poem title
stringlengths
1
43
poem meter
stringlengths
5
20
poem verses
stringlengths
0
22k
poem theme
stringclasses
18 values
poem url
stringlengths
35
38
poet name
stringlengths
4
26
poet description
stringlengths
38
2k
poet url
stringlengths
39
58
poet era
stringclasses
6 values
poet location
stringclasses
11 values
poem description
list
poem language type
stringclasses
0 values
هو الدهر لا خل يدوم ولا اخ
عموديه
هو الدهر لا خل يدوم ولا اخ <|vsep|> حوادثه الآيات تأتي وتنسخ <|bsep|> مظاهر سر ابرز الامر نوعها <|vsep|> فتنحط حينا بعد ما هي تشمخ <|bsep|> عقود مع الدهر الخؤن لبرهة <|vsep|> فتعقد حتى ما اتى الوقت تفسخ <|bsep|> فئام الورى في قيد حكم لا جلها <|vsep|> موائد في قدر المواقيت تطبخ <|bsep|> تغيرها الايام حالا ومشهدا <|vsep|> فكل بمسك الانقلاب مضمخ <|bsep|> قام لآت طيب القرب قلبها <|vsep|> وام لمفقود تأن وتصرخ <|bsep|> نمر على الايام بيض صحافنا <|vsep|> بسود الخطايا والذنوب تلطخ <|bsep|> علينا رقيب وافر العزم ناسخ <|vsep|> يحرر منا كل فعل وينسخ <|bsep|> نقوم بقول زين سبك منزه <|vsep|> يكذبه ثوب وزر موسخ <|bsep|> ويمدحنا امثالنا غير اننا <|vsep|> من الحق في كل الشؤن نوبخ <|bsep|> لاهل الهدى في ساحة البر برزخ <|vsep|> علا ولنا في وهدة اللهو برزخ <|bsep|> ينبهنا هذا المشيب وقد مضى <|vsep|> شباب لنا في غفلة الغي اشرخ <|bsep|> سرى القوم اهل الله لله فاهتدوا <|vsep|> ونوق هوانا بالبطالات نوخ <|bsep|> يغالبنا داعي الهوى فنطيعه <|vsep|> وننسى الخطايا وللرقيب بؤرخ <|bsep|> فياوسنا اقصى الاماني وفرسخ <|vsep|> يقربه نحو المنايا وفرسخ <|bsep|> ويافطنة قد سد نافذها الهوى <|vsep|> بها الجمر من كل الجوانب ينفخ <|bsep|> نعم ها هي الاعوام تمضي وهذه <|vsep|> شهور الاماني من يد العمر تسلخ <|bsep|> كأن لصيد المرء في كل خطوة <|vsep|> من الارض جب الدواهي مفخخ
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41174.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
آه هذا برق الابيرق لاحا
عموديه
آه هذا برق الابيرق لاحا <|vsep|> والفؤاد الولوه بالسر باحا <|bsep|> هزه البارق اللموع لحب <|vsep|> بمعانيه هيم الارواحا
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41175.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
اخا الاشجان حي على الفلاح
عموديه
اخا الاشجان حي على الفلاح <|vsep|> سكرت وقد برزت بثوب صاحى <|bsep|> هل النفحات من ازهار نجد <|vsep|> سقتك من الغرام قديم راح <|bsep|> ولهت بروض بر عبقري <|vsep|> وهمت بريم هاتيك البطاح <|bsep|> تذكر فالغرام له شؤن <|vsep|> تقاتل ذا الصبابة بالسلاح <|bsep|> وكم للعشق من علل جسام <|vsep|> فلو اقلعت عن حب الملاح <|bsep|> امحضك النصيحة والتصابي <|vsep|> يزحزحني لحبي عن مراحى <|bsep|> اراه بكل مرئي لوجدي <|vsep|> واشرق فيه بالماء القراح <|bsep|> غزال حل في شطحات قلبي <|vsep|> وصيرها له بعض المضاحى <|bsep|> يصول بقده فيهز زانا <|vsep|> وتعلم صاح طاعنة الرماح <|bsep|> ويبعث من سواد الطرف عضبا <|vsep|> ولست بجاهل بيض الصفاح <|bsep|> ترقرق فيه ماء الحسن حتى <|vsep|> جلا بالوجه طالعة الصباح <|bsep|> تثاقل في حقوق الود كبرا <|vsep|> وخفف بالهوى وزن الرجاح <|bsep|> تباخل وهو يعرف صدق ودي <|vsep|> وقد بني الوداد على السماح <|bsep|> اغار علي من عينيه جندا <|vsep|> رمتني بين ذي عذل ولاحى <|bsep|> ورب الراقصات بسفح سلع <|vsep|> ونشر الزهر من تلك الضواحي <|bsep|> فؤادي ما سلا حبي وروحي <|vsep|> لديه في الغدو وفي الرواح <|bsep|> اما وهواه جاري مل مني <|vsep|> ونوحي لهفة ملأ النواحي <|bsep|> اجاري ها سحاب الدمع جار <|vsep|> وخدي منه خدد الجراح <|bsep|> وقلبي طائر للحب فارحم <|vsep|> بحقك لوعتي وارحم نواحي <|bsep|> ولا تثقل علي العذل اني <|vsep|> يعوقني اللطيف من الرياح <|bsep|> ورب معاتب للدهر لكن <|vsep|> تغافل عن معائبه الصراح <|bsep|> غزا اهل النهى بوجوه زيغ <|vsep|> سماج من ذخائره وقاح <|bsep|> لقد سكتوا عن المعروف طبعا <|vsep|> وقد ملأ وا البرية بالصياح <|bsep|> فمن يرجو الوفاء من الاداني <|vsep|> كمن يرجو السخاء من الشحاح <|bsep|> الا خل العتاب اخل وارجع <|vsep|> لصفو في شؤنك وارتياح <|bsep|> وعلل قلبك المحزون حينا <|vsep|> باحبار الاخلاء الصحاح <|bsep|> وريض منك عن شيم خيالا <|vsep|> برب القرط او ذات الوشاح <|bsep|> ولا تبعث لشأن الدهر فكرا <|vsep|> ففيه الهم منفلت الجماح <|bsep|> وطر لرياضة الافكار عن ذا ال <|vsep|> زمان وعن ذويه بلا جناح <|bsep|> وعين غزيلي اني ولوه <|vsep|> باطوار العرانين الصباح
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41176.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
سلام لو شرحت به ضميري
عموديه
سلام لو شرحت به ضميري <|vsep|> لصار لمتن علم العشق شرحا
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41177.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
تعودت يا قلبي هموما ثقيلة
عموديه
تعودت يا قلبي هموما ثقيلة <|vsep|> وظنك باللطف الالهي ارجح
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41178.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
عجبت من خبزي كم حل في
عموديه
عجبت من خبزي كم حل في <|vsep|> بطن فجازى الخبز بالقبح <|bsep|> وسامني السوء على اكله <|vsep|> كأنه خبز بلا ملح
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41179.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
اسد ينام على الصعيد سويكتا
عموديه
اسد ينام على الصعيد سويكتا <|vsep|> وكلاب وجرة تستزيد نباحها <|bsep|> فمتى استفز وقام بزأر انبرت <|vsep|> سود الكلاب فما سمعت صياحها
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41180.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
حبيب ما لطلعته مثال
عموديه
حبيب ما لطلعته مثال <|vsep|> زهت واعز رونقها الجمال <|bsep|> ببرج جبينه لمع الهلال <|vsep|> وبين الخد والشفتين خال <|bsep|> كزنجي اتي روضا صباحا <|vsep|> تعجب شاخصا ببديع زهر <|bsep|> يحاكي الوشي من حمر وخضر <|vsep|> ومذ عبقت به نفحات عطر
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41181.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
وغزيل عبث النسيم بطبعه
عموديه
وغزيل عبث النسيم بطبعه <|vsep|> فمضى يرنحه كشارب راح <|bsep|> اخذت عقول اولي النهى حركاته <|vsep|> وافاضت الافراح للارواح <|bsep|> يا عاذلا جهل الهوى وشؤنه <|vsep|> مهلا اخو الاشواق ليس بلاح <|bsep|> لو غامزتك عيون آرام اللوى <|vsep|> وسطت عليك قدودها برماح <|bsep|> لعذرت مفتون الغرام ولم تمل <|vsep|> ما عشت للوام والنصاح <|bsep|> لعذرت مفتون الغرام ولم تمل <|vsep|> ما عشت للوام والنصاح <|bsep|> آهى لريم في مفاوز حاجر <|vsep|> عاد علي بطرفه الجراح
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41182.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
حبيبي ان شخصك في فوأدي
عموديه
حبيبي ان شخصك في فوأدي <|vsep|> مقيم لا يجيء ولا يروح <|bsep|> فانت لمقلتي يا حب نور <|vsep|> وانت لجسمي المضني روح <|bsep|> وحق هواك لي بهواك سر <|vsep|> بسري فيه عمري لا ابوح <|bsep|> اسامر فيك طول الليل فكري <|vsep|> بمتن من هواك له شروح
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41183.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
عربد بالافكار راح الهوى
عموديه
عربد بالافكار راح الهوى <|vsep|> كم للهوى من روح روح وراح <|bsep|> وهز الباب الرجال النوى <|vsep|> وكم مكين للنوى صاح صاح <|bsep|> يا سائق العيس يريد الحمى <|vsep|> وجدا لهاتيك الوجوه الصباح <|bsep|> يصابر الجوع لهم والظما <|vsep|> يولج جهدا ليله بالصباح <|bsep|> بالله ان وافيت احياءهم <|vsep|> فاذكر دموعي والعقود الصحاح <|bsep|> فانني اعشق احياءهم <|vsep|> ومن مضى لله منهم وراح <|bsep|> قوم لهم في مهجتي والحشا <|vsep|> في القرب والبعد ديار فساح <|bsep|> ما خامروا فكري الا انتشا <|vsep|> والدمع من عيني كالسيل ساح <|bsep|> ولا رأت عيني شمس العلا <|vsep|> الا محياهم الى العين لاح
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41184.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
سر الغيوب افاض اللارواح
عموديه
سر الغيوب افاض اللارواح <|vsep|> سرا اتى بلطائف الافراح <|bsep|> وجلالها روحا اباحت نشأة <|vsep|> فيها كنشأة ناهل من راح <|bsep|> طابت بها الأرواح لما اشرقت <|vsep|> من طي فياض العلى بصباح <|bsep|> ومضت باسجفة السرور امينة <|vsep|> بظلال صاحب دولة الاشباح <|bsep|> علم الايمة من سلالة حيدر <|vsep|> وعميد عترة ذلك الجحجاح <|bsep|> سلطان اقطاب الرجال وتاجهم <|vsep|> فلك الوحا ذو المظهر الوضاح <|bsep|> ذخري الرفاعي الكير المرتجى <|vsep|> لحصول كل غنمة ونجاح <|bsep|> رحب الذراع محجب في حجه <|vsep|> نال الفخار بلثم اكرم راح <|bsep|> شيخي ابو العلمين شمس الشرق من <|vsep|> ملأ الوجود بانعم وسماح <|bsep|> استاذ كبكبكة الاكابر من بني ال <|vsep|> سبطين اهل افاضة الارباح <|bsep|> اسد العرين ابو اليمين وصاحب ال <|vsep|> تمكين والهادي لكل فلاح <|bsep|> مولى طريق بالخضوع موطد <|vsep|> صعبت مسالكة على الشطاح <|bsep|> جذب العزائم للمهيمن حاله <|vsep|> فسرت تطير له بغير جناح <|bsep|> وجلالها عتم الطريق بنوره <|vsep|> والصبح قد يغني عن المصباح <|bsep|> ان أنت يا راجي الوصول علقت في <|vsep|> اذياله طب رغم وهم اللاح <|bsep|> فلقد علقت بذبل غوث غيثه <|vsep|> يحيى المحب بفيضه السحاح <|bsep|> تجرى مدائحه بنا وكأنها <|vsep|> تلك الفصول زهت وجوه ملاح <|bsep|> واذا تلاها المشندون بمحضر <|vsep|> دارت على الارواح بالاقداح <|bsep|> فتصاعدت زفرات سادات الحمى <|vsep|> وتعطرت بعبيرها الفياح <|bsep|> وتمايلت ميل الغصون مع الصبا <|vsep|> فالكل سكران بسمية صاحي <|bsep|> مولاي يا ابن الطاهرين انظرلمن <|vsep|> موج اللهيب بمدمع سياح <|bsep|> وارحم لهيفا والها ذا انة <|vsep|> تغنيك انته عن الافصاح <|bsep|> فلأنت صدر القوم سيد حزبهم <|vsep|> وهزبر اهل الطمس والايضاح <|bsep|> بحر الخوارق والحقائق والندى <|vsep|> والعلم والعرفان والاصلاح <|bsep|> ولك التفرد في الولاية رونق <|vsep|> ألبسته في عالم الارواح <|bsep|> خذها ابن زين العابدين كأنها <|vsep|> هيفاء بل حوراء ذات وشاح <|bsep|> حاكت عقودا في بنود بنفسج <|vsep|> ولألئا منسوجة باقاح <|bsep|> جائتك من عبد يجيك هائم <|vsep|> يشدو بآيات الغرام صراح
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41185.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
حنت لفيفاء البطاح الروح
عموديه
حنت لفيفاء البطاح الروح <|vsep|> تغدو اليها لوعة وتروح <|bsep|> لعبت بها نسماتها فالقلب في <|vsep|> ارجائها شغفا بها مطروح <|bsep|> لهفاه كم ضحك الخلي ولوعة <|vsep|> ما زلت ابكي ارضها وانوح <|bsep|> فتكت محبتها بمهجة صبها <|vsep|> فلمتنها مما يكن شروح <|bsep|> قال العذول اطرح صميم غرامها <|vsep|> فاجبته حتى تروح الروح <|bsep|> يا من سكنتم في القلوب فرحبكم <|vsep|> فيها وآيات الغرام فسيح <|bsep|> ومن العجائب مذهبي الكتمان في <|vsep|> حبي لكم ومع الخفاء ابوح <|bsep|> لاحت لنا ضمن العراق قبابكم <|vsep|> فدم الموله عندها مسفوح <|bsep|> كيف السلو وبرق ام عبيدة <|vsep|> من برج هاتيك القباب يلوح <|bsep|> حيا بحال ابي العواجز احمد <|vsep|> وله بشنأة حاله تصريح <|bsep|> هو شيخ اهل الله عقد نظامهم <|vsep|> ولهم بجاذبه القوي فتوح <|bsep|> غوث على اردانه مسك العبا <|vsep|> بطراز احوال الرسول يفوح <|bsep|> ولكم بندبة اسمه قد ادركت <|vsep|> سر الشفاء من القلوب جروح <|bsep|> نبراس برهان الرسول ومنتقى <|vsep|> آل البتول وشبلها الممدوح <|bsep|> وابن الذي نال الخليل بناره <|vsep|> اسعافه وبه توسل نوح <|bsep|> شرف تالق في اساجيف العلا <|vsep|> فله على الفجر المنير وضوح <|bsep|> وفخار بيت لا يسامى مجده <|vsep|> كل الفخار لمجده ممنوح <|bsep|> بيت تناط المكرمات ببابه <|vsep|> ولها غبوق عنده وصبوح <|bsep|> يا رب الحقنا بحبل رجاله <|vsep|> كرما فبابك للرجا مفتوح <|bsep|> واشمل بجودك يا كريم ذنوبنا <|vsep|> ان الكريم عن الذنوب صفوح
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41186.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
قل للشريف بزعمه مع انه
عموديه
قل للشريف بزعمه مع انه <|vsep|> من سقم خسته بغير علاح <|bsep|> قطعته صدمة زيغه وهو الذي <|vsep|> بفعاله من عنصر الاعلاج <|bsep|> اتصح نسبتك التي قد اوضحت <|vsep|> ما فيك مطوي من الاوشاج
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41187.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
يا رب قد ضقت ذرعا يا مغيث اغث
عموديه
يا رب قد ضقت ذرعا يا مغيث اغث <|vsep|> فذا نهاري غدا مما اكتسبت دجى
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41188.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
حثثنا الركب اقلقه الضجيج
عموديه
حثثنا الركب اقلقه الضجيج <|vsep|> لغاب حلها الاسد المهيج <|bsep|> ابو العلمين سيدنا الرفاعي <|vsep|> ومن يندو بندبته الاجيج <|bsep|> له من صاحب المعراج حبل <|vsep|> به للافق تم له العروج <|bsep|> مناقبه الجليلة في البرايا <|vsep|> لها في كل زاوية اريج <|bsep|> وكعبة رشده من كل فج <|vsep|> من الاقطاب طاف به الحجيج <|bsep|> ويالله منه عظيم خلق <|vsep|> علا وكأنه الروض البهيج <|bsep|> وساحته سماء للمعالي <|vsep|> بها في كنه طيتها بروج <|bsep|> وكم عان به صعد المعالي <|vsep|> وقوم جهرة بهداه عوج <|bsep|> خوارقه الشريفة ظاهرات <|vsep|> يقربها لعزتها العلوج <|bsep|> له حكم بالفاظ رقاق <|vsep|> بها بحر عجائبه تموج <|bsep|> محيط بالمعارف لا يجاري <|vsep|> وكيف يشابه البحر الخليج <|bsep|> يروم الحاسدون له مثيلا <|vsep|> وضاق بهم من الطلب الخروج <|bsep|> اجل هذى النجوم لها بياض <|vsep|> واين بياضها منها الثلوج <|bsep|> تراع الاسد اذ يدعى وامن <|vsep|> عواملها الصوارم والوشيج <|bsep|> الا يا ابن الرسول ومن اليه <|vsep|> بنا شوق عزائمنا يهيج <|bsep|> دعوناك العناية فالو طرفا <|vsep|> لقوم عزمهم قلق خلوج
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41189.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
ايظلمني الزمان وانت فيه
عموديه
ايظلمني الزمان وانت فيه <|vsep|> لمن فيه باذن الله غوث <|bsep|> واخشى يا ابا العلمين ضيماً <|vsep|> وتاكلني الذئاب وانت ليث <|bsep|> ويروى من بنانك كل ظام <|vsep|> بان فيه ما للغيث حيث
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41190.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
اطرنا العيس ثائرة اليكم
عموديه
اطرنا العيس ثائرة اليكم <|vsep|> حثثناها لساحتكم حثيثا <|bsep|> يطارحنا لكم ود قديم <|vsep|> فيجعل آه لوعتنا حديثا <|bsep|> وكم قال العذول بنا لحقد <|vsep|> علينا كامن قولا غثيثا <|bsep|> ويعرفنا الورى ويميز ربي <|vsep|> من الاطياب بالقدر الخبيثا <|bsep|> وينصرنا الكريم كما تلونا <|vsep|> كتاب الله فينا والحديثا <|bsep|> وحاشا ان يريع العبد ضنك <|vsep|> اذا كان المعين له مغيثا
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41191.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
اشكو الى الله العظيم ومن تكن
عموديه
اشكو الى الله العظيم ومن تكن <|vsep|> شكواه لله العظيم يغاث <|bsep|> فعساه يحسن بالعناية رحمة <|vsep|> وبفضله قد تجمع الاشعاث <|bsep|> الجسم مني عاجز عن حمله <|vsep|> والفكر نحو مأملي حثاث <|bsep|> وتزورني الايام وهي كأنها <|vsep|> والهف قلبي كلها اضغاث
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41192.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
لقد طال للركب المجد تلفتي
عموديه
لقد طال للركب المجد تلفتي <|vsep|> وقيدني دهري ولم اتفلت <|bsep|> بكيت لا حباب الفت وجوههم <|vsep|> فمزق بؤس البعد لذة الفتىلا <|bsep|> سروا وناؤوا والدهر اقصى مقرهم <|vsep|> وقد ضربوا تلك الخيام بمهجتي <|bsep|> وقد قطعت حتى الرسائل بيننا <|vsep|> ولم تقطع الاحزان واصل لهفتي <|bsep|> اكابد ليلي ساهرا ذا صبابة <|vsep|> وقد تملأ الاطراف زفرة انتي <|bsep|> وحي سقاه وابل الغيث والحيا <|vsep|> حياة وحياه بخير تحية <|bsep|> له في قلوب العاشقين منازل <|vsep|> اقامت بها أجزاؤه واستقرت <|bsep|> حماه من الزهر الاماجد فتية <|vsep|> اذا الاسد لاقتها هنالك ذلت <|bsep|> لقد اكثرت عيني البكاء لاجلهم <|vsep|> بزعم السوى لكن اراها اقلت <|bsep|> تعللني اخبارهم اذ يسوقها <|vsep|> صدوق وبالتعليل تبرأ علتي <|bsep|> يحدثني عنهم صديقي ومهجتي <|vsep|> متى ما دعت ذاك الحديث اطمأنت <|bsep|> كأن معاني ذكرهم في مسامعي <|vsep|> الى الذوق تدلي سكرة بعد سكرة <|bsep|> تفضل احادي الحي ان رمت برأنا <|vsep|> وبالله طيبنا بذكر الاحبة <|bsep|> دهانا الهوى والوجد والبعد والجفا <|vsep|> بنيران لهف أوقعت أي حرقة <|bsep|> وليس لنا من سلوة عن ذوى الحمى <|vsep|> سوى ذكرهم والذكر ليس بسلوة <|bsep|> يحرك اشجانا وينهض همة <|vsep|> ويحيى من الآمال رمة ميت <|bsep|> عذيري من قلب اذا جاء ذكرهم <|vsep|> يروح كمخطوف الظبي والاسنة <|bsep|> ورب زمان قمت والعج ثائر <|vsep|> ازج به شهبا طوال الاعنة <|bsep|> اعارك فيه الموت والقلب خافق <|vsep|> ولا النفس ملواة لدرع وجنة <|bsep|> اشق صفوف الثائرين مصادما <|vsep|> نصول رجال او نصول منية <|bsep|> فلا شطحت الا الى الحي نظرتي <|vsep|> ولا طلبت غير الاحبة همتي <|bsep|> حفظت لاحبابي حقوق ودادهم <|vsep|> على رغم سود الحادثات الملمة <|bsep|> واعجب ممن ينقض العهد هادما <|vsep|> لطارقة الآمال ركن المحبة <|bsep|> يروح قبيح الذكر حيا وميتا <|vsep|> مهانا لدى الاخيار في كل ملة <|bsep|> يقوم كريم العرق في موقف الوفا <|vsep|> كريما ولم يعبأ بلي الازمة <|bsep|> واني من القوم الذين ضحت بهم <|vsep|> وجوه المعالي بعد عتم الرزية <|bsep|> وصانوا ذمام المكرمات بهمة <|vsep|> ترقت ليافوخ الصعاب الابية <|bsep|> من الهاشميين الجحاجح سادة <|vsep|> لهم رتبة التعظيم بين البرية <|bsep|> من الفاطميين الشموس التي انجلت <|vsep|> بسمك التجلي في بروج النبوة <|bsep|> من الجعفريين الايمة فتية <|vsep|> لها الشرف السامي على كل فتية <|bsep|> من الكاظميين الوضاح ذوي الهدى <|vsep|> أكابر هذا الدين أهل الفتوة <|bsep|> من الاحمديين الذين لبيتهم <|vsep|> رفيع المباني في بيوت الحقيقة <|bsep|> كرام سموا بابن الرفاعي رفعة <|vsep|> طوى نشرها الفياح كل فضيلة <|bsep|> نمتني بحبل الامهات خؤلة <|vsep|> لخالد سيف الله حامي العشيرة <|bsep|> وقمت عصاميا بنفس ابية <|vsep|> وعلم وعرفان جليل المزية <|bsep|> ولم اتجاوز نعمة الله ذاكرا <|vsep|> اساليب دعوى لا وسادات اسرتي <|bsep|> وحدثت عن حق بنعمة خالقي <|vsep|> وان حديثي دون رتبة نعمتي <|bsep|> فان انكرت آيات فضلى حواسدي <|vsep|> فقد عرفتها شوس كل قبيلة <|bsep|> الا يا حداة العيس والركب لم يزل <|vsep|> مجدا اعدها نغمة بعد نغمة <|bsep|> وهات وداركنا بذكر احبة <|vsep|> من الفضل طولا ادركوا كل خلة
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41193.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
الخب مغلوب على ما عنده
عموديه
الخب مغلوب على ما عنده <|vsep|> من حكم نيته وسر صفاته <|bsep|> متواضعا تلقاه في خلواته <|vsep|> متكبرا يختال في جلواته
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41194.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
آه من العشق وحالاته
عموديه
آه من العشق وحالاته <|vsep|> وصدمة الهجر وآفاته <|bsep|> وآه من لاهب يوم النوى <|vsep|> احرق قلبي بحرارته <|bsep|> لم تنظر العين الى غيركم <|vsep|> لولاح بدرا في سماواته
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41195.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
غاب الغرام تمكني وثباتي
عموديه
غاب الغرام تمكني وثباتي <|vsep|> وتزايدت من لوعتي وثباتي <|bsep|> يا من لكم في المنحنا من اضلعي <|vsep|> وطن رحيب مخصب الساحات <|bsep|> بحياتكم ان قلت يمنعني الحيا <|vsep|> فحياتكم أي والغرام حياتي <|bsep|> جودوا علي بنظرة فوحقكم <|vsep|> هي في حياتي بغيتي ومماتي <|bsep|> يا آل طه يا مصابيح الهدى <|vsep|> يا قبلتي يا سادة السادات <|bsep|> كم من عنايات اغثتم مظهري <|vsep|> بظهورها وكشفتم كرباتي <|bsep|> انتم شموس الله في ملكوته <|vsep|> والملك اهل خوارق العادات <|bsep|> لكم الايادي البيض والهمم التي <|vsep|> قامت بسر النفي والاثبات <|bsep|> لي منكم الغوث الرفاعي الذي <|vsep|> خضعت لديه ايمة الحضرات <|bsep|> خلف الائمة من سلالة حيدر <|vsep|> فلك الخوارق صاحب الايات <|bsep|> حامي الحمى رحب اليمين المرتجى <|vsep|> ابد المدى لنوائب الاوقات <|bsep|> ولي الملاذ فتى المعامع شبله <|vsep|> وادي الندا حسن ابو البركات <|bsep|> علم الولاية والسادة والنقى <|vsep|> والجود والبرهان والنفحات <|bsep|> كنز المفاخر في بني الصياديل <|vsep|> اسد الكتائب وافر الغارات <|bsep|> كم ليلة قطع الدجى متبتلا <|vsep|> لله باكي العين ذا لهفات <|bsep|> ولكم اغاث بعون بارئه فتى <|vsep|> قد غص بالاكدار والحسرات <|bsep|> فحل هزبر سيد ذو همة <|vsep|> علوية من اعظم الهمات <|bsep|> هو والاولى زهر العشبرة اهله <|vsep|> آل الوصي ايمتي وحماتي <|bsep|> شيخ يريع الخصم في يوم الوغى <|vsep|> ويخيف دهم الاسد باللحظات <|bsep|> لا غرو ان جهل الغبي مقامه <|vsep|> فالعمى ظهر اليوم في ظلمات
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41196.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
يا عين جودي بالدموع وهات
عموديه
يا عين جودي بالدموع وهات <|vsep|> اسفا على الاستاذ ذي الغارات <|bsep|> قطب الرفاعيين سيدنا الذي <|vsep|> امضى الزمان مبارك الاوقات <|bsep|> لهفي عليه قضى وابقى بعده <|vsep|> منا القلوب غريقة الحسرات <|bsep|> افديه من فحل كبير قلبه <|vsep|> وامام حال طاهر العادات <|bsep|> بأكابر الاقطاب اصبح ملحقا <|vsep|> وله مقام الحال في الحضرات <|bsep|> هذا المسلسل زبدة القوم الاولى <|vsep|> بحر العناية وافر النفحات <|bsep|> الخالدي الاحمدي المرتضى <|vsep|> والسيد السامي على السادات
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41197.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
ودعته والقلب صدعه الظما
عموديه
ودعته والقلب صدعه الظما <|vsep|> لهفا له والنفس تأبى القوتا
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41198.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
قديما كان في الدنيا اناس
عموديه
قديما كان في الدنيا اناس <|vsep|> لهم آيات مجد محكمات <|bsep|> وتنتعش القلوب بهم وحقا <|vsep|> بهم يحيى العلا والمكرمات <|bsep|> فلما غال فعل الخير دهر <|vsep|> انوف الزهر فيه مرغمات
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41199.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
رقت لكم من خوافينا الاشارات
عموديه
رقت لكم من خوافينا الاشارات <|vsep|> ورق منها بمعناكم عبارات <|bsep|> خفت لكم في طواياها سرائرها <|vsep|> وقد بدت من حواشيها البشارات <|bsep|> طافت بكم ابدا ارواحنا ولنا <|vsep|> من التوله حنات وانات <|bsep|> الله من وجدنا فيكم وآه فكم <|vsep|> بذلك الشان اسرار خفيات <|bsep|> حنت اليكم قلوب لا قرار لها <|vsep|> الا بكم ولصدع البين آفات
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41200.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
لي نحو من ازمعوا السير التفاتات
عموديه
لي نحو من ازمعوا السير التفاتات <|vsep|> فيها من الوجد حنات وانات <|bsep|> لا اوحش الله ممن عيسهم نفرت <|vsep|> قبل الغروب وللحادين اصوات <|bsep|> سروا ولكن فوأدي عنوة اسروا <|vsep|> وخلفوني ولي ندب وصيحات <|bsep|> لا قصد للقلب الاهم اجل وله <|vsep|> بحبهم في الهوى نهي واثبات <|bsep|> والهفتاه أو يقاتي بهم قصرت <|vsep|> وبعدهم لي آهات طويلات <|bsep|> مضت قصاراً ولم اعلم بقيمتها <|vsep|> يا حسن اوقاتها تلك الاويقات
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41201.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
لله في طي هذا الكون آيات
عموديه
لله في طي هذا الكون آيات <|vsep|> له بتصريفها محو واثبات <|bsep|> تجري المقادير انواعا بحكمته <|vsep|> منه الجميع وللغير الاضافات <|bsep|> تطوى المظاهر والباقي القديم على <|vsep|> ما كان قدس والاحياء اموات <|bsep|> اين النبيون طرا اين آدمهم <|vsep|> أين الملوك الالى اين الكتيبات <|bsep|> كانوا فبانوا فلم تبصر اماكنهم <|vsep|> كأنهم قبل لا جاؤوا ولا ماتوا <|bsep|> يا من تسربل بالبهتان كن فطنا <|vsep|> واترك هواكم فللبهتان آفات <|bsep|> خربت دينك للدنيا وعن طمع <|vsep|> طمتك من حيث لا تدري البليات <|bsep|> قد غرك اليوم امهال رتعت به <|vsep|> هون عليك فللامهال أوقات <|bsep|> تبغي البقاء بذي الدنيا تعظ وافق <|vsep|> هل للبقاء الذي تبغي علامات <|bsep|> تقول هيهات ان نفنى وهل نفعت <|vsep|> اخا البطالة والتسويف هيهات <|bsep|> قل الكرام وقد جل اللئام ولم <|vsep|> ترفع لا عزاز امر الحق رايات <|bsep|> والناس مثل غثاء السيل تحسبهم <|vsep|> زعما جميعا وهم في الحال اشتات <|bsep|> وكم لسان قبيح في فم دنس <|vsep|> تشكوه لله اعراض نقيات <|bsep|> تقدم اليوم قوم لا خلاق لهم <|vsep|> رغم المعالي وللتقديم علات <|bsep|> واحيت القوم خلات وقد قتلت <|vsep|> اهل المروآت للمجد المروآت <|bsep|> قد اتعبثهم معاليهم وكم فطن <|vsep|> حطته في الدهر اخلاق عليات <|bsep|> وما استراح بذي الدنيا سوى سفل <|vsep|> لهم من الراح <|bsep|> لا العيب يثقلهم عبأ ولا شيم <|vsep|> تخزي ولا بعد اجداد وجدات <|bsep|> ان عورضوا خلقوا عيبا لذي شرف <|vsep|> تنحط عن مجده الزهر المضيئات <|bsep|> واكثروا غلطا فحواه من غلط <|vsep|> وللاسافل اغلاط سقيمات <|bsep|> ان العبيد عبيد كيفما انتحلوا <|vsep|> اسم المراتب والسادات سادات <|bsep|> ولا يضر كرام القوم شانئهم <|vsep|> وللاداني بقول الزور عادات <|bsep|> يستجذب النجم بالاوهام ذو سفه <|vsep|> دنى اصل له البهتان مرقات <|bsep|> والنجم في المركز الاعلى بموقعه <|vsep|> سام وراصده بالوهم يقتات <|bsep|> ورب ساع لهدم المجد من بطل <|vsep|> لم تثنه عن معاليه الاخيالات <|bsep|> لوى عليه جنود الزور فانقلبت <|vsep|> ثكلى وبالزور تسليه المنامات <|bsep|> تدري الاجلاء ان الخب يطرب اذ <|vsep|> تمس مجد اخى المجد المسبات <|bsep|> تبا لعصر يسود الارذلون به <|vsep|> وهم لعمر العلا للعصر سوآت <|bsep|> وللمكارم اعداء وعنصرهم <|vsep|> للدين ذل وللدنيا مضرات <|bsep|> آباؤهم من طغام القوم اهل خنا <|vsep|> والامهات خسيسات دنيات <|bsep|> اعلاهمو ذهب بالاثم قد ذهبوا <|vsep|> بجمعه ولسر الجمع نكتات <|bsep|> واصبحوا وكان الخلق في عمه <|vsep|> عنهم وفي الامر اسرار خفيات <|bsep|> لا بد يستيقظ الدهر النؤم ويج <|vsep|> لو ظلمة الوقت ايام واساعات <|bsep|> ويفهم الرمز اقوم لقد جهلوا ال <|vsep|> حق اليقين وقد تقضى لبانات <|bsep|> وتستفز اسود من مضاجعهم <|vsep|> ماتوا ولكن بعلم الله ما ماتوا <|bsep|> ويبرز الحق منصورا وياخذ من <|vsep|> سفاسف القوم اهل الطيش ثارات <|bsep|> فللنبي أشؤت مطلسمة <|vsep|> تبدو ولله جل الله غارات <|bsep|> لا تستطل صاح للانذال مدتهم <|vsep|> فللمصائب اوقات قصيرات <|bsep|> وخلهم فلهم من غيهم زمن <|vsep|> به عليهم بليات عظيمات <|bsep|> وارجع إلى الله بالقلب السليم وقف <|vsep|> ببابه وتواليك المسرات <|bsep|> ما ضرت الاسد في الغابات نابحة <|vsep|> من الكلاب لها عج وصيحات <|bsep|> تبغي المفاخر انذال ويدفعهم <|vsep|> عن المفاخر اخلاق ذميمات <|bsep|> ويستبيح العلا طيشا ذوو نسب <|vsep|> نتن به التف اعراق خبيثات <|bsep|> لا الناس ماتت ولا تلك الدفاتر قد <|vsep|> ضاعت ولامر اعوام طويلات <|bsep|> هل بالدراهم يعلو عرق ذي سفل <|vsep|> عن قومه السود قد تحكى الحكايات <|bsep|> يشرى أبو الظلف منهم والعصامعه <|vsep|> والناس للناس اخبار واثبات <|bsep|> راموا الكرام بعيب كاذب ورموا <|vsep|> بالزور مجدهمو والنذل بهات <|bsep|> فكذب الله والابرار قائلهم <|vsep|> ودنست دينهم تلك الروايات <|bsep|> وللاماجد رغم الفاجرين على <|vsep|> صحائف المجد اخبار صحيحات <|bsep|> ورب خبل خسيس العرض جرأه <|vsep|> على الاسود اويقات رديات <|bsep|> فقام من عشه يبغي العلا وقحا <|vsep|> سلاحه سوء اخلاق وكذبات <|bsep|> سقيم رأي مريض العقل علته <|vsep|> بغض الهدى حين طمته الضلالات <|bsep|> من الوقاحة قامت فيه شعبذة <|vsep|> اضحت نتيجة معناها الخرافات <|bsep|> يظن بالزور ان يعلو لمرتبة <|vsep|> وما درى ان حبل الزور مفلات <|bsep|> قد غشه سلف بالغش ساد ولم <|vsep|> يفقه سيفشل اذ تبدو الخفيات <|bsep|> لله في الارض احكام يصرفها <|vsep|> تفيضها من خفاياها السموات <|bsep|> فينقضي زمن صعب ويخلفه <|vsep|> رغم المعاند ازمان رخيات <|bsep|> ويندم الكلب مبهوتا لجرأته <|vsep|> على السباع وقد تكسوه لعنات <|bsep|> عجبت ياميّ من هذا الزمان وكم <|vsep|> فيه يشاهد احوال عجيبات <|bsep|> يحيى نوال الفتى قوما متى شبعوا <|vsep|> فهم عقارب اضرار وحيات <|bsep|> كأنهم قبل زاد الذل ما اكلوا <|vsep|> ولا انحطاطا على فرش الثرى باتوا <|bsep|> ولا لزبد وبكر طأطوا كتفا <|vsep|> لدرهم ولهم آه وأنات <|bsep|> جاءت عباراتنا شتى لرقتها <|vsep|> وفي العبارات اذ تتلى اشارات <|bsep|> فخل يا قلب عنك الناس وارض وطب <|vsep|> فللبدايات مذ تبدو نهايات <|bsep|> وسلم الامر للرحمن معتقدا <|vsep|> فهو المؤثر والاثار آلات <|bsep|> وارفع له الحال عن صدق فما رفعت <|vsep|> لغير حضرته في الخطب اصوات
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41202.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
دار السرور بنا مع الاوقات
عموديه
دار السرور بنا مع الاوقات <|vsep|> والخير في الحركات والسكنات <|bsep|> قلنا بتوحيد الاله وقدسه <|vsep|> فردا بعز صفاته والذات <|bsep|> ونبينا شرف الوجود المصطفى <|vsep|> بحر الكمال وعلة الذرات <|bsep|> وامامنا الغوث الرفاعي الذي <|vsep|> تنمى اليه خوارق العادات <|bsep|> والسيد المهدي عقد نظامنا <|vsep|> شيخ الزمان الطيب النفحات <|bsep|> ولنا يد الامداد من رجب العلا <|vsep|> ومن الرضا حسن ابي البركات <|bsep|> ومن ابن خير الله ذي النسب الذي <|vsep|> حفلت به غر من السادات <|bsep|> قوم متى دارت بنا اخبارهم <|vsep|> فعلت كدور الراح بالكاسات <|bsep|> يا سادتي والعهد اعظم ملحق <|vsep|> بجنابكم يا نجدتي وحماتي <|bsep|> لكم الولاية حلة مرقومة <|vsep|> بلطائف الاسرار والآيات <|bsep|> ولكم يد التصريف صح نظامها <|vsep|> ابدا بحكم المحو والاثبات <|bsep|> وبكم بدا سر الطريق لاهله <|vsep|> وجلال هذا الشان في الحضرات
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41203.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
حجت لمنعرج الحي المصاليت
عموديه
حجت لمنعرج الحي المصاليت <|vsep|> تؤم واسط حيث الفضل والصيت <|bsep|> وحيث مرقد غوث ضاء فرقده <|vsep|> وخطه في صحاف القدس مثبوت <|bsep|> هو الرفاعي سلطان الرجال ومن <|vsep|> به يثبت عند الخطب مبغوت <|bsep|> ذو همة فلقت هام الكروب وكم <|vsep|> نجابها من عقال الهم مكبوت <|bsep|> مستودع المدد الغيبي سيف حمى <|vsep|> براحة الهاشمي الطهر مصلوت <|bsep|> ينقض اشهب جو حال معمعة <|vsep|> بها الصقور سواء والفواخيت <|bsep|> ويرعد الافق رعبا صوت صولته <|vsep|> في الطارقاب وصوت القوم مخفوت <|bsep|> جأت لنا عنه آيات الهدى حكما <|vsep|> تنظم الدر فيها واليواقيت <|bsep|> لكل قطب قضى وقت ينوب به <|vsep|> وتحت نوبة علياه المواقيت <|bsep|> قد عاهد الله لا يبغي به بدلا <|vsep|> يا نعم ذاك وحبل الغير مبثوت <|bsep|> مطهر النفس من حب السوى وعلى <|vsep|> طور الملائك منه قام ناسوت <|bsep|> كم راعه خوف باريه فقيل قضى <|vsep|> نحبا واحياه من مولاه تثبيت <|bsep|> وكم دجا الليل والركبان هاجعة <|vsep|> له الى القصد ارعاد وتصويت <|bsep|> قد زاحمت قبة الافلاك همته <|vsep|> فاقصرتها وحار الجدي والحوت <|bsep|> رد الجموع على الاعقاب لاحظه <|vsep|> والنقع يلفح والضرغام مبهوت <|bsep|> واخمد النار جهرا صوت نادبه <|vsep|> فناطق اللهب المكثار سكيت <|bsep|> وكم دعي والصقال البيض عارية <|vsep|> فرد منها كليل الحد اصليت <|bsep|> يهتز مندوب ذاك العزم من يده <|vsep|> بصائل فيه عقد الكرب مفلوت <|bsep|> غوث به الله احى الدين فهو بمح <|vsep|> ي الدين في القوم معروف ومنعوت <|bsep|> وان مد يد الطهر الكريم له <|vsep|> ضجت به المدن علما والاماريت <|bsep|> مطعطم بعلوم القدس قام به <|vsep|> بيت بسينا فهوم الغيب منحوت <|bsep|> من الزيانب يدلي للفواطم ح <|vsep|> تى صا شيخا له منهن تنبيت <|bsep|> بات الالوف ببيت المجد منه وما <|vsep|> له سوى البيض من اطماره بيت <|bsep|> هذي المعالي فهب ان الزمان على <|vsep|> صرف وعنها الى ما رام ملفوت <|bsep|> ما كل من صادم الهيجا ابو حسن <|vsep|> او كل من حدر الاقلام ياقوت <|bsep|> محجب همه بالله اشغله <|vsep|> اذا تشاغل لاه همه القوت <|bsep|> ورد عن هذه الدنيا شكيمته <|vsep|> لانها لبني الاغراض طاغوت <|bsep|> تاتي بسحر يميل الناظرين لها <|vsep|> ينحط هاروت عن هذا وماروت <|bsep|> فكفها عنه توحيدا لخالقها <|vsep|> فازداد فقها وما للغير لاهوت <|bsep|> وماس بالسعد من بعد الشقاء ربه <|vsep|> اخو انقطاع وقد ضاقت به هيت <|bsep|> كم صد عفريت نفس عن تهجمه <|vsep|> وفي النفوس كما تدري عفاريت <|bsep|> وكم اغاث بجمع الحال حال فتى <|vsep|> عراه من نوب الايام تشتيت <|bsep|> وكم به عز منصورا اخوضعة <|vsep|> مسفه وجهه بالخزي منكوت <|bsep|> وكم بنفحته في السالكين ثوى <|vsep|> بالقلب والنطق عرفان وتشميت <|bsep|> وكم بجذبته نال العناية من <|vsep|> رب البرية بعد القطع ممقوت <|bsep|> في العالمين انجلت شمسا مناقبه <|vsep|> فالحوت يعرفها في الافق والحوت <|bsep|> انا وردناه عذبا طيبا ولنا <|vsep|> به الكفاية ان ضن الهراميت <|bsep|> وحصن همته العليا وقايتنا <|vsep|> ان مس ن نازلات الدهر تعنيت <|bsep|> لنا عليه حقوق الانثما وله <|vsep|> كتاب عهد علينا العمر موقوت <|bsep|> يا صاحبي اسعفاني انني دنف <|vsep|> بحبه قبل ان كلفت نوجيت <|bsep|> وقد فنيت به عني ورحت على <|vsep|> طوري ولو نالني لوم وتبكيت <|bsep|> ما ذا يقول العذول الخبل في ولهي <|vsep|> به ومحروم حب الآل مسفوت <|bsep|> وان حب ابي العباس معتقدي <|vsep|> عليه صافيت في الدنيا وصوفيت <|bsep|> والظن تنعشني روحي ينعشي لو <|vsep|> على اسمه الطيب المبرور نوديت
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41204.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
يا رجال البطاح يا ساداتي
عموديه
يا رجال البطاح يا ساداتي <|vsep|> من نداكم لا تقطعوا عاداتي <|bsep|> انا عبد لكم وانتم لعمري <|vsep|> كل عزي وسادتي وحماتي <|bsep|> مجدكم عز بالامام الرفاعي <|vsep|> علم القوم صاحب الغارات <|bsep|> سيد الاولياء غوث البرايا <|vsep|> صدر زهر الرجال في الحضرات <|bsep|> هو زخري وركن ظهري وفخري <|vsep|> وامامي وموئلي في حياتي <|bsep|> وعمادي وملجائي واستنادي <|vsep|> ووليي بالله بعد مماتي <|bsep|> رقصت للفخار فيه ابتهاجا <|vsep|> وسموا معاطف الكائنات <|bsep|> ذو المعالي سلطان كل ولي <|vsep|> في الدواوين نافذ الكلمات <|bsep|> انا لا بأس ان سكرت هياما <|vsep|> وطرقت النجوم بالجذبات <|bsep|> ملأت لي يد العناية من خم <|vsep|> ر الرفاعي سيدي كاساتي <|bsep|> عصروه من كرمة الغيب لا من <|vsep|> عنب عتقوه في الحانات <|bsep|> كيف لا اقرع النجوم افتخارا <|vsep|> واسامي الكواكب الثابتات <|bsep|> وابي احمد متى نعتوه <|vsep|> نعتوه بخارق العادات <|bsep|> لاثم راحة النبي جهارا <|vsep|> بالوف من خلص السادات <|bsep|> وغدا شيخهم بحل وعقد <|vsep|> وفتاهم وكاشف المعضلات <|bsep|> كم له في الانام من مكرمات <|vsep|> واضحات تحكي ومن آيات <|bsep|> كم له من خوارق باهرات <|vsep|> وخوافي حئائق ظاهرات <|bsep|> علم الشرق دولة الغيب في الخل <|vsep|> ق رفاعيها الرفيع الصفات <|bsep|> فيه لله سر سر عجيب <|vsep|> فالكرامات منه كالمعجزات <|bsep|> دائمات آياته والتجلي <|vsep|> منطو في آياته الدائمات <|bsep|> رضى الله عنه ما عطر الكو <|vsep|> ن شذاه وعم كل الجهات <|bsep|> ولابنائه التحيات تهدى <|vsep|> ولاتباعه اولي النفحات
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41205.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
يقولون تعفو عن فلان وقد بغى
عموديه
يقولون تعفو عن فلان وقد بغى <|vsep|> فقلت نعم ان تاب طبعا عن الذنب <|bsep|> يراودني عقلي بقطع حباله <|vsep|> فيوقفني اصلي ويرجعني قلبي
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41206.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
وما ذكر وصل الحب يعنى لريبة
عموديه
وما ذكر وصل الحب يعنى لريبة <|vsep|> ولكنه قول يشير إلى القرب <|bsep|> تشاهده عيني قريبا فتنجلي <|vsep|> بنور وان كان الموسد في القلب
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41207.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
كل المفاخر لو انصفت في العرب
عموديه
كل المفاخر لو انصفت في العرب <|vsep|> شادوا شرافاتها بالعلم والادب <|bsep|> والدين قام بهم للعرش مرتقعا <|vsep|> والظلم باد وجاء العدل بالادجب <|bsep|> والرفق والحق والمجد الصميم بهم <|vsep|> قامت مأثرها موصولة السبب <|bsep|> وقد علوا برسول الله مرتبة <|vsep|> من دونها في المعالي ارفع الشهب <|bsep|> اصول مجد زهت منها الفروع بما <|vsep|> حازت من النسب الوضاح والحسب <|bsep|> وانظر اخي لمعنى قد طوى حكما <|vsep|> تقر فيها عيون السادة النجب
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41208.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
ان يذكر الحسب الكريم مسلسلا
عموديه
ان يذكر الحسب الكريم مسلسلا <|vsep|> اعمامهم اخوالهم وكذا الحسب <|bsep|> لا يرفعون لغير غابة مجدهم <|vsep|> نسبا لام من عصائبهم واب
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41209.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
نفحة الغيب حرزنا
عموديه
نفحة الغيب حرزنا <|vsep|> وبها صح رمزنا <|bsep|> شدة لا تهزنا <|vsep|> نحن بالله عزنا <|bsep|> لا بجاه ومنصب <|vsep|> ربنا قد اجلنا <|bsep|> وبأمن احلنا <|vsep|> صاح اعظم محلنا
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41210.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
جلوس سلطان ملوك الورى
عموديه
جلوس سلطان ملوك الورى <|vsep|> خليفة الوقت الحسيب النسيب <|bsep|> عبد الحميد لا نجب المنتقى <|vsep|> لسدرة الملك بوهب المجيب <|bsep|> ابرز روح العدل من هيكل <|vsep|> قام على عرش الفخار المهيب <|bsep|> ومهد الدولة حتى غدت <|vsep|> تصدح بالافراح كالعندليب <|bsep|> سياسة البسها حكمة <|vsep|> ساوى بعيد الناس فيه القريب <|bsep|> احكم بالانصاف احكامها <|vsep|> فانبلجت تجلى بطرز عجيب <|bsep|> لله من سلطان عدل له <|vsep|> من شيم الفاروق اوفى نصيب <|bsep|> أعلى منا والشرع لكن على <|vsep|> قاعدة ترضى جناب الحبيب <|bsep|> واصلح الاحكام حتى رأى <|vsep|> رونق عز الاهل طرف الغريب
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41211.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
قل لمحبوب دني
عموديه
قل لمحبوب دني <|vsep|> اهمل الدين وعابا <|bsep|> ورمى طيشا بسهم ال <|vsep|> بغي مذ خان فخابا <|bsep|> كم عرفناك كما ان <|vsep|> ت انكشافا وانحجابا <|bsep|> تدعى عمران حال <|vsep|> قبل قد كان خرابا <|bsep|> فاتك القلب وقد ان <|vsep|> شد قولا بك طابا <|bsep|> عشق القلب الربابا <|vsep|> بعد ان شابت وشابا <|bsep|> كنت محبوبا وقد اص <|vsep|> بحت شيخا يتصابا <|bsep|> ومضى وقتك وال <|vsep|> عاشق عن مثلك تابا <|bsep|> قلبه قال له اطرحه <|vsep|> وقد قال صوابا <|bsep|> انما الخائن خب <|vsep|> فضلوا عنه الكلابا <|bsep|> ان تصدى لخطاب <|vsep|> لا يرى عنه جوابا <|bsep|> كافر النعمة عن خب <|vsep|> ث لقد يلقى الصعابا <|bsep|> ويريه الله بالعد <|vsep|> ل عقابا وعذابا <|bsep|> وسراب القاع قد <|vsep|> يحسبه وهما شرابا
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41212.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
اخذت كتابكم وذكرت عهدا
عموديه
اخذت كتابكم وذكرت عهدا <|vsep|> قديما جددته يد الكتاب
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41213.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
عقولنا وسعت كل الشؤن بها
عموديه
عقولنا وسعت كل الشؤن بها <|vsep|> ولا تميل بنا الا الى العرب <|bsep|> وكل صنف حفظنا حق حرمته <|vsep|> فحرمة النوع حكم الدين والادب
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41214.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
به لم تزل في الهوى سكرتي
عموديه
به لم تزل في الهوى سكرتي <|vsep|> وفي لطف اوصافه حيرتي <|bsep|> لقد سكنت مذ اتى حسرتي <|vsep|> وقال وابردلي زفرتي
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41215.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
حبيبي بمعناه بدرا حكى
عموديه
حبيبي بمعناه بدرا حكى <|vsep|> وكادت تشعشع منه زكا
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41216.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
فرطت لا تنحرف عن منهج الادب
عموديه
فرطت لا تنحرف عن منهج الادب <|vsep|> واحفظ مقامات اهل المجد والحسب <|bsep|> وقف مع الدين لا تذهب على غلط <|vsep|> تنغط بالغي بين الجد واللعب <|bsep|> تروى السيادة ان صحت فانت بها <|vsep|> اخطأت منهاج غر السادة النجب <|bsep|> وافطن فانى امروء من سادة شرفت <|vsep|> احسابهم وعلوا بالفضل والنسب <|bsep|> الكل منهم عصامي له شيم <|vsep|> تجثو لها سادة الدنيا على الركب <|bsep|> تخوض بالشعر تستجلي قوافيه <|vsep|> وانت تعلم اني اشعر العرب <|bsep|> هون عليك فان الفضل ارث ابي <|vsep|> والماء ماء ابى والبئر بئر ابي <|bsep|> لولا مآثر آبائي الذين خلوا <|vsep|> في الشام لم ينجذب بيت على طنب <|bsep|> قاموا بسمك العلا اقمار مفخرة <|vsep|> على شياطين اهل البغي كالشهب <|bsep|> بين الوصي امير المؤمنين وبي <|vsep|> ن السيف خالدهم كالعسكر اللجب <|bsep|> علوا بدين واخلاق مورثة <|vsep|> لا كالذين علاهم سرقة الذهب
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41217.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
لنا للألى سادات واسط نسبة
عموديه
لنا للألى سادات واسط نسبة <|vsep|> بها علمت عجم الورى والاعارب <|bsep|> بهم اشرقت في الحي ام عبيدة <|vsep|> ودون سناهم يا هذيم الكواكب <|bsep|> ابى الله آنا ان نذل لغيرهم <|vsep|> ولو اعملت فينا الظبا والقواضب <|bsep|> سلالة كرار الرجال عليهم <|vsep|> فتى يتباهى فيه كعب وغالب <|bsep|> وهذا الهزبر القرم وارثه الذي <|vsep|> زهت بعلاه الفاطمي المراتب <|bsep|> ابو العلمين الغوث احمد سيد <|vsep|> له فوق زهر الاولياء المواهب <|bsep|> هم القوم قومي والرجال معادن <|vsep|> ولو تاه فينا الدهر وهو مغاضب <|bsep|> الا يا ابن بنت المصطفى يا سميه <|vsep|> واحمد آل هم كرام أطائب <|bsep|> تدارك بفضل الله واكشف متاعبي <|vsep|> فكم كشفت بالسر منك المتاعب <|bsep|> وانت امام الاولياء ورأسهم <|vsep|> وسيدهم ان ناب في الدهر نائب <|bsep|> لكل ولي في المعالي عجيبة <|vsep|> وعنك وايم الله تبدو العجائب <|bsep|> وتقبيل كف المصطفى تلك آية <|vsep|> سماوية تنحط عنها المناقب
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41218.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
آه على وقت مع الاحباب
عموديه
آه على وقت مع الاحباب <|vsep|> قد مر لكن مر بعد ذهاب <|bsep|> طابت او يقاتي به ولغصتي <|vsep|> لما انقضى بل الدموع ثيابي <|bsep|> وقت صفا بأحبة جبهاتهم <|vsep|> زهر النجوم وهم اسود الغاب <|bsep|> الله من تلك الشمائل انها <|vsep|> مخلوقة للحرب والمحراب <|bsep|> شيم يراع لها الهزبر ورفعة <|vsep|> نبوية علوية الاطناب <|bsep|> كادت تطول الى السماء بنودها <|vsep|> مجداً ولم ثحتج الى الاطناب <|bsep|> ولرب ذي نصح يحاول رأفة <|vsep|> بي سلوة لاحبتي وصحابي <|bsep|> كيف السلو وهم لروحي رونق <|vsep|> تزهو به موصولة الاسباب <|bsep|> يا قلب لا تنس الوداد لسادة <|vsep|> هم في البرية سادة الانجاب <|bsep|> زهر الوجوه جليلة احسابهم <|vsep|> بيض الخصال ووضح الانساب <|bsep|> قوم لرفعة مجدهم واصولهم <|vsep|> سجدت شداد الاسد في الاعتاب <|bsep|> آل النبي بني الوصي سلالة الاف <|vsep|> راد والاطراز والاقطاب <|bsep|> كم اخفقت قلبي خواطر عهدهم <|vsep|> وللوعتي لان الحديد لمابي <|bsep|> ما غاب بدر في السماء بغيهب <|vsep|> الا ذكرت مطالع الغياب <|bsep|> يا لهفتي مذ ازمعت ركبانهم <|vsep|> ليلا ولي دمع يرش ترابي <|bsep|> ودعتهم واظن قرب لقائهم <|vsep|> فدهيت فيما لم يكن بحسابي
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41219.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
تذكرت اياما سقى الله عهدها
عموديه
تذكرت اياما سقى الله عهدها <|vsep|> خلوت بها والوقت صاف مع الحب <|bsep|> فاخلصته ودي وكدت لحبه <|vsep|> اشق له قلبي والقيه في قلبي <|bsep|> اذا كان امر الحب يا نعم خالصا <|vsep|> اذا حدثي ما شئت عن لوعة الحب <|bsep|> احبا جفا ظلما وحاد عن الوفا <|vsep|> عنادا تدبر كيف قلبك من قلب <|bsep|> ولا تنس ايام الوصال وما جرى <|vsep|> لاجلك صباسح من مقلة الصب <|bsep|> ولطف معان انت نسختها التي <|vsep|> متى ما رأيتها العين تفعل في اللب <|bsep|> محبك من تدري على الوصل والجفا <|vsep|> يجبك مهما جرت في البعد والقرب <|bsep|> وليس بذي مجد محب مخادع <|vsep|> يقابل نوع الظل بالمر والعذب <|bsep|> مضى عهد من نهوى وكان كأنه <|vsep|> خيال وما شيء يدوم سوى الرب <|bsep|> لنا غاب قوم قوم يا سقى الله عهدهم <|vsep|> هووا من بروج المكرمات إلى الترب <|bsep|> قضوا وانقضى العهد الذي كان بيننا <|vsep|> ولكنهم والله في حضرة القلب <|bsep|> لقد بخلوا حتى برد سلامنا <|vsep|> وكانوا لعمر المجد اسخى من السحب <|bsep|> فيا سفرا منهم تمادى به المدا <|vsep|> وقد غيبت تلك المظاهر في الغيب <|bsep|> تعاتبهم قد خلفونا لاجلهم <|vsep|> اسارى النوى والحق جلوا عن العتب <|bsep|> بكينا قد ابيض العيون وحزنهم <|vsep|> ملح وما زلنا مع الحزن في حرب
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41220.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
اذا قلت قولا كان فعلي قبله
عموديه
اذا قلت قولا كان فعلي قبله <|vsep|> كذا المرء في الافعال ربي رقيبه <|bsep|> اليس يزور الفعل يعقب قوله <|vsep|> بلى قد كذبت القول فعلي عقيبه <|bsep|> يرد يد الجاني الى فيه منطقي <|vsep|> ويكثر اذ يدرى الجواب نحيبه <|bsep|> فأضرب كشحا عنه حينا لعيه <|vsep|> واحلم عنه تارة لا اجيبه <|bsep|> ابي قادها شعث النواصي ودارها <|vsep|> لنهج الهدى يشدو به عند ليبه <|bsep|> وحلق يوم الطف يسمو ولم يطح <|vsep|> عن السرج سرج الملك لا يستربه <|bsep|> وما الشعر هذا من شعاري وانما <|vsep|> انبأ جيش الآل اني اديبه <|bsep|> والحق اعيان الفواطم ثائرا <|vsep|> اجرب فكري كيف يجري نجيبه <|bsep|> فأنظم في جيد الزمان قلائدا <|vsep|> بها الدر يزهو يا هذيم غريبه <|bsep|> وينثر للغر الاماجد ما انطوى <|vsep|> من اللؤلؤ المكنون في رطيبه <|bsep|> تقلده البيض الغواني مخانقا <|vsep|> يزين اسلاك النحور تقيبه <|bsep|> فيخطف الباب العرانين نظمه <|vsep|> ويصبو شباب الحي منه وشيبه <|bsep|> وفي الكلة الحمراء بيضاء دونها <|vsep|> من الانس روض فاح عطرا خضيبه <|bsep|> حماه عن الطراق صونا لحسنها <|vsep|> غيور كنصل السيف فهو صحيبه <|bsep|> تشابه فيها الدر والثغر فاغتدا <|vsep|> كخمر طهور عبق الحي طيبه <|bsep|> بجام رقيق يذهل الفكر لطفه <|vsep|> كشعري حلا مكنونه ونسيبة <|bsep|> تسر لنا اجفانها عبقريه <|vsep|> ومذهبها ان لا ينال صعيبه <|bsep|> اجل فرضها ان لا ترى من يمسه <|vsep|> وسنتها ان لا ترى من يصيبه <|bsep|> وما ازور طرفي منك يا ريم حاجر <|vsep|> لجمر بقلبي منك اج لهيبه <|bsep|> ولا ملت اذا قبلت عنك الى السوى <|vsep|> ملالا ولا حبيك قل نصيبه <|bsep|> ولكنهم يا املح الناس اولعوا <|vsep|> بتزييد سقم في انت طبيبه <|bsep|> ولكنهم يا املح الناس اولعوا <|vsep|> بتزييد سقم في انت طبيبه
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41221.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
اتمرضنا وانت لنا طبيب
عموديه
اتمرضنا وانت لنا طبيب <|vsep|> وتبعدنا وانت لنا قريب <|bsep|> وتوعدنا ومنك الخلف جار <|vsep|> وتهجرنا وانت لنا حبيب <|bsep|> وتطلع في سماء القلب شمسا <|vsep|> لها في كونه شيء عجيب <|bsep|> تقيم ببرجه نورا مقيما <|vsep|> اتحسبها اذا طلعت تغيب <|bsep|> احبك لا احب سواك شخصا <|vsep|> ودمعي دمعه السيل الصبيب <|bsep|> بحبك ذاب يا مولاي كلي <|vsep|> وتبغضني فذا شيء عجيب <|bsep|> فداء الحب ليس له دواء <|vsep|> هو الداعي وذو الوجد المجيب <|bsep|> ولم يبرأ صميم القلب منه <|vsep|> ولو كان المسيح له طبيب <|bsep|> الست وعدتني يا قلب اني <|vsep|> اذا قاطعت من ثهوى تطيب <|bsep|> وقد عاهدتني اني بأني <|vsep|> اذا ما تبت عنه اذن تتوب <|bsep|> واني تبت عن حبي لحبي <|vsep|> لاني فيه سامتني الخطوب <|bsep|> وانت تقول زورا تبت عنه <|vsep|> فمالك حين اذكره تذوب <|bsep|> وكم في الناس من حسن ولكن <|vsep|> بلاء الحب اذ يقضى نصيب <|bsep|> مليك الحسن من تهوى وحقا <|vsep|> الذ العيش ما اشتهت القلوب <|bsep|> ربيع العمر جلاس فخام <|vsep|> كرام حيث تحضر او تغيب <|bsep|> ووقت بالامان له ازدهاء <|vsep|> ومحبوب يعانقه حبيب <|bsep|> فيا عطشي وهذا الماء جار <|vsep|> وناري في الفؤاد لها لهيب <|bsep|> ويا بعدي وريم الروض جاري <|vsep|> ويا شوقي ومحبوبي قريب <|bsep|> اذا كان المحب قليل حظ <|vsep|> تبدت من محاسنه العيوب
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41222.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
توكل على الرحمن الامر كله
عموديه
توكل على الرحمن الامر كله <|vsep|> توكل ذي عقل نحا منهج الادب <|bsep|> فلا تقعدن حلس البطالة غافلا <|vsep|> ولا ترغبن في العجز يوما عن الطلب <|bsep|> الم تر ان الله قال لمريم <|vsep|> كما القلم القدسي في لوحه كتب <|bsep|> مذ انفردت لله في ظل نخلة <|vsep|> وهزي اليك الجذع يساقط الرطب <|bsep|> ولو شاء ان تجنيه من غير هزها <|vsep|> ومن غير اعمال الوسائل والتعب
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41223.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
لك الاضافات بالاسرار والنسب
عموديه
لك الاضافات بالاسرار والنسب <|vsep|> ورفعة القدر والبرهان والرتب <|bsep|> يا أحمد القوم يا شبل الحسين ويا <|vsep|> من انت للزهر من آل البتول اب <|bsep|> قد جئت للحسنين الا حسنين على <|vsep|> بعد المدا خلفا يزهو به الحسب <|bsep|> وانت للدين صبح يستضاء به <|vsep|> وفي سماء العلا آباؤكالشهب <|bsep|> مجد ترقرق فيه المجد منهمرا <|vsep|> كما همت مذ طمت انواؤها السحب <|bsep|> يا صاحب العلمين الخافقين ويا <|vsep|> شيخ الفريقين يا من طوره الادب <|bsep|> انت الرفاعي مرفوع المكانة في <|vsep|> آل الوصي وغوث الكون والقطب <|bsep|> لك النيابة عن طه الحبيب وقد <|vsep|> لاذت بسامي علاك العجم والعرب <|bsep|> تدعى وللنوب الدهماء زمجرة <|vsep|> فيدفع الله ما صالت به النوب <|bsep|> والاسد ترجف في الغابات ان ندب ال <|vsep|> ملهوف باسمك في قفر ولا عجب <|bsep|> متى ذكرت وجمر النار ملتهب <|vsep|> بقدرة الله ذابت وانطوى اللهب <|bsep|> والسم يغدو زلالا ان دعيت وقد <|vsep|> تحلو سموم الافاعي حين تنقلب <|bsep|> والهندواني لم يقطع وجرحته <|vsep|> سحا عليها الشفاء المحض ينسكب <|bsep|> الاولياء نجوم الارض ما برحوا <|vsep|> وانت شمس سناها ليس ينحجب <|bsep|> سبقتهم بشؤن لا تعد لذا <|vsep|> عليك ساداتهم في الكون تنحسب <|bsep|> وقد لثمت يمين المصطفى علنا <|vsep|> والقوم منهم هناك العسكر اللجب <|bsep|> فقبلوا منك بالعهد الوثيق يدا <|vsep|> منها عليهم رداء الفضل ينسحب <|bsep|> وانت حامي الحمى في كل نازلة <|vsep|> بها السيوف انذهالا ليس تنجذب <|bsep|> سلطان غر صدور الاولياء ابو ال <|vsep|> عرجاء من كشفت جهرا له الحجب <|bsep|> للمرتضى الليث جحجاح الحروب عا <|vsep|> ي الال منك علا بالرفعة النسب <|bsep|> لك الجماد مطيع لا يضر وقد <|vsep|> تهتز وجدا لمعنى ذكرك القضب <|bsep|> والعيس ان راح يحدوها باسمك من <|vsep|> يحدو فلا الحمل يضنيها ولا التعب <|bsep|> متى ندبناك في امر الم بنا <|vsep|> فالشر مبتعد والخير مقترب <|bsep|> اعطاك ربك اسرارا مؤيدة <|vsep|> موهوبة بالتمني ليس تكتسب <|bsep|> عليك رضوان ربي يا ابن فاطمة <|vsep|> ما قام في الكون شأن أو بدا سبب <|bsep|> انظر الي بعين كلها همم <|vsep|> تعطى وبالوهب من خلاقها ثهب
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41224.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
خطرات ذكرك تستثير مودتي
عموديه
خطرات ذكرك تستثير مودتي <|vsep|> ولذاك لم اعشق سواك حبيبا <|bsep|> تسري بسرك مثل سيرك لي دجى <|vsep|> فأحس منها في الفوأد دبيبا <|bsep|> لا عضو لي الا وفيه صبابة <|vsep|> اذ كت به لك يا حبيب لهيبا <|bsep|> تعطي لذراتي هواك وسره <|vsep|> فكأن اعضائي خلقن قلوبا <|bsep|> هيجت وجدي يا نسيم الصبا <|vsep|> هببت والقلب هياما صبا <|bsep|> ذكرتني لطف زمان مضى <|vsep|> لهفاه ما احلا زمان الصبا <|bsep|> كان لنا في الحي من حاجر <|vsep|> عيش فما اهنا وما طيبا <|bsep|> قد جمع الشمل باحبابنا <|vsep|> في خدر اسعاف منيع الخبا <|bsep|> والدهر عن تفريقنا غافل <|vsep|> والحظ لطفا يملا الاكوبا <|bsep|> غارت لهذا الصفو عين الزما <|vsep|> ن الصعب لو غارت وأن تنضبا <|bsep|> فراح جمع الشمل في فرقة <|vsep|> ايدي سباهل تدري ايدي سبا <|bsep|> بالله يا ريح الصبا حدثي <|vsep|> عن جيرة الحي وذاك الربى <|bsep|> لي في زوايا الربع من حيهم <|vsep|> قلب على جمر الغضا قلبا <|bsep|> لفقدهم طارت به لوعة <|vsep|> ما اخشن الفقد وما اصعبا <|bsep|> آه أيأتيني زماني بهم <|vsep|> ما ابعد الدار وما اقربا <|bsep|> اقطع بالفكر لهم سبسبا <|vsep|> اتبعه من لوعتي سبسبا <|bsep|> ابكي لهم وجدا وعن زفرة <|vsep|> دم دموعي ابيضى خضبا <|bsep|> اعجب ان ابقى وهم غيب <|vsep|> وحق لي يا مي ان اعجبا <|bsep|> كم اطلع الشمس بهم ساهرا <|vsep|> اغفل نجما وارى كوكبا <|bsep|> يجيئني الطيف باخبارهم <|vsep|> اقول يا اهلا ويا مرحبا <|bsep|> يطربني الطيف ولكنه <|vsep|> كم برق طيف قد غدا خلبا <|bsep|> يا اهل ذاك الحي حبي لكم <|vsep|> صار لقلبي في الهوى مذهبا <|bsep|> والهفي عنكم ودين الهوى <|vsep|> لم ابغ منه الصبر الا ابى <|bsep|> مسلوب كل بكم واله <|vsep|> يحق للولهان ان يسلبا <|bsep|> عسى الذي قدر تفريقنا <|vsep|> يجمعنا والقرب ان يكتبا <|bsep|> وحقكم يا من بكم مهجتي <|vsep|> مولوعة رغما لمن انبا <|bsep|> ما غبتمو عن ناظري طرفة <|vsep|> كذا قضى الباري ولا مهربا <|bsep|> كفى غرامي وهيامي بكم <|vsep|> طورا وسكري في الهوى مشربا
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41225.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
اخا الرأي دع هذا الزمان واهله
عموديه
اخا الرأي دع هذا الزمان واهله <|vsep|> وودعه لا ترمق بعينك كله <|bsep|> ولا تقطعن من مسقط الرأس حبله <|vsep|> إذا اغترب الحر الكريم بدت له <|bsep|> يشتت منهن اكتئابا يقينه <|vsep|> اذا لم يثبته ويحفظه دينه <|bsep|> فهاهن والله العظيم يعينه <|vsep|> تفرق احباب ونذل يهينه
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41226.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
شيخي أمام الاولياء النجبا
عموديه
شيخي أمام الاولياء النجبا <|vsep|> سلالة الاعيان من اهل العبا <|bsep|> السيد المهدي صمصام الوحا <|vsep|> والطاهر الاصلين أما وأبا <|bsep|> شبل الرفاعي الحسيني النسب <|vsep|> سلطان أهل الله كشاف الكرب <|bsep|> انعم بابن قد أتى من خير أب <|vsep|> وعنه أعلام المعالي نصبا <|bsep|> هذا الفتى الرواس فياض الهمم <|vsep|> ذو المجد والقدر المعلى والشيم <|bsep|> ادعوه مرميا على باب الكرم <|vsep|> وكم به نال المريد الاربا <|bsep|> قال له الحبيب لما انتخبا <|vsep|> في حضرة بالفضل اجرت سحبا <|bsep|> وقد رأى من التجلي مشعبا <|vsep|> أهلا وسهلا يا غريب الغربا <|bsep|> هذا غريب القوم في طور الولا <|vsep|> على الألى اهل البراهين علا <|bsep|> ذا لقب ممن رقى الى العلا <|vsep|> أعظم به شأنا سما ولقبا <|bsep|> الى غريب الغرباء ننتمي <|vsep|> دهرا وفي الاعتاب منه نرتمي <|bsep|> بجده شيخ العريجا نحتمي <|vsep|> ولم تخف من الزمان التعبا <|bsep|> يال الرفاعي يا صدور الاوليا <|vsep|> يا من ورثتم سرحال الاوصيا <|bsep|> بجدكم طه ختام الانبيا <|vsep|> كونوا لنا الى النبي سببا <|bsep|> عليه صلى الله ما لاح القمر <|vsep|> وما تلى التالون ما زاغ البصر
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41227.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
احباه ما ذا يصنع القلب حيلة
عموديه
احباه ما ذا يصنع القلب حيلة <|vsep|> وها هو في جمر الجوى يتقلب <|bsep|> وأين له من قوة يرتدي بها <|vsep|> وصبر وبرق الصبر يا حب خلب <|bsep|> يؤمل ان الله يحسن بالرضا <|vsep|> ويصرف هما كل ما بات يرهب <|bsep|> فآن بلطف الله ينقلب القضا <|vsep|> رضاء ويمحى كل ما بات يرهب
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41228.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
يا عنق الابريق من فضة
عموديه
يا عنق الابريق من فضة <|vsep|> وطلعة البدر بلا ريب <|bsep|> ويا عيون الريم ريم الفلا <|vsep|> ويا قوام الغصن الرطب <|bsep|> هبك ثجانبت واقصيتني <|vsep|> ورمت جهار بالجفا سلبي
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41229.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
سلوا حمرة الخدين عن مهجة الصب
عموديه
سلوا حمرة الخدين عن مهجة الصب <|vsep|> والا فأن الجمر عنها لكم ينبي <|bsep|> سلوا الخصر يوما عن نحول محبكم <|vsep|> ودر ثناياكم عن المدمع الصب <|bsep|> ولا تنكروا لحظ العيون فانه <|vsep|> له مسة أي والهوى مسة العضب <|bsep|> فلا تعجبوا ان قلت عضب فمسه <|vsep|> لسيف الى قلبي وسحر الى لبي <|bsep|> وخلفتموني في الغرام معذبا <|vsep|> اهيم لكم لا للاعاجم والعرب <|bsep|> ومن عجب فيكم عذابي يلذلي <|vsep|> ولا شيء احلى من عذابكم العذب <|bsep|> اعاتب نفسي في هواكم وانها <|vsep|> مهيمة في حالي البعد والقرب <|bsep|> ومن اين تلوى للعتاب وطورها <|vsep|> لأبعد شيء في هواكم عن العتب <|bsep|> واسأل قلبي أي ذنب جنيته <|vsep|> والقيتني من وهدة الهجر في جب <|bsep|> وصيرتني مضنى وحيرت فكرتي <|vsep|> فلم يعترف قلبي بشيء سوى الحب <|bsep|> فان كان ذنبي شدة الحب عندكم <|vsep|> وانى لكم ليلا مع النوم في حرب <|bsep|> واني في الماء القراح اراكم <|vsep|> سألتكمو بالله لا تغفروا ذنبي <|bsep|> فوالله ما ادري أروحي الومها <|vsep|> على أنها في حبكم حققت سلبي <|bsep|> اعاتبها يا اهل ودي برأيكم <|vsep|> على الحب ام عيني القريحة أم قلبي <|bsep|> فان لمت قلبي قال لي العين ابصرت <|vsep|> وكم نظرة ساقت الى الموطن الصعب <|bsep|> هي اجتذبت لما رأت وارد الهوى <|vsep|> وان لمت عيني قالت الذنب للقلب <|bsep|> فقلبي وعيني في دمي قد تشاركا <|vsep|> فخصمي خصيمي آه والداء في الطب <|bsep|> أقلب بين العين والقلب شاكيا <|vsep|> فيا رب كن عونا على العين والقلب <|bsep|> ويا رب لا تحرم محبا حبيبه <|vsep|> فان ابتعاد الحب من اعظم الخطب
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41230.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
قلب المحب على المحبوب متعوب
عموديه
قلب المحب على المحبوب متعوب <|vsep|> الحب يوسف والمولوه يعقوب <|bsep|> ضميره فيه جمر النار متقد <|vsep|> وعقله للهوى والشوق منهوب <|bsep|> وقائل قال لي ما الحب قلت له <|vsep|> والصبر وا لوعني للوجد مغلوب
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41231.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
خذا من صبا نجد امانا لقلبه
عموديه
خذا من صبا نجد امانا لقلبه <|vsep|> فقد هاله الدمع الملح بصبه <|bsep|> ومذ جذبته للهوى نفحة الصبا <|vsep|> فقد كاد رياها يطير بلبه <|bsep|> وأياكما ذاك النسيم فإنه <|vsep|> كفيل لذي الوجد الكمين بسلبه <|bsep|> نسيم تهز الروح هزة نشره <|vsep|> إذا هب كان الوجد ايسر خطبه <|bsep|> خليلي لو احببتما لعلمتا <|vsep|> بهين فأح الغراموصعبه <|bsep|> ومهدتما عذرا به وعرفتما <|vsep|> مكان الهوى من مغرم القلب صبه <|bsep|> تذكروا الذكرى تشوق وذو الهوى <|vsep|> مشوق ولوه ليس يدري بدربه <|bsep|> خفوق فؤاد اذ يحاضر حبه <|vsep|> يتوق ومن يعلق به الحب يصبه <|bsep|> غرام على يأس الهوى ورجائه <|vsep|> وآه على سقم الهيام وطبه <|bsep|> وتوق على ضوء الاماني وعتمها <|vsep|> وشوق على بعد المزار وقربه <|bsep|> وفي الركب مطوي الضلوع على جوى <|vsep|> ملوع على صلح الحبيب وحربه <|bsep|> تقلبه نيرانه وهو مغرم <|vsep|> متى يدعه داعي الغرام يلبه <|bsep|> اذا نفحت من جانب الشرق نفحة <|vsep|> اثارت افانين الولوع بقلبه <|bsep|> واهوت به نحو الهوى وبلطفها <|vsep|> تضمن منها داؤه داون صحبه <|bsep|> ومحتجب بين الاسنة معرض <|vsep|> يطيب العليل المستهام بعتبه <|bsep|> ففي الروح من آلامه دون عتبه <|vsep|> وفي القلب من اعراضه مثل حجبه <|bsep|> اغار اذا آنست في الحي أنة <|vsep|> يرجعها حادي النياق بركبه
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41232.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
يا بويرق الحمى
عموديه
يا بويرق الحمى <|vsep|> هات اخبار من به <|bsep|> واحك للصب شان من <|vsep|> سكنوا لب قلبه <|bsep|> فهو صب متيم <|vsep|> نال بعدا بقربه <|bsep|> يا لفان موله <|vsep|> هائم القلب صبه <|bsep|> بين سلم من الهوى <|vsep|> وهوان بحربه <|bsep|> ذائب في غلالتي <|vsep|> مر وجد وعذبه
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41233.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
علمتم بأني مغرم بكم صب
عموديه
علمتم بأني مغرم بكم صب <|vsep|> ودمعي سيلا فوق خدي ينصب <|bsep|> واني مولوه الفؤاد بحبكم <|vsep|> فعذبتموني والعذاب بكم عذب <|bsep|> والفتم بين السهاد وناظري <|vsep|> وقاطعتموني لا رسول ولا كتب <|bsep|> اسامر طول الليل فيكم مدامعي <|vsep|> فلا دمعتي ترقى ولا زفرتي تخبو <|bsep|> خذوا بالتجني كيف شئتم فانتم <|vsep|> لكم ابدا في امري الوهب والسلب <|bsep|> على كل طور من جفاكم عرفتكم <|vsep|> احبة قلبي لا ملال ولا عتب <|bsep|> صدودكم وصل وسخطم رضا <|vsep|> وقهركم لطف ومنعكم وهب <|bsep|> ومحنتكم منح وجفوتكم وفا <|vsep|> وجودكم عدل وبعدكم قرب <|bsep|> متى سهرت عيني لغير هواكم <|vsep|> وأرقها في غير معناكم حزب <|bsep|> وسالت لمحبوب سواكم دموعها <|vsep|> فلا برحت عيني ادمعها سكب <|bsep|> لكم في فؤادي منزل مترفع <|vsep|> لقد ضربت من دون سدرته الحجب <|bsep|> تخافى بفيفاء الفؤاد محله <|vsep|> عن العين لم تحلله سعدى ولا عتب <|bsep|> عسى اوبة بالشعب اقضى بها المنى <|vsep|> وابصركم والهم يمحق والكرب <|bsep|> ويجمع منا الشعب شملا مفرقا <|vsep|> لما كان قبل اليوم يجمعنا الشعب <|bsep|> وما ذات فرخ بان عنها فاصبحت <|vsep|> وللنار في اجزاء أحشائها الشهب <|bsep|> ترفرف خمصاء استشاط بها النوى <|vsep|> بذي التل ثكلى دأبها النوح والندب <|bsep|> بأشوق من قلبي اليكم فليتني <|vsep|> يعفر وجهي من رحابكم الترب <|bsep|> وليت اذا لم يمكن القرب منكم <|vsep|> قضيت اسى أو ليت لم يخلق الحب <|bsep|> اذا نادمتني مقلتاه وكاسه <|vsep|> يطيب لقلبي في الهوى اللثم والشرب <|bsep|> فان فزت بالتقبيل والشرب منهما <|vsep|> ملكت مكانا دونه الشرق والغرب <|bsep|> يعاقبني بالذنب والذنب ذنبه <|vsep|> ويشهد لي في ذلك العجم والعرب <|bsep|> ولكن متى حكمت قلبي بامره <|vsep|> فيرجع مغفورا له ولي الذنب <|bsep|> ولما سكنت القلب لم يبق موضع <|vsep|> سقيم به الا وادركه طب <|bsep|> ولم يبق جزء أي وحقك بعد ذا <|vsep|> بجسمي حتى ود لو انه قلب <|bsep|> اذا افتر جادت بالمدامع مقلتي <|vsep|> وراحت سماء الروح تزهو به الشهب <|bsep|> فيا ضاحكا ابكى لبارق ثغره <|vsep|> كذا عند لمع البرق تنهمر السحب <|bsep|> لحى الله قلبا لا يهيم صبابة <|vsep|> ويخطفه وجدا لاهل الحمى الدرب <|bsep|> ولبا لريم الطف لم يمض طائرا <|vsep|> وصبا الى تلك المنازل لا يصبو <|bsep|> الا يا نسيما هب من ارض حاجر <|vsep|> فهيمني من نشره ذلك الهب <|bsep|> مررت باطراف الاجارع طيبا <|vsep|> نشدتك هل سرب الحمى ذلك السرب <|bsep|> وهل شجرات بالاثيل انيقة <|vsep|> يروح لها قلب ويغدو لها لب <|bsep|> قلوب والباب هي الركب نحوها <|vsep|> يروح ويغدو مستظلا بها الركب <|bsep|> رعى الله دارا بالمحصب من منى <|vsep|> لها الساحة القعساء والمرتع الخصب <|bsep|> وحي الحيا الخلان في ايمن الغضا <|vsep|> خليين من رعي الذمام ولا ذنب <|bsep|> جفوني وكانوا واصلين فاعرضوا <|vsep|> دلالا وعجبا والعجيب له العجب <|bsep|> بذلت لهم روحي فراحوا تهجما <|vsep|> يرومون قتلي عامدين وهم صحب
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41234.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
اراك بعين الرأس ان كنت حاضرا
عموديه
اراك بعين الرأس ان كنت حاضرا <|vsep|> ودوما بعين القلب ان كنت غائبا <|bsep|> فيا مسدلا يبغي استتارا ذوائبا <|vsep|> لهن غدت منا القلوب ذوائبا
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41235.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
آه والوعتي لفقد الاحبه
عموديه
آه والوعتي لفقد الاحبه <|vsep|> قد كوتني للبعد نار المحبه <|bsep|> لوعة الوجد احجت جمر وجدي <|vsep|> فمتى الحظ باللقا يتنبه <|bsep|> حبة الاصطلام فيهم اقامت <|vsep|> في فؤادي بالوجد سبعين حبه <|bsep|> لا تلوموا ان ذبت شوقا اليهم <|vsep|> أي حسب يرضى يفارق حبه <|bsep|> ويقول الخلي اصبر او اكتم <|vsep|> زل كيف الولهان يكتم حبه <|bsep|> يملك المرء قوله ولعمري <|vsep|> في الشؤنات ليس يملك قلبه
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41236.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
دع الخب والزم صحبة الشهم وانقلب
عموديه
دع الخب والزم صحبة الشهم وانقلب <|vsep|> بطبعك عمن طبعه يتقلب
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41237.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
يا رفاعي وقعت في أبوابك
عموديه
يا رفاعي وقعت في أبوابك <|vsep|> فدارك عبدا يلوذ ببابك <|bsep|> يا رفاعي يا غوث كل البرايا <|vsep|> لا تضيع طفلا جميل الرجابك <|bsep|> سيدي سيدي وحاشاك ترضى <|vsep|> قطعتي بعد وصلتي بجنابك <|bsep|> وأبي الله ان يهان محب <|vsep|> ربط القلب في طويل طنابك <|bsep|> انت انت الذي تبدت جهارا <|vsep|> يد روح الوجود بعد خطابك <|bsep|> وبها سدت كل قطب وشيخ <|vsep|> ومشوا للنوال حول ركابك <|bsep|> وبهاكم جذبت نفحة قدس <|vsep|> هبطت بالدجى الى محرابك <|bsep|> وبها قد اخذت باليمين حقا <|vsep|> من يد المصطفى كريم كتابك <|bsep|> وبها صرت في المقام عروسا <|vsep|> ينجلي الفيضر تحت طرز نقابك <|bsep|> وبها كم قلبت ثابت قلب <|vsep|> فتوى قلبه على أبوابك <|bsep|> وبها كم شققت قلب عدو <|vsep|> طرقته يد القضا بحرابك <|bsep|> وبها كم قطعت ظهر لئيم <|vsep|> أخذته الخيول تحت السنابك <|bsep|> وبها كم شملت عبدا فقيرا <|vsep|> بالغنى فاكتفى بعذب شرابك <|bsep|> وبها صرت للائمة غوثا <|vsep|> وصدور الجميع من حجابك <|bsep|> وبها صرت كنز علم خفي <|vsep|> ولامر ظهرت تحت ثيابك <|bsep|> وبها صرت للعوالم غيثا <|vsep|> وجرى الرشد من جليل سحابك <|bsep|> وبها والذي اعزك اضحت <|vsep|> سادة العارفين من طلابك <|bsep|> وبها والذي اطصفاك اليها <|vsep|> ما نحا الطالبون غير رحابك <|bsep|> انت غوث الوجود مفتاح كنز ال <|vsep|> جود والخير سح من ميزابك <|bsep|> انت باب الرسول من غير شك <|vsep|> واتينا نرجو العطا من بابك <|bsep|> انت ان قام للأكابر شأن <|vsep|> فمدى الدهر شأن بيتك حابك <|bsep|> انت ان عدت الرجال أمام <|vsep|> برحاب التفويض انزلت مابك <|bsep|> انت ان ثارت الاعادي بحرب <|vsep|> يوم كرب احرقتهم بشهابك <|bsep|> انت ان صح للسوى ترك دنيا <|vsep|> كان خلع الاكوان من آدابك <|bsep|> انت مولى ائمة القوم طرا <|vsep|> وعن الغير صح صدق اتقلابك <|bsep|> انت فرد الرجال في كل عصر <|vsep|> بعدك الوارثون من نوابك <|bsep|> أنت ركن القبول والكل يدري <|vsep|> ان لله كل ذهابك <|bsep|> انت شيخ ما خيب الله يوما <|vsep|> ما اليه رفعت من آرابك <|bsep|> انت حصن الملهوف والباذل المع <|vsep|> روف والعاجزون من احزابك <|bsep|> وانا عبدك الذي باعتقاد <|vsep|> علقت راحتاه في أثوابك <|bsep|> فتحرك بهمة واغثني <|vsep|> وتذكر تشرفي بانتسابك <|bsep|> والفت الطرف لي فان عيوني <|vsep|> تستعد التبشير من نجابك <|bsep|> رسل الروح منك في الملك طافت <|vsep|> بصنوف العطا الى احبابك
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41238.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
واعظمقوة للمرء حيا
عموديه
واعظمقوة للمرء حيا <|vsep|> وميتا ان تساعده القلوب <|bsep|> متى ظلم الزمان صحيح حق <|vsep|> تقوم لنصره غيبا حروب
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41239.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
عجبت لابناء الزمان وانني
عموديه
عجبت لابناء الزمان وانني <|vsep|> ارى ن لهم اخلصت ودي اعجبا
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41240.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
للاسد ضمن الفلاة غاب
عموديه
للاسد ضمن الفلاة غاب <|vsep|> تنبح اطرافه الكلاب
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41241.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
وحق عينيك يا حبيب
عموديه
وحق عينيك يا حبيب <|vsep|> عليك لي مدمع صبيب <|bsep|> يا غائبا وهو في فؤادي <|vsep|> حاضر شخص ولا يغيب
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41242.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
عتبت على الدنيا عتاب لبيب
عموديه
عتبت على الدنيا عتاب لبيب <|vsep|> وان كنت في ذا العتب غير مصيب <|bsep|> تعاكس مجدي وهي تدري بأنني <|vsep|> بصف اولي الاحساب خير حسبي <|bsep|> وتعلم اني في بني المجد واحد <|vsep|> نجيب جليل الشان وابن نجيب <|bsep|> تسلسلني اعراق قومي فتنتهي <|vsep|> الى نسب ضخم الفخار نسيب <|bsep|> من الفاطميين الجحا حجة الاولى <|vsep|> شموس المعالي غوث كل كئيب <|bsep|> ائمة بيت رفرفت شرفاته <|vsep|> على النجم من عالي المنار مهيب <|bsep|> وحجت لعرفاني الرجال فضمخت <|vsep|> من الحال والذوق الشريف بطيب <|bsep|> لان انكر الانذال باهر مظهري <|vsep|> فهذا على الانذال غير غريب <|bsep|> لمثلي باعيان النبيين اسوة <|vsep|> وما ضر نور الشمس جحد مريب <|bsep|> تناكدني الايام حتى كانها <|vsep|> تطوف على مجدي بعين رقيب <|bsep|> فلو رمت من سيال جيحون شربة <|vsep|> من الماء مست صوفها بلهيب <|bsep|> بذلت الايادي البيض غير مشارك <|vsep|> بعصري فابدتها بلون ذنوبي <|bsep|> واعنت فؤادي باللئام ولم ازل <|vsep|> لهم هدفا يرمي بكل عجيب <|bsep|> تطرف مجدي بالعلوم وبالتقى <|vsep|> وبالجود عن جد كريم شعوب <|bsep|> وقمت باعباء المعالي بأمة <|vsep|> تكر على العليا بنهشة ذيب <|bsep|> وما هد عزمي الحظ الا بخائن <|vsep|> عتل زنيم مفتر وكذوب <|bsep|> يمر الليالي ساحرا متفكرا <|vsep|> يبدل بري والتقى بعيوب <|bsep|> لقد جان يا عز الزمان وهل اذن <|vsep|> يرى اهله نجحا بوعظ خطيب <|bsep|> نعم فيه من زهر الكرام بقية <|vsep|> به التحقت للضنك ثوب غريب <|bsep|> تمنيت اني لا ولدت ولا الألى <|vsep|> نظرت ولا هذي الحياة نصيبي <|bsep|> ندبت كرام العصر عن حزن لكي <|vsep|> يقابلني منهم رغاء نجيب <|bsep|> وما جهلوا مني جليل مناقبي <|vsep|> ولا حبل اتعابي وعسر كروبي <|bsep|> يزاحمني من رأسه دون اخمصي <|vsep|> وهام ذويه السود حب زبيب <|bsep|> ويهضم حقي من كسته عوارفي <|vsep|> رداء المعالي فهو غير اديب <|bsep|> تفرست في البعض الخيانة ثم لم <|vsep|> اتباع فؤادي واتبعت حليبي <|bsep|> فاوليتهم قربا فكانوا عقاربا <|vsep|> واقبح غدر الناس غدر قريب <|bsep|> وجلببتهم عزا وفخرا ورفعة <|vsep|> فساموا فخاري لا برأي ليبي <|bsep|> وردوا علي العيب جهلا وخسة <|vsep|> وقد قنعوا للمكر كل معيب <|bsep|> اتوا بصنوف الزور من عيبة الخنا <|vsep|> وما سلكوا فيها طريق اديب <|bsep|> ولو انصفوا ذابوا حياء لفعلهم <|vsep|> وللحر جمر الغدر أي مذيب <|bsep|> هم اوقدوا بالبغي والبغي نارهم <|vsep|> فأجت لهم تصلى بغير تقوب <|bsep|> لقد عارضوا الباري وحطوا رحالهم <|vsep|> برحب من الحرص القبيح جديب <|bsep|> والقوا على الاوهام والزعم حبهم <|vsep|> من الارض عن جهل بكل جريب <|bsep|> وعادوا عيون الاقربين سفاهة <|vsep|> ووالوا من الاغيار كل جنيب <|bsep|> ويا ليت لما استبدلوني وازمعوا <|vsep|> دنوا من كريم الدوحتين حسيب <|bsep|> ومن اين يدري لذة الشرف امروء <|vsep|> تمحض عن لؤم بكل حليب <|bsep|> اذا كان قلب المرء قلبا مصدعا <|vsep|> بلؤم فلم يصلحه ماء قليب <|bsep|> لحا الله ايام الغرور فانها <|vsep|> تجيء لارباب النهى بخطوب <|bsep|> تكدر عيش الاكرمين بغصة <|vsep|> وتردي بداء الهجر كل عروب <|bsep|> وتلحق كبار المحافل في الورى <|vsep|> بكل رقيب للشؤن عقيب <|bsep|> واني اذا لم ارتدي الدين كسوة <|vsep|> واجعله رغم الكفور نصيبي <|bsep|> وان لم اؤدي المجد يا هند حقه <|vsep|> فلا اخضر في روض الفخار قضيبي <|bsep|> واني لميمون النقيبة سيد <|vsep|> وللسادة الاشراف خير نقيب <|bsep|> وما ضرني نبح الكلاب وانني <|vsep|> لبدر ولم يلصق برمل كثيب
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41243.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
يا عصبة البهتان تبا لكم
عموديه
يا عصبة البهتان تبا لكم <|vsep|> سامكم الحقد بسوء العذاب <|bsep|> رميتم الاقمار بالطيش عن <|vsep|> وهم بسهم يا لهذا المصاب
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41244.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
ما قام في بيت النبي المجتبي
عموديه
ما قام في بيت النبي المجتبي <|vsep|> سر تدلى من سما اهل العبا <|bsep|> وفاض في العصر لاصحاب الوحا <|vsep|> الا ومجلاه غريب الغربا <|bsep|> نمطة حال المرتضى في بيته <|vsep|> والكوكب المستور في ذاك الخبا <|bsep|> سيد اهل الله في الوقت ومن <|vsep|> علت به الى البتول النجبا <|bsep|> قرة عين الاولياء تاجهم <|vsep|> اكرم اهل الحال اما وابا <|bsep|> شبل الرفاعي الرفيع المرتقى <|vsep|> اعذب اقطاب الوجود مشربا <|bsep|> غوث الورى المهدي شيخنا الذي <|vsep|> عن الوجود بالشهود انلسبا <|bsep|> نائب تاج الانبياء بالهدى <|vsep|> واقرب القوم اليه سببا <|bsep|> تندبه الروح وتلفى عاجلا <|vsep|> غوثا لها مساعفا منتدبا <|bsep|> ازعجنا هجرانه لعيينا <|vsep|> واحربا من هجره واحربا <|bsep|> مولاي يا شبل البتول نفحة <|vsep|> تجلو بها عن القلوب التعبا <|bsep|> فقد دعوناك فكن وسيلة <|vsep|> لجدك الهادي الامين المتجبى <|bsep|> وفرجوا بالله كربنا فكم <|vsep|> بمدد الله كشفتم كربا <|bsep|> وخذ من الدر النظيم مدحة <|vsep|> تملأ باللطف اللبيب طربا
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41245.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
صفير عصافير الرياض لوى قلبي
عموديه
صفير عصافير الرياض لوى قلبي <|vsep|> لذيل اللوى الشرقي والعلم الغربي <|bsep|> واولع نار الوجد في عالم الحشا <|vsep|> نسيم صبا ربع تربع في اللب <|bsep|> وهاج فوأد ذاب من الم النوى <|vsep|> لارجاء سفح البان والمنهل العذب <|bsep|> وماج على الخدين بحر دم من الد <|vsep|> موع فافنى قوة الصب بالصب
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41246.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
خيال حبيبي لم يزل ضمن خاطري
عموديه
خيال حبيبي لم يزل ضمن خاطري <|vsep|> وان بعدت منه الديار قريبا <|bsep|> يناجيه سري حاضرا وهو غائب <|vsep|> اشمت حضورا يا هذيم مغيبا <|bsep|> لقد جمع الاضداد فهو وحقه <|vsep|> غدا ممرضا لي في الهوى وطبيبا <|bsep|> احاضره فكرا وإني لأجله <|vsep|> الجلج دمعا في الخدود سكيبا <|bsep|> وما اختار قلبي بعده وحياته <|vsep|> من الناس في هذا الوجود حبيبا <|bsep|> وقيل عجيب كم تردد ذكره <|vsep|> وان طرفة انساه كان عجيبا
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41247.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
شيخي الرفاعي طريقه الأدب
عموديه
شيخي الرفاعي طريقه الأدب <|vsep|> إلى سوى الشرع ليس ينجذب <|bsep|> يقضى بما قد قضى النبي به <|vsep|> وعلمتنا اسراره الكتب <|bsep|> لا الشطح يلوى عنان همته <|vsep|> ولا الدعاوي إليه تقترب <|bsep|> مناقب كالبدور زاهرة <|vsep|> وخارقات من دونها الشهب <|bsep|> فما سوى الشرع عنده ادب <|vsep|> ولا سوى الحق عنده سبب <|bsep|> كم ترجف الاسد حول سدته <|vsep|> وهو بطي الظلام ينتحب <|bsep|> وكم طوى نفسه وذللها <|vsep|> والعجم قد اعظمته والعرب <|bsep|> ومد طه يمينه علنا <|vsep|> له فحطت عن قدرها الرتب <|bsep|> حاكي التراب الوضيع منكسرا <|vsep|> ومنه للمصطفى علا النسب <|bsep|> وقام كالعبد في شمائله <|vsep|> والقوم طرا عليه تنسحب
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41248.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
لباب السيد المهدي شيخي
عموديه
لباب السيد المهدي شيخي <|vsep|> لجأت بنوحة الصب الكئيب <|bsep|> واجريت المدامع مستجيرا <|vsep|> واوقرت النواحي بالنحيب <|bsep|> وانا والزمان كما يراني <|vsep|> غريب لاذ بالغوث الغريب <|bsep|> شفاعة اولياء الله حق <|vsep|> اتت بالنص عن ذات الحبيب <|bsep|> وقد ايقنت ان الخطب يمحا <|vsep|> ويخمد ما ترفع من لهيب <|bsep|> وتبرز غارة الهادي عيانا <|vsep|> فتبدو للقريب وللغريب
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41249.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
قلبي تصدعه الهموم وحظه
عموديه
قلبي تصدعه الهموم وحظه <|vsep|> كدر من الاعداء والاحباب <|bsep|> نشرت به الاحزان طيا كله <|vsep|> غصص لها دمعي كسيل سحاب
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41250.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
يا من تمكن من جوانحه الهوى
عموديه
يا من تمكن من جوانحه الهوى <|vsep|> اصبر اذا ما جارت الاحباب
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41251.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
نناجيكمو يا ساكني حلب الشهبا
عموديه
نناجيكمو يا ساكني حلب الشهبا <|vsep|> مناجاة من نيرانه دنت الشهبا <|bsep|> ونشكو لكم بثا وحزنا اضرنا <|vsep|> واثقال هم عبؤها محق القلبا <|bsep|> تحاضركم ارواحنا مستجيرة <|vsep|> كصب دماء العين منكسرا صبا <|bsep|> فقوموا بباب الله في كشف كربنا <|vsep|> فكم فرج الباري لاجلكم كربا <|bsep|> ومنا لكم كم من عبيد عويجز <|vsep|> دهاه النوى ازكت بنيرانه النكبا <|bsep|> ومنا لكم كم من عبيد عويجز <|vsep|> دهاه النوى ازكت بنيرانه النكبا <|bsep|> الا يا بني الغوث الرفاعي نسل من <|vsep|> له اخضع الله الاعاجم والعربا <|bsep|> واتحفه الجاه العريض ومنة <|vsep|> وفضلا لعالي وجهه هون الصعبا <|bsep|> واتحفه الجاه العريض ومنة <|vsep|> وفضلا لعالي وجهه هون الصعبا <|bsep|> اقيموا من الارواح صفا مؤيدا <|vsep|> له الجاه عند الله يولي به الوهبا <|bsep|> مرضنا بداء الهم يا اهل ودنا <|vsep|> بحقكمو كونوا لاسقامنا طبا <|bsep|> بعدتم ولم تبعد عليكم مسافة <|vsep|> وأرواحكم عينا ترى البعد والقربا
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41252.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
متى خيام من احب تقرب
عموديه
متى خيام من احب تقرب <|vsep|> ويشتفى قلب بها معذب <|bsep|> وينطوي بساط بعد طالما <|vsep|> اج بقلبي منه نار نلهب <|bsep|> والقطع يمحوه الوصال مسرعا <|vsep|> وان اوقات الوصال تعذب <|bsep|> لله اشكو لوعة ضرامة <|vsep|> ودمعة كالسيل مني تسكب <|bsep|> اقطع ليلي هائما مولها <|vsep|> وخيل من اهوى بقلبي تلعب <|bsep|> حباه هل تدري بأن كلما <|vsep|> بعدت من روحي بلطف تقرب <|bsep|> يا من رأيت الهجر في دين الهوى <|vsep|> سهلا تأمل فهو امر يصعب <|bsep|> يا مستريحا بالتجافي ربما <|vsep|> بما جناه المستريح يتعب <|bsep|> رميتني بالذنب قصدك الجفا <|vsep|> وما انا لا وهواك مذنب <|bsep|> كذبت دعواي وصدقت السوى <|vsep|> وتارة يصدّق المكذب <|bsep|> كن حيثما شئت وباعد انه <|vsep|> ذيلك في فيفاء قلبي يسحب <|bsep|> نقضت عهد الحب ظالما فارتقب <|vsep|> جزاءه فسر ربي يرهب <|bsep|> كم ليلة بات الخؤن آمنا <|vsep|> وانشق عنه مرط فجر مرعب <|bsep|> انفاسك التي مع الغدر مضت <|vsep|> عليك باللوح الخفي تكتب <|bsep|> وانها معدودة وما طوت <|vsep|> جميعها حكما عليك يحسب <|bsep|> لم يحكم الصدق ويحفظ الوفا <|vsep|> والود الا الطيب المهذب <|bsep|> كم قبل جربناك يا مخادعا <|vsep|> وعبثا يجرب المجرب <|bsep|> نعم لنا بالمكرمات شيمة <|vsep|> عن الصنا الزاكي العروق تعرب <|bsep|> على هناتك التي بك انطوت <|vsep|> انت لدينا الايد المحبب <|bsep|> كفرت للخلق القبيح انعما <|vsep|> عليك مد ظلها المطنب <|bsep|> عن الاله أي وعز قدسه <|vsep|> مثقال ذرة مدى لا يعزب <|bsep|> حككت جلدك ارتفاعا وكذا <|vsep|> يحك جلده السقيم الاجرب <|bsep|> لله بالله مضت ايامنا <|vsep|> وسجف التقوى عليها تضرب <|bsep|> حرفت حقنا ورحت خائضا <|vsep|> وللدنايا والزعوم تغضب
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41253.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
رعا الله قلب المستهام الذي ذابا
عموديه
رعا الله قلب المستهام الذي ذابا <|vsep|> فعاشر اغيارا وفارق احبابا <|bsep|> نأى عنه من يهواه والبين مزعج <|vsep|> ولم يلق للبين المبرح اسبابا <|bsep|> الا يا حبيبا قد رأى الهجر مذهبا <|vsep|> فتحت لاقوال العواذل ابوابا <|bsep|> واحزنت عمدا بالتباعد صادقا <|vsep|> وفرحت بالمضنى الموله كذابا <|bsep|> فان كان عن ذنب وكان لغفلة <|vsep|> محبك يا مولاي عنه لقد تابا <|bsep|> وان كان عدوانا فللبغي عثرة <|vsep|> تفرق مجموعا وتهدم محرابا <|bsep|> ومثلك من يعلو عن البغي طبعه <|vsep|> ويكرم احبابا ويرحم اصحابا <|bsep|> كفى يا غزال الرقمتين فانني <|vsep|> لبست من الاحزان للبعد أثوابا <|bsep|> أحن لارض انت فيها وان تكن <|vsep|> حوت هي من اقصى الاباعد اغرابا <|bsep|> ورحت بآلامي ومن لوعة الجفا <|vsep|> اتخذت من الصبر المحقق جلبابا
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41254.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
هل هداك الله ففاضت عيوننا
عموديه
هل هداك الله ففاضت عيوننا <|vsep|> دماء وراح القلب بالنار لاهبا <|bsep|> ويا رب وقت بالاحبة مشرق <|vsep|> رأينا به مما يسر الغرائبا <|bsep|> مضى فظننا صادع البين صادقا <|vsep|> ووقت اجتماع الشمل قد كان كاذبا <|bsep|> فكم من جفون رحن يمطرن عندما <|vsep|> وشيب غدا من عندم الدمع خاضبا <|bsep|> شؤن لو البدر المشعشع شامها <|vsep|> لاصبح مطموس الوضاحة ناحبا <|bsep|> وأيام قرب فرق الدهر جمعها <|vsep|> وأبدلها مطموس الوضاحة ناحبا <|bsep|> وأيام قرب فرق الدهر جمعها <|vsep|> وابدلها بعد الصفاء المتاعبا <|bsep|> لها خطرات في القلوب ملحة <|vsep|> كستها من البث العريض جلاببا <|bsep|> الا يا وسيع الرأي در بهمومنا <|vsep|> ولا تذكرن ركبا من الحي غائبا <|bsep|> وهات أحاديث التجني فإنها <|vsep|> لتبرد بالآمال منا الترائبا <|bsep|> الم يكف ان العرب منا اعاجما <|vsep|> غدت وجفاة العجم صارت اعاربا <|bsep|> تذكرنا بالماضيات تهكما <|vsep|> وقد اشبعتنا الماضيات مضاربا <|bsep|> بعيشك لا تذكر اويقات قومنا <|vsep|> أأنت عدو واتخذناك صاحبا <|bsep|> ترفق بنا كي ننسى ما مر او حلا <|vsep|> فكم انشبت فينا الهموم المخالبا <|bsep|> عظيم لدينا ذكر سود ذوائب <|vsep|> لهن غدت منا القلوب ذوائبا <|bsep|> وآيات اجفان اذا ما تلوتها <|vsep|> تصير لها الاجفان منا سواكبا <|bsep|> اخا الرأي املنا بعودة من غدوا <|vsep|> فكم ولدت حبلى الليالي العجائبا <|bsep|> وكيف يعود الميتون وانما <|vsep|> هي الناس في الاموال تمضي مذاهبا <|bsep|> الم تر منا من معاركة النوى <|vsep|> قنالا على هزل المناكب شائبا <|bsep|> ورقة اجساد يكاد كثيفها <|vsep|> بلطف الجوى يغدو عن العين غائبا <|bsep|> عسى تخلف الايام عن قومنا الألى <|vsep|> كراما بهم ننسى النوى والنوائبا <|bsep|> وقال فلان قد رأيتك ماشيا <|vsep|> فقلت رأيتك راكبا <|bsep|> يرى الدهر طيشا للطغام مسالما <|vsep|> وللساده الزهر الكرام محاربا <|bsep|> يفيضون فيض الغيث ما في جيوبهم <|vsep|> ولم يشهدوا الا غضوبا وعاتبا <|bsep|> ورب بخيل والمثالب ثوبه <|vsep|> له عد اعداء المعالي مناقبا <|bsep|> فكم قلبوا الاعيان بالوهم خسة <|vsep|> وجهلا وصفوا في الحضيض الكواكبا <|bsep|> وقد ابرزوا جرب الثعالب للوغا <|vsep|> اسودا وقد سموا الاسود ثعالبا <|bsep|> تعدوا حدود الله فاسود رأيهم <|vsep|> ورد لهم من غارة الوهم خائبا <|bsep|> لقد امنوا شؤم العواقب في غد <|vsep|> وهل عاقل من لا يخاف العواقبا <|bsep|> فما بال مخمور الغرور بسكره <|vsep|> يروح لحق المجد والفضل غاصبا <|bsep|> اظن بما يقني من المال ان يرى <|vsep|> عزيزا وكم ظن يجر المصائبا <|bsep|> مضى قبله آلاف قوم قد امتطوا <|vsep|> ذرى المجد واختالوا ساقوا الكتائبا <|bsep|> وما فاز الا الصالحون ومن مضى <|vsep|> الى الله من كل المآثم تائبا <|bsep|> زوى العزم عن ليلى وسلمى وزينب <|vsep|> وراح على صدق الى الله هاربا <|bsep|> ومن عرف الدنيا خيالا رأى التقى <|vsep|> طريقاً ولم يبغ العلا والمناصبا <|bsep|> وقائلة ما بال عزمك لم يزل <|vsep|> جموحا يرى قطع المراتب واجبا <|bsep|> فقلت لها كفي فاني ابن سادة <|vsep|> باخمصهم داسوا النجوم الثواقبا <|bsep|> وعينيك لم اكفر لذي الفضل نعمة <|vsep|> ولم ألو يوما للدنايا المآريا <|bsep|> ولي همة شماء عن شيم علت <|vsep|> لقد اخذت الا عن الله جانبا <|bsep|> لذا فالوقار المحض درعي ورونقي <|vsep|> ولو خضت في صون الوقار الصعائبا <|bsep|> واني بحمد الله فرع اصوله <|vsep|> لقد تخذوا بيد الوطيس ملاعبا <|bsep|> اولوا الهندوانيات ان ما ذكرتهم <|vsep|> ذكرت الاسود الطاهرين الا طايبا <|bsep|> علوا قمة المجد الاسم <|vsep|> وقد عطر واشرق الورى والمغاربا <|bsep|> وكم قد جلوا بالمكرمات عيد <|vsep|> وجازوا من الفخر المنيع سباسبا <|bsep|> وطافت بهم اهل القلوب وللهدى <|vsep|> لهم اقلقت زهر الوجود النجائبا <|bsep|> اجل بني العلياء اصلا ومظهرا <|vsep|> واطول سادات البرايا ماسبا <|bsep|> اذا ام للدين المؤمل غيرهم <|vsep|> يروح عنان المستحيلات جاذبا
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41255.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
ما هب نشر الصبا
عموديه
ما هب نشر الصبا <|vsep|> الا فؤادي صبا <|bsep|> والتفتت همتي <|vsep|> لريم ذاك الخبا <|bsep|> يا ساكنا مهجتي <|vsep|> صبرتها كالهبا <|bsep|> رفقاً بذي لوعة <|vsep|> رأى الهوى مذهبا <|bsep|> لاجل خديك قد <|vsep|> يعشق ورد الربى <|bsep|> يا أهيفا وجهه <|vsep|> مستطلع كوكبا <|bsep|> وطرفه سيفه <|vsep|> للفتك ماضي الشبا <|bsep|> وعذب ذاب اللمى <|vsep|> مضناه كم عذبا <|bsep|> وقده كم وكم <|vsep|> عقل محب سبا <|bsep|> قلبي ولوها به <|vsep|> على الغضا قلبا <|bsep|> والهفتي لم ارم <|vsep|> لقياه الا ابي <|bsep|> في سوح وجدي له <|vsep|> جواد صبري كبا <|bsep|> ابعدني قاليا <|vsep|> لو راضيا قربا <|bsep|> عن الجفا اعربا <|vsep|> وبالقلى أغربا <|bsep|> يا صبه اصبر فذي <|vsep|> بعض فنون الصبا
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41256.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
الى شيخون تنعطف الاماني
عموديه
الى شيخون تنعطف الاماني <|vsep|> كشهب الخيل تسرع بالوثوب <|bsep|> تتور بها القلوب بلا توان <|vsep|> الى اعتاب صياد القلوب <|bsep|> اثيل المجد عز الدين ذخري <|vsep|> حسام النصر في داجي الخطوب <|bsep|> سليل السيد الاسد الرفاعي <|vsep|> امام صدور ركبان الغيوب <|bsep|> لجأت اليه اعثر من حيائي <|vsep|> بذيلي نغماسي بالعيوب <|bsep|> وغوث الاولياء ابو علي <|vsep|> عليا في لملمات الكروب <|bsep|> هو ابن المصطفى والآل قوم <|vsep|> بهم ينجو المكبر الذنوب
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41257.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
بجاه رسول الله نعطي المآربا
عموديه
بجاه رسول الله نعطي المآربا <|vsep|> ورغم صعاب الدهر نكفي النوائبا <|bsep|> فجاه الحبيب المصطفى عند ربه <|vsep|> عظيم به يولي الانام المواهبا <|bsep|> ملاذي ابو الزهراء شمس الهدى الذي <|vsep|> به من دياجي الشك نمحو الغياهبا <|bsep|> نحاضره في الحادثات اذا عدى <|vsep|> عدو فتبدي الخارقات العجائبا <|bsep|> وتبرز من قلب الغيوب عناية <|vsep|> نرد بها يوم الحروب الكتائبا <|bsep|> وما الجاه الا للنبي وان تكن <|vsep|> لثان فمنه نال تلك المواهبا <|bsep|> وسيلة كل العالمين لربهم <|vsep|> وارفع سادات الوجود مناصبا <|bsep|> هدى الناس بعد الغي لله مرشدا <|vsep|> وقد ذهبوا لولا هداه مذاهبا <|bsep|> وساوى بحكم الدين والعدل والهدى <|vsep|> أباعد أفخاذ الورى والاقاربا <|bsep|> وجانب اصناف البرايا ولم يمل <|vsep|> بآماله الا الى الله جانبا <|bsep|> ورد لمولاه الرغائب حينما <|vsep|> مضى عن سوى الباري المهيمن راغبا <|bsep|> اراح شعوب الخلق بالحق وانبرى <|vsep|> حساما لنصر الحق يرضى المتاعبا <|bsep|> الا يا مثير الركب يجدو مولها <|vsep|> ويجهد وجدا للحجاز الجنائبا <|bsep|> لك الله ان وافيت ارجاء طيبة <|vsep|> ببابك القى حمله والمطالبا
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41258.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
روح الروح واذكر لي اخلائي
عموديه
روّح الروح واذكر لي اخلائي <|vsep|> وداو بالله يا حادي الحمى دائي <|bsep|> وهات طيب حنانا خاطري واعد <|vsep|> اخبارهم فالنوى قد قد احشائي <|bsep|> اغث بحقك سمعي واتل مبثهجاً <|vsep|> تمداحهم واحي قلب السامع الرائي <|bsep|> كانت ليال لنا والشمل مجتمع <|vsep|> في روضة غضة الاغصان خضراء <|bsep|> يا طيبها من ليال بالسرور مضت <|vsep|> مع الاحباء انعم بالاحباء <|bsep|> قوم بهم ركن مجدي قد سما وعلا <|vsep|> وقد هدمت بهم اركان اعدائي <|bsep|> وحقهم بعد طول البعد هم ابدا <|vsep|> سواد عيني او خافي سويدائي <|bsep|> لقد اقاموا بسري اينما سكنوا <|vsep|> في منزل عامر او قفر بيداء <|bsep|> كم قد مددت يدي ابغي رسائلهم <|vsep|> كما تمد يد الظمآن للماء <|bsep|> مضوا وآثارهم في الحي باقية <|vsep|> فاعجب اخي لاموات كأحياء
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41259.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
خانك من تهوى فلا تخنه
بحر الوافر
خانَكَ مَن تَهوى فَلا تَخُنهُ <|vsep|> وَكُن وَفِيّاً إِن سَلَوتَ عَنهُ <|bsep|> وَاِسلُك سَبيلَ وَصلِهِ وَصُنهُ <|vsep|> إِن كانَ غَدّاراً فَلا تَكُنهُ
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41262.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
لك بين سفار الحمى اسماء
عموديه
لك بين سفار الحمى اسماء <|vsep|> طابت بها الاسماع يا اسماء <|bsep|> ساروا اليك وللقلوب باسرها <|vsep|> وله عليك وللعيون بكاء <|bsep|> الله من داء الغرام فما له <|vsep|> ابدا سوى قرب الحبيب دواء <|bsep|> عاتبت بالوهم الزمان واهله <|vsep|> وغلطت ما لبني الزمان وفاء <|bsep|> قل الكرام وقل من هو عارف <|vsep|> ما هم عيه وقلت العرفاء <|bsep|> مزجت من الزمن الشؤن بريبة <|vsep|> فالنار والماء النمير سواء <|bsep|> والهم عم اولى الفضائل واحتست <|vsep|> كأس الصفاء لجهلها الجهلاء <|bsep|> ما للزمان وهمه الا الذي <|vsep|> لاذت بظل رحابه العظماء <|bsep|> طه حبيب الله سيد خلقه <|vsep|> سبب الوجود القبضة البيضاء <|bsep|> وبنوه حزب الله أعيان الورى <|vsep|> غر الجباه السادة النجباء <|bsep|> لي من صدور كبارهم جدله <|vsep|> همم بها لاولي السقام شفاء <|bsep|> مولاي صياد القلوب عمادها <|vsep|> وضياؤها ان غلغلت ظلماء <|bsep|> الغوث عز الدين احمد مقتدى <|vsep|> اهل الهدى اذ تغلط الاهواء <|bsep|> شبل الرفاعي الكبير بن الحسي <|vsep|> ن هزبرها ان زمجرت دهماء <|bsep|> الواضح الشرف المسلسل من بني السب <|vsep|> طين نعم الابنوالاباء <|bsep|> فابوه حيدرة الوصي وجده <|vsep|> طه النبي وامه الزهراء <|bsep|> خفقت عليه طوال الوية العلا <|vsep|> في الخافقين وحظه العلياء <|bsep|> اعتابه حصن النزيل وبابه <|vsep|> بظلاله لاولي القلوب رجاء <|bsep|> والاسد كم امت شريف رحابه <|vsep|> ونقابها بوصيده الحصباء <|bsep|> والميت احياه الاله تكرما <|vsep|> بدعائه وتواتر الانباء <|bsep|> وقضى بدهش الطور عاما ساجدا <|vsep|> وعليه من نور الجلال بهاء <|bsep|> استاذ قطر الشام سيده الذي <|vsep|> دانت له البعداء والاكفاء <|bsep|> سلطان اهل الله شيخ كبارهم <|vsep|> حامي الحمى ان انشبت غماء <|bsep|> ذخري الامام ابو علي ندبة ال <|vsep|> حلهوف اذ تتخالف الاراء <|bsep|> ويفيض بالله الاغاثة مسرعا <|vsep|> فكأنها الهبابة الهوجاء <|bsep|> وبآل زين العابدين له انجلى <|vsep|> شرف لكوكبه القلوب سماء <|bsep|> شهدت له الشهداء من اهل الوحا <|vsep|> والاولياء الزهر والنجباء <|bsep|> مولى له المولى افاض مناقبا <|vsep|> يزهو بها الاصباح والامساء <|bsep|> هو ركن ظهري في الحياة وفي غد <|vsep|> والصالحون أولوا الهدى شفعاء <|bsep|> وبنوا الني اجل ركبان الحمى <|vsep|> تدري بذا الغبراء والخضراء <|bsep|> صلى الاله على المكرم جدهم <|vsep|> من أبرزت عن طيه الاشياء
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41467.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
لي حبيب اضر بالبعد قلبي
عموديه
لي حبيب اضر بالبعد قلبي <|vsep|> ودلالا اسأني بالجفء <|bsep|> راعني بالنفار وهو غزال <|vsep|> ولعمري النفار طبع الظباء
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41468.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
الحمد لله الكريم بفضله
عموديه
الحمد لله الكريم بفضله <|vsep|> حسن من اليمن القصية جاء <|bsep|> وافا وانواع القبول تحفه <|vsep|> يا رب لا احصي عليك ثناء <|bsep|> بقدومه جاء البشير وانه <|vsep|> اهدا لقلبي فرحة وضياء <|bsep|> وطفقت ارفل بالمسرة منشدا <|vsep|> بيتا افاض الى الفؤاد صفاء
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41469.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
لقد خان لؤما نعمة لم يكن بها
عموديه
لقد خان لؤما نعمة لم يكن بها <|vsep|> لآبائه النذل الجحود رجاء <|bsep|> عجبت له من خائن خان نفسه <|vsep|> وقد بطمس الخفاش صاح ضياء
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41470.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
قلبي يعاركه فراق احبتي
عموديه
قلبي يعاركه فراق احبتي <|vsep|> فيذوق طعم البؤس في النعماء <|bsep|> كسفينة صماء سابحة على <|vsep|> ماء وفيها النار ضمن الماء
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41471.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
في حالة البعد روحي كنت ارسلها
عموديه
في حالة البعد روحي كنت ارسلها <|vsep|> تقبل الارض عني وهي نائبتي
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41472.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
أيجحد من جلالتك السناء
عموديه
أيجحد من جلالتك السناء <|vsep|> وانت لعمتة الدنيا ضياء <|bsep|> برزت لساحة المجلا يتيماً <|vsep|> بقوم طم قسوتهم جفاء <|bsep|> وما لك يا رسول الله مال <|vsep|> ولا من ناصر الا القضاء <|bsep|> فأودع فيك مبدي الخلق سرا <|vsep|> تقر الارض فيه والسماء <|bsep|> فعرقك عرقه نوع شريف <|vsep|> اصيل قام فيه الاصفياء <|bsep|> وقد طبعت بطينتك المعالي <|vsep|> وحكم الطبع ليس به مراء <|bsep|> نرى هذي العناصر فاعلات <|vsep|> وهذا الماء يبصر والهواء <|bsep|> وان الشمس تبرز من سناها <|vsep|> شؤنا لا يقوم بها الهباء <|bsep|> ترعرع فيك طبع ما تثنى <|vsep|> لغيرك فاق من ذهبوا وجاؤا <|bsep|> نظام في الوجود به بهاءٌ <|vsep|> بعين الله طورك والبهاء <|bsep|> وعقل قد يدير رحى البرايا <|vsep|> ولفظ كالقضاء له مضاء <|bsep|> وعلم من جناب الله حارت <|vsep|> له العلماء زينه الحياء <|bsep|> وعدل فيه منك عظيم طول <|vsep|> وحلمك والتأود والسخاء <|bsep|> وزهد قد زوى الاكوان طرا <|vsep|> وصدق زان رونقه الوفاء <|bsep|> وصبر فيه تمكين وجاش <|vsep|> وفضل ما لبهجته انقضاء <|bsep|> وفرط شجاعة وشريف رأي <|vsep|> له بالحزم نشر وانطواء <|bsep|> وبر شامل وعظيم خلق <|vsep|> وبذل ليس يحجره العطاء <|bsep|> وقلب كله عطف ورفق <|vsep|> لديه الناس كلهم سواء <|bsep|> كشفت غطاء اقوام شداد <|vsep|> ولولا الحق ما كشف الغطاء <|bsep|> رأوا نور النبوة منك يجلى <|vsep|> بطرز ما جلته الانبياء <|bsep|> محقت الظلم والاهواء عنهم <|vsep|> وقام عن الغشاء بهم صفاء <|bsep|> وقد شهدوا لذاتك معجزات <|vsep|> بدست الصدق تم لها انجلاء <|bsep|> وعن علم الكيان كشفت سترا <|vsep|> لديه كلام من هذروا هواء <|bsep|> وزلزلت البرية بانقاسم <|vsep|> له هرع القلوب لها رغاء <|bsep|> وتذكر اسمك القدسي زهر <|vsep|> فيسبق قولها منها البكاء
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41473.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
صلى الآله على أبي الزهراء
عموديه
صلى الآله على أبي الزهراء <|vsep|> روح الوجود وعلة الاشياء <|bsep|> مصباح كل حقيقة طمسية <|vsep|> غمضت وفيه بدت لعين الرائي <|bsep|> شمس الهدا طول المدا بحر الندا <|vsep|> صمصام نور القبضة البيضاء <|bsep|> نبراس منسوخ الشؤن بليلها <|vsep|> وصباح عتم الضلة الظلماء <|bsep|> سر الكتاب وكعبة الالباب بل <|vsep|> رحب الرحاب ومسبغ النعماء <|bsep|> شرف العصائم في قلادة هاشم <|vsep|> والفخر للاباء والابناء <|bsep|> سيف الجلالة والرسالة درعها <|vsep|> ولباب روح عظائم الآلاء <|bsep|> كم شق قلبا بالهدى فجرى به <|vsep|> نور الهدى متفجرا كالماء <|bsep|> وافاض آيات الغيوب بامة <|vsep|> لولاه كانت لقمة الاهواء <|bsep|> وسرى يزمزم بالخوارق سره <|vsep|> فافيض في الاكناف والانحاء <|bsep|> وانهل في الارضين وابل قلبه <|vsep|> فكفى الورى عن وبل كل سماء <|bsep|> وبدا لعين الكون ضوء جماله ال <|vsep|> وضاح فاسغنت عن الاضواء <|bsep|> بأبي وامي كم اثار عقنقلا <|vsep|> هدرت نوائبه على الاعداء <|bsep|> ولكم اغاث لهيب قلب قانط <|vsep|> واقام عزم الغيب في الضعفاء <|bsep|> وحمى الحمى والخطب يمطر في الحمى <|vsep|> يوم الوغا بكتائب صماء <|bsep|> واتىبزهر المعجزات مؤيدا <|vsep|> ما نص قبل بعالم الاسماء <|bsep|> واستل احدب همة نبوية <|vsep|> جلت فقوم احدب العوجاء <|bsep|> كشف القتام عن القلوب بنوره <|vsep|> فغدت بعيد ظلامها بضياء <|bsep|> وادار كأس حقيقة صمدية <|vsep|> في القوم فانصرفوا عن الاشياء <|bsep|> لفتوا السرائر للمهيمن فالتوت <|vsep|> عن كل دان في الوجود ونائي <|bsep|> وتمسكوا بجليل سنته فيا <|vsep|> انعم بتلك السنة السمحاء <|bsep|> نابوا النبي فهديه وعلومه <|vsep|> في الاولياء الغر والعلماء <|bsep|> يا أيها القمر المنير بطيبة <|vsep|> يا عمدتي ووسيلتي ورجائي <|bsep|> لك قد لجأت بذلتي وبزلتي <|vsep|> وبعبإ اوزاري وهم عنائي <|bsep|> اصبحت موثوق الغموم مسربلا <|vsep|> بالبث والحزن الملح ردائي <|bsep|> وسقطت من داء الزمان بعلة <|vsep|> ادرك باسعافي فمنك دوائي <|bsep|> غوثاه يا شرف الوجود فانني <|vsep|> لم يرتفع الا اليك ندائي <|bsep|> يا ابن العواتك رحمة لمضيع <|vsep|> من اهل بيتك حف بالاعداء <|bsep|> اين الايادي البيض واهمم التي <|vsep|> نشرت على القرباء والبعداء <|bsep|> يا صاحب الآيات قم بمعزيمة <|vsep|> قرشية وبغارة شعواء <|bsep|> وانهض بعزمك يا محمد واكفني <|vsep|> هم الزمان بهمة علياء <|bsep|> واجبر فوأدي بالاغاثة مسرعا <|vsep|> بيد الاعانة يا ابا الزهراء
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41474.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
يا مغيثي وعدتي ورجائي
عموديه
يا مغيثي وعدتي ورجائي <|vsep|> ودوائي ان اوهن الجسم دائي <|bsep|> يا عياذي في النازلات وغوثي <|vsep|> ونصيري ان سامني اعدائي <|bsep|> ربي اني ادعوك والطرف باك <|vsep|> فاجبر الكسر واستجب لي دعائي <|bsep|> ليس لي موئل سواك فدارك <|vsep|> بيد العون يا كريم عنائي <|bsep|> فرج الكرب بالاغاثة يا من <|vsep|> مد الطافه على الاشياء <|bsep|> قد تداركت يونسا حين اضحى <|vsep|> لقمة الحوت ضمن موج الماء <|bsep|> واغثت الخليل فالنار بردا <|vsep|> وسلاما اضحت بغير انطفاء <|bsep|> وبذاك الطوفان نجيت نوحا <|vsep|> وحفظت النجي في سيناء <|bsep|> وبسر الشفاء داركت ايو <|vsep|> ب وقد كان مجهد الادواء <|bsep|> وبلطف رددت ملك سليما <|vsep|> ن فاضحى يميس بالنعماء <|bsep|> وحنانا رحمت احزان يعقو <|vsep|> ب واكرمت عينه بالضياء <|bsep|> ونظرت العزيز يوسف من بع <|vsep|> د انقطاع الرجاء بالاعلاء <|bsep|> وبصون سربلت عيسى وموسي <|vsep|> قبل قد فاز باليد البيضاء <|bsep|> ومنحت الهادي محمد عزا <|vsep|> دائما شأنه بغير انقضاء <|bsep|> وتوليت امره فتعالى <|vsep|> قدره مظهرا على الانبياء <|bsep|> ثم اعطيته كتابا عززا <|vsep|> معجزا مبرزا شؤن السماء <|bsep|> بالنبيين كلهم وصحاب <|vsep|> تبعوا أثرهم وبالابناء <|bsep|> ببني المصطفى الكريم جميعا <|vsep|> وخصوصا بالبضعة الزهراء <|bsep|> ببنيها الأئمة الزهر طرا <|vsep|> بل وبالتابعين اهل الوفاء <|bsep|> بالرفاعي ذخرنا علم الشر <|vsep|> ق فتى القوم ذي اليد السمحاء <|bsep|> بالولي السجاد سيدنا الص <|vsep|> ياد والعارفين والاولياء <|bsep|> برجال القلوب شرقا وغربا <|vsep|> اهل كشف الحجاب بالعلماء <|bsep|> بتجلي آيات قدسك في الكو <|vsep|> ن بمجلا ظورها والخفاء
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41475.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
قد قرأنا منشور انا فتحنا
عموديه
قد قرأنا منشور انا فتحنا <|vsep|> وفهمنا صراحة الايماء <|bsep|> افتح الباب يا كريم حناناً <|vsep|> وامح ليل الضراء بالسراء
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41476.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
شطر من الموت الفرا
بحر مجزوء الكامل
شطر من الموت الفرا <|vsep|> ق فآه من ألم الفراق <|bsep|> تلقاه يحصد في الفؤا <|vsep|> د بناره حتى التلاقي
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41477.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
نقش الجمال على صحيفة خدها
بحر الكامل
نقش الجمال على صحيفة خدها <|vsep|> يا نار كوني وردة وسلاما
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41478.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
جرحتني بذي الفقار عيون
بحر الخفيف
جرحتني بذي الفقار عيون <|vsep|> رمشها يرمش الفؤاد بماضي <|bsep|> باعت القلب واشترته اغتصابا <|vsep|> ومحته والبيع لا عن تراضي
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41479.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null