep\|> ضَت عُبَاباً وَقائعاً أَوشَالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَكَذا تَغربُ الكَواكبُ في التُّر <\|vsep\|> ب وكانَت في جَوِّها تَتَلالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَلَبَ الحادِثُ الجَليلُ مَلِيكاً <\|vsep\|> لَم يُخَيِّب لِقَاصدٍ مَالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَلَبَ الأَروَعَ الرَّحيمَ الكَميَّ ال <\|vsep\|> أَريحِيَّ الُمؤَمَّلَ المِفضالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَلَبَ الغَازيَ الُمجَاهِدَ في اللَّ <\|vsep\|> هِ تَعَالى والعَالِمَ العَمَّالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَلَبَ العاطِفَ الشَّفِيقَ على كُلِّ <\|vsep\|> البَرايا والقائِلَ الفَعَّالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّ قَبراً شاهَ أَرمنَ حَلَّ فيهِ <\|vsep\|> قَد حَوَىَ الفَخر والعُلى والجَلالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وضَرِيحاً ثَوَى بِهِ غيرُ بِدعٍ <\|vsep\|> ِن تَسَامَى على النُّجومِ وَطَالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيُّ مَجدٍ للناسِ بالمَلِكِ الأَش <\|vsep\|> رفِ فيهِ لَم يَضرِبوا الأَمثَالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيُّ مَلكٍ مِنَ المُلوكِ عَظيمٍ <\|vsep\|> ما مَشىَ في رِكابِه ِجلالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَقد أَودَتِ الخُطُوبُ بِمَلكٍ <\|vsep\|> طَالَما في الوَغَى على الخَطبِ صَالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَلِكٌ لَم يَزل ِلى أَن غدا للَّ <\|vsep\|> هِ جاراً لَهُ الأنَامُ عِيَالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَلِك بَاهرُ الَمنَاقبِ للِسِ <\|vsep\|> لام والمُسلمينَ كانَ مألا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَلِكٌ كانض أَمنَ الديِّنَ ن خا <\|vsep\|> فَ مِنَ الُمشرِكينَ داءَ عُضَالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَسَفَ الَموتُ شَمسَ أُفق الَمعَالي <\|vsep\|> وَأصَابَتُ يَدُ الَمنَايا الهلاِلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهوَى بَعدَ فَقدِ مُوَسى أبي الفَت <\|vsep\|> حِ مِنَ المَجدِ ما سَمَا وتَعَالَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَيِسَ الُملكُ والهُدَى وثُغُورُ ال <\|vsep\|> أَرضٍ والدَّهرُ بَعدَهُ أَسمَالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَبرةُ المُلكِ بَعدهُ لَيسَ تَرقا <\|vsep\|> وكَذا عَثرَةُ الهُدَى لَن تُقَالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَسَماً بالِلَهِ لَم يَرَ تاجٌ <\|vsep\|> أَبداً تَحتَهُ لِموُسَى مِثَالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَم يَزل وَاتِرَ الحَوادِثِ حَتَّى <\|vsep\|> أَخَذَت مِنهُ ثَأرَهُنَّ تَبالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِن غدا دَستُ مُلكِهِ خَالِياً مِن <\|vsep\|> هُ فَمَا زَالَ قَبلُ للبدرِ هالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَو غَدَت خَيلُه صفُوفاً فَكَم ال <\|vsep\|> بسها النَّقعَ في الهيِاجِ جِلاَلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَو غدا دِرعُهُ مَضُونا فَكَم غَا <\|vsep\|> دَرَهُ ما أفاضَ مِنهُ مُذالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَو ثَوت في الغُمودِ أَسيافُهُ البِي <\|vsep\|> ضُ فَكَم قَد غَزَت بِهنَّ صِيَالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَو دكَت جَمرةُ القِراعِ فَكِم أَخ <\|vsep\|> مَدَ منِها ما كانَ زادَ اشتِعالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَي أرضٍ ما شَنَّ غَاراتِه في <\|vsep\|> ها وَبرَ ما سَنَّ فيهِ النِّزالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِجيادِ رماحُه كَفَلت أَن <\|vsep\|> لا يُرى ضِدةُّ لَها أَكفالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مليكَ الدُّنيا الذي قَلَّصَ اليَو <\|vsep\|> مَ رَداهُ عَنِ الأنامِ الظِّلالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَّ عَيناً تَلَدُّ بالدَّمعِ مِن بَع <\|vsep\|> دِكَ نسانُها على الخَدِّ مالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفُؤاداً يَقِرُّ مِن خَفَقانٍ <\|vsep\|> وَحَنينٍ لا فَارَقَ البَلبالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَذَبَت بَعدكَ الظُّنونُ وخابَ ال <\|vsep\|> قَصدُ والبَرُّ بَحرُهُ صارَ لا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيُّ مَجدٍ سِوىَ الذي سُؤدُداً يَس <\|vsep\|> حَبُ فَوقَ الكواكبِ الأذيالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جادَتِ الحُفرَةَ التي ضُمنَت جِس <\|vsep\|> مَكَ سُحبٌ تُمسي وتُضحِي ثِقالا </\|bsep\|> </\|psep\|>

Subsets and Splits

No community queries yet

The top public SQL queries from the community will appear here once available.