poem title
stringlengths 1
43
| poem meter
stringlengths 5
20
⌀ | poem verses
stringlengths 0
22k
| poem theme
stringclasses 18
values | poem url
stringlengths 35
38
| poet name
stringlengths 4
26
| poet description
stringlengths 38
2k
| poet url
stringlengths 39
58
| poet era
stringclasses 6
values | poet location
stringclasses 11
values | poem description
list | poem language type
stringclasses 0
values |
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
هبوا طيفكم اعدى على الناي مسراه
|
عموديه
|
هبوا طيفكم اعدى على الناي مسراه <|vsep|> واحرم مضناه الخيال واقصاه <|bsep|> لان شط يا نور العيون مزاركم <|vsep|> فمن لمشوق ان تهوم جفناه <|bsep|> وهل يهتدي طيف الخيال لنا حل <|vsep|> عليل ملح الوجد والشوق افناه <|bsep|> وقد مح بالاسقام جسما فلم يبن <|vsep|> اذا السقم عن لحظ العوائد اخفاه <|bsep|> وما كل مسلوب الرقاد معاده <|vsep|> ولا كل محبوب يؤمل حسناه <|bsep|> ولا كل مولوع يجامله الهوى <|vsep|> ولا كل مأسور الفؤاد مفاداه <|bsep|> غنى في يد الايام لا استفيده <|vsep|> وطلسم حال لست ادرك معناه <|bsep|> ومال من الامال لم الق كنزه <|vsep|> وهبن على الضام لا اتقاضاه <|bsep|> يرى الصبر محمود العواقب معشر <|vsep|> ويرقبه خالي الضمير ويرضاه <|bsep|> لو كان امكان صبرت تجلدا <|vsep|> وما كل صبر يحمد الناس عقباه <|bsep|> الا حبذا عهد الكئيب وناعم <|vsep|> من الروض عطري النسيم شممناه <|bsep|> وليل جلاه البدر يزهو وطيب <|vsep|> من العيش محرور الثياب لبسناه <|bsep|> ليالي عاطتني الصبابة درها <|vsep|> ونادي الهوى ارواحنا فاجبناه <|bsep|> وسالت بنا الاشواق من سلسبيلها <|vsep|> فلم يبق منها مورد ما وردناه <|bsep|> وبالجزع حي كلما عن ذكرهم <|vsep|> على البال دمع العين كالسيل اجراه <|bsep|> وان دمدم الحادي بآيات نعتهم <|vsep|> امات الهوى مني فؤادا واحياه <|bsep|> تمنيتهم بالرقمتين ودارهم <|vsep|> لدى وحولي من اولي الذوق اشباه <|bsep|> فعز المنى اذ دارهم لا عدمتهم <|vsep|> بوادي الغضايا بعد ما اتمناه <|bsep|> وما كنت لولا ان دمعي من دم <|vsep|> بخيلا برش الورد من روض مغناه
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem40436.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
اقول لشخص غليظ المزاج
|
عموديه
|
اقول لشخص غليظ المزاج <|vsep|> لطور ثقال الطباع انتهى <|bsep|> وافرط حتى بلا ضابط <|vsep|> اعاب السماع وعنه نهى <|bsep|> اما ترى العيس باحمالها <|vsep|> اذا ما رأى اهلها وهنها
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem40437.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
اضرني جفاك يا فلان
|
عموديه
|
اضرني جفاك يا فلان <|vsep|> ومهجتي رصعها السنان <|bsep|> بحق عينيك ترفق بفتى <|vsep|> يشهد في نحوله العيان <|bsep|> وان خفا حالي فتدري انه <|vsep|> لكل خاف مكتم عنوان <|bsep|> هيمني هواك حتى ذهل العق <|vsep|> ل وحتى خرس اللسان <|bsep|> فللغرام يا حبيب دهشة <|vsep|> وللهوى باهله سلطان <|bsep|> قنك افنى الهجر طوق كله <|vsep|> آماله من ناره امان <|bsep|> لم تذق الكرى عليك عينه <|vsep|> وانت ساه طرفك الوسنان <|bsep|> ببأس اذ تبدي الجفا وانما <|vsep|> تطمعه اخلاقك الحسان <|bsep|> متى ذكرت وبرزت معرضا <|vsep|> تشب في احشائه نيران <|bsep|> ديباجة الفؤاد منه كلها <|vsep|> لشخصك الباهر طيلسان <|bsep|> لك بسره ولب روحه <|vsep|> وفي فجاج قلبه ديوان <|bsep|> بعدك يا ريم محا وجوده <|vsep|> متى بقرب يسمح الزمان <|bsep|> يا محنة المحب قد اقلقه <|vsep|> كما تريد حسنك نفتان <|bsep|> اشاع سيل الدمع سره وقد <|vsep|> اماته وحقك الكتمان
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem40438.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
من هجرك الامان
|
عموديه
|
من هجرك الامان <|vsep|> ومدمعي هتان <|bsep|> ناري لها لهيب <|vsep|> ومدمعي هتان <|bsep|> اذاب لي وجودي <|vsep|> جمالك المصان <|bsep|> وقدك المفدى <|vsep|> وطرفك الوسنان <|bsep|> كتمت فيك وجدي <|vsep|> وللهوى لسان <|bsep|> عليّ نم دمعي <|vsep|> والآه ترجمان <|bsep|> يا من ثوى بقلبي <|vsep|> هل سرك المكان <|bsep|> حللت محو كلي <|vsep|> لو يترك الجنان <|bsep|> به حللت فارحم <|vsep|> هو الهوى هوان <|bsep|> يا ريم منك ادمى <|vsep|> فؤادي السنان <|bsep|> فالجيد منك فجر <|vsep|> والوجه زبرقان <|bsep|> وذا الثغير در <|vsep|> وذا الخصير زان <|bsep|> من ريقك استعارت <|vsep|> صهباءها الدنان <|bsep|> والخد منه الفت <|vsep|> ازهارها الجنان <|bsep|> ورد على شقيق <|vsep|> حلاه ارجوان <|bsep|> والخال فت مسكا <|vsep|> لديه اقحوان <|bsep|> له فصول نشر <|vsep|> رموزه حسان <|bsep|> فلطفها مذيب <|vsep|> وسرها فتان <|bsep|> قد طال امر هجري <|vsep|> والوقت والزمان <|bsep|> فمهجتي لعمري <|vsep|> ثار لها دخان
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem40439.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
ما للقلوب من العيون امان
|
عموديه
|
ما للقلوب من العيون امان <|vsep|> هي محنة وفتورها فتان <|bsep|> تدع الهزبر اسيرها ولكم نرى <|vsep|> من ضيغم فتكت به الاجفان <|bsep|> يا صاحب الطرف الكحيل ارفق بمن <|vsep|> هو من صدودك والنوى حيران <|bsep|> رصعته بنبال طرفك فانبرى <|vsep|> مضنى وفي احشائه نيران <|bsep|> يبكي ويذهله الغرام فقلبه <|vsep|> في لوعة وجميعه اشجان <|bsep|> قامت قيامته لهجرك والهوى <|vsep|> صعب وايام البعاد خشان <|bsep|> يا ساكنا قلب الولوه وفي القلو <|vsep|> ب كشأنها ومرامها السكان <|bsep|> لي أي وحقك لهفة مطوية <|vsep|> لك في الضمير عن الضمير تصان <|bsep|> فاذا ذكرت فكل عيني مسمع <|vsep|> واذا برزت فقالبي انسان <|bsep|> واعلم بانك اين غبت فحاضر <|vsep|> في السر مالك من سواه مكان <|bsep|> علمتني علم الهوى وجعلتني <|vsep|> محوا محال طرازه امكان <|bsep|> اشكو اليك ومنك اشكو فاكفني <|vsep|> نارا صلاها المدمع الهتان <|bsep|> ولرب راقصة بروض مزهر <|vsep|> مالت بكل فجاجه الاغصان <|bsep|> غنت فحنت مهجتي لما شدت <|vsep|> واثار وجدي البارق الحنان <|bsep|> وحمامة في الدوح ناحت فالتوى <|vsep|> قلبي ونحت ودمعي المرجان <|bsep|> شاركت خالية ولم اك خاليا <|vsep|> وتبعت نائحة وبي احزان <|bsep|> ويلاه من آلام فقد مزعج <|vsep|> اضنى فؤادا روحه الجيران <|bsep|> جرتم اجيراني وشط مزاركم <|vsep|> وتباعد الاحياء والاوطان <|bsep|> بحياتكم هل لا وصلتم حبل من <|vsep|> هو في الهوى لمديحكم حسان <|bsep|> سلمانكم هو والمحبة شاهد <|vsep|> ولكل بيت شبهه سلمان <|bsep|> ترك الوجود لاجلكم فوجوده <|vsep|> فقد وحشو فؤاده وجدان <|bsep|> اهفا واخطأ ناسيا فصددتمو <|vsep|> هل يكتب الهفوات والنسيان <|bsep|> وجمالكم وجلالكم هو مفرد <|vsep|> بغرامكم ما فل منه عنان <|bsep|> هو في محبتكم نسيج زمانه <|vsep|> فذ وان هو كله نقصان <|bsep|> كم يدعي صدق المحبة كاذب <|vsep|> ويطول منه بما ادعاه لسان <|bsep|> ومتى المحك جرى عليه تحققت <|vsep|> ازغاله والزور والبهتان <|bsep|> خالف هوى من راح يزعم في الهوى <|vsep|> صدقا اخيّ ويفضح الكتمان <|bsep|> راح الكرام الصادقون وقد مضوا <|vsep|> وتخالف الاطوار والازمان <|bsep|> ها نحن في زمن شؤن رجاله <|vsep|> حرباؤُها ضحكت لها الاكوان <|bsep|> تمضي الرجال على خيال ذعومها <|vsep|> وكذا فلان شأنه وفلان <|bsep|> ذهبت قفول الخيرين ونحن في <|vsep|> قوم متى صدعوا بحال خانوا <|bsep|> قلّ الذين اذا الملمة ازعجت <|vsep|> حرسوك حبا بالنفوس وصانوا <|bsep|> هذا الزمان وهذه اطوار من <|vsep|> هم اهله وهمو له عنوان <|bsep|> فالفت عنانك للمحبة والتفت <|vsep|> عن غيره يا من له اذعان <|bsep|> ان المحبة في قلوب رجالها <|vsep|> لطرازها شجر لها فنان <|bsep|> تعطي لعمرك كل شيء حقه <|vsep|> ونظامها لأولي النهى ميزان <|bsep|> معنى تخف به الرجاح ونكتة <|vsep|> هي للعقول وطورها ديوان <|bsep|> وبرمزها سر خفي غامض <|vsep|> حارت به الالباب والاذهان <|bsep|> دع عنك من جهل المحبة او بغى <|vsep|> في دينها فكلاهما خسران <|bsep|> واعمل بشرع الب شامخ همة <|vsep|> فهي المرؤة اصلها الايمان <|bsep|> واذا دهاك من الوساوس طارق <|vsep|> فاطرحه فهو الظلم والعدوان <|bsep|> وكن الكريم ولا تكن ذا خسة <|vsep|> عمل الكريم قوامه الاحسان
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem40440.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
الى اعتاب زين العابدين
|
عموديه
|
الى اعتاب زين العابدين <|vsep|> سرت ارواح حزب العاشقين <|bsep|> وطافت منه في سوح وسيع <|vsep|> به لاذت ملوك الواصلين <|bsep|> وان رحابه السامى المباني <|vsep|> مقام الامن للمتبتلين <|bsep|> له الشرف المورث من حسين <|vsep|> امام بني الرسول الطاهرين <|bsep|> وجلجلة المفاخر عن علي <|vsep|> له دقت بكل العالمين <|bsep|> ومن حال البتول به شؤُن <|vsep|> لها قدم العلا في السابقين <|bsep|> وقام بمرط اسرار التدلي <|vsep|> يميس بحال خير المرسلين <|bsep|> هو السجاد من يطوي الخفايا <|vsep|> تقلب في الكرام الساجدين <|bsep|> وابرز مظهر الهادي بطور <|vsep|> تجلت فيه نفحة طورسينا <|bsep|> ترامت نحوه منا قلوب <|vsep|> مسربلة بوجد الوالهين <|bsep|> تمس على اريكته وجوها <|vsep|> وتفرش حول ساحته عيونا <|bsep|> وتنزل ضمنها ركنا مشيدا <|vsep|> وحصنا من عنايته حصينا <|bsep|> امام احكم العرفان حتى <|vsep|> جلا حكم العلا للعارفين <|bsep|> به اقتدت الائمة في المعاني <|vsep|> وعنه روت صدور الخاشعين <|bsep|> وقام على سرير الامر مولى <|vsep|> اماما للهداة المتقين <|bsep|> فناب عن النبي بكل حال <|vsep|> وواصل علمه للطالبين <|bsep|> وجاء لنا باسرار صراح <|vsep|> جلت لأُولي الهدى نهجاً مبينا <|bsep|> واحكمها باحكام تسامت <|vsep|> وصارت في السلوك الحق دينا <|bsep|> بها اتصل الرجال وضاء منها <|vsep|> منار الاهتدى للصالحين <|bsep|> اليك ابا الايمة عرض حال <|vsep|> تضمن كل شكوى العائذين <|bsep|> وانت وجدك المعبوث فينا <|vsep|> امام شامل للخائفين <|bsep|> فادركني بنفحة غوث قلب <|vsep|> نراه وسيلة المتوسلين <|bsep|> وخذ بيدي فانت بغير شك <|vsep|> مدا الايام ذخر اللائذين <|bsep|> فلي نسب اليك جلا عقودا <|vsep|> من الزهر الفحول الوارثين <|bsep|> بهم وسط النظام ابن الرفاعي <|vsep|> امام السادة المتمكنين <|bsep|> رئيس الاولياء ومقتداهم <|vsep|> وسيدهم وشيخ العاجزين <|bsep|> فاسعفني بهم واحلل عقا لي <|vsep|> عساي اعد بين الفائزين <|bsep|> ودمت الدهر واسطة التجلي <|vsep|> وروح ضمير عزم المخلصين <|bsep|> تطوف بك القلوب بكل آن <|vsep|> فتشهد كعبة للطائفين <|bsep|> ولا زال السلام مع التحايا <|vsep|> طرازك في العلا حينا فحينا
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem40441.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
يا نسيما لارض فارس صبحا
|
عموديه
|
يا نسيما لارض فارس صبحا <|vsep|> سار يبغي دار الحبيب الهوينا
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem40443.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
سر فرقان المعاني
|
عموديه
|
سر فرقان المعاني <|vsep|> باشارات البيان <|bsep|> قد تلا معنا رشيقا <|vsep|> ليس يتلى باللسان <|bsep|> وبدت منه شؤن <|vsep|> واضحات للعيان <|bsep|> اثبتت معنى التجلي <|vsep|> وجلت عتم الكيان
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem40444.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
يا من عرفنا كيف كن
|
عموديه
|
يا من عرفنا كيف كن <|vsep|> ت وانت تعرف كيف كنا <|bsep|> لا تدعي ما ليس في <|vsep|> ك فما لما تبديه معنى <|bsep|> لو كنت تمشي مثلما <|vsep|> قد كنت تمشي كان اهنا <|bsep|> ما نام طرف الناس عن <|vsep|> ك فهات وارو الزور عنا
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem40445.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
ابو العلمين ابن الرفاعي سيد
|
عموديه
|
ابو العلمين ابن الرفاعي سيد <|vsep|> له فوق هامات النجوم مكان <|bsep|> نداه يؤُم الآملين وانه <|vsep|> حماه لكل الخائفين امان <|bsep|> وهل بعد تقبيل اليمين مزية <|vsep|> تشاكلها مهما اسندار زمان
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem40446.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
يا صاح ان رمت الهدى رغم من
|
عموديه
|
يا صاح ان رمت الهدى رغم من <|vsep|> حاد عن النهج القويم الحسن <|bsep|> لذ بالرفاعي الجليل المنن <|vsep|> ان الرفاعي جدير بأن <|bsep|> ينسج بالالماس برهانه <|vsep|> فصوله كالزهر في حبكها <|bsep|> تبدو عقود الدر من سلكها <|vsep|> وانت ان فكرت في سبكها
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem40447.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
اعلل القلب اليف الحزن
|
عموديه
|
اعلل القلب اليف الحزن <|vsep|> بصحوة الزمان وهو ينثنى <|bsep|> يقول قول العمري الفطن <|vsep|> ما لزماني دون كل الازمن <|bsep|> اوقعه الله بداء مزمن <|vsep|> بالسوء شان شأن ذي الخلق السني <|bsep|> وضعضع الشهم يعيش خشن <|vsep|> وراح وهو عيبة للفتن <|bsep|> يقصي العلي ويقرب الدني <|vsep|> وبغتنى عنه وفيه يعتنى <|bsep|> منحه مشوبة بالمحن <|vsep|> وسره لشره كالعلن <|bsep|> قد ابرز القبح بشكل حسن <|vsep|> فكل طاوس طويس المدني <|bsep|> وكل قرنان اويس القرني <|vsep|> يا ليت لو اني به لم اكن <|bsep|> فانه صار قذاء الاعين <|vsep|> كم خان ذا امانة لم يخن
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem40448.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
لعن الاله يزيد والباقين من
|
عموديه
|
لعن الاله يزيد والباقين من <|vsep|> اشباعه الانذال طائفة الخنا
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem40449.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
يا ربنا يا ارحم الراحمين
|
عموديه
|
يا ربنا يا ارحم الراحمين <|vsep|> يا واهب الارزاق للعالمين <|bsep|> يا مسبل الستر على خلقه <|vsep|> وكاشفا غم الضعيف الحزين <|bsep|> يا فارج الهم بالطافه <|vsep|> يا من اليه مفزع الخائفين <|bsep|> يا رازق الطير بفيفائه <|vsep|> يا راحما توجع الحائرين <|bsep|> يا من الى سلطانه المشتكى <|vsep|> وبابه الملجأ لللائذين <|bsep|> يا من تناجيه القلوب التي <|vsep|> طارت الى اعتابه بالحنين <|bsep|> يا من يفيض العفو احسانه <|vsep|> وفضله الهامي على المذنبين <|bsep|> يا من تناديه باصنافها <|vsep|> نواطق من خلقه اجمعين <|bsep|> بحرمة القرآن والمصطفى <|vsep|> والانبياء الزهر والمرسلين <|bsep|> بالسادة الاملاك والآل والاص <|vsep|> حاب يا رباه والتابعين <|bsep|> وبعدهم بالسادة الاوليا <|vsep|> ء العارفين الغر والصالحين <|bsep|> بكل سر خاشع خائف <|vsep|> وكل قلب قد كواه الأننين <|bsep|> بالعابدين الخلص الخاشعي <|vsep|> ن الزاهدين الركع الساجدين <|bsep|> بكل محبوبيك والاصفيا <|vsep|> ء الصادقين الحال بالصابرين <|bsep|> بالوالهين الكاملين الاولى <|vsep|> بالراخسين الطور والعاشقين <|bsep|> بكل علم منك افرغته <|vsep|> في قلب تاج الرسل طه الامين <|bsep|> اسبل علينا الستر والطف بنا <|vsep|> ورد عنا صولة الظالمين <|bsep|> واضرب بسيف القهر اعدائنا <|vsep|> حتى نراهم عبرة الناظرين <|bsep|> وخذهم اخذ عزيز كما <|vsep|> اخذت قدما عصبة الفاجرين <|bsep|> واجعل لنا منك معينا على <|vsep|> نوائب الدهر فانت المعين
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem40450.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
بكم يا آل خير المرسلين
|
عموديه
|
بكم يا آل خير المرسلين <|vsep|> توسلنا لرب العالمين <|bsep|> فانتم خير من ركب المطايا <|vsep|> وسادات الرجال العارفين <|bsep|> وانتم في الورى اهل المعالي <|vsep|> وقادات الفحول الواصلين <|bsep|> بكم في القحط نستسقي الغوادي <|vsep|> ويوم الخوف نغدو آمنين <|bsep|> بكم من ربنا نعطى المرجى <|vsep|> وندخل في صنوف الصالحين <|bsep|> نعم انتم شموس الناس دهرا <|vsep|> وابناء الكرام الطاهرين <|bsep|> لكم كل المفاخر قد تناهت <|vsep|> ولألأ نوركم في طور سينا <|bsep|> وانتم للورى ابدا امان <|vsep|> ومعراج الهدى للسالكين <|bsep|> بفضلكم لنا الآيات جاءت <|vsep|> وبابكمو ملاذ المتقين
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem40451.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
هذا الولي المرتضى
|
عموديه
|
هذا الولي المرتضى <|vsep|> فان ترم تاريخه
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem40452.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
رح طيبا يا قرة العين
|
عموديه
|
رح طيبا يا قرة العين <|vsep|> كريم اعراق بلا مين
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem40453.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
يا مشهدا بجوار ايوب ازدهى
|
عموديه
|
يا مشهدا بجوار ايوب ازدهى <|vsep|> من قومنا فلذ العبا باثنين
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem40454.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
يا اخا الريم كيف تصبرعنا
|
عموديه
|
يا اخا الريم كيف تصبرعنا <|vsep|> اوا نسيت كيف كنت وكنا <|bsep|> هل لطيش جعلت قلبك صخرا <|vsep|> ام تعمدت اخذك القلب منا <|bsep|> ان تكن عن ابصارنا غبت شخصا <|vsep|> فبمعناك قط ما غبت عنا <|bsep|> ما رأى طرفنا سواك بآن <|vsep|> واخو الحب عن سوى الحب يفنى <|bsep|> ما ضحكنا منذ افتقدناك حزنا <|vsep|> فاقد القلب كيف يضحك سنا <|bsep|> نتثنى على لظى البعد لهفا <|vsep|> مثلما انت رقة تتثنى
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem40458.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
قمر المجد انطوت انواره
|
عموديه
|
قمر المجد انطوت انواره <|vsep|> آه والهف المعالي بالكفن <|bsep|> ولذا اظلمت الدنيا وقد <|vsep|> زلزلت بالناس من فرط الحزن <|bsep|> ونعت شيخا كبيرا سيدا <|vsep|> ملأ الاقطار بالصيت الحسن <|bsep|> هو في آل علي معرق <|vsep|> ذو اتصال بالحسين والحسن <|bsep|> خالدي قرشي واصل <|vsep|> وعلى سر المعالي مؤتمن <|bsep|> طلق الدنيا باخلاص وما <|vsep|> عنده في القلب للدنيا ثمن <|bsep|> عامل الله بصدق وقضى <|vsep|> نحبه بالامن من كل الفتن <|bsep|> هكذا احباب ربي جل من <|vsep|> محسن اتحف قوما بالمنن <|bsep|> منهمو هذا الولي المرتضى <|vsep|> علوي الشان استاذ الزمن <|bsep|> روحه طاهرة حاضرة <|vsep|> حينما يدعوه موثوق المحن
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem40455.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
وحياة عينك والمحبة لم تزل
|
عموديه
|
وحياة عينك والمحبة لم تزل <|vsep|> تهدي المحب تلهفا وحنينا
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem40457.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
سأم القلب زماناً
|
عموديه
|
سأم القلب زماناً <|vsep|> منه افناه الضنا <|bsep|> اوهن الصد وطيشا <|vsep|> للاداني احسنا <|bsep|> همه المزعج ما زا <|vsep|> ل مريعا صفونا <|bsep|> وعجبت قد الفنا <|vsep|> ه بعزم ما انثنى <|bsep|> وصبرنا صبر احرا <|vsep|> ر ولم يصبر لنا <|bsep|> سره عزما كتمنا <|vsep|> فافشى سرنا
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem40456.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
بالله كيف صبرت عنا
|
عموديه
|
بالله كيف صبرت عنا <|vsep|> يا من سلبت العقل منا <|bsep|> انسيت قل لي كيف كن <|vsep|> ت كما علمت وكيف كنا <|bsep|> ما جن هذا الليل الا <|vsep|> فيك عن وله جننا <|bsep|> الله يعلم ما ظننا <|vsep|> ان يقال صبرت عنا <|bsep|> لا اضحك الرحمن بع <|vsep|> دك قط للاعداء سنا <|bsep|> ان كان يرضيك السقا <|vsep|> م لنا فقد ذبنا تهنا <|bsep|> واسمع ثرانا فيك اش <|vsep|> بعنا الدجى حنا وانا <|bsep|> لم لا ونحن برمح خص <|vsep|> رك أي ورقته طعنا <|bsep|> فدع الجفاء وبالوفا <|vsep|> عامل مهيمك المعنى <|bsep|> لك فوق غصن الروح طا <|vsep|> ئر قلبه المجروح غنا <|bsep|> غنا ووقع سام عي <|vsep|> نك فيه أي والحب رنا
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem40460.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
ان الحبيب الذي باللطف افنانا
|
عموديه
|
ان الحبيب الذي باللطف افنانا <|vsep|> لقد سقانا كؤس الهجر الوانا <|bsep|> ذبنا فمتنا غراما في محبته <|vsep|> يا ليت لو بحنان القرب احيانا <|bsep|> يجوذ حينا بطيب الوصل عن كرم <|vsep|> ويقطع الحبل للتعذيب احيانا <|bsep|> غزيل فاتر الاجفان ذو حور <|vsep|> الله كم اقطرت عيناه اجفانا <|bsep|> ان نحن ننساه لا طابت مناهلنا <|vsep|> وكل خل لنا في الكون ينسانا <|bsep|> لولاه ما اج فينا الجمر متقدا <|vsep|> ولابه ضج حادي الركب لولانا <|bsep|> اواه كم قد نظمنا في الظلام له <|vsep|> بالشعر والدمع ياقوتا ومرجانا <|bsep|> وكم رأينا اسآات الغرام به <|vsep|> ولطف معناه معروفا واحسانا <|bsep|> لم يسكن القلب من آلام لوعته <|vsep|> الا مديح ابي العباس مولانا <|bsep|> هو الرفاعي ذو القدر الرفيع فتى <|vsep|> آل البتول اجل القوم عرفانا <|bsep|> سلطان اهل الوحا قطب الرحاوسنا <|vsep|> شمس الضحى عينها علما وتبيانا <|bsep|> اتى من الحسنين الا حسنين وقد <|vsep|> اقام للمرتضى في الكون ديوانا <|bsep|> فحل عظيم خطير الطور ما نظرت <|vsep|> عين الورى مثله في القوم انسانا <|bsep|> لو شمته ورجال الله ترصده <|vsep|> لشمت للاولياء الزهر سلطانا <|bsep|> بدا بارث رسول الله مكتنفا <|vsep|> من المعارف والاحوال فرقانا <|bsep|> ابدت بسيرته العظمى سريرته <|vsep|> لطالبي الحق ابقانا وإيمانا <|bsep|> الحمد لله قد طاب الزمان لنا <|vsep|> بظله ومناجي السعد ناجانا <|bsep|> بنفحة المصطفى المختار سيدنا <|vsep|> متى دعوناه في الاخطار لبانا <|bsep|> قل للجهود اتئد انكرت عن حسد <|vsep|> وقد نرى جحدا لشمس عميانا <|bsep|> هذا هو الشرف المنشق من مضر <|vsep|> كم صف في الصف افرادا واعيانا <|bsep|> آل النبي وابناء الوصي اولو ال <|vsep|> قدر العلي اعز الخلق عنوانا
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem40461.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
اراني اكثر الاحباب لوما
|
عموديه
|
اراني اكثر الاحباب لوما <|vsep|> لبري خائنا خبا مهينا <|bsep|> فقلت لهم الا بالله عذرا <|vsep|> فاني كنت احسبه امينا
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem40462.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
اضنى وحق الهوى وجدا له حسدي
|
عموديه
|
اضنى وحق الهوى وجدا له حسدي <|vsep|> غزيل قد سقاني المر الوانا <|bsep|> وكاد قلبي ان يفنى له جزعا <|vsep|> لولا اعلل قلبي انه خانا
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem40463.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
لقد حلف الخب المخنث قلت هل
|
عموديه
|
لقد حلف الخب المخنث قلت هل <|vsep|> يبر فقال العاقلون يمين
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem40464.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
تأسد ثعلب والهر أيضا
|
عموديه
|
تأسد ثعلب والهر أيضا <|vsep|> تنمر بالآيات الزمان <|bsep|> نعم عجز الزمان فليس يطوى <|vsep|> بطور الليث طور الثعلبان
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem40465.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
الف السفح جفن عيني وفي السف
|
عموديه
|
الف السفح جفن عيني وفي السف <|vsep|> ح رموز لعبن بالاجفان <|bsep|> آه من قاعه ففيها من النف <|vsep|> ح الذي حمت حوله معنيان <|bsep|> جئتها سائلا ودمعي مثلي <|vsep|> ساكن ناطق بغير لسان <|bsep|> انا لفظا سألتها وهو معنى <|vsep|> فكلانا في سوحها سائلان <|bsep|> وحكت دار مية فلهذا <|vsep|> سح دمعي بالعارض الهتان <|bsep|> سيل عيني عند تلك البوادي <|vsep|> سال منه لاجلها عينان <|bsep|> واذا قلت اين داري قالوا <|vsep|> ما لمن غاب الفه من مكان
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem40466.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
هل يا هذيم من الزمان امان
|
عموديه
|
هل يا هذيم من الزمان امان <|vsep|> لم ينج من صدماته انسان <|bsep|> تجري سحائبه بغصتها وقد <|vsep|> تتفرق الاحباب والخلان
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem40467.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
والعيون التي تفيض من السح
|
عموديه
|
والعيون التي تفيض من السح <|vsep|> ر شؤُنا تفيض منا العيونا
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem40468.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
بعيشك هات اخبار المغاني
|
عموديه
|
بعيشك هات اخبار المغاني <|vsep|> ولا تحفل بانغام الاغاني <|bsep|> واسمعنا حديث طلول نجد <|vsep|> ويوم طويلع والنهرجان <|bsep|> كأن مراتع الغزلان تزهو <|vsep|> بنجد بعض اطراف الجنان <|bsep|> يفوح بها يلنجوج ومسك <|vsep|> بنفح الورد او بالاقحوان <|bsep|> ونبت بنفسج او ياسمين <|vsep|> تلوى فوق غابة ارجوان <|bsep|> واسلاك بها افلاذ در <|vsep|> تنظم مع عقود من جمان <|bsep|> تذكر بالعيون هناك بيضا <|vsep|> نضاها السمر للحرب العوان <|bsep|> فلو شاهدتها لذهلت وجدا <|vsep|> وما الخبر المترجم كالعيان <|bsep|> وليل بالابيرق قد تقضى <|vsep|> يعللنا به البرق اليماني <|bsep|> يهب بنا عبير الروض فيه <|vsep|> ويجلو الهم ضوء الزبرقان <|bsep|> يجاذبنا السهاد الى معان <|vsep|> فيالله من تلك المعاني <|bsep|> نناجي البارق النجدي نبكي <|vsep|> وقد يبكي الموله ما يعاني <|bsep|> ترانا قد نذوب وبانطلاق <|vsep|> تترجم ما نكن الدمعتان <|bsep|> ولا عجب فكم نقلوا وقالوا <|vsep|> فلان مات وجدا في فلان <|bsep|> اعهد الحب في اطلال نجد <|vsep|> اهل عود لمنصرم الزمان <|bsep|> وكل اخ مفارقه اخوه <|vsep|> لعمر ابيك الا الفرقدان
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem40469.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
بشراك يا عين اتى يوسفي
|
عموديه
|
بشراك يا عين اتى يوسفي <|vsep|> بالالع السامي المنير الحسن
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem40470.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
لله من روح تدلى سرها
|
عموديه
|
لله من روح تدلى سرها <|vsep|> من قبة الروم لصنعاء اليمن <|bsep|> باليمن مولانا اعاد المرتضى <|vsep|> حسن الخصال ابن الحسين اخي الحسن
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem40471.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
الحمد لله راح الهم والحزن
|
عموديه
|
الحمد لله راح الهم والحزن <|vsep|> وجاءني مستنيرا بدري الحسن <|bsep|> حيا فكان الحيا احي الفؤادكما <|vsep|> بيمن طلعته قد طابت اليمن <|bsep|> عن جده حسن آل الحسين له <|vsep|> وراثة قد رواها خلقه الحسن <|bsep|> جلاه طور الرفاعي الامام على <|vsep|> منصة السعد بدرا طبعه المنن <|bsep|> فرع حبته الاصول الزهر مفخرة <|vsep|> بها تفاخر رغم الحاسد الزمن <|bsep|> قد صاد بالسيد الصياد منقبة ال <|vsep|> خلاق بل فيه يجلى ذلك السنن
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem40472.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
حي المنازل اذ ترى شيخونا
|
عموديه
|
حي المنازل اذ ترى شيخونا <|vsep|> واذكر من الشوق الكمين فنونا <|bsep|> وابذل بمتكين الدموع فكم لها <|vsep|> لصميم وجد قد بكى الباكونا <|bsep|> ارض بصياد القلوب تقدست <|vsep|> وغدا حماها نيراً مأمونا <|bsep|> بالله يا حادي النياق مدمدما <|vsep|> بالليل حيث تسابق السارونا <|bsep|> خل النياق وخذ لديك قلوب من <|vsep|> بعثوا الدموع من العيون عيونا <|bsep|> وانزل بها برحاب احمد وانتدب <|vsep|> ذاك الهزبر حسامها المسنونا <|bsep|> فهو ابن سادات الوجود شبل من <|vsep|> قد ايدوا المفروض والمسنونا
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem40473.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
بالله يا حادي الركبان هل طرقت
|
عموديه
|
بالله يا حادي الركبان هل طرقت <|vsep|> جنائب القوم عن قرب بوادينا <|bsep|> وهل بعيد عناء مسها نزلت <|vsep|> امينة تغنم المرعى بوادينا <|bsep|> وهل وأنت مثير عجها نظرت <|vsep|> عيونها بعد طول السير متكينا <|bsep|> ان انت وافيتها والصبح منبلج <|vsep|> وشمت سينائها اذ تكشف السينا <|bsep|> قبل تراب رحاب الغوث احمد من <|vsep|> حباه مولاه اجلالا وتمكينا <|bsep|> وادع الاله بذاك الباب منكسرا <|vsep|> فقد تقول به الاملاك آمينا
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem40474.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
يا نعم حسبك ان عين زماني
|
عموديه
|
يا نعم حسبك ان عين زماني <|vsep|> عمياء عن شيمي وعن عرفاني <|bsep|> جهل لزمان عوارفي ومعارفي <|vsep|> فحييت في كف الزمان كفاني <|bsep|> اضحى ينكر من هداي معرفا <|vsep|> ويعد آل الزنج من اقراني <|bsep|> فاروح في دست الوقار مطيلسا <|vsep|> درع الخفاء وفي الخفاء معاني <|bsep|> في البيت في ظل الفناء كأنني <|vsep|> اسلمت حيا للفناء عناني <|bsep|> ثاو بمثوى الانقطاع عن الورى <|vsep|> في كثرة وحدي مع الجدران <|bsep|> عيبي فخار لم تزل اذياله <|vsep|> مسحوبة شرفا على كيوان <|bsep|> قد جاء عن زهر العشيرة شمها <|vsep|> بيض الوجوه عواطر الاردان <|bsep|> ينصب في عليا لؤي مجدها <|vsep|> مستكمل البرهان في عدنان <|bsep|> حملته سلسلة يأط بفخرها <|vsep|> عرش العلى علوية الاركان <|bsep|> وجزيل علم لا يباح لجاهل <|vsep|> قد حل زاخره مكين مكاني <|bsep|> وخلال فضل لو يحل عقالها <|vsep|> لرقت منصة عالم الامكان <|bsep|> تروي طريف جوامح الكلمالتي <|vsep|> لتليدها يتواضع القمران <|bsep|> ممزوجة بمدامة الشرف التي <|vsep|> هو ضمن عين المجد كالانسان <|bsep|> يا نعم عني واتركيني انني <|vsep|> في حيرة فرط العناء اعاني <|bsep|> ابكي واضحك عاتبا متفكرا <|vsep|> ويكل في تفسير زين لساني <|bsep|> اصبحت مسبوقا لعرج سوائم <|vsep|> لم ينتطح بهوانها عنزان <|bsep|> تجري المفاخر في ثيابي مثلما <|vsep|> يجري السحاب بسحه الهتان <|bsep|> وانام في مهد التحسر مقلقا <|vsep|> مثواي بالامطار والنيران <|bsep|> يرتاب عصري بالصريح المنجلي <|vsep|> كالبدر من صدقي وحسن بياني <|bsep|> فكأنني الرجل الخؤن بعينه <|vsep|> ويرى الامانة حلية الخوان <|bsep|> تتنوع الاطوار منه وهذه <|vsep|> شيم الزمان الاحول الوسنان <|bsep|> طيشا يصان حمى اللئيم برأيه <|vsep|> وحمى الكريم الشهم غير مصان <|bsep|> خرس الفطاحل فيه ليس لهم سوى <|vsep|> خفق القلوب ورقة الاجفان <|bsep|> ويرى ابن زوغة فيه اصبح ناطقا <|vsep|> بالرأي للديوان والميدان <|bsep|> شأن تذوب له الحجارة حسرة <|vsep|> والدين يبعث نظرة الحيران <|bsep|> أيقوم في دست الخطابة الكن <|vsep|> وتصد عنه ايمة التبيان <|bsep|> وتصول باهلة ويمنع في الوغا <|vsep|> عن قرعها الآساد من غطفان <|bsep|> ومن العجائب والعجائب جمة <|vsep|> هجو المحق ومدح ذي البطلان <|bsep|> يغشى الدجا البر التقي بخلوة <|vsep|> متبتلا للواحد الديان <|bsep|> واذا جلا في دسته تلقاه عن <|vsep|> همم يفيض جداول الاحسان <|bsep|> يسعى لخير الناس لا عن بغية <|vsep|> تعباً ويبلغ غاية لامكان <|bsep|> ويسبه النذل الوضيع تهجما <|vsep|> يبغي رضاء النفس والشيطان <|bsep|> يا مدلج العيس اتئد بوركت من <|vsep|> رجل يثير عزائم الركبان <|bsep|> ازمعت عن دار المذلة راحلا <|vsep|> والعيش بين معزة وامان <|bsep|> اخلصت رأيك لي وقولك صالح <|vsep|> لولا فنون ملامة لاخوان <|bsep|> هذي العقول كما علمت تفاوتت <|vsep|> درجاتها ولكل عزم ثاني <|bsep|> والعمر ناء في غلاغل غفلة <|vsep|> والموت مقتبل الشكيمة داني <|bsep|> يجري الحساب غدا وكل سهمه <|vsep|> من حكم نيته على ميزان <|bsep|> ولقد يخون اخو الوقاحة ماكرا <|vsep|> يهوي بجحد محاسن الاعيان <|bsep|> فيبدل الحسن الجميل قبائحا <|vsep|> وشرائف الطاعات بالعصيان <|bsep|> ويثير شقشقة ويملأ مرجفا <|vsep|> طرق الفضاء بعجة البهتان <|bsep|> ويميل اخبابا ليهدم زاعما <|vsep|> شرفات مجد شامخ البنيان <|bsep|> والله يصرعه بحفرة مكره <|vsep|> فيمر شعبانا بلا رمضان <|bsep|> ولرب معتصم بحبل غروره <|vsep|> والليل قد القى ثقيل جران <|bsep|> جاء الصباح فسيم فيه منكدا <|vsep|> بتر النجاد بابخس الاثمان <|bsep|> يا نعم ها هي قصة منصوصة <|vsep|> لك من عقود كالعقود ثمان <|bsep|> قد افصحت عن عبرة شهقت لها <|vsep|> نفس النهى موثوقة الاحزان <|bsep|> ولقد اكابد غصة القلب التي <|vsep|> عاركتها وبرزت غير جبان <|bsep|> وغلبت آرائي كريما صابراً <|vsep|> وارحت من هم الوجود جناني
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem40475.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
صاح يمم ان رمت نيل الاماني
|
عموديه
|
صاح يمم ان رمت نيل الاماني <|vsep|> ساحة السيد الرفيع المكان <|bsep|> احمد الاولياء غوث البرايا <|vsep|> كعبة السالكين حرز الامان <|bsep|> شيخنا الجهبذ الكبير الرفاعي <|vsep|> علم العارفين كنز المعاني <|bsep|> من بلثم اليد الشريفة وافى <|vsep|> رتبة دون ظلها الفرقدان <|bsep|> نظرتها الاقران حين تجلت <|vsep|> من خباها بمقلة الحيران <|bsep|> رفعة اقصرت مطال المعالي <|vsep|> عن علا طولها مدى الدوران <|bsep|> يا حويدي الاظعان ان سرت ليلا <|vsep|> وفرى العيس وجنة القيعان <|bsep|> غنها بالاخلاص في حضرة البع <|vsep|> د تراها تهيم بالطيران <|bsep|> من لقلب مشت عليه المطايا <|vsep|> حين امت سوح البطاح الحسان <|bsep|> ومحته اخفافها وملح ال <|vsep|> وجد منه لا زال في عنفوان <|bsep|> جذبته من واسط نفحات <|vsep|> اخمرته بحب تلك المغاني <|bsep|> يا خليلي والمودة دين <|vsep|> عللاني بذكرها عللاني <|bsep|> ان فيها روحي وسر فتوحي <|vsep|> ودليلي لحضرة الرحمن <|bsep|> وطريقي الى الرسول وذخري <|vsep|> ومغيثي اذا الزمان دهاني <|bsep|> فارس الغيب قطب دائرة القو <|vsep|> م امام الورى عظيم الشان <|bsep|> سيد الصالحين في كل عصر <|vsep|> شيخ اقطابهم بكل اوان <|bsep|> بعده القوم كالنجوم بليل <|vsep|> وهو بين الجميع كالزبرقان <|bsep|> اكبرته اخلاقه حين حاكى <|vsep|> حاله حال جده العدناني <|bsep|> ان يعادى فصدمة الدهر بأسا <|vsep|> او يوالي فصالحات الزمان <|bsep|> اعجزت في الورى مناقبه الزه <|vsep|> ر حسابا عزائم الاذهان <|bsep|> هو في منصب الولاية والاق <|vsep|> طاب جيش يحف بالسلطان <|bsep|> أي بأس له اذا ذكر احتا <|vsep|> طت وفود الخمود بالنيران <|bsep|> أي عزم له اذا قلت غوثا <|vsep|> قل عزم العضب الصقيل اليماني <|bsep|> نال بالانكسار عزا له استص <|vsep|> غر كسرى مشيد الايوان <|bsep|> ورقى في حظائر القدس متنا <|vsep|> ما رقاه من المشايخ ثاني <|bsep|> هيبة حفها شموس شؤن <|vsep|> رصعت بالمريخ والميزان <|bsep|> ترجع الطرف خاسئا وكليلا <|vsep|> من حسود بورطة الوزر عاني <|bsep|> تلك آيات رفعة بينات <|vsep|> قمعت زيغ عصبة الشيطان <|bsep|> حملت من احول احمد احكا <|vsep|> م سلوك الرسول والقرآن <|bsep|> واتتنا تجر ذيل ابتهاج <|vsep|> طرزته جواهر العرفان <|bsep|> ارشدتنا الى الاله فقمنا <|vsep|> بمروط اليقين والايمان <|bsep|> يا له من امام هدي كبير <|vsep|> قد تجلى برهانه للعيان <|bsep|> فعليه السلام من حضرة القد <|vsep|> س يوافي مثواه بالرضوان <|bsep|> ما تدلي على اريكته الفي <|vsep|> حاء عطر الثنا من الاكوان
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem40476.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
ملك الدنيا امام المسلمين
|
عموديه
|
ملك الدنيا امام المسلمين <|vsep|> كوكب المجد امير المؤمنين <|bsep|> ذخرنا عبد الحميد المرتضى <|vsep|> لحمى الاسلام والدين المبين <|bsep|> شاد في الحي ببطحى واسط <|vsep|> جامع الغوث الرفاعي المكين <|bsep|> حضرة ضمت امام الاوليا <|vsep|> مجتبى اولاد زين العابدين <|bsep|> قال داعي الغيب يا زوارها <|vsep|> ادخلوها بسلام آمنين <|bsep|> سيد الاقطاب فيها رابض <|vsep|> فنعما هي دار المتقين
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem40477.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
مالي اذا دهت الخطوب وسيلة
|
عموديه
|
مالي اذا دهت الخطوب وسيلة <|vsep|> ترجى لدفع نوائب الحدثان <|bsep|> الا النبي الهاشمي المصطفى <|vsep|> روح الوجود ورحمة الرحمن
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem40478.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
كر الجديدين تبدو منه الوان
|
عموديه
|
كر الجديدين تبدو منه الوان <|vsep|> وكل سر له طرز وعنوان <|bsep|> عجائب من خدور الغيب بارزة <|vsep|> تلوح يهشدها من فيه اذعان <|bsep|> اشكو الى الله ما لاقيت من زمن <|vsep|> صعب وللخير اوقات وازمان <|bsep|> الليل يدجو وتبدو الشمس طالعة <|vsep|> والناس صاروا على معكوس ما كانوا <|bsep|> كم منهم قام اخوان بلا الف <|vsep|> طبعا وللالف عن طور بهم خانوا <|bsep|> دعهم اخي ورح بالله مشتغلا <|vsep|> فهو المعين وما في الناس اعوان <|bsep|> وصر كشأني على الرحمن متكلا <|vsep|> فكل شخص له في طوره شان <|bsep|> وقف بباب رسول الله عن ادب <|vsep|> فترب اعتابه بر واحسان <|bsep|> اني اذا سامني ضيم الوذ به <|vsep|> ولي بنجدته البيضاء ايمان <|bsep|> وللجناب الرفيع القدر واسطتي <|vsep|> نورين من قد اتانا فيه قرآن <|bsep|> صهر النبي ولي البضعتين ومن <|vsep|> علت له في زوايا القدس اركان <|bsep|> وهذه يد عثمان استقر له <|vsep|> بها الفخار وعنه انحط كيوان <|bsep|> كنز الحياء وفياض العطاء ونبر <|vsep|> اس الوفاء ومن بالله ولهان <|bsep|> سما بمنح قريش من اوائله <|vsep|> بيت له في مدر المجد ديوان <|bsep|> وشرفته من المختار جامعة <|vsep|> بالاصل فالاصل في ذا الجمع يزدان <|bsep|> زان الحياء معاليه برونقه <|vsep|> وفي الحياء مع الايمان عرفان <|bsep|> قضى صبورا كما قد نص مبتهلا <|vsep|> امامه من كتاب الله فرقان <|bsep|> ادعوه واللب مذهول ومن ثقل الا <|vsep|> وزار فكري والهفاه حيران <|bsep|> يا ثالث الخلفاء الزهر خذ بيدي <|vsep|> وارحم حنيني فللايام عدوان
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem40479.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
سارت تزمزم للحمى الركبان
|
عموديه
|
سارت تزمزم للحمى الركبان <|vsep|> واعاقني التسويف والحرمان <|bsep|> وزر ثقيل لا اقوم بعبإه <|vsep|> قد شب منه بمهجتي نيران <|bsep|> يا سائق الاظعان يجهدها وقد <|vsep|> طارت لساحة حبها الاظعان <|bsep|> هلا اتئدت لذي طما وتفجعا <|vsep|> ناري تأج ومدمعي هتان <|bsep|> واحسرتي ذنبي طما وتفجعا <|vsep|> ناري تأج ومدمعي هتان <|bsep|> اشكو الى الله العظيم وانه ال <|vsep|> بر الكريم المحسن الرحمن <|bsep|> يا رب لا تقطع رجائي منك يا <|vsep|> من من نداه يؤمل الا حسان <|bsep|> انظر لذا العاني بعين عناية <|vsep|> فعسى بها بالصالحات يعان <|bsep|> يا من لك الكرم العميم ومن نوا <|vsep|> لك قد يعم المذنب الغفران <|bsep|> فوسيلتي لك قدس ذاتك سيدي <|vsep|> وحبيبك المختار والقرآن <|bsep|> والآل عترة عبدك الهادي واص <|vsep|> حاب النبي وجنده الاعيان <|bsep|> والاولياء الصالحون ومن لهم <|vsep|> من سر قربك يا مهيمن شان <|bsep|> ومحبتي للوالدين ومنهما <|vsep|> حسن الدعاء فلي بذاك امان <|bsep|> ادعوك يا رباه فارحم انني <|vsep|> كلي لترتيل الدعاء لسان <|bsep|> ذا دفتري قد سودته مآثمي <|vsep|> لكن فؤادي حشوه ايمان <|bsep|> وجهت وجهي خالصا لك قانتا <|vsep|> يا من لبابك ترجع الاكوان <|bsep|> ولانت اهل العفو يا رب الورى <|vsep|> والذنب فعل اهله الانسان <|bsep|> ضيعت عمري لاهيا في غفلة <|vsep|> يا حسرتا وبضاعتي العصيان <|bsep|> مالي سواك اليه ارفع حاجتي <|vsep|> ابدا ودرعي العيب والنقصان <|bsep|> الخلق تطوى بالفناء ولم يزل <|vsep|> لك في الجميع الحكم والسلطان <|bsep|> والكل في طمس ولولا رشة <|vsep|> من نور قدسك ما بدت الوان <|bsep|> قد ابرزوا من طي غلغلة العما <|vsep|> مذ قلت كونوا يا عظيم فكانوا <|bsep|> قاموا بديوان الظهور من الخفا <|vsep|> والى البطون يردهم ديوان <|bsep|> يا دهشة يا حيرة يا حكمة <|vsep|> ذهلت لها الالباب والاذهان <|bsep|> بجليل طولك يا قديم بكلما <|vsep|> قد جاء يبرز سره الفرقان <|bsep|> بالانبياء ونائبيهم كلهم <|vsep|> وبكل فرد زانه العرفان <|bsep|> بالطمس بالسر المذاع بما انطوى <|vsep|> في الغيب من امر له برهان <|bsep|> بكلامك القدسي بالهمم التي <|vsep|> مالت اليه كأنها اغصان <|bsep|> بعبادك القوم الذين قلوبهم <|vsep|> طارت اليك وكلها وجدان <|bsep|> هذا اخو وله وذاك متيم <|vsep|> ولذاك ذو دهش وذا حيران <|bsep|> بحنين ركب العاشقين اليك حي <|vsep|> ث تذيبها الآلام والأحزان <|bsep|> بفنون اصحاب القلوب كأنهم <|vsep|> اشجار معرفة لها افنان <|bsep|> بشديد خوف المذنبين وانهم <|vsep|> والحن اذ تتسابق الركبان <|bsep|> اغفر ذنوبي واجتذب قلبي الى <|vsep|> علياك يا رحمن يا ديان <|bsep|> والطف بحالي يوم احشر في غد <|vsep|> حين الحساب يقوم والميزان <|bsep|> وارحم بفضلك غفلتي وتذللي <|vsep|> فالعمد منه دهيت والنسيان
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem40480.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
بلهفة الغرام
|
عموديه
|
بلهفة الغرام <|vsep|> امالني هيامي <|bsep|> فرحت في ولوه <|vsep|> وجئت باصطلام <|bsep|> ولي حبيب قلب <|vsep|> اكثر لي سقامي <|bsep|> رؤيته شفائي <|vsep|> وذكره مدامي <|bsep|> فكري به كفاني <|vsep|> عن الربا البسام <|bsep|> قد حل في فؤادي <|vsep|> مذ شت عن خيامي <|bsep|> يا حب اين عهدي <|vsep|> لم ترع لي ذمامي <|bsep|> حفظ الوداد طور <|vsep|> من شيم الكرام <|bsep|> خل الجفاء وارحم <|vsep|> هدير دمع دامي <|bsep|> تبعثه سيولا <|vsep|> لواعج اضطرامي <|bsep|> اقسم يا حبيبي <|vsep|> بالبلد الحرام <|bsep|> شخصك في فؤادي <|vsep|> معزز المقام <|bsep|> وفي هواك سمعي <|vsep|> صم عن الملام <|bsep|> فارفق بعبد رق <|vsep|> يمتُّ بالغرام
|
قصيدة رومنسيه
|
https://www.aldiwan.net/poem40481.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
دعنا من الاضغاث والاحلام
|
عموديه
|
دعنا من الاضغاث والاحلام <|vsep|> فحوادث الايام طيف منام <|bsep|> وانزل بنا برحاب سادات الحمى <|vsep|> غر الوجوه ايمة الاسلام <|bsep|> آل النبي الهاشمي المصطفى <|vsep|> شرف الوجود وصفوة العلام <|bsep|> وعليك منهم بالاكابر من بني ال <|vsep|> صياد شمس سماء قطر الشام <|bsep|> وانزل حمى رجب الولي المرتجى <|vsep|> يوم الوغا للنقض والابرام <|bsep|> عالي الجناب فتى الرجال كبيرهم <|vsep|> ذو العزم والبرهان والالهام <|bsep|> شبل الرفاعي الامام المقتدى <|vsep|> فلك المفاخر ذي المقام السامي <|bsep|> رحب الذراع ابي اليد البيضاء من <|vsep|> يرجى لكشف نوائب الايام <|bsep|> واقصد ابا البركات فياض الندى <|vsep|> علم المعالي بضعة الاعلام <|bsep|> حسن الخلال السيد الجحجاح في <|vsep|> آل الوصي الاورع المقدام <|bsep|> وادي المكارم فجر طالعة العلا <|vsep|> حامى العشيرة يا له من حامي <|bsep|> ليث اذا حمي الوطيس فلذ به <|vsep|> وهناك تبصر هزة الصمصام <|bsep|> ذو غيرة عربية قرشية <|vsep|> علوية الاخوال والاعمام <|bsep|> غيث يغيث اللائذين وسيد <|vsep|> كم فاض عن كرم ببحر طام <|bsep|> وادخل رحاب علي السامي الذرى <|vsep|> شيخ المشايخ ثابت الاقدم <|bsep|> كنز المناقب تاج ارباب الوحا <|vsep|> والنير المجلى بكل مقام <|bsep|> مولى اذا حاضرته في حادث <|vsep|> ابصرت منه خلائق الضرغام <|bsep|> شيخ له قلب فعول عضبه <|vsep|> كم رد وجه الخصم يوم خصام <|bsep|> بشراك يا قلبي فقومي سادة <|vsep|> زهر الجباه ضياء كل ظلام <|bsep|> هم هؤلاء ثلاثة ابوابهم <|vsep|> فيها المنى وطوائف الانعام <|bsep|> ابناء صياد القلوب ايمة <|vsep|> نفحاتهم ترياق كل سقام <|bsep|> اقمار سمك المكرمات وكلهم <|vsep|> بين الرجال كاشخ الاعلام <|bsep|> شم الانوف اولوا السيوف اذا دجا <|vsep|> ليل الحروب بمعتم طمطام <|bsep|> قطعوا اليالي بالقيام لربهم <|vsep|> وقد انقضت ايامهم بصيام <|bsep|> وجلوا بذكر الله كل ثقيلة <|vsep|> من ظلمة مكفوفة بقتام <|bsep|> وبنوا جدار الخارقات وجددوا <|vsep|> عهد النبي وعهد كل امام <|bsep|> فبسرهم اعلو واقهر حسدي <|vsep|> ولعمري الارحام للارحام <|bsep|> آه على شهبائهم وربوعها <|vsep|> ورياض ذاك الموطن البسام <|bsep|> قاع زهت ببني النبي فاشرقت <|vsep|> رغما لعين الحاسد المتعامي <|bsep|> يا سادتي بحياتكم لا تقطعوا <|vsep|> لثقيل اوزاري حبال ذمامي <|bsep|> وتوجهوا المحمد ولآله <|vsep|> بصلاح احوالي وصون مقامي <|bsep|> انا شبلكم والليث يحرس شبله <|vsep|> شمما وعنه كما يشاء يحامي <|bsep|> اين الايادي البيض والهمم التي <|vsep|> فاضت عوارفها لكل همام <|bsep|> غوثاه يا آل البتول فانكم <|vsep|> خفقت بكم بين الملا اعلامي
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem40482.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
رأيت كأن خدك فوق زندي
|
عموديه
|
رأيت كأن خدك فوق زندي <|vsep|> وورد الخد عبقني شميمه <|bsep|> فيا يقظان خذ خبرا جديدا <|vsep|> يؤمل منك احسانا قديمه
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem40483.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
كل المآرب ان تعسر نيلها
|
عموديه
|
كل المآرب ان تعسر نيلها <|vsep|> فانزل بها اعتاب سر العالم
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem40484.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
الهي يد التقدير قادت ازمتي
|
عموديه
|
الهي يد التقدير قادت ازمتي <|vsep|> الى الذنب حتى كان وهو عظيم <|bsep|> فخذ بيد التوفيق قلبي للتقى <|vsep|> فعفوك مأمول وانت كريم <|bsep|> وانى اليك الهاشمي وسيلتي <|vsep|> نبي بكل المؤمنين رحيم <|bsep|> وفضلك ممدود اليه وانني <|vsep|> الى فضلك الطامي النوال عديم
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem40485.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
لا عذبن العين غير مفكر
|
عموديه
|
لا عذبن العين غير مفكر <|vsep|> ابدا بها لو مس باصرها العمى <|bsep|> واحثها تبكي الطلول مخاطرا <|vsep|> فيها بكت بالدمع او فاضت دما <|bsep|> ولأهجرن من الرقاد لذيذه <|vsep|> اذ راح اصناف العواذل نوما <|bsep|> فاقيم حربا بين عيني والكرى <|vsep|> حتى يعود على الجفون محرما <|bsep|> هي اوقعتني في حبائل فتنة <|vsep|> منها عليّ غدا الضياء مطلسما <|bsep|> قادت فؤادي للعناء بنظرة <|vsep|> لو لم تكن نظرت لكنت مسلما <|bsep|> سفكت دمي فلأسفكن دموعها <|vsep|> ليرى بها روض الطلول منمنما
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem40486.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
منينا باكدار الليالي وصوفها
|
عموديه
|
منينا باكدار الليالي وصوفها <|vsep|> وصار الينا وغدها وعظيمها <|bsep|> تقلب فينا عتمها وضياؤها <|vsep|> ومر علينا بؤسها ونعيمها <|bsep|> ولم نبل في الحالين الا لكي نرى <|vsep|> شؤن الليالي زينها وذميمها <|bsep|> نعاركها حتى يرى من خلالها <|vsep|> محاسن اخلاق الرجال ولؤمها <|bsep|> فرحنا بحمد الله لم يكس عسرنا <|vsep|> عيون علانا ما بشين ينيمها <|bsep|> ولم يعط عن طيش من العيش بؤسنا <|vsep|> ولا يسرنا احسابنا ما يضيمها <|bsep|> وما هي الا النفس ان تمط سؤلها <|vsep|> فتقعدها آمالها وتقيمها <|bsep|> فخالف هواها فهي ان ما زجرتها <|vsep|> تسمك مراعي الذل فالحرص خميها <|bsep|> على انها الايام قد غاب صفوها <|vsep|> وجاز بها دست المعالي لئيمها <|bsep|> وبالروغ اضحى الثعلبان خطيبها <|vsep|> وغار الندى فيها وغاب كريمها <|bsep|> واضحت ديار الجود قفرا بلاقعا <|vsep|> تهفهف لم يعبث بغصن نسيمها <|bsep|> مبدلة تلك الطلول بغيرها <|vsep|> معطلة لم يبق الا رسومها <|bsep|> فيا ليت شعري هل يعود انيسها <|vsep|> ويرجع مقصوص الجناح صميمها <|bsep|> وهل يدنو من بعد التنائي وايها <|vsep|> اليها ويحيى بعد موت رسميها <|bsep|> ويا طالما خلنا سرابا بقيعة <|vsep|> كؤس رحيق وانصرفنا نرومها <|bsep|> فلما توهمنا السراب لغفلة <|vsep|> شرابا قعدنا للنفوس نلومها <|bsep|> وشمنا بروقا للسماح فكلما <|vsep|> غياهبها زالت تزول رقومها <|bsep|> لقد خبطت كالممطرات وحينما <|vsep|> ظننا بها ريا تجلت غيومها <|bsep|> وهبت رياح للنجاح فعندما <|vsep|> توالت بذاك النشر ساء شميمها <|bsep|> امالت غصون البان قسرا وحينما <|vsep|> رجونا الصبا منها استشاظ سمومها <|bsep|> فنفسك باعدها عن الضيم انها <|vsep|> حياتك فامنع كل ضيم يسومها
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem40487.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
عذيري من قلب لقد هام هائمه
|
عموديه
|
عذيري من قلب لقد هام هائمه <|vsep|> اجاهره طور الهوى واكاتمه <|bsep|> غدا كفراش مستفز الى الغضا <|vsep|> عليها بآه الوجد قد حام حائمه <|bsep|> وحب نأى اعطى الزمان ومامه <|vsep|> على زعمه ان الزمان يسالمه <|bsep|> وقد نقض المثياق والعهد ناكثا <|vsep|> ولم يدر ان الله عن ذا يخاصمه <|bsep|> ولم يبلغ الآمال خائن ذمة <|vsep|> ولو طرقت سطح السماء دعائمه <|bsep|> ورب جريءٍ حارب الله مقدم <|vsep|> اوائله نصر وخزي خواتمه <|bsep|> بدايته تبدي نهاية امره <|vsep|> اجل كل شيء منه تبدو علائمه <|bsep|> وما العز في الدنيا بعز اذا مضى <|vsep|> اخو الطيش والاخرى بها الحق قاصمه <|bsep|> وليس يضيع الله طاهر نية <|vsep|> ولو ملأت بر البرايا جرائمه <|bsep|> وان سليم القلب يمسي ولم يزل <|vsep|> وللناس فعل البر طورا يلازمه <|bsep|> وابيض اثواب قد اسود قلبه <|vsep|> تشب لاضرار الانام عزائمه <|bsep|> يرى المكر دينا والخيانة ديدنا <|vsep|> لقد ساء فالا شأنه الله هادمه <|bsep|> فقولي اسلمي للحبيب الذي طوى <|vsep|> على المكر درعا ليس يسلم سالمه <|bsep|> واني لعمرو المجد من بيت هاشم <|vsep|> وماذل بيت عزفي العرب هاشمه <|bsep|> تصدر في صدر المعالي عليه <|vsep|> وقد فطمت عن جرعة الغي فاطمه <|bsep|> واكمل آيات الثبات حسينه <|vsep|> وجعفره شمس العلوم وكاظمه <|bsep|> وقد رفع الغوث الرفاعي مجده <|vsep|> وبالصيد صياد المفاخر ناظمه <|bsep|> وآل خزام فالخزامى عبيرها <|vsep|> حكى مجدهم والمسك بالند خاتمه <|bsep|> اولئك قومي والرجال معادن <|vsep|> وما ضر مجدي طيش حب يزاحمه <|bsep|> احباه يكفي الصد والبعد والجفا <|vsep|> ومرسوم هجر انت بالهجر راسمه
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem40488.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
سهام هواك صائبة المرامي
|
عموديه
|
سهام هواك صائبة المرامي <|vsep|> وتجرحني وراميها مرامي <|bsep|> فعيني عن سواك لها انكفاف <|vsep|> وسمعي فيك صم عن الملام <|bsep|> تكلمني فتشبعني كلوما <|vsep|> وقد تدمى الكلوم من الكلام <|bsep|> وكم ابكي لاجلك عن ولوع <|vsep|> ولم ار منك غير الابتسام <|bsep|> لقد اعرضت يا مولاي عني <|vsep|> كاعراض الزمان عن الكرام <|bsep|> اهيم اليك يقلقني ولوهي <|vsep|> ويسكرني هواك بلا مدام <|bsep|> ويبرز عاذلي بك لي مسيئا <|vsep|> بروز الشيخ في طور الغلام <|bsep|> اكاتم فيك حسادي ارجي <|vsep|> دواء الداء من قلب السقام <|bsep|> ازمزم للعراق ركاب وجدي <|vsep|> اليك وانت تتهم للشآم <|bsep|> وتلحظني على قرب بعين <|vsep|> تغز بمهجتي نصل الحسام <|bsep|> وتبعدني وانت لدي دان <|vsep|> اذا انا خائض في الماء ظالمي <|bsep|> ورب ممحض لي بعض نصح <|vsep|> احر على الفؤاد من الضرام <|bsep|> يعالجني بترك هواك علما <|vsep|> بأن هواك انحل لي عظامي <|bsep|> وعن شمم لقد اعرضت عنه <|vsep|> وجلجلت الهيام على الهيام <|bsep|> متى كان المحب صحيح حب <|vsep|> انام الطرف عن نصح الانام <|bsep|> ونعم لا عدمت وداد نعم <|vsep|> تساعدني على لهف الغرام <|bsep|> تحذرني اللئام وحسو سم <|vsep|> مقاربة الكرام من اللئام <|bsep|> بعينك يا شقيق البدر رفقا <|vsep|> بعان كل عن حمل الحزام <|bsep|> له في القلب آهات طوال <|vsep|> به التفت كاطواق الحمام <|bsep|> لقد خنت الذمام فعد كريما <|vsep|> كريم الاصل راع اللذمام <|bsep|> وحقك لم اخن في الحب عهدا <|vsep|> ولو صورعت بالموت الزؤام <|bsep|> نسيت عهود وصل قد تقضت <|vsep|> وانت نزيل خدري في خيامي <|bsep|> تعاطيني مدام الثغر نجلى <|vsep|> لدي كجلوة البدر التمام <|bsep|> واقطف من خديدك زهر ورد <|vsep|> تبسم في رباه بلا احتشام <|bsep|> والوي رمح قدك عن غرام <|vsep|> له في القلب زمزمة ازدحام <|bsep|> والثم من جبينك لوح نور <|vsep|> فاجلو الفجر من سجف الظلام <|bsep|> وشخصك في رحاب القلب عال <|vsep|> وقدرك في لباب السر سامي <|bsep|> فاثرت الزمان علي طيشا <|vsep|> وقد ابقيتني رهن الخمام <|bsep|> اراك عددتني بحساب زيد <|vsep|> وقست الخف وهما بالسنام <|bsep|> ومن عوض الحسيب اختار خبا <|vsep|> يقاتل في العريكة بالكهام <|bsep|> وحب اولي المعالي للاعالي <|vsep|> وحب اولي الدنايا للحطام <|bsep|> متى صحب العلي دني اصل <|vsep|> غدى هدف الملام لكل رام <|bsep|> قطعت حبال من اهداك قلبا <|vsep|> تقلب في هواك على اضطرام <|bsep|> وصرت عشير انذال طغام <|vsep|> ستبصر ما يكون من الطغام <|bsep|> وجدي لا اذل الى دني <|vsep|> ولو يزداد عمري الف عام <|bsep|> وشكواي الغرام كما تراني <|vsep|> دخول اولي العزائم في القتام <|bsep|> اموت ووجدي الضرام وجدي <|vsep|> بمن اهوى وناري واصطلامي <|bsep|> وكيف يخاف صرع الموت قرم <|vsep|> نجيب من اولي الهمم السوامي <|bsep|> لحا الله الزمان فقد تعدى <|vsep|> وافرط بالتنبه والمنام <|bsep|> هو الحرباء لم تعرف بلون <|vsep|> تخبط في القعود وفي القيام <|bsep|> لان جهل الزمان بشأن مثلي <|vsep|> فبعض خصاله السود التعامي <|bsep|> واني من اولي الشرف المصفى <|vsep|> طوال الفرع في آل التهامي <|bsep|> من البيض الوجوه شموس مجد <|vsep|> كرام البيت في البيت الحرام <|bsep|> اتواعن جدهم اقمار دين <|vsep|> لتمييز الحلال عن الحرام <|bsep|> شأبيب جبال هدى تراهم <|vsep|> اماما ناب عن فرد امام <|bsep|> يقوم بنظمهم اسد همام <|vsep|> تورث غابة الاسد الهمام <|bsep|> رووا علم النبوة عن علي <|vsep|> وصي المصطفى ليث الزحام <|bsep|> ابي السبطين بارقة التجلي <|vsep|> وخصام الكتائب في الخصام <|bsep|> تدلى منه للغوث الرفاعي <|vsep|> سحاب الفضل والنعم الجسام <|bsep|> تلقاها حقوق اب وجد <|vsep|> مسلسلة مكرمة النظام <|bsep|> فقام بها وساد القوم طرا <|vsep|> وفيهم صار مرفوع المقام <|bsep|> وطاطأ بعد مد يمين طه <|vsep|> له رغم المكابر كل هام <|bsep|> وصياد القلوب ابو علي <|vsep|> تلاه يميس بالهمم الضخام <|bsep|> اتتنا عنه آيات المعالي <|vsep|> ترتل في صحاف بني خزام <|bsep|> ابو البركات هذبها بطرز <|vsep|> لراح المجد مسكي الختام <|bsep|> اولئك في النظام ابي وجدي <|vsep|> وجد ابي كرام من كرام
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem40489.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
اهلا بهذا الاهيف البسام
|
عموديه
|
اهلا بهذا الاهيف البسام <|vsep|> اهداه للولهان طيف منام <|bsep|> حيت بغلغلة الكرى انواره <|vsep|> فبيقظتي خلت الضياء امامي <|bsep|> يا ليت لو تشفى بليت سقيمة <|vsep|> او تمزج اليقظات بالاحلام <|bsep|> كنا وكان لنا زمان مسعف <|vsep|> والحب في خدري نزيل خيامي <|bsep|> ومدام مرشفه اللطيف معالي <|vsep|> شروى المعلل من عتيق مدام <|bsep|> والعندليب على الغصون مبرقم <|vsep|> شتان بين غرامه وغرامي <|bsep|> نضحي على فرش الغرام كأننا <|vsep|> نمنا وللاشواق غير نيام <|bsep|> والريم يلفته الدلال فيلتوى <|vsep|> ولقد عرفت تلفت الآرام <|bsep|> واراه والهفي ضجيعي ينخلي <|vsep|> في راحتيّ تقول بدرتمام <|bsep|> فبقربه طيب الحياة وانه <|vsep|> بعذيب ريقته شفاء سقامي <|bsep|> يرمي بنبل العين قلبي عامدا <|vsep|> ويطير بي قلبي لذاك الرامي <|bsep|> بالله يا طيف الكرى ايجود لي <|vsep|> زمني بما افرغت في اوهامي
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem40490.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
عليكم كلما اختبط الظلام
|
عموديه
|
عليكم كلما اختبط الظلام <|vsep|> ولاح البدر يا قوم السلام <|bsep|> سلام من محب اولعته <|vsep|> معانيكم واقلقه الغرام <|bsep|> احبتنا وحفظ العهد دين <|vsep|> يصون نصوصه الزهر الكرام <|bsep|> الم يذكر لنا ود قديم <|vsep|> ولم تذكر ليالينا القدام <|bsep|> نسيتم وجدنا طيا ونشراً <|vsep|> ودمعا كاد يحسده الغمام <|bsep|> ولم تخطر لكم خطرات لهف <|vsep|> لنا كالنار شب لها ضرام <|bsep|> ونوح باعث طوفان نوح <|vsep|> ينوح لآه حنته الحمام <|bsep|> وشعر في معانيكم رقيق <|vsep|> تفجر من طرائفه المدام <|bsep|> وعين لا ترف الى سواكم <|vsep|> وسمع لا يلائمه الملام <|bsep|> وقلب كله وله اليكم <|vsep|> تحكم في جوانبه الهيام <|bsep|> ونشر في السريرة من هواكم <|vsep|> له في طي مضمرها نظام <|bsep|> اما ووجوهكم انا اناس <|vsep|> يطيب لنا بحبكم السقام <|bsep|> نحاضركم مع الارواح منا <|vsep|> ولولا ذاك ساء بنا المقام <|bsep|> ونسهر من جفاكم باصطلام <|vsep|> وانتم في مضاجعكم نيام <|bsep|> نسامر وجدنا فيكم سكارى <|vsep|> ولا نطق هناك ولا كلام <|bsep|> الا بحياتكم يكفي التجني <|vsep|> فجيش الصبر بدده انهزام
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem40491.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
يثور بنار الغرام لارض مي
|
عموديه
|
يثور بنار الغرام لارض مي <|vsep|> ويا لله كم فعل الغرام <|bsep|> رويدك راكب الوجناء مهلا <|vsep|> فقد لاحت لناظرها الخيام <|bsep|> اما والخيل تنهزها رجال <|vsep|> اولوا شمم جحاجحة كرام <|bsep|> وميدان الوغا يبدي عجاجا <|vsep|> تقول الليل غلغله الظلام <|bsep|> فؤادي لا يهيم لغير قوم <|vsep|> يلذ له بذكرهم الهيام
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem40492.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
حيرت يا ريم النداما
|
عموديه
|
حيرت يا ريم النداما <|vsep|> ذابوا للتفتك اصطلاما <|bsep|> هل من كلامك حينما <|vsep|> ناجيتهم شربوا مداما <|bsep|> ام هل مدام الحال في <|vsep|> شفتيك قد اضحى كلاما <|bsep|> يا غائباً وجماله <|vsep|> متحكما في القلب قاما <|bsep|> افرطت في هذا البعا <|vsep|> د الا بعثت لنا سلاما <|bsep|> يا باخلا آباؤُه <|vsep|> قد علموا الكرم الكراما <|bsep|> عطفا على من فيك عن <|vsep|> ذرات هذا الكون هاما <|bsep|> وارفق بمن هو في هوا <|vsep|> ك تراه لم يسمع ملاما
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem40493.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
الى البدوي الغوث وجهت همة
|
عموديه
|
الى البدوي الغوث وجهت همة <|vsep|> تراه ملاذاً في الامور العظائم <|bsep|> فانعم به من سيد رب غارة <|vsep|> مجربة ما بين اهل العزائم
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem40494.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
قد اكثر التهويل اخلاط على
|
عموديه
|
قد اكثر التهويل اخلاط على <|vsep|> صفحاتهم سطر المذلة قد رقم
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem40495.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
شيب الكريم اضر أم عويمر
|
عموديه
|
شيب الكريم اضر أمّ عويمر <|vsep|> ولكم بعزم شق ستر ظلام <|bsep|> ما راعه زمن المشيب وانما <|vsep|> قد شيبته حوادث الايام
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem40496.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
يا راشق القلب مني
|
عموديه
|
يا راشق القلب مني <|vsep|> لقد بلغت مرامك <|bsep|> وجهت نبلك نحوي <|vsep|> اصبت فاكفف سهامك <|bsep|> ويا كثير التجني <|vsep|> احكمت في غرامك <|bsep|> وعن دلال وكبر <|vsep|> منعت حتى سلامك <|bsep|> بكيت دالا وميما <|vsep|> لما هززت قوامك <|bsep|> وكم سجت بدمعي <|vsep|> لما رأيت ابتسامك <|bsep|> رضيت ذالا ولاما <|vsep|> لي مذ كشفت لثامك <|bsep|> نزعت لامة حزني <|vsep|> لما تأملت لامك <|bsep|> ومن رأى سوء حالي <|vsep|> وكيف صرت غلامك <|bsep|> وشاهد السقم مني <|vsep|> وفرط وجدي امامك <|bsep|> رثا لحالي وخصمي <|vsep|> رام لاجلي خصامك
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem40497.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
تبجح كاذب خب لئيم
|
عموديه
|
تبجح كاذب خب لئيم <|vsep|> وظلما خاض في عرض الكريم <|bsep|> فرد بصدمة الاقدار قهرا <|vsep|> على عقب يجر الى الجحيم
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem40498.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
صبرت عليك عن حلم ورفق
|
عموديه
|
صبرت عليك عن حلم ورفق <|vsep|> ويوما يغضب الرجال الحليم <|bsep|> وحين رأيت مني البر جما <|vsep|> كفرت وهكذا الخب اللئيم <|bsep|> دني العرق يكفر كل بر <|vsep|> ويشكر بعضه الشهم الكريم <|bsep|> ما رأينا في عالم الكون دينا <|vsep|> يثبت الحكم فيه بالاوهام <|bsep|> فالو وجها عن اللئام ودعهم <|vsep|> فلئام الورى خصوم الكرام <|bsep|> ان طعن اللئام نبح كلاب <|vsep|> ونباح الكلاب لا كالكلام <|bsep|> عرضهم قولهم ومن كان منهم <|vsep|> خله للزمان والايام
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem40587.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
الحب للآل صراط الهدى
|
عموديه
|
الحب للآل صراط الهدى <|vsep|> وبغضهم خزي وغي عظيم
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem40588.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
من لدمع طغى وقلب مهيم
|
عموديه
|
من لدمع طغى وقلب مهيم <|vsep|> مغرم وافر الانين متيم <|bsep|> صدعته بواعث الهجر حتى <|vsep|> جرحته بنصلها فتكلم <|bsep|> وسرى ظعن من به تاه ليلاً <|vsep|> فتداعى وللفراق تألم <|bsep|> آه من لوعة الفراق فكم قد <|vsep|> ذاب منها مضنى واشق مغرم <|bsep|> وحبيب اضاعني اليوم ظلما <|vsep|> وعساه عن ظلمه بعد يظلم <|bsep|> اهمل الحب والوداد عتوا <|vsep|> ولعمري المولى اعز واكرم <|bsep|> خان ي ذمة الغرام واني <|vsep|> لي عين للبعد تذرف بالدم <|bsep|> وهو قد خانه الحليب وحقا <|vsep|> من يكن عيبه الحليب سيندم <|bsep|> ابن بنت الكرام ان كان ابنا <|vsep|> لكريم فهو الكريم الكرم <|bsep|> ودواعي الاعراق تجذب جبرا <|vsep|> للمعالي وابن العظيم معظم <|bsep|> ولقد يرفع الزمان وضيعا <|vsep|> فتراه على الكرام تقدم <|bsep|> لكن الطور منه ما زال يهوى <|vsep|> للدنايا ونوعه ليس يكتم <|bsep|> كم فقير من فرع اصل خطير <|vsep|> فيه طبع من قبة البدر أعظم <|bsep|> وغني من اهل بيت دني <|vsep|> كلما رام رتبة المجد احجم <|bsep|> يصنع البر كي يعد مع الاب <|vsep|> رار والسر فيه اصل محكم <|bsep|> لا يرى غير خذل كل نجيب <|vsep|> مذهبا واللئيم باللؤُم يعلم <|bsep|> يلبس الثوب يا هذيم نقيا <|vsep|> ظاهرا وهو بالعيوب مسهم <|bsep|> واذا قلد الكرام بفعل <|vsep|> من فعال الكرام بالسر يندم <|bsep|> يتحلى بحلية المجد زورا <|vsep|> وضلالا كالماء يمزج بالسم <|bsep|> سيمة الخيل حطة وبحق <|vsep|> شيم الحر للمفاخر سلم <|bsep|> والدعي الدني يرقى المعالي <|vsep|> والدنايا على حواشيه ترقم <|bsep|> يكفر البر يذكر الشر يفشي الس <|vsep|> ر زوراً ويخلط المدح بالذم <|bsep|> قبحت صحبة الدني فدعها <|vsep|> يا ابن ودي فانها تورث الهم <|bsep|> لا يرى ما عليه في كل حال <|vsep|> ويرى ماله ولو هو مبهم <|bsep|> يكثر الاعتراض طيشا ويغدو <|vsep|> غير راض في كل ما الله انعم <|bsep|> ويجل الانذال خبثا واذلا <|vsep|> ل اولى المجد دينه اذ يترجم <|bsep|> سيرة كلها المثالب يجري <|vsep|> كل حرف منها لسوء فيعجم <|bsep|> يا فؤادي خل الخؤن دني الطب <|vsep|> ع واهمله حيثما كان تسلم <|bsep|> وترقب فعل السماء فكم من <|vsep|> خائن بعد عزه صار مرغم <|bsep|> واحفظ الود واصدق العهد واسلك <|vsep|> سبل الطيبين وارحم لترحم <|bsep|> كان لي في الغرام يا قلب معنى <|vsep|> ثم اهملته لامر مسلم <|bsep|> كنت يا قلب بالحبيب رؤفا <|vsep|> ورحيما والله اولى وارحم <|bsep|> نقض العهد خانه وتمادى <|vsep|> كاذبا والخؤن في وهدة الغم <|bsep|> خله يا قليب لله واصبر <|vsep|> فلعدل الاله سر مطلسم <|bsep|> وصن الحب للحبيب وان خا <|vsep|> ن فجدران ذي الخيانة تهدم <|bsep|> كن قليبي خير العشيرين ما عش <|vsep|> ت فقدر الامين عال مفخم <|bsep|> دع اخا الاعوجاج يعوج واثبت <|vsep|> لن يساوي المعوج قط المقوم
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem40590.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
هجرت فطال يا حب الملام
|
عموديه
|
هجرت فطال يا حب الملام <|vsep|> منالعذال وازداد الخصام <|bsep|> لقد لاموا ضل الرأي منهم <|vsep|> ومفتون بحبك لا يلام <|bsep|> بحق هواك يا من من جفاه <|vsep|> كما يبغي تناهبني السقام <|bsep|> اموت عليك من ولهي واحيا <|vsep|> وشأن الحب وصل وانصرام <|bsep|> وفي معناك يا انسان عيني <|vsep|> يطيب لي التهتك والهيام <|bsep|> اغيب اذا ذكرت لفرط وجدي <|vsep|> تقول عليّ قد ثقل المدام
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem40592.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
البرق حاجر ام لبرق الشام
|
عموديه
|
البرق حاجر ام لبرق الشام <|vsep|> هطلت سيول المدمع السجام <|bsep|> في ذمة الله الاويقات التي <|vsep|> مرت بروض الغوطة البسام <|bsep|> والليل بالقمر المشعشع مسرج <|vsep|> والزهر شامات ورقم وشام <|bsep|> والورد كالوجنات في ياقوته <|vsep|> افلاذ الماس بديع نظام <|bsep|> والحي من كل الجوانب حافل <|vsep|> ببلابل تشجيك بالانغام <|bsep|> والماء يهدر كاللجين مجدول <|vsep|> يسقي فجاج مراتع الآرام <|bsep|> من كل خشف حين تبصر عينه <|vsep|> تلفي من الرمشات حد حسام <|bsep|> ومهفهف خطفته سكرةلطفه <|vsep|> قل هل رأيت الرمح ضمن قوام <|bsep|> وهناك لي يا للرجال غزيل <|vsep|> يسطو ولا عجب على الضرغام <|bsep|> طلع الهلال على طراز جبينه <|vsep|> وبثغره الالمى عتيق مدام <|bsep|> نشر الدجا بذوائب سباحة <|vsep|> وطوى ضياء الشمس تحت لئام <|bsep|> كم مرة بالوعد علل مخلفا <|vsep|> والوعد يخلفه اخو الآثام <|bsep|> ولكم رفعت له كوامن لوعتي <|vsep|> ورضيت منه ولو بطيف منام <|bsep|> وقنعت في جعل المجاز حقيقة <|vsep|> كالماذج اليقظات بالاحلام <|bsep|> ورجوت منه دواء اسقامي وكم <|vsep|> غلط الطبيب فزاد بالاسقام <|bsep|> يا من هجرت وقد غدرت ارجع فقد <|vsep|> تمحو الليال رونق الايام <|bsep|> وارفق واسعفني بوعد لفظه <|vsep|> كالخمر لألأَ في مبهرج جام <|bsep|> وارحم فكم لي بين اسجفة الدجا <|vsep|> نوح عليك تقول نوح حمام <|bsep|> يا من ضحكت وقد بكيت لصده <|vsep|> ولهوت عن وجدي وعن آلامي <|bsep|> صل للهوى رحمى فقد قال الاولى <|vsep|> ان الهوى رحم من الارحام <|bsep|> أجهلت يا ظب الابيرق ان لي <|vsep|> مجداً ذووه الزهر غير نيام <|bsep|> من كل سيف فاطمي ابيض <|vsep|> رحب المقلد ثابت الاقدام <|bsep|> هم ان نسيت خؤلتي وعمومتي <|vsep|> والفخر بالاخوال والاعمام <|bsep|> شمس الظهيرة مجد قومي فليرح <|vsep|> يروى المحال بجحدها المتعامى <|bsep|> قوم اذا ام المؤمل رحبهم <|vsep|> غمروه بالاحسان والانعام <|bsep|> شرفت بنعل ابيهم الاعلى السما <|vsep|> وعلى صدور الرسل فهو السامي <|bsep|> واذكر ابا العلمين في اوساطهم <|vsep|> رحب الرحاب خزانة الالهام <|bsep|> ذخري مقبل راحة الهادي التي <|vsep|> سحت ببحر المكرمات الهامي <|bsep|> ويليه صياد القلوب فتى الرحا <|vsep|> شيخ الرجال ومبرد الاضرام <|bsep|> كم حج شوس الشام رحب رحابه ال <|vsep|> علوي بالرايات والاعلام <|bsep|> نسب يؤلفه الوصي وخالد <|vsep|> الماحيان عبادة الاصنام <|bsep|> وانا النقي المجد من فرعبهما <|vsep|> مع طهر هاتيك العظام عصامي <|bsep|> عربي عرق من ذوائب هاشم <|vsep|> ضربت على الشرف الصميم خيامي <|bsep|> افدى بنور الروح شرع محمد <|vsep|> واصون عهد خليفتي وامامي <|bsep|> لم ارتفع شمما عن الفقراء من <|vsep|> قومي بوهم مراتب وحطام <|bsep|> وارى مجانبة الدني ولولوي <|vsep|> اعناق اهل النقض والابرام <|bsep|> واصاع الباغي العتل وان اتت <|vsep|> نحوي النبال على مرام الرامي <|bsep|> ويلذ لي حفظ الوداد فخائن <|vsep|> عهد الوداد يقال نسل لئام <|bsep|> ولرب نذل راح يجحدني وقد <|vsep|> عرف الكرام مقامه ومقامي <|bsep|> ما كل مرتفع رفيع حقيقة <|vsep|> يضع الزمان الرجل فوق الهام
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem40593.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
ما كفى الصد والغريم الغرام
|
عموديه
|
ما كفى الصد والغريم الغرام <|vsep|> ازعجتنا بصدعها اللوام <|bsep|> والحبيب الذي جفا عن غرور <|vsep|> ارقصته بوهمها الايام <|bsep|> نام في مهد طيشه يمتطي الغد <|vsep|> ر وللدهر مقلة لا تنام <|bsep|> جانب الخب يا اخا الحب واصبر <|vsep|> فالليالي اوقاتها احلام <|bsep|> لن يرجى من الدني وفاء <|vsep|> انما يعرف الكرام الكرام <|bsep|> فوفاء العهود خلة مجد <|vsep|> وهي من غير اهلها لا ترام <|bsep|> لا يفيض السراب قط شرابا <|vsep|> لا ولا يرسل المياه الجهام <|bsep|> كم جسوم تضوي بعيش مري <|vsep|> يوم لا يحفظ المقام المقام <|bsep|> راحة الحر ان يوفي حقوق ال <|vsep|> مجد من قومه وان لا يضام <|bsep|> ولعمري هم اللئام كما قي <|vsep|> ل رداء وشهوة وطعام <|bsep|> كيفما الدهر سن طيشا غراري <|vsep|> ه لئام الانام فيه لئام <|bsep|> خل عن بالك الكلاب وضج <|vsep|> ات عواها فغوشها اوهام <|bsep|> كل لفظ بعليه فحواه لكن <|vsep|> ليس الا بقائليه الكلام <|bsep|> يسقط الخبل بالتشدق واللغ <|vsep|> و ويعلو ذو النخوف التمتام <|bsep|> فارقات الاشياء فيها جلب <|vsep|> ات فصول وما الضياء الظلام <|bsep|> كم عديم من الحطام فخيم ال <|vsep|> عرق لم تختطف هواه الحطام <|bsep|> وملي دني عرق لفلس <|vsep|> يجهد العزم كله ابرام <|bsep|> لا تساوي لدى العقول بأن <|vsep|> صالحات الاعمال والآثام <|bsep|> ومن الحزم ان يوالي كرام ال <|vsep|> قوم طول المدى وتقصى الطغام <|bsep|> واذا قاطع الكريم لئيم العلب <|vsep|> ع عن غير موجب لا يلام <|bsep|> انما الجزع كيفما هز جزع <|vsep|> يا اخا اللب والحسام حسام <|bsep|> فخذ الصبر والثبات ففيه <|vsep|> تتخطى العذافر الاقدام <|bsep|> واهجر الخائنين واغلظ عليهم <|vsep|> صحبة الخائن الكذوب حرام <|bsep|> لا تؤمل من الخؤن ذماما <|vsep|> ما لذي الخدعة الخؤن ذمام <|bsep|> وتباعد عن البخيل فللأغ <|vsep|> راض في طور عزمه إجذام <|bsep|> بعدت عن اقدام اهل المروا <|vsep|> ت فهاق من اللئام وهام <|bsep|> رب فرد من الكرام به مز <|vsep|> ق جيش من الانام لهام <|bsep|> واختلاف الطباع يقصي ويدني <|vsep|> وبها الاتصال والانصرام <|bsep|> وسواءٌ في ساحة الدين عند ال <|vsep|> عارفين الاعراب والاعجام <|bsep|> فرق فرقت بشرق وغرب <|vsep|> باختلاف والجامع الاسلام <|bsep|> وارع حقا للآدميين طرا <|vsep|> الزمتنا بذلك الاحكام <|bsep|> وافهم السر من نظام بديع <|vsep|> جل مبديه زانه الانتظام <|bsep|> فلعي عن مغلقات المعاني <|vsep|> خبطت في اوهامها الاقوام <|bsep|> وتجرد ما ساعد الحظ للنف <|vsep|> ع فثغر الورى به بسام
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem40594.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
لا تنبه بلوعتي اللواما
|
عموديه
|
لا تنبه بلوعتي اللواما <|vsep|> ففؤادي ما قر الا وهاما <|bsep|> ملأتني الاشواق حنا وانا <|vsep|> وولوها ولهفة وغراما <|bsep|> كم بعثت الدموع مني سحابا <|vsep|> وملأت الفضاء مني ضراما <|bsep|> اتوخى اسعاف قوم لئام <|vsep|> انما يسعف الكرام الكراما <|bsep|> وهيام افنى شخوص وجودي <|vsep|> يا حبيباه لا عرفت الهياما <|bsep|> خطرات تأتي على القلب لكن <|vsep|> كم بذاك الخطور سلت حساما <|bsep|> واعنائي من معرض ذي دلال <|vsep|> متأب عن ان يرد السلاما <|bsep|> منع النوم مقلتي لجفاء <|vsep|> واخو الوجد لا يذوق المناما <|bsep|> ونياق العشاق من كل فج <|vsep|> كدموعي ببابه تترامى <|bsep|> يا بروحي في رحبه شطحات <|vsep|> عابقات قرنفلا وخزاما <|bsep|> كم سقتها من ماء عيني غواد <|vsep|> علمت عارض الغمام انسجاما <|bsep|> اهيف يخطف العقول اذا ما <|vsep|> ماس بل ينهب القلوب اذا ما <|bsep|> كم سمعنا كلامه فسكرنا <|vsep|> ورأينا الخمر العتيق كلاما <|bsep|> وشهدنا جماله فبدت من <|vsep|> ه معان تحير الاوهاما <|bsep|> كوكب ضاء في غلائل ديبا <|vsep|> ج رقاق وقد ازال الظلاما <|bsep|> اشرقت منه للنواظر انوا <|vsep|> ر لجاه الخيال لاحت غلاما <|bsep|> صورته ريما مهذب جيد <|vsep|> عز سلطان حسنه ان يراما <|bsep|> كتب الحسن منه في برد الثغ <|vsep|> ر فبرداً كن بعد ذا وسلاما <|bsep|> آه لو انصفت امي الليالي <|vsep|> لشكونا لعدلها الاياما <|bsep|> قد رمتنا بالبعد عن ريم سلع <|vsep|> وطوت في منشورها الاعواما <|bsep|> كرهتها قلوبنا ولهذا <|vsep|> اخذت من قلوبنا الانتقاما <|bsep|> نحن يا ميّ درعنا الصبر دهرا <|vsep|> فلتوف الايام فينا الخصاما
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem40595.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
خل خلي من الى الغي انتمى
|
عموديه
|
خل خلي من الى الغي انتمى <|vsep|> وتباعد عن جهول ظلما <|bsep|> واذا رمت رفاقا فاختر ال <|vsep|> خيرين الصالحين الحكما <|bsep|> ولعلم الدين لازم مذعنا <|vsep|> طيب البال كرام العلما <|bsep|> ولعلم الحال والذوق اتبع <|vsep|> سادة القوم الشيوخ العظما <|bsep|> واطرح الفاجر واقطع حبله <|vsep|> واتخذ بعدك عنه مغنما <|bsep|> والذي ساءت به فطرته <|vsep|> لا تسامته ولو سامى السما <|bsep|> رب يوم سقط السيءُ عن <|vsep|> درجات قام فيها صنما <|bsep|> رفعة المرء بمجد خالص <|vsep|> من غبار الزيغ طورا سلما <|bsep|> وبدين ليس فيه عوج <|vsep|> جاء مرفوع المباني قيما <|bsep|> واهجر الخائن لا تعبا به <|vsep|> فهو للخزي رفيق بيفما <|bsep|> والذي ينقض عهدا خله <|vsep|> عنك واتركه بفيفاء العمى <|bsep|> والوفا دين ومحروم الوفا <|vsep|> ناكث من كل فضل حرما <|bsep|> واخو الاحقاد ودعه ولا <|vsep|> تبغ منه النفع مهما عظما <|bsep|> فهو مأسور هواه والذي <|vsep|> قام مأسور الهوى لن يكرما <|bsep|> ومشان العرض باعده فلن <|vsep|> يعمر الناس دني هدما <|bsep|> ورفيق الحرص والاطماع لا <|vsep|> تتخذه صاحبا كيف سما <|bsep|> وكرام العرق فاحفظ ودهم <|vsep|> انما اهل الوفاء الكرما <|bsep|> ورجال الله لذ في بابهم <|vsep|> واتخذهم للمعالي سلما <|bsep|> وبنو المختار خذهم عدة <|vsep|> فبهم يوم غد تكفى الظما <|bsep|> وصحاب المصطفى فاعرف لهم <|vsep|> حقهم تحفظ مما دهما
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem40597.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
سقاك العارض الوسمي سجما
|
عموديه
|
سقاك العارض الوسمي سجما <|vsep|> أربعا قد عفا بالشعب رسما <|bsep|> وجاد على جوانبك الغوادي <|vsep|> فاشبعت الربى نثرا ونظما <|bsep|> فلي بك قبل عهد البعد شأن <|vsep|> مضى وكأنه قد صار حلما <|bsep|> افكره فيغدو اليوم عاما <|vsep|> لوقت كان فيه العام يوما <|bsep|> ويقلقني الفراق وللتنائي <|vsep|> ارى الصبح العميم الضوء عتما <|bsep|> وريم لين الاعطاف يبدي <|vsep|> ببرج جبينه الوضاح نجما <|bsep|> وماس فقيل صار الرمح قدا <|vsep|> ولاح فقيل صار البدر جسما <|bsep|> ولم يبصر كليم الوجد الا <|vsep|> رمى من رمشة الاحداق سهما <|bsep|> اغاث بقربه ولهي واحيا <|vsep|> فؤادي يا لذاك الشأن ثما <|bsep|> فيا شعب الحبيب عفوت لكن <|vsep|> نقشت بقلبي الممحوّ رقما <|bsep|> يحاضرك الخيال بكل وقت <|vsep|> ويهمل مولها سعدى وسلما <|bsep|> ويذكر في ضواحيك الروابي <|vsep|> زهت والورد منها طاب شما <|bsep|> فيأخذ من تذكرها فنونا <|vsep|> تزكيه بعلم الحب فهما <|bsep|> تثبت يا فؤاد فكل نشر <|vsep|> له طي ويفنى الكل مهما
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem40598.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
الا يا من به يجلى الظلام
|
عموديه
|
الا يا من به يجلى الظلام <|vsep|> عليك صلاة ربك والسلام <|bsep|> جمالك اترع الاكوان نوراً <|vsep|> ومنهجك الشريف لها نظام <|bsep|> ولولا نورك الآثار طمس <|vsep|> فلا شمس ولا قمر يشام <|bsep|> طلعت بنبعة الشرف المعلا <|vsep|> رسولا جنده الرسل الكرام <|bsep|> وفي دست الرسالة قمت فردا <|vsep|> لكل الانبياء هو الامام <|bsep|> لمجدك في معاريج التداني <|vsep|> مقام لا يدانيه مقام <|bsep|> وانت امين ربك في البرايا <|vsep|> لظل حماك يلتجيء الانام <|bsep|> قلوب العاشقين لها حنين <|vsep|> لذكرك واضطراب واضطرام <|bsep|> حباك الله وحيا من لدنه <|vsep|> به في قلبك انتظم الكلام <|bsep|> فانت لسر علم الله كنز <|vsep|> وانت لكل منقبة عصام <|bsep|> تذوب لك القلوب وليس بدعا <|vsep|> فمن يفنى بحبك لا يلام <|bsep|> تطوف ببابك الارواح وجدا <|vsep|> فيسكرها التشوق والغرام <|bsep|> وعينك اذ تنام فعن كمال <|vsep|> جليل الشأن قلبك لا ينام <|bsep|> ولولا وجهك الوضاح كل ال <|vsep|> برايا حيثما انتظمت ظلام <|bsep|> جلست على منصة كل فضل <|vsep|> لديك ملوك رتبتها قيام <|bsep|> وادوار الوجود تمر دهرا <|vsep|> وفي سلطان قبضتك الزمام <|bsep|> وانك يا ابن آمنة نبي <|vsep|> نبوته هي البدر التمام <|bsep|> بروزك اولا في الغيب لكن <|vsep|> ظهرت وانت للرسل الختام <|bsep|> بحقك يا مثير العيس ليلا <|vsep|> وساحات الحجيج لها التطام <|bsep|> بثايتك احتمل صبا جلوها <|vsep|> تأجج في جوانحه اصطلام <|bsep|> له حين انتهاض الركب نوح <|vsep|> كما قد ناح ينتدب الحمام <|bsep|> دعته الى الحجاز شؤن وجد <|vsep|> فمنه الدمع يحسده الغمام <|bsep|> واقعده كليل العزم حظ <|vsep|> يسير به الى ما لا يرام <|bsep|> كمن يبغي العراق تطير فيه <|vsep|> سوام كل بغيتها الشآم <|bsep|> فوالهفاه هل تصفو الليالي <|vsep|> وتدنو من اخي الوله الخيام <|bsep|> ويهدأ بالوصال قريح طرف <|vsep|> عليه النوم يا علوى حرام <|bsep|> وجسم للقلا اضحى سقيما <|vsep|> كأن عليه لم يشدد حزام <|bsep|> كأني كالخيال ولي دموع <|vsep|> لها كالغيث سح وانسجام <|bsep|> ولي قلب يقلب فوق جمر <|vsep|> هواه الخيف والبلد الحرام <|bsep|> وفي فيحاء يثرب لي حبيب <|vsep|> يسيل بسر رمشته الجهام <|bsep|> على اعتابه في كل آن <|vsep|> وجوه العالمين لها ازدحام <|bsep|> ومن وافى حماه ولاذ مما <|vsep|> دهاه بغير ريب لا يضام <|bsep|> وللاملاك والاملاك كم قد <|vsep|> يحط ببابه تاج وهام <|bsep|> تراب رحابه للعين كحل <|vsep|> وقد يبرى بعجته الجذام <|bsep|> رسول الله اضنى القلب هم <|vsep|> يتيه لعبأه الضرب الهمام <|bsep|> ولا فرس تثور ولا حصان <|vsep|> ولا سرح لدي ولا لجام <|bsep|> ولا من يدفع الاكدار عني <|vsep|> سوى الباري وجاهك لي حسام <|bsep|> واني يا عريق الجاه عبد <|vsep|> اخو ضعف متاعبه جسام <|bsep|> ولم يرع الخؤن له ذماما <|vsep|> وهل يرعى لدى الخب الذمام <|bsep|> يزور حماه للاغراض معن <|vsep|> وعن حب زيارته لمام <|bsep|> تركت طوائف الآمال الا <|vsep|> بجاهك يا محمد والسلام <|bsep|> فللخلان للميثاق نقض <|vsep|> وللاحباب عن طيش عرام <|bsep|> يقوم تلون الحرباء فيهم <|vsep|> كما في العيس تندلس النعام <|bsep|> تغيرت المعاهد جل ربي <|vsep|> وحط الجيش وارتفع القتام <|bsep|> فلم تنفع نصيحة ذي سداد <|vsep|> ولم يفد العتاب ولا الملام <|bsep|> ولم ترفع لغير علاك شكوى <|vsep|> اذا صعب المسير او المقام <|bsep|> احن اليك في صوتي خفوت <|vsep|> كما من ناقتي خفت البغام <|bsep|> اتيتك استجير بعرض حالي <|vsep|> وسيف العزم منثلم كهام <|bsep|> وغير ندى يديك فلا وراءٌ <|vsep|> يطيب به الفؤاد ولا أمام <|bsep|> بنات الدهر تطرقني لعلمي <|vsep|> واتعب هذه الناس الكرام <|bsep|> اترضى ان اعارك متعبات <|vsep|> وذيال المراح له جمام <|bsep|> طوت بي هذه الاكدار سقما <|vsep|> فلا حزم لدي ولا اعتزام <|bsep|> وهل يبدو لجوهرة بهاء <|vsep|> عليها وهي في الحفر الرجام <|bsep|> اغث يا روح جسم الكون يا من <|vsep|> تزول بسره الكرب العظام <|bsep|> اغث يا ابن العواتك يا حبيبا <|vsep|> بنهلة ريقه تحيى العظام <|bsep|> فلم اندبك والايام تبدي <|vsep|> قطوبا غير يعقبه ابتسام <|bsep|> ويطفيءُ لوعتي شبت بهم <|vsep|> وبالالطاف يندفع الضرام <|bsep|> وترفعني اكف العون حتى <|vsep|> يحير لذلك السر اللئام <|bsep|> وكم رام الحسود لي احتقاراً <|vsep|> ومنك حمى حماي الاحتشام <|bsep|> وانك بي من الثقلين اولى <|vsep|> بذي الدنيا وحين يرى الزحام <|bsep|> اغث يا صاحب الغارات اني <|vsep|> بجاهك في الشؤن لي اعتصام <|bsep|> حبيب الله ادركني فعرقي <|vsep|> له بجليل نسبتك العحام <|bsep|> اليك علت بسلسلتي جدود <|vsep|> ببضعتك الحسين لها انتظام <|bsep|> ومالي غير فضلك من مرام <|vsep|> ولا قلبي تسامره الحطام <|bsep|> فلاحظني بغوثك من زمان <|vsep|> به قد سامت الخف السنام <|bsep|> واعداء ولو كانوا رجالا <|vsep|> للذّ اليّ اذ ترمى السهام <|bsep|> ولكن من طغام الناس رد ال <|vsep|> جواب لهم يهون له الحمام <|bsep|> ضحكت لذي الشؤن وكل آن <|vsep|> فاعداء الكرام هم الطغام <|bsep|> ابا الزهراء يا شرف البرايا <|vsep|> ويا من شأن دولته الدوام <|bsep|> بك الشرف الصميم له افتتاح <|vsep|> ونظم المرسلين له اختتام <|bsep|> وعنك العلم والآيات جاءت <|vsep|> وبالله التول والهيام <|bsep|> ومنك طرائف الاحسان تبدو <|vsep|> وعنك الصوم يؤخذ والقيام <|bsep|> وكم خصمت بالمعنى خصاما <|vsep|> دهاهم من جلالتك انتقام <|bsep|> وكم اغنيت مسكينا عديما <|vsep|> وزال بلطف نفحتك السقام <|bsep|> هداك لكل ذي عقل كمال <|vsep|> ومنك لكل ذي نقص تمام
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem40599.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
يا سائق الجمال
|
عموديه
|
يا سائق الجمال <|vsep|> زُر مظهر الجمال <|bsep|> وقف لديه وانظر <|vsep|> سلطان ذي الجلال <|bsep|> ترى هناك ريما <|vsep|> مهذب الخصال <|bsep|> ريم برمي ينبل <|vsep|> من طرفه القتال <|bsep|> حذار يا ابن ودي <|vsep|> من طعنة الغزال <|bsep|> مهفهف غزانا <|vsep|> برمحه العسال <|bsep|> له رقيق خصر <|vsep|> كالغصن الميال <|bsep|> آه على ليالي <|vsep|> انعمن بالوصال <|bsep|> قصرن والتنائي <|vsep|> يطول الليالي <|bsep|> ورب ركب وجد <|vsep|> مقلقل الرحال <|bsep|> سرى وطار يعدو <|vsep|> في السهل والجبال <|bsep|> يريد حي ظبي <|vsep|> سطا على الريبال <|bsep|> جبينه تبدا <|vsep|> كطالع الهلال <|bsep|> والجفن منه كم قد <|vsep|> يسول بالفصال <|bsep|> وثغره كم يجلو <|vsep|> كاس الرحيق حالي <|bsep|> ركب سرى كسيري <|vsep|> وحاله كحالي <|bsep|> يطير ركيب قلبي <|vsep|> الى الحبيب الغالي <|bsep|> والدمع مني ابدى <|vsep|> الياقوت واللآلي <|bsep|> الله بي فجسمي <|vsep|> قد صار كالخيال <|bsep|> يا بدر طال هجري <|vsep|> اكفف عن المطال <|bsep|> وارفق فان صبري <|vsep|> عنك من المحال <|bsep|> اما كفاك ذلي <|vsep|> يا كثير الدلال <|bsep|> انظر لسقم حالي <|vsep|> ودمعي السيال <|bsep|> وداوني حنانا <|vsep|> بالقرب يا غزالي <|bsep|> وخذ رقيق شعر <|vsep|> من السحر الحلال <|bsep|> كأن سامعيه <|vsep|> من سادة الرجال <|bsep|> للطفه سكارى <|vsep|> مرقرق الجريال <|bsep|> كم ذا اقول وجدا <|vsep|> والقلب غير سالي <|bsep|> حباه ذاب كلي <|vsep|> وقد نما بلبالي <|bsep|> فالدمع بانهمال <|vsep|> والنار باشتعال <|bsep|> ابعدت عن دلال <|vsep|> هجرت عن تعالى <|bsep|> متى اليك ادنو <|vsep|> وقد يسر بالي <|bsep|> وانت يا رفيقي <|vsep|> لطفا اجب سؤالي <|bsep|> سقت الجمال اسرع <|vsep|> لأخضر التلال
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem40600.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
تعذيب قلبي في هواك حلالي
|
عموديه
|
تعذيب قلبي في هواك حلالي <|vsep|> رفقا فما هذا الاذى بحلال <|bsep|> اسمع فديتك انني ذو ذلة <|vsep|> هلا ترق لذلتي ولحالي <|bsep|> كم ذا اداري في هواك عواذلي <|vsep|> والموت دون شماتة العذال <|bsep|> هجموا علي بحقدهم وتطاولوا <|vsep|> ما للعواذل في هواك ومالي <|bsep|> اصبحت من وجدي عليك ولوعتي <|vsep|> مثل الخيالي وفيك دق خيالي <|bsep|> مضنى اخو له بضارم زفرتي <|vsep|> ونحول جسمي كالخلال البالي <|bsep|> وكتمت ما القاه من الم النوى <|vsep|> عن آل عمي الاقربي وخالي <|bsep|> وحفظت سري في هواك وصنته <|vsep|> والدمع باح ولم ابح بمقالي <|bsep|> أىرى اراك مواصلي بعد الجفا <|vsep|> وأقول أحسن هاجري بوصال <|bsep|> وتمزق الاستار عنك لناظري <|vsep|> في ليلة سأعدها بليالي <|bsep|> انا حجتي عجزي واني جاهل <|vsep|> مع عد انفاسي عواقب حالي
|
قصيدة رومنسيه
|
https://www.aldiwan.net/poem40601.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
وحق من صيغ هذا الحلك
|
عموديه
|
وحق من صيغ هذا الحلك <|vsep|> بشعرك الداجي وانت الفلك <|bsep|> وقد جلا وجهك بالنور من <|vsep|> شمس الضحى وبالسنا جللك <|bsep|> ما غبت عن قلبي وان غبت عن <|vsep|> عيني وهذا القلب والعين لك <|bsep|> يا طلعة البدر ويا كوكب ال <|vsep|> حسن تعالى شأن من اكملك <|bsep|> ابشر انت بحق الهوى <|vsep|> ام ريم قفر شارد ام ملك <|bsep|> سكنت في القلب ورغما له <|vsep|> شخصك قلبي يا حبيبي ملك
|
قصيدة رومنسيه
|
https://www.aldiwan.net/poem40602.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
ريم زها جماله
|
عموديه
|
ريم زها جماله <|vsep|> وراعني دلاله <|bsep|> فالبدر نورا خده <|vsep|> والليل فيه خاله <|bsep|> وطافه كم قد من <|vsep|> قلب قسا نصاله <|bsep|> سلطان حسن والقلو <|vsep|> ب كلها عماله <|bsep|> منيتي بعاده <|vsep|> ومنيتي وصاله <|bsep|> اسكرني ولطفه <|vsep|> من ريقه جرياله <|bsep|> الله من جبينه <|vsep|> حين بدا هلاله <|bsep|> ووجهه اذا انجلى <|vsep|> صبحا سما جلاله <|bsep|> وحين ماس قده <|vsep|> مهفهفا عساله <|bsep|> وما احيلا لفظه <|vsep|> كلامه كماله <|bsep|> غاب وفي قلبي وعي <|vsep|> ني حاضر خياله <|bsep|> كم اخفق القلب الشج <|vsep|> ي دهش خلال <|bsep|> كم اخفق القلب الشج <|vsep|> ي دهشا خلخاله <|bsep|> يا ريم رفقا بالذي <|vsep|> عاث به عذاله <|bsep|> اليك يا حلو اللمى <|vsep|> راجعة آماله <|bsep|> وبلسان حاله <|vsep|> يشكي اليك حاله <|bsep|> يمشي ومن نحوله <|vsep|> فلا يرى ظلاله <|bsep|> فيك ولوه قلبه <|vsep|> ومستهام باله <|bsep|> قال العذول والتش <|vsep|> في حاله وقاله <|bsep|> انت امروءٌ حب غزا <|vsep|> ل لعلع خباله <|bsep|> قلت نعم اني امروءٌ <|vsep|> تيمه غزاله <|bsep|> ريم رعا بمهجتي <|vsep|> ومدمعي زلاله <|bsep|> بلوح سري لم يزل <|vsep|> منطبعا تمثاله <|bsep|> ورب ناصح لغا <|vsep|> وعبث مقاله <|bsep|> يقول ذبت فانتبه <|vsep|> عقل الفتى عقاله <|bsep|> واطرح غرام ظالم <|vsep|> قاتلة نباله <|bsep|> فقلت قولا صادقا <|vsep|> يعرفه رجاله
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem40603.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
ومهفهف نسي العهو
|
عموديه
|
ومهفهف نسي العهو <|vsep|> د وراح يكذب بالمقال <|bsep|> ويظن ان الكدب يم <|vsep|> حو عنه ما رقم الليالي <|bsep|> لو انه حفظ الذما <|vsep|> م وصد عن سوء الخيال <|bsep|> ستر القبيح وراح مس <|vsep|> تور الآواخر الاوالي
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem40604.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
علل خليلك فالفؤاد عليل
|
عموديه
|
علل خليلك فالفؤاد عليل <|vsep|> يا حادياً دمع المحب يسيل <|bsep|> واعد علي حديث من سكن الغضا <|vsep|> ها للغضا مني الفؤاد مقيل <|bsep|> اواه منه ومن اليم فراقه <|vsep|> فعليه حزني يا هذيم طويل <|bsep|> ابكي اذا الحادي حدا بنعوته <|vsep|> بجميع اجزائي اليه تميل <|bsep|> وجدي كثير في هواه ولوعتي <|vsep|> لكنما صبري عليه قليل <|bsep|> آه على ايام قرب قد مضت <|vsep|> والحب دان والعذول خجيل <|bsep|> والوقت صاف والزمان مسالم <|vsep|> والظل من وشي الغصون ظليل <|bsep|> ولمنيتي محي الكئيب لطفه <|vsep|> طرف يميت العاشقين كحبل <|bsep|> في رمشه يا للعشيرة مغمد <|vsep|> عضب حديد المضربين صقيل <|bsep|> والجيد كالفجر الملألإ ساطع <|vsep|> والخد يعبق بالورود اسيل <|bsep|> يختال في رحبي على ما اشتهي <|vsep|> ما للوشاة به عليّ سبيل <|bsep|> واليوم ازعجني النوى بفراقه <|vsep|> صبر على هذا الفراق جميل <|bsep|> يا من يطير له الفؤاد وللنوى <|vsep|> منه رعيل طارق ورعيل <|bsep|> بحياة ذاتك وهي في دين الهوى <|vsep|> قسمي وقدرك في الفؤاد جليل
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem40605.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
مهفهف هيمني
|
عموديه
|
مهفهف هيمني <|vsep|> والحب باعث العلل <|bsep|> عادل خصر ظالم <|vsep|> يا ليت لو يوما عدل <|bsep|> قد صرت في غرامه <|vsep|> والهفي ضرب مثل <|bsep|> ما لي وسحر عينه <|vsep|> بغيره قط امل <|bsep|> اعجب من دمعي متى <|vsep|> بدا لعينيّ همل <|bsep|> اقسم بالنار التي <|vsep|> لاحت لموسى في الجبل <|bsep|> وبكتاب محكم <|vsep|> على نبينا نزل <|bsep|> خيال من احبه <|vsep|> بلوح سري لم يزل <|bsep|> منطبع جماله <|vsep|> برسمه وبالطلل <|bsep|> كم لائم قد لامني <|vsep|> فيه وعاذل عذل <|bsep|> فكلما ازدادوا نما <|vsep|> لحبه في جمل <|bsep|> ورب واش حاسد <|vsep|> بشأننا الزور نقل <|bsep|> دعه اخيّ خائضا <|vsep|> يجزى غدا بما فعل <|bsep|> ان الشخوص تنطوي <|vsep|> واي ظل ما انتقل
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem40606.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
يا قلب لا تقبل مقالة ناصح
|
عموديه
|
يا قلب لا تقبل مقالة ناصح <|vsep|> يلويك عن حب الحبيب الاول <|bsep|> واصدق لمن تهواه في ترك السوى <|vsep|> واقبل عليه بحلية المتذلل <|bsep|> واحمل له طور التذلل ان علا <|vsep|> متعززاً بتفخم وتدلل <|bsep|> ان الجمال لمسكر اصحابه <|vsep|> سكر الدلال وليس يعرف ذا الخلي <|bsep|> فاذا الحبيب ثناه خمر دلاله <|vsep|> وجفاك بغيا فاصطبر وتحمل <|bsep|> يا قلب لا تيأس ففي دين الهوى <|vsep|> صبر المحب سلامة المستقبل <|bsep|> والهفتاه على زمان قد مضى <|vsep|> كنا عن البعد المريع بمعزل <|bsep|> واليوم يا قلباه تعلم انني <|vsep|> في منزل وغزيلي في منزل
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem40607.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
يا مظهر الحسن الجليل
|
عموديه
|
يا مظهر الحسن الجليل <|vsep|> والظرف واللطف الجزيل <|bsep|> يا غصن بان يذهل الالبا <|vsep|> ب بالخصر النحيل <|bsep|> اصلت سيفا باتراً <|vsep|> عضبا من الطرف الكحيل <|bsep|> وفتكت أي وهواك يا <|vsep|> مولاي بالقلب العليل <|bsep|> ارحم قصير رقاد ذا ال <|vsep|> ولهان في الليل الطويل <|bsep|> وارفق بمن بهواك غا <|vsep|> ب عن المظاهر والخليل <|bsep|> وعن الكثير لوى الفؤا <|vsep|> د لاجل عينك والقليل <|bsep|> مضنى يداك وان بعد <|vsep|> ت بقلبه رحب المقيل
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem40608.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
أرأيت يا حلول الشمائل
|
عموديه
|
أرأيت يا حلول الشمائل <|vsep|> ما أنت بالالباب فاعل <|bsep|> ولقد ظلمت ورمح قد <|vsep|> ك يا لطيف الذات عادل <|bsep|> يا من بخدك قد زها <|vsep|> سبي النها ورد الخمائل <|bsep|> وبرمش طرفك مغمد <|vsep|> عضب تقد به السلاسل <|bsep|> ومن الذوائب جاء لي <|vsep|> ل فيه جيش العتم حافل <|bsep|> والصبح اشرق من جبي <|vsep|> نك لامعا من دون حائل <|bsep|> وبوجهك القمر استنا <|vsep|> ر مقدرا وله منازل <|bsep|> عذبت يا عذب اللمى <|vsep|> قلب الولوه بغير طائل <|bsep|> وغدرت عذرا ان سي <|vsep|> ف الغدر للغدار قاتل <|bsep|> وحياة ذاتك ليس لي <|vsep|> عن ذكرك المحبوب شاغل <|bsep|> انا في الهوى يعقوب حب <|vsep|> ك رغم افاك وعاذل <|bsep|> يا يوسف الحسن الذي <|vsep|> قد عز حسنا عن مماثل <|bsep|> عرفت شعوب الناس شأ <|vsep|> نك والعشائر والقبائل <|bsep|> يا واحدا بجماله <|vsep|> لو كنت للمضنى تجامل <|bsep|> افرطت لو ابقيت للصل <|vsep|> ح القليل من الوسائل <|bsep|> اتظن ان الحسن يب <|vsep|> قى هذه احلام جاهل <|bsep|> سترى جديد الوشى لح <|vsep|> مته ممزقة الوصائل <|bsep|> وعلى حواشي خدك ال <|vsep|> وردي ليل الشعر عامل <|bsep|> وتقول كنت فصار خص <|vsep|> ري عادل الحركات مائل <|bsep|> كالقوس اضحى رمح قد <|vsep|> ي آه ذاك الوهم باطل <|bsep|> وهناك يجفوك الكذو <|vsep|> ب ويرتضيك اخو الفضائل <|bsep|> فاحفظ مقادير الكرا <|vsep|> م فما الحسيب العدل غافل
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem40609.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
واني لابدي في هواك تجلداً
|
عموديه
|
واني لابدي في هواك تجلداً <|vsep|> ولي في الهوى صبر عليك جميل <|bsep|> بوجهي علامات السلامة تنجلي <|vsep|> وفي القلب مني لوعة وغليل <|bsep|> فلا تحسبي اني سلوت فربما <|vsep|> يغالط واش او يشيع عذول
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem40610.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
انا ابن اناس بسمك الافتخار
|
عموديه
|
انا ابن اناس بسمك الافتخار <|vsep|> سنا مجدهم كالنهار استنار <|bsep|> صبرت ومن مثلي الاصطبار <|vsep|> الا قل لمن يطلب الافتخار <|bsep|> يهجوي له قد طلبت المحالا <|vsep|> بعيد عليك المدى في الطلاب <|bsep|> وهاجيك عندي بحرف يعاب <|vsep|> فنم في امان بسرب الكلاب
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem40611.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
نسخت بحبي آية العشق من قبلي
|
عموديه
|
نسخت بحبي آية العشق من قبلي <|vsep|> واصبحت فرد القوم بالعقد والحل <|bsep|> رفعت لدين الحب في الارض راية <|vsep|> فاهل الهوى جندي وحكمي على الكل <|bsep|> وكل فتى يهوى فاني امامه <|vsep|> بعلم شريف الشأن يحكم بالعدل <|bsep|> وخليت لوامي على حلس وهمهم <|vsep|> واني بريء من فتى سامع العذل <|bsep|> ولي في الهوى علم تجل صفاته <|vsep|> عن الظلم والعدوان والحقد والغل <|bsep|> تفقهت في دين المحبة عارفا <|vsep|> ومن لم يفقهه الهوى فهو في جهل <|bsep|> ومن لم يكن في عزة الحب تائها <|vsep|> فلم يهد في نهج الحقيقة للفضل <|bsep|> وان لم يفز بالعز طورا ومشربا <|vsep|> بحب الذي يهوى فبشره بالذل <|bsep|> وللوجد فتيان كرام نفوسهم <|vsep|> منزهة الحالين بالقول والفعل <|bsep|> واسرارهم طيارة الطور للعلا <|vsep|> مجردة عما سوى الحب يا خلي <|bsep|> اذا جاد اقوام بمال رأيتهم <|vsep|> يحطون هام المال عن اخمص الرجل <|bsep|> اذا قام سوق البذل يوما لحبهم <|vsep|> يجودون بالارواح منهم بلا بخل <|bsep|> وان اودعوا سرا رأيت صدورهم <|vsep|> كنوزا بها الارصاد جلت عن الحل <|bsep|> وقد جعلوا في طي لب قلوبهم <|vsep|> قبورا لاشكال تنزه عن نقل <|bsep|> وان هددوا بالهجر ماتوا مخافة <|vsep|> وعاشوا متى وافاهم الوعد بالوصل <|bsep|> فإن وعدوا طابوا وطاب جنانهم <|vsep|> وان وعدوا بالقتل حنوا إلى القتل <|bsep|> لعمري هم العشاق عندي حقيقة <|vsep|> بنا قام رأي المقل ينصر بالنقل
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem40612.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
يا غزالا قلب مضناه ملك
|
عموديه
|
يا غزالا قلب مضناه ملك <|vsep|> بشر انت فقل لي ام ملك <|bsep|> قمت تجلى بجمال باهر <|vsep|> جل من بالسحن فضلا جللك <|bsep|> يا لطيف الذات يا حلو اللمى <|vsep|> جرت لكن قامة ما اعدلك <|bsep|> لمعان الحسن وضاح السنى <|vsep|> بضياء الظرف غشى هيكلك <|bsep|> لو رأك البدر في برج العلى <|vsep|> قال يا هذا الفتى ما اجملك <|bsep|> يا حبيبا سلب القلب اتئد <|vsep|> ها هو القلب وكل الجسم لك <|bsep|> فترفق بمحب هائم <|vsep|> كل فج لك في الحب سلك <|bsep|> درت عن نهج ودادي فاحتكم <|vsep|> لك هذا انت للحسن فلك <|bsep|> غير ان الفضل يقضي بالوفا <|vsep|> لولوه ذي هيام املك <|bsep|> والذي اعطاك انواع البها <|vsep|> وعلى الريم بعقل فضلك <|bsep|> شعرك الداجي على الصدغين مذ <|vsep|> ماج قلت الشمس حفت بالحلك <|bsep|> ولعمري طرفك الوسنان ما <|vsep|> مس بالسيف فتى الا هلك
|
قصيدة رومنسيه
|
https://www.aldiwan.net/poem40613.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
ما احتيالي في ذا الفؤاد الموله
|
عموديه
|
ما احتيالي في ذا الفؤاد الموله <|vsep|> قد محاه حبيبه واحتله <|bsep|> ولعمري ما الرأي في شأن قلبي <|vsep|> حبه قد اعزه واذله <|bsep|> طار وجدا وعن ملح غرام <|vsep|> اخذت لوعة التوله كله <|bsep|> وفئام من العواذل طيشا <|vsep|> لا يرون الغرام الا لعله <|bsep|> اكثروا العذل والملام وقلبي <|vsep|> كره العذل والملام وملّه <|bsep|> آه والوعتي وزفرة ناري <|vsep|> لحبيب رأي التباعد خله
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem40614.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
مهلا احادي العيس واتركها لها
|
عموديه
|
مهلا احادي العيس واتركها لها <|vsep|> فالصوت وجدا للحمى قد هالها <|bsep|> اكلفها الشوق فرق عظمها <|vsep|> وجسمها وهنا حكى خيالها <|bsep|> تريد قاعا اشرقت بدورها <|vsep|> والمجد مد ضافيا ظلالها <|bsep|> كجنة يفوح طيب روضها <|vsep|> والشهد عطريا حكى زلالها <|bsep|> لله من تلك الضواحي انها <|vsep|> قد افلتت بمهجتي غزالها <|bsep|> ومهجتي أي والهوى عليلة <|vsep|> بحبه وحالها حلالها <|bsep|> دمعي اباح عنوة سر الهوى <|vsep|> وكم دموع في الهوى اسالها <|bsep|> يا اهل ريم حاجر بحقكم <|vsep|> رفقا بعين سيلها اسالها <|bsep|> ورحمة بمهجة نيرانها <|vsep|> قد اكثرت بلبها اشتعالها <|bsep|> قيعان ريمكم وعز قدركم <|vsep|> قد رسمت بسوحها اطلالها <|bsep|> هيمها الوجد لريمكم فلم <|vsep|> ترفع لغير حسنه آمالها <|bsep|> وان تنآى معرضا وقاليا <|vsep|> زلزلت الارض بها زلزالها <|bsep|> لله در ظيبة بارضكم <|vsep|> كم حملت اهل الهوى دلالها <|bsep|> على محبيها اسارى عشقها <|vsep|> قد حرمت تكبرا وصالها <|bsep|> لنا ليال عندها مرت لنا <|vsep|> قصارها قد حسدت طوالها <|bsep|> مضت على السرعة قدما وانقضت <|vsep|> يا ليت لا كنا نرى زوالها
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem40615.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
جانب زمانك ان اردت وواله
|
عموديه
|
جانب زمانك ان اردت وواله <|vsep|> شتان بين فعاله ومقاله <|bsep|> تتخالف الالوان من آثاره <|vsep|> وتلوح في نقصانه وكماله <|bsep|> ولرب مفتون بغيّ زمانه <|vsep|> وعليه حينا رد سود بناله <|bsep|> آه لوقت مر لي بطويلع <|vsep|> والبدر يطلع من سماء خلاله <|bsep|> والليل يزهر والربيع منمنم <|vsep|> والحي يحي الميت رمش غزاله <|bsep|> وجليس انس راح يعبث بالنهى <|vsep|> سلب العقول بلطفه ودلاله <|bsep|> المى الثغير يفوح عاطر مسكه <|vsep|> وبفاض معنى السكر من جرياله <|bsep|> نقض العهود مغاضبا ومضى على <|vsep|> بغي وجار على المحب الواله <|bsep|> وحكى الزمان بغدره اذ لم نجد <|vsep|> تمثاله الا على تمثاله <|bsep|> متلون صعب المزاج مخادع <|vsep|> لا فرق بين بعاده ووصاله <|bsep|> ولقد يتيه وليس ينصف عاشقا <|vsep|> تيه الفخور بحسنه وجماله <|bsep|> جهل انقلابات الزمان ومادرى <|vsep|> انّ التقلب كان بعض خصاله <|bsep|> يطغي الجميل زمانه لكنه <|vsep|> لم يبق فيه على وتيرة حاله <|bsep|> كم اجج الحسرات جمرا موقدا <|vsep|> قد شب يلهب في قلوب رجاله <|bsep|> يسطو بادبار على ذي غفلة <|vsep|> ثمل بخمر الامن من اقباله <|bsep|> ويحل فوق الشهم خبا قدره <|vsep|> لا شك يقصر عن محل نعاله <|bsep|> ويست بالبر الكريم فينطوي <|vsep|> في عربة ظلما عن اطلاله <|bsep|> لا امن للعقلاء من انكاده <|vsep|> مهما اعان بحاله وبماله <|bsep|> ما اسرع الميلان منه ومثله <|vsep|> في الحادثات يكون ميل ظلاله <|bsep|> مهما دهاك بطور ريم اكحل <|vsep|> لا تأمن الوثبات من ريباله <|bsep|> وخذ السلامة بالتوكل وانتصر <|vsep|> بالله لا تلجأ لغير جلاله <|bsep|> والهج بذكر الله ثم تحققا <|vsep|> اخلص ودادك للنبي وآله <|bsep|> واحفظ حقوق الصحب صحب المصطفى <|vsep|> والقوم من نسجوا على منواله <|bsep|> وارع الذمام لكل خل صادق <|vsep|> ودع الكذوب بغيه وضلاله <|bsep|> واذا علقت من الزمان بمعشر <|vsep|> فارفع كرام الوقت عن انذاله <|bsep|> واصبر على اليوم المريع فانه <|vsep|> بالصبر يمحى العتم من اهواله <|bsep|> واذا ابتليت بمشكل فبحكمة <|vsep|> حلل عقود الخبط من اشكاله <|bsep|> واصحب شريف الاصل مصحوب التقى <|vsep|> فالمرء منجذب الى اشكاله <|bsep|> واجعل نظام العقل نهجك للعلى <|vsep|> فالعقل للانسان عين عقاله <|bsep|> واحرس ببذل المال مجدك فهوفي <|vsep|> لماع وجه المجد نقطة خاله <|bsep|> وافض جميلك فالسيادة للفتى <|vsep|> بجميله الفياض لا بجماله <|bsep|> خذ اثر قومك كاسيا بكمالهم <|vsep|> فخصائل الريبال في اشباله <|bsep|> وتوق شؤم الغدر لا تعمل به <|vsep|> فالغدر يدمي اهله بنصاله <|bsep|> زك الاصول بكل فعل طيب <|vsep|> منشور اصل المرء طي فعاله <|bsep|> واذا علمت فكن حكيما عالما <|vsep|> لا كالوثوب مفاجئا بجداله <|bsep|> واصفح ولا تجبن وباعد مقرفا <|vsep|> افعاله تهحط عن افواله <|bsep|> واجعل صديقك من إذا الزمن اعتدى <|vsep|> يأتيك بر يمينه وشماله <|bsep|> وارحم ولا تحسد ولاتك حاقدا <|vsep|> فالشهم يطوي الطيبات بباله <|bsep|> والق الاذى متغابيا فاخو المرو <|vsep|> ءة لم يكن يجري الاذى بخياله <|bsep|> وصن الوقار فلا تخفف مجدك ال <|vsep|> موروث واحمله على اثقاله <|bsep|> لا تقطع الارحام وافعل واصلا <|vsep|> شيم الاصيل لعمه ولخاله <|bsep|> وافهم شؤن العصر من علمائه <|vsep|> واحذر بان تلوي الى جهاله <|bsep|> واعرض عن الخبل الدني ولو على <|vsep|> بالمال فهو معلق بحباله <|bsep|> شتان ما بين العلي بماله <|vsep|> والسيد الصدر العلي بحاله <|bsep|> واقطع حبال الخائنين فان من <|vsep|> حمل الخيانة لم يفز بمآله <|bsep|> واحمل لاوقات السؤال ذخيرة <|vsep|> فالمء حاجته بآن سؤاله <|bsep|> واعدل فرب الحكم يأمن في غد <|vsep|> ان كان حكم العدل من عماله <|bsep|> ودع اللئيم يدس كل دسيسة <|vsep|> واصبر عليه فانها لزواله <|bsep|> وتخل عن طمع وحرص مزعج <|vsep|> فالرب قسم رزقه لعياله <|bsep|> والقلب عن لوث الحطام فنقه <|vsep|> واذكر جلال الله في اشغاله <|bsep|> وارفع امورك للآله فانه <|vsep|> قد ينفذ الموهون من اوحاله <|bsep|> صر للورى ان ساعد الامكان نف <|vsep|> عا شاملا وتسود في ابطاله <|bsep|> واذا قصرت النفع تعلو قاصرا <|vsep|> عن مجد ذي النفع العميم وحاله <|bsep|> واقعد ولا تبغ الكمال تناهيا <|vsep|> فالبدر آفته بلوغ كماله <|bsep|> الله اكبر كل شيء هالك <|vsep|> الاه فاهجر موثقا بخباله <|bsep|> ترك القديم وراح يرصد فانيا <|vsep|> فلقد اصابته سهام وباله <|bsep|> ومهفهف زين الشمائل ازهر <|vsep|> تتنوع النغمات من خلخاله <|bsep|> كم راح عن قوس الحواجب راميا <|vsep|> الباب ارباب النهى بنباله <|bsep|> فالبدر من أقرانه والليث من <|vsep|> أشباهه والريم من أمثاله <|bsep|> هو ان بدا بدر وان قصد الجفا <|vsep|> ليث يريع النذل هول نزاله <|bsep|> طالبته العهد الصميم وسالف ال <|vsep|> ود القديم فمر كالمتباله <|bsep|> اغزال حاجر انت في رمضان هج <|vsep|> ر سوف تطوي الحسن في شواله <|bsep|> شهر له بدر يتم وينقضي <|vsep|> وغررت عن طيش بوضح هلاله <|bsep|> هذا الزمان وهذه احواله <|vsep|> عش فيه منتبها الى احواله
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem40616.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
لا تلم يا مهذب الانذالا
|
عموديه
|
لا تلم يا مهذب الانذالا <|vsep|> واشهد الكون ان عرفت خيالا <|bsep|> وتباعد عن اللئام وعن قل <|vsep|> بك زخزح بالحكمة الاثقالا <|bsep|> واذا لم تجد كراما ففي الخل <|vsep|> وة صحح من طورك الاعمالا <|bsep|> وخذ الحق صاحبا واجعل الصد <|vsep|> ق رفيقا واحو القناعة مالا <|bsep|> وارفع العزم واصلح الحزم واثبت <|vsep|> صاح واعمل ولا تكن بطالا <|bsep|> وتمسك بالله واترك سواه <|vsep|> وليكن حسبك الاله تعالى <|bsep|> لا ترى الناس في المهمات عونا <|vsep|> من سوى الله يصرف الاهوالا <|bsep|> وتخلق بكل خلق شريف <|vsep|> رب عبد بالخلق ساد وطالا <|bsep|> جانب الحرص واصحب الجود لكن <|vsep|> لا تبذر وكن فتى بذالا <|bsep|> انما الرزق خط في اللوح قدما <|vsep|> وسوى ذاك قد يعد محالا <|bsep|> واقتن الطيبات ان رمت يوما <|vsep|> لك من زمرة النساء عيالا <|bsep|> رب زاكي الاعمام ارداه خال <|vsep|> فانتخب للابناء يا خل خالا <|bsep|> واهجر الخائنين لا تدن منهم <|vsep|> قربهم كان وصمة ووبالا <|bsep|> وقباح العروق مهما اصطفاهم <|vsep|> دهرهم لا تصرف اليهم بالا <|bsep|> قد طوى الل في العروق شؤنا <|vsep|> نشرت ثم سميت افعالا <|bsep|> ودع الناس وارض بالله ذخرا <|vsep|> لا تعلق بغيره الآمالا <|bsep|> قصرت همة الزمان فاهدت <|vsep|> لرجال العلا هموما طوالا <|bsep|> فانتق الخبرين صحبا وحاذر <|vsep|> ان ترى اكثر الرجال رجالا <|bsep|> خلقت جدة الليالي واضحت <|vsep|> بأفانين ما يسيء حبالي <|bsep|> لا اقول الكرام ما توا ولكن <|vsep|> ندروا ثم ادركوا اقلالا <|bsep|> ما ترى العلم فاقدا والمعالي <|vsep|> جذبت نحو دستها الجهالا <|bsep|> واولو البخل اصبحوا سادة القو <|vsep|> م وقعر الحضيض سامي الجبالا <|bsep|> واذا قام بالظهور كريم <|vsep|> ناله من بني الفجور نكالا <|bsep|> عده الدهر حانقا واو عمرو <|vsep|> خط وانحط بعد عن ان يقالا <|bsep|> فاخو الفضل والكمال يعادي <|vsep|> حيث اعطي فضلا وحاز كمالا <|bsep|> وذميم الاصول عز لذل <|vsep|> قام في نوعه فقال وصالا <|bsep|> حكم تاهت البصائر فيها <|vsep|> غامضات اقصرن منا المقالا <|bsep|> ليت شعري والحادثات خيال <|vsep|> هل نرى الدهر يصلح الاحوالا <|bsep|> كل نشر لا بد يطوى وقد يغ <|vsep|> دو بآن كون الوجود زوالا <|bsep|> ما علينا الا الرضاء بما يب <|vsep|> ديه خلاقنا تعالى جلالا
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem40617.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
أقول لمطرب يحدو الجمالا
|
عموديه
|
أقول لمطرب يحدو الجمالا <|vsep|> رعاك الله كم تصف الجمالا <|bsep|> مررت على الرياض منمنامت <|vsep|> فهل هيمت مذ شمت الغزالا <|bsep|> سكرت بنظرة جعلتك مضنى <|vsep|> اخا وله وعنك صبر زالا <|bsep|> تثاقل ما استطعت وانت تدري <|vsep|> بخف العشق يا سعد الجبالا <|bsep|> ورب مهيجة مني كواها <|vsep|> لهيب جوى واحجها اشتعالا <|bsep|> وعين لا يقر لها قرار <|vsep|> يرقرق جفنها الماء الزلالا <|bsep|> تراقب اثر ركبان تهادت <|vsep|> تكيل الارض مذ خفت ثقالا <|bsep|> وأيام مع الاحباب مرت <|vsep|> لقد قصرت وخلناها طوالا <|bsep|> وقد ولدت تفرقنا ليال <|vsep|> بامر فراقنا كانت حبالى <|bsep|> يكلفني الزمان الصعب صبرا <|vsep|> وفي هذا يكلفني المحالا <|bsep|> فلم اذكر او يقاتي بسلع <|vsep|> مع الاحباب الا الدمع سالا <|bsep|> ويا لهفي لقد امضيت عمري <|vsep|> عناء في المحبة او جدالا <|bsep|> نحت في الليالي كل فج <|vsep|> ولم ادأ من التفريق بالا <|bsep|> وخلان حسبتهم رفاقا <|vsep|> فخانوا العهد وارتكبوا الوبالا <|bsep|> وكنت اظن ملقتهم ودادا <|vsep|> فكانت كلها قيلا وقالا <|bsep|> واقبح ما تراه العين خل <|vsep|> يراوغ ثم يتبع الظلالا <|bsep|> وكم كلب عقور طاش جهلا <|vsep|> وقد سمى الهدى الاسنى ضلالا <|bsep|> ورام بزعمه قلب الثريا <|vsep|> ثرى والطود صيره خيالا <|bsep|> فئام اذ يجر بهم لبيب <|vsep|> يرى معناهم الداء العضالا <|bsep|> تمسك بالكرام اخي واهجر <|vsep|> لئام الناس واصابع الرجالا <|bsep|> ولا تقصر جميلك فالايادي <|vsep|> ودائع حضرة الباري تعالى <|bsep|> يرى رب الكمال البر دينا <|vsep|> ويبغض صاحب النقس الكمالا <|bsep|> ورب مطية بالغدر ثارت <|vsep|> وقد حل الزمان لها العقالا <|bsep|> سرت مرحا فاعثرها هواها <|vsep|> وعدلاها اضراها ومالا <|bsep|> تدرع بالخضوع وكن صدوقا <|vsep|> ولا ترفع لغي الله حالا <|bsep|> ودع هم الزمان فكم بطرز <|vsep|> لقد صف العمائم والنعالا <|bsep|> وقد نسج القتاد على حرير <|vsep|> وقد مزج الدراري والرمالا <|bsep|> وكم اعلى من الانذال قوما <|vsep|> طغوا وبغوا وقد كانوا حثالا <|bsep|> اذا سفلت خصال المرء يغدو <|vsep|> وضيع القدر لو نطح الهلالا <|bsep|> ويعلو من على عرقا وطبعا <|vsep|> ولو لم يكتسب نشبا ومالا <|bsep|> اجل تعلي الخلال المرء قدرا <|vsep|> فقبل الثروة اكتسب الخلالا <|bsep|> ولا تجعل حبال المكر شأوا <|vsep|> فنصل المكر كم قطع الحبالا <|bsep|> وشيد بالتقى ركن المعالي <|vsep|> فكم حط التقى حملا وشالا <|bsep|> ولا تعبأ ببهتان ابن عهر <|vsep|> فتدري الاصل اذ تدري الخصالا <|bsep|> ترى فوق المنصة رب اصل <|vsep|> تسلق بالظواهر فاستطالا <|bsep|> وفي حكم الفعال يرى دعيا <|vsep|> فلم تشكر له عما وخالا <|bsep|> لقد رقص الزمان مع الاداني <|vsep|> وجرأها فاكبرت المقالا <|bsep|> اذا ما ازمة بلغت مداها <|vsep|> اذن فارقب لغصتها زوالا <|bsep|> تعيرنا بفقد المال هند <|vsep|> وتجهل من اوائلنا الفعالا <|bsep|> هل ادخر الوصي كنوز مال <|vsep|> وهل بحطامها ملاء الرحالا <|bsep|> وهل كنز النضار الطهر طه <|vsep|> وورث بعده رهطا وآلا <|bsep|> علا عن كل ذي الاكون طبعا <|vsep|> واسبغ للبريات النوالا <|bsep|> واحرى نفعه للخلق طرا <|vsep|> وعد الناس كلهم عيالا <|bsep|> فمن رقع العروق الى التهامي <|vsep|> وحرز من علي الال حالا <|bsep|> ومن ندي البتول سقي حليبا <|vsep|> تيقن طول سؤدده فطالا <|bsep|> وخلى الفانيات وبات يرجو <|vsep|> من الباري اقترابا واتصالا <|bsep|> بحمد الله لي نسب علي <|vsep|> سما والى علي قد تعالى <|bsep|> ولي من خالد المجد اقتراب <|vsep|> عزيز الفخر يعظم ان يزالا <|bsep|> وبالحبلين لي آباء اصل <|vsep|> كسوا بالهمة الدنيا جمالا <|bsep|> ونفحة جدي الغوث الرفاعي <|vsep|> اعارتني برونقها جلالا <|bsep|> فان عزفت عن الاشياء نفسي <|vsep|> فبالميراث اوسعت المجالا <|bsep|> ويعجبني اتباع كرام قومي <|vsep|> على الحالين كيف الحال آلا <|bsep|> وذي الدنيا بعين سديد رأي <|vsep|> خيال حبه يعطي الخبالا <|bsep|> ومن ذكر الرحيل وضاء قلبا <|vsep|> يرى عن زخرف الدنيا اشتغالا <|bsep|> وخير العيش هجرك للفواني <|vsep|> وقطع العمر ذكرا وابتهالا <|bsep|> تثور اذا الدجا دارت رحاه <|vsep|> ويشبع خدك الدمع انهمالا
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem40618.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
قلبي قسا ودواعي الذنب مزعجة
|
عموديه
|
قلبي قسا ودواعي الذنب مزعجة <|vsep|> ولي باصلاح حال سال آمال
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem40619.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
بأية حجة منع الوصالا
|
عموديه
|
بأية حجة منع الوصالا <|vsep|> حبيب صدعن كبر وصالا <|bsep|> وريم قد كساه الله حسنا <|vsep|> وافرغ في شمائله الجمالا <|bsep|> لعل له وكم قد مال عني <|vsep|> ولا عجب اذا ما الغصن مالا <|bsep|> اقول له بذل الوجد صلني <|vsep|> بقول مرتفعا بالعجب لالا <|bsep|> يؤجج بالتباعد نار قلبي <|vsep|> ويجعله له للفتك خالا <|bsep|> اطالبه الوفاء وقد اراني <|vsep|> طلبت بما احاوله المحالا <|bsep|> ترقرق فيه ماء الحسن حتى <|vsep|> تقاطر منه شمائله وسالا <|bsep|> وتاه على محبيه علوا <|vsep|> وقد مزج الملاحة والدلالا <|bsep|> ومن اجفانه قد سل بيضا <|vsep|> وعلم قدم السمر اعتدالا <|bsep|> وابرز من خلال الجفن سحرا <|vsep|> يفسر شأنه السحر الحلالا <|bsep|> وابدع بالمقال فلست ادري <|vsep|> اخمرا كان ذلك ام مقالا <|bsep|> مشى فظننت ان البدر يمشي <|vsep|> وطل فخلت طلعته الهلالا <|bsep|> وماس مع الدلال فهز رمحا <|vsep|> ورش بلطف رمشته نبالا <|bsep|> تبسم فانجلا بالثغر در <|vsep|> ببارقة المحاسن قد تلالا <|bsep|> وفاجأ عاشقيه بسهم طرف <|vsep|> كفاهم بعد غزته القتالا <|bsep|> تفكر فيه يا هذا لتلفى <|vsep|> بطرز الآدميين الغزالا <|bsep|> وتشهد بالذوائب منه ليلا <|vsep|> وفي الخدين للشمس المثالا <|bsep|> رعاه الله من ظبي غرير <|vsep|> على الليث الهصور قد استطالا <|bsep|> لقد رقت حواشيه ولكن <|vsep|> قسا قلبا فاكسبني انتحالا <|bsep|> حفظت له عهود الحب حتى <|vsep|> منعت لغير طلعته الخيالا <|bsep|> فزاد بعيد ذا هجرا وتيها <|vsep|> واورثني التلهف والملالا <|bsep|> كذا الغزلان تنفر لا لقصد <|vsep|> ولا سبب نؤوا وانذهالا <|bsep|> أعاتبه فلم يفقه عتابا <|vsep|> واسئله فلم يجب السؤالا <|bsep|> ولما ان اطال وتاه ظلما <|vsep|> وعدوانا ووعد القرب طالا
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem40620.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
لي في بوادي الرقمتين غزال
|
عموديه
|
لي في بوادي الرقمتين غزال <|vsep|> هجمت عليّ لاجله العذال <|bsep|> وفنيت اذ نار تأج باضلعي <|vsep|> والعين يدفق دمعها السيال <|bsep|> والبعد مزق مهجتي بنصاله <|vsep|> يا ما يسل من البعاد نصال <|bsep|> واشد من هذا واثقل وطأة <|vsep|> قلب به تتلاعب الآمال <|bsep|> زعم اللقاء وراح يرقب وقته <|vsep|> ولها ويمزج بالزعوم محال <|bsep|> اغزال وادي الرقمتين وانت قد <|vsep|> غشاك من لطف الجمال جلال <|bsep|> رفقا بمحروق الفؤاد موله <|vsep|> قد اقعدته من النوى الاثقال <|bsep|> هزته بالوجد الملح اليك من <|vsep|> اجزائه الاطوار والاحوال <|bsep|> فمتى ذكرت كأن ارض فؤاده <|vsep|> للشوق يرجف كلها زلزال <|bsep|> يبكي الطلول لاجل وجهك مغرما <|vsep|> ولأهلها قد تندب الاطلال <|bsep|> ولرب برق بالغوير اثارني <|vsep|> لذوي الحمى ولكل حال حال <|bsep|> شوق يلح وزفرة لا تنطفي <|vsep|> وصبابة ضربت بها الامثال <|bsep|> لم يبق لي عضو ولم يمزج به <|vsep|> وله عليك تغز منه نبال <|bsep|> حاولتني واحتلت رأيك قطعتي <|vsep|> ولقد يضل برأيه المحتال
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem40621.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
يا سائق العيس مهلا فالضليع وها
|
عموديه
|
يا سائق العيس مهلا فالضليع وها <|vsep|> عزما وضاقت به حين السرى الحبل <|bsep|> يريد مثلك اطلال الحبيب وقد <|vsep|> قد اتقوى منه حيث الدمع متصل <|bsep|> والهف قلبي والايام خائنة <|vsep|> والوقت ظل وركب العمر مرتحل <|bsep|> تبعث ثاية من اهوى فغالطني <|vsep|> زمزمت مشتملا والحب مقتبل
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem40622.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
اقامك الحسن سكراناً بخمرته
|
عموديه
|
اقامك الحسن سكراناً بخمرته <|vsep|> تميل يا ريم ميل الشارب الثمل <|bsep|> بوجنة من رياض الخلد زاهية <|vsep|> وطرف عين بكحل السحر مكتحل <|bsep|> ودهشة لقلوب العاشقين بدت <|vsep|> برونق فيه سلطان الجمال جلي <|bsep|> ومنظر يسلب الالباب طالعه <|vsep|> على صنوف معاني الحسن مشتمل
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem40623.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
قسما برقة خصرك الميال
|
عموديه
|
قسما برقة خصرك الميال <|vsep|> وبلوعتي وبدمعي السيال <|bsep|> ما غاب شخصك لحظة عن خاطري <|vsep|> يا من تربع في منصة بالي <|bsep|> لك في الفؤاد منازل معمورة <|vsep|> والسر الا من خيالك خالي <|bsep|> ان انت اظهرت الوفاء او الجفا <|vsep|> حالي وحقك في غرامك حالي <|bsep|> اتظن مهما حرت يا حلو اللمى <|vsep|> تلوي لغيرك في الهوى آمالي <|bsep|> تحيي بمعسول الغثير وان تمل <|vsep|> فلقد تميت بخصرك العسال <|bsep|> يا مالكا رقي ترفق فالهوى <|vsep|> يضني المحب بجمره المتوالي <|bsep|> فاطرح صدودك والنفور وان تكن <|vsep|> تختال عن عجب بطرز غزال <|bsep|> اني وابيض طرفك الماضي الشا <|vsep|> لجريح مصلت طرفك الفصال <|bsep|> ابكي لذكرك والتلهف ديدني <|vsep|> والوجد مرطي والهوى سريالي <|bsep|> ارخصتني فقطعت حبل مودتي <|vsep|> يا ايها الريم العزيز الغالي <|bsep|> ومن المصائب لو عرفت بلا مرا <|vsep|> هجر الكرام وعشرة الانذال <|bsep|> خامرت رأيك واهما عن قسوة <|vsep|> فغدوت ميالا لكل ظلال <|bsep|> ان الجمال اذا يشاب بخفة <|vsep|> وبسوء خلق لم يكن بجمال <|bsep|> ريض فؤادك بالكمال وان ترم <|vsep|> عزا فعاشر كل اهل كمال <|bsep|> ولرب مفتون بوقت وهو لم <|vsep|> يعلم بان الوقت نسج خيال <|bsep|> جرح القلوب من الكرام وراح عن <|vsep|> طيش يبرقم حول اهل المال <|bsep|> صرعته حادثة وشتت مسرعا <|vsep|> اهل الحطام تقلب الاحوال
|
قصيدة رومنسيه
|
https://www.aldiwan.net/poem40624.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
مهيجة ذات وجد
|
عموديه
|
مهيجة ذات وجد <|vsep|> سطا عليها الغزال <|bsep|> من رمش عينيه فيها <|vsep|> بكل جزء نبال <|bsep|> ما للغزال كهذا ال <|vsep|> غزال خد وخال <|bsep|> ولا جبين منير <|vsep|> عليه يزهو الهلال <|bsep|> ولا مهفهف خصر <|vsep|> كالغصن فيه اعتدال <|bsep|> ولا ملألأُ جيد <|vsep|> له الصباح مثال <|bsep|> ولا كلام كشعري <|vsep|> في الحب سحر حلال <|bsep|> يا مكثرا بالتجني <|vsep|> اطغاك هذا الجمال <|bsep|> للحسن يا ريم يوما <|vsep|> بالرغم عنك زوال <|bsep|> تظن انك كسرى <|vsep|> اسرى لديك الرجال <|bsep|> او تحت خمصيك تطوى <|vsep|> حين تميس الجبال <|bsep|> عذبت مضناك طيشا <|vsep|> يكفيك هذا الدلال <|bsep|> دع عنك جورك وارحم <|vsep|> فللزمان انفتال <|bsep|> فرب يوم تراه <|vsep|> يخشن هذا الصقال <|bsep|> وكم يعود فقيراً <|vsep|> من راح يطغيه مال <|bsep|> يعلو الجمال ويغلو <|vsep|> ان زينته الخصال
|
قصيدة رومنسيه
|
https://www.aldiwan.net/poem40625.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
علينا طال يا سعد المطال
|
عموديه
|
علينا طال يا سعد المطال <|vsep|> وازعجنا التباعد والمطال <|bsep|> وريم الرقمتين جفا دلالا <|vsep|> وقد يضني اخا الوله الدلا <|bsep|> وكم قال العذول لسوء ظن <|vsep|> بنا يا سعد قولا لا يقال <|bsep|> اما وجمال من نهوى وهذا <|vsep|> يمين قد تهز له الجبال <|bsep|> لنا في الحب عهد ليس يرمى <|vsep|> بنقض والوفاء له رجال <|bsep|> يمر بنا نسيم الحب ليلا <|vsep|> فيلفى في جوانحنا اشتعال <|bsep|> نهيم وركبنا يهتز وجدا <|vsep|> ومعنى الوجد تحمله الجمال <|bsep|> فترتعد الجمال له هياما <|vsep|> واحدجة الجنائب والرحال <|bsep|> الا يا سعد دارك رب شوق <|vsep|> عليه سطا برمشته الغزال <|bsep|> وغز نبال تلك العين منه <|vsep|> بمهجته وتعلم ما النبال <|bsep|> وقد عجب العذول لما دهاني <|vsep|> وكم اسد به فتك الجمال <|bsep|> وحرمة ليلة باللطف مرت <|vsep|> وقد طالت واقصرها الوصال <|bsep|> يطوف علي من حبي خيال <|vsep|> فيرقص مهجتي ذاك الخيال <|bsep|> فأبكي والدموع لها انحدار <|vsep|> كحدر السيل ترسله التلال <|bsep|> واشكو لا يرق الي غيري <|vsep|> ودائي في الهوى الداء العضال <|bsep|> فهل يا سعد تجمعنا الليالي <|vsep|> ويفصل بعد هذا الانفصال
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem40626.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
اعلل بالخيال جريح قلبي
|
عموديه
|
اعلل بالخيال جريح قلبي <|vsep|> وهل قلب يعلله الخيال <|bsep|> اغار على الفؤاد جمال حبي <|vsep|> ويا لله كم فعل الجمال <|bsep|> اويقات لدى حبي قصار <|vsep|> وآهاتي لفرقته طوال <|bsep|> كأني إذ أحاضره بفكري <|vsep|> أخو ذهل تخبطه خيال <|bsep|> اموت لاجله ولها واحيا <|vsep|> ولطف الحب قطع واتصال <|bsep|> تثور مع الجمال اليه روحي <|vsep|> اذا امت مغانيه الجمال <|bsep|> تراه بكل ذي الاشياء عيني <|vsep|> ويشرقني به الماء الزلال <|bsep|> وتبكيني معانيه وعقلي <|vsep|> به لجلال طالعه انذهال <|bsep|> تحكم في من معناه حال <|vsep|> ولا بدعا فللعشاق حال <|bsep|> انازل فيه آلامي ووجدي <|vsep|> ومالي في منازلتي ظلال <|bsep|> غدوت بحبه الفتان لطفا <|vsep|> فلا نسق هناك ولا مثال <|bsep|> وطاب لي الكلام به فنظمي <|vsep|> بسيرة حبه السحر الحلال <|bsep|> متى كان الحبيب محل مدح <|vsep|> يطيب المدح يتسع المجال <|bsep|> الا يا من يذل له المعنى <|vsep|> ويا من من خلائقة الدلال <|bsep|> يطيب لديك يا مولاي هجري <|vsep|> واني منك يعذب لي الوصال <|bsep|> قطعت مودتي من غير ذنب <|vsep|> اذن لي منك في هذا سؤال <|bsep|> اعن كبر تعمدت انقطاعي <|vsep|> ولذ لديك هذا الانفصال <|bsep|> فان يك ذاك عدوانا وظلما <|vsep|> تاود فالزمان له انفتال <|bsep|> والا فالتفت وامنن بقرب <|vsep|> يحل به لمضناك العقال <|bsep|> ودعنا نستريح فقد تعبنا <|vsep|> وزاد منالعدى قيل وقال
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem40627.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
قسما برقة خصرك الميال
|
عموديه
|
قسما برقة خصرك الميال <|vsep|> وبحسن ثغرك والرضاب الحالي <|bsep|> وبعهد ايام الوصال وما جرى <|vsep|> يوم النوى من دمعي السيال <|bsep|> قد غبت لكن أي وآيات الهوى <|vsep|> تمثال شخصك لم يزل في بالي <|bsep|> اظننت اسلو بالفراق جهلتني <|vsep|> انا فيك من تدري ولست بسالي <|bsep|> يا ناقضا عهد المحبة لم اخن <|vsep|> عهدي وحالي في غرامك حالي <|bsep|> سترى مصيرك اذ غدرت وتنجلي <|vsep|> للعارفين حقائق الاحوال
|
قصيدة رومنسيه
|
https://www.aldiwan.net/poem40628.html
|
أبو الهدى الصيادي
|
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
|
العصر الحديث
|
سوريا
| null | null |
Subsets and Splits
No community queries yet
The top public SQL queries from the community will appear here once available.