poem title
stringlengths 1
43
| poem meter
stringlengths 5
20
⌀ | poem verses
stringlengths 0
22k
| poem theme
stringclasses 18
values | poem url
stringlengths 35
38
| poet name
stringlengths 4
26
| poet description
stringlengths 38
2k
| poet url
stringlengths 39
58
| poet era
stringclasses 6
values | poet location
stringclasses 11
values | poem description
list | poem language type
stringclasses 0
values |
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
الا فرج من حضرة الله محكم
|
عموديه
|
الا فرج من حضرة الله محكم <|vsep|> يؤيد ايمانا تحكم ف السر
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41072.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
جاء النسيم يعطر من محاضركم
|
عموديه
|
جاء النسيم يعطر من محاضركم <|vsep|> فغاب قلبي لفرط الوجد مذ حضرا
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41073.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
يا غائبا في القلب حاضر
|
عموديه
|
يا غائبا في القلب حاضر <|vsep|> لمتى وانت احب هاجر <|bsep|> اخفيت سرك والهوى <|vsep|> في باطني ما زال ظاهر <|bsep|> ارحم عشيرك يا حبب <|vsep|> با حسنه فتن العشائر <|bsep|> مالي وطرفك وهو ه <|vsep|> ذا فاتر وعلي قادر <|bsep|> فكري بلطف جميل ذا <|vsep|> تك يا رقيق الخصر حائر <|bsep|> وحياة عينك لم ازل <|vsep|> طول الدجى بهواك ساهر <|bsep|> ابكي ودمعي ناظم <|vsep|> درراً ملألأة وناثر <|bsep|> وإذا نظرت ففي جمي <|vsep|> ع البارزات اليك ناظر <|bsep|> اودعت شخصك مهجتي <|vsep|> وعليه من روحي ستائر <|bsep|> مذ صوت في قلبي ارا <|vsep|> ك عددت من اهل البصائر <|bsep|> قد قرح الجفن البكا <|vsep|> رحماك يا نور النواظر <|bsep|> قاطعتني وانا وحق <|vsep|> ك غير هجرك لا احاذر <|bsep|> ورميتني بجفاك ان <|vsep|> ن جفاك مثل الليل كافر <|bsep|> لاحظ ولوهي انني <|vsep|> ما جال لي بسواك خاطر <|bsep|> معناك قبلة عين روح <|vsep|> ي في المحافل والمحاضر <|bsep|> احيَ وصالك مهجتي <|vsep|> لكنه زاد المسافر <|bsep|> واذا بني هذا البعا <|vsep|> د وعنك قلبي غير صابر <|bsep|> لك من جميعي نشر وج <|vsep|> د بث في طي الضمائر <|bsep|> ارفق بجسم هد ل <|vsep|> كن في خفاه هواك عامر <|bsep|> لا عاذلا يخشى ولا <|vsep|> يسليه آنا قول عاذر <|bsep|> رأيت به لهفات حب <|vsep|> ك والغرام له مناظر <|bsep|> بك هام طورا سره <|vsep|> واولو الهيام لهم سرائر <|bsep|> يا عادلا بقوامه <|vsep|> وقليبه قاس وجائر <|bsep|> هون عليك ففجر خد <|vsep|> ك آن تمحوه الدياجر <|bsep|> هل شمت ضوءا لم يكن <|vsep|> لغلاغل الظلمات صائر <|bsep|> تطوى الدفاتر والمحا <|vsep|> بر والمشاهد والنظاهر
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41074.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
بكيت لتذكار الاحبة والنوى
|
عموديه
|
بكيت لتذكار الاحبة والنوى <|vsep|> مريع وان القلب تولعه الذكرى <|bsep|> وقد كان لي في ايمن الحي وقفة <|vsep|> اسامر فيها الحي تشبعني سكرا <|bsep|> اعلل قلبي ريضا بخيالها <|vsep|> فتطربني قلبا وتسكرني فكرا <|bsep|> مضت وانقضت لا الربع زاه ولا الحمى <|vsep|> خصيب ولا تلك التلال بدت خضرا
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41075.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
وذي كبر عفناه صغيرا
|
عموديه
|
وذي كبر عفناه صغيرا <|vsep|> وقام يروم خدعتنا كبيرا
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41076.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
بقدوم يوسف بشروا يعقوبه
|
عموديه
|
بقدوم يوسف بشروا يعقوبه <|vsep|> فارتد من كمد السقام بصيرا
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41077.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
من كان مبتذلا في برهة الصغر
|
عموديه
|
من كان مبتذلا في برهة الصغر <|vsep|> مهما تعالى حقير الذات في الكبر <|bsep|> لا يخدعنك لسان منه منطلق <|vsep|> وافطن فتلك جهارا عادة البقر
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41078.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
يا حبيبا رام هجرا
|
عموديه
|
يا حبيبا رام هجرا <|vsep|> ورأي الوصل عسيرا
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41079.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
ان جزت في بطحاء ام عبيدة
|
عموديه
|
ان جزت في بطحاء ام عبيدة <|vsep|> برواق مصباح الهدى غوث الورى <|bsep|> فاستجل انوار الغيوب مراقبا <|vsep|> بحمى على اعتابه اسد الشرى <|bsep|> مرغ جبينك في ثراه ولا تخف <|vsep|> وانشق عبير المسك من ذاك الثرى
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41080.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
لله في بطحاء ام عبيدة
|
عموديه
|
لله في بطحاء ام عبيدة <|vsep|> بحر يموج بنائل زخار <|bsep|> ولدى الرواق الاحمدي قد انجلى <|vsep|> عمد به سيف من الاقدار <|bsep|> هو شيخنا الغوث الرفاعي الذي <|vsep|> سطعت عليه جلالة الكرار
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41081.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
عجبت لا نذال اسلؤا محسداً
|
عموديه
|
عجبت لا نذال اسلؤا محسداً <|vsep|> كريما غدا ينحط عن مجده البدر <|bsep|> كسوه من الاوصاف ما هو وصفهم <|vsep|> فسربله من لب بهتانهم فخر <|bsep|> وما نابهم الا الفضيحة والعنا <|vsep|> وحمل الخطايا والنقائص والقهر <|bsep|> ومحسودهم ما زال في ذروة العلا <|vsep|> عليه من الالطاف رغما لهم ستر <|bsep|> وما ضره خدش اللئام لقدره <|vsep|> اذا كان في نفس الكرام له قدر <|bsep|> لقد قصدوا خذل المعان وانه <|vsep|> له من يد المولى على رغمهم نصر <|bsep|> تسلوا بعتم الوقت لكنهم نسوا <|vsep|> بان نظام الكون في طيه فجر
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41082.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
وروضة تنفح ازهارها
|
عموديه
|
وروضة تنفح ازهارها <|vsep|> عبقت القيعان بالاخضرار <|bsep|> مسكية الشم واطرافها <|vsep|> يظنها الناظر زيق العذار <|bsep|> طاب بها قلبي ووقتي صفا <|vsep|> وحرك الاشجان صوت الهزار <|bsep|> فقلت من فرط شؤن الهوى <|vsep|> وكوكب الصبح المنيع استنار
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41083.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
وحق عينيك يا من حين غاب غدر
|
عموديه
|
وحق عينيك يا من حين غاب غدر <|vsep|> ما حن مذ غبت قلبي في الهوى لبشر <|bsep|> فكيف ارضاك اشمات العدو بمن <|vsep|> بك المحبين بالعز المشمشع سر
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41084.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
قلب يحن ودسة تجري
|
عموديه
|
قلب يحن ودسة تجري <|vsep|> سبلا من التسويف والهجر <|bsep|> استودع الله حبيبي فقد <|vsep|> اسلمني بالهجر للقهر <|bsep|> تركت كل الكون من اجل من <|vsep|> تركني والقلب في جمر
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41085.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
منع الوصال ولج بالهجر
|
عموديه
|
منع الوصال ولج بالهجر <|vsep|> وأطال تعذيبي به بدري <|bsep|> واضر جسمي بالبعاد وقد <|vsep|> نحل الوجود وخانني صبري <|bsep|> آذى قواي وها اذيته <|vsep|> تسري له من حيث لا يدري <|bsep|> قسما بآي الذكر ثم بما <|vsep|> في الذكر من قسم لذي حجر <|bsep|> انا لا احب سواه كيف عدا <|vsep|> ابدا ولا اسلوه في عمري <|bsep|> وغرامه في القلب مستتر <|vsep|> حتى اصير وديعة القبر <|bsep|> كم ملت عنه بظاهري وله <|vsep|> مني عظيم الوجد في سري <|bsep|> وتركته لفظا ولي ابدا <|vsep|> قلب يقلبه على الجمر <|bsep|> ان المحبة في الفؤاد لها <|vsep|> دمع المحب مسلسلا يجري
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41086.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
صبغ الدجا اطراف خدك صبغة
|
عموديه
|
صبغ الدجا اطراف خدك صبغة <|vsep|> سوداء لكن وسطها قمر بهر
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41087.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
يا قبر أيوب الذي نوره
|
عموديه
|
يا قبر أيوب الذي نوره <|vsep|> حل بقلبي ذروة الطور <|bsep|> طب حضرة عطرية وابتهج <|vsep|> بخير مرحوم ومبرور <|bsep|> اخي بك احتل مقام الرضا <|vsep|> غريب حي غير مهجور <|bsep|> ضيف رفاعي الحمى جده <|vsep|> بمشهد بالنور معمور <|bsep|> يا غائبا عني ولكنه <|vsep|> بمقلة القلب أي منظور <|bsep|> غيبت عن عيني وطول المدى <|vsep|> عن عين قلبي فغير مستور
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41088.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
بدا للنصر صبح مستنير
|
عموديه
|
بدا للنصر صبح مستنير <|vsep|> وسر بطيبة القمر المنير <|bsep|> فجلجلة الفخار لها سناء <|vsep|> واقلام الفتوح لها صرير <|bsep|> الا فاهنأ امام الدين فيما <|vsep|> حباك به ن النصر النصير <|bsep|> قديمك في بني عثمان قوم <|vsep|> بهم زهت الخلافة والسرير <|bsep|> وبيتك حين تنظمه المعالي <|vsep|> خطير الشأن يعقبه خطير <|bsep|> وجدك فاتح الاقطار يدعى <|vsep|> بنص المصطفى نعم الامير <|bsep|> جرى من جودك الفياض بحر <|vsep|> له بمفاوز الدنيا هدير <|bsep|> وجهز عزمك العالي ليوثا <|vsep|> لها في الحرب عن شمم زئير <|bsep|> تريع عدوها بشديد بأس <|vsep|> يشب به لدى الفتك السعير <|bsep|> اخذت الحلم مقتدرا شعاراً <|vsep|> وزين حلمه الملك القدير <|bsep|> وسست الملك بالعدل ابتهاجاً <|vsep|> به والعدل رونقه نضير <|bsep|> عفوت عن المسيُ وليس بدعا <|vsep|> فمثلك عفوه عفو كبير <|bsep|> واتحفت البلاد وساكنيها <|vsep|> ببر دونه الغيث المطير <|bsep|> ولما ان طغى اليونان جهلا <|vsep|> غدوت بنور صبرك تستنير <|bsep|> ورمت السلم مرحمة ورفقاً <|vsep|> بهم والطيش مصرعه عسير <|bsep|> فسامتهم جيوشك يوم طاشوا <|vsep|> بحرب قد يشب له الصغير <|bsep|> فمنفلت من الموت ارتعاشاً <|vsep|> يفر وراس مقدام يطير <|bsep|> ومجروح تلاعبه المنايا <|vsep|> ومعتقل بسلسلة اسير <|bsep|> وبلدان جنودك ذللتها <|vsep|> بها لدماء صائلهم خرير <|bsep|> واحسان مزجت به حنانا <|vsep|> لبذل البر منك غدا يشير <|bsep|> فعال عن جدودك صادرات <|vsep|> يفوح بذكرها الزاكي العبير <|bsep|> هم البيض الألى اساد دين <|vsep|> اولو شيم يحير لها البصير <|bsep|> فكم ملك بسدتهم تواري <|vsep|> وراح بهم خضوعا يستجير <|bsep|> وكم اغنوا بدولتهم فقيراً <|vsep|> وعز بعز رأفتهم حقير <|bsep|> وانت اليوم يا مولاي عنهم <|vsep|> نظام البيت والملك الكبير <|bsep|> وانت بكل مفخرة عريق <|vsep|> وانت بكل مكرمة جدير <|bsep|> خلال تخجل الاقمار منها <|vsep|> ويحسد لطفها الظبي الغرير <|bsep|> واخلاق تهذبها شؤن <|vsep|> حباك صنوفها الهادي البشير <|bsep|> مآثر في الثرى نقشت فخارا <|vsep|> جليلا دون رتبته الاثير <|bsep|> فدم للدين والاسلام عزا <|vsep|> به فلك المفاخر يستنير
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41089.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
هززت يد الاقدار يا رب ضارعا
|
عموديه
|
هززت يد الاقدار يا رب ضارعا <|vsep|> بذنبي ومن يدعوك بعلو وينصر <|bsep|> اغثني بلطف من حنانك عاجل <|vsep|> به القلب يحيى والمعاند يقهر <|bsep|> لتبدو شؤُن الغيب بالبر والرضا <|vsep|> ويخذل باغ قام بالحقد يمكر <|bsep|> ويأتي ذليلا خاضعا مثلما الذي <|vsep|> حواليه اسد الغاب في البر تزأر <|bsep|> بآياتك الكبرى وكل حقيقة <|vsep|> بدت للنبين الاعاظم تزهر <|bsep|> بكل معاني السر في الارض والسما <|vsep|> وكل ولي سره لك يذكر <|bsep|> تدارك بلطف واكشف الهم والعنا <|vsep|> فقلبي بهذا الهم مضنى مكدر <|bsep|> دعوتك ارجو رحمة وعناية <|vsep|> وارقب سرا من طوى الغيب يظهر <|bsep|> فاغدو قرير العين من بعد لوعتي <|vsep|> وفجر عنائي بالمنى يتفجر
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41090.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
دعوتك يا الله يا عالم السر
|
عموديه
|
دعوتك يا الله يا عالم السر <|vsep|> بآياتك الكبرى بجلجلة الامر <|bsep|> بطه امام الرسل بالرسل كلهم <|vsep|> تدارك بغوث منك يا جابر الكسر <|bsep|> وخذ بسهام المكر يا رب خائنا <|vsep|> تعدى حدود الحق وانساب بالمكر <|bsep|> وصب عليه الذل واقطع حباله <|vsep|> بسيف التجلي واسقه لوعة القهر
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41091.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
صدور القوم سيدنا الرفاعي
|
عموديه
|
صدور القوم سيدنا الرفاعي <|vsep|> هزبر الحضرة الغوث الكبير <|bsep|> واليكما عنى فحضرة فكرتي <|vsep|> ضافت وشتت همها اكبارها <|bsep|> بالله هل لكما بما ملكت يدي <|vsep|> ان تجملا عيابها حضارها <|bsep|> فالخود تمنع ان يقص ذراعها <|vsep|> وتثيب حفظا للذراع سوارها <|bsep|> يا لهف قلبي ان زهر احبتي <|vsep|> عمدا اطالت بالنوى اسفارها <|bsep|> كنا وكانت كالحديقة اطلعت <|vsep|> في روضها ملتفة ازهارها <|bsep|> والآن صيرنا الفراق بصدعه <|vsep|> فرقا طوب انجادها اغوارها <|bsep|> الله ان العاشقين لفتية <|vsep|> قطعت بواصل حزنها اعمارها <|bsep|> وتسيئها الاشرار والدنيا لعم <|vsep|> ري مزعج اشرارها اخيارها <|bsep|> يا نفس خلي الحادثات لربها <|vsep|> فسعى بحكمته يقبل عثارها
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41092.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
الى البدوي خطاف الاسير
|
عموديه
|
الى البدويّ خطاف الاسير <|vsep|> لجأت بسيمة العاني الكسير <|bsep|> وقلت اجر ابا فراج عبدا <|vsep|> دعاك وانت حصن المستجير <|bsep|> ملأت الارض بالاحسان صيتا <|vsep|> فادرك لهفة العبد الفقير <|bsep|> وكم لك سيدي من خارقات <|vsep|> بدت في الكون كالقمر المنير <|bsep|> وجدك خير خلق الله طرا <|vsep|> واعظم كل ذي شرف خطير <|bsep|> وانت الوارث الفاض حالا <|vsep|> ممدا للصغير وللكبير <|bsep|> بعثت لبابك المعمور روحي <|vsep|> وقلت لها اشطحي طربا وطيري <|bsep|> فانك قد قصدت رحاب غوث <|vsep|> تسح يداه كالغوث المطير <|bsep|> فلا تقطع ابا الفتيان حبلي <|vsep|> وخذ بيدي وكن فضلا ظهيري <|bsep|> ابيت الاحمدين بكم فخاري <|vsep|> وعزي بالقليل وبالكثير <|bsep|> وحبكمو اتخذت به اعتصاماً <|vsep|> من الاكدار في اليوم العسير <|bsep|> وما لي غير ذلك من فتيل <|vsep|> احاوله ولا لي من نقير <|bsep|> شددت بكم بهذي الدار زاري <|vsep|> وانجو فيه اذ يأتي نذيري <|bsep|> فانكم شموس الامن فينا <|vsep|> وعترة حضرة الهادي البشير <|bsep|> فيا هذا الملثم جد حنانا <|vsep|> فانك صاحب الفضل الوفير <|bsep|> ولاحظ غربتي بقوي بأس <|vsep|> يقوم بجبر كسر المستجير
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41093.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
قف يا مثير العيس ان غبارها
|
عموديه
|
قف يا مثير العيس ان غبارها <|vsep|> اورى بمهجتي الضحى واثارها <|bsep|> سارت بأثر السائرين وانما <|vsep|> جذاب صوتك حين قلت اطارها <|bsep|> تركت لي الجسم السقيم وازمعت <|vsep|> وغدوت ارقب دائما اخبارها <|bsep|> معذورة أي والغرام لانها <|vsep|> قد فارقت من بعد وصل جارها <|bsep|> ما ذا يقول الائمون بشأنها <|vsep|> والله يقبل رحمة اعذارها <|bsep|> كتب الفراق لها وبعد وقوعه <|vsep|> القى بها في كل جزء نارها <|bsep|> كتمت معاناة الغرام وعنوة <|vsep|> فالعين تفضح دائما اسرارها <|bsep|> لهفي عليها انها لمهجة <|vsep|> سلبت بحزن دارها وقرارها <|bsep|> يا حادي العيس اتئد وارفق بها <|vsep|> فالبعد ابعد حيها ومزارها <|bsep|> وعسى الذي كتب الفراق يعيده <|vsep|> وصلا وبرحم دمعها ولوارها <|bsep|> فتطيب بعد شتاتها مجموعة <|vsep|> والقرب يصلح طوره اطوارها <|bsep|> قسما بهاتيك الوجوه وان تكن <|vsep|> بالهجر عنا غيبت اقمارها <|bsep|> انا على العهد القديم بحبها <|vsep|> نهوى منازلها ونعشق دارها <|bsep|> ونحب من زار الديار لاجلها <|vsep|> ورأى ولو بحجابها انوارها
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41095.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
اطلت بالوجنا السرى فمدارها
|
عموديه
|
اطلت بالوجنا السرى فمدارها <|vsep|> وانزل حمى مي وقف بدارها <|bsep|> واذكر رسوماً طالما تشقت <|vsep|> روحك نشر البشر من معطارها <|bsep|> كأنما الاقمار في رقاعها <|vsep|> منسوجة والمسك في غبارها <|bsep|> بلى واين المسك من ترابها <|vsep|> ولمعة الاقمار من اقمارها <|bsep|> اشجارها العقول وهي لا خفا <|vsep|> دقائق العلوم من اثمارها <|bsep|> تجلو قذى العيون بانبلاجها <|vsep|> وتشرح الصدور باخضرارها <|bsep|> نبات روض الفهم في غياضها <|vsep|> فمعقد الطرز على ازهارها <|bsep|> وواردات الغيب لو فكرتها <|vsep|> جداول تسبح في انهارها <|bsep|> مفضض فضاؤها تخاله <|vsep|> متوج الهامات من نضارها <|bsep|> من كل واد اشرقت قيعانه <|vsep|> ورق صوت اللطف من اطيارها <|bsep|> تجسمت تلك الطيور عسجداً <|vsep|> ورصع الياقوت في منقارها <|bsep|> كانما القلوب بعض صفها <|vsep|> طائرة تأوي الى اوكارها <|bsep|> الله من قيعان مي انها <|vsep|> لجنة محرقة بنارها <|bsep|> يا راكب الوجناء ان نزلتها <|vsep|> وفاجأتك الشمس من مدارها <|bsep|> فاعقل لها الفؤاد ان عندها <|vsep|> غزالة يخاف من نفارها <|bsep|> آلت على المحب ان لا يلتوي <|vsep|> ضميره يوما إلى اغيارها <|bsep|> وعقدت حب قلوب كلها <|vsep|> معقودة العقول في ازرارها <|bsep|> تسلطنت على رفيع عرشها <|vsep|> وصار جيش الحسن من امارها <|bsep|> وانفذت في الخافقين امرها <|vsep|> وهاب قلب الدهر من اخطارها <|bsep|> كانما الغوث الرفاعي شيخها <|vsep|> وسره الفعال من انصارها <|bsep|> امام هدي اعجزت آياته <|vsep|> عصابة الضلال باستمرارها <|bsep|> تتلى على منابر العلا وقد <|vsep|> يلمع نور القرب من اخبارها <|bsep|> تطوف منها تجب العرفان في <|vsep|> اصاغر القوم وفي كبارها <|bsep|> ويستفيض الصالحون فيضها <|vsep|> من غيب الرجال او حضارها <|bsep|> لله منه سيد ذو همة <|vsep|> تجري بحور الفتح من زخارها <|bsep|> ملاحظ اتباعه بعزمه <|vsep|> وآخذ مدى المدى يثارها <|bsep|> وقاطع حبل العدى بصدمة <|vsep|> يبدو عجيب الفتك من بتارها <|bsep|> سيرته لوح الغيوب امتلأت <|vsep|> صحائف الكون من اختصارها <|bsep|> لاذت به سادات حزب الاوليا <|vsep|> فافرغ القلوب في اطوارها <|bsep|> تشبثت اقطابها بذيله <|vsep|> وسره سرى الى كبارها <|bsep|> ولازمت اعيانها رحابه <|vsep|> فصانها بالفضل من عثارها <|bsep|> وكم ليال قطعت بسوحه <|vsep|> طواله ضن على قصارها <|bsep|> تربض اسد الغاب في اعتابه <|vsep|> وتطرح الحمل على جدارها <|bsep|> ناب برشد عن ابيه المصطفى <|vsep|> بحكمة يعجز عن اصدارها <|bsep|> فسار منه وارد الارشاد في <|vsep|> انجاد ارضنا وف ياغوارها <|bsep|> له اصح الارض عن آبائه <|vsep|> سادات قادات الورى خيارها <|bsep|> له اليد البيضا التي مدت لها <|vsep|> يد رسول الله من مزارها <|bsep|> وانشقت الحجرة اعزازاً له <|vsep|> وانكشف المسدول من ستارها <|bsep|> وعمه فيض الرضا من فضلها <|vsep|> واغرقته من ندا بحارها <|bsep|> فحوزه الاقبال من قبولها <|vsep|> وطوله الاثير من آثارها <|bsep|> انعم به من هاشميّ اعظم <|vsep|> حضرته الفلاح درع جارها <|bsep|> اظهره بارؤها بدولة <|vsep|> كل قوى الزمان عن اضمارها <|bsep|> بالله جد يا سيدي بنظرة <|vsep|> اقتبس الفتوح من انظارها <|bsep|> وصل حنانا قطع نفسي انها <|vsep|> قد كلفت يا جد من لوزارها <|bsep|> فانت في ذا البيت شيخ عصبة <|vsep|> كبارها تحنو الى صغارها <|bsep|> عليك ما زالت ميازيب الرضا <|vsep|> ثجود بالهتان من مدرارها <|bsep|> وعبد القادر الجيلي شيخ ال <|vsep|> شيوخ العارف الاسد الشهير <|bsep|> وسامي الهمة البدوي ذخري <|vsep|> ابو الفتيان ضيغمها الغيور <|bsep|> وجحجاح الحمى القطب الدسوقي <|vsep|> بعيد الغاية القرم الخطير <|bsep|> هم في القوم اربعة بدور <|vsep|> بهم بدجا الملمة نستنير
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41096.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
بحيث اندهش الفكر
|
عموديه
|
بحيث اندهش الفكر <|vsep|> وحيث انشرح الصدر <|bsep|> مقام باهر فيه <|vsep|> ضريح ضمنه البحر <|bsep|> فقيد حاضر العزم <|vsep|> وقد يفتقد البدر <|bsep|> امام القوم من اضحى <|vsep|> له في الاوليا الامر <|bsep|> سليل المرتضى الغوث ال <|vsep|> رفاعي المرشد الذخر <|bsep|> تجلى منه للاقرا <|vsep|> ن شأن ما به نكر <|bsep|> تدلى راحة المختا <|vsep|> ر مذ شق لها القبر <|bsep|> وفاح المسك والعطر <|vsep|> ولاح الفتح والبشر <|bsep|> وكم منها اشارات <|vsep|> لديها يخجل الفجر <|bsep|> وكم من صولة يخ <|vsep|> مد اجلالا لها الجمر <|bsep|> وكم من رفعة ين <|vsep|> حط عن مرقاتها النسر <|bsep|> فيا لله من غوث <|vsep|> به للامة الفخر <|bsep|> ومن اخلاقه الغر <|vsep|> صفاء الصدر والصبر <|bsep|> وذل النفس حتى لا <|vsep|> يداني رحبها الكبر <|bsep|> وتمكين كحال المص <|vsep|> طفى ما شابه السكر <|bsep|> وفعل جل عن قول <|vsep|> وقول كله ذكر <|bsep|> وذكر كله فكر <|vsep|> وفكر كله شكر <|bsep|> ثوى في غابة العرفا <|vsep|> ن ليثاً حفه النصر <|bsep|> وساد الاوليا سلطا <|vsep|> ن مجد كنزه الفقر <|bsep|> له قد خط في لوح ال <|vsep|> علا قبل الاولى السطر <|bsep|> وضجت نوبة العليا <|vsep|> له واشتهر الامر <|bsep|> ومن آثاره في الكو <|vsep|> ن لاحت انجم زهر <|bsep|> فلازم بابه المرفو <|vsep|> ع ان حار بك الدهر <|bsep|> وطب نفسا فحاشا ان <|vsep|> يراك الضيم والضير
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41097.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
لقد جدد البرهان ما اخلق الدهر
|
عموديه
|
لقد جدد البرهان ما اخلق الدهر <|vsep|> واحيا طريق القوم واتضح السر <|bsep|> وطابت به اهل النهى حبث احرزت <|vsep|> بتبيانه ما ضل عن نيله الفكر <|bsep|> كتاب كريم في صحائفه انجلت <|vsep|> معان حمى برهانها النهي والامر <|bsep|> كتاب به يجلى القتام لمخلص <|vsep|> وتندفع الاسوا وينشرح الصدر <|bsep|> كتاب به نور الشريعة ظاهر <|vsep|> فما ضر لو يفدى لتحصيله العمر <|bsep|> لقد فقدته القوم حينا لطيه <|vsep|> وفي الليلة الظلماء يفتقد البدر <|bsep|> فمن به المولى وجاء مؤيدا <|vsep|> واصبح من خدامه الطبع والنشر <|bsep|> وكيف وقد اعلى شرافة مجده <|vsep|> ابو العلمين المفرد العلم الوتر <|bsep|> امام له في الاولياء مكانة <|vsep|> تقاصر عن مرقى جلالتها النسر <|bsep|> خوارقه جلت وعز حسابها <|vsep|> وهيهات تحصى في الورى الانجم الزهر <|bsep|> ويكفيك منها مد راحة احمد <|vsep|> نبي الهدى من جاء في مدحه الذكر <|bsep|> تجلت له جهرا وفاز بشمها <|vsep|> وقبلها والعز في ذاك والفخر <|bsep|> تفرد فيها وهو فرد بخلقه <|vsep|> على قدم المختار صح له السير <|bsep|> تخلص من لوث الغرور بحالة <|vsep|> رفاعية ما مسها الزهو والكبر <|bsep|> واخلص للرحمن منقطعا له <|vsep|> ففاز بما قد ضمه ذلك الصدر <|bsep|> سما رتبة ما طاولتها يد السها <|vsep|> وحاز اشتهاراً دون مظهره الفجر <|bsep|> له الله من غوث تقد بعزمه <|vsep|> حبال العدا جهرا وقد يجبر الكسر <|bsep|> خوارقه في الصالحين فريدة <|vsep|> وهمته من شأنها الفتك والكر <|bsep|> وساحته للعاجزين وسبعة <|vsep|> ببعض زوايا برها البحر والبر <|bsep|> اياد عن الطهر البتول وحيدر <|vsep|> مورثة ما مس جانبها النكر <|bsep|> كفاك اذا عد الرجال بانه <|vsep|> على هامة التقديم يرفعه الذكر <|bsep|> على انه خلقا وخلقا وسيرة <|vsep|> بحال رسول الله صح له الاثر <|bsep|> بحرمته عند الآله وجاهه <|vsep|> يتم رضا المولى وينكشف الضر
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41098.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
عليك دهراً سلام الله يا عمر
|
عموديه
|
عليك دهراً سلام الله يا عمر <|vsep|> ففيك لا زال دين الله يفتخر <|bsep|> وطدت للشرع عزالا يزول وقد <|vsep|> ارضيت ربك والاعمال تدخر <|bsep|> اعلنت للدين سلطانا فطاب به <|vsep|> قلب النبي وسر البيت والحجر <|bsep|> اياتك البيض لاتحصى مفاخرها <|vsep|> غصت بها كتب الاسلام والسير <|bsep|> وقمت في دولة المختار معجزة <|vsep|> له ود ان لهذا الجن والبشر <|bsep|> فتحت اقطار ملك الله فابتهجت <|vsep|> بالدين والخبر يبدى سره الخبر <|bsep|> وليس يجحد ما شيدت من شرف <|vsep|> للمسلمين وهذا العين والاثر <|bsep|> وكم اقمت لهذا الدين مفخرة <|vsep|> ينحط عن عزها في برجه القمر <|bsep|> لو كان بعدي نبي في الحديث اتى <|vsep|> بشأن عزك ارغاما لمن كفروا <|bsep|> سر النبوة مطبوع بذاتك من <|vsep|> سر النبي وطينا كانت الصور <|bsep|> ما صاغ مدحك يا مولاي ذو ادب <|vsep|> الا تنظم في الفاظه الدرر <|bsep|> وانت شيخ حباه الله مرتبة <|vsep|> قعساء قد قصرت عن طولها الفكر <|bsep|> عالي الجناب امير المؤمنين ابو <|vsep|> حفص كريم الخصال الاورع الخطر <|bsep|> تبعت احمد في منهاج سنته <|vsep|> ما زاغ منك بذاك المنهج البصر <|bsep|> ومذ سرى لا الى ما رمت سارية <|vsep|> هدته منك الى ما رمته النذر <|bsep|> والنيل خاطبته فانجر ممتثلا <|vsep|> يجري وامضى الذي امضيته القدر <|bsep|> مآثر لك في الاكوان باهرة <|vsep|> في جبهة الدين من لألأها غرر <|bsep|> يا دعوة المصطفى للدين كنت كما <|vsep|> اراد عزا به الاحكام تزدهر <|bsep|> برزت والناس اشتاتا فكنت لهم <|vsep|> ابا رؤفاً بهم يعفو ويقتدر <|bsep|> فرحمة تجعل الاطفال في مرح <|vsep|> وبأس عدل لديه يرجف الحجر <|bsep|> ثاني الوزير بن والقرم المهاب ومن <|vsep|> من ازره قام عن دين الهدى وزر <|bsep|> حجت اليك الاماني وهي مبصرة <|vsep|> حال النبي وفي مغناك تعتمر <|bsep|> لو نبأ الله بعد المصطفى احدا <|vsep|> لكنت انت وفي هذا اتى الخبر <|bsep|> اتجحد العين منك النور منبلجا <|vsep|> الا اذا غاض من ناسوتها النظر <|bsep|> مولاي غوثا لعبد كله وله <|vsep|> اليك والقلب بالاشواق يستعر <|bsep|> رمى ببابك اثقالا يكابدها <|vsep|> من دهره والليالي كلها غير <|bsep|> يا ايها الابيض البر الكريم اغث <|vsep|> اعن تكرم ففيك الكسر ينجبر <|bsep|> اني عبيدك صل حبلي بمرحمة <|vsep|> تجلى ومنها فوأد الخصم ينفطر <|bsep|> وانظر حنانا لاحوالي فقد عثرت <|vsep|> عزيمتي وعلى عزمي سطا الكدر <|bsep|> ولي بجاهك آمال موطدة <|vsep|> وحسن ظن بماء الخير ينفجر <|bsep|> غوثاه يا ايها الفاروق خذ بيدي <|vsep|> فالذنب اسكت نطقي كيف اعتذر <|bsep|> ما لي سوى نفحة المختار تعطفها <|vsep|> نحوي بجاهك على الذنب يغتفر
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41099.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
بعزم امير المؤمنين ابي بكر
|
عموديه
|
بعزم امير المؤمنين ابي بكر <|vsep|> لقد خفقت للدين الوية النصر <|bsep|> وعز به الاسلام والشرع وانبرت <|vsep|> به الملة البيضاء شامخة القدر <|bsep|> حبيبي رسول الله صديقه الذي <|vsep|> طوى حبه في حالي العسر واليسر <|bsep|> وهام به في مذهب الصدق موقنا <|vsep|> به قبل ان تبدو الشؤن من الخدر <|bsep|> واخلصه ودا متينا مؤيدا <|vsep|> بنور الهي له ضاء في السر <|bsep|> وقام له سيفا على كل جاحد <|vsep|> واعرض عن زيد هناك وعن عمرو <|bsep|> وحقق بالله الكريم ظنونه <|vsep|> وعاش بحكم الصدق منشرح الصدر <|bsep|> جلته يد المختار بدرا تلألأت <|vsep|> شوارقه بالعلم والحلم والذكر <|bsep|> وقد ابرزته من خزانة سرها <|vsep|> صقيلا فاعلى دعمة الامر بالامر <|bsep|> وكان رفيق الغار للطهر وحده <|vsep|> ولله كم في خلوة الغار من سر <|bsep|> رأى في اسارى بدر اذ ذاك رأيه <|vsep|> فوافق حكم النص رأي ابي بكر <|bsep|> اجل امرىءٍ بعد النبيين يرتجى <|vsep|> وسيلته للامن من نوب الدهر <|bsep|> واول من وفى بعهد نبيه <|vsep|> كبيرا اذ الاقوام في ظلم الكفر <|bsep|> وعضده صدقا بمجموع ماله <|vsep|> وراح ولم يعبأ بطارقة الفقر <|bsep|> وصار له في السر والجهر ناصرا <|vsep|> كذا شيمة الصديق في السر والجهر <|bsep|> وعاش له الفا وقد راح راضيا <|vsep|> الى الله عنه والوجود بذا يدري <|bsep|> وام بامر المصطفى الناس وهو قد <|vsep|> رأه وقد ناداه من داخل الستر <|bsep|> ولما قضى المختار قام مقامه <|vsep|> واحكم امر الدين في المدن والقفر <|bsep|> ولولاه شل العزم وانقصم الرجا <|vsep|> وفل نظام الحكم في النهي والامر <|bsep|> وسيّر بالايقان جيش اسامة <|vsep|> فعاد باذن الله بالنصر والخير <|bsep|> وجرع اهل الردة الموت فانطووا <|vsep|> بصولة سيف الله في وهدة القهر <|bsep|> وسير للشام المؤيد خالدا <|vsep|> فلاحت شروق الفتح في ذلك القطر <|bsep|> وراح بامراط القناعة زاهداً <|vsep|> كاحمد افنى العمر في ذلك الاثر <|bsep|> تخلص من قيد الوجودات عاملاً <|vsep|> بسنة طه او بما نص في الذكر <|bsep|> الا يا امام الدين ندبة عاجز <|vsep|> يناديك والاحشاءُ منه على جمر <|bsep|> وانك للمختار خير خليفة <|vsep|> تألق في برج الخلافة كالبدر <|bsep|> بجاهك عند الله ادرك قطيعتي <|vsep|> فانى اسير الذنب والاثم والوزر <|bsep|> وصلنى بغوث استنير بنوره <|vsep|> اذا صرت وحدي يوم ادفن في قبري <|bsep|> وراع بعين العطف ضعفي لاجتلي <|vsep|> معاني رسول الله منك مدى عمري <|bsep|> ودم مظهر الرضوان والفضل والثنا <|vsep|> ومعدن طور المصطفى الطيب الطهر
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41100.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
مد من عينيك للقلب شرك
|
عموديه
|
مد من عينيك للقلب شرك <|vsep|> يا حبيبي جل من قد صورك <|bsep|> قمت كالريم ولكن شاكلت <|vsep|> لمعات الشمس فينا منظرك <|bsep|> قد يظن البدر فوق الارض يم <|vsep|> شي باصناف السنى من ابصرك <|bsep|> مذ عنا امنت بالله فيا <|vsep|> شعره الطاوي الدجى ما اكفرك <|bsep|> كم اناجي الليل فيه قائلا <|vsep|> ليل طل لا بدلي ان اسهرك <|bsep|> واعنائي من تثنى خصره <|vsep|> هو والرمح على طعني اشترك <|bsep|> ان امت فلتعلم الاشياع من <|vsep|> شيعتي ان على الحب الدرك <|bsep|> ايها الابيض اضعفت القوى <|vsep|> هز في صف الاعادي اسمرك <|bsep|> غبت عن عيني ولم تعلم بأن <|vsep|> ن فوأدي ضمنه قد احضرك <|bsep|> ذكر الله بخير سابغ <|vsep|> من لسمعي يا حبيبي ذكرك <|bsep|> يطرب السمع المغني مشجبا <|vsep|> حين يتلو بالتغني سيرك <|bsep|> لك في قلبي مقام عامر <|vsep|> فيه قد حكم ربي مظهرك <|bsep|> فخف الله بمفتون متى <|vsep|> نظر الكوكب يزهو نظرك <|bsep|> واذا ما القمر الساري سرى <|vsep|> بعث المقلة تبغي اثرك <|bsep|> خله يا قلب في سكرته <|vsep|> فلقد يترك عمدا من ترك <|bsep|> انت قد اطمعته فيك فلو <|vsep|> عنه اخفيت حكيما خبرك
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41101.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
هات يا بارق الحمى اخبارك
|
عموديه
|
هات يا بارق الحمى اخبارك <|vsep|> وافق في قلوبنا آثارك <|bsep|> وتألق منا بارواح قوم <|vsep|> كلهم قال ليتني كنت جارك <|bsep|> انت يا بارق الحمى فيك سر <|vsep|> كم طوى في اسرارنا اسرارك <|bsep|> في بروج العلى تلوح ولكن <|vsep|> كل قلب لنا جعلناه دارك <|bsep|> انت حاكيت نور من فيه همنا <|vsep|> مذ اعارت انواره انوارك <|bsep|> فاحك بالله يا بويرق عنه <|vsep|> بعض آي اعلى الاله منارك <|bsep|> وبنا عن يا حويدي المطايا <|vsep|> وتلطف وانشد لنا اشعارك <|bsep|> وصف الحب للمحبين وانشر <|vsep|> طي وجد وافرغ اليهم نارك <|bsep|> واطر عيسهم الى حي حب <|vsep|> قد تعالى خلافه وتبارك <|bsep|> جمع الحسن والملاحة طرا <|vsep|> وبه الله أي وعلياه بارك
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41102.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
اذا ما اتى ريم الغوير بخاطري
|
عموديه
|
اذا ما اتى ريم الغوير بخاطري <|vsep|> ومرت اويقات الوصال على فكري <|bsep|> تسيل دموعي من جفون قريحة <|vsep|> وتلهب نيران التلهف في سري <|bsep|> وتأخذني من طارق الوجد حيرة <|vsep|> فاغرق في سيل واحرق في جمر <|bsep|> واذهل عني لا اكاد ارى سوى <|vsep|> خيال حبيبي في شهودي وفي طوري
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41103.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
خبر طوى شقق البقاع فاخبرا
|
عموديه
|
خبر طوى شقق البقاع فاخبرا <|vsep|> فجرى له ماء المدامع احمرا <|bsep|> يروي احاديث الاحبة مرسلا <|vsep|> منا العيون لها سحابا ممطرا <|bsep|> كانت لنا في الحي بعد بقية <|vsep|> منها خيال وجوه من درجوانرى <|bsep|> طويت والحقها الزمان بمن مضوا <|vsep|> وتوارت الشمس المنيرة في الثرى <|bsep|> والهف قلبي فالتي قد ازمعت <|vsep|> تركت لنا صفو القلوب مكدرا <|bsep|> رحلت بانواع الصلاح مضيئة <|vsep|> وبصدق قلب طاهر لن ينكرا <|bsep|> وبحسن اخلاق يزينها التقى <|vsep|> نسجت صحائفها ربيعا اخضرا <|bsep|> اخت تكاد تكون اما برة <|vsep|> فمن الحنان الله طينتها برى <|bsep|> عكفت بمحراب العبادة في الدجى <|vsep|> لله تخشع لم تذق طعم الكرى <|bsep|> ومضت لبيت الله ثم تشرفت <|vsep|> برحاب طه المصطفى سر الورى <|bsep|> وتمسكت بالله جل جلاله <|vsep|> والعزم منها بالتقى لن يفترا <|bsep|> حتى قضت مرضية مبرورة <|vsep|> وسرت وحينها يحمد القوم السرى <|bsep|> شبت بمهد الدين والارشاد في <|vsep|> بيت النبوة بين ىساد الشرى <|bsep|> وتمحضت بخلالهم وخصالهم <|vsep|> فبدت من الكنز المطلسم جوهرا <|bsep|> اعلى ابو البركات ركن فخارها <|vsep|> فسمت به بين الحرائر مظهرا <|bsep|> والسيد الصياد اترع سرها <|vsep|> نوراً وكل الصيد في جوف الفرا <|bsep|> يا خالدية والحقوق اجلها <|vsep|> رحم يصان فلا يباع ويشترى <|bsep|> لك في الفؤاد منصة من طيها <|vsep|> حبل بسر السر منعقد العرا <|bsep|> بالله ان ابصرت قومك والحمى <|vsep|> رحب الرحاب يفوح مسكا اذفرا <|bsep|> قولي لهم والله آنا ما جرى <|vsep|> ذكر لهم الاله دمعي جرى <|bsep|> وعليك اختاه السلام ولم يزل <|vsep|> لك من فنون البر يكتسب اسطرا <|bsep|> والله يوليك الرضا والعز في <|vsep|> دار النعيم بانعم لن تحصرا
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41104.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
قد حرت مذ رمشت عيناك بالحور
|
عموديه
|
قد حرت مذ رمشت عيناك بالحور <|vsep|> يا مخجلا بسناه رونق القمر <|bsep|> احيا اذا ابصرتك العين مبتسما <|vsep|> وقد اموت اذا ما غبت عن نظري <|bsep|> يا ايها الريم لا راعتك مزعجة <|vsep|> لم النفور الم تعدد من البشر <|bsep|> يا ما احيلا اويقات لنا سلفت <|vsep|> والوقت صاف بلا هم ولا كدر <|bsep|> والشمل مجتمع والقطع منقطع <|vsep|> ومجلس الوصل مأمون من الغير <|bsep|> وسحر عينيك لم أأنس ببارقة <|vsep|> الا وثغرك يلوي برقه بصري <|bsep|> ولم يمل بنسيم عاطر غصن <|vsep|> الا وخصرك يبدى الميل في فكري <|bsep|> فيا سقى الله اطلال الحمى انتظمت <|vsep|> بالقرب منك بذاك المحضر العطر <|bsep|> والروض هام عليه الطل منهم <|vsep|> كما همت للنوى عيناي بالمطر <|bsep|> والورد يعبق والقيعان ضاحكة <|vsep|> والسفح زرت عليه بردة الزهر
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41105.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
بعينيك يا هذا الغزال الى متى
|
عموديه
|
بعينيك يا هذا الغزال الى متى <|vsep|> تعذب بالهجران من ليس يصبر <|bsep|> تدللت حتى ذل والجسم ناحل <|vsep|> سقيم باذيال التلهف يعثر <|bsep|> ووقت مضى يا سعد كان غز يلي <|vsep|> انيسي به والليل يزهر مقمر <|bsep|> بكيت له لما تذكرت والهوى <|vsep|> بصارع مضنى الحب اذ يتذكر <|bsep|> أبغية روحي والمحبة عهدها <|vsep|> قديم ودين الود لا يتغير <|bsep|> تلطف بحالي ان قلبي موله <|vsep|> به النار من كل الجوانب تسعر <|bsep|> وعين تسح السحب اقلقها البكا <|vsep|> على الحزن والافراح تجري وتقطر <|bsep|> اذا ما رأت قيعان سلع وحاجر <|vsep|> غدا العارض الوسمي منها يحدر <|bsep|> بتلك النواحي للولوه مهبجة <|vsep|> اسيرة وجد بالنوى تتفطر <|bsep|> عليها من السر المطلسم رونق <|vsep|> يبث شؤنا للهوى قد تحير <|bsep|> فلم ادر من سهل الغرام وحزنه <|vsep|> اوقتي ليلي ام هو الظهر مزهر <|bsep|> وبدري لقد رقت حواشيه والجفا <|vsep|> بقسوته يطوي فؤادي وينشر <|bsep|> لقد كان شخصي يا اميم معرفا <|vsep|> وها هو من فتك الغزال منكر <|bsep|> رماني بسهم من مريض جفونه <|vsep|> فأدمى فؤادا فيه معناه مضمر <|bsep|> ولولاه في قلبي لقلت ارم واحتكم <|vsep|> كما شئت لا ترحم فانت مخير <|bsep|> تدرعت بالصبر الجميل وللهوى <|vsep|> سيوف على معدوم صبري تشهر <|bsep|> فان قلت لا ابكي يسح مدامعي <|vsep|> غرام على كتمانه لست اقدر <|bsep|> وان قلت ابكي فاه بالزور عاذلي <|vsep|> ولو صحب الانصاف ذو الوجد يعذر
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41106.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
ومهفهف لعب الشباب بطوره
|
عموديه
|
ومهفهف لعب الشباب بطوره <|vsep|> فمشى يمثل نفسه الاسكندرا <|bsep|> او انه يختال اسعد تبع <|vsep|> وعلى صريع الوجود جهز حميرا <|bsep|> نسج البنفسج في رقيق عذاره <|vsep|> طرزا امال عليه وردا احمرا <|bsep|> عبقت على صحف اللجين صنوفه <|vsep|> وعليه فت الخال مسكا ازفرا <|bsep|> يا معرضا لفت الجمال عنانه <|vsep|> اظننت ان الحسن لن يتغيرا <|bsep|> رفقا بمولوه الفؤاد مهيم <|vsep|> سلب الغرام جنانه فتحيرا <|bsep|> ظلما تظن بي السلو وانها <|vsep|> ابدا احاديث الهوى لن تفترا <|bsep|> ولطيف ذاتك مررت بخاطري <|vsep|> الا كساني الشوق مرطا اصفرا <|bsep|> فاذا خلوت فانت خلوة فكرتي <|vsep|> واذا جلوت فانت غاية ما ارى <|bsep|> كيف السلو ولطف حبك سره <|vsep|> في سر قلبي حال تكويني سرى
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41107.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
ومهفهف عبث الدلال بعقله
|
عموديه
|
ومهفهف عبث الدلال بعقله <|vsep|> فمشى كمن للخمر راح يخامر <|bsep|> كشف النسيم عن الخدود لثامه <|vsep|> لكن عليه من الذوائب ساتر <|bsep|> حيا بامراط الحياء وزارني <|vsep|> فتقول قد قصر الصلاة مسافر <|bsep|> سجت ذوائبه على لجج الدجا <|vsep|> هي تلك ظالمة وهذا كافر <|bsep|> القى السلام مودعا ومسامراً <|vsep|> فمع السلام مودع ومسامر <|bsep|> وعجبت اذ نقش الخياء خدوده <|vsep|> فالروض محتبك الازاهر عاطر
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41108.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
هجر الحب واعتدى وبغى الخب
|
عموديه
|
هجر الحب واعتدى وبغى الخب <|vsep|> ب وعز الدني يا للبوار <|bsep|> وتمادى اللئيم طيشا وعجت <|vsep|> بالعزيز الكريم ترب العثار <|bsep|> وتعالى العبد الزنيم واضحى <|vsep|> رافعا شأنه على الاحرار <|bsep|> وانبرى صائلا على الاسد ال <|vsep|> كرار ظهر النهار كلب الدار <|bsep|> تلك آيات ربنا وستبدو <|vsep|> بعد هذا عجائب الاقدار <|bsep|> رب وقت صفا لخصم جهول <|vsep|> وكواه ذاك الصفاء بنار
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41109.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
سلام على اطلال حب رأى الجفا
|
عموديه
|
سلام على اطلال حب رأى الجفا <|vsep|> له مشربا واستعذب البعد والهجرا <|bsep|> سلام محب لا يزال على الوفا <|vsep|> وان جاء امرا في تهجمه امرا
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41110.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
اهلاً وسهلا بالصباح المنير
|
عموديه
|
اهلاً وسهلا بالصباح المنير <|vsep|> اقبل والقلب به يستنير <|bsep|> وعين يعقوب به ابصرت <|vsep|> بلا قميص بل بقول البشير <|bsep|> يا يوسف الروح ويا عينها <|vsep|> وهيكل المجد الاثيل الخطير <|bsep|> قد غبت لا غبت ولكنها <|vsep|> اجزاء قلبي لك دوما تشير <|bsep|> يا قرة العين وانسانها <|vsep|> انت بملك القلب مني امير <|bsep|> ان كنت في حي فقلبي به <|vsep|> وحيثما سرت فروحي تسير <|bsep|> انت انيسي وجليسي الذي <|vsep|> يحيا به لبي ونعم العشير <|bsep|> نتيجة العمر ومعنى الحيا <|vsep|> ت اليوم في ذاتي وطرفي القرير <|bsep|> ازعجني بعدك يا بغيتي <|vsep|> وان تكن معنى لروحي سمير <|bsep|> فالحمد لله البعاد انقضي <|vsep|> وروضنا رش بغيثٍ مطير
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41111.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
يا حادي العيس طيبنا بذكرك من
|
عموديه
|
يا حادي العيس طيبنا بذكرك من <|vsep|> نحن شوقا لمعناهم اذا ذكروا <|bsep|> قوم لهم في رحاب القلب منزلة <|vsep|> وفي خفايا زوايا سره اثر <|bsep|> لولا مثاني معانيهم لم اضطربت <|vsep|> منا القلوب ولا لذت لنا السير <|bsep|> غابوا وما غاب أي والعهد مشهدهم <|vsep|> ولا رأى غيرهم اذ يلحظ البصر
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41112.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
ركب الاحبة ضحوة
|
عموديه
|
ركب الاحبة ضحوة <|vsep|> يا للعشيرة سائر <|bsep|> جد المسير كأنه <|vsep|> والهف قلبي طائر <|bsep|> اخلى الربوع تقول لم <|vsep|> يسمر بوجرة سامر <|bsep|> غنى له الحادي فاض <|vsep|> حى للقلوب يسامر <|bsep|> رفقا احاديه فها <|vsep|> قلبي بأثرك سائر <|bsep|> ارحم دموعا عندها <|vsep|> خجل السحاب الماطر <|bsep|> تجرى يرق لها الحدي <|vsep|> د وانت حاد جائر <|bsep|> انظر مررت وكم لاج <|vsep|> ل الركب شق مرائر <|bsep|> لله من ركب به <|vsep|> بدري المنير الزاهر <|bsep|> بدر عليه من الجلا <|vsep|> ل سجائف وستائر <|bsep|> وبطرز آيات الجما <|vsep|> ل ببرج لطف ظاهر <|bsep|> يزهو بامراط الدلا <|vsep|> ل وفيه عقلي حائر <|bsep|> انا صابر ايدا علي <|vsep|> ه وعنه ما انا صابر <|bsep|> يا يوسفى يعقوب قل <|vsep|> بي غائب بك حاضر <|bsep|> ارسل قميصك ان هجر <|vsep|> ت ففي القميص بشائر <|bsep|> هامهجتي اسودت اجل <|vsep|> وابيض مني الناظر
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41113.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
من ارض حاجر وافانا النسيم به
|
عموديه
|
من ارض حاجر وافانا النسيم به <|vsep|> على المحاجر انباء واخبار <|bsep|> هز الغصون كهاتيك القدود ومن <|vsep|> عطر الخدود اتانا وهو معطار <|bsep|> آه على قرب هاتيك الديار ويا <|vsep|> لهفاه شطت بنا عن اهلها الدار <|bsep|> نبكي لهم وكأن الدمع حين جرى <|vsep|> منا جرى منه يوم البين امطار
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41114.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
عجبت لمفتون يروم صراعنا
|
عموديه
|
عجبت لمفتون يروم صراعنا <|vsep|> ونحن اناس راح يحرسنا القدر <|bsep|> لنا المجد ارث من جدود اماجد <|vsep|> لهم خضع البيض الاكابر من مضر
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41115.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
رفعتني بال بيت الرفاعي
|
عموديه
|
رفعتني بآل بيت الرفاعي <|vsep|> نسبة من عقودها الاقمار <|bsep|> كل ساداتها صدور عظام <|vsep|> علويون خلص اطهار <|bsep|> وبنهج الطريق منهم امامي <|vsep|> وملاذي ومن به الافتخار <|bsep|> ذو المعالي المهدي شيخي بهاء الد <|vsep|> ين من اشرقت به الاقطار <|bsep|> جاء والقافلون في الليل كادت <|vsep|> تنطوي عن ابصارها الآثار
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41116.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
عجبت لقلبي كيف لا يتفطر
|
عموديه
|
عجبت لقلبي كيف لا يتفطر <|vsep|> دهته جنود الحزن والله اكبر <|bsep|> فقدت احبائي الذين ألفتهم <|vsep|> وامسيت وحدي حائرا اتفكر <|bsep|> اراعي نجوم الليل في الروم والنوى <|vsep|> يصارع لي قلبا يغيب ويحضر <|bsep|> غدا هدفا للنائبات تنوشه <|vsep|> باسمهها فالنبل كالسحب يمطر <|bsep|> ولله مني مقلة طبعها البكا <|vsep|> ودمع لما قد ناب قلبيَ أحمر <|bsep|> إذا رامت الاحزان غيري بطارق <|vsep|> عذيرك منها بي لدى السير تعثر <|bsep|> وهل بعد فقد الناصرين مصيبة <|vsep|> وان هو لا خلق سوى الله ينصر <|bsep|> اكابد احزانا اذن لو تجسمت <|vsep|> جبال شرودا دونها وهي اكبر <|bsep|> وعصر اذا لامست اذيال طوره <|vsep|> ترى منه امواه العجائب تقطر <|bsep|> تقدم فيه من بني اللؤم امة <|vsep|> خسيسة اصل عيبها ليس ينكر <|bsep|> تدلت لاوشاج الزنوج عروقها <|vsep|> واخرى لعمري من بني الزنج احقر <|bsep|> تباع وتشرى والولاء زمامها <|vsep|> وسادت وان الدهر حينا يغبر <|bsep|> لان عرف الدهر اللئام فانهم <|vsep|> معرفهم عند الكرام منكر <|bsep|> انفسي اطرحي لوم الزمان واهله <|vsep|> ففاجرهم والبر يقلى ويعذر <|bsep|> تريدين من شين الخصال محامدا <|vsep|> وهل هو يبدي غير ما هو يضمر <|bsep|> خذي الصبر درعا والتوكل حارسا <|vsep|> وخل صنوف الزور بالزور تجأر <|bsep|> وحسبك جبار السموات كافيا <|vsep|> معينا وما المرئي لا المقدر <|bsep|> وكم غلب الايام يا نفس صابر <|vsep|> ولم ير صدع الخطب من هو يصبر <|bsep|> ولله جل الله في الصبر آية <|vsep|> لطائفها تملى وتتلى وتذكر <|bsep|> ويا رب آلام من الدهر ازعجت <|vsep|> فؤادي فاضحت ضمنه النار تسعر <|bsep|> صبرت لها صبر الكرام بهمة <|vsep|> سمت عن ذراها هامة البدر تقصر <|bsep|> وعن جلد اضحكت سني وعنوة <|vsep|> على القلب أوقات الاحبة تخطر <|bsep|> فلا جلدي مهما صبرت بنافع <|vsep|> ولا لهفتي في طي سري تضمر <|bsep|> أليلاي كم من ليلة طال ليلها <|vsep|> ينام الخلي البال فيها واسهر <|bsep|> وتنسى الليالي رونقي باحبتي <|vsep|> واجلس لا انسى ولا اتذكر <|bsep|> اقاتل حيرانا طلائع فكرتي <|vsep|> ومثلي وايم الله من يتحير <|bsep|> وهل خاطري يصفو وقلبي يرعوي <|vsep|> ولي لوعة عن طور يعقوب تسفر <|bsep|> ولي بعد من بعد الاحباء وارد <|vsep|> قريب بمحو الرأي والعزم يصدر <|bsep|> يسامرني بالماضيات التي جرت <|vsep|> ومنه لقلبي ماضيات تحدر <|bsep|> فانظم شعرا كله الدر مثلما <|vsep|> لئاليءُ دمعي فوق خدي تنثر <|bsep|> واروي اسانيد المحبة طاهرا <|vsep|> وخلفي كلاب الحقد بالسوء تجهر <|bsep|> مضى قبل حزب الخيرين وبعدهم <|vsep|> ارى الناس اخياراً ولا اتخير <|bsep|> ولست اذم الناس طرا وانما <|vsep|> قليل على النعماء من هو يشكر <|bsep|> واحسن ما يلفى من النعم امروءٌ <|vsep|> مع الامن والايمان خل مطهر <|bsep|> مضت وانقضت واحسرتي حفل الوفا <|vsep|> فلا الماء سيال ولا الربع مزهر <|bsep|> على الظن قد يجفو الصديق واين من <|vsep|> اذا اذنب الاخوان يعفو ويغفر <|bsep|> وكم قاطع حبل الوداد لدرهم <|vsep|> وراض له والعزم ادنى واصغر <|bsep|> خليلي كم ليل شققت ظلامه <|vsep|> بعزم وامواه المنية تهدر <|bsep|> ومزقت غلغال الغياهب ثابتاً <|vsep|> ولي همة عن ذي المجرة تكبر <|bsep|> وما خنت والله الصديق ولم امل <|vsep|> اذا لم يمل عنى الخلل ويغدر <|bsep|> ويا رب خداع دهاني بزعمه <|vsep|> ولي ناظر يطويه علما وينشر <|bsep|> واوهمته اني انخدت ليرتوي <|vsep|> بسيبي ولا يلفى الصغار فيحقر <|bsep|> وتؤثر نفسي برها عن خصاصة <|vsep|> ومثلي لعمر المجد من هو يؤثر <|bsep|> تروم كفافا همتي كل همها <|vsep|> غدا ولقاء الله يامي يذكر <|bsep|> مررت على الخمسين امضيت نصفها <|vsep|> غريبا ولي شأن من الفجر انور <|bsep|> فغار لمجدي حاسدوه واكثروا <|vsep|> عنادا وزورا والحواسد تكثر <|bsep|> وقد افرطوا جهلا بذمي واسرفوا <|vsep|> بسبي ومذموم الخصائل يفجر <|bsep|> فأعرضت عنهم لا لفقد عزيمة <|vsep|> وعزم ولكن المهيمن اغير <|bsep|> وما جهل الاخيار زهر مناقبي <|vsep|> ولي شرف في جبهة الفجر يزهر <|bsep|> بآل الرفاعي الحسيني مظهري <|vsep|> مضيء ومن شمس الظهيرة اظهر <|bsep|> وبين صدور الشم من آل فاطم <|vsep|> علي طراز من سنا المجد اخضر <|bsep|> لئن بت محجوبا وفزت سفاسف <|vsep|> فحينا جمال الشمس بالعتم يستر <|bsep|> ولست بالي انصف الدهر او جفا <|vsep|> فكل ابن انثى قد يموت ويقبر <|bsep|> وكل له رغم المحرف صبغة <|vsep|> حقيقتها الخلصاء لا تتغير <|bsep|> نعم جمع الاغيار مالا وليس لي <|vsep|> من المال ما يكفي لصاع فيحكر <|bsep|> ونامت لهم عين الزمان فشقشقوا <|vsep|> غرورا وعين الله بالعدل تنظر <|bsep|> ستأخذهم من جانب الغيب صيحة <|vsep|> لها يضحك الامهال والسر يظهر <|bsep|> وما ضرني اني من المال فارغ <|vsep|> ولي من جناب الله عز ومظهر <|bsep|> فهل كان عيسى نفحة الروح تاجرا <|vsep|> ويحيى وموسى والحبيب الموقر <|bsep|> مضى الانبياء الزهر والفقر درعهم <|vsep|> ومظهرهم ما زال يسمو ويكبر <|bsep|> اجل ولمثلى بالنيين اسوة <|vsep|> فخل فلانا بيت قارون يعمر <|bsep|> لعمر المعالي ذا الليالي رقيبة <|vsep|> ونكبر بالسر الخفي وتصغر <|bsep|> تمر بكر وهي في نول نسجها <|vsep|> تقدم في ادوارها وتؤخر <|bsep|> ولا بد من طي لنشر اتت به <|vsep|> ومن ذا الذي ياعز لا يتغير <|bsep|> دعيني من الاحلام والزعم فالذي <|vsep|> يرى المجد عن اسبابه ليس يفتر <|bsep|> ينازعني المجد الصميم سواقط <|vsep|> مع الغرض الادنى تقل ونكثر <|bsep|> دعيون لا ام حصان ولا اب <|vsep|> وللفلس منهم يسجد المنكبر <|bsep|> ثقيل اذ الاقي الكرام بمحفل <|vsep|> خفيف اذا ما قام كالقرد يسكر <|bsep|> وقائلة لي خل همك واسترح <|vsep|> فكم ليلة عنها الخوارق تصدر <|bsep|> فقلت نعم لله في كل لمحة <|vsep|> لطائف لا تحصى ولا هي تحصر
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41117.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
لكل مقام في مقال الهوى سر
|
عموديه
|
لكل مقام في مقال الهوى سر <|vsep|> يلذ به للعاشق الطي والنشر <|bsep|> احبتنا لا تجعلوا الهجر طبعكم <|vsep|> فاصعب شيء عند اهل الهوى الهجر <|bsep|> صبرنا على حلو الزمان ومره <|vsep|> ولكن عليكم قط لم يمكن الصبر <|bsep|> هواكم هو المطلوب ان مر او حلا <|vsep|> وفيه سواء عندنا الحلو والمر <|bsep|> ايجمل نقض العهد والود حفظه <|vsep|> من الدين اذ في حفظه جاءنا الامر <|bsep|> ظلام طريق الناكثين وان بدا <|vsep|> على زعمهم يجلا لسار بهم الفجر <|bsep|> ومهما علوا لا بد يسقط نجمهم <|vsep|> ويطمس باديهم وينضح السر <|bsep|> ودين الهوى يا من ولهنا بحبهم <|vsep|> وشب بنا من اجل هجرانهم جمر <|bsep|> اذا ما ذكرنا كم تحن قلوبنا <|vsep|> غراما بأنات يحن لها الصخر <|bsep|> ومن عجب ما فاه حاد بذكركم <|vsep|> ولم تجر دمعا دون فائضه الفطر <|bsep|> فلا سحت الانواء ان غاب نوركم <|vsep|> ولا اعشوشبت ارض ولا لمع البدر <|bsep|> اخذتم بساحات القلوب مواطنا <|vsep|> فلم يدر ما تخفيه زيد ولا عمرو
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41118.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
الا عذر لا كان الهوى في الهوى العذر
|
عموديه
|
الا عذر لا كان الهوى في الهوى العذر <|vsep|> متى ليل عسر الهجر يكشف باليسر <|bsep|> احباه اني قد منحتك مهجتي <|vsep|> ولبي بلا نهي عليك ولا امر <|bsep|> وقد رحت ترميني بطرحي للوفا <|vsep|> واخطأُ رام فوّق النبل للبدر <|bsep|> وخنت بدين الحب والله ناظر <|vsep|> وحاشاه ان يولي المآمل ذا غدر <|bsep|> لان انا فارقت المحصب مكرها <|vsep|> فلا انهل في قيعانه صيب القطر <|bsep|> ورب كذوب والوقاحة طبعه <|vsep|> يريد يحل الليل في مطلع الفجر <|bsep|> تعدى حدود الله في سب خير <|vsep|> كريم وجازاه عن الخير بالشر <|bsep|> فغار له الجبار والوقح انطوت <|vsep|> معالمه طي السجل بلا نشر <|bsep|> اراد بمس الزور كتم فخاره <|vsep|> ويعبق طيب العود ان مس بالجمر <|bsep|> واحمق خلق الله من راح حاجبا <|vsep|> بخرقته الخرقاء طالعة الظهر <|bsep|> واني من البيت الذي حول بابه <|vsep|> تداعت اسود الغاب ترجف بالذعر <|bsep|> تلألأت الاقمار في عتباته <|vsep|> وصفت على اطرافه اوجه الزهر <|bsep|> محل الندى والمجد بحبوحة الهدى <|vsep|> وبيت علوم الدين والحال والسر <|bsep|> بدت فيه من شمس النبوة بهجة <|vsep|> تهامية البرهان تطفح بالنصر <|bsep|> به من رجال الله آل محمد <|vsep|> شآبيب سادات همو زينة الدهر <|bsep|> من الفاطميين الايمة غرة ال <|vsep|> مفاخر روح الكون دورا على دور <|bsep|> منالعلويين الجهابذة الأولى <|vsep|> شموس بلاد الله في السهل والوعر <|bsep|> من الاحمديين الذين تتوجت <|vsep|> باذيالهم في برجها هامة النسر <|bsep|> من الخالديين الاماجد من زووا <|vsep|> عن الدين عبأ الوهن بالبيض والسمر <|bsep|> من الشم ابناء الرفاعي من علوا <|vsep|> وعموا صنوف الناس بالنائل الغمر <|bsep|> ولي من صدور السادة الغر والد <|vsep|> كريم السجايا طيب الصيت والذكر <|bsep|> وليٌّ وفيٌّ اريحي مهذب <|vsep|> حليم سليم طاهر السر والسير <|bsep|> ولي بطريق الله شيخان بعده <|vsep|> هما درتا سلك الفخار بلا نكر <|bsep|> هزبر الوحا المهدي مولاي من اذا <|vsep|> لوى للتراب العين يعلو على التبر <|bsep|> تفاض العطايا من شريف بنانه <|vsep|> كفيض سحاب رش ملتطم البحر <|bsep|> وذخري ابن خير الله ذو الفضل والتقى <|vsep|> عليٌّ عليُّ الذات والاصل والقدر <|bsep|> وشيخ ابي بل عمه رجب العلا <|vsep|> جليل المزايا واحد القوم في العصر <|bsep|> رجال لحل العقد ان ما ندبتهم <|vsep|> يجيء الرضا من حيث ادري ولا ادري <|bsep|> تأود هداك الله يا من يرومنا <|vsep|> بسوء ابحر الهند يجرع بالفكر <|bsep|> وهل يكسر الهندي بالجفن فانتبه <|vsep|> بطرح ثقيل الوهم من سنة المكر <|bsep|> ورب دعي لم يطب عرق امه <|vsep|> يروم اندماجا بالجحاجحة الغر <|bsep|> ويزعم برهانا من الغيب قائما <|vsep|> له مثلنا ان الكذوب لفي خسر <|bsep|> وذي خدعة قد مزق الله دينه <|vsep|> فراح كئيب القلب منقلب الظهر <|bsep|> تشبه طيشا بالرجال لحمقه <|vsep|> وشتان ما بين الغنى الجم والفقر <|bsep|> ومن خابط يروي علوما مغالطا <|vsep|> عزا هاله عن زيد جاءت وعن عمرو <|bsep|> يريد بملحوظ الغيوب تشبها <|vsep|> وبون عظيم بين خضرون والخضر <|bsep|> وخائب عزم حارب الله لم يبل <|vsep|> بسب قروم الآل صارعة القهر <|bsep|> اقام على ظلم ولله غارة <|vsep|> ترد بذي البئر المخادع للبئر <|bsep|> نراقب آثار السماء واننا <|vsep|> نباهل ذا البهتان والنص في الذكر <|bsep|> وقد باهل الهادي وايد امره <|vsep|> وسر رسول الله في آله يسري <|bsep|> اما والوجوه الزهر من بيت احمد <|vsep|> ابي العلمين الغوث ذي المدد الوفر <|bsep|> واجداده آل البتول ايمة ال <|vsep|> برية اقمار الهدى الخلص الطهر <|bsep|> يلذ لنفسي الموت والعج عاقد <|vsep|> اذا لم اكن صدر الشآبيب في الصدر <|bsep|> مراتب قومي والرجال معادن <|vsep|> وما معدن الصخر المشجج كالدر <|bsep|> على رسلك ارفق بي احباه انني <|vsep|> حليف اسى اودت به لوعة الهجر <|bsep|> احن الى مجلا محياك والها <|vsep|> ولوعا كما حن الحمام الى الوكر <|bsep|> اطعت بي العذال والدين منهجي <|vsep|> وطرزي التقى المحبوك بالصدق والصبر <|bsep|> ونفسي علت عن وهدة العيب وارتقت <|vsep|> الى قمة المجد المؤثل والفخر <|bsep|> اتزعمني من قد دهاك تسلقت <|vsep|> ذووه المعالي وهي من غلط الدهر <|bsep|> دعيون لا بكر ولا قبل وائل <|vsep|> ولا منهم الخنساء تبكي على صخر <|bsep|> تزاحم في سوح الدنايا قفولهم <|vsep|> مهرولة ترتص صدرا على صدر <|bsep|> واني من الشم العرانين ما علوا <|vsep|> بمال ولا انحطوا عن الفخر بالفقر
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41119.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
يا احمد الاولياء العارفين ويا
|
عموديه
|
يا احمد الاولياء العارفين ويا <|vsep|> سلطان اطقابهم يا ملجأ الفقرا <|bsep|> انت الرفاعي والاكوان شاهدة <|vsep|> بأن فضلم مثل الظهر قد ظهرا <|bsep|> ان يحسدوك الأولى انظارهم قصرت <|vsep|> فكم عن الشمس طرف صد مذ قصرا <|bsep|> فانت للقوم حصن يحتمون به <|vsep|> ان اظلم الوقت او ذو مظهر عثرا
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41120.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
سلم لربك لا تحاذر
|
عموديه
|
سلم لربك لا تحاذر <|vsep|> وافطن لاسرار المظاهر <|bsep|> فلكل شيء باطن <|vsep|> في محكم المعنى وظاهر <|bsep|> نظم الشؤن كما ارا <|vsep|> د بعلمه نظم الجواهر <|bsep|> هذا تقي مؤمن <|vsep|> رحب الجنان وذاك كافر <|bsep|> وفتى تحقق بالهدى <|vsep|> وفتى بليل الشك حائر <|bsep|> ومغيب بحطامه <|vsep|> ومذهب بالفقر حاضر <|bsep|> هذا تغالطه الشعو <|vsep|> ب وذاك توهمه العشائر <|bsep|> والكل في بحر المعا <|vsep|> مع للفناء المحض صائر <|bsep|> سدلت على هذي المظا <|vsep|> هر من يد الغيب الستائر <|bsep|> فلدي التراب تساوت ال <|vsep|> اشباه طرا والنظائر <|bsep|> كنز الوجود مطلسم <|vsep|> والعقل عن فحواه قاصر <|bsep|> في دفتر معدودة <|vsep|> فيه الكبائر والصغائر <|bsep|> وتقلب الاحوال في <|vsep|> ه لكل ذي عينين ظاهر <|bsep|> مطوية برحى دوا <|vsep|> هيه الاصاغر والاكابر <|bsep|> رح كيف شئت على زعو <|vsep|> مك بالجرأة يا مكابر <|bsep|> لا بد من يوم تصا <|vsep|> د به ولو حلقت طائر <|bsep|> وترد من اعلا المنا <|vsep|> بر للحضيض من المقابر <|bsep|> ولأنت يا رب الحضو <|vsep|> ر اذكر فليس يخيب ذاكر
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41121.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
وقال لحاني عليه العذول
|
عموديه
|
وقال لحاني عليه العذول <|vsep|> فقلت تأود هيامي لذا <|bsep|> يجيءُ الصباح باضوائه <|vsep|> ويأت النسيم بذاك الشذا
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41122.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
لي حبيب ذو جمال مفرد
|
عموديه
|
لي حبيب ذو جمال مفرد <|vsep|> وبحكم الهجر للعشاق شذ <|bsep|> هو فذ في معاني حسنه <|vsep|> وانا فيه بطور الوجد فذ <|bsep|> وعجيب ما سقاني مر كأ <|vsep|> س بتعذيبي به الا ولذ <|bsep|> كم رمى القلب بسهم طرفه <|vsep|> فمضى في القلب يسري ونفذ
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41123.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
لربي مني الشكر شيخي ومرشدي
|
عموديه
|
لربي مني الشكر شيخي ومرشدي <|vsep|> امام الرجال الغوث قطب رحى المجد <|bsep|> فتى الدوحة العظمى الرفاعية التي <|vsep|> سمت بالحسين السبط واسطة العقد <|bsep|> زعيم بني الصياد مفخر بيتهم <|vsep|> خزانة علم الآل سيدنا المهدي
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41124.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
واني فتى من آل هاشم لم اجل
|
عموديه
|
واني فتى من آل هاشم لم اجل <|vsep|> عن الود ما دام الخليل ودودا
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41125.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
باب الوصول لفيض طه الهادي
|
عموديه
|
باب الوصول لفيض طه الهادي <|vsep|> باب الجنيد العارف البغدادي <|bsep|> شيخ الطريقة والحقيقة والهدى <|vsep|> وامام سادة قادة الاسياد <|bsep|> بحر تموج بالمعارف وارتقى <|vsep|> متن الفخار بهمة وسداد <|bsep|> وعلى بطور احمدي مد في <|vsep|> نهج السلوك مسالك الاسعاد <|bsep|> علقت بذيل طريقه اهل النهى <|vsep|> من خلص الابدال والافراد <|bsep|> وتمسكوا بشريف مذهبه فهم <|vsep|> اتباعه في منهج الارشاد <|bsep|> فتح الكنوز المغلقات عن المعا <|vsep|> ني الغامضات وحل للارصاد <|bsep|> واتى باحكام الطريق مؤيدا <|vsep|> شرع الرسول بصحة الاسناد <|bsep|> وأقام جدران الحقيقة في الورى <|vsep|> بيد الكمال لحاضر ولباد <|bsep|> سلطان عرفان يلاذ بظله <|vsep|> في حالة الاصدار والايراد <|bsep|> وامام برهان يصال بسيفه ال <|vsep|> قدسي عند هجوم كل معاد <|bsep|> طارت مآثره وسيرة فضله <|vsep|> الفياض في الاغوار والانجاد
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41126.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
يا غزالا نوعه نوع اسد
|
عموديه
|
يا غزالا نوعه نوع اسد <|vsep|> صنع ربي قل هو الله احد <|bsep|> يرتجي طورا ويخشى فطرة <|vsep|> يا لكنز عنه ما انحل الرصد <|bsep|> مر ظبيا ربربيا لو رأى <|vsep|> طرفه الفتاك ابليس سجد <|bsep|> وجلا خدا لكسرى لو بدا <|vsep|> هجر النار وذا الخد عبد
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41127.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
معاني السر من هذا الوجود
|
عموديه
|
معاني السر من هذا الوجود <|vsep|> مؤكدة بايفاء العهود <|bsep|> وفي دركات ابواب التجلي <|vsep|> جنود سائقون الى العقود
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41128.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
سقى الله عهدك يا احمد
|
عموديه
|
سقى الله عهدك يا احمد <|vsep|> فانك ضائعة تنشد <|bsep|> نمتك لفاروقها نسبة <|vsep|> بها يكمل المجد والسودد <|bsep|> وانت لعمر العلا نسخة <|vsep|> صنوف الكمال بها توجد <|bsep|> وشعرك يحكي نسيم الصبا <|vsep|> وطبعك من نشرها اجود <|bsep|> لك الله انت نجيب له <|vsep|> بكل فنون المعالي يد <|bsep|> لبيتك في سدرة المركما <|vsep|> ت فخار يقر له الجلمد <|bsep|> وانت محب لآل النبي <|vsep|> وعمك في حبهم مفرد <|bsep|> خدمت الرفاعي غوث الوجو <|vsep|> د بنظم بكل الملا ينشد <|bsep|> وطوقت اتباعه بالعقو <|vsep|> د ففيها لك الشرف الاوحد <|bsep|> عقود بنظمك لما انجلت <|vsep|> عليها الخناصر قد تعقد <|bsep|> ونفسك في طيها عزة <|vsep|> لسدرة عرش النهى تصعد <|bsep|> عزيز علينا وحق الوفا <|vsep|> مصابك يا ايها الامجد
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41129.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
سلام الذ من السلسبيل
|
عموديه
|
سلام الذ من السلسبيل <|vsep|> والطف من رمقة للشهود <|bsep|> واعذب من هب نشر الصبا <|vsep|> واحلا من الوصل بعد الصدود <|bsep|> كعود الشباب ورشف الرضاب <|vsep|> وشم النحور ولثم الخدود
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41130.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
الى سدة الغوث الرفاعي احمد
|
عموديه
|
الى سدة الغوث الرفاعي احمد <|vsep|> مددت ارجى الفضل ملتمسا يدي <|bsep|> امام رجال الله سلطان حزبهم <|vsep|> واعظمهم في كل نهج ومشهد <|bsep|> له الشرف الوضاح في آل فاطم <|vsep|> وبيض المعالي في ذراري محم <|bsep|> فان تحسب الاقطاب فهو امامهم <|vsep|> وان تعدد السادات فهو ابو اليد
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41131.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
يا مصطفى الرحمن يا أحمد
|
عموديه
|
يا مصطفى الرحمن يا أحمد <|vsep|> لك العلا والفضل والسودد <|bsep|> يا حجة الله على خلقه <|vsep|> يا من هو المصدر والمورد <|bsep|> سر من الله بدا كل من <|vsep|> يشهد لله له يشهد <|bsep|> محمد الخلق سراج الهدى <|vsep|> شمس الكمال السيد الايد <|bsep|> ذخري حبيب الله نور الهدى <|vsep|> الهاشمي الانجب الامجد <|bsep|> كل البرايا ترتجى فضله <|vsep|> ما مر يوم او تولى غد <|bsep|> نلوذ بعد الله في ظله <|vsep|> وهو المغيث المسعف المنجد <|bsep|> ان مسلم اخطأ اعتابه <|vsep|> فهو كئيب خاسر مكمد <|bsep|> اعطاه مولاه حمى واسعا <|vsep|> اليه انواع الندى تسند <|bsep|> فبابه المعمور باب الرجا <|vsep|> وغيره في الكون لا يقصد <|bsep|> حي لعمر الله في قبره <|vsep|> يسعف بالله وقد ينجد <|bsep|> وعينه عن نصرة المرتجى <|vsep|> احسانه الفياض لا ترقد <|bsep|> لو تبع الناس هداه اهتدوا <|vsep|> او شيدوا شرعته شيدوا <|bsep|> مذ تبعت امته نهجه <|vsep|> دان لها الاقرب والابعد <|bsep|> نور الشهود المصطفى المجتبى <|vsep|> سر الوجود الاوحد الاسعد <|bsep|> طلسم كنز السر من بابه <|vsep|> لله ألباب الورى تصعد <|bsep|> آه على تقبيل اعتابه <|vsep|> فتربها لمقلتي اثمد <|bsep|> لو مس وجهي بثرى بابه <|vsep|> وذا هو المأمول والمقصد <|bsep|> للبارق اللماع من طيبة <|vsep|> مقلة قلبي دائما ترصد <|bsep|> يعدني الظن بقربي لها <|vsep|> متى اراه ينجز الموعد <|bsep|> علة ذرات الورى حلها <|vsep|> فبثراها يبرأ الارمد <|bsep|> سادات كبار الالى اعبد <|vsep|> والمصطفى حامي الحما السيد <|bsep|> والانبياءُ الزهر نوابه <|vsep|> نشرا وطيا ركنه المسند <|bsep|> انعم به من سيد تحتمي <|vsep|> بظله السادات والاعبد <|bsep|> لا يذكر الله على غير ما <|vsep|> سن ولا يدعى ولا يعبد <|bsep|> وقد طوى في القوم احواله <|vsep|> وعم فيهم بحره المزبد <|bsep|> وملأ الدنيا باطرافها <|vsep|> نواله وفضله الاوحد <|bsep|> عبيده ادنى عطاياهم <|vsep|> النضار والياقوت والعسجد <|bsep|> شوس ملوك الارض في بابه <|vsep|> تيجانها خاشعة تسجد <|bsep|> وترتجى اليوم وبل في غد <|vsep|> منه يدا اذ يرهب المشهد <|bsep|> يا مصطفى البارىء من خلقه <|vsep|> يا روح جسم الكون يا احمد <|bsep|> دارك عبيدا حبل آماله <|vsep|> بغير اعتابك لا يعقد <|bsep|> وانت بعد الله مقصوده <|vsep|> تسأل بل تطلب بل تقصد <|bsep|> صلى عليك الله ما ابيض <|vsep|> تلاه من طرز الدجى اسود
|
قصيدة دينية
|
https://www.aldiwan.net/poem41132.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
يا آل طه ادركونا بالمدد
|
عموديه
|
يا آل طه ادركونا بالمدد <|vsep|> فانتمو للملتجي نعم السند <|bsep|> يا آل طه يا مصابيح الورى <|vsep|> غوثاً فكم في عزمكم حلت عقد <|bsep|> يا آل بنت المصطفى شمس الهدى <|vsep|> حنوا علينا ها هو الصبر نفد <|bsep|> يا آل مولانا الامام المرتضي <|vsep|> قوموا بنا نالهم اضنى والكد <|bsep|> يا سادة السادات في كل الملا <|vsep|> يا أهل غاب الغيب يا نسل الاسد <|bsep|> انتم سيوف الله كم ابلى بها <|vsep|> ربي جحوداً قد غلا فيه الحسد <|bsep|> الله يا اهل الوحا هل غارة <|vsep|> منكم بها تنجب اثقال الشدد <|bsep|> قد جاء وعد الله في اعدائكم <|vsep|> غادوا عسى الرحمن يمضي لوعد <|bsep|> ها نحن من اغصانكم عطفا عد <|vsep|> صعب وطوة العيم عن وهن عقد <|bsep|> انتم اسود القوم كبار الحمى <|vsep|> اعيان اهل الله اقمار الابد
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41133.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
رأيتك في عهد المودة ناقضا
|
عموديه
|
رأيتك في عهد المودة ناقضا <|vsep|> بسيء رأي منك للقول والعهد
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41134.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
للّه اشكو ما اصاب فؤادي
|
عموديه
|
للّه اشكو ما اصاب فؤادي <|vsep|> يوم التفرق من غزال الوادي <|bsep|> رشق الفؤاد بسهم بين صائب <|vsep|> ادمى سويدائي وقد سوادي <|bsep|> ريم ولعت به ففرق هجره <|vsep|> ما بين عيني في الدجى ورقادي <|bsep|> نسي العهود وخان احكام الوفا <|vsep|> ان الخيانة حيلة الاوغاد <|bsep|> ولرب وقت رحت فيه مصاحبا <|vsep|> فرسي ويطربني طويل نجاد <|bsep|> مزقت غلغال العجاج بهمة <|vsep|> دهشت قروم حواضر وبوادي <|bsep|> وجلبتها شعث النواصي هزها <|vsep|> طرب النزال لغارة وطراد <|bsep|> والخصم بالرحضاء يقطر وجهه <|vsep|> رهبا وفيّ جلادة الاساد <|bsep|> والواخدات تدوس هامات العدى <|vsep|> حولي وقد نشبوا صفوف جواد <|bsep|> وهناك ما خنت العهود ولم أضع <|vsep|> لضعاف احبابي حقوق وداد <|bsep|> لاتعجبي يا هندان صدت العلا <|vsep|> قسراً فاني بضعة الصياد <|bsep|> مولاي عز الدين ذو النسب الذي <|vsep|> يزهو بزهر بني النبي الهادي <|bsep|> سجدت جباه المكرمات جلالة <|vsep|> يوم الفخار لجدي السجاد <|bsep|> فالفضل اثوابي ورثت قديمها <|vsep|> وشمائل الآناء في الاولاد <|bsep|> للمرتضى فحل الرجال تسلقت <|vsep|> بي نسبة علوبة الاسناد <|bsep|> نظمت انابيب الرماح فمنبع <|vsep|> احفادها الامجاد بالاجداد <|bsep|> أيروم كلب السوق جحد مناقبي <|vsep|> والشمس ضاحية بكل بلاد <|bsep|> والصبح اذ يبدو فجحد ضياءه <|vsep|> هو عن عمى لاولي البصائر بادي <|bsep|> وانا ابن ذي المجد المؤثل احمد ال <|vsep|> غوث الرفاعي الرفيع النادي <|bsep|> صدر الاعاظم في ذؤابة حيدر <|vsep|> ليث الكريهة ندبة القصاد <|bsep|> وابى ابو البركات ضيغم غابة <|vsep|> فيها لحزب الحق اخصب وادي <|bsep|> قوم لعمر الحق هم اهل الوحا <|vsep|> عز الصحاب وحيرة الحساد <|bsep|> يستغذبون الموت في طرق العلى <|vsep|> والدين لا لتفخم وفساد <|bsep|> ومن المصائب والمصائب جمة <|vsep|> جعل الزنوج السود كالاسياد <|bsep|> يا من يظن بنا القبيح اصبر فقد <|vsep|> لعبت بعقلك خمرة الاحقاد <|bsep|> شرف مقامك ان تقاد لفرية <|vsep|> قد لفقت بلسان باغ عاد <|bsep|> واحمل على الزهر الكرام خصالهم <|vsep|> وافطن فان الله بالمرصاد <|bsep|> وانظر لمن كنزوا النضار بخدعة <|vsep|> جمعوه ان تفقه دماء عباد <|bsep|> سلبوا حياة الناس وارتفعوا بها <|vsep|> بغيا على الفضلاء والنقاد <|bsep|> والناس لم تشعر ومما سامها <|vsep|> رصت اياديها على الاكباد <|bsep|> وبغوا على الدين المبين فحربوا <|vsep|> احكامه بجهالة وعناد <|bsep|> تعساً لوقت لم تفرق عينه ال <|vsep|> حولاء بين البيض والاغماد <|bsep|> واليك يا هذا الحبيب فانت قد <|vsep|> قست الحضيض يا شمخ الاطواد <|bsep|> نازعت فيّ المجد عن خطاء ولم <|vsep|> تسلك طريق السادة الامجاد <|bsep|> وانا امروءٌ قد لازمتني شيمتي <|vsep|> كتلازم الارواح للاجساد <|bsep|> هون عليك فان مأسور الهوى <|vsep|> غيري ومجدي قاهر لمرادي <|bsep|> شيم ابو الحسنين قلد آله <|vsep|> افلاذها ممتدة الامداد <|bsep|> ولنحن منه عصائب ما سلسلت <|vsep|> الا جوادا جاء بعد جواد <|bsep|> كشفوا ظلام الكون مذ سطعوا به <|vsep|> فكأنهم وفدوا على ميعاد <|bsep|> ومن الوفاء أردد الشكوى الي <|vsep|> ك وانها لتلذ بالترداد
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41135.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
تطارحني الايام بالبؤس والرضا
|
عموديه
|
تطارحني الايام بالبؤس والرضا <|vsep|> فلم ينحرف عن قبلة الصدق مشهدي <|bsep|> لدي سوء احسن لدهر ام اسا <|vsep|> اجل انا من افلاذ آل محمد <|bsep|> احاضرهم في المظلمات فتنجلي <|vsep|> وتخذل اعدائي وتكمد حسدي <|bsep|> ويبرز نور النصر من حضرة العلى <|vsep|> فتحصل آمالي ويعذب موردي <|bsep|> اقوم بظل الاحمدين مؤيداً <|vsep|> نبي الهدى بالغوث احمد ذي اليد <|bsep|> حسامان ان اضرب بنصلهما البلا <|vsep|> يرد ويأتي الوهب بالعد عن يد
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41136.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
لقد سارت الركبان تحدو الى الحى
|
عموديه
|
لقد سارت الركبان تحدو الى الحى <|vsep|> مزودة دوني ولم اتزود <|bsep|> ولم ادر ما يبدو بشأني وما الذي <|vsep|> يكون اذا وافى الركائب في غد <|bsep|> اجل غير ذنبي لا عليّ ولا معي <|vsep|> فلا البر من طوري ولا الحظ مسعدي <|bsep|> اكاد اذا اعملت فكري بزلتي <|vsep|> ووزري اناجي الهم من كل مشهد
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41137.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
نظمت بمن اهواه شعري زبرجدا
|
عموديه
|
نظمت بمن اهواه شعري زبرجدا <|vsep|> ودرا وياقوتا وسلسا وعسجدا <|bsep|> واخلصته مني فؤادا مهيما <|vsep|> به لم يزل ودي الصميم مؤبدا <|bsep|> ورحت على حلو الليالي ومرها <|vsep|> به هائما بين الاخلاء والعدا <|bsep|> اشبب فيه ذاهل الفكر حائرا <|vsep|> ارى العمر الا في محبته سدى
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41139.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
لما جرى الوصل والايام مسعفة
|
عموديه
|
لما جرى الوصل والايام مسعفة <|vsep|> كانوا وكنا وكانت للزمان يد <|bsep|> واليوم بانوا وايام الوصال مضت <|vsep|> ونحن في العهد ما زلنا كما عهدوا
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41140.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
عجبت لذي طيش ولؤم وخسة
|
عموديه
|
عجبت لذي طيش ولؤم وخسة <|vsep|> وسيء خلق يجحد البر والندا <|bsep|> يرى الحب بغضا والوفاء نقيصة <|vsep|> واصدق خلق الله من اقبح العدا <|bsep|> لاغراضه يرضى ويغضب جاهلا <|vsep|> بحاليه مفتون الخيال مدى المدا <|bsep|> فدعه وهذا مستحيل صلاحه <|vsep|> وكل الايادي عند امثاله سدى
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41141.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
من رسمك الا ماس قد شاهدت
|
عموديه
|
من رسمك الا ماس قد شاهدت <|vsep|> عيناي شكلا مثل السؤددا
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41142.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
دهشت ولم اطق للوجد صبراً
|
عموديه
|
دهشت ولم اطق للوجد صبراً <|vsep|> وماج الدمع من عيني بحرا <|bsep|> وحين سروا وشب القلب جمرا <|vsep|> مددت الى الوداع يدي واخرى
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41143.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
احبتنا الأُلى كانوا وكنا
|
عموديه
|
احبتنا الأُلى كانوا وكنا <|vsep|> وقد اخذوا جميع الصبر منا
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41144.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
احن الى بغداد والشوق مقلق
|
عموديه
|
احن الى بغداد والشوق مقلق <|vsep|> لأفرش حر الخد في ساحة المهدي <|bsep|> سليل الرفاعي الامام فتى الحمى <|vsep|> امام صدور الاولياء ابي اليد <|bsep|> لي الفخر بالمهدي والله شاهدي <|vsep|> وبالسيد الجحجاح فالفخر للعبد <|bsep|> له انتمي في طي كوني وانني <|vsep|> رشفت حمياه الشريفة في مهدي <|bsep|> هو الغوث والغيث المطير وللهدى <|vsep|> تحاضره روحي على القرب والبعد <|bsep|> ويشهد منه السر في كل نازل <|vsep|> لقطع الدواهي هزة الصارم الهندي <|bsep|> رئيس الحمى الرواس ان ما نسبته <|vsep|> ابوه ابي يا مي بل جده جدي
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41145.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
احبتنا بحق العهد جودوا
|
عموديه
|
احبتنا بحق العهد جودوا <|vsep|> على من منه قد ذاب الوجود <|bsep|> وما عندي سوى التذكار شيءٌ <|vsep|> وعند جنابكم ترعى العهود
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41146.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
احيا الطريق ونوبة الصياد
|
عموديه
|
احيا الطريق ونوبة الصياد <|vsep|> وادي المكارم طاهر الاجداد <|bsep|> حسن الرضا قمر العنايات الذي <|vsep|> للمجد بين حماه اخصب وادي <|bsep|> لله كم من ليلة قطع الدجا <|vsep|> فيها بركب الذكر والاوراد <|bsep|> واسال في الله الدموع بهمة <|vsep|> تعلو عزائمها عن الاضداد <|bsep|> اخذت من التوحيد حكما جازما <|vsep|> فتخلصت من رؤية الانداد <|bsep|> ذخري ابو البركات فياض الندى <|vsep|> علم الطريقة كوكب الاسياد <|bsep|> ذو المشهد المغموس بالنوز الذي <|vsep|> هطلت عليه من البتول ايادي <|bsep|> ألاحمدي الخالدي المرتجى <|vsep|> لدفاع صائلة الزمان العادي <|bsep|> مولاي ذو القلب الكبير المنتقى <|vsep|> من خلص النجباء والافراد <|bsep|> نشر الطريقة في البلاد فاشرقت <|vsep|> بمفاوز الاغوار والانجاد <|bsep|> مجد لقد نطح الكواكب رفعة <|vsep|> بأبي العريجا وابنة الصياد <|bsep|> ومفاخر تتلى فيروى نصها <|vsep|> عن باقر الاسرار والسجاد <|bsep|> سند تسلسله السيادة بالعلى <|vsep|> والعز للطهر الرسول الهادي <|bsep|> صلى عليه الله ما انبلج الدجا <|vsep|> بضياء صبح لامع وقاد
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41147.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
يا امام القوم يا عالي السند
|
عموديه
|
يا امام القوم يا عالي السند <|vsep|> يا رفاعي يا ابا العرجا المدد <|bsep|> يا طويل الباع يا ابن المصطفى <|vsep|> يا هزبر الآل يا شبل الاسد <|bsep|> لك في التصريف سر باهر <|vsep|> كم به قد حلل الله العقد <|bsep|> لا تضيعني وخذ لي بيدي <|vsep|> فلك المختار اعطى خير يد <|bsep|> وتداركني بغوث عاجل <|vsep|> والتفت لي ان قلبي في نكد <|bsep|> يا سليل الآل آل المرتضى <|vsep|> غيركم يا سيدي ما لي احد
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41148.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
كل من لاذ بقطب الكون احمد
|
عموديه
|
كل من لاذ بقطب الكون احمد <|vsep|> شيخنا الغوث الرفاعي مؤيد <|bsep|> سيد من اهل بيت المصطفى <|vsep|> علنا مدت له كف محمد <|bsep|> بضعة الافراد من اهل العبا <|vsep|> اعظم الاقطاب اخلاقا واحمد <|bsep|> ذو كرامات بدت بين الورى <|vsep|> لم تزل في كل آن تتجدد <|bsep|> هو في السادات اعيان الحمى <|vsep|> عظماء القوم طرا صاحب اليد <|bsep|> وهو في التمكين طود شامخ <|vsep|> وباصحاب الوحا السيف المجرد <|bsep|> ناده يا ايها لعاني وقل <|vsep|> يا رفاعيّ اغث مضنى تبدد <|bsep|> واجعل الاخلاص درعا واقيا <|vsep|> ولعمري ليس يخزى وجه احمد <|bsep|> رضي الله تعالى عنه ما <|vsep|> بلبل في روضة الازهار غرد <|bsep|> وصلاة الله تهدى اولا <|vsep|> وختاما للتهامي الممجد
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41149.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
يا عماد القوم طيا للابد
|
عموديه
|
يا عماد القوم طيا للابد <|vsep|> يا علي يا اسد الله المدد <|bsep|> يا ملاذي يا ابن عم المصطفى <|vsep|> يا امام الآل يا عالي السند <|bsep|> ثقل الحمل ألا خذ بيدي <|vsep|> يا وصيا لك عند الله يد <|bsep|> وتداركني بغوث عاجل <|vsep|> فلعمري غيركم ما لي احد <|bsep|> يا ابا السبطين يا حامي الحمى <|vsep|> يا طويل الباع في كشف الشدد <|bsep|> انت في آل الرسول المجتبى <|vsep|> شيخهم رحب الذراع المعتمد <|bsep|> قد ندبناك لما حل بنا <|vsep|> فاغث بالله واصرف للنكد <|bsep|> والى الله توسل بالرضا <|vsep|> فلكم بالله حللت عقد <|bsep|> يا امام الاصفيا والاوصيا <|vsep|> وحمى كل ولي معتقد <|bsep|> حرك العزم ولاحظ ضعفنا <|vsep|> فعلينا طال بالهم المدد
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41150.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
سألت حبيبي اين وعدك فالتوى
|
عموديه
|
سألت حبيبي اين وعدك فالتوى <|vsep|> بلطف كغصن البان ليا عن الوعد <|bsep|> وغالطني بالقول والحب جائر <|vsep|> علي فآه آه من ناقض العهد
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41151.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
صياد تدارك بالمدد
|
عموديه
|
صياد تدارك بالمدد <|vsep|> بأبيك ابي العرجا الاسد <|bsep|> واغث يا احمد ملتجئاً <|vsep|> ناداك بصدق خذ بيدي <|bsep|> يا آل الرفاعي الكبرا <|vsep|> قطب الاقطاب المعقد <|bsep|> من مد له طه علنا <|vsep|> بين الحجاج اجل يد <|bsep|> دارك واحضر وانظر كرما <|vsep|> فالازمة وافرة العقد <|bsep|> قد اعيا القلب وفطره <|vsep|> زور المفتون اخى الحسد <|bsep|> صياد جلالك مشتهر <|vsep|> وفخارك مرفوع السند <|bsep|> ولكم من همتك انبلجت <|vsep|> شمس فمحت ليل ليل النكد <|bsep|> يا قطب الشام وسيده <|vsep|> يا غوث الامة يا سندي
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41152.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
نرى المحسود تخطبه المعالي
|
عموديه
|
نرى المحسود تخطبه المعالي <|vsep|> ولو عظمت مكابرة الحسود
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41153.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
قتل الاعداء يا هند الحسد
|
عموديه
|
قتل الاعداء يا هند الحسد <|vsep|> وبداء الحقد ماتوا عن كمد <|bsep|> غالبوا الله بزعم خائب <|vsep|> خسئوا لن يغلب الله أحد <|bsep|> كم أراد بالتجري قطع حب <|vsep|> بلي وحبل الله لم يقطعه شد <|bsep|> نفخوا كي يطفئوا نوري فاء <|vsep|> طاه مولاي ضياء فاتقد <|bsep|> وارادوا هدم مجدي فعلا <|vsep|> بيد الله وظلوا بالنكد <|bsep|> محقوا غيظا وراحوا شيعا <|vsep|> كلهم في جيده حبل مسد <|bsep|> قام عن فلسفة ساحرهم <|vsep|> مبرما ينفث مكرا في العقد <|bsep|> فقضى بالخزي مطموسا إلى <|vsep|> حيث القت رحلها ام لبد <|bsep|> حاربوا الله وراموا عنوة <|vsep|> وضع من اعلاه بئس المعتقد <|bsep|> ينصر الله تعالى عبده <|vsep|> بالتجلي لا يجيش وعدد <|bsep|> ويذل الخصم في عزته <|vsep|> فيرى بالحال ممحوق الجسد <|bsep|> هكذا نصرة مولانا لمن <|vsep|> طهر السر ولله استند <|bsep|> فاطربى يا هند اني رجل <|vsep|> خالص القلب على الله اعتمد <|bsep|> وجه الوجه له منقطعا <|vsep|> عن سواه قام زعما او قعد <|bsep|> واحتمي بالهاشمي المصطفى <|vsep|> سيد الاكوان مصباح الرشد <|bsep|> وانتمى لابن الرفاعي الذي <|vsep|> جده مد له اكرم يد <|bsep|> لم ير التاثير الا للذي <|vsep|> بسط الأرض على ماء جمد <|bsep|> ويرى جاه التهامي يدا <|vsep|> توصل العبد الى عز الابد <|bsep|> ويرى شيخ العريجا قدوة <|vsep|> برسول الله موصول السند <|bsep|> جاهه العالي ملاذي ابدا <|vsep|> انما الوالد يحمي للولد <|bsep|> تهزأ العين بآساد الشرى <|vsep|> بعد ان حلت حمى ذاك الاسد <|bsep|> كم له من همة فعالة <|vsep|> كم باذن الله حلت من عقد
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41154.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
هززت لهمي والزمان المعاند
|
عموديه
|
هززت لهمي والزمان المعاند <|vsep|> شمائل سيف الله ذي البأس خالد <|bsep|> امير بني مخزوم ذو المظهر الذي <|vsep|> حباه مفيض البر خرق العوائد <|bsep|> سليل الصناديد الألى آل غالب <|vsep|> جدود رسول الله اهل المشاهد <|bsep|> اخو الهمة العلياء والعزم والحجى <|vsep|> أبو الفتك بالاعداء يوم الشدائد <|bsep|> فكم جال في الميدان والحرب فاتح <|vsep|> فثار بعج في العريكة عاقد <|bsep|> وذلل شجعانا واردى كتائبا <|vsep|> واورد اهل الغي شين الموارد <|bsep|> فسل موتة والنار تلفح كم برى <|vsep|> بصمصامه فيها رقاب جواحد <|bsep|> وسل عن شؤنات الحصون وما جرى <|vsep|> بها منه في ارجاء تلك المعاهد <|bsep|> وكيف باهل الردة اشتعل الردا <|vsep|> باشطبه القاضي على كل مارد <|bsep|> مسيلمة الكذاب والقوم حوله <|vsep|> دعاهم حيارى بين بال وشارد <|bsep|> وفي فتح قطر الشام كم سد ثغره <|vsep|> بها الدين اضحى كاسيا بالمحامد <|bsep|> في فتح قنسرين ابدى عجائبا <|vsep|> بلبن لها صم الصخور الجلامد <|bsep|> وفي وقعة اليرموك كر بصولة <|vsep|> تفيد احتقار الموت من طور خالد <|bsep|> واعرق في فتح العراق خيوله <|vsep|> فلم تبق للاعداء عزم مطارد <|bsep|> وفرسانه في الفرس ابقت مآثرا <|vsep|> تعالت على كيوانهم وعطارد <|bsep|> واصبح كسراهم كسيرا بسيفه <|vsep|> وفي جمره اللهاب خزية خامد <|bsep|> وكم من اياد لا تعد افاضها <|vsep|> فشادت بقاع الكفر بيض المساجد <|bsep|> وقد شرب السم النقيع مبسملا <|vsep|> فكان كماء طيب الطعم بارد <|bsep|> اقام لدين الله عزا مؤبدا <|vsep|> فلم يستطع انكاره كل حاسد <|bsep|> وقد جاء نعم العبد بالنص خالد <|vsep|> فيا حسنها من نعمة عند ناقد <|bsep|> واصلته الجبار سيفا مهندا <|vsep|> على كل علج سيء القلب فاسد <|bsep|> واعظمه الصديق في كل محفل <|vsep|> وكان له عن رأفة مثل والد <|bsep|> ووقره الفاروق وهو ابن خاله <|vsep|> وقام على اجلالة خير شاهد <|bsep|> وشجت بلاد المسلمين لموته <|vsep|> بكل فجاج الارض ضجة فاقد <|bsep|> وقد كان للاسلام حصنا وموئلا <|vsep|> وعضبا به ارغام كل معاند <|bsep|> له غرر في جبهة الدين لم تزل <|vsep|> تنوه عن ذاك الامير المجاهد <|bsep|> اضاء بحمص كوكبا لاح نوره <|vsep|> وسح بغيث من حمى القدس وافد <|bsep|> فنور البابا وطيب انفسا <|vsep|> واجرى الندا الطامي على كل وارد <|bsep|> مناقب لاحت كالنجوم ورفعة <|vsep|> تسامت فما ابقت مجالا لصاعد <|bsep|> الا يا ابن عم الهاشمي وسيفه <|vsep|> وفرع قريش الطيبين الاماجد <|bsep|> هززتك يا سيف النبي وربه <|vsep|> لتفريج كربي بل لنيل مقاصد <|bsep|> فلي نسب ينمى اليك علت به <|vsep|> جدود لعمري نظموا كالفراقد <|bsep|> فخذ بيدي يا ماضي العزم وانتهض <|vsep|> لنصري وكن في الحادثات مساعد <|bsep|> فانك سيفي في المهمات ان طغت <|vsep|> وعزم وزندي ذا صول وساعدي
|
قصيدة حزينه
|
https://www.aldiwan.net/poem41155.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
يا من اليك حنين القلوب
|
عموديه
|
يا من اليك حنين القلوب <|vsep|> بحرمة طه نبي الهدى <|bsep|> بقافلة الحق حزب الغيوب <|vsep|> رجال الطريق بحور الندى <|bsep|> اغثنا وفرج جميع الكروب <|vsep|> فقد طال فيها علينا المدى
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41156.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
رأي الحكماء للمولوه طبا
|
عموديه
|
رأي الحكماء للمولوه طبا <|vsep|> اذا ما الحب امرض منه قلبا <|bsep|> فقالوا يا محبا صار صبا <|vsep|> عليك بحب من يرضاك حبا <|bsep|> وباعد من تقلبه الايادي <|vsep|> فكم خب كأخباب الاعادي <|bsep|> يطوف مع العناد بكل نادي <|vsep|> تباعد عنه تظفر بالسداد
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41157.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
عليك بحب من يرضاك حبا
|
عموديه
|
عليك بحب من يرضاك حبا <|vsep|> وباعد من تقبله لا بادي <|bsep|> فان فتى تقلبه الايادي <|vsep|> بعيد عن محافظة الوداد <|bsep|> وقربه ولا تهمل هواه <|vsep|> وباعد من تقلبه الايادي
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41158.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
اعز روايات المكارم حجة
|
عموديه
|
اعز روايات المكارم حجة <|vsep|> واصدقها قيلا باحسن مسند
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41159.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
شيخ الورى غوث الخليفة احمد
|
عموديه
|
شيخ الورى غوث الخليفة احمد <|vsep|> كالشمس مظهر فضله لا يجحد <|bsep|> ذاك الرفاعي الحسيني الذي <|vsep|> مدت له من حجرة الهدي اليد <|bsep|> وتنور الحرم الشريف براحة <|vsep|> برزت له بعلا المكانة تشهد
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41160.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
اراني اخاف الموت والحشر بعده
|
عموديه
|
اراني اخاف الموت والحشر بعده <|vsep|> وشؤم ذنوب قل فيها تجلدي
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41161.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
ماذا اقول وقد غار الحسود فلم
|
عموديه
|
ماذا اقول وقد غار الحسود فلم <|vsep|> يفقه واشرب معدوما بموجود <|bsep|> وطاش زورا فلم اعبأ بزفرته <|vsep|> وقلت حسبي خلاقي ومعبودي
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41162.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
روض قد لألأ عسجده
|
عموديه
|
روض قد لألأ عسجده <|vsep|> وامال الزهر زبرجده <|bsep|> وفضاء تلمع فضته <|vsep|> ويشوق العيز زمرده <|bsep|> ولريم تبؤ ساحته <|vsep|> فصنوف الورد توسده <|bsep|> ريم ما افتك ناظره <|vsep|> كم قد القلب مهنده <|bsep|> ولكم قد ذاب لرؤيته <|vsep|> بكاء الطرف مسهده <|bsep|> فبطرته وبغرّته <|vsep|> ليل قد لألأ فرقده <|bsep|> وضياء لاح بمنظره <|vsep|> فالشمس لعمري تحسده <|bsep|> قد احيى القلب بموعده <|vsep|> لو ينجز حينا موعده <|bsep|> يا مخلف وعد يطربني <|vsep|> وعد ما زال يردده <|bsep|> وحياتك وجهك رؤيته <|vsep|> في ناظر عبدك تثمده <|bsep|> كم للتعذيب تقربه <|vsep|> وعن التقريب تبعده <|bsep|> وبساحة هجرك تطلقه <|vsep|> وبقيد الوجد تقيده <|bsep|> قد اشقى قنك هذا الهج <|vsep|> ر متى بوصالك تسعده <|bsep|> رحماك قتلت كفاك فذا <|vsep|> وزر حرج تتعمده
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41165.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
سهرنا على ذكر الاحبة يا هند
|
عموديه
|
سهرنا على ذكر الاحبة يا هند <|vsep|> فما انكشف المعنى ولا انجز الوعد <|bsep|> نعد نجوم الليل من فرط وجدنا <|vsep|> ويعبث فينا الليل والوجد والعد <|bsep|> ونبكي اذا الحادي حدا بنعوتهم <|vsep|> فيعجب اذ نبكي ونعجب اذ يحدو <|bsep|> وتأخذنا الاشواق من كل جانب <|vsep|> فلا طوقنا طوق ولا جهدنا جهد <|bsep|> عسى نفحات الغيب تمنح باللقا <|vsep|> ويطوي بساط القرب ما مده البعد <|bsep|> احبتنا طالت ليالي صدودكم <|vsep|> متى بصنيع الوصل يندفع الصد <|bsep|> تطوف بكم ارواحنا كل لحظة <|vsep|> ويمسلها من كل اطرافها الوجد <|bsep|> تقلبكم منا القلوب بسرها <|vsep|> ويطبع فيها الصدق والحب والود <|bsep|> اذا سكنت من خافق الوجد طرفة <|vsep|> تكاد بشرع الحب تهوى وترتد <|bsep|> ولطف معانيكم وساعات قربكم <|vsep|> وكاسات وصل دون لذتها الشهد <|bsep|> سرائرنا انتم نظام فنونها <|vsep|> وفي سوحها الممدوح جوهركم فرد <|bsep|> شكونا فابكتنا الشكاية في الهوى <|vsep|> وغبنا فلا قبل سواكم ولا بعد <|bsep|> وطبنا بكم والكل انتم ولم يكن <|vsep|> سواكم له في السر اخذ ولا رد <|bsep|> متى يسعف السعد النؤم بوصلكم <|vsep|> ويحصل ما نهوى ويستيقظ السعد <|bsep|> وحق الهوى من يوم غابت شخوصكم <|vsep|> فلا غورنا غور ولا نجدنا نجد <|bsep|> يحن لنا الصخر الاصم ترحما <|vsep|> ويلحظنا بالرأفة الحر والعبد <|bsep|> اعيدوا لنا بالله عادات بركم <|vsep|> ورفقا بدمع شق من سيله الخد <|bsep|> ومنوا علينا بالوفا بعد هجركم <|vsep|> فليس لنا والله من دونكم قصد <|bsep|> طوينا بلب السر نار الاجلكم <|vsep|> يذوب لها يا قومنا الحجر الصلد
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41164.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
عجبت لمبتاع الضلالة بالهدى
|
عموديه
|
عجبت لمبتاع الضلالة بالهدى <|vsep|> عنادا وهل ذو الغي غير معاند <|bsep|> فكم جاهل يبدو بامراط عالم <|vsep|> وكم كافر مستصحب اسم عابد <|bsep|> وكم ناقص يختال في طور كامل <|vsep|> وكم من حريص لابس ثوب زاهد <|bsep|> تميز بالافعال اعراق امة <|vsep|> ويعرف بالاخلاق سبر المشاهد
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41163.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
غرامك اضنى الجسم فالنار توقد
|
عموديه
|
غرامك اضنى الجسم فالنار توقد <|vsep|> بقلبي ودمع العين فالبحر مزبد <|bsep|> نهبت دمي والورد من خدك ازدهى <|vsep|> به واصفراري لي بذلك يشهد <|bsep|> تحكمت يا ريم الابيرق بالذي <|vsep|> يمر الدياجي برق ثغرك يرصد <|bsep|> فانت على فرش التدلل راقد <|vsep|> واني على ترب التذلل اسهد <|bsep|> يميس اذا ما قمت كالغصن طائر <|vsep|> عليك فؤادي والجوارح ترعد <|bsep|> جمعت من الاضداد كل عجيبة <|vsep|> فوجه صحا لونا وطرف معربد <|bsep|> عكست لي المعنى فجئت بمثله <|vsep|> فدمعي وقلبي مطلق ومقيد <|bsep|> وحقك لو ترضى بكلي بذلته <|vsep|> واني ببذل الروح لا ارتدد <|bsep|> نثرت اللاءلي من دموعي قلائدا <|vsep|> اليك وشعري فيه در منضد <|bsep|> وشيدت ابياتا بحبك كلها <|vsep|> عقود عليها خنصر اللطف يعقد <|bsep|> تكاد قوافي الشعر حين يروزها <|vsep|> لرقة معناها بوصفك تسجد <|bsep|> فدع كرما هجري وبدله بالتي <|vsep|> فشملي من الهجر الملح مبدد <|bsep|> وانعم بفصو واجعل القطع وصلة <|vsep|> فمن مثلك الاحسان والعفو يحمد <|bsep|> سقى الله ايام الوصال بعارض <|vsep|> يجود عليها هامرا يتجدد <|bsep|> اذ الوقت صاف والزمان مساعد <|vsep|> وليل اجتماع الشمل بالوصل مسعد <|bsep|> وآيات اسفار الغرام كريمة <|vsep|> مع الوصل تتلى خلوة وتجود
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41166.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
الى حلب الشهباء ثار بنا الوجد
|
عموديه
|
الى حلب الشهباء ثار بنا الوجد <|vsep|> وطال علينا الهجر يا مي والبعد <|bsep|> فدمع لهاتيك البقاع هو الحيا <|vsep|> نسلسله سحا ونار لها وقد <|bsep|> لنا في رباها عهد ود مكرم <|vsep|> وان من الايمان ان يحفظ الود <|bsep|> ونذكر للود القديم رقائقا <|vsep|> ويشرف شأن المجد اذ يذكر الود <|bsep|> ليال بباب الاحمر ازدان عتمها <|vsep|> بنور التقى والذكر يبهج والود <|bsep|> وحضرة حال القوم فالحسن الرضا <|vsep|> ابو البركات القرم سيدها الفرد <|bsep|> وفي بانقوساء الحمى كان صدره <|vsep|> عليّ ابن خير الله من طوره الجد <|bsep|> وفي قرلق طه وبياضة السنى <|vsep|> بها لبهاء الدين قد لألأ السعد <|bsep|> افاضل من آل الرفاعي شأنهم <|vsep|> رفيع فنعم الآل يا ميّ والجد <|bsep|> وشأن بني الكيال لم ينس فخره <|vsep|> لهم بالرفاعي الترفع والمجد
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41167.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
يا بعينيك طر الى بغداد
|
عموديه
|
يا بعينيك طر الى بغداد <|vsep|> شفنا الوجد بالنوى والبعاد <|bsep|> تحسب الشوق في فؤادي فرندا <|vsep|> فيه يختال والحسام فؤادي <|bsep|> حز متن الضلعين مني غرارا <|vsep|> ومنه الشبا عظيم التمادي <|bsep|> تنثر الدمع مقلتي كاللئالي <|vsep|> والملح الجاري كصوب الغوادي <|bsep|> فلقل الركب يا اخا الوجد للزو <|vsep|> راء واجهد بالصافنات الجياد <|bsep|> واذا ما وصلت للجانب الشر <|vsep|> في فانزل برحب اهل ودادي <|bsep|> حضرة الفتح سدة المنح معنى <|vsep|> شيخ اهل العلوم والارشاد <|bsep|> نور عين المجد الاثيل ملاذي <|vsep|> فارس السادة الطويل النجاد <|bsep|> نائب المرتضى امين المعالي <|vsep|> في بني المصطفى رفيع العماد <|bsep|> تاج رأسي الرواس مهديّ آل <|vsep|> هم لعمري نور الهدى للعباد <|bsep|> سيد العارفين قطب رحاهم <|vsep|> باهر الفضل طاهر الاجداد <|bsep|> سار في الارض سره بفنون <|vsep|> نشرت في تلاعها والوهاد <|bsep|> ذو اياد وهمة ذات بأس <|vsep|> قد حت بالآيات قدح الزناد <|bsep|> ندبة الملتجي عصام المعالي <|vsep|> فرحة الاهل حيرة الحساد <|bsep|> ادرك العلم وارتقى منه ركنا <|vsep|> بالغا فيه رتبة الاجتهاد <|bsep|> وكراماته الجليلة جلت <|vsep|> عن بلوغ الاحصاء والتعداد <|bsep|> شيم كالسحاب يسقي هشيم الا <|vsep|> رض حتى تهتز بالاوراد <|bsep|> وخوافي اسرار غيب لقد غزت <|vsep|> بعين الجحود شوك القتاد <|bsep|> ومعان حلت قلوب الاعالي <|vsep|> كحلول الارواح في الاجساد <|bsep|> هو في العصر اذ تعد رجال <|vsep|> الله لاشك اول الاعداد <|bsep|> الف الزهد عن ترفع نفس <|vsep|> فهو في القوم سيد الزهاد <|bsep|> كعبة الامن للمريد وباب ال <|vsep|> خير والبر مظهر الاسعاد <|bsep|> غمرتني منه الايادي ومهد <|vsep|> يّ بني احمد عميم الايادي <|bsep|> باهر الخارقات شيخي بهاء الد <|vsep|> ين غوثي وعمدتي وعتادي <|bsep|> وحسامي به اصول على الده <|vsep|> ر واسطو على الزمان العادي <|bsep|> مدحه عطر كل سفر شريف <|vsep|> ومثاني معناه مسك المداد <|bsep|> كم ليال قطعتها والمغني <|vsep|> منشدي مدحه بطيب سهاد <|bsep|> في اويقات سكرة واصطلام <|vsep|> خلت اوقاتها من الاعياد <|bsep|> في ضواحي فروق جسمي وقلبي <|vsep|> يتهادى بجانبي بغداد <|bsep|> بين موسى ابن جعفر الآل ذخري <|vsep|> والامام المهدي آل الهادي <|bsep|> يا مثير الركبان والحب دين <|vsep|> حي عني قيعان ذاك النادي <|bsep|> وترفق لطفا بحالي فاني <|vsep|> فتكت بي ظباء تالت البوادي <|bsep|> همت بالحي معظما كل ذي طم <|vsep|> ر ين فيه اجل بط السواد <|bsep|> يا لحي يحوى العجائب فيه <|vsep|> عطش العاشقين ري الصادي <|bsep|> طلسم الحال كشف رمز التجلي <|vsep|> حفلة الريم غابة الآساد <|bsep|> ورحاب المهدي شبل الرفاعي <|vsep|> سكرتي صحوتي محل اعتقادي <|bsep|> ابعث الروح كل يوم اليه <|vsep|> واراها تعود بالامداد <|bsep|> يا غريب الطراز يا روح روحي <|vsep|> يا امام العرفان والارشاد <|bsep|> صدت كل المفاخر البيض طورا <|vsep|> وكذا من يؤل للصياد <|bsep|> قد بحملي وارفع إلى الله سرا <|vsep|> بشؤني شفاعة الامجاد <|bsep|> فلكم هذه المناقب قدما <|vsep|> ورتتها الاباء للاولاد <|bsep|> وعليكم بآل النبي سلام الله <|vsep|> دهرا ما صاح في الركب حادي
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41168.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
سلطان الحي وسيده
|
عموديه
|
سلطان الحي وسيده <|vsep|> شيخ الديوان واحمده <|bsep|> قطب الاقطاب امام القو <|vsep|> م غياث الخائف منجده <|bsep|> فياض الراحة احمد من <|vsep|> يتلى للوصلة مسنده <|bsep|> حامي المستنجد من زمن <|vsep|> قد ساد السادة اعبده <|bsep|> وله مدت تجلى علنا <|vsep|> من حجرة هادينا يده <|bsep|> علم الاشراف وواحدهم <|vsep|> استاذ الكون ومرشده <|bsep|> ان أمّ شقي ساحته <|vsep|> فالله بفضل يسعده <|bsep|> او وافى العاجز حضرته <|vsep|> فشؤُن القدرة تعضده <|bsep|> شيخ الوجدان ومصدره <|vsep|> فلك العرفان ومورده <|bsep|> من قبّل ترب حظيرته <|vsep|> فالبدر الساطع يحسده <|bsep|> كنز الامداد ومظهره <|vsep|> سر الارشاد مهنده <|bsep|> أبو العلمين ابن السب <|vsep|> طين عميد الموكب اوحده <|bsep|> صف الاقطاب به يزدا <|vsep|> ن ويسمو الكوكب مشهده <|bsep|> غوث الثقلين ضياء العي <|vsep|> ن امام الدين مجدده
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41169.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
دموعي جرت شروى السحاب لانني
|
عموديه
|
دموعي جرت شروى السحاب لانني <|vsep|> بجمع همومي رهن شمل مبدد
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem41170.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
اوقف العيس هذه بغداد
|
عموديه
|
اوقف العيس هذه بغداد <|vsep|> حادي العيس لا عداك السداد <|bsep|> لي بتلك الطلول احباب قلب <|vsep|> وطلول الاحباب حينا تراد <|bsep|> امش مهلا للكاظمية واقرع <|vsep|> باب باب الاحباب حينا تراد <|bsep|> امش مهلا للكاظمية واقرع <|vsep|> باب باب الاحباب حينا تراد <|bsep|> ذاك موسى الذي به دون ريب <|vsep|> تتباهى الاحفاد والاجداد <|bsep|> وابك وجد اواحك الغرام سرورا <|vsep|> وانشر الشوق يوم يطوى البعاد <|bsep|> ولنادي راس القرية يمم <|vsep|> رحب جدي من جده السجاد <|bsep|> والد السيد الكبير الرفاعي <|vsep|> علم الشرق من له الاستناد <|bsep|> وبباب الجيلي قف مستفيضا <|vsep|> فهو سامي الذرى الهزبر الجواد <|bsep|> وبحي المهدي بحر المزايا <|vsep|> مسى عني الثرى ليحيى الفؤاد <|bsep|> واقصد القوم كلهم فخر بغدا <|vsep|> د مقل بالخضوع يا لساد
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41171.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
لمع الصباح برونق السعد
|
عموديه
|
لمع الصباح برونق السعد <|vsep|> فافاض فينا نفحة المجد <|bsep|> وبدت لنا الانوار مشرقة <|vsep|> تعرب عن سعد بلا رد <|bsep|> الحمد لله القبول انجلى <|vsep|> من حضرة الاقبال بالقصد <|bsep|> اتحفنا القرب وكل الرضا <|vsep|> مباركا والضد في صد <|bsep|> عوارف من مدد المصطفى <|vsep|> لنا حباها صاحب اليد <|bsep|> ما احسن القرب الذي لألأت <|vsep|> أنواره في حاله البعد <|bsep|> يا منشد الركب اذا ما سرى <|vsep|> مزمزما يسعى الى نجد <|bsep|> شنف بذكر الحي اسماعنا <|vsep|> وصف لنا حدائق الورد <|bsep|> واحك احاديث كرام لهم <|vsep|> صح فخار الجد والجد <|bsep|> لتطرب العيس وتنسى العنا <|vsep|> وثقل الاحمال والكد <|bsep|> وعندها دعنا باشجاننا <|vsep|> لنسفح الدمع على الخد <|bsep|> فكم بنا شوق لاهل الحمى <|vsep|> وهم اولو العطف على العبد
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41172.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
يا نعم ضائعة المكارم تنشد
|
عموديه
|
يا نعم ضائعة المكارم تنشد <|vsep|> ولكل يوم في تقلبه غد <|bsep|> تطوى الحوادث كالخيال بسرعة <|vsep|> طي السجل وكل كنز ينفد <|bsep|> فتثبتي يا نعم وارض عن القضا <|vsep|> فالله في كل الشؤن الموعد <|bsep|> قد تبرز الاقدار كل عجيبة <|vsep|> ولرب آن يضحك المتنهد <|bsep|> والحر يبصر في الزمان غرائبا <|vsep|> نكدا يكاد لها يذوب الجلمد <|bsep|> تصل السفاسف للسماء ترفعا <|vsep|> ويداس ملقى في الحضيض الفرقد <|bsep|> لولا مسللة انقضاء وحكمه <|vsep|> هي للزمان فعائل لا تحمد <|bsep|> ابناء باهلة بفردوس الرخا <|vsep|> وبنو النبي يشت فيها الفدفد <|bsep|> لله منها اذ تعد معائب <|vsep|> سود تقيم ذوى العقول وتقعد <|bsep|> فالارض ترجف بالغرائب غصة <|vsep|> والجو يبرق بالعجاب ويرعد <|bsep|> زمن تخللت الزمانة كونه <|vsep|> ما فيه منقبة لمن يتفقد <|bsep|> شمل الاسافل والطغام مجمع <|vsep|> فيه وشمل اولي الكمال مبدد <|bsep|> تمضي الكرام على بساط مومها <|vsep|> ويد القلى فيهم تحل وتعقد <|bsep|> ولها عليهم كل آن غارة <|vsep|> بالمزعجات ونارهم تتوقد <|bsep|> بالله يا زمن العجيبات انتبه <|vsep|> ها انت في مهد المثالب ترقد <|bsep|> ما انت حاربت الكرام وانما <|vsep|> دم شرعة الهادي الذي تتقلد <|bsep|> غلطات شين قد رصصت نصوصها <|vsep|> رصا يضل له الحكيم الارشد <|bsep|> ويقال للحساد حلو جهلكم <|vsep|> والفضل داء قاتل لا يحسد <|bsep|> هي عصبة الفضلاء في غصاتها <|vsep|> يجري لها بحر الهموم المزبد <|bsep|> كادت تموت خفوتة انفاسها <|vsep|> لو لم يثبتها النهى والسؤدد <|bsep|> اضحى يحاربها زمان صائل <|vsep|> يسمو على السادات فيه الاسود <|bsep|> ولرب وقت رحت انضح دمعتي <|vsep|> فيه وجمر حشاشتي يتوقد <|bsep|> واحن ترحمني الحجارة لو وعت <|vsep|> والقلب مني مقلق ومنكد <|bsep|> افنى عزائم همتي مرض من ال <|vsep|> هم الملح وفي حار العود <|bsep|> فيرون صدرا في منصة دسته <|vsep|> عن شوطه بيض الدراري تقعد <|bsep|> يبدي من البشر العريض طرائفا <|vsep|> تلوى لها عين النؤم فيسهد <|bsep|> فتطير آمال له ومآرب <|vsep|> ويروح يسأل رفده المسترفد <|bsep|> والنار في اجزائه لهابة <|vsep|> مما يكن اجوجة لا تخمد <|bsep|> وبكل غلغلة الشؤن فحسبه <|vsep|> للدين والدنيا الحبيب محمد <|bsep|> معراج اسرار الرجال لربهم <|vsep|> علم الرسالة والنبوة احمد <|bsep|> صدر النبيين الاعاظم راسهم <|vsep|> سلطانهم وله على الكل اليد <|bsep|> تتزاحم التيجان في اعتابه <|vsep|> ولكل عين من ثراها اثمد <|bsep|> عين العيون وماء ناظر كونها <|vsep|> شرف الوجودات الصفي الاسعد <|bsep|> ما لي سوى فياض نائل كفه <|vsep|> كنز اجل وهو الابر الاجود <|bsep|> لا جحد يلمس ذيل شامخ مجده <|vsep|> فالكون ناطقة لاحمد تشهد <|bsep|> ويشرف الاملاك لثم وصيده <|vsep|> ولديه املاك البرية اعبد <|bsep|> وتكاد املاك السماء ببابه <|vsep|> شغفا به تدع البروج وتسجد <|bsep|> تهوي لركن حماه وهو وطوله <|vsep|> ركن بافلاذ العلوم منضد <|bsep|> من عهد آدم للقيامة كل ذي <|vsep|> شرف هو المولى وطه السيد <|bsep|> وافيت اسأله حقوق قرابتي <|vsep|> لجنابه وبه يحار الابعد <|bsep|> وقصدته وسوى فسيح رحابه <|vsep|> في النازلات وحقه لا يقصد <|bsep|> املي قوي بالنبي وساعدي <|vsep|> بنواله الاهمى يشد ويسعد <|bsep|> صلى عليه الله ما لنهل الحيا <|vsep|> وكسا الحدائق عسجد وزبرجد <|bsep|> والآل والاصحاب اقمار الورى <|vsep|> من فخرهم في لكائنات مخلد <|bsep|> وعلى الامام ابن الرفاعي الذي <|vsep|> مدت له من قبر والده اليد
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem41173.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
Subsets and Splits
No community queries yet
The top public SQL queries from the community will appear here once available.