Datasets:

Zaid
/

ashaar_dataset

Dataset card Data Studio Files Files and versions Community

Split (1)

train · 136k rows

poem title stringlengths 3 49 ⌀	poem meter stringclasses 16 values	poem verses sequence	poem theme stringclasses 18 values	poem url stringlengths 35 346 ⌀	poet name stringlengths 1 44	poet description stringlengths 57 3.11k ⌀	poet url stringlengths 38 58 ⌀	poet era stringclasses 14 values	poet location stringclasses 20 values	poem description list	poem language type stringclasses 1 value	text stringlengths 78 553k
null	السريع	[ "لله تــحــبــيــر وتــنــمــيــق", "فــيـه مـن الاسـرار تـدقـيـق", "لخـيـر سـفـر مـسـفـر قـد غدا", "مـنـه لذي العـرفـان تـحـقيق", "قــد ربــحـت فـيـه تـجـاراتـه", "إذ بــالهـدى قـامـت له سـوق", "مــتــسـقـا لاح عـلى لبـة ال", "أفـكـار مـن فـحـواه تـنـسـيق", "له عـلى فـرق جـبـيـن العـلا", "وهــامــهــا جــمــع وتــفـريـق", "مــاحــفـف السـيـر بـه نـاظـر", "إلا وعـــنـــه نــدَّ تــعــويــق", "تــبـرك فـي أعـتـاب أبـوابـه", "مـن ركـب أبـكـار النهى نوق", "طـريـقـه الواضـح للمـقـتـفـى", "مـنـه سـبـيـل الرشـد مـطـروق", "مــن فــرح يــبــدو لأوراقــه", "إذا بــه نــغــمــت تــصــفـيـق", "مــنــه جــنـانـي ولسـان لقـد", "حـــيَّر مـــفـــهـــوم ومــنــطــق", "عــطــارد إذ بــحـلاه ازدهـى", "وتـــاه مـــنــه غــار عــيــوق", "كــم فــلك دار عــلى نــايــه", "مــنــه إذا مـا نـفـخ البـوق", "يــصــعــد الأرواح فـي وقـده", "بـالوجـد نـارا فـهـو انـبيق", "كـم حـار فـي خـطـبـتـه مـصقع", "وحــاز بــالأبــواب مـنـطـيـق", "وكــم لذي جــهــل بــالفـاظـه", "لم يـدر مـا مـعـنـاه تـشديق", "في قلم المولى النيازي له", "فـي صـفـحـة الافـلاك تـعليق", "جــداول التــبــر بــأطـرافـه", "قــد أحــدقــت فــهـي له مـوق", "يــلوح للعــيــن عــلى جــلده", "غــديــر ســحــر وهــو مـهـروق", "ان رمـقـته الشمس في عينها", "مــال عــلى أشــداقــهـا ريـق", "ن جــلد لم يــبــق لليــل إذ", "لاح فــأودى فــيــه تــمـزيـق", "مـن غـيـر تـفكيك غدا يزدرى", "مـن ذاك بـالافـلاك تـلصـيـق", "أذاك تـــابـــوت بــه أدرجــت", "ســكــيــنــة أم ذاك صــنــدوق", "حوى من الاسرار ما قد حوى", "فـهـو عـلى الاسـرار مـطـبوق", "وفي يد الرحمن عن منكر ال", "أســرار مــقــفــول ومــغــلوق", "والفـجـر مـن صـفحته أن بدت", "للذيـل مـنـه انـمـعـط الزيق", "بـشـرى أمـيـر الامراء الذي", "له عــلى الاقــران تــفـويـق", "ومـن بـه البـصـرة قد أبصرت", "بـعـد العـمـى وازداد تحديق", "بـالمـثـنـويَّ المـعـنوي الذي", "بـــه لاهـــل الله تــصــديــق", "فـي حـلبـة الفـضل فلا مثله", "كــلا ولا مــثــلك مــســبــوق", "مـا شـاقه لو لم يكن لائقا", "بــه إلى عــليــاك تــشــويــق", "كـان مـن المـخـتار في غاره", "يــدرس فــي مــعــنــاه صـدِّيـق", "فـجـاء مـولانـا بـه مـخـبـرا", "فــهــو مـن المـلهـم تـوفـيـق", "فـانـبـهـرت فيه عقول الورى", "فـالكـل مـنـه العـقـل موثوق", "فـاشـرح بـه صـدرا وسـرِّح بـه", "طـرفـا فـمـا فـي وسـعـه ضـيق", "كـاتـبـه الحـبـر بـتـحـبـيـره", "قـال لأقـلام العـلا ليـقوا", "مـن عـمـره فـي كـل بـيت قضى", "شـطـرا وعـنـدي ذاك تـحـقـيـق", "فـامـلأ بـه صـدرك مـن حـكمة", "وغـص فـكـم فـي ذاك تـعـمـيـق", "ولا تــعـر سـمـعـا إلى لائم", "فـــإن مـــن لامـــك زنـــديــق", "كـمـا جـاثـليق بسناه اهتدى", "وانــقـاد للايـمـان بـطـريـق", "فــي طــيــه لله عــشــق زهــا", "كـالروض مـنـه النـشر منشوق", "نــاديــت إذ حــرَّرتـه أرِّخـوا", "أحــرز عــشــق الله مــعـشـوق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72467	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_0\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> لله تحبير وتنميق <\|vsep\|> فيه من الاسرار تدقيق </\|bsep\|> <\|bsep\|> لخير سفر مسفر قد غدا <\|vsep\|> منه لذي العرفان تحقيق </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد ربحت فيه تجاراته <\|vsep\|> ذ بالهدى قامت له سوق </\|bsep\|> <\|bsep\|> متسقا لاح على لبة ال <\|vsep\|> أفكار من فحواه تنسيق </\|bsep\|> <\|bsep\|> له على فرق جبين العلا <\|vsep\|> وهامها جمع وتفريق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ماحفف السير به ناظر <\|vsep\|> لا وعنه ندَّ تعويق </\|bsep\|> <\|bsep\|> تبرك في أعتاب أبوابه <\|vsep\|> من ركب أبكار النهى نوق </\|bsep\|> <\|bsep\|> طريقه الواضح للمقتفى <\|vsep\|> منه سبيل الرشد مطروق </\|bsep\|> <\|bsep\|> من فرح يبدو لأوراقه <\|vsep\|> ذا به نغمت تصفيق </\|bsep\|> <\|bsep\|> منه جناني ولسان لقد <\|vsep\|> حيَّر مفهوم ومنطق </\|bsep\|> <\|bsep\|> عطارد ذ بحلاه ازدهى <\|vsep\|> وتاه منه غار عيوق </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم فلك دار على نايه <\|vsep\|> منه ذا ما نفخ البوق </\|bsep\|> <\|bsep\|> يصعد الأرواح في وقده <\|vsep\|> بالوجد نارا فهو انبيق </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم حار في خطبته مصقع <\|vsep\|> وحاز بالأبواب منطيق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم لذي جهل بالفاظه <\|vsep\|> لم يدر ما معناه تشديق </\|bsep\|> <\|bsep\|> في قلم المولى النيازي له <\|vsep\|> في صفحة الافلاك تعليق </\|bsep\|> <\|bsep\|> جداول التبر بأطرافه <\|vsep\|> قد أحدقت فهي له موق </\|bsep\|> <\|bsep\|> يلوح للعين على جلده <\|vsep\|> غدير سحر وهو مهروق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان رمقته الشمس في عينها <\|vsep\|> مال على أشداقها ريق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن جلد لم يبق لليل ذ <\|vsep\|> لاح فأودى فيه تمزيق </\|bsep\|> <\|bsep\|> من غير تفكيك غدا يزدرى <\|vsep\|> من ذاك بالافلاك تلصيق </\|bsep\|> <\|bsep\|> أذاك تابوت به أدرجت <\|vsep\|> سكينة أم ذاك صندوق </\|bsep\|> <\|bsep\|> حوى من الاسرار ما قد حوى <\|vsep\|> فهو على الاسرار مطبوق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي يد الرحمن عن منكر ال <\|vsep\|> أسرار مقفول ومغلوق </\|bsep\|> <\|bsep\|> والفجر من صفحته أن بدت <\|vsep\|> للذيل منه انمعط الزيق </\|bsep\|> <\|bsep\|> بشرى أمير الامراء الذي <\|vsep\|> له على الاقران تفويق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن به البصرة قد أبصرت <\|vsep\|> بعد العمى وازداد تحديق </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالمثنويَّ المعنوي الذي <\|vsep\|> به لاهل الله تصديق </\|bsep\|> <\|bsep\|> في حلبة الفضل فلا مثله <\|vsep\|> كلا ولا مثلك مسبوق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما شاقه لو لم يكن لائقا <\|vsep\|> به لى علياك تشويق </\|bsep\|> <\|bsep\|> كان من المختار في غاره <\|vsep\|> يدرس في معناه صدِّيق </\|bsep\|> <\|bsep\|> فجاء مولانا به مخبرا <\|vsep\|> فهو من الملهم توفيق </\|bsep\|> <\|bsep\|> فانبهرت فيه عقول الورى <\|vsep\|> فالكل منه العقل موثوق </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاشرح به صدرا وسرِّح به <\|vsep\|> طرفا فما في وسعه ضيق </\|bsep\|> <\|bsep\|> كاتبه الحبر بتحبيره <\|vsep\|> قال لأقلام العلا ليقوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من عمره في كل بيت قضى <\|vsep\|> شطرا وعندي ذاك تحقيق </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاملأ به صدرك من حكمة <\|vsep\|> وغص فكم في ذاك تعميق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا تعر سمعا لى لائم <\|vsep\|> فن من لامك زنديق </\|bsep\|> <\|bsep\|> كما جاثليق بسناه اهتدى <\|vsep\|> وانقاد للايمان بطريق </\|bsep\|> <\|bsep\|> في طيه لله عشق زها <\|vsep\|> كالروض منه النشر منشوق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "هــذا بـديـع الزمـان قـد نـشـرا", "أم ذا حـريـري الوقـت قـد ظهرا", "مـا كـنـت أدري انـي ألاقي فتى", "يحيا به الفضل بعد ما اندثرا", "عـــمـــره الله مـــن عـــليَّ رضــا", "حــاكــى بــفــضـل خـطـابـه عـمـرا", "أبــدع فـيـمـا قـد صـاغ مـن درر", "بــهــاؤهــا للعــقـول قـد بـهـرا", "تـزهـو عـقـود الجـمـان إن نظما", "يــهــزو بـسـلك اللآل إن نـثـرا", "مــقــامــة قــد أقــامـهـا عـلمـا", "شـــب عـــليــه ذكــاه نــار قــرى", "نــضــارة مــا لنــا بــهــا نـظـر", "لكــن بــهــا عــبـرة لمـن نـظـرا", "أطــار مــن قــدح زنــد فــكـرتـه", "بـــكـــل صـــمـــاء صــخــرة شــررا", "كــورة أفــكــاره قــد اضــطـرمـت", "فــســال مــنـهـا نـضـارهـا وجـرى", "أخـاف مـنـه احـتراق بلدته الخ", "ضـراء فـي شـطـهـا إذا افـتـكـرا", "لو لذعــت نــار فــكــره جــبــلا", "لعــاد كـحـلا بـعـيـن مـن بـصـرا", "قـطـر النـدى مـن أنـبـوب مزبره", "فــي كــل قـطـر نـداه قـد قـطـرا", "مــن حـبـره فـي الطـروس أسـطـره", "قــد ألبـسـتـهـا أقـلامـه حـبـرا", "غــوَّاص عــمــان بــحــر فــطــنـتـه", "مــن صــدف اللطـف أخـرج الدررا", "تــــصــــوَّر جــــلَّ مــــن يـــصـــوِّره", "لنـــا هـــيــولاه أبــرزت صــورا", "نـــظـــام درِّ الكــلام لاح لنــا", "مـنـي لهـدى الابـعـاد قـد ظفرا", "شــحــرور دوح الكــمــال بـلبـله", "رقـــى إلى أوج رفـــعـــة وقـــرى", "حـــدود كـــل الفــنــون روَّقــهــا", "فـاسـتـوجـب الحـدُّ مـن بها سكرا", "أخـــوه لو رام شـــركـــة مـــعــه", "الله فــي ذا صــنــيــعــه كـفـرا", "وعـــمـــه لو نـــوى مـــعـــارضـــة", "له وعـيـنـي أبـيـه مـا اقـتـدرا", "بـشـراك يـا أمَّ الفـضـل فـي ملك", "مــجــســد تــحــســبــيــنــه بـشـرا", "إن شـئت مـنه قومي اجتلي قمرا", "أو شـئت مـنه روحي اجتني ثمرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72463	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_1\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> هذا بديع الزمان قد نشرا <\|vsep\|> أم ذا حريري الوقت قد ظهرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كنت أدري اني ألاقي فتى <\|vsep\|> يحيا به الفضل بعد ما اندثرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عمره الله من عليَّ رضا <\|vsep\|> حاكى بفضل خطابه عمرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبدع فيما قد صاغ من درر <\|vsep\|> بهاؤها للعقول قد بهرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تزهو عقود الجمان ن نظما <\|vsep\|> يهزو بسلك اللل ن نثرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مقامة قد أقامها علما <\|vsep\|> شب عليه ذكاه نار قرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> نضارة ما لنا بها نظر <\|vsep\|> لكن بها عبرة لمن نظرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أطار من قدح زند فكرته <\|vsep\|> بكل صماء صخرة شررا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كورة أفكاره قد اضطرمت <\|vsep\|> فسال منها نضارها وجرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أخاف منه احتراق بلدته الخ <\|vsep\|> ضراء في شطها ذا افتكرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو لذعت نار فكره جبلا <\|vsep\|> لعاد كحلا بعين من بصرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قطر الندى من أنبوب مزبره <\|vsep\|> في كل قطر نداه قد قطرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من حبره في الطروس أسطره <\|vsep\|> قد ألبستها أقلامه حبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> غوَّاص عمان بحر فطنته <\|vsep\|> من صدف اللطف أخرج الدررا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تصوَّر جلَّ من يصوِّره <\|vsep\|> لنا هيولاه أبرزت صورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نظام درِّ الكلام لاح لنا <\|vsep\|> مني لهدى الابعاد قد ظفرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شحرور دوح الكمال بلبله <\|vsep\|> رقى لى أوج رفعة وقرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> حدود كل الفنون روَّقها <\|vsep\|> فاستوجب الحدُّ من بها سكرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أخوه لو رام شركة معه <\|vsep\|> الله في ذا صنيعه كفرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعمه لو نوى معارضة <\|vsep\|> له وعيني أبيه ما اقتدرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بشراك يا أمَّ الفضل في ملك <\|vsep\|> مجسد تحسبينه بشرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "ألقـى الزمـان إلي عذرا", "فــعــذرتـه اللهـمَّ غـفـرا", "ولئن أســـــاء فـــــانــــه", "بـقـدومـك المـيـمـون سرَّا", "والوقــت يـامـا قـد حـلا", "مـن بـعد ما كالحلم مرا", "كـم أطـلعـت مـن بـعـد ما", "غـامـت سماء المجد بدرا", "ولربَّ صــــــبـــــح غـــــائب", "قـد شـق عنه الشرق فجرا", "هــــــذا ورب مـــــصـــــادف", "مـن كـاسـر للعـظـم جـبرا", "يــا واعـظ الدنـيـا لقـد", "أوسـعـتـهـا وعـظـا وزجرا", "مــن لم يــعـظـه مـا عـلي", "ك جـرى لعـمري منك أجرى", "أنـت الامـيـن عـلى جـمـي", "ع خــزائن الاسـرار سـرَّا", "تــدري بـأنـك فـي الجـلا", "ء ظــهـرت للاعـيـان سـرَّا", "والنـفـي بعد النفي اثب", "ات بـــه الأعـــلام أدرى", "فــاجــر عــلى نــســق بــه", "جــرت الأولى وهـلمَّ جـرَّا", "والدهـر عـبـدك فـاعف عن", "حــدثــانـه إذ كـنـت حـرَّا", "أغـــنـــاك فــقــرك للاله", "فــفــز بـه دنـيـا واخـرى", "لله فـــقـــر يـــشـــتــكــي", "كـل الوجـوه إليـه فـقرا", "وثـبـات جـأش مـنك كالجب", "ل العـظـيـم بـكل استقرَّا", "تــجــري عـليـه الحـادثـا", "ت ضــئيــلة وتــردُّ حـسـرى", "هــل تــسـتـفـز زعـازع ال", "أعدا أخا الخنساء صخرا", "نـسـب الفـسـاد إليـك قـو", "م هــم بـه حـاشـاك أحـرى", "فــجــلاك عــن بـغـداد وا", "ليـهـا جـزاه الله خـيرا", "وأدامــــــه وأقـــــامـــــه", "فـي خـطـة الزوراء دهـرا", "فــلكــم تــبـيـن أن يـصـي", "ب جـهـالة بـالقـوم غدرا", "ولو أنــه يــصــغــي لمــا", "قـالوه عـنـك قـتلت صبرا", "لكـــنـــه لا زال يـــعـــم", "ل بــالذي ألقــوه فـكـرا", "وغــــدا لديــــه كـــلمـــا", "قــالوه تـزويـرا ومـكـرا", "فــعــفـا وشـفـع فـيـك جـدُّ", "ك شــافــع الاكـوان طـرَّا", "لنــوله مــا عــشــنـا فـي", "نــعـمـائه حـمـدا وشـكـرا", "هــل تـدر دجـلة مـا أقـل", "لت قـد أقـلت مـنـك بحرا", "وركــبــت فـلكـا قـد عـلا", "بـك هـامة الأفلاك قدرا", "فــشــحــنــتــه بــفــضــائل", "وقـرنـتـه بـالعـلم وقـرا", "وجــرى بــبــســم الله لا", "كـن للعـيـون عـليك أجرى", "لاصــقــت صـدرا مـثـل مـا", "ضـاق الصـدور عـيـك صدرا", "بـكـت السـمـاء عـليـك عم", "مـن خـاف أن يبكيك جهرا", "كــادت تــشــقـق بـالغـمـا", "م كـمـا تـشـقق طاق كسرى", "فــي ليــلة ولد النــبــي", "بـهـا أبـوك وقـيـل بـشرى", "ورحـــلت للفـــيــحــاء لا", "ث بـهـا ثرى نعليك عطرا", "ولنــحــوهــا ســافــرت لم", "تـحـمل من الاسفار سفرا", "فــطــفــقــت فـي درج بـلا", "درج بـهـا تـرقـى وتـقـرا", "وبــهــا الكـسـائي لو رآ", "ك مــشــمــرا للذيـل فـرَّا", "وطــويــت ســبــعــة أشـهـر", "فـيـها نشرت العلم نشرا", "للخـضـر كـنـت بمجمع الب", "حـريـن عـش مـا شئت خضرا", "ولكـــم جـــدار قــد أقــم", "ت وما اتخذت عليه أجرا", "لك كــم رأيــنــا للعــلا", "مــدَّا وللبــحــريـن جـزرا", "والمــربــد الأعـلى مـلأ", "ت رحـابـه مـجـدا وفـخـرا", "والبــصـرة الفـيـحـاء أه", "لوهـا وقـاهـا الله شـرَّا", "كـــادت تـــعــدَّك للغــنــى", "كــنـزا وللحـدثـان ذخـرا", "وأتـى بـريـد العـفـو عـم", "ا قـد جـنـيـت يـحـث سيرا", "فـــرجـــعــت للزوراء تــن", "ظرك العدا بالعين شزرا", "وتــودُّ مــن حــنــق تــشــق", "ق قـلوبـهـا غـيظا وقهرا", "أنــــى وقـــد جـــاءت لدا", "رك جـمـلة الاحباب تترى", "مــســتــبــشــريـن بـمـقـدم", "قــد أعـقـب الضـراء سـرَّا", "مــســتــأنــســيـن بـطـلعـة", "تحكي انفلاق الصبح غرَّا", "مــتــفــكــهــيــن بـصـحـبـة", "مـن راحـة الأرواح أمرى", "مـــتـــردِّديـــن تـــردد ال", "أنــفـاس والاكـبـاد حـرى", "كــــل يــــبــــلَّ غـــليـــله", "من ما به البلبال يبرى", "وقـد انـبرى الداعي لقو", "م يـشـعـرون يـقـول شـعرا", "لم يــنــشــه مــتــكــسـبـا", "كـمـن ابتغى للشعر سعرا", "لكــــنــــه هــــو مـــغـــرم", "في أهل هذا البيت مغرى", "يــا آل جــعــفــركـم أسـا", "لت كـفـكـم للنـاس نـهـرا", "شـــرَّتـــم الحـــســـب الذي", "كـنـتـم له نـسـبـا وصهرا", "حــســانــكــم مــاذا يـقـو", "ل بـنـعـتـكم نظما ونثرا", "والجــــدُّ أحـــمـــد والوص", "ي لكــم أب والام زهــرا", "لا زال نــفـيـكـمـو يـقـي", "أفـعـالكـم بـالجزم كسرا", "مـا أذهـب الرجـس المـهي", "مـن عـنـكـمو وأزال ضيرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72459	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ألقى الزمان لي عذرا <\|vsep\|> فعذرته اللهمَّ غفرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولئن أساء فانه <\|vsep\|> بقدومك الميمون سرَّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والوقت ياما قد حلا <\|vsep\|> من بعد ما كالحلم مرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم أطلعت من بعد ما <\|vsep\|> غامت سماء المجد بدرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولربَّ صبح غائب <\|vsep\|> قد شق عنه الشرق فجرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا ورب مصادف <\|vsep\|> من كاسر للعظم جبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا واعظ الدنيا لقد <\|vsep\|> أوسعتها وعظا وزجرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من لم يعظه ما علي <\|vsep\|> ك جرى لعمري منك أجرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت الامين على جمي <\|vsep\|> ع خزائن الاسرار سرَّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تدري بأنك في الجلا <\|vsep\|> ء ظهرت للاعيان سرَّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والنفي بعد النفي اثب <\|vsep\|> ات به الأعلام أدرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاجر على نسق به <\|vsep\|> جرت الأولى وهلمَّ جرَّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والدهر عبدك فاعف عن <\|vsep\|> حدثانه ذ كنت حرَّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أغناك فقرك للاله <\|vsep\|> ففز به دنيا واخرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لله فقر يشتكي <\|vsep\|> كل الوجوه ليه فقرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وثبات جأش منك كالجب <\|vsep\|> ل العظيم بكل استقرَّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تجري عليه الحادثا <\|vsep\|> ت ضئيلة وتردُّ حسرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل تستفز زعازع ال <\|vsep\|> أعدا أخا الخنساء صخرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نسب الفساد ليك قو <\|vsep\|> م هم به حاشاك أحرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فجلاك عن بغداد وا <\|vsep\|> ليها جزاه الله خيرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأدامه وأقامه <\|vsep\|> في خطة الزوراء دهرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلكم تبين أن يصي <\|vsep\|> ب جهالة بالقوم غدرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو أنه يصغي لما <\|vsep\|> قالوه عنك قتلت صبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكنه لا زال يعم <\|vsep\|> ل بالذي ألقوه فكرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغدا لديه كلما <\|vsep\|> قالوه تزويرا ومكرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعفا وشفع فيك جدُّ <\|vsep\|> ك شافع الاكوان طرَّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لنوله ما عشنا في <\|vsep\|> نعمائه حمدا وشكرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل تدر دجلة ما أقل <\|vsep\|> لت قد أقلت منك بحرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وركبت فلكا قد علا <\|vsep\|> بك هامة الأفلاك قدرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فشحنته بفضائل <\|vsep\|> وقرنته بالعلم وقرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجرى ببسم الله لا <\|vsep\|> كن للعيون عليك أجرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لاصقت صدرا مثل ما <\|vsep\|> ضاق الصدور عيك صدرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بكت السماء عليك عم <\|vsep\|> من خاف أن يبكيك جهرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كادت تشقق بالغما <\|vsep\|> م كما تشقق طاق كسرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> في ليلة ولد النبي <\|vsep\|> بها أبوك وقيل بشرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورحلت للفيحاء لا <\|vsep\|> ث بها ثرى نعليك عطرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولنحوها سافرت لم <\|vsep\|> تحمل من الاسفار سفرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فطفقت في درج بلا <\|vsep\|> درج بها ترقى وتقرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبها الكسائي لو ر <\|vsep\|> ك مشمرا للذيل فرَّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطويت سبعة أشهر <\|vsep\|> فيها نشرت العلم نشرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> للخضر كنت بمجمع الب <\|vsep\|> حرين عش ما شئت خضرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكم جدار قد أقم <\|vsep\|> ت وما اتخذت عليه أجرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لك كم رأينا للعلا <\|vsep\|> مدَّا وللبحرين جزرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والمربد الأعلى ملأ <\|vsep\|> ت رحابه مجدا وفخرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والبصرة الفيحاء أه <\|vsep\|> لوها وقاها الله شرَّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كادت تعدَّك للغنى <\|vsep\|> كنزا وللحدثان ذخرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأتى بريد العفو عم <\|vsep\|> ا قد جنيت يحث سيرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرجعت للزوراء تن <\|vsep\|> ظرك العدا بالعين شزرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتودُّ من حنق تشق <\|vsep\|> ق قلوبها غيظا وقهرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنى وقد جاءت لدا <\|vsep\|> رك جملة الاحباب تترى </\|bsep\|> <\|bsep\|> مستبشرين بمقدم <\|vsep\|> قد أعقب الضراء سرَّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مستأنسين بطلعة <\|vsep\|> تحكي انفلاق الصبح غرَّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> متفكهين بصحبة <\|vsep\|> من راحة الأرواح أمرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> متردِّدين تردد ال <\|vsep\|> أنفاس والاكباد حرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> كل يبلَّ غليله <\|vsep\|> من ما به البلبال يبرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد انبرى الداعي لقو <\|vsep\|> م يشعرون يقول شعرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم ينشه متكسبا <\|vsep\|> كمن ابتغى للشعر سعرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكنه هو مغرم <\|vsep\|> في أهل هذا البيت مغرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ل جعفركم أسا <\|vsep\|> لت كفكم للناس نهرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شرَّتم الحسب الذي <\|vsep\|> كنتم له نسبا وصهرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حسانكم ماذا يقو <\|vsep\|> ل بنعتكم نظما ونثرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والجدُّ أحمد والوص <\|vsep\|> ي لكم أب والام زهرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا زال نفيكمو يقي <\|vsep\|> أفعالكم بالجزم كسرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "مـــن لصـــب كــلمــا هــبــت صــبــا", "هــــب مــــن رقـــدتـــه فـــي فـــزع", "وإذا عـــــــنَّ له بـــــــرق أضــــــا", "ومـضـه يـحـكـي الحـسـام المـنتضى", "أسـعـر الاحـشـاء فـي نـار الغضا", "وإذا مـــا زنـــده الواري خــبــا", "أجـــجـــتـــه زفـــرة فــي أضــلعــي", "قــد شــجــانـي ورق ذيـاك الحـمـى", "فــمــحــت مـنـه دمـوعـي الارسـمـا", "وبــقـلبـي النـار مـنـهـا أضـرمـا", "وأصـــاب الجـــســم مــنــه وصــبــا", "وغــــدا مــــطـــرحـــا فـــي لعـــلع", "يـا قـضـيـبـا مـال نـحـوي وانعطف", "كــفــؤادي ورد خــديــه انــقــطــف", "صـل مـعـنـى في يد الجاني انخطف", "مــنــه قــلب مـن صـبـاه قـد صـبـا", "بـــخـــداع عـــنـــك لم يـــنـــخــدع", "هـــائم ولهـــان يــشــكــو النــوى", "ذو فـــؤاد ذاب مـــن حــر الجــوى", "مـا لواه العـذل عتن بان اللوى", "يـا غـزال الجـزع مـنـك اكـتـسـبا", "جــــزعــــا فـــي جـــزع فـــي جـــزع", "آه مــن هــجـران غـزلان الصـريـم", "جـعـلوا فـي الحـب قلبي كالصريم", "فــضــلا لي بـمـهـا الضـال قـديـم", "وهــوى الغــيــد لعــقــلي ســلبــا", "فــأنــا بــالطــبــع أهـوى طـبـعـي", "ربــع أنــســى مــنـك لمـا أمـحـلا", "لســت أدري مــرَّ عــيــشـي أم حـلا", "يــا بــنــي ذهــل لعــقـلي أذهـلا", "ذلك الريــــم وللقــــلب ســــبــــى", "وغـذا فـي الحـي مـيـتـا لا يـعـي", "بــابــلي اللحــظ كــم قــد عـلمـا", "ســـحـــر هــاروت ومــاروت الدمــى", "كـــل مـــا كـــلم قـــلبــي كــلمــا", "يـا لقـلبـي مـن ظـبـي عين الظبا", "فـهـي فـي غـيـر الحـشـا لم تـقطع", "طــلعــة قــد أطـلعـت بـدر الدجـا", "مــن عــذاريــه إذا الليــل سـجـى", "فــوهــبــنــا فــي هـواه المـهـجـا", "إذ تــهــادى فــي سـمـاوي القـبـا", "فــشــهــدنــا مــنـه هـول المـطـلع", "كــم رمــانــي أسـهـمـا مـن لحـظـه", "كـــحـــروف للهـــجـــا مــن لفــظــه", "كــان قــلبــي مـودعـا فـي حـفـظـه", "فــدعــاه فــي الهـوى أيـدي سـبـا", "يــا رعــاه الله مــن مــســتــودع", "كــم حـسـام سـل مـن جـفـن المـقـل", "راح يــتـلو سـبـق السـيـف العـذل", "وعــــلى عــــارضــــه روض الامــــل", "لاح يــزهــو مـثـل أزهـار الربـى", "فـــلهـــذا للرجـــا لم نـــقـــطـــع", "بـــي مـــن الروم غـــريـــر ربــرب", "فــيــه مــوتــي لحــيــاتــي ســبــب", "عــنــدي التــعــذيــب مـنـه يـعـذب", "كـــل مـــا للروح مـــنـــي عــذبــا", "قـلت يـا أيـتـهـا النـفـس أرجـعي", "فـرعـه مـن تـحـت صـدغـيـه انـبـرى", "شـــعـــره حــيــر فــيــه الشــعــرا", "وجــهــه كــالصــبــح لمــا أسـفـرا", "دب فــيــه النـمـل يـمـشـي خـبـبـا", "ومـــن الليـــل أتـــى فـــي قــطــع", "ان تسل عن ما جرى دمعي السفوح", "تــلق فــي تــيــاره طـرفـي سـبـوح", "مــدمــع مــن دونــه طــوفـان نـوح", "بـعـدمـا قـد بـلغ السـيـل الزبـى", "وتــخــطــى قــيـل يـا أرض ابـلعـي", "ان قــلبــي عـلم البـرق الخـفـوق", "فـي هـوى مـن عـلم الشمس الشروق", "مـــن لمـــاه لي صــبــوح وغــبــوق", "قــبــل مــا أشــربــه قــد شــربــا", "مـــنـــي العــقــل بــكــأس مــتــرع", "أيـهـا السـاقـي أدر كأس الرحيق", "كـي تـطـفـي مـا بـقـلبـي من حريق", "جـمـرات الشـوق فـي وادي العقيق", "فـارمـهـا لو كـنـت فـي وادي قبا", "واجـرع الصـهـبـا بـوادي الاجـرع", "كــرة النـار عـلى أيـدي الهـواء", "رفــعــت يــحـمـلهـا إِبـن السـمـاء", "اســتــقــصــات بــزعــم الحــكـمـاء", "بــعــضــهــا مـن فـوق بـعـض ركـبـا", "ليــتــنــي كــنــت تــمـام الأربـع", "كــعــروس تــنــجــلي فــي حــانـهـا", "زفــهــا الســاقــي لى نـدمـانـهـا", "نـقـطـتـهـا الزهـر فـي كـيـوانـها", "فــأتــت تــحــمــل مـنـهـم كـوكـبـا", "مــن ســوى ثــدي ذكــا لم يــرضــع", "هـــي شـــمــس ولهــا الكــأس فــلك", "بـنـجـوم الحـبـب الطـافـي احـتبك", "مــدل للعـقـل الهـيـولا فـي شـرك", "فـالعـقـول العـشـر لمـا انـتـصبا", "وقـــعـــت مــنــه بــأعــلى مــوقــع", "هــــي والأقــــداح لب وقــــشــــور", "حــضــنــت أفــراخــهـا أم السـرور", "فــغــدت تــدرج فـي حـان الخـمـور", "تــلقــط الحــب وتـحـسـو الحـبـبـا", "مــــن قــــلوب وعــــيــــون هـــمـــع", "أشـرقـت كـالشـمس من غرب الدنان", "فــتــوهــمــنــا بـأن الحـيـن حـان", "ورأى سـاقـي الحـمـيـا بـالعـيـان", "أن وعــد الحــق فــيــه اقــتـربـا", "فـــغـــدت تـــوبـــتــه لم تــســمــع", "يـــا لســـاق قـــلبـــه قــاس بــرى", "ســحــر عــيــنــيــه لعـقـلي سـحـرا", "ومــن الشــمــس عــليــنــا ســحــرا", "ردَّ قــرصــا بــعــدمــا قــد غـربـا", "فــــلكــــل أســــوة فــــي يـــوشـــع", "كــم صــدور حـكـمـتـهـا فـي الرؤس", "فــأثـارت بـيـنـهـم حـرب البـسـوس", "عـبـدتـهـا من بني الفرس المجوس", "وعـــلى أن تـــســـتـــرق العــربــا", "بــايــعـتـهـا الروم وسـط البـيـع", "قــد بــلانـي الحـب فـيـهـا بـلوة", "لا أرى عـــنـــه وعــنــهــا ســلوة", "تــقــدح الاقــداح مــنــهـا جـذوة", "فـــيـــكــاد الدنَّ أن يــلتــهــبــا", "غـــلتـــي إلا بــهــا لم تــنــقــع", "وبـــروحـــي جـــيـــرة بــالمــوصــل", "نــزلوا مــنــهــا بــأعــلى مـنـزل", "عـــلليـــنـــي بـــهـــواهـــم عــللي", "أيـــهـــا الورق وغـــنـــي طــربــا", "وبــأســجــاعــي لديـهـم فـاسـجـعـي", "وبــحــق الحــب أنــت يــا حــمــام", "بـــلغـــي ســـلمـــك الله الســلام", "مـن سـليـم بـات فـي دار السـلام", "مــثــل مـلسـوع يـقـاسـي العـطـبـا", "بــســوى نــاب النــوى لم يــلســع", "أســـــرة الحـــــيَّ الذي أرجــــاؤه", "ألبــســتــهــا ســنــدســا خـضـراؤه", "وغـــــمـــــام هــــطــــلت أنــــواؤه", "بــات يــسـقـيـهـا سـحـابـا صـيـبـا", "مــســتــمــدَّا فــيــضـه مـن أدمـعـي", "عــــدويــــون ومـــن مـــثـــل عـــدي", "يــنــزل المـجـد يـنـاديـه النـدي", "فـــيـــبــل القــلب والقــلب صــدي", "بـــزلال قـــد تــصــفــى مــشــربــا", "مــن قـليـب فـي الرشـا لم يـنـزع", "حــــســــب تــــحـــســـبـــه مـــن درر", "أو درار ولكـــــل مـــــشـــــتـــــري", "راح يــــرويـــه ســـري عـــن ســـري", "وإلى الفـاروق مـهـمـا انـتـسـبـا", "تـــبـــع أصـــبـــح بــعــض التــبــع", "يــــا له أصــــل أصــــيـــل راســـخ", "ونــــجــــار للمــــعــــالي بــــاذخ", "عــنــه رضــوى وهــو طــود شــامــخ", "بــات مــنـحـطـا فـأضـحـى سـبـسـبـا", "وحـــضـــيــض القــدر لم يــرتــفــع", "كـعـمـود الصـبـح مـن حـيـث ارتفع", "ســقــط العــيــوق والنــســر وقــع", "كـمـا رأيـنـا البدر لما أن سطع", "مــن حــيـاء بـالغـمـام انـتـقـبـا", "واخـتـفـت شـمـس الضـحـى فـي مخدع", "هـــم فـــروع لاصـــول أيـــنـــعـــت", "وأصـــــول لفـــــروع نـــــبـــــعــــت", "يــا لجــرثــومــة مــجــد جــمــعــت", "كــل غــصــن قــد تــزكــى حــســبــا", "بــعـد اجـمـاع العـلا فـي مـجـمـع", "أنــا لا أســتــحــي إن قـلت أنـا", "وأنـــا مـــن ذلك البـــيـــت أنــا", "فــإذا أكــثــرت مــن قــولي أنــا", "لا تـــرى ذلك مـــنـــي عـــجـــبـــا", "أنــا عــن قــولي أنــا لم أرجــع", "قــل لمــرء طــبــق دعــواي أدعــى", "ولصـــك المـــدَّعـــي قـــد وقـــعـــا", "قــم فــبــيــض بــالمـعـالي رقـعـا", "أو فــســوِّد بــالمــعــانـي كـتـبـا", "قــبــل أن يــســود وجــه المـدَّعـي", "كــل مــن جــاء يــجــاري حــســبــي", "أو يـــبـــاري بــفــخــار نــســبــي", "فـــليـــجــئنــي بــأب مــثــل أبــي", "مــا أبــى الله مـن الفـعـل أبـي", "وبـــهـــذا يـــشـــهــد الله مــعــي", "هـــو مـــحـــمـــود بــكــل الالســن", "وعــلى الاقــران غــالي الثــمــن", "لســـت أنـــســـى يـــده فــي أذنــي", "قــرَّطــتــهــا مــن حــلاهــا أدبــا", "مــا تــحـلت فـيـه أذن الاصـمـعـي", "جــدَّه الأعــلى أبــو حــفــص عـمـر", "حـــبـــه يـــعـــدل حـــجـــا وعــمــر", "عـــمـــر الاســلام عــدلا وعــمــر", "وعـــلى مـــنـــبـــره إذ خـــطـــبــا", "قـيـل للدنـيـا أطـيـعـي واسـمـعـي", "أظـــهـــر الاســلام حــقــا وجــلا", "وأذاق الكــــفـــر مـــنـــه وجـــلا", "كــل قــرم مــن بــنـيـه ابـن جـلا", "جـــدَّه عـــن مــجــده قــد أعــربــا", "وضــــع العــــمــــة أو لم يـــضـــع", "ســـيـــمــا الوالد نــاهــيــك بــه", "قــــوله والعـــقـــل زاه وبـــهـــى", "يــــا له مــــن لوذعــــي نــــبــــه", "فـكـره كـالعـضـب مـشـحـوذ الشـبـا", "وكــــذا كــــل نـــبـــيـــه لوذعـــي", "والد أنــــعــــم بــــه مــــن والد", "طـــارفـــي مــنــه ومــنــه تــالدي", "صــلتــي مــشــفــوعــة فــي عــائدي", "مــن نــداه دام مــوصــول الحـبـا", "مـــتـــمــاد ليــس بــالمــنــقــطــع", "أو يـــــخـــــشــــى حــــاش لله ألم", "فــــي مـــلمـــات إذا خـــطـــب ألم", "بــالعــصــا يــقــرع مـن شـاء ولم", "تــلقــه مــن شــقــهــا مــضــطـربـا", "فــالعــصــا حــاشــا له لم تـقـرع", "ذلك المـحـمـود مـحـمـود الفـعـال", "ذو كــــمــــال وجــــمـــال وجـــلال", "دام فـــي حـــفـــظ اله لا يـــزال", "مــوئل الجــار ومــأوى الغــربــا", "هـــاطـــل الكــف كــغــيــث مــمــرع" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72455	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_6\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> من لصب كلما هبت صبا <\|vsep\|> هب من رقدته في فزع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا عنَّ له برق أضا <\|vsep\|> ومضه يحكي الحسام المنتضى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسعر الاحشاء في نار الغضا <\|vsep\|> وذا ما زنده الواري خبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أججته زفرة في أضلعي <\|vsep\|> قد شجاني ورق ذياك الحمى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمحت منه دموعي الارسما <\|vsep\|> وبقلبي النار منها أضرما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأصاب الجسم منه وصبا <\|vsep\|> وغدا مطرحا في لعلع </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا قضيبا مال نحوي وانعطف <\|vsep\|> كفؤادي ورد خديه انقطف </\|bsep\|> <\|bsep\|> صل معنى في يد الجاني انخطف <\|vsep\|> منه قلب من صباه قد صبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بخداع عنك لم ينخدع <\|vsep\|> هائم ولهان يشكو النوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذو فؤاد ذاب من حر الجوى <\|vsep\|> ما لواه العذل عتن بان اللوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا غزال الجزع منك اكتسبا <\|vsep\|> جزعا في جزع في جزع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ه من هجران غزلان الصريم <\|vsep\|> جعلوا في الحب قلبي كالصريم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فضلا لي بمها الضال قديم <\|vsep\|> وهوى الغيد لعقلي سلبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأنا بالطبع أهوى طبعي <\|vsep\|> ربع أنسى منك لما أمحلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لست أدري مرَّ عيشي أم حلا <\|vsep\|> يا بني ذهل لعقلي أذهلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذلك الريم وللقلب سبى <\|vsep\|> وغذا في الحي ميتا لا يعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> بابلي اللحظ كم قد علما <\|vsep\|> سحر هاروت وماروت الدمى </\|bsep\|> <\|bsep\|> كل ما كلم قلبي كلما <\|vsep\|> يا لقلبي من ظبي عين الظبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهي في غير الحشا لم تقطع <\|vsep\|> طلعة قد أطلعت بدر الدجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من عذاريه ذا الليل سجى <\|vsep\|> فوهبنا في هواه المهجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذ تهادى في سماوي القبا <\|vsep\|> فشهدنا منه هول المطلع </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم رماني أسهما من لحظه <\|vsep\|> كحروف للهجا من لفظه </\|bsep\|> <\|bsep\|> كان قلبي مودعا في حفظه <\|vsep\|> فدعاه في الهوى أيدي سبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا رعاه الله من مستودع <\|vsep\|> كم حسام سل من جفن المقل </\|bsep\|> <\|bsep\|> راح يتلو سبق السيف العذل <\|vsep\|> وعلى عارضه روض الامل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لاح يزهو مثل أزهار الربى <\|vsep\|> فلهذا للرجا لم نقطع </\|bsep\|> <\|bsep\|> بي من الروم غرير ربرب <\|vsep\|> فيه موتي لحياتي سبب </\|bsep\|> <\|bsep\|> عندي التعذيب منه يعذب <\|vsep\|> كل ما للروح مني عذبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قلت يا أيتها النفس أرجعي <\|vsep\|> فرعه من تحت صدغيه انبرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> شعره حير فيه الشعرا <\|vsep\|> وجهه كالصبح لما أسفرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> دب فيه النمل يمشي خببا <\|vsep\|> ومن الليل أتى في قطع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان تسل عن ما جرى دمعي السفوح <\|vsep\|> تلق في تياره طرفي سبوح </\|bsep\|> <\|bsep\|> مدمع من دونه طوفان نوح <\|vsep\|> بعدما قد بلغ السيل الزبى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتخطى قيل يا أرض ابلعي <\|vsep\|> ان قلبي علم البرق الخفوق </\|bsep\|> <\|bsep\|> في هوى من علم الشمس الشروق <\|vsep\|> من لماه لي صبوح وغبوق </\|bsep\|> <\|bsep\|> قبل ما أشربه قد شربا <\|vsep\|> مني العقل بكأس مترع </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيها الساقي أدر كأس الرحيق <\|vsep\|> كي تطفي ما بقلبي من حريق </\|bsep\|> <\|bsep\|> جمرات الشوق في وادي العقيق <\|vsep\|> فارمها لو كنت في وادي قبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واجرع الصهبا بوادي الاجرع <\|vsep\|> كرة النار على أيدي الهواء </\|bsep\|> <\|bsep\|> رفعت يحملها ِبن السماء <\|vsep\|> استقصات بزعم الحكماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعضها من فوق بعض ركبا <\|vsep\|> ليتني كنت تمام الأربع </\|bsep\|> <\|bsep\|> كعروس تنجلي في حانها <\|vsep\|> زفها الساقي لى ندمانها </\|bsep\|> <\|bsep\|> نقطتها الزهر في كيوانها <\|vsep\|> فأتت تحمل منهم كوكبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من سوى ثدي ذكا لم يرضع <\|vsep\|> هي شمس ولها الكأس فلك </\|bsep\|> <\|bsep\|> بنجوم الحبب الطافي احتبك <\|vsep\|> مدل للعقل الهيولا في شرك </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالعقول العشر لما انتصبا <\|vsep\|> وقعت منه بأعلى موقع </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي والأقداح لب وقشور <\|vsep\|> حضنت أفراخها أم السرور </\|bsep\|> <\|bsep\|> فغدت تدرج في حان الخمور <\|vsep\|> تلقط الحب وتحسو الحببا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من قلوب وعيون همع <\|vsep\|> أشرقت كالشمس من غرب الدنان </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتوهمنا بأن الحين حان <\|vsep\|> ورأى ساقي الحميا بالعيان </\|bsep\|> <\|bsep\|> أن وعد الحق فيه اقتربا <\|vsep\|> فغدت توبته لم تسمع </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لساق قلبه قاس برى <\|vsep\|> سحر عينيه لعقلي سحرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن الشمس علينا سحرا <\|vsep\|> ردَّ قرصا بعدما قد غربا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلكل أسوة في يوشع <\|vsep\|> كم صدور حكمتها في الرؤس </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأثارت بينهم حرب البسوس <\|vsep\|> عبدتها من بني الفرس المجوس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلى أن تسترق العربا <\|vsep\|> بايعتها الروم وسط البيع </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد بلاني الحب فيها بلوة <\|vsep\|> لا أرى عنه وعنها سلوة </\|bsep\|> <\|bsep\|> تقدح الاقداح منها جذوة <\|vsep\|> فيكاد الدنَّ أن يلتهبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> غلتي لا بها لم تنقع <\|vsep\|> وبروحي جيرة بالموصل </\|bsep\|> <\|bsep\|> نزلوا منها بأعلى منزل <\|vsep\|> علليني بهواهم عللي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيها الورق وغني طربا <\|vsep\|> وبأسجاعي لديهم فاسجعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبحق الحب أنت يا حمام <\|vsep\|> بلغي سلمك الله السلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> من سليم بات في دار السلام <\|vsep\|> مثل ملسوع يقاسي العطبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بسوى ناب النوى لم يلسع <\|vsep\|> أسرة الحيَّ الذي أرجاؤه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألبستها سندسا خضراؤه <\|vsep\|> وغمام هطلت أنواؤه </\|bsep\|> <\|bsep\|> بات يسقيها سحابا صيبا <\|vsep\|> مستمدَّا فيضه من أدمعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> عدويون ومن مثل عدي <\|vsep\|> ينزل المجد يناديه الندي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيبل القلب والقلب صدي <\|vsep\|> بزلال قد تصفى مشربا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من قليب في الرشا لم ينزع <\|vsep\|> حسب تحسبه من درر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو درار ولكل مشتري <\|vsep\|> راح يرويه سري عن سري </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولى الفاروق مهما انتسبا <\|vsep\|> تبع أصبح بعض التبع </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا له أصل أصيل راسخ <\|vsep\|> ونجار للمعالي باذخ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عنه رضوى وهو طود شامخ <\|vsep\|> بات منحطا فأضحى سبسبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحضيض القدر لم يرتفع <\|vsep\|> كعمود الصبح من حيث ارتفع </\|bsep\|> <\|bsep\|> سقط العيوق والنسر وقع <\|vsep\|> كما رأينا البدر لما أن سطع </\|bsep\|> <\|bsep\|> من حياء بالغمام انتقبا <\|vsep\|> واختفت شمس الضحى في مخدع </\|bsep\|> <\|bsep\|> هم فروع لاصول أينعت <\|vsep\|> وأصول لفروع نبعت </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لجرثومة مجد جمعت <\|vsep\|> كل غصن قد تزكى حسبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعد اجماع العلا في مجمع <\|vsep\|> أنا لا أستحي ن قلت أنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنا من ذلك البيت أنا <\|vsep\|> فذا أكثرت من قولي أنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا ترى ذلك مني عجبا <\|vsep\|> أنا عن قولي أنا لم أرجع </\|bsep\|> <\|bsep\|> قل لمرء طبق دعواي أدعى <\|vsep\|> ولصك المدَّعي قد وقعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قم فبيض بالمعالي رقعا <\|vsep\|> أو فسوِّد بالمعاني كتبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قبل أن يسود وجه المدَّعي <\|vsep\|> كل من جاء يجاري حسبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو يباري بفخار نسبي <\|vsep\|> فليجئني بأب مثل أبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أبى الله من الفعل أبي <\|vsep\|> وبهذا يشهد الله معي </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو محمود بكل الالسن <\|vsep\|> وعلى الاقران غالي الثمن </\|bsep\|> <\|bsep\|> لست أنسى يده في أذني <\|vsep\|> قرَّطتها من حلاها أدبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما تحلت فيه أذن الاصمعي <\|vsep\|> جدَّه الأعلى أبو حفص عمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> حبه يعدل حجا وعمر <\|vsep\|> عمر الاسلام عدلا وعمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلى منبره ذ خطبا <\|vsep\|> قيل للدنيا أطيعي واسمعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أظهر الاسلام حقا وجلا <\|vsep\|> وأذاق الكفر منه وجلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كل قرم من بنيه ابن جلا <\|vsep\|> جدَّه عن مجده قد أعربا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وضع العمة أو لم يضع <\|vsep\|> سيما الوالد ناهيك به </\|bsep\|> <\|bsep\|> قوله والعقل زاه وبهى <\|vsep\|> يا له من لوذعي نبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكره كالعضب مشحوذ الشبا <\|vsep\|> وكذا كل نبيه لوذعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> والد أنعم به من والد <\|vsep\|> طارفي منه ومنه تالدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> صلتي مشفوعة في عائدي <\|vsep\|> من نداه دام موصول الحبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> متماد ليس بالمنقطع <\|vsep\|> أو يخشى حاش لله ألم </\|bsep\|> <\|bsep\|> في ملمات ذا خطب ألم <\|vsep\|> بالعصا يقرع من شاء ولم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلقه من شقها مضطربا <\|vsep\|> فالعصا حاشا له لم تقرع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذلك المحمود محمود الفعال <\|vsep\|> ذو كمال وجمال وجلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> دام في حفظ اله لا يزال <\|vsep\|> موئل الجار ومأوى الغربا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "قـد اسـتـحـال العـراق مـفسدة", "ليـس سـوى ضرب السيف يصلحها", "وأهـله كـالاغـنـام عـاث بـها", "أذؤبــة والكــلاب تــنـبـحـهـا", "هـذا بـسـاطـور الشـر يـسلخها", "وذا بـسـكـيـن القـهـر يذبحها", "وكـم تـيـوس عـلى العراق نزت", "من أين لي ذو قرنين ينطحها", "جــاســت خــلال ديــارهـم فـئة", "أحـسـنـهـا في الخلال أقبحها", "فــي كـل يـوم مـن شـر طـائفـة", "تـطـوف مـن حـولهـا يـصـبـحـهـا", "صــدورهـا كـالاعـجـاز خـاويـة", "عـلى عـروش قـد سـاء مـطـرحها", "لكـنـهـا والاطـمـاع مـديـتـها", "أشـرهـها في الاطماع أشرحها", "أعـيـانـهـا كـالعـيـون بـاكية", "آمــاقــهـا للدمـوع تـنـزحـهـا", "تـحـيـر الشـاعـر الفـطين بها", "يــمــدحــهـا تـارة ويـقـدحـهـا", "أبــوب خــيــر غــدت مــقــفــلة", "عـنـها عسى رب الفتح يفتحها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72451	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_1\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> قد استحال العراق مفسدة <\|vsep\|> ليس سوى ضرب السيف يصلحها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأهله كالاغنام عاث بها <\|vsep\|> أذؤبة والكلاب تنبحها </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا بساطور الشر يسلخها <\|vsep\|> وذا بسكين القهر يذبحها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم تيوس على العراق نزت <\|vsep\|> من أين لي ذو قرنين ينطحها </\|bsep\|> <\|bsep\|> جاست خلال ديارهم فئة <\|vsep\|> أحسنها في الخلال أقبحها </\|bsep\|> <\|bsep\|> في كل يوم من شر طائفة <\|vsep\|> تطوف من حولها يصبحها </\|bsep\|> <\|bsep\|> صدورها كالاعجاز خاوية <\|vsep\|> على عروش قد ساء مطرحها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكنها والاطماع مديتها <\|vsep\|> أشرهها في الاطماع أشرحها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعيانها كالعيون باكية <\|vsep\|> ماقها للدموع تنزحها </\|bsep\|> <\|bsep\|> تحير الشاعر الفطين بها <\|vsep\|> يمدحها تارة ويقدحها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "مـن جـانب الشاب ذر شارق", "طـبـق فـي ضـوئه المـشـارق", "يـبـرق فـي لمـعـه فـخـلنـا", "من أبرق الفرد لاح بارق", "وقـد بـدا كـالشـهاب ثاقب", "ومـن سـمـاء الفـخار طارق", "يـدس فـي مـهـجـة الاعـادي", "للديـن مـن شـعـلة مـخـارق", "كــأنـه البـدر فـيـه حـفـت", "كــواكــب تــمـلأ الطـرائق", "فـــي ســـلك آرائه تــبــدَّى", "نـظـامها في العيون رائق", "عــطــارد مــن ثــنــا عــلي", "مـا فـيه يستوعب المهارق", "مـــن الثـــريــا بــكــل آن", "اليــه يــمــتــد كـف سـارق", "تـحـسـد تـنـسـيقه الدراري", "ويـحـسـد الدر مـنـه نـاسق", "يـرمـق طـرف السـهـى عـلاه", "إذا تــجــلى بــلحـظ وامـق", "غـضـنـفـر فـي دم الاعـادي", "يــغـسـل أيـديـه للمـرافـق", "وكـم له فـي الوغـى زئيـر", "أبـطـل من أهلها الشقاشق", "غـدا لأم العـلا عـشـيـقـا", "وهـو لهـا لا يـزال عـاشق", "يـثـير في الحرب نار بأس", "تـشـيب من هولها المفارق", "زواجــر للعــدا عــليــهــم", "رعـودهـا تـنـزل الصـواعـق", "رقـاقـه البـيـض قد أباحت", "أبـكـار أم العـلا رقـائق", "مـزمـجـر فـي الوغـى حـرود", "زئيــره يـبـطـل الشـقـاشـق", "كم راش يوم الوغى سهاما", "غـدا بـصـدر الجـيوش راشق", "مـنـها سحاب الدخان يهمي", "عــلى رؤس العــدا بـنـادق", "أشـكـال تـأسـيسه المباني", "تـبـنى على أسها المناطق", "آراؤه أظــهــرت عــيــانــا", "من جيب غيب لنا الحقائق", "في حلبة المجد والمعالي", "تــعــرفــه سـابـقـا ولاحـق", "يـــراعـــه صـــامـــت ولكــن", "بــحـكـمـة لا يـزال نـاطـق", "العـفـو والصـفـح كـل حـين", "يـجـري على صفحة المهارق", "قـد جـاءنـا للعـراق هادي", "بــالله مـسـتـنـصـر وواثـق", "رشــيــد رأي أمــيــن ســرب", "كـاظـم غـيـظ بالوعد صادق", "عـن نـيـل مـا تقتضي علاه", "ما عاقه في الأنام عائق", "خــيــام اجــلاله عــليـهـا", "مــســدولة للعــلا ســرادق", "مــبـثـوثـة حـولهـا زرابـي", "مـصـفـوفـة فـوقـهـا نـمارق", "للفـتـق والرتـق قـد تصدى", "فـاعـجـب له فـاتقا وراتق", "نــظـام ديـن النـبـي فـيـه", "منه زهت في الطلى مخانق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72447	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> من جانب الشاب ذر شارق <\|vsep\|> طبق في ضوئه المشارق </\|bsep\|> <\|bsep\|> يبرق في لمعه فخلنا <\|vsep\|> من أبرق الفرد لاح بارق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد بدا كالشهاب ثاقب <\|vsep\|> ومن سماء الفخار طارق </\|bsep\|> <\|bsep\|> يدس في مهجة الاعادي <\|vsep\|> للدين من شعلة مخارق </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنه البدر فيه حفت <\|vsep\|> كواكب تملأ الطرائق </\|bsep\|> <\|bsep\|> في سلك رائه تبدَّى <\|vsep\|> نظامها في العيون رائق </\|bsep\|> <\|bsep\|> عطارد من ثنا علي <\|vsep\|> ما فيه يستوعب المهارق </\|bsep\|> <\|bsep\|> من الثريا بكل ن <\|vsep\|> اليه يمتد كف سارق </\|bsep\|> <\|bsep\|> تحسد تنسيقه الدراري <\|vsep\|> ويحسد الدر منه ناسق </\|bsep\|> <\|bsep\|> يرمق طرف السهى علاه <\|vsep\|> ذا تجلى بلحظ وامق </\|bsep\|> <\|bsep\|> غضنفر في دم الاعادي <\|vsep\|> يغسل أيديه للمرافق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم له في الوغى زئير <\|vsep\|> أبطل من أهلها الشقاشق </\|bsep\|> <\|bsep\|> غدا لأم العلا عشيقا <\|vsep\|> وهو لها لا يزال عاشق </\|bsep\|> <\|bsep\|> يثير في الحرب نار بأس <\|vsep\|> تشيب من هولها المفارق </\|bsep\|> <\|bsep\|> زواجر للعدا عليهم <\|vsep\|> رعودها تنزل الصواعق </\|bsep\|> <\|bsep\|> رقاقه البيض قد أباحت <\|vsep\|> أبكار أم العلا رقائق </\|bsep\|> <\|bsep\|> مزمجر في الوغى حرود <\|vsep\|> زئيره يبطل الشقاشق </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم راش يوم الوغى سهاما <\|vsep\|> غدا بصدر الجيوش راشق </\|bsep\|> <\|bsep\|> منها سحاب الدخان يهمي <\|vsep\|> على رؤس العدا بنادق </\|bsep\|> <\|bsep\|> أشكال تأسيسه المباني <\|vsep\|> تبنى على أسها المناطق </\|bsep\|> <\|bsep\|> راؤه أظهرت عيانا <\|vsep\|> من جيب غيب لنا الحقائق </\|bsep\|> <\|bsep\|> في حلبة المجد والمعالي <\|vsep\|> تعرفه سابقا ولاحق </\|bsep\|> <\|bsep\|> يراعه صامت ولكن <\|vsep\|> بحكمة لا يزال ناطق </\|bsep\|> <\|bsep\|> العفو والصفح كل حين <\|vsep\|> يجري على صفحة المهارق </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد جاءنا للعراق هادي <\|vsep\|> بالله مستنصر وواثق </\|bsep\|> <\|bsep\|> رشيد رأي أمين سرب <\|vsep\|> كاظم غيظ بالوعد صادق </\|bsep\|> <\|bsep\|> عن نيل ما تقتضي علاه <\|vsep\|> ما عاقه في الأنام عائق </\|bsep\|> <\|bsep\|> خيام اجلاله عليها <\|vsep\|> مسدولة للعلا سرادق </\|bsep\|> <\|bsep\|> مبثوثة حولها زرابي <\|vsep\|> مصفوفة فوقها نمارق </\|bsep\|> <\|bsep\|> للفتق والرتق قد تصدى <\|vsep\|> فاعجب له فاتقا وراتق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أقـمـت يـا كـعـبـة المـعـالي", "فـي سـاحـة الحـرم المـحـترم", "فــعــز حــتــى طــواف فــكــري", "فــي ذلك الركــن والمـلتـزم", "فـــرا خـــطــي يــنــوب عــنــي", "وعــن لســانـي يـقـول القـلم", "شــافــاك مــولاك يـا مـلاذي", "مـن كـل مـا تـشـتـكي من سقم", "فــأنــت شــمــس مــتـى تـوارت", "أمست جميع الورى في الظلم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72443	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أقمت يا كعبة المعالي <\|vsep\|> في ساحة الحرم المحترم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعز حتى طواف فكري <\|vsep\|> في ذلك الركن والملتزم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرا خطي ينوب عني <\|vsep\|> وعن لساني يقول القلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> شافاك مولاك يا ملاذي <\|vsep\|> من كل ما تشتكي من سقم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "عـجـا للغـويـر وتـلك الطـلول", "وبــثــا ســلام مــشــوق عـليـل", "لقــد جــدَّ وجـد الغـوانـي بـه", "فـطـال النـيـاح وزاد العويل", "وشـام البـروق تـحـاكـي خـفوق", "فـؤادي المـتـيـم يوم الرحيل", "فأجرى الدموع ليسقي الربوع", "ويـشـفـي بـتـسـكـابـهنَّ الغليل", "فخلوا النياق عليها الرفاق", "تـحـاكي الشموس غداة الاصيل", "تــلف الســبــاسـب فـي وخـدهـا", "وتـطـوي الفـدافـد ميلا فميل", "فــقــد شـاقـهـا للحـمـى شـائق", "فـجـدِّت لمـغـنـى يـقـرِّ النـزيل", "ومـن كـان ذا صـبـوة بالملاح", "فـلا يـطـعـم الغمض إلا قليل", "فـهـل مـن عـدول لنـا عـن هوى", "ربــائب ليــس لهـا مـن عـديـل", "بــردف ثــقــيـل وخـصـر نـحـيـل", "وخــدِّ أســيــل وطــرف كــحــيــل", "بـتـلك القـدود وتـلك العيون", "فـكـم مـن جـريح وكم من قتيل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72439	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_11\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> عجا للغوير وتلك الطلول <\|vsep\|> وبثا سلام مشوق عليل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد جدَّ وجد الغواني به <\|vsep\|> فطال النياح وزاد العويل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشام البروق تحاكي خفوق <\|vsep\|> فؤادي المتيم يوم الرحيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأجرى الدموع ليسقي الربوع <\|vsep\|> ويشفي بتسكابهنَّ الغليل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فخلوا النياق عليها الرفاق <\|vsep\|> تحاكي الشموس غداة الاصيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلف السباسب في وخدها <\|vsep\|> وتطوي الفدافد ميلا فميل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقد شاقها للحمى شائق <\|vsep\|> فجدِّت لمغنى يقرِّ النزيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن كان ذا صبوة بالملاح <\|vsep\|> فلا يطعم الغمض لا قليل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهل من عدول لنا عن هوى <\|vsep\|> ربائب ليس لها من عديل </\|bsep\|> <\|bsep\|> بردف ثقيل وخصر نحيل <\|vsep\|> وخدِّ أسيل وطرف كحيل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "بـدا مـن دمشق الشام بارق ايماض", "فــأدحــض داج الظــلم أيـة أدحـاض", "خـبـيـر بـحـال الخـلق بالحق صادع", "بصير أمر الشرع كالصارم الماضي", "بـه نـطـق العـلم الشـريـف مـصـرِّحا", "بــغــيـر كـنـايـات تـشـاب بـاعـراض", "ومـن كـل وجـه طـابـق العـدل حكمه", "فأرَّخ بوجه العدل قد حكم القاضي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72435	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ض <\|psep\|> <\|bsep\|> بدا من دمشق الشام بارق ايماض <\|vsep\|> فأدحض داج الظلم أية أدحاض </\|bsep\|> <\|bsep\|> خبير بحال الخلق بالحق صادع <\|vsep\|> بصير أمر الشرع كالصارم الماضي </\|bsep\|> <\|bsep\|> به نطق العلم الشريف مصرِّحا <\|vsep\|> بغير كنايات تشاب باعراض </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "صــبــح وصــال الحـب قـد تـنـفـسـا", "مـن بـعـدمـا ليـل الصـدود عسعسا", "فـرحـت مـن راح الهـنـا مـصـطـبحا", "بـعـد اغـتـبـاقـي من عناء أكؤسا", "وبــعــد رشــف ريــق ثــغــر أشـنـب", "هــيــات أن ألثــم ثـغـرا ألعـسـا", "ذو طـلعـة كـالشـمـس حـسـنـا كلما", "وجـهـت طـرف الطـرف عـنـهـا شـمسا", "مــن فــلك الاطــلس لاح طــالعــا", "بـدر كـسـاه الحـسـن ثـوبا أطلسا", "تــكــلف البــدر ليــحــكــي وجـهـه", "لمــا خــيــاله عــليــه انـعـكـسـا", "طرف السهى لو لم يحاول ان يرى", "مـنـه الخـيـال مـوهـنـا مـا نعسا", "وخــدَّه القــرطــاس مــمــا وجــهــت", "له العــيــون أســهـمـا تـقـرطـسـا", "قـد خـنـسـت زهـر النـجوم إذ بدا", "لذاك سـمـوهـا الجـواري الخـنـسا", "ومــارن الاصــبــاح مــن غـبـغـبـه", "إذ نـشـق الكـافـور حـالا عـطـسـا", "وفـي غـديـر حـسـنـه لو سـبـح الو", "هــم وحــق عــيــنــه لانــطــمــســا", "والصــبــح لو لفــت عـلى أوداجـه", "تـلك العـقـاص السـود مـا تـنفسا", "ومــن ســوء ســحــر جــفـون عـيـنـه", "هـاروت عـلم سـحـره مـا اخـتـلسـا", "لاقــى الهــلال عـكـس واو صـدغـه", "فـــلاح مـــثــل شــكــله مــقــوَّســا", "وفــي شـغـاف القـلب شـخـصـن حـبـه", "قـــبـــل تــشــخــصــي بــه تــدلســا", "ومــا اكـتـسـا مـن شـعـره بـوفـرة", "إلا رأيـت الصـبح بالليل اكتسا", "مـرجـل الشـعـر بمعنى حسنه الرا", "جـــل مـــن تـــخـــيـــلي تـــفــرَّســا", "وجــال فــي مــيـدان خـيـلان لهـا", "فـي الخـد طـلاع الثـنايا كردسا", "قــد لان بـعـدمـا قـسـا وعـاذ لي", "بــحــبــه مـن بـعـد مـا لان قـسـا", "وجـــاد بـــعــد بــعــده بــقــربــه", "دهـــري وغـــب وحــشــة لي آنــســا", "تــســعــرت بــخــده النــار التــي", "مـنـه اسـتـعـار فـكـر مـوسى قبسا", "إن كـنـت لا تـدري ومـا يدرك من", "مـوسـى فخذ عني الكلام الانفسا", "فهو الذي ألقى له المجد العصا", "إذ مـنـه قـد حـلَّ المحل الاقعسا", "وهـو الذي وادي طـوى الفـضـل به", "لا بــل بــوطــء نــعــله تــقـدَّسـا", "حـــيـــاه مـــولاه وبـــيــاه لقــد", "أحـيـا من الفضل لنا ما اندرسا", "ســمــا فــخـارا وتـعـالى مـحـتـدا", "وطــاب أصــلا وتــزكــى مــغــرســا", "مــا قـام عـن مـقـامـه ذو مـسـنـد", "إلا وفـــيـــه غــيــر وان جــلســا", "ذو أدب أرق مــــــن دمــــــوعــــــه", "إذا بـكـى تـلك الرجـال والنـسـا", "بــالطــف إذ طــاف بــهــم عـدوهـم", "ومـا سـوى الله بـكـى مـن الاسـى", "فــكــم له مـن غـرر فـي مـدح الغ", "رِّ المــيــامـيـن الوصـاة الرؤسـا", "كـسـاه ثـوب الحـسن والاحسان من", "أقــامــه حــســان أصـحـاب الكـسـا", "نــســيــج وحــده غــدا بــنـعـتـهـم", "مـن غـزل فـكـره يـحـوك السـنـدسا", "يـراعـه لو رام ان يفترس العنق", "اء فـــي مـــخـــلبـــه لافــتــرســا", "جـبـس بـأنـمـل النـهى نبض العلا", "فــكــان جــســه لهـا نـعـم الاسـى", "رق شــــمــــائلا فــــدق فــــكــــرة", "لم تـدرك الأوهـام مـنـها ملمسا", "أحــسـن فـي جـمـيـع مـا جـادت بـه", "أفـــكـــاره بـــداهـــة ومــا أســا", "آنــســت مــن فــكـرتـه نـارا ومـن", "طــلعــتــه نـورا يـشـق الحـنـدسـا", "إذ جــاء أهــله بــأســنــى قــبــس", "مـــنـــه هــداه كــل قــلب آنــســا", "فـي يـده البـيـضـا أعـاد ليـلنـا", "صـبـحـا مـتـى مـنه الاديم لامسا", "إلى احـتـسـاء الحـيس من انشاده", "كـم قـد دعـا جـندب فهمي فاحتسا", "روحــي الفـدا لمـن شـعـار شـعـره", "لمـا لبـسـنـاهـا خـلعنا الانفسا", "أهــدي لنــا قــرطـي حـلى مـاريـة", "مــن نـظـمـه فـخـلتـه المـقـوقـسـا", "عــمــا يــزيــن طــالمــا تـحـسـسـا", "ومــا يــشــيـن عـنـه مـا تـجـسـسـا", "ســل الاصــم عــنــه والاعــم وإن", "شـئت فـسـل عـنه الاديب الاخرسا", "تــســمــع مــن ذاك ومـن هـذا وذا", "مـا يـسـكـر الفـكـر صـبـاحا ومسا", "نــال بــه أهــل الغــري أنــعـمـا", "فـانـشـدوا عـسـى الغـويـر أبـؤسا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72431	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_5\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> صبح وصال الحب قد تنفسا <\|vsep\|> من بعدما ليل الصدود عسعسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرحت من راح الهنا مصطبحا <\|vsep\|> بعد اغتباقي من عناء أكؤسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبعد رشف ريق ثغر أشنب <\|vsep\|> هيات أن ألثم ثغرا ألعسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذو طلعة كالشمس حسنا كلما <\|vsep\|> وجهت طرف الطرف عنها شمسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من فلك الاطلس لاح طالعا <\|vsep\|> بدر كساه الحسن ثوبا أطلسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تكلف البدر ليحكي وجهه <\|vsep\|> لما خياله عليه انعكسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> طرف السهى لو لم يحاول ان يرى <\|vsep\|> منه الخيال موهنا ما نعسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخدَّه القرطاس مما وجهت <\|vsep\|> له العيون أسهما تقرطسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد خنست زهر النجوم ذ بدا <\|vsep\|> لذاك سموها الجواري الخنسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومارن الاصباح من غبغبه <\|vsep\|> ذ نشق الكافور حالا عطسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي غدير حسنه لو سبح الو <\|vsep\|> هم وحق عينه لانطمسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والصبح لو لفت على أوداجه <\|vsep\|> تلك العقاص السود ما تنفسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن سوء سحر جفون عينه <\|vsep\|> هاروت علم سحره ما اختلسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لاقى الهلال عكس واو صدغه <\|vsep\|> فلاح مثل شكله مقوَّسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي شغاف القلب شخصن حبه <\|vsep\|> قبل تشخصي به تدلسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما اكتسا من شعره بوفرة <\|vsep\|> لا رأيت الصبح بالليل اكتسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مرجل الشعر بمعنى حسنه الرا <\|vsep\|> جل من تخيلي تفرَّسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجال في ميدان خيلان لها <\|vsep\|> في الخد طلاع الثنايا كردسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد لان بعدما قسا وعاذ لي <\|vsep\|> بحبه من بعد ما لان قسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجاد بعد بعده بقربه <\|vsep\|> دهري وغب وحشة لي نسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تسعرت بخده النار التي <\|vsep\|> منه استعار فكر موسى قبسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن كنت لا تدري وما يدرك من <\|vsep\|> موسى فخذ عني الكلام الانفسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهو الذي ألقى له المجد العصا <\|vsep\|> ذ منه قد حلَّ المحل الاقعسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو الذي وادي طوى الفضل به <\|vsep\|> لا بل بوطء نعله تقدَّسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حياه مولاه وبياه لقد <\|vsep\|> أحيا من الفضل لنا ما اندرسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سما فخارا وتعالى محتدا <\|vsep\|> وطاب أصلا وتزكى مغرسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما قام عن مقامه ذو مسند <\|vsep\|> لا وفيه غير وان جلسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذو أدب أرق من دموعه <\|vsep\|> ذا بكى تلك الرجال والنسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالطف ذ طاف بهم عدوهم <\|vsep\|> وما سوى الله بكى من الاسى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكم له من غرر في مدح الغ <\|vsep\|> رِّ الميامين الوصاة الرؤسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كساه ثوب الحسن والاحسان من <\|vsep\|> أقامه حسان أصحاب الكسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نسيج وحده غدا بنعتهم <\|vsep\|> من غزل فكره يحوك السندسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يراعه لو رام ان يفترس العنق <\|vsep\|> اء في مخلبه لافترسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جبس بأنمل النهى نبض العلا <\|vsep\|> فكان جسه لها نعم الاسى </\|bsep\|> <\|bsep\|> رق شمائلا فدق فكرة <\|vsep\|> لم تدرك الأوهام منها ملمسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحسن في جميع ما جادت به <\|vsep\|> أفكاره بداهة وما أسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نست من فكرته نارا ومن <\|vsep\|> طلعته نورا يشق الحندسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذ جاء أهله بأسنى قبس <\|vsep\|> منه هداه كل قلب نسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> في يده البيضا أعاد ليلنا <\|vsep\|> صبحا متى منه الاديم لامسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى احتساء الحيس من انشاده <\|vsep\|> كم قد دعا جندب فهمي فاحتسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> روحي الفدا لمن شعار شعره <\|vsep\|> لما لبسناها خلعنا الانفسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أهدي لنا قرطي حلى مارية <\|vsep\|> من نظمه فخلته المقوقسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عما يزين طالما تحسسا <\|vsep\|> وما يشين عنه ما تجسسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سل الاصم عنه والاعم ون <\|vsep\|> شئت فسل عنه الاديب الاخرسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تسمع من ذاك ومن هذا وذا <\|vsep\|> ما يسكر الفكر صباحا ومسا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "بـالبـاقيات الصالحات", "قد ازدهت صفحات طرسي", "وجـرى بـمـسـك خـتـامها", "قـلمـي فـحـبرها بنفسي", "وبـحـسـن خـاتـمـتي على", "صدق الولا بشرت نفسي", "وبـنـعـت أصـحاب العبا", "ء لقد زكا أرخت غرسي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72427	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> بالباقيات الصالحات <\|vsep\|> قد ازدهت صفحات طرسي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجرى بمسك ختامها <\|vsep\|> قلمي فحبرها بنفسي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبحسن خاتمتي على <\|vsep\|> صدق الولا بشرت نفسي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "ومــولعــة بــاتــلافــي وهـلكـي", "تـحـاول بـارتـكاب الوزر هتكي", "شــكـوت لهـا وحـق لي التـشـكـي", "إليــك عــن يــا نــفــسـي إليـك", "فـمـا لك مـا يـقـابـل ما عليك", "مــن الأيـام كـم سـودت صـحـفـا", "تـعـذر أن يـفـيها النقل وصفا", "تــخـذت أوامـر الأسـواء الفـا", "فــهــل أمَّاــرة بـالسـوء يـلفـى", "لديـهـا بـعـض مـا يـلفـى لديـك", "وثــقــت وهـل أخـو ثـقـة يـعـوَّل", "عــليــك وظــهـره بـالوزر حـمـل", "وإنــك لا بــلغــت مــنـي مـؤمَّل", "بـتـهـلكـة لقـد ألقـيت مني ال", "ذي ألقـــيـــت آه مـــن يـــديــك", "وحــرِّ تــأســفــي وأوار حــزنــي", "تـعـذر أن يـبـوح بـمـاء عـيـني", "وقــولي ألف آه ليــس يــغــنــي", "فــمــا أدري أقــولي آه مــنــي", "يـــبـــرَّد غــلتــي أم آه مــنــك", "ثــكــلتـك إن لهـوك غـيـر مـجـد", "وليــس بــمــرشــد لسـبـيـل رشـد", "وإنــك تــعــلمـيـن بـغـيـر عـود", "مـضـى عـصـر الصـبـا كزمان ورد", "ولم يــبــق عـدمـتـك غـيـر شـوك", "غـرسـت مـعـاصـيـا فـجـنيت إنما", "بـه اسـتـوجـبـت تـأنيبا ولوما", "لقـد أمـضـيـت بـالأسـواء ختما", "الم يــان لك الاقــلاع عــمــا", "يــصـك بـسـوء مـا أجـرمـت صـكـي", "كـثـيـر العـمـر فـات إلى سبيل", "ومــا أبــقــاه آذن فــي رحـيـل", "وإذ لم يـبـق مـنـه سـوى قـليل", "تـعـالي ويـك نـكـثـر مـن عـليل", "وتــعــديــد عـلى مـا فـات ويـك", "ولي حـوبـاء مـنـهـا نـلت حوبا", "كــبـيـرا للجـرائم صـار كـوبـا", "ألم تـرنـي صـبـاحـا أو غـروبا", "أعــــدِّد كـــل آونـــة ذنـــوبـــا", "عــليــهــا كــلمـا عـدَّدت أبـكـي", "أسـرَّ مـآثـمـي مـا بـيـن صـحـبـي", "ويــعـلم مـا يـسـر القـلب ربـي", "وأظـهـر مـا أكـتـم فـيـه عـيبي", "ويـسـتـر بـالريـاء نـفاق قلبي", "لسـانـي يـا لسـتـر فـيـه هـتكي", "تـضـاعـف بـاحتمال الوزر ضعفي", "وفــي كـيـل المـآثـم لي تـوفـي", "أأمــلك راحـتـي عـنـهـا بـكـفـي", "ولي نــفــس تــعــرضِّنـي لحـتـفـي", "وتـعـرضـنـي عـلى تـبـعـات هلكي", "تــحــذرنــي مــشــافـهـة بـلاهـا", "ويـعـطـفـني الغرور إلى هواها", "بـأيـدي البـطـش فض الله فاها", "سـفـاهـا كـم تـنـاشـدنـي شفاها", "حـذار حـذار مـن بـطـشـي وفتكي", "شــكـوت لربـهـا مـا صـح عـنـهـا", "ولا تــنــفـك تـأمـرنـي وانـهـي", "ويـعـلم مـن إليـه الأمر منهى", "أنا ما عشت أشكو الضيم منها", "فـلا عـاشـت ومـني الضيم تشكي", "تــلاقــيــنــي بـوجـه مـن سـرور", "وألقــاهــا بــنــوع مــن حـبـور", "كــلانــا دائبــيــن إلى غــرور", "فــإن قــابـلتـهـا يـومـا بـزور", "تــقــابــلنــي مــغـالطـة بـافـك", "يـدي مـا قـد جـنـتـه عليَّ يكفي", "بـخـسـرانـي ونـطـق فـمـي بزيفي", "فـــهـــا أنــا رهــن كــل خــســف", "فــلا عــمــا يـشـيـن أكـف كـفـي", "ولا فــيــمـا يـزيـن أفـك فـكـي", "ولكــنــي أقــول عـلى التـوالي", "وعـلم الله يـغـنـي عـن سـؤالي", "أأخـشـى مـن وقـوعـي فـي ضلالي", "وإنــي والعـليـم بـكـنـه حـالي", "ومــن عــن دركـه قـد كـلَّ دركـي", "ومــن عــنــه تــضـاءل كـة فـكـر", "ومــنـه مـا أحـاط بـبـعـض خـبـر", "ومـــن وحـــدتـــه بـــخــلوص ســرَّ", "لئن دلســت كــفــرانــا بــشـكـر", "فــمــا دنــسـت أيـمـانـا بـشـرك", "بـــآل مـــحــمــد ســرا وجــهــرا", "وثقت فلم أخف في الحشر وزرا", "ولم أحـذر لصـرف الدهـر مـكرا", "ومـن يـك حـب أهـل البيت ذخرا", "له يــنــجـو غـدا مـن غـيـر شـك", "سـفـيـر ولائهـم فـي يـوم حـشـر", "نــجــاة للغــريــق بــبـحـر وزر", "فــهــل أخـشـى عـواقـب كـل أمـر", "وهـم للمـخـتـشـى غـرقـا بـبـحـر", "تـلاطـم بـالذنـوب عـظـيـم فـلك", "وهــم حــرم لمــن يــأوى إليــه", "ومــســتــنــد لمـن يـلفـى لديـه", "أتــوقــعــه ضــلالتــه بــتــيــه", "وهــم فــرج لمــن ســدت عــليــه", "مــنــافـذ أوقـعـتـه بـكـل ضـنـك", "وهـم سـبـب الوصـول إلى مـقـام", "بــــه لمـــقـــصـــر أي التـــزام", "وهــم لعــديــم حــام مـسـتـضـام", "نــصــال مــنــاضــل ونـبـال رام", "وقــضــب مــضــارب وسـيـوف بـتـك", "أئمـــة حـــكــمــة ومــلوك عــدل", "أروعــة مــفــخــر ونـجـار فـضـل", "بــحــور مــكــارم وسـيـول نـيـل", "ليــوث مــلاحــم وغــيــوث مـحـل", "وحــــزب مــــلائك وولاة مــــلك", "ســلالة نــور حــق مــســتــبـيـن", "وعــتــرة أنــزع شــثــن بــطـيـن", "فـهـم مـن غـيـر شـك عـن يـقـيـن", "فـــروع بـــنـــوة وأصـــول ديــن", "وفــتــيــة طــاعـة ورجـال نـسـك", "فــراقــد ســودد ومــنــار رشــد", "رواعـــد بـــارق وبـــروق رعـــد", "ســمــاء عــوارف وبــروج مــجــد", "شــمــوس مــعــارف وبــدور سـعـد", "وأنــجــم رفــعـة مـن ذات حـبـك", "لهـم فـي الحـرب مـشـرقـة كشمس", "مــواقــع لا نــحــددهــا بـحـدس", "ومـنـهـا فـي القليب بغير لبس", "بـبـدر قـد أعـادوا عبد الشمس", "كــشــمـس العـصـر جـانـحـة لدلك", "وهــــم ســـحـــب النـــدى رجـــاء", "بــســلم والضــيـاغـم فـي لقـاء", "فــكـم كـشـفـوا لحـق مـن غـطـاء", "وكم في الحرب صانوا من دماء", "أعــدتــهــا بــنــو حــرب لسـفـك", "ثـلاثـا طـلقـوا دنـيـا لقـوهـا", "تــليــق لآل صـخـر فـارتـضـوهـا", "نـأوا عـنـهـا أولئك إذ أتوها", "وقـد تـركـوا لهـم دنيا رأوها", "بــهــم أحـرى فـسـامـوهـا لتـرك", "أليـس بـحـبـهـم يـنـجـو المقصر", "أجـل ولذنـبـه الرحـمـن يـغـفـر", "وصــح تـواتـرا والذكـر مـخـبـر", "ســواهــم أهـل بـيـت لم يـطـهـر", "مـــن الرجـــس الاله ولم يــزك", "أتـعـجـب إن بـكـيـت لضـحـك قوم", "أبــت الا قــتــال أبــاة ضـيـم", "بــأجــفــان جـفـاهـا طـيـب نـوم", "ســأبـكـيـهـم إلى مـيـقـات يـوم", "يـزيـد عـلى يـزيـد فـيـه ضـحكي", "فـلسـت بـمـدرك في الحشر أمنا", "ولا مــتـوطـن الفـردوس مـغـنـى", "إذا لم أخــزه فــي كـل مـعـنـى", "وألعــنــه ليـوم الديـن لعـنـا", "يــشــارك روحــه بــأشــرِّ شــبــك", "أفــرق أدمــعــي وتـرا وشـفـعـا", "عـلى آل البـتـول الطـهر جمعا", "لمـشـهـدهـم مـتـى شـاهـدت ربعا", "أصــعـد زفـرتـي فـتـصـوب دمـعـا", "يـخـلص بـاتـقـاد الوجـد سـبـكي", "وأسـعـر لاعـج الاشـجـان وقـدا", "بـــلى ولرزئهـــم أزداد وجــدا", "مــن بــنــد السـلو أحـلَّ عـقـدا", "وأنـثـر مـن عـقيق الدمع عقدا", "فــانـظـم نـعـتـهـم مـنـه بـسـلك", "يــروق لنــاظـر مـنـه انـتـظـام", "يــروق لســامـع مـنـه انـسـجـام", "ومــثــل الودق يــنـثـره غـمـام", "عــليــهـم مـن مـواليـهـم سـلام", "مــع الصـلوات يـحـبـك أي حـبـك", "ولم تـبـرج ولا بـرحـت لديـهـم", "بــحــرمــة جــدهـم وبـوالديـهـم", "تــحــيــة ربـهـم تـهـدي اليـهـم", "مـدى الأيـام مـا نـاحت عليهم", "مــطــوقــة عــلى عــذبــات أيــك", "ومـا نـثـرت فـرائد مـن رثـائي", "ومـا نـظـمـت قـلائد مـن ولائي", "ومـا سـاحـت سـوافـح مـن بكائي", "ومـا فـاحـت نـوافـج مـن ثنائي", "عــلى حــضـرتـهـم بـخـتـام مـسـك" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72423	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ومولعة باتلافي وهلكي <\|vsep\|> تحاول بارتكاب الوزر هتكي </\|bsep\|> <\|bsep\|> شكوت لها وحق لي التشكي <\|vsep\|> ليك عن يا نفسي ليك </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما لك ما يقابل ما عليك <\|vsep\|> من الأيام كم سودت صحفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تعذر أن يفيها النقل وصفا <\|vsep\|> تخذت أوامر الأسواء الفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهل أمَّارة بالسوء يلفى <\|vsep\|> لديها بعض ما يلفى لديك </\|bsep\|> <\|bsep\|> وثقت وهل أخو ثقة يعوَّل <\|vsep\|> عليك وظهره بالوزر حمل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونك لا بلغت مني مؤمَّل <\|vsep\|> بتهلكة لقد ألقيت مني ال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذي ألقيت ه من يديك <\|vsep\|> وحرِّ تأسفي وأوار حزني </\|bsep\|> <\|bsep\|> تعذر أن يبوح بماء عيني <\|vsep\|> وقولي ألف ه ليس يغني </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما أدري أقولي ه مني <\|vsep\|> يبرَّد غلتي أم ه منك </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثكلتك ن لهوك غير مجد <\|vsep\|> وليس بمرشد لسبيل رشد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونك تعلمين بغير عود <\|vsep\|> مضى عصر الصبا كزمان ورد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم يبق عدمتك غير شوك <\|vsep\|> غرست معاصيا فجنيت نما </\|bsep\|> <\|bsep\|> به استوجبت تأنيبا ولوما <\|vsep\|> لقد أمضيت بالأسواء ختما </\|bsep\|> <\|bsep\|> الم يان لك الاقلاع عما <\|vsep\|> يصك بسوء ما أجرمت صكي </\|bsep\|> <\|bsep\|> كثير العمر فات لى سبيل <\|vsep\|> وما أبقاه ذن في رحيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذ لم يبق منه سوى قليل <\|vsep\|> تعالي ويك نكثر من عليل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتعديد على ما فات ويك <\|vsep\|> ولي حوباء منها نلت حوبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كبيرا للجرائم صار كوبا <\|vsep\|> ألم ترني صباحا أو غروبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعدِّد كل ونة ذنوبا <\|vsep\|> عليها كلما عدَّدت أبكي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسرَّ مثمي ما بين صحبي <\|vsep\|> ويعلم ما يسر القلب ربي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأظهر ما أكتم فيه عيبي <\|vsep\|> ويستر بالرياء نفاق قلبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لساني يا لستر فيه هتكي <\|vsep\|> تضاعف باحتمال الوزر ضعفي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي كيل المثم لي توفي <\|vsep\|> أأملك راحتي عنها بكفي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولي نفس تعرضِّني لحتفي <\|vsep\|> وتعرضني على تبعات هلكي </\|bsep\|> <\|bsep\|> تحذرني مشافهة بلاها <\|vsep\|> ويعطفني الغرور لى هواها </\|bsep\|> <\|bsep\|> بأيدي البطش فض الله فاها <\|vsep\|> سفاها كم تناشدني شفاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> حذار حذار من بطشي وفتكي <\|vsep\|> شكوت لربها ما صح عنها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا تنفك تأمرني وانهي <\|vsep\|> ويعلم من ليه الأمر منهى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنا ما عشت أشكو الضيم منها <\|vsep\|> فلا عاشت ومني الضيم تشكي </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلاقيني بوجه من سرور <\|vsep\|> وألقاها بنوع من حبور </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلانا دائبين لى غرور <\|vsep\|> فن قابلتها يوما بزور </\|bsep\|> <\|bsep\|> تقابلني مغالطة بافك <\|vsep\|> يدي ما قد جنته عليَّ يكفي </\|bsep\|> <\|bsep\|> بخسراني ونطق فمي بزيفي <\|vsep\|> فها أنا رهن كل خسف </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا عما يشين أكف كفي <\|vsep\|> ولا فيما يزين أفك فكي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكني أقول على التوالي <\|vsep\|> وعلم الله يغني عن سؤالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أأخشى من وقوعي في ضلالي <\|vsep\|> وني والعليم بكنه حالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن عن دركه قد كلَّ دركي <\|vsep\|> ومن عنه تضاءل كة فكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومنه ما أحاط ببعض خبر <\|vsep\|> ومن وحدته بخلوص سرَّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لئن دلست كفرانا بشكر <\|vsep\|> فما دنست أيمانا بشرك </\|bsep\|> <\|bsep\|> بل محمد سرا وجهرا <\|vsep\|> وثقت فلم أخف في الحشر وزرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم أحذر لصرف الدهر مكرا <\|vsep\|> ومن يك حب أهل البيت ذخرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> له ينجو غدا من غير شك <\|vsep\|> سفير ولائهم في يوم حشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> نجاة للغريق ببحر وزر <\|vsep\|> فهل أخشى عواقب كل أمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهم للمختشى غرقا ببحر <\|vsep\|> تلاطم بالذنوب عظيم فلك </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهم حرم لمن يأوى ليه <\|vsep\|> ومستند لمن يلفى لديه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتوقعه ضلالته بتيه <\|vsep\|> وهم فرج لمن سدت عليه </\|bsep\|> <\|bsep\|> منافذ أوقعته بكل ضنك <\|vsep\|> وهم سبب الوصول لى مقام </\|bsep\|> <\|bsep\|> به لمقصر أي التزام <\|vsep\|> وهم لعديم حام مستضام </\|bsep\|> <\|bsep\|> نصال مناضل ونبال رام <\|vsep\|> وقضب مضارب وسيوف بتك </\|bsep\|> <\|bsep\|> أئمة حكمة وملوك عدل <\|vsep\|> أروعة مفخر ونجار فضل </\|bsep\|> <\|bsep\|> بحور مكارم وسيول نيل <\|vsep\|> ليوث ملاحم وغيوث محل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحزب ملائك وولاة ملك <\|vsep\|> سلالة نور حق مستبين </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعترة أنزع شثن بطين <\|vsep\|> فهم من غير شك عن يقين </\|bsep\|> <\|bsep\|> فروع بنوة وأصول دين <\|vsep\|> وفتية طاعة ورجال نسك </\|bsep\|> <\|bsep\|> فراقد سودد ومنار رشد <\|vsep\|> رواعد بارق وبروق رعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> سماء عوارف وبروج مجد <\|vsep\|> شموس معارف وبدور سعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنجم رفعة من ذات حبك <\|vsep\|> لهم في الحرب مشرقة كشمس </\|bsep\|> <\|bsep\|> مواقع لا نحددها بحدس <\|vsep\|> ومنها في القليب بغير لبس </\|bsep\|> <\|bsep\|> ببدر قد أعادوا عبد الشمس <\|vsep\|> كشمس العصر جانحة لدلك </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهم سحب الندى رجاء <\|vsep\|> بسلم والضياغم في لقاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكم كشفوا لحق من غطاء <\|vsep\|> وكم في الحرب صانوا من دماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعدتها بنو حرب لسفك <\|vsep\|> ثلاثا طلقوا دنيا لقوها </\|bsep\|> <\|bsep\|> تليق لل صخر فارتضوها <\|vsep\|> نأوا عنها أولئك ذ أتوها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد تركوا لهم دنيا رأوها <\|vsep\|> بهم أحرى فساموها لترك </\|bsep\|> <\|bsep\|> أليس بحبهم ينجو المقصر <\|vsep\|> أجل ولذنبه الرحمن يغفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصح تواترا والذكر مخبر <\|vsep\|> سواهم أهل بيت لم يطهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> من الرجس الاله ولم يزك <\|vsep\|> أتعجب ن بكيت لضحك قوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبت الا قتال أباة ضيم <\|vsep\|> بأجفان جفاها طيب نوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> سأبكيهم لى ميقات يوم <\|vsep\|> يزيد على يزيد فيه ضحكي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلست بمدرك في الحشر أمنا <\|vsep\|> ولا متوطن الفردوس مغنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا لم أخزه في كل معنى <\|vsep\|> وألعنه ليوم الدين لعنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يشارك روحه بأشرِّ شبك <\|vsep\|> أفرق أدمعي وترا وشفعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> على ل البتول الطهر جمعا <\|vsep\|> لمشهدهم متى شاهدت ربعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أصعد زفرتي فتصوب دمعا <\|vsep\|> يخلص باتقاد الوجد سبكي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأسعر لاعج الاشجان وقدا <\|vsep\|> بلى ولرزئهم أزداد وجدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من بند السلو أحلَّ عقدا <\|vsep\|> وأنثر من عقيق الدمع عقدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فانظم نعتهم منه بسلك <\|vsep\|> يروق لناظر منه انتظام </\|bsep\|> <\|bsep\|> يروق لسامع منه انسجام <\|vsep\|> ومثل الودق ينثره غمام </\|bsep\|> <\|bsep\|> عليهم من مواليهم سلام <\|vsep\|> مع الصلوات يحبك أي حبك </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم تبرج ولا برحت لديهم <\|vsep\|> بحرمة جدهم وبوالديهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تحية ربهم تهدي اليهم <\|vsep\|> مدى الأيام ما ناحت عليهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> مطوقة على عذبات أيك <\|vsep\|> وما نثرت فرائد من رثائي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما نظمت قلائد من ولائي <\|vsep\|> وما ساحت سوافح من بكائي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "نـسـر شعر الفوري عبد الباقي", "في نعوت الراقي لسبع الطباق", "بـجـنـاحـي شـطـريه قد طار منه", "كــل بــيــت فــي سـائر الآفـاق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72419	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> نسر شعر الفوري عبد الباقي <\|vsep\|> في نعوت الراقي لسبع الطباق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "سببي في نسبي وكنه أيدي حسبي", "بعرى باب علي نعم ما قد أوكت", "فـتـراءيت بلا شك لعين الرائي", "أنا في عين عدا آل محمد شوكت" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72415	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_6\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> سببي في نسبي وكنه أيدي حسبي <\|vsep\|> بعرى باب علي نعم ما قد أوكت </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "زيــارة الكــاظــمــيــن فـي رجـب", "تــنـقـذ يـوم اللقـا مـن اللهـب", "تــعــدل حــجــا ووقــفــة بــمـنـى", "وعـــمـــرة كـــلهـــا بــلا نــصــب", "أي وأبــي لا يــخــاف هــول غــد", "مـن حـازها في الزمان أي وأبي", "أنـخ مـطـايـا الرجـا بـبـابـهما", "وحــط كــور العــنـا عـن النـجـب", "مـن شـاهـد الفـرقـديـن قـبـلهما", "فــي ســفــطــي قـبـتـيـن مـن ذهـب", "حــاز مــعــاليـهـمـا وقـد عـجـزت", "عــن حــصـر بـعـض سـرادق الحـجـب", "ليـس عـجـيـبـا أنـنـال رفـدهـمـا", "عــبــد وحــرمــانــه مــن العـجـب", "بـحـرا نـدي مـن تـصـعيد جودهما", "فـاض عـلى النـاس واكـف السـحـب", "بــدرا كـمـال الوجـود فـي مـضـر", "شـمـسـا فـخار السعود في العرب", "حـاز المـرجـى المـنـى بـظـلهـما", "ومــنــهــمــا نـال غـايـة الطـلب", "مــجــدهــمـا بـيـض الزمـان سـنـى", "وســوَّد الفــضــل جــمــلة الكـتـب", "وكـم حـشـى بـالأسـى قـد استعرت", "فــأطــفــأهــا بـالكـوثـر العـذب", "كـــاظـــم غــيــظ له الرضــا ولد", "يــقــتــل بـالحـلم حـيـة الغـضـب", "أئمـــة للرشـــاد مـــا قـــطــعــت", "مـــدى ثـــنـــاهـــم أئمــة الادب", "فـــهـــم رؤس وغـــيـــرهـــم ذنـــب", "وأيـــن مـــقــدار الرأس للذنــب", "عــصــبــهــم بــالفــخـار جـدَّهـمـو", "فــأصـبـحـوا فـيـه أكـرم العـصـب", "هـــم ســـبــب للوجــود أجــمــعــه", "وهـــل وجـــود يــرى بــلا ســبــب", "حـزب لهـم فـي الفـخـار مـرتـبـة", "دون عــلاهــا مــراكــز الشــهــب", "هـل يـقـبـل الله مـن فـتى عملا", "بــغــيــر حــب الأئمــة النــجــب", "بــعـدا لمـن لا يـرى مـحـبـتـهـم", "وقــربــهــم قــربــة مــن القــرب", "بــنــورهــم أشـرق الزمـان كـمـا", "قـد أشـرقـت فـيـه أوجـه الحـقـب", "حـسـبـي بـيـوم الجـزاء حـبـهـمـو", "بــــه أدل عـــلى ذوي حـــســـبـــي", "إن بـطـش الدهـر صـدق عـزمـهـمـو", "صــال عــلى بــطــشــه بــذي شـطـب", "أو جـدَّ دهـر بـالسـوء عـزمـهـمـو", "يــهــزم بــالجــدِّ فــيـلق اللعـب", "مـا القـطـب إلا لبـيـتـهـم وتـد", "والشــمـس بـعـض مـعـاقـد الطـنـب", "لو حـكَّ هـام العـيـوق تـربـتـهـم", "ســمــاؤه مــا شــكــت مـن الجـرب", "إن ولائي مـــنـــذ ألســت كــمــا", "أرخـى زمـامـي ألقـي لهـم لبـبي", "يـغـنـى إذا مـا الزمان حاربني", "لهــم ولائي عــن عــســكــر لجــب", "ذكــرهــمــو فــي ثــغـورنـا شـنـب", "وأي ثــغــر يــحــلو بــلا شــنــب", "لو قـطـعـتـنـي ظـبي العنا أربا", "مــا كــان غــيـر وصـالهـم أربـي", "عــيــن الوجـود أبـوهـمـو وهـمـو", "مـن حـول هـاتـيك العين كالهدب", "ما لبس الفخر غير ما سلب إلا", "يــجــاب فــي حــبـهـم مـن السـلب", "قــوائم العــرش مــع تــطـاولهـا", "لجــدَّهــم قــد جـثـت عـلى الركـب", "ونــال هــام الســمــاك مــرتـبـة", "مــن نــعــله فـوق أجـمـع الرتـب", "وســاقــهــا قــد سـعـى بـلا قـدم", "له يــحــث المــســيــر فــي خـبـب", "نـــبـــيَّ حـــق ســـمـــا لمـــنــزلة", "فــات بــهــا كــل مــرســل ونـبـي", "قـد أحـرز السـبـق دونـهـم قصبا", "أمـا سـمـعـتـم للسـبـق مـن قـصـب", "وأحــر بــي للقــتـيـل مـضـطـهـدا", "مــضــطــهـدا للقـتـيـل واحـر بـي", "فــأيَّ قــلب كــالصــخـر إن ذكـرت", "مــصــيــبــة للحــســيــن لم يــذب", "قـطـب لدى الحرب كما أدار رحا", "وكــم أديــرت رحـا عـلى القـطـب", "مــن دم أعــداه كــم سـقـى وروى", "في الحرب غرثى الرمال والقضب", "حــزنـي عـليـه لا زال فـي صـعـد", "ومــدمــعــي لا يــزال فــي صـبـب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72411	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_1\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> زيارة الكاظمين في رجب <\|vsep\|> تنقذ يوم اللقا من اللهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> تعدل حجا ووقفة بمنى <\|vsep\|> وعمرة كلها بلا نصب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أي وأبي لا يخاف هول غد <\|vsep\|> من حازها في الزمان أي وأبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنخ مطايا الرجا ببابهما <\|vsep\|> وحط كور العنا عن النجب </\|bsep\|> <\|bsep\|> من شاهد الفرقدين قبلهما <\|vsep\|> في سفطي قبتين من ذهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> حاز معاليهما وقد عجزت <\|vsep\|> عن حصر بعض سرادق الحجب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليس عجيبا أننال رفدهما <\|vsep\|> عبد وحرمانه من العجب </\|bsep\|> <\|bsep\|> بحرا ندي من تصعيد جودهما <\|vsep\|> فاض على الناس واكف السحب </\|bsep\|> <\|bsep\|> بدرا كمال الوجود في مضر <\|vsep\|> شمسا فخار السعود في العرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> حاز المرجى المنى بظلهما <\|vsep\|> ومنهما نال غاية الطلب </\|bsep\|> <\|bsep\|> مجدهما بيض الزمان سنى <\|vsep\|> وسوَّد الفضل جملة الكتب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم حشى بالأسى قد استعرت <\|vsep\|> فأطفأها بالكوثر العذب </\|bsep\|> <\|bsep\|> كاظم غيظ له الرضا ولد <\|vsep\|> يقتل بالحلم حية الغضب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أئمة للرشاد ما قطعت <\|vsep\|> مدى ثناهم أئمة الادب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهم رؤس وغيرهم ذنب <\|vsep\|> وأين مقدار الرأس للذنب </\|bsep\|> <\|bsep\|> عصبهم بالفخار جدَّهمو <\|vsep\|> فأصبحوا فيه أكرم العصب </\|bsep\|> <\|bsep\|> هم سبب للوجود أجمعه <\|vsep\|> وهل وجود يرى بلا سبب </\|bsep\|> <\|bsep\|> حزب لهم في الفخار مرتبة <\|vsep\|> دون علاها مراكز الشهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل يقبل الله من فتى عملا <\|vsep\|> بغير حب الأئمة النجب </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعدا لمن لا يرى محبتهم <\|vsep\|> وقربهم قربة من القرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> بنورهم أشرق الزمان كما <\|vsep\|> قد أشرقت فيه أوجه الحقب </\|bsep\|> <\|bsep\|> حسبي بيوم الجزاء حبهمو <\|vsep\|> به أدل على ذوي حسبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن بطش الدهر صدق عزمهمو <\|vsep\|> صال على بطشه بذي شطب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو جدَّ دهر بالسوء عزمهمو <\|vsep\|> يهزم بالجدِّ فيلق اللعب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما القطب لا لبيتهم وتد <\|vsep\|> والشمس بعض معاقد الطنب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو حكَّ هام العيوق تربتهم <\|vsep\|> سماؤه ما شكت من الجرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن ولائي منذ ألست كما <\|vsep\|> أرخى زمامي ألقي لهم لببي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يغنى ذا ما الزمان حاربني <\|vsep\|> لهم ولائي عن عسكر لجب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذكرهمو في ثغورنا شنب <\|vsep\|> وأي ثغر يحلو بلا شنب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو قطعتني ظبي العنا أربا <\|vsep\|> ما كان غير وصالهم أربي </\|bsep\|> <\|bsep\|> عين الوجود أبوهمو وهمو <\|vsep\|> من حول هاتيك العين كالهدب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما لبس الفخر غير ما سلب لا <\|vsep\|> يجاب في حبهم من السلب </\|bsep\|> <\|bsep\|> قوائم العرش مع تطاولها <\|vsep\|> لجدَّهم قد جثت على الركب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونال هام السماك مرتبة <\|vsep\|> من نعله فوق أجمع الرتب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وساقها قد سعى بلا قدم <\|vsep\|> له يحث المسير في خبب </\|bsep\|> <\|bsep\|> نبيَّ حق سما لمنزلة <\|vsep\|> فات بها كل مرسل ونبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد أحرز السبق دونهم قصبا <\|vsep\|> أما سمعتم للسبق من قصب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأحر بي للقتيل مضطهدا <\|vsep\|> مضطهدا للقتيل واحر بي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأيَّ قلب كالصخر ن ذكرت <\|vsep\|> مصيبة للحسين لم يذب </\|bsep\|> <\|bsep\|> قطب لدى الحرب كما أدار رحا <\|vsep\|> وكم أديرت رحا على القطب </\|bsep\|> <\|bsep\|> من دم أعداه كم سقى وروى <\|vsep\|> في الحرب غرثى الرمال والقضب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يـا آل طـه فـي الكـنـوز ذخـائرا", "كـنـتـم وجـئتـم للبـروز مـظـاهرا", "مــا لي وذي حــول يــردَّد نـاظـرا", "إن الوجــود وإن تــعــدَّد ظـاهـرا", "وحـيـاتـكـم مـا فـيـه الا أنـتمو", "في الدار ديار سواكم ما اغتدى", "مــع كــثــرة مــوهــومـة مـتـفـرَّدا", "فـمـن العـمـاء لم بنوركم اهتدى", "أنـتـم حـقـيـقـة كـل مـوجـود بـدا", "وجـمـيـع مـا فـي الكـائنات توهم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72407	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يا ل طه في الكنوز ذخائرا <\|vsep\|> كنتم وجئتم للبروز مظاهرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما لي وذي حول يردَّد ناظرا <\|vsep\|> ن الوجود ون تعدَّد ظاهرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحياتكم ما فيه الا أنتمو <\|vsep\|> في الدار ديار سواكم ما اغتدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> مع كثرة موهومة متفرَّدا <\|vsep\|> فمن العماء لم بنوركم اهتدى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "مـزايـا بني خير البرايا كأنها", "لآل وأنـفـاس العـبـاد لهـا سـمط", "فلا شمس الا من ضياها لها حلى", "ولا فـجـر إلا من سناها له خيط" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72403	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ط <\|psep\|> <\|bsep\|> مزايا بني خير البرايا كأنها <\|vsep\|> لل وأنفاس العباد لها سمط </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وجــدَّكــمـو يـا آل أحـمـد انـنـي", "أعـدُّ لكـم حمدي ومدحي من الجد", "ومثلي يراعي منه إذ شاب مفرق", "بـحـمـدكـمـو سـميته شيبة الحمد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72399	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> وجدَّكمو يا ل أحمد انني <\|vsep\|> أعدُّ لكم حمدي ومدحي من الجد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "مـديـح آل النـبـيِّ عـنـدي", "خير من اللهو والتجاره", "أنـجـو بـه مـن عذاب نار", "وقودها الناس والحجاره" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72395	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> مديح ل النبيِّ عندي <\|vsep\|> خير من اللهو والتجاره </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "لم يعثر الفرس الميمون غرَّته", "وأنت أنت بيمنى اليمن لاجمه", "ولا كـبـا بك في مضمار معمعة", "سهوا وفي يدك اليسرى شكائمه", "لكـنـه قد رأى الافلاك ساجدة", "والعرش للفرش قد صلت دعائمه", "وشاهد الملك والاملاك راكعة", "إلى عـلاك فـلم تـثـبت قوائمه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72391	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> لم يعثر الفرس الميمون غرَّته <\|vsep\|> وأنت أنت بيمنى اليمن لاجمه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا كبا بك في مضمار معمعة <\|vsep\|> سهوا وفي يدك اليسرى شكائمه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكنه قد رأى الافلاك ساجدة <\|vsep\|> والعرش للفرش قد صلت دعائمه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "إن كــنــت تـخـشـى نـكـبـة", "مــــن جــــائر أو غــــادر", "لذ بالرضا بن الكاظم ب", "ن الصــادق بــن البـاقـر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72387	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_5\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ن كنت تخشى نكبة <\|vsep\|> من جائر أو غادر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "زر حضرة مجمع البحرين ساحتها", "أبـان عـن قـبـتـيـها سرَّه القدر", "ترى ابن جعفر موسى في حظيرته", "مـوسـى ولكـن له مـن نـفـسه خضر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72383	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> زر حضرة مجمع البحرين ساحتها <\|vsep\|> أبان عن قبتيها سرَّه القدر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "بـعـدا لشـطـك يـا فـرات فمرَّ لا", "تـحـلو فـانـك لا هـنـي ولا مري", "أيسوغ لي منك الورود وعنك قد", "صدر الامام سليل ساقي الكوثر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72379	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> بعدا لشطك يا فرات فمرَّ لا <\|vsep\|> تحلو فانك لا هني ولا مري </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "عــلى الحــســيــن بـن عـلي شـهـي", "دِ الطــف ذخــري فــي المــلمــات", "تبكي السما والارض والجن وال", "إنـــــس وأمـــــلاك الســــمــــوات" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72375	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_0\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> على الحسين بن علي شهي <\|vsep\|> دِ الطف ذخري في الملمات </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "إذا الحق انتمى لحمى علي", "فـلا تـعجب لان الحق يعلو", "وحـقـك مـا بـغـيـر ذراه حق", "ولا خــلق يــلوذ ويـسـتـظـل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72371	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ذا الحق انتمى لحمى علي <\|vsep\|> فلا تعجب لان الحق يعلو </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "وكــأنــمــا زوَّار حـضـرة حـيـدر", "بـيـن الشـمـوع ونورها يتهلهل", "زمر الملائك وهو مظهر روحها", "بين الكواكب في السما تتخلل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72367	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> وكأنما زوَّار حضرة حيدر <\|vsep\|> بين الشموع ونورها يتهلهل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "إلا ان صـــنـــدوقــا أحــاط بــحــيــدر", "وذي العرش قد أربى إلى حضرة القدس", "فـــان لم يـــكــن لله كــرســي عــرشــه", "فــان الذي فــي ضـمـنـه آيـة الكـرسـي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72363	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> لا ان صندوقا أحاط بحيدر <\|vsep\|> وذي العرش قد أربى لى حضرة القدس </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "حــديــث شــجــونــي أرســلتــه عــصــابــة", "عــرتــهــا عــلى فــقـد الحـسـيـن كـآبـة", "وعــمــن بــه لا بــالســهــام مــصــابــة", "روت لي أحـــاديـــث الغــرام صــبــابــة", "بــعــنــعــنــة صــحــت روايــتـهـا عـنـدي", "وســاقــت حــديـث الطـفَّ نـحـو مـسـامـعـي", "فــهــيــجــت النــار التـي فـي أضـالعـي", "وأبـكـت عـيـون الجـزع طـول المدى معي", "وقــد ســلســلت وادي عــقــيـق مـدامـعـي", "بــاسـنـادهـا عـن جـيـرة العـلم الفـرد", "ومــرت بــي النــكـبـاء مـوقـرة العـبـا", "تــرابــا جـبـيـن السـبـط فـيـه تـتـرِّبـا", "فـأنـبـأنـي نـشـر العـبـيـر عـن البـكـا", "وحــدَّثــنــي مــرَّ النــســيـم عـن الصـبـا", "عـن الشـيـح عـن نفح العرار عن الرند", "حــديــثــا لاطــمـار اصـطـبـاري أخـلقـا", "عــلى جــثــث فــي حــائر أصــبــحـت لقـى", "وخـبـرنـي مـنـهـا الشـذى حـيـن أعـبـقـا", "عـن البـان عـن سـفح الغميم عن النقى", "عن الدوح عن وادي الغضى عن ربي نجد", "عـن القـاعـة الوعـسـاء مـن ارض نينوى", "عـن الروضـة الغـنـاء فـيـمـن بـها ثوى", "ســـقـــاهــا وروِّاهــا حــيــا ودقــه روى", "عـن الدمـع عن جفني القريح عن الجوى", "عـن الحـزن عن نومي النزيح عن السهد", "عـن القـلق المـفـضي بجسمي إلى الضنى", "إذا قـيـل عـاشـورا لك الويـل قـد دنا", "عـظـيـم نـبـا يـرويـه بـثـنـي مـعـنـعـنا", "عـن التـوق عـن صـري الطريح عن العنا", "عـن الشـوق عن قلبي الجريح عن الوجد", "عــن الهــمَّ والغــمِّ اللذيــن تـخـاطـفـا", "فـؤادي وفـي قـلبـي الكـسـيـر تـنـاصـفا", "فــأيـقـنـت إذ فـي هـلكـه مـا تـحـالفـا", "بــأن غــرامــي والأســى قــد تــحـالفـا", "عــلى مــا يــؤدي للهــلاك ومــا يــردى", "وأن ســــلوَّي والعــــزاء تـــعـــاصـــيـــا", "عـــليِّ ونـــوحـــي والبـــكــاء تــواليــا", "وإن مـــرامـــي والرجـــاء تـــقــاصــيــا", "وان ســـقـــامـــي والبـــلاء تــواصــيــا", "عــلى تــلفــي حــتــى أوســد فــي لحــدي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72359	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> حديث شجوني أرسلته عصابة <\|vsep\|> عرتها على فقد الحسين كبة </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعمن به لا بالسهام مصابة <\|vsep\|> روت لي أحاديث الغرام صبابة </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعنعنة صحت روايتها عندي <\|vsep\|> وساقت حديث الطفَّ نحو مسامعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهيجت النار التي في أضالعي <\|vsep\|> وأبكت عيون الجزع طول المدى معي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد سلسلت وادي عقيق مدامعي <\|vsep\|> باسنادها عن جيرة العلم الفرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومرت بي النكباء موقرة العبا <\|vsep\|> ترابا جبين السبط فيه تترِّبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأنبأني نشر العبير عن البكا <\|vsep\|> وحدَّثني مرَّ النسيم عن الصبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عن الشيح عن نفح العرار عن الرند <\|vsep\|> حديثا لاطمار اصطباري أخلقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> على جثث في حائر أصبحت لقى <\|vsep\|> وخبرني منها الشذى حين أعبقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عن البان عن سفح الغميم عن النقى <\|vsep\|> عن الدوح عن وادي الغضى عن ربي نجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> عن القاعة الوعساء من ارض نينوى <\|vsep\|> عن الروضة الغناء فيمن بها ثوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> سقاها وروِّاها حيا ودقه روى <\|vsep\|> عن الدمع عن جفني القريح عن الجوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> عن الحزن عن نومي النزيح عن السهد <\|vsep\|> عن القلق المفضي بجسمي لى الضنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا قيل عاشورا لك الويل قد دنا <\|vsep\|> عظيم نبا يرويه بثني معنعنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عن التوق عن صري الطريح عن العنا <\|vsep\|> عن الشوق عن قلبي الجريح عن الوجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> عن الهمَّ والغمِّ اللذين تخاطفا <\|vsep\|> فؤادي وفي قلبي الكسير تناصفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأيقنت ذ في هلكه ما تحالفا <\|vsep\|> بأن غرامي والأسى قد تحالفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> على ما يؤدي للهلاك وما يردى <\|vsep\|> وأن سلوَّي والعزاء تعاصيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عليِّ ونوحي والبكاء تواليا <\|vsep\|> ون مرامي والرجاء تقاصيا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "إليــك عــنـي يـا نـفـسـي إليـك", "فـمـا لهـا مـا يقابل ما عليك", "فــهــل أمَّاــرة بـالسـوء يـلفـى", "لديـهـا بـعـض مـا يـلفـى لديـك", "بـتـهـلكـة لقـد ألقـيت مني ال", "لذي ألقـــيـــت آه مــن يــديــك", "فــلا أدري أقــوالي آه مــنــي", "يـــبـــرِّد غــلتــي أم آه مــنــك", "ومــا مــن مــوبــقـات صـح عـنـي", "بــواسـطـة الهـوى أرويـه عـنـك", "مـضـى عـصـر الصـبـا كزمان ورد", "ولم يــبــق عـدمـتـك غـيـر شـوك", "ألم يــأنـى لك الاقـلاع عـمـا", "بــســوء خــتــامــه يـسـود صـكـي", "تـعـالي ويـك نـكـثـر مـن عـويل", "وتــعــديــد عـلى مـا فـات ويـك", "أعــــدِّد كـــل آونـــة ذنـــوبـــا", "عــليــهــا كــلمـا عـدَّدت أبـكـي", "ويـسـتـر بـالريـاء نـفاق قلبي", "لسـانـي يـا لسـتـر فـيـه هـتكي", "ولي نــفــس تــعـرَّضـنـي لحـتـفـي", "وتـعـرضـنـي عـلى تـبـعـات هلكي", "سـفـاهـا كـم تـنـاشـدنـي شفاها", "حـذار حـذار مـن بـطـشـي وفتكي", "إذا حــكـكـتـهـا ظـهـرت زيـوفـا", "وزيـف التـبـر يـظـهـر بـالمـحك", "أنا ما عشت أشكو الضيم منها", "فـلا عـاشـت ومـني الضيم تشكي", "وإن قــابــلتــهـا يـومـا بـزور", "تــقــابــلنــي مــغـالطـة بـأفـك", "فــلا عــمــا يـشـيـن أكـف كـفـي", "ولا فــيــمـا يـزيـن أفـك فـكـي", "وتــعــلكــنــي بــألســنـة أنـاس", "فـيـكـثـر في لحوم الناس علكي", "وانــي والعـليـم بـكـنـه حـالي", "ومــن عــن دركـه قـد كـلَّ دركـي", "لئن دلســت كــفــرانــا بــشـكـر", "فــمــا دنــسـت ايـمـانـا بـشـرك", "ومـن يـك حـب أهـل البيت ذخرا", "له يــنــجـو غـدا مـن غـيـر شـك", "فـهـم للمـخـتـشـى غـرقـا بـبـحر", "تـلاطـم بـالذنـوب عـظـيـم فـلك", "وهــم فــرج لمــن ســدَّت عــليــه", "مــنــافـذ أوقـعـتـه بـكـل ضـنـك", "نــصــال مــنــاضــل ونـبـال رام", "وقــضــب مــضــارب وسـيـوف بـتـك", "ليــوث مــلاحــم وغــيــوث مـحـل", "وحــــزب مــــلائك وولاة مــــلك", "فـــروع نـــبـــوَّة وأصـــول ديــن", "وفــتــيــة طــاعـة ورجـال نـسـك", "شــمــوس مــعــارف وبــدور عــرف", "وأنــجــم رفــعـة مـن ذات حـبـك", "بـبـدر قـد أعـادوا عـبـد شـمـس", "كــشــمـس العـصـر جـانـحـة لدلك", "وكم في الحرب صانوا من دماء", "أعــدَّوهــا بــنــو حــرب لســفــك", "وقـد تـركـوا لهـم دنيا رأوهم", "بــهــا أحـرى فـسـامـوهـا لتـرك", "ســواهــم أهـل بـيـت لم يـطـهـر", "مـــن الرجـــس الاله ولم يــزك", "وكــم رجــس تــدنــس فــيـه قـوم", "يـزيـد عـلى يـزيـد فـيـه ضـحكي", "أصــعـد زفـرتـي فـتـصـوب دمـعـا", "يـخـلص بـاتـقـاد الوجـد سـبـكي", "وأنـثـر مـن عـقيق الدمع عقدا", "فــانـظـم نـعـتـهـم مـنـه بـسـلك", "عــليــهـم مـن مـواليـهـم سـلام", "مــع الصـلوات يـحـبـك أي حـبـك", "مـدى الأيـام مـا نـاحـت وحـنت", "مــطــوِّقــة عــلى عــذبــات أيــك", "ومـا فـاحـت نـوافـج مـن ثنائي", "عـلى حـضـراتـهـم بـخـتـام مـسـك" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72355	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_14\|> ك <\|psep\|> <\|bsep\|> ليك عني يا نفسي ليك <\|vsep\|> فما لها ما يقابل ما عليك </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهل أمَّارة بالسوء يلفى <\|vsep\|> لديها بعض ما يلفى لديك </\|bsep\|> <\|bsep\|> بتهلكة لقد ألقيت مني ال <\|vsep\|> لذي ألقيت ه من يديك </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا أدري أقوالي ه مني <\|vsep\|> يبرِّد غلتي أم ه منك </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما من موبقات صح عني <\|vsep\|> بواسطة الهوى أرويه عنك </\|bsep\|> <\|bsep\|> مضى عصر الصبا كزمان ورد <\|vsep\|> ولم يبق عدمتك غير شوك </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألم يأنى لك الاقلاع عما <\|vsep\|> بسوء ختامه يسود صكي </\|bsep\|> <\|bsep\|> تعالي ويك نكثر من عويل <\|vsep\|> وتعديد على ما فات ويك </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعدِّد كل ونة ذنوبا <\|vsep\|> عليها كلما عدَّدت أبكي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويستر بالرياء نفاق قلبي <\|vsep\|> لساني يا لستر فيه هتكي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولي نفس تعرَّضني لحتفي <\|vsep\|> وتعرضني على تبعات هلكي </\|bsep\|> <\|bsep\|> سفاها كم تناشدني شفاها <\|vsep\|> حذار حذار من بطشي وفتكي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا حككتها ظهرت زيوفا <\|vsep\|> وزيف التبر يظهر بالمحك </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنا ما عشت أشكو الضيم منها <\|vsep\|> فلا عاشت ومني الضيم تشكي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون قابلتها يوما بزور <\|vsep\|> تقابلني مغالطة بأفك </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا عما يشين أكف كفي <\|vsep\|> ولا فيما يزين أفك فكي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتعلكني بألسنة أناس <\|vsep\|> فيكثر في لحوم الناس علكي </\|bsep\|> <\|bsep\|> واني والعليم بكنه حالي <\|vsep\|> ومن عن دركه قد كلَّ دركي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لئن دلست كفرانا بشكر <\|vsep\|> فما دنست ايمانا بشرك </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن يك حب أهل البيت ذخرا <\|vsep\|> له ينجو غدا من غير شك </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهم للمختشى غرقا ببحر <\|vsep\|> تلاطم بالذنوب عظيم فلك </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهم فرج لمن سدَّت عليه <\|vsep\|> منافذ أوقعته بكل ضنك </\|bsep\|> <\|bsep\|> نصال مناضل ونبال رام <\|vsep\|> وقضب مضارب وسيوف بتك </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليوث ملاحم وغيوث محل <\|vsep\|> وحزب ملائك وولاة ملك </\|bsep\|> <\|bsep\|> فروع نبوَّة وأصول دين <\|vsep\|> وفتية طاعة ورجال نسك </\|bsep\|> <\|bsep\|> شموس معارف وبدور عرف <\|vsep\|> وأنجم رفعة من ذات حبك </\|bsep\|> <\|bsep\|> ببدر قد أعادوا عبد شمس <\|vsep\|> كشمس العصر جانحة لدلك </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم في الحرب صانوا من دماء <\|vsep\|> أعدَّوها بنو حرب لسفك </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد تركوا لهم دنيا رأوهم <\|vsep\|> بها أحرى فساموها لترك </\|bsep\|> <\|bsep\|> سواهم أهل بيت لم يطهر <\|vsep\|> من الرجس الاله ولم يزك </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم رجس تدنس فيه قوم <\|vsep\|> يزيد على يزيد فيه ضحكي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أصعد زفرتي فتصوب دمعا <\|vsep\|> يخلص باتقاد الوجد سبكي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنثر من عقيق الدمع عقدا <\|vsep\|> فانظم نعتهم منه بسلك </\|bsep\|> <\|bsep\|> عليهم من مواليهم سلام <\|vsep\|> مع الصلوات يحبك أي حبك </\|bsep\|> <\|bsep\|> مدى الأيام ما ناحت وحنت <\|vsep\|> مطوِّقة على عذبات أيك </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "شـــمـــخــت رفــعــة وعــزت مــنــالا", "واســـتـــطــالت فــخــامــة وجــلالا", "واسـتـخـفـت مـن الجـبـال الثـقالا", "قــبــة المــرتــضــى عــلي تــعــالى", "شـــأنـــهـــا عـــن مــوازن وعــديــل", "بــزغــت فــي الدجـا كـبـدر مـنـيـر", "وتــبــدَّت تــزهــو بــحــســن نــضـيـر", "فــهــي اكــســيــر كــل قـلب كـسـيـر", "مــن نــضـار صـيـغـت بـغـيـر نـظـيـر", "فــي مــثــال مــنــزه عــن مــثــيــل", "قـد صـفـا كـالمـرآة مـنـهـا صـقـال", "فــبــدا للنــجــوم فــيــهــا مـثـال", "فـــلك لا يـــحــيــط فــيــه خــيــال", "فــوقــهــا كــالاكــليـل لاح هـلال", "رمــقــتــه الســهــا بــطــرف كـليـل", "مـــلأت قـــبــة العــوالم بــالضــو", "واسـتـقـلت بـنـفـسها في ذرى الجو", "بـــعـــلي عـــلَّت فـــمــا ضــرَّهــا لو", "كــبــرت فــاســتــقـلت الفـلك الدو", "وارعــنــهــا بــأن يــرى بــبــديــل", "حــلَّ فــيــهـا نـور الهـدى فـتـحـلت", "ودنــــت فــــوق قـــبـــره فـــتـــدلت", "مـــلئت هـــيـــبـــة فـــعـــزت وجــلت", "جـــللت مـــرقــدا جــليــلا تــجــلت", "فــوقــه هــيـبـة المـليـك الجـليـل", "ســمـكـهـا سـامـت السـمـاك مـقـامـا", "حـيـن ضـمـت ذاك الامـام الهـماما", "أبــدا شــأو شــأنــهـا لن يـسـامـى", "فــعــلى قــبــة الســمــاء إذا مــا", "فــضــلوهــا أقــول بــالتــفــضــيــل", "هــي عــيــن وللتــجــلي ســجــنــجــل", "كــل ذات بــعــكــســهــا تــتــمــثــل", "وبـــمـــرآة فــكــر مــن يــتــخــيــل", "هــي بــاء مــقـلوبـة فـوق تـلك ال", "نــقــطــة المــسـتـحـيـلة التـأويـل", "دار مـجـد مـن بـابها السعد يدخل", "دار فـي صـحـنـها الهدى في تسلسل", "فـي عـلاهـا مـهـمـا تـشـا أبدا قل", "هـي فـلك بـل مـا عليه استوى الف", "لك ومــن فــوق لوحــه مــن قــبـيـل", "كـعـبـة نـحـوهـا قـطـعـنـا الفجاجا", "بــحــمــاهــا قــد آوت الحــجــاجــا", "مــا تـرى عـنـد بـابـهـا مـحـتـاجـا", "هـي كـهـف النـجـاة طـور المـنـاجا", "ة ثــمـال العـفـاة مـأوى الدخـيـل", "هـــي كـــنــز لدرَّة الفــخــر مــوئل", "قــد حــوت كــل جــوهــر مــتــفــضــل", "ليـس فـيـهـا لعـارض الدهـر مـعـقل", "هــي حــق للجــوهــر الخــاص مــالل", "عــرض العــام عــنــدهــا مــن قـيـل", "هــي شــمــس الهـدى لمـن ضـلَّ دومـا", "مــا رأى بـهـا اهـتـدى قـط لو مـا", "كـم هـدت مـن غـوى الجـهـالة قوما", "هــي ظــل مــا ضــلَّ مـن قـال يـومـا", "بــحــمــاهــا مــن تــحـت ظـل ظـليـل", "صـــدف قـــد غـــلت بـــدَّر ثـــمـــيــن", "وامـــام للمـــؤمـــنـــيــن مــبــيــن", "كــنــزهــا قــد حــوى لخـيـر دفـيـن", "هـــي غـــمــد لذي فــقــار بــطــيــن", "مــن ســيــوف الله العــلي صــقـيـل", "حــضــرة فــوقــهــا الجــلال تـجـلى", "أجــمـة فـي عـريـنـهـا الليـث حـلا", "كـيـف تـدنـو الاسـود مـنـهـا محلا", "هـــي غـــاب ثـــوى بـــه أســد الله", "عــــلي بــــصــــدر أشــــرف غــــيــــل", "هــو ســيــف القـضـا بـأيـدي قـديـر", "نــصــله يــنــتــضــي بــيـوم عـسـيـر", "حــيــدر يــضــرم الوغــى بــســعـيـر", "ذاك ليـــث أردى العـــدى بــزئيــر", "وحــــســـام أبـــادهـــم بـــصـــليـــل", "هــي روض ونــعــم مــرعــى ومــنـهـل", "لامــر النــحــل الإمـام المـفـضـل", "دار فـيـهـا كـأس الرحيق المسلسل", "كــورة لليــعــســوب مـازج صـرف ال", "شــهـد مـنـهـا أطـايـب الزنـجـبـيـل", "فــــلك دائر مـــنـــيـــر بـــشـــهـــب", "نـــورهـــا ظـــاهـــر بــشــرق وغــرب", "هــوَّنــت فــي تــدبـيـرهـا كـل صـعـب", "كـــرة مـــســـتـــديــرة فــوق قــطــب", "دبـــر الكـــائنــات بــالتــعــديــل", "صـاغـهـا الله مـن مـحـاسـن تـعـجـب", "وطــلاهــا مــن نــوره المــلتــهــب", "فــهــي أســنــى ســبــيــكــى لمـذهـب", "أفـرغـتـهـا يـمـنى المفاخر من تب", "ر المـعـالي فـي قـالب التـبـجـيـل", "صــبــغــة الله زيــنــب بــالتـحـلي", "وعــليـهـا الأمـلاك للوحـي تـمـلى", "مـذ دنـا الروح نـحـوهـا بـالتدلي", "صـبـغـتـهـا بـالنـور أيـدي التجلي", "بــقــدامــي مــن خـافـقـي جـبـرئيـل", "لا يـحـيـط الخـيـال وقـتـا فـوقتا", "بــحــلاهــا ولا يــخــيــل نــعــتــا", "جــمــعــت ذاتــهــا فــضــائل شــتــى", "فــغــشــاهــا النـور الالهـي حـتـى", "بــخــيــال جــلت عــن التــخــيــيــل", "أحـرزت مـن أزاهـيـر الشـرف الغـض", "وأحاطت بالمجد في الطول والعرض", "كــل فــضــل مــن فــضـلهـا يـتـبـعـض", "قـد حـوى فـصـل بـابـهـا جـمل الفض", "ل التــي قــد غـنـيـن عـن تـفـصـيـل", "جــليــت تــزدهــي بــجــســم صــقـيـل", "فــهـي زهـراء مـا لهـا مـن مـثـيـل", "مــنــذ زفــت لخــيــر مــولى جـليـل", "كـــعـــروس بـــدت بـــوجــه جــمــيــل", "تــسـبـى شـمـس الضـحـى بـخـد أسـيـل", "هــي بــدر الدجــا بــغــيــر ســرار", "هــي شــمـس ضـاءت بـغـيـر اسـتـتـار", "زنــدهـا فـي كـلا الجـديـديـن وار", "هـي فـي الليـل مـثـلهـا فـي نـهار", "وبــوقــت الضــحــى كـوقـت الاصـيـل", "نــالت النــيــرات مــن ذاك نـيـلا", "يــســتــمــيـل المـحـب للحـب مـيـلا", "فــتــهــاوت مــنــهــا تـقـبـل ذيـلا", "قـابـلتـهـا البـدور بـاللثم ليلا", "وشــمــوس النــهــار بــالتــقــبـيـل", "كـــســـراج لنـــا تـــجـــلت مـــســاء", "فـاسـتـعـارت مـنـها الدراري سناء", "زيـتـهـا التـبـر يـسـتـنـيـر ضـيـاء", "صـحـنـهـا كـالقـنـديـل يـزهـو صفاء", "وهــي تــحــكــي ذبــالة القــنـديـل", "هـل مـحـب يـحـنـو عـلى مـا أقـاسـي", "مــن غــرام دك الجــبـال الرواسـي", "مــا لجــرحــي سـواكـم اليـوم آسـي", "يــا خــليــليَّ والخـليـل المـواسـي", "مــنـكـمـا مـن يـحـب نـفـع الخـليـل", "بــالغــريــيــن حــاجـة أقـتـضـيـهـا", "وبــكــوفــان بــلغــة أرتــجــيــهــا", "فــبــحــق الزهــرا وحــق بــنــيـهـا", "عــلَّنــي بــذكــر مــن حــلَّ فــيــهــا", "ان قــلبــي يــطــيــب بــالتــعـليـل", "ذو سـجـايـا أصـفى من الدر والدر", "ومــزايــا لم نـحـصـهـا بـالتـفـكـر", "أخـبـرت عـن نـعـوتـه الكـتـب الغر", "نــعــتــه بــالزبـور جـاء وبـالفـر", "قـــان بـــالتـــوراة والانـــجــيــل", "هـل أتـى فـي سـواه بـالذكـر تملى", "آي وحــي بــهــا تــســامــى مــحــلا", "وصــفــه بـالقـرآن قـد جـاء يـتـلى", "الامـام المـبـيـن أحـصـى به الله", "جــمــيــع الاشـيـاء فـي التـنـزيـل", "صـدره نـسـخـة لمـا كـان فـي الكـو", "ن قـديـمـا مـن خطها الناس املوا", "هــو عــلم الكــتـاب فـي عـلمـه او", "فـهـو اللوح بـل ومـا خط في اللو", "ح لديـــه مـــقـــيـــد التــســجــيــل", "كــم ثــمــلنــا مــنــه بــكــأس روى", "فــأمــطــنــا بــرشــفــهــا كــل غــي", "ان تـــرم أن هـــوز مــنــهــا بــري", "ســل ســبــيــلا لســلســبــيــل عــلي", "فـعـلى ابـن السـبـيـل قصد السبيل", "زره مـهـمـا أصـابـك الخـطـب مـهما", "تــلق غـيـثـا هـمـي وبـحـرا خـضـمـا", "فـاجـل فـي راحـة عـن القـلب هـمـا", "هـو سـاقـي الحـوض الذي ليس يظما", "مــن حــبــتــه يــداه بــالتــنـويـل", "كــم غــليــل روى بــفــيــض مــفـيـل", "مــا رويــنــاه عــن فــرات ونــيــل", "كــم أفــاضـت كـفـاه مـن سـلسـبـيـل", "هـــو ذات الشـــفـــا لكـــل عــليــل", "وشـــــفـــــاء لذات كــــل غــــليــــل", "صـــاغـــه الله مـــن نـــدى وبــراه", "وعـــلى فـــطـــرة الســـخـــا ســـوَّاه", "بــحــر جــود مــا للعــفــاة ســواه", "عـــيـــلم كـــل قـــطــرة مــن نــداه", "هـــي غـــيـــث لكـــل عــام مــحــيــل", "جــئت أشــكــو اليــه بـثـي وحـزنـي", "حــــاش لله ان يــــخـــيـــب ظـــنـــي", "نــلت مـن فـضـله قـصـارى التـمـنـي", "عــرض حـالي لا غـرو ان طـال انـي", "لذت فــي جـاهـه العـريـض الطـويـل", "غــيــث فـضـل يـهـمـى بـفـيـض غـزيـر", "وغـــيـــاث مــن كــل أمــر عــســيــر", "كــيــف أرضــى مــنــه بــمـنٍّ يـسـيـر", "طـــامـــع مـــن نـــواله بــكــثــيــر", "مــا أنــا مــنــه قــانــع بــقـليـل", "كــم عــديــم أحــيـا بـجـود عـمـيـم", "وهـــدى حـــائر النـــهـــج قـــويـــم", "ولأعــــتـــابـــه بـــقـــلب ســـليـــم", "جــئت مــسـتـهـديـا هـوى مـن كـريـم", "لسـت مـسـتـجـد يـا جـدي مـن بـخـيل", "لجـــنـــاحــي أراش بــعــد تــلافــي", "بــقــدامــى افــضــاله والخــوافــي", "قـــبـــره كـــعـــبــة غــدا للطــواف", "مـــن ثـــراه لي ثـــروة وحـــذافــي", "ر دعــانــي بــهــنَّ أغــنــى مــعـيـل", "كــل مــن زار قــبــره أمــن الهــو", "ل وان كــان ذنــبــه يــمـلأ الجـو", "مــا تـرانـي وقـد أحـاط بـي السـو", "زرتـــه والدمـــوع تــنــهــلَّ والاو", "زار تــنــهــال عــن كـثـيـب مـهـيـل", "حــبــه بــارز بــدا مــن ضــمــيــري", "وعـــليـــنــا فــرض ولاء الامــيــر", "بــولاه كــم اغــتــنــى مـن فـقـيـر", "ليــس لي بــعــد حــبــه مـن نـقـيـر", "يـغـن عـنـي شـيـئا ولا مـن فـتـيـل", "زاد وفـــري مـــنـــه بـــظــل وريــف", "حــيــث وفــى بــالكـيـل كـل طـفـيـف", "مــن بــســيـط الثـنـا ومـدح شـريـف", "وافـــرا ان مـــدحــتــه بــخــفــيــف", "فـــبـــه أرجـــو حـــط وزر ثــقــيــل", "رحــت عــنــه والقــلب ذو لفــتــات", "لحـــمـــاه والنــفــس فــي حــســرات", "وشـــؤن العـــيـــون فـــي عـــبـــرات", "حـــاســـدا عـــنـــد قــبــره أثــلات", "فــزن مــن قــربــه بــمــجــد أثـيـل", "كـيـف أحـصـى بـالمـدح أوصاف مولى", "خــــصــــه ربــــه بــــآيـــة قـــل لا", "ان مــدح المــولى بــعـليـاه أولى", "فــعـليـه السـلام يـتـرى مـن الله", "ويـــهـــدى اليـــه فـــي مـــنـــديــل", "مــن حــلاه نــور الهـدايـة مـبـرق", "وعــليــه ســنــى الولايــة مــشــرق", "ولديــه نــشــر الوصــايــة مــعـبـق", "نــســجــتـه أيـدي المـلائك مـن رق", "ة غــزل التــكــبــيــر والتــهـليـل", "وعـــليـــه أســـنـــى ثـــنـــاء أجــل", "وصــــلاة مــــن راحــــم مــــتـــجـــلَّ", "تـــتـــغـــشـــى مـــنـــه عــلي مــحــلَّ", "مــا تــلا هــل اتــى عــليــه مـصـلَّ", "بــلســان التــجــويــد والتــرتـيـل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72351	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> شمخت رفعة وعزت منالا <\|vsep\|> واستطالت فخامة وجلالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستخفت من الجبال الثقالا <\|vsep\|> قبة المرتضى علي تعالى </\|bsep\|> <\|bsep\|> شأنها عن موازن وعديل <\|vsep\|> بزغت في الدجا كبدر منير </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتبدَّت تزهو بحسن نضير <\|vsep\|> فهي اكسير كل قلب كسير </\|bsep\|> <\|bsep\|> من نضار صيغت بغير نظير <\|vsep\|> في مثال منزه عن مثيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد صفا كالمرة منها صقال <\|vsep\|> فبدا للنجوم فيها مثال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلك لا يحيط فيه خيال <\|vsep\|> فوقها كالاكليل لاح هلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> رمقته السها بطرف كليل <\|vsep\|> ملأت قبة العوالم بالضو </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستقلت بنفسها في ذرى الجو <\|vsep\|> بعلي علَّت فما ضرَّها لو </\|bsep\|> <\|bsep\|> كبرت فاستقلت الفلك الدو <\|vsep\|> وارعنها بأن يرى ببديل </\|bsep\|> <\|bsep\|> حلَّ فيها نور الهدى فتحلت <\|vsep\|> ودنت فوق قبره فتدلت </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملئت هيبة فعزت وجلت <\|vsep\|> جللت مرقدا جليلا تجلت </\|bsep\|> <\|bsep\|> فوقه هيبة المليك الجليل <\|vsep\|> سمكها سامت السماك مقاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> حين ضمت ذاك الامام الهماما <\|vsep\|> أبدا شأو شأنها لن يسامى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعلى قبة السماء ذا ما <\|vsep\|> فضلوها أقول بالتفضيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي عين وللتجلي سجنجل <\|vsep\|> كل ذات بعكسها تتمثل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبمرة فكر من يتخيل <\|vsep\|> هي باء مقلوبة فوق تلك ال </\|bsep\|> <\|bsep\|> نقطة المستحيلة التأويل <\|vsep\|> دار مجد من بابها السعد يدخل </\|bsep\|> <\|bsep\|> دار في صحنها الهدى في تسلسل <\|vsep\|> في علاها مهما تشا أبدا قل </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي فلك بل ما عليه استوى الف <\|vsep\|> لك ومن فوق لوحه من قبيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> كعبة نحوها قطعنا الفجاجا <\|vsep\|> بحماها قد وت الحجاجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ترى عند بابها محتاجا <\|vsep\|> هي كهف النجاة طور المناجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ة ثمال العفاة مأوى الدخيل <\|vsep\|> هي كنز لدرَّة الفخر موئل </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد حوت كل جوهر متفضل <\|vsep\|> ليس فيها لعارض الدهر معقل </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي حق للجوهر الخاص مالل <\|vsep\|> عرض العام عندها من قيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي شمس الهدى لمن ضلَّ دوما <\|vsep\|> ما رأى بها اهتدى قط لو ما </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم هدت من غوى الجهالة قوما <\|vsep\|> هي ظل ما ضلَّ من قال يوما </\|bsep\|> <\|bsep\|> بحماها من تحت ظل ظليل <\|vsep\|> صدف قد غلت بدَّر ثمين </\|bsep\|> <\|bsep\|> وامام للمؤمنين مبين <\|vsep\|> كنزها قد حوى لخير دفين </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي غمد لذي فقار بطين <\|vsep\|> من سيوف الله العلي صقيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> حضرة فوقها الجلال تجلى <\|vsep\|> أجمة في عرينها الليث حلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيف تدنو الاسود منها محلا <\|vsep\|> هي غاب ثوى به أسد الله </\|bsep\|> <\|bsep\|> علي بصدر أشرف غيل <\|vsep\|> هو سيف القضا بأيدي قدير </\|bsep\|> <\|bsep\|> نصله ينتضي بيوم عسير <\|vsep\|> حيدر يضرم الوغى بسعير </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذاك ليث أردى العدى بزئير <\|vsep\|> وحسام أبادهم بصليل </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي روض ونعم مرعى ومنهل <\|vsep\|> لامر النحل المام المفضل </\|bsep\|> <\|bsep\|> دار فيها كأس الرحيق المسلسل <\|vsep\|> كورة لليعسوب مازج صرف ال </\|bsep\|> <\|bsep\|> شهد منها أطايب الزنجبيل <\|vsep\|> فلك دائر منير بشهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> نورها ظاهر بشرق وغرب <\|vsep\|> هوَّنت في تدبيرها كل صعب </\|bsep\|> <\|bsep\|> كرة مستديرة فوق قطب <\|vsep\|> دبر الكائنات بالتعديل </\|bsep\|> <\|bsep\|> صاغها الله من محاسن تعجب <\|vsep\|> وطلاها من نوره الملتهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهي أسنى سبيكى لمذهب <\|vsep\|> أفرغتها يمنى المفاخر من تب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ر المعالي في قالب التبجيل <\|vsep\|> صبغة الله زينب بالتحلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعليها الأملاك للوحي تملى <\|vsep\|> مذ دنا الروح نحوها بالتدلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> صبغتها بالنور أيدي التجلي <\|vsep\|> بقدامي من خافقي جبرئيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يحيط الخيال وقتا فوقتا <\|vsep\|> بحلاها ولا يخيل نعتا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جمعت ذاتها فضائل شتى <\|vsep\|> فغشاها النور الالهي حتى </\|bsep\|> <\|bsep\|> بخيال جلت عن التخييل <\|vsep\|> أحرزت من أزاهير الشرف الغض </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأحاطت بالمجد في الطول والعرض <\|vsep\|> كل فضل من فضلها يتبعض </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد حوى فصل بابها جمل الفض <\|vsep\|> ل التي قد غنين عن تفصيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> جليت تزدهي بجسم صقيل <\|vsep\|> فهي زهراء ما لها من مثيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> منذ زفت لخير مولى جليل <\|vsep\|> كعروس بدت بوجه جميل </\|bsep\|> <\|bsep\|> تسبى شمس الضحى بخد أسيل <\|vsep\|> هي بدر الدجا بغير سرار </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي شمس ضاءت بغير استتار <\|vsep\|> زندها في كلا الجديدين وار </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي في الليل مثلها في نهار <\|vsep\|> وبوقت الضحى كوقت الاصيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> نالت النيرات من ذاك نيلا <\|vsep\|> يستميل المحب للحب ميلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتهاوت منها تقبل ذيلا <\|vsep\|> قابلتها البدور باللثم ليلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشموس النهار بالتقبيل <\|vsep\|> كسراج لنا تجلت مساء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاستعارت منها الدراري سناء <\|vsep\|> زيتها التبر يستنير ضياء </\|bsep\|> <\|bsep\|> صحنها كالقنديل يزهو صفاء <\|vsep\|> وهي تحكي ذبالة القنديل </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل محب يحنو على ما أقاسي <\|vsep\|> من غرام دك الجبال الرواسي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما لجرحي سواكم اليوم سي <\|vsep\|> يا خليليَّ والخليل المواسي </\|bsep\|> <\|bsep\|> منكما من يحب نفع الخليل <\|vsep\|> بالغريين حاجة أقتضيها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبكوفان بلغة أرتجيها <\|vsep\|> فبحق الزهرا وحق بنيها </\|bsep\|> <\|bsep\|> علَّني بذكر من حلَّ فيها <\|vsep\|> ان قلبي يطيب بالتعليل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذو سجايا أصفى من الدر والدر <\|vsep\|> ومزايا لم نحصها بالتفكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أخبرت عن نعوته الكتب الغر <\|vsep\|> نعته بالزبور جاء وبالفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> قان بالتوراة والانجيل <\|vsep\|> هل أتى في سواه بالذكر تملى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ي وحي بها تسامى محلا <\|vsep\|> وصفه بالقرن قد جاء يتلى </\|bsep\|> <\|bsep\|> الامام المبين أحصى به الله <\|vsep\|> جميع الاشياء في التنزيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> صدره نسخة لما كان في الكو <\|vsep\|> ن قديما من خطها الناس املوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو علم الكتاب في علمه او <\|vsep\|> فهو اللوح بل وما خط في اللو </\|bsep\|> <\|bsep\|> ح لديه مقيد التسجيل <\|vsep\|> كم ثملنا منه بكأس روى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأمطنا برشفها كل غي <\|vsep\|> ان ترم أن هوز منها بري </\|bsep\|> <\|bsep\|> سل سبيلا لسلسبيل علي <\|vsep\|> فعلى ابن السبيل قصد السبيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> زره مهما أصابك الخطب مهما <\|vsep\|> تلق غيثا همي وبحرا خضما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاجل في راحة عن القلب هما <\|vsep\|> هو ساقي الحوض الذي ليس يظما </\|bsep\|> <\|bsep\|> من حبته يداه بالتنويل <\|vsep\|> كم غليل روى بفيض مفيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما رويناه عن فرات ونيل <\|vsep\|> كم أفاضت كفاه من سلسبيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو ذات الشفا لكل عليل <\|vsep\|> وشفاء لذات كل غليل </\|bsep\|> <\|bsep\|> صاغه الله من ندى وبراه <\|vsep\|> وعلى فطرة السخا سوَّاه </\|bsep\|> <\|bsep\|> بحر جود ما للعفاة سواه <\|vsep\|> عيلم كل قطرة من نداه </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي غيث لكل عام محيل <\|vsep\|> جئت أشكو اليه بثي وحزني </\|bsep\|> <\|bsep\|> حاش لله ان يخيب ظني <\|vsep\|> نلت من فضله قصارى التمني </\|bsep\|> <\|bsep\|> عرض حالي لا غرو ان طال اني <\|vsep\|> لذت في جاهه العريض الطويل </\|bsep\|> <\|bsep\|> غيث فضل يهمى بفيض غزير <\|vsep\|> وغياث من كل أمر عسير </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيف أرضى منه بمنٍّ يسير <\|vsep\|> طامع من نواله بكثير </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أنا منه قانع بقليل <\|vsep\|> كم عديم أحيا بجود عميم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهدى حائر النهج قويم <\|vsep\|> ولأعتابه بقلب سليم </\|bsep\|> <\|bsep\|> جئت مستهديا هوى من كريم <\|vsep\|> لست مستجد يا جدي من بخيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لجناحي أراش بعد تلافي <\|vsep\|> بقدامى افضاله والخوافي </\|bsep\|> <\|bsep\|> قبره كعبة غدا للطواف <\|vsep\|> من ثراه لي ثروة وحذافي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ر دعاني بهنَّ أغنى معيل <\|vsep\|> كل من زار قبره أمن الهو </\|bsep\|> <\|bsep\|> ل وان كان ذنبه يملأ الجو <\|vsep\|> ما تراني وقد أحاط بي السو </\|bsep\|> <\|bsep\|> زرته والدموع تنهلَّ والاو <\|vsep\|> زار تنهال عن كثيب مهيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> حبه بارز بدا من ضميري <\|vsep\|> وعلينا فرض ولاء الامير </\|bsep\|> <\|bsep\|> بولاه كم اغتنى من فقير <\|vsep\|> ليس لي بعد حبه من نقير </\|bsep\|> <\|bsep\|> يغن عني شيئا ولا من فتيل <\|vsep\|> زاد وفري منه بظل وريف </\|bsep\|> <\|bsep\|> حيث وفى بالكيل كل طفيف <\|vsep\|> من بسيط الثنا ومدح شريف </\|bsep\|> <\|bsep\|> وافرا ان مدحته بخفيف <\|vsep\|> فبه أرجو حط وزر ثقيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> رحت عنه والقلب ذو لفتات <\|vsep\|> لحماه والنفس في حسرات </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشؤن العيون في عبرات <\|vsep\|> حاسدا عند قبره أثلات </\|bsep\|> <\|bsep\|> فزن من قربه بمجد أثيل <\|vsep\|> كيف أحصى بالمدح أوصاف مولى </\|bsep\|> <\|bsep\|> خصه ربه بية قل لا <\|vsep\|> ان مدح المولى بعلياه أولى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعليه السلام يترى من الله <\|vsep\|> ويهدى اليه في منديل </\|bsep\|> <\|bsep\|> من حلاه نور الهداية مبرق <\|vsep\|> وعليه سنى الولاية مشرق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولديه نشر الوصاية معبق <\|vsep\|> نسجته أيدي الملائك من رق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ة غزل التكبير والتهليل <\|vsep\|> وعليه أسنى ثناء أجل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصلاة من راحم متجلَّ <\|vsep\|> تتغشى منه علي محلَّ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أنـت العـلي الذي فـوق العـلا رفـعـا", "بــبــطـن مـكـة وسـط البـيـت إذ وضـعـا", "وأنــت حـيـدرة الغـاب الذي أسـد الب", "رج الســمــاوي عــنــه خــاســئا رجـعـا", "وأنـــت بـــاب تــعــالى شــأن حــارســه", "بــغــيـر راحـة روح القـدس مـا قـرعـا", "وأنـت ذاك البـطـيـن المـمـتلىء حكما", "مــعـاشـرهـا فـلك الافـلاك مـا وسـعـا", "وأنـت ذاك الهـزبر الانزع البطل ال", "ذي بــمــخــلبــه للشــركــى قــد نـزعـا", "وأنــت نــقــطــة بــاء مــع تــوحــدهــا", "بـهـا جـمـيع الذي في الذكر قد جمعا", "وأنــت والحـق يـا أقـضـى الانـام بـه", "غـدا عـلى الحـوض حـقـا تـحـشـران معا", "وأنــت صــنــو نــبــيِّ غــيــر شــرعــتــه", "للانــبــيــاء اله العــرش مــا شـرعـا", "وأنــت زوج ابــنـة الهـادي إلى سـنـن", "مـن حـاد عـنـه عـداه الرشـد فانخزعا", "وأنــت بــالطــبــع سـيـف تـارة عـطـبـا", "يـسـقـي الثـغـور ويـشـفـي مـرة طـبـعـا", "وأنــت رن يــجــيــر المــســتـجـيـر بـه", "وأنــت حــصــن لمــن مــن دهــره فـزعـا", "وأنــت مــن بــنــداه عــزًّ مــن طــمـعـا", "وفــي جــدي مــن ســواه ذل مـن قـنـعـا", "وأنــت ذو مــنــصــل صــلَّ يــنـضـنـض فـي", "غـمـد كـلغـد لمـكـر الكـفـر قـد بـلعا", "وأنــت عــيــن يــقــيــن لم يــزده بــه", "كـشـف الغـطـاء يـقـيـنـا أيـة انـقشعا", "وأنـــت ذو حـــســب يــعــزى إلى نــســب", "قـد نـيـط فـي سـبـب أوج العـلا قـرعا", "وأنــت ضــئضــىء مــجــد فــي مـدى أمـد", "قـد فـصـل الدهـر أوصالا وما انقطعا", "وأنــت مــن حــمــت الاســلام وفــرتــه", "ودرَّعـــت لبـــدتــاه الديــن فــادِّرعــا", "وأنــت مـن فـجـع الديـن المـبـيـن بـه", "ومــن بــأولاده الإســلام قـد فـجـعـا", "وأنــت أنـت الذي مـنـه الوجـود نـضـى", "عــمــود صــبـح ليـافـوخ الدجـا صـدعـا", "وأنــــت أنـــت الذي حـــطـــت له قـــدم", "فــي مــوضــع يـده الرحـمـن قـد وضـعـا", "وأنـت أنـت الذي للقـبـلتين من النب", "يّ أول مـــــن صـــــلى ومــــن ركــــعــــا", "وأنــت أنــت الذي فــي نـفـس مـضـجـعـه", "فـي ليـل هـجـرتـه قـد بـات مـضـطـجـعـا", "وأنــت أنــت الذي آثــاره ارتــفــعــت", "عـلى الاثـيـر وعـنـهـا قـدره اتـضـعـا", "وأنـــت أنـــت الذي آثـــاره مـــســحــت", "هـام الاثـيـر فـأبـدى رأسـه الصـلعـا", "وأنـت أنـت الذي يـلقـى الكـتـائب في", "ثــبــات جــأش له ثــهــلان قـد خـضـعـا", "وأنـــت أنـــت الذي لله مـــا فـــعــلا", "وأنـــت أنـــت الذي لله مــا صــنــعــا", "وأنــــــت ان الذي لله مـــــا وصـــــلا", "وأنـــت أنـــت الذي لله مــا قــطــعــا", "حـكـمـت فـي الكـفـر سيفا لو هويت به", "يـومـا عـلى كـتـد الافـلاك لا نخلعا", "مـــحـــدَّب يـــتـــراآى فـــي مـــقـــعـــره", "مــوج يــكـاد عـلى الآفـاق أن يـقـعـا", "أســـلت مـــن غـــمـــده نــارا مــروَّقــة", "تــجــرِّع الكــفـر مـن راووقـهـا جـرعـا", "حـكـى الحـمـام حـمـامـا مـن حسامك في", "لســان نــار عــلى هــامـاتـهـم سـجـعـا", "غـــليـــله طـــالمـــا أوردتــه عــلقــا", "يـوم النـهـروان مـن نهر فما انتقعا", "بـــذي فـــقـــارك عـــنـــا أي فـــاقــرة", "قـصـمـتـهـا ودفـعـت السـوء فـانـدفـعـا", "أراد ســيــفـك فـي ليـل العـجـاجـة أن", "يروي السنى عن لسان الصبح فاندلعا", "عـالجـت بـالبـيـض أمـراض القلوب ولو", "كـان العـلاج بـغـيـر البـيض ما نجعا", "والرعـد قـد ظـن طـرف البرق فيك كبا", "لمـا أغـرت عـلى العـليـا فـقـال لعـا", "نــبــذت للشــرك شــلوا بـالعـراء لذا", "عــليـه نـسـر مـن الخـذلان قـد وقـعـا", "والليــل لمــا تـسـمـى كـافـرا بـشـبـا", "قــرضــاب بــطـشـك قـد غـادرتـه قـطـعـا", "وبــاب خــبــيــر لو كــانــت مــسـامـره", "كـل الثـوابـت حـتـى القـطب لا نقلعا", "بـاريـت شـمـس الضـحـى فـي جـنـة بـزغت", "فـي يـوم بـدر بـزوغ البـدر إذ سـطعا", "لله درَّ فــتــى الفــتـيـان مـنـك فـتـى", "ضـرع الفـواطـم فـي مـهـد الهدى رضعا", "لقــد تــرعــرعـت فـي حـجـر عـليـه لذي", "حـجـر بـراهـيـن تـعـظـيـم بـهـا قـطـعـا", "ربــيــب طــه حــبــيــب الله أنـت ومـن", "كــان المــربــي له طــه فــقــد بـرعـا", "رعــــاه مــــولاه مــــن راع لأمـــتـــه", "لجـــده وأبـــيـــك الحـــق فــيــك رعــى", "آخــاك مــن عــز قــدرا أن يــكــون له", "أخــا ســواك إذا داعــى الاخـاء دعـا", "ســمــتــك أمــلك بــنـت الليـث حـيـدرة", "أكــرم بــلبــوة ليــث أنـجـبـت سـبـعـا", "لك الكــســاء مــع الهــادي وبـضـعـتـه", "وقـرَّتـي نـلظـريـه ابـنـيـك قـد جـمـعـا", "لئن تــوجــع فــي يــوم الطــفـوف لهـم", "فـمـا سوى الله والله اشتكى الوجعا", "قـد خـادعـوا مـنـك فـي صـفـين ذا كرم", "إن الكــريــم إذا خـادعـتـه انـخـدعـا", "نــهــج البــلاغـى نـهـج عـنـك بـلغـنـا", "رشـدا بـه أجـتـث عـرق الغـي فانقمعا", "بــه دمــعــت لأهــل البــغــي أدمــغــة", "لنــخــوة الجــهـل قـد كـانـت أشـرَّوعـا", "كـم مـصـقـع مـن خـطـاب قـد صـقـعـت بـه", "فـوق المـنـابـر صـقـع الغدر فانصقعا", "وأنـت يـعـسـوب نـحـل المـؤمـنـيـن إلى", "أي الجـهـات انـتـحـى يـلقـاهـمو تبعا", "مــا فــرق الله شــيــا فــي خـليـقـتـه", "مــن الفــضــائل إلا عـنـدك اجـتـمـعـا", "أبــا الحـسـيـن أنـا حـسـان مـدحـك لا", "أنــفــك أظــهـر فـي انـشـائه البـدعـا", "وكــل مــن راح للعــليــاء مــبــتـكـرا", "جـاء الثـنـاء عـلى عـليـاه مـخـتـرعـا", "عـذرا فـقـد ضـقـت ذرعـا عـن احـاطـتـه", "وكــلمــا ضــقـت عـن تـحـديـده اتـسـعـا", "وجــوهــر المــدح فــي عـليـاك رونـقـه", "بــلبــى الدهــر فــي لألائه نــصــعــا", "مــدح لقــد خــضــعــت كــل الحــروف له", "وكـــل صـــوت إلى انـــشـــاده خــشــعــا", "بـــه اســـاجــل اقــوامــا أجــالســهــم", "فــيــذهــبــون بــتــهـذيـبـي له شـيـعـا", "مـسـتـنـبـط مـن قـليـب القـلب يـنـضـحه", "فـكـر وهـل تـنـزح الأفـكـار مـا نبعا", "أوراقــه مــرتــع الاحــداق كــم نـضـر", "فـيـه لذي نـظـر فـي الشـعـر قـد رتعا", "ربــع ربــيـع المـعـانـي فـي بـطـائحـه", "تــرى لســائمــة الافــكــار مـرتـبـعـا", "فــي كــل بــيــت قــصـيـد مـن مـقـاصـده", "بـاب بـمـصـرعـه التـخـيـيـل قـد صـرعـا", "مــا زاده فــكــر ذي حــدس مــطــالعــة", "الا وزاد كــــأفـــكـــاري بـــه ولعـــا", "ومـــا تـــعـــلق فـــيــه طــرف رامــقــه", "إلا وشــاهــد بــرقــا ومــضــه لمــعــا", "ومــا وعــت مــهــجــة أفــلاذ جــذوتــه", "إلا ومــقــابــســهــا اثـنـاءهـا لذعـا", "ومـا بـكـت مـقـلة مـن فـيـه قد ذكروا", "إلا ســقــت مــا بــه تـذكـارهـم زرعـا", "ومــا امـتـطـى لاحـقـا فـي أثـره أحـد", "إلا وعـــن شـــأوه فــي عــدوه ضــلعــا", "بــســيــط بــحــر له ثــغــر بــمــرشـفـه", "للابـحـر السـبـع مـأمـون الشجا كرعا", "فـاقـبـل فـدتـك نـفـوس العـالمين ثنا", "بــمـثـله العـالم العـلوي مـا سـمـعـا", "عــليــك أسـنـى سـلام الله مـا غـربـت", "شــمــس ومــا قــمــر مــن أفـقـه طـلعـا", "وآلك الغـــرَّ مـــا نـــاحـــت مــطــوقــة", "مـن فـوق غـصـن أسـى فـي حـزنـها ينعا", "ومـــا لأوج العـــلا نـــادى مـــؤرخــه", "مــقــام نــعــت عــلي بــاســمــه رفـعـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72347	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> أنت العلي الذي فوق العلا رفعا <\|vsep\|> ببطن مكة وسط البيت ذ وضعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنت حيدرة الغاب الذي أسد الب <\|vsep\|> رج السماوي عنه خاسئا رجعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنت باب تعالى شأن حارسه <\|vsep\|> بغير راحة روح القدس ما قرعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنت ذاك البطين الممتلىء حكما <\|vsep\|> معاشرها فلك الافلاك ما وسعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنت ذاك الهزبر الانزع البطل ال <\|vsep\|> ذي بمخلبه للشركى قد نزعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنت نقطة باء مع توحدها <\|vsep\|> بها جميع الذي في الذكر قد جمعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنت والحق يا أقضى الانام به <\|vsep\|> غدا على الحوض حقا تحشران معا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنت صنو نبيِّ غير شرعته <\|vsep\|> للانبياء اله العرش ما شرعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنت زوج ابنة الهادي لى سنن <\|vsep\|> من حاد عنه عداه الرشد فانخزعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنت بالطبع سيف تارة عطبا <\|vsep\|> يسقي الثغور ويشفي مرة طبعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنت رن يجير المستجير به <\|vsep\|> وأنت حصن لمن من دهره فزعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنت من بنداه عزًّ من طمعا <\|vsep\|> وفي جدي من سواه ذل من قنعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنت ذو منصل صلَّ ينضنض في <\|vsep\|> غمد كلغد لمكر الكفر قد بلعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنت عين يقين لم يزده به <\|vsep\|> كشف الغطاء يقينا أية انقشعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنت ذو حسب يعزى لى نسب <\|vsep\|> قد نيط في سبب أوج العلا قرعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنت ضئضىء مجد في مدى أمد <\|vsep\|> قد فصل الدهر أوصالا وما انقطعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنت من حمت الاسلام وفرته <\|vsep\|> ودرَّعت لبدتاه الدين فادِّرعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنت من فجع الدين المبين به <\|vsep\|> ومن بأولاده السلام قد فجعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنت أنت الذي منه الوجود نضى <\|vsep\|> عمود صبح ليافوخ الدجا صدعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنت أنت الذي حطت له قدم <\|vsep\|> في موضع يده الرحمن قد وضعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنت أنت الذي للقبلتين من النب <\|vsep\|> يّ أول من صلى ومن ركعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنت أنت الذي في نفس مضجعه <\|vsep\|> في ليل هجرته قد بات مضطجعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنت أنت الذي ثاره ارتفعت <\|vsep\|> على الاثير وعنها قدره اتضعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنت أنت الذي ثاره مسحت <\|vsep\|> هام الاثير فأبدى رأسه الصلعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنت أنت الذي يلقى الكتائب في <\|vsep\|> ثبات جأش له ثهلان قد خضعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنت أنت الذي لله ما فعلا <\|vsep\|> وأنت أنت الذي لله ما صنعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنت ان الذي لله ما وصلا <\|vsep\|> وأنت أنت الذي لله ما قطعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حكمت في الكفر سيفا لو هويت به <\|vsep\|> يوما على كتد الافلاك لا نخلعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> محدَّب يتراى في مقعره <\|vsep\|> موج يكاد على الفاق أن يقعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسلت من غمده نارا مروَّقة <\|vsep\|> تجرِّع الكفر من راووقها جرعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حكى الحمام حماما من حسامك في <\|vsep\|> لسان نار على هاماتهم سجعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> غليله طالما أوردته علقا <\|vsep\|> يوم النهروان من نهر فما انتقعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بذي فقارك عنا أي فاقرة <\|vsep\|> قصمتها ودفعت السوء فاندفعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أراد سيفك في ليل العجاجة أن <\|vsep\|> يروي السنى عن لسان الصبح فاندلعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عالجت بالبيض أمراض القلوب ولو <\|vsep\|> كان العلاج بغير البيض ما نجعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والرعد قد ظن طرف البرق فيك كبا <\|vsep\|> لما أغرت على العليا فقال لعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نبذت للشرك شلوا بالعراء لذا <\|vsep\|> عليه نسر من الخذلان قد وقعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والليل لما تسمى كافرا بشبا <\|vsep\|> قرضاب بطشك قد غادرته قطعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وباب خبير لو كانت مسامره <\|vsep\|> كل الثوابت حتى القطب لا نقلعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> باريت شمس الضحى في جنة بزغت <\|vsep\|> في يوم بدر بزوغ البدر ذ سطعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لله درَّ فتى الفتيان منك فتى <\|vsep\|> ضرع الفواطم في مهد الهدى رضعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد ترعرعت في حجر عليه لذي <\|vsep\|> حجر براهين تعظيم بها قطعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ربيب طه حبيب الله أنت ومن <\|vsep\|> كان المربي له طه فقد برعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رعاه مولاه من راع لأمته <\|vsep\|> لجده وأبيك الحق فيك رعى </\|bsep\|> <\|bsep\|> خاك من عز قدرا أن يكون له <\|vsep\|> أخا سواك ذا داعى الاخاء دعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سمتك أملك بنت الليث حيدرة <\|vsep\|> أكرم بلبوة ليث أنجبت سبعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لك الكساء مع الهادي وبضعته <\|vsep\|> وقرَّتي نلظريه ابنيك قد جمعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لئن توجع في يوم الطفوف لهم <\|vsep\|> فما سوى الله والله اشتكى الوجعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد خادعوا منك في صفين ذا كرم <\|vsep\|> ن الكريم ذا خادعته انخدعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نهج البلاغى نهج عنك بلغنا <\|vsep\|> رشدا به أجتث عرق الغي فانقمعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> به دمعت لأهل البغي أدمغة <\|vsep\|> لنخوة الجهل قد كانت أشرَّوعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم مصقع من خطاب قد صقعت به <\|vsep\|> فوق المنابر صقع الغدر فانصقعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنت يعسوب نحل المؤمنين لى <\|vsep\|> أي الجهات انتحى يلقاهمو تبعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما فرق الله شيا في خليقته <\|vsep\|> من الفضائل لا عندك اجتمعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبا الحسين أنا حسان مدحك لا <\|vsep\|> أنفك أظهر في انشائه البدعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكل من راح للعلياء مبتكرا <\|vsep\|> جاء الثناء على علياه مخترعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عذرا فقد ضقت ذرعا عن احاطته <\|vsep\|> وكلما ضقت عن تحديده اتسعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجوهر المدح في علياك رونقه <\|vsep\|> بلبى الدهر في لألائه نصعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مدح لقد خضعت كل الحروف له <\|vsep\|> وكل صوت لى انشاده خشعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> به اساجل اقواما أجالسهم <\|vsep\|> فيذهبون بتهذيبي له شيعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مستنبط من قليب القلب ينضحه <\|vsep\|> فكر وهل تنزح الأفكار ما نبعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أوراقه مرتع الاحداق كم نضر <\|vsep\|> فيه لذي نظر في الشعر قد رتعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ربع ربيع المعاني في بطائحه <\|vsep\|> ترى لسائمة الافكار مرتبعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> في كل بيت قصيد من مقاصده <\|vsep\|> باب بمصرعه التخييل قد صرعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما زاده فكر ذي حدس مطالعة <\|vsep\|> الا وزاد كأفكاري به ولعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما تعلق فيه طرف رامقه <\|vsep\|> لا وشاهد برقا ومضه لمعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما وعت مهجة أفلاذ جذوته <\|vsep\|> لا ومقابسها اثناءها لذعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما بكت مقلة من فيه قد ذكروا <\|vsep\|> لا سقت ما به تذكارهم زرعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما امتطى لاحقا في أثره أحد <\|vsep\|> لا وعن شأوه في عدوه ضلعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بسيط بحر له ثغر بمرشفه <\|vsep\|> للابحر السبع مأمون الشجا كرعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاقبل فدتك نفوس العالمين ثنا <\|vsep\|> بمثله العالم العلوي ما سمعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عليك أسنى سلام الله ما غربت <\|vsep\|> شمس وما قمر من أفقه طلعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولك الغرَّ ما ناحت مطوقة <\|vsep\|> من فوق غصن أسى في حزنها ينعا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "وعــزيــز غــرة وجــهٍ مـن ألفـيـتـه", "من وجه أرباب العلا نجل العيون", "أنــي ليــطــربــنــي مــدائح وصـفـهِ", "فـأسـيـلُ مـن نظمي عليها بالعيون", "وتـــهـــزنــي ذكــراه هــز رويــتــي", "مــن مــدحـه وثـنـاؤه غـض الفـنـون", "ومـــديـــد دمــع كــامــلا ذيّــلتــه", "مـتـداركـا يـجـرى عـلى خـدي هـتون", "أنــي لأهـواه كـمـا تـهـوى وأمـدح", "ه بــمـا لا يـسـتـطـيـع المـادحـون" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72980	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> وعزيز غرة وجهٍ من ألفيته <\|vsep\|> من وجه أرباب العلا نجل العيون </\|bsep\|> <\|bsep\|> أني ليطربني مدائح وصفهِ <\|vsep\|> فأسيلُ من نظمي عليها بالعيون </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتهزني ذكراه هز رويتي <\|vsep\|> من مدحه وثناؤه غض الفنون </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومديد دمع كاملا ذيّلته <\|vsep\|> متداركا يجرى على خدي هتون </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "قـد جـدّ دهـري وكـان عابث", "وقد وفى العهد وهو ناكث", "وكــــان إلى أن يـــوافـــى", "ولا يــوفّــى فـعـادَ حـانِـث", "لأنّ عــبــد العــزيـز لمـا", "مع ثاني اثنين دام ماكث", "قـد تـمّ فـال البـشيرُ أرخ", "أعـزازُ أحـفـادكـم بـثـالث" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72976	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> ث <\|psep\|> <\|bsep\|> قد جدّ دهري وكان عابث <\|vsep\|> وقد وفى العهد وهو ناكث </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكان لى أن يوافى <\|vsep\|> ولا يوفّى فعادَ حانِث </\|bsep\|> <\|bsep\|> لأنّ عبد العزيز لما <\|vsep\|> مع ثاني اثنين دام ماكث </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "بـردّ القـلب رشـف قـول البريدِ", "يـوم وافـى مـبـشـرا بـالحـفـيدِ", "قـائلا فـي الخـضـراء نم شقيقٌ", "قـلتُ يـعـنـي شقيقَ عبد المجيدِ", "فابتدرنا حيثُ اقتفى ذاك هذا", "لآراءِ التـمـجـيـد والتـحـمـيـدِ", "والكـرى حـيـنَ زار مـعنى جفون", "كــحــلت فـي مـراود التـسـهـيـدِ", "وانـجـلى غـيـمُ غـمـةٍ عـن عـيون", "تـبـصـر الشـيـءَ مـن مكانٍ بعيدِ", "لاح للفــاروقــيَ بــهـراً فـأرخ", "فـرق بـدرِ التمامِ عبد الحميدِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72972	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> بردّ القلب رشف قول البريدِ <\|vsep\|> يوم وافى مبشرا بالحفيدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قائلا في الخضراء نم شقيقٌ <\|vsep\|> قلتُ يعني شقيقَ عبد المجيدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فابتدرنا حيثُ اقتفى ذاك هذا <\|vsep\|> لراءِ التمجيد والتحميدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والكرى حينَ زار معنى جفون <\|vsep\|> كحلت في مراود التسهيدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانجلى غيمُ غمةٍ عن عيون <\|vsep\|> تبصر الشيءَ من مكانٍ بعيدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "بـالكـرَّ والفرَّ هاماتُ العداةِ لها", "وقـع الدخـيـلِ عـلى أقداحِ أقدامي", "والغـضـبُ في قبضتي يحكيه منصلتا", "نــابٌ تــكــثِّر عــنــه شــدقُ ضـرغـامِ", "ومـا ارتـجاجُ قناتي بالسنان سوى", "إيــمــاضُ بــارقـةٍ مـن ثـغـرِ بـسـامِ", "أو لمعةٍ من شهابِ الدين قد لمعت", "فــاحــرقــت بــشــواظٍ جــنّ أوهـامـي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72964	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> بالكرَّ والفرَّ هاماتُ العداةِ لها <\|vsep\|> وقع الدخيلِ على أقداحِ أقدامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> والغضبُ في قبضتي يحكيه منصلتا <\|vsep\|> نابٌ تكثِّر عنه شدقُ ضرغامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما ارتجاجُ قناتي بالسنان سوى <\|vsep\|> يماضُ بارقةٍ من ثغرِ بسامِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "سـبـقـتَ شـهابَ الدين والشهبُ تسبقُ", "فــأرسـلتَ مـا يـنـدي عـليّ ويـعـبـق", "كـتـابٌ كـمـا يـتـلى الكتابُ خلالَهُ", "حـديـثٌ كـمـا يروى الحديث المصدّقُ", "أضاءَ الفضا في صفحِ ما قد خططتَهُ", "كـمـا ضـاءَ فـي وجه الحقيقةِ نورَق", "أعـدتَ إلى الدنـيـا فـتـاةً وربـما", "غـلا كـلا الوجهين في الحسن ريّق", "وآنــســتــنـي مـن وحـشـةٍ فـكـأنـمـا", "مــددت عـلى الظـلِّ والشـمـسُ تـحـرقُ", "أخــذتَ بــأطــرافِ الكــالِ فــحــزتُه", "فــخــط الورى مــنـه الذي تـتـصـدقُ", "جـمـعـتَ مـعاني الحسنِ في طي مُهرِقٍ", "ولم احـتـسب ان يجمَع الحسنَ مهرقُ", "وهــبـنـا شـدَونـا كـالبـلابـل إنـه", "جـمـيـع المـعـانـي في مديحك تنطِقُ", "ولا فـضـلَ فـي الا القـصائد إنها", "أمـاؤكَ يـجـلوهـا بـيـانـي فـتـشـرقُ", "ومـاذا عـسـى نـهـدي إليـك وأنـنـا", "جــداولُ فــي تــيــارِ بـحـرِك نـغـرقُ", "ومـا زلتَ تُهـدي كـل حـيـنٍ جـواهرا", "فـتـخـزنُ مـنـهـا مـا تـشـاءِ وتـنفِقُ", "أرى فــضـلاءَ العـصـرِ دونَـك فـصـرت", "إلى عـفـوكِ الأدنـى تـخـبُّ وتـعـنـقُ", "وجـدتُـكَ شـمـسَ العـلمِ أشـرفَ نورها", "فــلســتُ أراعــى كــوكــبــا يـتـألق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72960	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> سبقتَ شهابَ الدين والشهبُ تسبقُ <\|vsep\|> فأرسلتَ ما يندي عليّ ويعبق </\|bsep\|> <\|bsep\|> كتابٌ كما يتلى الكتابُ خلالَهُ <\|vsep\|> حديثٌ كما يروى الحديث المصدّقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أضاءَ الفضا في صفحِ ما قد خططتَهُ <\|vsep\|> كما ضاءَ في وجه الحقيقةِ نورَق </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعدتَ لى الدنيا فتاةً وربما <\|vsep\|> غلا كلا الوجهين في الحسن ريّق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونستني من وحشةٍ فكأنما <\|vsep\|> مددت على الظلِّ والشمسُ تحرقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أخذتَ بأطرافِ الكالِ فحزتُه <\|vsep\|> فخط الورى منه الذي تتصدقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جمعتَ معاني الحسنِ في طي مُهرِقٍ <\|vsep\|> ولم احتسب ان يجمَع الحسنَ مهرقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهبنا شدَونا كالبلابل نه <\|vsep\|> جميع المعاني في مديحك تنطِقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا فضلَ في الا القصائد نها <\|vsep\|> أماؤكَ يجلوها بياني فتشرقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وماذا عسى نهدي ليك وأننا <\|vsep\|> جداولُ في تيارِ بحرِك نغرقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما زلتَ تُهدي كل حينٍ جواهرا <\|vsep\|> فتخزنُ منها ما تشاءِ وتنفِقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرى فضلاءَ العصرِ دونَك فصرت <\|vsep\|> لى عفوكِ الأدنى تخبُّ وتعنقُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "يا داعي الرحمن منه ساد وشاد", "للمـعـالي بـالهـنا دارَ المراد", "بـــيـــت مــجــدٍ رفــعــت أركــانُه", "بالصفاح البيض والسمر الصعاد", "ومـــقـــام قــد عــلتــه هــيــبــه", "خـضـعـت فـي بـابـه أهـل العـناد", "مـنـزلٌ فـي المـوصل الخضرا زها", "بــســعــيــد لا بــهــنــدٍ وسـعـاد", "مــــلكٌ فــــيــــه صـــلاحٌ للعـــلا", "قـامـعٌ فـي حـكـمـه عـرقَ الفـساد", "ثــابــت الجــأشِ إذا مـا خـفـقـت", "مـهـجُ الأبـطـال وأرتاع الفؤاد", "جـــمـــع الفــضــل ولكــن ســيــفُه", "شـتّـت الأعـداءَ فـي كـل البـلاد", "ســاس كــل النــاس فــي ارشــادهِ", "وبــرأي مــا تــخــطــاه الرشــاد", "لبــنــى يــاســيــنَ ديــوان زهــا", "بــمــعــانــيــهِ عـلى جـنـاتِ عـاد", "مـربـضُ الأشـبـالِ أضـحـى بـيـتُهُم", "ومـجـالُ الخـيـلِ في يوم الطراد", "لعــيــون المـجـدِ هـم إنـسـانُهـا", "وهـو فـي عين المعالي كالرقاد", "صـــرحُه الشـــامــخ فــي رفــعــتِهِ", "وعــلاهُ ثــمــن الســبـع الشـداد", "دام حـصـنـاً للورى عـالي الذرى", "بــيـتـهُ العـامـر كـهـف للعـبـاد", "وتـــنـــادت بــمــعــانــي مــدحــهِ", "ألسـن الوفـدِ إلى يـومِ التـناد", "وأتـتـه النـاس فـي عـرض الثـنا", "تـبـتـغـي الأحـسـانَ مثنى وفراد", "بــالهــنــا غــرفــتــهُ إذ كـمـلت", "بــهــجـةً أرخـتـهـا ذات العـمـاد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72956	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_6\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> يا داعي الرحمن منه ساد وشاد <\|vsep\|> للمعالي بالهنا دارَ المراد </\|bsep\|> <\|bsep\|> بيت مجدٍ رفعت أركانُه <\|vsep\|> بالصفاح البيض والسمر الصعاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومقام قد علته هيبه <\|vsep\|> خضعت في بابه أهل العناد </\|bsep\|> <\|bsep\|> منزلٌ في الموصل الخضرا زها <\|vsep\|> بسعيد لا بهندٍ وسعاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملكٌ فيه صلاحٌ للعلا <\|vsep\|> قامعٌ في حكمه عرقَ الفساد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثابت الجأشِ ذا ما خفقت <\|vsep\|> مهجُ الأبطال وأرتاع الفؤاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> جمع الفضل ولكن سيفُه <\|vsep\|> شتّت الأعداءَ في كل البلاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ساس كل الناس في ارشادهِ <\|vsep\|> وبرأي ما تخطاه الرشاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لبنى ياسينَ ديوان زها <\|vsep\|> بمعانيهِ على جناتِ عاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> مربضُ الأشبالِ أضحى بيتُهُم <\|vsep\|> ومجالُ الخيلِ في يوم الطراد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لعيون المجدِ هم نسانُها <\|vsep\|> وهو في عين المعالي كالرقاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> صرحُه الشامخ في رفعتِهِ <\|vsep\|> وعلاهُ ثمن السبع الشداد </\|bsep\|> <\|bsep\|> دام حصناً للورى عالي الذرى <\|vsep\|> بيتهُ العامر كهف للعباد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتنادت بمعاني مدحهِ <\|vsep\|> ألسن الوفدِ لى يومِ التناد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأتته الناس في عرض الثنا <\|vsep\|> تبتغي الأحسانَ مثنى وفراد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "مـجـلةٌ قـد حـوت أزكـى الصـلاة على", "خير الأنامِ النبيّ الحامدِ الماجد", "غــدت لراشــدٍ مــلكـاً فـي تـلاوتِهـا", "لا زال للخـيـرِ مـن أمـثالها راشد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72948	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> مجلةٌ قد حوت أزكى الصلاة على <\|vsep\|> خير الأنامِ النبيّ الحامدِ الماجد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "قد استولّت على تمليكِ هذا ال", "كـتـاب الكامل العالي المزيه", "عـقـيـلةُ حـضرةِ الرشيدي فقلنا", "لهــذا قــد تــســمّــت بـالوليـه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72944	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_14\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> قد استولّت على تمليكِ هذا ال <\|vsep\|> كتاب الكامل العالي المزيه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "سـحـرُ البلاغة قد حواه فاضلُ", "هـاروتُ يـروي عنهُ سحرَ بيانِه", "لا زال فـي نـفثاتِ أقلام له", "يجرى مياه السحر ودق بنانه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72940	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> سحرُ البلاغة قد حواه فاضلُ <\|vsep\|> هاروتُ يروي عنهُ سحرَ بيانِه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "حـوت مـجموعة المولى شريف", "فرائدَ قد زهت نظما ونثرا", "بـهـا لا زال ذا طرفٍ قريرِ", "ومنشرحا مدى الأيام صدرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72936	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> حوت مجموعة المولى شريف <\|vsep\|> فرائدَ قد زهت نظما ونثرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المجتث	[ "هـذا الكـتابَ المسمّى", "بـشـرح نـهـج البلاغه", "قد صار ملكاً لمن لم", "يـبـلغ هـمـامٌ بـلاغـه", "قـد صـيـغَ مـن شرفٍ في", "أزهـى وأبـهـى صـياغه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72932	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_8\|> غ <\|psep\|> <\|bsep\|> هذا الكتابَ المسمّى <\|vsep\|> بشرح نهج البلاغه </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد صار ملكاً لمن لم <\|vsep\|> يبلغ همامٌ بلاغه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "خطبُ ابنِ الجوزي حواها كتاب", "حـازه قـاضـي الحـقِّ أية حوزه", "وحــوى مـن لبـابِ فـصـلِ خـطـاب", "فـهـو للمـسـتـفـيـدِ لب يـجوزه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72928	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> ز <\|psep\|> <\|bsep\|> خطبُ ابنِ الجوزي حواها كتاب <\|vsep\|> حازه قاضي الحقِّ أية حوزه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "من حسن آرائه القاضي الشريف حوى", "لامــيــةٌ تــزدهـي بـالحـلي والحـلل", "فــراح يــنــشــدنــا لمــا تــمـلكَهـا", "أصـالةُ الرأي صـانـتـنـي عـن الخطلِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72924	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> من حسن رائه القاضي الشريف حوى <\|vsep\|> لاميةٌ تزدهي بالحلي والحلل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "أبو الثنا المولى الشهاب الذي", "قـــد كـــشـــفَ الطـــرة عـــن غـــره", "أضـحـى الشـريـفُ المـقـتدى مالكا", "له فـــــاعـــــلا قـــــدره قـــــدره" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72920	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_0\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أبو الثنا المولى الشهاب الذي <\|vsep\|> قد كشفَ الطرة عن غره </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "كتاب حوى من كل فنٍّ فرائدا", "مـنـظـمـة ألطافها في قصائد", "تـمـلكها الرشدي فزين كتبه", "وقـلدهـا منها بأسنى قلائِد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72916	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> كتاب حوى من كل فنٍّ فرائدا <\|vsep\|> منظمة ألطافها في قصائد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "لحضرة القاضي الشريفِ من به", "قـد حـاز نظمي غايةَ التشريفِ", "كـــل كـــتـــابٍ نـــادرٍ أرخــتَه", "قُــلدَ فــي نــوادرِ التــعـريـفِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72912	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_5\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> لحضرة القاضي الشريفِ من به <\|vsep\|> قد حاز نظمي غايةَ التشريفِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "قـد قـلت إذ ملك الشري", "فُ المـرتـجى اسنى كتاب", "وغــدا بــه مــسـنـوعـبـا", "لفــصــوله مــن كـل بـاب", "بــكـتـاب اسـتـيـعـاب أس", "ماء الهداةِ من الصحاب", "حــاز الشــريــف شـرافـة", "واللَه مـن غـير ارتياب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72908	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> قد قلت ذ ملك الشري <\|vsep\|> فُ المرتجى اسنى كتاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغدا به مسنوعبا <\|vsep\|> لفصوله من كل باب </\|bsep\|> <\|bsep\|> بكتاب استيعاب أس <\|vsep\|> ماء الهداةِ من الصحاب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "إن الشريفَ المعتزى للرشدِ من", "قد اكسبَ الشرفَ الرفيع زمانَه", "لو لم تـكـن روضاً خزانةُ كتبهِ", "ما أزهرت في سوحِها الريحانه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72904	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> ن الشريفَ المعتزى للرشدِ من <\|vsep\|> قد اكسبَ الشرفَ الرفيع زمانَه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "كـتـابٌ شـريـفٌ لابن قاضي سموانه", "سـمـا كلُّ فضلِ منه فوق الأصولينِ", "تـمـلكـه الرشـدي فـقـلتُ مـهـنـيـا", "لقد ملكَ القاضي كتاب الفصولين" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72900	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> كتابٌ شريفٌ لابن قاضي سموانه <\|vsep\|> سما كلُّ فضلِ منه فوق الأصولينِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "جامعٌ للرموزِ قد حازه الغر", "وهـو السـيد الشريفُ الثاني", "فـغـدا مـنـه كـاشـفاً كل رمز", "عـيـنُ أعـيـانِ دهـرهِ للعـيان" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72896	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> جامعٌ للرموزِ قد حازه الغر <\|vsep\|> وهو السيد الشريفُ الثاني </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "هُـنّـيـتَ يـا قاضي العرا", "قِ المرتقى أعلى الرتب", "بــنـوابـغِ الكـلم التـي", "فـرنـت بـأطـبـاقِ الذهـب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72892	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> هُنّيتَ يا قاضي العرا <\|vsep\|> قِ المرتقى أعلى الرتب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "كتب الشريف أبي المعالي فد حكت", "زمـرَ الغـوانـي فـي بـديـع مـعـاني", "ونـحـورُهـا مـن فـضـلهِ كـسـيـت حـلى", "وتـــقـــلدت بــقــلائد العــفــيــان" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72888	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> كتب الشريف أبي المعالي فد حكت <\|vsep\|> زمرَ الغواني في بديع معاني </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "تـهـنـى الشـريف بفتح القريب", "لشـرح شـواهـدِ مـغـنـي اللبيب", "وذلك ليـــس يـــأمــر عــجــيــب", "ولا الفتح عن مثل هذا غريب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72884	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_11\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> تهنى الشريف بفتح القريب <\|vsep\|> لشرح شواهدِ مغني اللبيب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لأنـسـان عـيـن العـلم قـاضي مدينة", "السلام شريفُ الذاتِ سامي المراتب", "خــزانـة كـتـب عـيـنُ نـاظـرهـا بـهـا", "تـقـر وأبـهـاهـا أمـالي ابـن حـاجب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72880	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> لأنسان عين العلم قاضي مدينة <\|vsep\|> السلام شريفُ الذاتِ سامي المراتب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المجتث	[ "ذي صــرة للفــتــاوي", "قاضي العراق حواها", "لا زال يقضي ويفتي", "بـهـا وفـيـما سواها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72872	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_8\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> ذي صرة للفتاوي <\|vsep\|> قاضي العراق حواها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "كــتـابُ الهـدايـةِ أعـلى كـتـاب", "بـه أدخِـلَ الفـقـه مـن كـل باب", "وفـيـه اهـتـدى كـل عـبـد انـاب", "لمـولاهُ مـهـمـا نوى الاقتراب", "تــمــلكَه خــيــر حــبــرٍ مــهــاب", "وبــحــرٍ خــضـمٍّ عـظـيـمِ العُـبـاب", "شـريـفُ المـسـمـى سـمـي الجـناب", "وكـم حـاز مـن كـلِّ فـضـلٍ نـصـاب", "إلى الرشدِ قد صحَّ منه انتساب", "وللشــرفِ المــحـضِ أيّ احـتـسـاب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72868	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_11\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> كتابُ الهدايةِ أعلى كتاب <\|vsep\|> به أدخِلَ الفقه من كل باب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفيه اهتدى كل عبد اناب <\|vsep\|> لمولاهُ مهما نوى الاقتراب </\|bsep\|> <\|bsep\|> تملكَه خير حبرٍ مهاب <\|vsep\|> وبحرٍ خضمٍّ عظيمِ العُباب </\|bsep\|> <\|bsep\|> شريفُ المسمى سمي الجناب <\|vsep\|> وكم حاز من كلِّ فضلٍ نصاب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "للفـتـاوي سـفـيـنـةٌ قـلتُ فـيـهـا", "إذ غـدت حـضـرةُ الشـريـفِ قـمينه", "عـمـرَ نـوحِ عـمّـرتَ يـا أيها الب", "حر الذي قد حويت هذي السفينه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72864	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> للفتاوي سفينةٌ قلتُ فيها <\|vsep\|> ذ غدت حضرةُ الشريفِ قمينه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "قـمـر السـعـود لأفـقـهِ قـد عـادا", "والمــلكُ ســيــده درى فــانـقـادا", "وأتـت لك العـليـا لفـرطِ حيائِها", "قــد أسـبـلت مـذ ألبـسـت أبـرادا", "أخـبـارُ جـودِكَ فـي الأنامِ توارت", "وحــديــث غــيــرك قـد روى آحـادا", "أطــلقــت خـيـركَ للأنـام فـقـيـدّت", "أعـنـاقَهُـم فـغـدوا لديـك عـبـادا", "وإذا رأى أســدُ الشــرى بــمـمـره", "أثـراً لخـيـلك عـنـه جـنـبـاً حادا", "فـالليـث يـخـشى أن نلم بأرض من", "جــعــل الإلهُ جــنــودَه الأســادا", "كــم خــارجــيٌّ مــذ طـغـى أغـمـدتَه", "قـبـراً بِـعـضـبٍ لم يـر الأغـمـادا", "مــلكٌ تــجــلى للعــفــاةِ بــجــودهِ", "وعــلى العــداةِ بـقـهـرهِ قـد آدى", "لم يـنـقـطـع عـن وصـلِ مـأمـولٍ لهُ", "مـن كـان نـحـو جـنـابـهِ مـنـقـادا", "انـجـازه المـأمـول يـسـبِـقُ وعـدَه", "والبـطـشُ دهـرا يـعـقـب الأيعادا", "مـلكٌ إذا بـخِـلَ الغـمام أفاضَ مِن", "يُــمــنــاهُ خـمـسـةً أبـحـرٍ أمـدادا", "قـامـوسَ أنـعـامٍ يـجـودُ على الذي", "يــرجــو نــداه جــواهـراً أفـرادا", "وسـمـاء يُـمـنٍ عـمَّ مـا فوقَ الثرى", "وعـلى الأكـارم بـالمـكارمِ سادا", "وســحــابُ خــيــرٍ خــصّـنـا بـنـوالِهِ", "وعــلى الأعـادي هـالهـا أرعـادا", "مـن بـشـره الصـبح البسيمُ وبأسهِ", "الليـل البـهـيـمُ وبطشه الأسادا", "كــرمٌ ولا كــرمُ الورى ليــث ولا", "ليــث الشـرى غـيـث جـرى أنـجـادا", "مـلك أنـامَ مـن الأنـام عـيـونَهُم", "أمــنــاً ودامــت عــيــنُه أسـهـادا", "فـهـو المـجـيـر لمـن يـلوذ بـظلهِ", "تــلقــى الأنــام لبـابـهِ قُـصّـادا", "بـــيـــت حــرامٌ إن يــحــجَّكــَ آمــل", "إلا بـعـيـن صـفـا المـعيشة عادا", "قد زَمزَمَ العافون في المداح من", "أعـلى مـقـام المـلك فـيـه أشادا", "النـدبُ سـعـدُ اللَه مـالكنا الذي", "حــاز الفــخـارَ بـجـدِّهِ إذا جـادا", "لو قـورنـت قـلل الجـبـال بـبأسهِ", "مــا هــزهــا زلزالهــا أو عــادا", "المـجـدُ يـعـشـو نـحـو نـورِ ديارهِ", "لمــا رأى فــي غـرهـا الأخـمـادا", "لو قــيـل حـل المـجـد دارك أوله", "فــيــك اتــحـادٌ لم نـخـف الحـادا", "نـسَـخـت مـكـارمـه أحاديثَ الأولى", "مــن قــبـلهِ لم نـعـرف الأجـوادا", "فـي كـفّهِ زنـدُ المـكـارمِ قـد ورَت", "نــاهــيــكَ مــن كــفٍّ روت أمـجـادا", "مـن جـدِّهِ الدهـرُ اسـتـعـارَ وجودَه", "فــيــضُ البـحـارِ وللهـدى ارشـادا", "فـكـانـه الليـثُ الجسورُ إذا سطا", "وكــأنــه بــحـرُ العـطـا إذ جـادا", "آلاؤه عـــشـــر لهــا قــد جــاوزَت", "حــد القــيــاس بــضـربـهـا آحـادا", "قـطـبُ الدائرة السـعـود مـدارهـا", "ولمـركـز السـبـع الشـدادِ عـمادا", "عــن الزمـان بـه تـقَـرُّ عـيـونَـنـا", "وله بــنــا مــن لحـظِهـا مـرصـادا", "ولقـد غـدا نـجـلُ الحـسـين لرهطه", "للروع روحـــا والفـــؤاد فــؤادا", "قـد أقـبـل الأقـبـالُ فـي أيـامـهِ", "مـــنـــا وللأدبــار عــنــا حــادا", "خـذهـا أتـتـك عـريـضـةً مـن عينِها", "جـعـلت لتـحـريـر المـديـحِ مـدادا", "مــن طــيّهـا نـشـرت مـنـاقـب سـيـد", "تــرتــيــبُهــا قـد شـوش الحـسـادا", "لا زلتَ مـنـصوباً اللواء وساكنا", "قــصــر العــلاءِ وللورى أسـنـادا", "وتــدوم فــي عــزٍّ ومــجــدٍ شــامــخ", "مــا دمـتَ تـصـلِحُ للأنـامِ فـسـادا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72852	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> قمر السعود لأفقهِ قد عادا <\|vsep\|> والملكُ سيده درى فانقادا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأتت لك العليا لفرطِ حيائِها <\|vsep\|> قد أسبلت مذ ألبست أبرادا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أخبارُ جودِكَ في الأنامِ توارت <\|vsep\|> وحديث غيرك قد روى حادا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أطلقت خيركَ للأنام فقيدّت <\|vsep\|> أعناقَهُم فغدوا لديك عبادا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا رأى أسدُ الشرى بممره <\|vsep\|> أثراً لخيلك عنه جنباً حادا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالليث يخشى أن نلم بأرض من <\|vsep\|> جعل اللهُ جنودَه الأسادا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم خارجيٌّ مذ طغى أغمدتَه <\|vsep\|> قبراً بِعضبٍ لم ير الأغمادا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملكٌ تجلى للعفاةِ بجودهِ <\|vsep\|> وعلى العداةِ بقهرهِ قد دى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم ينقطع عن وصلِ مأمولٍ لهُ <\|vsep\|> من كان نحو جنابهِ منقادا </\|bsep\|> <\|bsep\|> انجازه المأمول يسبِقُ وعدَه <\|vsep\|> والبطشُ دهرا يعقب الأيعادا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملكٌ ذا بخِلَ الغمام أفاضَ مِن <\|vsep\|> يُمناهُ خمسةً أبحرٍ أمدادا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قاموسَ أنعامٍ يجودُ على الذي <\|vsep\|> يرجو نداه جواهراً أفرادا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسماء يُمنٍ عمَّ ما فوقَ الثرى <\|vsep\|> وعلى الأكارم بالمكارمِ سادا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسحابُ خيرٍ خصّنا بنوالِهِ <\|vsep\|> وعلى الأعادي هالها أرعادا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من بشره الصبح البسيمُ وبأسهِ <\|vsep\|> الليل البهيمُ وبطشه الأسادا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كرمٌ ولا كرمُ الورى ليث ولا <\|vsep\|> ليث الشرى غيث جرى أنجادا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملك أنامَ من الأنام عيونَهُم <\|vsep\|> أمناً ودامت عينُه أسهادا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهو المجير لمن يلوذ بظلهِ <\|vsep\|> تلقى الأنام لبابهِ قُصّادا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بيت حرامٌ ن يحجَّكَ مل <\|vsep\|> لا بعين صفا المعيشة عادا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد زَمزَمَ العافون في المداح من <\|vsep\|> أعلى مقام الملك فيه أشادا </\|bsep\|> <\|bsep\|> الندبُ سعدُ اللَه مالكنا الذي <\|vsep\|> حاز الفخارَ بجدِّهِ ذا جادا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو قورنت قلل الجبال ببأسهِ <\|vsep\|> ما هزها زلزالها أو عادا </\|bsep\|> <\|bsep\|> المجدُ يعشو نحو نورِ ديارهِ <\|vsep\|> لما رأى في غرها الأخمادا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو قيل حل المجد دارك أوله <\|vsep\|> فيك اتحادٌ لم نخف الحادا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نسَخت مكارمه أحاديثَ الأولى <\|vsep\|> من قبلهِ لم نعرف الأجوادا </\|bsep\|> <\|bsep\|> في كفّهِ زندُ المكارمِ قد ورَت <\|vsep\|> ناهيكَ من كفٍّ روت أمجادا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من جدِّهِ الدهرُ استعارَ وجودَه <\|vsep\|> فيضُ البحارِ وللهدى ارشادا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكانه الليثُ الجسورُ ذا سطا <\|vsep\|> وكأنه بحرُ العطا ذ جادا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لاؤه عشر لها قد جاوزَت <\|vsep\|> حد القياس بضربها حادا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قطبُ الدائرة السعود مدارها <\|vsep\|> ولمركز السبع الشدادِ عمادا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عن الزمان به تقَرُّ عيونَنا <\|vsep\|> وله بنا من لحظِها مرصادا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولقد غدا نجلُ الحسين لرهطه <\|vsep\|> للروع روحا والفؤاد فؤادا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد أقبل الأقبالُ في أيامهِ <\|vsep\|> منا وللأدبار عنا حادا </\|bsep\|> <\|bsep\|> خذها أتتك عريضةً من عينِها <\|vsep\|> جعلت لتحرير المديحِ مدادا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من طيّها نشرت مناقب سيد <\|vsep\|> ترتيبُها قد شوش الحسادا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا زلتَ منصوباً اللواء وساكنا <\|vsep\|> قصر العلاءِ وللورى أسنادا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "أعــلّلُ نــفـسـي بـأخـبـارهـم", "لعل بتعليلي شفاءُ الفؤاد", "وأحـلى القـوافي بأوصافهم", "فأوصافهم بيضُ دهرِ البعاد", "فطوراً لهم استخيلُ الوهام", "وطـوراً أشـيمُ بروق العهاد", "وطـوراً أمـنّـي الفـؤاد بأن", "يزور ولو في خيال الرقاد", "عــلوق ثـنـائي بـأوصـافـهـم", "عـلوقَ فـؤادي لهم بالوداد", "فـكـم مـن قـوافٍ بمدحي لهم", "حكت سلسبيلاً جرى في وداد", "أأصـبـرُ عـنـهـم وهـم للحشا", "حـيـاةٌ بها جسم أنسي يعاد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72848	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_11\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> أعلّلُ نفسي بأخبارهم <\|vsep\|> لعل بتعليلي شفاءُ الفؤاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأحلى القوافي بأوصافهم <\|vsep\|> فأوصافهم بيضُ دهرِ البعاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فطوراً لهم استخيلُ الوهام <\|vsep\|> وطوراً أشيمُ بروق العهاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطوراً أمنّي الفؤاد بأن <\|vsep\|> يزور ولو في خيال الرقاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> علوق ثنائي بأوصافهم <\|vsep\|> علوقَ فؤادي لهم بالوداد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكم من قوافٍ بمدحي لهم <\|vsep\|> حكت سلسبيلاً جرى في وداد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "فــتــرانــي طــوراً عـمـيـلاً وطـوراً", "خــافــقَ القــلبِ دافــقَ الأجــفــانِ", "فـأبـاري الحـمـامَ مـن فـرطِ ما بي", "والذي فـيـه بـعـضُ مـا قـد شـجـاني", "فـــإذا مـــا الظــلامُ مــد رواقــا", "أقـــلقـــتــنــي لواعــجُ الأشــجــانِ", "دمـــعـــةٌ لا تــجِــفّ غــربــاً ووجــد", "لم تُــطـق حـمـله رواسـي الرعـانـي", "يــا خــليــليّ خــليــانــي وشــانــي", "إنّ مـا بـي مـن التـصـابـي كـفـاني", "لو تــذوقـانِ مـن غـرامـي الذي ذق", "تُ لمــا كــنــتــمــا بـه تـعـذلانـي", "تــــريـــانـــي أســـلو ودادَ أنـــاس", "هــم أنــاســيّ مــقــلتــي وجــنـانـي", "لســـتُ أســـلوهـــمُ ولو عـــذبــونــي", "بــصــدودٍ يــفــضــي إلى الأكــفــانِ", "أوَلَســتُ الشــهــيــدَ ان مـتُّ فـيـهـم", "فـاغـسـلانـي بـدمـع جفني اغسلاني", "وقــفــا بــي ســويـعـةً فـي حـمـاهـم", "عــلّنــي مــنــهــمُ أحــوزَ الأمـانـي", "بــعــهــودي لهــم ووجــديَ فــيــهــم", "أنا عبد الباقي على العهد فإني" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72844	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> فتراني طوراً عميلاً وطوراً <\|vsep\|> خافقَ القلبِ دافقَ الأجفانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأباري الحمامَ من فرطِ ما بي <\|vsep\|> والذي فيه بعضُ ما قد شجاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذا ما الظلامُ مد رواقا <\|vsep\|> أقلقتني لواعجُ الأشجانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دمعةٌ لا تجِفّ غرباً ووجد <\|vsep\|> لم تُطق حمله رواسي الرعاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا خليليّ خلياني وشاني <\|vsep\|> نّ ما بي من التصابي كفاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو تذوقانِ من غرامي الذي ذق <\|vsep\|> تُ لما كنتما به تعذلاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترياني أسلو ودادَ أناس <\|vsep\|> هم أناسيّ مقلتي وجناني </\|bsep\|> <\|bsep\|> لستُ أسلوهمُ ولو عذبوني <\|vsep\|> بصدودٍ يفضي لى الأكفانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أوَلَستُ الشهيدَ ان متُّ فيهم <\|vsep\|> فاغسلاني بدمع جفني اغسلاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقفا بي سويعةً في حماهم <\|vsep\|> علّني منهمُ أحوزَ الأماني </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "أبــردَت لي بــســلسـلِ الألفـاظِ", "مــا عـرانـي مـن حـرقـةٍ وشـواظِ", "فــلهــذا رقــمــتـهـا فـوق خـدّي", "بــمــدادٍ أذيــبَ مــن ألحــاظــي", "فــوَحــقّ الهــوى وعــهــدٍ قـديـم", "زادَ فـيـه مع البعادِ احتفاظي", "مـا تـعـللت بـالتـحـيـات هـجرا", "غير أني قد أقعدتني الأحاظي", "شـظـنـي بـعـدكـم فظرفُ اصطباري", "مـا له بـعـدّ شـقـه مـن شـظـاظي", "فـبـسـوقِ الهـوى فـؤاديَ بـيعوا", "مـا بـوعـدي وحـقـكـمُ مـن عـكاظِ", "ذقـتُ مـن صـابِ هـجـركـم كل لاظ", "كـدت مـنـه أسـقى بكأس الفواظِ", "أنـا مـن تعرفونَ ذاك احتفاظي", "لم تروني أن تهجروا ذا جواظِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72840	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> ظ <\|psep\|> <\|bsep\|> أبردَت لي بسلسلِ الألفاظِ <\|vsep\|> ما عراني من حرقةٍ وشواظِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلهذا رقمتها فوق خدّي <\|vsep\|> بمدادٍ أذيبَ من ألحاظي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فوَحقّ الهوى وعهدٍ قديم <\|vsep\|> زادَ فيه مع البعادِ احتفاظي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما تعللت بالتحيات هجرا <\|vsep\|> غير أني قد أقعدتني الأحاظي </\|bsep\|> <\|bsep\|> شظني بعدكم فظرفُ اصطباري <\|vsep\|> ما له بعدّ شقه من شظاظي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبسوقِ الهوى فؤاديَ بيعوا <\|vsep\|> ما بوعدي وحقكمُ من عكاظِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذقتُ من صابِ هجركم كل لاظ <\|vsep\|> كدت منه أسقى بكأس الفواظِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أهـديـكَ يا روحَ الكمال هدية", "المـسـكُ مـن أنـوارهـا يـتضوع", "وثناً لقد ملأ الدنا بسنائهِ", "فـالشـمـسُ مـن أنـوارهِ تـشعشعُ", "وأمـيـطُ عـن ودي لثـامَ تـشـوّق", "يـغـشى سويد القلبِ منهُ برقعُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72836	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> أهديكَ يا روحَ الكمال هدية <\|vsep\|> المسكُ من أنوارها يتضوع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وثناً لقد ملأ الدنا بسنائهِ <\|vsep\|> فالشمسُ من أنوارهِ تشعشعُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "غــنــى عــلى غــصـن الأفـراح شـحـرور", "والقـلب فـي الرسـت مـحـبـور ومسرور", "وقـد صـبـاح حـيـنـما قد هب ريح صبا", "مــن جـانـب الدولة الغـراء مـنـشـور", "وشــاع فــي وراءَ النــهــرِ مــخــبــرهُ", "وف العــراقِ له بــالمــلك تــبــشـيـرُ", "نــجــل لعــيــنِ حـسـيـنٍ كـحـلُ مـقـلتـهِ", "كـالأصـفـهـانـي بـعـيـنٍ زانها الحورُ", "فــكــل كــبـرى تـرى صـغـرى بـسـاحـتـهِ", "إذ البـيـات بـهـا بـالفـضـلِ مـغـمـورُ", "نــوروزنــا يــومَ تــشــريـفٍ لرتـبـتـه", "فـمـن يـواليـه مـنـه البـيـتُ مـعـمورُ", "ومــن يــعــاديــهِ لم يـلقَ سـوى فـشـلٍ", "وورد حـــاســـدهِ مـــا عـــاش مــكــدورُ", "يــومٌ بــه راحــت الأرواحُ مــطــربــةً", "نـــشـــرَ الوزارة فــيــاحٌ ومــعــطــورُ", "رفـعـتَ أعـلامَ مـجـدٍ فـي الوزراة إذ", "نــصــبـتَ رايـاتـهـا والفـضـل مـدثـور", "أضـــفـــتَ ســـعـــدك للَه الذي ســعــدَت", "بــه المـلوكُ ومـن قـد ضـيـفَ مـجـبـورُ", "مـقـري الضـيـوفِ ووهـاب الألوفِ وجـد", "داع الأنــوفِ وســعــدُ اللَه مــشـهـور", "بــرهــانـهُ واضـحٌ بـيـن الأنـامِ يـرى", "كــــأنــــه عــــلمٌ فــــي رأســـهِ نـــورُ", "عــضــيــدُه حـسـنُ الأخـلاقِ غـيـثُ نـدى", "لا زال شــانــيــهِ مــدمــورٌ ومـدحـورُ", "وشــبــله أحـمـد الأفـعـالِ ليـثُ وغـى", "وغـيـثُ وجـودٍ عـلى العـافـيـن مـعطور", "يــكــاد نــاطــقــهُ والدوســقــي مـعـا", "مــوريــاً فــيــه مــنــظــومٌ ومــنـثـور", "وفـي وزارتـه العـظـمـى القـريض زها", "وفـاح مـنـهـا عـلى الخـضـراء مـنثورُ", "قـامـت بـهـا قامةُ الحدباءِ واعتدلت", "بــعــدلهِ قــد بـنـى مـن حـولهـا سـور", "يا حاتم الكف يا كسرى الزمان ويا", "بـحـرَ العـطـاءِ فدم في الحكمِ مسرورُ", "لا زال مـنـصـبـكَ المـيـمـونُ مـرتفعاً", "إلى الوزارة مـــأمـــورٌ ومـــنـــصــور", "مــنــطــوقُ ســعــدٍ واقــبــالٍ نــؤرخــهُ", "صــح بــرقٍ بــوســمِ المــلكِ مــنــشــور" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72832	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> غنى على غصن الأفراح شحرور <\|vsep\|> والقلب في الرست محبور ومسرور </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد صباح حينما قد هب ريح صبا <\|vsep\|> من جانب الدولة الغراء منشور </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشاع في وراءَ النهرِ مخبرهُ <\|vsep\|> وف العراقِ له بالملك تبشيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نجل لعينِ حسينٍ كحلُ مقلتهِ <\|vsep\|> كالأصفهاني بعينٍ زانها الحورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكل كبرى ترى صغرى بساحتهِ <\|vsep\|> ذ البيات بها بالفضلِ مغمورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نوروزنا يومَ تشريفٍ لرتبته <\|vsep\|> فمن يواليه منه البيتُ معمورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن يعاديهِ لم يلقَ سوى فشلٍ <\|vsep\|> وورد حاسدهِ ما عاش مكدورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يومٌ به راحت الأرواحُ مطربةً <\|vsep\|> نشرَ الوزارة فياحٌ ومعطورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رفعتَ أعلامَ مجدٍ في الوزراة ذ <\|vsep\|> نصبتَ راياتها والفضل مدثور </\|bsep\|> <\|bsep\|> أضفتَ سعدك للَه الذي سعدَت <\|vsep\|> به الملوكُ ومن قد ضيفَ مجبورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مقري الضيوفِ ووهاب الألوفِ وجد <\|vsep\|> داع الأنوفِ وسعدُ اللَه مشهور </\|bsep\|> <\|bsep\|> برهانهُ واضحٌ بين الأنامِ يرى <\|vsep\|> كأنه علمٌ في رأسهِ نورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عضيدُه حسنُ الأخلاقِ غيثُ ندى <\|vsep\|> لا زال شانيهِ مدمورٌ ومدحورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشبله أحمد الأفعالِ ليثُ وغى <\|vsep\|> وغيثُ وجودٍ على العافين معطور </\|bsep\|> <\|bsep\|> يكاد ناطقهُ والدوسقي معا <\|vsep\|> مورياً فيه منظومٌ ومنثور </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي وزارته العظمى القريض زها <\|vsep\|> وفاح منها على الخضراء منثورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قامت بها قامةُ الحدباءِ واعتدلت <\|vsep\|> بعدلهِ قد بنى من حولها سور </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حاتم الكف يا كسرى الزمان ويا <\|vsep\|> بحرَ العطاءِ فدم في الحكمِ مسرورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا زال منصبكَ الميمونُ مرتفعاً <\|vsep\|> لى الوزارة مأمورٌ ومنصور </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "نـظـامٌ سـمـا لمـا اسـتـهـل براعة", "لأوصـافِ فـخـرِ الكـائنـاتِ مـفـصـح", "بـحـسـنِ ابـتـداءٍ فـكّ مـسـكَ ختامهِ", "بــمــدح مــليــكٍ للمــشـام مـنـفـح", "وأعــربَ فــي أنــواعــهِ بــغــرائب", "بــنـشـرٍ كـمـا فـي طـيّهـا مـتـوشـح", "وزانَ بـهـا جـيـدَ النـظـامِ موريا", "بــثــابــتِ أصــلٍ للفــروعِ مــرشــح", "كـزهـرِ ربـيـعٍ فـي البـديـعِ مـدبّج", "بــألوانَ شـتـى بـالبـيـانِ مـنـقّـح", "فـيـا ناظمَ الدر الثمين قلائدا", "بـتـرصـيـعِهـا التـصريح جاء مصرح", "فـخـذ مـن قـريضي يا همام مقرظا", "بـديـعـيـةً فـيـهـا الكـنـوزُ تـفتّح", "لقد جُدتُ يا حبرَ الزمانِ بوسمِها", "بـأسـم مـليـكِ العـصـرِ قدرا يرجُح", "غـلت وعـلت قدراً بممدوحها الذي", "عـلا قـابَ قـوسـينِ أو أدنى مصحح", "نــظـام جـليـلٍ قـلتُ فـيـه مـؤرّخـا", "لا يـفـاءِ أنـواعِ البـديـعِ مـوضّح" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72828	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> نظامٌ سما لما استهل براعة <\|vsep\|> لأوصافِ فخرِ الكائناتِ مفصح </\|bsep\|> <\|bsep\|> بحسنِ ابتداءٍ فكّ مسكَ ختامهِ <\|vsep\|> بمدح مليكٍ للمشام منفح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأعربَ في أنواعهِ بغرائب <\|vsep\|> بنشرٍ كما في طيّها متوشح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وزانَ بها جيدَ النظامِ موريا <\|vsep\|> بثابتِ أصلٍ للفروعِ مرشح </\|bsep\|> <\|bsep\|> كزهرِ ربيعٍ في البديعِ مدبّج <\|vsep\|> بألوانَ شتى بالبيانِ منقّح </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا ناظمَ الدر الثمين قلائدا <\|vsep\|> بترصيعِها التصريح جاء مصرح </\|bsep\|> <\|bsep\|> فخذ من قريضي يا همام مقرظا <\|vsep\|> بديعيةً فيها الكنوزُ تفتّح </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد جُدتُ يا حبرَ الزمانِ بوسمِها <\|vsep\|> بأسم مليكِ العصرِ قدرا يرجُح </\|bsep\|> <\|bsep\|> غلت وعلت قدراً بممدوحها الذي <\|vsep\|> علا قابَ قوسينِ أو أدنى مصحح </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "لنـشـأة الصبا صبَت نشأتي", "فشمت للنعمان فيها وشام", "ريـحـانـةً مـذ أزهرت عطّرت", "نفحتُها قطر العراقِ وشام" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72824	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_0\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> لنشأة الصبا صبَت نشأتي <\|vsep\|> فشمت للنعمان فيها وشام </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "أنــعــم بـمـولودٍ تـبـدّى حـاليـا", "فـي حـليـةِ المـجـدِ ولاح بـاهيا", "كـالبـدر في أفق السعود طالعا", "فــي طــلعــةِ أنـارت الديـاجـيـا", "وأبــعــدت عــنـا العـنـا وقـربَّت", "لنـا عـقـيـبِ يـأسِـنـا الأمـانيا", "فـــراحَ كـــلٌّ رافـــلا فـــي حُــلَلٍ", "يــجـر ذيـلاً مـن حـبـورٍ ضـافـيـا", "نــشــوانَ فــي ســلافــةٍ أدارهــا", "له البــريــد إذ أتـى مـوافـيـا", "مــن شــهــرزور رافــعـاً عـقـيـرةً", "للبلدة الزورا ينادى النادبا", "يــعـلن فـي مـيـلاد نـجـل أحـمـدٍ", "مــحــمــدٍ ويُــنــشِــدُ التـهـانـيـا", "مــبــشّــرا يــقــول لي مــرتـجـلا", "فــي سـرعـةٍ ويـنـظـم القـوافـيـا", "يـا خـاله الفـهـيـمَ قـل مـؤرّخـا", "أخــا فـؤادٍ قـد أتـانـا زاهـيـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72820	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_5\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> أنعم بمولودٍ تبدّى حاليا <\|vsep\|> في حليةِ المجدِ ولاح باهيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كالبدر في أفق السعود طالعا <\|vsep\|> في طلعةِ أنارت الدياجيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأبعدت عنا العنا وقربَّت <\|vsep\|> لنا عقيبِ يأسِنا الأمانيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فراحَ كلٌّ رافلا في حُلَلٍ <\|vsep\|> يجر ذيلاً من حبورٍ ضافيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نشوانَ في سلافةٍ أدارها <\|vsep\|> له البريد ذ أتى موافيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من شهرزور رافعاً عقيرةً <\|vsep\|> للبلدة الزورا ينادى النادبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يعلن في ميلاد نجل أحمدٍ <\|vsep\|> محمدٍ ويُنشِدُ التهانيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مبشّرا يقول لي مرتجلا <\|vsep\|> في سرعةٍ وينظم القوافيا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "في الحرب والسلم كم لي قصة سلفت", "عـنـي حـكـاهـا لسـانُ السيفِ والقلمِ", "ومــنــهــمــا كــل ثــغـر فـي تـكِّلـُمِهِ", "يـجـانِـسُ اللفـظَ بين الكِلم والكلمِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72816	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> في الحرب والسلم كم لي قصة سلفت <\|vsep\|> عني حكاها لسانُ السيفِ والقلمِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "قـيـل ما للزوراء بعد اضطرابِ", "بـأولي الجـهلِ مكِّنَت لا تباهى", "هل وطاها طودٌ له القدمُ الرا", "سخ في العلمِ قلتُ طاها وطاها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72812	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> قيل ما للزوراء بعد اضطرابِ <\|vsep\|> بأولي الجهلِ مكِّنَت لا تباهى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "النــاس يــنــجــيـهـم تـفـاوتـهـم", "فــإذا تــســاووا رتـبـة هـلكـوا", "كــأســافـلِ الزوراءِ إذ حـكـمـوا", "وارذال الحــدبــاء اذ مــلكــوا", "والكــل عــن طــرق الرشـاد لقـد", "ظــلوا غــداة بـغـيـرهـا سـلكـوا", "والكلُّ في قول الزور قد نطقوا", "والكـل عـن قولِ الحق قد سكتوا", "وأدارهــم صــرفُ الزمــانِ كــمــا", "قـد دارت الأفـلاك فـانـفـلكـوا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72808	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> الناس ينجيهم تفاوتهم <\|vsep\|> فذا تساووا رتبة هلكوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأسافلِ الزوراءِ ذ حكموا <\|vsep\|> وارذال الحدباء اذ ملكوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والكل عن طرق الرشاد لقد <\|vsep\|> ظلوا غداة بغيرها سلكوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والكلُّ في قول الزور قد نطقوا <\|vsep\|> والكل عن قولِ الحق قد سكتوا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "كـتـابُ ربـيـعِ الفـضـلِ في نظمه يحيا", "وفـي نـثـرهُ قـسُّ الفـصـاحـةِ قـد اعيا", "ومــذ رصــعــتُهُ فــي فــرائدِ نـظـمـهـا", "أفـاضـلُ هـذا العـصـر حـتى زها وشيا", "غــدا نــزهــةً للنــاظــريــن فـارّخـوا", "حوى نعت يحيى نزهة الدين والدنيا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72804	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> كتابُ ربيعِ الفضلِ في نظمه يحيا <\|vsep\|> وفي نثرهُ قسُّ الفصاحةِ قد اعيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومذ رصعتُهُ في فرائدِ نظمها <\|vsep\|> أفاضلُ هذا العصر حتى زها وشيا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يحيى نظام الدين والدنيا معا", "أحـيـا دروس العلم بعد ذهابِها", "وبـنـى لنـشـر الفضل مدرسة حوت", "كـتـبـا فـأوقـفـهـا عـلى طلابها", "للَه مــحـتـسـبـا أقـام مـنـارهـا", "فـعـسـاه يـجزى في جزيلٍ ثوابها", "تـلقـى بـهـا الطلاب بينَ مطالع", "درر المـسـائلِ مـن خـضمِّ عُبابها", "ومُـــبـــاحــثِ ومــنــاظــرٍ ومــدوِّنٍ", "ومـــؤلّفِ ومـــدرسٍ بــكــتــابــهــا", "فــلذلك الفــوريُّ قــال مــؤرّخــاً", "دارٌ يـروج العـلم داخـلَ بـابها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72800	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> يحيى نظام الدين والدنيا معا <\|vsep\|> أحيا دروس العلم بعد ذهابِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبنى لنشر الفضل مدرسة حوت <\|vsep\|> كتبا فأوقفها على طلابها </\|bsep\|> <\|bsep\|> للَه محتسبا أقام منارها <\|vsep\|> فعساه يجزى في جزيلٍ ثوابها </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلقى بها الطلاب بينَ مطالع <\|vsep\|> درر المسائلِ من خضمِّ عُبابها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومُباحثِ ومناظرٍ ومدوِّنٍ <\|vsep\|> ومؤلّفِ ومدرسٍ بكتابها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لعَمرُ أبي النعمان قطبِ الأكابرِ", "ومـن سـاد بالتهذيبِ كلَّ العشائرِ", "أنـا لسـت أرضـى مـن علاه بقابرِ", "وأنّـى وإن كـنـتُ ابـن سـيـد عامر", "وفي السر منها والصريح المهذّب", "فـمـا بـحـسـيـنٍ والأمـيـن أغاثني", "ولا مـن سـليمانَ اقتبستُ دماثتي", "لئن ساد قومي بالجدودِ الثلاثةِ", "فـمـا سـودتـنـي عـامـرٌ عـن وراثةِ", "أبـي اللَه أن اسـمو بأم ولا أبِ", "عـصـامـيَ نـفـسِ كـم أكـر فـارتـقـي", "عــلى أســرةٍ فــرّت لدى كـل مـأزقِ", "فـهـب أن قـومـي لست فيها بموثِق", "ولكـنـنـي أحـمـي حـمـاهـا واتـفـي", "أذاهـا وأرمـي مـن رمـاها بمنكب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72796	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> لعَمرُ أبي النعمان قطبِ الأكابرِ <\|vsep\|> ومن ساد بالتهذيبِ كلَّ العشائرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنا لست أرضى من علاه بقابرِ <\|vsep\|> وأنّى ون كنتُ ابن سيد عامر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي السر منها والصريح المهذّب <\|vsep\|> فما بحسينٍ والأمين أغاثني </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا من سليمانَ اقتبستُ دماثتي <\|vsep\|> لئن ساد قومي بالجدودِ الثلاثةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما سودتني عامرٌ عن وراثةِ <\|vsep\|> أبي اللَه أن اسمو بأم ولا أبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عصاميَ نفسِ كم أكر فارتقي <\|vsep\|> على أسرةٍ فرّت لدى كل مأزقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهب أن قومي لست فيها بموثِق <\|vsep\|> ولكنني أحمي حماها واتفي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ســقــى دارَهــا بـالرقـمـتـيـن وداريـا", "مُــلت مــن الوســمــي يــهــمَــعُ ذاريــا", "واضــحــك مــنــهــا البــرقُ كـلَّ ثـنـيّـةٍ", "إذا الودقُ فـي أرجـائِها أنهل باكيا", "مــعـاهـدُ أفـنـى الدهـرُ خـطـةَ رسـمـهـا", "فــأثــرّ وسـمـا فـي الضـمـائرِ بـاقـيـا", "عـــــفَـــــت عـــــنـــــي إذا لم أوفِّهــــا", "حـقـوقـهـا وأمـلي بـالنواحِ النواحيا", "وقــد دُرِسَــت أبــيــاتــهــا بـفـنـائِهـا", "وقــوّضَ دهــري مـن قـواهـا القـوافـيـا", "وقــفــتُ غــداةَ البـيـنِ فـي عـرصـاتِهـا", "فـكـنـتُ لهـا مـنـهـا مـجـيـبـا وداعـيا", "يُــضِــلُّ القــطــا عــن وردهِ لمـع آلهـا", "فــتــحــســبــهُ نــهــرا بـوجـرةَ جـاريـا", "ظـللتُ بـهـا عـنـهـا ومـا كـنـتُ عـالما", "بــمـنـزلتـي فـيـهـا ومـا كـنـتُ داريـا", "نـعـم والهـوى قـلبـي اهـتـدى بـضلاله", "وقــد كــان للقـومِ المـضـليـنَ هـاديـا", "مـــرابـــعُ انــسٍ كــلمــا عــنَّ ذكــرُهــا", "أقــولُ لداعــي الوجــدِ ذكّـرتَ نـاسـيـا", "ظـلال التـهـانـي فـي حـمـاهـا تـقـلّصت", "وغـصـنُ الأمـانـي اللدنِ أصـبـحَ ذاويا", "وحــثَّ النــوى أوراقَ بــهــجـةِ حـسـنِهـا", "وصــوحَ مــنــهــا كـل مـا كـان نـامـيـا", "وجــيــدُ ربــاهــا مــن قــلادة عــيــنِهِ", "غـدا عـاطـلاً مـن بـعـد ما كان حاليا", "طـوى البـينُ منها شقّةَ الحسن فانطوت", "عــلى مــضــضِ والصــبُّ كـم بـاتَ طـاويـا", "فـلم يـبـق إلا بـعـض أطـلالِهـا التـي", "دعــا رسـمُهـا كـر الجـديـديـن بـاليـا", "ولم تــذرِ الأيــام فــيــهــا بــقــيــةً", "إلى أن محَت منها الليالي الأساميا", "طـــلولٌ أطـــلّ الدهــرُ فــي غــفــلاتــه", "عـليـهـا وأغـفـى العـينُ منها تعاميا", "وعـــهـــدي بــهــا مــأهــولة بــربــائب", "وســوحُ مــغــانـيـهـا تـقـلُّ الغـوانـيـا", "مــهــا تــتــهـادى فـي مـسـارحِ وهـدِهـا", "تــعــلّمُ بـانـاتِ العـقـيـقِ التـهـاديـا", "حـكـت نشأةُ الصهباء في صحنها الظِبا", "بـخـمـر الصـبـا تـرتـاحُ سـكرى صواحيا", "مـــعـــالم أفــراحــي وأوطــانُ عــزتــي", "قــضــيــتُ بـهـا مـع كـل صـبـح ليـاليـا", "وقِــلتُ زمــانــاً تـحـتَ ضـافـي ظـلالِهـا", "ونِــلتُ مــرادي فـوقَ مـا كـنـتُ راجـيـا", "كما نِلتُ من يحيى أبي الفضلِ والندى", "بـلوغ المـنـى حـتـى انِـلتُ الأمـانـيا", "مــليــكٌ لقـد أحـيـا المـحـبـيـنَ حـلمُه", "وفــي بـطـشـهِ قـهـراً أمـاتَ الأعـاديـا", "ونــــدبٌ إذا جـــال الجـــلالُ بـــوجـــهِ", "أهــلَّ مــن الفــيــضِ اللدنــي غـواديـا", "روى خـبـرَ الأفـضـالِ عـن جـعفرِ الندى", "ومـن مـنـهـلِ الإحـسـانِ روى الظواميا", "خِــضَــمُّ نــدىً لا زال يــقــذِف جــوهــرا", "بــآلاتــهِ والبــحــرُ يــحـوي اللآليـا", "تــمــوّجَ بــالفــضــلِ العــمـيـم عـبـابُه", "تــلاطــمُ زخــارٍ عــلى النــاسِ خـاليـا", "فــلم أر جــيــداً مــن لآليــه عـاطـلاً", "ولم أر كــفّــا مــن أيــاديــهِ خـاليـا", "غــنــيــت بــه عــن غــيـرهِ إذ قـصـدتـهُ", "ومـن قـصـدَ البـحـرَ اسـتـقَـلَّ السواقيا", "صــفــا مــنــهــلاً للوارديـنَ مـرقـرقـا", "وكــدّر عــيــشــاً مـن أعـاديـهِ صـافـيـا", "وفــلك المــعــالي فــي يــديـه زمـامُه", "وسُـفـنُ الرجـا ألقـت إليـهِ المـراسيا", "ونـشـرُ الثـنـا مـن مـدحـه فـاح عـطـرُه", "فــأنـشـقَ عـرنـيـنَ المـلوكِ الغـواليـا", "تــدانــي إلى العـليـاء إذ هـي دونـه", "مـقـامـاً فـنـالت مـن عـلاهُ المـعاليا", "ونــالَ مــقــامــاً لا يــضــاهــي مـحـله", "وهـــــشّ إلى أوج الوزارةِ رافـــــيــــا", "هــزبـر وغـىً فـي غـابـةِ المـجـدِ رابـضٌ", "بــوثـبـتـهِ يـوهـي الاسـودُ الضـواريـا", "فـــلا زال فـــي عــزٍ ومــجــدٍ ورفــعــة", "يـــســـرُ وليّــاً أو يــســوءُ مــعــاديــا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72792	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> سقى دارَها بالرقمتين وداريا <\|vsep\|> مُلت من الوسمي يهمَعُ ذاريا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واضحك منها البرقُ كلَّ ثنيّةٍ <\|vsep\|> ذا الودقُ في أرجائِها أنهل باكيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> معاهدُ أفنى الدهرُ خطةَ رسمها <\|vsep\|> فأثرّ وسما في الضمائرِ باقيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عفَت عني ذا لم أوفِّها <\|vsep\|> حقوقها وأملي بالنواحِ النواحيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد دُرِسَت أبياتها بفنائِها <\|vsep\|> وقوّضَ دهري من قواها القوافيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقفتُ غداةَ البينِ في عرصاتِها <\|vsep\|> فكنتُ لها منها مجيبا وداعيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُضِلُّ القطا عن وردهِ لمع لها <\|vsep\|> فتحسبهُ نهرا بوجرةَ جاريا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظللتُ بها عنها وما كنتُ عالما <\|vsep\|> بمنزلتي فيها وما كنتُ داريا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نعم والهوى قلبي اهتدى بضلاله <\|vsep\|> وقد كان للقومِ المضلينَ هاديا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مرابعُ انسٍ كلما عنَّ ذكرُها <\|vsep\|> أقولُ لداعي الوجدِ ذكّرتَ ناسيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظلال التهاني في حماها تقلّصت <\|vsep\|> وغصنُ الأماني اللدنِ أصبحَ ذاويا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحثَّ النوى أوراقَ بهجةِ حسنِها <\|vsep\|> وصوحَ منها كل ما كان ناميا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجيدُ رباها من قلادة عينِهِ <\|vsep\|> غدا عاطلاً من بعد ما كان حاليا </\|bsep\|> <\|bsep\|> طوى البينُ منها شقّةَ الحسن فانطوت <\|vsep\|> على مضضِ والصبُّ كم باتَ طاويا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلم يبق لا بعض أطلالِها التي <\|vsep\|> دعا رسمُها كر الجديدين باليا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم تذرِ الأيام فيها بقيةً <\|vsep\|> لى أن محَت منها الليالي الأساميا </\|bsep\|> <\|bsep\|> طلولٌ أطلّ الدهرُ في غفلاته <\|vsep\|> عليها وأغفى العينُ منها تعاميا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعهدي بها مأهولة بربائب <\|vsep\|> وسوحُ مغانيها تقلُّ الغوانيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مها تتهادى في مسارحِ وهدِها <\|vsep\|> تعلّمُ باناتِ العقيقِ التهاديا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حكت نشأةُ الصهباء في صحنها الظِبا <\|vsep\|> بخمر الصبا ترتاحُ سكرى صواحيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> معالم أفراحي وأوطانُ عزتي <\|vsep\|> قضيتُ بها مع كل صبح لياليا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقِلتُ زماناً تحتَ ضافي ظلالِها <\|vsep\|> ونِلتُ مرادي فوقَ ما كنتُ راجيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كما نِلتُ من يحيى أبي الفضلِ والندى <\|vsep\|> بلوغ المنى حتى انِلتُ الأمانيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مليكٌ لقد أحيا المحبينَ حلمُه <\|vsep\|> وفي بطشهِ قهراً أماتَ الأعاديا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وندبٌ ذا جال الجلالُ بوجهِ <\|vsep\|> أهلَّ من الفيضِ اللدني غواديا </\|bsep\|> <\|bsep\|> روى خبرَ الأفضالِ عن جعفرِ الندى <\|vsep\|> ومن منهلِ الحسانِ روى الظواميا </\|bsep\|> <\|bsep\|> خِضَمُّ ندىً لا زال يقذِف جوهرا <\|vsep\|> بلاتهِ والبحرُ يحوي اللليا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تموّجَ بالفضلِ العميم عبابُه <\|vsep\|> تلاطمُ زخارٍ على الناسِ خاليا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلم أر جيداً من لليه عاطلاً <\|vsep\|> ولم أر كفّا من أياديهِ خاليا </\|bsep\|> <\|bsep\|> غنيت به عن غيرهِ ذ قصدتهُ <\|vsep\|> ومن قصدَ البحرَ استقَلَّ السواقيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> صفا منهلاً للواردينَ مرقرقا <\|vsep\|> وكدّر عيشاً من أعاديهِ صافيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفلك المعالي في يديه زمامُه <\|vsep\|> وسُفنُ الرجا ألقت ليهِ المراسيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونشرُ الثنا من مدحه فاح عطرُه <\|vsep\|> فأنشقَ عرنينَ الملوكِ الغواليا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تداني لى العلياء ذ هي دونه <\|vsep\|> مقاماً فنالت من علاهُ المعاليا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونالَ مقاماً لا يضاهي محله <\|vsep\|> وهشّ لى أوج الوزارةِ رافيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هزبر وغىً في غابةِ المجدِ رابضٌ <\|vsep\|> بوثبتهِ يوهي الاسودُ الضواريا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تـــذكَّرَ عـــهـــداً تـــعـــفَّتـــ رســومــهُ", "فــعـادَ التـصـابـي واسـتـجَـدَّ قـديـمـهُ", "وهـبَّ بـهِ التـهـيـامُ يـسـتـرشدُ السُها", "إلى أيــنَ شــطّــت بــالكـواعـبِ كـومـهُ", "الا فــي هــوى الآرامِ قــلبـي كـأنّهُ", "غـداةَ سـرواَ سـرب قـد اصـطـيـدَ ريـمه", "سـروا مـوهـنـاً والليـلُ يـسـحـبُ ذيلَهُ", "وقــد قــدَحُــت زنــدَ الغــرامِ نـجـومُهُ", "إلى اللَه ما بي من جوىً بينَ أضلعي", "يــكــادُ إذا مـا شـبّ يـبـدو كـظـيـمـهُ", "فــمِــن خــلَدٍ لم يــبــقَ إلا نــسـيـسُهُ", "ومــن شــبــحٍ لم تــبــقَ إلا رســومــهُ", "ومـــن جـــسَــدٍ لم يــبــقَ إلا ذمــاؤه", "ومــن نــاظــرٍ لم يــبــقَ إلا سـجـومُه", "جـنـى نـظـري لي السُقمَ من طرف احورٍ", "أشــدُّ وامــضــى مــن حــســام سـقـيـمـه", "فــأيــقــنـت أن لا حـتـفَ إلا لوامـقٍ", "يــؤمّــلُ وصــلاً للدمــى يــســتــديـمـه", "وكـم ليـلةٍ ليـلاً امـطـتُ بـها الكرى", "وطــرفُ السـهـا سـاهٍ وقـلبـي كـليـمـهُ", "تــحــجّـبَ فـيـهـا الفـجـر حـتـى كـأنـهُ", "ســريــرةُ صــبٍّ لم يــذعــهــا كــتـومـهُ", "أســائلُهــا ايــنَ اســتــقــلّت ركـابـهُ", "وأيَّ قــبــابٍ قــد طــواهــا رســيــمــه", "سـأضـربُ وجهَ البيدِ أبغي بها العلا", "إلى أن تــرى ريّــا مـن الآل هـيـمـهُ", "وأبـصِـرُ غـيـلانَ المـنـايـا تـنـوشـني", "وانــظــرُ ليـلَ العـمـر شـابَ بـهـيـمـه", "وأطــري بـأخـفـافِ الركـائب مـهـمـهـا", "عـلى الأيـم مـا لم يـطـوّيـه نـسـيمه", "فـمـن لم يـكـن ذا همةٍ دونَها السها", "فــســوفَ يـرى مـن دهـرهِ مـا يـضـيـمـه", "وقـائلةٍ مـا لي أرى الدهـر لم يـزل", "يــحــاول فــيــمــا تـشـتـهـي وتـرومـه", "فـقـلتُ لها ذا دابهُ مع أولى النهى", "فــانــقـصُ خـطّـاً يـا سـليـمـى كـريـمـهُ", "ولكــن له فــيــنــا يـدٌ قـد تـضـاءلت", "عــليــنــا بــهــا غــاراتـهُ وهـجـومـهُ", "إذا كـان يـحـيـى النـدبَ مـن حسناتهِ", "بـــــأيّ لســـــانِ للزمـــــانِ ألومـــــهُ", "مــليــكٌ بــســيـفِ الحـزمِ يـقـصِـمُ ضـدّهُ", "يــؤثــرنَ فــي قــلبِ الحـسـودِ كـلومـهُ", "لقـــد شـــمــلت كــفــاهُ عــشــرَ غــائمٍ", "مــن الجــودِ يــهــمـي ودقُه وغـيـومـه", "عــلى العــزِّ مــطــبـوعٌ بـغـيـرِ تـكـلّفٍ", "ســجــيــة طــبــع عـطـر الكـون خـيـمـه", "يـكـتـم مـهـمـا اسـطـاع جدواه للورى", "وأنّـى عـبـيـقُ المـسـكِ يـخـفـى شـميمه", "فـكـم مـن فـتـى أزجـى نـجـائب قـصـده", "إليــه فــبــاتـت بـالأمـانـي حـلومـه", "فـمـا الجـودُ إلا مـا أفـاضـت يمينهُ", "ومــا الفـضـل إلا مـا حـواهُ أديـمـهُ", "فـمـن يـخـبـر الاجـوادَ معناً وحاتما", "بـأن النـدى يـحـيـا بـيـحـيـى رمـيمه", "فـمـا الروضَـة الغـنـاء جـادَ نباتُها", "مـن المـغـدقِ الهـتـان سـحـت سـجـومـه", "بـأنـدى يـداً مـنـه إذا فـاضَ سـيـبُها", "واحـيـا زمـان المـحـل مـنـه عـمـيـمه", "فـيـا أيها المولى الذي حازَ مفخرا", "تــقــاصــر عــنـه فـي الزمـان قـرومُهُ", "ويـا صـاحـب الصـمـصـام والقلمِ الذي", "عــلى صــفــحـات الدهـر خـطـت رقـومـه", "إليـك عـروسـاً مـن مـعـاليـكَ حـليـهـا", "أتــتــكَ عــلى شــوقٍ إليــك تــديــمــه", "فــأسـبـل عـليـهـا ذيـل عـفـوكَ أنـهـا", "يــتــيــمــةُ فــكــر قــيــدتـهُ هـمـومـهُ", "فــإن لســانــي لا كــمــا تــعـهـدونَهُ", "فــقــد أعــجــمــتــه بـالتـكـلمِ رومـه", "فــدم فــي مــعــالٍ لا يــقــلَّصُ ظـلهـا", "يــؤمــك مــن صــفـو الزمـان صـمـيـمـه", "مــدى الدهـر مـا نـجـم تـلألأ نـورُه", "ومـا فـاح فـي روض الثـنـاء شـمـيـمهُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72788	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> تذكَّرَ عهداً تعفَّت رسومهُ <\|vsep\|> فعادَ التصابي واستجَدَّ قديمهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهبَّ بهِ التهيامُ يسترشدُ السُها <\|vsep\|> لى أينَ شطّت بالكواعبِ كومهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> الا في هوى الرامِ قلبي كأنّهُ <\|vsep\|> غداةَ سرواَ سرب قد اصطيدَ ريمه </\|bsep\|> <\|bsep\|> سروا موهناً والليلُ يسحبُ ذيلَهُ <\|vsep\|> وقد قدَحُت زندَ الغرامِ نجومُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى اللَه ما بي من جوىً بينَ أضلعي <\|vsep\|> يكادُ ذا ما شبّ يبدو كظيمهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمِن خلَدٍ لم يبقَ لا نسيسُهُ <\|vsep\|> ومن شبحٍ لم تبقَ لا رسومهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن جسَدٍ لم يبقَ لا ذماؤه <\|vsep\|> ومن ناظرٍ لم يبقَ لا سجومُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> جنى نظري لي السُقمَ من طرف احورٍ <\|vsep\|> أشدُّ وامضى من حسام سقيمه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأيقنت أن لا حتفَ لا لوامقٍ <\|vsep\|> يؤمّلُ وصلاً للدمى يستديمه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم ليلةٍ ليلاً امطتُ بها الكرى <\|vsep\|> وطرفُ السها ساهٍ وقلبي كليمهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تحجّبَ فيها الفجر حتى كأنهُ <\|vsep\|> سريرةُ صبٍّ لم يذعها كتومهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسائلُها اينَ استقلّت ركابهُ <\|vsep\|> وأيَّ قبابٍ قد طواها رسيمه </\|bsep\|> <\|bsep\|> سأضربُ وجهَ البيدِ أبغي بها العلا <\|vsep\|> لى أن ترى ريّا من الل هيمهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأبصِرُ غيلانَ المنايا تنوشني <\|vsep\|> وانظرُ ليلَ العمر شابَ بهيمه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأطري بأخفافِ الركائب مهمها <\|vsep\|> على الأيم ما لم يطوّيه نسيمه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن لم يكن ذا همةٍ دونَها السها <\|vsep\|> فسوفَ يرى من دهرهِ ما يضيمه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقائلةٍ ما لي أرى الدهر لم يزل <\|vsep\|> يحاول فيما تشتهي وترومه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقلتُ لها ذا دابهُ مع أولى النهى <\|vsep\|> فانقصُ خطّاً يا سليمى كريمهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكن له فينا يدٌ قد تضاءلت <\|vsep\|> علينا بها غاراتهُ وهجومهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا كان يحيى الندبَ من حسناتهِ <\|vsep\|> بأيّ لسانِ للزمانِ ألومهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مليكٌ بسيفِ الحزمِ يقصِمُ ضدّهُ <\|vsep\|> يؤثرنَ في قلبِ الحسودِ كلومهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد شملت كفاهُ عشرَ غائمٍ <\|vsep\|> من الجودِ يهمي ودقُه وغيومه </\|bsep\|> <\|bsep\|> على العزِّ مطبوعٌ بغيرِ تكلّفٍ <\|vsep\|> سجية طبع عطر الكون خيمه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يكتم مهما اسطاع جدواه للورى <\|vsep\|> وأنّى عبيقُ المسكِ يخفى شميمه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكم من فتى أزجى نجائب قصده <\|vsep\|> ليه فباتت بالأماني حلومه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما الجودُ لا ما أفاضت يمينهُ <\|vsep\|> وما الفضل لا ما حواهُ أديمهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن يخبر الاجوادَ معناً وحاتما <\|vsep\|> بأن الندى يحيا بيحيى رميمه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما الروضَة الغناء جادَ نباتُها <\|vsep\|> من المغدقِ الهتان سحت سجومه </\|bsep\|> <\|bsep\|> بأندى يداً منه ذا فاضَ سيبُها <\|vsep\|> واحيا زمان المحل منه عميمه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا أيها المولى الذي حازَ مفخرا <\|vsep\|> تقاصر عنه في الزمان قرومُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا صاحب الصمصام والقلمِ الذي <\|vsep\|> على صفحات الدهر خطت رقومه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليك عروساً من معاليكَ حليها <\|vsep\|> أتتكَ على شوقٍ ليك تديمه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأسبل عليها ذيل عفوكَ أنها <\|vsep\|> يتيمةُ فكر قيدتهُ همومهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن لساني لا كما تعهدونَهُ <\|vsep\|> فقد أعجمته بالتكلمِ رومه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فدم في معالٍ لا يقلَّصُ ظلها <\|vsep\|> يؤمك من صفو الزمان صميمه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "شــربــتُ مــن الحــبِّ الإلهــيّ شـربـةً", "فــلم يـحـكـهِ حـب مـن الدر مـكـنـونُ", "تــركّــبَ مــن قـانـون مـحـكـم حـكـمـةٍ", "وكـلَّ مـن الأجـزاء بـالقـسـطِ موزونُ", "فــصَــحَّ فــراج العــدلِ فــيــه لأنــهُ", "بــتــعـديـلهِ سـعـدُ البـريـة مـقـرون", "شــرابٌ بــأكــســيــرِ الحـيـاة مـحـبَّبٌ", "بماءِ الشفا في راحة اللطفِ معجونُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72784	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> شربتُ من الحبِّ اللهيّ شربةً <\|vsep\|> فلم يحكهِ حب من الدر مكنونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تركّبَ من قانون محكم حكمةٍ <\|vsep\|> وكلَّ من الأجزاء بالقسطِ موزونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فصَحَّ فراج العدلِ فيه لأنهُ <\|vsep\|> بتعديلهِ سعدُ البرية مقرون </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "حــازَ غــايـات كـل مـجـد وفـضـلٍ", "وعـــلاءٍ بـــهــمــةٍ لن تــجــارى", "فــإذا البَــليــغ جــاد بــوصــفٍ", "كـان مـن بـعـض فـضـله مستعارا", "بـل سـمـا قـدره المـديـح فكاد", "المدح فيه بأن يكون احتقارا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72780	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> حازَ غايات كل مجد وفضلٍ <\|vsep\|> وعلاءٍ بهمةٍ لن تجارى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذا البَليغ جاد بوصفٍ <\|vsep\|> كان من بعض فضله مستعارا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "عـظُـمَـت مـن اللَهِ المواهب", "فـله عـليـنـا الشكر واجب", "أهـــلاً بـــمـــقـــدم غــائب", "آبــت بــأوبــتــه المــآرب", "قـــد كـــان يــوم قــدومــه", "يـومـاً يُـعـدُّ مـن العـجائب", "مــــن طــــالعِ الزوراءِ لا", "حَ هــلالُ عـيـدٍ كـان غـارب", "قــد كــان فـي أوج العـرا", "قِ غــروبُه احـدى الغـرائب", "حـــتـــى قــضــى بــشــروقــهِ", "ربُّ المــشــارقِ والمـغـارب", "فــسَــرت إلى اســتــقـبـالهِ", "زُمـرُ المـراكـبِ والمـواكب", "وعــلا الدعــا لخــليــفــةِ", "الزوراء مـن كـل الجوانب", "مــلك حــوى الاجـلالَ بـال", "ذات المــطـهـرةِ المـذاهِـب", "لا زال بـــــاهـــــر عــــزّهِ", "بـــاللَهِ للاعـــداء غــالب", "لِم لا وســــعــــد المــــلكِ", "مــنـه عـاد للسـراء خـالب", "فــتــفــرَّجــت كــربُ القــلو", "ب بـه كـمـا صـفت المشارب", "ولَكـــم بـــه قَـــرّت عـــيــو", "ن كـان عـنها الغَمصُ عازب", "ولكـــم كـــتــابٍ قــبــلمــا", "وافــى تــلقــتــه كــتــائِب", "فـــغـــدا حـــليّـــا للتــرا", "ئب بـعـد مـا حـلَّ الحقائِب", "بــل مــا تــغـرب مـن صـنـا", "عــةِ كــفــهِ بـذلُ الرغـائب", "مــن لم يــغــب مــعــزوفــه", "يــومـا فـليـسَ يُـعـد غـائب", "وافــى البــشــيـرَ بـمـاجـدٍ", "يـعـلو المـسـومة السلاهب", "وتـقـادُ بـيـن يـديـه مـسـر", "جَـة النـجـائبِ كـالجـنـائب", "والمــجـدُ ليـس يـنـال الا", "بــالمــكــارهِ والمــتـاعـب", "الصـــدرُ رحـــبٌ والجـــنـــا", "نُ مــشــيَّعــ والرأى ثـاقـب", "والقـــلب مـــنـــه حـــافــظ", "والفِــكــرُ للاغـراض صـائب", "لا عـيـب فـيـه وليس يبحثُ", "عــن خــفــيــاتَ المــعــائب", "لكــــن نــــداه مــــقـــســـم", "بـيـن الأبـاعـدِ والاقارب", "لا يــــســـتـــخـــفُّ وقـــارهُ", "تــحــريــشُ نــمّـامٍ مـشـاغـب", "وإذا اخــتــبــار مــنــقــبٍ", "كـشـفَ النقابَ عن المناقب", "فـالحِـلمُ مـن خـيـر المـنا", "قـبِ حـيـن تُـمتحَن النقائب", "والحِــقــدَّ للصــدرِ المـنـا", "سـبِ للمـعـالي لا يـنـاسِـب", "والصــفـح شـيـمـة مـن يـرا", "قِــبُ قـلَّ فـيـهِ مـن يـقـارِب", "والصــبــرُ مــقـرونٌ بـنـصـرٍ", "ان نــظــرتَ إلى العـواقـب", "حـــلوُ الأمـــورِ ومـــرُّهـــا", "سـيـان عـنـد أخي التجارب", "هـــــذا ورُبَّ مـــــخــــاطــــبٍ", "أدرى وأفـصـحُ مـن مـخـاطـب", "ومـــن النـــشـــاطـــيّ الذي", "بـجـانـبـه سـمـتِ المـراتـب", "يـرجـى التـسـامـح إذ غـدا", "مـسـتـوفـيـا اشـعـارَ كـاتب", "لا زال خادمُ بابهُ للأقب", "ال والتـــوفـــيــقِ صــاحــب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72776	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> عظُمَت من اللَهِ المواهب <\|vsep\|> فله علينا الشكر واجب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أهلاً بمقدم غائب <\|vsep\|> بت بأوبته المرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد كان يوم قدومه <\|vsep\|> يوماً يُعدُّ من العجائب </\|bsep\|> <\|bsep\|> من طالعِ الزوراءِ لا <\|vsep\|> حَ هلالُ عيدٍ كان غارب </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد كان في أوج العرا <\|vsep\|> قِ غروبُه احدى الغرائب </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى قضى بشروقهِ <\|vsep\|> ربُّ المشارقِ والمغارب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فسَرت لى استقبالهِ <\|vsep\|> زُمرُ المراكبِ والمواكب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلا الدعا لخليفةِ <\|vsep\|> الزوراء من كل الجوانب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملك حوى الاجلالَ بال <\|vsep\|> ذات المطهرةِ المذاهِب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا زال باهر عزّهِ <\|vsep\|> باللَهِ للاعداء غالب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِم لا وسعد الملكِ <\|vsep\|> منه عاد للسراء خالب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتفرَّجت كربُ القلو <\|vsep\|> ب به كما صفت المشارب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولَكم به قَرّت عيو <\|vsep\|> ن كان عنها الغَمصُ عازب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكم كتابٍ قبلما <\|vsep\|> وافى تلقته كتائِب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فغدا حليّا للترا <\|vsep\|> ئب بعد ما حلَّ الحقائِب </\|bsep\|> <\|bsep\|> بل ما تغرب من صنا <\|vsep\|> عةِ كفهِ بذلُ الرغائب </\|bsep\|> <\|bsep\|> من لم يغب معزوفه <\|vsep\|> يوما فليسَ يُعد غائب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وافى البشيرَ بماجدٍ <\|vsep\|> يعلو المسومة السلاهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتقادُ بين يديه مسر <\|vsep\|> جَة النجائبِ كالجنائب </\|bsep\|> <\|bsep\|> والمجدُ ليس ينال الا <\|vsep\|> بالمكارهِ والمتاعب </\|bsep\|> <\|bsep\|> الصدرُ رحبٌ والجنا <\|vsep\|> نُ مشيَّع والرأى ثاقب </\|bsep\|> <\|bsep\|> والقلب منه حافظ <\|vsep\|> والفِكرُ للاغراض صائب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا عيب فيه وليس يبحثُ <\|vsep\|> عن خفياتَ المعائب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكن نداه مقسم <\|vsep\|> بين الأباعدِ والاقارب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يستخفُّ وقارهُ <\|vsep\|> تحريشُ نمّامٍ مشاغب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا اختبار منقبٍ <\|vsep\|> كشفَ النقابَ عن المناقب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالحِلمُ من خير المنا <\|vsep\|> قبِ حين تُمتحَن النقائب </\|bsep\|> <\|bsep\|> والحِقدَّ للصدرِ المنا <\|vsep\|> سبِ للمعالي لا يناسِب </\|bsep\|> <\|bsep\|> والصفح شيمة من يرا <\|vsep\|> قِبُ قلَّ فيهِ من يقارِب </\|bsep\|> <\|bsep\|> والصبرُ مقرونٌ بنصرٍ <\|vsep\|> ان نظرتَ لى العواقب </\|bsep\|> <\|bsep\|> حلوُ الأمورِ ومرُّها <\|vsep\|> سيان عند أخي التجارب </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا ورُبَّ مخاطبٍ <\|vsep\|> أدرى وأفصحُ من مخاطب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن النشاطيّ الذي <\|vsep\|> بجانبه سمتِ المراتب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يرجى التسامح ذ غدا <\|vsep\|> مستوفيا اشعارَ كاتب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "كـل فـرد مـنـهـا كـمجنون قيس", "والليـالي جـمـيـعـهـنَّ كـليـلي", "ما كفا من بناتها ما نقاسي", "كـل يـوم عـنـها يقولون حبلي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72772	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> كل فرد منها كمجنون قيس <\|vsep\|> والليالي جميعهنَّ كليلي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "يراع شهاب الدين للسحر نافث", "بروح المعاني من محاجة عقده", "تـضـاءل عـن شـأوى علاه عطارد", "غداة انبرى يزهر براية مجده", "وراح يحاكي في الطروس خفوقه", "خـفـوق لواء الحمد في كف جده" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72768	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> يراع شهاب الدين للسحر نافث <\|vsep\|> بروح المعاني من محاجة عقده </\|bsep\|> <\|bsep\|> تضاءل عن شأوى علاه عطارد <\|vsep\|> غداة انبرى يزهر براية مجده </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "لازلت عبد اللطيف صبحي", "تـمـحي باشراقك الليالي", "ودمـت تـسمو قدرا وتعلو", "مـا بـيـن سـام وبين عال" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72764	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> لازلت عبد اللطيف صبحي <\|vsep\|> تمحي باشراقك الليالي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "بـاليـمن والاقبال والعز وال", "اجــلال أرَّخــت بــبــيــت وجـيـز", "عــــلى ســـريـــر مـــلك آبـــائه", "قد أصبح السلطان عبد العزيز" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72760	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_0\|> ز <\|psep\|> <\|bsep\|> باليمن والاقبال والعز وال <\|vsep\|> اجلال أرَّخت ببيت وجيز </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "له قــلم نــهــر المــجـرة دون مـا", "جـرى مـنه سفحا في سماء المهارق", "عليها الدراري الزهر من كلماته", "تــشــكــل للاحــداق زهـر الحـدائق", "فـتـمـعـن مـنـهـا فـي مـعـان دقائق", "وتـنـعـم مـنـهـا فـي مـبـان رقـائق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72752	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> له قلم نهر المجرة دون ما <\|vsep\|> جرى منه سفحا في سماء المهارق </\|bsep\|> <\|bsep\|> عليها الدراري الزهر من كلماته <\|vsep\|> تشكل للاحداق زهر الحدائق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "أكـــرم بـــديــوان مــن الشــعــر", "قــد حــار فــي تــدويـنـه فـكـري", "شــعــر بــه عــنــي شــعـوري لقـد", "غــــــــــــــــاب لي الله ولم أدر", "كـــم أطـــلعـــت آفـــاق أوراقــه", "للمـــشـــتـــري مـــن كــوكــب دري", "عـــبـــيــر تــعــبــيــراتــه آخــذ", "طـيـب الشـذى عـن عـنـبـر الشـحر", "خــمــر مــعــانـيـه عـلى فـكـرتـي", "جـــالت بـــأقــداح مــن الســحــر", "أســكــرنــي لفــظـا ومـعـنـى لذا", "زدت بـــه ســـكــرا عــلى ســكــري", "يـــكـــاد مـــن رقـــة ألفـــاظـــه", "مـــن خـــلل الاوراق أن يــجــري", "تــفــكــهــت البـابـنـا مـنـه فـي", "لب بــــلا عــــجــــم ولا قـــشـــر", "بــحــر مـن الفـضـل طـمـا زاخـرا", "مــــتــــصـــل المـــد بـــلا جـــزر", "فــــقـــل لمـــن غـــاص عـــلى دره", "بــالله حــدثــنــي عــن البــحــر", "در عـــــــلى لبـــــــة أوراقــــــه", "يـلوح مـثـل العـقـد فـي النـحـر", "أنـشـاء مـن أن شـاء أبـدى لنـا", "نـظـم الدراري الزهـر فـي شـطـر", "ســـبـــحـــان مـــن أطــلعــه غــرة", "ســاطــعــة فــي جــبــهــة العـصـر", "مــحــاســن بـالطـبـع قـد حـازهـا", "لم تــحــص فــي عــد وفــي حــصــر", "غــارت عــلى الابـكـار أفـكـاره", "فــهــي لديــه الدهــر فــي أســر", "أذعـن فـي الفـضـل الفـضـولي له", "اذعــــان مــــأمــــور لذي أمــــر", "وجــر فــضــل الذيــل فــي أثــره", "فـــحـــاز رفــع القــدر بــالجــر", "جــاز النـظـامـي عـن النـظـم لو", "أدركــــه وانــــحــــاز للنـــثـــر", "له مــقــاطــيــع إليــه انــتـهـى", "قـــرارهـــا فــي صــحــة القــصــر", "وكــــف قــــصـــر ايـــده قـــاصـــر", "عــنــهـا ومـنـه البـاع ذو قـصـر", "بــراء التــصــريــف فــيــهــا له", "قـد أعـطـيـت فـي النـهي والأمر", "صــح بــهــا تــصــريــفـه إذ جـرى", "مــن فــوقــهــا صــح مــن الفـخـر", "مــقـتـنـيـا لا زال طـول المـدى", "مــا يــمــلأ الجـفـر مـن الوفـر", "ودام فــــي ظــــل أبـــيـــه الذي", "أنــجــب فــي عــونــي عـلى دهـري", "ما ابن أبي حفص روى الفضل عن", "ديــوان شــعــر ابــن أبــي بـكـر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72748	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_0\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أكرم بديوان من الشعر <\|vsep\|> قد حار في تدوينه فكري </\|bsep\|> <\|bsep\|> شعر به عني شعوري لقد <\|vsep\|> غاب لي الله ولم أدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم أطلعت فاق أوراقه <\|vsep\|> للمشتري من كوكب دري </\|bsep\|> <\|bsep\|> عبير تعبيراته خذ <\|vsep\|> طيب الشذى عن عنبر الشحر </\|bsep\|> <\|bsep\|> خمر معانيه على فكرتي <\|vsep\|> جالت بأقداح من السحر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسكرني لفظا ومعنى لذا <\|vsep\|> زدت به سكرا على سكري </\|bsep\|> <\|bsep\|> يكاد من رقة ألفاظه <\|vsep\|> من خلل الاوراق أن يجري </\|bsep\|> <\|bsep\|> تفكهت البابنا منه في <\|vsep\|> لب بلا عجم ولا قشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> بحر من الفضل طما زاخرا <\|vsep\|> متصل المد بلا جزر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقل لمن غاص على دره <\|vsep\|> بالله حدثني عن البحر </\|bsep\|> <\|bsep\|> در على لبة أوراقه <\|vsep\|> يلوح مثل العقد في النحر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنشاء من أن شاء أبدى لنا <\|vsep\|> نظم الدراري الزهر في شطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> سبحان من أطلعه غرة <\|vsep\|> ساطعة في جبهة العصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> محاسن بالطبع قد حازها <\|vsep\|> لم تحص في عد وفي حصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> غارت على الابكار أفكاره <\|vsep\|> فهي لديه الدهر في أسر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أذعن في الفضل الفضولي له <\|vsep\|> اذعان مأمور لذي أمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجر فضل الذيل في أثره <\|vsep\|> فحاز رفع القدر بالجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> جاز النظامي عن النظم لو <\|vsep\|> أدركه وانحاز للنثر </\|bsep\|> <\|bsep\|> له مقاطيع ليه انتهى <\|vsep\|> قرارها في صحة القصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكف قصر ايده قاصر <\|vsep\|> عنها ومنه الباع ذو قصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> براء التصريف فيها له <\|vsep\|> قد أعطيت في النهي والأمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> صح بها تصريفه ذ جرى <\|vsep\|> من فوقها صح من الفخر </\|bsep\|> <\|bsep\|> مقتنيا لا زال طول المدى <\|vsep\|> ما يملأ الجفر من الوفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودام في ظل أبيه الذي <\|vsep\|> أنجب في عوني على دهري </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "أنا سيف جرّدتَني من قرابي", "بـيـد قـد تـوقفت عن ضرابي", "فـأعـدنـي إلى قـرابي وإلا", "هـزنـي هـزة لتـعـرف مـا بي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72740	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> أنا سيف جرّدتَني من قرابي <\|vsep\|> بيد قد توقفت عن ضرابي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "جاء أمر السلطان يصحبه التو", "فـيـق أن التـوفـيـق خـير رفيق", "فــتــبــاهــت بــلاده بــرفــيــق", "وتــهــنــت أجــنــاده بــفــريــق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72736	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> جاء أمر السلطان يصحبه التو <\|vsep\|> فيق أن التوفيق خير رفيق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وكـم ليـلة حبلة ارتقبت مخاضها", "فادركها حتى استفاض على اللوح", "وقامت على البانات تشدو هواتف", "تقرر عين الشمس في مولد الصبح" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72732	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> وكم ليلة حبلة ارتقبت مخاضها <\|vsep\|> فادركها حتى استفاض على اللوح </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "خــــــــالص اللب الحـــــــب لمـــــــا", "بـــقـــدوم قـــد شـــرَّفــا بــغــدادا", "دام عبد الباقي على العهد يدعو", "خـــالصـــا مــخــلصــا لهــذا وهــذا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72728	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> خالص اللب الحب لما <\|vsep\|> بقدوم قد شرَّفا بغدادا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "مـطـول خـط التـلغراف لقد حوى", "سنا خبر عن كشف اسراره جهرا", "بـديـع بـيـان عـن مـعان دقيقه", "بمختصر التلخيص يلفظها فورا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72724	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> مطول خط التلغراف لقد حوى <\|vsep\|> سنا خبر عن كشف اسراره جهرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "للعــلم دار ســمـا بـنـاهـا", "فــسـامـتـت ارضـهـا سـمـاهـا", "وفــاخـر المـشـتـري عـلاهـا", "فـأيـن مـن مـجـدهـا سـهـاها", "بــهــا لطــي العــلوم نـشـر", "يـفـوح مـنـه عـطـرا شـذاهـا", "شــيــدت لعــلامـة المـوالي", "ابـي المـعـالي الهـمام طه", "فــقـام فـيـهـا مـقـام قـطـب", "دارت عــلى قــطــره رحـاهـا", "ذو خــبــرة بــالعـلوم طـرَّا", "مـن مـبـتـداهـا لمـنـتـهاها", "مـا سـابـقـتـه السـراة إلا", "عــن شــوطـه قـصـرت خـطـاهـا", "خــيــاله يــمــتـطـي خـيـولا", "في البحث لا ينتهي مداها", "أنـامـل الفـكـر مـنـه ياما", "مــن مـشـكـلات حـلت عـراهـا", "غـــداة آبـــت إليـــه قـــرَّت", "عـيـنـا فـألقـت له عـصـاهـا", "عـنـه سـل السـعد كيف اعطى", "تــهــذيــبـه للكـلام فـاهـا", "شـرح لمـا فـي الصـدور منه", "بــدا شــفــاء لنـا شـفـاهـا", "فــــقـــل لطـــلاب كـــل فـــن", "جــفــت بــتـحـصـيـله كـراهـا", "امَّوا هـــلمـــوا لدار عــلم", "يـعـشـوشـب الفضل في ثراها", "فــانــنــي حـيـث حـلَّ فـيـهـا", "ومــنــه نـالت عـزا وجـاهـا", "عــن انـف مـن يـدعـي بـعـلم", "ارِّخــت طــه رغــمــا وطـاهـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72720	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> للعلم دار سما بناها <\|vsep\|> فسامتت ارضها سماها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفاخر المشتري علاها <\|vsep\|> فأين من مجدها سهاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> بها لطي العلوم نشر <\|vsep\|> يفوح منه عطرا شذاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> شيدت لعلامة الموالي <\|vsep\|> ابي المعالي الهمام طه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقام فيها مقام قطب <\|vsep\|> دارت على قطره رحاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذو خبرة بالعلوم طرَّا <\|vsep\|> من مبتداها لمنتهاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما سابقته السراة لا <\|vsep\|> عن شوطه قصرت خطاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> خياله يمتطي خيولا <\|vsep\|> في البحث لا ينتهي مداها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنامل الفكر منه ياما <\|vsep\|> من مشكلات حلت عراها </\|bsep\|> <\|bsep\|> غداة بت ليه قرَّت <\|vsep\|> عينا فألقت له عصاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> عنه سل السعد كيف اعطى <\|vsep\|> تهذيبه للكلام فاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> شرح لما في الصدور منه <\|vsep\|> بدا شفاء لنا شفاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقل لطلاب كل فن <\|vsep\|> جفت بتحصيله كراها </\|bsep\|> <\|bsep\|> امَّوا هلموا لدار علم <\|vsep\|> يعشوشب الفضل في ثراها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فانني حيث حلَّ فيها <\|vsep\|> ومنه نالت عزا وجاها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المجتث	[ "احبب بها نارجيله", "لكــل كــرب مـزيـله", "بـيـضـاء جـسم صقيل", "لدفــع هــمٍّ وسـيـله", "حـسـناء رسم جميله", "بـرفـع غـمِّ كـفـيـله" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72716	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_8\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> احبب بها نارجيله <\|vsep\|> لكل كرب مزيله </\|bsep\|> <\|bsep\|> بيضاء جسم صقيل <\|vsep\|> لدفع همٍّ وسيله </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "عـتـب الحـبـيب ولم أجد", "غير الدلال لذاك باعث", "وســوى حــفـاظـي لم أرى", "سببا لذاك العتب حادث", "واليــوم لي يـومـان لم", "الف الحـبـيب لدى لابث", "لا بـل بـلحظ العين لم", "اره وهـذا اليـوم ثالث", "فــعـجـبـت كـيـف تـغـيـرت", "احـواله مـع غـيـر ناكث", "واخـشـوشـنـت كـمـعـيـشتي", "مـنـه خـلائقـه الدمائث", "يــا حــالفــا انـي سـلو", "ت هوى رشا بحشاي عابث", "بــالله فــي كــف الاذى", "كـفـر يـمـينك أنت حانث" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72712	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ث <\|psep\|> <\|bsep\|> عتب الحبيب ولم أجد <\|vsep\|> غير الدلال لذاك باعث </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسوى حفاظي لم أرى <\|vsep\|> سببا لذاك العتب حادث </\|bsep\|> <\|bsep\|> واليوم لي يومان لم <\|vsep\|> الف الحبيب لدى لابث </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا بل بلحظ العين لم <\|vsep\|> اره وهذا اليوم ثالث </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعجبت كيف تغيرت <\|vsep\|> احواله مع غير ناكث </\|bsep\|> <\|bsep\|> واخشوشنت كمعيشتي <\|vsep\|> منه خلائقه الدمائث </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حالفا اني سلو <\|vsep\|> ت هوى رشا بحشاي عابث </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "من عالم الذر طرف العين حين رنا", "ومـا انـثـنـى عـنـه قـلب غـيرمسحور", "ادار اقــداح احــداق فــمــا تـركـت", "شــخـصـا بـحـان السـت غـيـر مـخـمـور", "وقــد عــرت نــســمــات الذر عـربـدة", "لم تصح منها يوم النفخ في الصور" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72708	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> من عالم الذر طرف العين حين رنا <\|vsep\|> وما انثنى عنه قلب غيرمسحور </\|bsep\|> <\|bsep\|> ادار اقداح احداق فما تركت <\|vsep\|> شخصا بحان الست غير مخمور </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "كـل يـوم يـجـرِّد الدهـر سـيـفـا", "نـصـله الصـبـح والمساء قرابه", "يــتــراآى نــجــاد مــن شــعــاع", "وعـمـود الفـجـر المنير نصابه", "والدراري فــي ظــهــره فـقـرات", "فالورى مثل ذي الفقار تهابه", "فـإذا مـا بـدا يـنـضـنـض كـالص", "ل عـلى الخـافـقـين سال لعابه", "أنــه ذلك الحـسـام الذي يـخـش", "ى عـلى كـل مـن عـليـهـا ضرابه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72704	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> كل يوم يجرِّد الدهر سيفا <\|vsep\|> نصله الصبح والمساء قرابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يتراى نجاد من شعاع <\|vsep\|> وعمود الفجر المنير نصابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> والدراري في ظهره فقرات <\|vsep\|> فالورى مثل ذي الفقار تهابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذا ما بدا ينضنض كالص <\|vsep\|> ل على الخافقين سال لعابه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لبـغـداد مـن ايـران شـرَّف أحـمد", "وعاد مع التوفيق والعود أحمد", "ومـن وطـئت ارض العراقين رجله", "مـن الروم جـرَّبناه للأوج يصعد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72700	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> لبغداد من ايران شرَّف أحمد <\|vsep\|> وعاد مع التوفيق والعود أحمد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "كنت قبل الهوى حليف المعالي", "وليــتــجـانـهـا بـفـرقـي بـريـق", "وصــمــصــامــهــا بــكـفـي صـليـل", "ولأعـــلامـــهـــا عـــلي خــفــوق", "نــقـصـتـنـي زيـادة الحـب حـتـى", "قــام للمـشـتـري بـبـيـعـي سـوق", "وليـكـوان في العلا بعد دركي", "أدركــانــي السـمـاك والعـيـوق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72696	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> كنت قبل الهوى حليف المعالي <\|vsep\|> وليتجانها بفرقي بريق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصمصامها بكفي صليل <\|vsep\|> ولأعلامها علي خفوق </\|bsep\|> <\|bsep\|> نقصتني زيادة الحب حتى <\|vsep\|> قام للمشتري ببيعي سوق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "كم من أثيم تراه غير منزجر", "في يمن سانحه عن شؤم بارحه", "لا زال يصطاد آثاما وتصحبه", "جـوارح مـوبـقـات مـن جـوارحه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72692	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> كم من أثيم تراه غير منزجر <\|vsep\|> في يمن سانحه عن شؤم بارحه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "ادمى الكنائس ان تكن عبثت بكم", "قــوم بــهــمــتــهــم تــدك جــبــال", "أو زعــزعــت اركــانـكـنَّ بـكـفـهـا", "أيــدي الحــوادث أو تـغـيـر حـال", "فــلطــالمــا سـجـدت لكـنَّ شـمـامـس", "عـبـدوا الصليب وللضلالة مالوا", "فــأبـادهـم رب العـبـاد بـفـتـيـة", "شـــم الانـــوف ضــراغــم أبــطــال" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72688	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ادمى الكنائس ان تكن عبثت بكم <\|vsep\|> قوم بهمتهم تدك جبال </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو زعزعت اركانكنَّ بكفها <\|vsep\|> أيدي الحوادث أو تغير حال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلطالما سجدت لكنَّ شمامس <\|vsep\|> عبدوا الصليب وللضلالة مالوا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "قد اوقف الارضين السبع واقفها", "وقفا صحيحا على ثور إلى الابد", "وسـخـر الجدي بالافلاك فهو لها", "قــطــب تـدور عـليـه قـيـم الوتـد", "فــهــل يــؤمــل انـسـان وظـيـفـتـه", "وصـاحـب الوقف ثور والمدير جدي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72684	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> قد اوقف الارضين السبع واقفها <\|vsep\|> وقفا صحيحا على ثور لى الابد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسخر الجدي بالافلاك فهو لها <\|vsep\|> قطب تدور عليه قيم الوتد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "أرى النـقـص مـسـتلزما للامور", "وكل على النقص يبني القصورا", "وحـتـى البدور انتصاف الشهور", "يـمـرُّ الكـمـال عـليـهـا مـرورا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72680	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_11\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أرى النقص مستلزما للامور <\|vsep\|> وكل على النقص يبني القصورا </\|bsep\|> </\|psep\|>

Subsets and Splits

No community queries yet

The top public SQL queries from the community will appear here once available.