poem title
stringlengths 1
43
| poem meter
stringlengths 5
20
⌀ | poem verses
stringlengths 0
22k
| poem theme
stringclasses 18
values | poem url
stringlengths 35
38
| poet name
stringlengths 4
26
| poet description
stringlengths 38
2k
| poet url
stringlengths 39
58
| poet era
stringclasses 6
values | poet location
stringclasses 11
values | poem description
list | poem language type
stringclasses 0
values |
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
هات ذكر الغزالة الخود هات
|
بحر الخفيف
|
هات ذكر الغزالة الخود هات <|vsep|> وأعنى على بقاء حياتي <|bsep|> وأتل أخبارها على رنة العو <|vsep|> د بحسن الألحان والنغمات <|bsep|> وأغثني بوصفها على بالوص <|vsep|> ف أداوي خفي علة ذاتي <|bsep|> وبودي الوادي الذي سكنته <|vsep|> فهو وادي روحي وداء مماتي <|bsep|> مشهد طاب بالغزالة ذكرا <|vsep|> وعلا موقعاً على النيرات <|bsep|> مربع بارع ربيع رباه <|vsep|> من دموع سقى بماء الحياة <|bsep|> طلل طالما طلبت ثراه <|vsep|> بنقود السكون والحركات <|bsep|> منزل أنزل الدما من عيوني ال <|vsep|> معصرات السحائب الممطرات <|bsep|> هو وادٍ أودى بحالي للسق <|vsep|> م وأبدى خوارق العادات <|bsep|> كيف لا وهو كنزها وهي فيه <|vsep|> درة طلمست بحسن الصفات <|bsep|> ملكت قلبي العليل بلطف <|vsep|> رق معنى عن الطف النسمات <|bsep|> ولوت هيكل الفؤاد بلى ال <|vsep|> خصر رب الرقائق المعجزات <|bsep|> ورمت مهجتي بنبلة طرف <|vsep|> خارق سمه سما الحادثات <|bsep|> كم رسول من عينها أرسلته <|vsep|> فأتى بالعجائب البينات <|bsep|> جمعت آية القضا وغريب السح <|vsep|> ر في طرفها أبى الفتكات <|bsep|> آية للدوا وللداء جاءت <|vsep|> تلك حقاً من أعجب الآيات <|bsep|> يا لها من غزالة تتجلى <|vsep|> بجمال يجلو عمى الظلمات <|bsep|> ولتلك الذوائب السود منها <|vsep|> كم قلوب وحقها ذائبات <|bsep|> هن حيات مبعد وحياة <|vsep|> ما سمعنا الحياة في الحيات <|bsep|> قسمنا بالهوى وآه غرام <|vsep|> في ضميري أفيته عن ثقاتي <|bsep|> وضرام الجوى وفقد طريق <|vsep|> ورقيب يسعى إلى العثرات <|bsep|> وغضا المكتم وانقطاع رجاء <|vsep|> ودموع الهوى مع المرسلات
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41681.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
ألم العشق في فؤادي أثر
|
بحر الخفيف
|
ألم العشق في فؤادي أثر <|vsep|> فالجوى أسود ولوني أصفر <|bsep|> أفرط القلب بالتأوه حتى <|vsep|> خفت يوماً عليه أن يتفطر <|bsep|> غلبتني الأشواق والجود أضنى <|vsep|> صبر عزم قدت قواه بأبتر <|bsep|> ودموعي من بحر وارد عيني <|vsep|> باتصال عيونها تتفجر <|bsep|> وإذا رمت من طريقة فكري <|vsep|> مذهب الحو في الهوى تتحير <|bsep|> إن أشجار همتي وثباتي <|vsep|> أثمرت لي جمر التوله أحمر <|bsep|> ونسيم الخيام إن مر فيها <|vsep|> من هواه أغصانها تتكسر <|bsep|> زفرات متى صعدن من القل <|vsep|> ب ما العين عاجلاً تنحدر <|bsep|> ومعان من لية البرق في الخا <|vsep|> طر تمضي لكن من العضب أخطر <|bsep|> نذكر الخصر من غزالة أنس <|vsep|> كم بأعتابها استجار غضنفر <|bsep|> كلما اقبلت وقابلت الشم <|vsep|> س يقول الغروب اللَه أكبر <|bsep|> وغذا أسدلت ذوائبها السو <|vsep|> د حسبت الفجر المينر تستر <|bsep|> وإذا ما التوت بكسرة عين <|vsep|> قلت كسرى لو كان في الجيش يكسر <|bsep|> وإذا ما تبسمت خلت فج النو <|vsep|> ر يبدو من فوق جملة جوهر <|bsep|> وإذا ما مشت علىالأرض ظني <|vsep|> ت هلال السما على الرمح أبدر <|bsep|> أو شريداً من حور رضوان بالشم <|vsep|> س تردى وجاءنا يتبختر <|bsep|> وإذا بادرت لذكر حديث <|vsep|> أبصرت عينك اللآلئ تنثر <|bsep|> أم ريح الصبا رباها فوافي <|vsep|> بعد أن زارها بسمك أذفر <|bsep|> هي ليلاي لا عدمت صباحاً <|vsep|> من ضياها به الدجا يتنور <|bsep|> أسرتني وكم لها من أسير <|vsep|> بات تحت القيود من غير عسكر <|bsep|> وبلطف قد أسكرتني وما ظني <|vsep|> ت أن المحب باللطف يسكر <|bsep|> يا رفاقي أني لرؤية نور الوج <|vsep|> ه منها أغيب قلباً وأحضر <|bsep|> كتب اللَه أن أولع فيها <|vsep|> إنما العشق لو علمت مقدر <|bsep|> كيف حالي وليس لي من صديق <|vsep|> مخلص يعرف القضاء ويحذر <|bsep|> وأراه مساعداً ونصيراً <|vsep|> لي على حالتي فعيشي قد مر <|bsep|> أنا والظبية التي سلبتني <|vsep|> وحلا ثغرها بماء الكوثر
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41682.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
سلام من فؤاد مستهام
|
بحر الوافر
|
سلام من فؤاد مستهام <|vsep|> وألف تحية بعد السلام <|bsep|> على من داره أرجاء قلبي <|vsep|> وإن عظمت به خطط الملام <|bsep|> حبيب حبه أضنى فؤادي <|vsep|> وذوبني بنار الاضطرام <|bsep|> له في كل زاويةٍ يسري <|vsep|> معان تحت دائرة العظام <|bsep|> وأسرار بلب دمي أقامت <|vsep|> بلبي في القعود وفي القيام <|bsep|> غزال من بني الأعجام لكن <|vsep|> عصابته من العرب الكرام <|bsep|> تحجب بالشهامة وهو كهل <|vsep|> وقام بدرها قبل الفطام <|bsep|> عصامي الطباع كريم خلق <|vsep|> جميل الشكل حلو الابتسام <|bsep|> رقيق الجسم درى الثنايا <|vsep|> كأن بثغره كأس المدام <|bsep|> تسلطن في ظرافته بشأن <|vsep|> علا عن ذل شائبة الحرام <|bsep|> وجاء صفاء نيته بحال <|vsep|> أعان عليه طائفة اللئام <|bsep|> تحجب وهو بدر عن حياء <|vsep|> وغيب تحت خدر الاحتشام <|bsep|> وأظهر أنه بالوصل سمح <|vsep|> وأخفى الموت في طي اللثام <|bsep|> رعى اللَه الديار ديار نجد <|vsep|> فكم لي في رباها من ذمام <|bsep|> ولهت بحب ساكنها وأني <|vsep|> له قد صادني شبك الغرام <|bsep|> وطبت بذكره قلباً وروحي <|vsep|> يروحها ثناه على الدوام <|bsep|> وأطرب لاسمه شوقاً ويبدو <|vsep|> علي بنشره نشر الخزام <|bsep|> تكرم ليلة بالقرب لكن <|vsep|> تكبر أن يجيب عن السلام <|bsep|> وأفرط بالتحجب بعد قرب <|vsep|> أتى يحكي شؤون الانفصام <|bsep|> فيا للَه من قطع بوصل <|vsep|> به وجداً طلع الصباح بلا مرام
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41683.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
يا بارقا شب بين الشام واليمن
|
بحر البسيط
|
يا بارقاً شب بين الشام واليمن <|vsep|> فشب نار فؤاد ذاب بالحزن <|bsep|> وراح في ليه يلوي الضمير على <|vsep|> لظى غرام غلا بالوجد والشجن <|bsep|> أرقت يا بارق الخلان مقلتي الرم <|vsep|> دا وفرقت عنها عصبة الوسن <|bsep|> وقمت تذكر أخبار الغوير وذي <|vsep|> نجد وأصحاب ذاك المربع الحسن <|bsep|> فكلما اهتز منك الغصن عن خبر <|vsep|> هزت له دولة الأشباح من بدني <|bsep|> وكلما جن فيك الليل جن له <|vsep|> عقلي وحاربني صبري وفارقني <|bsep|> باللَه يا برقهم هل شمتهم سحرا <|vsep|> عند الورود على الدهناء والدمن <|bsep|> وهل تألقت مثلي لوعة وعنا <|vsep|> لهم وألقيت صبر السر والعلن <|bsep|> إني لعمرك مسلوب الفؤاد بهم <|vsep|> حتى لقد بعتهم قلبي بلا ثمن <|bsep|> وغبت فيهم عن الدنيا وساكنها <|vsep|> وعن وجودي وعن طوري وعن سكني <|bsep|> ما صحبة الناس أن فارقتهم وطري <|vsep|> ولا المواطن أن ضيعتهم وطني <|bsep|> هم نشأة الروح في معراج ذاتي بل <|vsep|> قواد هيكلها لفرض والسنن <|bsep|> أشكو لهم حر جوف في طريقته <|vsep|> بالاستقامة عن كون الوجود فنى <|bsep|> أواه من ألم الهجران أن له <|vsep|> بدولة الفكر أقداماً على الفتن
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41684.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
قطعوا من فؤادي الأوصالا
|
بحر الخفيف
|
قطعوا من فؤادي الأوصالا <|vsep|> وجفوني وكنت أرجو الوصالا <|bsep|> وسقوا مهجتي كؤس جفاهم <|vsep|> وأرادوا تقصير وجدي فطالا <|bsep|> وقضوا أنني أموت غراماً <|vsep|> في هواهم والصبر مني استحالا <|bsep|> علموا لوعتي ولهفة قلبي <|vsep|> وأنيني وأبعدوا الآمالا <|bsep|> قربوني وأبعدوني عنهم <|vsep|> وكسوا فكرتي العنا والخبالا <|bsep|> وراوا أنني أسير هواهم <|vsep|> فرموني وأثقلوا الأغلالا <|bsep|> فرقوني أجزاء سقم كما قد <|vsep|> حولوا من جميعي الأحوالا <|bsep|> أتحفوني بالوعد لكن أعدوا <|vsep|> وعدهم لي بلية وملالا <|bsep|> سرقوا العقل والمدارك مني <|vsep|> وعتوا على شدوا العقالا <|bsep|> وأحاطوا من كل وجهٍ بكلى <|vsep|> فبهم قد كلفت حالاً وقالا <|bsep|> جرحوني ظلماً بسيف التعالي <|vsep|> حسبي اللَه ذو الجلال تعالى <|bsep|> أنا والليل في هواهم كلانا <|vsep|> قطع الوقت خفيةً وانسلالا <|bsep|> ولقلبي والنار شأن عظيم <|vsep|> كل آنٍ لظاهما يتعالى <|bsep|> ولدمعي والغيث برزخ بحر <|vsep|> من كنوز العمى تجارى وسالا <|bsep|> ولهمي والدهر راهص كرب <|vsep|> ثقلاً باسه يزيل الجبالا <|bsep|> وأنا فيهم الغريب المعنى <|vsep|> والعنا طال بي لهم واستطالا <|bsep|> أي يومٍ به السعادة تأتي <|vsep|> برضاهم عني وأكفى الوبالا <|bsep|> ليت شعري ما لذة العمر إلا <|vsep|> طيب لقياهم فخل الخيالا <|bsep|> مدة العمر والحياة لعمري <|vsep|> مدة لا توازن الأفعالا <|bsep|> طيف طرف غفا ووارد فكر <|vsep|> في ضمير المسكين لج وجلا <|bsep|> من يكن عمره كذاك فماذا ال <|vsep|> ألم المحض والليالي حبالى <|bsep|> يا ظباء الرياض باللَه عطفاً <|vsep|> لمحب أورثتموه انذهالا <|bsep|> بعيون لكم سحرتم بها النا <|vsep|> س ومعنى منها بعثتم نبالا <|bsep|> وبتلك الذوائب السود إذ تل <|vsep|> وون أطرافها فتلوى الرجالا <|bsep|> كم لها من ذوائب في ثبات <|vsep|> حينما للقضاء مدت حبالا <|bsep|> وبلطف فيكم تكون جسماً <|vsep|> فتجسمتم من اللطف حالا <|bsep|> أنعموا لي فضلاً بنعمة وصل <|vsep|> تشف قلباً من لوعة الهجر زالا <|bsep|> إنني والغرام فيكم عليل <|vsep|> ولكم سادتي أبث السؤالا <|bsep|> لا تضيعوا عهد المحبة إني <|vsep|> ضعت وجداً فيكم وآهى طالا <|bsep|> والهوى قد هوى علي ببأس <|vsep|> صارع قد رأيت فيه خبالا <|bsep|> قسماً بالوداد أني محب <|vsep|> لهم قط ما أردت انفتالا <|bsep|> حال بعدى وحال قربي منهم <|vsep|> مخلص القلب ما تركت الحلالا <|bsep|> كلما قلت يا عريب أغيثوا <|vsep|> بوصال قالوا مع العجب لالا <|bsep|> فتكوا في الفؤاد فتكة عضب <|vsep|> جر في ساحة الضمير نصالا <|bsep|> كلما أقبلوا بقلبي ساروا <|vsep|> وإذا أعرضوا سقوه النكالا <|bsep|> وإذا ما خطوا على كل أرض <|vsep|> سحبوا في ضميري الأذيالا <|bsep|> نيتي في طريقهم باعتقادي <|vsep|> هي لا بد تصلح الأحوالا
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41685.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
مرت مطيلسة بثوب أطلس
|
بحر الكامل
|
مرت مطيلسة بثوب أطلس <|vsep|> هيفاء تلعب بالغزال الأنعس <|bsep|> مياسةً تلوى القلوب إذا التوت <|vsep|> وإذا رنت فتكت بطرف نرجسي <|bsep|> مكحولة عذراً إذا أبصرتها <|vsep|> أبصرت سلطان الجواري الكنس <|bsep|> جراحة بنبال أحور طرفها <|vsep|> مناحة بشفاء ثغر العس <|bsep|> نقشت حقيقتها بكل ظريفة <|vsep|> وتبرقعت بجمال نوع أقدسي <|bsep|> جمعت بحيطة حسنها نقط البها <|vsep|> وجلت بطلعتها سطور الحندس <|bsep|> وافيتها أرجو عواطف لطفها <|vsep|> والفجر بين تسلسل وتنفس <|bsep|> والصبح منه تسل أنملة الدجى <|vsep|> وشراعه قد مد ستراً سندسي <|bsep|> والعالم العلوي والسفلي معا <|vsep|> للَه بين مكبر ومقدس <|bsep|> وأنا على أعتاب دولة حسنها <|vsep|> ألقيت رحل جوى جريح الملمس <|bsep|> وذكرت أشواقي لها وتلهفي <|vsep|> وأنين قلبٍ من مصائبها كسى <|bsep|> فتمايلت تيهاً وراحت تنثني <|vsep|> عجباً وقد نظرت بنظرة معبس <|bsep|> وتألمت من لوعتي وتولهي <|vsep|> وتكلمت بتدلل وتدلس <|bsep|> فطفقت أرفل في ثياب تذللي <|vsep|> وأمس وجهي في تراب المجلس <|bsep|> فتواضعت مذ شاهدتني مغرماً <|vsep|> دنفاً وقالت قد رضيتك مونسي <|bsep|> فمددت كف السول أطلب وصلها <|vsep|> والقلب بين مصدقٍ وموسوس <|bsep|> رفعت حجاب الهجر فيما بيننا <|vsep|> وعدت على قلبي الحزين الموجس <|bsep|> فوضعت خد الاعتذار على الثرى <|vsep|> وشرعت أذكر عهد ود قد نسى
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41686.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
يا غزال الشعب الجفول كفاني
|
بحر الخفيف
|
يا غزال الشعب الجفول كفاني <|vsep|> صرت من حسرتي عليك كفاني <|bsep|> ذبت من لهفة الغرام ولوعا <|vsep|> وكوتني لواعج الهجران <|bsep|> ودموعي تسح تسح سحاب <|vsep|> وفؤادي يفور بالنيران <|bsep|> وأنا بين عزوتي ورفاقي <|vsep|> كغريب ناء عن الوطان <|bsep|> جرحتني نبال طرفك جرحاً <|vsep|> قاتلاً هد لي قوى جسماني <|bsep|> غمرتني من غمز عينك سمر <|vsep|> تتلوى كالبيض ضمن جناني <|bsep|> وإذا ملت مالت الروح مني <|vsep|> عن سماها وأظلمت أكواني <|bsep|> فلعيني البكا عليك وقلبي <|vsep|> قالب الحزن حيطة الخفقان <|bsep|> عزفت منك ما أقاسي البرايا <|vsep|> ودرى كل مبصر بك شاني <|bsep|> فضحت لوعتي حقيقة حالي <|vsep|> وضميري أذاعه كتماني <|bsep|> طول آهي الواهي لأجلك قد قص <|vsep|> ر باعي وهمتي ولساني <|bsep|> قبل بلواي فيك ما كنت أدرى <|vsep|> ما اشتكى الناس من صروف الزمان <|bsep|> خذ لجيد أتلفت فيه وجودي <|vsep|> من دموعي قلائد المرجان <|bsep|> وإذا شفها الهوى وتدلت <|vsep|> في خدودي خذهما عقود جمان <|bsep|> ما رأينا من قبل شخصك ظبيا <|vsep|> قمرياً بصورة الإنسان <|bsep|> كم أسلب الشعور سلسلت شعرا <|vsep|> لدغه فوق لدغة الثعبان <|bsep|> جمعت فيك قدرة اللَه شأناً <|vsep|> فيه تمكين سطوة الإيمان <|bsep|> يا ظريف الطباع قربت بعدت <|vsep|> لعمري الضدان لا يجمعان <|bsep|> فاترك البغي والصدود وصلني <|vsep|> واخش بلوى عواقب العدوان <|bsep|> رب يومٍ تلقى به العبد مولى <|vsep|> هكذا شان دولة الديان
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41687.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
آه من فتك طرفها القتال
|
بحر الخفيف
|
آه من فتك طرفها القتال <|vsep|> واهتزازات خصرها الميال <|bsep|> وخدود كالبدر أشرق ليلاً <|vsep|> وجبين مبرج كالهلال <|bsep|> وقوام كالسمهري إذا ما <|vsep|> س ولفت يحكيه لفت الغزال <|bsep|> وعيون كالنرجس الغض غضت <|vsep|> فكوت بالغضا فؤادي البالي <|bsep|> وانعقاد النونين من حاجبيها <|vsep|> ولمى شهد ثغرها السلسال <|bsep|> وحبال من القضا سلسلتها <|vsep|> فوق كشح واها لها من حبال <|bsep|> ومعان من سحر منطقها العذ <|vsep|> ب دعت مهجتي كلون الخال <|bsep|> وانعطاف لكن لعمرك عني <|vsep|> وتلو كالبارق المتلالي <|bsep|> ووعيد أضنى جلادة عزمي <|vsep|> وغدا منه هيكلي كالخيال <|bsep|> ووعود طالت وطال مداها <|vsep|> وتمادت وأشغلت لي بالي <|bsep|> وهيام لها وحر غرام <|vsep|> في ضميري كما رج في اشتعال <|bsep|> ودموع كالسيل فاضت كمرجا <|vsep|> ن بخدي تقص خافي حالي <|bsep|> ورقيت ما زال يبحث عنها <|vsep|> ونصوح فيها من العذال <|bsep|> ويد في الهوى قيصرة باع <|vsep|> وهموم من الزمان طوال <|bsep|> ورفاق قد أوتروا لفراقي <|vsep|> خدرها عدوة رفيع النبال <|bsep|> واقتراب ما البعد أصعب منه <|vsep|> واتصال أدهى من الإنفصال <|bsep|> وسكون ولهفةٌ وولوع <|vsep|> واضطراب وسكرة وخبال <|bsep|> وقيام مع الهوى وقعود <|vsep|> وحروب مع النوى وجدال <|bsep|> وهي في عزها وسلطان عليا <|vsep|> عجبها في دلالها والتعالي <|bsep|> تتغالى على سرير جمال <|vsep|> حرسته عساكر الآمال <|bsep|> وترى قتلة المتيم ظلماً <|vsep|> في سبيل الهوى أحل الحلال <|bsep|> حالها الفتك بالمحب غروراً <|vsep|> إن هذا من أعجب الأحوال <|bsep|> محيت قدرتي ولا أستطيع الصب <|vsep|> ر عنها فالصب شيمة خالي <|bsep|> أنا صبري لها وحاشاي أن أش <|vsep|> غل عنها حتى ألف بخالي <|bsep|> هكذا عادة المحب إذا ما <|vsep|> مال قلباً ما مال للإنفتال <|bsep|> ويرى في طريقه الصبر فرضاً <|vsep|> واجباً حكمه على كل حال <|bsep|> لذتي ذلتي لها وخضوعي <|vsep|> وذهولي عن غيرها واشتغالي <|bsep|> ما أحيلي الأيام تقضي لديها <|vsep|> وبأعتابها تمر الليالي <|bsep|> هي روح وروح من صار مثلي <|vsep|> في هواها حزباً من الأمثال <|bsep|> وتخلي لها عن الغير حتى <|vsep|> غبا عن آل عمه والخال <|bsep|> حاربتني بحسنها فرمتني <|vsep|> حين ماست وقطعت أوصالي <|bsep|> وغزتني بمقلة تبعتها <|vsep|> في طريق الوغا جيوش الجمال
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41688.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
جذبتني سلاسل الأقدار
|
بحر الخفيف
|
جذبتني سلاسل الأقدار <|vsep|> لغزال حلو كثير النفار <|bsep|> عربي الطباع عالي المزايا <|vsep|> مخجل بالبها سنا الأقمار <|bsep|> آية اليل في الذوائب منه <|vsep|> أسدلت والجبين حزب النهار
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41689.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
الله أكبر لا علو لحاسد
|
بحر الكامل
|
اللَه أكبر لا علو لحاسد <|vsep|> وإذا تقدم فهو معنى في الذنب
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41690.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
قد نقش الظاهر من بيته
|
بحر السريع
|
قد نقش الظاهر من بيته <|vsep|> وركنه الباطن منه خراب
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41691.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
باحيا علوم الدين أفنيت مدةً
|
بحر الطويل
|
باحيا علوم الدين أفنيت مدةً <|vsep|> من العمر حتى نلت فنا من الدين <|bsep|> فكيف رضيت الطعن في ولم تكن <|vsep|> مبرأ شاني مثلما أنت تدريني <|bsep|> إذا جاء يروي فاسق نبأ فما <|vsep|> تقول له قل لي فذلك يكفيني <|bsep|> وما القصد أن تدري براءة ذمتي <|vsep|> وعفة طبعي أن ربي مبريني <|bsep|> وإني محفوظ الجناب وهمتي <|vsep|> علية شأن أسست حال تكويني <|bsep|> وخلقي أثواب المروءة قد كسى <|vsep|> ونال الوفا بالفضل من عالم الطين <|bsep|> ولكنني عتبى عليك بأن ترى <|vsep|> ببيتك نهجاً من رفاقك يؤذيني <|bsep|> أيا يوسف الصديق باللَه أفتنا <|vsep|> أذلك خلق الأقربا والمحبين <|bsep|> محبتنا للَه كانت وأنها <|vsep|> به دائماً تجري لوضع الموازين
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41692.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
أردت التعالي والحسود مدا المدا
|
بحر الطويل
|
أردت التعالي والحسود مدا المدا <|vsep|> حقير وذو الإفساد والجهل لا يعلو <|bsep|> ودعواك جمع الفضل عين الفضول ذا <|vsep|> تحققت في شان به عرف الطبل <|bsep|> فشكلك رسماً كالسيوطي ومثله <|vsep|> ووصفك حكماً عالم علمه جهل <|bsep|> رسومك رسم لا رسوم معارف <|vsep|> وراس ولكن عند أهل النهى رجل <|bsep|> فخرت بمال وانتصرت بعزوةٍ <|vsep|> وقلت أنا الجزء الذي خافه الكل <|bsep|> إذا اتسج الغدار بالجهل فالبلا <|vsep|> عليه ولا مال يقيه ولا أهل
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41693.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
جهلت أصول الدين ثم ارتقبت من
|
بحر الطويل
|
جهلت أصول الدين ثم ارتقبت من <|vsep|> بلية وهم الجهل للنكر والكفر <|bsep|> وظنيت أن الفهم والعقل والعلا <|vsep|> بزيغك عن دين به رفعة القدر <|bsep|> وحاولت إحكام الطبيعة جاهلاً <|vsep|> ولم تدر يا مغرور أنك لا تدري <|bsep|> وخليت أمر اللَه ملقى على القفا <|vsep|> وصيرت ميزان الضلال على الصدر <|bsep|> لعمري ما أفلحت يا أحمق الورى <|vsep|> وسيرك هذا بدء عاقبة الشر <|bsep|> ألم تدر أن الأجنبي إذا درى <|vsep|> شؤونك فيما أنت فيه من الحسر <|bsep|> وحقق منك الكذب والزور والخنا <|vsep|> ودورك في شطحا الخيانة والمكر <|bsep|> وقولك بالبهتان في دينك الذي <|vsep|> ولدت به ثم انحرفت عن الأمر <|bsep|> وتضييعك الحكم الإلهي بعد ما <|vsep|> نشأت به طفلاً وأرشدك المقري <|bsep|> وبعدك من مولاك يكفيك ذلةٌ <|vsep|> فتباً كما تدري لعمرك من عمر <|bsep|> فلو كنت ذا عققلٍ ورأى وهمة <|vsep|> تمسكت بالمولى مع الذكر والشكر <|bsep|> واتقئت حسن السعى بالصبر والرضا <|vsep|> ولم تشتغل قلباً بزيدٍ ولا عمر <|bsep|> ولكن دهاك الوهم والزيغ والهوى <|vsep|> أعوذ بسر اللَه من ضربة المكر
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41694.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
طعن الحسود بنا لخفة عقله
|
بحر الكامل
|
طعن الحسود بنا لخفة عقله <|vsep|> وعدا علينا في عساكر جهله <|bsep|> وأراد يطفي نورنا من حمقه <|vsep|> بمذمة هي عين منهج فعله <|bsep|> سترد تلك النبل في أحشائه <|vsep|> وتكون أسبابً لقطعة حبله <|bsep|> نقل الكرامة إن بدا منا فلا <|vsep|> عيب لأن الشيء جاء من أهله <|bsep|> والفرع مهما قصرته حظوظه <|vsep|> عن قدره الأصلي يرد لأصله <|bsep|> والسبع إن قطعته نكتة حكمة <|vsep|> عن غاية فخصاله في شبله <|bsep|> والسيف إن غمدته راحة كاذب <|vsep|> في غمده فالسر داخل نصله <|bsep|> فلكم أبو جهل أشاع تعانداً <|vsep|> عن خير هادٍ ما أشاع بقوله <|bsep|> وأراد هدم مناره العالي وقد <|vsep|> رفع المهيمن ركن شامخ فضله <|bsep|> والأنبياء أولو المعالي كلهم <|vsep|> أخواته حسدوا كذا من قبله <|bsep|> والسادة الأصحاب والأتباع مذ <|vsep|> عرفوه نالوا أسوةً من طوله <|bsep|> لا بأس إن قال الكذوب أو افترى <|vsep|> في شأننا فاللَه خاذل مثله <|bsep|> واللَه خير الناصرين لمثلنا <|vsep|> وكفى بقوة ربنا وبحوله <|bsep|> قام العدو بفرقةٍ وبعزوة <|vsep|> وكذاك قمنا بالنبي وأهله <|bsep|> وسعى على تشتيت عصبة شملنا <|vsep|> وقضى الإله بفصل جمعة شمله <|bsep|> ما ذاك عند الغافلين ذوي النهى <|vsep|> رجل ولا حكم لغارة خيله <|bsep|> هو قائم بالزور في طلب العلا <|vsep|> والزور مرصاد عليه لخذله <|bsep|> والغدر مفتاح لنكبة جاهه <|vsep|> والمكر مقراض لقدة وصله <|bsep|> فالناس تأخذه بسيء حاله <|vsep|> واللَه يقصمه بصارم عدله <|bsep|> قل للجهول مكرت بالأشراف عن <|vsep|> كبر وقعت بحفرةٍ من غوله <|bsep|> ونسيت ظلماً باس ضربة جدهم <|vsep|> طه الذي داس البساط بنعله
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41695.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
شهامة الشرف العالي حقيقته
|
بحر البسيط
|
شهامة الشرف العالي حقيقته <|vsep|> في طبع كل شريفٍ قر ثابتها
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41696.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
حملت حمال القصد والآمال
|
بحر الكامل
|
حملت حمال القصد والآمال <|vsep|> وأتت تقبل تربكم وبسوحكم <|bsep|> ناخت فلن تبرح بغير منال <|vsep|> فأطلق فديتك بالسراح زمامها <|bsep|> واربط عقود الوصل بالأفضال <|vsep|> واجعل عنان القرب محلولاً لها
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41697.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
كلامنا مر على أهلنا
|
بحر السريع
|
كلامنا مر على أهلنا <|vsep|> وهم من القلب جوى المنزل <|bsep|> موطنهم سرا مناخ الحشا <|vsep|> وأننا عنهم لفي معزل <|bsep|> وقولنا حلوٌ لأعدائنا <|vsep|> وإن علمنا العتم لا ينجلي
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41698.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
شهامة السادات في أصلنا
|
بحر السريع
|
شهامة السادات في أصلنا <|vsep|> مربوطة كالفرع من حبلنا <|bsep|> تحير الجهال في فعلنا <|vsep|> كلامنا مر على أهلنا <|bsep|> وأننا عنهم لفي معزل <|vsep|> مظاهر العز بأسمائنا <|bsep|> موروثة منا لآبائنا <|vsep|> والبشر مبسوط بأرجإنا
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41699.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
فراق الوالدين لذي كمال
|
بحر الوافر
|
فراق الوالدين لذي كمال <|vsep|> وعقل صائب فقد الصديق
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41700.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
إذا أملت في الدنيا صديقاً
|
بحر الكامل
|
إذا أملت في الدنيا صديقاً <|vsep|> أخا صدقٍ فثق بالوالدين <|bsep|> فكم لهما عليك حنين قلب <|vsep|> وانت لديهما خالي اليدين
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41701.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
من أحرقت قلبه الدنيا بنائبة
|
بحر البسيط
|
من أحرقت قلبه الدنيا بنائبةٍ <|vsep|> من فقد أعيان خلان وأحباب
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41702.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
قلب تألم من فراق أحبة
|
بحر البسيط
|
قلب تألم من فراق أحبةٍ <|vsep|> وكوته أيدي الحادثات بنارها
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41703.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
حسب الجاهل الحسود بأن ال
|
بحر البسيط
|
حسب الجاهل الحسود بأن ال <|vsep|> حب للمرتضى وللآل رفضا
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41704.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
أحب لحبها السودان حتى
|
بحر الوافر
|
أحب لحبها السودان حتى <|vsep|> لها اسوديت لهفاً في ثيابي
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41705.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
طريق المحبة كل الطريق
|
بحر المتقارب
|
طريق المحبة كل الطريق <|vsep|> وكل الطريق طريق المحبه
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41706.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
لم يعرف العارف إلا إذا
|
بحر السريع
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41707.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
|
كتمت عن الصديق صحيح حالي
|
بحر الوافر
|
كتمت عن الصديق صحيح حالي <|vsep|> وعرفت العدو كما استحقا
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41708.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
خذ بالمروءة أنها لعظيمة
|
بحر الكامل
|
خذ بالمروءة أنها لعظيمةٌ <|vsep|> وكريمة في سيرة الإنسان
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41709.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
إن المحبة إن قادت إلى الأدب
|
بحر البسيط
|
إن المحبة إن قادت إلى الأدب <|vsep|> محبة ولديها الفوز بالأرب
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41710.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
مروءتنا في شأن قارع بابنا
|
بحر الطويل
|
مروءتنا في شأن قارع بابنا <|vsep|> مروءة ذي سير بأعلى المسالك <|bsep|> من السنة الغرا أخذنا طريقنا <|vsep|> ومعنى أفضناه على كل سالك <|bsep|> فسار بفضل اللَه مصابح سرنا <|vsep|> كشمس الضحى في طور برج الممالك <|bsep|> لجأنا بأعتاب الرسول بأهلنا <|vsep|> وإخواننا من هم وقت معارك
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41711.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
إلا أن بعد القوم عن جاهل بهم
|
بحر الطويل
|
إلا أن بعد القوم عن جاهل بهم <|vsep|> وسيء أخلاق لأرجي وأغنم <|bsep|> لأن طريق الصدق صعب وهين <|vsep|> ولكن كاس القطع مر وعلقم <|bsep|> فوهم اعتراض المرء في شانهم عمى <|vsep|> وأفشاؤه للناس أوهى وأعظم <|bsep|> على أن لحم القوم سم مجرب <|vsep|> وسهم بإحكام القضاء مطلسم
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41712.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
يا خادم القوم جهلا
|
بحر المجتث
|
يا خادم القوم جهلاً <|vsep|> بفكرةٍ مستقله <|bsep|> من غير آداب قلب <|vsep|> وكم لقولك زله <|bsep|> متى تنال رضاهم <|vsep|> بذي الطباع المخله <|bsep|> قل لي بحقك وانصف <|vsep|> أذاك حال الموله
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41713.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
من لم يكن ذا غيرة
|
بحر مجزوء الكامل
|
من لم يكن ذا غيرةٍ <|vsep|> لحمى ذويه ومن يليهم
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41714.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
لشأن الدين في الإسلام معنى
|
بحر البسيط
|
لشأن الدين في الإسلام معنى <|vsep|> يحل رموزه الدرك اللبيب
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41715.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
لعمري خالدي ذو عباة
|
بحر الوافر
|
لعمري خالدي ذو عباة <|vsep|> علي أعز من شهم غريب
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41716.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
إذا لم تكن أسلى بعزي معزة
|
بحر الطويل
|
إذا لم تكن أسلى بعزي معزةٍ <|vsep|> ولم تنبس قلباً عيالي في ظلي
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41717.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
لأهلي وأولادي وحزب أقاربي
|
بحر البسيط
|
لأهلي وأولادي وحزب أقاربي <|vsep|> محبة قلب مازجت لب أعظمي
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41718.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
حبي لأهلي وأولادي وعائلتي
|
بحر البسيط
|
حبي لأهلي وأولادي وعائلتي <|vsep|> ومن يلوذ بأهلي حب ذي شيم <|bsep|> فمن أحبهم أحببته علنا <|vsep|> وباطناً وأنا ضد لضدهم <|bsep|> الأقربون بهم أوصى الإله وذا <|vsep|> سر لعارف معنى وصلة الرحم <|bsep|> وإن لي رتبة في حفظ رتبتهم <|vsep|> من كل عاره تعلو عندهم هممي <|bsep|> وشأن يعقوب ينبي عن غوامض ما <|vsep|> في طي منشور منظومي من الحكم <|bsep|> وغارة المصطفى في أمر عترته <|vsep|> وأهله الغر تروي عن ذوي الكرم
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41719.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
أنا ابن صياد القلوب الذي
|
بحر البسيط
|
أنا ابن صياد القلوب الذي <|vsep|> ذلت له الأسد بغاباتها
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41720.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
شهامة الطبع قادتني إلى الأدب
|
بحر البسيط
|
شهامة الطبع قادتني إلى الأدب <|vsep|> وعزة النفس رقتني إلى الرتب <|bsep|> وساعدتني يد الرحمن بالخلق ال <|vsep|> عالي الجميل ففيه فزت بالأرب <|bsep|> والحمد للَه لم أحقد على أحد <|vsep|> والعفو طبعي وذا من جودة لنسب <|bsep|> ولي من اللَه خوف لأحد ولي <|vsep|> حسن الظنون به في كل منقلب <|bsep|> ولي عن الغير تجريد ولي همم <|vsep|> تعلو بأن تنسب التأثير للسبب <|bsep|> وفي مكافأة من أسدى إلى يدا <|vsep|> لي نية صححت بالصدق بالطلب <|bsep|> وشيمتي حفظ شان الملتجين إلى <|vsep|> شأني وإن طال في ذا منهج التعب <|bsep|> وإن ما شاع في الأعجام عن شيمي <|vsep|> بالفعل قال به أعلى بني العرب <|bsep|> ومن تشبث بالإنكار عن حسد <|vsep|> أقر إقراره أقرار محتسب <|bsep|> تعلو إلى صدر ديوان العلا رتبي <|vsep|> طبعاً وتكبير إن تبقى على الذنب <|bsep|> وفي التواضع لي ذكر محامده <|vsep|> جلت وكبر كبير المدح في الكتب <|bsep|> ومذهبي الجود لا عن سمعة وريا <|vsep|> بل طبعي البذل والإذهاب للذهب <|bsep|> ولي معاهد صدق في العهود ولي <|vsep|> عزم لأجل الوفا جلد على النصب <|bsep|> وقد تعاظم ذيلي إن يميل إلى ال <|vsep|> فحشاء شيمة إعراب ذوي حسب <|bsep|> وما احتقرت فقيراً قط أو سقطت <|vsep|> عند الغنى طباعي مثل مكتسب <|bsep|> ولا قطعت قريباً لي لذلته <|vsep|> ولا وصلت غريباً خيفة <|bsep|> ولا اعتمدت على الأغيار معقداً <|vsep|> أن السلامة في التسليم والأدب <|bsep|> ولا افتخرت على قومي بمرتبة <|vsep|> ولا تركت حماهم حالة الكرب <|bsep|> ولا رأيت بعيني للوجود بقا <|vsep|> ولا شغلت بزهو اللهو واللعب <|bsep|> وقد تجرد قلبي إن يمر به <|vsep|> شهود نفسي كحال السادة النجب
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41721.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
فريق بني الرسول فريق خبر
|
بحر الوافر
|
فريق بني الرسول فريق خبر <|vsep|> وأنت بعصرنا عين الفريق
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41722.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
حمى المولى في بي
|
بحر مجزوء الوافر
|
حمى المولى في بي <|vsep|> ته من ذلة العوجه
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41723.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
على صحبتي للكلب عوتبت مرة
|
بحر الطويل
|
على صحبتي للكلب عوتبت مرة <|vsep|> وأثر ذاك العتب مني في القلب
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41724.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
فراق الأم أم رحاب قلبي
|
بحر الوافر
|
فراق الأم أم رحاب قلبي <|vsep|> بآلام وطرزه بحزن
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41725.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
وا علتي من فقد أمي وقد
|
بحر السريع
|
وا علتي من فقد أمي وقد <|vsep|> أحرق قلبي جمر فقدانها
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41726.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
نار الفؤاد تشب حتى أنها
|
بحر الكامل
|
نار الفؤاد تشب حتى أنها <|vsep|> صارت إلى وجه السما متصاعده
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41727.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
والدة لله كم مرة
|
بحر السريع
|
والدة للَه كم مرةٍ <|vsep|> أغرقني حظي بإكرامها <|bsep|> وكم لأجلي في الليالي دعت <|vsep|> وأسدلت دمعاً بأيامها <|bsep|> والآن عاداني زماني بما <|vsep|> أسمعني من فرط آلامها <|bsep|> وبعدها أحرق لي مهجتي <|vsep|> وزاد إضرامي كإضرامها <|bsep|> يا ليت لو ساعدني ساعةً <|vsep|> وصرت من جملة خدامها <|bsep|> أو ليته يرحم لي مهجة <|vsep|> لسقمها باتت بأسقامها <|bsep|> تلك التي للَه مصروفةً <|vsep|> أيامها في مد أعوامها <|bsep|> حليمة صالحة دائماً <|vsep|> تسعى إلى الخبر بإقدامها <|bsep|> طاهرة طيبة دأبها التق <|vsep|> وى كما شاع بأقوامها <|bsep|> سخية تبذل في ربها ال <|vsep|> لقمة باستحلاء إطعامها <|bsep|> وترغب الخير لمن أسلموا <|vsep|> من عرب الدنيا وأعجامها <|bsep|> تود إن وافى فقير لها <|vsep|> ضيفاً بأن يثوي على هامها <|bsep|> سليمة القلب وجل الذي <|vsep|> ما سير المكر بأوهامها <|bsep|> شريفة الطبع ومن لطفها <|vsep|> ترغب في خدمة خدامها <|bsep|> أواه ما أحلى زماناً مضى <|vsep|> بقربها ونيل أنعامها <|bsep|> وحين لامانع عن قربها <|vsep|> وشم بديها وأكمامها <|bsep|> للَه أشكو بعدها أنه <|vsep|> لمهجتي جاء بإضرامها <|bsep|> وأنه قابل لي جثتي <|vsep|> لسطوة الفقد بإعدامها <|bsep|> من مخبر أمي باني لها <|vsep|> ذبت وإن تدري بإلهامها <|bsep|> ليت نسيماً مر عن رمسها <|vsep|> يقوم عن وجدي بإفهامها <|bsep|> أو ليته يحملني مسرعاً <|vsep|> بالسير يأتي بي لقدامها
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41728.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
ما النقطة الجليلة البناء
|
بحر الرجز
|
ما النقطة الجليلة البناء <|vsep|> ضمن مداد مبدأ الأشياء <|bsep|> وذلك الحبل الجليل القدر <|vsep|> مبدأ كل أول من أمر <|bsep|> والعقدة اللطيفة الختميه <|vsep|> لنقش رمز النقطة البدئيه
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41729.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
بآمد السوداء أعجوبة
|
بحر السريع
|
بآمد السوداء أعجوبة <|vsep|> دلت على القدرة للباري
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41730.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
لبني الصياد دار شيدت
|
بحر الرمل
|
لبني الصياد دار شيدت <|vsep|> بندا إحسان تاج المرسلين
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41731.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
بيت بنى بيد العناية والرضا
|
بحر الكامل
|
بيت بنى بيد العناية والرضا <|vsep|> فأضاء بنور أحمدي زاهي
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41732.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
بتقوى الله شيد رحاب ذكر
|
بحر الوافر
|
بتقوى اللَه شيد رحاب ذكر <|vsep|> وتم بنفحة الهادي الرسول
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41733.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
رعى الله أطلالا بشهبائنا الغرا
|
بحر الطويل
|
رعى اللَه أطلالاً بشهبائنا الغرا <|vsep|> وحيا دياراً دون أنوارها الزهرا <|bsep|> ويا حبذا الأرجاء من حلب ويا <|vsep|> سقى اللَه ذياك الحمى النهلة الوفرا <|bsep|> ديار بها سكان قلبي ومهجتي <|vsep|> وأرجاء قومٍ ذكرهم في الجوى سرا <|bsep|> معاهد أحباب كرام وسادة <|vsep|> عظام وأعيان سما شأنهم قدرا <|bsep|> أفاضل قادات ثناهم وحالهم <|vsep|> إذا مر في حي روى أهله نشرا <|bsep|> بلاد حماها اللَه من عين حاسد <|vsep|> وأمطرها من غيم إحسانه برا <|bsep|> بلاد بها التقوى بها العلم والتقى <|vsep|> بها الفضل والإحسان والمشرب الأمرى <|bsep|> بلاد هي الدنيا ولا بدع إن تكن <|vsep|> وكم من لبيب حولها حول الفكرا <|bsep|> بلاد بها طيب المعاش لساكن <|vsep|> وطيب الهوى والماء والعيشة السرا <|bsep|> بلاد بها اللذاتفي الدين والرضى <|vsep|> بكل يسير والرضى يصحب الشكرا <|bsep|> بلاد بها الشرع المنير الذي هو الص <|vsep|> صراط لإنجاح المقاصد في الأخرى <|bsep|> بلاد بها أهل القناعة بالذي <|vsep|> أتى من جناب اللَه بالهمة البكرى <|bsep|> بنحن قسمنا أيدوا السرفا كتفوا <|vsep|> بكسرة خبز عن رشيد وعن كسرى <|bsep|> وقد أحرزوا صحرا المفازات وانزووا <|vsep|> فهم في لبان المدن كالقطن الصحرا <|bsep|> وطابوا بمولهم فغابوا عن السوى <|vsep|> كما أصلحوا في اللَه طول المدى المسرى <|bsep|> تعاموا عن الأكوان حتى كأنهم <|vsep|> سكارى وتلقى الناس من شأنهم سكرى <|bsep|> راوا أنه الفعال في كل كائن <|vsep|> فما طلبوا زيداً ولا قصدوا عمرا <|bsep|> وقد سلموا من دس خائنة الريا <|vsep|> فما عشقوا البيضا ولا حاولوا الصفرا <|bsep|> وفي الليلة الدهماء أنوار ذكرهم <|vsep|> تصير بالعرفان ليلتهم قمرا <|bsep|> وفي كل شيءٍ شاهدوا اللَه حاضراً <|vsep|> فما نظروا بدواً ولا شاهدوا حضرا <|bsep|> بهم تغفر الزلات والكرب ينجلي <|vsep|> وتستحصل الآمال والحاجة العسرى <|bsep|> تساوى لهم أمر الفخار وضده <|vsep|> فما كرهوا باباً ولا رغبوا صدرا <|bsep|> وقد عرفوا الدنيا خيالاً فأعرضوا <|vsep|> بهمتهم عنها لضرتها الأخرى <|bsep|> وقد بذلوا الدنيا لراج وطالب <|vsep|> فما أصلحوا بيتاً ولا شيدوا قصرا <|bsep|> يرومون إطعام الطعام ونهضة الظ <|vsep|> ظلام وإفشاء السلام كما يدرى <|bsep|> وقد قطعوا الأيام للَه بالصفا <|vsep|> فما استطولوا عاماً ولا استقصروا شهرا <|bsep|> وقاموا لمولاهم بنصرة دينه <|vsep|> فاورثهم من فضل سلطانه نصرا <|bsep|> وقد تركوا الآمال في لجة العمى <|vsep|> فما أملوا مالاً ولا رهبوا فقرا <|bsep|> تراهم إذا جالستهم كنز حكمةٍ <|vsep|> وفي بابهم من صدقهم تنفع لذكرى <|bsep|> فهذا تراه من القرى قام للقرى <|vsep|> وقد بذر الوجود في بابه بذرا <|bsep|> وهذا تراه في القبائل ثاوياً <|vsep|> بخيمة شعرٍ لم يحط بالسوى خبرا <|bsep|> وهذا تراه خاملاً في مدينةٍ <|vsep|> ذليلاً بها جهراً عزيزاً بها سرا <|bsep|> وهذا بعنوان الظهور مطيلس <|vsep|> فظاهره الأولى وباطنه الأخرى <|bsep|> وهذا بوسطى الحالتين مقنع <|vsep|> وقد جعل الأسباب في حالة سرا <|bsep|> وهذا بمن يهوى بحق مولع <|vsep|> فلم يستطع عن حبه في الهوى صبرا <|bsep|> كأن حشاء فوق جمر الغضا أنسلا <|vsep|> بفكرته ذهلى ومقلته عبرى <|bsep|> تخافى بأنواع الثياب فواحد <|vsep|> يظن به شراً وثانٍ يرى الخيرا <|bsep|> إذا رد طرفاً في المهمات ردها <|vsep|> بهمته العليا ومقلتها حسرى <|bsep|> وإن كسر القلب الشريف بمقصد <|vsep|> لذي أملٍ أو مطلبٍ يجبر الكسرا <|bsep|> يرى حاضراً في رحبه وهو غائب <|vsep|> بمحبوبه حتى به ضيع العمرا <|bsep|> فأيامه عين الليالي وليله <|vsep|> نهار ولم بدر الزمان متى مرا <|bsep|> وساعاته مصروفةٌ في حبيبه <|vsep|> له الوقت يحلو فيه أن لذ أوامرا <|bsep|> وقد جمع الأشتات في سلك حاله <|vsep|> فمقلته وسنا ومهجته حرا <|bsep|> فذاك النجا للصدر أو رفقائه <|vsep|> وهذا التجا محضاً لذي القبة الخضرا <|bsep|> وذا جاهه بالمال والأهل والحمى <|vsep|> وهذا بعليا خير من وطئ الغبرا <|bsep|> وذا أمل الحاجات من باب حاكم <|vsep|> وهذا أجاب الظن في صاحب الأسرا <|bsep|> فللَه در الشام حيث بأرضها <|vsep|> مدار رحى الأبدال والحضرة الكبرى <|bsep|> وأرض فلسطين إذا ما ذكرتها <|vsep|> ذكرت كراماً جودهم يغلب البحرا <|bsep|> أسود بميدان الوغى باع جدهم <|vsep|> طويل عنان يقطع البر والبحرا <|bsep|> سلالة كرار الرجال الذي دحا <|vsep|> بخيبر باب الحصن فارتج وافترا <|bsep|> وصى رسول اللَه حيدرة الذي <|vsep|> مناقيد في كل تكرمةٍ تقرا <|bsep|> فقوم لعمري طيب الكون حالهم <|vsep|> وقد ملأ والأرجاء من نشرهم عطرا <|bsep|> وقم بحب الآل سادوا فالحقوا <|vsep|> بهم وعلوا قدراً وقد رفعوا ذكرا <|bsep|> بالصدق والإخلاص ضاعت قلوبهم <|vsep|> وقد عظموا شأناً وقد شرحوا صدرا <|bsep|> أساتيذ هذا العصر سادات وقتنا <|vsep|> شموس الورى أهل التصاريف والأجرا <|bsep|> طويل مديحي حين أثنى عليهم <|vsep|> فصبر فلا أحتاج أن أبسط عذرا <|bsep|> ولا سيما بالشهم مولاي والدي <|vsep|> ملاذي ومن أعددته في الملا ذخرا <|bsep|> أبو الهمم المعروف عند أولي العلا <|vsep|> بفضل وجود هاشمي يغلب القطرا <|bsep|> سليل الفتى الصياد وارث أحمد الر <|vsep|> رفاعي عريض الجاه شيخ ربا بصرا <|bsep|> وملحوظ مولانا القريشي خالد <|vsep|> أمير بني مخزومٍ أو سعهم صدرا <|bsep|> أخو الحزم سيف اللَه سيف رسوله <|vsep|> مذيق العدا من حر حربته جمرا <|bsep|> فذا زبدة الأشياخ أهل الصفا ومن <|vsep|> كراماته واللَه لم تقبل النكرا <|bsep|> وماذاك إلا الشمس في عين حاذق <|vsep|> فلا غرو أن يكره ذو المقلد العورا <|bsep|> عنايته جلت وأحوال سره <|vsep|> شهيرة شأن لا تقوم بها حصرا <|bsep|> وللَه كم من مدلهم أحاطنا <|vsep|> فمزقه بالانكسار فما ضرا <|bsep|> وكم من عدوا جاس رحب ديارنا <|vsep|> بسوء فأولاه بهته قهرا <|bsep|> وفي عسكر الليل البهيم أباده <|vsep|> فجوعه جاهاً وأشبعه فقرا <|bsep|> وكم من ضعيفٍ لاذ صدقاً ببابنا <|vsep|> فأعقبه من بعد كسرته جبرا <|bsep|> وكم من مرادات علينا تعسرت <|vsep|> فأبدلها من سحب دمعته يسرا <|bsep|> وكم فل عزماً من رجال تجمعوا <|vsep|> علينا ببسط الكف فانقبضوا دهرا <|bsep|> وكم ذلة عمت بنا وبسره <|vsep|> أزيلت ولطفاً بدلت الرضى نصرا <|bsep|> وكم من عليل حين لاقاه عاجلاً <|vsep|> أتاه الشفا من فضل بارئنا جهرا <|bsep|> متى وجه القلب الرفاعي لحاجةٍ <|vsep|> قضاها له الرحمن من لطفه برا <|bsep|> لقد ترك الدنيا بميزان طبعها <|vsep|> وأهملها خلقاً وطلقها فكرا <|bsep|> ترى اليمن معقوداً ببطن يمينه <|vsep|> لمن جاءه يرجوه واليسر باليسرى <|bsep|> وإثاره لا ريب فيه وأنه <|vsep|> تبرأ من بخل فسبحان من برا <|bsep|> كليث الشرى في غابة الشان بارز <|vsep|> وفي خلوة العرفان منكسرا سرا <|bsep|> عظيم لدى أهل الدنا وبطبعه <|vsep|> ذليل بباب اللَه في الحال والمسرى <|bsep|> يجود بنفس لا لأرضاء نفسه <|vsep|> بحق لوجه اللَه لم يقصد الفخرا <|bsep|> ويكشف أسرار الضمائر من خفا <|vsep|> جليس ويبدي ما توهمه فكرا <|bsep|> ورؤياه مجلاه عمود الضحى كما <|vsep|> يارها دجى يأتي بهيئتها ظهرا <|bsep|> نعظمه حالاً وشخاً وإنه <|vsep|> عظيم لدى أهل الكمالات والمدرى <|bsep|> به في الحمى سدنا في رغم ضدنا <|vsep|> ودسنا العدى واللَه عوضنا خيرا <|bsep|> وكل يد بيضا لنا بالرضى انجلت <|vsep|> بسر دعاه قد منحنا بها جبرا <|bsep|> ولم نره يوماً أقام لشأنه <|vsep|> مقاماً ولا كنى بذاك ولا ورى <|bsep|> شفوق كثير العطف يبكي ترحما <|vsep|> لحال فقير شامه يشتكي أمرا <|bsep|> حزين لحزن المسلمين وضاحك <|vsep|> لأفراحهم ما ميز العبد والحرا <|bsep|> عروف بمقدار الكرام وغيرهم <|vsep|> ومن غيره في شأن تفريقهم أدرى <|bsep|> شهامته دلت على طيب أصله <|vsep|> شهامة مجد تكره العجب والكبرا <|bsep|> توله بالمختار قلباً ونيةً <|vsep|> فما احتاج من صدق النوله للذكرى <|bsep|> وأضحى لأعتاب النبي انتماؤه <|vsep|> وفي بابه المحمود قد ضرب الخدرا <|bsep|> وصار رفيع الجاه في ظل جاهه <|vsep|> ومن غيره في فيض إحسانه أحرى <|bsep|> وحاز مقاماً أحمد يا ظله <|vsep|> أقمنا بأمن اللَه لم تختش المكرا <|bsep|> وأيدنا المولى بتأييد حاله <|vsep|> فطبنا به اسماً وطبنا به ذكرا <|bsep|> أمولاي شيخ الوقت يا حسن الرضى <|vsep|> وأستاذ من في رحبهم دور والخمرا <|bsep|> ويا زاكي الأخلاق يا وافر الثنا <|vsep|> ويا عزتي الطبع يا من سما قدرا <|bsep|> ويا خالدي الشان يا شبل أحمد <|vsep|> أغثني وارد كنى وكن مسعفي دهرا <|bsep|> فإنك يا مولاي أنت وسيلتي <|vsep|> وباب رجائي حينما صحفي تقرا <|bsep|> وواسطتي العظمى على كل حالةٍ <|vsep|> لجدك هادينا وجدتك الزهرا <|bsep|> بسرك لاحظني ولا ننسني فما <|vsep|> سواك بهذا لوقت لي في الحمى ظهرا <|bsep|> وأزكى صلاة اللَه ما لاح كوكب <|vsep|> على ملجأ الأكوان وانتعمة الكبرى <|bsep|> محمد المحمود في كل حضرةٍ <|vsep|> وآل وأصحاب وتباعهم طرا
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41734.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
من قال للشيخ لما
|
بحر مجزوء الرجز
|
من قال للشيخ لما <|vsep|> دهاه في السير العمى
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41735.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
العارف المحض لا يخلو بسيرته
|
بحر البسيط
|
العارف المحض لا يخلو بسيرته <|vsep|> وحاله طرفة من حكمة الأدب
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41736.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
عارفنا جملة أيامه
|
بحر السريع
|
عارفنا جملة أيامه <|vsep|> في خدمة الرحمن مصروفه
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41737.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
لابد للعارف من محنة
|
بحر البسيط
|
لابد للعارف من محنة <|vsep|> في الخلق أو في المال أو في البدن
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41738.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
سلوك طريق الرجال الأدب
|
بحر المتقارب
|
سلوك طريق الرجال الأدب <|vsep|> وخوض الطريقة خوض العطب <|bsep|> فمن نازع الشيخ في أهله <|vsep|> بذم وأمل منه الأرب <|bsep|> كصاعد سطح بلا سلم <|vsep|> وطالب علم بقطع الحطب <|bsep|> وثاقب سيناء في إبرة <|vsep|> لعمرك أن نراك إلا تعب <|bsep|> لأن يد القوم في أهلها <|vsep|> تسد على الغير باب الطلب <|bsep|> ضلوع الجهالة معوجة <|vsep|> تضيع الطريق على من ذهب
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41739.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
يا جاهلاً قدر أهل البيت والمدد
|
بحر البسيط
|
يا جاهلاً قدر أهل البيت والمدد <|vsep|> وذاهباً في الهوى الوهمي عن الرشد <|bsep|> شيخ العشيرة يحمي أهل عصبته <|vsep|> فكيف بالمصطفى علامة الأبد
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41740.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
قال الصدور من الرجا
|
بحر مجزوء الكامل
|
قال الصدور من الرجا <|vsep|> ل إذا ولهت بنا تثبت <|bsep|> وافني بنفسك في عشي <|vsep|> رتنا إذا أملت تثبت
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41741.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
حب سلمان حين صح لأهل ال
|
بحر الخفيف
|
حب سلمان حين صح لأهل ال <|vsep|> بيت ذي المنصب العزيز المثنى
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41742.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
أقول لقلبي حين ضاق مجاله
|
بحر الطويل
|
أقول لقلبي حين ضاق مجاله <|vsep|> تأن ولا تعجل فأنت صبور
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41744.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
بطرفة العين بارينا يغير ما
|
بحر البسيط
|
بطرفة العين بارينا يغير ما <|vsep|> بعبده من شديد الخطب والحرج
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41745.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
قالوا صبرت وقد أوذيت قلت لهم
|
بحر البسيط
|
قالوا صبرت وقد أوذيت قلت لهم <|vsep|> صبرت والصبر للخيرات مفتاح <|bsep|> والأمر رديته للَه معتقداً <|vsep|> رد الأمور إلى الرحمن إصلاح <|bsep|> إني تبرأت من حولي ومن حيلي <|vsep|> تبرأ فيه للأحزان أفراح
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41743.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
هذا كتاب منزل وزبور
|
بحر الكامل
|
هذا كتاب منزل وزبور <|vsep|> فيه طروس إشارةٍ وسطور <|bsep|> في آل عثمان الملوك بأنهم <|vsep|> خصوا بإرث الأرض وهو شهير <|bsep|> وهم العباد الصالحون كما أتى <|vsep|> في قول محي الدين وهو خبير <|bsep|> ورثوا الكتاب بقوة عملاً به <|vsep|> كل على نهج الصواب يسير <|bsep|> والدين والشرع المطهر عندهم <|vsep|> ما فيه صدع يبتغي وفطور <|bsep|> ولنصرة الإسلام شدوا أزرهم <|vsep|> فلهم على كل الملوك ظهور <|bsep|> ولزمرة العلماء في سلطانهم <|vsep|> شأن له التعظيم والتوقير <|bsep|> وتوارثوا هذا التوارث كابرا <|vsep|> عن كابر فحسامهم مشهور <|bsep|> من كل ذمر في العرمرم صائل <|vsep|> مثل العقاب جناحه منشور <|bsep|> يعتاد قنص الأسد في وثباته <|vsep|> درب بأحوال النزال خبير <|bsep|> حتى أتى ملك الملوك أمامنا <|vsep|> عبد الحميد الظافر المنصور <|bsep|> ورث الخلافة بانعقاد البيعة ال <|vsep|> غرا بها التهليل المنصور <|bsep|> وزهى به الكرسي وهو معظم <|vsep|> وبه تفاخر منبر وسرير <|bsep|> والملة السمحاء ملة أحمد ال <|vsep|> مختار بشر عمها وسرور <|bsep|> والكعبة الغرا وزمزم والصفا <|vsep|> والبيت حتى زائر ومزور <|bsep|> والجو والأقطار والاكتشاف وال <|vsep|> بر الفسيح وبحرها المسجور <|bsep|> بلسان حال للخليفة كلها <|vsep|> يدعو وكل حامد وشكور <|bsep|> كل غدا يسعى على مرضاته <|vsep|> سعى الخلوص وسعيه مشكور <|bsep|> ملك تطيلس بالعدالة والتقى <|vsep|> والحلم فهو موفق وصبور <|bsep|> قل للشقي الخارجي تعاندا <|vsep|> عن طاعة الخلفاء ليس يحور <|bsep|> أبدى العناد وقام بقصد حربه <|vsep|> ومع الفساد أتاه وهو جسور <|bsep|> يا غافلاً عن أصل حكمة شانه <|vsep|> ذا شبل آل بيتهم معمور <|bsep|> ومحقق أن الخلافة فيهم <|vsep|> حتى المعاد ويوم ينفخ صور <|bsep|> والسيد البستي صحح ذا وفى <|vsep|> ميزانه خبر أتى مشهور <|bsep|> في آل عثمان الأعاظم أنهم <|vsep|> أهل الحجى وعدوهم مكسور <|bsep|> ومن امتطى ظهر الخلاف لأمرهم <|vsep|> لازال وهو منكد مقهور <|bsep|> وعناية شملت لكل موحد <|vsep|> عطفاً وبأس في الأمور شهير <|bsep|> فتح به عم الأنام ونعمة <|vsep|> مذ جاء جاءت والسرور كبير <|bsep|> والنصر في كل الحروب يحفه <|vsep|> واللَه للعبد التقي نصير <|bsep|> مهلاً أمير المؤمنين فطب وكن <|vsep|> قرحاً فربك في الأمور قدير <|bsep|> خذ أنت بشرى عاجز مقصدوه <|vsep|> من مدحه وقصيده التبشير <|bsep|> فتح بإقليد العناية فاتح <|vsep|> باب المسرة والنصير ظهير <|bsep|> لا بد من فتح قريب عاج <|vsep|> يطوى به من ربنا التدبير <|bsep|> ويقوم كل المسلمين لربهم <|vsep|> بالشكر وهو الواهب المشكور <|bsep|> ويقول داعي الحال منهم جهرةً <|vsep|> قد لاح من بطن الأمور أمور
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41746.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
أغث يا أحمد البدوي وأدرك
|
بحر الوافر
|
أغث يا أحمد البدوي وأدرك <|vsep|> وكن عوني فأنت حمى الفقير <|bsep|> وبابك با جدك خير هاد <|vsep|> فجد بالعطف يا غوث الأسير <|bsep|> وقل حصل المراد ولا تدعني <|vsep|> رهين الضد بالخطب الخطير <|bsep|> بظلك لذت لوذة مستجير <|vsep|> لأنك أنت حصن المستجير <|bsep|> فساعدني بجبر الكسر عطفاً <|vsep|> بحرمة جدك القمر المنبر <|bsep|> أبا الفتيات يا غوث البرايا <|vsep|> ويا من سدت بالشأن الشهير <|bsep|> لرحب نداك قد الجأت ظهري <|vsep|> ومالي بين قومي من ظهير <|bsep|> وجئتك مخلصاً بسليم قلب <|vsep|> نحا لجنابك الرحب الكبير <|bsep|> وقبل في فم الإخلاص فكراً <|vsep|> ثرى الأعتاب بالوجل الوفير <|bsep|> فحاشا أن أرد بلا مرادي <|vsep|> على وجلي ومالي من نصير <|bsep|> بجدك حيدر الكرار مولى <|vsep|> رجال الآل والأسد الغيور <|bsep|> بأمك بضعة المختار ذات ال <|vsep|> وقار وشبلها الحسن الأمير
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41747.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
ألقيت في باب أهل اللَه في حلب
|
بحر البسيط
|
ألقيت في باب أهل اللَه في حلب <|vsep|> حملي وأملت أن تمحى بهم كربي <|bsep|> أني نزيلهم حاشا مكارمهم <|vsep|> ترضى انفصامي مهما ساءبي أدبي <|bsep|> هم للنزيل وهم أهل الدخيل وهم <|vsep|> عون الضعيف وأهل المن بالأرب <|bsep|> أهل الفتوة أسرار النبوة أص <|vsep|> حاب المروة أهل القدر والرتب
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41748.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
ربطت بحبل عنقا الشرق حبلى
|
بحر الوافر
|
ربطت بحبل عنقا الشرق حبلى <|vsep|> ومنه لجأت بالحصن الجليل
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41749.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
من للفقير المشتكي من حاله
|
بحر الكامل
|
من للفقير المشتكي من حاله <|vsep|> والمذنب المحزون من أفعاله <|bsep|> إلا رجال الغيب أصحاب الحمى <|vsep|> أهل الهدى للحائر المتواله <|bsep|> يا سادتي عبد على أعتابكم <|vsep|> ضاق المقام به وضاع بحاله <|bsep|> لزم الخطايا في جميع أموره <|vsep|> واستصحب العصيان في أعماله <|bsep|> ركب الذنوب وسار في بحر الهوى <|vsep|> وأتى الرحاب مسربلاً بضلاله <|bsep|> خجل كئيب خائف من ذنبه <|vsep|> وجل حتى الظهر من أثقاله <|bsep|> سلك الطريق مقلداً بسلوككم <|vsep|> وأضاع خدمة سلككم بمقاله <|bsep|> وأتى بدعوى الحب يقرع بابكم <|vsep|> والجهل منعقد على أذياله <|bsep|> وأبى الإياب بغير نيل نوالكم <|vsep|> مع علمه التقصير في منواله <|bsep|> وشدت بلابل ذنبه برياضكم <|vsep|> وحكت طيور غواه عن آماله <|bsep|> فبحقكم جودوا له بمراده <|vsep|> وتحننوا عطفاً على أحواله <|bsep|> وتكرموا لطفاً عليه بنظرةٍ <|vsep|> وصلوا حبال نوالكم بحباله <|bsep|> وخذوه في بحر الحناية واكشفوا <|vsep|> بلواه بالإخراج من أوحاله <|bsep|> يا سادتي كرماً بعزة قدركم <|vsep|> فعبيدكم أضحى كشخص خياله <|bsep|> أمسى غريباً نازحاً عن أهله <|vsep|> ومشتتاً عن بيتهم وعياله <|bsep|> فصديقه يبكي عليه تشوقاً <|vsep|> وعدوه في فرحة لنكاله <|bsep|> حاشاكموا أن تتركوا طفلاً لكم <|vsep|> أبكاه بعد الدار عن أطفاله <|bsep|> لكم المروة لا لغير جنابكم <|vsep|> والفضل هيكلكم بنور هلاله <|bsep|> ولكم مقام الفخر يلمع في الورى <|vsep|> كالشمس لاح بحاله وبقاله <|bsep|> ولكم يد المدد التي من ربكم <|vsep|> منحنت بسر جماله وجلاله <|bsep|> ولكم عن الغيب التلقي في السرا <|vsep|> ولكم وصول بالرسول وآله <|bsep|> يا سادتي وجل ببابكم التجا <|vsep|> متنصلاً عن أهله ورجاله <|bsep|> ترك الوسائط طائراً بجنابكم <|vsep|> وجنابكم كفؤ لحل عقاله <|bsep|> كم من فقيرٍ كان مذكنتم له <|vsep|> رقصت طيور الفخر تحت ظلاله <|bsep|> حنوا على العبد الضعيف بنظرة <|vsep|> يأتي الصلاح بها لمفسد حاله <|bsep|> فالناس في وصل وذاك بقطعة <|vsep|> فكفى الجفا منواله بوصاله <|bsep|> أمسى ذليل الحال وهو مؤمل <|vsep|> إحسانكم فادنواه من آماله <|bsep|> فبنفحه أن تنظروه بعطفكم <|vsep|> يحيى ويسرى ذاك منه لآله <|bsep|> حاشاكموا بعد الوقوف ببابكم <|vsep|> أن تمنعوا عنه الذي في باله <|bsep|> جعل الوسيلة أحمد الغوث الذي <|vsep|> ورث العناية عن أبيه وخاله <|bsep|> قطب الورى الأسد الرفاعي شيخنا <|vsep|> من تستظل الأوليا بظلاله <|bsep|> علم الرجال أمام كل طريقة <|vsep|> قطب الجميع وحالهم من حاله <|bsep|> تاج المشايخ في العراق وغيرها <|vsep|> وهو الإمام المقتدي بكماله <|bsep|> فبحقه وبحق أهل طريقه <|vsep|> وبحزبه وبجيشه وبآله <|bsep|> وبحق بان اللَه قطب الأوليا <|vsep|> من أغرق الطلاب من أفضاله <|bsep|> شمس العراق حقيقة المدد الذي <|vsep|> أطواره دلت على أحواله <|bsep|> وبسيدي النبيو غوث زمانه <|vsep|> منجي أسير الذل من أغلاله <|bsep|> وبحضرة الشيخ الدسوقي من أقر <|vsep|> ر الأوليا بعلي كامل حاله <|bsep|> وبحضرة الصياد أحمد شيخنا <|vsep|> محي طريقتنا بنور جماله <|bsep|> وبكل قطب عارف في ربه <|vsep|> وبكل شيخ فاق عن أمثاله <|bsep|> وبجميع أهل اللَه بالقطب الذي <|vsep|> رجع الزمان لرأيه ومقاله <|bsep|> وبكم جميعاً سامحوا عبداً لكم <|vsep|> وتحملوا ما كان من أثقاله <|bsep|> وبعطفكم قوموا لنيل مراده <|vsep|> كرماً ولا تقصوه عن آماله <|bsep|> فله كلاب أذية فرحوا بما <|vsep|> نقر الفراق عليه من جلجاله <|bsep|> حسدوه مذ كنتم له وتطاولوا <|vsep|> من لؤمهم حسداً لبغض خياله <|bsep|> ظنوا بأن بساط عزكم انطوى <|vsep|> عنه وأصبح نادماً في حاله <|bsep|> هو طفلكم والسبع عيب أن يرى <|vsep|> أيدي الكلاب تصول في أشباله <|bsep|> هل غيرة من باب جانب جودكم <|vsep|> تبقى الحسود بغيظ كيد ضلاله <|bsep|> هل نفحة هل نظرة هل غوثةٌ <|vsep|> ترقى خويدكم لنيل مناله <|bsep|> فوحقكم ما حال عن أبوابكم <|vsep|> أبداً ولا وجهاً يرى لحاله <|bsep|> غوثاً وعوناً سادتي يا سادتي <|vsep|> فالدمع قد أعيا من إرساله <|bsep|> حفر الخدود وجر أخدود العنى <|vsep|> بالوجه فالتف بضي زلاله <|bsep|> فهو الحقير الخالدي أبو الهدى <|vsep|> راجي نواله الفيض من أبطاله <|bsep|> ختم القصيدة بالصلاة مسلماً <|vsep|> فيها على الهادي الحبيب وآله <|bsep|> وعلى جميع الصحب والقوم الذي <|vsep|> ن مشوا على منواله أمر كماله
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41750.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
لي همة قرع السماك ركابها
|
بحر الكامل
|
لي همة قرع السماك ركابها <|vsep|> وعروس عزى ما أزيح نقلبها <|bsep|> إن أزمة عظمت وجل مصاحبها <|vsep|> وإذا الكلاب تلاوحت أذنابها <|bsep|> فأنا أبوك وللسباع حساب <|vsep|> أعداؤنا غروا بنا فتعاظموا <|bsep|> وتالنوا في ذمنا وتكاتموا <|vsep|> وبغوا علينا عدوة وتراكموا <|bsep|> مهما تكاثر جيشهم وتهاجموا <|vsep|> فهمو ذباب والذباب ذباب <|bsep|> سر العناية للقيام بحزبنا <|vsep|> والنصر موهبة لنا من ربنا <|bsep|> لا تخش تهلكة وكن من ركبنا <|vsep|> فبناء أصحاب التقى فوق البنا
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41751.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
قوم بذكرهم الحياة وحبهم
|
بحر الكامل
|
قوم بذكرهم الحياة وحبهم <|vsep|> روح الحياة لهيئة الأحباب
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41752.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
بسرطه وأم الآل فاطمة
|
بحر البسيط
|
بسرطه وأم الآل فاطمة <|vsep|> والمرتضى والرفاعي صاحب العلم
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41753.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
لبني الصياد صياد السباع
|
بحر الرمل
|
لبني الصياد صياد السباع <|vsep|> جئت أرجو منهم الفضل الوفير <|bsep|> ولهم سر سري في كل قاع <|vsep|> ويد تجري بتصريف القدير <|bsep|> ولهم في الأوليا باع طويل <|vsep|> ولهم بين الورى قدر كبير <|bsep|> وأبوهم سيد القوم الجليل <|vsep|> أحمد الغوث الرفاعي الشهير <|bsep|> هم حماتي كلما شد الوثاق <|vsep|> ولهم ألجأ في كل الأمور
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41754.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
وإن بني الصياد عال مقامهم
|
بحر الطويل
|
وإن بني الصياد عال مقامهم <|vsep|> ومظهرهم سام بكل مقام <|bsep|> سلالة آل عظم اللَه قدرهم <|vsep|> وأعظمهم في البيت آل خزام <|bsep|> أساتيذ أعيان وأعيان سادة <|vsep|> عنايتهم باب لكل مرام
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41755.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
سيدنا الشيخ على الخزام
|
بحر السريع
|
سيدنا الشيخ على الخزام <|vsep|> سليل ها ديناً عليه السلام <|bsep|> بضعة أصحاب العبا مرشد الوق <|vsep|> ت إمام القوم حلو الكلام <|bsep|> الخالدي الأحمدي الذي <|vsep|> كان ولياً قبل عهد الفطام <|bsep|> العازف الأمي من قلبه <|vsep|> حول عن علم الغيوب اللثام <|bsep|> قطب رحى الوقت على أمره <|vsep|> دارت وفيها قام حين استقام <|bsep|> كأنه في عصره بالعلا <|vsep|> قام على طور علي الإمام <|bsep|> حبر شجاع ضيغم واصل <|vsep|> بحر خضم حين يدعى حسام <|bsep|> في الشرق والغرب كراماته <|vsep|> معروفة بين الرجال الكرام <|bsep|> من عترة طابت بأخبارهم <|vsep|> تهامة الفيحا وهند وشام <|bsep|> ووارث القطب الرفاعي من <|vsep|> آثاره تروي ليوم القيام <|bsep|> لاثم كف المفصطفى ملجأ الأق <|vsep|> طاب ذو الهمة غوث الأنام <|bsep|> وبضعة الصياد قطب الورى <|vsep|> سبط سراج الدين عالي المقام <|bsep|> صاد العلا من رحب أجداده <|vsep|> كرام أهل البيت أهل الهيام <|bsep|> أهل طريق اللَه أهل الوفا <|vsep|> أهل قيام الليل أهل الصيام <|bsep|> يا ابن حسين شيخنا الكامل الشه <|vsep|> م الكريم الهاشمي الهمام <|bsep|> ألفت عنان القلب نحوي وقل <|vsep|> أنت بأمن اللَه حاشا تضام <|bsep|> وأنت في الدنيا عزيزبنا <|vsep|> وبيننا منا بدار السلام <|bsep|> أدعوك يا جداه فانهض لما <|vsep|> أرجوه واسعفني بنيل المرام <|bsep|> فأنت مقبول الرجا في حمى <|vsep|> جدك تاج الأنبياء الحمام
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41756.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
بمقري الباز مولانا حمانا
|
بحر الوافر
|
بمقري الباز مولانا حمانا <|vsep|> سراج الدين من للقوم ساقي <|bsep|> ألوذ وألتجي بحماه جهرا <|vsep|> ليحمل حمالة شدت وثاقي
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41757.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
هز منها النسيم خصراً رفيعاً
|
بحر الخفيف
|
هز منها النسيم خصراً رفيعاً <|vsep|> غز حين التوى فؤاداً وجيمعا <|bsep|> وبكشف النقاب عنها ترأى <|vsep|> بدر وجه دعا الهلال وضيعا <|bsep|> ظبية تجعل الأسود أساري <|vsep|> والأمير الخطير عبداً مطيعا <|bsep|> فتكت في القلوب فتك مواض <|vsep|> وأسالت على الخدود دموعا <|bsep|> يستعير الخطار منها اختزازاً <|vsep|> والصباح الصافي الشعاع طلوعا <|bsep|> كلما أقبلت ولاح ضياها <|vsep|> أبدعت للعيون طرزاً بديعا <|bsep|> وإذا أرسلت من الطرف سهما <|vsep|> صار شهم البيدا طعيناً صريعا <|bsep|> هيئة ركبت بخالص حسن <|vsep|> فجلت هيكلاً عظيماً منيعا <|bsep|> الإمام الغوث الحسيني الرفاعي <|vsep|> من سما موقعاً وقدراً رفيعا <|bsep|> كعبة العارفين قطب البرايا <|vsep|> سيد طاب مبدأ وفروعا <|bsep|> وعلاهمة وفاق كمالا <|vsep|> وانجلى مظهراً وجل صنيعا <|bsep|> علم في أكابر القوم فرد <|vsep|> وغمام أمضى الزمان خشوعا <|bsep|> مد فوق الأيام ذكراً وصوماً <|vsep|> والليالي سجوده والركوعا <|bsep|> سيد عارف ولي جليل <|vsep|> صار سر الولاية مجموعا <|bsep|> كان في وقته إماماً عظيما <|vsep|> ومغيثاً وفي الخطوب شفيعا <|bsep|> وهماماً إذا دعى لمهم <|vsep|> ومعيناً مراعياً من أريعا <|bsep|> كل من فيه لاذ نال الأماني <|vsep|> وغدا فيه سره مطبوعا <|bsep|> وثوت في فؤاده منه الطا <|vsep|> ف المعاني فرصعت ترصيعا <|bsep|> رضي اللَه عنه كم يوم قصد <|vsep|> سهمه شق في القلوب دروعا <|bsep|> ولكم سر بالعناية بالاً <|vsep|> كان من صادم الشر ورجزوعا <|bsep|> وكفى خائفاً وصان نزيلاً <|vsep|> وحمى لاجئاً وأغنى وقيعا <|bsep|> رحبه ملجأ الرجال ونادي <|vsep|> ه لأهل السلوك صار ربيعا <|bsep|> أمره نافذ وفي كل آن <|vsep|> لم يزل صوت سره مسموعا <|bsep|> أنا عبد له ولي فيه قلب <|vsep|> هزه الوجد منذ كنت رضيعا <|bsep|> يا ملاذي يا عين ذرية الصيا <|vsep|> د يا كثر الجميع خضوعا <|bsep|> يا عظيم المقام يا مرشد الإس <|vsep|> لام يا غوث من دعاك ملوعا <|bsep|> يا ابن بنت الرسول يا عالم ال <|vsep|> إفراد في كل ما خفى وأذيعا <|bsep|> يا نصيري يا سيدي يا سراج الدي <|vsep|> ن يا قدوة الشيوخ جميعا <|bsep|> ميل الطرف بالعناية نحوي <|vsep|> وتدارك طفلاً مع الفؤاد نقيعا <|bsep|> وصل الحبل بالقبول وانعم <|vsep|> بشفا الوصل عاجلاً وسريعا
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41758.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
لأعتاب صياد السباع أمامنا
|
بحر الطويل
|
لأعتاب صياد السباع أمامنا <|vsep|> أمام شيوخ العارفين ابن أحمد
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41759.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
لأحمد الصياد قد
|
بحر مجزوء الرجز
|
لأحمد الصياد قد <|vsep|> لجأت أرجو منه همه
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41760.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
يا أحمد الصبا يا منجد ال
|
بحر السريع
|
يا أحمد الصبا يا منجد ال <|vsep|> عيان يا صدر صدور الرجال <|bsep|> يا بضعة المختار يا ابن الرفا <|vsep|> عي يا إمام القوم أهل الكمال
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41761.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
لمعت بوارق دولة الإرشاد
|
بحر الكامل
|
لمعت بوارق دولة الإرشاد <|vsep|> برحاب قطب الأوليا الصياد <|bsep|> غوث الزمان أبي علي صاحب الس <|vsep|> ر الجلي وكوكب الإفراد <|bsep|> قطب الوجود سليل أشرف مرسل <|vsep|> صدر الإكابر حجة الأوتاد <|bsep|> علم الشيوخ وكنز كل فضيلةٍ <|vsep|> فحل الرجال خلاصة الأسياد <|bsep|> عظمت مناقبه وجلت رتبة <|vsep|> أحواله ونمت عن التعداد <|bsep|> وبه انطوت أسرار غيب طلسمت <|vsep|> في كنزه مع نشأة الآحاد <|bsep|> وله انجلت أنوار كل خفية <|vsep|> من فيض والده الرسول الهادي <|bsep|> فطغت بحار فيوضه وطمت فعم <|vsep|> مت بالندا غادي الورى والصادي <|bsep|> فالجأ لدولة عزه يا صاح إن <|vsep|> خفت العدا وشماته الحساد <|bsep|> فهو الغيور على الدخيل وناصر اللا <|vsep|> جي الذليل وملجأ القصاد <|bsep|> مولاي عز الدين أحمد هيكل ال <|vsep|> برهان كعبة جحفل الأمجاد <|bsep|> شبل الحسين ونجل موسى ال <|vsep|> كاظم الشهم الجليل وبضعة السجاد <|bsep|> سبط الرفاعي قطب أقطاب الورى <|vsep|> أستاذ أهل الذكر والأوراد <|bsep|> قمر تسلسل من أجل رقا <|vsep|> ئق النور القديم اللامع الوقاد <|bsep|> أسد له أحيا الإله مريده <|vsep|> بعد الوفاة بصحبة الإنساد <|bsep|> ولقد قضى العام الطويل بسجدة <|vsep|> فوق الثرى الثرى ببطاح أطيب وادي <|bsep|> وأفاق بعد مرور ذاك العام من <|vsep|> غيب السجود لحضرة الأشهاد <|bsep|> وببصرة صاد السباع بلفتة <|vsep|> ولوى ببأس شوكة الآساد <|bsep|> وأتت له الأسماك تسبح من شرا <|vsep|> ع البحر تقصد فيضة الإمداد <|bsep|> وعزيز مصر حين حاربه طوى <|vsep|> شأن العزيز فمات بالإنكاد <|bsep|> وبجرف هبت أنبع المولى له ال <|vsep|> ماء الزلال وفاض للوراد <|bsep|> أخذ التفكر والتعبد ديدنا <|vsep|> وعلا الرجال بقوة استعداد <|bsep|> وأطال في اللَه الخضوع وغاب عن <|vsep|> غير وفارق فرقة الأضداد <|bsep|> وأنار محراب الجهاد بربه <|vsep|> ومحى الهوى معنى بخير جهاد <|bsep|> وأدار كأس الوصل للطلاب بال <|vsep|> عزم القوي وهمة وسداد <|bsep|> ترك السوى وأباد أستار الهوى <|vsep|> فسرت لوامعه بكل بلاد <|bsep|> وبه التجا أهل الطريق وقد نجا <|vsep|> حزب السلوك به من الإبعاد <|bsep|> فهو المغيث إذا الذميم سطا وجا <|vsep|> ر معاند واستل سيف معادي <|bsep|> وهو الهزبر المستعان بجاهه ال <|vsep|> عالي المنار على الزمان العادي <|bsep|> شيخي وأستاذي وغاية ملطبي <|vsep|> وحمايتي ووقايتي وعمادي <|bsep|> ومحل آرابي وحامل حملتي <|vsep|> ومساعدي أبداً بكل مراد <|bsep|> جد إذا ضاق الخناق وجدته <|vsep|> نعم المجد لنصرة الأولاد <|bsep|> وأب أبى سلطان دولة سره <|vsep|> إلا وصول بنيه للإسعاد <|bsep|> فخري بعزة مجده السامي الذرى <|vsep|> أن يفخر الأحفاد بالأجداد <|bsep|> أرجو بفضل وصوله وأصوله <|vsep|> قطع البعاد ووصل حبل ودادي <|bsep|> فلقد كلفت من الزمان وغبت عن <|vsep|> أيامه وحلاوة الأعياد <|bsep|> ونسيت من همي وقلة همتي <|vsep|> وطني وأحبابي بذاك النادي <|bsep|> فعسى بجاه ابن الرفاعي أحمد الص <|vsep|> صياد يصلح بالرشاد فسادي <|bsep|> وعساه يسعف بالرضى فلقد قضى <|vsep|> زمني علي ببعده المتمادي <|bsep|> غوثاه يا صياد يا ابن السا <|vsep|> دة الأجواد آل السادة الأجواد <|bsep|> أدرك بجدك لوعتي وارحم ضنى <|vsep|> حالي ولاحظني وفك قيادي <|bsep|> وعليك رضوان الإله ورحمة <|vsep|> تغشى ضريح حيطة الإرشاد <|bsep|> وصلاة رب العالمين وجوده <|vsep|> يهدي لجدك علة الإيجاد <|bsep|> وعلى بنيه وصحبه والتابعي <|vsep|> ن ذوي الهدى ما حن ليلاً حادي
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41762.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
رعى الله أياما تقضت بشيخون
|
بحر الطويل
|
رعى اللَه أياماً تقضت بشيخون <|vsep|> وحيى لويلات مضين بمتكين <|bsep|> ليال لنا في ظل أستاذنا الذي <|vsep|> به العز للإسلام والحق والدين <|bsep|> هزبر بنى الغوث الرفاعي وكوكب الر <|vsep|> رجال ومولاهم بقصد وتمكين <|bsep|> أبو المجد صياد السباع فتى الوغى <|vsep|> إذا خاف في البيدا صدور السلاطين <|bsep|> سليل حسين أحمد القوم صدرهم <|vsep|> أمام وصول جاءنا بالبراهين <|bsep|> أبو الخير شيخ الشام واليمن الذي <|vsep|> جلا شرف الغر الكرام الميامين <|bsep|> علي جناب شاد آثار أهله <|vsep|> بسر فشته الأوليا في الدواوين <|bsep|> مغيث إذا ضاق الخناق ومنجد <|vsep|> إذا ما اختبا الفرسان بين الصواوين <|bsep|> ولي عريض الجاه شهم مكرم <|vsep|> غيور شديد الباس غوث المساكين <|bsep|> لقد خلع الأغيار بالصدق وانتحى <|vsep|> إلى طور سينا القرب من غير تلوين <|bsep|> فرق له معنى نسيم اللقا كما <|vsep|> له راق خمر الارتقا بالفناجين <|bsep|> وطابت له الأوقات باللَه فانطوى <|vsep|> به نشء سر الوقت والآن والحين <|bsep|> ودارت له في الكون أقداح عزةٍ <|vsep|> بلا قطعة تجري لنصب الموازين <|bsep|> فتى من بنى قوم كرام أماجد <|vsep|> محبتهم فرض على كل ذي الدين <|bsep|> إمام من السادات آل أئمة الهدى <|vsep|> وطيرق الاصطفا للمريدين <|bsep|> سليل رسول اللَه وارث علمه <|vsep|> وفي الوقت غوث خير هاد ومأمون <|bsep|> أناديه ملهوف الفؤاد وليس لي <|vsep|> سواه من الأعداء راع يحاميني <|bsep|> بلى هو ذخري والوسيلة والرجا <|vsep|> وحصني ومأمولي وعنوان تاميني
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41763.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
للغوث عبد القادر الجيلاني
|
بحر الكامل
|
للغوث عبد القادر الجيلاني <|vsep|> طرنا بأجنحة من الأشجان <|bsep|> وإلى ثرى عتباته جئنا لني <|vsep|> ل الأمن والآمال والإحسان <|bsep|> فهو ابن بنت محمد خير الورى <|vsep|> وحفيد حيدرة العلى الشان <|bsep|> الباز الأشهب عقد سلسلة ضيا <|vsep|> ضئضئي سدرة أصلها السلطان <|bsep|> وسلل آل عن مراتب قدرهم <|vsep|> وسموها يتقاصر القمران <|bsep|> غوث شموس سماء دولته انجلت <|vsep|> في الشرق ثم سرت إلى الأكوان <|bsep|> وإمام إرشاد بكعبة هديه <|vsep|> طافت شيوخ العجم والعربان <|bsep|> وله كرامات عجائب سرها <|vsep|> تبدو لغاية آخر الدوران <|bsep|> ولكم له من نفحة وعناية <|vsep|> حلت عقال الخائف اللهفان <|bsep|> سلطان كبكبة الرجال وصاحب ال <|vsep|> قدم الرفيع وفارس الميدان <|bsep|> والسيد السند الجليل المرتجي <|vsep|> لدفاع خطب نوائب الحدثان <|bsep|> مولاي محي الدين باز اللَه قط <|vsep|> ب الوقت وارث جده العدنان <|bsep|> وعليه دار رحى الطريقة في الورى <|vsep|> ورحى العلا والفضل والعرفان <|bsep|> علم لبطحا الشرق عنقاً مغرب <|vsep|> بحر الحقائق واضح البرهان <|bsep|> غياث من ناداه يوم كريهةٍ <|vsep|> ومغيث نادبه بكل زمان <|bsep|> شيخ الشيوخ العارفين بربهم <|vsep|> وإمام أهل الوجد والإذعان <|bsep|> وأجل أرباب الخشوع وعين أص <|vsep|> حاب الخضوع وسيد الأعيان <|bsep|> وأمير جيش الصالحين وصاحب ال <|vsep|> متين الهيكل الصمداني <|bsep|> ورئيس ديوان الرجال بحضرة الأس <|vsep|> رار بل قنديلها النوراني <|bsep|> والجهبذ الفرد الغيور الضي <|vsep|> غم الشهم الهمام العارف الرباني <|bsep|> قطب تفرد مظهراً وعنايةً <|vsep|> في الصالحين فما له من ثاني <|bsep|> عظمت مراتبه بأصل طاهر <|vsep|> وببيت عز شامخ الأركان <|bsep|> ومن العبا شملته نفحة وصلة <|vsep|> نبويةٍ حسنية العنوان <|bsep|> وعليه من عليا علي المرتضى <|vsep|> سر الولاية باهر اللمعان <|bsep|> هو ملجئي في النائبات وموئلي <|vsep|> وحماي للواحد الديان <|bsep|> وبه ألوذ وأستظل بظله <|vsep|> من مكر وقت مدهش خوان <|bsep|> حسبي بذا البازي بنجح جناحه <|vsep|> تسمو يدي ويفك عقد رهاني <|bsep|> لا زال رحب ضريحه مثوى ال <|vsep|> قبول ومهبط الرحمات والرضوان <|bsep|> ما طاب من ذكريه قلب متيم <|vsep|> قلق كوته محبة الأوطان
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41764.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
أمر على الديار ديار ليلى
|
بحر الوافر
|
أمر على الديار ديار ليلى <|vsep|> بقلب في جناح الوجد طارا <|bsep|> فامكث ف جوانبها بشوق <|vsep|> أقبل ذا الجدار وذا الجدارا <|bsep|> وما حب الديار شغفن قلبي <|vsep|> ولا هبهن أجج في نارا
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41765.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
منزلنا رحب لمن زارنا
|
بحر السريع
|
منزلنا رحب لمن زارنا <|vsep|> ما عاقنا في سوحه عائق <|bsep|> شيدت مبانيه بأيدي الرضا <|vsep|> نحن سواء فيه والطارق <|bsep|> فمن أتانا نال ما يبتغي <|vsep|> وقلبنا بربنا واثق
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41766.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
ليس التصوف بالخرق
|
بحر مجزوء الكامل
|
ليس التصوف بالخرق <|vsep|> أو بالتوهم والعلق <|bsep|> أو بالتعالي والجفا <|vsep|> من قال هذا ما صدق <|bsep|> إن التصوف يا فتى <|vsep|> سر على القلب انتسق
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41767.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
لنا من الوجد في معنى حبائبنا
|
بحر البسيط
|
لنا من الوجد في معنى حبائبنا <|vsep|> فناء كل وهذا عين مذهبنا <|bsep|> لما صفا في هواهم كأس شربنا <|vsep|> قد سحب الناس أذيال الظنون بنا <|bsep|> وفرق الناس فينا قولهم فرقا <|vsep|> يا سادتي منهج الزلفى بسيركم <|bsep|> ونهلة الخير من إحسان خيركم <|vsep|> جئنا إليكم ومذ جزنا بديركم
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41768.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
دخيل على الغوث الرفاعي وشبله
|
بحر الطويل
|
دخيل على الغوث الرفاعي وشبله <|vsep|> أبى الهمم الصياد غوث البرية
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41769.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
علل القلب بذكر العرب
|
بحر موشح
|
علل القلب بذكر العرب <|vsep|> وقضاياهم بصحرا حلب <|bsep|> وتذكر سفح نهر الذهب <|vsep|> وخياماً طرزت بالعجب <|bsep|> وازدرت أزرارها بالشهب <|vsep|> رفعت أجنحة في الخافقين <|bsep|> أخذت حسن الثنا من غير مين <|vsep|> ولها في مغرب والمشرقين <|bsep|> عمد المجد الطوال القبب <|vsep|> ربطت للفخر أقوى الطنب <|bsep|> زينتها شيم العرب الكرام <|vsep|> بكمال وسخاء واحتشام <|bsep|> فترى في طيها طبع عصام <|vsep|> يتجلى في سماء الحسب <|bsep|> حاملاً للعز درع السبب <|vsep|> يا لهم من عرب فاقوا الوجود <|bsep|> بعلا أصل وأخلاق وجود <|vsep|> وقفوا عن شرف عند الحدود <|bsep|> وتردوا بثياب الأدب <|vsep|> فاعزوا بحصول الأرب <|bsep|> خل خذهم عصبة للحادثات <|vsep|> واتخذهم عدة في النائبات <|bsep|> وإذا الدهر تعدى بالشتات <|vsep|> فالفت القلب بصدق الطلب <|bsep|> للرفاعي الرفيع الرتب <|vsep|> شيخ أهل الشرق قطب المغربين <|bsep|> مرشد الأمة راعي العلمين <|vsep|> علم الإسلام عالي النسبين <|bsep|> سيد القوم جليل المنصب <|vsep|> حامل الحملة عند الكرب <|bsep|> وهو سلطان صدور العارفين <|vsep|> وإمام الوليا والصالحين <|bsep|> أحمدي الخلق ذخر العاجزين <|vsep|> وعلى الأعداء سم العطب <|bsep|> أو شهاب محرق باللهب <|vsep|> قطب أقطاب الورى زاكي الأصول <|bsep|> بضعة الأعيان من آل البتول <|vsep|> حائز لثم يد الهادي الرسول <|bsep|> علنا في عام حج أطيب <|vsep|> بعد وقت العصر قبل المغرب <|bsep|> رتبة فاق بعلياها السلف <|vsep|> وعلا فيها على كل الخلف <|bsep|> شرف تم به مجد الشرف <|vsep|> ويد بيضا اتت بالأرب <|bsep|> جمعت ما بين ابن وأب <|vsep|> حضرة قد أوضحت سعد السعود <|bsep|> وروت للآل أخبار الجدود <|vsep|> فاز فيها شيخنا غوث الوجود <|bsep|> ومذ امتاز بذاك الموكب <|vsep|> قام يجلى بطراز مذهب <|bsep|> لذ به إن شد بالخطب الوثاق <|vsep|> فهو عين الأوليا بالاتفاق <|bsep|> مرشد الشام وأستاذ العراق <|vsep|> غوث أهل الأرض يوم النوب <|bsep|> نبوي علوي المشرب <|vsep|> سيدي يا أحمد الأفراد يا <|bsep|> شيخ أوتاد كبار الأوليا <|vsep|> أنت واللَه سراج الأتقيا <|bsep|> أنت مصباح هدى لم يغب <|vsep|> كم على أعتابه من كوكب <|bsep|> لك يا غوثاه تصريف الزمان <|vsep|> حيث أنت تالمرتجي في كل آن <|bsep|> أنا في بابك محراب الأمان <|vsep|> فتداركني وأصلح سببي <|bsep|> وأغثني إنني في تعب <|vsep|> كلما الدهر طغى عودي إليك <|bsep|> ووقوفي بالرجا بين يديك <|vsep|> فإذا لم تحمني عاري عليك <|bsep|> إذ على مثلك حق النسب <|vsep|> يا ابن طه الهاشمي العربي <|bsep|> وصلاة اللَه من قلب سليم <|vsep|> للرسول السيد المولى العظيم <|bsep|> علة الكوان ذي الطبع الكريم <|vsep|> ولآل وصحاب نجب
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41770.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
بشيخ العواجز قطب الوجو
|
بحر المتقارب
|
بشيخ العواجز قطب الوجو <|vsep|> د ألوذ وأني دخيل عليه <|bsep|> إذا ما دهاني زمان الخطو <|vsep|> ب أوجه سر فؤادي إليه
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41771.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
لأعتاب غوث الشرق صاحب بصرة ال
|
بحر الطويل
|
لأعتاب غوث الشرق صاحب بصرة ال <|vsep|> عراق الرفاعي جئت ألوي مطيتي <|bsep|> وحسبي به شيخاً معيناً وناصراً <|vsep|> ضميناً وبابا للمراقي العلية <|bsep|> وركناً إذا ضاق الخناق ومنجداً <|vsep|> وذخراً ومفتاحاً لكل مزية <|bsep|> وواسطة للمصطفى ووسيلةً <|vsep|> لنيل أيادي الحضرة الأحمديه <|bsep|> وسلم قرب شامخ الشان موصلاً <|vsep|> لعترة طه العترة النبوية <|bsep|> به وبهم أرجو النجاة مدى المدى <|vsep|> وأرجو أعاناتي بكل قضيه
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41772.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
توسل يا أبا العلمين عند النبي
|
بحر الوافر
|
توسل يا أبا العلمين عند النبي <|vsep|> ي بنيل مأربي القصي <|bsep|> لأنك يا رفاعي القوم غوثي <|vsep|> وواسطتي لوالدك النبي <|bsep|> وأنت ملاحظي في كل حال <|vsep|> فداركني وشيد ركن حيي <|bsep|> وقد حصل المراد بفضل طه <|vsep|> وعترته وسيدنا علي
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41773.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
وعزة الله ما شوقي إلى العلم
|
بحر البسيط
|
وعزة اللَه ما شوقي إلى العلم <|vsep|> ولا لنار بدت ليلاً بذي سلم <|bsep|> ولا لدار ولا حي نشأت به <|vsep|> ولا لعمر ولا زيد من الأمم <|bsep|> ولا لرهط ولا حزب ولا فرق <|vsep|> ولا لطفل ولا ألوى لذي رحم <|bsep|> بل كل شوقي وأشجاني وما انجبلت <|vsep|> بلابلي فيه يقظاناً وفي حلمي <|bsep|> لنظرة من إمام القوم تحصل لي <|vsep|> ونفحة فيهما يرقى العلا قدمي <|bsep|> وشرب كاس هلال الشرق روقه <|vsep|> للعارفين وأسداهم من النعم <|bsep|> هو الذي ظهرت في الكون همته <|vsep|> فصار أشهر من نار على علم <|bsep|> هو الذي ضجت الدنيا بنوبته <|vsep|> هو الذي سار في الأعراب والعجم <|bsep|> هو الذي مداتي نور الطريق بدا <|vsep|> هو الذي أغرق المحتاج بالكرم <|bsep|> جوامع الكلم العظمى حقيقته <|vsep|> ونطقه كله من مجمع الكلم <|bsep|> مظاهر الحكم الحسنا طريقته <|vsep|> وسيره حكمة من أبدع الحكم <|bsep|> فرع من المنشأ العالي الشريف نشا <|vsep|> فطاب أصلاً لطيب الأصل بالقدم <|bsep|> راياته في بلاد اللَه قد خفقت <|vsep|> وصوت جلجاله قد رن في الحرم <|bsep|> هو الإمام الرفاعي الذي خرجت <|vsep|> له يد المصطفى المبعوث للأمم <|bsep|> وظاهراً بين كل الخلق قبلها <|vsep|> وفاز في همة تعلو على الهمم <|bsep|> لا غرو فهو ابنه من آل فاطمه <|vsep|> بل من أجل بني الإشراف كلهم <|bsep|> سليل حضرة مولانا الحسين بلا <|vsep|> شك ووارثه في رفعة القدم <|bsep|> عين العيون إمام الصالحين ومن <|vsep|> له سباع الفلا من جملة الخدم <|bsep|> بحر بصولته كم في الورى خمدت <|vsep|> نار وكم أنقذ العاني من الظلم <|bsep|> وكم جهولٌ لجا في باب دولته <|vsep|> بعد الشقاوة أضحى من ذوي الحكم <|bsep|> وكم ضعيف به أحواله انتهضت <|vsep|> إلى المعالي واتجاه من النقم <|bsep|> نعم الولي الذي لا شك فيه ولا <|vsep|> ريب ومحسوبه عار من الندم <|bsep|> من مظهر الصمد امتدت عنايته <|vsep|> من ثابت قدماً عن ثابت القدم <|bsep|> أحواله في كبار الأوليا عرفت <|vsep|> وذاته بين أهل اللَه كالعلم <|bsep|> إني أناديه والأحشا بها لهب <|vsep|> والدمع جار وقد مليت من المي <|bsep|> والفقد والبعد والهجران حل على <|vsep|> صندوق فكري وقد حارت لذا هممي <|bsep|> يا أحمد الأوليا يا سيد الصلحا <|vsep|> يا جهبذ الأصفاي يا صاحب العلم <|bsep|> يا فخر سادات أهل العصر يا سندي <|vsep|> يا مخرج المغرم الداعي من النقم <|bsep|> غوثاه بالمصطفى والمرسلين وفي <|vsep|> كل الصحابة أهل المجد والهمم <|bsep|> بالصالحين بأشياخ الطريق كذا <|vsep|> بالأربعين بسادات ذوي الشيم <|bsep|> بالقطب بالسبعة الأفراد سادتنا <|vsep|> بالعارفين بأهل الحال والكرم <|bsep|> أسرع وقم واكفني شر الزمان وجد <|vsep|> عطفاً بنظرة لطفٍ تحمي لي عدمي <|bsep|> وانهض بهمتك العليا وقل حصل ال <|vsep|> مقصود صدقاً وأسعف وأرع لي ذممي <|bsep|> وكن وسيلة أمري أنت واسطتي <|vsep|> للَه في نيل ما أرجوه من نعم <|bsep|> لا تشمتن بي الأعدا فقد حكموا <|vsep|> أني تلفت وأموري آل للعدم <|bsep|> غوثاه يا ابن رسول اللَه خذ بيدي <|vsep|> يا سيد الوليا يا ثابت القدم <|bsep|> ما لي لباب رسول اللَه واسطةً <|vsep|> إلاك فاسمح وقل لا تخش من ندم <|bsep|> عبد لبابك بالخوف الوفي أتى <|vsep|> وأتقن المدح من نثر ومنتظم <|bsep|> وقال هلا وصلتم بعد صدكم <|vsep|> لطفاً ليشفي الجوى الفاني من السقم <|bsep|> كم ذا ينوح على الأعتاب من شجن <|vsep|> وكم يصيح على الأبواب من ألم <|bsep|> أبو الهدى أحقر الطلاب خادمكم <|vsep|> لا تطردوه بفضل البيت والحرم <|bsep|> صلى الإله على المختار جدكم <|vsep|> خير الفريقين من عربٍ ومن عجم
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41774.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
لواء المجد والتعظيم يعقد
|
بحر الخفيف
|
لواء المجد والتعظيم يعقد <|vsep|> بأنواع الثنا للغوث أحمد <|bsep|> إمام الأوليا الأسد الرفاعي <|vsep|> أبى العلمين ذي الركن المشيد <|bsep|> فتى مهما تقادم وقت عصر <|vsep|> يرى فيه له الذكر المجدد <|bsep|> هو البحر الذي عظمت جلالا <|vsep|> غوامض در معناه المنضد <|bsep|> هو الحبر الذي كبرت كمالاً <|vsep|> دقائق سلك مذهبه المؤيد <|bsep|> هو الغيث الذي فاضت جمالاً <|vsep|> حقائق سحب نائله المؤبد <|bsep|> هو الحرم الأمين ومن أتاه <|vsep|> بصدق والنجا بحماه يسعد <|bsep|> هو الغوث الجليل أبو المعالي <|vsep|> أجل الصالحين علا واوحد <|bsep|> تسلطن رتبة وسما مقاما <|vsep|> ففيد أكابر الأقطاب ترشد <|bsep|> وفي أبوابه زبد المعاني <|vsep|> بموج للقيامة ليس يجمد <|bsep|> علت أحوال دولته مكاناً <|vsep|> فكان هو المكين بكل مرصد <|bsep|> وكم من آية كبرى تجلت <|vsep|> له ويد ليوم الحشر تحمد <|bsep|> ويكفيه افتخاراً في البرايا <|vsep|> على الأفراد مد يمين أحمد <|bsep|> فمن فيض الرسول بكل آن <|vsep|> رفيع رحابه المعمور يقصد <|bsep|> كذا آل الرسول لهم إياد <|vsep|> على هام العلا بالعز تمتد <|bsep|> وجدهم أجل الرسل قدراً <|vsep|> وأعلاهم برحب الغيب مسند <|bsep|> عليه اللَه صلى كل آن <|vsep|> مدى ما ذكره الممدوح ينشد
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41775.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
سيد الأولياء يا جداه
|
بحر الخفيف
|
سيد الأولياء يا جداه <|vsep|> يا رفاعي الرجال يا غوثاه <|bsep|> يا إمام الشيوخ في كل عصر <|vsep|> يا مربى الزمان يا مقتداه <|bsep|> يا رفيع المقام يا ابن الرفاعي <|vsep|> يا ولياً تعاظمت علياه <|bsep|> يا دليل الإرشاد للقوم يا با <|vsep|> ب علي ووارثاً لعلاه <|bsep|> يا أجل الأقطاب شأناً وقدراً <|vsep|> ومقاماً ومن علا مرقاه <|bsep|> يا مغيث الضعيف والعاجز ال <|vsep|> مذنب يا سيداه يا مرشداه <|bsep|> أنت مولى به المكارم قامت <|vsep|> واستمذ الأفراد من نعماه <|bsep|> وله مدت الموائد في ال <|vsep|> غيب وغنى شكل الورى بثناه <|bsep|> ورجال الإعراب والعجزم طافت <|vsep|> بحماه وعمهم بنداه <|bsep|> وكرامته الشريفة جلت <|vsep|> على حساب وقد علت أسماه <|bsep|> ولا حسانه العناية تنمي <|vsep|> وهو ذخر لخائف ناداه <|bsep|> أحمد الصالحين بحر المزايا <|vsep|> كوكب العارفين حام حماه <|bsep|> ما تعلى فن الطريقة في النا <|vsep|> س ببأس وصوله لولاه <|bsep|> وهو عند الرسول شبل عزيز <|vsep|> ولهذا مدت له يمناه <|bsep|> غوث أهل الطريق بحر المعاني <|vsep|> بدر فضل لازال يعلو ضياه
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41776.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
كشفت حجاب الطمس عن حيطة الأسما
|
بحر الطويل
|
كشفت حجاب الطمس عن حيطة الأسما <|vsep|> وغبت فلم تعرف سعاد ولا أسما <|bsep|> وسدت صدور القوم في كل حضرةٍ <|vsep|> بشأن وفي الديوان أعظمهم أسما <|bsep|> وفي سدة التصريف في سدرة العلا <|vsep|> أخذت مقراً من مقام العلا أسمى <|bsep|> ولاذت بك الأفراد في كل وجهةٍ <|vsep|> وأصبح في علياك خائفهم يحمي <|bsep|> ولم لا وأنت السيد السند الذي <|vsep|> عن المصطفى معنى شهدنا به رسما <|bsep|> أبو العلمين الغوث أحمد مرشد ال <|vsep|> وجود وأوفى الأوليا مدداً قسما <|bsep|> رفاعي أهل اللَه أرفع حزبهم <|vsep|> محلاً وأعلاهم وأكثرهم علما <|bsep|> وأقربهم من سيد الأنبيا يدا <|vsep|> وأوسعهم صدراً وأوفرهم حلما <|bsep|> ومد يمين الهاشمي إشارة <|vsep|> لقدرك لكن لا تحيط بها فهما <|bsep|> مقام عن الأبصار دق مكانه <|vsep|> وشأن سما في أمر طولته مرمى <|bsep|> ودولة سر في مدار الخفا انجلت <|vsep|> فجلت وما اسطاع الخفا دونها كتما <|bsep|> تكلمت في غلف من المهد جهرةً <|vsep|> وأعطيت في معنى الكلام به حزما <|bsep|> وجاءت لك الأسماك من بحر بصرة <|vsep|> لساحله تسعى إلى بحرك الأهمى <|bsep|> ونخلة جرعاء البطائح قد مشت <|vsep|> إليك على منوال دعوتك العظمى <|bsep|> وشاة الولى الراعي حين لمتها <|vsep|> وقد ضعفت لحماً وقد وهنت عظما <|bsep|> فعادت بإذن اللَه كاملة القوى <|vsep|> ودرت حليباً بعد أن كلفت عزما <|bsep|> وبستان إسمعيل لما اشتريته <|vsep|> بقصر وقد أرهته الخط والختما <|bsep|> وذاك بدار الخلد في ساحة الرضا <|vsep|> فصدقك الملوى ووعدك قدتما <|bsep|> ومجلسك المشهور للوعظ لم تزل <|vsep|> به تسمع الأطروش ما قلت والبكما <|bsep|> وعن بعد يوم في النواحي وفي القرى <|vsep|> كلامك مسموع كمجلسك الأسمى <|bsep|> وريقك كم داوى عليلاً من البلا <|vsep|> وكم أفسدت في الجسم شربته سما <|bsep|> وكم من فؤاد قد عضب ضارب <|vsep|> بنفثة ريق منك صح وما أدمى <|bsep|> ونار الغضا الحمرا بذكرك تنطفي <|vsep|> وتنقشع الأكدار والليلة الدهما <|bsep|> تطرز آثار الرجال مناقباً <|vsep|> بذكر صفات منك تستغلب الوهما <|bsep|> جلالة قدر نلتها بوراثة <|vsep|> خفية الحاق لخير الورى تنمى <|bsep|> حديث اتصال مسند ومسلسل <|vsep|> لأشرف كف نلت من وجهها لثما <|bsep|> وطبت بها قلباً ونورت قالباً <|vsep|> وذبت صفا مذ حزت من عطرها شما <|bsep|> وغبت بها عن كل بادٍ وحاضر <|vsep|> فلا هند في قلب هناك ولا سلمى <|bsep|> أمولاي يا شبل البتول وبضعة الر <|vsep|> رسول ويا أوفى شيوخ الورى سهما <|bsep|> ويا نائب المختار في كل مشهد <|vsep|> ويا بدل المقتول في كربلا ظلما <|bsep|> ويا نجل كرار الرجال الذي جلا <|vsep|> لنا بضيا إشراق حكمته عتما <|bsep|> بجدك زين العابدين وبابنه <|vsep|> وجعفر والشهم الذي استصحب الكظما <|bsep|> أبى الفضل موسى الاصطفا وعلى الرضى <|vsep|> وسيدنا الهادي ومن تمموا النظما <|bsep|> أئمة أهل البيت ساداتنا ومن <|vsep|> محبتهم يجلى بها البصر الأعمى <|bsep|> بجملة أصحاب الرسول جميعهم <|vsep|> نجوم الهدى من شيدوا الدين والحكما <|bsep|> باتباعهم والأولياء وحزبهم <|vsep|> وأهل التقى من أسسوا الرشد والعلما <|bsep|> تداركني الغوث الغياث فإنني <|vsep|> ضعيف قوي لا عزم عند و لا حزما <|bsep|> وجار عدوي وافترى وأساءني <|vsep|> وصار صديقي لي لهدم الرجا خصما <|bsep|> وذاب وجودي من شماتة حاسد <|vsep|> وحرت لذا هما وغبت بذا غما <|bsep|> علي قد استولت كروبي وقد فشت <|vsep|> عيوبي وضاع الرأي من فكرتي مما <|bsep|> وليس لأعتاب الرسول وآله <|vsep|> وسيلة قرب تكشف الخطب إن عما <|bsep|> سواك فتى الأقطاب يا خير مرشد <|vsep|> ويا علم السادات يا شيخهم قدما <|bsep|> عرفتك غوثاً لي وجداً وناصرا <|vsep|> وحصناً به من كل نائبةٍ أحمى <|bsep|> وسيفاً لقطع الحبل من كل ظالم <|vsep|> وركناً فلا أعرى لديه ولا أظما <|bsep|> عليك رضاء اللَه يا غوث سدة ال <|vsep|> وجود مدى ما طبت بين الملا أسما <|bsep|> وأشرف ختم بالصلاة على الذي <|vsep|> غدا لكرام الرسل والأنبيا ختما <|bsep|> إمام صدور المرسلين الذي ارتقى <|vsep|> إلى قاب قوسين الشهود كما هما <|bsep|> وكان هو المعروف في حضرة العمى <|vsep|> بل العالم الموصوف في عالم الأسما <|bsep|> وأكرم أنواع السلام لآله <|vsep|> وأصحابه ما مدحهم عطر النطما
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41777.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
لذ بباب الغوث الجليل الرفاعي
|
بحر الخفيف
|
لذ بباب الغوث الجليل الرفاعي <|vsep|> ولك الأمن من ملم الدواعي <|bsep|> وتململ برحبه فحماه <|vsep|> حرم الوصل قاطع الانقطاع <|bsep|> وهو فرد الرجال قطب صدور ال <|vsep|> أولياء العظام عالي المساعي <|bsep|> علم العارفين شيخ البرايا <|vsep|> منجد الملتجي طويل الباع <|bsep|> أسد بأس سره وتجلي <|vsep|> ه بعزم أذل دهم السباع <|bsep|> وبحسن الخضوع والذل للَ <|vsep|> ه أعز الأحباب في كل قاع <|bsep|> ورث المصطفى أباه بخلق <|vsep|> وكمال عالٍ وخير اتباع <|bsep|> فهدى الناس للمهيمن حتى <|vsep|> عظمت فيه رتبة الأتباع <|bsep|> وسرى نفع فضله بين كل ال <|vsep|> خلق كالشمس غند نشر الشعاع <|bsep|> أظهرت فيه حكمة اللَه شأن ال <|vsep|> قرب في طي عالم الإبداع <|bsep|> وانجلى في حضائر المدد العا <|vsep|> لي وليا من عهد آن الرضاع <|bsep|> وجلا ظلمة الضلال برشد <|vsep|> جاذب بالهدى غلاظ الطباع <|bsep|> فهو في العارفين كعبة بيت ال <|vsep|> وصل محراب جامع الانتفاع <|bsep|> وإمام للسالكين وشيخ <|vsep|> لذمام المريد خير مراعي <|bsep|> أخمد النار بالكرامة والعز <|vsep|> م وأخفى آثار سم الأفاعي <|bsep|> وطغى بحر فضله فهو بحر <|vsep|> علوى وماله من شراع <|bsep|> وهو كنز تضمن العلم والعر <|vsep|> فان خلقاً وطال بالارتفاع <|bsep|> وأزال الأرصاد عن مضمرات السر <|vsep|> ر جهراً بالكشف والإطلاع <|bsep|> مرشد جاب عن مرايا قلوب السا <|vsep|> لكين العمى بغير نزاع <|bsep|> رضى اللَه عنه إذ ذاك فحل ال <|vsep|> قوم مقدامهم بيوم القراع <|bsep|> وإمام الأفراد في كل باب <|vsep|> ورحاب وعين أهل السماع <|bsep|> وسليل النبي لاثم كف ال <|vsep|> مصطفى الهاشمي بالإجماع <|bsep|> بطل في عريكة الحرب كم جن <|vsep|> دل شهماً وكم رمى من شجاع <|bsep|> وكراماته الشريفة تتلى <|vsep|> بلسان الثنا على الأسماع <|bsep|> نشر الهدى في بطاح عراق <|vsep|> فروى نشره جميع البقاع <|bsep|> ودعاه المولى له بلسان ال <|vsep|> فضل قدماً فصار أعظم داعي <|bsep|> قدس اللَه سره كم له من <|vsep|> همم جربت لكشف القناع <|bsep|> ويد بالتصرف الأزلي إن <|vsep|> صدمت زلزلت متين القلاع <|bsep|> ولكم من مواهب منه سحت <|vsep|> فأطالت شأوي قصير الذراع <|bsep|> وله دولة تكرم فيها اللَه قا <|vsep|> مت به مع الاختراع <|bsep|> هو للمصطفى وسيلتي العظ <|vsep|> مى وذخري لصدمة الإزماع <|bsep|> وملاذي وملجئي ونصيري <|vsep|> ومغيثي ومنقذي من ضياعي <|bsep|> فعليه الرضى من اللَه ما صل <|vsep|> لى مصل وطاف بالبيت ساعي <|bsep|> وعلى حزبه الأكارم أهل اللَ <|vsep|> ه أهل الإحسان والاصطناع
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41778.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
هجم الليل بعد فر النهار
|
بحر الخفيف
|
هجم الليل بعد فر النهار <|vsep|> فمحى سطر دولة الأنوار <|bsep|> وجرى فوق صافن أدهم اللو <|vsep|> ن عبوس مستوحش سيار <|bsep|> يطحن الأرض بأسه برحى ال <|vsep|> عتم فتملى الأنحاء بالاغبرار <|bsep|> وترى الشمس خيفة منه تجري <|vsep|> باندلاس لمستقر المدار <|bsep|> وعيون النجوم تلحظ شزراً <|vsep|> بالتخافي طوارق الأقمار <|bsep|> بطلت نوبة الضحى حين وافى <|vsep|> وتغنت بلابل الأسحار <|bsep|> وسباع الغابات قد عمت ال <|vsep|> بر زئيراً وامتد ستر الوقار <|bsep|> واطوى النذل تحت ذيل غطاء <|vsep|> برئت منه ذمة الأحرار <|bsep|> وتراءت أعلام عسكره ال <|vsep|> جرار تبدو من داخل الأستار <|bsep|> هكذا دولة القفار وفي النها <|vsep|> ر شأن ومثله في البحار <|bsep|> تحت أذيالها من العالم الما <|vsep|> ئي صوت الإقرار بالاقتدار <|bsep|> وبجبر الهوية المحض لل <|vsep|> كل أنين وجحفل الليل ساري <|bsep|> وحنين من طي دائرة الأك <|vsep|> وان يبدي رقائق الاعتذار <|bsep|> ومن الهيكل المطلسم مدت <|vsep|> راحة الاحتياج والافتقار <|bsep|> وصنوف الحاجات ترفع في أي <|vsep|> دي صفوف الأملاك للقهار <|bsep|> وخوافي الأسرار تنزل بالأق <|vsep|> دار من دار دورة الأقدار <|bsep|> هكذا الليل إن في الليل دي <|vsep|> وان التجلي وجلوة الاعتبار <|bsep|> واجتماع القوم الأكارم في الغا <|vsep|> ر وتفريق جمعة الأسرار <|bsep|> واطوا حكمة الشؤن ونشر ال <|vsep|> مدد الخالص الرفيع المنار <|bsep|> وحضور الأرواح من حضرة ال <|vsep|> إحسان للمجلس العظيم الفخار <|bsep|> وانعقاد الميدان من حضرات الر <|vsep|> رسل حول المؤيد المختار <|bsep|> وورا صف عزهم حلق ال <|vsep|> أصحاب والأوليا الصدور الكبار <|bsep|> وتجاه النبي بالجانب الأي <|vsep|> من غوث الزمان قطب الديار <|bsep|> خلف ظهر الصفى آدم والمو <|vsep|> لى خليل الرحمن زاكي النجار <|bsep|> ولديه الإمام الأول والثا <|vsep|> ني وصف الأفراد ذو الاشتهار <|bsep|> وعلى نسبة المراتب حزب <|vsep|> عن يمين وآخر عن يسار <|bsep|> وجناب الغوث الجليل عليه <|vsep|> طيلسان التعظيم والانتصار <|bsep|> وله يصدر الخطاب من ال <|vsep|> محمود طه بكل أمر جاري <|bsep|> وهو بالصدق والرضا يتلقى <|vsep|> من لسان الرسول أمر الباري <|bsep|> وبفيض النبي يفيض على ال <|vsep|> غياب سر المراد والحضار <|bsep|> ويدير الأمر المطاع على الذ <|vsep|> ذرات قبل البروز والإظهار <|bsep|> ويمد الشراع من ساحل البح <|vsep|> ر بنشر الإيراد والإصدار <|bsep|> قدس اللَه سره وحباه <|vsep|> بمزيد التكريم والافتخار <|bsep|> وأعز الإله فيه حمى الدي <|vsep|> ن ليعلو علاه في الأقطار <|bsep|> وعليه الكريم عطف قلب ال <|vsep|> مصطفى نور أعين الإبراز <|bsep|> وعلى حزبه الجليل ذوي الدي <|vsep|> وان والأوليا ذوي الأطوار <|bsep|> وعلينا والمسلمين فأنا <|vsep|> لسعتنا عقارب الأكدار <|bsep|> ولجاء الرسول طه التجأنا <|vsep|> بانخلاع عن جملة الأعذار <|bsep|> واتينا رحابه بذنوب <|vsep|> قد مزجنا صغارها بالكبار <|bsep|> وانطوينا بذيله وهو باب اللَ <|vsep|> ه باب الوصول للغفار <|bsep|> وجعلنا وسيلة القرب منه <|vsep|> شيخنا الغوث مصدر الأسرار <|bsep|> وأخذنا القطب الرفاعي بابا <|vsep|> منقذاً بالرضا من الأخطار <|bsep|> ودخلنا بجاهه وبجاه ال <|vsep|> قوم آبائه بني الكرام <|bsep|> وبعين العيون فاطمة الزه <|vsep|> راء أم الأئمة الأخيار <|bsep|> وبأولادها وكل ولي <|vsep|> وبأهل الخشوع والأذكار <|bsep|> والرسول الكريم حاشاه إن يط <|vsep|> رد عبداً أتاه بالانكسار <|bsep|> فيه لذنا لنيل كل مراد <|vsep|> دنيوي ووصلة الجبار <|bsep|> ولكف ألاذا ودفع البلايا <|vsep|> وحصول الشفا ومحو العار <|bsep|> ولحسني سلامة الدين والدن <|vsep|> يا وللأمن من عذاب النار <|bsep|> ولحسن الشهود من غير قطع <|vsep|> وصفاء الأوقات والأفكار <|bsep|> وعليه الصلاة في كل آن <|vsep|> وزمان لمنتهى الأدوار <|bsep|> وعلى آله الأئمة والصح <|vsep|> ب نجوم الهدى لذي الأبصار
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41779.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
بباب أبي أيوب السيد الذي
|
بحر الطويل
|
بباب أبي أيوب السيد الذي <|vsep|> بهجرة خير الخلق تمت سعادته <|bsep|> وأكرم المختار إذ صار ضيفه <|vsep|> وناخت له فضلاً على الباب ناقته <|bsep|> ألوذ وإني مرتج برحابه <|vsep|> وظني أن تسدي إلي عنايته <|bsep|> فذاك فتى الأنصار خالد كوكب الصحا <|vsep|> بة من سامت ذرى النجم حالته <|bsep|> رئيس بني البحار سيدهم ومن <|vsep|> تعالت على هام السماكين رايته <|bsep|> حمى غراء الروم إذ ذاك مثله <|vsep|> مدى الدهر يحمي جنسه وعصابته
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41780.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
Subsets and Splits
No community queries yet
The top public SQL queries from the community will appear here once available.