Datasets:

Zaid
/

ashaar_dataset

Dataset card Data Studio Files Files and versions Community

Split (1)

train · 136k rows

poem title stringlengths 3 49 ⌀	poem meter stringclasses 16 values	poem verses list	poem theme stringclasses 18 values	poem url stringlengths 35 346 ⌀	poet name stringlengths 1 44	poet description stringlengths 57 3.11k ⌀	poet url stringlengths 38 58 ⌀	poet era stringclasses 14 values	poet location stringclasses 20 values	poem description list	poem language type stringclasses 1 value	text stringlengths 78 553k
null	الكامل	[ "يـا شـادياً بين الخمائل أطربَا", "أصـبـحـت يـا شـاد بـشدوك معجبا", "مـتـعـت سـمـعـى ثـم هـجت صبابتي", "للَه مــنــك مــنــعــمـاً ومـعـذّبـا", "لا زال غـصـنـك مـائسا من نعمةٍ", "نـثـنيه بالأسحار أنفاس الصبا", "وغـيـاض دوحـك مـن غضارة حسنها", "تـصـفـو مـواردهـا وتـعذب مشربا", "ألحان لحنك في الغصون تهيجني", "وتـثـيـر وقـداً في الحشى وتلها", "أذكــرتــنــي لمـا شـدوت مـغـردا", "عـهـد أتولى للصبابة في الصبا", "وزمــان عــمـر قـد مـضـت أيـامـه", "فـيـه عـهـد العـيـش غـضـا مخصبا", "فـالان قـد لاح المشيب بمفرقي", "وغـداً خـصيبُ العمر عندي مجدبا", "وتـنـكـرت مـنـى الحـسان وأخلفت", "عهدى وخانت في التواصل مذهبا", "ونـسـيـم روضـي قـد تـحوّلَ حَرجفا", "مـن بـعد ما قد كان نثراً طيبا", "يـا نـفـسُ أصـبحت الغداة عليلة", "فـخـذى إلى طـرق النـجاة تسببا", "حـتّـى الركـاب إلى النـبي محمد", "إن كـنـت تـبـغـى للسـقام تطيّبا", "لوذى بـهـاتـيـك القـبـاب فإنها", "أبداً تنسيل من الرغائب مطلبا", "سـقـت الغوادى أرض يثرب هاطلاً", "يـهـمـى بـسـاحـات المعالي صيبّا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117269	ابن الصباغ الجذامي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2485	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> يا شادياً بين الخمائل أطربَا <\|vsep\|> أصبحت يا شاد بشدوك معجبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> متعت سمعى ثم هجت صبابتي <\|vsep\|> للَه منك منعماً ومعذّبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا زال غصنك مائسا من نعمةٍ <\|vsep\|> نثنيه بالأسحار أنفاس الصبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغياض دوحك من غضارة حسنها <\|vsep\|> تصفو مواردها وتعذب مشربا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألحان لحنك في الغصون تهيجني <\|vsep\|> وتثير وقداً في الحشى وتلها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أذكرتني لما شدوت مغردا <\|vsep\|> عهد أتولى للصبابة في الصبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وزمان عمر قد مضت أيامه <\|vsep\|> فيه عهد العيش غضا مخصبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالان قد لاح المشيب بمفرقي <\|vsep\|> وغداً خصيبُ العمر عندي مجدبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتنكرت منى الحسان وأخلفت <\|vsep\|> عهدى وخانت في التواصل مذهبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونسيم روضي قد تحوّلَ حَرجفا <\|vsep\|> من بعد ما قد كان نثراً طيبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا نفسُ أصبحت الغداة عليلة <\|vsep\|> فخذى لى طرق النجاة تسببا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتّى الركاب لى النبي محمد <\|vsep\|> ن كنت تبغى للسقام تطيّبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لوذى بهاتيك القباب فنها <\|vsep\|> أبداً تنسيل من الرغائب مطلبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "نــسـيـمٌ روض السـمـاع فـاحـا", "فاهتز مضنى النوى ارتياحا", "غــنــتـه ورقَ الوجـود لحـنـا", "عـلى فـنـون الفـنـا قـبـاحـا", "ورق ســمــاع الوجــود عــجــم", "لكــنــهــا أصــبــحـت فـصـاحـا", "ألقــت إليــه مــكــنــون ســر", "فـــفـــك إشــكــاله فــصــاحــا", "خــطــابــهــا للعــقــول رمــز", "مـن فـاق فـي فـهمه استراحا", "دونــك فــانــظــر بـعـيـن جـدّ", "هــذا ضــيـاء الصـبـاح لاحـا", "هــــلال دعــــواك إن عــــراه", "خــسـفٌ وخـفـت بـه افـتـضـاحـا", "فــفــي ربــوع الكــرام خـيّـمُ", "وعــنــهُــم لا تــرم بــراحــا", "وخـــدّدِ الخـــدّ بــانــهــمــال", "نَــدمـى المـآقـي بـه جـراحـا", "وقــل إذا مــا شــجــاك بـيـنٌ", "وأبـعـدتـك النـوى امـتـزاحا", "كـسـيـرٌ بـيـن بـالبـاب يـرجو", "حـنـانـكـم فاجبروا الجناحا", "فــإن تــجــودوا له بــعــطــف", "فـقـد حـوى النـجح والفلاحا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117268	ابن الصباغ الجذامي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2485	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> نسيمٌ روض السماع فاحا <\|vsep\|> فاهتز مضنى النوى ارتياحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> غنته ورقَ الوجود لحنا <\|vsep\|> على فنون الفنا قباحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورق سماع الوجود عجم <\|vsep\|> لكنها أصبحت فصاحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألقت ليه مكنون سر <\|vsep\|> ففك شكاله فصاحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> خطابها للعقول رمز <\|vsep\|> من فاق في فهمه استراحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> دونك فانظر بعين جدّ <\|vsep\|> هذا ضياء الصباح لاحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هلال دعواك ن عراه <\|vsep\|> خسفٌ وخفت به افتضاحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ففي ربوع الكرام خيّمُ <\|vsep\|> وعنهُم لا ترم براحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخدّدِ الخدّ بانهمال <\|vsep\|> نَدمى المقي به جراحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقل ذا ما شجاك بينٌ <\|vsep\|> وأبعدتك النوى امتزاحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كسيرٌ بين بالباب يرجو <\|vsep\|> حنانكم فاجبروا الجناحا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "ما بين زهر الربا ونور البطاح", "ظــهـرت لوعـتـي وبـان افـتـضـاحـي", "وإذا مــا ســرَت لنــجــدٍ صــبـاهـا", "هــزنــي نـحـوكـم نـسـيـم ارتـيـاح", "فـاسـتـجـيـبـوا لمن براه انتزاح", "وغــدا بــالنـوى كـسـيـرَ الجـنـاح", "واسـمـحوا لي أحبتي والطفوا بي", "بــحــنــان مــنـكـم يـروض جـمـاحـي", "فــلمــن أرتــجــى سـواكـم وأنـتـم", "بـدور أفـقـى ونـور شـمـس صـبـاحي", "خــيـم الوجـد فـي ضـلوعـي فـأروى", "نــار شــوق تــضـرمـت بـانـتـزاحـي", "هـــذه أدمـــعــي بــخــدي تــهــمــى", "فـــي غـــدوى عـــليـــكــم ورواحــي", "وفــؤادي عــلى الذي فـات مـنـكـم", "أبــداً لا يــزال دامــى الجــراح", "صــاح شــمــر ذيــول عـزمـك والزم", "طــرق الجــدّ لا طــريــق المــزاح", "نـحـو قـبـر النـبـي حـث المـطايا", "واجـهـد النـفـس نحو ريع الفلاح", "حــبــســتــنــي صــروف دهــرى عـنـه", "ليــت شـعـري مـتـى يـكـون سـراحـي", "تـــيـــمـــتـــنــي مــعــالم وديــارٌ", "لم يـزل نـحـوهـا يـطـول انتزاحي", "أنــا فــي الحــبّ لائذ بــهـواكـم", "ليـــس لي فـــيــه عــنــكــم بــراح", "آه مــن خــجـلتـي إذا كـنـت مـمـن", "خـاب فـي الحـب قـدحه في القداح", "بـــثـــرى طــيــبــة ريــاض أنــيــق", "نــشــرُه فــاق نـثـرَ نـورِ الأقـاح", "فــعــليــهــا مــن الكــئيـب سـلام", "مــا تــغــنّــت بـالدوح ذات وشـاح" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117267	ابن الصباغ الجذامي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2485	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> ما بين زهر الربا ونور البطاح <\|vsep\|> ظهرت لوعتي وبان افتضاحي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا ما سرَت لنجدٍ صباها <\|vsep\|> هزني نحوكم نسيم ارتياح </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاستجيبوا لمن براه انتزاح <\|vsep\|> وغدا بالنوى كسيرَ الجناح </\|bsep\|> <\|bsep\|> واسمحوا لي أحبتي والطفوا بي <\|vsep\|> بحنان منكم يروض جماحي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلمن أرتجى سواكم وأنتم <\|vsep\|> بدور أفقى ونور شمس صباحي </\|bsep\|> <\|bsep\|> خيم الوجد في ضلوعي فأروى <\|vsep\|> نار شوق تضرمت بانتزاحي </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذه أدمعي بخدي تهمى <\|vsep\|> في غدوى عليكم ورواحي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفؤادي على الذي فات منكم <\|vsep\|> أبداً لا يزال دامى الجراح </\|bsep\|> <\|bsep\|> صاح شمر ذيول عزمك والزم <\|vsep\|> طرق الجدّ لا طريق المزاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> نحو قبر النبي حث المطايا <\|vsep\|> واجهد النفس نحو ريع الفلاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> حبستني صروف دهرى عنه <\|vsep\|> ليت شعري متى يكون سراحي </\|bsep\|> <\|bsep\|> تيمتني معالم وديارٌ <\|vsep\|> لم يزل نحوها يطول انتزاحي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنا في الحبّ لائذ بهواكم <\|vsep\|> ليس لي فيه عنكم براح </\|bsep\|> <\|bsep\|> ه من خجلتي ذا كنت ممن <\|vsep\|> خاب في الحب قدحه في القداح </\|bsep\|> <\|bsep\|> بثرى طيبة رياض أنيق <\|vsep\|> نشرُه فاق نثرَ نورِ الأقاح </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يا شاديا في ذرى الأفنان أفنانا", "فـتـون شـدوك فـي الأسـحـار أفنانا", "كـرر بـصـرحـة وادي الجزع شدود قد", "أذابـنـا شـجـو مـا تـبـدى وأشـجانا", "أراك بين غصون البان تندب في ال", "أفـنـان إلفاً وذاك الإلف قد خانا", "كـذاك أصـبـحـت يـا ورقـاء مثلك من", "شـبـاب عـمـر نـأى عـنـي وقـد بـانـا", "ولّى ولم أجــن فــي ريــعــان غــرّتِه", "جــنــى أنــال بــه بــرّاً وإحــسـانـا", "أســفـتُ لكـن عـلى دهـرٍ بـه لم أجـد", "عــلى بــلوغــي لمـا أمـلت أعـوانـا", "قـاسـيـتُه بـالضنا خوف الجوى أسفاً", "هـا قـد مضى بالأسى شجواً وأحزاناً", "لكـن مـا بـيـنـنـا فيي حالنا أبداً", "شــوق أبــيـنـه فـي البـثّ تـبـيـانـا", "أنـا لفـرط الضـنـا أبديكِ فرط أسى", "وأنـت تـبـديـن فـرط الشـجو ألحانا", "أراك تـبـكـيـن دون الدمع يا عجباً", "ودمــع عــيـنـي جـرى درّاً ومـرجـانـا", "قـالت مـيـاه جـفـونـي صـيّـرَت لهـبـاً", "فـاعـجـب لمـاء جـفـون عـاد نـيرانا", "فـأحـكـمـت فـي مـقـال الحـق حـجـتها", "وأظـهـرت فـي مـجـال الفـكر برهانا", "فــعُـدتُ أهـمِـل والأشـواق تـقـلقـنـي", "دمـعـاً جـرى فـوق صـحـن الخدّ هتانا", "يـا ويـح مـكـتـئب يـبكى الذي فاته", "أنــصــاره أدمــع تــنــهـل طـوفـانـا", "تــرى الزمــانُ له يــدنــى أحــبـتـه", "فـيُـنـظَـمُ الشمل سلكاً مثل ما كانا", "عـلى الليـالي تعيد الشمل مشتملا", "فـكـم أذاب النـوى بـالبعد أشلانا", "يـا أرض طـيبة حياك الحيا واغتدى", "يـنـهَـلُّ فـيـك سـحـاب المـزن أزمانا", "ودمـت تـحـدى إلى مـغـنـاكِ أنـفـسنا", "بــالشــوق مــعــلنـةً سـراً وإعـلانـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117266	ابن الصباغ الجذامي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2485	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> يا شاديا في ذرى الأفنان أفنانا <\|vsep\|> فتون شدوك في الأسحار أفنانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كرر بصرحة وادي الجزع شدود قد <\|vsep\|> أذابنا شجو ما تبدى وأشجانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أراك بين غصون البان تندب في ال <\|vsep\|> أفنان لفاً وذاك اللف قد خانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كذاك أصبحت يا ورقاء مثلك من <\|vsep\|> شباب عمر نأى عني وقد بانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولّى ولم أجن في ريعان غرّتِه <\|vsep\|> جنى أنال به برّاً وحسانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسفتُ لكن على دهرٍ به لم أجد <\|vsep\|> على بلوغي لما أملت أعوانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قاسيتُه بالضنا خوف الجوى أسفاً <\|vsep\|> ها قد مضى بالأسى شجواً وأحزاناً </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكن ما بيننا فيي حالنا أبداً <\|vsep\|> شوق أبينه في البثّ تبيانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنا لفرط الضنا أبديكِ فرط أسى <\|vsep\|> وأنت تبدين فرط الشجو ألحانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أراك تبكين دون الدمع يا عجباً <\|vsep\|> ودمع عيني جرى درّاً ومرجانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قالت مياه جفوني صيّرَت لهباً <\|vsep\|> فاعجب لماء جفون عاد نيرانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأحكمت في مقال الحق حجتها <\|vsep\|> وأظهرت في مجال الفكر برهانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعُدتُ أهمِل والأشواق تقلقني <\|vsep\|> دمعاً جرى فوق صحن الخدّ هتانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ويح مكتئب يبكى الذي فاته <\|vsep\|> أنصاره أدمع تنهل طوفانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترى الزمانُ له يدنى أحبته <\|vsep\|> فيُنظَمُ الشمل سلكاً مثل ما كانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> على الليالي تعيد الشمل مشتملا <\|vsep\|> فكم أذاب النوى بالبعد أشلانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أرض طيبة حياك الحيا واغتدى <\|vsep\|> ينهَلُّ فيك سحاب المزن أزمانا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تـهـيـج صـبـابـاتـي ويـذكى لهيبها", "إذا مـا سـرت من أرض نجد جنوبها", "وتــذكــرنــي الزوراء زورة أحـمـد", "فـتـنـهـلّ مـن أجـفان عيني غروبها", "تـطـاول عـنـدي بـالديـار فـأصـبحت", "دمـوعـي فـوق الخـدّ بـهـمى سكيبها", "فـمـن مـبـلغ وادي العـقـيـق تـحيةٌ", "كـنـفـح فـتـيـق المسك بأرج طيبها", "يـا حـادي الأظـعـان رفقاً بسيرها", "فـلى غـلةٌ بـيـن الضـلوع لهـيـبـها", "ونـفـس عـلى بـعـد الديـار قـريـحة", "أذاب ذمــاهـا نـأيـهـا ورجـيـبـهـا", "سـلوا مـهـجـتي عن سقمها ونحولها", "وإن كـان عـنـهـا قد أبان شحوبها", "إذا ذكــرت عــهــداً تــولى زمـانـه", "بـمـعـهـد مـغـنـاكـم يـطـول نحيبها", "فـأبـقـوا ذمـا نـفـسٍ أهـيـل مودتي", "بـسـهـم نـواكـم قـد رمتها خطوبها", "ألا فـاعـجبوا بالغرب نفس عليلةٌ", "وفي لثم ترب الغور يلفى طبيبها", "وكـيـف بـقـاهـا فـي مـنـازل غـربـة", "وفـي يـثـرب أضـحـى مـقيماً حبيبها", "عــلى يــثـرب مـا لاح بـرقٌ تـحـيـة", "كـنـفـحـة روض فـاح طـيبها هبوبها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117265	ابن الصباغ الجذامي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2485	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> تهيج صباباتي ويذكى لهيبها <\|vsep\|> ذا ما سرت من أرض نجد جنوبها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتذكرني الزوراء زورة أحمد <\|vsep\|> فتنهلّ من أجفان عيني غروبها </\|bsep\|> <\|bsep\|> تطاول عندي بالديار فأصبحت <\|vsep\|> دموعي فوق الخدّ بهمى سكيبها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن مبلغ وادي العقيق تحيةٌ <\|vsep\|> كنفح فتيق المسك بأرج طيبها </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حادي الأظعان رفقاً بسيرها <\|vsep\|> فلى غلةٌ بين الضلوع لهيبها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونفس على بعد الديار قريحة <\|vsep\|> أذاب ذماها نأيها ورجيبها </\|bsep\|> <\|bsep\|> سلوا مهجتي عن سقمها ونحولها <\|vsep\|> ون كان عنها قد أبان شحوبها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا ذكرت عهداً تولى زمانه <\|vsep\|> بمعهد مغناكم يطول نحيبها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأبقوا ذما نفسٍ أهيل مودتي <\|vsep\|> بسهم نواكم قد رمتها خطوبها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا فاعجبوا بالغرب نفس عليلةٌ <\|vsep\|> وفي لثم ترب الغور يلفى طبيبها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكيف بقاها في منازل غربة <\|vsep\|> وفي يثرب أضحى مقيماً حبيبها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "بـيـثـرب للعـلا رفـعـت قـبـاب", "بـهـا للجـود قـد هـطـلت سحاب", "قبابٌ لم تزل في الدهر قدما", "تـحـث لهـا الركـائب والقباب", "بها تلفى المعالي والعوالى", "وفـيـها تقتنى النعم الرغاب", "سـقـى مـزن الغـوادي ترب أرض", "بـهـا قـد حـلّ أحـمـد والصحاب", "فـــيـــا للَه مــن أرض فــؤادي", "إليـهـا لم يـزل شـوقـاً يـثاب", "ديـار قـد ثـوى فـيـهـا حـبـيب", "له في القرب قد رفع الحجاب", "نـبـى حـاز فـي العلياء مجدا", "بــوصـف جـلاله نـطـق الكـتـاب", "تـرفـع فـي المـعالي عن مضاء", "وجـل عـن المثال فلا ارتياب", "مـفـاخـره يـكـلّ الحـصـر عـنها", "ويـعـجز أن يحيط بها الحساب", "بــحـبّ مـحـمـد خـيـر البـرايـا", "لنـا فـي الحشر يدخّر الثوابُ", "مـتـى أحـظـى بـزورتـه فكم قد", "بــزورة قــبــره عــفــت رقــاب", "حـداة العـيس بالقلوات رفقا", "أسـائِلُ أيـن يـرتـحـل الركـاب", "ألا هــل مـنـكـم لأسـيـر شـوق", "بــيـث إليـكـم الشـكـوى جـواب", "قفوا الأظعان يشكو ما براه", "فـقـد عـظـم التـشَـكّى والمصاب", "نــويــتــم رحــلة وقــام لمــا", "تـرحـل عـن مـعـالمـه الشـبـاب", "ضـعـفت عن المسير فدمع عيني", "له فــي الخــد سـحُّ وانـسـكـاب", "ألا فـلتـرحموا من بات حزناً", "يـضـرّمُ بـيـن أضـلعـه التـهـاب", "لئن أُخّــرت وحــدى عـن مـرادى", "وخــلقـنـي الأحـبـة والصـحـاب", "فـقـد ألفـتـني الأحزان فيكم", "وحـلفـنـي انـكـسـار واكـتـئاب", "سـلام مـثـل نـفح المسك نشراً", "يــخَــصُّ بـطـيـبـه ذاك الجـنـابُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117264	ابن الصباغ الجذامي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2485	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> بيثرب للعلا رفعت قباب <\|vsep\|> بها للجود قد هطلت سحاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> قبابٌ لم تزل في الدهر قدما <\|vsep\|> تحث لها الركائب والقباب </\|bsep\|> <\|bsep\|> بها تلفى المعالي والعوالى <\|vsep\|> وفيها تقتنى النعم الرغاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> سقى مزن الغوادي ترب أرض <\|vsep\|> بها قد حلّ أحمد والصحاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا للَه من أرض فؤادي <\|vsep\|> ليها لم يزل شوقاً يثاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ديار قد ثوى فيها حبيب <\|vsep\|> له في القرب قد رفع الحجاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> نبى حاز في العلياء مجدا <\|vsep\|> بوصف جلاله نطق الكتاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترفع في المعالي عن مضاء <\|vsep\|> وجل عن المثال فلا ارتياب </\|bsep\|> <\|bsep\|> مفاخره يكلّ الحصر عنها <\|vsep\|> ويعجز أن يحيط بها الحساب </\|bsep\|> <\|bsep\|> بحبّ محمد خير البرايا <\|vsep\|> لنا في الحشر يدخّر الثوابُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> متى أحظى بزورته فكم قد <\|vsep\|> بزورة قبره عفت رقاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> حداة العيس بالقلوات رفقا <\|vsep\|> أسائِلُ أين يرتحل الركاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا هل منكم لأسير شوق <\|vsep\|> بيث ليكم الشكوى جواب </\|bsep\|> <\|bsep\|> قفوا الأظعان يشكو ما براه <\|vsep\|> فقد عظم التشَكّى والمصاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> نويتم رحلة وقام لما <\|vsep\|> ترحل عن معالمه الشباب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضعفت عن المسير فدمع عيني <\|vsep\|> له في الخد سحُّ وانسكاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا فلترحموا من بات حزناً <\|vsep\|> يضرّمُ بين أضلعه التهاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لئن أُخّرت وحدى عن مرادى <\|vsep\|> وخلقني الأحبة والصحاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقد ألفتني الأحزان فيكم <\|vsep\|> وحلفني انكسار واكتئاب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "بــطــيــبــة ربــع للمــعـالي ومـشـهـد", "إليــه إشــتــيــاقـي كـل حـيـن يـجـدّد", "ألا هـل كـئيـبٌ شـفّه البـيـن والأسى", "أســاعــده فــيــمــا شــجــاه ويــسـعـد", "فـفـي القلب نارٌ الفح وقد وضرامها", "بــأفــلاذ أكــبــادي تــشَــبّ وتــوقَــدُ", "عـلى بـعـد هـاتـيـك الديـار وشـحطها", "ودهــر عــلى مــا رمـتـه ليـس يـنـجـد", "مضى جلّ عمري في البعاد وفي النوى", "فـهـل عـطـفـة يـدنى بها اليوم مبعَدُ", "فــوا اسـفـى قـد ذبـت شـوقـاً وحـسـرة", "يــقــرب غــيــري للحــبــيــب وأبــعــد", "وفــي كــل عــام عـزمـة نـحـو أرضـهـم", "ولكــنــهــا الأقـدار تـدنـى وتـبـعـد", "تـرانـي اشـتـيـاقـي للحـبـيـب وقـبره", "ودمــعــي وأجــفــانــي بــذلك يــشـهـد", "أحـاول أن أدنـو فـيـبـعـدنـي القـضا", "فــدمــعــي مــســفــوح وقــلبـي مـكـمـد", "مــتـى تـسـمـح الأيـام يـومـا بـزورة", "فــيــنــجــح لي فــيـمـا أؤمـل مـقـصـد", "ســقَــت غـاديـات المـزن تـرب مـعـالم", "بــهــا كــان للأحـبـاب رسـم ومـعـهـد", "وحــيّــا عــلى نــأى الديــار يــثــرب", "ثــرى حــلّه خــيــر الأنــام مــحــمــد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117263	ابن الصباغ الجذامي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2485	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> بطيبة ربع للمعالي ومشهد <\|vsep\|> ليه شتياقي كل حين يجدّد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا هل كئيبٌ شفّه البين والأسى <\|vsep\|> أساعده فيما شجاه ويسعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ففي القلب نارٌ الفح وقد وضرامها <\|vsep\|> بأفلاذ أكبادي تشَبّ وتوقَدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> على بعد هاتيك الديار وشحطها <\|vsep\|> ودهر على ما رمته ليس ينجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> مضى جلّ عمري في البعاد وفي النوى <\|vsep\|> فهل عطفة يدنى بها اليوم مبعَدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فوا اسفى قد ذبت شوقاً وحسرة <\|vsep\|> يقرب غيري للحبيب وأبعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي كل عام عزمة نحو أرضهم <\|vsep\|> ولكنها الأقدار تدنى وتبعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> تراني اشتياقي للحبيب وقبره <\|vsep\|> ودمعي وأجفاني بذلك يشهد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحاول أن أدنو فيبعدني القضا <\|vsep\|> فدمعي مسفوح وقلبي مكمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> متى تسمح الأيام يوما بزورة <\|vsep\|> فينجح لي فيما أؤمل مقصد </\|bsep\|> <\|bsep\|> سقَت غاديات المزن ترب معالم <\|vsep\|> بها كان للأحباب رسم ومعهد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "هـــذا هـــلال الصـــوم مـــن رمــضــان", "بــالأفــق بـان فـلا تـكـن بـالوانـي", "وافــاك ضــيــفـا فـالتـزم تـعـظـيـمـه", "واجــــعـــل قـــراه قـــراءة القـــرآنِ", "صـــمـــه وصــنــه واغــتــنــم أيــامــه", "واجــبـر ذمـا الضـعـفـاء بـالإحـسـان", "واغــســل بــه خـطّ الخـطـايـا جـاهـدا", "بـــهـــمــول وابــل دمــعــك الهــتّــان", "لا غــرو أن الدمــع يــمــحــو جـريـه", "بــالخــدّ سـكـبـا مـا جـنـاه الجـانـي", "للَه قــــوم أخــــلصـــوا فـــخـــلّصـــوا", "مــــن آفـــة الخـــســـران والخـــذلان", "هــجــروا مـضـاجـعـهـم وقـامـوا ليـله", "وتـــــوســـــلوا بــــالذل والإذعــــان", "قــامـوا عـلى قـدم الوفـاء وشـمّـروا", "فـــيـــه الذيـــول لخـــدمــة الديــان", "ركبوا جياد العزم والتحفوا الضنا", "وحــدا بــهــم حــادي جــوى الأشـجـان", "وثــبــوا وللزفــرات بــيـن ضـلوعـهـم", "لهـــب يـــشـــبّ بـــأدمـــع الأجـــفــان", "راضــوا نــفــوســهــم لخــدمــة ربـهـم", "ولذاك فـــازوا مـــنـــه بـــالرضــوان", "إن لم تـكـن مـنـهـم فـحـالفـهـم عـسى", "تــجــنــى بــجــاهــهــم رضــا المـنـام", "حــالفــهــم والزم فــديــتــك حــبـهـم", "واجــعــله فــي دنــيــاك فــرض عـيـان", "يـا لهـف نـفـسـي إن تـخـلفـني الهوى", "عــن حــلبــة ســبــقــت إلى الرحـمـان", "فــلأنــزفــن مــدامــعــي أســفـا عـلى", "عــــمــــر تـــولى فـــي هـــوى وتـــوان", "يـا رب بـالمـخـتـار أحـمـد خـيـر مـن", "حـــاز المـــكــارم فــي ذرى عــدنــان", "لا تـحـرّمـنـى فـضـل شـهـر الصوم ولم", "تـــجـــعـــل مـــقــرّى جــنّــة الرضــوان" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117262	ابن الصباغ الجذامي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2485	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> هذا هلال الصوم من رمضان <\|vsep\|> بالأفق بان فلا تكن بالواني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وافاك ضيفا فالتزم تعظيمه <\|vsep\|> واجعل قراه قراءة القرنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صمه وصنه واغتنم أيامه <\|vsep\|> واجبر ذما الضعفاء بالحسان </\|bsep\|> <\|bsep\|> واغسل به خطّ الخطايا جاهدا <\|vsep\|> بهمول وابل دمعك الهتّان </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا غرو أن الدمع يمحو جريه <\|vsep\|> بالخدّ سكبا ما جناه الجاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> للَه قوم أخلصوا فخلّصوا <\|vsep\|> من فة الخسران والخذلان </\|bsep\|> <\|bsep\|> هجروا مضاجعهم وقاموا ليله <\|vsep\|> وتوسلوا بالذل والذعان </\|bsep\|> <\|bsep\|> قاموا على قدم الوفاء وشمّروا <\|vsep\|> فيه الذيول لخدمة الديان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ركبوا جياد العزم والتحفوا الضنا <\|vsep\|> وحدا بهم حادي جوى الأشجان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وثبوا وللزفرات بين ضلوعهم <\|vsep\|> لهب يشبّ بأدمع الأجفان </\|bsep\|> <\|bsep\|> راضوا نفوسهم لخدمة ربهم <\|vsep\|> ولذاك فازوا منه بالرضوان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن لم تكن منهم فحالفهم عسى <\|vsep\|> تجنى بجاههم رضا المنام </\|bsep\|> <\|bsep\|> حالفهم والزم فديتك حبهم <\|vsep\|> واجعله في دنياك فرض عيان </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لهف نفسي ن تخلفني الهوى <\|vsep\|> عن حلبة سبقت لى الرحمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلأنزفن مدامعي أسفا على <\|vsep\|> عمر تولى في هوى وتوان </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا رب بالمختار أحمد خير من <\|vsep\|> حاز المكارم في ذرى عدنان </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يــا واقــفـا أشـجـاه بـيـن مـودع", "هـذا الفـراق فـأيـن سـحّ الأدمـع", "لله قــــلب بــــالعــــراق مــــروع", "يـضـحـى ويـمـسـى فـي أليـم تـوجـع", "يـا بـيـن كـم تشجى فؤادي عامداً", "وتـذيـب أحـشـائي وتـلهـب أضـلعـي", "أمـودّعـن صـبـرا عـسـى من قد قضى", "بـالبـيـن يـقضى بالتواصل فارجع", "يـا نـفـس للبـيـن المـتاح فسلمى", "يـا دهـر بـالأمـر المقدر فاصدع", "ولقـد جـزعـت لبـيـنـهم إذ ودعوا", "مـن ذا ليـوم وداعـهـم لم يـجـزع", "عـل الزمـان يـعـودنـي فـيعيد لي", "مـا قـد عـهـدنـاه بـتـلك الأربـع", "فـعـلى المـنـازل بـالعـذيب تحية", "مـا هـاج مـشـتـاقـاً حـنـيـنُ مـرجَّعِ", "لو أبـصـرت عـيـنـاك يـوم وداعهم", "يا صاح وجدى في الخليط ومصرعي", "لأسـفـتَ مـن أسـفى على وجدى بهم", "ورثـيـتَ مـن حـالي وطـول تـفـجـعي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117261	ابن الصباغ الجذامي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2485	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> يا واقفا أشجاه بين مودع <\|vsep\|> هذا الفراق فأين سحّ الأدمع </\|bsep\|> <\|bsep\|> لله قلب بالعراق مروع <\|vsep\|> يضحى ويمسى في أليم توجع </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا بين كم تشجى فؤادي عامداً <\|vsep\|> وتذيب أحشائي وتلهب أضلعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمودّعن صبرا عسى من قد قضى <\|vsep\|> بالبين يقضى بالتواصل فارجع </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا نفس للبين المتاح فسلمى <\|vsep\|> يا دهر بالأمر المقدر فاصدع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولقد جزعت لبينهم ذ ودعوا <\|vsep\|> من ذا ليوم وداعهم لم يجزع </\|bsep\|> <\|bsep\|> عل الزمان يعودني فيعيد لي <\|vsep\|> ما قد عهدناه بتلك الأربع </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعلى المنازل بالعذيب تحية <\|vsep\|> ما هاج مشتاقاً حنينُ مرجَّعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو أبصرت عيناك يوم وداعهم <\|vsep\|> يا صاح وجدى في الخليط ومصرعي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "سـرى أرَجٌ النـسـيـم ضحى عليلاً", "فــعَــلّ بـنَـشـفـه قـلبـاً عـليـلا", "وأذكــرنــي عـهـوداً قـد تـقـضّـت", "فـأذكـت بـيـن أضـلاعـي غـليـلا", "ألا يــا نـسـمـةً مـن أرض نـجـد", "مـتـى يـجـد المشوق لهم سبيلا", "مـتـى تـدنـيـه نـحوهم الليالي", "فـيُـلفـى فـي مـنـازلهـم مـقيلا", "مـتـى فـي سـاحة الأحباب يوماً", "يــجــرّ بـقـربـهـم زهـواً ذيـولا", "لعـلك يـا صـبـا الأسـحـار عني", "تـكـونـي نـحـو أحـبـابـي رسولا", "لقـد بـعـد المـزار وطال شوقي", "ولم يـبـق النـوى صـبرا جميلاً", "فـيـا نـار الجـوى ضـرّم فـؤادي", "ويـا عـيـن اسـكبي دمعا همولا", "عـلى أحـبـاب قـلبٍ قـد تـناءوا", "وأبقوا في الفؤاد جوى دخيلا", "سـقـى دار الحـبـيـب هـنون مزن", "يـعـيـد هـجـيـرهـا ظـلا ظـليـلا", "وحــيــاهــا بــريــحــان وطــيــب", "فـكـم نـلنـا بـهـا عـزا أثـيلا", "مـنـازل فـي الفـؤاد لها حنين", "بها الزمن الخؤون غدا بخيلا", "ولا زالت بـدور السـعـد فـيها", "تــطــلع مــا حــدا خــاد حـمـلا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117260	ابن الصباغ الجذامي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2485	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> سرى أرَجٌ النسيم ضحى عليلاً <\|vsep\|> فعَلّ بنَشفه قلباً عليلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأذكرني عهوداً قد تقضّت <\|vsep\|> فأذكت بين أضلاعي غليلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا يا نسمةً من أرض نجد <\|vsep\|> متى يجد المشوق لهم سبيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> متى تدنيه نحوهم الليالي <\|vsep\|> فيُلفى في منازلهم مقيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> متى في ساحة الأحباب يوماً <\|vsep\|> يجرّ بقربهم زهواً ذيولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لعلك يا صبا الأسحار عني <\|vsep\|> تكوني نحو أحبابي رسولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد بعد المزار وطال شوقي <\|vsep\|> ولم يبق النوى صبرا جميلاً </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا نار الجوى ضرّم فؤادي <\|vsep\|> ويا عين اسكبي دمعا همولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> على أحباب قلبٍ قد تناءوا <\|vsep\|> وأبقوا في الفؤاد جوى دخيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سقى دار الحبيب هنون مزن <\|vsep\|> يعيد هجيرها ظلا ظليلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحياها بريحان وطيب <\|vsep\|> فكم نلنا بها عزا أثيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> منازل في الفؤاد لها حنين <\|vsep\|> بها الزمن الخؤون غدا بخيلا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "هـل فـي وصـالٍ بـعـد بـين مطمع", "فـأرى بـشـمـل شـمـل أنسك يجمَعُ", "يـا ليـت شـعـرى والديار قصية", "هـل مـا مـضـى عنا برامة يرجع", "لي بـعـدكـم حـالُ وشرح سبيلها", "يـا نـازحين على الحدود يوقّعُ", "كـبـد نـذوب عـلى البعاد كآبة", "وجــوانــح أســفـاً تُـشَـبُّ وأضـلع", "نا للَه ما اخترم النوى لكنه", "مـاذا عـلى حكم المقادر أصنع" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117259	ابن الصباغ الجذامي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2485	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> هل في وصالٍ بعد بين مطمع <\|vsep\|> فأرى بشمل شمل أنسك يجمَعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ليت شعرى والديار قصية <\|vsep\|> هل ما مضى عنا برامة يرجع </\|bsep\|> <\|bsep\|> لي بعدكم حالُ وشرح سبيلها <\|vsep\|> يا نازحين على الحدود يوقّعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كبد نذوب على البعاد كبة <\|vsep\|> وجوانح أسفاً تُشَبُّ وأضلع </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أرى دمـع الجـفون له انسجام", "ألاح البـرق أم صـدح الحمامُ", "أهــبّــت نـفـحـةً مـن أرض نـجـد", "يـنـشـر البـان أم بانت خيام", "أم الأنـوار بـالعـلمـين عنّت", "فـهـاج الشوق وافتضَحَ الغرام", "أشـمـت بريقَ أكتاف الحمى أم", "دعـاك لأن تـبـوح بـهـم هـيامُ", "أعـاقـك عـن عـقيق الخيف خوفٌ", "فـعَـزّ الصبر واستولى السقام", "بـدالك فـوق صـحـن الخـدّ دمـعٌ", "يــصــعــده بــأضـلعـك اضـطـرام", "أظـنـك مـغـرمـاً مـثـلى كـئيبا", "فـبُـح بـهـواك مـثـلك لا يُلام", "وخــبّـر مـا دهـاك وصـف فـإنـي", "بــهــم كــلِفٌ وصــبٌ مــســتـهـام", "أتطمع في الوصال وقد تناءى", "لقـد بـعد المدى بك والمرامُ", "ألا للَه ذكـــرٌ بـــالمـــصـــلى", "وســـكّـــانٌ بـــذي ســـلم كــرام", "أثـاروا بـالحثا حرقاً وحزناً", "فـنـوم العـيـن بـعـدهـم حـرام", "تـرى هـل تـسـمـح الأيـام حقا", "بـوصـلهـم فـيـشـتـمـل النـظـام", "لقـد بـعـد المـزار وخفت أنى", "سـيـفـجـأني على بعدى الحمام", "فــيــا لله مــن عــمـر قـصـيـر", "وشـــوق للأحـــبـــة لا يـــرام", "سـقـى ربـعـاً بـيـثـرب حـل فيه", "عـلا قـد فـاق كـل عـلا غـمام", "وحــيــاءه بــريــحــان وطــيــب", "كـمـا قـد فُـضّ عـن مـسـك خـتام" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117258	ابن الصباغ الجذامي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2485	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أرى دمع الجفون له انسجام <\|vsep\|> ألاح البرق أم صدح الحمامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أهبّت نفحةً من أرض نجد <\|vsep\|> ينشر البان أم بانت خيام </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم الأنوار بالعلمين عنّت <\|vsep\|> فهاج الشوق وافتضَحَ الغرام </\|bsep\|> <\|bsep\|> أشمت بريقَ أكتاف الحمى أم <\|vsep\|> دعاك لأن تبوح بهم هيامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعاقك عن عقيق الخيف خوفٌ <\|vsep\|> فعَزّ الصبر واستولى السقام </\|bsep\|> <\|bsep\|> بدالك فوق صحن الخدّ دمعٌ <\|vsep\|> يصعده بأضلعك اضطرام </\|bsep\|> <\|bsep\|> أظنك مغرماً مثلى كئيبا <\|vsep\|> فبُح بهواك مثلك لا يُلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخبّر ما دهاك وصف فني <\|vsep\|> بهم كلِفٌ وصبٌ مستهام </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتطمع في الوصال وقد تناءى <\|vsep\|> لقد بعد المدى بك والمرامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا للَه ذكرٌ بالمصلى <\|vsep\|> وسكّانٌ بذي سلم كرام </\|bsep\|> <\|bsep\|> أثاروا بالحثا حرقاً وحزناً <\|vsep\|> فنوم العين بعدهم حرام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترى هل تسمح الأيام حقا <\|vsep\|> بوصلهم فيشتمل النظام </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد بعد المزار وخفت أنى <\|vsep\|> سيفجأني على بعدى الحمام </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا لله من عمر قصير <\|vsep\|> وشوق للأحبة لا يرام </\|bsep\|> <\|bsep\|> سقى ربعاً بيثرب حل فيه <\|vsep\|> علا قد فاق كل علا غمام </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "سـبـحـان ربـى الواحد المنان", "والحـمـد للَه العـظـيم الثان", "صــمــد ووتـر لا إله كـمـثـله", "واللَه أكـبـرُ دائم الإحـسـان", "أستغفر اللَه الذي استغفاره", "يـقـضى لنا بالصفح والغفران", "وأمـجـد الصمد المجيد إلهنا", "مـا دام جـثـمـاني بكلّ لساني", "وألوذ مـنـه بـعـصـمـة متوكلاً", "ومـسـلمـاً فـي الأمر للرحمان", "ثـم الصـلاة على النبيّ محمد", "وعلى الصحابة عصبة الإيمان" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117257	ابن الصباغ الجذامي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2485	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> سبحان ربى الواحد المنان <\|vsep\|> والحمد للَه العظيم الثان </\|bsep\|> <\|bsep\|> صمد ووتر لا له كمثله <\|vsep\|> واللَه أكبرُ دائم الحسان </\|bsep\|> <\|bsep\|> أستغفر اللَه الذي استغفاره <\|vsep\|> يقضى لنا بالصفح والغفران </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأمجد الصمد المجيد لهنا <\|vsep\|> ما دام جثماني بكلّ لساني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وألوذ منه بعصمة متوكلاً <\|vsep\|> ومسلماً في الأمر للرحمان </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أتــراك عــمــا قـد جـنـاه تـصـفـح", "فــبــقــلبـه نـار التـاسـف تـلقـح", "للعـفـو يجنح في الشدائد خاطري", "ولعـفـوكـم عـنـد الشـدائد يـجـنَحُ", "يـا ويـح مـن سـتـرت عـليه عيوبه", "إن كـان فـي يـوم القـيامة يفضح", "مـن لي إذا عـرضـت عـليـك جـنيّتي", "إن لم تـكـن لي بـالتـجاوز تسمح", "أتــرى تُــعَــذّبُ مــسـلمـا ولسـانـه", "بـشـهـادة التـوحـيـد فـيـك يـصـرح", "إن أثــقــلت أعــبـاء ذنـبٍ ظـهـرَهُ", "فـبـفـضـلهـا الأعـبـاء عـنه تطرح", "تـاللَه لا بـرح العـمـيـد بـباكم", "فــلغــيــركــم آمــاله لا تــطـمـح", "فلتقبلوا أو تطردوا أو تبعدوا", "عـنـكـم حـليـف بـعـادكـم لا يبرح", "لألازمــنّ السـعـى نـحـوك راجـيـا", "فـلعـل سـعـيـى بـالتـزامـى يـنـجح", "إن الجـنـاة إلى رضـاك تـعـرضـوا", "وقفوا بأبواب الرجا واستفتحوا", "مــن خــائف قـد أوبـقـتـه ذنـوبـه", "ومــتــيــم بــالشــوق فـيـك يـصـرح", "فـاغـفـر لهـذا ما جناه وكن لذا", "فــفــؤاده بــسـهـام بـعـدك يـجـرح", "خُـرس اللسـان عـن الكـلام مهابة", "وإشـــارتـــي عــمــا أريــد تــلَوَّحُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117256	ابن الصباغ الجذامي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2485	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> أتراك عما قد جناه تصفح <\|vsep\|> فبقلبه نار التاسف تلقح </\|bsep\|> <\|bsep\|> للعفو يجنح في الشدائد خاطري <\|vsep\|> ولعفوكم عند الشدائد يجنَحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ويح من سترت عليه عيوبه <\|vsep\|> ن كان في يوم القيامة يفضح </\|bsep\|> <\|bsep\|> من لي ذا عرضت عليك جنيّتي <\|vsep\|> ن لم تكن لي بالتجاوز تسمح </\|bsep\|> <\|bsep\|> أترى تُعَذّبُ مسلما ولسانه <\|vsep\|> بشهادة التوحيد فيك يصرح </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن أثقلت أعباء ذنبٍ ظهرَهُ <\|vsep\|> فبفضلها الأعباء عنه تطرح </\|bsep\|> <\|bsep\|> تاللَه لا برح العميد بباكم <\|vsep\|> فلغيركم ماله لا تطمح </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلتقبلوا أو تطردوا أو تبعدوا <\|vsep\|> عنكم حليف بعادكم لا يبرح </\|bsep\|> <\|bsep\|> لألازمنّ السعى نحوك راجيا <\|vsep\|> فلعل سعيى بالتزامى ينجح </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن الجناة لى رضاك تعرضوا <\|vsep\|> وقفوا بأبواب الرجا واستفتحوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من خائف قد أوبقته ذنوبه <\|vsep\|> ومتيم بالشوق فيك يصرح </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاغفر لهذا ما جناه وكن لذا <\|vsep\|> ففؤاده بسهام بعدك يجرح </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أيا حادي الظعائن أين راموا", "أقــــصـــدهـــمُ عـــراق أم شـــآم", "إذا عـرضـت خـيـام الخـيـف خبّر", "بـمـا بـالصـب قـد فـعل الغرام", "وإن يـومـاً حـللت ديـار سـلمـى", "فــقــل كــلف بـه كـلف السـقـام", "تــهــيــجــه إذا لمــعــت بــروق", "وتــشــجــيـه إذا سـجـعـت حـمـام", "فــللشــوق اضــطــرام والتـهـاب", "وللدمــع انــســكـاب وانـسـجـام", "يــود لو أنــه قــد حــل نـجـدا", "فـيـشـفـى مـن مـواردها الهيام", "أيــا بـانـات بـخـد هـل شـمـيـمٌ", "فـيـحـيـينى على النأى انتسام", "تــهـب بـه الريـاح عـلى مـشـوق", "يــهــيّــمـهُ بـنـفـحـتـه البـشـام", "نـصـيـبـي مـن نـصـيـبين انتشاق", "يُــعَـلّ بـطـيـب نـفـحـتـه الأوام", "وعــلويّ الريــاح لهـا بـقـلبـى", "إذا هــبّــت روائحــهـا التـئام", "تُـــذَكّـــرنـــي أذمّـــةَ أهــل ودى", "فـيـشـجـيـنـي التـذكـر والذمام", "ويــثــنــيــنـي لهـبـتـهـا مـرورٌ", "كـمـا تـثـنـى مـداومَها المدام", "تــبــوح صـبـابـتـي بـخـفـيّ سـرى", "وهـل لصـبـابـةٍ عـنـدي اكـتـتام", "جــــــــــــــنــــــــــــــونــــــــــــــي", "فــقــد أيـقـنـتُ أنـى مـسـتـهـام", "فــؤادي مـا دهـاك أجـب نـدائي", "وخــبــر مــا وراءك يــا عـصـام" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117255	ابن الصباغ الجذامي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2485	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أيا حادي الظعائن أين راموا <\|vsep\|> أقصدهمُ عراق أم شم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا عرضت خيام الخيف خبّر <\|vsep\|> بما بالصب قد فعل الغرام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون يوماً حللت ديار سلمى <\|vsep\|> فقل كلف به كلف السقام </\|bsep\|> <\|bsep\|> تهيجه ذا لمعت بروق <\|vsep\|> وتشجيه ذا سجعت حمام </\|bsep\|> <\|bsep\|> فللشوق اضطرام والتهاب <\|vsep\|> وللدمع انسكاب وانسجام </\|bsep\|> <\|bsep\|> يود لو أنه قد حل نجدا <\|vsep\|> فيشفى من مواردها الهيام </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيا بانات بخد هل شميمٌ <\|vsep\|> فيحيينى على النأى انتسام </\|bsep\|> <\|bsep\|> تهب به الرياح على مشوق <\|vsep\|> يهيّمهُ بنفحته البشام </\|bsep\|> <\|bsep\|> نصيبي من نصيبين انتشاق <\|vsep\|> يُعَلّ بطيب نفحته الأوام </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلويّ الرياح لها بقلبى <\|vsep\|> ذا هبّت روائحها التئام </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُذَكّرني أذمّةَ أهل ودى <\|vsep\|> فيشجيني التذكر والذمام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويثنيني لهبتها مرورٌ <\|vsep\|> كما تثنى مداومَها المدام </\|bsep\|> <\|bsep\|> تبوح صبابتي بخفيّ سرى <\|vsep\|> وهل لصبابةٍ عندي اكتتام </\|bsep\|> <\|bsep\|> جنوني <\|vsep\|> فقد أيقنتُ أنى مستهام </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "فــؤاد بــأوصــاب الجـوى يـتـضـرم", "وقــــلب وإن أودى بــــه الوجــــد", "تـصـيـب قـلوبَ العـاشـقين رماتها", "ولكــن بــحــب الراشـقـيـن تـتـيـم", "ولم أرى كـالعـشاق تفنى نفوسهم", "وعــنــدهـم فـي الحـب ذلك مـغـنـم", "فـكـم حـكـم الشـوق المـبرح فيهم", "ولا حكمَ إلا ما به الشوق يحكم", "ضــمــانٌ لهــذا الصـب أن حـيـاتـه", "بــصــارم أوصــاب الهـوى تـنـصـرم", "ولم يـبـق مـنـه الحـب إلا بـقية", "ولكـنـه يـخـفـى السـقـام ويـكـتـم", "تـسـربـل سـربـال الغـرام وفـوقـه", "رداء مـن الأحـزان بالشوق معلم", "إذا ما دجا جنحٌ من الليل مظلمٌ", "فـبـالدمـع يـجلو جنحه حين يظلم", "تـقـلّدَ سـيـف الجـد والصـبر درعه", "وللشـوق فـي الأحشاء جيش عرمرم", "أقـام له الشـوق المـبـرح مأنما", "فـظـل خـطـيـب الوجـد عـنـه يترجم", "وبــلبَــلهُ حـادي الوجـود بـشـدوه", "فــصــاح وللأشــواق نــار تــضــرم", "تعارضت الأحكام في الخطب عنده", "فـسـلّم أن لا فـي الشـدائد يسلَمُ", "تــفـكـر فـي مـعـنـى وجـود وجـوده", "فــخــاطــبـه عـنـه فـصـيـحٌ وأعـجـم", "وأبـصـر سر الكون بالحق فانجلت", "بـدور بـأفـق الكـشـف عـنه وأنجم", "ومـن فـكّ من رمز المقادر أحرفاً", "يـبـيـنُ له رسـمٌ على الكون يرسم", "فـدونـك فـافـهـم فـالأمور جليلةٌ", "لمـن كـان عـن أهـل التصوف يفهم", "ولا بــد مــن أوراد وقـتٍ مـعـمّـر", "وإلا فـــمـــن لذات ذلك تـــحـــرم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117254	ابن الصباغ الجذامي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2485	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> فؤاد بأوصاب الجوى يتضرم <\|vsep\|> وقلب ون أودى به الوجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> تصيب قلوبَ العاشقين رماتها <\|vsep\|> ولكن بحب الراشقين تتيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم أرى كالعشاق تفنى نفوسهم <\|vsep\|> وعندهم في الحب ذلك مغنم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكم حكم الشوق المبرح فيهم <\|vsep\|> ولا حكمَ لا ما به الشوق يحكم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضمانٌ لهذا الصب أن حياته <\|vsep\|> بصارم أوصاب الهوى تنصرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم يبق منه الحب لا بقية <\|vsep\|> ولكنه يخفى السقام ويكتم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تسربل سربال الغرام وفوقه <\|vsep\|> رداء من الأحزان بالشوق معلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا ما دجا جنحٌ من الليل مظلمٌ <\|vsep\|> فبالدمع يجلو جنحه حين يظلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تقلّدَ سيف الجد والصبر درعه <\|vsep\|> وللشوق في الأحشاء جيش عرمرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقام له الشوق المبرح مأنما <\|vsep\|> فظل خطيب الوجد عنه يترجم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبلبَلهُ حادي الوجود بشدوه <\|vsep\|> فصاح وللأشواق نار تضرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تعارضت الأحكام في الخطب عنده <\|vsep\|> فسلّم أن لا في الشدائد يسلَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تفكر في معنى وجود وجوده <\|vsep\|> فخاطبه عنه فصيحٌ وأعجم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأبصر سر الكون بالحق فانجلت <\|vsep\|> بدور بأفق الكشف عنه وأنجم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن فكّ من رمز المقادر أحرفاً <\|vsep\|> يبينُ له رسمٌ على الكون يرسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فدونك فافهم فالأمور جليلةٌ <\|vsep\|> لمن كان عن أهل التصوف يفهم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "الدمــع هــان والفــؤاد جـريـح", "ســيـان دانٍ فـي الهـوى ونـزوح", "هــذا قــصــيّ أبـعـدتـه خـطـوبـه", "عــنــهــم وهـذا قـريـه مـمـنـوح", "يــا ويــح مـقـصـى يـراه بـعـدُه", "يـغـدو بـأوصـاب النـوى ويـروح", "تـخـذ المـدامـع قهوةً فله بها", "أبـــداً غـــبــوق دائم وصــبــوح", "ودلائل المشتاق لا تخفى وإن", "كـتـم الهوى فالدمع عنه يبوح", "أو مــا تــراه كـلمـا هـبـت له", "نـفـحـات نـافـجـة الصفاء يصيح", "ألف الظـلام فـصاح عند فراقه", "فـي مـثـل هـذا يـحـسن التبريح", "فــي رقـة الأسـحـار سـر كـامـنٌ", "فـلكَـم دمٌ فـيـهـا لهـم مـسـفوح", "ولمـسـكـة الظـلمـاء عـرفٌ طيبه", "يـزرى بـكـافـور الضـيـا ويشيحُ", "للشـيـح والبـانـات رقـة نـسمةٍ", "عـنـد الأصـائل والصـبوح تفوح", "أو ما ترى ورق الحمائم سحرة", "تـشـدو وتـنـدب إلفـهـا وتـنـوح", "قـم واغـتنمها سحرة توسى بها", "مــمــا أكــنـتـهُ الضـلوع جـروح", "عـلّ الحـبـيـب إذا رآك بـقـربه", "كــلفـاً يـكـون له إليـك جـنـوح" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117253	ابن الصباغ الجذامي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2485	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> الدمع هان والفؤاد جريح <\|vsep\|> سيان دانٍ في الهوى ونزوح </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا قصيّ أبعدته خطوبه <\|vsep\|> عنهم وهذا قريه ممنوح </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ويح مقصى يراه بعدُه <\|vsep\|> يغدو بأوصاب النوى ويروح </\|bsep\|> <\|bsep\|> تخذ المدامع قهوةً فله بها <\|vsep\|> أبداً غبوق دائم وصبوح </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودلائل المشتاق لا تخفى ون <\|vsep\|> كتم الهوى فالدمع عنه يبوح </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو ما تراه كلما هبت له <\|vsep\|> نفحات نافجة الصفاء يصيح </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألف الظلام فصاح عند فراقه <\|vsep\|> في مثل هذا يحسن التبريح </\|bsep\|> <\|bsep\|> في رقة الأسحار سر كامنٌ <\|vsep\|> فلكَم دمٌ فيها لهم مسفوح </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولمسكة الظلماء عرفٌ طيبه <\|vsep\|> يزرى بكافور الضيا ويشيحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> للشيح والبانات رقة نسمةٍ <\|vsep\|> عند الأصائل والصبوح تفوح </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو ما ترى ورق الحمائم سحرة <\|vsep\|> تشدو وتندب لفها وتنوح </\|bsep\|> <\|bsep\|> قم واغتنمها سحرة توسى بها <\|vsep\|> مما أكنتهُ الضلوع جروح </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "يـهـيـج غـرام الصـب إن هـبت الصبا", "فـيـذكـر أوطـانـا بـهـا ألف الصـبا", "ضـمـان عـلى عـيـن المـتـيـم إن هفا", "بـريـق اللوى أن تسكب الدمع طيبا", "فـيـا مـعـهـد الأحـباب والصب نازح", "مـتـى يـرد الظـمآن في الرى مشربا", "ويـا دار سـلمـى والتـبـاعـد بيننا", "مـتـى الدهـر يـدنى منك صبا معذبا", "يــطــارح بــالأســحــار ورق حـمـائم", "وإن جـنـت الظـلمـاء سـامـر كـوكـبا", "ولا عــجـب أن طـال بـالريـع حـزنـه", "وقـد أصـبحوا عن ساحة الريع غيبا", "فــلله أعــلام المــحــصّــب كـم وكـم", "ركـبـنـا بـها للأنس واللهو مركبا", "مــعــاهــد كــانـت للأوانـس مـألفـا", "فـيـامـا ألذ العـيـش فـيها وأطيبا", "لقـد كـان لي فـيـهـا مـغـان ومـريع", "فـأصـبحت لا أبغى سوى العز مطلبا", "ثـنـيـت عـنـان الطـرف بـعـد جـمـاحه", "لأن عــذار الخــد أصــبــح أشــيـبـا", "تـبـا خـاطـرى عـن وصـل سعدى وزينب", "لأنــى قــد نــبــئت مــن سـبـأ نـبـا", "ســأعــمــل للأحـبـاب سـيـر ركـائبـي", "وأقــطــع بــحـرا للمـعـالى وسـبـبـا", "فـقـد شـمـت مـن تـلقاء يثرب بارقاً", "وقـد طـاب عـيـشـى بـالحبيب وأخصبا", "ألا فـاعـجـبـوا قـلبٌ تـرحـل مـشرقاً", "وغــادر جــسـمـا قـد تـوطـن مـغـربـا", "فــمــن مـبـلغ عـنـى الأحـبـة أن لي", "فـؤاداً بـنـار الشـوق اصـبـح ملهبا", "يــذكــرنـي حـادي الرفـاق إذا سـرى", "حــمــائم بــانـات حـللنَ المـخـصـبـا", "ويـطـربـنـي ذكـر العـقـيـق فـأنـثنى", "كــأنــى غـصـنٌ جـاذبـتـه يـد الصـبـا", "ألا يـا صـبا الأسحار عنى فأبلغَن", "سـلامـاً كـمـا نـمّـت أزاهـر بـالربا", "عـلى الطـاهـر الأزكـى العليّ محمد", "وأصحابه السامين في المجد منصبا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117252	ابن الصباغ الجذامي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2485	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> يهيج غرام الصب ن هبت الصبا <\|vsep\|> فيذكر أوطانا بها ألف الصبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضمان على عين المتيم ن هفا <\|vsep\|> بريق اللوى أن تسكب الدمع طيبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا معهد الأحباب والصب نازح <\|vsep\|> متى يرد الظمن في الرى مشربا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا دار سلمى والتباعد بيننا <\|vsep\|> متى الدهر يدنى منك صبا معذبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يطارح بالأسحار ورق حمائم <\|vsep\|> ون جنت الظلماء سامر كوكبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا عجب أن طال بالريع حزنه <\|vsep\|> وقد أصبحوا عن ساحة الريع غيبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلله أعلام المحصّب كم وكم <\|vsep\|> ركبنا بها للأنس واللهو مركبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> معاهد كانت للأوانس مألفا <\|vsep\|> فياما ألذ العيش فيها وأطيبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد كان لي فيها مغان ومريع <\|vsep\|> فأصبحت لا أبغى سوى العز مطلبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثنيت عنان الطرف بعد جماحه <\|vsep\|> لأن عذار الخد أصبح أشيبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تبا خاطرى عن وصل سعدى وزينب <\|vsep\|> لأنى قد نبئت من سبأ نبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سأعمل للأحباب سير ركائبي <\|vsep\|> وأقطع بحرا للمعالى وسببا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقد شمت من تلقاء يثرب بارقاً <\|vsep\|> وقد طاب عيشى بالحبيب وأخصبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا فاعجبوا قلبٌ ترحل مشرقاً <\|vsep\|> وغادر جسما قد توطن مغربا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن مبلغ عنى الأحبة أن لي <\|vsep\|> فؤاداً بنار الشوق اصبح ملهبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يذكرني حادي الرفاق ذا سرى <\|vsep\|> حمائم بانات حللنَ المخصبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويطربني ذكر العقيق فأنثنى <\|vsep\|> كأنى غصنٌ جاذبته يد الصبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا يا صبا الأسحار عنى فأبلغَن <\|vsep\|> سلاماً كما نمّت أزاهر بالربا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لقــد آن أن يــشــكــو المــتــيــم بــعــده", "ومـاذا عـلى مـن شـفـه البـعـد أن يـشـكـو", "ألوامــهُ كــفــوا عــن اللوم فــي الهــوى", "فـقـد بـان مـا أخفى الهوى وانجلى الشك", "تــبــاكَــوا عـلى أهـل الصـبـابـة والأسـى", "إذا لم تـطـيـقـوا في المجالس أن تبكوا", "عـــذيـــرى فــي قــوم بــهــم عــرس النــوى", "ولا دمـــعـــة تــهــمــى أفــى نــقــلةٍ شــك", "أرى الوجـــد ســـلكــا نــظــمــهُ در أدمــع", "فـــــلله مـــــن دربــــه حــــســــن الســــلك", "فــغــسّــل بـمـاء الدمـع أغـيـار مـا مـضـى", "وخــلص بــنــار الحــزن مـا سـبـك إلا فـك", "إذا مـــازج الديـــنــار خــبــثٌ فــإنــمــا", "يــخــلص مــا فــيــه مــن الخــبــث السـبـك", "ألا إنــمــا الدنــيــا مــتــاع لأهــلهــا", "فـــــأولهـــــا حـــــرص وآخـــــرهــــا تــــرك", "فجدوا ووالوا العزم في الأمر واحرصوا", "فــمــا هـو إلا المـلك حـتـمـا أو الهـلك", "فــطــوبــى لمــن جــادوا عــليــه تــكـرمـا", "فــذاك الذي يــقــضــى له الخـلد والمـلك" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117251	ابن الصباغ الجذامي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2485	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ش <\|psep\|> <\|bsep\|> لقد ن أن يشكو المتيم بعده <\|vsep\|> وماذا على من شفه البعد أن يشكو </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألوامهُ كفوا عن اللوم في الهوى <\|vsep\|> فقد بان ما أخفى الهوى وانجلى الشك </\|bsep\|> <\|bsep\|> تباكَوا على أهل الصبابة والأسى <\|vsep\|> ذا لم تطيقوا في المجالس أن تبكوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عذيرى في قوم بهم عرس النوى <\|vsep\|> ولا دمعة تهمى أفى نقلةٍ شك </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرى الوجد سلكا نظمهُ در أدمع <\|vsep\|> فلله من دربه حسن السلك </\|bsep\|> <\|bsep\|> فغسّل بماء الدمع أغيار ما مضى <\|vsep\|> وخلص بنار الحزن ما سبك لا فك </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا مازج الدينار خبثٌ فنما <\|vsep\|> يخلص ما فيه من الخبث السبك </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا نما الدنيا متاع لأهلها <\|vsep\|> فأولها حرص وخرها ترك </\|bsep\|> <\|bsep\|> فجدوا ووالوا العزم في الأمر واحرصوا <\|vsep\|> فما هو لا الملك حتما أو الهلك </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لعــلك تــحــنـو أو تـرق عـلى ضـعـفـى", "فـإن لم تـكـن تـحـنـو عـليّ فـوالهفي", "حــنــيــنــي إليـكـم بـالغـرام مـبـرح", "وأدمــع أجــفـانـي تـنـم بـمـا أخـفـي", "كـتـمـتُ صـبـابـاتـي وأخـفـيـت زفـرتـي", "فـبـرح بـالمـكـتـوم مـن لوعـتي طرفي", "حليف الهوى أضحى على الباب واقفاً", "وما زالت الأشراف تحنو على الحلف", "وكــم لكــم بـاللطـف مـن جـبـر تـالف", "فـأبـقوا الذما واستدركوني باللطف", "عـلى حـلمـكـم آمـال نـفـسـي قـصـرتها", "لأنـــكـــم فــيــمــا أؤمــله كــهــفــي", "أديـلوا مـن الهـجـران والبعد وصلةً", "فـفـي قـربـكم أمنى وفي بعدكم خوفي", "وكــم لي مــن عـزم فـيـنُـنـقَـضُ عـقـده", "أأعــزم والأحــكــام مــرغـمـةٌ أنـفـي", "مـــضـــى زمــن كــانــت بــه لي قــدره", "فـأصـبـحـت مـن وهـنـى وضـعفى في خسف", "فـإن تـك مـنـكـم لي عـلى البعد رقةٌ", "فـقـد ظـفـرت بـالسـعـد يـا سيدي كفي", "وإلا فــمــالي بــعــد بــعــدك حـيـلة", "سـوى دمـعـة مـن مـقـلة فيك لا تغفي", "عـسـى نـفـحات الجود من روضة الرضا", "ســتــنــفـح للمـهـجـور طـيـبـة العـرف" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117250	ابن الصباغ الجذامي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2485	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> لعلك تحنو أو ترق على ضعفى <\|vsep\|> فن لم تكن تحنو عليّ فوالهفي </\|bsep\|> <\|bsep\|> حنيني ليكم بالغرام مبرح <\|vsep\|> وأدمع أجفاني تنم بما أخفي </\|bsep\|> <\|bsep\|> كتمتُ صباباتي وأخفيت زفرتي <\|vsep\|> فبرح بالمكتوم من لوعتي طرفي </\|bsep\|> <\|bsep\|> حليف الهوى أضحى على الباب واقفاً <\|vsep\|> وما زالت الأشراف تحنو على الحلف </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم لكم باللطف من جبر تالف <\|vsep\|> فأبقوا الذما واستدركوني باللطف </\|bsep\|> <\|bsep\|> على حلمكم مال نفسي قصرتها <\|vsep\|> لأنكم فيما أؤمله كهفي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أديلوا من الهجران والبعد وصلةً <\|vsep\|> ففي قربكم أمنى وفي بعدكم خوفي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم لي من عزم فينُنقَضُ عقده <\|vsep\|> أأعزم والأحكام مرغمةٌ أنفي </\|bsep\|> <\|bsep\|> مضى زمن كانت به لي قدره <\|vsep\|> فأصبحت من وهنى وضعفى في خسف </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن تك منكم لي على البعد رقةٌ <\|vsep\|> فقد ظفرت بالسعد يا سيدي كفي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا فمالي بعد بعدك حيلة <\|vsep\|> سوى دمعة من مقلة فيك لا تغفي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "بــلغــت بــأحـمـدَ أنـفـسٌ آمـالهـا", "حــمــدت مــبــادئهـا بـه ومـآلهـا", "تــاقــت له فــتــزودت أوجــالهــا", "واســتــصــغــرت فـي حـبّه آجـالهـا", "لبـسـت لمـا قـد شـفّهـا أسـمـالها", "ولبـاسـهـا أسـمـالهـا أسـمـى لها", "تـهـوى الريـاح جـنوبها وشمالها", "ولذا تـمـيـل يـمـيـنـهـا وشمالها", "إن ضـرّمَـت نـار البـعـاد خـبالَها", "أسـفـاً فـكـم مـنـح بـذاك خـبالها", "أو كـان غـيـرَ سـيـرُهـا أشـكـالها", "جـهـداً فـإن نـحـولهـا أشـكـى لها", "الشــوق قـطّـع بـالنـوى أوصـالهـا", "فــكــأنــه بـعـذابـهـا أوصـى لهـا", "وكذا المعالى إن فتا أهوى لها", "يـلقـى المـكـارم راضياً أهوالها", "نـور التـشـوق للديـار جـلا لهـا", "عـن حـجـبـهـا فـرأت بذاك جلالها", "تـلك المـعـالم إن خـطبت جمالها", "فـاخـدم بـأجـواز القفار جمالها", "قـد أطـلعت بسما القلوب هلالها", "ولذاك تـعـمـلُ نـحـوهـا إهـلالهـا", "يـا فـارس الدعوى أدّرك أبطالها", "لا تـعـلُ فـيـها والتزم إبطالها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117248	ابن الصباغ الجذامي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2485	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> بلغت بأحمدَ أنفسٌ مالها <\|vsep\|> حمدت مبادئها به وملها </\|bsep\|> <\|bsep\|> تاقت له فتزودت أوجالها <\|vsep\|> واستصغرت في حبّه جالها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لبست لما قد شفّها أسمالها <\|vsep\|> ولباسها أسمالها أسمى لها </\|bsep\|> <\|bsep\|> تهوى الرياح جنوبها وشمالها <\|vsep\|> ولذا تميل يمينها وشمالها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن ضرّمَت نار البعاد خبالَها <\|vsep\|> أسفاً فكم منح بذاك خبالها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو كان غيرَ سيرُها أشكالها <\|vsep\|> جهداً فن نحولها أشكى لها </\|bsep\|> <\|bsep\|> الشوق قطّع بالنوى أوصالها <\|vsep\|> فكأنه بعذابها أوصى لها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكذا المعالى ن فتا أهوى لها <\|vsep\|> يلقى المكارم راضياً أهوالها </\|bsep\|> <\|bsep\|> نور التشوق للديار جلا لها <\|vsep\|> عن حجبها فرأت بذاك جلالها </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلك المعالم ن خطبت جمالها <\|vsep\|> فاخدم بأجواز القفار جمالها </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد أطلعت بسما القلوب هلالها <\|vsep\|> ولذاك تعملُ نحوها هلالها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المديد	[ "آه إن عــاد الزمـان لنـا", "واجـتـمـعـنـا فـي منازلنا", "نـفـتح أبواب الهنا فرحا", "ونـغـيـظ الحـاسـديـن بـنـا", "أيـن مـا كـنـا عـلى رامـة", "بـخـتـنـيه من ثمار المنى", "أيــن أيــام بـجـزع اللوى", "ووصــال كـان بـالمـنـحـنـى", "وليـــيـــلاتٌ خــلت ومــضــت", "وعــهــود قــد تـقـضـت لنـا", "كم جنينا من ثمار الهوى", "بـذراكـم مـن لذيـذ الجنى", "أنــا واللّه عـلى عـهـدكُـم", "لم أزل أرعـى الذي بـينا", "فــوحــقّ الحـب مـا أبـصـرت", "مـقـلتـي مـن بـعـدكم حسنا", "سـاجـع الأيـكـة طارح فتى", "هــجـرت أجـفـانـهُ الوسـنـا", "بـان عـن أوطانه ياله من", "مـــحـــب فـــارق الوطـــنــا", "كــلّ مــا تـخـفـى جـوانـحـه", "دمـع عـيـنـيـه بـه أعـلنـا", "كـتـب الوجـدُ كـتـابـاً بها", "وأرى الدمــع له عــنـونـا", "رقـــمـــت بـــخـــدّه أســطــر", "فـــبـــدا ســر له بــطــنــا", "أتـــرى الوصـــل له عــائدٌ", "فـيُـرى الدهـرُ له مـحـسـنا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117249	ابن الصباغ الجذامي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2485	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_2\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> ه ن عاد الزمان لنا <\|vsep\|> واجتمعنا في منازلنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نفتح أبواب الهنا فرحا <\|vsep\|> ونغيظ الحاسدين بنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أين ما كنا على رامة <\|vsep\|> بختنيه من ثمار المنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أين أيام بجزع اللوى <\|vsep\|> ووصال كان بالمنحنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولييلاتٌ خلت ومضت <\|vsep\|> وعهود قد تقضت لنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم جنينا من ثمار الهوى <\|vsep\|> بذراكم من لذيذ الجنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنا واللّه على عهدكُم <\|vsep\|> لم أزل أرعى الذي بينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فوحقّ الحب ما أبصرت <\|vsep\|> مقلتي من بعدكم حسنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ساجع الأيكة طارح فتى <\|vsep\|> هجرت أجفانهُ الوسنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بان عن أوطانه ياله من <\|vsep\|> محب فارق الوطنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلّ ما تخفى جوانحه <\|vsep\|> دمع عينيه به أعلنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كتب الوجدُ كتاباً بها <\|vsep\|> وأرى الدمع له عنونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رقمت بخدّه أسطر <\|vsep\|> فبدا سر له بطنا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لقد آن من أزهار روض الوفا القطف", "ونـمّ لكـم مـن نـشـرِ مـسك الرضا عرفُ", "ســرت للوفــا عــنــدى جـنـوب وشـمـال", "فـهـزت غـصـون العـطـفِ واتـصـل اللطف", "وطــاف بــكــاس الوصــل سـاقـى وداده", "ودرُّ حـبـاب الأنـس مـن فـوقـها يطفو", "ألا فـاشـربوا صرفا ووالوا دؤوبها", "فـبـالصـرف والتـدآب يـنـكـشـف الكشف", "إذا مـا صـفَت أوراد شربك في الهوى", "وغـــيّـــب واشــيــهــا وواصــلك الإلف", "ونـادمـت من تهوى وأخلصت في الهوى", "فـمـلك الوردى حـتـماً عليك إذا وقفُ", "تـوارت شـموس الكشف عن أعين الورى", "ومـانـعـهـا عـن دركِ أنـوارها الضعفُ", "ودون ظــهــور الأمــر ســجـف غـيـاهـب", "سـيـظـهـر ذاك السـر إن رفـع السَـجـفُ", "وجـــود له ســـرّ عـــجـــيـــبٌ مـــغــيّــبٌ", "يــجــل خــفـاء أن يـحـيـط بـه الوصـف", "أجـل طـرف أفـكـار اعـتـبـارك دائمـاً", "بـسـاحـات ربـع الحب إن ساعد الطرف", "فـفـي سـاحـة الأحـبـاب للقـلب راحـةٌ", "وفـي الخـيـف إيـناس إذا ذكر الخيفُ", "وعـلّل بـوصـل الطـيـف نـفـسـاً عـليـلة", "ومــن للمـعـنّـى أن يـسـاعـده الطـيـفُ", "ألا فــاعــزمـوا فـالأمـر جـد مـؤكّـدٌ", "وجـدّوا فـإن الوقـت فـي حـكـمـه سـيف", "فــيــالهـف نـفـسٍ ضـيـعـت جـدّ عـزمـهـا", "وأنــى وهــل يـعـنـى عـلى فـائتٍ لهـفُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117247	ابن الصباغ الجذامي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2485	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> لقد ن من أزهار روض الوفا القطف <\|vsep\|> ونمّ لكم من نشرِ مسك الرضا عرفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سرت للوفا عندى جنوب وشمال <\|vsep\|> فهزت غصون العطفِ واتصل اللطف </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطاف بكاس الوصل ساقى وداده <\|vsep\|> ودرُّ حباب الأنس من فوقها يطفو </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا فاشربوا صرفا ووالوا دؤوبها <\|vsep\|> فبالصرف والتدب ينكشف الكشف </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا ما صفَت أوراد شربك في الهوى <\|vsep\|> وغيّب واشيها وواصلك اللف </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونادمت من تهوى وأخلصت في الهوى <\|vsep\|> فملك الوردى حتماً عليك ذا وقفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> توارت شموس الكشف عن أعين الورى <\|vsep\|> ومانعها عن دركِ أنوارها الضعفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودون ظهور الأمر سجف غياهب <\|vsep\|> سيظهر ذاك السر ن رفع السَجفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجود له سرّ عجيبٌ مغيّبٌ <\|vsep\|> يجل خفاء أن يحيط به الوصف </\|bsep\|> <\|bsep\|> أجل طرف أفكار اعتبارك دائماً <\|vsep\|> بساحات ربع الحب ن ساعد الطرف </\|bsep\|> <\|bsep\|> ففي ساحة الأحباب للقلب راحةٌ <\|vsep\|> وفي الخيف يناس ذا ذكر الخيفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلّل بوصل الطيف نفساً عليلة <\|vsep\|> ومن للمعنّى أن يساعده الطيفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا فاعزموا فالأمر جد مؤكّدٌ <\|vsep\|> وجدّوا فن الوقت في حكمه سيف </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "عــصــيـت مـولاك يـا سـعـيـد", "مـا هـكـذا يـفـعـل العـبـيد", "عــبَـيـدَ سـوء عـصـيـتَ جـهـلا", "لم يـنـهـك الوعـد والوعيد", "مـضـت ليـاليـك في التصابى", "وأنــت عــن رشــدهـا بـعـيـد", "واهـا عـلى العمر قد تقضى", "ولم أنــل مــنــه مـا أريـد", "فـدمـع عـيـنـي له انـهـمـالٌ", "ونـــار حـــزنـــي له وقـــود", "يا حسرة في الحشى استكنّت", "ضــرامــهــا مــا له خــمــود", "تـبـلى الليالي وحزن قلبي", "عــلى الذي فــاتـنـي جـديـد", "يــا سـادتـي والنـوى أليـمٌ", "والشــوق مــسـتـحـكـم شـديـد", "هـل لي إلى وصـلكـم سـبـيـلٌ", "فــقـد بـرى جـسـمـى الصـدود", "مـا زال يـهـفـو وإن تناءى", "بـــــذكـــــرك العــــمــــيــــد", "وكـيـف يـنـسى أو كيف يسلو", "مــن قــد تــقـضـت له عـهـود", "رقـوا لمـغـرى أضـحى كئيباً", "له بـــأبـــوابــكــم قــعــود", "إن لم تـجـودوا بجبر كسرى", "فــمــن تـرى غـيـركـم يـجـود", "مـنّـوا على المدنف المعنّى", "عودوا عليلَ البعاد عودوا", "رحــمــاكــم فـي حـليـف حـزن", "عـلى الضـنـا والأسـى جليدُ", "قــد خــدّدت مــذ هـجـرتـمـوه", "بــدمــعــه فــيــكـم الخـدود", "إن لم تـلافَـوا سقام نفسى", "فـبـالنـوى مـهـجـتـي تـبـيـد", "بــنــظـرة مـنـك يـا مُـنـائي", "تــســعــد آمــالي الســعــود", "وبــالرضــا إن مــنـحـتـمـوه", "يـــــعـــــذب للوارد الورود", "طـوبـى لمـن نـال منك أمناً", "فــبــات يــغــبــطـه الوجـود" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117246	ابن الصباغ الجذامي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2485	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> عصيت مولاك يا سعيد <\|vsep\|> ما هكذا يفعل العبيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> عبَيدَ سوء عصيتَ جهلا <\|vsep\|> لم ينهك الوعد والوعيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> مضت لياليك في التصابى <\|vsep\|> وأنت عن رشدها بعيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> واها على العمر قد تقضى <\|vsep\|> ولم أنل منه ما أريد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فدمع عيني له انهمالٌ <\|vsep\|> ونار حزني له وقود </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حسرة في الحشى استكنّت <\|vsep\|> ضرامها ما له خمود </\|bsep\|> <\|bsep\|> تبلى الليالي وحزن قلبي <\|vsep\|> على الذي فاتني جديد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا سادتي والنوى أليمٌ <\|vsep\|> والشوق مستحكم شديد </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل لي لى وصلكم سبيلٌ <\|vsep\|> فقد برى جسمى الصدود </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما زال يهفو ون تناءى <\|vsep\|> بذكرك العميد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكيف ينسى أو كيف يسلو <\|vsep\|> من قد تقضت له عهود </\|bsep\|> <\|bsep\|> رقوا لمغرى أضحى كئيباً <\|vsep\|> له بأبوابكم قعود </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن لم تجودوا بجبر كسرى <\|vsep\|> فمن ترى غيركم يجود </\|bsep\|> <\|bsep\|> منّوا على المدنف المعنّى <\|vsep\|> عودوا عليلَ البعاد عودوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رحماكم في حليف حزن <\|vsep\|> على الضنا والأسى جليدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد خدّدت مذ هجرتموه <\|vsep\|> بدمعه فيكم الخدود </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن لم تلافَوا سقام نفسى <\|vsep\|> فبالنوى مهجتي تبيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> بنظرة منك يا مُنائي <\|vsep\|> تسعد مالي السعود </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبالرضا ن منحتموه <\|vsep\|> يعذب للوارد الورود </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "وفــدت عــليــك بــضــاعــةٌ لو تـعـلم", "فـيـهـا لمـن يـبـغـى التـجارة مغنم", "نـهـنـه جـفـونـك مـن مـنامك وانتبه", "رجـــب لعـــمـــرك للتـــقــرب مــوســم", "يـا مـفـلسـين لقد أتى الربح الذي", "مـــــــــنـــــــــه نـــــــــهـــــــــمــــــــم", "مــن كــم وكـنـت بـه بـنـاقـة حـاجـة", "الأوقـــــــــات يـــــــــغـــــــــنـــــــــم", "أوقـــات ربـــح كـــلهـــا لك يــسّــرت", "لا تُــســلمـنَهـا يـا جـهـول فـتُـسـلمُ", "وفـــد الأصـــب بــنــا أنــاخ وإنــه", "وفــدٌ عــلى مــا تــعــلمــون مــكــرم", "طــوبـى لمـن قـد بـات فـيـه قـائمـاً", "بــالذكــر فــي مــحــرابــه يــتـرنّـم", "يــتــلو الكـتـاب مـرتّـلا مـتـبـتـلاً", "ودمــوعــه فــي الخــد ســحـا تـسـجُـمُ", "يــبــكـى عـلى مـا فـاتـه مـن عـمـره", "وبــقــلبــه نــار التــأســف تــضــرمُ", "يــرجــو ويــأمـل والذنـوب تـخـيـفـه", "والعـفـو يـمـحـو مـا جـنـاه المجرم", "يــخـفـى ضـرام الشـوق بـيـن ضـلوعـه", "والدمـع عـمـافـي الضـمـيـر يـتـرجـم", "وكــآبــة المــحــزون تــظــهـر حـالهُ", "والصــب إن رام التــســتــر يــعــلَم", "هـجـر المـنـام وبـات يـشـكـو حـزنـهُ", "وبــطــى أحــنــاء الضــلوع جــهــنّــم", "هــذا هــو الحـزم الذي يـرضـيـه لا", "مــن بــات فـي ليـن الفـراش يـنـعـم", "من بات في ظلم الدجنة وصم أيامه", "تـعـطـى الجـزيـل مـن الهبات وتكرم", "فــعــليــه قــد حــض النــبـي مـحـمـد", "الهـــاشـــمــي الأبــطــحــي الأكــرم", "صـلى عـليـه الله مـا انصرم الدجا", "وتــطــلعــت وســط المــجــرّة أنــجــمُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117245	ابن الصباغ الجذامي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2485	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> وفدت عليك بضاعةٌ لو تعلم <\|vsep\|> فيها لمن يبغى التجارة مغنم </\|bsep\|> <\|bsep\|> نهنه جفونك من منامك وانتبه <\|vsep\|> رجب لعمرك للتقرب موسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مفلسين لقد أتى الربح الذي <\|vsep\|> منه نهمم </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كم وكنت به بناقة حاجة <\|vsep\|> الأوقات يغنم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أوقات ربح كلها لك يسّرت <\|vsep\|> لا تُسلمنَها يا جهول فتُسلمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفد الأصب بنا أناخ ونه <\|vsep\|> وفدٌ على ما تعلمون مكرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> طوبى لمن قد بات فيه قائماً <\|vsep\|> بالذكر في محرابه يترنّم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يتلو الكتاب مرتّلا متبتلاً <\|vsep\|> ودموعه في الخد سحا تسجُمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يبكى على ما فاته من عمره <\|vsep\|> وبقلبه نار التأسف تضرمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يرجو ويأمل والذنوب تخيفه <\|vsep\|> والعفو يمحو ما جناه المجرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يخفى ضرام الشوق بين ضلوعه <\|vsep\|> والدمع عمافي الضمير يترجم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكبة المحزون تظهر حالهُ <\|vsep\|> والصب ن رام التستر يعلَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> هجر المنام وبات يشكو حزنهُ <\|vsep\|> وبطى أحناء الضلوع جهنّم </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا هو الحزم الذي يرضيه لا <\|vsep\|> من بات في لين الفراش ينعم </\|bsep\|> <\|bsep\|> من بات في ظلم الدجنة وصم أيامه <\|vsep\|> تعطى الجزيل من الهبات وتكرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعليه قد حض النبي محمد <\|vsep\|> الهاشمي الأبطحي الأكرم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "ألا عــرّج بــذى ســلم", "وقـف يـالربع واستلم", "فتلك الدار من سلمى", "بها قد كانت ملتزمى", "بــحـقـك لذ بـربـعـهـم", "وحــبّهــم عـلى العـلم", "ونـاد بـه ودمع العي", "ن فـوق الخـدّ كالديَم", "ألا يا ربع هل يقضى", "بـشـمـلٍ فـيـك مـنـتـظِم", "رسـومـك لم تدع رسما", "لجـثـمـانـي فـوا سـقَى", "كذا الأطلال قد طلّت", "دمـى هـدراً فمن لدمى", "لعــمــركــم وذا حــلف", "كـريـم جـل فـي القسم", "لقد أضحى وجودك بكم", "العــــــــــــــــــــــــــدم", "وقـفـت بـهـا ولى حزنٌ", "عـليـكـم غـيـر مـنصرم", "فـقـلت أيا كريم ألى", "بـرحـب فـنـاك من ذمم", "يـمـيناً لا برحت بها", "فليس الغدر من شيمى", "أبــكـيـهـا وأنـدبـهـا", "وأجـعـل ربـعـها حرمى", "فـيـا وجـدى بـكعبتها", "فـطـف سـبـعاً على قدم", "ويا ركب الصبابة في", "ربــوع جـوانـحـي أقـم", "أعـاذلتـي عـلى حـزني", "على الأحباب لا تلُم", "سـقـتـك السـحب دارهم", "بــهــتــان ومــنــسـجـم", "فـكـم شـرف بـها نلنا", "وعــز غــيــر مـهـتـضـم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117244	ابن الصباغ الجذامي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2485	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> ألا عرّج بذى سلم <\|vsep\|> وقف يالربع واستلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتلك الدار من سلمى <\|vsep\|> بها قد كانت ملتزمى </\|bsep\|> <\|bsep\|> بحقك لذ بربعهم <\|vsep\|> وحبّهم على العلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وناد به ودمع العي <\|vsep\|> ن فوق الخدّ كالديَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا يا ربع هل يقضى <\|vsep\|> بشملٍ فيك منتظِم </\|bsep\|> <\|bsep\|> رسومك لم تدع رسما <\|vsep\|> لجثماني فوا سقَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> كذا الأطلال قد طلّت <\|vsep\|> دمى هدراً فمن لدمى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لعمركم وذا حلف <\|vsep\|> كريم جل في القسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد أضحى وجودك بكم <\|vsep\|> العدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقفت بها ولى حزنٌ <\|vsep\|> عليكم غير منصرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقلت أيا كريم ألى <\|vsep\|> برحب فناك من ذمم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يميناً لا برحت بها <\|vsep\|> فليس الغدر من شيمى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبكيها وأندبها <\|vsep\|> وأجعل ربعها حرمى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا وجدى بكعبتها <\|vsep\|> فطف سبعاً على قدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا ركب الصبابة في <\|vsep\|> ربوع جوانحي أقم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعاذلتي على حزني <\|vsep\|> على الأحباب لا تلُم </\|bsep\|> <\|bsep\|> سقتك السحب دارهم <\|vsep\|> بهتان ومنسجم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لهـفـى عـلى عـمـر تـصـرم وانـقـضـى", "هـل رجـعـة فـيـعـاد لي ما قد مضى", "ردوا لويــلات مــضــيــن فــأضـلعـى", "تـحـنـى جـوانـحـها على جمر الغضا", "يـا مـتـلفـى بـصـدوده رفـقـاً بـمـن", "بـبـعـادكـم عـن وصـلكـم قـد عـوّضـا", "فــوّضــت فــيـمـا تـرتـضـيـه وإنـنـي", "مـا زلت فـيـمـا تـرتـضـيـه مـفـوّضا", "فــامــنــح رضـاك لقـاصـد بـك لائذ", "مـازلت تـمـنـح من يلوذ بك الرضا", "يـا مـن شـجـاه البعد تاد بنادهم", "فـعـسـاك يـا مـهـجـور يـوما ترتضى", "أدرك بـقـايا العمر ويحك وانتهض", "فـالحـزم يا حلف الونى أن تنهضا", "هــذا فــديــتـك شـهـر صـومـك راحـل", "وكـــأنـــه بــرق أضــاء فــأومــضــا", "أتــراك قــد حــســنـت فـيـه جـواره", "وقـضـيـت فـيـه حـقـوقـه فقد اتقضا", "مــا فــاز بــالآمــال إلا مــخــلص", "فــيــه الوداد لمـرسـليـه أمـحـضـا", "أســفــى عــلى شــهــر مـسـراتـي بـه", "كـانـت تـتـاح فـأعـرضـت مـذ أعرضا", "شهر الصيام نأى فيا عيني اسكبي", "دمــع الجــفـون مـذهـبـا ومـفـضـضـا", "كــم ســحـب أجـفـان بـه هـطـلت لذى", "للرضـــــــا مـــــــتـــــــعـــــــرضــــــا", "ســهــر الليـالي مـهـمـلا لدمـوعـه", "وقـضـى بـه مـن شـوقـه مـا قـد قضى", "لا يـجـتـنـى ثـمـر المنى من روضه", "إلا فــتــى فــي ليــله مـا غـمّـضـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117243	ابن الصباغ الجذامي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2485	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ض <\|psep\|> <\|bsep\|> لهفى على عمر تصرم وانقضى <\|vsep\|> هل رجعة فيعاد لي ما قد مضى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ردوا لويلات مضين فأضلعى <\|vsep\|> تحنى جوانحها على جمر الغضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا متلفى بصدوده رفقاً بمن <\|vsep\|> ببعادكم عن وصلكم قد عوّضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فوّضت فيما ترتضيه ونني <\|vsep\|> ما زلت فيما ترتضيه مفوّضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فامنح رضاك لقاصد بك لائذ <\|vsep\|> مازلت تمنح من يلوذ بك الرضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا من شجاه البعد تاد بنادهم <\|vsep\|> فعساك يا مهجور يوما ترتضى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أدرك بقايا العمر ويحك وانتهض <\|vsep\|> فالحزم يا حلف الونى أن تنهضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا فديتك شهر صومك راحل <\|vsep\|> وكأنه برق أضاء فأومضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتراك قد حسنت فيه جواره <\|vsep\|> وقضيت فيه حقوقه فقد اتقضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما فاز بالمال لا مخلص <\|vsep\|> فيه الوداد لمرسليه أمحضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسفى على شهر مسراتي به <\|vsep\|> كانت تتاح فأعرضت مذ أعرضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شهر الصيام نأى فيا عيني اسكبي <\|vsep\|> دمع الجفون مذهبا ومفضضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم سحب أجفان به هطلت لذى <\|vsep\|> للرضا متعرضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سهر الليالي مهملا لدموعه <\|vsep\|> وقضى به من شوقه ما قد قضى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "المــحــســنــون بــجــنــة الإفــضــال", "قـــد أنـــطـــقـــتـــهـــم الأعـــمـــال", "يــتــدللون عــليــك فــي خــلواتـهـم", "مــتــنــعــمــيــن بــروضــة الإقـبـال", "وأرى المسيئين اغتدوا قد ألبسوا", "خــلع الضــنــا مــن ذلة الإنــكــال", "أضـحـت تـشـيـر إلى مـكـارم عـفـوكـم", "مـــنـــهــم يــنــان تــأمــل الآمــال", "مــا حــال مــكــتــئب ذليــل خــاضــع", "مـــثـــل الذي يـــلقـــاك بــالإدلال", "إن الرجـــاء لمـــن أتــاك مــؤمــلا", "بـــخـــلوص فـــاقـــات عـــلى أوجـــال", "أرجــى مــن الأعـمـال عـنـدك إنـهـا", "بــالعــدل تــسـلبُ عـن مـقـام كـمـال", "إن الكــريــم إذا عــفـا عـن مـجـرم", "لم تـــبـــق ســيــئة له فــي الحــال", "والعـدل فـي الأعمال لا يبقى لذى", "الحـسـنـات فـي الدعـوى مـجال منال", "فــانــظــر إلى تــفــضــلاً وتــكـرمـا", "فــأنــا الغـريـق بـسـاحـة الأوحـال", "طــوبــى لمــن عــطـفـت عـليـه نـظـرةٌ", "تـــقـــضــى له حــقــا بــحــســن مــآل", "يـا مـوجـدى بـعـد انـعـدامـى أخرسَت", "أحــكـام أمـرك فـي الوجـود مـقـالي", "ســلمــت أمــرى لائذاً بــالفـضـل إذ", "أنــــت الذي تـــرجـــى لكـــل نـــوال" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117242	ابن الصباغ الجذامي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2485	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> المحسنون بجنة الفضال <\|vsep\|> قد أنطقتهم الأعمال </\|bsep\|> <\|bsep\|> يتدللون عليك في خلواتهم <\|vsep\|> متنعمين بروضة القبال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأرى المسيئين اغتدوا قد ألبسوا <\|vsep\|> خلع الضنا من ذلة النكال </\|bsep\|> <\|bsep\|> أضحت تشير لى مكارم عفوكم <\|vsep\|> منهم ينان تأمل المال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما حال مكتئب ذليل خاضع <\|vsep\|> مثل الذي يلقاك بالدلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن الرجاء لمن أتاك مؤملا <\|vsep\|> بخلوص فاقات على أوجال </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرجى من الأعمال عندك نها <\|vsep\|> بالعدل تسلبُ عن مقام كمال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن الكريم ذا عفا عن مجرم <\|vsep\|> لم تبق سيئة له في الحال </\|bsep\|> <\|bsep\|> والعدل في الأعمال لا يبقى لذى <\|vsep\|> الحسنات في الدعوى مجال منال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فانظر لى تفضلاً وتكرما <\|vsep\|> فأنا الغريق بساحة الأوحال </\|bsep\|> <\|bsep\|> طوبى لمن عطفت عليه نظرةٌ <\|vsep\|> تقضى له حقا بحسن مل </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا موجدى بعد انعدامى أخرسَت <\|vsep\|> أحكام أمرك في الوجود مقالي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يــا مــن دعــونــاه وليــس يــجـيـب", "أقــبـل فـنـادى المـكـرمـات رحـيـب", "قـسـمـت عـلى أهـل الخـلوص مـواهـبٌ", "وأراك مــالك فـي الهـبـات نـصـيـب", "مــا ذاك إلا أن شــربــهــم صــفــا", "لهــم وشــربــك فـي السـلوك مـشـوب", "واهــاً عــليــك أتــدعـى أخـلاقـهـم", "هــيــهـات قـد صـدقـوا وأنـت كـذوب", "سهروا ونمت وفي الجوانح والحشى", "جــمــر تـرى الأكـبـاد مـنـه تـذوب", "بـاتـوا وثـغـرُ الدمـع يـبسم كلما", "قــد طـال مـن وجـه الظـلام قـطـوب", "غــســلوا ســواد أديــمـه بـمـدامـع", "تــهــمــى ســحــائب وبـلهـا وتـصـوب", "فــأعــيـد ليـلهـم نـهـاراً مـشـرقـاً", "لمــا أضــاءت بــالحــبــيــب قــلوب", "سـلمـوا فـصـارت حـربـهم سلما وكم", "كــانــت لهـم عـنـد النـفـوس حـروبُ", "هـصـروا بروض الغرب أغصان الصفا", "فــســرَت شــمــالٌ بــالمـنـى وجـنـوب", "هـل فـي البكاء مع النحيب مساعد", "فــيــجــيــبــنـي فـي نـوحـه وأجـيـب", "أسـفـاً عـلى مـا قـد نـرى من غفلة", "وســهــام أســبـاب المـنـون تُـصـيـب", "هــل رجـعـة أو أوبـة مـن قـبـل أن", "يــأتــيــك يــوم للحــســاب عــصـيـبُ", "كـن لائذاً بـالصـالحـيـن وجـاهـهـم", "فـبـهـم سـتـكـشـف فـي المـآل خـطوب", "إن لم تـكـن مـنـهـم فـحالفهم فقَد", "يـرعـى الحـليـف فـيـخـلص المـسلوب", "لازمــهــم فــعـسـاك تـنـشـقُ نـفـحـة", "فــلنــشــر أرواح القــلوب هــيــوب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117241	ابن الصباغ الجذامي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2485	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> يا من دعوناه وليس يجيب <\|vsep\|> أقبل فنادى المكرمات رحيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> قسمت على أهل الخلوص مواهبٌ <\|vsep\|> وأراك مالك في الهبات نصيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ذاك لا أن شربهم صفا <\|vsep\|> لهم وشربك في السلوك مشوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> واهاً عليك أتدعى أخلاقهم <\|vsep\|> هيهات قد صدقوا وأنت كذوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> سهروا ونمت وفي الجوانح والحشى <\|vsep\|> جمر ترى الأكباد منه تذوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> باتوا وثغرُ الدمع يبسم كلما <\|vsep\|> قد طال من وجه الظلام قطوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> غسلوا سواد أديمه بمدامع <\|vsep\|> تهمى سحائب وبلها وتصوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأعيد ليلهم نهاراً مشرقاً <\|vsep\|> لما أضاءت بالحبيب قلوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> سلموا فصارت حربهم سلما وكم <\|vsep\|> كانت لهم عند النفوس حروبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هصروا بروض الغرب أغصان الصفا <\|vsep\|> فسرَت شمالٌ بالمنى وجنوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل في البكاء مع النحيب مساعد <\|vsep\|> فيجيبني في نوحه وأجيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسفاً على ما قد نرى من غفلة <\|vsep\|> وسهام أسباب المنون تُصيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل رجعة أو أوبة من قبل أن <\|vsep\|> يأتيك يوم للحساب عصيبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كن لائذاً بالصالحين وجاههم <\|vsep\|> فبهم ستكشف في المل خطوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن لم تكن منهم فحالفهم فقَد <\|vsep\|> يرعى الحليف فيخلص المسلوب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "بمدائح المختار أحمد خير من", "حـاز المـكـارم يـبلغُ المأمول", "فـمـتـى أزور مـعالما ومشاهداً", "يـشـفـى بـهـا مـمـا أكـن غـليـل", "يـا حـادي الأظـعـان نحو محمد", "هـل لي إلى تـلك الديار سبيل", "إن جـئت سـاحات الحمى أبلغهم", "أن المـتـيـم بـالبـعـاد عـليـلُ", "إن لاح يــرق أو تــرنّـم طـائر", "يـهـتـز شـوقـاً نـحـوهـم فـيـميل", "فـمـتـى يـقـرّب مـن بـراه شـوقُه", "ومـتـى يتاح إلي الحبيب وصولُ", "إن بـلّغـتـنـي اللحبيب ركائبي", "أو جــدّ بــي ود لهـمـا وزمـيـل", "قـبـلتُ أخـفـاقَ المطايا شاكراً", "ويـقـل فـي شـكرى لها التقبيل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117240	ابن الصباغ الجذامي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2485	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> بمدائح المختار أحمد خير من <\|vsep\|> حاز المكارم يبلغُ المأمول </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمتى أزور معالما ومشاهداً <\|vsep\|> يشفى بها مما أكن غليل </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حادي الأظعان نحو محمد <\|vsep\|> هل لي لى تلك الديار سبيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن جئت ساحات الحمى أبلغهم <\|vsep\|> أن المتيم بالبعاد عليلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن لاح يرق أو ترنّم طائر <\|vsep\|> يهتز شوقاً نحوهم فيميل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمتى يقرّب من براه شوقُه <\|vsep\|> ومتى يتاح لي الحبيب وصولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن بلّغتني اللحبيب ركائبي <\|vsep\|> أو جدّ بي ود لهما وزميل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "إذا لمــعــت عــنـد الأصـيـل بـروق", "تـــذكّـــر ذو وجـــدٍ وحـــنّ مـــشـــوق", "وإن صــدحــت ورقٌ بــصــرحــة أيـكـة", "فــأشــواقــهُ تــحــدو بــه وتــشــوق", "يـهـيـجـهـا ذكـر العـقـيق إذا سرى", "وأيــن مــن الصــب القــصـى عـقـيـق", "إذا حــرك الأظــعـان حـاد بـشـدوه", "فــقـلبـي له نـحـو القـبـاب خـفـوق", "فـيـا حادي الأظعان رفقا فإن لي", "فـؤاداً عـلى التـفـريـق ليـس يطيق", "أسـفـت لدهـر حـال بـيـنـي وبـينهم", "ومــا خــلت أن العــائقــات تـعـوق", "تــرحّــل أخــدانـي إلى أرض طـيـبـة", "فـهـل لي إلى ذاك المـقـام طـريـق", "لقـد صـدعـت قـلبـي حـداة جـمـالهم", "عــشــيــة ســارت بــالهــوادج نــوق", "ســرواولهــم وعــرف تــأرج طــيـبـهُ", "كـمـا شـيـبَ بـالمـسك الفتيق خلوقٌ", "فيا سائق الظعن المثيرة بالضحى", "أفــى ظــعــنــكـم قـلبٌ عـليّ شـفـيـق", "إذا جـئتـم مـغـنى الأحبة باللوى", "وفـــزتُـــم بـــأنـــوار لهــنّ شــروقُ", "سلوا في خيام الحي من أهل وجرَةٍ", "مـتـى يـلتـقـى مـضنى النوى فيفيق", "ألا هـل بـنـادى رمـل رامـة وقـفة", "فــتــشــفـى نـفـوس للحـبـيـب تـتـوق", "فـكـم نـادَمـتَ زهـر النـجوم صبابةٌ", "وليــس ســوى دمــع الجـفـون رحـيـق", "فـــلله قـــلبٌ بــالبــعــاد مــحــرقٌ", "وإنـسـانُ عـيـنٍ فـي الدمـوع غـريـق", "ســلامٌ عــلى تــلك القــبـاب مـزدّدٌ", "كـمـا نـمّ مـسـك بـالعـبـيـر فـتـيـق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117239	ابن الصباغ الجذامي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2485	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> ذا لمعت عند الأصيل بروق <\|vsep\|> تذكّر ذو وجدٍ وحنّ مشوق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون صدحت ورقٌ بصرحة أيكة <\|vsep\|> فأشواقهُ تحدو به وتشوق </\|bsep\|> <\|bsep\|> يهيجها ذكر العقيق ذا سرى <\|vsep\|> وأين من الصب القصى عقيق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا حرك الأظعان حاد بشدوه <\|vsep\|> فقلبي له نحو القباب خفوق </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا حادي الأظعان رفقا فن لي <\|vsep\|> فؤاداً على التفريق ليس يطيق </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسفت لدهر حال بيني وبينهم <\|vsep\|> وما خلت أن العائقات تعوق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترحّل أخداني لى أرض طيبة <\|vsep\|> فهل لي لى ذاك المقام طريق </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد صدعت قلبي حداة جمالهم <\|vsep\|> عشية سارت بالهوادج نوق </\|bsep\|> <\|bsep\|> سرواولهم وعرف تأرج طيبهُ <\|vsep\|> كما شيبَ بالمسك الفتيق خلوقٌ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا سائق الظعن المثيرة بالضحى <\|vsep\|> أفى ظعنكم قلبٌ عليّ شفيق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا جئتم مغنى الأحبة باللوى <\|vsep\|> وفزتُم بأنوار لهنّ شروقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سلوا في خيام الحي من أهل وجرَةٍ <\|vsep\|> متى يلتقى مضنى النوى فيفيق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا هل بنادى رمل رامة وقفة <\|vsep\|> فتشفى نفوس للحبيب تتوق </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكم نادَمتَ زهر النجوم صبابةٌ <\|vsep\|> وليس سوى دمع الجفون رحيق </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلله قلبٌ بالبعاد محرقٌ <\|vsep\|> ونسانُ عينٍ في الدموع غريق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "نــبّه فــؤادك مــن طــويــل رقــاده", "واعـمـل عـلى رفـض الهـوى وجـهاده", "شـــهـــر الأصــب ألم طــارق رفــده", "أكــرم بــوفــد شــفّــنــا بــبـعـاده", "مــن كــان فــي غــي وطــول بـطـالة", "فــليــنــتــبــه هــذا أوان رشــاده", "قــم ليــلهُ مــســتـوسـلاً مـتـبـتـلاً", "ومــــرتّــــلاً للذكـــر فـــي أوراده", "خـدّد بـدمـع العـين خدّك في الرجا", "واضــرع له يــكـفـيـك طـول بـعـاده", "كــم ســاهـر قـد نـال فـيـه مـراده", "لكـــن بـــطــول بــكــائه وســهــاده", "فــــــــــي مــــــــــحــــــــــرابــــــــــه", "يـحـكـى حـمـام الأيـك فـي إيـراده", "كم بات والشوق المبرح في الحشى", "مــذكــى لهــيــب ضــرامــه بـفـؤاده", "هـجـر المـنـام وقـام يـشـكـو حزنه", "لو ســاعـد الإسـعـاف فـي إسـعـاده", "جـعـل السـرى مـيـدانـه فـنـبَـت بـه", "خــيــل المـحـبـة عـن وهـاد وقـادهَ", "يـا حـسـنـهُ مـن فـارس فـرط الأسـى", "والحــزن والأشــواق مــن أجـنـاده", "ونـعـمـتَ عـيـنـا بـالمـنـام وطـيبه", "يــا غــافــلاً لم يــســتـعـد لزاده", "قـم فـانـتـهـزهـا فـرصـة سمحت بها", "ســـاعـــات وقــتٍ جــلّ عــن أنــداده" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117238	ابن الصباغ الجذامي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2485	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> نبّه فؤادك من طويل رقاده <\|vsep\|> واعمل على رفض الهوى وجهاده </\|bsep\|> <\|bsep\|> شهر الأصب ألم طارق رفده <\|vsep\|> أكرم بوفد شفّنا ببعاده </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كان في غي وطول بطالة <\|vsep\|> فلينتبه هذا أوان رشاده </\|bsep\|> <\|bsep\|> قم ليلهُ مستوسلاً متبتلاً <\|vsep\|> ومرتّلاً للذكر في أوراده </\|bsep\|> <\|bsep\|> خدّد بدمع العين خدّك في الرجا <\|vsep\|> واضرع له يكفيك طول بعاده </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم ساهر قد نال فيه مراده <\|vsep\|> لكن بطول بكائه وسهاده </\|bsep\|> <\|bsep\|> في محرابه <\|vsep\|> يحكى حمام الأيك في يراده </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم بات والشوق المبرح في الحشى <\|vsep\|> مذكى لهيب ضرامه بفؤاده </\|bsep\|> <\|bsep\|> هجر المنام وقام يشكو حزنه <\|vsep\|> لو ساعد السعاف في سعاده </\|bsep\|> <\|bsep\|> جعل السرى ميدانه فنبَت به <\|vsep\|> خيل المحبة عن وهاد وقادهَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حسنهُ من فارس فرط الأسى <\|vsep\|> والحزن والأشواق من أجناده </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونعمتَ عينا بالمنام وطيبه <\|vsep\|> يا غافلاً لم يستعد لزاده </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "حــتــى مـتـى عـنـا تـصـدّ وتـعـرض", "هــلا إلى نــفــحـاتـنـا تـتـعـرّض", "إن كـان أعـيـاك السـقـام وطـبّه", "فألجأ إليّ أنا الطبيب الممرض", "أقـدم عـلينا يا جبان فكم ترى", "مـتـوانـيـاً فـي وعـر غـيـك تركض", "أو ليـس قـد راشـت جـناحك أنعم", "مـنـا فـمـا لك نـحـونا لا تنهض", "انـزل بـسـاحـتـنـا ولذ بجنابنا", "فـنـزيـل حـضـرة عـزنـا لا يـرفض", "مـا حـل سـاحـتـنـا أناس أعرضوا", "عـنـا فلاذوا بالرضا إلا رضوا", "رفــضـوك إذ ألفـوك غـداراً وقـد", "سدوا سبيل الوصل عنك وأعرضوا", "سـبـقـوك فـيـمـا تدعيه وأعملوا", "كـرّ المـطـايـا نـحـونا وتفوضوا", "سـهـروا ونـمـت وإنهم مذ ودعوا", "فـيـنـا لذيـذ منامهم ما غمضوا", "ورضـيـت ويـحـك حـالة لا تـرتضى", "فــصــحــيـفـة سـودا وفـودٌ أبـيـض", "لهـم الأسـاة فناد في عرصاتهم", "أضـحـى بـبـابكم العليل فمرّضوا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117237	ابن الصباغ الجذامي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2485	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ض <\|psep\|> <\|bsep\|> حتى متى عنا تصدّ وتعرض <\|vsep\|> هلا لى نفحاتنا تتعرّض </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن كان أعياك السقام وطبّه <\|vsep\|> فألجأ ليّ أنا الطبيب الممرض </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقدم علينا يا جبان فكم ترى <\|vsep\|> متوانياً في وعر غيك تركض </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو ليس قد راشت جناحك أنعم <\|vsep\|> منا فما لك نحونا لا تنهض </\|bsep\|> <\|bsep\|> انزل بساحتنا ولذ بجنابنا <\|vsep\|> فنزيل حضرة عزنا لا يرفض </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما حل ساحتنا أناس أعرضوا <\|vsep\|> عنا فلاذوا بالرضا لا رضوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رفضوك ذ ألفوك غداراً وقد <\|vsep\|> سدوا سبيل الوصل عنك وأعرضوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سبقوك فيما تدعيه وأعملوا <\|vsep\|> كرّ المطايا نحونا وتفوضوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سهروا ونمت ونهم مذ ودعوا <\|vsep\|> فينا لذيذ منامهم ما غمضوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورضيت ويحك حالة لا ترتضى <\|vsep\|> فصحيفة سودا وفودٌ أبيض </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "ضــيـعـتُ أيـام ريـعـان الشـبـاب وقـد", "أصـبـحـت أبـكى الذي ضيعت في الكبر", "واهــا عــلى لقــد عـز العـزاء فـمـا", "صـنـعـى وهـل راجـع مـا فات من عمري", "ضـعـفـت عـن حـلبـة السـبـاق واأسـفـاً", "فـمـا أنـا اليـوم فـي ورد ولا صـدر", "فـاز المـخـفـون يـا نـفـسـي بـقـربهمُ", "وخــانــنــي أمــلى فـي سـابـق القـدر", "أبـعـدت واحـزنـى عـنـهـم وقـد قربوا", "مـا قـصـتـي بـيـنـهـم ويحي وما خبرى", "إن لم يـكـن مـنـهـم وصـل يـتـاح فما", "يـغـنـى إذا هـجـروا خـوفى ولا حذرى", "يا نفس ذوبي على ما فات منهم أسى", "يـا عـيـن سـحـى دمـاً قد عيل مصطبري", "ردوا ليــالي أيــامــي التــي سـلفـت", "عــنــى لعــلّى أن أقــضـى بـهـا وطـرى", "فــــضــــلكــــم عــــلى إحـــســـانـــكـــم", "لمــا صــرفــت إلى رجــائكــم بــصــرى", "وقـد بـرئت لكـم فـي الأمر من حيلى", "فــلتــأخــذوا بـيـدي إنـي عـلى خـطـر", "لولا اعلاقي بأسباب الرجا والمنى", "لفــاضــت النــفـس مـن تـلهّـف الضـجـر", "وليــس لي حــيــلة أرجــو سـوى أدمـع", "يـنـهـلّ وابـلهـا فـي الخـدّ كـالمـطـر", "إن تــســمــحــوا لي بــقــرب بــعـدكـمُ", "إذا أفــوز بــنــيـل الأمـن والظـفـر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117236	ابن الصباغ الجذامي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2485	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ضيعتُ أيام ريعان الشباب وقد <\|vsep\|> أصبحت أبكى الذي ضيعت في الكبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> واها على لقد عز العزاء فما <\|vsep\|> صنعى وهل راجع ما فات من عمري </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضعفت عن حلبة السباق واأسفاً <\|vsep\|> فما أنا اليوم في ورد ولا صدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاز المخفون يا نفسي بقربهمُ <\|vsep\|> وخانني أملى في سابق القدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبعدت واحزنى عنهم وقد قربوا <\|vsep\|> ما قصتي بينهم ويحي وما خبرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن لم يكن منهم وصل يتاح فما <\|vsep\|> يغنى ذا هجروا خوفى ولا حذرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا نفس ذوبي على ما فات منهم أسى <\|vsep\|> يا عين سحى دماً قد عيل مصطبري </\|bsep\|> <\|bsep\|> ردوا ليالي أيامي التي سلفت <\|vsep\|> عنى لعلّى أن أقضى بها وطرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فضلكم على حسانكم <\|vsep\|> لما صرفت لى رجائكم بصرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد برئت لكم في الأمر من حيلى <\|vsep\|> فلتأخذوا بيدي ني على خطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لولا اعلاقي بأسباب الرجا والمنى <\|vsep\|> لفاضت النفس من تلهّف الضجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليس لي حيلة أرجو سوى أدمع <\|vsep\|> ينهلّ وابلها في الخدّ كالمطر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "تــنــسّــم هــذه نــفـحـات نـجـد", "تــأرج عــرفُهـا فـأثـار وجـدي", "سـرت مـن أرضـهـم سحراً فخلنا", "فـتـيـق المـسك خالط ماء وردِ", "وجـرّت فـي مـغـانـيـهـم ذيـولا", "فــأهــدت نــحــونـا أرواح نـدِّ", "تـذكـرنـي صـبـابـاتـي صـبـاهـا", "فـتـهـمـى أدمـعـى سـحّـا نـجـدي", "إذا سـجـعـت بـدوح البان ورقٌ", "أحــنّ إلى مــغــانـي أهـل ودي", "وإن صـدحـت بـصـرحـة جـزع واد", "يـذكـرنـي الوفـاء قديم عهدي", "فيا شادي الغصون أصخ قليلاً", "أبـثّـك يـا حـمـام أليـم وقدي", "ويـا حـادي الرفاق ألا فبلّغ", "سـلام فـتـى شـجـاه طـول بـعـدِ", "يــجــلّ غــرامــه عـن درك وصـف", "ويــعـظـم شـوقـه عـن حـصـرٍ عـدِّ", "دعــاه الشـوق نـحـوهـم فـلبّـى", "وبــات حــليــف أشـجـان وسـهـدِ", "عـلى مـا فـاتـه قد ذاب حزنا", "وهـل حـزن عـلى مـا فات يجدي", "وهـبـكـم أنـكـم عـنـه فـصـمـتُم", "وبــلغَ مــنــكــم آمــال قــصــدِ", "أيــرجـع سـالف مـن عـمـره قـد", "مــضــى مــقــرون أوقــات بـصَـدِّ", "دعـونـي أسـكـب العبرات حزناً", "عـلى نـفسي فذاك الرأى عندي", "عـسـى ماء المدامع فيك يطفى", "لهــيــب تــلهّــب يـذكـى بـوقـدِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117235	ابن الصباغ الجذامي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2485	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> تنسّم هذه نفحات نجد <\|vsep\|> تأرج عرفُها فأثار وجدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> سرت من أرضهم سحراً فخلنا <\|vsep\|> فتيق المسك خالط ماء وردِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجرّت في مغانيهم ذيولا <\|vsep\|> فأهدت نحونا أرواح ندِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تذكرني صباباتي صباها <\|vsep\|> فتهمى أدمعى سحّا نجدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا سجعت بدوح البان ورقٌ <\|vsep\|> أحنّ لى مغاني أهل ودي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون صدحت بصرحة جزع واد <\|vsep\|> يذكرني الوفاء قديم عهدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا شادي الغصون أصخ قليلاً <\|vsep\|> أبثّك يا حمام أليم وقدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا حادي الرفاق ألا فبلّغ <\|vsep\|> سلام فتى شجاه طول بعدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يجلّ غرامه عن درك وصف <\|vsep\|> ويعظم شوقه عن حصرٍ عدِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دعاه الشوق نحوهم فلبّى <\|vsep\|> وبات حليف أشجان وسهدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> على ما فاته قد ذاب حزنا <\|vsep\|> وهل حزن على ما فات يجدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهبكم أنكم عنه فصمتُم <\|vsep\|> وبلغَ منكم مال قصدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيرجع سالف من عمره قد <\|vsep\|> مضى مقرون أوقات بصَدِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دعوني أسكب العبرات حزناً <\|vsep\|> على نفسي فذاك الرأى عندي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لمــا هــجـرتـم واصـلت أشـجـانـه", "وتــجــدّدت بــبــعـادكـم أحـزانـه", "لا يعرف الشوق المبرح والجوى", "إلا مــعــنــى ضــرّمــت نــيـرانـهُ", "رســمــت بـلابـلهُ بـصـفـح فـؤاده", "رســمــاً بـصـفـحـة خـده عـنـوانـهُ", "إن تـسـألوا عـن أمـره أو شأنه", "فــشــئونـه تـخـبـركـم مـا شـانـهُ", "بــانــت أحــبــتــه وبـان عـزاؤه", "وتــنــكّــرت فـي عـيـنـه أوطـانـهُ", "لا يـسـتـقـر عـلى النـوى متلهّب", "خـذلتـه فـيـمـا قـد نوى أعوانهُ", "أيــام هــجــرك أورثــتـه فـجـعـة", "فـالدمـع يـهـمـى دائمـا هـتّـانهُ", "يا ويح ملتهب الجوانح والحشا", "أسـفـاً عـلى عـمـرٍ مـضـت أزمـانهُ", "ولى زمــان شــبــابـه عـنـه ومـا", "بــلّت بــمــاء شــئونــه أردانــهُ", "لم تـبـق مـنـه شجرونه إلا ذما", "جــســم ضــئيــل يــسـرت أكـفـانـه", "فـلتـرحـمـوا فـي حـبكم مستضعفاً", "لحـنـانـكـم أضـحـى يـشـير بنانه", "قــد كــان مــن خــدامـكـم لكـنـه", "أقــصــاه عـن أبـوبـكـم خـذلانـهُ", "لولا تـنـشّـقُ عـرف أزهار الرجا", "لذوَت بــلفـح بـعـادكـم أغـصـانُه", "لكــن روض رجــائه فــي عــفـوكـم", "قــد نـمـقّـت بـخـلوصـه غـيـطـانـهُ", "وشــدَت بــأيــكـة دوحـه أطـيـاره", "وتـمـايـلت طـربـاً بـكـم أفـنانُه", "فــضــلكــم الكــفــيــل بــحــفـظـه", "دائمــــــــا إحــــــــســـــــانـــــــه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117234	ابن الصباغ الجذامي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2485	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> لما هجرتم واصلت أشجانه <\|vsep\|> وتجدّدت ببعادكم أحزانه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يعرف الشوق المبرح والجوى <\|vsep\|> لا معنى ضرّمت نيرانهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رسمت بلابلهُ بصفح فؤاده <\|vsep\|> رسماً بصفحة خده عنوانهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن تسألوا عن أمره أو شأنه <\|vsep\|> فشئونه تخبركم ما شانهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بانت أحبته وبان عزاؤه <\|vsep\|> وتنكّرت في عينه أوطانهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يستقر على النوى متلهّب <\|vsep\|> خذلته فيما قد نوى أعوانهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيام هجرك أورثته فجعة <\|vsep\|> فالدمع يهمى دائما هتّانهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ويح ملتهب الجوانح والحشا <\|vsep\|> أسفاً على عمرٍ مضت أزمانهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولى زمان شبابه عنه وما <\|vsep\|> بلّت بماء شئونه أردانهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم تبق منه شجرونه لا ذما <\|vsep\|> جسم ضئيل يسرت أكفانه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلترحموا في حبكم مستضعفاً <\|vsep\|> لحنانكم أضحى يشير بنانه </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد كان من خدامكم لكنه <\|vsep\|> أقصاه عن أبوبكم خذلانهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لولا تنشّقُ عرف أزهار الرجا <\|vsep\|> لذوَت بلفح بعادكم أغصانُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكن روض رجائه في عفوكم <\|vsep\|> قد نمقّت بخلوصه غيطانهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشدَت بأيكة دوحه أطياره <\|vsep\|> وتمايلت طرباً بكم أفنانُه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لا تـبـغ عن باب الحبيب براحاً", "والثــم ثــراه بــكــرة ورواحــا", "عـفّـر بـتـرب الدار خدك والتزم", "مــا عـشـت فـيـهـا أنـة ونـواحـا", "طـارح حـمام حمى الأحبة نادبا", "وامـزج بـفـيـض دموعك الأقداحا", "واجـرح بـمـاء الدمـع خـدّك إنـه", "جـرح يـعـانـي في الفؤاد جراحا", "قـف بـالربوع وناد في عرصاتها", "واسـمـح بـنـفسك كل تنال رباحا", "وإذا سـكـرت بـنـبرة الحب التي", "تـهـدي السرور وتذهب الأتراحا", "فـاذهـب لحـيـهـم ولذ بـجـنـابهم", "واجعل سماعك في الوجود صياحا", "لا لوم للسكران في شرع الهوى", "إن فـاه بـالسـر المـصون وباحا", "واسـتـروح الأرواح من تنظيمهم", "وزهـا بـروض وصـالهـم وارتـاحـا", "أرواح أزهـار الوصـال إذا سرت", "تـحـيـى بـنشق نسيمها الأرواحا", "قم فانتشق إن لم تكن بك زكمة", "ريـح الحـبـيـب فـعـرفه قد فاحا", "ولتـبـتـكـرها قهوة تشفى الجوى", "وتـعـيـد أحـزان الورى أفـراحـا", "مـن كـرمـة التـكريم قدما كونت", "فـاشـرب بها كأس الوصال مباحا", "أفنت نضارتها نظار ذوى النهى", "وتـوقـدت وسـط الدجـى مـصـبـاحـا", "هـي أسـكـرت أهـل الهوى وكستهم", "عــنــد التــواجـد حـلة ووشـاحـا", "فـتـراهـم عـنـد السـمـاع كـأنهم", "قـضـبٌ تـمـيس بها الرياح رواحا", "مـن لم يـسـلم حـالهم في وجدهم", "لا شـام بـرق الوصل مهما لاحا", "فـهـم البـدور إذا عـدمـت أهـلةً", "وهـم الشـمـوس إذا عـدمت صباحا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117233	ابن الصباغ الجذامي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2485	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> لا تبغ عن باب الحبيب براحاً <\|vsep\|> والثم ثراه بكرة ورواحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عفّر بترب الدار خدك والتزم <\|vsep\|> ما عشت فيها أنة ونواحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> طارح حمام حمى الأحبة نادبا <\|vsep\|> وامزج بفيض دموعك الأقداحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واجرح بماء الدمع خدّك نه <\|vsep\|> جرح يعاني في الفؤاد جراحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قف بالربوع وناد في عرصاتها <\|vsep\|> واسمح بنفسك كل تنال رباحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا سكرت بنبرة الحب التي <\|vsep\|> تهدي السرور وتذهب الأتراحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاذهب لحيهم ولذ بجنابهم <\|vsep\|> واجعل سماعك في الوجود صياحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا لوم للسكران في شرع الهوى <\|vsep\|> ن فاه بالسر المصون وباحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستروح الأرواح من تنظيمهم <\|vsep\|> وزها بروض وصالهم وارتاحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرواح أزهار الوصال ذا سرت <\|vsep\|> تحيى بنشق نسيمها الأرواحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قم فانتشق ن لم تكن بك زكمة <\|vsep\|> ريح الحبيب فعرفه قد فاحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولتبتكرها قهوة تشفى الجوى <\|vsep\|> وتعيد أحزان الورى أفراحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كرمة التكريم قدما كونت <\|vsep\|> فاشرب بها كأس الوصال مباحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أفنت نضارتها نظار ذوى النهى <\|vsep\|> وتوقدت وسط الدجى مصباحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي أسكرت أهل الهوى وكستهم <\|vsep\|> عند التواجد حلة ووشاحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتراهم عند السماع كأنهم <\|vsep\|> قضبٌ تميس بها الرياح رواحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من لم يسلم حالهم في وجدهم <\|vsep\|> لا شام برق الوصل مهما لاحا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لا تـتـركوا المشتاق نهباً للعدا", "فـي قـفـر هـجـركـم وحـيـدا مـفـردا", "إن تــخــذلوه فــمـا له مـن نـاصـر", "أو تـــبـــعــدوه تــســلمــوه للردى", "ولقــد وعـدتـم أن تـعـودوا سـقـمَهُ", "فــنــبــذتـمـوه فـي شـكـايـتـه سـدى", "والآن أحــوج مــا يـكـون فـهـل له", "مـن عـودة بـعـيـادة تـشـفـى الصدى", "مــهـجـوركـم أضـحـى ذليـلاً واقـفـاً", "بالباب يرجو الجود منكم والجدا", "إن تــســمـحـوا بـقـبـوله وبـقـربـه", "مـن وصـلكـم كـان السعيد الأسعدا", "يـا مـالكي قلبي ونفسي في الهوى", "أيــكــون حــظـى مـنـكـم أن أبـعـدَا", "هــذا فــؤادي قـطّـعـتـهُ يـد النـوى", "فـغـدَت ضـلوعـي للصـبـابـة مـعـهـدا", "فـالحـزن تـنـشـدنـي حـمـام حـمـامه", "فــي دوح أشـجـان البـعـاد مـغـردا", "انـزف دمـوع العـيـن في عرصباتهم", "واجـعـل ربـوعـهـم لوجـهـك مـسـجـدا", "واصـبـر عـلى سـحّ الدمـوع فـإنـهـا", "تـدنـى إلى وصـل الحـبـيـب مـبـعدا", "يــا مــفــرداً فــي عــزّه وجــلا له", "صـل مـفرداً في الحزن يحيى مكمدا", "إن تــطــردوه فــمـا له مـن حـيـلة", "إلا جـــنـــابــكــم فــذاك تــعــوّدا", "فـإذا سـرت نـفـحـات نـافحة الرضا", "يــهـتـز كـالغـصـن القـويـم تـأوّدا", "اســم الحـبـيـب وذكـره يـحـيـى بـه", "مـهـمـا يـسـيـر مـغـوراً أو مـنـجدا", "فــيــظــلّ ولهــانــاً بـحـب حـبـيـبـه", "يـخـتـال فـي ثـوب التـواجد منشدا", "صــب تــولّه فــي الوجــود بــحــبــه", "وحـبـيـبـه فـي الحـسن أضحى أوحدا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117232	ابن الصباغ الجذامي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2485	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> لا تتركوا المشتاق نهباً للعدا <\|vsep\|> في قفر هجركم وحيدا مفردا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن تخذلوه فما له من ناصر <\|vsep\|> أو تبعدوه تسلموه للردى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولقد وعدتم أن تعودوا سقمَهُ <\|vsep\|> فنبذتموه في شكايته سدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> والن أحوج ما يكون فهل له <\|vsep\|> من عودة بعيادة تشفى الصدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> مهجوركم أضحى ذليلاً واقفاً <\|vsep\|> بالباب يرجو الجود منكم والجدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن تسمحوا بقبوله وبقربه <\|vsep\|> من وصلكم كان السعيد الأسعدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مالكي قلبي ونفسي في الهوى <\|vsep\|> أيكون حظى منكم أن أبعدَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا فؤادي قطّعتهُ يد النوى <\|vsep\|> فغدَت ضلوعي للصبابة معهدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالحزن تنشدني حمام حمامه <\|vsep\|> في دوح أشجان البعاد مغردا </\|bsep\|> <\|bsep\|> انزف دموع العين في عرصباتهم <\|vsep\|> واجعل ربوعهم لوجهك مسجدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واصبر على سحّ الدموع فنها <\|vsep\|> تدنى لى وصل الحبيب مبعدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مفرداً في عزّه وجلا له <\|vsep\|> صل مفرداً في الحزن يحيى مكمدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن تطردوه فما له من حيلة <\|vsep\|> لا جنابكم فذاك تعوّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذا سرت نفحات نافحة الرضا <\|vsep\|> يهتز كالغصن القويم تأوّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> اسم الحبيب وذكره يحيى به <\|vsep\|> مهما يسير مغوراً أو منجدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيظلّ ولهاناً بحب حبيبه <\|vsep\|> يختال في ثوب التواجد منشدا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "مـر النـسـيـم مـع الأسـحـار يـشجيني", "ونـغـمـةُ الورق فـي الأفنان تفنيني", "والأسـى والورد والخـيـرى يـنـعـشنى", "والأقـحـوان مـع النـسـريـن تـسـبيني", "وفـي صـبـا الريـح إن هـبّـت يـمـانية", "عــرفٌ عــرفـنـا بـه نـشـر الريـاحـيـن", "ورقــة البــثّ والشــكــوى تــهـيـجـنـي", "وبــالصــبــابـة والأشـواق تـغـريـنـي", "أصـبـحـت أسـحب ذيلي في الهوى مرحاً", "مــوله القــلب فـي عـرض المـجـانـيـن", "أصــيـحُ بـيـن خـيـام الحـي بـاسـمـهـم", "رقــوا لمــلتــهــب الأحـشـاء مـحـزون", "مــا إن له مــلجــأ إلا جــنــابــكــم", "إن تـطـردوني فمن في الخلق يؤويني", "أو تـرحـمـونـي فـكـم مـن عـطـفـةٍ لكم", "إليــكــم بــجـمـيـل اللطـف تـدنـيـنـي", "أوليــتــنــي مـنـنـاً جـلّت مـواهـبـهـا", "فـاسـتـصـحب الفضل فيما كنت توليني", "مـا لي شـفـيـع سـوى ذلى ومـسـكـنـتـي", "فـلتـرحـم اليـوم مـسـكـيـن المساكين", "صـلوا وصـدوا فـمـا شـئتـم أشاء وما", "تـرضـون مـن مـحنتي في الحب يرضيني", "مـتـى أرى فـي ظـلال الوصل أرفل في", "ثـوب التـداني وداعي القرب يدعوني", "لأهـــجـــرن الورى طـــرا وألزم مـــا", "حــيــيــت بــابــكــم فــذاكــم ديــنــي", "مـعـفـر الخـد فـي تـرب الديـار فـلا", "شـيـء سـوى قـربكم في الدهر يسليني", "قــربــت نـفـسـي قـربـانـا وليـس سـوى", "نـفـسـي ووجـدى جـعـلت اليـوم سـكيني", "فلتقيلوا إن قبلتم في الهوى قربى", "وبـاسـمـكـم عـنـد أخـذ الروح غـنوني", "فـالقـتـل فـيـكـم حياة لا نفاد لها", "والفـقـد فيكم وجود العيش فاحيوني" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117231	ابن الصباغ الجذامي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2485	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> مر النسيم مع الأسحار يشجيني <\|vsep\|> ونغمةُ الورق في الأفنان تفنيني </\|bsep\|> <\|bsep\|> والأسى والورد والخيرى ينعشنى <\|vsep\|> والأقحوان مع النسرين تسبيني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي صبا الريح ن هبّت يمانية <\|vsep\|> عرفٌ عرفنا به نشر الرياحين </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورقة البثّ والشكوى تهيجني <\|vsep\|> وبالصبابة والأشواق تغريني </\|bsep\|> <\|bsep\|> أصبحت أسحب ذيلي في الهوى مرحاً <\|vsep\|> موله القلب في عرض المجانين </\|bsep\|> <\|bsep\|> أصيحُ بين خيام الحي باسمهم <\|vsep\|> رقوا لملتهب الأحشاء محزون </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ن له ملجأ لا جنابكم <\|vsep\|> ن تطردوني فمن في الخلق يؤويني </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو ترحموني فكم من عطفةٍ لكم <\|vsep\|> ليكم بجميل اللطف تدنيني </\|bsep\|> <\|bsep\|> أوليتني منناً جلّت مواهبها <\|vsep\|> فاستصحب الفضل فيما كنت توليني </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما لي شفيع سوى ذلى ومسكنتي <\|vsep\|> فلترحم اليوم مسكين المساكين </\|bsep\|> <\|bsep\|> صلوا وصدوا فما شئتم أشاء وما <\|vsep\|> ترضون من محنتي في الحب يرضيني </\|bsep\|> <\|bsep\|> متى أرى في ظلال الوصل أرفل في <\|vsep\|> ثوب التداني وداعي القرب يدعوني </\|bsep\|> <\|bsep\|> لأهجرن الورى طرا وألزم ما <\|vsep\|> حييت بابكم فذاكم ديني </\|bsep\|> <\|bsep\|> معفر الخد في ترب الديار فلا <\|vsep\|> شيء سوى قربكم في الدهر يسليني </\|bsep\|> <\|bsep\|> قربت نفسي قربانا وليس سوى <\|vsep\|> نفسي ووجدى جعلت اليوم سكيني </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلتقيلوا ن قبلتم في الهوى قربى <\|vsep\|> وباسمكم عند أخذ الروح غنوني </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ألا هــل لصــبّ يــرتــجــى أمـدَ اللقـا", "وصول إلى الهادي إلى الرشد والتقى", "بــــأمـــداح خـــيـــر الخـــلق أعـــنـــى", "وأنـشـرهـا فـي الأرض غـربـاً ومـشـرقا", "له الشــرف الســامـي عـلى كـل مـفـخـرٍ", "بـه قـد حـوى أسـنـى المـراتـب مـطلقا", "فــلا فــخــر أعــلى مـن فـخـار مـحـمـد", "ولا عــزّ أســمــى ولا مــجــد أســبـقـا", "ســبــقــنــا بـه كـل الورى لا مـحـالة", "ونـلنـا بـه فـي ذروة المـجـد مـرتـقى", "بــحــبّ رســول اللَه طــاب نــعــيــمـنـا", "وطــبــنـا ولا نـخـشـى بـه أبـدا شـقـا", "لقــد طــال شــوقــى للحــبـيـب وقـبـره", "فـيـا ليـت شـعـرى هـل يتاح لي اللقا", "تــمــيــل بــي الأشــواق حــبـا لذكـره", "إذا مــا سـرى بـرق العـذيـب وأبـرقـا", "ويــطــربــنـي لحـن السـمـاع فـأنـثـنـى", "كــأنّــي غــصــنٌ بــالصــبــابــة أورقــا", "لقـد صـدعـت قـلبـي حـمـام حـمى اللوى", "وصــيّــرنـي بـعـد اللقـا بـعـدهـم لقـى", "فــواحــســرتــا إن لم أفـز بـوصـالهـم", "وواأســفــا إن لم يــكــن لي مــلتـقـى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117230	ابن الصباغ الجذامي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2485	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> ألا هل لصبّ يرتجى أمدَ اللقا <\|vsep\|> وصول لى الهادي لى الرشد والتقى </\|bsep\|> <\|bsep\|> بأمداح خير الخلق أعنى <\|vsep\|> وأنشرها في الأرض غرباً ومشرقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> له الشرف السامي على كل مفخرٍ <\|vsep\|> به قد حوى أسنى المراتب مطلقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا فخر أعلى من فخار محمد <\|vsep\|> ولا عزّ أسمى ولا مجد أسبقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سبقنا به كل الورى لا محالة <\|vsep\|> ونلنا به في ذروة المجد مرتقى </\|bsep\|> <\|bsep\|> بحبّ رسول اللَه طاب نعيمنا <\|vsep\|> وطبنا ولا نخشى به أبدا شقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد طال شوقى للحبيب وقبره <\|vsep\|> فيا ليت شعرى هل يتاح لي اللقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تميل بي الأشواق حبا لذكره <\|vsep\|> ذا ما سرى برق العذيب وأبرقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويطربني لحن السماع فأنثنى <\|vsep\|> كأنّي غصنٌ بالصبابة أورقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد صدعت قلبي حمام حمى اللوى <\|vsep\|> وصيّرني بعد اللقا بعدهم لقى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أعـفـر فـي الثـرى خدا ذليلا", "وأسـعـد فـي نـياحته الهديلا", "فـخـوفـي مـن قـطـيعتكم براني", "وأورثـنـي المـذلة والخـمولا", "شـفـيـعـي عـنـدكم ذلَ افتقاري", "وأنـى قـد حـللت بـكـم نـزيلا", "أيــقــصــى لائذٌ بــكـم مـعـنـى", "وكـيـف وظـلكـم أضـحـى ظـليـلا", "فــجــودوا بــتـقـريـب وأدنـوا", "قـصـيـاً يـرتـجـى مـنـكم وصولا", "لئن أصـبـحـت مـحجوباً فما لي", "سوى أن أذرف الدمع الهمولا", "مـتـى يـدنـو لمـغـناكم فيجنى", "بروض الأنس والقرب القبولا", "فـواكـبداه من نار الأسى كم", "تــضــرمــه وتــذكــيــه غـليـلا", "عــلى أيــام عــمــر قـد تـولّت", "وأبقت في الفؤاد جوى دخيلا", "فهل من مسعد لي في انتحابي", "فــيـسـعـدنـي وأسـعـده طـويـلا", "عـسـى نفحات روض الجود تسرى", "فـيـحـيـى نـشـقُهـا صـبا عليلا", "خذوا بيد الفقير فليس يرجى", "ســواكــم فــي مـخـيّـره دليـلا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117229	ابن الصباغ الجذامي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2485	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أعفر في الثرى خدا ذليلا <\|vsep\|> وأسعد في نياحته الهديلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فخوفي من قطيعتكم براني <\|vsep\|> وأورثني المذلة والخمولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شفيعي عندكم ذلَ افتقاري <\|vsep\|> وأنى قد حللت بكم نزيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيقصى لائذٌ بكم معنى <\|vsep\|> وكيف وظلكم أضحى ظليلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فجودوا بتقريب وأدنوا <\|vsep\|> قصياً يرتجى منكم وصولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لئن أصبحت محجوباً فما لي <\|vsep\|> سوى أن أذرف الدمع الهمولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> متى يدنو لمغناكم فيجنى <\|vsep\|> بروض الأنس والقرب القبولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فواكبداه من نار الأسى كم <\|vsep\|> تضرمه وتذكيه غليلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> على أيام عمر قد تولّت <\|vsep\|> وأبقت في الفؤاد جوى دخيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهل من مسعد لي في انتحابي <\|vsep\|> فيسعدني وأسعده طويلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عسى نفحات روض الجود تسرى <\|vsep\|> فيحيى نشقُها صبا عليلا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "محبّ براه الشوق بالمغرب الأقصى", "يـنـاديـكـم ريشوا جناحي فقد قصا", "سـقَـتـه الليـالي كـأس ذلّ ومـهـنَـة", "فـأصـبـح لا قـبـض لديـه ولا قبصا", "يـزيـد بـنـقـص العـمر ضعفاً وشيبةً", "وتــلك زيــادات تــكــســبـهُ نـقـصـا", "جـليـد عـلى حـكـم المـلمـات صـابرٌ", "له أنـة تـرقـى ولسـت تـرى شـخـصـا", "وقــد قــص بــلواه وأهــمــلَ دمـعـهُ", "فـهـل عـطـفـة مـنكم فيقبل ما قصا", "وكــم لوحَـت بـالوجـد فـيـك رمـوزه", "فـلمـا تـنـاهى الشوق بينت النصا", "وقـد لاذ بـالبـاب افـتقاراً وذلةً", "فـكـيف له في شرعة الحب أن يقصى", "إذا هـبّ مـن روض الرضا عرف نفحةٍ", "تـمـايـل فـاهـتـزت مـعـاطـفـهُ رقصا", "سـتـقـطـع بـيـد الحـب أيـنـقُ وجـده", "ويـعـمل في مرضاتك الوخد والنصا", "فـبـى مـن غـرامـي فـيـك وجـد مبرحٌ", "وأشـواق قـلبـي لا تـعَدّ ولا تحصى", "لعــلّك تــحــيـى دراسـات رسـوم مـن", "بـريـقـه هـجـران الأحـبّـة قـد غصّا", "فـيـمـنَـحُ بـالتـقـريـب أنساً ورفعةً", "ويـصـبـحُ مـن بـعـد التباعد مختصا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117228	ابن الصباغ الجذامي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2485	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ص <\|psep\|> <\|bsep\|> محبّ براه الشوق بالمغرب الأقصى <\|vsep\|> يناديكم ريشوا جناحي فقد قصا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سقَته الليالي كأس ذلّ ومهنَة <\|vsep\|> فأصبح لا قبض لديه ولا قبصا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يزيد بنقص العمر ضعفاً وشيبةً <\|vsep\|> وتلك زيادات تكسبهُ نقصا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جليد على حكم الملمات صابرٌ <\|vsep\|> له أنة ترقى ولست ترى شخصا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد قص بلواه وأهملَ دمعهُ <\|vsep\|> فهل عطفة منكم فيقبل ما قصا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم لوحَت بالوجد فيك رموزه <\|vsep\|> فلما تناهى الشوق بينت النصا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد لاذ بالباب افتقاراً وذلةً <\|vsep\|> فكيف له في شرعة الحب أن يقصى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا هبّ من روض الرضا عرف نفحةٍ <\|vsep\|> تمايل فاهتزت معاطفهُ رقصا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ستقطع بيد الحب أينقُ وجده <\|vsep\|> ويعمل في مرضاتك الوخد والنصا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبى من غرامي فيك وجد مبرحٌ <\|vsep\|> وأشواق قلبي لا تعَدّ ولا تحصى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لعلّك تحيى دراسات رسوم من <\|vsep\|> بريقه هجران الأحبّة قد غصّا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أراك حــول خــيـام الحـي مـخـتـبَـلا", "حـيـرانَ تـومـى إليـنـا خائفاً وجَلا", "تـبـكي وتشكو لنا ما قد جنيت وقد", "أحـدثـتَ حـيـن هجرتَ الحادث الجلَلا", "نــأيـت عـنّـا وقـد نـويـت هـجـرتـنـا", "ونـحـن لم نـعـتـقـد هجراً ولا ملَلا", "أحــيــن لم تـلف فـي أبـيـات حـيّهـمُ", "حـيـاَ ولا فـي مـنـازل الرضـا نزُلا", "أتـيـتـنـا لائذاً بـالفـضل تعثر في", "أذيـال ذل الجـفـا مـسـتـعبرا خجلا", "إنـا لنـقـبـل مـن يـأتي إلينا على", "مــا كـان مـن عـلل ونـغـفـر الزللا", "أليـس عـاراً عـلى مـن قد بذلنا له", "ودادنــا أن يــرى بــغـيـرنـا جـذلا", "كـم قـد دعـونـاك للإحـسـان تـكـرمة", "وكـم بـعـثـنا إليك الكتب والرسُلا", "فـإن تـعُـد للوفـا عـدنـا إليك وإن", "تـخـن فـإنـك مـمـن يـرتـضـى المـلَلا", "كـم مـن مـريـد عـلى أبـوابـنـا خجل", "يــبــثّ أحــزانَهُ ويــشـتـكـى العـللا", "لم يجن أزهار روض القرب كلا ولم", "يـشـرب بـكـاسـاتـنـا عـلا ولا نهلا", "وأنـت بـالغـدر مـوسوم ولكن مع ال", "أحـيـان وجـه الرضـى يدعوك مبتهلا", "قـم وانـتـهـز فرصةً إن كنت ذا فطن", "وانـهـض فـإنّ رقـيـب الحـي قد غفلا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117227	ابن الصباغ الجذامي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2485	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أراك حول خيام الحي مختبَلا <\|vsep\|> حيرانَ تومى لينا خائفاً وجَلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تبكي وتشكو لنا ما قد جنيت وقد <\|vsep\|> أحدثتَ حين هجرتَ الحادث الجلَلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نأيت عنّا وقد نويت هجرتنا <\|vsep\|> ونحن لم نعتقد هجراً ولا ملَلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحين لم تلف في أبيات حيّهمُ <\|vsep\|> حياَ ولا في منازل الرضا نزُلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتيتنا لائذاً بالفضل تعثر في <\|vsep\|> أذيال ذل الجفا مستعبرا خجلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نا لنقبل من يأتي لينا على <\|vsep\|> ما كان من علل ونغفر الزللا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أليس عاراً على من قد بذلنا له <\|vsep\|> ودادنا أن يرى بغيرنا جذلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم قد دعوناك للحسان تكرمة <\|vsep\|> وكم بعثنا ليك الكتب والرسُلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن تعُد للوفا عدنا ليك ون <\|vsep\|> تخن فنك ممن يرتضى الملَلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم من مريد على أبوابنا خجل <\|vsep\|> يبثّ أحزانَهُ ويشتكى العللا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يجن أزهار روض القرب كلا ولم <\|vsep\|> يشرب بكاساتنا علا ولا نهلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنت بالغدر موسوم ولكن مع ال <\|vsep\|> أحيان وجه الرضى يدعوك مبتهلا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "ما في الفؤاد وإن هجرت سواكا", "كـلا ولا فـي القلب غير هواكا", "يـا هـاجـراً أضـنى المتيّم هجرهُ", "قل لي متى يدنى الرضا مضناكا", "فـوحـق حـبـك لا يفارقني الضنا", "حــتــى أرى مــتــفـيـئاً بـدراكـا", "فـاهـجـر وعـذب بالبعاد حشاشتي", "فـأسـيـرُ حـبـك لا يـروم فـكـاكا", "هـذى دمـوعـي حـسـرة تـهـمـى على", "مـا فـاتـنـي من نيل قرب رضاكا", "يـا هـائمـا بـهـواهـمُ عـرس بـهم", "ولتـفـن فـي عـرصـاتـهـم مـحياكا", "فـعـسـى أوارك أن يـعَـلّ بـنـهـلةٍ", "تـطـفـى لهـيـبـا من غليل ظماكا", "يـا مـتـلفـى وهواه بين جوانحي", "رفـقـاً بـمـضـنـى لا يطيق حراكا", "خــذلتــه دعــواه وعــزّ نــصـيـره", "فــمـتـى تـجـمـع شـمـلَهُ لقـيـاكـا", "فـارحـم حليف مراقد كم بات في", "ظـلم الديـاجـي مـعـلنـا بنداكا", "هـجـر المـنـام وبات يسكب جفنه", "سـح الدمـوع بـسـاحـتـي مـغـناكا", "تـاللَه مـا يـشـفـى تـلهّـفـهُ ولا", "يـبـرى ضـنـاه غـيـر قـرب لقـاكا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117226	ابن الصباغ الجذامي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2485	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ك <\|psep\|> <\|bsep\|> ما في الفؤاد ون هجرت سواكا <\|vsep\|> كلا ولا في القلب غير هواكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا هاجراً أضنى المتيّم هجرهُ <\|vsep\|> قل لي متى يدنى الرضا مضناكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فوحق حبك لا يفارقني الضنا <\|vsep\|> حتى أرى متفيئاً بدراكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاهجر وعذب بالبعاد حشاشتي <\|vsep\|> فأسيرُ حبك لا يروم فكاكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذى دموعي حسرة تهمى على <\|vsep\|> ما فاتني من نيل قرب رضاكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا هائما بهواهمُ عرس بهم <\|vsep\|> ولتفن في عرصاتهم محياكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعسى أوارك أن يعَلّ بنهلةٍ <\|vsep\|> تطفى لهيبا من غليل ظماكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا متلفى وهواه بين جوانحي <\|vsep\|> رفقاً بمضنى لا يطيق حراكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> خذلته دعواه وعزّ نصيره <\|vsep\|> فمتى تجمع شملَهُ لقياكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فارحم حليف مراقد كم بات في <\|vsep\|> ظلم الدياجي معلنا بنداكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هجر المنام وبات يسكب جفنه <\|vsep\|> سح الدموع بساحتي مغناكا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "ذليــــلٌ دمــــع مــــقــــلتـــه دليـــلُ", "عـــلى أن الحـــشـــا مـــنــه عــليــلُ", "ألم بـــبـــابــكــم يــبــغــى شــفــاءً", "لداء البـــعـــد فـــهـــو له قــتــول", "أيــخــصــب روض أهــل القـرب مـنـكـم", "ويـــمـــحـــق روض آمـــالي المــحــول", "ويــكــتَــبُ بــالظــهــور لهـم ظـهـيـر", "ويـــمـــحــو خــط خــطّــتــي الخــمــول", "وتــســقــيــهــم رحــيـقـاً سـلسـبـيـلا", "ومــالي نــحــو مــشــربــهــم ســبـيـل", "لئن فــازوا بــقــربــكــم وتــاهــوا", "ولذ لهـــم بـــســاحــتــكــم مــقــيــل", "وغيّب فشافع ما اقترفت هو ان ذلى", "وأعــــظــــمُ شــــافــــع أنـــي ذليـــل", "فــشــافـع مـا اقـتـرفـت هـو ان ذُلّى", "وأعــــظــــم شــــافــــع أنـــى ذليـــل", "أنــيــلونــي رضــاً مــنــكــم وقـربـاً", "وحـــائى مـــجــدكــم ألا تــنــيــلوا", "لئن قــطَــعــت ســبــيـل الوصـل عـنـي", "خـــطـــوب شــرحــهــا عــنــدي يــطــول", "فـــحـــســبــي أنــنــي عــبــد قــطــوع", "وحـــســـبــي أنــك المــولى الوصــول", "بـــحـــق جـــلالكـــم وجــمــالكــم لا", "تــذيــقــونــي النــوى فـبـكـم أصـول", "أجــيــرونــي وأحــيــوا مــوت قـلبـي", "وأدنــــونــــي وزلاتــــي أقـــيـــلوا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117225	ابن الصباغ الجذامي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2485	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ذليلٌ دمع مقلته دليلُ <\|vsep\|> على أن الحشا منه عليلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألم ببابكم يبغى شفاءً <\|vsep\|> لداء البعد فهو له قتول </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيخصب روض أهل القرب منكم <\|vsep\|> ويمحق روض مالي المحول </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويكتَبُ بالظهور لهم ظهير <\|vsep\|> ويمحو خط خطّتي الخمول </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتسقيهم رحيقاً سلسبيلا <\|vsep\|> ومالي نحو مشربهم سبيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لئن فازوا بقربكم وتاهوا <\|vsep\|> ولذ لهم بساحتكم مقيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغيّب فشافع ما اقترفت هو ان ذلى <\|vsep\|> وأعظمُ شافع أني ذليل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فشافع ما اقترفت هو ان ذُلّى <\|vsep\|> وأعظم شافع أنى ذليل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنيلوني رضاً منكم وقرباً <\|vsep\|> وحائى مجدكم ألا تنيلوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لئن قطَعت سبيل الوصل عني <\|vsep\|> خطوب شرحها عندي يطول </\|bsep\|> <\|bsep\|> فحسبي أنني عبد قطوع <\|vsep\|> وحسبي أنك المولى الوصول </\|bsep\|> <\|bsep\|> بحق جلالكم وجمالكم لا <\|vsep\|> تذيقوني النوى فبكم أصول </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يـا نـائح الأفنان طارح مكمَدا", "قــد خـدّدت بـالدمـع مـنـه خـدودُ", "يـبـكـى عـلى مـا مـنهم قد فاتَهُ", "هـيـهـات لو أن البـكـاء يـعـيـد", "لا كان دهر بالبعاد قد انقضى", "بــالحــزن مـوصـول عـليـه جـديـد", "سـاعـات عـمـرٍ ضـرمَـت حـسـراتـهـا", "نـاراً لهـا بـيـن الضـلوع وقـود", "للَه عـصـرٌ للشـبـاب قـد انـقـضـى", "لو سـاعـدت فـيـه المـراد سـعود", "عـزّ العـزاء فـمـن لقـلب مـكـمـد", "يــضــنــيــه بـعـد مـنـكـم وصـدود", "عـودوا عـليـل بـعـادكـم فزمانهُ", "عــرسٌ إذا مــا عــدتـمـوه وعـيـد", "وإذا رفــضــتــم قــربـهُ ووصـالُه", "فـالعـيـد عـنـد المـستهام وعيد", "لا تـنـكـروا أن البـعاد يميته", "تـاللَه لابـرح العـمـيـد مـمرغاً", "بــالتــرب خـداً والدمـوع تـجـود", "أسـفـاً عـلى مـا كان منه وحسرةً", "فـعـسـى الليـالي بالوصال تجود", "فـيـحـل دوح مـقام روضات الرضا", "ويــعــفــوكــم ظــل عـليـه مـديـدُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117224	ابن الصباغ الجذامي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2485	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> يا نائح الأفنان طارح مكمَدا <\|vsep\|> قد خدّدت بالدمع منه خدودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يبكى على ما منهم قد فاتَهُ <\|vsep\|> هيهات لو أن البكاء يعيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا كان دهر بالبعاد قد انقضى <\|vsep\|> بالحزن موصول عليه جديد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ساعات عمرٍ ضرمَت حسراتها <\|vsep\|> ناراً لها بين الضلوع وقود </\|bsep\|> <\|bsep\|> للَه عصرٌ للشباب قد انقضى <\|vsep\|> لو ساعدت فيه المراد سعود </\|bsep\|> <\|bsep\|> عزّ العزاء فمن لقلب مكمد <\|vsep\|> يضنيه بعد منكم وصدود </\|bsep\|> <\|bsep\|> عودوا عليل بعادكم فزمانهُ <\|vsep\|> عرسٌ ذا ما عدتموه وعيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا رفضتم قربهُ ووصالُه <\|vsep\|> فالعيد عند المستهام وعيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تنكروا أن البعاد يميته <\|vsep\|> تاللَه لابرح العميد ممرغاً </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالترب خداً والدموع تجود <\|vsep\|> أسفاً على ما كان منه وحسرةً </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعسى الليالي بالوصال تجود <\|vsep\|> فيحل دوح مقام روضات الرضا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "إليــكــم رحــلنــا لا لريــع ومــعــهــد", "فــأنــتــم مـحـلّ الأنـس فـي كـل مـشـهـد", "جـعـلنـا مـطـايـا العـزم دمـعـاً وزفـرةً", "فــصــرنــا وأعــلام الديــار بــمــرصــد", "نــتــيـه بـقـفـر الوجـد طـوراً بـحـبـكـم", "وتـحـدو بـنـا الأشـواق طـوراً فـنـهتدى", "إذا غـــرّدت فـــي الأيــك ورق حــمــائمٍ", "حــنــنــت إليــكــم لا لصــوت المــغــرد", "وإن قــــصـــد الوراد يـــومـــا لمـــورد", "فــلى عــنــد ذاك الربــع أعــذب مــورد", "وإن جـــرّد الســـبــاق أســيــاف عــزمــة", "فــأنــتــم وإن أخــرت قــبــلة مــقـصـدى", "وإن قــربــوا فــي الحــب نـحـوك قـربـة", "فــنــفــســى قــربــانــي وهــديـي تـوددى", "إذا مــا حـدا حـادي الرفـاق مـزمـزمـاً", "ذكـرت الذي قـد بـان مـن عـهـد مـوعـدي", "لقــد حــلت حــتـى إن حـالي فـي الهـوى", "لتــرثــى لهــا مــمــا ألاقــيــه حـسّـدي", "فمن في انسكاب الدمع والحزن والأسى", "وبــثّ شــكــايــات التــبــاريـح مـسـعـدى", "فــمــا راحــةُ المــشــتــاق إلا دمـوعـه", "إذا لم يـطـق فـي الحـب حـمـل التـجـلّد", "ســأجــعــل ســحّ الدمــع شــغــلى وشـاعـى", "لعــــلى أن أحـــظـــى بـــوصـــل مـــجـــدّدَ", "فــهــارب بــالمــخــتــار مــن آل هـاشـمٍ", "أنــلنــى مــا أرجــوه مــن قــرب أحـمـد", "وجـدّد صـلاة مـا صـلاة مـا تـرنّم طائر", "عـلى الطـاهـر الأزكـى الشـفـيـع مـحمّد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117223	ابن الصباغ الجذامي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2485	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> ليكم رحلنا لا لريع ومعهد <\|vsep\|> فأنتم محلّ الأنس في كل مشهد </\|bsep\|> <\|bsep\|> جعلنا مطايا العزم دمعاً وزفرةً <\|vsep\|> فصرنا وأعلام الديار بمرصد </\|bsep\|> <\|bsep\|> نتيه بقفر الوجد طوراً بحبكم <\|vsep\|> وتحدو بنا الأشواق طوراً فنهتدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا غرّدت في الأيك ورق حمائمٍ <\|vsep\|> حننت ليكم لا لصوت المغرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون قصد الوراد يوما لمورد <\|vsep\|> فلى عند ذاك الربع أعذب مورد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون جرّد السباق أسياف عزمة <\|vsep\|> فأنتم ون أخرت قبلة مقصدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون قربوا في الحب نحوك قربة <\|vsep\|> فنفسى قرباني وهديي توددى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا ما حدا حادي الرفاق مزمزماً <\|vsep\|> ذكرت الذي قد بان من عهد موعدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد حلت حتى ن حالي في الهوى <\|vsep\|> لترثى لها مما ألاقيه حسّدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن في انسكاب الدمع والحزن والأسى <\|vsep\|> وبثّ شكايات التباريح مسعدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما راحةُ المشتاق لا دموعه <\|vsep\|> ذا لم يطق في الحب حمل التجلّد </\|bsep\|> <\|bsep\|> سأجعل سحّ الدمع شغلى وشاعى <\|vsep\|> لعلى أن أحظى بوصل مجدّدَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهارب بالمختار من ل هاشمٍ <\|vsep\|> أنلنى ما أرجوه من قرب أحمد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "واحـسـرتـا مـمّـا تـكن جوانحي", "ولَّى شـبـاب بـالزمـان الصالح", "سـاعـات تـجـرٍ قد تصرّم وقتها", "ما كنت في أسواقها بالرابح", "ضـيـعـتـها جهلاً وما تضييعها", "مـن فـعـل ذي عـقل سليم راجح", "واهــا لقـلب نـائمٍ مـتـكـاسـلٍ", "سكران من خمر التغافلِ طافح", "قـلبٍ عـلى طرق الغواية عاكفٍ", "أبداً وعن سبُل المصالح نازح", "يـا رب عـطفاً منك يجبُرُهُ ويه", "ديـه لنـهـج طـريـق رشـد واضح" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117222	ابن الصباغ الجذامي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2485	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> واحسرتا ممّا تكن جوانحي <\|vsep\|> ولَّى شباب بالزمان الصالح </\|bsep\|> <\|bsep\|> ساعات تجرٍ قد تصرّم وقتها <\|vsep\|> ما كنت في أسواقها بالرابح </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضيعتها جهلاً وما تضييعها <\|vsep\|> من فعل ذي عقل سليم راجح </\|bsep\|> <\|bsep\|> واها لقلب نائمٍ متكاسلٍ <\|vsep\|> سكران من خمر التغافلِ طافح </\|bsep\|> <\|bsep\|> قلبٍ على طرق الغواية عاكفٍ <\|vsep\|> أبداً وعن سبُل المصالح نازح </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مــا لي أراك مــولهــا مــحـزونـا", "مـضـنـى الفـؤاد وقد ألفت شجونا", "إنـي أظـنـك قـد نـكـثـت مـواثـقـاً", "أرضـيـت نـقـض العـهـد ويحك دينا", "فـاقـرح جـفـونـك بـالمدامع حسرة", "فـلكـم أقـمـت على الخلاف سنينا", "وامــنـح زمـانـك حـسـرة وتـأسـفـاً", "وتــلهّــفــا وتــوجــعــا وحـنـيـنـاً", "وأدرك بـقـيـة عـمرك الماضي فقد", "ضـيّـعـت عـلقـاً يـا جـهـول ثـمـينا", "ولتـبـك نـفـسـاً لو عـلمـت نـفيسةً", "واجعل لها الدمع المعين معينا", "لا غــرو أن الدمــع يـسـفـى سَـحُّهُ", "داء غــدا وســط الفـؤاد دفـيـنـا", "حـسّـن ظـنـونـك والتـزم أبـوابـهم", "واجــعــل شـعـارك زفـرة وأنـيـنـاً", "لا تـيـأسـوا فـعسى ينادي عطفهم", "إنــا عــفــونــا عـنـكـم ورضـيـنـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117221	ابن الصباغ الجذامي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2485	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> ما لي أراك مولها محزونا <\|vsep\|> مضنى الفؤاد وقد ألفت شجونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ني أظنك قد نكثت مواثقاً <\|vsep\|> أرضيت نقض العهد ويحك دينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاقرح جفونك بالمدامع حسرة <\|vsep\|> فلكم أقمت على الخلاف سنينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وامنح زمانك حسرة وتأسفاً <\|vsep\|> وتلهّفا وتوجعا وحنيناً </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأدرك بقية عمرك الماضي فقد <\|vsep\|> ضيّعت علقاً يا جهول ثمينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولتبك نفساً لو علمت نفيسةً <\|vsep\|> واجعل لها الدمع المعين معينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا غرو أن الدمع يسفى سَحُّهُ <\|vsep\|> داء غدا وسط الفؤاد دفينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حسّن ظنونك والتزم أبوابهم <\|vsep\|> واجعل شعارك زفرة وأنيناً </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "هـل فـي الرياح إلى الحبيب رسول", "فــالقــلب مـضـنـى والفـؤاد عـليـل", "بـاللَه يـا ريح ابلغي أهل الحمى", "أن الجـــوانـــح حــشــوهــن غــليــل", "يـا نـازحـيـن وفي الفؤاد خيالهم", "أمــد اللقـا هـل لي إليـه سـبـيـل", "مـا لي أرى غـيـري يـفـوز بـقربكم", "ووصـــالكـــم مــا لي إليــه وصــول", "هــذا نــزيــلكــم ألم بــبــابــكــم", "يـبـغـى القـرى من نيلكم فأنيلوا", "أضـحـى بـسـاحـات الخـيـام مـخـيـما", "يـشـكـو وشـكـوى المـسـتـهـار تـطول", "ألف الشــحــون فــؤاده فــشــعــاره", "لمـــا هـــجـــرتـــم أنـــة وعـــويــل", "يــعــتــاده عــنــد الأصــائل هــزة", "طـربـاً وتـثـنـيـه الصـبـا فـيـمـيـل", "تــشـجـيـه آثـار الطـلول إذا بـدت", "وتــهــيــجــه عـنـد الصـبـاح هـديـل", "طــالت ليــاليــه فــطــال عــنــاؤه", "وكــذاك ليــل المــســتـهـام طـويـل", "يــبــكــى مــعــالم قـدسـت آثـارهـا", "فــمــتــى يــتــاح له بــهـن مـقـيـل", "كم بك في روض الرضا يجنى المنى", "ولأنـــســـكــم ظــل عــليــه ظــليــل", "حــتـى رمـتـه يـد النـوى فـأصـابـه", "ســهــم يــســدّده البــعــاد قــتــول" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117220	ابن الصباغ الجذامي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2485	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> هل في الرياح لى الحبيب رسول <\|vsep\|> فالقلب مضنى والفؤاد عليل </\|bsep\|> <\|bsep\|> باللَه يا ريح ابلغي أهل الحمى <\|vsep\|> أن الجوانح حشوهن غليل </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا نازحين وفي الفؤاد خيالهم <\|vsep\|> أمد اللقا هل لي ليه سبيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما لي أرى غيري يفوز بقربكم <\|vsep\|> ووصالكم ما لي ليه وصول </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا نزيلكم ألم ببابكم <\|vsep\|> يبغى القرى من نيلكم فأنيلوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أضحى بساحات الخيام مخيما <\|vsep\|> يشكو وشكوى المستهار تطول </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألف الشحون فؤاده فشعاره <\|vsep\|> لما هجرتم أنة وعويل </\|bsep\|> <\|bsep\|> يعتاده عند الأصائل هزة <\|vsep\|> طرباً وتثنيه الصبا فيميل </\|bsep\|> <\|bsep\|> تشجيه ثار الطلول ذا بدت <\|vsep\|> وتهيجه عند الصباح هديل </\|bsep\|> <\|bsep\|> طالت لياليه فطال عناؤه <\|vsep\|> وكذاك ليل المستهام طويل </\|bsep\|> <\|bsep\|> يبكى معالم قدست ثارها <\|vsep\|> فمتى يتاح له بهن مقيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم بك في روض الرضا يجنى المنى <\|vsep\|> ولأنسكم ظل عليه ظليل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "حـثّ الركـاب إلى الشفيع فقد ذوى", "روض الشـبـيبة وانحنى غصنُ القوى", "وانـهـض إلى تـلك المـعالم قاصداً", "فـبـتـر بـهـا تـشفى تباريح الجوى", "أو مـا سـمـعـت حمام دوح العمرقد", "غـنّـى بـألحـان التـبـاعـد والنـوى", "نـادى عـلى فـنـن الفـنـاء مـنـبّهاً", "فـأصَـمّ صـمـعـكَ مـا بـقـلبك من هوى", "عــجــبــاً لقــلب لا يــزال مـروعـاً", "فـي كـل يـوم بـالفراق وما ارعوى", "فــي كــل يــوم فــقـد أحـبـاب لقـد", "أمـضـى النوى في أهل ودى ما نوى", "يــا ويـح مـلتـهـب الجـانـح حـسـرة", "فـي قـعر بحر هوى التشوق قد هوى", "ظــمــآن قــد روى الثـرى بـدمـوعـه", "أسفاً على بعد الديار وما ارتوى", "يطوى الضلوع على التأسف والأسى", "فـيـظـل دمـع العـيـن ينشر ما طوى", "يــرجــو ويـأمـل والخـطـوب قـواطـع", "فـبـديـنـه مـطـل الليـالي قـد لوى", "كــم رام أن يـحـظـى بـزورة مـعـلم", "المـجـد والإعـظـام فـيـه قـد ثـوى", "فــثــنــاه عــن مــقـصـوده ومـرامـه", "خــطـب حـشـاه بـالتـنـائي قـد كـوى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117219	ابن الصباغ الجذامي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2485	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> حثّ الركاب لى الشفيع فقد ذوى <\|vsep\|> روض الشبيبة وانحنى غصنُ القوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانهض لى تلك المعالم قاصداً <\|vsep\|> فبتر بها تشفى تباريح الجوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو ما سمعت حمام دوح العمرقد <\|vsep\|> غنّى بألحان التباعد والنوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> نادى على فنن الفناء منبّهاً <\|vsep\|> فأصَمّ صمعكَ ما بقلبك من هوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> عجباً لقلب لا يزال مروعاً <\|vsep\|> في كل يوم بالفراق وما ارعوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> في كل يوم فقد أحباب لقد <\|vsep\|> أمضى النوى في أهل ودى ما نوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ويح ملتهب الجانح حسرة <\|vsep\|> في قعر بحر هوى التشوق قد هوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظمن قد روى الثرى بدموعه <\|vsep\|> أسفاً على بعد الديار وما ارتوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> يطوى الضلوع على التأسف والأسى <\|vsep\|> فيظل دمع العين ينشر ما طوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> يرجو ويأمل والخطوب قواطع <\|vsep\|> فبدينه مطل الليالي قد لوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم رام أن يحظى بزورة معلم <\|vsep\|> المجد والعظام فيه قد ثوى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "رســالةٌ مــشــتــاق أضــرّ بـه الوجـدُ", "يـضـرمـهُ مـا بـيـن أضـلاعـه البـعـد", "حـليـف صـبـابات على البعد والنوى", "بـه لم تـزل أشـواقـه نـحـوكم تحدو", "نـآي عـنـكـم بعداً وفي مضمرَ الحشى", "تــلهّــب أحــزان يــصــعــدُهـا الوجـدُ", "رمــتـهُ النـوى عـن قـوس بـعـد وذلةٍ", "بــأســهــم أشــجــان يـسـددهـا الصـدُ", "تميلُ به الأطراب شوقاً إلى الحمى", "وتــعـطـفُه الأشـواق إن ذكـرت نـجـد", "مـنـاه عـلى بـعـد الديـار وشـحـطها", "زيــارتـكـم لو أنـه يـسـعـد السـعـد", "مــقــيــم ولكــن قــلبـهُ عـنـه راحـلٌ", "فــفــى خــدّه مــن دمــعــه أبـداً خـدّ", "خــطـوبُ الليـالي ثـبـطـت جـدّ عـزمـه", "فـهـا هـي فـي اقـدام إقـدامـه قـيد", "هــنـيـئاً لقـوم يـمّـمـوا أرض يـثـربَ", "فـحـازوا ثـوابـاً ليـس يـحصره الحد", "وللَه أجـــداث تـــعـــطّـــر تــربــهــا", "فــنــمّ ذكــاء مــثــلمـا نـفـحَ النـدّ", "بـهـا خيّم الإعظام والحلم والندى", "وفيها أقام الفخر والحمد والمجدُ", "لئن حـالت الأيـام بـيـنـي وبـينها", "وقـصـر بـي عـمـري ولم يـسعف الجهد", "فما لي من حول سوى الدمع والأسى", "عسى لمحةٌ من برق لطف الرضا تبدو", "فـيـا حـادي الأظـعـان يـأمـل طـيبةً", "تـحـمّـل شـكـايـانـي تـكـنّـفَـكَ الرشـد", "إذا جـئت هـاتـيـك الربـوع مـسـلمـاً", "فــأبــلغــهُــم أنّــي بـذكـرهـم أشـدو", "وما زلتُ أرجوهم على البعد وللنو", "فــلايــك حـظـى مـن نـوالهـم الطـرد", "فـإن كـنـت مـقـصـيّـا فـما عنهم غنىً", "وإن كـنـت مـطـروداً فـمـا مـنـهم بدّ", "لمـن يـشتكى المشتاق يا خير مرسل", "ومـن سـاحَـتـي جـدواك يـلتمسُ الرفدُ", "جـنـابـى مـهـيـض أرتـجـى مـنـك عضدهُ", "وكــيــف يـضـام مـن له مـنـكـم عـضـدُ", "فـكـن لي شـفـيـعـاً فـي ذنـوبي إنها", "تـعـاظـم حـصـراً أن يـحيط بها العد", "عـليـكـم سـلام الله ما هبت الصبا", "ووماست بدوح البانة القضب الملد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117218	ابن الصباغ الجذامي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2485	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> رسالةٌ مشتاق أضرّ به الوجدُ <\|vsep\|> يضرمهُ ما بين أضلاعه البعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> حليف صبابات على البعد والنوى <\|vsep\|> به لم تزل أشواقه نحوكم تحدو </\|bsep\|> <\|bsep\|> ني عنكم بعداً وفي مضمرَ الحشى <\|vsep\|> تلهّب أحزان يصعدُها الوجدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رمتهُ النوى عن قوس بعد وذلةٍ <\|vsep\|> بأسهم أشجان يسددها الصدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تميلُ به الأطراب شوقاً لى الحمى <\|vsep\|> وتعطفُه الأشواق ن ذكرت نجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> مناه على بعد الديار وشحطها <\|vsep\|> زيارتكم لو أنه يسعد السعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> مقيم ولكن قلبهُ عنه راحلٌ <\|vsep\|> ففى خدّه من دمعه أبداً خدّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خطوبُ الليالي ثبطت جدّ عزمه <\|vsep\|> فها هي في اقدام قدامه قيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> هنيئاً لقوم يمّموا أرض يثربَ <\|vsep\|> فحازوا ثواباً ليس يحصره الحد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وللَه أجداث تعطّر تربها <\|vsep\|> فنمّ ذكاء مثلما نفحَ الندّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بها خيّم العظام والحلم والندى <\|vsep\|> وفيها أقام الفخر والحمد والمجدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لئن حالت الأيام بيني وبينها <\|vsep\|> وقصر بي عمري ولم يسعف الجهد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما لي من حول سوى الدمع والأسى <\|vsep\|> عسى لمحةٌ من برق لطف الرضا تبدو </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا حادي الأظعان يأمل طيبةً <\|vsep\|> تحمّل شكاياني تكنّفَكَ الرشد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا جئت هاتيك الربوع مسلماً <\|vsep\|> فأبلغهُم أنّي بذكرهم أشدو </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما زلتُ أرجوهم على البعد وللنو <\|vsep\|> فلايك حظى من نوالهم الطرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن كنت مقصيّا فما عنهم غنىً <\|vsep\|> ون كنت مطروداً فما منهم بدّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لمن يشتكى المشتاق يا خير مرسل <\|vsep\|> ومن ساحَتي جدواك يلتمسُ الرفدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جنابى مهيض أرتجى منك عضدهُ <\|vsep\|> وكيف يضام من له منكم عضدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكن لي شفيعاً في ذنوبي نها <\|vsep\|> تعاظم حصراً أن يحيط بها العد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "إذا ذكـــرت أمـــداح مــجــد مــحــمــد", "فـنـشـر فـتـيـق المـسـك والنـد يـنفح", "وإن تـــلَيـــت آيـــات فـــخــر عــلائه", "فـأطـيـار دوح الشـوق والوجـد تـصدح", "لذكـــر جـــلال الهــاشــمــي مــحــمــد", "تــمــيــل قـلوب العـاشـقـيـن وتـجـنـح", "وكـــلّ مـــحـــب إن ســـرى ذكـــر حـــبّه", "يـمـيـل كـمـا مـال النـزيـف المـرنـح", "وتــبــدو عــليــه عــنــد ذاك شـواهـدٌ", "وكـــلّ إنـــاء بــالذي فــيــه يــرشــح", "إذا كــمـنـت فـي القـلب نـارُ مـحـبّـة", "فــزنــد جــواهــا بــالتــذكــر يـقـدح", "ألا صــــرحـــوا فـــي حـــبّه بـــوداده", "فــليــس مــحــبــاً مــن بــوجــد يــلوح", "وقـومـوا لدى ذكـر النـبـيّ تـواضـعـاً", "فــفـي كـفّه الحـصـبـاءُ أضـحـت تـسـبـحُ", "إذا ذكــرت أمـداح فـخـر ذوى الدنـا", "أرى كــلّ نــفــس بــالتــخــدّم تــسـمـح", "فـكـيـف بـذكـرى مـن طـمـا بـحـر فخره", "وكــلّ وجــيــه فــيــه قــد ظـلّ يـسـبَـحُ", "نـبـىء لواء الحـمـد فـي الجـشر ظلّه", "وكـــل نـــبــيّ تــحــتــهُ ليــس يــبــرح", "سـبـى الإنـس والأمـلاك والجـنّ حـبّه", "فــــكــــلّ له شــــوقٌ إليــــه مـــبـــرح", "فــأهــلا بـقـوم إن جـرى ذكـر أحـمـد", "يــرى لهــمُ عــنــد الســمــاع تــرنّــح", "فــطــيـبـوا بـذكـر الهـاشـمـي مـحـمـد", "وجولوا بنادي ساحة الوجد واسرحوا", "فـمـا العـيـش إلا بـالحـبـيـب وذكره", "ودَع كــلّ ذي غــيّ عــن الحــق يــجـمـح", "عـليـه سـلام اللَه مـا أذكـت النـوى", "له نــار شــوقٍ بــالجــوانــح تــلفــح" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117217	ابن الصباغ الجذامي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2485	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> ذا ذكرت أمداح مجد محمد <\|vsep\|> فنشر فتيق المسك والند ينفح </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون تلَيت يات فخر علائه <\|vsep\|> فأطيار دوح الشوق والوجد تصدح </\|bsep\|> <\|bsep\|> لذكر جلال الهاشمي محمد <\|vsep\|> تميل قلوب العاشقين وتجنح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكلّ محب ن سرى ذكر حبّه <\|vsep\|> يميل كما مال النزيف المرنح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتبدو عليه عند ذاك شواهدٌ <\|vsep\|> وكلّ ناء بالذي فيه يرشح </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا كمنت في القلب نارُ محبّة <\|vsep\|> فزند جواها بالتذكر يقدح </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا صرحوا في حبّه بوداده <\|vsep\|> فليس محباً من بوجد يلوح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقوموا لدى ذكر النبيّ تواضعاً <\|vsep\|> ففي كفّه الحصباءُ أضحت تسبحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا ذكرت أمداح فخر ذوى الدنا <\|vsep\|> أرى كلّ نفس بالتخدّم تسمح </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكيف بذكرى من طما بحر فخره <\|vsep\|> وكلّ وجيه فيه قد ظلّ يسبَحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نبىء لواء الحمد في الجشر ظلّه <\|vsep\|> وكل نبيّ تحتهُ ليس يبرح </\|bsep\|> <\|bsep\|> سبى النس والأملاك والجنّ حبّه <\|vsep\|> فكلّ له شوقٌ ليه مبرح </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأهلا بقوم ن جرى ذكر أحمد <\|vsep\|> يرى لهمُ عند السماع ترنّح </\|bsep\|> <\|bsep\|> فطيبوا بذكر الهاشمي محمد <\|vsep\|> وجولوا بنادي ساحة الوجد واسرحوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما العيش لا بالحبيب وذكره <\|vsep\|> ودَع كلّ ذي غيّ عن الحق يجمح </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "سـأنـظـم مـن فـخـر النـبـي مـحـمد", "لآلىء لا يـبـلى جـديـد نـظـامها", "تــضــوّع طــيـبـا عـرفـهـا فـكـأنـه", "تـضـوّع أزهـار بـدت مـن كـمـامـها", "سجايا أبت إلا السماكين منزلا", "فـفـاق عـلى العـليا علو مقامها", "خـلال إذا لاحـت قـبـابٌ لذي على", "تـنـيـف فـتـعـلوهـا قـباب خيامها", "إذا يـمّـمـوا يـومـاً إمـام مكارم", "فـأحـمـد قـد اضـحـى أمام إمامها", "فكم ذو على أو ما لدرك مقامها", "فـمـر ولم يـدرك مـرامـى مـرامها", "وكـم ظـامىء قد رام يروى بريها", "فـآب وقـد أضـحـى عـليـل أوامـهـا", "لذاك العـلى شـوق بـقـلبـى مـخيّمٌ", "وقـد سـوفَـت نـفـسـي بطول مقامها", "فــللّه عــيــنٌ لا تــمـلّ بـكـاءهـا", "وقـد حـرمـت فـيـه لذيـذ مـنـامها", "ونـفـسٌ عـلى بـعـد الديـار قريحةٌ", "تـطـارح في البلوى حمامَ حمامها", "وعــمـرٌ مـضـت أيـام شـرخ شـبـابـه", "وقـد قـدّ صرف الدهر غصن قوامها", "فيا نسمةَ الأسحارِ من نحو يثرب", "ألمـى بـنـفـسـي قـد ذوت بضرامها", "ويـا حـادي الأظعان نحو قبابهم", "ألا فاخصص العليا بطيب سلامها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117216	ابن الصباغ الجذامي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2485	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> سأنظم من فخر النبي محمد <\|vsep\|> للىء لا يبلى جديد نظامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> تضوّع طيبا عرفها فكأنه <\|vsep\|> تضوّع أزهار بدت من كمامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> سجايا أبت لا السماكين منزلا <\|vsep\|> ففاق على العليا علو مقامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> خلال ذا لاحت قبابٌ لذي على <\|vsep\|> تنيف فتعلوها قباب خيامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا يمّموا يوماً مام مكارم <\|vsep\|> فأحمد قد اضحى أمام مامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكم ذو على أو ما لدرك مقامها <\|vsep\|> فمر ولم يدرك مرامى مرامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم ظامىء قد رام يروى بريها <\|vsep\|> فب وقد أضحى عليل أوامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لذاك العلى شوق بقلبى مخيّمٌ <\|vsep\|> وقد سوفَت نفسي بطول مقامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فللّه عينٌ لا تملّ بكاءها <\|vsep\|> وقد حرمت فيه لذيذ منامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونفسٌ على بعد الديار قريحةٌ <\|vsep\|> تطارح في البلوى حمامَ حمامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعمرٌ مضت أيام شرخ شبابه <\|vsep\|> وقد قدّ صرف الدهر غصن قوامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا نسمةَ الأسحارِ من نحو يثرب <\|vsep\|> ألمى بنفسي قد ذوت بضرامها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تــنــعّــم بــذكــر الهــاشــمـي مـحـمـد", "فـفـي ذكـره العـيـش المـهنأ والأنسُ", "أيــا شـاديـاً يـشـدو بـأمـداح أحـمـد", "ســمــاعــك طــبّ ليــس يــعــقـبـه نـكـس", "فـــكـــرّر رعــاك اللَه ذكــر مــحــمــد", "فـقـد لذّت الأسـمـاع وارتاحت النفس", "وطـاب نـعـيـم العـيـش واتـصـل المنى", "وأقــبــلت الأفــراح وانـتـعـش الحـسّ", "ألا فـاسـمـعـوا فـخـراً تـأثـل مـجـده", "وقـد عـزّ أن يلقى له في الورى جنسُ", "لقــد عــجـزت عـن أن تـحـيـط بـوصـفـه", "وأمـداحـه الأقـلام والنـفس والطرس", "أيـا سـامـعـي ذكـر الحـبـيـب تأهبوا", "وقوموا بنا نشكو فقد سامنا اليأس", "وقـوفـاً عـلى الأقـدام فـي حـقّ سـيـد", "تــعــظّــمُهُ الأمــلاك والجـنّ والإنـس", "وتــعــنـو له الأفـلاك عـزّا وهـيـبـةً", "إذا ما بدا والنجم والبدر والشمس", "وتـشـتـاق ذكـراه النـفـوس فـتـنـثـنى", "بــأطــرابـهـا سـكـراً ومـاجـنّهـا كـأس", "فــيـا جـمـلة العـشـاق أيـن ولوعُـكـم", "فـشـهـرتـكـم فـي حـبـه مـا بـهـا بـأس", "ألا فــاطــربـوا أنـسـاً بـحـب مـحـمـد", "فـقـد لاحـت الأنـوار وارتفع اللبس", "فـــكـــلّ له عــرسٌ بــذكــر حــبــيــبــه", "ونــحــن بــذكـر الهـاشـمـي لنـا عـرس" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117215	ابن الصباغ الجذامي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2485	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> تنعّم بذكر الهاشمي محمد <\|vsep\|> ففي ذكره العيش المهنأ والأنسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيا شادياً يشدو بأمداح أحمد <\|vsep\|> سماعك طبّ ليس يعقبه نكس </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكرّر رعاك اللَه ذكر محمد <\|vsep\|> فقد لذّت الأسماع وارتاحت النفس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطاب نعيم العيش واتصل المنى <\|vsep\|> وأقبلت الأفراح وانتعش الحسّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا فاسمعوا فخراً تأثل مجده <\|vsep\|> وقد عزّ أن يلقى له في الورى جنسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد عجزت عن أن تحيط بوصفه <\|vsep\|> وأمداحه الأقلام والنفس والطرس </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيا سامعي ذكر الحبيب تأهبوا <\|vsep\|> وقوموا بنا نشكو فقد سامنا اليأس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقوفاً على الأقدام في حقّ سيد <\|vsep\|> تعظّمُهُ الأملاك والجنّ والنس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتعنو له الأفلاك عزّا وهيبةً <\|vsep\|> ذا ما بدا والنجم والبدر والشمس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتشتاق ذكراه النفوس فتنثنى <\|vsep\|> بأطرابها سكراً وماجنّها كأس </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا جملة العشاق أين ولوعُكم <\|vsep\|> فشهرتكم في حبه ما بها بأس </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا فاطربوا أنساً بحب محمد <\|vsep\|> فقد لاحت الأنوار وارتفع اللبس </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تـركـت امـتـداح العـالمـيـن ولذت مـن", "مـدائح خـيـر الخـق بـالعـروة الوثقا", "ســأجــعـلُهـا كـهـفـى وحـصـنـى ومـلجـئي", "لعــلى بـالأمـداح أسـتـوجـب العـتـقـا", "وأشــدو بــهــا فــي كــل نــاد مــرددا", "أطـارح فـي شـجـوى واشـجـانـي الورقـا", "وأنــتــشــق الأرواح مــن نـحـو يـثـرب", "فـتـأرج لي نـفـحـا وتـعـبـق لي نـشـقا", "قــرارة مــن أضــحــى مــلاذاً ومــلجــأ", "وتربة من في المجد قد أحرز السبقا", "لثــمــنـا بـأوهـام العـقـول تـرابـهـا", "عـلى نـأيـنـا والوجـد يـغـلبـنا شوقا", "إذا مــا سـرى مـن نـحـو طـيـبـة بـارق", "نـكـاد مـن الأشـواق نـعـتـنـق البرقا", "فــمــن شــيــق تــصــلى جــوانــحـه لظـى", "ومــن واله أكــبــاده قــطــعـت خـفـقـا", "فـأجـسـادنـا بـالغـرب تـعـتـنـق الأسى", "وأرواحــنـا راحـت بـأشـواقـنـا شـرقـا", "قــطــعــت زمــانــي بـالتـذكـر والأسـى", "بـلا عـيـشـة تـصـفـو ولا دمـعـة تـرقا", "لئن قــطــعــتــنـي عـن بـلوغـي لقـبـره", "قـواطـع تـضـمـيـنـي بـأسـهـمـهـا رشـقـا", "فـمـالي مـن حـول سـوى الدمـع والأسى", "عـسـى مـنـجـد السـبـاق يـعـقـبني لحقا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117214	ابن الصباغ الجذامي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2485	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> تركت امتداح العالمين ولذت من <\|vsep\|> مدائح خير الخق بالعروة الوثقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سأجعلُها كهفى وحصنى وملجئي <\|vsep\|> لعلى بالأمداح أستوجب العتقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأشدو بها في كل ناد مرددا <\|vsep\|> أطارح في شجوى واشجاني الورقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنتشق الأرواح من نحو يثرب <\|vsep\|> فتأرج لي نفحا وتعبق لي نشقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قرارة من أضحى ملاذاً وملجأ <\|vsep\|> وتربة من في المجد قد أحرز السبقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لثمنا بأوهام العقول ترابها <\|vsep\|> على نأينا والوجد يغلبنا شوقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا ما سرى من نحو طيبة بارق <\|vsep\|> نكاد من الأشواق نعتنق البرقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن شيق تصلى جوانحه لظى <\|vsep\|> ومن واله أكباده قطعت خفقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأجسادنا بالغرب تعتنق الأسى <\|vsep\|> وأرواحنا راحت بأشواقنا شرقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قطعت زماني بالتذكر والأسى <\|vsep\|> بلا عيشة تصفو ولا دمعة ترقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لئن قطعتني عن بلوغي لقبره <\|vsep\|> قواطع تضميني بأسهمها رشقا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أرى ساقى الأنواء قد أسكر القضبا", "وروض سـمـاء الزهر قد أطلع الشهبا", "سـقـاهـا انـسـكـاب المزن كأساً روية", "فـمـالت تـثـنـى فـي خـمـائلهـا عـجبا", "وغــنّــت بــهــا ورقُ الحـمـائم سـحـرة", "فـلم يـبـق شـكـواهـا لذى لوعـة لبـا", "تــطــارح فــي دوح الأراك هــديـلهـا", "وتـشـكـو صـبـابـات تـهـيـج بـهـا صـبا", "تــرجــع ألحــانـاً بـأفـنـان قـضـبـهـا", "فتحكى دموع العين في سحها السحبا", "وهــبّــت بــعــرف الزهـر ريـح بـليـلةٌ", "فـمـرّت وقـد أحـيـا تـنـشـقها الغلبا", "وجــرّت عــلى الأكـام أذيـال بـردهـا", "فـأرج طـيـبـاً نفحها الأفق والتربا", "فــقـلنـا شـذى ذكـر النـبـي سـرت بـه", "وإلا فـمـا هـذا الذكـاء الذي هـبـا", "نـــبـــيّ كـــريـــم جـــل قـــدر عــلائهِ", "وفـاق كـمـا لأمـجده العجم والعربا", "له الشـمـس والأقـمـار تـعـنو مهابة", "ولم لا وذاك النور قد خرّق الحجبا", "لقــد عــطــر الآفــاق عــرف ثــنــائه", "كـمـا طـبـقـت آيـاته الشرق والغربا", "عــلى كــل ذي مــجــد وفــخــر وســؤدد", "بـمـا حـازه مـن مكرمات العلا أربى", "نــفــوس ذوى الألبـاب تـاهـت بـحـبـه", "فــهـامـت بـه شـوقـاً ودانـت له حـبّـا", "له البــشــر طــبـع والسـمـاح سـجـيـة", "وقـاصـده يـلقـى البـشـاشـة والرحـبا", "نــزلنــا بــقــرب الهــاشــمـي مـحـمـد", "فـنـلنا به من ربنا القرب والعتبى", "سـمـا مـجـده الأسـمـى عـلى كـل مرسل", "فـلاشـك فـي عـليـاه كـلا ولا ريـبـا", "لقـــد شـــفّــنــى شــوق إليــه مــبــرح", "فــلله دمــع فــوق خـدى هـمـى سـكـبـا", "عــلى عــهــودٌ للمــطــايــا وثــيــقــةٌ", "إذا أوردتـنـي ذلك المـورد العـذبا", "أقــبّــل أخــفــاقــا لهــا ومـنـاسـمـاً", "وأبـدلهـا مـن جـدب عـيـشـتـهـا خـصبا", "فـيـا نـسـمة الأسحار من نحو أرضهم", "فـؤادي مـن تـلقـاك يـسـتروح الأنبا", "عـسـى نـفـحـات البـشـر مـن أرض طيبة", "سـتـجـبـر قـلبـا قـسـمته النوى نهبا", "فـفـى ظـل مـغـنـاهـم غـنـاء نـفـوسـنا", "وفـى حـيـهـم تـحـيـى نـفوس ذوت جدبا", "وكـــل عـــليــل ســلمــه فــرط بــعــده", "فـمـن سـاحـة الأحـبـاب يلتمس الطبا", "وإنــي عــلى عــهــدى وحــبـى لم يـزل", "لسـانـي بـأمـداحـي وشـكرى لهم رطبا", "عــليــهــم ســلام الله مـا حـنّ شـيـقٌ", "إليـهـم وحثّ السير واستنجد الركبا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117213	ابن الصباغ الجذامي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2485	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> أرى ساقى الأنواء قد أسكر القضبا <\|vsep\|> وروض سماء الزهر قد أطلع الشهبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سقاها انسكاب المزن كأساً روية <\|vsep\|> فمالت تثنى في خمائلها عجبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغنّت بها ورقُ الحمائم سحرة <\|vsep\|> فلم يبق شكواها لذى لوعة لبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تطارح في دوح الأراك هديلها <\|vsep\|> وتشكو صبابات تهيج بها صبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترجع ألحاناً بأفنان قضبها <\|vsep\|> فتحكى دموع العين في سحها السحبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهبّت بعرف الزهر ريح بليلةٌ <\|vsep\|> فمرّت وقد أحيا تنشقها الغلبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجرّت على الأكام أذيال بردها <\|vsep\|> فأرج طيباً نفحها الأفق والتربا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقلنا شذى ذكر النبي سرت به <\|vsep\|> ولا فما هذا الذكاء الذي هبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نبيّ كريم جل قدر علائهِ <\|vsep\|> وفاق كما لأمجده العجم والعربا </\|bsep\|> <\|bsep\|> له الشمس والأقمار تعنو مهابة <\|vsep\|> ولم لا وذاك النور قد خرّق الحجبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد عطر الفاق عرف ثنائه <\|vsep\|> كما طبقت ياته الشرق والغربا </\|bsep\|> <\|bsep\|> على كل ذي مجد وفخر وسؤدد <\|vsep\|> بما حازه من مكرمات العلا أربى </\|bsep\|> <\|bsep\|> نفوس ذوى الألباب تاهت بحبه <\|vsep\|> فهامت به شوقاً ودانت له حبّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> له البشر طبع والسماح سجية <\|vsep\|> وقاصده يلقى البشاشة والرحبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نزلنا بقرب الهاشمي محمد <\|vsep\|> فنلنا به من ربنا القرب والعتبى </\|bsep\|> <\|bsep\|> سما مجده الأسمى على كل مرسل <\|vsep\|> فلاشك في علياه كلا ولا ريبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد شفّنى شوق ليه مبرح <\|vsep\|> فلله دمع فوق خدى همى سكبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> على عهودٌ للمطايا وثيقةٌ <\|vsep\|> ذا أوردتني ذلك المورد العذبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقبّل أخفاقا لها ومناسماً <\|vsep\|> وأبدلها من جدب عيشتها خصبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا نسمة الأسحار من نحو أرضهم <\|vsep\|> فؤادي من تلقاك يستروح الأنبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عسى نفحات البشر من أرض طيبة <\|vsep\|> ستجبر قلبا قسمته النوى نهبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ففى ظل مغناهم غناء نفوسنا <\|vsep\|> وفى حيهم تحيى نفوس ذوت جدبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكل عليل سلمه فرط بعده <\|vsep\|> فمن ساحة الأحباب يلتمس الطبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وني على عهدى وحبى لم يزل <\|vsep\|> لساني بأمداحي وشكرى لهم رطبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "هـبّ النـسـيـم بطيب ذكر الهادي", "فـتـأرجـت نـفـحـات عـرف النـادي", "يـا شـاديـاً تـشـدو بـمـدح مـحمد", "كــرر فــديـتـك مـدحـه يـا شـادي", "كـرر عـلى الأسـمـاع ذكـر مـحمد", "فــلذكــره بــرد عــلى الأكـبـاد", "وأعـد عـلينا نظم فخر خلال من", "بـهـر الورى مـن حـاضر أو بادى", "هـو ذروة المـجد الأصيل وقطبُه", "هـو صـفـوة الأشـراف والأمـجـاد", "هـو بـحـر جـود فـاض عـذب نواله", "وصــــفَـــت مـــوارده لدى الورّاد", "هو خير خلق اللَه والمختار من", "أعــلى نــجــار جــلّ عــن أنــداد", "هـو مـنـتـهى أملى وملجأ مفزعى", "هـو شـمـس إيـمـانـي وبدر رشادي", "هــو عـصـمـتـي مـمـا أخـاف وحـبّه", "يـوم القـيـامـة للخـطـوب عمادى", "إشـراق كـل النـيـرات وحـسـنـهـا", "مـن نـور حـسـن شـهـابـه الوقـاد", "لا تعجبوا فعناية المختار قد", "خـرقـت قياس العقل في المعتاد", "شـوقـي إلى ذاك المـقـام أثاره", "حــزن تــلهّــب لفــحــه بــفــؤادي", "يـا ويـح مـكـتـئب لمـا قـد شـفّهُ", "مــن فــرط أحــزان وطــول بـعـاد", "كـم رام قـربَ الدار من أحبابه", "لو أسـعـفَ المـقـدور بـالإسـعاد", "كـم رام أن يـشـفـى بزورته ظما", "قـلب إلى تـلك المـعـاهـد صـادى", "أيـام أطـلع بـدر حـسـن شـبـابـه", "مـن فـوق نـاعـم غـصـنـه المـيّاد", "والآن قــد لعــبــت بــه أيّـامـهُ", "وعــدَت عــليــه للمــشــيـب عـواد", "شــيــبٌ وضـعـف وانـتـزاحُ مـواطـنٍ", "فـمـتـى يـتيح الدهر نيل مرادى", "لهـفـى عـلى عـمـر تـصرّم وانقضى", "أفــنــيـت فـيـه طـارفـى وتـلادي", "فـلأنـزفـنّ مـدامـعـي أسـفـاً على", "مـا قـدّمـتـهُ يـدي ليـوم مـعـادي", "يـا حـادي الأظـعـان يأملُ طيبَةً", "اقـصُـص فـديـتـك قـصـتـي يا حادي", "وانزل بهاتيك الربوع وقف على", "نـادى النـدى إمّـا عـرضـتَ ونـادِ", "هــذا أسـيـر بـعـادكـم أجـفـانـه", "تـحـكـى بـفـيـض الدمع سحب عهاد", "فـمـتى على بعد الديار وشحطها", "يــحــظـى بـوصـلكـم حـليـف سـهـاد", "فــعــليــكــم مــنــى ســلامٌ طـيـبٌ", "مــا نــاح غــريــد بــصـرحـة واد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117212	ابن الصباغ الجذامي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2485	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> هبّ النسيم بطيب ذكر الهادي <\|vsep\|> فتأرجت نفحات عرف النادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا شادياً تشدو بمدح محمد <\|vsep\|> كرر فديتك مدحه يا شادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> كرر على الأسماع ذكر محمد <\|vsep\|> فلذكره برد على الأكباد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأعد علينا نظم فخر خلال من <\|vsep\|> بهر الورى من حاضر أو بادى </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو ذروة المجد الأصيل وقطبُه <\|vsep\|> هو صفوة الأشراف والأمجاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو بحر جود فاض عذب نواله <\|vsep\|> وصفَت موارده لدى الورّاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو خير خلق اللَه والمختار من <\|vsep\|> أعلى نجار جلّ عن أنداد </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو منتهى أملى وملجأ مفزعى <\|vsep\|> هو شمس يماني وبدر رشادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو عصمتي مما أخاف وحبّه <\|vsep\|> يوم القيامة للخطوب عمادى </\|bsep\|> <\|bsep\|> شراق كل النيرات وحسنها <\|vsep\|> من نور حسن شهابه الوقاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تعجبوا فعناية المختار قد <\|vsep\|> خرقت قياس العقل في المعتاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> شوقي لى ذاك المقام أثاره <\|vsep\|> حزن تلهّب لفحه بفؤادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ويح مكتئب لما قد شفّهُ <\|vsep\|> من فرط أحزان وطول بعاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم رام قربَ الدار من أحبابه <\|vsep\|> لو أسعفَ المقدور بالسعاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم رام أن يشفى بزورته ظما <\|vsep\|> قلب لى تلك المعاهد صادى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيام أطلع بدر حسن شبابه <\|vsep\|> من فوق ناعم غصنه الميّاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> والن قد لعبت به أيّامهُ <\|vsep\|> وعدَت عليه للمشيب عواد </\|bsep\|> <\|bsep\|> شيبٌ وضعف وانتزاحُ مواطنٍ <\|vsep\|> فمتى يتيح الدهر نيل مرادى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهفى على عمر تصرّم وانقضى <\|vsep\|> أفنيت فيه طارفى وتلادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلأنزفنّ مدامعي أسفاً على <\|vsep\|> ما قدّمتهُ يدي ليوم معادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حادي الأظعان يأملُ طيبَةً <\|vsep\|> اقصُص فديتك قصتي يا حادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانزل بهاتيك الربوع وقف على <\|vsep\|> نادى الندى مّا عرضتَ ونادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا أسير بعادكم أجفانه <\|vsep\|> تحكى بفيض الدمع سحب عهاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمتى على بعد الديار وشحطها <\|vsep\|> يحظى بوصلكم حليف سهاد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أذكـــت بـــأحـــنـــاء الضــلوع أوارا", "ورقٌ تــــرجــــع شـــدوهـــا أســـحـــارا", "ســجــعـت فـهـيّـجَ سـجـعُهـا مـسـتـعـيـراً", "يــشــجــى بــشـجـو بـكـائه الأطـيـارا", "لمّـــا تـــذكّـــر عـــهــد أيــام مــضــت", "أجـــرت دمـــوع شـــؤونـــه أنـــهـــارا", "يــبـكـى ويـنـدب ربـع عـمـر قـد عـفـا", "لم يـــقـــض فــي ســاحــاتــه أوطــارا", "مـــتـــثــبــثــاً بــعــســى وعــلّ لعــلّه", "أن يـــدرك الركـــب الذي قــد ســارا", "لمــا انــقــضــت أيــامــه وتــصــرمــت", "وأديـــــلَ مـــــن إيــــراده إصــــدارا", "ودعــابــه داعــى الرحـيـل ولم يـجـد", "مـــن عـــمــره عــونــاً ولا أنــصــارا", "لم يــلف فــيــمــا يـرتـجـيـه مـؤمّـلا", "يــشـفـى السـقـام ويـطـرد الأفـكـارا", "إلا امــتــداح الهــاشــمــي وصــحـبـه", "فــبــذاك يــجــنــى للســعــود ثـمـارا", "فــارتــاح للأمــداح يــنــظــم درّهــا", "فــي جــيــد مــجــد عـلائهـم أشـعـارا", "فــلتــســتـمـع يـا صـاح ذكـر مـنـاقـب", "قــد فــاق عــرفُ ذكــائهـا الأزهـارا", "فــمــحــمــد شـمـس المـفـاخـر والعـلا", "والصــحــب أضــحــوا حــوله أقــمــارا", "نـسـقـوا كـما نسقت دراري الأفق في", "فــلك المــجــرة فــاعــتـلوا أبـدارا", "مــن كــل نــدبٍ فــي المـكـارم مـعـرقٍ", "يــكــســو بــغــرتــه الدجــى أنــوارا", "حــلو الشــمــائل طــاب ذكــر ثـنـائه", "وحـــكـــى أقــاحــاً نــشــره وبــهــارا", "أضــواء مــجــد شــامـخـات فـي العـلا", "كــرمــوا فــسـادوا مـحـتـداً ونـجـارا", "طـبـعـت عـلى طـبـع النـبـي طـبـاعـهـم", "فــتــطــوروا فــي فــضــلهــا أطــوارا", "فـــالأوحـــد الصـــديـــق أول مــاجــد", "أســـدى النـــوال وآثــر الإيــثــارا", "لمــا تــخــلّل فــي العـبـاءة مـؤثـرا", "للبــــذل فـــاق بـــبـــره الأبـــرارا", "هــو صــاحــب المـخـتـار فـي أزمـاتـه", "ثــانــيــه يــوم ثــوى فــحـل الغـارا", "عــدد عــلا الفــاروق واذكــر فـضـله", "فــبــه مــنــار هــدى الأنـام أنـارا", "للحــق جــرّد صــارمــا يــفـرى الطـلى", "فــاســتــفـتـح الأقـطـار والأمـصـارا", "وهــو المــحــدّثُ بــالغــيــوب وقـلبـه", "قــــــد أودع اللَه بــــــه أســــــرارا", "وامــدح شـهـيـد الدار عـثـمـان الذي", "لزم الحـــيـــاءَ مـــهـــابــة ووقــارا", "ولطــالمــا لبــس الظــلام تــهــجــداً", "والدمـــع يـــهـــمـــى ســحُّهــُ مــدرارا", "كــتــب العــلاء ســطـور فـخـر خـلاله", "فــاقــرأ بــهــا مــتــنـزهـا أخـبـارا", "واذكـــر إمـــامــا خــلّصــت أوصــافــه", "نــقــدا فــراق نــضــارهــا النـظـارا", "أعـنـى أبـا الحـسـن ابـن عـم مـحـمـد", "صـــهـــر النــبــي الفــارس الكــرارا", "أسد الحروب إذا الفوارس في الوغى", "هــزوا القـواضـب والقـنـا الخـطـارا", "وكــذا حــذيــفــة ثــم ســعـد والزبـي", "ر لديــن أحــمــد أصــبـحـوا أنـصـارا", "وأبــا عـبـيـدة وابـن عـوفٍ فـامـتـدح", "وسـعـيـد قـد حـازوا الكـمـال فـخارا", "كــن لائذاً بــذرا الصــحـابـة كـلهـم", "فــلهــم بــنــانُ المــعــلوات أشــارا", "ولتـفـن عـمـرك فـي امـتـداح عـلائهم", "تــجـنـى المـحـامـد فـي غـد مـخـتـارا", "وإلى مـــغـــان شـــرفـــت بــوجــودهــم", "فــاقــطــع بــحـث اليـعـمـلات قـفـارا", "فـــهـــم البــدور إذا عــدمــت أهــلةً", "وهــم الشــمــوس إذا فــقــدت نـهـارا", "أصــحــابُ أحــمــد كـالنـجـوم لمـهـتـد", "يــهــدى بــنــور هــداهــمُ مــن حــارا", "فـــبـــأحـــمـــد وبـــآله وبـــصــحــبــه", "طـلعـت شـمـوس سـنـا الكـمـال جـهـارا", "للَه أعـــــلام لهـــــم ومــــعــــاهــــد", "بــانــت وأذكــت فـي الجـوانـح نـارا", "بــاللَه يـا ريـح الصـبـا سـحـراً إذا", "مـا زرتِ مـن مـغـنـى الحـبـيـب ديارا", "فــلتــبــلغــى عــنــى تــحــيــة مـغـرم", "بــجــوى البــعــاد فــواده قـد طـارا", "يـــا ربّ بـــالمــخــتــار يــســر زورة", "تــمــحــو بــهــا الآثــام والأوزارا", "واعـطـف عـلى العـبـد الذليـل بنظرة", "فـــإلى عـــبــيــدك لم تــزل نــظّــارا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117211	ابن الصباغ الجذامي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2485	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أذكت بأحناء الضلوع أوارا <\|vsep\|> ورقٌ ترجع شدوها أسحارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سجعت فهيّجَ سجعُها مستعيراً <\|vsep\|> يشجى بشجو بكائه الأطيارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لمّا تذكّر عهد أيام مضت <\|vsep\|> أجرت دموع شؤونه أنهارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يبكى ويندب ربع عمر قد عفا <\|vsep\|> لم يقض في ساحاته أوطارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> متثبثاً بعسى وعلّ لعلّه <\|vsep\|> أن يدرك الركب الذي قد سارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لما انقضت أيامه وتصرمت <\|vsep\|> وأديلَ من يراده صدارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودعابه داعى الرحيل ولم يجد <\|vsep\|> من عمره عوناً ولا أنصارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يلف فيما يرتجيه مؤمّلا <\|vsep\|> يشفى السقام ويطرد الأفكارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا امتداح الهاشمي وصحبه <\|vsep\|> فبذاك يجنى للسعود ثمارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فارتاح للأمداح ينظم درّها <\|vsep\|> في جيد مجد علائهم أشعارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلتستمع يا صاح ذكر مناقب <\|vsep\|> قد فاق عرفُ ذكائها الأزهارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمحمد شمس المفاخر والعلا <\|vsep\|> والصحب أضحوا حوله أقمارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نسقوا كما نسقت دراري الأفق في <\|vsep\|> فلك المجرة فاعتلوا أبدارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كل ندبٍ في المكارم معرقٍ <\|vsep\|> يكسو بغرته الدجى أنوارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حلو الشمائل طاب ذكر ثنائه <\|vsep\|> وحكى أقاحاً نشره وبهارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أضواء مجد شامخات في العلا <\|vsep\|> كرموا فسادوا محتداً ونجارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> طبعت على طبع النبي طباعهم <\|vsep\|> فتطوروا في فضلها أطوارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالأوحد الصديق أول ماجد <\|vsep\|> أسدى النوال وثر اليثارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لما تخلّل في العباءة مؤثرا <\|vsep\|> للبذل فاق ببره الأبرارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو صاحب المختار في أزماته <\|vsep\|> ثانيه يوم ثوى فحل الغارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عدد علا الفاروق واذكر فضله <\|vsep\|> فبه منار هدى الأنام أنارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> للحق جرّد صارما يفرى الطلى <\|vsep\|> فاستفتح الأقطار والأمصارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو المحدّثُ بالغيوب وقلبه <\|vsep\|> قد أودع اللَه به أسرارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وامدح شهيد الدار عثمان الذي <\|vsep\|> لزم الحياءَ مهابة ووقارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولطالما لبس الظلام تهجداً <\|vsep\|> والدمع يهمى سحُّهُ مدرارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كتب العلاء سطور فخر خلاله <\|vsep\|> فاقرأ بها متنزها أخبارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واذكر ماما خلّصت أوصافه <\|vsep\|> نقدا فراق نضارها النظارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعنى أبا الحسن ابن عم محمد <\|vsep\|> صهر النبي الفارس الكرارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسد الحروب ذا الفوارس في الوغى <\|vsep\|> هزوا القواضب والقنا الخطارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكذا حذيفة ثم سعد والزبي <\|vsep\|> ر لدين أحمد أصبحوا أنصارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأبا عبيدة وابن عوفٍ فامتدح <\|vsep\|> وسعيد قد حازوا الكمال فخارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كن لائذاً بذرا الصحابة كلهم <\|vsep\|> فلهم بنانُ المعلوات أشارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولتفن عمرك في امتداح علائهم <\|vsep\|> تجنى المحامد في غد مختارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولى مغان شرفت بوجودهم <\|vsep\|> فاقطع بحث اليعملات قفارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهم البدور ذا عدمت أهلةً <\|vsep\|> وهم الشموس ذا فقدت نهارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أصحابُ أحمد كالنجوم لمهتد <\|vsep\|> يهدى بنور هداهمُ من حارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبأحمد وبله وبصحبه <\|vsep\|> طلعت شموس سنا الكمال جهارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> للَه أعلام لهم ومعاهد <\|vsep\|> بانت وأذكت في الجوانح نارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> باللَه يا ريح الصبا سحراً ذا <\|vsep\|> ما زرتِ من مغنى الحبيب ديارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلتبلغى عنى تحية مغرم <\|vsep\|> بجوى البعاد فواده قد طارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ربّ بالمختار يسر زورة <\|vsep\|> تمحو بها الثام والأوزارا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "صـاح مـهـلا لا تـكـثـرن مـلامـي", "كـثـرة اللوم قـد أهـاجت غرامي", "لا تـــخـــالن صــبــوتــي لمــلاح", "فـاتـكـات اللحـاظ فـتـك السهام", "واعــلمــن ان نــشــو لا بــخـمـر", "عــتـقـوهـا مـن عـهـد سـام وحـام", "بـل بـصـحـن كـسـاه رب البـرايـا", "هـيـبـة مـن بـهـاء سامى الدعام", "هـو صـحـن بـه المـصـابـيـح أمست", "نــيــرات تــزري بـشـهـب الظـلام", "اوقــدوهــا جــهـرا بـزيـت وسـرا", "هـــي انـــوارهــم بــدت للانــام", "لا تـخـل زيـنـة القـبـاب بـتـبر", "بــل بــنــور ســام عـن الاوهـام", "هــو نــور الاله حــيــن تــجــلى", "لابـن عـمـران خـر واهي القوام", "فـإذا مـا حـللت تـأتـي مـقـامـا", "جـنـة الخـلد دونـه فـي المـقام", "هــو بــاب بــه الحـوائج تـقـضـى", "فــيــه بــرء الآلام والاسـقـام", "قــد اتـتـه الوفـود مـن كـل فـج", "ليــروا مــا هــنـاك مـن انـعـام", "سـعـد زال العـنـا بـاكـمال صحن", "فيه نلنا المنى واقصى المرام", "وبــاقـصـى السـعـود نـاديـت ارخ", "شــيــع الآل فــادخــلوا بـسـلام" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/130562	سلمان آل نوح	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2859	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> صاح مهلا لا تكثرن ملامي <\|vsep\|> كثرة اللوم قد أهاجت غرامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تخالن صبوتي لملاح <\|vsep\|> فاتكات اللحاظ فتك السهام </\|bsep\|> <\|bsep\|> واعلمن ان نشو لا بخمر <\|vsep\|> عتقوها من عهد سام وحام </\|bsep\|> <\|bsep\|> بل بصحن كساه رب البرايا <\|vsep\|> هيبة من بهاء سامى الدعام </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو صحن به المصابيح أمست <\|vsep\|> نيرات تزري بشهب الظلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> اوقدوها جهرا بزيت وسرا <\|vsep\|> هي انوارهم بدت للانام </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تخل زينة القباب بتبر <\|vsep\|> بل بنور سام عن الاوهام </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو نور الاله حين تجلى <\|vsep\|> لابن عمران خر واهي القوام </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذا ما حللت تأتي مقاما <\|vsep\|> جنة الخلد دونه في المقام </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو باب به الحوائج تقضى <\|vsep\|> فيه برء اللام والاسقام </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد اتته الوفود من كل فج <\|vsep\|> ليروا ما هناك من انعام </\|bsep\|> <\|bsep\|> سعد زال العنا باكمال صحن <\|vsep\|> فيه نلنا المنى واقصى المرام </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أمــســى بــخــدي للدمــوع رســوم", "أسـفـا عـليـك وفي الفؤاد كلوم", "والصبر يحسن في المواطن كلها", "إلا عـــليـــك فـــإنـــه مــذمــوم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/107154	سمنون المحب	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2257	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أمسى بخدي للدموع رسوم <\|vsep\|> أسفا عليك وفي الفؤاد كلوم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "شغلت قلبي عن الدنيا ولذتها", "فـأنـت والقلب شيء غير مفترق", "ومـا تـطابقت الأحداق من سنة", "إلا وجدتك بين الجفن والحدق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/107150	سمنون المحب	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2257	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> شغلت قلبي عن الدنيا ولذتها <\|vsep\|> فأنت والقلب شيء غير مفترق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "ضــاعـف عـلي بـجـهـدك البـلوى", "وابـلغ بـجـهـدك غاية الشكوى", "واجـهـد وبـالغ فـي مـهـاجرتي", "واجهر بها في السر والنجوى", "فـإذا بـلغـت الجـهـد فـي قلم", "تــتـرك لنـفـسـك غـايـة قـصـوى", "فـانـظـر فـهل حال بي انتقلت", "عــمــا تــحــب بــحــالة أخــرى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/107146	سمنون المحب	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2257	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ش <\|psep\|> <\|bsep\|> ضاعف علي بجهدك البلوى <\|vsep\|> وابلغ بجهدك غاية الشكوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> واجهد وبالغ في مهاجرتي <\|vsep\|> واجهر بها في السر والنجوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذا بلغت الجهد في قلم <\|vsep\|> تترك لنفسك غاية قصوى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المديد	[ "كـان لي قـلبٌ أعيش به", "ضـاع مـنّـي فـي تـقـلبِه", "رب فـاردده عـليّ فـقـد", "ضـاق صـدري فـي تـطلبه", "وأغـث مـا دام بي رمقٌ", "يا غياثَ المستغيثِ به" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/107159	سمنون المحب	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2257	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_2\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> كان لي قلبٌ أعيش به <\|vsep\|> ضاع منّي في تقلبِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> رب فاردده عليّ فقد <\|vsep\|> ضاق صدري في تطلبه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أنـت الحـبيب الذي لاشك في خلد", "مـنـه فـإن فـقدتك النفس لم تعش", "يـا مـعـطـشـى بـوصـال أنـت واهبه", "هل فيك لي راحة إن صحت واعطشى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/107155	سمنون المحب	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2257	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ش <\|psep\|> <\|bsep\|> أنت الحبيب الذي لاشك في خلد <\|vsep\|> منه فن فقدتك النفس لم تعش </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ولو قيل طأ في النار أعلم أنّه", "رضـىً لك أو مـدن لنا من وصالكا", "لقـدّمـتُ رجـلي نـحـوهـا فـوطـئتُها", "سـروراً لأنـي قـد خـطـرتُ بـبالكا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/107151	سمنون المحب	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2257	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ولو قيل طأ في النار أعلم أنّه <\|vsep\|> رضىً لك أو مدن لنا من وصالكا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وكـان قـلبـي خـاليـاً قـبـل حـبـكـم", "وكـان بـذكـر الخـلق يـلهـو ويمزحُ", "فــلمــا دعـا قـلبـي هـواك أجـابـه", "فــلســتُ أراه عــن فــنـانـك يـبـرحُ", "رُمـيـت بـبـيـن مـنك إن كنت كاذباً", "إذا كـنـت في الدنيا بغيرك أفرح", "وإن كـان شـيءٌ في البلاد بأسرها", "إذا غـبـت عـن عـيـنـي بعيني يلمحُ", "فإن شئت واصلني وإن شئت لا تصل", "فــلســتُ أرى قـلبـي لغـيـرك يـصـلحُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/107147	سمنون المحب	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2257	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> وكان قلبي خالياً قبل حبكم <\|vsep\|> وكان بذكر الخلق يلهو ويمزحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلما دعا قلبي هواك أجابه <\|vsep\|> فلستُ أراه عن فنانك يبرحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رُميت ببين منك ن كنت كاذباً <\|vsep\|> ذا كنت في الدنيا بغيرك أفرح </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون كان شيءٌ في البلاد بأسرها <\|vsep\|> ذا غبت عن عيني بعيني يلمحُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "وليــس لي فــي ســواك حــظ", "فـكـيـفـمـا شـئت فـامـتحنّي", "إن كـان يـرجو سواك قلبي", "لا نلتُ سؤلي ولا التمني" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/107143	سمنون المحب	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2257	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> وليس لي في سواك حظ <\|vsep\|> فكيفما شئت فامتحنّي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أحـنّ بـأطـراف النـهـار صـبابةً", "وبالليل يدعوني الهوى فأجيبُ", "وأيـامُـنـا تـفـنـى وشوقي زائد", "كـأنّ زمـان الشـوق ليـس يـغـيب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/107152	سمنون المحب	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2257	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> أحنّ بأطراف النهار صبابةً <\|vsep\|> وبالليل يدعوني الهوى فأجيبُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تـجـرّعـت مـن حـاليـه نـعـمى وأبؤسا", "زمـان إذا أمـضـى عـزاليـه أُحـتـسـى", "فـكـم غـمـرة قـد جـرعـتـنـي كـؤوسها", "فـجـرعـتـهـا مـن بـحـر صـبـري أكؤسا", "تــدرعــت صــبـري والتـحـفـت صـروفـه", "وقلت لنفسي الصبر أو فاهلكي أسى", "خـطـوب لو أن الشـم زاحـمـن خـطبها", "لسـاخـت ولم تدرك لها الكف ملمسا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/107148	سمنون المحب	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2257	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> تجرّعت من حاليه نعمى وأبؤسا <\|vsep\|> زمان ذا أمضى عزاليه أُحتسى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكم غمرة قد جرعتني كؤوسها <\|vsep\|> فجرعتها من بحر صبري أكؤسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تدرعت صبري والتحفت صروفه <\|vsep\|> وقلت لنفسي الصبر أو فاهلكي أسى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "بـكـيـتُ ودمـع العين للنفس راحة", "ولكن دمع الشوق ينكى به القلبُ", "وذكـرى لمـا ألقـاه ليـس بنافعي", "ولكــنـه شـيـء يـهـيـج بـه الكـرب", "فـلو قـيـل لي مـن أنت قلت معذب", "بـنـار مـواجـيـد يـضـرمـها العتب", "بـليـت بـمـن لا أسـتـطـيـع عتابه", "ويـعـتـبـنـى حـتى يُقال لي الذنب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/107144	سمنون المحب	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2257	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> بكيتُ ودمع العين للنفس راحة <\|vsep\|> ولكن دمع الشوق ينكى به القلبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذكرى لما ألقاه ليس بنافعي <\|vsep\|> ولكنه شيء يهيج به الكرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلو قيل لي من أنت قلت معذب <\|vsep\|> بنار مواجيد يضرمها العتب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "يـعـاتـبـنـي فـينبسط انقباضي", "وتـسـكـن روعـتـي عـند العتاب", "جـرى فـي الهوى مذ كنت طفلا", "فمالي قد كبرت على التصابي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/107153	سمنون المحب	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2257	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> يعاتبني فينبسط انقباضي <\|vsep\|> وتسكن روعتي عند العتاب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "أنـا راض بـطـول صـدك عـنـي", "ليــس إلا لأن ذاك هـواكـا", "فـامـتحن بالجفا صبري على", "الود ودعني معلقا برجاكا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/107149	سمنون المحب	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2257	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ك <\|psep\|> <\|bsep\|> أنا راض بطول صدك عني <\|vsep\|> ليس لا لأن ذاك هواكا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أفـديـكَ بل قلّ أن يفديك ذو دنفٍ", "هـل فـي المذلّة للمشتاق من عار", "بي منك شوقٌ لو أن الصخر يحمله", "تـفـطّـر الصـخر عن مستوقد النار", "قد دبّ حبّك في الأعضاء من جسدي", "دبـيـب لفـظـى مـن روحـي وإضماري", "ولا تـنـفّـسـت إلا كـنـت مع نفسي", "وكــل جــارحــة مـن خـاطـري جـاري" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/107145	سمنون المحب	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2257	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أفديكَ بل قلّ أن يفديك ذو دنفٍ <\|vsep\|> هل في المذلّة للمشتاق من عار </\|bsep\|> <\|bsep\|> بي منك شوقٌ لو أن الصخر يحمله <\|vsep\|> تفطّر الصخر عن مستوقد النار </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد دبّ حبّك في الأعضاء من جسدي <\|vsep\|> دبيب لفظى من روحي وضماري </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "وواقــفـة بـقـرب البـحـر تـبـكـي", "لعـظـم بـكـائهـا عـيـل اصـطباري", "فــقــلت لهــا بــكــاك لاي خـطـب", "وبــي ألم التــطــلع كـان سـاري", "فـزادت بـالنـحـيـب فـنُـحـت قسرا", "ومـا بـالود نُـحـتُ ولا اختياري", "وكــان بــقــربــهــا ولد صــغـيـر", "بـمـاء البـحـر يـلعـب وهـو جـار", "فــقــالت إنــمــا ابــكــي لهــذا", "وزوج زج فـــي قـــعــر البــجــار", "ومــا حــولي كــريــم ارتــجــيــه", "فــيـرحـمـنـي ويـحـسـن لي جـواري", "فـقـلت لهـا فـطيبي اليوم نفسا", "فــانــي ســوف اوليـك انـتـصـاري", "ولا شــيــء يــعــز عــليــك مـنـي", "واول مــا اجــود بـه انـتـحـاري", "فـقـالت لا عدمتك يا ابن ديني", "ودامــت شــمــس سـعـدك بـازدهـار", "فــخـذ هـذا اليـتـيـم لدار عـلم", "ليــشــرب حــب مــصــلحـة الديـار", "ظــللت لقــولهــا حــيــران ســاه", "اكــفــكــف للمــدامـع فـي ازاري", "وقــلت العــلم مــفـقـود لديـنـا", "ومـا فـي الدار من بالعلم دار", "كــأن القــوم مـا خـلقـوا لعـلم", "ولكـــن للجـــهـــالة والبـــواري", "لقــد خــسـروا حـيـاتـهـم وضـلوا", "ومــا للجـاهـليـن سـوى الخـسـار", "امـا فـي القـوم مـن شـهـم لبيب", "يــحـث القـوم فـي طـلب الفـخـار", "إلام القـــوم فـــي غــي وجــهــل", "ومـا فـي الجـهـل غير الاحتقار", "أليسوا نسل من سادوا البرايا", "ابــاة الضــيــم اربـاب الوقـار", "فـعـن خـيـر الانام خذوا حديثا", "مــن الايــمــان حــبــك للديــار", "لقــد صــدق الامــيـن ولسـت راء", "عــليــكــم للمــحــبـة مـن شـعـار", "فـان انـتـم تـكـافـلتـم نـصـرتـم", "والا للمــــــذلة والصـــــغـــــار", "فــقــالت قــد صــدقــت واي صــدق", "وقــد قـلت الصـحـيـح ولم تـمـار", "ولكــن مـا حـيـاة بـنـات جـنـسـي", "ومـــا اخـــلاق ربــات الخــمــار", "فــقــلت لهــا مـعـارفـهـن أضـحـت", "بــنـقـش الكـف مـع لبـس السـوار", "وتــزجــيـج الحـواجـب واكـتـحـال", "وصــف الشــعــر أو سـحـب الازار", "ولا يــســطــعـن تـدبـيـرا لبـيـت", "ولا يــحــســن تــربـيـة الصـغـار", "فــراحــت تـلطـم الخـديـن حـزنـا", "ودمـعـتـهـا الغـزيـرة بـانـهمار" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/131915	مساعد بن عبد الله الرفاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2938	العصر الحديث	الكويت	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> وواقفة بقرب البحر تبكي <\|vsep\|> لعظم بكائها عيل اصطباري </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقلت لها بكاك لاي خطب <\|vsep\|> وبي ألم التطلع كان ساري </\|bsep\|> <\|bsep\|> فزادت بالنحيب فنُحت قسرا <\|vsep\|> وما بالود نُحتُ ولا اختياري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكان بقربها ولد صغير <\|vsep\|> بماء البحر يلعب وهو جار </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقالت نما ابكي لهذا <\|vsep\|> وزوج زج في قعر البجار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما حولي كريم ارتجيه <\|vsep\|> فيرحمني ويحسن لي جواري </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقلت لها فطيبي اليوم نفسا <\|vsep\|> فاني سوف اوليك انتصاري </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا شيء يعز عليك مني <\|vsep\|> واول ما اجود به انتحاري </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقالت لا عدمتك يا ابن ديني <\|vsep\|> ودامت شمس سعدك بازدهار </\|bsep\|> <\|bsep\|> فخذ هذا اليتيم لدار علم <\|vsep\|> ليشرب حب مصلحة الديار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظللت لقولها حيران ساه <\|vsep\|> اكفكف للمدامع في ازاري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقلت العلم مفقود لدينا <\|vsep\|> وما في الدار من بالعلم دار </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأن القوم ما خلقوا لعلم <\|vsep\|> ولكن للجهالة والبواري </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد خسروا حياتهم وضلوا <\|vsep\|> وما للجاهلين سوى الخسار </\|bsep\|> <\|bsep\|> اما في القوم من شهم لبيب <\|vsep\|> يحث القوم في طلب الفخار </\|bsep\|> <\|bsep\|> لام القوم في غي وجهل <\|vsep\|> وما في الجهل غير الاحتقار </\|bsep\|> <\|bsep\|> أليسوا نسل من سادوا البرايا <\|vsep\|> اباة الضيم ارباب الوقار </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعن خير الانام خذوا حديثا <\|vsep\|> من الايمان حبك للديار </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد صدق الامين ولست راء <\|vsep\|> عليكم للمحبة من شعار </\|bsep\|> <\|bsep\|> فان انتم تكافلتم نصرتم <\|vsep\|> والا للمذلة والصغار </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقالت قد صدقت واي صدق <\|vsep\|> وقد قلت الصحيح ولم تمار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكن ما حياة بنات جنسي <\|vsep\|> وما اخلاق ربات الخمار </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقلت لها معارفهن أضحت <\|vsep\|> بنقش الكف مع لبس السوار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتزجيج الحواجب واكتحال <\|vsep\|> وصف الشعر أو سحب الازار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا يسطعن تدبيرا لبيت <\|vsep\|> ولا يحسن تربية الصغار </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أنـوحُ مُـؤبـنـا وأنا الكئيب", "ومـالي والفـقيد هو الحبيب", "ضـنـى فُـتّـت له الأكبادُ منا", "وأنـفـسـنـا عـليـه أسى تذوب", "وددتُ بـأنـنـي المـدفون حيا", "ولم يـطـرق مـسـامعي النحيب", "ألا ليـتَ المـنـيـةَ لم تعجل", "ولكـن أمـرُ بـارئنـا العجيب", "ومـا فـقـدان عـبد اللَه إلا", "مـصـاب لا يـقـاس به الخطوب", "ومـا مـوت المـهـذب غير نار", "تذوب بها الحشاشة والقلوب", "على فقداك ناح العلم حزنا", "ومات الوعظ وانهدم الوجوب", "وما زال التقاءُ عليك يبكي", "وبــدر الحـق واراه الغـروب", "فـودّعـنا التقى والعدلَ لما", "ايـسـنـا مـن حياتك يا أريب", "فـمـا للحـق بـعـدك غـير مَحق", "ومـحـق العـدل إن غِـرّ يـنـوب", "فمن في الدار تعهده فقيها", "نُـؤهّـلُه القـضـا وهو النجيب", "يـقـيـم العـدل مثلك وهو حر", "غــيــور لم تـدنـسـه الذنـوب", "فــلا عـلم ولا عـدل وتـقـوى", "وإرشـــاد ولا رأى يـــصــيــب", "مـحـالا ان يـحـل سـواك شـهم", "ومن ذا بعدكَ الحبر اللبيب", "عـلى فـقـداك للفـقـراء عـين", "مــن الآلام دامــيــة تـصـوب", "وحـقـا أن نـنـوح عليك دهرا", "فإنك أنت ذو الكرم الحبيب", "كـرهـنـا بـعدك الدنيا بقاءً", "وبـعـدكَ لا نـرى عـيشا يطيب", "رعـاك اللَه مـن حَـبـرٍ حـبـيب", "عـفـيـف لم تُـخَل فيه العيوب", "أحـب اللَه قـربك منه فاهنأ", "وطـب نـفسا فأنت له القريب", "وان جــزاءك الفــردوس حـقـا", "ثـوابـا والاله لك المـثـيب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/131911	مساعد بن عبد الله الرفاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2938	العصر الحديث	الكويت	null	فصيح	<\|meter_14\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> أنوحُ مُؤبنا وأنا الكئيب <\|vsep\|> ومالي والفقيد هو الحبيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضنى فُتّت له الأكبادُ منا <\|vsep\|> وأنفسنا عليه أسى تذوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وددتُ بأنني المدفون حيا <\|vsep\|> ولم يطرق مسامعي النحيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا ليتَ المنيةَ لم تعجل <\|vsep\|> ولكن أمرُ بارئنا العجيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما فقدان عبد اللَه لا <\|vsep\|> مصاب لا يقاس به الخطوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما موت المهذب غير نار <\|vsep\|> تذوب بها الحشاشة والقلوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> على فقداك ناح العلم حزنا <\|vsep\|> ومات الوعظ وانهدم الوجوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما زال التقاءُ عليك يبكي <\|vsep\|> وبدر الحق واراه الغروب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فودّعنا التقى والعدلَ لما <\|vsep\|> ايسنا من حياتك يا أريب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما للحق بعدك غير مَحق <\|vsep\|> ومحق العدل ن غِرّ ينوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن في الدار تعهده فقيها <\|vsep\|> نُؤهّلُه القضا وهو النجيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يقيم العدل مثلك وهو حر <\|vsep\|> غيور لم تدنسه الذنوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا علم ولا عدل وتقوى <\|vsep\|> ورشاد ولا رأى يصيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> محالا ان يحل سواك شهم <\|vsep\|> ومن ذا بعدكَ الحبر اللبيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> على فقداك للفقراء عين <\|vsep\|> من اللام دامية تصوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحقا أن ننوح عليك دهرا <\|vsep\|> فنك أنت ذو الكرم الحبيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> كرهنا بعدك الدنيا بقاءً <\|vsep\|> وبعدكَ لا نرى عيشا يطيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> رعاك اللَه من حَبرٍ حبيب <\|vsep\|> عفيف لم تُخَل فيه العيوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحب اللَه قربك منه فاهنأ <\|vsep\|> وطب نفسا فأنت له القريب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لذ بــالإله مــن الجـهـول الجـانـي", "عــلج العــلوج وفــتــنـة الشـيـطـان", "مـــا بـــاله حـــط الاله مـــقــامــه", "واحــــاطــــه بــــالذل والخـــســـران", "خــســر الســعــادة مـذ هـوى لتـعـصُّبِ", "وتـــشـــدد مـــا جـــاء بـــالاديـــان", "فـغـدا يـسـب المـصـلحـيـن بـهـديـهـم", "واخــو الســبــاب يـبـوء بـالخـذلان", "كــره الجــمــيــل وحــبّ كــلّ رذيــلة", "واخــو الرذيــلة ليــس بــالانـسـان", "يـــا ويـــله مــن ظــالم مــتــعــصــب", "هــجــر الهــداة ومــال للعــصــيــان", "هــذا النـفـاق ومـن يـنـافـق فـاسـق", "والفــاســقــون بــاســفــل النـيـران", "وحــاشــا وكــلا لســت مــن عــبــاده", "بــل انــت عــبــد الدرهــم الرنــان", "لو لم يكن ضيف الكريم ابي الندى", "شــمــلان أصــبــح فــي أخــس مــكــان", "لو كــان يــعــقــل لم يــســب اجــلّةً", "وجــفــا السـبـاب وجـاء بـالبـرهـان", "غــدا يــجــادل بــالقــضـيـة كـل مـن", "اخــطـا الصـواب بـافـصـح التـبـيـان", "يـا عـلج حـسـبـك مـا اقـول فـانـنـي", "قــلت الحـقـيـقـة وهـي روح جـنـانـي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/131916	مساعد بن عبد الله الرفاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2938	العصر الحديث	الكويت	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> لذ بالله من الجهول الجاني <\|vsep\|> علج العلوج وفتنة الشيطان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما باله حط الاله مقامه <\|vsep\|> واحاطه بالذل والخسران </\|bsep\|> <\|bsep\|> خسر السعادة مذ هوى لتعصُّبِ <\|vsep\|> وتشدد ما جاء بالاديان </\|bsep\|> <\|bsep\|> فغدا يسب المصلحين بهديهم <\|vsep\|> واخو السباب يبوء بالخذلان </\|bsep\|> <\|bsep\|> كره الجميل وحبّ كلّ رذيلة <\|vsep\|> واخو الرذيلة ليس بالانسان </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ويله من ظالم متعصب <\|vsep\|> هجر الهداة ومال للعصيان </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا النفاق ومن ينافق فاسق <\|vsep\|> والفاسقون باسفل النيران </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحاشا وكلا لست من عباده <\|vsep\|> بل انت عبد الدرهم الرنان </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو لم يكن ضيف الكريم ابي الندى <\|vsep\|> شملان أصبح في أخس مكان </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو كان يعقل لم يسب اجلّةً <\|vsep\|> وجفا السباب وجاء بالبرهان </\|bsep\|> <\|bsep\|> غدا يجادل بالقضية كل من <\|vsep\|> اخطا الصواب بافصح التبيان </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لقـد قـادنـي شـوق إلى البـر فـي أمس", "فــســرت أجــر الذيــل فـي مـرح أمـشـي", "وقــد رنّــحــت روحــي الضـبـا وأظـلنـي", "عـن الشـمس غيم كان في الجو مستنشى", "ولمـــا أردت الأوب أقـــبـــل نـــســوة", "عــليّ كــأمــثـال الحـمـائم اذ تـمـشـي", "وقــد طــفــن مــن حــولي وهــن ضـواحـك", "ويـرمـيـنـي بـالغـمـز واللمـز والرمش", "ويــظــهــرن لي حــمـر الأكـف تـغـنـجـا", "لأنــظـر طـرز الرقـش مـنـهـن والنـقـش", "فـأبـصـرت شـيـئاً خـامر العقل والنهى", "بــه قـد هـوى قـلبـي الى هـوة الدهـش", "فــقـمـت ومـا بـي للقـيـام اسـتـطـاعـة", "كــأنــي مــفــلوج ومــا زلت فــي رعــش", "وظــلت لفــرط الحــب أنــحــب مـن أسـى", "وأفـشـيـت مـن شكواي ما لم أكن أفشي", "فـقـلت انـعـشـونـي بـالحـديـث سـويـعـة", "لتـبـعـد عـنـي سـاعة الحمل في النعش", "فــظــلن صــمــوتــا واقــفــات بــحـيـرة", "يـفـكـرن كـيف الأمر بالواله المغشى", "فــقــامــت عــجــوز بــيــنـهـن خـبـيـثـة", "وقـــالت لعـــمــري إن هــذا أخــو غــش", "دعــوه طـريـحـا لا صـحـت مـنـه نـفـسـه", "ولا زال إلا فــي شــقـاء مـن العـيـش", "فــقــال لهــا البــعــض مــنــهــن إنــه", "لفـى حـالة يرثى لها العاذل الوحشي", "فــقــالت أتــدرنّ الصــريــع فـقـلن لا", "فـقـالت وربـي إنـه الشـاعـر المـنـشى", "أخـو المـكـر خـداع الغـوانـي بـشـعره", "دعـونـا نذقه الموت من قبل أن يمشي", "فَــحــركــت أجــفــانـي اليـهـا بـعـبـرة", "وقلت أتقى المولى ومن باسمه فاخشى", "فــقــامــت فــتــاة بــيــنــهـن تـنـمـرت", "فــقــالت وربــي أنــت صــاحــبـة الغـش", "والا فـــهـــذا ســـيـــد غــيــر مــاكــر", "وليــس بــه مــمــا تـقـوليـن مـن فـحـش", "دعـــيـــنـــا لديـــه جــالســات فــانــه", "يــعــز عـليـنـا تـركـه مـفـردا مـغـشـى", "فــجــاءت وظــلت فــوق رأســي مـقـيـمـة", "وصــارت عــلي المــاء تــكــثـر بـالرش", "وتـــظـــهــر اشــفــاقــا عــليّ ورحــمــه", "وتـنـظـرنـي فـي مـقـلة مـن مها الوحش", "فــفــتــحــت عـيـنـي نـاظـرا لجـمـالهـا", "وكـاد سـنـا نـور الحـبـيـبـة لي يغشى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/131912	مساعد بن عبد الله الرفاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2938	العصر الحديث	الكويت	null	فصيح	<\|meter_3\|> ش <\|psep\|> <\|bsep\|> لقد قادني شوق لى البر في أمس <\|vsep\|> فسرت أجر الذيل في مرح أمشي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد رنّحت روحي الضبا وأظلني <\|vsep\|> عن الشمس غيم كان في الجو مستنشى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولما أردت الأوب أقبل نسوة <\|vsep\|> عليّ كأمثال الحمائم اذ تمشي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد طفن من حولي وهن ضواحك <\|vsep\|> ويرميني بالغمز واللمز والرمش </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويظهرن لي حمر الأكف تغنجا <\|vsep\|> لأنظر طرز الرقش منهن والنقش </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأبصرت شيئاً خامر العقل والنهى <\|vsep\|> به قد هوى قلبي الى هوة الدهش </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقمت وما بي للقيام استطاعة <\|vsep\|> كأني مفلوج وما زلت في رعش </\|bsep\|> <\|bsep\|> وظلت لفرط الحب أنحب من أسى <\|vsep\|> وأفشيت من شكواي ما لم أكن أفشي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقلت انعشوني بالحديث سويعة <\|vsep\|> لتبعد عني ساعة الحمل في النعش </\|bsep\|> <\|bsep\|> فظلن صموتا واقفات بحيرة <\|vsep\|> يفكرن كيف الأمر بالواله المغشى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقامت عجوز بينهن خبيثة <\|vsep\|> وقالت لعمري ن هذا أخو غش </\|bsep\|> <\|bsep\|> دعوه طريحا لا صحت منه نفسه <\|vsep\|> ولا زال لا في شقاء من العيش </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقال لها البعض منهن نه <\|vsep\|> لفى حالة يرثى لها العاذل الوحشي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقالت أتدرنّ الصريع فقلن لا <\|vsep\|> فقالت وربي نه الشاعر المنشى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أخو المكر خداع الغواني بشعره <\|vsep\|> دعونا نذقه الموت من قبل أن يمشي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَحركت أجفاني اليها بعبرة <\|vsep\|> وقلت أتقى المولى ومن باسمه فاخشى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقامت فتاة بينهن تنمرت <\|vsep\|> فقالت وربي أنت صاحبة الغش </\|bsep\|> <\|bsep\|> والا فهذا سيد غير ماكر <\|vsep\|> وليس به مما تقولين من فحش </\|bsep\|> <\|bsep\|> دعينا لديه جالسات فانه <\|vsep\|> يعز علينا تركه مفردا مغشى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فجاءت وظلت فوق رأسي مقيمة <\|vsep\|> وصارت علي الماء تكثر بالرش </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتظهر اشفاقا عليّ ورحمه <\|vsep\|> وتنظرني في مقلة من مها الوحش </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يـا مـن شـفـاء سـقـامـي شَـمّ رياها", "ومَـن مـدامـي زلال فـي ثـنـايـاهـا", "ومن هي الشمس وجها والجبين لها", "يحكي الهلال وعين العين عيناها", "اللَه يــكـلأ هـيـفـاء بـليـت بـهـا", "عـشـقـا وعـيـن اله العـرش ترعاها", "النـفـس طـالبـة وصـل التـي عـشـقت", "والعــيـن راغـبـة رؤيـا مـحـيـاهـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/131913	مساعد بن عبد الله الرفاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2938	العصر الحديث	الكويت	null	فصيح	<\|meter_7\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> يا من شفاء سقامي شَمّ رياها <\|vsep\|> ومَن مدامي زلال في ثناياها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن هي الشمس وجها والجبين لها <\|vsep\|> يحكي الهلال وعين العين عيناها </\|bsep\|> <\|bsep\|> اللَه يكلأ هيفاء بليت بها <\|vsep\|> عشقا وعين اله العرش ترعاها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "أيـهـا المـغـرور في مدح ذكا", "ليـس للشـمس على البدر رجوح", "لا تـظـن البـدر نـوراً دونها", "فهما سيان في الحكم الصحيح", "واسـتـتار البدر من إشراقها", "عـادة للبـدر فـيـهـا يـستريح" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/131914	مساعد بن عبد الله الرفاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2938	العصر الحديث	الكويت	null	فصيح	<\|meter_6\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> أيها المغرور في مدح ذكا <\|vsep\|> ليس للشمس على البدر رجوح </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تظن البدر نوراً دونها <\|vsep\|> فهما سيان في الحكم الصحيح </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لو كان يحوي الروض ناضر خلقه", " مـا كـان يـذبـل نـوره بـشتائه", "أو قـابـل الأفلاك طالع سعده ", " مـا سـار نـحـس في نجوم سمائه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/145431	أبو محمد الحمداني الخوافي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3649	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 246, "text": "القطعة آخر ما اورده الباخرزي من شعره في ترجمته، وإحدى قطعتين اوردهما الصفدي في الوافي واعتمدت روايته في قافية البيت الأول، وهي في الدمية بتحقيق د. ألتونجي (ص1192) (بشبابه) وعلق في الهامش أنها في بعض النسخ بثنائه، وفي اخرى بشتائه وفي نسخة (لثنائه)", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> لو كان يحوي الروض ناضر خلقه <\|vsep\|> ما كان يذبل نوره بشتائه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أقـول لسـائل بـالغـيب عني", "أنا زين المجالس حيث كنت", "ومـا قـصـرت فـي طـلب ولكـن", "تـعـالوا أبصروني كيف هنت" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/145430	أبو محمد الحمداني الخوافي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3649	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 29, "text": "قال الباخرزي: وله أيضاً:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_14\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> أقول لسائل بالغيب عني <\|vsep\|> أنا زين المجالس حيث كنت </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "يا أيها السيد العميد ومن", "لم يــؤت إذراك شــأوه أحــد", "مـجـد بـهـام الجوزاء أخمصه", "وســؤدد لا يــشــيــنــه فـنـد", "وحــق نــعــمــاك إنــه قــســم", "مـالي عـلى مـا لقـيـتـه جلد", "صــوم وعـيـن رمـداء مـوجـعـة", "وفــوت رؤيـاك فـوق مـا أجـد", "وبــســط عــذري لديـك مـتـضـح", "إذ صـدنـي عـن لقـائك الرمد", "فـالعـيـن لا تـستطيع هائجةً", "تـقـابـل الشـمـس وهـي تتقد " ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/145429	أبو محمد الحمداني الخوافي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3649	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 61, "text": "قال الباخرزي: وكتب إلى عميد الحضرتين أبي الفتح المستوفي:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_1\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> يا أيها السيد العميد ومن <\|vsep\|> لم يؤت ذراك شأوه أحد </\|bsep\|> <\|bsep\|> مجد بهام الجوزاء أخمصه <\|vsep\|> وسؤدد لا يشينه فند </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحق نعماك نه قسم <\|vsep\|> مالي على ما لقيته جلد </\|bsep\|> <\|bsep\|> صوم وعين رمداء موجعة <\|vsep\|> وفوت رؤياك فوق ما أجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبسط عذري لديك متضح <\|vsep\|> ذ صدني عن لقائك الرمد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لله ساحر ناظريه إذا انتضى", "مـن جـفنه حد الحسام الباتر", "يـغـتـال وامـقـه بـطـرف فـاتن", "ويـصـيـد رامـقـه بـطـرف فـاتر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/145428	أبو محمد الحمداني الخوافي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3649	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 70, "text": "القطعة اول ما أورده الباخرزي من شعره، في دمية القصر، والصفدي في الوافي", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> لله ساحر ناظريه ذا انتضى <\|vsep\|> من جفنه حد الحسام الباتر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "إنْ يـنـسك الأخوان والأهل", "أو ينس منك الشخص والفعل", "فـلقـد غنيت وأنت أكمل أه", "ل الأرض مـالك فـيـهـم مثل", "مـتـصـرفـاً للحـمـد مـحـتملاً", "للقــل فــعــلك فــاضـل جـزل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99843	الربعي المخزومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1934	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> نْ ينسك الأخوان والأهل <\|vsep\|> أو ينس منك الشخص والفعل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلقد غنيت وأنت أكمل أه <\|vsep\|> ل الأرض مالك فيهم مثل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "من لحمل العظيم والدفع والنف", "ع ومـــن للقـــريــب وللبــعــيــد", "بعد ذي المجد والفعال أبى بك", "ر وذي العـرف والفـقيد الحميد", "كـان للجـار واليـتـامـى وللسـف", "ر وللمـــجـــتـــدى وللمـــجــهــور", "يـا لهـا مـن مـصيبة ليس ما قد", "كــان مــنــهــا بــراجــع مــردود" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99844	الربعي المخزومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1934	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> من لحمل العظيم والدفع والنف <\|vsep\|> ع ومن للقريب وللبعيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعد ذي المجد والفعال أبى بك <\|vsep\|> ر وذي العرف والفقيد الحميد </\|bsep\|> <\|bsep\|> كان للجار واليتامى وللسف <\|vsep\|> ر وللمجتدى وللمجهور </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "قـال الوشـاة لهـنـدٍ عـن تـصـارمـنا", "ولسـت أنـسـى هـوى هـنـدٍ وتـنـسـانـي", "يــعــقــوب ليـس بـمـتـبـولٍ ولا كـلفٍ", "ويـح الوشـاة فـإن الداء أضـنـانـي", "ما بي سوى الحب من هندٍ وإن بخلت", "حـبـي لهـنـدٍ بـرى جـسـمـي وأبـلانـي", "قـد قـلت حـيـن بـدا لي بـخل سيدتي", "وقــد تــتــابـع بـي بـثـي وأحـزانـي", "هــل تــعـلمـيـن وراء الحـب مـنـزلةً", "تــدنــي إليـك فـإن الحـب أقـصـانـي", "قـالت نـعـم قـلت مـا ذاكـم أسيدتي", "وطــاعــة الحـب تـنـفـي كـل عـصـيـان", "قــالت فـدعـنـا بـلا صـرمٍ ولا صـلةٍ", "ولا صــدودٍ ولا فــي حــال هــجــران", "حــتــى يــشـك وشـاةٌ قـد رمـوك بـنـا", "وأعــلنــوا بــك فــيــنـا أي إعـلان" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99845	الربعي المخزومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1934	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> قال الوشاة لهندٍ عن تصارمنا <\|vsep\|> ولست أنسى هوى هندٍ وتنساني </\|bsep\|> <\|bsep\|> يعقوب ليس بمتبولٍ ولا كلفٍ <\|vsep\|> ويح الوشاة فن الداء أضناني </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما بي سوى الحب من هندٍ ون بخلت <\|vsep\|> حبي لهندٍ برى جسمي وأبلاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد قلت حين بدا لي بخل سيدتي <\|vsep\|> وقد تتابع بي بثي وأحزاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل تعلمين وراء الحب منزلةً <\|vsep\|> تدني ليك فن الحب أقصاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> قالت نعم قلت ما ذاكم أسيدتي <\|vsep\|> وطاعة الحب تنفي كل عصيان </\|bsep\|> <\|bsep\|> قالت فدعنا بلا صرمٍ ولا صلةٍ <\|vsep\|> ولا صدودٍ ولا في حال هجران </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "وخـيـس الجن إني قد أذنت لهم", "يـبـنون تدمر بالصفاح والعمد", "كـأن جـن سـليـمـان بـنـوا فـمه", "بـنـيان تدمر بالصفاح والعمد", "فما الفرات إذا جاشت غواربه", "ترمي أوذابه العبرين بالزبد", "له فـم كـحـر فـي شـكـل صـورتـه", "ترمي غواربه العبرين بالزبد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/62202	ابن سارة الأندلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1145	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> وخيس الجن ني قد أذنت لهم <\|vsep\|> يبنون تدمر بالصفاح والعمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأن جن سليمان بنوا فمه <\|vsep\|> بنيان تدمر بالصفاح والعمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما الفرات ذا جاشت غواربه <\|vsep\|> ترمي أوذابه العبرين بالزبد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أرى السـيـادة قد صافحت هاجسها", "في كل واد من التقوى تهيم بكا", "فــمـا تـلاقـيـك إلا وهـي قـائلة", "قول التي شفها الصديق هيت لكا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/62190	ابن سارة الأندلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1145	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> أرى السيادة قد صافحت هاجسها <\|vsep\|> في كل واد من التقوى تهيم بكا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لابنة الزند في الكوانين جمر", "كـالدراري فـي الليلة الظلماء", "يـا حـسنها وقد ارتمت جنباتها", "شـرراً كـمـثـل العـسـجد المنثور", "والجـمـر فـي خـلل الرماد كأنه", "ورد عــليــه ذريــرة الكــافــور" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/62182	ابن سارة الأندلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1145	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> لابنة الزند في الكوانين جمر <\|vsep\|> كالدراري في الليلة الظلماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حسنها وقد ارتمت جنباتها <\|vsep\|> شرراً كمثل العسجد المنثور </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "مــقــام حــر بــأرض هــون", "عـجـز لعـمـري من المقيم", "سافر فإن لم تجد كريماً", "فــمــن لئيــم إلى لئيــم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/62178	ابن سارة الأندلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1145	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> مقام حر بأرض هون <\|vsep\|> عجز لعمري من المقيم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أعـاذك الله مـن ليـل بـليـت بـه", "كـأنـه بـغـتـة المـقدور إذ طرقا", "وافـانـي السـحـر الأعلى بسارية", "كـادت تـعـيـد صعيداً منزلي زلقا", "هـللت مـنـهـا وقـد هـبت صواعقها", "كـراكـب البحر لما شارف الغرقا", "لله مـن عـارض ضـاق الفـضـاء بـه", "طولاً وعرضاً فخلت البر قد غرقا", "تـلألأ الجـو مـن نـيـران بـارقة", "حـتـى حـسـبت أديم الماء محترقا", "وقــلت إذا قـصـفـت للرد قـاصـفـة", "تضعضع الفلك الأعلى أو انطبقا", "واسـتـعـجـلته الأرض صنعة بردها", "فــيـد يـحـوك بـهـا وأخـرى تـرقـم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/62174	ابن سارة الأندلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1145	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> أعاذك الله من ليل بليت به <\|vsep\|> كأنه بغتة المقدور ذ طرقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وافاني السحر الأعلى بسارية <\|vsep\|> كادت تعيد صعيداً منزلي زلقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هللت منها وقد هبت صواعقها <\|vsep\|> كراكب البحر لما شارف الغرقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لله من عارض ضاق الفضاء به <\|vsep\|> طولاً وعرضاً فخلت البر قد غرقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلألأ الجو من نيران بارقة <\|vsep\|> حتى حسبت أديم الماء محترقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقلت ذا قصفت للرد قاصفة <\|vsep\|> تضعضع الفلك الأعلى أو انطبقا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "حـلبـت لك الأنـعـام ضرعاً حافلاً", "ورنـت عـلى أفـنـانـهـا أطـيـارها", "خضبوا السواعد بالرقاق تفاؤلاً", "أن سـوف تـخـضـب بالنجيع شفارها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/62170	ابن سارة الأندلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1145	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> حلبت لك الأنعام ضرعاً حافلاً <\|vsep\|> ورنت على أفنانها أطيارها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يـا مـن يـصـيـخ إلى داعـي السـقـاة وقد", "نــادى بـه النـاعـيـان الشـيـب والكـبـر", "إن كـنـت لا تـسـمـع الذكـرى فـفـيم ثوى", "فــي رأســك الواعـيـان السـمـع والبـصـر", "ليــس الأصــم ولا الأعــمــى ســوى رجــل", "لم يــهــده الهــاديـان العـيـن والأثـر", "لا الدهر يبقى ولا الدنيا ولا الفلك", "الأعـلى ولا النـيـران الشـمـس والقـمر", "ليـــرحـــلن عـــن الدنـــيــا وإن كــرهــا", "فــراقــهــا الثــاويـان البـدو والحـضـر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/62166	ابن سارة الأندلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1145	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يا من يصيخ لى داعي السقاة وقد <\|vsep\|> نادى به الناعيان الشيب والكبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن كنت لا تسمع الذكرى ففيم ثوى <\|vsep\|> في رأسك الواعيان السمع والبصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليس الأصم ولا الأعمى سوى رجل <\|vsep\|> لم يهده الهاديان العين والأثر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا الدهر يبقى ولا الدنيا ولا الفلك <\|vsep\|> الأعلى ولا النيران الشمس والقمر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أرى الديـنـار للدنيا نسيباً", "يـحـيـد عـن الكرام كما تحيد", "هـمـا سـيـان إن صـحـفـت حـرفاً", "وجـدت الراء تـنـقـص أو تزيد", "رأيـت هـواهما استولى علينا", "فـنـحـن بـحـكـمـه أبـداً عـبـيد", "يـؤمـل أن يـصـيـدهـمـا فـؤادي", "فـيـرجـع عـنـهـا وهـو المـصيد", "فـكـم أصغي إلى زور الأماني", "ويـغـريني بها الحرص الشديد", "وألمح من سنا الدينار برقاً", "غــمـامـتـه عـلى غـيـري تـجـود", "يـفـوز بـه الخـلي فـيـحـتـويه", "ويـحـرم وصـله الصـب العـمـيد", "بــحـد قـاسـع لا تـحـفـل بـجـد", "أبـت لك صـحـبـة فـيـه الجدود", "فـمـا حسن التناول فات سمعي", "ولكــن فـاتـه الجـد السـعـيـد", "إلى كـم يـنـفـر الدينار مني", "ويــطـلب كـف مـن عـنـه يـحـيـد", "ألم أنـشـده فـي وادي هـيامي", "بـه لو كـان يـعـطـفـه النشيد", "حـبـيـبـي أنـت تـعلم ما أريد", "ولكـــن لا تـــرق ولا تــجــود", "وكـم غـنـيـت حـيـن تـنـكـبـتني", "مـنـي شـيـطـانـهـا أبـداً مريد", "يـريـد المـرء أن يـعطى مناه", "ويــأبـى الله إلا مـا يـريـد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/62162	ابن سارة الأندلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1145	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> أرى الدينار للدنيا نسيباً <\|vsep\|> يحيد عن الكرام كما تحيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> هما سيان ن صحفت حرفاً <\|vsep\|> وجدت الراء تنقص أو تزيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> رأيت هواهما استولى علينا <\|vsep\|> فنحن بحكمه أبداً عبيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يؤمل أن يصيدهما فؤادي <\|vsep\|> فيرجع عنها وهو المصيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكم أصغي لى زور الأماني <\|vsep\|> ويغريني بها الحرص الشديد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وألمح من سنا الدينار برقاً <\|vsep\|> غمامته على غيري تجود </\|bsep\|> <\|bsep\|> يفوز به الخلي فيحتويه <\|vsep\|> ويحرم وصله الصب العميد </\|bsep\|> <\|bsep\|> بحد قاسع لا تحفل بجد <\|vsep\|> أبت لك صحبة فيه الجدود </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما حسن التناول فات سمعي <\|vsep\|> ولكن فاته الجد السعيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى كم ينفر الدينار مني <\|vsep\|> ويطلب كف من عنه يحيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألم أنشده في وادي هيامي <\|vsep\|> به لو كان يعطفه النشيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> حبيبي أنت تعلم ما أريد <\|vsep\|> ولكن لا ترق ولا تجود </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم غنيت حين تنكبتني <\|vsep\|> مني شيطانها أبداً مريد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "ألا يا موت كنت بنا رؤوفاً", "فـجـددت الحـيـاة لنا بزورة", "حـمـاد لفـعـلك المشكور لما", "كـفـيـت مـؤونـة وسـترت عورة", "فـأنـكحنا الضريح بلا صداق", "وجـهـزنا الفتاة بغير شورة" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/62158	ابن سارة الأندلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1145	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ألا يا موت كنت بنا رؤوفاً <\|vsep\|> فجددت الحياة لنا بزورة </\|bsep\|> <\|bsep\|> حماد لفعلك المشكور لما <\|vsep\|> كفيت مؤونة وسترت عورة </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "وصاحب لي كداء البطن محبته", "يـودنـي كوداد الذئب للراعي", "يـثـني علي جزاه الله صالحة", "ثناء هند على روح بن زنباع" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/62154	ابن سارة الأندلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1145	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> وصاحب لي كداء البطن محبته <\|vsep\|> يودني كوداد الذئب للراعي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "وأغـر يـنـتـحل الكتابة خطة", "مـتـوقـد كـالحـيـة النـضـناض", "عشق السواد فأصبحت أسنانه", "تشري السواد ببيع كل بياض", "فإذا شحا فاه رأيت خنافساً", "يـأويـن مـن فـيه إلى مرحاض" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/62150	ابن سارة الأندلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1145	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ض <\|psep\|> <\|bsep\|> وأغر ينتحل الكتابة خطة <\|vsep\|> متوقد كالحية النضناض </\|bsep\|> <\|bsep\|> عشق السواد فأصبحت أسنانه <\|vsep\|> تشري السواد ببيع كل بياض </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "كـلوم فـؤادي بـرؤهـا كـلمـاتي", "ولا بـد للمـصـدور مـن نـفـثات", "وقد حان ترحالي وجئتك سائلاً", "عـلى أي حـال تـنـقـضـي عزماتي", "أأشـكـر سـعـيي أم أقول تمثلاً", "كـمـا قـالت الخـنساء للسمرات", "إذا لم يكن فيكن ظل ولا جنى", "فــأبــعــدكـن الله مـن شـجـرات" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/62146	ابن سارة الأندلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1145	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> كلوم فؤادي برؤها كلماتي <\|vsep\|> ولا بد للمصدور من نفثات </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد حان ترحالي وجئتك سائلاً <\|vsep\|> على أي حال تنقضي عزماتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أأشكر سعيي أم أقول تمثلاً <\|vsep\|> كما قالت الخنساء للسمرات </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لهـا قـسمة بين الرواة وبينكم", "فـمـن قسمة ضيزى إلى قسمة عدل", "بأفواههم منا جنى النحل كلما", "رووها وفي أستاهكم إبر النحل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/62142	ابن سارة الأندلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1145	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> لها قسمة بين الرواة وبينكم <\|vsep\|> فمن قسمة ضيزى لى قسمة عدل </\|bsep\|> </\|psep\|>

Subsets and Splits

No community queries yet

The top public SQL queries from the community will appear here once available.