Datasets:

Zaid
/

ashaar_dataset

Dataset card Data Studio Files Files and versions Community

Split (1)

train · 136k rows

poem title stringlengths 3 49 ⌀	poem meter stringclasses 16 values	poem verses sequence	poem theme stringclasses 18 values	poem url stringlengths 35 346 ⌀	poet name stringlengths 1 44	poet description stringlengths 57 3.11k ⌀	poet url stringlengths 38 58 ⌀	poet era stringclasses 14 values	poet location stringclasses 20 values	poem description list	poem language type stringclasses 1 value	text stringlengths 78 553k
null	الخفيف	[ "للفتاوى نتيجة حازها القا", "ضـي فـعـادت نـتيجةً للقضايا", "وهـو فـي ذا القطر كز علوم", "كم خفايا منه تُقلُّ الزوايا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72875	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> للفتاوى نتيجة حازها القا <\|vsep\|> ضي فعادت نتيجةً للقضايا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "أســيــوفٌ هــنــديــةٌ أم فـتـاوى", "هــــي قــــطـــاة لكـــل خـــصـــام", "قد حواها القاضي الشريف أبو", "الكامل المرتجى سليل الكرامِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72871	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أسيوفٌ هنديةٌ أم فتاوى <\|vsep\|> هي قطاة لكل خصام </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "لقد أهديتُ تنقيحَ الفتاوي", "إلى المـولى بـلا مَنٍّ عليهِ", "وقـد كـان النظيف به حريا", "وشـبـه الشـيـءِ منجدبٌ إليهِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72867	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_14\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> لقد أهديتُ تنقيحَ الفتاوي <\|vsep\|> لى المولى بلا مَنٍّ عليهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "دونَ التـفـاسـيـر للقـرآن قـاطـبـة", "قد أشرقت في الضيا أنوارُ تنزيل", "وأظــهــرت كــلَّ ســرٍّ مــن بــواطـنـهِ", "فــســمّــيــت عــلنـاً أسـرار تـأويـل", "وقــد تـلمّـكـهُ قـاضـي القـضـاةٍ بـهِ", "أعـنـى الشـريـف وامـلاه بـتـرتـيلِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72863	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> دونَ التفاسير للقرن قاطبة <\|vsep\|> قد أشرقت في الضيا أنوارُ تنزيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأظهرت كلَّ سرٍّ من بواطنهِ <\|vsep\|> فسمّيت علناً أسرار تأويل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أرجوكَ يا منزل الذكر الحكيم على", "خــيــر البــريّــةِ طــه ســيـد الرسـلِ", "تـوفـيـق رمـزي سـليـلي من وهبتَ لهُ", "هـذا القـرآن لخـيـرِ العلمِ والعملِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72859	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أرجوكَ يا منزل الذكر الحكيم على <\|vsep\|> خير البريّةِ طه سيد الرسلِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "هـنـيت يا عيد في سعد الملوك ومن", "قــد ذاع عـرف نـداه عـابـقـا وذكـا", "مـــليـــك يــمــن واداء وبــذل نــدى", "حــوى حــلومــا وآداب العـلا وذكـا", "مـن وكـف كـفٍّ له الخـضـراءُ عـاشـبـةٌ", "للفـخـرِ حـازت وبـاهت فيه إذ ملكا", "مــطـهـرُّ الذيـلِ لم يـذكـر بـشـائبـة", "مـنـذ نـشـا فـي حـلوم خـلتـه مـلكـا", "ومـن بـه قـامـة الحـدبـاء اعـتـدلت", "وكــم بـهـمـتـه العـليـا لهـا درَكـا", "مـا غـابَ عـن ذهـنـهِ الوقـادِ خافيةً", "فــكــم غـوامـض مـن أحـوالِهـا دركـا", "له ســـعـــودٌ أضــيــفــت للإله عــلا", "قد جاوزت في الترقي يا لها فلكا", "غــيــثٌ بـيـومِ نـدا غـوث ليـوم وغـى", "فــكـم جـحـافـل فـي تـدبـيـرهِ فـلكـا", "كـم صـام غـيـري ولم يـفـطر بطائلة", "وفـطـرتـي الدر فـي أمـداحـهِ سـلكـا", "فاهنأ أبا أحمد في العبد مرتقيا", "فـأنـت مـمـن طـروق العـدل قد سلكا", "فـيـا مـريـدَ المـلوكِ الصـيد قاطبة", "فـليـس قـلبـي بـأمـداحـي بـكم شركا", "لا زلت ترقى إلى أوج العلا درجا", "بـسـلم العـدل يـا مـن رقـنـا مـلكا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72855	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> هنيت يا عيد في سعد الملوك ومن <\|vsep\|> قد ذاع عرف نداه عابقا وذكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مليك يمن واداء وبذل ندى <\|vsep\|> حوى حلوما وداب العلا وذكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من وكف كفٍّ له الخضراءُ عاشبةٌ <\|vsep\|> للفخرِ حازت وباهت فيه ذ ملكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مطهرُّ الذيلِ لم يذكر بشائبة <\|vsep\|> منذ نشا في حلوم خلته ملكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن به قامة الحدباء اعتدلت <\|vsep\|> وكم بهمته العليا لها درَكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما غابَ عن ذهنهِ الوقادِ خافيةً <\|vsep\|> فكم غوامض من أحوالِها دركا </\|bsep\|> <\|bsep\|> له سعودٌ أضيفت للله علا <\|vsep\|> قد جاوزت في الترقي يا لها فلكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> غيثٌ بيومِ ندا غوث ليوم وغى <\|vsep\|> فكم جحافل في تدبيرهِ فلكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم صام غيري ولم يفطر بطائلة <\|vsep\|> وفطرتي الدر في أمداحهِ سلكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاهنأ أبا أحمد في العبد مرتقيا <\|vsep\|> فأنت ممن طروق العدل قد سلكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا مريدَ الملوكِ الصيد قاطبة <\|vsep\|> فليس قلبي بأمداحي بكم شركا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "هي الغادةُ البكر التي زفّها الذكا", "تُـــرافِـــل فــي زيّ الثــنــا وتــجــول", "أتــتـك تـهـادى فـي غـلائل مـن ثـنـا", "لهُــن مــن النــظــم البــديــع فـصـول", "ووافــتــك والاشــواق داعــيــة لهــا", "وغــايــةُ مــا تــهــواه مــنــك قـبـول", "وهــب أنــهـا كـانـت زليـخـا فـأنـهـا", "يــوســف تــســمــو فــي الورى وتـطـول" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72851	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> هي الغادةُ البكر التي زفّها الذكا <\|vsep\|> تُرافِل في زيّ الثنا وتجول </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتتك تهادى في غلائل من ثنا <\|vsep\|> لهُن من النظم البديع فصول </\|bsep\|> <\|bsep\|> ووافتك والاشواق داعية لها <\|vsep\|> وغايةُ ما تهواه منك قبول </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المجتث	[ "وشــيّــتُ بـردةَ نـظـمـي", "فـي مـن عـشـقتُ كمالَه", "ســمَــيــدعُ مــن قـريـش", "قـد أرضـعتهُ النبالَه", "كــأنــه البــدرُ لكــن", "له النــجــابـةُ هـاله", "مــهــذّبُّ ذو ارتــفــاع", "حـكـتـهُ فـيه الغزالَه", "وعــالم مــا رأيــنــا", "مــن البـحـورِ مـثـالَه", "مـا المـجدُ إلا سراج", "والمجدُ منه الذبالَه", "إذا جــرى فــي قـريـض", "أجــرى لِقــسٍّ مــقــالَه", "وان وشـــى بـــرد درس", "أعـطـى لنـعـمانَ خالَه", "بـيـوسـف الحـسنِ يسمو", "أنّــي عــشـقـتُ جـمـالَه", "فـلا تـلم فـيـه صـبـا", "ان غـيّـرَ السقمُ حالَه", "زلال قـــلبـــي هــواهُ", "فــكـيـفَ يـسـلو زلالَه", "لعــــل أيـــدي دهـــري", "تـرى عـيـونـي جـمـالَه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72847	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_8\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> وشيّتُ بردةَ نظمي <\|vsep\|> في من عشقتُ كمالَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> سمَيدعُ من قريش <\|vsep\|> قد أرضعتهُ النبالَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنه البدرُ لكن <\|vsep\|> له النجابةُ هاله </\|bsep\|> <\|bsep\|> مهذّبُّ ذو ارتفاع <\|vsep\|> حكتهُ فيه الغزالَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعالم ما رأينا <\|vsep\|> من البحورِ مثالَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما المجدُ لا سراج <\|vsep\|> والمجدُ منه الذبالَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا جرى في قريض <\|vsep\|> أجرى لِقسٍّ مقالَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وان وشى برد درس <\|vsep\|> أعطى لنعمانَ خالَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> بيوسف الحسنِ يسمو <\|vsep\|> أنّي عشقتُ جمالَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا تلم فيه صبا <\|vsep\|> ان غيّرَ السقمُ حالَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> زلال قلبي هواهُ <\|vsep\|> فكيفَ يسلو زلالَه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "مــصــاقــعُ إن قــالوا صــوام إن سـطـوا", "غــمــائمُ إن سـألوا ضـراعـمُ إن صـالوا", "خــفــيــفــون ان يــدعــوا لكـشـف مـلمـة", "ولو أنــهــم فـي مـأزقِ الطـعـنِ أجـيـالُ", "دعـــتـــهـــم إلى وردِ الحـــروبِ عــزائم", "لهـــن إلى مـــد المـــكـــارم اقـــبـــالُ", "فــسـل عـنـهـمُ الأسـيـافُ كـيـف جـلادُهـم", "وسمرَ العوالي هل عن الطعن قد مالوا", "وسَـــل عـــن أيـــاديـــهــم أكُــفَّ مــؤمّــل", "ألمّ بــهــم هــل كــان بــالمــد إقــلالُ", "أنــاس قــنــاةُ الديــن قــامـت بـجـدّهـم", "وأثــري بـهـم فـي الحـرب عـضـبٌ وعـسـالُ", "وكــم مــنــهــلٍ للعــلم أجــروا عـيـونَهُ", "وأثــمــدَهــا مــنــهــم عــلومٌ وأعــمــالُ", "وكـــم فـــلكٍ أجــروا وأقــطــابُهــم هــم", "وكــم مـوهـبٍ أسـروا وهـم فـيـه أبـطـالُ", "مــصــادرُ للديــن الحــنــيـفـي لم يـكـن", "بـــأفـــعــالهــا نــقــصٌ وحــذفٌ واعــلالُ", "وحــســبــيَ مــن دون الجـمـيـع عـزيـزهـم", "ومــن هــو تــتــمــيـمٌ لنـقـصـي واهـمـالُ", "ومـــن كـــتــبــهِ للمــشــكــلاتِ كــتــائب", "ولو أنـــهـــا لطــفٌ نــســيــمٌ وســلســالُ", "ومــن بــالهــدى تــجــرى عـيـون يـراعـهِ", "فــتــنــجـابَ عـن وجـهِ الدقـائقِ أشـكـالُ", "وكـــم مـــن ســـمـــاءٍ للدروسِ وجــدتُهــا", "بـــهـــا مـــن مـــزقّ للجــهــالةِ فــبّــالُ", "إذا نـــشـــر النـــادي بـــرودَ ثــنــائهِ", "تــــعــــطّـــر للنـــادي حـــواشٍ وأذيـــالُ", "وللروض أن يــــهــــواك ان جــــبـــيـــنَهُ", "إذا ظــنّــت الأنـواءُ جـوداً هـو الخـالُ", "تــبــوّأ فــي الخــضـراءِ دارا فـأصـلِحـت", "وفــي جــيــدِهــا للفـضـل عـقـد ومـرسـالُ", "كــمــا أن مــخــتــالاً بــمــرطِ صــبـابـةِ", "إليـــهِ وغـــصــنُ الشــوقِ مــنــيَ مــيــالُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72843	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> مصاقعُ ن قالوا صوام ن سطوا <\|vsep\|> غمائمُ ن سألوا ضراعمُ ن صالوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> خفيفون ان يدعوا لكشف ملمة <\|vsep\|> ولو أنهم في مأزقِ الطعنِ أجيالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دعتهم لى وردِ الحروبِ عزائم <\|vsep\|> لهن لى مد المكارم اقبالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فسل عنهمُ الأسيافُ كيف جلادُهم <\|vsep\|> وسمرَ العوالي هل عن الطعن قد مالوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسَل عن أياديهم أكُفَّ مؤمّل <\|vsep\|> ألمّ بهم هل كان بالمد قلالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أناس قناةُ الدين قامت بجدّهم <\|vsep\|> وأثري بهم في الحرب عضبٌ وعسالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم منهلٍ للعلم أجروا عيونَهُ <\|vsep\|> وأثمدَها منهم علومٌ وأعمالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم فلكٍ أجروا وأقطابُهم هم <\|vsep\|> وكم موهبٍ أسروا وهم فيه أبطالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مصادرُ للدين الحنيفي لم يكن <\|vsep\|> بأفعالها نقصٌ وحذفٌ واعلالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحسبيَ من دون الجميع عزيزهم <\|vsep\|> ومن هو تتميمٌ لنقصي واهمالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن كتبهِ للمشكلاتِ كتائب <\|vsep\|> ولو أنها لطفٌ نسيمٌ وسلسالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن بالهدى تجرى عيون يراعهِ <\|vsep\|> فتنجابَ عن وجهِ الدقائقِ أشكالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم من سماءٍ للدروسِ وجدتُها <\|vsep\|> بها من مزقّ للجهالةِ فبّالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا نشر النادي برودَ ثنائهِ <\|vsep\|> تعطّر للنادي حواشٍ وأذيالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وللروض أن يهواك ان جبينَهُ <\|vsep\|> ذا ظنّت الأنواءُ جوداً هو الخالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تبوّأ في الخضراءِ دارا فأصلِحت <\|vsep\|> وفي جيدِها للفضل عقد ومرسالُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "بــبــيــانٍ أرقُّ مـن طـبـع صـبِّ", "ومــعــانِ كــلمــحـةِ الأزهـارِ", "غير أن الأزهار تسقى بجود", "ومـعـانـي البـيان بالأفكار" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72839	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ببيانٍ أرقُّ من طبع صبِّ <\|vsep\|> ومعانِ كلمحةِ الأزهارِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "أأنــت فــي صــيــدكَ الأســودَ نــبــي", "يــا مــن بــأفــنـاء عـاشـقـيـه ربـي", "أيـــا جـــارحــي اللحــاظَ هــل شــاء", "قـد قـيـل مـن قـبـلُ في الأنام نبي", "وكــيــف جـازت لك النـبـوةُ فـي الح", "ســن وقــد قــيــل لم يــنـلهـا صـبـي", "وكـــيـــف تــهــدي وقــد ضــللت وكــم", "ضـــل بـــليـــل الشـــعــور كــل أبــي", "لو لم تــكــن ســاحـر العـيـون لمـا", "ســـحـــرت ذا العــاشــقــيــن للنــوبِ", "دع يـا أبـا الحـسَـنِ مـا ادعـيتَ بهِ", "وامـزج لنـا الريـقَ بـأبـنـةِ العنبِ", "طـاب لنـا الوقـتُ فـي الربـيـعِ على", "مـــطـــارفٍ حــاكــهــا نــدى الســحــبِ", "راحٌ تــســلي الهــمــومَ قــد عــصــرت", "مــن عــهــد اخــنــوخَ ســالفِ الحـقـبِ", "بـــكـــرٍ كـــأن المـــزاج واقــعــهــا", "فـــنـــقّــطــت فــالحــبــابُ مــن ذهــبِ", "لو نــطــقــت اخــبــرت بــمــا فـعـلت", "مــن قــدمِ العــصـرِ فـي بـنـي الأدبِ", "كــأنــهــا فــي الكــؤوسِ فـكـرُ فـتـى", "مــــتــــقــــدُ الذهـــنِ زائدُ اللهـــبِ", "فــأســقــنــيــهــا طــوراً وتـارةَ مـن", "رضــــابــــكَ السُـــكـــريّ يـــا أربـــي", "وغــنِّ لي يــا هــمــوم فــافــتــرقــي", "ويــا خــطــوبُ الزمــانِ فــاضــطـربـي", "ويــا ثــغــورَ الأقــاحِ فــابـتـسـمـي", "ويــا عــيــونَ الريــاضِ فــارتــقـبـي", "ويــا شــمــوع الشــقـيـقَ فـاشـتـعـلي", "ويــا بـنـانَ المـنـثـورِ فـاخـتـضـبـي", "ويـا لسـانَ البـنـفسجِ أرق ربى الر", "روضِ وحــبــي مــن عــيــنِ كــل غــبــي", "ويـــا خـــدودَ الوردِ فــافــتــتــحــي", "ويــا اصـفـرار البـهـار فـارتـهـبـي", "ويـــا نـــدى الطــل ذي عــروسِ ربــي", "فــانــثــر نــثــارا مــن لؤلؤٍ رطــبِ", "ويـــا حـــمــامَ الأراكِ اقــرأ عــلى", "أمـــةِ ذا الزهـــرِ أحــســنَ الخــطــبِ", "وادع لقـــاضـــي القــضــاة تــاج ذي", "العـــلم وعـــز الزمـــان والشـــهــب", "أبي المعالي ومن له الشرفُ الباذ", "خُ قـــــدرا أو مـــــانـــــع الرتـــــبِ", "بـــدرٌ ســـمـــاءِ الوجـــود درة تــاج", "الفـــضـــل كـــنـــزٌ لكـــل مـــعــتــرب", "مــن شــهــدت أنـه الفـريـد بـذ الع", "صــــر حـــليـــم صـــحـــائف الكـــتـــبِ", "مــن فــخـر الديـن فـيـه وابـتـسـمـت", "ثـــغـــورهُ واعــتــلى عــلى الحــجــبِ", "وقــد جـلى الشـك فـيـه واتـضـح الح", "قُّ وزالت ســــــــتـــــــائر الريـــــــبِ", "مـــــولىً غـــــدا بــــابــــهُ لوفــــدهِ", "كـــعـــبـــةَ جـــودٍ وقـــبـــلةَ الطــلبِ", "مــا فــيــه عــيــب ســوى مــخــايــلهُ", "تـــجـــلي ظــلام الهــمــومِ والكــربِ", "كــالبــحــرِ لو ســاغ فــي مــشـاربـهِ", "كـــالبـــدر لو لفــظــه مــن الضــربِ", "بـــنـــى المـــعـــالي بــجــدِّهِ وغــدَت", "أمــــوالهُ للعــــفـــاةِ فـــي نـــهَـــبِ", "هــذا الذي عــز فــي الوجــود وقــد", "أصــبــح فــي العـالمـيـنَ مـنـتـخـبـي", "لا زال يـسـقي العفاةَ من سحب الج", "ود ويـــــــروي أوامَ ذي نـــــــصــــــبِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72835	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_1\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> أأنت في صيدكَ الأسودَ نبي <\|vsep\|> يا من بأفناء عاشقيه ربي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيا جارحي اللحاظَ هل شاء <\|vsep\|> قد قيل من قبلُ في الأنام نبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكيف جازت لك النبوةُ في الح <\|vsep\|> سن وقد قيل لم ينلها صبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكيف تهدي وقد ضللت وكم <\|vsep\|> ضل بليل الشعور كل أبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو لم تكن ساحر العيون لما <\|vsep\|> سحرت ذا العاشقين للنوبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دع يا أبا الحسَنِ ما ادعيتَ بهِ <\|vsep\|> وامزج لنا الريقَ بأبنةِ العنبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> طاب لنا الوقتُ في الربيعِ على <\|vsep\|> مطارفٍ حاكها ندى السحبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> راحٌ تسلي الهمومَ قد عصرت <\|vsep\|> من عهد اخنوخَ سالفِ الحقبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بكرٍ كأن المزاج واقعها <\|vsep\|> فنقّطت فالحبابُ من ذهبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو نطقت اخبرت بما فعلت <\|vsep\|> من قدمِ العصرِ في بني الأدبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنها في الكؤوسِ فكرُ فتى <\|vsep\|> متقدُ الذهنِ زائدُ اللهبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأسقنيها طوراً وتارةَ من <\|vsep\|> رضابكَ السُكريّ يا أربي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغنِّ لي يا هموم فافترقي <\|vsep\|> ويا خطوبُ الزمانِ فاضطربي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا ثغورَ الأقاحِ فابتسمي <\|vsep\|> ويا عيونَ الرياضِ فارتقبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا شموع الشقيقَ فاشتعلي <\|vsep\|> ويا بنانَ المنثورِ فاختضبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا لسانَ البنفسجِ أرق ربى الر <\|vsep\|> روضِ وحبي من عينِ كل غبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا خدودَ الوردِ فافتتحي <\|vsep\|> ويا اصفرار البهار فارتهبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا ندى الطل ذي عروسِ ربي <\|vsep\|> فانثر نثارا من لؤلؤٍ رطبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا حمامَ الأراكِ اقرأ على <\|vsep\|> أمةِ ذا الزهرِ أحسنَ الخطبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وادع لقاضي القضاة تاج ذي <\|vsep\|> العلم وعز الزمان والشهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبي المعالي ومن له الشرفُ الباذ <\|vsep\|> خُ قدرا أو مانع الرتبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بدرٌ سماءِ الوجود درة تاج <\|vsep\|> الفضل كنزٌ لكل معترب </\|bsep\|> <\|bsep\|> من شهدت أنه الفريد بذ الع <\|vsep\|> صر حليم صحائف الكتبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> من فخر الدين فيه وابتسمت <\|vsep\|> ثغورهُ واعتلى على الحجبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد جلى الشك فيه واتضح الح <\|vsep\|> قُّ وزالت ستائر الريبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مولىً غدا بابهُ لوفدهِ <\|vsep\|> كعبةَ جودٍ وقبلةَ الطلبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما فيه عيب سوى مخايلهُ <\|vsep\|> تجلي ظلام الهمومِ والكربِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كالبحرِ لو ساغ في مشاربهِ <\|vsep\|> كالبدر لو لفظه من الضربِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بنى المعالي بجدِّهِ وغدَت <\|vsep\|> أموالهُ للعفاةِ في نهَبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا الذي عز في الوجود وقد <\|vsep\|> أصبح في العالمينَ منتخبي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لقـد جـاء مـنـشـورُ السـعادةِ ينشُرُ", "بـمـنـطـوقهِ عن منطوى المجدِ يخبرُ", "ودبّــجــتِ الخــضـراءَ فـي كـل زهـرة", "بــمــخــتــلَفِ الألوانِ جـاء مـعـطّـرُ", "فـسَـرّ قـلوبَ الخـاص والعام أجمعا", "وجــاء بــتــفــويـضِ الأمـورِ مـحـررُ", "إلى المـلكِ النـعمانِ نجلٍ لثابت", "سـليـلِ وزيـر كـان في الناسُ منذرُ", "رشــيـدٌ ومـأمـونٌ وأمـيـنٌ ومـهـتـدي", "وهــادٍ ومــنــصــور اللواءِ مــظـفـرُ", "ومــعــتــصــمٌ بــاللَهِ عـصـمـةَ واثـق", "وفـي مـحـتـدِ العـليـاءِ فـهـو مصدرُ", "شــجــاعٌ حــزيـمُ الرأي دراك غـورهِ", "له النـظـم كالمنثور والدرّ ينثرُ", "ترى سيفَه يوم الوغى يقطع العدى", "وكـفٌ له بـالوكـف كـالغـيـثِ يـمـطرُ", "فـلا زلتَ يـا تـاجَ المـلوكَ ميسّرا", "لجــيـب المـعـالي بـالسـرور مـزررُ", "فـبـشـرى ليـحـيـى نـجـلِ يمنٍ وأسعد", "هـمـا نـيّـران فـيـهما العينُ تبصرُ", "بـحـكـم جـديدٍ جاء في السعد مقبلُ", "بـتـكـمـيـلِ أفـراحِ الأنـامِ مـبـشـر", "فـــجـــرّبــه صــح الأمــانِ مــؤرخــا", "وقــر عــيــونَ العــام صــح مــقــرّر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72831	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> لقد جاء منشورُ السعادةِ ينشُرُ <\|vsep\|> بمنطوقهِ عن منطوى المجدِ يخبرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودبّجتِ الخضراءَ في كل زهرة <\|vsep\|> بمختلَفِ الألوانِ جاء معطّرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فسَرّ قلوبَ الخاص والعام أجمعا <\|vsep\|> وجاء بتفويضِ الأمورِ محررُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى الملكِ النعمانِ نجلٍ لثابت <\|vsep\|> سليلِ وزير كان في الناسُ منذرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رشيدٌ ومأمونٌ وأمينٌ ومهتدي <\|vsep\|> وهادٍ ومنصور اللواءِ مظفرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومعتصمٌ باللَهِ عصمةَ واثق <\|vsep\|> وفي محتدِ العلياءِ فهو مصدرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شجاعٌ حزيمُ الرأي دراك غورهِ <\|vsep\|> له النظم كالمنثور والدرّ ينثرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترى سيفَه يوم الوغى يقطع العدى <\|vsep\|> وكفٌ له بالوكف كالغيثِ يمطرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا زلتَ يا تاجَ الملوكَ ميسّرا <\|vsep\|> لجيب المعالي بالسرور مزررُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبشرى ليحيى نجلِ يمنٍ وأسعد <\|vsep\|> هما نيّران فيهما العينُ تبصرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بحكم جديدٍ جاء في السعد مقبلُ <\|vsep\|> بتكميلِ أفراحِ الأنامِ مبشر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "للَه درّكَ فــــاضـــلاً مـــتـــشـــرا", "لمـا اسـتـهـلّ نظام مدحِك بارعا", "وحـويـتَ في هذا النظام فوائدا", "وسـمـوتَ في كشفِ الغوامضِ بارعا", "في مدح تاج الملكِ نعمان الذي", "فـي عـصـرهِ مـا قد رأينا جائعا", "قـرضّـتُ هـذا النـظمَ لما جدتُ في", "تـصـريـعـهِ فـغـدوتُ فـيـه مـدّرعـا", "ومــكــلّلاً ومــتــوجّـا ومـجـوهـرا", "ومــفــضــضــاً ومـذهـبـاً ومـرصـعـا", "ومــؤلّفــا ومــلفّــقــاً ومــؤرخــا", "ومــحــمــسـاً بـمـديـحـهِ ومـصـرّعـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72827	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> للَه درّكَ فاضلاً متشرا <\|vsep\|> لما استهلّ نظام مدحِك بارعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحويتَ في هذا النظام فوائدا <\|vsep\|> وسموتَ في كشفِ الغوامضِ بارعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> في مدح تاج الملكِ نعمان الذي <\|vsep\|> في عصرهِ ما قد رأينا جائعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قرضّتُ هذا النظمَ لما جدتُ في <\|vsep\|> تصريعهِ فغدوتُ فيه مدّرعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومكلّلاً ومتوجّا ومجوهرا <\|vsep\|> ومفضضاً ومذهباً ومرصعا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "نـعـم فـالمـعـالي مـا تـبـينُ الفضائل", "ونـــيـــل أمــان مــا حــوتــهُ الأوائل", "مــحــامــدُ لم تـبـرح تـسـيـر بـذكـرهـا", "أولو الفـضـل حـتـى لن تُـعـدّ الفواضل", "عـرفـنـا بـهـا العـليـا فـنلنا مكانةَ", "تــقــاصــرَ عــنــه النـيـراتُ الكـوامـلُ", "ولم نـدرِ مـا نـهـج المـكـارم قـبـلَها", "ولا كـيـف تـبـدو في القضاء الفواضلُ", "وعـــاذلةٍ عـــنــهــا أبــيــتُ بــمــعــزل", "وفــي القــلب مــنــهــا سـودةُ وغـوائِلُ", "تــقـول ابـيـتَ اللعـنَ هـل أنـت سـامـع", "مــقــالةَ مــن قــد جــربــتـهُ النـوازلُ", "إلى كــم تــعــانــي حـادثـاً غِـبّ حـادث", "وكــم ذا تــغــشـاكَ الصـعـابُ الجـلائلُ", "أمــا بــرهــةٌ فــيــهــا لحــالِكَ راحــة", "وقــد لاحَ مــن صــبـح المـشـيـبِ دلائلُ", "وقــد نـاهَـز العـشـريـنَ سـنُّكـَ بـعـدهـا", "ثــمــانــيــةٌ هـل أنـتَ يـا عـاق عـاقـل", "فــقــلت لهــا قــول المــعـري مـنـبّهـا", "الا فـي سـبـيـل المـجـد ما أنا فاعلُ", "دعـــيـــنـــي وجـــدى لا أبــالِكَ إنَّنــي", "ولا ذنــب غــيــر الفـخـرَ لسـتُ أحـاولُ", "ألم تــعــلمــي صـفـحـي وحـسـنَ تـكـرمـي", "إذا مـــا جـــفــا خــلٌ واطــنــبَ عــاذلُ", "ســل القـيـم عـنّـي إن جـهـلت شـمـائِلي", "فــقــد يـدرك المـأمـولُ مـن هـو سـائلُ", "أمـثـلي تـعـفـى فـي الديـاجـي جـفـونَهُ", "وقــد ارقــتــهــنَّ القـوافـي القـوافـلُ", "ولى مــن صــنــوفِ المــكـرمـاتِ أجـلهـا", "ومــن داعــيــاتِ الخــيــرِ طــلٌ ووابــلُ", "وكــم ليــلِ دجــنٍ ســرتُه فــوق ضــامــر", "أخــوضُ المــنــايــا والنــجـومُ أوافـل", "يــصــاحــبــنــي فــيــه وشــيــجٌ مــثـقـفُ", "وعــضــب جــزاز اتــقــنــتـه الصـيـاقـلُ", "وكـم ليـلةٍ ليـلا امـطـتُ بـهـا الكـرى", "وطــرُف الســهــا ســاه وطــرفــي جـافـل", "تــحــجــبَ فــيـهـا الفـجـر حـتـى كـأنـه", "ســريــرةُ صــب اضــفــرتــهــا الغــلائِلُ", "أجـبـتُ بـهـا الداعـي ومـا كُنت واجعا", "ولا مــؤنــس إلا الجــيــادُ الصـواهـلُ", "أعــرت الســهـا طـرفـي فـبـات مـسـهّـدا", "وقـد لج فـي بـحـر الدجـى فـهـو جـائلُ", "تـجـوب الفـيـافـي المـقـفـرات قلائصي", "وللغـــول فـــيـــهـــا وحــشــة وزواجــل", "سـأضـرب وجـه البـيد أبغى بها العلا", "إلى أن يــــــؤول الآل والآل آيــــــل", "وأطــوي بــأخــفـافِ الركـائبِ مـهـمـهـاً", "تــدمــدمُ فــيــه الجــن والهـولُ هـائلُ", "وأبــصـرُ غـيـلانَ المـنـايـا تـنـوشـنـي", "وليــلُ شــبـابـي مـنـه قـد شـابَ كـاهـلُ", "بـوصـلِ المـعـالي كـم قـطـعـتُ سـبـاسباً", "فــأنــعِــم بــقــطــعٍ للعــلا هـو واصـلُ", "فــمـا نـهـنـهـتـنـي فـي المُـلِمّ حـوادث", "ولا أقــعــدتــنـي عـن مـرادي جـحـافـلُ", "فـمـن لم يـكـن ذاهـمـةٍ دونـهـا العلى", "فــســوف يــرى مــن دهــره مـا يـعـاطـلُ", "مــشـوقٌ إلى العـليـا أسـوقُ بـضـاعـتـي", "بـسـوق عـكـاظِ الفـضـلِ هـل مـن يـعـاملُ", "أخـــوضُ عـــبـــابَ البـــحــرِ أطــلب درّهُ", "فــــللّهِ درّي كــــم نـــفـــيـــسٍ أحـــاولُ", "وإنــــي وحـــق المـــجـــدِ للعـــز ذروةٌ", "وللجـــودِ جـــودٌ فــهــو هــام وهــامــلُ", "وإنــي ســديــدُ الراي بـالعـلم عـامـلٌ", "وإنــي شــديـدُ الحـزمِ بـالبـأسِ بـاسـلُ", "ولســت الذي فــي مــنــزلِ الذلِّ نــازل", "ولســت الذي فــي عــزةِ الجــاهِ جـاهـل", "ولم أك عــــــــــرضــــــــــي للئام أذيَّهُ", "ولو لعـبـت بـي المـرهـقـاتُ الفـواصـلُ", "ومــذ غــبـتُ عـن غـابـي وإنـي سـمـيـدَعٌ", "وقـامـت تـراعـيـنـي النـوا والنـوازلُ", "ومـاج العـدا يـدعـون بـالبـشر بعضهُم", "كـأن الليـالي السـودَ عـنـهـم غـوافـلُ", "فــمــن كــاشــحِ يــرنــو بـمـقـلةِ غـادر", "يــريــشِ ســهــام البــغـي وهـي نـواصـلُ", "ومــت شــامــتٍ يــبــدي افـتـرارَ تـعـجُّب", "لقـــد أرقـــصـــتـــهُ تــرهــاتٌ وبــاطــلُ", "وفـــيَّ بـــأنــواعِ الزايــا تــراجــمــت", "ظــــنــــونٌ وزادت لوعــــةٌ وبــــلابــــلُ", "وبـــت أعـــانــي صــبــرَ بــعــضِ عــواذل", "ولم يــجــدهـم والصـبـر للمـرء قـاتـل", "وقـــد نـــال مـــنّـــي حــظّهُ كــلُّ أخــرق", "ومــا نــفــعــتُ مــنّــي إليـه الوسـائلُ", "إلى أن أتـيـتُ البـابَ فـي خـيـرِ دولة", "لهــا الفــصــلُ دابٌ والخـطـابُ شـمـائِلُ", "تــمــد عــلى الآفــاقِ فــسـطـاطَ رحـمـةٍ", "جـــمـــيــع الورى فــي ظــل ذلك قــائلُ", "وجــئتُ إلى دار الخــلافــةِ كــي بـهـا", "أجــــالسُ أربـــابَ العـــلا وأســـاجـــلُ", "أروم مــن الرومِ الرمـيّـةَ فـي العـدا", "بـسـهـمِ الردى فـيـهـا الذبـابُ قـواتلُ", "وصــرت بــحــمــد اللَه بـدرا لأفـقـهـا", "تــروحُ وتــغــدو فــي ســنـاهُ الرواحـلُ", "بــحــســن ثــنـاءٍ طـاب ذكـراً ومـفـخـرا", "وحـــمـــدٍ بــه يــومَ الفــخــارِ أطــاولُ", "ونـــلتُ الذي أرجـــوهُ واللَهِ عــاجــلاً", "وكــم لي بــهــا مــن بــعــدِ ذلكَ آجــلُ", "وَرُدّ عـلى الأعـقـابِ بـالهـون والأسـى", "أخـو الؤمِ حـتـى اسـتـقـبحتهُ الأراذلُ", "طــوتــه الرزايــا فـي زوايـا خـمـولهِ", "وأصــــبــــح فـــي رزء له اللَه خـــاذلُ", "أيـعـلم مـا فـي الغـيـبِ عـمـرٌ وشـبـههُ", "وأقـــبـــحُ شــيــء جــاهــلٌ مــتــعــاقــلُ", "فــلو كــان يــدري ضــرَّ شــيـء ونـفـعـه", "لكــان له شــغــلٌ عــن النــاسِ شــاغــلُ", "ولكــنــه لم يــعــرف الفـضـل حـيـثُـمـا", "غـــبـــاوتــهُ جــاءت بــجــهــلٍ تــصــاولُ", "فـــهـــل ســمــعــت إذنٌ بــأن خــطــيــئةً", "لعـــنـــتــرةِ وســطَ المــجــالِ يــجــاولُ", "وهــل للثــرى عــنــد الثــريــا مـزيـة", "وللســـمـــهــريّ هــل للعــراءِ نــواصــلُ", "فـمـا كـلُّ مـن يـرمـي السـهـام بـصـائب", "ولا كــلُّ مــن يــعـلو الجـوادَ يـنـازلُ", "ولا كـــلُّ فـــجــر للغــيــاهــب كــاشــفُ", "ولا كــلُّ ظــلٍّ تــحــتــهُ الركــبُ قـاتـلُ", "ولا كـــل بـــصــاصٍ يــســمــى بــجــوهــر", "ولا عُـــدَّ كـــل العـــاديـــات صــواهِــلُ", "فــقــل للّذي قــد رام شــأوي جــهــالةً", "إليــك بــعــيــدٌ عــنــك مــا أنـت آمـلُ", "أنّــــوه فــــيـــه لا أفـــوه بـــذكـــره", "لأنــــي أنــــا عــــال وذلك ســــافِــــلُ", "أنـا مـن بني الفاروق يا نعمِ عنترَةً", "لخــاطــبــهــم شــبـلَ النـفـيـلِ نـوافِـل", "لهـــم نـــســـبٌ عـــالٍ يــطــولُ نــجــارهُ", "ويـــقـــصـــرُ عـــن أراكِه المــتــطــاولُ", "فــيـا حـبـذا الفـرعُ الذي طـابَ أصـلُه", "إلى الســيــدِ الأوّابِ نــاهــيـكَ واصـلُ", "بـــجـــدهــم نــالوا ذرى كــلِّ مــحــتــدٍ", "ولا ردّهُــم عــنـه القـنـا والقـنـابـلُ", "حــووا بــأبــي حــفـصٍ مـنـارا لو أنـهُ", "لشـمـسِ الضـحـى مـا غـيّـرتـها الأصائلُ", "كــفــاهــم بـه فـخـراً ومـجـداً وسـؤددا", "فــليــس له مــن بــعــدهِ مــن يــمـاثِـلُ", "عـــلى قـــولهِ آبـــات صـــدقٍ تـــنـــزلت", "مــطــابــقــةً ســل عــالمــاً هــو عـامِـلُ", "هــم القــومُ إن عــدّ الكــرامُ وحـقّهُـم", "أشــارت لهـم بـيـن الأنـامِ الأنـامِـلُ", "يـــذودونَ يـــوم الروعِ كــلَّ كــريــهــةٍ", "ويـعـطـونَ عـنـد الضَـنـكِ والغـيرُ باخِلُ", "لهـم فـي المـعـالي الشـامـخاتِ مراتب", "وفــي ســدرةِ المـجـدِ الأثـيـلِ مـنـازلُ", "ومــدّوا عــلى الآفــاقِ أطــنــابَ عــزة", "مــنــيـر الديـاجـي دونـنَهـا مـتـصـائِلُ", "عـــزائم لولا حـــلمـــهُـــم ووقــارهُــم", "لدكّ لهــــا رضــــوى وذابَ مــــشـــاكـــلُ", "لهــم ثــبــتُ جـأشٍ لا يـجـارى ثـبـوتـهُ", "إذا طــاشَ قــومُ واســتــفــز الجـلاجـلُ", "فــلو عــلمــت أسـد الشـرى سـطـواتـهـم", "لمـــا حـــمــلتــهــا أرجــلُ ومــفــاصِــلُ", "ولو جُـــسّـــمـــت آلاؤهـــم أو تُــصــوّرت", "مـواهـبـهـم لم يـبـقَ فـي الخـلقِ سائلُ", "فـمـا الجـودُ إلا مـا أفـاضـت يمينهم", "ومـا المـجـدُ إلا مـا حـوتـه الشمائلُ", "لهــم نـزر نـظـم كـالدراري تـنـاسـقـت", "جــواهــرهُ واللطــفُ فــيــه الســلاســل", "فـإن لم تـكـن هـذي المـعـالي بعينها", "فــمـا للمـعـالي فـي الوجـودِ هـيـاكـلُ", "أولئك آبــائي فــجــئنــي بــمــثــلهــم", "إذا عــنَـعَـنـتـنـا بـالكـيـح القـبـائلُ", "امـسـتـجـديـاً مـن غـيـرهـم نـيـل نـحلة", "ومــســتـنـجـداً قـومـاً سـواهُـم تـنـاضـل", "إليــكَ اتــئد مـا كـل بـيـضـاء شـحـمـة", "ولا كــل ســودا تــمــرةٌ أنــت غــافــلُ", "وقــائلةِ مــا لي أرى الدهـر لم يـزل", "يــحــاولُ فــيــمــا تــشـتـهـي ويـمـاطـل", "فـقـلت لهـا ذا دأبـه مع أولى النهى", "فــأنـقـص حـظـاً يـا سـليـمـى الأفـاضـل", "فــلا طــيــفَ إلا بـالأمـانـي يـرتـجـى", "ولا وصــــلَ إلا بـــالتـــوهـــم واصـــلُ", "لعــمــرك مــا آلت بــســبــقٍ مــجـاهـدي", "ولا عــنــصــري غـشـت عـليـه الخـمـائلُ", "ولا نـشـأتـي فـي رحبة المجدِ والعلى", "كــنــســبــةِ مــن عــشّــت ذراه الرذائلُ", "ولكــنــمــا حــالُ الزمــانِ كــمـا تـرى", "يـــقـــدّم مـــن قـــد أخّــرتــهُ الأوائِلُ", "فـلو كـانـت الدنـيـا تـسـاوي بـعـوضـةً", "لما اغتالَ أهلُ الفضلِ فيها الغوائلُ", "ولو كـــان عـــقــلاً للزمــانِ بــرأســهِ", "لمـا مـوضـعُ التـاجِ اسـتـقـلّ الخـلاخِلُ", "فــمــن يــرتــجــي مــن دهــره بـلّ غـلةٍ", "ومــن لمــع آلٍ هــل تـسـيـغُ المـنـاهِـل", "ومـن يـرتجي قطر الندى من بد العلا", "وهــل يــرتـجـى مـن خُـلّب البـرقِ وابـلُ", "أطـــيـــل عــتــابــي للزمــان جــهــالةً", "ومـــا تـــحـــتـــهُ واللَهِ طــولٌ وطــائِلُ", "عـليـك العـفـا يـا دهـرُ لسـت مـخاطبا", "ولكـــن تـــفــريــجَ الكــروبِ مــعــامــلُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72823	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> نعم فالمعالي ما تبينُ الفضائل <\|vsep\|> ونيل أمان ما حوتهُ الأوائل </\|bsep\|> <\|bsep\|> محامدُ لم تبرح تسير بذكرها <\|vsep\|> أولو الفضل حتى لن تُعدّ الفواضل </\|bsep\|> <\|bsep\|> عرفنا بها العليا فنلنا مكانةَ <\|vsep\|> تقاصرَ عنه النيراتُ الكواملُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم ندرِ ما نهج المكارم قبلَها <\|vsep\|> ولا كيف تبدو في القضاء الفواضلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعاذلةٍ عنها أبيتُ بمعزل <\|vsep\|> وفي القلب منها سودةُ وغوائِلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تقول ابيتَ اللعنَ هل أنت سامع <\|vsep\|> مقالةَ من قد جربتهُ النوازلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى كم تعاني حادثاً غِبّ حادث <\|vsep\|> وكم ذا تغشاكَ الصعابُ الجلائلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما برهةٌ فيها لحالِكَ راحة <\|vsep\|> وقد لاحَ من صبح المشيبِ دلائلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد ناهَز العشرينَ سنُّكَ بعدها <\|vsep\|> ثمانيةٌ هل أنتَ يا عاق عاقل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقلت لها قول المعري منبّها <\|vsep\|> الا في سبيل المجد ما أنا فاعلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دعيني وجدى لا أبالِكَ نَّني <\|vsep\|> ولا ذنب غير الفخرَ لستُ أحاولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألم تعلمي صفحي وحسنَ تكرمي <\|vsep\|> ذا ما جفا خلٌ واطنبَ عاذلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سل القيم عنّي ن جهلت شمائِلي <\|vsep\|> فقد يدرك المأمولُ من هو سائلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمثلي تعفى في الدياجي جفونَهُ <\|vsep\|> وقد ارقتهنَّ القوافي القوافلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولى من صنوفِ المكرماتِ أجلها <\|vsep\|> ومن داعياتِ الخيرِ طلٌ ووابلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم ليلِ دجنٍ سرتُه فوق ضامر <\|vsep\|> أخوضُ المنايا والنجومُ أوافل </\|bsep\|> <\|bsep\|> يصاحبني فيه وشيجٌ مثقفُ <\|vsep\|> وعضب جزاز اتقنته الصياقلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم ليلةٍ ليلا امطتُ بها الكرى <\|vsep\|> وطرُف السها ساه وطرفي جافل </\|bsep\|> <\|bsep\|> تحجبَ فيها الفجر حتى كأنه <\|vsep\|> سريرةُ صب اضفرتها الغلائِلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أجبتُ بها الداعي وما كُنت واجعا <\|vsep\|> ولا مؤنس لا الجيادُ الصواهلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعرت السها طرفي فبات مسهّدا <\|vsep\|> وقد لج في بحر الدجى فهو جائلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تجوب الفيافي المقفرات قلائصي <\|vsep\|> وللغول فيها وحشة وزواجل </\|bsep\|> <\|bsep\|> سأضرب وجه البيد أبغى بها العلا <\|vsep\|> لى أن يؤول الل والل يل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأطوي بأخفافِ الركائبِ مهمهاً <\|vsep\|> تدمدمُ فيه الجن والهولُ هائلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأبصرُ غيلانَ المنايا تنوشني <\|vsep\|> وليلُ شبابي منه قد شابَ كاهلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بوصلِ المعالي كم قطعتُ سباسباً <\|vsep\|> فأنعِم بقطعٍ للعلا هو واصلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما نهنهتني في المُلِمّ حوادث <\|vsep\|> ولا أقعدتني عن مرادي جحافلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن لم يكن ذاهمةٍ دونها العلى <\|vsep\|> فسوف يرى من دهره ما يعاطلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مشوقٌ لى العليا أسوقُ بضاعتي <\|vsep\|> بسوق عكاظِ الفضلِ هل من يعاملُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أخوضُ عبابَ البحرِ أطلب درّهُ <\|vsep\|> فللّهِ درّي كم نفيسٍ أحاولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وني وحق المجدِ للعز ذروةٌ <\|vsep\|> وللجودِ جودٌ فهو هام وهاملُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وني سديدُ الراي بالعلم عاملٌ <\|vsep\|> وني شديدُ الحزمِ بالبأسِ باسلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولست الذي في منزلِ الذلِّ نازل <\|vsep\|> ولست الذي في عزةِ الجاهِ جاهل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم أك عرضي للئام أذيَّهُ <\|vsep\|> ولو لعبت بي المرهقاتُ الفواصلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومذ غبتُ عن غابي وني سميدَعٌ <\|vsep\|> وقامت تراعيني النوا والنوازلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وماج العدا يدعون بالبشر بعضهُم <\|vsep\|> كأن الليالي السودَ عنهم غوافلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن كاشحِ يرنو بمقلةِ غادر <\|vsep\|> يريشِ سهام البغي وهي نواصلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومت شامتٍ يبدي افترارَ تعجُّب <\|vsep\|> لقد أرقصتهُ ترهاتٌ وباطلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفيَّ بأنواعِ الزايا تراجمت <\|vsep\|> ظنونٌ وزادت لوعةٌ وبلابلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبت أعاني صبرَ بعضِ عواذل <\|vsep\|> ولم يجدهم والصبر للمرء قاتل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد نال منّي حظّهُ كلُّ أخرق <\|vsep\|> وما نفعتُ منّي ليه الوسائلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى أن أتيتُ البابَ في خيرِ دولة <\|vsep\|> لها الفصلُ دابٌ والخطابُ شمائِلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تمد على الفاقِ فسطاطَ رحمةٍ <\|vsep\|> جميع الورى في ظل ذلك قائلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجئتُ لى دار الخلافةِ كي بها <\|vsep\|> أجالسُ أربابَ العلا وأساجلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أروم من الرومِ الرميّةَ في العدا <\|vsep\|> بسهمِ الردى فيها الذبابُ قواتلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصرت بحمد اللَه بدرا لأفقها <\|vsep\|> تروحُ وتغدو في سناهُ الرواحلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بحسن ثناءٍ طاب ذكراً ومفخرا <\|vsep\|> وحمدٍ به يومَ الفخارِ أطاولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونلتُ الذي أرجوهُ واللَهِ عاجلاً <\|vsep\|> وكم لي بها من بعدِ ذلكَ جلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَرُدّ على الأعقابِ بالهون والأسى <\|vsep\|> أخو الؤمِ حتى استقبحتهُ الأراذلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> طوته الرزايا في زوايا خمولهِ <\|vsep\|> وأصبح في رزء له اللَه خاذلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيعلم ما في الغيبِ عمرٌ وشبههُ <\|vsep\|> وأقبحُ شيء جاهلٌ متعاقلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلو كان يدري ضرَّ شيء ونفعه <\|vsep\|> لكان له شغلٌ عن الناسِ شاغلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكنه لم يعرف الفضل حيثُما <\|vsep\|> غباوتهُ جاءت بجهلٍ تصاولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهل سمعت ذنٌ بأن خطيئةً <\|vsep\|> لعنترةِ وسطَ المجالِ يجاولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل للثرى عند الثريا مزية <\|vsep\|> وللسمهريّ هل للعراءِ نواصلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما كلُّ من يرمي السهام بصائب <\|vsep\|> ولا كلُّ من يعلو الجوادَ ينازلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا كلُّ فجر للغياهب كاشفُ <\|vsep\|> ولا كلُّ ظلٍّ تحتهُ الركبُ قاتلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا كل بصاصٍ يسمى بجوهر <\|vsep\|> ولا عُدَّ كل العاديات صواهِلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقل للّذي قد رام شأوي جهالةً <\|vsep\|> ليك بعيدٌ عنك ما أنت ملُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنّوه فيه لا أفوه بذكره <\|vsep\|> لأني أنا عال وذلك سافِلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنا من بني الفاروق يا نعمِ عنترَةً <\|vsep\|> لخاطبهم شبلَ النفيلِ نوافِل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهم نسبٌ عالٍ يطولُ نجارهُ <\|vsep\|> ويقصرُ عن أراكِه المتطاولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا حبذا الفرعُ الذي طابَ أصلُه <\|vsep\|> لى السيدِ الأوّابِ ناهيكَ واصلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بجدهم نالوا ذرى كلِّ محتدٍ <\|vsep\|> ولا ردّهُم عنه القنا والقنابلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حووا بأبي حفصٍ منارا لو أنهُ <\|vsep\|> لشمسِ الضحى ما غيّرتها الأصائلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كفاهم به فخراً ومجداً وسؤددا <\|vsep\|> فليس له من بعدهِ من يماثِلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> على قولهِ بات صدقٍ تنزلت <\|vsep\|> مطابقةً سل عالماً هو عامِلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هم القومُ ن عدّ الكرامُ وحقّهُم <\|vsep\|> أشارت لهم بين الأنامِ الأنامِلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يذودونَ يوم الروعِ كلَّ كريهةٍ <\|vsep\|> ويعطونَ عند الضَنكِ والغيرُ باخِلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهم في المعالي الشامخاتِ مراتب <\|vsep\|> وفي سدرةِ المجدِ الأثيلِ منازلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومدّوا على الفاقِ أطنابَ عزة <\|vsep\|> منير الدياجي دوننَها متصائِلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عزائم لولا حلمهُم ووقارهُم <\|vsep\|> لدكّ لها رضوى وذابَ مشاكلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهم ثبتُ جأشٍ لا يجارى ثبوتهُ <\|vsep\|> ذا طاشَ قومُ واستفز الجلاجلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلو علمت أسد الشرى سطواتهم <\|vsep\|> لما حملتها أرجلُ ومفاصِلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو جُسّمت لاؤهم أو تُصوّرت <\|vsep\|> مواهبهم لم يبقَ في الخلقِ سائلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما الجودُ لا ما أفاضت يمينهم <\|vsep\|> وما المجدُ لا ما حوته الشمائلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهم نزر نظم كالدراري تناسقت <\|vsep\|> جواهرهُ واللطفُ فيه السلاسل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن لم تكن هذي المعالي بعينها <\|vsep\|> فما للمعالي في الوجودِ هياكلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أولئك بائي فجئني بمثلهم <\|vsep\|> ذا عنَعَنتنا بالكيح القبائلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> امستجدياً من غيرهم نيل نحلة <\|vsep\|> ومستنجداً قوماً سواهُم تناضل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليكَ اتئد ما كل بيضاء شحمة <\|vsep\|> ولا كل سودا تمرةٌ أنت غافلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقائلةِ ما لي أرى الدهر لم يزل <\|vsep\|> يحاولُ فيما تشتهي ويماطل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقلت لها ذا دأبه مع أولى النهى <\|vsep\|> فأنقص حظاً يا سليمى الأفاضل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا طيفَ لا بالأماني يرتجى <\|vsep\|> ولا وصلَ لا بالتوهم واصلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لعمرك ما لت بسبقٍ مجاهدي <\|vsep\|> ولا عنصري غشت عليه الخمائلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا نشأتي في رحبة المجدِ والعلى <\|vsep\|> كنسبةِ من عشّت ذراه الرذائلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكنما حالُ الزمانِ كما ترى <\|vsep\|> يقدّم من قد أخّرتهُ الأوائِلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلو كانت الدنيا تساوي بعوضةً <\|vsep\|> لما اغتالَ أهلُ الفضلِ فيها الغوائلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو كان عقلاً للزمانِ برأسهِ <\|vsep\|> لما موضعُ التاجِ استقلّ الخلاخِلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن يرتجي من دهره بلّ غلةٍ <\|vsep\|> ومن لمع لٍ هل تسيغُ المناهِل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن يرتجي قطر الندى من بد العلا <\|vsep\|> وهل يرتجى من خُلّب البرقِ وابلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أطيل عتابي للزمان جهالةً <\|vsep\|> وما تحتهُ واللَهِ طولٌ وطائِلُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أقـبـلُّ أقـدامـاً فـخـارى بها يعلو", "كما قد سَمَت فوقَ الثُريا لها نَعلُ", "والثـمُ شِـسـعـاً مـن قـبـالِ شـراكِها", "بـأفـواهِ أجـفـانِ ثـراهـا له كُـحـلُ", "بـروضـةِ فـخـر الرسـل غـرد صـبـابةً", "وردِّد عـلى أفـنـانِهـا نـعـتَه واتل", "وكن ساجعاً طولَ المدى فوق بانها", "كـــورقِ والا فـــالغــرامُ له أهــلُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72819	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أقبلُّ أقداماً فخارى بها يعلو <\|vsep\|> كما قد سَمَت فوقَ الثُريا لها نَعلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والثمُ شِسعاً من قبالِ شراكِها <\|vsep\|> بأفواهِ أجفانِ ثراها له كُحلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بروضةِ فخر الرسل غرد صبابةً <\|vsep\|> وردِّد على أفنانِها نعتَه واتل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لقــد زرع الشــمــاس حــنـا مـحـبـه", "بـحـاوي الهوى قلبي فأوسعه خِصبا", "ومــن تــك ارضُ الحــب مــزرعــةً له", "يليقُ به أن يزرعَ الحب لا الحبا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72815	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> لقد زرع الشماس حنا محبه <\|vsep\|> بحاوي الهوى قلبي فأوسعه خِصبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "وقـائلٍ يـا شـيـخُ مـا تـشتهي", "مـن آلة القـصـف ومـا تبتغي", "هل لك في الخمر التي روّقت", "فـي دنـهـا دهـراً كما ينبغي", "تـعـطـيـكـهـا سـاقـيـةً مـثلها", "فـي قـلب التـكـوينِ لم يفرغِّ", "تــمــجُّ مــن ريــقـتِهـا شـهـدةً", "قـلت نـعـم لكـن مع القيمغي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72811	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_0\|> غ <\|psep\|> <\|bsep\|> وقائلٍ يا شيخُ ما تشتهي <\|vsep\|> من لة القصف وما تبتغي </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل لك في الخمر التي روّقت <\|vsep\|> في دنها دهراً كما ينبغي </\|bsep\|> <\|bsep\|> تعطيكها ساقيةً مثلها <\|vsep\|> في قلب التكوينِ لم يفرغِّ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "إذا ما استندّت من مدادٍ محابري", "بأقلامها المسكُ المذابُ أناملي", "وأجـريـتـهُ فـي مـهـرقي ضاع نشره", "كما شاع ذكري في جميع القبائلِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72807	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ذا ما استندّت من مدادٍ محابري <\|vsep\|> بأقلامها المسكُ المذابُ أناملي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "طـاب بـدئي بـذا الكـتـاب وخـتمي", "ونــثــاري عــقـد اللآلي ونـظـمـي", "فـي ثـنـا سـيدي أبي الفضل يحيى", "مــن له فـي الكـمـال أوفـر سـهـمِ", "مــاجــد لم تــزل عـلى مَـن نـحـاه", "مـن نـداه سـحـائب الجـود تـهـمـي", "حــاز مــجــداً يــعـزُّ عـنـه دراكـا", "كــلُّ نــدبٍ مــقــنــع الجــاه شـهـمِ", "بــســجــايــا كــالنــيــرات سـنـاء", "وفــعــال تــزدانُ فــي حَــسـن حـلمِ", "وأيـــادٍ لو أن للدهـــر مــنــهــا", "بـــغـــضَ ســيــب لجــل عــن كــل ذَمِ", "صــاغــه اللَه مــن مــعــادن مـجـد", "وعـــــلا واضـــــح وحـــــزم عـــــزمِ", "فانثنى الدهر في ظَلال الأماني", "فــيــه يــفــتـر عـن مـبـاسـم سـلمِ", "والمــعــالي تــحــف نــادي عــلاه", "حـاسـراتِ النِـقـاب عـن وجـهِ غـنـمِ", "لســتَ تــدري إذا أتــيــت حــمــاهُ", "أســـداً مـــا رأيــت أم بــدرَ تــمِّ", "مــالكــاً بـالنـوالِ مـنـا قـلوبـا", "جــابــراً فــي حـلومـه كـسـر عـظـمِ", "مـن سـراة فـوقَ النـعـائم شـادوا", "دارة دونَهـــا تـــرى كـــل نـــجــمِ", "طـالعـا مـن سـمـا الوزارة بـدرا", "فــيــه تـجـلى عـنـا غـيـاهـبُ ظـلمِ", "مــــلكٌ دأبــــه أغــــانــــة عــــان", "ونــوالٌ مــا بــيــن عــربٍ وعــجــمِ", "فــهــو الغــيــثُ والأنــام كــأرض", "وهـــو الروح والكـــرام كــجــســم", "قـد حـوى مـن صـبـاه مـجداً أثيلا", "عــزّ نــبـلا عـن ذي مـفـاخـر قـومِ", "كــهــفـنـا الأريـحـي أكـرم مـولى", "ســاد أهــل العـلا بـثـاقـبِ فـهـمِ", "فـــبـــه تـــدرأ النـــوائبُ عــنّــا", "إذ دُهِــمـنـا مـن الليـالي بـدهـم", "فـي يـديـه اليـراع يـنـثـر جـودا", "لوليٍّ وللعـــــــدى فـــــــرط غــــــمِّ", "يـا مـريـضـاً فـي كـل مـجـدٍ جوادا", "ومـلاذا مـن وسـائل الدهـر يحمي", "فــي مــعـانـي عـلاك الفـت سـفـرا", "كــعــقــودٍ مــن الجــواهــرِ يُــتــمِ", "نــاشــراً فــيــه طــيِّ نـشـر مـديـح", "وثــــنــــاءٍ بــــكــــلِّ وصـــفٍ مـــلِمِّ", "يــطــوي شــقَــة البــلاد يــنــادي", "هـل رأيـتـم كـأن به ازدانَ رسمي", "ثــم يــغــدو مــخـلّداً طـيـبُ ذكـرا", "ك ومــا حــزت مــن كــمــالٍ وحــلمِ", "فــتــقـرُ الكـرام فـيـهـا عـيـونـا", "وتــعــود اللئامُ مــنــه بــسُــقــمِ", "فــتــفــضـل عـلى الحـقـيـر بـعـفـو", "عــن قــصــورٍ وغــضَّ عــن كــل جــرمِ", "واطــــرح قـــولَ كـــاشـــفٍ وعـــذول", "وجــــهــــول حــــوى عـــجـــائب لؤمِ", "فـهـو عنه من حسنِ حلمك يرجو ال", "صـفـح فـأسـمـح عـن العثور الملمِ", "دمــت يــا أعـدل البـريـة حـكـمـا", "نــافــذ الأمــر رادعـاً كـلَّ خـصـمِ", "تنتحي المادحون باب معاليك فت", "غــــدو بــــنــــائلٍ مــــنــــك جــــمِّ", "مـا أتـاك الفـوريُّ داعـيـك يـملي", "دُرَرَ المـــدحِ مـــن صــحــائفِ عــلمِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72803	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> طاب بدئي بذا الكتاب وختمي <\|vsep\|> ونثاري عقد الللي ونظمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> في ثنا سيدي أبي الفضل يحيى <\|vsep\|> من له في الكمال أوفر سهمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ماجد لم تزل على مَن نحاه <\|vsep\|> من نداه سحائب الجود تهمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> حاز مجداً يعزُّ عنه دراكا <\|vsep\|> كلُّ ندبٍ مقنع الجاه شهمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بسجايا كالنيرات سناء <\|vsep\|> وفعال تزدانُ في حَسن حلمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأيادٍ لو أن للدهر منها <\|vsep\|> بغضَ سيب لجل عن كل ذَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صاغه اللَه من معادن مجد <\|vsep\|> وعلا واضح وحزم عزمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فانثنى الدهر في ظَلال الأماني <\|vsep\|> فيه يفتر عن مباسم سلمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والمعالي تحف نادي علاه <\|vsep\|> حاسراتِ النِقاب عن وجهِ غنمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لستَ تدري ذا أتيت حماهُ <\|vsep\|> أسداً ما رأيت أم بدرَ تمِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مالكاً بالنوالِ منا قلوبا <\|vsep\|> جابراً في حلومه كسر عظمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> من سراة فوقَ النعائم شادوا <\|vsep\|> دارة دونَها ترى كل نجمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> طالعا من سما الوزارة بدرا <\|vsep\|> فيه تجلى عنا غياهبُ ظلمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملكٌ دأبه أغانة عان <\|vsep\|> ونوالٌ ما بين عربٍ وعجمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهو الغيثُ والأنام كأرض <\|vsep\|> وهو الروح والكرام كجسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد حوى من صباه مجداً أثيلا <\|vsep\|> عزّ نبلا عن ذي مفاخر قومِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كهفنا الأريحي أكرم مولى <\|vsep\|> ساد أهل العلا بثاقبِ فهمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبه تدرأ النوائبُ عنّا <\|vsep\|> ذ دُهِمنا من الليالي بدهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> في يديه اليراع ينثر جودا <\|vsep\|> لوليٍّ وللعدى فرط غمِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مريضاً في كل مجدٍ جوادا <\|vsep\|> وملاذا من وسائل الدهر يحمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> في معاني علاك الفت سفرا <\|vsep\|> كعقودٍ من الجواهرِ يُتمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ناشراً فيه طيِّ نشر مديح <\|vsep\|> وثناءٍ بكلِّ وصفٍ ملِمِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يطوي شقَة البلاد ينادي <\|vsep\|> هل رأيتم كأن به ازدانَ رسمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثم يغدو مخلّداً طيبُ ذكرا <\|vsep\|> ك وما حزت من كمالٍ وحلمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتقرُ الكرام فيها عيونا <\|vsep\|> وتعود اللئامُ منه بسُقمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتفضل على الحقير بعفو <\|vsep\|> عن قصورٍ وغضَّ عن كل جرمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واطرح قولَ كاشفٍ وعذول <\|vsep\|> وجهول حوى عجائب لؤمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهو عنه من حسنِ حلمك يرجو ال <\|vsep\|> صفح فأسمح عن العثور الملمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دمت يا أعدل البرية حكما <\|vsep\|> نافذ الأمر رادعاً كلَّ خصمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تنتحي المادحون باب معاليك فت <\|vsep\|> غدو بنائلٍ منك جمِّ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "عـلا طـاقُ يـحـيـى فـي مناطِقه العليا", "فــمــدّ عــلى الأفــلاكِ مـن ظـلّهِ فـيّـا", "وأركــانــهُ فــي جـبـهـةِ الكـون قُـوِّسـت", "فـأورت لزنـدِ القـوسِ فـي أفـقـهِ وريا", "قـــواعـــدُه فــوقَ الثــريــا تــأســســت", "فـــجـــاوزَهــا قــدراً وطــاولهــا زيّــا", "تـسـامـى عـلى العـيـوق فـالنـسر دونه", "طــوى جُــنــحــه فـي وكـر طـاقـتِه طـيّـا", "وفـي جـيـدهِ السـبـع السـواري تـنـضدت", "لتــلبــسَهُ طــوقــاً فــألبــسـهـا حـليـا", "وفــي أرضــهِ قــطُــب المـجـرةِ قـد جـرت", "زواهــرُهُ فــي صــحــنِ ســاحــتِهِ جــريــا", "تــراءت أعــيــنــي مـن مـحـاسـن وشـيـهِ", "هـواتـفُ مـنـهـا كـدتُ اسـتـمـع الوحـيا", "تــشــيّــد بــالاقـبـال والسـعـد ركـنـه", "فـقـلبُ مـحـبِّ العـدلِ فـي صـدره يـحـيـا", "وزيــر بــاحــكــامِ الأمــورِ مــهــنــدس", "يــعـلِّم أفـلاطـونَ فـي حـكـمـه الرأيـا", "زهــا بــعــلا النـعـمـان رونـقُ مـلكـه", "فـعـنـه حـديـثُ الفـضـل قـد صـح مـرويا", "جــلا غــيــهـب الأشـكـالِ ثـاقـب رأيـه", "بــدقــة فــكــر صــائبٍ يــكـشِـف العـيـا", "تــعــلم مــن آبــائهِ الحــلم والحـجـى", "وبذل الندى والبأسَ والأمر والنهيا", "تــوارَد أهــلُ الفــضــلِ جــعــفـرُ جـوده", "فــأرواهــم ســقـيـا واشـبـعـهُـم رعـيـا", "أهـــنـــى عــلاه فــي بــنــاءٍ مــبــارك", "رفـيـع دعـام عـنـه عـيـن العـدا عميا", "لحـــضـــرتــهِ نــادى الزمــان مــؤرخــا", "بـأيـوانـك الزاهـي تـمـنـطـقت الدنيا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72799	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> علا طاقُ يحيى في مناطِقه العليا <\|vsep\|> فمدّ على الأفلاكِ من ظلّهِ فيّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأركانهُ في جبهةِ الكون قُوِّست <\|vsep\|> فأورت لزندِ القوسِ في أفقهِ وريا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قواعدُه فوقَ الثريا تأسست <\|vsep\|> فجاوزَها قدراً وطاولها زيّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تسامى على العيوق فالنسر دونه <\|vsep\|> طوى جُنحه في وكر طاقتِه طيّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي جيدهِ السبع السواري تنضدت <\|vsep\|> لتلبسَهُ طوقاً فألبسها حليا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي أرضهِ قطُب المجرةِ قد جرت <\|vsep\|> زواهرُهُ في صحنِ ساحتِهِ جريا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تراءت أعيني من محاسن وشيهِ <\|vsep\|> هواتفُ منها كدتُ استمع الوحيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تشيّد بالاقبال والسعد ركنه <\|vsep\|> فقلبُ محبِّ العدلِ في صدره يحيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وزير باحكامِ الأمورِ مهندس <\|vsep\|> يعلِّم أفلاطونَ في حكمه الرأيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> زها بعلا النعمان رونقُ ملكه <\|vsep\|> فعنه حديثُ الفضل قد صح مرويا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جلا غيهب الأشكالِ ثاقب رأيه <\|vsep\|> بدقة فكر صائبٍ يكشِف العيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تعلم من بائهِ الحلم والحجى <\|vsep\|> وبذل الندى والبأسَ والأمر والنهيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> توارَد أهلُ الفضلِ جعفرُ جوده <\|vsep\|> فأرواهم سقيا واشبعهُم رعيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أهنى علاه في بناءٍ مبارك <\|vsep\|> رفيع دعام عنه عين العدا عميا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لقــد حَــسُــنــتَ مــنـي بـمـدحـك سـيـرة", "وفــيــك صــفــت دون الأنــامِ سـريـرة", "بـك العـيـنُ لا فـي العالمينَ قريرة", "فــليــتــكَ تــحــلو والحـيـاةُ مـريـرة", "وليـــتـــك تــرضــى والأنــام غِــضــاب", "فــأنــت بــحــكــمِ القــلبِ نـاهٍ وآمـرُ", "وإنــي عــليــك الروح بـالحـب قـاصِـر", "تــركــت بــك الأهــليـن وهـي عـشـائِرُ", "فـيـا ليـتَ مـا بـيـنـي وبـيـنـك عامرُ", "وبــيــنــي وبــيــن العـالمـيـن خـرابُ", "مــعـاذَك لا أبـغـي سـواك مـن الدنـا", "معاذاً ولولا أنتَ في الكون من أنا", "بـقـاك يريني الناس في أعين الفنا", "إذا صـح مـنـك الودُّ يـا غاية المنى", "فـــكـــل الذي فـــوق التـــراب تــرابُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72795	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> لقد حَسُنتَ مني بمدحك سيرة <\|vsep\|> وفيك صفت دون الأنامِ سريرة </\|bsep\|> <\|bsep\|> بك العينُ لا في العالمينَ قريرة <\|vsep\|> فليتكَ تحلو والحياةُ مريرة </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليتك ترضى والأنام غِضاب <\|vsep\|> فأنت بحكمِ القلبِ ناهٍ ومرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وني عليك الروح بالحب قاصِر <\|vsep\|> تركت بك الأهلين وهي عشائِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا ليتَ ما بيني وبينك عامرُ <\|vsep\|> وبيني وبين العالمين خرابُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> معاذَك لا أبغي سواك من الدنا <\|vsep\|> معاذاً ولولا أنتَ في الكون من أنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بقاك يريني الناس في أعين الفنا <\|vsep\|> ذا صح منك الودُّ يا غاية المنى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "لمــن العــيــس مــســاء وصــابــحــا", "تــقــطـع البـيـدَ أكـامـا وبـطـاحـا", "وتــــخــــدُ الأرض خــــدّاً كــــلمــــا", "زمـزم الحـادي وفي الأكوار صاحا", "وبــوادي الأثـل مـن خـبـتِ النـقـا", "قـد أجـالت مـن طـلا الأين قِداحا", "وبــفــســحِ المــنــحــنــى مـن عـالج", "تـسـحُ الدمـعَ عـلى الخـد انـسفاجا", "وإذا لاح ســــــــرابٌ شـــــــفّهـــــــا", "ظـــمـــأٌ جــرّعــهــا مــن ذاك راحــا", "وبــراهــا الشـوقُ مـن جـذب البـرى", "فــحـسـبـنـاهـا لدى الوخـدِ ريـاحـا", "واثـــارت بـــالغــضــى اخــفــاقُهــا", "كـامـنَ الوجـد فـأورتـهُ اقـتـداحـا", "نـــزحـــت غَــرب المــآقــي دمــعَهــا", "مـا تـرى أجـفـانَها تبكي انتزاحا", "ونــضــت مــا حــاكـه الانـضـاء عـن", "مـتـنـهـا واكـتـسـتِ الوجـدَ وشـاحـا", "وانــتــضــت عــن مـنـحـنـى اضـلعِهـا", "اســهــمـاً تـعـدل بـالشـكـل رمـاحـا", "وتــــــــرامَــــــــت للوى حــــــــائرةً", "تـحـسـب الجـد لدى السـيـرِ مـزاحـا", "كــم تــمــشّــت فــي مـهـاوي غـورِهـا", "لا تعي النفر ولا تدري الجماحا", "وبـــذات الضـــال ضـــلّت واهـــتــدت", "بـسـنـا الأبـرِقُ حـيـث الجزع لاحا", "وعــلى الجــرعــاء كــم مــن وقـفـةٍ", "وقــفــتــهـا تـنـدُب الرسـمَ نـواحـا", "يــا لهــا نــادبــةٌ مــن ثــكــلهــا", "تــمــلأ الوهــدَ رغــاءً وصــيــاحــا", "أبــقِ فــيــهــا مــن حــراكٍ عــلهــا", "تـبـلغُ المقصودَ أو تحوي ارتياحا", "مــا تــرى فــي حــاجـر القـت عـصـا", "سـيـرهـا تـنـشـدُ عـنـهـا لا بـراحا", "ســاحــةٌ فــيــهــا الظــبــا سـارحـةً", "يــا لآرام بــهــا طــابــت سـراحـا", "رعــت الشــيــحَ بــاكــنــافِ الغـضـى", "فـشـذا المـسـكِ مـن القـيصومِ فاحا", "وتــهــادت مــرحــاً مــن تــيــهــهــا", "فــتــهـاوَت خـوطـةَ البـانِ اطـراحـا", "وظــبــى الحــاظِهــا مــن غــمــزهــا", "يـرشُـحُ المـوت لمـن يهوى ارتشاحا", "كـم قـلوبٍ مـثـلَ قـلبـي فـي الهـوى", "بـشـيـا إفـرنـدهـا تـهـوى اندياحا", "مـــهـــجٌ رقّـــت حـــواشــيــهــا جــوى", "اثـخـنـتـهـا السـمرُ والبيضُ جراحا", "وقــــلوبٌ افـــســـدتـــهـــا صـــبـــوة", "لظـبـا نـجـدٍ فـهـل تـرجـو الصلاحا", "مـــا أتـــاح اللَه ايـــامَ النـــوى", "عــنــهــمُ إلا لنـا المـوتُ اتـاحـا", "لا تــعــي البــابُـنـا مـن سـكـرهـا", "أيَّ نــشــوانٍ مــن الحــبِّ تــصــاحــا", "مَـــرضـــت أعـــيـــنُ آمـــالي بـــهــم", "كــمــآقـيـهـم فـهـل تـلقـى صـحـاحـا", "يـــا رعـــى اللَهُ مــنــهــم بــلغــة", "بــتــصــاريــفِ النــوى كــنَّ لقـاحـا", "قـــل لمـــن أمّــلَ مــنــهــم بــلغــة", "هــذه بــلغـةُ مـن يـهـوى المـلاحـا", "مــن لصــب بــالنــوى يــوم النــوى", "نــاحـت الورقـاءُ بـالدوحِ فـنـاحـا", "بـــلغـــت حـــد التـــراقـــي روحـــهُ", "فـقـضـى فـي الحـب نـحبا واستراحا", "مــا دعــا فــيــه النــوى مـن رمـق", "ثــم احــيـاه نـدى يـحـيـى سـمـاحـا", "مــلكٌ مــا اســطــاعَ يــخــفـي جـودَه", "وشـــذا راحـــتِهِ بــالجــودِ بــاحــا", "ولدى البـــــــــذلِ عـــــــــلى ورّادهِ", "مـن عـلى سـاحـتـهِ الانـعـامُ سـاحا", "نــضــحــت عــيــنُ العــلا مــن كـفـه", "فـهـمَـت ويـلاً يـوافـيـنـا اتـضـاحا", "ذو أيـــادٍ لقـــتــامٍ الضــنــكِ عــن", "أوجــهِ العــيــشِ لجــدواهـا ازاحـا", "فــي الدجــى ان لمــعــت أســيـافـهُ", "خـشـى الليـلُ مـن الصـبـحِ افتضاحا", "وإذا مـــا ابـــتــســمــت فــي كــفِّهِ", "بــيــضــهُ عـلّمـتِ الضـحـكَ الأقـاحـا", "وعـــلى رايـــاتـــهِ قـــد كُـــتِـــبَــت", "آيــةُ الفــتـحِ مـن النـصـرِ فـلاحـا", "وبـــيـــوم النـــحـــرِ مــن أعــدائهِ", "صـافَـحَـت أوداجُهـا مـنـهُ الصِـفـاحا", "وبــمــضــمــارِ العــلا مــن خــيــله", "عـاديـاتُ النـصـرِ لم تخشَ انكباحا", "لو إلى العــيــوق أومــا غــضــبــه", "لم يُــعِــقــهُ والي نــاديــهِ طـاحـا", "عـــدلهُ أعـــظـــمُ مـــن تــشــريــعــهِ", "حـرمـةُ الإسـلامِ والكـفرِ استباحا", "وبــهِ المــلك تــســامــى مــحــتِــدا", "ورمــى الدهــر لعـليـاه السـلاحـا", "يــا مــليــكــاً ليـسَ تـحـصـي نـعـتَهُ", "ألسـنُ الوصـافِ بـالنـظـم امـتداحا", "مــن بــنــات الفــكــر ِخـذ كـاعـبـةً", "قـد حـكـت فـي حـسـن معناها رواحا", "فـــتـــمـــلّى فـــي مــعــانــي غــادةٍ", "قـد أجـادتـهـا يدُ الفكرِ اقتراحا", "أقــبــلت تــبــغــي مـراضـيـكَ التـي", "كــلَّ مــتــعــوبٍ بــهـا اللَهُ اراحـا", "فـابـقَ واسـلم مـن صروفِ الدهرِ ما", "أعـقـبَ الديـجـورُ في الكونِ صباحا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72791	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_6\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> لمن العيس مساء وصابحا <\|vsep\|> تقطع البيدَ أكاما وبطاحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتخدُ الأرض خدّاً كلما <\|vsep\|> زمزم الحادي وفي الأكوار صاحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبوادي الأثل من خبتِ النقا <\|vsep\|> قد أجالت من طلا الأين قِداحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبفسحِ المنحنى من عالج <\|vsep\|> تسحُ الدمعَ على الخد انسفاجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا لاح سرابٌ شفّها <\|vsep\|> ظمأٌ جرّعها من ذاك راحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبراها الشوقُ من جذب البرى <\|vsep\|> فحسبناها لدى الوخدِ رياحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واثارت بالغضى اخفاقُها <\|vsep\|> كامنَ الوجد فأورتهُ اقتداحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نزحت غَرب المقي دمعَها <\|vsep\|> ما ترى أجفانَها تبكي انتزاحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونضت ما حاكه الانضاء عن <\|vsep\|> متنها واكتستِ الوجدَ وشاحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانتضت عن منحنى اضلعِها <\|vsep\|> اسهماً تعدل بالشكل رماحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وترامَت للوى حائرةً <\|vsep\|> تحسب الجد لدى السيرِ مزاحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم تمشّت في مهاوي غورِها <\|vsep\|> لا تعي النفر ولا تدري الجماحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبذات الضال ضلّت واهتدت <\|vsep\|> بسنا الأبرِقُ حيث الجزع لاحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلى الجرعاء كم من وقفةٍ <\|vsep\|> وقفتها تندُب الرسمَ نواحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لها نادبةٌ من ثكلها <\|vsep\|> تملأ الوهدَ رغاءً وصياحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبقِ فيها من حراكٍ علها <\|vsep\|> تبلغُ المقصودَ أو تحوي ارتياحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ترى في حاجر القت عصا <\|vsep\|> سيرها تنشدُ عنها لا براحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ساحةٌ فيها الظبا سارحةً <\|vsep\|> يا لرام بها طابت سراحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رعت الشيحَ باكنافِ الغضى <\|vsep\|> فشذا المسكِ من القيصومِ فاحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتهادت مرحاً من تيهها <\|vsep\|> فتهاوَت خوطةَ البانِ اطراحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وظبى الحاظِها من غمزها <\|vsep\|> يرشُحُ الموت لمن يهوى ارتشاحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم قلوبٍ مثلَ قلبي في الهوى <\|vsep\|> بشيا فرندها تهوى اندياحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مهجٌ رقّت حواشيها جوى <\|vsep\|> اثخنتها السمرُ والبيضُ جراحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقلوبٌ افسدتها صبوة <\|vsep\|> لظبا نجدٍ فهل ترجو الصلاحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أتاح اللَه ايامَ النوى <\|vsep\|> عنهمُ لا لنا الموتُ اتاحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تعي البابُنا من سكرها <\|vsep\|> أيَّ نشوانٍ من الحبِّ تصاحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَرضت أعينُ مالي بهم <\|vsep\|> كمقيهم فهل تلقى صحاحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا رعى اللَهُ منهم بلغة <\|vsep\|> بتصاريفِ النوى كنَّ لقاحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قل لمن أمّلَ منهم بلغة <\|vsep\|> هذه بلغةُ من يهوى الملاحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من لصب بالنوى يوم النوى <\|vsep\|> ناحت الورقاءُ بالدوحِ فناحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بلغت حد التراقي روحهُ <\|vsep\|> فقضى في الحب نحبا واستراحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما دعا فيه النوى من رمق <\|vsep\|> ثم احياه ندى يحيى سماحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملكٌ ما اسطاعَ يخفي جودَه <\|vsep\|> وشذا راحتِهِ بالجودِ باحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولدى البذلِ على ورّادهِ <\|vsep\|> من على ساحتهِ الانعامُ ساحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نضحت عينُ العلا من كفه <\|vsep\|> فهمَت ويلاً يوافينا اتضاحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذو أيادٍ لقتامٍ الضنكِ عن <\|vsep\|> أوجهِ العيشِ لجدواها ازاحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> في الدجى ان لمعت أسيافهُ <\|vsep\|> خشى الليلُ من الصبحِ افتضاحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا ما ابتسمت في كفِّهِ <\|vsep\|> بيضهُ علّمتِ الضحكَ الأقاحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلى راياتهِ قد كُتِبَت <\|vsep\|> يةُ الفتحِ من النصرِ فلاحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبيوم النحرِ من أعدائهِ <\|vsep\|> صافَحَت أوداجُها منهُ الصِفاحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبمضمارِ العلا من خيله <\|vsep\|> عادياتُ النصرِ لم تخشَ انكباحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو لى العيوق أوما غضبه <\|vsep\|> لم يُعِقهُ والي ناديهِ طاحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عدلهُ أعظمُ من تشريعهِ <\|vsep\|> حرمةُ السلامِ والكفرِ استباحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبهِ الملك تسامى محتِدا <\|vsep\|> ورمى الدهر لعلياه السلاحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مليكاً ليسَ تحصي نعتَهُ <\|vsep\|> ألسنُ الوصافِ بالنظم امتداحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من بنات الفكر ِخذ كاعبةً <\|vsep\|> قد حكت في حسن معناها رواحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتملّى في معاني غادةٍ <\|vsep\|> قد أجادتها يدُ الفكرِ اقتراحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقبلت تبغي مراضيكَ التي <\|vsep\|> كلَّ متعوبٍ بها اللَهُ اراحا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "نــجــدٌ أحــبَّ مــعــاهـدي ومـراسـمـي", "فـيـهـا قـضـيـتُ مع الحسانِ مواسمي", "دارٌ بــهـا الآرام تـسـرحُ والطـلا", "مــرحـا تـهـادى فـي سـمـاح نـعـائم", "ومـعـالمٌ مـنـهـا الأمـانـي تـجتنى", "أثــمــارُهــا مــن غــصـنِ قـدٍّ نـاعـم", "ومــراتِـعٌ فـيـهـا الجـآذر تـجـتـلى", "لنـــواظـــرِ فــي حــســنِهــنَّ عــوائم", "مــغـنـى إذا رقـصـت مـعـاطـفُ بـانِهِ", "هـتـفـت عـليـه مـن جـواي عـمـائمـي", "فَــبِــدوحــهِ كــم مــن حــمـام صـادحٍ", "وبــســوحــهِ كــم مــن غــزال بـاغـمِ", "عـهـدي بـه غـصـنُ الشـبـيـبـةِ نـاضرٌ", "ريّــانَ يــصــبـيـهِ الهـوى بـنـسـائم", "أيــامَ كــنـتُ مـن الشـبـابِ وشـرخـهِ", "جــذلانَ اعــبـثُ فـي عـقـودِ تـمـائي", "وأجــــرُّ مــــرطـــي عـــزةًّ ومـــســـرةً", "بــرحــابــهِ فــي طـيـب عـيـشٍ نـاعـم", "مَــع كــل غــانـيـةٍ مـخـاذمُ لحـظِهـا", "مـنـهـا جـروحي في الهوى ومراهمي", "تـخـتـالُ فـي حُـلل الجـمـالِ قـشيبةً", "قــد طُــرِّزت مــن حــسـنِهـا بـعـلائم", "ان لاحَ بـالكـفِّ الخـضـيـبِ ذراعُهـا", "تــدعُ البــدورَ أســاوراً بـمـعـاصـم", "فـتـكـت بـيـضِ الهـنـدِ سـودُ عيونِها", "فــللحــظِهـا بـالفـتـكِ صـولةُ صـارم", "وسـقـت بـمـاءِ الغَـنـجِ سهمَ جفونِها", "فـعُـدمـتُ فـيـه مـنـاصـفـي ومُـساهمي", "ظـمـأي يـدومُ إلى مـراشِـفـها التي", "تــعــطــيــكَ لذة ثــامــلٍ مـن لاثـم", "يــهـزُو بـسـمـر الخـطّ عـادلُ قـدِّهـا", "ويـمـيـلُ مـنـه الغـصـنُ مـيلة هائم", "وبـمـهـجـتـي الظـبـي الذي عـلَّقـتـهُ", "وبــحــبِّهــِ ألغــيــتُ قــولَ نـوائمـي", "لم أنـسَ فـي حـزوى مـؤانـسـتـي بـه", "وبــمــا أردتُ مــطـاوعـي ومـلائمـي", "عــانــقــتــهُ وهــصـرتُ غـصـنَ قـوامِه", "ولثــمــتُ مــن خــدّيــهِ وردَ كـمـائم", "طـبـوراً يـعـاطـيـنـي سـلافـة ريـقهِ", "فـــأروحُ ذا ثـــمــلٍ ولســت بــآثــم", "ويــحــوم طــورا حــول شــعـلةِ خـده", "طـرفـي فـيـعـشـو كـالفـراش الحائم", "ويـعـومَ سـبـحـا فـي غـديـر جـمـاله", "انــســانُ عــيــنـي يـاله مـن عـائم", "ســاومــتَهُ روحـي عـلى حـفـظِ الولا", "أن لا يــزولَ فــكــنــتُ آخـرَ سـائم", "فـلوى وقـد عزمَ الرحيلَ عن اللوى", "روحــي تـروحُ له الفـدا مـن عـازم", "رغــمــاً نــأى عــنــى فــشـط مـزاره", "ان النـــوى للصـــب احــكــم راغــم", "مـا كـنتُ أحسبُ قبلَ ذلي في الهوى", "انـا لهـوان يـكـون فـيـه مـلازمـي", "ولقـد الحَّ العـاذلون فـمـا ارعوى", "قـلبُ الكـئيـبِ إلى كـلامِ النـاقـم", "قـالوا كـأنّ الحـكـمَ أوقـرَ سـمـعـه", "وجــداً فــلا يــصــغـى للومـةِ لائم", "رعـيـاً لمـألفـهِ القـديـمِ وإن غدا", "ظـبـي الصـريـمِ مـقـاطـعـي ومصارمي", "فَـلَكَـم وقـفـتُ عـلى حـفـيـظـةِ عـهده", "وبــأنـمـلي ربـطـتُ عـقـودُ رتـائمـي", "قَـصَـمَـت عُـرى السـلوان مـنـي بـعدَه", "والبــيــنُ للســلوانِ اقـطـع قـاصـم", "للَه ليـــلةَ بـــالغـــضـــى ودَعــتــهُ", "والركــبُ مــشــتــغِــلٌ بـشـدّ مـحـازم", "ســـاررتُه خـــوفَ الوشــاةِ فــلحــظَهُ", "بــالغـمـزِ راح مـكـلّمـي ومـكـالمـي", "وغـدا مـع الركـبِ اليـماني كاتماً", "ســرّي فــواهــتـكـي لفَـقـدِ الكـاتـم", "سـاروا فـسـارت مُهـجـتـي في إثرهِم", "تــقــفـوا رواحـلَهـم ولسـت بـعـالم", "فـزجـرتُ عـيـسـي نـحـوَ حـاجرَ ترتمي", "بــالوخــدِ تــقــري كـلّ رسـمٍ طـاسـمِ", "وعـجـلبُ فـي قـطـع السـباسبِ اقتفي", "آثـار الخـمـص عـيـسـهـم بـمـنـاسمي", "للَهِ وقـفـتـهـم عـلى الجـرعـاءِ مـن", "بــان النـقـا مـرّت كـحُـلم النـائم", "وعـلى هـضـابِ الرقـمـتـيـن خـيامهُم", "شـرعَـت سـرادقَهـا القـنـا بـدعـائم", "قالوا لقد أزف الرحيلُ عن اللوى", "يـوم النـوى فـلويـتَ عـنـهُ علائمي", "رحــلوا فــأيـةُ لوعـةٍ مـن بـعـدهِـم", "تــطــغــى وأيــةُ مــهــجـةٍ لم تـألم", "لعــسٌ مــراشـفـهُـم تـخـال ثـغـورهـم", "مــنــضــودةً تــزهــو بــدُرِّ مــبـاسـم", "نـفـثـت بـأجـفـان الظـبـا الحاظهُم", "سـحـراً فـحـلّوا فـيـه عـقـدَ عزائمي", "وتــلاعـبـت أفـعـى غـدائرهـم بـنـا", "فــقــلوبــنــا مُـلئت بـلسـع أراقـم", "وعـن الأقـاحِ تـبـسّـمـوا لبـكـائنا", "والزهـرُ يـضـحـكُ عـن بـكـاء غـمائم", "رصــدت عــقـاربُ صـدغِهـم أفـوافـهـم", "فــكــأنــهــا مــرصــودةٌ بــطــلاســم", "وحــمــت خـدودَهـم اللحـاظُ كـأنـهـا", "جـــنـــاتُ عــدنٍ تــحــت ظــل صــوارم", "عــرَبٌ ربـوعـهُـم الجـنـانَ تـزخـرفـت", "بــربــائبٍ نــشــأت بــطــيـبِ جـرائم", "تـأوى قـلوبُ العـاشـقـيـنَ لكـهـفهم", "وتــقــيــل مــنــهُ تــحــتَ ظــل دائم", "ليـس المُـحِـبُّ جـوىً يـمـوتُ بـحـيـهـم", "أبــداً ويــحـيـا فـيـه حـي العـالم", "مــا هــمّ فــي أمــرٍ يــعــز وقــوعُه", "إلا وأوجـــــدَهُ يـــــعــــزِّ عــــزائم", "فــإذا دعـا الخـصـمَ الألدَّ لقـولهِ", "يـومَ الجـدالِ يُـجـيـبُ غـيـر مـخاصم", "وحــســامُه البـتـار امـرُ اللَه مِـن", "فـتـكـاتـهِ للعـاصـي هـل مـن عـاصـم", "يــخـتـارهُ فـي الحـربِ كـلُّ سـمـيـدَع", "إذ فــيــهِ يــضـرب خـيـرةً بـمـلاحـم", "لا زالَ مـشـغوفاً يُراعي المجدَ في", "بـذلِ المـراحـمِ لا بـهَـتـكِ مـحـارم", "ويـرى الصـغار من العيوب كبائراً", "وعــظـاعـمُ الأنـعـامِ غـيـر عـظـائم", "ليــثٌ إذا ظَــمِــئت صــوارِمُ نــصــرِه", "فـي الحـرب أوردهـا حـيـاضَ جـماجم", "وإذا عــلا نــقـعٌ بـبـرقِ فـرِنـدهـا", "قـشَـعَـت قـتـامـا عـن وجـوهِ قـشـاعم", "ومـن المـهـابـة أن سـمـعـن زئيـرَه", "الآســادِ يــحــجــم كـل ليـثٍ هـاجـم", "هــو مــصــدر الاجــلال مـشـتـقٌّ بـه", "قــلبُ الحــســودِ ومــاله مـن لاحـم", "أغـنـى الجـيـوشَ من اللُهى بغنائم", "وقـرى الوحـوش مـن اللَهـى بولائم", "وأخـو العـزائِم يُشبِع العُقبان من", "جــثــثِ العــدى بـمـشـاربٍ ومـطـاعـم", "ان قـامَ سـوقٌ للحـرب وابـتاعت به", "الأرواح ســعــرهـا بـقـيـمـةِ سـائم", "يـسـطـو فـيكسر ان عدا جمع العدى", "ويــعــودُ فـي جـمـيـع صـحـيـح سـالم", "وإذا لحـاظ البـيض أرمدها الوغى", "فـــي كـــفِّهــ أذرت دمــاء ضــراغــم", "قــد أرهـبَ الاعـداءَ خـوفـا بـطـشُه", "حــتــى تــنــكّــرَ هــازمٌ مــن هــازم", "فـهُـم الحـمـيـر تـنافروا عن حيِّهم", "والحـمـر تـنـفـر عـن اكـف اللاجـم", "هـــو مـــصـــقـــعُ البـــلغـــاء ضــدَّهُ", "عــن بــحــثِهِ كــم مـن بـليـغٍ واجـم", "وســدادُ ثـغـرِ الحـاسـديـنَ كـأنـمـا", "أفــواهــهُـم لجُـمَـت بـقـيـدِ شـكـائم", "نـصـبـوا حـبالَ المكرِ فانجرَّت بها", "اعــنــاقــهُــم رغــمـاً بـزيّ بـهـائم", "قـد أفـسـدوا بـالظلم رونقَ ملكهم", "والظــلمُ مــفــسَــدتٌ لمـلكِ الظـالم", "لم يُــحــظَ مـن عـاداه فـي عـزٍّ ولم", "يُــبــصِـر مـنـاهُ ولا بـرؤيـةِ حـالِم", "هــيـهـاتَ قـد بَـعـدت نـجـومُ عـلائهِ", "عــن أن تــنــالَ بـراحِ كـفِّ الرائم", "طــمــعَ العــدا بـقـيـامِ دولة ضـدِّه", "طــــــمــــــعَ بــــــانــــــتــــــظــــــار", "ذو هــمــةٍ حــفِــظَ الرعـيـة شـأنَهـا", "مـا شـأنـهـا بـالحُـكـمِ خـطفُ عمائم", "قـد مـهّـدَ الحـدبـاءَ عـدلا بـعـدما", "مــالت قــواعِــدُهـا بـجَـور الهـادم", "وكــذلك الديــنُ الحـنـيـفُ نـظـامـهُ", "لم يــســتـقِـم إلا بـعـدلِ الحـاكِـم", "يـعـفـو عـن الجاني المسيء تكرمّا", "والعــفـو والاحـسـان دأبُ الحـازم", "غــيــثٌ إذا نــثــرت فــرائد جــودهِ", "نــظَــمَــت إيــاديــه عـقـودَ مـكـارم", "كـرمـاً إذا بـخِـلَ الغمامُ أفاضَ من", "يــمــنــاهُ للراجـيـنَ خـمـسَ غـمـائم", "هـو كـعـبـةٌ تـسـعـى الوفـودُ لبابِه", "وتــطــوفُ حــولَ رحــابــهِ بــتـزاحـم", "بــــحــــرُ نـــمـــيـــرُ ورودهِ لمـــبِّهِ", "قــد جــرَّع الاعــداءَ كــأسَ عـلاقِـم", "لو لم يـكُـن بـالفـضلِ قاموساً لما", "ظــهــرَت جــواهِــرُ مــدحــهِ للنـاظـم", "وروى حـديـثَ نـداهُ عـن ماءِ السما", "فـروى الانـامَ بـغـبـثـهِ المتراكم", "وإذا تـحـدّث بالفضائل عَنعَنَ الأس", "نـــاد يـــروي جـــودَه عـــن حــاتــم", "وله إيــاد بــالعــطــا لو جــسّـمـت", "رجَـعـت عـطـايـا النـاسِ غيرَ جسائم", "ولدى المـشـورةِ مـن كـنـانـةِ فكرهِ", "ســهـمُ القـضـا يـبـدو بـرأي جـاسـم", "فـلكُ السـعـادةِ مـن مـطـالعِ فـرقـهِ", "للعــيــن يــظــهـر كـلَّ نـجـم نـاجـم", "طــلقُ المــحَــيّـا بـالحـيـاءِ مـشـرَّبٌ", "مـنـه الجـبـيـنُ عـليـه خـيرُ معالم", "كــهــفٌ مــنــيـع الجـاهِ عـالٍ شـأوَهُ", "يـحـمـي الذمـارَ بـجـاههِ المتعاظم", "لي ســابــغــاتٌ مــن سـوابـغِ فـضـلهِ", "وعــنــايـةُ المـخـدومِ درع الخـادم", "وحــيــاتــهُ وهــو الذي يـحـيـا بـهِ", "وبــجـودهِ الهـامـي وجـودِ القـاسـم", "مــا للمــعــالي قــبــلهُ كـفـء ولا", "مــن بــعــدهِ تــلقـى اخـاً لمـراحـم", "فـانـظـم لهُ عِـقـدَ الثـمينِ قصائداً", "مــن درِّ بــحــرِ نـوالهِ المـتـلاطـم", "واثــنِ عــليــهِ بــالمـدائحِ خـنـصـر", "الآمـالِ واهـديـهـا بـحـسـنِ تـراجم", "فالحُكمُ قد وافاهُ يقدمهُ من السل", "طــــان تـــبـــشـــيـــرٌ بـــعـــزٍّ دائم", "ومــقــررٍ قــرت بــه الدنـيـا كـمـا", "قــرتّ عــيــونٌ فــي إيــابِ القــادم", "يــا حــســنَ مــنــطــوقِ بـطـرةِ صـحـةٍ", "طـبـقَ المـنـى وافـى كـنفسِ الخاتم", "خـــطٌ شـــريــفٌ فــي مــدادِ ســعــودهِ", "أقــلامــهُ تــجــري بــكــفِّ الراقِــم", "بــقــدومِه عــاد الهـنـاءُ مـلازمـى", "والوقــتُ صــافٍ والزمـانُ مـسـالمـي", "وعـلى ذرى كـيـوانَ مـن أوجِ العلى", "كـالصـبـح تُـشـرقُ فـيـهِ سـبع أقالم", "مــنــشـورُ حـكـم عـاد مـنـشـورا بـه", "أرخ لوا يــحــيــى نــظـامُ العـالمِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72787	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> نجدٌ أحبَّ معاهدي ومراسمي <\|vsep\|> فيها قضيتُ مع الحسانِ مواسمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> دارٌ بها الرام تسرحُ والطلا <\|vsep\|> مرحا تهادى في سماح نعائم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومعالمٌ منها الأماني تجتنى <\|vsep\|> أثمارُها من غصنِ قدٍّ ناعم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومراتِعٌ فيها الجذر تجتلى <\|vsep\|> لنواظرِ في حسنِهنَّ عوائم </\|bsep\|> <\|bsep\|> مغنى ذا رقصت معاطفُ بانِهِ <\|vsep\|> هتفت عليه من جواي عمائمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَبِدوحهِ كم من حمام صادحٍ <\|vsep\|> وبسوحهِ كم من غزال باغمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عهدي به غصنُ الشبيبةِ ناضرٌ <\|vsep\|> ريّانَ يصبيهِ الهوى بنسائم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيامَ كنتُ من الشبابِ وشرخهِ <\|vsep\|> جذلانَ اعبثُ في عقودِ تمائي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأجرُّ مرطي عزةًّ ومسرةً <\|vsep\|> برحابهِ في طيب عيشٍ ناعم </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَع كل غانيةٍ مخاذمُ لحظِها <\|vsep\|> منها جروحي في الهوى ومراهمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> تختالُ في حُلل الجمالِ قشيبةً <\|vsep\|> قد طُرِّزت من حسنِها بعلائم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان لاحَ بالكفِّ الخضيبِ ذراعُها <\|vsep\|> تدعُ البدورَ أساوراً بمعاصم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتكت بيضِ الهندِ سودُ عيونِها <\|vsep\|> فللحظِها بالفتكِ صولةُ صارم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسقت بماءِ الغَنجِ سهمَ جفونِها <\|vsep\|> فعُدمتُ فيه مناصفي ومُساهمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظمأي يدومُ لى مراشِفها التي <\|vsep\|> تعطيكَ لذة ثاملٍ من لاثم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يهزُو بسمر الخطّ عادلُ قدِّها <\|vsep\|> ويميلُ منه الغصنُ ميلة هائم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبمهجتي الظبي الذي علَّقتهُ <\|vsep\|> وبحبِّهِ ألغيتُ قولَ نوائمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم أنسَ في حزوى مؤانستي به <\|vsep\|> وبما أردتُ مطاوعي وملائمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> عانقتهُ وهصرتُ غصنَ قوامِه <\|vsep\|> ولثمتُ من خدّيهِ وردَ كمائم </\|bsep\|> <\|bsep\|> طبوراً يعاطيني سلافة ريقهِ <\|vsep\|> فأروحُ ذا ثملٍ ولست بثم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويحوم طورا حول شعلةِ خده <\|vsep\|> طرفي فيعشو كالفراش الحائم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويعومَ سبحا في غدير جماله <\|vsep\|> انسانُ عيني ياله من عائم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ساومتَهُ روحي على حفظِ الولا <\|vsep\|> أن لا يزولَ فكنتُ خرَ سائم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلوى وقد عزمَ الرحيلَ عن اللوى <\|vsep\|> روحي تروحُ له الفدا من عازم </\|bsep\|> <\|bsep\|> رغماً نأى عنى فشط مزاره <\|vsep\|> ان النوى للصب احكم راغم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كنتُ أحسبُ قبلَ ذلي في الهوى <\|vsep\|> انا لهوان يكون فيه ملازمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولقد الحَّ العاذلون فما ارعوى <\|vsep\|> قلبُ الكئيبِ لى كلامِ الناقم </\|bsep\|> <\|bsep\|> قالوا كأنّ الحكمَ أوقرَ سمعه <\|vsep\|> وجداً فلا يصغى للومةِ لائم </\|bsep\|> <\|bsep\|> رعياً لمألفهِ القديمِ ون غدا <\|vsep\|> ظبي الصريمِ مقاطعي ومصارمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَكَم وقفتُ على حفيظةِ عهده <\|vsep\|> وبأنملي ربطتُ عقودُ رتائمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَصَمَت عُرى السلوان مني بعدَه <\|vsep\|> والبينُ للسلوانِ اقطع قاصم </\|bsep\|> <\|bsep\|> للَه ليلةَ بالغضى ودَعتهُ <\|vsep\|> والركبُ مشتغِلٌ بشدّ محازم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ساررتُه خوفَ الوشاةِ فلحظَهُ <\|vsep\|> بالغمزِ راح مكلّمي ومكالمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغدا مع الركبِ اليماني كاتماً <\|vsep\|> سرّي فواهتكي لفَقدِ الكاتم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ساروا فسارت مُهجتي في ثرهِم <\|vsep\|> تقفوا رواحلَهم ولست بعالم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فزجرتُ عيسي نحوَ حاجرَ ترتمي <\|vsep\|> بالوخدِ تقري كلّ رسمٍ طاسمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعجلبُ في قطع السباسبِ اقتفي <\|vsep\|> ثار الخمص عيسهم بمناسمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> للَهِ وقفتهم على الجرعاءِ من <\|vsep\|> بان النقا مرّت كحُلم النائم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلى هضابِ الرقمتين خيامهُم <\|vsep\|> شرعَت سرادقَها القنا بدعائم </\|bsep\|> <\|bsep\|> قالوا لقد أزف الرحيلُ عن اللوى <\|vsep\|> يوم النوى فلويتَ عنهُ علائمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> رحلوا فأيةُ لوعةٍ من بعدهِم <\|vsep\|> تطغى وأيةُ مهجةٍ لم تألم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لعسٌ مراشفهُم تخال ثغورهم <\|vsep\|> منضودةً تزهو بدُرِّ مباسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> نفثت بأجفان الظبا الحاظهُم <\|vsep\|> سحراً فحلّوا فيه عقدَ عزائمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتلاعبت أفعى غدائرهم بنا <\|vsep\|> فقلوبنا مُلئت بلسع أراقم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعن الأقاحِ تبسّموا لبكائنا <\|vsep\|> والزهرُ يضحكُ عن بكاء غمائم </\|bsep\|> <\|bsep\|> رصدت عقاربُ صدغِهم أفوافهم <\|vsep\|> فكأنها مرصودةٌ بطلاسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحمت خدودَهم اللحاظُ كأنها <\|vsep\|> جناتُ عدنٍ تحت ظل صوارم </\|bsep\|> <\|bsep\|> عرَبٌ ربوعهُم الجنانَ تزخرفت <\|vsep\|> بربائبٍ نشأت بطيبِ جرائم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تأوى قلوبُ العاشقينَ لكهفهم <\|vsep\|> وتقيل منهُ تحتَ ظل دائم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليس المُحِبُّ جوىً يموتُ بحيهم <\|vsep\|> أبداً ويحيا فيه حي العالم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما همّ في أمرٍ يعز وقوعُه <\|vsep\|> لا وأوجدَهُ يعزِّ عزائم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذا دعا الخصمَ الألدَّ لقولهِ <\|vsep\|> يومَ الجدالِ يُجيبُ غير مخاصم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحسامُه البتار امرُ اللَه مِن <\|vsep\|> فتكاتهِ للعاصي هل من عاصم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يختارهُ في الحربِ كلُّ سميدَع <\|vsep\|> ذ فيهِ يضرب خيرةً بملاحم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا زالَ مشغوفاً يُراعي المجدَ في <\|vsep\|> بذلِ المراحمِ لا بهَتكِ محارم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويرى الصغار من العيوب كبائراً <\|vsep\|> وعظاعمُ الأنعامِ غير عظائم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليثٌ ذا ظَمِئت صوارِمُ نصرِه <\|vsep\|> في الحرب أوردها حياضَ جماجم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا علا نقعٌ ببرقِ فرِندها <\|vsep\|> قشَعَت قتاما عن وجوهِ قشاعم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن المهابة أن سمعن زئيرَه <\|vsep\|> السادِ يحجم كل ليثٍ هاجم </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو مصدر الاجلال مشتقٌّ به <\|vsep\|> قلبُ الحسودِ وماله من لاحم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أغنى الجيوشَ من اللُهى بغنائم <\|vsep\|> وقرى الوحوش من اللَهى بولائم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأخو العزائِم يُشبِع العُقبان من <\|vsep\|> جثثِ العدى بمشاربٍ ومطاعم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان قامَ سوقٌ للحرب وابتاعت به <\|vsep\|> الأرواح سعرها بقيمةِ سائم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يسطو فيكسر ان عدا جمع العدى <\|vsep\|> ويعودُ في جميع صحيح سالم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا لحاظ البيض أرمدها الوغى <\|vsep\|> في كفِّه أذرت دماء ضراغم </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد أرهبَ الاعداءَ خوفا بطشُه <\|vsep\|> حتى تنكّرَ هازمٌ من هازم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهُم الحمير تنافروا عن حيِّهم <\|vsep\|> والحمر تنفر عن اكف اللاجم </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو مصقعُ البلغاء ضدَّهُ <\|vsep\|> عن بحثِهِ كم من بليغٍ واجم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسدادُ ثغرِ الحاسدينَ كأنما <\|vsep\|> أفواههُم لجُمَت بقيدِ شكائم </\|bsep\|> <\|bsep\|> نصبوا حبالَ المكرِ فانجرَّت بها <\|vsep\|> اعناقهُم رغماً بزيّ بهائم </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد أفسدوا بالظلم رونقَ ملكهم <\|vsep\|> والظلمُ مفسَدتٌ لملكِ الظالم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يُحظَ من عاداه في عزٍّ ولم <\|vsep\|> يُبصِر مناهُ ولا برؤيةِ حالِم </\|bsep\|> <\|bsep\|> هيهاتَ قد بَعدت نجومُ علائهِ <\|vsep\|> عن أن تنالَ براحِ كفِّ الرائم </\|bsep\|> <\|bsep\|> طمعَ العدا بقيامِ دولة ضدِّه <\|vsep\|> طمعَ بانتظار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذو همةٍ حفِظَ الرعية شأنَها <\|vsep\|> ما شأنها بالحُكمِ خطفُ عمائم </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد مهّدَ الحدباءَ عدلا بعدما <\|vsep\|> مالت قواعِدُها بجَور الهادم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكذلك الدينُ الحنيفُ نظامهُ <\|vsep\|> لم يستقِم لا بعدلِ الحاكِم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يعفو عن الجاني المسيء تكرمّا <\|vsep\|> والعفو والاحسان دأبُ الحازم </\|bsep\|> <\|bsep\|> غيثٌ ذا نثرت فرائد جودهِ <\|vsep\|> نظَمَت ياديه عقودَ مكارم </\|bsep\|> <\|bsep\|> كرماً ذا بخِلَ الغمامُ أفاضَ من <\|vsep\|> يمناهُ للراجينَ خمسَ غمائم </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو كعبةٌ تسعى الوفودُ لبابِه <\|vsep\|> وتطوفُ حولَ رحابهِ بتزاحم </\|bsep\|> <\|bsep\|> بحرُ نميرُ ورودهِ لمبِّهِ <\|vsep\|> قد جرَّع الاعداءَ كأسَ علاقِم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو لم يكُن بالفضلِ قاموساً لما <\|vsep\|> ظهرَت جواهِرُ مدحهِ للناظم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وروى حديثَ نداهُ عن ماءِ السما <\|vsep\|> فروى الانامَ بغبثهِ المتراكم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا تحدّث بالفضائل عَنعَنَ الأس <\|vsep\|> ناد يروي جودَه عن حاتم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وله ياد بالعطا لو جسّمت <\|vsep\|> رجَعت عطايا الناسِ غيرَ جسائم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولدى المشورةِ من كنانةِ فكرهِ <\|vsep\|> سهمُ القضا يبدو برأي جاسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلكُ السعادةِ من مطالعِ فرقهِ <\|vsep\|> للعين يظهر كلَّ نجم ناجم </\|bsep\|> <\|bsep\|> طلقُ المحَيّا بالحياءِ مشرَّبٌ <\|vsep\|> منه الجبينُ عليه خيرُ معالم </\|bsep\|> <\|bsep\|> كهفٌ منيع الجاهِ عالٍ شأوَهُ <\|vsep\|> يحمي الذمارَ بجاههِ المتعاظم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لي سابغاتٌ من سوابغِ فضلهِ <\|vsep\|> وعنايةُ المخدومِ درع الخادم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحياتهُ وهو الذي يحيا بهِ <\|vsep\|> وبجودهِ الهامي وجودِ القاسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما للمعالي قبلهُ كفء ولا <\|vsep\|> من بعدهِ تلقى اخاً لمراحم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فانظم لهُ عِقدَ الثمينِ قصائداً <\|vsep\|> من درِّ بحرِ نوالهِ المتلاطم </\|bsep\|> <\|bsep\|> واثنِ عليهِ بالمدائحِ خنصر <\|vsep\|> المالِ واهديها بحسنِ تراجم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالحُكمُ قد وافاهُ يقدمهُ من السل <\|vsep\|> طان تبشيرٌ بعزٍّ دائم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومقررٍ قرت به الدنيا كما <\|vsep\|> قرتّ عيونٌ في يابِ القادم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حسنَ منطوقِ بطرةِ صحةٍ <\|vsep\|> طبقَ المنى وافى كنفسِ الخاتم </\|bsep\|> <\|bsep\|> خطٌ شريفٌ في مدادِ سعودهِ <\|vsep\|> أقلامهُ تجري بكفِّ الراقِم </\|bsep\|> <\|bsep\|> بقدومِه عاد الهناءُ ملازمى <\|vsep\|> والوقتُ صافٍ والزمانُ مسالمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلى ذرى كيوانَ من أوجِ العلى <\|vsep\|> كالصبح تُشرقُ فيهِ سبع أقالم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "فاسألوا عنه غامضاتِ المعاني", "هـل لهـا غـيـر ذهـنـهِ من كناسِ", "كم وجوهٍ في حلقة الدرس أبدى", "مــســفــراتٍ تـضـيـء كـالنـبـراسِ", "وبــحــوثٍ قـد أسـفـرت فـأرتـنـا", "أوجـهَ الحـقِّ دون فـرطِ التـباسِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72783	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> فاسألوا عنه غامضاتِ المعاني <\|vsep\|> هل لها غير ذهنهِ من كناسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم وجوهٍ في حلقة الدرس أبدى <\|vsep\|> مسفراتٍ تضيء كالنبراسِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ركــبـتُ لخـيـلٍ مـن أيـاديـكَ جـمِّعـت", "تــجــر بــأرسـانِ العـلى وهـي طُـوّع", "بــحـلبـةِ مـجـدٍ عـاديـاتٍ بـصـبـحِهـا", "فــهــم عـجـبٌ للحـسـنِ والجـرى جُـمَّعُ", "فـعـمـا قـليـلٍ اعـلو صـهـوةَ احـمـرِ", "يـجـولُ بـمـيـدان المـعـالي ويـريَع", "فلا غروَ في جدواكَ ان زاد مطمعي", "لأن لنــاف ي بــحــر جـودِك مـطـمـعُ", "فــأنــك غــيــثٌ قــد أحــلّ مــقــامَه", "ومــن فـوقـهِ بـرقُ العـدالةِ يـلمـعُ", "فـدم بـحـرَ جـودٍ يـحـمل الغيثَ منةَ", "وغــيــرك ســحــبٌ عــن قـليـلٍ تـقـشَّعُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72779	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> ركبتُ لخيلٍ من أياديكَ جمِّعت <\|vsep\|> تجر بأرسانِ العلى وهي طُوّع </\|bsep\|> <\|bsep\|> بحلبةِ مجدٍ عادياتٍ بصبحِها <\|vsep\|> فهم عجبٌ للحسنِ والجرى جُمَّعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعما قليلٍ اعلو صهوةَ احمرِ <\|vsep\|> يجولُ بميدان المعالي ويريَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا غروَ في جدواكَ ان زاد مطمعي <\|vsep\|> لأن لناف ي بحر جودِك مطمعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأنك غيثٌ قد أحلّ مقامَه <\|vsep\|> ومن فوقهِ برقُ العدالةِ يلمعُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "أبـا نـصيفٍ لكَ روحي الفِدا", "مـن اكـرمٍ يـحـبُّ بذلَ الندى", "وضــيــغــمٍ بــبــاسِ إقـدامـهِ", "وعـضـبـه هـامَ العـدى قـدّدا", "وفي أخيه الحاكمِ المرتجى", "مـن ذروة العـز رقى محتِدا", "شـقـيـقـه يـحـيـى أبـو جعفر", "بـفـضـلهِ أحـيـا لنـا خالدا", "كــم غــلّةٍ مـن قـلب خـدّامـه", "فـي حُـلل الإنعام قد برّدا", "وفـي اكـفّ الكـفِّ عـن كل مَن", "يُـحـبَّهـ الإنـعـام قـد بردا", "وشـدَّ مـنـه الأزرَ فـي سعدهِ", "كــم مــشـكـلٍ حـلَّلَ إذ شـدّدا", "وقـد أنـارَ العدلَ في حكمهِ", "فـصَـحَّ للنـاس طـريـق الهـدى", "ومَـذ أتـى الحـكـمَ بتاريخه", "أحـلَّ يـحـيـى اسـعـداً كَتخدا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72775	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_0\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> أبا نصيفٍ لكَ روحي الفِدا <\|vsep\|> من اكرمٍ يحبُّ بذلَ الندى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وضيغمٍ بباسِ قدامهِ <\|vsep\|> وعضبه هامَ العدى قدّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي أخيه الحاكمِ المرتجى <\|vsep\|> من ذروة العز رقى محتِدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شقيقه يحيى أبو جعفر <\|vsep\|> بفضلهِ أحيا لنا خالدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم غلّةٍ من قلب خدّامه <\|vsep\|> في حُلل النعام قد برّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي اكفّ الكفِّ عن كل مَن <\|vsep\|> يُحبَّه النعام قد بردا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشدَّ منه الأزرَ في سعدهِ <\|vsep\|> كم مشكلٍ حلَّلَ ذ شدّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد أنارَ العدلَ في حكمهِ <\|vsep\|> فصَحَّ للناس طريق الهدى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "لله مـنـك حـسـام فـي مـضـاربـه", "يدب نملا يفوق الدهر بالهمم", "تـقـلدتـه الليـالي وهي مدبرة", "كــأنــه صـارم فـي كـف مـنـهـزم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72767	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> لله منك حسام في مضاربه <\|vsep\|> يدب نملا يفوق الدهر بالهمم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "كـنـز مـن العـز بدا بعدما", "كـان مـطـلسـمـا بـحرز حريز", "فاعتزت الدنيا به مثل ما", "عز به الدين فطاب الهزيز", "مـن قـلمي واختال في مشيه", "لنـظـم تـاريـخ بـبـيت وجيز", "فـقـلت والفضل من الله لا", "يكال بالصاع ولا بالقفيز", "يـوسـف عـز الديـن مـيـلاده", "بـشـر بالملك لعبد العزيز" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72763	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_0\|> ز <\|psep\|> <\|bsep\|> كنز من العز بدا بعدما <\|vsep\|> كان مطلسما بحرز حريز </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاعتزت الدنيا به مثل ما <\|vsep\|> عز به الدين فطاب الهزيز </\|bsep\|> <\|bsep\|> من قلمي واختال في مشيه <\|vsep\|> لنظم تاريخ ببيت وجيز </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقلت والفضل من الله لا <\|vsep\|> يكال بالصاع ولا بالقفيز </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "ورد التـلغـراف يـخـبـر عـما", "بــفــروق جــرى بـلفـظ وجـيـز", "ويـهـنـى أهـل العـراق بـملك", "نـصـبـوه حـالا فـي التـمييز", "فـغـدا الفاروقي ينشد بيتا", "كـل شـطـر مـنـه كـركـن حـريز", "جامعا للتاريخ إن عد يوما", "مـثـل عد المسكوك من ابريز", "وهـو مـا قد ترونه غير مفض", "حـيـن انـشـاده إلى التعجيز", "عـز جـاهـا سـريـر أقـوم ملك", "بجلوس السلطان عبد العزيز" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72759	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> ز <\|psep\|> <\|bsep\|> ورد التلغراف يخبر عما <\|vsep\|> بفروق جرى بلفظ وجيز </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويهنى أهل العراق بملك <\|vsep\|> نصبوه حالا في التمييز </\|bsep\|> <\|bsep\|> فغدا الفاروقي ينشد بيتا <\|vsep\|> كل شطر منه كركن حريز </\|bsep\|> <\|bsep\|> جامعا للتاريخ ن عد يوما <\|vsep\|> مثل عد المسكوك من ابريز </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو ما قد ترونه غير مفض <\|vsep\|> حين انشاده لى التعجيز </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "قيل ما للاوقاف من بعد ما قد", "قـرَّح الانـتـحـاب منها الجفونا", "أعـلنـت بـالهـنـا فـأبدت سرورا", "وأذاعـت مـن بـشـرهـا المـكنونا", "قـلت عـبـد اللطـيف صبحي عليها", "قـد غـدا نـاظـرا فـقـرت عـيـونا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72755	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> قيل ما للاوقاف من بعد ما قد <\|vsep\|> قرَّح الانتحاب منها الجفونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعلنت بالهنا فأبدت سرورا <\|vsep\|> وأذاعت من بشرها المكنونا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أوصـاف حـضرة فوري في لطافتها", "ولفـظـه مع بديع الخلق والخلق", "كالعطر في عبق والقطر في غدق", "والبدر في غسق والفجر في فلق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72751	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> أوصاف حضرة فوري في لطافتها <\|vsep\|> ولفظه مع بديع الخلق والخلق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "قــضــايــاك يــا رب كـوَّنـتـهـا", "وفــي لوح عــلمــك دونــتــهــا", "وعـن مـا سـواك لقـد صـنـتـهـا", "إلهــي شــؤنــك أكــنــنــتــهــا", "من الكاف والنون في قول كن", "فـتـم لك الأمـر فـيـمـن مـشـى", "بــطـوع المـشـيـئة حـتـى نـشـا", "ألسـت القـديـر عـلى مـا تـشا", "فــمـا شـئت كـان وإن لم أشـا", "ومـا شـئت ما لم تشا لم يكن" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72747	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_11\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> قضاياك يا رب كوَّنتها <\|vsep\|> وفي لوح علمك دونتها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعن ما سواك لقد صنتها <\|vsep\|> لهي شؤنك أكننتها </\|bsep\|> <\|bsep\|> من الكاف والنون في قول كن <\|vsep\|> فتم لك الأمر فيمن مشى </\|bsep\|> <\|bsep\|> بطوع المشيئة حتى نشا <\|vsep\|> ألست القدير على ما تشا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "وافـى مـن الروم يـبـغي راشد رشدا", "إلى طـريـق هـدى سـعـيـا على الراس", "ويـرتـجـي العـفو من مولاه ملتجئا", "بالكاظم الغيظ والعافي عن الناس" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72743	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> وافى من الروم يبغي راشد رشدا <\|vsep\|> لى طريق هدى سعيا على الراس </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "فـي الكـرخ جـئت مـع الزوار مقبرة", "حــوت بـدفـن شـهـاب الديـن مـفـخـرة", "فـقـلت إذ زدت عـنـهـم فـيـه مـخبرة", "قـد كـان صـاحـب هـذا القـبر جوهرة", "نــفــيـسـة كـونـت مـن أشـرف النـطـف", "في الحسن ما شاهدت عيني قسيمتها", "أنـي وأم العـلا أمـسـت عـقـيـمـتها", "مـن الفـرائد إذ كـانـت يـتـيـمـتها", "بـدت فـلم تـعـرف الأيـام قـيـمـتها", "فــردهــا غــيــرة مــنـه إلى الصـدف" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72739	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> في الكرخ جئت مع الزوار مقبرة <\|vsep\|> حوت بدفن شهاب الدين مفخرة </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقلت ذ زدت عنهم فيه مخبرة <\|vsep\|> قد كان صاحب هذا القبر جوهرة </\|bsep\|> <\|bsep\|> نفيسة كونت من أشرف النطف <\|vsep\|> في الحسن ما شاهدت عيني قسيمتها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أني وأم العلا أمست عقيمتها <\|vsep\|> من الفرائد ذ كانت يتيمتها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "قــيــل مــا للزوراء بـعـد اضـطـراب", "بــأولي الجــهــل سـكـنـت لابـتـاهـا", "هل وطاها من سامت الطود في العل", "مِ رســـوخـــا فـــقـــلت طــه وطــاهــا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72735	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> قيل ما للزوراء بعد اضطراب <\|vsep\|> بأولي الجهل سكنت لابتاها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "أنــي ولله الحــمـيـد المـنـه", "قد فزت بالمحنة بعد المحنه", "إذ صـرت مـن أشعر أهل السنه", "فـي نـعـت سـيـدي شـباب الجنه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72731	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_5\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> أني ولله الحميد المنه <\|vsep\|> قد فزت بالمحنة بعد المحنه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لو فــيــك أمــعــن كـل مـن", "يـــومـــا تــكــلم أو رقــم", "لم يـدر رحـى قطر العراق", "بقطب اللسان وقطب القلم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72727	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> لو فيك أمعن كل من <\|vsep\|> يوما تكلم أو رقم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "كاتب السر سابقا كان في الزو", "را وزيـرا وفـي العـراق مـشيرا", "فــأتــى التــلغــراف كــاتـب سـرٍّ", "لاحــقــا بــانــصـرافـه مـأمـورا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72723	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> كاتب السر سابقا كان في الزو <\|vsep\|> را وزيرا وفي العراق مشيرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يـا أيـهـا الحـبر الذي", "صــحــف المـعـالي حـبـرا", "عن طول باع يراعك الص", "صــمــصــام لمــا قــصــرا", "سـمـوه ابـتـر فـاخـتـفـى", "بـــقـــرابــه وتــســتــرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72719	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يا أيها الحبر الذي <\|vsep\|> صحف المعالي حبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عن طول باع يراعك الص <\|vsep\|> صمصام لما قصرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المجتث	[ "ابــيــضــة للنــعــامــه", "أم وردة فــي كــمـامـه", "تــزيــح عــن كــل صــدر", "مــن الغــمـوم غـمـامـه", "الماء في القلب منها", "والنـار فـوق العمامه", "وصــوتــهــا إن تــغـنـت", "يـحـكـى هـديل الحمامه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72715	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_8\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> ابيضة للنعامه <\|vsep\|> أم وردة في كمامه </\|bsep\|> <\|bsep\|> تزيح عن كل صدر <\|vsep\|> من الغموم غمامه </\|bsep\|> <\|bsep\|> الماء في القلب منها <\|vsep\|> والنار فوق العمامه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أقــول لركــب جــاء مـن حـي طـيـء", "عـلى أيـنـق تـهـتـز مثل الاراقم", "يـبـاهي وما باهى تلادي وطارفي", "بما شاع عنهم من ضروب المكارم", "لئن حـاتـم مـنـه عـدي نـشـى فـكم", "نـشـى مـن عـدي عـنـدنا الف حاتم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72711	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أقول لركب جاء من حي طيء <\|vsep\|> على أينق تهتز مثل الاراقم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يباهي وما باهى تلادي وطارفي <\|vsep\|> بما شاع عنهم من ضروب المكارم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "بــي مــن الفــرس رشـا عـوَّضـنـي", "عــن شــراب بــرحـيـق مـن رضـاب", "قال لي هل ناب عن كأس الطلى", "وصـفـاء الراح ريـقـي قلت ناب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72707	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_6\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> بي من الفرس رشا عوَّضني <\|vsep\|> عن شراب برحيق من رضاب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "وبي من لا تحيد عن الملام", "ولا زالت تـريـم عن المرام", "تـقـوَّس ظـهـر عذري حين راشت", "سـهـام العتب معتدل القوام", "فـمـا أخـطـت ولكن قد اصابت", "به قلبي الكئيب فراح دامي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72703	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_14\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> وبي من لا تحيد عن الملام <\|vsep\|> ولا زالت تريم عن المرام </\|bsep\|> <\|bsep\|> تقوَّس ظهر عذري حين راشت <\|vsep\|> سهام العتب معتدل القوام </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تـبـارك عـرس آل يـاسـيـن رتـبـوا", "بـه دعـوة كـل الورى رفـدها عما", "فــهـبـت عـليـنـا ذاريـات بـشـائر", "لها مرسلات تطرد الحزن والهما", "واعـيـان بـغـداد تـقـاسمت الهنا", "ومـن غـيـر حـد كنت أوفرهم سهما", "وأكـثـرهـم حـمـدا واغـزرهـم ثـنا", "وازيـدهـم نـثـرا واجـزلهـم نظما" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72699	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> تبارك عرس ل ياسين رتبوا <\|vsep\|> به دعوة كل الورى رفدها عما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهبت علينا ذاريات بشائر <\|vsep\|> لها مرسلات تطرد الحزن والهما </\|bsep\|> <\|bsep\|> واعيان بغداد تقاسمت الهنا <\|vsep\|> ومن غير حد كنت أوفرهم سهما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لو لم تـكـن للنـحـل كورة منزلي", "مــأوى تــشــرِّفـه فـتـمـنـحـه مـنـن", "ما جاء يقدمها الإمام المرتضى", "يعسوب نحل المؤمنين أبو الحسن" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72695	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> لو لم تكن للنحل كورة منزلي <\|vsep\|> مأوى تشرِّفه فتمنحه منن </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "حــســن اطــراد عــتــاق خــيـل تـخـيـلي", "فــتــســابــقــت لمــدى عــديـم تـنـاهـي", "يأبى الثنا المولى شهاب الدين محم", "ود ابـــى البـــاقــي بــن عــبــد الله" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72691	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> حسن اطراد عتاق خيل تخيلي <\|vsep\|> فتسابقت لمدى عديم تناهي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "قـل للفـرسـنـل قدوة الرهبان", "الجـاثـليـق البـترك الرباني", "أنت الذي زعم الزواج نقيصة", "فـيـمـن حـماه الله عن نقصان", "ونـسـبـت تـزويج الاله بمريم", "فـي زعـم كـل مـثـلث نـصـرانـي", "إن كـان هـذا لائقـا بـإلهنا", "لم لا تـراه يـليق بالانسان" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72687	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> قل للفرسنل قدوة الرهبان <\|vsep\|> الجاثليق البترك الرباني </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت الذي زعم الزواج نقيصة <\|vsep\|> فيمن حماه الله عن نقصان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونسبت تزويج الاله بمريم <\|vsep\|> في زعم كل مثلث نصراني </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وماض من الأيام لا زال مغمدا", "بقلبي وفي أيدي ادِّكاري مجرَّدا", "حــمـائله مـنـي الحـشـى ومـروره", "على خاطري قطعا له عاتقا غدا", "تـعـوَّدت منه الدهر حملا وإنما", "لكـل امـريء من دهره ما تعودا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72683	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> وماض من الأيام لا زال مغمدا <\|vsep\|> بقلبي وفي أيدي ادِّكاري مجرَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حمائله مني الحشى ومروره <\|vsep\|> على خاطري قطعا له عاتقا غدا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "قـف بـالمـطـي إذا جـئت العـشي إلى", "أرض الغــري عـلى بـاب الوصـي عـلي", "وزر وصــلِّ وســلم وابــك وادع وســل", "به لك الخير يا موسى الكليم ولي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72679	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> قف بالمطي ذا جئت العشي لى <\|vsep\|> أرض الغري على باب الوصي علي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "سـألت أبـا المغوار سعدا عن الهوى", "فقال الهوى الداء الذي ما له دوا", "أخــوك هــذيـم فـيـه لا زال مـبـتـلى", "ولو ان مـمـن يـرعـوي عـنـه لا رعوى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72675	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> سألت أبا المغوار سعدا عن الهوى <\|vsep\|> فقال الهوى الداء الذي ما له دوا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "مـن قـراب السحاب إذ جرَّد الود", "ق ســيـوف الانـهـار كـالسـلسـال", "وبظل الاشجار في الروضة الغن", "اء بــاتــت مــسـحـوبـة الاذيـال", "قــالت الدوحــة الوريــقـة أنـي", "جــنــة والســيــوف تــحـت ظـلالي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72671	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> من قراب السحاب ذ جرَّد الود <\|vsep\|> ق سيوف الانهار كالسلسال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبظل الاشجار في الروضة الغن <\|vsep\|> اء باتت مسحوبة الاذيال </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يا من هدى الله العباد به إلى", "نــهـج السـداد بـجـانـبـي بـغـداذ", "أتــحــفــتــنــا بــدايــة وهــديــة", "لم نــدر نــشــكــر هــذه أم هــذي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72667	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ذ <\|psep\|> <\|bsep\|> يا من هدى الله العباد به لى <\|vsep\|> نهج السداد بجانبي بغداذ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المجتث	[ "ســمــي عــمَّ النـبـي", "وابــن الوصـي عـلي", "عباس من راح يسعى", "عـــلى صـــراط ســوي", "حـيـا فأحيى قلوبا", "إذ جاء من خير حي", "وقــد تـروَّى أوامـي", "مــنــه بــعــذب روي", "تراه بالفضل شيخا", "والسـنُّ سـنَّ الصـبـي", "يـزرى بـنـثـر ونظم", "بـالمـرتضى والرضي", "فــإن جــهـلت عـلاه", "سل عنه أهل الغري", "يشجي إذا ما تغنى", "بالشعر قلب الشجي", "ويــنــثـنـي بـقـوام", "يـمـيـس كـالسـمـهري", "واليــتــه فـأرانـي", "هــواه فـضـل الولي", "من راح يشرى هواه", "يـبـيـع رشـدا بـغـي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72663	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_8\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> سمي عمَّ النبي <\|vsep\|> وابن الوصي علي </\|bsep\|> <\|bsep\|> عباس من راح يسعى <\|vsep\|> على صراط سوي </\|bsep\|> <\|bsep\|> حيا فأحيى قلوبا <\|vsep\|> ذ جاء من خير حي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد تروَّى أوامي <\|vsep\|> منه بعذب روي </\|bsep\|> <\|bsep\|> تراه بالفضل شيخا <\|vsep\|> والسنُّ سنَّ الصبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يزرى بنثر ونظم <\|vsep\|> بالمرتضى والرضي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن جهلت علاه <\|vsep\|> سل عنه أهل الغري </\|bsep\|> <\|bsep\|> يشجي ذا ما تغنى <\|vsep\|> بالشعر قلب الشجي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وينثني بقوام <\|vsep\|> يميس كالسمهري </\|bsep\|> <\|bsep\|> واليته فأراني <\|vsep\|> هواه فضل الولي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "لداود الخليفة ذي الايادي", "ومـن لانـت له زبـر الحـديد", "عرضنا من زروع الشرك ضغثا", "ســنــابــله رؤس بـنـي يـزيـد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72659	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_14\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> لداود الخليفة ذي الايادي <\|vsep\|> ومن لانت له زبر الحديد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الهزج	[ "أحــمــد شــاكــر عــلى", "مـا حـازه مـن النـعم", "أعني مدير المال في", "مــوصــل جــود بــكــرم", "احـسـن مـن انـشى ومن", "وشـــى وأمـــلي ورقــم", "حـــق بـــه تــفــاخــرت", "جـمـيـع أربـاب القلم", "في ساحة الخضراء قد", "شـيـد قـصـرا كـالعـلم", "بــروض انــس قـد زكـا", "غـرسـا فـقـلت حين تم", "مــن ريــعــه بـيـنـعـه", "ارَّخ زكـــا بـــاغ أرم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72655	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_10\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أحمد شاكر على <\|vsep\|> ما حازه من النعم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعني مدير المال في <\|vsep\|> موصل جود بكرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> احسن من انشى ومن <\|vsep\|> وشى وأملي ورقم </\|bsep\|> <\|bsep\|> حق به تفاخرت <\|vsep\|> جميع أرباب القلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> في ساحة الخضراء قد <\|vsep\|> شيد قصرا كالعلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> بروض انس قد زكا <\|vsep\|> غرسا فقلت حين تم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "بـمـرآة وجـه الحـب لي قـد تـشخصت", "هـيـاكـل افـراد الوجـود بـأسـرهـا", "فـقـرَّت بـهـا عـيـني وأصبحت شاخصا", "إليـهـا وقـد عـز التفاني لغيرها", "وفـيـهـا تـراآى مـا سـواه لنـاظـر", "فلم أر منه ما انطوى تحت سترها", "تـجـلت بـهـا حـيـث انـجـلت كل ذرة", "فـــذكـــرت الارواح عـــالم ذرهـــا", "وكـم مـن هـيـولاهـا بـدت لي صورة", "جـعـلت عـقـال العقل طوقا لنحرها", "فــحـيـرت الالبـاب مـنـهـا لبـابـة", "قـد اتـخـذت لبـي لفـافـا لقـشـرها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72651	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> بمرة وجه الحب لي قد تشخصت <\|vsep\|> هياكل افراد الوجود بأسرها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقرَّت بها عيني وأصبحت شاخصا <\|vsep\|> ليها وقد عز التفاني لغيرها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفيها تراى ما سواه لناظر <\|vsep\|> فلم أر منه ما انطوى تحت سترها </\|bsep\|> <\|bsep\|> تجلت بها حيث انجلت كل ذرة <\|vsep\|> فذكرت الارواح عالم ذرها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم من هيولاها بدت لي صورة <\|vsep\|> جعلت عقال العقل طوقا لنحرها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "ابـا الامـيـن لقـد شرَّفت مفتقرا", "إليـك مـغـنـاه عن معناه اغناكا", "وأنـت أنـى بك انصاعت ركاب نوى", "ما فات معناك من أحشاه مغناكا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72647	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> ك <\|psep\|> <\|bsep\|> ابا الامين لقد شرَّفت مفتقرا <\|vsep\|> ليك مغناه عن معناه اغناكا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لمـا لبـسنا من مساعينا حلى", "جـيـد المعالي عاطل من درَّها", "مـسـحـت مـآثـرنـا بأندى راحة", "رأس الاثير ليتمه من زهرها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72643	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> لما لبسنا من مساعينا حلى <\|vsep\|> جيد المعالي عاطل من درَّها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "عـــزل ونـــصــب صــدرا دفــعــة", "من دارة الملك من القدوتين", "وعــــارف اعــــقــــبـــه عـــارف", "فلا خلا الشرع من العارفين" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72639	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_0\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> عزل ونصب صدرا دفعة <\|vsep\|> من دارة الملك من القدوتين </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "كأن ضوء البدر في", "دجــلة حـيـن يـشـرق", "والموج في أثنائه", "مـنـه العباب يخفق", "قــراضــة مــن ذهــب", "طفا عليها الزيبق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72635	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_5\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> كأن ضوء البدر في <\|vsep\|> دجلة حين يشرق </\|bsep\|> <\|bsep\|> والموج في أثنائه <\|vsep\|> منه العباب يخفق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "كـفـانـي أنـي فـي غـشا من قناعتي", "وهل قانع مثلي من الغير مستكفي", "وإن كـشـفـت أطـمـاع غـيري قناعها", "اقـنـع آمـالي فـأخـفـي واسـتـخـفـي", "واشـغـل نـفـسـي والرضـا ساعد لها", "بـابـهـام أمـر لم تنله يد الوصف", "وادفــع قــدَّام الامــانــي لى ورا", "بصفع قفا الاطماع في راحة الكف" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72627	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> كفاني أني في غشا من قناعتي <\|vsep\|> وهل قانع مثلي من الغير مستكفي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون كشفت أطماع غيري قناعها <\|vsep\|> اقنع مالي فأخفي واستخفي </\|bsep\|> <\|bsep\|> واشغل نفسي والرضا ساعد لها <\|vsep\|> بابهام أمر لم تنله يد الوصف </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "قـاعـد أوسـط الحـان شاهدت شخصا", "شــاحــب اللون أســود مــكــفـهـرا", "قلت ماذا قالوا هو الدن فادنو", "قــلت لا بــل هــذا تــأبــط شــرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72623	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> قاعد أوسط الحان شاهدت شخصا <\|vsep\|> شاحب اللون أسود مكفهرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "إليك أبا الأمين أحث شوقا", "مـبـاديـه غـشـاك السـتر هتك", "فدتك الروح قمت مقام نفسي", "لذلك رحـت مـنـك إلي تـشـكـو" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72619	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_14\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> ليك أبا الأمين أحث شوقا <\|vsep\|> مباديه غشاك الستر هتك </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "ذو وجـنـة تخجل التفاح حمرتها", "من نقطة فوقها قد طاب اسكاري", "شـربـت راحـة خـديـه الشـهية في", "ثـغـر التصور من أقداح أفكاري" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72615	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ذو وجنة تخجل التفاح حمرتها <\|vsep\|> من نقطة فوقها قد طاب اسكاري </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "هـيـهـات يـفـتـح باب وص", "ل مــغـلق بـيـد الصـدود", "وعليه من بصروا العوا", "ذل ألف مــسـمـار حـديـد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72611	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> هيهات يفتح باب وص <\|vsep\|> ل مغلق بيد الصدود </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "حــسـامـك بـرق والصـليـل رعـوده", "أسال دم الاعداء من سحب قسطل", "وعـن كـل جـثـمـان هـوت كل هامة", "كـجـلمود صخر حطه السيل من عل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72607	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> حسامك برق والصليل رعوده <\|vsep\|> أسال دم الاعداء من سحب قسطل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "امــا لنــا اللثــام ثــغــره", "وأفـعـم للنـدامـى كأس خمره", "بـليـل مـا تـبـيـن خيط فجره", "لنا من غير خيط عقود نحره" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72603	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> اما لنا اللثام ثغره <\|vsep\|> وأفعم للندامى كأس خمره </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "ونــديــم نــيـابـة عـن شـراب", "أترع الكأس من لماه وكاله", "كـلمـا رام عـنـه قلبي سلَّوا", "كـان مـن قـلبـه عليه وكاله" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72599	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ونديم نيابة عن شراب <\|vsep\|> أترع الكأس من لماه وكاله </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "وشـــادن ثـــعــلي اللحــظ نــاظــره", "لم يـبـق مـن رمـق للصـب إن رمـقا", "مـن نـبـل ألحـاظـه عـن قوس حاجبه", "إذا رمـى مـهـجـتي أو للحشى رمقا", "لم أخش من وقعها ضيرا ولا ضررا", "إذا تــصــورت مــن أصـداغـه حـلقـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72595	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> وشادن ثعلي اللحظ ناظره <\|vsep\|> لم يبق من رمق للصب ن رمقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من نبل ألحاظه عن قوس حاجبه <\|vsep\|> ذا رمى مهجتي أو للحشى رمقا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "دنيا لحاها الله غدَّارة", "بها مرام لامرىء ما تم", "بعيدة الانجاز من موعد", "قريبة العرس من الماتم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72591	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_0\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> دنيا لحاها الله غدَّارة <\|vsep\|> بها مرام لامرىء ما تم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "لهـلا كـوخـان أمـلي المدح في أوراقي", "مــثــل شــحـرور عـلى مـنـبـر دوح راقـي", "طـبـقـا عـن طـبـق يـزهـو بحسن الترتيب", "وله أعـــرضـــه كـــالورد فـــي أطــبــاق", "وأجـيـل الفـكـر فـي درك مـعانيه مدام", "مــثــل مــا جــال كـمـيـت أكـف السـاقـي", "شـرفـتـنـي خـمـس أبـيـات أبيات الصنيع", "أثبتت من غير حد في الولا استحقاقي", "ضـاق ذرعـا قـلمـي عـنـها لساني قد كلَّ", "حـار فـكـري تـاه عقلي انفصمت أطواقي", "مـن حـلاهـا وجـنـاهـا مع لطف التجسيم", "وشــذاهــا وصــداهــا الطــيـب الاعـراق", "نـظـرت عـيـنـي لسـانـي ذات كـفـي لمـست", "سـمـعـت أذنـي أنـفـي ارتـاح بـاستنشاق", "مــعـهـا أهـدى بـذورا كـشـمـوس الآصـال", "أشــرقــت مــنــهــا زهـور ايـمـا اشـراق", "وأنـا اليـوم بـسـبقي في نعوت المولى", "لا يــعــد الفــلك الدوَّار مـن سـبـاقـي", "دام فــي حـضـرتـه يـنـظـم درَّ الاشـعـار", "خـواجـة فـضـل وادب حـضـرت عبد الباقي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72587	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_6\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> لهلا كوخان أملي المدح في أوراقي <\|vsep\|> مثل شحرور على منبر دوح راقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> طبقا عن طبق يزهو بحسن الترتيب <\|vsep\|> وله أعرضه كالورد في أطباق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأجيل الفكر في درك معانيه مدام <\|vsep\|> مثل ما جال كميت أكف الساقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> شرفتني خمس أبيات أبيات الصنيع <\|vsep\|> أثبتت من غير حد في الولا استحقاقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضاق ذرعا قلمي عنها لساني قد كلَّ <\|vsep\|> حار فكري تاه عقلي انفصمت أطواقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> من حلاها وجناها مع لطف التجسيم <\|vsep\|> وشذاها وصداها الطيب الاعراق </\|bsep\|> <\|bsep\|> نظرت عيني لساني ذات كفي لمست <\|vsep\|> سمعت أذني أنفي ارتاح باستنشاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> معها أهدى بذورا كشموس الصال <\|vsep\|> أشرقت منها زهور ايما اشراق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنا اليوم بسبقي في نعوت المولى <\|vsep\|> لا يعد الفلك الدوَّار من سباقي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "يا سائلا غير اله السما", "هـنـيـت بـالعـكـس وبالطرد", "عن باب من ليس سوى بابه", "بـشـراك بـالخـيـبـة والرد", "إن الذي سـوَّاك مـن نـطـفة", "وقـد كـسـا عـظـمـك بالجلد", "هيهات من مولى ترى غيره", "يـغـنـيـك عن مسئلة العبد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72583	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_0\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> يا سائلا غير اله السما <\|vsep\|> هنيت بالعكس وبالطرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> عن باب من ليس سوى بابه <\|vsep\|> بشراك بالخيبة والرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن الذي سوَّاك من نطفة <\|vsep\|> وقد كسا عظمك بالجلد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "شـمـس الحـمـيـا بـكـف بـدر", "جاء بها في الظلام يسري", "وقـد جـرت فـي ثـغـور قـوم", "بــهــم ســداد لكــل ثــغــر", "لتـجـعـل الصـدر مـسـتـقـرَّا", "والشـمـس تـجـري لمـسـتـقـر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72579	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> شمس الحميا بكف بدر <\|vsep\|> جاء بها في الظلام يسري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد جرت في ثغور قوم <\|vsep\|> بهم سداد لكل ثغر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "تــبــدَّى بــالجـمـال بـلا نـظـيـر", "يحاكي الغصن في الروض النضير", "يــقــابـلنـي فـيـبـسـم عـن أقـاح", "فـأحـظـى بـالمـنـيـر وبـالنـمـير", "وعــصــر الراح أطــيـب كـل عـصـر", "فـسـل قـلبـي الصديع عن العصير", "ودارت أنــجــم الكــاســات لمــا", "غــدا قــطـبـا لهـا كـف المـديـر", "لأمـــر مـــا جــدعــنــا أنــف زق", "حــكــى بــرعـافـه أنـف القـصـيـر", "مــطــيــرا للوسـاوس مـا رأيـنـا", "كـشـرب الراح في اليوم المطير", "نــجــر ذيـولنـا عـجـبـا وتـيـهـا", "بــنـظـم المـرقـصـات عـلى جـريـر", "إذا جـدنـا نـرى الدنـيا قليلا", "ويـكـفـيـنـا القـليل من الكثير" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72575	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> تبدَّى بالجمال بلا نظير <\|vsep\|> يحاكي الغصن في الروض النضير </\|bsep\|> <\|bsep\|> يقابلني فيبسم عن أقاح <\|vsep\|> فأحظى بالمنير وبالنمير </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعصر الراح أطيب كل عصر <\|vsep\|> فسل قلبي الصديع عن العصير </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودارت أنجم الكاسات لما <\|vsep\|> غدا قطبا لها كف المدير </\|bsep\|> <\|bsep\|> لأمر ما جدعنا أنف زق <\|vsep\|> حكى برعافه أنف القصير </\|bsep\|> <\|bsep\|> مطيرا للوساوس ما رأينا <\|vsep\|> كشرب الراح في اليوم المطير </\|bsep\|> <\|bsep\|> نجر ذيولنا عجبا وتيها <\|vsep\|> بنظم المرقصات على جرير </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لا تعجبوا شمس النهار إذا", "فـقـدتموها ما دام سعد بلع", "كلب الشتاء إذ زاد من سغب", "القـت إليـه بـقـرصـهـا فبلع" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72571	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> لا تعجبوا شمس النهار ذا <\|vsep\|> فقدتموها ما دام سعد بلع </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "ألا قل لمن يطلب الافتخار", "بهجوي له قد طلبت المحالا", "نـجـا بك لؤمك منجى الذباب", "حـمـتـه مـقـاديـره ان ينالا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72567	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_11\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ألا قل لمن يطلب الافتخار <\|vsep\|> بهجوي له قد طلبت المحالا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وكراسة خرقاء في راحة امريء", "مـورسَّةـ مـمـا بـكـى يـوم عـزله", "إذا ما رأتها الناظرون بكفه", "تـحـقـق إن العـزل حـيـض لمثله" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72563	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> وكراسة خرقاء في راحة امريء <\|vsep\|> مورسَّة مما بكى يوم عزله </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "دعـانـي زيـور الوكـلاء أحـمـد", "لحـضـرتـه بـظـهـر الغـيـب أحمد", "وأصــــبـــو كـــل آونـــة إليـــه", "ولا أصـبـو لذات الخال والخد", "وأهــفــو كــلمــا بــرق تــلالا", "وفـي أوج السـمـاء أضـاء فرقد", "وأشــكــره عــلى مـا شـاع عـنـه", "وعـنـد القـاصـي والداني تأكد", "مــن الحــب العــظــيـم لآل طـه", "إمــام الرســل قـاطـبـة مـحـمـد", "فـكـم مـن عـقـد نـعت في علاهم", "له فــي ســلك اخــلاص تــنــضــد", "وكــم بــلقــيــس قـافـيـة شـرود", "ثــوت مــن دقــه صــرحــا مـمـرد", "فــلم نــدر أذاك النــعــت روح", "تـجـسـم أم هـو النـور المـجسد", "وكـم قـلم له فـي الذب عـنـهـم", "تــعـرى مـثـل مـخـذمـه المـجـرَّد", "تــعــوَّد حــبــهــم حـالا وقـالا", "وهــل للمــرء إلا مــا تــعــوَّد", "وهذي الباقيات الصالحات الت", "ي تــبــقـي له الذكـر المـخـلد", "وتــورثــه أجـورا مـا لهـا عـد", "وليـس لطـولهـا فـي العـرض حـد", "إذا هـو كـرر الأمـعـان فـيـها", "ورجــع طــرفــه الاســنــى وردد", "لحـضـرتـه الشـريـفـة قـدمـتـهـا", "تــحــيـة ذي دعـاء ليـس يـنـفـد", "فـإن عـادت إليـنـا بـعـد طـبـع", "يـوافـق طـبـعـه فـالعـود أحـمد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72559	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_14\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> دعاني زيور الوكلاء أحمد <\|vsep\|> لحضرته بظهر الغيب أحمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأصبو كل ونة ليه <\|vsep\|> ولا أصبو لذات الخال والخد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأهفو كلما برق تلالا <\|vsep\|> وفي أوج السماء أضاء فرقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأشكره على ما شاع عنه <\|vsep\|> وعند القاصي والداني تأكد </\|bsep\|> <\|bsep\|> من الحب العظيم لل طه <\|vsep\|> مام الرسل قاطبة محمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكم من عقد نعت في علاهم <\|vsep\|> له في سلك اخلاص تنضد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم بلقيس قافية شرود <\|vsep\|> ثوت من دقه صرحا ممرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلم ندر أذاك النعت روح <\|vsep\|> تجسم أم هو النور المجسد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم قلم له في الذب عنهم <\|vsep\|> تعرى مثل مخذمه المجرَّد </\|bsep\|> <\|bsep\|> تعوَّد حبهم حالا وقالا <\|vsep\|> وهل للمرء لا ما تعوَّد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهذي الباقيات الصالحات الت <\|vsep\|> ي تبقي له الذكر المخلد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتورثه أجورا ما لها عد <\|vsep\|> وليس لطولها في العرض حد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا هو كرر الأمعان فيها <\|vsep\|> ورجع طرفه الاسنى وردد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لحضرته الشريفة قدمتها <\|vsep\|> تحية ذي دعاء ليس ينفد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "علي قبر مولانا الشهاب أبي الثنا", "غـمـام الرضـا سـحـا تـوالى تـراكـمه", "أســال الاسـى نـفـسـي غـداة تـجـاهـه", "وقـفـت ودمـع العـيـن تـجـري سـواجمه", "ومـثـلي عـليـه العـلم اوقـفه الاسى", "وانـسـانـه بـالدمـع قـد عـام عـائمه", "كــلانـا عـليـه بـات للحـشـر واقـفـا", "وقـوف شـحـيـح ضـاع فـي الترب خاتمه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72555	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> علي قبر مولانا الشهاب أبي الثنا <\|vsep\|> غمام الرضا سحا توالى تراكمه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسال الاسى نفسي غداة تجاهه <\|vsep\|> وقفت ودمع العين تجري سواجمه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومثلي عليه العلم اوقفه الاسى <\|vsep\|> وانسانه بالدمع قد عام عائمه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يـا سـاكنا هذا المقام سحائب", "مـن رحـمـة دامـت عـليـك تـجـود", "ونسائم الرضوان ما برحت ولم", "تـبـرح كـمـا تـغـدو إليك تعود", "روح المـعـاني بعد فقدك مزقت", "بـيـد الأسـى مـنـه عـليك جلود", "وجـزاء مـا خـلدت فـي صـفـحاته", "لك فـي فـراديـس الجـنان خلود", "مـا أنـت إلا كـنـز كـل فـضيلة", "فــي قــبــره بــطـلاسـم مـرصـود", "بـل سـرَّ حـكـمـة عـين علم غامض", "فـي لحـده هـو والعـلا مـلحـود", "لمــا بــه أودعـت قـلت مـؤرَّخـا", "هــذا مــقــامــك ســره مــحـمـود" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72551	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> يا ساكنا هذا المقام سحائب <\|vsep\|> من رحمة دامت عليك تجود </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونسائم الرضوان ما برحت ولم <\|vsep\|> تبرح كما تغدو ليك تعود </\|bsep\|> <\|bsep\|> روح المعاني بعد فقدك مزقت <\|vsep\|> بيد الأسى منه عليك جلود </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجزاء ما خلدت في صفحاته <\|vsep\|> لك في فراديس الجنان خلود </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أنت لا كنز كل فضيلة <\|vsep\|> في قبره بطلاسم مرصود </\|bsep\|> <\|bsep\|> بل سرَّ حكمة عين علم غامض <\|vsep\|> في لحده هو والعلا ملحود </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "للمعالي أبو الثنا", "ســـابـــق كــل لاحــق", "وإلى كــــل غـــايـــة", "لاحـــق كـــل ســابــق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72547	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> للمعالي أبو الثنا <\|vsep\|> سابق كل لاحق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "هـلم انـظروا هذا الشهاب وحاذروا", "لهـيـب شـواظ لن تـطـيـقـوا له مـسا", "وعـوذوا بـه مـن فـتـكـه وتـنـافسوا", "عـلى أنـفس لم تملكوا غيرها نفسا", "عـلى الزهـر قـد غـارت كتائب فكره", "فغارت عليها الشمس إذ طمست طمسا", "وشـنـت عـليـهـا غـارة تـفـضح الدجا", "فغابت ومن شمس الضحى اتخذت ترسا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72543	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> هلم انظروا هذا الشهاب وحاذروا <\|vsep\|> لهيب شواظ لن تطيقوا له مسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعوذوا به من فتكه وتنافسوا <\|vsep\|> على أنفس لم تملكوا غيرها نفسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> على الزهر قد غارت كتائب فكره <\|vsep\|> فغارت عليها الشمس ذ طمست طمسا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "تـجـدَّد منزل الافتاء مبنى", "فـزاحـم كاهل العيوق ركنا", "تـسـردق بـالجـلال له رواق", "أعـدَّ لحـوزة الاسلام حصنا", "حـكـى عـلمـا تفرد في علاه", "يـحـدِّث مـجـده عن طور سينا", "دعائمه على التمييز لاحت", "عـلامـة نصبها لفظا ومعنى", "بـنـاه أشرف الكونين أصلا", "وطـود أرجـح الثقلين وزنا", "رمـى بـشواظه مهج الأعادي", "فـأضـناها بها كمدا وحزنا", "ســواه لايــلقـب فـي شـهـاب", "ولا بأبي الثنا أحد يكنى", "أرانا أكبر العلماء علما", "وأصـغـرهـم لعـمر أبيه سنا", "أنـاديـه بـنـاديـه المـعلى", "أهـنـيـه وإن كـنـت المـهنى", "بنورك يا شهاب الدين أرَّخ", "أضاء مقامك المحمود حسنا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72539	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_14\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> تجدَّد منزل الافتاء مبنى <\|vsep\|> فزاحم كاهل العيوق ركنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تسردق بالجلال له رواق <\|vsep\|> أعدَّ لحوزة الاسلام حصنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حكى علما تفرد في علاه <\|vsep\|> يحدِّث مجده عن طور سينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> دعائمه على التمييز لاحت <\|vsep\|> علامة نصبها لفظا ومعنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> بناه أشرف الكونين أصلا <\|vsep\|> وطود أرجح الثقلين وزنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رمى بشواظه مهج الأعادي <\|vsep\|> فأضناها بها كمدا وحزنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سواه لايلقب في شهاب <\|vsep\|> ولا بأبي الثنا أحد يكنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرانا أكبر العلماء علما <\|vsep\|> وأصغرهم لعمر أبيه سنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أناديه بناديه المعلى <\|vsep\|> أهنيه ون كنت المهنى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "نسيم صبا نجد تداني وخزامنا", "بـمـا طيبه أزرى بنفح بشامنا", "وعالجت داء معضلا من غرامنا", "كـأن سـليـمـى خـبـرت بـسـقامنا", "فـأعـطـتـك ريـاهـا فجئت طبيبا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72535	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> نسيم صبا نجد تداني وخزامنا <\|vsep\|> بما طيبه أزرى بنفح بشامنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعالجت داء معضلا من غرامنا <\|vsep\|> كأن سليمى خبرت بسقامنا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "قـد أحـرز المأمون بنت الحسن", "ونــجــلكـم فـاز بـأخـت الحـسـن", "إلى ابـن سـهل صهر ذاك انتمى", "وصـهـر هـذا بـالسـعـيـد اقـترن", "والفرق مثل الصبح ما بين ذا", "وبـيـن هذا يا ابن من عند من", "يــعــرف مـن ذاك ومـن أنـت يـا", "مـن بـمـسـاعـيـه افتخار الزمن", "مـن فـوق أفنان الثنا لم يزل", "عــليــكــمـو يـصـدح فـي كـل فـنَّ", "يــســلســل الليــل بـتـذكـاركـم", "مــع المــحـبـيـن إذا قـيـل جـنَّ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72531	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_0\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> قد أحرز المأمون بنت الحسن <\|vsep\|> ونجلكم فاز بأخت الحسن </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى ابن سهل صهر ذاك انتمى <\|vsep\|> وصهر هذا بالسعيد اقترن </\|bsep\|> <\|bsep\|> والفرق مثل الصبح ما بين ذا <\|vsep\|> وبين هذا يا ابن من عند من </\|bsep\|> <\|bsep\|> يعرف من ذاك ومن أنت يا <\|vsep\|> من بمساعيه افتخار الزمن </\|bsep\|> <\|bsep\|> من فوق أفنان الثنا لم يزل <\|vsep\|> عليكمو يصدح في كل فنَّ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أقـول للدول المـنـصـور عـسـكـرهـا", "لا زال عـسـكـرهـا بـالله مـنصورا", "لمـا اتـفقتم على صدق المحبة في", "مـا بـينكم واتحدتم صرتموا سورا", "بــســطــوة دعــت الاطــواد راجـفـة", "دمـرتـمـوا مـحصنات الروس تدميرا", "سـبـرتـمـوهـا بـمـسـبـار تـجـسـم من", "رأى مــصــيــب وحــدس فــات سـابـور", "تـعـميرها كان للدذيا الخراب به", "فـصـار تـخـريـبـهـا للكـون تعميرا", "مـدافـع غـطـت الدنـيـا غـمـائمـهـا", "فـغـادرت صـبـح يوم الحرب ديجورا", "أفــواهــا دلعــت للنــار ألســنــة", "فـقـررت درس مـلك الروس تـقـريـرا", "رعــد وبـرق وغـيـم مـن صـدى ولظـى", "ومـن دخـان أعـاد الكـون مـمـطورا", "ومــن فــلزاتــهــا غـيـث تـمـاكـمـه", "يــسـح مـنـتـظـمـا طـورا ومـنـثـورا", "أقــلهــم فــرَّ لمــا فــر أكــثـرهـم", "لكــونــه بـات مـقـتـولا ومـأسـورا", "والسـيـف غـنـى على هاماتهم طربا", "حـتـى حـسـبناه فوق الغصن شحرورا", "أضـحـى القرال وأمسى لا قرار له", "والقـلب مـنه بنار الغيظ مسجورا", "طـردا وعـكـسـا تـركـتم فلك فكرته", "فـي يـمِّ غـمٍّ بـعـيـد الغور وأبورا", "غــروره بــلســان الســيــف كــلمــه", "أنــي أظـنـك يـا فـرعـون مـثـبـورا", "غـادرتـم البـر بـحرا يستفيض دما", "والبحر برا على الاشلاء معبورا", "سـيـواسـتـبول التي أعيت معاقلها", "سـخـرتـمـو حـصـنـهـا أرَّخـت تـسخيرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72527	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أقول للدول المنصور عسكرها <\|vsep\|> لا زال عسكرها بالله منصورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لما اتفقتم على صدق المحبة في <\|vsep\|> ما بينكم واتحدتم صرتموا سورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بسطوة دعت الاطواد راجفة <\|vsep\|> دمرتموا محصنات الروس تدميرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سبرتموها بمسبار تجسم من <\|vsep\|> رأى مصيب وحدس فات سابور </\|bsep\|> <\|bsep\|> تعميرها كان للدذيا الخراب به <\|vsep\|> فصار تخريبها للكون تعميرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مدافع غطت الدنيا غمائمها <\|vsep\|> فغادرت صبح يوم الحرب ديجورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أفواها دلعت للنار ألسنة <\|vsep\|> فقررت درس ملك الروس تقريرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رعد وبرق وغيم من صدى ولظى <\|vsep\|> ومن دخان أعاد الكون ممطورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن فلزاتها غيث تماكمه <\|vsep\|> يسح منتظما طورا ومنثورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقلهم فرَّ لما فر أكثرهم <\|vsep\|> لكونه بات مقتولا ومأسورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والسيف غنى على هاماتهم طربا <\|vsep\|> حتى حسبناه فوق الغصن شحرورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أضحى القرال وأمسى لا قرار له <\|vsep\|> والقلب منه بنار الغيظ مسجورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> طردا وعكسا تركتم فلك فكرته <\|vsep\|> في يمِّ غمٍّ بعيد الغور وأبورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> غروره بلسان السيف كلمه <\|vsep\|> أني أظنك يا فرعون مثبورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> غادرتم البر بحرا يستفيض دما <\|vsep\|> والبحر برا على الاشلاء معبورا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "روح المعاني بعد فقد أبي الثنا", "لمـا غـدت تـذري الدمـوع الجاريه", "وسـرت سـريـة نـشرها لضريحه الجب", "ل العــلي نــاديـتـهـا يـا سـاريـه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72523	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> روح المعاني بعد فقد أبي الثنا <\|vsep\|> لما غدت تذري الدموع الجاريه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "رفـعـت فـوقـنـا الكـروم سماء", "مـن عـريش يحكى الزبرجد زيا", "وعـنـاقـيـده الدوالي أرتـنـا", "مـن خـلال الاوراق ألف ثريا", "واسـتـنـارت مـن الكـؤس بـدور", "بـزغـت مـن أكـف ساقي الحميا", "ونـشـرنـا والهـمَّ أضحى لفيفا", "للتـهـانـي بـساطها العبقريا", "وفـريـنـا الدجـا بـصـادق فجر", "مـن وجـوه فـكـان شـيـئا فريا", "وقـدحـنـا مـن الطلى للندامى", "في ضمير الاقجاح زندا وريا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72519	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> رفعت فوقنا الكروم سماء <\|vsep\|> من عريش يحكى الزبرجد زيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعناقيده الدوالي أرتنا <\|vsep\|> من خلال الاوراق ألف ثريا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستنارت من الكؤس بدور <\|vsep\|> بزغت من أكف ساقي الحميا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونشرنا والهمَّ أضحى لفيفا <\|vsep\|> للتهاني بساطها العبقريا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفرينا الدجا بصادق فجر <\|vsep\|> من وجوه فكان شيئا فريا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "شـعـرك يـا مـرتضى المعالي", "عــليــه مــن هــيـبـة شـعـار", "له وقــــــار بـــــه جـــــلال", "له جــــــلال بـــــه وقـــــار", "تـــغـــزل قـــشـــرة رقـــيـــق", "تـــحـــمــس لبــه افــتــخــار", "يـــطـــفــح مــن حــوله زلال", "يــقــدح مــن جــبــنـه شـرار", "حـوى نـسـيـبـا غـدا حـسـيبا", "عـليـه مـن فـاتـه اعـتـبـار", "منه المباني بها المعاني", "تـحـكـى الاوانـي بها عقار", "وكـــل طـــرس زهــى بــســطــر", "فـــــذاك خـــــدَّ وذا عــــذار", "وكــل شــطــر مــن كــل بـيـت", "مـنـه سـنـا البـرق مـستطار", "بـه افـتـكـار كـم طـال مني", "كـمـا طـال مـني به افتكار", "فـــهـــاب مــنــه وآب عــنــه", "لكــونــه مــاله اصــطــبــار", "له فـــــرار بـــــلا قــــرار", "بـــــلا قـــــرار له فــــرار", "خــبــت زنــاد كــبــت جـيـاد", "نــبــت حــداد لهــا شــفــار", "مـــن كـــل وار وكـــل ســـار", "وكـــل بـــار له اشــتــهــار", "كـمـا خـبـا فـيـه زند فكري", "وكــان فــي وريـه اسـتـعـار", "كـمـا كـبـا فـيـه طرف طرفي", "ومـــا أقـــيــلت له عــثــار", "كـمـا نـبـا فـيـه سيف عزمي", "ومــنــه قــد ثــلم الغــرار", "عـذرا فـقـد ضـقت عنه ذرعا", "وشــافــعــي عـنـدك اعـتـذار", "فـاقـبل فدتك النفوس عذرا", "مــن واله مــاله اخــتـيـار", "مــددت للمــجــد طــول بــاع", "أيـدي المـعـالي عـنه قصار", "نـثـرت يا ابن النظام درا", "عـــقـــوده مـــثـــلك كــبــار", "عــلى عــروس الطــروس مـنـه", "يـحـكـي رؤوس العـدا نـثـار", "ومــن عــجـيـب الامـور أيـد", "مـنـك حـكـت مـدهـا البـحـار", "عــقــود در مــن غــيــر شــك", "لهـا عـلى نـظـمـهـا اقتدار" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72515	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> شعرك يا مرتضى المعالي <\|vsep\|> عليه من هيبة شعار </\|bsep\|> <\|bsep\|> له وقار به جلال <\|vsep\|> له جلال به وقار </\|bsep\|> <\|bsep\|> تغزل قشرة رقيق <\|vsep\|> تحمس لبه افتخار </\|bsep\|> <\|bsep\|> يطفح من حوله زلال <\|vsep\|> يقدح من جبنه شرار </\|bsep\|> <\|bsep\|> حوى نسيبا غدا حسيبا <\|vsep\|> عليه من فاته اعتبار </\|bsep\|> <\|bsep\|> منه المباني بها المعاني <\|vsep\|> تحكى الاواني بها عقار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكل طرس زهى بسطر <\|vsep\|> فذاك خدَّ وذا عذار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكل شطر من كل بيت <\|vsep\|> منه سنا البرق مستطار </\|bsep\|> <\|bsep\|> به افتكار كم طال مني <\|vsep\|> كما طال مني به افتكار </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهاب منه وب عنه <\|vsep\|> لكونه ماله اصطبار </\|bsep\|> <\|bsep\|> له فرار بلا قرار <\|vsep\|> بلا قرار له فرار </\|bsep\|> <\|bsep\|> خبت زناد كبت جياد <\|vsep\|> نبت حداد لها شفار </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كل وار وكل سار <\|vsep\|> وكل بار له اشتهار </\|bsep\|> <\|bsep\|> كما خبا فيه زند فكري <\|vsep\|> وكان في وريه استعار </\|bsep\|> <\|bsep\|> كما كبا فيه طرف طرفي <\|vsep\|> وما أقيلت له عثار </\|bsep\|> <\|bsep\|> كما نبا فيه سيف عزمي <\|vsep\|> ومنه قد ثلم الغرار </\|bsep\|> <\|bsep\|> عذرا فقد ضقت عنه ذرعا <\|vsep\|> وشافعي عندك اعتذار </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاقبل فدتك النفوس عذرا <\|vsep\|> من واله ماله اختيار </\|bsep\|> <\|bsep\|> مددت للمجد طول باع <\|vsep\|> أيدي المعالي عنه قصار </\|bsep\|> <\|bsep\|> نثرت يا ابن النظام درا <\|vsep\|> عقوده مثلك كبار </\|bsep\|> <\|bsep\|> على عروس الطروس منه <\|vsep\|> يحكي رؤوس العدا نثار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن عجيب الامور أيد <\|vsep\|> منك حكت مدها البحار </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "شقق الرسائل غير مجد نشرها", "بيد المشوق إلى لقا أحبابه", "عـن طـه شـقـق المراحل في يد", "كـانـت أنـامـلها خفاف ركابه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72511	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> شقق الرسائل غير مجد نشرها <\|vsep\|> بيد المشوق لى لقا أحبابه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "ومــهـجـتـي سـاعـة تـوديـعـه", "تـفـرَّقـت مـثل حروف الوداع", "فـان أردت جـمـع تـفـريـقها", "فذاك موقوف على الاجتماع" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72507	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_0\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> ومهجتي ساعة توديعه <\|vsep\|> تفرَّقت مثل حروف الوداع </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "أنـت يـا قـبـر مـركـز الحـسـنات", "وركـــاز المـــآثــر الصــالحــات", "بــك عــبــد الرحــمـن حـلَّ فـحـلت", "مــعــه فــيــك جــمــلة البـركـات", "وانــطـوت فـي ثـراك مـنـه عـلوم", "زاخــرات تـربـو عـلى الصـيـبـات", "قــد قـضـى عـمـره بـزهـد وتـقـوى", "وصـــلاة مـــشـــفـــوعــة بــصــلات", "ببنان البيان في البحث كم قد", "حــلَّ للطــالبــيــن مـن مـشـكـلات", "وبــقــطــر العــراق مـحـور فـضـل", "مـــثـــله لا أتـــى ولا هـــو آت", "بــعــده أضــحــت المــدارس حـتـى", "مــن حــلي كــل فــاضــل عـاطـلات", "رجــعــت مــطــمــئنــة مـنـه نـفـس", "وتـــســـامـــت لأرفـــع الدرجــات", "وتـــرقـــى بـــســـلم العــلم أرَّخ", "شــان عــبــد الرحــمــن للجـنـات" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72503	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> أنت يا قبر مركز الحسنات <\|vsep\|> وركاز المثر الصالحات </\|bsep\|> <\|bsep\|> بك عبد الرحمن حلَّ فحلت <\|vsep\|> معه فيك جملة البركات </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانطوت في ثراك منه علوم <\|vsep\|> زاخرات تربو على الصيبات </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد قضى عمره بزهد وتقوى <\|vsep\|> وصلاة مشفوعة بصلات </\|bsep\|> <\|bsep\|> ببنان البيان في البحث كم قد <\|vsep\|> حلَّ للطالبين من مشكلات </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبقطر العراق محور فضل <\|vsep\|> مثله لا أتى ولا هو ت </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعده أضحت المدارس حتى <\|vsep\|> من حلي كل فاضل عاطلات </\|bsep\|> <\|bsep\|> رجعت مطمئنة منه نفس <\|vsep\|> وتسامت لأرفع الدرجات </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أعــيــدت إلى الزوراء روح مــعـانـيـهـا", "فــكــادت بــبـشـراهـا تـفـوه مـغـانـيـهـا", "وردت إليــهــا الشــمـس مـشـرقـة الضـيـا", "ومـن حـكـمـة الاشـراق نـالت أمـانـيـهـا", "وقــاســمــت الكــرخ الرصــافـة بـالهـنـا", "ودجــلة قــد ســالت بــصــفـو تـهـانـيـهـا", "تــواســت نــواحــيــهــا صــفــا فـتـطـلعـت", "كـمـا قـد تـسـاوت مـن ضـلوعـي حـوانـيها", "وقــــد شــــمـــلت أرض العـــراق مـــســـرَّة", "فــعــمــت أقــاصــيــهـا وخـصـت ادانـيـهـا", "وأســحــارهــا عــن رقـة السـحـر قـد روت", "كــمـا قـد روت عـنـهـا لحـاظ غـوانـيـهـا", "وفــي الروضــة الغــنــاء غــنــت حـمـائم", "فــأطــربــنــا تــرجــيـع لحـق أغـانـيـهـا", "بــأوب شــهــاب الديــن مــحــمــود سـيـره", "مــروَّقــة تــحـكـى الطـلا فـي بـرانـيـهـا", "بتشريف مولانا الأجل أبي الثنا المف", "ســـر مـــن أم الكـــتـــاب مــثــانــيــهــا", "كــســا حــمــرة التــوريــد وجـنـة عـصـره", "وأحــســن الوان المــلاحــة قــانــيــهــا", "فــكــم مــن يــد فــيــهــا لروحــي راحــة", "بــمــقــدمــه كــف الزمــان حــبــانــيـهـا", "لي الله مــن ســاعــات غــيــبــتـه التـي", "دقــائقــهــا أيــام حــشــر ثــوانــيــهــا", "فــكـاهـتـه مـنـهـا العـقـول كـم اجـتـنـت", "ثـمـارا بـأيـدي الفـكـر طـابـت مجانيها", "وكــم ليــلة ســامــرت مــنــه أخــا جــدي", "تــكــذب عــنــد المــانــويــة مــانــيـهـا", "فـتـى فـاق بـالفـتـيـا عـلى ابن كمالها", "كـمـا بـالقـوافي الغرِّ فقت ابن هانيها", "فــتــى غــيــر وان للعــلا نــهــضــت بــه", "عــزائم نــفــس لم يــعــقـهـا تـوانـيـهـا", "بــروح المــعــانــي فــضــله مـلأ المـلا", "فــمـا الكـون إلا مـن صـغـار أوانـيـهـا", "وفـــازت بـــلاد الروم مــنــه بــحــضــرة", "عـطـارد يـخـشـى فـي العـلى أن يـدانيها", "وأحــيــى رمــيـم الفـضـل فـي عـرصـاتـهـا", "وشــاد بــاحــيــاء العــلوم مــبـانـيـهـا", "وفـــي دســـت ديـــوان الصـــدارة حــرمــة", "له الصــدر أضــحــى للوســادة ثـانـيـهـا", "وعـــاد ولا عـــود الهـــزبـــر لغـــابـــة", "بــرفــعــة شــان أرغــمـت أنـف شـانـيـهـا", "ولا ارتــاح مــرتــاحــا بــرحـبـة مـجـده", "كـمـا ارتـاح مـن مـل المـشـقـات عانيها", "بــأولاه مــع عــقــبــاه لا زال عـالمـا", "ليــذخــر بــاقــيــهـا ويـهـجـر فـانـيـهـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72499	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> أعيدت لى الزوراء روح معانيها <\|vsep\|> فكادت ببشراها تفوه مغانيها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وردت ليها الشمس مشرقة الضيا <\|vsep\|> ومن حكمة الاشراق نالت أمانيها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقاسمت الكرخ الرصافة بالهنا <\|vsep\|> ودجلة قد سالت بصفو تهانيها </\|bsep\|> <\|bsep\|> تواست نواحيها صفا فتطلعت <\|vsep\|> كما قد تساوت من ضلوعي حوانيها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد شملت أرض العراق مسرَّة <\|vsep\|> فعمت أقاصيها وخصت ادانيها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأسحارها عن رقة السحر قد روت <\|vsep\|> كما قد روت عنها لحاظ غوانيها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي الروضة الغناء غنت حمائم <\|vsep\|> فأطربنا ترجيع لحق أغانيها </\|bsep\|> <\|bsep\|> بأوب شهاب الدين محمود سيره <\|vsep\|> مروَّقة تحكى الطلا في برانيها </\|bsep\|> <\|bsep\|> بتشريف مولانا الأجل أبي الثنا المف <\|vsep\|> سر من أم الكتاب مثانيها </\|bsep\|> <\|bsep\|> كسا حمرة التوريد وجنة عصره <\|vsep\|> وأحسن الوان الملاحة قانيها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكم من يد فيها لروحي راحة <\|vsep\|> بمقدمه كف الزمان حبانيها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لي الله من ساعات غيبته التي <\|vsep\|> دقائقها أيام حشر ثوانيها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكاهته منها العقول كم اجتنت <\|vsep\|> ثمارا بأيدي الفكر طابت مجانيها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم ليلة سامرت منه أخا جدي <\|vsep\|> تكذب عند المانوية مانيها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتى فاق بالفتيا على ابن كمالها <\|vsep\|> كما بالقوافي الغرِّ فقت ابن هانيها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتى غير وان للعلا نهضت به <\|vsep\|> عزائم نفس لم يعقها توانيها </\|bsep\|> <\|bsep\|> بروح المعاني فضله ملأ الملا <\|vsep\|> فما الكون لا من صغار أوانيها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفازت بلاد الروم منه بحضرة <\|vsep\|> عطارد يخشى في العلى أن يدانيها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأحيى رميم الفضل في عرصاتها <\|vsep\|> وشاد باحياء العلوم مبانيها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي دست ديوان الصدارة حرمة <\|vsep\|> له الصدر أضحى للوسادة ثانيها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعاد ولا عود الهزبر لغابة <\|vsep\|> برفعة شان أرغمت أنف شانيها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا ارتاح مرتاحا برحبة مجده <\|vsep\|> كما ارتاح من مل المشقات عانيها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ألا أن خط التلغراف الذي جرى", "مـثـنـى كـخـط فـي بـراعـة ما شق", "فــذكــرنــا مـجـراه فـوق قـوائم", "مـجـرٍّ عـواليـنا ومجرى السوابق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72495	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> ألا أن خط التلغراف الذي جرى <\|vsep\|> مثنى كخط في براعة ما شق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الهزج	[ "إن الســؤال والجــواب مــثــل مــا", "قـد قـيـل فـي التمثيل أنثى وذكر", "وهــــــذه أســـــئلة عـــــويـــــصـــــة", "عــن حــلهــا كــلت أنـامـل الفـكـر", "أبــكــارهــا ليــس لهـا مـن ثـاقـب", "سـوى شـهـاب الديـن مـحـمود الاثر", "عــلامـة الدنـيـا مـع العـليـا له", "كـم طـاب فـي مـحـلولك الليـل سمر", "فـــحـــل يـــراعـــه له شـــقـــشــقــة", "يـــروَّع الرعـــد بـــهـــا إذا هــدر", "بــه تــبــاهـت المـعـالي مـثـل مـا", "بــجــدَّه تــفــاخــرت عــليــا مــضــر", "ســـحـــاب فــضــل مــن حــديــث جــده", "إذ ســح صــحَّ أمَّتــي مــثــل المـطـر", "روح مـــعـــانــيــه التــي دوَّنــهــا", "فـي أعـيـن الاعـيان تزهو كالحور", "فـيـا لهـا مـسـائل مـنـهـا انـبـرت", "وســائل بــرهــانــهــا لنــا ظــهــر", "أمـــا عـــنــهــا بــبــنــان حــدســه", "مـرطـا فـلاحـت مـن جـبـاهـهـا غـرر", "واستخرجت فكرته من كنزها المرص", "ود فـــي واح نـــفـــيـــســات الدرر", "فـانـتـهـكـت أسـتـارهـا وافـتـضـحـت", "رمــوزهــا واتــضــحــت لمــن نــظــر", "لهـــا مـــعــان خــفــيــت عــن كــلم", "كـمـا اخـتـفـت جـذوة نـار فـي حجر", "أظــهــر مــا أودع فــيـهـا أهـلهـا", "مــن عــجــر مــخــفــيــة ومــن بـجـر", "لله مــــنــــه أثــــر بــــه غـــنـــى", "عــمـن إليـه افـتـقـرت كـل الفـقـر", "أقـــســـم إنــه ذكــا فــضــل كــمــا", "أقــســم بــالله أبــو حــفــص عـمـر", "حــثــحــثــهــا أجــوبــة نــيــاقـهـا", "مــا مــســهــا مــن نــقـب ولا دبـر", "أقـــلامـــه كـــم خـــفــرت مــن ذمَّة", "فـــي ســـيــرهــا الذات دل وخــفــر", "بــحــر عــلوم مــا لهـا مـن سـاحـل", "قـد غـشـى الدنـيـا وأهـليـهـا غمر", "تـرى العـقـول العـشـر فـي تـيـاره", "مــن غــرق طــول المــدى عـلى حـذر", "آمــنــت بــالله وأيــقــنــت بــمــن", "فــي فــضــله مــن شـك بـالله كـفـر", "يــغــنــيــك عـمـن غـاب مـن أفـاضـل", "إن كـنـت تبغي الفضل منه ما حضر", "لا زال فــي حــلِّ العــويــصــات له", "أنــامــل مــن كـفـهـا البـحـر زخـر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72491	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_10\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ن السؤال والجواب مثل ما <\|vsep\|> قد قيل في التمثيل أنثى وذكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهذه أسئلة عويصة <\|vsep\|> عن حلها كلت أنامل الفكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبكارها ليس لها من ثاقب <\|vsep\|> سوى شهاب الدين محمود الاثر </\|bsep\|> <\|bsep\|> علامة الدنيا مع العليا له <\|vsep\|> كم طاب في محلولك الليل سمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فحل يراعه له شقشقة <\|vsep\|> يروَّع الرعد بها ذا هدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> به تباهت المعالي مثل ما <\|vsep\|> بجدَّه تفاخرت عليا مضر </\|bsep\|> <\|bsep\|> سحاب فضل من حديث جده <\|vsep\|> ذ سح صحَّ أمَّتي مثل المطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> روح معانيه التي دوَّنها <\|vsep\|> في أعين الاعيان تزهو كالحور </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا لها مسائل منها انبرت <\|vsep\|> وسائل برهانها لنا ظهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما عنها ببنان حدسه <\|vsep\|> مرطا فلاحت من جباهها غرر </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستخرجت فكرته من كنزها المرص <\|vsep\|> ود في واح نفيسات الدرر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فانتهكت أستارها وافتضحت <\|vsep\|> رموزها واتضحت لمن نظر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لها معان خفيت عن كلم <\|vsep\|> كما اختفت جذوة نار في حجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أظهر ما أودع فيها أهلها <\|vsep\|> من عجر مخفية ومن بجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لله منه أثر به غنى <\|vsep\|> عمن ليه افتقرت كل الفقر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقسم نه ذكا فضل كما <\|vsep\|> أقسم بالله أبو حفص عمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> حثحثها أجوبة نياقها <\|vsep\|> ما مسها من نقب ولا دبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقلامه كم خفرت من ذمَّة <\|vsep\|> في سيرها الذات دل وخفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> بحر علوم ما لها من ساحل <\|vsep\|> قد غشى الدنيا وأهليها غمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترى العقول العشر في تياره <\|vsep\|> من غرق طول المدى على حذر </\|bsep\|> <\|bsep\|> منت بالله وأيقنت بمن <\|vsep\|> في فضله من شك بالله كفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يغنيك عمن غاب من أفاضل <\|vsep\|> ن كنت تبغي الفضل منه ما حضر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "عـلقـتـه شـادنـا غـريرا", "فـزادنـي حسنه اغترارا", "وقـد تـعـشـقـتـه صـغـيرا", "وكنت لا أعشق الصغارا", "أعـادنـي سـقـم نـاظـريه", "فـخـفت من ردٍّ ما أعارا", "وغــاب عــنـي بـه شـعـور", "فـاسـتشعرت نفسه حذارا", "يـسـفـر عـن وجه مستنير", "لم يخش من بدره سرارا", "وفـجـر صبح الجبين منه", "يـردٌّ جـنح الدجا نهارا", "لم أر من قبل ذاك ماء", "لم يطف من مهجة أوارا", "ولاحتراق القلوب ياما", "أضرم فيه الحياء نارا", "أفـديـه مـن شـادن شرود", "فـرًّ فـلم أسـتـطع قرارا", "فـكـيف أرجو الدنوَّ ممن", "حكى غزال الفلا نفارا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72487	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> علقته شادنا غريرا <\|vsep\|> فزادني حسنه اغترارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد تعشقته صغيرا <\|vsep\|> وكنت لا أعشق الصغارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعادني سقم ناظريه <\|vsep\|> فخفت من ردٍّ ما أعارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغاب عني به شعور <\|vsep\|> فاستشعرت نفسه حذارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يسفر عن وجه مستنير <\|vsep\|> لم يخش من بدره سرارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفجر صبح الجبين منه <\|vsep\|> يردٌّ جنح الدجا نهارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم أر من قبل ذاك ماء <\|vsep\|> لم يطف من مهجة أوارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولاحتراق القلوب ياما <\|vsep\|> أضرم فيه الحياء نارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أفديه من شادن شرود <\|vsep\|> فرًّ فلم أستطع قرارا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يـا مـن تـولع بـالخسيس الارذل", "وسها عن العلق النفيس الافضل", "إن كـنـت تـخـشى حط نفسك من عل", "كـمـل حـقـيـقـتـك التـي لم تكمل", "والجسم دعه في الحضيض الأسفل", "تـنـفـك عـن تـهـذيـبـها متوانيا", "وبـمـا يؤل إلى البلى متلاهيا", "أذهبت نفسك في اقتنائك فانيا", "أتـكـمـل الفـانـي وتـترك باقيا", "هـمـلا وأنـت بـأمـره لم تـحـفـل", "فـهـي المـليـكة والوجود أيالة", "ولهـا إطـاعـة مـا حـواه مـحالة", "فـاسـتـعـمـلنـه لا عـرتـك ملالة", "فـالجـسـم للنـفـس النـفيسة آلة", "ومـتـى ارتـمـى فـي حـفرة منحطة", "يـفـنـى وتـبـقـى دائما في غبطة", "أو شــقـوة ونـدامـة لا تـنـجـلي", "دبـرتـه مـن قـبـل مـا استخدمته", "وهــو المــؤخــر رتــبـة قـدَّمـتـه", "يـا ليـت مـا عـمـرت مـنه هدمته", "أعـطـيـت جـسـمـك خـادمـا فخدمته", "أتــمـلك المـفـضـول رق الافـضـل", "فـأربـأ بـنـفـسـك من تهاويلاته", "قـبـل انـتـزاعـك مـن سرابيلاته", "فـهـو الضـعـيـف قـوى على علاته", "شــرك كـثـيـف أنـت فـي حـبـلاتـه", "مـا دام يـمـكـنـك الخـلاص فعجل", "وإن أسـتـطـعـت فـشـدًّ رحـل تـرحل", "عــن مــنــزل مــتــهــيــء لتـنـزل", "وإنـزل مـن العليا بدارة جلجل", "مـن يـسـتـطـيـع بلوغ أعلى منزل", "مـا بـاله يـرضـى بـأدنـى مـنـزل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72483	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> يا من تولع بالخسيس الارذل <\|vsep\|> وسها عن العلق النفيس الافضل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن كنت تخشى حط نفسك من عل <\|vsep\|> كمل حقيقتك التي لم تكمل </\|bsep\|> <\|bsep\|> والجسم دعه في الحضيض الأسفل <\|vsep\|> تنفك عن تهذيبها متوانيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبما يؤل لى البلى متلاهيا <\|vsep\|> أذهبت نفسك في اقتنائك فانيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتكمل الفاني وتترك باقيا <\|vsep\|> هملا وأنت بأمره لم تحفل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهي المليكة والوجود أيالة <\|vsep\|> ولها طاعة ما حواه محالة </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاستعملنه لا عرتك ملالة <\|vsep\|> فالجسم للنفس النفيسة لة </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومتى ارتمى في حفرة منحطة <\|vsep\|> يفنى وتبقى دائما في غبطة </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو شقوة وندامة لا تنجلي <\|vsep\|> دبرته من قبل ما استخدمته </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو المؤخر رتبة قدَّمته <\|vsep\|> يا ليت ما عمرت منه هدمته </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعطيت جسمك خادما فخدمته <\|vsep\|> أتملك المفضول رق الافضل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأربأ بنفسك من تهاويلاته <\|vsep\|> قبل انتزاعك من سرابيلاته </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهو الضعيف قوى على علاته <\|vsep\|> شرك كثيف أنت في حبلاته </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما دام يمكنك الخلاص فعجل <\|vsep\|> ون أستطعت فشدًّ رحل ترحل </\|bsep\|> <\|bsep\|> عن منزل متهيء لتنزل <\|vsep\|> ونزل من العليا بدارة جلجل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "للمــعــانـي عـلى ذبـالة مـصـبـا", "ح اقـتـراحـي تـهـافـت كـالفـراش", "قـد أحـالت نـفـوسـهـا حيث سالت", "كــلمــاتــي مــطــرَّزات الحـواشـي", "فــهــي حـور مـقـصـورة بـخـيـامـي", "وكـلامـي مـرخ عـليـهـا الغواشي", "ودواتـــي نـــضـــاخـــة بـــمـــداد", "مــنــه فـي عـيـنـهـنَّ بـعـض رشـاش", "مـنـتـش مـن سـلافـهـا راح فـكري", "وعـجـيـب فـي منتشي الفكر ناشي", "إن يـكـن بابنة الدنان انتعاش", "للنـدامـى فـبـالمعاني انتعاشي", "قــلمـي قـيـصـر المـهـارق يـلفـى", "داخـلا مـنـه تـحت حكم النجاشي", "رب مــلك مــن المــعــانـي حـواه", "وهو في خدمتي على الرأس ماشي", "كــم تــوشــت بــه صــحــائف مـجـد", "هــكـذا فـيـلزخـرف القـول واشـي", "فــيــراعــي بــذات خــال طـروسـي", "بـعـصـا كـم سـاق مـنها المواشي", "فــإذا مــا تــعــطــشـت لارتـواء", "بــلَّ أنــبــوبــه غـليـل العـطـاش", "صــور فــي هــيـاكـل مـن بـيـانـي", "للمـعـانـي تـزهـو بـحسن انتقاش", "تـبـر شـعـري مـحـكـه نـقـد فـكري", "هـل تـرى فـيـه وصـمـة الاغتشاش", "ثــبــت جـاشـي مـجـرَّد مـن تـبـيـر", "مــن ثــبـيـر مـجـرَّد ثـبـت جـاشـي", "كـــل طـــود إذا تــجــلى عــليــه", "شــرفــي عــنــده يــرى مــتـلاشـي", "كـل شـيء ما فيه شيء يروق الع", "يــن فــي حـسـنـه بـعـيـنـي لاشـي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72479	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> ش <\|psep\|> <\|bsep\|> للمعاني على ذبالة مصبا <\|vsep\|> ح اقتراحي تهافت كالفراش </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد أحالت نفوسها حيث سالت <\|vsep\|> كلماتي مطرَّزات الحواشي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهي حور مقصورة بخيامي <\|vsep\|> وكلامي مرخ عليها الغواشي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودواتي نضاخة بمداد <\|vsep\|> منه في عينهنَّ بعض رشاش </\|bsep\|> <\|bsep\|> منتش من سلافها راح فكري <\|vsep\|> وعجيب في منتشي الفكر ناشي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن يكن بابنة الدنان انتعاش <\|vsep\|> للندامى فبالمعاني انتعاشي </\|bsep\|> <\|bsep\|> قلمي قيصر المهارق يلفى <\|vsep\|> داخلا منه تحت حكم النجاشي </\|bsep\|> <\|bsep\|> رب ملك من المعاني حواه <\|vsep\|> وهو في خدمتي على الرأس ماشي </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم توشت به صحائف مجد <\|vsep\|> هكذا فيلزخرف القول واشي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيراعي بذات خال طروسي <\|vsep\|> بعصا كم ساق منها المواشي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذا ما تعطشت لارتواء <\|vsep\|> بلَّ أنبوبه غليل العطاش </\|bsep\|> <\|bsep\|> صور في هياكل من بياني <\|vsep\|> للمعاني تزهو بحسن انتقاش </\|bsep\|> <\|bsep\|> تبر شعري محكه نقد فكري <\|vsep\|> هل ترى فيه وصمة الاغتشاش </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثبت جاشي مجرَّد من تبير <\|vsep\|> من ثبير مجرَّد ثبت جاشي </\|bsep\|> <\|bsep\|> كل طود ذا تجلى عليه <\|vsep\|> شرفي عنده يرى متلاشي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "فــخــتــمــت فــي عــقــود الدرِّ", "أنـمـل أيـدي العـقـول العـشر", "بــهــا أشــارت لمـرمـى فـكـري", "ومــن مــعـانـي غـوانـي شـعـري", "تـــوشـــحــت فــي وشــاح الرود", "منها المعاني انبرت أرواحا", "لهــا بــيـانـي غـدا أشـبـاحـا", "ومـــذ أدارت لنـــا أقــداحــا", "بـنـا نـهـار التـصـابـي صـاحا", "فـامـتـلأ الكـون بـالتـغـريـد", "أبــدت لنـا مـن خـلال الكـاس", "مــا هـو أسـنـى مـن النـبـراس", "فــخــلتــهــا فـي يـد الشـمـاس", "شـــمـــس نــهــار بــدت للنــاس", "فـــكـــبــرت مــلة التــوحــيــد", "مـفـقـودهـا إذ حكى المنقودا", "جــعــلت وهــمــي لهـا راقـودا", "لم أدر كـيـفـا لهـا مـحـدودا", "مــعــدومــهـا عـلم المـوجـودا", "مـــن عـــدم عـــلة المـــوجــود", "فــمــن رأى الزق والصــهـبـاء", "كـمـن رأى الغـول والعـنـقـاء", "قــد قــلدت حـليـهـا الجـوزاء", "وعــلمــت غــنــجــهــا أســمــاء", "فــأثــرت فــي قــوى الجـلمـود", "قــد يــتــراءى لعـيـن الرائي", "مــن فــوقــهــا زيـبـق الآراء", "حــــكــــت بـــورى وفـــي ارواء", "جـــذوة نـــار ثــوت فــي مــاء", "فــألقــت الوهــم فــي اخــدود", "فـي العـدم المحض كانت قبلا", "والآن بــالزعـم أبـدت شـكـلا", "عـن جـمـع الدنِّ مـنـهـا شـمـلا", "فــلبــة الكـاس مـنـهـا عـطـلى", "تــرى وكــم عــاطــل مــن جـيـد", "كـم ذقـت مـنـهـا زلالا صـافي", "يــحــكــي بــرقـراقـه أوصـافـي", "أمــا تــرى أعــيــن الانـصـاف", "تـسـلسـل المـجـد مـن أعـطـافي", "فــي حــوض اســلافـي المـورود", "تــبــدو بـأقـداحـهـا للسـاقـي", "كـالنـور فـي بـؤبـؤ الاحـداق", "تـــظـــنَّ مـــن شـــدة الاحــراق", "مــعــصــورة مـن لظـى أشـواقـي", "لرشــف راح اللمــى المـبـرود", "لمـا انـجـلت مـن فم الأبريق", "تـحـكـي بـقـرطـاسـه تـنـمـيـقـي", "شــقــت قــمـيـص الدجـا للزيـق", "فــهــي عــلى راحـة البـطـريـق", "ووجــنــة الكــاس كــالتـوريـد", "فـــمـــا حـــلت قـــط إلا مــرَّت", "تـلك الليـالي التـي قـد مرَّت", "بــنــا خـيـول التـصـابـي فـرت", "بــأثــرهــا مــا إليــنـا كـرَّت", "وهــــذه عــــادة المــــطــــرود", "فـي الحـي كـم أنـعشت من ميت", "ولا أنـتـعـاش الضـيا بالزيت", "دعــنــي مــن قــول كـيـت كـيـت", "مــن دم أعــداء أهــل البـيـت", "تــرشــف لا مـن دم العـنـقـود", "مـــواســـم للهــوى فــي نــجــد", "كــانــت طـرازا لبـرد المـجـد", "لقـد كـوتـه النـوى فـي أيـدي", "وانـهـال مـن سـلكـه كـالعـقـد", "إذا اسـلمـتـه إلى التـبـديـد", "نــجــد وهـل نـجـد إلا مـغـنـى", "تـقـضـي اللبـانـات فـيه لبنى", "كـم قـد حـوى ذات عـيـن وسـنا", "كــانـت بـأم الدواهـي تـكـنـى", "وتــنــتــمــي لليــالي الســود" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72475	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> فختمت في عقود الدرِّ <\|vsep\|> أنمل أيدي العقول العشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> بها أشارت لمرمى فكري <\|vsep\|> ومن معاني غواني شعري </\|bsep\|> <\|bsep\|> توشحت في وشاح الرود <\|vsep\|> منها المعاني انبرت أرواحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لها بياني غدا أشباحا <\|vsep\|> ومذ أدارت لنا أقداحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بنا نهار التصابي صاحا <\|vsep\|> فامتلأ الكون بالتغريد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبدت لنا من خلال الكاس <\|vsep\|> ما هو أسنى من النبراس </\|bsep\|> <\|bsep\|> فخلتها في يد الشماس <\|vsep\|> شمس نهار بدت للناس </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكبرت ملة التوحيد <\|vsep\|> مفقودها ذ حكى المنقودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جعلت وهمي لها راقودا <\|vsep\|> لم أدر كيفا لها محدودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> معدومها علم الموجودا <\|vsep\|> من عدم علة الموجود </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن رأى الزق والصهباء <\|vsep\|> كمن رأى الغول والعنقاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد قلدت حليها الجوزاء <\|vsep\|> وعلمت غنجها أسماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأثرت في قوى الجلمود <\|vsep\|> قد يتراءى لعين الرائي </\|bsep\|> <\|bsep\|> من فوقها زيبق الراء <\|vsep\|> حكت بورى وفي ارواء </\|bsep\|> <\|bsep\|> جذوة نار ثوت في ماء <\|vsep\|> فألقت الوهم في اخدود </\|bsep\|> <\|bsep\|> في العدم المحض كانت قبلا <\|vsep\|> والن بالزعم أبدت شكلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عن جمع الدنِّ منها شملا <\|vsep\|> فلبة الكاس منها عطلى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترى وكم عاطل من جيد <\|vsep\|> كم ذقت منها زلالا صافي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يحكي برقراقه أوصافي <\|vsep\|> أما ترى أعين الانصاف </\|bsep\|> <\|bsep\|> تسلسل المجد من أعطافي <\|vsep\|> في حوض اسلافي المورود </\|bsep\|> <\|bsep\|> تبدو بأقداحها للساقي <\|vsep\|> كالنور في بؤبؤ الاحداق </\|bsep\|> <\|bsep\|> تظنَّ من شدة الاحراق <\|vsep\|> معصورة من لظى أشواقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لرشف راح اللمى المبرود <\|vsep\|> لما انجلت من فم الأبريق </\|bsep\|> <\|bsep\|> تحكي بقرطاسه تنميقي <\|vsep\|> شقت قميص الدجا للزيق </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهي على راحة البطريق <\|vsep\|> ووجنة الكاس كالتوريد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما حلت قط لا مرَّت <\|vsep\|> تلك الليالي التي قد مرَّت </\|bsep\|> <\|bsep\|> بنا خيول التصابي فرت <\|vsep\|> بأثرها ما لينا كرَّت </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهذه عادة المطرود <\|vsep\|> في الحي كم أنعشت من ميت </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا أنتعاش الضيا بالزيت <\|vsep\|> دعني من قول كيت كيت </\|bsep\|> <\|bsep\|> من دم أعداء أهل البيت <\|vsep\|> ترشف لا من دم العنقود </\|bsep\|> <\|bsep\|> مواسم للهوى في نجد <\|vsep\|> كانت طرازا لبرد المجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد كوته النوى في أيدي <\|vsep\|> وانهال من سلكه كالعقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا اسلمته لى التبديد <\|vsep\|> نجد وهل نجد لا مغنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> تقضي اللبانات فيه لبنى <\|vsep\|> كم قد حوى ذات عين وسنا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لمـجـدي حـمـى لا يـنـبت اللؤم روضه", "ولا وطــنــت فـي أخـمـص اللؤم أرضـه", "فــقــلت وفــضــفــاضـي تـسـلسـل حـوضـه", "إذا المرء لم يدنس من اللؤم عرضه", "فـــكـــل رداء يـــرتـــديـــه جـــمــيــل", "ولي نـفـس حـرٍّ تـمـنـع العـيـن نومها", "وتـعـتـاد عـمـا يـوجـب الذم صـومـهـا", "وليـس الفـتـى إلا مـن اعتاد لومها", "وان هـو لم يـحمل على النفس ضيمها", "فــليــس إلى حــســن الثــنـاء سـبـيـل", "لنـا مـن عـدي مـا نـكـيـد الاعـاديا", "بـه مـن فـخـار أو نـفـيـد المـواليا", "فـكـم قـائل فـي غـيـرنـا راح هـاذيا", "وقـــائلة مـــا بــال أســرة عــاديــا", "تـــنـــازى وفـــيـــهــا قــلة وخــمــول", "يــعــدَّ بــألف مــن شــيــوخ وليــدنــا", "أجـل وبـمـن تـحـت السـمـوات صـيـدنـا", "ومــن جــهــلت أن الانــام عـبـيـدنـا", "تــعــيــرنــا أنــا قــليــل عــديـدنـا", "فـــقـــلت لهـــا ان الكـــرام قــليــل", "لئن نـــزرت أعـــدادنــا فــنــزارنــا", "حـبـنـا بـمـا تـحمي به الجار دارنا", "فــعــز عــلى كــل البـرايـا جـوارنـا", "ومــا ضــرنــا أنــا قــليــل وجـارنـا", "عــزيــز وجــار الاكــثــيــريـن ذليـل", "بــقــايـا سـيـوف سـاعـد الجـد سـلنـا", "ومـن جـفـن عـيـن العـز جـرِّد نـصـلنـا", "لقـد عـز شـيـخ أورث المـجـد طـفـلنا", "ومـا ذل مـن كـانـت بـقـايـاه مـثلنا", "شـــبـــاب تــســامــى للعــلا وكــهــول", "نــجــيـر ثـبـيـرا مـن ثـبـور يـضـيـره", "ومــمــا لديــنــا مــن حـلوم نـعـيـره", "كـفـى الاوج فـخـرا أن نـقـول نظيره", "لنــا جــبــل يــحــتــله مــن يــجـيـره", "مــنــيــع يــرد الطــرف وهــو كــليــل", "أنــوق المــعــالي قــد تـمـهـد وكـره", "عــليــه ونــســر الفــخـر طـاب مـقـره", "عـقـوق مـن الاعـلام مـا شـاع غـيـره", "هـو الابـلق الفـرد الذي سـار ذكره", "يـــعـــز عـــلى مـــن رامـــه ويـــطــول", "قـبـاب السـمـوات العـلى مـن هـضـابه", "تــعــد ومــجـرى نـهـرهـا مـع شـعـابـه", "فـــيـــا لأشـــم مـــع عــلو جــنــابــه", "رســا أصــله تـحـت الثـرى وسـمـا بـه", "إلى النــجــم فــرع لايــنــال طـويـل", "سـوانـا يعاف القتل في العيش رغبة", "ويــزداد مــنـا حـيـث نـغـشـاه رهـبـة", "أن حـــليـــه الزاهــي نــعــطــل لبــة", "وإِنــا لقــوم لا نــرى القـتـل سـبـة", "إذا مــــا رأتــــه عــــامـــر وســـلول", "نـحـب المـنـايـا وهـي تـخـشى وصالنا", "وتــكــرهــهــا قــوم تــهــاب نـزالنـا", "فـهـا نـحـن لا عشنا ثوى إن أهالنا", "يــقــرَّب حــب المــوت آجــالنــا لنــا", "وتـــكـــرهـــه آجـــالهـــم فـــتـــطـــول", "فــكــم للعــدا جــمـع لتـفـريـق صـفـه", "دعـى الضـرب مـنـا الألف صفرا بكفه", "وكــم عــاش مــنـا راغـم أنـف حـتـفـه", "ومــا مــات مــنـا واحـد حـتـف أنـفـه", "ولا طــلَّ مــنــا حــيــث كــنـا قـتـيـل", "ونـحـن إذا مـا النـاب أبدت ضروسنا", "وضـاحـك بـالسـيـف الثـغـور عـبـوسـنا", "كـمـا قـد أسـالت مـن لعـاب شـمـوسنا", "تــسـيـل عـلى حـد الطـبـات نـفـوسـنـا", "وليــســت عــلى غـيـر الزبـات تـسـيـل", "نـعـم حـجـر إسـمـاعيل قد كان حجرنا", "وخــنــدف كــانـت زوج اليـاس ظـئرنـا", "وإنــا بــمــن صـفـى لمـن حـج بـرئنـا", "صــفــونــا فـلم نـكـدر وأخـلص سـرنـا", "انـــاث أطـــابــت حــمــلنــا وفــحــول", "أقــمــنـا بـأصـلاب الاكـارم أزمـنـا", "وفـي أطـهـر الارحـام وقـتـا مـعـينا", "وفــي ســبــب عــال ومــن ســبــب دنــا", "عــلونـا إلى خـيـر الظـهـور وحـطـنـا", "لوقـــت إلى خـــيــر البــطــون نــزول", "غــمــائم جــود صــعـدت مـن عـبـابـنـا", "فـصـوَّبـهـا صـوب الحـيـا مـن سـحـابنا", "فـلا تـعـتـجـب مـن سيبنا وانصبابنا", "فـنـحـن كـمـاء المـزن من في نصابنا", "كــهــام ولا فــيــنــا يــعــد بــخـيـل", "بــفــرق ليــاليــنــا هــلال عــلوَّنــا", "غـدا مـبـدرا يـبني العدا من نمونا", "فــأعــوامــنــا مــوســومــة بـسـمـوَّنـا", "وأيــامــنــا مــشــهــورة فــي عـدونـا", "لهــــا غـــرر مـــعـــلومـــة وحـــجـــول", "ظــبــي وقــنــى قـد مـزقـت كـل فـيـلق", "وخــاطـت مـن الآفـاق سـاقـا بـمـفـرق", "فــأرمــاحـنـا كـم فـرَّجـت ضـيـق مـأزق", "وأســيــافــنــا فــي كـل غـرب ومـشـرق", "بــهــا مــن قــراع الدارعــيـن فـلول", "قــبــائل شـتـى قـد أبـيـحـت رجـالهـا", "لنـا والمـلوك الصـيـد دان قـذالهـا", "فـنـحـن سـيـوف الله طـبـعـا خـلالهـا", "مـــعـــوَّدة ان لا تـــســـلَّ نــصــالهــا", "فــتــغــمــد حــتــى يــسـتـبـاح قـتـيـل", "إذا فــاه مــنــا مـصـقـع قـلَّ نـولهـم", "بــفــصـل خـطـاب فـيـه يـبـطـل حـولهـم", "نــقــرٍّ إذا شــئنــا ونــثـبـت طـولهـم", "ونـنـكـر إن شـئنا على الناس قولهم", "ولا يــنــكــرون القــول حـيـن نـقـول", "ومــواقــدنــا مــن فــوق شــمٍّ شـواهـق", "تــلوح كــتــيــجــان زهــت بــمــفــارق", "فــمــا حــمــدت قــوم ســوانـا بـلائق", "ولا خـــمـــدت نــار لنــا دون طــارق", "ولا ذمَّنــا فــي النــازليــن نــزيــل", "لســان لنــا بــيـن المـلا ولنـا يـد", "لقـــول وفـــعـــل كـــل عــضــو مــؤيــد", "كــواكــب مــجــد نــحـن والكـل فـرقـد", "إذا ســيــد مــنــا خــلا قــام ســيــد", "قـــؤل بـــمــا قــال الكــرام فــعــول", "تــقــاس بــنــا هـيـهـات عـاد وجـرهـم", "ومــا هـم لدى المـقـيـاس إلا تـوهـم", "فـإن كـنـت مـمـن عـنـده الفـرق مبهم", "سـلي إن جـهـلت النـاس عـنـا وعنهمو", "فــــليــــس ســــواء عــــالم وجـــهـــول", "زويـنـا سـلولا عـن مـسـاحـة نـومـهـم", "فـطـار مـع الأرواح عـن سـطـح أطـمـم", "لئن دار قــوم حــول مــحــور لومـهـم", "فــإن بــنــي الديـان قـطـب لقـومـهـم", "تــــدور رحــــاهـــم حـــوله وتـــجـــول" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72471	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> لمجدي حمى لا ينبت اللؤم روضه <\|vsep\|> ولا وطنت في أخمص اللؤم أرضه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقلت وفضفاضي تسلسل حوضه <\|vsep\|> ذا المرء لم يدنس من اللؤم عرضه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكل رداء يرتديه جميل <\|vsep\|> ولي نفس حرٍّ تمنع العين نومها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتعتاد عما يوجب الذم صومها <\|vsep\|> وليس الفتى لا من اعتاد لومها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وان هو لم يحمل على النفس ضيمها <\|vsep\|> فليس لى حسن الثناء سبيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لنا من عدي ما نكيد الاعاديا <\|vsep\|> به من فخار أو نفيد المواليا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكم قائل في غيرنا راح هاذيا <\|vsep\|> وقائلة ما بال أسرة عاديا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تنازى وفيها قلة وخمول <\|vsep\|> يعدَّ بألف من شيوخ وليدنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أجل وبمن تحت السموات صيدنا <\|vsep\|> ومن جهلت أن الانام عبيدنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تعيرنا أنا قليل عديدنا <\|vsep\|> فقلت لها ان الكرام قليل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لئن نزرت أعدادنا فنزارنا <\|vsep\|> حبنا بما تحمي به الجار دارنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعز على كل البرايا جوارنا <\|vsep\|> وما ضرنا أنا قليل وجارنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عزيز وجار الاكثيرين ذليل <\|vsep\|> بقايا سيوف ساعد الجد سلنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن جفن عين العز جرِّد نصلنا <\|vsep\|> لقد عز شيخ أورث المجد طفلنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما ذل من كانت بقاياه مثلنا <\|vsep\|> شباب تسامى للعلا وكهول </\|bsep\|> <\|bsep\|> نجير ثبيرا من ثبور يضيره <\|vsep\|> ومما لدينا من حلوم نعيره </\|bsep\|> <\|bsep\|> كفى الاوج فخرا أن نقول نظيره <\|vsep\|> لنا جبل يحتله من يجيره </\|bsep\|> <\|bsep\|> منيع يرد الطرف وهو كليل <\|vsep\|> أنوق المعالي قد تمهد وكره </\|bsep\|> <\|bsep\|> عليه ونسر الفخر طاب مقره <\|vsep\|> عقوق من الاعلام ما شاع غيره </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو الابلق الفرد الذي سار ذكره <\|vsep\|> يعز على من رامه ويطول </\|bsep\|> <\|bsep\|> قباب السموات العلى من هضابه <\|vsep\|> تعد ومجرى نهرها مع شعابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا لأشم مع علو جنابه <\|vsep\|> رسا أصله تحت الثرى وسما به </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى النجم فرع لاينال طويل <\|vsep\|> سوانا يعاف القتل في العيش رغبة </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويزداد منا حيث نغشاه رهبة <\|vsep\|> أن حليه الزاهي نعطل لبة </\|bsep\|> <\|bsep\|> وِنا لقوم لا نرى القتل سبة <\|vsep\|> ذا ما رأته عامر وسلول </\|bsep\|> <\|bsep\|> نحب المنايا وهي تخشى وصالنا <\|vsep\|> وتكرهها قوم تهاب نزالنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فها نحن لا عشنا ثوى ن أهالنا <\|vsep\|> يقرَّب حب الموت جالنا لنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتكرهه جالهم فتطول <\|vsep\|> فكم للعدا جمع لتفريق صفه </\|bsep\|> <\|bsep\|> دعى الضرب منا الألف صفرا بكفه <\|vsep\|> وكم عاش منا راغم أنف حتفه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما مات منا واحد حتف أنفه <\|vsep\|> ولا طلَّ منا حيث كنا قتيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونحن ذا ما الناب أبدت ضروسنا <\|vsep\|> وضاحك بالسيف الثغور عبوسنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كما قد أسالت من لعاب شموسنا <\|vsep\|> تسيل على حد الطبات نفوسنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليست على غير الزبات تسيل <\|vsep\|> نعم حجر سماعيل قد كان حجرنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخندف كانت زوج الياس ظئرنا <\|vsep\|> ونا بمن صفى لمن حج برئنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> صفونا فلم نكدر وأخلص سرنا <\|vsep\|> اناث أطابت حملنا وفحول </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقمنا بأصلاب الاكارم أزمنا <\|vsep\|> وفي أطهر الارحام وقتا معينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي سبب عال ومن سبب دنا <\|vsep\|> علونا لى خير الظهور وحطنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لوقت لى خير البطون نزول <\|vsep\|> غمائم جود صعدت من عبابنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فصوَّبها صوب الحيا من سحابنا <\|vsep\|> فلا تعتجب من سيبنا وانصبابنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنحن كماء المزن من في نصابنا <\|vsep\|> كهام ولا فينا يعد بخيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> بفرق ليالينا هلال علوَّنا <\|vsep\|> غدا مبدرا يبني العدا من نمونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأعوامنا موسومة بسموَّنا <\|vsep\|> وأيامنا مشهورة في عدونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لها غرر معلومة وحجول <\|vsep\|> ظبي وقنى قد مزقت كل فيلق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخاطت من الفاق ساقا بمفرق <\|vsep\|> فأرماحنا كم فرَّجت ضيق مأزق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأسيافنا في كل غرب ومشرق <\|vsep\|> بها من قراع الدارعين فلول </\|bsep\|> <\|bsep\|> قبائل شتى قد أبيحت رجالها <\|vsep\|> لنا والملوك الصيد دان قذالها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنحن سيوف الله طبعا خلالها <\|vsep\|> معوَّدة ان لا تسلَّ نصالها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتغمد حتى يستباح قتيل <\|vsep\|> ذا فاه منا مصقع قلَّ نولهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> بفصل خطاب فيه يبطل حولهم <\|vsep\|> نقرٍّ ذا شئنا ونثبت طولهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وننكر ن شئنا على الناس قولهم <\|vsep\|> ولا ينكرون القول حين نقول </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومواقدنا من فوق شمٍّ شواهق <\|vsep\|> تلوح كتيجان زهت بمفارق </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما حمدت قوم سوانا بلائق <\|vsep\|> ولا خمدت نار لنا دون طارق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا ذمَّنا في النازلين نزيل <\|vsep\|> لسان لنا بين الملا ولنا يد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقول وفعل كل عضو مؤيد <\|vsep\|> كواكب مجد نحن والكل فرقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا سيد منا خلا قام سيد <\|vsep\|> قؤل بما قال الكرام فعول </\|bsep\|> <\|bsep\|> تقاس بنا هيهات عاد وجرهم <\|vsep\|> وما هم لدى المقياس لا توهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن كنت ممن عنده الفرق مبهم <\|vsep\|> سلي ن جهلت الناس عنا وعنهمو </\|bsep\|> <\|bsep\|> فليس سواء عالم وجهول <\|vsep\|> زوينا سلولا عن مساحة نومهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فطار مع الأرواح عن سطح أطمم <\|vsep\|> لئن دار قوم حول محور لومهم </\|bsep\|> </\|psep\|>

Subsets and Splits

No community queries yet

The top public SQL queries from the community will appear here once available.