Datasets:

asas-ai
/

Ashaar_dataset

Dataset card Data Studio Files Files and versions Community

Split (1)

train · 212k rows

poem title stringlengths 0 99 ⌀	poem meter stringclasses 17 values	poem verses stringlengths 16 390k	poem theme stringclasses 18 values	poem url stringlengths 35 346 ⌀	poet name stringlengths 1 44	poet description stringclasses 762 values	poet url stringlengths 38 98 ⌀	poet era stringclasses 14 values	poet location stringclasses 20 values	poem description listlengths 1 290 ⌀	poem language type stringclasses 5 values	text stringlengths 44 553k
علاقة بفؤادي أعقبت كمدا	البسيط	عَلاقَةٌ بِفؤادي أَعقَبَت كَمَدا لِنَظرَةٍ بمِنىً أَرسَلتُها عَرَضا وَللحَجيجِ ضَجيجٌ في جوانِبِهِ يَقضونَ ما أَوجَبَ الرَّحمَنُ واِفتَرَضا فاِستَنفَضَ القَلبَ رُعباً ما جَنى نَظَري كالصَّقرِ نَدَّاهُ طَلُّ اللَيلِ فاِنتَفَضا وَقَد رَمَتني غَداةَ الخَيفِ غانيَةٌ بِناظِرٍ ِن رَمى لَم تُخطىءِ الغَرَضا لَمّا رأى صاحبي ما بي بَكى جَزعاً وَلَم يَجِد بِمنىً عَن خُلَّتي عِوَضا وَقالَ رُحْ يا أَخا فِهْرٍ فَقُلتُ لَهُ يا سَعدُ أَودَعَ جِسمي طَرفُها مَرَضا فَبِتُّ أَشكو هَواها وَهوَ مرتَفِقٌ يَشوقُهُ البَرقُ نَجديّاً ِذا وَمَضا تَبدو لَوامِعُهُ كالسَّيفِ مُختَضِباً شَباهُ بالدَمِّ أَو كالعِرقِ ِذ نَبَضا وَيَمتَري دَمعَهُ ذِكرى أُصَيْبِيَةٍ ِذا اِستَمَرَّت بِهِ ذِكراهُمُ نَهَضا وَلَم يُطِقْ ما يُعانيهِ فَغادَرَني بَينَ النَّقا وَالمُصَلَّى عِندَها وَمَضى	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem45805.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_4\|> ض <\|theme_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> عَلاقَةٌ بِفؤادي أَعقَبَت كَمَدا <\|vsep\|> لِنَظرَةٍ بمِنىً أَرسَلتُها عَرَضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَللحَجيجِ ضَجيجٌ في جوانِبِهِ <\|vsep\|> يَقضونَ ما أَوجَبَ الرَّحمَنُ واِفتَرَضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاِستَنفَضَ القَلبَ رُعباً ما جَنى نَظَري <\|vsep\|> كالصَّقرِ نَدَّاهُ طَلُّ اللَيلِ فاِنتَفَضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد رَمَتني غَداةَ الخَيفِ غانيَةٌ <\|vsep\|> بِناظِرٍ ِن رَمى لَم تُخطىءِ الغَرَضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَمّا رأى صاحبي ما بي بَكى جَزعاً <\|vsep\|> وَلَم يَجِد بِمنىً عَن خُلَّتي عِوَضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقالَ رُحْ يا أَخا فِهْرٍ فَقُلتُ لَهُ <\|vsep\|> يا سَعدُ أَودَعَ جِسمي طَرفُها مَرَضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَبِتُّ أَشكو هَواها وَهوَ مرتَفِقٌ <\|vsep\|> يَشوقُهُ البَرقُ نَجديّاً ِذا وَمَضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَبدو لَوامِعُهُ كالسَّيفِ مُختَضِباً <\|vsep\|> شَباهُ بالدَمِّ أَو كالعِرقِ ِذ نَبَضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَمتَري دَمعَهُ ذِكرى أُصَيْبِيَةٍ <\|vsep\|> ِذا اِستَمَرَّت بِهِ ذِكراهُمُ نَهَضا </\|bsep\|> </\|psep\|>
ومالئة الحجلين تملأ مسمعي	الطويل	وَمالِئَةِ الحَجْلَينِ تَملأُ مَسمَعِي حَديثاً مُريباً وَهيَ عَفٌّ ضَميرُها لَها نَظرَةٌ تُهدي ِلى الصَبِّ سَكرَةً كَأَنَّ بِعَينَيها كؤوساً تُديرُها	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem45806.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ر <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وَمالِئَةِ الحَجْلَينِ تَملأُ مَسمَعِي <\|vsep\|> حَديثاً مُريباً وَهيَ عَفٌّ ضَميرُها </\|bsep\|> </\|psep\|>
ألا ليت شعري هل أرى الدور بالحمى	الطويل	أَلا لَيتَ شِعري هَل أَرى الدُّورَ بالحِمى وَِن عُطِّلَتْ بِالغانياتِ حَوَالِيا أَمِ الوُدُّ بَعدَ النَّأيِ يُنسى فَيَنقَضي وَهَل يُعقِبُ الهِجرانُ ِلّا التَناسِيا أَلا لا أَرى عَهدي دَنا الدَّارُ أَو نأَتْ بِعَلوَةَ ما كَرَّ الجَديدانِ بالِيا وَجَدتُ لَها وَالمُستَجِنِّ بِطَيْبَةٍ رَقيبَينِ عِندي مُستَسِرّاً وَبادِيا فَأَمّا الَّذي يَخفَى فَشَوقٌ أُجِنُّهُ وَأَمّا الَّذي يَبدو فَدَمعِيَ جارِيا لَها بَينَ أَحناءِ الضُّلوعِ مَوَدَّةٌ سَتَبقى لَها ما أُلفيَ الدَّهرُ باقِيا وَمِن أَجلِها أُبدي خُضوعاً وَأَمتَري دُموعاً وَأَطوي رَيِّقَ العُمرِ باكِيا وَأُكرِمُ مَن يأبى العُلا أَن أُجِلُّهُ وَأَهجُرُ مَن كانَ الخَليلَ المُصافِيا وَلي شَجَنٌ أَخشى ِذا ما ذَكَرتُهُ عَدوّاً مُبيناً أَو صَديقاً مُداجِيا وَأُفِني بِهِ الأَيَّامَ فيما يَسوءُنِي عَلى كَمَدٍ بَرحٍ وَأَحيِي اللَّيالِيا فَلا تَقبَلي يا عَذبَةَ الرِّيقِ ما حَكى عَذولٌ وَلا تُرعي المَسامِعَ واشِيا وَلا تُطمِعِي فِيَّ الأَعاديَ واِسأَلي بيَ ابنيَ نِزارٍ أَو بِعَمِّي وَخالِيا فَِنَّ قَناتي يَتَّقِي دَرْءَها العِدا وَما كانَ قَومي يَتَّقونَ الأَعاديا وَنَحنُ أُناسٌ نَرتَدي الحِلمَ شيمَةً وَنَغضَبُ أَحياناً فَنُزوي العَوالِيا وَلَولا الهَوى لَم يُغضِ عَيناً عَلى قَذىً فَتىً كانَ مَجنيّاً عَلَيهِ وَجانِيا أَرى كُلَّ حُبٍّ غَيرَ حُبِّكِ زائِلاً وَكُلَّ فؤادٍ غَيرَ قَلبيَ سالِيا وَيَحذَرُ سُخْطِي مَن أَرابَكِ فِعلُهُ وَِن نالَهُ مِنكِ الرِّضى صِرتُ راضِيا ِذا اِستَخبَرَ الواشُونَ عَمّا أُسِرُّهُ حَمَدتُ سُلوى أَو ذَمَمتُ التَّصابِيا وَحُبُّكِ لا يَبلى وَيَزدادُ جِدَّةً لَديَّ وَأَشواقي ِليكِ كَما هِيَا أَيَذهَلُ قَلبٌ أَنتِ سِرُّ ضَميرِهِ فَلا كانَ يَوماً مِنكِ يا عَلوَ خالِيا	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem45807.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ي <\|theme_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلا لَيتَ شِعري هَل أَرى الدُّورَ بالحِمى <\|vsep\|> وَِن عُطِّلَتْ بِالغانياتِ حَوَالِيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَمِ الوُدُّ بَعدَ النَّأيِ يُنسى فَيَنقَضي <\|vsep\|> وَهَل يُعقِبُ الهِجرانُ ِلّا التَناسِيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلا لا أَرى عَهدي دَنا الدَّارُ أَو نأَتْ <\|vsep\|> بِعَلوَةَ ما كَرَّ الجَديدانِ بالِيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجَدتُ لَها وَالمُستَجِنِّ بِطَيْبَةٍ <\|vsep\|> رَقيبَينِ عِندي مُستَسِرّاً وَبادِيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَمّا الَّذي يَخفَى فَشَوقٌ أُجِنُّهُ <\|vsep\|> وَأَمّا الَّذي يَبدو فَدَمعِيَ جارِيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَها بَينَ أَحناءِ الضُّلوعِ مَوَدَّةٌ <\|vsep\|> سَتَبقى لَها ما أُلفيَ الدَّهرُ باقِيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمِن أَجلِها أُبدي خُضوعاً وَأَمتَري <\|vsep\|> دُموعاً وَأَطوي رَيِّقَ العُمرِ باكِيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأُكرِمُ مَن يأبى العُلا أَن أُجِلُّهُ <\|vsep\|> وَأَهجُرُ مَن كانَ الخَليلَ المُصافِيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلي شَجَنٌ أَخشى ِذا ما ذَكَرتُهُ <\|vsep\|> عَدوّاً مُبيناً أَو صَديقاً مُداجِيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأُفِني بِهِ الأَيَّامَ فيما يَسوءُنِي <\|vsep\|> عَلى كَمَدٍ بَرحٍ وَأَحيِي اللَّيالِيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا تَقبَلي يا عَذبَةَ الرِّيقِ ما حَكى <\|vsep\|> عَذولٌ وَلا تُرعي المَسامِعَ واشِيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا تُطمِعِي فِيَّ الأَعاديَ واِسأَلي <\|vsep\|> بيَ ابنيَ نِزارٍ أَو بِعَمِّي وَخالِيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِنَّ قَناتي يَتَّقِي دَرْءَها العِدا <\|vsep\|> وَما كانَ قَومي يَتَّقونَ الأَعاديا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنَحنُ أُناسٌ نَرتَدي الحِلمَ شيمَةً <\|vsep\|> وَنَغضَبُ أَحياناً فَنُزوي العَوالِيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَولا الهَوى لَم يُغضِ عَيناً عَلى قَذىً <\|vsep\|> فَتىً كانَ مَجنيّاً عَلَيهِ وَجانِيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَرى كُلَّ حُبٍّ غَيرَ حُبِّكِ زائِلاً <\|vsep\|> وَكُلَّ فؤادٍ غَيرَ قَلبيَ سالِيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَحذَرُ سُخْطِي مَن أَرابَكِ فِعلُهُ <\|vsep\|> وَِن نالَهُ مِنكِ الرِّضى صِرتُ راضِيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا اِستَخبَرَ الواشُونَ عَمّا أُسِرُّهُ <\|vsep\|> حَمَدتُ سُلوى أَو ذَمَمتُ التَّصابِيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحُبُّكِ لا يَبلى وَيَزدادُ جِدَّةً <\|vsep\|> لَديَّ وَأَشواقي ِليكِ كَما هِيَا </\|bsep\|> </\|psep\|>
عرضت والنجم واه عقده	الرمل	عَرَضَتْ وَالنَّجمُ واهٍ عِقدُهُ حرَّدٌ مُعتَجِرَاتٌ بِمِنَى في مُروطٍ وَلَّعَتها عَبرَتي لا سَقيطُ الطَلِّ عِندَ المُنحَنَى فَرأَت ثارَها داميَةً ذاتُ خَصرٍ كادَ يُخفيهِ الضَّنَى ثُمَّ قالَت مَن بَكى مِنّا دَماً وَهوَ لا يَخشى عَلَينا الأَعيُنَا عَبرَةٌ لَم يَرَ مَن أَسبَلَها أَحَدٌ ِلّا رَفيقي وَأَنا ِنَّ لِلعاشِقِ جَفناً خَضِلاً يُوَدِعُ الأَحزانَ قَلباً ضَمِنا وَلَهُ دَمعٌ ِذا وَقَّرَهُ طاشَ مِن شَوقِ يَهيجُ الحَزَنا وَبِنَفسي هيَ وَالسِّربُ الَّتِي توقِظُ الرَّكبَ ِذا الصُّبحُ دَنا بِعُيونٍ سَحَرَتْ وَهْيَ ظُباً وَقُدودٍ خَطَرَت وَهي قَنا فَتَنَتْنِي وَالَّذي يُبصِرُها في لَيالي الحَجِّ يَلقى الفِتَنا ثُمَّ لاحَ البَرقُ يَفري ظُلَماً حينَ يَسري وَهوَ عُلْوِيُّ السَّنا فَشَجاني ذا وَهاتيكَ مَعاً أَيُّ خَطْبٍ طَرَقَ الصَبَّ هُنا وَأَراني البَرقُ ِذ أَرَّقَني بِمِنىً مِن أَرضِ نَجدٍ حَضَنا مَنزِلٌ حَلَّ بِهِ لي سَكَنٌ بَعدَما اختارَ فؤادي وَطَنا كُلَّما شِئتُ تَأَمَّلتُ لَهُ مَنظَراً أَصبو ِلَيهِ حَسَنا وَملأتُ السَّمعَ مِنّي كَلِماً يَحسُدُ القَلبُ عَلَيها الأُذُنا	قصيدة حزينه	https://www.aldiwan.net/poem45808.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_3\|> ن <\|theme_15\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> عَرَضَتْ وَالنَّجمُ واهٍ عِقدُهُ <\|vsep\|> حرَّدٌ مُعتَجِرَاتٌ بِمِنَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> في مُروطٍ وَلَّعَتها عَبرَتي <\|vsep\|> لا سَقيطُ الطَلِّ عِندَ المُنحَنَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَرأَت ثارَها داميَةً <\|vsep\|> ذاتُ خَصرٍ كادَ يُخفيهِ الضَّنَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثُمَّ قالَت مَن بَكى مِنّا دَماً <\|vsep\|> وَهوَ لا يَخشى عَلَينا الأَعيُنَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَبرَةٌ لَم يَرَ مَن أَسبَلَها <\|vsep\|> أَحَدٌ ِلّا رَفيقي وَأَنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّ لِلعاشِقِ جَفناً خَضِلاً <\|vsep\|> يُوَدِعُ الأَحزانَ قَلباً ضَمِنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَهُ دَمعٌ ِذا وَقَّرَهُ <\|vsep\|> طاشَ مِن شَوقِ يَهيجُ الحَزَنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبِنَفسي هيَ وَالسِّربُ الَّتِي <\|vsep\|> توقِظُ الرَّكبَ ِذا الصُّبحُ دَنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِعُيونٍ سَحَرَتْ وَهْيَ ظُباً <\|vsep\|> وَقُدودٍ خَطَرَت وَهي قَنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَتَنَتْنِي وَالَّذي يُبصِرُها <\|vsep\|> في لَيالي الحَجِّ يَلقى الفِتَنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثُمَّ لاحَ البَرقُ يَفري ظُلَماً <\|vsep\|> حينَ يَسري وَهوَ عُلْوِيُّ السَّنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَشَجاني ذا وَهاتيكَ مَعاً <\|vsep\|> أَيُّ خَطْبٍ طَرَقَ الصَبَّ هُنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَراني البَرقُ ِذ أَرَّقَني <\|vsep\|> بِمِنىً مِن أَرضِ نَجدٍ حَضَنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَنزِلٌ حَلَّ بِهِ لي سَكَنٌ <\|vsep\|> بَعدَما اختارَ فؤادي وَطَنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كُلَّما شِئتُ تَأَمَّلتُ لَهُ <\|vsep\|> مَنظَراً أَصبو ِلَيهِ حَسَنا </\|bsep\|> </\|psep\|>
نأت أم عمرو قرب الله دارها	الطويل	نأَت أُمُّ عَمروٍ قَرَّبَ اللَهُ دارَها وَأَظهَرَ دَمعي ما تُجنُّ الأَضالِعُ فَواللَهِ لا أَكرَهتُ جَنبيَ بَعدَها عَلى السِرِّ حَتّى تُستَشارَ المَدامِعُ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem45809.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ع <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> نأَت أُمُّ عَمروٍ قَرَّبَ اللَهُ دارَها <\|vsep\|> وَأَظهَرَ دَمعي ما تُجنُّ الأَضالِعُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
خطرت لذكرك يا أميمة خطرة	الكامل	خَطَرَتْ لِذِكرِكِ يا أُمَيمَةُ خَطرَةٌ بِالقَلبِ تَجلِبُ عَبرَةَ المُشتاقِ وَتَذودُ عَن قَلبي سِواكِ كَما أَبَى دَمعي جَوازَ النَّومِ بِالماقِ لَم يُبقِ مِنّي الحُبُّ غَيرَ حُشاشَةٍ تَشكو الصَبابَةَ فاِذهَبي بِالباقي أَيُبِلُّ مَن جَلَبَ السَّقامَ طَبيبُهُ وَيُفيقُ مَن سَحَرَتهُ عَينُ الرَّاقي ِن كانَ طَرفُكِ ذاقَ ريقَكِ فالَّذي أَلقى مِنَ المَسقيِّ فِعلُ السَّاقي نَفسي فِداؤُكِ مِن ظَلومٍ أُعطيَتْ رِقَّ القُلوبِ وَطاعَةَ الأَحداقِ فَلِقِلَّة الأَشباهِ فيما أُوتِيَتْ أَضحَت تُدلُّ بكثرةِ العشُّاقِ	قصيدة شوق	https://www.aldiwan.net/poem45810.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ق <\|theme_12\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> خَطَرَتْ لِذِكرِكِ يا أُمَيمَةُ خَطرَةٌ <\|vsep\|> بِالقَلبِ تَجلِبُ عَبرَةَ المُشتاقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَذودُ عَن قَلبي سِواكِ كَما أَبَى <\|vsep\|> دَمعي جَوازَ النَّومِ بِالماقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَم يُبقِ مِنّي الحُبُّ غَيرَ حُشاشَةٍ <\|vsep\|> تَشكو الصَبابَةَ فاِذهَبي بِالباقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيُبِلُّ مَن جَلَبَ السَّقامَ طَبيبُهُ <\|vsep\|> وَيُفيقُ مَن سَحَرَتهُ عَينُ الرَّاقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِن كانَ طَرفُكِ ذاقَ ريقَكِ فالَّذي <\|vsep\|> أَلقى مِنَ المَسقيِّ فِعلُ السَّاقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَفسي فِداؤُكِ مِن ظَلومٍ أُعطيَتْ <\|vsep\|> رِقَّ القُلوبِ وَطاعَةَ الأَحداقِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
سقى الله ليل الخيف دمعي أو الحيا	الطويل	سَقى اللَهُ لَيلَ الخَيفِ دَمعي أَو الحَيا أُريدُ الحَيا فَالدَّمعُ أَكثَرُهُ دَمُ بِهِ طَرَقَتْ صَحبي أُمَيمَةُ مَوهِناً وَنَحنُ بِأَذيالِ الدُّجى تَتَلَثَّمُ مُهَفهَفَةٌ يَشكو الوِشاحُ ِزارَها فَقَد سيمَ ظُلماً وَهيَ لي مِنهُ أَظلَمُ وَيَشكُرُ حَجْلَيها السِوارانِ ِذْ حَكى مُسَوَّرَها في الرِيِّ مِنها المُخَدَّمُ فَأَشرَقَ خَدٌّ لاحَ مَوقِعُ لَثمِهِ وَقَد كِدتُ لَولا خَشيَةُ اللَهِ أَلثِمُ	قصيدة حزينه	https://www.aldiwan.net/poem45811.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_13\|> م <\|theme_15\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> سَقى اللَهُ لَيلَ الخَيفِ دَمعي أَو الحَيا <\|vsep\|> أُريدُ الحَيا فَالدَّمعُ أَكثَرُهُ دَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِهِ طَرَقَتْ صَحبي أُمَيمَةُ مَوهِناً <\|vsep\|> وَنَحنُ بِأَذيالِ الدُّجى تَتَلَثَّمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُهَفهَفَةٌ يَشكو الوِشاحُ ِزارَها <\|vsep\|> فَقَد سيمَ ظُلماً وَهيَ لي مِنهُ أَظلَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَشكُرُ حَجْلَيها السِوارانِ ِذْ حَكى <\|vsep\|> مُسَوَّرَها في الرِيِّ مِنها المُخَدَّمُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
لحاني هذيم صاحبي ليلة النقا	الطويل	لَحاني هُذَيمٌ صاحبي لَيلَةَ النَّقا عَلى شَيْمِ بَرقٍ شاقَني وَشَجاني وَما ضَرَّهُ أَنِّي تَبَصَّرتُ هَل أَرى وَميضاً يُريني وَجهَ أُمِّ أَبانِ وَيَشفي نَجيَّ الهَمِّ عَينانِ مِنهُما نِجادي وَرُدني في دَمٍ خَضِلانِ يَمانِيَةٌ مِن أَجلِها لا يُغبُّني تَذَكُّرُ حَيٍّ بالعُذَيْبِ هِجانِ وَأَهوى لِسَيفي أَن يَكونَ يَمانِياً وَأَصبو ِلى بَرقٍ يَلوحُ يَمانِ أَأُمَّ أَبانٍ ِنَّ حُبَّكِ تارِكي وَحيداً فَما لي بِالمَلامِ يَدانِ وَقَد غَرِضَ الخُلّانُ مِنّي فَلامَني صِحابيَ حَتَّى الحِمَيريّ لَحاني أَما عَلِموا أَنَّ الهَوى يَجلِبُ الأَسى فَيَمرَحُ دَمعُ العَينِ لِلهَمَلانِ سَقى الأوطَفُ الهطَّالُ دارَكِ بِاللِّوى وَروَّاكما يا أَيُّها العَلمانِ فَعِندَكُما مَغنىً وَِن كانَ نائياً أَراهُ بِقَلبي فَهوَ مِنِّيَ دانِ	قصيدة حزينه	https://www.aldiwan.net/poem45812.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ن <\|theme_15\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لَحاني هُذَيمٌ صاحبي لَيلَةَ النَّقا <\|vsep\|> عَلى شَيْمِ بَرقٍ شاقَني وَشَجاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما ضَرَّهُ أَنِّي تَبَصَّرتُ هَل أَرى <\|vsep\|> وَميضاً يُريني وَجهَ أُمِّ أَبانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَشفي نَجيَّ الهَمِّ عَينانِ مِنهُما <\|vsep\|> نِجادي وَرُدني في دَمٍ خَضِلانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَمانِيَةٌ مِن أَجلِها لا يُغبُّني <\|vsep\|> تَذَكُّرُ حَيٍّ بالعُذَيْبِ هِجانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَهوى لِسَيفي أَن يَكونَ يَمانِياً <\|vsep\|> وَأَصبو ِلى بَرقٍ يَلوحُ يَمانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَأُمَّ أَبانٍ ِنَّ حُبَّكِ تارِكي <\|vsep\|> وَحيداً فَما لي بِالمَلامِ يَدانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد غَرِضَ الخُلّانُ مِنّي فَلامَني <\|vsep\|> صِحابيَ حَتَّى الحِمَيريّ لَحاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَما عَلِموا أَنَّ الهَوى يَجلِبُ الأَسى <\|vsep\|> فَيَمرَحُ دَمعُ العَينِ لِلهَمَلانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَقى الأوطَفُ الهطَّالُ دارَكِ بِاللِّوى <\|vsep\|> وَروَّاكما يا أَيُّها العَلمانِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
سقى همذان حيا مزنة	المتقارب	سَقى هَمَذانَ حَيا مُزنَةٍ يُفيدُ الطَّلاقَة مِنها الزَمانْ بِرَعدٍ كَما جَرجَرَ الأَرحَبيُّ وَبَرقٍ كَما بَصبَصَ الأُفعوانْ فَسَفحُ المُقَطَّمِ بِئسَ البَديلُ نَبيهاً وَأَروَندُ نِعمَ المَكانْ هيَ الجَنَّةُ المُشتَهى طِيبُها وَلَكِنَّ فِردَوسَها ماوَشانْ فَأَلواحُ أَمواهِها كالعَبيرِ تُرى أَرضُها وَحَصاها الجُمانْ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem45813.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_5\|> ن <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> سَقى هَمَذانَ حَيا مُزنَةٍ <\|vsep\|> يُفيدُ الطَّلاقَة مِنها الزَمانْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِرَعدٍ كَما جَرجَرَ الأَرحَبيُّ <\|vsep\|> وَبَرقٍ كَما بَصبَصَ الأُفعوانْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَسَفحُ المُقَطَّمِ بِئسَ البَديلُ <\|vsep\|> نَبيهاً وَأَروَندُ نِعمَ المَكانْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هيَ الجَنَّةُ المُشتَهى طِيبُها <\|vsep\|> وَلَكِنَّ فِردَوسَها ماوَشانْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
شعر المراغي وحوشيتم	السريع	شِعرُ المَراغيِّ وَحوشيتُمُ كَعَقلِهِ أَسلَمُهُ أَسقَمُهْ يَلزَمُ ما لَيسَ لَهُ لازِماً لَكِنَّهُ يَترُكُ ما يَلزَمُهُ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem45814.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_16\|> م <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> شِعرُ المَراغيِّ وَحوشيتُمُ <\|vsep\|> كَعَقلِهِ أَسلَمُهُ أَسقَمُهْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
وقد سئمت مقامي بين شرذمة	البسيط	وَقَد سَئِمتُ مُقامِي بَينَ شِرذِمَةٍ ِذا نَظَرتُ ِلَيهِم قَطَّبَتْ هِمَمي أَراذِلٌ مَلَكوا الدُّنيا وَأَوجُهُهُم لَم يَكشِفِ الفَقرَ عَنها بَهجَةُ النِّعَمِ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem45815.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_4\|> م <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وَقَد سَئِمتُ مُقامِي بَينَ شِرذِمَةٍ <\|vsep\|> ِذا نَظَرتُ ِلَيهِم قَطَّبَتْ هِمَمي </\|bsep\|> </\|psep\|>
مزجنا دماء بالدموع السواجم	الطويل	مَزَجنا دِماءً بالدُّموعِ السَّواجِمِ فَلَم يَبقَ مِنّا عَرصَةٌ لِلمَراحِمِ وَشَرُّ سِلاحِ المَرءِ دَمعٌ يُفيضُهُ ِذا الحَربُ شُبَّت نارُها بِالصَّوارِمِ فِيهاً بَني الِسلامِ ِنَّ وَراءَكُم وَقائِعَ يُلحِقنَ الذُّرا بِالمَناسِمِ أَتَهويمَةً في ظِلِّ أَمنٍ وَغِبطَةٍ وَعَيشٍ كَنُّوارِ الخَميلَةِ ناعِمِ وَكَيفَ تَنامُ العَينُ مِلءَ جُفونِها عَلى هَفَواتٍ أَيقَظَتْ كُلَّ نائِمِ وَِخوانُكُم بِالشَّامِ يُضحي مَقيلُهُم ظُهورَ المَذاكي أَو بُطونَ القَشاعِمِ تَسومُهُمُ الرُّومُ الهَوانَ وَأَنتُمُ تَجُرُّونَ ذَيلَ الخَفضِ فِعلَ المُسالِمِ وَكَم مِن دِماءٍ قَد أُبيحتْ وَمِن دُمىً تواري حَياءً حُسنَها بِالمَعاصِمِ بِحَيثُ السُّيوفُ البيضُ مُحمَرَّةُ الظُّبا وَسُمرُ العوالي دامياتُ اللَهاذِمِ وَبَينَ اِختِلاسِ الطَّعنِ وَالضَربِ وَقفَةٌ تَظَلُّ لَها الوِلدانُ شيبَ القوادِمِ وَتِلكَ حُروبٌ مَن يَغِب عَن غِمارِها لِيَسلَمَ يَقرَعْ بَعدَها سِنَّ نادِمِ سَلَلنَ بِأَيدي المُشرِكينَ قواضِباً سَتُغمَدُ مِنهُم في الطُّلَى وَالجماجِمِ يَكادُ لَهُنَّ المُستَجِنُّ بِطَيبَةٍ يُنادي بِأَعلى الصَوتِ يا لَ هاشِمِ أَرى أُمَّتي لا يُشرِعونَ ِلى العِدا رِماحُهُمُ وَالدِّينُ واهي الدَّعائِمِ وَيَجتَنِبونَ النَّارَ خَوفاً مِنَ الرَدَى وَلا يَحسبونَ العارَ ضَربَةَ لازِمِ أَتَرضى صَناديدُ الأَعاريبِ بِالأَذى وَيُغضِي عَلى ذُلٍّ كُماةُ الأَعاجِمِ فَلَيتَهُمُ ِذ لَم يَذودوا حَمِيَّةً عَنِ الدِّينِ ضَنُّوا غيْرَةً بِالمَحارِمِ وَِن زَهِدوا في الأَجرِ ِذ حَمِسَ الوَغَى فَهَلّا أَتَوْهُ رَغبَةً في الغَنائِمِ لَئِن أَذعَنَت تِلكَ الخَياشيمُ لِلبُرى فَلا عَطَسوا ِلّا بِأَجدعَ راغِمِ دَعوناكُمُ وَالحَربُ تَرنو مُلِحَّةً ِلَينا بِأَلحاظِ النُّسورِ القَشاعِمِ تُراقِبُ فينا غارَةً عَرَبيَّةٌ تُطيلُ عَلَيها الرُّومُ عَضَّ الأَباهِمِ فَِن أَنتُمُ لَم تَغضَبوا بَعدَ هَذِهِ رَمَينا ِلى أَعدائِنا بِالجَرائِمِ	قصيدة حزينه	https://www.aldiwan.net/poem45816.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_13\|> م <\|theme_15\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> مَزَجنا دِماءً بالدُّموعِ السَّواجِمِ <\|vsep\|> فَلَم يَبقَ مِنّا عَرصَةٌ لِلمَراحِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَشَرُّ سِلاحِ المَرءِ دَمعٌ يُفيضُهُ <\|vsep\|> ِذا الحَربُ شُبَّت نارُها بِالصَّوارِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فِيهاً بَني الِسلامِ ِنَّ وَراءَكُم <\|vsep\|> وَقائِعَ يُلحِقنَ الذُّرا بِالمَناسِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَتَهويمَةً في ظِلِّ أَمنٍ وَغِبطَةٍ <\|vsep\|> وَعَيشٍ كَنُّوارِ الخَميلَةِ ناعِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَيفَ تَنامُ العَينُ مِلءَ جُفونِها <\|vsep\|> عَلى هَفَواتٍ أَيقَظَتْ كُلَّ نائِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِخوانُكُم بِالشَّامِ يُضحي مَقيلُهُم <\|vsep\|> ظُهورَ المَذاكي أَو بُطونَ القَشاعِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَسومُهُمُ الرُّومُ الهَوانَ وَأَنتُمُ <\|vsep\|> تَجُرُّونَ ذَيلَ الخَفضِ فِعلَ المُسالِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَم مِن دِماءٍ قَد أُبيحتْ وَمِن دُمىً <\|vsep\|> تواري حَياءً حُسنَها بِالمَعاصِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِحَيثُ السُّيوفُ البيضُ مُحمَرَّةُ الظُّبا <\|vsep\|> وَسُمرُ العوالي دامياتُ اللَهاذِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبَينَ اِختِلاسِ الطَّعنِ وَالضَربِ وَقفَةٌ <\|vsep\|> تَظَلُّ لَها الوِلدانُ شيبَ القوادِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتِلكَ حُروبٌ مَن يَغِب عَن غِمارِها <\|vsep\|> لِيَسلَمَ يَقرَعْ بَعدَها سِنَّ نادِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَلَلنَ بِأَيدي المُشرِكينَ قواضِباً <\|vsep\|> سَتُغمَدُ مِنهُم في الطُّلَى وَالجماجِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَكادُ لَهُنَّ المُستَجِنُّ بِطَيبَةٍ <\|vsep\|> يُنادي بِأَعلى الصَوتِ يا لَ هاشِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَرى أُمَّتي لا يُشرِعونَ ِلى العِدا <\|vsep\|> رِماحُهُمُ وَالدِّينُ واهي الدَّعائِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَجتَنِبونَ النَّارَ خَوفاً مِنَ الرَدَى <\|vsep\|> وَلا يَحسبونَ العارَ ضَربَةَ لازِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَتَرضى صَناديدُ الأَعاريبِ بِالأَذى <\|vsep\|> وَيُغضِي عَلى ذُلٍّ كُماةُ الأَعاجِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَيتَهُمُ ِذ لَم يَذودوا حَمِيَّةً <\|vsep\|> عَنِ الدِّينِ ضَنُّوا غيْرَةً بِالمَحارِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِن زَهِدوا في الأَجرِ ِذ حَمِسَ الوَغَى <\|vsep\|> فَهَلّا أَتَوْهُ رَغبَةً في الغَنائِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَئِن أَذعَنَت تِلكَ الخَياشيمُ لِلبُرى <\|vsep\|> فَلا عَطَسوا ِلّا بِأَجدعَ راغِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دَعوناكُمُ وَالحَربُ تَرنو مُلِحَّةً <\|vsep\|> ِلَينا بِأَلحاظِ النُّسورِ القَشاعِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُراقِبُ فينا غارَةً عَرَبيَّةٌ <\|vsep\|> تُطيلُ عَلَيها الرُّومُ عَضَّ الأَباهِمِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
عذرت الذرا لو خاطرتني قرومها	الطويل	عَذَرتُ الذُّرا لَو خاطَرَتْني قُرومُها فَما بالُ أَكَّاريِهِ فُدْع القوائِمِ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem45817.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_13\|> <\|theme_0\|> <\|psep\|> </\|psep\|>
ألا يا صفي الملك هل أنت سامع	الطويل	أَلا يا صَفِيَّ الملكِ هَل أَنتَ سامِعٌ نِداءً عَلَيهِ لِلحَفيظَةِ مِيسَمُ دَعاكَ غُلامٌ مِن أُمَيَّةَ يَرتَدي بِظِلِّكَ فانظُر مَن أَتاكَ وَمَن هُمُ وَقَد لفَّتِ الشُمُّ الغَطاريفُ عِرقَهُ بِعِرقِكَ وَالأَرحامُ تُرعى وَتُكرَمُ أُيُنبَذُ مِثلي بِالعَراءِ وَمارِني بِما أَتَوَقَّاهُ مِنَ الذُلِّ يُخْطَمُ وَمَن يَحتَلِبْ دَرَّ الغِنى بِضَراعَةٍ فَلِلمَجدِ أَسعى حينَ يُحتَلَبُ الدَّمُ فَهَلْ لَكَ في شُكرٍ يُحَدِّثُ مُعرِقاً بِما راقَ مِن أَلفاظِهِ الغُرِّ مُشئِمُ وَلَولا اِرتِفاعُ الصِّيتِ لَم يَطلُبِ الغِنَى وَأَنتَ بِما يُبقي لَكَ الذِّكرُ أَعلَمُ	قصيدة مدح	https://www.aldiwan.net/poem45818.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_13\|> م <\|theme_1\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلا يا صَفِيَّ الملكِ هَل أَنتَ سامِعٌ <\|vsep\|> نِداءً عَلَيهِ لِلحَفيظَةِ مِيسَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دَعاكَ غُلامٌ مِن أُمَيَّةَ يَرتَدي <\|vsep\|> بِظِلِّكَ فانظُر مَن أَتاكَ وَمَن هُمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد لفَّتِ الشُمُّ الغَطاريفُ عِرقَهُ <\|vsep\|> بِعِرقِكَ وَالأَرحامُ تُرعى وَتُكرَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُيُنبَذُ مِثلي بِالعَراءِ وَمارِني <\|vsep\|> بِما أَتَوَقَّاهُ مِنَ الذُلِّ يُخْطَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَن يَحتَلِبْ دَرَّ الغِنى بِضَراعَةٍ <\|vsep\|> فَلِلمَجدِ أَسعى حينَ يُحتَلَبُ الدَّمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهَلْ لَكَ في شُكرٍ يُحَدِّثُ مُعرِقاً <\|vsep\|> بِما راقَ مِن أَلفاظِهِ الغُرِّ مُشئِمُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
يعيرني أخو عجل إبائي	الوافر	يُعَيِّرُني أَخو عِجلٍ ِبائي عَلى عُدمي وَتيهي واِختيالي وَيَعلَمُ أَنَّني فَرَطٌ لِحيِّ حَمَوْا خُطَطَ المَعالي بِالعوالي فَلَستُ بحاصِنٍ ِن لَم أُزِرها عَلى نَهَلٍ شَبا الأَسَلِ الطِّوالِ وَِن بَلَغَ الرِّجالُ مَدايَ فيما أُحاوِلُهُ فَلَستُ مِن الرِّجالِ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem45819.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_6\|> ل <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يُعَيِّرُني أَخو عِجلٍ ِبائي <\|vsep\|> عَلى عُدمي وَتيهي واِختيالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَعلَمُ أَنَّني فَرَطٌ لِحيِّ <\|vsep\|> حَمَوْا خُطَطَ المَعالي بِالعوالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَستُ بحاصِنٍ ِن لَم أُزِرها <\|vsep\|> عَلى نَهَلٍ شَبا الأَسَلِ الطِّوالِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
ألا ليت شعري هل تخب مطيتي	الطويل	أَلا لَيتَ شِعري هَل تَخُبُّ مَطِيَّتي بِحَيثُ الكَثيبُ الفَردُ وَالأَجرَعُ السَّهلُ أَلَذّ بِهِ مَسَّ الثَّرى وَيروقُني حواشي رُباً يَغذو أَزاهيرَها الوَبلُ وَلَولا دواعي حُبِّ رَملَةَ لَم أَقُلْ ِذا زُرتُ مَغناها بِهِ سُقيَ الرَّملُ فَيا حَبَّذا أَثلُ العَقيقِ وَمَن بِهِ وَِن رَحَلَتْ عَنهُ فَلا حَبَّذا الأَثلُ ضَعيفَةُ رَجعِ القَولِ مِن تَرَفِ الصِّبا لَها نَظرَةٌ تُنسيكَ ما يَفعَلُ النَّصلُ وَقَد بَعَثَتْ سِرّاً ِليَّ رَسولَها لِأَهجُرَها وَالهَجرُ شيمَةُ مَن يَسلو تَخافُ عَلَيَّ الحَيَّ ِذ نَذَروا دَمي سَأُرخِصُهُ فيها عَلى أَنَّهُ يَغلو أَيَمنَعُني خَوفُ الرَّدى أَن أَزورَها وَأَروَحُ مِن صَبري عَلى هَجرِها القَتلُ ِذا رَضيتْ عَنّي فَلا باتَ لَيلَةً عَلى غَضَبٍ ِلّا العَشيرَةُ وَالأَهلُ	قصيدة مدح	https://www.aldiwan.net/poem45820.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ل <\|theme_1\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلا لَيتَ شِعري هَل تَخُبُّ مَطِيَّتي <\|vsep\|> بِحَيثُ الكَثيبُ الفَردُ وَالأَجرَعُ السَّهلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلَذّ بِهِ مَسَّ الثَّرى وَيروقُني <\|vsep\|> حواشي رُباً يَغذو أَزاهيرَها الوَبلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَولا دواعي حُبِّ رَملَةَ لَم أَقُلْ <\|vsep\|> ِذا زُرتُ مَغناها بِهِ سُقيَ الرَّملُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيا حَبَّذا أَثلُ العَقيقِ وَمَن بِهِ <\|vsep\|> وَِن رَحَلَتْ عَنهُ فَلا حَبَّذا الأَثلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضَعيفَةُ رَجعِ القَولِ مِن تَرَفِ الصِّبا <\|vsep\|> لَها نَظرَةٌ تُنسيكَ ما يَفعَلُ النَّصلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد بَعَثَتْ سِرّاً ِليَّ رَسولَها <\|vsep\|> لِأَهجُرَها وَالهَجرُ شيمَةُ مَن يَسلو </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَخافُ عَلَيَّ الحَيَّ ِذ نَذَروا دَمي <\|vsep\|> سَأُرخِصُهُ فيها عَلى أَنَّهُ يَغلو </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيَمنَعُني خَوفُ الرَّدى أَن أَزورَها <\|vsep\|> وَأَروَحُ مِن صَبري عَلى هَجرِها القَتلُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
هاتيك نيسابور أشرف خطة	الكامل	هاتَيكَ نَيسابورُ أَشرَفُ خُطَّةٍ بُنيتْ بِمُعتَلِجِ الفَضاءِ الواسِعِ لَكِن بِها بَردانِ بَردُ شِتائِها ِمّا شَتَوتَ وَبَردُ شِعر البارِعِ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem45821.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ع <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> هاتَيكَ نَيسابورُ أَشرَفُ خُطَّةٍ <\|vsep\|> بُنيتْ بِمُعتَلِجِ الفَضاءِ الواسِعِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
ركبت طرفي فأذرى دمعه أسفا	البسيط	رَكِبتُ طِرفي فأَذرى دَمعَهُ أَسَفاً عِندَ اِنصرافيَ مِنهُم مُضمِرَ الياسِ وَقالَ حَتّامَ تؤذيني فِن سَنَحَتْ جَوانِحٌ لَكَ فاركَبني ِلى النَّاسِ	قصيدة حزينه	https://www.aldiwan.net/poem45822.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_4\|> س <\|theme_15\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> رَكِبتُ طِرفي فأَذرى دَمعَهُ أَسَفاً <\|vsep\|> عِندَ اِنصرافيَ مِنهُم مُضمِرَ الياسِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
فجدي وهو عنبسة بن صخر	الوافر	فَجَدّي وَهُوَ عَنبَسَةُ بنُ صَخرٍ بِريءٌ مِن يَزيدَ وَمِن زيادِ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem45823.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_6\|> <\|theme_0\|> <\|psep\|> </\|psep\|>
زاهر العود وطيبه	الرمل	زاهِرُ العُودِ وَطيبُه وَلَياليهِ تُشيبُهْ كُلَّ يَومٍ مِن مَكانٍ يَلبَسُ الذُلَّ غَريبُهْ وَهْوَ يَسعى طالِباً لِل عِلمِ وَالهَمُّ يُذِيبُهْ وَطَوى بُردَ صِباهُ قَبلَ أَن يَبلى قَشيبُهْ واِقتَدى بِالقَومِ يَدعو هُ هَواهُ فَيُجيبُهْ خَمسَةٌ لا يَجِدُ الحا سِدُ فيهِم ما يَعيبُهْ مِنهمُ الجَعفِيُّ لا يُع رَفُ في العِلمِ ضَريبُهْ وَِذا اعتَلَّ حَديثٌ فالقُشَيريُّ طَبيبُهْ وَأَخونا ابنُ شُعَيبٍ حازِمُ الرأي صَليبُهْ وَأَبو داودَ مَوفو رٌ مِنَ الفَضلِ نَصيبُهْ وَأَبو عيسى يَرى الجَهْ ميُّ مِنهُ ما يَريبُهْ حاديهمُ ذو زَجَلٍ يَس تَضحِكُ الرَوضَ نَحيبُهْ طارَ فيهِ البَرقُ حَتَّى خالطَ الماءَ لَهيبُهْ	قصيدة هجاء	https://www.aldiwan.net/poem45824.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_3\|> ب <\|theme_4\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> زاهِرُ العُودِ وَطيبُه <\|vsep\|> وَلَياليهِ تُشيبُهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كُلَّ يَومٍ مِن مَكانٍ <\|vsep\|> يَلبَسُ الذُلَّ غَريبُهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهْوَ يَسعى طالِباً لِل <\|vsep\|> عِلمِ وَالهَمُّ يُذِيبُهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَطَوى بُردَ صِباهُ <\|vsep\|> قَبلَ أَن يَبلى قَشيبُهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واِقتَدى بِالقَومِ يَدعو <\|vsep\|> هُ هَواهُ فَيُجيبُهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَمسَةٌ لا يَجِدُ الحا <\|vsep\|> سِدُ فيهِم ما يَعيبُهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِنهمُ الجَعفِيُّ لا يُع <\|vsep\|> رَفُ في العِلمِ ضَريبُهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِذا اعتَلَّ حَديثٌ <\|vsep\|> فالقُشَيريُّ طَبيبُهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَخونا ابنُ شُعَيبٍ <\|vsep\|> حازِمُ الرأي صَليبُهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَبو داودَ مَوفو <\|vsep\|> رٌ مِنَ الفَضلِ نَصيبُهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَبو عيسى يَرى الجَهْ <\|vsep\|> ميُّ مِنهُ ما يَريبُهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حاديهمُ ذو زَجَلٍ يَس <\|vsep\|> تَضحِكُ الرَوضَ نَحيبُهْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
يا من يساجلني وليس بمدرك	الكامل	يا مَن يُساجِلُني وَلَيسَ بِمُدرِكٍ شأوي وَأَينَ لَهُ جَلالَةُ مَنصِبي لا تَتعَبَنَّ فَدونَ ما أَمَّلتَهُ خَرطُ القَتادَةِ وَاِمتطاءُ الكَوكَبِ المَجدُ يَعلَمُ أَيُّنا خَيرٌ أَباً فَاسأَلْهُ تَعلَم أَيَّ ذي حَسَبٍ أَبي جَدِّي مُعاويَةُ الأَغَرُّ سَمَتْ بِهِ جُرثومَةٌ مِن طينِها خُلِقَ النَّبِي وَوَرِثتُهُ شَرَفاً رَفَعتُ مَنارَهُ فَبَنو أُمَيَّةَ يَفخَرونَ بِهِ وَبي	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem45825.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ب <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يا مَن يُساجِلُني وَلَيسَ بِمُدرِكٍ <\|vsep\|> شأوي وَأَينَ لَهُ جَلالَةُ مَنصِبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تَتعَبَنَّ فَدونَ ما أَمَّلتَهُ <\|vsep\|> خَرطُ القَتادَةِ وَاِمتطاءُ الكَوكَبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> المَجدُ يَعلَمُ أَيُّنا خَيرٌ أَباً <\|vsep\|> فَاسأَلْهُ تَعلَم أَيَّ ذي حَسَبٍ أَبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَدِّي مُعاويَةُ الأَغَرُّ سَمَتْ بِهِ <\|vsep\|> جُرثومَةٌ مِن طينِها خُلِقَ النَّبِي </\|bsep\|> </\|psep\|>
خطوب للقلوب بها وجيب	الوافر	خُطوبٌ لِلقُلوبِ بِها وَجيبُ تَكادُ لَها مَفارِقُنا تَشيبُ نَرى الأَقدارَ جاريَةً بِأَمرٍ يَريبُ ذَوِي العُقولِ بِما يَريبُ فَتَنجَحُ في مَطالِبِها كِلابٌ وَأُسْدُ الغابِ ضارِيَةٌ تَخيبُ وَتُقسَمُ هَذِهِ الأَرزاقُ فِينا فَما نَدري أَتُخطيءُ أَم تُصيبُ وَنَخضَعُ راغِبينَ لَها اِضطِراراً وَكَيفَ يُلاطِمُ الِشفى لَبيبُ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem45826.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_6\|> ب <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> خُطوبٌ لِلقُلوبِ بِها وَجيبُ <\|vsep\|> تَكادُ لَها مَفارِقُنا تَشيبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَرى الأَقدارَ جاريَةً بِأَمرٍ <\|vsep\|> يَريبُ ذَوِي العُقولِ بِما يَريبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَتَنجَحُ في مَطالِبِها كِلابٌ <\|vsep\|> وَأُسْدُ الغابِ ضارِيَةٌ تَخيبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتُقسَمُ هَذِهِ الأَرزاقُ فِينا <\|vsep\|> فَما نَدري أَتُخطيءُ أَم تُصيبُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
وقصائد مثل الرياض أضعتها	الكامل	وَقَصائِدٍ مِثلِ الرِّياضِ أَضَعتُها في باخِلٍ ضاعَت بِهِ الأَحسابُ فَِذا تَناشَدَها الرُّواةُ وَأَبصَروا ال مَمدوحَ قالوا ساحِرٌ كَذَّابُ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem45827.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ب <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وَقَصائِدٍ مِثلِ الرِّياضِ أَضَعتُها <\|vsep\|> في باخِلٍ ضاعَت بِهِ الأَحسابُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
وقفنا بحيث العدل مد رواقه	الطويل	وَقَفنا بِحَيثُ العَدلُ مَدَّ رِواقَهُ وَخَيَّمَ في أَرجائِهِ الجودُ وَالباسُ وَفَوقَ السَّريرِ ابنُ المُلوكِ مُحَمَّدٌ تَخِرُّ لَهُ مِن فَرطِ هَيبَتِهِ النَّاسُ فَخامَرَني ما خانَني قَدَمي لَهُ وَِن رَدَّ عَنّي نُفرَةَ الجأشِ ِيناسُ وَذاكَ مَقامٌ لا نوفِّيهِ حَقَّهُ ِذا لَم يَنُب فيهِ عَنِ القدَمِ الرَّاسُ لَئِن عَثَرَتْ رِجلي فَلَيسَ لِمقْوَلي عِثارٌ وَكَم زَلَّت أَفاضِلُ أَكياسُ فَأَنتَ الَّذي أَوطأْتَنِي قِمَّةَ السُّرى فَما ليَ غَيرَ الأَنجُمِ الزُّهرُ جُلّاسُ	قصيدة مدح	https://www.aldiwan.net/poem45828.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_13\|> س <\|theme_1\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وَقَفنا بِحَيثُ العَدلُ مَدَّ رِواقَهُ <\|vsep\|> وَخَيَّمَ في أَرجائِهِ الجودُ وَالباسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفَوقَ السَّريرِ ابنُ المُلوكِ مُحَمَّدٌ <\|vsep\|> تَخِرُّ لَهُ مِن فَرطِ هَيبَتِهِ النَّاسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَخامَرَني ما خانَني قَدَمي لَهُ <\|vsep\|> وَِن رَدَّ عَنّي نُفرَةَ الجأشِ ِيناسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَذاكَ مَقامٌ لا نوفِّيهِ حَقَّهُ <\|vsep\|> ِذا لَم يَنُب فيهِ عَنِ القدَمِ الرَّاسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَئِن عَثَرَتْ رِجلي فَلَيسَ لِمقْوَلي <\|vsep\|> عِثارٌ وَكَم زَلَّت أَفاضِلُ أَكياسُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
إذا المزن أغفى والكلال يمسه	الطويل	ِذا المُزنُ أَغفى وَالكَلالُ يَمسُّهُ تَشَبَّثَ بِالأَضلاعِ مِن جَمرِهِ وَقدُ يَلوحُ كتوشيعِ اليماني وَأَدمُعي تَفيضُ وَقَد شابَ النَجيعَ بها الوَجدُ فَلا زالَ دارٌ بَينَ وَجرَةَ وَالحِمى يَروحُ ِلى أَطلالِها لِها الصَبُّ أَو يَغدو ِذا نَظَرتَ فالرِّيمُ يَرنو بِطَرفِها وَِن سَفَرَت فالشَّمسُ مِن وَجهِها تَبدو تُحاكي النَّقا رِدفاً وَبالخَصرِ دِقَّهٌ وَأَعلى القَنا لَحظاً وَسائِرُهُ قَدُّ وَكالرَّوضِ يَرفَضُّ النَّدى مِن عِذارِهِ غَدا يَرتَوي مِن فَيضِ عَبرَتِها الخَدُّ وَقَد بَسَطَت عِندَ الوَداعِ أَنامِلاً لَها في دَمي لَونٌ وَمِن دَمعِها جِلْدُ وَقَرَّبتُ فَتلاءَ الذِّراعِ لِرِحلَةٍ بِها تُدفَعُ الجُلَّى وَيُستَمطَرُ الرِّفدُ وَصَحبي ِذا أَغْشَوْا مَطيَّهُمُ الرُّبا دَعا بِالَّذي تَحثوهُ مِن تُربِها الوَهدُ يَقولونَ لي كَم أَمتَطي غارِبَ الدُّجى وَتَبغي الغِنَى وَالجِدُّ يَعنيكَ لا الكَدُّ فَقُلتُ لَهُم لا تَيأَسوا مِنهُ ِنَّني أُحاوِلُهُ ما دامَ مِن صارِمي حَدُّ وَلَم أَستَدِرَّ المُزنَ يَقدُمُ وَدقَهُ بُرَيقٌ كَما يَفتَرُّ عَن سِقطِهِ الزِّندُ فَلي مِن غياثِ الدِّينِ نَعماءُ ثَرَّةٌ يُقَطِّعُ أَنفاسَ الحَيا دونَها الجَهْدُ وَمَن مَلَكَ البَرقَ المُرَجّى نَوالُهُ نَدىً لَم يُراقِب دونَ نَفحَتِهِ الرَّعدُ ِذا زُرتَهُ وَالوَهنُ يَحرِقُ نابَهُ ثَنى صَرفَهُ عَنّي وَأَنيابُهُ دَردُ وَيَغشى الوَغى وَاليَومُ قانٍ أَديمُهُ بَعَضبٍ لَهُ مِن هامَةِ البَطَلِ الغِمدُ يُقَرِّبُهُم مِمّا يَرومونَ ضُمَّرٌ عِتاقٌ تَساوى عِندَها القُربُ وَالبُعدُ مِنَ القرَياتِ الجُلحِ خَلَّفَها لَهُ أَبٌ حينَ واراهُ وُقيتَ الرَدى لَحدُ وليسَ ذا حلَّ الرَّبيعُ نِطاقَهُ يَرِفُّ بِها الحَوذانُ والنَّفَلُ الجعدُ وَيَخشى القَطا الكُدْرِيُّ فيها ضَلالَهُ وَيَشكو لَظاها في أَداحيِّها الرُّبْدُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem45829.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_13\|> د <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ِذا المُزنُ أَغفى وَالكَلالُ يَمسُّهُ <\|vsep\|> تَشَبَّثَ بِالأَضلاعِ مِن جَمرِهِ وَقدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَلوحُ كتوشيعِ اليماني وَأَدمُعي <\|vsep\|> تَفيضُ وَقَد شابَ النَجيعَ بها الوَجدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا زالَ دارٌ بَينَ وَجرَةَ وَالحِمى <\|vsep\|> يَروحُ ِلى أَطلالِها لِها الصَبُّ أَو يَغدو </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا نَظَرتَ فالرِّيمُ يَرنو بِطَرفِها <\|vsep\|> وَِن سَفَرَت فالشَّمسُ مِن وَجهِها تَبدو </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُحاكي النَّقا رِدفاً وَبالخَصرِ دِقَّهٌ <\|vsep\|> وَأَعلى القَنا لَحظاً وَسائِرُهُ قَدُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكالرَّوضِ يَرفَضُّ النَّدى مِن عِذارِهِ <\|vsep\|> غَدا يَرتَوي مِن فَيضِ عَبرَتِها الخَدُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد بَسَطَت عِندَ الوَداعِ أَنامِلاً <\|vsep\|> لَها في دَمي لَونٌ وَمِن دَمعِها جِلْدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَرَّبتُ فَتلاءَ الذِّراعِ لِرِحلَةٍ <\|vsep\|> بِها تُدفَعُ الجُلَّى وَيُستَمطَرُ الرِّفدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَصَحبي ِذا أَغْشَوْا مَطيَّهُمُ الرُّبا <\|vsep\|> دَعا بِالَّذي تَحثوهُ مِن تُربِها الوَهدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَقولونَ لي كَم أَمتَطي غارِبَ الدُّجى <\|vsep\|> وَتَبغي الغِنَى وَالجِدُّ يَعنيكَ لا الكَدُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقُلتُ لَهُم لا تَيأَسوا مِنهُ ِنَّني <\|vsep\|> أُحاوِلُهُ ما دامَ مِن صارِمي حَدُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَم أَستَدِرَّ المُزنَ يَقدُمُ وَدقَهُ <\|vsep\|> بُرَيقٌ كَما يَفتَرُّ عَن سِقطِهِ الزِّندُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلي مِن غياثِ الدِّينِ نَعماءُ ثَرَّةٌ <\|vsep\|> يُقَطِّعُ أَنفاسَ الحَيا دونَها الجَهْدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَن مَلَكَ البَرقَ المُرَجّى نَوالُهُ <\|vsep\|> نَدىً لَم يُراقِب دونَ نَفحَتِهِ الرَّعدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا زُرتَهُ وَالوَهنُ يَحرِقُ نابَهُ <\|vsep\|> ثَنى صَرفَهُ عَنّي وَأَنيابُهُ دَردُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَغشى الوَغى وَاليَومُ قانٍ أَديمُهُ <\|vsep\|> بَعَضبٍ لَهُ مِن هامَةِ البَطَلِ الغِمدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُقَرِّبُهُم مِمّا يَرومونَ ضُمَّرٌ <\|vsep\|> عِتاقٌ تَساوى عِندَها القُربُ وَالبُعدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِنَ القرَياتِ الجُلحِ خَلَّفَها لَهُ <\|vsep\|> أَبٌ حينَ واراهُ وُقيتَ الرَدى لَحدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليسَ ذا حلَّ الرَّبيعُ نِطاقَهُ <\|vsep\|> يَرِفُّ بِها الحَوذانُ والنَّفَلُ الجعدُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أعد نظرا هل شارف الحي ثهمدا	الطويل	أَعِد نَظَراً هَل شارَفَ الحَيُّ ثَهْمَدا وَقَد وَشَّحَتْ أَرجاؤُهُ الرَّوضَ أَغيَدا جَلا الأُقحوانُ النَّضرُ ثَغراً مُفَلَّجاً بِهِ وَالشَّقيقُ الغَضُّ خَدّاً مُوَرَّدا ِذا المُزنُ أَذرى دَمعَهُ فيهِ خِلتَهُ عَلى طُرَرِ الرَيحانِ دُرّاً مُنضَّدا وَما الجِزعُ مِن واديهِ رَبعاً أَلفتُهُ فَقَد كانَ مَغنىً لِلغَواني وَمَعهدا تَلوحُ بِأَيدي الحادِثاتِ رُسومُهُ وُشوماً فَلا مَدَّت ِلى أَهلِهِ يَدا وَلا زالَ يَسقي شِربَهُ مِن مَدامِعي شبيبَ تَحكي اللؤلؤَ المُتَبَدِّدا وَقَفتُ بِهِ وَالشَّوقُ يُرعي مَسامعي حَنينَ المَطايا وَالحَمامَ المُغَرِّدا وَأَبكي وَفي الِعوال لِلصَبِّ راحَةٌ فَأُطفىءُ ما كانَ التَجَلُّدُ أَوقَدا وَيَعذِلُني صَحبي وَيَعذُرُني الهَوى وَهَل يَستَطيعُ الصَبُّ أَن يَتَجَلَّدا وَشَرُّ خَليليَّ الَّذي ِن دَعَوتُهُ لِيَدفَعَ عَنِّي طارِفَ الهَمِّ فَنَّدا وَلَولا تَباريحُ الصَبابَةِ لَم أَقِفْ عَلى مَنزِلٍ بالأَبرَقينِ تأَبَّدا ذَكَرتُ بِهِ عَيشاً خَلَعتُ رداءَهُ وَجاذَبنيهِ الدَّهرُ ِذ جارَ واِعتَدى وَقَد خاضَ صُبحُ الشَّيبِ لَيلَ شَبيبَةٍ تَحَسَّرَ عَنّي وَالشَّبابُ لَهُ مَدى وَبَثَّ ضياءً كادَ مِن فَرَقي لَهُ يَضِلُّ بِهِ لُبِّي وَبالنُّورِ يُهتَدى تَوَسَّدَ فَوْدي وَفدُهُ قَبلَ حينِهِ وَذَلِكَ زَورٌ لَيسَ يُخلِفُ مَوعِدا وَأَخلَقَ سِربالُ الصِّبا فَأَظَلَّني نَوالُ غياثِ الدَّينِ حَتىّ تَجَدَّدا وَقَد كُنتُ لا أَرضى وَِن بِتُّ صادياً بِرِىٍّ وَلَو كانَ المَجَرَّةُ مَورِدا وَيأبى أُوامى أَن يَبُلَّ غَليلَهُ سِوى مَلِكٍ فاقَ البَريَّةَ سؤدَدا فَيَمَّمتُ خَيرَ النَّاسِ ِلّا مُحَمَّدا قَسيمَ أَميرِ المؤمنينَ مُحَمَّدا وَقَد خَلفَتْ صَوبَ الغَمامِ شِمالُهُ وَلَولاهُما لَم يُعرَفِ البأسُ وَالنَّدى يَنامُ الرَّعايا وَهوَ فيما يَحوطُهُم يُراقِبُ أَسرابَ النُّجومِ مُسَهَّدا وَقَد خَضَعَت صيدُ المُلوكِ مَهابَةً لِأَروَعَ مِن أَبناءِ سَلجوقَ أَصيَدا ِذا رُفِعَت عَنهُ السُّجوفُ وَأَشرَقَتْ أَسِرَّتُهُ خَرَّ السَلاطينُ سُجَّدا يُحَيُّونَ أَوفاهُم ذِماماً لِجارِهِ وَأَكرَمَهُم أَعراقَ صِدقٍ وَأَمجدا لَئِنْ أَسَّسوهُ فَهوَ أَعلى مَنارَهُ وَزادَ عَلى ما أَثَّلوهُ وَشَيَّدا وَيُعشي عُيونَ النَّاظِرينَ وَكُلُّهُم يُقَلِّبُ في أَنوارِهِ لَحظَ أَرمَدا وَيُوقِظُ أَقطارَ البِلادِ كَتائِباً يَجُرُّونَ في الرَوعِ الوَشيجَ المُمَدَّدا وَما واصَلَت ِلّا النُّحورَ رِماحُهُم وَلا فارَقَتْ أَسيافُهُم قِمَمَ العِدا ِذا اعوَجَّ مِنها ذابِلٌ في تَريبَةٍ أَقاموا بِهِم مِن قِرنِهم ما تأَوَّدا وَِن لَم يُجِنَّ المَشرَفيَّ قِرابُهُ غَدا في الطلى أَو في الجَماجِمِ مغمدا وَلِلَّهِ دَرُّ السَيفِ يَجلو بَياضُهُ غَياهِبَ يَومٍ قاتِمِ الجَوِّ أَربَدا بِمُعتَرَكٍ يُلقي بِهِ المَوتُ بَركَهُ يُسَلُّ لَجَيناً ثُمَّ يُغمَدُ عَسجَدا هُمُ الأُسدُ يَلقَونَ الوقائِعَ حُسَّرا وَهَل يَلبَسُ الأُسدُ الدِّلاصَ المُسَرَّدا تَعَوَّدَ أَن يَلقَى القَنا بِلبانِهِ وَخاضَ غِمارَ المَوتِ حَتىّ تَجَدَّدا عَلَيهِ رِداءُ النَّقعِ يُغسَلُ مِن دَمٍ كَما تَصنَعُ الخَودُ المُلاءَ المُعَضَّدا وَتَلطِمُ خَدَّ الأَرضِ مِنهُ حَوافِرٌ تُعانِقُ مِنهُنَّ الجَلامِدُ جَلمَدا يُطيعونَ مَيمونَ النَّقيبَةِ أَصبَحَت لَهُ الأَرضُ دارا وَالبَريَّةُ أَعْبُدا أَيا خَيرَ مَن يُهدى ِلَيهِ مَدائِحٌ يَضُمُّ قوافيها الثَّناءَ المُخَلَّدا جَذَبتَ بِضَبعي فاِمتطى الشُّهبَ أَخمَصِي فَلَم أَنتَعِل ِلّا جُدَيّاً وَفَرقَدا وَأَدنَيتَني حَتى اِنطَوى النَّاسُ كُلُّهُم عَلى حَنَقٍ لي غائظينَ وَحُسَّدا وَهَذا الَّذي أَدرَكتُهُ اليومَ لَم يَكُن ليَبلُغَ ما أَحظى بِدراكِهِ مَدى وَباعُكَ مَبسوطٌ وَأَمرُكَ نافِذٌ وَسَيفُكَ لا يَنبو وَسَيبُكَ يُجتَدى	قصيدة حزينه	https://www.aldiwan.net/poem45830.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_13\|> د <\|theme_15\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَعِد نَظَراً هَل شارَفَ الحَيُّ ثَهْمَدا <\|vsep\|> وَقَد وَشَّحَتْ أَرجاؤُهُ الرَّوضَ أَغيَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَلا الأُقحوانُ النَّضرُ ثَغراً مُفَلَّجاً <\|vsep\|> بِهِ وَالشَّقيقُ الغَضُّ خَدّاً مُوَرَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا المُزنُ أَذرى دَمعَهُ فيهِ خِلتَهُ <\|vsep\|> عَلى طُرَرِ الرَيحانِ دُرّاً مُنضَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما الجِزعُ مِن واديهِ رَبعاً أَلفتُهُ <\|vsep\|> فَقَد كانَ مَغنىً لِلغَواني وَمَعهدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَلوحُ بِأَيدي الحادِثاتِ رُسومُهُ <\|vsep\|> وُشوماً فَلا مَدَّت ِلى أَهلِهِ يَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا زالَ يَسقي شِربَهُ مِن مَدامِعي <\|vsep\|> شبيبَ تَحكي اللؤلؤَ المُتَبَدِّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَفتُ بِهِ وَالشَّوقُ يُرعي مَسامعي <\|vsep\|> حَنينَ المَطايا وَالحَمامَ المُغَرِّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَبكي وَفي الِعوال لِلصَبِّ راحَةٌ <\|vsep\|> فَأُطفىءُ ما كانَ التَجَلُّدُ أَوقَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَعذِلُني صَحبي وَيَعذُرُني الهَوى <\|vsep\|> وَهَل يَستَطيعُ الصَبُّ أَن يَتَجَلَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَشَرُّ خَليليَّ الَّذي ِن دَعَوتُهُ <\|vsep\|> لِيَدفَعَ عَنِّي طارِفَ الهَمِّ فَنَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَولا تَباريحُ الصَبابَةِ لَم أَقِفْ <\|vsep\|> عَلى مَنزِلٍ بالأَبرَقينِ تأَبَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذَكَرتُ بِهِ عَيشاً خَلَعتُ رداءَهُ <\|vsep\|> وَجاذَبنيهِ الدَّهرُ ِذ جارَ واِعتَدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد خاضَ صُبحُ الشَّيبِ لَيلَ شَبيبَةٍ <\|vsep\|> تَحَسَّرَ عَنّي وَالشَّبابُ لَهُ مَدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبَثَّ ضياءً كادَ مِن فَرَقي لَهُ <\|vsep\|> يَضِلُّ بِهِ لُبِّي وَبالنُّورِ يُهتَدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَوَسَّدَ فَوْدي وَفدُهُ قَبلَ حينِهِ <\|vsep\|> وَذَلِكَ زَورٌ لَيسَ يُخلِفُ مَوعِدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَخلَقَ سِربالُ الصِّبا فَأَظَلَّني <\|vsep\|> نَوالُ غياثِ الدَّينِ حَتىّ تَجَدَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد كُنتُ لا أَرضى وَِن بِتُّ صادياً <\|vsep\|> بِرِىٍّ وَلَو كانَ المَجَرَّةُ مَورِدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيأبى أُوامى أَن يَبُلَّ غَليلَهُ <\|vsep\|> سِوى مَلِكٍ فاقَ البَريَّةَ سؤدَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيَمَّمتُ خَيرَ النَّاسِ ِلّا مُحَمَّدا <\|vsep\|> قَسيمَ أَميرِ المؤمنينَ مُحَمَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد خَلفَتْ صَوبَ الغَمامِ شِمالُهُ <\|vsep\|> وَلَولاهُما لَم يُعرَفِ البأسُ وَالنَّدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَنامُ الرَّعايا وَهوَ فيما يَحوطُهُم <\|vsep\|> يُراقِبُ أَسرابَ النُّجومِ مُسَهَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد خَضَعَت صيدُ المُلوكِ مَهابَةً <\|vsep\|> لِأَروَعَ مِن أَبناءِ سَلجوقَ أَصيَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا رُفِعَت عَنهُ السُّجوفُ وَأَشرَقَتْ <\|vsep\|> أَسِرَّتُهُ خَرَّ السَلاطينُ سُجَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُحَيُّونَ أَوفاهُم ذِماماً لِجارِهِ <\|vsep\|> وَأَكرَمَهُم أَعراقَ صِدقٍ وَأَمجدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَئِنْ أَسَّسوهُ فَهوَ أَعلى مَنارَهُ <\|vsep\|> وَزادَ عَلى ما أَثَّلوهُ وَشَيَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيُعشي عُيونَ النَّاظِرينَ وَكُلُّهُم <\|vsep\|> يُقَلِّبُ في أَنوارِهِ لَحظَ أَرمَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيُوقِظُ أَقطارَ البِلادِ كَتائِباً <\|vsep\|> يَجُرُّونَ في الرَوعِ الوَشيجَ المُمَدَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما واصَلَت ِلّا النُّحورَ رِماحُهُم <\|vsep\|> وَلا فارَقَتْ أَسيافُهُم قِمَمَ العِدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا اعوَجَّ مِنها ذابِلٌ في تَريبَةٍ <\|vsep\|> أَقاموا بِهِم مِن قِرنِهم ما تأَوَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِن لَم يُجِنَّ المَشرَفيَّ قِرابُهُ <\|vsep\|> غَدا في الطلى أَو في الجَماجِمِ مغمدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلِلَّهِ دَرُّ السَيفِ يَجلو بَياضُهُ <\|vsep\|> غَياهِبَ يَومٍ قاتِمِ الجَوِّ أَربَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِمُعتَرَكٍ يُلقي بِهِ المَوتُ بَركَهُ <\|vsep\|> يُسَلُّ لَجَيناً ثُمَّ يُغمَدُ عَسجَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُمُ الأُسدُ يَلقَونَ الوقائِعَ حُسَّرا <\|vsep\|> وَهَل يَلبَسُ الأُسدُ الدِّلاصَ المُسَرَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَعَوَّدَ أَن يَلقَى القَنا بِلبانِهِ <\|vsep\|> وَخاضَ غِمارَ المَوتِ حَتىّ تَجَدَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلَيهِ رِداءُ النَّقعِ يُغسَلُ مِن دَمٍ <\|vsep\|> كَما تَصنَعُ الخَودُ المُلاءَ المُعَضَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَلطِمُ خَدَّ الأَرضِ مِنهُ حَوافِرٌ <\|vsep\|> تُعانِقُ مِنهُنَّ الجَلامِدُ جَلمَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُطيعونَ مَيمونَ النَّقيبَةِ أَصبَحَت <\|vsep\|> لَهُ الأَرضُ دارا وَالبَريَّةُ أَعْبُدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيا خَيرَ مَن يُهدى ِلَيهِ مَدائِحٌ <\|vsep\|> يَضُمُّ قوافيها الثَّناءَ المُخَلَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَذَبتَ بِضَبعي فاِمتطى الشُّهبَ أَخمَصِي <\|vsep\|> فَلَم أَنتَعِل ِلّا جُدَيّاً وَفَرقَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَدنَيتَني حَتى اِنطَوى النَّاسُ كُلُّهُم <\|vsep\|> عَلى حَنَقٍ لي غائظينَ وَحُسَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهَذا الَّذي أَدرَكتُهُ اليومَ لَم يَكُن <\|vsep\|> ليَبلُغَ ما أَحظى بِدراكِهِ مَدى </\|bsep\|> </\|psep\|>
بكى على حجة الإسلام حين ثوى	البسيط	بَكى عَلى حُجَّةِ الِسلامِ حينَ ثَوى مِن كُلِّ حَيٍّ عَظيمِ القَدرِ أَشرَفُهُ وَما لِمَن يَمتَري في اللَهِ عَبرَتَهُ عَلى أَبي حامِدٍ لاحٍ يُعَنِّفُهُ تِلكَ الرَزيَّةٌ تَستَوهي قُوى جَلَدِي وَالطَّرفَ تُسهِرُهُ وَالدَّمعَ تَنزِفُهُ فَما لَهُ خُلَّةٌ في الزُّهدِ تُنكِرُها وَما لَهُ شَبَهٌ في العِلمِ يَعرِفُهُ مَضى وَأَعظَمُ مَفقودٍ فُجِعتَ بِهِ مَن لا نَظيرَ لَهُ في الخَلقِ يَخلُفُهُ	قصيدة حزينه	https://www.aldiwan.net/poem45831.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_4\|> ف <\|theme_15\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> بَكى عَلى حُجَّةِ الِسلامِ حينَ ثَوى <\|vsep\|> مِن كُلِّ حَيٍّ عَظيمِ القَدرِ أَشرَفُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما لِمَن يَمتَري في اللَهِ عَبرَتَهُ <\|vsep\|> عَلى أَبي حامِدٍ لاحٍ يُعَنِّفُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تِلكَ الرَزيَّةٌ تَستَوهي قُوى جَلَدِي <\|vsep\|> وَالطَّرفَ تُسهِرُهُ وَالدَّمعَ تَنزِفُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَما لَهُ خُلَّةٌ في الزُّهدِ تُنكِرُها <\|vsep\|> وَما لَهُ شَبَهٌ في العِلمِ يَعرِفُهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
بلينا بقوم يدعون رئاسة	الطويل	بُلينا بِقَومٍ يَدَّعونَ رِئاسَةً لَها طُرُقٌ يَعيَى عَلَيهِم سُلوكُها فَتَبّاً لِدَهرٍ قَدَّمَتهُم صُروفُهُ وَما خَيرُ دُنيا هَؤلاءِ مُلوكُها	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem45832.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ك <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> بُلينا بِقَومٍ يَدَّعونَ رِئاسَةً <\|vsep\|> لَها طُرُقٌ يَعيَى عَلَيهِم سُلوكُها </\|bsep\|> </\|psep\|>
وعدتم وأخلفتم والفتى	المتقارب	وَعدتُم وَأَخلَفتُمُ وَالفَتى ِلى ما يَلينُ بِهِ مُنجَذِبْ وَقَد كُنتُ أَكذِبُ في مَدحِكُم فَجازَيتُمُ كَذِباً بالكَذِب	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem45833.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_5\|> ب <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وَعدتُم وَأَخلَفتُمُ وَالفَتى <\|vsep\|> ِلى ما يَلينُ بِهِ مُنجَذِبْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
كفي أمميمة غرب اللوم والعذل	البسيط	كُفِّي أُمَميمَةُ غَربَ اللَّومِ وَالعَذَلِ فَلَيسَ عِرضي عَلى حالٍ بمُبتَذَلِ ِن مَسَّني العُدْمُ فاِستَبْقي الحَياءَ وَلا تُكَلِّفيني مَديحَ العُصبَةِ السَّفَلِ وَشِعرُ مِثلي وَخَيرُ القَولِ أَصدَقُهُ ما كانَ يَفتَرُّ عَن فَخرٍ وَعَن غَزَلِ أَمّا الهِجاءُ فَلا أَرضى بِهِ كَرَما وَالمَدحُ ِن قُلتُهُ فالمَجدُ يَغضَبُ لي وَكَيفَ أَمدَحُ أَقواماً أَوائلُهُم كانوا لِأَسلافِنا الماضينَ كالخَوَلِ لَئِن أَطاعَتني الأَقدارُ واِرتَجَعَتْ صوارِمي ِرثَ بائي مِنَ الدُوَلِ وَلَم أُرَوِّ أَنابيبَ الرِّماحِ دَماً في مأزِقٍ بِرداءِ النَّقعِ مُشتَمِلِ فَلا رَفَعتُ لِساري اللَيلِ نارَ قِرى تَكادُ تَرمي جَبينَ النَّجمِ بالشُعَلِ	قصيدة عتاب	https://www.aldiwan.net/poem45834.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_4\|> ل <\|theme_16\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> كُفِّي أُمَميمَةُ غَربَ اللَّومِ وَالعَذَلِ <\|vsep\|> فَلَيسَ عِرضي عَلى حالٍ بمُبتَذَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِن مَسَّني العُدْمُ فاِستَبْقي الحَياءَ وَلا <\|vsep\|> تُكَلِّفيني مَديحَ العُصبَةِ السَّفَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَشِعرُ مِثلي وَخَيرُ القَولِ أَصدَقُهُ <\|vsep\|> ما كانَ يَفتَرُّ عَن فَخرٍ وَعَن غَزَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَمّا الهِجاءُ فَلا أَرضى بِهِ كَرَما <\|vsep\|> وَالمَدحُ ِن قُلتُهُ فالمَجدُ يَغضَبُ لي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَيفَ أَمدَحُ أَقواماً أَوائلُهُم <\|vsep\|> كانوا لِأَسلافِنا الماضينَ كالخَوَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَئِن أَطاعَتني الأَقدارُ واِرتَجَعَتْ <\|vsep\|> صوارِمي ِرثَ بائي مِنَ الدُوَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَم أُرَوِّ أَنابيبَ الرِّماحِ دَماً <\|vsep\|> في مأزِقٍ بِرداءِ النَّقعِ مُشتَمِلِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
لقد طفت في تلك المعاهد كلها	الطويل	لَقَد طُفتُ في تِلكَ المَعاهِدِ كُلِّها وَسيَّرْتُ طَرفي بَينَ تِلكَ المَعالِمِ فَلَم أَرَ ِلّا واضِعاً كَفَّ حَيرَةٍ عَلى ذَقَنٍ أَو قارِعاً سِنَّ نادِمِ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem45835.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_13\|> م <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لَقَد طُفتُ في تِلكَ المَعاهِدِ كُلِّها <\|vsep\|> وَسيَّرْتُ طَرفي بَينَ تِلكَ المَعالِمِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أبناء طلحة طابوا بالندى مهجا	البسيط	أَبناءُ طَلحَةَ طابوا بالنَّدى مُهَجاً ِذ طَيَّبَ المَجدُ وَالعَلياءُ محتِدَهُم فَأَمسُهُم قاصِرٌ عَن يَومِهم شَرَفاً وَيَومُهُم حاسِدٌ في فَضلِهِم غَدَهُمْ صَغيرُهُم كَكَبيرٍ في اِقتِناء عُلا مَن تَلقَ مِنهُم تَقلْ لا قَيتُ سَيِّدَهُمْ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem45836.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_4\|> م <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَبناءُ طَلحَةَ طابوا بالنَّدى مُهَجاً <\|vsep\|> ِذ طَيَّبَ المَجدُ وَالعَلياءُ محتِدَهُم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَمسُهُم قاصِرٌ عَن يَومِهم شَرَفاً <\|vsep\|> وَيَومُهُم حاسِدٌ في فَضلِهِم غَدَهُمْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
ألكني إلى هذا الوزير وقل له	الطويل	أَلِكني ِلى هَذا الوَزيرِ وَقُل لَهُ لَقَد صَرَعَتنا خِلفَةُ الدَّهرِ فاِنعَشِ وَراعِ رَعاكَ اللَهُ أَحوالَ كُوفَنٍ وَنَقِّرْ هَداكَ اللَهُ عَنَّا وَفَتِّشِ فعامِلُنا يَزني وَيجِني وَيَعتَدي وَحاكِمُنا يَعلو وَيُعلَى وَيَرتَشي	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem45837.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ش <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلِكني ِلى هَذا الوَزيرِ وَقُل لَهُ <\|vsep\|> لَقَد صَرَعَتنا خِلفَةُ الدَّهرِ فاِنعَشِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَراعِ رَعاكَ اللَهُ أَحوالَ كُوفَنٍ <\|vsep\|> وَنَقِّرْ هَداكَ اللَهُ عَنَّا وَفَتِّشِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
وأحور معشوق الدلال مهفهف	الطويل	وَأَحوَرَ مَعشوقِ الدَّلالِ مُهَفهَفٍ يُديرُ ِلى العُشَّاقِ مُقلَةَ ريمِ سَباني بِخَدٍ كالصَّباحِ مُنَوَّرٍ وَعَطفَةِ صُدغٍ كالظَلامِ بَهيمِ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem45838.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_13\|> م <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وَأَحوَرَ مَعشوقِ الدَّلالِ مُهَفهَفٍ <\|vsep\|> يُديرُ ِلى العُشَّاقِ مُقلَةَ ريمِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
تجافيت عن عز ينال بذلة	الطويل	تَجافَيتُ عَن عِزٍّ يُنالُ بِذِلَّةٍ وَرَوَّحتِ نَفسي حينَ عوَّدتُها الياسا وَلي هِمَّةٌ تَستَصغِرُ الدَّهرَ وَالوَرى فَأَلئِم بِهِ دَهراً وَأَخسِر بِهِم ناسا	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem45839.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_13\|> س <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> تَجافَيتُ عَن عِزٍّ يُنالُ بِذِلَّةٍ <\|vsep\|> وَرَوَّحتِ نَفسي حينَ عوَّدتُها الياسا </\|bsep\|> </\|psep\|>
حلفت بأيمان ينال ذوو الهوى	الطويل	حَلَفتُ بِأَيمانٍ يَنالُ ذَوو الهَوى بِهِنَّ الرِّضى مِمَّن ثَنى عِطفَهُ العَتَبُ بِفَترَةِ أَلحاظٍ هِيَ السَّيفُ مُنتَضىً وَرِقَّةِ أَلفاظٍ هيَ اللؤلؤُ الرَطْبُ وَريقٍ يَكادُ الرَّاحُ يَحكي مَذاقَهُ أَظُنُّ وَظَنيِّ صادِقٌ أَنَّهُ عَذْبُ لَقَد شَفَّنِي عَتْبٌ تَراخَى بِهِ المَدى وَمالي بِحَمدِ اللَهِ غَيرَ الهَوى ذَنبُ مَلَكتِ عَليَّ العَينَ وَالقَلبَ بَعدَها فَلا العَينُ تُعديني عَلَيكِ وَلا القَلبُ	قصيدة غزل	https://www.aldiwan.net/poem45840.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ب <\|theme_8\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> حَلَفتُ بِأَيمانٍ يَنالُ ذَوو الهَوى <\|vsep\|> بِهِنَّ الرِّضى مِمَّن ثَنى عِطفَهُ العَتَبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِفَترَةِ أَلحاظٍ هِيَ السَّيفُ مُنتَضىً <\|vsep\|> وَرِقَّةِ أَلفاظٍ هيَ اللؤلؤُ الرَطْبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَريقٍ يَكادُ الرَّاحُ يَحكي مَذاقَهُ <\|vsep\|> أَظُنُّ وَظَنيِّ صادِقٌ أَنَّهُ عَذْبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقَد شَفَّنِي عَتْبٌ تَراخَى بِهِ المَدى <\|vsep\|> وَمالي بِحَمدِ اللَهِ غَيرَ الهَوى ذَنبُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
وسرب عذارى من ربيعة عامر	الطويل	وَسِربِ عَذارى مِن رَبيعَةِ عامِرٍ تَشابَهَ مِنها العِقدُ وَالدَّمعُ وَالثَّغرُ وَفيهنَّ مِقلاقُ الوِشاحِ ِذا مَشَتْ وَأَثقَلَها الرِّدفانِ خَفَّ بِها الخَصرُ أَقولُ لَها وَاللَيلُ مَدَّ رِواقَهُ عَلَينا وَلَم يَهتِك جَوانِبَهُ الفَجرُ وَقَد سَفرَت عَن وَجهِها فَتَمَزَّقَتْ دُجاهُ وَلكِن رَدَّ ظُلمتَهُ الشَّعرُ خُذي رَمَقِي ِن رُمتِ قَتلي فَِنَّهُ بَقيَّةُ ما أَبقاهُ حُبُّكِ وَالهَجرُ	قصيدة حزينه	https://www.aldiwan.net/poem45841.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ر <\|theme_15\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وَسِربِ عَذارى مِن رَبيعَةِ عامِرٍ <\|vsep\|> تَشابَهَ مِنها العِقدُ وَالدَّمعُ وَالثَّغرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفيهنَّ مِقلاقُ الوِشاحِ ِذا مَشَتْ <\|vsep\|> وَأَثقَلَها الرِّدفانِ خَفَّ بِها الخَصرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَقولُ لَها وَاللَيلُ مَدَّ رِواقَهُ <\|vsep\|> عَلَينا وَلَم يَهتِك جَوانِبَهُ الفَجرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد سَفرَت عَن وَجهِها فَتَمَزَّقَتْ <\|vsep\|> دُجاهُ وَلكِن رَدَّ ظُلمتَهُ الشَّعرُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
مضى زمن كنت الذنابى لأهله	الطويل	مَضى زَمَنٌ كُنتَ الذُّنابَى لِأَهلِهِ وَفُزتَ بِنُعمَى نَشَّ عَنكَ غَديرُها نَعَم وَقَدِ استوزِرتَ جَهلاً فَما الَّذي يُرامُ مِنَ الدُّنيا وَأَنتَ وَزيرُها فَلا خَطَرٌ يا بنَ اللِّئامِ لِدَولَةٍ وَأَنتَ عَلى رَغمِ المَعالي خَطيرُها	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem45842.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ر <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> مَضى زَمَنٌ كُنتَ الذُّنابَى لِأَهلِهِ <\|vsep\|> وَفُزتَ بِنُعمَى نَشَّ عَنكَ غَديرُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَعَم وَقَدِ استوزِرتَ جَهلاً فَما الَّذي <\|vsep\|> يُرامُ مِنَ الدُّنيا وَأَنتَ وَزيرُها </\|bsep\|> </\|psep\|>
دعاني إلى الصهباء والليل عاقد	الطويل	دَعاني ِلى الصَهباءِ وَاللَيلُ عاقِدٌ نواصيهِ ظَبيٌ في فُؤادي كِناسُهُ وَبِتُّ لَقىً مِن عَتبِهِ وَمُدامِهِ وَريقَتِهِ وَاللَيلُ ضافٍ لِباسُهُ فأَسكَرَني وَالنَّجمُ مُرخٍ نِطاقَهُ جَنى الرِّيقِ لا ما أُرعِفَتْ مِنهُ كاسُهُ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem45843.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_13\|> س <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> دَعاني ِلى الصَهباءِ وَاللَيلُ عاقِدٌ <\|vsep\|> نواصيهِ ظَبيٌ في فُؤادي كِناسُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبِتُّ لَقىً مِن عَتبِهِ وَمُدامِهِ <\|vsep\|> وَريقَتِهِ وَاللَيلُ ضافٍ لِباسُهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
وما ضرهم غب الأحاديث أنها	الطويل	وَما ضَرَّهُم غِبَّ الأَحاديثِ أَنَّها سَتَبقى وَأَيَّامُ الحَياةِ قَلائِلُ فَلَولا اتِّقائِي واِرتِقائي عَنِ الخَنى لَقُلتُ وَلَكِنَّ الكَريمَ يُجامِلُ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem45844.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ل <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وَما ضَرَّهُم غِبَّ الأَحاديثِ أَنَّها <\|vsep\|> سَتَبقى وَأَيَّامُ الحَياةِ قَلائِلُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
الخمر ما أكرم أكفاءها	السريع	الخَمرَ ما أَكرَمَ أَكفاءَها فَأَبعِدِ الهَمَّ بِدنائِها وَهاتِها فالدِّيكُ مُستَيقظٌ وَالشُّهْبُ قد هَمَّت بِغفائِها وَاللَيلُ ِن وارَتكَ ظَلماؤُهُ فَالرَّاحُ تَجلوُهُ بِأَضوائِها تَرى عَلى الكأسِ ِذا صُفِّقَتْ وَالحَبَبُ الطَّافي بِأَرجائِها للِئاً في التِّبرِ مَغروسَةً تَستَوقِفُ العَينَ بِلألائِها فَهيَ دواءُ النَّفسِ في شُربِها ما تَشتَهيهِ وَهيَ مِن دائِها	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem45845.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_16\|> ء <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> الخَمرَ ما أَكرَمَ أَكفاءَها <\|vsep\|> فَأَبعِدِ الهَمَّ بِدنائِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهاتِها فالدِّيكُ مُستَيقظٌ <\|vsep\|> وَالشُّهْبُ قد هَمَّت بِغفائِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاللَيلُ ِن وارَتكَ ظَلماؤُهُ <\|vsep\|> فَالرَّاحُ تَجلوُهُ بِأَضوائِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَرى عَلى الكأسِ ِذا صُفِّقَتْ <\|vsep\|> وَالحَبَبُ الطَّافي بِأَرجائِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> للِئاً في التِّبرِ مَغروسَةً <\|vsep\|> تَستَوقِفُ العَينَ بِلألائِها </\|bsep\|> </\|psep\|>
ألا ما لحي بالعذيب خماص	الطويل	أَلا ما لَحيٍّ بالعُذَيبِ خِماصِ فَلا مالَ ِلّا صارمي وَدِلاصي مَصاليتُ يَغشَوْنَ المَنايا وَقَولُهُم لِمَن صَدَّ عَنها لاتَ حينَ مَناصِ أُعِدُّ لَهُمُ لِلحَربِ تَحرِقُنا بِها وَقَد شَرِقَتْ بالدَّارِعينَ عِراصي ِذا ابتَدَروا الغاياتِ قَرًّبَها لَهُم وَجيفُ جيادٍ أَو ذَميلُ قِلاصِ مَتى يَشتَمِلْ ِنعامُنا واِنتِقامُنا عَلى كُلِّ دانٍ في البِلادِ وَقاصِ فَنَحنُ مِنَ القَومِ الأُلى قَهَروا العِدا بِحَزِّ رِقابٍ أَو بِجَزِّ نَواصِي ِذا طاوَعَ المِقدارُ لَم نَحمَدِ الغِنَى وَلَسنا نَذُمُّ الدَّهرَ حينَ يُعاصي	قصيدة رثاء	https://www.aldiwan.net/poem45846.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ص <\|theme_10\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلا ما لَحيٍّ بالعُذَيبِ خِماصِ <\|vsep\|> فَلا مالَ ِلّا صارمي وَدِلاصي </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَصاليتُ يَغشَوْنَ المَنايا وَقَولُهُم <\|vsep\|> لِمَن صَدَّ عَنها لاتَ حينَ مَناصِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُعِدُّ لَهُمُ لِلحَربِ تَحرِقُنا بِها <\|vsep\|> وَقَد شَرِقَتْ بالدَّارِعينَ عِراصي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا ابتَدَروا الغاياتِ قَرًّبَها لَهُم <\|vsep\|> وَجيفُ جيادٍ أَو ذَميلُ قِلاصِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَتى يَشتَمِلْ ِنعامُنا واِنتِقامُنا <\|vsep\|> عَلى كُلِّ دانٍ في البِلادِ وَقاصِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَنَحنُ مِنَ القَومِ الأُلى قَهَروا العِدا <\|vsep\|> بِحَزِّ رِقابٍ أَو بِجَزِّ نَواصِي </\|bsep\|> </\|psep\|>
ومنزل برداء العز متشح	البسيط	وَمَنزِلٍ بِرداءِ العِزَّ مُتَّشِحٍ وَقَد رَضيناهُ مُصطافاً وَمُرتَبَعا تَكسو عُلوميَ عِرنينَ التُقى شَمَماً في حافَتَيهِ وَأَجيادَ العُلا تَلَعا لَمّا تَسَنَّمَ أَعلاهُ هَوى بِفَتىً يُطَبِّقُ الأَرضَ تيهاً وَالسَّماءَ مَعا وَكَيفَ يَحمِلُ سَقفٌ مِثلُهُ هِمَماً لَم يَستَطِع حَملَها السَّقفُ الَّذي رُفِعا وَاللَهُ دافَعَ عَنِّي ِذْ رَأَى شَرَفاً لَو لَم أُطِل باعَهُ بالفَضلِ لا تَّضَعا وَلَو قَضى بِالَّذي نادَى الأَنامُ بِهِ لَم يُلْفَ بَعديَ شَملُ المَجدِ مُجتَمِعا فاللَهَ أَسأَلُ عُمراً كُلَّما بَلَغَتْ مَدى القُروحِ سِنوهُ فُرَّ لي جَذَعا	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem45847.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_4\|> ع <\|theme_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وَمَنزِلٍ بِرداءِ العِزَّ مُتَّشِحٍ <\|vsep\|> وَقَد رَضيناهُ مُصطافاً وَمُرتَبَعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَكسو عُلوميَ عِرنينَ التُقى شَمَماً <\|vsep\|> في حافَتَيهِ وَأَجيادَ العُلا تَلَعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَمّا تَسَنَّمَ أَعلاهُ هَوى بِفَتىً <\|vsep\|> يُطَبِّقُ الأَرضَ تيهاً وَالسَّماءَ مَعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَيفَ يَحمِلُ سَقفٌ مِثلُهُ هِمَماً <\|vsep\|> لَم يَستَطِع حَملَها السَّقفُ الَّذي رُفِعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاللَهُ دافَعَ عَنِّي ِذْ رَأَى شَرَفاً <\|vsep\|> لَو لَم أُطِل باعَهُ بالفَضلِ لا تَّضَعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَو قَضى بِالَّذي نادَى الأَنامُ بِهِ <\|vsep\|> لَم يُلْفَ بَعديَ شَملُ المَجدِ مُجتَمِعا </\|bsep\|> </\|psep\|>
من أرتجي وإلى ما ينتهي أربي	البسيط	مَن أَرتَجي وَِلى ما يَنتَهي أَرَبَي وَلَم أَطأ صَهواتِ السَبعَةِ الشُهُبِ يا دَهرُ هَبنيَ لا أَشكو ِلى أَحَدٍ ما ظَلَّ مُنتَهَساً شِلوي مِنَ النُّوَبِ فَكَم تُجَرِّعُني غَيظاً تَفورُ بِهِ جَوانِحٌ بِتُّ أَطويها عَلى لَهَبِ تَرَكتَني بَينَ أَيدي النَّائِباتِ لَقىً فَلا عَلى حَسَبي تُبقي وَلا نَسَبي يُريك وَجهي بشاشاتِ الرِّضى كَرَماً وَالصَدرُ مُشتَمِلٌ مِنِّي عَلى الغَضَبِ هَل في أُهَيلِكَ غَيري مَن تُزانُ بِهِ أَم هَل لَهُم حين يُعزى مِن أَبٍ كَأَبي مَتى تَعُدُّ بَنيها أَعصُرٌ سَلَفَتْ فَأَنتَ تُربي عَلَيها حينَ تَفخَرُ بِي أَما عَلِمتَ وَخَيرُ القَولِ أَصدَقُهُ أَنَّ المَطامِعَ لا أُرخِي لَها لَبَبي ِن هَزَّني اليُسرُ لَم أَنهَض عَلى مَرَحٍ أَو مَسَّني العُسرُ لَم أَجثِم عَلى لَغَبِ حَسبُ الفَتى مِن غِناهُ سَدُّ جَوْعَتِهِ فَكُلُّ ما يَقتَنيهِ نُهزَةُ العَطَبِ	قصيدة فراق	https://www.aldiwan.net/poem45848.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_4\|> ب <\|theme_7\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> مَن أَرتَجي وَِلى ما يَنتَهي أَرَبَي <\|vsep\|> وَلَم أَطأ صَهواتِ السَبعَةِ الشُهُبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا دَهرُ هَبنيَ لا أَشكو ِلى أَحَدٍ <\|vsep\|> ما ظَلَّ مُنتَهَساً شِلوي مِنَ النُّوَبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكَم تُجَرِّعُني غَيظاً تَفورُ بِهِ <\|vsep\|> جَوانِحٌ بِتُّ أَطويها عَلى لَهَبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَرَكتَني بَينَ أَيدي النَّائِباتِ لَقىً <\|vsep\|> فَلا عَلى حَسَبي تُبقي وَلا نَسَبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُريك وَجهي بشاشاتِ الرِّضى كَرَماً <\|vsep\|> وَالصَدرُ مُشتَمِلٌ مِنِّي عَلى الغَضَبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَل في أُهَيلِكَ غَيري مَن تُزانُ بِهِ <\|vsep\|> أَم هَل لَهُم حين يُعزى مِن أَبٍ كَأَبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَتى تَعُدُّ بَنيها أَعصُرٌ سَلَفَتْ <\|vsep\|> فَأَنتَ تُربي عَلَيها حينَ تَفخَرُ بِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَما عَلِمتَ وَخَيرُ القَولِ أَصدَقُهُ <\|vsep\|> أَنَّ المَطامِعَ لا أُرخِي لَها لَبَبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِن هَزَّني اليُسرُ لَم أَنهَض عَلى مَرَحٍ <\|vsep\|> أَو مَسَّني العُسرُ لَم أَجثِم عَلى لَغَبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
ولادة في بني عجل تزان بها	البسيط	ولادَةٌ في بَني عجلٍ تُزان بها كَما تُزان عتاقُ الخَيْلِ بالغُرَر بَدَتْ لَها الشَّمْسُ بنت الفَجْر طالعةً ثم الهلال ابن بدر لاح في الأَثر فلا يزال ابن سَعدٍ ساحباً بهما ذيلَ السَّعادَة بينَ الشَّمْس وَالقَمَرِ وَالمَرءُ يَزْدانُ بالأَولادِ مَحتِدهُ فالرَّوْضُ بالزَّهْرِ والأَشجارُ بالثَّمرِ كَفَى رَبيعَةَ فَخْراً أَنْ يُهَنّئها بها بَنو خلفاءِ الله مِن مُضَرِ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem45849.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_4\|> ر <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ولادَةٌ في بَني عجلٍ تُزان بها <\|vsep\|> كَما تُزان عتاقُ الخَيْلِ بالغُرَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَدَتْ لَها الشَّمْسُ بنت الفَجْر طالعةً <\|vsep\|> ثم الهلال ابن بدر لاح في الأَثر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا يزال ابن سَعدٍ ساحباً بهما <\|vsep\|> ذيلَ السَّعادَة بينَ الشَّمْس وَالقَمَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالمَرءُ يَزْدانُ بالأَولادِ مَحتِدهُ <\|vsep\|> فالرَّوْضُ بالزَّهْرِ والأَشجارُ بالثَّمرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
لولا أميمة لم أجزع من العدم	البسيط	لَولا أُميمَةُ لَمْ أَجزَعْ مِنَ العَدَمِ وَلَمْ أُقاسِ الدُّجى في حِنْدِسِ الظُّلَمِ أُحاذِرُ الفُقْرَ يَوماً أَنْ يُلِمَّ بها فَيهْتِكَ السِّتْرَ عن لَحْمٍ على وَضَمِ تَهْوى حَياتِي وَأَهوى مَوْتَها شَفَقاً وَالمَوْتُ أَكْرَمُ نَزّالٍ على الحُرَمِ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem45850.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_4\|> م <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لَولا أُميمَةُ لَمْ أَجزَعْ مِنَ العَدَمِ <\|vsep\|> وَلَمْ أُقاسِ الدُّجى في حِنْدِسِ الظُّلَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُحاذِرُ الفُقْرَ يَوماً أَنْ يُلِمَّ بها <\|vsep\|> فَيهْتِكَ السِّتْرَ عن لَحْمٍ على وَضَمِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
ألسنا بني مروان كيف تصرفت	الطويل	أَلَسْنا بني مَرْوانَ كَيْفَ تَصَرّفَتْ بنا الحالُ أَوْ دارَتْ عَلَيْنا الدوائرُ ِذا وُلِدَ المَوْلود مِنّا تَهَلَّلَتْ لَهُ الأَرْضُ وَاهْتَزَّتْ ِلَيْهِ المَنابرُ	قصيدة مدح	https://www.aldiwan.net/poem45851.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ر <\|theme_1\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلَسْنا بني مَرْوانَ كَيْفَ تَصَرّفَتْ <\|vsep\|> بنا الحالُ أَوْ دارَتْ عَلَيْنا الدوائرُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
لم يعرف الدهر قدري حين ضيعني	البسيط	لَمْ يَعْرِفِ الدَّهْرُ قَدْرِي حينَ ضَيَّعَنِي وَكيفَ يَعْرِفُ قَدْرَ اللَّؤْلُؤِ الصَّدَفُ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem45852.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_4\|> <\|theme_0\|> <\|psep\|> </\|psep\|>
خليلي إن الأرض ضاقت برحبها	الطويل	خَليلَيَّ ِنَّ الأَرْضَ ضَاقَتْ بِرُحْبِها وكم بينَ أَطْرافِ القَنا مِنْ مَنادِحِ وَلا عِزَّ ِلّا صَهْلَةُ الخَيْلِ في الوَغى فَلا تَأْلَفا شَدْوَ القِيانِ الصَّوادِحِ وَِنّي لَأَرْجُو وَالرَّجاءُ وَسيلَةٌ ِلى اللهِ أَنْ أُكْفَى تَلَمُّسَ كادِحِ وَأَحْظى بِمُلْكٍ مِنْ جُدودِي وَرِثْتُهُ فَزَنْدِي وَرِيٌّ وَهْوَ في كَفِّ قادِحِ عَجِيْتُ مِنَ اثْنَيْنِ اسْتُضيما وَأَجْحَفَتْ بِقَدْرَيْهِما أَيْدِي الخُطوبِ الفَوادِحِ مِنَ ابنِ كَريِمٍ لَمْ تُصِبْهُ خَصاصَةٌ وَمِنْ أُمَوِيٍّ لِلْأَراذِلِ مادِحِ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem45853.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ح <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> خَليلَيَّ ِنَّ الأَرْضَ ضَاقَتْ بِرُحْبِها <\|vsep\|> وكم بينَ أَطْرافِ القَنا مِنْ مَنادِحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا عِزَّ ِلّا صَهْلَةُ الخَيْلِ في الوَغى <\|vsep\|> فَلا تَأْلَفا شَدْوَ القِيانِ الصَّوادِحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِنّي لَأَرْجُو وَالرَّجاءُ وَسيلَةٌ <\|vsep\|> ِلى اللهِ أَنْ أُكْفَى تَلَمُّسَ كادِحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَحْظى بِمُلْكٍ مِنْ جُدودِي وَرِثْتُهُ <\|vsep\|> فَزَنْدِي وَرِيٌّ وَهْوَ في كَفِّ قادِحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَجِيْتُ مِنَ اثْنَيْنِ اسْتُضيما وَأَجْحَفَتْ <\|vsep\|> بِقَدْرَيْهِما أَيْدِي الخُطوبِ الفَوادِحِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أترب الخنى ما لابن أمك مولعا	الطويل	أَتِرْبَ الخَنَى ما لِابْنِ أُمِّكَ مُولَعاً بِتِرْبِ الندى وَابْنِ العُلا وَأَخي الحَسَبْ أَيَمْشِي بِعِرْضِي في الأَراذِلِ خامِلٌ خَفِيُّ مَساري العِرْقِ مُؤْتَشَبُ النَّسَبْ وَلي دَوْحَةٌ فَوْقَ السَّماواتِ فَرْعُها وَتَحْتَ قَرارِ الأَرْضِ مِنْ عِرْقِها شُعَبْ فَخالِي رَفيعُ السَّمْكِ في العُجْمِ بَيْتُهُ وَعَمِّي لَهُ جُرْثومَةُ المَجْدِ في العَرَبْ وَلَيْسَ يُجارِي مُقْرِفٌ ذا صَراحَةٍ مِنَ الخَيْلِ حَتّى تَسْتَوي الرَّأْسُ وَالذَّنَبْ لَعَمْرُكَ ِنّي حينَ أَعْتَدُّ في الوَرى لَكَالمنْدَلِيِّ الرَّطْبِ يُعْتَدُّ في الحَطَبْ	قصيدة حزينه	https://www.aldiwan.net/poem45854.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ب <\|theme_15\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَتِرْبَ الخَنَى ما لِابْنِ أُمِّكَ مُولَعاً <\|vsep\|> بِتِرْبِ الندى وَابْنِ العُلا وَأَخي الحَسَبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيَمْشِي بِعِرْضِي في الأَراذِلِ خامِلٌ <\|vsep\|> خَفِيُّ مَساري العِرْقِ مُؤْتَشَبُ النَّسَبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلي دَوْحَةٌ فَوْقَ السَّماواتِ فَرْعُها <\|vsep\|> وَتَحْتَ قَرارِ الأَرْضِ مِنْ عِرْقِها شُعَبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَخالِي رَفيعُ السَّمْكِ في العُجْمِ بَيْتُهُ <\|vsep\|> وَعَمِّي لَهُ جُرْثومَةُ المَجْدِ في العَرَبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَيْسَ يُجارِي مُقْرِفٌ ذا صَراحَةٍ <\|vsep\|> مِنَ الخَيْلِ حَتّى تَسْتَوي الرَّأْسُ وَالذَّنَبْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
الشعر سحر وعندي من روائعه	البسيط	الشِّعْرُ سِحْرٌ وَعِنْدي مِنْ رَوائِعِهِ أَصْفَى منَ المَاءِ أَوْ أَبْهى مِنَ الدُّرَرِ قُدَّتْ قَوافِيهِ غُرّاً فَالرُّواةُ لَهُم بِهِنَّ زَهْوُ عِتاقِ الخَيْلِ بِالغُرَرِ فَهُنَّ يُغْرَفْنَ مِن بَحْرٍ لِرِقَّتِهِ وَمِنْ جَزالَتِهِ يُنْسَفْنَ مِنْ حَجَرِ قَصائِدٌ بَدَوِيَّاتٌ وَصَلْتُ بها مُقَطّعاتٍ عَليها رِقّةُ الحَضَرِ وَفُقتُ ساكِنَةَ الأبْياتِ مِنْ وَبَرٍ بِها وَنَازِلَةَ الأمْصارِ مِنْ مَدَرِ فَكُلُّ مَنْ فاه بَعدي بِالقَريضِ أَتَى بِما تَقَيَّلَ في تَحبيرِهِ أَثَرِي	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem45855.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_4\|> ر <\|theme_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> الشِّعْرُ سِحْرٌ وَعِنْدي مِنْ رَوائِعِهِ <\|vsep\|> أَصْفَى منَ المَاءِ أَوْ أَبْهى مِنَ الدُّرَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قُدَّتْ قَوافِيهِ غُرّاً فَالرُّواةُ لَهُم <\|vsep\|> بِهِنَّ زَهْوُ عِتاقِ الخَيْلِ بِالغُرَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهُنَّ يُغْرَفْنَ مِن بَحْرٍ لِرِقَّتِهِ <\|vsep\|> وَمِنْ جَزالَتِهِ يُنْسَفْنَ مِنْ حَجَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَصائِدٌ بَدَوِيَّاتٌ وَصَلْتُ بها <\|vsep\|> مُقَطّعاتٍ عَليها رِقّةُ الحَضَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفُقتُ ساكِنَةَ الأبْياتِ مِنْ وَبَرٍ <\|vsep\|> بِها وَنَازِلَةَ الأمْصارِ مِنْ مَدَرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
نظرت ففاجأت النفوس منون	الكامل	نَظَرَتْ فَفاجَأَتِ النُّفوسَ مَنونُ وَشَكَتْ قُلوبٌ ما جَنَتْهُ عُيونُ وَبَكَيْتُ ِذْ ضَحِكَتْ فَأَشْبهَ ثَغْرَهَا دَمْعِي وَكُلٌّ لُؤْلؤٌ مَكْنونُ أَأُمَيْمَ ِنْ خَفِيَتْ عَلَيْكِ صَبابَتِي فَسَلِي ظَلامَ اللَّيلِ كيفَ أَكُونُ وَاسْتَخْبِرِي عَنِّي النُّجومَ فَقدْ رَأَتْ سَهَري وَأَرْوِقَةُ الغَياهِبِ جُونُ وَلَئِنْ أَذَلْتُ مَصونَ دَمْعِي في الهَوى فَعلى البُكاءِ يُعَوِّلُ المَحْزونُ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem45856.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ن <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> نَظَرَتْ فَفاجَأَتِ النُّفوسَ مَنونُ <\|vsep\|> وَشَكَتْ قُلوبٌ ما جَنَتْهُ عُيونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبَكَيْتُ ِذْ ضَحِكَتْ فَأَشْبهَ ثَغْرَهَا <\|vsep\|> دَمْعِي وَكُلٌّ لُؤْلؤٌ مَكْنونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَأُمَيْمَ ِنْ خَفِيَتْ عَلَيْكِ صَبابَتِي <\|vsep\|> فَسَلِي ظَلامَ اللَّيلِ كيفَ أَكُونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاسْتَخْبِرِي عَنِّي النُّجومَ فَقدْ رَأَتْ <\|vsep\|> سَهَري وَأَرْوِقَةُ الغَياهِبِ جُونُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أقول لسعد وهو للمجد مقتن	الطويل	أَقولُ لِسَعْدٍ وَهْوَ لِلْمَجْدِ مُقْتَنٍ وَلِلْحَمْدِ مُرْتادٌ وَلِلْعَهْدِ حافِظُ أُخَيَّ أَمَا تَرْتاحُ لِلسَّيْرِ ِذْ بَدا سَناً لِحُشاشَاتِ الدُّجُنَّةِ لافِظُ فَهَبَّ يُنادي صَاحِبيْهِ وَطَرْفُهُ عَنِ النَّجْمِ مُزْوَرٌّ وَلِلْفَجْرِ لاحِظُ وَظَلَّ يَبُزُّ النّاجِياتِ مِراحَها ِلَيْكَ أَبا المِغوارِ وَالسَّيْرُ باهِظُ وَجاءَكَ وَالأَيّامُ خْزْرٌ عُيونُها تُلاينُهُ طَوْراً وَطَوْراً تُغالِظُ فَردَّتْ بِغَيْظٍ عَنْهُ حينَ أَجَرْتَهُ فَلا الخَطْبُ مَرْهوبٌ وَلا الدَّهْرُ غائِظُ وَمَدَّ ِلَيكَ البَاعَ حَتّى أَطالَهُ بِذي قُدْرَةٍ تَرْفَضُّ عَنها الحَفائِظُ عَلَوْتَ فَفُقْتَ النَّجْمَ حتّى تَخاوَصَتْ ِليكَ عُيونُ الشُّهْبِ وَهْي جَواحِظُ فَسَيْبُكَ مَأْمولٌ وَجارُكَ مِنٌ وَمَشْتَى رِكابي في جَنابِكَ قائِظُ أَقولُ لِمَنْ يَبْغِي مَداكَ وَقَدْ رَأَى عَدُوَّكَ في أَرْجائِهِ وَهْوَ فائِظُ أَواضِعَ جَفْنٍ فَوْقَ خَرَ مِنْ كَرىً مَتى لَحِقَتْ شَأْوَ الصَّميمِ الوَشَائِظُ تَنَبَّهْ وَنَفِّضْ غُبَّرَ النَّوْمِ فَالعُلا بَغيضٌ ِلَيْها النّائِمُ المُتياقِظُ ِذَا المَرْءُ لَمْ يُسْرِعْ ِلى الرُّشْدِ طَائِعاً أُذِيقَ الرَّدى كُرْهاً وَفي السَّيْفِ واعِظُ	قصيدة مدح	https://www.aldiwan.net/poem45857.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ظ <\|theme_1\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَقولُ لِسَعْدٍ وَهْوَ لِلْمَجْدِ مُقْتَنٍ <\|vsep\|> وَلِلْحَمْدِ مُرْتادٌ وَلِلْعَهْدِ حافِظُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُخَيَّ أَمَا تَرْتاحُ لِلسَّيْرِ ِذْ بَدا <\|vsep\|> سَناً لِحُشاشَاتِ الدُّجُنَّةِ لافِظُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهَبَّ يُنادي صَاحِبيْهِ وَطَرْفُهُ <\|vsep\|> عَنِ النَّجْمِ مُزْوَرٌّ وَلِلْفَجْرِ لاحِظُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَظَلَّ يَبُزُّ النّاجِياتِ مِراحَها <\|vsep\|> ِلَيْكَ أَبا المِغوارِ وَالسَّيْرُ باهِظُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجاءَكَ وَالأَيّامُ خْزْرٌ عُيونُها <\|vsep\|> تُلاينُهُ طَوْراً وَطَوْراً تُغالِظُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَردَّتْ بِغَيْظٍ عَنْهُ حينَ أَجَرْتَهُ <\|vsep\|> فَلا الخَطْبُ مَرْهوبٌ وَلا الدَّهْرُ غائِظُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَدَّ ِلَيكَ البَاعَ حَتّى أَطالَهُ <\|vsep\|> بِذي قُدْرَةٍ تَرْفَضُّ عَنها الحَفائِظُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلَوْتَ فَفُقْتَ النَّجْمَ حتّى تَخاوَصَتْ <\|vsep\|> ِليكَ عُيونُ الشُّهْبِ وَهْي جَواحِظُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَسَيْبُكَ مَأْمولٌ وَجارُكَ مِنٌ <\|vsep\|> وَمَشْتَى رِكابي في جَنابِكَ قائِظُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَقولُ لِمَنْ يَبْغِي مَداكَ وَقَدْ رَأَى <\|vsep\|> عَدُوَّكَ في أَرْجائِهِ وَهْوَ فائِظُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَواضِعَ جَفْنٍ فَوْقَ خَرَ مِنْ كَرىً <\|vsep\|> مَتى لَحِقَتْ شَأْوَ الصَّميمِ الوَشَائِظُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَنَبَّهْ وَنَفِّضْ غُبَّرَ النَّوْمِ فَالعُلا <\|vsep\|> بَغيضٌ ِلَيْها النّائِمُ المُتياقِظُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
ومعرس للهو يسحب ذيله	الكامل	وَمُعَرَّسٍ لِلَّهْوِ يَسْحَبُ ذَيْلَهُ فِيهِ السَّحابُ وَطَيْرُهُ يَتَرنَّمُ زُرْنا الرِّياضَ بهِ وَقَدْ بَسطَ الخُطا فِيها الصَّبا وَشَقيقُها يَتَبَسَّمُ فَكَأنّما نُشِرَتْ بِهِنَّ غَلائِلٌ خُضْرٌ أُريقَ على حَواشِيها الدَّمُ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem45858.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_14\|> م <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وَمُعَرَّسٍ لِلَّهْوِ يَسْحَبُ ذَيْلَهُ <\|vsep\|> فِيهِ السَّحابُ وَطَيْرُهُ يَتَرنَّمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> زُرْنا الرِّياضَ بهِ وَقَدْ بَسطَ الخُطا <\|vsep\|> فِيها الصَّبا وَشَقيقُها يَتَبَسَّمُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أبا خالد كم تدعي لي مودة	الطويل	أَبا خَالِدٍ كَمْ تَدَّعِي لِي مَودَّةً أَرى النَّظَراتِ الشُّوسَ تُبْدي نَقيضَها ِذَا اضْطَرَمَتْ في القَلْبِ نارُ عَداوَةٍ لَمحْتُ بِعَيْنَيْ مُصْطَلِيها وَمِيضَها	قصيدة مدح	https://www.aldiwan.net/poem45859.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ض <\|theme_1\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَبا خَالِدٍ كَمْ تَدَّعِي لِي مَودَّةً <\|vsep\|> أَرى النَّظَراتِ الشُّوسَ تُبْدي نَقيضَها </\|bsep\|> </\|psep\|>
لعمر أبي وهو ابن من تعرفونه	الطويل	لَعَمْرُ أَبي وَهْوَ ابْنُ مَنْ تَعْرِفونَهُ لقَدْ ذَلَّ عِرْضٌ لَمْ يَصُنْهُ ِباءُ أَيَقْتَادُني نَحْوَ الدَّنِيَّةِ مَطْمَعٌ عَلَيَّ ِذاً ِنْ لَمْ أَذَرْهُ عَفَاءُ لَوَتْ طَرَفَيْ حَبْلي عَنِ الذُّلِّ هِمَّةٌ لَها بِمَناطِ الشِّعْرَيَيْنِ ثَواءُ وَحَيٌّ ِذا الأَنْسابُ أَظْلَمَ لَيْلُها تَبَلَّجَ عَنهمْ صُبْحُها فَأَضاؤوا نَمانِيَ مِنْهُمْ كُلُّ أَبْيَضَ ماجِدٍ على صَفْحَتَيْهِ بَهْجَةٌ وَحَياءُ أَغَرُّ كَماءِ المُزْنِ أُخْلِصَ نَجْرُهُ وَلَمْ يتَوَّركْ والِدَيْهِ ِماءُ يَخوضُ ِذَا ما الحَرْبُ بَزَّتْ قِناعَها حِياضَ الرَّدى وَالمَشْرَفِيُّ رِداءُ وَيَعْتادُهُ عِنْدَ الندى أَرْيَحِيَّةٌ كَما هَزَّ أَعْطافَ الخَليعِ طِلاءُ وَيَرْوَى ِذا ما أَمْكَنَ الوِرْدُ جارُنا وَأذْوادُنا صُعْرُ الخُدودِ ظِماءُ وَيَحْلُبُ فينا العَيْشَ وُسْعَ ِنائِهِ وَيُرْضِعُهُ دَرَّ النَّعيمِ ثَراءُ وَيَرْعَى حِمانَا مُطْمَئِناً جَنانُهُ لَهُ مِنْ ظُبا أَسْيافِنا خُفَراءُ وَنَحْنُ ِلى الدّاعِي سِراعٌ وفي الخَنى يَهُزُّ مَقاريفَ الرِّجالِ بِطاءُ فَما سَكَّنَتْنا لِلْهوانِ خَصاصَةٌ وَلا حَرَّكَتْنا في الغِنى خُيَلاءُ	قصيدة مدح	https://www.aldiwan.net/poem45860.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ء <\|theme_1\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لَعَمْرُ أَبي وَهْوَ ابْنُ مَنْ تَعْرِفونَهُ <\|vsep\|> لقَدْ ذَلَّ عِرْضٌ لَمْ يَصُنْهُ ِباءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيَقْتَادُني نَحْوَ الدَّنِيَّةِ مَطْمَعٌ <\|vsep\|> عَلَيَّ ِذاً ِنْ لَمْ أَذَرْهُ عَفَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَوَتْ طَرَفَيْ حَبْلي عَنِ الذُّلِّ هِمَّةٌ <\|vsep\|> لَها بِمَناطِ الشِّعْرَيَيْنِ ثَواءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحَيٌّ ِذا الأَنْسابُ أَظْلَمَ لَيْلُها <\|vsep\|> تَبَلَّجَ عَنهمْ صُبْحُها فَأَضاؤوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَمانِيَ مِنْهُمْ كُلُّ أَبْيَضَ ماجِدٍ <\|vsep\|> على صَفْحَتَيْهِ بَهْجَةٌ وَحَياءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَغَرُّ كَماءِ المُزْنِ أُخْلِصَ نَجْرُهُ <\|vsep\|> وَلَمْ يتَوَّركْ والِدَيْهِ ِماءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَخوضُ ِذَا ما الحَرْبُ بَزَّتْ قِناعَها <\|vsep\|> حِياضَ الرَّدى وَالمَشْرَفِيُّ رِداءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَعْتادُهُ عِنْدَ الندى أَرْيَحِيَّةٌ <\|vsep\|> كَما هَزَّ أَعْطافَ الخَليعِ طِلاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَرْوَى ِذا ما أَمْكَنَ الوِرْدُ جارُنا <\|vsep\|> وَأذْوادُنا صُعْرُ الخُدودِ ظِماءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَحْلُبُ فينا العَيْشَ وُسْعَ ِنائِهِ <\|vsep\|> وَيُرْضِعُهُ دَرَّ النَّعيمِ ثَراءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَرْعَى حِمانَا مُطْمَئِناً جَنانُهُ <\|vsep\|> لَهُ مِنْ ظُبا أَسْيافِنا خُفَراءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنَحْنُ ِلى الدّاعِي سِراعٌ وفي الخَنى <\|vsep\|> يَهُزُّ مَقاريفَ الرِّجالِ بِطاءُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
بأبي ريم تبلج لي	المديد	بِأَبي ريمٌ تَبَلَّجَ لي عَنْ رِضىً في طَيِّهِ غَضَبُ وَأَراني صُبْحَ وَجْنَتِهِ بِظَلامِ الصُّدْغِ يَنْتَقِبُ وَسَعى بِالْكَأْسِ مُتْرَعَةً كَضِرامِ النَّارِ تَلْتَهِبُ فَهْيَ شَمْسٌ بِيَدَيْ قَمَرٍ وَكِلا عِقْدَيْهِما الشُّهُبُ وَلَها مِنْ ذاتِها طَرَبٌ فَلِهذا يَرْقُصُ الحَبَبُ	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem45861.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_8\|> ب <\|theme_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> بِأَبي ريمٌ تَبَلَّجَ لي <\|vsep\|> عَنْ رِضىً في طَيِّهِ غَضَبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَراني صُبْحَ وَجْنَتِهِ <\|vsep\|> بِظَلامِ الصُّدْغِ يَنْتَقِبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسَعى بِالْكَأْسِ مُتْرَعَةً <\|vsep\|> كَضِرامِ النَّارِ تَلْتَهِبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهْيَ شَمْسٌ بِيَدَيْ قَمَرٍ <\|vsep\|> وَكِلا عِقْدَيْهِما الشُّهُبُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
ووغد حديث بالخصاصة عهده	الطويل	وَوَغْدٍ حَديثٍ بِالخَصاصَةِ عَهْدُهُ أَلَظَّ بِهِ الِثْراءُ حَتَّى تَبَذَّخا وَعاشَ أَبُوهُ دَهْرَهُ لِلْخَنى أَباً وَمُلِّيَ جَدّي عُمْرَهُ لِلْعُلا أَخا وَما كانَ عِرْنينُ امْرِئٍ هُوَ مِثْلُهُ لِتَنْفُخَ فيهِ الكِبْرِياءُ وَيَشْمَخا وَأَيُّ لَئيمٍ لا يُصَعِّرُ خَدَّهُ ِذا افْتَرَّ عَمَّا زَحْزَحَ الشِّدَّةُ الرَّخا فَطَأْطأَ بِيضُ الهِنْدِ مِنْ نَخَواتِهِ وَبي يُخْطَم الأَنْفُ الأَشَمُّ ِذا انْتَخى	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem45862.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_13\|> خ <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وَوَغْدٍ حَديثٍ بِالخَصاصَةِ عَهْدُهُ <\|vsep\|> أَلَظَّ بِهِ الِثْراءُ حَتَّى تَبَذَّخا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعاشَ أَبُوهُ دَهْرَهُ لِلْخَنى أَباً <\|vsep\|> وَمُلِّيَ جَدّي عُمْرَهُ لِلْعُلا أَخا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما كانَ عِرْنينُ امْرِئٍ هُوَ مِثْلُهُ <\|vsep\|> لِتَنْفُخَ فيهِ الكِبْرِياءُ وَيَشْمَخا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَيُّ لَئيمٍ لا يُصَعِّرُ خَدَّهُ <\|vsep\|> ِذا افْتَرَّ عَمَّا زَحْزَحَ الشِّدَّةُ الرَّخا </\|bsep\|> </\|psep\|>
طرقت أبا عمرو فراع مطيتي	الطويل	طَرَقْتُ أَبا عَمْروٍ فَراعَ مَطِيَّتِي بِوادِيهِ كَلْبٌ يُنْكِرُ الضَّيْفَ نابِحُ وَأَعْرَضَ عَنْها وَهْيَ دامٍ أَظَلُّها عَلى لَغَبٍ دَمّىَ وَرِيدَيْهِ ذابِحُ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem45863.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ح <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> طَرَقْتُ أَبا عَمْروٍ فَراعَ مَطِيَّتِي <\|vsep\|> بِوادِيهِ كَلْبٌ يُنْكِرُ الضَّيْفَ نابِحُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
لله قومي فكم ندى خضل	المنسرح	لِلَّهِ قَوْمي فَكَمْ ندىً خَضِلٍ فَيهِمْ وَكَمْ مَحْتِدٍ لَهُمْ سَنِمِ وَباسِمٍ وَالجِيادُ عابِسَةٌ وَالبِيضُ مُحْمَرَّةُ الظُّبا بِدَمِ لَمْ يَتَوَسَّدْ ذِراعَ هِمَّتِهِ ِلّا رَأى النَّجْمَ مَوْطِئَ القَدَمِ وَِنْ أَضاءَتْ فِي اللَّيْلِ غُرَّتُهُ أَرَتْكَ صُبْحاً في حِنْدِسِ الظُّلَمِ مِنْ أَيِّ أَقْطارِهِ أَتَيْتَ ثَنى ِلَيْكَ أَعْطافَهُ مِنَ الكَرَمِ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem45864.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_12\|> م <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لِلَّهِ قَوْمي فَكَمْ ندىً خَضِلٍ <\|vsep\|> فَيهِمْ وَكَمْ مَحْتِدٍ لَهُمْ سَنِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَباسِمٍ وَالجِيادُ عابِسَةٌ <\|vsep\|> وَالبِيضُ مُحْمَرَّةُ الظُّبا بِدَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَمْ يَتَوَسَّدْ ذِراعَ هِمَّتِهِ <\|vsep\|> ِلّا رَأى النَّجْمَ مَوْطِئَ القَدَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِنْ أَضاءَتْ فِي اللَّيْلِ غُرَّتُهُ <\|vsep\|> أَرَتْكَ صُبْحاً في حِنْدِسِ الظُّلَمِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
لحى الله من يرنو إلى أمد العلا	الطويل	لَحَى اللهُ مَنْ يَرْنُو ِلى أَمَدِ العُلا بِعَيْنٍ مَتى تَلْحَظْ شَبا السَّيْفِ تَشْخَصِ وَغَيْري ِذا رِيعَ اسْتَكانَ وَِنْ يُشِدْ بِذِكْرِ مَساعي قَوْمِهِ يَتَخَرَّصِ وَلِي بِرِباعٍ تُنْبِتُ الذُّلَّ رُبْصَةٌ وَلَولا انْتِكاسُ الدَّهْرِ لَمْ أَتَرَبَّصِ سَأُلْحِفُ أَهْلَ الأَرْضِ ظِلَّ عَجاجَةٍ ِذا لَبِسَتْهُ الخَيْلُ لَمْ يَتَقَلَّصِ وَفِي أُمِّ رَأْسِي نَخْوَةٌ أُمَويَّةٌ ضَمِنْتُ لَها أَنْ يَلْثِمَ النَّجْمُ أَخْمَصي	قصيدة مدح	https://www.aldiwan.net/poem45865.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ص <\|theme_1\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لَحَى اللهُ مَنْ يَرْنُو ِلى أَمَدِ العُلا <\|vsep\|> بِعَيْنٍ مَتى تَلْحَظْ شَبا السَّيْفِ تَشْخَصِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَغَيْري ِذا رِيعَ اسْتَكانَ وَِنْ يُشِدْ <\|vsep\|> بِذِكْرِ مَساعي قَوْمِهِ يَتَخَرَّصِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلِي بِرِباعٍ تُنْبِتُ الذُّلَّ رُبْصَةٌ <\|vsep\|> وَلَولا انْتِكاسُ الدَّهْرِ لَمْ أَتَرَبَّصِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَأُلْحِفُ أَهْلَ الأَرْضِ ظِلَّ عَجاجَةٍ <\|vsep\|> ِذا لَبِسَتْهُ الخَيْلُ لَمْ يَتَقَلَّصِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
يا ريم ما لي إلا بالهوى شغل	البسيط	يا رِيمُ ما لِيَ ِلّا بالهَوى شُغُلُ فَمُنْيةُ النَّفْسِ حَيْثُ الأَعْيُنُ النُّجُلُ لَولاكَ ما غَرِقَتْ في الدَّمْعِ ِذْ أَرِقَتْ مَدامِعٌ لَمْ يُغازِلْها الكَرى هُطُلُ وَبِالفُؤادِ أَناةٌ حينَ أَجْذِبُهُ ِلى السُّلوِّ وَلكنْ أَدْمُعي عُجُلُ فَمَنْ لِصَبٍّ بَكى شَوْقاً ِلى بَلَدٍ أَقَمْتُ فيهِ وَسُدَّتْ دُونَهُ السُّبُلُ ِذا الصَّبا نَسَمَتْ فَاقْرَأْ تَحِيَّتَهُ فَما لَهُ غَيْرُ أَنْفاسِ الصَّبا رُسُلُ	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem45866.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_4\|> ل <\|theme_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يا رِيمُ ما لِيَ ِلّا بالهَوى شُغُلُ <\|vsep\|> فَمُنْيةُ النَّفْسِ حَيْثُ الأَعْيُنُ النُّجُلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَولاكَ ما غَرِقَتْ في الدَّمْعِ ِذْ أَرِقَتْ <\|vsep\|> مَدامِعٌ لَمْ يُغازِلْها الكَرى هُطُلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبِالفُؤادِ أَناةٌ حينَ أَجْذِبُهُ <\|vsep\|> ِلى السُّلوِّ وَلكنْ أَدْمُعي عُجُلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَمَنْ لِصَبٍّ بَكى شَوْقاً ِلى بَلَدٍ <\|vsep\|> أَقَمْتُ فيهِ وَسُدَّتْ دُونَهُ السُّبُلُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
وفتية من بني سعد طرقتهم	البسيط	وَفِتْيَةٍ مِنْ بَني سَعْدٍ طَرَقْتُهُمُ فَبِتُّ أَلْبِسُ بِالْأَبْطالِ أَبْطالا ثُمَّ انْصَرَفْتُ وَجُرْدُ الخَيْلِ دامِيَةٌ صُدورهُنَّ وَلَمْ يُكْلَمْنَ أَكْفالا وَكُنْتُ أُعْلِمُهُمْ أَنِّي مُجالِدُهُمْ بِصارِمِي فَوَفى حُرٌّ بِما قالا	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem45867.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_4\|> ل <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وَفِتْيَةٍ مِنْ بَني سَعْدٍ طَرَقْتُهُمُ <\|vsep\|> فَبِتُّ أَلْبِسُ بِالْأَبْطالِ أَبْطالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثُمَّ انْصَرَفْتُ وَجُرْدُ الخَيْلِ دامِيَةٌ <\|vsep\|> صُدورهُنَّ وَلَمْ يُكْلَمْنَ أَكْفالا </\|bsep\|> </\|psep\|>
ومدجج نازلته في مأزق	الكامل	وَمُدَجَّجٍ نازَلْتُهُ في مَأْزِقٍ يَضْفو عَلَيْهِ مِنَ العَجاجِ رِداءُ فَشَفَيْتُ مِنْهُ النَّفْسَ حينَ اعْتَادَهُ سَفَهاً عَلَيَّ مِنَ المَخيلَةِ داءُ بِصَفيحَةٍ بَيْضاءَ لَمّا شِمْتُها دَلَفَتْ ِليْهِ مَنِيَّةٌ سَوْدَاءُ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem45868.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ء <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وَمُدَجَّجٍ نازَلْتُهُ في مَأْزِقٍ <\|vsep\|> يَضْفو عَلَيْهِ مِنَ العَجاجِ رِداءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَشَفَيْتُ مِنْهُ النَّفْسَ حينَ اعْتَادَهُ <\|vsep\|> سَفَهاً عَلَيَّ مِنَ المَخيلَةِ داءُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
قول والفخر ما اهتز الندي له	البسيط	َقولُ وَالفَخْرُ ما اهْتَزَّ النَّدِيُّ لَهُ وَلَمْ يُنَشِّرْهُ مَطْوِيٌّ عَلى فَنَدِ نَحْنُ الأُلى مَلَكَ الدُّنْيا أوَائِلُنا فَمَجْدُهُمْ يَسِمُ الأَعْناقَ بِالصَّيَدِ وَما سَعى والِدٌ مِنّا لِمَكْرُمَةٍ لَمْ تَحْتَضِنْ مِثْلَها المَسْعَاةُ مِنْ وَلَدِ فَظَلَّ تَالِدَةً فينا وَطارِفَةً عُلاً تَرِفُّ حَواشيها عَلى الحَسَدِ ِذا انْتَسَبْنا أَحَبَّ النّاسُ أَنَّهُمُ مِنّا وَلَمْ نَرْضَ أَنْ نُعْزَى ِلى أَحَدِ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem45869.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_4\|> د <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> َقولُ وَالفَخْرُ ما اهْتَزَّ النَّدِيُّ لَهُ <\|vsep\|> وَلَمْ يُنَشِّرْهُ مَطْوِيٌّ عَلى فَنَدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَحْنُ الأُلى مَلَكَ الدُّنْيا أوَائِلُنا <\|vsep\|> فَمَجْدُهُمْ يَسِمُ الأَعْناقَ بِالصَّيَدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما سَعى والِدٌ مِنّا لِمَكْرُمَةٍ <\|vsep\|> لَمْ تَحْتَضِنْ مِثْلَها المَسْعَاةُ مِنْ وَلَدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَظَلَّ تَالِدَةً فينا وَطارِفَةً <\|vsep\|> عُلاً تَرِفُّ حَواشيها عَلى الحَسَدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
تركت العلا والعيس ينفخن في البرى	الطويل	تَرَكْتُ العُلا وَالعِيسُ يَنْفُخْنَ في البُرَى لِمُتَّشِحٍ بِالذُّلِّ ِذْ قَلَّ مالُهُ وَقَدْ كُنْتُ أُزْجِي الأَرْحَبِيَّ على الوَجَى فَأَنْزِلُ عَنْهُ وَالكَلالُ عِقالُهُ فَأَلْقَيْتُ ِذْ لَمْ يَبْقَ في الأَرْضِ مَسْرَحٌ رِحالي فَقُلْ في الطَّرْفِ ضاقَ مَجالُهُ وَِنِّي لَأَرْضَى مِنْ زَماني بِبُلْغَةٍ وَعِرْضِي مَصُونٌ لَمْ يَشِنْهُ ابْتِذالُهُ بِشُرْبٍ كَوَلْغِ الذِّئْبِ راعَتْهُ نَبْأَةٌ وَأَكْلٍ كَنَوْشِ الصَّقْرِ مِمّا يَنالُهُ	قصيدة حزينه	https://www.aldiwan.net/poem45870.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ل <\|theme_15\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> تَرَكْتُ العُلا وَالعِيسُ يَنْفُخْنَ في البُرَى <\|vsep\|> لِمُتَّشِحٍ بِالذُّلِّ ِذْ قَلَّ مالُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَدْ كُنْتُ أُزْجِي الأَرْحَبِيَّ على الوَجَى <\|vsep\|> فَأَنْزِلُ عَنْهُ وَالكَلالُ عِقالُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَلْقَيْتُ ِذْ لَمْ يَبْقَ في الأَرْضِ مَسْرَحٌ <\|vsep\|> رِحالي فَقُلْ في الطَّرْفِ ضاقَ مَجالُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِنِّي لَأَرْضَى مِنْ زَماني بِبُلْغَةٍ <\|vsep\|> وَعِرْضِي مَصُونٌ لَمْ يَشِنْهُ ابْتِذالُهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
قضت وطرا مني الليالي فلم أبح	الطويل	قَضَتْ وَطَراً مِنِّي اللَّيالي فَلم أَبُحْ بِشَكْوَى وَلَمْ يَدْنَسْ عَلَيَّ قَميصُ أُغالي بِعِرْضي وَالنَّوائِبُ تَعْتَري وَغَيْري يَبيعُ العِرْضَ وَهْوَ رَخيصُ وَقَدْ عَلِمَتْ عُلْيا كِنانَةَ أَنَّني عَلى ما يزينُ الأَكْرَمِينَ حَريصُ أَصونُ عَلى الأَطْماعِ وَجْهاً لِبِشْرِهِ ِذا عَبَسَ الدَّهْرُ الخَؤونُ وَبيصُ فَظَهْرِي بِأَعْباءِ الخَصاصَةِ مُثْقَلٌ وَبَطْنِيَ مِنْ زادِ اللِّئامِ خَميصُ	قصيدة هجاء	https://www.aldiwan.net/poem45871.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ص <\|theme_4\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> قَضَتْ وَطَراً مِنِّي اللَّيالي فَلم أَبُحْ <\|vsep\|> بِشَكْوَى وَلَمْ يَدْنَسْ عَلَيَّ قَميصُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُغالي بِعِرْضي وَالنَّوائِبُ تَعْتَري <\|vsep\|> وَغَيْري يَبيعُ العِرْضَ وَهْوَ رَخيصُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَدْ عَلِمَتْ عُلْيا كِنانَةَ أَنَّني <\|vsep\|> عَلى ما يزينُ الأَكْرَمِينَ حَريصُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَصونُ عَلى الأَطْماعِ وَجْهاً لِبِشْرِهِ <\|vsep\|> ِذا عَبَسَ الدَّهْرُ الخَؤونُ وَبيصُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
رأتني فتاة الحي أغبر شاحبا	الطويل	رَأَتْنِي فَتاةُ الحَيِّ أَغْبَرَ شاحِباً فَأَذْرَتْ دُموعاً كَالجُمانِ تُريقُها وَلَمْ تَدْرِ أَنِّي مُسْتَهامٌ بِرُتْبَةٍ مِنَ المَجْدِ لَمْ يَنْهَجِ لِغَيْري طَريقُها أَرومُ العُلا وَالعُدْمُ عَنْهُنَّ حاجِزٌ فَتِلْكَ لَعَمْري خُطَّةٌ لا أُطيقُها	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem45872.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ق <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> رَأَتْنِي فَتاةُ الحَيِّ أَغْبَرَ شاحِباً <\|vsep\|> فَأَذْرَتْ دُموعاً كَالجُمانِ تُريقُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَمْ تَدْرِ أَنِّي مُسْتَهامٌ بِرُتْبَةٍ <\|vsep\|> مِنَ المَجْدِ لَمْ يَنْهَجِ لِغَيْري طَريقُها </\|bsep\|> </\|psep\|>
أقول لسعدى وهي تذري دموعها	الطويل	أَقولُ لِسُعْدى وَهْي تُذْري دُموعَها وَقَدْ شَافَهَ الغَرْبَ النُّجومُ الشَّوابِكُ ذَرِيني أُراعِ النَّجْمَ في مُدْلَهِمَّةٍ تَخوضُ دَياجيها المَطِيُّ الأَوارِكُ فَمِثْلي ِذا ما هَمَّ لَمْ يَثْنِ عَزْمَهُ بُكاءُ الغَوانِي وَالدُّموعُ السَّوافِكُ أَلَمْ تَعْلَمي أَنّي ِذا أَخَذَ الكَرى مَخِذَهُ في العَيْنِ لِلنَّوْمِ تارِكُ وَمَوْطِيءُ عِيسي صَفْحَةُ اللَّيْلِ وَالسُّرى كَرِيهٌ ِذا ضاقَتْ عَلَيْها المَبارِكُ فَِنّي ابْنُ بَيْتٍ خَيَّمَتْ عِنْدَهُ العُلا وَناشَتْ ذُيولَ الرُّسْلِ فِيهِ المَلائِكُ لَهُ الرَّبَواتُ الشم مِنْ فَرْعِ خِنْدِفٍ وَمِنْ يَعْرُبٍ فيهِ سِنامٌ وَحارِكُ ِذا الأُمَوِيُّ انْحَطَّ عَنْ خُيَلائِهِ شَكاهُ ِلى العَلْياءِ فِهْرٌ وَمالِكُ	قصيدة حزينه	https://www.aldiwan.net/poem45873.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ر <\|theme_15\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَقولُ لِسُعْدى وَهْي تُذْري دُموعَها <\|vsep\|> وَقَدْ شَافَهَ الغَرْبَ النُّجومُ الشَّوابِكُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذَرِيني أُراعِ النَّجْمَ في مُدْلَهِمَّةٍ <\|vsep\|> تَخوضُ دَياجيها المَطِيُّ الأَوارِكُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَمِثْلي ِذا ما هَمَّ لَمْ يَثْنِ عَزْمَهُ <\|vsep\|> بُكاءُ الغَوانِي وَالدُّموعُ السَّوافِكُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلَمْ تَعْلَمي أَنّي ِذا أَخَذَ الكَرى <\|vsep\|> مَخِذَهُ في العَيْنِ لِلنَّوْمِ تارِكُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَوْطِيءُ عِيسي صَفْحَةُ اللَّيْلِ وَالسُّرى <\|vsep\|> كَرِيهٌ ِذا ضاقَتْ عَلَيْها المَبارِكُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِنّي ابْنُ بَيْتٍ خَيَّمَتْ عِنْدَهُ العُلا <\|vsep\|> وَناشَتْ ذُيولَ الرُّسْلِ فِيهِ المَلائِكُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَهُ الرَّبَواتُ الشم مِنْ فَرْعِ خِنْدِفٍ <\|vsep\|> وَمِنْ يَعْرُبٍ فيهِ سِنامٌ وَحارِكُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أنا المعاوي أعمامي خلائف من	البسيط	أَنا المُعاويُّ أَعْمامِي خَلائِفُ مِنْ أَبْناءِ عَدْنانَ وَالأَخْوالُ مِنْ سَبِ فَما لجدِّي وَلا لِي في العُلا شَبَهٌ وَأَيْنَ شِبْهُ أَبي سُفيانَ في مَلِ سَادَ الأَنامَ فَلَمْ يُعْدَلْ بِهِ أَحَدٌ وَكُلُّ صَيْدٍ كَما قد قيلَ في الفَرَِ لَكِنّني في زَمانٍ أَهْلُهُ هَمَجٌ وَكُلُّهُمْ حِينَ تُطْريهِ أَبو لَجِ يا دَهْرُ حَتّامَ تَجْفو مَنْ تُزانُ بِهِ أَمَا لَدَيْكَ بِما يَلْقاهُ مِنْ نَبَِ تُدْني اللِّئامَ وَتُقْصِي كُلَّ ذِي حَسَبٍ وَهَلْ يُقاسُ نَميرُ المَاءِ بِالْحَمِ فَالعَبْدُ رَيّانُ مِنْ نُعْمى يَجودُ بِها وَالحُرُّ مُلْتَهِبُ الأَحْشاءِ مِنْ ظَمِ وَالفَقْرُ تُطْفَأُ أَنْوارُ الكِرامِ بِهِ كَما يَقِلُّ وَميضُ السَّيْفِ بِالصَّدَِ	قصيدة مدح	https://www.aldiwan.net/poem45874.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_4\|> ب <\|theme_1\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَنا المُعاويُّ أَعْمامِي خَلائِفُ مِنْ <\|vsep\|> أَبْناءِ عَدْنانَ وَالأَخْوالُ مِنْ سَبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَما لجدِّي وَلا لِي في العُلا شَبَهٌ <\|vsep\|> وَأَيْنَ شِبْهُ أَبي سُفيانَ في مَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَادَ الأَنامَ فَلَمْ يُعْدَلْ بِهِ أَحَدٌ <\|vsep\|> وَكُلُّ صَيْدٍ كَما قد قيلَ في الفَرَِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَكِنّني في زَمانٍ أَهْلُهُ هَمَجٌ <\|vsep\|> وَكُلُّهُمْ حِينَ تُطْريهِ أَبو لَجِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا دَهْرُ حَتّامَ تَجْفو مَنْ تُزانُ بِهِ <\|vsep\|> أَمَا لَدَيْكَ بِما يَلْقاهُ مِنْ نَبَِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُدْني اللِّئامَ وَتُقْصِي كُلَّ ذِي حَسَبٍ <\|vsep\|> وَهَلْ يُقاسُ نَميرُ المَاءِ بِالْحَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَالعَبْدُ رَيّانُ مِنْ نُعْمى يَجودُ بِها <\|vsep\|> وَالحُرُّ مُلْتَهِبُ الأَحْشاءِ مِنْ ظَمِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
صدت أميمة حين لاح بمفرقي	الكامل	صَدَّتْ أُمَيْمَةُ حينَ لاحَ بِمَفْرِقي شَيْبٌ يُبَرِّحُ بِالمُحِبِّ الوامِقِ لا تُعْرِضِي عَنِّي فَأَنْتِ جَنَيْتِهِ وَهَواكِ قَنَّعَ بِالمَشيبِ مَفارِقي ولقد خَلَعْتُ عَلَيْكِ ما اسْتَحْسَنْتُهُ وَهُوَ الشَّبابُ وَذاكَ جُهْدُ العاشِقِ وَتَرَكْتِني أَرْعَى النُّجومَ بِناظِرٍ يَشْكو الغَرامَ ِلى فُؤادٍ خَافِقِ فَسَمَحْتُ حَتّى بِالْحُشاشَةِ في الهوى وَبَخِلْتِ حَتّى بِالخَيالِ الطارِقِ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem45875.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ق <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> صَدَّتْ أُمَيْمَةُ حينَ لاحَ بِمَفْرِقي <\|vsep\|> شَيْبٌ يُبَرِّحُ بِالمُحِبِّ الوامِقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تُعْرِضِي عَنِّي فَأَنْتِ جَنَيْتِهِ <\|vsep\|> وَهَواكِ قَنَّعَ بِالمَشيبِ مَفارِقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولقد خَلَعْتُ عَلَيْكِ ما اسْتَحْسَنْتُهُ <\|vsep\|> وَهُوَ الشَّبابُ وَذاكَ جُهْدُ العاشِقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَرَكْتِني أَرْعَى النُّجومَ بِناظِرٍ <\|vsep\|> يَشْكو الغَرامَ ِلى فُؤادٍ خَافِقِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
إلى الأمن يفضي بالفتى ما يحاذر	الطويل	ِلى الأَمْنِ يُفْضِي بِالفَتى مَا يُحاذِرُ فَلِلْكَلْمِ مِنْ يَأْسُو وَلِلْكَسْرِ جابِرُ وَكَمْ أَنْفُسٍ لَمْ تَنْتَفِعْ بِموارِدٍ وَرَوَّى صَداها بَعْدَ يَأْسٍ مَصادِرُ فَلا تَعْذُلِينا يَا بْنَةَ القَوْمِ ِنَّنا بِمَنْزلَةٍ تُمتاحُ مِنْها المَفاقِرُ وَلَولا انْتِكاسُ الدَّهْرِ زِينَتْ أَسِرَّةٌ بِنا حَيْثُ أَلْقَيْنا العَصا وَمَنابِرُ وَنَحْنُ سَراةُ النّاسِ في كُلِّ مَوْطِنٍ فَلا تُلْزمينا ما جَنَتْهُ المَقادِرُ وَلَلْفَقْرُ خَيْرٌ مِنْ غِنىً في مَذَلَّةٍ ِذا أَخَذَتْ مِنّا الجُدودُ العَواثِرُ وَعاداتُنا أَلّا نَرُومَ سِوى العُلا وَأُمُّ المعالي في زَمانِكِ عاقِرُ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem45876.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ر <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ِلى الأَمْنِ يُفْضِي بِالفَتى مَا يُحاذِرُ <\|vsep\|> فَلِلْكَلْمِ مِنْ يَأْسُو وَلِلْكَسْرِ جابِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَمْ أَنْفُسٍ لَمْ تَنْتَفِعْ بِموارِدٍ <\|vsep\|> وَرَوَّى صَداها بَعْدَ يَأْسٍ مَصادِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا تَعْذُلِينا يَا بْنَةَ القَوْمِ ِنَّنا <\|vsep\|> بِمَنْزلَةٍ تُمتاحُ مِنْها المَفاقِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَولا انْتِكاسُ الدَّهْرِ زِينَتْ أَسِرَّةٌ <\|vsep\|> بِنا حَيْثُ أَلْقَيْنا العَصا وَمَنابِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنَحْنُ سَراةُ النّاسِ في كُلِّ مَوْطِنٍ <\|vsep\|> فَلا تُلْزمينا ما جَنَتْهُ المَقادِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَلْفَقْرُ خَيْرٌ مِنْ غِنىً في مَذَلَّةٍ <\|vsep\|> ِذا أَخَذَتْ مِنّا الجُدودُ العَواثِرُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
سقى الله رملي كوفن صيب الحيا	الطويل	سَقى اللهُ رَمْلَيْ كُوفَنٍ صَيِّبَ الحَيا وَلا بَرِحا مُسْتَنَّ راعٍ وَرائِدِ وَلي أَدْمُعٌ ِنْ أَمْسَكَ المُزْنُ دَرَّهُ كَفَلْنَ بِصوْبِ البارِقاتِ الرَّواعِدِ فَقد أَوْطَنَتْها مِنْ أُمَيَّةَ عُصْبَةٌ غُذُوا بِالمَعالي في حُجورِ المَحامِدِ أَبُوهُمْ مُعاويُّ النِّجارِ وَأُمُّهُمْ مُقابَلَةُ الأَعْراقِ في لِ غامِدِ وَكَمْ وَلَدا مِنْ صَائِبِ الرَّأْيِ حَازِمٍ وَمِنْ أَرْيَحِيٍّ وافِرِ العِرْضِ ماجِدِ وَكانُوا بِها وَالْعِزُّ في غُلَوائِهِ مَطاعِينَ في الهَيْجا طِوالَ السَّواعِدِ وَجُودُهُمُ يَكْسو الرِّقابَ قَلائِداً وَبَأْسُهُمُ يَفْري مَناطَ القَلائِدِ وَقَدْ قَايَضَتْهُمْ ِذْ أُتِيحَ بَوارُها بِشِرْذِمَةٍ يَنْميهمُ شَرُّ والِدِ هُمُ أَفْسَدوا ِذْ صَاهَرُونا أُصُولَنا وَكَمْ صَالِحٍ شَانَتْهُ صُحْبَةُ فَاسِدِ أَراذِلُ مِنْ أَوْباشِ مَنْ تَجْمَعُ القُرى يَرومُونَ شَأْوي وَهْوَ عِنْدَ الفَراقِدِ وَلَوْ شَاءَ قَوْمِي لَمْ يَبُلَّ عَدُوُّهُمْ غَليلَ الصَّدى ِلَّا بِسُؤرِ المَوارِدِ وَحاطُوا حِماهُمْ بِي وَما اسْتَشْرَفَتْ لَهُمْ غَوائِلُهُ تَسْري خِلالَ المَكائِدِ وَلكِنَّني أَعْرَضْتُ عَنْهُمْ فَكُلُّهُمْ يَلُفُّ عَلى الشَحْناءِ أَضْلاعَ حاسِدِ وَأَنْفَعُ مِنْ وَصْلِ الأَقَارِبِ لِلْفَتى ِذَا زَهِدوا فِيهِ جِوارُ الأَباعِدِ	قصيدة رثاء	https://www.aldiwan.net/poem45877.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_13\|> د <\|theme_10\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> سَقى اللهُ رَمْلَيْ كُوفَنٍ صَيِّبَ الحَيا <\|vsep\|> وَلا بَرِحا مُسْتَنَّ راعٍ وَرائِدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلي أَدْمُعٌ ِنْ أَمْسَكَ المُزْنُ دَرَّهُ <\|vsep\|> كَفَلْنَ بِصوْبِ البارِقاتِ الرَّواعِدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقد أَوْطَنَتْها مِنْ أُمَيَّةَ عُصْبَةٌ <\|vsep\|> غُذُوا بِالمَعالي في حُجورِ المَحامِدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَبُوهُمْ مُعاويُّ النِّجارِ وَأُمُّهُمْ <\|vsep\|> مُقابَلَةُ الأَعْراقِ في لِ غامِدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَمْ وَلَدا مِنْ صَائِبِ الرَّأْيِ حَازِمٍ <\|vsep\|> وَمِنْ أَرْيَحِيٍّ وافِرِ العِرْضِ ماجِدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكانُوا بِها وَالْعِزُّ في غُلَوائِهِ <\|vsep\|> مَطاعِينَ في الهَيْجا طِوالَ السَّواعِدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجُودُهُمُ يَكْسو الرِّقابَ قَلائِداً <\|vsep\|> وَبَأْسُهُمُ يَفْري مَناطَ القَلائِدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَدْ قَايَضَتْهُمْ ِذْ أُتِيحَ بَوارُها <\|vsep\|> بِشِرْذِمَةٍ يَنْميهمُ شَرُّ والِدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُمُ أَفْسَدوا ِذْ صَاهَرُونا أُصُولَنا <\|vsep\|> وَكَمْ صَالِحٍ شَانَتْهُ صُحْبَةُ فَاسِدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَراذِلُ مِنْ أَوْباشِ مَنْ تَجْمَعُ القُرى <\|vsep\|> يَرومُونَ شَأْوي وَهْوَ عِنْدَ الفَراقِدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَوْ شَاءَ قَوْمِي لَمْ يَبُلَّ عَدُوُّهُمْ <\|vsep\|> غَليلَ الصَّدى ِلَّا بِسُؤرِ المَوارِدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحاطُوا حِماهُمْ بِي وَما اسْتَشْرَفَتْ لَهُمْ <\|vsep\|> غَوائِلُهُ تَسْري خِلالَ المَكائِدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلكِنَّني أَعْرَضْتُ عَنْهُمْ فَكُلُّهُمْ <\|vsep\|> يَلُفُّ عَلى الشَحْناءِ أَضْلاعَ حاسِدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
خليلي إني ضقت ذرعا بمنزل	الطويل	خَليلَيَّ ِنِّي ضِقْتُ ذَرْعَاً بِمَنْزلٍ يُعانِي بِهِ الرُّوّادُ رَعْيَ هَشيمِ وَخَيَّمْتُ بَيْنَ اثْنَيْنِ مُثْرٍ مُبَخَّلٍ وَأَرْوَعَ طَلْقِ الرّاحَتَيْنِ عَديمِ وَشَرُّ بِلادِ اللهِ ما سَادَ أَهْلَهُ أَراَذِلُ لا يَرْعَوْنَ حَقّ كريمِ وَمَنْ كانَ مَغْمورَ النِّجارِ فَِنَّني مِنَ الشَّرَفِ الوضَّاحِ قُدَّ أَديمي أَعُدُّ أَبَاً لَوْ أَنَّهُ وَلَدَ الوَرى لَما الْتَحَقَتْ أَعْراقُهُمْ بِلَئيمِ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem45878.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_13\|> م <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> خَليلَيَّ ِنِّي ضِقْتُ ذَرْعَاً بِمَنْزلٍ <\|vsep\|> يُعانِي بِهِ الرُّوّادُ رَعْيَ هَشيمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَخَيَّمْتُ بَيْنَ اثْنَيْنِ مُثْرٍ مُبَخَّلٍ <\|vsep\|> وَأَرْوَعَ طَلْقِ الرّاحَتَيْنِ عَديمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَشَرُّ بِلادِ اللهِ ما سَادَ أَهْلَهُ <\|vsep\|> أَراَذِلُ لا يَرْعَوْنَ حَقّ كريمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَنْ كانَ مَغْمورَ النِّجارِ فَِنَّني <\|vsep\|> مِنَ الشَّرَفِ الوضَّاحِ قُدَّ أَديمي </\|bsep\|> </\|psep\|>
يا ربة البرقع كم غلة	السريع	يا رَبَّةَ البُرْقُعِ كَمْ غُلَّةٍ حَامَتْ عَلى ما ضَمَّهُ البُرْقُعُ وَفَوَّقَتْ عَيْنُكِ لي أَسْهماً لَمْ تَمتَنِعْ مِنْ وَقْعِها الأَدْرُعُ هَبِي المَطايَا فَرَّقَتْ بَيْنَنَا لا فَارَقَتْها أَبَداً أَنْسُعُ وَنَمَّ ما تُظْهِرُهُ أَعْيُنٌ مِنَّا بِما تُضْمِرُهُ أَضْلُعُ فَلِمْ قَسا قَلْبُكِ في مَوْقفٍ رَقَّتْ بِهِ الأَلْفاظُ وَالأَدْمُعُ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem45879.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_16\|> ع <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يا رَبَّةَ البُرْقُعِ كَمْ غُلَّةٍ <\|vsep\|> حَامَتْ عَلى ما ضَمَّهُ البُرْقُعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفَوَّقَتْ عَيْنُكِ لي أَسْهماً <\|vsep\|> لَمْ تَمتَنِعْ مِنْ وَقْعِها الأَدْرُعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَبِي المَطايَا فَرَّقَتْ بَيْنَنَا <\|vsep\|> لا فَارَقَتْها أَبَداً أَنْسُعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنَمَّ ما تُظْهِرُهُ أَعْيُنٌ <\|vsep\|> مِنَّا بِما تُضْمِرُهُ أَضْلُعُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أبا خالد لا تبخس الشعر حقه	الطويل	أَبا خالِدٍ لا تَبْخَسِ الشِّعْرَ حَقَّهُ فَتَقْتَصَّ مِنْكَ الشّارِداتُ الأَوابِدُ وَِنْ خِفْتَ هَجْواً وَاتَّقَيْتَ بِنائِلٍ قَوارِصَ تَأْباها النُّفوسُ المَواجِدُ فَمِنْ قَبْلِ أَنْ يُقْضَى ِلى الفِكْرِ وَحْيُهُ وَتَمْلَأَ أَفْواهَ الرُّواةِ القَصائِدُ أَغَرَّكَ أَنّي لِلِّسانِ عَنِ الخَنى بِحِلْمي وَمِنْ أَخْلاقِنا الحِلْمُ ذائِدُ فَما الظَّنُّ وَالمَغْرُورُ مَنْ لا يَهابُني بِصِلٍّ عَلى أَنْيابِهِ السُّمُّ راكِدُ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem45880.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_13\|> د <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَبا خالِدٍ لا تَبْخَسِ الشِّعْرَ حَقَّهُ <\|vsep\|> فَتَقْتَصَّ مِنْكَ الشّارِداتُ الأَوابِدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِنْ خِفْتَ هَجْواً وَاتَّقَيْتَ بِنائِلٍ <\|vsep\|> قَوارِصَ تَأْباها النُّفوسُ المَواجِدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَمِنْ قَبْلِ أَنْ يُقْضَى ِلى الفِكْرِ وَحْيُهُ <\|vsep\|> وَتَمْلَأَ أَفْواهَ الرُّواةِ القَصائِدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَغَرَّكَ أَنّي لِلِّسانِ عَنِ الخَنى <\|vsep\|> بِحِلْمي وَمِنْ أَخْلاقِنا الحِلْمُ ذائِدُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
ومرتبع لذنا بأذيال دوحه	الطويل	وَمُرْتَبَعٍ لُذْنا بِأَذْيالِ دَوْحِهِ مِنَ الحَرِّ وَالبَيْضاءُ شُبَّتْ لَظاتُها وَظَلَّتْ تُناجينا صَباً مَشْرِقِيَّةٌ تُزيلُ تَباريحَ الجَوى نَسَماتُها وَلِلطَّيْرِ أَسْرابٌ تَناغَى بِأَلْسُنٍ على عَذَبِ الأَغْصانِ شَتَّى لُغاتُها فَتِلْكَ قُدودٌ مِنْ قِيانٍ لِهذِهِ عَلَيها ِذا ما غَرَّدَتْ نَغَماتُها وَمِمَّا شَجاني بَعْد وُرْقٍ تَجاوَبَتْ مُطَوَّقَةٌ تُطْلَى بِوَرْسٍ سَراتُها وَتَبْكي بِعَيْنٍ لا تَجُودُ بِعَبْرَةٍ وَأَبْكِي بِعَيْنٍ جَمَّةٍ عَبَراتُها وَلَولا الهَوى لَمْ أُرْعِها سَمْعَ لِفٍ صَليلَ السُّرَيْجِيّاِت حُمْراً ظُباتُها وَلا مَلَكَتْ ظَمْياءُ نَفْساً أَبِيَّةً قَليلٌ ِلى دارِ الهَوانِ الْتِفاتُها بِها تَقْصُرُ الأَعْمَارُ في حَوْمَةِ الوَغى وَتَهْوَى المَعالي أَنْ تَطُولَ حَياتُها	قصيدة شوق	https://www.aldiwan.net/poem45881.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ت <\|theme_12\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وَمُرْتَبَعٍ لُذْنا بِأَذْيالِ دَوْحِهِ <\|vsep\|> مِنَ الحَرِّ وَالبَيْضاءُ شُبَّتْ لَظاتُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَظَلَّتْ تُناجينا صَباً مَشْرِقِيَّةٌ <\|vsep\|> تُزيلُ تَباريحَ الجَوى نَسَماتُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلِلطَّيْرِ أَسْرابٌ تَناغَى بِأَلْسُنٍ <\|vsep\|> على عَذَبِ الأَغْصانِ شَتَّى لُغاتُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَتِلْكَ قُدودٌ مِنْ قِيانٍ لِهذِهِ <\|vsep\|> عَلَيها ِذا ما غَرَّدَتْ نَغَماتُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمِمَّا شَجاني بَعْد وُرْقٍ تَجاوَبَتْ <\|vsep\|> مُطَوَّقَةٌ تُطْلَى بِوَرْسٍ سَراتُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَبْكي بِعَيْنٍ لا تَجُودُ بِعَبْرَةٍ <\|vsep\|> وَأَبْكِي بِعَيْنٍ جَمَّةٍ عَبَراتُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَولا الهَوى لَمْ أُرْعِها سَمْعَ لِفٍ <\|vsep\|> صَليلَ السُّرَيْجِيّاِت حُمْراً ظُباتُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا مَلَكَتْ ظَمْياءُ نَفْساً أَبِيَّةً <\|vsep\|> قَليلٌ ِلى دارِ الهَوانِ الْتِفاتُها </\|bsep\|> </\|psep\|>
إذا رمى النقع عين الشمس بالعمش	البسيط	ِذا رَمى النَّقْعُ عَيْنَ الشَّمْسِ بالعَمَشِ فَاحْرِصْ على المَوْتِ في كَسْبِ العُلا تَعِشِ وَلا تَرُمْ شَأْوَها ِلّا بِذِي شَطَبٍ كَأَنَّ مَتْنَيْهِ يَفْتَرّانِ عَنْ نَمَشِ فَلا لَعاً لِفَتىً ناءَتْ مَطِيَّتُهُ بِكَلْكَلٍ لِمُناخِ السَّوْءِ مُفْتَرِشِ تَرْنو بِخَوْصاءَ قَدْ أَلْقى الكَلالُ يَداً فيها كَماوِيَةٍ في كَفِّ مُرْتَعِشِ فَكَمْ تُقيمُ بِأَرْضٍ في خَمائِلِها مَرْعىً يَضيقُ على مَهْرِيَّةٍ نَفَشِ ِذا تَكَفَّأْتَ في حِضْنِ الهَوانِ بِها لَمْ يَأْلَفِ المَشْرَفِيُّ الغِمْدَ مِنْ دَهَشِ وَلَسْتَ مِنْ صَرْعَةٍ لَمّا مُنِيتَ بِها خَلَّيْتَ جَنْبَيْكَ لِلرّامي بمُنْتَعِشِ	قصيدة رثاء	https://www.aldiwan.net/poem45882.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_4\|> ش <\|theme_10\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ِذا رَمى النَّقْعُ عَيْنَ الشَّمْسِ بالعَمَشِ <\|vsep\|> فَاحْرِصْ على المَوْتِ في كَسْبِ العُلا تَعِشِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا تَرُمْ شَأْوَها ِلّا بِذِي شَطَبٍ <\|vsep\|> كَأَنَّ مَتْنَيْهِ يَفْتَرّانِ عَنْ نَمَشِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا لَعاً لِفَتىً ناءَتْ مَطِيَّتُهُ <\|vsep\|> بِكَلْكَلٍ لِمُناخِ السَّوْءِ مُفْتَرِشِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَرْنو بِخَوْصاءَ قَدْ أَلْقى الكَلالُ يَداً <\|vsep\|> فيها كَماوِيَةٍ في كَفِّ مُرْتَعِشِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكَمْ تُقيمُ بِأَرْضٍ في خَمائِلِها <\|vsep\|> مَرْعىً يَضيقُ على مَهْرِيَّةٍ نَفَشِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا تَكَفَّأْتَ في حِضْنِ الهَوانِ بِها <\|vsep\|> لَمْ يَأْلَفِ المَشْرَفِيُّ الغِمْدَ مِنْ دَهَشِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
واها لجائلة الوشاح سرت	الكامل	واهاً لِجائِلَةِ الوِشاحِ سَرَتْ وَنَواشِيءُ الظَّلْماءِ تَعْتَرِضُ وَمَلَأْتُ مَسْحَبَ ذَيْلِها قُبَلاً وَلَدَيَّ حَقُّ الزَّوْرِ مُفْتَرَضُ فَنَأَتْ وَثَغْرُ الصُّبْحِ مُبْتَسِمٌ وَدَنَتْ وَطَرْفُ النَّجْمِ مُغْتَمِضُ وَالجِسْمُ مِنّي مُشْعِرٌ مَرَضاً مُذْ دَبَّ في أَلْحاظِها المَرَضُ وَسِهامُها نَحْوي مُفَوَّقَةٌ أُرْمَى بِها وَفُؤادِيَ الغَرَضُ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem45883.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ض <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> واهاً لِجائِلَةِ الوِشاحِ سَرَتْ <\|vsep\|> وَنَواشِيءُ الظَّلْماءِ تَعْتَرِضُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَلَأْتُ مَسْحَبَ ذَيْلِها قُبَلاً <\|vsep\|> وَلَدَيَّ حَقُّ الزَّوْرِ مُفْتَرَضُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَنَأَتْ وَثَغْرُ الصُّبْحِ مُبْتَسِمٌ <\|vsep\|> وَدَنَتْ وَطَرْفُ النَّجْمِ مُغْتَمِضُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالجِسْمُ مِنّي مُشْعِرٌ مَرَضاً <\|vsep\|> مُذْ دَبَّ في أَلْحاظِها المَرَضُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
خليلي إن ألوى بي الفقر لم أبل	الطويل	خَليلَيَّ ِنْ أَلْوى بِيَ الفَقْرُ لَمْ أُبَلْ أَيُسْفَحُ ماءُ الوَجْهِ مِنّي أَو الدَّمُ يَعُمُّ الوَرى جَدْواي ِنْ راشَني الغِنى وَأَسْتُرُ عَنْهُمْ خَلَّتِي حينَ أُعْدِمُ وَلَمّا رَأَتْني العامِرِيَّةُ مُقْتِراً جَرَى بِأَعالي خَدِّها الدَّمْعُ يَسْجُمُ فَقالَتْ وَأَحْداثُ اللَّيالي تَنوشُني مَنِ الأُمَوِيُّ الماجِدُ المُتَهَضَّمُ يَزيدُ عَلى لُؤْمِ الزَّمانِ تَكَرُّماً وَيَرْنو ِليهِ عابِساً وَهْوَ يَبْسِمُ	قصيدة حزينه	https://www.aldiwan.net/poem45884.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_13\|> م <\|theme_15\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> خَليلَيَّ ِنْ أَلْوى بِيَ الفَقْرُ لَمْ أُبَلْ <\|vsep\|> أَيُسْفَحُ ماءُ الوَجْهِ مِنّي أَو الدَّمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَعُمُّ الوَرى جَدْواي ِنْ راشَني الغِنى <\|vsep\|> وَأَسْتُرُ عَنْهُمْ خَلَّتِي حينَ أُعْدِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَمّا رَأَتْني العامِرِيَّةُ مُقْتِراً <\|vsep\|> جَرَى بِأَعالي خَدِّها الدَّمْعُ يَسْجُمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقالَتْ وَأَحْداثُ اللَّيالي تَنوشُني <\|vsep\|> مَنِ الأُمَوِيُّ الماجِدُ المُتَهَضَّمُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
ومقيل عفر زرته ويد الردى	الكامل	وَمَقيلِ عُفْرٍ زُرْتُهُ وَيَدُ الرَّدى بَسَطَتْ أَنَامِلَها لِكي تَجْتاحَها وَلَدَيَّ مَرْقومُ القَميصِ قَدِ احْتَمتْ مِنْهُ بِأَكْثِبَةِ الحِمى فَأَبَاحَها وَفَلَلْتُ عَنْ بَقَرِ الصَّريمَةِ غَرْبَهُ وَالرُّعْبُ أَقْمَأَ بِاللِّوى أَشْباحَها فَكَأَنَّها خَلَعَتْ عَلَيْهِ ِذْ نَجَتْ مِنْهُ نَواظِرَ لا تَكُفُّ طِماحَها وَتَحَوَّلَتْ نُقَطاً بِضاحِي جِلْدِهِ حَتَّى وَقَتْ بِعُيونِها أَرْواحَها	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem45885.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ح <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وَمَقيلِ عُفْرٍ زُرْتُهُ وَيَدُ الرَّدى <\|vsep\|> بَسَطَتْ أَنَامِلَها لِكي تَجْتاحَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَدَيَّ مَرْقومُ القَميصِ قَدِ احْتَمتْ <\|vsep\|> مِنْهُ بِأَكْثِبَةِ الحِمى فَأَبَاحَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفَلَلْتُ عَنْ بَقَرِ الصَّريمَةِ غَرْبَهُ <\|vsep\|> وَالرُّعْبُ أَقْمَأَ بِاللِّوى أَشْباحَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكَأَنَّها خَلَعَتْ عَلَيْهِ ِذْ نَجَتْ <\|vsep\|> مِنْهُ نَواظِرَ لا تَكُفُّ طِماحَها </\|bsep\|> </\|psep\|>
تقول ابنة السعدي وهي تلومني	الطويل	تَقولُ ابْنَةُ السَّعْدِيِّ وَهِيَ تَلومُني أَمَا لَكَ عَن دارِ الهَوانِ رَحيلُ فَِنَّ عَناءَ المُسْتَنيمِ ِلى الأذى بِحيْثُ يَذِلُّ الأكْرَمونَ طَويلُ وَما في الوَرى ِلَّا لَكَ البَدْرُ والِدٌ وَلا لِسواكَ النَّيِّراتُ قَبيلُ وَعِنْدَكَ مَحْبوكُ السَّراةِ مُطهَّمٌ وَفي الكَفِّ مَطْرورُ الشَّباةِ صَقيلُ فَثِبْ وَثْبَةً فَيها المَنايَا أَوِ المُنى فكلُّ مُحِبٍّ لِلْحَياةِ ذَليلُ وَِنْ لَمْ تُطِقْها فَاعْتَصِمْ بِابْنِ حُرَّةٍ لِهِمَّتِهِ فَوْقَ السِّماكِ مَقيلُ يَعينُ على الجُلَّى وَيُسْتَمْطَرُ الندى عَلى سَاعَةٍ فيها النَّوالُ قَليلُ فَلَلْمَوْتُ خَيْرٌ لِلْفَتى مِنْ ضَراعَةٍ تَرُدُّ ِلَيْهِ الطَّرْفَ وَهْوَ كَلِيلُ وَما عَلِمتْ أَنَّ العَفافَ سَجيَّتي وَصَبْري على رَيْبِ الزَّمانِ جَميلُ أَبَى لِيَ أَنْ أَغْشَى المَطامِعَ مَنْصِبي وَرَبٌّ بِأَرْزاقِ العِبادِ كَفيلُ	قصيدة عتاب	https://www.aldiwan.net/poem45886.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ل <\|theme_16\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> تَقولُ ابْنَةُ السَّعْدِيِّ وَهِيَ تَلومُني <\|vsep\|> أَمَا لَكَ عَن دارِ الهَوانِ رَحيلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِنَّ عَناءَ المُسْتَنيمِ ِلى الأذى <\|vsep\|> بِحيْثُ يَذِلُّ الأكْرَمونَ طَويلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما في الوَرى ِلَّا لَكَ البَدْرُ والِدٌ <\|vsep\|> وَلا لِسواكَ النَّيِّراتُ قَبيلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعِنْدَكَ مَحْبوكُ السَّراةِ مُطهَّمٌ <\|vsep\|> وَفي الكَفِّ مَطْرورُ الشَّباةِ صَقيلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَثِبْ وَثْبَةً فَيها المَنايَا أَوِ المُنى <\|vsep\|> فكلُّ مُحِبٍّ لِلْحَياةِ ذَليلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِنْ لَمْ تُطِقْها فَاعْتَصِمْ بِابْنِ حُرَّةٍ <\|vsep\|> لِهِمَّتِهِ فَوْقَ السِّماكِ مَقيلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَعينُ على الجُلَّى وَيُسْتَمْطَرُ الندى <\|vsep\|> عَلى سَاعَةٍ فيها النَّوالُ قَليلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَلْمَوْتُ خَيْرٌ لِلْفَتى مِنْ ضَراعَةٍ <\|vsep\|> تَرُدُّ ِلَيْهِ الطَّرْفَ وَهْوَ كَلِيلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما عَلِمتْ أَنَّ العَفافَ سَجيَّتي <\|vsep\|> وَصَبْري على رَيْبِ الزَّمانِ جَميلُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
رأت أميمة أطماري وناظرها	البسيط	رَأَتْ أُمَيْمَةُ أَطْمارِي وَناظِرُهَا يَعومُ بالدَّمْعِ مُنْهَلَّاً بَوادِرُهُ وَما دَرَتْ أَنَّ في أَثْنائِها رَجُلاً تُرْخَى على الأَسدِ الضّارِي غَدائِرُهُ أَغَرُّ في مُلْتَقى أَوْداجِهِ صَيَدٌ حُمْرٌ مَناصِلُهُ بِيضٌ عَشائِرُهُ ِنْ رَثَّ بُرْدِي فَلَيْسِ السَّيْفُ مُحْتَفِلاً بِالغِمْدِ وَهْوَ رَميضُ الغَرْبِ باتِرُهُ وَهِمَّتي في ضَمير الدَّهْرِ كامِنَةٌ وَسَوْفَ يَظْهَرُ ما تُخْفِي ضَمائِرُهُ وَهَلْ لَهُ غَيْرَ قَوْمِي مَنْ يَهُزُّ بِهِ عِطْفَيْهِ تِيهاً وبي تَمَّتْ مَفاخِرُهُ كانَتْ أَوائِلُهُ تُزْهَى بِأَوَّلِهِمْ كَما بِخِرِهِمْ زِينَتْ أَواخِرُهُ	قصيدة حزينه	https://www.aldiwan.net/poem45887.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_4\|> ر <\|theme_15\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> رَأَتْ أُمَيْمَةُ أَطْمارِي وَناظِرُهَا <\|vsep\|> يَعومُ بالدَّمْعِ مُنْهَلَّاً بَوادِرُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما دَرَتْ أَنَّ في أَثْنائِها رَجُلاً <\|vsep\|> تُرْخَى على الأَسدِ الضّارِي غَدائِرُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَغَرُّ في مُلْتَقى أَوْداجِهِ صَيَدٌ <\|vsep\|> حُمْرٌ مَناصِلُهُ بِيضٌ عَشائِرُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنْ رَثَّ بُرْدِي فَلَيْسِ السَّيْفُ مُحْتَفِلاً <\|vsep\|> بِالغِمْدِ وَهْوَ رَميضُ الغَرْبِ باتِرُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهِمَّتي في ضَمير الدَّهْرِ كامِنَةٌ <\|vsep\|> وَسَوْفَ يَظْهَرُ ما تُخْفِي ضَمائِرُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهَلْ لَهُ غَيْرَ قَوْمِي مَنْ يَهُزُّ بِهِ <\|vsep\|> عِطْفَيْهِ تِيهاً وبي تَمَّتْ مَفاخِرُهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أروح بأشجان على مثلها أغدو	الطويل	أَرُوحُ بِأَشْجانٍ عَلى مِثْلِها أَغْدو فَحَتَّى مَتى يُزْري بِيَ الزَّمَنُ الوَغْدُ أَفي كُلِّ يَومٍ دَوْلَةٌ مُسْتَجَدَّةٌ يَذِلُّ بِها حُرٌّ وَيَسْمو لَها عَبْدُ ِذا أَقْبَلَتْ أَلْقَتْ عَلى الذَّمِّ بَرْكَها وَِنْ أَدْبَرَتْ لَمْ يَتْلُ أَرْبابَها الحَمْدُ فَذُو النَّقْصِ في عَيْشٍ وَريقٍ غُصونُهُ وَلَيْسَ لِذي فَضْلٍ بِها عِيشَةٌ رَغْدُ أَيَا دَهْرُ كَفْكِفْ مِنْ جماحِكَ ِنَّني ِذَا الخَطْبُ أَمْهى نابَهُ أَسَدٌ وَرْدُ وَلَسْتُ أَشِيمُ البرقَ فَلْيَدْعُ لِلْحَيا سِوايَ وَلا يَرْفَعْ عَقيرتَهُ الرَّعْدُ وَتَخْطِرُ أَحْيانَاً بِبالي مَطامِعٌ فَيَمْنَعُ عِرْضِي أَنْ يُلابِسَها المَجْدُ تَبِعْتُ أَضَالِيلَ المُنى في شَبيبَتي فَحَلَّ مَشيبي وَهيَ تَخْدَعُني بَعْدُ	قصيدة حزينه	https://www.aldiwan.net/poem45888.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_13\|> د <\|theme_15\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَرُوحُ بِأَشْجانٍ عَلى مِثْلِها أَغْدو <\|vsep\|> فَحَتَّى مَتى يُزْري بِيَ الزَّمَنُ الوَغْدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَفي كُلِّ يَومٍ دَوْلَةٌ مُسْتَجَدَّةٌ <\|vsep\|> يَذِلُّ بِها حُرٌّ وَيَسْمو لَها عَبْدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا أَقْبَلَتْ أَلْقَتْ عَلى الذَّمِّ بَرْكَها <\|vsep\|> وَِنْ أَدْبَرَتْ لَمْ يَتْلُ أَرْبابَها الحَمْدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَذُو النَّقْصِ في عَيْشٍ وَريقٍ غُصونُهُ <\|vsep\|> وَلَيْسَ لِذي فَضْلٍ بِها عِيشَةٌ رَغْدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيَا دَهْرُ كَفْكِفْ مِنْ جماحِكَ ِنَّني <\|vsep\|> ِذَا الخَطْبُ أَمْهى نابَهُ أَسَدٌ وَرْدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَسْتُ أَشِيمُ البرقَ فَلْيَدْعُ لِلْحَيا <\|vsep\|> سِوايَ وَلا يَرْفَعْ عَقيرتَهُ الرَّعْدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَخْطِرُ أَحْيانَاً بِبالي مَطامِعٌ <\|vsep\|> فَيَمْنَعُ عِرْضِي أَنْ يُلابِسَها المَجْدُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
ومهفهف أشكو فظاظة عاذل	الكامل	وَمُهَفْهَفٍ أَشْكو فَظاظَةَ عاذِلٍ يُزْري عَلَيَّ ِلى لَطافَةِ خَصْرِهِ أَسْرى فَجابَ سَناهُ أَرْدِيَةَ الدُّجَى حَتّى اسْتَجارَ اللَّيلُ مِنْهُ بِشَعْرِهِ والخَدُّ مِنْ عَرَقٍ يَفيضُ جُمانُهُ كَالوَرْدِ قَرَّطَهُ الغَمامُ بِقَطْرِهِ وَبِكَفِّهِ القَدَحُ الرَّوِيُّ وَمِنْهُ ما أَلْتَذُّهُ وَيَروقُني مِنْ خَمْرِهِ هِيَ لَوْنُها مِنْ وَجْنَتَيْهِ وَطَعْمُها مِنْ رِيقِهِ وَحَبابُها مِنْ ثَغْرِهِ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem45889.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ر <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وَمُهَفْهَفٍ أَشْكو فَظاظَةَ عاذِلٍ <\|vsep\|> يُزْري عَلَيَّ ِلى لَطافَةِ خَصْرِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَسْرى فَجابَ سَناهُ أَرْدِيَةَ الدُّجَى <\|vsep\|> حَتّى اسْتَجارَ اللَّيلُ مِنْهُ بِشَعْرِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والخَدُّ مِنْ عَرَقٍ يَفيضُ جُمانُهُ <\|vsep\|> كَالوَرْدِ قَرَّطَهُ الغَمامُ بِقَطْرِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبِكَفِّهِ القَدَحُ الرَّوِيُّ وَمِنْهُ ما <\|vsep\|> أَلْتَذُّهُ وَيَروقُني مِنْ خَمْرِهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
يا صاحبي أثيراها على عجل	البسيط	يا صاحِبيَّ أَثيراها على عَجَلٍ هُوجاً ِلى عَذَباتِ الوِرْدِ تَسْتَبقُ اللَّيْلُ يَعْلَمُ ما تُخْفِي أَضالِعهُ مِنّي وَيُبْدِيهِ مِنْ أَحْشائِهِ الفلَقُ أَسْري وَلا أَتَأَرَّى في مُغَمِّضَةٍ يَعْيَى بِأَمْثالِها الهَيّابَةُ الفَرِقُ وَأَرْكَبُ الأَمْرَ تَسْتَوْشي عَواقِبُهُ خَطْباً يُصافِحُ فيهِ الأَعْيُنَ الأَرَقُ فَلْلِعُلا قُحَمٌ يَغْشَى مَصاعِبَها ثَبْتُ المَقارمِ في أَسْيافِهِ قَلَقُ أَغَرُّ لا يَتَقَرّى عُودَهُ خَوَرٌ وَلا يَرِفُّ على أَخْلاقِهِ مَلَقُ ِذا انْجَلَى النَّقْعُ عَنْهُ عِنْدَ مَعْرَكَةٍ تَقاسَمَتْهُ على أَرْجائِها الحَدَقُ	قصيدة شوق	https://www.aldiwan.net/poem45892.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_4\|> ق <\|theme_12\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يا صاحِبيَّ أَثيراها على عَجَلٍ <\|vsep\|> هُوجاً ِلى عَذَباتِ الوِرْدِ تَسْتَبقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> اللَّيْلُ يَعْلَمُ ما تُخْفِي أَضالِعهُ <\|vsep\|> مِنّي وَيُبْدِيهِ مِنْ أَحْشائِهِ الفلَقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَسْري وَلا أَتَأَرَّى في مُغَمِّضَةٍ <\|vsep\|> يَعْيَى بِأَمْثالِها الهَيّابَةُ الفَرِقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَرْكَبُ الأَمْرَ تَسْتَوْشي عَواقِبُهُ <\|vsep\|> خَطْباً يُصافِحُ فيهِ الأَعْيُنَ الأَرَقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلْلِعُلا قُحَمٌ يَغْشَى مَصاعِبَها <\|vsep\|> ثَبْتُ المَقارمِ في أَسْيافِهِ قَلَقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَغَرُّ لا يَتَقَرّى عُودَهُ خَوَرٌ <\|vsep\|> وَلا يَرِفُّ على أَخْلاقِهِ مَلَقُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
هي النفس في مستنقع الموت تبرك	الطويل	هِيَ النَّفْسُ في مَسْتَنْقَعِ المَوْتِ تَبْرُكُ وَتَأْخُذُ مِنْها النّائِباتُ وَتَتْرُكُ فَلا الطَّمَعُ المُزْري بِها يَسْتَفِزُّنِي وَلا الضَّيْمُ مُذْ عَزَّتْ بِجَنْبَيَّ يُعْرَكُ وَأَسْعى فَقَدْ أَيْقَنْتُ أَنَّ مَربي ِذَا سَاعَدَ المِقْدارُ بِالسَّعْي تُدْرَكُ وَلي عَزَماتٌ يَعْلَمُ القِرْنُ أَنَّها بِهِ قَبْلَ تَجْريدِ الصَّوارِمِ تَفْتكُ سَأَجْني حُروباً تُتَقَّى غَمَراتُها وَتُحْقَنُ فيهنَّ الدِّماءِ وَتُسْفَكُ وَأَسْكُنُ وَالأقْدامُ بَعْدَ ثُبُوتِها تَزِلُّ وَأَطْرافُ القنا تَتَحَرَّكُ وَفي كُلِّ فَوْدٍ للسُّرَيْجيِّ مَضْرِبٌ وَكُلُّ فُؤادٍ لِلرُّدَيْنيِّ مَسْلَكُ بِحَيثُ تَغِيبُ الخَيْلُ في رَهَجِ الْوَغَى وَتَبْدو وَبِيضُ الهِنْدِ تَبْكي وَتَضْحَكُ أَيَمضِي الشَّبابُ الغَضُّ قَبْلَ وَقَائِعٍ يَكادُ حِجابُ الشَّمسِ فيهنَّ يُهْتَكُ فَلَسْتُ ابْنَ أُمِّ المَجدِ ِنْ أُغْمدِ الظُّبا وَغَيْري بِأَذْيالِ العُلا يَتَمَسَّكُ	قصيدة رثاء	https://www.aldiwan.net/poem45893.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ر <\|theme_10\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> هِيَ النَّفْسُ في مَسْتَنْقَعِ المَوْتِ تَبْرُكُ <\|vsep\|> وَتَأْخُذُ مِنْها النّائِباتُ وَتَتْرُكُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا الطَّمَعُ المُزْري بِها يَسْتَفِزُّنِي <\|vsep\|> وَلا الضَّيْمُ مُذْ عَزَّتْ بِجَنْبَيَّ يُعْرَكُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَسْعى فَقَدْ أَيْقَنْتُ أَنَّ مَربي <\|vsep\|> ِذَا سَاعَدَ المِقْدارُ بِالسَّعْي تُدْرَكُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلي عَزَماتٌ يَعْلَمُ القِرْنُ أَنَّها <\|vsep\|> بِهِ قَبْلَ تَجْريدِ الصَّوارِمِ تَفْتكُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَأَجْني حُروباً تُتَقَّى غَمَراتُها <\|vsep\|> وَتُحْقَنُ فيهنَّ الدِّماءِ وَتُسْفَكُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَسْكُنُ وَالأقْدامُ بَعْدَ ثُبُوتِها <\|vsep\|> تَزِلُّ وَأَطْرافُ القنا تَتَحَرَّكُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفي كُلِّ فَوْدٍ للسُّرَيْجيِّ مَضْرِبٌ <\|vsep\|> وَكُلُّ فُؤادٍ لِلرُّدَيْنيِّ مَسْلَكُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِحَيثُ تَغِيبُ الخَيْلُ في رَهَجِ الْوَغَى <\|vsep\|> وَتَبْدو وَبِيضُ الهِنْدِ تَبْكي وَتَضْحَكُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيَمضِي الشَّبابُ الغَضُّ قَبْلَ وَقَائِعٍ <\|vsep\|> يَكادُ حِجابُ الشَّمسِ فيهنَّ يُهْتَكُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
كلماتي قلائد الأعناق	الخفيف	كلماتِي قَلائِدُ الأَعْناقِ سَوْفَ تَفنى الدُّهُورُ وَهْيَ بَواقِ دَلَّ فيهَا الذِّهْنُ الجَلِيُّ بِأَلْفا ظٍ رِقاقٍ على مَعانٍ دِقاقِ فَقَريضِي يَراهُ مَنْ يَنْقُدُ الأَشْ عارَ سَهْلَ المَرامِ صَعْبَ المَراقي لَمْ يَشِنْهُ المَعْنى العَويصُ وَلا لَفْ ظٌ يَكِدُّ الأَسْماعَ مُرُّ المَذاقِ وَهْوَ في مَنْجَمِ الفَصاحَةِ مِنْ فَرْ عَيْ نِزارٍ مُقابَلُ الأَعْراقِ وَِلَيْهِ يَصْبو الرُّواةُ وَفيهِ مَعَ شِكْل الحِجازِ ظَرْفُ العِراقِ مُؤْيِسٌ مُطْمِعٌ قَريبٌ بَعيدٌ فَهْوَ أُنْسُ المُقيمِ زادُ الرِّفاقِ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem45891.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_0\|> ق <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> كلماتِي قَلائِدُ الأَعْناقِ <\|vsep\|> سَوْفَ تَفنى الدُّهُورُ وَهْيَ بَواقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دَلَّ فيهَا الذِّهْنُ الجَلِيُّ بِأَلْفا <\|vsep\|> ظٍ رِقاقٍ على مَعانٍ دِقاقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقَريضِي يَراهُ مَنْ يَنْقُدُ الأَشْ <\|vsep\|> عارَ سَهْلَ المَرامِ صَعْبَ المَراقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَمْ يَشِنْهُ المَعْنى العَويصُ وَلا لَفْ <\|vsep\|> ظٌ يَكِدُّ الأَسْماعَ مُرُّ المَذاقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهْوَ في مَنْجَمِ الفَصاحَةِ مِنْ فَرْ <\|vsep\|> عَيْ نِزارٍ مُقابَلُ الأَعْراقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِلَيْهِ يَصْبو الرُّواةُ وَفيهِ <\|vsep\|> مَعَ شِكْل الحِجازِ ظَرْفُ العِراقِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أيا عقدات الرمل من أرض كوفن	الطويل	أَيَا عَقِدات الرَّمْلِ مِنْ أَرْضِ كُوفَنٍ سَقَاكُنَّ رَجَّافُ العَشِّي هَتونُ أُذيلُ لذكْراكُنَّ دَمْعِي وفي الحَشَى هَوىً لِسَيالاتٍ بِكُنَّ مَصونُ ِذَا حَدَّثَ الرُّكْبانُ عَنْكُنَّ هَيَّجُوا تَباريحَ وَجْدٍ والحَديثُ شُجونُ فَجُنَّ بِكُنَّ اللُّبُّ مِنّي عَلى النَّوى وَمَا بِيَ لولا حُبُّكنَّ جُنُونُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem45894.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ن <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَيَا عَقِدات الرَّمْلِ مِنْ أَرْضِ كُوفَنٍ <\|vsep\|> سَقَاكُنَّ رَجَّافُ العَشِّي هَتونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُذيلُ لذكْراكُنَّ دَمْعِي وفي الحَشَى <\|vsep\|> هَوىً لِسَيالاتٍ بِكُنَّ مَصونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذَا حَدَّثَ الرُّكْبانُ عَنْكُنَّ هَيَّجُوا <\|vsep\|> تَباريحَ وَجْدٍ والحَديثُ شُجونُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
وفتيان صدق إن يهب بهم العدا	الطويل	وَفِتْيانِ صِدْقٍ ِنْ يُهِبْ بِهِمُ العِدا ِلى غَمَراتٍ لا يَرُعْهُمْ وُرودُها ِذا احْتَضَنوا بِيضَ الصَّوارِمِ أَوْمَضَتْ بِحُمْرِ المَنايَا وَالرُّؤوسُ غُمودُها عَلى أَعْوَجِيّاتٍ تَهَشُّ ِلى الوَغَى وَيَلْقَى تَكالِيفَ الأَذَى مَنْ يَذُودُها وَفَوْقَ مَطاهَا كُلُّ أَرْوَعَ مَاجِدٍ يَقُودُ نِزاراً كُلَّها وَيَسُودُها وَتُعْبِقُ رَيّا كَفِّهِ يَزَنِيَّةً ِذَا لَمَسَتْها كادَ يَخْضَرُّ عُودُها وَقَدْ حَارَبَتْهُ مِنْ مَعَدِّ وَغَيْرِها قَبائِلُ تَبْغِي المُلْكَ صُعْراً خُدُودُها فَخايَلَ في ثِنْي المُفاضَةِ ظِلَّهُ وَسُلّتْ بِأَطْرافِ العَوالي حُقُودُها وَنَحْنُ مَلَكْنا الأَرْضَ فَانْتَعَشَ الوَرَى بِأَيْدٍ سِباطٍ شيبَ بِالبأَسِ جُودها وَسُقْناهُمُ وَالخَيْرُ فينا سَجِيَّةٌ ِلى نِعَمٍ لا يُسْتَطاعُ جُحودُها فَِنْ يَحْسُدونا لا نَلُمْهُمْ وَهذِهِ مَثِرُ تَأْبَى أَنْ يُلامَ حَسَودُها	قصيدة مدح	https://www.aldiwan.net/poem45890.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_13\|> د <\|theme_1\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وَفِتْيانِ صِدْقٍ ِنْ يُهِبْ بِهِمُ العِدا <\|vsep\|> ِلى غَمَراتٍ لا يَرُعْهُمْ وُرودُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا احْتَضَنوا بِيضَ الصَّوارِمِ أَوْمَضَتْ <\|vsep\|> بِحُمْرِ المَنايَا وَالرُّؤوسُ غُمودُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلى أَعْوَجِيّاتٍ تَهَشُّ ِلى الوَغَى <\|vsep\|> وَيَلْقَى تَكالِيفَ الأَذَى مَنْ يَذُودُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفَوْقَ مَطاهَا كُلُّ أَرْوَعَ مَاجِدٍ <\|vsep\|> يَقُودُ نِزاراً كُلَّها وَيَسُودُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتُعْبِقُ رَيّا كَفِّهِ يَزَنِيَّةً <\|vsep\|> ِذَا لَمَسَتْها كادَ يَخْضَرُّ عُودُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَدْ حَارَبَتْهُ مِنْ مَعَدِّ وَغَيْرِها <\|vsep\|> قَبائِلُ تَبْغِي المُلْكَ صُعْراً خُدُودُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَخايَلَ في ثِنْي المُفاضَةِ ظِلَّهُ <\|vsep\|> وَسُلّتْ بِأَطْرافِ العَوالي حُقُودُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنَحْنُ مَلَكْنا الأَرْضَ فَانْتَعَشَ الوَرَى <\|vsep\|> بِأَيْدٍ سِباطٍ شيبَ بِالبأَسِ جُودها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسُقْناهُمُ وَالخَيْرُ فينا سَجِيَّةٌ <\|vsep\|> ِلى نِعَمٍ لا يُسْتَطاعُ جُحودُها </\|bsep\|> </\|psep\|>
أما والخيل تعثر في العجاج	الطويل	أَمَا وَالخَيْلِ تَعْثُرُ في العَجاجِ وَسادٍ تَهَشُّ ِلى الهِياجِ وَضَرْبٍ لا يُنَهْنِهُهُ تَريكٌ يُطابِقُ خِلْسَةَ الطَّعْنِ الخِلاجِ ِذا لَقِحَتْ بِهِ حَرْبٌ عَقيمٌ تَمَخَّضَتِ المَنايا لِلنِّتاجِ لَأَرْتَدينَّ بِالظَّلْماءِ حَتّى تَشُقَّ عَزائِمي ثُغَرَ الدَّياجِي وَتَعْتَرِكُ الفَوارِسُ في مَكَرٍّ يُريكَ السُّمْرَ دامِيَةَ الزِّجاجِ فَكمْ أُغْضي الجُفونَ على قَذاهَا بِحَيْثُ الأَرْضُ ضَيِّقَةُ الفِجاجِ أَلَسْتُ ابْنَ المُلوكِ وَهَلْ كقَوْمِي ذَراً لِمُرَوَّعٍ وَحَياً لِراجِ وَكَمْ مُتَخَمِّطٍ فيهِمْ أَبِيٍّ وَخَرّاجٍ مِنَ الغَمَراتِ ناجِ وَأرْوَعَ تَحْتَ أَخْمَصِهِ الثُّرَيَّا وَفَوْقَ جَبينِهِ خَرَزاتُ تاجِ نَموْني لِلْعُلا فَحَلَلْتُ مِنْها بِحيْثُ يُرَى مِنَ الأُذُنِ المُناجِي وَلي شِيمٌ أَوابِدُ نِساتٌ يُشابُ العَذْبُ مِنْها بِالأُجَاجِ مَتى يَطْلُبْ مُعانَدَتي لَئيمٌ فَدُونَ سَجاجَتي غَلْقُ الرِّتاجِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem45895.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ج <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَمَا وَالخَيْلِ تَعْثُرُ في العَجاجِ <\|vsep\|> وَسادٍ تَهَشُّ ِلى الهِياجِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَضَرْبٍ لا يُنَهْنِهُهُ تَريكٌ <\|vsep\|> يُطابِقُ خِلْسَةَ الطَّعْنِ الخِلاجِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا لَقِحَتْ بِهِ حَرْبٌ عَقيمٌ <\|vsep\|> تَمَخَّضَتِ المَنايا لِلنِّتاجِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَأَرْتَدينَّ بِالظَّلْماءِ حَتّى <\|vsep\|> تَشُقَّ عَزائِمي ثُغَرَ الدَّياجِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَعْتَرِكُ الفَوارِسُ في مَكَرٍّ <\|vsep\|> يُريكَ السُّمْرَ دامِيَةَ الزِّجاجِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكمْ أُغْضي الجُفونَ على قَذاهَا <\|vsep\|> بِحَيْثُ الأَرْضُ ضَيِّقَةُ الفِجاجِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلَسْتُ ابْنَ المُلوكِ وَهَلْ كقَوْمِي <\|vsep\|> ذَراً لِمُرَوَّعٍ وَحَياً لِراجِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَمْ مُتَخَمِّطٍ فيهِمْ أَبِيٍّ <\|vsep\|> وَخَرّاجٍ مِنَ الغَمَراتِ ناجِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأرْوَعَ تَحْتَ أَخْمَصِهِ الثُّرَيَّا <\|vsep\|> وَفَوْقَ جَبينِهِ خَرَزاتُ تاجِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَموْني لِلْعُلا فَحَلَلْتُ مِنْها <\|vsep\|> بِحيْثُ يُرَى مِنَ الأُذُنِ المُناجِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلي شِيمٌ أَوابِدُ نِساتٌ <\|vsep\|> يُشابُ العَذْبُ مِنْها بِالأُجَاجِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
زارت أميمة والظلماء تعتكر	البسيط	زارَتْ أُمَيْمَةُ وَالظَّلْماءُ تَعْتَكِرُ وَالنَّجْمُ يَخْطِرُ في أَلحاظِهِ السَّهَرُ فَبِتُّ وَالوَجْدُ يَطْويني وَيَنْشُرُني حَتّى رَأَيْتُ فُروعَ الصُّبْحِ تَنْتَشِرُ أُلْقي ِلَيْها أَحَادِيثاً تَلينُ لَنا مُتونُها وَدُموعُ العَيْنِ تَبْتَدِرُ وَلي ِذا خَالسَتْنِي القَوْلَ أَوْ سَفَرَتْ عَنْ وَجْهِها ما اشْتَهاه السَّمْعُ وَالبَصَرُ فَلَسْتُ أَدْري وَذَيْلُ اللَّيْلِ يَسْتُرَنا أَتِلْكَ في حُسْنِها أَبْهى أَمِ القَمرُ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem45896.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_4\|> ر <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> زارَتْ أُمَيْمَةُ وَالظَّلْماءُ تَعْتَكِرُ <\|vsep\|> وَالنَّجْمُ يَخْطِرُ في أَلحاظِهِ السَّهَرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَبِتُّ وَالوَجْدُ يَطْويني وَيَنْشُرُني <\|vsep\|> حَتّى رَأَيْتُ فُروعَ الصُّبْحِ تَنْتَشِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُلْقي ِلَيْها أَحَادِيثاً تَلينُ لَنا <\|vsep\|> مُتونُها وَدُموعُ العَيْنِ تَبْتَدِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلي ِذا خَالسَتْنِي القَوْلَ أَوْ سَفَرَتْ <\|vsep\|> عَنْ وَجْهِها ما اشْتَهاه السَّمْعُ وَالبَصَرُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
بكر الخليط وفي العيون من الجوى	الكامل	بَكُرَ الخَليطُ وَفي العيونِ مِنَ الجَوى دُفَعُ النَّجيعِ وَبِالقُلوبِ شُواظُ وَالرَّكْبُ مِنْ دَهَشِ النَّوَى في حَيْرَةٍ لا راقِدُونَ وَلا هُمُ أَيْقاظُ وَبَدَتْ لنا هَيْفاءُ مُخْطَفَةُ الحَشى فَتَنَاهَبَتْ وَجَناتِها الأَلْحاظُ في نِسْوَةٍ رَقَّتْ خُدوداً أُشْرِبَتْ ماءَ الشبيبَةِ وَالقُلوبُ غِلاظُ فَكأَنّما أَلْفاظُها عَبَراتُها وَكأنَّما عَبَراتُها الألْفاظُ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem45897.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ظ <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> بَكُرَ الخَليطُ وَفي العيونِ مِنَ الجَوى <\|vsep\|> دُفَعُ النَّجيعِ وَبِالقُلوبِ شُواظُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالرَّكْبُ مِنْ دَهَشِ النَّوَى في حَيْرَةٍ <\|vsep\|> لا راقِدُونَ وَلا هُمُ أَيْقاظُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبَدَتْ لنا هَيْفاءُ مُخْطَفَةُ الحَشى <\|vsep\|> فَتَنَاهَبَتْ وَجَناتِها الأَلْحاظُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في نِسْوَةٍ رَقَّتْ خُدوداً أُشْرِبَتْ <\|vsep\|> ماءَ الشبيبَةِ وَالقُلوبُ غِلاظُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
وخطة من بيوت الحي زرت بها	الطويل	وَخُطَّةٍ مِنْ بُيوتِ الحَيِّ زُرْتُ بِها بِيضاً يَهُزُّ الصِّبا مِنْهُنَّ أَعْطافَا هِيفاً تَخِفُّ ِذا حَاوَلْنَ مُنْتَهَضاً خُصُورُهُنَّ وَيَسْتَثْقِلْنَ أَرْدافا وَهُنَّ يَبْسِمْنَ عَنْ غُرٍّ كَشَفْنَ بِها عَنِ اللَّلِئِ لِلرَّائِينَ أَصْدافا وَيَرْتَمينَ بِنَبْلٍ يَتِّخِذْنَ لَها ال قُلوبَ عِنْدَ اسْتِراقِ اللَّحْظِ أَهْدافا وَالشَّيْبُ خَيَّطَ في فَوْدي كَما نَشَرَتْ يَدُ الصَّبا لِرياضِ الحَزْنِ أَفْوافا فَلَمْ يَرُعْني سِوى أَيْدٍ أَنامِلُها مَخْضُوبَةٌ مِنْ دَمِ العُشّاقِ أَطْرافا بَسَطْنها لِوَداعِي حينَ فارَقَني لَيْلُ الشَّبابِ وَصُبْحُ الشَّيبِ قَدْ وافَى	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem45898.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ف <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وَخُطَّةٍ مِنْ بُيوتِ الحَيِّ زُرْتُ بِها <\|vsep\|> بِيضاً يَهُزُّ الصِّبا مِنْهُنَّ أَعْطافَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هِيفاً تَخِفُّ ِذا حَاوَلْنَ مُنْتَهَضاً <\|vsep\|> خُصُورُهُنَّ وَيَسْتَثْقِلْنَ أَرْدافا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهُنَّ يَبْسِمْنَ عَنْ غُرٍّ كَشَفْنَ بِها <\|vsep\|> عَنِ اللَّلِئِ لِلرَّائِينَ أَصْدافا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَرْتَمينَ بِنَبْلٍ يَتِّخِذْنَ لَها ال <\|vsep\|> قُلوبَ عِنْدَ اسْتِراقِ اللَّحْظِ أَهْدافا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالشَّيْبُ خَيَّطَ في فَوْدي كَما نَشَرَتْ <\|vsep\|> يَدُ الصَّبا لِرياضِ الحَزْنِ أَفْوافا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَمْ يَرُعْني سِوى أَيْدٍ أَنامِلُها <\|vsep\|> مَخْضُوبَةٌ مِنْ دَمِ العُشّاقِ أَطْرافا </\|bsep\|> </\|psep\|>
ومرتد بالدجى روحت صهوته	البسيط	وَمُرْتَدٍ بِالُّدجَى رَوَّحْتُ صَهْوَتَهُ بَعْدَ اخْتِلاسِ ذَماءِ الرِّيحِ بِالعَنَقِ فَما مَسَحْتُ بِعُرْفِ الصُّبْحِ حافِرَهُ وَلا فَلَيْتُ عَلَيْهِ لِمَّة الغَسَقِ وَلَيْسَ فِي الأَرْضِ مَنْ يَطْوي ِليهِ فَلاً يَجْلو لَمَى اللَّيْلِ فيها مَبسِمُ الفَلَقِ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem45899.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_4\|> ق <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وَمُرْتَدٍ بِالُّدجَى رَوَّحْتُ صَهْوَتَهُ <\|vsep\|> بَعْدَ اخْتِلاسِ ذَماءِ الرِّيحِ بِالعَنَقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَما مَسَحْتُ بِعُرْفِ الصُّبْحِ حافِرَهُ <\|vsep\|> وَلا فَلَيْتُ عَلَيْهِ لِمَّة الغَسَقِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
وعليلة الألحاظ ترقد عن	الكامل	وَعَلِيلَةِ الأَلْحاظِ تَرْقُدُ عَنْ صَبٍّ يُصافِحُ جَفْنَهُ الأَرَقُ فَفُؤادُهُ كِسوارِهَا حَرِجٌ وَوِسادُهُ كوِشَاحِها قَلِقُ عانَقْتُها وَالشُّهْبُ ناعِسَةٌ وَالأُفْقُ بِالظَّلْماءِ مُنْتَطِقٌ فَلَثَمْتُها وَاللَّيْلُ مِنْ قِصَرٍ قَدْ كادَ يَلْثِمُ فَجْرَهُ الشَّفَقُ بِمَضاجِعٍ أًلِفَ العَفافَ بها كَرَمٌ بِأَذْيالِ التُّقَى عَلِقُ ثُمَّ افْتَرَقنا حِينَ فَاجَأنَا صُبْحٌ تَقاسَمَ ضَوءَهُ الحَدَقُ وَبِنَحْرِها مِنْ أَدْمُعي بَلَلٌ وَبِراحَتي مِنْ نَشرِها عَبَقُ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem45900.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ق <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وَعَلِيلَةِ الأَلْحاظِ تَرْقُدُ عَنْ <\|vsep\|> صَبٍّ يُصافِحُ جَفْنَهُ الأَرَقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَفُؤادُهُ كِسوارِهَا حَرِجٌ <\|vsep\|> وَوِسادُهُ كوِشَاحِها قَلِقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عانَقْتُها وَالشُّهْبُ ناعِسَةٌ <\|vsep\|> وَالأُفْقُ بِالظَّلْماءِ مُنْتَطِقٌ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَثَمْتُها وَاللَّيْلُ مِنْ قِصَرٍ <\|vsep\|> قَدْ كادَ يَلْثِمُ فَجْرَهُ الشَّفَقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِمَضاجِعٍ أًلِفَ العَفافَ بها <\|vsep\|> كَرَمٌ بِأَذْيالِ التُّقَى عَلِقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثُمَّ افْتَرَقنا حِينَ فَاجَأنَا <\|vsep\|> صُبْحٌ تَقاسَمَ ضَوءَهُ الحَدَقُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
يا ضلوعي تلهبي في اكتئاب	الخفيف	يا ضُلُوعي تَلَهَّبي في اكْتِئابِ يا دُموعي تَأَهَّبي لِانْسِكابِ ِنَّ بَرْحَ الغَرامِ يَنْزِفُ دَمْعاً راضَ شَوْقي ِباءَهُ في التَّصابِي وَكَذا الماءُ لَيْسَ يُجْريهِ ِلَّا وَهَجُ النارِ مِنْ غُصونٍ رِطابِ وَبلائِي ثَلاثَةٌ طَرَقَتْنِي بِسُهادٍ وَلَوْعَةٍ وَانْتحابِ حَنّةٌ بَعْدَ صَيْحَةٍ وَنَعيبٌ مِنْ مَطِيٍّ وَسَائِقٍ وَغُرابِ فَتَقَضَّتْ شَبيبَتِي بَيْنَ شَكْوَى وَتَجَنٍّ وَهِجْرَةٍ وَعِتابِ والْتِفاتي ِلى سِنِيَّ يُريني عَددَاً لَيْسَ يَقْتَضي غَدْرُها بي شَابَ رَأْسِي وَلَمْ تَمَسَّ يَميني ذَنَبَ الأَرْبَعِينَ عِنْدَ حِسابي وَرَأَتْ شَيْبيَ الرَّبابُ فَقالتْ ما جَناهُ فُقُلتُ حُبُّ الرَّبابِ مَلَكَتْ رِقِّيَ الصَّبابَةُ حَتّى خاضَ صُبْحُ المَشيبِ لَيْلَ الشَّبابِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem45902.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_0\|> ب <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يا ضُلُوعي تَلَهَّبي في اكْتِئابِ <\|vsep\|> يا دُموعي تَأَهَّبي لِانْسِكابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّ بَرْحَ الغَرامِ يَنْزِفُ دَمْعاً <\|vsep\|> راضَ شَوْقي ِباءَهُ في التَّصابِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَذا الماءُ لَيْسَ يُجْريهِ ِلَّا <\|vsep\|> وَهَجُ النارِ مِنْ غُصونٍ رِطابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبلائِي ثَلاثَةٌ طَرَقَتْنِي <\|vsep\|> بِسُهادٍ وَلَوْعَةٍ وَانْتحابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَنّةٌ بَعْدَ صَيْحَةٍ وَنَعيبٌ <\|vsep\|> مِنْ مَطِيٍّ وَسَائِقٍ وَغُرابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَتَقَضَّتْ شَبيبَتِي بَيْنَ شَكْوَى <\|vsep\|> وَتَجَنٍّ وَهِجْرَةٍ وَعِتابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والْتِفاتي ِلى سِنِيَّ يُريني <\|vsep\|> عَددَاً لَيْسَ يَقْتَضي غَدْرُها بي </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَابَ رَأْسِي وَلَمْ تَمَسَّ يَميني <\|vsep\|> ذَنَبَ الأَرْبَعِينَ عِنْدَ حِسابي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَرَأَتْ شَيْبيَ الرَّبابُ فَقالتْ <\|vsep\|> ما جَناهُ فُقُلتُ حُبُّ الرَّبابِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
لله أي فتى مجد تناوشه	البسيط	لِلَّهِ أَيُّ فَتى مَجْدٍ تَناوَشَهُ مِنّي نَوائِبُ عَنْ أَْنيابِها كُشُرُ أُرْخِي عِطافِي وِأُضْحِي غَيْرَ مُحْتَفِلٍ بِها وَقَدْ شُدَّ مِنْ غَيْري لَها الأُزُرُ وَلا أُخيضُ المَطايا وَهْيَ ظامِئَةٌ سُؤْرَ المَوارِدِ حَتّى تَصفُوَ الغُدُرُ وَبَيْنَ جَنْبَيَّ سِرٌّ لا تَبوحُ بِهِ ِلّا الأَسِنَّةُ وَالمأْثُورَةُ البُتُرُ فَعَنْ قَليلٍ تَئِّنُّ الأَرْضُ مِنْ خَبَبي ِلي المَعالي ِذَا ما ابْتَلَّتِ العُذُرُ	قصيدة مدح	https://www.aldiwan.net/poem45903.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_4\|> ر <\|theme_1\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لِلَّهِ أَيُّ فَتى مَجْدٍ تَناوَشَهُ <\|vsep\|> مِنّي نَوائِبُ عَنْ أَْنيابِها كُشُرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُرْخِي عِطافِي وِأُضْحِي غَيْرَ مُحْتَفِلٍ <\|vsep\|> بِها وَقَدْ شُدَّ مِنْ غَيْري لَها الأُزُرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا أُخيضُ المَطايا وَهْيَ ظامِئَةٌ <\|vsep\|> سُؤْرَ المَوارِدِ حَتّى تَصفُوَ الغُدُرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبَيْنَ جَنْبَيَّ سِرٌّ لا تَبوحُ بِهِ <\|vsep\|> ِلّا الأَسِنَّةُ وَالمأْثُورَةُ البُتُرُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
خليلي خوضا غمرة الليل إنني	الطويل	خَليلَيَّ خُوضَا غَمْرَةَ اللَّيلِ ِنَّني لَبِسْتُ الدُّجَى وَالخَيْلُ تَنْضو مِراحَها فَرُبَّ نهارٍ قاتِمٍ كُنْتُ شَمْسَهُ وَكَمْ ليلةٍ لَيْلاءَ كنْتُ صَباحَها وَتَحْتِيَ طَيّارُ العِنانِ كَأَنَّهُ خُدارِيَّةٌ هَزَّتْ لِصَيْدٍ جَناحَها وَِنّي لَتَسْمو بِي ِلى المَجْدِ هِمَّةٌ تَوَدُّ الثُّرَيّا أَنْ تَكون وشاحَها فَلي مِنْ قُرَيْشٍ أَطْيَبوها وَغامِدٌ تُعاوِنُ مِنْ يَرْبوعَ فيَّ رِياحَها كِرامٌ يُهينُونَ العِشارَ ِذا شَتَوْا وَقَدْ أَخَذَتْ كُومُ المَطايا سِلاحَها بِأَيْدٍ ِذَا ما أَنْكَرَ الكَلْبُ أَهْلَه عَرَفْتُ لَها طَعْناً يُشَظِّى رِماحَها وَها أَنا أَسْعَى لِلْمعالي فَطالَما أَجَالَتْ جُدودِي في مَعَدٍّ قِداحَها فَِنْ نِلْتُها اسْتَخْلَصْتُ حَقِّي وَِنْ أَخِبْ فَخُطْوَةُ سَاعٍ لَمْ تُصادِفْ نجاحَها	قصيدة عتاب	https://www.aldiwan.net/poem45904.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ح <\|theme_16\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> خَليلَيَّ خُوضَا غَمْرَةَ اللَّيلِ ِنَّني <\|vsep\|> لَبِسْتُ الدُّجَى وَالخَيْلُ تَنْضو مِراحَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَرُبَّ نهارٍ قاتِمٍ كُنْتُ شَمْسَهُ <\|vsep\|> وَكَمْ ليلةٍ لَيْلاءَ كنْتُ صَباحَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَحْتِيَ طَيّارُ العِنانِ كَأَنَّهُ <\|vsep\|> خُدارِيَّةٌ هَزَّتْ لِصَيْدٍ جَناحَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِنّي لَتَسْمو بِي ِلى المَجْدِ هِمَّةٌ <\|vsep\|> تَوَدُّ الثُّرَيّا أَنْ تَكون وشاحَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلي مِنْ قُرَيْشٍ أَطْيَبوها وَغامِدٌ <\|vsep\|> تُعاوِنُ مِنْ يَرْبوعَ فيَّ رِياحَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> كِرامٌ يُهينُونَ العِشارَ ِذا شَتَوْا <\|vsep\|> وَقَدْ أَخَذَتْ كُومُ المَطايا سِلاحَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِأَيْدٍ ِذَا ما أَنْكَرَ الكَلْبُ أَهْلَه <\|vsep\|> عَرَفْتُ لَها طَعْناً يُشَظِّى رِماحَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَها أَنا أَسْعَى لِلْمعالي فَطالَما <\|vsep\|> أَجَالَتْ جُدودِي في مَعَدٍّ قِداحَها </\|bsep\|> </\|psep\|>
خذ الكأس مني أيها الرشأ الأحوى	الطويل	خُذِ الكَأْسَ مِنّي أيُّها الرَّشَأُ الأَحْوى وَشِمْ نَظَراً يَصْحو مِنَ المُقْلَةِ النَّشْوى فَلِلْأَمَدِ الأَدْنى سَمَتْ بِكَ هِمَّةٌ وَلي هِمَّةٌ تَسْمو ِلى الغايَةِ القُصْوى أَنا ابْنُ سُراةِ الحَيِّ مِنْ فَرْعِ غالبٍ أَرى فيهِمُ مِنْ تالدِ المَجْدِ ما أَهْوى وَأَطْلُبُ أَمْراً حالَ بَيْني وَبَيْنَهُ زَمانٌ نَباني وَامْتَعَضْتُ مِنَ الشّكْوى فَيا سَعْدُ ناولني السُّرَيْجِيَّ ِنَّهُ شَكا ظَمَأً بَرْحاً وقد حان أَنْ يَرْوَى وَقَرِّبْ جَوادي وَانْشُرِ الدِّرْعَ ِنَّها ِذا الحَرْبُ حَكَّتْ بَرْكَها بِيَ لا تُطْوى سَتَعْلَمُ ِنْ قَرَّطْتُ طِرْفِي عِنانَهُ مَنِ الأَشِرُ الرَّوَّاعُ وَالمَرِسُ الألْوى	قصيدة عتاب	https://www.aldiwan.net/poem45905.html	الأبيوردي	محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف والمؤتلف) في الأنساب، و (طبقات العلماء في كل فن) و (أنساب العرب) و (ديوان شعره - ط) و (زاد الرفاق - خ) في المحاضرات. قال الذهبي: كان على غزارة علمه تياهاً معجباً بنفسه جميلاً لبّاساً، وكان يكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال إنه كتب رقعة إلى المستظهر العباسي وكتب: (المملوك المعاوي) فحكّ المستظهر الميم فصار (العاوي) وردها إليه. وكان يرشح من كلام الأبيوردي نوع تشبث بالخلافة. ولم يكن من أبناء معاوية بن أبي سفيان، وإنما هو من أبناء (معاوية بن محمد) من سلالة أبي سفيان. ولممدوح حقي كتاب (الأبيوردي ممثل القرن الخامس في برلمان الفكر العربي - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alabywrdy	العصر الأندلسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ش <\|theme_16\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> خُذِ الكَأْسَ مِنّي أيُّها الرَّشَأُ الأَحْوى <\|vsep\|> وَشِمْ نَظَراً يَصْحو مِنَ المُقْلَةِ النَّشْوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلِلْأَمَدِ الأَدْنى سَمَتْ بِكَ هِمَّةٌ <\|vsep\|> وَلي هِمَّةٌ تَسْمو ِلى الغايَةِ القُصْوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنا ابْنُ سُراةِ الحَيِّ مِنْ فَرْعِ غالبٍ <\|vsep\|> أَرى فيهِمُ مِنْ تالدِ المَجْدِ ما أَهْوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَطْلُبُ أَمْراً حالَ بَيْني وَبَيْنَهُ <\|vsep\|> زَمانٌ نَباني وَامْتَعَضْتُ مِنَ الشّكْوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيا سَعْدُ ناولني السُّرَيْجِيَّ ِنَّهُ <\|vsep\|> شَكا ظَمَأً بَرْحاً وقد حان أَنْ يَرْوَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَرِّبْ جَوادي وَانْشُرِ الدِّرْعَ ِنَّها <\|vsep\|> ِذا الحَرْبُ حَكَّتْ بَرْكَها بِيَ لا تُطْوى </\|bsep\|> </\|psep\|>

Subsets and Splits

No community queries yet

The top public SQL queries from the community will appear here once available.