poem title
stringlengths
1
43
poem meter
stringlengths
5
20
poem verses
stringlengths
0
22k
poem theme
stringclasses
18 values
poem url
stringlengths
35
38
poet name
stringlengths
4
26
poet description
stringlengths
38
2k
poet url
stringlengths
39
58
poet era
stringclasses
6 values
poet location
stringclasses
11 values
poem description
list
poem language type
stringclasses
0 values
بلذة العيش عش يا خالي البال
عموديه
بلذة العيش عش يا خالي البال <|vsep|> لا ذقت غصة اشواقي وبليالي <|bsep|> لو ادركتك عيون الغيد ناعسة <|vsep|> برمشة لرماك الوجد في الحال <|bsep|> لا بد من نفثات سحرها حرج <|vsep|> من اكحل جفنه يسطو بفصال <|bsep|> وليلة راح فيها الركب منحدرا <|vsep|> الى الغوير ولم يعبأ باثقال <|bsep|> وحندس الليل مرخاة كلاكله <|vsep|> وموج داجيه هدار بغلغال <|bsep|> يبغى الاجارع من فيحاء كاظمة <|vsep|> والحدو قد رق منه نغمة التالي <|bsep|> حتى اذا الصبح حيتنا ظلائعه <|vsep|> برونق سربل الدنيا بسربال <|bsep|> والحي لاح لنا من كل زاوية <|vsep|> منه البدور كساها مرط اجلال <|bsep|> ضج المحبون يبكي كلهم فرحا <|vsep|> والدمع ما بين مواج وسيال <|bsep|> حنوا وناحوا وقد صحت عزائمهم <|vsep|> وما لوى عزمهم اقوال عذال <|bsep|> وما سلوا ذكر من هاموا بهم ولها <|vsep|> ان المحب لعمري ليس بالسال <|bsep|> خفوا للطف الهوى صفر الوجوه ويا <|vsep|> كم راجح خففته بعض آمال <|bsep|> أحباب قلبي ان الروح تعشقكم <|vsep|> وعندكم هي في حل وترحال <|bsep|> حاربتموني بهجران فاتعبني <|vsep|> هجرانكم ووهى والهفتي حالي <|bsep|> قلتم نواصل قاطعتم بلا سبب <|vsep|> لا خير في القول ان ينقض بافعال <|bsep|> لولا التلذذ بالوعد الشهي لما اس <|vsep|> تلذذت عن ظماء معسول سلسال <|bsep|> يا قلب صبرا فايام الزمان وان <|vsep|> طالت خيال وما دامت على حال <|bsep|> كان الاحبة جيراني وقد بعدوا <|vsep|> والهف قلبي على وقت لنا خال <|bsep|> وليس عندي سوى سير الخيال بهم <|vsep|> كما مضى العهد في سهل واجبال <|bsep|> مني اليهم ركاب بالغرام سرت <|vsep|> تجول في طور رحال ونزال
قصيدة رومنسيه
https://www.aldiwan.net/poem40629.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
متى يا سعد تسعدنا الليالي
عموديه
متى يا سعد تسعدنا الليالي <|vsep|> بوصل بعد هذا الانفصال <|bsep|> وتبتهج العيون اذا ترآت <|vsep|> لها من حاجر خضر التلال <|bsep|> وترسل في الربى نظرا حديداً <|vsep|> لتبصر فيه سارحة الغزال <|bsep|> وتنشرح الصدور وقد تبدت <|vsep|> قباب الحي ضافية الظلال <|bsep|> وأقمار الحمى تزهو بطرز <|vsep|> به اندمجت افانين الجمال <|bsep|> من الزهر الغطارفة استقرت <|vsep|> بظل فنائهم زهر المعالي <|bsep|> الا يا حادي الركبان ليلا <|vsep|> وجمر الوجد يلهب بالجمال <|bsep|> اخذت بركبك الساري قلوبا <|vsep|> تهادت في السهول وفي الجبال <|bsep|> حكت صاع العزيز مخباآت <|vsep|> وقد ملئت غراما في الرحال <|bsep|> بعيشك ان وصلت الحي صبحا <|vsep|> فخل الدمع يهدر بانهمال <|bsep|> وخل العيس تمرح عن سرور <|vsep|> برحب الحي طالقة العقال <|bsep|> وضع منا القلوب على ثراه <|vsep|> ولوهى للنوى ذات اشتعال <|bsep|> وقل يا قوم تلك قلوب قوم <|vsep|> رماها الهجر بالداء العضال <|bsep|> عسى تبدو لها نفحات رفق <|vsep|> وذاك الهجر يبدل بالوصال <|bsep|> ورب الراقصات بسفح سلع <|vsep|> ولطف شؤن هاتيك الخلال <|bsep|> لنا للحي دمع مستهل <|vsep|> يفيض مرقرق الماء الزلال <|bsep|> وما من نقطة تنهل الا <|vsep|> وفيها للاحبة عرض حال <|bsep|> فاسعفنا برأفتهم وانعش <|vsep|> جسوما اصبحت مثل التلال
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem40630.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
متى يا ليالي الهجر يكشفك الوصل
عموديه
متى يا ليالي الهجر يكشفك الوصل <|vsep|> وتنقطعي عنا ويتصل الحبل <|bsep|> عبثت بنا حتى اضر بنا النوى <|vsep|> فها نحن من آثار آلامه ذهل <|bsep|> ويا رب وقت بدل الله عسره <|vsep|> بيسر لطيف لا يحيط به العقل <|bsep|> احيباب قلبي رحمة لي فعقدتي <|vsep|> بقربي اليكم أي ووجدي تنحل <|bsep|> لكم في فؤادي موطن لايمسه <|vsep|> سواكم وفي روحي لشاخصكم ظل <|bsep|> ثحكم في قلبي هواكم وطيه <|vsep|> فلا بعده بعد ولا قبله قبل <|bsep|> اكاد لاشواقي اذوب اذا حدا <|vsep|> بدكركم الحادي ودمعي ينهل <|bsep|> احن لكم حتى تحن مطيتي <|vsep|> وعيبة زادي والازمة والرحل <|bsep|> ويبكي لي الصخر الاصم ترحما <|vsep|> ويشملني بالعدل من طبعه العذل <|bsep|> وحق اويقات الوصال وطيبها <|vsep|> وروض حماكم اذ يكلله الطل <|bsep|> اموت لمعانكم واحيا وللهوى <|vsep|> معان بها ينغز في مهجتي نبل <|bsep|> فهل من حنان يا كرام ورأفة <|vsep|> بها بعد هذا البعد يجتمع الشمل
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem40631.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
رسمتك يا حبيبي في خيالي
عموديه
رسمتك يا حبيبي في خيالي <|vsep|> ولم يرسم سواك بلوح بالي <|bsep|> جعلتك قبلتي محراب روحي <|vsep|> بقلبي في الهجير وفي الظلال <|bsep|> أهيم الى ليال كنت الفى <|vsep|> بها يا طيب هاتيك الليالي <|bsep|> وحقك ان وجدي فيك وجدي <|vsep|> وحالي لم يزل بهواك حالي <|bsep|> وقال العاذلون تسل عنه <|vsep|> وقلبي لم يكن آنا بسال <|bsep|> كتبت اليك عرض الحال لهفا <|vsep|> بدمع سح مني كاللآلي
قصيدة رومنسيه
https://www.aldiwan.net/poem40632.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
وليل هزمني القلب وجدا
عموديه
وليل هزمني القلب وجدا <|vsep|> فذكرني بماضية الليالي <|bsep|> يطارحها الخيال ورب وقت <|vsep|> به الآلام تسكن بالخيال
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem40633.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
صبرا امي فذي الشخوص خيال
عموديه
صبرا امي فذي الشخوص خيال <|vsep|> والحادثات كما علمت ظلال <|bsep|> صبرا ستندرج الشؤن وتنقضي <|vsep|> بنا ويطوي البارزات زوال <|bsep|> كم غصة زالت بايسر فرصة <|vsep|> وتبدلت بالرمشة الاحوال <|bsep|> مر الزمان وكان فيه من الاولى <|vsep|> مثل الجبال الراميات رجال <|bsep|> واليوم اصبحنا نقلقل ركبنا <|vsep|> وتسير اول ركبنا الانذال <|bsep|> قد سادنا سود الزنوج داس سد <|vsep|> ة مجدنا العالي الذرى الاسفال <|bsep|> والفضل اضحى كالفضول وممكن ال <|vsep|> فعل الجميل ممنع ومحال <|bsep|> والعلم والعلماءُ في طي الخمو <|vsep|> ل واهل رفراف العلى والجهال <|bsep|> والشرع يندب حظه في حطة <|vsep|> وعلى وتبرة ضده الافعال <|bsep|> والحق مطموس الشرافة فوقه <|vsep|> من لوث اقدام اللئام رمال <|bsep|> والثعلبان سطا وصار مبارزاً <|vsep|> وبقيد ضنك اثقل الريبال <|bsep|> ونرى الحماقة اطلقت اصحابها <|vsep|> والعقل ها هو للفحول عقال <|bsep|> والدين يبكي غربة القت به <|vsep|> في وهدة من دونها الاهوال <|bsep|> وغدا البليد فصيح قافلة الحمى <|vsep|> وبمنبر المرقى هو القوال <|bsep|> فلتات وزر للزمان تظنها <|vsep|> ليل عليه من القتام سدال <|bsep|> عبثت بنا امم حديث قديمها <|vsep|> عجب ونعجب كيف آل الحال <|bsep|> كانت جحاجحها تهز لاسمنا <|vsep|> رهقا وترعد منهم الابطال <|bsep|> ويلوذ اعظمهم بنا ويمسه <|vsep|> ان رام غير رحابنا اذلال <|bsep|> واليوم اشعاثا غدونا والربى <|vsep|> هملا وفينا للرماة نبال <|bsep|> فالمنهج النظريُّ قل رجاله <|vsep|> ولذاك طم الجاهلين ضلال <|bsep|> وتفرقت شيعا كتائب امة <|vsep|> في الكون ما لرجالها امثال <|bsep|> جهلت أواخرها أوائلها وقد <|vsep|> سبق الكرام السارق المحتال <|bsep|> طرحوا الصناعة وهي دينا تبتغي <|vsep|> فالكل حلس مراحه بطال <|bsep|> وتعلموا الزور القبيح فقولهم <|vsep|> كذب وزور فاسد ووبال <|bsep|> رام التفرنج بعضهم فتمزقوا <|vsep|> في السير لا سهل ولا اجبال <|bsep|> صقلوا الشعور ومسدوا أثوابهم <|vsep|> ومن البطالة فوقهم أثقال <|bsep|> رفضوا لسوء الحظ عهد نبيهم <|vsep|> وعدوا على الدين المبين وصالوا <|bsep|> آراؤهم خطاء وكل زعومهم <|vsep|> غلط وبر طريقهم أوحال <|bsep|> لا العلم بالنظر استفز بعزمهم <|vsep|> وبهم تلألأ من سناه كمال <|bsep|> وكذا الصناعة لم تؤيدوهمهم <|vsep|> كي يستر العيب القبيح المال <|bsep|> خلطوا السياسة بالفساد لجهلهم <|vsep|> فتباين الافعال والاقوال <|bsep|> ونرى فئاما يزعمون أصالة <|vsep|> يحكي البكور العكس والاصال <|bsep|> هدموا دعامات الحياء فلا يد <|vsep|> ترجى ولا منهم ينال نوال <|bsep|> يتهافتون على المطالع فعلهم <|vsep|> قول بشقشقة العناد يقال <|bsep|> وعصائبنا زعموا العلوم تخبطا <|vsep|> فالقيل غاية علمهم والقال <|bsep|> جهلوا الزمان وحكمة الشرع المصا <|vsep|> ن فاظلم الارجاء والاطلال <|bsep|> وطغام قوم تزعم الارشاد لا <|vsep|> قال ولا عند التزاحم حال <|bsep|> قد اخطاؤا النهج السوي وابطلت <|vsep|> عزم العزائم منهم الآمال <|bsep|> ومراتب للاسفلين مباحة <|vsep|> كانت تميس ومرطها الاجلال <|bsep|> قد دنستها عصبة لاعمها <|vsep|> عم ولا الخال المنكر خال <|bsep|> سرقوا ثباب الناس واستتروا بها <|vsep|> وكأن اضرار الانام حلال <|bsep|> وتمتعوا بدم البرية فانتشوا <|vsep|> منه كان دمائها جريال <|bsep|> يتشدقون كانهم بفعالهم <|vsep|> احيوا الانام وبئست الافعال <|bsep|> ولحمقهم يستحمقون الناس لا <|vsep|> هجعوا وراء نسيمهم اشعال <|bsep|> بذلوا الاكاذيب الكثيفة للورى <|vsep|> ولهم لنهب العالمين حبال <|bsep|> وتوسعوا بالفانيات وتارة <|vsep|> يتوسع الزمار والطبال <|bsep|> قد خربوا نعم العباد وشيدوا <|vsep|> قللا لهم ومآلها الاقلال <|bsep|> لم تبق قط مع الخيانة نعمة <|vsep|> فلتذكر الاشباه والامثال <|bsep|> ولرب مظلوم يراع بصدمة <|vsep|> يطوى بها ضمن الجلال جمال <|bsep|> فتثور افئدة الكرام لنصره <|vsep|> ويهز من سجف العلا زلزال <|bsep|> ولرب ذي ظلم يقوم بخزيه <|vsep|> دهماء لم تفتح لها اقفال <|bsep|> يامي صبرا واستقرى انها <|vsep|> عثرات حال ما لها استقبال <|bsep|> تنقد بترا فاركني وكأنهم <|vsep|> رمضانهم ما بعده شوال
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem40634.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
ايام بعدك عني يا حبيب لها
عموديه
ايام بعدك عني يا حبيب لها <|vsep|> من الشتاء مقاييس وتمثال
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem40635.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
هذا الرفاعي الذي ظهرت له
عموديه
هذا الرفاعي الذي ظهرت له <|vsep|> آيات سر للقيامة تنجلي <|bsep|> وكفاك منها انه مدت له <|vsep|> بين الحجيج يمين اكرم مرسل <|bsep|> حفت به الزوار من ناس ومن <|vsep|> جن تلوذ به لحل المشكل
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem40636.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
تعدى الحدود امرؤٌ فاجر
عموديه
تعدى الحدود امرؤٌ فاجر <|vsep|> وامثاله يكفرون الجميل
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem40637.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
ترفع عن دني الطبع دهرا
عموديه
ترفع عن دني الطبع دهرا <|vsep|> ولا تركن لمذموم الخصال
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem40638.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
تمسك بحب طاهر القلب واثبق
عموديه
تمسك بحب طاهر القلب واثبق <|vsep|> بحبك مشمول بحسن الشمائل
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem40843.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
رأيتك يطغيك الجميل ولم تكن
عموديه
رأيتك يطغيك الجميل ولم تكن <|vsep|> ترى البر شيئا يا قبيح الخصائل <|bsep|> ستنبئك الايام انك جاهل <|vsep|> بقدر الايادي البيض شين الفعائل
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem40844.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
قل لشيخ يؤذي النبي عناداً
عموديه
قل لشيخ يؤذي النبي عناداً <|vsep|> برجال من آله اهل حال <|bsep|> تدعي سيرة الرجال وتؤذي الآ <|vsep|> ل والآل هم عيون الرجال <|bsep|> انت خضت الدجا بقفر بلا نو <|vsep|> ر فمزقت في ضروب الضلال <|bsep|> تغضب المصطفى وتبغي رضاء <|vsep|> الله هذا تشيخ الجهال <|bsep|> قد تجرأت واقتحمت لغاب اللي <|vsep|> ث حتى عبثت بالاشبال <|bsep|> قف رويداً طوى لك الله قهرا <|vsep|> بتماديك يا اسير الخيال <|bsep|> غارة المصطفى شوتك بنار <|vsep|> اوقدتها غيبا صروف الليالي <|bsep|> خض بآل النبي فالموعد <|vsep|> الله وشمس الغرور رهن الزوال <|bsep|> يا مسيكين انت طورا عجوز <|vsep|> وكما انت عاجز ذو خيال <|bsep|> لو تدبرت ما دهاك لاقلع <|vsep|> ت واخلصت توبة في الحال <|bsep|> لكن السهم من يد الغيب ادما <|vsep|> ك تقلب بجرحه القتال <|bsep|> انت افرطت بالتمادي وللآ <|vsep|> ل خيول في ساحة الاحوال
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem40846.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
خفايا المعاني تنجلي بالدلائل
عموديه
خفايا المعاني تنجلي بالدلائل <|vsep|> وفي المرء سر من عروق الفصائل <|bsep|> تنكر قوم بالزمان وطورهم <|vsep|> به يعرف الحذاق شأن الاوائل <|bsep|> على أي حال يندب الشهم ما مضى <|vsep|> وفي كل حال مقتل للفواضل <|bsep|> وقد شرق المجد الاثيل بدمعه <|vsep|> وبات عليلا ناكصا راس خامل <|bsep|> واصبح جلمود الحجارة ناطقا <|vsep|> وقس المعاني صامتا غير قائل <|bsep|> عجائب اقدار خفايا رموزها <|vsep|> تتيه لها الافكار من كل عاقل <|bsep|> قضى الامر بالتسليم لله انه <|vsep|> له الفعل والمخلوق ليس بفاعل <|bsep|> الى الله شكوى المستجير بطوله <|vsep|> وعزته من موبقات النوازل <|bsep|> الى الله شكوى لائذٍ برسوله <|vsep|> نبي الهدى المحمود خير الوسائل <|bsep|> الى الله شكوى لاجىءٍ بوليه <|vsep|> ابي العلمين الغوث عذب المناهل <|bsep|> امام بعيد العصر مدت تفضلا <|vsep|> له راحة المختار بين القوافل <|bsep|> حفيد علي شيخ اعيان بيته <|vsep|> رفاعي ابناء الحسين البواسل <|bsep|> فتى طوّق العليا قلائد حكمة <|vsep|> من الشرع ما ابقت مقالا لقائل <|bsep|> يهش خيال الحاسدين لمثله <|vsep|> واين الثريا من يد المتناول <|bsep|> تسنم متن المجد فردا بعصره <|vsep|> ومن بعده يا فقد نوع المماثل <|bsep|> وما جهلته انفس وهو كالضحى <|vsep|> وقد تتعامى مقلة المتجاهل <|bsep|> نمته العروق الطاهرات لمحتد <|vsep|> عظيم وحيد ماله من مشاكل <|bsep|> الى الحسنين الاحسنين انتسابه <|vsep|> به عطرت في الكون بيض المحافل <|bsep|> سليل جدود معدن الوحي بيثهم <|vsep|> ومنزلهم في الأرض خير المنازل <|bsep|> هزبر حمى ميدان كل فضيلة <|vsep|> واقصر بالعرفان باع المطاول <|bsep|> وشيخ سما في محفل الفتح رتبة <|vsep|> نأت في تناهي طولها عن معادل <|bsep|> من النفر الغر الذين ودادهم <|vsep|> لدى القصد عند الله خير الوسائل <|bsep|> يعان به العاني ويحمى به الحمى <|vsep|> ويعطى به المحتاج كل المآمل <|bsep|> له دولة الصدق التي شيدت لنا <|vsep|> منارا على عن مدرك المتطاول <|bsep|> له شرف شاعت مآثر مجده <|vsep|> وسارت به الركبان رغم المخاتل <|bsep|> به لهجت آساد كل فصيلة <|vsep|> فما ضره نج الكلاب القلائل <|bsep|> اجل حسدوا آباؤه الزهر قبله <|vsep|> وقد تحسد اللخناء ذات الخلاخل <|bsep|> وام يحسدون الناس فيها رقائق <|vsep|> كشفن قناع المشكلات لسائل <|bsep|> سل المجد عن فضل الرفاعي والعلا <|vsep|> وسل ساعة الهيجاء بيض المناصل <|bsep|> وسل كل علم غامض وحقيقة <|vsep|> تراه لجمع الكل أعظم كافل <|bsep|> هو العلم الخفاق والمرشد الذي <|vsep|> له شد اهل الله شهب الرواحل <|bsep|> هو السيد الندب المؤمل فيضه <|vsep|> لكل مجد في السلوك وواصل <|bsep|> اذا مر يوما في المجالس ذكره <|vsep|> فقد رش فيها عطر ورد الخمائل <|bsep|> خلائق خير المرسلين به انجلت <|vsep|> كواكبها للناس من دون حائل <|bsep|> وطارت لها في الخافقين خوارق <|vsep|> لها حجج تقضي بخزي المباهل <|bsep|> ومن معجزات المصطفى ان سره <|vsep|> سرى بنفوذ الهمة المتواصل <|bsep|> ينادي ويبدو السر منه مؤيدا <|vsep|> بعزم جليل للعواجز شامل <|bsep|> لنا الفخر انا ننتهي لجنابه <|vsep|> وحسب العلا عضبا لقطع المناضل <|bsep|> عليه رضا الرحمن ينهل ساقيا <|vsep|> حضيرته الكبرى باشرف وابل
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem40849.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
نور قرب في حالة البعد اقبل
عموديه
نور قرب في حالة البعد اقبل <|vsep|> فغشى موكب الامام المبجل <|bsep|> شيخنا السيد الكبير الرفاعي <|vsep|> اعظم الصالحين حالا واجزل <|bsep|> لاثم الراحة الشريفة في مش <|vsep|> هد مجد سما باشرف مرسل <|bsep|> فرع ذاك الاصل الاصيل سليل ال <|vsep|> نسب الطاهر الشريف المسلسل <|bsep|> ناصر السنة السنية شيخ ال <|vsep|> قوم انداهمو يمينا واطول <|bsep|> صاحب الهمة التي قام منها <|vsep|> فوق عرش الكمال للفضل هيكل <|bsep|> فلك الفخر بهجة الدهر معنى <|vsep|> دولة الاولياء في كل محفل <|bsep|> ذل في ساحة الدلال كمالا <|vsep|> وعجيب مدلل يتذلل <|bsep|> حل من حضرة التمكن رحباً <|vsep|> عزان ينتهي اليه مكمل <|bsep|> فلهذا اضحى امام البرايا <|vsep|> وعليه في العارفين المعول <|bsep|> جبل راسخ ابان سوكا <|vsep|> عن طريق الرسول لا يتحول <|bsep|> شرف حط عن مداه السواري <|vsep|> وفخار نصوصه البيض تنقل <|bsep|> ليت شعري وهل تساعدلت <|vsep|> واراني برحبه اتململ <|bsep|> ذاك غاب به توسد ليث <|vsep|> من علي ليث الاله تنسل <|bsep|> علم الشرق قطب دائرة الصد <|vsep|> ق منيع الحما الامام المفضل <|bsep|> باب وصل بفضله لابيه <|vsep|> سيد الانبيا الاولى يتوصل <|bsep|> وبعالي عرفانه في المهما <|vsep|> ت الى الله ربنا يتوسل <|bsep|> وجدير بمن نراه ضراعا <|vsep|> ان يرى النجح في الشؤن ويقبل
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem40850.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
اذا المرء لم يضبط على حكم حده
عموديه
اذا المرء لم يضبط على حكم حده <|vsep|> اقاويله والفعل فهو جهول <|bsep|> ولا عيب في عين الكرام لمخلص <|vsep|> ودادا وعفو الخيرين جزيل <|bsep|> ولكن لئيم الاصل والطبع لا يرى <|vsep|> سوى العيب شيئا والكريم حمول
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem40852.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
ينادي وضيع العرق هل من مماثل
عموديه
ينادي وضيع العرق هل من مماثل <|vsep|> فترمقه ذهلا كرام الفصائل <|bsep|> فشوس قصي تطرق الباب طرقا <|vsep|> وجرب زويغ في صدور المحافل <|bsep|> معائب لو يدري الزمان بحكمها <|vsep|> تخافى خجيلا عن هذيم ووائل <|bsep|> ورب نصوح قال اياك والعلا <|vsep|> وكن سافلا فالعيش عيش الا سافل <|bsep|> فطاوعني عقلي وعرقي مخالف <|vsep|> يحاول اعزازا بزهر الخصائل <|bsep|> واين العلا والوقت يا هند راقد <|vsep|> عن الفضل مشغول بخل وجاهل <|bsep|> الا لاغفا طرف الليالي فانها <|vsep|> مفوقة نبل الاذى للافاضل <|bsep|> ترى العين في اعلا المنابر ناقصا <|vsep|> توشح رغم الفضل بردة كامل <|bsep|> وينتهز العلياء خب ملوث <|vsep|> فيدركها قبل الشريف الشمائل <|bsep|> وتجتذب الدنيا بخيلا لصدرها <|vsep|> وتلبس جم الجود امراط سائل <|bsep|> رضينا على حلو الزمان ومره <|vsep|> بما ابدع الفعال زين الفعائل <|bsep|> ونفثة مصدور يفوه بسرها <|vsep|> اخو ارق اعنته سود الطوائل <|bsep|> يخيط بها جرح الفؤاد بزعمه <|vsep|> وذلك زعم باطل أي باطل <|bsep|> ايحسن حال القلب والهم حشوه <|vsep|> ويصفو وذي الاكدار اعظم شاغل <|bsep|> لحا الله دهرا لا يرق لماجد <|vsep|> وقاتل وقتا لا يلين لفاضل <|bsep|> افاض من الدنيا سحابا لاحمق <|vsep|> واحجبها نارا على كل عاقل <|bsep|> به ساد انذال طغام وقد طغوا <|vsep|> ومدوا لهدم المجد باع التطاول <|bsep|> زمان راينا من عجيب فعاله <|vsep|> شؤنا تهز الارض هز الزلازل <|bsep|> تباعدت الآمال عن كل سيد <|vsep|> نجيب واضحي العز حظ الاراذل <|bsep|> ونام به وهنا قروم اولي النهى <|vsep|> وصار السهي من دون ذبل الخوامل <|bsep|> وشن الاداني خيب الله سعيهم <|vsep|> على الدين والاسلام غارة قاتل <|bsep|> وقد نصبوا للنهب والسلب فخهم <|vsep|> وقد اعملوا للبغي كل الوسائل <|bsep|> حبائل مكر اهمل الوقت امرها <|vsep|> فيا عجبا من شؤم تلك الحبائل
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem40853.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
ارى الروح في اعتاب ذي النجف انطوت
عموديه
ارى الروح في اعتاب ذي النجف انطوت <|vsep|> بوجد خفي شأنه في الهوى جلي <|bsep|> يقول لها لبي اتضعت تذللا <|vsep|> لما الوجد والشوق المبرح تسألي
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem40854.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
شيخ اهل البيت ذو القدر العلي
عموديه
شيخ اهل البيت ذو القدر العلي <|vsep|> نور عيني اسد الله علي <|bsep|> ثاني الخمسة اصحاب العبا <|vsep|> صهر طه مقتدى كل ولي <|bsep|> قام بدرا في سماوات العلا <|vsep|> فيه يجلى نور خير الرسل <|bsep|> هاشمي رب عزم فاتك <|vsep|> جربت همته للامل <|bsep|> كم وكم مزق صفا في الوغى <|vsep|> وسقى الابطال راح الاجل <|bsep|> اسد نبصر آساد الشرى <|vsep|> ينما يبرز صرعى الوجل <|bsep|> والدالسبطين ذو الفضل الذي <|vsep|> فيه نص الذكر للناس تلي <|bsep|> علم الآل وصنو المصطفى <|vsep|> روح ترياق السقام المعضل <|bsep|> حبه راحي وروحي ابدا <|vsep|> راس مالي حين يبدو عملي <|bsep|> كم وكم حاضرته في ثقل <|vsep|> فكفاني الله هم الثقل
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem40856.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
كنز المقل سلاح الخائف الوجل
عموديه
كنز المقل سلاح الخائف الوجل <|vsep|> مدح الامام أمير المؤمنين علي <|bsep|> صهر النبي ابو السبطين بحر هدى <|vsep|> ما زال منهمرا بالعلم والعمل <|bsep|> ذو المجد والشرف السامي اخو المد <|vsep|> د السيال فجر التدلي راس كل ولي <|bsep|> فحل الرجال العريق الهاشمي فتى ال <|vsep|> هيجاء مجلى معني سيد الرسل <|bsep|> المرتضى اسد الله الغيور رحى <|vsep|> سر الغيوب امام السادة الاول <|bsep|> رب العجائب جحجاح الكتائب في <|vsep|> اض المواهب والحلال للعقل <|bsep|> كم مرة مر في صف وعارضه <|vsep|> بذي الفقار فصار الصف في شلل <|bsep|> وثار والعج يرمي من مدوره <|vsep|> موجا فرد جموع الغي بالفشل <|bsep|> لله كم آية في شأنه نزلت <|vsep|> وكم حديث رواه الصادقون علي <|bsep|> مناقب لو رأتها الشمس لانحجت <|vsep|> دهشا ولو انها في دارة الحمل <|bsep|> علت من الابوين الانجبين له <|vsep|> من هاشم نسبة كالصبح حين جلي <|bsep|> عن شيبة الحمد اذ تروى وعن اسد <|vsep|> تنهل بالمجد هل العارض العطل <|bsep|> تسلسلت بعرانين الاعاظم من <|vsep|> عدنان اعراقه نورا ولم تزل <|bsep|> والله ابرزه في بطن كعبته <|vsep|> امام دين وفك الطلسم الازلي <|bsep|> وكان اول من صلى لبارئه <|vsep|> مع النبي وعنه الناس في شغل <|bsep|> وفي فراش رسول الله بات وقد <|vsep|> طاف العدا حوله بالمكر والحيل <|bsep|> وباب خيبر لما ان دحاه وها <|vsep|> لعزمه الحصن حتى صار في خلل <|bsep|> واستعرض القوم في بد فقنعهم <|vsep|> بمرط حنق بخيط الدهش منجدل <|bsep|> وفي النهر وان اجرى من نحور اولي <|vsep|> الالحاد نهر دم لولاه لم يسل <|bsep|> ابدت بصفين في الصفين غارته <|vsep|> فعل الهزبر روته وقعة الجمل <|bsep|> وقد لوى عن سوى مولاه وجهته <|vsep|> بعزم قلب لغير الله لم يمل <|bsep|> علم يقل له البحر المحيط وتم <|vsep|> كين تخف لديه مكنة الجبل <|bsep|> وطلعة بيد الرحمن قد مسحت <|vsep|> فراح مظهرها يسمو عن المثل <|bsep|> ومنطق فيه طور المصطفى انتسقت <|vsep|> آياته وله خرس اولن الجدل <|bsep|> ودولة في زوايا القدس دائمة <|vsep|> طوت بنشر علاها جملة الدول <|bsep|> وبيت مجد آلهي الطراز سما <|vsep|> حتى السماك بعز بالتقى حفل <|bsep|> وقد نحت همم الانجاب حضرته <|vsep|> فكان حقا لها بالله خير ولي <|bsep|> تتلى مناقبه والقوم يشملها <|vsep|> من خمرها العذب حال الشارب الثمل <|bsep|> اطاش نقطة بك حول دائرة الت <|vsep|> صريف منها رجال الله في ذهل <|bsep|> وغابة الغيب من بطحاء دولته <|vsep|> حفت بكل امام منه او بطل <|bsep|> زوج البتول ومحبوب الرسول ومص <|vsep|> باح القبول وحصن الا من في الوجل <|bsep|> لله كم مرة حاضرته فحمى <|vsep|> شأني بحال بحبل الله متصل <|bsep|> وصان لي رحمي لطفا بمرحمة <|vsep|> جادت بعارض غيث الغوث منهمل <|bsep|> مولاي يا وارث الهادي ونائبه <|vsep|> يا ركن ظهري بالتفصيل والجمل <|bsep|> ادعوك دعوة عبد لا براح له <|vsep|> عن باب جودك يا ذخري ويا املي <|bsep|> فانظر الي بعين منك كم وصلت <|vsep|> بحالة الرمش منها حبل منفصل <|bsep|> وخذ ابا الحسنين الاحسنين من ال <|vsep|> نظم البديع قصيدا لين الحلل <|bsep|> يميس تيها وترتاح القلوب به <|vsep|> ذوقا ويبرأ منها مزمن العلل <|bsep|> يفوح منه عبير المسك مشتملا <|vsep|> على انبلاج لديه الشمس في خجل <|bsep|> فرج بجاهك كربي وانتهض كرما <|vsep|> لكشف همي فقد اضنى القوى ثقلي
قصيدة دينية
https://www.aldiwan.net/poem40858.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
أي يوم يا ريم عيني تراكا
عموديه
أي يوم يا ريم عيني تراكا <|vsep|> هي عين لم تلتفت لسواكا <|bsep|> قد جفوت المحب عن غير ذنب <|vsep|> يا رقيق القوام ما اجفاكا <|bsep|> عجبا هل سهرت ليلي للصب <|vsep|> ح ودمعي مسلسل لولاكا <|bsep|> قد نسيت الود القديم ولكن <|vsep|> انا والله قط لا انساكا <|bsep|> قلبك الصخر لن يرق لحالي <|vsep|> من شفيعي اليه قل الاكا <|bsep|> فوعينيك لم يزل نصب عيني <|vsep|> اينما كنت بارزا معناكا <|bsep|> ولعمري ما هبت الريح في الأر <|vsep|> ض ولم يحرق الفؤاد هواكا <|bsep|> ما تراني ابكي ولوها اذا شا <|vsep|> هدت انا ثغرك الضحاكا <|bsep|> وأرق الحديد بالحن والأ <|vsep|> ن اذا شمت طرفك الفتاكا <|bsep|> انا مضناك يا حبيب اما في <|vsep|> ك حنان حينا على مضناكا <|bsep|> قيل لي بدل المكان وتسلو <|vsep|> قلت وجدي وجدي هنا وهناكا <|bsep|> كيف اسلو غزيلا وهو في القل <|vsep|> ب مقيم مه يا نصوح كفاكا <|bsep|> شغل اللب ادهش الفكر لما <|vsep|> مد في لب قلبي الاشراكا <|bsep|> يا سقى الله بالسواكب حيا <|vsep|> يا حياة الولهان فيه حماكا <|bsep|> وحما صائناً جمالك بالحف <|vsep|> ظ وباللطف محسنا حياكا <|bsep|> يا حبيباه لا عدمتك اني <|vsep|> فيّ داء دواوّ لقيكا <|bsep|> انت قصرت لي الكرى حين طول <|vsep|> ت لي الليل مظلما قلاكا <|bsep|> كلما لاحت النجوم لعي <|vsep|> ني بمنظومها المضيء اراكا <|bsep|> ما عشقت الآرام والغصن ال <|vsep|> مياس والفجر قط لولا سناكا <|bsep|> اهو البدر من خديدك باد <|vsep|> ام هو الخمر من رحيق لماكا <|bsep|> بحقوق الهوى بود قديم <|vsep|> لا ترع بالصدود من برعاكا <|bsep|> مر عيشي لما صددت وبالحس <|vsep|> ن طراز الجميل قد حلاكا <|bsep|> كل مر من بعد هجرك حلو <|vsep|> يا بديع الصفات ما احلاكا <|bsep|> يا كثير النفور انت من الآ <|vsep|> رام ام كوكب اظنك ذاكا <|bsep|> والضياء الذي اتشحت سناه <|vsep|> هبة الله جل من اعطاكا <|bsep|> كوكب ساطع وكوثر راح <|vsep|> جانسا وجهك الجميل وفاكا <|bsep|> قد اسلت العيون فيك عيونا <|vsep|> ولطحن القلوب دارت رحاكا <|bsep|> واذا هفهف النسيم بطيب <|vsep|> هو لا شك هب فيه شذاكا <|bsep|> قد براك المولى امير جمال <|vsep|> وعلى كل عاشق ولاك <|bsep|> خلني خل من صدودك وارحم <|vsep|> لي عينا اضرعا عيناكا <|bsep|> انا مولاك يا حبيبي ومولا <|vsep|> ي فبالله لا تدع مولاكا <|bsep|> بلغ القلب بالقبول مناه <|vsep|> منك بلغت كيف شئت مناكا
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem40860.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
غلب الوجد حشمة النماك
عموديه
غلب الوجد حشمة النماك <|vsep|> ودعاهم لحاله الهتاك <|bsep|> فتداعوا بعد التمكن صرعى <|vsep|> وتراهم ما بين باك وشاك <|bsep|> هز خمر الغرام منهم قلوبا <|vsep|> قط ما هزها ضجيج العراك <|bsep|> خمرة الحب في كؤس الرفاعي <|vsep|> من علا كعبه سنام السماك <|bsep|> سيد الاولياء شرقا وغربا <|vsep|> ملجأ الواصلين والسلاك <|bsep|> كعبة العارفين قطب رحاهم <|vsep|> ملحق العاجزين بالاملاك <|bsep|> شيخ اهل الحمى صباح المعالي <|vsep|> رب حال العزيمة الفتاك <|bsep|> قبضت ذيله اكف فؤادي <|vsep|> وتعالت عن وصمة الانفكاك <|bsep|> فبأعتابه طواف ضميري <|vsep|> وبصف العبيد فيها انسلاكي <|bsep|> مذ تبوأت من حماه حصونا <|vsep|> فاغلقي الدهر يا سليما حماكي <|bsep|> قد افر المولى باحمد عيني <|vsep|> فاستفيضي يا عين منه ضياكي <|bsep|> واستقري يا نفس منه بباب <|vsep|> شامخ بعد قربه يا هناكي <|bsep|> اكرم الله منه نور محيا <|vsep|> للصباح الوضاح نورا يحاكي
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem40863.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
ابحت لنا عينيك للسفك والفتك
عموديه
ابحت لنا عينيك للسفك والفتك <|vsep|> وعن سكرة الحسن تضحك اذ نبكي <|bsep|> احارب فيك العاذلين ولم انل <|vsep|> سوى الصدو الهجران منك او الضنك <|bsep|> يصارعني آهي وانت مع النوى <|vsep|> علي لقد صبرتني صائم الشك <|bsep|> حفظت لك الود القديم وصنته <|vsep|> برق وثيق محكم الصك والسبك
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem40864.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
تركت حبيبي القلب لا عن ملالة
عموديه
تركت حبيبي القلب لا عن ملالة <|vsep|> وقلبي على جمر وطرفي له يبكي <|bsep|> وما كان ذاك الترك مني لقصوة <|vsep|> ولكن جنا ذنبا يوالي الى الترك <|bsep|> اراد شريكا في المحبة بيننا <|vsep|> وقد دنس الصدق المنزه بالشك
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem40865.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
بالله ضع قدميك فوق مهاجري
عموديه
بالله ضع قدميك فوق مهاجري <|vsep|> او ذر في عيني بعض ثراكا <|bsep|> اولح باستار الكرى لي مؤنسا <|vsep|> فلقد قنعت من الوصال بذاكا <|bsep|> واطل محادثتي فان مسامعي <|vsep|> تلتذ اذ يسري بها معناكا
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem40866.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
لي قلب قد قلبته على الجم
عموديه
لي قلب قد قلبته على الجم <|vsep|> ر الليالي لما به من هواكا <|bsep|> ذاب لهفا وكله زفرات <|vsep|> محرقات شبت به من هواكا <|bsep|> يا حبيبا لولا معانيه تجلى <|vsep|> لفؤادي لما بكى وتباكا <|bsep|> زدتني في الهوى غراما ووجدا <|vsep|> وولوها ولست ابغي سواكا <|bsep|> كل جزء مني وعينيك عين <|vsep|> شفها الشوق فهي طورا تراكا <|bsep|> انت قلبي ومهجتي ولعمري <|vsep|> انا لم اعرف الهوى لولاكا
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem40867.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
آه لوقت سبقا
عموديه
آه لوقت سبقا <|vsep|> اكسب جفني الارقا <|bsep|> ذكرني تذكاره <|vsep|> مسك وصال عبقا <|bsep|> ورب ركب طائر <|vsep|> من حاجر الى النقا <|bsep|> سرى وغلغال الدجا <|vsep|> بعد طموس اشرقا <|bsep|> يريد ريما بين ها <|vsep|> تيك الرياض انطلقا <|bsep|> اعجب من قوامه <|vsep|> امال غصنا مورقا <|bsep|> وثغره البسام بالدر <|vsep|> ر النقي ابرقا <|bsep|> هو الذي هيمني <|vsep|> وزاد قلبي قلقا <|bsep|> فارقته والهفي <|vsep|> له وعز الملتقى <|bsep|> عسى الذي قدر ذا <|vsep|> يجمع شملا فرقا
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem40868.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
امن نفحات ازهار العراق
عموديه
امن نفحات ازهار العراق <|vsep|> دعاك صميم وجدك للتلاق <|bsep|> ام النسمات من تلك البوادي <|vsep|> جذبن الل عنك كاس ساق <|bsep|> بك الاشواق قام لها عجيج <|vsep|> معربدة على قدم وساق <|bsep|> اصاحب والوداد له حقوق <|vsep|> بحقك هل كذا فتك الفراق <|bsep|> اراك تقوم حيا شبه ميت <|vsep|> بجسم ناحل ودم مراق <|bsep|> اثارك من غرام الحي حال <|vsep|> فطرت الى الحمى قبل الرفاق <|bsep|> اتدري انني شرواك مضنى <|vsep|> تزمزم روحه خلف النياق <|bsep|> اهيم لواسط فالجسم فإن <|vsep|> وجمر الوجد في الاحشاء باق <|bsep|> بحقك ان نهزت العيس صبحا <|vsep|> فطر باخي التوله للعراق <|bsep|> لاعتاب الامام ابن الرفاعي <|vsep|> عميد القوم ممتنع اللحاق <|bsep|> هزبر ترجف الآساد منه <|vsep|> وتلجأ في مرابضها لواق <|bsep|> ابو العلمين غوث الكون مغنى <|vsep|> علي شبل ركاب البراق <|bsep|> حمى ميدان حال الآل فردا <|vsep|> وقد وقف الفحول عن السباق <|bsep|> معال تجعل الالباب ذهلا <|vsep|> علون لقمة السبع الطباق <|bsep|> ومد يد النبي الطهر جلت <|vsep|> فما من بعدها شأو لراق <|bsep|> حبته من المفاخر ثوب عز <|vsep|> بحال الغيب زين الانتساق <|bsep|> لوى عن هذه الاكوان قلباً <|vsep|> بمشهدي اجتماع وافتراق <|bsep|> له الهمم الرفيعة والمعالي <|vsep|> وريُّ الفضل بالكاس الدهاق <|bsep|> فشمس هداه تعظم عن افول <|vsep|> وبدر علاه يكبر عن محاق <|bsep|> نماه الى الحسين اب وجد <|vsep|> وقوم خمرهم حلو المذاق <|bsep|> عصابة مفخر بعلا علي <|vsep|> علت عن صادمات الانشقاق <|bsep|> ألا يا سيد الاقطاب اني <|vsep|> اسير الهم فاحلل لي وثاقي <|bsep|> وخذ بيدي فاني في عنائي <|vsep|> ومنّ عليّ يا رحب الرواق <|bsep|> فجاهك في الحمى جاه رفيع <|vsep|> وخمص علاك مرتفع المراقي
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem40869.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
الى الغوث الحسيني الدسوقي
عموديه
الى الغوث الحسيني الدسوقي <|vsep|> مددت يدي على العهد الوثيق <|bsep|> عسى ان الامام ابا خليل <|vsep|> يساعدني ويصلح لي طريقي <|bsep|> فكم لجنابه من مكرمات <|vsep|> اذا بعد الصديق عن الصديق <|bsep|> واحوال مباركة وعزم <|vsep|> ينوب عن الاحبة والرفيق <|bsep|> عليّ الجاه شيخ هاشمي <|vsep|> جلا لمحبه كاس الرحيق <|bsep|> واستاذ عنايته بحق <|vsep|> مجربة لانقاذ الغريق <|bsep|> له في الشرق بل والغرب صيت <|vsep|> عظيم قام بالمدد الحقيقي <|bsep|> ونهضة همة بطويل باع <|vsep|> ترد اخا الفراق الى الفريق <|bsep|> وبأس حيدري موسوي <|vsep|> أذاق عدوه حر الحريق <|bsep|> ومجد جاء عن شرف قديم <|vsep|> تسليل عن ذوي البيت العتيق <|bsep|> لاصحاب العبا رفعته حقا <|vsep|> ذؤابة اصله العالي العريق <|bsep|> فما اعلاه من اصل كريم <|vsep|> وما ازكاه من فرع وريق <|bsep|> ويالله من حسب تباهى <|vsep|> صدور ذو به بالغرث الدسوقي <|bsep|> اتى بغريب اسرار المعاني <|vsep|> واحكم نظم جوهرها الانيق
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem40870.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
سرت بنا للحب زهر النياق
عموديه
سرت بنا للحب زهر النياق <|vsep|> وكاس خمر الحب للقوم راق <|bsep|> وهزنا الشوق لريم الحمى <|vsep|> الله ما اطول ليل الفراق <|bsep|> حدا لنا الحادي باوصافه <|vsep|> فزمت العيس وهام الرفاق <|bsep|> وقالت العيس بنطق الهوى <|vsep|> لبعضها هيا السباق السباق <|bsep|> ثار عجاج الدرب لما انبرت <|vsep|> تشق بالاجفان تلك الشقاق <|bsep|> يا ايها الريم الذي حسنه <|vsep|> اودع جمرا في الحشا لا يطاق <|bsep|> كونك في الحسن فتى مفردا <|vsep|> قد وقع الاجماع والاتفاق <|bsep|> غوثاه وارحم عاشقا فانيا <|vsep|> اعناه من جدك شيل النطاق <|bsep|> يا فاتر الجفن امن ريشه <|vsep|> سل على مضناك بيض الرقاق <|bsep|> مر بآلام النوى عيشه <|vsep|> وريقك العطري حلو المذاق <|bsep|> خف الذي سواك يا ريم في <|vsep|> دم ولوه بالتجني يراق <|bsep|> اسير هجر لم يزل ضارعا <|vsep|> يسترحم المن بحل الوثاق <|bsep|> لوعته قد محقت كله <|vsep|> بعرف ذا من خمرة الوجد ذاق <|bsep|> ملأت الأرض له انة <|vsep|> تخترق السبع الشداد الطباق <|bsep|> من هجرك المزعج هذا الضنا <|vsep|> وهذه اللوعة والاحتراق <|bsep|> وحق عينيك واعظم بذا <|vsep|> من قسم للقلب فيه انشقاق <|bsep|> ليس سوى شخصك في مهجتي <|vsep|> من فوق عرش اللب والسر راق <|bsep|> كأن من معناك في كامن القل <|vsep|> ب مشاد لهيامي رواق
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem40871.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
هل السر الا في علي وآله
عموديه
هل السر الا في علي وآله <|vsep|> اسود الوحا ان ازعج الحي طارق <|bsep|> لهم همم فياضة وعوارف <|vsep|> وآيات غوث لم تزل وخوارق
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem40872.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
فؤادي بالركب اليماني مقيد
عموديه
فؤادي بالركب اليماني مقيد <|vsep|> ودمعي كالسيل المحدر مطلق <|bsep|> تشب لتذكار الحجاز جوانحي <|vsep|> فهمي وفكري مجمع ومفرق <|bsep|> تكاد الى فيحاء يثرب مهجتي <|vsep|> تطير وقلبي ثابت الوجد يخفق <|bsep|> زليخاء روحي اقعد الوجد عزمها <|vsep|> وراحت باذيال الهوى تتعلق
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem40873.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
لي قلب على المحبة قد شب
عموديه
لي قلب على المحبة قد شب <|vsep|> وجمرها لعمره لهوى شب <|bsep|> آه كم تفعل الصبابة بالصب <|vsep|> زهموا ان من تشاغل بالحب <|bsep|> سلا عن حبيبه فافاقا <|vsep|> اين هذا وفي القلوب اما كن <|bsep|> للهوى والغرام في اللب ساكن <|vsep|> كم وكم حرك الغرام السواكن <|bsep|> كذبواهم ما قد بلونا ولكن <|vsep|> لم يكونوا فيما ارى عشاقا <|bsep|> ذاك قول عن مذهب العشق قد شذ <|vsep|> وانا في الحبيب أي والهوى فذ <|bsep|> يا حبيباً بذكره الروح تلنذ <|vsep|> كيف شغلى بلذة عنك واللذ <|bsep|> ات يحدثن لي اليك اشتياقا <|vsep|> ان نظرت السوى جمالك انظر <|bsep|> بل وعيني لاجل عينك تقطر <|vsep|> كيف اسلو ومهجتي لك تسعر
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem40874.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
اقبح اطوار الكرام العقوق
عموديه
اقبح اطوار الكرام العقوق <|vsep|> وعيب آل الآل جحدا الحقوق <|bsep|> وكيف يرضى هاشمي بان <|vsep|> يبهت من لفته وهو العروق <|bsep|> هنالك النخوة تعلي الذي <|vsep|> لبيته في ذلك البيت سوق <|bsep|> عفوا فانا اليوم شمنا الوفا <|vsep|> اعز من خلص بيض الانوق <|bsep|> هات امحق العيب الذي قد مضى <|vsep|> فالعتم قد يمحوه ضوء الشروق <|bsep|> وانهض ايا خلاه من غفلة <|vsep|> فهذه الدنيا خيال طلوق <|bsep|> وافزع الى الله بنصر امرءٍ <|vsep|> من قومك لزهر صديق صدوق <|bsep|> حب امير المؤمنين انطوى <|vsep|> في سره رغم صنوف المروق <|bsep|> كالجبل الابلن ما هزه <|vsep|> من زمر الحساد هذا العوق <|bsep|> فحقه حق مصان الحمى <|vsep|> وانما باطلهم في زهوق <|bsep|> وذا جوابي لك عن كل ما <|vsep|> كتبت او قلت فكن ذا وثوق <|bsep|> نفثة مصدور وكم مرة <|vsep|> درر وكام الغيث بعد البروق
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem40875.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
سكن الفؤاد غزيل حلو اللمى
عموديه
سكن الفؤاد غزيل حلو اللمى <|vsep|> وعدا فمر على الولوه فراقه <|bsep|> قيد واطلاق بطلسم مشهد <|vsep|> ما شأن مضنى قيده اطلاقه
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem40876.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
حتى م اجري في ميادين الهوى
عموديه
حتى م اجري في ميادين الهوى <|vsep|> والقلب مني للهوى موثوق <|bsep|> واطير في سرح الهيام بحيرة <|vsep|> لا سابق ابدا ولا مسبوق <|bsep|> ما هزني طرب الى رمل الحمى <|vsep|> من عالج الا ولاح فروق <|bsep|> والعين لم تطمح لرؤية حاجر <|vsep|> الا تعرض اجرع وعقيق <|bsep|> شوق باطراف البلاد مفرق <|vsep|> وله من الوله الملح رفيق <|bsep|> قد راح يجمع في تباريح الهوى <|vsep|> بجوى شتيت الشمل منه فريق <|bsep|> ومدامع وكفت بعارض مزنة <|vsep|> منها صبوح ممطر وغبوق <|bsep|> خجلت لمثقلها السحاب وللنوى <|vsep|> لمعت لها بين الضلوع بروق <|bsep|> فكأن جفني بالدموع موكل <|vsep|> وكأن لبي للاسا صندوق <|bsep|> وكأن روحي للولوه اسيرة <|vsep|> وكان قلبي للجوى مخلوق <|bsep|> قدم الزمان وصار شوقي عادة <|vsep|> فالعين تدمع والفؤاد خفوق <|bsep|> قد هون الادمان صعب تولهي <|vsep|> فليتركن دلاله المعشوق <|bsep|> قد كان في الهجران ما يزع الهوى <|vsep|> وتقوم للمجد الصميم حقوق <|bsep|> وتعز نفس ما اذل جنابها <|vsep|> لو يستفيق من الغرام مشوق <|bsep|> لكنني آبي لعهدي ان يرى <|vsep|> وله الى غير الوفاء زلوق <|bsep|> ونمير منهله المرقرق نوعه <|vsep|> بعد الصفاء وورده مطروق <|bsep|> ان عادت الايام لي بطويلع <|vsep|> ولمسك هاتيك الخدور عبوق <|bsep|> ووقفت بين الراقصات عشية <|vsep|> او ضمني والظاعنين طريق <|bsep|> لانبهن على الغرام بزفرتي <|vsep|> ولها ليبرد قلبي المحروق
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem40877.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
رقص الفؤاد لاجل ذكرك لوعة
عموديه
رقص الفؤاد لاجل ذكرك لوعة <|vsep|> وتحكمت بجميعه الاشواق
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem40878.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
قلبي اللديغ وانت انت الراقي
عموديه
قلبي اللديغ وانت انت الراقي <|vsep|> بل انت يا حلو اللمى ترياقي <|bsep|> وحياتك القلب الكليم مهيم <|vsep|> بك عن سواك يذوب بالاشواق <|bsep|> لك فيه منزلة عظيم شأنها <|vsep|> شمخت وانت الى ذراها الراقي <|bsep|> قيدته بك حيث انت بكله <|vsep|> لك يا حبيبي حضرة الاطلاق <|bsep|> يا معرضا عني بلا ذنب اما <|vsep|> لفتتك نحوي جذوة الاحراق <|bsep|> افرطت بالتعذيب عن ظلم فما <|vsep|> بك رحمة انا على العشاق <|bsep|> يا ليل قد صابرت طولك ساهرا <|vsep|> ومدامعي تجري من الاماق <|bsep|> والظاعنون سروا ويحمل ركبهم <|vsep|> بمهامه البيداء زهر نياق <|bsep|> طرقوا الطريق ولي دموع بعدهم <|vsep|> رشت فجاج الدرب للطراق <|bsep|> اخذوا فؤادي فهو ضمن رحالهم <|vsep|> رهن ومني قد اذابوا الباقي <|bsep|> وغزيل في الركب اجج اوعتي <|vsep|> منه لطيف المبسم البراق <|bsep|> كم راح يضحك اذ يراني باكياً <|vsep|> والقاع رش بدمعي الرقراق <|bsep|> ولكم ذكرت له شؤُن تولهي <|vsep|> بجنابه فاستعذب استرقاقي <|bsep|> ملكته رقي فافرط بالاذى <|vsep|> واضاع رفعة شامخ استحقاقي
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem40879.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
ومهفهف غلبت مدامة حسنه
عموديه
ومهفهف غلبت مدامة حسنه <|vsep|> اطواره فعدا على العشاق
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem40880.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
من منصفي من دمعي المتدفق
عموديه
من منصفي من دمعي المتدفق <|vsep|> اضنى فؤادي بسابح لم يسبق <|bsep|> وعليل قلب قد تناهبه النوى <|vsep|> لسوى حديث حبيبه لم يخفق <|bsep|> عهدي بقلبي قبل ان عرف الهوى <|vsep|> والوجد كالطود المتين الابلق <|bsep|> لعبت به ايدي الغرام فسار من <|vsep|> آلامه ابدا بقيد مطلق <|bsep|> قلب بغير ضرام نيران الجفا <|vsep|> وشؤنها أي والوفا لم يحرق <|bsep|> والوجد يعرف اهله فوجوههم <|vsep|> مزدانة منه باوضح رونق <|bsep|> والهفتاه لوقت قرب مرلي <|vsep|> مع من احب مضى وآه لو بقي <|bsep|> والروض يزهر والحدائق تزدهي <|vsep|> ببنفسج وبسوسن وبزنبق <|bsep|> والورد ينفح اذ يميل باحمر <|vsep|> من لونه وباصفر وبازرق <|bsep|> والحب ما بين الرياض يميس كال <|vsep|> غصن الرشيق تقول برق الابرق
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem40881.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
قالوا ولعت بشيخون وليس بها
عموديه
قالوا ولعت بشيخون وليس بها <|vsep|> سوى التراب يثير العج في الطرق <|bsep|> فقلت غاية كل البارزات الى <|vsep|> هذا التراب ولي سر هناك بقي <|bsep|> صياد افئدة الانجاب مرقده <|vsep|> امام قام مثل الشمس في الافق <|bsep|> وقد شببنا على مبذول انعمه <|vsep|> كالغصن جمل حين ازدان بالورق <|bsep|> وللبقاع حقوق ليس يجحدها <|vsep|> زكي الولادة مأمون الحليب نقي <|bsep|> شيخون اول ارض مس تربتها <|vsep|> جلدي وقمت بها مستكمل النسق <|bsep|> وما التفاخر بالبلدان شامخة <|vsep|> بل فخر اهل النهى بالعرق والخلق <|bsep|> ولا يضر اثيل المجد حاسده <|vsep|> اذا تعامى وقال الصبح كالغسق
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem40882.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
أه من يوسف قلبي
عموديه
أه من يوسف قلبي <|vsep|> انا يعقوب ايعرف <|bsep|> نكر الحزن وجودي <|vsep|> ما لذا الاسم معرف <|bsep|> اسرف الحب بهجري <|vsep|> جل لا ادعوه مسرف <|bsep|> يبرز الهجر دلالا <|vsep|> كفعال المتكلف <|bsep|> وله يبرز كلى <|vsep|> بفؤاد متلهف <|bsep|> عادل الخصر ظلوم <|vsep|> حبذا لو هو ينصف <|bsep|> ما عليه بعد بعدي <|vsep|> لو بطيب القرب يسعف <|bsep|> فاتر الطرف جريء <|vsep|> مكثر الوعد ومخلف <|bsep|> يقطع الحبل علوا <|vsep|> وعلى ذلك يحلف <|bsep|> لاح لي يوما كبدر <|vsep|> من خلال الافق مشرف <|bsep|> قلت يا بدري حنانا <|vsep|> نوّر الحي وشرف <|bsep|> صد عني وتعال <|vsep|> بصفات المتأنف <|bsep|> اكثر الواشي له القو <|vsep|> ل وقد طاش المحرف <|bsep|> انما النمام لا ش <|vsep|> ك قبيح النهج مقرف <|bsep|> ايها الحب الذي ع <|vsep|> ن غيره الانظار نصرف <|bsep|> انت غصن شأنك المي <|vsep|> ل كما ملت الا اعطف <|bsep|> كل يوم تأت يا بد <|vsep|> ر بما للقلب ينسف <|bsep|> ارحم الدمع الذي <|vsep|> منه اذا ما شئت تغرف <|bsep|> ووجوداً شامه الوا <|vsep|> شي بعين المتأسف <|bsep|> واغث بالوصل فالقط <|vsep|> ع ودين الوجد متلف <|bsep|> داوني من جرح طرف <|vsep|> لك للاكباد يطرف <|bsep|> وتدارك لا رى من <|vsep|> ك سنا للقلب مشغف <|bsep|> هي ذي الدنيا كطيف <|vsep|> فاذكر السير وخفف <|bsep|> لا ترى الظل مقيما <|vsep|> بعد هذا لك موقف
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem40883.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
يا من له بمهجتي رفرف
عموديه
يا من له بمهجتي رفرف <|vsep|> متى بشأني رحمة تنصف
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem40884.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
عذري اليك غرام لا اكيفه
عموديه
عذري اليك غرام لا اكيفه <|vsep|> وسر وجدي بقلبي انت تعرفه <|bsep|> يا ريم حاجر ما هذا الجفاء اما <|vsep|> تولي محبك احسانا وتنصفه <|bsep|> عطفا عليه زكاة انت تجعلها <|vsep|> عن لطف غصن شبق دمت تعطفه <|bsep|> قد لاح بارق ذاك الثغر منك له <|vsep|> غدا يحاول منه العقل يخطفه <|bsep|> فيامليك جمال في جلالته <|vsep|> قد مد في اعين الشعقا رفرفه <|bsep|> ويا منكر هجر قد مضى زمن <|vsep|> فيه الوصال لمضناه يعرفه <|bsep|> قطعت ظلما حبال القرب عن دنف <|vsep|> يهواك هل لا بماضي العهد تتحفه <|bsep|> قالوا بحبك قد اسرفت في ولهي <|vsep|> والحب اشرفه يا ريم اسرفه <|bsep|> هب النسيم فاهداني عبيقك يا <|vsep|> حياة يعقوب حزن انت يوسفه <|bsep|> ظلمت يا عادل الخصر اتئد فلقد <|vsep|> اطغاك خصر لوى قلبي مهففه <|bsep|> هل حرف القول حسادي وملت لهم <|vsep|> وحاسد القول بهتانا يحرفه <|bsep|> وهل هممت على همي غدرت اذا <|vsep|> وكل هم فان الله يصرفه <|bsep|> ولطف ثغرك والراح الذي بشذا ال <|vsep|> مسك الالهي نال المزج قرقفه <|bsep|> وسحر طرفك والعضب الغميدبه <|vsep|> لكل قلب متى ما شاء يطرفه <|bsep|> يمر بي الرهط من قومي يقال له <|vsep|> من ذا يقول لسقمي لست اعرفه <|bsep|> جفوت يا من قسا قلبا بلا سبب <|vsep|> وخنت يا ريم مضنى كنت تألفه <|bsep|> زوابع الهجر ان تجرى على جبل <|vsep|> لا شك من لب قعر الارض تنسفه <|bsep|> رفقا بقلب لظى الهجران قلّبه <|vsep|> ظهرا وبطنا واضناني تلهفه <|bsep|> وارحم فللحب أحوال وتعرفها <|vsep|> والحب احلاه احناه والطفه <|bsep|> اما وعينيك مالي في الورى امل <|vsep|> الا اغتنامي وعدا رحت تخلفه <|bsep|> أأنت لم ترني والعين باكية <|vsep|> والدمع خيفة عذالي اكفكفه <|bsep|> خف الاله فقد افرطت مرتكبا <|vsep|> وزرا عظيما باسعافي تخففه <|bsep|> الليل يشهد لي اني اثلثه <|vsep|> انا وبالحن مولوعا انصفة <|bsep|> لا تجعل البغي درعا انت تلبسه <|vsep|> فكم سنان هبوب الريح يقصفه
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem40885.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
يعاودني من خيف ريم النقاطيف
عموديه
يعاودني من خيف ريم النقاطيف <|vsep|> وما الطيف بالمغنى وقد بعد الخيف <|bsep|> يمر علي الصيف يلحقه الشتا <|vsep|> يبعدي ويضنيني شتائي والصيف <|bsep|> كأني ضيف بين اهلي واسرتي <|vsep|> ولبس كاهل الحي في طوره الضيف <|bsep|> اعلل مسلوب الفؤاد ليشتفي <|vsep|> بطيف واسع القلب لم يشفه الطيف
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem40886.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
قولوا ليعقوب الحزين بحقكم
عموديه
قولوا ليعقوب الحزين بحقكم <|vsep|> قد جاء من سفر القطيعة يوسف
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem40887.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
الغارة الغارة يا مصطفى
عموديه
الغارة الغارة يا مصطفى <|vsep|> فالحظ اعيته قيود الجفا <|bsep|> واصبح الهر له زأرة <|vsep|> والليث مزوي بغاب الجفا <|bsep|> وقام في الاعيان اضدادها <|vsep|> حتى بدا الداء بطرز الشفا <|bsep|> والخب قد تاه لأمن به <|vsep|> والشهم قد قام برسم عفا <|bsep|> يا مصطفى الرحمن من خلقه <|vsep|> وخير من لله عهدا وفا <|bsep|> بكل علم انت نبراسه <|vsep|> وكل كاس لك غيبا صفا <|bsep|> وكل عبد مرسل قد قضى <|vsep|> وكل صديق هداك اقتفي <|bsep|> وكل ذي حال وقلب بما <|vsep|> افرغت فيه من نداك اكتفي
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem40888.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
اقول لحب قط لم يعرف الوفا
عموديه
اقول لحب قط لم يعرف الوفا <|vsep|> نفور يريد الجور والغدر والجفا
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem40889.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
قد يعرف الحر قدر البر مفتخراً
عموديه
قد يعرف الحر قدر البر مفتخراً <|vsep|> والخب يجحد لؤما كل معروف
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem40890.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
يقول يعقوب لسر خفي
عموديه
يقول يعقوب لسر خفي <|vsep|> يا نار يعقوب متى تنطفي <|bsep|> احرقت جسما كله لوعة <|vsep|> فتكت في اجزائه فاكتفي <|bsep|> وانت يا مقلته بعد ذا <|vsep|> الى متى سيالة تذرفي <|bsep|> لم تجب النار له قائلا <|vsep|> وعينه القرحاء لم تنصف <|bsep|> هناك ناجي شاكيا قلبه <|vsep|> وقال يا قلباه انت الوفي <|bsep|> ناري لم تخمد وها دمعتي <|vsep|> تسح سح الوبل لم تنشف <|bsep|> بالله اخبرني وكن صادقا <|vsep|> متى كما قد ارتجي تشتفي <|bsep|> فقال لن تخمد ناري ولن <|vsep|> ينقطع الدمع اذن فاعرف
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem40891.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
بالله ياحبا اضا
عموديه
بالله ياحبا اضا <|vsep|> ع حقوق مغرمه الكلف <|bsep|> يا قاسيَ القلب انحرف <|vsep|> ت الحقُّ ان لا تنحرف <|bsep|> كم لي عليك من الحقو <|vsep|> ق وانت فيها تعترف <|bsep|> جانبت منهاج الرضا <|vsep|> ومضيت سوءا تقترف <|bsep|> وغدوت من ماء التجن <|vsep|> ي بالخيانة تغترف <|bsep|> ان النجيب اذا تبا <|vsep|> عد للامانة ينصرف <|bsep|> لا عتب لي ذا الاختلا <|vsep|> ف فكم قلوب تختلف <|bsep|> لكن تعاب لبثك ال <|vsep|> بهتان بالوجه الصلف <|bsep|> يصف الفتى شأن الفتى <|vsep|> وهو الجدير بما يصف <|bsep|> ومن الدناءة ان يس <|vsep|> يء المرء قد ما من الف <|bsep|> مثلي على رغم اللئا <|vsep|> م بكل مكرمة عرف <|bsep|> اسرفت في انكار حق <|vsep|> ي عند حدك لو تقف <|bsep|> يا ناطح الجبل اتئد <|vsep|> ما هكذا اكل الكتف <|bsep|> وافقت فينا الخائني <|vsep|> ن وطرف بغيك قد طرف <|bsep|> كم طود بهتان بنا <|vsep|> سمة الحقيقة قد نسف <|bsep|> فاندب زمانك يا خؤُ <|vsep|> ن لتلف دمعك ما نشف <|bsep|> تبغي التجارة بالخيا <|vsep|> نة انت بئس المحترف <|bsep|> يا من عكفت على الاسا <|vsep|> ءة صرت اقبح معتكف <|bsep|> دعنا من القول الصحي <|vsep|> ح وقم خيالا نقتطف <|bsep|> يا قاطعا حبل المود <|vsep|> ة عن فتى فيه شغف
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem40892.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
عسى نظرة تجلو قليبي كنظرة
عموديه
عسى نظرة تجلو قليبي كنظرة <|vsep|> جلت عين يعقوب الحزين بيوسف <|bsep|> فتذهب أحزان وتأتي بشائر <|vsep|> ويجدع سيف الغيب انف المعنف
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem40893.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
اذا المرء لم تشرف حقيقة طبعه
عموديه
اذا المرء لم تشرف حقيقة طبعه <|vsep|> لوته الى الطبع الفظيع فاسرفا <|bsep|> وصدق كذابا وكذب صادقا <|vsep|> وصادق اعداء وخلانه جفا <|bsep|> وطيشاً يصابي مبغضيه وضلة <|vsep|> يكدر للاحباب في الحب ما صفا
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem40894.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
على رسلك اصبر يا رسول التلفهي
عموديه
على رسلك اصبر يا رسول التلفهي <|vsep|> نممت لجلاسي على سر الخفي <|bsep|> وانت اعيني فاقطعي واصل البكا <|vsep|> ليذهب هذا الاحمرار وتنشفي <|bsep|> وانت ايا قلباه كم رحت خافقا <|vsep|> لذكر حبيب قاطع الحبل مسرف <|bsep|> ويا روح كم راحت قفولك نحوه <|vsep|> تطير وللاغيار لم تتشرف <|bsep|> بوجدك يا يعقوب سري دع الاسى <|vsep|> تقول بحسن الظن يوسف يوسفي <|bsep|> جلا بقميص الغدر كوكب حسنة <|vsep|> وراح به في مهمه الوهم يختفي <|bsep|> وقد جانس الاضداد عن غير حكمة <|vsep|> وخلا مسئيا غادرا خله الوفي <|bsep|> وما الحب الا للامين اخى الوفا <|vsep|> رفيق الصفا فافطن اذا رحت تصطفي <|bsep|> ورب كذوب بالخديعة قائم <|vsep|> يكدر اوقات الصفا بالتأفف <|bsep|> يريد اندماجا بالكرام وزوره <|vsep|> صريح ونور الحق باد لمنصف <|bsep|> اخو الحرص يدر به اللبيب بطوره <|vsep|> ويعرف ذو المجد الفتى بالتعفف <|bsep|> وما صاحب الآمال قط بصاحب <|vsep|> على انه اثر الحوادث يقتفي <|bsep|> يميل متى مال الظلال فتارة <|vsep|> مسيءٌ واخرى مفرط بالتلطف <|bsep|> وثان رفيق المال يرقب صيده <|vsep|> وفي غير هذا وعده وعد مخلف <|bsep|> ولم يدر ان المال ينفذ والعلي <|vsep|> رداء عميد باذل المال متحف <|bsep|> وهل ملأ الخزان حفرة قبره <|vsep|> اذا مات مالا بالأوهام مقرف <|bsep|> اري الشهم يعطي المجد غاية حقه <|vsep|> وبالمجد عن لوث السفاسف يكتفي <|bsep|> وما المجد دينار يرص بمخزن <|vsep|> ولا شيم تروى بقول محرف <|bsep|> بلى هو طبع يسبغ الفضل حسبما <|vsep|> تمكنه الاقدار لا للتزلف <|bsep|> لواه لبذل البر طور محكم <|vsep|> به لم يكن مستكرها بالتكلف <|bsep|> اخي اصحب الاخيار تشرف رتبة <|vsep|> فمن يصحب الاشرار غير مشرف <|bsep|> وقد ترفع الدنيا دنيا وقدره <|vsep|> وضيع مع التنكير غير معرف <|bsep|> يقلد افعال الكرام لبغية <|vsep|> يحاولها والطبع ليس بمسعف <|bsep|> الا انما الدنيا سراب بقيعة <|vsep|> ولم تعط ضوءٌ قط الا بها طفي
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem40895.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
طرز الغرام على اهليه غير خفي
عموديه
طرز الغرام على اهليه غير خفي <|vsep|> في حضرة الغيب معدود من التحف <|bsep|> سار الغرام بقلبي واستقر به <|vsep|> يا طول وجدي ويا آهى ويا لهفي <|bsep|> وليس لي في غد ما استعين به <|vsep|> اذا سئلت عن التفريط والسرف <|bsep|> سوى ولوهي بطه المصطفى ابدا <|vsep|> وصدق حبي لذخري ساكن النجف <|bsep|> علي المرتضى الليث الهصور فتى <|vsep|> آل النبي المفدى روح كل صفي <|bsep|> عمود مجدي الوصي الاروع الاسد ال <|vsep|> عالي الجناب امام السادة السلف <|bsep|> اجرى من العلم للقوم الاعاظم من <|vsep|> اهل القلوب الالى بحرا بلا طرف <|bsep|> وفي عهد بقلبي ذكره ابدا <|vsep|> يجرى وفي طي روحي والضمير وفي <|bsep|> يطيب لي مدحه من منشديه اذا <|vsep|> حدوا به وتساوي سكرتي شغفي <|bsep|> بالله يا روح ان طرت العشاء الى <|vsep|> بر العراق باعتاب الوصي قفي <|bsep|> وقبلي الارض عني مثلما فعلت <|vsep|> في حالة البعد روح الغوث ذي الشرف <|bsep|> عساك تأتي بامراط القبول اذا <|vsep|> آن انصرافك حساً حين تنصرفي
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem40896.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
اصاحب لو سمعت كلام حبي
عموديه
اصاحب لو سمعت كلام حبي <|vsep|> لقلت الطير في الاغصان ناغا <|bsep|> كلام كالرحيق بكل قلب <|vsep|> لقد جعل الاله له مساغا <|bsep|> اذا امعنت فيه رقيق نظم <|vsep|> ترى فيه البلاغة والبلاغا <|bsep|> ورب عويذل لكن جهول <|vsep|> عنادا عن طريق الحق راغا <|bsep|> يؤمل انني اعطيه سمعا <|vsep|> وعنه رصصت في اذني فراغا <|bsep|> ولم يعلم بان السمع مني <|vsep|> عقود كلام من اهواه صاغا
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem40897.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
أي وقت لشؤُني
عموديه
أي وقت لشؤُني <|vsep|> من ذنوبي اتفرغ <|bsep|> ملئت سود صحافي <|vsep|> والصحاف البيض فرغ <|bsep|> هانذير الشيب وافى <|vsep|> اخلص النصح وابلغ <|bsep|> واتى هادي البرايا <|vsep|> بالرسالات وبلغ <|bsep|> رب اني رب وزر <|vsep|> بثرى الباب تمرغ <|bsep|> نق ادراني بسيب <|vsep|> ضمنه الرحمة تسبغ <|bsep|> واثب قلبي ثباتا <|vsep|> عل فيه الصبر يفرغ <|bsep|> انت يا رب كريم <|vsep|> مرتجيه لن يزيغ
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem40898.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
ورب قبيح قد تجاوز حده
عموديه
ورب قبيح قد تجاوز حده <|vsep|> بخلق عيوب للكرام وقد طغى
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem40899.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
بالله يا نديمي
عموديه
بالله يا نديمي <|vsep|> كن انت خير واعي <|bsep|> أأنت مثل حالي <|vsep|> الى الولوه داعي <|bsep|> لاح جمال حبي <|vsep|> ملألأ الشعاع <|bsep|> وضاء متسنيراً <|vsep|> كالشمس في البقاع <|bsep|> وفاح منه نشر ال <|vsep|> شذا بكل قاع <|bsep|> معناه نصب عيني <|vsep|> ثناه في سماعي <|bsep|> اعد علي معنى <|vsep|> كما له المذاع <|bsep|> كالت له دموعي <|vsep|> صاع الهوى بصاع <|bsep|> فارقته وقلبي <|vsep|> مضنى من الوداع <|bsep|> ابكي ودمع عيني <|vsep|> على البطاح ساع
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem40900.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
رضعت حليب ثدي الانتفاع
عموديه
رضعت حليب ثدي الانتفاع <|vsep|> بحبي للرفاعي المطاع
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem40901.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
حرام على قلبي محبة غيركم
عموديه
حرام على قلبي محبة غيركم <|vsep|> ولو هو شمس للبرية طالع <|bsep|> فقد حرمت عيني التلفت للسوى <|vsep|> كما حرمت من اجل موسى المراضع <|bsep|> لكم نبتت في القلب مني محبة <|vsep|> بها غصن روحي في التلهف يانع
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem40902.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
اتسعفني عيني ببذل دموعها
عموديه
اتسعفني عيني ببذل دموعها <|vsep|> وتسعدني نفسي بشق دروعها <|bsep|> وتلحقني روحي بام عبيدة <|vsep|> فارتع ولهانا ببيد ربوعها <|bsep|> وتبصر عيني بعد طول انكفافها <|vsep|> وتبرء ذاتي من سقام ولوعها <|bsep|> وافرح في تقبيل اعتاب احمد <|vsep|> امام رجال الله تاج جموعها <|bsep|> عظيم طريق القوم صدر اصولها <|vsep|> سجل معانيها ملاذ فروعها <|bsep|> فتى الزهر كبار الحقيقة شيخها <|vsep|> لعير معاليها أمين خضوعها <|bsep|> به جثة العرفان صح نظامها <|vsep|> وروح معانيه انطوت في ضلوعها <|bsep|> مقبل كف الهاشمي محمد <|vsep|> بحضرة قدس عم شأن سطوعها
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem40903.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
قد اباح الحظ بالالطاف لي
عموديه
قد اباح الحظ بالالطاف لي <|vsep|> كل سر في خبايا لعلع <|bsep|> وتبوأت من الروض بها <|vsep|> قمة الخدر المصون الامنع <|bsep|> وشدت اطيارها لي بالصفا <|vsep|> نغما اجرى غراما مدمعي <|bsep|> وانجلالي لامعا كوكبها <|vsep|> ولغيري خلته لم يلمع
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem40904.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
بروحي ثرى ضم الحبيب محمدا
عموديه
بروحي ثرى ضم الحبيب محمدا <|vsep|> امام الهدى والحق خير مشفع
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem40905.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
ساعرض عمن راح عني معرضا
عموديه
ساعرض عمن راح عني معرضا <|vsep|> ولو لاح في برج الثريا طلوعه <|bsep|> واكتم حبي في هواه ولوعتي <|vsep|> واظهر سلواني له واذيعه <|bsep|> واحجر طرفي فيه وهو رسوله <|vsep|> وامنع عنه الفكر وهو ضجيعه <|bsep|> وابعد روحي منه وهي ظلاله <|vsep|> واهجر قلبي فيه وهو شفيعه <|bsep|> وكيف ترى عيني لمن لا يرى لها <|vsep|> ويكتم سر سار باغ يشيعه <|bsep|> ويصلح لي من لا يراني صالحا <|vsep|> ويحفظ قلبي في الهوى من يضيعه <|bsep|> فاقسمت لا تجري دموعي على امرء <|vsep|> تطيب له ان شت عني ربوعه
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem40906.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
خليلي ما لي لا ارى القلب موضعه
عموديه
خليلي ما لي لا ارى القلب موضعه <|vsep|> وشت فهل رأي افيد الاجمعه <|bsep|> بحقكما رفقا بمضنى موله <|vsep|> كثير هيام لم يكن قلبه معه <|bsep|> يحن لارجاء الحبيب تلهفا <|vsep|> وخضر ربوع بالمحاسن مربعه <|bsep|> فلله كم اهدى رباها اننيه <|vsep|> واجرى لها من لب عينيه ادمعه <|bsep|> سقى العارض الهتان منها حدائقا <|vsep|> ازاهرها بالدر تزهو مقنعه <|bsep|> حدائق هذي الروح تفتر حولها <|vsep|> فترتاح في تلك الرياض المرصعه <|bsep|> حبيباه بالود القديم ترحما <|vsep|> اغثني بصوت القرب منك لاسمعه <|bsep|> فلي مقلة للبعد قرحها البكا <|vsep|> وقلب كئيب صادع البين اوجعه <|bsep|> يدوب الى لقياك قلبي لوعة <|vsep|> فرفقا باجزاء الفؤاد المولعه <|bsep|> وتأخذني مني اليك بواعث <|vsep|> ارى مهجتي منها لدارك مزمعه <|bsep|> احاولها ان لا تروح تقول لي <|vsep|> اذا الريم لم اشهده اشهد مرتعه <|bsep|> لقد غبت يا نور العيون تحجبا <|vsep|> متى فجرك الوضاح ابصر مطلعه <|bsep|> وتجلى لعيني بعد ان انت تنجلي <|vsep|> بمطلعك العالي معاني اربعه <|bsep|> بهاء ولطف والجمال الذي على <|vsep|> حواشيه سمر بالجلال مشرعه
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem40907.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
الحمد لله لي من عترتي قمر
عموديه
الحمد لله لي من عترتي قمر <|vsep|> ما زال في برج هام السعد طالعه <|bsep|> كأسمه حسن الاخلاق جمله <|vsep|> برتبة الرفعة الوفرى تواضعه <|bsep|> وزانه كرم جم ومنطقه <|vsep|> يكاد يعشق منه اللفظ سامعه <|bsep|> وحكمة وكمال صين في ادب <|vsep|> قد لاح من قبة العرفان لامعه <|bsep|> وازدان بالدين والتقوى فقام له <|vsep|> عز بتمداحه عجت طلائعه <|bsep|> يثنى عليه رعاه الله من امم <|vsep|> والدهر تصغى لما يثنى مسامعه
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem40908.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
يا قلب مهلا فقد اودى بك الجزع
عموديه
يا قلب مهلا فقد اودى بك الجزع <|vsep|> ما زلت تسفل في آه وترتفع <|bsep|> نحن شوقا لمن شط المزار بهم <|vsep|> صبرا فها انت في كف النوى قطع <|bsep|> عسى الذي قدر التفريق عن كرم <|vsep|> يمن بالجمع والاحزان تندفع <|bsep|> تقول حلت بك الآلام منزلة <|vsep|> عليك نيرانها يا قلب تطلع
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem40909.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
سيد الاولياء غوث البرايا
عموديه
سيد الاولياء غوث البرايا <|vsep|> احمد العارفين اعني الرفاعي
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem40910.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
سقى الله ايام الوصال وان تكن
عموديه
سقى الله ايام الوصال وان تكن <|vsep|> مضت وانقضت كالمغفلات من اللفظ
قصيدة الاناشيد
https://www.aldiwan.net/poem40911.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
اراني تخافى الجسم مني لوهنه
عموديه
اراني تخافى الجسم مني لوهنه <|vsep|> بآه النوى والبين عن لحظ لاحظ <|bsep|> فلم تسكن الآلام مني بمؤنس <|vsep|> ومسل ولم بقلع بها وعظ واعظ
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem40912.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
وريم فاتك الاجفان يرنو
عموديه
وريم فاتك الاجفان يرنو <|vsep|> ويعث عاشا بالقلب لحظا <|bsep|> وعن فتك يهز الرمح قدا <|vsep|> ويجلو رائق الصهباء لفظا <|bsep|> ويوم جاد لي فيه بقرب <|vsep|> به كاد العذول يموت غيظا <|bsep|> اساء فرده هجراً وصدا <|vsep|> ونارا بالتباعد قد تلظى <|bsep|> بذلت لنفعه وعظي ونصحي <|vsep|> فلم يسمع اذا نصحا ووعظا
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem40913.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
جفاءٌ جرى جهرا لدى الناس وانبسط
عموديه
جفاءٌ جرى جهرا لدى الناس وانبسط <|vsep|> رشاع وعن عرش التكتم قد سقط <|bsep|> وطور عن الحرباء يشعر سره <|vsep|> وعذر اتى سرا يؤكد ما فرط <|bsep|> ومن ظن ان يمحو جلي جفائه <|vsep|> ومنهاجه المقضبي الى اقج الخطط
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem40914.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
رأى الطرف اطلال الحمى فتنشطا
عموديه
رأى الطرف اطلال الحمى فتنشطا <|vsep|> فؤاد عليه البين والهفي سطا <|bsep|> خليلي ما للحي من آل عامر <|vsep|> اطالوا سهادي آه لو ترك القطا <|bsep|> بعيشكما جوزا بكلي الى الحما <|vsep|> فعل بعيد البعد ان يكشف الغطا <|bsep|> وعل الفجاج النائيات بحيهم <|vsep|> ولو خطأ منها تقربنا الخطا <|bsep|> عجبت لقلبي وهو يعرف طورهم <|vsep|> على أي راي في هواهم تورطا <|bsep|> هوى فج من قلبي فجاج لبابه <|vsep|> وخيم في ارجائها فتوسطا <|bsep|> عذيري من قلب طوى الحب عالما <|vsep|> باحكامه حتى استهام وافرطا <|bsep|> يثور اذا سارت جنائب من بهم <|vsep|> توله يتلوها ولم يعرف البطا <|bsep|> اعيدا خليلي الركاب لحاجر <|vsep|> عسى القلب ان يلوى لسلع ويغلطا <|bsep|> لينسى بأيام البعاد وبالنوى <|vsep|> وادوارها من ركبهم متنه امتطى <|bsep|> فيسكنه النسيان او يطرح الهوى <|vsep|> ليحسد بين الوالهين ويغبطا <|bsep|> ورب نزال بالأجيع شخص <|vsep|> نامت حبات القلوب نلقطا <|bsep|> اعاد دواعي الحب للقلب مذ رنا <|vsep|> ومر بعطري الرياض مقرطا <|bsep|> الا قاتل الله الهوى وشؤُنه <|vsep|> ظلوما لاهليه تراه ومقسطا <|bsep|> يبيتون والنيران تلفح بالاذى <|vsep|> جوانحهم فهي الغطاء بل الوطا <|bsep|> دع الحب يا من لا يطيق عراكه <|vsep|> فان اقتحام المستيحل من الخطا
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem40915.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
تمتع من نسيم بقاع سلع
عموديه
تمتع من نسيم بقاع سلع <|vsep|> ونشر المسك من تلك الرياض <|bsep|> وخذ بمفاوز الغزلان منها <|vsep|> ومنقلب الجداول في الحياض <|bsep|> وداو الداء ان الفيت ذوقا <|vsep|> بتلك الاعين السود المراض <|bsep|> وحسبك ان تريض بسفح روض <|vsep|> فسيح الدوح مرتص الغياض <|bsep|> ورب قصير وقت قد مضى لي <|vsep|> وهل وقت لخلق غير ماض <|bsep|> انست به بحب لي نجيب <|vsep|> ودهري مسعف والحب راضي <|bsep|> فانساني الفراق لذيذ انسي <|vsep|> وصادم جمعتي بالانفضاض <|bsep|> عجبت اذا لايام تقضت <|vsep|> تقول رقاق اغصان غضاض
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem40916.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
منذ الذي يغريك يا ريم الغضا
عموديه
منذ الذي يغريك يا ريم الغضا <|vsep|> حتى تركت القلب في جمر الغضا <|bsep|> ومن الذي يطوي لديك محاسنا <|vsep|> من صدق ودي نشرها ملأ الفضا <|bsep|> عرضت بي للقسم لا عن موجب <|vsep|> يا مقبلا يوما ويوما معرضا <|bsep|> قد حرضتك عليّ اما لوعتي <|vsep|> او حسدي بغيا فثرت محرضا <|bsep|> وغضبت بل اغضبت كل مرؤة <|vsep|> عرفت خصالي فانتهج نهج الرضا <|bsep|> اذكر لنفسك ان خلوت شمائلي <|vsep|> لا عن عناد وانتحب زمنا مضى <|bsep|> اتظن يا ريم الغضا ما قد جنو <|vsep|> ت كما زعمت مضى ويهملك القضا <|bsep|> الله عدل والحقيقة لم تفا <|vsep|> رق وضعها فليقض زورا من قضى <|bsep|> شمس الحقيقة تكشف الظلمات لم <|vsep|> تحسب كبرق بالخديعة او مضا <|bsep|> هون عليك فللبداية غاية <|vsep|> ان اخلص الساري بها او اغرضا
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem40917.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
اطل مدة الهجر ان ما شئت وارفض
عموديه
اطل مدة الهجر ان ما شئت وارفض <|vsep|> اليس وانت الحب ان صد او رضى <|bsep|> يعلل قلبي حال صدك خاطري <|vsep|> فما صدك المضنى الحشا صد مغض <|bsep|> والا فما للقلب انى ذكرتكم <|vsep|> يرى الصبر فيكم كيف كنت ويرتضى <|bsep|> واعجب منه انه كل طرفة <|vsep|> ينازعني شوقا اليكم ويقتضى <|bsep|> ولولا شهادات الجوارح بالذي <|vsep|> كواها لصنت الامر في غير معرض <|bsep|> ولولا احتكام الشوق يا من بحكمه <|vsep|> علمتم لما عرضت نفسي لمعرض <|bsep|> واعلم اني ان بعدت بذكركم <|vsep|> يقرني للوجد فيكم تمحضي <|bsep|> وان ما كتمت الحال عن عين ناقد <|vsep|> يراني بعين القلب كالقمر المضي <|bsep|> وريثما كأسا اهم بشربها <|vsep|> وظلت وختم الكاس ليس بمفضض <|bsep|> اراها اذا ما ذقت عاطر خمرها <|vsep|> سروري ولم تسفح حذار محرض <|bsep|> نعم وجليس دام يجلس مجلسا <|vsep|> يسامرني فيه بهيئة مغرض <|bsep|> ويا رب في دست المودة قاعد <|vsep|> بغير حفاظ لي فقيل له انهض <|bsep|> فيا ذا الرياسات الموفق حامدا <|vsep|> لك القلب لم يبرح فأوف وانقض <|bsep|> ودم سالما في مظهر العز واستمع <|vsep|> دعاء محب معرض متعرض <|bsep|> أتُحنا على الدنيا سعيدا مملكا <|vsep|> جمالا نرى اجماله لم يبعّض <|bsep|> وفي سدرة الاجلال تجلا بدولة <|vsep|> واحتاج فيها للغني والتركض <|bsep|> وللغير بحر من عطائك زاخر <|vsep|> يضيع سدى فيما نرى لم يعوض <|bsep|> تسيل على الخوان موجات لجه <|vsep|> ومالي فيه حسوة المتبرض <|bsep|> اقل واصطنع واصفح ولن واغتفر وجد <|vsep|> اعن وتكرم واحمل الحمل وانهض <|bsep|> تحنن تأود واذكر الود وانعطف <|vsep|> امل وتفضل واحب وانعم وعوض <|bsep|> ولا تحوجني للشفيع فما ارى <|vsep|> لعبدك عيبا فاستر العيب واغضض <|bsep|> وشكواي من قلبي فحبك حاكم <|vsep|> به ولو ان العمر في الهجر ينقضي <|bsep|> فما احد في الارض غيرك نافعي <|vsep|> افعل له اخلصني المحبة وامحض <|bsep|> فانت لعمري روح روحي وسكرتي <|vsep|> وانت كما تهوى مصحي وممرضي <|bsep|> ومالك مثلي والحظوظ عجيبة <|vsep|> وأيام هذا الدهر يا بدر تنقضي
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem40918.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
بئس الحبيب اخو التلون غادر
عموديه
بئس الحبيب اخو التلون غادر <|vsep|> ابدى الجفا وعلى المحب تغرضا <|bsep|> ينساب كالحرباء ان اغضبته <|vsep|> نقض العهود وخان ايام الرضا <|bsep|> ولبئس من ان لم توافق قصده <|vsep|> يجري على زور ويذكر ما مضى <|bsep|> مات الكرام وقد مضت ايامهم <|vsep|> اواه لو عادوا وداجيهم اضا
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem40919.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
شر الاحبة صاحب الاغراض
عموديه
شر الاحبة صاحب الاغراض <|vsep|> والمكثر التعنيف والاعراض
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem40920.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
توالت من الايام يا ام عامر
عموديه
توالت من الايام يا ام عامر <|vsep|> على الغر اصحاب النهى اصعب الغصص <|bsep|> فكل الليالي للاسافل فرصة <|vsep|> وتقضى اساطين العلا ترقب الفرص <|bsep|> فيا عجبا هل يبذل الدهر حصة <|vsep|> لهم مثلما للجرب احسن بالحصص <|bsep|> تحاربهم أيامهم بعجائب <|vsep|> طوت من فنون الغدر مستغرب القصص <|bsep|> اجل حظ اصحاب الكمالات نائم <|vsep|> وها هو حظ الاسفلين لقد رقص <|bsep|> واهل العلا في مطلق الفضل فتية <|vsep|> معذبة الافكار كالطير في القفص
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem40921.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
لا تسل عن مزية الاختصاص
عموديه
لا تسل عن مزية الاختصاص <|vsep|> يا ابن ودي فتلك حظ الخواص <|bsep|> تقلب الترب لو تدبرت تبرا <|vsep|> وتفيد العرفان اهل المعاصي <|bsep|> وبسر من نفحة الغيب تغنى <|vsep|> عن فنون الوعاظ والقصاص <|bsep|> وبمحض الفضل القديم توافي <|vsep|> لحمى القرب بالرجال الاقاصي <|bsep|> فاختصاص الرحمن للعبد بالرح <|vsep|> مة منح له يشيب النواصى <|bsep|> فتحقق بالصدق خل ولازم <|vsep|> باب رب الارباب بالاخلاص <|bsep|> واحسن الظن لا تبارح حماه <|vsep|> فحماه حصن المسيء العاصي <|bsep|> وخذ المصطفى ظهيرا وغوثا <|vsep|> فهو نعم الشفيع يوم القصاص
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem40922.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
تمحضني النصيحة يا عذولي
عموديه
تمحضني النصيحة يا عذولي <|vsep|> وانك عاذل حينا وباش <|bsep|> ولي قلب بحبي ذا ولوه <|vsep|> وفكر في الهوى رهن اندهاش <|bsep|> فلو حل العراق وقيل زره <|vsep|> لطرت اليه لا كمسير ماش <|bsep|> هواه اقر في كلي سقامي <|vsep|> وما انا كالسقيم على الفراش <|bsep|> لقد رقت به اجزاء جسمي <|vsep|> كما رقت له تلك الحواشي <|bsep|> اشب بناره واليه اسعى <|vsep|> احاوله محاولة الفراش
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem40923.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
لقد ظن العذول نسيت حاشا
عموديه
لقد ظن العذول نسيت حاشا <|vsep|> هوى من حبه سكن المشاشا <|bsep|> ذهلت به فلم اعبأ بنفسي <|vsep|> ولا ثوبا اردت ولا فراشا <|bsep|> والبس من رقيق النسج شاشا <|vsep|> ولب جوانحي اضحى محاشا <|bsep|> يرد العقل قلبي عن هواه <|vsep|> وكيف يرد وهو غدا فراشا <|bsep|> رمى حب الفؤاد بسهم وجد <|vsep|> فادماه وسهم الصبر طاشا <|bsep|> ومن عجب متى مرت بفكري <|vsep|> شمائله تقيم به اندهاشا <|bsep|> به قد عشت ميتا في هواه <|vsep|> وتعجب دعد كيف الميت عاشا <|bsep|> فاخلو والنصول تنوش كلى <|vsep|> وللعذال ادّرع القماشا <|bsep|> فنارى لا تزال تؤج اجا <|vsep|> وماطر دمعتي يسقى العطاشا <|bsep|> يجانبني فينزلني دمشقا <|vsep|> بفكرته وقد يحتل شاشا <|bsep|> ورب مخادع ابدى وداداً <|vsep|> اليّ وقلبه ملىء اغتشاشا <|bsep|> اقول له هداك الله تبغي <|vsep|> بما خادعت للجيف انتهاشا <|bsep|> وقف يا خائنا قد خان عهدي <|vsep|> ولا تأمن فيمضي الله ماشا <|bsep|> نقضت صريح عهدك عن هنات <|vsep|> وليس بغافل مولاك حاشا <|bsep|> صدعت القلب لا تبعا لواش <|vsep|> بغش الطبع حسنت الغشاشا <|bsep|> وقد هارشت طبعك بالدنايا <|vsep|> وان الليث يحتقر الهراشا <|bsep|> رويدا سوف تبئك الليالي <|vsep|> وتصحى عقلك الدنس المطاشا <|bsep|> فأنت فطيمة هزلاء قامت <|vsep|> تناطح رغم صبغتها الكباشا <|bsep|> لحا الله الزمان فقد تعدى <|vsep|> وصف يصف ضمرها الجحاشا <|bsep|> به راحت اسود الغاب مما <|vsep|> الكلاب روته تتخذ الحجاشا <|bsep|> وقد آوت سفاسفه حصونا <|vsep|> واقمار الحمى سكنت عشاشا <|bsep|> فلا نالت اذا قدم الاداني <|vsep|> اذا شيكت من الغصص انتقاشا <|bsep|> علوا وهما وعن سفه وطيش <|vsep|> رأوا شتم الكرام لهم معاشا <|bsep|> قد خبطوا بلا دين وآذوا <|vsep|> وجوها في محافلها بشاشا <|bsep|> بجهل ابرزوا علما وكم قد <|vsep|> انوف ضخامهم ذاقت خشاشا <|bsep|> فهل يا دعد ميت الفضل يوما <|vsep|> تذوق مشاش رمته انتعاشا <|bsep|> وينقلب المجن على طغام <|vsep|> ويسلب من تجاوزها الرياشا <|bsep|> عجبت من الزمان وكان يوما <|vsep|> اذا آذى ابن مكرمة تحاشا
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem40924.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
سألتك بالذي اعطاك حسنا
عموديه
سألتك بالذي اعطاك حسنا <|vsep|> وقنعك المهابة والكياسه <|bsep|> وابدى فيك طورا كسرويا <|vsep|> تطرزه البلاغة والسياسه
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem40925.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
يا كسروي الطرف حسبك انني
عموديه
يا كسروي الطرف حسبك انني <|vsep|> اصبحت لا اجد اللياذ بحارس
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem40926.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
وحياة لين خصرك المياس
عموديه
وحياة لين خصرك المياس <|vsep|> وعذارك المبدي اخضار الآس <|bsep|> وشروق فجر من محياك انجلى <|vsep|> فرأته منبلجا عيون الناس <|bsep|> وبريق در تغيرك الحلو اللمى <|vsep|> وعنيقك الاسنى من النبراس <|bsep|> ولطيف اوقات بقربك لي مضت <|vsep|> اعقبتها بجفاء قلب قاسي
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem40927.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
من نور وجهك صاء لي نبراس
عموديه
من نور وجهك صاء لي نبراس <|vsep|> وتعطرت من نفسي الانفاس
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem40928.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
كل آن بنا غرام ووجد
عموديه
كل آن بنا غرام ووجد <|vsep|> وهيام للسيد الرواس <|bsep|> نفحات اصيلة تتوالى <|vsep|> من حمى سيدي ابي العباس <|bsep|> سيد الاولياء ذخرى الرفاعي <|vsep|> علم الشرق طاهر الانفاس <|bsep|> بالفرع في المكرمات واصل <|vsep|> علوي عال متين الاساس
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem40929.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
لك هل من مسامت او موازي
عموديه
لك هل من مسامت او موازي <|vsep|> في العراقين او بمرو وراز <|bsep|> يا غزالاً غزى الفؤاد بنبل <|vsep|> وحراب من طرفه الغزاز <|bsep|> تقتل الناس ما عليك قصاص <|vsep|> ما رأينا حقيقة كالمجاز <|bsep|> ايها الريم والحديث شجون <|vsep|> هل لما انت فاعل من جواز <|bsep|> انت مزقت قلب مضناك بالهج <|vsep|> ر ووعد لم يأت بالانجاز <|bsep|> قل بحق الهوى اتسمح بالوص <|vsep|> ل وهات الجواب بالايجاز <|bsep|> اين يلفى القلب الولوه سكونا <|vsep|> مع اطوار خصرك الهزاز <|bsep|> حب ان الصدود غير حالي <|vsep|> فاعثني واعرض من اللماز <|bsep|> اكثر الغمز في يبغي بان تب <|vsep|> غى بفصال طرفك الغماز <|bsep|> بعهود الوصال لا تنقض العه <|vsep|> د ودعنا من مغلق الالغاز <|bsep|> ما الذي سيدي يسيئك لو سر <|vsep|> ت بودي على قديم الطراز <|bsep|> خذ بطور الاحرار فالحر للمج <|vsep|> مل يا حب بالجميل يجازي
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem40930.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
همومي ما لها عن ضعف حالي
عموديه
همومي ما لها عن ضعف حالي <|vsep|> سوى اسعاف اهل البيت حاجز
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem40931.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
قام معناك للمحاسن رمزا
عموديه
قام معناك للمحاسن رمزا <|vsep|> يا غزالا بالطرف للقاب غزا <|bsep|> انت حاز يتنا عن الحب صدا <|vsep|> ولعمري بفعله المرء يجزى
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem40932.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
أقول لقلب كوته الهمو
عموديه
أقول لقلب كوته الهمو <|vsep|> م وصار له الحزن حرزا حريزا
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem40933.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
من راحمي والقلب شبت ناره
عموديه
من راحمي والقلب شبت ناره <|vsep|> والحب قاطعني وشط مزاره <|bsep|> طارت له مني على بعد المدى <|vsep|> روح تهلل لطفها اطواره <|bsep|> لا تحزني يا عين اذ لم تبصري <|vsep|> حبا نأى ففجاج قلبي داره <|bsep|> جمع العجائب شخصه وكأنما <|vsep|> زرت على شمس الضحى ازراره <|bsep|> والورد يزهر في حديقة خده <|vsep|> فوق البنفسج مي فهو عذاره <|bsep|> وغزا القلوب بقده واعانه <|vsep|> طرف سبا البابنا سحاره <|bsep|> الله يا اهل المروءة بامرىءٍ <|vsep|> بالوجد يمضي ليله ونهاره <|bsep|> فتك الغرام به واقلق لبه <|vsep|> ريم كريم النبعتين نجاره <|bsep|> اسمعتمو يال النهى بغزيل <|vsep|> حاكى الصباح تلألأت أنواره <|bsep|> لم انس ليلة انس قرب نلته <|vsep|> منه بروض عطرت ازهاره <|bsep|> والقاع يحضك والغمام سيوله <|vsep|> همرت وقد عم الفلا امطاره <|bsep|> والزهر نلمع في السماء وتنجلي <|vsep|> والزهر قد زان الربا ديناره <|bsep|> وغزيلي حلو الطباع مجالسي <|vsep|> ومع الوقار سنا الجمال ازاره <|bsep|> وشذا الازاهر عابق لم ادر هل <|vsep|> هو وحده ام هب فيه عراره <|bsep|> ومكثت اقطع ليل انس لم يمل <|vsep|> نحو الكرى من وجده سهاره <|bsep|> فشممت وجنته وتكثر لوعتي <|vsep|> لهفا عليه ويكثر استغفاره <|bsep|> آه على ذاك الزمان ولطفه <|vsep|> قد راح يسكن زفرتي تذكارهع <|bsep|> نقض الحبيب عهود ايام مضت <|vsep|> فكانني يا مي ما انا جاره
قصيدة رومنسيه
https://www.aldiwan.net/poem40934.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
صحف الفضاء لما نقول دفاتر
عموديه
صحف الفضاء لما نقول دفاتر <|vsep|> فوق الهياء وذاك سر ظاهر <|bsep|> لا تنس من عكس الصدى معنى به <|vsep|> لا ولي الفهوم من العلوم اشائر <|bsep|> فالكون بين العالمين صحيفة <|vsep|> وكلامنا فيها اليها صائر <|bsep|> نفس يمد بمزجه لرقيقة <|vsep|> من ذا الفضاء لها هواء ناشر <|bsep|> فتراه يكتب في نسيج غامض <|vsep|> يخفى علينا حيث يخفى الحاصر <|bsep|> فاذا نسجت القول في رق وقد <|vsep|> حصرت ضوابطه اتاك يسامر <|bsep|> رق مع الملكين منه وثيقة <|vsep|> تبدو غدا فالخافيات ظواهر <|bsep|> وبهذه الدنيا لكل حقيقة <|vsep|> انموذج لفعال ربك ذا كر <|bsep|> ذا حافظ الاصوات انبأ نابما <|vsep|> هو في غد من ذي الحقائق صادر <|bsep|> رقت وثيقته فكانت دفترا <|vsep|> وبحصرها مزقن عنه ستائر <|bsep|> فاتى يكلمنا بنغمة غيره <|vsep|> غاب الفعول وفعله هو حاضر <|bsep|> اثر بلا عين يترجم شاهدا <|vsep|> عن عين صاحبه وربك قادر <|bsep|> يأتيك رنان الصدى من موضع <|vsep|> عال وتسمعه وطرفك ناظر <|bsep|> وتعيد صوتك صفحة الجبل التي <|vsep|> شمخت ليفقه منك لب حائر <|bsep|> هذه اتصالات الوجود ببعضه <|vsep|> تبدى فنونا ما دراها القاصر <|bsep|> فالانطباع بنسبة استعداد ذر <|vsep|> ات الوجود تقوم عنه مظاهر <|bsep|> شيء يقوم باخذ شكلك مثلما <|vsep|> شيءٌ لصوتك ناقل ومحاضر <|bsep|> والطبع للكلمات في سلم يد <|vsep|> ق ببلدة اخرى دليل باهر <|bsep|> حكم اتصالات الوجود رقائق <|vsep|> هي في بطون الكائنات ضمائر <|bsep|> يهدي العقول لها الآله لحكمة <|vsep|> فيرى من الصنع القديم سرائر <|bsep|> سر لطيف في خيالك كم به <|vsep|> سير وقيعان وحي عامر <|bsep|> تجلوه حافظة فنطقك مخبر <|vsep|> عنها ونجاب الخيال مخابر <|bsep|> هذا وجودك حكمه انموذج <|vsep|> فيه لسلسلة الوجود دوائر <|bsep|> لم يخف عن مولاك من كل الذي <|vsep|> تجريه انت كبائر وصغائر
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem40935.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
يا من ولهت به والقلب طار له
عموديه
يا من ولهت به والقلب طار له <|vsep|> والروح تاخذها من ذكره الفكر <|bsep|> اصبو اليك ولم ابرح بمنزلتي <|vsep|> من شيمتي وبكلي النار تستعر <|bsep|> لولا سناك الذي لاحت بوارقه <|vsep|> ما طاب لي ان يرى في برجه القمر <|bsep|> وقائل قال لي كم قد خلوت به <|vsep|> فخذ نصيبك كيما يخمد الشرر
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem40936.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
لك عند عبدك موطن في قلبه
عموديه
لك عند عبدك موطن في قلبه <|vsep|> بحضوره رحب الحمى وبسلبه <|bsep|> بك حاضر في بعده وبقربه <|vsep|> يا ابن الرفاعي الذي حفلت به <|bsep|> للعارفين نواظر وبصائر <|vsep|> هذي المكارم في رحابك غرسها <|bsep|> وقلوب اهل الحال مدحك انسها <|vsep|> هو انت في اهل الولاية شمسها
قصيدة مدح
https://www.aldiwan.net/poem40937.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
حدد السلطان سلطان الورى
عموديه
حدد السلطان سلطان الورى <|vsep|> جامعا في الشرق كالبدر المنير
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem40938.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
سلطاننا عبد الحميد الذي
عموديه
سلطاننا عبد الحميد الذي <|vsep|> زهابه المحراب والمنبر <|bsep|> خليفة الله على خلقه <|vsep|> مظهر معني انما يعمر <|bsep|> اعلى منار الحق يوم ابتنى <|vsep|> رحابه غوث الورى الاكبر <|bsep|> شبل الحسين ابن الرفاعي من <|vsep|> أسراره في الكون لا تنكر <|bsep|> احمد من قد خصه جده <|vsep|> براحة انوارها تزهر <|bsep|> احي به الحي مليك له <|vsep|> الوية النصر مدى تنشر
قصيدة مدح
https://www.aldiwan.net/poem40939.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
لذ بالرفاعي الحسيني الذي
عموديه
لذ بالرفاعي الحسيني الذي <|vsep|> قد مد راحته له المختار <|bsep|> سلطان كل الاولياء وعارف <|vsep|> نهضت به في سيره الاقدار <|bsep|> هو نجم دين بالشريعة ثاقب <|vsep|> طويت بذيل ضيائه الاقمار <|bsep|> متواضع كالشمس يلمع نورها <|vsep|> فوق الثرى ولها العلا مضمار <|bsep|> غوث على قدم الرسول سلوكه <|vsep|> ولغيره في سلكه اطوار <|bsep|> هو ساكت متواضع عن عزة <|vsep|> ولديه كبار الرجال صغار <|bsep|> لم ترفع الدعوى وان كبرت فتى <|vsep|> للحق برهان له آثار <|bsep|> هذا ابو العلمين احمد الذي <|vsep|> فخرت به الزهراء والكرار <|bsep|> وبنسله نور النبوة ظاهر <|vsep|> متسلسل ما كرت الاعصار <|bsep|> ان يحسدوا لجدودهم ولجودهم <|vsep|> فهموهمو وعلى الحسود العار <|bsep|> هم بالرسول وبالحسين واحمد <|vsep|> اسد الغيوب وسيفهم بتار <|bsep|> ومن اعتدى واراد يطفيء نورهم <|vsep|> ذاق الوبال وماله انصار
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41070.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
اقول لقلبي والهموم مقيمة
عموديه
اقول لقلبي والهموم مقيمة <|vsep|> رويدا فان الله بالعبد ابصر <|bsep|> ستؤخذ ثارات وتقضى حوائج <|vsep|> وتبدو اشارات وتقصم اظهر
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41071.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null