Datasets:

Zaid
/

ashaar_dataset

Dataset card Data Studio Files Files and versions Community

Split (1)

train · 136k rows

poem title stringlengths 3 49 ⌀	poem meter stringclasses 16 values	poem verses list	poem theme stringclasses 18 values	poem url stringlengths 35 346 ⌀	poet name stringlengths 1 44	poet description stringlengths 57 3.11k ⌀	poet url stringlengths 38 58 ⌀	poet era stringclasses 14 values	poet location stringclasses 20 values	poem description list	poem language type stringclasses 1 value	text stringlengths 78 553k
null	البسيط	[ "ثـلاثـةٌ تـشـرقُ الدنـيـا بـبـهـجـتهم", "شـمـسُ الضـحـى وأبـو اسـحـق والقَـمَرُ", "فـالشـمسُ تحِكيهِ في الأشراقِ طالعةً", "اذا تَــقَــطّــعَ عـن إدراكِهـا النَـظَـرُ", "والبدرُ يحكيهِ في الظّلماءِ مُنبَلِجاً", "اذا اسـتـنـارت ليـاليـهِ بـه الغُرَرُ", "يــحــكـي أفـاعـيـلَه فـي كـلّ نـائبـةٍ", "الغـيـثُ والليـثُ والصـمصامةُ الذَكَرُ", "فـالغـيـثُ يـحـكِـن ندى كفيهِ مُنهمراً", "اذا اسـتـهَـلَ بـصـوبِ الديـمةِ المَطَرُ", "وربــمــا صــالَ أحـيـانـاً عـلى حَـنَـقٍ", "شــبـيـهَ صـولتِهِ الضـرغـامـةُ الهَـصِـرُ", "والهُــنـدُوانُّيـ يـحـكـي مـن عَـزائِمـه", "صَـريـمَـةَ الرأيِ مـنه النَقضُ والمَررُ", "وكُــلُّهــا مُــشــبِه شــيــئا عـلى حـدة", "وقـد تـخـالفَ فـيـه الفـعـلُ والصُـورُ", "وأنــت جــامـعُ مـا فـيـهـنَّ مـن حَـسَـنٍ", "فـقـد تـكـامَـلَ فـيـك النـفعُ والضرَرُ", "فـــالحـــلقُ جـــســـمٌ له راسٌ يُــدَبِّرهُ", "وأنــت جــارِحَـتـاهُ السـمـعُ والبَـصَـرُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/115314	محمد بن وهيب الحميري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2433	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ثلاثةٌ تشرقُ الدنيا ببهجتهم <\|vsep\|> شمسُ الضحى وأبو اسحق والقَمَرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالشمسُ تحِكيهِ في الأشراقِ طالعةً <\|vsep\|> اذا تَقَطّعَ عن دراكِها النَظَرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والبدرُ يحكيهِ في الظّلماءِ مُنبَلِجاً <\|vsep\|> اذا استنارت لياليهِ به الغُرَرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يحكي أفاعيلَه في كلّ نائبةٍ <\|vsep\|> الغيثُ والليثُ والصمصامةُ الذَكَرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالغيثُ يحكِن ندى كفيهِ مُنهمراً <\|vsep\|> اذا استهَلَ بصوبِ الديمةِ المَطَرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وربما صالَ أحياناً على حَنَقٍ <\|vsep\|> شبيهَ صولتِهِ الضرغامةُ الهَصِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والهُندُوانُّي يحكي من عَزائِمه <\|vsep\|> صَريمَةَ الرأيِ منه النَقضُ والمَررُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكُلُّها مُشبِه شيئا على حدة <\|vsep\|> وقد تخالفَ فيه الفعلُ والصُورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنت جامعُ ما فيهنَّ من حَسَنٍ <\|vsep\|> فقد تكامَلَ فيك النفعُ والضرَرُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "ليـهـنكَ الزائر الجديدُ", "جَرى به الطائر السعيدُ", "جــاء مـشـوقٌ الى مـشـوقٍ", "فــــــذا ودُودٌ وذا وَدُودُ", "يَـومُ نـعـيـمٍ وَيـومُ لَهـوٍ", "خُـصِـصـتَ فـيـه بـما تريدُ", "إلفٌ مَــشــوقٌ أتــاهُ إلفٌ", "فَـمُـسـتَـفـادٌ وَمُـسـتَـفـيـدُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/115310	محمد بن وهيب الحميري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2433	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> ليهنكَ الزائر الجديدُ <\|vsep\|> جَرى به الطائر السعيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جاء مشوقٌ الى مشوقٍ <\|vsep\|> فذا ودُودٌ وذا وَدُودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَومُ نعيمٍ وَيومُ لَهوٍ <\|vsep\|> خُصِصتَ فيه بما تريدُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "طُبِعَ الكريمُ على وَفائِه", "وعلى التَفَضُّل في إِخائِه", "تُـغـنـي عِـنـايـتُه الصَدي", "قَ عَن التَعرُضِ لاقتِضائِه", "حَــســبُ الكـريـمِ حَـيـاؤه", "فكلِ الكريمَ الى حَيَائِه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/115302	محمد بن وهيب الحميري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2433	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> طُبِعَ الكريمُ على وَفائِه <\|vsep\|> وعلى التَفَضُّل في ِخائِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُغني عِنايتُه الصَدي <\|vsep\|> قَ عَن التَعرُضِ لاقتِضائِه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "هـــل الهَـــمُّ إلا كُــربــة تــتــفَــرَّجُ", "لهــا مُــعــقِـبٌ تـحـدى إليـه وتُـزعَـجَ", "هـل الدهـرُ إلا غـمـرةٌ ثـم تـنـجـلي", "وشــيــكــاً وإلا ضــيــقــةٌ تــتــفَــرَّجُ", "ومـا الدهـرُ الا عـائدٌ مـثـلُ سـالفٍ", "ومــا العــيـشُ إلا جـدةٌ ثـم تـنـهـجُ", "وكــيـف أشـيـمُ البـرقَ والبـرقُ خـلّبٌ", "ويــطــمــعــنــي ربــعـانُه المـتـبـلِّجُ", "وكـيـف أديـمُ الصـبـرَ لا بـي ضراعَةٌ", "ولا الرزقُ مـحـظـورٌ ولا أنـا محرَجُ", "الا رُيَّاــــ كـــانَ التـــصـــبـــرُ ذلَّةً", "وأدنـى الى الحـالِ التـي هـي أسمج", "وهـل يـحـمـلُ الهمَّ الفتى وهو ضامِنٌ", "سـرى الليـل رحـال العـشـيـانِ مُدلجُ", "ولا صبرَ ما أعدى على الدهرِ مطلبٌ", "وأمـــكـــنَ إدلاجٌ واصــحــر مَــنــهَــجُ", "أبـى لي إغـضاءُ الجنونِ على القَذى", "يــقــيــنــي الا عــسـر إلا سـيـفـرجُ", "أخــطـطُ فـي ظـهـرِ الحـصـيـر كـأنـنـي", "أسـيـرٌ يـخـاف القـتـلَ والهـمّ يُـفرَجُ", "لئن كـنـتُ محتاجاً الى الحلم إنني", "الى الجهلِ في بعضِ الأحايينِ أحوَجُ", "ولي فــرس للحــلمِ بــالحــلمِ مُـلجَـمٌ", "ولي فَــرَسٌ للجــهـلِ بـالجـهـل مُـسـرَجُ", "فَــمَـن شـاءَ تـقـويـمـي فـانـي مُـقـوَّمٌ", "ومَــن رامَ تــعــويـجـي فـانـي مُـعَـوَّجُ", "وما كنت أرضى الجهل خِدناً وصاحِباً", "ولكــنــنــي أرضــى بــهِ حــيـنَ أُحـرَجُ", "ألا ربــمــا ضــاقَ الفـضـاءُ بـأهـلهِ", "وأمــكــنَ مــن بـيـنِ الأسـنَّةـِ مَـخـرَجُ", "وقـد يـركـبُ الخـطـبُ الذي هـو قاتلٌ", "اذا لم يــكــن الا عــليــهِ مُــعَــرَّجُ", "وإن قـال بـعـض النـاسِ فـيـه سماجةٌ", "فـقـد صَـدَقُـوا والذّلُ بـالحُـرِّ أسـمَـجُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/115339	محمد بن وهيب الحميري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2433	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ج <\|psep\|> <\|bsep\|> هل الهَمُّ لا كُربة تتفَرَّجُ <\|vsep\|> لها مُعقِبٌ تحدى ليه وتُزعَجَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل الدهرُ لا غمرةٌ ثم تنجلي <\|vsep\|> وشيكاً ولا ضيقةٌ تتفَرَّجُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما الدهرُ الا عائدٌ مثلُ سالفٍ <\|vsep\|> وما العيشُ لا جدةٌ ثم تنهجُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكيف أشيمُ البرقَ والبرقُ خلّبٌ <\|vsep\|> ويطمعني ربعانُه المتبلِّجُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكيف أديمُ الصبرَ لا بي ضراعَةٌ <\|vsep\|> ولا الرزقُ محظورٌ ولا أنا محرَجُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> الا رُيَّا كانَ التصبرُ ذلَّةً <\|vsep\|> وأدنى الى الحالِ التي هي أسمج </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل يحملُ الهمَّ الفتى وهو ضامِنٌ <\|vsep\|> سرى الليل رحال العشيانِ مُدلجُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا صبرَ ما أعدى على الدهرِ مطلبٌ <\|vsep\|> وأمكنَ دلاجٌ واصحر مَنهَجُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبى لي غضاءُ الجنونِ على القَذى <\|vsep\|> يقيني الا عسر لا سيفرجُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أخططُ في ظهرِ الحصير كأنني <\|vsep\|> أسيرٌ يخاف القتلَ والهمّ يُفرَجُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لئن كنتُ محتاجاً الى الحلم نني <\|vsep\|> الى الجهلِ في بعضِ الأحايينِ أحوَجُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولي فرس للحلمِ بالحلمِ مُلجَمٌ <\|vsep\|> ولي فَرَسٌ للجهلِ بالجهل مُسرَجُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَمَن شاءَ تقويمي فاني مُقوَّمٌ <\|vsep\|> ومَن رامَ تعويجي فاني مُعَوَّجُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما كنت أرضى الجهل خِدناً وصاحِباً <\|vsep\|> ولكنني أرضى بهِ حينَ أُحرَجُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا ربما ضاقَ الفضاءُ بأهلهِ <\|vsep\|> وأمكنَ من بينِ الأسنَّةِ مَخرَجُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد يركبُ الخطبُ الذي هو قاتلٌ <\|vsep\|> اذا لم يكن الا عليهِ مُعَرَّجُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "فـتـىً لما رأى الأنسابَ عزّاً", "تـنـاولِ غـيـرَ نـسـبةِ والديهِ", "ويَـرضـى أن يـقـال له شـريـفٌ", "ومن يرضى إذا اكذبوا عليه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/115335	محمد بن وهيب الحميري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2433	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> فتىً لما رأى الأنسابَ عزّاً <\|vsep\|> تناولِ غيرَ نسبةِ والديهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "آتــي يَــزيـدَ بـنَ هـارونٍ أدلجـهُ", "فـي كـلِ يومٍ ومالي وابن هارونِ", "فـليـتَ لي بـيـزيـدِ حـيـنَ أشـهَدُه", "راحـاً وقـصـفـاً وندماناً يُسلِّيني", "أغـدُو الى عُـصـبـةٍ صُمت مسامعُهم", "عـن الهُـدى بـيـن زنديقٍ ومأفُونِ", "لا يـذكـرونَ عـليـاً في مشاهِدهم", "ولا بنيه بني البيضِ الميامينِ", "اللهُ يــعــلمُ أنــي لا أحــبُّهــم", "كـمـا هُـم بـيـقـيـنٍ لا يُـحـبـوني", "لو يستطيعونَ عن ذكري أبا حَسَنٍ", "وفَـضـله قـطَّعـونـي بـالسـكـاكـيـنِ", "ولسـتُ أتـركُ تـفـضـيـلي له أبداً", "حتى المماتِ على رَغم الملاعين" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/115331	محمد بن وهيب الحميري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2433	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> تي يَزيدَ بنَ هارونٍ أدلجهُ <\|vsep\|> في كلِ يومٍ ومالي وابن هارونِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فليتَ لي بيزيدِ حينَ أشهَدُه <\|vsep\|> راحاً وقصفاً وندماناً يُسلِّيني </\|bsep\|> <\|bsep\|> أغدُو الى عُصبةٍ صُمت مسامعُهم <\|vsep\|> عن الهُدى بين زنديقٍ ومأفُونِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يذكرونَ علياً في مشاهِدهم <\|vsep\|> ولا بنيه بني البيضِ الميامينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> اللهُ يعلمُ أني لا أحبُّهم <\|vsep\|> كما هُم بيقينٍ لا يُحبوني </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو يستطيعونَ عن ذكري أبا حَسَنٍ <\|vsep\|> وفَضله قطَّعوني بالسكاكينِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "قد كانَت الأصنام وهي قديمةٌ", "كــســرت وجــدّعــهـنَّ إبـراهـيـم", "ولديكَ أصنام سلمنَ من الأذى", "وصــفَــت لهـنَ غـضـارةٌ ونـعـيـم", "وبـنـا إلى صـنـمِ نلوذ بركنِه", "فـقـرٌ وأنـتَ إذا هـززت كـريـمُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/115323	محمد بن وهيب الحميري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2433	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> قد كانَت الأصنام وهي قديمةٌ <\|vsep\|> كسرت وجدّعهنَّ براهيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولديكَ أصنام سلمنَ من الأذى <\|vsep\|> وصفَت لهنَ غضارةٌ ونعيم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "يَــدُلُّ عــلى أنــنــي عـاشِـقٌ", "مـن الدمـع مُـسـتشهدٌ ناطِقٌ", "ولي مــالكٌ أنــا عـبـدٌ لهُ", "مُـــقِـــرٌّ بــأنــي له وَامِــقُ", "إذا مـا سَـمَـوتُ الى وصـلِهِ", "تــــعـــرّضَ لي دونَه عـــائِقُ", "وحارَبني فيه ريبُ الزمانِ", "كــأنَّ الزمــانَ له عــاشِــقُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/115319	محمد بن وهيب الحميري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2433	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> يَدُلُّ على أنني عاشِقٌ <\|vsep\|> من الدمع مُستشهدٌ ناطِقٌ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولي مالكٌ أنا عبدٌ لهُ <\|vsep\|> مُقِرٌّ بأني له وَامِقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا ما سَمَوتُ الى وصلِهِ <\|vsep\|> تعرّضَ لي دونَه عائِقُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ودائعُ أســـرارٍ طـــوَتــهــا الســرائرُ", "وبــاحَــت بــمــكـتُـومـاتِهـنَ النـواظِـرُ", "مــلكــتَ بــهــا طـي الضـمـيـرِ وتـحـتَه", "شَــبَـا لوعـةٍ غـضَـبُ الغِـراريـنِ بـاتِـرُ", "فــأعــجَــم عـنـهـا نـاطـقٌ وهـو مـعـرِبٌ", "وأعـربـت العـجـم الجـفـونُ العَـواطـرُ", "ألم تـغـذنـي السَـراءُ في ريقِ الهوى", "غــريــراً بـمـا تـجـنـي عـليَ الدوائرَ", "تُــســالمـنـي الأيـامُ فـي عُـنـفـوانـهِ", "ويــكــلؤنــي طــرفٌ مـن الدهـرِ نـاظـرُ", "إلى الحَسَنِ الباني العُلا يَمَّمت بنا", "عَـوالي المُـنى حيثُ الحَيَا المتظاهرُ", "إلى الأمـلِ المـبـسُـوطِ والأجَلِ الذي", "بـأعـدائه تـكـبُـو الجـدُودُ العـواثِـرُ", "ومَــن أنــبــعـت عـيـنَ المـكـارمِ كـفُّه", "يــقـومُ مَـقـامَ القَـطـرِ والروضُ داثِـرُ", "تَــعَــصَّبـَ تـاجَ المـلكِ فـي عُـنـفُـوانـهِ", "وأطــت بـه عَـصـرَ الشـبـابِ المـنـابـرُ", "تُــعَــظِــمُه الأوهــامُ قــبــلَ عِــيـانـهِ", "ويَـصـدُر عـنـه الطَـرفُ والطـرفُ حـاسِـرُ", "بـه تُـجـتَـدَى النُعمى وتُستَدرَكُ المُنى", "وتُـسـتـكـمَـلُ الحُـسنى وتُرعى الأَواصِرُ", "أَصــاتَ بــنــا داعــي نَــوالكَ مُـؤذنـاً", "بــــجــــودكَ إلا أنــــه لا يُـــحَـــاوِرُ", "قَـسَـمَـت صُـروفَ الدهـرِ بـأسَـاً ونـائلاً", "فـــمـــالُكَ مُــوتُــورٌ وســيــفــكَ واتِــرُ", "ولمــا رأى اللهُ الحـلافـة قـد وَهَـت", "دعــائمُهــا واللهُ بــالأمــر خــابِــرُ", "بَــنَــى بــكَ أركـانـاً عـليـكَ مـحـيـطـةً", "فــأنــتَ لهــا دونَ الحــوادِثِ ســاتِــرُ", "وأرعــــنَ فــــيـــهِ للســـوابـــغ جُـــنَّةٌ", "وسَــقــفَ سَــمــاءٍ أنــشـأتـهُ الحَـوافـرُ", "لهــا فَــلَكٌ فــيــه الاسِــنَــةُ أنــجــمٌ", "ونــقـعُ المـنـايـا مـسـتـيـطـرٌ وثـائرُ", "أجـزتَ قَـضـاءَ المـوتِ فـي مُهـجِ العِدا", "ضُـحـىً فاستباحَتها المَنايا الغَوادرُ", "لك اللحــظــاتُ الكــالِئاتُ قَــواصِــداً", "بِــنُــعــمـى وبـالبـأسَـاء وهـو شَـوازِرُ", "ولو لم تَــكُــن إلا بـنـفـسِـكَ فـاخِـراً", "لمـا انـتَـسَـبَـت إلا اليـك المَـفـاخِرُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/115315	محمد بن وهيب الحميري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2433	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ودائعُ أسرارٍ طوَتها السرائرُ <\|vsep\|> وباحَت بمكتُوماتِهنَ النواظِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملكتَ بها طي الضميرِ وتحتَه <\|vsep\|> شَبَا لوعةٍ غضَبُ الغِرارينِ باتِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأعجَم عنها ناطقٌ وهو معرِبٌ <\|vsep\|> وأعربت العجم الجفونُ العَواطرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألم تغذني السَراءُ في ريقِ الهوى <\|vsep\|> غريراً بما تجني عليَ الدوائرَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُسالمني الأيامُ في عُنفوانهِ <\|vsep\|> ويكلؤني طرفٌ من الدهرِ ناظرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى الحَسَنِ الباني العُلا يَمَّمت بنا <\|vsep\|> عَوالي المُنى حيثُ الحَيَا المتظاهرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى الأملِ المبسُوطِ والأجَلِ الذي <\|vsep\|> بأعدائه تكبُو الجدُودُ العواثِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومَن أنبعت عينَ المكارمِ كفُّه <\|vsep\|> يقومُ مَقامَ القَطرِ والروضُ داثِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَعَصَّبَ تاجَ الملكِ في عُنفُوانهِ <\|vsep\|> وأطت به عَصرَ الشبابِ المنابرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُعَظِمُه الأوهامُ قبلَ عِيانهِ <\|vsep\|> ويَصدُر عنه الطَرفُ والطرفُ حاسِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> به تُجتَدَى النُعمى وتُستَدرَكُ المُنى <\|vsep\|> وتُستكمَلُ الحُسنى وتُرعى الأَواصِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَصاتَ بنا داعي نَوالكَ مُؤذناً <\|vsep\|> بجودكَ لا أنه لا يُحَاوِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَسَمَت صُروفَ الدهرِ بأسَاً ونائلاً <\|vsep\|> فمالُكَ مُوتُورٌ وسيفكَ واتِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولما رأى اللهُ الحلافة قد وَهَت <\|vsep\|> دعائمُها واللهُ بالأمر خابِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَنَى بكَ أركاناً عليكَ محيطةً <\|vsep\|> فأنتَ لها دونَ الحوادِثِ ساتِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأرعنَ فيهِ للسوابغ جُنَّةٌ <\|vsep\|> وسَقفَ سَماءٍ أنشأتهُ الحَوافرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لها فَلَكٌ فيه الاسِنَةُ أنجمٌ <\|vsep\|> ونقعُ المنايا مستيطرٌ وثائرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أجزتَ قَضاءَ الموتِ في مُهجِ العِدا <\|vsep\|> ضُحىً فاستباحَتها المَنايا الغَوادرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لك اللحظاتُ الكالِئاتُ قَواصِداً <\|vsep\|> بِنُعمى وبالبأسَاء وهو شَوازِرُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ألا هل إلى ظِلّ العقيق وأهلِهِ", "إلى قـصـر أوسِ فـالحـزيزِ مَعَادُ", "وهل لي بأكنافِ المُصَلّى فَسفَحِه", "الى السّـور مَـغدَىً ناعمٌ ومُرادُ", "فـلم تُـنسني نهر الأبلّةِ نيّضةٌ", "ولا عـرصـاتِ المـربـديـنِ بَـعَادُ", "هنالكَ لا تبني الكواعب خيمةً", "ولا تــتــهــادى كَـلثـمٌ وسُـعـادُ", "أجـدّي لا ألقـى النّوى مطمئنةً", "ولا يـزدهـيـنـي مـضـجـعٌ ومِهَـادُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/115311	محمد بن وهيب الحميري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2433	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> ألا هل لى ظِلّ العقيق وأهلِهِ <\|vsep\|> لى قصر أوسِ فالحزيزِ مَعَادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل لي بأكنافِ المُصَلّى فَسفَحِه <\|vsep\|> الى السّور مَغدَىً ناعمٌ ومُرادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلم تُنسني نهر الأبلّةِ نيّضةٌ <\|vsep\|> ولا عرصاتِ المربدينِ بَعَادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هنالكَ لا تبني الكواعب خيمةً <\|vsep\|> ولا تتهادى كَلثمٌ وسُعادُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "إذا اخـتـلجَت عيني رأت مَن تُحِبّه", "فـدامَ لعـيني ما حييتُ اختلاجُها", "وما ذُقتُ كأساً مُذ تعلّقني الهَوى", "فـأشـرَبـهـا إلا ودَمـعـي مِـزاجُهـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/115307	محمد بن وهيب الحميري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2433	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ج <\|psep\|> <\|bsep\|> ذا اختلجَت عيني رأت مَن تُحِبّه <\|vsep\|> فدامَ لعيني ما حييتُ اختلاجُها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "مَن يَتَم‍َنّى العُمرَ فليدرع", "صَـبـراً عـلى فـفـد أحـبائهِ", "ومـن يُـعـمـر يلقَ في نفسهِ", "مــا يَــتــمــنـاهُ لأعـدائهِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/115303	محمد بن وهيب الحميري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2433	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> مَن يَتَمَنّى العُمرَ فليدرع <\|vsep\|> صَبراً على ففد أحبائهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تَـشَـبَّهـتَ بـالأعرابِ أهلِ التعَّجرُفِ", "فــدلَّ عـلى دَعـواكَ قُـبـحُ التـكّـلُّفِ", "لســانٌ عِــراقــي إذا مــا صَـرَفـتَه", "الى لغــةِ الأعــرابِ لم يَــتَـصَـرَّفِ", "لئن كنتَ للإعرابِ والنحو حافِظاً", "لقـد كـنـتَ مـن قُـرّاءِ سُـورَةِ يُوسُفِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/115344	محمد بن وهيب الحميري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2433	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 45, "text": "البيت الأول والثاني في التذكرة الحمدونية قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 71, "text": "محمد بن وهيب الحميري يذكر داخلاً فيما لا يحسنه وليس بمن شأنه: من الطويل", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 227, "text": "ولا ذكر للبيت الثالث في كل كتب الموسوعة ؟ وهو مما انفرد بروايته ابن الفوطي في مجمع الآداب في ترجمة عماد الدين أبو بكر محمد بن يونس بن يحيى الجنزروذي الفقيه. وورقمها (1264) قال: أنشد لمحمد بن وهيب الحميري ثم أورد البيات الثلاثة.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 151, "text": "وقوله : (لقد كنت من قراء سورة يوسف) إحدى كناتيات العرب التي ذكرها الثعالبي في كتابيه الكنايات و\"فقه اللغة\" الباب 97 باب في الكناية عما يستقبح ذكره قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 130, "text": "(وذكر بن مكرم سائلاً فقال: هو من قراء سورة يوسف، يعني: أن السؤال يستكثرون من قراءة هذه السورة في الأسواق والمجامع والجوامع). ", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> تَشَبَّهتَ بالأعرابِ أهلِ التعَّجرُفِ <\|vsep\|> فدلَّ على دَعواكَ قُبحُ التكّلُّفِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لسانٌ عِراقي ذا ما صَرَفتَه <\|vsep\|> الى لغةِ الأعرابِ لم يَتَصَرَّفِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "بَــيــنــاهُـمُ سَـكَـنٌ بِـحَـيـرِتـهـم", "ذكروا الفِراقَ فأصبحُوا سَفَرا", "فَــظَــللتُ ذا ولهٍ يــعـاتـبـنـي", "مَــن لا يَــرى أمـري لهُ أمـرَا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/115340	محمد بن وهيب الحميري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2433	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> بَيناهُمُ سَكَنٌ بِحَيرِتهم <\|vsep\|> ذكروا الفِراقَ فأصبحُوا سَفَرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "أي خير يَرجو بَنو الدهرِ في الدَه", "ر ومـــازالَ قـــاتـــلاً لِبَـــنـــيـــهِ", "مَـن يـعـمـر يـفـجـع بـفـقـد الأحبا", "ومــن مــاتَ فــالمــصــيــبــةُ فــيــهِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/115332	محمد بن وهيب الحميري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2433	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> أي خير يَرجو بَنو الدهرِ في الدَه <\|vsep\|> ر ومازالَ قاتلاً لِبَنيهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "رأت وضحاً في مفرقِ الرأس راعها", "شــريــحــانِ مــبــيــضُّ بـه وبـهـيـمُ", "تـفـاريـقُ شـيبٍ في السوادِ لوامعٌ", "ومـا خـيـر ليـل ليـس فـيـه نـجومُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/115324	محمد بن وهيب الحميري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2433	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> رأت وضحاً في مفرقِ الرأس راعها <\|vsep\|> شريحانِ مبيضُّ به وبهيمُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "طـللانِ طـالَ عـليـهما الأمَدُ", "دثــرا فــلا عــلمٌ ولا نـضَـدُ", "لبِـسَـا البِـلَى فـكأنّما وَجَدا", "بـعـدَ الأحـبّـةِ مـثـلَ ما أجِدُ", "حُــيِّيـتُـمـا طـلليـنِ حـالُهـمـا", "بـعـدَ الأحبّةِ غيرَ ما عَهِدوا", "إمــا طــواكَ سُــلُوُّ غــانــيــةٍ", "فــهــواكَ لا مَــللٌ ولا فَـنَـدُ", "إن كـنـتِ صادقةَ الهوى فرِدِي", "فـي الحـبِ مـنـهليَ الذي أرِدُ", "أدمــي هَــرَقــتِ وأنــتِ آمـنـةٌ", "أم ليــسِ لي عــقـلٌ ولا قَـوَدُ", "إن كـنـتِ فُـتّ وَخـانـنـي سَـبَـبٌ", "فـلربّـمـا لم يَـحـظَ مُـجـتَهـشدُ", "يـا خـيـرَ مـنـتـسـبٍ لمـكـرمـةٍ", "في المجد حيثُ تَبَحبَحَ العَدَدُ", "فــــي كــــلّ أنـــلُةٍ لراحـــتِهِ", "نَـــوءٌ يَـــسُــحُّ وعــارضٌ حَــشِــدُ", "واذا القَـنَـا رَعَـفَـت أسـنّـتُه", "عــلَقــاً وصُـمُّ كـعـوبِهـا قِـصَـدُ", "فــكــأنَّ ضَــوءَ جـبـيـنـهِ قَـمَـرٌ", "وكــــأنّه فــــي صَـــولةٍ أسَـــدُ", "وكــــأنَّهــــُ رَوحٌ تُــــدَبِّرُنــــا", "حـــركـــاتُه وكــأنَّنــا جَــسَــد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/115312	محمد بن وهيب الحميري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2433	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> طللانِ طالَ عليهما الأمَدُ <\|vsep\|> دثرا فلا علمٌ ولا نضَدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لبِسَا البِلَى فكأنّما وَجَدا <\|vsep\|> بعدَ الأحبّةِ مثلَ ما أجِدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حُيِّيتُما طللينِ حالُهما <\|vsep\|> بعدَ الأحبّةِ غيرَ ما عَهِدوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما طواكَ سُلُوُّ غانيةٍ <\|vsep\|> فهواكَ لا مَللٌ ولا فَنَدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن كنتِ صادقةَ الهوى فرِدِي <\|vsep\|> في الحبِ منهليَ الذي أرِدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أدمي هَرَقتِ وأنتِ منةٌ <\|vsep\|> أم ليسِ لي عقلٌ ولا قَوَدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن كنتِ فُتّ وَخانني سَبَبٌ <\|vsep\|> فلربّما لم يَحظَ مُجتَهشدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا خيرَ منتسبٍ لمكرمةٍ <\|vsep\|> في المجد حيثُ تَبَحبَحَ العَدَدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في كلّ أنلُةٍ لراحتِهِ <\|vsep\|> نَوءٌ يَسُحُّ وعارضٌ حَشِدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واذا القَنَا رَعَفَت أسنّتُه <\|vsep\|> علَقاً وصُمُّ كعوبِها قِصَدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكأنَّ ضَوءَ جبينهِ قَمَرٌ <\|vsep\|> وكأنّه في صَولةٍ أسَدُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "العُـذرُ إن أنـصـفـتَ مُـتّـضِحُ", "وشـهـيُـد حـبِّكـَ أدمـعٌ سُـفُـحُ", "فَـضَـحَـت ضـميَرك عن ودائعهِ", "إن الجـفـونَ نـواطـقٌ فُـصُـحُ", "واذا تـكـلمتِ العيونُ على", "إعـجـامِهـا فـالسـرُّ مُـفتضِحُ", "رُبَـمـا أبـيـتُ معانقي قمرٌ", "للحُـسـنِ فـيـهِ مـخـايلٌ تَضِحُ", "نَـشَـرَ الجمالُ على محاسنه", "بـدعـا وأذهـبَ هـمَّه الفَرحُ", "يختال في حُلَلِ الشبابِ به", "مَــــرحٌ وداؤك انـــه مَـــرِحُ", "مـا زالَ يُـلثِـمُـني مراشفُه", "ويـعُـلُّني الأبريقُ والقَدَحُ", "حـتّـى استردَ الليلُ خِلعتَه", "ونــشــا خــلاَ سـوادِه وَضَـحُ", "وبـدا الصـبـاحُ كـأنَّ غُرَّتَه", "وجـهُ الخـليفةِ حينَ يُمتَدَحُ", "نَشَرت بكَ الدنيا محاسِنَها", "وتَـزَيّـنَـت بـصـفـاتِكَ المِدَحُ", "وكأنَّ ما قَد غابَ عنكض له", "بـإزاءِ طـرفِـكَ عـارِضاً شَبَحُ", "واذا سَـلِمـتَ فـكـلُّ حـادثـةٍ", "جَــلَلٌ فــلا بُـؤسٌ ولا تَـرَحُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/115308	محمد بن وهيب الحميري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2433	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> العُذرُ ن أنصفتَ مُتّضِحُ <\|vsep\|> وشهيُد حبِّكَ أدمعٌ سُفُحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَضَحَت ضميَرك عن ودائعهِ <\|vsep\|> ن الجفونَ نواطقٌ فُصُحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واذا تكلمتِ العيونُ على <\|vsep\|> عجامِها فالسرُّ مُفتضِحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رُبَما أبيتُ معانقي قمرٌ <\|vsep\|> للحُسنِ فيهِ مخايلٌ تَضِحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَشَرَ الجمالُ على محاسنه <\|vsep\|> بدعا وأذهبَ همَّه الفَرحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يختال في حُلَلِ الشبابِ به <\|vsep\|> مَرحٌ وداؤك انه مَرِحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما زالَ يُلثِمُني مراشفُه <\|vsep\|> ويعُلُّني الأبريقُ والقَدَحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتّى استردَ الليلُ خِلعتَه <\|vsep\|> ونشا خلاَ سوادِه وَضَحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبدا الصباحُ كأنَّ غُرَّتَه <\|vsep\|> وجهُ الخليفةِ حينَ يُمتَدَحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَشَرت بكَ الدنيا محاسِنَها <\|vsep\|> وتَزَيّنَت بصفاتِكَ المِدَحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكأنَّ ما قَد غابَ عنكض له <\|vsep\|> بزاءِ طرفِكَ عارِضاً شَبَحُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تـكـلَّمَ بـالوحـيِ البَـنَـانُ المُخَضَّبُ", "وللّهِ شــكـوى مُـعـجِـمٍ كـيـفَ يُـعـرِبُ", "أإيـمـاءُ أطرافش البَنانِ وَوَجههَا", "أبـانـا له كـيـفَ الضَمير المُغيَّبُ", "وقـد كـان حُـسـنُ الظـنِ أنـجبَ مرّةً", "فـأحَـمـدَ عُـقـبَـى أمـرِه المُـتَـعَـقِّبُ", "فـلمّـا تَـدَبـرتُ الظـنـونَ مُـراقـباً", "تــقــلّبَ حـاليـهـا إذا هـيَ تـكـذِبُ", "بــدأتَ بــأحــســانٍ فـلمّـا شـكـرتُه", "تــنــكّــرتَ لي حَـتّـى كـأنِّيـَ مُـذنِـبُ", "وكُـلُّ فـتـىً يَـلقـى الخـطوبَ بعزِمِه", "لَهُ مَــذهَــبٌ عـمّـن له عَـنـهُ مـذهَـبُ", "وهـل يـصـرعُ الحـبُّ الكريمَ وقلبهُ", "عـليـمٌ بـمـا يـأتـي ومـا يـتـجَـنّبُ", "تـأنـيـتُ حـتّـى أوضـحَ العلمُ أنني", "مـع الدهـر يَـومـاً مُـصـعِـدٌ ومُـصَوّبُ", "وألحـقـتُ أعـجـازَ الأمور صدورها", "وقَـوَّمـهـا غَـمـزُ القِـداحِ المـقَـلِّبُ", "وأيـقـنـتُ أنَّ اليـأسَ للعِرضِ صائنٌ", "وأن سـوفَ أغـضَي للقَذَى حينَ أرغبُ", "أغـادرتـنـي بـيـنَ الظـنونِ مُمَيّزاً", "شَــواكــل أمــرٍ بــيــنــهُــنّ مُـجَـرِّبُ", "يُـقـرّبـنـي مَـن كـنـتُ أصـفيكَ دونَه", "بــوُدّي وتَــنــأى بِـي فـلا أَتَـقَـرّبُ", "فــللّه حَــظّــي مــنـكَ كـيـفَ أضـاعَه", "سُـــلُوُّكَ عـــنــيّ والأمــورُ تَــقَــلّبُ", "أبــعـدكَ أسـتَـسـقِـي بَـوارقَ مُـزنَـةٍ", "وان جـادَ هـطّـالٌ مـن المُزنِ هَيدَبُ", "إذا ما رأيتُ البرقَ أغضيتُ دونَه", "وقلتُ إذا ما لاحَ ذا البرقُ خُلّبُ", "وإن سَـنَـحَـت لي فُـرصةٌ لم أسامِها", "وأعـرضـتُ عـنـهـا خـوفَ مـا أتـرقَّبُ", "تَـأدّبـتُ عن حُسنِ الرجاءِ فلن أرى", "أعــــودُ له إِنّ الزمــــانَ مُــــؤدِّبُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/115304	محمد بن وهيب الحميري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2433	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> تكلَّمَ بالوحيِ البَنَانُ المُخَضَّبُ <\|vsep\|> وللّهِ شكوى مُعجِمٍ كيفَ يُعرِبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيماءُ أطرافش البَنانِ وَوَجههَا <\|vsep\|> أبانا له كيفَ الضَمير المُغيَّبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد كان حُسنُ الظنِ أنجبَ مرّةً <\|vsep\|> فأحَمدَ عُقبَى أمرِه المُتَعَقِّبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلمّا تَدَبرتُ الظنونَ مُراقباً <\|vsep\|> تقلّبَ حاليها ذا هيَ تكذِبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بدأتَ بأحسانٍ فلمّا شكرتُه <\|vsep\|> تنكّرتَ لي حَتّى كأنِّيَ مُذنِبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكُلُّ فتىً يَلقى الخطوبَ بعزِمِه <\|vsep\|> لَهُ مَذهَبٌ عمّن له عَنهُ مذهَبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل يصرعُ الحبُّ الكريمَ وقلبهُ <\|vsep\|> عليمٌ بما يأتي وما يتجَنّبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تأنيتُ حتّى أوضحَ العلمُ أنني <\|vsep\|> مع الدهر يَوماً مُصعِدٌ ومُصَوّبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وألحقتُ أعجازَ الأمور صدورها <\|vsep\|> وقَوَّمها غَمزُ القِداحِ المقَلِّبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأيقنتُ أنَّ اليأسَ للعِرضِ صائنٌ <\|vsep\|> وأن سوفَ أغضَي للقَذَى حينَ أرغبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أغادرتني بينَ الظنونِ مُمَيّزاً <\|vsep\|> شَواكل أمرٍ بينهُنّ مُجَرِّبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُقرّبني مَن كنتُ أصفيكَ دونَه <\|vsep\|> بوُدّي وتَنأى بِي فلا أَتَقَرّبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فللّه حَظّي منكَ كيفَ أضاعَه <\|vsep\|> سُلُوُّكَ عنيّ والأمورُ تَقَلّبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبعدكَ أستَسقِي بَوارقَ مُزنَةٍ <\|vsep\|> وان جادَ هطّالٌ من المُزنِ هَيدَبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا ما رأيتُ البرقَ أغضيتُ دونَه <\|vsep\|> وقلتُ ذا ما لاحَ ذا البرقُ خُلّبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون سَنَحَت لي فُرصةٌ لم أسامِها <\|vsep\|> وأعرضتُ عنها خوفَ ما أترقَّبُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المديد	[ "نَم فقَد وكلتَ بي الأرَقا", "لاهـيـاً تُـغـري بِمَن عَشِقا", "إنّـمـا أبـقـيـتَ مـن جَسدي", "شَـبَـحـاً غـيـرَ الذي خُـلِقا", "كـنـتُ كـالنُـقصَانِ في قَمَرٍ", "مـاحِـقاً منه الذي اتسَقَا", "وفــتــى نـاداكَ مِـن كَـثَـبٍ", "أســعِــرَت أحـشـاؤه حُـرَقـا", "غَـرِقَـت فـي الدمـعَ مُقلَتُه", "فـدَعـا إنـسـانُها الغَرَقا", "إنــمــا عــاقَـبـت نـاظَـره", "إن أعـادَ اللحـظَ مُستَرِقا", "مـا لِمـن تَـمّـت مـحـاسِـنـه", "أن يُـعـادي طرفَ من رَمَقا", "لك أن تُـبـدي لنـا حُـسناً", "ولنـا أن نُـعـمِـلَ الحدَقا", "قــدحَــت كـفّـاكَ زَنـدَ هـوىً", "في سوادِ القلبِ فاحتَرَقَا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/115345	محمد بن وهيب الحميري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2433	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_2\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> نَم فقَد وكلتَ بي الأرَقا <\|vsep\|> لاهياً تُغري بِمَن عَشِقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نّما أبقيتَ من جَسدي <\|vsep\|> شَبَحاً غيرَ الذي خُلِقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كنتُ كالنُقصَانِ في قَمَرٍ <\|vsep\|> ماحِقاً منه الذي اتسَقَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفتى ناداكَ مِن كَثَبٍ <\|vsep\|> أسعِرَت أحشاؤه حُرَقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَرِقَت في الدمعَ مُقلَتُه <\|vsep\|> فدَعا نسانُها الغَرَقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نما عاقَبت ناظَره <\|vsep\|> ن أعادَ اللحظَ مُستَرِقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما لِمن تَمّت محاسِنه <\|vsep\|> أن يُعادي طرفَ من رَمَقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لك أن تُبدي لنا حُسناً <\|vsep\|> ولنا أن نُعمِلَ الحدَقا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "صـدودك والهـوى هتكا استتاري", "وساعدني البكاءُ على اشتهاري", "وكــم أبــصــرتُ مـن حـسـن ولكـن", "عـليـك لشـقـوتـي وقـعَ اختياري", "ولم أخــلع عــذاراً فــيــك إلا", "لمـا عـايـنـت مـن خـلع العذار" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/115341	محمد بن وهيب الحميري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2433	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> صدودك والهوى هتكا استتاري <\|vsep\|> وساعدني البكاءُ على اشتهاري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم أبصرتُ من حسن ولكن <\|vsep\|> عليك لشقوتي وقعَ اختياري </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "مــات الثــلاثــةُ لمــا مــاتَ مُــطــلبُ", "مـات الحـيـاءُ ومـاتَ الرعـبُ والرهَـبُ", "للّهِ أربـــعـــةٌ قـــد ضـــمــهُــم كَــفَــنٌ", "أضــحـى يُـعـزّى بـه الاسـلامُ والعَـرَبُ", "يــا يــومَ مُــطّـلِبٍ أبـكـيـتَ أعـيُـنِـنـا", "بـعـدَ الدمـوع دَمـاً مـا دامَـت الحقَبُ", "فـاذهـب ذهابَ غوادي المزنِ ما سَفَحَت", "صَوباً على الأرض أوما اخضرَّت العُشُبُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/115337	محمد بن وهيب الحميري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2433	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> مات الثلاثةُ لما ماتَ مُطلبُ <\|vsep\|> مات الحياءُ وماتَ الرعبُ والرهَبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> للّهِ أربعةٌ قد ضمهُم كَفَنٌ <\|vsep\|> أضحى يُعزّى به الاسلامُ والعَرَبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا يومَ مُطّلِبٍ أبكيتَ أعيُنِنا <\|vsep\|> بعدَ الدموع دَماً ما دامَت الحقَبُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "أيُّها السائلُ قَد بَيَّن", "تُ عــن كــنــتَ ذكــيّــا", "أحــمـدُ اللَه كـثـيـراً", "بـــأيـــاديـــه عَـــلَيَّا", "شـــاهـــداً أن لا إلهَ", "غــيـره مـا دمـتُ حـيَّا", "وعــلى أحــمـدَ بـالصِّد", "قِ رَسُـــولاً ونـــبــيّــا", "ومَــنـحـتُ الودَّ قُـربـا", "هُ وواليــتُ الوَصِــيّــا", "وأتــانــي خَــبَــرٌ مُــط", "طــــرحٌ لم يَـــكُ شـــيَّا", "أن عـلى غـيرَ اجتماعٍ", "عَـقَـدُوا الأمـرَ بَـديّا", "فـوقـفـتُ القـومَ تيماً", "وعــــديــــاً وأمـــيّـــا", "غــيــرَ شـتـامٍ ولكـنـي", "تــــــوليـــــت عـــــليَّا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/115333	محمد بن وهيب الحميري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2433	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> أيُّها السائلُ قَد بَيَّن <\|vsep\|> تُ عن كنتَ ذكيّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحمدُ اللَه كثيراً <\|vsep\|> بأياديه عَلَيَّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شاهداً أن لا لهَ <\|vsep\|> غيره ما دمتُ حيَّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلى أحمدَ بالصِّد <\|vsep\|> قِ رَسُولاً ونبيّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومَنحتُ الودَّ قُربا <\|vsep\|> هُ وواليتُ الوَصِيّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأتاني خَبَرٌ مُط <\|vsep\|> طرحٌ لم يَكُ شيَّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أن على غيرَ اجتماعٍ <\|vsep\|> عَقَدُوا الأمرَ بَديّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فوقفتُ القومَ تيماً <\|vsep\|> وعدياً وأميّا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "اليــومَ جــددت النــعـمـاءُ والمـنـنُ", "فــالحـمـدُ للهِ حَـلَّ العِـقـدةَ الزمـن", "اليـومَ اظـهـرتِ الدُنـيـا مـحـاسِـنها", "للناس لما التقى المأمُونُ والحَُسنُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/115329	محمد بن وهيب الحميري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2433	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> اليومَ جددت النعماءُ والمننُ <\|vsep\|> فالحمدُ للهِ حَلَّ العِقدةَ الزمن </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أزرت بـــجـــودِ عــليٍ خــيــفَــةُ العــدَمِ", "فــصَــدَ مـنـهـزمـاً عـن شـأو ذي الهِـمَـمِ", "لو كــانَ مـن فـارسٍ فـي بـيـتِ مـكـرمَـةٍ", "أو كـانَ مـن وَلَدِ الأمـلاكِ فـي العجمِ", "أو كــانَ أولُه أهــلُ البِـطـاحِ أو الر", "كــبِ المــلبــونَ إهــلالاً الى الحــرَمِ", "أيـــام تـــتـــخَـــذُ الأصـــنـــامُ الهــةً", "فــلا تــرى عــاكِــفــاً إلا عــلى صَـنَـمِ", "لشــجــعــتــهُ عــلى فِـعـل المُـلوك لهـم", "طــبــائعٌ لم تــرُعــهــا خـيـفَـةُ العَـدَمِ", "لم تـسـنـدَ كـفاكَ من بذلِ النَوالِ كما", "لم يــنــدَ ســيــفُــك مُــذ قــلدتـه بـدَمِ", "كــنــت آمــراً رفــعــتـهُ فِـتـنَـةٌ فـعـلا", "أيــامــهــا غــادراً بـالعـهـدِ والذمَـمِ", "حـتـى إذا انـكـشـفـت عـنـا عـمـايـتُهـا", "وَرُتــبَ النــاسُ بــالاحــســابِ والقِــدَمِ", "مــاتَ التــخــلُقُ وارتــدتــكَ مـرتـجـعَـاً", "طــبــيــعــةٌ نــذلةُ الأخــلاقِ والشـيَـمِ", "كــذاك مــن كـان لا رأسـاً ولا ذنـبـاً", "كـزَّ اليـديـنِ حـديـثَ العـهـدِ بـالنـعَـمِ", "هــيــهــاتَ ليــسَ بـحـمّـالِ الديـاتِ ولا", "مُعطي الجزيلَ ولا المرهُوبِ ذي النقَمِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/115325	محمد بن وهيب الحميري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2433	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أزرت بجودِ عليٍ خيفَةُ العدَمِ <\|vsep\|> فصَدَ منهزماً عن شأو ذي الهِمَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو كانَ من فارسٍ في بيتِ مكرمَةٍ <\|vsep\|> أو كانَ من وَلَدِ الأملاكِ في العجمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو كانَ أولُه أهلُ البِطاحِ أو الر <\|vsep\|> كبِ الملبونَ هلالاً الى الحرَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيام تتخَذُ الأصنامُ الهةً <\|vsep\|> فلا ترى عاكِفاً لا على صَنَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لشجعتهُ على فِعل المُلوك لهم <\|vsep\|> طبائعٌ لم ترُعها خيفَةُ العَدَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم تسندَ كفاكَ من بذلِ النَوالِ كما <\|vsep\|> لم يندَ سيفُك مُذ قلدته بدَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كنت مراً رفعتهُ فِتنَةٌ فعلا <\|vsep\|> أيامها غادراً بالعهدِ والذمَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى ذا انكشفت عنا عمايتُها <\|vsep\|> وَرُتبَ الناسُ بالاحسابِ والقِدَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ماتَ التخلُقُ وارتدتكَ مرتجعَاً <\|vsep\|> طبيعةٌ نذلةُ الأخلاقِ والشيَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كذاك من كان لا رأساً ولا ذنباً <\|vsep\|> كزَّ اليدينِ حديثَ العهدِ بالنعَمِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "دمـاءُ المـحـبـيـنَ لا تُـعـقـل", "أمـا فـي الهـوى حـكـمٌ يـعدِلُ", "تــعــبَّدنــي حَـوَرُ الغـانـيـاتِ", "ودانَ الشــبــابُ له الاخـطـلُ", "ونــظــرةِ عَــيــنٍ تـلافـيـتُهـا", "غِـراراً كـمـا يَـنـظُـر الأحولُ", "مُــقَــسَّمـةٍ بـيـن وجـهـش الحـب", "يـبِ وطـرفِ الرقيبِ متى يَغفُلُ", "أذُمُّ عـــلى غَـــرَبَــاتِ النَــوى", "إليــــك السُّلـــُوَّ ولا أذهَـــلُ", "وقــــالوا عـــزاؤكَ الفِـــراق", "اذا حــمَّ مــكــروهــة أجــمــلُ", "اقـيـدي دمـاً سـكفته العيون", "بـايـمـاض كـحـلاءَ لا تـكـحَـل", "فــكــلُّ ســهــامِــك لي مــقـصِـدٌ", "وكـــل مـــواقــعِهــا مــقــتَــل", "سلامٌ على المنزلِ المستحيلِ", "وإن ضـنَّ بـالمـنـطـقِ المـنزلِ", "وعضب الضريبة يلقى الخطوبَ", "بــجـدٍّ عـن الدهـر لا يـنـكـلُ", "تــغــلغَــلَ شـرقـاً الى مـغـربٍ", "فــلمــا تــبــدّت له المَـوصِـلُ", "ثوى حيث لا يستمال الاريب", "ولا يُـــؤلَفُ اللقِـــنُ الحُــوَّلُ", "لدى مـلكِ قـابـلتـهُ السـعُـودُ", "وجــانــبـه الأنـحـثـم الافَّلُ", "لأيــامــه ســطــواتُ الزمــانِ", "وإنــعــامُه حــيــن لا مــوئلُ", "ســمــا مـالك بـك للبـاهـراتِ", "وأوحــدَكَ المــربــأ الاطــولُ", "وليـس بـعـيـداً بـأن تـحـتـذي", "مــذاهــب اســادِهــا الاشـبُـل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/115321	محمد بن وهيب الحميري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2433	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> دماءُ المحبينَ لا تُعقل <\|vsep\|> أما في الهوى حكمٌ يعدِلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تعبَّدني حَوَرُ الغانياتِ <\|vsep\|> ودانَ الشبابُ له الاخطلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونظرةِ عَينٍ تلافيتُها <\|vsep\|> غِراراً كما يَنظُر الأحولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُقَسَّمةٍ بين وجهش الحب <\|vsep\|> يبِ وطرفِ الرقيبِ متى يَغفُلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أذُمُّ على غَرَبَاتِ النَوى <\|vsep\|> ليك السُّلُوَّ ولا أذهَلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقالوا عزاؤكَ الفِراق <\|vsep\|> اذا حمَّ مكروهة أجملُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> اقيدي دماً سكفته العيون <\|vsep\|> بايماض كحلاءَ لا تكحَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكلُّ سهامِك لي مقصِدٌ <\|vsep\|> وكل مواقعِها مقتَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> سلامٌ على المنزلِ المستحيلِ <\|vsep\|> ون ضنَّ بالمنطقِ المنزلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعضب الضريبة يلقى الخطوبَ <\|vsep\|> بجدٍّ عن الدهر لا ينكلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تغلغَلَ شرقاً الى مغربٍ <\|vsep\|> فلما تبدّت له المَوصِلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثوى حيث لا يستمال الاريب <\|vsep\|> ولا يُؤلَفُ اللقِنُ الحُوَّلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لدى ملكِ قابلتهُ السعُودُ <\|vsep\|> وجانبه الأنحثم الافَّلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لأيامه سطواتُ الزمانِ <\|vsep\|> ونعامُه حين لا موئلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سما مالك بك للباهراتِ <\|vsep\|> وأوحدَكَ المربأ الاطولُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أجــارتــنـا إن التـعـفُـفَ بـاليـاس", "وصبراً على استِدرار دُنيا بأبسَاسِ", "جَــديــرانِ أن لا يَــبــدَءَا بـمـذلّةِ", "كريماً وأن لا يُحوِجَاهُ الى النّاسِ", "ولي مُقلَةٌ تنفي القَذى عن جُفونها", "وتـأخـذُ مـن إيـحـاش دهـرِ بـأيـناسِ", "أجـــارَتـــنــا إن القِــداح كــواذبٌ", "واكـثـرُ أسـبـابِ النجاحِ مع اليَاسِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/115317	محمد بن وهيب الحميري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2433	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> أجارتنا ن التعفُفَ بالياس <\|vsep\|> وصبراً على استِدرار دُنيا بأبسَاسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَديرانِ أن لا يَبدَءَا بمذلّةِ <\|vsep\|> كريماً وأن لا يُحوِجَاهُ الى النّاسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولي مُقلَةٌ تنفي القَذى عن جُفونها <\|vsep\|> وتأخذُ من يحاش دهرِ بأيناسِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مَلكٌ كأنّ الشَمسَ فوقَ جبينهِ", "مُـتَهَـلّلُ الأمساءِ والأصباحِ", "فـاذا نَـزَلت ببابِهِ ورُواقِه", "فانزل بسَعد وارتَحِل بنجَاحِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/115309	محمد بن وهيب الحميري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2433	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> مَلكٌ كأنّ الشَمسَ فوقَ جبينهِ <\|vsep\|> مُتَهَلّلُ الأمساءِ والأصباحِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "نفوس المنايا بالمنايا تشعب", "وكـل له مـن مذهب الموت مذهب", "نُـراعُ لذكـرِ الموتِ ساعةَ ذِكرِهِ", "وتـعـترضُ الدنيا فلنهُو ونلعبُ", "وآجـالُنـا فـي كـلِ يـومٍ وليـلةٍ", "اليـنـا عـلى غِـرّاتِـنـا تـتـقَرَّبُ", "أأيـقـنَ أنَّ الشيبَ ينعى حياتَه", "مُـدِرٌّ لأخـلافِ الحـطـيـئةِ مُـذنِبُ", "يـقـيـنٌ كـأنَّ الشـكَّ أغـلبُ أمرِهِ", "عليه وعرفانٌ الى الجهلِ يُنسَبُ", "وقـد ذَمّـتِ الدنيا اليّ نعيمَها", "وخـاطـبـنـي أعجامُها وهو مُعرِبُ", "ولكـنَّنـي مـنـهـا خُـلِقت لغَيرها", "ومـا كـنتُ منه فهو عندي مُحَبّبُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/115305	محمد بن وهيب الحميري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2433	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> نفوس المنايا بالمنايا تشعب <\|vsep\|> وكل له من مذهب الموت مذهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> نُراعُ لذكرِ الموتِ ساعةَ ذِكرِهِ <\|vsep\|> وتعترضُ الدنيا فلنهُو ونلعبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجالُنا في كلِ يومٍ وليلةٍ <\|vsep\|> الينا على غِرّاتِنا تتقَرَّبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أأيقنَ أنَّ الشيبَ ينعى حياتَه <\|vsep\|> مُدِرٌّ لأخلافِ الحطيئةِ مُذنِبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يقينٌ كأنَّ الشكَّ أغلبُ أمرِهِ <\|vsep\|> عليه وعرفانٌ الى الجهلِ يُنسَبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد ذَمّتِ الدنيا اليّ نعيمَها <\|vsep\|> وخاطبني أعجامُها وهو مُعرِبُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "تــحــبـب أو تـذرع أو تـأبـى", " فـلا والله لا أزداد حـبا", "أخـذت بـبـعـض حـبـك كل قلبي", "فإن رمت المزيد فهات قلبا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/178151	ابن جني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/6128	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 46, "text": "قال ياقوت وأنشد له: \"يعني صاحب كتاب سر السرور\"", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_14\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> تحبب أو تذرع أو تأبى <\|vsep\|> فلا والله لا أزداد حبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "غــاض القــريــض وأودت نـضـرة الأدب ", " وصـــوّحـــت بــعــد ري دوحــة الكــتــب", "ســلبــت ثــوب بــهــاء كــنـت تـلبـسـه ", " لّمــا تــخــطّــفـت بـالخـطّـيّـة السـلب ", "مــا زلت تـصـطـحـب الجـلّى إذا نـزلت ", " قـلبـاً جـمـيـعـاً وعـزمـاً غير منشعب ", "وقـد حـلبـتـ، لعـمـر، الدّهـر أشـطره ", "تــمــطــو بــهــمّــة لا وان ولا نـصـب ", "مـن للهـواجـل يـحـيـي مـيـت أرسـمـها ", " بــكــلّ جــائلة التــصـديـر والحـقـب ", "قــبــاء خـوصـاء مـحـمـودٍ عـلالتـهـا ", " تـنـبـو عـريـكـتـهـا بالحلس والقتب ", "أم مـن لسـرحـانـهـا يـقـريـه فـضـلته ", " وقــد تــضـور بـيـن اليـأس والسـغـب ", "أم مـن لبـيـض الظـبـى تـوكـافـهنّ دمٌ ", " أم من لسمر القنا والزغف واليلب ", "أم للجـحـافـل يـذكـي نـار جـاحـمـهـا ", " حــتّــى يــفــرّيـهـا عـن سـاطـع اللّهـب", "أم للمــحـافـل إذ يـبـدو ليـعـمـرهـا ", " بـالنـظم والنّثر والأمثال والخطب ", "أم للصّــواهــل مــحــمّــراً ســرابـلهـا ", " مـن بـعـد مـا غـربـت معروفة الشّهب ", "أم للمــنــاهــل والظــلمـاء عـاكـفـةٌ ", " يـواصـل الكـرّ بـيـن الورد والقـرب ", "أم للقــسـاطـل تـعـتـمّ الحـزون بـهـا ", "أم مـن لضـغم الهزبر الضّيغم الحرب ", "أم للضـراب إذا الأحـسـاب دافـع عن ", " تـدنـيـسـهـا شـفـرات الوكّـف القـضـب ", "أم للمــلوك يــحــلّيــهــا ويـلبـسـهـا ", " حـتـى تـمـايـس فـي أبـرادهـا القشب ", "نـــابـــت وســادي أطــرابٌ تــؤرقــنــي ", " لمــا غــدوت لقـىً فـي قـبـضـة النـوب", "عـمّـرت خـدن المـسـاعـي غـيـر مـضـطهد ", " ومــتّ كــالنّـصـل لم يـدنـس ولم يـعـب", "فـاذهـب عـليـك سلام المجد ما قلقت ", " خــوص الرّكــائب بـالأكـوار والشّـعـب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/178146	ابن جني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/6128	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 158, "text": "القصيدة ثلاثة قطع من قصيدة في مدح المتنبي تبدا القطعة الثانية من البيت الثاني، والقطعة الثالثة من البيت 16 وهي كل ما عثر عليه الباخرزي من شعره وقدم لها بقوله:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 99, "text": "وما كنت أعلم به أنّه ينظم القريض، أو يسيغ يسيغ ذلك الجريض، حتّى قرأت له مرثيّته في المتنبّي وأولها:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> غاض القريض وأودت نضرة الأدب <\|vsep\|> وصوّحت بعد ري دوحة الكتب </\|bsep\|> <\|bsep\|> سلبت ثوب بهاء كنت تلبسه <\|vsep\|> لّما تخطّفت بالخطّيّة السلب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما زلت تصطحب الجلّى ذا نزلت <\|vsep\|> قلباً جميعاً وعزماً غير منشعب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد حلبت لعمر الدّهر أشطره <\|vsep\|> تمطو بهمّة لا وان ولا نصب </\|bsep\|> <\|bsep\|> من للهواجل يحيي ميت أرسمها <\|vsep\|> بكلّ جائلة التصدير والحقب </\|bsep\|> <\|bsep\|> قباء خوصاء محمودٍ علالتها <\|vsep\|> تنبو عريكتها بالحلس والقتب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم من لسرحانها يقريه فضلته <\|vsep\|> وقد تضور بين اليأس والسغب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم من لبيض الظبى توكافهنّ دمٌ <\|vsep\|> أم من لسمر القنا والزغف واليلب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم للجحافل يذكي نار جاحمها <\|vsep\|> حتّى يفرّيها عن ساطع اللّهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم للمحافل ذ يبدو ليعمرها <\|vsep\|> بالنظم والنّثر والأمثال والخطب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم للصّواهل محمّراً سرابلها <\|vsep\|> من بعد ما غربت معروفة الشّهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم للمناهل والظلماء عاكفةٌ <\|vsep\|> يواصل الكرّ بين الورد والقرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم للقساطل تعتمّ الحزون بها <\|vsep\|> أم من لضغم الهزبر الضّيغم الحرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم للضراب ذا الأحساب دافع عن <\|vsep\|> تدنيسها شفرات الوكّف القضب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم للملوك يحلّيها ويلبسها <\|vsep\|> حتى تمايس في أبرادها القشب </\|bsep\|> <\|bsep\|> نابت وسادي أطرابٌ تؤرقني <\|vsep\|> لما غدوت لقىً في قبضة النوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> عمّرت خدن المساعي غير مضطهد <\|vsep\|> ومتّ كالنّصل لم يدنس ولم يعب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "صــدودك عــنـي ولا ذنـب لي", " دليــل عــلى نـيـةٍ فـاسـده", "فـقـد وحـيـاتـك مـما بكيت ", " خـشـيت على عيني الواحده", "ولولا مــخـافـة ألا أراك ", " لما كان في تركها فائده" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/178149	ابن جني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/6128	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 77, "text": "قال ياقوت: وكان أبو الفتح بن جنيٍ ممتعاً بإحدى عينيه، فلذلك يقول في صديقٍ له:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_11\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> صدودك عني ولا ذنب لي <\|vsep\|> دليل على نيةٍ فاسده </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقد وحياتك مما بكيت <\|vsep\|> خشيت على عيني الواحده </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "رأيـت مـحـاسـن ضـحـك الربيع ", "أطـال عـليـهـا بـكـاء السحاب", "وقـد ضـحـك الشـيـب فـي لمتى ", " فلم لا أبكي ربيع الشباب؟", "أأشـرب فـي الكأس كلا وحاشا", " لأبـصـره فـي صـفاء الشراب؟" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/178150	ابن جني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/6128	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 29, "text": "قال ياقوت: ومن كتاب سر السرور", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 19, "text": "لأبي الفتح بن جنىٍ:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_11\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> رأيت محاسن ضحك الربيع <\|vsep\|> أطال عليها بكاء السحاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد ضحك الشيب في لمتى <\|vsep\|> فلم لا أبكي ربيع الشباب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "ســاق بــعــض الظــرفــاء للقــدر", "لاحـــتـــفــال حــضــرتــه الأســرُ", "فــــي مــــكـــان لثـــري مـــاجـــد", "كــــل مـــدعـــو له يـــفـــتـــخـــرُ", "قـال جـزت البـاب مـصـحـوبا إلى", "قــاعــة قــد طــوقــتـهـا الحـجـر", "وعــلى الأبــواب أســتــار بــدت", "وبــدا مـنـهـا الذي قـد سـتـروا", "لم تَــبِــن مــنــهـا وجـوه إنـمـا", "بـــــان قـــــد وأريــــج عــــطــــر", "وإذا بـــي قـــرب ســتــر صــدفــة", "وعــرانــي رغــم صــبــري الضـجـر", "مــن جــدال أشــغــل السـمـع إلى", "أن نــأى عــنـي الغـنـا والوتـر", "فـــتـــنـــبـــهــت أخــيــرا لحــدي", "ث جــرى خــلفــي وفــيــه العـبـر", "بــيــن بــنــتــيـن وهـاك نـص مـا", "قــالتــاه بــعــد مــا اخــتــصــر", "قـالت الصـغـرى عـلى مـا ارتـئي", "حــيــث فــي الصــوت لِسِـنٍ مـظـهـرُ", "ولعــمــري كــان صــوتــا سـاحـرا", "كــدت قــبــل الراح مـنـه أسـكـر", "انـظـري مـيـلاء فـي القـوم فتى", "فــيــه آيــات البــهــا تـنـحـصـر", "رام يــخــفــي نـفـسـه عـنـا وهـل", "يــخــتــفــي فــي صــحـو جـو قـمـر", "لم يـعـرنـا نـظـرة مـن قـد أضـا", "ع شــعــوري مــن جـوى لو يـشـعـر", "انـظـري مـيـلاء غـصـنـا يـانـعـا", "بــيــن ربــات الهــوى يــهــتـصـر", "يــنــظــر القـيـنـة ذي عـن شـغـف", "وهــو لم يــدر بــمــن يــنــتـظـر", "لو درى مـا خـلف هذا الستر جا", "ء غـــليـــه خــاضــعــا يــعــتــذر", "عـنـدهـا قـالت لها الكبرى لقد", "جِـــزتِ حـــدا لا ارى يــغــتــفــر", "إن يـكـن مـا بـان منك المبتدا", "ليــت شــعـري مـا يـكـون الخـيـر", "فـأقـلعـي أخـتاه عن ذا واحذري", "فــأجــابــت لا يــفــيــد الحــذر", "أنــا لم أجــهـل وربـي مـن أنـا", "إنــمــا الجـهـل لمـن لا يـبـصـر", "هــذه المــرآة كــم قــد أعـلنـت", "إن لي فـي الحـسـن شـيـئاً يـذكر", "وهــــب اللَه لي الحــــســـن فـــب", "ت ولي مــنــه النـصـيـب الأوفـر", "لو فــتــحـت السـتـر هـذا عـنـوة", "لرأى كــــيـــف يـــفـــر الجـــؤذر", "أيــهــا الضــارب ســتـراً عـبـثـا", "ليــس بـالسـتـر الهـوى يـسـتـتـر", "تــم هــنـيـئاً واثـقـاً مـنـتـصـرا", "وســتــدري مــن غــدا يــنــتــصــر", "حـاجـب العـذراء تـحت الستر هل", "أنــت تــخــشــى أن يــراهـا ذكـر", "مــا عــليــهــا لو رآهــا خــطــر", "بــل عــليــهـا لو رأتـه الخـطـر", "هــل ســمــعــتــم بــرجـال راسـلَت", "هــم حــســان فـأبـوا واعـتـذروا", "لا وربـــي بـــل رجـــال راســـلت", "ذات خــدر فـي هـوى فـاحـتـقـروا", "أمـــرتـــكـــم وأطـــعــتــم عــادة", "وبـــأمـــر اللَه لم تــأتــمــروا", "قـــصـــة جــاءت لعــمــري عــبــرة", "للذيــن انــتــبــهــوا وادكــروا", "عـــادة لو عـــلم القــوم بــمــا", "أحـدثـتـه فـي العذارى انذعروا", "فـــإليـــكـــم آي شـــعــر أنــذرت", "يا أولي الألباب منا اعتبروا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114045	مصطفى آغة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2411	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_6\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ساق بعض الظرفاء للقدر <\|vsep\|> لاحتفال حضرته الأسرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في مكان لثري ماجد <\|vsep\|> كل مدعو له يفتخرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قال جزت الباب مصحوبا لى <\|vsep\|> قاعة قد طوقتها الحجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلى الأبواب أستار بدت <\|vsep\|> وبدا منها الذي قد ستروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم تَبِن منها وجوه نما <\|vsep\|> بان قد وأريج عطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا بي قرب ستر صدفة <\|vsep\|> وعراني رغم صبري الضجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> من جدال أشغل السمع لى <\|vsep\|> أن نأى عني الغنا والوتر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتنبهت أخيرا لحدي <\|vsep\|> ث جرى خلفي وفيه العبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> بين بنتين وهاك نص ما <\|vsep\|> قالتاه بعد ما اختصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> قالت الصغرى على ما ارتئي <\|vsep\|> حيث في الصوت لِسِنٍ مظهرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولعمري كان صوتا ساحرا <\|vsep\|> كدت قبل الراح منه أسكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> انظري ميلاء في القوم فتى <\|vsep\|> فيه يات البها تنحصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> رام يخفي نفسه عنا وهل <\|vsep\|> يختفي في صحو جو قمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يعرنا نظرة من قد أضا <\|vsep\|> ع شعوري من جوى لو يشعر </\|bsep\|> <\|bsep\|> انظري ميلاء غصنا يانعا <\|vsep\|> بين ربات الهوى يهتصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ينظر القينة ذي عن شغف <\|vsep\|> وهو لم يدر بمن ينتظر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو درى ما خلف هذا الستر جا <\|vsep\|> ء غليه خاضعا يعتذر </\|bsep\|> <\|bsep\|> عندها قالت لها الكبرى لقد <\|vsep\|> جِزتِ حدا لا ارى يغتفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن يكن ما بان منك المبتدا <\|vsep\|> ليت شعري ما يكون الخير </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأقلعي أختاه عن ذا واحذري <\|vsep\|> فأجابت لا يفيد الحذر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنا لم أجهل وربي من أنا <\|vsep\|> نما الجهل لمن لا يبصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذه المرة كم قد أعلنت <\|vsep\|> ن لي في الحسن شيئاً يذكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهب اللَه لي الحسن فب <\|vsep\|> ت ولي منه النصيب الأوفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو فتحت الستر هذا عنوة <\|vsep\|> لرأى كيف يفر الجؤذر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيها الضارب ستراً عبثا <\|vsep\|> ليس بالستر الهوى يستتر </\|bsep\|> <\|bsep\|> تم هنيئاً واثقاً منتصرا <\|vsep\|> وستدري من غدا ينتصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> حاجب العذراء تحت الستر هل <\|vsep\|> أنت تخشى أن يراها ذكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما عليها لو رها خطر <\|vsep\|> بل عليها لو رأته الخطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل سمعتم برجال راسلَت <\|vsep\|> هم حسان فأبوا واعتذروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا وربي بل رجال راسلت <\|vsep\|> ذات خدر في هوى فاحتقروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمرتكم وأطعتم عادة <\|vsep\|> وبأمر اللَه لم تأتمروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قصة جاءت لعمري عبرة <\|vsep\|> للذين انتبهوا وادكروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عادة لو علم القوم بما <\|vsep\|> أحدثته في العذارى انذعروا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "روت لي فــتــاة حــديــثـا جـرى", "بــإحــدى مــدارس بــعـض القـرى", "فــقــالت رأيــت صــبـيـحـة يـوم", "فــتـاتـيـن أجـمـل مـا قـد يُـرى", "للي ذات حـــســـن ايـــطـــاليــة", "يــجــول بــخــدهــا مــا أسـكـرا", "وليــلى لهــا اللطــف أهــليــة", "عـرا القـلب من لحظها ما عرا", "فـقـالت لليـلى للي مـذ رأتها", "تـــحـــاول صــد جــيــوش الكــرى", "أصـــــابـــــك فــــي ليــــلك أرق", "أم الليــل قــضــيـتـه فـي سُـرى", "فـبـان لها الغم في وجه ليلى", "فــصــاحــت بــربــك مــاذا طــرا", "فـقـالت أبـي بـات يشكو صداعا", "وليــت عــليــه القـا اقـتـصـرا", "ولكــن يــحـارب سـقـمـا وفـقـرا", "عــليــه أخــيــرا قـد انـتـصـرا", "قـضـى في الحراسة ليلا طويلا", "وآب بـــــعـــــلتـــــه ســـــحــــرا", "وبــات بــعــسـر التـنـفـس حـتـى", "لعـــمـــرك خــلتــه مــحــتــضــرا", "فـــقـــالت للي هـــذه مـــهــنــة", "أراهــا عــلى أهــلهــا خــطــرا", "ولا سـيـمـا الضـعفاء وداء ال", "صــدور بــقــريــتــنـا انـتـشـرا", "أشـيـري عـليـه إذا مـا تـعافى", "بـــتـــرك الطــواف لمــن قــدرا", "فــقـالت لهـا الوطـنـيـة ليـلى", "وعــقــد مــدامــعــهـا انـتـشـرا", "أبــي ليــس حــارس ليــل ولكــن", "عــليــه كــغــيــره قــد أُجـبـرا", "فـقـد عـيـنوا حارسين من القا", "طــنــيــن مـجـانـا بـكـل القـرى", "فـقـالت لهـا الأجـنـبـية عفوا", "إذا قـلتُ مـا قـلت مـحض افترا", "فـلو كـان ما قلت صدقا لامسى", "أبـي اليـوم في الحرس معتبرا", "ونـحـن بـفـضـل العـدالة نـقـضي", "بــأمــنٍ ليــالي للصـفـا سـمـرا", "فـبـان عـلى وجـه ليلى استياء", "وفــاضــت مــدامــعــهــا عــبــرا", "وقــالت لعــمــري للعــذر إنــي", "أرانــي اقـتـضـيـت لك الخـبـرا", "فما فُرِضُ الحرسُ إلا على الأه", "ليــيــن وفــيـهـم قـد انـحـصـرا", "فـقـالت للي وهـي تـخـفـض لحظا", "وفـي وجـنـتـيـهـا جـرى مـا جرى", "أيـــعـــقـــل ربـــاه أن حُــمــاة", "أتـتـهـم لتـسـعـدهـم فـي الورى", "يــكــون ســلوكـهـم اليـوم هـذا", "وهــم فــي رقــي عــلى مــا أرى", "أولئك مــن حُــرِّمَ الرق فــيـهـم", "فـلا الحـر يـشـري ولا يـشـترى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114046	مصطفى آغة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2411	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_11\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> روت لي فتاة حديثا جرى <\|vsep\|> بحدى مدارس بعض القرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقالت رأيت صبيحة يوم <\|vsep\|> فتاتين أجمل ما قد يُرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> للي ذات حسن ايطالية <\|vsep\|> يجول بخدها ما أسكرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليلى لها اللطف أهلية <\|vsep\|> عرا القلب من لحظها ما عرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقالت لليلى للي مذ رأتها <\|vsep\|> تحاول صد جيوش الكرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أصابك في ليلك أرق <\|vsep\|> أم الليل قضيته في سُرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبان لها الغم في وجه ليلى <\|vsep\|> فصاحت بربك ماذا طرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقالت أبي بات يشكو صداعا <\|vsep\|> وليت عليه القا اقتصرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكن يحارب سقما وفقرا <\|vsep\|> عليه أخيرا قد انتصرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قضى في الحراسة ليلا طويلا <\|vsep\|> وب بعلته سحرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبات بعسر التنفس حتى <\|vsep\|> لعمرك خلته محتضرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقالت للي هذه مهنة <\|vsep\|> أراها على أهلها خطرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا سيما الضعفاء وداء ال <\|vsep\|> صدور بقريتنا انتشرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أشيري عليه ذا ما تعافى <\|vsep\|> بترك الطواف لمن قدرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقالت لها الوطنية ليلى <\|vsep\|> وعقد مدامعها انتشرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبي ليس حارس ليل ولكن <\|vsep\|> عليه كغيره قد أُجبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقد عينوا حارسين من القا <\|vsep\|> طنين مجانا بكل القرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقالت لها الأجنبية عفوا <\|vsep\|> ذا قلتُ ما قلت محض افترا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلو كان ما قلت صدقا لامسى <\|vsep\|> أبي اليوم في الحرس معتبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونحن بفضل العدالة نقضي <\|vsep\|> بأمنٍ ليالي للصفا سمرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبان على وجه ليلى استياء <\|vsep\|> وفاضت مدامعها عبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقالت لعمري للعذر ني <\|vsep\|> أراني اقتضيت لك الخبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما فُرِضُ الحرسُ لا على الأه <\|vsep\|> ليين وفيهم قد انحصرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقالت للي وهي تخفض لحظا <\|vsep\|> وفي وجنتيها جرى ما جرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيعقل رباه أن حُماة <\|vsep\|> أتتهم لتسعدهم في الورى </\|bsep\|> <\|bsep\|> يكون سلوكهم اليوم هذا <\|vsep\|> وهم في رقي على ما أرى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مــا قــولكـم يـا صـفـوة العـلمـاء", "أنــتــم شـمـوس العـلم عـيـن هـداء", "أنـتـم هداة الخلق إذ عهم العما", "أنــتــم بــدور الحــق ضــد شــقــاء", "أنـتـم نـجـوم العـدل وراث الهـدي", "بــالحــق عــن طــه لدي الإنــبــاء", "أنـتـم شافء الداء إن عدم الدوا", "أنـتـم دواء الجـهـل فـي الأحـياء", "أنـتـم قـذى فـي عـيـن كـل مـعـانـدٍ", "لم يــلق نــوراً بـل حـظـى بـعـمـاء", "هـــذا كـــلام الله غــيــر لفــظــه", "عـــمـــداً بـــكـــل تــعــنــتٍ ومــراء", "فــالثـاء سـيـنٌ أبـدلت والذال زا", "والوقــف لا تــسـئل عـن الخـلطـاء", "والضــاد ظــاءٌ أبـدلت يـا سـادتـي", "وكــظــل ظــل بــنــطــق كــل هــجــاء", "هــل مــخــرجٌ للضــاد يـتـلى أم له", "ثــانٍ أفــيــدوا جــمــلة العـلمـاء", "وهـل التـفـشـي مـن صـحـاح صـفـاتـه", "فـــي قـــول حـــبـــرٍ جـــاء للقـــرا", "هل م الطواحشن مخرج أم في التي", "وليــــت لأضــــراسٍ لدي الإقــــراء", "كـم فـيه معترك الفحول من الألى", "ســلفــوا بــتــأليـفٍ كـسـيـف قـضـاء", "لكــنــه فــي الكــتـب مـنـدرسٌ لقـد", "أسـمـعـت أن كـانـوا مـن الأحـيـاء", "لا يــفــقــهـون نـصـوص عـلمٍ سـطـرت", "والشـمـس قـد تـخـفـي عـلى المـداء", "وســمــعــت ظــالاً مــخـرجٌ فـاءت له", "مــن غــيــر مــعـتـمـدٍ أتـت بـهـواء", "فـالواهـي الضـاد التـي قد أنزلت", "فـــي لظ قـــرآنٍ عــلى الفــصــحــاء", "لم تــعــرف العـرب الذي لسـانـهـم", "نــزل الهــدي حـرفـاً بـغـيـر ثـواء", "أم هـو اخـتـراعٌ فـي زمـانٍ قـل في", "ه العــلم والإنــكـار مـن عـلمـاء", "هــل فــي الصـلاة تـجـوزون قـراءةً", "مــن غــيــر تــجــويـدٍ وفـرط عـنـاء", "مـا الحـكـم إن تـاليه غير مخرجاً", "مــــع قــــدرةٍ للضـــاد أو للظـــاء", "لا يــســتــحــي لمــا يـخـاطـب ربـه", "بــاللحــن فــي جــهـرٍ وفـي إخـفـاء", "ما حكمه في الشرع يا أهل النهي", "حــال التــعــمــد فـي دعـاً وثـنـاء", "هــو حــافــظٌ تــنــزيــله بــجــلاله", "ومـــوفـــقٍ يــحــمــيــه مــن أعــداء", "حــارت عــقــول الكــفــر إعــجــازه", "مـا اسـتكشفوا وجدوه في الإحصاء", "قــد صــحـحـوا ألفـاظـه فـي طـبـعـه", "والغــمــر يــقــرأه كــلحــن غـنـاء", "هـل جـايـزٌ وضـع المـثـاني كالأغا", "نـي فـي المـغـانـي مـجـلس السـفاء", "أو وضــعــه فــي آلةٍ قــد أحــدثــت", "للصــوت حــفــظـاً عـنـد قـصـد حـداء", "كـالذكـر يـمـنع ما أتي للدين من", "خــطــب الأذان لمـنـهـج الحـنـفـاء", "أو فـسـروا طـيـراً أبـابـيـلاً بـمك", "روبٍ وســـجـــيــلاً بــطــيــن حــمــاءٍ", "فـمـن اهـتـدي فبفهمه قد أخرج ال", "عــلم الغـزيـر إلى عـيـون الرائي", "مــنــنــرتـجـي للديـن يـكـشـف غـمـةً", "عــمــت عــلى الإســلام بــالإمــاء", "غــيــر ابــن عــزوزٍ أمــامٌ للهــدي", "بــالحــق يــفــتـي لا بـأخـذ رشـاء", "مـن مـغـربٍ فـي مـشـرقٍ يبدي السنا", "فــي المـطـلعـيـن له ضـيـاً كـذكـاء", "مـن ذا الذي يـرقـى ويـبـلغ شـأوه", "هــذا لعــمــري واحــدث الفــضــلاء", "إن كــان فـيـنـا قـائمٌ فـهـو الذي", "بــالعــلم يــرقــى ذروة الجــوزاء", "أفـتـوا الأنـام بـكـشـف ما وضحته", "فــي ذا الســؤال لمـعـشـر القـراء", "فـالقـارئ المـضـطـر يـدعـو دائمـاً", "بــخــلاصــنــا مـن حـالة الغـربـاء", "يــــا رب طــــه بــــالنـــبـــي وآله", "نــصــراً لجــنــد الحـق عـنـد لقـاء", "وصــلاة ربـي مـا دعـا داع الفـلا", "ح عــلى النــبــي وآله النــبـهـاء" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101564	عبد الحفيظ القاري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2030	العصر الحديث	السعودية	null	فصيح	<\|meter_13\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> ما قولكم يا صفوة العلماء <\|vsep\|> أنتم شموس العلم عين هداء </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنتم هداة الخلق ذ عهم العما <\|vsep\|> أنتم بدور الحق ضد شقاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنتم نجوم العدل وراث الهدي <\|vsep\|> بالحق عن طه لدي النباء </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنتم شافء الداء ن عدم الدوا <\|vsep\|> أنتم دواء الجهل في الأحياء </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنتم قذى في عين كل معاندٍ <\|vsep\|> لم يلق نوراً بل حظى بعماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا كلام الله غير لفظه <\|vsep\|> عمداً بكل تعنتٍ ومراء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالثاء سينٌ أبدلت والذال زا <\|vsep\|> والوقف لا تسئل عن الخلطاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> والضاد ظاءٌ أبدلت يا سادتي <\|vsep\|> وكظل ظل بنطق كل هجاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل مخرجٌ للضاد يتلى أم له <\|vsep\|> ثانٍ أفيدوا جملة العلماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل التفشي من صحاح صفاته <\|vsep\|> في قول حبرٍ جاء للقرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل م الطواحشن مخرج أم في التي <\|vsep\|> وليت لأضراسٍ لدي القراء </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم فيه معترك الفحول من الألى <\|vsep\|> سلفوا بتأليفٍ كسيف قضاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكنه في الكتب مندرسٌ لقد <\|vsep\|> أسمعت أن كانوا من الأحياء </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يفقهون نصوص علمٍ سطرت <\|vsep\|> والشمس قد تخفي على المداء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسمعت ظالاً مخرجٌ فاءت له <\|vsep\|> من غير معتمدٍ أتت بهواء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالواهي الضاد التي قد أنزلت <\|vsep\|> في لظ قرنٍ على الفصحاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم تعرف العرب الذي لسانهم <\|vsep\|> نزل الهدي حرفاً بغير ثواء </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم هو اختراعٌ في زمانٍ قل في <\|vsep\|> ه العلم والنكار من علماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل في الصلاة تجوزون قراءةً <\|vsep\|> من غير تجويدٍ وفرط عناء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما الحكم ن تاليه غير مخرجاً <\|vsep\|> مع قدرةٍ للضاد أو للظاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يستحي لما يخاطب ربه <\|vsep\|> باللحن في جهرٍ وفي خفاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما حكمه في الشرع يا أهل النهي <\|vsep\|> حال التعمد في دعاً وثناء </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو حافظٌ تنزيله بجلاله <\|vsep\|> وموفقٍ يحميه من أعداء </\|bsep\|> <\|bsep\|> حارت عقول الكفر عجازه <\|vsep\|> ما استكشفوا وجدوه في الحصاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد صححوا ألفاظه في طبعه <\|vsep\|> والغمر يقرأه كلحن غناء </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل جايزٌ وضع المثاني كالأغا <\|vsep\|> ني في المغاني مجلس السفاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو وضعه في لةٍ قد أحدثت <\|vsep\|> للصوت حفظاً عند قصد حداء </\|bsep\|> <\|bsep\|> كالذكر يمنع ما أتي للدين من <\|vsep\|> خطب الأذان لمنهج الحنفاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو فسروا طيراً أبابيلاً بمك <\|vsep\|> روبٍ وسجيلاً بطين حماءٍ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن اهتدي فبفهمه قد أخرج ال <\|vsep\|> علم الغزير لى عيون الرائي </\|bsep\|> <\|bsep\|> مننرتجي للدين يكشف غمةً <\|vsep\|> عمت على السلام بالماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> غير ابن عزوزٍ أمامٌ للهدي <\|vsep\|> بالحق يفتي لا بأخذ رشاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> من مغربٍ في مشرقٍ يبدي السنا <\|vsep\|> في المطلعين له ضياً كذكاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> من ذا الذي يرقى ويبلغ شأوه <\|vsep\|> هذا لعمري واحدث الفضلاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن كان فينا قائمٌ فهو الذي <\|vsep\|> بالعلم يرقى ذروة الجوزاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> أفتوا الأنام بكشف ما وضحته <\|vsep\|> في ذا السؤال لمعشر القراء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالقارئ المضطر يدعو دائماً <\|vsep\|> بخلاصنا من حالة الغرباء </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا رب طه بالنبي وله <\|vsep\|> نصراً لجند الحق عند لقاء </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "إِلَيــكَ إلهَ العَــرشِ أَشــكُـو تَـضَـرُّعـاً", "وَأدعُـوكَ فـي الضَّرَّاءِ رَبِّيـ لِتَـسـمَـعَا", "وَكَــم دَمَّرُوا مِــن مَـربَـع كَـانَ آهِـلاً", "فَـقَـد تَرَكُوا الدارَ الأَنِيسَة بَلقَعا", "فَـأَصـبَـحَـتِ الأَمـوَالُ فِـيـهـم نَهَائِباً", "وَأصــبَـحَـتِ الأَيـتَـامُ غَـرثَـى وَجُـوَّعَـا", "وَفـرَّ عَـنِ الأَوطَـانِ مَـن كَـانَ قَـاطِناً", "وفُــرِّقَ إِلفٌ كَــانـض مُـجـتَـمِـعـاً مَـعَـا", "مَـضَـوا وانقَضَت أيَّامُهُم حِينَ أَورَثُوا", "ثَــنَــاءً وذِكــراً طَـيِّبـاً قَـد تَـضَـوَّعَـا", "فَــجــازَاهُـم الله الكَـرِيـمُ بِـفَـضـلِهِ", "جِـنَـانـاً ورَضـوانـاً مـنَ الله أَرفَعَا", "فَـإن كَـانَـتِ الأشـبَـاحُ مِـنَّا تَبَاعَدَت", "فَــإنَّ لأَروَاحِ المُــحِــبِّيــنَ مَـجـمَـعَـا", "عَـسَـى وَعَـسَـى أَن يُـنـصُرَ الله دِينَنَأ", "وَيَــجـبُـرَ مِـنَّاـ كُـلَّ مَـا قَـد تَـصَـدَّعَـا", "وَيَــعــمُــرَ لِلسَّمـحَـا رُبُـوعـاً تَهَـدَّمَـت", "وَيَــفــتَـحَ سُـبـلا لِلهـدايَـة مَهـيَـعَـا", "وَيُــظـهِـرَ نُـورَ الحَـقِّ يَـعـلُو ضِـيَـاءُه", "فَـيُـضـحِـي ظَلاَمُ الشّركِ وَالشَّكِّ مُقشِعَا", "إلهِـي فَـحَـقِّقـ ذا الرَّجَـاءَ وَكُـن بِنَا", "رَؤُوفـاً رَحِـيماً مُستَجِيباً لَنَا الدُّعَا", "أَلاَ أيُّهـَا الإِخـوَانُ صَـبـراً فَـإنَّنـي", "أرى الصـبـر للمقدور خيراً وأنفعا", "وَلاَ تَـيـأسُـوا مِـن كَـشـفِ مانابَ إنَّهُ", "إذَا شَــاء رَبِّيــ كَــشـفَ ذَاكَ تَـمَـزَّعَـا", "وَمَا قُلتُ ذَا أشكُو إِلَى الخَلقَ نكبةً", "وَلاَ جَــزَعــاً مِــمَّاـ أصَـابَ فَـأفـجَـعَـا", "فـمـا كَـانَ هـذا الأمـرُ إلاَّ بِـقُدرَةٍ", "بِهَــا قَهَــرَ الله الخَـلاَئِقَ أجـمَـعَـا", "وَذَالِكَ عَــن ذَنــبٍ وَعِــصــيَــانِ خَــالِقٍ", "أَخَـذنَـا بِهِ حِـيـنـاً فَـحِـيـناً لنرجعا", "وَقَــد آنَ أَن نــرجُــو رِضَــاهُ وعَـفـوَهُ", "وأَن نَـعـرِفَ التَّقـصِـيـرَ مِـنَّا فَنُقلِعَا", "فَـيَـا مُـحـسِـنـاً قَد كُنتَ تُحسِنُ دَائِماً", "وَيَـا وَاسِـعـاً قَـد كـانَ عَـفوُكَ أَوسَعَا", "نَـعُـوذً بِـكَ اللَّهُـمَّ مِـن سُـوءِ صُـنـعِنَا", "فَـإنَّ لنَـا فـي العَـفـوِ مِـنكَ لَمطمَعَا", "أَغِـثـنَـا أَغِـثنَا وَادفَعِ الشِّدَّةَ الَّتي", "أَصَـابَـت وَصَابت وَاكشِفِ الضُّرَّ وارفَعَا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/124787	ابن معمر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2758	العصر الحديث	السعودية	null	فصيح	<\|meter_3\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> ِلَيكَ لهَ العَرشِ أَشكُو تَضَرُّعاً <\|vsep\|> وَأدعُوكَ في الضَّرَّاءِ رَبِّي لِتَسمَعَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَم دَمَّرُوا مِن مَربَع كَانَ هِلاً <\|vsep\|> فَقَد تَرَكُوا الدارَ الأَنِيسَة بَلقَعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَصبَحَتِ الأَموَالُ فِيهم نَهَائِباً <\|vsep\|> وَأصبَحَتِ الأَيتَامُ غَرثَى وَجُوَّعَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفرَّ عَنِ الأَوطَانِ مَن كَانَ قَاطِناً <\|vsep\|> وفُرِّقَ ِلفٌ كَانض مُجتَمِعاً مَعَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَضَوا وانقَضَت أيَّامُهُم حِينَ أَورَثُوا <\|vsep\|> ثَنَاءً وذِكراً طَيِّباً قَد تَضَوَّعَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَجازَاهُم الله الكَرِيمُ بِفَضلِهِ <\|vsep\|> جِنَاناً ورَضواناً منَ الله أَرفَعَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَن كَانَتِ الأشبَاحُ مِنَّا تَبَاعَدَت <\|vsep\|> فَنَّ لأَروَاحِ المُحِبِّينَ مَجمَعَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَسَى وَعَسَى أَن يُنصُرَ الله دِينَنَأ <\|vsep\|> وَيَجبُرَ مِنَّا كُلَّ مَا قَد تَصَدَّعَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَعمُرَ لِلسَّمحَا رُبُوعاً تَهَدَّمَت <\|vsep\|> وَيَفتَحَ سُبلا لِلهدايَة مَهيَعَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيُظهِرَ نُورَ الحَقِّ يَعلُو ضِيَاءُه <\|vsep\|> فَيُضحِي ظَلاَمُ الشّركِ وَالشَّكِّ مُقشِعَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهِي فَحَقِّق ذا الرَّجَاءَ وَكُن بِنَا <\|vsep\|> رَؤُوفاً رَحِيماً مُستَجِيباً لَنَا الدُّعَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلاَ أيُّهَا الِخوَانُ صَبراً فَنَّني <\|vsep\|> أرى الصبر للمقدور خيراً وأنفعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلاَ تَيأسُوا مِن كَشفِ مانابَ نَّهُ <\|vsep\|> ذَا شَاء رَبِّي كَشفَ ذَاكَ تَمَزَّعَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَا قُلتُ ذَا أشكُو ِلَى الخَلقَ نكبةً <\|vsep\|> وَلاَ جَزَعاً مِمَّا أصَابَ فَأفجَعَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما كَانَ هذا الأمرُ لاَّ بِقُدرَةٍ <\|vsep\|> بِهَا قَهَرَ الله الخَلاَئِقَ أجمَعَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَذَالِكَ عَن ذَنبٍ وَعِصيَانِ خَالِقٍ <\|vsep\|> أَخَذنَا بِهِ حِيناً فَحِيناً لنرجعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد نَ أَن نرجُو رِضَاهُ وعَفوَهُ <\|vsep\|> وأَن نَعرِفَ التَّقصِيرَ مِنَّا فَنُقلِعَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيَا مُحسِناً قَد كُنتَ تُحسِنُ دَائِماً <\|vsep\|> وَيَا وَاسِعاً قَد كانَ عَفوُكَ أَوسَعَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَعُوذً بِكَ اللَّهُمَّ مِن سُوءِ صُنعِنَا <\|vsep\|> فَنَّ لنَا في العَفوِ مِنكَ لَمطمَعَا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أبَـا حَـسَـن ذَكَّرتَـنَا العَهدَ والإِخَا", "وَعَـصـراً مَضَى وَالشَّملُ بِالخَيرِ جَامِعُ", "زَمَـانَ اصـطَـحَـبـنَـا في أمَانٍ وغِبطَةٍ", "وَللَّدِيـنَ وَالدُّنـيَـا لَدَيـنَـا مَـوَاضعُ", "بُـنُـودُ ذَوِي الإِسـلاَمِ تَـخفِقُ أَينَمَا", "تَـوجَّهـَتـش الرَّايـاتُ فَـالنَّصـرُ تَابِعُ", "فَتمَّت بِهَا النِّعما وَحُقَّ لَنَا الهَنَا", "وقـامَـت بـه فـيـمـا لَدَيهِ الشَّرَائِعُ", "وَلَسنَا نُبَرِّى النَّفسَ مَن أَمرِ سُوئِهَا", "وَلَولاَهُ مَـا حَـلَّت عَـلَيـنَا الفَجَائِعُ", "فَـإن حَـالَتِ الأحـوَالُ عَـمَّا عَهِدتُّهَا", "وَصَارَ مِنَ الأَعدا الصَّدِيقُ المُشَايعُ", "وبث عنان الخَلقِ في الأَرضِ بَغيُهُم", "ورَاعَـت قُـلُوبُ المُـؤمِـنينَ الرَّوَائِعُ", "فَــصَــالِحَــةُ العُــقــبَــى لِكُـلِّ مُـوَحِّدٍ", "وَإن زَعـزَعَـتـهُ النَّاـئِبَاتُ الزَّعَازِعُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/124788	ابن معمر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2758	العصر الحديث	السعودية	null	فصيح	<\|meter_3\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> أبَا حَسَن ذَكَّرتَنَا العَهدَ والِخَا <\|vsep\|> وَعَصراً مَضَى وَالشَّملُ بِالخَيرِ جَامِعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> زَمَانَ اصطَحَبنَا في أمَانٍ وغِبطَةٍ <\|vsep\|> وَللَّدِينَ وَالدُّنيَا لَدَينَا مَوَاضعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بُنُودُ ذَوِي الِسلاَمِ تَخفِقُ أَينَمَا <\|vsep\|> تَوجَّهَتش الرَّاياتُ فَالنَّصرُ تَابِعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَتمَّت بِهَا النِّعما وَحُقَّ لَنَا الهَنَا <\|vsep\|> وقامَت به فيما لَدَيهِ الشَّرَائِعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَسنَا نُبَرِّى النَّفسَ مَن أَمرِ سُوئِهَا <\|vsep\|> وَلَولاَهُ مَا حَلَّت عَلَينَا الفَجَائِعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَن حَالَتِ الأحوَالُ عَمَّا عَهِدتُّهَا <\|vsep\|> وَصَارَ مِنَ الأَعدا الصَّدِيقُ المُشَايعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبث عنان الخَلقِ في الأَرضِ بَغيُهُم <\|vsep\|> ورَاعَت قُلُوبُ المُؤمِنينَ الرَّوَائِعُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ذَكَـرتُـكُـم يـا أهـلَ وُدِّي وَقَـد نَأَت", "بِـيَ الدَّارُ لاَصـحـبٌ لَدَيَّ وَلاَ أَهـلُ", "إذَا مَـا ذَكَـرنَـا عَهـدَ أُنسٍ فَإِنَّمَا", "يُـبَـادِرُنَـا دَمـعٌ مِـنَ العَـينِ مُنهَلُّ", "وأبـكِـي عَـلَى عِـقـدٍ تَـنَـاثَـرَ نَظمُهُ", "شُــيُــوخٌ وإخــوانٌ شــبــابُهُـم كَهـلُ", "أَقَـمـنَـا جَـمـيـعاً في أمَانٍ وغِبطَةٍ", "وللسُّحبِ بِالخَيرَاتِ مِن فَوقِنَا وَبلُ", "وَقَـد أَصـبَـحَـت قَفراً وَأصبَحَ أَهلُهَا", "وَعِــقــدُهُــم بَـعـدَ التَّآـلُفِ مُـنـسَـلُّ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/124789	ابن معمر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2758	العصر الحديث	السعودية	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ذَكَرتُكُم يا أهلَ وُدِّي وَقَد نَأَت <\|vsep\|> بِيَ الدَّارُ لاَصحبٌ لَدَيَّ وَلاَ أَهلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذَا مَا ذَكَرنَا عَهدَ أُنسٍ فَِنَّمَا <\|vsep\|> يُبَادِرُنَا دَمعٌ مِنَ العَينِ مُنهَلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأبكِي عَلَى عِقدٍ تَنَاثَرَ نَظمُهُ <\|vsep\|> شُيُوخٌ وخوانٌ شبابُهُم كَهلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَقَمنَا جَميعاً في أمَانٍ وغِبطَةٍ <\|vsep\|> وللسُّحبِ بِالخَيرَاتِ مِن فَوقِنَا وَبلُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "خــفِّفــ عــلى إخـوانِـكَ المُـؤَنـا", "إن شِـئتَ أن تـبـقـى لهـم سـكَنا", "لا تُلحِفَن إذا سألتَ ففي الإل", "حـــافِ إحـــجــافٌ بــهِــم وعَــنــا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117210	أبو عيينة بن أبي عيينة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2484	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> خفِّف على خوانِكَ المُؤَنا <\|vsep\|> ن شِئتَ أن تبقى لهم سكَنا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "قُــلتُ لمّــا رأيــتُ مـولى أمـانٍ", "قـد طَـغـى سـومُهُ بـهـا طُـغـيانا", "لا جَزى اللَه الموصِلِيَّ أبا إس", "حـاقَ عـنّـا خَـيـراً ولا إحـسانا", "جـاءَنـا مـرسَـلاً بوَحي منَ الشي", "طـانِ أغـلى به علَينا القِيانا", "مِــن غِــنــاءٍ كـأَنَّهـُ سـكَـراتُ ال", "حُـبِّ يُـصـبـي القـلوبَ والآذانـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117206	أبو عيينة بن أبي عيينة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2484	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> قُلتُ لمّا رأيتُ مولى أمانٍ <\|vsep\|> قد طَغى سومُهُ بها طُغيانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا جَزى اللَه الموصِلِيَّ أبا س <\|vsep\|> حاقَ عنّا خَيراً ولا حسانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جاءَنا مرسَلاً بوَحي منَ الشي <\|vsep\|> طانِ أغلى به علَينا القِيانا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أنا الفارغُ المشغولُ والشوق آفتني", "فـلا تـسـألونـي عن فراغي وعن شغلي", "عــجــبــتُ لتَــرك الحــبّ دنــيـا خـليَّةً", "وإعــراضــهِ عــنـهـا وإقـبـالهِ قُـبـلي", "ومــا بــالُهـا لمّـا كـتـبـتُ تـهـاونَـت", "بـكُـتـبـي وقـد أرسـلت فانتهزت رسلي", "وقـــد حـــلَفَــت ألّا تــخُــطُّ بــكَــفِّهــا", "إلى قــابــلٍ خــطّــاً إليّ ولا تــمــلي", "أبُــخــلاً عــليــنـا كـلُّ ذا وقـطـيـعـةً", "قـضَـيـتُ لدُنـيـا بـالقـطـيـعـةِ والبُخلِ", "سـلوا قـلبَ دُنـيـا كيفَ أطلقَهُ الهَوى", "فـقَـد كـانَ فـي غُـلٍّ وثـيـقٍ وفـي كـبـلِ", "فـإن جـحَـدَت فـاذكُـر لهـا قـصـرَ معبَدٍ", "بـمـنـصـف مـا بـيـن الأبُـلَّةِ والحـبـلِ", "ومـلعـبـنـا فـي النـهر والماء زاخر", "قـريـنـيـن كـالغـصنين فرعين في أصل", "ومـن حـولنـا الريـحـان غـضا وفوقنا", "ظــلال مـن الكـرم المـعـرش والنـخـل", "إذا شـئتُ مـالت بـي إليـهـا كـأنّـنـي", "إلى غـصـنِ بـانٍ بـيـنَ دعـصَينِ من رملِ", "ليـاليَ ألقـانـي الهـوى فـاسـتضفتها", "فـكـانـت ثـنـايـاهـا بـلا حشمة نُزلي", "وكــم لَذّّةٍ لي فــي هــواهــا وشــهــوة", "وركـضـي إليـهـا راكـبـاً وعـلى رجـلي", "وفـي مـأتَـمِ المـهـدِيِّ زاحَـمـتُ ركـنَها", "بـرُكـنـي وقـد وطّنتُ نفسي على القتلِ", "وبــتــنــا عــلى خــوفٍ أسَـكِّنـُ قـلبَهـا", "بِـيُـسـرايَ واليُـمنى على قائمِ النصلِ", "فـيـا طـيـبَ طـعـم العيشِ إذ هيَ جارَةٌ", "وغـذ نـفـسُهـا نفسي وإذ أهلُها أهلي", "وإذ هــيَ لا تــعــتَــلُّ عــنّـي بـرقـبَـةٍ", "ولا خــوفِ عـيـنٍ مـن وشـاةٍ ولا بـعـلِ", "فـقـد عـفَـتِ الآثـارُ بـيـنـي وبـيـنَها", "وقـد أوحـشَـت مـنّـي إلى دارِهـا سبلي", "ولمّــا بــلوتُ الحــبَ بــعــد فـراقِهـا", "قـضَـيـتُ عـلى أمِّ المـحـبّـيـنَ بـالثـكلِ", "وأصـبَـحـتُ مـعـزولاً وقـد كـنـتُ والياً", "وشــتّـانَ مـا بـيـنَ الولايـةِ والعَـزلِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117202	أبو عيينة بن أبي عيينة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2484	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أنا الفارغُ المشغولُ والشوق فتني <\|vsep\|> فلا تسألوني عن فراغي وعن شغلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> عجبتُ لتَرك الحبّ دنيا خليَّةً <\|vsep\|> وعراضهِ عنها وقبالهِ قُبلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما بالُها لمّا كتبتُ تهاونَت <\|vsep\|> بكُتبي وقد أرسلت فانتهزت رسلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد حلَفَت ألّا تخُطُّ بكَفِّها <\|vsep\|> لى قابلٍ خطّاً ليّ ولا تملي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبُخلاً علينا كلُّ ذا وقطيعةً <\|vsep\|> قضَيتُ لدُنيا بالقطيعةِ والبُخلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سلوا قلبَ دُنيا كيفَ أطلقَهُ الهَوى <\|vsep\|> فقَد كانَ في غُلٍّ وثيقٍ وفي كبلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن جحَدَت فاذكُر لها قصرَ معبَدٍ <\|vsep\|> بمنصف ما بين الأبُلَّةِ والحبلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وملعبنا في النهر والماء زاخر <\|vsep\|> قرينين كالغصنين فرعين في أصل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن حولنا الريحان غضا وفوقنا <\|vsep\|> ظلال من الكرم المعرش والنخل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا شئتُ مالت بي ليها كأنّني <\|vsep\|> لى غصنِ بانٍ بينَ دعصَينِ من رملِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لياليَ ألقاني الهوى فاستضفتها <\|vsep\|> فكانت ثناياها بلا حشمة نُزلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم لَذّّةٍ لي في هواها وشهوة <\|vsep\|> وركضي ليها راكباً وعلى رجلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي مأتَمِ المهدِيِّ زاحَمتُ ركنَها <\|vsep\|> برُكني وقد وطّنتُ نفسي على القتلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبتنا على خوفٍ أسَكِّنُ قلبَها <\|vsep\|> بِيُسرايَ واليُمنى على قائمِ النصلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا طيبَ طعم العيشِ ذ هيَ جارَةٌ <\|vsep\|> وغذ نفسُها نفسي وذ أهلُها أهلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذ هيَ لا تعتَلُّ عنّي برقبَةٍ <\|vsep\|> ولا خوفِ عينٍ من وشاةٍ ولا بعلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقد عفَتِ الثارُ بيني وبينَها <\|vsep\|> وقد أوحشَت منّي لى دارِها سبلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولمّا بلوتُ الحبَ بعد فراقِها <\|vsep\|> قضَيتُ على أمِّ المحبّينَ بالثكلِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المديد	[ "رقَّ قـلبـي لك يـا نـور عيني", "وأبــى قــلبــك لي أن يـرِقّـا", "فــأراكِ اللَه مــوتــي فـإنّـي", "لسـتُ أرضـى أن تموتي وأبقى", "أنـا مـن وجـدٍ بـدُنيايَ منها", "ومــنَ العُـذّالِ فـيـهـا مُـلَقّـى", "زعَــمـوا أنّـي صـديـقٌ لدُنـيـا", "ليتَ ذا الباطلَ قد صارَ حقّا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117198	أبو عيينة بن أبي عيينة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2484	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_2\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> رقَّ قلبي لك يا نور عيني <\|vsep\|> وأبى قلبك لي أن يرِقّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأراكِ اللَه موتي فنّي <\|vsep\|> لستُ أرضى أن تموتي وأبقى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنا من وجدٍ بدُنيايَ منها <\|vsep\|> ومنَ العُذّالِ فيها مُلَقّى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يـا حـفصُ عاطِ أخاك عاطِه", "كـأسـاً تـهَـيِّجـُ مـن نشاطِه", "صــرفــاً يــعــود لوقـعِهـا", "كـالظَـبي أطلِقَ من رباطِه", "صــبّـاً طـوت عـنـه الهـمـو", "مُ نـعـيـمَهُ بـعد انبساطِه", "فــبَــكـى وحُـقَّ له البُـكـا", "لشَـقـائِهِ بـعـد اغـتـباطِه", "جـــزعَ المـــخَــنَّثــُ خــالِدٌ", "لمّـا وقَـعـتُ عـلى نـمـاطِه", "فــانــظُــر إلى نــزواتــهِ", "من منطقي وإلى اختِلاطِه", "دعــــنــــي وإيّـــا خـــالدٍ", "فــلأقـطـعـنّ عُـرى نـيـاطِه", "إنّــــي وجــــدتُ كـــلامـــهُ", "فـــيـــه مــشــابِهَ ضُــراطِه", "رجُـــلٌ يُـــعِــدُّ لك الوعــي", "دَ إذا وطِـئتَ عـلى بساطِه", "وإذ انـــتـــظَــرتَ غــداءهُ", "فخَلإِ البوادِرَ من سياطِه", "يـا خـالِ صـدَّ المـجـد عـن", "كَ فـلَن تـجوزَ على صراطِه", "وعــريـتَ مـن حُـلَلِ النـدى", "عُـريَ اليـتيم ومن رياطِه", "فـــإذا تـــطــاوَلَتِ الرؤو", "سُ فَــغَـطِّ رأسـكَ ثـمّ طـاطِه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117194	أبو عيينة بن أبي عيينة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2484	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ط <\|psep\|> <\|bsep\|> يا حفصُ عاطِ أخاك عاطِه <\|vsep\|> كأساً تهَيِّجُ من نشاطِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> صرفاً يعود لوقعِها <\|vsep\|> كالظَبي أطلِقَ من رباطِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> صبّاً طوت عنه الهمو <\|vsep\|> مُ نعيمَهُ بعد انبساطِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبَكى وحُقَّ له البُكا <\|vsep\|> لشَقائِهِ بعد اغتباطِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> جزعَ المخَنَّثُ خالِدٌ <\|vsep\|> لمّا وقَعتُ على نماطِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فانظُر لى نزواتهِ <\|vsep\|> من منطقي ولى اختِلاطِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> دعني ويّا خالدٍ <\|vsep\|> فلأقطعنّ عُرى نياطِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> نّي وجدتُ كلامهُ <\|vsep\|> فيه مشابِهَ ضُراطِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> رجُلٌ يُعِدُّ لك الوعي <\|vsep\|> دَ ذا وطِئتَ على بساطِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذ انتظَرتَ غداءهُ <\|vsep\|> فخَلِ البوادِرَ من سياطِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا خالِ صدَّ المجد عن <\|vsep\|> كَ فلَن تجوزَ على صراطِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعريتَ من حُلَلِ الندى <\|vsep\|> عُريَ اليتيم ومن رياطِه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "ما لدُنيا تجفوكَ والذنبُ منها", "إنّ هــذا مــنــهــا لخَــبٌّ ومـكـرُ", "عــرَفَــت ذنــبــهــا إليّ فـقـالت", "أبدروا القوم بالصياح يفِرّوا", "قد أمرتُ الفؤادَ بالصبر عنها", "غـيـرَ أن ليسَ لي معَ الحب أمرُ", "وكـتَـمتُ اسمها حِذاراً من النا", "سِ ومـن شـرِّهِـم وفـي النـاس شـرُّ", "ويـقـولونَ بُـح لنـا باسمِ دُنيا", "واسمُ دُنيا سرٌّ على الناسِ ذُخرُ", "ثـم قـالوا ليَعلموا ذات نفسي", "أعــوانٌ دُنــيــاكَ أو هــيَ بـكـرُ", "فــتَــنَــفّّســتُ ثــمَّ قــلتُ أبِــكــرٌ", "شـبَّ يـا إخوتي عن الطوقِ عمرو" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117190	أبو عيينة بن أبي عيينة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2484	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ما لدُنيا تجفوكَ والذنبُ منها <\|vsep\|> نّ هذا منها لخَبٌّ ومكرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عرَفَت ذنبها ليّ فقالت <\|vsep\|> أبدروا القوم بالصياح يفِرّوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد أمرتُ الفؤادَ بالصبر عنها <\|vsep\|> غيرَ أن ليسَ لي معَ الحب أمرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكتَمتُ اسمها حِذاراً من النا <\|vsep\|> سِ ومن شرِّهِم وفي الناس شرُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويقولونَ بُح لنا باسمِ دُنيا <\|vsep\|> واسمُ دُنيا سرٌّ على الناسِ ذُخرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثم قالوا ليَعلموا ذات نفسي <\|vsep\|> أعوانٌ دُنياكَ أو هيَ بكرُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ألا خــبّــروا إن كـان عـنـدَكـمُ خـبَـر", "أنـقـفـل أم نـثوي على الهمِّ والضجَر", "نَـفـى النـومَ عَـن عـيـنـي تَـعَرُّضُ رحلَةٍ", "بها الهَمُّ واستولى بها بعدَهُ السهَر", "فـإن أشـكُ مـن ليـلي بـجُـرجـانَ طـولَهُ", "فـقـد كنتُ أشكو منهُ بالبصرةِ القِصَر", "فـيـا نـفـسُ قـد بُـدِّلتِ بـؤسـاً بـنِـعمَةٍ", "ويــا عـيـنُ قـد بُـدِّلتِ مـن قُـرَّةٍ عـبَـر", "ويـا حـبّـذاكَ السـائلي فـيـمَ فـكـرَتي", "وهَـمّـي ألا في البصرة الهمُّ والفِكَر", "فــيــا حـبّـذا بـطـنُ الحـزيـزِ وظـهـرُهُ", "ويــا حــســنَ واديــهِ إذا مـاؤهُ زخَـر", "ويــا حــبَّذا نــهــرُ الأُبـلَّةِ مـنـظَـراً", "إذا مَـدَّ فـي إبّـاديـهِ إذا ماؤهُ زخَر", "ويـا حـسـنَ تـلك الجـاريـات إذا غدَت", "مـع المـاءِ تـجـري مـصـعـداتٍ وتـنحَدِر", "وفــتــيــانِ صــدقٍ هـمُّهـُم طـلبُ العُـلى", "وسيماهُم التحجيلُ في المجدِ والغُرَر", "لعـمـري لقـد فـارقـتـهـم غـيـر طـائعٍ", "ولا طــيِّبــٍ نــفــسـاً بـذاكَ ولا مُـقِـرّ", "فـيـا نـدمـي إذ ليـس تُـغـنـي ندامتي", "ويـا حَـذَري إذ ليـسَ يـنـفَـعُني الحَذَر", "وقـــائِلَةٍ مـــاذا نــأى بــكَ عــنــهُــمُ", "فـقـلت لهـا لا عـلمَ لي فسَلي القدَر", "فَــيــا سَــفَــراً أودى بــلهـوي ولَذَّتـي", "ونَــغَّصــَنـي عـيـشـي عـدِمـتُـكَ مـن سَـفَـر", "دعــونــي وإيّــا خــالدٍ بــعــدَ سـاعـةٍ", "سـيَـحـمِـلهُ ششعري على الأبلَقِ الأغَرّ", "كــأنــي بــصِـدقِ القـولِ لمّـا لقـيـتـهُ", "وأعـلَمـتـهُ مـا فـيـه ألقَـمـتهُ الحجَر", "دَنــيــءٌ بــه عَــن كــلّ خــيــرٍ بــلادَةٌ", "لكــل قــبـيـح عـن ذراعـيـه قـد حـسَـر", "له مــنـظَـرٌ يُـعـمـي العـيـونَ سـمـاجـةً", "وإن يـخـتَـبَـر يـومـاً فيا سوء مختبَر", "تُـسـيـءُ وتـمـضـي فـي الإسـاءِةِ دائباً", "فـلا أنـتَ تـسـتـحـيي ولا أنت تعتَذر", "أبــوكَ لنــا غــيــثٌ نــعـيـشُ بـسـيـبـهِ", "وأنــتَ جــرادٌ لس يــبــقــي ولا يَــذَر", "لهُ أثَــرٌ فــي المــكــرمــاتِ يــسـرُّنـا", "وأنــتَ تُــعَــفّــي دائمــاً ذلك الأثَــر", "لَقَــد قَـنَـعَـت قـحـطـانُ خِـزيـاً بـخـالِدٍ", "فـهَـل لكِ فـيـه يـخـزِكِ اللَهُ يـا مُـضَر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117186	أبو عيينة بن أبي عيينة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2484	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ألا خبّروا ن كان عندَكمُ خبَر <\|vsep\|> أنقفل أم نثوي على الهمِّ والضجَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَفى النومَ عَن عيني تَعَرُّضُ رحلَةٍ <\|vsep\|> بها الهَمُّ واستولى بها بعدَهُ السهَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن أشكُ من ليلي بجُرجانَ طولَهُ <\|vsep\|> فقد كنتُ أشكو منهُ بالبصرةِ القِصَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا نفسُ قد بُدِّلتِ بؤساً بنِعمَةٍ <\|vsep\|> ويا عينُ قد بُدِّلتِ من قُرَّةٍ عبَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا حبّذاكَ السائلي فيمَ فكرَتي <\|vsep\|> وهَمّي ألا في البصرة الهمُّ والفِكَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا حبّذا بطنُ الحزيزِ وظهرُهُ <\|vsep\|> ويا حسنَ واديهِ ذا ماؤهُ زخَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا حبَّذا نهرُ الأُبلَّةِ منظَراً <\|vsep\|> ذا مَدَّ في بّاديهِ ذا ماؤهُ زخَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا حسنَ تلك الجاريات ذا غدَت <\|vsep\|> مع الماءِ تجري مصعداتٍ وتنحَدِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفتيانِ صدقٍ همُّهُم طلبُ العُلى <\|vsep\|> وسيماهُم التحجيلُ في المجدِ والغُرَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لعمري لقد فارقتهم غير طائعٍ <\|vsep\|> ولا طيِّبٍ نفساً بذاكَ ولا مُقِرّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا ندمي ذ ليس تُغني ندامتي <\|vsep\|> ويا حَذَري ذ ليسَ ينفَعُني الحَذَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقائِلَةٍ ماذا نأى بكَ عنهُمُ <\|vsep\|> فقلت لها لا علمَ لي فسَلي القدَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيا سَفَراً أودى بلهوي ولَذَّتي <\|vsep\|> ونَغَّصَني عيشي عدِمتُكَ من سَفَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> دعوني ويّا خالدٍ بعدَ ساعةٍ <\|vsep\|> سيَحمِلهُ ششعري على الأبلَقِ الأغَرّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأني بصِدقِ القولِ لمّا لقيتهُ <\|vsep\|> وأعلَمتهُ ما فيه ألقَمتهُ الحجَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> دَنيءٌ به عَن كلّ خيرٍ بلادَةٌ <\|vsep\|> لكل قبيح عن ذراعيه قد حسَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> له منظَرٌ يُعمي العيونَ سماجةً <\|vsep\|> ون يختَبَر يوماً فيا سوء مختبَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُسيءُ وتمضي في الساءِةِ دائباً <\|vsep\|> فلا أنتَ تستحيي ولا أنت تعتَذر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبوكَ لنا غيثٌ نعيشُ بسيبهِ <\|vsep\|> وأنتَ جرادٌ لس يبقي ولا يَذَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهُ أثَرٌ في المكرماتِ يسرُّنا <\|vsep\|> وأنتَ تُعَفّي دائماً ذلك الأثَر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "زُر واديَ القَصرِ نِعمَ القصرُ والوادي", "مــن مـنـزلٍ حـاضِـرٍ إن شـئتَ أو بـادي", "زُرهُ فـــلَيـــسَ له شـــبـــهٌ يــقــارِبــهُ", "لا بُـــدّ زورَةٍ عـــن غــيــرِ مــيــعــادِ", "تُــرفــا قــراقـيـرُهُ والعـيـسُ واقِـفَـةٌ", "والضــبُّ والنــونُ والمـلّاحُ والحـادي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117178	أبو عيينة بن أبي عيينة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2484	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> زُر واديَ القَصرِ نِعمَ القصرُ والوادي <\|vsep\|> من منزلٍ حاضِرٍ ن شئتَ أو بادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> زُرهُ فلَيسَ له شبهٌ يقارِبهُ <\|vsep\|> لا بُدّ زورَةٍ عن غيرِ ميعادِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "دُنــيــا دعَـوتُـكِ مُـسـمِـعـاً فـأجـيـبـي", "وبِـمـا اصـطَـفَيتُكِ في الهوى فأثيبي", "دومـي أدُم لكِ بـالصفاءِ على النوى", "إنّــي بــعَهــدكِ واثِــقٌ فــثِــقــي بــي", "ومـنَ الدليـلِ عـلى اشـتياقي عَبرَتي", "ومـشـيـبُ رأسـي قـبـلَ حـيـن مـشـيـبـي", "أبـكـي إليـكِ إذا الحـمـامَـةُ طـرَّبَـت", "يــا حــســنَ ذاك إليّ مــن تــطــريــبِ", "تـبـكـي عـلى فـنَـنِ الغـصـونِ حـزيـنَةً", "حــزنَ الحــبـيـبَـةِ مـن فـراقِ حـبـيـبِ", "وأنا الغريبُ فلا أُلامُ عَلى البُكا", "إنّ البُـــكـــا حــسَــنٌ بــكُــلِّ غــريــبِ", "أفــلا يــنــادي للقــفــولِ بــرحــلَةٍ", "تــشــفــي جــوىً مــن أنــفُــسٍ وقــلوبِ", "مـا لي صـحـبـتُ عـلى التـعسُّفِ خالِداً", "واللَه مــا أنــا بــعــدَهــا بـأريـبِ", "تــبّــا لصُــحــبَــةِ خــالدٍ مـن صـحـبَـةٍ", "ولخــالدِ بــن يــزيــدَ مــن مــصـحـوبِ", "يــا خـالدُ بـن قـبـيـصَـةٍ هـيّـجـتَ بـي", "حــربــاً فـدونَـكَ فـاصـطَـبِـر لحـروبـي", "لمّــا رأيــتُ ضــمـيـر غـشـك قـد بـدا", "وأبـــيـــتَ غــيــر تــجــهُّمــٍ وقــطــوب", "وعــرفــت مــنــك خـلائقـاً جـربـتـهـا", "ظــهــرت فـضـائحـهـا عـلى التـجـريـب", "خــليـت عـنـك مـفـارقـاً لك عـن قـلى", "ووهــبــت للشــيـطـان مـنـك نـصـيـبـي", "فــلئن نــظــرت إلى الرصــافـة مـرّة", "نــظــراً يــفــرّج كــربــة المــكــروب", "لأمـــزِّقَـــنَّكــَ قــائِمــاً أو قــاعِــداً", "ولأرويـــن عـــليـــك كـــل عـــجـــيــب", "ولتَــأتِــيَــنَّ أبــاك فــيــك قــصــائدٌ", "حــــبَّرتُهــــا بــــتَـــشـــكُّرٍ مـــقـــلوبِ", "ولأوذيـــنـــك فــوق مــا آذيــتــنــي", "ولأوســـدنّ عـــلى نــعــاجــك ذيــبــي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117174	أبو عيينة بن أبي عيينة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2484	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> دُنيا دعَوتُكِ مُسمِعاً فأجيبي <\|vsep\|> وبِما اصطَفَيتُكِ في الهوى فأثيبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> دومي أدُم لكِ بالصفاءِ على النوى <\|vsep\|> نّي بعَهدكِ واثِقٌ فثِقي بي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومنَ الدليلِ على اشتياقي عَبرَتي <\|vsep\|> ومشيبُ رأسي قبلَ حين مشيبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبكي ليكِ ذا الحمامَةُ طرَّبَت <\|vsep\|> يا حسنَ ذاك ليّ من تطريبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تبكي على فنَنِ الغصونِ حزينَةً <\|vsep\|> حزنَ الحبيبَةِ من فراقِ حبيبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنا الغريبُ فلا أُلامُ عَلى البُكا <\|vsep\|> نّ البُكا حسَنٌ بكُلِّ غريبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أفلا ينادي للقفولِ برحلَةٍ <\|vsep\|> تشفي جوىً من أنفُسٍ وقلوبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما لي صحبتُ على التعسُّفِ خالِداً <\|vsep\|> واللَه ما أنا بعدَها بأريبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تبّا لصُحبَةِ خالدٍ من صحبَةٍ <\|vsep\|> ولخالدِ بن يزيدَ من مصحوبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا خالدُ بن قبيصَةٍ هيّجتَ بي <\|vsep\|> حرباً فدونَكَ فاصطَبِر لحروبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لمّا رأيتُ ضمير غشك قد بدا <\|vsep\|> وأبيتَ غير تجهُّمٍ وقطوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعرفت منك خلائقاً جربتها <\|vsep\|> ظهرت فضائحها على التجريب </\|bsep\|> <\|bsep\|> خليت عنك مفارقاً لك عن قلى <\|vsep\|> ووهبت للشيطان منك نصيبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلئن نظرت لى الرصافة مرّة <\|vsep\|> نظراً يفرّج كربة المكروب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لأمزِّقَنَّكَ قائِماً أو قاعِداً <\|vsep\|> ولأروين عليك كل عجيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولتَأتِيَنَّ أباك فيك قصائدٌ <\|vsep\|> حبَّرتُها بتَشكُّرٍ مقلوبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "جـئتَ قـالت دنيا علام نهاراً", "زرتَ هلّا انتظرتَ وقت المساء", "كـنـت ذا معجباً برأيكَ لا تف", "رقُ فاستحيى يا قليل الحياء", "ذاك إذ روحـهـا وروحي مزاجا", "نِ كـأصـفـى خـمـرٍ بـأعـذَبِ مـاءِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117170	أبو عيينة بن أبي عيينة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2484	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> جئتَ قالت دنيا علام نهاراً <\|vsep\|> زرتَ هلّا انتظرتَ وقت المساء </\|bsep\|> <\|bsep\|> كنت ذا معجباً برأيكَ لا تف <\|vsep\|> رقُ فاستحيى يا قليل الحياء </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "قُـل لدُنـيـا بـاللَهِ لا تـقـطَعينا", "واذكُـريـنـا فـي بعضِ ما تَذكُرينا", "لا تـخـونـي بـالغَـيـبِ عـهـدَ صديقٍ", "لَم تــخـافـيـهِ سـاعَـةً أن يـخـونـا", "واذكُـري عـيـشَـنا وإذ تنفُضُ الري", "حُ عـلَيـنـا الخـيـريَّ واليـاسَمينا", "إذ جـعَـلنـا الشـاهـسـفـرم فِـراشاً", "من أذى الأرضِ والظلالِ الغصونا", "حَـفِـظَ اللَه إخـوَتـي حـيـثُ كـانـوا", "مـن بـلادٍ سـاريـنَ أم مـدلجـيـنـا", "فــتــيَــةٌ نــازِحــونَ عـن كُـلِّ عـيـبٍ", "وهــمُ فــي المــكــارم الأوّلونــا", "وهــم الأكـثـرونَ يـعـلمُ ذاك الن", "اس والأطــيــبــونَ للأطــيـبـيـنـا", "أزعَـجَـتني الأقدارُ عنهُم وقَد كُن", "تُ بـقُـربـي مـنـهُـم شـحـيحاً ضنينا", "وتَـــبَـــدَّلتُ خـــالِداً لعـــنَــةُ اللَ", "هِ عــلَيــهِ ولعــنــةُ اللاعـنـيـنـا", "رَجُــلٌ يــقــهَــرُ اليـتـيـمَ ولا يـؤ", "تــي زكــاةً ويـنـهَـرُ المـسـكـيـنـا", "ويــصــونُ الثــيــابَ والعـرضُ بـالٍ", "ويُــرائي ويــمــنَــعُ المــاعــونــا", "نَــزَعَ اللَهُ مــنــه صــالِحَ مــا أع", "طــاهُ آمــيــنَ عــاجِــلاً آمــيــنــا", "فــلَعَــمــرُ المُــبــادريـنَ إلى مـكّ", "ةَ وفــداً غــاديــنَ أو رائحــيـنـا", "إنّ أضـــيـــافَ خـــالدٍ وبَـــنـــيـــهِ", "ليــجــوعـون فـوقَ مـا يـشـبَـعـونـا", "وتَـراهُـم مـن غـيـرِ نُـسـكٍ يـصـومـو", "نَ ومِــن غــيــرِ عِــلًَّةٍ يــحـتَـمـونـا", "يــا بــنــي خــالدٍ دعــوهُ وفِــروا", "كَـم عـلى الجـوعِ ويـحكُم تصبِرونا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117207	أبو عيينة بن أبي عيينة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2484	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> قُل لدُنيا باللَهِ لا تقطَعينا <\|vsep\|> واذكُرينا في بعضِ ما تَذكُرينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تخوني بالغَيبِ عهدَ صديقٍ <\|vsep\|> لَم تخافيهِ ساعَةً أن يخونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واذكُري عيشَنا وذ تنفُضُ الري <\|vsep\|> حُ علَينا الخيريَّ والياسَمينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذ جعَلنا الشاهسفرم فِراشاً <\|vsep\|> من أذى الأرضِ والظلالِ الغصونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَفِظَ اللَه خوَتي حيثُ كانوا <\|vsep\|> من بلادٍ سارينَ أم مدلجينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتيَةٌ نازِحونَ عن كُلِّ عيبٍ <\|vsep\|> وهمُ في المكارم الأوّلونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهم الأكثرونَ يعلمُ ذاك الن <\|vsep\|> اس والأطيبونَ للأطيبينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أزعَجَتني الأقدارُ عنهُم وقَد كُن <\|vsep\|> تُ بقُربي منهُم شحيحاً ضنينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتَبَدَّلتُ خالِداً لعنَةُ اللَ <\|vsep\|> هِ علَيهِ ولعنةُ اللاعنينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَجُلٌ يقهَرُ اليتيمَ ولا يؤ <\|vsep\|> تي زكاةً وينهَرُ المسكينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويصونُ الثيابَ والعرضُ بالٍ <\|vsep\|> ويُرائي ويمنَعُ الماعونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَزَعَ اللَهُ منه صالِحَ ما أع <\|vsep\|> طاهُ مينَ عاجِلاً مينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلَعَمرُ المُبادرينَ لى مكّ <\|vsep\|> ةَ وفداً غادينَ أو رائحينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نّ أضيافَ خالدٍ وبَنيهِ <\|vsep\|> ليجوعون فوقَ ما يشبَعونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتَراهُم من غيرِ نُسكٍ يصومو <\|vsep\|> نَ ومِن غيرِ عِلًَّةٍ يحتَمونا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لعَمري لقَد أُعطيتُ بالكوفَةِ المُنى", "وفـوقَ المـنى بالغانياتِ النواعمِ", "ونـادَمـتُ أختَ الشمسِ حسناً فوافقَت", "هــوايَ ومـثـلي مـثـلَهـا فـليُـنـادمِ", "وأنـشَـدتُهـا شـعـري بـدُنيا فعَربَدَت", "وقــالَت مــلولٌ عــهــدُهُ غـيـرُ دائمِ", "فقلتُ لها يا ظبيةَ الكوفةِ اغفري", "فـقَـد تُـبـتُ مـمّـا قـلتُ تـوبَةَ نادمِ", "فـقـالَت فـقـد استوجَبتَ منّا عقوبَةً", "ولكِـن سـنَـرعـى فـيـك روحَ بنَ حاتمِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117203	أبو عيينة بن أبي عيينة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2484	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> لعَمري لقَد أُعطيتُ بالكوفَةِ المُنى <\|vsep\|> وفوقَ المنى بالغانياتِ النواعمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونادَمتُ أختَ الشمسِ حسناً فوافقَت <\|vsep\|> هوايَ ومثلي مثلَها فليُنادمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنشَدتُها شعري بدُنيا فعَربَدَت <\|vsep\|> وقالَت ملولٌ عهدُهُ غيرُ دائمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقلتُ لها يا ظبيةَ الكوفةِ اغفري <\|vsep\|> فقَد تُبتُ ممّا قلتُ توبَةَ نادمِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "ضـيَّعـتِ عـهـدَ فتىً لعَهدكِ حافظٍ", "فـي حـفـظِهِ عـجَـبٌ وفـي تضييعكِ", "ونـأيـتِ عنهُ فما لهُ من حيلَةٍ", "إلّا الوقوفُ إلى أوانِ رجوعكِ", "مـتـخَـشِّعـاً يُـذري عـليكِ دموعَهُ", "أسَـفـاً ويعجَبُ من جمودِ دموعكِ", "إن تـقـتُـليـهِ وتذهبي بفُؤادهِ", "فـبِـحُسنِ وجهك لا بحسنِ صنيعك" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117199	أبو عيينة بن أبي عيينة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2484	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> ضيَّعتِ عهدَ فتىً لعَهدكِ حافظٍ <\|vsep\|> في حفظِهِ عجَبٌ وفي تضييعكِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونأيتِ عنهُ فما لهُ من حيلَةٍ <\|vsep\|> لّا الوقوفُ لى أوانِ رجوعكِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> متخَشِّعاً يُذري عليكِ دموعَهُ <\|vsep\|> أسَفاً ويعجَبُ من جمودِ دموعكِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "لا يكُن منكِ ما بدا لي بعينَي", "كِ مـنَ اللحـظِ حـلَةً واخـتِـداعـا", "إن يـكُـن في الفؤادِ شيءٌ وإلّا", "فـدَعـيـنـي لا تـقـتُليني ضياعا", "فــلَعَــلّي إذا قــرُبــتُ تــبـاعَـد", "تِ وأظـهَـرتِ جـفـوَةً وامـتِـنـاعـا", "حـيـنَ نفسي لا تستطيع لما قَد", "وقَـعَـت فيه من هواها ارتجاعا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117195	أبو عيينة بن أبي عيينة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2484	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> لا يكُن منكِ ما بدا لي بعينَي <\|vsep\|> كِ منَ اللحظِ حلَةً واختِداعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن يكُن في الفؤادِ شيءٌ ولّا <\|vsep\|> فدَعيني لا تقتُليني ضياعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلَعَلّي ذا قرُبتُ تباعَد <\|vsep\|> تِ وأظهَرتِ جفوَةً وامتِناعا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "هـنـيئاً لدُنيا هنيئاً لها", "قـدومُ أبـيها على البصرَه", "عـلى أنّهـا أظـهَـرت نـخـوَةً", "وقالت ليَ الملكُ والقدرَه", "فيا نور عيني كذا عاجِلاً", "عــلَيَّ تــطــاوَلتِ بـالإمـرَه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117191	أبو عيينة بن أبي عيينة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2484	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> هنيئاً لدُنيا هنيئاً لها <\|vsep\|> قدومُ أبيها على البصرَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> على أنّها أظهَرت نخوَةً <\|vsep\|> وقالت ليَ الملكُ والقدرَه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "ولأنتِ إن مُتُّ المصابَةُ ب", "فـتـجَـنّـي قـتـلي بلا وَتر", "فلَئِن هلَكتُ لتلطُمِن جزَعاً", "خـدَّيـكِ قـائِمَـةً على قَبري" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117187	أبو عيينة بن أبي عيينة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2484	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ولأنتِ ن مُتُّ المصابَةُ ب <\|vsep\|> فتجَنّي قتلي بلا وَتر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "رأيتُ الناسَ هَمّهُمُ المعالي", "وعـيـسـى هـمُّهـُ جـمعُ السمادِ", "إذا رُزِقَ العبادُ فإنّ عيسى", "له رزقٌ مـن آسـتاهِ العبادِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117183	أبو عيينة بن أبي عيينة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2484	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> رأيتُ الناسَ هَمّهُمُ المعالي <\|vsep\|> وعيسى همُّهُ جمعُ السمادِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أقـبـيصَ لستَ وإن جَهَدتَ ببالغٍ", "سعيَ ابنِ عمّك في الندى داودِ", "شـتّـانَ بـيـنَكَ يا قبيصَ وبينَهُ", "إن المُـذّمَّمـَ ليـس كـالمـحـمود", "اخـتـارَ داوود بـنـاء مـحـامِدٍ", "واخـتَـرتَ أكـلَ شـبـارِقٍ وثـريدِ", "قد كان مجدُ أبيكَ لو أحيَيتَهُ", "روحٍ أبــي خـلفٍ كـمـجـد يـزيـدِ", "لكِــن جـرى داوود جـريَ مـبَـرِّز", "فحَوى المدى وجرَيت جريَ بليدِ", "داوود مــحــمــودٌ وأنـت مُـذّمَّمٌ", "عـجـبـاً لذاكَ وأنـتُما من عودِ", "ولَرُبَّ عــودٍ قـد يُـشَـقُّ لمَـسـجـدٍ", "نِــصـفـاً وسـائِرهُ لحُـشِّ يـهـودي", "فـالحُـشُّ أنـتَ لهُ وذاك لمَـسجدٍ", "كَـم بـيـنَ مـوضـعِ مـسلحٍ وسجودِ", "هـذا جَـزاؤُكَ يـا قـبـيـصَ لأنَّهُ", "جـادَت يـداهُ وأنـتَ قُـفلُ حديدِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117179	أبو عيينة بن أبي عيينة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2484	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> أقبيصَ لستَ ون جَهَدتَ ببالغٍ <\|vsep\|> سعيَ ابنِ عمّك في الندى داودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شتّانَ بينَكَ يا قبيصَ وبينَهُ <\|vsep\|> ن المُذّمَّمَ ليس كالمحمود </\|bsep\|> <\|bsep\|> اختارَ داوود بناء محامِدٍ <\|vsep\|> واختَرتَ أكلَ شبارِقٍ وثريدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد كان مجدُ أبيكَ لو أحيَيتَهُ <\|vsep\|> روحٍ أبي خلفٍ كمجد يزيدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكِن جرى داوود جريَ مبَرِّز <\|vsep\|> فحَوى المدى وجرَيت جريَ بليدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> داوود محمودٌ وأنت مُذّمَّمٌ <\|vsep\|> عجباً لذاكَ وأنتُما من عودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولَرُبَّ عودٍ قد يُشَقُّ لمَسجدٍ <\|vsep\|> نِصفاً وسائِرهُ لحُشِّ يهودي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالحُشُّ أنتَ لهُ وذاك لمَسجدٍ <\|vsep\|> كَم بينَ موضعِ مسلحٍ وسجودِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "كــم أكــلَةٍ لَو قَــد دعــي", "تَ بـهـا إلى كـفـرٍ كفَرتا", "ودعــاكَ عــامِــلُ عــسـقَـلا", "ن إلى وليــمَــةٍ فــطِـرتـا", "فــأقَــمــتَ ســبـتـاً عـنـدَهُ", "وأقـمـتَ بعد السبتِ سبتا", "ثــمّ انــصَــرَفــتَ بـبـطـنَـةٍ", "وسَـرَقـتَ إبـريـقـاً وطَـستا", "أنــــت امـــرُؤٌ لو مـــتّ ث", "مّ وجَدتَ ريح الخبزِ عِشتا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117175	أبو عيينة بن أبي عيينة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2484	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> كم أكلَةٍ لَو قَد دعي <\|vsep\|> تَ بها لى كفرٍ كفَرتا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودعاكَ عامِلُ عسقَلا <\|vsep\|> ن لى وليمَةٍ فطِرتا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأقَمتَ سبتاً عندَهُ <\|vsep\|> وأقمتَ بعد السبتِ سبتا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثمّ انصَرَفتَ ببطنَةٍ <\|vsep\|> وسَرَقتَ بريقاً وطَستا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "مــا عــلى هـذا عـزاء", "غـلَبَ الصـبـرُ العـزاءَ", "وبـدا الأمـرُ المُغَطّى", "كـاشِـفـاً عـنهُ الغِطاء", "بُح بما قد كنتَ تخفي", "هِ وصـــرِّح لا خـــفــاءَ", "خــالدٌ كــلّفــنــي جُــر", "جـانَ ظـلمـاً واعـتِداءَ", "خـطّـةٌ مـا نِـلتُ مِـنـها", "طــائِلاً إلّا العـنـاء", "خــــالِدٌ لولا أبــــوهُ", "كــانَ والكــلبُ ســواءَ", "لو كـمـا يـنـقُصُ يَزدا", "دُ إذن نــال السـمـاء", "أنـا مـا عـشـتُ عـلَيـهِ", "أســوَأ النــاس ثَـنـاء", "إنّ مَــن كـان مُـسـيـئاً", "لحــقــيــقٌ أن يُــســاء" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117171	أبو عيينة بن أبي عيينة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2484	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> ما على هذا عزاء <\|vsep\|> غلَبَ الصبرُ العزاءَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبدا الأمرُ المُغَطّى <\|vsep\|> كاشِفاً عنهُ الغِطاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> بُح بما قد كنتَ تخفي <\|vsep\|> هِ وصرِّح لا خفاءَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خالدٌ كلّفني جُر <\|vsep\|> جانَ ظلماً واعتِداءَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خطّةٌ ما نِلتُ مِنها <\|vsep\|> طائِلاً لّا العناء </\|bsep\|> <\|bsep\|> خالِدٌ لولا أبوهُ <\|vsep\|> كانَ والكلبُ سواءَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو كما ينقُصُ يَزدا <\|vsep\|> دُ ذن نال السماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنا ما عشتُ علَيهِ <\|vsep\|> أسوَأ الناس ثَناء </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "كــيــفَ صــبــري ومــنــزلي جـرجـانُ", "والعــــراقُ البـــلادُ والأوطـــانُ", "نــحــنُ فــيــهــا ثــلاثــةٌ حُـلفـاءٌ", "ونـــدامـــى عــلى الهــوى إخــوانُ", "نـتَـسـاقـى الهـوى ونَـطـرَبُ للذّكـرِ", "كــمــا تُـطـرِبُ النـشـاوى القـيـانُ", "وإذا مـا بـكـى الحـمـامُ بـكَـيـنا", "لبُــــكـــاهُ كـــأنَّنـــا صـــبـــيـــانُ", "يا زَماني الماضي ببِغدادَ عُد لي", "طــالَمــا قـد سـرَرتـنـي يـا زَمـانُ", "يـا زمـانـي المـسيءَ أحسن فقدماً", "كـان عـنـدي مـن فـعـلكَ الإحـسـانُ", "مـا يـريـدُ العُـذّالُ مـنّـي أما يت", "ركُ أيـــضـــاً بــغَــمِّهــِ الإنــســانُ", "ويــقــولون امــلِك هــواك وأقـصِـر", "قُـلتُ مـا لي عـلى الهـوى سـلطـانُ", "أيّهـا الكـاتـم الحـديـث وقـد طا", "لَ بـه الأمـرُ وانـتـهـى الكِـتمانُ", "قـد لعَـمـري عـرّضـتَ حـيـنـاً فـبَـيّن", "ليـسَ بـعـد التـعريض إلّا البيانُ", "واتِّخــِذ خــالِداً عــدُوّاً مُــبــيـنـاً", "مـا تـعـادى الإنـسـانُ والشـيطانُ", "والهُ عــنــه فــمــا يــضُــرُّك مـنـهُ", "عـــضُّ كـــلبٍ ليـــسَـــت لهُ أســنــانُ", "ولعَـــمـــري لولا أبـــوه لنـــالَت", "هُ بـــســـوءٍ مـــنّـــي يـــدٌ ولِســـانُ", "قُـل لفـتـيـانِنا المقيمينَ بالبا", "بِ ثــقـوا بـالنـجـاحِ يـا فـتـيـانُ", "لا تخافوا الزمانَ قد قام موسى", "فــلكُــم مــن ردى الزمــان أمــانُ", "أولَم تــأتــهِ الخــلافــةُ طــوعــاً", "طــاعَــةٌ ليــسَ بــعــدهــا عــصـيـانُ", "فــهــيَ مـنـقـادَةٌ لمـوسـى وفـيـهـا", "عَـــن ســـواهُ تـــقـــاعُـــسٌ وحُـــرانُ", "قُـل لمـوسى يا مالِكَ الملك طوعاً", "بــقِــيــادٍ وفــي يــديــكَ العـنـانُ", "أنــت بــحــرٌ لنــا ورأيُـكَ فـيـنـا", "خَـــيـــرُ رأيٍ رأى لنـــا ســـلطــانُ", "فـاكـفِنا خالداً فقَد سامَنا الخس", "فَ رمــــاهُ لحَـــتـــفِهِ الرحـــمـــانُ", "كـم إلى كـم يغضى على الذُلِّ مِنهُ", "وإلى كَــم يــكــونُ هــذا الهــوانُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117208	أبو عيينة بن أبي عيينة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2484	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> كيفَ صبري ومنزلي جرجانُ <\|vsep\|> والعراقُ البلادُ والأوطانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نحنُ فيها ثلاثةٌ حُلفاءٌ <\|vsep\|> وندامى على الهوى خوانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نتَساقى الهوى ونَطرَبُ للذّكرِ <\|vsep\|> كما تُطرِبُ النشاوى القيانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا ما بكى الحمامُ بكَينا <\|vsep\|> لبُكاهُ كأنَّنا صبيانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا زَماني الماضي ببِغدادَ عُد لي <\|vsep\|> طالَما قد سرَرتني يا زَمانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا زماني المسيءَ أحسن فقدماً <\|vsep\|> كان عندي من فعلكَ الحسانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما يريدُ العُذّالُ منّي أما يت <\|vsep\|> ركُ أيضاً بغَمِّهِ النسانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويقولون املِك هواك وأقصِر <\|vsep\|> قُلتُ ما لي على الهوى سلطانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيّها الكاتم الحديث وقد طا <\|vsep\|> لَ به الأمرُ وانتهى الكِتمانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد لعَمري عرّضتَ حيناً فبَيّن <\|vsep\|> ليسَ بعد التعريض لّا البيانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واتِّخِذ خالِداً عدُوّاً مُبيناً <\|vsep\|> ما تعادى النسانُ والشيطانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والهُ عنه فما يضُرُّك منهُ <\|vsep\|> عضُّ كلبٍ ليسَت لهُ أسنانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولعَمري لولا أبوه لنالَت <\|vsep\|> هُ بسوءٍ منّي يدٌ ولِسانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قُل لفتيانِنا المقيمينَ بالبا <\|vsep\|> بِ ثقوا بالنجاحِ يا فتيانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تخافوا الزمانَ قد قام موسى <\|vsep\|> فلكُم من ردى الزمان أمانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أولَم تأتهِ الخلافةُ طوعاً <\|vsep\|> طاعَةٌ ليسَ بعدها عصيانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهيَ منقادَةٌ لموسى وفيها <\|vsep\|> عَن سواهُ تقاعُسٌ وحُرانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قُل لموسى يا مالِكَ الملك طوعاً <\|vsep\|> بقِيادٍ وفي يديكَ العنانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت بحرٌ لنا ورأيُكَ فينا <\|vsep\|> خَيرُ رأيٍ رأى لنا سلطانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاكفِنا خالداً فقَد سامَنا الخس <\|vsep\|> فَ رماهُ لحَتفِهِ الرحمانُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يـا حُـسـنَهـا لمّـا قـالَت لي مُـوَدِّعَـةً", "لا تنسَ ما قلتَ من فيها إلى أُذُني", "كــأنَّنــي لم أصــل دنــيـا عـلانـيـةً", "ولَم أزُر أهــلَ دنـيـا زورَةَ الخـتَـنِ", "جـسـمـي مـعـي غـيرَ أنّ الروح عندكُمُ", "فـالروحُ فـي وطـنٍ والجـسـمُ فـي وطنِ", "فـليَـعـجَـبِ النـاس مـنّي إنّ لي جسَداً", "لا روحَ فــيــه ولي روحٌ بــلا بَــدَنِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117204	أبو عيينة بن أبي عيينة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2484	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> يا حُسنَها لمّا قالَت لي مُوَدِّعَةً <\|vsep\|> لا تنسَ ما قلتَ من فيها لى أُذُني </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنَّني لم أصل دنيا علانيةً <\|vsep\|> ولَم أزُر أهلَ دنيا زورَةَ الختَنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جسمي معي غيرَ أنّ الروح عندكُمُ <\|vsep\|> فالروحُ في وطنٍ والجسمُ في وطنِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ألا فـي سـبيل اللَه ما حلَّ بي منكِ", "وصـبـرُكِ عـنّـي حـيـنَ لا صبرَ لي عنكِ", "وتـركُـكِ جـسـمـي بـعـد أخـذِكِ مـهـجَتي", "ضـئيـلاً فهلّا كان من قبلِ ذا تركي", "فـهَـل حـاكِـمٌ يـحـكمُ في الحبّ بينَنا", "فـيـأخُـذ لي حـقّـي ويُـنـصِـفَـنـي مـنـكِ", "لقَـد كـنتُ يوم القصر ممّا ظَنَنت بي", "بـريـئاً كـمـا أنّـي بـريءٌ منَ الشركِ", "يُــذّكِّرُنــي الفـردَوسَ طـوراً فـأرعـوي", "وطوراً يؤاتيني على القصفِ والفتكِ", "بِــغَــرسٍ كـأبـكـارِ الجـواري وتـربَـةٍ", "كــأنّ ثــراهــا مـاءٌ وردٍ عـلى مـسـكِ", "وسِــربٍ مـن الغـزلانِ يـرتَـعـنَ حـولَهُ", "كـمـا انسَلَّ منظومٌ منَ الدرّ من سلكِ", "وورقـاءِ تـحـكـي المـوصِـلِيَّ إذا شدَت", "بـتـغـريـدِهـا أحـبب بها وبمَن تحكي", "فـيـا طـيـبَ ذاك القصر قصراً ونُزهَةً", "بـأفـيَـحِ سـهـلٍ غـيـرِ وعـرٍ ولا ضـنـكِ", "كــأنَّ قــصـورَ القـومِ يـنـظُـرنَ حـولهُ", "إلى مـــلِكٍ عـــلى مـــنـــبــر المُــلكِ", "يُــدِلُّ عـليـهـا مـسـتَـطـيـلاً بـحُـسـنـهِ", "فـيَـضـحـكُ مـنـهـا وهـيَ مـطـرِقَةٌ تبكي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117200	أبو عيينة بن أبي عيينة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2484	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> ألا في سبيل اللَه ما حلَّ بي منكِ <\|vsep\|> وصبرُكِ عنّي حينَ لا صبرَ لي عنكِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتركُكِ جسمي بعد أخذِكِ مهجَتي <\|vsep\|> ضئيلاً فهلّا كان من قبلِ ذا تركي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهَل حاكِمٌ يحكمُ في الحبّ بينَنا <\|vsep\|> فيأخُذ لي حقّي ويُنصِفَني منكِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقَد كنتُ يوم القصر ممّا ظَنَنت بي <\|vsep\|> بريئاً كما أنّي بريءٌ منَ الشركِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُذّكِّرُني الفردَوسَ طوراً فأرعوي <\|vsep\|> وطوراً يؤاتيني على القصفِ والفتكِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِغَرسٍ كأبكارِ الجواري وتربَةٍ <\|vsep\|> كأنّ ثراها ماءٌ وردٍ على مسكِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسِربٍ من الغزلانِ يرتَعنَ حولَهُ <\|vsep\|> كما انسَلَّ منظومٌ منَ الدرّ من سلكِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وورقاءِ تحكي الموصِلِيَّ ذا شدَت <\|vsep\|> بتغريدِها أحبب بها وبمَن تحكي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا طيبَ ذاك القصر قصراً ونُزهَةً <\|vsep\|> بأفيَحِ سهلٍ غيرِ وعرٍ ولا ضنكِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنَّ قصورَ القومِ ينظُرنَ حولهُ <\|vsep\|> لى ملِكٍ على منبر المُلكِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "ألَم تـنـهَ قـلبَـك أن يـعـشَـقـا", "وما أنت والعشقُ لولا الشَقا", "أمِـن بـعـدِ شـربِـكَ كـأسَ النُهى", "وشــمِّكــَ ريــحـان أهـلِ التُـقـى", "عـشِـقـتَ فـأصـبـحتَ في العاشقي", "نَ أشــهَــرَ مــن فــرَسٍ أبــلقــا", "أعـاذِلُ صـه لسـتَ مـن شـيـمـتـي", "وإن كـنـتَ لي نـاصِـحـاً مـشفِقا", "أراك تــــفـــرِّقـــنـــي دائِبـــاً", "ومــا يـنـبـغـي لي أن أفـرَقـا", "أنا ابنُ الذي شادَ لي منصِباً", "وكــانَ الســمــاكَ إذا حــلّقــا", "قــريــعُ العـراقِ وبـطـريـقـهُـم", "وعــزُّهُــمُ المُـرتـجـى المُـتّـقـى", "فـمَـن يـسـتـطـيـعُ إذا مـا ذهَب", "تُ أنـطِـقُ في المجد أن ينطِقا", "أنا ابنُ المهلّبِ ما فوقَ ذاذ", "لعـــالٍ إلى شـــرَفٍ مـــرتَـــقــى", "فـدَعـنـيَ أخـلَع ثـيـابَ الصـبـى", "بــجِــدَّتِهــا قــبـل أن تـخـلَقـا", "أدُنـيـايَ مـن غـمرِ بحر الهوى", "خُــذي بـيـدي قـبـل أن أغـرَقـا", "أنــا لكِ عــبـدٌ فـكـونـي كَـمَـن", "إذا ســـرَّهُ عـــبــدهُ أعــتَــقــا", "سَـقـى اللَهُ دنـيـا على نأيِها", "مــنَ القـطـرِ مُـنـبَـعِـقـاً ريِّقـا", "ألَم أخــدَعِ النـاس عـن حُـبِّهـا", "وقَـد يـخـدِعُ الكـيِّسـُ الأحـمَقا", "بَـــلى وسَـــبَـــقـــتُهُـــمُ إنَّنـــي", "أحِـبُّ إلى المـجـدِ أن أسـبُـقـا", "ويــومَ الجــنــازَةِ إذ أرسَــلَت", "عـلى رُقـعَـةٍ أن جُـزِ الخـنـدَقا", "إلى السالّ فاختَر لنا مجلِساً", "قــريــبــاً وإيّـاكَ أن تـخـرَقـا", "فــكُـنّـا كـغُـصـنَـيـنِ مـن بـانَـةٍ", "رطـيـبَـيـنِ حـدثـانَ مـا أورَقـا", "فـقـالَت لتـربٍ لهـا اسـتـنشدي", "هِ مـن شـعرهِ المحكَمِ المُنتَقى", "فــقُــلتُ أُمِــرتُ بــكــتــمــانــهِ", "وحُــذِّرتُ إن شــاعَ أن يُــسـرَقـا", "فــقــالَت بــعَــيــشـكِ قـولي لهُ", "تــمــنّــع لعــلَّكَ أن تُــنــفِـقـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117196	أبو عيينة بن أبي عيينة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2484	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> ألَم تنهَ قلبَك أن يعشَقا <\|vsep\|> وما أنت والعشقُ لولا الشَقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمِن بعدِ شربِكَ كأسَ النُهى <\|vsep\|> وشمِّكَ ريحان أهلِ التُقى </\|bsep\|> <\|bsep\|> عشِقتَ فأصبحتَ في العاشقي <\|vsep\|> نَ أشهَرَ من فرَسٍ أبلقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعاذِلُ صه لستَ من شيمتي <\|vsep\|> ون كنتَ لي ناصِحاً مشفِقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أراك تفرِّقني دائِباً <\|vsep\|> وما ينبغي لي أن أفرَقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنا ابنُ الذي شادَ لي منصِباً <\|vsep\|> وكانَ السماكَ ذا حلّقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قريعُ العراقِ وبطريقهُم <\|vsep\|> وعزُّهُمُ المُرتجى المُتّقى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمَن يستطيعُ ذا ما ذهَب <\|vsep\|> تُ أنطِقُ في المجد أن ينطِقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنا ابنُ المهلّبِ ما فوقَ ذاذ <\|vsep\|> لعالٍ لى شرَفٍ مرتَقى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فدَعنيَ أخلَع ثيابَ الصبى <\|vsep\|> بجِدَّتِها قبل أن تخلَقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أدُنيايَ من غمرِ بحر الهوى <\|vsep\|> خُذي بيدي قبل أن أغرَقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنا لكِ عبدٌ فكوني كَمَن <\|vsep\|> ذا سرَّهُ عبدهُ أعتَقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَقى اللَهُ دنيا على نأيِها <\|vsep\|> منَ القطرِ مُنبَعِقاً ريِّقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألَم أخدَعِ الناس عن حُبِّها <\|vsep\|> وقَد يخدِعُ الكيِّسُ الأحمَقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَلى وسَبَقتُهُمُ نَّني <\|vsep\|> أحِبُّ لى المجدِ أن أسبُقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويومَ الجنازَةِ ذ أرسَلَت <\|vsep\|> على رُقعَةٍ أن جُزِ الخندَقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى السالّ فاختَر لنا مجلِساً <\|vsep\|> قريباً ويّاكَ أن تخرَقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكُنّا كغُصنَينِ من بانَةٍ <\|vsep\|> رطيبَينِ حدثانَ ما أورَقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقالَت لتربٍ لها استنشدي <\|vsep\|> هِ من شعرهِ المحكَمِ المُنتَقى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقُلتُ أُمِرتُ بكتمانهِ <\|vsep\|> وحُذِّرتُ ن شاعَ أن يُسرَقا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "دعَــوتُــكِ بـالقَـرابَـةِ والجـوارِ", "دعــاءَ مــصَــرِّحٍ بــادي الســرارِ", "لأنّــي عـنـكِ مـشـتـغِـلٌ بـنَـفـسـي", "ومُــحــتَــرِقٌ عـليـك بـغـيـر نـارِ", "وأنــتِ تــوَقّــريـنَ وليـس عـنـدي", "عـلى نـار الصـبـابـة مـن وقارِ", "فـأنـتِ لأنّ مـا بـك دون ما بي", "تــداريــنَ العـيـون ولا أُداري", "ولَو واللَهِ تــشـتـاقـيـن شـوقـي", "جَــمَــحــتِ إلَيَّ خــالعـةَ العـذارِ", "ألا يـا وهـبَ فيما فضحتِ دُنيا", "وبـحـتِ بـسـرّهـا بـيـن الجـواري", "أمــا والراقــصــاتِ بــكُــلِّ وادٍ", "غــوادٍ نــحــوَ مــكَّةــَ أو ســوارِ", "لقــد فـضَّلـتُ دَنـيـا فـي فـؤادي", "كفضل يدي اليمين على اليسارِ", "فـقـولي مـا بـدا لك أن تقولي", "فــإنّــي لا ألومُــكِ أن تـغـاري" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117188	أبو عيينة بن أبي عيينة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2484	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> دعَوتُكِ بالقَرابَةِ والجوارِ <\|vsep\|> دعاءَ مصَرِّحٍ بادي السرارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لأنّي عنكِ مشتغِلٌ بنَفسي <\|vsep\|> ومُحتَرِقٌ عليك بغير نارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنتِ توَقّرينَ وليس عندي <\|vsep\|> على نار الصبابة من وقارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأنتِ لأنّ ما بك دون ما بي <\|vsep\|> تدارينَ العيون ولا أُداري </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولَو واللَهِ تشتاقين شوقي <\|vsep\|> جَمَحتِ لَيَّ خالعةَ العذارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا يا وهبَ فيما فضحتِ دُنيا <\|vsep\|> وبحتِ بسرّها بين الجواري </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما والراقصاتِ بكُلِّ وادٍ <\|vsep\|> غوادٍ نحوَ مكَّةَ أو سوارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد فضَّلتُ دَنيا في فؤادي <\|vsep\|> كفضل يدي اليمين على اليسارِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "لقَـد جـعَـلَت تـعرَّضُ لي مصادُ", "تـعَـرُّضَ مـن يُـريدُ ولا يُرادُ", "فـقُـلتُ لها كسَدتِ فلا تغُتّي", "كــذاكَ لِكُـلِّ نـافِـقَـةٍ كـسـادُ", "فإِن ترضي فقد قَبِلَتكِ عيني", "ولكـن ليـسَ يَـقـبَلُكِ الفُؤادُ", "فـمـا لكِ إن أقَمت علَيَّ رزقٌ", "ولا لكِ إن ظَـعَـنتِ عليَّ زادُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117184	أبو عيينة بن أبي عيينة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2484	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> لقَد جعَلَت تعرَّضُ لي مصادُ <\|vsep\|> تعَرُّضَ من يُريدُ ولا يُرادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقُلتُ لها كسَدتِ فلا تغُتّي <\|vsep\|> كذاكَ لِكُلِّ نافِقَةٍ كسادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فِن ترضي فقد قَبِلَتكِ عيني <\|vsep\|> ولكن ليسَ يَقبَلُكِ الفُؤادُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "عـلى إخـوتـي مـنّـي السـلامُ تحيَّةً", "تــحِــيَّةــَ مُــثــنٍ بـالأُخـوَّةِ حـامـدِ", "وقُــل لهـمُ بـعـدَ التـحـيَّةـِ أنـتُـمُ", "بـنَـفـسـي ومـالي مـن طريفٍ وتالدِ", "وعَــزَّ عــليـهِـم أن أقـيـمَ بـبَـلدَةٍ", "أخـا سَـقَـمٍ فـيـهـا قليلَ العوائدِ", "لئِن ساءَهُم ما كان من فعلِ خالِدٍ", "لَقَـد سـرَّهُـم مـا قـد فـعَلتُ بخالدِ", "وقـد عـلِمـوا أن ليـسَ مِنّي بمُفلتٍ", "ولا يـومـه المـسـكين مني بواحدِ", "أخـالِدٌ لا زالت مـن اللَه لعـنَـةٌ", "عـليـكَ وإن كنتَ ابن عمّي وقائِدي", "أخــالدٌ كـانـت صـحـبـتـيـكَ ضـلالةً", "عـصَـيـتُ بـهـا ربّـي وخالَفتُ والدي", "وأرسَـلَ يـبـغـي الصلحَ لمّا تنَكَّفَت", "عـوارِضَ جـنـبَـيـه سـيـاطُ القـصائدِ", "فـأرسَـلتُ بـعـد الشـرِّ أنّـي مُسالِمٌ", "إلى غيرِ ما لا تشتهي غيرُ عائدِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117180	أبو عيينة بن أبي عيينة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2484	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> على خوتي منّي السلامُ تحيَّةً <\|vsep\|> تحِيَّةَ مُثنٍ بالأُخوَّةِ حامدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقُل لهمُ بعدَ التحيَّةِ أنتُمُ <\|vsep\|> بنَفسي ومالي من طريفٍ وتالدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعَزَّ عليهِم أن أقيمَ ببَلدَةٍ <\|vsep\|> أخا سَقَمٍ فيها قليلَ العوائدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لئِن ساءَهُم ما كان من فعلِ خالِدٍ <\|vsep\|> لَقَد سرَّهُم ما قد فعَلتُ بخالدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد علِموا أن ليسَ مِنّي بمُفلتٍ <\|vsep\|> ولا يومه المسكين مني بواحدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أخالِدٌ لا زالت من اللَه لعنَةٌ <\|vsep\|> عليكَ ون كنتَ ابن عمّي وقائِدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أخالدٌ كانت صحبتيكَ ضلالةً <\|vsep\|> عصَيتُ بها ربّي وخالَفتُ والدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأرسَلَ يبغي الصلحَ لمّا تنَكَّفَت <\|vsep\|> عوارِضَ جنبَيه سياطُ القصائدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "رأيـتَ أثـاثَهـا فـرَغِبتَ فيهِ", "وكـم نـصبَت لغَيرِكَ من أثاثِ", "إلى دارِ المـنـونِ فجهَّزَتهُم", "تــحُــثُّهــُم بــأربَـعَـةٍ حـثـاثِ", "فـصّـيِّر أمـرَهـا بيَدي أبيها", "وسَـرّج مـن حـبـالِكَ بالثلاثِ", "وإلّا فـالسـلامُ عـلَيـكَ منّي", "سأبدَأ من غدٍ لكَ بالمَراثي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117176	أبو عيينة بن أبي عيينة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2484	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ث <\|psep\|> <\|bsep\|> رأيتَ أثاثَها فرَغِبتَ فيهِ <\|vsep\|> وكم نصبَت لغَيرِكَ من أثاثِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى دارِ المنونِ فجهَّزَتهُم <\|vsep\|> تحُثُّهُم بأربَعَةٍ حثاثِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فصّيِّر أمرَها بيَدي أبيها <\|vsep\|> وسَرّج من حبالِكَ بالثلاثِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تـجَـنّـى عـليـنـا آلُ مـكـتومَةَ الذنبا", "وكانوا لنا سِلماً فأضحوا لنا حربا", "يــقــولونَ عَــزِّ القــلبَ بـعـدَ ذهـابـهِ", "فـقُـلتُ ألا طـوبـايَ لَو أنّ لي قـلبـا", "وقــالوا تـجـنّـبـنـا فـقُـلتُ أبـعـدَمـا", "غـلَبـتُـم عـلى قـلبـي بسُلطانكُم غَصبا", "غِــضـابٌ وقـد مـلّوا وقـوفـي بـبـابِهـم", "ولكِــنَّ دُنـيـا لا مـلولاً ولا غَـضـبـى", "وقــد أرسَـلَت فـي السـرّ إنّـي بـريـئَةٌ", "ولم تـرَ لي فـيـمـا تَـرى مـنهُمُ ذنبا", "وقـالَت لكَ العـتبى وعندي لكَ الرضا", "ومـا إن لهُـم عـنـدي رضاءٌ ولا عُتبى", "ونُـبـئتُهـا تـلهـو إذا اشـتَـدَّ شـوقُها", "بـشِـعـري كـما تلهو المغَنِّيَةُ الشَربى", "فــأحــبَـبـتُهـا حُـبّـاً يَـقِـرُّ بـعَـيـنـهـا", "وحُـبّـي إذا أحـبَـبـتُ لا يـشبِهُ الحُبّا", "فَــيــا حـسـرَتـا نُـغِّصـتُ قـرب ديـارِهـا", "فـلا زلفَـةً مـنـهـا أُرَجّـي ولا قُـربـا", "لقَـد شَـمِـتَ الأعـداءُ أن حـيـلَ بينَها", "وبَـيـنـي ألا للشـامـتـينَ بنا العُبى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117172	أبو عيينة بن أبي عيينة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2484	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> تجَنّى علينا لُ مكتومَةَ الذنبا <\|vsep\|> وكانوا لنا سِلماً فأضحوا لنا حربا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يقولونَ عَزِّ القلبَ بعدَ ذهابهِ <\|vsep\|> فقُلتُ ألا طوبايَ لَو أنّ لي قلبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقالوا تجنّبنا فقُلتُ أبعدَما <\|vsep\|> غلَبتُم على قلبي بسُلطانكُم غَصبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> غِضابٌ وقد ملّوا وقوفي ببابِهم <\|vsep\|> ولكِنَّ دُنيا لا ملولاً ولا غَضبى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد أرسَلَت في السرّ نّي بريئَةٌ <\|vsep\|> ولم ترَ لي فيما تَرى منهُمُ ذنبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقالَت لكَ العتبى وعندي لكَ الرضا <\|vsep\|> وما ن لهُم عندي رضاءٌ ولا عُتبى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونُبئتُها تلهو ذا اشتَدَّ شوقُها <\|vsep\|> بشِعري كما تلهو المغَنِّيَةُ الشَربى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأحبَبتُها حُبّاً يَقِرُّ بعَينها <\|vsep\|> وحُبّي ذا أحبَبتُ لا يشبِهُ الحُبّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيا حسرَتا نُغِّصتُ قرب ديارِها <\|vsep\|> فلا زلفَةً منها أُرَجّي ولا قُربا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "ألَم ترَني على كَسَلي وفَتري", "أجَبتُ أبا حُذيفَةَ إذ دعاني", "وكـنـتُ إذا دعيتُ إلى سماعٍ", "أجـبـتُ ولم يكن منّي تواني", "كـأنّـا مـن بـشاشتِنا ظلَلنا", "بـيَـومٍ ليسَ من هذا الزمانِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117209	أبو عيينة بن أبي عيينة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2484	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> ألَم ترَني على كَسَلي وفَتري <\|vsep\|> أجَبتُ أبا حُذيفَةَ ذ دعاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكنتُ ذا دعيتُ لى سماعٍ <\|vsep\|> أجبتُ ولم يكن منّي تواني </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "يـا جـنَةًّ فاقَتِ الجنانَ فما", "تـعـدِلُهـا قـيـمـةٌ ولا ثـمَـنُ", "ألِفـتُهـا فـاتّـخـذتُهـا وطناً", "إنّ فــؤادي لمِــثــلِهـا وطَـنُ", "زُوِّج حـيـتانُها الضبابَ بها", "فـــهـــذِهِ كــنَّةــٌ وذا خَــتَــنُ", "فانظُر وفَكِّر فيما تطيفُ بهِ", "إنّ الأريـبَ المـفَكِّرُ الفَطِنُ", "مـن سُـفُـنٍ كـالنَـعـامِ مقبِلَةٍ", "ومــن نــعــامٍ كـأَنَّهـا سُـفُـنُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117205	أبو عيينة بن أبي عيينة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2484	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_1\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> يا جنَةًّ فاقَتِ الجنانَ فما <\|vsep\|> تعدِلُها قيمةٌ ولا ثمَنُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألِفتُها فاتّخذتُها وطناً <\|vsep\|> نّ فؤادي لمِثلِها وطَنُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> زُوِّج حيتانُها الضبابَ بها <\|vsep\|> فهذِهِ كنَّةٌ وذا خَتَنُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فانظُر وفَكِّر فيما تطيفُ بهِ <\|vsep\|> نّ الأريبَ المفَكِّرُ الفَطِنُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "ألا مــا لعــيــنِـكَ مـعـتَـلَّه", "ومـــا لدمـــوعــك مــنــهَــلّه", "وكـيـف بـجـرجان صبر امرىءٍ", "وحــيـدٍ بـهـا غـيـرِ ذي خـلَّه", "وأطــوِل بــليــلك أطـول بـه", "إذا عـسـكرَ القومُ بالأثلَه", "وراعــكَ مــن خــيــلهِ حـاشـرٌ", "مـن القـومِ ليـسـت لهُ قبلَه", "يــســوقُــكَ نـحـوَهـمُ مـكـرَهـاً", "وداودُ بـالمـصـر فـي غـفـلَه", "عــروسٌ يــنَــعَّمــُ مـن تـحـتـهِ", "ســريــرٌ ومــن فــوقــهِ كــلّه", "ومــا مــدنــفٌ بــيـن عـوّادهِ", "يـنـادي وفـي سـمـعـهِ ثـقـلَه", "بـأوجـعَ مـنّـي إذا قـيـلَ لي", "تـأهّـب إلى الريِّ بـالرحـلَه", "وما لي وللرَيِّ لولا الشَقا", "ءُ إن كـنـتُ عنها لفي عزلَه", "أكــلَّفُ أجــبــالَهـا شـاتِـيـاً", "عــلى فــرَسٍ أو عــلى بـغـلَه", "وأهـوَنُ مـن ذاك لو سـهَّلـوهُ", "ركـوبُ القـراقـيـرِ في دجلَه", "تــروحُ إليـنـا بـهـا طـربَـةٌ", "رواحَ النـــدامـــى إلى دلّه", "أخـالِدُ خُـذ مـن يـدي لطـمَـةً", "تــغــيــظُ ومـن قـدَمـي ركـلَه", "جـمَـعـتَ خـصـالَ الردى جـملَة", "وبـعـت خـصـالَ النـدى جُـملَه", "فـمـا لكَ في الخَيرِ من خلَّةٍ", "وكَـم لكَ فـي الشـرِّ مـن خَلَّه", "ولَمّـا تـنـاضَـلَ أهـلُ العُـلى", "نُــضِــلتَ فــأذعَـنـتَ للنَـضـلّه", "فَما لك في المجد يا خالِدٌ", "مــقَــرطَــسَــةُ لا ولا خـصـلَه", "وأسرَعتَ في هدمِ ما قد بنى", "أبـــوكَ وأشـــيــاخُهُ قــبــلَه", "وكـانَـت من النبعِ عيدانهُم", "نــضــاراً وعــودُكَ مـن أثـلَه", "فـيـا عـجَـبـاً نـبـعَـةٌ أنبَتَت", "خــلافــاً وريــحـانَـةٌ بـقـلَه", "ثــيــابُــكَ للعــيــدِ مـطـوِيَّةٌ", "وعِــرضُــك للشَــتـمِ والبِـذلَه", "أجَــعــتَ بـنـيـكَ وأعـرَيـتَهُـم", "ولَم تـؤتَ فـي ذاك مـن قِـلّّه", "إذا ما دعينا لقبضِ العطا", "ءِ هــيّــأتَ كــيــسَــكَ للغَــلّّه", "وجُــلّةِ تــمــرٍ تـغـادى بـهـا", "فــتــأتـي عـلى آخـرِ الجـلّه", "وتـقـصـي بـنيك وهم بالعرا", "ء نــزلُهُــمُ المـلح والمـلّه", "ولو كـان خـبـزٌ وتـمرٌ لدَيكَ", "لمـا طـمـعـوا منكَ في فضلَه", "وتــصـبِـحُ تـقـلسُ عـن تـخـمَـةٍ", "كــأنّ جُــشــاءَكَ عــن فــجــلَه", "إذا الحـــيُّ راعـــهــمُ رائِعٌ", "فــأوهَــنُ مــن غــادَةٍ طـفـلَه", "ولَيــثٌ يــصــولُ عــلى قـرنـهِ", "إذا مــا دعــيـتَ إلى أكـلَه", "فـــلِلَّهِ درّك عـــنــد الخــوا", "نِ مـن فـارسٍ صـادقِ الحـملَه", "وإن جـاءك النـاسُ في حاجَةٍ", "تـفـكّـرتَ يـومَـيـنِ في العلّه", "وتــلقــاهــمُ أبــداً كـالحـا", "كـأن قـد عـضَـضـتَ عـلى بصلَه", "فــهــذا نـصـيـبـيَ مـن خـالدٍ", "لكــم هــبــة بــتّــة بــتــلَه", "وإنّــي لصــحــبــتــهِ مــبـغـضٌ", "ولا خـيـرَ في صحبَةِ السفلَه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117201	أبو عيينة بن أبي عيينة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2484	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ألا ما لعينِكَ معتَلَّه <\|vsep\|> وما لدموعك منهَلّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكيف بجرجان صبر امرىءٍ <\|vsep\|> وحيدٍ بها غيرِ ذي خلَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأطوِل بليلك أطول به <\|vsep\|> ذا عسكرَ القومُ بالأثلَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وراعكَ من خيلهِ حاشرٌ <\|vsep\|> من القومِ ليست لهُ قبلَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يسوقُكَ نحوَهمُ مكرَهاً <\|vsep\|> وداودُ بالمصر في غفلَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> عروسٌ ينَعَّمُ من تحتهِ <\|vsep\|> سريرٌ ومن فوقهِ كلّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما مدنفٌ بين عوّادهِ <\|vsep\|> ينادي وفي سمعهِ ثقلَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> بأوجعَ منّي ذا قيلَ لي <\|vsep\|> تأهّب لى الريِّ بالرحلَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما لي وللرَيِّ لولا الشَقا <\|vsep\|> ءُ ن كنتُ عنها لفي عزلَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أكلَّفُ أجبالَها شاتِياً <\|vsep\|> على فرَسٍ أو على بغلَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأهوَنُ من ذاك لو سهَّلوهُ <\|vsep\|> ركوبُ القراقيرِ في دجلَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> تروحُ لينا بها طربَةٌ <\|vsep\|> رواحَ الندامى لى دلّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أخالِدُ خُذ من يدي لطمَةً <\|vsep\|> تغيظُ ومن قدَمي ركلَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> جمَعتَ خصالَ الردى جملَة <\|vsep\|> وبعت خصالَ الندى جُملَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما لكَ في الخَيرِ من خلَّةٍ <\|vsep\|> وكَم لكَ في الشرِّ من خَلَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولَمّا تناضَلَ أهلُ العُلى <\|vsep\|> نُضِلتَ فأذعَنتَ للنَضلّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَما لك في المجد يا خالِدٌ <\|vsep\|> مقَرطَسَةُ لا ولا خصلَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأسرَعتَ في هدمِ ما قد بنى <\|vsep\|> أبوكَ وأشياخُهُ قبلَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكانَت من النبعِ عيدانهُم <\|vsep\|> نضاراً وعودُكَ من أثلَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا عجَباً نبعَةٌ أنبَتَت <\|vsep\|> خلافاً وريحانَةٌ بقلَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثيابُكَ للعيدِ مطوِيَّةٌ <\|vsep\|> وعِرضُك للشَتمِ والبِذلَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أجَعتَ بنيكَ وأعرَيتَهُم <\|vsep\|> ولَم تؤتَ في ذاك من قِلّّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا ما دعينا لقبضِ العطا <\|vsep\|> ءِ هيّأتَ كيسَكَ للغَلّّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجُلّةِ تمرٍ تغادى بها <\|vsep\|> فتأتي على خرِ الجلّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتقصي بنيك وهم بالعرا <\|vsep\|> ء نزلُهُمُ الملح والملّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو كان خبزٌ وتمرٌ لدَيكَ <\|vsep\|> لما طمعوا منكَ في فضلَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتصبِحُ تقلسُ عن تخمَةٍ <\|vsep\|> كأنّ جُشاءَكَ عن فجلَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا الحيُّ راعهمُ رائِعٌ <\|vsep\|> فأوهَنُ من غادَةٍ طفلَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولَيثٌ يصولُ على قرنهِ <\|vsep\|> ذا ما دعيتَ لى أكلَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلِلَّهِ درّك عند الخوا <\|vsep\|> نِ من فارسٍ صادقِ الحملَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون جاءك الناسُ في حاجَةٍ <\|vsep\|> تفكّرتَ يومَينِ في العلّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتلقاهمُ أبداً كالحا <\|vsep\|> كأن قد عضَضتَ على بصلَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهذا نصيبيَ من خالدٍ <\|vsep\|> لكم هبة بتّة بتلَه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المديد	[ "أرسَـلَت وهـبَـةُ لمّـا رأَتني", "بعد سقمٍ من هواها مفيقا", "أتـغـيَّرتَ كـأن لم تـكن لي", "قبل أن تعرِفَ دنيا صديقا", "قـد لعـمري كان ذاك ولكن", "قطَعَت دنيا عليك الطريقا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117197	أبو عيينة بن أبي عيينة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2484	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_2\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> أرسَلَت وهبَةُ لمّا رأَتني <\|vsep\|> بعد سقمٍ من هواها مفيقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتغيَّرتَ كأن لم تكن لي <\|vsep\|> قبل أن تعرِفَ دنيا صديقا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "سـقَـطَـت إليـكَ صـحـيفَةٌ بعتابِها", "يا بؤسَ قلبِكَ بالكتابِ الساقطِ", "سـألوكَ مـا هـذا التـغافُلُ كلُّهُ", "عـنّـا كـأنَّكـَ جـئتَـنـا مـن واسطِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117193	أبو عيينة بن أبي عيينة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2484	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ط <\|psep\|> <\|bsep\|> سقَطَت ليكَ صحيفَةٌ بعتابِها <\|vsep\|> يا بؤسَ قلبِكَ بالكتابِ الساقطِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المديد	[ "عــيــشُهـا حُـلوٌ وعَـيـشُـكَ مُـرُّ", "ليـسَ مـسـرورٌ كـمَـن لا يُـسَرُّ", "كـمـديـم الحـبّ تـسـخَـنُ فـيه", "عــيــنُهُ أكــثــر مـمّـا تـقَـرُّ", "قلتُ للائمِ فيها إلهُ عنها", "لا يـقـع بـيـنـي وبـينكَ شرّ", "أتـرانـي مـقـصِراً عن هواها", "كـــلُّ مـــمــلوكٍ أذن ليَ حــرّ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117189	أبو عيينة بن أبي عيينة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2484	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_2\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> عيشُها حُلوٌ وعَيشُكَ مُرُّ <\|vsep\|> ليسَ مسرورٌ كمَن لا يُسَرُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كمديم الحبّ تسخَنُ فيه <\|vsep\|> عينُهُ أكثر ممّا تقَرُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قلتُ للائمِ فيها لهُ عنها <\|vsep\|> لا يقع بيني وبينكَ شرّ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أرى عــهــدَهـا كـالوردِ ليـسَ بـدائمٍ", "ولا خـيـرَ فـيـمَـن لا يـدومُ لهُ عهدُ", "وعـهـدي لهـا كـالآسـى حـسناً وبهجةً", "لهُ نضرَةٌ تبقى إذا ا انقضى الوردُ", "فــمــا وجـد العُـذرِيُّ إذ طـال وجـدهُ", "بـعـفـراء حـتّـى سـلّ مـهـجَـتَه الوجـدُ", "كـوَجـدي غداةَ البينِ عندَ التِفاتِها", "وقـد شَـفَّ عنها دون أترابِها البردُ", "غَـزَتـنـي جـيـوشُ الحـبِّ مـن كـلِّ جانِبٍ", "إذا حـان مـن جـنـدٍ قـفـولٌ غَزا جندُ", "فـقُـلتُ لأصـحـابـي هـي الشمس ضوءها", "قــريــبٌ ولكــن فـي تـنـاولهـا بـعـدُ", "وإنّــي لمَــن تــهــدى إليــهِ لحـاسِـدٌ", "جــرى طــائري نـحـسـاً وطـائِرهُ سـعـدُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117185	أبو عيينة بن أبي عيينة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2484	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> أرى عهدَها كالوردِ ليسَ بدائمٍ <\|vsep\|> ولا خيرَ فيمَن لا يدومُ لهُ عهدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعهدي لها كالسى حسناً وبهجةً <\|vsep\|> لهُ نضرَةٌ تبقى ذا ا انقضى الوردُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما وجد العُذرِيُّ ذ طال وجدهُ <\|vsep\|> بعفراء حتّى سلّ مهجَتَه الوجدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كوَجدي غداةَ البينِ عندَ التِفاتِها <\|vsep\|> وقد شَفَّ عنها دون أترابِها البردُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَزَتني جيوشُ الحبِّ من كلِّ جانِبٍ <\|vsep\|> ذا حان من جندٍ قفولٌ غَزا جندُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقُلتُ لأصحابي هي الشمس ضوءها <\|vsep\|> قريبٌ ولكن في تناولها بعدُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "كـانَـت لنـا هِـمَـمٌ تـسمو بنا صعَداً", "إلى المعالي وجمعِ المالِ والصفَدِ", "فـقـد رَضينا على كيدِ الزمان لنا", "ألّا يــكــونَ بــنـا فـقـرٌ إلى أحـدِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117181	أبو عيينة بن أبي عيينة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2484	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> كانَت لنا هِمَمٌ تسمو بنا صعَداً <\|vsep\|> لى المعالي وجمعِ المالِ والصفَدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أنـائِحَـةَ الحـمـامِ قعي فنوحي", "عــلى داودَ رهــنـاً فـي ضـريـح", "لدى الأجبابِ من همذانَ راحَت", "بــهِ الأيّـامُ للمـوتِ المـريـحِ", "ولم يـشـهَـد جـنازَتَهُ البواكي", "فــتَــبــكــيــهِ بـمُـنـهَـلٍّ سـفـوحِ", "وكــونـي مـثـلَهُ إذ كـانَ حـيّـاً", "جـواداً بـالغـبـوقِ وبـالصـبوح", "أنـائحَـةَ الحـمـامِ فـلا تـشُحّي", "عـليـهِ فـليـسَ بالرجلِ الشحيحِ", "ولا بــمُــثَــمِّر مــالاً لدُنـيـا", "ولا فــيـهـا بـمـغـمـارٍ طـمـوحِ", "يـبـيـعُ كـثـيـر ما فيها بباقٍ", "ثــمــيــنٍ مـن عـواقِـبـهِ ربـيـحِ", "ومــن آل المــهــلَّبِ فـي لُبـابٍ", "لُبـاب الخـالصِ المحضِ الصريح", "هــمُ أبــنــاءُ آخــرَةٍ ودُنــيــا", "وأهــدافُ المـراثـي والمـديـح" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117177	أبو عيينة بن أبي عيينة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2484	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> أنائِحَةَ الحمامِ قعي فنوحي <\|vsep\|> على داودَ رهناً في ضريح </\|bsep\|> <\|bsep\|> لدى الأجبابِ من همذانَ راحَت <\|vsep\|> بهِ الأيّامُ للموتِ المريحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم يشهَد جنازَتَهُ البواكي <\|vsep\|> فتَبكيهِ بمُنهَلٍّ سفوحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكوني مثلَهُ ذ كانَ حيّاً <\|vsep\|> جواداً بالغبوقِ وبالصبوح </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنائحَةَ الحمامِ فلا تشُحّي <\|vsep\|> عليهِ فليسَ بالرجلِ الشحيحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا بمُثَمِّر مالاً لدُنيا <\|vsep\|> ولا فيها بمغمارٍ طموحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يبيعُ كثير ما فيها بباقٍ <\|vsep\|> ثمينٍ من عواقِبهِ ربيحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن ل المهلَّبِ في لُبابٍ <\|vsep\|> لُباب الخالصِ المحضِ الصريح </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "مــا لِقَــلبـي أرَقُّ مـن كـلّ قـلب", "ولحُـــبّـــي أشـــدُّ مـــن كــلّ حــبّ", "ولِدُنـيـا عـلى جـنـونـي بـدُنـيا", "أشـتـهـي قـربَهـا وتَـكـرهُ قُـربي", "نــزَلَت بــي بــلِيَّةـٌ مـن هـواهـا", "والبـلايـا تـكـونُ مـن كـلّ ضربِ", "قُل لدُنيا إن لم تُجِبكَ لما بي", "رطـبَـةٌ مـن دمـوعِ عَـيـنَـيَّ كُـتبي", "فـعَـلامَ انـتـهَـرتِ بـاللَهِ رُسلي", "وتـــهَـــدَّدتِهِــم بــحَــبــسٍ وضَــربِ", "أيُّ ذنــبٍ أذنَـبـتـهُ ليـتَ شـعـري", "كـــان هـــذا جـــزاءَهُ أيُّ ذَنـــبِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/117173	أبو عيينة بن أبي عيينة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2484	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> ما لِقَلبي أرَقُّ من كلّ قلب <\|vsep\|> ولحُبّي أشدُّ من كلّ حبّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولِدُنيا على جنوني بدُنيا <\|vsep\|> أشتهي قربَها وتَكرهُ قُربي </\|bsep\|> <\|bsep\|> نزَلَت بي بلِيَّةٌ من هواها <\|vsep\|> والبلايا تكونُ من كلّ ضربِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قُل لدُنيا ن لم تُجِبكَ لما بي <\|vsep\|> رطبَةٌ من دموعِ عَينَيَّ كُتبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعَلامَ انتهَرتِ باللَهِ رُسلي <\|vsep\|> وتهَدَّدتِهِم بحَبسٍ وضَربِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ولمـا أقـامـوا البـحرَ خندقَ خصمهم ", " وظــنــوا بـأنَّ البـحـرَ مـركـبـهُ صـعـبُ", "أقــمــتَ الشـذا خـيـلاً، وسـرتَ إليـهـمُ", "عــليـهـا، كـأنَّ البـحـرَ مـسـلكـهُ سـهـبُ", "خــيــولٌ يــحــلُّ المــاء مــدةَ عــمـرهـا", " وليــسَ لهــا أكــلٌ، وليــس لهـا شـربُ", "إذا أســرجــوهـا يـركـبـونَ بـطـونـهـا ", " فـمـا إنْ لها لجمٌ، وما إنْ لها ركبُ", "تـسـيـرُ مـكـانـاً تـعـجـزُ الخـيلُ سيره ", " ومـا عـنـدهـا خـطـوٌ، وما عندها وثبُ", "إذا عــطــفــوهــا فــي ليــالٍ تـعـطـفـتْ", "وإنْ عـطـفتْ بالضربِ، لم يثنها الضربُ", "فـتـجـريـ، وبـيـن الجوِّ والأرضِ جريها", " وإنْ بـاشـرتْ أرضـاً فـحـيـنـئذٍ تـكـبـو", "قـطـعـتَ عـليـهـا البحرَ، والبحرُ زاخرٌ", " وقد سفرتْ للموتِ، عن وجهها، النقبُ", "بــفــتــيـانِ إقـدامٍ وفـتـكٍـ، كـأنـمـا ", " لكــل فــتــىً فــي كــل جــارحـةٍ قـلبُ", "فــدارتْ كـؤوسُ المـوتِ فـيـهـم كـأنـمـا", "كــؤوسُ مــنــايــاهــم لهـم مـشـربٌ عـذبُ", "فــمـا رجـعـوا إلا بـرأسِ عـمـيـدهـم ", " قـد اقـتـضـبـتـهُ مـنـه هـنـديـةٌ قـضبُ", "فــإنْ كــانَ قـلبٌ للقـنـاةِ فـقـد غـدتْ ", " قـنـاتـكَ فـيـهـا رأسـهـ، أبـداً، قـلبُ", "وإنْ كــانَ للأفـلاكِ قـطـبٌ يـقـيـمـهـا ", " فـللأرضِ أنـتـمْـ، فـي خـلافتكم، قطبُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/144671	متوج بن محمود ابن مروان بن ابي الجنوب	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3547	العصر العباسي	السعودية	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 290, "text": "القصيدة قد تكون هي القصيدة الوحيدة التي وصلتنا من شعر متوج، فقد بحثت جاهدا فلم أقف له على شعر سواها، وقد أوردها الإربلي في كتابه "المذاكرة" قال: قال يمدح الموفق، ويصف قتل العلوي، =يعني صاحب الزنج= وكيف صار الجند إليه في المراكب: (ثم اورد القصيدة) وعلق على البيت التاسع بقوله:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 39, "text": "وهذا بيت نادر، وهو مأخوذ من قول من قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 104, "text": "فمروا وكلٌّ مسمئتٌّ كأنهُ         إلى أنْ يلاقي حتفَ ميتتهِ صبُّ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 6, "text": " ", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> ولما أقاموا البحرَ خندقَ خصمهم <\|vsep\|> وظنوا بأنَّ البحرَ مركبهُ صعبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقمتَ الشذا خيلاً وسرتَ ليهمُ <\|vsep\|> عليها كأنَّ البحرَ مسلكهُ سهبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خيولٌ يحلُّ الماء مدةَ عمرها <\|vsep\|> وليسَ لها أكلٌ وليس لها شربُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا أسرجوها يركبونَ بطونها <\|vsep\|> فما نْ لها لجمٌ وما نْ لها ركبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تسيرُ مكاناً تعجزُ الخيلُ سيره <\|vsep\|> وما عندها خطوٌ وما عندها وثبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا عطفوها في ليالٍ تعطفتْ <\|vsep\|> ونْ عطفتْ بالضربِ لم يثنها الضربُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتجري وبين الجوِّ والأرضِ جريها <\|vsep\|> ونْ باشرتْ أرضاً فحينئذٍ تكبو </\|bsep\|> <\|bsep\|> قطعتَ عليها البحرَ والبحرُ زاخرٌ <\|vsep\|> وقد سفرتْ للموتِ عن وجهها النقبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بفتيانِ قدامٍ وفتكٍ كأنما <\|vsep\|> لكل فتىً في كل جارحةٍ قلبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فدارتْ كؤوسُ الموتِ فيهم كأنما <\|vsep\|> كؤوسُ مناياهم لهم مشربٌ عذبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما رجعوا لا برأسِ عميدهم <\|vsep\|> قد اقتضبتهُ منه هنديةٌ قضبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنْ كانَ قلبٌ للقناةِ فقد غدتْ <\|vsep\|> قناتكَ فيها رأسه أبداً قلبُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "شـفـى الفـيـض فـي طـي الضمير المكتم", "دمـــاء كـــلاب حـــللت فـــي المــحــرم", "فــلا أراق اللَه الدمــوع التـي جـرت", "أســى وجــوى فــيــمــا أريـق مـن الدم", "هـي المـنـة العـظـمـى التي جل قدرها", "وسـارت بـهـا الركـبـان فـي كـل مـوسم", "فــيــا ســمــراً أمــســى عـلالة مـسـجـد", "ويــا خــبــراً أضــحــى فـكـاهـة مـيـتـم", "ويــا نــعــمــة بـالقـيـروان تـبـاشـرت", "بــهــا عــصــب بــيــن الحـطـيـم وزمـزم", "وأهــدت إلى قــبــر الرســول وصــحـبـه", "سـلامـاً كـعـرف المـسـك مـن كـل مـسـلم", "غزونا أعادي الدين لا الرمح ينثني", "مــلولاً ولا حــد الحــســام المــصـمـم", "فــكــل فــتــى شــهــم الفـؤاد كـأنـمـا", "تــســربــل يــوم الروع جــلدة شــيـهـم", "إذا لم لم يـــشـــدد عـــلى مـــتــخــوف", "وإن هــم لم يــحــلل حــبــاً مــتــنــدم", "وكــنــا نــظــن الكــفــر فـي جـاهـليـة", "فــتــعــســاً له مــن جــاهــلي مــخـضـرم", "يـــقـــولون مـــولاهـــم عــلي وأنــهــم", "لا عـظـم بـغـضـاً فـيـه مـن مـال مـلجم", "سـبـبـتـم عـتـيـقـاً والأمـامـيـن بـعده", "فـلم تـعـدمـوا يـوم الحـريـق المـضرم", "وســوءتــم نـبـي اللَه فـي خـيـر أهـله", "وأفــضــل بــكــر فــي النــســاء وأيــم", "فـكـم عـاثـر مـنـكـم إذا صـافح الثرى", "مــن الذعــر قــلنــا لليــديـن وللفـم", "فـلا نـفـق فـي الأرض أخـفـى مـكـانكم", "ولا شـــاهـــق يـــرقـــى إليــه بــســلم", "لقــد رفــضــتــكــم كــل أرضٍ وبــقــعــةٍ", "وقــد صــرخــت مــنــكــم بــقـاع جـهـنـم", "فــذوقــوا كـمـا ذقـنـا أيـام كـفـركـم", "مــن الفــيـض فـي أكـبـادنـا والتـالم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/111570	ابن زنجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2361	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> شفى الفيض في طي الضمير المكتم <\|vsep\|> دماء كلاب حللت في المحرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا أراق اللَه الدموع التي جرت <\|vsep\|> أسى وجوى فيما أريق من الدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي المنة العظمى التي جل قدرها <\|vsep\|> وسارت بها الركبان في كل موسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا سمراً أمسى علالة مسجد <\|vsep\|> ويا خبراً أضحى فكاهة ميتم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا نعمة بالقيروان تباشرت <\|vsep\|> بها عصب بين الحطيم وزمزم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأهدت لى قبر الرسول وصحبه <\|vsep\|> سلاماً كعرف المسك من كل مسلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> غزونا أعادي الدين لا الرمح ينثني <\|vsep\|> ملولاً ولا حد الحسام المصمم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكل فتى شهم الفؤاد كأنما <\|vsep\|> تسربل يوم الروع جلدة شيهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا لم لم يشدد على متخوف <\|vsep\|> ون هم لم يحلل حباً متندم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكنا نظن الكفر في جاهلية <\|vsep\|> فتعساً له من جاهلي مخضرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يقولون مولاهم علي وأنهم <\|vsep\|> لا عظم بغضاً فيه من مال ملجم </\|bsep\|> <\|bsep\|> سببتم عتيقاً والأمامين بعده <\|vsep\|> فلم تعدموا يوم الحريق المضرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسوءتم نبي اللَه في خير أهله <\|vsep\|> وأفضل بكر في النساء وأيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكم عاثر منكم ذا صافح الثرى <\|vsep\|> من الذعر قلنا لليدين وللفم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا نفق في الأرض أخفى مكانكم <\|vsep\|> ولا شاهق يرقى ليه بسلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد رفضتكم كل أرضٍ وبقعةٍ <\|vsep\|> وقد صرخت منكم بقاع جهنم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لولا الحياء وإن أجني بفعلته", "تـنـضـى عـليـه بـهـا سـيوف ملام", "وأكــون مـتـبـعـاً لا شـنـع سـنـة", "قــد صــنــهـا قـلبـي أبـو تـمـام", "للبـسـت لبس الثاكلات وكنت في", "ســود الوجـوه كـأنـنـي مـن حـام" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/111571	ابن زنجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2361	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> لولا الحياء ون أجني بفعلته <\|vsep\|> تنضى عليه بها سيوف ملام </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأكون متبعاً لا شنع سنة <\|vsep\|> قد صنها قلبي أبو تمام </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "مـحـمـد فـي الدارين أكمل خلقه", "تـعـالى وقـطـب الأنبياء مصدقه", "وخـاتـم رسل الله وهو الذي به", "أزيلت جميع المعجمات الموثقه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/100706	زكريا الأنصاري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1997	العصر العثماني	مصر	null	فصيح	<\|meter_3\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> محمد في الدارين أكمل خلقه <\|vsep\|> تعالى وقطب الأنبياء مصدقه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "وتـبـاح غيبة لمستفت ومن", "رام إغـاثـة لدفـع مـنـكـر", "ومــعــرف مـتـظـلم مـتـكـلم", "في معلن فسقاً مع المحذر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/100707	زكريا الأنصاري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1997	العصر العثماني	مصر	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> وتباح غيبة لمستفت ومن <\|vsep\|> رام غاثة لدفع منكر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "إلهـي ذنـوبـي قـد تـعـاظـم خـطرها", "وليـس عـلى غـيـر المـسـامـح مـتكل", "إلهي أنا العبد المسيء وليس لي", "ســـواك ولا عـــلم لدي ولا عــمــل", "إلهـي أقـلنـي عـثـرتـي وخـطـيـئتـي", "لأنـي يـا مـولاي فـي غاية الخجل", "إلهـي ذنـوبـي مـثـل سـبـعـة أبـحـر", "ولكـنـهـا فـي جـنـب عـفـوك كالبلل", "ولولا رجـــائي إن عـــفــوك واســع", "وأنــت كـريـم مـا صـبـرت عـلى زلل", "إلهــي بــحــق الهــاشــمــي مــحـمـد", "أجـرنـي مـن النـيران إني في وجل", "وبـاللطـف والعـفـو الجميل تولني", "وبالخير فامنن عند خاتمة الأجل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/100708	زكريا الأنصاري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1997	العصر العثماني	مصر	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> لهي ذنوبي قد تعاظم خطرها <\|vsep\|> وليس على غير المسامح متكل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهي أنا العبد المسيء وليس لي <\|vsep\|> سواك ولا علم لدي ولا عمل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهي أقلني عثرتي وخطيئتي <\|vsep\|> لأني يا مولاي في غاية الخجل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهي ذنوبي مثل سبعة أبحر <\|vsep\|> ولكنها في جنب عفوك كالبلل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولولا رجائي ن عفوك واسع <\|vsep\|> وأنت كريم ما صبرت على زلل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهي بحق الهاشمي محمد <\|vsep\|> أجرني من النيران ني في وجل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وإني لضراب إذا الخيل أحجمت ", " بـسـيـفـيَ ربّ القـونـس المتوقد", "وكنت إذا ما أرجفت بي تركتها", "لغيري ولم أقعد على غير مقعد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203460	عبيد بن قُماص الضبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8748	قبل الإسلام	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 296, "text": "عبيد بن قُماص بن ثعلبة بن وائل أخو بني حرثان بن ثعلب بن ذؤيب بن السيد بن مالك بن بكر بن سعد بن ضبة بن أد: شاعر فارس ذكره الآمدي في \"المؤتلف والمختلف\" فيمن يقال له عبيد وعتيد من الشعراء وأورد له بيتين من قصيدة قال وهو القائل: (ثم أورد البيتين) وهما في التذكرة السعدية أيضا منسوبان إلى عبيد بن قماص", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> وني لضراب ذا الخيل أحجمت <\|vsep\|> بسيفيَ ربّ القونس المتوقد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ألا مـبـلغ مـا بـيـن صـنـعـا إلى مـصـر", "مـن العـرب العـربـا سـلامـاً بـلا حـصر", "ومــن بــعــد تــبـليـغ السـلام عـليـهـم", "فـأهـدى لهـم نـصـحـا صـحـيـحـاً بلا نكر", "ألا إن ســلطــان البــســيــطـة لم يـزل", "حـريـصـا عـلى الإسـلام مـن ملل الكفر", "ولولاه كــان الكــفــر عــمّ مــمــالكــا", "وطــمّ عــليــكــم سـالبـا أحـسـن العـمـر", "فــبــادر بــالجــنــد الكــثـيـف إليـكـم", "لنـــفـــعــكــم لا للمــشــقــة والقــهــر", "وراحــــة مــــســــكـــيـــن وغـــوث مـــروع", "وتــأمــيــن ذي خــوف وردع ذوى الغــدر", "ومــا بــادر السـلطـان حـرصـاً لمـالكـم", "وجـمـع حـطـام فـهـو كـالعـود في البحر", "ومـــا دخـــلكــم كــافٍ لخــرجٍ أمــوركــم", "وكـــل بـــهــذا مــنــكــم جــهــرة يــدرى", "أتــاكـم مـن الحـفـظـى نـصـحـا مـصـحـحـا", "ســليــمــاً مـن الغـش المـحـقـق والغـدر", "وإنــي بـحـمـد اللّه قـد عـشـت بـيـنـكـم", "كـثـيـرا ومـا خالفت ما قلت في السطر", "وإن زور الحــــســــاد فــــي أســـاطـــراً", "فـقـد نـسـبـوا المـختار للكذب والسحر", "وشـــجـــوا له وجــهــا وســبــوه عــنــوة", "وبــعــض ثـنـايـاه تـنـاهـت إلى الكـسـر", "وقــد أمــر المــولى إذا جــاء فــاســق", "بــأنـبـائه أن يـسـتـبـيـن أولى الأمـر", "فـلمـا اسـتـبـانـوا إنـنـي غـيـر قـابـل", "أقـاويـل أهـل الافـتـرا عـظـمـوا قدرى", "بــعــفــوٍ وإن أبــقــيـت فـي دار غـربـة", "فــقــد شــرح الرحـمـن مـن فـضـله صـدرى", "ولا ذنــب لي فـي أرض قـومـي وغـيـرهـا", "سـوى البـحـث فـي علم الفوائد والنشر", "وتـــعـــليــم ذي جــهــل وإرشــاد طــالب", "وتـحـكـيـم هـذا الوحـي بالطوع والقهر", "ومــا رعــرعــت قــلبــي أقـاويـل فـاسـق", "ولا زعـزعـت نـفـسـي أقـاويل ذي الغدر", "ومـــا ضـــرنـــي ألا تـــفــرق شــمــلكــم", "فـمـن ذاك أصـبـحـتـم كـخـط عـلى البـحر", "ولو أنــكــم قــمــتــم لطــاعــة مــن له", "وجوب استماع القول في النهى والأمر", "لكــنــتــم بــخــيــر فــي نـعـيـم وراحـة", "ومــا كـان مـقـتـولا ولا كـان ذا أمـر", "ولكــــن لمــــا فـــرق اللّه شـــمـــلكـــم", "رأيــتـم مـن الأهـوال قـاصـمـة الظـهـر", "ولا ســيــمــا مـا بـيـن صـنـعـا وريـمـة", "ومــا بــيــن زهــران بــيــن بـنـى بـكـر", "وأمـــا أراضـــي الحــجــاز ومــن بــهــا", "فـفـيـهـا بـنـو المـخـتار واسطة السطر", "فـمـا خـالفـوا السلطان قدما ولا خفا", "ولا فـعـلوا شـيـئا قـبـيـحـا من النكر", "وكــيــف وهــم خــيــر الأنــام ومــنـهـم", "تــنــورت الأكــوان فـي البـر والبـحـر", "بــحــبــهــمــو قــلبــي ونــفـسـي تـودهـم", "وهــم خــيـرتـي حـتـى أوسـد فـي القـبـر", "مــحــبــهــم الإيــمــان قــد حــل قـلبـه", "ومــبـغـضـهـم يـدعـى إلى الخـزى والشـر", "ســفــيــنــة نــوح قــد نـجـا راكـب لهـا", "وتــاركــهــا لم يــنــجــه أيــمــا أمــر", "وقــد أمــنــوا تــلك البـقـاع وطـهـروا", "مـعـالمـهـا فـاسـمـع إذا كـنـت لم تـدر", "رجــــال كــــرام مـــن ســـلالة هـــاشـــم", "مــلوك تــعــالوا عــن جـفـاء وعـن غـدر", "عــليــهــم ســلام اللّه فــي كــل سـاعـة", "دوامـا مـدى الأفـلاك فـي فلكها تجري", "وأنــعــم بــمــصــر لســت أشـتـم أهـلهـا", "هـي الأرض فـي ذكـر المـنـاقـب والقدر", "فــيــا مـن بـقـى مـن نـسـل أزد شـنـوءةٍ", "ومـن غـيـرهـم عـودا عـن الغـي والنـكر", "ولا تــسـمـعـوا مـمـن قـتـلتـم رجـالهـم", "وصـاروا حـصـيـداً كـالهـشـيـم من النثر", "قــلوبــهــم مــمــا فــعــلتــم مــريــضــة", "وإن طـال هـذا العـهـد فالقوم في ذكر", "وأنـــهـــم لمّــا ســمــعــتــم مــقــالهــم", "تــبــروا وقــالوا أنـتـم قـدوة الغـدر", "وخـــابـــوا فـــقـــد دلوكــم بــرثــاثــة", "حــبــال عــراهــا لا تــمـنـع مـن يـدرى", "فــعــودا إلى الرحــمـن فـهـو الذي بـه", "تـقـوم مـعـالى الدين في البر والبحر", "ويــنــصــر مــظــلومــا ويــقـمـع ظـالمـا", "وديـن ذوي الإسـلام يـعـلو على الكفر", "إليــكــم بـنـى قـحـطـان نـظـمـى مـذكّـراً", "قــديــم عـهـاد لسـت أنـسـاه مـن عـمـري", "وقــولوا لشــهــران وهــمــدان مــثـلمـا", "ذكــرت لكــم مــن كــل نــهــى ومـن أمـر", "وأوصــيــكــمــوا أيــضــا ونــفـسـي أولاً", "بـطـاعـة ذي الأحـسان في اللف والنشر", "فــمــن يــطــع الرحــمـن لم يـلق كـربـة", "ولا نــاله تــكــديــر زيــد ولا عــمــر", "وكــونــوا عــلى التـقـوى كـكـف وسـاعـد", "تـنـالوا لجـمـع الشـمـل خيرا بلا حضر", "أمـا تـنـظـرون النـحـل حـال اجـتماعها", "نـمـت عـسـلا يـشـفـى العـليل من الصدر", "ومــا كــان للذبــان عـنـد افـتـراقـهـا", "سـوى الخـزى والتـدمـير والذل والخسر", "كــفــى مــثــلا هــذا لمـن كـان عـاقـلا", "فـلا تـهـمـلوه فـي حـيـاتـي وفـي قـبري", "ولا تـسـمعوا من غرة القرد في الذرى", "يـحـوم مـع الغـربـان فـي طـيـشة الفكر", "يــود بــأن يــلقــى بــأفــعــال نــفـسـه", "ســـرورا وهـــذا قــائد الخــزى والضــر", "فــمــن نــاطــح الســلطــان كـسـر قـرنـه", "وهــل ضــرر يــلقــى أشــد مــن الكــســر", "ونـــحـــن بــحــمــد اللّه تــعــرف حــقــه", "قـديـمـا وبـالطـاعـات للمـرتـضـى نـدري", "ولكــنــه قــد حــال مــا بـيـنـنـا الذي", "يــحــق لنــا مــن ذاك واســعــة العــذر", "وإلا فــــكــــل مــــنــــكــــم عــــارف له", "فــضــائله لكــن بــليــتــم مــن القـهـر", "ومــن يــبـله الكـيـد الخـئون بـنـكـبـة", "فـمـرهـمـا التـقـوى مـع الصـدق والصبر", "إليــكــم أتــت تــخــتـال فـي حـلل لهـا", "مـن النـصـح والإخـلاص والنهى والأمر", "أتــتــكـم مـن الروم الذي شـاع صـيـتـه", "بـعـيـد عـن الأهـليـن فـي قـبضة الأسر", "ولكــــنـــنـــي والحـــمـــد للّه صـــابـــر", "ولا أتــمــنــى فــائتــاً مــدة العــمــر", "ولي حـــســـن ظـــن أن يـــعـــجـــل غــارة", "عــلي بــفــك الأسـر مـن حـيـث لا أدري", "ومــا أنــا أشــتــاق البــلاد وأهـلهـا", "وإن إخـوتـي كـانـوا بـهـا وبـهـا أمرى", "فـــمـــا بــلدي أمــي ولا الروم والدي", "ولا يــمــنٌ عــمــى ولا شــامـنـا صـهـرى", "ولا أتـــغـــنــى بــالبــكــاء لوصــلهــا", "ولا بـالتـشـكـى فـهـو بـالمـبتلى يدري", "وإنـــــي مـــــن قـــــوم كـــــرام أعــــزة", "مــنــاقــبــهـم جـلّت عـن العـد والحـصـر", "ولكـــن ذنـــب يــكــنــت مــنــه مــشــردا", "سـأغـسـله إن عـشـت فـي السـرو والجـهر", "وإنـــي بـــحـــمـــد اللّه مــعــتــرف بــه", "ومــن لطــفــه مـا زلت فـي نـعـم تـجـرى", "ولســت بــذي عــيــيٍّ إذا كــنـت سـاكـنـا", "وإن ابــتــدى بـالنـطـق كـنـت بـه أدرى", "وبــدء نــظــامـى والخـتـام اسـم ربـنـا", "تــعــالى عـن الإشـراك مـرتـفـع القـدر", "وأيـــضـــا صــلاة والســلام عــلى الذي", "بـه تـنـجـلى الأهـوال فـي موقف الحشر", "وآل كــــرام ثــــم صــــحــــب وتــــابــــع", "وتــابــع إرشــاد إلى مــنـتـهـى الدهـر", "عــليــهــم صــلاة اللّه مـا قـلت جـهـرة", "ألا مـبـلغ مـا بـيـن صـنـعـا إلى مـصـر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/130866	أحمد الحفظي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2892	العصر الحديث	السعودية	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ألا مبلغ ما بين صنعا لى مصر <\|vsep\|> من العرب العربا سلاماً بلا حصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن بعد تبليغ السلام عليهم <\|vsep\|> فأهدى لهم نصحا صحيحاً بلا نكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا ن سلطان البسيطة لم يزل <\|vsep\|> حريصا على السلام من ملل الكفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولولاه كان الكفر عمّ ممالكا <\|vsep\|> وطمّ عليكم سالبا أحسن العمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبادر بالجند الكثيف ليكم <\|vsep\|> لنفعكم لا للمشقة والقهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وراحة مسكين وغوث مروع <\|vsep\|> وتأمين ذي خوف وردع ذوى الغدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما بادر السلطان حرصاً لمالكم <\|vsep\|> وجمع حطام فهو كالعود في البحر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما دخلكم كافٍ لخرجٍ أموركم <\|vsep\|> وكل بهذا منكم جهرة يدرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتاكم من الحفظى نصحا مصححا <\|vsep\|> سليماً من الغش المحقق والغدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وني بحمد اللّه قد عشت بينكم <\|vsep\|> كثيرا وما خالفت ما قلت في السطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون زور الحساد في أساطراً <\|vsep\|> فقد نسبوا المختار للكذب والسحر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشجوا له وجها وسبوه عنوة <\|vsep\|> وبعض ثناياه تناهت لى الكسر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد أمر المولى ذا جاء فاسق <\|vsep\|> بأنبائه أن يستبين أولى الأمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلما استبانوا نني غير قابل <\|vsep\|> أقاويل أهل الافترا عظموا قدرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعفوٍ ون أبقيت في دار غربة <\|vsep\|> فقد شرح الرحمن من فضله صدرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا ذنب لي في أرض قومي وغيرها <\|vsep\|> سوى البحث في علم الفوائد والنشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتعليم ذي جهل ورشاد طالب <\|vsep\|> وتحكيم هذا الوحي بالطوع والقهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما رعرعت قلبي أقاويل فاسق <\|vsep\|> ولا زعزعت نفسي أقاويل ذي الغدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما ضرني ألا تفرق شملكم <\|vsep\|> فمن ذاك أصبحتم كخط على البحر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو أنكم قمتم لطاعة من له <\|vsep\|> وجوب استماع القول في النهى والأمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكنتم بخير في نعيم وراحة <\|vsep\|> وما كان مقتولا ولا كان ذا أمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكن لما فرق اللّه شملكم <\|vsep\|> رأيتم من الأهوال قاصمة الظهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا سيما ما بين صنعا وريمة <\|vsep\|> وما بين زهران بين بنى بكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأما أراضي الحجاز ومن بها <\|vsep\|> ففيها بنو المختار واسطة السطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما خالفوا السلطان قدما ولا خفا <\|vsep\|> ولا فعلوا شيئا قبيحا من النكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكيف وهم خير الأنام ومنهم <\|vsep\|> تنورت الأكوان في البر والبحر </\|bsep\|> <\|bsep\|> بحبهمو قلبي ونفسي تودهم <\|vsep\|> وهم خيرتي حتى أوسد في القبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> محبهم اليمان قد حل قلبه <\|vsep\|> ومبغضهم يدعى لى الخزى والشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> سفينة نوح قد نجا راكب لها <\|vsep\|> وتاركها لم ينجه أيما أمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد أمنوا تلك البقاع وطهروا <\|vsep\|> معالمها فاسمع ذا كنت لم تدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> رجال كرام من سلالة هاشم <\|vsep\|> ملوك تعالوا عن جفاء وعن غدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> عليهم سلام اللّه في كل ساعة <\|vsep\|> دواما مدى الأفلاك في فلكها تجري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنعم بمصر لست أشتم أهلها <\|vsep\|> هي الأرض في ذكر المناقب والقدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا من بقى من نسل أزد شنوءةٍ <\|vsep\|> ومن غيرهم عودا عن الغي والنكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا تسمعوا ممن قتلتم رجالهم <\|vsep\|> وصاروا حصيداً كالهشيم من النثر </\|bsep\|> <\|bsep\|> قلوبهم مما فعلتم مريضة <\|vsep\|> ون طال هذا العهد فالقوم في ذكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنهم لمّا سمعتم مقالهم <\|vsep\|> تبروا وقالوا أنتم قدوة الغدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخابوا فقد دلوكم برثاثة <\|vsep\|> حبال عراها لا تمنع من يدرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعودا لى الرحمن فهو الذي به <\|vsep\|> تقوم معالى الدين في البر والبحر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وينصر مظلوما ويقمع ظالما <\|vsep\|> ودين ذوي السلام يعلو على الكفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليكم بنى قحطان نظمى مذكّراً <\|vsep\|> قديم عهاد لست أنساه من عمري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقولوا لشهران وهمدان مثلما <\|vsep\|> ذكرت لكم من كل نهى ومن أمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأوصيكموا أيضا ونفسي أولاً <\|vsep\|> بطاعة ذي الأحسان في اللف والنشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن يطع الرحمن لم يلق كربة <\|vsep\|> ولا ناله تكدير زيد ولا عمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكونوا على التقوى ككف وساعد <\|vsep\|> تنالوا لجمع الشمل خيرا بلا حضر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما تنظرون النحل حال اجتماعها <\|vsep\|> نمت عسلا يشفى العليل من الصدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما كان للذبان عند افتراقها <\|vsep\|> سوى الخزى والتدمير والذل والخسر </\|bsep\|> <\|bsep\|> كفى مثلا هذا لمن كان عاقلا <\|vsep\|> فلا تهملوه في حياتي وفي قبري </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا تسمعوا من غرة القرد في الذرى <\|vsep\|> يحوم مع الغربان في طيشة الفكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يود بأن يلقى بأفعال نفسه <\|vsep\|> سرورا وهذا قائد الخزى والضر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن ناطح السلطان كسر قرنه <\|vsep\|> وهل ضرر يلقى أشد من الكسر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونحن بحمد اللّه تعرف حقه <\|vsep\|> قديما وبالطاعات للمرتضى ندري </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكنه قد حال ما بيننا الذي <\|vsep\|> يحق لنا من ذاك واسعة العذر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا فكل منكم عارف له <\|vsep\|> فضائله لكن بليتم من القهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن يبله الكيد الخئون بنكبة <\|vsep\|> فمرهما التقوى مع الصدق والصبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليكم أتت تختال في حلل لها <\|vsep\|> من النصح والخلاص والنهى والأمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتتكم من الروم الذي شاع صيته <\|vsep\|> بعيد عن الأهلين في قبضة الأسر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكنني والحمد للّه صابر <\|vsep\|> ولا أتمنى فائتاً مدة العمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولي حسن ظن أن يعجل غارة <\|vsep\|> علي بفك الأسر من حيث لا أدري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما أنا أشتاق البلاد وأهلها <\|vsep\|> ون خوتي كانوا بها وبها أمرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما بلدي أمي ولا الروم والدي <\|vsep\|> ولا يمنٌ عمى ولا شامنا صهرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا أتغنى بالبكاء لوصلها <\|vsep\|> ولا بالتشكى فهو بالمبتلى يدري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وني من قوم كرام أعزة <\|vsep\|> مناقبهم جلّت عن العد والحصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكن ذنب يكنت منه مشردا <\|vsep\|> سأغسله ن عشت في السرو والجهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وني بحمد اللّه معترف به <\|vsep\|> ومن لطفه ما زلت في نعم تجرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولست بذي عييٍّ ذا كنت ساكنا <\|vsep\|> ون ابتدى بالنطق كنت به أدرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبدء نظامى والختام اسم ربنا <\|vsep\|> تعالى عن الشراك مرتفع القدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأيضا صلاة والسلام على الذي <\|vsep\|> به تنجلى الأهوال في موقف الحشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ول كرام ثم صحب وتابع <\|vsep\|> وتابع رشاد لى منتهى الدهر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ســلام عــلى دار الخــلافــة والنــصــر", "ســلام ســليــم ليــس يــدركُ بــالحــصــر", "ســـلام عـــلى أعــلامــهــا وربــوعــهــا", "ومــن حــنّ للاســلام والنــهـى والأمـر", "ســـلام وهـــل مــن ســامــع لشــكــيــتــي", "فـمـنـهـا تـليـن القـاسـيـات مـن الصخر", "وأعــظــم تــســليــمــي وأقــصــى مـودتـي", "لمـن خـلّف الرحـمـن فـي البـر والبـحـر", "أبــا يــوســف عــيــن الوجــود ومــن له", "تــديـن البـرايـا بـالهـدايـة والقـهـر", "خــليــفــة خــيــر المــســلمــيـن مـحـمـد", "مـعـزّ ذوى الإسـلام مـخزى أولى الكفر", "ودان له شــــرق البـــلاد وغـــربـــهـــا", "وأضــحــى بــحـمـد اللّه مـرتـفـع القـدر", "أقــام شــعــار الديــن فــي كــل وجـهـة", "وســاعــده المـقـدور مـن حـيـث لم يـدر", "وأعــطــى قــنــاطــيـر النـضـار تـكـرمـاً", "ومـا نـقـصـت جـدواه فـي العسر واليسر", "وقــد نـعـشَ الديـن الحـنـيـفـي سـابـقـا", "وأحياه بالمعروف في الناس لا النكر", "فــمــن مــبــلغ الســلطـان عـنـى تـحـيـة", "يـفـوق شذاها المسك والعود ذا العطر", "ومــن بــعـد هـذا يـسـمـع النـاس صـوتـه", "ألا يـا إمـام المـسـلمين استمع أمرى", "ألا إن ربـــى لم يـــخـــلقـــك خـــلقـــه", "لهـتـك ذوى الإسـلام فـي البر والبحر", "أتــتــك مــن الحــفــظــى قــافــيــة إلى", "مــكــانــك تــحـكـى مـا أتـاه مـن الضـر", "إذا كــنــت تــدريــه فــويــلٌ لشــخــصــك", "وإن كـنـت لا تـدريـه فـاللّه ذا يـدري", "إليــك أنــت تــخـتـال فـي حـلل اليـهـا", "حــيـاء فـلا تـكـشـف لهـا سـبـل السـتـر", "وإن كـنـت أخـطـأت القـوافـي فـسـابـقـاً", "تــعــامــى عـلى حـسـان قـافـيـة الشـعـر", "لمــا لقــيَ المـخـتـار مـن فـعـل قـومـه", "وافــراده قــهــرا عـن الأهـل والصـهـر", "وإخـــراجـــه مـــن بـــيـــتـــه ومـــحـــله", "وافــراده بــالليــل فــي مــهـمـهٍ قـفـر", "بــغــار حــراء كــان مــا كـان مـن أذى", "ووازره الصـــديـــق فـــي ذلك الحـــجــر", "ومـا كـان ذنـب المـصـطـفـى غـيـر قـوله", "ألا ان ربــي اللّه ذو المـلك والأمـر", "فـإن تـجـد التـقـصـيـر فـيـمـا نـظـمـتـه", "فــقــابـل عـظـيـم الغـث مـنـيَ بـالسـتـر", "فـــهـــذاك حــســان عــلى كــتــف غــيــره", "تــقــعــقـع لمـا أن رأى كـسـفـة البـدر", "فـــكـــيــف بــمــن فــي أهــله وعــيــاله", "أراه زمــان الســوء قــاصــمــة الظـهـر", "وكـــل بـــنـــيـــه والمـــحـــارم جــمــلة", "دمــوعــهــم فـي حـر نـار الجـوى تـجـرى", "وإنـــك ســـلطـــان المـــمـــالك كـــلهــا", "وخـــلفـــك الرحــمــن للنــهــى والأمــر", "فـــســـمــعــا لوفــاد أتــتــهــم رســالة", "لرســلك فــانــقــادوا إليـك بـلا نـكـر", "وكـــان جـــزاهـــم كـــالمـــحـــارب ربــه", "ويـسـعى فساداً في البرارى وفي البحر", "فــبــاللّه يــا ســلطــان دائرة المــلا", "ويـا مـعـدن الإحـسان في اللف والنشر", "تــلطــف بــنــا واتــبـع لقـول نـبـيـنـا", "لعــلك تــنــجــو مــن عــنــاد ومــن وزر", "فــلا بــد مــن يــوم شــديــد حــســابــه", "ويـوقـف فـيـه العـبـد للحـشـر والنـشـر", "وتـــســـأل فــيــه جــهــرة مــن صــنــائع", "بـنـا وبـقـوم الأزد أعـنـى ذوى الأسر", "وتــعــلم فــيــه ســوء عــقــبـاك بـالذي", "فـعـلت مـن التـشـتـيـت والأسـر والقسر", "وإلا فـــعـــجــل أمــركــم بــســراحــنــا", "لعــلك تــنــجــو مــن عــذاب ومــن خـسـر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/130867	أحمد الحفظي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2892	العصر الحديث	السعودية	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> سلام على دار الخلافة والنصر <\|vsep\|> سلام سليم ليس يدركُ بالحصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> سلام على أعلامها وربوعها <\|vsep\|> ومن حنّ للاسلام والنهى والأمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> سلام وهل من سامع لشكيتي <\|vsep\|> فمنها تلين القاسيات من الصخر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأعظم تسليمي وأقصى مودتي <\|vsep\|> لمن خلّف الرحمن في البر والبحر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبا يوسف عين الوجود ومن له <\|vsep\|> تدين البرايا بالهداية والقهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> خليفة خير المسلمين محمد <\|vsep\|> معزّ ذوى السلام مخزى أولى الكفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودان له شرق البلاد وغربها <\|vsep\|> وأضحى بحمد اللّه مرتفع القدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقام شعار الدين في كل وجهة <\|vsep\|> وساعده المقدور من حيث لم يدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأعطى قناطير النضار تكرماً <\|vsep\|> وما نقصت جدواه في العسر واليسر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد نعشَ الدين الحنيفي سابقا <\|vsep\|> وأحياه بالمعروف في الناس لا النكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن مبلغ السلطان عنى تحية <\|vsep\|> يفوق شذاها المسك والعود ذا العطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن بعد هذا يسمع الناس صوته <\|vsep\|> ألا يا مام المسلمين استمع أمرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا ن ربى لم يخلقك خلقه <\|vsep\|> لهتك ذوى السلام في البر والبحر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتتك من الحفظى قافية لى <\|vsep\|> مكانك تحكى ما أتاه من الضر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا كنت تدريه فويلٌ لشخصك <\|vsep\|> ون كنت لا تدريه فاللّه ذا يدري </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليك أنت تختال في حلل اليها <\|vsep\|> حياء فلا تكشف لها سبل الستر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون كنت أخطأت القوافي فسابقاً <\|vsep\|> تعامى على حسان قافية الشعر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لما لقيَ المختار من فعل قومه <\|vsep\|> وافراده قهرا عن الأهل والصهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخراجه من بيته ومحله <\|vsep\|> وافراده بالليل في مهمهٍ قفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> بغار حراء كان ما كان من أذى <\|vsep\|> ووازره الصديق في ذلك الحجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما كان ذنب المصطفى غير قوله <\|vsep\|> ألا ان ربي اللّه ذو الملك والأمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن تجد التقصير فيما نظمته <\|vsep\|> فقابل عظيم الغث منيَ بالستر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهذاك حسان على كتف غيره <\|vsep\|> تقعقع لما أن رأى كسفة البدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكيف بمن في أهله وعياله <\|vsep\|> أراه زمان السوء قاصمة الظهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكل بنيه والمحارم جملة <\|vsep\|> دموعهم في حر نار الجوى تجرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونك سلطان الممالك كلها <\|vsep\|> وخلفك الرحمن للنهى والأمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فسمعا لوفاد أتتهم رسالة <\|vsep\|> لرسلك فانقادوا ليك بلا نكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكان جزاهم كالمحارب ربه <\|vsep\|> ويسعى فساداً في البرارى وفي البحر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فباللّه يا سلطان دائرة الملا <\|vsep\|> ويا معدن الحسان في اللف والنشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلطف بنا واتبع لقول نبينا <\|vsep\|> لعلك تنجو من عناد ومن وزر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا بد من يوم شديد حسابه <\|vsep\|> ويوقف فيه العبد للحشر والنشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتسأل فيه جهرة من صنائع <\|vsep\|> بنا وبقوم الأزد أعنى ذوى الأسر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتعلم فيه سوء عقباك بالذي <\|vsep\|> فعلت من التشتيت والأسر والقسر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يـا طـالب العز من أوفى مطالبه", "عـليـك بـالله واحـذر من مغاضبه", "وأحـسـن الخـط تـسـلم مـن معاطبه", "الخـط يـبـقـى سـنـينا بعد كاتبه", "وكـاتـب الخط تحت الأرض مدفونا", "عـسـاكـر المـوت قد أبلت مخالبه", "وأظـهـرت ي افـتـى مـنـه مـعـاطبه", "فـادع الإله وقـل إن كنت طالبه", "يـا رب فـاغـفـر لعبد كان كاتبه", "يا قارىء الحظ قل باللّه آمينا", "فـادع الإله عـسـى تـحظى بصالحة", "فـلم يـخـب مـن دعـاه عـند نازله", "أكـثـر دعـاه وأمّـن عـنـد حـادثـة", "آمــيـن آمـيـن لا أرضـى بـواحـده", "حـتـى أضـيـف إليـهـا ألف آمـيـنا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/130868	أحمد الحفظي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2892	العصر الحديث	السعودية	null	فصيح	<\|meter_7\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> يا طالب العز من أوفى مطالبه <\|vsep\|> عليك بالله واحذر من مغاضبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأحسن الخط تسلم من معاطبه <\|vsep\|> الخط يبقى سنينا بعد كاتبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكاتب الخط تحت الأرض مدفونا <\|vsep\|> عساكر الموت قد أبلت مخالبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأظهرت ي افتى منه معاطبه <\|vsep\|> فادع الله وقل ن كنت طالبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا رب فاغفر لعبد كان كاتبه <\|vsep\|> يا قارىء الحظ قل باللّه مينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فادع الله عسى تحظى بصالحة <\|vsep\|> فلم يخب من دعاه عند نازله </\|bsep\|> <\|bsep\|> أكثر دعاه وأمّن عند حادثة <\|vsep\|> مين مين لا أرضى بواحده </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "قـال المـسيكين ابن عبد الخالق", "عـــلمـــه الرحــمــن بــالحــقــائق", "مـن بـعـد حـمـد الواحـد القـهـار", "تــم الصــلاة للنــبـي المـخـتـار", "مـــحـــمـــد والآل والصـــحـــابـــة", "وتـــابـــع مـــن طـــرق الإصــابــه", "فـــقـــد أردت جــمــع مــا عــرفــت", "بــحــســب مــا فــهــمــت أو أطـقـت", "مـن مـذهـب التـوحيد في العقايد", "نـظـمـتـه فـي السـبـك كـالفـرايـد", "مــع اعــتــرافــي بــقـصـور بـاعـى", "فــي مــبــحــث العــلوم واطـلاعـي", "ولا أعــد النــفــس بـيـن العـيـر", "فـي مـسـلكـي أيـضـا ولا النـفـير", "لكــنــمــا الأعــمــال بــالنـيـات", "كــمــا أتــى عــن ســيـد السـادات", "صـــلى عـــليـــه ربـــنــا وســلمــا", "وآله وصــــحــــبــــه والعــــلمــــا", "فـــنـــيــتــي إفــادتــي وصــحــبــي", "والمــســلمــيــن آن ذاك حــســبــي", "وإن مــــمـــا أوجـــب المـــقـــاله", "لمـــا تـــرى فــي هــذه الرســاله", "حـث مـن الإخـوان أربـاب السـنـن", "ومـن هـم الأعيان في قطر اليمن", "فـي عـام تـسـعين أتت بعد الألف", "ومــائتــيـن بـالحـسـاب المـؤتـلف", "فــلم أجــد عــذرا مــن الإجـابـه", "ونــســأل التــوفــيــق للإصــابــه", "وقـــد تـــبـــعـــت طـــرق الأئمـــه", "فـي مـسـلكـي فـي البـدء والتتمه", "ولم أعــــرض فـــيـــه للمـــذاهـــب", "لأن ذاك جــــالب المــــعــــاطــــب", "لأنـــــهـــــم ائمـــــة الطـــــرائق", "وحــــجــــج اللّه عـــلى الخـــلائق", "مـا اخـتـلفـوا فـيـه فـذاك نـعمه", "ورحـــمـــة والاعــتــراض نــقــمــه", "وهـــم عـــلى طـــريـــقــة الصــواب", "أئمــــة الســــنــــة والكــــتــــاب", "فــكــلهــم قــد أجـمـعـوا وقـالوا", "إن الإله مــــــا له مــــــثــــــال", "وأنــــه فــــي وصــــفــــه قـــديـــم", "حــــي مــــريــــد قــــادر عـــليـــم", "والخــيــر والشــر عــلى الإراده", "مـــن ربـــنـــا فـــهــذه الافــاده", "لكـــنـــه لم يـــرض بـــالمـــحـــال", "حـتـمـا عـلى الأقـوال والإفـعال", "وليـــســـت الصـــفـــات عــيــن ذات", "مـــنـــزه عـــن جـــمــلة الجــهــات", "وأنـــه شـــيـــء ولاكـــالأشــيــاء", "ولم مــــثـــاله فـــي الأحـــيـــاء", "صـــفـــتــه كــوصــفــه فــي القــدم", "قــد أوجــد العـالم بـعـد العـدم", "لا لاحـــتـــيـــاج هـــذه الإراده", "وإنــــمــــا لخــــالص العـــبـــاده", "فــــمـــن أطـــاع اللّه للجـــنـــان", "ومـــن عـــصـــاه كـــان للنــيــران", "واللّه ليــس جــوهــرا أو جــسـمـا", "لكــــنــــه جـــل العـــلى اســـمـــى", "قــد أنــزل الآيــات فـي القـرآن", "بـمـعـجـزات الخـلق فـي البـرهـان", "ليـــس بـــمـــخـــلوق كـــلام ربـــى", "أو مـحـدث فـافـهـم وقـل ذا حسبي", "وأنــه فــي الحــكــم فـوق العـرش", "بــالاتــصــال أو مــكــان مــغـشـى", "لم يـــتـــخــذ صــاحــبــة أو ولدا", "أو والدا أو دافــعــاً أو عـضـدا", "حــي فــيــحــيـى الخـلق للعـبـاده", "وهــو مــمــيــت مــنــه بــالإراده", "والبـعـث بـعـد المـوت حـكم الحق", "مــع الجــزا مــنــه لكــل الخــلق", "وجــــنـــة والنـــار والمـــيـــزان", "لربــنــا فــي خــلق هــذا الشــان", "ومــن هــو الســعـيـد عـنـد الأزل", "كـــمـــن هــو الشــقــى لم يــبــدل", "مـــيـــســر كــل إلى مــا يــعــمــل", "فـالجـد فـي الجـد ولا تـتـكلموا", "وإنــمــا الأعــمــال بــالخـواتـم", "واللّه ربـــي لم يـــكــن بــظــالم", "بــثــيــب مــن أطــاعــه بــالفـضـل", "ومــن يــشــا عــاقــبــه بــالعــدل", "ويــؤلم الأطــفــال والبــهـائمـا", "ولم يـكـن فـي فـعـل هـذا ظـالمـا", "ويـغـفـر الذنـوب غـيـر الشرك به", "فاحذر من الإشراك ياذا وانتبه", "فـــإنـــه يـــدب فـــي الإنـــســـان", "كـمـا يـدب النـمـل فـي المـيـدان", "وأن مـــنـــه أصـــغـــرا وأكــبــرا", "كـمـا أتـانـا ليـس قـولا يـفـترى", "ومــا عــلى الرحــمـن شـيـء واجـب", "وكــل مــا تــلفــظ فــيــه كــاتــب", "فـــصـــدق الآيـــات والحـــديــثــا", "ولا تـــرد قـــادمـــا حـــديـــثـــا", "وليــس مــانــاجــا بـه الكـليـمـا", "بـــمـــحــدث فــلا تــزل عــليــمــا", "وأن طـــــه خـــــاتــــم الرســــاله", "فــيــا لهــا مــن نـعـمـة ويـا له", "مــن ســبــح الحــصـا بـبـطـن كـفـه", "ورد مـــن عـــصــى بــرغــم أنــفــه", "واللّه أســرى بــالحــبــيـب ليـلا", "والمــاء مــن كـفـيـه سـال سـيـلا", "والمــعـجـزات كـانـشـقـاق القـمـر", "لســيــد الكـونـيـن لم تـسـتـنـكـر", "فــوارق العــادات لا تــســتـغـرب", "للأنـــبـــيـــاء بـــل لا تـــكـــذب", "وأنــه والأنــبــيــا فــي عــصـمـه", "مـــن الذنـــوب بــل وكــل وصــمــة", "ولم تــكــن أنــثــى لهــا نــبــوه", "يـــرد ذا الأحـــكــام والفــتــوه", "وأن ذا القــرنــيــن مــع لقـمـان", "فــي طــرق الأنـبـيـاء مـجـهـولان", "لم يــعــرفــا هــل مـلكـان كـانـا", "أو نـــبّـــئا نـــبـــوة إيــقــانــا", "أم هــل هــمـا فـي طـرق الولايـه", "قــد ســلكــا مــســالك العــنـايـه", "والأنـبـيا في الفضل والملائكه", "تــوقــف النــعــمــان فـي أولئكـه", "أيـضـاً وفـي أولاد مـن قد أشركا", "مـع غـيـرهـا فـنـعـم ذاك مـسـلكـا", "وأن عــــيـــســـى آخـــر الأزمـــان", "ســيــقــتــل الدجــال بــالإيـقـان", "والأوليـــا ذوو كـــرامــات رتــب", "مـنـكـرهـا له التـوانـي والتـبـب", "مـــتـــفــاضــلون رتــب الإنــابــه", "تــفــاضــل التــفـضـيـل للصـحـابـه", "فــبــعــضــهــم مــقــدم مــن بــعــض", "لاعــــن جـــفـــاً لآخـــر أو رفـــض", "أمــا تــرى التــفــضـيـل للصـديـق", "حـتـمـا لذى النـوريـن والفـاروق", "والفـضـل للفـاروق عـن عـثـمـانـا", "كــفــضــل عــثـمـان عـلى أقـصـانـا", "أعـــنـــى بــه الكــرار للقــتــال", "وهـــازم الرايـــات والأبـــطـــال", "زوج البـتـول وابـن عـم المصطفى", "كـفـاه هـذا فـي البـرايـا شـرفـا", "والســتـة البـاقـون ثـم العـشـره", "مـن بـايـع المـختار تحت الشجره", "وأهــل بـدر يـعـمـلوا مـا شـاءوا", "فـــمـــا عــلى شــاهــدهــا عــنــاء", "فـــهـــؤلاء لهـــم التـــفـــضـــيــل", "عـن غـيـرهـم كـمـا أتـى التـنزيل", "وكــــل أزواج النــــبـــي قـــالوا", "قـــد فـــضـــلوا لكـــن له أحــوال", "فــقــدمــوا خــديــجـة فـي الفـضـل", "لأنــــــهــــــا أهـــــلٌ وأى أهـــــل", "قــد نـزل الوحـي وأن المـصـطـفـى", "عــلى لحــاف ذاتــهــا مــلتــحـفـا", "وخــالطــت بــريــقــهـا فـي ريـقـه", "لمـا دعـى المـخـتـار فـي رفـيـقه", "وفــضــلهــا عــلى نــسـاء عـصـرهـا", "فــضــل الثــريــد لطـعـام دهـرهـا", "وبــعـدهـا فـي الفـضـل والعـظـيـم", "فــاطــمــة الزهــرا بـلا تـوهـيـم", "بــنــت الرســول زوجـه ابـن عـمـه", "مــن عــلمــه مــجـتـمـع فـي عـلمـه", "أم الشــهــيــديـن كـفـاهـا فـخـرا", "يــوم القـصـاص أن تـنـادى جـهـرا", "قــومــى ليــوم الفـصـل والمـزيـد", "وأخـــذ ثـــأر الحــق مــن يــزيــد", "لقــاء تــقــتــيـل الحـسـيـن أولا", "وأهــله وصــحــبــه بــيــن المــلا", "ومـا جـرى مـن قـبـل فـي الصحابه", "فــيــســتــحــق الصـمـت والإنـابـه", "وإنـــمـــا مــن كــان ذا ســلطــان", "طــاعــتــه فــرض عــلى الإنــســان", "ولا ســمــاع فــي مــعــاصــى اللّه", "لآمـــر فـــهــل لهــا مــن نــاهــى", "مـا وافـق المـشـروع حـقّـا يعتمد", "وكــل مــا خــالفــه جــهــرا يــرد", "مــن يــكــن يــعــلم ذا فــليـسـأل", "كـمـا أتـى فـي مـحـكـم التـنـزيـل", "لا يـعـذر الجـاهـل إن لم يعلمن", "كــعــالم بــعــلمــه لم يــعــمــلن", "فــمــن يــكــن يـعـمـل فـي جـهـاله", "يـــرد مـــا يــعــمــل بــالأصــاله", "لو وافـق المـشـروع فـي الإصابه", "فــهــو هــبــاء لم يــنــل ثـوابـه", "وعـــالم لم يـــعــمــلن بــالعــلم", "مــعــذب بــمــا جــنــى مــن غــثــم", "وآخـــــر الذنـــــوب للغــــفــــران", "ثـــم النـــجــاة لذوى الإيــمــان", "ورحـمـة المـولى الكـريـم واسـعه", "قــريــبــة للمــحــسـنـيـن جـامـعـه", "ولا بــــقــــاء لذوى الإيـــمـــان", "حـتـمـا عـلى التـعـذيب بالنيران", "فـادعـوا الإله فـي نـجاة جامعه", "فــدعــوة الرب الكــريـم نـافـعـه", "ســبــحــانــه جــل عــظــيـم الشـان", "ذو الجـود والإحـسـان والسـلطان", "إن الدعــا قــطــعــا له تــأثـيـر", "حــتـمـا كـمـا أخـبـرنـا البـشـيـر", "وادعــو الإله لنــجـاة الحـفـظـى", "والمــســلمــيـن مـن عـذاب العـرض", "ووالديــــه وجــــمــــيـــع الأمـــه", "فـاكـشـف عـن الكـل جـمـيـع الغمه", "وقـد سـلكـت الاخـتصار في العمل", "خـوفـاً فـي التـطـويـل فـيـه فيمل", "فـليـسـتـر النـاظـل فـيـه الخللا", "فــجــل مــن لا عــيـب فـيـه وعـلا", "جــعــلتــهــا نــصــيــحــة مــرتــله", "عــدتــهــا كــالكــتــب المــنــزّله", "لأن إيــمــانــاً بــهــا فــريــضــه", "فــخــالفــوا الأفـئدة المـريـضـه", "ثــــــم الصـــــلاة لرســـــول اللّه", "مــحــمــد الهــادى عــريـض الجـاه", "الآمــر الحــاث بــفــعــل الأمــر", "يــطــلق مــن كــان حــليـف الأسـر", "وصــحــبــه مــن بــعــد ذكــر الآل", "والحـــمـــد للّه عـــلى الكـــمــال" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/130869	أحمد الحفظي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2892	العصر الحديث	السعودية	null	فصيح	<\|meter_5\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> قال المسيكين ابن عبد الخالق <\|vsep\|> علمه الرحمن بالحقائق </\|bsep\|> <\|bsep\|> من بعد حمد الواحد القهار <\|vsep\|> تم الصلاة للنبي المختار </\|bsep\|> <\|bsep\|> محمد والل والصحابة <\|vsep\|> وتابع من طرق الصابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقد أردت جمع ما عرفت <\|vsep\|> بحسب ما فهمت أو أطقت </\|bsep\|> <\|bsep\|> من مذهب التوحيد في العقايد <\|vsep\|> نظمته في السبك كالفرايد </\|bsep\|> <\|bsep\|> مع اعترافي بقصور باعى <\|vsep\|> في مبحث العلوم واطلاعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا أعد النفس بين العير <\|vsep\|> في مسلكي أيضا ولا النفير </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكنما الأعمال بالنيات <\|vsep\|> كما أتى عن سيد السادات </\|bsep\|> <\|bsep\|> صلى عليه ربنا وسلما <\|vsep\|> وله وصحبه والعلما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنيتي فادتي وصحبي <\|vsep\|> والمسلمين ن ذاك حسبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون مما أوجب المقاله <\|vsep\|> لما ترى في هذه الرساله </\|bsep\|> <\|bsep\|> حث من الخوان أرباب السنن <\|vsep\|> ومن هم الأعيان في قطر اليمن </\|bsep\|> <\|bsep\|> في عام تسعين أتت بعد الألف <\|vsep\|> ومائتين بالحساب المؤتلف </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلم أجد عذرا من الجابه <\|vsep\|> ونسأل التوفيق للصابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد تبعت طرق الأئمه <\|vsep\|> في مسلكي في البدء والتتمه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم أعرض فيه للمذاهب <\|vsep\|> لأن ذاك جالب المعاطب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لأنهم ائمة الطرائق <\|vsep\|> وحجج اللّه على الخلائق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما اختلفوا فيه فذاك نعمه <\|vsep\|> ورحمة والاعتراض نقمه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهم على طريقة الصواب <\|vsep\|> أئمة السنة والكتاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكلهم قد أجمعوا وقالوا <\|vsep\|> ن الله ما له مثال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنه في وصفه قديم <\|vsep\|> حي مريد قادر عليم </\|bsep\|> <\|bsep\|> والخير والشر على الراده <\|vsep\|> من ربنا فهذه الافاده </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكنه لم يرض بالمحال <\|vsep\|> حتما على الأقوال والفعال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليست الصفات عين ذات <\|vsep\|> منزه عن جملة الجهات </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنه شيء ولاكالأشياء <\|vsep\|> ولم مثاله في الأحياء </\|bsep\|> <\|bsep\|> صفته كوصفه في القدم <\|vsep\|> قد أوجد العالم بعد العدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا لاحتياج هذه الراده <\|vsep\|> ونما لخالص العباده </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن أطاع اللّه للجنان <\|vsep\|> ومن عصاه كان للنيران </\|bsep\|> <\|bsep\|> واللّه ليس جوهرا أو جسما <\|vsep\|> لكنه جل العلى اسمى </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد أنزل اليات في القرن <\|vsep\|> بمعجزات الخلق في البرهان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليس بمخلوق كلام ربى <\|vsep\|> أو محدث فافهم وقل ذا حسبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنه في الحكم فوق العرش <\|vsep\|> بالاتصال أو مكان مغشى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يتخذ صاحبة أو ولدا <\|vsep\|> أو والدا أو دافعاً أو عضدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حي فيحيى الخلق للعباده <\|vsep\|> وهو مميت منه بالراده </\|bsep\|> <\|bsep\|> والبعث بعد الموت حكم الحق <\|vsep\|> مع الجزا منه لكل الخلق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجنة والنار والميزان <\|vsep\|> لربنا في خلق هذا الشان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن هو السعيد عند الأزل <\|vsep\|> كمن هو الشقى لم يبدل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ميسر كل لى ما يعمل <\|vsep\|> فالجد في الجد ولا تتكلموا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونما الأعمال بالخواتم <\|vsep\|> واللّه ربي لم يكن بظالم </\|bsep\|> <\|bsep\|> بثيب من أطاعه بالفضل <\|vsep\|> ومن يشا عاقبه بالعدل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويؤلم الأطفال والبهائما <\|vsep\|> ولم يكن في فعل هذا ظالما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويغفر الذنوب غير الشرك به <\|vsep\|> فاحذر من الشراك ياذا وانتبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنه يدب في النسان <\|vsep\|> كما يدب النمل في الميدان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأن منه أصغرا وأكبرا <\|vsep\|> كما أتانا ليس قولا يفترى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما على الرحمن شيء واجب <\|vsep\|> وكل ما تلفظ فيه كاتب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فصدق اليات والحديثا <\|vsep\|> ولا ترد قادما حديثا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليس ماناجا به الكليما <\|vsep\|> بمحدث فلا تزل عليما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأن طه خاتم الرساله <\|vsep\|> فيا لها من نعمة ويا له </\|bsep\|> <\|bsep\|> من سبح الحصا ببطن كفه <\|vsep\|> ورد من عصى برغم أنفه </\|bsep\|> <\|bsep\|> واللّه أسرى بالحبيب ليلا <\|vsep\|> والماء من كفيه سال سيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والمعجزات كانشقاق القمر <\|vsep\|> لسيد الكونين لم تستنكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فوارق العادات لا تستغرب <\|vsep\|> للأنبياء بل لا تكذب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنه والأنبيا في عصمه <\|vsep\|> من الذنوب بل وكل وصمة </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم تكن أنثى لها نبوه <\|vsep\|> يرد ذا الأحكام والفتوه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأن ذا القرنين مع لقمان <\|vsep\|> في طرق الأنبياء مجهولان </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يعرفا هل ملكان كانا <\|vsep\|> أو نبّئا نبوة يقانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم هل هما في طرق الولايه <\|vsep\|> قد سلكا مسالك العنايه </\|bsep\|> <\|bsep\|> والأنبيا في الفضل والملائكه <\|vsep\|> توقف النعمان في أولئكه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيضاً وفي أولاد من قد أشركا <\|vsep\|> مع غيرها فنعم ذاك مسلكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأن عيسى خر الأزمان <\|vsep\|> سيقتل الدجال باليقان </\|bsep\|> <\|bsep\|> والأوليا ذوو كرامات رتب <\|vsep\|> منكرها له التواني والتبب </\|bsep\|> <\|bsep\|> متفاضلون رتب النابه <\|vsep\|> تفاضل التفضيل للصحابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبعضهم مقدم من بعض <\|vsep\|> لاعن جفاً لخر أو رفض </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما ترى التفضيل للصديق <\|vsep\|> حتما لذى النورين والفاروق </\|bsep\|> <\|bsep\|> والفضل للفاروق عن عثمانا <\|vsep\|> كفضل عثمان على أقصانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعنى به الكرار للقتال <\|vsep\|> وهازم الرايات والأبطال </\|bsep\|> <\|bsep\|> زوج البتول وابن عم المصطفى <\|vsep\|> كفاه هذا في البرايا شرفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والستة الباقون ثم العشره <\|vsep\|> من بايع المختار تحت الشجره </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأهل بدر يعملوا ما شاءوا <\|vsep\|> فما على شاهدها عناء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهؤلاء لهم التفضيل <\|vsep\|> عن غيرهم كما أتى التنزيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكل أزواج النبي قالوا <\|vsep\|> قد فضلوا لكن له أحوال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقدموا خديجة في الفضل <\|vsep\|> لأنها أهلٌ وأى أهل </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد نزل الوحي وأن المصطفى <\|vsep\|> على لحاف ذاتها ملتحفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخالطت بريقها في ريقه <\|vsep\|> لما دعى المختار في رفيقه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفضلها على نساء عصرها <\|vsep\|> فضل الثريد لطعام دهرها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبعدها في الفضل والعظيم <\|vsep\|> فاطمة الزهرا بلا توهيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> بنت الرسول زوجه ابن عمه <\|vsep\|> من علمه مجتمع في علمه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم الشهيدين كفاها فخرا <\|vsep\|> يوم القصاص أن تنادى جهرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قومى ليوم الفصل والمزيد <\|vsep\|> وأخذ ثأر الحق من يزيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقاء تقتيل الحسين أولا <\|vsep\|> وأهله وصحبه بين الملا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما جرى من قبل في الصحابه <\|vsep\|> فيستحق الصمت والنابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونما من كان ذا سلطان <\|vsep\|> طاعته فرض على النسان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا سماع في معاصى اللّه <\|vsep\|> لمر فهل لها من ناهى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما وافق المشروع حقّا يعتمد <\|vsep\|> وكل ما خالفه جهرا يرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> من يكن يعلم ذا فليسأل <\|vsep\|> كما أتى في محكم التنزيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يعذر الجاهل ن لم يعلمن <\|vsep\|> كعالم بعلمه لم يعملن </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن يكن يعمل في جهاله <\|vsep\|> يرد ما يعمل بالأصاله </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو وافق المشروع في الصابه <\|vsep\|> فهو هباء لم ينل ثوابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعالم لم يعملن بالعلم <\|vsep\|> معذب بما جنى من غثم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخر الذنوب للغفران <\|vsep\|> ثم النجاة لذوى اليمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورحمة المولى الكريم واسعه <\|vsep\|> قريبة للمحسنين جامعه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا بقاء لذوى اليمان <\|vsep\|> حتما على التعذيب بالنيران </\|bsep\|> <\|bsep\|> فادعوا الله في نجاة جامعه <\|vsep\|> فدعوة الرب الكريم نافعه </\|bsep\|> <\|bsep\|> سبحانه جل عظيم الشان <\|vsep\|> ذو الجود والحسان والسلطان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن الدعا قطعا له تأثير <\|vsep\|> حتما كما أخبرنا البشير </\|bsep\|> <\|bsep\|> وادعو الله لنجاة الحفظى <\|vsep\|> والمسلمين من عذاب العرض </\|bsep\|> <\|bsep\|> ووالديه وجميع الأمه <\|vsep\|> فاكشف عن الكل جميع الغمه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد سلكت الاختصار في العمل <\|vsep\|> خوفاً في التطويل فيه فيمل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فليستر الناظل فيه الخللا <\|vsep\|> فجل من لا عيب فيه وعلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جعلتها نصيحة مرتله <\|vsep\|> عدتها كالكتب المنزّله </\|bsep\|> <\|bsep\|> لأن يماناً بها فريضه <\|vsep\|> فخالفوا الأفئدة المريضه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثم الصلاة لرسول اللّه <\|vsep\|> محمد الهادى عريض الجاه </\|bsep\|> <\|bsep\|> المر الحاث بفعل الأمر <\|vsep\|> يطلق من كان حليف الأسر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "بنى الشيخُ داريْن إحداهُما ", " لدُنــيــاه فــائقــةٌ فـاخِـرَهْ", "وأخـرى إلى جَـنـبـها للمَعاد", " ومـا هـيَ عـنـهـا بـمستاخِرَهْ", "فـبـوركَ للشـيـخ فـي مَـنزلَيْ ", " هـ؛ مـنـزلِ دنـياه والآخِرهْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/143430	أبو عليّ النَّخْشَبيّ	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3329	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 13, "text": "قال الباخرزي:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 38, "text": "كتب إلى الوزير أبي القاسم البوزْجانيّ:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_11\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> بنى الشيخُ داريْن حداهُما <\|vsep\|> لدُنياه فائقةٌ فاخِرَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأخرى لى جَنبها للمَعاد <\|vsep\|> وما هيَ عنها بمستاخِرَهْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أَإِلى الفَـتـى بَـرٍّ تَـلَكَّأـُ نـاقَتي", "غَـشّـى مَـنـاسِمَها النَجيعُ الأُسودُ", "إِنّــي وَرَبِّ الراقِـصـاتِ إِلى مِـنـىً", "بِــجــنــوبِ مَــكَّةــَ كُــلُّهُــنَّ مُـقَـلَّدُ", "أولى عَــلى هُــلكِ الطَـعـامِ أَلِيَّةً", "أَبَــداً وَلَكِــنّــي أُبــيــنُ وَأَنـشُـدُ", "وصّــى بِهــا جِــدّي وَعَـلَّمَـنـي أَبـي", "نَــفـضَ الوِعـاءِ وَكُـلُّ زادٍ يَـنـفَـدُ", "فَاِحفَظ حَميتَكَ لا أَبالكَ وَاِحتَرِس", "لا يَــفــضَـحَـنَّكـَ فَـأرَةٌ أَو جُـدجُـدُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/26704	حبيبة العوراء	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/603	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> أَِلى الفَتى بَرٍّ تَلَكَّأُ ناقَتي <\|vsep\|> غَشّى مَناسِمَها النَجيعُ الأُسودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنّي وَرَبِّ الراقِصاتِ ِلى مِنىً <\|vsep\|> بِجنوبِ مَكَّةَ كُلُّهُنَّ مُقَلَّدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أولى عَلى هُلكِ الطَعامِ أَلِيَّةً <\|vsep\|> أَبَداً وَلَكِنّي أُبينُ وَأَنشُدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصّى بِها جِدّي وَعَلَّمَني أَبي <\|vsep\|> نَفضَ الوِعاءِ وَكُلُّ زادٍ يَنفَدُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أعــززْ عــليَّ بــفـرقـةٍ ورحـيـلِ", " عـن قُـرب مـحـبوبٍ ودارِ خليلِ", "والله يــعــلمُ أنَّنـي مُـتَـحـرِّقٌ", " لفـراقـكـم ذو صَـبـوةٍ وغـليلِ", "أترى الزمان يسرُّني بلقائكم", " بـعـد التفرُّق والنوى بقليلِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199416	ابن الساوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8416	العصر العباسي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 14, "text": "قال أبو الفرج:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 365, "text": "حدَّثني شيخ من أهلنا قال: قرأتُ على حائط خضراء رَوْح بالبصرة مكتوباً بسواد: بسم الله الرحمن الرحيم. حضر فلان بن فلان السَّاوي، وهو يقولُ: هربتُ من الإملاق والحسرة، فقذف بي الزمانُ إلى البصرة، فكانت أعظم البلدان بركةً عليّ، كسبتُ بها مالاً، وعقدتُ بها حالاً، وآخيْتُ فيها فتياناً، وحصلت من أهلها إخواناً، وقضى الله لغلبة نحسي عوْدي ورجوعي إلى ساوة، فرحلتُ وأنا أقول:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 25, "text": "(ثم أورد الأبيات ثم قال):", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 50, "text": "وإذا تحته مكتوب: بغير ذلك الخطّ: نعم، إن شاء الله.", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أعززْ عليَّ بفرقةٍ ورحيلِ <\|vsep\|> عن قُرب محبوبٍ ودارِ خليلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والله يعلمُ أنَّني مُتَحرِّقٌ <\|vsep\|> لفراقكم ذو صَبوةٍ وغليلِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ألا ليــت شـعـري كـيـف حـال مـحـمـد", "وحـال أبـي يعلى وحال الفتى نصر؟", "وكـيـف صـنـيـع الدهـر بـعـدي فـيـهم", "ولم أر للأحـرار أعـدى مـن الدهـر", "لبـسـت صـروف الدهـر ليـنـاً وغـلظـةً", "وجـربـت حـاليـه على اليسر والعسر", "فلم أر بعد الدين خيراً من الغنى", "ولم أر بـعـد الكفر شراً من الفقر", "ولم أر صـون المـال إلا ابـتـذاله", "وإخـراجـه فـي أوجـه البـر والأجـر", "وفـي الله فـيـمـن مـات خـير خليفة", "على الخلف الباقي وحسبك من ظهر " ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/146622	ابن أبي النضر الأموي الزوزني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3871	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 99, "text": "الأبيات قطعتان من قصيدة تبدأ الثانية بالبيت الخامس قدم لها الباخرزي بقوله  يقول من أبيات:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ألا ليت شعري كيف حال محمد <\|vsep\|> وحال أبي يعلى وحال الفتى نصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكيف صنيع الدهر بعدي فيهم <\|vsep\|> ولم أر للأحرار أعدى من الدهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لبست صروف الدهر ليناً وغلظةً <\|vsep\|> وجربت حاليه على اليسر والعسر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلم أر بعد الدين خيراً من الغنى <\|vsep\|> ولم أر بعد الكفر شراً من الفقر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم أر صون المال لا ابتذاله <\|vsep\|> وخراجه في أوجه البر والأجر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "بـراعـتـي فـي امـتـداحـي مـنهل النعمِ", "قـد اسـتـهـلّت بـديـع النـظـم كـالعـلمِ", "قـد هـام قـلبـي بـتـركيب الغرام فقل", "بـي مـا تـشـا مـطـلقاً لم تقتصر هممي", "كـــم ضـــلَّ لاحٍ بــلفــظٍ ظــل يــنــشــدهُ", "والقــلب مــا مــال لمَّاــ لام للنــدمِ", "في المنهل العذب لا يختار منع ظما", "مـضـنـىً بـتـلفـيـق مـا يـرويـه من عظم", "مـذ صـاح داعـي الهـوى تـمـمـت دعـوتهُ", "وزد أيــا صــاحِ تــطــريــفــي ولم أُلَم", "ان ذيـل الحـبُّ حـبـل الوصـل مـنه بلا", "فــصــل لحــقـتُ بـنـيـل الجـود والكـرم", "وقــد تـصـحـف حـبُّ الغـيـد عـنـدي كـمـا", "تـحـرّف القـلب عـن ذا القـسـم بالقسم", "ومـلت نـحـو ابـن نـون المـعـنـوي عسى", "يـصـيـر لي كـابـن رعـدٍ أو أبي الأُمم", "مــسـتـطـرداً خـلفـه خـيـل الغـرام ولم", "أخــشَ النــكــال ولو فـيـه يـراق دمـي", "وحــرتُ فــي حــبــه والافــتــتــان بــهِ", "انــعـى زمـانـاً مـضـى هـدراً بـغـيـرهـم", "وقــد تــخــيَّرت مــوتــي فـي مـحـبـتـهـم", "ولو طـــلبـــتُ ســواهُ مــتُّ مــن نــدمــي", "صــدر المــعــالي لهــم تـرتـدُّ راجـعـة", "كـــردّ عـــجــز مــنــاويــهــم لصــدرهــم", "قـد اوجـبـوا القـول انـي عـن محبتهم", "قــد مـلت قـلت الى الاتـلاف والعـدم", "وطـال تـذيـيـل سـهـدي في الغرام وقد", "نــام الخــليّ ومـضـنـى الحـبَّ لم يـنـم", "ومـذ نـاوا عـن عـيـانـي عـدت مـلتفتاً", "سيروا الهوينا بقلبي وارحموا سقمي", "سـاروا بـخـيـل غـرامـي عندما استعرت", "نـار الجـوى فـي ضـمـيـري يـوم بـينهم", "واسـتـخدموا في الدجى نجماً ليرشدهم", "وقــد رعــتــهُ ضــحــى انــعـام سـربـهـم", "ومـا اكـتـفـيـت بـتـمـهيد الطريق لهم", "بـل رمـت تـشـتـيـت مـنـها شمل كل كمي", "طــابــقـتُ ان بـدلوا قـربـي بـبـعـدهـم", "ولا اطـــابـــق ان شـــحُّوا بـــوصــلهــم", "نـاقـضـتـهـم ان نـووا هجري ولو بدلت", "حــالي وعــدت رضــيـعـاً غـيـر مـنـفـطـم", "قــابــلت ذلي وفـقـري شـقـوتـي نَـعـمـي", "بــعــزّهــم والغـنـى والسـعـد والنـعـم", "صـبـرت فـي الحـب حـتـى قـلت مـمـتـثلاً", "مـن حـاول الكـيَّ فـليـصـبر على الأَلم", "جــعــلت حــبَّهــم فــي النـاس مـلتـزمـي", "وعــن هــوى غــيــرهـم أعـدو كـمـنـهـزمِ", "بــهــم تــشــابــه أَطــراف حــلت بــهــم", "بــهــم أَهــيــم ولو طـال المـدى بـهـم", "قــال المــنــاوي تـنـاسَ حـبـهـم رسـلاً", "فــقــلت مــســتــدركــاً لكــن عـلى ضـرم", "واربـتُ مـذ لامـنـي اللاحـي وقـلتُ لهُ", "حُــيــيــتَ يـا سـمـج الأَخـلاق والشـيـم", "بــالجــدّ هــازَلَنــي صــحــبـي بـقـولهـمِ", "يـهـنـيـه أخـصـب جـسـماً مذ رأوا ورمي", "وأَبــهــم النــصــح عــذالي بــشـقـشـقـةٍ", "وليــت شـقَّ الحـشـى مـن قـبـل نـصـحـهـم", "لمــا اخــتــبـرتُ أُمـوراً مـنـهـمُ صـدرت", "نـــزَّهـــتُ قــلبــي بــحــق عــن ودادهــم", "يــهــجــو بــمـعـرض مـدحٍ عـاذلي شـرفـي", "يــقــول ســدتــم بـحـمـل الذلّ والتِّهـم", "فــقــلت مــتـهـكـمـاًُ للمـبـتـغـي شـرفـاً", "قــد عـشـتَ مـعـتـبـراً بُـشـراك بـالنـدم", "تـغـايـروا فـي مديح الجاه وافتخروا", "وكـــم رمـــى أهــلهُ بــالذل والنــقــم", "فـلا افـتـخـار بـغـيـر الفـضـل ان بـه", "ســولةً تــجــعـل الشـان الوضـيـع سـمـي", "اعــمــل صــلاحــا اهــمــل كــل صـالحـةٍ", "ودع كــــلام عــــدوَ الله كــــالعــــدم", "جـمـع الكـلام اذا مـا لم يـفـد أدباً", "لم تــكــتــسـب مـن جـنـاه لذة الحـكـم", "كـــلم اخـــا دعـــةٍ تـــعــد اخــا مــلك", "فــيــســتـوي مـنـك قـلبٍ غـيـر مـنـسـقـم", "إن شـكَّكـت عـيـنـك اليـمـنـى فـإقـلعَها", "والقــهــا تـقـتـبـس نـوراً وأَنـت عـمـي", "فــمــن تــوجــه نــحـو الله مـنـتـصـبـاً", "بـكـسـرة القـلب يـبـنـيـه كـمـا العلم", "اذا تـــزاوج ذنـــبــي واعــتــرفــت لهُ", "نـفـى عـذابـي وكـافـانـي عـلى الندم", "ومــا رجــعــت الى نــفــســي أُؤبــنـهـا", "نــعــم رجــعــت ولكــن عـنـد مـنـهـرمـي", "يـا نـفـس اصـغـي لعـتبي واقبليه كفى", "كـم تـلزمـيـنـي بـفـعـل غـيـر مـحـتـشـم", "فــهــل يــبــررنــي تــســليــم خــدعـتـك", "فــلا لعــمــري ولو عــدت الى العــدم", "لا كـنـتُ حـيـاً ولا بُـلغـت نـيـل مُـنًـى", "ان كــنــت اُصـغـي لدعـواكِ وذا قـسـمـي", "حـتـى اسـتـعـيـن عـلى حـسن التخلص مم", "مـا قـد جـنـيـت بـمـدحـي مـعـدن الكرم", "يـسـوع بـكـر الاله ابـن البـتولة نج", "لُ الأنـــبـــيــاءِ وربٌّ فــي اطّــرادهــم", "نـور الوجـود وجـود النـور مـنـهُ بدا", "فـي الكـون يا عكس شعب عن سناهُ عمي", "فــردٌ بـهِ كـل اجـزاء الورى انـحـصـرت", "وذاتــــه عـــلة الاكـــوان مـــن عـــدم", "طــبــعٌ تــثــلَّث والتــفــســيـر جـاءَ أبٌ", "وابـــنٌ وروح إلهٍ غـــيـــر مـــنــقــســم", "فــــــــــــــــــالأب أولدهُ والروح أيَّدهُ", "والخــلق تــعــبــدهُ مــمــاثـلي الخـدم", "ومــذهــبــي فــي كــلامــي عـن تـجـسـده", "لو لم يـكـن مـا تـخـلَّصـنـا مـن النقم", "لمَّاــ بـدا لاح تـشـريـع الخـلاص لنـا", "حــزنـا الفـدا وهـدانـا أوضـح اللقـم", "شـيـئان قـد اشـبـهـا شـيـئين حين بدا", "وجـودهُ فـي الدنـى كـالنور في الظلم", "نـــاســـوتُه طـــاهـــرٌ والبُّر نــاســبــهُ", "لاهـــوتـــهُ ظــاهــرٌ والســرُّ كــالعــلم", "وافــى ليــنــقـذ حـوَّا مـن خـطـيـئتـهـا", "وتــمــم الفــضـل اذ أَوفـى عـن الامـم", "قـــد ردَّ مـــجــد أَبــيــه فــي ولادتــهِ", "وقـد رضـي الله بـعـد الغـيـظ والندم", "فـهـو الجـليـل وفـي أرض الجـليل بدا", "جــليــل تــرديــده فــي غـايـة الحـكـم", "تـــعـــليــمــهُ عــذب مــا شــانــهُ كــذبٌ", "تــنـبـيـك عـن حـكـمٍ تـشـطـيـر مـحـتـكـم", "ومـــن اشـــارتــهِ فــي وعــظــهِ رجــعــت", "جــمــع الخــلائق عــمـا فـي نـفـوسـهـم", "قـد أَوغـل السـيـر بـالتـبشير مجتهداً", "عــلى هــدى شــعــبـه بـل سـائر الامـم", "تــؤلف الوزن والمــعــنــى بــشــارُتــهُ", "لأَنــهــا قــد أَتـت فـي غـايـة الحـكَـم", "تــوشــيــع آيـاتـهِ مـذ اعـلنـت فـضـحـت", "ضــلالة المــلحـديـن ابـليـس والصـنـم", "تــقــســمــيــهُ مــعـجـزات فـي ذوي عـللٍ", "كـالبـرص والصـمّ والعـمـيـان والبـكـم", "ايــجـاز أوصـاف مـا اَبـدت يـداهُ يُـرى", "فـي الارض والبـحر والافلاك والنسم", "نــوادر الجـود فـاضـت مـن يـديـه ولم", "تـكـف حـتـى الدمـا اَجـرتـهـا كـالديـم", "وقــد تــعــوَّد بــســط الكـف مـبـتـهـجـاً", "حـتـى عـلى العـود أَعـطـاهـا بـلا ندمِ", "جــمــعٌ تــقــسَّمــ فــي آلامــهِ قِــســمــاً", "فـالنـفـس فـي نـعـمٍ والجـسـمب في ألمِ", "وجــســمــهُ مــن نــحـولٍ كـالخـلال غـدا", "وقــد تــشــبــه نــور الوجــه بـالظـلم", "حــتــى تــجـاهـل فـيـه النـاس مـعـرفـةً", "قــالوا بــهِ سـقـمٌ أم بـالنـبـال رُمـي", "وقــد تـوارى جـمـال الوجـه مـسـتـتـراً", "لمـا عـراهُ الحـيـا فـي ضـيـقـة الرجم", "فـي مـوتـهِ قـد تساوى في الأنام وفي", "نــهــوضــهِ أَظــهــر اللاهــوت كـالعـلم", "جــلَّت قــيــامــتــهُ بــالانـتـصـار وقـد", "عـزت قـلوبـاً مـن التـوهـيـم فـي غـمـم", "صـعـودهُ اخـتـرع النـهـج القويم لنا", "كـي نـرتـقـيـه بـجـنـحـي البـرّ والنعم", "رقـىعـلى السـحـب بل فوق الكواكب بل", "فــوق الســمــاء بــاضــرابِ عـن الاكـم", "وأرســل الروح مـن تـلقـاهُ مـنـسـجـمـاً", "عـــلى تـــلامـــيـــذه كــالســن الضــرم", "وقــال سـيـروا أَنـا مـعـكـم بـلا جـزعٍ", "تـسـهـمـوا الأرض وادعوا سائر الأمم", "فــمــن تــركــتـم خـطـايـاه لهُ تـركـت", "ومــن عــقـدتـم عـليـه الحـرم يـنـحـرم", "فـارقـوا كـلَّ مـاوى الحـب وانـعطفوا", "نــحــو الذي مــات حـبـاً فـي خـلاصـهـم", "تــمـكـنـوا فـي وصـايـاه وقـد طـفـقـوا", "يـسـعـون بـيـن الذبـاب الخطف كالغنم", "تـوزعـوا مـنـزعـيـن العـجـز وانتزعوا", "بـــاعِـــلزَبــولاً وعــزَّتــهُ بــعــزمــهــم", "البـاذلو الحـب بـذل النـفس يوم وغى", "مـسـتـتـبـعـيـن الهـدى بـالحـفظ للذمم", "مـذ اودعـوا الحـب قـد لذت نـفـوسـهـم", "فــي مـا النـفـوس تـراهُ غـايـة الأَلم", "دمــاهــمُ رشــت البــيـداء مـذ نـزعـوا", "روايــة الكــفـر فـي تـصـحـيـح قـولهـم", "غـطـوا السـمـاءَ بدمع بالدما اشتركا", "سـمـا الربى لا سما الاجرام والديم", "كــم صــرَّعـوا حـاسـديـهـم فـي رواتـهـم", "كـم ابـرأوا قـاصـديـهـم فـي صـلاتـهـم", "فــالفــضــل مــؤتــلف مـنـهـم ومـخـتـلفٌ", "لأن بـــطـــرس يـــســـمــو فــوق كــلهــم", "قــد قــام مــنـهـم امـامٌ فـاق اخـوتـهُ", "وهـو الصـفـا مـوضـح الاشـكـال للامـم", "ايــمـان بـطـرس عـيـن الحـق مـعـتـقـدي", "نـكـت عـلى مـن عـصـا بل عن سناهُ عمي", "مـن يـخـسـر العـمـر والدنيا بهم ربح", "الداريــن فــي حـبـه حـسـن اتـبـاعـهـم", "أو يـعـطـف القـلب يـومـاً نـحـو حـبـهم", "يــتــعــطــفــون بــهِ فــي يـوم ديـنـهـم", "تــؤلف اللفــظ والمــعــنـى رسـالتـهـم", "تـــألُّف الوعـــظ بــالآيــات والحــكــم", "كــم رصــعــوا حِــكَـمـاً مـن درّ وعـظـهـم", "كــم فــرَّعــوا نـعـمـاً مـن بـرّ لفـظـهـم", "فــاللفــظ كـالدرّ والعـقـيـان مـؤتـلف", "بــاللفـظ فـيـهـم كـمـنـثـور ومـنـتـظـم", "ســمّــط عــقــودهــمُ وارفــع بــنــودهــمُ", "واخــمــد حــســودهــمُ بــالذل والغـمـم", "فــمــا المــلائك فــي بــر وفــي ثـقـةٍ", "يــومــاً بــاطــهــر مـن تـفـريـع بـرّهـم", "طـهـر النـفـوس اتـسـاع الرأي خُصَّ بهم", "بـيـض القـلوب حـسـان الخـلق والشـيـم", "نـحـل الجـسـوم قـريـحـو الجـفـون وهـي", "تـكـنـي عـن النـسـك والاسهار والندم", "تــنــســيــق مـجـدهـم تـتـمـيـق مـدحـهـم", "تــوفــيـق سـعـدهـم بـنـبـي عـن العـظـم", "تـلقـى الهـيـاكـل فـي اعـيـادهم عقدت", "فـــرائد الدرّ مـــن ألحــان مــدحــهــم", "تـــألف الوزن بـــالألفــاظ جــانــســهُ", "حــسـن النـشـائد بـالإحـسـان والنـعـم", "سـجـعـي بـمـدحـهـم قـد صـار مـن قـسـمي", "اذ فـيـه مـغـتـنـمـي فـي مـوقـف الحكم", "جــزَّيــت مــن كــلمــي روَّيـت مـن قـلمـي", "ابــديـت مـن حـكـمـي اهـديـت كـل عـمـي", "مــدحــي بــمــعــرض ذمٍ قــد يـخـص بـهـم", "لا عــيــب فــيـهـم سـوى إكـرام ربـهـم", "مــن قــد أعــدَّ لهــم مــلكــاًب وكـمّـلهُ", "مـذ خـصَّهـم أن يـديـنـوا سـائر الأمـم", "مــخــلّص رام تــخــليــص العــبـاد وقـد", "وافــى وخــلَّصــهــم بــعـد انـشـقـاقـهـم", "قـد أبـدع العـدل فـي شـرعٍ سـما فنما", "وايـنـع الفـضـل فـرعـاً فـي حـماهُ حمي", "وفــلك نــوحٍ اتــت عــنــوان بــيــعـتـهِ", "فــمــن يـلجـهـا نـجـا مـن لجـة العَـرَم", "كــم هــدَّ ركــن ضــلال حــيــن أســسـهـا", "وكــم تــرشـح مـنـهـا الخـيـر كـالديـم", "تــمــليـح انـوارهـا أمـسـت مـشـعـشـعـة", "ضـاهـت وَرَشـليـمـهُ العـلياءَ في الظلم", "وحــيــدة جــمــعــت قــدس الرسـالة فـي", "تــرتــيــب انــذارهـا للعـرب والعـجـم", "لي مـنـهـلٌ مـن يـنـابـيـع الحياة بها", "يـطـفـي أُوامـي بـتـجـريـدي مـن النـقم", "أهـل الهـدى قـد أطـاعـوا شـرع بيعتهِ", "وقــد عـصـاه العـدى مـن فـرط كـفـرهـمِ", "مـا رام بـالسـيـف يـحـمـي حـقّ مـذهـبهِ", "ولا تــــــعــــــرَّض للإِلزام والرغــــــمِ", "وداعــةٌ واتــضــاعٌ مــع تــقــى ونــقــا", "قــد جــمــعـتـهـم سـجـايـاه مـع الكـرم", "تــعــديــد أَوصــافـهِ ربَّ الوجـود سـمـا", "مــولى عـظـيـمـاً الهـاً بـارىء النـسـم", "طـــيٌ ونـــشــرٌ وتــقــريــب بــهِ وجــفــا", "للغـــدر والودّ والافـــضــال والامــم", "لو لم يُـــقـــم أُمَّهــُ مــلجــا لأُمــتــهِ", "لمــا تــعــلَّل انــقــاذي مــن النــقــم", "بـهـا مـجـازي الى دار النـعـيـم وهـي", "بــاب الســمـاء وبـيـت الحـق والحـكـم", "وهــي النـجـاة لكـل المـؤمـنـيـن وقـل", "كـــل الانـــام وان بــالغــت لم تُــلَم", "فــلو تـرى تـوبـة الشـيـطـان مـمـكـنـةً", "لأغـــرقـــتُه بـــتـــيــار مــن النــعــم", "كــادت تــردُّ زمـانـاً فـيـه قـد سـقـطـت", "كـــل الانـــام لكــي تــغــلو بــحــفــظ", "قـــالوا هـــي العـــرش والتـــفـــريـــق", "العــرش مــوطـى وهـي تـرقـاه بـالقـدم", "تـأديـب سـيـرتـهـا الحـسـنـاء يـخبرنا", "عـن حـسـن تـهـذيـبـهـا للطـبـع والشيم", "فـــان تـــوشــحــت الاكــرام لا عــجــبٌ", "لأنـــهـــا أُم عــيــن الجــود والكــرم", "مــن كــان نــســبــتــهُ نــعـتـاً لأُمـتـهِ", "فــتــلك أَنــصــاره حــســب اتــفــاقـهـم", "شـغـلي بـتـطـريـز مـدحـي فـيـه مغتَنَمي", "يـا خـيـر مـغـتـنـمٍ يـا خـيـر مـغـتنِمي", "يـداهُ كـالبـحـر فـي تـفـريـق ما جمعت", "وفــيـضـهُ البـحـر كـم روَّى فـؤاد ظـمـي", "يـــعـــطــي بــشــحٍّ وســحٍ ثــم يــوضــحــهُ", "شـــحٍّ لمـــســـتـــغـــنـــم ســحٍّ لذي كــرم", "حـــلٌّ وغـــلٌّ لهُ للمـــعـــنــيــيــن غــدا", "تـــالف نـــحـــو مـــأســورٍ ومــحــتــكــم", "لا يـنـتـفـي مـنـه ايجاب الجميل ولا", "يــعــطــي بـشـحٍ ومـن يـقـصـدهُ يـغـتـنـم", "كــرّر وسـل شـيـم المـسـتـحـسـن الشـيـم", "المـسـتـحـسـن الشـيم المستحسن الشيم", "وابـكِ ونـح وانـتـحب وامنح وجُد وأنل", "فــوّف وسـرَّ وابـتـهـج واطـلب وسـل ورُم", "واصـغـي لقـولي اذا حـاجـيـت مـلتـفتاً", "مـن جـاز بـحـراً فـهـل يـحـصيه بالقدم", "واعــطِ ليــومــك مـا يـحـتـاج مـن اسـف", "واطــرح لمــا فــيــه تـلقَ حـلَّ لغـزهـم", "مــن شــام تــلويــح إلهــام وجـدَّ عـلى", "تــحـصـيـله وجـد السـلوان فـي الغـمـم", "لقــد تــبَّيــن لي حــسـن البـيـان وقـد", "تــظــاهــر الحــق والبـرهـان كـالعـلم", "مـذ شـام طـرفـي بـروقـاً من سناه أَضت", "راعــى النـظـيـر بـدمـع فـاض كـالديـم", "وابــيــض اســود خــطــي حـيـن دَّبـج فـي", "صـفـر الخـدود مـجـاري مـدمـعـي العتم", "لذاك قــد جـيـت يـا مـولاي مـعـتـرفـاً", "بــمــا تــفــضَّلــ مــن ذلي ومــجــتـرمـي", "فــلو سـمـحـت بـعـتـقـي لسـتُ مـعـتـرضـاً", "حــزت النــجـاة وكـم سـامـحـت ذا وصـم", "ســلبــت نــعـمـاك عـدلاً مـن ذوي كـسـلِ", "وزدت مــحــتــرسـاً فـضـلاً عـلى النـعـم", "تُـشـاكـل الخـيـر خـيـراً والمـسيءَ اسى", "والشــر شــرَّاً وذا الاحـسـان بـالكـرم", "فـاعـضـد بـنـيـك ولو ابـقـيـت مـندمجاً", "بـــذلتـــي غـــيـــر جـــود قـــط لم أرم", "ســلبــت كــل رجــاءٍ فــي الانـام وقـد", "أوجـبـت فـيـك الرجـا يـا عين مغتنمي", "غـادرت كـلاًّ ومـا اسـتـثـنـيـت من أحدٍ", "الاَّك يـا مـنـقـذي فـي يـوم مـحـتـكـمي", "فـاحـنـن عـسى القلب يحظى قبل غايته", "بــعــاطــف مــنــك لولا نــورهُ لعــمــي", "أنــا الطــبــيــب المــرجـي عـف ذنـبـيَ", "ابـراهـيـم مـسـتـشهد دمعي على الندم", "أرجـوك مـن بـعـد مـدحـي والتـخـلُّص من", "تــاريــخــه ان تــنـجـيـنـي مـن الضـرم", "بــراعــتــي اظــهــرت مـا فـيَّ مـن طـلب", "فـلا احـتـيـاج الى التـصـريح بالكلم", "مـن قـبـل بـدء حـسـابـي يـوم مـحـتكمي", "ارجـو الخـلاص وأُعـطـي حـسـن مـخـتتمي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/127937	إبراهيم الحكيم	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2800	العصر العثماني	سورية	null	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> براعتي في امتداحي منهل النعمِ <\|vsep\|> قد استهلّت بديع النظم كالعلمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد هام قلبي بتركيب الغرام فقل <\|vsep\|> بي ما تشا مطلقاً لم تقتصر هممي </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم ضلَّ لاحٍ بلفظٍ ظل ينشدهُ <\|vsep\|> والقلب ما مال لمَّا لام للندمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في المنهل العذب لا يختار منع ظما <\|vsep\|> مضنىً بتلفيق ما يرويه من عظم </\|bsep\|> <\|bsep\|> مذ صاح داعي الهوى تممت دعوتهُ <\|vsep\|> وزد أيا صاحِ تطريفي ولم أُلَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان ذيل الحبُّ حبل الوصل منه بلا <\|vsep\|> فصل لحقتُ بنيل الجود والكرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد تصحف حبُّ الغيد عندي كما <\|vsep\|> تحرّف القلب عن ذا القسم بالقسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وملت نحو ابن نون المعنوي عسى <\|vsep\|> يصير لي كابن رعدٍ أو أبي الأُمم </\|bsep\|> <\|bsep\|> مستطرداً خلفه خيل الغرام ولم <\|vsep\|> أخشَ النكال ولو فيه يراق دمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحرتُ في حبه والافتتان بهِ <\|vsep\|> انعى زماناً مضى هدراً بغيرهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد تخيَّرت موتي في محبتهم <\|vsep\|> ولو طلبتُ سواهُ متُّ من ندمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> صدر المعالي لهم ترتدُّ راجعة <\|vsep\|> كردّ عجز مناويهم لصدرهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد اوجبوا القول اني عن محبتهم <\|vsep\|> قد ملت قلت الى الاتلاف والعدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطال تذييل سهدي في الغرام وقد <\|vsep\|> نام الخليّ ومضنى الحبَّ لم ينم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومذ ناوا عن عياني عدت ملتفتاً <\|vsep\|> سيروا الهوينا بقلبي وارحموا سقمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ساروا بخيل غرامي عندما استعرت <\|vsep\|> نار الجوى في ضميري يوم بينهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستخدموا في الدجى نجماً ليرشدهم <\|vsep\|> وقد رعتهُ ضحى انعام سربهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما اكتفيت بتمهيد الطريق لهم <\|vsep\|> بل رمت تشتيت منها شمل كل كمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> طابقتُ ان بدلوا قربي ببعدهم <\|vsep\|> ولا اطابق ان شحُّوا بوصلهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ناقضتهم ان نووا هجري ولو بدلت <\|vsep\|> حالي وعدت رضيعاً غير منفطم </\|bsep\|> <\|bsep\|> قابلت ذلي وفقري شقوتي نَعمي <\|vsep\|> بعزّهم والغنى والسعد والنعم </\|bsep\|> <\|bsep\|> صبرت في الحب حتى قلت ممتثلاً <\|vsep\|> من حاول الكيَّ فليصبر على الأَلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> جعلت حبَّهم في الناس ملتزمي <\|vsep\|> وعن هوى غيرهم أعدو كمنهزمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بهم تشابه أَطراف حلت بهم <\|vsep\|> بهم أَهيم ولو طال المدى بهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> قال المناوي تناسَ حبهم رسلاً <\|vsep\|> فقلت مستدركاً لكن على ضرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> واربتُ مذ لامني اللاحي وقلتُ لهُ <\|vsep\|> حُييتَ يا سمج الأَخلاق والشيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالجدّ هازَلَني صحبي بقولهمِ <\|vsep\|> يهنيه أخصب جسماً مذ رأوا ورمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأَبهم النصح عذالي بشقشقةٍ <\|vsep\|> وليت شقَّ الحشى من قبل نصحهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لما اختبرتُ أُموراً منهمُ صدرت <\|vsep\|> نزَّهتُ قلبي بحق عن ودادهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يهجو بمعرض مدحٍ عاذلي شرفي <\|vsep\|> يقول سدتم بحمل الذلّ والتِّهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقلت متهكماًُ للمبتغي شرفاً <\|vsep\|> قد عشتَ معتبراً بُشراك بالندم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تغايروا في مديح الجاه وافتخروا <\|vsep\|> وكم رمى أهلهُ بالذل والنقم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا افتخار بغير الفضل ان به <\|vsep\|> سولةً تجعل الشان الوضيع سمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> اعمل صلاحا اهمل كل صالحةٍ <\|vsep\|> ودع كلام عدوَ الله كالعدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> جمع الكلام اذا ما لم يفد أدباً <\|vsep\|> لم تكتسب من جناه لذة الحكم </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلم اخا دعةٍ تعد اخا ملك <\|vsep\|> فيستوي منك قلبٍ غير منسقم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن شكَّكت عينك اليمنى فقلعَها <\|vsep\|> والقها تقتبس نوراً وأَنت عمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن توجه نحو الله منتصباً <\|vsep\|> بكسرة القلب يبنيه كما العلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> اذا تزاوج ذنبي واعترفت لهُ <\|vsep\|> نفى عذابي وكافاني على الندم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما رجعت الى نفسي أُؤبنها <\|vsep\|> نعم رجعت ولكن عند منهرمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا نفس اصغي لعتبي واقبليه كفى <\|vsep\|> كم تلزميني بفعل غير محتشم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهل يبررني تسليم خدعتك <\|vsep\|> فلا لعمري ولو عدت الى العدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا كنتُ حياً ولا بُلغت نيل مُنًى <\|vsep\|> ان كنت اُصغي لدعواكِ وذا قسمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى استعين على حسن التخلص مم <\|vsep\|> ما قد جنيت بمدحي معدن الكرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يسوع بكر الاله ابن البتولة نج <\|vsep\|> لُ الأنبياءِ وربٌّ في اطّرادهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> نور الوجود وجود النور منهُ بدا <\|vsep\|> في الكون يا عكس شعب عن سناهُ عمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فردٌ بهِ كل اجزاء الورى انحصرت <\|vsep\|> وذاته علة الاكوان من عدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> طبعٌ تثلَّث والتفسير جاءَ أبٌ <\|vsep\|> وابنٌ وروح لهٍ غير منقسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالأب أولدهُ والروح أيَّدهُ <\|vsep\|> والخلق تعبدهُ مماثلي الخدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومذهبي في كلامي عن تجسده <\|vsep\|> لو لم يكن ما تخلَّصنا من النقم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لمَّا بدا لاح تشريع الخلاص لنا <\|vsep\|> حزنا الفدا وهدانا أوضح اللقم </\|bsep\|> <\|bsep\|> شيئان قد اشبها شيئين حين بدا <\|vsep\|> وجودهُ في الدنى كالنور في الظلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ناسوتُه طاهرٌ والبُّر ناسبهُ <\|vsep\|> لاهوتهُ ظاهرٌ والسرُّ كالعلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وافى لينقذ حوَّا من خطيئتها <\|vsep\|> وتمم الفضل اذ أَوفى عن الامم </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد ردَّ مجد أَبيه في ولادتهِ <\|vsep\|> وقد رضي الله بعد الغيظ والندم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهو الجليل وفي أرض الجليل بدا <\|vsep\|> جليل ترديده في غاية الحكم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تعليمهُ عذب ما شانهُ كذبٌ <\|vsep\|> تنبيك عن حكمٍ تشطير محتكم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن اشارتهِ في وعظهِ رجعت <\|vsep\|> جمع الخلائق عما في نفوسهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد أَوغل السير بالتبشير مجتهداً <\|vsep\|> على هدى شعبه بل سائر الامم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تؤلف الوزن والمعنى بشارُتهُ <\|vsep\|> لأَنها قد أَتت في غاية الحكَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> توشيع ياتهِ مذ اعلنت فضحت <\|vsep\|> ضلالة الملحدين ابليس والصنم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تقسميهُ معجزات في ذوي عللٍ <\|vsep\|> كالبرص والصمّ والعميان والبكم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ايجاز أوصاف ما اَبدت يداهُ يُرى <\|vsep\|> في الارض والبحر والافلاك والنسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> نوادر الجود فاضت من يديه ولم <\|vsep\|> تكف حتى الدما اَجرتها كالديم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد تعوَّد بسط الكف مبتهجاً <\|vsep\|> حتى على العود أَعطاها بلا ندمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جمعٌ تقسَّم في لامهِ قِسماً <\|vsep\|> فالنفس في نعمٍ والجسمب في ألمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجسمهُ من نحولٍ كالخلال غدا <\|vsep\|> وقد تشبه نور الوجه بالظلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى تجاهل فيه الناس معرفةً <\|vsep\|> قالوا بهِ سقمٌ أم بالنبال رُمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد توارى جمال الوجه مستتراً <\|vsep\|> لما عراهُ الحيا في ضيقة الرجم </\|bsep\|> <\|bsep\|> في موتهِ قد تساوى في الأنام وفي <\|vsep\|> نهوضهِ أَظهر اللاهوت كالعلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> جلَّت قيامتهُ بالانتصار وقد <\|vsep\|> عزت قلوباً من التوهيم في غمم </\|bsep\|> <\|bsep\|> صعودهُ اخترع النهج القويم لنا <\|vsep\|> كي نرتقيه بجنحي البرّ والنعم </\|bsep\|> <\|bsep\|> رقىعلى السحب بل فوق الكواكب بل <\|vsep\|> فوق السماء باضرابِ عن الاكم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأرسل الروح من تلقاهُ منسجماً <\|vsep\|> على تلاميذه كالسن الضرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقال سيروا أَنا معكم بلا جزعٍ <\|vsep\|> تسهموا الأرض وادعوا سائر الأمم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن تركتم خطاياه لهُ تركت <\|vsep\|> ومن عقدتم عليه الحرم ينحرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فارقوا كلَّ ماوى الحب وانعطفوا <\|vsep\|> نحو الذي مات حباً في خلاصهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تمكنوا في وصاياه وقد طفقوا <\|vsep\|> يسعون بين الذباب الخطف كالغنم </\|bsep\|> <\|bsep\|> توزعوا منزعين العجز وانتزعوا <\|vsep\|> باعِلزَبولاً وعزَّتهُ بعزمهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> الباذلو الحب بذل النفس يوم وغى <\|vsep\|> مستتبعين الهدى بالحفظ للذمم </\|bsep\|> <\|bsep\|> مذ اودعوا الحب قد لذت نفوسهم <\|vsep\|> في ما النفوس تراهُ غاية الأَلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> دماهمُ رشت البيداء مذ نزعوا <\|vsep\|> رواية الكفر في تصحيح قولهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> غطوا السماءَ بدمع بالدما اشتركا <\|vsep\|> سما الربى لا سما الاجرام والديم </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم صرَّعوا حاسديهم في رواتهم <\|vsep\|> كم ابرأوا قاصديهم في صلاتهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالفضل مؤتلف منهم ومختلفٌ <\|vsep\|> لأن بطرس يسمو فوق كلهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد قام منهم امامٌ فاق اخوتهُ <\|vsep\|> وهو الصفا موضح الاشكال للامم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ايمان بطرس عين الحق معتقدي <\|vsep\|> نكت على من عصا بل عن سناهُ عمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> من يخسر العمر والدنيا بهم ربح <\|vsep\|> الدارين في حبه حسن اتباعهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو يعطف القلب يوماً نحو حبهم <\|vsep\|> يتعطفون بهِ في يوم دينهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تؤلف اللفظ والمعنى رسالتهم <\|vsep\|> تألُّف الوعظ باليات والحكم </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم رصعوا حِكَماً من درّ وعظهم <\|vsep\|> كم فرَّعوا نعماً من برّ لفظهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاللفظ كالدرّ والعقيان مؤتلف <\|vsep\|> باللفظ فيهم كمنثور ومنتظم </\|bsep\|> <\|bsep\|> سمّط عقودهمُ وارفع بنودهمُ <\|vsep\|> واخمد حسودهمُ بالذل والغمم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما الملائك في بر وفي ثقةٍ <\|vsep\|> يوماً باطهر من تفريع برّهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> طهر النفوس اتساع الرأي خُصَّ بهم <\|vsep\|> بيض القلوب حسان الخلق والشيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> نحل الجسوم قريحو الجفون وهي <\|vsep\|> تكني عن النسك والاسهار والندم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تنسيق مجدهم تتميق مدحهم <\|vsep\|> توفيق سعدهم بنبي عن العظم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلقى الهياكل في اعيادهم عقدت <\|vsep\|> فرائد الدرّ من ألحان مدحهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تألف الوزن بالألفاظ جانسهُ <\|vsep\|> حسن النشائد بالحسان والنعم </\|bsep\|> <\|bsep\|> سجعي بمدحهم قد صار من قسمي <\|vsep\|> اذ فيه مغتنمي في موقف الحكم </\|bsep\|> <\|bsep\|> جزَّيت من كلمي روَّيت من قلمي <\|vsep\|> ابديت من حكمي اهديت كل عمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> مدحي بمعرض ذمٍ قد يخص بهم <\|vsep\|> لا عيب فيهم سوى كرام ربهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> من قد أعدَّ لهم ملكاًب وكمّلهُ <\|vsep\|> مذ خصَّهم أن يدينوا سائر الأمم </\|bsep\|> <\|bsep\|> مخلّص رام تخليص العباد وقد <\|vsep\|> وافى وخلَّصهم بعد انشقاقهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد أبدع العدل في شرعٍ سما فنما <\|vsep\|> واينع الفضل فرعاً في حماهُ حمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفلك نوحٍ اتت عنوان بيعتهِ <\|vsep\|> فمن يلجها نجا من لجة العَرَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم هدَّ ركن ضلال حين أسسها <\|vsep\|> وكم ترشح منها الخير كالديم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تمليح انوارها أمست مشعشعة <\|vsep\|> ضاهت وَرَشليمهُ العلياءَ في الظلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحيدة جمعت قدس الرسالة في <\|vsep\|> ترتيب انذارها للعرب والعجم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لي منهلٌ من ينابيع الحياة بها <\|vsep\|> يطفي أُوامي بتجريدي من النقم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أهل الهدى قد أطاعوا شرع بيعتهِ <\|vsep\|> وقد عصاه العدى من فرط كفرهمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما رام بالسيف يحمي حقّ مذهبهِ <\|vsep\|> ولا تعرَّض للِلزام والرغمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وداعةٌ واتضاعٌ مع تقى ونقا <\|vsep\|> قد جمعتهم سجاياه مع الكرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تعديد أَوصافهِ ربَّ الوجود سما <\|vsep\|> مولى عظيماً الهاً بارىء النسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> طيٌ ونشرٌ وتقريب بهِ وجفا <\|vsep\|> للغدر والودّ والافضال والامم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو لم يُقم أُمَّهُ ملجا لأُمتهِ <\|vsep\|> لما تعلَّل انقاذي من النقم </\|bsep\|> <\|bsep\|> بها مجازي الى دار النعيم وهي <\|vsep\|> باب السماء وبيت الحق والحكم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهي النجاة لكل المؤمنين وقل <\|vsep\|> كل الانام وان بالغت لم تُلَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلو ترى توبة الشيطان ممكنةً <\|vsep\|> لأغرقتُه بتيار من النعم </\|bsep\|> <\|bsep\|> كادت تردُّ زماناً فيه قد سقطت <\|vsep\|> كل الانام لكي تغلو بحفظ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قالوا هي العرش والتفريق <\|vsep\|> العرش موطى وهي ترقاه بالقدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تأديب سيرتها الحسناء يخبرنا <\|vsep\|> عن حسن تهذيبها للطبع والشيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فان توشحت الاكرام لا عجبٌ <\|vsep\|> لأنها أُم عين الجود والكرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كان نسبتهُ نعتاً لأُمتهِ <\|vsep\|> فتلك أَنصاره حسب اتفاقهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> شغلي بتطريز مدحي فيه مغتَنَمي <\|vsep\|> يا خير مغتنمٍ يا خير مغتنِمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يداهُ كالبحر في تفريق ما جمعت <\|vsep\|> وفيضهُ البحر كم روَّى فؤاد ظمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يعطي بشحٍّ وسحٍ ثم يوضحهُ <\|vsep\|> شحٍّ لمستغنم سحٍّ لذي كرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> حلٌّ وغلٌّ لهُ للمعنيين غدا <\|vsep\|> تالف نحو مأسورٍ ومحتكم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا ينتفي منه ايجاب الجميل ولا <\|vsep\|> يعطي بشحٍ ومن يقصدهُ يغتنم </\|bsep\|> <\|bsep\|> كرّر وسل شيم المستحسن الشيم <\|vsep\|> المستحسن الشيم المستحسن الشيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وابكِ ونح وانتحب وامنح وجُد وأنل <\|vsep\|> فوّف وسرَّ وابتهج واطلب وسل ورُم </\|bsep\|> <\|bsep\|> واصغي لقولي اذا حاجيت ملتفتاً <\|vsep\|> من جاز بحراً فهل يحصيه بالقدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> واعطِ ليومك ما يحتاج من اسف <\|vsep\|> واطرح لما فيه تلقَ حلَّ لغزهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> من شام تلويح لهام وجدَّ على <\|vsep\|> تحصيله وجد السلوان في الغمم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد تبَّين لي حسن البيان وقد <\|vsep\|> تظاهر الحق والبرهان كالعلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> مذ شام طرفي بروقاً من سناه أَضت <\|vsep\|> راعى النظير بدمع فاض كالديم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وابيض اسود خطي حين دَّبج في <\|vsep\|> صفر الخدود مجاري مدمعي العتم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لذاك قد جيت يا مولاي معترفاً <\|vsep\|> بما تفضَّل من ذلي ومجترمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلو سمحت بعتقي لستُ معترضاً <\|vsep\|> حزت النجاة وكم سامحت ذا وصم </\|bsep\|> <\|bsep\|> سلبت نعماك عدلاً من ذوي كسلِ <\|vsep\|> وزدت محترساً فضلاً على النعم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُشاكل الخير خيراً والمسيءَ اسى <\|vsep\|> والشر شرَّاً وذا الاحسان بالكرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاعضد بنيك ولو ابقيت مندمجاً <\|vsep\|> بذلتي غير جود قط لم أرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> سلبت كل رجاءٍ في الانام وقد <\|vsep\|> أوجبت فيك الرجا يا عين مغتنمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> غادرت كلاًّ وما استثنيت من أحدٍ <\|vsep\|> الاَّك يا منقذي في يوم محتكمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاحنن عسى القلب يحظى قبل غايته <\|vsep\|> بعاطف منك لولا نورهُ لعمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنا الطبيب المرجي عف ذنبيَ <\|vsep\|> ابراهيم مستشهد دمعي على الندم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرجوك من بعد مدحي والتخلُّص من <\|vsep\|> تاريخه ان تنجيني من الضرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> براعتي اظهرت ما فيَّ من طلب <\|vsep\|> فلا احتياج الى التصريح بالكلم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "رعــاك الله مــن دوح ظـليـلِ", "يعيد البُرءَ للمضني العليلِ", "يمرُّ بهِ النسيم بلا انقطاعٍ", "ومـرّ الشـمـس مـقطوع السبيلِ", "ونــضــرتــه وخــضــرتـه بـواقٍ", "مـدى الايـام في كل الفصولِ", "ومـخـضـل الفـيافي ليس نلقى", "ســوى غـيـض عـلى روض خـضـيـلِ", "أحاط بهِ الغدير فعاد يحكي", "ريــاض زمــرد فــي سـلسـبـيـلِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/127933	إبراهيم الحكيم	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2800	العصر العثماني	سورية	null	فصيح	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> رعاك الله من دوح ظليلِ <\|vsep\|> يعيد البُرءَ للمضني العليلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يمرُّ بهِ النسيم بلا انقطاعٍ <\|vsep\|> ومرّ الشمس مقطوع السبيلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونضرته وخضرته بواقٍ <\|vsep\|> مدى الايام في كل الفصولِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومخضل الفيافي ليس نلقى <\|vsep\|> سوى غيض على روض خضيلِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مـا بـيـن هـاتـيـك البلاقع", "بـــيَـــعٌ وأديـــرة مـــوانــع", "ومــــســــاجـــدٌ ومـــعـــابـــدٌ", "ومــنــاســكٌ فــيـهـا صـوامـع", "فاقت على بيع البلادِ وكل", "صـــــومـــــعـــــةٍ وجـــــامــــع", "حـتـى على رُوما التي تملا", "مـــدائحـــهـــا المـــســامــع", "بــــمــــلاحــــةٍ وظــــرافــــةٍ", "وبــحــســن وضـع مـع صـنـائع", "وكـــذاك اهـــلوهــا ســمــوا", "بـالفـضـل فـي كـل المـواضع", "بـــــطـــــهـــــارةٍ وبـــــرارةٍ", "وجــليــل اتــقـان الشـرائع", "كــم عــلَّمــوا كــم حــكَّمــوا", "سـوء العـقـول مـع الطبائع", "كـــم هـــذَّبــوا كــم ادَّبــوا", "مــن كــان مـهـذاراً مـنـازع", "كــم مــن عــذوبــة وعــظـهـم", "يـــرتـــدُّ عــاصٍ وهــو طــائعِ", "كــم خـلَّصـوا مـن بـحـر اثـمٍ", "غـــارقـــاً فــانــكــفَّ راجــع", "لله درُّ مــــــــشـــــــايـــــــخ", "فــيــهــم وكــهـلٍ ثـم يـافـع", "مـــا فـــيـــهـــم الاَّ تــقــيُّ", "القــلب للشــهــوات قــاطــع", "مـــا فـــيــهــم الاَّ وضــيــع", "الروح للرحـــمـــان خــاضــع", "فــهــمُ هُــم أهــل الكــمــال", "وفـضـلهـم فـي الكـون شـايع", "وهــم القــطـوب بـلا عـيـوب", "او مــــصـــابـــيـــح لوامـــع", "وهــم الكــواكــب والشـمـوس", "ونـورهـم فـي الكـون سـاطـع" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/127929	إبراهيم الحكيم	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2800	العصر العثماني	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> ما بين هاتيك البلاقع <\|vsep\|> بيَعٌ وأديرة موانع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومساجدٌ ومعابدٌ <\|vsep\|> ومناسكٌ فيها صوامع </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاقت على بيع البلادِ وكل <\|vsep\|> صومعةٍ وجامع </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى على رُوما التي تملا <\|vsep\|> مدائحها المسامع </\|bsep\|> <\|bsep\|> بملاحةٍ وظرافةٍ <\|vsep\|> وبحسن وضع مع صنائع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكذاك اهلوها سموا <\|vsep\|> بالفضل في كل المواضع </\|bsep\|> <\|bsep\|> بطهارةٍ وبرارةٍ <\|vsep\|> وجليل اتقان الشرائع </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم علَّموا كم حكَّموا <\|vsep\|> سوء العقول مع الطبائع </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم هذَّبوا كم ادَّبوا <\|vsep\|> من كان مهذاراً منازع </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم من عذوبة وعظهم <\|vsep\|> يرتدُّ عاصٍ وهو طائعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم خلَّصوا من بحر اثمٍ <\|vsep\|> غارقاً فانكفَّ راجع </\|bsep\|> <\|bsep\|> لله درُّ مشايخ <\|vsep\|> فيهم وكهلٍ ثم يافع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما فيهم الاَّ تقيُّ <\|vsep\|> القلب للشهوات قاطع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما فيهم الاَّ وضيع <\|vsep\|> الروح للرحمان خاضع </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهمُ هُم أهل الكمال <\|vsep\|> وفضلهم في الكون شايع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهم القطوب بلا عيوب <\|vsep\|> او مصابيح لوامع </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "لقـد وافـت اليـنـا من حماكم", "جــليــل الوكـة دون انـفـضـاضِ", "فقمت لها على الاقدام شوقاً", "لمـا تـبديه من حسن التراضي", "ولمَّاـ افـتـرَّ مـبـسـمها وفاهت", "بـاهـداء السلام بلا انقباضِ", "فـرحـت مـقـبّـل الارضـين شكراً", "لحـسـن سـمـاحـكـم عن كل ماضي", "فــمــثــلكــم يــحــقُّ ان يـسـمَّى", "مـسـيـحـيـاً وذاك بـلا اعتراضِ", "ومـمـدوحـاً ومـحمود الثنا من", "جـمـيع الناس في كلّ الأراضي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/127925	إبراهيم الحكيم	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2800	العصر العثماني	سورية	null	فصيح	<\|meter_14\|> ض <\|psep\|> <\|bsep\|> لقد وافت الينا من حماكم <\|vsep\|> جليل الوكة دون انفضاضِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقمت لها على الاقدام شوقاً <\|vsep\|> لما تبديه من حسن التراضي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولمَّا افترَّ مبسمها وفاهت <\|vsep\|> باهداء السلام بلا انقباضِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرحت مقبّل الارضين شكراً <\|vsep\|> لحسن سماحكم عن كل ماضي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمثلكم يحقُّ ان يسمَّى <\|vsep\|> مسيحياً وذاك بلا اعتراضِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "رعـاكَ الله مـا هذي المعاني", "اللواتـي تـضمَّنت غرر البيانِ", "لقـد احـكـمـتـهـا نظماً ونثراً", "كـنـظـيـم الدرِّ بين البهرمانِ", "ســبــائك عــســجـدٍ ام سـلكُ درّ", "أُنيط على الصدور من الجمانِ", "فــكــم لكُــم عـلي بـذاك فـضـلٌ", "وكـم فـيـهِ رقـعـتـم خفض شاني", "لقـد اكـثـرتُـم الافـضـال حتى", "غـدا مـن شـكـرها يعيا لساني", "وقـد جُـدتـم بـلا شـحٍّ عـليـنـا", "بـمـا لم يـحـظَ ادنـاه بـناني", "وقــد أوقــرتُـم ظـهـري بـحـمـلٍ", "غـدا عـن حمله الريبال عاني", "فـاشـكـر فـضـلكـم عـنـهُ وأُثني", "جـزيـل عناكُم في ذي المعاني", "لقـد حـزتـم خـلالاً لم يجزها", "ولا مـن قـد حوى قصب الرهان", "وقـد فـزتـم بـمـجـدٍ واعـتـلاءٍ", "وفــضــلٍ فــاق مـتـن النـيـرانِ", "قدم واسلم بعون الله وابقى", "مـدى الأيَّاـم مع طول الزمانِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/127921	إبراهيم الحكيم	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2800	العصر العثماني	سورية	null	فصيح	<\|meter_14\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> رعاكَ الله ما هذي المعاني <\|vsep\|> اللواتي تضمَّنت غرر البيانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد احكمتها نظماً ونثراً <\|vsep\|> كنظيم الدرِّ بين البهرمانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سبائك عسجدٍ ام سلكُ درّ <\|vsep\|> أُنيط على الصدور من الجمانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكم لكُم علي بذاك فضلٌ <\|vsep\|> وكم فيهِ رقعتم خفض شاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد اكثرتُم الافضال حتى <\|vsep\|> غدا من شكرها يعيا لساني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد جُدتم بلا شحٍّ علينا <\|vsep\|> بما لم يحظَ ادناه بناني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد أوقرتُم ظهري بحملٍ <\|vsep\|> غدا عن حمله الريبال عاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاشكر فضلكم عنهُ وأُثني <\|vsep\|> جزيل عناكُم في ذي المعاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد حزتم خلالاً لم يجزها <\|vsep\|> ولا من قد حوى قصب الرهان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد فزتم بمجدٍ واعتلاءٍ <\|vsep\|> وفضلٍ فاق متن النيرانِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "سـلامٌ يـعمُّ الكَونَ من عرفه الاعطر", "وقد ضوَّع الأَحيا شذا مسكهِ الاذفر", "وزاد عــلى النــدّ الذكــي عــبـيـرُهُ", "وفاق على البخور والطيب والعَنبر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/127917	إبراهيم الحكيم	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2800	العصر العثماني	سورية	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> سلامٌ يعمُّ الكَونَ من عرفه الاعطر <\|vsep\|> وقد ضوَّع الأَحيا شذا مسكهِ الاذفر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أَتــرى مـتـى آتـيـك ووجـهـك أنـظـرُ", "واكـون مـنـتـصـبـاً بـبـيـتـك أَشـكـرُ", "مـتـمـتـعـاً بـجـمـال وجـهـك سـامـعاً", "جـوزوا الى فـرحي للهيَّا واعبروا", "حــتَّاــم بــي ظــمـأٌ وعـنـدك مـنـهـلُ", "الخــيــرات وافــرةٌ تـفـاضُ وتـزخـرُ", "بـل مـا أَحَـبّ مـسـاكـن الرب الاله", "ومـــا اعـــزَّ ومــا اَلذَّ المــنــظــرُ", "طــوبــاهــمُ ســكــان بـيـتـك دائمـاً", "طـول المـدى تـسـبـيـحـهـم لا يفترُ", "يــا ربِّ أرجـو مـنـك يـومـاً واحـداً", "أن تــقـتـبـلنـي فـي ديـارك احـشـر", "كـيـمـا اشـاهـد نـور وجـهـك ظاهراً", "ولكــي يــظــللنــي خــبـاك الأنـور", "وتـقـوم لي مـن عـن يـمـيني حافظاً", "وامــام عــيـنـي لم أَزل لك ابـصـر", "ارجـوك تـاتـيـنـي وعـنـدي تـصـطـفي", "لك مـــنـــزلاً واليَّ ســرَّا تــخــطــر", "وتــقــول هــذي راحـتـي ورضـيـتـهـا", "أَبــداً واسـكـن هـا هـنـا لا اصـدر", "وجـعـلت هـذا القـلب مـوضـع راحتي", "ربــه أُقــيــم وفـيـه جـهـراً اظـهـر", "ويـصـيـر قـلبـي مـنـزلاً لك طـاهراً", "وبـغـيـر عـيـبٍ فـي سـبـيـلك يـعـبـر", "وتــكــون أَنــت نـصـيـب قـلبـي عـلَّه", "فــي كــل حــب غــيــر حــبـك يـكـفـر", "وتــمـيـل مـن طـرب اليـك جـوانـحـي", "والقـلب يـحـمـد والجـوارح تـشـكـر", "ولي افتحوا باب القداسة قبل ما", "يــأتــي العــروس ودونــه يــتـسـكَّر", "هـذا هـو البـيـت الذي فـي ضـمـنـهِ", "خــيــرٌ يـكـلّ الوصـف عـنـه ويـقـصـر", "هــذا رجــائي ثــم هــذي غــايــتــي", "القــصــوى وهــذا مــا بـهِ اتـفـكـر", "هــذا مــنــائي ثــم هــذا مــطـلبـي", "هــــذا مـــرادي والذي أَتـــخـــيـــر", "فــيــه أُبــلَّغُ كــلَّ مــا ارجـوهُ مـن", "خــيــر وأُعــطــى فــوق مــا أَتـصـور", "وبــهِ اشــاهــد كــل حــســن مــعـجـبٍ", "وهـنـاك يـسـبـيـني الجمال الأَنور", "وهــنــاك خـيـرات تـكـل اللسـن عـن", "اصــحــائهــا اذ ليـس مـمَّاـ تـحـصـر", "وهـنـاك طـغـمـات المـلائك يسترون", "وجــوهــهــم مــن هــيــبــة تــتـوقـر", "وهــنــاك ســارافــيــمُ كـل دقـيـقـة", "يـعـطـون تـسـبـيـحـاً جـديـداً يـبـهرُ", "وهـنـاك كـاروبـيـم يـهـتـف جـمـعهم", "قــــــدُّوسٌ أنـــــت الله ربٌّ اقـــــدرُ", "وهـنـاك قـدس القـدس هـيـكـل مـقدس", "الاقـداس يـتـلوهُ البـهاء الأنورُ", "وهــنــالك الثــالوث يـظـهـر نـورهُ", "مــتــلألئاً والشــمـس مـنـه تـحـقـر", "وهـنـاك الحـمـل الذبيح عن الورى", "اضـــحـــى يــســودُ وانــهُ لمــظــفــر", "وهــنـاك يـنـبـوع الحـيـاة ومـصـدر", "الفــيـض الذي خـيـراتـهُ لا تـجـزر", "وهـنـاك مـن يـنـبـوع جـودك اسـتقي", "مــاءً يــنــقــي مــهــجــتـي ويـطـهـر", "ويـداي اغـسـل بـالنـقـاوة عـنـدما", "احــتــاط مــذبـحـك البـهـي واشـكـر", "وتــقـرُّ عـيـنـي ثـم قـلبـي يـمـتـلي", "شـبـعـاً اذا مـا شـام مـجـدك يـظهر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/127938	إبراهيم الحكيم	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2800	العصر العثماني	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أَترى متى تيك ووجهك أنظرُ <\|vsep\|> واكون منتصباً ببيتك أَشكرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> متمتعاً بجمال وجهك سامعاً <\|vsep\|> جوزوا الى فرحي للهيَّا واعبروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتَّام بي ظمأٌ وعندك منهلُ <\|vsep\|> الخيرات وافرةٌ تفاضُ وتزخرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بل ما أَحَبّ مساكن الرب الاله <\|vsep\|> وما اعزَّ وما اَلذَّ المنظرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> طوباهمُ سكان بيتك دائماً <\|vsep\|> طول المدى تسبيحهم لا يفترُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ربِّ أرجو منك يوماً واحداً <\|vsep\|> أن تقتبلني في ديارك احشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيما اشاهد نور وجهك ظاهراً <\|vsep\|> ولكي يظللني خباك الأنور </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتقوم لي من عن يميني حافظاً <\|vsep\|> وامام عيني لم أَزل لك ابصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ارجوك تاتيني وعندي تصطفي <\|vsep\|> لك منزلاً واليَّ سرَّا تخطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتقول هذي راحتي ورضيتها <\|vsep\|> أَبداً واسكن ها هنا لا اصدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجعلت هذا القلب موضع راحتي <\|vsep\|> ربه أُقيم وفيه جهراً اظهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويصير قلبي منزلاً لك طاهراً <\|vsep\|> وبغير عيبٍ في سبيلك يعبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتكون أَنت نصيب قلبي علَّه <\|vsep\|> في كل حب غير حبك يكفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتميل من طرب اليك جوانحي <\|vsep\|> والقلب يحمد والجوارح تشكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولي افتحوا باب القداسة قبل ما <\|vsep\|> يأتي العروس ودونه يتسكَّر </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا هو البيت الذي في ضمنهِ <\|vsep\|> خيرٌ يكلّ الوصف عنه ويقصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا رجائي ثم هذي غايتي <\|vsep\|> القصوى وهذا ما بهِ اتفكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا منائي ثم هذا مطلبي <\|vsep\|> هذا مرادي والذي أَتخير </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيه أُبلَّغُ كلَّ ما ارجوهُ من <\|vsep\|> خير وأُعطى فوق ما أَتصور </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبهِ اشاهد كل حسن معجبٍ <\|vsep\|> وهناك يسبيني الجمال الأَنور </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهناك خيرات تكل اللسن عن <\|vsep\|> اصحائها اذ ليس ممَّا تحصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهناك طغمات الملائك يسترون <\|vsep\|> وجوههم من هيبة تتوقر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهناك سارافيمُ كل دقيقة <\|vsep\|> يعطون تسبيحاً جديداً يبهرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهناك كاروبيم يهتف جمعهم <\|vsep\|> قدُّوسٌ أنت الله ربٌّ اقدرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهناك قدس القدس هيكل مقدس <\|vsep\|> الاقداس يتلوهُ البهاء الأنورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهنالك الثالوث يظهر نورهُ <\|vsep\|> متلألئاً والشمس منه تحقر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهناك الحمل الذبيح عن الورى <\|vsep\|> اضحى يسودُ وانهُ لمظفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهناك ينبوع الحياة ومصدر <\|vsep\|> الفيض الذي خيراتهُ لا تجزر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهناك من ينبوع جودك استقي <\|vsep\|> ماءً ينقي مهجتي ويطهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويداي اغسل بالنقاوة عندما <\|vsep\|> احتاط مذبحك البهي واشكر </\|bsep\|> </\|psep\|>

Subsets and Splits

No community queries yet

The top public SQL queries from the community will appear here once available.