Datasets:

Zaid
/

ashaar_dataset

Dataset card Data Studio Files Files and versions Community

Split (1)

train · 136k rows

poem title stringlengths 3 49 ⌀	poem meter stringclasses 16 values	poem verses sequence	poem theme stringclasses 18 values	poem url stringlengths 35 346 ⌀	poet name stringlengths 1 44	poet description stringlengths 57 3.11k ⌀	poet url stringlengths 38 58 ⌀	poet era stringclasses 14 values	poet location stringclasses 20 values	poem description list	poem language type stringclasses 1 value	text stringlengths 78 553k
null	الخفيف	[ "لا وزهـر الريـاض تجري عليها", "بـــاكـــيــاتٌ ضــواحــك النــوّار", "صافحتها الرياح فاعتنق الرو", "ض ومـــالت طـــواله للقـــصـــار", "لائذاً بــعــضــه بــبـعـض كـقـوم", "فــي عــتــاب مــكــرّر واعـتـذار", "مـا خـلفناك بالقبيح ولا الذ", "م على البعد واقتراب المزار" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/119526	سعيد بن حميد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2511	العصر العباسي	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> لا وزهر الرياض تجري عليها <\|vsep\|> باكياتٌ ضواحك النوّار </\|bsep\|> <\|bsep\|> صافحتها الرياح فاعتنق الرو <\|vsep\|> ض ومالت طواله للقصار </\|bsep\|> <\|bsep\|> لائذاً بعضه ببعض كقوم <\|vsep\|> في عتاب مكرّر واعتذار </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وزائرةٍ حـــــوريـــــة فــــارســــيــــة", "كـنـشـر حـبـيـب حـاد يـوما عن الصد", "تــردّ ربــيـعـاً فـي مـصـيـف بـنـفـحـة", "إذا فــقـدت وردا تـنـوب عـن الورد", "حــكــى نـشـرهـا مـنـه خـلائق نـشـره", "كـنـشـر نـسيم الروض في جنة الخلد", "وشــبــهـتـهـا فـي صـفـوهـا بـصـفـائه", "لاخوانه في القرب منه وفي البعد", "وأهـدت لنـا مـنـه النـسـيـم نـسيمةٌ", "وان كـان ان حـالت يـدوم عـلى عهد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/119522	سعيد بن حميد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2511	العصر العباسي	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> وزائرةٍ حورية فارسية <\|vsep\|> كنشر حبيب حاد يوما عن الصد </\|bsep\|> <\|bsep\|> تردّ ربيعاً في مصيف بنفحة <\|vsep\|> ذا فقدت وردا تنوب عن الورد </\|bsep\|> <\|bsep\|> حكى نشرها منه خلائق نشره <\|vsep\|> كنشر نسيم الروض في جنة الخلد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشبهتها في صفوها بصفائه <\|vsep\|> لاخوانه في القرب منه وفي البعد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أســيــدتــي مـا لي أراك بـخـيـلة", "مقيمٌ على الهجران من يستزيدها", "فـأصـبـحـت كـالدنـيا نذم صروفها", "ونـتـبـعـهـا ذمـاً ونـحـن عـبـيدها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/119518	سعيد بن حميد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2511	العصر العباسي	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> أسيدتي ما لي أراك بخيلة <\|vsep\|> مقيمٌ على الهجران من يستزيدها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لا تعتبنّ على النوائب", "فـالدهـر يرغم كل عاتب", "واصــبــر عـلى حـدثـانـه", "ان الأمـور لهـا عواقب", "فـــكـــلّ صــافــيــة قــذى", "ولكــلّ خــالصــةٍ شــوائب", "والدهـر أولى مـا صـبـر", "ت له على رنق المشارب", "كــم نــعــمــة مــطــويــة", "لك تحت أنياب النوائب", "ومـــســـرّة قــد أقــبــلت", "من حيث تنتظر المصائب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/119514	سعيد بن حميد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2511	العصر العباسي	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> لا تعتبنّ على النوائب <\|vsep\|> فالدهر يرغم كل عاتب </\|bsep\|> <\|bsep\|> واصبر على حدثانه <\|vsep\|> ان الأمور لها عواقب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكلّ صافية قذى <\|vsep\|> ولكلّ خالصةٍ شوائب </\|bsep\|> <\|bsep\|> والدهر أولى ما صبر <\|vsep\|> ت له على رنق المشارب </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم نعمة مطوية <\|vsep\|> لك تحت أنياب النوائب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "ظـــبـــيـــك هـــذا حـــســـنٌ وجــهــه", "ومــا ســوى ذاك فــمــنــه يــعــاب", "وافــهــم كـلامـي يـا أبـا عـامـرٍ", "لا يشبه العنوان ما في الكتاب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/119510	سعيد بن حميد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2511	العصر العباسي	العراق	null	فصيح	<\|meter_0\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> ظبيك هذا حسنٌ وجهه <\|vsep\|> وما سوى ذاك فمنه يعاب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أودعــكــم وإنــي ذو اكـتـئاب ", " وأرحــل عــنـكـم والقـلب آبـي", "وإن فــراقــكــم فــي كـل حـال ", "لأوجــع مـن مـفـارقـة الشـبـاب", "أسـيـر ومـا ذمـمـت لكـم جواراً", " ولا مــلت مـبـاركـهـا ركـابـي", "لكـم مـنـي المـودة في اغتراب", " وأنتم إلف نفسي في اقتراب", "وروعـات الفـراق وإن أغـامـت ", " تــقــشــعــهـا مـسـرات الإيـاب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/143583	الوزير أبو الفرج ابن فَسانْجِس	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3363	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 127, "text": "القصيدة في "التذكرة الحمدونية" قال: كتب الوزير ذو السعادات ابن أبي الفرج بن فسانجس إلى أبي غالب بن بشران النحوي:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_14\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> أودعكم وني ذو اكتئاب <\|vsep\|> وأرحل عنكم والقلب بي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون فراقكم في كل حال <\|vsep\|> لأوجع من مفارقة الشباب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسير وما ذممت لكم جواراً <\|vsep\|> ولا ملت مباركها ركابي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكم مني المودة في اغتراب <\|vsep\|> وأنتم لف نفسي في اقتراب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أنـا كـالسُّماني المقتنص", " أرجو الخلاصَ من القَفَصْ", "مـا هـاجـتِ الذكـرى بَلا ", " بِـــلَ قـــلبــه إلاّ رقَــص", "مــا مــدّتِ الأيــامُ حَــبْ ", " لَ إســـــاءةِ إلاّ قـــــلَص", "مــا مــسَّ بـالإنـسـان ضـرْ", " رٌ، مـــسُّهـــ إلا نـــقَـــصْ", "قـد كـنـتَ تـقـتـنصُ الملو", " كَـ، فـصِرتَ أنتَ المُقتنصْ", "لا تـيـأسَنْ من رضوْح مَن ", " يُدني الخَلاصَ من القَفَص", "مــا دام جَــدُّك صــاعــداً ", " وجَـنـاحُ مَـجْـدكَ لم يُـقَـصّ", "ســيــعـود مُـلكُـكَ خـاتـمـاً", " وتـعـودُ نـفـسُـك فـيه فَصّ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/143582	الوزير أبو الفرج ابن فَسانْجِس	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3363	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 102, "text": "القصيدة من مجزوء الكامل وهي القصيدة الوحيدة التي توصل إليها الباخرزي بعد طول البحث عن شعر الوزير، قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": [ { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 98, "text": "وكنت عثرتُ بنبذٍ من أشعاره في تتمة اليتيمة، فصرفتُ وجه الهمّة إلى تحصيل أخوات لما في التتمة. ", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": { "color": null, "dir": null, "face": null, "href": null, "id": null, "lang": null, "style": "line-height:1.6em", "title": null, "value": null }, "children": null, "name": "span", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 160, "text": "أنشدني الأديب أبو يعقوب بن أحمد النيسابوري قال: أنشدني أبو طاهر القصاري، قال: أنشدني علي بن إبراهيم المبدع له، وكان في حبس العالي العادل صاحب الملك أبي كاليجار:", "truncated": false, "type": "other" } ], "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 258, "text": null, "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ص <\|psep\|> <\|bsep\|> أنا كالسُّماني المقتنص <\|vsep\|> أرجو الخلاصَ من القَفَصْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما هاجتِ الذكرى بَلا <\|vsep\|> بِلَ قلبه لاّ رقَص </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما مدّتِ الأيامُ حَبْ <\|vsep\|> لَ ساءةِ لاّ قلَص </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما مسَّ بالنسان ضرْ <\|vsep\|> رٌ مسُّه لا نقَصْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد كنتَ تقتنصُ الملو <\|vsep\|> كَ فصِرتَ أنتَ المُقتنصْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تيأسَنْ من رضوْح مَن <\|vsep\|> يُدني الخَلاصَ من القَفَص </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما دام جَدُّك صاعداً <\|vsep\|> وجَناحُ مَجْدكَ لم يُقَصّ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "فَـتَـكـنـا بِـمَـسعودِ بنُ عَمرٍو لِقيلِهِ", "لَبِـبَّةـَ لا تُـخـرِج مِنَ السِجنِ نافِعا", "وَلا تَــخــرُجَــن مِــنُ عَـطِـيَّةـَ وَاِبـنَهُ", "فَـخُـضـنـا لَهُ شَوباً مِنَ السُمِّ ناقِعا", "وَكـانَـت لَهُ فـي الأَزدِ حـالٌ عَظيمَةٌ", "وَكـانَ لِمـا يَهوى مِنَ الأَمرِ مانِعا", "فَـقـالَت تَـمـيـمٌ نَـحـنُ أَصـحابُ ثارِهِ", "وَلَن يَنتَهوا حَتّى يَعَضّوا الأَصابِعا", "وَيَصلَوا بِحَربِ الأَزدِ وَالأَزدُ جَمرَةٌ", "مَـتـى يَصطَلوها يُصبِحِ الأَمرُ جاشِعا", "فَـقُـل لِتَـمـيـمٍ مـا أَرَدتُـم بِـكِـذبَـةٍ", "تَـكـونُ لَها الأَوطانُ مِنكُم بَلاقِعا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/33001	نافع الحروري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/903	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> فَتَكنا بِمَسعودِ بنُ عَمرٍو لِقيلِهِ <\|vsep\|> لَبِبَّةَ لا تُخرِج مِنَ السِجنِ نافِعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا تَخرُجَن مِنُ عَطِيَّةَ وَاِبنَهُ <\|vsep\|> فَخُضنا لَهُ شَوباً مِنَ السُمِّ ناقِعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكانَت لَهُ في الأَزدِ حالٌ عَظيمَةٌ <\|vsep\|> وَكانَ لِما يَهوى مِنَ الأَمرِ مانِعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقالَت تَميمٌ نَحنُ أَصحابُ ثارِهِ <\|vsep\|> وَلَن يَنتَهوا حَتّى يَعَضّوا الأَصابِعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَصلَوا بِحَربِ الأَزدِ وَالأَزدُ جَمرَةٌ <\|vsep\|> مَتى يَصطَلوها يُصبِحِ الأَمرُ جاشِعا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "مُزَنَّرُ الخصرِ ثانِي العِطْف تياهُ", "المـسـتعانُ على وَجْدِي به اللّهُ", "عـلامَ يُـسْـخِـنُ عيني وَهْوَ قُرَّتُها", "ويُسْكنُ الحُزْنَ قلبي وهو مأْوَاهُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/121976	سليمان بن فياض الإسكندراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2556	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> مُزَنَّرُ الخصرِ ثانِي العِطْف تياهُ <\|vsep\|> المستعانُ على وَجْدِي به اللّهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "صــفـراء إلا حـجـول مـؤخـرهـا", "فــهــي مــدام ورســغــهـا زيـد", "تـعـطـيـك مـجـهـودهـا فراهتها", "في الحضر والحضر عندها وخد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/121981	سليمان بن فياض الإسكندراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2556	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_1\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> صفراء لا حجول مؤخرها <\|vsep\|> فهي مدام ورسغها زيد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "بــاتــت عـليَّ مِـنَ الأَراكِ تَـنُـوحُ", "تُــخْـفِـي الصـبـابـةَ مَـرَّةً وَتَـبُـوحُ", "قُــمْــرِيَّةـٌ تَـغْـدُو تُـحَـاضِـرُ بَـثَّهـا", "وتُـــرِيـــحُ عــازبــةً أَوانَ تَــرُوح", "عـجـمـاءُ مـا كـادَتْ تُـبينُ لسامعٍ", "ولهـا حـديـثٌ فـي الفُـؤَادِ صـحيح", "عَـجَـبـاً لهـا تُبْكي الخليَّ وَجَفْنُهُ", "وهـي السـخـيَّةـُ بـالدمـوع شَـحِـيحُ", "أَمريضةَ الأَحْشَاءِ مِنْ فَرَقِ النوى", "مَهْــلاً بِــشَــمْــلِكِ إِنَّهــُ لَصَــحِـيـحُ", "أَوَ مـا رأيـتِ تَجَلُّدِي وَأَنا الذي", "شَـمْـلِي عـلى سَـنَـنِ الفـراقِ طريح", "تـتـقـاذفُ الأيـام بـي فـكـأَنَّنـي", "لجــسـومِ أصـحـاب التـنـاسـخ روح" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/121977	سليمان بن فياض الإسكندراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2556	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> باتت عليَّ مِنَ الأَراكِ تَنُوحُ <\|vsep\|> تُخْفِي الصبابةَ مَرَّةً وَتَبُوحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قُمْرِيَّةٌ تَغْدُو تُحَاضِرُ بَثَّها <\|vsep\|> وتُرِيحُ عازبةً أَوانَ تَرُوح </\|bsep\|> <\|bsep\|> عجماءُ ما كادَتْ تُبينُ لسامعٍ <\|vsep\|> ولها حديثٌ في الفُؤَادِ صحيح </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَجَباً لها تُبْكي الخليَّ وَجَفْنُهُ <\|vsep\|> وهي السخيَّةُ بالدموع شَحِيحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَمريضةَ الأَحْشَاءِ مِنْ فَرَقِ النوى <\|vsep\|> مَهْلاً بِشَمْلِكِ ِنَّهُ لَصَحِيحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَوَ ما رأيتِ تَجَلُّدِي وَأَنا الذي <\|vsep\|> شَمْلِي على سَنَنِ الفراقِ طريح </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "صـــاف ومـــولاتـــه وســـيــده", "حـدود شـكـل القـياس مجموعة", "فـالشـيخ فو الاثنين مرتفع", "والست تحت الاثنين موضوعة", "والشيخ محمول ذي وحامل ذا", "بـحـشـمـة في الجميع مصنوعة", "شـكـل قـيـاس كـانـت نـتـيجته", "غـريـبـة فـي دمـشـق مـطـبوعة" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/121982	سليمان بن فياض الإسكندراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2556	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_1\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> صاف ومولاته وسيده <\|vsep\|> حدود شكل القياس مجموعة </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالشيخ فو الاثنين مرتفع <\|vsep\|> والست تحت الاثنين موضوعة </\|bsep\|> <\|bsep\|> والشيخ محمول ذي وحامل ذا <\|vsep\|> بحشمة في الجميع مصنوعة </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "تَــوَجَّعــَتْ أَنْ رأَتْــنــي ذاويَ الغُـصُـنِ", "وكـم أَمَـالَتْ صَـبَـا عَهْدِ الصِّبَا فَنَنِي", "مـاذا يَـرِيـبُـكَ مـن نِـضْـوٍ جَـنيبِ نَوًى", "لســتَّةــِ البــيـن مـطـروحٍ عـلى سَـنَـنِ", "رمى به الغربُ عن قوس النوى عَرَضاً", "بـالشـرقِ أعنى على المَهْرِيَّةِ الهُجُنِ", "أرضٌ سَــحَــبْــتُ وأتـرابـي تـمـائمـنـا", "طِـفـلاً وَجَـرَّرْتُ فـيـهـا نـاشـئاً رَسَني", "أَنَّى التــفــتُّ فــكــم روضٍ عـلى نَهَـرٍ", "أو اســتـمـعـت فـكـم داعٍ عـلى غُـصُـن", "كـم لي بـظـاهـرِ ذاك الربعِ من فَرَحٍ", "ولي بــبــاطـنِ ذاك القـاع مـن حَـزَن", "ولي بــالأَّف هـاتـيـك المـنـازل مـن", "إلف وســكــان تـلك الدار مـن سـكـن", "مـا اخـتـرتُ قـطُّ عـلى عـهدي بقربهمُ", "حـظًّاـ ولا بِـعْـتُ يـومـاً منه بالزمن" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/121978	سليمان بن فياض الإسكندراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2556	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> تَوَجَّعَتْ أَنْ رأَتْني ذاويَ الغُصُنِ <\|vsep\|> وكم أَمَالَتْ صَبَا عَهْدِ الصِّبَا فَنَنِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ماذا يَرِيبُكَ من نِضْوٍ جَنيبِ نَوًى <\|vsep\|> لستَّةِ البين مطروحٍ على سَنَنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رمى به الغربُ عن قوس النوى عَرَضاً <\|vsep\|> بالشرقِ أعنى على المَهْرِيَّةِ الهُجُنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرضٌ سَحَبْتُ وأترابي تمائمنا <\|vsep\|> طِفلاً وَجَرَّرْتُ فيها ناشئاً رَسَني </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنَّى التفتُّ فكم روضٍ على نَهَرٍ <\|vsep\|> أو استمعت فكم داعٍ على غُصُن </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم لي بظاهرِ ذاك الربعِ من فَرَحٍ <\|vsep\|> ولي بباطنِ ذاك القاع من حَزَن </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولي بالأَّف هاتيك المنازل من <\|vsep\|> لف وسكان تلك الدار من سكن </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "فـديـتـك زُمَّتـْ للرحيل ركابي", "وَشُدَّتْ على حُدْب المطيّ عِيَابي", "ولم تـبـق إلا وقـفـة لمودِّع", "فرأْيكَ في باقي يسيرِ حسابي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/121979	سليمان بن فياض الإسكندراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2556	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> فديتك زُمَّتْ للرحيل ركابي <\|vsep\|> وَشُدَّتْ على حُدْب المطيّ عِيَابي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "سـقـى قـبـره الغـيـث الذي نـسـتـقـي به ", " وألهـم بـالسـلوان رهـطـا لـه سـمـا ", "فـقـدنـاك يـا شيخ الرجـال وفقدكـم ", " عـليـنـا جـميعا كان خطبـا تعاظمـا ", "عــرفــت تــصـاريـف الحـيـاة ولم تـكــن ", " جزوعا لميل الدهر بل كنت بلسما ", "وكــنـت أبـا الخـيـرات والعـاهـل الـذي", " تدانت له الدنيا وعز به الحمى ", "مـلكـت قـلوب النـاس شـرقـا ومـغـربـا ", " بـافـعـالك الجــلى وكـنــت المعلمـا ", "وكـنـت حـكـيـم العـرب للخـيـر نـاصـحـا ", " وإن قـل مـن يرقى إلى النصح سلما ", "بــنــيــت وأســســـت القـواعــد للـذي ", " يـرى دربـك المـاثـور نـورا ومـعلمـا ", "وخـلفـت بـالتـوحـيـد شـعـبــك واحــدا ", " رأى خــيـره فـيـمــا زرعــت مـقـدمــا ", "عــليـك ســلام الله مــا لاح بــارق ", " ومـا خـشـعـت مـنـا القـلـوب تـرحـمــا " ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/198765	خالد بن أحمد بن سلمان آل خليفة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8292	العصر الحديث	البحرين	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> سقى قبره الغيث الذي نستقي به <\|vsep\|> وألهم بالسلوان رهطا له سما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقدناك يا شيخ الرجال وفقدكم <\|vsep\|> علينا جميعا كان خطبا تعاظما </\|bsep\|> <\|bsep\|> عرفت تصاريف الحياة ولم تكن <\|vsep\|> جزوعا لميل الدهر بل كنت بلسما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكنت أبا الخيرات والعاهل الذي <\|vsep\|> تدانت له الدنيا وعز به الحمى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملكت قلوب الناس شرقا ومغربا <\|vsep\|> بافعالك الجلى وكنت المعلما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكنت حكيم العرب للخير ناصحا <\|vsep\|> ون قل من يرقى لى النصح سلما </\|bsep\|> <\|bsep\|> بنيت وأسست القواعد للذي <\|vsep\|> يرى دربك الماثور نورا ومعلما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخلفت بالتوحيد شعبك واحدا <\|vsep\|> رأى خيره فيما زرعت مقدما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "رجـوتـك يـا شـاهدا لا يغيب", "على حسن ظني وقلبي المنيب", "لدهــر دهــتــنــي مــلمــاتــه", "وفـوَّق نـحـوي سـهام الخطوب ", "وليـس سـوى بـابـك المـرتـحى", "لنيل الأماني وكشف الكروب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/205611	حسن باشا عبد الرازق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/9050	العصر الحديث	مصر	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 88, "text": "قال ابنه علي في كتابه \"آثار مصطفى عبد الرزاق\" في الصفحات التي ترجم فيها لوالده حسن باشا:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 101, "text": "وكان مولده في حدود سنة 1844م التحق بالأزهر وسنة نحو اثنى عشر عاما وكانت سنة يوم تولى أمور أسرته ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 64, "text": "نحو عشرين سنة. فكانت دراسته في الأزهر نحوا من ثماني سنين أو تسع.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 16, "text": "شيوخه في الأزهر:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 27, "text": "الشيخ الخضري الدمياطي ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 20, "text": "الشيخ الأشموني ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 24, "text": "الشيخ نصر الهوريني ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 22, "text": "الشيخ منصور كساب ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 21, "text": "كلهم من أكابر العلماء", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 75, "text": "وكلهم من أكابر العلماء وكان مجيدا لعلوم الادب والنحو وعلوم اللغة وعرف ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 87, "text": "بكثرة حفظه لجيد الشعر ولم يكن يخلو مجلسه غالبا من الاستشهاد والتمثل بالشعر عند كل ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 88, "text": "مناسبة وفي أي موضوع وكانت له قريحة سيّالة ينظم المعاني اللطيفة حتى قيل انه لو جمعت ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 69, "text": "منظوماته لجاءت ديوانا وكان ينشد كثيرا في مناجاته ويوجه وجهه الى الله:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_11\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> رجوتك يا شاهدا لا يغيب <\|vsep\|> على حسن ظني وقلبي المنيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لدهر دهتني ملماته <\|vsep\|> وفوَّق نحوي سهام الخطوب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الهزج	[ "أمـــولانـــا أمـــولانـــا", "هــجـرنـا الدن والحـانـا", "وبــدلنــا مـن المـنـظـوم", "والمـــنـــثـــور قـــرآنــا", "فــــمــــن هـــود إلى طـــه", "نـــرتـــلهــا ورحــمــانــا", "لتــســبــيــح بــه بــرمــت", "مــخــارج قــول سـبـحـانـا", "ومـــن ورد فـــتـــحـــت له", "بــســوق الذكــر دكــانــا", "إلى ذقـــن أطـــلنـــاهـــا", "بـــعـــثــنــون لتــزدانــا", "لعــل الرشــد يــمـسـكـهـا", "إِذا مــا الغــي أرخـانـا", "ســــلونــــا أم إِحـــســـان", "وجــارتــهــا وإِحــســانــا", "وأصــحــابــاً ألفــنــاهــم", "وخــــدنــــات وأخـــدانـــا", "وطــلقــنـا مـغـانـي الأن", "س أقــداحــاً ونــدمــانــا", "فـــلا كـــأس تــعــل لهــا", "ة صـادي الشـوق تـحـنانا", "ولا وتـــر يـــعــيــد إِلى", "جــوانــحــنـا جـوى بـانـا", "ســددنــا عـن سـمـاع خـلا", "أذان الشــــيـــخ آذانـــا", "فـــلا ذكـــرى تــؤرقــنــا", "ولا آمـــال تـــرعـــانـــا", "ولا حــســنــاء تـؤنـسـنـا", "صــبــابـتـهـا بـمـنـفـانـا", "كـأنـا لم نـكـن بـالأمـس", "مـــن ســـكـــان عـــمــانــا", "ولم نــســحــب لكــل هــوى", "بــوادي الســيـر أردانـا", "ولا شــم الهــيــام بـغـا", "نــيــات الحــصــن ريـانـا", "ولم تــعــرف أخــا النــش", "وات بـنـت الكرم نشوانا", "فــلم نــشــرب ولم نـطـرب", "ولم نــلعــب بــدنــيـانـا", "ولا قـــــــــوضـــــــــت للآ", "لام بـالأوهـام بـنـيانا", "ولا فــــي جـــرعـــة الوس", "كـي قـد أغـرقـت أحـزانـا", "لعــمـر الخـمـر هـذا الأ", "مـر كـاد يـكـون بـهـتانا", "أأوراد وأَذكــــــــــــــــار", "وقـــلب ذاب إِيـــمـــانـــا", "فـــيـــا ســلوانــنــا الل", "ذات لا بـوركـت سـلوانـا", "أمــــا بـــالنـــفـــس مـــن", "أَحوالها بالأمس عنوانا", "أمـا بـالقـلب يـا قـلبـي", "بــقــايـا مـن بـقـايـانـا", "أمـــولانـــا أمـــولانـــا", "بــأيــلة طــال مــثـوانـا", "وكــم بــالحــصـن فـاتـنـة", "تــذوب أَســى لذاكــرانــا", "ســعــادتــنــا بـرؤيـتـهـا", "وغــبــطــتــهــا بــمـرآنـا", "تــظــن وكــم لعــمـرك خـي", "ب القـــانـــون ظــنــانــا", "فقل للشوق أهل الذوق م", "ا اهــتــمــوا بـشـكـوانـا", "وأبــلغ شــيــخـنـا عـبـود", "عــنــا بــعــض مــا كـانـا", "لنــســتــفـتـيـه هـل صـحـت", "بــهـذا الشـكـل تـقـوانـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66857	مصطفى التل عرار	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1163	العصر الحديث	الأردن	null	فصيح	<\|meter_10\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> أمولانا أمولانا <\|vsep\|> هجرنا الدن والحانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبدلنا من المنظوم <\|vsep\|> والمنثور قرنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن هود لى طه <\|vsep\|> نرتلها ورحمانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لتسبيح به برمت <\|vsep\|> مخارج قول سبحانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن ورد فتحت له <\|vsep\|> بسوق الذكر دكانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى ذقن أطلناها <\|vsep\|> بعثنون لتزدانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لعل الرشد يمسكها <\|vsep\|> ِذا ما الغي أرخانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سلونا أم ِحسان <\|vsep\|> وجارتها وِحسانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأصحاباً ألفناهم <\|vsep\|> وخدنات وأخدانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطلقنا مغاني الأن <\|vsep\|> س أقداحاً وندمانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا كأس تعل لها <\|vsep\|> ة صادي الشوق تحنانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا وتر يعيد ِلى <\|vsep\|> جوانحنا جوى بانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سددنا عن سماع خلا <\|vsep\|> أذان الشيخ ذانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا ذكرى تؤرقنا <\|vsep\|> ولا مال ترعانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا حسناء تؤنسنا <\|vsep\|> صبابتها بمنفانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنا لم نكن بالأمس <\|vsep\|> من سكان عمانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم نسحب لكل هوى <\|vsep\|> بوادي السير أردانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا شم الهيام بغا <\|vsep\|> نيات الحصن ريانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم تعرف أخا النش <\|vsep\|> وات بنت الكرم نشوانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلم نشرب ولم نطرب <\|vsep\|> ولم نلعب بدنيانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا قوضت لل <\|vsep\|> لام بالأوهام بنيانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا في جرعة الوس <\|vsep\|> كي قد أغرقت أحزانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لعمر الخمر هذا الأ <\|vsep\|> مر كاد يكون بهتانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أأوراد وأَذكار <\|vsep\|> وقلب ذاب ِيمانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا سلواننا الل <\|vsep\|> ذات لا بوركت سلوانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما بالنفس من <\|vsep\|> أَحوالها بالأمس عنوانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما بالقلب يا قلبي <\|vsep\|> بقايا من بقايانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمولانا أمولانا <\|vsep\|> بأيلة طال مثوانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم بالحصن فاتنة <\|vsep\|> تذوب أَسى لذاكرانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سعادتنا برؤيتها <\|vsep\|> وغبطتها بمرنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تظن وكم لعمرك خي <\|vsep\|> ب القانون ظنانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقل للشوق أهل الذوق م <\|vsep\|> ا اهتموا بشكوانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأبلغ شيخنا عبود <\|vsep\|> عنا بعض ما كانا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "إن الزمــان ولا أقــول زمــانــي", "بـيـن الطـوابـع والرسـوم رمـاني", "وأحـــال لذاتـــي وســاوس حــاســب", "يــهــذي بــضــرب ثــلاثـة بـثـمـان", "فانظر إلى الندمان كيف تفرقوا", "بـعـدي وكـيـف علا الغبار دناني", "وإلى قـريـضـي كـيـف أصـبح تافهاً", "وإلى بـليـغ القـول كـيـف عـصاني", "وإلى امــانـي العـذاب يـسـومـهـا", "سـوط الحـسـاب مـهـانـة العـبـدان", "قـانـون هـوبـر حـال بـعـض جـريضه", "دون القــريــض ودون كــل بــيــان", "فـاسـتـكـتـبـوا قـعـوار نص تميمة", "غــراء تــذهــب عــقــده بــلسـانـي", "وتـــشـــد ازر هــواجــس شــعــريــة", "مــن كــل فــاكــهــة بــهـا زوجـان", "وتـعـيـد أحـلام الشـبـاب ضـحـوكة", "كـالزهـر يـبـسـم فـي سـهـول معان", "يـا أخـت واد قـد دعـوتـك بـاسمه", "وله نــســبــت تــبــركــاً ديـوانـي", "قـومـي وقومك في الصغار وجهلهم", "مــعـنـى الحـمـيـة كـفـتـا مـيـزان", "وأَنـا وأَنـت علىْ أختلاف قبيلنا", "فــي عــرف بــيــك وجــيـشـه سـيـان", "فـادنـي كـؤوسـك إن بـعـض عزائنا", "فـيـهـا وفـي هذا القوام الباني", "وبــهــذه الزفــرات وقـع لحـنـهـا", "صــدري وصــعــدهــا صــداك أغـانـي", "يـا أَخـت سـلمـى فـي غـناك عذوبة", "تـبـكـي ويـغـرق دمـعـهـا أحـزانـي", "مـا شـمت ومض اليأس في نبراتها", "إلا اسـتـبـنـت بـشـجـوهـا ألحاني", "ورأيــت فـي مـرآة بـؤسـك صـورتـي", "وقــرأت فــوق اطــارهـا عـنـوانـي", "وعـرفـت فيما أنت فيه من الأذى", "ومـن الصـغـارة والهـوان هـوانـي", "أَهـلوك قـد جـعـلوا جـمـالك سلعة", "تـشـرى وبـاع بـنـو أَبـي أوطـانـي", "وذووك قــد مــنــعـوك كـل كـرامـة", "وأنــا كــذلك حــارســي ســجــانــي", "يـا بـنـت فـي إسـبـال جفنك محمل", "للإِشــتــبــاه بــأن طـرفـك جـانـي", "وبــأن هـذا القـلب عـاث بـامـنـه", "عـــيـــنــان واقــلبــاه ســوداوان", "لا مــدعـي عـام اللواء أجـارنـي", "مــن ســحـرهـن ولا طـلال حـمـانـي", "يـا بـنـت تـحـقـيق العدالة ركنه", "ولع القــضــاة بــراحـة الوجـدان", "ولعـي بـكـأس فـي ارتـشـاف رحيقه", "ســكـر يـحـيـل النـائبـات أمـانـي", "ويـريـك فـقـه الشيخ أقوالاً بها", "مــا أنــزل الرحــمـن مـن سـلطـان", "فــإِذا جـهـنـم جـنـة وإِذا الأسـى", "نـعـمـى وإِذ نـوب الحـيـاة أغاني", "وإذا بـعـفـو اللّه يـفـتـح مغلقا", "عــبــود أوصــده عــلى الغــفــران", "يـا شـيـخ قـولك مـا أشـد عـقـابه", "غــمــز بــوصـف الراحـم الرحـمـان", "للّه قــومــي كــيـف عـكـر صـفـوهـم", "طــيــش الشــيــوخ وخـفـة الشـبـان", "وتــسـول المـتـزعـمـيـن حـقـوقـهـم", "مـــن زمـــرة الأذان والغــلمــان", "وتـظـاهـر المـتـصـدريـن لبـيـعـهم", "لا عـن تـقـى بـحـمـايـة الأديـان", "يــا رب إن بــلفـور أنـفـذ وعـده", "كـم مـسـلم يـبـقـى وكـم نـصـرانـي", "وكـيـان مسجد قريتي من ذا الذي", "يـبـقـي عـليـه إذا أزيـل كـيـاني", "وكـنـيـسـة العـذراء أيـن مكانها", "سـيـكـون إن بـعـث اليـهود مكاني", "هـات اسـقـنـي قـعـوار ليس يهمني", "قــول الوشــاة عــرار صــكـرانـان", "فـالكـأس لولا اليأس ما هشت له", "كــبــد ولا حــدبــت عــليـه يـدان", "والخمر لولا الشعر ما أنست به", "شــفــة الأديــب وريـشـة الفـنـان" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66853	مصطفى التل عرار	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1163	العصر الحديث	الأردن	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 251, "text": "\r\n\tالقصيدة من أشهر قصائد عرار، في ديوانه (عشيات وادي اليابس)  انظر ما نشرته اليوم في نافذة من التراث عن وادي اليابس في مقالة بعنوان (السفياني ووادي اليابس) وأخرى بعنوان (مناجاة وادي اليابس) وفي هذه القصيدة قوله يخاطب نورية من نور وادي اليابس", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 87, "text": "\r\n\tيا أخت واد قد دعوتك باسمه       وله نسبت تبركاً ديواني", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 89, "text": "\r\n\tقومي وقومك في الصغار وجهلهم       معنى الحمية كفتا ميزان", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 78, "text": "\r\n\tوطلال في البيت 23 المغفور له الملك طلال بن عبد الله والد الملك حسين بن طلال", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 50, "text": "\r\n\tوانظر ما كتبته عن الشاعر في صفحة قصيدته الأشهر:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 76, "text": "\r\n\tيا مدعي عام اللواء       وخير من فهم القضية", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> ن الزمان ولا أقول زماني <\|vsep\|> بين الطوابع والرسوم رماني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأحال لذاتي وساوس حاسب <\|vsep\|> يهذي بضرب ثلاثة بثمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> فانظر لى الندمان كيف تفرقوا <\|vsep\|> بعدي وكيف علا الغبار دناني </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولى قريضي كيف أصبح تافهاً <\|vsep\|> ولى بليغ القول كيف عصاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولى اماني العذاب يسومها <\|vsep\|> سوط الحساب مهانة العبدان </\|bsep\|> <\|bsep\|> قانون هوبر حال بعض جريضه <\|vsep\|> دون القريض ودون كل بيان </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاستكتبوا قعوار نص تميمة <\|vsep\|> غراء تذهب عقده بلساني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتشد ازر هواجس شعرية <\|vsep\|> من كل فاكهة بها زوجان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتعيد أحلام الشباب ضحوكة <\|vsep\|> كالزهر يبسم في سهول معان </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أخت واد قد دعوتك باسمه <\|vsep\|> وله نسبت تبركاً ديواني </\|bsep\|> <\|bsep\|> قومي وقومك في الصغار وجهلهم <\|vsep\|> معنى الحمية كفتا ميزان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأَنا وأَنت علىْ أختلاف قبيلنا <\|vsep\|> في عرف بيك وجيشه سيان </\|bsep\|> <\|bsep\|> فادني كؤوسك ن بعض عزائنا <\|vsep\|> فيها وفي هذا القوام الباني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبهذه الزفرات وقع لحنها <\|vsep\|> صدري وصعدها صداك أغاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أَخت سلمى في غناك عذوبة <\|vsep\|> تبكي ويغرق دمعها أحزاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما شمت ومض اليأس في نبراتها <\|vsep\|> لا استبنت بشجوها ألحاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورأيت في مرة بؤسك صورتي <\|vsep\|> وقرأت فوق اطارها عنواني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعرفت فيما أنت فيه من الأذى <\|vsep\|> ومن الصغارة والهوان هواني </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَهلوك قد جعلوا جمالك سلعة <\|vsep\|> تشرى وباع بنو أَبي أوطاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذووك قد منعوك كل كرامة <\|vsep\|> وأنا كذلك حارسي سجاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا بنت في سبال جفنك محمل <\|vsep\|> للِشتباه بأن طرفك جاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبأن هذا القلب عاث بامنه <\|vsep\|> عينان واقلباه سوداوان </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا مدعي عام اللواء أجارني <\|vsep\|> من سحرهن ولا طلال حماني </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا بنت تحقيق العدالة ركنه <\|vsep\|> ولع القضاة براحة الوجدان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولعي بكأس في ارتشاف رحيقه <\|vsep\|> سكر يحيل النائبات أماني </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويريك فقه الشيخ أقوالاً بها <\|vsep\|> ما أنزل الرحمن من سلطان </\|bsep\|> <\|bsep\|> فِذا جهنم جنة وِذا الأسى <\|vsep\|> نعمى وِذ نوب الحياة أغاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا بعفو اللّه يفتح مغلقا <\|vsep\|> عبود أوصده على الغفران </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا شيخ قولك ما أشد عقابه <\|vsep\|> غمز بوصف الراحم الرحمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> للّه قومي كيف عكر صفوهم <\|vsep\|> طيش الشيوخ وخفة الشبان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتسول المتزعمين حقوقهم <\|vsep\|> من زمرة الأذان والغلمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتظاهر المتصدرين لبيعهم <\|vsep\|> لا عن تقى بحماية الأديان </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا رب ن بلفور أنفذ وعده <\|vsep\|> كم مسلم يبقى وكم نصراني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكيان مسجد قريتي من ذا الذي <\|vsep\|> يبقي عليه ذا أزيل كياني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكنيسة العذراء أين مكانها <\|vsep\|> سيكون ن بعث اليهود مكاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> هات اسقني قعوار ليس يهمني <\|vsep\|> قول الوشاة عرار صكرانان </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالكأس لولا اليأس ما هشت له <\|vsep\|> كبد ولا حدبت عليه يدان </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "وســرح الطــرف فــي أعـطـاف راقـصـة", "هـيـهـات مـن شـدوهـا تـرجـيع أطيار", "هـذا هـو العـمـر لا ساعات تنفقها", "فــي الأرض تـردف مـشـوراً بـمـشـوار", "فـي إمـرة لم تـفـد مـنـهـا بـلهنية", "مــن المــعـاش خـلا وعـثـاء أسـفـار", "وقـول مـثـلي إذا مـا أبـت مـن سفر", "أيــن الهــديــة لا تـجـنـح لأعـذار", "أيـن اليـراع الذي يـزهـو بـريـشته", "فـخـراً عـلى الفـذ من أقلام بركار", "والتمر والتبغ هل لم تنس أمرهما", "وجـئتـنـا مـنـهـمـا حـتـمـاً بـمـقدار", "وحــلة مــن نــسـيـج الرافـديـن إذا", "لبـسـتـهـا عـلقـت بـالزهـو أظـفـاري", "فـرحـت أخـتـال فـي أبـراد كـسـوتها", "كــقــائد حــاز إكـليـلاً مـن الغـار", "ثــم التــحــيــة مــن خـل يـظـل عـلى", "عــهــد الولاء وفــيــاً غـيـر فـشـار", "تـشـجـيـه ذكـراك مـا غـنـتـه مـنشدة", "بـيـن الخـرابـيـش فـي ليـل وأسـحار", "وشـنـفـت مـسـمـعـي صـبـحـاً رطـانـتهم", "وقــال قــائلهــم للعــيــر جـرجـاري" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66930	مصطفى التل عرار	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1163	العصر الحديث	الأردن	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> وسرح الطرف في أعطاف راقصة <\|vsep\|> هيهات من شدوها ترجيع أطيار </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا هو العمر لا ساعات تنفقها <\|vsep\|> في الأرض تردف مشوراً بمشوار </\|bsep\|> <\|bsep\|> في مرة لم تفد منها بلهنية <\|vsep\|> من المعاش خلا وعثاء أسفار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقول مثلي ذا ما أبت من سفر <\|vsep\|> أين الهدية لا تجنح لأعذار </\|bsep\|> <\|bsep\|> أين اليراع الذي يزهو بريشته <\|vsep\|> فخراً على الفذ من أقلام بركار </\|bsep\|> <\|bsep\|> والتمر والتبغ هل لم تنس أمرهما <\|vsep\|> وجئتنا منهما حتماً بمقدار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحلة من نسيج الرافدين ذا <\|vsep\|> لبستها علقت بالزهو أظفاري </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرحت أختال في أبراد كسوتها <\|vsep\|> كقائد حاز كليلاً من الغار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثم التحية من خل يظل على <\|vsep\|> عهد الولاء وفياً غير فشار </\|bsep\|> <\|bsep\|> تشجيه ذكراك ما غنته منشدة <\|vsep\|> بين الخرابيش في ليل وأسحار </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "بـنـت وادي الشـتـا هـشـت خـمـائله", "لعــارض هــل مــن وســمــي مــبــدار", "وثـغـرة الزعـتـري افـتـر مـبـسمها", "عـن لون خـدك إذ تـغـزوه أنـظـاري", "وســهــل اربـد قـد جـاشـت غـواربـه", "بـــكـــل أخــاذ مــن عــشــب ونــوار", "إن الشماليخ في حصن الصريح لقد", "حـالت إلى عـسـل يـا بنت فاشتاري", "دعـي المـديـنـة لا يخدعك باطلها", "فـزيـفـهـا بـيـن مـن غـيـر مـنـظـار", "مـا بـعـد خـبـيـز واديـنـا وخبزته", "وبــيــض عــكـوبـنـا مـيـر لمـمـتـار", "وليــس ثــمـة مـن فـرق بـشـرعـتـنـا", "مـا بـيـن راعـي سـحـاحـيـر وسـحـار", "خـداك يـا بـنـت من دحنون ديرتنا", "سـبـحـانـه بـارئ الأردن مـن باري" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66879	مصطفى التل عرار	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1163	العصر الحديث	الأردن	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> بنت وادي الشتا هشت خمائله <\|vsep\|> لعارض هل من وسمي مبدار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وثغرة الزعتري افتر مبسمها <\|vsep\|> عن لون خدك ذ تغزوه أنظاري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسهل اربد قد جاشت غواربه <\|vsep\|> بكل أخاذ من عشب ونوار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن الشماليخ في حصن الصريح لقد <\|vsep\|> حالت لى عسل يا بنت فاشتاري </\|bsep\|> <\|bsep\|> دعي المدينة لا يخدعك باطلها <\|vsep\|> فزيفها بين من غير منظار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما بعد خبيز وادينا وخبزته <\|vsep\|> وبيض عكوبنا مير لممتار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليس ثمة من فرق بشرعتنا <\|vsep\|> ما بين راعي سحاحير وسحار </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "رمـــى ورمـــيــت صــنــارة", "فــلم نــصــطـد ولا بـارة", "وعــاد وعــدت فــي خــفــي", "حــنــيــن نــذرع الحــارة", "وللافـــــــلاس وســـــــواس", "بــرأســي أَصــطــلي نــاره", "بــه أنــشــبــت أظــفــاري", "وبـــي أنـــشــب أظــفــاره", "يــقــيـم قـيـامـتـي طـوراً", "واحـــرق ديـــكـــه تـــارة", "وعـــهـــدي أنــه قــد كــا", "ن لي بــالبـنـك إضـبـارة", "وأن النــــاس فــــيـــهـــم", "عــصــبــة ليـسـت بـغـدارة", "ومـن أَفـذاذهـا المـنجاد", "مـــنـــصـــور بـــن قــدارة", "وبـــلتـــكـــيـــان خــيــاط", "الجــيــوش وليــس جــرارة", "فــكــم حــررت ســفــتــجــة", "عــليــهـا مـنـهـمـا شـارة", "أحـــالتـــهــا مــودتــهــم", "إلى ليــــرات ثـــرثـــارة", "تــــحــــدث عــــن ثــــرائي", "واليسار الجار والجارة", "وتــصــفــع طـغـمـة شـمـتـت", "بــإفــلاســي بــكــنــدارة", "وكـم فـيـهـا شـنـنـت عـلى", "مـــخـــازن أســعــد غــارة", "وأرجـعـهـا إلى الجـزدان", "رخـــــص زان أســـــعــــاره", "وصــيــر شــيــخـنـا عـبـود", "يــنــظــم فــيــه أشـعـاره", "غـداة قـد اشـتـرى مـنـها", "إلى عــثــمــان ســيــداره", "وجــــوخـــة كـــســـوة مـــن", "صـنـعـة الزوراء مـختارة", "بــأثــمــان لقــد جــعــلت", "جـــمـــيــع النــاس زواره", "ولولا أن بــعــض الحـنـث", "قـــد يـــحــتــاج كــفــارة", "وأَنــي بــادي الانــفــاض", "رغــم الســمــت والشــارة", "وأن النــــــفـــــس رغـــــم", "مـتـابـهـا بالسوء امارة", "وددت لو أَن مــــــخــــــزن", "ابـن أسـعـد فـيـه خـمارة", "وأنـــي مـــن زبــائنــهــا", "أخـــو شـــيـــش ودوبـــارة", "أو إنـي فـي ركاب الهبر", "أَعــزف عــنــه طــنــبــاره", "أروض عــليــه بــوهــمـتـي", "وأروي النــاس أخــبــاره", "إلى أن تــســتــقــر بـنـا", "عــصــا ويــحــط تــسـيـاره", "بــأرض لا يــهــون بــهــا", "الأَبــي الحــر يـا جـارة", "فــليــس كــمــوطــنـي وطـن", "أَذل يـــــــذل أَحـــــــراره" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66912	مصطفى التل عرار	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1163	العصر الحديث	الأردن	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> رمى ورميت صنارة <\|vsep\|> فلم نصطد ولا بارة </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعاد وعدت في خفي <\|vsep\|> حنين نذرع الحارة </\|bsep\|> <\|bsep\|> وللافلاس وسواس <\|vsep\|> برأسي أَصطلي ناره </\|bsep\|> <\|bsep\|> به أنشبت أظفاري <\|vsep\|> وبي أنشب أظفاره </\|bsep\|> <\|bsep\|> يقيم قيامتي طوراً <\|vsep\|> واحرق ديكه تارة </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعهدي أنه قد كا <\|vsep\|> ن لي بالبنك ضبارة </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأن الناس فيهم <\|vsep\|> عصبة ليست بغدارة </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن أَفذاذها المنجاد <\|vsep\|> منصور بن قدارة </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبلتكيان خياط <\|vsep\|> الجيوش وليس جرارة </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكم حررت سفتجة <\|vsep\|> عليها منهما شارة </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحالتها مودتهم <\|vsep\|> لى ليرات ثرثارة </\|bsep\|> <\|bsep\|> تحدث عن ثرائي <\|vsep\|> واليسار الجار والجارة </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتصفع طغمة شمتت <\|vsep\|> بفلاسي بكندارة </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم فيها شننت على <\|vsep\|> مخازن أسعد غارة </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأرجعها لى الجزدان <\|vsep\|> رخص زان أسعاره </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصير شيخنا عبود <\|vsep\|> ينظم فيه أشعاره </\|bsep\|> <\|bsep\|> غداة قد اشترى منها <\|vsep\|> لى عثمان سيداره </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجوخة كسوة من <\|vsep\|> صنعة الزوراء مختارة </\|bsep\|> <\|bsep\|> بأثمان لقد جعلت <\|vsep\|> جميع الناس زواره </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولولا أن بعض الحنث <\|vsep\|> قد يحتاج كفارة </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأَني بادي الانفاض <\|vsep\|> رغم السمت والشارة </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأن النفس رغم <\|vsep\|> متابها بالسوء امارة </\|bsep\|> <\|bsep\|> وددت لو أَن مخزن <\|vsep\|> ابن أسعد فيه خمارة </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأني من زبائنها <\|vsep\|> أخو شيش ودوبارة </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو ني في ركاب الهبر <\|vsep\|> أَعزف عنه طنباره </\|bsep\|> <\|bsep\|> أروض عليه بوهمتي <\|vsep\|> وأروي الناس أخباره </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى أن تستقر بنا <\|vsep\|> عصا ويحط تسياره </\|bsep\|> <\|bsep\|> بأرض لا يهون بها <\|vsep\|> الأَبي الحر يا جارة </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "يــا هــبـر لا بـشـرى ولا حـواره", "يــطــربــهــا عـزفـك بـالقـيـثـارة", "يـا هـبـر حـسـب الأمـة الحـمـاره", "حــــكـــومـــة بـــراجـــة بـــصـــاره", "فـــلان فـــيـــهـــا لولب الوزارة", "يـا هـبـر اسـتـقـلالنا الكرتوني", "أخــرجــنــي كـمـا تـرى عـن ديـنـي", "فــدرت بــيـن النـاس كـالمـجـنـون", "أســـألهـــم عــنــه فــمــا دلونــي", "إلا عـــلى قـــعــوار والخــمــاره", "يـا هـبـر مـا فـي شـربـنـا للكاس", "بــعــد اللتــيـا والتـي مـن بـاس", "واللّه لولا كوكس يا ابن الناس", "مــا لاح هـذاك العـراء الكـاسـي", "كــمــا تــرى لاعــيــن النــظــاره" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66884	مصطفى التل عرار	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1163	العصر الحديث	الأردن	null	فصيح	<\|meter_5\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يا هبر لا بشرى ولا حواره <\|vsep\|> يطربها عزفك بالقيثارة </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا هبر حسب الأمة الحماره <\|vsep\|> حكومة براجة بصاره </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلان فيها لولب الوزارة <\|vsep\|> يا هبر استقلالنا الكرتوني </\|bsep\|> <\|bsep\|> أخرجني كما ترى عن ديني <\|vsep\|> فدرت بين الناس كالمجنون </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسألهم عنه فما دلوني <\|vsep\|> لا على قعوار والخماره </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا هبر ما في شربنا للكاس <\|vsep\|> بعد اللتيا والتي من باس </\|bsep\|> <\|bsep\|> واللّه لولا كوكس يا ابن الناس <\|vsep\|> ما لاح هذاك العراء الكاسي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "قـولوا لعـبـود عـلى القـول يـشفيني", "إن المــرابــيـن إخـوان الشـيـاطـيـن", "وأنــهــم لا أعــز اللّه طــغــمــتـهـم", "قـد اطـلعـوا رغـم تنديدي بهم ديني", "فــذا يــقــول غـريـمـي كـيـف تـمـهـله", "وذاك يــصــرخ لم تــحـبـسـه مـديـونـي", "كــأنــمــا النـاس عـبـدان لدرهـمـهـم", "وتــحــت إمــرتــهــم نــص القــوانـيـن", "يـا رهـط شـيـلوخ مـن يـأخذ بناصركم", "يـجـنـي عـلى الحق والأخلاق والدين", "ومــن يــســهــل أمــراً فــيـه مـصـلحـة", "لكــم فــمــلعـون حـقـاً وابـن مـلعـون", "فــمــا كــظـلمـكـم ظـلم الفـرنـج ولا", "كـفـتـكـكـم بـالورى فـتـك الطـواعـين", "أأســجــن النــاس ارضــاء لخــاطـركـم", "وخـشـية العزل من ذا المنصب الدون", "أم رغــبــة بــتـقـاضـي راتـب ضـربـوا", "نــقــوده مــن دمــاء فــي شـرايـيـنـي", "هـذي الوظـيـفـة إن كـانـت وجـائبـها", "وقـفـاً عـليـكـم فـعنها اللّه يغنيني", "إن الصــعــاليــك اخــوانـي وإن لهـم", "حــقـاً بـه لو شـعـرتـم لم تـلومـونـي", "فـالعـزل والنـفـي حـبـاً بالقيام به", "أسـمـى بـعـيـنـي مـن نـصـبـي وتعييني", "يـا شـر مـن مـنـيـت هذي البلاد بهم", "ايــذاؤكــم فـقـراء النـاس يـؤذيـنـي", "إن الصـعـاليـك مـثـلي مـفـلسـون وهم", "لمـثـل هـذا الزمـان الزفـت خـبـونـي", "والأَمر لو كان لي لم تفرحوا أبداً", "مـن أجـل ديـن لكـم يـومـاً بـمـسـجـون", "فـبـلطـوا البـحـر غـيظاً من معاملتي", "وبــالجـحـيـم إن اسـطـعـتـم فـزجـونـي", "فـمـا أنـا راجـع عـن كـيـد طـغـمـتكم", "حـفـظـاً لحـق الطـفـارى والمـسـاكـيـن" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66868	مصطفى التل عرار	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1163	العصر الحديث	الأردن	null	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> قولوا لعبود على القول يشفيني <\|vsep\|> ن المرابين خوان الشياطين </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنهم لا أعز اللّه طغمتهم <\|vsep\|> قد اطلعوا رغم تنديدي بهم ديني </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذا يقول غريمي كيف تمهله <\|vsep\|> وذاك يصرخ لم تحبسه مديوني </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنما الناس عبدان لدرهمهم <\|vsep\|> وتحت مرتهم نص القوانين </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا رهط شيلوخ من يأخذ بناصركم <\|vsep\|> يجني على الحق والأخلاق والدين </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن يسهل أمراً فيه مصلحة <\|vsep\|> لكم فملعون حقاً وابن ملعون </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما كظلمكم ظلم الفرنج ولا <\|vsep\|> كفتككم بالورى فتك الطواعين </\|bsep\|> <\|bsep\|> أأسجن الناس ارضاء لخاطركم <\|vsep\|> وخشية العزل من ذا المنصب الدون </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم رغبة بتقاضي راتب ضربوا <\|vsep\|> نقوده من دماء في شراييني </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذي الوظيفة ن كانت وجائبها <\|vsep\|> وقفاً عليكم فعنها اللّه يغنيني </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن الصعاليك اخواني ون لهم <\|vsep\|> حقاً به لو شعرتم لم تلوموني </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالعزل والنفي حباً بالقيام به <\|vsep\|> أسمى بعيني من نصبي وتعييني </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا شر من منيت هذي البلاد بهم <\|vsep\|> ايذاؤكم فقراء الناس يؤذيني </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن الصعاليك مثلي مفلسون وهم <\|vsep\|> لمثل هذا الزمان الزفت خبوني </\|bsep\|> <\|bsep\|> والأَمر لو كان لي لم تفرحوا أبداً <\|vsep\|> من أجل دين لكم يوماً بمسجون </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبلطوا البحر غيظاً من معاملتي <\|vsep\|> وبالجحيم ن اسطعتم فزجوني </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لَحا اللَّه قَوماً أنتَ مِنهم فإنّهم", "لئامٌ مـسـاعيهم سراعٌ إلى الغدرِ", "فَـلَو كـنت حرّاً يا لعينُ وقلتَ لي", "جَـمـيلاً وَمَعروفاً ضعفت عَنِ الشكرِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/98011	جهيرة الثعلبية	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1872	العصر الإسلامي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> لَحا اللَّه قَوماً أنتَ مِنهم فنّهم <\|vsep\|> لئامٌ مساعيهم سراعٌ لى الغدرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "عَلى مِثل هذا الوَضع فَاليبن من بَني", "فَــكــل بَـنـاء مُـشـرف دونَ ذا البـنـا", "تَـــأَمّـــل تَــجــده رَوضَــة ذات بَهــجَــة", "بِهـا يُـجـتَـلى كـل السُـرور وَيَـجـتَـنـي", "لَه رَونَـــق يَـــعــلو عَــلى كُــل رَونَــق", "وَهــا هــو رَوض طَــيــب يـانِـع الجَـنـى", "مَــكــان عَــلَيــه بُـلبـل الانـس صـائِح", "يَــقـول أَلا كـل المَـحـاسِـن هـا هُـنـا", "مُـــقـــام كَــريــم كُــل أَوقــاتِهِ رِضــا", "وَمُــقــعَـد صِـدق لَيـسَ فـي سَـوحـه عَـنـا", "يُـنـادي لِسـان الحـال لِلضَّيف اِذ أَتى", "أَيــا ضَــيـفُـنـا لَو زُرتَـنـا لِوَجـتـنـا", "تَــصَــدّى فَـريـد العَـصـر مـجـدا بِـعـزه", "لِتَـجـديـدِه فـي قـالِب الحُـسن وَاِعتَنى", "وَأَدرك هـذا الفـاضِـل الالمَـعـي بِـما", "تَــشــيــد مـن أَركـانِهِ غـايَـة المُـنـى", "تَـكـامُـل فـيـهِ الحُـسـن مـن كُـل جـانِب", "وَاِصــبَــح بِــالرَأى المـسـدّد مـتـقـنـا", "فَـكَـالبَـدر اِشـرافـا وَكَـالرَوض نَـفـحَة", "وَكَـالشَـمس اِن لاحَت وَكَالظَبى اِن رَنا", "حَــوى طـالِعـاً سَـعـدا وَمَـجـدا مـؤثـلا", "فَـاِرخـت هـذا مُـقـعَـد المَـجـد وَالسنا", "فَلا زالَ باب النَصر وَالفَتح وَالرِضا", "وَلا زالَ مَن أَنشاه في العَز وَالهَنا", "وَلا زالَ بــانــيــهِ عَــزيــزاً مُــؤَيَّدا", "لَهُ المَـدحَ يَـحـيـى وَالمَـحـامِد تُقتَنى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/81222	الشبراوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1518	العصر العثماني	مصر	null	فصيح	<\|meter_3\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> عَلى مِثل هذا الوَضع فَاليبن من بَني <\|vsep\|> فَكل بَناء مُشرف دونَ ذا البنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَأَمّل تَجده رَوضَة ذات بَهجَة <\|vsep\|> بِها يُجتَلى كل السُرور وَيَجتَني </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَه رَونَق يَعلو عَلى كُل رَونَق <\|vsep\|> وَها هو رَوض طَيب يانِع الجَنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَكان عَلَيه بُلبل الانس صائِح <\|vsep\|> يَقول أَلا كل المَحاسِن ها هُنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُقام كَريم كُل أَوقاتِهِ رِضا <\|vsep\|> وَمُقعَد صِدق لَيسَ في سَوحه عَنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُنادي لِسان الحال لِلضَّيف اِذ أَتى <\|vsep\|> أَيا ضَيفُنا لَو زُرتَنا لِوَجتنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَصَدّى فَريد العَصر مجدا بِعزه <\|vsep\|> لِتَجديدِه في قالِب الحُسن وَاِعتَنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَدرك هذا الفاضِل الالمَعي بِما <\|vsep\|> تَشيد من أَركانِهِ غايَة المُنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَكامُل فيهِ الحُسن من كُل جانِب <\|vsep\|> وَاِصبَح بِالرَأى المسدّد متقنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكَالبَدر اِشرافا وَكَالرَوض نَفحَة <\|vsep\|> وَكَالشَمس اِن لاحَت وَكَالظَبى اِن رَنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَوى طالِعاً سَعدا وَمَجدا مؤثلا <\|vsep\|> فَاِرخت هذا مُقعَد المَجد وَالسنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا زالَ باب النَصر وَالفَتح وَالرِضا <\|vsep\|> وَلا زالَ مَن أَنشاه في العَز وَالهَنا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "بــكــاء ومـا سـالتْ عـيـون وأجـفـانُ ", " شــجــون ومــا ذابــتْ قـلوب وأبـدانُ", "خـبـا القـمـرُ الأسْنى فأظلمتِ الدّنا", " ومـادَ مـن العلياء والمجدِ أركانُ", "أحــيــنَ اســتــوى فـي حُـسـنِه وجـلالِه", " وتــاهــتْ بــه أطــواد عــزّ وأوطــانُ", "تــخــطّــفَه ريــبُ المَــنـون مـخـاتِـلاً ", " عـــلى غِـــرّة إنّ المـــنـــونَ لخــوّانُ", "كـــذلك أعـــراضُ البُــدور يــعــوقُهــا", " إذا كـمُـلتْ مـن حـادث الدّهر نقصانُ", "لحُــقّ بــأن نــبــكــي عـليـه بـأدمُـعٍ ", " لهـا فـي مـسـيـلِ الخـدّ درّ ومَـرْجـانُ", "وتُــحــرَقُ أكــبــاد وتــمــرضُ أنــفُــس ", " وتــعــظُــم أتـراح وتـكـبُـر أشـجـانُ", "وتــهــتــاجُ أحــزانٌ وتــهـمـي مـدامـع", " وتُــجــمــع أمــواه غِــزار ونــيــرانُ", "تـــبـــكّـــتْ له خـــيــمــاتُه وقُــصــورُه", " ونــاحــتْ عــليــه مــرهــفـاتٌ ومُـرّانُ", "وعــاد صــهــيــلُ الخـيـلِ فـي لهـواتِه", " حــنــيــنـاً وعـافـتْهُـنّ لُجـم وأرْسـانُ", "ومــا نــاح وُرْقُ الأيـكِ إلا له فـلو", " درَتْ لبـكـتْ قـبـلَ الحـمـائم أغـصـانُ", "فــيــا لك مــن رُزْءٍ عــظــيـمٍ وحـادثٍ ", " يـــعـــزّ له صــبــر ويُــعــوِزُ سُــلوانُ", "ويــا يــومَه مــا كـان أقـطـعَ هـولَهُ ", " تـــشـــيـــبُ لمـــرآهُ المــروّعِ وُلْدانُ", "كــأن مـنـادي البـعـثِ قـام مـنـاديـاً", " لحـشـرٍ فـهـبّ الخلْقُ طُرّاً كما كانوا", "وقد ضاق رحبُ الأرضِ بالخلقِ والتقتْ", " جــمــوعــهُـم مـرجـاً رجـالٌ ونـسـوانُ", "وشُـــقّـــتْ قــلوبٌ لا جــيــوب ورجّــعــتْ", " بــلابِــلُ وارتــجّـتْ نـفـوس وأذهـان", "وكـانـوا بلُبْسِ اللّهوِ بيضاً حمائماً ", " فعادوا وهم في ملبَسِ الحزن غرْبان" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/198925	أبو الضوء سراج بن احمد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2371	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 81, "text": "الابيات قطعتان من قصيدة تبدا القطعة الثانية من البيت الثاني قدم لها العماد بقوله:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 54, "text": "وقوله من مرثية في ولد رُجار الإفرنجي صاحب صقلية أولها:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> بكاء وما سالتْ عيون وأجفانُ <\|vsep\|> شجون وما ذابتْ قلوب وأبدانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خبا القمرُ الأسْنى فأظلمتِ الدّنا <\|vsep\|> ومادَ من العلياء والمجدِ أركانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحينَ استوى في حُسنِه وجلالِه <\|vsep\|> وتاهتْ به أطواد عزّ وأوطانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تخطّفَه ريبُ المَنون مخاتِلاً <\|vsep\|> على غِرّة نّ المنونَ لخوّانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كذلك أعراضُ البُدور يعوقُها <\|vsep\|> ذا كمُلتْ من حادث الدّهر نقصانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لحُقّ بأن نبكي عليه بأدمُعٍ <\|vsep\|> لها في مسيلِ الخدّ درّ ومَرْجانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتُحرَقُ أكباد وتمرضُ أنفُس <\|vsep\|> وتعظُم أتراح وتكبُر أشجانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتهتاجُ أحزانٌ وتهمي مدامع <\|vsep\|> وتُجمع أمواه غِزار ونيرانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تبكّتْ له خيماتُه وقُصورُه <\|vsep\|> وناحتْ عليه مرهفاتٌ ومُرّانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعاد صهيلُ الخيلِ في لهواتِه <\|vsep\|> حنيناً وعافتْهُنّ لُجم وأرْسانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما ناح وُرْقُ الأيكِ لا له فلو <\|vsep\|> درَتْ لبكتْ قبلَ الحمائم أغصانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا لك من رُزْءٍ عظيمٍ وحادثٍ <\|vsep\|> يعزّ له صبر ويُعوِزُ سُلوانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا يومَه ما كان أقطعَ هولَهُ <\|vsep\|> تشيبُ لمرهُ المروّعِ وُلْدانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأن منادي البعثِ قام منادياً <\|vsep\|> لحشرٍ فهبّ الخلْقُ طُرّاً كما كانوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد ضاق رحبُ الأرضِ بالخلقِ والتقتْ <\|vsep\|> جموعهُم مرجاً رجالٌ ونسوانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشُقّتْ قلوبٌ لا جيوب ورجّعتْ <\|vsep\|> بلابِلُ وارتجّتْ نفوس وأذهان </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "قـالوا حـبـيـبـي أصـابـه رمَـد ", " جـفـا الكـرى جـفنَه لِما وجَدا", "يــا ليــتــنــي كـنـتُ دونَه ولهُ", " نـفـسـي فِـداء فـقـلّ ذاك فِدا", "مــرّ فـأبْـدى احـمـرارُ وجـنـتِه ", " مـن دمِ قـلبي هواهُ ما وجَدا", "فــراعــنــي بـهـجـةً وأدهـشـنـي ", " فــظـلتُ أدعـوهُ مـنـشِـداً غـرِدا", "يـا أرمـدَ العينِ قف بساحتِنا ", " كيما نُداوي من جفنِك الرّمدا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/198924	أبو الضوء سراج بن احمد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2371	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 110, "text": "قال العماد مما نقله عن كتاب ابن بشرون الكاتب بصقلية في عصرنا هذا، ووسمه بالمختار في النظم والنثر لأفاضل العصر:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 40, "text": "وقال في رمد الحبيب، والبيت الأخير تضمين:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_1\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> قالوا حبيبي أصابه رمَد <\|vsep\|> جفا الكرى جفنَه لِما وجَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ليتني كنتُ دونَه ولهُ <\|vsep\|> نفسي فِداء فقلّ ذاك فِدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مرّ فأبْدى احمرارُ وجنتِه <\|vsep\|> من دمِ قلبي هواهُ ما وجَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فراعني بهجةً وأدهشني <\|vsep\|> فظلتُ أدعوهُ منشِداً غرِدا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "ألا انجابَتْ فضاءَ لنا الخفيّ ", " وأعـشـى الأعينَ القمرُ المُضيّ", "ومـا خـابـتْ بـمـا شـامَـت نُـفوس", " شـــفـــى غُـــلاتِهـــا جــود ورِيّ", "مـن الخـبـرِ الذي وافـى بلِرْماً", " أعيسى المجدُ أم عيسى النّبي", "وكـيـف بـدا ومـا أنْ حـان حـشْر", " وكــل مــواتِ هــذا الخـلْقِ حـي", "رويــــدَك رُبّ خـــوّارٍ ضـــعـــيـــفٍ", " غــدا وهــو القــويّ القَـسْـوريّ", "أعِــدْ نــظـراً وجَـلّ بـحـسـنِ ظـنٍ ", " غـبـايـا الشّـكّ يبْدُ لك الجليّ", "ألا خُــذهــا وِداداً لا عِـنـاداً", " أجَــدّ صــفــاءَهــا قــلبٌ صــفــي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/198923	أبو الضوء سراج بن احمد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2371	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 361, "text": "قال العماد: ثم وقع بيدي كتاب ألّفه ابن بشرون الكاتب بصقلية في عصرنا هذا، ووسمه بالمختار في النظم والنثر لأفاضل العصر، وذكر فيه الشيخ أبا الضوء سراجاً، وأوضح من محاسنه الغرّ ومناقبه الزّهر منهاجاً، ووصفه بصحة التصوّر، وصدق التخيّل، وسداد الرأي، وحدة الخاطر، وأنّ شعره بديع الحوك، رفيع السّلك، فمنه أنّ الفقيه عيسى بن عبد المنعم الصقلي كتب إليه يستعير منه كتاباً:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "لنــا حــاج وأنـتَ بـهـا مـليّ ", "partB": " ورأيـكَ فـي السّـمـاح بها عليّ", "size": 63, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "فــإنْ وافَــتْ فــذلك مـا ظـنـنّـا", "partB": "وأشــبــه أهـلهُ الفـعـلُ الزكـيّ", "size": 68, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "وإن يـعـتـاقُهـا مـنـعٌ فقُلْ لي ", "partB": " الى مـن يُـنـسَـبُ الفعلُ الرضيّ", "size": 66, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 17, "text": "فأجابه أبو الضوء:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ألا انجابَتْ فضاءَ لنا الخفيّ <\|vsep\|> وأعشى الأعينَ القمرُ المُضيّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما خابتْ بما شامَت نُفوس <\|vsep\|> شفى غُلاتِها جود ورِيّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> من الخبرِ الذي وافى بلِرْماً <\|vsep\|> أعيسى المجدُ أم عيسى النّبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكيف بدا وما أنْ حان حشْر <\|vsep\|> وكل مواتِ هذا الخلْقِ حي </\|bsep\|> <\|bsep\|> رويدَك رُبّ خوّارٍ ضعيفٍ <\|vsep\|> غدا وهو القويّ القَسْوريّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعِدْ نظراً وجَلّ بحسنِ ظنٍ <\|vsep\|> غبايا الشّكّ يبْدُ لك الجليّ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تَــشَــرَّبَ قَــلبــي حُـبَّهـا وَمَـشـى بِهِ", "تَـمـشي حُمَيّا الكَأسِ في جِسمِ شارِبِ", "وَدَبَّ هَـواهـا فـي عِـظـامـي فَـشَـفَّها", "كَما دَبَّ في المَلسوعِ سُمُّ العَقارِبِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/26625	عامر الفزاري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/581	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> تَشَرَّبَ قَلبي حُبَّها وَمَشى بِهِ <\|vsep\|> تَمشي حُمَيّا الكَأسِ في جِسمِ شارِبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ذَكَرتُ بَني عادٍ وَفي قَتلِهِم أَسى", "أَصـابَهُـم رَيـبُ الزَمـانِ فَأَذهَبا", "مَـنـازِلَ كـانَـت لِلملوكِ فَأَصبَحَت", "يَـبـاباً وَأَمسَت لِلثَعالِبِ مَلعَبا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/31450	ذو أينَع الهمداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/837	العصر الإسلامي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> ذَكَرتُ بَني عادٍ وَفي قَتلِهِم أَسى <\|vsep\|> أَصابَهُم رَيبُ الزَمانِ فَأَذهَبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أَرانـي كُـلَّما أُهرِمتُ يَوماً", "أَتـانـي بَـعـدَهُ يَـومٌ جَـديدُ", "يَـعـودُ شَـبـابُهُ في كُلِّ يَومٍ", "وَيَأبى لي شَبابي ما يَعودُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/31449	ذو أينَع الهمداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/837	العصر الإسلامي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> أَراني كُلَّما أُهرِمتُ يَوماً <\|vsep\|> أَتاني بَعدَهُ يَومٌ جَديدُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "عجباً عجبت لمعشر لم يرشدوا ", " جعلوا عوانة لي بغيب إبنما", "إنـي إلى الرحـمن أبرأ صادقاً", "مـا نـكت أمك يا عوانة محرما", "أنـكـرت مـنـك جـعـودة في حوة ", "ومـشـافـراً هـدلاً وأنفاً أخثما", "مـا كـان لي فـي آل حـام والد", "عـبـد فـأصـبح في كنانة أكشما" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203909	أبو عوانة الكلبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8854	العصر الأموي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 25, "text": "قال ياقوت في ترجمة عوانة:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 57, "text": "وقال محمد بن احمد الكاتب: وقال عياض بن وزر في ابنه عوانة:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> عجباً عجبت لمعشر لم يرشدوا <\|vsep\|> جعلوا عوانة لي بغيب بنما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ني لى الرحمن أبرأ صادقاً <\|vsep\|> ما نكت أمك يا عوانة محرما </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنكرت منك جعودة في حوة <\|vsep\|> ومشافراً هدلاً وأنفاً أخثما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "أي ريــاض صــوحــت مـن ريـاض", "وأي بـحـر سـائغ الشـرب غاض", "وأي ليــث هــب مــن خــيـسـه ", " فـاعـتـرضـت ارباه اعتراض ", "أين اللسان العربي الشبا ", "يـديـره فـي فـيه ماض فماض " ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/200110	أبو المناقب المعري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8485	العصر الفاطمي	سورية	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 24, "text": " قال الحافظ السلفي:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 174, "text": "أنشدني أبو البركات محمد بن حمزة بن أحمد العرقي التنوخي بالإسكندرية قال أنشدني أبو المناقب عبد الباقي بن علي المعري ابتداء قصيدة رثى فيها ابنا لأبي الحسن المقيدسي النحوي ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 41, "text": "ثم أورد الأبيات ثم ترجم لأبي البركات قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 262, "text": "قال: مولدي سنة خمس وستين وأربعمائة بمصر وتوفي في سنة سبع وخمسين وخمسمائة بها وذكر أنه سمع الحديث على الخلعي وابن أبي داود وغيرهما وقرأ اللغة على ابن القطاع وسمع علي كثيرا هو وأخوه أبو الحسن بالإسكندرية وكان لي بهما أنس تام مدة مقامهما بها وعلقت عنهما فوائد أدبية", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_0\|> ض <\|psep\|> <\|bsep\|> أي رياض صوحت من رياض <\|vsep\|> وأي بحر سائغ الشرب غاض </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأي ليث هب من خيسه <\|vsep\|> فاعترضت ارباه اعتراض </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "تـحـايـا كـالمـدام وكـالشّهاد", "تسير بها الروائح والغوادي", "وتـحـمـلهـا الركـائب كـل يوم", "لرائعـة الفـؤاد على البعاد", "لئن مـنـع البعاد وصول جسمي", "إلى مـن لا يـفـارقـها فؤادي", "لمـا مـنع الرسائل والتحايا", "وآيـــات المـــحَــبّــةِ والوداد", "مــضــمّــنَــةً لهــن بـنـات فـكـر", "تُــزَفُّ مـع القـراطـس والمـداد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/124050	العم بن أحمد فال العلوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2685	العصر الحديث	موريتانيا	null	فصيح	<\|meter_14\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> تحايا كالمدام وكالشّهاد <\|vsep\|> تسير بها الروائح والغوادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتحملها الركائب كل يوم <\|vsep\|> لرائعة الفؤاد على البعاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لئن منع البعاد وصول جسمي <\|vsep\|> لى من لا يفارقها فؤادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لما منع الرسائل والتحايا <\|vsep\|> ويات المحَبّةِ والوداد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أتَـيـتـالخـود مـسـتـتـرا عشاء", "وأخـفَـيـت الكـلام مـتـى أتيت", "فـقـالت لي من أنت فقلت دان", "فـقـالت مـا تـقـول فـقلت بيت", "فـقـالت مـا أتـى بك قلت انى", "بـمـبـسـمك استبيت وما اسبيت", "فــقــالت ان واشــيـنـا قـريـب", "فلا يسمعك فامض فما انتهيت", "فـلم أبـرح أقـول لهـا أنيلي", "ولم تـبـرح تـقـول لقَـد أبـيت", "إلى أن جـاء فـاستترت فسرنا", "عــلى انــى رضَـعـتُ ومـا رويـتُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/124051	العم بن أحمد فال العلوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2685	العصر الحديث	موريتانيا	null	فصيح	<\|meter_14\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> أتَيتالخود مستترا عشاء <\|vsep\|> وأخفَيت الكلام متى أتيت </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقالت لي من أنت فقلت دان <\|vsep\|> فقالت ما تقول فقلت بيت </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقالت ما أتى بك قلت انى <\|vsep\|> بمبسمك استبيت وما اسبيت </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقالت ان واشينا قريب <\|vsep\|> فلا يسمعك فامض فما انتهيت </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلم أبرح أقول لها أنيلي <\|vsep\|> ولم تبرح تقول لقَد أبيت </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ســـلامٌ عـــليــكــم مــا أمــر نــواكــم", "وأنــى يــطــيــق الجـسـم مـنـه نـواكـم", "فــأقــبــل والأجـسـام تـعـمـل نـحـوكـم", "بـــوفـــق قــلوب كــلهــا قــد نــواكــم", "دعانا إلى ذي النور من حاله العلى", "وحــقّ عــليــنــا أن نــجــيــب دعــاكــم", "لئن بـلّغـتـنـا العـيـس من بعد جوبنا", "فــيــافــى فــيــهــا للجــبــال تـراكـم", "فــحــقّ لنــا مــنــع الرحـال ظـهـورهـا", "عــلى أن كــفــاهــا أن تــمــسّ ثـراكـم", "أنـخـنـا أمـيـر المـؤمـنـيـن بـبـابـكم", "لنــصــطـاد مـا نـلقـى بـه مـن قـراكـم", "رجــاء لربــح المــال تـأتـي بـلادكـم", "رجـــال وتـــأتــيــهــا رجــاء لقــاكــم", "عـسـى بـاللقـا عـنـا تـمـحّـى بـقـربـكم", "وتــرقــى أعــز مــرتــقــى بـارتـقـاكـم", "فــكـم حـاجـة عـظـمـى تـرجّـى بـقـربـكـم", "وكـم مـن مـدى فـي الديـن دون مـداكم", "صــديــق لكــم مــن كــان للّه خــالصــاً", "وأعـــداؤه الضـــلال عـــيـــن عــداكــم", "فـفـيـكـم لقـوم أبـؤسٌ مـن لظـى الوغى", "وفــيــكــم لقــوم أنــعــمٌ مــن نـداكـم", "ســـيـــوف لأعــنــاق البــغــاة مــعــدّة", "وآلاء غـــيـــث مـــمـــرع مــن نــداكــم", "بــكــم نــشــر الاسـلام وامـتـد نـوره", "صـريـحـاً وبـالمـاثـور صـار التـحـاكـم", "فــمــا خـاب نـاحـيـكـم لاصـلاح ديـنـه", "ولا مــن لاصـلاح الدنـا قـد نـحـاكـم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/124052	العم بن أحمد فال العلوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2685	العصر الحديث	موريتانيا	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> سلامٌ عليكم ما أمر نواكم <\|vsep\|> وأنى يطيق الجسم منه نواكم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأقبل والأجسام تعمل نحوكم <\|vsep\|> بوفق قلوب كلها قد نواكم </\|bsep\|> <\|bsep\|> دعانا لى ذي النور من حاله العلى <\|vsep\|> وحقّ علينا أن نجيب دعاكم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لئن بلّغتنا العيس من بعد جوبنا <\|vsep\|> فيافى فيها للجبال تراكم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فحقّ لنا منع الرحال ظهورها <\|vsep\|> على أن كفاها أن تمسّ ثراكم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنخنا أمير المؤمنين ببابكم <\|vsep\|> لنصطاد ما نلقى به من قراكم </\|bsep\|> <\|bsep\|> رجاء لربح المال تأتي بلادكم <\|vsep\|> رجال وتأتيها رجاء لقاكم </\|bsep\|> <\|bsep\|> عسى باللقا عنا تمحّى بقربكم <\|vsep\|> وترقى أعز مرتقى بارتقاكم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكم حاجة عظمى ترجّى بقربكم <\|vsep\|> وكم من مدى في الدين دون مداكم </\|bsep\|> <\|bsep\|> صديق لكم من كان للّه خالصاً <\|vsep\|> وأعداؤه الضلال عين عداكم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ففيكم لقوم أبؤسٌ من لظى الوغى <\|vsep\|> وفيكم لقوم أنعمٌ من نداكم </\|bsep\|> <\|bsep\|> سيوف لأعناق البغاة معدّة <\|vsep\|> ولاء غيث ممرع من نداكم </\|bsep\|> <\|bsep\|> بكم نشر الاسلام وامتد نوره <\|vsep\|> صريحاً وبالماثور صار التحاكم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَمـن آلِ شَـعـثـاءَ الحُـمـولُ البَواكِرُ", "مَـع الصُـبـحِ قَـد زالَت بِهِنَّ الأَباعِرُ", "وَحَــلَّت سُــلَيــمـى فـي هِـضـابٍ وَأَيـكَـةٍ", "فَــلَيــسَ عَــلَيــهــا يَــومَ ذَلِكَ قــادِرُ", "تُهـيـبُـك الأَسـفـارُ مِـن خَشيَةِ الرَدى", "وَكَـم قَـد رأَيـنـا مـن رَدٍ لا يُـسافِرُ", "وَأَلقَـت عَـصاها وَأستقرَّت بِها النَوى", "كَـمـا قَـرَّ عَـيـنـاً بالإِيابِ المُسافِرُ", "فَــصَــبَّحــَهــا أَمــلاكُهــا بــكَـتـيـبَـةٍ", "عَـليـهـا إِذا أَمـسَـت مِـن اللَهِ ناظِرُ", "مُـعـاويَـةُ بـن الجَـونِ ذُبـيـانُ حَـولَهُ", "وَحَــسّـانُ فـي جَـمـعِ الرِبـابِ مُـكـاثِـرُ", "وَقَــد جَــمَــعــا جَــمـعـاً كـأَنَّ زُهـاءَهُ", "جَــرادٌ سَــفــى فــي هَـبـوَةٍ مُـتَـظـاهِـرُ", "وَمَــروا بــأَطــرافِ البـيـوتِ فـردَّهُـم", "رِجــالٌ بــأَطــرافِ الرِمــاحِ مَــسـاعِـرُ", "يُــفَــرِّجُ عَــنّــا كُــلَّ ثَــغــرٍ مَــخـافَـةً", "جَــوادٌ كــسِــرحــانِ الأَبــاءَةِ ضـامِـرُ", "وَكُــلُّ طَــمــوحٍ فــي الجِــراءِ كَـأَنَّهـا", "إِذا أغتمسَت في الماءِ فتخاءُ كاسِرُ", "لَهـا نـاهِـضٌ فـي المَهدِ قَد مَهدَت لَهُ", "كَــمـا مَهَّدَت للبَـعـلِ حَـسـنـاءُ عـاقِـرُ", "هَــوى زهــدَمٌ تَـحـتَ الغُـبـارِ لحـاجِـبٍ", "كَـمـا اِنـقَـضَّ أَقنى ذو جَناحَينِ فاتِرُ", "هُــمــا بَــطــلانِ يَـعـثُـرانِ كِـلاهُـمـا", "يُـريـدُ ريـاسَ السَـيـفِ وَالسَـيفُ نادِرُ", "فَــلا فَــضــلَ إِلّا أَن يَــكـونَ جَـراءَةٌ", "ذَوي بَـــدَنَـــيـــنِ وَالرؤوسُ حَـــواسِــرُ", "يَـــنـــوءُ وَكَــفّــا زَهــدَمٍ مــن وَرائِهِ", "وَقَــد عَـلِقَـت مـا بَـيـنَهُـنَّ الأَظـافِـرُ", "وَبـاتـوا لَنـا ضَـيـفـاً وَبِتنا بنعمةٍ", "لَنــا مُــســمِـعـاتٌ بـالدفـوفِ وَسـامِـرُ", "فَـلَم نـقـرهـم شَـيـئاً وَلكـنَّ قَـصـرَهُـم", "صَـبـوحٌ لَدَيـنـا مَـطـلعَ الشَـمـسِ حازِرُ", "فَــبــاكَــرهُـم قَـبـلَ الشُـروفِ كَـتـائِبٌ", "كــأَركــانِ سَـلمـى سَـيـرُهـا مُـتـواتِـرُ", "مـن الضـاربـيـنَ الكَـبـشَ يَبرُقُ بَيضُه", "إِذا غَـصَّ بـالريـقِ القَـليلِ الحَناجِرُ", "وَظَــنَّ سَــراةُ الحَـيِّ إِن لَن يُـقَـتَّلـوا", "إِذا دُعــيَـت بـالسَـفـحِ عَـبـسٌ وَعـامِـرُ", "كَــأَنَّ نَــعــامَ الدوِّ بــاضَ عــليــهــمِ", "وَأعــيُــنُهـم تَـحـتَ الحَـبـيـكِ جَـواحِـرُ", "ضَـرَبـنـا حَـبـيـكَ البَيضِ في غَمرِ لُجَّةٍ", "فَـلَم يَـنجُ في الناجينَ منهم مُفاخِرُ", "وَلَم يَــنــجُ إِلّا أَن يَــكــونَ طِــمــرَّةٌ", "نـــوايـــلُ أَو نَهــدٌ مُــلِحٌّ مُــثــابِــرُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/75839	معقر بن حمار البارقي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1291	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أَمن لِ شَعثاءَ الحُمولُ البَواكِرُ <\|vsep\|> مَع الصُبحِ قَد زالَت بِهِنَّ الأَباعِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحَلَّت سُلَيمى في هِضابٍ وَأَيكَةٍ <\|vsep\|> فَلَيسَ عَلَيها يَومَ ذَلِكَ قادِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُهيبُك الأَسفارُ مِن خَشيَةِ الرَدى <\|vsep\|> وَكَم قَد رأَينا من رَدٍ لا يُسافِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَلقَت عَصاها وَأستقرَّت بِها النَوى <\|vsep\|> كَما قَرَّ عَيناً بالِيابِ المُسافِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَصَبَّحَها أَملاكُها بكَتيبَةٍ <\|vsep\|> عَليها ِذا أَمسَت مِن اللَهِ ناظِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُعاويَةُ بن الجَونِ ذُبيانُ حَولَهُ <\|vsep\|> وَحَسّانُ في جَمعِ الرِبابِ مُكاثِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد جَمَعا جَمعاً كأَنَّ زُهاءَهُ <\|vsep\|> جَرادٌ سَفى في هَبوَةٍ مُتَظاهِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَروا بأَطرافِ البيوتِ فردَّهُم <\|vsep\|> رِجالٌ بأَطرافِ الرِماحِ مَساعِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُفَرِّجُ عَنّا كُلَّ ثَغرٍ مَخافَةً <\|vsep\|> جَوادٌ كسِرحانِ الأَباءَةِ ضامِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكُلُّ طَموحٍ في الجِراءِ كَأَنَّها <\|vsep\|> ِذا أغتمسَت في الماءِ فتخاءُ كاسِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَها ناهِضٌ في المَهدِ قَد مَهدَت لَهُ <\|vsep\|> كَما مَهَّدَت للبَعلِ حَسناءُ عاقِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَوى زهدَمٌ تَحتَ الغُبارِ لحاجِبٍ <\|vsep\|> كَما اِنقَضَّ أَقنى ذو جَناحَينِ فاتِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُما بَطلانِ يَعثُرانِ كِلاهُما <\|vsep\|> يُريدُ رياسَ السَيفِ وَالسَيفُ نادِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا فَضلَ ِلّا أَن يَكونَ جَراءَةٌ <\|vsep\|> ذَوي بَدَنَينِ وَالرؤوسُ حَواسِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَنوءُ وَكَفّا زَهدَمٍ من وَرائِهِ <\|vsep\|> وَقَد عَلِقَت ما بَينَهُنَّ الأَظافِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَباتوا لَنا ضَيفاً وَبِتنا بنعمةٍ <\|vsep\|> لَنا مُسمِعاتٌ بالدفوفِ وَسامِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَم نقرهم شَيئاً وَلكنَّ قَصرَهُم <\|vsep\|> صَبوحٌ لَدَينا مَطلعَ الشَمسِ حازِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَباكَرهُم قَبلَ الشُروفِ كَتائِبٌ <\|vsep\|> كأَركانِ سَلمى سَيرُها مُتواتِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> من الضاربينَ الكَبشَ يَبرُقُ بَيضُه <\|vsep\|> ِذا غَصَّ بالريقِ القَليلِ الحَناجِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَظَنَّ سَراةُ الحَيِّ ِن لَن يُقَتَّلوا <\|vsep\|> ِذا دُعيَت بالسَفحِ عَبسٌ وَعامِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَنَّ نَعامَ الدوِّ باضَ عليهمِ <\|vsep\|> وَأعيُنُهم تَحتَ الحَبيكِ جَواحِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضَرَبنا حَبيكَ البَيضِ في غَمرِ لُجَّةٍ <\|vsep\|> فَلَم يَنجُ في الناجينَ منهم مُفاخِرُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أَجَــدَّ الرَكـبُ بـعـدَ غَـدٍ خُـفـوفُ", "وأضــحَــت لا تـواصِـلُكَ الألوفُ", "وَكـانَ القَـلبُ جُـنَّ بِهـا جُنوناً", "وَلَم أَرَ مِـثـلَهـا فـيـمـن يَطوفُ", "تَــراءَت يَـومَ نَـخـلَ بـمُـسـبَـكِـرٍّ", "تَــرَبَّبــَهُ الذَريـرَةُ وَالنَـصـيـفُ", "وَمَــشــمــولٍ عـليـه الظَـلمُ غُـرٍّ", "عِــذابــش لا أَكَــسُّ وَلا خَــلوفُ", "كـــأَنَّ فَـــضــيــض رُمّــانٍ جَــنــيٍّ", "وَأُتـــرُجٍ لأيـــكَـــتِهِ حَـــفــيــفُ", "عَـلى فـيـهـا إِذا دَنَت الثُرَيّا", "دُنـوَّ الدَلو أَسـلَمَهـا الضَـعيفُ", "أَجـادَت أُمّ عَـبـدَةَ يَـومَ لاقوا", "وَثـارَ النَـقعُ وأَختَلفَ الأُلوفُ", "يُــقَــدِّمُ حَــبـتَـراً بـأفَـلَّ عَـضـبٍ", "لَهُ ظُــبَــةٌ لمــا نــالَت قُـطـوفُ", "فَـغـادَرَ خَـلفَهُ يَـكـبـو لَقـيـطاً", "لَهُ مــن حَــدِّ واكِــفَــةٍ نَــصـيـفُ", "كــأَنَّ جَـمـاجِـمَ الأَبـطـالِ لَمّـا", "تَـلاقـيـنـا ضُـحـىً حَـدَجٌ نَـقـيـفُ", "وَحـامـى كُـلّ قَـومٍ عَـن أَبـيـهـم", "وَصـارَت كـالمَـخـاريـقِ السُـيوفُ", "تَرى يُمنى الكَتيبةِ مَن يَليها", "يَـخِـرُّ عَـلى مـرافِـقَهـا الكُثوفُ", "لَنـا شَهـبـاءُ تَـنفي من يَلينا", "مُــضَــرَّجَــةٌ لَهــا لَونٌ خَــصــيــفُ", "وَذُبــيــانــيَّةـٍ أَوصَـت بَـنـيـهـا", "بـأن كـذَبَ القَـراطِـفُ وَالقُروفُ", "تُــجَهِّزُهــم بـمـا وَجـدَت وَقـالَت", "بَــنــيَّ فَــكُــلُّكُـم بَـطَـلٌ مُـسـيـفُ", "فــأخـلَفـنـا مـودَّتَهـا فَـقـاظَـت", "وَمـاقـيـءُ عـيـنَهـا حَـذِلٌ نَـطوفُ", "إِذا مـا أَبـصَـرت نَـوحـاً أَتَـتهُ", "تُــرِنُّ وَرضــجـعُ كَـفَّيـهـا خَـنـوفُ", "لِيَـبـكِ أَبـا رَواحَـةَ جَـمـلُ خَيلٍ", "وَقَــومٌ قَــد أَعــزَّهـمُ المُـضـيـفُ", "يُنادي الجانِبانِ بأن أَنيخوا", "وَقَـد عَـرَسَ الإِنـاخَـةُ وَالوقوفُ", "وَكـانَ الأيـمـنـونَ بَـنـي نُمَيرٍ", "يَـسـيـرُ بِـنـا أَمـامَهُمُ الخَليفُ", "فَـلا جُـبـنٌ فَـيَـنـكَلُ إِن لَقينا", "وَلا هَـزمُ الجـيـوش لَنـا طَريفُ", "تَـرَكـنا الشِعبَ لَم نَعقِل إِلَيهِ", "وَأَسـهَـلنـا كَـمـا عَـلِمَ الحَليفُ", "نَــسـوقُ بـه النِـسـاءَ مـشَـمِّراتٍ", "يُـخـالِطُهـا مَـع العَرَقِ الخَشيفُ", "إِذا أَستَرخَت حِبالُ القَوم شُدَّت", "وَلا يَــثــنــي لقـائِمَـةٍ وَظـيـفُ", "تَــركــنَ بــطـونَ صـاراتٍ بِـلَيـلٍ", "مـطـافـيـلُ الرَبـاعِ بِهـا خُلوفُ", "فَـظَـلَّ بِـذي مـعـاركَ كـلّ مُـربـاً", "وَنــجّـى ربَّهـُ الهَـزمُ الخَـفـيـفُ", "مــن اللائي ســنــابِــكُهـنَّ شُـمٌ", "أضــخَــفَّ مُــشــاشَهُ لَبَــنٌ وَريــفُ", "يــؤيَّهــُ وَاللَهــيــفَ بــوارداتٍ", "كَـمـا يَـتـغاوثُ الحِسي النَزيفُ", "فَـلمّـا أَن هزَمنا الناسَ جاءَت", "وفــودٌ مـن رَبـيـعَـتِـنـا تَـزيـفُ", "وَشِــقٌّ ســاقِــطٌ بــضــلوعِ جَــنــبٍ", "رَجـوفُ الرِجـلِ مـنـطِـقُهُ نَـسـيـفُ", "أَغَـــرُّ كـــأَنَّ جــبــهَــتَهُ هِــلالٌ", "لِظُـلمِ الجـارِ وَالمَـولى عَـيوفُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/75840	معقر بن حمار البارقي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1291	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> أَجَدَّ الرَكبُ بعدَ غَدٍ خُفوفُ <\|vsep\|> وأضحَت لا تواصِلُكَ الألوفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكانَ القَلبُ جُنَّ بِها جُنوناً <\|vsep\|> وَلَم أَرَ مِثلَها فيمن يَطوفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَراءَت يَومَ نَخلَ بمُسبَكِرٍّ <\|vsep\|> تَرَبَّبَهُ الذَريرَةُ وَالنَصيفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَشمولٍ عليه الظَلمُ غُرٍّ <\|vsep\|> عِذابش لا أَكَسُّ وَلا خَلوفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأَنَّ فَضيض رُمّانٍ جَنيٍّ <\|vsep\|> وَأُترُجٍ لأيكَتِهِ حَفيفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلى فيها ِذا دَنَت الثُرَيّا <\|vsep\|> دُنوَّ الدَلو أَسلَمَها الضَعيفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَجادَت أُمّ عَبدَةَ يَومَ لاقوا <\|vsep\|> وَثارَ النَقعُ وأَختَلفَ الأُلوفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُقَدِّمُ حَبتَراً بأفَلَّ عَضبٍ <\|vsep\|> لَهُ ظُبَةٌ لما نالَت قُطوفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَغادَرَ خَلفَهُ يَكبو لَقيطاً <\|vsep\|> لَهُ من حَدِّ واكِفَةٍ نَصيفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأَنَّ جَماجِمَ الأَبطالِ لَمّا <\|vsep\|> تَلاقينا ضُحىً حَدَجٌ نَقيفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحامى كُلّ قَومٍ عَن أَبيهم <\|vsep\|> وَصارَت كالمَخاريقِ السُيوفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَرى يُمنى الكَتيبةِ مَن يَليها <\|vsep\|> يَخِرُّ عَلى مرافِقَها الكُثوفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَنا شَهباءُ تَنفي من يَلينا <\|vsep\|> مُضَرَّجَةٌ لَها لَونٌ خَصيفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَذُبيانيَّةٍ أَوصَت بَنيها <\|vsep\|> بأن كذَبَ القَراطِفُ وَالقُروفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُجَهِّزُهم بما وَجدَت وَقالَت <\|vsep\|> بَنيَّ فَكُلُّكُم بَطَلٌ مُسيفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأخلَفنا مودَّتَها فَقاظَت <\|vsep\|> وَماقيءُ عينَها حَذِلٌ نَطوفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا ما أَبصَرت نَوحاً أَتَتهُ <\|vsep\|> تُرِنُّ وَرضجعُ كَفَّيها خَنوفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِيَبكِ أَبا رَواحَةَ جَملُ خَيلٍ <\|vsep\|> وَقَومٌ قَد أَعزَّهمُ المُضيفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُنادي الجانِبانِ بأن أَنيخوا <\|vsep\|> وَقَد عَرَسَ الِناخَةُ وَالوقوفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكانَ الأيمنونَ بَني نُمَيرٍ <\|vsep\|> يَسيرُ بِنا أَمامَهُمُ الخَليفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا جُبنٌ فَيَنكَلُ ِن لَقينا <\|vsep\|> وَلا هَزمُ الجيوش لَنا طَريفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَرَكنا الشِعبَ لَم نَعقِل ِلَيهِ <\|vsep\|> وَأَسهَلنا كَما عَلِمَ الحَليفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَسوقُ به النِساءَ مشَمِّراتٍ <\|vsep\|> يُخالِطُها مَع العَرَقِ الخَشيفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا أَستَرخَت حِبالُ القَوم شُدَّت <\|vsep\|> وَلا يَثني لقائِمَةٍ وَظيفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَركنَ بطونَ صاراتٍ بِلَيلٍ <\|vsep\|> مطافيلُ الرَباعِ بِها خُلوفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَظَلَّ بِذي معاركَ كلّ مُرباً <\|vsep\|> وَنجّى ربَّهُ الهَزمُ الخَفيفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> من اللائي سنابِكُهنَّ شُمٌ <\|vsep\|> أضخَفَّ مُشاشَهُ لَبَنٌ وَريفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يؤيَّهُ وَاللَهيفَ بوارداتٍ <\|vsep\|> كَما يَتغاوثُ الحِسي النَزيفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلمّا أَن هزَمنا الناسَ جاءَت <\|vsep\|> وفودٌ من رَبيعَتِنا تَزيفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَشِقٌّ ساقِطٌ بضلوعِ جَنبٍ <\|vsep\|> رَجوفُ الرِجلِ منطِقُهُ نَسيفُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يـا صـاحـبِـيَّ أعـيـنـانـي عـلى كَـلَفِي", "بــمــن تــنـاومَ عـن ليـلي ولم أنَـمِ", "كـيـف السـبـيـلُ إليـه وهو مُذْ عَلِقَتْ", "بــه الحُــبــالةُ صـيـدٌ لاذَ بـالحَـرمِ", "ليــت المــجـيـرَ لهُ لمـا ظـفِـرتُ بـهِ", "أجـارنـي مـنـهُ لمَّاـ رامَ سـفـكَ دمِـي", "سـربٌ مـن الأنـسِ ركَّبـنَ الغصونَ على", "حِـقـفِ النَّقـا وسـترنَ الوردَ بالعنمِ", "عــنَّتــْ عــواطــلَ لاحَــلْيٌ لهــنّ سِــوى", "حُــســنٍ تــرددَ بـيـن الفَـرعِ والقـدمِ", "بـخـلنَ حـتـى بـإهـداءِ السـلام لنـا", "والبـخـلُ فـيـهـنَّ مـحـسـوبٌ من الكرمِ", "ورحـن وهْـنَـاً عـن التـجـمـيـرِ راشقةً", "قــلوبَــنــا بــنــبــالٍ حُــلوةِ الألمِ", "رمـيـنَ بـالجـمرِ قلبي إذ جمرنَ ولو", "كـلَّمْـنَـنـا لشـفَـيْـنَ الكَـلْمَ بـالكَـلِمِ", "وليلةِ السفحِ والركبُ الهجودُ ثنَوا", "عـلى الأكُـفِّ مـثـاني الجدْلِ واللُّجُمِ", "بِـتـنـا وبـاتَ الصَّبا وهْنَاً يُغَازِلُنَا", "وفَــرشُـنـا الرمـلُ رشَّتـْهُ يـدُ الدِّيَـمِ", "والليــلُ يـكـتُـمُ سِـرِّي والصَّبـا كَـلِفٌ", "بـنَـشْـرِ مـا كـادَ تَـطْـويـهِ يَدُ الظُلَمِ", "يـا نـفحةَ الريحِ باتتْ بينَ أرحُلِنا", "بـالجِـزْع تـسـلكُ بين العُذرِ واللِّمَمِ", "نـهـبـتِ طـيـبـاً وأغريتِ الوُشاةَ بنا", "يـا حـبَّذا أنـتِ لو لم تـقـتـدي بهمِ", "ظَنَّوا بنا السُوءَ وارتابُوا فنزَّهَنا", "بَـردُ المـضـاجـعِ عـمَّاـ راب مـن تـهمِ", "وآذنــتــنــا بـقـربِ الفـجـرِ واشـيـةٌ", "بـاتـتْ تُـحـرِّشُ بـيـن الضَّاـلِ والسَّلـمِ", "وغـابَ عـنَّاـ غُـرابُ البـيـنِ ليـلتَـنا", "فــنــابَ عــنـهُ عُـصـيـفـيـرٌ عـلى عَـلَمِ", "أقــولُ للقــلبِ لمَّاــ هــزَّنــي طَـرَبـاً", "حــتــى خــشِـيـتُ عـليـه سـورةَ اللَّمـمِ", "يـا قـلبُ مـا لكَ تـلتذُّ العَناءَ فما", "يــنــفــكُّ مــن شَــجَـنٍ بـادٍ ومـكـتـتَـمِ", "تــظــنُّ وعْـدَ الأمـانـي وهـي كـاذبـةٌ", "حـقـاً وتـطـمـعُ قـبـلَ النـومِ بالحُلُمِ", "تـهـوى النـسـيـمَ عـليلاً ما بهِ رَمَقٌ", "وكـيـف يَـشـفـيـكَ ذو سُـقـمٍ من السَّقَمِ", "أفـدِي غـريـمـاً طـويـلَ المَـطْـلِ ذمَّتُه", "وإنْ لوى الديـن ظـلماً أوثقُ الذِّممِ", "طــالبــتُه فــشـكـا عُـدْمـاً فـقـلتُ له", "مَــنْ فُــوه مـلآنُ دُرَّاً غـيـرُ ذي عَـدَمِ", "مــا زلتُ أَرقـيـهِ فـي رِفْـقٍ وأسـحـرهُ", "حـتَّى تـبـسَّمـَ عـن حـلوِ الجـنَـى شَـبِـمِ", "ورقَّ لي قــلبُه القــاســي ومــكَّنـنِـي", "مـــمّـــا أردتُ فـــلم آثـــمْ ولم أُلَمِ", "وهِــلتُ مِــسْــكــاً ودُرَّاً مــن غــدائرهِ", "وثــغــرهِ بــيــن مــنـثـورٍ ومـنـتـظـمِ", "وســائلٍ عــن جــوى قـلبـي فـقـلتُ لهُ", "مــا أنــتَ عــنـدي عـلى سِـرٍّ بـمـتَّهـَمِ", "طابَ الجوى في الهَوى حتى أنِسْتُ به", "فـهـو المـرارةُ يـحـلو طـعـمُهـا بفَمِ", "أغــدُو بــجُـرْحٍ رغـيـبٍ غـيـرِ مـلتـحِـمٍ", "يَــدمَـى وشـمـلٍ شـتـيـتٍ غـيـرِ مـلتـئِمِ", "لم يـبـقَ مـن طِـيبِ عيشٍ بان منصرماً", "إلّا عــقــابـيـلُ وَجْـدٍ غـيـرِ مـنـصَـرمِ", "يُــريــدُ أنْ أســتـجـدَّ الحـبَّ بـعـدَهـمُ", "والحـبُّ وقـفٌ عـلى أحـبـابِـنا القُدُمِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/50734	الطغرائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1104	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 101, "text": "\r\n\tالقصيدة كما جاء في الديوان  (نشرة الجوائب:  ص 91) معارضة لقصيدة الشريف الرضي التي أولها:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": { "class": null, "color": null, "dir": "RTL", "face": null, "id": null, "lang": null, "style": null }, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 90, "text": "\r\n\t يا ليلة السفح ألا عدت ثانية      سقى زمانك هطال من الديم", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": { "class": null, "color": null, "dir": "RTL", "face": null, "id": null, "lang": null, "style": null }, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 72, "text": "\r\n\tوقد ورد هذا البيت خطأ في ديوان الطغرائي في الإصدارات السابقة للموسوعة", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": { "class": null, "color": null, "dir": "RTL", "face": null, "id": null, "lang": null, "style": null }, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 9, "text": "\r\n\t ", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> يا صاحبِيَّ أعيناني على كَلَفِي <\|vsep\|> بمن تناومَ عن ليلي ولم أنَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيف السبيلُ ليه وهو مُذْ عَلِقَتْ <\|vsep\|> به الحُبالةُ صيدٌ لاذَ بالحَرمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليت المجيرَ لهُ لما ظفِرتُ بهِ <\|vsep\|> أجارني منهُ لمَّا رامَ سفكَ دمِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> سربٌ من الأنسِ ركَّبنَ الغصونَ على <\|vsep\|> حِقفِ النَّقا وسترنَ الوردَ بالعنمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عنَّتْ عواطلَ لاحَلْيٌ لهنّ سِوى <\|vsep\|> حُسنٍ ترددَ بين الفَرعِ والقدمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بخلنَ حتى بهداءِ السلام لنا <\|vsep\|> والبخلُ فيهنَّ محسوبٌ من الكرمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورحن وهْنَاً عن التجميرِ راشقةً <\|vsep\|> قلوبَنا بنبالٍ حُلوةِ الألمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رمينَ بالجمرِ قلبي ذ جمرنَ ولو <\|vsep\|> كلَّمْنَنا لشفَيْنَ الكَلْمَ بالكَلِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليلةِ السفحِ والركبُ الهجودُ ثنَوا <\|vsep\|> على الأكُفِّ مثاني الجدْلِ واللُّجُمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِتنا وباتَ الصَّبا وهْنَاً يُغَازِلُنَا <\|vsep\|> وفَرشُنا الرملُ رشَّتْهُ يدُ الدِّيَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والليلُ يكتُمُ سِرِّي والصَّبا كَلِفٌ <\|vsep\|> بنَشْرِ ما كادَ تَطْويهِ يَدُ الظُلَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا نفحةَ الريحِ باتتْ بينَ أرحُلِنا <\|vsep\|> بالجِزْع تسلكُ بين العُذرِ واللِّمَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نهبتِ طيباً وأغريتِ الوُشاةَ بنا <\|vsep\|> يا حبَّذا أنتِ لو لم تقتدي بهمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظَنَّوا بنا السُوءَ وارتابُوا فنزَّهَنا <\|vsep\|> بَردُ المضاجعِ عمَّا راب من تهمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذنتنا بقربِ الفجرِ واشيةٌ <\|vsep\|> باتتْ تُحرِّشُ بين الضَّالِ والسَّلمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغابَ عنَّا غُرابُ البينِ ليلتَنا <\|vsep\|> فنابَ عنهُ عُصيفيرٌ على عَلَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقولُ للقلبِ لمَّا هزَّني طَرَباً <\|vsep\|> حتى خشِيتُ عليه سورةَ اللَّممِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا قلبُ ما لكَ تلتذُّ العَناءَ فما <\|vsep\|> ينفكُّ من شَجَنٍ بادٍ ومكتتَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تظنُّ وعْدَ الأماني وهي كاذبةٌ <\|vsep\|> حقاً وتطمعُ قبلَ النومِ بالحُلُمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تهوى النسيمَ عليلاً ما بهِ رَمَقٌ <\|vsep\|> وكيف يَشفيكَ ذو سُقمٍ من السَّقَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أفدِي غريماً طويلَ المَطْلِ ذمَّتُه <\|vsep\|> ونْ لوى الدين ظلماً أوثقُ الذِّممِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> طالبتُه فشكا عُدْماً فقلتُ له <\|vsep\|> مَنْ فُوه ملنُ دُرَّاً غيرُ ذي عَدَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما زلتُ أَرقيهِ في رِفْقٍ وأسحرهُ <\|vsep\|> حتَّى تبسَّمَ عن حلوِ الجنَى شَبِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورقَّ لي قلبُه القاسي ومكَّننِي <\|vsep\|> ممّا أردتُ فلم ثمْ ولم أُلَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهِلتُ مِسْكاً ودُرَّاً من غدائرهِ <\|vsep\|> وثغرهِ بين منثورٍ ومنتظمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسائلٍ عن جوى قلبي فقلتُ لهُ <\|vsep\|> ما أنتَ عندي على سِرٍّ بمتَّهَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> طابَ الجوى في الهَوى حتى أنِسْتُ به <\|vsep\|> فهو المرارةُ يحلو طعمُها بفَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أغدُو بجُرْحٍ رغيبٍ غيرِ ملتحِمٍ <\|vsep\|> يَدمَى وشملٍ شتيتٍ غيرِ ملتئِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يبقَ من طِيبِ عيشٍ بان منصرماً <\|vsep\|> لّا عقابيلُ وَجْدٍ غيرِ منصَرمِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تــصــدَّى وللحــي الجــمــيــل رحـيـلُ", "غــزالٌ أحــمُّ المــقــلتــيـنِ كـحـيـلُ", "تـصـدَّى وأمـرُ البـيـنِ قـد جَـدَّ جِـدُّهُ", "وزُمّــتْ جِــمــالٌ واســتــقَــلَّ حُــمــولُ", "وفي الصدرِ من نار الصَّبَابةِ جاحِمٌ", "وفـي الخـدِّ مـن مـاءِ الجُفونِ مسيلُ", "غـزالٌ له مـرعـىً مـن القـلب مـخصبٌ", "وظِــلٌّ صــفــيــقُ الجـانـبـيـن ظـليـلُ", "تـنـاصـفَ فـيـه الحُـسْـنُ أمـا قَوامُهُ", "فــشــطــبٌ وأمــا خَــصْــرُه فــفــتـيـلُ", "قـريـبٌ مـن الرائيـنَ يُـطْـمِـعُ قُـربُه", "وليـــس إليـــه للمـــحـــبِّ ســبــيــلُ", "إِذا سـافـرَ الألحـاظُ فـي وجَـنـاتِه", "تــضــاءلَ عـنـه الطـرفُ وهـو كـليـلُ", "وكـالشـمسِ تغشى الناظرينَ بنورِها", "وليـــس إليـــهــا للأكُــفِّ سَــبــيــلُ", "ولمـا اسـتـقـلَّ الحيُّ وانصدعت بهم", "نـوىً عـن وَداع الظـاعـنـيـنَ عَـجُـولُ", "تـراءتْ لنـا لمـعَ الغـمـامـةِ أوجهٌ", "وِضَـــاءٌ عـــلَتْهــا نَــضْــرةٌ وقَــبُــولُ", "فـصـبـراً مـعينَ المُلك إن عنَّ حادثٌ", "فـعـاقـبـةُ الصـبـرِ الجـمـيـلِ جـميلُ", "ولا تـيـأسَـنْ مـن صـنْـعِ ربِّكـَ إنَّنـي", "ضــمــيــنٌ بــأنَّ اللّهَ ســوف يُــدِيــلُ", "فـإن الليـالي إذ يـزولُ نـعـيـمُها", "تــــبـــشِّرُ أنَّ النـــائبـــاتِ تـــزولُ", "ألم تــرَ أنَّ الليــلَ بــعـدَ ظـلامِه", "عــليــه لإِســفــارِ الصَّبــَاحِ دليــلُ", "ألم تـرَ أن الشـمـسَ بـعـد كُـسوفِها", "لهـا صـفـحـةٌ تـغـشِـي العُـيونَ صقيلُ", "وأنَّ الهـلالَ النِـضْـوَ يـقمرُ بعدَما", "بَـدا وهـو شَـخْـتُ الجـانـبـيـنِ ضَئِيلُ", "ولا تـحـسـبـنَّ الدوح يُـقـلَعُ كـلمـا", "يَــمُــرُّ بــه نــفـحُ الصَّبـَا فـيـمـيـلُ", "ولا تـحـسـبـنَّ السـيـفَ يُـقْـضَبُ كلَّما", "تــعــاوَرهُ بــعــد المَــضَــاءِ كُــلولُ", "فـقـد يـعـطـفُ الدهـرُ الأبيُّ عِنانَهُ", "فــيُــشــفَــى عـليـلٌ أو يُـبَـلُّ غـليـلُ", "ويـرتـاشُ مـقـصوصُ الجَناحين بعدَما", "تــســاقــطَ رِيــشٌ واسـتـطـارَ نَـسِـيـلُ", "ويـسـتـأنـفُ الغـصـنُ الصليبُ نَضَارةً", "فــيــورقُ مــا لم يــعــتـوِرْهُ ذُبُـولُ", "وللنـجـمِ من بعدِ الرجوعِ استقامةٌ", "وللحــظِّ مــن بــعـد الذِّهـابِ قـفُـولُ", "وبعضُ الرزايا يوجِبُ الشكرَ وقعُها", "عــليــكَ وأحــداثُ الزمــانِ شُــكــولُ", "ولا غـروَ أن أخـنـتْ عـليـك فـإنَّما", "يُــصـادَمُ بـالخـطـبِ الجـليـل جـليـلُ", "وأيُّ قَــنــاةٍ لم تُــرنَّحــْ كُــعُـوبُهـا", "وأيُّ حُــــســـامٍ لم يُـــصِـــبْهُ فُـــلولُ", "وأيُّ هِـــلال لم يَـــشِـــنْهُ مَـــحَــاقُهُ", "وأيُ شــــهـــابٍ لم يَـــخُـــنْه أُفـــولُ", "أسـاءتْ ليَ الأيـامُ حـتـى وتـرتَهـا", "فــعــنــدَك أضــغــانٌ لهــا وتُــبــولُ", "وعـارضـتـهـا فـيـما أرادتْ صروفُها", "ولولاكَ كــانــت تــنــتَـحِـي وتـصـولُ", "وحــرّمــتَ أشــلاءَ الكِــرامِ وإنَّهــا", "شـــروبٌ لأشـــلاءِ الكـــرامِ أكـــولُ", "ومـا أنـتَ إلا السـيـفُ أُسكِنَ غِمْدَهُ", "لتــشـقَـى بـه يـومَ النـزالِ قَـبـيـلُ", "أمــا لكَ بــالصِــدِّيـق يـوسـفَ أُسْـوَةٌ", "فـتـحـمـلَ وطـءَ الدهـرِ وهـو ثـقـيـلُ", "ومـا غـضَّ منك الحبسُ والذِكرُ سائرٌ", "طــليـقٌ له فـي الخـافـقـيـنَ ذَمِـيـلُ", "فــلا تُــذْعِـنَـنْ للخـطـبِ آدكَ ثِـقـلُهُ", "فــمِــثــلُكَ للأمـرِ العـظـيـم حَـمُـولُ", "ولا تــجــزعَـنْ للكَـبْـلِ مـسَّكـَ وقْـعُهُ", "فــإنَّ خــلاخــيــلَ الرِجــالِ كُــبُــولُ", "وصـنـعُ الليـالي مـا عدتكَ سِهامُها", "وإنْ أجــحـفـتْ بـالعـالمـيـن جـزيـلُ", "وإنَّ امــرأً تـعـدو الحـوادثُ عِـرضَهُ", "ويــأســى لمــا يــأخُــذْنَهُ لبــخـيـلُ", "لك اللّهُ راعٍ حـيـثُ كـنـتَ ولا تزلْ", "أيــاديــهِ مــنــهــا زائرٌ ونــزيــلُ", "ولا شِـيـنـتِ الدّنـيـا بـيومكَ إنَّما", "بـــقـــاؤك فــيــهــا غُــرَّةٌ وحُــجُــولُ", "ولا مـــتُّ أو ألقـــاكَ حــظُّكــُ دولةٌ", "وحــــظُّ الأعـــادي رنَّةـــٌ وعـــويـــلُ", "نـعـيـمُ هـجـيـرِ العـمـرِ فيه أصائِلٌ", "وعــزُّ حُــزونِ العــيــشِ فــيـه سُهـولُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/50694	الطغرائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1104	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": { "class": null, "color": null, "dir": "RTL", "face": null, "id": null, "lang": null, "style": null }, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 60, "text": "\r\n\tوقال أيضا في نكبته  أي معين الملك ابن فضل الله (ص45)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": { "class": null, "color": null, "dir": "RTL", "face": null, "id": null, "lang": null, "style": null }, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 25, "text": "\r\n\tوفيها يذكر حبسه فيقول:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": { "class": null, "color": null, "dir": "RTL", "face": null, "id": null, "lang": null, "style": null }, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 52, "text": "\r\n\tولا تجزعن للكبل مسك وقعه = فإن خلاخيل الرجال كبول", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> تصدَّى وللحي الجميل رحيلُ <\|vsep\|> غزالٌ أحمُّ المقلتينِ كحيلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تصدَّى وأمرُ البينِ قد جَدَّ جِدُّهُ <\|vsep\|> وزُمّتْ جِمالٌ واستقَلَّ حُمولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي الصدرِ من نار الصَّبَابةِ جاحِمٌ <\|vsep\|> وفي الخدِّ من ماءِ الجُفونِ مسيلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> غزالٌ له مرعىً من القلب مخصبٌ <\|vsep\|> وظِلٌّ صفيقُ الجانبين ظليلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تناصفَ فيه الحُسْنُ أما قَوامُهُ <\|vsep\|> فشطبٌ وأما خَصْرُه ففتيلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قريبٌ من الرائينَ يُطْمِعُ قُربُه <\|vsep\|> وليس ليه للمحبِّ سبيلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا سافرَ الألحاظُ في وجَناتِه <\|vsep\|> تضاءلَ عنه الطرفُ وهو كليلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكالشمسِ تغشى الناظرينَ بنورِها <\|vsep\|> وليس ليها للأكُفِّ سَبيلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولما استقلَّ الحيُّ وانصدعت بهم <\|vsep\|> نوىً عن وَداع الظاعنينَ عَجُولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تراءتْ لنا لمعَ الغمامةِ أوجهٌ <\|vsep\|> وِضَاءٌ علَتْها نَضْرةٌ وقَبُولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فصبراً معينَ المُلك ن عنَّ حادثٌ <\|vsep\|> فعاقبةُ الصبرِ الجميلِ جميلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا تيأسَنْ من صنْعِ ربِّكَ نَّني <\|vsep\|> ضمينٌ بأنَّ اللّهَ سوف يُدِيلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن الليالي ذ يزولُ نعيمُها <\|vsep\|> تبشِّرُ أنَّ النائباتِ تزولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألم ترَ أنَّ الليلَ بعدَ ظلامِه <\|vsep\|> عليه لِسفارِ الصَّبَاحِ دليلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألم ترَ أن الشمسَ بعد كُسوفِها <\|vsep\|> لها صفحةٌ تغشِي العُيونَ صقيلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنَّ الهلالَ النِضْوَ يقمرُ بعدَما <\|vsep\|> بَدا وهو شَخْتُ الجانبينِ ضَئِيلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا تحسبنَّ الدوح يُقلَعُ كلما <\|vsep\|> يَمُرُّ به نفحُ الصَّبَا فيميلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا تحسبنَّ السيفَ يُقْضَبُ كلَّما <\|vsep\|> تعاوَرهُ بعد المَضَاءِ كُلولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقد يعطفُ الدهرُ الأبيُّ عِنانَهُ <\|vsep\|> فيُشفَى عليلٌ أو يُبَلُّ غليلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويرتاشُ مقصوصُ الجَناحين بعدَما <\|vsep\|> تساقطَ رِيشٌ واستطارَ نَسِيلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويستأنفُ الغصنُ الصليبُ نَضَارةً <\|vsep\|> فيورقُ ما لم يعتوِرْهُ ذُبُولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وللنجمِ من بعدِ الرجوعِ استقامةٌ <\|vsep\|> وللحظِّ من بعد الذِّهابِ قفُولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبعضُ الرزايا يوجِبُ الشكرَ وقعُها <\|vsep\|> عليكَ وأحداثُ الزمانِ شُكولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا غروَ أن أخنتْ عليك فنَّما <\|vsep\|> يُصادَمُ بالخطبِ الجليل جليلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأيُّ قَناةٍ لم تُرنَّحْ كُعُوبُها <\|vsep\|> وأيُّ حُسامٍ لم يُصِبْهُ فُلولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأيُّ هِلال لم يَشِنْهُ مَحَاقُهُ <\|vsep\|> وأيُ شهابٍ لم يَخُنْه أُفولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أساءتْ ليَ الأيامُ حتى وترتَها <\|vsep\|> فعندَك أضغانٌ لها وتُبولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعارضتها فيما أرادتْ صروفُها <\|vsep\|> ولولاكَ كانت تنتَحِي وتصولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحرّمتَ أشلاءَ الكِرامِ ونَّها <\|vsep\|> شروبٌ لأشلاءِ الكرامِ أكولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما أنتَ لا السيفُ أُسكِنَ غِمْدَهُ <\|vsep\|> لتشقَى به يومَ النزالِ قَبيلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما لكَ بالصِدِّيق يوسفَ أُسْوَةٌ <\|vsep\|> فتحملَ وطءَ الدهرِ وهو ثقيلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما غضَّ منك الحبسُ والذِكرُ سائرٌ <\|vsep\|> طليقٌ له في الخافقينَ ذَمِيلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا تُذْعِنَنْ للخطبِ دكَ ثِقلُهُ <\|vsep\|> فمِثلُكَ للأمرِ العظيم حَمُولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا تجزعَنْ للكَبْلِ مسَّكَ وقْعُهُ <\|vsep\|> فنَّ خلاخيلَ الرِجالِ كُبُولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصنعُ الليالي ما عدتكَ سِهامُها <\|vsep\|> ونْ أجحفتْ بالعالمين جزيلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونَّ امرأً تعدو الحوادثُ عِرضَهُ <\|vsep\|> ويأسى لما يأخُذْنَهُ لبخيلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لك اللّهُ راعٍ حيثُ كنتَ ولا تزلْ <\|vsep\|> أياديهِ منها زائرٌ ونزيلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا شِينتِ الدّنيا بيومكَ نَّما <\|vsep\|> بقاؤك فيها غُرَّةٌ وحُجُولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا متُّ أو ألقاكَ حظُّكُ دولةٌ <\|vsep\|> وحظُّ الأعادي رنَّةٌ وعويلُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "تــشـبـهـت بـيَ طـولَ الليـلِ نـاحِـلَةٌ", "صفراءُ أفنَى قُواهَا الدمعُ والأرقُ", "لهـا مـن النـارِ روحٌ فـوقَ مَفْرِقِهَا", "تـدِبُّ فـيـهـا ولا يـبـقَـى لهـا رَمَقُ", "تـكـابـدُ الليـلَ تُـفْـنِـيـه ويأكُلُها", "والليـلُ يـضـحـكُ إذْ تـبـكِي وتحتَرِقُ", "فـقـلتُ مـا أنـتِ مثلي أنتِ في دَعَةٍ", "طــولَ النــهــارِ ويـومـي كـلُّهُ قَـلقُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/50678	الطغرائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1104	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": { "class": null, "color": null, "dir": "RTL", "face": null, "id": null, "lang": null, "style": null }, "children": null, "name": "span", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 37, "text": "وقال في المعنى أي في وصف شمعة (ص 127)", "truncated": false, "type": "other" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> تشبهت بيَ طولَ الليلِ ناحِلَةٌ <\|vsep\|> صفراءُ أفنَى قُواهَا الدمعُ والأرقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لها من النارِ روحٌ فوقَ مَفْرِقِهَا <\|vsep\|> تدِبُّ فيها ولا يبقَى لها رَمَقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تكابدُ الليلَ تُفْنِيه ويأكُلُها <\|vsep\|> والليلُ يضحكُ ذْ تبكِي وتحتَرِقُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أصــالةُ الرأي صــانـتْـنِـي عـن الخَـطَـلِ", "وحِـليـةُ الفـضـلِ زانـتـنـي لدَى العَـطَلِ", "مــجــدي أخــيــراً ومــجــدِي أوّلاً شَــرَعٌ", "والشمسُ رأْدَ الضُحَى كالشمسِ في الطَفَلِ", "فـيـمَ الإقـامُـة بـالزوراءِ لا سَـكَـنـي", "بـهـا ولا نـاقـتـي فـيـهـا ولا جَـمـلي", "نَــاءٍ عـن الأهـلِ صِـفْـرُ الكـفِّ مـنـفـردٌ", "كــالســيــفِ عُــرِّيَ مــتـنـاهُ مـن الخَـللِ", "فــلا صــديــقَ إليــه مــشــتـكَـى حـزَنِـي", "ولا أنـــيـــسَ إليــه مــنــتَهــى جــذلي", "طــالَ اغــتــرابــيَ حــتـى حـنَّ راحـلتـي", "ورحُـــلهـــا وقــرَى العَــسَّاــلةِ الذُّبــلِ", "وضَـــجَّ مـــن لَغَـــبٍ نـــضــوي وعــجَّ لمــا", "يــلقَـى رِكـابـي ولجَّ الركـبُ فـي عَـذَلي", "أُريــدُ بــســطــةَ كَــفٍ أســتــعـيـنُ بـهـا", "عــلى قــضــاءِ حُــقــوقٍ للعُــلَى قِــبَــلي", "والدهــرُ يــعــكِــسُ آمـالِي ويُـقْـنـعُـنـي", "مــن الغـنـيـمـةِ بـعـد الكَـدِّ بـالقَـفَـلِ", "وذِي شِــطــاطٍ كــصــدرِ الرُّمْــحِ مـعـتـقـلٍ", "لمـــثـــلهِ غـــيـــرَ هـــيَّاـــبٍ ولا وَكِــلِ", "حــلوُ الفُـكـاهِـةِ مُـرُّ الجِـدِّ قـد مُـزِجـتْ", "بــقــســوةِ البــأسِ فــيــه رِقَّةـُ الغَـزَلِ", "طــردتُ ســرحَ الكــرى عــن وِرْدِ مُـقْـلتِه", "والليـلُ أغـرَى سـوامَ النـومِ بـالمُـقَلِ", "والركـبُ مِـيـلٌ عـلى الأكـوارِ مـن طَرِبٍ", "صــاحٍ وآخــرَ مــن خــمــر الهــوى ثَـمِـلِ", "فــقــلتُ أدعــوكَ للجُــلَّى لتــنــصُــرَنِــي", "وأنــت تــخــذِلُنـي فـي الحـادثِ الجَـلَلِ", "تــنـام عـيـنـي وعـيـنُ النـجـمِ سـاهـرةٌ", "وتــســتــحــيـلُ وصِـبـغُ الليـلِ لم يَـحُـلِ", "فــهــل تُــعِــيُــن عــلى غَــيٍّ هـمـمـتُ بـهِ", "والغــيُّ يــزجُــرُ أحـيـانـاً عـن الفَـشَـلِ", "انـــي أُريـــدُ طــروقَ الحَــيِّ مــن إضَــمٍ", "وقــد رَمــاهُ رُمــاةٌ مــن بــنــي ثُــعَــلِ", "يـحـمـونَ بـالبِيض والسُّمْرِ اللدانِ بهمْ", "ســودَ الغــدائرِ حُـمْـرَ الحَـلْي والحُـلَلِ", "فـسِـرْ بـنـا فـي ذِمـامِ الليـلِ مُهـتدياً", "بـنـفـحـةِ الطِـيـب تَهـدِيـنَا إِلى الحِلَلِ", "فـالحـبُّ حـيـثُ العِـدَى والأُسـدُ رابـضَـةٌ", "حــول الكــنــاس لهـا غـاب مـن الأسـل", "نــؤم نــاشــئة بــالجــزع قــد ســقـيـت", "نِــصــالُهــا بــمـيـاه الغَـنْـجِ والكَـحَـلِ", "قـد زادَ طـيـبَ أحـاديـثِ الكـرامِ بـهـا", "مــا بــالكــرائمِ مـن جُـبـنٍ ومـن بُـخُـلِ", "تــبـيـتُ نـارُ الهَـوى مـنـهـنَّ فـي كَـبِـدٍ", "حـرَّى ونـار القِـرى مـنـهـم على القُلَلِ", "يــقــتُــلنَ أنـضـاءَ حـبٍّ لا حَـراكَ بـهـا", "ويــنــحــرونَ كــرامَ الخــيــلِ والإِبِــلِ", "يُـشـفَـى لديـغُ الغـوانِـي فـي بُـيـوتـهِمُ", "بــنــهــلةٍ مـن لذيـذِ الخَـمْـرِ والعَـسَـلِ", "لعـــلَّ إِلمـــامــةً بــالجِــزعِ ثــانــيــةً", "يــدِبُّ فــيـهـا نـسـيـمُ البُـرْءِ فـي عـللِ", "لا أكـرهُ الطـعـنـةَ النجلاءَ قد شُفِعَتْ", "بــرشــقــةٍ مـن نِـبـالِ الأعـيُـنِ النُّجـُلِ", "ولا أهــابُ صِــفــاح البِـيـض تُـسـعِـدُنـي", "بـاللمـحِ مـن صـفحاتِ البِيضِ في الكِلَلِ", "ولا أخِــــلُّ بــــغِــــزلان أغــــازِلُهــــا", "ولو دهــتـنـي أسـودُ الغِـيـل بـالغـيَـلِ", "حــبُّ الســلامــةِ يُــثْــنــي هـمَّ صـاحِـبـه", "عـن المـعـالي ويُـغـرِي المـرءَ بالكَسلِ", "فــإن جــنــحــتَ إليــه فــاتَّخـِذْ نَـفَـقـاً", "فـي الأرضِ أو سـلَّماً في الجوِّ فاعتزلِ", "ودَعْ غــمــارَ العُـلى للمـقـديـمـن عـلى", "ركــوبِهــا واقــتــنِـعْ مـنـهـن بـالبَـلَلِ", "رضَـى الذليـلِ بـخـفـضِ العـيـشِ يـخـفـضُه", "والعِــزُّ عــنــدَ رسـيـمِ الأيـنُـقِ الذُلُلِ", "فـادرأْ بـهـا فـي نـحـورِ البِيد جافلةً", "مــعــارضــاتٍ مـثـانـى اللُّجـمِ بـالجُـدَلِ", "إن العُــلَى حــدَّثــتِــنــي وهــي صـادقـةٌ", "فــي مــا تُـحـدِّثُ أنَّ العـزَّ فـي النُـقَـلِ", "لو أنَّ فــي شــرفِ المـأوى بـلوغَ مُـنَـىً", "لم تـبـرحِ الشـمـسُ يـومـاً دارةَ الحَمَلِ", "أهــبـتُ بـالحـظِ لو نـاديـتُ مـسـتـمِـعـاً", "والحــظُّ عــنِّيــَ بــالجُهَّاــلِ فــي شُــغُــلِ", "لعـــلَّهُ إنْ بَـــدا فـــضـــلي ونــقــصُهُــمُ", "لعــيــنــهِ نــامَ عـنـهـمْ أو تـنـبَّهـَ لي", "أعــلِّلُ النــفــس بــالآمــالِ أرقُــبُهــا", "مـا أضـيـقَ العـيـشَ لولا فـسحةُ الأمَلِ", "لم أرتــضِ العــيــشَ والأيـامُ مـقـبـلةٌ", "فــكــيــف أرضَــى وقــد ولَّتْ عــلى عَـجَـلِ", "غــالى بـنـفـسـيَ عِـرفـانـي بـقـيـمـتِهـا", "فــصُـنْـتُهـا عـن رخـيـصِ القَـدْرِ مـبـتَـذَلِ", "وعــادةُ النــصــلِ أن يُــزْهَـى بـجـوهـرِه", "وليــس يــعــمــلُ إلّا فــي يــدَيْ بَــطَــلِ", "مـا كـنـتُ أُوثِـرُ أن يـمـتـدَّ بـي زمـنـي", "حــتــى أرى دولةَ الأوغــادِ والسّــفَــلِ", "تـــقـــدَّمــتــنــي أنــاسٌ كــان شَــوطُهُــمُ", "وراءَ خـــطـــويَ إذ أمــشــي عــلى مَهَــلِ", "هـــذا جَـــزاءُ امــرئٍ أقــرانُه درَجُــوا", "مــن قَــبْــلهِ فــتــمــنَّى فُـسـحـةَ الأجـلِ", "وإنْ عَــلانِــيَ مَــنْ دُونِــي فــلا عَــجَــبٌ", "لي أُسـوةٌ بـانـحـطـاطِ الشـمـس عـن زُحَلِ", "فـاصـبـرْ لهـا غـيـرَ مـحـتـالٍ ولا ضَـجِرٍ", "فـي حـادثِ الدهـرِ مـا يُغني عن الحِيَلِ", "أعــدى عــدوِّكَ أدنــى مــن وَثِــقْــتَ بــه", "فــحـاذرِ النـاسَ واصـحـبـهـمْ عـلى دَخَـلِ", "وإنّـــمـــا رجــلُ الدُّنــيــا وواحِــدُهــا", "مـن لا يـعـوِّلُ فـي الدُّنـيـا عـلى رَجُـلِ", "وحـــســـنُ ظَــنِّكــَ بــالأيــام مَــعْــجَــزَةٌ", "فــظُــنَّ شَــرّاً وكــنْ مــنــهــا عـلى وَجَـلِ", "غـاضَ الوفـاءُ وفـاضَ الغـدرُ وانـفـرجتْ", "مـسـافـةُ الخُـلْفِ بـيـن القـولِ والعَـمَلِ", "وشــانَ صــدقَــك عــنــد النــاس كِـذبُهـمُ", "وهـــل يُـــطــابَــقُ مــعــوَجٌّ بــمــعــتَــدِلِ", "إن كــان يــنــجــعُ شـيـءٌ فـي ثـبـاتِهـم", "عــلى العُهــودِ فـسـبَـقُ السـيـفِ للعَـذَلِ", "يـــا وارداً ســـؤْرَ عـــيـــشٍ كــلُّه كَــدَرٌ", "أنــفــقــتَ عُــمــرَكَ فــي أيـامِـكَ الأُوَلِ", "فــيــمَ اعــتـراضُـكَ لُجَّ البـحـرِ تـركَـبُهُ", "وأنــتَ تــكــفــيــك مــنـه مـصّـةُ الوَشَـلِ", "مُـلْكُ القـنـاعـةِ لا يُـخْـشَـى عـليه ولا", "يُـحـتـاجُ فـيـه إِلى الأنـصـار والخَـوَلِ", "تـرجـو البَـقـاءَ بـدارِ لا ثَـبـاتَ لهـا", "فــهــل سَــمِــعْــتَ بــظــلٍّ غـيـرِ مـنـتـقـلِ", "ويــا خـبـيـراً عـلى الأسـرار مُـطّـلِعـاً", "اصْـمُـتْ فـفـي الصَّمـْتِ مَـنْجاةٌ من الزَّلَلِ", "قـــد رشَّحـــوك لأمـــرٍ إنْ فـــطِــنــتَ لهُ", "فـاربـأْ بـنـفـسـكَ أن تـرعـى مع الهَمَلِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/50695	الطغرائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1104	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": { "class": null, "color": null, "dir": "RTL", "face": null, "id": null, "lang": null, "style": null }, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 60, "text": "\r\n\tوقال يذكر حاله ويصف نفسه وهو ببغداد سنة 505هـ (ص54)"", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": { "class": null, "color": null, "dir": "RTL", "face": null, "id": null, "lang": null, "style": null }, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 191, "text": "\r\n\tوهي  القصيدة السائرة المسماة (لامية العجم) والتي شرحها الصفدي في كتابه الضخم (الغيث المسجم في شرح لامية العجم) وهو مطبوع في مجلدين في زهاء ألف صفحة مع الفهارس، وفي مقدمته للكتاب قوله:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": { "class": null, "color": null, "dir": "RTL", "face": null, "id": null, "lang": null, "style": null }, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 203, "text": "\r\n\tوبعد فإن القصيدة الموسومة بلامية العجم رحم الله ناظم عقدها وراقم بردها مما تعاطى الناس مدام أكوابه، وتجاذبوا هدّاب أهدابه، وتداولوا ضرب مثله الذي علا عن أضرابه، واقتطفوا ثمر معانيه متشابها وغير متشابه", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": { "class": null, "color": null, "dir": "RTL", "face": null, "id": null, "lang": null, "style": null }, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 68, "text": "\r\n\tأهانت الدر حتى ما له ثمن     وأرخصت قيمة الأمثال والخطب", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": { "class": null, "color": null, "dir": "RTL", "face": null, "id": null, "lang": null, "style": null }, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 418, "text": "\r\n\tأما فصاحة لفظها فيسبق السمع إلى حفظها، وأما انسجامها فيطوف منه بخمر الأنس جامها، وأما معانيها فنزهة مُعانيها، وأما قوافيها فتذهب القوى فيها، وأما شكواها فترض الأكباد في الأجسام، وأما إغراؤها فيوجب الوثوب على الآساد في الآجام، وأما غزلها فما تذكر معه نغمات الأوتار، وأما مثلها: فما هي إلا كالمصابيح في المساجد ذات الأنوار، كأن ناظمها غاص في البحر فأتى بالدرر منضودة، أو ارتقى إلى السماء فجاء بالدراري من الأفق مصفودة", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": { "class": null, "color": null, "dir": "RTL", "face": null, "id": null, "lang": null, "style": null }, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 110, "text": "\r\n\tفما لها في الورى مثل يناظرها           وكم لها سار بين الناس من مثل", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": { "class": null, "color": null, "dir": "RTL", "face": null, "id": null, "lang": null, "style": null }, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 100, "text": "\r\n\tأقمارها في تمام النظم قد طلعت            تسير في أوج معناها ولم تفل", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": { "class": null, "color": null, "dir": "RTL", "face": null, "id": null, "lang": null, "style": null }, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 88, "text": "\r\n\tوزهرها لم تزل تندى غضارته           لأن منبته في روضها الخضل", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": { "class": null, "color": null, "dir": "RTL", "face": null, "id": null, "lang": null, "style": null }, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 111, "text": "\r\n\tيرتاج سامعها حتى يهز لها             من التعجب عطب الشارب الثمل", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": { "class": null, "color": null, "dir": "RTL", "face": null, "id": null, "lang": null, "style": null }, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 73, "text": "\r\n\tفلا تعر غيرها سمعا ولا بصرا    في طلعة الشمس ما يغنيك عن زحل", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أصالةُ الرأي صانتْنِي عن الخَطَلِ <\|vsep\|> وحِليةُ الفضلِ زانتني لدَى العَطَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مجدي أخيراً ومجدِي أوّلاً شَرَعٌ <\|vsep\|> والشمسُ رأْدَ الضُحَى كالشمسِ في الطَفَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيمَ القامُة بالزوراءِ لا سَكَني <\|vsep\|> بها ولا ناقتي فيها ولا جَملي </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَاءٍ عن الأهلِ صِفْرُ الكفِّ منفردٌ <\|vsep\|> كالسيفِ عُرِّيَ متناهُ من الخَللِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا صديقَ ليه مشتكَى حزَنِي <\|vsep\|> ولا أنيسَ ليه منتَهى جذلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> طالَ اغترابيَ حتى حنَّ راحلتي <\|vsep\|> ورحُلها وقرَى العَسَّالةِ الذُّبلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وضَجَّ من لَغَبٍ نضوي وعجَّ لما <\|vsep\|> يلقَى رِكابي ولجَّ الركبُ في عَذَلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُريدُ بسطةَ كَفٍ أستعينُ بها <\|vsep\|> على قضاءِ حُقوقٍ للعُلَى قِبَلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> والدهرُ يعكِسُ مالِي ويُقْنعُني <\|vsep\|> من الغنيمةِ بعد الكَدِّ بالقَفَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذِي شِطاطٍ كصدرِ الرُّمْحِ معتقلٍ <\|vsep\|> لمثلهِ غيرَ هيَّابٍ ولا وَكِلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حلوُ الفُكاهِةِ مُرُّ الجِدِّ قد مُزِجتْ <\|vsep\|> بقسوةِ البأسِ فيه رِقَّةُ الغَزَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> طردتُ سرحَ الكرى عن وِرْدِ مُقْلتِه <\|vsep\|> والليلُ أغرَى سوامَ النومِ بالمُقَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والركبُ مِيلٌ على الأكوارِ من طَرِبٍ <\|vsep\|> صاحٍ وخرَ من خمر الهوى ثَمِلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقلتُ أدعوكَ للجُلَّى لتنصُرَنِي <\|vsep\|> وأنت تخذِلُني في الحادثِ الجَلَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تنام عيني وعينُ النجمِ ساهرةٌ <\|vsep\|> وتستحيلُ وصِبغُ الليلِ لم يَحُلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهل تُعِيُن على غَيٍّ هممتُ بهِ <\|vsep\|> والغيُّ يزجُرُ أحياناً عن الفَشَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> اني أُريدُ طروقَ الحَيِّ من ضَمٍ <\|vsep\|> وقد رَماهُ رُماةٌ من بني ثُعَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يحمونَ بالبِيض والسُّمْرِ اللدانِ بهمْ <\|vsep\|> سودَ الغدائرِ حُمْرَ الحَلْي والحُلَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فسِرْ بنا في ذِمامِ الليلِ مُهتدياً <\|vsep\|> بنفحةِ الطِيب تَهدِينَا ِلى الحِلَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالحبُّ حيثُ العِدَى والأُسدُ رابضَةٌ <\|vsep\|> حول الكناس لها غاب من الأسل </\|bsep\|> <\|bsep\|> نؤم ناشئة بالجزع قد سقيت <\|vsep\|> نِصالُها بمياه الغَنْجِ والكَحَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد زادَ طيبَ أحاديثِ الكرامِ بها <\|vsep\|> ما بالكرائمِ من جُبنٍ ومن بُخُلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تبيتُ نارُ الهَوى منهنَّ في كَبِدٍ <\|vsep\|> حرَّى ونار القِرى منهم على القُلَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يقتُلنَ أنضاءَ حبٍّ لا حَراكَ بها <\|vsep\|> وينحرونَ كرامَ الخيلِ والِبِلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُشفَى لديغُ الغوانِي في بُيوتهِمُ <\|vsep\|> بنهلةٍ من لذيذِ الخَمْرِ والعَسَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لعلَّ ِلمامةً بالجِزعِ ثانيةً <\|vsep\|> يدِبُّ فيها نسيمُ البُرْءِ في عللِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا أكرهُ الطعنةَ النجلاءَ قد شُفِعَتْ <\|vsep\|> برشقةٍ من نِبالِ الأعيُنِ النُّجُلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا أهابُ صِفاح البِيض تُسعِدُني <\|vsep\|> باللمحِ من صفحاتِ البِيضِ في الكِلَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا أخِلُّ بغِزلان أغازِلُها <\|vsep\|> ولو دهتني أسودُ الغِيل بالغيَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حبُّ السلامةِ يُثْني همَّ صاحِبه <\|vsep\|> عن المعالي ويُغرِي المرءَ بالكَسلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن جنحتَ ليه فاتَّخِذْ نَفَقاً <\|vsep\|> في الأرضِ أو سلَّماً في الجوِّ فاعتزلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودَعْ غمارَ العُلى للمقديمن على <\|vsep\|> ركوبِها واقتنِعْ منهن بالبَلَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رضَى الذليلِ بخفضِ العيشِ يخفضُه <\|vsep\|> والعِزُّ عندَ رسيمِ الأينُقِ الذُلُلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فادرأْ بها في نحورِ البِيد جافلةً <\|vsep\|> معارضاتٍ مثانى اللُّجمِ بالجُدَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن العُلَى حدَّثتِني وهي صادقةٌ <\|vsep\|> في ما تُحدِّثُ أنَّ العزَّ في النُقَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو أنَّ في شرفِ المأوى بلوغَ مُنَىً <\|vsep\|> لم تبرحِ الشمسُ يوماً دارةَ الحَمَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أهبتُ بالحظِ لو ناديتُ مستمِعاً <\|vsep\|> والحظُّ عنِّيَ بالجُهَّالِ في شُغُلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لعلَّهُ نْ بَدا فضلي ونقصُهُمُ <\|vsep\|> لعينهِ نامَ عنهمْ أو تنبَّهَ لي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعلِّلُ النفس بالمالِ أرقُبُها <\|vsep\|> ما أضيقَ العيشَ لولا فسحةُ الأمَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم أرتضِ العيشَ والأيامُ مقبلةٌ <\|vsep\|> فكيف أرضَى وقد ولَّتْ على عَجَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> غالى بنفسيَ عِرفاني بقيمتِها <\|vsep\|> فصُنْتُها عن رخيصِ القَدْرِ مبتَذَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعادةُ النصلِ أن يُزْهَى بجوهرِه <\|vsep\|> وليس يعملُ لّا في يدَيْ بَطَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كنتُ أُوثِرُ أن يمتدَّ بي زمني <\|vsep\|> حتى أرى دولةَ الأوغادِ والسّفَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تقدَّمتني أناسٌ كان شَوطُهُمُ <\|vsep\|> وراءَ خطويَ ذ أمشي على مَهَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا جَزاءُ امرئٍ أقرانُه درَجُوا <\|vsep\|> من قَبْلهِ فتمنَّى فُسحةَ الأجلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونْ عَلانِيَ مَنْ دُونِي فلا عَجَبٌ <\|vsep\|> لي أُسوةٌ بانحطاطِ الشمس عن زُحَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاصبرْ لها غيرَ محتالٍ ولا ضَجِرٍ <\|vsep\|> في حادثِ الدهرِ ما يُغني عن الحِيَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعدى عدوِّكَ أدنى من وَثِقْتَ به <\|vsep\|> فحاذرِ الناسَ واصحبهمْ على دَخَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونّما رجلُ الدُّنيا وواحِدُها <\|vsep\|> من لا يعوِّلُ في الدُّنيا على رَجُلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحسنُ ظَنِّكَ بالأيام مَعْجَزَةٌ <\|vsep\|> فظُنَّ شَرّاً وكنْ منها على وَجَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> غاضَ الوفاءُ وفاضَ الغدرُ وانفرجتْ <\|vsep\|> مسافةُ الخُلْفِ بين القولِ والعَمَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشانَ صدقَك عند الناس كِذبُهمُ <\|vsep\|> وهل يُطابَقُ معوَجٌّ بمعتَدِلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن كان ينجعُ شيءٌ في ثباتِهم <\|vsep\|> على العُهودِ فسبَقُ السيفِ للعَذَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا وارداً سؤْرَ عيشٍ كلُّه كَدَرٌ <\|vsep\|> أنفقتَ عُمرَكَ في أيامِكَ الأُوَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيمَ اعتراضُكَ لُجَّ البحرِ تركَبُهُ <\|vsep\|> وأنتَ تكفيك منه مصّةُ الوَشَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُلْكُ القناعةِ لا يُخْشَى عليه ولا <\|vsep\|> يُحتاجُ فيه ِلى الأنصار والخَوَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترجو البَقاءَ بدارِ لا ثَباتَ لها <\|vsep\|> فهل سَمِعْتَ بظلٍّ غيرِ منتقلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا خبيراً على الأسرار مُطّلِعاً <\|vsep\|> اصْمُتْ ففي الصَّمْتِ مَنْجاةٌ من الزَّلَلِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يـا مـن زمام القلب طو", "ع قــيــاده أنـى يـمـيـل", "حـاشـى لعـهـدك أن يـقـا", "ل له ضــعـيـف أو عـليـل", "مــا لي بــديـل مـنـكـم ", "أفـعـنـدكـم مـنـي بـديـل", "إن كـان دأبـكم الجفا ", "ء فدأبي الصبر الجميل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/141083	الطغرائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1104	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": { "class": null, "color": null, "dir": "RTL", "face": null, "id": null, "lang": null, "style": null }, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 57, "text": "\r\n\tوكتب إليه أيضا (أي الإمام القزويني ابن المعافى) (ص87):", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": { "class": null, "color": null, "dir": "RTL", "face": null, "id": null, "lang": null, "style": null }, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 57, "text": "\r\n\t (والقطعة ساقطة سهوا من إصدارات الموسوعة السابقة)", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> يا من زمام القلب طو <\|vsep\|> ع قياده أنى يميل </\|bsep\|> <\|bsep\|> حاشى لعهدك أن يقا <\|vsep\|> ل له ضعيف أو عليل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما لي بديل منكم <\|vsep\|> أفعندكم مني بديل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "خَلِيليَّ إِنَّ القَلبَ في أَبحُرِ الهَوى", "يُــراغُ بِهــا طُــولَ المَـدى وَتُـراغُ", "فَهَـل سـاحِـلٌ لِلوَصـلِ يَـلجَـأ عِـنـدَهُ", "غَـريـقٌ لَهُ المـاءُ الأَجـاجُ مُـسـاغُ", "يــبــرّحُ بــي أَنّ الفُــؤادَ مُــوَكّــلٌ", "بِــذِي غَـنَـجٍ مِـنـهُ الجَـمـالُ يُـصـاغُ", "أَهِـيـمُ وَأُهـمِـي دَمـعَ عَـيني صَبابَةً", "وَهَــيــهـاتَ مـا لي لِلوِصـالِ بَـلاغُ", "أَمــرِّغُ وَجــهـي فـي التـرابِ لَعَـلَّهُ", "يَــرِقّ وَمــا يُــغــنــي لَدَيـهِ مَـراغُ", "يُـصَـرِّفُ قَـلبـي فـي يَـدَيهِ فَما يُرى", "لِقَــلبـي وَإِن طـالَ الزَمـانُ فَـراغُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76598	ابن عسكر الأنصاري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1330	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> غ <\|psep\|> <\|bsep\|> خَلِيليَّ ِنَّ القَلبَ في أَبحُرِ الهَوى <\|vsep\|> يُراغُ بِها طُولَ المَدى وَتُراغُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهَل ساحِلٌ لِلوَصلِ يَلجَأ عِندَهُ <\|vsep\|> غَريقٌ لَهُ الماءُ الأَجاجُ مُساغُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يبرّحُ بي أَنّ الفُؤادَ مُوَكّلٌ <\|vsep\|> بِذِي غَنَجٍ مِنهُ الجَمالُ يُصاغُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَهِيمُ وَأُهمِي دَمعَ عَيني صَبابَةً <\|vsep\|> وَهَيهاتَ ما لي لِلوِصالِ بَلاغُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَمرِّغُ وَجهي في الترابِ لَعَلَّهُ <\|vsep\|> يَرِقّ وَما يُغني لَدَيهِ مَراغُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "عن قريب سرائر القلب تفشو", " في مقامٍ يشيب فيه الوليد", "أيّ يـومٍ هـناك يومي إذا ما", " جـمـع الخـلق مـوقفٌ مشهود" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/177949	أبو الحسن السنجاني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/6068	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 24, "text": "قال الباخرزي: وله أيضاً:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_15\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> عن قريب سرائر القلب تفشو <\|vsep\|> في مقامٍ يشيب فيه الوليد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "دبّـت إليّ بـنـات الدّهـر مسرعةً ", " حتّى تمشيّن في قلبي وفي كبدي", "قد وسّد التّرب خدّي فهو مضطجعي", " وصار .... مهادي أوعر المهد", "والعـيـن مني فويق الخدّ سائلةٌ", " وطالما كنت أحميها من الرّمد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/177948	أبو الحسن السنجاني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/6068	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 28, "text": "قال الباخرزي: وله يرثي نفسه:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> دبّت ليّ بنات الدّهر مسرعةً <\|vsep\|> حتّى تمشيّن في قلبي وفي كبدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد وسّد التّرب خدّي فهو مضطجعي <\|vsep\|> وصار مهادي أوعر المهد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "خـليـليّ قـومـا فاحملا لي رسالةً ", "وقــولا لدنـيـانـا التـي تـتـصـنّـع", "عرفناك يا خداعة الخلق فاغربي ", " ألسـنـا نـرى مـا تصنعين ونسمع؟", "فــلا تــتــحـلّي للعـيـون بـزيـنـةٍ ", "\"فـأنـا مـتـى مـا\" تـسـفـري نـتـقـنّـع", "نـغـطّـي بـثوب اليأس منك عيوننا ", " إذا لاح يـومـاً من مخازيك مطمع", "وهـل أنـت إلا مـتـعـةٌ مـستعارةٌ ", " وهـل طـاب يوماً بالعواري تمتّع؟", "رتـعـنـا وجـلنـا فـي مراعيك كلّها", " فـلم يـهـنـنـا مّـما رعيناه مرتع", "وأنــت خــلوب كـالغـمـامـة كـلّمـا ", " رجـاهـا مـرجّـي الغـيـث ظلّت تقشّع", "طــلوعٌ قـبـوعٌ كـالمـغـازلة التّـي ", " تـطـلّع أحـيـانـاً، وحـيـنـاً تـقـبّع" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/177947	أبو الحسن السنجاني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/6068	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 13, "text": "قال الباخرزي:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 130, "text": "وله شعر الزّهّاد، وقد جرى فيه على سمت العبّاد، ونسج فيه على منوال أولي الاجتهاد. فممّا وقع إليّ منه قوله: (ثم أورد القطعة ثم قال):", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 69, "text": "فهذا لعمري، كلامٌ لو دعي به الصّخر لجاب، ولو قرع به مسمع عفريتٍ لتاب.", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> خليليّ قوما فاحملا لي رسالةً <\|vsep\|> وقولا لدنيانا التي تتصنّع </\|bsep\|> <\|bsep\|> عرفناك يا خداعة الخلق فاغربي <\|vsep\|> ألسنا نرى ما تصنعين ونسمع </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا تتحلّي للعيون بزينةٍ <\|vsep\|> فأنا متى ما تسفري نتقنّع </\|bsep\|> <\|bsep\|> نغطّي بثوب اليأس منك عيوننا <\|vsep\|> ذا لاح يوماً من مخازيك مطمع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل أنت لا متعةٌ مستعارةٌ <\|vsep\|> وهل طاب يوماً بالعواري تمتّع </\|bsep\|> <\|bsep\|> رتعنا وجلنا في مراعيك كلّها <\|vsep\|> فلم يهننا مّما رعيناه مرتع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنت خلوب كالغمامة كلّما <\|vsep\|> رجاها مرجّي الغيث ظلّت تقشّع </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "بـت أرعـى النجوم دهراً طويلاً", "للنـوى والدمـوع كـانـت دليلا", "وليــوم رأيــت شــخــصــك فــيــه", "يـوم عـيد يطفي فداك الغليلا", "غــيــر أنــي أراك تـعـرض عـنـي", "بـعـدمـا كـنت بي زعيماً كفيلا", "أي ذنـــب بـــدا وانـــي بـــدراً", "فـي سـمـا الفـضل بكرة وأصيلا", "وأنـا اليـوم فرد كل المعاني", "مـنـك عـقـد قد كنت أحسن قيلا", "رمت قطر الندى لنيل الأماني", "فــاحـاشـيـك أن تـكـون بـخـيـلا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105378	عباس بن الشيخ حسن	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2170	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> بت أرعى النجوم دهراً طويلاً <\|vsep\|> للنوى والدموع كانت دليلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليوم رأيت شخصك فيه <\|vsep\|> يوم عيد يطفي فداك الغليلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> غير أني أراك تعرض عني <\|vsep\|> بعدما كنت بي زعيماً كفيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أي ذنب بدا واني بدراً <\|vsep\|> في سما الفضل بكرة وأصيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنا اليوم فرد كل المعاني <\|vsep\|> منك عقد قد كنت أحسن قيلا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "كـنـت أرجو ان تزورن", "فــأشــكـوك التـصـابـي", "كـيـف أشـكـو لك هـمـي", "أن تزرني زال ما بي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105374	عباس بن الشيخ حسن	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2170	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_6\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> كنت أرجو ان تزورن <\|vsep\|> فأشكوك التصابي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "لســت احــصــي عــداد غــر مــعــال", "جـمـعـت فـيـه كـالنـجـوم الزواهر", "عـــالم حـــاكـــم حـــكــيــم جــواد", "فــاتــق راتــق ســنــيّ المــفـاخـر", "سـدّ فـتـق الفـرات بـالعـزم حـتـى", "قـيـل هـذا اسـكـنـدر العصر ظاهر", "والورى بـــيـــن حـــامـــد لنــوال", "مـنـه يـمـلى وبـيـن مـن هـو شاكر", "وهـي لولا الغـلو نـادت جـمـيـعاً", "ذا على من يشاء في الدهر قادر", "لا يــطـيـق اليـراع وصـف مـزايـاً", "فـيـه أضـحـت بـهـا تضيق الدفاتر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105370	عباس بن الشيخ حسن	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2170	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> لست احصي عداد غر معال <\|vsep\|> جمعت فيه كالنجوم الزواهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> عالم حاكم حكيم جواد <\|vsep\|> فاتق راتق سنيّ المفاخر </\|bsep\|> <\|bsep\|> سدّ فتق الفرات بالعزم حتى <\|vsep\|> قيل هذا اسكندر العصر ظاهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> والورى بين حامد لنوال <\|vsep\|> منه يملى وبين من هو شاكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهي لولا الغلو نادت جميعاً <\|vsep\|> ذا على من يشاء في الدهر قادر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "كم ذرعت الفلاة ميلا فميلا", "وسـبـرت الأنـام جـيلا فجيلا", "وسـكـنـت القـفـار بـيـن قـبيل", "كـنـت لولاك مـا أراهـم قيلا", "ولك القـلب فـي الجـمـيع مقر", "وسـواد العـيـون كـان مـقـيلا", "أتــرانــي أصــد عــنـك وأسـلو", "ومـسـيل الدموع فات السيولا", "ان مـن ظـن انـنـي عـنـك أسلو", "ضـل واللَه بـل وضـل السـبيلا", "كم بعثنا النسيم نحوك شوقاً", "واتـخـذنـا مـع النسيم رسولا", "انـت انـسـي ومـهـجـتي ونديمي", "وخـليـلي اذا اتـخـذت خـليـلا", "فلذة القلب لا أرى لك ذنبا", "بـل لك الفـضل سائلاً ومسولا", "نـلت بـل الصـدى بـقـطـر نداه", "فـاقـض ما شئت نائلاً ومنيلا", "بــوجــودي اذا بــدا لك قـصـد", "خـذه مـنـي فـلسـت فـيه بخيلا", "يـا حـيـاتـي ومـنـيتي ومرادي", "ودليـلي اذا عـدمـت الدليـلا", "قـد بـراك الإله فـتـنة قلبي", "وبـهـذا قـد أنـزل التـنـزيلا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105379	عباس بن الشيخ حسن	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2170	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> كم ذرعت الفلاة ميلا فميلا <\|vsep\|> وسبرت الأنام جيلا فجيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسكنت القفار بين قبيل <\|vsep\|> كنت لولاك ما أراهم قيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولك القلب في الجميع مقر <\|vsep\|> وسواد العيون كان مقيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتراني أصد عنك وأسلو <\|vsep\|> ومسيل الدموع فات السيولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان من ظن انني عنك أسلو <\|vsep\|> ضل واللَه بل وضل السبيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم بعثنا النسيم نحوك شوقاً <\|vsep\|> واتخذنا مع النسيم رسولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> انت انسي ومهجتي ونديمي <\|vsep\|> وخليلي اذا اتخذت خليلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلذة القلب لا أرى لك ذنبا <\|vsep\|> بل لك الفضل سائلاً ومسولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نلت بل الصدى بقطر نداه <\|vsep\|> فاقض ما شئت نائلاً ومنيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بوجودي اذا بدا لك قصد <\|vsep\|> خذه مني فلست فيه بخيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حياتي ومنيتي ومرادي <\|vsep\|> ودليلي اذا عدمت الدليلا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أحييك يا بدر الكمال على البعد", "بــأسـنـى تـحـيـات تـدل عـلى وجـدي", "نـأيـت فـوافـانـي السـقـام كـأنما", "نـواك مـع الأسقام كانا على وعد", "واهــدي وان شــط المـزار فـرائداً", "تـكـللهـا عـيـنـاي بالجوهر الفرد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105375	عباس بن الشيخ حسن	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2170	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> أحييك يا بدر الكمال على البعد <\|vsep\|> بأسنى تحيات تدل على وجدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> نأيت فوافاني السقام كأنما <\|vsep\|> نواك مع الأسقام كانا على وعد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "ليـت شـعـري مـاذا يـفـوه لساني", "فـــيـــفــي مــدح آيــه بــبــيــان", "ولعــمــري لا أســتــطـيـع ثـنـاه", "لا وان كنت مفرداً في المعاني", "أعـجـز الكـل حـيـرّ العـقل فيما", "جــاء فـيـه فـريـد هـذا الزمـان", "مـن كـتـاب أحـيى به الفضل طراً", "ولقـــد كـــان قـــبـــل ذلك فــان", "كــل مــن رام أن يــجــوز عــلاه", "هـتـف الفـضـل والعلى لن تراني" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105371	عباس بن الشيخ حسن	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2170	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> ليت شعري ماذا يفوه لساني <\|vsep\|> فيفي مدح يه ببيان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولعمري لا أستطيع ثناه <\|vsep\|> لا وان كنت مفرداً في المعاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعجز الكل حيرّ العقل فيما <\|vsep\|> جاء فيه فريد هذا الزمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كتاب أحيى به الفضل طراً <\|vsep\|> ولقد كان قبل ذلك فان </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "المـرتـضـى للمـصطفى نفسه", "وقـل تـعالوا فيه نص قوي", "أما تراه في الهدى مثله", "يهدي البرايا لصراط سوي", "لكــنــه فـي حـكـمـه تـابـع", "يـتـبـعـه فـي كـل حكم روي", "مـسـتـوجـب للنصب من بعده", "لأنـه تـوكـيـده المـعـنوي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105380	عباس بن الشيخ حسن	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2170	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_0\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> المرتضى للمصطفى نفسه <\|vsep\|> وقل تعالوا فيه نص قوي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما تراه في الهدى مثله <\|vsep\|> يهدي البرايا لصراط سوي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكنه في حكمه تابع <\|vsep\|> يتبعه في كل حكم روي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "هـذا الأمـيـر الشـبل خير معظم", "زمـر المـلوك العـز تـحت ركابه", "بـالعـدل سـار فـكان أكرم حاكم", "حــق كــأن العــدل مــن نــوابــه", "هــو للمـطـيـع شـراب عـذب سـائغ", "وعـلى العـصاة يصيب سوط عذابه", "نظرت عيون البعد منه إلى حمى", "مـثـوى الوصـي وضـيق باب جنابه", "فـقـضـى ووسـع بـاب مـن بـيـمينه", "يـجـري القـضـا بـذهـابه وايابه", "أســر الجــواد فـوسـعـت أرجـاؤه", "للزائريــن وحــاز كــل ثــوابــه", "فـتـباشروا بالفتح للباب الذي", "جـبـريـل والأمـلاك مـن حـجـابـه", "رفعوا لواء الحمد فيه وأرخوا", "صـحـن الأمير الشبل فاتح بابه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105376	عباس بن الشيخ حسن	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2170	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> هذا الأمير الشبل خير معظم <\|vsep\|> زمر الملوك العز تحت ركابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالعدل سار فكان أكرم حاكم <\|vsep\|> حق كأن العدل من نوابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو للمطيع شراب عذب سائغ <\|vsep\|> وعلى العصاة يصيب سوط عذابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> نظرت عيون البعد منه لى حمى <\|vsep\|> مثوى الوصي وضيق باب جنابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقضى ووسع باب من بيمينه <\|vsep\|> يجري القضا بذهابه وايابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسر الجواد فوسعت أرجاؤه <\|vsep\|> للزائرين وحاز كل ثوابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتباشروا بالفتح للباب الذي <\|vsep\|> جبريل والأملاك من حجابه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "عـجـوزة الشـيـخ تعيد الصبا", "وتـبـعـث المـوتـى سـواقـيـها", "عــتـقـهـا عـاد فـكـانـت لنـا", "أشـهـى من الدنيا وما فيها", "تــحـسـبـهـا ريـقـة مـحـبـوبـه", "أحـلى مـن الشـهـد تـعـاطيها", "اذا النـدامـى تحتسي صفوها", "يـمـيـتـهـا السـكـر ويـحييها", "يـشـع فـي أكـوابـهـا نـورهـا", "مـهـمـا بـهـا يـفـتـر ساقيها", "بـذكـركـم غـنـى فـطـابـت لنا", "نــهــلا فــلا صـوح نـاديـهـا", "يـا رحـمـة اللَه عـلى خـلقـه", "وخــيـر قـاصـيـهـا ودانـيـهـا", "والعروة الوثقى لمن يرتجي", "مـن حـلمـك الفـخـر ضـوافيها", "ومــن اذا أجــدب كــل الورى", "جـفـانـه فـي المـحـل تقريها", "ان ظــلت النـاس عـلى فـتـرة", "مــحــمــد للحــق يــهــديــهــا", "لو قــطـب الدهـر عـلى أهـله", "فـمـن جـيـوش الدهـر يـحميها", "أو مــلك الدنـيـا فـان امـه", "مــسـتـجـدي يـسـأل يـعـطـيـهـا", "بــحــاره تــزخــر مـن جـعـفـر", "مــعــجـزة سـبـحـان مـجـريـهـا", "حــســيــنـه مـنـه هـمـا واحـد", "مــنــقــبــة لســت اثــنــيـهـا", "وليـس ثـاني اثنين في غاره", "كــلاهــمــا نــفــس اهـنـيـهـا", "بـصـحـة المـحـسـن مـا مـرّ بي", "مـن ابـتـهـاج مـا يـسـاويـها", "لازالت النـاس عـلى بـابـها", "تــفــوز فــي غـرّ مـسـاعـيـهـا", "وأطـلب البـقـيـا لنفسي عسى", "يــجــمـعـنـا روض مـغـانـيـهـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105372	عباس بن الشيخ حسن	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2170	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_0\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> عجوزة الشيخ تعيد الصبا <\|vsep\|> وتبعث الموتى سواقيها </\|bsep\|> <\|bsep\|> عتقها عاد فكانت لنا <\|vsep\|> أشهى من الدنيا وما فيها </\|bsep\|> <\|bsep\|> تحسبها ريقة محبوبه <\|vsep\|> أحلى من الشهد تعاطيها </\|bsep\|> <\|bsep\|> اذا الندامى تحتسي صفوها <\|vsep\|> يميتها السكر ويحييها </\|bsep\|> <\|bsep\|> يشع في أكوابها نورها <\|vsep\|> مهما بها يفتر ساقيها </\|bsep\|> <\|bsep\|> بذكركم غنى فطابت لنا <\|vsep\|> نهلا فلا صوح ناديها </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا رحمة اللَه على خلقه <\|vsep\|> وخير قاصيها ودانيها </\|bsep\|> <\|bsep\|> والعروة الوثقى لمن يرتجي <\|vsep\|> من حلمك الفخر ضوافيها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن اذا أجدب كل الورى <\|vsep\|> جفانه في المحل تقريها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان ظلت الناس على فترة <\|vsep\|> محمد للحق يهديها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو قطب الدهر على أهله <\|vsep\|> فمن جيوش الدهر يحميها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو ملك الدنيا فان امه <\|vsep\|> مستجدي يسأل يعطيها </\|bsep\|> <\|bsep\|> بحاره تزخر من جعفر <\|vsep\|> معجزة سبحان مجريها </\|bsep\|> <\|bsep\|> حسينه منه هما واحد <\|vsep\|> منقبة لست اثنيها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليس ثاني اثنين في غاره <\|vsep\|> كلاهما نفس اهنيها </\|bsep\|> <\|bsep\|> بصحة المحسن ما مرّ بي <\|vsep\|> من ابتهاج ما يساويها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لازالت الناس على بابها <\|vsep\|> تفوز في غرّ مساعيها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "لحـــيـــدر عـــلم وحـــزم وجــاه", "اولوا العزم ما بلغت مبتداه", "قــليــل مــقــالك فـيـمـا حـواه", "عـــلي بـــشــطــر صــفــات الإله", "حــبــيــت وفــيــك يـدور الفـلك", "تـدوس طـوى قـدس وادي الجـلال", "ومــا خــلعــت قـدمـاك النـعـال", "تـسـوق عـصـاك السـحـاب الثقال", "ولمـــا أراد الإله المـــثــال", "لنــفــي المــثــيــل له مــثــلك", "تـحـار بـمـعـنـاك عـشـر العقول", "ولولا ابـن عـمـك كـنت الرسول", "ولولاك لا بـعـل يغشى البتول", "ولولا الغـــلو لكـــنــت أقــول", "جــمــيــع صـفـات المـهـيـمـن لك", "تـصـورت مـن قـبـل أخـذ العهود", "فـكـنـت القـسـيـم بيوم الورود", "وفي الأزل المحض نلت الصعود", "وفـي عـالم الذر قـبـل الوجود", "بــقــول بــلى اللَه قــد أهــلك", "صــحـبـت النـبـي مـن ام القـرى", "إلى البـيـت ليـلة كـان السرى", "أمـــام البـــراق دليــلاً تــرى", "وقــد كــنــت عــلة خــلق الورى", "مـن الانـس والجـن حـتى الملك", "ولاؤك طـــوق بـــكـــل الرقـــاب", "وأمــرك مــاض بــيــوم الحـسـاب", "أبـا حـسـن أنـت فـصـل الخـطـاب", "تــعــلم جــبــريــل رّد الجــواب", "ولولاك فــي بــحــر قــهـر هـلك" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105381	عباس بن الشيخ حسن	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2170	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_11\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> لحيدر علم وحزم وجاه <\|vsep\|> اولوا العزم ما بلغت مبتداه </\|bsep\|> <\|bsep\|> قليل مقالك فيما حواه <\|vsep\|> علي بشطر صفات الله </\|bsep\|> <\|bsep\|> حبيت وفيك يدور الفلك <\|vsep\|> تدوس طوى قدس وادي الجلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما خلعت قدماك النعال <\|vsep\|> تسوق عصاك السحاب الثقال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولما أراد الله المثال <\|vsep\|> لنفي المثيل له مثلك </\|bsep\|> <\|bsep\|> تحار بمعناك عشر العقول <\|vsep\|> ولولا ابن عمك كنت الرسول </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولولاك لا بعل يغشى البتول <\|vsep\|> ولولا الغلو لكنت أقول </\|bsep\|> <\|bsep\|> جميع صفات المهيمن لك <\|vsep\|> تصورت من قبل أخذ العهود </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكنت القسيم بيوم الورود <\|vsep\|> وفي الأزل المحض نلت الصعود </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي عالم الذر قبل الوجود <\|vsep\|> بقول بلى اللَه قد أهلك </\|bsep\|> <\|bsep\|> صحبت النبي من ام القرى <\|vsep\|> لى البيت ليلة كان السرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمام البراق دليلاً ترى <\|vsep\|> وقد كنت علة خلق الورى </\|bsep\|> <\|bsep\|> من الانس والجن حتى الملك <\|vsep\|> ولاؤك طوق بكل الرقاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأمرك ماض بيوم الحساب <\|vsep\|> أبا حسن أنت فصل الخطاب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "عــم المــصــاب فــأي خــطــب قـد عـرا", "أم أي جـــلا قـــد دهـــت جـــل الورى", "رزء يـــذوب القـــلب مــن اشــجــانــه", "فـيـسـيـل مـن طـرفـي نـجـيـعـاً أحـمرا", "لولاه لم أدر المــصـاب ولا البـلى", "بــل لم أكــن مــتــوجــعــاً مـتـفـكـرا", "يــا نــفـس صـبـراً للمـصـاب وان دهـى", "شـيـم الكـرام عـلى الردى ان تصبرا", "قــد مــات رب المــكـرمـات زعـيـمـهـا", "مـن ديـن أحـمـد فـي البـريـة أظـهرا", "ذاك الامـــام ومـــن نـــوال اكـــفــه", "كـالبـدر مـا بـيـن الخـلايق قد سرى", "رفـــع الإله عـــلى الأنــام مــحــله", "وغــدا بــه بــدر الامــامــة نــيــرا", "ذو طــلعــة بــالفـضـل يـشـرق نـورهـا", "كــالشــمــس إلا انــهــا لن تــسـتـرا", "جــمــعــت شـتـات المـكـرمـات صـفـاتـه", "وحــوى مــزايــا لن تــعــد وتــحـصـرا", "عـــجـــبــاً لأرض لا تــمــور لفــقــده", "أســفــاً وللجــلمــود لن يــتــفــجــرا", "فــالطــرف يــقــظــان عــليـه كـأنـمـا", "فــي قــبــره لمــا قـضـى دفـن الكـرى", "والبــيــت مــغــبــر الجـوانـب بـعـده", "والديــن مــن مــسـراه مـنـهـد الذرا", "عــلم الحــطــيــم بـفـقـده فـتـحـطـمـت", "أعــلامــه وذوى الصــفــا فــتــكــدرا", "لولا الفتى المهدي من يهدي الملا", "لقــضــيــت مـن أسـفـي عـليـه تـحـسـرا", "عــلم له العــلمــاء ألقــت مــقــوداً", "وغــدت عــلي عـليـاه تـعـقـد خـنـصـرا", "لا غــرو أن ألقــت اليــه زمــامـهـا", "أو لم يـــكـــن فــيــه أحــق واجــدرا", "أو أنــهـم عـقـدوا الخـنـاصـر إنـمـا", "عـقـدوا عـلى أزكـى البـريـة عـنـصرا", "حــبــر حــوى رتــب العـلوم بـأسـرهـا", "قـلم القـضـاء بـمـا هـنـالك قـد جرى", "وبـــه أنـــار الحــق بــعــد ظــلامــه", "وبــه غــدا صــبـح الهـدايـة مـسـفـرا", "وعـــنـــت لغــرّتــه الوجــوه لأنــهــا", "عـلمـت بـه أن خـيـر مـن وطـأ الثـرى", "مــن مــعــشــر مــا غــاب بـدر مـنـهـم", "إلا وبــــدر بـــالهـــدايـــة أزهـــرا", "جـمـعـوا مـزايـا لن يـحـاط بـكـنـهها", "وســمـوا عـلى هـام المـجـرة مـفـخـرا", "هــم عــصــمـة اللاجـي إذا مـا امّهـم", "بــل هـم مـلاذ الخـلق ان خـطـب عـرا", "حــكــت الســمــاء أكــفــهــم لكــنـهـا", "تـهـمـي عـلى المـسـتـرفـدين الجوهرا", "أقــمــار تــم فــي البــريــة أشـرقـت", "مـا خـاب مـن قـد أمـهـم يبغي القرا", "مــنــهـم إمـام العـصـر مـهـدي الورى", "وتـرى بـهـم خـيـر المـذاهـب جـعـفـرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105377	عباس بن الشيخ حسن	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2170	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> عم المصاب فأي خطب قد عرا <\|vsep\|> أم أي جلا قد دهت جل الورى </\|bsep\|> <\|bsep\|> رزء يذوب القلب من اشجانه <\|vsep\|> فيسيل من طرفي نجيعاً أحمرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لولاه لم أدر المصاب ولا البلى <\|vsep\|> بل لم أكن متوجعاً متفكرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا نفس صبراً للمصاب وان دهى <\|vsep\|> شيم الكرام على الردى ان تصبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد مات رب المكرمات زعيمها <\|vsep\|> من دين أحمد في البرية أظهرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذاك الامام ومن نوال اكفه <\|vsep\|> كالبدر ما بين الخلايق قد سرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> رفع الله على الأنام محله <\|vsep\|> وغدا به بدر الامامة نيرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذو طلعة بالفضل يشرق نورها <\|vsep\|> كالشمس لا انها لن تسترا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جمعت شتات المكرمات صفاته <\|vsep\|> وحوى مزايا لن تعد وتحصرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عجباً لأرض لا تمور لفقده <\|vsep\|> أسفاً وللجلمود لن يتفجرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالطرف يقظان عليه كأنما <\|vsep\|> في قبره لما قضى دفن الكرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> والبيت مغبر الجوانب بعده <\|vsep\|> والدين من مسراه منهد الذرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> علم الحطيم بفقده فتحطمت <\|vsep\|> أعلامه وذوى الصفا فتكدرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لولا الفتى المهدي من يهدي الملا <\|vsep\|> لقضيت من أسفي عليه تحسرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> علم له العلماء ألقت مقوداً <\|vsep\|> وغدت علي علياه تعقد خنصرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا غرو أن ألقت اليه زمامها <\|vsep\|> أو لم يكن فيه أحق واجدرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو أنهم عقدوا الخناصر نما <\|vsep\|> عقدوا على أزكى البرية عنصرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حبر حوى رتب العلوم بأسرها <\|vsep\|> قلم القضاء بما هنالك قد جرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبه أنار الحق بعد ظلامه <\|vsep\|> وبه غدا صبح الهداية مسفرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعنت لغرّته الوجوه لأنها <\|vsep\|> علمت به أن خير من وطأ الثرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> من معشر ما غاب بدر منهم <\|vsep\|> لا وبدر بالهداية أزهرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جمعوا مزايا لن يحاط بكنهها <\|vsep\|> وسموا على هام المجرة مفخرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هم عصمة اللاجي ذا ما امّهم <\|vsep\|> بل هم ملاذ الخلق ان خطب عرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حكت السماء أكفهم لكنها <\|vsep\|> تهمي على المسترفدين الجوهرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقمار تم في البرية أشرقت <\|vsep\|> ما خاب من قد أمهم يبغي القرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "مــا بــيــن خــفــان وأكــنــاف اللوى", "قــلب طـواه والحـزن وجـداً فـانـطـوى", "ومـــهـــجـــة نـــضـــت بـــرود صــدرهــا", "مــن نــكــبــة تـعـرقـهـا عـرق المـدى", "مـــلمّـــة تـــبـــيــض مــنــهــا لمــتــيّ", "ان نــزلت فــدونــهــا صــرف القــضــا", "صـــبّ تـــغــذيــه التــصــابــي فــرحــة", "فـــهـــو أســـيـــر بــيــن وجــد وجــوى", "قــد ســابــق الجــون غــمــام جــفـتـه", "فـانـكـفـأ الحـيـاء مـن فـرط الحـيـا", "وانـــهـــلت الدمـــاء مـــن عــيــونــه", "بــالدمــع حـتـى بـلغ السـيـل الزبـى", "وانــتــهــز الفــرصــة مــن حــمــامــه", "قــبــل انــفــصـال الروح ايـان بـكـى", "فــــاخــــتــــلتــــه صــــبـــوة قـــائلة", "صـبـوة رامـي الطـرف مـنـزوف الحـشـا", "واعــتــاضـت الورقـاء عـن هـدايـلهـا", "بـــنـــوحـــة عـــيّــافــة عــن الغــنــا", "طـبـعـاً تـنـوح الدهـر فـي أكـنـافـها", "حــلق طــيــر السـعـد عـنـهـا أو دنـا", "تـــنـــدب ســـرحـــاً ســائحــاً وانــنــي", "أنعى العلي والفخر إذ أنعى الرضا", "فـــيـــا قــتــيــلاً عــظــمــت نــكــبــة", "فــــجــــددت رزء عـــليّ المـــرتـــضـــى", "أصـــابـــك الرجـــس كـــمـــا أصـــابــه", "والفـخـر ان الابـن يـقـتـفـي الأبـا", "يــــا للرجــــال والعــــلى مــــبــــدّد", "وغــيــر مــجـد مـن أخ الوجـد النـدا", "هــذي بــنــات المــصــطــفــى مـذعـورة", "ريــعــت ومــا ريــع لهــا ســرب قـطـا", "تـــدعـــوه والدمـــع يـــرد صــوتــهــا", "وحـــقّ أن تـــقــضــي له مــن البــكــا", "يـــا أيـــهــا المــدلج فــي ذمــيــله", "وللجــنــان انــقــلبــت بــه المــطــى", "أنــت العــطـوف البـر هـل مـن لحـظـة", "نــقــضــي لبـانـات لهـا قـبـل السـرى", "فــتــقــبـض العـيـن الدمـا وتـنـثـنـي", "ربــيـع سـفـح القـلب طـلق المـجـتـلى", "أزمـــع والعـــيـــش أخـــيــف ذاهــبــاً", "ولا بـــقـــاء بـــعـــده لمـــن بـــقــى", "والنـــاس حـــول نـــعـــشـــه حـــائمــة", "حـــوم فـــراش عــاكــف عــلى الضــيــا", "لهــــا عــــليــــه لمــــة كــــبـــانـــة", "خــفــت بـهـا بـالجـدب أفـراخ الدبـى", "مــطــاشــة الأحــلام ســكــرى فـاجـأت", "يـومـاً عـبـوسـاً قـبـل يـوم المـلتـقى", "يــقــول فــيــض الودق مــن غــروبـهـا", "يـا نـهـلة المـلهـوف حـتـى م اللقـا", "لو تـــفـــتــدي لأســرعــت أرواحــهــا", "وانـسـاغ عـذب الحـتـف عـود المجتنى", "لكـــن أظـــفــار المــنــون انــشــبــت", "فـــلا الفـــداء نــافــع ولا الرقــا", "وأنـــت مـــرفــوع عــلى أعــنــاقــهــا", "أم الســـمـــاء كـــورت عـــلى الثــرى", "كـنـت الحـمـى مـن طـارق عـلى الحـمى", "واليــــوم لا حــــام له ولا حـــمـــى", "أن يــذهــب المـجـد الأثـيـل ذاهـبـاً", "فــفــي الجـواد بـعـده يـسـلو العـلى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105373	عباس بن الشيخ حسن	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2170	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_5\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> ما بين خفان وأكناف اللوى <\|vsep\|> قلب طواه والحزن وجداً فانطوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومهجة نضت برود صدرها <\|vsep\|> من نكبة تعرقها عرق المدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملمّة تبيض منها لمتيّ <\|vsep\|> ان نزلت فدونها صرف القضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> صبّ تغذيه التصابي فرحة <\|vsep\|> فهو أسير بين وجد وجوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد سابق الجون غمام جفته <\|vsep\|> فانكفأ الحياء من فرط الحيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانهلت الدماء من عيونه <\|vsep\|> بالدمع حتى بلغ السيل الزبى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانتهز الفرصة من حمامه <\|vsep\|> قبل انفصال الروح ايان بكى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاختلته صبوة قائلة <\|vsep\|> صبوة رامي الطرف منزوف الحشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واعتاضت الورقاء عن هدايلها <\|vsep\|> بنوحة عيّافة عن الغنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> طبعاً تنوح الدهر في أكنافها <\|vsep\|> حلق طير السعد عنها أو دنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تندب سرحاً سائحاً وانني <\|vsep\|> أنعى العلي والفخر ذ أنعى الرضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا قتيلاً عظمت نكبة <\|vsep\|> فجددت رزء عليّ المرتضى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أصابك الرجس كما أصابه <\|vsep\|> والفخر ان الابن يقتفي الأبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا للرجال والعلى مبدّد <\|vsep\|> وغير مجد من أخ الوجد الندا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذي بنات المصطفى مذعورة <\|vsep\|> ريعت وما ريع لها سرب قطا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تدعوه والدمع يرد صوتها <\|vsep\|> وحقّ أن تقضي له من البكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أيها المدلج في ذميله <\|vsep\|> وللجنان انقلبت به المطى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت العطوف البر هل من لحظة <\|vsep\|> نقضي لبانات لها قبل السرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتقبض العين الدما وتنثني <\|vsep\|> ربيع سفح القلب طلق المجتلى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أزمع والعيش أخيف ذاهباً <\|vsep\|> ولا بقاء بعده لمن بقى </\|bsep\|> <\|bsep\|> والناس حول نعشه حائمة <\|vsep\|> حوم فراش عاكف على الضيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لها عليه لمة كبانة <\|vsep\|> خفت بها بالجدب أفراخ الدبى </\|bsep\|> <\|bsep\|> مطاشة الأحلام سكرى فاجأت <\|vsep\|> يوماً عبوساً قبل يوم الملتقى </\|bsep\|> <\|bsep\|> يقول فيض الودق من غروبها <\|vsep\|> يا نهلة الملهوف حتى م اللقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو تفتدي لأسرعت أرواحها <\|vsep\|> وانساغ عذب الحتف عود المجتنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكن أظفار المنون انشبت <\|vsep\|> فلا الفداء نافع ولا الرقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنت مرفوع على أعناقها <\|vsep\|> أم السماء كورت على الثرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> كنت الحمى من طارق على الحمى <\|vsep\|> واليوم لا حام له ولا حمى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "الموج يجذبني إلى شيء بعيد", " ", "و أنا أخاف من البحار", " ", "فيها الظلام", " ", "و لقد قضيت العمر أنتظر النهار", " ", "أترى سترجع قصة الأحزان في درب الحياة", " ", "فلقد سلكت الدرب ثم بلغت يوما منتهاه", " ", "و حملت في الأعماق قلبا عله", " ", "ما زال يسبح في دماه", " ", "فتركت هذا الدرب من زمن و ودعت الحنين", " ", "و نسيت جرحي من سنين", " ", "الموج يجذبني إلى شيء بعيد", " ", "حب جديد", " ", "إني تعلمت الهوى و عشقته منذ الصغر", " ", "و جعلته حلم العمر", " ", "و كتبت للأزهار للدنيا", " ", "إلى كل البشر", " ", "الحب واحة عمرنا", " ", "ننسى به الآلام في ليل السفر", " ", "و تسير فوق جراحنا بين الحفر", " ", "الموج يجذبني إلى شيء بعيد", " ", "يا شاطئ الأحلام", " ", "يوما من الأيام جئت إليك", " ", "كالطفل ألتمس الأمان", " ", "كالهارب الحيران أبحث عن مكان", " ", "كالكهل أبحث في عيون الناس", " ", "عن طيف الحنان", " ", "و على رمالك همت في أشعاري", " ", "فتراقصت بين الربا أوتاري", " ", "و رأيت أيامي بقربك تبتسم", " ", "فأخذت أحلم بالأماني المقبلة", " ", "بيت صغير في الخلاء", " ", "حب ينير الدرب في ليل الشقاء", " ", "طفل صغير", " ", "أنشودة تنساب سكرى كالغدير", " ", "و تحطمت أحلامنا الحيرى و تاهت.. في الرمال", " ", "و رجعت منك و ليس في عمري سوى", " ", "أشباح ذكرى أو ظلال", " ", "و على ترابك مات قلبي و انتهى", " ", "و الآن عدت إليك", " ", "الموج يحملني إلى حب جديد", " ", "و لقد تركت الحب من زمن بعيد", " ", "لكنني سأزور فيك", " ", "منازل الحب القديم", " ", "سأزور أحلام الصبا", " ", "تحت الرمال تبعثرت فوق الربى", " ", "قد عشت فيها و انتهت أطيافها", " ", "و رحلت عنها من سنين", " ", "بالرغم من هذا فقد خفقت لها", " ", "في القلب أوتار الحنين", " ", "فرجعت مثل العاشقين" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/142481	فاروق جويدة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3218	العصر الحديث	مصر	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 23, "text": "القصيدة من مجزوء الكامل", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> الموج يجذبني لى شيء بعيد <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> و أنا أخاف من البحار <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيها الظلام <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> و لقد قضيت العمر أنتظر النهار <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> أترى سترجع قصة الأحزان في درب الحياة <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلقد سلكت الدرب ثم بلغت يوما منتهاه <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> و حملت في الأعماق قلبا عله <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما زال يسبح في دماه <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتركت هذا الدرب من زمن و ودعت الحنين <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> و نسيت جرحي من سنين <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> الموج يجذبني لى شيء بعيد <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> حب جديد <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> ني تعلمت الهوى و عشقته منذ الصغر <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> و جعلته حلم العمر <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> و كتبت للأزهار للدنيا <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى كل البشر <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> الحب واحة عمرنا <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> ننسى به اللام في ليل السفر <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> و تسير فوق جراحنا بين الحفر <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> الموج يجذبني لى شيء بعيد <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا شاطئ الأحلام <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> يوما من الأيام جئت ليك <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> كالطفل ألتمس الأمان <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> كالهارب الحيران أبحث عن مكان <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> كالكهل أبحث في عيون الناس <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> عن طيف الحنان <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> و على رمالك همت في أشعاري <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتراقصت بين الربا أوتاري <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> و رأيت أيامي بقربك تبتسم <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأخذت أحلم بالأماني المقبلة <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> بيت صغير في الخلاء <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> حب ينير الدرب في ليل الشقاء <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> طفل صغير <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنشودة تنساب سكرى كالغدير <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> و تحطمت أحلامنا الحيرى و تاهت في الرمال <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> و رجعت منك و ليس في عمري سوى <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> أشباح ذكرى أو ظلال <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> و على ترابك مات قلبي و انتهى <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> و الن عدت ليك <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> الموج يحملني لى حب جديد <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> و لقد تركت الحب من زمن بعيد <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكنني سأزور فيك <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> منازل الحب القديم <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> سأزور أحلام الصبا <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> تحت الرمال تبعثرت فوق الربى <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد عشت فيها و انتهت أطيافها <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> و رحلت عنها من سنين <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالرغم من هذا فقد خفقت لها <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> في القلب أوتار الحنين <\|vsep\|> </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "السقف ينزف فوق رأسي", " ", "والجدار يئن من هول المطر", " ", "وأنا غريق بين أحزاني تطاردني الشوارع للأزقة للحفر ", " ", "في الوجه أطياف من الماضي", " ", "وفي العينين نامت كل أشباح السهر", " ", "والثوب يفضحني وحول يدي قيد لست أذكر عمرهُ", " ", "لكنه كل العمر ", " ", "لا شيء في بيتي سوى صمت الليالي", " ", "والأماني غائمات في البصر", " ", "وهناك في الركن البعيد لفافة", " ", "فيها دعاء من أبي", " ", "تعويذة من قلب أمي لم يباركها القدر", " ", "دعواتها كانت بطول العمر والزمن العنيد المنتصر", " ", "أنا ماحزنت على سنين العمر طال العمر عندي أم قصر", " ", "لكن أحزاني على الوطن الجريح", " ", "وصرخة الحلم البريء المنكسر", " ", "فالماء أغرق غرفتي", " ", "وأنا غريب في بلاد الله", " ", "أدمنت الشواطيء والمنافي والسفر", " ", "كم كنت أبني كل يوم ألف قصر", " ", "فوق أوراق الشجر ", " ", "كم كنت أزرع ألف بستان", " ", "على وجه القمر ", " ", "كم كنت ألقي فوق موج الريح أجنحتي", " ", "وأرحل في أغاريد السحر", " ", "منذ انشطرت على جدار الحزن", " ", "ضاع القلب مني وانشطر ", " ", "ورأيت أشلائي دموعا في عيون الشمس", " ", "تسقط بين أحزان النهر", " ", "وغدوت أنهاراً من الكلمات", " ", "في صمت الليالي تنهمر", " ", "قد كنت في يوم بريء الوجه", " ", "زار الخوف قلبي فانتحر", " ", "وحدائقي الخضراء ما عادت تغني", " ", "مثلما كانت ", " ", "وصوتي كان في يوم عنيدا وانكسر", " ", "ولدي من عمري", " ", "وذكرى الأمس بعض من صور", " ", "فلتنظري صوري فإن الأمس أحيانا", " ", "يكون عزاء يوم يحتضر", " ", "هل تسمحين", " ", "بأن ينام على جفونك لحظة", " ", "طفل يطارده الخطر", " ", "هل تسمحين", " ", "لمن أضاع العمر أسفاراً", " ", "بأن يرتاح يوماً ", " ", "بين أحضان الزهر ", " ", "اني لأفزع كلما جاءت", " ", "خيول الليل نحوي ", " ", "يحتويني الهم يخنقني الضجر", " ", "اعتدت أن تعوى كلاب الصيد", " ", "في قدمي تحاصرني وتعبث في عيوني", " ", "كلما الجلاد في سفه أمر", " ", "اني أخاف على ثيابك من ثيابي", " ", "كلما أرجوه بعض الأمن ", " ", "عطراً دندنات من وتر", " ", "لا تخجلي إن كان عندك بعض أصحاب", " ", "وجئت بثوبي العاري ببابك انتظر", " ", "لكنه حزن الصقيع ", " ", "ووحشة الغرباء في ليل المطر", " ", "فالناس حولي يهرعون", " ", "وفي ثيابي نهر ماء", " ", "في عيوني بحر دمع", " ", "بين أعماقي حجر ", " ", "وأريد صدراً لا يساومني على عمري", " ", "ولا يأسى على ماض عبر", " ", "فالعري أعرفه", " ", "وأعرف أن مثلي", " ", "في زمان الرق مطلوب", " ", "وأن الحرص لن يجدي", " ", "ولن يغني الحذر ", " ", "اني سأرحل عندما يأتي قطار قطار الليل", " ", "لا تبكي لأجلي", " ", "لا تلومي الحظ إن يوماً غدر", " ", "فأنا وحيد في في ليالي البرد", " ", "حتى الحزن صادقني زماناً", " ", "ثم في سأم هجر", " ", "إني أحبك ", " ", "رغم أن الحب سلطان عظيم", " ", "عاش مطرودا", " ", "وكم داسته أقدام البشر", " ", "إني أحبك ", " ", "فاتركيني الآن في عينيك أغفو", " ", "إن خلف الباب أحزان وعمر ينتحر", " ", "كل العصافير الجميلة أعدموها", " ", "فوق أغصان الشجر", " ", "كل الخفافيش الكئيبة", " ", "تملأ الشطئآن ", " ", "تعبث فوق أشلاء النهر", " ", "لا تحزني ", " ", "إن الزمان الراكع المهزوم لن يبقى", " ", "ولن تبقى خفافيش الحفر", " ", "فغداً تصيح الأرض فالطوفان آت", " ", "والبراكين التي سجنت أراها تنفجر", " ", "والصبح هذا الزائر المنفي من وطني", " ", "يطل الآن يجري ينتشر ", " ", "وغداً أحبك مثلما يوم حلمت", " ", "بدون خوف ", " ", "أو سجون ", " ", "أو مطر " ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/142480	فاروق جويدة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3218	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> السقف ينزف فوق رأسي <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> والجدار يئن من هول المطر <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنا غريق بين أحزاني تطاردني الشوارع للأزقة للحفر <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> في الوجه أطياف من الماضي <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي العينين نامت كل أشباح السهر <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> والثوب يفضحني وحول يدي قيد لست أذكر عمرهُ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكنه كل العمر <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا شيء في بيتي سوى صمت الليالي <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> والأماني غائمات في البصر <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهناك في الركن البعيد لفافة <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيها دعاء من أبي <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> تعويذة من قلب أمي لم يباركها القدر <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> دعواتها كانت بطول العمر والزمن العنيد المنتصر <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنا ماحزنت على سنين العمر طال العمر عندي أم قصر <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكن أحزاني على الوطن الجريح <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصرخة الحلم البريء المنكسر <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالماء أغرق غرفتي <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنا غريب في بلاد الله <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> أدمنت الشواطيء والمنافي والسفر <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم كنت أبني كل يوم ألف قصر <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> فوق أوراق الشجر <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم كنت أزرع ألف بستان <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> على وجه القمر <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم كنت ألقي فوق موج الريح أجنحتي <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأرحل في أغاريد السحر <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> منذ انشطرت على جدار الحزن <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضاع القلب مني وانشطر <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورأيت أشلائي دموعا في عيون الشمس <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> تسقط بين أحزان النهر <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغدوت أنهاراً من الكلمات <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> في صمت الليالي تنهمر <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد كنت في يوم بريء الوجه <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> زار الخوف قلبي فانتحر <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحدائقي الخضراء ما عادت تغني <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> مثلما كانت <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصوتي كان في يوم عنيدا وانكسر <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولدي من عمري <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذكرى الأمس بعض من صور <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلتنظري صوري فن الأمس أحيانا <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> يكون عزاء يوم يحتضر <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل تسمحين <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> بأن ينام على جفونك لحظة <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> طفل يطارده الخطر <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل تسمحين <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> لمن أضاع العمر أسفاراً <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> بأن يرتاح يوماً <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> بين أحضان الزهر <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> اني لأفزع كلما جاءت <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> خيول الليل نحوي <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> يحتويني الهم يخنقني الضجر <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> اعتدت أن تعوى كلاب الصيد <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> في قدمي تحاصرني وتعبث في عيوني <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلما الجلاد في سفه أمر <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> اني أخاف على ثيابك من ثيابي <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلما أرجوه بعض الأمن <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> عطراً دندنات من وتر <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تخجلي ن كان عندك بعض أصحاب <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجئت بثوبي العاري ببابك انتظر <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكنه حزن الصقيع <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> ووحشة الغرباء في ليل المطر <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالناس حولي يهرعون <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي ثيابي نهر ماء <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> في عيوني بحر دمع <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> بين أعماقي حجر <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأريد صدراً لا يساومني على عمري <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا يأسى على ماض عبر <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالعري أعرفه <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأعرف أن مثلي <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> في زمان الرق مطلوب <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأن الحرص لن يجدي <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولن يغني الحذر <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> اني سأرحل عندما يأتي قطار قطار الليل <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تبكي لأجلي <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تلومي الحظ ن يوماً غدر <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأنا وحيد في في ليالي البرد <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى الحزن صادقني زماناً <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثم في سأم هجر <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> ني أحبك <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> رغم أن الحب سلطان عظيم <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> عاش مطرودا <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم داسته أقدام البشر <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> ني أحبك <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاتركيني الن في عينيك أغفو <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن خلف الباب أحزان وعمر ينتحر <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> كل العصافير الجميلة أعدموها <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> فوق أغصان الشجر <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> كل الخفافيش الكئيبة <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> تملأ الشطئن <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> تعبث فوق أشلاء النهر <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تحزني <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن الزمان الراكع المهزوم لن يبقى <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولن تبقى خفافيش الحفر <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> فغداً تصيح الأرض فالطوفان ت <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> والبراكين التي سجنت أراها تنفجر <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> والصبح هذا الزائر المنفي من وطني <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> يطل الن يجري ينتشر <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغداً أحبك مثلما يوم حلمت <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> بدون خوف <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو سجون <\|vsep\|> </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "علمتني الأشواقَ منذ لقائنا", " ", "فرأيتُ في عينيكِ أحلامَ العُمر", " ", "وشدوتُ لحناً في الوفاءِ لعله", " ", "ما زال يؤنسني بأيامِ السهر", " ", "وغرستُ حُبكِ في الفؤادِ وكلما", " ", "مضت السنينُ أراهُ دوماً يزدهر", " ", "وأمامَ بيتكِ قد وضعتُ حقائبي", " ", "يوماً ودعتُ المتاعبَ والسفر", " ", "وغفرتُ للأيامِ كُلَّ خطيئةٍ", " ", "وغفرتُ للدنيا وسامحتُ البشر", " ", "علمتني الأشواقَ كيف أعيشُها", " ", "وعرفتُ كيف تهزني أشواقي", " ", "كم داعبت عينايَ كل دقيقةٍ", " ", "أطياف عمرٍ باسمِ الإشراقِ", " ", "كم شدني شوق إليكِ لعله", " ", "ما زال يحرق بالأسى أعماقي", " ", "أو نلتقي بعد الوفاءِ كأننا", " ", "غرباءُ لم نحفظ عهوداً بيننا", " ", "يا من وهبتُكِ كل شيء إنني", " ", "ما زلتُ بالعهد المقدسِ مؤمنا", " ", "فإذا انتهت أيامُنا فتذكري", " ", "أن الذي يهواكِ في الدنيا أنا", " " ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/142477	فاروق جويدة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3218	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> علمتني الأشواقَ منذ لقائنا <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرأيتُ في عينيكِ أحلامَ العُمر <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشدوتُ لحناً في الوفاءِ لعله <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما زال يؤنسني بأيامِ السهر <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغرستُ حُبكِ في الفؤادِ وكلما <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> مضت السنينُ أراهُ دوماً يزدهر <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأمامَ بيتكِ قد وضعتُ حقائبي <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> يوماً ودعتُ المتاعبَ والسفر <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغفرتُ للأيامِ كُلَّ خطيئةٍ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغفرتُ للدنيا وسامحتُ البشر <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> علمتني الأشواقَ كيف أعيشُها <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعرفتُ كيف تهزني أشواقي <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم داعبت عينايَ كل دقيقةٍ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> أطياف عمرٍ باسمِ الشراقِ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم شدني شوق ليكِ لعله <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما زال يحرق بالأسى أعماقي <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو نلتقي بعد الوفاءِ كأننا <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> غرباءُ لم نحفظ عهوداً بيننا <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا من وهبتُكِ كل شيء نني <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما زلتُ بالعهد المقدسِ مؤمنا <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذا انتهت أيامُنا فتذكري <\|vsep\|> </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "يا رفيقَ الدَّرب", " ", "تاه الدَّرْبُ منّا في الضباب", " ", "يا رفيقَ العمر", " ", "ضاعَ العمرُ وانتحرَ الشباب", " ", "آهِ من أيّامنا الحيرى", " ", "توارتْ في التراب", " ", "آهِ من آمالِنا الحمقى", " ", "تلاشتْ كالسراب", " ", "يا رفيقَ الدَّرْب", " ", "ما أقسى الليالي", " ", "عذّبتنا ", " ", "حَطَّمَتْ فينا الأماني", " ", "مَزَّقَتْنا", " ", "ويحَ أقداري", " ", "لماذا جَمَّعَتنا", " ", "في مولدِ الأشواق", " ", "ليتها في مولدِ الأشواقِ كانتْ فَرّقَتْنا", " ", "لا تسلني يا رفيقي", " ", "كيف تاهَ الدربُ مِنَّا", " ", "نحن في الدنيا حيارى", " ", "إنْ رضينا أم أَبَيْنَا", " ", "حبّنا نحياه يوماً", " ", "وغداً لا ندرِ أينَ ", " ", "لا تلمني إن جعلتُ العمرَ", " ", "أوتاراً تُغنّي", " ", "أو أتيتُ الروضَ", " ", "منطلقَ التمنّي", " ", "فأنا بالشعرِ أحيا كالغديرِ المطمئنِّ", " ", "إنما الشعرُ حياتي ووجودي والتمنّي", " ", "هل ترى في العمر شيئاً", " ", "غير أيامٍ قليلة", " ", "تتوارى في الليالي", " ", "مثل أزهارِ الخميلة", " ", "لا تكنْ كالزهرِ", " ", "في الطُّرُقَاتِ يُلقيه البشر", " ", "مثلما تُلقي الليالي", " ", "عُمْرَنا بين الحُفَر", " ", "فكلانا يا رفيقي", " ", "من هوايات القَدَر", " ", "يا رفيقَ الدَّرْب", " ", "تاهَ الدربُ مني", " ", "رغمَ جُرحي", " ", "رغمَ جُرحي ", " ", "سأغنّي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/142475	فاروق جويدة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3218	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_6\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> يا رفيقَ الدَّرب <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> تاه الدَّرْبُ منّا في الضباب <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا رفيقَ العمر <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضاعَ العمرُ وانتحرَ الشباب <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> هِ من أيّامنا الحيرى <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> توارتْ في التراب <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> هِ من مالِنا الحمقى <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلاشتْ كالسراب <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا رفيقَ الدَّرْب <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أقسى الليالي <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> عذّبتنا <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَطَّمَتْ فينا الأماني <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَزَّقَتْنا <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويحَ أقداري <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> لماذا جَمَّعَتنا <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> في مولدِ الأشواق <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليتها في مولدِ الأشواقِ كانتْ فَرّقَتْنا <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تسلني يا رفيقي <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيف تاهَ الدربُ مِنَّا <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> نحن في الدنيا حيارى <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> نْ رضينا أم أَبَيْنَا <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> حبّنا نحياه يوماً <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغداً لا ندرِ أينَ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تلمني ن جعلتُ العمرَ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> أوتاراً تُغنّي <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو أتيتُ الروضَ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> منطلقَ التمنّي <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأنا بالشعرِ أحيا كالغديرِ المطمئنِّ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> نما الشعرُ حياتي ووجودي والتمنّي <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل ترى في العمر شيئاً <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> غير أيامٍ قليلة <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> تتوارى في الليالي <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> مثل أزهارِ الخميلة <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تكنْ كالزهرِ <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> في الطُّرُقَاتِ يُلقيه البشر <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> مثلما تُلقي الليالي <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> عُمْرَنا بين الحُفَر <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكلانا يا رفيقي <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> من هوايات القَدَر <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا رفيقَ الدَّرْب <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> تاهَ الدربُ مني <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> رغمَ جُرحي <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> رغمَ جُرحي <\|vsep\|> </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "جعلتك كعبة في الأرض يأتي", " ", "إليك الناس من كل البقاع", " ", "وصغت هواك للدنيا نشيدا", " ", "تراقص حالما مثل الشعاع", " ", "وكم ضمتك عيناي اشتياقا", " ", "وكم حملتك في شوق ذراعي", " ", "وكم هامت عليك ظلال قلبي", " ", "وفي عينيك كم سبحت شراعي", " ", "رجعت لكعبتي فوجدت قبرا", " ", "وزهرا حوله تلهو الأفاعي", " ", "عبدتك في الهوى زمنا طويلا", " ", "وصرت اليوم أهرب من ضياعي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/142474	فاروق جويدة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3218	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_14\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> جعلتك كعبة في الأرض يأتي <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليك الناس من كل البقاع <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصغت هواك للدنيا نشيدا <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> تراقص حالما مثل الشعاع <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم ضمتك عيناي اشتياقا <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم حملتك في شوق ذراعي <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم هامت عليك ظلال قلبي <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي عينيك كم سبحت شراعي <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> رجعت لكعبتي فوجدت قبرا <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> وزهرا حوله تلهو الأفاعي <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> عبدتك في الهوى زمنا طويلا <\|vsep\|> </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أَبـا ضُـبـيـعَـةَ لا تَـعـجَـل بِسيِّئَةٍ", "إِلى اِبـنِ عَـمِّكـَ وَاِذكُـرهُ بِإِحسانِ", "أَتَترُكُ أَولادَ البَغايا وَ غَيبَتي", "وَتَـحـبُـسَـنـي عَـنـهُـمُ وَلا أَتَـكَـلَّمُ", "أَدَعُ التَّي هِيَ أَرفَقُ الحالاتِ بي", "عِـنـدَ الحَـفـيـظَـةِ للَتي هِيَ أَجمَلُ", "الظـاعِـنـيـنَ عَلى العَمى قُدّامَهُم", "وَالنّــازِليــنَ بِــشَــرِّ دارِ مُـقـامِ", "أَلَم تَـعـلَمـوا أَنّـي سُويدٌ وَأَنَّني", "إِذا لَم أَجِـد مُـسـتَـأخِـراً أَتَـقَدَّمُ", "إِمّـا تَـرانـي وَأَثـوابـي مُـقارِبَةٌ", "لَيـسَـت بِـخَـزٍّ وَلا مِـن نَـسجِ كَتّانَ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/20962	سويد بن أبي كاهل اليشكري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/496	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أَبا ضُبيعَةَ لا تَعجَل بِسيِّئَةٍ <\|vsep\|> ِلى اِبنِ عَمِّكَ وَاِذكُرهُ بِِحسانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَتَترُكُ أَولادَ البَغايا وَ غَيبَتي <\|vsep\|> وَتَحبُسَني عَنهُمُ وَلا أَتَكَلَّمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَدَعُ التَّي هِيَ أَرفَقُ الحالاتِ بي <\|vsep\|> عِندَ الحَفيظَةِ للَتي هِيَ أَجمَلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> الظاعِنينَ عَلى العَمى قُدّامَهُم <\|vsep\|> وَالنّازِلينَ بِشَرِّ دارِ مُقامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلَم تَعلَموا أَنّي سُويدٌ وَأَنَّني <\|vsep\|> ِذا لَم أَجِد مُستَأخِراً أَتَقَدَّمُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "أَنـــتُـــمُ مِـــنّـــا وَلَكِـــنَّكـــُم", "أَجـبَـنُ الأُمَّةِ في يَومِ الفَزَع", "وَرَفــعــنـا قَـدرَكُـم فـي وائِلٍ", "طاقَةَ الوَسعِ وَلكِن ما اِرتَفَع" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/20960	سويد بن أبي كاهل اليشكري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/496	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> أَنتُمُ مِنّا وَلَكِنَّكُم <\|vsep\|> أَجبَنُ الأُمَّةِ في يَومِ الفَزَع </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "إِن أَذُق حَتفي فَقَلبي ذاقَهُ", "طَسمُ عادٍ وَجَديسٌ ذو الشَنَع", "وَأَبـو مـالِكِ القَـيـلُ الَّذي", "قَـتَـلَتهُ بِنتُ عَمروٍ بِالخُدَع" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/20959	سويد بن أبي كاهل اليشكري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/496	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> ِن أَذُق حَتفي فَقَلبي ذاقَهُ <\|vsep\|> طَسمُ عادٍ وَجَديسٌ ذو الشَنَع </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أَنـا جَـزَرنـا عَـنِ الكَذّابِ هامَتَهُ", "مِن بَعدِ طَعنٍ وَضَربٍ يَكشِفُ الخُمُرا", "وَلَيلى تَمَنَّت أَن تُزيغَ بِكَ النَوى", "وَتَـمـنَـعَ لَيـلى مِنكَ عَذبَاً مُمَنَّعا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/20954	سويد بن أبي كاهل اليشكري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/496	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أَنا جَزَرنا عَنِ الكَذّابِ هامَتَهُ <\|vsep\|> مِن بَعدِ طَعنٍ وَضَربٍ يَكشِفُ الخُمُرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ذَرنــي أَشَـب هَـمّـي بِـراحٍ فَـإِنَّنـي", "أَرى الدَهـرَ فـيـهِ فَـرجَـةٌ وَمَـضيقُ", "فَإِنَّ في المَجدِ هَمّاتي وَفي لُغَتي", "عُــلوِيَّةــٌ وَلِســانــي غَــيـرُ لَحّـانِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/20966	سويد بن أبي كاهل اليشكري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/496	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> ذَرني أَشَب هَمّي بِراحٍ فَِنَّني <\|vsep\|> أَرى الدَهرَ فيهِ فَرجَةٌ وَمَضيقُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "يَــكُــفُّ لِســانــي عـامِـرٌ وَكَـأَنَّمـا", "يَـكُـفُّ لِسـانـي فـيـهِ صـابٌ وَعَـلقَمُ", "أأتترُكُ اولادَ البَغايا وَغِيبَتِي", "وَتَـحـبِـسُـنِـي عَـنـهُـم وَلا اتَـكَـلَّمُ", "أَلَم تَـعـلَمُـوا أَنّـي سُوَيدٌ وَإِنَّني", "إِذا لَم أَجِـد مُـسـتَـأخَـراً اَتَـقَدَّمُ", "حَـسِـبتُم هِجائِي إذ بَطَنتُم غَنِيمَةً", "عَلَيَّ دَماءُ البُدنِ إِن لم تُنَدَّمُوا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/20975	سويد بن أبي كاهل اليشكري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/496	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> يَكُفُّ لِساني عامِرٌ وَكَأَنَّما <\|vsep\|> يَكُفُّ لِساني فيهِ صابٌ وَعَلقَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أأتترُكُ اولادَ البَغايا وَغِيبَتِي <\|vsep\|> وَتَحبِسُنِي عَنهُم وَلا اتَكَلَّمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلَم تَعلَمُوا أَنّي سُوَيدٌ وَِنَّني <\|vsep\|> ِذا لَم أَجِد مُستَأخَراً اَتَقَدَّمُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "فَدَع عَنكَ قَوماً قَد كَفَوكَ شُئونَهُم", "وَشَــأنُـكَ إِن لَم تَـركُهُ يَـتَـفـاقَـمُ", "فَـلأَهـدَيـنَّ مَـعَ الرِيـاحِ قَـصـيـدَةً", "مِـــنّـــي مُــغَــلغَــلَةً إِلى هَــمّــامِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/20967	سويد بن أبي كاهل اليشكري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/496	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> فَدَع عَنكَ قَوماً قَد كَفَوكَ شُئونَهُم <\|vsep\|> وَشَأنُكَ ِن لَم تَركُهُ يَتَفاقَمُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "بَــسَــطَــت رابِــعَــةُ الحَــبــلَ لَنــا", "فَـوَصَـلنـا الحَـبـلَ مِـنها ما اِتَّسَع", "حُــرَّةٌ تَــجــلو شَــتــيــتــاً واضِـحـاً", "كَـشُـعـاعِ الشَـمـسِ فـي الغَـيـمِ سَطَع", "صَـــقَـــلَتـــهُ بِـــقَـــضـــيــبٍ نــاضِــرٍ", "مِـــن أَراكٍ طَـــيِّبـــٍ حَـــتّــى نَــصَــع", "أَبـــيَـــضَ اللَونِ لَذيـــذاً طَـــعــمُهُ", "طَــيِّبــَ الرِيــقِ إِذا الرِيــقُ خَــدَع", "تَــمــنَــحُ المَــرآةَ وَجـهـاً واضِـحـاً", "مِثلَ قَرنِ الشَمسِ في الصَحوِ اِرتَفَع", "صــافــي اللَونِ وَطَــرفــاً ســاجِـيـاً", "أَكـحَـلَ العَـيـنـيـنِ مـا فـيـهِ قَـمَع", "وَقـــرونـــاً ســابِــغــاً أَطــرافُهــا", "غَــلَّلتــهــا ريــحُ مِــســكٍ ذي فَـنَـع", "هَــــيَّجــــَ الشَــــوقَ خَـــيـــالٌ زائِرٌ", "مِــن حَــبــيــبٍ خَــفــرٍ فــيــهِ قَــدَع", "شــــاحِــــطٍ جــــازَ إِلى أَرحُـــلِنـــا", "عُــصَــبَ الغــابِ طُــروقــاً لَم يُــرَع", "آنِــسٍ كــانَ إِذا مــا اِعــتــادَنــي", "حـالَ دونَ النَـومِ مِـنّـي فَـامـتَـنَـع", "وَكَــــذاكَ الحُــــبُّ مــــا أَشـــجَـــعَه", "يَــركَــبُ الهَــولَ وَيَـعـصـي مَـن وَزَع", "فَـــأَبـــيـــتُ اللَيـــلَ مــا أَرقُــدُهُ", "وَبِـــعَـــيـــنَـــيَّ إِذا نَـــجـــمٌ طَــلَع", "وَإِذا مــا قُــلتُ لَيــلٌ قَــد مَــضــى", "عَــــطَــــفَ الأَوَّلُ مِـــنـــهُ فَـــرَجَـــع", "يَــســحَــبُ اللَيــلُ نُــجـومـاً ظُـلَّعـا", "فَــتَــواليــهــا بَــطـيـئاتُ التَـبَـع", "وَيُـــزَجِّيـــهـــا عَـــلى إِبــطــائِهــا", "مُـغـرَبُ اللَونِ إِذا اللَونُ اِنـقَـشَع", "فَــدَعــانــي حُــبُّ سَــلمــى بَــعـدَمـا", "ذَهَــــبَ الجِـــدَّةُ مِـــنّـــي وَالرّيـــع", "خَــبَّلــَتــنــي ثُــمَّ لَمّــا تُــشــفَـنـي", "فَــفُــؤادي كُــلَّ أَوبٍ مــا اِجــتَـمَـع", "وَدَعَـــتـــنـــي بِـــرُقـــاهـــا إِنَّهــا", "تُــنـزِلُ الأَعَـصَـمِ مِـن رَأسِ اليَـفَـع", "تُــســمِــعُ الحُــدّاثَ قَــولاً حَــسَـنـاً", "لَو أَرادوا غَــيــرَهُ لَم يُــســتَـمَـع", "كَــم قَـطَـعـنـا دونَ سَـلمـى مَهـمَهـاً", "نــــازِحَ الغَـــورِ إِذا الآلُ لَمَـــع", "فــي حَــرورُ يُــنــضَــجُ اللَحـمُ بِهـا", "يَــأخُـذُ السَـائِرَ فـيـهـا كـالصَـقَـع", "وَتَـــخَـــطَّيـــتُ إِليـــهــا مِــن عُــدىً", "بِــزِمــاعِ الأَمــرِ والَهَــمِّ الكَـنِـع", "وَفَـــــلاةَ واضِـــــحٍ أَقـــــرابُهـــــا", "بَــاليــاتِ مِــثــلَ مُــرفَــتِّ القَــزَع", "يَـــســـبَــحُ الآلُ عَــلى أَعــلامِهــا", "وَعَــلى البــيـدِ إَذا اليَـومُ مَـتَـع", "فَــرَكِــبــنــاهــا عَــلى مَـجـهـولِهـا", "بِـــصِـــلابِ الأَرضِ فــيــهِــنَّ شَــجَــع", "كَـــالمَـــغــالي عــارِفــاتِ للسُــرى", "مُــســنَــفــاتِ لَم تــوشَـم بِـالنَـسَـع", "فَـــتَـــراهـــا عُـــصُــفــاً مُــنــعَــلَةً", "بِـنَـعـالِ القَـيـنِ يَـكـفـيها الوَقَع", "يَــدَّرِعــنَ اللَيــلَ يَهــويــنَ بِــنــا", "كَهَـــوى الكُـــدرِ صَـــبَّحـــنَ الشَــرَع", "فَــتــنــاوَلنَ غِــشــاشــاً مَــنــهَــلاً", "ثُــــمَّ وَجَّهــــنَ لأرضِ تُـــنـــتَـــجَـــع", "مِــن بَــنــي بَــكــرٍ بِهــا مَــمـلَكَـةٌ", "مَــنـظَـرٌ فـيـهِـم وَفـيـهِـم مُـسـتَـمَـع", "بُــسُــطُ الأَيــدي إِذا مــا سُــئِلوا", "نُــفُــعُ النَــائِلِ إِن شَــيــءٌ نَــفَــع", "مِــن أُنــاسِ لَيــسَ مِــن أَخــلاقِهِــم", "عــاجِــلُ الفُـحـشِ وَلا سـوءُ الجَـزَع", "عُـــرُفٌ لِلحَـــقِّ مـــا نَـــعَـــيـــا بِهِ", "عِـنـدَ مُـرِّ الأَمـرِ مـا فـيـنـا خَرَع", "وَإِذا هَــبَّتــ شِــمــالاً أَطــعَــمــوا", "فــي قُــدورٍ مُــشــبَــعــاتٍ لَم تُـجَـع", "وَجِـــفـــانٍ كـــالجَـــوابـــي مُـــلِئَت", "مِـن سَـمـيـنـاتِ الذُّرى فـيـهـا تَرَع", "لا يــخــافُ الغَــدرَ مَــن جـاوَرَهُـم", "أَبَـداً مِـنـهُـم وَلا يَـخـشـى الطَـبَع", "وَمَــــســـامـــيـــحُ بِـــمـــا ضُـــنَّ بِهِ", "حـاسِـروا الأَنـفُـسَ عَن سوءِ الطَمَع", "حَـــسَـــنـــو الأَوجُهِ بـــيــضٌ ســادةٌ", "وَمَــــراجـــيـــحُ إِذا جَـــدَّ الفَـــزَع", "وُزُنُ الأَحـــلامِ إِن هُـــم وازَنُــوا", "صـادِقـوا البَـأسِ إِذا البَـأسُ نَصَع", "وَلُيـــــوثٌ تُـــــتَّقـــــى عُـــــرَّتُهــــا", "سـاكَـنـو الريـحَ إِذا طـارَ القَـزَع", "فَـــبِهُـــم يُـــنـــكـــى عَـــدُوٌّ وَبِهِــم", "يُـرأَبُ الشَـعـبُ إِذا الشَـعبُ اِنصَدَع", "عـــادَةٌ كـــانَــت لَهُــم مَــعــلومَــةٌ", "فـي قـديـمِ الدَهـرِ ليـسَـت بِالبِدَع", "وإذا مــا حُــمِّلــوا لم يــظـلَعـوا", "وَ إِذا حَـــمَّلـــَتَ ذا الشَـــقِ ظَـــلَع", "صـــالِحـــو أَكــفــائُهُــم خُــلاّنُهُــم", "وَسَـــراةُ الأَصـــلِ وَالنَــاسُ شِــيَــع", "أَرَّقَ العَـــيـــنَ خَـــيـــالٌ لَم يَــدَع", "مِــن سُــلَيــمــى فَــفُـؤادي مُـنـتَـزَع", "حَـــلَّ أَهـــلي حَــيــثُ لا أَطــلُبُهــا", "جــانِــبَ الحِــصــنِ وَحَــلَّت بِـالفَـزَع", "لا أُلاقــيــهــا وَقَــلبـي عِـنـدَهـا", "غَــيــرَ إِلمــامٍ إِذا الطَــرفُ هَـجَـع", "كـــالتَـــؤامــيَّةــ إِن بــاشَــرتَهــا", "قَــرَّت العَــيــنُ وَطــابَ المُـضـطَـجَـع", "بَـــكَـــرَت مُـــزمِـــعَـــةً نِـــيَّتـــُهـــا", "وَحَــدا الحــادي بِهـا ثُـمَّ اِنـدَفَـع", "وَكَـــريـــمٌ عِـــنـــدَهــا مُــكــتَــبَــلٌ", "غَــلقٌ إِثــرَ القَــطــيــنِ المُــتَّبــَع", "فَـــــكَـــــأَنّــــي إِذ الآلُ ضُــــحــــىً", "فَـــوقَ ذَيّـــالٍ بِـــخَـــدّيـــهِ سَـــفَــع", "كَــــفَّ خَــــدّاهُ عَـــلى ديـــبـــاجَـــةٍ", "وَعَــلى المَــتـنـيـنِ لَونٌ قَـد سَـطَـع", "يَـــبـــسُــطُ المَــشــيَ إِذا هَــيَّجــتَهُ", "مِـثـلَ مـا يَـبسُطُ في الخَطوِ الذَرَع", "راعَهُ مِــــن طَــــيــــءِ ذو أَســـهُـــمٍ", "وَضِـــراءٌ كُـــنَّ يُـــبـــليــنَ الشِــرَع", "فَــــرَأَهُــــنَّ وَلَمّــــا يَـــســـتَـــبِـــن", "وَكِــلابُ الصَــيــدِ فــيــهُــنَّ جَــشَــع", "ثُــــــمَّ وَلّى وَجــــــنـــــابـــــانِ لَهُ", "مِـــــن غُـــــضــــارٍ أَكــــدَريٍّ وَاَتَّدَع", "فَـــــتَـــــراهُـــــنَّ عَـــــلى مُهــــلَتِهِ", "يَــخــتَــليــنَ الأَرضَ وَالشَـاةُ يَـلَع", "دانِــــيــــاتٍ مــــا تَــــلَبَّســــنَ بِهِ", "واثِــــقــــاتٍ بِــــدِمـــاءٍ إِن رَجَـــع", "يُــــرهِـــبُ الشَـــدَّ إِذا أَرهَـــقـــنَهُ", "وَإِذا بَـــــرَّزَ مِـــــنــــهُــــنَّ رَبَــــع", "ســــاكِــــنُ الفَــــقـــر أَخـــو دَوِّيَّةٌ", "فَـــإِذا مـــا آنَــسَ الصَــوتَ اِمَّصــَع", "كَـــتَـــبَ الرَحـــمـــنُ وَالحَــمــدُ لَهُ", "سَــعَــةَ الأَخــلاقِ فـيـنـا وَالضَـلَع", "وَإِبــــــــاءً للدَنـــــــيّـــــــاتِ إِذا", "أَعــطَـيَ المَـكـثـورُ ضَـيـمـاً فَـكَـنَـع", "وَبِــــنــــاءً للمَــــعــــالي إِنَّمــــا", "يَـــرفَـــعُ اللَهُ وَمَـــن شـــاءَ وَضَــع", "نِــــعَــــمٌ للَهِ فــــيــــنـــا رَبَّهـــا", "وَصَــــنـــيـــعُ اللَهِ وَاللَهُ صَـــنَـــع", "كَــيــفَ بِــاســتِــقــرارِ حُــرٍّ شـاحِـطٍ", "بِـــبِـــلادٍ لَيــسَ فــيــهــا مُــتَّســَع", "لا يُــريــدُ الدَهــرَ عَـنـهـا حِـوَلاً", "جُــــرَعَ المَــــوتِ وَللمَــــوتِ جُــــرَع", "رُبَّ مَــن أَنــضَــجــتُ غَــيــظـاً قَـلبَهُ", "قَــد تَــمَــنّــى لِيَ مَـوتـاً لَم يُـطَـع", "وَيَــرانــي كــالشَــجــا فــي حَــلقِهِ", "عَـــسِـــراً مَــخــرَجُهُ مــا يُــنــتَــزَع", "مُــزبِــدٌ يَــخــطِــرُ مــا لَم يَــرَنــي", "فَــإِذا أَســمَــعـتُهُ صَـوتـي اِنـقَـمَـع", "قَـد كَـفـانـي اللَهُ مـا فـي نَـفَـسَهِ", "وَمَــتـى مـا يَـكـفِ شَـيـئاً لا يُـضِـع", "بِــئسَ مــا يَـجـمَـعُ أَن يَـغـتـابَـنـي", "مَــــطــــعَــــمٌ وَخــــمٌ وَداءٌ يُــــدَّرَع", "لَم يَــضِــرنــي غَـيـرَ أَن يَـحـسُـدَنـي", "فَهـوَ يَـزقـو مِـثلَ ما يَزقو الضُوَع", "وَيُـــــحَـــــيِّنــــي إِذا لاقَــــيــــتُهُ", "وَإِذا يَـــخـــلو لَهُ لَحـــمـــي رَتَــع", "مُــســتَــسِــرُّ الشَـنـءِ لَو يَـفـقِـدُنـي", "لَبَـــدا مِـــنـــهُ ذُبـــابٌ فَـــنَـــبَــع", "ســاءَ مــا ظَـنّـوا وَقَـد أَبـلَيـتُهُـم", "عِــنــدَ غـايـاتِ المَـدى كَـيـفَ أَقَـع", "صـــاحِـــبُ المِــئرَةِ لا يَــســأَمُهــا", "يــوقِــدُ النَــارَ إِذا الشَــرُّ سَـطَـع", "أَصـــقَـــعُ النَـــاسَ بِـــرَجــمٍ صــائِبٍ", "لَيــسَ بــالطَـيـشِ وَلا بِـالمُـرتَـجَـع", "فــارِغُ السَــوطِ فــمــا يَــجــهَـدُنـي", "ثَــــلِبٌ عَــــودٌ وَلا شَــــخـــتٌ ضَـــرَع", "كَــيــفَ يَــرجــونَ سِـقـاطـي بَـعـدَمـا", "لاحَ فـــي الرَأسِ بَـــيـــاضٌ وَصَـــلَع", "وَرِثَ البِــــغــــضَــــةَ عَـــن آبـــائِهِ", "حـافِـظُ العَـقـلِ لَمـا كـانَ اِسـتَـمَع", "فَــسَــعــى مَــســعــاتَهُــم فـي قَـومِهِ", "ثُــمَّ لَم يَــظــفَــر وَلا عَـجـزاً وَدَع", "زَرَعَ الدَاءَ وَلَم يُــــــــــــــدرِك بِهِ", "تَـــرَةً فـــاتَــت وَلا وَهــيــاً رَقَــع", "مُــقــعِــيــاً يَـردي صَـفـاةً لَم تُـرَم", "فــي ذُرى أَعــيَــطَ وَعــرِ المُــطَّلــَع", "مَـــعـــقِـــلٌ يَـــأمَــنُ مَــن كــانَ بِهِ", "غَــلَبَــت مَــن قَــبــلَهُ أَن تُــقـتَـلَع", "غَـــلَبَـــت عـــاداً وَمَـــن بَــعــدَهُــم", "فَــأَبَــت بَــعــدُ فَــلَيــسَــت تُــتَّضــَع", "لا يَــراهــا النــاسُ إلِا فَـوقَهُـم", "فَهِــيَ تَــأتــي كَــيــفَ شـاءَت وَتَـدَع", "وَهــوَ يَــرمــيــهــا وَلَن يَــبـلُغَهـا", "رَعَــةَ الجــاهِــلِ يَــرضـى مـا صَـنَـع", "كَــمِهَــت عَــيــنـاهُ حَـتّـى اِبـيَـضَّتـا", "فَهــوَ يَــلحــى نَــفــسَهُ لَمّــا نَــزَع", "إِذ رَأى أَن لَم يَـــضِـــرهــا جَهــدُهُ", "وَرَأى خَــلقــاءَ مــا فــيـهـا طَـمَـع", "تَــعــضِــبُ القَــرنَ إِذا نــاطَــحَهــا", "وَإِذا صــابَ بِهـا المَـردى اِنـجَـزَع", "وَإَذا مــــارامَهــــا أَعــــيــــا بِهِ", "قِـــلَّةُ العُـــدَّةِ قِـــدمـــاً وَالجَــدَع", "وَعَـــــدُوٍّ جـــــاهِـــــدٍ نـــــاضَــــلتُهُ", "فـي تَـراخـي الدَهـرِ عَنكُم وَالجُمَع", "فَـــتَـــســاقَــيــنــا بِــمُــرٍّ نــاقِــعٍ", "فــي مَــقـامٍ لَيـسَ يَـثـنـيـهِ الوَرَع", "وَاَرتَـــمَـــيـــنـــا وَالأَعــادي شُهَّدٌ", "بِـــنِـــبـــالٍ ذاتِ سُـــمٍّ قَــد نَــقــع", "بِــــنِـــبـــالٍ كُـــلُّهـــا مَـــذروبَـــةٌ", "لَم يُــطِــق صَــنــعَــتَهــا إِلاّ صَـنَـع", "خَـــرَجَـــت عَـــن بِـــغـــضَـــةٍ بَــيِّنــَةٍ", "فـي شَـبـابِ الدَّهـرِ وَ الدَّهـرُ جَـذَع", "وَتَـــحـــارَضـــنـــا وَقــالوا إِنَّمــا", "يَــنــصُــرُ الأَقـوامُ مَـن كـانَ ضَـرَع", "ثُــمَّ وَلّى وَهــوَ لا يَــحــمـي اِسـتَهُ", "طــائِرُ الإِتــرافِ عَــنــهُ قَـد وَقَـع", "ســـاجِـــدَ المَــنــخــرِ لا يَــرفَــعُهُ", "خــاشِــعَ الطَــرفِ أَصَــمَّ المُـسـتَـمَـع", "فَـــرَّ مِـــنّــي هــارِبــاً شــيــطــانُهُ", "حَـيـثُ لا يُـعـطـي وَلا شَـيـئاً مَـنَع", "فَـــرَّ مِـــنّــي حــيــنَ لا يَــنــفَــعُهُ", "مُــوقَــرَ الظَهــرِ ذَليــلَ المُــتَّضــَع", "وَرَأى مِـــنّـــي مَــقــامــاً صــادِقــاً", "ثــابِــتَ المَــوطِــنِ كَــتّـامَ الوَجَـع", "وَلِســـانـــاً صَــيــرَفــيّــاً صــارِمــاً", "كَــحُــســامِ السَــيــفِ مـا مَـسَّ قَـطَـع", "وَأَتــــانــــي صـــاحِـــبٌ ذو غَـــيـــثٍ", "زَفــيــانٌ عِــنــدَ إِنــفــادِ القُــرَع", "قــالَ لَبَّيــكَ وَمــا اِســتَــصــرَخــتُهُ", "حـــاقِـــراً لِلنّــاسِ قَــوّالَ القَــذَع", "ذو عُــــــــبــــــــابٍ زَبَــــــــدٌ آذَيُّهُ", "خَــمِــطُ التَــيّــارِ يَـرمـي بِـالقَـلَع", "زَغـــرَبـــيٌّ مُـــســـتَـــعـــزٌّ بَـــحـــرُهُ", "لَيـــسَ لِلمـــاهِـــرِ فـــيــهِ مُــطَّلــَع", "هَـــل سُـــوَيــدٌ غَــيــرُ لَيــثٍ خــادِرٍ", "ثَـــئِدَت أَرضٌ عَـــليــهِ فَــانــتَــجَــع" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/20958	سويد بن أبي كاهل اليشكري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/496	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> بَسَطَت رابِعَةُ الحَبلَ لَنا <\|vsep\|> فَوَصَلنا الحَبلَ مِنها ما اِتَّسَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> حُرَّةٌ تَجلو شَتيتاً واضِحاً <\|vsep\|> كَشُعاعِ الشَمسِ في الغَيمِ سَطَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَقَلَتهُ بِقَضيبٍ ناضِرٍ <\|vsep\|> مِن أَراكٍ طَيِّبٍ حَتّى نَصَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَبيَضَ اللَونِ لَذيذاً طَعمُهُ <\|vsep\|> طَيِّبَ الرِيقِ ِذا الرِيقُ خَدَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَمنَحُ المَرةَ وَجهاً واضِحاً <\|vsep\|> مِثلَ قَرنِ الشَمسِ في الصَحوِ اِرتَفَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> صافي اللَونِ وَطَرفاً ساجِياً <\|vsep\|> أَكحَلَ العَينينِ ما فيهِ قَمَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقروناً سابِغاً أَطرافُها <\|vsep\|> غَلَّلتها ريحُ مِسكٍ ذي فَنَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَيَّجَ الشَوقَ خَيالٌ زائِرٌ <\|vsep\|> مِن حَبيبٍ خَفرٍ فيهِ قَدَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> شاحِطٍ جازَ ِلى أَرحُلِنا <\|vsep\|> عُصَبَ الغابِ طُروقاً لَم يُرَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> نِسٍ كانَ ِذا ما اِعتادَني <\|vsep\|> حالَ دونَ النَومِ مِنّي فَامتَنَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَذاكَ الحُبُّ ما أَشجَعَه <\|vsep\|> يَركَبُ الهَولَ وَيَعصي مَن وَزَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَبيتُ اللَيلَ ما أَرقُدُهُ <\|vsep\|> وَبِعَينَيَّ ِذا نَجمٌ طَلَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِذا ما قُلتُ لَيلٌ قَد مَضى <\|vsep\|> عَطَفَ الأَوَّلُ مِنهُ فَرَجَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَسحَبُ اللَيلُ نُجوماً ظُلَّعا <\|vsep\|> فَتَواليها بَطيئاتُ التَبَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيُزَجِّيها عَلى ِبطائِها <\|vsep\|> مُغرَبُ اللَونِ ِذا اللَونُ اِنقَشَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَدَعاني حُبُّ سَلمى بَعدَما <\|vsep\|> ذَهَبَ الجِدَّةُ مِنّي وَالرّيع </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَبَّلَتني ثُمَّ لَمّا تُشفَني <\|vsep\|> فَفُؤادي كُلَّ أَوبٍ ما اِجتَمَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَدَعَتني بِرُقاها ِنَّها <\|vsep\|> تُنزِلُ الأَعَصَمِ مِن رَأسِ اليَفَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُسمِعُ الحُدّاثَ قَولاً حَسَناً <\|vsep\|> لَو أَرادوا غَيرَهُ لَم يُستَمَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَم قَطَعنا دونَ سَلمى مَهمَهاً <\|vsep\|> نازِحَ الغَورِ ِذا اللُ لَمَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> في حَرورُ يُنضَجُ اللَحمُ بِها <\|vsep\|> يَأخُذُ السَائِرَ فيها كالصَقَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَخَطَّيتُ ِليها مِن عُدىً <\|vsep\|> بِزِماعِ الأَمرِ والَهَمِّ الكَنِع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفَلاةَ واضِحٍ أَقرابُها <\|vsep\|> بَالياتِ مِثلَ مُرفَتِّ القَزَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَسبَحُ اللُ عَلى أَعلامِها <\|vsep\|> وَعَلى البيدِ َذا اليَومُ مَتَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَرَكِبناها عَلى مَجهولِها <\|vsep\|> بِصِلابِ الأَرضِ فيهِنَّ شَجَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَالمَغالي عارِفاتِ للسُرى <\|vsep\|> مُسنَفاتِ لَم توشَم بِالنَسَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَتَراها عُصُفاً مُنعَلَةً <\|vsep\|> بِنَعالِ القَينِ يَكفيها الوَقَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَدَّرِعنَ اللَيلَ يَهوينَ بِنا <\|vsep\|> كَهَوى الكُدرِ صَبَّحنَ الشَرَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَتناوَلنَ غِشاشاً مَنهَلاً <\|vsep\|> ثُمَّ وَجَّهنَ لأرضِ تُنتَجَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن بَني بَكرٍ بِها مَملَكَةٌ <\|vsep\|> مَنظَرٌ فيهِم وَفيهِم مُستَمَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> بُسُطُ الأَيدي ِذا ما سُئِلوا <\|vsep\|> نُفُعُ النَائِلِ ِن شَيءٌ نَفَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن أُناسِ لَيسَ مِن أَخلاقِهِم <\|vsep\|> عاجِلُ الفُحشِ وَلا سوءُ الجَزَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> عُرُفٌ لِلحَقِّ ما نَعَيا بِهِ <\|vsep\|> عِندَ مُرِّ الأَمرِ ما فينا خَرَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِذا هَبَّت شِمالاً أَطعَموا <\|vsep\|> في قُدورٍ مُشبَعاتٍ لَم تُجَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجِفانٍ كالجَوابي مُلِئَت <\|vsep\|> مِن سَميناتِ الذُّرى فيها تَرَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يخافُ الغَدرَ مَن جاوَرَهُم <\|vsep\|> أَبَداً مِنهُم وَلا يَخشى الطَبَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَساميحُ بِما ضُنَّ بِهِ <\|vsep\|> حاسِروا الأَنفُسَ عَن سوءِ الطَمَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَسَنو الأَوجُهِ بيضٌ سادةٌ <\|vsep\|> وَمَراجيحُ ِذا جَدَّ الفَزَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وُزُنُ الأَحلامِ ِن هُم وازَنُوا <\|vsep\|> صادِقوا البَأسِ ِذا البَأسُ نَصَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلُيوثٌ تُتَّقى عُرَّتُها <\|vsep\|> ساكَنو الريحَ ِذا طارَ القَزَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَبِهُم يُنكى عَدُوٌّ وَبِهِم <\|vsep\|> يُرأَبُ الشَعبُ ِذا الشَعبُ اِنصَدَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> عادَةٌ كانَت لَهُم مَعلومَةٌ <\|vsep\|> في قديمِ الدَهرِ ليسَت بِالبِدَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا ما حُمِّلوا لم يظلَعوا <\|vsep\|> وَ ِذا حَمَّلَتَ ذا الشَقِ ظَلَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> صالِحو أَكفائُهُم خُلاّنُهُم <\|vsep\|> وَسَراةُ الأَصلِ وَالنَاسُ شِيَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَرَّقَ العَينَ خَيالٌ لَم يَدَع <\|vsep\|> مِن سُلَيمى فَفُؤادي مُنتَزَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَلَّ أَهلي حَيثُ لا أَطلُبُها <\|vsep\|> جانِبَ الحِصنِ وَحَلَّت بِالفَزَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا أُلاقيها وَقَلبي عِندَها <\|vsep\|> غَيرَ ِلمامٍ ِذا الطَرفُ هَجَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> كالتَؤاميَّة ِن باشَرتَها <\|vsep\|> قَرَّت العَينُ وَطابَ المُضطَجَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَكَرَت مُزمِعَةً نِيَّتُها <\|vsep\|> وَحَدا الحادي بِها ثُمَّ اِندَفَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَريمٌ عِندَها مُكتَبَلٌ <\|vsep\|> غَلقٌ ِثرَ القَطينِ المُتَّبَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكَأَنّي ِذ اللُ ضُحىً <\|vsep\|> فَوقَ ذَيّالٍ بِخَدّيهِ سَفَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَفَّ خَدّاهُ عَلى ديباجَةٍ <\|vsep\|> وَعَلى المَتنينِ لَونٌ قَد سَطَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَبسُطُ المَشيَ ِذا هَيَّجتَهُ <\|vsep\|> مِثلَ ما يَبسُطُ في الخَطوِ الذَرَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> راعَهُ مِن طَيءِ ذو أَسهُمٍ <\|vsep\|> وَضِراءٌ كُنَّ يُبلينَ الشِرَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَرَأَهُنَّ وَلَمّا يَستَبِن <\|vsep\|> وَكِلابُ الصَيدِ فيهُنَّ جَشَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثُمَّ وَلّى وَجنابانِ لَهُ <\|vsep\|> مِن غُضارٍ أَكدَريٍّ وَاَتَّدَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَتَراهُنَّ عَلى مُهلَتِهِ <\|vsep\|> يَختَلينَ الأَرضَ وَالشَاةُ يَلَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> دانِياتٍ ما تَلَبَّسنَ بِهِ <\|vsep\|> واثِقاتٍ بِدِماءٍ ِن رَجَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُرهِبُ الشَدَّ ِذا أَرهَقنَهُ <\|vsep\|> وَِذا بَرَّزَ مِنهُنَّ رَبَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ساكِنُ الفَقر أَخو دَوِّيَّةٌ <\|vsep\|> فَِذا ما نَسَ الصَوتَ اِمَّصَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَتَبَ الرَحمنُ وَالحَمدُ لَهُ <\|vsep\|> سَعَةَ الأَخلاقِ فينا وَالضَلَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِباءً للدَنيّاتِ ِذا <\|vsep\|> أَعطَيَ المَكثورُ ضَيماً فَكَنَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبِناءً للمَعالي ِنَّما <\|vsep\|> يَرفَعُ اللَهُ وَمَن شاءَ وَضَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> نِعَمٌ للَهِ فينا رَبَّها <\|vsep\|> وَصَنيعُ اللَهِ وَاللَهُ صَنَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَيفَ بِاستِقرارِ حُرٍّ شاحِطٍ <\|vsep\|> بِبِلادٍ لَيسَ فيها مُتَّسَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يُريدُ الدَهرَ عَنها حِوَلاً <\|vsep\|> جُرَعَ المَوتِ وَللمَوتِ جُرَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> رُبَّ مَن أَنضَجتُ غَيظاً قَلبَهُ <\|vsep\|> قَد تَمَنّى لِيَ مَوتاً لَم يُطَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَراني كالشَجا في حَلقِهِ <\|vsep\|> عَسِراً مَخرَجُهُ ما يُنتَزَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُزبِدٌ يَخطِرُ ما لَم يَرَني <\|vsep\|> فَِذا أَسمَعتُهُ صَوتي اِنقَمَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد كَفاني اللَهُ ما في نَفَسَهِ <\|vsep\|> وَمَتى ما يَكفِ شَيئاً لا يُضِع </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِئسَ ما يَجمَعُ أَن يَغتابَني <\|vsep\|> مَطعَمٌ وَخمٌ وَداءٌ يُدَّرَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَم يَضِرني غَيرَ أَن يَحسُدَني <\|vsep\|> فَهوَ يَزقو مِثلَ ما يَزقو الضُوَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيُحَيِّني ِذا لاقَيتُهُ <\|vsep\|> وَِذا يَخلو لَهُ لَحمي رَتَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُستَسِرُّ الشَنءِ لَو يَفقِدُني <\|vsep\|> لَبَدا مِنهُ ذُبابٌ فَنَبَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ساءَ ما ظَنّوا وَقَد أَبلَيتُهُم <\|vsep\|> عِندَ غاياتِ المَدى كَيفَ أَقَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> صاحِبُ المِئرَةِ لا يَسأَمُها <\|vsep\|> يوقِدُ النَارَ ِذا الشَرُّ سَطَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَصقَعُ النَاسَ بِرَجمٍ صائِبٍ <\|vsep\|> لَيسَ بالطَيشِ وَلا بِالمُرتَجَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> فارِغُ السَوطِ فما يَجهَدُني <\|vsep\|> ثَلِبٌ عَودٌ وَلا شَختٌ ضَرَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَيفَ يَرجونَ سِقاطي بَعدَما <\|vsep\|> لاحَ في الرَأسِ بَياضٌ وَصَلَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَرِثَ البِغضَةَ عَن بائِهِ <\|vsep\|> حافِظُ العَقلِ لَما كانَ اِستَمَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَسَعى مَسعاتَهُم في قَومِهِ <\|vsep\|> ثُمَّ لَم يَظفَر وَلا عَجزاً وَدَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> زَرَعَ الدَاءَ وَلَم يُدرِك بِهِ <\|vsep\|> تَرَةً فاتَت وَلا وَهياً رَقَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُقعِياً يَردي صَفاةً لَم تُرَم <\|vsep\|> في ذُرى أَعيَطَ وَعرِ المُطَّلَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَعقِلٌ يَأمَنُ مَن كانَ بِهِ <\|vsep\|> غَلَبَت مَن قَبلَهُ أَن تُقتَلَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَلَبَت عاداً وَمَن بَعدَهُم <\|vsep\|> فَأَبَت بَعدُ فَلَيسَت تُتَّضَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يَراها الناسُ لِا فَوقَهُم <\|vsep\|> فَهِيَ تَأتي كَيفَ شاءَت وَتَدَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهوَ يَرميها وَلَن يَبلُغَها <\|vsep\|> رَعَةَ الجاهِلِ يَرضى ما صَنَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَمِهَت عَيناهُ حَتّى اِبيَضَّتا <\|vsep\|> فَهوَ يَلحى نَفسَهُ لَمّا نَزَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذ رَأى أَن لَم يَضِرها جَهدُهُ <\|vsep\|> وَرَأى خَلقاءَ ما فيها طَمَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَعضِبُ القَرنَ ِذا ناطَحَها <\|vsep\|> وَِذا صابَ بِها المَردى اِنجَزَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وََذا مارامَها أَعيا بِهِ <\|vsep\|> قِلَّةُ العُدَّةِ قِدماً وَالجَدَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعَدُوٍّ جاهِدٍ ناضَلتُهُ <\|vsep\|> في تَراخي الدَهرِ عَنكُم وَالجُمَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَتَساقَينا بِمُرٍّ ناقِعٍ <\|vsep\|> في مَقامٍ لَيسَ يَثنيهِ الوَرَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاَرتَمَينا وَالأَعادي شُهَّدٌ <\|vsep\|> بِنِبالٍ ذاتِ سُمٍّ قَد نَقع </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِنِبالٍ كُلُّها مَذروبَةٌ <\|vsep\|> لَم يُطِق صَنعَتَها ِلاّ صَنَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَرَجَت عَن بِغضَةٍ بَيِّنَةٍ <\|vsep\|> في شَبابِ الدَّهرِ وَ الدَّهرُ جَذَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَحارَضنا وَقالوا ِنَّما <\|vsep\|> يَنصُرُ الأَقوامُ مَن كانَ ضَرَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثُمَّ وَلّى وَهوَ لا يَحمي اِستَهُ <\|vsep\|> طائِرُ الِترافِ عَنهُ قَد وَقَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ساجِدَ المَنخرِ لا يَرفَعُهُ <\|vsep\|> خاشِعَ الطَرفِ أَصَمَّ المُستَمَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَرَّ مِنّي هارِباً شيطانُهُ <\|vsep\|> حَيثُ لا يُعطي وَلا شَيئاً مَنَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَرَّ مِنّي حينَ لا يَنفَعُهُ <\|vsep\|> مُوقَرَ الظَهرِ ذَليلَ المُتَّضَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَرَأى مِنّي مَقاماً صادِقاً <\|vsep\|> ثابِتَ المَوطِنِ كَتّامَ الوَجَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلِساناً صَيرَفيّاً صارِماً <\|vsep\|> كَحُسامِ السَيفِ ما مَسَّ قَطَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَتاني صاحِبٌ ذو غَيثٍ <\|vsep\|> زَفيانٌ عِندَ ِنفادِ القُرَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> قالَ لَبَّيكَ وَما اِستَصرَختُهُ <\|vsep\|> حاقِراً لِلنّاسِ قَوّالَ القَذَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذو عُبابٍ زَبَدٌ ذَيُّهُ <\|vsep\|> خَمِطُ التَيّارِ يَرمي بِالقَلَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> زَغرَبيٌّ مُستَعزٌّ بَحرُهُ <\|vsep\|> لَيسَ لِلماهِرِ فيهِ مُطَّلَع </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "نَــفَـرَت سَـودَةُ مِـنّـي أَن رَأَت", "صَلعَ الرَّأسِ وَفي الجِلدِ وَضَح", "قُـلتُ يـا سَـودَةُ هَـذا وَالَّذي", "يُـرِجُ الكُـربَـةَ عَـنّا وَالكَلَح", "هُـوَ زَيـنُ الوَجهِ لِلمَرءِ كَما", "زَيَّنـَ الطَـرفَ تَحاسينُ القُزَح" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/20944	سويد بن أبي كاهل اليشكري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/496	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> نَفَرَت سَودَةُ مِنّي أَن رَأَت <\|vsep\|> صَلعَ الرَّأسِ وَفي الجِلدِ وَضَح </\|bsep\|> <\|bsep\|> قُلتُ يا سَودَةُ هَذا وَالَّذي <\|vsep\|> يُرِجُ الكُربَةَ عَنّا وَالكَلَح </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لَعَـمـري لَبِـئسَ الحَـيُّ شَيبانُ إِن عَلا", "عُــنــيــزَةَ يَــومٌ ذو أَهــابِــيَّ أَغـبَـرُ", "فَـلَمّـا اِلتَـقـوا بِـالمَـشرَفِيَّةِ ذَبذَبَت", "مُــوَلِّيَّةــً أَســتــاهُ شَــيــبـانَ تَـقـطُـرُ", "فَــأَدّوا إِلى بَهـراءَ فـيـكُـم بَـنـاتِهِ", "وَأَبــنــاءَهُ إِنَّ القُــضــاعِــيَّ أَحــمَــرُ", "ظَـلَلنَ يُـنـازِعـنَ العَـضـاريـطَ أُزرَهـا", "وَشَــيـبـانُ وَسـطَ القُـطـقُـطـانَـةِ حُـضَـرُ", "فَــمِـنّـا يَـزيـدٌ إِذ تَـحَـدّى جُـمـوعَـكُـم", "فَـلَم تُـفـرِحـوهُ المَـرزُبـانُ المُـسَـوَّرُ", "وَأَحَـــجـــتُــم حَــتّــى عَــلاهُ بِــصــارِمٍ", "حُــســامٍ إِذا مَــسَّ الضَـريـبَـةَ يَـبـتُـرُ", "وَمِــنّــا الَّذي أَوصــى بِــثُـلثِ تُـراثِهِ", "عَــلى كُــلِّ ذي بــاعٍ يَــقِــلُّ وَيَــكـثُـرُ", "لَيـالِيَ قُـلتُـم يـا اِبنَ حَلِّزَةَ اِرتَحِل", "فَـزابِـن لَنا الأَعداءَ وَاِسمَع وَأَبصِر", "فَــأَدّى إِليــكُــم رَهـنَـكُـم وَسـطَ وائِلٍ", "حَباهُ بِها ذو الباعِ عَمرو بنُ مُنذِرِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/20950	سويد بن أبي كاهل اليشكري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/496	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> لَعَمري لَبِئسَ الحَيُّ شَيبانُ ِن عَلا <\|vsep\|> عُنيزَةَ يَومٌ ذو أَهابِيَّ أَغبَرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَمّا اِلتَقوا بِالمَشرَفِيَّةِ ذَبذَبَت <\|vsep\|> مُوَلِّيَّةً أَستاهُ شَيبانَ تَقطُرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَدّوا ِلى بَهراءَ فيكُم بَناتِهِ <\|vsep\|> وَأَبناءَهُ ِنَّ القُضاعِيَّ أَحمَرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظَلَلنَ يُنازِعنَ العَضاريطَ أُزرَها <\|vsep\|> وَشَيبانُ وَسطَ القُطقُطانَةِ حُضَرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَمِنّا يَزيدٌ ِذ تَحَدّى جُموعَكُم <\|vsep\|> فَلَم تُفرِحوهُ المَرزُبانُ المُسَوَّرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَحَجتُم حَتّى عَلاهُ بِصارِمٍ <\|vsep\|> حُسامٍ ِذا مَسَّ الضَريبَةَ يَبتُرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمِنّا الَّذي أَوصى بِثُلثِ تُراثِهِ <\|vsep\|> عَلى كُلِّ ذي باعٍ يَقِلُّ وَيَكثُرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَيالِيَ قُلتُم يا اِبنَ حَلِّزَةَ اِرتَحِل <\|vsep\|> فَزابِن لَنا الأَعداءَ وَاِسمَع وَأَبصِر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَبــى قَــلبُهُ إِلّا عُــمــيـرَةَ إِن دَنَـت", "وَإِن حَـضَـرَت دارَ العِـدا فَهـوَ حـاضِـرُ", "شَــمــوسٌ حَــصــانُ السِـرِّ رَيّـا كَـأَنَّهـا", "مُـــرَبَّبـــَةٌ مِـــمّـــا تَـــضَـــمَّنــَ حــائِرُ", "أَنا الغَطَفاني زَينُ ذُبيانَ فَاِبعُدوا", "فَــلِلزَنــجُ أَدنــى مِــنــكُـمُ وَيُـحـابِـرُ", "أَبَـــت لِيَ عَـــبـــسٌ أَن أُســـامَ دَنِــيَّةً", "وَسَــعــدٌ وَذُبــيــانُ الهِـجـانُ وَعـامِـرُ", "وَحَــــيٌّ كِـــرامٌ ســـادَةٌ مِـــن هَـــوازِنٍ", "لَهُـم فـي المُلِمّات الأُنوفُ الفَواخِرُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/20947	سويد بن أبي كاهل اليشكري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/496	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أَبى قَلبُهُ ِلّا عُميرَةَ ِن دَنَت <\|vsep\|> وَِن حَضَرَت دارَ العِدا فَهوَ حاضِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَموسٌ حَصانُ السِرِّ رَيّا كَأَنَّها <\|vsep\|> مُرَبَّبَةٌ مِمّا تَضَمَّنَ حائِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنا الغَطَفاني زَينُ ذُبيانَ فَاِبعُدوا <\|vsep\|> فَلِلزَنجُ أَدنى مِنكُمُ وَيُحابِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَبَت لِيَ عَبسٌ أَن أُسامَ دَنِيَّةً <\|vsep\|> وَسَعدٌ وَذُبيانُ الهِجانُ وَعامِرُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَلا إِنَّ لَيـلى لا يُـرامُ حَـديـثُها", "كَـبـيضِ الأُنوقِ لا تَرى لَهُ مَطمَعا", "وَهُم صَلَبوا العَبديَّ في جَذعِ نَخلَةٍ", "فَـلا عَـطَـسَـت شَـيـبانُ إِلاّ بَأَجدَعا", "أَهَــبَّتــ بِـغُـرِّ الآبِـداتِ فَـراجَـعَـت", "طَـريـقـاً أَمَّلـَّتـهُ القَـصائِدُ مَهيعا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/20955	سويد بن أبي كاهل اليشكري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/496	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلا ِنَّ لَيلى لا يُرامُ حَديثُها <\|vsep\|> كَبيضِ الأُنوقِ لا تَرى لَهُ مَطمَعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهُم صَلَبوا العَبديَّ في جَذعِ نَخلَةٍ <\|vsep\|> فَلا عَطَسَت شَيبانُ ِلاّ بَأَجدَعا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "إِنّــي إِذا مــا الأَمــرُ بَــيَّنــَ شَــكَّهُ", "وَبَـــدَت بَـــصـــائِرُهُ لِمَـــن يَـــتَـــأَمَّلُ", "تَرى اللُّؤمَ فيهِم لائِحاً في وُجوهِهِم", "كَـمـا لاحَ فـي خَـيـلِ الحَـلائِبِ أَبلَقُ", "حَـسِـبـتُـم هِـجـائي إِذ بَـطِـنتُم غَنيمَةً", "عَـلى دَمـاءُ البُـدنِ إِن لَم تَـنَـدَّمـوا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/20964	سويد بن أبي كاهل اليشكري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/496	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ِنّي ِذا ما الأَمرُ بَيَّنَ شَكَّهُ <\|vsep\|> وَبَدَت بَصائِرُهُ لِمَن يَتَأَمَّلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَرى اللُّؤمَ فيهِم لائِحاً في وُجوهِهِم <\|vsep\|> كَما لاحَ في خَيلِ الحَلائِبِ أَبلَقُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "غـابـت نجومك عن مساء عيونه", "فـغـدا بـشـوقك واجفا مذهولا", "لا لم يـصـدق أن قـلبـك جاعلٌ", "عـيـنـيـه تذرف أنهرا وسيولا", "شــوق يــكــابـد لوعـة حـراقـة", "جـعـلته مفطور الفؤاد عليلا", "يغشاه داء الغارقين بعشقهم", "والعـشـق داء قد يدوم طويلا", "فارحم فؤادا مستهاماً صابرا", "يـرجـو حـنـانـك فـلتحن قليلا", "وارأف بــصــب مـدنـف قـد هـده", "وجـد تـوطن في الضلوع فصولا", "إن الشـفـاء لضره هو أن يرى", "مـنـك اتـصـالا دائما وجميلا", "فـارحـم حبيبا صادقا في حبه", "لولا وجـودك قـد يصير قتيلا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/147316	محمد عبد الرحيم شاكري العمادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3966	العصر الحديث	الإمارات	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> غابت نجومك عن مساء عيونه <\|vsep\|> فغدا بشوقك واجفا مذهولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا لم يصدق أن قلبك جاعلٌ <\|vsep\|> عينيه تذرف أنهرا وسيولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شوق يكابد لوعة حراقة <\|vsep\|> جعلته مفطور الفؤاد عليلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يغشاه داء الغارقين بعشقهم <\|vsep\|> والعشق داء قد يدوم طويلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فارحم فؤادا مستهاماً صابرا <\|vsep\|> يرجو حنانك فلتحن قليلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وارأف بصب مدنف قد هده <\|vsep\|> وجد توطن في الضلوع فصولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن الشفاء لضره هو أن يرى <\|vsep\|> منك اتصالا دائما وجميلا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "إنَّ قلبي قد رجا اليوم خليلا", "مـؤنـسـا كـيـمـا يناجيه قليلا", "يَــسـكـبُ اللهـوَ مـدامـا رائقـا", "ويُـذيـق الروحَ إثـمـالا عليلا", "فــاســتــفـاقـت غـيـمـة مـلهـمـة", "أرتـوي مـنـهـا لحـونـا وسهولا", "فــتــمــايــلتُ و أقـداح الهـوى", "ألهـمـت سـكـري ترتيلا نبيلا ", "يــا لعــمــر كــهــربـاء عـدوه ", "كـيـف يمضي تاركا نورا جميلا", "ويـحـه كـيـف جـفـا ضـوء الصـبا", " كيف ينساه وقد كان الدليلا", "فــلذا أضــحــى فـؤادي يـرتـجـي", "مـشـهـد الحـب الذي نام فصولا", "يـا خـليـلا زائرا نـبع النوى", "قـد سـقـى عـينيَ إرهاقا جزيلا", "فـارحـم الدمع الذي لا يبتغي", "غـيـر مـسـراكَ مـهـادا وسـبـيلا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/147315	محمد عبد الرحيم شاكري العمادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3966	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": "strong", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 59, "text": "قصيدة "يا خليلا" من ديوانه "لغز الجوهر"", "truncated": false, "type": "other" } ]	فصيح	<\|meter_6\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> نَّ قلبي قد رجا اليوم خليلا <\|vsep\|> مؤنسا كيما يناجيه قليلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَسكبُ اللهوَ مداما رائقا <\|vsep\|> ويُذيق الروحَ ثمالا عليلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاستفاقت غيمة ملهمة <\|vsep\|> أرتوي منها لحونا وسهولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتمايلتُ و أقداح الهوى <\|vsep\|> ألهمت سكري ترتيلا نبيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لعمر كهرباء عدوه <\|vsep\|> كيف يمضي تاركا نورا جميلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويحه كيف جفا ضوء الصبا <\|vsep\|> كيف ينساه وقد كان الدليلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلذا أضحى فؤادي يرتجي <\|vsep\|> مشهد الحب الذي نام فصولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا خليلا زائرا نبع النوى <\|vsep\|> قد سقى عينيَ رهاقا جزيلا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "وهـم الحـقـيـقـة زخـرف وضبابُ", "وســرابـهـا للظـامـئيـن جـوابُ", "فإذا بحثتم عن جواب سؤالكم", "فـجـوابـهـا لسـؤالكـم إطـنـاب", "هـل يـسـتـوي صبح أقض سكوننا", "بـسـدول ليـل ليـس فـيـه عتاب", "إن الحـيـاة لسـهـلة إن سهلت", "كـالمـاء يـجـمـد تـارة ويذاب", "ولصـعـبـة فـي فهمها إن صعبت", " تـتـفاوت الأفهام والأسباب", "الخـيـر فـيـها يستزين بشرها", "ونـعـيـمـهـا فـي كـنـهه لعذاب", "والأمـن مـصـحـوب بـخـوف دائم", " الحــلو مـر والعـمـار خـراب", "ولهـاثـنا خلف الحياة كأنه ", "عـذب المـقال يشوبه الإسهاب", "يـا قـصة الدنيا مداك رواية", " يـروي لنـا أحداثها الكُتّاب", "مجهولة الميلاد حيرت الورى", "أحـلامـنـا فـي قـعـرها تنساب", "دنيا تناثرت الخطوب بساحها", "مـأفـونـة بـفـنـائهـا سـنـصـاب", "سـيـحـل يـوم يـنـتهي غلواؤها", "ويـكـون بـعـث بـعـدهـا وحـسابُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/147312	محمد عبد الرحيم شاكري العمادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3966	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": "strong", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 62, "text": "قصيدة "وهم الحقيقة" من ديوانه "لغز الجوهر"", "truncated": false, "type": "other" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> وهم الحقيقة زخرف وضبابُ <\|vsep\|> وسرابها للظامئين جوابُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذا بحثتم عن جواب سؤالكم <\|vsep\|> فجوابها لسؤالكم طناب </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل يستوي صبح أقض سكوننا <\|vsep\|> بسدول ليل ليس فيه عتاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن الحياة لسهلة ن سهلت <\|vsep\|> كالماء يجمد تارة ويذاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولصعبة في فهمها ن صعبت <\|vsep\|> تتفاوت الأفهام والأسباب </\|bsep\|> <\|bsep\|> الخير فيها يستزين بشرها <\|vsep\|> ونعيمها في كنهه لعذاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> والأمن مصحوب بخوف دائم <\|vsep\|> الحلو مر والعمار خراب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولهاثنا خلف الحياة كأنه <\|vsep\|> عذب المقال يشوبه السهاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا قصة الدنيا مداك رواية <\|vsep\|> يروي لنا أحداثها الكُتّاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> مجهولة الميلاد حيرت الورى <\|vsep\|> أحلامنا في قعرها تنساب </\|bsep\|> <\|bsep\|> دنيا تناثرت الخطوب بساحها <\|vsep\|> مأفونة بفنائها سنصاب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "تـتـصـارع الكـلمـات فـي وجداني ", " وأرى الكـلام مـقـيـدا بـلسـاني", "ويـظـل فـكـري فـي الحـديد مكبلا", " ومــغــيــبـا عـن عـالم ومـعـانـي", "صــرح الرذيـلة قـد تـوطـد ركـنـه", " والفـضـل فـي بـعد عن الإنسان ", "الحـق هـذا اليـوم أضـحـى بـاطلا", "والعــدل مــظــلوم مــن المـيـزان", "فـوجـدت نـفـسـي تـائهـا مـتـحـيرا", "مــتـخـبـطـا وسـط الظـلام أعـانـي", "فـبـحـثـت عـن نـجـمـي لعلي أهتدي", " فـرأيـت نـجـمـي قـد نعاه زماني", "وغـرقـت فـي بـحر السقوط وأيقنت", " نـفـسـي التـردي والصديق جفاني", "الآن قــد أدركـت ظـلمـة خـافـقـي", " فـجـلدت نـفـسـي واعـتزلت قياني", "لكــنــنــي أطـغـى وعـدت لفـعـلتـي", " ضعف الإرادة في الجحيم رماني", "أيـظـل قلبي بعد أن عرف الهدى ", "ويــزول نــور قــد أظــل جــنـانـي", "وتــحـل فـي لب الحـشـاشـة غـيـمـة", " سـوداء كـان دليـلهـا شـيـطـانـي", "أنـا يـا إلهـي إن عـصـيـت فإنني", " مــتــمــســك بـالديـن والإيـمـان", "فـلذا إلهـي لا تـمـتـنـي عـاصـيا", "رحــمــاك رب الجــان والإنــســان", "وتــوفــنــي ربـي بـرحـمـتـك التـي", "وســعـت جـمـيـع الخـلق والأكـوانِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/147311	محمد عبد الرحيم شاكري العمادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3966	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 12, "text": "قصيدة "", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "strong", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 61, "text": "صراع الكلمات" من شعر الصبا، ديوان "لغز الجوهر"", "truncated": false, "type": "other" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> تتصارع الكلمات في وجداني <\|vsep\|> وأرى الكلام مقيدا بلساني </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويظل فكري في الحديد مكبلا <\|vsep\|> ومغيبا عن عالم ومعاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> صرح الرذيلة قد توطد ركنه <\|vsep\|> والفضل في بعد عن النسان </\|bsep\|> <\|bsep\|> الحق هذا اليوم أضحى باطلا <\|vsep\|> والعدل مظلوم من الميزان </\|bsep\|> <\|bsep\|> فوجدت نفسي تائها متحيرا <\|vsep\|> متخبطا وسط الظلام أعاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبحثت عن نجمي لعلي أهتدي <\|vsep\|> فرأيت نجمي قد نعاه زماني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغرقت في بحر السقوط وأيقنت <\|vsep\|> نفسي التردي والصديق جفاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> الن قد أدركت ظلمة خافقي <\|vsep\|> فجلدت نفسي واعتزلت قياني </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكنني أطغى وعدت لفعلتي <\|vsep\|> ضعف الرادة في الجحيم رماني </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيظل قلبي بعد أن عرف الهدى <\|vsep\|> ويزول نور قد أظل جناني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتحل في لب الحشاشة غيمة <\|vsep\|> سوداء كان دليلها شيطاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنا يا لهي ن عصيت فنني <\|vsep\|> متمسك بالدين واليمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلذا لهي لا تمتني عاصيا <\|vsep\|> رحماك رب الجان والنسان </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "عــيــنــايَ تَـسـألُ مـا جـرى", "والقــلب يَــصــرخُ مُــخـبـرا", "الكـــره يـــصــعــد ســلمــا", "والحــــب يــــرجــــع للورا", "قـالوا لنـا هـيـا انهضوا", "ركــب التــقــدم قــد ســرى", "ركــب التــقــدم يــقــتـضـي", "سـبـر الحـقـائق لا الكرى", "دفنوا الوشائج في الثرى", "شــربــوا خــلافـا مـسـكـرا", "جــعــلوا البــلايـا قـدوة", "وبــلاؤهــم عــنــهــم شــرى", "آهٍ عــــــلى وطـــــن غـــــدا", "أعـمـى البـصـيـرة لا يَـرى", "وغـــدت ضـــمــائر شــعــبــه", "ورقــا يــبــاع ويــشــتــرى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/147310	محمد عبد الرحيم شاكري العمادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3966	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": "strong", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 97, "text": "قصيدة "سؤال العيون" من ديوانه "لغز الجوهر" وهي من مجزوء الكامل قافية المتدارك", "truncated": false, "type": "other" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> عينايَ تَسألُ ما جرى <\|vsep\|> والقلب يَصرخُ مُخبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> الكره يصعد سلما <\|vsep\|> والحب يرجع للورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قالوا لنا هيا انهضوا <\|vsep\|> ركب التقدم قد سرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ركب التقدم يقتضي <\|vsep\|> سبر الحقائق لا الكرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> دفنوا الوشائج في الثرى <\|vsep\|> شربوا خلافا مسكرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جعلوا البلايا قدوة <\|vsep\|> وبلاؤهم عنهم شرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> هٍ على وطن غدا <\|vsep\|> أعمى البصيرة لا يَرى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "سـأبـحـر فـي سـمـاء تـأمـلاتي", "لأسـبـر غـور عـمـق تـساؤلاتي", "وأعـزف لامـسـا أوتـار قـلبـي", "فـيـطـرب خـافـقـي لتـخـيـلاتـي", "فـهـذي دمـعـتـي عـبـرت عـروقي", "لتـبـحر في الوريد تناقضاتي", "وقـد شـيـدت فـي الآفاق صرحا", "لكـي تـرقـى عـليـه تـطـلعـاتي", "مرائي الليل صارت لي غيوما", "إذا بـرقـت تـثـيـر تـخـوفـاتي", "وشـوق الوجـد أغـنـيـة أفـاقت", "تـبـاريـح الشـجـون وذكـرياتي", "ألا يـا حـبـي الأبـدي اسـمـع", "أنــيـن صـبـابـتـي وتـأوهـاتـي", "ويـا شـمـس السـنين المشرقات", "أأخـفـيـت السـنا عن سنبلاتي", "أنـيـري حـقـل عمري من جديد", "ليـورق مـا مـضـى من أمنياتي", "وأرسـم لوحـة الكون اشتياقا", "عـلى خـدر الليالي الحالمات", "أنـا فـي مـهـجـتـي ألم وحزن ", "يـرى طـيـفـيـهـمـا بـتـقـلباتي", "وأخــبـرت النـجـوم بـكـل لطـف", "بــأيــام الصـفـاء الزاهـيـات", "عـن الأحـلام والآمـال تـشدو", "بـأنـغـام الصـبـا والأمـسيات", "عـن الآهـات والأطـلال تـبكي", "عـلى تـلك السـنـين الماضيات", "أنـا يـا صـاحـبـي قـلب وحـيـد", "وُجِـدتْ بـلا خـيـار في الحياة", "فـلو كـان الخـيـار لدي يوما", "لكـنـت اليـوم عـودا في فلاة", "فـرغـد العيش تخفره المنايا", "ونـور الحـب يـطـفـئ بـالمماتِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/147309	محمد عبد الرحيم شاكري العمادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3966	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": "strong", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 57, "text": "قصيدة "تأملات" من ديوانه "لغز الجوهر"", "truncated": false, "type": "other" } ]	فصيح	<\|meter_14\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> سأبحر في سماء تأملاتي <\|vsep\|> لأسبر غور عمق تساؤلاتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأعزف لامسا أوتار قلبي <\|vsep\|> فيطرب خافقي لتخيلاتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهذي دمعتي عبرت عروقي <\|vsep\|> لتبحر في الوريد تناقضاتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد شيدت في الفاق صرحا <\|vsep\|> لكي ترقى عليه تطلعاتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> مرائي الليل صارت لي غيوما <\|vsep\|> ذا برقت تثير تخوفاتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشوق الوجد أغنية أفاقت <\|vsep\|> تباريح الشجون وذكرياتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا يا حبي الأبدي اسمع <\|vsep\|> أنين صبابتي وتأوهاتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا شمس السنين المشرقات <\|vsep\|> أأخفيت السنا عن سنبلاتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنيري حقل عمري من جديد <\|vsep\|> ليورق ما مضى من أمنياتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأرسم لوحة الكون اشتياقا <\|vsep\|> على خدر الليالي الحالمات </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنا في مهجتي ألم وحزن <\|vsep\|> يرى طيفيهما بتقلباتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأخبرت النجوم بكل لطف <\|vsep\|> بأيام الصفاء الزاهيات </\|bsep\|> <\|bsep\|> عن الأحلام والمال تشدو <\|vsep\|> بأنغام الصبا والأمسيات </\|bsep\|> <\|bsep\|> عن الهات والأطلال تبكي <\|vsep\|> على تلك السنين الماضيات </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنا يا صاحبي قلب وحيد <\|vsep\|> وُجِدتْ بلا خيار في الحياة </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلو كان الخيار لدي يوما <\|vsep\|> لكنت اليوم عودا في فلاة </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "ســأبـقـى وحـيـدا وكـلي دمـوعْ", "وقــلبــي خـفـوق ودمـعـي مـطـرْ", "سـأبـقـى كـليـلا حـزينا أغني", "غــنـاء التـوجـع وقـت السـحـر", "أسـرت دمـوعـي لنـجـم الثـريا", "بـأن الفـؤاد المـحـب انـفـطر", "فـمـاذا عـسـاها تجيب الثريا", "وعـيـن المـآسـي تـطـيل النظر", "فبين انبعاثي وبين انطفائي", "ومـيـض تـلاشـى بـلمـح البـصـرْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/147308	محمد عبد الرحيم شاكري العمادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3966	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": "strong", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 61, "text": "قصيدة "وحدة ودموع" من ديوانه "لغز الجوهر"", "truncated": false, "type": "other" } ]	فصيح	<\|meter_11\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> سأبقى وحيدا وكلي دموعْ <\|vsep\|> وقلبي خفوق ودمعي مطرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سأبقى كليلا حزينا أغني <\|vsep\|> غناء التوجع وقت السحر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسرت دموعي لنجم الثريا <\|vsep\|> بأن الفؤاد المحب انفطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فماذا عساها تجيب الثريا <\|vsep\|> وعين المسي تطيل النظر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "دَعــــوتِ القــــلبَ فــــاضــــطـــربـــا", "فـــــلمـــــا جــــاء واقــــتــــربــــا", "تــــغــــنــــى بــــاســـمـــا فـــرحـــا", "بــــصــــوت يـــســـبـــق الشـــهـــبـــا", "فــــأصــــبــــح بـــالهـــوى طـــربـــا", "يناجي الليل والسحبا ", "ولكــــــنْ فــــــجــــــأة أضــــــحــــــى", "يــــرى الهــــجـــران والعـــتـــبـــا", "يُــــســــائل نــــفــــســــه كــــمــــدا", "لمــــاذا الوجــــد قــــد هــــربــــا", "رَحــــلتِ بــــغــــيــــر مــــيــــعــــاد", "ونــجــمــك فــي الدجــى احــتــجـبـا", "ســـــألتـــــك مــــا الذي يــــجــــرى", "بــــدمــــع ســــاح وانــــســــكـــبـــا", "رددت عــــــــلي مــــــــن أهــــــــواه", "عـــــــاد إلي وانـــــــقـــــــلبـــــــا", "فــــدعــــنــــي لا تــــلاحــــقـــنـــي", "فــــمـــاء الوصـــل قـــد نـــضـــبـــا", "هــــويــــتــــك ســــاعــــة كــــذبــــا", "وهـــــل يـــــهــــوى الذي كــــذبــــا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/147306	محمد عبد الرحيم شاكري العمادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3966	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 93, "text": "قصيدة "المخدوع" من ديوانه "لغز الجوهر" وهي من مجزوء الوافر قافية المتراكب", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_14\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> دَعوتِ القلبَ فاضطربا <\|vsep\|> فلما جاء واقتربا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تغنى باسما فرحا <\|vsep\|> بصوت يسبق الشهبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأصبح بالهوى طربا <\|vsep\|> يناجي الليل والسحبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكنْ فجأة أضحى <\|vsep\|> يرى الهجران والعتبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُسائل نفسه كمدا <\|vsep\|> لماذا الوجد قد هربا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَحلتِ بغير ميعاد <\|vsep\|> ونجمك في الدجى احتجبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سألتك ما الذي يجرى <\|vsep\|> بدمع ساح وانسكبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رددت علي من أهواه <\|vsep\|> عاد لي وانقلبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فدعني لا تلاحقني <\|vsep\|> فماء الوصل قد نضبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "سـيـخـونـنـا التـعـريـف و التنكيرُ", " ونــمــور فـي وسـط الخـضـم نـمـورُ", "ونـغـيـب فـي غـسـق الحـيـاة كأننا", " ذر يــنــاجـي الصـمـتَ وهـو أسـيـر", "يـدعـو لفـك القـيـد عـنـه ليـنضوي", " فــي ســرب ذرات الحــيـاة يـطـيـر", "يــمـضـي وتـمـضـي خـلفـه أحـلامـنـا", " فــي رحـلة مـثـل السـحـاب تـسـيـر", "فـنـزور فـيـها الشمس عند شروقها", " ونـبـيـت عـنـد البـدر حـيـن ينير", "نــرســو عــلى شــطـآن ألف حـكـايـة", " فـيـهـا كـتـاب مـسـيـرنـا مـسـطـور", "يـا سـاحـل العـمـر القـصير ترفقا", " نــحــن الذيــن عـلى ثـراك عـبـور", "جــفـف ثـراك لسـيـرنـا يـا رمـلنـا", " ليُــظـل حـر طـريـقـنـا التـيـسـيـر", "والطف بنا في حين يغشانا النوى", " فـالبـحـر بـحـرك والفـراق مـريـر", "فـحـيـاتـنـا مـلأى بـأصـناف الأسى", " وســعــادنــا فــي كــمــه قـطـمـيـرُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/147303	محمد عبد الرحيم شاكري العمادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3966	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": "strong", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 67, "text": "قصيدة "التعريف والتنكير" من ديوانه "لغز الجوهر"", "truncated": false, "type": "other" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> سيخوننا التعريف و التنكيرُ <\|vsep\|> ونمور في وسط الخضم نمورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونغيب في غسق الحياة كأننا <\|vsep\|> ذر يناجي الصمتَ وهو أسير </\|bsep\|> <\|bsep\|> يدعو لفك القيد عنه لينضوي <\|vsep\|> في سرب ذرات الحياة يطير </\|bsep\|> <\|bsep\|> يمضي وتمضي خلفه أحلامنا <\|vsep\|> في رحلة مثل السحاب تسير </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنزور فيها الشمس عند شروقها <\|vsep\|> ونبيت عند البدر حين ينير </\|bsep\|> <\|bsep\|> نرسو على شطن ألف حكاية <\|vsep\|> فيها كتاب مسيرنا مسطور </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ساحل العمر القصير ترفقا <\|vsep\|> نحن الذين على ثراك عبور </\|bsep\|> <\|bsep\|> جفف ثراك لسيرنا يا رملنا <\|vsep\|> ليُظل حر طريقنا التيسير </\|bsep\|> <\|bsep\|> والطف بنا في حين يغشانا النوى <\|vsep\|> فالبحر بحرك والفراق مرير </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أواه قـد كـلم الفؤاد بصدها", "وبــهــجــرهــا لكـأنـه مـعـلولُ", "مـن بـعـد ود قـد أرته تحولت", "عـنـه فـلم يـعد الكلام يطول", "لآن قـد عـلم المـحـب بـأنـها", "عـن دربـه فـي لحـظـة سـتزول ", "فـتـبـعـثرت كل الزهور وحلمه", "الوردي عــطــر ذاهــل وذليــل", "كم عاشقا عاش المحبة واهما", "وبــوهـمـه قـد زيـن الإكـليـل", "لكـنَّهـ وقـت الحـقيقة قد لقى", "سـيـفـا يـحـطـم وهـمـه مـسـلول", "فـدرى بـأنـه كـان يحيا كذبة", "الحـب الذي بـسـمـومـه مـقتولُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/147302	محمد عبد الرحيم شاكري العمادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3966	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": "strong", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 65, "text": "قصيدة "الفؤاد المكلوم" من ديوانه "لغز الجوهر"", "truncated": false, "type": "other" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أواه قد كلم الفؤاد بصدها <\|vsep\|> وبهجرها لكأنه معلولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> من بعد ود قد أرته تحولت <\|vsep\|> عنه فلم يعد الكلام يطول </\|bsep\|> <\|bsep\|> لن قد علم المحب بأنها <\|vsep\|> عن دربه في لحظة ستزول </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتبعثرت كل الزهور وحلمه <\|vsep\|> الوردي عطر ذاهل وذليل </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم عاشقا عاش المحبة واهما <\|vsep\|> وبوهمه قد زين الكليل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكنَّه وقت الحقيقة قد لقى <\|vsep\|> سيفا يحطم وهمه مسلول </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "وئد النـــــــــــــــــبـــــــــــــــــض بـــــــــــــــــصـــــــــــــــــمــــــــــــــــام ضــــــــــــــــريــــــــــــــــرْ", "مُـــــــزج اليـــــــأس بــــــآمــــــال الغــــــديــــــرْ ", "فــــــــــــــــــهــــــــــــــــــوت جــــــــــــــــــثـــــــــــــــــة حـــــــــــــــــلم ســـــــــــــــــابـــــــــــــــــح", "فـــــي خـــــيـــــالات غـــــشــــت نــــهــــر الأثــــيــــر ", "نــــــــــــضــــــــــــب المــــــــــــجــــــــــــرى مــــــــــــن المــــــــــــعــــــــــــنــــــــــــى فــــــــــــلم", "تـــــســـــمـــــع الأطـــــيــــاف هــــمــــســــا للخــــريــــر ", "غــــــــــــــــــــصــــــــــــــــــــت الآه بـــــــــــــــــــحـــــــــــــــــــبـــــــــــــــــــات القـــــــــــــــــــذى", "قـــــيـــــد الشـــــوق بـــــأغـــــلال المـــــســـــيـــــر ", "عــــــــــــــربــــــــــــــد البــــــــــــــؤس بــــــــــــــشــــــــــــــطــــــــــــــآن المــــــــــــــنــــــــــــــى", "فــــتــــلاشــــت ومــــضــــة القــــلب المــــنـــيـــر ", "أمــــــــــــنــــــــــــيــــــــــــات طــــــــــــعــــــــــــنــــــــــــت فـــــــــــي مـــــــــــهـــــــــــدهـــــــــــا", "بــــــســــــيــــــوف تــــــرتــــــدي زيــــــف الضــــــمـــــيـــــر ", "فـــــــــــــــــرقـــــــــــــــــت أشـــــــــــــــــلاء غـــــــــــــــــيـــــــــــــــــم مـــــــــــــــــاطــــــــــــــــر", " فــــــــــاعــــــــــتــــــــــلا صــــــــــوت غــــــــــمــــــــــام مــــــــــســــــــــتــــــــــجــــــــــيــــــــــر", "ســـــــــــــــــــمـــــــــــــــــــلت أعـــــــــــــــــــيـــــــــــــــــــن زهـــــــــــــــــــر مـــــــــــــــــــا رأى ", "غــــــــــــيــــــــــــر ديــــــــــــجــــــــــــور غـــــــــــرور مـــــــــــســـــــــــتـــــــــــطـــــــــــيـــــــــــرْ", "غـــــــــــــيـــــــــــــب الصــــــــــــمــــــــــــت عــــــــــــن الصــــــــــــمــــــــــــت فــــــــــــضــــــــــــلت", "غــــــــــمــــــــــغــــــــــمــــــــــاتٌ فــــــــــي مــــــــــتــــــــــاهــــــــــات الهــــــــــجــــــــــيــــــــــر", "هـــــــــــــــــذه نـــــــــــــــــبـــــــــــــــــرة حـــــــــــــــــلم قـــــــــــــــــد فـــــــــــــــــنــــــــــــــــت", "فــــــي مــــــدارات ســـــديـــــم مـــــســـــتـــــديـــــر\t\t ", "هـــــــــــــــــــــذه بـــــــــــــــــــــحــــــــــــــــــــة حــــــــــــــــــــزن تــــــــــــــــــــلتــــــــــــــــــــوي", "فـــــوق رمـــــضـــــاء لهـــــيــــب مــــســــتــــثــــيــــر ", "فـــــــــــــلمـــــــــــــاذا فـــــــــــــي المـــــــــــــدى يـــــــــــــبـــــــــــــقـــــــــــــى الأنـــــــــــــا", "ولمــــــــــــــــــــــاذا دائمــــــــــــــــــــــا يــــــــــــــــــــــعـــــــــــــــــــــلو الزئيـــــــــــــــــــــر", "ولمـــــــــــــــــــاذا يـــــــــــــــــــغــــــــــــــــــلب الصــــــــــــــــــحــــــــــــــــــوَ الكــــــــــــــــــرى", " ولماذا يحجب الحلوَ المرير\t ", "أيـــــــــــــــــظـــــــــــــــــل الظــــــــــــــــفــــــــــــــــر دومــــــــــــــــا للغــــــــــــــــنــــــــــــــــى", "أيــــــظــــــل القــــــهــــــر زادا للفــــــقـــــيـــــر ", "أو لن نـــــــــــــــمـــــــــــــــنــــــــــــــح يــــــــــــــومــــــــــــــا حــــــــــــــقــــــــــــــنــــــــــــــا ", "أم تــــــــــــــرى يــــــــــــــغـــــــــــــتـــــــــــــالنـــــــــــــا ذات المـــــــــــــصـــــــــــــيـــــــــــــر", "ربــــــــــــــــمــــــــــــــــا تــــــــــــــــخــــــــــــــــبــــــــــــــــو مــــــــــــــــرارات الصــــــــــــــــدى", "أو يـــــــــــــــعـــــــــــــــود الوهـــــــــــــــج للحـــــــــــــــلم الكـــــــــــــــســـــــــــــــيــــــــــــــرْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/147301	محمد عبد الرحيم شاكري العمادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3966	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": "strong", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 63, "text": "قصيدة "الحلم المؤود" من ديوانه "لغز الجوهر"", "truncated": false, "type": "other" } ]	فصيح	<\|meter_6\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> وئد النبض بصمام ضريرْ <\|vsep\|> مُزج اليأس بمال الغديرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهوت جثة حلم سابح <\|vsep\|> في خيالات غشت نهر الأثير </\|bsep\|> <\|bsep\|> نضب المجرى من المعنى فلم <\|vsep\|> تسمع الأطياف همسا للخرير </\|bsep\|> <\|bsep\|> غصت اله بحبات القذى <\|vsep\|> قيد الشوق بأغلال المسير </\|bsep\|> <\|bsep\|> عربد البؤس بشطن المنى <\|vsep\|> فتلاشت ومضة القلب المنير </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمنيات طعنت في مهدها <\|vsep\|> بسيوف ترتدي زيف الضمير </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرقت أشلاء غيم ماطر <\|vsep\|> فاعتلا صوت غمام مستجير </\|bsep\|> <\|bsep\|> سملت أعين زهر ما رأى <\|vsep\|> غير ديجور غرور مستطيرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> غيب الصمت عن الصمت فضلت <\|vsep\|> غمغماتٌ في متاهات الهجير </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذه نبرة حلم قد فنت <\|vsep\|> في مدارات سديم مستدير </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذه بحة حزن تلتوي <\|vsep\|> فوق رمضاء لهيب مستثير </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلماذا في المدى يبقى الأنا <\|vsep\|> ولماذا دائما يعلو الزئير </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولماذا يغلب الصحوَ الكرى <\|vsep\|> ولماذا يحجب الحلوَ المرير </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيظل الظفر دوما للغنى <\|vsep\|> أيظل القهر زادا للفقير </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو لن نمنح يوما حقنا <\|vsep\|> أم ترى يغتالنا ذات المصير </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "لم أعـــد أفـــهـــم نـــفــســي", "لم يــعــد يــوم كــأمــسـيـ\t\t", "لم يـــعـــد بــوح القــوافــي", "يــكــتــم الآه ويــنــســيــ\t\t", "لا تـــســـل كــيــف حــيــاتــي", "فحياتي سر بؤسي\t ", "هـــا هـــو الحـــظ جـــفــانــي", "فــاسـتـوى فـألي بـنـحـسـيـ\t\t", "ليـــتـــنـــي كـــنــت ســرابــا", " لســت مــن أبــنــاء إنــســي", "ليـــتـــنـــي كـــنــت تــرابــا", "غــيــر مــنــســوب لجــنــسـيـ\t", "فــــدع الآمــــال واســــمــــع", "قـــصـــة تــعــكــس يــأســيــ\t\t", "فــــأنــــا صــــرت مــــثــــالا", "للذي يــــبـــغـــي التـــأســـي", "مــاضــيــا عــبــر الفــيـافـي", "حــامــلا نــعــشــي وتــعــســي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/147299	محمد عبد الرحيم شاكري العمادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3966	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": "strong", "parentAttributes": { "dir": null, "style": "margin-right:18.0pt" }, "partA": null, "partB": null, "size": 106, "text": "قصيدة "لم أعد أفهم نفسي" من ديوانه "لغز الجوهر" والقصيدة من مجزوء الرمل قافية المتواتر", "truncated": false, "type": "other" } ]	فصيح	<\|meter_6\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> لم أعد أفهم نفسي <\|vsep\|> لم يعد يوم كأمسي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يعد بوح القوافي <\|vsep\|> يكتم اله وينسي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تسل كيف حياتي <\|vsep\|> فحياتي سر بؤسي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ها هو الحظ جفاني <\|vsep\|> فاستوى فألي بنحسي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليتني كنت سرابا <\|vsep\|> لست من أبناء نسي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليتني كنت ترابا <\|vsep\|> غير منسوب لجنسي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فدع المال واسمع <\|vsep\|> قصة تعكس يأسي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأنا صرت مثالا <\|vsep\|> للذي يبغي التأسي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "اجـعـلوا الحـب للحـيـاة سـبـيـلا", " يـبـعـث الشـوق يستميل الجميلا", "يـرسـل الطـيـب فـالريـاحين تشدو", " إننا اليوم قد هجرنا الذبولا", "يُـخـصـب الأرض بـالأمـانـي ورودا", " حـيـنـهـا القـفـر يستفيق سهولا", "دعـــوة الحـــب للتــلاقــي ســلام", " دونه اليوم ما شفينا الغليلا", "دعــــوة الحــــب للوئام مـــهـــاد", " حـبـذا الحـب لو يـطيل النزولا", "مــن عــيــون المـحـب نـبـع جـديـد", " يـرسـم الآن يـسـتعيد الأصيلا", "نـهـجـر الأمـس بـل نـنـادي بـوجد", " أنـجـم الكون ألهمينا الوصولا", "نرقب الصبح في النفوس اضطرابا", " إنـه الغـيب قد كسانا الفضولا", "ننثر البوح في المساء التماسا", " كـي تـكـون النـجوم فينا دليلا", "يــا لبــغـض وقـد غـشـانـا دهـورا", " يـا لكـره وقـد سـقانا الوبيلا", "مــا شــربــنــا خـلاف نـأي وبـعـد", " قـد عـهدنا من القريب الغلولا", "صـرخـة الروح قـد كـفـتـنا جدالا", " دمـعـة اليـتـم و اشرأبت عويلا", "مـن بـعـيـد ولاح في الأفق صوت", " يــا جـمـالا ألا تـصـيـر رسـولا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/147296	محمد عبد الرحيم شاكري العمادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3966	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 12, "text": "قصيدة "", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "strong", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 51, "text": "فلنحب الحياة" من ديوانه "لغز الجوهر"", "truncated": false, "type": "other" } ]	فصيح	<\|meter_15\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> اجعلوا الحب للحياة سبيلا <\|vsep\|> يبعث الشوق يستميل الجميلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يرسل الطيب فالرياحين تشدو <\|vsep\|> ننا اليوم قد هجرنا الذبولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُخصب الأرض بالأماني ورودا <\|vsep\|> حينها القفر يستفيق سهولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> دعوة الحب للتلاقي سلام <\|vsep\|> دونه اليوم ما شفينا الغليلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> دعوة الحب للوئام مهاد <\|vsep\|> حبذا الحب لو يطيل النزولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من عيون المحب نبع جديد <\|vsep\|> يرسم الن يستعيد الأصيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نهجر الأمس بل ننادي بوجد <\|vsep\|> أنجم الكون ألهمينا الوصولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نرقب الصبح في النفوس اضطرابا <\|vsep\|> نه الغيب قد كسانا الفضولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ننثر البوح في المساء التماسا <\|vsep\|> كي تكون النجوم فينا دليلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لبغض وقد غشانا دهورا <\|vsep\|> يا لكره وقد سقانا الوبيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما شربنا خلاف نأي وبعد <\|vsep\|> قد عهدنا من القريب الغلولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> صرخة الروح قد كفتنا جدالا <\|vsep\|> دمعة اليتم و اشرأبت عويلا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "سُــقــيـت الحـب مـن شـغـف هـطـيـلٍ", " فــأورقَ غُـصـن خـافـقـي الذبـولُ", "وأثــمــرت الأمــانـي بـعـد جـدب", " وخُــضــب فـي هـواي السـلسـبـيـل", "تـرى أنـهـار وجـدي واشـتـيـاقـي", " عــلى أطــراف أوديــتـي تـسـيـل", "فـتـسـقـي مـن عـذوبتها التياعي", " ويُـروى مـن صـفـاهـا المـستحيل", "ريــاح اليــأس إن حــلت بـأرضـي", " يـرد سـهـامـهـا الأمـل الجميل", "فـلا أخـشـى النـوائب إن غشتني", " فـضـوء الصـبـر فـي ليـلي دليل", "هـي الأيـام قـد تـأتـي بـما لا", " تـمـيـل له النـفـوس ومـا تميل", "فـإن ضـاقـت زاويـا العمر دهرا", " فــلا جــزع فـيـومـا تـسـتـطـيـل", "كــتــاب الكـون مـفـتـوح أمـامـي", " يـريـنـي مـا أحـال ومـا يـحـيل", "فــأطـرب حـيـن يـقـرئنـي سـطـورا", " تـلألأ مـن ثـنـايـاهـا الأصيل", "وأحــزن إذ قــرأت ســواد ســطــر", " تـفـجـر مـن غـيـاهـبـه العـويـل", "فـــأوقـــن أن ســـر الكـــون ضــد", " عـلى حـلقـاتـه تـتـرى الفـصـولُ", "لأدرك مـن تـتـابـعـهـا يـقـيـنـا", " بـأن الشـمـس يـلثـمـها الأفول", "وأن تــغــيــر الأشــيـاء يـقـضـي", " بـأن يـفـنـى المقول ومن يقول", "فــــلا حـــزن الغـــروب له دوام", " ولا فــرح الشـروق هـوى يـطـول", "ومــا مــن خــالد إلا ســيــفـنـى", " سوى الذكرى وإن قصر المقيلُ " ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/147295	محمد عبد الرحيم شاكري العمادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3966	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": "strong", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 61, "text": "قصيدة "كتاب الكون" من ديوانه "لغز الجوهر"", "truncated": false, "type": "other" } ]	فصيح	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> سُقيت الحب من شغف هطيلٍ <\|vsep\|> فأورقَ غُصن خافقي الذبولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأثمرت الأماني بعد جدب <\|vsep\|> وخُضب في هواي السلسبيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترى أنهار وجدي واشتياقي <\|vsep\|> على أطراف أوديتي تسيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتسقي من عذوبتها التياعي <\|vsep\|> ويُروى من صفاها المستحيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> رياح اليأس ن حلت بأرضي <\|vsep\|> يرد سهامها الأمل الجميل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا أخشى النوائب ن غشتني <\|vsep\|> فضوء الصبر في ليلي دليل </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي الأيام قد تأتي بما لا <\|vsep\|> تميل له النفوس وما تميل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن ضاقت زاويا العمر دهرا <\|vsep\|> فلا جزع فيوما تستطيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> كتاب الكون مفتوح أمامي <\|vsep\|> يريني ما أحال وما يحيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأطرب حين يقرئني سطورا <\|vsep\|> تلألأ من ثناياها الأصيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأحزن ذ قرأت سواد سطر <\|vsep\|> تفجر من غياهبه العويل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأوقن أن سر الكون ضد <\|vsep\|> على حلقاته تترى الفصولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لأدرك من تتابعها يقينا <\|vsep\|> بأن الشمس يلثمها الأفول </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأن تغير الأشياء يقضي <\|vsep\|> بأن يفنى المقول ومن يقول </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا حزن الغروب له دوام <\|vsep\|> ولا فرح الشروق هوى يطول </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "لحـون القـوافـي صـلاة تـطـولُ", "وسـبـر المـعـانـي ورد جـمـيـل", "فــكــل حــديــث يـغـازل نـايـا", "حــديــث نــقــي وعــرق نــبـيـل", "فـلا تـعجبن إن رأيت الثريا", "عــلى هـمـس صـوت شـجـي تـمـيـل", "عشقت الكلام الطروب المقفى", "ووزن مــغــنــى وحــرف أصــيــل", "فــهــزج ورجــز ظــلال تــغـنـي", "ووافــر حــبــي نــسـيـم عـليـل", "وهــذا ســريــع بــهــي تــجــلى", "ومـجـتـث روحـي بـقـلبـي يـقيل", "وطــود طـويـل تـغـنـى قـديـمـا", "عـلى الذكـريـات وعـطـر يـزول", "وحـيـن إلتماسك نثر الأماني", "فـراقـص بـسـيـطـا سعيدا يجول", "ولو كـنـت ترجو حماسا جريئا", "تــشــبــث ِبــرْمــلٍ فـتـي يـصـول", "وإن ضـقـت ذرعا فسامر مديدا", "يـداوي جـروحـا وضـيقا يزيل ", "ولا تـخـش كـسـرا فـجـبر كريم", "بــكــامــل بــحـر جـواد يـحـول", "وتـلقـى خـفـيـفـا بـغـور عميق", "غـزيـر المـكـامـن أصـل سـليـل", "فـعـذرا لبـحـر نـسـاه اللسان", "فــسـرد البـحـور دعـاء يـطـول", "وخــيــر خــتـام لبـحـري أقـول", "إلى المـتـقـارب حـن الخـليـل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/147294	محمد عبد الرحيم شاكري العمادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3966	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": "strong", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 62, "text": "قصيدة "نشيد القوافي" من ديوان "لغز الجوهر"", "truncated": false, "type": "other" } ]	فصيح	<\|meter_11\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> لحون القوافي صلاة تطولُ <\|vsep\|> وسبر المعاني ورد جميل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكل حديث يغازل نايا <\|vsep\|> حديث نقي وعرق نبيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا تعجبن ن رأيت الثريا <\|vsep\|> على همس صوت شجي تميل </\|bsep\|> <\|bsep\|> عشقت الكلام الطروب المقفى <\|vsep\|> ووزن مغنى وحرف أصيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهزج ورجز ظلال تغني <\|vsep\|> ووافر حبي نسيم عليل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهذا سريع بهي تجلى <\|vsep\|> ومجتث روحي بقلبي يقيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطود طويل تغنى قديما <\|vsep\|> على الذكريات وعطر يزول </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحين لتماسك نثر الأماني <\|vsep\|> فراقص بسيطا سعيدا يجول </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو كنت ترجو حماسا جريئا <\|vsep\|> تشبث ِبرْملٍ فتي يصول </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون ضقت ذرعا فسامر مديدا <\|vsep\|> يداوي جروحا وضيقا يزيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا تخش كسرا فجبر كريم <\|vsep\|> بكامل بحر جواد يحول </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتلقى خفيفا بغور عميق <\|vsep\|> غزير المكامن أصل سليل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعذرا لبحر نساه اللسان <\|vsep\|> فسرد البحور دعاء يطول </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "ســواد الليــل مـنـسـكـبُ", "ولون الصـبـح مـحـتـجـب ", "عـجـيـب مـا تراه العين", "أم مـنـهـا يـرى العـجـب", "ربـيـع الشـام والبـلوى", "ربــيـع صـار يـنـتـحـب ", "ربـيـع العـرب والشـكوى", "ربـــيـــع كـــالح صـــخــب", "فــمــاذا حــل فـي شـام ", "تــراقــص لحـنـه الشـهـب", "ومـــاذا حـــل فــي عــرب", " أبــاة مــجــدهــم حـسـب", "ومـــاذا حـــل فــي وطــن", "كــريــم فــخــره النـسـب", "دمــــوع طـــفـــولة وئدت", "فـــلا عـــذر ولا ســبــب", "ورمــز أمــومــة يــسـبـى", "فـــلا دمـــع ولا عــتــب", "أخــوة عــمــرنـا نـهـبـى", "فـمـاذا بـعـد يـسـتلب ", "فـأيـن الرحمة المهداة", "أيـــن العـــقــل والأدبُ", "وأين النعمة المسداة ", "أيــن الديــن والخــطــبُ", "فـعـيـن الشـمـس بـاكـيـة", "وحـضـن البـدر مـضطرب ", "تــمــزقـت الربـى كـمـدا", " فـــلا شـــوق ولا طــرب", "دمــاء فــي مــرابــعـنـا", " وبـؤس فـي المـدى يـثب", "رمـــاح وشـــائج كــســرت", " ســيـوف صـمـودنـا خـشـب", "جــــدال كــــله شـــطـــط ", " ونـار الحـقـد تـلتـهـب", "بــمــاض زاد فــرقــتـنـا", " وبُــعــدٍ بــات يــقـتـرب", "نـفـيـر الكـره قـائدنـا", " عـلى الأطـلال نـحـترب", "فـتـاهـت فـي الأسى حلب", " وكــرم دمـشـق يـحـتـطـب", "فــرات عــراقــنــا لمــم", " ودجــلة مــائهــا ريــب", "وبــــغــــداد أودعـــهـــا", " وداعــا هــده التــعــب", "شــتــات صـار يـجـمـعـنـا", "ودار اليــوم مــغــتــرب", "جــمــوع ضــاع حــاضـرهـا", "وتــــاريــــخ له حـــقـــبُ", "ســؤال يــا عــروبــتـنـا", "أهـــذا العـــلم والأرب", "جـــواب مـــقــفــل فــمــه", "وصـــمـــت مــطــبــق وصــبُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/147292	محمد عبد الرحيم شاكري العمادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3966	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": "strong", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 95, "text": "قصيدة "مرثية وطن" كم ديوانه "لغز الجوهر" وهي من مجزوء الوافر قافية المتراكب", "truncated": false, "type": "other" } ]	فصيح	<\|meter_14\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> سواد الليل منسكبُ <\|vsep\|> ولون الصبح محتجب </\|bsep\|> <\|bsep\|> عجيب ما تراه العين <\|vsep\|> أم منها يرى العجب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ربيع الشام والبلوى <\|vsep\|> ربيع صار ينتحب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ربيع العرب والشكوى <\|vsep\|> ربيع كالح صخب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فماذا حل في شام <\|vsep\|> تراقص لحنه الشهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وماذا حل في عرب <\|vsep\|> أباة مجدهم حسب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وماذا حل في وطن <\|vsep\|> كريم فخره النسب </\|bsep\|> <\|bsep\|> دموع طفولة وئدت <\|vsep\|> فلا عذر ولا سبب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورمز أمومة يسبى <\|vsep\|> فلا دمع ولا عتب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أخوة عمرنا نهبى <\|vsep\|> فماذا بعد يستلب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأين الرحمة المهداة <\|vsep\|> أين العقل والأدبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأين النعمة المسداة <\|vsep\|> أين الدين والخطبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعين الشمس باكية <\|vsep\|> وحضن البدر مضطرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> تمزقت الربى كمدا <\|vsep\|> فلا شوق ولا طرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> دماء في مرابعنا <\|vsep\|> وبؤس في المدى يثب </\|bsep\|> <\|bsep\|> رماح وشائج كسرت <\|vsep\|> سيوف صمودنا خشب </\|bsep\|> <\|bsep\|> جدال كله شطط <\|vsep\|> ونار الحقد تلتهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> بماض زاد فرقتنا <\|vsep\|> وبُعدٍ بات يقترب </\|bsep\|> <\|bsep\|> نفير الكره قائدنا <\|vsep\|> على الأطلال نحترب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتاهت في الأسى حلب <\|vsep\|> وكرم دمشق يحتطب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرات عراقنا لمم <\|vsep\|> ودجلة مائها ريب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبغداد أودعها <\|vsep\|> وداعا هده التعب </\|bsep\|> <\|bsep\|> شتات صار يجمعنا <\|vsep\|> ودار اليوم مغترب </\|bsep\|> <\|bsep\|> جموع ضاع حاضرها <\|vsep\|> وتاريخ له حقبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سؤال يا عروبتنا <\|vsep\|> أهذا العلم والأرب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "جَــن ليــلي وانــطــوى ضــوء نــهــاري", " واخـتـيـاري لم يـعـد مـحض اختياري", "فـــأنـــا اليـــوم ســـراب قــد غــدا ", "حــــائر حـــيـــرة أطـــفـــال صـــغـــار", "حــــيـــرة جـــاءت مـــن البـــاب الذي", " كــان حــسـبـي ورجـائي وانـتـظـاري ", "حـــيـــرة قـــد ســـكـــنـــت أخــيــلتــي", " وتـــمـــاهــت فــي مــتــهــات قــراري", "لم تـــعـــد مـــاذا وأســـرار الدجــى", " تــوقــد الجـمـر الذي يـشـعـل نـاري", "لم تـــعـــد كـــيـــف تــلبــي شــغــفــي", " فـبـدى فـي مـبـسـمـي حـزن انـكـساري", "لم يــعــد رجــع الصــدى يــلهــمــنــي", " فــتــراجــعــت وقــد زاد انــحـسـاري", "وتــــلاشــــت بــــعـــدهـــا أســـئلتـــي", " فـــتـــنــســكــت و مــا عــدت أمــاري", "فـــــإلى أي بـــــحــــور أنــــتــــهــــي", " وإلى أي يــــمــــيــــن أو يــــســــار", "وإلى أي اتـــــجـــــاهـــــات المـــــدى", " صـــائر فـــكــري مــنــســاق مــســاري", "بـــلســـم الروح ســـيـــأتـــي ربـــمــا", " عـنـدمـا تـرسـو بـمـيـنائي الجَواري", "تـــحـــمـــل البـــشـــر جـــوابــا للذي", " كــنــت أرجــوه دليــلا لاخــتـبـاري", "نـــور مـــشـــكـــاتـــي فـــؤاد ســاهــر", " هــو فــي ليــلي مـصـبـاح اصـطـبـاري", "فــــأنــــا لولاه مـــا كـــنـــت أنـــا", " إنـــه الســـلوان فــي ذاك الجــوارِ", "صـــابـــر مـــحـــتـــســـب فــي وحــدتــي", " نبضيَ العابد عنوان افتخاري " ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/147290	محمد عبد الرحيم شاكري العمادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3966	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": "strong", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 57, "text": "قصيدة "متاهات" من ديوانه "لغز الجوهر"", "truncated": false, "type": "other" } ]	فصيح	<\|meter_6\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> جَن ليلي وانطوى ضوء نهاري <\|vsep\|> واختياري لم يعد محض اختياري </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأنا اليوم سراب قد غدا <\|vsep\|> حائر حيرة أطفال صغار </\|bsep\|> <\|bsep\|> حيرة جاءت من الباب الذي <\|vsep\|> كان حسبي ورجائي وانتظاري </\|bsep\|> <\|bsep\|> حيرة قد سكنت أخيلتي <\|vsep\|> وتماهت في متهات قراري </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم تعد ماذا وأسرار الدجى <\|vsep\|> توقد الجمر الذي يشعل ناري </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم تعد كيف تلبي شغفي <\|vsep\|> فبدى في مبسمي حزن انكساري </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يعد رجع الصدى يلهمني <\|vsep\|> فتراجعت وقد زاد انحساري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتلاشت بعدها أسئلتي <\|vsep\|> فتنسكت و ما عدت أماري </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلى أي بحور أنتهي <\|vsep\|> ولى أي يمين أو يسار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولى أي اتجاهات المدى <\|vsep\|> صائر فكري منساق مساري </\|bsep\|> <\|bsep\|> بلسم الروح سيأتي ربما <\|vsep\|> عندما ترسو بمينائي الجَواري </\|bsep\|> <\|bsep\|> تحمل البشر جوابا للذي <\|vsep\|> كنت أرجوه دليلا لاختباري </\|bsep\|> <\|bsep\|> نور مشكاتي فؤاد ساهر <\|vsep\|> هو في ليلي مصباح اصطباري </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأنا لولاه ما كنت أنا <\|vsep\|> نه السلوان في ذاك الجوارِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "إنـي افـتـتـنـت بـحبها وبحسنها", " عـلمـا بـأن نـعـيـمـهـا سـيـزولُ", "حـاولت جـهـدي أن أقـاوم حـبـها", " عــبــثـا أحـاول إنـنـي مـخـذول", "نفسي تتوق إلى الذنوب فويلها", " كـيـف الخلاص من الذنوب أقول", "أنـا مـؤمن بالقلب لست منافقا", " مـهـمـا جـرى مـنـي فـلسـت أميلُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/147289	محمد عبد الرحيم شاكري العمادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3966	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": "strong", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 64, "text": "قصيدة "الدنيا فاتنتي" من ديوانه "لغز الجوهر"", "truncated": false, "type": "other" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ني افتتنت بحبها وبحسنها <\|vsep\|> علما بأن نعيمها سيزولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حاولت جهدي أن أقاوم حبها <\|vsep\|> عبثا أحاول نني مخذول </\|bsep\|> <\|bsep\|> نفسي تتوق لى الذنوب فويلها <\|vsep\|> كيف الخلاص من الذنوب أقول </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "إلى الشعراء أكتب بعض شعري", "فـلحـن الشـعـر بحر صار عذبا", "ولســت بــمــدع شــعــرا ولكــن", "فـؤادي يـكـتـب الأشـيـاء حبا", "فـليـت قـريـحـتـي تكفي مدادي", "فـحـرفـي ثـورة تـحـتـاج حـربا", "سـأعـلنـهـا لأني اغتلت صمتي", "وأطــلق صــرخــتـي وأعـب عـبـا", "فـروح الكـون تـبـصر إنفجاري", "وصـوتـي للخـليـقـة صـار دربا", "فــإنـي مـحـضـر زمـنـا جـديـدا", "سـيـنـهـي عـهـد قـبـح كان ربا", "سـيـلبـسـنـا بـهـاء غـاب عـنـا", "ويـلهـمـنـا صـوابـا عـاد صـبا", "فـإن كـنـتـم بـصـفي فلتقوموا", "وإن خـفـتم فليس الخوف ذنبا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/147288	محمد عبد الرحيم شاكري العمادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3966	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": "strong", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 62, "text": "قصيدة "إلى الشعراء" من ديوانه "لغز الجوهر"", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 8, "text": "\r\n ", "truncated": false, "type": "other" } ]	فصيح	<\|meter_14\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> لى الشعراء أكتب بعض شعري <\|vsep\|> فلحن الشعر بحر صار عذبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولست بمدع شعرا ولكن <\|vsep\|> فؤادي يكتب الأشياء حبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فليت قريحتي تكفي مدادي <\|vsep\|> فحرفي ثورة تحتاج حربا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سأعلنها لأني اغتلت صمتي <\|vsep\|> وأطلق صرختي وأعب عبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فروح الكون تبصر نفجاري <\|vsep\|> وصوتي للخليقة صار دربا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فني محضر زمنا جديدا <\|vsep\|> سينهي عهد قبح كان ربا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سيلبسنا بهاء غاب عنا <\|vsep\|> ويلهمنا صوابا عاد صبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "يـــــــرســـــــم الزهــــــر بــــــأطــــــيــــــاب الكــــــلمْ", " مـــــحـــــبـــــك الســـــبــــك بــــهــــي مــــنــــتــــظــــمْ", "يـــــــنـــــــقــــــش الليــــــل بــــــحــــــرف فــــــتــــــرى", " أنجم الكون بحسن تبتسم ", "يـــــــســـــــلب اللب بــــــتــــــغــــــريــــــد فــــــمــــــا", " يــــــظـــــهـــــر البـــــلبـــــل صـــــوتـــــا ونـــــغـــــم", "نــــــظــــــمـــــه الســـــاحـــــر حـــــلم فـــــي الكـــــرى", " والشــــــــفــــــــا مــــــــنــــــــه لداء وســــــــقــــــــم", "قــــــــــرنـــــــــس اللوح بـــــــــذرات الســـــــــنـــــــــا", " فـــــــازدهـــــــت عــــــيــــــن أقــــــاح لم تــــــنــــــم", "ذرف البــــــــــدر دمــــــــــوعــــــــــا وحــــــــــكــــــــــى", " إنــــــمــــــا الشــــــعــــــر جــــــمــــــال وشــــــمــــــم", "ذلك الشـــــــــــاعـــــــــــر نــــــــــبــــــــــض حــــــــــالم", " شــــــامــــــخ النــــــظــــــرة عـــــال كـــــالقـــــمـــــم", "واثـــــــق الخـــــــطــــــوة للمــــــجــــــد انــــــبــــــرى", " يــــــــنـــــــثـــــــر الدر بـــــــفـــــــكـــــــر وقـــــــلم", "حــــــــامــــــــلا شــــــــمـــــــس عـــــــلوم ونـــــــهـــــــى", " واصــــــــــفــــــــــا حــــــــــال مــــــــــلوك وأمــــــــــم", "يــــــســــــرد المــــــاضــــــي وأنــــــبــــــاء الوغــــــى", " قـــــــصـــــــص النــــــصــــــر وأخــــــبــــــار الرمــــــم", "أنـــــطـــــق الحـــــكـــــمـــــة بـــــالفــــهــــم كــــمــــا", " جـــــعـــــل الأمـــــثـــــل فـــــيـــــئا يــــغــــتــــنــــم", "أورث الأرض خــــــــــــــــــــــــيــــــــــــــــــــــــالا ورؤى", " وكــــــســــــا الفــــــكــــــر نــــــعــــــيـــــمـــــا وألم", "أيــــــهــــــا الشــــــاعــــــر يــــــا بــــــوح الدجــــــى", " ســـــــيـــــــفـــــــك الصـــــــارم نــــــبــــــراس عــــــلم", "حــــــــطـــــــم القـــــــيـــــــد وأطـــــــلق صـــــــرخـــــــة", " درر القــــــــــــــــول لمـــــــــــــــن لحـــــــــــــــم ودم", "يــــــا بــــــنـــــي ديـــــنـــــي يـــــا خـــــيـــــر الورى", " شــــــــعــــــــركـــــــم هـــــــذا لديـــــــوان الكـــــــلم", "أدبـــــــوا الأبـــــــنـــــــاء بـــــــالشـــــــعـــــــر ولا", " تــــــهــــــجــــــروا الشــــــعـــــر لقـــــفـــــر وعـــــدم", "إنــــــه الفــــــاتــــــن قــــــنــــــديــــــل المـــــنـــــى", " إنــــــــــه نـــــــــجـــــــــواي فـــــــــي لج الظـــــــــلمْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/147287	محمد عبد الرحيم شاكري العمادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3966	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": "strong", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 57, "text": "قصيدة "الشاعر" من ديوانه "لغز الجوهر"", "truncated": false, "type": "other" } ]	فصيح	<\|meter_6\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> يرسم الزهر بأطياب الكلمْ <\|vsep\|> محبك السبك بهي منتظمْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ينقش الليل بحرف فترى <\|vsep\|> أنجم الكون بحسن تبتسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يسلب اللب بتغريد فما <\|vsep\|> يظهر البلبل صوتا ونغم </\|bsep\|> <\|bsep\|> نظمه الساحر حلم في الكرى <\|vsep\|> والشفا منه لداء وسقم </\|bsep\|> <\|bsep\|> قرنس اللوح بذرات السنا <\|vsep\|> فازدهت عين أقاح لم تنم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذرف البدر دموعا وحكى <\|vsep\|> نما الشعر جمال وشمم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذلك الشاعر نبض حالم <\|vsep\|> شامخ النظرة عال كالقمم </\|bsep\|> <\|bsep\|> واثق الخطوة للمجد انبرى <\|vsep\|> ينثر الدر بفكر وقلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> حاملا شمس علوم ونهى <\|vsep\|> واصفا حال ملوك وأمم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يسرد الماضي وأنباء الوغى <\|vsep\|> قصص النصر وأخبار الرمم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنطق الحكمة بالفهم كما <\|vsep\|> جعل الأمثل فيئا يغتنم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أورث الأرض خيالا ورؤى <\|vsep\|> وكسا الفكر نعيما وألم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيها الشاعر يا بوح الدجى <\|vsep\|> سيفك الصارم نبراس علم </\|bsep\|> <\|bsep\|> حطم القيد وأطلق صرخة <\|vsep\|> درر القول لمن لحم ودم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا بني ديني يا خير الورى <\|vsep\|> شعركم هذا لديوان الكلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أدبوا الأبناء بالشعر ولا <\|vsep\|> تهجروا الشعر لقفر وعدم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "قـد ضـقـت ذرعـا إن نـبـضـي مـجـهـدُ", " بــخــلاف نــبــضـك مـعـشـب مـتـوردُ", "فـعـقـارب الوقـت المـعـنـى تـشتكي", " مــن ذلك الســأم الذي يــتــجــدد", "هـذي الحـيـاة أعـيـشـهـا بـهمومها", " مـتـذبـذبـا فـيـهـا وقـلبـي أجـرد", "قــد عــشــت أعـوامـا بـعـقـل غـائب", " هـي أحـلى أعـوام الحـياة وأسعد", "فــهــم بــريــء ليــس يـحـمـل إبـرة", " وخــزاتــهــا شـك يـعـوث ويـفـسـد ", "جـهـل الحـيـاة هـو الحـياة ونعمة", " العقل المغيب في الظلام ستحسد", "النــاس أغــلبــهــم قــطــيـع سـائر", " فــي إرث أســلاف بـه قـد قـيـدوا", "شـربـوا يـقـيـن مـسـلمـات سـيـفـهـا", " مــتــرصــدا زفــرات مــن يـتـرددُ ", "لا تـبـتـهـج أفـدمـع عينك لا يرى", "كـرهـا وحـقـدا سـاخـطـا يـتـسـيدُ ", "مـالي أراك فـرحـة بـالعـصـر الذي", " أحــزانــه قــصــص تُــخــط وتُــســرد", "أو مــا رأيــت مـآتـم لا تـنـتـهـي", " فــي كــل دار ظــلهــا يــتــجـسـد ", "زمـــن عـــبــوس لا يــحــن لصــرخــة", " طــغــيــانــه ســوط مــقـيـت يـجـلدُ", "عـــبـــث وتــدمــيــر ومــوت قــاتــم", " الأرض تــشــهــد والتــراب يـعـدد", "هـذا التـشـاؤم لم تَـشـأهُ سـجـيـتي", " هــو قـوة عـظـمـى أتـت تـسـتـعـبـد", "بـاب التـفـاؤل قـد جـعـلته مهربا", " ريـح المـواجـع لا تـشـاء وتـوصد", "بــيــنـي وبـيـنـك اخـتـلاف مـواقـع", " يـدنـو اتـجـاهـك واتـجـاهـي يبعد", "ليــس التــبــايـن بـدعـةً مـذمـومـةً", " هــذا التــنــوع ِشــرعــةٌ تـتـعـبـد", "بك أنت قد يأتي الشروق و ينتهي", " غـسـق التـمـزق والضـيـاء سـيـرشد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/147286	محمد عبد الرحيم شاكري العمادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3966	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": "strong", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 58, "text": "قصيدة "اتجاهات" من ديوانه "لغز الجوهر"", "truncated": false, "type": "other" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> قد ضقت ذرعا ن نبضي مجهدُ <\|vsep\|> بخلاف نبضك معشب متوردُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعقارب الوقت المعنى تشتكي <\|vsep\|> من ذلك السأم الذي يتجدد </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذي الحياة أعيشها بهمومها <\|vsep\|> متذبذبا فيها وقلبي أجرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد عشت أعواما بعقل غائب <\|vsep\|> هي أحلى أعوام الحياة وأسعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهم بريء ليس يحمل برة <\|vsep\|> وخزاتها شك يعوث ويفسد </\|bsep\|> <\|bsep\|> جهل الحياة هو الحياة ونعمة <\|vsep\|> العقل المغيب في الظلام ستحسد </\|bsep\|> <\|bsep\|> الناس أغلبهم قطيع سائر <\|vsep\|> في رث أسلاف به قد قيدوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شربوا يقين مسلمات سيفها <\|vsep\|> مترصدا زفرات من يترددُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تبتهج أفدمع عينك لا يرى <\|vsep\|> كرها وحقدا ساخطا يتسيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مالي أراك فرحة بالعصر الذي <\|vsep\|> أحزانه قصص تُخط وتُسرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو ما رأيت متم لا تنتهي <\|vsep\|> في كل دار ظلها يتجسد </\|bsep\|> <\|bsep\|> زمن عبوس لا يحن لصرخة <\|vsep\|> طغيانه سوط مقيت يجلدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عبث وتدمير وموت قاتم <\|vsep\|> الأرض تشهد والتراب يعدد </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا التشاؤم لم تَشأهُ سجيتي <\|vsep\|> هو قوة عظمى أتت تستعبد </\|bsep\|> <\|bsep\|> باب التفاؤل قد جعلته مهربا <\|vsep\|> ريح المواجع لا تشاء وتوصد </\|bsep\|> <\|bsep\|> بيني وبينك اختلاف مواقع <\|vsep\|> يدنو اتجاهك واتجاهي يبعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليس التباين بدعةً مذمومةً <\|vsep\|> هذا التنوع ِشرعةٌ تتعبد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "الليــل يــأنــس بــالحـديـثِ", " الى النــجــوم السـاهـراتِ", "مــثــل الصــغــار يــسـرهـم ", " أنــغــام هــمــس الأمـهـات", "وأنــا عــيـونـي لا تـنـام ", " ســوى بــحــضــن الذكـريـات", "وطـــيـــوف أحـــلام الكـــرى", " ســيـضـمـهـا حـضـن السـبـات", "فــتــسـافـر الأحـلام جـذلى", " فــي المــدائن و الجـهـات", "تــرنـو ويـرنـو فـي مـداهـا", " ســحــر حــلم الأمــنــيــات", "تــفـضـي لثـرثـرة التـسـاؤل", " عــن نــوايــا الأغــنـيـات", "ويـجـيـء بـعـد العـتـم صـبح", " يــســتــحــث خـطـى الحـيـاةِ", "شـــمـــس تـــأنَّقـــ ضـــوؤهـــا", " تــدعـو جـمـيـع الكـائنـات", "للسِّيـــر فـــي يــوم جــديــد", " يــبــتــغــي ســر النــجــاة", "فــــلذا ألبـــي مـــســـرعـــا", " مـا بـيـن حـشد العاديات ", "مــتــقــلدا حــبــا يــقـاتـل", " فـــي خـــضــم المــوبــقــاتِ", "تــجـري بـي الأيـام بـحـثـا", " عــــن مـــعـــان غـــائبـــات", "بــــحــــث يــــدور بــــدورة ", "الأفلاك أ في زمن الشتاتِ", "هــــذا الوجــــود مُـــلَغـــزٌ ", " واللغـز يَـكمنُ في الصفاتِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/147285	محمد عبد الرحيم شاكري العمادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3966	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": "strong", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 98, "text": "قصيدة "النجوم" من ديوان "لغز الجوهر" وهي من مجزوء الكامل المرفل قافية المتواتر", "truncated": false, "type": "other" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> الليل يأنس بالحديثِ <\|vsep\|> الى النجوم الساهراتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مثل الصغار يسرهم <\|vsep\|> أنغام همس الأمهات </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنا عيوني لا تنام <\|vsep\|> سوى بحضن الذكريات </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطيوف أحلام الكرى <\|vsep\|> سيضمها حضن السبات </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتسافر الأحلام جذلى <\|vsep\|> في المدائن و الجهات </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترنو ويرنو في مداها <\|vsep\|> سحر حلم الأمنيات </\|bsep\|> <\|bsep\|> تفضي لثرثرة التساؤل <\|vsep\|> عن نوايا الأغنيات </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويجيء بعد العتم صبح <\|vsep\|> يستحث خطى الحياةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شمس تأنَّق ضوؤها <\|vsep\|> تدعو جميع الكائنات </\|bsep\|> <\|bsep\|> للسِّير في يوم جديد <\|vsep\|> يبتغي سر النجاة </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلذا ألبي مسرعا <\|vsep\|> ما بين حشد العاديات </\|bsep\|> <\|bsep\|> متقلدا حبا يقاتل <\|vsep\|> في خضم الموبقاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تجري بي الأيام بحثا <\|vsep\|> عن معان غائبات </\|bsep\|> <\|bsep\|> بحث يدور بدورة <\|vsep\|> الأفلاك أ في زمن الشتاتِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "بــمــداده تــتــمــاوج الكــلمــاتُ", " وحــروفـهـا فـي يـمـه قـطـراتُـ\t\t", "سـكـب الدواة على الأديم فسطرت", " عـبـر العـصـور حـضـارة وجـهـات\t", "قـد لون الكـون الفـسـيـح بـريشة", "فـتـسـاقـطـت مـن عينه العبرات\t\t", "جـلى الحـقـائق مـن عـيـون جهالة", "فـتـمـايـزت مـن بـعـدهـا العلات\t", "جـعـل المـعـانـي تـرتدي أسماءها", "فـتـنـوعـت فـي سـاحها الأصوات\t\t", "وتـــشـــكــلت فــي كــل أرض صــورة", "فــتــغــايــرت ألوانــهــا وصـفـات", "قـد دون التـاريـخ فـي صـفـحـاتـه", "فــتــداخــلت فــي طـيـه اللحـظـات", "يـا أيـهـا القـلم الذي بـمـداده", " تـتـفاعل الحركات والسكنات\t\t\t", "فـجـرت فـي الإنـسـان مـنبع طاقة", "فــتــألقـت فـي البـيـد أهـرامـات", " وزرعت علما في القفار ليرتوي", "جـدب العـقـول وتـسـمـق الجنات\t\t", "ورفــعــت أشــرعــة لتــبـدأ رحـلة", "فـي دربـهـا تـتسابق الغايات\t\t\t", "عــلمـت أجـيـالا وخـضـت مـعـاركـا", "وكــتــبـت أشـعـارا لهـا آهـاتـ\t\t", "ونـسـجـت مـن عـبـق المداد مآثرا", "قــد خــلدت أنــبــاءهـا اللوحـات", "أخـرجـت مـن رحـم الوجود تساؤلا", "لجـــوابـــه قــد قــدمــت قــربــات", "فـتـمـازج الحـلم الجميل بصحونا", "وتــمــاثــل الأحــيـاء والأمـوات", "لولاك مـا عـلم الجـهـول طـريـقه", "ولمــا عــلت فـي أفـقـه الرايـات", "لولاك لانــدثــرت مــلاحـم صـورت", "آثـار مـن سـبـقوا إذا ما فاتوا", "وكـتـبـت أول مـا كـتـبـت مـقادرا", "قـد سـجـلت فـي سـفـرهـا النـسمات", "لمــا اصـطـفـاك الله فـي قـرآنـه", " زت المــعــالي و العـلا درجـات", "لله درك إنــــــنـــــي لك ســـــائل", "هــل تــنــفـد الآمـال والكـلمـاتُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/147284	محمد عبد الرحيم شاكري العمادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3966	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 43, "text": "قصيدة القلم من ديوان "لغز الجوهر"", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> بمداده تتماوج الكلماتُ <\|vsep\|> وحروفها في يمه قطراتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سكب الدواة على الأديم فسطرت <\|vsep\|> عبر العصور حضارة وجهات </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد لون الكون الفسيح بريشة <\|vsep\|> فتساقطت من عينه العبرات </\|bsep\|> <\|bsep\|> جلى الحقائق من عيون جهالة <\|vsep\|> فتمايزت من بعدها العلات </\|bsep\|> <\|bsep\|> جعل المعاني ترتدي أسماءها <\|vsep\|> فتنوعت في ساحها الأصوات </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتشكلت في كل أرض صورة <\|vsep\|> فتغايرت ألوانها وصفات </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد دون التاريخ في صفحاته <\|vsep\|> فتداخلت في طيه اللحظات </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أيها القلم الذي بمداده <\|vsep\|> تتفاعل الحركات والسكنات </\|bsep\|> <\|bsep\|> فجرت في النسان منبع طاقة <\|vsep\|> فتألقت في البيد أهرامات </\|bsep\|> <\|bsep\|> وزرعت علما في القفار ليرتوي <\|vsep\|> جدب العقول وتسمق الجنات </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورفعت أشرعة لتبدأ رحلة <\|vsep\|> في دربها تتسابق الغايات </\|bsep\|> <\|bsep\|> علمت أجيالا وخضت معاركا <\|vsep\|> وكتبت أشعارا لها هات </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونسجت من عبق المداد مثرا <\|vsep\|> قد خلدت أنباءها اللوحات </\|bsep\|> <\|bsep\|> أخرجت من رحم الوجود تساؤلا <\|vsep\|> لجوابه قد قدمت قربات </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتمازج الحلم الجميل بصحونا <\|vsep\|> وتماثل الأحياء والأموات </\|bsep\|> <\|bsep\|> لولاك ما علم الجهول طريقه <\|vsep\|> ولما علت في أفقه الرايات </\|bsep\|> <\|bsep\|> لولاك لاندثرت ملاحم صورت <\|vsep\|> ثار من سبقوا ذا ما فاتوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكتبت أول ما كتبت مقادرا <\|vsep\|> قد سجلت في سفرها النسمات </\|bsep\|> <\|bsep\|> لما اصطفاك الله في قرنه <\|vsep\|> زت المعالي و العلا درجات </\|bsep\|> </\|psep\|>

Subsets and Splits

No community queries yet

The top public SQL queries from the community will appear here once available.