poem title
stringlengths 1
43
| poem meter
stringlengths 5
20
⌀ | poem verses
stringlengths 0
22k
| poem theme
stringclasses 18
values | poem url
stringlengths 35
38
| poet name
stringlengths 4
26
| poet description
stringlengths 38
2k
| poet url
stringlengths 39
58
| poet era
stringclasses 6
values | poet location
stringclasses 11
values | poem description
list | poem language type
stringclasses 0
values |
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
لباب ابن الوليد شكوت خصمي
|
بحر الوافر
|
لباب ابن الوليد شكوت خصمي <|vsep|> وخالد لا خفا سيف الرسول <|bsep|> وسيف اللَه صح بذا حديث <|vsep|> أخذناه عن الصحب الفحول <|bsep|> فهذا السيف قاطع هام باغ <|vsep|> بماضي حد سطوته الصقيل <|bsep|> ألوذ بفضله وأروم نصري <|vsep|> وأرجو منك للعليا وصولي <|bsep|> وإني داخل بصفاء قلب <|vsep|> عليه وهو غياث الدخيل <|bsep|> ففي حسبي وفي نسبي إليه <|vsep|> أتيت ومقصدي حسن القبول
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41781.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
يا سيدي يا علي المرتضى مدداً
|
بحر البسيط
|
يا سيدي يا علي المرتضى مدداً <|vsep|> لعبك الملتجي يا باب كل ولي <|bsep|> يا صنو طه رسول اللَه يا أمل الرا <|vsep|> جي ويا من بحق أنت للأمل <|bsep|> يا زوج بضعة خير المرسلين ويا <|vsep|> أخاه يا من به لا زلت أنت على <|bsep|> يا من على ساق عرش اللَه قد كتبت <|vsep|> لرفعة المصطفى أيدته بعلى <|bsep|> قابل بسيفك أعدائي وقد لهم <|vsep|> حبل المآرب واطرحهم على الوجل <|bsep|> واطعن صدور قواهم بالمذلة كي <|vsep|> يرون عبرة أهل السهل والجبل
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41782.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
أسد الله فتى العزم أبا السا
|
بحر الطويل
|
أسد اللَه فتى العزم أبا السا <|vsep|> دة الأعيان بالفضل تدارك <|bsep|> يا علي القدر والاسم ويا <|vsep|> حصن من يمم بالأفكار دارك <|bsep|> يا أمير الكل يا حيدرة ال <|vsep|> حرب يا من شيد اللَه منارك <|bsep|> يا أخا المختار يا صهر الرضى <|vsep|> يا مشبا في حشا الأعداء نارك <|bsep|> أنا عبد غلبته عنوة <|vsep|> شوكة الأعدا وبالذل استجارك <|bsep|> وأبى اللَه تعلى أن يرى <|vsep|> فاتر الهمة من أصبح جارك <|bsep|> لا تضيعني وخذ لي بيدي <|vsep|> إنني منتظر منك انتصارك <|bsep|> وسلام لك يهدي بالرضى <|vsep|> من لد اللَه تعالى وتبارك <|bsep|> وإلى بنت رسول اللَه من <|vsep|> تميم اللَه بعلياها افتخارها <|bsep|> وإلى السبطين والذرية ال <|vsep|> غر والصحب ومن زار مزارك
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41783.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
لديوان باب الله حيدرة الرضى
|
بحر الطويل
|
لديوان باب اللَه حيدرة الرضى <|vsep|> أبى الغر أولاد النبي نحا ركبي <|bsep|> هو الأسد المشهور في كل حضرة <|vsep|> لنيل الأماني والأمان من الكرب <|bsep|> وزير رسول اللَه باب مدينة ال <|vsep|> علوم إمام الناس في الشرق والغرب <|bsep|> سراج قريش بعد طه وفي بني <|vsep|> معد هو المعروف في ساحة الحرب <|bsep|> ومولى جميع المؤمنين كما أتى <|vsep|> بنص حديث وهو للناس كالقلب <|bsep|> ونظرته عدت بحق عبادة <|vsep|> وأوصافه كالدر في أبحر الكتب
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41784.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
لك يا علي الأوليا
|
بحر مجزوء الكامل
|
لك يا علي الأوليا <|vsep|> في القوم معراج على <|bsep|> ولدي الصحابة مظهر <|vsep|> كالكوكب الأعلى الجلي <|bsep|> باب النبي الهاشمي <|vsep|> ي وفي الورى نعم الولي <|bsep|> والعلم المشهور بال <|vsep|> قول الصحيح الأجمل
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41785.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
يا علياً علا المعالي علاه
|
بحر الخفيف
|
يا علياً علا المعالي علاه <|vsep|> وجلا هيكل الدجى مجلاه <|bsep|> أنت مولى للمؤمنين ومن أص <|vsep|> بحت مولاه فالنبي مولاه <|bsep|> والرسول العظيم قال إلهي <|vsep|> ذا علي فوال من والاه <|bsep|> ولسر التأكيد بعد الموالا <|vsep|> ة دعاء وضده عاداه
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41787.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
لأبي بكر الذي طاب ذكراً
|
بحر الخفيف
|
لأبي بكر الذي طاب ذكراً <|vsep|> رتبة قد علت الأفكار <|bsep|> أيد الدين بعد طه وأعلى <|vsep|> مذهب الأتباع للمختار <|bsep|> فهو بعد الرسول أكرم داع <|vsep|> بثبات إلى رضاء الباري <|bsep|> رفت قدره العناية حتى <|vsep|> زينته بأجمل الآثار <|bsep|> وله أنزل الإله أفضل <|vsep|> ثاني اثنين إذ هما في الغار <|bsep|> فهو صديق أحمد وخليل <|vsep|> ورفيق له بلا إنكار <|bsep|> مذهبي حبه وأمر ولاه <|vsep|> ركن ديني ونعمتي وافتخاري <|bsep|> وبه في الدنا وفي الحشر أحمى <|vsep|> من زماني ومن عذاب النار <|bsep|> فعليه الرضوان في كل آن <|vsep|> وزمان يهمي ليوم القرار <|bsep|> ما جرى ذكره الشريف بقلبي <|vsep|> بانخلاع عن مذهب الأغيار <|bsep|> وعلى سيدي أبي حفص الفا <|vsep|> روق والمنتقى شهيد الدار <|bsep|> وعلى مظهر الجلال علي <|vsep|> صنو طه وصهره الكرار
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41788.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
عشر المحرم عشر حزن رعشه
|
بحر الطويل
|
عشر المحرم عشر حزن رعشه <|vsep|> في كل قلبٍ من بني الهادي سكن <|bsep|> حزن عظيم لو تنزل عشره <|vsep|> فوق النهار لصار كالليل السكن
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41789.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
وي كأن السماء تلطم بالعش
|
بحر الخفيف
|
وي كأن السماء تلطم بالعش <|vsep|> ر بعشر المحرم الأفلاكا
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41790.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
أواه من عشر المحرم أنه
|
بحر الكامل
|
أواه من عشر المحرم أنه <|vsep|> عشر به غير البكاء محرم
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41791.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
روح الوجود بآل المصطفى انتعشت
|
بحر البسيط
|
روح الوجود بآل المصطفى انتعشت <|vsep|> وأبصرت فيهم عين العمى الأزلي <|bsep|> لهم يد من رسول اللَه ناهضةً <|vsep|> مقدارهم لمقام لا يزال على <|bsep|> ببضعة الهاشمي الطهر قد شرفوا <|vsep|> وبالحسين ومولى المؤمنين على <|bsep|> واللَه عظمهم فضلاً وأكرمهم <|vsep|> فهم أجل عيال السادة الرسل <|bsep|> عليا سيادتهم عن سيد رويت <|vsep|> عن سيد عن إمام عن فتى بطل <|bsep|> كالجوهر المحض في كنز البها انتسقوا <|vsep|> ما بين غوث جليل عارف وولى
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41793.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
قوم ببغداد يا الله كم وصلوا
|
بحر البسيط
|
قوم ببغداد يا اللَه كم وصلوا <|vsep|> حبلاً لمنقطع قوم ببغداد <|bsep|> ومنهم من بسامرا خيامهم <|vsep|> وفي الغري ففيهم عطر النادي <|bsep|> ومنهم من إضاءت كربلا بهم <|vsep|> وفضلهم عم بادي الناس والغادي <|bsep|> ومنهم من بطوس طوقوا مننا <|vsep|> طوق الزمان وقدوا وصلة العادي <|bsep|> وأصلهم من ببطحا يثرب رفعوا <|vsep|> منار هدى وفيهم شرف الوادي <|bsep|> نعم الفروع إلى تلك الأصول نحت <|vsep|> فطاب عنوانها بالسيد الهادي <|bsep|> جد عظيم هو الأصل العظيم لك <|vsep|> ل الكون من غائب في الخق أوبادي <|bsep|> والسادة الغر أهل البيت عترته <|vsep|> عصابة منه حفتنا بإرشاد
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41794.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
قوم بزورا وطوس والغري وفي
|
بحر البسيط
|
قوم بزوراً وطوس والغري وفي <|vsep|> بطحاء طيبة دار المجد والكرم
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41795.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
نسيم الصبا إن زرت زورا وسامرا
|
بحر الطويل
|
نسيم الصبا إن زرت زورا وسامرا <|vsep|> فروح فؤادا من مذاق الأسى مرا <|bsep|> وإن جزت صبحاً بالغري وكربلا <|vsep|> وطبت شذى نحوي قبيل الأسى مرا <|bsep|> فإن لقلبي بالربوع وأهلها <|vsep|> غراماً حرا قلبي به ممتلي حرا <|bsep|> منازل آل عظم اللَه قدرهم <|vsep|> وعطر في معناهم البحر والبرا <|bsep|> مخازن علم اللَه وراث عبده <|vsep|> رسول الهدى مولى صدور الورى طرا <|bsep|> حماه ضعيف لاذ في ظل بابهم <|vsep|> وذيل الرجا في سوح أعتابهم جرا <|bsep|> أسود وسادات سراه أماجد <|vsep|> مناقبهم جهراً نمت وسمت سرا <|bsep|> ملوك ملوك الالمين بأسرهم <|vsep|> وعلة عليا دولة الملة الغرا <|bsep|> سلالة كرار الرجال الذي دحا <|vsep|> بخيبر ذاك الباب فارتج وافترا <|bsep|> سباع بغاب الغيب غابوا عن السوى <|vsep|> وخلوا الهوى فاستبعدوا العبد والحرا <|bsep|> هم النسخة الكبرى هم البرزخ الذي <|vsep|> مطلسمه في عالم الاصطفا سرا <|bsep|> هم الحيطة العظمى التي شمس فضلها <|vsep|> على برج ميزان العلا نورها قرا <|bsep|> هم سطر قدس خط في لوح حكمةٍ <|vsep|> بحبر جلال ما درى رمزه القرا <|bsep|> هم مهبط الأسرار من حضرة العمى <|vsep|> وقيد فيهم ربنا النفع والضرا <|bsep|> هم موجة البحر الجليل التي على <|vsep|> سواحل ألباب الورى قذفت درا <|bsep|> هم المظهر العلوي والحضرة التي <|vsep|> على الكون فضلاً نور كوكبها ذرا <|bsep|> هم الهيكل المحض الذي جل قدره <|vsep|> وفي ذيلهم إسعاف من طهر السرا <|bsep|> هم الألف الممدود في كل ساعةٍ <|vsep|> على أصله باء البداية قد ورى <|bsep|> هم العسكر الغيبي والموكب الذي <|vsep|> لسلطانه ركب الملائكة انجرا <|bsep|> هم للورى تلك السفينة قد نجا ال <|vsep|> ذي فيهم قلباً تمسك وانسرا <|bsep|> هم حبل كل العالمين لوصلة ال <|vsep|> إله وباب للذي أمل البرا <|bsep|> هم الآية الكبرى وفي الغيب أبريا <|vsep|> من العيب والنقصان سبحان من برا <|bsep|> تدور بهم في الكائنات رحى الملا <|vsep|> وكم ثابت من بأس ميدانهم فرا <|bsep|> أبوهم أمير المؤمنين وجدهم <|vsep|> أمين إله العالمين أبوالزهرا
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41796.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
لآل الحبيب حماة الغريب
|
بحر المتقارب
|
لآل الحبيب حماة الغريب <|vsep|> شموس الوجود بدور السعود <|bsep|> مقام عظيم وطبع سليم <|vsep|> وقلب رحيم وجاه وجود <|bsep|> كرام السجايا حسان الطباع <|vsep|> عظام الأيادي عظام الجدود <|bsep|> رجال الحديث رجال الجهاد <|vsep|> رجال الركوع رجال السجود <|bsep|> لهم مذهب الصفح والعفو وال <|vsep|> مراقي وبأس أقام الحدود <|bsep|> فهم أهل من وأهل انتقام <|vsep|> لراج دخيل وباغ حسود <|bsep|> إذلاء للَه في بابه ال <|vsep|> ظيم وفي الحرب شوس أسود <|bsep|> تعالت مكانة مقدارهم <|vsep|> على رأس يا فوخ هام الصعود <|bsep|> ونشر عبير شذا ذكرهم <|vsep|> تجسم في الكون رغم الجحود <|bsep|> فأبوابهم ملتقى أبحر الن <|vsep|> جاة وللأمن دار الخلود <|bsep|> صدور الصدور عيون العيو <|vsep|> ن كرام الكرام طريق الشهود <|bsep|> ملاذ الطريد غياث العبيد <|vsep|> عماد الفقير عياذ الوفود
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41797.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
كل الوجود بآل أحمد لائذ
|
بحر الكامل
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41798.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
|
بمحمد خير الورى والمرتضى
|
بحر الكامل
|
بمحمد خير الورى والمرتضى <|vsep|> والبضعة الزهرا وبضعتها الحسن
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41799.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
يا آل فاطمة وآل محمد
|
بحر الكامل
|
يا آل فاطمة وآل محمد <|vsep|> وعصابة المولى على المرتضى
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41800.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
يا آل أحمد كم لكم من مدحةٍ
|
بحر الكامل
|
يا آل أحمد كم لكم من مدحةٍ <|vsep|> شهدت بها آي الكتاب المنزل
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41801.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
يا آل طه لكم أياد
|
بحر مربع البسيط
|
يا آل طه لكم أياد <|vsep|> يقصر عن فضلها المزيد
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41802.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
آل طه ومن يقل آل طه
|
بحر الخفيف
|
آل طه ومن يقل آل طه <|vsep|> في مراد ومقصد لا يرد
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41804.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
ذهبت ولم تلمم بديباجة الحرم
|
بحر الطويل
|
ذَهَبتَ وَلَم تُلمِم بِديباجَةِ الحَرَم <|vsep|> وَقَد كُنتَ مِنها في عَناءٍ وَفي سَقَم
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41815.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
ألا يا لقومي للهوى المتقسم
|
بحر الطويل
|
أَلا يا لَقَومي لِلهَوى المُتَقَسِّمِ <|vsep|> وَلِلقَلبِ في ظَلماءِ سَكرَتِهِ العَمي <|bsep|> وَلِلحَينِ أَنّى ساقَني فَأَتاحَني <|vsep|> لِأَحبُلِها مِن بَينِ مُثرٍ وَمُعدِمِ <|bsep|> أَقادَ دَمي بَكرٌ عَلى غَيرِ ظِنَّةٍ <|vsep|> وَلَم يَتَأَثَّم قاتِلاً غَيرَ مُنعِمِ <|bsep|> فَقُلتُ لِبَكرٍ عاجِباً أَتَجَلَّدَت <|vsep|> لَكَ الخَيرُ أَم لا تُطمِعُ الصَيدَ أَسهُمي <|bsep|> وَما ذاكَ إِلّا تَعلَمُ النَفسُ أَنَّهُ <|vsep|> إِلى مِثلِها يَصبو فُؤادُ المُتَيَّمِ <|bsep|> وَإِنّي لَها مِن فَرعِ فِهرِ بنِ مالِكٍ <|vsep|> ذُراهُ وَفَرعِ المَجدِ لِلمُتَوَسِّمِ <|bsep|> عَلى أَنَّها قالَت لَهُ لَستُ نائِلاً <|vsep|> لَنا ظِنَّةً إِلّا لِقاءً بِمَوسِمِ <|bsep|> وَقُلتُ لِبَكرٍ حينَ رُحنا عَشيَّةً <|vsep|> عَنِ السِرِّ لا تَقصُر وَلا تَتَقَدَّمِ <|bsep|> لَعَلّي سَتُنبيني الجَواري مِنَ الَّتي <|vsep|> رَأَت عِندَها قَلبي فَلَم تَتَأَلَّمِ <|bsep|> فَلَيتَ مِنىً لَم تَجمَعِ العامَ بَينَنا <|vsep|> وَلَم يَكُ لي حَجٌّ وَلَم نَتَكَلَّمِ <|bsep|> وَلَيتَ الَّتي عاصَيتُ فيها عَواذِلي <|vsep|> لَها قَبِلَت عَقلاً وَلَم تَحتَمِل دَمي <|bsep|> فَرُحنا بِقَصرٍ نَتَّقي العَينَ وَالرِيا <|vsep|> وَقَولَ العَدوِّ الكاشِحِ المُتَنَمِمِ <|bsep|> وَفي العَينِ مَرجوٌّ وَآخَرُ يُتَّقى <|vsep|> فَيالَكَ أَمراً بَينَ بُؤسِ وَأَنعَمُ <|bsep|> فَلَمّا اِكفَهَرَّ اللَيلُ قالَت لِخُرَّدٍ <|vsep|> كَواعِبَ في رَيطٍ وَعَصبٍ مُسَهَّمِ <|bsep|> نَواعِمَ قُبَّ بُدَّنٍ صُمُتِ البُرى <|vsep|> وَيَملَأنَ عَينَ الناظِرِ المُتَوَسِّمِ <|bsep|> رَواجِحَ أَكفالٍ تَباهَينَ قَولُها <|vsep|> لَدَيهِنَّ مَقبولٌ عَلى كُلِّ مَزعَمِ <|bsep|> لَقَد خَلَجَت عَيني وَأَحسِبُ أَنَّها <|vsep|> لِقُربِ أَبي الخَطّابِ ذَلِكَ مَزعَمي <|bsep|> فَقُلنَ لَها أُمنيَّةٌ أَو مَزَحَةٌ <|vsep|> أَرَدتَ بِها عَيبَ الحَديثِ المُرَجَّمِ <|bsep|> فَقالَت لَهُنَّ اِذهَبنَ آمِرُنا مَعاً <|vsep|> لِأَمرِكِ مَجنوبٌ تَبوعٌ فَقَدِّمي <|bsep|> أَمامَكِ مَن يَرعى الطَريقَ فَأَرسَلَت <|vsep|> فَتاةً حَصاناً عَذبَةَ المُتَبَسَّمِ <|bsep|> وَقالَت لَها اِمضي فَكوني أَمامَنا <|vsep|> لِحِفذِ الَّذي نَخشى وَلا تَتَكَلَّمي <|bsep|> فَقامَت وَلَم تَفعَل وَنامَت فَلَم تُطِق <|vsep|> فَقُلنَ لَها قومِ فَقامَت وَلَم لَمِ <|bsep|> تُبِن غَيرَ أَن قَد أَومَأَت فَعَمَدنَها <|vsep|> كَشارِبِ مَكنونِ الشَرابِ المُخَتَّمِ <|bsep|> فَلَمّا اِلتَقَينا باحَ كُلٌّ بِسِرِّهِ <|vsep|> وَأَبدى لَها مِنّي السُرورَ تَبَسُّمي <|bsep|> فَيا لَكَ ليلاً بِتُّ فيهِ مُوَسَّداً <|vsep|> إِذا شِئتُ بَعدَ النَومِ أَكرَمَ مِعصَمِ
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41825.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
قلت إذ أقبلت وزهر تهادى
|
بحر الخفيف
|
قُلتُ إِذ أَقبَلَت وَزُهرٌ تَهادى <|vsep|> كَنِعاجِ المَلا تَعَسَّفنَ رَملا
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41828.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
لكل مؤمل خذ آل طه
|
بحر الوافر
|
لكل مؤمل خذ آل طه <|vsep|> مداراً فالمراد بهم يحصل
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41942.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
دع الناس أن الناس لا شيء عندهم
|
بحر الطويل
|
دع الناس أن الناس لا شيء عندهم <|vsep|> سوى فتح أكدار وسد رجاء
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41943.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
دع الفكر واصبر فالزمان صعائبه
|
بحر الطويل
|
دع الفكر واصبر فالزمان صعائبه <|vsep|> تزول وكم قلت بمحو عصائبه <|bsep|> إذا أزمة زادت وكرب تكاثرت <|vsep|> مصائبه والخطب عمت نوائبه <|bsep|> وضاق الفضا من صدم نازلة القضا <|vsep|> وضاقت على العبد الضعيف مذاهبه <|bsep|> فأبواب أولاد الرسول بها الرجا <|vsep|> لحامل هم باعدته أقاربه <|bsep|> هم النعمة العظمى هم الغوث للورى <|vsep|> هم الغيث لكن لا تغب سحائبه <|bsep|> هم المدد العالي هم المشرب الذي <|vsep|> تعطر بالمسك الإلهي شاربه <|bsep|> هم الكعبة الغراء والخيف والصفا <|vsep|> هم الحرم السامي الذي عز جانبه <|bsep|> هم الحبل للطلاب في كل وجهةٍ <|vsep|> هم البحر لكن لا تعد عجائبه <|bsep|> هم العضب لكن ليس يغمد نصله <|vsep|> هم الكنز لكن ليس يحرم طالبه <|bsep|> هم الكوكب المحمود في الأرض والسما <|vsep|> هم الأفق لكن لا تغيب كواكبه <|bsep|> هم البيت بيت الأمن والمجد والتقى <|vsep|> وبالعسكر الغيبي حفت جوانبه <|bsep|> هم الأوصياء العارفون بربهم <|vsep|> وبالغيب قد سحت عليهم مواهبه <|bsep|> هم الأولياء الملحقون بجدهم <|vsep|> وفي بيتهم تطوى وتبدو مناقبه <|bsep|> هم الهيكل العلوي في كل حضرةٍ <|vsep|> أساليبه تحكي وتروي غرائبه <|bsep|> هم قاف قرب اللَه سينا الهدى الذي <|vsep|> تغشت بأنوار النبي كتائبه <|bsep|> هم الحزب حزب اللَه حزب مؤيد <|vsep|> به الدين دهراً والذليل محاربه <|bsep|> هم علم جفن طرزته يد الخفا <|vsep|> بخط إلهي تقدس كاتبه <|bsep|> هم العلم السامي على هامة العلا <|vsep|> وفي قعر بحر الأرض حطت ذوائبه <|bsep|> هم ركب برهان خفي مطلسم <|vsep|> إلى الملك والملكوت سارت نجائبه <|bsep|> هم القمر الوضاح والشمس والضحى <|vsep|> هم الفجر لكن عنه زيحت غياهبه <|bsep|> هم روح جسم الكون بل نور عينه <|vsep|> تشرف فيهم شرقه ومغاربه <|bsep|> ألوذ بهم والقلب أودى به الضنى <|vsep|> من الهم والغم المقرح غالبه <|bsep|> وظهري قد أوهاه ذنبي وزلتي <|vsep|> وعزمي ملت من كروبي مراكبه <|bsep|> ودفتر أعمالي تطرز بالخطا <|vsep|> وزادت عن التعداد حصراً شوائبه <|bsep|> وأصبحت في عصر عجيب همومه <|vsep|> كبار ووقت لا يصاحب صاحبه <|bsep|> زمان كأني فيه من غير أهله <|vsep|> ومين لم يقنع بذلك راغبه <|bsep|> تجردت قلباً منه لكن متاعبي <|vsep|> وهت من بنيه حين سعد قالبه <|bsep|> فوا ألمي من هم منتن جيفة <|vsep|> ووأتعبي من مذهب أنا ذاهبه <|bsep|> ألاعب دهراً لا انقضاء لحاله <|vsep|> بلا طائل زين فكم ذا ألاعبه <|bsep|> ويحسب فعلي كاتبي وامصيبتي <|vsep|> وعيبي من فعل به حار حاسبه <|bsep|> ويا خجلي من بارئي يوم محشري <|vsep|> وعرضي على مولاي كيف أخاطبه <|bsep|> ألا يا بني الزهرا بحرمة جدكم <|vsep|> أغيثوا عبيداً عوقته مصائبه <|bsep|> وجودوا بعطف وامنحوه بنفحةٍ <|vsep|> فتلك بها تحمي بخير معائبه <|bsep|> وقولوا له ها أنت منا فلا تخف <|vsep|> فقد كثرت مما دهاه رهائبه <|bsep|> وأنتم هو الحصن الحصين وجاهكم <|vsep|> عريض وكم عمت فقيراً رغائبه <|bsep|> لكم من خفا داعي ألست بربكم <|vsep|> من اللَه نور ليس تمحى ثواقبه <|bsep|> فقوموا بمسكين ضعيف مشت <|vsep|> تباعد عنه أهله وحبائبه <|bsep|> عليكم سلام اللَه ما طاب ذكركم <|vsep|> لعقل محب فيكم غاب غائبه
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41944.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
نعم صباح الخير إذا نبتدي
|
بحر السريع
|
نعم صباح الخير إذا نبتدي <|vsep|> فيه بمدح الطهر والآل
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41945.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
لآل محمد جاه عريض
|
بحر الوافر
|
لآل محمد جاه عريض <|vsep|> ومجد جاز عن درك العقول <|bsep|> كفاهم أنهم أولاد زهرا <|vsep|> وحيدرة وأسباط الرسول
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41946.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
لآل النبي أنجال حيدرة الوغى
|
بحر الطويل
|
لآل النبي أنجال حيدرة الوغى <|vsep|> بني البضعة الزهرا مقام علا العليا
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41947.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
إن غبت قلبا بالرسول وآله
|
بحر الكامل
|
إن غبت قلباً بالرسول وآله <|vsep|> وذكرتهم في جملة الأوقات
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41948.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
توسل بأولاد الرسول فإنهم
|
بحر الطويل
|
توسل بأولاد الرسول فإنهم <|vsep|> أمان لأهل الأرض من صدمة العمى
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41949.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
إذا بت في هم من الدهر مزعج
|
بحر الطويل
|
إذا بت في هم من الدهر مزعج <|vsep|> وأصبحت في غم من الذنب معقد
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41950.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
عليك إن ضقت ذرعاً
|
بحر المجتث
|
عليك إن ضقت ذرعاً <|vsep|> بآل بيت محمد
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41951.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
مودة أهل البيت فرض كما يدري
|
بحر الطويل
|
مودة أهل البيت فرض كما يدري <|vsep|> وحبهم حبل السلامة في الأخرى <|bsep|> فجدهم الهادي ووالدهم على <|vsep|> وأمهم خير النسا البضعة الزهرا <|bsep|> وهم روح هذا الكون في كل حضرةٍ <|vsep|> مآثرهم تملي وآياتهم تقري <|bsep|> وقد نزل القرآن حول بيوتهم <|vsep|> وفي قل تعالوا زادهم ربهم قدرا <|bsep|> وفي آية القربى وفي هل أتى أتى <|vsep|> لمجدهم شأن سما في الورى ذكرا <|bsep|> هم الناس أهل ابيت والخيف والصفا <|vsep|> وزمزم والميزاب والذكر والذكرى <|bsep|> سلالة مصباح النبيين سيد ال <|vsep|> وجود ختام المرسلين أبى الأسرا <|bsep|> عليهم سلام اللَه أني عبيدهم <|vsep|> بحق وأرجو مهم العطف والبشرى <|bsep|> فهم ملجأ المسكين والحصن في البلا <|vsep|> وهم آية التصريف والمر والأجرا <|bsep|> وهم زبدة البحر الذي فيض جوده <|vsep|> سقى الملك والأملاك والأنبيا طرا
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41952.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
حب آل النبي باب الترقي
|
بحر الخفيف
|
حب آل النبي باب الترقي <|vsep|> وسبيل العلا وحرز الأمان
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41953.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
حب آل النبي حبل نجاة
|
بحر الخفيف
|
حب آل النبي حبل نجاةٍ <|vsep|> وطريق إلى النبي الكريم
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41954.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
يا آل الرسول ويا طه
|
بحر مجزوء الكامل
|
يا آل الرسول ويا طه <|vsep|> عطفاً فكر بي قد تناها <|bsep|> وتحننوا بحياتكم <|vsep|> فثقيل حملي قد تواها <|bsep|> وتفضلوا يا من بكم <|vsep|> كون الورى قدماً تباها <|bsep|> أنتم يد لغيب المغي <|vsep|> ثة ما لملهوف سواها <|bsep|> والنعمة العظمى التي ال <|vsep|> جبار في الغيب اصطفاها <|bsep|> ولعلم حكمة قدسه <|vsep|> في حضرة القدس ارتضاها <|bsep|> وعلى الوجود جميعه <|vsep|> أعلى علاها واجتباها <|bsep|> وبمقعد الصدق المعظ <|vsep|> ظم من مزاحمها حماها <|bsep|> يا طينة الشرف الجلي <|vsep|> لة والمصونة في حماها <|bsep|> لكم السعادة طرزت <|vsep|> بسيادة عال ثناها <|bsep|> واللَه عظمها بنص <|vsep|> ص كتابه فسمت ذراها <|bsep|> وبعالم الملكوت وال <|vsep|> ملك الوسيع سرى ضباها <|bsep|> ها أنتم الشمس التي <|vsep|> أخذت تشعشع في سماها <|bsep|> وجميع أقمار الورى <|vsep|> طويت لهيبتها وراها <|bsep|> أننتم عصابة حضرة <|vsep|> تجلى الحقائق في خباها <|bsep|> والمرسلون جميعهم <|vsep|> يرجون رشحاً من نداها <|bsep|> هي رحمة للعالمي <|vsep|> ن فكل خير في رباها <|bsep|> هي حضرة الجمع ال <|vsep|> علية والجلية في خفاها <|bsep|> هي نقطة السر المطم <|vsep|> طم فالبحور ندا مياها <|bsep|> ولكم خوا من أمها <|vsep|> بقوى عزم لا يضاها <|bsep|> ولكم وراثة نكتة ال <|vsep|> إلحاق يكفيكم علاها <|bsep|> ولامكم خير انتسا <|vsep|> ء مناقب عطر شذاها <|bsep|> روح النبي وفي الحدي <|vsep|> ث رضاؤه العالي رضاها <|bsep|> والفخر في عقد النكا <|vsep|> ح لها كما يدري كفاها <|bsep|> شهد الأمين بذاك وال <|vsep|> أملاك تزجل في قباها <|bsep|> واللَه نظم عقد ذا <|vsep|> ك العقد عن حكم قضاها <|bsep|> وأبوكم باب المدي <|vsep|> نة والموصل من أتاها <|bsep|> كشاف دهم المعضلا <|vsep|> ت إذا دجا يوماً دجاها <|bsep|> والنقطة البائية ال <|vsep|> مجرورة في العليا رداها <|bsep|> وخزانة النسب المطه <|vsep|> هر من سلالة آل طه <|bsep|> أسد العريكة فارس ال <|vsep|> هيجا إذا هاجت لظاها <|bsep|> والسطوة العلوية ال <|vsep|> كبرى التي يخشى قضاها <|bsep|> والصلوة القدسية ال <|vsep|> عظمى تبارك من براها <|bsep|> والحضرة العليا التي <|vsep|> طمع الأعاظم في سخاها <|bsep|> وعلي سادات الملا <|vsep|> وعليه عول مرتجاها <|bsep|> فبفضله وبفضل أم <|vsep|> مكم المعظم مرتقاها <|bsep|> وبجدكم روح ال <|vsep|> برية عينها مجلى هداها <|bsep|> وبجاهكم منوا عسى <|vsep|> تنحل من عقدي عراها <|bsep|> وتكرموا علي إف <|vsep|> ك قيود نفسي من بلاها <|bsep|> وتداركوني أن قل <|vsep|> بي في خطيئته تلاها <|bsep|> وترحموا كرماً علي <|vsep|> ي برحمة ألقى صفاها <|bsep|> وأرى مظاهر عزها <|vsep|> وورأى عائلتي تراها <|bsep|> وعليكم مني صلا <|vsep|> ة ليس يدرك منتهاها <|bsep|> وتحية تقضي أوي <|vsep|> قات البرية بانقضاها
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41955.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
حبي لأولاد طه
|
بحر المجتث
|
حبي لأولاد طه <|vsep|> سيفي على من تأبى
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41956.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
بعلي الكرار والحسن ابنه
|
بحر الكامل
|
بعلي الكرار والحسن ابنه <|vsep|> والشهم مولانا الحسين المرتضي <|bsep|> والغوث زين العابدين وباقر <|vsep|> والذخر جعفر والولي موسى الرضى <|bsep|> والعسكري وأمامنا المولى التقى <|vsep|> وعلى الرضى عوني إذا ضاق الفضا <|bsep|> والسيد المهدي وجملة حزبهم <|vsep|> أحمى من البلوى إذا نزل القضا
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41957.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
أنا عبد قد أغرقتني الخطايا
|
بحر الخفيف
|
أنا عبد قد أغرقتني الخطايا <|vsep|> وبصحرا العصيان ذو خطوات
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41958.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
حسب الأعداء أني
|
بحر مجزوء الرمل
|
حسب الأعداء أني <|vsep|> قد وهى ظهري بحملي <|bsep|> ما دروا أني بأولا <|vsep|> د رسول اللَه وصلى <|bsep|> وعلى اللَه اتكالي <|vsep|> ومن السادات أصلي <|bsep|> ولمولاي اتسنادي <|vsep|> لا إلى جاهي وفعلي <|bsep|> جهل الحساد حالي <|vsep|> وأرادوا قطع حبلي <|bsep|> وأراد اللَه عزي <|vsep|> فعلا شاني وطولي <|bsep|> فجول اللَه حولي <|vsep|> ومن الرحمن سؤلي <|bsep|> هو مقصودي ومطلو <|vsep|> بي له جزئي وكلي <|bsep|> وصلاة اللَه تهدي <|vsep|> كلما صلى مصلى <|bsep|> لحبيب اللَه طه <|vsep|> ولأصحاب وأهل
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41959.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
لي روح في هواكم تفتدي
|
بحر الرمل
|
لي روح في هواكم تفتدي <|vsep|> ولها من طيبكم عرف شذى <|bsep|> أنا من ضوء سناكم أجتذي <|vsep|> يا بني الزهراء والنور الذي <|bsep|> منه عيسى لمعة الفيض التمس <|vsep|> لكم من عالم الغيب الندا <|bsep|> وسواكم منكم نال الندا <|vsep|> فجركم قد لاح في أفق الهدى <|bsep|> وبطور القرب ليلاً مذ بدا <|vsep|> ظن موسى أنه نار قبس <|bsep|> لا أرى بين الورى الأكم <|vsep|> حيث كل الخير من جدواكم <|bsep|> أنتم حصن لمن والاكم <|vsep|> لا يوالي الدهر من عاداكم <|bsep|> لا ولا يعطي من الحق نفس <|vsep|> خالف الأمر الإلهي وارتضى <|bsep|> أن يرى بالذل في نار الغضا <|vsep|> مات مخذولاً وفي البلوى مضى
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41960.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
يا بني الزهراء والنور الذي
|
بحر الرمل
|
يا بني الزهراء والنور الذي <|vsep|> منه عيسى لمعة الفيض التمس <|bsep|> وبطور القرب ليلاً مذ بدا <|vsep|> ظن موسى أنه نار قبس <|bsep|> لا يوالي الدهر من عاد أكمو <|vsep|> لا ولا يعطي من الحق نفس
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41961.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
يا آل الرسول الذي قبل البروز مع ال
|
بحر البسيط
|
يا آل الرسول الذي قبل البروز مع ال <|vsep|> إبداع في الطمس قد حياه مولاه <|bsep|> شرفتم الهيكل الكوني وانتظمت <|vsep|> فيكم حقائقه معنى وأسماه <|bsep|> وأنتم عصبة الهادي الذي شهدت <|vsep|> آي الكتاب كما يدري بعلياه <|bsep|> ونقطة الكون في إجمال هيئتها <|vsep|> للعين ما ظهرت واللَه لولاه <|bsep|> إني بكم لي قلب طار طائره <|vsep|> عليكم وجلال الحب أفناه <|bsep|> أخلصت في حبكم حتى عرفت به <|vsep|> بين الورى وبهذا صانني اللَه
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41962.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
سبقوا البرية طارفا وتليدا
|
بحر الكامل
|
سبقوا البرية طارفا وتليدا <|vsep|> وعلوا عليها والداً ووليدا <|bsep|> قوم إذا اجتذبوا أعنة خيلهم <|vsep|> جعلوا قريب الغالبين بعيدا <|bsep|> وترى جهابذة الورى في بليهم <|vsep|> من فضلهم يتيممون صعيدا <|bsep|> والأسد في غاباتها من بأسهم <|vsep|> في رحبهم يتوسدون وصيدا <|bsep|> وجاءهم جمع لنكبة شأنهم <|vsep|> إلا وأصبح في التراب وحيدا <|bsep|> خلقت أحاديث الزمان وهم وقد <|vsep|> كتبوا على ذمم الوجود عهودا <|bsep|> ما أم سدة بابهم عاني الشقا <|vsep|> إلا وصيره الإله سعيدا <|bsep|> هم زبدة الكون الوسيع وجدهم <|vsep|> أضحى على كل الأنام شهيدا <|bsep|> وسرادق العرش العظيم بنورهم <|vsep|> بهج ومنه منضد تنضيدا <|bsep|> هم برزخ الشرف الرفيع وفي الخفا <|vsep|> أخذوا النبي ملاحظاً وعميدا <|bsep|> سربالهم في الحرب هيكل ذكرهم <|vsep|> والغير يجعل للحروب حديدا <|bsep|> ما الناس إلا هم لعمري أنهم <|vsep|> جعلوا لأيام البرية عيدا <|bsep|> ظهرت بهم آثار قدرة ربهم <|vsep|> لما اصطفاهم سادة وأسودا <|bsep|> وسمت سلاسل مجدهم فتسلسلت <|vsep|> شرفاً وطلبت سيداً وحفيدا <|bsep|> ولبابهم هرعت صدور الأوليا <|vsep|> وفيه طافوا مرشداً ومريدا <|bsep|> عكفوا على أعتابهم ولقد رأوا <|vsep|> رأياً لإنتاج المراد سديدا <|bsep|> للَه منهم سادة وأئمةٌ <|vsep|> غمروا الوجود بكل آنٍ جودا <|bsep|> أهل لكل جميلةٍ وجليلةٍ <|vsep|> غوث لمن ترك الديار طريدا <|bsep|> قد شرفوا سلك الورى مذ نظموا <|vsep|> بالغيب فيه جواهراً وعقودا <|bsep|> آثارهم تفشت على لوح العلا <|vsep|> قدماً وكان مقامهم محمودا <|bsep|> ما جئتهم للخطب إلا شمتهم <|vsep|> حبلاً لتفريج الكروب وريدا <|bsep|> أشبال أحمد آل حيدرة الوغى <|vsep|> أنجال فاطمة كفاك جدودا <|bsep|> أرجو بهم نيل المآرب أنني <|vsep|> أصبحت أحمل من عناي قيودا <|bsep|> لجنابهم أشكو لأني قاصد <|vsep|> أصبحت قصدي للقبول قصيدا <|bsep|> وقريحتي قد قرحت من بلوتي <|vsep|> وغدت هشيماً كالحا وحصيدا <|bsep|> وبكل حالٍ جئتهم وأخذتهم <|vsep|> ركناً لدفع النائبات شديدا <|bsep|> وبهم ألوذ مدا الزمان ولا أرى <|vsep|> عن بابهم حتى القيام محيدا <|bsep|> ولدي القيامة أستظل بظلهم <|vsep|> حتى أراني خادماً مسعودا <|bsep|> صلى الإله على التهامي جدهم <|vsep|> خير الأنام مواليا وعبيدا
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41963.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
يا يونس الفضل يا نعم النبي ويا
|
بحر البسيط
|
يا يونس الفضل يا نعم النبي ويا <|vsep|> عالي الجناب على شان وناسوت <|bsep|> يا مونس الغربا يا ملجأ الضعفا <|vsep|> يا من تجليت في برهان لاهوت <|bsep|> قصدت ظلك يا من نينوي شرفت <|vsep|> وفيك غالي ثراها كل ياقوت <|bsep|> أدرك بقربك من مولاك يا سندي <|vsep|> ضعفي فإني لكربي هاجر قوتي <|bsep|> عسى بفضلك أنجو من بلاي كما <|vsep|> نجيت يا سيدي من بلعة الحوت <|bsep|> صلى عليك إله العرش ما قرئت <|vsep|> عريضة النبي طيب الصيت
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41964.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
لسراج الأنبيا حامي النزيل
|
بحر الرمل
|
لسراج الأنبيا حامي النزيل <|vsep|> زكريا صاحب العزم الحصور <|bsep|> جئت أشكو وهو غياث الدخيل <|vsep|> وشهير أنه المولى الغيور <|bsep|> بعريض الذنب مني والطويل <|vsep|> لذت في أعتبابه دار الحضور <|bsep|> ها عدوي قد شفى مني الغليل <|vsep|> وبقدحي جهرة أملي السطور <|bsep|> وأبو يحيى شفا القلب العليل <|vsep|> ونبي بابه باب السرور <|bsep|> وهو بين الأنبيا شهم جليل <|vsep|> وله باع طويل في الأمور <|bsep|> أملي في رحبه اللطف الجميل <|vsep|> حاصل والضد تشويه الشرور <|bsep|> فعله من ندا الرب الجليل <|vsep|> صلوات بيد الفضل تدور
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41965.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
يا سيدي يا كريم الروح يا عيسى
|
بحر البسيط
|
يا سيدي يا كريم الروح يا عيسى <|vsep|> حثثت من طي كتماني لك العيسا <|bsep|> فأنت نعم الرسول الطيب الأسد ال <|vsep|> قدسي من حاز برهاناً وناموسا <|bsep|> وأنت روح جلت وهم العمى وعلت <|vsep|> قدراً وقد أسست للمجد تأسيسا <|bsep|> وأنت نور إلهي بطلعته <|vsep|> حرف الضلالة قدماً صار مطموسا <|bsep|> وأنت نشأة سر لطف حكمتها <|vsep|> أضحى به العالم الكوني مأنوسا <|bsep|> وأنت مظهر قدس نور هيكله <|vsep|> لا زال بالمدد الغيبي محروسا
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41966.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
إذا افتخر العدا يوما بمال
|
بحر الوافر
|
إذا افتخر العدا يوماً بمال <|vsep|> وهموا بالجفا والانقطاع
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41967.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
أنت النبي لا كذب
|
بحر مجزوء الرجز
|
أنت النبي لا كذب <|vsep|> أنت ابن عبد المطلب <|bsep|> خذ بيدي علي إلى ال <|vsep|> قصد بخير انقلب <|bsep|> وداو قلبي بالهدى <|vsep|> إني إليك أنتسب <|bsep|> حاشاك أن ترد من <|vsep|> أضحى عليك ينحسب <|bsep|> وقد أتاك راجياً <|vsep|> فيض نداك المنسكب <|bsep|> وقد دعاك خائفاً <|vsep|> بلهف قلبٍ مضطرب <|bsep|> غوثاه يا سر الورى <|vsep|> يا حاضراً متى ندب <|bsep|> يا علم العز الذي <|vsep|> في الرفرف الأعلى نصب <|bsep|> وستر برهان على <|vsep|> خدر الخفايا قد ضرب <|bsep|> وسطر علم سره <|vsep|> في لوح تظيم كتب <|bsep|> وملجأ عند البلا <|vsep|> لدفعة الكرب طلب <|bsep|> أدرك فأنت المرتجي <|vsep|> والمستغاث المنثلب <|bsep|> واملأ بفضل دلوا <|vsep|> مالي إلى عقد الكرب <|bsep|> وقل منحت ما تشا <|vsep|> فمن أتاك لم يخب <|bsep|> الوذ فيك دائماً <|vsep|> لكل هولٍ ملتهب <|bsep|> وأنت لي نعم الحمى <|vsep|> يا صاحب الصدر الرحب <|bsep|> أدعوك يا عين العمى <|vsep|> أجب أجب أجب أجب
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41968.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
نزلت بساح باب الله طه
|
بحر الوافر
|
نزلت بساح باب اللَه طه <|vsep|> إمام العالمين ابن الخليل <|bsep|> ومنه أخذت مطلوبي بخير <|vsep|> وقد حصل الرضى رغم الخلي لي <|bsep|> نعم هو سر سر اللَه معنى <|vsep|> وواسطة التوصل للجليل <|bsep|> ومفتاح القبول بلا نزاع <|vsep|> وعين الأنبيا حامي الدخيل
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41969.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
ببابك يا رسول الله حطت
|
بحر الوافر
|
ببابك يا رسول اللَه حطت <|vsep|> لعبدك حاجة فأحسن قضاها <|bsep|> ففي عتبات عزك كل خير <|vsep|> ولا أمل يحصل من سواها
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41970.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
حيرتنا عجائب الآثار
|
بحر الخفيف
|
حيرتنا عجائب الآثار <|vsep|> وتجلى ليل الدجى والنهار <|bsep|> وأشارات دولة السر وال <|vsep|> بأس الإلهي بصولة الإظهار <|bsep|> وشؤون الأيام والطي والنش <|vsep|> ر ودور الإيراد والإصدار <|bsep|> والخفا والظهرو والغيب والطو <|vsep|> ر الشهودي وجولة الأقدار <|bsep|> والعمى اولعيان والوهم والفه <|vsep|> م وتمزيق فرقة الأغيار <|bsep|> حكم عند نسجها الحيرة المح <|vsep|> ض لكل الألباب والأفكار <|bsep|> حكم نظم درها بيد القد <|vsep|> رة سار بخيط أمر الباري <|bsep|> حكم دونها انعقاد معاني <|vsep|> همم العارفين والأحبار <|bsep|> حكم حام حول رحب حماها <|vsep|> جحفل الأنباء والأنصار <|bsep|> حكم ما لها انقضاء ولا دو <|vsep|> ن مداها انتها وذا السر ساري <|bsep|> حكم قام أمرها مع السر ال <|vsep|> أمر فالأمر مثلما هو جاري <|bsep|> حكم أفرغت بقالب وهب <|vsep|> وعطاء للسيد المختار <|bsep|> فانجلى شأن عزها بيد الجو <|vsep|> د ودارت على الكرام الكبار <|bsep|> عرفوا اللضه بالنبي وفازوا <|vsep|> ودروا فيه حكمة الجبار <|bsep|> وبه شاهدوا من الأثر ال <|vsep|> محض الإلهي حقائق الأسرار <|bsep|> فرأوا أنه مدار معالي <|vsep|> جمع آثار قدرة القهار <|bsep|> وهو عين العمى التي بعماها <|vsep|> قابلتها الألطاف بالأبصار <|bsep|> فجلت غيهب العمى بجلال <|vsep|> قد غشاه الجمال بالأنوار <|bsep|> ودروا أنه حقيقة كل ال <|vsep|> أمر عند الإظهار والإضمار <|bsep|> وهو باب الوصول للَه والجا <|vsep|> ه العريض الحامي من الأكدار
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41971.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
قرب الحبيب وقد تباعد وصله
|
بحر الكامل
|
قرب الحبيب وقد تباعد وصله <|vsep|> وعدا به أهلي علي وأهله <|bsep|> وكلفت فيه ضنى وغبت عن السوى <|vsep|> وجداً وأزعجني الرقيب وعذله <|bsep|> وأردت أن أقضي جوي وصبابة <|vsep|> لولا مواعيد الغزال ومطله <|bsep|> علقت يدي معنى بحب غرامه <|vsep|> وتعلقت فامتد بعد حبله <|bsep|> شغلي التذلل في سلوك طريقه <|vsep|> والصد عني والتدلل شغله <|bsep|> علم الورى حالي به وبليتي <|vsep|> وبدا لذي الدنيا جفاه وفعله <|bsep|> متواضعاً لمحبه لكنه <|vsep|> في الحب لا يرضيه إلا قتله <|bsep|> أين الشفا من دائه لمتيم <|vsep|> دنف كئيب ضاع منه عقله <|bsep|> ومن النوى لهفاً عليه ولوعةً <|vsep|> محيت مراسمه وغير شكله <|bsep|> وله تخافق طير قلب مولع <|vsep|> جرحته من كل الجوانب نبله <|bsep|> أشكو له منه وأشكوه الجوى <|vsep|> فلقد غزت صحرا فؤادي خيله <|bsep|> اللَه من ألم تعاظم جرمه <|vsep|> حكماً ومن أمل تعذر نيله <|bsep|> حكم الزمان على الكريم بأنه <|vsep|> يطوي الجناح وليس يبصر ظله <|bsep|> وأثاب وغد القوم غاية قصده <|vsep|> فعلاً وأوصله لذلك جهله <|bsep|> عفواً عن الزمن الخؤون فإنه <|vsep|> أبدا إمام النذل يضرب طبله <|bsep|> والجأ أخي إذا المهمة أسدلت <|vsep|> أردانها والخطب أسحب ذيله <|bsep|> بعريض جاه محمد مولى الورى <|vsep|> من أغمر الأكوان طرا فضله <|bsep|> علم النبيين الكرام وسيد الر <|vsep|> رسل العظام ومن تسامى طوله <|bsep|> وهو الغياث إذا تجاسر ظالم <|vsep|> وبغى بعدوته فحسبك عدله <|bsep|> فرع من النور القديم واصل كل <|vsep|> ل الكائنات وقد تفرد أصله
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41972.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
إليك يا أشرف خلق الله
|
بحر الرجز
|
إليك يا أشرف خلق اللَه <|vsep|> وجهت قلباً لم يكن باللاهي
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41973.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
وسيلتي لله خير الورى
|
بحر السريع
|
وسيلتي للَه خير الورى <|vsep|> محمد في كل ما ارتجى
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41974.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
أثقلت ظهري الخطايا ومالي
|
بحر الخفيف
|
أثقلت ظهري الخطايا ومالي <|vsep|> حجة في القيام تصلح حالي
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41975.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
يا نبي الوجود بالجود أدرك
|
بحر الخفيف
|
يا نبي الوجود بالجود أدرك <|vsep|> عبدك الملتجى الضعيف المعنى
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41976.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
ختم المجالس باب كل عناية
|
بحر الخفيف
|
ختم المجالس باب كل عنايةٍ <|vsep|> مدح الرسول الطاهر المحمود
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41977.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
طغى بحر الهموم على حتى
|
بحر الوافر
|
طغى بحر الهموم على حتى <|vsep|> كلفت ضنى وقد ثقلت حمولي
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41978.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
جميع النازلات إذا أحاطت
|
بحر الوافر
|
جميع النازلات إذا أحاطت <|vsep|> بعبد والمصاب به تناهى
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41979.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
وإذا الزمان سطا بكل كريهة
|
بحر الكامل
|
وإذا الزمان سطا بكل كريهةٍ <|vsep|> وبغى على أهل الورى بفعاله
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41980.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
مدح الرسول بحق
|
بحر المجتث
|
مدح الرسول بحق <|vsep|> جبار كسر القلوب
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41981.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
إذا ضقت ذرعا لأمر دها
|
بحر المتقارب
|
إذا ضقت ذرعاً لأمر دها <|vsep|> وبهتان نفس بلا طائل
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41982.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
إن سامك الخطب يوما والكروب دهت
|
بحر البسيط
|
إن سامك الخطب يوماً والكروب دهت <|vsep|> فالجأ بباب جناب اللَه وانتبه
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41983.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
ما خاب بين الورى يوما ولا عثرت
|
بحر البسيط
|
ما خاب بين الورى يوماً ولا عثرت <|vsep|> في حالة السير بالبلوى مطيته
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41984.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
ألا يا خير خلق الله إني
|
بحر الوافر
|
ألا يا خير خلق اللَه إني <|vsep|> أتيت وصرت في الأعتاب ضيفك
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41985.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
ذنوبي أثقلت ظهري وجلت
|
بحر الوافر
|
ذنوبي أثقلت ظهري وجلت <|vsep|> وقد بعد المراد عن الوصول <|bsep|> أقول وألتجي مع حسن ظني <|vsep|> لجأت بظل أعتاب الرسول
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41986.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
ذنوبي أعمت عين قلبي وقالبي
|
بحر الطويل
|
ذنوبي أعمت عين قلبي وقالبي <|vsep|> لذاك سطا الواشي علي وقال بي <|bsep|> ولكنني مهما ذنوبي تعاظمت <|vsep|> وعزت لإفراط الخطايا مطالبي
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41987.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
كل الحوائج إن حطت عريضتها
|
بحر البسيط
|
كل الحوائج إن حطت عريضتها <|vsep|> بباب سيد حزب العرب والعجم <|bsep|> تقضي وتندفع الأكدار والألم ال <|vsep|> عاري يبدل بالإحسان والنعم
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41988.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
كل قصد بفضل أشرف هاد
|
بحر الخفيف
|
كل قصد بفضل أشرف هاد <|vsep|> جاء بالخير من طريق القبول <|bsep|> وجميع الامال تنجح بالسر <|vsep|> عة إن قدمت لباب الرسول
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41989.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
إذا أثقلت ظهري ذنوبي وبات بي
|
بحر الطويل
|
إذا أثقلت ظهري ذنوبي وبات بي <|vsep|> نزيل الخطايا في رحاب المصائب <|bsep|> ألوذ بحسن الظن في باب سيد ال <|vsep|> برية كهف اللائذين ابن غالب
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41990.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
بفقري والذنوب وضعف حالي
|
بحر الوافر
|
بفقري والذنوب وضعف حالي <|vsep|> لجأت بباب خير المرسلينا <|bsep|> وقد أملت من علياه نصري <|vsep|> وكسرة ظهر جيش الحاسدينا
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41991.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
روحي الفدا لرسول
|
بحر المجتث
|
روحي الفدا لرسول <|vsep|> له مع اللَه وقت <|bsep|> كل افتخاري أني <|vsep|> عشقته وصدقت
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41992.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
نحن بالله عزنا
|
بحر مجزوء الخفيف
|
نحن باللَه عزنا <|vsep|> لا بخيل وموكب <|bsep|> فيه قد طال طولنا <|vsep|> في شمال ومغرب <|bsep|> منه ثوب ابتهاجنا <|vsep|> رغم أنف المكذب <|bsep|> وبه طول باعنا <|vsep|> لا بجاه ومنصب <|bsep|> كل من رام ذلنا <|vsep|> عدة بالتغلب <|bsep|> أو أراد انكسارنا <|vsep|> طامعاً بالتقرب <|bsep|> قاصداً كشف سترنا <|vsep|> بين خل وأجنبي
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41993.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
في شمال ومغرب
|
بحر مجزوء الخفيف
|
نحن باللَه عزنا <|vsep|> في شمال ومغرب <|bsep|> منه ثوب ابتهاجنا <|vsep|> لا بجاه ومنصب <|bsep|> كل من رام ذلنا <|vsep|> طامعاً بالتقرب
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41994.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
يا من له راحة كالبحر وابلها
|
بحر البسيط
|
يا من له راحة كالبحر وابلها <|vsep|> ولن يرد فتى وافي يؤملها <|bsep|> هامجتي في الخفا ناداك قائلها <|vsep|> في حالة البعد روحي كنت أرسلها <|bsep|> تقبل الأرض عني فهل نائبتي <|vsep|> إلى رحابك يا سر الوجود سرت <|bsep|> وفي المحبة سرا في الفنا أسرت <|vsep|> بالحب مذ طمست بين الورى ظهرت
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41995.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
في حالة البعد روحي كنت أرسلها
|
بحر البسيط
|
في حالة البعد روحي كنت أرسلها <|vsep|> لحضرة عظمت فيها مراقبتي <|bsep|> حتى إذا وصلت أعتاب عزتها <|vsep|> تقبل الأرض عني فهي نائبتي <|bsep|> وهذه نوبة الأشباح قد حضرت <|vsep|> حضور عاشقة في محو غائبة
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41996.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
ربيع المؤمنين بغير شك
|
بحر الوافر
|
ربيع المؤمنين بغير شك <|vsep|> مديح المصطفى الهادي الشفيع <|bsep|> سراج المرسلن أبي المعالي <|vsep|> ملاذ الكون غياث الوقيع <|bsep|> معين العاجزين نصيرٌ لاج <|vsep|> دهى من صدمة الدهر المربع <|bsep|> تسامى في سما العليا وضجت <|vsep|> بمدحته ملائكة الرفيع
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41997.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
حجاب الخطب أن شدت عراه
|
بحر الوافر
|
حجاب الخطب أن شدت عراه <|vsep|> وضاق الأمر وانقطع الرجاء <|bsep|> فباب محمد باب الأماني <|vsep|> إذا ما الود زحزح والإخاء <|bsep|> له الجاه العريض وكل آن <|vsep|> بدولته تلوذ الأنبياء <|bsep|> حبيب لا يرد له مراد <|vsep|> ويدفع في وسيلته القضاء
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41998.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
لي غربة وذلة وقلة
|
بحر الرجز
|
لي غربة وذلة وقلة <|vsep|> وعلة وفكرة مطلسمه <|bsep|> وللنبي عزة ودولة <|vsep|> ونعمة ورحمة ومكرمه <|bsep|> قابلت تلك خمسة بخمسة <|vsep|> فخمستي ضاعت ببحر العظمه <|bsep|> وبدلت بوصلة وصولة <|vsep|> وثروة وصحة وتكرمه
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41999.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
بفضلك يا شمس النبيين لا تدع
|
بحر الطويل
|
بفضلك يا شمس النبيين لا تدع <|vsep|> رجائي وحاجاتي على ساحل الترك <|bsep|> ولا تلوعني نظرة العطف إنني اع <|vsep|> تماداً على علياك لاو عن الملك <|bsep|> وحقق بعطف منك ظني بجودك ال <|vsep|> عظيم الذي استولى على العرب والترك <|bsep|> فبابك باب اللَه والفضل واحد <|vsep|> وإني بهذا الشان خالٍ من الشك
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem42000.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
بعسكر ليلي جئت بالذل راجيا
|
بحر الطويل
|
بعسكر ليلي جئت بالذل راجيا <|vsep|> بلوغ الأماني ثم أصبحت لاجيا <|bsep|> ومديت كف القصد والقلب خائف <|vsep|> أو مل فتحاً إذ غدا الليل ساجيا <|bsep|> وناديت غوثاء العناية إنني <|vsep|> إليك أجل الرسل بثبت مابيا <|bsep|> تدارك بمطلوبي وفرج مصائبي <|vsep|> وقم بمرادي واكفني ما دهانيا <|bsep|> بآلك أقمار الشهود أولى العلا <|vsep|> وأصحاب بدر من أبادوا الأعاديا <|bsep|> بأعيان أصحاب كرام وعترة <|vsep|> بمن قطع الأيام والليل باكيا <|bsep|> بأهل طريق اللَه والقوم كلهم <|vsep|> وكل محب بات في المحب راضيا <|bsep|> بسرك عند اللَه لاحظ بليتي <|vsep|> بكشف وخذ بالستر عيباً رمانيا <|bsep|> وجرد حسام الفتك واقطع معاندي <|vsep|> وقاطع حبلي ثم من قام شانيا <|bsep|> وقل أنت مني داخل في حمايتي <|vsep|> وصن يا أجل العالمين حمائيا <|bsep|> توسلت بالزهرا إليك وآلهاً <|vsep|> قمارك بأسرار القبول ندائبا <|bsep|> وجد لي بلطف واكفني ما أهمني <|vsep|> ودمر بسيف أحمدي عدائيا <|bsep|> فأنت مرادي والوسيلة والرجا <|vsep|> وغوثي إذا ما قمت يوماً مناجيا <|bsep|> وباب رجائي في أموري جميعها <|vsep|> وواصل حبلي رغم باغ قلانيا
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem42001.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
منح المهيمن أحمدا بظهوره
|
بحر الكامل
|
منح المهيمن أحمداً بظهوره <|vsep|> فهو الحبيب ونوره من نوره <|bsep|> وطواه في أستار باهر نعمة <|vsep|> نشرت على آصاله وبكوره <|bsep|> وأقامه عنه خليفة أمره <|vsep|> وأعانه بسكونه ومروره <|bsep|> وأنا به العلم الخفي عن الورى <|vsep|> وبعصمة نجاه من مقدوره <|bsep|> ولوى له هام البرية كلها <|vsep|> ولقد تولاه بكل أموره <|bsep|> ولأجله صاغ الوجود بحكمةٍ <|vsep|> مدت بساط سنينه وشهوره <|bsep|> هو ذلك اللوح الإلهي الذي <|vsep|> كتب الإله عليه كل سطوره <|bsep|> سر الجليل وعبده وصفيه <|vsep|> وحبيبه المنصور في تدبيره <|bsep|> والدولة القدسية العليا التي <|vsep|> غلبت ببأس قليله وكثيره <|bsep|> وهو العروس بحضرة غيبية <|vsep|> نشر الكريم لها شريف ستوره <|bsep|> وهو الضيا اللماع في سينا الخفا <|vsep|> والجوهر المحض البسيط بطوره <|bsep|> وهو الحقيقة للحقائق والرقي <|vsep|> قة في زوايا الخط من مسطوره <|bsep|> عون عليه أخا المهمة في البلا <|vsep|> ولك الأمان من القضا وصدوره
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem42002.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
لخرقة خير الوجود الذي
|
بحر المتقارب
|
لخرقة خير الوجود الذي <|vsep|> تشبث في ذيله الأنبيا <|bsep|> أتينا ولذنا بها فانجلى <|vsep|> ظلام الكروب ووافى الضيا
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem42003.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
شممنا لطيف المسك من رحب خرقة
|
بحر الطويل
|
شممنا لطيف المسك من رحب خرقة <|vsep|> لا شرف سادات الوجود ابن هاشم <|bsep|> علمنا بأن الطيب والخير والهنا <|vsep|> أحاط بنا رغم الحسود المزاحم
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem42004.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
لدار الخرقة العليا أتينا
|
بحر الوافر
|
لدار الخرقة العليا أتينا <|vsep|> وقد لذنا بها نرجو الجلاله <|bsep|> فتلك رداء كشاف البلايا <|vsep|> إمام الأنبيا ختم الرساله
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem42005.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
إلى القدم الشريف قد التجأنا
|
بحر الوافر
|
إلى القدم الشريف قد التجأنا <|vsep|> وشمنا نفحة القدم الشريف <|bsep|> فطبنا بالقبول وبالأماني <|vsep|> وبالإجلال والمدد اللطيف
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem42006.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
للنبي صاحب البراق نحا
|
بحر المديد
|
للنبي صاحب البراق نحا <|vsep|> ركب فكر قام بالأمل <|bsep|> ذا عليه الصلاة قد ثبتت <|vsep|> قبل بدء الخلق في الأزل
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem42007.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
قد ضاق رحب الفؤاد مني
|
بحر مخلع البسيط
|
قد ضاق رحب الفؤاد مني <|vsep|> وأحرقت مهجتي الإساءه
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem42008.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
يا نور عين الخلق يا مولانا
|
بحر موشح
|
يا نور عين الخلق يا مولانا <|vsep|> يا كوكب يثرب <|bsep|> يا من كفانا الهم والأحزان <|vsep|> والخطب المرعب <|bsep|> أدرك ولاحظ بالرضى إحسانا <|vsep|> كي ميحي المتعب <|bsep|> واصرف بفضل كيد من آذانا <|vsep|> يا سامي المنصب <|bsep|> يا مظهر السر الإلهي الذاتي <|vsep|> يا سر الأمر <|bsep|> يا هيكل الأسماء والصفات <|vsep|> في لوح السر <|bsep|> يا نقطة الأجمال في الأيات <|vsep|> وخط الذكر <|bsep|> يا من حبانا فيه في سوانا <|vsep|> منهاجاً طيب <|bsep|> بفضلك المشهور في الأكوان <|vsep|> يا باب اللَه <|bsep|> وسرك المطلسم الرباني <|vsep|> يا عالي الجاه <|bsep|> بكل معنى جاء في القرآن <|vsep|> من عند اللَه
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem42009.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
لاحظ المسكين بالمدد
|
بحر المديد
|
لاحظ المسكين بالمدد <|vsep|> يا رسول الواحد الأحد <|bsep|> يا عريض الجاه يا سند ال <|vsep|> عاجز المحتاج للنسد <|bsep|> يا سراج الرسل يا قمر ال <|vsep|> أنبيا يا كوكب الرشد <|bsep|> يا إمام المرسلين ويا <|vsep|> تاج هام الأصفيا العمد <|bsep|> أنت ذخري والغياث إذا <|vsep|> ضاق رحبي أو وهى جلدي <|bsep|> أنت عوني والمساعد أن <|vsep|> قد لي سيف البلا كبدي <|bsep|> ألتجي في باب أمنك من <|vsep|> هم هذا الدهر والنكد <|bsep|> ومن الآلام والمحن الده <|vsep|> م والأعداء والعدد <|bsep|> يا أجل العالمين أغث <|vsep|> بلطيف الحل للعقد <|bsep|> فذنوبي قد طمت ونما <|vsep|> نقطها عن حيطة العدد <|bsep|> ولهذا خانني زمني <|vsep|> ودهتني عصبة الحسد <|bsep|> ودموعي للمصائب قد <|vsep|> أغرقت واحسرتي جسدي <|bsep|> همومي أوهت هممي <|vsep|> فأجرني أنت معتمدي <|bsep|> يا ابا الزهراء يا أمل ال <|vsep|> مرتجى يا حجة الصمد <|bsep|> يا طويل الباع يا أسد ال <|vsep|> غيب يا علامة الأبد <|bsep|> يا كتاباً كنز حكمته <|vsep|> قد خفى عن طارق الرصد <|bsep|> وبه الأسرار قد طويت <|vsep|> بين منحل ومنعقد <|bsep|> فعلاً في شان دولته <|vsep|> عن لب عالٍ وعن ولد <|bsep|> وهو بحر ضمن زبدته <|vsep|> كل بحر عائم الزبد <|bsep|> ليس في الدنيا وضرتها <|vsep|> دونه للناس من أحد <|bsep|> ذاك باب اللَه باب رجا <|vsep|> كل ملهوفٍ ومعتضد <|bsep|> عين أعيان الوجود حمى <|vsep|> خائف ناداه كن سندي <|bsep|> جئت أرجو منك مديد <|vsep|> لا تضيعني وخذ بيدي <|bsep|> رحمة اللَه التي وسعت <|vsep|> كل شيءٍ خير معتقدي <|bsep|> لوح عرفان دقائقه <|vsep|> نقشت في هيكل الأمد <|bsep|> وصراط عنده قضيت <|vsep|> بسلوك عدة المدد <|bsep|> فانطوى في ذيل ساحته <|vsep|> شمخ هام الفيل والأسد <|bsep|> لذت فيه والذنوب كست <|vsep|> ني بأثواب العنا الجدد <|bsep|> ولعلياه التجأت ولي <|vsep|> ومقلة تجري من الكمد <|bsep|> ورجائي أن يمن علي <|vsep|> ذلتي بالعيش ذي الرغد <|bsep|> وبأنواع القبول إذا <|vsep|> جئت في فعل لدي ردى <|bsep|> وبعطف فيه تحصل لي <|vsep|> نفحة الباري بخير يد <|bsep|> وبفضل فيض نعمته <|vsep|> فيه تعلو للسما عمدي <|bsep|> وبلطف جيش دولته <|vsep|> قاتل من قصده نكدي <|bsep|> وبإحسان حقيقته <|vsep|> كفها بالمكرمات ندى <|bsep|> وصلاة اللَه جاريةٌ <|vsep|> من مدار الرحمة الأبدي <|bsep|> وسلام مسك وارده <|vsep|> وارد من حضرة المدد <|bsep|> لحبيب اللَه أحمد خي <|vsep|> ر البرايا السيد السند
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem42010.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
طال في خلوة الذنوب انفرادي
|
بحر الخفيف
|
طال في خلوة الذنوب انفرادي <|vsep|> وكوت جلوة الغرور فؤادي <|bsep|> كم أنادي واجب أن أنادي <|vsep|> ما لعبد عدت عليه الأعادي <|bsep|> بانتقاد وذنبه بازدياد <|vsep|> تبع النفس في جميع القضايا <|bsep|> ورآها للسير أقوى المطايا <|vsep|> فمضى وهو غافل للبلايا <|bsep|> وطريح على فراش الخطايا <|vsep|> وبعيد عن أهله والبلاد <|bsep|> برقع الوهم بالعيوب طواه <|vsep|> وعن المنهج القويم لواه <|bsep|> ذاب في دائه وعز دوائه <|vsep|> وأسير لميله وهواه <|bsep|> ولجهل يهيم في كل وادي <|vsep|> ترك الحق والصواب وراه <|bsep|> وغدا في ضلاله مسراه <|vsep|> فتراه من سوء فرط غواه <|bsep|> ناكس الرأس خيفة من خطاه <|vsep|> ومساويه وهو صفر الأيادي <|bsep|> غاب عن أمره بنشر وطي <|vsep|> وقضى العمر بين قيس وطي <|bsep|> ميت باطناً بظاهر حي <|vsep|> وضعيف بسعي بزعم قوي <|bsep|> طارق للطريق من غير زاد <|vsep|> سود الدفتر الخفي ودجى <|bsep|> صحفه ثم راح بطلب منجا <|vsep|> ألهذا نيل المآرب يرجى <|bsep|> ما لذاك المسيء واللَه ملجا <|vsep|> بحياة ويوم هول التنادي <|bsep|> ونصير في حال دنيا وأخرى <|vsep|> وظهير في الأمر سراً وجهرا <|bsep|> ومغيث حيث الدفاتر تقرى <|vsep|> غير طاه تاج النبيين طرا <|bsep|> وإمام الجميع في كل نادي <|vsep|> غيث بر من المكارم هامي <|bsep|> وغياث في يوم كرب الحزام <|vsep|> كوكب الأنبياء سامي المقام <|bsep|> كعبة الأمن للخوف وحامي <|vsep|> ظهر لاج عدت عليه العوادي <|bsep|> نعم مولى يحمي الدخيل من الذل <|vsep|> وكريماً مهما أردت به قل <|bsep|> أشرف الخلق خيرهم سيد الكل <|vsep|> صاحب التاج والبراق رئيس ال <|bsep|> مرسلين العظام سمح الأيادي <|vsep|> أصل سر لذات شكل الأنام <|bsep|> وشراع لنشرة الأيام <|vsep|> غاية الانتها لكل ختام <|bsep|> ألف الابتدا بكل مقام <|vsep|> نقطة السر عن ختم المبادي <|bsep|> هيكل الجمع عند فرق المعاني <|vsep|> دورة الفرق سر حرز الأمان <|bsep|> سيد موصل لأقصى الأماني <|vsep|> سبب الكائنات قاص وادان <|bsep|> رحمة للجميع صاد وغادي <|vsep|> شرعة اللَه فيه باللَه قامت <|bsep|> وبه عصبة الرشاد استقامت <|vsep|> منة في الوجود عمت ودامت <|bsep|> نعمة للورى نمت وتسامت <|vsep|> باب وصل لنيل كل مراد <|bsep|> حرم الأمن يوم خوف البرايا <|vsep|> حين حقا تغدو النوايا مطايا <|bsep|> مأمل الناس عند كشف الخفايا <|vsep|> ملجأ العاجزين بحر العطايا <|bsep|> بحر جود طمى على القصاد <|vsep|> وهب السر من بصير سميع <|bsep|> وأتى هادياً وخير شفيع <|vsep|> فك لما انجلى لنا بربيع <|bsep|> كنز غيب مطلسم ببديع <|vsep|> من شؤون الرحمن لا الإرصاد <|bsep|> فجاد الهدى بعزم قوي <|vsep|> وأباد العدا بحزم علي <|bsep|> فهو مضمون كل شأن جلي <|vsep|> وهو مفتاح كل باب خفي <|bsep|> وهو للكل حجة الاستناد <|vsep|> علم طائل على الأعلام
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem42011.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
عطر السمع وامتدح لي حبيبي
|
بحر الخفيف
|
عطر السمع وامتدح لي حبيبي <|vsep|> واحي لبي بذكره فهو طبيبي <|bsep|> واكشف السر بالغرام العجيب <|vsep|> ثم نادي ولا تخف من مريب <|bsep|> يا شفاء القلوب أنت طبيبي <|vsep|> لك يا مصطفى المقام المعلى <|bsep|> وعليك القيوم بالغيب صلى <|vsep|> وللقياك بالجمال تجلى <|bsep|> وبدا السر بالجلال المهيب <|vsep|> يا شفاء القلوب أنت طبيبي <|bsep|> لك في دولة العناية أرقى <|vsep|> رتبةٍ عظمت وأشرف مرقى <|bsep|> ولك الفخر ثم خلقاً وخلقاً <|vsep|> ولك العلم من قريب مجيب <|bsep|> يا شفاء القلوب أنت طبيبي <|vsep|> لك ذكر في مجلس القرب يحكي <|bsep|> ولسان من السن الخلق أزكى <|vsep|> أنت نعم الزكي بل والمزكى <|bsep|> والملاذ الحامي لظهر الغريب <|vsep|> يا شفاء القلوب أنت طبيبي <|bsep|> جئت أشكو إليك جور زماني <|vsep|> فزماني بمكره قد رماني <|bsep|> كن غياثي وملجئي وأماني <|vsep|> وعياذي وكافلي ومجيبي <|bsep|> يا شفاء القلوب أنت طبيبي <|vsep|> أنا في ظلك الكريم مقري <|bsep|> وإليك استناد قلبي وسري <|vsep|> أنت حصني إذا أقيم لضري <|bsep|> من عدوي شأن على تعذيبي <|vsep|> يا شفاء القلوب أنت طبيبي <|bsep|> راعني الدهر بالخطوب فمالي <|vsep|> غير حسناك يا كثير النوال <|bsep|> فاجبر الكسر واكفني شر حالي <|vsep|> واجرح الضد بالحسام المصيب <|bsep|> يا شفاء القلوب أنت طبيبي <|vsep|> سيدي سيدي ذنوبي جلت <|bsep|> وأويقات دولة العمر ولت <|vsep|> كن نصيري عن الأحبا تخلت <|bsep|> وشواني الواشي وجار رقيبي <|vsep|> يا شفاء القلوب أنت طبيبي <|bsep|> ضاق أمري واشتد حر التكوي <|vsep|> ضاع صبري وقد حبل التقوى <|bsep|> خان دهري وقد تجارا عدوي <|vsep|> ولذا قلت من فؤاد كئيب <|bsep|> يا شفاء القلوب أنت طبيبي <|vsep|> أنا من كربتي فني شخص رسمي <|bsep|> وجيوش الضنى غزت ركب جسمي <|vsep|> يا كريم الحمى عليك بخصمي <|bsep|> خذه واخذله وارمه بالعجيب <|vsep|> يا شفاء القلوب أنت طبيبي <|bsep|> أنت عوني وملجئي في الكروب <|vsep|> واعتمادي وعدتي في الخطوب <|bsep|> كم أنادي جد يا شفاء القلوب <|vsep|> وتعطف على الحسيب النسيب
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem42012.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
ذنوبي أثقلت ظهري وإني
|
بحر الوافر
|
ذنوبي أثقلت ظهري وإني <|vsep|> لمفرط الوزر أضنتني الخطوب <|bsep|> ومن ألم الخطايا ضاع فكري <|vsep|> وشمس العمر حاولها الغروب <|bsep|> وأوقاتي مشتتةٌ وصبري <|vsep|> وهي وتعاظمت فوقي العيوب <|bsep|> وأيامي بنوح الهم تمضي <|vsep|> وتقطع ليل مدتها الكروب
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem42013.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
لله لله يا سر الوجود أغث
|
بحر البسيط
|
للَه للَه يا سر الوجود أغث <|vsep|> قليل كربي قد طالت دقائقه <|bsep|> يا أشرف الرسل أدركني فلي كبد <|vsep|> في باب فضلك ملقاةً حقائقه <|bsep|> وامنح عبيداً كثير الذنب منكسراً <|vsep|> لذيل عزك ساقته سوائقه <|bsep|> بحرمة البضعة الزهرا وبضعتها ال <|vsep|> مولى الحسين الذي ضاءت بوارقه <|bsep|> وبالفتى الحسن السبط الجليل وبال <|vsep|> جواد من عظمت سراً رقائقه <|bsep|> والباقر الشهم مولى العارفين ومو <|vsep|> سى الكاظم الغيظ من جلت طرائقه <|bsep|> وأهل بيتك والصحب الكرام ومن <|vsep|> ما حال عن بابك المعمور طارقه <|bsep|> أدرك تدارك أجل المرسلين لمن <|vsep|> لكثرة الوزر أفتنه مضائقه <|bsep|> وأرحمه فضلاً ولاحظه بمغفرةٍ <|vsep|> فدمعه الفيض قد زادت سوابقه <|bsep|> صلى عليك إله العرش ما سجدت <|vsep|> له بسدته العليا خلائقه
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem42014.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
لجأت بباب النبي العظيم ال
|
بحر المتقارب
|
لجأت بباب النبي العظيم ال <|vsep|> جليل الغيور الرسول الحبيب <|bsep|> وحققت أني وصلت المرا <|vsep|> م بنصر عزيز وفتحٍ قريب <|bsep|> نعم هو راعي ذمام الغريب <|vsep|> وسلم وصل القريب المجيب <|bsep|> وكاشف كرب الضعيف الذليل <|vsep|> وناصر جاه الحسيب النسيب
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem42015.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
إليك التجائي يا نبي الورى أغث
|
بحر الطويل
|
إليك التجائي يا نبي الورى أغث <|vsep|> بفضلك أدركني أزل كربتي عني <|bsep|> ولا تقطعن حبلي فإني ألوذ في <|vsep|> حماك فاتحفني بعطفك والمن <|bsep|> فمنك العطا والمنح في كل حالة <|vsep|> وأمر الخطا والقبح مصدره مني <|bsep|> تفضل بإحسان وستر ونفحة <|vsep|> وجود وبالوهب الإلهي أمني
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem42016.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
جرى ناصح بالود بيني وبينها
|
بحر الطويل
|
جَرى ناصِحٌ بِالوُدِّ بَيني وَبَينَها <|vsep|> فَقَرَّبَني يَومَ الحِصابِ إِلى قَتلي <|bsep|> فَطارَت بِحَدٍّ مِن فُؤادي وَقارَنَت <|vsep|> قَريبَتُها حَبلَ الصَفاءِ إِلى حَبلي <|bsep|> فَما أَنسَ مِلأَشياءِ لا أَنسَ مَوقِفي <|vsep|> وَمَوقِفَها وَهناً بِقارِعَةِ النَخلِ <|bsep|> فَلَمّا تَواقَفنا عَرَفتُ الَّذي بِها <|vsep|> كَمِثلِ الَّذي بي حَذوَكَ النَعلَ بِالنَعلِ <|bsep|> فَعاجَت بِأَمثالِ الظِباءِ نَواعِمٍ <|vsep|> إِلى مَوقِفٍ بَينَ الحَجونِ إِلى النَخلِ <|bsep|> فَقالَت لِأَترابٍ لَها شَبَهِ الدُمى <|vsep|> أَطَلنَ التَمَنّي وَالوُقوفَ عَلى شُغلي <|bsep|> وَقالَت لَهُنَّ اِرجِعنَ شَيئاً لَعَلَّنا <|vsep|> نُعاتِبُ هَذا أَو يُراجِعُ في وَصلِ <|bsep|> فَقُلنَ لَها هَذا عِشاءٌ وَأَهلُنا <|vsep|> قَريبٌ أَلَمّا تَسأَمي مَركَبَ البَغلِ <|bsep|> فَقالَت فَما شِئتُنَّ قُلنَ لَهَ اِنزِلي <|vsep|> فَلَلأَرضُ خَيرٌ مِن وُقوفٍ عَلى رَحلِ <|bsep|> وَقُمنَ إِلَيها كَالدُمى فَاكتَنَفنَها <|vsep|> وَكُلٌّ يُفَدّى بِالمَوَدَّةِ وَالأَهلِ <|bsep|> نُجومٌ دَرارِيٌ تَكَنَّفنَ صورَةً <|vsep|> مِنَ البَدرِ وافَت غَيرُ هَوجٍ وَلا نُكلِ <|bsep|> فَسَلَّمتُ وَاِستَأنَستُ خيفَةَ أَن يَرى <|vsep|> عَدوٌ مَكاني أَو يَرى كاشِحٌ فِعلي <|bsep|> فَقالَت وَأَرخَت جانِبَ السِترِ إِنَّما <|vsep|> مَعي فَتَحَدَّث غَيرَ ذي رِقبَةٍ أَهلي <|bsep|> فَقُلتُ لَها ما بي لَهُم مِن تَرَقُّبٍ <|vsep|> وَلَكِنَّ سِرّي لَيسَ يَحمِلُهُ مِثلي <|bsep|> فَلَمّا اِقتَصَرنا دونَهُنَّ حَديثَنا <|vsep|> وَهُنَّ طَبيباتٍ بِحاجَةِ ذي التَبلِ <|bsep|> عَرَفنَ الَّذي تَهوى فَقُلنَ لَها اِئذَني <|vsep|> نَطُف ساعَةٌ في طيبِ لَيلٍ وَفي سَهلِ <|bsep|> فَقالَت فَلا تَلبَثنَ قُلنَ تَحَدَّثي <|vsep|> أَتَيناكِ وَاِنسَبنَ اِنسِيابَ مَها الرَملِ <|bsep|> فَقُمنَ وَقَد أَفهَمنَ ذا اللُبِّ أَنَّما <|vsep|> فَعَلنَ الَّذي يَفعَلنَ في ذاكَ مِن أَجلي <|bsep|> وَباتَت تَمُجُّ المِسكَ في فِيَّ غادَةٌ <|vsep|> بَعيدَةُ مَهوى القُرطِ صامِتَةُ الحَجلِ <|bsep|> تُقَلِّبُ عَينَي ظَبيَةٍ تَرتَعي الخَلى <|vsep|> وَتَحنو عَلى رَخصِ الشَوى أَغيَدٍ طَفلِ <|bsep|> وَتَفتَرُّ عَن كَالأُقحُوانِ بِرَوضَةٍ <|vsep|> جَلَتهُ الصَبا وَالمُستَهِلُّ مِنَ الوَبلِ
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem42020.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
Subsets and Splits
No community queries yet
The top public SQL queries from the community will appear here once available.