Split (1)

train · 10k rows

poem title stringlengths 1 43	poem meter stringlengths 5 20 ⌀	poem verses stringlengths 0 22k	poem theme stringclasses 18 values	poem url stringlengths 35 38	poet name stringlengths 4 26	poet description stringlengths 38 2k	poet url stringlengths 39 58	poet era stringclasses 6 values	poet location stringclasses 11 values	poem description list	poem language type stringclasses 0 values
غريبة	بحر تفعيلة الكامل	مَهْلًا حَبِيبَةْ <\|vsep\|> أنتِ ظاهرةٌ غَريبَةْ <\|bsep\|> يا أنتِ للمفتونِ آلهةٌ عَجيبةْ <\|vsep\|> ولا أنتِ أحلامي البعيدة والقريبةْ <\|bsep\|> يا سِحْرَ مَملكةِ الجَمالِ <\|vsep\|> وواحةَ القلبِ الخَصِيبةْ <\|bsep\|> يا أنتِ.. لا أدري <\|vsep\|> أَقَلبُكِ فيه مُتَّسَعٌ <\|bsep\|> أمِ الدُّنيا محاربة رهيبةْ <\|vsep\|> أم أَعْشَقُ البَدْرَ المُنِيرَ <\|bsep\|> ولا أرى لوِصالِهِ أَملًا <\|vsep\|> ولا لُقْيا قَريبةْ <\|bsep\|> سأظلُّ أكتبُ فيكِ أَغْزَلَ ما أقولُ <\|vsep\|> وفيكِ أَمدحُ يا أَدِيبةْ <\|bsep\|> يا زهرةَ النّسرين <\|vsep\|> والنِّيلَينِ والبَحرَينِ والقَلْبَينِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem24060.html	عبد الولي الشميرى	السفير الشاعر الدكتور/ عبد الولي الشميرى رئيس مؤسسة الإبداع للثقافة والآداب والفنون - بصنعاء الرئيس المؤسس لمنتدى المثقف العربي - القاهرة رئيس تحرير مجلة المثقف العربي - رئيس تحرير مجلة تواصل الفصلية عن الدكتور الشميري: له وعنه عشرين كتاباً مطبوعاً في الشعر والأدب، والثقافة والسياسة والتأريخ. أستاذ محاضر ومشرف ومناقش أكاديمي في كلية الآداب والإعلام في عدد من الجامعات اليمنية والمصرية. عضو ومؤسس لأكثر من عشرين مؤسسة ومنتدى وجمعيات ثقافية في الوطن العربي وخارجه. له زيارات أكاديمية، ورحلات ثقافية، لثمانين دولة حول العالم. ولـد في باديــة شمـير بمحافظــة تعز - باليمـن يوم 26 ذي الحجة 1375هـ الموافق 4 أغسطس 1956م واسمه الكامل/ عبدالولي عبدالوارث فرحـان الشميري. تلقـى دراسـته العلمـية والأكـاديمية في عـدد من المدن اليمنية؛ والبلدان العربية والأجنبية. دكتوراه في الأدب العربي عام 1993م. ماجستير في الأدب المقارن 1990م. ليسانس لغة عربية 1983م. دبلوم الإدارةالمحلية 1985م. دبلوم عالي في العلوم العسكرية 1984م. دورات تدريبية عـديدة في مختلف التخصصـات المهنية والعلمـية.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-abdul-wali-al-shameri	العصر الحديث	اليمن	null	null
بقايا جراح	بحر السريع	الحُبُّ يا قلبي طواهُ الصَّباحْ <\|vsep\|> وما انْطَوَتْ مِنَّا بقايا الجِراحْ <\|bsep\|> الحُبُّ كالشَّيطانِ لا يَرْعَوِي <\|vsep\|> عنَّا، وإن قُلْنا: تَوَلَّى وراحْ <\|bsep\|> شِيعيَّةٌ في الحُبِّ لا غُربةٌ <\|vsep\|> تَنْهَى، ولا الخوفُ من الافتضاح <\|bsep\|> شِخْنا وما شاخَ الهوى بيننا <\|vsep\|> ولا أرى للغَيِّ عَنَّا بَرَاح <\|bsep\|> الحَجُّ والعُمْرَةُ، لم يَثْنِيا <\|vsep\|> شَيطانَ قَلْبَيْنا، وذاتَ الوِشاحُ <\|bsep\|> كأنّما في الخُلْدِ قد زُوِّجَتْ <\|vsep\|> أرواحُنا، والوَصْلُ أَمسى مُباحْ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem24061.html	عبد الولي الشميرى	السفير الشاعر الدكتور/ عبد الولي الشميرى رئيس مؤسسة الإبداع للثقافة والآداب والفنون - بصنعاء الرئيس المؤسس لمنتدى المثقف العربي - القاهرة رئيس تحرير مجلة المثقف العربي - رئيس تحرير مجلة تواصل الفصلية عن الدكتور الشميري: له وعنه عشرين كتاباً مطبوعاً في الشعر والأدب، والثقافة والسياسة والتأريخ. أستاذ محاضر ومشرف ومناقش أكاديمي في كلية الآداب والإعلام في عدد من الجامعات اليمنية والمصرية. عضو ومؤسس لأكثر من عشرين مؤسسة ومنتدى وجمعيات ثقافية في الوطن العربي وخارجه. له زيارات أكاديمية، ورحلات ثقافية، لثمانين دولة حول العالم. ولـد في باديــة شمـير بمحافظــة تعز - باليمـن يوم 26 ذي الحجة 1375هـ الموافق 4 أغسطس 1956م واسمه الكامل/ عبدالولي عبدالوارث فرحـان الشميري. تلقـى دراسـته العلمـية والأكـاديمية في عـدد من المدن اليمنية؛ والبلدان العربية والأجنبية. دكتوراه في الأدب العربي عام 1993م. ماجستير في الأدب المقارن 1990م. ليسانس لغة عربية 1983م. دبلوم الإدارةالمحلية 1985م. دبلوم عالي في العلوم العسكرية 1984م. دورات تدريبية عـديدة في مختلف التخصصـات المهنية والعلمـية.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-abdul-wali-al-shameri	العصر الحديث	اليمن	null	null
المها	بحر الرمل	إنَّ قلبي لِلهَوى والوَصْلِ حَنّْ <\|vsep\|> أين مِنّي ذلكَ الظَّبْيُ الأَغَنّ؟ <\|bsep\|> المَها لا عَذَّبَ اللهُ المَها <\|vsep\|> كم أذاقَتْني عَذَابًا وشَجَنْ؟ <\|bsep\|> ورَعى اللهُ غَزالًا نافِرًا <\|vsep\|> طَرْفُهُ يَكْتُبُ آدابًا وفَنّْ <\|bsep\|> ما رنا إلّا رماني جَفنُه <\|vsep\|> وكسا عيني سُهادًا وحَزَنْ <\|bsep\|> زَفَراتٌ لِلجَوى مَشْبُوبَةٌ <\|vsep\|> يا لَشَوقٍ، باتَ يُصْلِيني المِحَنْ <\|bsep\|> ما عسى الشَّهْدُ، وما يَعني الطِّلا؟ <\|vsep\|> مِن رُضابٍ، ليس مِنْ صَهباءِ دَنّْ <\|bsep\|> آيةٌ أَبْدَعَها اللهُ، وما <\|vsep\|> أبدعَ الخالقُ لا يُعْطَى ثمن <\|bsep\|> أين منّي طَرْفُها؟ أين أنا؟ <\|vsep\|> أين قلبي ودياري والوَطَنْ؟	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem24062.html	عبد الولي الشميرى	السفير الشاعر الدكتور/ عبد الولي الشميرى رئيس مؤسسة الإبداع للثقافة والآداب والفنون - بصنعاء الرئيس المؤسس لمنتدى المثقف العربي - القاهرة رئيس تحرير مجلة المثقف العربي - رئيس تحرير مجلة تواصل الفصلية عن الدكتور الشميري: له وعنه عشرين كتاباً مطبوعاً في الشعر والأدب، والثقافة والسياسة والتأريخ. أستاذ محاضر ومشرف ومناقش أكاديمي في كلية الآداب والإعلام في عدد من الجامعات اليمنية والمصرية. عضو ومؤسس لأكثر من عشرين مؤسسة ومنتدى وجمعيات ثقافية في الوطن العربي وخارجه. له زيارات أكاديمية، ورحلات ثقافية، لثمانين دولة حول العالم. ولـد في باديــة شمـير بمحافظــة تعز - باليمـن يوم 26 ذي الحجة 1375هـ الموافق 4 أغسطس 1956م واسمه الكامل/ عبدالولي عبدالوارث فرحـان الشميري. تلقـى دراسـته العلمـية والأكـاديمية في عـدد من المدن اليمنية؛ والبلدان العربية والأجنبية. دكتوراه في الأدب العربي عام 1993م. ماجستير في الأدب المقارن 1990م. ليسانس لغة عربية 1983م. دبلوم الإدارةالمحلية 1985م. دبلوم عالي في العلوم العسكرية 1984م. دورات تدريبية عـديدة في مختلف التخصصـات المهنية والعلمـية.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-abdul-wali-al-shameri	العصر الحديث	اليمن	null	null
ظامئ	بحر الرمل	عَلِّميني كيف أَجتاحُ خَيالِكْ <\|vsep\|> كيف أمشي في حُبَيْباتِ رِمالِكْ <\|bsep\|> عَلِّمِيني كيف أَهوى قَدَري <\|vsep\|> وأُواري مِن ضَلالي في ظِلالِكْ <\|bsep\|> إنّني أَشْدو، ولا أَفْهَمُ شَدْوي <\|vsep\|> إنّني أَعْزِفُ أوتارَ جَمالِكْ <\|bsep\|> وأُغَنِّي غيرَ أنّي لا أُغَنّي <\|vsep\|> خَوْفَ أَسيافِ وأقلامِ رِجالِكْ <\|bsep\|> كُلَّما جاءَ الدُّجى في ثَوبِهِ <\|vsep\|> غابَ نَجْمي وتَوارى في (الزَّمالِكْ) <\|bsep\|> رُحْتُ كالمَجنونِ كالمَفتونِ كالسَّكـ <\|vsep\|> ـرانِ أَهْذِي يا لَشَوقي لِوِصالِكْ <\|bsep\|> عَلِّمِيني كيفَ أَنساها جِراحي؟ <\|vsep\|> كيف كَسَّرْتِ بِعَيْنَيكِ رِماحِي <\|bsep\|> عَلِّمِيني أَبْجَدِيَّاتِ الهَوى <\|vsep\|> واركَبي لِلوَصْلِ عَلْياءَ جَناحِي؟ <\|bsep\|> جَرِّديني مِن شُجُوني رُبَّما <\|vsep\|> عادَتِ الذِّكرى لأيّامِ كِفاحي <\|bsep\|> ومَحَتْ وَشْمًا نَقَشْناه معًا <\|vsep\|> رُبَّ يَمْحُو مِن صَباباتِيَ ماحِي! <\|bsep\|> وإذا العُشُّ هَوى مِن غُصْنِهِ <\|vsep\|> غادرَ الطَّيْرُ وأَمسى في البِطاحِ <\|bsep\|> إنّما الحُبُّ لِقاءٌ عاصفٌ <\|vsep\|> يا جِراحي، وكِفاحي، ووِشاحي <\|bsep\|> أنا في صُنْدُوقِ أسرارِك طَلْسَمْ <\|vsep\|> وأنا حقًّا لآهاتِكِ بَلْسَمْ <\|bsep\|> وأنا ما زلتُ قُدْسِيَّ الهوى <\|vsep\|> يُوسُفِيَّ الثَّوبِ مِن عيسى ابن مَرْيَمْ <\|bsep\|> آدَمِيَّ الطَّبْعِ نَسَّاكًا فما <\|vsep\|> آثِمَ القَلبِ مِنَ الحُسْنِ مُتَيَّمْ <\|bsep\|> لِلصَّبايا وَطَنٌ بين دَمي <\|vsep\|> وإلَيْهِنَّ الهَوى صَلَّى وسَلَّم <\|bsep\|> غيرَ أنّي بِالتَّمَنِّي عاشِقٌ <\|vsep\|> كُلَّما حَلَّقْتُ أَسْتَحْيِـي وأَنْدَمْ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem24063.html	عبد الولي الشميرى	السفير الشاعر الدكتور/ عبد الولي الشميرى رئيس مؤسسة الإبداع للثقافة والآداب والفنون - بصنعاء الرئيس المؤسس لمنتدى المثقف العربي - القاهرة رئيس تحرير مجلة المثقف العربي - رئيس تحرير مجلة تواصل الفصلية عن الدكتور الشميري: له وعنه عشرين كتاباً مطبوعاً في الشعر والأدب، والثقافة والسياسة والتأريخ. أستاذ محاضر ومشرف ومناقش أكاديمي في كلية الآداب والإعلام في عدد من الجامعات اليمنية والمصرية. عضو ومؤسس لأكثر من عشرين مؤسسة ومنتدى وجمعيات ثقافية في الوطن العربي وخارجه. له زيارات أكاديمية، ورحلات ثقافية، لثمانين دولة حول العالم. ولـد في باديــة شمـير بمحافظــة تعز - باليمـن يوم 26 ذي الحجة 1375هـ الموافق 4 أغسطس 1956م واسمه الكامل/ عبدالولي عبدالوارث فرحـان الشميري. تلقـى دراسـته العلمـية والأكـاديمية في عـدد من المدن اليمنية؛ والبلدان العربية والأجنبية. دكتوراه في الأدب العربي عام 1993م. ماجستير في الأدب المقارن 1990م. ليسانس لغة عربية 1983م. دبلوم الإدارةالمحلية 1985م. دبلوم عالي في العلوم العسكرية 1984م. دورات تدريبية عـديدة في مختلف التخصصـات المهنية والعلمـية.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-abdul-wali-al-shameri	العصر الحديث	اليمن	null	null
ساكن قلبي	بحر البسيط	ما ضَرَّ سَاكنُ قلبي حينما بَعُدا <\|vsep\|> لو أنّه في دمي أو في الحَشا رَقَدا <\|bsep\|> أَهاجَهُ البَرْقُ مِن أشجانِ مَوْطِنِه <\|vsep\|> مَنْ يَسْكُنِ القَلبَ لا يَبغي بهِ أَحَدا <\|bsep\|> ما ضَرَّ لو هَجَروا فينا مواطِنَهُمْ <\|vsep\|> وا لوعةَ القلب! إنَّ الصَّبرَ قد نَفِدا	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem24064.html	عبد الولي الشميرى	السفير الشاعر الدكتور/ عبد الولي الشميرى رئيس مؤسسة الإبداع للثقافة والآداب والفنون - بصنعاء الرئيس المؤسس لمنتدى المثقف العربي - القاهرة رئيس تحرير مجلة المثقف العربي - رئيس تحرير مجلة تواصل الفصلية عن الدكتور الشميري: له وعنه عشرين كتاباً مطبوعاً في الشعر والأدب، والثقافة والسياسة والتأريخ. أستاذ محاضر ومشرف ومناقش أكاديمي في كلية الآداب والإعلام في عدد من الجامعات اليمنية والمصرية. عضو ومؤسس لأكثر من عشرين مؤسسة ومنتدى وجمعيات ثقافية في الوطن العربي وخارجه. له زيارات أكاديمية، ورحلات ثقافية، لثمانين دولة حول العالم. ولـد في باديــة شمـير بمحافظــة تعز - باليمـن يوم 26 ذي الحجة 1375هـ الموافق 4 أغسطس 1956م واسمه الكامل/ عبدالولي عبدالوارث فرحـان الشميري. تلقـى دراسـته العلمـية والأكـاديمية في عـدد من المدن اليمنية؛ والبلدان العربية والأجنبية. دكتوراه في الأدب العربي عام 1993م. ماجستير في الأدب المقارن 1990م. ليسانس لغة عربية 1983م. دبلوم الإدارةالمحلية 1985م. دبلوم عالي في العلوم العسكرية 1984م. دورات تدريبية عـديدة في مختلف التخصصـات المهنية والعلمـية.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-abdul-wali-al-shameri	العصر الحديث	اليمن	null	null
سافر	بحر السريع	سافِرْ مَتى شِئتَ إلى أَضْلُعي <\|vsep\|> بين دمي والرُّوحِ طابَ السَّفَرْ <\|bsep\|> أَبْحِرْ إلى قلبي، وشَطِّ الهوى <\|vsep\|> لا تبتعدْ، فالبُعْدُ عنّي خَطَرْ <\|bsep\|> وانْزِلْ على صَدري ودِفءِ الحَشا <\|vsep\|> لِيَسْكُنَ اللَّيلُ، ويَزهو السَّمَرْ <\|bsep\|> يا مَنْ وَهَبْتَ الشّمسَ إشراقَها <\|vsep\|> وأنتَ أَزهى مِن جَبينِ القَمَرْ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem24065.html	عبد الولي الشميرى	السفير الشاعر الدكتور/ عبد الولي الشميرى رئيس مؤسسة الإبداع للثقافة والآداب والفنون - بصنعاء الرئيس المؤسس لمنتدى المثقف العربي - القاهرة رئيس تحرير مجلة المثقف العربي - رئيس تحرير مجلة تواصل الفصلية عن الدكتور الشميري: له وعنه عشرين كتاباً مطبوعاً في الشعر والأدب، والثقافة والسياسة والتأريخ. أستاذ محاضر ومشرف ومناقش أكاديمي في كلية الآداب والإعلام في عدد من الجامعات اليمنية والمصرية. عضو ومؤسس لأكثر من عشرين مؤسسة ومنتدى وجمعيات ثقافية في الوطن العربي وخارجه. له زيارات أكاديمية، ورحلات ثقافية، لثمانين دولة حول العالم. ولـد في باديــة شمـير بمحافظــة تعز - باليمـن يوم 26 ذي الحجة 1375هـ الموافق 4 أغسطس 1956م واسمه الكامل/ عبدالولي عبدالوارث فرحـان الشميري. تلقـى دراسـته العلمـية والأكـاديمية في عـدد من المدن اليمنية؛ والبلدان العربية والأجنبية. دكتوراه في الأدب العربي عام 1993م. ماجستير في الأدب المقارن 1990م. ليسانس لغة عربية 1983م. دبلوم الإدارةالمحلية 1985م. دبلوم عالي في العلوم العسكرية 1984م. دورات تدريبية عـديدة في مختلف التخصصـات المهنية والعلمـية.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-abdul-wali-al-shameri	العصر الحديث	اليمن	null	null
ولا تلثمه	بحر المتقارب	أزورُ الحبيبَ ولا أَلْثِمُهْ ؟! <\|vsep\|> وما قال أهلًا وسَهْلًا فَمُهْ! <\|bsep\|> فما كان أحلاهُ مِن صامتٍ <\|vsep\|> يُشِيرُ ولكنّني أَفْهَمُهْ <\|bsep\|> يراني أُفَتِّشُ في رأفةٍ <\|vsep\|> مواضعَ في جِسمِهِ تُؤْلِمُهْ <\|bsep\|> أَشُمُّ النَّدَى في جِراحاتِه <\|vsep\|> يُعَطِّرُ بِالمِسكِ رُوحي دَمُهْ <\|bsep\|> فقُمْ يا حبيبي وهَيَّا معي <\|vsep\|> ونَمْ في ذِراعي الّذي تَعْلَمُهْ <\|bsep\|> سَتَشْفَى جِراحُكَ في لَحظةٍ <\|vsep\|> وجُرحي الّذي لم أزلْ أَكْتُمُهْ <\|bsep\|> ومُدَّ ذِراعَيْكَ في ضَمَّةٍ <\|vsep\|> لِصَدري عسى رَبَّنا يَرْحَمُهْ <\|bsep\|> وتسألُ: مَن يا تُرى أَعْلَمَكْ؟ <\|vsep\|> أمِ الحُبُّ مِن وَحْيِهِ أَلْهَمَكْ؟ <\|bsep\|> حبيبي متى سوف أمضي معكْ؟ <\|vsep\|> متى خَمْرُ ثَغري يُرَوِّي فَمَكْ؟ <\|bsep\|> متى تَلْبَسُ الشَّمْسُ جِلبابَها <\|vsep\|> وتَخْلُو لِمِحْرابِ مَنْ تَيَّمَكْ؟ <\|bsep\|> وناجانيَ القَلبُ: يا عاشقًا <\|vsep\|> أَما آنَ تَمحو له طِلْسَمَكْ؟ <\|bsep\|> مَلاكٌ مِنَ الإنسِ أم ساحرٌ <\|vsep\|> خَتَمْتَ على خَدِّه مَعْلَمَكْ؟ <\|bsep\|> يَخُطُّ حُروفَ الجَوَى عاتِبًا <\|vsep\|> ويَهْمِسُ في السِّرِّ: ما أَظْلَمَكْ! <\|bsep\|> فما الحَظُّ إلّا له مَوسمٌ؟ <\|vsep\|> متى يا حبيبي أرى مَوْسِمَكْ؟ <\|bsep\|> وتسألُ هَمسًا متى نلتقي؟ <\|vsep\|> فرُوحي وقلبي، وكُلِّي مَعَكْ <\|bsep\|> يُرَوِّعُني منكَ طُولُ النَّوى <\|vsep\|> ولا باركَ اللهُ مَنْ رَوَّعَكْ <\|bsep\|> لأنَّكَ أنتَ مَلِيكُ الجَمالِ <\|vsep\|> وأنتَ الصَّباحُ الّذي لَفَّعَكْ <\|bsep\|> أرى البَدْرَ يُشْرِقُ في وَجْنَتَيْكَ <\|vsep\|> ويُسْدِلُ مِن ضَوئِهِ بُرْقَعَكْ <\|bsep\|> أَتَيْتُكَ والقلبُ يَهفو إليك <\|vsep\|> وأشواقُهُ حُلْمُها مَخْدَعَكْ <\|bsep\|> زَرَعْتُكَ في مُهْجَتي شُعْلَةً <\|vsep\|> وأسعدني الحَظُّ أن أزرعَكْ <\|bsep\|> وأَسْكَنْتُكَ الرُّوحَ يا كَعبةً <\|vsep\|> ويا ظالمًا لو تَرى مَوضِعَكْ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem24066.html	عبد الولي الشميرى	السفير الشاعر الدكتور/ عبد الولي الشميرى رئيس مؤسسة الإبداع للثقافة والآداب والفنون - بصنعاء الرئيس المؤسس لمنتدى المثقف العربي - القاهرة رئيس تحرير مجلة المثقف العربي - رئيس تحرير مجلة تواصل الفصلية عن الدكتور الشميري: له وعنه عشرين كتاباً مطبوعاً في الشعر والأدب، والثقافة والسياسة والتأريخ. أستاذ محاضر ومشرف ومناقش أكاديمي في كلية الآداب والإعلام في عدد من الجامعات اليمنية والمصرية. عضو ومؤسس لأكثر من عشرين مؤسسة ومنتدى وجمعيات ثقافية في الوطن العربي وخارجه. له زيارات أكاديمية، ورحلات ثقافية، لثمانين دولة حول العالم. ولـد في باديــة شمـير بمحافظــة تعز - باليمـن يوم 26 ذي الحجة 1375هـ الموافق 4 أغسطس 1956م واسمه الكامل/ عبدالولي عبدالوارث فرحـان الشميري. تلقـى دراسـته العلمـية والأكـاديمية في عـدد من المدن اليمنية؛ والبلدان العربية والأجنبية. دكتوراه في الأدب العربي عام 1993م. ماجستير في الأدب المقارن 1990م. ليسانس لغة عربية 1983م. دبلوم الإدارةالمحلية 1985م. دبلوم عالي في العلوم العسكرية 1984م. دورات تدريبية عـديدة في مختلف التخصصـات المهنية والعلمـية.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-abdul-wali-al-shameri	العصر الحديث	اليمن	null	null
أرجو رِضاك	بحر مجزوء الكامل	هَبْنِي لَثَمْتُكَ في لَمَاكْ <\|vsep\|> وهَتَفْتُ باسمِكَ يا (مَلاكْ) <\|bsep\|> وحَلَفْتُ في شَرْعِ الهوى <\|vsep\|> أن لا أُفَكِّرَ في سِواكْ <\|bsep\|> ورَكَعْتُ في نَهْديك مُبْتَهِلًا <\|vsep\|> أُلامِسُ كلَّ نجمٍ في سَماك <\|bsep\|> هل تَرتضي بِصَبابتي؟ <\|vsep\|> اِقْتَصَّ مِن قَلبي هَواك <\|bsep\|> فإذا أَقَمْتَ على الصُّدُودِ <\|vsep\|> وكلُّ حُبِّي ما نَهاكْ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem24067.html	عبد الولي الشميرى	السفير الشاعر الدكتور/ عبد الولي الشميرى رئيس مؤسسة الإبداع للثقافة والآداب والفنون - بصنعاء الرئيس المؤسس لمنتدى المثقف العربي - القاهرة رئيس تحرير مجلة المثقف العربي - رئيس تحرير مجلة تواصل الفصلية عن الدكتور الشميري: له وعنه عشرين كتاباً مطبوعاً في الشعر والأدب، والثقافة والسياسة والتأريخ. أستاذ محاضر ومشرف ومناقش أكاديمي في كلية الآداب والإعلام في عدد من الجامعات اليمنية والمصرية. عضو ومؤسس لأكثر من عشرين مؤسسة ومنتدى وجمعيات ثقافية في الوطن العربي وخارجه. له زيارات أكاديمية، ورحلات ثقافية، لثمانين دولة حول العالم. ولـد في باديــة شمـير بمحافظــة تعز - باليمـن يوم 26 ذي الحجة 1375هـ الموافق 4 أغسطس 1956م واسمه الكامل/ عبدالولي عبدالوارث فرحـان الشميري. تلقـى دراسـته العلمـية والأكـاديمية في عـدد من المدن اليمنية؛ والبلدان العربية والأجنبية. دكتوراه في الأدب العربي عام 1993م. ماجستير في الأدب المقارن 1990م. ليسانس لغة عربية 1983م. دبلوم الإدارةالمحلية 1985م. دبلوم عالي في العلوم العسكرية 1984م. دورات تدريبية عـديدة في مختلف التخصصـات المهنية والعلمـية.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-abdul-wali-al-shameri	العصر الحديث	اليمن	null	null
زارني سحر	بحر مجزوء الخفيف	رَكِبَ الهَوْلَ والخَطَرْ <\|vsep\|> عندما زارني سَحَرْ <\|bsep\|> وَجهُهُ ساطعٌ كما <\|vsep\|> يُشْرِقُ النُّورُ في القَمَرْ <\|bsep\|> وقفَ اللَّيلُ حائرًا <\|vsep\|> يسألُ النَّجمَ والشَّجَرْ <\|bsep\|> عن حبيبٍ كأنّه <\|vsep\|> بَسْمَةُ الصُّبْحِ إن ظَهَرْ <\|bsep\|> طِيبُهُ طَيَّبَ الثَّرَى <\|vsep\|> والرّياحينَ والزَّهَرْ <\|bsep\|> زارني، زرتهُ، أتى <\|vsep\|> مثلَما يسقطُ المطرْ <\|bsep\|> يا حبيبًا مُتَيَّمًا <\|vsep\|> مَلَكَ السَّمْعَ والبَصَرْ <\|bsep\|> لك إن شِئتَ مُهجتيْ <\|vsep\|> ولك القلبُ والفِكَرْ <\|bsep\|> أنتَ ناري وجَنَّتي <\|vsep\|> طابَ في حِضْنِكَ السَّمَرْ <\|bsep\|> يا ملاكًا مُتَوَّجًا <\|vsep\|> لستَ كالنّاسِ مِنْ بشرْ <\|bsep\|> لا تُبالي ولا تَخَفْ <\|vsep\|> عاذلًا يَنْشُرُ الخَبَرْ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem24068.html	عبد الولي الشميرى	السفير الشاعر الدكتور/ عبد الولي الشميرى رئيس مؤسسة الإبداع للثقافة والآداب والفنون - بصنعاء الرئيس المؤسس لمنتدى المثقف العربي - القاهرة رئيس تحرير مجلة المثقف العربي - رئيس تحرير مجلة تواصل الفصلية عن الدكتور الشميري: له وعنه عشرين كتاباً مطبوعاً في الشعر والأدب، والثقافة والسياسة والتأريخ. أستاذ محاضر ومشرف ومناقش أكاديمي في كلية الآداب والإعلام في عدد من الجامعات اليمنية والمصرية. عضو ومؤسس لأكثر من عشرين مؤسسة ومنتدى وجمعيات ثقافية في الوطن العربي وخارجه. له زيارات أكاديمية، ورحلات ثقافية، لثمانين دولة حول العالم. ولـد في باديــة شمـير بمحافظــة تعز - باليمـن يوم 26 ذي الحجة 1375هـ الموافق 4 أغسطس 1956م واسمه الكامل/ عبدالولي عبدالوارث فرحـان الشميري. تلقـى دراسـته العلمـية والأكـاديمية في عـدد من المدن اليمنية؛ والبلدان العربية والأجنبية. دكتوراه في الأدب العربي عام 1993م. ماجستير في الأدب المقارن 1990م. ليسانس لغة عربية 1983م. دبلوم الإدارةالمحلية 1985م. دبلوم عالي في العلوم العسكرية 1984م. دورات تدريبية عـديدة في مختلف التخصصـات المهنية والعلمـية.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-abdul-wali-al-shameri	العصر الحديث	اليمن	null	null
أشتات	بحر الكامل	أنا، والقَصيدةُ، والحَبيبةُ، والقَلَمْ <\|vsep\|> وصُداعُ يومٍ بالسّياسةِ والتَّحاوُرِ والأَلَمْ <\|bsep\|> وهُمُومُ عُمْرٍ مُزِّقَتْ أوقاتُه <\|vsep\|> بينَ التَّفاؤُلِ، والمخاوفِ، والنَّدَمْ <\|bsep\|> والهاتفُ المَلْعُونُ حيثُ أكونُ <\|vsep\|> يَتْبَعُني، ويَعْزِفُ كُلَّ ثانيةٍ رَقَمْ <\|bsep\|> هذا يَرِنُّ، وذي رسائِلُها تُعاتِبُ، <\|vsep\|> أو تُهَدِّدُ بالقَطِيعةِ والنَّدَمْ <\|bsep\|> وأنا، وأُذنايَ اللَّتانِ <\|vsep\|> تُهَدِّداني بِالتَّجَمُّدِ والصَّمَمْ <\|bsep\|> والقادمونَ معَ الصَّباحِ أَعُدُّهُمْ <\|vsep\|> خمسينَ مُحتارِينَ في خَمسينَ هَمّ <\|bsep\|> والجَدولُ الزَّمَنِيُّ في ساعاتِهِ <\|vsep\|> كم نَدْوَةٍ سأَرودُ، كم وَعْدٍ، وكمْ <\|bsep\|> وجَميعُ أوراقي وكلُّ دفاتري <\|vsep\|> غَضْبى، تُعاتِبُني كَخِلٍّ مُتَّهَمْ <\|bsep\|> فمتى ستَكْتُبُ ذا المَقالَ لناشرٍ؟ <\|vsep\|> ومتى سَتُكمِلُ ذي القصيدةَ والنَّغَمْ؟ <\|bsep\|> والزَّوجةُ الحَمقاءُ معظم وقتها <\|vsep\|> تبكي، وتَسْلَخُني عِتاباتٍ وذَمّْ <\|bsep\|> وتَجُوسُ حولَ حِمى الرَّسائلِ <\|vsep\|> واتّصالاتِ النّواعمِ والتَّتَبُّعِ في نَهَمْ <\|bsep\|> ورسائلٌ عَتْبَى؛ لأنّكَ غِبتَ عن <\|vsep\|> سَفَرٍ لِمُؤتَمَرٍ، ولم تَحْضُرْ ولمْ <\|bsep\|> والطّالباتُ حديثَ وُدِّكَ ساعةً <\|vsep\|> مِائةٌ تُحَطِّمُهُنَّ أحزانُ السَّأَمْ <\|bsep\|> والعاشقاتُ حَدِيثكَ العَذْبَ الّذي <\|vsep\|> عَوَّدْتَهُنَّ عليه في حُزنٍ وغَمّْ <\|bsep\|> أين الحياةُ لشاعرٍ ولعاشقٍ <\|vsep\|> يَصِلُ الصَّباحَ إلى الصّباحِ ولم يَنَمْ؟	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem24069.html	عبد الولي الشميرى	السفير الشاعر الدكتور/ عبد الولي الشميرى رئيس مؤسسة الإبداع للثقافة والآداب والفنون - بصنعاء الرئيس المؤسس لمنتدى المثقف العربي - القاهرة رئيس تحرير مجلة المثقف العربي - رئيس تحرير مجلة تواصل الفصلية عن الدكتور الشميري: له وعنه عشرين كتاباً مطبوعاً في الشعر والأدب، والثقافة والسياسة والتأريخ. أستاذ محاضر ومشرف ومناقش أكاديمي في كلية الآداب والإعلام في عدد من الجامعات اليمنية والمصرية. عضو ومؤسس لأكثر من عشرين مؤسسة ومنتدى وجمعيات ثقافية في الوطن العربي وخارجه. له زيارات أكاديمية، ورحلات ثقافية، لثمانين دولة حول العالم. ولـد في باديــة شمـير بمحافظــة تعز - باليمـن يوم 26 ذي الحجة 1375هـ الموافق 4 أغسطس 1956م واسمه الكامل/ عبدالولي عبدالوارث فرحـان الشميري. تلقـى دراسـته العلمـية والأكـاديمية في عـدد من المدن اليمنية؛ والبلدان العربية والأجنبية. دكتوراه في الأدب العربي عام 1993م. ماجستير في الأدب المقارن 1990م. ليسانس لغة عربية 1983م. دبلوم الإدارةالمحلية 1985م. دبلوم عالي في العلوم العسكرية 1984م. دورات تدريبية عـديدة في مختلف التخصصـات المهنية والعلمـية.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-abdul-wali-al-shameri	العصر الحديث	اليمن	null	null
الشعر	بحر السريع	الشِّعرُ شَلَّالٌ على هاجِسي <\|vsep\|> سقا فُؤادي، سَلْسَلًا ثَغْرُهُ <\|bsep\|> يَعِيبُ شِعريَ بَعْضُ نُقَّادِهِ <\|vsep\|> يُحْسَدُ مِن زَهْرِ الرُّبى عِطْرُهُ <\|bsep\|> يقولُ أصحابي أَسِيرُ الهَوى <\|vsep\|> أَلَذُّ ما في سِجْنِهِ أَسْرُهُ <\|bsep\|> كم ذاقَ كأسَ الهَجْرِ؟ لَكِنَّه؛ <\|vsep\|> أَوجعَهُ مِنْ حِبِّهِ غَدْرُهُ <\|bsep\|> أوزانُ أشعاري تراتيلهُ <\|vsep\|> يَصنعُ تفعيلاتِها بَحْرُهُ <\|bsep\|> يَكتُبُها في لَوحِهِ تارةً <\|vsep\|> وتارةً يَزهو بها صَدْرُهُ <\|bsep\|> للنّاسِ والعالَمِ شَطْرُ الجَوَى <\|vsep\|> ولي، أنا وحدي إذًا شَطْرُهُ <\|bsep\|> لا صَبْرَ، لَكِنْ أَدَّعِي أَنَّني <\|vsep\|> أكبَرُ صَبٍّ، ما وَهَى صَبْرُهُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem24070.html	عبد الولي الشميرى	السفير الشاعر الدكتور/ عبد الولي الشميرى رئيس مؤسسة الإبداع للثقافة والآداب والفنون - بصنعاء الرئيس المؤسس لمنتدى المثقف العربي - القاهرة رئيس تحرير مجلة المثقف العربي - رئيس تحرير مجلة تواصل الفصلية عن الدكتور الشميري: له وعنه عشرين كتاباً مطبوعاً في الشعر والأدب، والثقافة والسياسة والتأريخ. أستاذ محاضر ومشرف ومناقش أكاديمي في كلية الآداب والإعلام في عدد من الجامعات اليمنية والمصرية. عضو ومؤسس لأكثر من عشرين مؤسسة ومنتدى وجمعيات ثقافية في الوطن العربي وخارجه. له زيارات أكاديمية، ورحلات ثقافية، لثمانين دولة حول العالم. ولـد في باديــة شمـير بمحافظــة تعز - باليمـن يوم 26 ذي الحجة 1375هـ الموافق 4 أغسطس 1956م واسمه الكامل/ عبدالولي عبدالوارث فرحـان الشميري. تلقـى دراسـته العلمـية والأكـاديمية في عـدد من المدن اليمنية؛ والبلدان العربية والأجنبية. دكتوراه في الأدب العربي عام 1993م. ماجستير في الأدب المقارن 1990م. ليسانس لغة عربية 1983م. دبلوم الإدارةالمحلية 1985م. دبلوم عالي في العلوم العسكرية 1984م. دورات تدريبية عـديدة في مختلف التخصصـات المهنية والعلمـية.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-abdul-wali-al-shameri	العصر الحديث	اليمن	null	null
يظنون	بحر الطويل	يَظُنُّونَ أنَّ الحُبَّ حَرَّمَهُ الشَّرْعُ <\|vsep\|> وليسَ بهِ إلَّا العُقُوبةُ والمَنْعُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem24071.html	عبد الولي الشميرى	السفير الشاعر الدكتور/ عبد الولي الشميرى رئيس مؤسسة الإبداع للثقافة والآداب والفنون - بصنعاء الرئيس المؤسس لمنتدى المثقف العربي - القاهرة رئيس تحرير مجلة المثقف العربي - رئيس تحرير مجلة تواصل الفصلية عن الدكتور الشميري: له وعنه عشرين كتاباً مطبوعاً في الشعر والأدب، والثقافة والسياسة والتأريخ. أستاذ محاضر ومشرف ومناقش أكاديمي في كلية الآداب والإعلام في عدد من الجامعات اليمنية والمصرية. عضو ومؤسس لأكثر من عشرين مؤسسة ومنتدى وجمعيات ثقافية في الوطن العربي وخارجه. له زيارات أكاديمية، ورحلات ثقافية، لثمانين دولة حول العالم. ولـد في باديــة شمـير بمحافظــة تعز - باليمـن يوم 26 ذي الحجة 1375هـ الموافق 4 أغسطس 1956م واسمه الكامل/ عبدالولي عبدالوارث فرحـان الشميري. تلقـى دراسـته العلمـية والأكـاديمية في عـدد من المدن اليمنية؛ والبلدان العربية والأجنبية. دكتوراه في الأدب العربي عام 1993م. ماجستير في الأدب المقارن 1990م. ليسانس لغة عربية 1983م. دبلوم الإدارةالمحلية 1985م. دبلوم عالي في العلوم العسكرية 1984م. دورات تدريبية عـديدة في مختلف التخصصـات المهنية والعلمـية.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-abdul-wali-al-shameri	العصر الحديث	اليمن	null	null
قيثار4	بحر الهزج	فَدُمْ يا شِعْرُ نِبْراسي <\|vsep\|> ودُمْ يا شِعرُ أوتاري <\|bsep\|> عَجِيبٌ أنتَ يا شِعْري <\|vsep\|> ويا تَسبيحَ قِيثاري <\|bsep\|> إلامَ تُثِيرُ قُرَّائي؟ <\|vsep\|> بِتأييدٍ وإنكارِ؟ <\|bsep\|> وأَغْضَبْتَ الأُلَى كانوا <\|vsep\|> يَرَوْنَ الشِّعرَ مِزماري <\|bsep\|> فهذا شاعرٌ يَتلو <\|vsep\|> ويَلْعَنُ بعضَ أفكاري <\|bsep\|> وهذا قارئٌ يَشدو <\|vsep\|> يَشُمُّ عَبيرَ أزهاري	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem24072.html	عبد الولي الشميرى	السفير الشاعر الدكتور/ عبد الولي الشميرى رئيس مؤسسة الإبداع للثقافة والآداب والفنون - بصنعاء الرئيس المؤسس لمنتدى المثقف العربي - القاهرة رئيس تحرير مجلة المثقف العربي - رئيس تحرير مجلة تواصل الفصلية عن الدكتور الشميري: له وعنه عشرين كتاباً مطبوعاً في الشعر والأدب، والثقافة والسياسة والتأريخ. أستاذ محاضر ومشرف ومناقش أكاديمي في كلية الآداب والإعلام في عدد من الجامعات اليمنية والمصرية. عضو ومؤسس لأكثر من عشرين مؤسسة ومنتدى وجمعيات ثقافية في الوطن العربي وخارجه. له زيارات أكاديمية، ورحلات ثقافية، لثمانين دولة حول العالم. ولـد في باديــة شمـير بمحافظــة تعز - باليمـن يوم 26 ذي الحجة 1375هـ الموافق 4 أغسطس 1956م واسمه الكامل/ عبدالولي عبدالوارث فرحـان الشميري. تلقـى دراسـته العلمـية والأكـاديمية في عـدد من المدن اليمنية؛ والبلدان العربية والأجنبية. دكتوراه في الأدب العربي عام 1993م. ماجستير في الأدب المقارن 1990م. ليسانس لغة عربية 1983م. دبلوم الإدارةالمحلية 1985م. دبلوم عالي في العلوم العسكرية 1984م. دورات تدريبية عـديدة في مختلف التخصصـات المهنية والعلمـية.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-abdul-wali-al-shameri	العصر الحديث	اليمن	null	null
قيثار3	بحر البسيط	الشِّعْرُ فَيْضُ خَيالٍ فيهِ عاطِفةٌ <\|vsep\|> يُمْلِيهِ شَجْوٌ وأفراحٌ، وأَحزانُ <\|bsep\|> والشِّعْرُ مَعْنًى، وإبداعٌ، وقافِيَةٌ <\|vsep\|> ووَثْبَةُ اللُّغَةِ الفُصْحى وأوزانُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem24073.html	عبد الولي الشميرى	السفير الشاعر الدكتور/ عبد الولي الشميرى رئيس مؤسسة الإبداع للثقافة والآداب والفنون - بصنعاء الرئيس المؤسس لمنتدى المثقف العربي - القاهرة رئيس تحرير مجلة المثقف العربي - رئيس تحرير مجلة تواصل الفصلية عن الدكتور الشميري: له وعنه عشرين كتاباً مطبوعاً في الشعر والأدب، والثقافة والسياسة والتأريخ. أستاذ محاضر ومشرف ومناقش أكاديمي في كلية الآداب والإعلام في عدد من الجامعات اليمنية والمصرية. عضو ومؤسس لأكثر من عشرين مؤسسة ومنتدى وجمعيات ثقافية في الوطن العربي وخارجه. له زيارات أكاديمية، ورحلات ثقافية، لثمانين دولة حول العالم. ولـد في باديــة شمـير بمحافظــة تعز - باليمـن يوم 26 ذي الحجة 1375هـ الموافق 4 أغسطس 1956م واسمه الكامل/ عبدالولي عبدالوارث فرحـان الشميري. تلقـى دراسـته العلمـية والأكـاديمية في عـدد من المدن اليمنية؛ والبلدان العربية والأجنبية. دكتوراه في الأدب العربي عام 1993م. ماجستير في الأدب المقارن 1990م. ليسانس لغة عربية 1983م. دبلوم الإدارةالمحلية 1985م. دبلوم عالي في العلوم العسكرية 1984م. دورات تدريبية عـديدة في مختلف التخصصـات المهنية والعلمـية.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-abdul-wali-al-shameri	العصر الحديث	اليمن	null	null
قيثار2	بحر البسيط	ولي مِن الشِّعرِ آياتٌ تُوَقِّعُها <\|vsep\|> مَعازفُ السِّحرِ، والعنوانُ: ديوانُ <\|bsep\|> سَكَبْتُ فيه نَجاوَى العِشْقِ هائِمةً <\|vsep\|> سَكْرَى، على كلِّ حَرفٍ مِنهُ شَيطانُ <\|bsep\|> رَسَمْتُ فيه تَماثيلَ الهَوى صَنَمًا <\|vsep\|> وليسَ في الحُبِّ أصنامٌ وأوثانُ <\|bsep\|> وجهًا صبيحًا، وخَدًّا ناعمًا أَلِقًا <\|vsep\|> أُنثى، ولكنّها رَوْحٌ ورَيحانُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem24074.html	عبد الولي الشميرى	السفير الشاعر الدكتور/ عبد الولي الشميرى رئيس مؤسسة الإبداع للثقافة والآداب والفنون - بصنعاء الرئيس المؤسس لمنتدى المثقف العربي - القاهرة رئيس تحرير مجلة المثقف العربي - رئيس تحرير مجلة تواصل الفصلية عن الدكتور الشميري: له وعنه عشرين كتاباً مطبوعاً في الشعر والأدب، والثقافة والسياسة والتأريخ. أستاذ محاضر ومشرف ومناقش أكاديمي في كلية الآداب والإعلام في عدد من الجامعات اليمنية والمصرية. عضو ومؤسس لأكثر من عشرين مؤسسة ومنتدى وجمعيات ثقافية في الوطن العربي وخارجه. له زيارات أكاديمية، ورحلات ثقافية، لثمانين دولة حول العالم. ولـد في باديــة شمـير بمحافظــة تعز - باليمـن يوم 26 ذي الحجة 1375هـ الموافق 4 أغسطس 1956م واسمه الكامل/ عبدالولي عبدالوارث فرحـان الشميري. تلقـى دراسـته العلمـية والأكـاديمية في عـدد من المدن اليمنية؛ والبلدان العربية والأجنبية. دكتوراه في الأدب العربي عام 1993م. ماجستير في الأدب المقارن 1990م. ليسانس لغة عربية 1983م. دبلوم الإدارةالمحلية 1985م. دبلوم عالي في العلوم العسكرية 1984م. دورات تدريبية عـديدة في مختلف التخصصـات المهنية والعلمـية.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-abdul-wali-al-shameri	العصر الحديث	اليمن	null	null
قيثار1	بحر الخفيف	هذه بَسمتي وهَذي دُموعي <\|vsep\|> ورَحيلي وغُرْبَتي ورُجوعي <\|bsep\|> وأغاني الصِّبا ولَحْنُ المراعي <\|vsep\|> ونَشيجي المَوَّارُ بينَ الضُّلُوعِ <\|bsep\|> وذُنوبي وتَوبتي وعُيوبي <\|vsep\|> وابتهالي وسَجْدَتي وركوعي <\|bsep\|> وهُتافي على الرُّبا والفَيافي <\|vsep\|> ونَشِيدي وعِزَّتي وخضوعي	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem24075.html	عبد الولي الشميرى	السفير الشاعر الدكتور/ عبد الولي الشميرى رئيس مؤسسة الإبداع للثقافة والآداب والفنون - بصنعاء الرئيس المؤسس لمنتدى المثقف العربي - القاهرة رئيس تحرير مجلة المثقف العربي - رئيس تحرير مجلة تواصل الفصلية عن الدكتور الشميري: له وعنه عشرين كتاباً مطبوعاً في الشعر والأدب، والثقافة والسياسة والتأريخ. أستاذ محاضر ومشرف ومناقش أكاديمي في كلية الآداب والإعلام في عدد من الجامعات اليمنية والمصرية. عضو ومؤسس لأكثر من عشرين مؤسسة ومنتدى وجمعيات ثقافية في الوطن العربي وخارجه. له زيارات أكاديمية، ورحلات ثقافية، لثمانين دولة حول العالم. ولـد في باديــة شمـير بمحافظــة تعز - باليمـن يوم 26 ذي الحجة 1375هـ الموافق 4 أغسطس 1956م واسمه الكامل/ عبدالولي عبدالوارث فرحـان الشميري. تلقـى دراسـته العلمـية والأكـاديمية في عـدد من المدن اليمنية؛ والبلدان العربية والأجنبية. دكتوراه في الأدب العربي عام 1993م. ماجستير في الأدب المقارن 1990م. ليسانس لغة عربية 1983م. دبلوم الإدارةالمحلية 1985م. دبلوم عالي في العلوم العسكرية 1984م. دورات تدريبية عـديدة في مختلف التخصصـات المهنية والعلمـية.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-abdul-wali-al-shameri	العصر الحديث	اليمن	null	null
تخَطّت منك قافيةٌ عشاء	null	تخَطّت منك قافيةٌ عشاء <\|vsep\|> فأخطت في مناهجها السواء <\|bsep\|> وقد زعمت وفاءً من أبيها <\|vsep\|> لقد كذبت وما ألفت وفاء <\|bsep\|> ولا برقٌ ولا ابتسمت ليوثٌ <\|vsep\|> ولا دمع لمن أهدى الثناء <\|bsep\|> ولا حمّ الطريق لسالكيه <\|vsep\|> فيثني عزم من عزم اللقاء <\|bsep\|> وقد طلع الهدى من كل وجهٍ <\|vsep\|> عليكم طلعة تبري العماء <\|bsep\|> تبدّى من حما نجد إليكم <\|vsep\|> وأشرق في دياركم سناء <\|bsep\|> وما استبصرتمو منه برشد <\|vsep\|> وما استضويتمو منه ضياء <\|bsep\|> وقد حان الرحيل وما ارعويتم <\|vsep\|> وما استسقيتمو منه رواء <\|bsep\|> فما هذا التمادي والتواني <\|vsep\|> ونبذكم حفائظنا وراء <\|bsep\|> وقد زعمَ المخبّرُ من قريبٍ <\|vsep\|> بأنّا حيث يطّلع البراء <\|bsep\|> سنرحل عن دياركم ولما <\|vsep\|> يمينا بالذي سمك السماء <\|bsep\|> لئن زمّت ركابُ الوفد عنكم <\|vsep\|> وألفيتم منازلهم خلاء <\|bsep\|> ليعقبنا عليكم كلّ رزءٍ <\|vsep\|> يسيل الدمع منكم والدماء <\|bsep\|> أفيقوا من ضلالكم أفيقوا <\|vsep\|> ولا ترجوا لعزّكمُ بقاء <\|bsep\|> تسافهتم بنا ولذاك عيبٌ <\|vsep\|> تسافهكم بمن حلّ الفناء <\|bsep\|> متى حرم المرور لقا حبيب <\|vsep\|> مخافة كاشح يبغي الرداء <\|bsep\|> فذالك مسكن لا خير فيه <\|vsep\|> ولا للساكنين به حياء <\|bsep\|> وأرض اللّه واسعةٌ ففيها <\|vsep\|> تجد بدلا وعن ضيق فضاء <\|bsep\|> وإحسانا إلى كلّ الرعايا <\|vsep\|> ودفعا عن حياضهم القذاء <\|bsep\|> وأمنا في البلاد وخصب عيش <\|vsep\|> وعدلا واسعا يكفي البلاء <\|bsep\|> وفعلا للأوامر واجتنابا <\|vsep\|> وبحثا في العلوم لمن يشاء <\|bsep\|> ومن يبغ المقام بأرض قوم <\|vsep\|> يرى سوّاسَهم بقرا وشاء <\|bsep\|> عذيري منك إني لست أدري <\|vsep\|> أحقا ما أرى بك أم جفاء <\|bsep\|> تقاعدت الرجال عن المعالي <\|vsep\|> وأعطوا جانبا عنها وراء <\|bsep\|> أسائل من لقيت فلم أوافي <\|vsep\|> بداركم دوى إلّا العناء <\|bsep\|> وحيَهلا بأرض ساكنوها <\|vsep\|> يوافون السعادة والهناء <\|bsep\|> وإحسان الصنيع لكل ساع <\|vsep\|> تجاوز من ديارهم البناء <\|bsep\|> وكلا قد بلوت فلم أجد في <\|vsep\|> غرائر رحل داركم دهاء	null	https://www.aldiwan.net/poem491.html	ابن بشير الإحسائي	حمد بن راشد بن بشيّر الإحسائي المالكي.وزير، من الشعراء الكتاب، ولي الوزارة لثلاثة من أصحاب الأحساء، مولده ونشأته فيها، رحل رحلة واسعة، تنقل فيها في ممالك الفرنج، فتعلم هناك صنايع عديدة، وعاد منها إلى العراق وحظي عند ملوكها وهو في سن الشباب، ثم عاد إلى الأحساء، ولما استولى سعود عليها سنة 1210هـ كان فيمن أخذهم معه إلى الدرعية من أعيانها، وولي كتابة الرسائل وكان في الوفد الذي أرسله إلى إمام صنعاء سنة 1222هـ، له (رسالة في مسألة إجبار اليهود على التقاط الأزبال).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-bashir-alahsaia	العصر الحديث	السعودية	null	null
ما بالرزايا وما بالنأي من باس	null	ما بالرزايا وما بالنأيِ من باسِ <\|vsep\|> إذا صفا لك ما تهوى من الناس <\|bsep\|> وطابَ عيشك في أمن وفي دعَةٍ <\|vsep\|> ودير بينك والخلّان بالكأس <\|bsep\|> ولم يحل دون ما يمّمت داهيَةٌ <\|vsep\|> متى تجاوزُها من شدّة الباس <\|bsep\|> وقد قضى اللّه في صنعا بأقضية <\|vsep\|> يقضي العجائب منها كلّ مكياس <\|bsep\|> جاءت بكيل فحطّت في جوانبها <\|vsep\|> واستوثقَت في نواحيها بحرّاس <\|bsep\|> وقطعت سبل الساعين واتخذت <\|vsep\|> من بغيها كل جبّاء ومكّاس <\|bsep\|> ظلما وبغيا وعدوانا بلا سبب <\|vsep\|> رماهمُ اللّه بالضراء والباس <\|bsep\|> وزاد ما بهم غيظا لغيظهم <\|vsep\|> وصولنا لجناب منك ميّاس <\|bsep\|> نتلو الحنيفيّة السمحا إلى جهة <\|vsep\|> قد أطلعَ الدهرُ فيها كلّ أنحاس <\|bsep\|> وفد الإمام الذي خاضت صواعقُهُ <\|vsep\|> صدورَ كلّ شريف كابن عبّاس <\|bsep\|> سعد السعود سعود المرتضى فلك ال <\|vsep\|> عليا إلى فلكٍ من غير إمراس <\|bsep\|> صعب البديهة لا تكبو قوادحهُ <\|vsep\|> عند الخطاب ولا يعنى بوسواس <\|bsep\|> ضخم الدسيعة قد عمّت فواضلهُ <\|vsep\|> شرقا وغرباً وأغنَت كلّ مفلاس <\|bsep\|> ما البحر والقطر إلّا من فضائلِه <\|vsep\|> قد كوّنا وهو بحرٌ غير مقياس <\|bsep\|> كالشمس عمّ ضياه كلّ ناحيةٍ <\|vsep\|> من البلاد مقيما غير خنّاس <\|bsep\|> ترى العفاة بأرجا داره حلقا <\|vsep\|> من كلّ قطر حداهم قاتمُ الباس <\|bsep\|> فيرحلون بمنّ لا أذاء به <\|vsep\|> من الرغائب في أمن وإيناس <\|bsep\|> ما بالغضنفر من بأس كنجدته <\|vsep\|> يوم الهياج أبيّ غير مشماس <\|bsep\|> أعدا الزمان على أبنائه حربا <\|vsep\|> وقادهم بصفا قلب وإحساس <\|bsep\|> ذلت أكاسرة الدنيا لهيبته <\|vsep\|> وأقبلت نحوه سعيا على الراس <\|bsep\|> جاء الجمالُ عليّ طالبا ثقةً <\|vsep\|> فأسعدوه بأمن غير متعاس <\|bsep\|> فيه السلامة والإنعام للضعفا <\|vsep\|> وللرعايا وللمنصور ذي البأس <\|bsep\|> الهاشميّ أبي الأملاك من شهدت <\|vsep\|> كل الأنام بعدل منه في الناس <\|bsep\|> الفاطميّ كريم المحتدى نسبا <\|vsep\|> أطاعه كل قوّاد وسوّاس <\|bsep\|> من كان في يمن الدنيا له رهج <\|vsep\|> ودولةٌ تستذل الصعب بالقاسي <\|bsep\|> ما ساد أبناء صنعا مثله ملك <\|vsep\|> ولا تلى خبرٌ عنه بقرطاس <\|bsep\|> يعطي الرغائبَ من قبل السؤال له <\|vsep\|> ويستفيد ثناء الناس بالياس <\|bsep\|> علّ الإمام يرى أحوالنا فإذا <\|vsep\|> يثني العنان فيهدي طيب أنفاس <\|bsep\|> فإنّنا في شبام بئس منزلةً <\|vsep\|> كنا بها حلف إبلاس وإفلاس <\|bsep\|> لا نستطيع خروجا من دويرتنا <\|vsep\|> كأنما نحن في مسجان حبّاس <\|bsep\|> لا نستضيء بنور نستريح به <\|vsep\|> ولا تروحّنا ريح بنسناس <\|bsep\|> فعل مضارع لا سين تنفسُه <\|vsep\|> ولا يسوّف من سوف بإبلاس <\|bsep\|> فيرسل الجند تحمينا وتمنعُنا <\|vsep\|> من شرّ كلّ عدُوّ فاجرٍ قاسي	null	https://www.aldiwan.net/poem492.html	ابن بشير الإحسائي	حمد بن راشد بن بشيّر الإحسائي المالكي.وزير، من الشعراء الكتاب، ولي الوزارة لثلاثة من أصحاب الأحساء، مولده ونشأته فيها، رحل رحلة واسعة، تنقل فيها في ممالك الفرنج، فتعلم هناك صنايع عديدة، وعاد منها إلى العراق وحظي عند ملوكها وهو في سن الشباب، ثم عاد إلى الأحساء، ولما استولى سعود عليها سنة 1210هـ كان فيمن أخذهم معه إلى الدرعية من أعيانها، وولي كتابة الرسائل وكان في الوفد الذي أرسله إلى إمام صنعاء سنة 1222هـ، له (رسالة في مسألة إجبار اليهود على التقاط الأزبال).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-bashir-alahsaia	العصر الحديث	السعودية	null	null
أرسلت لي مُعتذراً	null	أرسلت لي مُعتذراً <\|vsep\|> مشرّفا منضّدا <\|bsep\|> باللؤلؤ الرطب وما <\|vsep\|> أحسنه مقلدا <\|bsep\|> ما السحر إلا منه قد <\|vsep\|> نشا وقد تولدا	null	https://www.aldiwan.net/poem493.html	ابن بشير الإحسائي	حمد بن راشد بن بشيّر الإحسائي المالكي.وزير، من الشعراء الكتاب، ولي الوزارة لثلاثة من أصحاب الأحساء، مولده ونشأته فيها، رحل رحلة واسعة، تنقل فيها في ممالك الفرنج، فتعلم هناك صنايع عديدة، وعاد منها إلى العراق وحظي عند ملوكها وهو في سن الشباب، ثم عاد إلى الأحساء، ولما استولى سعود عليها سنة 1210هـ كان فيمن أخذهم معه إلى الدرعية من أعيانها، وولي كتابة الرسائل وكان في الوفد الذي أرسله إلى إمام صنعاء سنة 1222هـ، له (رسالة في مسألة إجبار اليهود على التقاط الأزبال).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-bashir-alahsaia	العصر الحديث	السعودية	null	null
يا علم العصر ما حرفٌ تجرّد	null	يا علم العصر ما حرفٌ تجرّد عن <\|vsep\|> اسم فصار يحاكي الفعل في العمل	null	https://www.aldiwan.net/poem494.html	ابن بشير الإحسائي	حمد بن راشد بن بشيّر الإحسائي المالكي.وزير، من الشعراء الكتاب، ولي الوزارة لثلاثة من أصحاب الأحساء، مولده ونشأته فيها، رحل رحلة واسعة، تنقل فيها في ممالك الفرنج، فتعلم هناك صنايع عديدة، وعاد منها إلى العراق وحظي عند ملوكها وهو في سن الشباب، ثم عاد إلى الأحساء، ولما استولى سعود عليها سنة 1210هـ كان فيمن أخذهم معه إلى الدرعية من أعيانها، وولي كتابة الرسائل وكان في الوفد الذي أرسله إلى إمام صنعاء سنة 1222هـ، له (رسالة في مسألة إجبار اليهود على التقاط الأزبال).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-bashir-alahsaia	العصر الحديث	السعودية	null	null
جرى ذكر هجرٍ في خروق المسامع	null	جرى ذكر هجرٍ في خروق المسامع <\|vsep\|> سحيراً ففاضت مقلتي بالمدامع <\|bsep\|> وقلت عسى طيف يلمّ بذكرها <\|vsep\|> يقرّبُ لي منها إذن كل شاسع <\|bsep\|> إذا مرّ ذكراها تذكّرت جيرتي <\|vsep\|> وإخوان ودّ في جميع المواضع <\|bsep\|> لئن هجرتني حين أن كنت غائبا <\|vsep\|> خيالي إذا يغزوهم في المضاجع <\|bsep\|> ويدنيهم منّي وإن كنت نائيا <\|vsep\|> ثنائي عليهم بابتذال المطالع <\|bsep\|> كأني بهم يوما إذا ما تنادموا <\|vsep\|> على كاس نبت البن وسط المجامع <\|bsep\|> حديثهم فينا إلى وقت بينهم <\|vsep\|> يعدونه فيهم عظيم المنافع <\|bsep\|> فللّه ما أحلا وأهنا حديثهم <\|vsep\|> وغن وقعوا مني على كل باقع <\|bsep\|> هو الفخر إن فاخرت يوما منازعا <\|vsep\|> ففاخر به إن شئت كل منازع <\|bsep\|> رأيت الندى والفخر يشدو بذكره <\|vsep\|> أنا عبد عبد اللّه معطى ومانعي <\|bsep\|> فقلت شراء قال لابل وراثةً <\|vsep\|> وحاشاي أن آتيه من كفّ بائع	null	https://www.aldiwan.net/poem495.html	ابن بشير الإحسائي	حمد بن راشد بن بشيّر الإحسائي المالكي.وزير، من الشعراء الكتاب، ولي الوزارة لثلاثة من أصحاب الأحساء، مولده ونشأته فيها، رحل رحلة واسعة، تنقل فيها في ممالك الفرنج، فتعلم هناك صنايع عديدة، وعاد منها إلى العراق وحظي عند ملوكها وهو في سن الشباب، ثم عاد إلى الأحساء، ولما استولى سعود عليها سنة 1210هـ كان فيمن أخذهم معه إلى الدرعية من أعيانها، وولي كتابة الرسائل وكان في الوفد الذي أرسله إلى إمام صنعاء سنة 1222هـ، له (رسالة في مسألة إجبار اليهود على التقاط الأزبال).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-bashir-alahsaia	العصر الحديث	السعودية	null	null
يا قلب ما للهوى ومالك	بحر موشح	يا قلبُ ما للهوى ومالك <\|vsep\|> وما لِمَن لامني ومالي <\|bsep\|> أسرفتَ يا قلبُ في هواكا <\|vsep\|> فاجنح إلى سلوة صباكا <\|bsep\|> تنال من أسره فكاكا <\|vsep\|> وأنت يا عاذلي كفاكا <\|bsep\|> لو أن حالي يكونُ حالك <\|vsep\|> علمتَ ما حمّل احتمالي <\|bsep\|> يا من أحال البِعادُ عهدَه <\|vsep\|> فزدت ليناً إذ زدت شدة <\|bsep\|> أما كفاك أن صرت عبده <\|vsep\|> وسرت عنه والقلبُ عنده <\|bsep\|> يا ناكثَ العهدِ ما أحالَك <\|vsep\|> إلا بعادٌ أحالَ حالي <\|bsep\|> يا ظبيُ ما راعني وراعك <\|vsep\|> إلاّ هوى سبب امتناعَك <\|bsep\|> والقلبُ يأبى إلا اتباعك <\|vsep\|> فقد عصاني وقد أطاعك <\|bsep\|> يكفيك يكفيكَ أن صفا لك <\|vsep\|> بالودِّ قلبي وما صفالي <\|bsep\|> سحرٌ بعينيك يا محمد <\|vsep\|> ارعَ ذماما لنا تأكد <\|bsep\|> وعُد إليه والعَودُ أحمد <\|vsep\|> فإن للمرءِ ما تعود <\|bsep\|> وكنتَ عوّدتني وصالَك <\|vsep\|> فعُد إلى ذلك الوصالِ <\|bsep\|> ما ضرّ أن لو لثمتُ فاه <\|vsep\|> مَن سامني الخسف في هواه <\|bsep\|> فقلتُ كيلا أعدو رضاهُ <\|vsep\|> علّ حبيبي وقع ببالك	قصيدة عتاب	https://www.aldiwan.net/poem4327.html	أبو بكر بن مجبر	عبد الجليل بن عبد الرحمن بن مجير الفهري، أبو بكر. شاعر المغرب في وقته. عالي الطبقة من أهل بلش، بمالقة (و تسمى اليوم Velez Malaga) نزل مراكش واتصل بالملوك والأمراء، وله فيهم شعر كثير، وتوفي بها. قال الضبي: رأيت (شعره) مجموعاً في سفرين ضخمين.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-bakr-ibn-mogbar	null	null	null	null
ألا مقت الله سعى الحريص	بحر المتقارب	ألا مقت اللَهُ سعى الحريص <\|vsep\|> فما جازه الذمُّ إلا إليه	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem4328.html	أبو بكر بن مجبر	عبد الجليل بن عبد الرحمن بن مجير الفهري، أبو بكر. شاعر المغرب في وقته. عالي الطبقة من أهل بلش، بمالقة (و تسمى اليوم Velez Malaga) نزل مراكش واتصل بالملوك والأمراء، وله فيهم شعر كثير، وتوفي بها. قال الضبي: رأيت (شعره) مجموعاً في سفرين ضخمين.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-bakr-ibn-mogbar	null	null	null	null
لا ذنب للطرف إن زلت قوائمه	بحر البسيط	لا ذنب للطرفِ إن زلت قوائِمُهُ <\|vsep\|> وهضبَةُ الحُلم إبراهيمُ يُزجِيها	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem4329.html	أبو بكر بن مجبر	عبد الجليل بن عبد الرحمن بن مجير الفهري، أبو بكر. شاعر المغرب في وقته. عالي الطبقة من أهل بلش، بمالقة (و تسمى اليوم Velez Malaga) نزل مراكش واتصل بالملوك والأمراء، وله فيهم شعر كثير، وتوفي بها. قال الضبي: رأيت (شعره) مجموعاً في سفرين ضخمين.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-bakr-ibn-mogbar	null	null	null	null
وبكر من بنات الدوح حبلى	بحر الوافر	وبكرٍ من بنات الدَوح حُبلى <\|vsep\|> ملأتُ يدي بها وملأتُ عيني <\|bsep\|> متى تفتضها ولدت ولكن <\|vsep\|> بكيِّ النارِ أو كدِّ اليدينِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem4330.html	أبو بكر بن مجبر	عبد الجليل بن عبد الرحمن بن مجير الفهري، أبو بكر. شاعر المغرب في وقته. عالي الطبقة من أهل بلش، بمالقة (و تسمى اليوم Velez Malaga) نزل مراكش واتصل بالملوك والأمراء، وله فيهم شعر كثير، وتوفي بها. قال الضبي: رأيت (شعره) مجموعاً في سفرين ضخمين.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-bakr-ibn-mogbar	null	null	null	null
وأغيد من أبناء لحظة شادن	بحر الطويل	وأغيدَ من أبناءِ لحظةَ شادنٍ <\|vsep\|> ينوء كما يَعطو بخُوطَته البانُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem4331.html	أبو بكر بن مجبر	عبد الجليل بن عبد الرحمن بن مجير الفهري، أبو بكر. شاعر المغرب في وقته. عالي الطبقة من أهل بلش، بمالقة (و تسمى اليوم Velez Malaga) نزل مراكش واتصل بالملوك والأمراء، وله فيهم شعر كثير، وتوفي بها. قال الضبي: رأيت (شعره) مجموعاً في سفرين ضخمين.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-bakr-ibn-mogbar	null	null	null	null
ليت الشباب الذي ولت نضارته	بحر البسيط	ليت الشبابَ الذي ولت نضارتُهُ <\|vsep\|> أعطانِي الحِلمَ فيما كان أعطاني	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem4332.html	أبو بكر بن مجبر	عبد الجليل بن عبد الرحمن بن مجير الفهري، أبو بكر. شاعر المغرب في وقته. عالي الطبقة من أهل بلش، بمالقة (و تسمى اليوم Velez Malaga) نزل مراكش واتصل بالملوك والأمراء، وله فيهم شعر كثير، وتوفي بها. قال الضبي: رأيت (شعره) مجموعاً في سفرين ضخمين.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-bakr-ibn-mogbar	null	null	null	null
أشكو لذي الإحسان عبد المحسن	بحر الكامل	أشكو لذي الإحسانِ عبد المحسِنِ <\|vsep\|> فلعلهُ يرثي لما قد مسني <\|bsep\|> إني شعفتُ بدله ودلاله <\|vsep\|> وبحسنِ منظره وإن لم يحسنِ <\|bsep\|> ظبيٌ غريرُ الحُسنِ طُرَّزَ خدَّهُ <\|vsep\|> بالجلنار وغضَّ نورَ السوسنِ <\|bsep\|> ريمٌ حوى ظرفاً وحُسناً جامِعاً <\|vsep\|> نطَقَت بما يَحوي جَميعُ الألسُنِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem4333.html	أبو بكر بن مجبر	عبد الجليل بن عبد الرحمن بن مجير الفهري، أبو بكر. شاعر المغرب في وقته. عالي الطبقة من أهل بلش، بمالقة (و تسمى اليوم Velez Malaga) نزل مراكش واتصل بالملوك والأمراء، وله فيهم شعر كثير، وتوفي بها. قال الضبي: رأيت (شعره) مجموعاً في سفرين ضخمين.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-bakr-ibn-mogbar	null	null	null	null
أجل الأسى فأسل دم الأجفان	بحر الكامل		قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem4334.html	أبو بكر بن مجبر	عبد الجليل بن عبد الرحمن بن مجير الفهري، أبو بكر. شاعر المغرب في وقته. عالي الطبقة من أهل بلش، بمالقة (و تسمى اليوم Velez Malaga) نزل مراكش واتصل بالملوك والأمراء، وله فيهم شعر كثير، وتوفي بها. قال الضبي: رأيت (شعره) مجموعاً في سفرين ضخمين.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-bakr-ibn-mogbar	null	null	null	null
أسائلكم لمن جيش لهام	بحر الوافر	أسائِلُكُم لِمَن جيشٌ لَهَامُ <\|vsep\|> طلائِعُهُ الملائكةُ الكِرامُ <\|bsep\|> أتت كُتُبُ البشائرِ عَنهُ تَترى <\|vsep\|> كما يتحمَّلُ الزهرَ الكِمَامُ <\|bsep\|> تنمُّ ولم تفضّ ولا عجيبٌ <\|vsep\|> أيحجبُ نفحةَ البدرِ الخِتامُ <\|bsep\|> كأنَّ النصرَ أضحكَها ثُغورا <\|vsep\|> فللأيامِ عنهنَّ ابتسامُ <\|bsep\|> ويا للناسِ يرغبُ عن أُناس <\|vsep\|> لهم بالدين والدنيا قوامُ <\|bsep\|> أمامهُمُ إذا سلكوا سبيلا <\|vsep\|> كتابُ اللَهِ يتبعهُ الإمامُ <\|bsep\|> يصاحبهُ فيصحَبُهُ الأماني <\|vsep\|> ويتبَعُهُ فيتبَعُهُ الأنامُ <\|bsep\|> هو الملِكُ الكريم وما أصبنا <\|vsep\|> إذا قلنا هو الملكُ الهُمامُ <\|bsep\|> تجاذب خيلَهُ اليُمنُ اغتباطاً <\|vsep\|> بعصمته وتخطبُهُ الشآمُ <\|bsep\|> ويعطو المسجدُ الأقصى إليه <\|vsep\|> ويشرفُ نحوَهُ البيتُ الحَرامُ <\|bsep\|> مَضى متقلداً سيفي مضاءٍ <\|vsep\|> هما الإلهامُ والجيشُ اللهامُ <\|bsep\|> فسل ما حلَّ بالأعداءِ منهُ <\|vsep\|> وكيفَ استُؤصِلَ الداءُ العُقامُ <\|bsep\|> لقد برزت إلى هولِ المنايا <\|vsep\|> وجوهٌ كان يحجبُها اللثامُ <\|bsep\|> وما أغنت قِسِيِّ الغُرِّ عَنها <\|vsep\|> فليسَت تدفَعُ القدرَ السِّهامُ <\|bsep\|> غَدَوا فوق الجيادِ وَهُم شُخُوصٌ <\|vsep\|> وأمسوا بالصعيد وَهُم رِمامُ <\|bsep\|> كأنَّ الحربَ كانت ذاتَ عقلٍ <\|vsep\|> صحيح لَم يحلَّ بِهِ السِّقامُ <\|bsep\|> فأفنت كلَّ من دمُهُ حلالٌ <\|vsep\|> وأبقت كُلَّ من دمُهُ حرامُ <\|bsep\|> متى يكُ من ذوي الكفرِ اعتداءُ <\|vsep\|> يكن من فرقةِ التقوى انتِقامُ <\|bsep\|> هو الأمرُ الرضي طوبى لنفسٍ <\|vsep\|> يكون لها بعصمتهِ اعتصامُ <\|bsep\|> حياةُ الدين دولتُهُ فدامَت <\|vsep\|> لأمرٍ قد أتيحَ له الدوامُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem4335.html	أبو بكر بن مجبر	عبد الجليل بن عبد الرحمن بن مجير الفهري، أبو بكر. شاعر المغرب في وقته. عالي الطبقة من أهل بلش، بمالقة (و تسمى اليوم Velez Malaga) نزل مراكش واتصل بالملوك والأمراء، وله فيهم شعر كثير، وتوفي بها. قال الضبي: رأيت (شعره) مجموعاً في سفرين ضخمين.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-bakr-ibn-mogbar	null	null	null	null
رأى العداة ومنهم من دنا ونأى	بحر البسيط	رأى العُداةَ ومنهم من دنا ونأى <\|vsep\|> فاستعملَ الماضيين السيفَ والقلَما	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem4336.html	أبو بكر بن مجبر	عبد الجليل بن عبد الرحمن بن مجير الفهري، أبو بكر. شاعر المغرب في وقته. عالي الطبقة من أهل بلش، بمالقة (و تسمى اليوم Velez Malaga) نزل مراكش واتصل بالملوك والأمراء، وله فيهم شعر كثير، وتوفي بها. قال الضبي: رأيت (شعره) مجموعاً في سفرين ضخمين.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-bakr-ibn-mogbar	null	null	null	null
سأشكو إلى الندمان خمر زجاجة	بحر الطويل	سأشكو إلى الندمان خمرَ زجاجةٍ <\|vsep\|> تردّت بثوبٍ حالكِ اللونِ أسحَمِ <\|bsep\|> نُصُبُّ بها شَمسَ المُدامَةِ بَيننا <\|vsep\|> فتغرُبُ في جُنحِ من الليلِ مُظلِم	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem4337.html	أبو بكر بن مجبر	عبد الجليل بن عبد الرحمن بن مجير الفهري، أبو بكر. شاعر المغرب في وقته. عالي الطبقة من أهل بلش، بمالقة (و تسمى اليوم Velez Malaga) نزل مراكش واتصل بالملوك والأمراء، وله فيهم شعر كثير، وتوفي بها. قال الضبي: رأيت (شعره) مجموعاً في سفرين ضخمين.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-bakr-ibn-mogbar	null	null	null	null
أتى بلا رحب ولا مكنة	بحر السريع		قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem4338.html	أبو بكر بن مجبر	عبد الجليل بن عبد الرحمن بن مجير الفهري، أبو بكر. شاعر المغرب في وقته. عالي الطبقة من أهل بلش، بمالقة (و تسمى اليوم Velez Malaga) نزل مراكش واتصل بالملوك والأمراء، وله فيهم شعر كثير، وتوفي بها. قال الضبي: رأيت (شعره) مجموعاً في سفرين ضخمين.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-bakr-ibn-mogbar	null	null	null	null
إن خير الفتوح ما جاء عفواً	بحر الخفيف		قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem4339.html	أبو بكر بن مجبر	عبد الجليل بن عبد الرحمن بن مجير الفهري، أبو بكر. شاعر المغرب في وقته. عالي الطبقة من أهل بلش، بمالقة (و تسمى اليوم Velez Malaga) نزل مراكش واتصل بالملوك والأمراء، وله فيهم شعر كثير، وتوفي بها. قال الضبي: رأيت (شعره) مجموعاً في سفرين ضخمين.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-bakr-ibn-mogbar	null	null	null	null
رحل الشباب وما سمعت بعبرة	بحر الكامل	رحل الشبابُ وما سمعتُ بعبرَةٍ <\|vsep\|> تجري لمثل فراق ذاك الراحِلِ <\|bsep\|> قد كنتُ أُزهى بالشبابِ ولم أخَل <\|vsep\|> أن الشيبةَ كالخضابِ الناصلِ <\|bsep\|> ظِلٌّ ضَفا لي ثُمَّ زال بسرعةٍ <\|vsep\|> يا ويحَ مُغترٍّ بظلٍّ زائِلِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem4340.html	أبو بكر بن مجبر	عبد الجليل بن عبد الرحمن بن مجير الفهري، أبو بكر. شاعر المغرب في وقته. عالي الطبقة من أهل بلش، بمالقة (و تسمى اليوم Velez Malaga) نزل مراكش واتصل بالملوك والأمراء، وله فيهم شعر كثير، وتوفي بها. قال الضبي: رأيت (شعره) مجموعاً في سفرين ضخمين.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-bakr-ibn-mogbar	null	null	null	null
أتراه يترك الغزلا	بحر المديد	أتراهُ يتركُ الغَزَلا <\|vsep\|> وعليه شبَّ واكتهلا <\|bsep\|> كلفٌ بالغيد ما عقلت <\|vsep\|> نفسه السلوانَ مذ عقلا <\|bsep\|> غير راضٍ عن سجيّة من <\|vsep\|> ذاق طعمَ الحبِّ ثم سلا <\|bsep\|> أيها اللوام ويحكم <\|vsep\|> إن لي عن لومكم شغلا <\|bsep\|> ثقلت عنلومكم أذنٌ <\|vsep\|> لم يجد فيها الهوى ثقلا <\|bsep\|> تسمعُ النجوى وإن خفيت <\|vsep\|> وهي ليست تسمع العُذلا <\|bsep\|> نظرت عيني بشقوتها <\|vsep\|> نظراتٍ وافقت أجلا <\|bsep\|> غادةٌ لما مثلتُ لها <\|vsep\|> تركتني في الهوى مثلا <\|bsep\|> هي بزتني الشباب فقد <\|vsep\|> صارَ في أجفانِها كحلا <\|bsep\|> أبطل الحقَّ الذي يبدي <\|vsep\|> سحر عينيها وما بطلا <\|bsep\|> عرضت دلاً فإذ فطنت <\|vsep\|> بولوعي أعرضت خَجلا <\|bsep\|> وبدا لي أنها وجلت <\|vsep\|> من هناتٍ تبعثُ الوجَلا <\|bsep\|> حسبت اني سأحرِقُها <\|vsep\|> إذ رأت رأسي قد اشتعلا <\|bsep\|> يا سُراةَ الحي مثلكُمُ <\|vsep\|> يتلافى الحادث الجللا <\|bsep\|> قد نزلنا في جواركم <\|vsep\|> فشكرنا ذلك النُزُلا <\|bsep\|> ثم واجهنا ظباءكم <\|vsep\|> فلقينا الهولَ والوَهَلا <\|bsep\|> أضمنتم أمن جيرتِكُم <\|vsep\|> ثم ما آمنتُمُ السُبُلا <\|bsep\|> وأردتُم غصبَ أنفسهم <\|vsep\|> فبثثتُم بينها المُقلا <\|bsep\|> ليتنا خُضنا السيوفَ ولم <\|vsep\|> نلقَ تلك الأعيُنَ النُجَلا <\|bsep\|> عارضتنا منكمُ فئةٌ <\|vsep\|> أحدثت في عهدِنا دخلا <\|bsep\|> فعلياتٌ جفونهم <\|vsep\|> وهم لم يعرفوا ثُعلا <\|bsep\|> أشرعُوا الأعطافَ ناعمةً <\|vsep\|> حين أشرعنا القَنَا الذبَلا <\|bsep\|> واستفزتنا عيونهم <\|vsep\|> فخلعنا البيضَ والأسلا <\|bsep\|> ورمتنا بالسهام فَلَم <\|vsep\|> نر إلا الحليَ والحَلا <\|bsep\|> نُصِروا بالحسن فانتهبوا <\|vsep\|> كلَّ قلبٍ بالهوى جَذَلا <\|bsep\|> عطلتني الغيدُ عن جَلَدي <\|vsep\|> وأنا حليتُها الغَزَلا <\|bsep\|> حَمَلَت نفسي على فِتَنٍ <\|vsep\|> سُمتها صبراً فَمَا احتَمَلا <\|bsep\|> ثم قالت سوف نترُكها <\|vsep\|> سَلَباً للحُبِّ أو نَفَلا <\|bsep\|> قلتُ أَمَّا وَهيَ قد عَلِقَت <\|vsep\|> بأمير المؤمنين فلا <\|bsep\|> ما عدا تأميلها مَلِكاً <\|vsep\|> من رآهُ أدرَكَ الأَمَلا <\|bsep\|> أودع الإحسانُ صفحَتَهُ <\|vsep\|> ماء بشر ينقَعُ الغلَلا	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem4341.html	أبو بكر بن مجبر	عبد الجليل بن عبد الرحمن بن مجير الفهري، أبو بكر. شاعر المغرب في وقته. عالي الطبقة من أهل بلش، بمالقة (و تسمى اليوم Velez Malaga) نزل مراكش واتصل بالملوك والأمراء، وله فيهم شعر كثير، وتوفي بها. قال الضبي: رأيت (شعره) مجموعاً في سفرين ضخمين.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-bakr-ibn-mogbar	null	null	null	null
لا تغبط المجدب في علمه	بحر السريع	لا تغبط المجدَب في علمه <\|vsep\|> وإن رأيتَ الخِصبَ في حالِه	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem4342.html	أبو بكر بن مجبر	عبد الجليل بن عبد الرحمن بن مجير الفهري، أبو بكر. شاعر المغرب في وقته. عالي الطبقة من أهل بلش، بمالقة (و تسمى اليوم Velez Malaga) نزل مراكش واتصل بالملوك والأمراء، وله فيهم شعر كثير، وتوفي بها. قال الضبي: رأيت (شعره) مجموعاً في سفرين ضخمين.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-bakr-ibn-mogbar	null	null	null	null
له حلبة الخيل العتاق كأنها	بحر الطويل	له حلبةُ الخيلِ العتاقِ كأنّها <\|vsep\|> نشاوى تهادت تطلبُ العَزفَ والقَصفا <\|bsep\|> عرائسُ أغنتها الحجولٌ عن الحلى <\|vsep\|> فلم تبغ خلخالاً ولا التمَسَت وقفا <\|bsep\|> فَمِن يَقَقٍ كالطرسِ تحسَبُ أنَّهُ <\|vsep\|> وإن جرّدوه في مُلاءتِهِ التَفَّا <\|bsep\|> وأبلقَ أعطى الليلَ نصفَ إهابِهِ <\|vsep\|> وغارَ عليه الصبحُ فاتحبسَ النصفا <\|bsep\|> ووردٍ تغشى جلده شفقُ الدجى <\|vsep\|> فإذ حازَهُ دَلَّى له الذيلَ والعُرفا <\|bsep\|> وأشقرَ مجَّ الراحَ صرفاً أديمُهُ <\|vsep\|> وأصفرَ لم يمسح بها جلدَهُ صِرفا <\|bsep\|> وأشهبَ فضي الأديم مدنرٍ <\|vsep\|> عليه خطوطٌ غير مفهومةٍ حرفا <\|bsep\|> كما خطط الزاهي بمهرق كاتبٍ <\|vsep\|> فجرَّ عليه ذيلَهُ وهو ما جفا <\|bsep\|> تهبُّ على الأعداءِ منها عواصِفٌ <\|vsep\|> ستنسِفُ أرضَ المشركين بها نَسفا <\|bsep\|> ترى كلَّ طرفٍ كالغزال فتمتري <\|vsep\|> أظبياً ترى تحت العجاجة أم طرفا <\|bsep\|> وقد كان في البيداء يألفُ سِربهُ <\|vsep\|> فربتهُ مُهرا وهيَ تحسَبُهُ خِشفا	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem4343.html	أبو بكر بن مجبر	عبد الجليل بن عبد الرحمن بن مجير الفهري، أبو بكر. شاعر المغرب في وقته. عالي الطبقة من أهل بلش، بمالقة (و تسمى اليوم Velez Malaga) نزل مراكش واتصل بالملوك والأمراء، وله فيهم شعر كثير، وتوفي بها. قال الضبي: رأيت (شعره) مجموعاً في سفرين ضخمين.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-bakr-ibn-mogbar	null	null	null	null
ملك ترويك منه شيمة	بحر الرمل	ملِكٌ تُرويكَ مِنهُ شِيمَةٌ <\|vsep\|> أَنسَتِ الظَمآنَ زُرقَ النُطَفِ <\|bsep\|> جمعت من كلِّ مجدٍ فَحَكَت <\|vsep\|> لفظةً قد جُمِعَت من أَحرُفِ <\|bsep\|> يعجبُ السامِعُ من وصفي لها <\|vsep\|> ووراء العجزِ ما لَم أَصِفِ <\|bsep\|> لو أعارَ السهمَ ما في رأيِهِ <\|vsep\|> من سدادٍ وهُدى لم يَصِفِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem4344.html	أبو بكر بن مجبر	عبد الجليل بن عبد الرحمن بن مجير الفهري، أبو بكر. شاعر المغرب في وقته. عالي الطبقة من أهل بلش، بمالقة (و تسمى اليوم Velez Malaga) نزل مراكش واتصل بالملوك والأمراء، وله فيهم شعر كثير، وتوفي بها. قال الضبي: رأيت (شعره) مجموعاً في سفرين ضخمين.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-bakr-ibn-mogbar	null	null	null	null
قلائد فتح كان يذخرها الدهر	بحر الطويل	قلائدُ فتح كان يذخرُها الدهرُ <\|vsep\|> فلما أردتَ الغزو أبرَزُها النَصرُ <\|bsep\|> فها هي مذ جدَّت ركابُك تنبري <\|vsep\|> سِراعاً فَمِن أفراحِها الشفعُ والوُترُ <\|bsep\|> فدونكها منسوقةً فلشد ما <\|vsep\|> تسابقَ فيها نحوك البرُّ والبحرُ <\|bsep\|> هو الفتحُ يا مولايَ ما فيهِ مريةٌ <\|vsep\|> ولا لليالي في تعذرِهِ عُذرُ <\|bsep\|> أفي الصبحِ شكٌّ أنه لمصبحٌ <\|vsep\|> وقد غاضتِ الظلماءُ وانفجرَ الفجرُ <\|bsep\|> أتتكَ أسارى الرومِ وَهيَ أقلُّها <\|vsep\|> فَمِن فَضَلاتِ القَتل ينتجِعُ الأسرُ <\|bsep\|> وما كان قبلَ اليوم سهلاً مرَامُها <\|vsep\|> ولكن علا الإسلام ما تضَع الكفرُ <\|bsep\|> وما زلتَ تدنو كلَّ يوم مسافة <\|vsep\|> إليهم ويهوِي في نفوسهمُ الذعرُ <\|bsep\|> لقد كانَ في الأحوال عسرٌ فكلّما <\|vsep\|> دنوتَ استمرَّ اليسرُ فارتفعَ العُسرُ <\|bsep\|> لَعمري لقد سنى بكَ اللَهُ غزوةً <\|vsep\|> قدِ افترَّ عن ثَغرِ السرورِ لها الثَغرُ <\|bsep\|> إلى غزواتٍ من قريبٍ تتابعت <\|vsep\|> ففي كُلِّ قُطرِ من سحائِبها قطرُ <\|bsep\|> لقد أيقنَت هذِي الجزيرةُ أنَّها <\|vsep\|> سيجبِرُها من لا يهاضُ له جَبرُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem4345.html	أبو بكر بن مجبر	عبد الجليل بن عبد الرحمن بن مجير الفهري، أبو بكر. شاعر المغرب في وقته. عالي الطبقة من أهل بلش، بمالقة (و تسمى اليوم Velez Malaga) نزل مراكش واتصل بالملوك والأمراء، وله فيهم شعر كثير، وتوفي بها. قال الضبي: رأيت (شعره) مجموعاً في سفرين ضخمين.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-bakr-ibn-mogbar	null	null	null	null
تراه عيني وكفي لا يباشره	بحر البسيط		قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem4346.html	أبو بكر بن مجبر	عبد الجليل بن عبد الرحمن بن مجير الفهري، أبو بكر. شاعر المغرب في وقته. عالي الطبقة من أهل بلش، بمالقة (و تسمى اليوم Velez Malaga) نزل مراكش واتصل بالملوك والأمراء، وله فيهم شعر كثير، وتوفي بها. قال الضبي: رأيت (شعره) مجموعاً في سفرين ضخمين.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-bakr-ibn-mogbar	null	null	null	null
أعلمتني ألقي عصا التسيار	بحر الكامل	أعلمتني ألقي عصا التسيار <\|vsep\|> في بلدةٍ ليسَت بذاتِ قرارِ <\|bsep\|> طوراً تكونُ بما حوته محيطةً <\|vsep\|> فكأنها سورٌ من الاسوارِ <\|bsep\|> وتكونُ طوراً عنهُم مخبوءةً <\|vsep\|> فكأنها سرٌّ من الأسرارِ <\|bsep\|> وكأنها علمت مقاديرَ الهوى <\|vsep\|> فتصرفت لَهُمُ على مقدارِ <\|bsep\|> فإذا أحسّت بالإمامِ يزورُها <\|vsep\|> في قومِه قامَت إلى الزّوارِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem4347.html	أبو بكر بن مجبر	عبد الجليل بن عبد الرحمن بن مجير الفهري، أبو بكر. شاعر المغرب في وقته. عالي الطبقة من أهل بلش، بمالقة (و تسمى اليوم Velez Malaga) نزل مراكش واتصل بالملوك والأمراء، وله فيهم شعر كثير، وتوفي بها. قال الضبي: رأيت (شعره) مجموعاً في سفرين ضخمين.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-bakr-ibn-mogbar	null	null	null	null
ألا اصفح عن الطرف الذي زل إذ جرى	بحر الطويل	ألا اصفح عن الطرفِ الذي زلَّ إذ جرى <\|vsep\|> أيثبتُ طرفٌ فوقَهُ الناسُ والدهرُ <\|bsep\|> تداخله كِبرٌ لئن كنتَ فوقه <\|vsep\|> فتلك لعمري زلةٌ جرها الكِبرُ <\|bsep\|> ثبت عليه حين زل رجاحةً <\|vsep\|> أيخرج عن أثناء هالته البَدرُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem4348.html	أبو بكر بن مجبر	عبد الجليل بن عبد الرحمن بن مجير الفهري، أبو بكر. شاعر المغرب في وقته. عالي الطبقة من أهل بلش، بمالقة (و تسمى اليوم Velez Malaga) نزل مراكش واتصل بالملوك والأمراء، وله فيهم شعر كثير، وتوفي بها. قال الضبي: رأيت (شعره) مجموعاً في سفرين ضخمين.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-bakr-ibn-mogbar	null	null	null	null
ركب إلى نار الجحيم مسيرهم	بحر الكامل	ركبٌ إلى نارِ الجحيم مسيرهُم <\|vsep\|> وركابهم لا تستطيعُ مسيرا <\|bsep\|> الحيُّ منهم لا يُرى مستوطِنا <\|vsep\|> والمَيتُ منهم لا يُرى مقبورا	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem4349.html	أبو بكر بن مجبر	عبد الجليل بن عبد الرحمن بن مجير الفهري، أبو بكر. شاعر المغرب في وقته. عالي الطبقة من أهل بلش، بمالقة (و تسمى اليوم Velez Malaga) نزل مراكش واتصل بالملوك والأمراء، وله فيهم شعر كثير، وتوفي بها. قال الضبي: رأيت (شعره) مجموعاً في سفرين ضخمين.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-bakr-ibn-mogbar	null	null	null	null
هل زيدت الشمس للأنوار أنوارا	بحر البسيط	هل زيدت الشمسُ للأنوار أنوارا <\|vsep\|> أم عادت الشُهبُ في الأفلاك أقمارا <\|bsep\|> أم أعطي الدهرُ نوراً غير نورِهما <\|vsep\|> فإنَّ للّهِ في المعهودِ أسرارا <\|bsep\|> ليس الضياءُ الذي قد كنتُ أعهدُهُ <\|vsep\|> بل زاد حتى وجدتُ الوهمَ قد حارا <\|bsep\|> ما ذاك إلا لأمرٍ كلُّه عجبٌ <\|vsep\|> قد أعطيَ الدينُ منه فوق ما اختارا <\|bsep\|> كرءُ الأميرِ أبي حفصٍ تداخلنا <\|vsep\|> سرورُه فرأينا النورَ أنوارا <\|bsep\|> تبثُّ يُمناه زهراً في الطروس ولا <\|vsep\|> نكرٌ على السحب أن ينبتن أزهارا	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem4350.html	أبو بكر بن مجبر	عبد الجليل بن عبد الرحمن بن مجير الفهري، أبو بكر. شاعر المغرب في وقته. عالي الطبقة من أهل بلش، بمالقة (و تسمى اليوم Velez Malaga) نزل مراكش واتصل بالملوك والأمراء، وله فيهم شعر كثير، وتوفي بها. قال الضبي: رأيت (شعره) مجموعاً في سفرين ضخمين.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-bakr-ibn-mogbar	null	null	null	null
سأستجدي صغيراً من كبير	بحر الوافر	سأستجدي صغيراً من كبيرِ <\|vsep\|> وأرغبُ في حصاةٍ من ثبيرِ <\|bsep\|> وأقنعُ بالقليل النزرِ ممّن <\|vsep\|> يجودُ وليس يقنَعُ بالكثيرِ <\|bsep\|> ألا إنَّ النفوسَ إذا أَحَبَّت <\|vsep\|> أَذَلَّت في الخَطيرِ وفي الحَقيرِ <\|bsep\|> ومن يرجو الملوك لكلِّ أمرِ <\|vsep\|> فلا يَذَرُ الحقيرَ مِنَ الأُمورِ <\|bsep\|> ووجهُ العذرِ في الأسفارِ بادٍ <\|vsep\|> فلا أحتاجُ فيهِ إلى سفورِ <\|bsep\|> رأيتُ الحبَّةَ البيضاءَ عزَّت <\|vsep\|> فكيفَ يسيرُ بِي طاوِي المَصيرِ <\|bsep\|> متى أصغى إلى تصهالِ طِرفٍ <\|vsep\|> يُجِبهُ بالعويلِ وبالزَفيرِ <\|bsep\|> وأورِدُه المناهل وَهيَ زرقٌ <\|vsep\|> فيصدُرُ بي عن الماءِ النميرِ <\|bsep\|> وإن أَصفِر ليشربَ قالَ مَهلاً <\|vsep\|> أصِفرُ الجوفِ يشرَبُ بالصَفيرِ <\|bsep\|> أحسَّ بوسقِ أَبعِرةٍ رآها <\|vsep\|> فأقبل يرتعي بَعرَ البَعيرِ <\|bsep\|> ورام يسيرُ من طَرَبٍ إليها <\|vsep\|> فقَيَّدَهُ الهُزالُ عنِ المَسيرِ <\|bsep\|> ورمتُ أخادِعُ الكَيَّالَ فيما <\|vsep\|> لديه فقال لي نَزرا بزورِ <\|bsep\|> وأُنشِدُهُ من المَروِيِّ طوراً <\|vsep\|> وطوراً من بُنَيّاتِ الضميرِ <\|bsep\|> وأذكرُ للفرزدقِ ألفَ بيتٍ <\|vsep\|> وأُكثِرُ في الروايةِ عن جريرِ <\|bsep\|> فقالَ لِيَ الذَميمُ إليكَ عَنِّي <\|vsep\|> فليسَ الشِّعرُ يُقبَلُ في الشَّعيرِ <\|bsep\|> فلا تُخبر عن الأمم المواضي <\|vsep\|> فإنَّكَ قد سقطتَ على الخبيرِ <\|bsep\|> أترجو فِطرَ أهل الصَّومِ عِندي <\|vsep\|> فأنت ترومُ تَيسيرَ العسيرِ <\|bsep\|> أراكَ شَمَمتَ رائحةَ الأماني <\|vsep\|> لذلك شِمتَ بارقةَ السُرورِ <\|bsep\|> أميرٌ قد محا ظلم الليالي <\|vsep\|> وأغرق جوده نوبَ الدهورِ <\|bsep\|> يملُّ الدهرُ من يأسٍ وبأسٍ <\|vsep\|> وليس يمَلُّ من خيرٍ وخيرِ <\|bsep\|> تلاعبُ في مواهبهِ الأماني <\|vsep\|> كأمثالِ السفائِنِ في البحورِ <\|bsep\|> لَهُ في شدةِ الأَزماتِ رَوحٌ <\|vsep\|> كَبَردِ الظلِّ في حرِّ الهَجيرِ <\|bsep\|> فأحسنُ منظَرٍ بِرٌّ جميلٌ <\|vsep\|> يُزَفُّ به إلى عبدٍ شكورِ <\|bsep\|> علمتُ وقد شكرتُ عُلاكَ أني <\|vsep\|> إلى التقصيرِ أُنسبَ والقصورِ <\|bsep\|> جناحي قُصَّ بالأزماتِ لكِن <\|vsep\|> بوفرك سَوف يُصبحُ ذا وُفُورِ <\|bsep\|> ولو قد رِشتهُ طارَ انتهاضا <\|vsep\|> فما هو بالمهيضِ ولا الكسيرِ <\|bsep\|> إذا عبرتُ عن تلك السجايا <\|vsep\|> فقد عبرتُ عن نَشرِ العبيرِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem4351.html	أبو بكر بن مجبر	عبد الجليل بن عبد الرحمن بن مجير الفهري، أبو بكر. شاعر المغرب في وقته. عالي الطبقة من أهل بلش، بمالقة (و تسمى اليوم Velez Malaga) نزل مراكش واتصل بالملوك والأمراء، وله فيهم شعر كثير، وتوفي بها. قال الضبي: رأيت (شعره) مجموعاً في سفرين ضخمين.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-bakr-ibn-mogbar	null	null	null	null
دع العين تجني الحب من موقع النظر	بحر الطويل	دع العينَ تجني الحُبَّ من موقع النظر <\|vsep\|> وتغرسُ وَردَ الحُسنِ في رَوضَةِ الخَفَر <\|bsep\|> أمتعُها فيه فإن تَكُ لوعةٌ <\|vsep\|> صَبرتُ وما ذمّ العواقبَ مَن صَبَر <\|bsep\|> فَتورُ العيونِ النجلِ يُطلَبُ بالهوى <\|vsep\|> وإن غفَلَ التفتيرُ لم يغفَلِ الحَوَر <\|bsep\|> وزائرةٍ والليلُ مُلقٍ رواقَهُ <\|vsep\|> ومن أينَ للظلماءِ أن تكتُمَ القَمَر <\|bsep\|> حَدَرت نِقابَ الصَونِ عن صفح خدها <\|vsep\|> فيا حُسنَ ما انشقَّ الكِمامُ عن الزَهَر <\|bsep\|> وراودتُها عن لثمِهِ فَتَمَنَّعَت <\|vsep\|> وما عادةُ الأغصانِ أن تَمنَعَ الثَمَر <\|bsep\|> رَشَا كُلَّما أدمَت جُفُونِيَ خَدَّهُ <\|vsep\|> أشار إلى قلبي بعينيهِ فانتصَر	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem4352.html	أبو بكر بن مجبر	عبد الجليل بن عبد الرحمن بن مجير الفهري، أبو بكر. شاعر المغرب في وقته. عالي الطبقة من أهل بلش، بمالقة (و تسمى اليوم Velez Malaga) نزل مراكش واتصل بالملوك والأمراء، وله فيهم شعر كثير، وتوفي بها. قال الضبي: رأيت (شعره) مجموعاً في سفرين ضخمين.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-bakr-ibn-mogbar	null	null	null	null
ثاب العزاء وحان الأخذ بالثار	بحر البسيط	ثاب العزاءُ وحان الأخذُ بالثار <\|vsep\|> قد عاد في غابه الضّرغامةُ الضاري <\|bsep\|> إن كان أوردهُ البأساءُ مورِدَه <\|vsep\|> فقد تداركنا منه بإضرار <\|bsep\|> أتى ليمحو بالحسنى إساءته <\|vsep\|> كما أتى مذنبٌ يدلي بأعذرِ <\|bsep\|> وما حلا مِنهُ صابٌّ كانَ جرعه <\|vsep\|> وإنما شابَ إحلاءً بإمرارِ <\|bsep\|> لما رأيت انصرافَ القوم قلت لهم <\|vsep\|> يلقى الرزايا مَنِ استحيا منَ العارِ <\|bsep\|> ما مات مَن مات والإِقدامُ يُورِدُهُ <\|vsep\|> وإنما ماتَ حيا كُلُّ فَرارِ <\|bsep\|> قالوا ردوا باقتحام البحرِ عن غُرَرٍ <\|vsep\|> والموتُ يُدلي بأنيابٍ وأظفارِ <\|bsep\|> فقلتُ هيهاتِ مِقدارٌ جرى فَقضى <\|vsep\|> بما قَضَاهُ ولا رد لمقدارِ <\|bsep\|> إن الحمامَ الذي في البحر غالَهُم <\|vsep\|> قد غال عثمانَ ذا النورينِ في الغارِ <\|bsep\|> نيرانُ حربِ بموج البحر قد طفئت <\|vsep\|> وَهيَ الموائدُ بينَ الماءِ والنارِ <\|bsep\|> كانت رزايا أثارَت طِيبَ ذكرُهُم <\|vsep\|> كالنار تلفُحُ في الهندي والغارِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem4353.html	أبو بكر بن مجبر	عبد الجليل بن عبد الرحمن بن مجير الفهري، أبو بكر. شاعر المغرب في وقته. عالي الطبقة من أهل بلش، بمالقة (و تسمى اليوم Velez Malaga) نزل مراكش واتصل بالملوك والأمراء، وله فيهم شعر كثير، وتوفي بها. قال الضبي: رأيت (شعره) مجموعاً في سفرين ضخمين.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-bakr-ibn-mogbar	null	null	null	null
يا رشأ السدرِ ولو أنني	بحر السريع	يا رشأ السدرِ ولو أنني <\|vsep\|> أنصفتُ ناديتُ رشا الصدرِ <\|bsep\|> يا قاسيَ القلب ألا عطفةٌ <\|vsep\|> تثني إليها رقةَ الخَصرِ <\|bsep\|> ما بالُ قلبي مثل عينيك لا <\|vsep\|> يفيقُ من همٍ ومن سُكرِ <\|bsep\|> ولو أراد اللَّهُ رفقاً به <\|vsep\|> لم يكحل الأجفانَ بالسحرِ <\|bsep\|> ملءُ فؤادي زفرةٌ تلتظي <\|vsep\|> وملء عيني عَبرَةٌ تجرِي	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem4354.html	أبو بكر بن مجبر	عبد الجليل بن عبد الرحمن بن مجير الفهري، أبو بكر. شاعر المغرب في وقته. عالي الطبقة من أهل بلش، بمالقة (و تسمى اليوم Velez Malaga) نزل مراكش واتصل بالملوك والأمراء، وله فيهم شعر كثير، وتوفي بها. قال الضبي: رأيت (شعره) مجموعاً في سفرين ضخمين.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-bakr-ibn-mogbar	null	null	null	null
ولد العبد الذي إنعامكم	بحر الرمل	وُلِدَ العبدُ الذي إنعامكُم <\|vsep\|> طينةٌ أُنشِئَ منها جسدُه	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem4355.html	أبو بكر بن مجبر	عبد الجليل بن عبد الرحمن بن مجير الفهري، أبو بكر. شاعر المغرب في وقته. عالي الطبقة من أهل بلش، بمالقة (و تسمى اليوم Velez Malaga) نزل مراكش واتصل بالملوك والأمراء، وله فيهم شعر كثير، وتوفي بها. قال الضبي: رأيت (شعره) مجموعاً في سفرين ضخمين.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-bakr-ibn-mogbar	null	null	null	null
عدوكم بخطوب الدهر مقصود	بحر البسيط	عدوكم بخطوبِ الدهرِ مقصودُ <\|vsep\|> وأمركُم باتصالِ النصرِ مَوعودُ <\|bsep\|> رأى الشقاءَ ابن إسحاقٍ أحقّ بهِ <\|vsep\|> من السعادة والمحدودُ محدودُ <\|bsep\|> وكيف يحظى بدنيا أو بآخرة <\|vsep\|> مخلافة عن طريق الحقِّ مطرودُ <\|bsep\|> أعمى ونورُ الهُدَى بادٍ له وكذا <\|vsep\|> من لم يساعِده توفيقٌ وتسديدُ <\|bsep\|> لم يُصغِ للوعظِ لا قلباً ولا أذناً <\|vsep\|> وكيف تُصغي إلى الوعظِ الجلاميدُ <\|bsep\|> لجّت ثَمُودٌ وعادٌ في ضَلالِهُم <\|vsep\|> ولم يدع صالحٌ نُصحاً ولا هودُ <\|bsep\|> والسيفُ أبلغُ فيمن ليس يردعُهُ <\|vsep\|> عن الغِوايةِ إبعادٌ وتهديدُ <\|bsep\|> أولى له لو تراخى ساعةً لغدا <\|vsep\|> وريدُهُ وَهُوَ بالخطيِّ مَورودُ <\|bsep\|> أما درى لا درى عقبى عداوتكم <\|vsep\|> كلٌّ بحدِّ حُسامِ الحقِّ محصُودُ <\|bsep\|> ألقى السلاحَ وولى يبتغي أمدا <\|vsep\|> يُنجيهِ وهوَ مَروُعُ القَلبِ مفؤود <\|bsep\|> ما مر يوماً ببابِ ظنِّهِ سبَباً <\|vsep\|> إلى التخلصِ إلا وهوَ مَسدودُ <\|bsep\|> وهبهُ عاش أليس الموتُ أهونَ من <\|vsep\|> عيشٍ يخالِطُه همُّ وتنكيدُ <\|bsep\|> أنحى الزمانُ على الأعداء واجتهدت <\|vsep\|> في قَطعِ خضرائِهِم أحداثُهُ السوُدُ <\|bsep\|> ونازَعَتهُم نُفُوسُ الهندِ أنفُسهُم <\|vsep\|> فلم يُفِدهِم على الهَيجاءِ تَعريدُ <\|bsep\|> فهم على الترب صرعى مثله عددا <\|vsep\|> إن كان يُقضَى بأنَّ التُرَبَ مَعدُودُ <\|bsep\|> وَلُّوا فلا صاحبٌ عن نَفس صاحِبِه <\|vsep\|> يُغنِي ولا والدٌ يَرجُوهُ مَولُودُ <\|bsep\|> يومٌ جديرٌ بتعظيمِ الأنامِ لَهُ <\|vsep\|> فَمَا يقاسُ بِهِ في حسنِهِ عِيدُ <\|bsep\|> أَضحَت على فضلِه الأيَّامُ تحسدُهُ <\|vsep\|> إن النبيهَ الرفيعَ القَدرِ مَحسودُ <\|bsep\|> أنتم سليمانُ في المُلكِ العظيم وفي <\|vsep\|> طولِ التَهَجُّدِ في المحرابِ داوودُ <\|bsep\|> قد أبهج الدينَ والدنيا مقامُكُمُ <\|vsep\|> وكُيفَ لا وَهوَ عند اللَهِ محمودُ <\|bsep\|> جارى مناقِبكُم شِعري فَقَصَّرَ عن <\|vsep\|> بلوغ أدنى مداها وَهوَ مجهودُ <\|bsep\|> مَن ليس مُعتَقِدا إيجابَ طاعَتكُمُ <\|vsep\|> فليسَ يُغنيهِ إيمانٌ وتوحيدُ <\|bsep\|> رضاكُمُ الدينُ والدنيا وعدلُكُمُ <\|vsep\|> ظلٌّ ظليلٌ على الأيامِ ممدودُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem4356.html	أبو بكر بن مجبر	عبد الجليل بن عبد الرحمن بن مجير الفهري، أبو بكر. شاعر المغرب في وقته. عالي الطبقة من أهل بلش، بمالقة (و تسمى اليوم Velez Malaga) نزل مراكش واتصل بالملوك والأمراء، وله فيهم شعر كثير، وتوفي بها. قال الضبي: رأيت (شعره) مجموعاً في سفرين ضخمين.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-bakr-ibn-mogbar	null	null	null	null
بشراي هذا لواء قل ما عقدا	بحر البسيط	بشرايَ هذا لِواءٌ قَلَّ ما عُقِدا <\|vsep\|> إلا ومد لَهُ الروحُ الأمينُ يدا <\|bsep\|> وأقبل النصرُ لا يعدو مناحيه <\|vsep\|> فحيث ما قصدت راياتُه قَصَدا <\|bsep\|> واستقبَلَتهُ تباشيرُ الفتوحِ فَقَد <\|vsep\|> كادت تكونُ على أكتافه لَبَدا <\|bsep\|> وقَرَّبَ الفَلَكُ الدّوَارُ بُغيَتَه <\|vsep\|> فَلَو تَنَاوَلَ بَعضَ الشُهبِ ما بَعُدا <\|bsep\|> إمام جيشٍ أراد اللَه نصرتَهُ <\|vsep\|> فأرسلَ المَلأ الأعلى لهُ مَددا	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem4357.html	أبو بكر بن مجبر	عبد الجليل بن عبد الرحمن بن مجير الفهري، أبو بكر. شاعر المغرب في وقته. عالي الطبقة من أهل بلش، بمالقة (و تسمى اليوم Velez Malaga) نزل مراكش واتصل بالملوك والأمراء، وله فيهم شعر كثير، وتوفي بها. قال الضبي: رأيت (شعره) مجموعاً في سفرين ضخمين.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-bakr-ibn-mogbar	null	null	null	null
قيل لي أودى سعيد بن عيسى	بحر المديد	قيل لي أودى سعيدُ بن عيسى <\|vsep\|> يرحم اللَهُ بن عيسى سعيدا	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem4358.html	أبو بكر بن مجبر	عبد الجليل بن عبد الرحمن بن مجير الفهري، أبو بكر. شاعر المغرب في وقته. عالي الطبقة من أهل بلش، بمالقة (و تسمى اليوم Velez Malaga) نزل مراكش واتصل بالملوك والأمراء، وله فيهم شعر كثير، وتوفي بها. قال الضبي: رأيت (شعره) مجموعاً في سفرين ضخمين.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-bakr-ibn-mogbar	null	null	null	null
إن الشدائد قد تغشى الكريم لأن	بحر البسيط	إن الشدائدَ قد تَغشى الكريمَ لأَن <\|vsep\|> تُبِينُ فَضلَ سجاياهُ وتُوضِحَهُ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem4359.html	أبو بكر بن مجبر	عبد الجليل بن عبد الرحمن بن مجير الفهري، أبو بكر. شاعر المغرب في وقته. عالي الطبقة من أهل بلش، بمالقة (و تسمى اليوم Velez Malaga) نزل مراكش واتصل بالملوك والأمراء، وله فيهم شعر كثير، وتوفي بها. قال الضبي: رأيت (شعره) مجموعاً في سفرين ضخمين.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-bakr-ibn-mogbar	null	null	null	null
بنفسي الراية البيضاء تهفو	بحر الوافر	بنفسي الرايةُ البيضاءُ تهفو <\|vsep\|> بأنفاسي وأنفاس الرياحِ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem4360.html	أبو بكر بن مجبر	عبد الجليل بن عبد الرحمن بن مجير الفهري، أبو بكر. شاعر المغرب في وقته. عالي الطبقة من أهل بلش، بمالقة (و تسمى اليوم Velez Malaga) نزل مراكش واتصل بالملوك والأمراء، وله فيهم شعر كثير، وتوفي بها. قال الضبي: رأيت (شعره) مجموعاً في سفرين ضخمين.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-bakr-ibn-mogbar	null	null	null	null
جاء وفي يساره	بحر مجزوء الرجز	جاء وفي يساره <\|vsep\|> قوسٌ وفي اليمنى قدح <\|bsep\|> كأنه شمسٌ بدَت <\|vsep\|> وحولها قوسُ قُزح	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem4361.html	أبو بكر بن مجبر	عبد الجليل بن عبد الرحمن بن مجير الفهري، أبو بكر. شاعر المغرب في وقته. عالي الطبقة من أهل بلش، بمالقة (و تسمى اليوم Velez Malaga) نزل مراكش واتصل بالملوك والأمراء، وله فيهم شعر كثير، وتوفي بها. قال الضبي: رأيت (شعره) مجموعاً في سفرين ضخمين.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-bakr-ibn-mogbar	null	null	null	null
من لم يؤدبه تأديب الكتاب فما	بحر البسيط	مَن لَم يُؤدِّبهُ تأديبُ الكتابِ فَمَا <\|vsep\|> لَهُ بغيرِ ذُبابِ السيفِ تأديبُ <\|bsep\|> إنّ الخلافةَ لا تشكو بمعضلةٍ <\|vsep\|> والحافظُ اللَهُ والمنصورُ يعقوبُ <\|bsep\|> مشمِّر البُرد للحرب الزبونِ وقد <\|vsep\|> ضفت عليه من التقوى جلابيبُ <\|bsep\|> فالبيضُ منهنَّ مسلولٌ ومدخرُ <\|vsep\|> والخيلُ منهنَّ مركوبٌ ومجنوبُ <\|bsep\|> وليس يظفرُ بالغايات طالبُها <\|vsep\|> إلا إذا قُرِعَت فيها الطنابيبُ <\|bsep\|> للحرب جلُّ مساعيه وما تَرَكَت <\|vsep\|> منه الحروبُ تهادَتهُ المحاريبُ <\|bsep\|> إن كانَ عَربَدَ في الأعداءِ صارمُهُ <\|vsep\|> فإنَّهُ لرحيقِ الهامِ شِرِّيبُ <\|bsep\|> قد حَصحَصَ الحقُّ إنَّ النصرَ يَتبَعُهُ <\|vsep\|> فكان من أنفُسِ الكُفَّارِ تَكذيبُ <\|bsep\|> لَقَد عَدَتهُم عَنِ التَوفيقِ شقوتهم <\|vsep\|> إن الشقي على التوفيق مغلوبُ <\|bsep\|> ما غر قفصَةَ إلا أنها اجترمت <\|vsep\|> فلم يكن عندَ أهلِ الحُلمِ تَثريبُ <\|bsep\|> ما بالها زار أمر اللَه حوزتها <\|vsep\|> فلم يكن عندها أهل وترحيبُ <\|bsep\|> توهمت أن أهل البغي تمنعُها <\|vsep\|> وقلما حَمَتِ الشهدَ اليعاسيبُ <\|bsep\|> تلك البغي التي خانت فحاق بها <\|vsep\|> وبالزناة بها رجمٌ وتعذيبُ <\|bsep\|> قد فضَّ شملُهُم عنها وقد نعبت <\|vsep\|> فيها من الحين غربانٌ غرابيبُ <\|bsep\|> أبى يردُّ سليماً ما يباشرُهُ <\|vsep\|> وفيه للنفسِ ترغيبٌ وترهيبٌ <\|bsep\|> هذي أعاديه قد صارت مُقَسَّمَةً <\|vsep\|> على البلايا فمقتولٌ ومَسلوبُ <\|bsep\|> ترمي المجانيقُ بالأحجار فضلة من <\|vsep\|> رمتهمُ منهم الجردُ السراحيب <\|bsep\|> من كلِّ ملمومةٍ صَمَّاءَ حائمةٍ <\|vsep\|> على النفوس فتصعيدُ وتصويبُ <\|bsep\|> يقول مبصِرُها في الجوِّ صاعدةً <\|vsep\|> هذا بلاءٌ على الكُفَّارِ مَضبوبُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem4362.html	أبو بكر بن مجبر	عبد الجليل بن عبد الرحمن بن مجير الفهري، أبو بكر. شاعر المغرب في وقته. عالي الطبقة من أهل بلش، بمالقة (و تسمى اليوم Velez Malaga) نزل مراكش واتصل بالملوك والأمراء، وله فيهم شعر كثير، وتوفي بها. قال الضبي: رأيت (شعره) مجموعاً في سفرين ضخمين.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-bakr-ibn-mogbar	null	null	null	null
بعلاكم وهو حسب المطنب	بحر الرمل	بِعُلاكم وَهوَ حسبُ المُطنِب <\|vsep\|> عَرَفَ المشرقُ فضلَ المغرِبِ <\|bsep\|> فسح الدهرُ له حتّى رأى <\|vsep\|> سِيرابن وأبٍ بعد أب <\|bsep\|> فرعاها بفؤادٍ فطِنِ <\|vsep\|> وتلاها بلسانٍ معربِ <\|bsep\|> قد لعمري أبصر النورَ الذي <\|vsep\|> مذ بدا أعشى عيونَ النوَبِ <\|bsep\|> ورأى ما لم يكن يعهدُه <\|vsep\|> فهوَ مشغولٌ بطولِ العَجَبِ <\|bsep\|> أيّها المنصورُ إنّ الدينَ قد <\|vsep\|> حَلَّ مِن عزكَ أعلى الرتبِ <\|bsep\|> هو أمرُ اللَهِ في أيديكمُ <\|vsep\|> فاجذبوا الأرضَ به تنجذِبِ <\|bsep\|> رُفِعَت قُبَّتُه مَضروبةً <\|vsep\|> ما لَها غيركُمُ مِن طَنَبٍ <\|bsep\|> عارضٌ أبدى بروقاً جمةً <\|vsep\|> وهو لم يأتِ ببرقٍ خُلَّبِ <\|bsep\|> يقتضونَ الوَعدَ بالنصرِ لكم <\|vsep\|> وهوَ قد خُطَّ لكُم في الكُتُبِ <\|bsep\|> غيرَ أن السعيَ محمودٌ ولا <\|vsep\|> يَقطَعُ السيفُ إذا لم يضرِبِ <\|bsep\|> من يكن مطلبُهُ نَصرَ الهُدى <\|vsep\|> نال عند اللَه نجحَ المَطلَبِ <\|bsep\|> قد تلافى اللَهُ أفريقيةً <\|vsep\|> وَهيَ نُهبٌ في يَدَي مُنتَهِبِ <\|bsep\|> أنتُم أحييتُمُ الدينَ وقد <\|vsep\|> مات فيها موت مَن لم يَعقِبِ <\|bsep\|> أحجَمَ الأعداءُ عنكُم رهبةً <\|vsep\|> من رأى الموت عياناً يَرهَبِ <\|bsep\|> اهنئي يا حضرةَ القُدسِ فَقَد <\|vsep\|> رُحتِ في ثوبِ البَهاءِ المُعجِبِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem4363.html	أبو بكر بن مجبر	عبد الجليل بن عبد الرحمن بن مجير الفهري، أبو بكر. شاعر المغرب في وقته. عالي الطبقة من أهل بلش، بمالقة (و تسمى اليوم Velez Malaga) نزل مراكش واتصل بالملوك والأمراء، وله فيهم شعر كثير، وتوفي بها. قال الضبي: رأيت (شعره) مجموعاً في سفرين ضخمين.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-bakr-ibn-mogbar	null	null	null	null
يا أيها المنصور بأسك رحمة	بحر الكامل	يا أيها المنصورُ بأسُك رحمةٌ <\|vsep\|> فينا وإن قال العِداةُ عذابُ <\|bsep\|> لم ليس يَغلِبُ كلُّ جيشٍ قدتَه <\|vsep\|> ونصيرُه وظهيرهُ الغلابُ <\|bsep\|> ولك الحسامانِ اللذان هما هما <\|vsep\|> السيفُ ماضٍ والدعاءُ مجابُ <\|bsep\|> هل دبّ منهم في حِماكم دارجٌ <\|vsep\|> إلا وصُبَّ عليه منك عِقابُ <\|bsep\|> أو جاء مُستَرِقَا إليكُم مارد <\|vsep\|> إلا وأحرَقَهُ هُناكَ شِهابُ <\|bsep\|> أو فارق المغرورُ منهم كهفَهُ <\|vsep\|> يوماً فكان له إليه إيابُ <\|bsep\|> أفكلّما طلبوا لعُقر دياركم <\|vsep\|> سلباً مضوا ونفوسُهم أسلابُ <\|bsep\|> جهِلوا وظنوا أنَّ علما عندهُم <\|vsep\|> ولربّما خَدع العيونَ سَرابُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem4364.html	أبو بكر بن مجبر	عبد الجليل بن عبد الرحمن بن مجير الفهري، أبو بكر. شاعر المغرب في وقته. عالي الطبقة من أهل بلش، بمالقة (و تسمى اليوم Velez Malaga) نزل مراكش واتصل بالملوك والأمراء، وله فيهم شعر كثير، وتوفي بها. قال الضبي: رأيت (شعره) مجموعاً في سفرين ضخمين.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-bakr-ibn-mogbar	null	null	null	null
وقائلة تقول وقد رأتني	بحر الوافر	وقائلةٍ تقولُ وقد رأتني <\|vsep\|> أقاسي الجدبَ في المرعى الخصيبِ <\|bsep\|> أما عطفَ الفقيهُ وأنت تشكو <\|vsep\|> له شكوى العليلِ إلى الطبيب <\|bsep\|> وقد مر الثناءُ بمعطفَيه <\|vsep\|> كما مَرَّ النسيمُ على القضيبِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem4365.html	أبو بكر بن مجبر	عبد الجليل بن عبد الرحمن بن مجير الفهري، أبو بكر. شاعر المغرب في وقته. عالي الطبقة من أهل بلش، بمالقة (و تسمى اليوم Velez Malaga) نزل مراكش واتصل بالملوك والأمراء، وله فيهم شعر كثير، وتوفي بها. قال الضبي: رأيت (شعره) مجموعاً في سفرين ضخمين.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-bakr-ibn-mogbar	null	null	null	null
إذا ما الصديق نبا وده	بحر المتقارب	إذا ما الصديق نبا ودُّه <\|vsep\|> فلا يكُ ودُّك بالمنقلب	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem4366.html	أبو بكر بن مجبر	عبد الجليل بن عبد الرحمن بن مجير الفهري، أبو بكر. شاعر المغرب في وقته. عالي الطبقة من أهل بلش، بمالقة (و تسمى اليوم Velez Malaga) نزل مراكش واتصل بالملوك والأمراء، وله فيهم شعر كثير، وتوفي بها. قال الضبي: رأيت (شعره) مجموعاً في سفرين ضخمين.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-bakr-ibn-mogbar	null	null	null	null
دعا الشوق قلبي والركائب والركبا	بحر الطويل	دعا الشوق قلبي والركائبَ والركبا <\|vsep\|> فلبوا جميعاً وهو أولُ من لبى <\|bsep\|> وظلنا نشاوى للذي بقلوبنا <\|vsep\|> نخالُ الهوى كأساً ويحسبنا شربا <\|bsep\|> إذا القضب هزتها الرياحُ تذكروا <\|vsep\|> قدودَ الحسانِ البيضِ فاعتنقوا القُضبا	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem4367.html	أبو بكر بن مجبر	عبد الجليل بن عبد الرحمن بن مجير الفهري، أبو بكر. شاعر المغرب في وقته. عالي الطبقة من أهل بلش، بمالقة (و تسمى اليوم Velez Malaga) نزل مراكش واتصل بالملوك والأمراء، وله فيهم شعر كثير، وتوفي بها. قال الضبي: رأيت (شعره) مجموعاً في سفرين ضخمين.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-bakr-ibn-mogbar	null	null	null	null
قضى حقوق الله في أعدائه	بحر الكامل	قضى حقوق اللَهِ في أعدائه <\|vsep\|> ثم انثنى والنصرُ تحت لوائهِ <\|bsep\|> بحر طمى والبأسُ من أمواجهِ <\|vsep\|> صبح بدا والحقُّ من أضوائه <\|bsep\|> عمدٌ أقام به المهيمنُ حقه <\|vsep\|> والحقُّ عمدةُ أرضهِ وسمائه <\|bsep\|> وأباحه مهج العدا فكأنما <\|vsep\|> قد نصلت أرماحه بقضائه <\|bsep\|> أغزى بهم جيشاً تضيق الأرضُ عن <\|vsep\|> أفواجه والوهمُ عن إحصائه <\|bsep\|> كالعارض الثجاج ملء هوائه <\|vsep\|> لكن دمُ الأبطالِ من أنوائه <\|bsep\|> لما رأى للشرك رسماً ماثلاً <\|vsep\|> أوهى قواه وجد في إقوائه <\|bsep\|> أنحى عليه بالصوارم والقنا <\|vsep\|> حتى إذا لم يبق غيرُ ذمائِهِ <\|bsep\|> أبقاه والذعرِ المخيفُ يبيدُه <\|vsep\|> فكأنه سبع على أشلائه	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem4368.html	أبو بكر بن مجبر	عبد الجليل بن عبد الرحمن بن مجير الفهري، أبو بكر. شاعر المغرب في وقته. عالي الطبقة من أهل بلش، بمالقة (و تسمى اليوم Velez Malaga) نزل مراكش واتصل بالملوك والأمراء، وله فيهم شعر كثير، وتوفي بها. قال الضبي: رأيت (شعره) مجموعاً في سفرين ضخمين.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-bakr-ibn-mogbar	null	null	null	null
ما تصنعون بفان مات أكثره	بحر البسيط	ما تصنعون بفانٍ مات أكثره <\|vsep\|> وجف من عوده المنآد أنضره <\|bsep\|> إذا نظرت إلى كدى شبيبته <\|vsep\|> أعطاك كنز عظاتٍ فيه منظره <\|bsep\|> كأنه جثةٌ لم تلف دافنها <\|vsep\|> أو أنه جدثٌ يمشي وتنكرة <\|bsep\|> فاعذر أخاك ولا تنكر تخلفه <\|vsep\|> لا يعرف الجرح إلا حين تسبره	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem47408.html	إبراهيم عبد القادر المازني	براهيم بن محمد بن عبد القادر المازني. أديب مجدد، من كبار الكتاب. امتاز باسلوب حلو الديباجة، تمضي فيه النكتة ضاحكة من نفسها، وتقسو فيه الحملة صاخبة عاتية. نسبته إلى "كوم مازن" من المنوفية بمصر، ومولده ووفاته بالقاهرة. تخرج بمدرسة المعلمين، وعانى التدريس، ثم الصحافة وكان من أبرع الناس في الترجمة عن الإنكليزية. ونظم الشعر، وله فيه معان مبتكرة اقتبس بعضها من أدب الغرب، ثم رأى الانطلاق من قيود الأوزان والقوافي فانصرف إلى النثر. وقرأ كثيراً من أدب العربية والإنكليزية. وكان جلداً على المطالعة وذكر لي أنه حفظ في صباه (الكامل للمبرد) غيباً، وكان ذلك سر الغنى في لغته. ورأى الكتاب يتخيرون لتعابيرهم ما يسمونه "أشرف الألفاظ"، فيسمون به عن مستوى فهم الاكثرين، فخالفهم إلى تخير الفصيح مما لاكته ألسنة العامة، فأتى بالبين المشرق من السهل الممتنع. وعمل في جريدة (الأخبار) مع أمين الرافعي، و (البلاغ) مع عبد القادر حمزة وكتب في صحف يومية اخرى، وأصدر مجلة (الأسبوع) مدة قصيرة، وملأ المجلات الشهرية والأسبوعية المصرية بفيض من مقالاته لا يغيض. وعاش عيشة الفيلسوف مرحاً، زاهداً بالمظاهر. وكان من أرق التاس عشرة ومن أسلسهم في صداقته قياداً، يبدو متواضعاً متضائلاً - وفي جسمه شيء من هذا - وفي قرارة نفسه أشد الاعتزاز بها والعرفان لقدرها. يمزح ولا يمس كرامة جليسه، مخافة ان تمس كرامته. ويتناول نقائص المجتمع بالنقد، فأذا اورد مثلا جعل نفسه ذلك المثل، فاستسيغ منه ما يستنكر من غيره. وهو من أعضاء المجمع العلمي العربي بدمشق ومجمع اللغة العربية بالقاهرة. وله كتب، منها (حصاد الهشيم - ط) مقالات، و (إبراهيم الكاتب - ط) جزآن، قصة، و (قبض الريح - ط) و (صندوق الدنيا - ط) و (ديوان شعر - ط) جزآن صغيران، و (رحلة الحجاز - ط) و (بشار بن برد - ط) و (ميدو وشركاه - ط) قصة، و (ثلاثة رجال وامرأة - ط) و (غريزة المرأة - ط) و (عالماشي - ط) و (شعر حافظ - ط) في نقده، و (الشعر، غاياته ووسائطه - ط) رسالة، وترجم عن الإنكليزية (مختارات من القصص الانجليزي - ط) و (الكتاب الابيض الانجليزي - ط) وللدكتورة نعمات أحمد فؤاد - كتاب (أدب المازني- ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibrahim-al-mazini	العصر الحديث	مصر	null	null
يا أم لا تجزعي مما يداهمنا	بحر البسيط	يا أم لا تجزعي مما يداهمنا <\|vsep\|> من الخطوب ولا تأسى لما فاتا <\|bsep\|> تمضي المقادير فينا الحكم عادلة <\|vsep\|> ويقسم اللَه أرزاقاً وأقواتا <\|bsep\|> وكل ضائقة تعرو إلى فرج <\|vsep\|> وإن لليسر مثل العسر ميقاتا	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem49261.html	إبراهيم عبد القادر المازني	براهيم بن محمد بن عبد القادر المازني. أديب مجدد، من كبار الكتاب. امتاز باسلوب حلو الديباجة، تمضي فيه النكتة ضاحكة من نفسها، وتقسو فيه الحملة صاخبة عاتية. نسبته إلى "كوم مازن" من المنوفية بمصر، ومولده ووفاته بالقاهرة. تخرج بمدرسة المعلمين، وعانى التدريس، ثم الصحافة وكان من أبرع الناس في الترجمة عن الإنكليزية. ونظم الشعر، وله فيه معان مبتكرة اقتبس بعضها من أدب الغرب، ثم رأى الانطلاق من قيود الأوزان والقوافي فانصرف إلى النثر. وقرأ كثيراً من أدب العربية والإنكليزية. وكان جلداً على المطالعة وذكر لي أنه حفظ في صباه (الكامل للمبرد) غيباً، وكان ذلك سر الغنى في لغته. ورأى الكتاب يتخيرون لتعابيرهم ما يسمونه "أشرف الألفاظ"، فيسمون به عن مستوى فهم الاكثرين، فخالفهم إلى تخير الفصيح مما لاكته ألسنة العامة، فأتى بالبين المشرق من السهل الممتنع. وعمل في جريدة (الأخبار) مع أمين الرافعي، و (البلاغ) مع عبد القادر حمزة وكتب في صحف يومية اخرى، وأصدر مجلة (الأسبوع) مدة قصيرة، وملأ المجلات الشهرية والأسبوعية المصرية بفيض من مقالاته لا يغيض. وعاش عيشة الفيلسوف مرحاً، زاهداً بالمظاهر. وكان من أرق التاس عشرة ومن أسلسهم في صداقته قياداً، يبدو متواضعاً متضائلاً - وفي جسمه شيء من هذا - وفي قرارة نفسه أشد الاعتزاز بها والعرفان لقدرها. يمزح ولا يمس كرامة جليسه، مخافة ان تمس كرامته. ويتناول نقائص المجتمع بالنقد، فأذا اورد مثلا جعل نفسه ذلك المثل، فاستسيغ منه ما يستنكر من غيره. وهو من أعضاء المجمع العلمي العربي بدمشق ومجمع اللغة العربية بالقاهرة. وله كتب، منها (حصاد الهشيم - ط) مقالات، و (إبراهيم الكاتب - ط) جزآن، قصة، و (قبض الريح - ط) و (صندوق الدنيا - ط) و (ديوان شعر - ط) جزآن صغيران، و (رحلة الحجاز - ط) و (بشار بن برد - ط) و (ميدو وشركاه - ط) قصة، و (ثلاثة رجال وامرأة - ط) و (غريزة المرأة - ط) و (عالماشي - ط) و (شعر حافظ - ط) في نقده، و (الشعر، غاياته ووسائطه - ط) رسالة، وترجم عن الإنكليزية (مختارات من القصص الانجليزي - ط) و (الكتاب الابيض الانجليزي - ط) وللدكتورة نعمات أحمد فؤاد - كتاب (أدب المازني- ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibrahim-al-mazini	العصر الحديث	مصر	null	null
عباس إن ابني لي مفزع	بحر السريع	عباس إن ابني لي مفزعٌ <\|vsep\|> من وحشة العيش ومن نكره <\|bsep\|> يؤنسني في وحشتي هذره <\|vsep\|> فلا عدمت الأنس من هذره <\|bsep\|> ووثبه بين ألاعيبه <\|vsep\|> وكلها أكبر من قدره <\|bsep\|> وضربه هذا وتقبيل ذا <\|vsep\|> وكلهم ساعٍ إلى بره <\|bsep\|> وصده طوراً وإقباله <\|vsep\|> وليس ما يدعو إلى غدره <\|bsep\|> يركب ظهري غير مستغفر <\|vsep\|> حب به طفلاً على كبره <\|bsep\|> مستهترٌ لا يتقي قالةً <\|vsep\|> ولا يبالي الناس من فجره <\|bsep\|> لكنه فاعلم فتى طيع <\|vsep\|> يبرني حقي من شكره <\|bsep\|> يلثم كفى كل يومٍ ولا <\|vsep\|> يضن بالقبلة من ثغره <\|bsep\|> أبلغ إلى عزوز أطرابه <\|vsep\|> وشكره المدفون في صدره <\|bsep\|> وقل له إن فتى مازن <\|vsep\|> يدعوك عزوز إلى مصره <\|bsep\|> أيهما باللَه يا صاحبي <\|vsep\|> أجمل إذ يخطو إلى عثره <\|bsep\|> ومن ترى يا صاحبي منهما <\|vsep\|> بالسامري أشبه في أمره <\|bsep\|> رباه جبريل على دينه <\|vsep\|> وشب مطويا على غيره <\|bsep\|> ولم يفده طول تسبيحه <\|vsep\|> في سره طوراً وفي جهره <\|bsep\|> ولم يغير ذاك من نجره <\|vsep\|> ولا أحال الفرع عن جذره <\|bsep\|> لما غدا موسى إلى ربه <\|vsep\|> أضل إسرائيل من فوره <\|bsep\|> وجاءهم بالعجل مستحقراً <\|vsep\|> أحلامهم يضحك في سره <\|bsep\|> ومن ترى موسى الكليم الذي <\|vsep\|> رباه فرعون على كفره <\|bsep\|> رياه فرعون فما راعه <\|vsep\|> إلّا نبيٌّ في فتى بره <\|bsep\|> يدعو إلى اللَه ورضوانه <\|vsep\|> وبوعد الجبار في قصره <\|bsep\|> لا مال أخشى منه إتلافه <\|vsep\|> عباس ي المقبل من عمره <\|bsep\|> ولا أباليه إذا ما غدا <\|vsep\|> يزهد في العيش وفي وفره <\|bsep\|> يعدو على الناس بسوءاته <\|vsep\|> ولا يصيب الناس من خيره <\|bsep\|> ولست أخشى أن أراه فتىً <\|vsep\|> قد وسع العالم من شره <\|bsep\|> لكنما أشفق يا صاحبي <\|vsep\|> من أن يجيش الشعر في صدره <\|bsep\|> من يشتري شعري على حيه <\|vsep\|> براحة الغافل عن دهره <\|bsep\|> من يشتري تغريدتي موهناً <\|vsep\|> بغطة الذاهل عن فجره <\|bsep\|> من يشتري دمعاً يحس الفتى <\|vsep\|> جولته لا الفيض من قطره <\|bsep\|> من يشتري نفساً وآلامها <\|vsep\|> بثقلة المأفوك في فكره	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem49262.html	إبراهيم عبد القادر المازني	براهيم بن محمد بن عبد القادر المازني. أديب مجدد، من كبار الكتاب. امتاز باسلوب حلو الديباجة، تمضي فيه النكتة ضاحكة من نفسها، وتقسو فيه الحملة صاخبة عاتية. نسبته إلى "كوم مازن" من المنوفية بمصر، ومولده ووفاته بالقاهرة. تخرج بمدرسة المعلمين، وعانى التدريس، ثم الصحافة وكان من أبرع الناس في الترجمة عن الإنكليزية. ونظم الشعر، وله فيه معان مبتكرة اقتبس بعضها من أدب الغرب، ثم رأى الانطلاق من قيود الأوزان والقوافي فانصرف إلى النثر. وقرأ كثيراً من أدب العربية والإنكليزية. وكان جلداً على المطالعة وذكر لي أنه حفظ في صباه (الكامل للمبرد) غيباً، وكان ذلك سر الغنى في لغته. ورأى الكتاب يتخيرون لتعابيرهم ما يسمونه "أشرف الألفاظ"، فيسمون به عن مستوى فهم الاكثرين، فخالفهم إلى تخير الفصيح مما لاكته ألسنة العامة، فأتى بالبين المشرق من السهل الممتنع. وعمل في جريدة (الأخبار) مع أمين الرافعي، و (البلاغ) مع عبد القادر حمزة وكتب في صحف يومية اخرى، وأصدر مجلة (الأسبوع) مدة قصيرة، وملأ المجلات الشهرية والأسبوعية المصرية بفيض من مقالاته لا يغيض. وعاش عيشة الفيلسوف مرحاً، زاهداً بالمظاهر. وكان من أرق التاس عشرة ومن أسلسهم في صداقته قياداً، يبدو متواضعاً متضائلاً - وفي جسمه شيء من هذا - وفي قرارة نفسه أشد الاعتزاز بها والعرفان لقدرها. يمزح ولا يمس كرامة جليسه، مخافة ان تمس كرامته. ويتناول نقائص المجتمع بالنقد، فأذا اورد مثلا جعل نفسه ذلك المثل، فاستسيغ منه ما يستنكر من غيره. وهو من أعضاء المجمع العلمي العربي بدمشق ومجمع اللغة العربية بالقاهرة. وله كتب، منها (حصاد الهشيم - ط) مقالات، و (إبراهيم الكاتب - ط) جزآن، قصة، و (قبض الريح - ط) و (صندوق الدنيا - ط) و (ديوان شعر - ط) جزآن صغيران، و (رحلة الحجاز - ط) و (بشار بن برد - ط) و (ميدو وشركاه - ط) قصة، و (ثلاثة رجال وامرأة - ط) و (غريزة المرأة - ط) و (عالماشي - ط) و (شعر حافظ - ط) في نقده، و (الشعر، غاياته ووسائطه - ط) رسالة، وترجم عن الإنكليزية (مختارات من القصص الانجليزي - ط) و (الكتاب الابيض الانجليزي - ط) وللدكتورة نعمات أحمد فؤاد - كتاب (أدب المازني- ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibrahim-al-mazini	العصر الحديث	مصر	null	null
يا حسن واحسرتا على غرر	بحر المنسرح	يا حسن واحسرتا على غرر <\|vsep\|> جودتها فيك بل على سور <\|bsep\|> أبليت فيك البا وجدته <\|vsep\|> والعمر عهد الشباب والصغر <\|bsep\|> يا ناطق الحسن من لعاشقه <\|vsep\|> بمنطق كالجمال مختصر <\|bsep\|> يا ضاحك الثغر من لعابسه <\|vsep\|> بمثل سح الغمائم الهمر <\|bsep\|> ياناعم البال إن كاسفه <\|vsep\|> موصول خيط الرجاء بالذكر <\|bsep\|> يا ساكن النفس إن ثائرها <\|vsep\|> مضناك قد صار ميت الخبر <\|bsep\|> أقعده الهم عن مراغبه <\|vsep\|> كالنسر هاضته رعشة الكبر <\|bsep\|> أنفاسه زفرةٌ مقطعة <\|vsep\|> كأنما قد أصيب بالبهر <\|bsep\|> يظل في فحمة الدجى أبدا <\|vsep\|> يرسل حيران رائد الفكر <\|bsep\|> كيف سعت بي إليكم قدمي <\|vsep\|> لو نال ردّاً مسائل القدر <\|bsep\|> ترى تريه الأحلام عاشقه <\|vsep\|> مزدهف اللب بين الصور <\|bsep\|> يا ليتني في الكرى أخوض له الغيب <\|vsep\|> وأطوي مسافة الهجر <\|bsep\|> يطلع طيفي كالفجر منفلتا <\|vsep\|> من الدجى في غلائل السحر <\|bsep\|> أقول قد جاءك المعذب في اليقظة <\|vsep\|> والنوم وفي كل مدة العمر <\|bsep\|> يا زهرة الحسن ما لنفحتها <\|vsep\|> تخطئنا دون شائك الأبر <\|bsep\|> أليس للوجد والأسى أمدٌ <\|vsep\|> فكل شيءٍ أراه ذا عمر <\|bsep\|> يا ثاني العطف بعض زهوك إن <\|vsep\|> العيش وردٌ مرنق الصدر <\|bsep\|> أهون بشيء يلفه كفن <\|vsep\|> وينطوي في التراب والمدر <\|bsep\|> أدمية أنت لا حياة بها <\|vsep\|> لضل باغي الحياة في الصور <\|bsep\|> لا عجبٌ أن تكون ذا عنف <\|vsep\|> يا لين الحسن يا أخا الحور <\|bsep\|> النفس مثل الحياة معترك <\|vsep\|> تسطو بها أنعمٌ على أخر <\|bsep\|> يا سنةً غالها الزمان وما <\|vsep\|> غالت سوانا حوائل العصر <\|bsep\|> ليت زماناً مضى تودعنا <\|vsep\|> همومه العائدات بالذكر <\|bsep\|> أو ليت ينسى الفتى حوادثه <\|vsep\|> جمعاء حادي الروحات والبكر <\|bsep\|> يستدبر الحول غير ذاكره <\|vsep\|> مستقبلاً غيره بلا حذر <\|bsep\|> حتى كأن لم يكن ولا طرق الد <\|vsep\|> هر ذراه بالصفو والكدر <\|bsep\|> خلى غبار الأسى لنا ومضى <\|vsep\|> عامٌ بغير الأهوال لم يدر <\|bsep\|> مهنئ بالجديد من زمني <\|vsep\|> خلفني العام غير ذي وطر <\|bsep\|> خلفني متعباً أثن من البر <\|vsep\|> ح ولا أستقر من ضجري <\|bsep\|> مغروق العين غير فائضها <\|vsep\|> ما أوجع الدمع غير منهمر <\|bsep\|> منتفضاً لا أزال ألتمس الشمس <\|vsep\|> وهيهات لا سوى القرر <\|bsep\|> حصاد عيش الهشيم وا أسفي <\|vsep\|> على الرطب الرفيف من شجري <\|bsep\|> ذاك فهل لي في مقبلٍ عوضٌ <\|vsep\|> من مدبرٍ بالأذاة منحسر <\|bsep\|> ينشر لي لذتي كما ينشر الصيف <\|vsep\|> بعيد الشتاء والمطر <\|bsep\|> فتمرح النفس في رياض هوىً <\|vsep\|> حوافل بالثمار والزهر <\|bsep\|> وتسعد القلب زهرةٌ أنفٌ <\|vsep\|> أغنى الصبا حسنها عن الدرر <\|bsep\|> هات اسقني يا نديم واظمأي <\|vsep\|> حتى تراني نسيت مد كرى <\|bsep\|> إن أغاني الأسى وإن حسنت <\|vsep\|> أرضيةٌ يا نديم فاقتصر <\|bsep\|> أرجعننا صبيةً مواجدنا <\|vsep\|> منطقنا صرخةٌ من الخور <\|bsep\|> نلتمس النور كل ملتمس <\|vsep\|> هيهات والحظ جد معتكر <\|bsep\|> هل كان ما مر من لذائذنا <\|vsep\|> كما زعمناه طيب مختبر <\|bsep\|> ينبوع صفو النهار مزدحمٌ <\|vsep\|> رقراقه بالظلام كالجزر <\|bsep\|> لكنما الوهم صيقلٌ صنعٌ <\|vsep\|> يحيل لمع الزجا كالدرر <\|bsep\|> والمرء أعلى بما مضى نظرا <\|vsep\|> لبعده أو لحاظر الغير <\|bsep\|> لكن صدر الفتى يجيش فما <\|vsep\|> يعد كالشعر غير معتسر <\|bsep\|> كما احتبى بالهشيم ذو عدم <\|vsep\|> لم يلف إلاه في الدجى الخصر <\|bsep\|> ذهني محراب حسنكم وبه <\|vsep\|> صورتكم دون سائر البشر <\|bsep\|> وخاطري لأيني يرتل كالرا <\|vsep\|> هب آيات حسنك العطر <\|bsep\|> لأبنين مذبحاً وجعل قر <\|vsep\|> باني فؤادي وما انقضى وطري <\|bsep\|> إذا خبت ناره وقصت لها <\|vsep\|> عود المنى فهو غير ذي ثمر	قصيدة عتاب	https://www.aldiwan.net/poem49263.html	إبراهيم عبد القادر المازني	براهيم بن محمد بن عبد القادر المازني. أديب مجدد، من كبار الكتاب. امتاز باسلوب حلو الديباجة، تمضي فيه النكتة ضاحكة من نفسها، وتقسو فيه الحملة صاخبة عاتية. نسبته إلى "كوم مازن" من المنوفية بمصر، ومولده ووفاته بالقاهرة. تخرج بمدرسة المعلمين، وعانى التدريس، ثم الصحافة وكان من أبرع الناس في الترجمة عن الإنكليزية. ونظم الشعر، وله فيه معان مبتكرة اقتبس بعضها من أدب الغرب، ثم رأى الانطلاق من قيود الأوزان والقوافي فانصرف إلى النثر. وقرأ كثيراً من أدب العربية والإنكليزية. وكان جلداً على المطالعة وذكر لي أنه حفظ في صباه (الكامل للمبرد) غيباً، وكان ذلك سر الغنى في لغته. ورأى الكتاب يتخيرون لتعابيرهم ما يسمونه "أشرف الألفاظ"، فيسمون به عن مستوى فهم الاكثرين، فخالفهم إلى تخير الفصيح مما لاكته ألسنة العامة، فأتى بالبين المشرق من السهل الممتنع. وعمل في جريدة (الأخبار) مع أمين الرافعي، و (البلاغ) مع عبد القادر حمزة وكتب في صحف يومية اخرى، وأصدر مجلة (الأسبوع) مدة قصيرة، وملأ المجلات الشهرية والأسبوعية المصرية بفيض من مقالاته لا يغيض. وعاش عيشة الفيلسوف مرحاً، زاهداً بالمظاهر. وكان من أرق التاس عشرة ومن أسلسهم في صداقته قياداً، يبدو متواضعاً متضائلاً - وفي جسمه شيء من هذا - وفي قرارة نفسه أشد الاعتزاز بها والعرفان لقدرها. يمزح ولا يمس كرامة جليسه، مخافة ان تمس كرامته. ويتناول نقائص المجتمع بالنقد، فأذا اورد مثلا جعل نفسه ذلك المثل، فاستسيغ منه ما يستنكر من غيره. وهو من أعضاء المجمع العلمي العربي بدمشق ومجمع اللغة العربية بالقاهرة. وله كتب، منها (حصاد الهشيم - ط) مقالات، و (إبراهيم الكاتب - ط) جزآن، قصة، و (قبض الريح - ط) و (صندوق الدنيا - ط) و (ديوان شعر - ط) جزآن صغيران، و (رحلة الحجاز - ط) و (بشار بن برد - ط) و (ميدو وشركاه - ط) قصة، و (ثلاثة رجال وامرأة - ط) و (غريزة المرأة - ط) و (عالماشي - ط) و (شعر حافظ - ط) في نقده، و (الشعر، غاياته ووسائطه - ط) رسالة، وترجم عن الإنكليزية (مختارات من القصص الانجليزي - ط) و (الكتاب الابيض الانجليزي - ط) وللدكتورة نعمات أحمد فؤاد - كتاب (أدب المازني- ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibrahim-al-mazini	العصر الحديث	مصر	null	null
أقلى الدنا وأخاف فرقتها	بحر أحذ الكامل	أقلى الدنا وأخاف فرقتها <\|vsep\|> لشقيت بين المقت والزؤد <\|bsep\|> وأهاب نفسي أن تكشف لي <\|vsep\|> وأبيت من أمسي على ضمد <\|bsep\|> ويروعني يأسي ويفزعني <\|vsep\|> أملي وأفرق من لقاء غد <\|bsep\|> ولرب جوهرة ظفرت بها <\|vsep\|> فنفضت منها كف مرتعد	قصيدة فراق	https://www.aldiwan.net/poem49264.html	إبراهيم عبد القادر المازني	براهيم بن محمد بن عبد القادر المازني. أديب مجدد، من كبار الكتاب. امتاز باسلوب حلو الديباجة، تمضي فيه النكتة ضاحكة من نفسها، وتقسو فيه الحملة صاخبة عاتية. نسبته إلى "كوم مازن" من المنوفية بمصر، ومولده ووفاته بالقاهرة. تخرج بمدرسة المعلمين، وعانى التدريس، ثم الصحافة وكان من أبرع الناس في الترجمة عن الإنكليزية. ونظم الشعر، وله فيه معان مبتكرة اقتبس بعضها من أدب الغرب، ثم رأى الانطلاق من قيود الأوزان والقوافي فانصرف إلى النثر. وقرأ كثيراً من أدب العربية والإنكليزية. وكان جلداً على المطالعة وذكر لي أنه حفظ في صباه (الكامل للمبرد) غيباً، وكان ذلك سر الغنى في لغته. ورأى الكتاب يتخيرون لتعابيرهم ما يسمونه "أشرف الألفاظ"، فيسمون به عن مستوى فهم الاكثرين، فخالفهم إلى تخير الفصيح مما لاكته ألسنة العامة، فأتى بالبين المشرق من السهل الممتنع. وعمل في جريدة (الأخبار) مع أمين الرافعي، و (البلاغ) مع عبد القادر حمزة وكتب في صحف يومية اخرى، وأصدر مجلة (الأسبوع) مدة قصيرة، وملأ المجلات الشهرية والأسبوعية المصرية بفيض من مقالاته لا يغيض. وعاش عيشة الفيلسوف مرحاً، زاهداً بالمظاهر. وكان من أرق التاس عشرة ومن أسلسهم في صداقته قياداً، يبدو متواضعاً متضائلاً - وفي جسمه شيء من هذا - وفي قرارة نفسه أشد الاعتزاز بها والعرفان لقدرها. يمزح ولا يمس كرامة جليسه، مخافة ان تمس كرامته. ويتناول نقائص المجتمع بالنقد، فأذا اورد مثلا جعل نفسه ذلك المثل، فاستسيغ منه ما يستنكر من غيره. وهو من أعضاء المجمع العلمي العربي بدمشق ومجمع اللغة العربية بالقاهرة. وله كتب، منها (حصاد الهشيم - ط) مقالات، و (إبراهيم الكاتب - ط) جزآن، قصة، و (قبض الريح - ط) و (صندوق الدنيا - ط) و (ديوان شعر - ط) جزآن صغيران، و (رحلة الحجاز - ط) و (بشار بن برد - ط) و (ميدو وشركاه - ط) قصة، و (ثلاثة رجال وامرأة - ط) و (غريزة المرأة - ط) و (عالماشي - ط) و (شعر حافظ - ط) في نقده، و (الشعر، غاياته ووسائطه - ط) رسالة، وترجم عن الإنكليزية (مختارات من القصص الانجليزي - ط) و (الكتاب الابيض الانجليزي - ط) وللدكتورة نعمات أحمد فؤاد - كتاب (أدب المازني- ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibrahim-al-mazini	العصر الحديث	مصر	null	null
أصبحت كالملاح صافح عينه	بحر الكامل	أصبحت كالملاح صافح عينه <\|vsep\|> ملء النواظر من رواء باهر <\|bsep\|> سحرته من حور البحار خريدةٌ <\|vsep\|> حرب النهى فغدا بغير مناصر <\|bsep\|> فمضى وقد ألهته عما يتقي <\|vsep\|> من صخرة تردى ويم زاخر	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem49265.html	إبراهيم عبد القادر المازني	براهيم بن محمد بن عبد القادر المازني. أديب مجدد، من كبار الكتاب. امتاز باسلوب حلو الديباجة، تمضي فيه النكتة ضاحكة من نفسها، وتقسو فيه الحملة صاخبة عاتية. نسبته إلى "كوم مازن" من المنوفية بمصر، ومولده ووفاته بالقاهرة. تخرج بمدرسة المعلمين، وعانى التدريس، ثم الصحافة وكان من أبرع الناس في الترجمة عن الإنكليزية. ونظم الشعر، وله فيه معان مبتكرة اقتبس بعضها من أدب الغرب، ثم رأى الانطلاق من قيود الأوزان والقوافي فانصرف إلى النثر. وقرأ كثيراً من أدب العربية والإنكليزية. وكان جلداً على المطالعة وذكر لي أنه حفظ في صباه (الكامل للمبرد) غيباً، وكان ذلك سر الغنى في لغته. ورأى الكتاب يتخيرون لتعابيرهم ما يسمونه "أشرف الألفاظ"، فيسمون به عن مستوى فهم الاكثرين، فخالفهم إلى تخير الفصيح مما لاكته ألسنة العامة، فأتى بالبين المشرق من السهل الممتنع. وعمل في جريدة (الأخبار) مع أمين الرافعي، و (البلاغ) مع عبد القادر حمزة وكتب في صحف يومية اخرى، وأصدر مجلة (الأسبوع) مدة قصيرة، وملأ المجلات الشهرية والأسبوعية المصرية بفيض من مقالاته لا يغيض. وعاش عيشة الفيلسوف مرحاً، زاهداً بالمظاهر. وكان من أرق التاس عشرة ومن أسلسهم في صداقته قياداً، يبدو متواضعاً متضائلاً - وفي جسمه شيء من هذا - وفي قرارة نفسه أشد الاعتزاز بها والعرفان لقدرها. يمزح ولا يمس كرامة جليسه، مخافة ان تمس كرامته. ويتناول نقائص المجتمع بالنقد، فأذا اورد مثلا جعل نفسه ذلك المثل، فاستسيغ منه ما يستنكر من غيره. وهو من أعضاء المجمع العلمي العربي بدمشق ومجمع اللغة العربية بالقاهرة. وله كتب، منها (حصاد الهشيم - ط) مقالات، و (إبراهيم الكاتب - ط) جزآن، قصة، و (قبض الريح - ط) و (صندوق الدنيا - ط) و (ديوان شعر - ط) جزآن صغيران، و (رحلة الحجاز - ط) و (بشار بن برد - ط) و (ميدو وشركاه - ط) قصة، و (ثلاثة رجال وامرأة - ط) و (غريزة المرأة - ط) و (عالماشي - ط) و (شعر حافظ - ط) في نقده، و (الشعر، غاياته ووسائطه - ط) رسالة، وترجم عن الإنكليزية (مختارات من القصص الانجليزي - ط) و (الكتاب الابيض الانجليزي - ط) وللدكتورة نعمات أحمد فؤاد - كتاب (أدب المازني- ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibrahim-al-mazini	العصر الحديث	مصر	null	null
قد أفعل الشيء لا أبغي به أملا	بحر البسيط	قد أفعل الشيء لا أبغي به أملا <\|vsep\|> ولا أبالي الورى ماذا يقولونا	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem49266.html	إبراهيم عبد القادر المازني	براهيم بن محمد بن عبد القادر المازني. أديب مجدد، من كبار الكتاب. امتاز باسلوب حلو الديباجة، تمضي فيه النكتة ضاحكة من نفسها، وتقسو فيه الحملة صاخبة عاتية. نسبته إلى "كوم مازن" من المنوفية بمصر، ومولده ووفاته بالقاهرة. تخرج بمدرسة المعلمين، وعانى التدريس، ثم الصحافة وكان من أبرع الناس في الترجمة عن الإنكليزية. ونظم الشعر، وله فيه معان مبتكرة اقتبس بعضها من أدب الغرب، ثم رأى الانطلاق من قيود الأوزان والقوافي فانصرف إلى النثر. وقرأ كثيراً من أدب العربية والإنكليزية. وكان جلداً على المطالعة وذكر لي أنه حفظ في صباه (الكامل للمبرد) غيباً، وكان ذلك سر الغنى في لغته. ورأى الكتاب يتخيرون لتعابيرهم ما يسمونه "أشرف الألفاظ"، فيسمون به عن مستوى فهم الاكثرين، فخالفهم إلى تخير الفصيح مما لاكته ألسنة العامة، فأتى بالبين المشرق من السهل الممتنع. وعمل في جريدة (الأخبار) مع أمين الرافعي، و (البلاغ) مع عبد القادر حمزة وكتب في صحف يومية اخرى، وأصدر مجلة (الأسبوع) مدة قصيرة، وملأ المجلات الشهرية والأسبوعية المصرية بفيض من مقالاته لا يغيض. وعاش عيشة الفيلسوف مرحاً، زاهداً بالمظاهر. وكان من أرق التاس عشرة ومن أسلسهم في صداقته قياداً، يبدو متواضعاً متضائلاً - وفي جسمه شيء من هذا - وفي قرارة نفسه أشد الاعتزاز بها والعرفان لقدرها. يمزح ولا يمس كرامة جليسه، مخافة ان تمس كرامته. ويتناول نقائص المجتمع بالنقد، فأذا اورد مثلا جعل نفسه ذلك المثل، فاستسيغ منه ما يستنكر من غيره. وهو من أعضاء المجمع العلمي العربي بدمشق ومجمع اللغة العربية بالقاهرة. وله كتب، منها (حصاد الهشيم - ط) مقالات، و (إبراهيم الكاتب - ط) جزآن، قصة، و (قبض الريح - ط) و (صندوق الدنيا - ط) و (ديوان شعر - ط) جزآن صغيران، و (رحلة الحجاز - ط) و (بشار بن برد - ط) و (ميدو وشركاه - ط) قصة، و (ثلاثة رجال وامرأة - ط) و (غريزة المرأة - ط) و (عالماشي - ط) و (شعر حافظ - ط) في نقده، و (الشعر، غاياته ووسائطه - ط) رسالة، وترجم عن الإنكليزية (مختارات من القصص الانجليزي - ط) و (الكتاب الابيض الانجليزي - ط) وللدكتورة نعمات أحمد فؤاد - كتاب (أدب المازني- ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibrahim-al-mazini	العصر الحديث	مصر	null	null
قمر يحلم في لج السما	بحر الرمل	قمر يحلم في لج السما <\|vsep\|> باهت اللألاء من طول السهد <\|bsep\|> ساكن يسخر منا كلما <\|vsep\|> قام بالقلب حنين وقعد <\|bsep\|> ما أضل القلب بالليل وما <\|vsep\|> أضرب الوجد عليه بالسدد	قصيدة شوق	https://www.aldiwan.net/poem49267.html	إبراهيم عبد القادر المازني	براهيم بن محمد بن عبد القادر المازني. أديب مجدد، من كبار الكتاب. امتاز باسلوب حلو الديباجة، تمضي فيه النكتة ضاحكة من نفسها، وتقسو فيه الحملة صاخبة عاتية. نسبته إلى "كوم مازن" من المنوفية بمصر، ومولده ووفاته بالقاهرة. تخرج بمدرسة المعلمين، وعانى التدريس، ثم الصحافة وكان من أبرع الناس في الترجمة عن الإنكليزية. ونظم الشعر، وله فيه معان مبتكرة اقتبس بعضها من أدب الغرب، ثم رأى الانطلاق من قيود الأوزان والقوافي فانصرف إلى النثر. وقرأ كثيراً من أدب العربية والإنكليزية. وكان جلداً على المطالعة وذكر لي أنه حفظ في صباه (الكامل للمبرد) غيباً، وكان ذلك سر الغنى في لغته. ورأى الكتاب يتخيرون لتعابيرهم ما يسمونه "أشرف الألفاظ"، فيسمون به عن مستوى فهم الاكثرين، فخالفهم إلى تخير الفصيح مما لاكته ألسنة العامة، فأتى بالبين المشرق من السهل الممتنع. وعمل في جريدة (الأخبار) مع أمين الرافعي، و (البلاغ) مع عبد القادر حمزة وكتب في صحف يومية اخرى، وأصدر مجلة (الأسبوع) مدة قصيرة، وملأ المجلات الشهرية والأسبوعية المصرية بفيض من مقالاته لا يغيض. وعاش عيشة الفيلسوف مرحاً، زاهداً بالمظاهر. وكان من أرق التاس عشرة ومن أسلسهم في صداقته قياداً، يبدو متواضعاً متضائلاً - وفي جسمه شيء من هذا - وفي قرارة نفسه أشد الاعتزاز بها والعرفان لقدرها. يمزح ولا يمس كرامة جليسه، مخافة ان تمس كرامته. ويتناول نقائص المجتمع بالنقد، فأذا اورد مثلا جعل نفسه ذلك المثل، فاستسيغ منه ما يستنكر من غيره. وهو من أعضاء المجمع العلمي العربي بدمشق ومجمع اللغة العربية بالقاهرة. وله كتب، منها (حصاد الهشيم - ط) مقالات، و (إبراهيم الكاتب - ط) جزآن، قصة، و (قبض الريح - ط) و (صندوق الدنيا - ط) و (ديوان شعر - ط) جزآن صغيران، و (رحلة الحجاز - ط) و (بشار بن برد - ط) و (ميدو وشركاه - ط) قصة، و (ثلاثة رجال وامرأة - ط) و (غريزة المرأة - ط) و (عالماشي - ط) و (شعر حافظ - ط) في نقده، و (الشعر، غاياته ووسائطه - ط) رسالة، وترجم عن الإنكليزية (مختارات من القصص الانجليزي - ط) و (الكتاب الابيض الانجليزي - ط) وللدكتورة نعمات أحمد فؤاد - كتاب (أدب المازني- ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibrahim-al-mazini	العصر الحديث	مصر	null	null
ترى ينسخ الإصباح من ظلمة القبر	بحر الطويل	ترى ينسخ الإصباح من ظلمة القبر <\|vsep\|> ويكسر برد الموت محيٍ من الحر <\|bsep\|> أما هاتف يرثي لنفس يقيمها <\|vsep\|> ويقعدها قولي ليها الدهر لا أدري <\|bsep\|> إذا التام بطن الأرض يوماً على الفتى <\|vsep\|> أيخطو الحمام العقل أم هو يصرع	قصيدة رثاء	https://www.aldiwan.net/poem49268.html	إبراهيم عبد القادر المازني	براهيم بن محمد بن عبد القادر المازني. أديب مجدد، من كبار الكتاب. امتاز باسلوب حلو الديباجة، تمضي فيه النكتة ضاحكة من نفسها، وتقسو فيه الحملة صاخبة عاتية. نسبته إلى "كوم مازن" من المنوفية بمصر، ومولده ووفاته بالقاهرة. تخرج بمدرسة المعلمين، وعانى التدريس، ثم الصحافة وكان من أبرع الناس في الترجمة عن الإنكليزية. ونظم الشعر، وله فيه معان مبتكرة اقتبس بعضها من أدب الغرب، ثم رأى الانطلاق من قيود الأوزان والقوافي فانصرف إلى النثر. وقرأ كثيراً من أدب العربية والإنكليزية. وكان جلداً على المطالعة وذكر لي أنه حفظ في صباه (الكامل للمبرد) غيباً، وكان ذلك سر الغنى في لغته. ورأى الكتاب يتخيرون لتعابيرهم ما يسمونه "أشرف الألفاظ"، فيسمون به عن مستوى فهم الاكثرين، فخالفهم إلى تخير الفصيح مما لاكته ألسنة العامة، فأتى بالبين المشرق من السهل الممتنع. وعمل في جريدة (الأخبار) مع أمين الرافعي، و (البلاغ) مع عبد القادر حمزة وكتب في صحف يومية اخرى، وأصدر مجلة (الأسبوع) مدة قصيرة، وملأ المجلات الشهرية والأسبوعية المصرية بفيض من مقالاته لا يغيض. وعاش عيشة الفيلسوف مرحاً، زاهداً بالمظاهر. وكان من أرق التاس عشرة ومن أسلسهم في صداقته قياداً، يبدو متواضعاً متضائلاً - وفي جسمه شيء من هذا - وفي قرارة نفسه أشد الاعتزاز بها والعرفان لقدرها. يمزح ولا يمس كرامة جليسه، مخافة ان تمس كرامته. ويتناول نقائص المجتمع بالنقد، فأذا اورد مثلا جعل نفسه ذلك المثل، فاستسيغ منه ما يستنكر من غيره. وهو من أعضاء المجمع العلمي العربي بدمشق ومجمع اللغة العربية بالقاهرة. وله كتب، منها (حصاد الهشيم - ط) مقالات، و (إبراهيم الكاتب - ط) جزآن، قصة، و (قبض الريح - ط) و (صندوق الدنيا - ط) و (ديوان شعر - ط) جزآن صغيران، و (رحلة الحجاز - ط) و (بشار بن برد - ط) و (ميدو وشركاه - ط) قصة، و (ثلاثة رجال وامرأة - ط) و (غريزة المرأة - ط) و (عالماشي - ط) و (شعر حافظ - ط) في نقده، و (الشعر، غاياته ووسائطه - ط) رسالة، وترجم عن الإنكليزية (مختارات من القصص الانجليزي - ط) و (الكتاب الابيض الانجليزي - ط) وللدكتورة نعمات أحمد فؤاد - كتاب (أدب المازني- ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibrahim-al-mazini	العصر الحديث	مصر	null	null
يا أخلاي مرحبا وسلاما	بحر الخفيف	يا أخلاي مرحباً وسلاماً <\|vsep\|> نعم ليل يضمنا في نظام <\|bsep\|> بين كأس وأخوة ونعما <\|vsep\|> ليلة بين أخوة ومدام <\|bsep\|> جاء هذا الربيع طلقاً وجئتم <\|vsep\|> مثله بعد طول عهد الغمام <\|bsep\|> فسقى الأرض ربها وسقيم <\|vsep\|> مهجتي ريها على الأيام <\|bsep\|> فرياضٌ من الربيع حوال <\|vsep\|> ورياض من ودنا البسام <\|bsep\|> ولعمري لولاكم ما عبأنا <\|vsep\|> برياض مفترة الأكمام <\|bsep\|> ورياض الربيع خضر ولكن <\|vsep\|> أنتم وردها الذكي الشمام <\|bsep\|> قد يشم الصديق من نفحة الأخ <\|vsep\|> وان مالا يشم قطر الرهام <\|bsep\|> أنتم أخوتي ربيعي لا ذاك <\|vsep\|> فما للزمان طول مقام <\|bsep\|> لن يفوت الربيع عيشي ما أص <\|vsep\|> فيتم الود أو رعيتم ذمامي <\|bsep\|> جمعتنا مودة فلبسنا <\|vsep\|> ثوباً ضافياً على الأجسام <\|bsep\|> ليلتي هذه جدير سناها <\|vsep\|> أن يشوق الفؤاد للإظلام <\|bsep\|> والليالي إذا أتتك بإحسا <\|vsep\|> ن وطيبٍ أطمعن في الإنعام <\|bsep\|> فلتكن كرةٌ إلى مثل هذا <\|vsep\|> بعد أيام فترةٍ وجمام <\|bsep\|> عندي الليل والنهار سواء <\|vsep\|> حين تبدون في سواد الظلام <\|bsep\|> ولئن عدت أنني لشكور <\|vsep\|> أنشر الشكر في القوافي الكرام	قصيدة مدح	https://www.aldiwan.net/poem49269.html	إبراهيم عبد القادر المازني	براهيم بن محمد بن عبد القادر المازني. أديب مجدد، من كبار الكتاب. امتاز باسلوب حلو الديباجة، تمضي فيه النكتة ضاحكة من نفسها، وتقسو فيه الحملة صاخبة عاتية. نسبته إلى "كوم مازن" من المنوفية بمصر، ومولده ووفاته بالقاهرة. تخرج بمدرسة المعلمين، وعانى التدريس، ثم الصحافة وكان من أبرع الناس في الترجمة عن الإنكليزية. ونظم الشعر، وله فيه معان مبتكرة اقتبس بعضها من أدب الغرب، ثم رأى الانطلاق من قيود الأوزان والقوافي فانصرف إلى النثر. وقرأ كثيراً من أدب العربية والإنكليزية. وكان جلداً على المطالعة وذكر لي أنه حفظ في صباه (الكامل للمبرد) غيباً، وكان ذلك سر الغنى في لغته. ورأى الكتاب يتخيرون لتعابيرهم ما يسمونه "أشرف الألفاظ"، فيسمون به عن مستوى فهم الاكثرين، فخالفهم إلى تخير الفصيح مما لاكته ألسنة العامة، فأتى بالبين المشرق من السهل الممتنع. وعمل في جريدة (الأخبار) مع أمين الرافعي، و (البلاغ) مع عبد القادر حمزة وكتب في صحف يومية اخرى، وأصدر مجلة (الأسبوع) مدة قصيرة، وملأ المجلات الشهرية والأسبوعية المصرية بفيض من مقالاته لا يغيض. وعاش عيشة الفيلسوف مرحاً، زاهداً بالمظاهر. وكان من أرق التاس عشرة ومن أسلسهم في صداقته قياداً، يبدو متواضعاً متضائلاً - وفي جسمه شيء من هذا - وفي قرارة نفسه أشد الاعتزاز بها والعرفان لقدرها. يمزح ولا يمس كرامة جليسه، مخافة ان تمس كرامته. ويتناول نقائص المجتمع بالنقد، فأذا اورد مثلا جعل نفسه ذلك المثل، فاستسيغ منه ما يستنكر من غيره. وهو من أعضاء المجمع العلمي العربي بدمشق ومجمع اللغة العربية بالقاهرة. وله كتب، منها (حصاد الهشيم - ط) مقالات، و (إبراهيم الكاتب - ط) جزآن، قصة، و (قبض الريح - ط) و (صندوق الدنيا - ط) و (ديوان شعر - ط) جزآن صغيران، و (رحلة الحجاز - ط) و (بشار بن برد - ط) و (ميدو وشركاه - ط) قصة، و (ثلاثة رجال وامرأة - ط) و (غريزة المرأة - ط) و (عالماشي - ط) و (شعر حافظ - ط) في نقده، و (الشعر، غاياته ووسائطه - ط) رسالة، وترجم عن الإنكليزية (مختارات من القصص الانجليزي - ط) و (الكتاب الابيض الانجليزي - ط) وللدكتورة نعمات أحمد فؤاد - كتاب (أدب المازني- ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibrahim-al-mazini	العصر الحديث	مصر	null	null
معيني على الأيام لاعت جوانحي	بحر الطويل	معيني على الأيام لاعت جوانحي <\|vsep\|> شكاتك حتى ما أكاد أبين <\|bsep\|> وما أنا خيراً منك حالاً وإنما <\|vsep\|> أعالج ما ألقى عساه يهون <\|bsep\|> تنبع آثار الزمان نوازلٌ <\|vsep\|> يموت ويحيى إثرهن يقين <\|bsep\|> تغير أراء الفتى تكباته <\|vsep\|> كأن الفتى في كفهن عجين <\|bsep\|> فيا قرب ما يعدو على الرأي غيره <\|vsep\|> وسرعان ما تبلى الظنون شجون <\|bsep\|> وأوجع ما ألقاه في العيش حيرةٌ <\|vsep\|> كغزال سوءٍ أعوزته عيون <\|bsep\|> وإني لأدري أن للخيط مذهباً <\|vsep\|> وإن كنت لا أدريه كيف يكون <\|bsep\|> وإني لا درى إن للعيش مطلباً <\|vsep\|> ولكن غايات الحياة فنون <\|bsep\|> ولا علم لي ما اسم الذي أنا غازلٌ <\|vsep\|> ولا نفعه لو أن ذاك يبين <\|bsep\|> أتاني من لم أطلع قبل طلعه <\|vsep\|> وقال وألقى الخيط وهو ركين <\|bsep\|> عليك به فاغزله إنك أكمهٌ <\|vsep\|> وما لك إلّا شمأل ويمين <\|bsep\|> ولكنني قد يخطئ الخيط إصبعي <\|vsep\|> وتطلبه كفاي وهو شطون <\|bsep\|> فأعلم أن الريح ثارت وأنني <\|vsep\|> إذا لم يعني اللَه سوف أحين	قصيدة حزينه	https://www.aldiwan.net/poem49270.html	إبراهيم عبد القادر المازني	براهيم بن محمد بن عبد القادر المازني. أديب مجدد، من كبار الكتاب. امتاز باسلوب حلو الديباجة، تمضي فيه النكتة ضاحكة من نفسها، وتقسو فيه الحملة صاخبة عاتية. نسبته إلى "كوم مازن" من المنوفية بمصر، ومولده ووفاته بالقاهرة. تخرج بمدرسة المعلمين، وعانى التدريس، ثم الصحافة وكان من أبرع الناس في الترجمة عن الإنكليزية. ونظم الشعر، وله فيه معان مبتكرة اقتبس بعضها من أدب الغرب، ثم رأى الانطلاق من قيود الأوزان والقوافي فانصرف إلى النثر. وقرأ كثيراً من أدب العربية والإنكليزية. وكان جلداً على المطالعة وذكر لي أنه حفظ في صباه (الكامل للمبرد) غيباً، وكان ذلك سر الغنى في لغته. ورأى الكتاب يتخيرون لتعابيرهم ما يسمونه "أشرف الألفاظ"، فيسمون به عن مستوى فهم الاكثرين، فخالفهم إلى تخير الفصيح مما لاكته ألسنة العامة، فأتى بالبين المشرق من السهل الممتنع. وعمل في جريدة (الأخبار) مع أمين الرافعي، و (البلاغ) مع عبد القادر حمزة وكتب في صحف يومية اخرى، وأصدر مجلة (الأسبوع) مدة قصيرة، وملأ المجلات الشهرية والأسبوعية المصرية بفيض من مقالاته لا يغيض. وعاش عيشة الفيلسوف مرحاً، زاهداً بالمظاهر. وكان من أرق التاس عشرة ومن أسلسهم في صداقته قياداً، يبدو متواضعاً متضائلاً - وفي جسمه شيء من هذا - وفي قرارة نفسه أشد الاعتزاز بها والعرفان لقدرها. يمزح ولا يمس كرامة جليسه، مخافة ان تمس كرامته. ويتناول نقائص المجتمع بالنقد، فأذا اورد مثلا جعل نفسه ذلك المثل، فاستسيغ منه ما يستنكر من غيره. وهو من أعضاء المجمع العلمي العربي بدمشق ومجمع اللغة العربية بالقاهرة. وله كتب، منها (حصاد الهشيم - ط) مقالات، و (إبراهيم الكاتب - ط) جزآن، قصة، و (قبض الريح - ط) و (صندوق الدنيا - ط) و (ديوان شعر - ط) جزآن صغيران، و (رحلة الحجاز - ط) و (بشار بن برد - ط) و (ميدو وشركاه - ط) قصة، و (ثلاثة رجال وامرأة - ط) و (غريزة المرأة - ط) و (عالماشي - ط) و (شعر حافظ - ط) في نقده، و (الشعر، غاياته ووسائطه - ط) رسالة، وترجم عن الإنكليزية (مختارات من القصص الانجليزي - ط) و (الكتاب الابيض الانجليزي - ط) وللدكتورة نعمات أحمد فؤاد - كتاب (أدب المازني- ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibrahim-al-mazini	العصر الحديث	مصر	null	null
أين تلك العهود وافقن آمالي	بحر الخفيف	أين تلك العهود وافقن آمالي <\|vsep\|> وأخلفن بعد ذاك الظنونا <\|bsep\|> أين لا أين موثق ويمين <\|vsep\|> رحم اللَه موثقاص ويمينا <\|bsep\|> ضقت ذرعاً فإن تطق فأعني <\|vsep\|> أو فعني فما أريد معينا <\|bsep\|> فلعل الزمان ينجز وعداً <\|vsep\|> منه أن الزمان كان قمينا <\|bsep\|> أملٌ إن قضاه لي اللَه يوماً <\|vsep\|> لا يجدنا لشكره جاحدينا <\|bsep\|> ولعل القنود أحجى بمن لم <\|vsep\|> ير منكم على الوفاء ضمينا <\|bsep\|> يا خليلي وآثر العذر واعلم <\|vsep\|> أن للوجد سورةٌ وجنونا	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem49271.html	إبراهيم عبد القادر المازني	براهيم بن محمد بن عبد القادر المازني. أديب مجدد، من كبار الكتاب. امتاز باسلوب حلو الديباجة، تمضي فيه النكتة ضاحكة من نفسها، وتقسو فيه الحملة صاخبة عاتية. نسبته إلى "كوم مازن" من المنوفية بمصر، ومولده ووفاته بالقاهرة. تخرج بمدرسة المعلمين، وعانى التدريس، ثم الصحافة وكان من أبرع الناس في الترجمة عن الإنكليزية. ونظم الشعر، وله فيه معان مبتكرة اقتبس بعضها من أدب الغرب، ثم رأى الانطلاق من قيود الأوزان والقوافي فانصرف إلى النثر. وقرأ كثيراً من أدب العربية والإنكليزية. وكان جلداً على المطالعة وذكر لي أنه حفظ في صباه (الكامل للمبرد) غيباً، وكان ذلك سر الغنى في لغته. ورأى الكتاب يتخيرون لتعابيرهم ما يسمونه "أشرف الألفاظ"، فيسمون به عن مستوى فهم الاكثرين، فخالفهم إلى تخير الفصيح مما لاكته ألسنة العامة، فأتى بالبين المشرق من السهل الممتنع. وعمل في جريدة (الأخبار) مع أمين الرافعي، و (البلاغ) مع عبد القادر حمزة وكتب في صحف يومية اخرى، وأصدر مجلة (الأسبوع) مدة قصيرة، وملأ المجلات الشهرية والأسبوعية المصرية بفيض من مقالاته لا يغيض. وعاش عيشة الفيلسوف مرحاً، زاهداً بالمظاهر. وكان من أرق التاس عشرة ومن أسلسهم في صداقته قياداً، يبدو متواضعاً متضائلاً - وفي جسمه شيء من هذا - وفي قرارة نفسه أشد الاعتزاز بها والعرفان لقدرها. يمزح ولا يمس كرامة جليسه، مخافة ان تمس كرامته. ويتناول نقائص المجتمع بالنقد، فأذا اورد مثلا جعل نفسه ذلك المثل، فاستسيغ منه ما يستنكر من غيره. وهو من أعضاء المجمع العلمي العربي بدمشق ومجمع اللغة العربية بالقاهرة. وله كتب، منها (حصاد الهشيم - ط) مقالات، و (إبراهيم الكاتب - ط) جزآن، قصة، و (قبض الريح - ط) و (صندوق الدنيا - ط) و (ديوان شعر - ط) جزآن صغيران، و (رحلة الحجاز - ط) و (بشار بن برد - ط) و (ميدو وشركاه - ط) قصة، و (ثلاثة رجال وامرأة - ط) و (غريزة المرأة - ط) و (عالماشي - ط) و (شعر حافظ - ط) في نقده، و (الشعر، غاياته ووسائطه - ط) رسالة، وترجم عن الإنكليزية (مختارات من القصص الانجليزي - ط) و (الكتاب الابيض الانجليزي - ط) وللدكتورة نعمات أحمد فؤاد - كتاب (أدب المازني- ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibrahim-al-mazini	العصر الحديث	مصر	null	null
قضى غير مأسوف عليك من الورى	بحر الطويل	قضى غير مأسوف عليك من الورى <\|vsep\|> فتى غره في العيش نظم القصائد <\|bsep\|> لقد كان كذابً وكان منافقاً <\|vsep\|> وكان لئيم الطبع نزر المحامد <\|bsep\|> وكان خبيث النفس كالناس كلهم <\|vsep\|> جباناً قليل الخير جم الحقائد <\|bsep\|> وقد كان مجنوناً تضاحكه المنى <\|vsep\|> وفي ريقها سم الصلال الشوارد <\|bsep\|> فعاش وما واساه في العيش واحد <\|vsep\|> ومات ولم يحفل به غير واحد <\|bsep\|> وجاء إلى الدنيا على رغم أنفه <\|vsep\|> وراح على كره الأماني الشوارد <\|bsep\|> أراد خلود الذكر في الأرض ضلة <\|vsep\|> فأورده النسيان مر الموارد <\|bsep\|> ولم يبكه إذ مات إلا أجيرةٌ <\|vsep\|> لها زفرةٌ لولا اللهى لم تصاعد <\|bsep\|> فلا دمع يروى يومٍ ولي ترابه <\|vsep\|> وكيف يروي تربه غير واجد <\|bsep\|> فلا تندبوه أنه ليس بالأسى <\|vsep\|> حقيقاً ولا أهل الهموم العوائد <\|bsep\|> وخلوه للديدان تأكل لحمه <\|vsep\|> وذاك لعمري خطب كل البوائد <\|bsep\|> ولا تزعجوا الديدان بالندب أنها <\|vsep\|> هديٌّ لمن تطويه سود الملاحد	قصيدة رثاء	https://www.aldiwan.net/poem49272.html	إبراهيم عبد القادر المازني	براهيم بن محمد بن عبد القادر المازني. أديب مجدد، من كبار الكتاب. امتاز باسلوب حلو الديباجة، تمضي فيه النكتة ضاحكة من نفسها، وتقسو فيه الحملة صاخبة عاتية. نسبته إلى "كوم مازن" من المنوفية بمصر، ومولده ووفاته بالقاهرة. تخرج بمدرسة المعلمين، وعانى التدريس، ثم الصحافة وكان من أبرع الناس في الترجمة عن الإنكليزية. ونظم الشعر، وله فيه معان مبتكرة اقتبس بعضها من أدب الغرب، ثم رأى الانطلاق من قيود الأوزان والقوافي فانصرف إلى النثر. وقرأ كثيراً من أدب العربية والإنكليزية. وكان جلداً على المطالعة وذكر لي أنه حفظ في صباه (الكامل للمبرد) غيباً، وكان ذلك سر الغنى في لغته. ورأى الكتاب يتخيرون لتعابيرهم ما يسمونه "أشرف الألفاظ"، فيسمون به عن مستوى فهم الاكثرين، فخالفهم إلى تخير الفصيح مما لاكته ألسنة العامة، فأتى بالبين المشرق من السهل الممتنع. وعمل في جريدة (الأخبار) مع أمين الرافعي، و (البلاغ) مع عبد القادر حمزة وكتب في صحف يومية اخرى، وأصدر مجلة (الأسبوع) مدة قصيرة، وملأ المجلات الشهرية والأسبوعية المصرية بفيض من مقالاته لا يغيض. وعاش عيشة الفيلسوف مرحاً، زاهداً بالمظاهر. وكان من أرق التاس عشرة ومن أسلسهم في صداقته قياداً، يبدو متواضعاً متضائلاً - وفي جسمه شيء من هذا - وفي قرارة نفسه أشد الاعتزاز بها والعرفان لقدرها. يمزح ولا يمس كرامة جليسه، مخافة ان تمس كرامته. ويتناول نقائص المجتمع بالنقد، فأذا اورد مثلا جعل نفسه ذلك المثل، فاستسيغ منه ما يستنكر من غيره. وهو من أعضاء المجمع العلمي العربي بدمشق ومجمع اللغة العربية بالقاهرة. وله كتب، منها (حصاد الهشيم - ط) مقالات، و (إبراهيم الكاتب - ط) جزآن، قصة، و (قبض الريح - ط) و (صندوق الدنيا - ط) و (ديوان شعر - ط) جزآن صغيران، و (رحلة الحجاز - ط) و (بشار بن برد - ط) و (ميدو وشركاه - ط) قصة، و (ثلاثة رجال وامرأة - ط) و (غريزة المرأة - ط) و (عالماشي - ط) و (شعر حافظ - ط) في نقده، و (الشعر، غاياته ووسائطه - ط) رسالة، وترجم عن الإنكليزية (مختارات من القصص الانجليزي - ط) و (الكتاب الابيض الانجليزي - ط) وللدكتورة نعمات أحمد فؤاد - كتاب (أدب المازني- ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibrahim-al-mazini	العصر الحديث	مصر	null	null
صلاتي لربي الصمت في معبد الدجى	بحر الطويل	صلاتي لربي الصمت في معبد الدجى <\|vsep\|> لمن عرشه نور الجلال الموطف <\|bsep\|> ولكنني بالشعر يهضب مقولي <\|vsep\|> ويعرض مني جانباً ليس يكشف <\|bsep\|> واسكب في أذن الزمان مواجدي <\|vsep\|> وإن كانت الأضلاع منها تقصف <\|bsep\|> فلا تلح شعري إنه الريح مرةً <\|vsep\|> تقر وأخرى لاتني تتعجرف <\|bsep\|> وتلفحنا منها السموم وتارةً <\|vsep\|> يباديك منها جربياء وحرجف	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem49273.html	إبراهيم عبد القادر المازني	براهيم بن محمد بن عبد القادر المازني. أديب مجدد، من كبار الكتاب. امتاز باسلوب حلو الديباجة، تمضي فيه النكتة ضاحكة من نفسها، وتقسو فيه الحملة صاخبة عاتية. نسبته إلى "كوم مازن" من المنوفية بمصر، ومولده ووفاته بالقاهرة. تخرج بمدرسة المعلمين، وعانى التدريس، ثم الصحافة وكان من أبرع الناس في الترجمة عن الإنكليزية. ونظم الشعر، وله فيه معان مبتكرة اقتبس بعضها من أدب الغرب، ثم رأى الانطلاق من قيود الأوزان والقوافي فانصرف إلى النثر. وقرأ كثيراً من أدب العربية والإنكليزية. وكان جلداً على المطالعة وذكر لي أنه حفظ في صباه (الكامل للمبرد) غيباً، وكان ذلك سر الغنى في لغته. ورأى الكتاب يتخيرون لتعابيرهم ما يسمونه "أشرف الألفاظ"، فيسمون به عن مستوى فهم الاكثرين، فخالفهم إلى تخير الفصيح مما لاكته ألسنة العامة، فأتى بالبين المشرق من السهل الممتنع. وعمل في جريدة (الأخبار) مع أمين الرافعي، و (البلاغ) مع عبد القادر حمزة وكتب في صحف يومية اخرى، وأصدر مجلة (الأسبوع) مدة قصيرة، وملأ المجلات الشهرية والأسبوعية المصرية بفيض من مقالاته لا يغيض. وعاش عيشة الفيلسوف مرحاً، زاهداً بالمظاهر. وكان من أرق التاس عشرة ومن أسلسهم في صداقته قياداً، يبدو متواضعاً متضائلاً - وفي جسمه شيء من هذا - وفي قرارة نفسه أشد الاعتزاز بها والعرفان لقدرها. يمزح ولا يمس كرامة جليسه، مخافة ان تمس كرامته. ويتناول نقائص المجتمع بالنقد، فأذا اورد مثلا جعل نفسه ذلك المثل، فاستسيغ منه ما يستنكر من غيره. وهو من أعضاء المجمع العلمي العربي بدمشق ومجمع اللغة العربية بالقاهرة. وله كتب، منها (حصاد الهشيم - ط) مقالات، و (إبراهيم الكاتب - ط) جزآن، قصة، و (قبض الريح - ط) و (صندوق الدنيا - ط) و (ديوان شعر - ط) جزآن صغيران، و (رحلة الحجاز - ط) و (بشار بن برد - ط) و (ميدو وشركاه - ط) قصة، و (ثلاثة رجال وامرأة - ط) و (غريزة المرأة - ط) و (عالماشي - ط) و (شعر حافظ - ط) في نقده، و (الشعر، غاياته ووسائطه - ط) رسالة، وترجم عن الإنكليزية (مختارات من القصص الانجليزي - ط) و (الكتاب الابيض الانجليزي - ط) وللدكتورة نعمات أحمد فؤاد - كتاب (أدب المازني- ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibrahim-al-mazini	العصر الحديث	مصر	null	null
إيه عبد الرحمن أذكيت جمرا	بحر الخفيف	إيهٍ عبد الرحمن أذكيت جمراً <\|vsep\|> حيث قدرت أن ستفرغ صبرا <\|bsep\|> أجد الدمع بعد نصحك أجرى <\|vsep\|> فكأن التعذال للدمع أغرى <\|bsep\|> لست أبكي لفقدها علم اللَه <\|vsep\|> وإن كانت المصيبة بكرا <\|bsep\|> وهي بعضي فإن بكيت فعذر <\|vsep\|> لأب ضاق بالرزية صدرا <\|bsep\|> غير أن الهموم يفصح عنها الدمع <\|vsep\|> كالزند كلما لز أورى <\|bsep\|> ليس بدعاً على ترقي الرزايا <\|vsep\|> أن تبيت الشؤون أعظم غزرا <\|bsep\|> حذقتني الأيام ألحان حزن <\|vsep\|> فنظمت الدموع للناس شعرا <\|bsep\|> وبرغمي سحت سحائب دمعي <\|vsep\|> وبكرهي عصيت للصبر أمرا <\|bsep\|> أرمضتني الخطوب في فدفد العي <\|vsep\|> ش ولم ألف غير دمعي فطرا <\|bsep\|> ماعلى من راخت قواه البلايا <\|vsep\|> من ملام أن لم تجده ممرا <\|bsep\|> خلق الجفن للدموع مجازا <\|vsep\|> لا سجوناً لفيضهن وقبرا <\|bsep\|> فدع اللوم يا خليلي فإني <\|vsep\|> بي كبرٌ أن أمنع الدمع كبرا <\|bsep\|> ليس هيناً علي أن فئت قردا <\|vsep\|> أشتكي وحشة وآلم بترا <\|bsep\|> وعظيم علي قولك أني <\|vsep\|> واجدٌ بعدها بديلا أغرا <\|bsep\|> لهفتي للفتاة في وحشة القبر <\|vsep\|> تعاني فيه السكون المرا <\|bsep\|> أبداً لا تزال تغشى ضميري <\|vsep\|> حسراتٌ تصول طرداً وكرا <\|bsep\|> ودموع عليك مسفوحة الوبل <\|vsep\|> تزيد الفؤاد وقدا وحرا	قصيدة حزينه	https://www.aldiwan.net/poem49274.html	إبراهيم عبد القادر المازني	براهيم بن محمد بن عبد القادر المازني. أديب مجدد، من كبار الكتاب. امتاز باسلوب حلو الديباجة، تمضي فيه النكتة ضاحكة من نفسها، وتقسو فيه الحملة صاخبة عاتية. نسبته إلى "كوم مازن" من المنوفية بمصر، ومولده ووفاته بالقاهرة. تخرج بمدرسة المعلمين، وعانى التدريس، ثم الصحافة وكان من أبرع الناس في الترجمة عن الإنكليزية. ونظم الشعر، وله فيه معان مبتكرة اقتبس بعضها من أدب الغرب، ثم رأى الانطلاق من قيود الأوزان والقوافي فانصرف إلى النثر. وقرأ كثيراً من أدب العربية والإنكليزية. وكان جلداً على المطالعة وذكر لي أنه حفظ في صباه (الكامل للمبرد) غيباً، وكان ذلك سر الغنى في لغته. ورأى الكتاب يتخيرون لتعابيرهم ما يسمونه "أشرف الألفاظ"، فيسمون به عن مستوى فهم الاكثرين، فخالفهم إلى تخير الفصيح مما لاكته ألسنة العامة، فأتى بالبين المشرق من السهل الممتنع. وعمل في جريدة (الأخبار) مع أمين الرافعي، و (البلاغ) مع عبد القادر حمزة وكتب في صحف يومية اخرى، وأصدر مجلة (الأسبوع) مدة قصيرة، وملأ المجلات الشهرية والأسبوعية المصرية بفيض من مقالاته لا يغيض. وعاش عيشة الفيلسوف مرحاً، زاهداً بالمظاهر. وكان من أرق التاس عشرة ومن أسلسهم في صداقته قياداً، يبدو متواضعاً متضائلاً - وفي جسمه شيء من هذا - وفي قرارة نفسه أشد الاعتزاز بها والعرفان لقدرها. يمزح ولا يمس كرامة جليسه، مخافة ان تمس كرامته. ويتناول نقائص المجتمع بالنقد، فأذا اورد مثلا جعل نفسه ذلك المثل، فاستسيغ منه ما يستنكر من غيره. وهو من أعضاء المجمع العلمي العربي بدمشق ومجمع اللغة العربية بالقاهرة. وله كتب، منها (حصاد الهشيم - ط) مقالات، و (إبراهيم الكاتب - ط) جزآن، قصة، و (قبض الريح - ط) و (صندوق الدنيا - ط) و (ديوان شعر - ط) جزآن صغيران، و (رحلة الحجاز - ط) و (بشار بن برد - ط) و (ميدو وشركاه - ط) قصة، و (ثلاثة رجال وامرأة - ط) و (غريزة المرأة - ط) و (عالماشي - ط) و (شعر حافظ - ط) في نقده، و (الشعر، غاياته ووسائطه - ط) رسالة، وترجم عن الإنكليزية (مختارات من القصص الانجليزي - ط) و (الكتاب الابيض الانجليزي - ط) وللدكتورة نعمات أحمد فؤاد - كتاب (أدب المازني- ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibrahim-al-mazini	العصر الحديث	مصر	null	null
يا صارفا لحظه عني على عجل	بحر البسيط	يا صارفاً لحظه عني على عجل <\|vsep\|> أما تراني أهلاً أن تراعيني <\|bsep\|> قسمت لحظك بين اثنين مختبل <\|vsep\|> وهائم بسواك غير مغبون <\|bsep\|> أولاهما من أذاب الحب منطقه <\|vsep\|> وهو القدير على شرح وتبيين <\|bsep\|> أردد إليَّ لحاظاً قوتها أبدا <\|vsep\|> حبٌّ بعيني بادٍ غير مدفون <\|bsep\|> تبصر جمالك في عيني مرتسما <\|vsep\|> وقد ترى الدمع يخفيه إلى حين <\|bsep\|> وأجر في مسمعي صوتاً نعمت به <\|vsep\|> يكاد يذهل عن عقل وعن دين	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem49275.html	إبراهيم عبد القادر المازني	براهيم بن محمد بن عبد القادر المازني. أديب مجدد، من كبار الكتاب. امتاز باسلوب حلو الديباجة، تمضي فيه النكتة ضاحكة من نفسها، وتقسو فيه الحملة صاخبة عاتية. نسبته إلى "كوم مازن" من المنوفية بمصر، ومولده ووفاته بالقاهرة. تخرج بمدرسة المعلمين، وعانى التدريس، ثم الصحافة وكان من أبرع الناس في الترجمة عن الإنكليزية. ونظم الشعر، وله فيه معان مبتكرة اقتبس بعضها من أدب الغرب، ثم رأى الانطلاق من قيود الأوزان والقوافي فانصرف إلى النثر. وقرأ كثيراً من أدب العربية والإنكليزية. وكان جلداً على المطالعة وذكر لي أنه حفظ في صباه (الكامل للمبرد) غيباً، وكان ذلك سر الغنى في لغته. ورأى الكتاب يتخيرون لتعابيرهم ما يسمونه "أشرف الألفاظ"، فيسمون به عن مستوى فهم الاكثرين، فخالفهم إلى تخير الفصيح مما لاكته ألسنة العامة، فأتى بالبين المشرق من السهل الممتنع. وعمل في جريدة (الأخبار) مع أمين الرافعي، و (البلاغ) مع عبد القادر حمزة وكتب في صحف يومية اخرى، وأصدر مجلة (الأسبوع) مدة قصيرة، وملأ المجلات الشهرية والأسبوعية المصرية بفيض من مقالاته لا يغيض. وعاش عيشة الفيلسوف مرحاً، زاهداً بالمظاهر. وكان من أرق التاس عشرة ومن أسلسهم في صداقته قياداً، يبدو متواضعاً متضائلاً - وفي جسمه شيء من هذا - وفي قرارة نفسه أشد الاعتزاز بها والعرفان لقدرها. يمزح ولا يمس كرامة جليسه، مخافة ان تمس كرامته. ويتناول نقائص المجتمع بالنقد، فأذا اورد مثلا جعل نفسه ذلك المثل، فاستسيغ منه ما يستنكر من غيره. وهو من أعضاء المجمع العلمي العربي بدمشق ومجمع اللغة العربية بالقاهرة. وله كتب، منها (حصاد الهشيم - ط) مقالات، و (إبراهيم الكاتب - ط) جزآن، قصة، و (قبض الريح - ط) و (صندوق الدنيا - ط) و (ديوان شعر - ط) جزآن صغيران، و (رحلة الحجاز - ط) و (بشار بن برد - ط) و (ميدو وشركاه - ط) قصة، و (ثلاثة رجال وامرأة - ط) و (غريزة المرأة - ط) و (عالماشي - ط) و (شعر حافظ - ط) في نقده، و (الشعر، غاياته ووسائطه - ط) رسالة، وترجم عن الإنكليزية (مختارات من القصص الانجليزي - ط) و (الكتاب الابيض الانجليزي - ط) وللدكتورة نعمات أحمد فؤاد - كتاب (أدب المازني- ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibrahim-al-mazini	العصر الحديث	مصر	null	null
يا قمرا لا يعرف الأفولا	بحر الرجز	يا قمراً لا يعرف الأفولا <\|vsep\|> كل سنىً لا بد أن يحولا <\|bsep\|> ووردةً لم تعهد الذبولا <\|vsep\|> ملّاكٍ ربى عمرك القليلا	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem49276.html	إبراهيم عبد القادر المازني	براهيم بن محمد بن عبد القادر المازني. أديب مجدد، من كبار الكتاب. امتاز باسلوب حلو الديباجة، تمضي فيه النكتة ضاحكة من نفسها، وتقسو فيه الحملة صاخبة عاتية. نسبته إلى "كوم مازن" من المنوفية بمصر، ومولده ووفاته بالقاهرة. تخرج بمدرسة المعلمين، وعانى التدريس، ثم الصحافة وكان من أبرع الناس في الترجمة عن الإنكليزية. ونظم الشعر، وله فيه معان مبتكرة اقتبس بعضها من أدب الغرب، ثم رأى الانطلاق من قيود الأوزان والقوافي فانصرف إلى النثر. وقرأ كثيراً من أدب العربية والإنكليزية. وكان جلداً على المطالعة وذكر لي أنه حفظ في صباه (الكامل للمبرد) غيباً، وكان ذلك سر الغنى في لغته. ورأى الكتاب يتخيرون لتعابيرهم ما يسمونه "أشرف الألفاظ"، فيسمون به عن مستوى فهم الاكثرين، فخالفهم إلى تخير الفصيح مما لاكته ألسنة العامة، فأتى بالبين المشرق من السهل الممتنع. وعمل في جريدة (الأخبار) مع أمين الرافعي، و (البلاغ) مع عبد القادر حمزة وكتب في صحف يومية اخرى، وأصدر مجلة (الأسبوع) مدة قصيرة، وملأ المجلات الشهرية والأسبوعية المصرية بفيض من مقالاته لا يغيض. وعاش عيشة الفيلسوف مرحاً، زاهداً بالمظاهر. وكان من أرق التاس عشرة ومن أسلسهم في صداقته قياداً، يبدو متواضعاً متضائلاً - وفي جسمه شيء من هذا - وفي قرارة نفسه أشد الاعتزاز بها والعرفان لقدرها. يمزح ولا يمس كرامة جليسه، مخافة ان تمس كرامته. ويتناول نقائص المجتمع بالنقد، فأذا اورد مثلا جعل نفسه ذلك المثل، فاستسيغ منه ما يستنكر من غيره. وهو من أعضاء المجمع العلمي العربي بدمشق ومجمع اللغة العربية بالقاهرة. وله كتب، منها (حصاد الهشيم - ط) مقالات، و (إبراهيم الكاتب - ط) جزآن، قصة، و (قبض الريح - ط) و (صندوق الدنيا - ط) و (ديوان شعر - ط) جزآن صغيران، و (رحلة الحجاز - ط) و (بشار بن برد - ط) و (ميدو وشركاه - ط) قصة، و (ثلاثة رجال وامرأة - ط) و (غريزة المرأة - ط) و (عالماشي - ط) و (شعر حافظ - ط) في نقده، و (الشعر، غاياته ووسائطه - ط) رسالة، وترجم عن الإنكليزية (مختارات من القصص الانجليزي - ط) و (الكتاب الابيض الانجليزي - ط) وللدكتورة نعمات أحمد فؤاد - كتاب (أدب المازني- ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibrahim-al-mazini	العصر الحديث	مصر	null	null
رفقا بنفسك أنني رجل	بحر أحذ الكامل	رفقاً بنفسك أنني رجل <\|vsep\|> لا بغض في قلبي لمن جهلوا <\|bsep\|> حسن الكراهة في تبادلها <\|vsep\|> لا أن ينوء بثقلها رجل <\|bsep\|> قاتل الذين إذا ثلبتهم <\|vsep\|> أضنى نفوسهم بك الشغل	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem49277.html	إبراهيم عبد القادر المازني	براهيم بن محمد بن عبد القادر المازني. أديب مجدد، من كبار الكتاب. امتاز باسلوب حلو الديباجة، تمضي فيه النكتة ضاحكة من نفسها، وتقسو فيه الحملة صاخبة عاتية. نسبته إلى "كوم مازن" من المنوفية بمصر، ومولده ووفاته بالقاهرة. تخرج بمدرسة المعلمين، وعانى التدريس، ثم الصحافة وكان من أبرع الناس في الترجمة عن الإنكليزية. ونظم الشعر، وله فيه معان مبتكرة اقتبس بعضها من أدب الغرب، ثم رأى الانطلاق من قيود الأوزان والقوافي فانصرف إلى النثر. وقرأ كثيراً من أدب العربية والإنكليزية. وكان جلداً على المطالعة وذكر لي أنه حفظ في صباه (الكامل للمبرد) غيباً، وكان ذلك سر الغنى في لغته. ورأى الكتاب يتخيرون لتعابيرهم ما يسمونه "أشرف الألفاظ"، فيسمون به عن مستوى فهم الاكثرين، فخالفهم إلى تخير الفصيح مما لاكته ألسنة العامة، فأتى بالبين المشرق من السهل الممتنع. وعمل في جريدة (الأخبار) مع أمين الرافعي، و (البلاغ) مع عبد القادر حمزة وكتب في صحف يومية اخرى، وأصدر مجلة (الأسبوع) مدة قصيرة، وملأ المجلات الشهرية والأسبوعية المصرية بفيض من مقالاته لا يغيض. وعاش عيشة الفيلسوف مرحاً، زاهداً بالمظاهر. وكان من أرق التاس عشرة ومن أسلسهم في صداقته قياداً، يبدو متواضعاً متضائلاً - وفي جسمه شيء من هذا - وفي قرارة نفسه أشد الاعتزاز بها والعرفان لقدرها. يمزح ولا يمس كرامة جليسه، مخافة ان تمس كرامته. ويتناول نقائص المجتمع بالنقد، فأذا اورد مثلا جعل نفسه ذلك المثل، فاستسيغ منه ما يستنكر من غيره. وهو من أعضاء المجمع العلمي العربي بدمشق ومجمع اللغة العربية بالقاهرة. وله كتب، منها (حصاد الهشيم - ط) مقالات، و (إبراهيم الكاتب - ط) جزآن، قصة، و (قبض الريح - ط) و (صندوق الدنيا - ط) و (ديوان شعر - ط) جزآن صغيران، و (رحلة الحجاز - ط) و (بشار بن برد - ط) و (ميدو وشركاه - ط) قصة، و (ثلاثة رجال وامرأة - ط) و (غريزة المرأة - ط) و (عالماشي - ط) و (شعر حافظ - ط) في نقده، و (الشعر، غاياته ووسائطه - ط) رسالة، وترجم عن الإنكليزية (مختارات من القصص الانجليزي - ط) و (الكتاب الابيض الانجليزي - ط) وللدكتورة نعمات أحمد فؤاد - كتاب (أدب المازني- ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibrahim-al-mazini	العصر الحديث	مصر	null	null
قد وجدت السهد أهدى للأسى	بحر الرمل	قد وجدت السهد أهدى للأسى <\|vsep\|> ووجدت النوم أشجى للحشى <\|bsep\|> شد ما يظلمنا الدهر أفي <\|vsep\|> يقظةٍ دنيا وأخرى في الكرى <\|bsep\|> ويل هذا القلب من صرفهما <\|vsep\|> لا الكرى أمنٌ ولا السهد حمى <\|bsep\|> الردى إن كان لا منجى الردى <\|vsep\|> إنه للنفس غوث ونجا <\|bsep\|> إن للأحلام أما طرقت <\|vsep\|> نفساً مرّاً ودمعاً ولظى <\|bsep\|> كم غدا الخاطر في يقظته <\|vsep\|> حاملاً منها كأجبال الصفا <\|bsep\|> كم غدونا نشتكي من بعدها <\|vsep\|> نغرة الجرح الذي كان أرى <\|bsep\|> شاطرتنا عيشنا فيما مضى <\|vsep\|> فهي بعض ما طوى منا البلى <\|bsep\|> أتقيها والكرى يقذف بي <\|vsep\|> وأغض الطرف والقلب يرى <\|bsep\|> وعلى ما عذبت أو ملحت <\|vsep\|> حرقه الصدر نصيبي والظما <\|bsep\|> كلما قلنا نسينا قدحت <\|vsep\|> من دماء القلب نيران الأسى <\|bsep\|> خلق المقدار منها عالماً <\|vsep\|> يقهر النفس بسلطان الجوى <\|bsep\|> يا بنات النوم مالي أرتعي <\|vsep\|> في حماك الهم مرور الجنى <\|bsep\|> أبنات النوم تسطو في الكرى <\|vsep\|> وبنات الدهر تسطو بالأذى	قصيدة حزينه	https://www.aldiwan.net/poem49278.html	إبراهيم عبد القادر المازني	براهيم بن محمد بن عبد القادر المازني. أديب مجدد، من كبار الكتاب. امتاز باسلوب حلو الديباجة، تمضي فيه النكتة ضاحكة من نفسها، وتقسو فيه الحملة صاخبة عاتية. نسبته إلى "كوم مازن" من المنوفية بمصر، ومولده ووفاته بالقاهرة. تخرج بمدرسة المعلمين، وعانى التدريس، ثم الصحافة وكان من أبرع الناس في الترجمة عن الإنكليزية. ونظم الشعر، وله فيه معان مبتكرة اقتبس بعضها من أدب الغرب، ثم رأى الانطلاق من قيود الأوزان والقوافي فانصرف إلى النثر. وقرأ كثيراً من أدب العربية والإنكليزية. وكان جلداً على المطالعة وذكر لي أنه حفظ في صباه (الكامل للمبرد) غيباً، وكان ذلك سر الغنى في لغته. ورأى الكتاب يتخيرون لتعابيرهم ما يسمونه "أشرف الألفاظ"، فيسمون به عن مستوى فهم الاكثرين، فخالفهم إلى تخير الفصيح مما لاكته ألسنة العامة، فأتى بالبين المشرق من السهل الممتنع. وعمل في جريدة (الأخبار) مع أمين الرافعي، و (البلاغ) مع عبد القادر حمزة وكتب في صحف يومية اخرى، وأصدر مجلة (الأسبوع) مدة قصيرة، وملأ المجلات الشهرية والأسبوعية المصرية بفيض من مقالاته لا يغيض. وعاش عيشة الفيلسوف مرحاً، زاهداً بالمظاهر. وكان من أرق التاس عشرة ومن أسلسهم في صداقته قياداً، يبدو متواضعاً متضائلاً - وفي جسمه شيء من هذا - وفي قرارة نفسه أشد الاعتزاز بها والعرفان لقدرها. يمزح ولا يمس كرامة جليسه، مخافة ان تمس كرامته. ويتناول نقائص المجتمع بالنقد، فأذا اورد مثلا جعل نفسه ذلك المثل، فاستسيغ منه ما يستنكر من غيره. وهو من أعضاء المجمع العلمي العربي بدمشق ومجمع اللغة العربية بالقاهرة. وله كتب، منها (حصاد الهشيم - ط) مقالات، و (إبراهيم الكاتب - ط) جزآن، قصة، و (قبض الريح - ط) و (صندوق الدنيا - ط) و (ديوان شعر - ط) جزآن صغيران، و (رحلة الحجاز - ط) و (بشار بن برد - ط) و (ميدو وشركاه - ط) قصة، و (ثلاثة رجال وامرأة - ط) و (غريزة المرأة - ط) و (عالماشي - ط) و (شعر حافظ - ط) في نقده، و (الشعر، غاياته ووسائطه - ط) رسالة، وترجم عن الإنكليزية (مختارات من القصص الانجليزي - ط) و (الكتاب الابيض الانجليزي - ط) وللدكتورة نعمات أحمد فؤاد - كتاب (أدب المازني- ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibrahim-al-mazini	العصر الحديث	مصر	null	null
رعى الله أيام الطفولة إنها	بحر الطويل	رعى اللَه أيام الطفولة إنها <\|vsep\|> على جهلها أحلى وأهنأ ماليا <\|bsep\|> ليالي أظن الكون إرثي وأنني <\|vsep\|> أعير النجوم الزهر نور بهائيا <\|bsep\|> وأحسب بطن الأرض واليم والدجى <\|vsep\|> مثاوي للجن المخوف خوافيا <\|bsep\|> أفيض على ما تأخذ العين جرمه <\|vsep\|> وأفضي إليه بالشعور حياتيا <\|bsep\|> إذا أذيت نفسي صرخت ولم أبل <\|vsep\|> وداويت نفسي في الأسى ببكائيا <\|bsep\|> وما كانت أدري الهم كيف مذاقه <\|vsep\|> ولا كان شيءٌ عازباً عن رجائيا <\|bsep\|> ولا كنت أكسو النفس ثوب مخاوفي <\|vsep\|> وأزعجها من حيث تنشي الأمانيا <\|bsep\|> يضاحك ثغري كل ثغر توددا <\|vsep\|> ويبدي حناناً من يراني شاكيا <\|bsep\|> ويلقى بي الناس السرور كأنما <\|vsep\|> برا اللَه من كل القلوب فؤاديا <\|bsep\|> ولي سهمة من كل لهو كأنما <\|vsep\|> تباري الورى أن يبلغوني مراديا <\|bsep\|> فيا رب أوزعني على ما سلبتني <\|vsep\|> وأبدلتني صبراً يوازي مصابيا <\|bsep\|> فقد بزت الأيام عني مطاريا <\|vsep\|> وقد هدمت أيدي الخطوب بنائيا <\|bsep\|> وأغرفني في لجة بعد لجةٍ <\|vsep\|> من اليأس دهرٌ لا يبالي بلائيا <\|bsep\|> ويوشك أن يخبو شهابٌ شببته <\|vsep\|> إذا ما خبا لم يلف في الدهر واريا <\|bsep\|> وأثقلني همي وأقعدني فما <\|vsep\|> أصعد طرفي مرةً في سمائيا	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem49279.html	إبراهيم عبد القادر المازني	براهيم بن محمد بن عبد القادر المازني. أديب مجدد، من كبار الكتاب. امتاز باسلوب حلو الديباجة، تمضي فيه النكتة ضاحكة من نفسها، وتقسو فيه الحملة صاخبة عاتية. نسبته إلى "كوم مازن" من المنوفية بمصر، ومولده ووفاته بالقاهرة. تخرج بمدرسة المعلمين، وعانى التدريس، ثم الصحافة وكان من أبرع الناس في الترجمة عن الإنكليزية. ونظم الشعر، وله فيه معان مبتكرة اقتبس بعضها من أدب الغرب، ثم رأى الانطلاق من قيود الأوزان والقوافي فانصرف إلى النثر. وقرأ كثيراً من أدب العربية والإنكليزية. وكان جلداً على المطالعة وذكر لي أنه حفظ في صباه (الكامل للمبرد) غيباً، وكان ذلك سر الغنى في لغته. ورأى الكتاب يتخيرون لتعابيرهم ما يسمونه "أشرف الألفاظ"، فيسمون به عن مستوى فهم الاكثرين، فخالفهم إلى تخير الفصيح مما لاكته ألسنة العامة، فأتى بالبين المشرق من السهل الممتنع. وعمل في جريدة (الأخبار) مع أمين الرافعي، و (البلاغ) مع عبد القادر حمزة وكتب في صحف يومية اخرى، وأصدر مجلة (الأسبوع) مدة قصيرة، وملأ المجلات الشهرية والأسبوعية المصرية بفيض من مقالاته لا يغيض. وعاش عيشة الفيلسوف مرحاً، زاهداً بالمظاهر. وكان من أرق التاس عشرة ومن أسلسهم في صداقته قياداً، يبدو متواضعاً متضائلاً - وفي جسمه شيء من هذا - وفي قرارة نفسه أشد الاعتزاز بها والعرفان لقدرها. يمزح ولا يمس كرامة جليسه، مخافة ان تمس كرامته. ويتناول نقائص المجتمع بالنقد، فأذا اورد مثلا جعل نفسه ذلك المثل، فاستسيغ منه ما يستنكر من غيره. وهو من أعضاء المجمع العلمي العربي بدمشق ومجمع اللغة العربية بالقاهرة. وله كتب، منها (حصاد الهشيم - ط) مقالات، و (إبراهيم الكاتب - ط) جزآن، قصة، و (قبض الريح - ط) و (صندوق الدنيا - ط) و (ديوان شعر - ط) جزآن صغيران، و (رحلة الحجاز - ط) و (بشار بن برد - ط) و (ميدو وشركاه - ط) قصة، و (ثلاثة رجال وامرأة - ط) و (غريزة المرأة - ط) و (عالماشي - ط) و (شعر حافظ - ط) في نقده، و (الشعر، غاياته ووسائطه - ط) رسالة، وترجم عن الإنكليزية (مختارات من القصص الانجليزي - ط) و (الكتاب الابيض الانجليزي - ط) وللدكتورة نعمات أحمد فؤاد - كتاب (أدب المازني- ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibrahim-al-mazini	العصر الحديث	مصر	null	null
تلاقيت والدنيا لقاء لفرقة	بحر الطويل	تلاقيت والدنيا لقاء لفرقة <\|vsep\|> وبالرغم من أنفي اللقا والتفرق <\|bsep\|> وعريت من أهلي صبينا فلم أذق <\|vsep\|> حنان أب يرعى علي ويشفق <\|bsep\|> فما مصعدٌ في شاهقات من الذرى <\|vsep\|> بأكثر مني وحشةً وهو معنق <\|bsep\|> فصادفت نفسي في الحياة كما خلا <\|vsep\|> بمزماره راع أملته أينق <\|bsep\|> أوازن بين الخير والشر تارةً <\|vsep\|> وهيهات أعياني بطني التعلق <\|bsep\|> وما بي من ذل ولا عجرفية <\|vsep\|> ولا أنا أخشى كيف كنت وأفرق <\|bsep\|> وأني لأدري أن العمر نهجه <\|vsep\|> وأن حياة المرء ثوبٌ سيخلق <\|bsep\|> ولو أنني خيرت ما اخترت لبسه <\|vsep\|> ولا شاقني تحييره والتنوق <\|bsep\|> ولو أن نفسي خيرت في طلابها <\|vsep\|> لكان لها فوق الحياة محلق	قصيدة فراق	https://www.aldiwan.net/poem49280.html	إبراهيم عبد القادر المازني	براهيم بن محمد بن عبد القادر المازني. أديب مجدد، من كبار الكتاب. امتاز باسلوب حلو الديباجة، تمضي فيه النكتة ضاحكة من نفسها، وتقسو فيه الحملة صاخبة عاتية. نسبته إلى "كوم مازن" من المنوفية بمصر، ومولده ووفاته بالقاهرة. تخرج بمدرسة المعلمين، وعانى التدريس، ثم الصحافة وكان من أبرع الناس في الترجمة عن الإنكليزية. ونظم الشعر، وله فيه معان مبتكرة اقتبس بعضها من أدب الغرب، ثم رأى الانطلاق من قيود الأوزان والقوافي فانصرف إلى النثر. وقرأ كثيراً من أدب العربية والإنكليزية. وكان جلداً على المطالعة وذكر لي أنه حفظ في صباه (الكامل للمبرد) غيباً، وكان ذلك سر الغنى في لغته. ورأى الكتاب يتخيرون لتعابيرهم ما يسمونه "أشرف الألفاظ"، فيسمون به عن مستوى فهم الاكثرين، فخالفهم إلى تخير الفصيح مما لاكته ألسنة العامة، فأتى بالبين المشرق من السهل الممتنع. وعمل في جريدة (الأخبار) مع أمين الرافعي، و (البلاغ) مع عبد القادر حمزة وكتب في صحف يومية اخرى، وأصدر مجلة (الأسبوع) مدة قصيرة، وملأ المجلات الشهرية والأسبوعية المصرية بفيض من مقالاته لا يغيض. وعاش عيشة الفيلسوف مرحاً، زاهداً بالمظاهر. وكان من أرق التاس عشرة ومن أسلسهم في صداقته قياداً، يبدو متواضعاً متضائلاً - وفي جسمه شيء من هذا - وفي قرارة نفسه أشد الاعتزاز بها والعرفان لقدرها. يمزح ولا يمس كرامة جليسه، مخافة ان تمس كرامته. ويتناول نقائص المجتمع بالنقد، فأذا اورد مثلا جعل نفسه ذلك المثل، فاستسيغ منه ما يستنكر من غيره. وهو من أعضاء المجمع العلمي العربي بدمشق ومجمع اللغة العربية بالقاهرة. وله كتب، منها (حصاد الهشيم - ط) مقالات، و (إبراهيم الكاتب - ط) جزآن، قصة، و (قبض الريح - ط) و (صندوق الدنيا - ط) و (ديوان شعر - ط) جزآن صغيران، و (رحلة الحجاز - ط) و (بشار بن برد - ط) و (ميدو وشركاه - ط) قصة، و (ثلاثة رجال وامرأة - ط) و (غريزة المرأة - ط) و (عالماشي - ط) و (شعر حافظ - ط) في نقده، و (الشعر، غاياته ووسائطه - ط) رسالة، وترجم عن الإنكليزية (مختارات من القصص الانجليزي - ط) و (الكتاب الابيض الانجليزي - ط) وللدكتورة نعمات أحمد فؤاد - كتاب (أدب المازني- ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibrahim-al-mazini	العصر الحديث	مصر	null	null
أناديك لو رد النداء رميم	بحر الطويل	أناديك لو رد النداء رميم <\|vsep\|> وأبكيك لو أجدي عليك سجيم <\|bsep\|> وهل يحفل الميت الذي غاله الردى <\|vsep\|> سلاه خليلٌ أم بكاه حميم <\|bsep\|> ويا ليت لي دمعاً عليك أريقه <\|vsep\|> ولكن جفني يا أخي عقيم <\|bsep\|> سأبكي عليك الناس حتى تخالهم <\|vsep\|> يتامى دهاهم يوم بنت عظيم <\|bsep\|> وماذا يقيد الميت في القبر قد ثوى <\|vsep\|> دموعٌ على الأيام ليس تدوم <\|bsep\|> وهبها على الأيام سحت غمائما <\|vsep\|> أيرجع ميتاً صوبها فيقوم <\|bsep\|> وكيف أجازي طيب عهدك بالبكى <\|vsep\|> ولو أن عيني بالدماء سجوم <\|bsep\|> فبعداً لهذا العيش بعد فراقكم <\|vsep\|> فليس لعيش بنت عنه نعيم <\|bsep\|> ولا مرحباً بالدار لست قطينها <\|vsep\|> ولو أن أجر البناء نجوم <\|bsep\|> عرفتك والأيام بيضٌ حميدة <\|vsep\|> فصرت وأيامي لبعدك شيم <\|bsep\|> كأنا الألى متنا وهل يألم الردى <\|vsep\|> سوى الحي لا الفاني فذاك سليم <\|bsep\|> وليس غبين القوم من غاله الردى <\|vsep\|> ولكن من يخطيه فهو مقيم <\|bsep\|> ولو خير الأموات ما اختار واحدٌ <\|vsep\|> حياةً ولا قال الحمام ذميم <\|bsep\|> يروع الفتى ذكر الحمام ووقعه <\|vsep\|> ويرتاع من ذكر الحياة رميم <\|bsep\|> خلقنا وما ندري لأية غايةٍ <\|vsep\|> على الموت منا هجمةٌ وقدوم <\|bsep\|> وكل امرئٍ في العيش طاب غياةٌ <\|vsep\|> ومن خلفه هذا الحمام غريم <\|bsep\|> فيا شقوة الإنسان يجنيه سعيه <\|vsep\|> ثمار الردى المشنوء وهو نعيم <\|bsep\|> ولم أر مثل العيش أزهاره الردى <\|vsep\|> ولا عاصفاً كالموت وهو نسيم <\|bsep\|> كذبتك لم أجزع عليك وقد رمى <\|vsep\|> فؤادك من نيل القضاء ظلوم <\|bsep\|> نجوت من الدنيا نجاءً نفسته <\|vsep\|> عليك ولو أن الفراق أليم <\|bsep\|> تمر الليالي لا تحس صروفها <\|vsep\|> فيا ليتني في الهالكين قديم <\|bsep\|> كأنك ما مادت بعطفيك قرحةٌ <\|vsep\|> ولا جشأت دون الضلوع هموم <\|bsep\|> ولم تك في الدنيا لقلبي مطربا <\|vsep\|> ولا صرت خطباً ضاق عنه حزيم <\|bsep\|> كأنك ما دبت بك الرجل مرةً <\|vsep\|> لمأرب عيشٍ تبتغي وتروم <\|bsep\|> كأنك ما آذاك بردٌ ولا لظى <\|vsep\|> ولا كر من بعد النهار بهيم <\|bsep\|> ولا أطرف الخلان في سامرٍ لهم <\|vsep\|> فصيح ولا عاطى السلاف نديم <\|bsep\|> كأنك لم تخلق سوى أن أكيداً <\|vsep\|> ذواكر تفريها عليك غموم <\|bsep\|> سقيت الردى في ميعة العمر والصبا <\|vsep\|> وأوكى على ما في العياب أثيم <\|bsep\|> فيا ويح للإنسان يحيا وينقضي <\|vsep\|> كأن لم تورثه الحياة رؤوم <\|bsep\|> وما نحن إلّا الهاجمون على الردى <\|vsep\|> فنفس الفتى عونٌ له وخصيم <\|bsep\|> وكل امرئٍ يحدوه للموت حينه <\|vsep\|> وللموت جذبٌ لو فطنت وخيم <\|bsep\|> وما أحد باقٍ وسوف يضمنا <\|vsep\|> وإياك بطن الأرض وهي جسوم	قصيدة حزينه	https://www.aldiwan.net/poem49281.html	إبراهيم عبد القادر المازني	براهيم بن محمد بن عبد القادر المازني. أديب مجدد، من كبار الكتاب. امتاز باسلوب حلو الديباجة، تمضي فيه النكتة ضاحكة من نفسها، وتقسو فيه الحملة صاخبة عاتية. نسبته إلى "كوم مازن" من المنوفية بمصر، ومولده ووفاته بالقاهرة. تخرج بمدرسة المعلمين، وعانى التدريس، ثم الصحافة وكان من أبرع الناس في الترجمة عن الإنكليزية. ونظم الشعر، وله فيه معان مبتكرة اقتبس بعضها من أدب الغرب، ثم رأى الانطلاق من قيود الأوزان والقوافي فانصرف إلى النثر. وقرأ كثيراً من أدب العربية والإنكليزية. وكان جلداً على المطالعة وذكر لي أنه حفظ في صباه (الكامل للمبرد) غيباً، وكان ذلك سر الغنى في لغته. ورأى الكتاب يتخيرون لتعابيرهم ما يسمونه "أشرف الألفاظ"، فيسمون به عن مستوى فهم الاكثرين، فخالفهم إلى تخير الفصيح مما لاكته ألسنة العامة، فأتى بالبين المشرق من السهل الممتنع. وعمل في جريدة (الأخبار) مع أمين الرافعي، و (البلاغ) مع عبد القادر حمزة وكتب في صحف يومية اخرى، وأصدر مجلة (الأسبوع) مدة قصيرة، وملأ المجلات الشهرية والأسبوعية المصرية بفيض من مقالاته لا يغيض. وعاش عيشة الفيلسوف مرحاً، زاهداً بالمظاهر. وكان من أرق التاس عشرة ومن أسلسهم في صداقته قياداً، يبدو متواضعاً متضائلاً - وفي جسمه شيء من هذا - وفي قرارة نفسه أشد الاعتزاز بها والعرفان لقدرها. يمزح ولا يمس كرامة جليسه، مخافة ان تمس كرامته. ويتناول نقائص المجتمع بالنقد، فأذا اورد مثلا جعل نفسه ذلك المثل، فاستسيغ منه ما يستنكر من غيره. وهو من أعضاء المجمع العلمي العربي بدمشق ومجمع اللغة العربية بالقاهرة. وله كتب، منها (حصاد الهشيم - ط) مقالات، و (إبراهيم الكاتب - ط) جزآن، قصة، و (قبض الريح - ط) و (صندوق الدنيا - ط) و (ديوان شعر - ط) جزآن صغيران، و (رحلة الحجاز - ط) و (بشار بن برد - ط) و (ميدو وشركاه - ط) قصة، و (ثلاثة رجال وامرأة - ط) و (غريزة المرأة - ط) و (عالماشي - ط) و (شعر حافظ - ط) في نقده، و (الشعر، غاياته ووسائطه - ط) رسالة، وترجم عن الإنكليزية (مختارات من القصص الانجليزي - ط) و (الكتاب الابيض الانجليزي - ط) وللدكتورة نعمات أحمد فؤاد - كتاب (أدب المازني- ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibrahim-al-mazini	العصر الحديث	مصر	null	null
أجوب فيافي العيش سدمان حئرا	بحر الطويل	أجوب فيافي العيش سدمان حئراً <\|vsep\|> ومالي من لفح الزمان مقيل <\|bsep\|> لقد طال بي التسيار حتى أملني <\|vsep\|> ولو أن ألوان السماء شكول <\|bsep\|> يسود شجوى كل ما أنا مبصر <\|vsep\|> فكل سناء قد عراه ذبول <\|bsep\|> يقيدني ثقل الهموم إلى الثرى <\|vsep\|> فليس إلى السعي الجليل سبيل <\|bsep\|> كنسر يريد النهض لا يستطيعه <\|vsep\|> وهيهات منه والجناح ثقيل <\|bsep\|> وليلٍ كأن الموت أرخى ظلاله <\|vsep\|> عليه فتامور الظلام قتيل <\|bsep\|> إذا عن فيه البرق كالخيط أبصرت <\|vsep\|> غياهبه الألحاظ كيف تصول <\|bsep\|> وإن هبت الأرواح من رقداتها <\|vsep\|> حسبت الدنا جذت لهن أصول <\|bsep\|> تجسم لي وهمي به فسحبتني <\|vsep\|> أرى حلماً تنهار منه عقول <\|bsep\|> كأن الربيع الطلق جاد بنفسه <\|vsep\|> وغال قوى هذي الطبيعة غول <\|bsep\|> فلا الصبح مرجوٌّ ولا الليل منتهٍ <\|vsep\|> ولا النفوس الحائرات دليل <\|bsep\|> وأبصرت روضاً هائج النبت كظه <\|vsep\|> وجلله شوك عليه طويل <\|bsep\|> تناولت منه شوكه ولففتها <\|vsep\|> لرأسي إكليلاً وذاك يهول <\|bsep\|> فظل يضج الناس إذ يبصرونني <\|vsep\|> ويضحك مني عالم وجهول <\|bsep\|> ويلتف حولي صبيةٌ يعبثون بي <\|vsep\|> ويغضي حياءً صاحبٌ وخليل <\|bsep\|> مضيت فلم أنهر صبياً مرهقا <\|vsep\|> ولم أحفل الشياب كيف تقول <\|bsep\|> وفي أذني صوتٌ ندىٌّ يحثني <\|vsep\|> يميد بعطفي حسنه ويميل	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem49282.html	إبراهيم عبد القادر المازني	براهيم بن محمد بن عبد القادر المازني. أديب مجدد، من كبار الكتاب. امتاز باسلوب حلو الديباجة، تمضي فيه النكتة ضاحكة من نفسها، وتقسو فيه الحملة صاخبة عاتية. نسبته إلى "كوم مازن" من المنوفية بمصر، ومولده ووفاته بالقاهرة. تخرج بمدرسة المعلمين، وعانى التدريس، ثم الصحافة وكان من أبرع الناس في الترجمة عن الإنكليزية. ونظم الشعر، وله فيه معان مبتكرة اقتبس بعضها من أدب الغرب، ثم رأى الانطلاق من قيود الأوزان والقوافي فانصرف إلى النثر. وقرأ كثيراً من أدب العربية والإنكليزية. وكان جلداً على المطالعة وذكر لي أنه حفظ في صباه (الكامل للمبرد) غيباً، وكان ذلك سر الغنى في لغته. ورأى الكتاب يتخيرون لتعابيرهم ما يسمونه "أشرف الألفاظ"، فيسمون به عن مستوى فهم الاكثرين، فخالفهم إلى تخير الفصيح مما لاكته ألسنة العامة، فأتى بالبين المشرق من السهل الممتنع. وعمل في جريدة (الأخبار) مع أمين الرافعي، و (البلاغ) مع عبد القادر حمزة وكتب في صحف يومية اخرى، وأصدر مجلة (الأسبوع) مدة قصيرة، وملأ المجلات الشهرية والأسبوعية المصرية بفيض من مقالاته لا يغيض. وعاش عيشة الفيلسوف مرحاً، زاهداً بالمظاهر. وكان من أرق التاس عشرة ومن أسلسهم في صداقته قياداً، يبدو متواضعاً متضائلاً - وفي جسمه شيء من هذا - وفي قرارة نفسه أشد الاعتزاز بها والعرفان لقدرها. يمزح ولا يمس كرامة جليسه، مخافة ان تمس كرامته. ويتناول نقائص المجتمع بالنقد، فأذا اورد مثلا جعل نفسه ذلك المثل، فاستسيغ منه ما يستنكر من غيره. وهو من أعضاء المجمع العلمي العربي بدمشق ومجمع اللغة العربية بالقاهرة. وله كتب، منها (حصاد الهشيم - ط) مقالات، و (إبراهيم الكاتب - ط) جزآن، قصة، و (قبض الريح - ط) و (صندوق الدنيا - ط) و (ديوان شعر - ط) جزآن صغيران، و (رحلة الحجاز - ط) و (بشار بن برد - ط) و (ميدو وشركاه - ط) قصة، و (ثلاثة رجال وامرأة - ط) و (غريزة المرأة - ط) و (عالماشي - ط) و (شعر حافظ - ط) في نقده، و (الشعر، غاياته ووسائطه - ط) رسالة، وترجم عن الإنكليزية (مختارات من القصص الانجليزي - ط) و (الكتاب الابيض الانجليزي - ط) وللدكتورة نعمات أحمد فؤاد - كتاب (أدب المازني- ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibrahim-al-mazini	العصر الحديث	مصر	null	null
آنستني بالأملا المغري	بحر السريع	آنستني بالأملا المغري <\|vsep\|> يا موحشي بالنظر الشزر <\|bsep\|> أعوذ من ذكريك بالصبر <\|vsep\|> وأين مني راحة الصبر <\|bsep\|> يا نجم أرضي يا سماء الهوى <\|vsep\|> تومض فيها أنجم السحر <\|bsep\|> خواطري السوداء مغروسةً <\|vsep\|> في الذهن كالسرحة والصدر <\|bsep\|> تسود منها الشمس رأد الضحى <\|vsep\|> فالعيش ليلٌ سابغ الستر <\|bsep\|> مالي ارى كفي مملوءةً <\|vsep\|> من كل ما أكره من دهري <\|bsep\|> لكنها خاليةً مما عسى <\|vsep\|> يحلى مذاق الألم المر <\|bsep\|> يا مجري النهر إلى البحر <\|vsep\|> ومسقط الطل على الزهر <\|bsep\|> وجامعاً بين الثرى والحيا <\|vsep\|> عند التياح الأرض للقطر <\|bsep\|> وناظماً في خيط هذا الدجى <\|vsep\|> عقود هذي الأنجم الزهر <\|bsep\|> وواهب الموجة صدر أختها <\|vsep\|> والأغصن الميس للطير <\|bsep\|> أطفئ بماء القرب جمر الهوى <\|vsep\|> وزوج الحسن من الشعر <\|bsep\|> لا غرق الساعات في قبلة <\|vsep\|> من خده الواضح الثغر <\|bsep\|> ماذا ترى يمنعني قربه <\|vsep\|> لو أن في العالم من يدري <\|bsep\|> أبيننا بحرٌ يرد الخطى <\|vsep\|> أم تقذف النيران بالجمر <\|bsep\|> أم سدت الأرض فلا وجهةٌ <\|vsep\|> أم حال ظل الموت أن نسري <\|bsep\|> أينقضي العمر وما صافحت <\|vsep\|> عيناي عينيه بلا ذعر <\|bsep\|> ولا جرى في مسمعي صوته <\|vsep\|> جرى نمير الماء في الغدر <\|bsep\|> ولا تخطيت ولو ظله <\|vsep\|> فما انتفاعي اليوم بالعمر <\|bsep\|> حتى الكرى يبديه لي مبهماً <\|vsep\|> كالزهر في أكمامه الخضر <\|bsep\|> أو حاجب الشمس إذا ما بدا <\|vsep\|> بين غمامٍ دنف الذر <\|bsep\|> كأنما الأحلام أستاره <\|vsep\|> تصرف عنه نظر الفكر <\|bsep\|> أدعوه في الأحلام حلو الجنى <\|vsep\|> على سبيل الهزء والسخر <\|bsep\|> أناديه وما أفتري <\|vsep\|> يا زهرة صيغت من الصخر <\|bsep\|> وربما سميته باسمه <\|vsep\|> كأنما لا شك في الأمر <\|bsep\|> إن كنت حقاً حلماً ساحرا <\|vsep\|> فهل ترى أحلم بالهجر <\|bsep\|> وبالأسى والحرقات التي <\|vsep\|> ما أطفأتها عبرةٌ تجري <\|bsep\|> راح على عطفي ثوب الأسى <\|vsep\|> محلو لك المجول والصدر <\|bsep\|> وآدني ثقل الهوى إنه <\|vsep\|> حقيبةٌ ملأى من الشر <\|bsep\|> وعمق الأحزان أني أرى <\|vsep\|> نفسي في مثل دجى القبر <\|bsep\|> يا ليت للزفرة روحاً إذا <\|vsep\|> أصعدتها تكشف عن سرى <\|bsep\|> لا غياةٌ لي أتعزى بها <\|vsep\|> حيناً ولا أقنع بالذكر <\|bsep\|> هو المنى لو أن لي حيلةً <\|vsep\|> آهٍ على ملتمسي الوعر <\|bsep\|> يا ملء عيني وفؤادي أما <\|vsep\|> تنفس البلجة في الفجر <\|bsep\|> ذكرك نسكٌ لي تحت الدجى <\|vsep\|> فأين محرابي وأحرى <\|bsep\|> وأين لا أين بخور الهوى <\|vsep\|> أنفاسك القطرية النشر <\|bsep\|> يا رب إني حفلٌ أمره <\|vsep\|> ولا أراه حافلاً أمري <\|bsep\|> لم تقض لي منه سوى حبه <\|vsep\|> وذا قضاء بين الجور <\|bsep\|> فازدحم القلب بأحبابه <\|vsep\|> مثل ازدحام الرأس بالشعر <\|bsep\|> فليتني كان لحبي صدىً <\|vsep\|> يبيته مني على ذكر <\|bsep\|> يا شقوة العاشق أمسى وما <\|vsep\|> يحسه المعشوق أو يدري <\|bsep\|> وهل يفيد الصب أن يشتكي <\|vsep\|> في شعره طوراً وفي النثر <\|bsep\|> كأنني إذ أتشكى الهوى <\|vsep\|> محدثٌ نفسي في الجهر <\|bsep\|> إن هي إلا أسطرٌ قلما <\|vsep\|> يعبرها واضيعة الشعر <\|bsep\|> دفنت فيها كل ما مر بي <\|vsep\|> وهل لما يدفن من نشر <\|bsep\|> ما أضأل الأمال زاداص وما <\|vsep\|> أخونها في موقف النصر <\|bsep\|> من زاحف الأيام في جيشها <\|vsep\|> فبالطلى كر على البتر	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem49283.html	إبراهيم عبد القادر المازني	براهيم بن محمد بن عبد القادر المازني. أديب مجدد، من كبار الكتاب. امتاز باسلوب حلو الديباجة، تمضي فيه النكتة ضاحكة من نفسها، وتقسو فيه الحملة صاخبة عاتية. نسبته إلى "كوم مازن" من المنوفية بمصر، ومولده ووفاته بالقاهرة. تخرج بمدرسة المعلمين، وعانى التدريس، ثم الصحافة وكان من أبرع الناس في الترجمة عن الإنكليزية. ونظم الشعر، وله فيه معان مبتكرة اقتبس بعضها من أدب الغرب، ثم رأى الانطلاق من قيود الأوزان والقوافي فانصرف إلى النثر. وقرأ كثيراً من أدب العربية والإنكليزية. وكان جلداً على المطالعة وذكر لي أنه حفظ في صباه (الكامل للمبرد) غيباً، وكان ذلك سر الغنى في لغته. ورأى الكتاب يتخيرون لتعابيرهم ما يسمونه "أشرف الألفاظ"، فيسمون به عن مستوى فهم الاكثرين، فخالفهم إلى تخير الفصيح مما لاكته ألسنة العامة، فأتى بالبين المشرق من السهل الممتنع. وعمل في جريدة (الأخبار) مع أمين الرافعي، و (البلاغ) مع عبد القادر حمزة وكتب في صحف يومية اخرى، وأصدر مجلة (الأسبوع) مدة قصيرة، وملأ المجلات الشهرية والأسبوعية المصرية بفيض من مقالاته لا يغيض. وعاش عيشة الفيلسوف مرحاً، زاهداً بالمظاهر. وكان من أرق التاس عشرة ومن أسلسهم في صداقته قياداً، يبدو متواضعاً متضائلاً - وفي جسمه شيء من هذا - وفي قرارة نفسه أشد الاعتزاز بها والعرفان لقدرها. يمزح ولا يمس كرامة جليسه، مخافة ان تمس كرامته. ويتناول نقائص المجتمع بالنقد، فأذا اورد مثلا جعل نفسه ذلك المثل، فاستسيغ منه ما يستنكر من غيره. وهو من أعضاء المجمع العلمي العربي بدمشق ومجمع اللغة العربية بالقاهرة. وله كتب، منها (حصاد الهشيم - ط) مقالات، و (إبراهيم الكاتب - ط) جزآن، قصة، و (قبض الريح - ط) و (صندوق الدنيا - ط) و (ديوان شعر - ط) جزآن صغيران، و (رحلة الحجاز - ط) و (بشار بن برد - ط) و (ميدو وشركاه - ط) قصة، و (ثلاثة رجال وامرأة - ط) و (غريزة المرأة - ط) و (عالماشي - ط) و (شعر حافظ - ط) في نقده، و (الشعر، غاياته ووسائطه - ط) رسالة، وترجم عن الإنكليزية (مختارات من القصص الانجليزي - ط) و (الكتاب الابيض الانجليزي - ط) وللدكتورة نعمات أحمد فؤاد - كتاب (أدب المازني- ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibrahim-al-mazini	العصر الحديث	مصر	null	null
أجل في حياتي الطرف تبصر رسومها	بحر الطويل	أجل في حياتي الطرف تبصر رسومها <\|vsep\|> دواثر عفتها الليالي الدواثر <\|bsep\|> تولت ليالي السعد وهي حميدة <\|vsep\|> وجاءت ليالٍ بالنحوس مواقر <\|bsep\|> وأصبحت والآمال حولي ذوابلٌ <\|vsep\|> تساقط أوراق لها وأزاهر <\|bsep\|> يشاهقها البرق المضيء عشيةً <\|vsep\|> وتهفو بها الأرواح وهي ثوائر <\|bsep\|> وعريت الأفنان من ورق الصبا <\|vsep\|> وعافت ذواها الصادحات الطوائر <\|bsep\|> فما ينتحيها غير غربان شقوةٍ <\|vsep\|> لهن نعيقٌ فوقها متطاير <\|bsep\|> فأين زهور الحب يا طول حسرتي <\|vsep\|> وأين أزاهير الشباب النواضر <\|bsep\|> وأين أزاهير السرور كأنها <\|vsep\|> تحيي الفتى والعمر قينان ناضر <\|bsep\|> وأين أزاهير القناعة والرضى <\|vsep\|> دهتها صروف بالسموم قواطر <\|bsep\|> وأين زهور الصبر والأمن والمنى <\|vsep\|> زوتها عن العين الهموم الزواخر <\|bsep\|> طواها زمان ليس ينشر ما طوى <\|vsep\|> فلن تجتليها يا لهيف النواظر <\|bsep\|> وغابت فغاب الأمن والخير كله <\|vsep\|> ودارت على روق الحياة الدوائر <\|bsep\|> ثوت حيث لا شمسٌ ترد حياتها <\|vsep\|> إليها ولا صوب الغمائم ناصر <\|bsep\|> أفي كل يومٍ زهرةٍ لي غضة <\|vsep\|> تموت فأبكيها ودهري ساخر <\|bsep\|> تساقط أزاهر الحياة على يدي <\|vsep\|> وقلبي مقروحٌ وصدري واغر <\|bsep\|> كأن وباء عاث فيها فلم تكد <\|vsep\|> تنور حتى أعجلتها المقادر <\|bsep\|> ولا خير في عيش إذا كان مجدباً <\|vsep\|> يواطنه مصفرة والظواهر <\|bsep\|> إذا مر بي يوم حميد وربما <\|vsep\|> تبسم في الليل النجوم الزواهر <\|bsep\|> تلفت حولي باحثاً عن شبيبتي <\|vsep\|> وأزهارها والدمع في الجفن حائر <\|bsep\|> تقطع أحشائي إذا ما افتقدتها <\|vsep\|> ويصرم أنفاسي الحنين المخامر <\|bsep\|> وبيضاء من زهر العفاف فقدتها <\|vsep\|> وبالرغم مني أن قلبي ذاكر <\|bsep\|> فغيبها قبر الفؤاد وجادها <\|vsep\|> بصيبه جفنٌ على الدهر ماطر <\|bsep\|> بكينا عليها حقبة ثم ردنا <\|vsep\|> إلى الصبر دهرٌ بالملمات زاجر <\|bsep\|> وما عجبٌ أن المنايا علقنها <\|vsep\|> وكر عليها الدهر والدهر جائر <\|bsep\|> وكيف أرجي أن تدوم وقد مضت <\|vsep\|> بأندادها عندي المنايا البواكر <\|bsep\|> وإن محالاً أن تدوم وحيدةً <\|vsep\|> وإن سفاها ما تريق المحاجر <\|bsep\|> وإن ضلالاً ندب ما ليس راجعا <\|vsep\|> وإن عناء ما تحن الضمائر	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem49284.html	إبراهيم عبد القادر المازني	براهيم بن محمد بن عبد القادر المازني. أديب مجدد، من كبار الكتاب. امتاز باسلوب حلو الديباجة، تمضي فيه النكتة ضاحكة من نفسها، وتقسو فيه الحملة صاخبة عاتية. نسبته إلى "كوم مازن" من المنوفية بمصر، ومولده ووفاته بالقاهرة. تخرج بمدرسة المعلمين، وعانى التدريس، ثم الصحافة وكان من أبرع الناس في الترجمة عن الإنكليزية. ونظم الشعر، وله فيه معان مبتكرة اقتبس بعضها من أدب الغرب، ثم رأى الانطلاق من قيود الأوزان والقوافي فانصرف إلى النثر. وقرأ كثيراً من أدب العربية والإنكليزية. وكان جلداً على المطالعة وذكر لي أنه حفظ في صباه (الكامل للمبرد) غيباً، وكان ذلك سر الغنى في لغته. ورأى الكتاب يتخيرون لتعابيرهم ما يسمونه "أشرف الألفاظ"، فيسمون به عن مستوى فهم الاكثرين، فخالفهم إلى تخير الفصيح مما لاكته ألسنة العامة، فأتى بالبين المشرق من السهل الممتنع. وعمل في جريدة (الأخبار) مع أمين الرافعي، و (البلاغ) مع عبد القادر حمزة وكتب في صحف يومية اخرى، وأصدر مجلة (الأسبوع) مدة قصيرة، وملأ المجلات الشهرية والأسبوعية المصرية بفيض من مقالاته لا يغيض. وعاش عيشة الفيلسوف مرحاً، زاهداً بالمظاهر. وكان من أرق التاس عشرة ومن أسلسهم في صداقته قياداً، يبدو متواضعاً متضائلاً - وفي جسمه شيء من هذا - وفي قرارة نفسه أشد الاعتزاز بها والعرفان لقدرها. يمزح ولا يمس كرامة جليسه، مخافة ان تمس كرامته. ويتناول نقائص المجتمع بالنقد، فأذا اورد مثلا جعل نفسه ذلك المثل، فاستسيغ منه ما يستنكر من غيره. وهو من أعضاء المجمع العلمي العربي بدمشق ومجمع اللغة العربية بالقاهرة. وله كتب، منها (حصاد الهشيم - ط) مقالات، و (إبراهيم الكاتب - ط) جزآن، قصة، و (قبض الريح - ط) و (صندوق الدنيا - ط) و (ديوان شعر - ط) جزآن صغيران، و (رحلة الحجاز - ط) و (بشار بن برد - ط) و (ميدو وشركاه - ط) قصة، و (ثلاثة رجال وامرأة - ط) و (غريزة المرأة - ط) و (عالماشي - ط) و (شعر حافظ - ط) في نقده، و (الشعر، غاياته ووسائطه - ط) رسالة، وترجم عن الإنكليزية (مختارات من القصص الانجليزي - ط) و (الكتاب الابيض الانجليزي - ط) وللدكتورة نعمات أحمد فؤاد - كتاب (أدب المازني- ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibrahim-al-mazini	العصر الحديث	مصر	null	null
حثا شرابهما في ظل حسان	بحر البسيط	حثا شرابهما في ظل حسان <\|vsep\|> رياه ريحاننا في مجلس الحان <\|bsep\|> ريا الحبيب ولا شيء كفنحته <\|vsep\|> وهناً يهيج أطرابي وأشجاني <\|bsep\|> حثاً شرابهما حتى رأيتهما <\|vsep\|> لا يسمعان وإن كانا يقولان <\|bsep\|> هما أثيران علّاتي على ظمأ <\|vsep\|> وبالشراب على سرى يغوصان <\|bsep\|> ويضحكان إذا ما الخمر رنحني <\|vsep\|> دوارها واستوى سرى وإعلاني <\|bsep\|> وبعجبان لنسجي الزور أجعله <\|vsep\|> ذريعة لطرير الحسن غياني <\|bsep\|> وبحسباني مجانا كأنهما <\|vsep\|> لم يعرف سخر أشجان وأحزان <\|bsep\|> يكاد يأكله باللحظ مبصره <\|vsep\|> لو يستطيع رنوا لحظ ولهان <\|bsep\|> ولفظه السحر إلا أنه كلم <\|vsep\|> ولحظه الخلد إلّا أنه جاني <\|bsep\|> وجهٌ مضيءٌ من الفردوس مخرجه <\|vsep\|> ملء النواظر من حسن وإحسان <\|bsep\|> وقال صف ليلتي هذي مجملها <\|vsep\|> نفسي فداؤك من راجٍ ومنان <\|bsep\|> أهبت بالشعر فاستفتحت مغلقه <\|vsep\|> كنجمة الصبح تحدو نوره الواني <\|bsep\|> ولو وكلت إلى نفسي عييت بها <\|vsep\|> لكن دعوت فما أعيا بتبيان <\|bsep\|> سقيا ورعيا لها من ليلة سلفت <\|vsep\|> عادت رطاباً بها أعواد أغصاني <\|bsep\|> إذ ملعبي الناس ألهو غير محتشم <\|vsep\|> بأرجلٍ منهم طرا وأذقان <\|bsep\|> سقيتني الحب إذ نحسو على مهل <\|vsep\|> ألذ ما يتحساه حبيبان <\|bsep\|> وظلت ترشقني باللحظ عن عرض <\|vsep\|> فأتقيك بأغضاءات غفلان <\|bsep\|> وأصرف الفكر عنكم بالمزاح عسى <\|vsep\|> أفيء يوماً إلى رشدي ورجحاتي <\|bsep\|> وأدعي أن ضنئي سالبي رشدي <\|vsep\|> كيما ألهي الحشا عن حسن مفتان <\|bsep\|> وياسمينٍ شممناه مناقلةً <\|vsep\|> نشقته ونشقت الحسن في آن <\|bsep\|> كنا وكنت كسحب بينها قمر <\|vsep\|> فمزقت شملنا أرواح غيران <\|bsep\|> أو كالضياء رمى نجمٌ وشائعه <\|vsep\|> من بين أوراق أغصان وأفنان <\|bsep\|> راخت ليالي النوى أوتار عيداني <\|vsep\|> يا لهف نفسي على جنكي وعيداني <\|bsep\|> يا ليلة لي منه لست ذاكرها <\|vsep\|> ألا استهلت بصوب الدمع أجفاني <\|bsep\|> بعد السلو تعود القلب صبوته <\|vsep\|> يا ليت ما عاد منها كان أخطاني <\|bsep\|> كم ليلةً بعدها كابدتها سهرا <\|vsep\|> وكل هم بها لي منه زوجان <\|bsep\|> كالبحر حين تهب الريح عاصفةً <\|vsep\|> صدري ويخبط بطناتا بظهران <\|bsep\|> يا موقد النار في قلبي وتاركها <\|vsep\|> تكوي حشاي وتوهي صرح بنياني <\|bsep\|> حتى غدوت وألفاظي لها وقدٌ <\|vsep\|> كأنما هي من أحشاء بركان <\|bsep\|> برد بقربك نيراني فإن لها <\|vsep\|> شباً كأن له تخبيط شيطان <\|bsep\|> عجلت بالهجر يا موفي على أملي <\|vsep\|> ويا سقامي ووسواسي وشغلاني <\|bsep\|> وليلتنا هما لي منك واحدةٌ <\|vsep\|> عفواً وأخرى على وعد ونشدان <\|bsep\|> أليلتان جزائي منك أجلهما <\|vsep\|> بعدٌ على حسرات إثر إحسان <\|bsep\|> مسافة البيت لا شهر ولا سنة <\|vsep\|> لكن دقائق تعدو ذات أمعان <\|bsep\|> أإن دعوتك للرعيا فلا عجل <\|vsep\|> وإن دعوت إلى مطل فلا واني <\|bsep\|> تحدث الناس عما فيك من حسن <\|vsep\|> هيهات ذاك لقلب الواله الماني <\|bsep\|> يا جنة العين ما للأرض ملبسة <\|vsep\|> سوابغاً من سدى هم وأحزان <\|bsep\|> يا روضة من رياض الحسن فاتنة <\|vsep\|> تموج باليانع النائي وبالداني <\|bsep\|> فيك الشقائق للجاني تميل على <\|vsep\|> طرائف من أقاحٍ وسط ريحان <\|bsep\|> ونرجس فوقها يسطو بلحظته <\|vsep\|> على فؤاد طويل البث قرحان <\|bsep\|> قد كان ظني أني قد ملأت يدي <\|vsep\|> هيهات ذاك حرمنا أي حرمان <\|bsep\|> أتم طيباً وحسناً منك ما نظرت <\|vsep\|> عيني ولا سمعت في الدهر آداني <\|bsep\|> ولا أتم أسى منى ولا كمدا <\|vsep\|> يا ساعقي بجمال ما له ثان <\|bsep\|> يا حسن كم من أخي حسن كلفت به <\|vsep\|> قد سار سيرك في صد وهجران <\|bsep\|> لما برمت به فارقته جذلا <\|vsep\|> وكف دمعي عن سح وتهتان <\|bsep\|> لكن أبت ذاك أياتٌ لحسنك لم <\|vsep\|> تترك سوى سبل إقرار وإذعان	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem49285.html	إبراهيم عبد القادر المازني	براهيم بن محمد بن عبد القادر المازني. أديب مجدد، من كبار الكتاب. امتاز باسلوب حلو الديباجة، تمضي فيه النكتة ضاحكة من نفسها، وتقسو فيه الحملة صاخبة عاتية. نسبته إلى "كوم مازن" من المنوفية بمصر، ومولده ووفاته بالقاهرة. تخرج بمدرسة المعلمين، وعانى التدريس، ثم الصحافة وكان من أبرع الناس في الترجمة عن الإنكليزية. ونظم الشعر، وله فيه معان مبتكرة اقتبس بعضها من أدب الغرب، ثم رأى الانطلاق من قيود الأوزان والقوافي فانصرف إلى النثر. وقرأ كثيراً من أدب العربية والإنكليزية. وكان جلداً على المطالعة وذكر لي أنه حفظ في صباه (الكامل للمبرد) غيباً، وكان ذلك سر الغنى في لغته. ورأى الكتاب يتخيرون لتعابيرهم ما يسمونه "أشرف الألفاظ"، فيسمون به عن مستوى فهم الاكثرين، فخالفهم إلى تخير الفصيح مما لاكته ألسنة العامة، فأتى بالبين المشرق من السهل الممتنع. وعمل في جريدة (الأخبار) مع أمين الرافعي، و (البلاغ) مع عبد القادر حمزة وكتب في صحف يومية اخرى، وأصدر مجلة (الأسبوع) مدة قصيرة، وملأ المجلات الشهرية والأسبوعية المصرية بفيض من مقالاته لا يغيض. وعاش عيشة الفيلسوف مرحاً، زاهداً بالمظاهر. وكان من أرق التاس عشرة ومن أسلسهم في صداقته قياداً، يبدو متواضعاً متضائلاً - وفي جسمه شيء من هذا - وفي قرارة نفسه أشد الاعتزاز بها والعرفان لقدرها. يمزح ولا يمس كرامة جليسه، مخافة ان تمس كرامته. ويتناول نقائص المجتمع بالنقد، فأذا اورد مثلا جعل نفسه ذلك المثل، فاستسيغ منه ما يستنكر من غيره. وهو من أعضاء المجمع العلمي العربي بدمشق ومجمع اللغة العربية بالقاهرة. وله كتب، منها (حصاد الهشيم - ط) مقالات، و (إبراهيم الكاتب - ط) جزآن، قصة، و (قبض الريح - ط) و (صندوق الدنيا - ط) و (ديوان شعر - ط) جزآن صغيران، و (رحلة الحجاز - ط) و (بشار بن برد - ط) و (ميدو وشركاه - ط) قصة، و (ثلاثة رجال وامرأة - ط) و (غريزة المرأة - ط) و (عالماشي - ط) و (شعر حافظ - ط) في نقده، و (الشعر، غاياته ووسائطه - ط) رسالة، وترجم عن الإنكليزية (مختارات من القصص الانجليزي - ط) و (الكتاب الابيض الانجليزي - ط) وللدكتورة نعمات أحمد فؤاد - كتاب (أدب المازني- ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibrahim-al-mazini	العصر الحديث	مصر	null	null
سأهدل كالحمائم في رياض	بحر الوافر	سأهدل كالحمائم في رياض <\|vsep\|> من الأحلام وارفة الظلال <\|bsep\|> وأصدح لا أبالي هل أصاخت <\|vsep\|> لي الأرواح أم صم الرمال <\|bsep\|> ولست بخافضٍ صوتي لأني <\|vsep\|> أرى الأسماع سكت عن مقالي <\|bsep\|> كفى الغريد لذة ما تغني <\|vsep\|> من الحسن المصور والجلال <\|bsep\|> ولم أسى على قوم أسفت <\|vsep\|> بهم أحلامهم دون النعال <\|bsep\|> سيورق يا خليلي كل غصن <\|vsep\|> سقاه الظامئون إلى الكمال <\|bsep\|> غصون بدائع من نبع صدق <\|vsep\|> كريم الأصل محمود الأوالي <\|bsep\|> ستؤتي أكلها يوماً وتشدوا <\|vsep\|> على أفنانها طير الليالي <\|bsep\|> وهل شجراتنا إلا فروع <\|vsep\|> نماها خير أصل في الخوالي <\|bsep\|> فطر في ظلها كالنحل واجمع <\|vsep\|> بها ما اسطعت من شهد حلال	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem49286.html	إبراهيم عبد القادر المازني	براهيم بن محمد بن عبد القادر المازني. أديب مجدد، من كبار الكتاب. امتاز باسلوب حلو الديباجة، تمضي فيه النكتة ضاحكة من نفسها، وتقسو فيه الحملة صاخبة عاتية. نسبته إلى "كوم مازن" من المنوفية بمصر، ومولده ووفاته بالقاهرة. تخرج بمدرسة المعلمين، وعانى التدريس، ثم الصحافة وكان من أبرع الناس في الترجمة عن الإنكليزية. ونظم الشعر، وله فيه معان مبتكرة اقتبس بعضها من أدب الغرب، ثم رأى الانطلاق من قيود الأوزان والقوافي فانصرف إلى النثر. وقرأ كثيراً من أدب العربية والإنكليزية. وكان جلداً على المطالعة وذكر لي أنه حفظ في صباه (الكامل للمبرد) غيباً، وكان ذلك سر الغنى في لغته. ورأى الكتاب يتخيرون لتعابيرهم ما يسمونه "أشرف الألفاظ"، فيسمون به عن مستوى فهم الاكثرين، فخالفهم إلى تخير الفصيح مما لاكته ألسنة العامة، فأتى بالبين المشرق من السهل الممتنع. وعمل في جريدة (الأخبار) مع أمين الرافعي، و (البلاغ) مع عبد القادر حمزة وكتب في صحف يومية اخرى، وأصدر مجلة (الأسبوع) مدة قصيرة، وملأ المجلات الشهرية والأسبوعية المصرية بفيض من مقالاته لا يغيض. وعاش عيشة الفيلسوف مرحاً، زاهداً بالمظاهر. وكان من أرق التاس عشرة ومن أسلسهم في صداقته قياداً، يبدو متواضعاً متضائلاً - وفي جسمه شيء من هذا - وفي قرارة نفسه أشد الاعتزاز بها والعرفان لقدرها. يمزح ولا يمس كرامة جليسه، مخافة ان تمس كرامته. ويتناول نقائص المجتمع بالنقد، فأذا اورد مثلا جعل نفسه ذلك المثل، فاستسيغ منه ما يستنكر من غيره. وهو من أعضاء المجمع العلمي العربي بدمشق ومجمع اللغة العربية بالقاهرة. وله كتب، منها (حصاد الهشيم - ط) مقالات، و (إبراهيم الكاتب - ط) جزآن، قصة، و (قبض الريح - ط) و (صندوق الدنيا - ط) و (ديوان شعر - ط) جزآن صغيران، و (رحلة الحجاز - ط) و (بشار بن برد - ط) و (ميدو وشركاه - ط) قصة، و (ثلاثة رجال وامرأة - ط) و (غريزة المرأة - ط) و (عالماشي - ط) و (شعر حافظ - ط) في نقده، و (الشعر، غاياته ووسائطه - ط) رسالة، وترجم عن الإنكليزية (مختارات من القصص الانجليزي - ط) و (الكتاب الابيض الانجليزي - ط) وللدكتورة نعمات أحمد فؤاد - كتاب (أدب المازني- ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibrahim-al-mazini	العصر الحديث	مصر	null	null
قد ذهب الحول بالربيع وبالصحو	بحر المنسرح	قد ذهب الحول بالربيع وبالصحو <\|vsep\|> وجاء الشتاء مرهوبا <\|bsep\|> فأي أصواتك القدائم يا قلب <\|vsep\|> أناجي بها الشآبيبا <\|bsep\|> وما انتفاعي باللحن أبعثه <\|vsep\|> وليس من يسمع التطاريبا <\|bsep\|> أين وهل ينفع اللهيف أسىً <\|vsep\|> يزيد وجه الحياة تقطيبا <\|bsep\|> غلائل قد نثرتها بيدي <\|vsep\|> عن نور عيشي وعدت مسلوبا <\|bsep\|> أنا الذي كنت لو تصدقني <\|vsep\|> أكون شيئاً في الدهر محسوبا <\|bsep\|> فصيرتني الخطوب زافرةً <\|vsep\|> كما أثار الزمان أنيوبا <\|bsep\|> أعجب للحظ هل مقسمه <\|vsep\|> أراده ويلنا أعاجيبا <\|bsep\|> أجزل من سهمة الرجاء لنا <\|vsep\|> فكل شيءٍ نراه مطلوبا <\|bsep\|> لكنه قد أخس قدرتنا <\|vsep\|> يا ليت ما شاء كان مقلوبا	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem49287.html	إبراهيم عبد القادر المازني	براهيم بن محمد بن عبد القادر المازني. أديب مجدد، من كبار الكتاب. امتاز باسلوب حلو الديباجة، تمضي فيه النكتة ضاحكة من نفسها، وتقسو فيه الحملة صاخبة عاتية. نسبته إلى "كوم مازن" من المنوفية بمصر، ومولده ووفاته بالقاهرة. تخرج بمدرسة المعلمين، وعانى التدريس، ثم الصحافة وكان من أبرع الناس في الترجمة عن الإنكليزية. ونظم الشعر، وله فيه معان مبتكرة اقتبس بعضها من أدب الغرب، ثم رأى الانطلاق من قيود الأوزان والقوافي فانصرف إلى النثر. وقرأ كثيراً من أدب العربية والإنكليزية. وكان جلداً على المطالعة وذكر لي أنه حفظ في صباه (الكامل للمبرد) غيباً، وكان ذلك سر الغنى في لغته. ورأى الكتاب يتخيرون لتعابيرهم ما يسمونه "أشرف الألفاظ"، فيسمون به عن مستوى فهم الاكثرين، فخالفهم إلى تخير الفصيح مما لاكته ألسنة العامة، فأتى بالبين المشرق من السهل الممتنع. وعمل في جريدة (الأخبار) مع أمين الرافعي، و (البلاغ) مع عبد القادر حمزة وكتب في صحف يومية اخرى، وأصدر مجلة (الأسبوع) مدة قصيرة، وملأ المجلات الشهرية والأسبوعية المصرية بفيض من مقالاته لا يغيض. وعاش عيشة الفيلسوف مرحاً، زاهداً بالمظاهر. وكان من أرق التاس عشرة ومن أسلسهم في صداقته قياداً، يبدو متواضعاً متضائلاً - وفي جسمه شيء من هذا - وفي قرارة نفسه أشد الاعتزاز بها والعرفان لقدرها. يمزح ولا يمس كرامة جليسه، مخافة ان تمس كرامته. ويتناول نقائص المجتمع بالنقد، فأذا اورد مثلا جعل نفسه ذلك المثل، فاستسيغ منه ما يستنكر من غيره. وهو من أعضاء المجمع العلمي العربي بدمشق ومجمع اللغة العربية بالقاهرة. وله كتب، منها (حصاد الهشيم - ط) مقالات، و (إبراهيم الكاتب - ط) جزآن، قصة، و (قبض الريح - ط) و (صندوق الدنيا - ط) و (ديوان شعر - ط) جزآن صغيران، و (رحلة الحجاز - ط) و (بشار بن برد - ط) و (ميدو وشركاه - ط) قصة، و (ثلاثة رجال وامرأة - ط) و (غريزة المرأة - ط) و (عالماشي - ط) و (شعر حافظ - ط) في نقده، و (الشعر، غاياته ووسائطه - ط) رسالة، وترجم عن الإنكليزية (مختارات من القصص الانجليزي - ط) و (الكتاب الابيض الانجليزي - ط) وللدكتورة نعمات أحمد فؤاد - كتاب (أدب المازني- ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibrahim-al-mazini	العصر الحديث	مصر	null	null
يحييك الفؤاد على التنائي	بحر الوافر	يحييك الفؤاد على التنائي <\|vsep\|> كما يومي إلى القوم الغريق <\|bsep\|> أرقع بعدكم أثواب عيشي <\|vsep\|> وكن ونسجها بكمٌ صفيق <\|bsep\|> وكنت أظنني طبا فلما <\|vsep\|> وليت الداء أعيتني الخروق <\|bsep\|> وكنت إذا تمطى بي ظلام <\|vsep\|> أقول لكل غاربةٍ شروق <\|bsep\|> فصرت أهاب ضوء الشمس حتى <\|vsep\|> كأن عروقه الليل الغسوق <\|bsep\|> فهل لي عندكم شوق كشوقي <\|vsep\|> كأن القلب منه به حريق <\|bsep\|> ودادي ناشئ فاحنن عليه <\|vsep\|> كما يحنو على الطفل الشفيق <\|bsep\|> بأخلاق كعهديها رقاق <\|vsep\|> يضيق بها الزمان ولا تضيق <\|bsep\|> ولا تسلمه للأيام أني <\|vsep\|> أرى الأيام ديدنها العقوق	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem49288.html	إبراهيم عبد القادر المازني	براهيم بن محمد بن عبد القادر المازني. أديب مجدد، من كبار الكتاب. امتاز باسلوب حلو الديباجة، تمضي فيه النكتة ضاحكة من نفسها، وتقسو فيه الحملة صاخبة عاتية. نسبته إلى "كوم مازن" من المنوفية بمصر، ومولده ووفاته بالقاهرة. تخرج بمدرسة المعلمين، وعانى التدريس، ثم الصحافة وكان من أبرع الناس في الترجمة عن الإنكليزية. ونظم الشعر، وله فيه معان مبتكرة اقتبس بعضها من أدب الغرب، ثم رأى الانطلاق من قيود الأوزان والقوافي فانصرف إلى النثر. وقرأ كثيراً من أدب العربية والإنكليزية. وكان جلداً على المطالعة وذكر لي أنه حفظ في صباه (الكامل للمبرد) غيباً، وكان ذلك سر الغنى في لغته. ورأى الكتاب يتخيرون لتعابيرهم ما يسمونه "أشرف الألفاظ"، فيسمون به عن مستوى فهم الاكثرين، فخالفهم إلى تخير الفصيح مما لاكته ألسنة العامة، فأتى بالبين المشرق من السهل الممتنع. وعمل في جريدة (الأخبار) مع أمين الرافعي، و (البلاغ) مع عبد القادر حمزة وكتب في صحف يومية اخرى، وأصدر مجلة (الأسبوع) مدة قصيرة، وملأ المجلات الشهرية والأسبوعية المصرية بفيض من مقالاته لا يغيض. وعاش عيشة الفيلسوف مرحاً، زاهداً بالمظاهر. وكان من أرق التاس عشرة ومن أسلسهم في صداقته قياداً، يبدو متواضعاً متضائلاً - وفي جسمه شيء من هذا - وفي قرارة نفسه أشد الاعتزاز بها والعرفان لقدرها. يمزح ولا يمس كرامة جليسه، مخافة ان تمس كرامته. ويتناول نقائص المجتمع بالنقد، فأذا اورد مثلا جعل نفسه ذلك المثل، فاستسيغ منه ما يستنكر من غيره. وهو من أعضاء المجمع العلمي العربي بدمشق ومجمع اللغة العربية بالقاهرة. وله كتب، منها (حصاد الهشيم - ط) مقالات، و (إبراهيم الكاتب - ط) جزآن، قصة، و (قبض الريح - ط) و (صندوق الدنيا - ط) و (ديوان شعر - ط) جزآن صغيران، و (رحلة الحجاز - ط) و (بشار بن برد - ط) و (ميدو وشركاه - ط) قصة، و (ثلاثة رجال وامرأة - ط) و (غريزة المرأة - ط) و (عالماشي - ط) و (شعر حافظ - ط) في نقده، و (الشعر، غاياته ووسائطه - ط) رسالة، وترجم عن الإنكليزية (مختارات من القصص الانجليزي - ط) و (الكتاب الابيض الانجليزي - ط) وللدكتورة نعمات أحمد فؤاد - كتاب (أدب المازني- ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibrahim-al-mazini	العصر الحديث	مصر	null	null
عباس أقصتك عن خلصانك الدار	بحر البسيط	عباس أقصتك عن خلصانك الدار <\|vsep\|> وأذلتك عن الأحياء آثار <\|bsep\|> أذكر فديتك عهداً دوحه خضل <\|vsep\|> مليته زمناً إذا أنت لي جار <\|bsep\|> كنا سماء وكان الود أنجمها <\|vsep\|> فما دجى أفق أو ثار إعصار <\|bsep\|> وكان يسري هلال الحب في أفق <\|vsep\|> هالاته فيه إعظام وإكبار <\|bsep\|> فزر أخاك على بعدٍ بقافية <\|vsep\|> كالطل تحيا به في الروض أزهار	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem49289.html	إبراهيم عبد القادر المازني	براهيم بن محمد بن عبد القادر المازني. أديب مجدد، من كبار الكتاب. امتاز باسلوب حلو الديباجة، تمضي فيه النكتة ضاحكة من نفسها، وتقسو فيه الحملة صاخبة عاتية. نسبته إلى "كوم مازن" من المنوفية بمصر، ومولده ووفاته بالقاهرة. تخرج بمدرسة المعلمين، وعانى التدريس، ثم الصحافة وكان من أبرع الناس في الترجمة عن الإنكليزية. ونظم الشعر، وله فيه معان مبتكرة اقتبس بعضها من أدب الغرب، ثم رأى الانطلاق من قيود الأوزان والقوافي فانصرف إلى النثر. وقرأ كثيراً من أدب العربية والإنكليزية. وكان جلداً على المطالعة وذكر لي أنه حفظ في صباه (الكامل للمبرد) غيباً، وكان ذلك سر الغنى في لغته. ورأى الكتاب يتخيرون لتعابيرهم ما يسمونه "أشرف الألفاظ"، فيسمون به عن مستوى فهم الاكثرين، فخالفهم إلى تخير الفصيح مما لاكته ألسنة العامة، فأتى بالبين المشرق من السهل الممتنع. وعمل في جريدة (الأخبار) مع أمين الرافعي، و (البلاغ) مع عبد القادر حمزة وكتب في صحف يومية اخرى، وأصدر مجلة (الأسبوع) مدة قصيرة، وملأ المجلات الشهرية والأسبوعية المصرية بفيض من مقالاته لا يغيض. وعاش عيشة الفيلسوف مرحاً، زاهداً بالمظاهر. وكان من أرق التاس عشرة ومن أسلسهم في صداقته قياداً، يبدو متواضعاً متضائلاً - وفي جسمه شيء من هذا - وفي قرارة نفسه أشد الاعتزاز بها والعرفان لقدرها. يمزح ولا يمس كرامة جليسه، مخافة ان تمس كرامته. ويتناول نقائص المجتمع بالنقد، فأذا اورد مثلا جعل نفسه ذلك المثل، فاستسيغ منه ما يستنكر من غيره. وهو من أعضاء المجمع العلمي العربي بدمشق ومجمع اللغة العربية بالقاهرة. وله كتب، منها (حصاد الهشيم - ط) مقالات، و (إبراهيم الكاتب - ط) جزآن، قصة، و (قبض الريح - ط) و (صندوق الدنيا - ط) و (ديوان شعر - ط) جزآن صغيران، و (رحلة الحجاز - ط) و (بشار بن برد - ط) و (ميدو وشركاه - ط) قصة، و (ثلاثة رجال وامرأة - ط) و (غريزة المرأة - ط) و (عالماشي - ط) و (شعر حافظ - ط) في نقده، و (الشعر، غاياته ووسائطه - ط) رسالة، وترجم عن الإنكليزية (مختارات من القصص الانجليزي - ط) و (الكتاب الابيض الانجليزي - ط) وللدكتورة نعمات أحمد فؤاد - كتاب (أدب المازني- ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibrahim-al-mazini	العصر الحديث	مصر	null	null
يرى من ستور الغيب حتى كأنما	بحر الطويل	يرى من ستور الغيب حتى كأنما <\|vsep\|> يطالع في سفرٍ جليل المراقم <\|bsep\|> له خاطرٌ يقظان ليس بنائم <\|vsep\|> يجيش بأصداف اللآلي الكرائم <\|bsep\|> صقيلٌ كخد الصبح سمحٌ كنوره <\|vsep\|> نقيٌّ كصوب العارض المتراكم <\|bsep\|> وروحٌ كأن الكون منفرط رحبها <\|vsep\|> بها قطرةٌ في زاخرٍ متلاطم <\|bsep\|> ولحظٌ كأن البرق ريش سهامه <\|vsep\|> يضيء حواشي كل أغبر قاتم <\|bsep\|> ولفظ كضوء الشمس في مثل سيرها <\|vsep\|> يسح بفيض العقل سح الغمائم <\|bsep\|> كأن رياضاً في مثاني حروفه <\|vsep\|> أرجن بأنفاس الثغور البواسم <\|bsep\|> يحمل خفاق النسيم حديثه <\|vsep\|> ويركبه ظهر الرياح الهواجم <\|bsep\|> فتجريه في أنواف كل خميلةٍ <\|vsep\|> وتنشده بين الربى والمخارم <\|bsep\|> وتلقيه أنداءً على الزهر سحرةً <\|vsep\|> وتوحيه سجعاً في صدور الحمائم <\|bsep\|> ونرسله في الجو صرخة آيسٍ <\|vsep\|> يجاوبها قصف الرعود الغواشم <\|bsep\|> وتطلعه فجراً على الناس واضحا <\|vsep\|> يريم سبيل الحق بادي المعالم <\|bsep\|> وما الشعر إلّا صرخة طال حبسها <\|vsep\|> يرن صداها في القلو الكواتم <\|bsep\|> يرقرق أنداء العزاء على الأسى <\|vsep\|> ويضرم طوراً خامدات العزائم <\|bsep\|> فيا روضة الحب التي طلها ندي ال <\|vsep\|> جمال ووشاها بنور المباسم <\|bsep\|> دعيني أنشق في ظلالك عرفه <\|vsep\|> فإن حياتي ملؤه للخياشيم <\|bsep\|> وإن شفائي عبرةٌ لو هرقتها <\|vsep\|> ولكن جفني كالبطون العقائم <\|bsep\|> فإن لم يغثن اللَه فيك بسجعة <\|vsep\|> شقيت بجمات العيون الظوالم	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem49290.html	إبراهيم عبد القادر المازني	براهيم بن محمد بن عبد القادر المازني. أديب مجدد، من كبار الكتاب. امتاز باسلوب حلو الديباجة، تمضي فيه النكتة ضاحكة من نفسها، وتقسو فيه الحملة صاخبة عاتية. نسبته إلى "كوم مازن" من المنوفية بمصر، ومولده ووفاته بالقاهرة. تخرج بمدرسة المعلمين، وعانى التدريس، ثم الصحافة وكان من أبرع الناس في الترجمة عن الإنكليزية. ونظم الشعر، وله فيه معان مبتكرة اقتبس بعضها من أدب الغرب، ثم رأى الانطلاق من قيود الأوزان والقوافي فانصرف إلى النثر. وقرأ كثيراً من أدب العربية والإنكليزية. وكان جلداً على المطالعة وذكر لي أنه حفظ في صباه (الكامل للمبرد) غيباً، وكان ذلك سر الغنى في لغته. ورأى الكتاب يتخيرون لتعابيرهم ما يسمونه "أشرف الألفاظ"، فيسمون به عن مستوى فهم الاكثرين، فخالفهم إلى تخير الفصيح مما لاكته ألسنة العامة، فأتى بالبين المشرق من السهل الممتنع. وعمل في جريدة (الأخبار) مع أمين الرافعي، و (البلاغ) مع عبد القادر حمزة وكتب في صحف يومية اخرى، وأصدر مجلة (الأسبوع) مدة قصيرة، وملأ المجلات الشهرية والأسبوعية المصرية بفيض من مقالاته لا يغيض. وعاش عيشة الفيلسوف مرحاً، زاهداً بالمظاهر. وكان من أرق التاس عشرة ومن أسلسهم في صداقته قياداً، يبدو متواضعاً متضائلاً - وفي جسمه شيء من هذا - وفي قرارة نفسه أشد الاعتزاز بها والعرفان لقدرها. يمزح ولا يمس كرامة جليسه، مخافة ان تمس كرامته. ويتناول نقائص المجتمع بالنقد، فأذا اورد مثلا جعل نفسه ذلك المثل، فاستسيغ منه ما يستنكر من غيره. وهو من أعضاء المجمع العلمي العربي بدمشق ومجمع اللغة العربية بالقاهرة. وله كتب، منها (حصاد الهشيم - ط) مقالات، و (إبراهيم الكاتب - ط) جزآن، قصة، و (قبض الريح - ط) و (صندوق الدنيا - ط) و (ديوان شعر - ط) جزآن صغيران، و (رحلة الحجاز - ط) و (بشار بن برد - ط) و (ميدو وشركاه - ط) قصة، و (ثلاثة رجال وامرأة - ط) و (غريزة المرأة - ط) و (عالماشي - ط) و (شعر حافظ - ط) في نقده، و (الشعر، غاياته ووسائطه - ط) رسالة، وترجم عن الإنكليزية (مختارات من القصص الانجليزي - ط) و (الكتاب الابيض الانجليزي - ط) وللدكتورة نعمات أحمد فؤاد - كتاب (أدب المازني- ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibrahim-al-mazini	العصر الحديث	مصر	null	null
لنجي الهم يجتاب الكرى	بحر الرمل	لنجي الهم يجتاب الكرى <\|vsep\|> ملك ما طف حتى نزحا <\|bsep\|> حلمٌ كان ولا كالحلم <\|vsep\|> يصل اللذات لي بالألم <\|bsep\|> كأغاريد الهوى المنصرم <\|vsep\|> ما رأت غرته شمس ضحى <\|bsep\|> ليته أهمل حي يصبحا <\|vsep\|> حدثتني النفس لما أن بدا <\|bsep\|> كنجوم الليل وضاح السنى <\|vsep\|> بربيعٍ غرد حلو الي <\|bsep\|> حاكه الحظ على قد المنى <\|vsep\|> فكأني كنت شمت البرحا <\|bsep\|> صوحت ريحانتي الريح السموم <\|vsep\|> لم يقبل ثغرها خد النسيم <\|bsep\|> لا ولم تدر ابتسامات النعيم <\|vsep\|> ورعاها الموت طوبى للردى <\|bsep\|> ريح الصفقة منى ربحا <\|vsep\|> إيه يا ريحانة القلب الشجي <\|bsep\|> نوري في روضة النور الوضي <\|vsep\|> وانفحينا بشذاك السرمدي	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem49291.html	إبراهيم عبد القادر المازني	براهيم بن محمد بن عبد القادر المازني. أديب مجدد، من كبار الكتاب. امتاز باسلوب حلو الديباجة، تمضي فيه النكتة ضاحكة من نفسها، وتقسو فيه الحملة صاخبة عاتية. نسبته إلى "كوم مازن" من المنوفية بمصر، ومولده ووفاته بالقاهرة. تخرج بمدرسة المعلمين، وعانى التدريس، ثم الصحافة وكان من أبرع الناس في الترجمة عن الإنكليزية. ونظم الشعر، وله فيه معان مبتكرة اقتبس بعضها من أدب الغرب، ثم رأى الانطلاق من قيود الأوزان والقوافي فانصرف إلى النثر. وقرأ كثيراً من أدب العربية والإنكليزية. وكان جلداً على المطالعة وذكر لي أنه حفظ في صباه (الكامل للمبرد) غيباً، وكان ذلك سر الغنى في لغته. ورأى الكتاب يتخيرون لتعابيرهم ما يسمونه "أشرف الألفاظ"، فيسمون به عن مستوى فهم الاكثرين، فخالفهم إلى تخير الفصيح مما لاكته ألسنة العامة، فأتى بالبين المشرق من السهل الممتنع. وعمل في جريدة (الأخبار) مع أمين الرافعي، و (البلاغ) مع عبد القادر حمزة وكتب في صحف يومية اخرى، وأصدر مجلة (الأسبوع) مدة قصيرة، وملأ المجلات الشهرية والأسبوعية المصرية بفيض من مقالاته لا يغيض. وعاش عيشة الفيلسوف مرحاً، زاهداً بالمظاهر. وكان من أرق التاس عشرة ومن أسلسهم في صداقته قياداً، يبدو متواضعاً متضائلاً - وفي جسمه شيء من هذا - وفي قرارة نفسه أشد الاعتزاز بها والعرفان لقدرها. يمزح ولا يمس كرامة جليسه، مخافة ان تمس كرامته. ويتناول نقائص المجتمع بالنقد، فأذا اورد مثلا جعل نفسه ذلك المثل، فاستسيغ منه ما يستنكر من غيره. وهو من أعضاء المجمع العلمي العربي بدمشق ومجمع اللغة العربية بالقاهرة. وله كتب، منها (حصاد الهشيم - ط) مقالات، و (إبراهيم الكاتب - ط) جزآن، قصة، و (قبض الريح - ط) و (صندوق الدنيا - ط) و (ديوان شعر - ط) جزآن صغيران، و (رحلة الحجاز - ط) و (بشار بن برد - ط) و (ميدو وشركاه - ط) قصة، و (ثلاثة رجال وامرأة - ط) و (غريزة المرأة - ط) و (عالماشي - ط) و (شعر حافظ - ط) في نقده، و (الشعر، غاياته ووسائطه - ط) رسالة، وترجم عن الإنكليزية (مختارات من القصص الانجليزي - ط) و (الكتاب الابيض الانجليزي - ط) وللدكتورة نعمات أحمد فؤاد - كتاب (أدب المازني- ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibrahim-al-mazini	العصر الحديث	مصر	null	null
تبغي حياة لا تحس صروفها	بحر الكامل	تبغي حياة لا تحس صروفها <\|vsep\|> وتذم طول تصوبٍ وتصعد <\|bsep\|> لهفي عليك وقد تخالجك الأسى <\|vsep\|> وعلي من خلق الهموم الأوغد <\|bsep\|> إنا كلينا واجدٌ متجلد <\|vsep\|> يخطو إلى الغايات خطو مقيد <\|bsep\|> وكأنما كتب الزمان حياتنا <\|vsep\|> بدمٍ كحاشية الظلام الأربد <\|bsep\|> وكأن أسطرها لشدة هول ما <\|vsep\|> يوين مرهوب الصلال الشرد <\|bsep\|> قد كنت أؤمن بالحياة وطيبها <\|vsep\|> في ظل أيام الشباب الأبرد <\|bsep\|> فاليوم أكفر بالنعيم كأنني <\|vsep\|> أعمى يظل بما به قد يهتدي <\|bsep\|> وأمد للدنيا يداً مبتورةً <\|vsep\|> وأزل حيث ثبت عثر مصفد <\|bsep\|> وأروح أجني الشوك غير مقلم <\|vsep\|> ولكم قطفت جنى الغصون الميد <\|bsep\|> عادت ليالينا خريفاً كلها <\|vsep\|> لهفي على ورق المنى المتبدد <\|bsep\|> ما خير عيش صوحت أفنانه <\|vsep\|> وتساقطت أوراقهن على اليد <\|bsep\|> لكأن من شمل الوجود بعدله <\|vsep\|> ما إن يبالينا كأن لم نوجد <\|bsep\|> ماذا يفيد تسخطي وتبرمي <\|vsep\|> بالعيش أم ماذا يفيد تجلدي <\|bsep\|> فاردد على مكروهها النفس التي <\|vsep\|> ماتت وأنفاس لها لم تخمد <\|bsep\|> واقر الهموم إذا حضرن قوافيا <\|vsep\|> تنسيك ثقل ظلالهن الركد	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem49292.html	إبراهيم عبد القادر المازني	براهيم بن محمد بن عبد القادر المازني. أديب مجدد، من كبار الكتاب. امتاز باسلوب حلو الديباجة، تمضي فيه النكتة ضاحكة من نفسها، وتقسو فيه الحملة صاخبة عاتية. نسبته إلى "كوم مازن" من المنوفية بمصر، ومولده ووفاته بالقاهرة. تخرج بمدرسة المعلمين، وعانى التدريس، ثم الصحافة وكان من أبرع الناس في الترجمة عن الإنكليزية. ونظم الشعر، وله فيه معان مبتكرة اقتبس بعضها من أدب الغرب، ثم رأى الانطلاق من قيود الأوزان والقوافي فانصرف إلى النثر. وقرأ كثيراً من أدب العربية والإنكليزية. وكان جلداً على المطالعة وذكر لي أنه حفظ في صباه (الكامل للمبرد) غيباً، وكان ذلك سر الغنى في لغته. ورأى الكتاب يتخيرون لتعابيرهم ما يسمونه "أشرف الألفاظ"، فيسمون به عن مستوى فهم الاكثرين، فخالفهم إلى تخير الفصيح مما لاكته ألسنة العامة، فأتى بالبين المشرق من السهل الممتنع. وعمل في جريدة (الأخبار) مع أمين الرافعي، و (البلاغ) مع عبد القادر حمزة وكتب في صحف يومية اخرى، وأصدر مجلة (الأسبوع) مدة قصيرة، وملأ المجلات الشهرية والأسبوعية المصرية بفيض من مقالاته لا يغيض. وعاش عيشة الفيلسوف مرحاً، زاهداً بالمظاهر. وكان من أرق التاس عشرة ومن أسلسهم في صداقته قياداً، يبدو متواضعاً متضائلاً - وفي جسمه شيء من هذا - وفي قرارة نفسه أشد الاعتزاز بها والعرفان لقدرها. يمزح ولا يمس كرامة جليسه، مخافة ان تمس كرامته. ويتناول نقائص المجتمع بالنقد، فأذا اورد مثلا جعل نفسه ذلك المثل، فاستسيغ منه ما يستنكر من غيره. وهو من أعضاء المجمع العلمي العربي بدمشق ومجمع اللغة العربية بالقاهرة. وله كتب، منها (حصاد الهشيم - ط) مقالات، و (إبراهيم الكاتب - ط) جزآن، قصة، و (قبض الريح - ط) و (صندوق الدنيا - ط) و (ديوان شعر - ط) جزآن صغيران، و (رحلة الحجاز - ط) و (بشار بن برد - ط) و (ميدو وشركاه - ط) قصة، و (ثلاثة رجال وامرأة - ط) و (غريزة المرأة - ط) و (عالماشي - ط) و (شعر حافظ - ط) في نقده، و (الشعر، غاياته ووسائطه - ط) رسالة، وترجم عن الإنكليزية (مختارات من القصص الانجليزي - ط) و (الكتاب الابيض الانجليزي - ط) وللدكتورة نعمات أحمد فؤاد - كتاب (أدب المازني- ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibrahim-al-mazini	العصر الحديث	مصر	null	null
ألا عد إلى العهد الذي كنت أحمد	بحر الطويل	ألا عد إلى العهد الذي كنت أحمد <\|vsep\|> ولا تتركني في العذاب أخلد <\|bsep\|> هجرتك لا أني سلوات هواكم <\|vsep\|> ولكني أخشى الذي بت أعبد <\|bsep\|> أحبك لكني أخافك والهوى <\|vsep\|> مخوفٌ وبعض الشرف في الخير يوجد <\|bsep\|> على أنه سيان قربك والنوى <\|vsep\|> إذا لم يكن لي منكم متودد <\|bsep\|> يضاحكك الإخوان أنا وغبطة <\|vsep\|> فتلهو ويبكيني الأسى والتوجد <\|bsep\|> فكيف ملامي لاهياً لا يحسنا <\|vsep\|> وأني على ما يوجع القلب مسعد <\|bsep\|> وهل نافعي أني كتومٌ وأنني <\|vsep\|> عيوف وأني صابرٌ متجلد <\|bsep\|> ألا في سبيل اللضه ليل سهرته <\|vsep\|> ودمعي على الخدين سلك متضد <\|bsep\|> سميري وسواسي وصحبي خواطر <\|vsep\|> حوالك مثل الليل أوهى أسود <\|bsep\|> أخاف عليك الناس أن يلهجوا بنا <\|vsep\|> وأكتم حتى عنك سرى وأبعد <\|bsep\|> وهون عندي ما أعاني من الجوى <\|vsep\|> يعقيني أن البعد أحجى وأرشد <\|bsep\|> وكيف أرحبي منك بلا لغلي <\|vsep\|> وصدري على السر المبرح موصد <\|bsep\|> تفجر بحر بيننا متزاخر <\|vsep\|> تظل المنايا فيه ترغى وترعد <\|bsep\|> أخاف علي الهول إما ركبته <\|vsep\|> وتجذبني نفسي إليه وتورد <\|bsep\|> فأقبل والآمال فيك كثيرةٌ <\|vsep\|> وأعرض والأهوال للنفس رصد <\|bsep\|> وأخشى الكرى إذا كل حلم مروع <\|vsep\|> وأخشى الردى إذ كل شيءٍ مهدد <\|bsep\|> خلت بك عني الملهيات وإن تكن <\|vsep\|> عطوفاً تصافي كل من يتودد <\|bsep\|> تصادح أطيار القلوب سوى الذي <\|vsep\|> له صدحةٌ تعيي الورى وتغرد <\|bsep\|> ومثل نسيم الصبح أنت سماحة <\|vsep\|> يقبل ما يبدو له ويبرد <\|bsep\|> ألم تر للأزهار كيف رواؤها <\|vsep\|> وكيف غداً يجني عليها التورد <\|bsep\|> يروقك منها حسنها غير أنها <\|vsep\|> تصوح إن أمست تقلبها اليد <\|bsep\|> كذلك تذوي بعد حين فلا تكن <\|vsep\|> لكل طلوبٍ غايةً ليس تبعد	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem49293.html	إبراهيم عبد القادر المازني	براهيم بن محمد بن عبد القادر المازني. أديب مجدد، من كبار الكتاب. امتاز باسلوب حلو الديباجة، تمضي فيه النكتة ضاحكة من نفسها، وتقسو فيه الحملة صاخبة عاتية. نسبته إلى "كوم مازن" من المنوفية بمصر، ومولده ووفاته بالقاهرة. تخرج بمدرسة المعلمين، وعانى التدريس، ثم الصحافة وكان من أبرع الناس في الترجمة عن الإنكليزية. ونظم الشعر، وله فيه معان مبتكرة اقتبس بعضها من أدب الغرب، ثم رأى الانطلاق من قيود الأوزان والقوافي فانصرف إلى النثر. وقرأ كثيراً من أدب العربية والإنكليزية. وكان جلداً على المطالعة وذكر لي أنه حفظ في صباه (الكامل للمبرد) غيباً، وكان ذلك سر الغنى في لغته. ورأى الكتاب يتخيرون لتعابيرهم ما يسمونه "أشرف الألفاظ"، فيسمون به عن مستوى فهم الاكثرين، فخالفهم إلى تخير الفصيح مما لاكته ألسنة العامة، فأتى بالبين المشرق من السهل الممتنع. وعمل في جريدة (الأخبار) مع أمين الرافعي، و (البلاغ) مع عبد القادر حمزة وكتب في صحف يومية اخرى، وأصدر مجلة (الأسبوع) مدة قصيرة، وملأ المجلات الشهرية والأسبوعية المصرية بفيض من مقالاته لا يغيض. وعاش عيشة الفيلسوف مرحاً، زاهداً بالمظاهر. وكان من أرق التاس عشرة ومن أسلسهم في صداقته قياداً، يبدو متواضعاً متضائلاً - وفي جسمه شيء من هذا - وفي قرارة نفسه أشد الاعتزاز بها والعرفان لقدرها. يمزح ولا يمس كرامة جليسه، مخافة ان تمس كرامته. ويتناول نقائص المجتمع بالنقد، فأذا اورد مثلا جعل نفسه ذلك المثل، فاستسيغ منه ما يستنكر من غيره. وهو من أعضاء المجمع العلمي العربي بدمشق ومجمع اللغة العربية بالقاهرة. وله كتب، منها (حصاد الهشيم - ط) مقالات، و (إبراهيم الكاتب - ط) جزآن، قصة، و (قبض الريح - ط) و (صندوق الدنيا - ط) و (ديوان شعر - ط) جزآن صغيران، و (رحلة الحجاز - ط) و (بشار بن برد - ط) و (ميدو وشركاه - ط) قصة، و (ثلاثة رجال وامرأة - ط) و (غريزة المرأة - ط) و (عالماشي - ط) و (شعر حافظ - ط) في نقده، و (الشعر، غاياته ووسائطه - ط) رسالة، وترجم عن الإنكليزية (مختارات من القصص الانجليزي - ط) و (الكتاب الابيض الانجليزي - ط) وللدكتورة نعمات أحمد فؤاد - كتاب (أدب المازني- ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibrahim-al-mazini	العصر الحديث	مصر	null	null
أينغي يا زهراتي	بحر مجزوء الرمل	أينغي يا زهراتي <\|vsep\|> لقديم الصبوات <\|bsep\|> لم تزل ذكرى ليالي <\|vsep\|> العذاب السالفات <\|bsep\|> حيةً بالذهن قد تبعث <\|vsep\|> مسك النفحات <\|bsep\|> حين أهديت مثيلا <\|vsep\|> تك في حسن شيات <\|bsep\|> لو ضيء الصفحات <\|vsep\|> لؤلؤي البسمات <\|bsep\|> يوسفي القسمات <\|vsep\|> نرجسي اللحظات <\|bsep\|> صمد الدهر إليه <\|vsep\|> وهو وعر السطوات <\|bsep\|> ما عسى طاقة ذي الحس <\|vsep\|> ن بماضي العزمات <\|bsep\|> فذوي الحسن ولما <\|vsep\|> يذو حب الذاويات <\|bsep\|> يا زهور الشعر لا خنت <\|vsep\|> زهور الوجنات <\|bsep\|> إن يكن أخلق حسنٌ <\|vsep\|> كان وحي الحسنات <\|bsep\|> فقديماً كان غصناً <\|vsep\|> سحري النسمات <\|bsep\|> وقديماً جادك الحسن <\|vsep\|> بطل الضحكات	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem49294.html	إبراهيم عبد القادر المازني	براهيم بن محمد بن عبد القادر المازني. أديب مجدد، من كبار الكتاب. امتاز باسلوب حلو الديباجة، تمضي فيه النكتة ضاحكة من نفسها، وتقسو فيه الحملة صاخبة عاتية. نسبته إلى "كوم مازن" من المنوفية بمصر، ومولده ووفاته بالقاهرة. تخرج بمدرسة المعلمين، وعانى التدريس، ثم الصحافة وكان من أبرع الناس في الترجمة عن الإنكليزية. ونظم الشعر، وله فيه معان مبتكرة اقتبس بعضها من أدب الغرب، ثم رأى الانطلاق من قيود الأوزان والقوافي فانصرف إلى النثر. وقرأ كثيراً من أدب العربية والإنكليزية. وكان جلداً على المطالعة وذكر لي أنه حفظ في صباه (الكامل للمبرد) غيباً، وكان ذلك سر الغنى في لغته. ورأى الكتاب يتخيرون لتعابيرهم ما يسمونه "أشرف الألفاظ"، فيسمون به عن مستوى فهم الاكثرين، فخالفهم إلى تخير الفصيح مما لاكته ألسنة العامة، فأتى بالبين المشرق من السهل الممتنع. وعمل في جريدة (الأخبار) مع أمين الرافعي، و (البلاغ) مع عبد القادر حمزة وكتب في صحف يومية اخرى، وأصدر مجلة (الأسبوع) مدة قصيرة، وملأ المجلات الشهرية والأسبوعية المصرية بفيض من مقالاته لا يغيض. وعاش عيشة الفيلسوف مرحاً، زاهداً بالمظاهر. وكان من أرق التاس عشرة ومن أسلسهم في صداقته قياداً، يبدو متواضعاً متضائلاً - وفي جسمه شيء من هذا - وفي قرارة نفسه أشد الاعتزاز بها والعرفان لقدرها. يمزح ولا يمس كرامة جليسه، مخافة ان تمس كرامته. ويتناول نقائص المجتمع بالنقد، فأذا اورد مثلا جعل نفسه ذلك المثل، فاستسيغ منه ما يستنكر من غيره. وهو من أعضاء المجمع العلمي العربي بدمشق ومجمع اللغة العربية بالقاهرة. وله كتب، منها (حصاد الهشيم - ط) مقالات، و (إبراهيم الكاتب - ط) جزآن، قصة، و (قبض الريح - ط) و (صندوق الدنيا - ط) و (ديوان شعر - ط) جزآن صغيران، و (رحلة الحجاز - ط) و (بشار بن برد - ط) و (ميدو وشركاه - ط) قصة، و (ثلاثة رجال وامرأة - ط) و (غريزة المرأة - ط) و (عالماشي - ط) و (شعر حافظ - ط) في نقده، و (الشعر، غاياته ووسائطه - ط) رسالة، وترجم عن الإنكليزية (مختارات من القصص الانجليزي - ط) و (الكتاب الابيض الانجليزي - ط) وللدكتورة نعمات أحمد فؤاد - كتاب (أدب المازني- ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibrahim-al-mazini	العصر الحديث	مصر	null	null
أضعت شبابي بين حلم وغفلة	بحر الطويل	أضعت شبابي بين حلم وغفلة <\|vsep\|> وأنفقت عمري في الأماني الكواذب <\|bsep\|> ولم يبق لي شيءٌ وقد فاتني الصبا <\|vsep\|> وأدبر مثل السهم عن قوس ضارب <\|bsep\|> تعود الغصون الصفر خضراً وريفة <\|vsep\|> مرنحةً بعد الذوي والمعاطب <\|bsep\|> وليس لما يمضي من العمر مرجعٌ <\|vsep\|> ولا فرصةٌ فاتت لها كرٌّ آيب <\|bsep\|> بلى زاد في علمي وفهمي وفطنتي <\|vsep\|> وحلمي أن جربت بعض التجارب <\|bsep\|> ولكن في عزمي فلولا كثيرة <\|vsep\|> تغادرني في العيش طوع الجواذب <\|bsep\|> وما خير علمٍ في الحياة وفطنةٍ <\|vsep\|> إذا حال ضعف العزم دون المطالب <\|bsep\|> كأن لنا عمرين عمراً نريقه <\|vsep\|> وآخر مذخوراً لنا في المغايب	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem49295.html	إبراهيم عبد القادر المازني	براهيم بن محمد بن عبد القادر المازني. أديب مجدد، من كبار الكتاب. امتاز باسلوب حلو الديباجة، تمضي فيه النكتة ضاحكة من نفسها، وتقسو فيه الحملة صاخبة عاتية. نسبته إلى "كوم مازن" من المنوفية بمصر، ومولده ووفاته بالقاهرة. تخرج بمدرسة المعلمين، وعانى التدريس، ثم الصحافة وكان من أبرع الناس في الترجمة عن الإنكليزية. ونظم الشعر، وله فيه معان مبتكرة اقتبس بعضها من أدب الغرب، ثم رأى الانطلاق من قيود الأوزان والقوافي فانصرف إلى النثر. وقرأ كثيراً من أدب العربية والإنكليزية. وكان جلداً على المطالعة وذكر لي أنه حفظ في صباه (الكامل للمبرد) غيباً، وكان ذلك سر الغنى في لغته. ورأى الكتاب يتخيرون لتعابيرهم ما يسمونه "أشرف الألفاظ"، فيسمون به عن مستوى فهم الاكثرين، فخالفهم إلى تخير الفصيح مما لاكته ألسنة العامة، فأتى بالبين المشرق من السهل الممتنع. وعمل في جريدة (الأخبار) مع أمين الرافعي، و (البلاغ) مع عبد القادر حمزة وكتب في صحف يومية اخرى، وأصدر مجلة (الأسبوع) مدة قصيرة، وملأ المجلات الشهرية والأسبوعية المصرية بفيض من مقالاته لا يغيض. وعاش عيشة الفيلسوف مرحاً، زاهداً بالمظاهر. وكان من أرق التاس عشرة ومن أسلسهم في صداقته قياداً، يبدو متواضعاً متضائلاً - وفي جسمه شيء من هذا - وفي قرارة نفسه أشد الاعتزاز بها والعرفان لقدرها. يمزح ولا يمس كرامة جليسه، مخافة ان تمس كرامته. ويتناول نقائص المجتمع بالنقد، فأذا اورد مثلا جعل نفسه ذلك المثل، فاستسيغ منه ما يستنكر من غيره. وهو من أعضاء المجمع العلمي العربي بدمشق ومجمع اللغة العربية بالقاهرة. وله كتب، منها (حصاد الهشيم - ط) مقالات، و (إبراهيم الكاتب - ط) جزآن، قصة، و (قبض الريح - ط) و (صندوق الدنيا - ط) و (ديوان شعر - ط) جزآن صغيران، و (رحلة الحجاز - ط) و (بشار بن برد - ط) و (ميدو وشركاه - ط) قصة، و (ثلاثة رجال وامرأة - ط) و (غريزة المرأة - ط) و (عالماشي - ط) و (شعر حافظ - ط) في نقده، و (الشعر، غاياته ووسائطه - ط) رسالة، وترجم عن الإنكليزية (مختارات من القصص الانجليزي - ط) و (الكتاب الابيض الانجليزي - ط) وللدكتورة نعمات أحمد فؤاد - كتاب (أدب المازني- ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibrahim-al-mazini	العصر الحديث	مصر	null	null
يا زهرة النحس والشقاء	بحر مخلع البسيط	يا زهرة النحس والشقاء <\|vsep\|> ووردة الكرب والهموم <\|bsep\|> تنفح أنفسك المنايا <\|vsep\|> وطي أندائك السموم <\|bsep\|> ترود من حولك الأفاعي <\|vsep\|> مطرورة الناب للنعيم <\|bsep\|> العيش رمسٌ وأنت دودٌ <\|vsep\|> يا فرحة الدود بالرميم <\|bsep\|> يصدأ منها النهار حتى <\|vsep\|> نخاله ليلنا البهيم <\|bsep\|> والليل من وقعها كفيف <\|vsep\|> فكيف ينجاب أو يريم <\|bsep\|> لا يخصب الظن حيث تنمو <\|vsep\|> فالنفس من شرها عقيم <\|bsep\|> تترك دون الحشا عراكا <\|vsep\|> كما التقت بالقنا الخصوم <\|bsep\|> فإن تكسرن في فؤاد <\|vsep\|> أودى الذي يضمر الحزيم <\|bsep\|> كأنما نثأر الليالي <\|vsep\|> من الصبا وهو لا يدوم <\|bsep\|> توقد دون الضلوع نارا <\|vsep\|> طعامها النفس والجسوم <\|bsep\|> يا بؤس للحب كيف تجنى <\|vsep\|> من جنة الحسن ذي الجحيم <\|bsep\|> يا بؤس للناس هل تغنوا <\|vsep\|> بالبغض لو يحمد الذميم	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem49296.html	إبراهيم عبد القادر المازني	براهيم بن محمد بن عبد القادر المازني. أديب مجدد، من كبار الكتاب. امتاز باسلوب حلو الديباجة، تمضي فيه النكتة ضاحكة من نفسها، وتقسو فيه الحملة صاخبة عاتية. نسبته إلى "كوم مازن" من المنوفية بمصر، ومولده ووفاته بالقاهرة. تخرج بمدرسة المعلمين، وعانى التدريس، ثم الصحافة وكان من أبرع الناس في الترجمة عن الإنكليزية. ونظم الشعر، وله فيه معان مبتكرة اقتبس بعضها من أدب الغرب، ثم رأى الانطلاق من قيود الأوزان والقوافي فانصرف إلى النثر. وقرأ كثيراً من أدب العربية والإنكليزية. وكان جلداً على المطالعة وذكر لي أنه حفظ في صباه (الكامل للمبرد) غيباً، وكان ذلك سر الغنى في لغته. ورأى الكتاب يتخيرون لتعابيرهم ما يسمونه "أشرف الألفاظ"، فيسمون به عن مستوى فهم الاكثرين، فخالفهم إلى تخير الفصيح مما لاكته ألسنة العامة، فأتى بالبين المشرق من السهل الممتنع. وعمل في جريدة (الأخبار) مع أمين الرافعي، و (البلاغ) مع عبد القادر حمزة وكتب في صحف يومية اخرى، وأصدر مجلة (الأسبوع) مدة قصيرة، وملأ المجلات الشهرية والأسبوعية المصرية بفيض من مقالاته لا يغيض. وعاش عيشة الفيلسوف مرحاً، زاهداً بالمظاهر. وكان من أرق التاس عشرة ومن أسلسهم في صداقته قياداً، يبدو متواضعاً متضائلاً - وفي جسمه شيء من هذا - وفي قرارة نفسه أشد الاعتزاز بها والعرفان لقدرها. يمزح ولا يمس كرامة جليسه، مخافة ان تمس كرامته. ويتناول نقائص المجتمع بالنقد، فأذا اورد مثلا جعل نفسه ذلك المثل، فاستسيغ منه ما يستنكر من غيره. وهو من أعضاء المجمع العلمي العربي بدمشق ومجمع اللغة العربية بالقاهرة. وله كتب، منها (حصاد الهشيم - ط) مقالات، و (إبراهيم الكاتب - ط) جزآن، قصة، و (قبض الريح - ط) و (صندوق الدنيا - ط) و (ديوان شعر - ط) جزآن صغيران، و (رحلة الحجاز - ط) و (بشار بن برد - ط) و (ميدو وشركاه - ط) قصة، و (ثلاثة رجال وامرأة - ط) و (غريزة المرأة - ط) و (عالماشي - ط) و (شعر حافظ - ط) في نقده، و (الشعر، غاياته ووسائطه - ط) رسالة، وترجم عن الإنكليزية (مختارات من القصص الانجليزي - ط) و (الكتاب الابيض الانجليزي - ط) وللدكتورة نعمات أحمد فؤاد - كتاب (أدب المازني- ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibrahim-al-mazini	العصر الحديث	مصر	null	null

Subsets and Splits

No community queries yet

The top public SQL queries from the community will appear here once available.