Datasets:

asas-ai
/

Ashaar_dataset

Dataset card Data Studio Files Files and versions Community

Split (1)

train · 212k rows

poem title stringlengths 0 99 ⌀	poem meter stringclasses 17 values	poem verses stringlengths 16 390k	poem theme stringclasses 18 values	poem url stringlengths 35 346 ⌀	poet name stringlengths 1 44	poet description stringclasses 762 values	poet url stringlengths 38 98 ⌀	poet era stringclasses 14 values	poet location stringclasses 20 values	poem description listlengths 1 290 ⌀	poem language type stringclasses 5 values	text stringlengths 44 553k
ما لي أهان ولا تجاب صحائفي	الكامل	ما لي أُهانُ وَلا تُجابُ صَحائِفي وَِلى مَتى أُقصى لَدَيكِ وَأُحجَبُ ما كانَ ضَرَّكِ ِذ كَرِهتِ أَميرَتي أَن تَكتُبي أَن تَأمُري مَن يَكتُبُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26455.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ب <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ما لي أُهانُ وَلا تُجابُ صَحائِفي <\|vsep\|> وَِلى مَتى أُقصى لَدَيكِ وَأُحجَبُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
يا ذا الذي أنكرني طرفه	السريع	يا ذا الَّذي أَنكَرَني طَرفُهُ ِذ ذابَ جِسمي وَعَلاني شُحوب ما مَسَّني ضُرٌّ وَلَكِنَّني جَفَوتُ نَفسي ِذ جَفاني الحَبيب	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26462.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_16\|> ب <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يا ذا الَّذي أَنكَرَني طَرفُهُ <\|vsep\|> ِذ ذابَ جِسمي وَعَلاني شُحوب </\|bsep\|> </\|psep\|>
أميرتي لا تغفري ذنبي	السريع	أَميرَتي لا تَغفِري ذَنبي فَِنَّ ذَنبي شِدَّةُ الحُبِّ يا لَيتَني كُنتُ أَنا المُبتَلى مِنكِ بِأَدنى ذَلِكَ الذَنبِ حَدَّثتُ قَلبي كاذِباً عَنكُمُ حَتّى اِستَحَت عَينَيَ مِن قَلبي ِن كانَ يُرضيكُم عَذابي وَأَن أَموتَ بِالحَسرَةِ وَالكَربِ فَالسَمعُ وَالطاعةُ مِنّي لَكُم حَسبي بِما تَرضَونَ لي حَسبي	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26463.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_16\|> ب <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَميرَتي لا تَغفِري ذَنبي <\|vsep\|> فَِنَّ ذَنبي شِدَّةُ الحُبِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لَيتَني كُنتُ أَنا المُبتَلى <\|vsep\|> مِنكِ بِأَدنى ذَلِكَ الذَنبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَدَّثتُ قَلبي كاذِباً عَنكُمُ <\|vsep\|> حَتّى اِستَحَت عَينَيَ مِن قَلبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِن كانَ يُرضيكُم عَذابي وَأَن <\|vsep\|> أَموتَ بِالحَسرَةِ وَالكَربِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
يا من شقيت بحبه	الكامل	يا مَن شَقيتُ بِحُبِّهِ وَأَذابَ جِسمي بِالعَذابِ هَذا كِتابي قَد أَتا كِ بِما أُرَدِّدُ في الكِتابِ رُدّي الجَوابَ فَِنَّ قَل بي مُستَهامٌ لِلجَوابِ وَخُذي بِكَفِّكِ قَبضَةً مِمّا وَطِئتِ مِنَ التُرابِ تُلقى عَلَيهِ فَِنَّ في هِ بَعضَ ما يُطفي اِلتِهابي وَيَكونُ خِلطاً في طَعا مي ما حَييتُ وَفي شَرابي ذَهَبَ الحَبيبُّ فَيا بَلا ئِي كَيفَ طالَ بِيَ اِغتِرابي فَالصَدرُ مُضطَرِمُ الحَشا وَالعَينُ مُسبَلَةُ السَحابِ أَشكو ِلَيكِ تَلَهُفاً بَينَ الجَوانِحِ وَالحِجابِ وَاللَهِ ما أَنساكِ ما جَرَتِ الرِكابُ مَعَ الرِكابِ ِنَّ المَنِيَّةَ راوَحَت ني يَومَ رُحتِ مَعَ الغيابِ ِمّا ذَهَبتِ وَكُلُّ ِل فٍ قَد يَصيرُ ِلى الذَهابِ فَعَلَيكِ يا سَكَني السَلا مُ وَكانَ ما بِكِ مِثلَ ما بي	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26464.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ب <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يا مَن شَقيتُ بِحُبِّهِ <\|vsep\|> وَأَذابَ جِسمي بِالعَذابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَذا كِتابي قَد أَتا <\|vsep\|> كِ بِما أُرَدِّدُ في الكِتابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رُدّي الجَوابَ فَِنَّ قَل <\|vsep\|> بي مُستَهامٌ لِلجَوابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَخُذي بِكَفِّكِ قَبضَةً <\|vsep\|> مِمّا وَطِئتِ مِنَ التُرابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُلقى عَلَيهِ فَِنَّ في <\|vsep\|> هِ بَعضَ ما يُطفي اِلتِهابي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَكونُ خِلطاً في طَعا <\|vsep\|> مي ما حَييتُ وَفي شَرابي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذَهَبَ الحَبيبُّ فَيا بَلا <\|vsep\|> ئِي كَيفَ طالَ بِيَ اِغتِرابي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَالصَدرُ مُضطَرِمُ الحَشا <\|vsep\|> وَالعَينُ مُسبَلَةُ السَحابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَشكو ِلَيكِ تَلَهُفاً <\|vsep\|> بَينَ الجَوانِحِ وَالحِجابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاللَهِ ما أَنساكِ ما <\|vsep\|> جَرَتِ الرِكابُ مَعَ الرِكابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّ المَنِيَّةَ راوَحَت <\|vsep\|> ني يَومَ رُحتِ مَعَ الغيابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِمّا ذَهَبتِ وَكُلُّ ِل <\|vsep\|> فٍ قَد يَصيرُ ِلى الذَهابِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
يا فوز بالله هبي	الرجز	يا فَوزُ بِاللَهِ هَبي ذَنبي لِيَ اليَومَ هَبي مُنّي عَلَيَّ وَاِرحَمي يا بِأَبي يا بِأَبي مُنّي عَلى مَن شَفَّهُ حُبُّكُمُ وَاِحتَسِبي يا عَسَلي يا سُكَّري يا دُرَّتي يا ذَهَبي صَفا فُؤادي لَكُمُ فَاِقتَسِمي وَاِنتَهِبي كَيفَ يَطيبُ العَيشُ لي في وارِداتِ الكُرَبِ مِن حاسِدٍ يَقذِفُنا مُشارِفٍ لِلكَذِبِ لا تَجزَعي وَاِصطَبِري لِوَصلِنا وَاِرتَقِبي فَِن أَتَتكُم رُسُلي فَاِستَمِعي وَاِقتَرِبي ِن خِفتِ أَن يَفطُنَ بي مِنكُم رَقيبٌ فَاِكتُبي عَزَّ عَلَيَّ بِأَبي ما صَنَعوا في سَبَبي بِاللَهِ يا سَيِّدَتي لا تَغضَبي مِن غَضَبي أَحيدُ عَن بابِكُمُ مِن خَوفِ عَمّي وَأَبي قَيَّدَني الحُبُّ فَما حُبُّكُم مِن هَرَبِ قَد صِرتُ في الأَرضِ كَما في الأُفُقِ نَجمُ الذَنَبِ ما بالُ هَذا الحُبِّ لا يَزالُ بي في تَعَبِ حَتّى مَتى صَبري لَهُ يا حَرَبي يا سَلَبي أُمسي وَأُضحي هائِماً مِن حُبِّكُم في نَصَبِ كَأَنَّما في نَظَري مُخبِّرٌ عَن كُرَبي ذو غُربَةٍ عَن أَهلِهِ مُجتَهِدٌ في الطَلَبِ	قصيدة مدح	https://www.aldiwan.net/poem26465.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_15\|> ب <\|theme_1\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يا فَوزُ بِاللَهِ هَبي <\|vsep\|> ذَنبي لِيَ اليَومَ هَبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُنّي عَلَيَّ وَاِرحَمي <\|vsep\|> يا بِأَبي يا بِأَبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُنّي عَلى مَن شَفَّهُ <\|vsep\|> حُبُّكُمُ وَاِحتَسِبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا عَسَلي يا سُكَّري <\|vsep\|> يا دُرَّتي يا ذَهَبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَفا فُؤادي لَكُمُ <\|vsep\|> فَاِقتَسِمي وَاِنتَهِبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَيفَ يَطيبُ العَيشُ لي <\|vsep\|> في وارِداتِ الكُرَبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن حاسِدٍ يَقذِفُنا <\|vsep\|> مُشارِفٍ لِلكَذِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تَجزَعي وَاِصطَبِري <\|vsep\|> لِوَصلِنا وَاِرتَقِبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِن أَتَتكُم رُسُلي <\|vsep\|> فَاِستَمِعي وَاِقتَرِبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِن خِفتِ أَن يَفطُنَ بي <\|vsep\|> مِنكُم رَقيبٌ فَاِكتُبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَزَّ عَلَيَّ بِأَبي <\|vsep\|> ما صَنَعوا في سَبَبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِاللَهِ يا سَيِّدَتي <\|vsep\|> لا تَغضَبي مِن غَضَبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَحيدُ عَن بابِكُمُ <\|vsep\|> مِن خَوفِ عَمّي وَأَبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَيَّدَني الحُبُّ فَما <\|vsep\|> حُبُّكُم مِن هَرَبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد صِرتُ في الأَرضِ كَما <\|vsep\|> في الأُفُقِ نَجمُ الذَنَبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما بالُ هَذا الحُبِّ لا <\|vsep\|> يَزالُ بي في تَعَبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَتّى مَتى صَبري لَهُ <\|vsep\|> يا حَرَبي يا سَلَبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُمسي وَأُضحي هائِماً <\|vsep\|> مِن حُبِّكُم في نَصَبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَنَّما في نَظَري <\|vsep\|> مُخبِّرٌ عَن كُرَبي </\|bsep\|> </\|psep\|>
ما زلت أسخر ممن	المجتث	ما زِلتُ أَسخَرُ مِمَّن يُحِبُّ مَن لا يُحِبُّه حَتّى اِبتُليتُ بِمَن لا يُحِبُّني وَأُحِبُّه يَهوى بُعادي وَهَجري وَمُنيَتي الدَهرَ قُربُه فَلَيتَ قَلبي لَهُ كا نَ مِثلَ ما لِيَ قَلبُه	قصيدة عتاب	https://www.aldiwan.net/poem26466.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_2\|> ب <\|theme_16\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ما زِلتُ أَسخَرُ مِمَّن <\|vsep\|> يُحِبُّ مَن لا يُحِبُّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَتّى اِبتُليتُ بِمَن لا <\|vsep\|> يُحِبُّني وَأُحِبُّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَهوى بُعادي وَهَجري <\|vsep\|> وَمُنيَتي الدَهرَ قُربُه </\|bsep\|> </\|psep\|>
أقل الزيارة لما بدا	المتقارب	أَقَلَّ الزيارَةَ لَمّا بَدا لَهُ الصَرمُ أَو بَعضُ أَسبابِهِ وَما صَدَّ عَمداً وَلَكِنَّهُ طَريدُ مَلالَةِ أَحبابِهِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26467.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_5\|> ب <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَقَلَّ الزيارَةَ لَمّا بَدا <\|vsep\|> لَهُ الصَرمُ أَو بَعضُ أَسبابِهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
حبيب أتاني أنه خان عهده	الطويل	حَبيبٌ أَتاني أَنَّهُ خانَ عَهدَهُ فَبِتُّ بِلَيلٍ ما تَزولُ كواكِبُه فَوَاللَهِ ما أَدري أُغضي لِذَنبِهِ كَأَنّي لَم أَعلَم بِهِ أَم أُعاتِبُه ِذا ما جَنى ذَنباً ظَلَلتُ كَأَنَّني بِهِ صاحِبُ الذَنبِ الَّذي هُوَ صاحِبُه	قصيدة عتاب	https://www.aldiwan.net/poem26468.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ب <\|theme_16\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> حَبيبٌ أَتاني أَنَّهُ خانَ عَهدَهُ <\|vsep\|> فَبِتُّ بِلَيلٍ ما تَزولُ كواكِبُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَوَاللَهِ ما أَدري أُغضي لِذَنبِهِ <\|vsep\|> كَأَنّي لَم أَعلَم بِهِ أَم أُعاتِبُه </\|bsep\|> </\|psep\|>
كتبت اسمها في راحتي ولثمته	الطويل	كَتَبتُ اِسمَها في راحَتي وَلَثَمتُهُ أُقَبِّلُهُ طَوراً وَطَوراً أُعاتِبُه يُذَكِّرُني الفِردَوسَ ريحُ كِتابِهِ وَقَد كُنتُ حيناً قَبلَ ذاكَ أُكاتِبُه	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26469.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ب <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> كَتَبتُ اِسمَها في راحَتي وَلَثَمتُهُ <\|vsep\|> أُقَبِّلُهُ طَوراً وَطَوراً أُعاتِبُه </\|bsep\|> </\|psep\|>
ومستوجب للحب شتى غرائبه	الطويل	وَمُستَوجِبٍ لِلحُبِّ شَتّى غَرائِبُهُ يُدِلُّ بِحُسنٍ ما تَقَضّى عَجائِبُه وَقَد جَرَحَت عَيناهُ قَلبي فَأَصبَحَت مُكَلَّمَةً أَوساطُهُ وَجَوانِبُه يَرى أَنَّ عَطفي قَد أَحاطَ بِصَدِّهِ مُلِحّاً عَلَيهِ كالغَريمِ يُطالِبُه تَأَنَّيتُهُ حيناً فَلَمّا رَأَيتُهُ ِذا اِزدادَ ليناً جانِبي عَزَّ جانِبُه ذَخَرتُ لَهُ في الصَدرِ مِني مَوَدَّةً وَخَلَّيتُ عَنهُ مُهمَلاً لا أُعاتِبُه فَلَم يَبقَ مِنهُ في يَدي غَيرُ خَصلَةٍ أَرومُ بِها ما لا تُرامُ مَطالِبُه رَجاءٌ كَشِبهِ اليأَسِ أَمسى يَقوتُني أَذُبُّ بِهِ عَنّي الرَدى وَأُغالِبُه	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26470.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ب <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وَمُستَوجِبٍ لِلحُبِّ شَتّى غَرائِبُهُ <\|vsep\|> يُدِلُّ بِحُسنٍ ما تَقَضّى عَجائِبُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد جَرَحَت عَيناهُ قَلبي فَأَصبَحَت <\|vsep\|> مُكَلَّمَةً أَوساطُهُ وَجَوانِبُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَرى أَنَّ عَطفي قَد أَحاطَ بِصَدِّهِ <\|vsep\|> مُلِحّاً عَلَيهِ كالغَريمِ يُطالِبُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَأَنَّيتُهُ حيناً فَلَمّا رَأَيتُهُ <\|vsep\|> ِذا اِزدادَ ليناً جانِبي عَزَّ جانِبُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذَخَرتُ لَهُ في الصَدرِ مِني مَوَدَّةً <\|vsep\|> وَخَلَّيتُ عَنهُ مُهمَلاً لا أُعاتِبُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَم يَبقَ مِنهُ في يَدي غَيرُ خَصلَةٍ <\|vsep\|> أَرومُ بِها ما لا تُرامُ مَطالِبُه </\|bsep\|> </\|psep\|>
بكت غير آنسة بالبكا	المتقارب	بَكَت غَيرَ نِسَةٍ بِالبُكا تَرى الدَمعَ في مُقلَتَيها غَريبا وَأَسعَدَها بِالبُكا نِسوَةٌ جَعَلنَ مَغيضَ الدُموعِ الجُيوبا كَفى حَسرَةً أَنَّ جيرانَنا أَعَدّوا لِوَقتِ الرَحيلِ الغُروبا فَلَو كُنتُ بِالشَمسِ ذا طاقَةٍ لَكُنتُ أَمنَعُها أَن تَغيبا	قصيدة حزينه	https://www.aldiwan.net/poem26471.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_5\|> ب <\|theme_15\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> بَكَت غَيرَ نِسَةٍ بِالبُكا <\|vsep\|> تَرى الدَمعَ في مُقلَتَيها غَريبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَسعَدَها بِالبُكا نِسوَةٌ <\|vsep\|> جَعَلنَ مَغيضَ الدُموعِ الجُيوبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَفى حَسرَةً أَنَّ جيرانَنا <\|vsep\|> أَعَدّوا لِوَقتِ الرَحيلِ الغُروبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
خليلي ما للعاشقين قلوبْس	الطويل	خَليلَيَّ ما لِلعاشِقينَ قُلوبُ وَلا لِلعُيونِ الناظِراتِ ذُنوبُ وَيا مَعشَرَ العُشّاقِ ما أَوجَعَ الهَوى ِذا كانَ لا يَلقى المُحِبَّ حَبيبُ أَموتُ لِحَيني وَالهَوى لي مُطاوِعٌ كَذاكَ مَنايا العاشِقينَ ضُروبُ عَدِمتُ فُؤادي كَيفَ عَذَّبَهُ الهَوى أَما لِفُؤادي مِن هَواهُ نَصيبُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26472.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ب <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> خَليلَيَّ ما لِلعاشِقينَ قُلوبُ <\|vsep\|> وَلا لِلعُيونِ الناظِراتِ ذُنوبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيا مَعشَرَ العُشّاقِ ما أَوجَعَ الهَوى <\|vsep\|> ِذا كانَ لا يَلقى المُحِبَّ حَبيبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَموتُ لِحَيني وَالهَوى لي مُطاوِعٌ <\|vsep\|> كَذاكَ مَنايا العاشِقينَ ضُروبُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
إنما أشرق وجهي أنني	الرمل	نَّما أَشرَقَ وَجهي أَنَّني جاءَني ما أَشتَهي مِمَّن أُحِبّ وَالهَوى يَحدُثُ مِن بَعدِ القِلى وَالرِضى يَأتيكَ مِن بَعدِ الغَضَب	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26473.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_3\|> ب <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> نَّما أَشرَقَ وَجهي أَنَّني <\|vsep\|> جاءَني ما أَشتَهي مِمَّن أُحِبّ </\|bsep\|> </\|psep\|>
لم يبق حبك للأعداء من حسد	البسيط	لَم يُبقِ حُبُّكِ لِلأَعداءِ مِن حَسَدٍ ما يَطلِبونَ كَفاهُمُ حُبُّكِ الطَلَبا مَتى أَنالُ الرِضى مِمَّن كَلِفتُ بِهِ وَِن شَكَوتُ ِلَيهِ حُبَّهُ غَضِبا أَزدادُ في كُلِّ يَومٍ مِن نَوالِكُمُ بُعداً وَيَزدادُ قَلبي في الهَوى نَصَبا فَما بَكَيتُ لِيَومٍ مِنكِ أَسخَطَني ِلا بَكَيتُ عَلَيهِ بَعدَما ذَهَبا	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26474.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_4\|> ب <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لَم يُبقِ حُبُّكِ لِلأَعداءِ مِن حَسَدٍ <\|vsep\|> ما يَطلِبونَ كَفاهُمُ حُبُّكِ الطَلَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَتى أَنالُ الرِضى مِمَّن كَلِفتُ بِهِ <\|vsep\|> وَِن شَكَوتُ ِلَيهِ حُبَّهُ غَضِبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَزدادُ في كُلِّ يَومٍ مِن نَوالِكُمُ <\|vsep\|> بُعداً وَيَزدادُ قَلبي في الهَوى نَصَبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
ما تردون على هذا المحب	الرمل	ما تَرُدّونَ عَلى هَذا المُحِبِّ دائِباً يَشكو ِلَيكُم في الكُتُب ِنَّما أَلقى ِلَيكُم ما بِهِ طَلَبَ الراحَةِ فَاِشتَدَّ التَعَب لَم يَزَل يَطوي هَواهُ عَنكُمُ زَمَناً حَتّى رَأى وَجهَ الطَلَب أَورِدوني مَنهَلاً أَروي بِهِ ظَمَئي أَو عَلِّلوي بِالكَذِب	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26475.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_3\|> ب <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ما تَرُدّونَ عَلى هَذا المُحِبِّ <\|vsep\|> دائِباً يَشكو ِلَيكُم في الكُتُب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّما أَلقى ِلَيكُم ما بِهِ <\|vsep\|> طَلَبَ الراحَةِ فَاِشتَدَّ التَعَب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَم يَزَل يَطوي هَواهُ عَنكُمُ <\|vsep\|> زَمَناً حَتّى رَأى وَجهَ الطَلَب </\|bsep\|> </\|psep\|>
قل للتي وصفت محبتها	الكامل	قُل لِلَّتي وَصَفَت مَحَبَّتَها لِلمُستَهامِ بِذِكرِها الصَبِّ ما قُلتِ ِلا الحَقَّ أَعرِفُهُ أَجِدُ الدَليلَ عَلَيهِ مِن قَلبي قَلبي وَقَلبُكِ بِدعَةٌ خُلِقا يَتَجاذَبانِ بِصادِقِ الحُبِّ يَتَهادَيانِ هَوىً سَيَترُكُنا أُحدوثَةً في الشَرقِ وَالغَربِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26476.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ب <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> قُل لِلَّتي وَصَفَت مَحَبَّتَها <\|vsep\|> لِلمُستَهامِ بِذِكرِها الصَبِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما قُلتِ ِلا الحَقَّ أَعرِفُهُ <\|vsep\|> أَجِدُ الدَليلَ عَلَيهِ مِن قَلبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَلبي وَقَلبُكِ بِدعَةٌ خُلِقا <\|vsep\|> يَتَجاذَبانِ بِصادِقِ الحُبِّ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أجفوه أني أبقي عليه وفي القلب	المنسرح	أَجفوهُ أَنّي أُبقي عَلَيهِ وَفي ال قَلبِ اِشتياقٌ كَأَنَّهُ اللَهَبُ أَرهَبُ أَن يَظهَرَ الحَديثُ وَأن تَسقُطَ في كَفِّ غَيرِهِ الكُتُبُ مَتى يُداوي شَوقي مُهَيِّجَهُ لَطالَ هَذا البَلاءُ وَالتَعَبُ	قصيدة شوق	https://www.aldiwan.net/poem26477.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_12\|> ب <\|theme_12\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَجفوهُ أَنّي أُبقي عَلَيهِ وَفي ال <\|vsep\|> قَلبِ اِشتياقٌ كَأَنَّهُ اللَهَبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَرهَبُ أَن يَظهَرَ الحَديثُ وَأن <\|vsep\|> تَسقُطَ في كَفِّ غَيرِهِ الكُتُبُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
إن بالشط نحو دار المعلى	الخفيف	ِنَّ بِالشَطِّ نَحوَ دارِ المُعَلّى لَغَزالاً ِلى القُلوبِ حَبيبا مَنزِلٌ أَشرَقَت بِساكِنِهِ الأَر ضُ وَأَشقَت بِهِ العُيونُ القُلوبا ِنَّ شَوقي وَما أَطَلتُ المَغيبا تَرَكَ الصَبرَ خاشِعاً مَغلوبا كَم تَلَفَّتُّ حينَ جاوَزتُ بَغدا دَ وَأَذرَيتُ مِن دُموعي غُروبا	قصيدة شوق	https://www.aldiwan.net/poem26478.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_0\|> ب <\|theme_12\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ِنَّ بِالشَطِّ نَحوَ دارِ المُعَلّى <\|vsep\|> لَغَزالاً ِلى القُلوبِ حَبيبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَنزِلٌ أَشرَقَت بِساكِنِهِ الأَر <\|vsep\|> ضُ وَأَشقَت بِهِ العُيونُ القُلوبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّ شَوقي وَما أَطَلتُ المَغيبا <\|vsep\|> تَرَكَ الصَبرَ خاشِعاً مَغلوبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
أيا من لا يجيب إذا كتبنا	الوافر	أَيا مَن لا يُجيبُ ِذا كَتَبنا وَلا هُوَ يَبتَدينا بِالكِتابِ أَما في حَقِّ حُرمَتِنا لَدَيكُم وَحَقِّ ِخائِنا رَدُّ الجَوابِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26479.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_6\|> ب <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَيا مَن لا يُجيبُ ِذا كَتَبنا <\|vsep\|> وَلا هُوَ يَبتَدينا بِالكِتابِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
ألبسه الشوق تباريحه	السريع	أَلبَسَهُ الشَوقُ تَباريحَهُ فَعِندَهُ هَمٌّ وَتَعذيبُ وَأَوقَدَ الشَوقُ عَلى قَلبِهِ ناراً فَفي الأَحشاءِ تَلهيبُ لَيسَ بِسَمّاعٍ لِمَن لامَهُ ِنَّ الَّذي أَبلاهُ مَحبوبُ وَِنَّما هاجَ لَهُ شَوقَهُ طَيِّبَةٌ يَحظى بِها الطيبُ	قصيدة شوق	https://www.aldiwan.net/poem26482.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_16\|> ب <\|theme_12\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلبَسَهُ الشَوقُ تَباريحَهُ <\|vsep\|> فَعِندَهُ هَمٌّ وَتَعذيبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَوقَدَ الشَوقُ عَلى قَلبِهِ <\|vsep\|> ناراً فَفي الأَحشاءِ تَلهيبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَيسَ بِسَمّاعٍ لِمَن لامَهُ <\|vsep\|> ِنَّ الَّذي أَبلاهُ مَحبوبُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
بكى وشكا لغربته الغريب	الوافر	بَكى وَشَكا لِغُربَتِهِ الغَريبُ وَطالَ بِهِ عَلى النَأيِ المَغيبُ وَما هَذا بِأَعجَبَ مِن خُروجي وَتَركي بَلدَةً فيها الحَبيبُ تَهيجُ لِيَ الصَبابَةَ كُلُّ ريحٍ وَيَهدي لي نَسيمَكُمُ الجَنوبُ	قصيدة حزينه	https://www.aldiwan.net/poem26483.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_6\|> ب <\|theme_15\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> بَكى وَشَكا لِغُربَتِهِ الغَريبُ <\|vsep\|> وَطالَ بِهِ عَلى النَأيِ المَغيبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما هَذا بِأَعجَبَ مِن خُروجي <\|vsep\|> وَتَركي بَلدَةً فيها الحَبيبُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
إذا لمت عيني اللتين أضرتا	الطويل	ِذا لُمتُ عَينَيَّ اللَتَينِ أَضَرَّتا بِجِسمِيَ فيكُم قالَتا لي لُمِ القَلبا فَِن لُمتُ قَلبي قالَ عَيناكَ هاجَتا عَلَيكَ الَّذي تَلقى وَلي تَجعَلُ الذَنبا وَقالَت لَهُ العَينانِ أَنتَ عَشِقتَها فَقالَ نَعَم أَورَثتُماني بِها عُجبا فَقالَت لَهُ العَينانِ فَاَكفُف عَنِ الَّتي مِنَ البُخلِ ما تَسقيكَ مِن ريقِها عَذبا فَقالَ فُؤادي عَنكِ لَو تُرِكَ القَطا لَنامَ وَما باتَ القَطا يَخرُقُ السُهبا	قصيدة عتاب	https://www.aldiwan.net/poem26484.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ب <\|theme_16\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ِذا لُمتُ عَينَيَّ اللَتَينِ أَضَرَّتا <\|vsep\|> بِجِسمِيَ فيكُم قالَتا لي لُمِ القَلبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِن لُمتُ قَلبي قالَ عَيناكَ هاجَتا <\|vsep\|> عَلَيكَ الَّذي تَلقى وَلي تَجعَلُ الذَنبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقالَت لَهُ العَينانِ أَنتَ عَشِقتَها <\|vsep\|> فَقالَ نَعَم أَورَثتُماني بِها عُجبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقالَت لَهُ العَينانِ فَاَكفُف عَنِ الَّتي <\|vsep\|> مِنَ البُخلِ ما تَسقيكَ مِن ريقِها عَذبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
ولقد دفنت هواكم	الكامل	وَلَقَد دَفَنتُ هَواكُمُ مِنّي بِمَقبَرَةِ القُلوبِ وَكَتَمتُ حُبَّكِ جاهِداً وَرَعَيتُ غَيبَكِ بِالمَغيبِ وَرَضيتُ مِنكِ بِدونِ ما يَرضى المُحِبُّ مِنَ الحَبيبِ فَنَعَم هَبيني مُذنِباً فَتَجاوَزي لي عَن ذُنوبي	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26485.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ب <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وَلَقَد دَفَنتُ هَواكُمُ <\|vsep\|> مِنّي بِمَقبَرَةِ القُلوبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَتَمتُ حُبَّكِ جاهِداً <\|vsep\|> وَرَعَيتُ غَيبَكِ بِالمَغيبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَرَضيتُ مِنكِ بِدونِ ما <\|vsep\|> يَرضى المُحِبُّ مِنَ الحَبيبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
سقيا لشعبان من شهر أعظمه	البسيط	سَقياً لِشَعبانَ مِن شَهرٍ أُعَظِّمُهُ ِنّي لَأَذكُرُ مِنهُ لَيلَةً عَجَبا لَو كانَ قَلبي سِوى قَلبي سَعِدتُ بِهِ وَلَم أُقاسِ الهَوى وَالهَجرَ وَالتَعَبا أَشكو ِلى اللَهُ أَنّي مُنذُ لَم أَرَكُم أَسقي التُرابَ دُموعاً تُنبِتُ العُشُبا ِنَّ الرَسولَ الَّذي كانَت سَرائِرُنا مَدفونَةً عِندهُ يا فَوزُ قَد ذَهَبا فَاِستَخلِفي لي رَسولاً ذا مُحافَظَةٍ لا خَيرَ فيهِ ِذا ما خانَ أَو كَذَبا	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26486.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_4\|> ب <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> سَقياً لِشَعبانَ مِن شَهرٍ أُعَظِّمُهُ <\|vsep\|> ِنّي لَأَذكُرُ مِنهُ لَيلَةً عَجَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَو كانَ قَلبي سِوى قَلبي سَعِدتُ بِهِ <\|vsep\|> وَلَم أُقاسِ الهَوى وَالهَجرَ وَالتَعَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَشكو ِلى اللَهُ أَنّي مُنذُ لَم أَرَكُم <\|vsep\|> أَسقي التُرابَ دُموعاً تُنبِتُ العُشُبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّ الرَسولَ الَّذي كانَت سَرائِرُنا <\|vsep\|> مَدفونَةً عِندهُ يا فَوزُ قَد ذَهَبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
أحلت علي الذنب لما مللتني	الطويل	أَحَلتِ عَلَيَّ الذَنبَ لَما مَلَلتِني وَغَيرِيَ لَو أَنصَفتِ قَد رَكِبَ الذَنبا أُقِرُّ لَكَم بِالذَنبِ مِنّي مَخافَةً مِنَ الهَجرِ لَمّا رُمتِ أَن تُخلِقي الحُبّا	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26487.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ب <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَحَلتِ عَلَيَّ الذَنبَ لَما مَلَلتِني <\|vsep\|> وَغَيرِيَ لَو أَنصَفتِ قَد رَكِبَ الذَنبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
ذكرتك بالتفاح لما شممته	الطويل	ذَكَرتُكِ بِالتُّفّاحِ لَما شَمَمتُهُ وَبِالراحِ لَما قابَلت أَوجُهَ الشَربِ تَذَكَّرتُ بِالتُفّاحِ مِنكِ سَوالِفاً وَبِالراحِ طَعماً مِن مُقَبَّلَكِ العَذبِ	قصيدة مدح	https://www.aldiwan.net/poem26488.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ب <\|theme_1\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ذَكَرتُكِ بِالتُّفّاحِ لَما شَمَمتُهُ <\|vsep\|> وَبِالراحِ لَما قابَلت أَوجُهَ الشَربِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
وجاهل لم يذق الحبا	السريع	وَجاهِلٍ لَم يَذُقِ الحُبّا لَحى مُحِبّاً دَنِفاً صَبّا لَو ذاقَ لَوعاتِ الهَوى لَم يَكُن هَوى ظَلومٍ عِندَهُ ذَنبا رَمَت ظَلومٌ بِسِهامٍ لَها قَلبي فَقَد أَقصَدَتِ القَلبا لَو عُبِدَ المَخلوقُ مِن حُسنِهِ لَأَصبَحَت مالِكَتي رَبّا	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26489.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_16\|> ب <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وَجاهِلٍ لَم يَذُقِ الحُبّا <\|vsep\|> لَحى مُحِبّاً دَنِفاً صَبّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَو ذاقَ لَوعاتِ الهَوى لَم يَكُن <\|vsep\|> هَوى ظَلومٍ عِندَهُ ذَنبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَمَت ظَلومٌ بِسِهامٍ لَها <\|vsep\|> قَلبي فَقَد أَقصَدَتِ القَلبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
يا زين من ولدت حواء من ولد	البسيط	يا زَينَ مَن وَلَدَت حَوّاءُ مِن وَلَدٍ لَولاكَ لَم تَملُحِ الدُنيا وَلَم تَطِبِ أَعني الَّتي مَن أَراه اللَهُ صورَتَها نالَ الخُلودَ فَلَم يَهرَم وَلَم يَشِبِ أَمّا اللِقاءُ فَشَيءٌ لا أُؤَمِّلُهُ فَما يَضُرُّكِ لَو ناجَيتِ بِالكُتُبِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26490.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_4\|> ب <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يا زَينَ مَن وَلَدَت حَوّاءُ مِن وَلَدٍ <\|vsep\|> لَولاكَ لَم تَملُحِ الدُنيا وَلَم تَطِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَعني الَّتي مَن أَراه اللَهُ صورَتَها <\|vsep\|> نالَ الخُلودَ فَلَم يَهرَم وَلَم يَشِبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
غضبت عليك سيدتي	الوافر	غَضِبتُ عَلَيكِ سَيِّدَتي وَما لِلعَبدِ وَالغَضَبِ هَجَرتُكِ عادياً طَوري فَلَم أَرشُد وَلَم أُصِبِ أَما وَاللَهِ رَبِّ البَي تِ وَالأَستارِ وَالحُجُبِ لَقَد طابَت بِكِ الدُنيا وَلَولا أَنتِ لَم تَطِبِ	قصيدة عتاب	https://www.aldiwan.net/poem26491.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_6\|> ب <\|theme_16\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> غَضِبتُ عَلَيكِ سَيِّدَتي <\|vsep\|> وَما لِلعَبدِ وَالغَضَبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَجَرتُكِ عادياً طَوري <\|vsep\|> فَلَم أَرشُد وَلَم أُصِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَما وَاللَهِ رَبِّ البَي <\|vsep\|> تِ وَالأَستارِ وَالحُجُبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
هلا أحدثكم بأطرف قصة	الكامل	هَلّا أُحَدِّثُكُم بِأَطرَفِ قِصَّةٍ بَلَغَتكُمُ في سالِفِ الأَحقابِ ِنسانَةٌ عَرَضَت عَلَيَّ وِصالَها دَسَّت ِلَيَّ رَسولَها بِكِتابِ كَتَبَت تُعَيِّرُني بِطولِ صُدودِكُم وَاللَهُ يَعلَمُ كَيفَ كانَ جَوابي	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26492.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ب <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> هَلّا أُحَدِّثُكُم بِأَطرَفِ قِصَّةٍ <\|vsep\|> بَلَغَتكُمُ في سالِفِ الأَحقابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنسانَةٌ عَرَضَت عَلَيَّ وِصالَها <\|vsep\|> دَسَّت ِلَيَّ رَسولَها بِكِتابِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
سلام على النازح المغترب	المتقارب	سَلامٌ عَلى النازِحِ المُغتَرِب تَحِيَّةَ صَبٍّ بِهِ مُكتَئِب غَزالٌ مَراتِعُهُ بِالبَليخِ ِلى دَيرِ زَكّى وَقَصرِ الخَشَب فَيا مَن أَعانَ عَلى نَفسِهِ بِتَخليفِهِ طائِعاً مَن يُحِبّ أَتاكَ بِما لَم تُرِدهُ القَضا فَقَلبُكَ مِن حُكمِهِ في تَعَب وَنَخشى الوُشاةَ فَما نَستَطيعُ نُهادي الَّذي بَينَنا في الكُتُب سَأَستُرُ وَالسَترُ مِن شيمَتي هَوى مَن أُحِبُّ بِمَن لا أُحِبّ وَلا بُدَّ مِن كَذِبٍ في الهَوى ِذا كانَ دَفعُ الأَذى بِالكَذِب	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26493.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_5\|> ب <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> سَلامٌ عَلى النازِحِ المُغتَرِب <\|vsep\|> تَحِيَّةَ صَبٍّ بِهِ مُكتَئِب </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَزالٌ مَراتِعُهُ بِالبَليخِ <\|vsep\|> ِلى دَيرِ زَكّى وَقَصرِ الخَشَب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيا مَن أَعانَ عَلى نَفسِهِ <\|vsep\|> بِتَخليفِهِ طائِعاً مَن يُحِبّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَتاكَ بِما لَم تُرِدهُ القَضا <\|vsep\|> فَقَلبُكَ مِن حُكمِهِ في تَعَب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنَخشى الوُشاةَ فَما نَستَطيعُ <\|vsep\|> نُهادي الَّذي بَينَنا في الكُتُب </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَأَستُرُ وَالسَترُ مِن شيمَتي <\|vsep\|> هَوى مَن أُحِبُّ بِمَن لا أُحِبّ </\|bsep\|> </\|psep\|>
صاغ قلبي لك حبا من ذهب	الرمل	صاغَ قَلبي لَكِ حُباً مِن ذَهَب لَم أَشُب يا سِحرُ صِدقي بِالكَذِب أُفِّ لِلدُنيا ِذا ما لَم يَكُن صاحِبُ الدُنيا حَبيباً أَو مُحِبّ حُبُّ سِحرٍ شاهِدي ِن شَهِدَت وَِذا ما هِيَ غابَت لَم يَغِب ِن نَأَت عَنّي فَيا وَجدي بِها وَِذا ما قَرَّبَتني أَقتَرِب وَِذا لَم أَرَ سِحراً ساعَةً عَبِثَ الشَوقُ بِدَمعي فَاِنسَكَب	قصيدة شوق	https://www.aldiwan.net/poem26494.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_3\|> ب <\|theme_12\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> صاغَ قَلبي لَكِ حُباً مِن ذَهَب <\|vsep\|> لَم أَشُب يا سِحرُ صِدقي بِالكَذِب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُفِّ لِلدُنيا ِذا ما لَم يَكُن <\|vsep\|> صاحِبُ الدُنيا حَبيباً أَو مُحِبّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حُبُّ سِحرٍ شاهِدي ِن شَهِدَت <\|vsep\|> وَِذا ما هِيَ غابَت لَم يَغِب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِن نَأَت عَنّي فَيا وَجدي بِها <\|vsep\|> وَِذا ما قَرَّبَتني أَقتَرِب </\|bsep\|> </\|psep\|>
أتيناكم وقد كنا غضابا	الوافر	أَتَيناكُم وَقَد كُنّا غِضابا نُصالِحُكُم وَما نَبغي العِتابا وَقَد كُنّا اِجتَنَبناكُم فَعُدنا ِلَيكُم حينَ لَم نُطِقِ اِجتِنابا مَتى كانَت ظَلومُ ِذا أَتاها كِتابٌ لا تَرُدُّ لَهُ جَوابا تَناساني الحَبيبُ وَمَلَّ وَصلي وَصَدَّ فَلا رَسولَ وَلا كِتابا	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26495.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_6\|> ب <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَتَيناكُم وَقَد كُنّا غِضابا <\|vsep\|> نُصالِحُكُم وَما نَبغي العِتابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد كُنّا اِجتَنَبناكُم فَعُدنا <\|vsep\|> ِلَيكُم حينَ لَم نُطِقِ اِجتِنابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَتى كانَت ظَلومُ ِذا أَتاها <\|vsep\|> كِتابٌ لا تَرُدُّ لَهُ جَوابا </\|bsep\|> </\|psep\|>
أقمت ببلدة ورحلت عنها	الوافر	أَقَمتُ بِبَلدةٍ وَرَحَلتِ عَنها كِلانا بَعدَ صاحِبِهِ غَريبُ أَقَلُّ الناسِ بِالدُنيا سُروراً حَبيبٌ قَد نَأى عَنهُ حَبيبُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26496.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_6\|> ب <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَقَمتُ بِبَلدةٍ وَرَحَلتِ عَنها <\|vsep\|> كِلانا بَعدَ صاحِبِهِ غَريبُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أبكي إذا سخطت حتى إذا رضيت	البسيط	أَبكي ِذا سَخِطَت حَتّى ِذا رَضيَت بَكَيتُ عِندَ الرِضا مِن خَشيَةِ الغَضَبِ أَتوبُ مِن سُخطِها خَوفاً ِذا سَخِطَت فَِن سَخِطتُ تَمادَت ثُمَّ لَم تَتُبِ فَالحُزنُ ِن سَخَطَت وَالخَوفُ ِن رَضيَت أَن لا يَتِمَّ الرِضا فَالقَلبُ في تَعَبِ	قصيدة حزينه	https://www.aldiwan.net/poem26497.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_4\|> ب <\|theme_15\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَبكي ِذا سَخِطَت حَتّى ِذا رَضيَت <\|vsep\|> بَكَيتُ عِندَ الرِضا مِن خَشيَةِ الغَضَبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَتوبُ مِن سُخطِها خَوفاً ِذا سَخِطَت <\|vsep\|> فَِن سَخِطتُ تَمادَت ثُمَّ لَم تَتُبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أما والذي لو شاء لم يخلق النوى	الطويل	أَما وَالَّذي لَو شاءَ لَم يَخلُقِ النَوى لَئِن غِبتَ عَن عَيني لَما غِبتَ عَن قَلبي يُوَهِّمُنيكَ الشَوقُ حَتّى كَأَنَّما أُناجيكَ عَن قُربٍ وَِن لَم تَكُن قُربي	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26498.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ب <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَما وَالَّذي لَو شاءَ لَم يَخلُقِ النَوى <\|vsep\|> لَئِن غِبتَ عَن عَيني لَما غِبتَ عَن قَلبي </\|bsep\|> </\|psep\|>
أيا منزلا لا أبتغي ذكر أهله	الطويل	أَيا مَنزِلاً لا أَبتَغي ذِكرَ أَهلِهِ وَِن كُنتُ مَشغوفاً بِذِكرِهِمُ صَبّا أَزورُكَ أَستَشفي لِقَلبِيَ مِن جَوىً وكَربٍ أُقاسيهِ فَيُحدِثُ لي كَربا ِذا ما جَنَت ذَنباً تَلَمَّستُ عُذرَها فَِن لَم أَجِد عُذراً غَفَرتُ لَها الذَنبا	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26499.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ب <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَيا مَنزِلاً لا أَبتَغي ذِكرَ أَهلِهِ <\|vsep\|> وَِن كُنتُ مَشغوفاً بِذِكرِهِمُ صَبّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَزورُكَ أَستَشفي لِقَلبِيَ مِن جَوىً <\|vsep\|> وكَربٍ أُقاسيهِ فَيُحدِثُ لي كَربا </\|bsep\|> </\|psep\|>
من الدنف الذي يمسي حزينا	الوافر	مِنَ الدَنِفِ الَّذي يُمسي حَزيناً وَبَينَ ضُلوعِهِ قَلبٌ مُصابُ ِلى الخَودِ الَّتي سَلَبَت فُؤادي فَأَمسى ما يَسوغُ لَهُ شَرابُ يَنامُ الهاجِعونَ وَنَومُ عَيني ِذا هَجَعوا بُكاءٌ وَاِنتِحابُ فَلَو نَطَقَ الكِتابُ فَدَتكِ نَفسي بَكى قَلَقاً ليَرحَمَني الكِتابُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26500.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_6\|> ب <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> مِنَ الدَنِفِ الَّذي يُمسي حَزيناً <\|vsep\|> وَبَينَ ضُلوعِهِ قَلبٌ مُصابُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِلى الخَودِ الَّتي سَلَبَت فُؤادي <\|vsep\|> فَأَمسى ما يَسوغُ لَهُ شَرابُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَنامُ الهاجِعونَ وَنَومُ عَيني <\|vsep\|> ِذا هَجَعوا بُكاءٌ وَاِنتِحابُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
كنا نعاتبكم ليالي عهدكم	الكامل	كُنّا نُعاتِبُكُم لَيالِيَ عَهدُكُم حُلوُ المَذاقِ وَفيكُمُ مُستَعتَبُ فَاليَومَ حينَ بَدا التَغَيُّرُ مِنكُمُ ذَهَبَ العِتابُ وَلَيسَ عَنكُم مَذهَبُ وَلَقَد نَراكِ وَأَنتِ صادِقَةُ الهَوى وَزَمانُنا بِكِ ساكِنٌ لا يَشغَبُ أَيامَ يَنقُلُ بَينَنا أَخبارَنا ذو قُرطَقٍ مُتَكَحِّلٌ مُتَخَضِّبُ	قصيدة عتاب	https://www.aldiwan.net/poem26501.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ب <\|theme_16\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> كُنّا نُعاتِبُكُم لَيالِيَ عَهدُكُم <\|vsep\|> حُلوُ المَذاقِ وَفيكُمُ مُستَعتَبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَاليَومَ حينَ بَدا التَغَيُّرُ مِنكُمُ <\|vsep\|> ذَهَبَ العِتابُ وَلَيسَ عَنكُم مَذهَبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَقَد نَراكِ وَأَنتِ صادِقَةُ الهَوى <\|vsep\|> وَزَمانُنا بِكِ ساكِنٌ لا يَشغَبُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
لو لم تكن دارك شرقية	السريع	لَو لَم تَكُن دارُكِ شَرقيَّةً لَم أَستَطِب ريحَ نَسيمِ الجَنوب ريحٌ ِذا هَبَّت تَنَسَّمتُها تَأتي قَريباً عَهدُها بِالحَبيب	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26502.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_16\|> ب <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لَو لَم تَكُن دارُكِ شَرقيَّةً <\|vsep\|> لَم أَستَطِب ريحَ نَسيمِ الجَنوب </\|bsep\|> </\|psep\|>
أعياني الشادن الربيب	البسيط	أَعيانِيَ الشادِنُ الرَبيبُ أَكتُبُ أَشكو وَلا يُجيبُ مِن أَينَ أَبغي دَواءَ ما بي وَِنَّما دائِيَ الطَبيبُ فَكَم ِلى كَم يَكونُ هَذا يا أَيُّها الساحِرُ الخَلوبُ بِطَرفِهِ تُقسَمُ المَنايا وَدَلِّهِ تَمرَضُ القُلوبُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26503.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_4\|> ب <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَعيانِيَ الشادِنُ الرَبيبُ <\|vsep\|> أَكتُبُ أَشكو وَلا يُجيبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن أَينَ أَبغي دَواءَ ما بي <\|vsep\|> وَِنَّما دائِيَ الطَبيبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكَم ِلى كَم يَكونُ هَذا <\|vsep\|> يا أَيُّها الساحِرُ الخَلوبُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
وإذا عصاني الدمع في	الكامل	وَِذا عَصاني الدَمعُ في ِحدى مُلِمّاتِ الخُطوبِ أَجرَيتُهُ بِتَذَكُّري ما كانَ مِن هَجرِ الحَبيبِ يا مَن لِمَهجورٍ قَري حِ القَلبِ مَظلومٍ كَئيبِ أَخَذَ الهَوى مِن جِسمِهِ وَفُؤادِهِ أَوفى نَصيبِ	قصيدة حزينه	https://www.aldiwan.net/poem26504.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ب <\|theme_15\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وَِذا عَصاني الدَمعُ في <\|vsep\|> ِحدى مُلِمّاتِ الخُطوبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَجرَيتُهُ بِتَذَكُّري <\|vsep\|> ما كانَ مِن هَجرِ الحَبيبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مَن لِمَهجورٍ قَري <\|vsep\|> حِ القَلبِ مَظلومٍ كَئيبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
من كان لم ير فعل الحب في بدني	البسيط	مَن كانَ لَم يَرَ فِعلَ الحُبِّ في بَدَني فَليَأتِني يَرَ مِن ثارِهِ عَجَبا كَيفَ اِحتِيالي لِِنسانٍ بُليتُ بِهِ يَجني الذُنوبَ فَِن عاتَبتُهُ غَضِبا يَهوى خِلافي فَلَو أَنّي أُكَلِفُهُ عَلى الظَمّا مِنهُ شُربَ الماءِ ما شَرِبا أَبكي ظَلومَ وَأَبكي ما فُجِعتُ بِهِ مِنها وَأَبكي عَلى قَلبي الَّذي ذَهَبا	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26505.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_4\|> ب <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> مَن كانَ لَم يَرَ فِعلَ الحُبِّ في بَدَني <\|vsep\|> فَليَأتِني يَرَ مِن ثارِهِ عَجَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَيفَ اِحتِيالي لِِنسانٍ بُليتُ بِهِ <\|vsep\|> يَجني الذُنوبَ فَِن عاتَبتُهُ غَضِبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَهوى خِلافي فَلَو أَنّي أُكَلِفُهُ <\|vsep\|> عَلى الظَمّا مِنهُ شُربَ الماءِ ما شَرِبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
إذا لم يكن للمرء بد من الردى	الطويل	ِذا لَم يَكُن لِلمَرءِ بُدٌ مِنَ الرَدى فَأَكرَمُ أَسبابِ الرَدى سَبَبُ الحُبِّ وَلو أَنَّ خَلقاً كاتَمَ الحُبَّ قَلبَهُ لَمُتُّ وَلَم يَعلَم بِحُبِّكُمُ قَلبي ِذا قيلَ تُقريكَ السَلامَ تَماسَكَت حُشاشَةُ قَلبي وَاِنجَلَت غَمرَةُ الكَربِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26506.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ب <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ِذا لَم يَكُن لِلمَرءِ بُدٌ مِنَ الرَدى <\|vsep\|> فَأَكرَمُ أَسبابِ الرَدى سَبَبُ الحُبِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلو أَنَّ خَلقاً كاتَمَ الحُبَّ قَلبَهُ <\|vsep\|> لَمُتُّ وَلَم يَعلَم بِحُبِّكُمُ قَلبي </\|bsep\|> </\|psep\|>
لو كنت عاتبة لسكن لوعتي	الكامل	لَو كُنتِ عاتِبَةً لَسَكَّنَ لَوعَتي أَمَلي رِضاكِ وَزُرتُ غَيرَ مُراقِبِ لَكِن مَلَلتِ فَلَم تَكُن لي حيلَةٌ صَدُّ المَلولِ خِلافُ صَدِّ العاتِبِ ما ضَرَّ مَن قَطَعَ الرَجاءَ بِبُخلِهِ لَو كانَ عَلَّلَني بِوَعدٍ كاذِبِ أَلهَمُّ أَصبَحَ يا ظَلومُ مُقارَني وَالهَمُّ شَرُّ مُقارِنٍ وَمُصاحِبِ	قصيدة عتاب	https://www.aldiwan.net/poem26507.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ب <\|theme_16\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لَو كُنتِ عاتِبَةً لَسَكَّنَ لَوعَتي <\|vsep\|> أَمَلي رِضاكِ وَزُرتُ غَيرَ مُراقِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَكِن مَلَلتِ فَلَم تَكُن لي حيلَةٌ <\|vsep\|> صَدُّ المَلولِ خِلافُ صَدِّ العاتِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ضَرَّ مَن قَطَعَ الرَجاءَ بِبُخلِهِ <\|vsep\|> لَو كانَ عَلَّلَني بِوَعدٍ كاذِبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
عاص مسيء مذنب متعتب	الكامل	عاصٍ مُسيءٌ مُذنِبٌ مُتَعَتِّبٌ أَخفى رِضاهُ وَأَظهَرَ الغَضَبا ِني اِعتَذَرتُ ِلَيهِ مِن ذَنبٍ لَهُ عِندي لِيُظهِرَ لي الرِضا فَأَبى أَفَلَيسَ ذا يا ِخوَتي عَجَباً قالوا بَلى فَكَفى بِذا عَجَبا	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26508.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ب <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> عاصٍ مُسيءٌ مُذنِبٌ مُتَعَتِّبٌ <\|vsep\|> أَخفى رِضاهُ وَأَظهَرَ الغَضَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِني اِعتَذَرتُ ِلَيهِ مِن ذَنبٍ لَهُ <\|vsep\|> عِندي لِيُظهِرَ لي الرِضا فَأَبى </\|bsep\|> </\|psep\|>
لعمري لئن كان المقرب منكم	الطويل	لَعَمري لَئِن كانَ المُقَرِّبُ مِنكُمُ هَوىً صادِقاً ِنّي لَمُستَوجِبُ القُربِ سَأَرعى وَما اِستَوجَبتِ مِنّي رِعايَةً وَأَحفَظُ ما ضَيَّعتِ مِن حُرمَةِ الحُبِّ مَتى تُبصِريني يا ظَلومُ تَبَيَّني شَمائِلَ بادي البَثِّ مُنصَدِعِ القَلبِ بَرِياً تَمَنّى الذَنبَ لَمّا ظَلَمتِهِ لِكَيما يُقالَ الصَرمُ مِن سَبَبِ الذَنبِ وَقَد كُنتُ أَشكو عَتبَها وَعِتابَها فَقَد فَجَعَتني بِالعِتابِ وَبِالعَتبِ وَِنّي لَأَرعى غَيبَها وَأَحوطُهُ وَِن كُنتُ مِنها في عَناءٍ وَفي كَربِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26509.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ب <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لَعَمري لَئِن كانَ المُقَرِّبُ مِنكُمُ <\|vsep\|> هَوىً صادِقاً ِنّي لَمُستَوجِبُ القُربِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَأَرعى وَما اِستَوجَبتِ مِنّي رِعايَةً <\|vsep\|> وَأَحفَظُ ما ضَيَّعتِ مِن حُرمَةِ الحُبِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَتى تُبصِريني يا ظَلومُ تَبَيَّني <\|vsep\|> شَمائِلَ بادي البَثِّ مُنصَدِعِ القَلبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَرِياً تَمَنّى الذَنبَ لَمّا ظَلَمتِهِ <\|vsep\|> لِكَيما يُقالَ الصَرمُ مِن سَبَبِ الذَنبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد كُنتُ أَشكو عَتبَها وَعِتابَها <\|vsep\|> فَقَد فَجَعَتني بِالعِتابِ وَبِالعَتبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
عذبت قلبي بالعتاب فكلما	الكامل	عَذَّبتِ قَلبي بِالعِتابِ فَكُلَّما فَنِيَ العِتابُ بَدَأتِهِ بِعِتابِ وَزَعَمتِ أَنّي لا أُحِبُّكِ صادِقاً وَاللَهُ يَعلَمُ ما تُجِنُّ ثيابي لَولا مَخافَةُ أَن تُصيبَكِ دَعوَتي لَدَعَوتُ يا سَكَني عَلى الكَذّابِ ِن لَم يَكُن حُبّيكِ حُباً صادِقاً فَرَأَيتِني أَعمى عَلى الأَبوابِ	قصيدة عتاب	https://www.aldiwan.net/poem26510.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ب <\|theme_16\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> عَذَّبتِ قَلبي بِالعِتابِ فَكُلَّما <\|vsep\|> فَنِيَ العِتابُ بَدَأتِهِ بِعِتابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَزَعَمتِ أَنّي لا أُحِبُّكِ صادِقاً <\|vsep\|> وَاللَهُ يَعلَمُ ما تُجِنُّ ثيابي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَولا مَخافَةُ أَن تُصيبَكِ دَعوَتي <\|vsep\|> لَدَعَوتُ يا سَكَني عَلى الكَذّابِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
ليت شعري متى نؤوب إلى بغداد	الخفيف	لَيتَ شِعري مَتى نُؤوبُ ِلى بَغ دادَ ِنّا مُستَبطِئونَ الِيابا مَن يَكُن صائِفاً بِنَهرِ أَبي الجُن دِ يَكُن صَيفُهُ أَذىً وَعَذابا ما تَعَرَّفتُ لِلهَواجِرِ مَسّاً ما بِقَلبي أَشَدُ مِنها اِلتِهابا فَأَراني ِذا تَذَكَّرتُ مَن خَلَّ فتُ خَلفي لَم أَملِكِ الاِنتِحابا	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26511.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_0\|> ب <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لَيتَ شِعري مَتى نُؤوبُ ِلى بَغ <\|vsep\|> دادَ ِنّا مُستَبطِئونَ الِيابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَن يَكُن صائِفاً بِنَهرِ أَبي الجُن <\|vsep\|> دِ يَكُن صَيفُهُ أَذىً وَعَذابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما تَعَرَّفتُ لِلهَواجِرِ مَسّاً <\|vsep\|> ما بِقَلبي أَشَدُ مِنها اِلتِهابا </\|bsep\|> </\|psep\|>
لم ألق ذا شجن يبوح بحبه	الكامل	لم أَلقَ ذا شَجَنٍ يَبوحُ بِحُبِّهِ ِلا ظَنَنتُكِ ذَلِكَ المَحبوبا حَذَراً عَلَيكِ فَِنَّني بِكِ واثِقٌ أَن لا يَنالَ سِوايَ مِنكِ نَصيبا	قصيدة مدح	https://www.aldiwan.net/poem26512.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ب <\|theme_1\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لم أَلقَ ذا شَجَنٍ يَبوحُ بِحُبِّهِ <\|vsep\|> ِلا ظَنَنتُكِ ذَلِكَ المَحبوبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
قد كنت أبكي وأنت راضية	المنسرح	قَد كُنتُ أَبكي وَأَنتِ راضِيَةٌ حِذارَ هَذا الصُدودِ وَالغَضَبِ فَاليَومَ ِذ حَلَّ يا ظَلومُ الَّذي حاذَرتُ أَلقى الوَفاةَ عَن كَثَبِ ِن دامَ ذا الهَجرُ يا ظَلومُ وَلا دامَ فَما لي في العَيشِ مِن أَرَبِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26513.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_12\|> ب <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> قَد كُنتُ أَبكي وَأَنتِ راضِيَةٌ <\|vsep\|> حِذارَ هَذا الصُدودِ وَالغَضَبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَاليَومَ ِذ حَلَّ يا ظَلومُ الَّذي <\|vsep\|> حاذَرتُ أَلقى الوَفاةَ عَن كَثَبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
ألا رب يوم يا ظلوم قطعته	الطويل	أَلا رُبَّ يَومٍ يا ظَلومُ قَطَعتُهُ بِمُلهِيَةٍ حَسناءَ يُعظِمُها الشَربُ فَأُقسِمُ ما خانَتكِ عَيني بِنَظرَةٍ ِلَيها وَلا كَفّي وَلا خانَكِ القَلبُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26514.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ب <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلا رُبَّ يَومٍ يا ظَلومُ قَطَعتُهُ <\|vsep\|> بِمُلهِيَةٍ حَسناءَ يُعظِمُها الشَربُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
سأعطيك الرضا وأموت غما	الوافر	سَأُعطيكِ الرِضا وَأَموتُ غَماً وَأَسكُتُ لا أَغُمُّكِ بِالعِتابِ رَأَيتُكِ مَرَّةً تَهوَينَ وَصلي وَأَنتِ اليَومَ تَهوَينَ اِجتِنابي وَغَيَّرَكِ الزَمانُ وَكُلُّ شَيءٍ يَصيرُ ِلى التَغَيُّرِ وَالذَهابِ فَِن يَكُنِ الصَوابُ لَدَيكِ قَتلي فَعَمّاكِ الِلَهُ عَنِ الصَوابِ	قصيدة عتاب	https://www.aldiwan.net/poem26515.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_6\|> ب <\|theme_16\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> سَأُعطيكِ الرِضا وَأَموتُ غَماً <\|vsep\|> وَأَسكُتُ لا أَغُمُّكِ بِالعِتابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَأَيتُكِ مَرَّةً تَهوَينَ وَصلي <\|vsep\|> وَأَنتِ اليَومَ تَهوَينَ اِجتِنابي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَغَيَّرَكِ الزَمانُ وَكُلُّ شَيءٍ <\|vsep\|> يَصيرُ ِلى التَغَيُّرِ وَالذَهابِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
وما غاب عني وجهها مذ رأيتها	الطويل	وَما غابَ عَنّي وَجهُها مُذ رَأَيتُها وَلا مالَ بي عَنها ِلى غَيرِها قَلبي وَلا رُمتُ عَنها سَلوَةً وَلَو أَنَّني تَجَنَّبتُها يَوماً لَعاقَبَني رَبّي وَلا اِختَلَفَت حالايَ في وَصلِ حَبلِها لَأَقطَعُهُ في البُعدِ مِنها وَفي القُربِ	قصيدة شوق	https://www.aldiwan.net/poem26516.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ب <\|theme_12\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وَما غابَ عَنّي وَجهُها مُذ رَأَيتُها <\|vsep\|> وَلا مالَ بي عَنها ِلى غَيرِها قَلبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا رُمتُ عَنها سَلوَةً وَلَو أَنَّني <\|vsep\|> تَجَنَّبتُها يَوماً لَعاقَبَني رَبّي </\|bsep\|> </\|psep\|>
أيا معرضا عني ولم أجترم ذنبا	الطويل	أَيا مُعرِضاً عَنّي وَلَم أَجتَرِم ذَنبا سِوى أَنَّني أُبدي وَأُخفي لَهُ الحُبّا أَيُسخِطُكُم أَنّي هَوَيتُ وِصالَكُم فَلا تَغضَبي يا مُنيَتي فَلَكِ العُتبى سَأَنهى وَلَكِن لا أُراهُ يُطيعُني وَأَزجُرُ عَمّا فيهِ سُخطٌ لَكِ القَلبا لَقَد راضَني حُبّيكِ حَتّى أَذَلَّني وَقَد كُنتُ قَبلَ الحُبِّ ذا مَنعَةٍ صَعبا	قصيدة عتاب	https://www.aldiwan.net/poem26517.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ب <\|theme_16\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَيا مُعرِضاً عَنّي وَلَم أَجتَرِم ذَنبا <\|vsep\|> سِوى أَنَّني أُبدي وَأُخفي لَهُ الحُبّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيُسخِطُكُم أَنّي هَوَيتُ وِصالَكُم <\|vsep\|> فَلا تَغضَبي يا مُنيَتي فَلَكِ العُتبى </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَأَنهى وَلَكِن لا أُراهُ يُطيعُني <\|vsep\|> وَأَزجُرُ عَمّا فيهِ سُخطٌ لَكِ القَلبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
إني لغضبان وإن	الرجز	ِنّي لَغَضبانُ وَِن هانَ عَلَيكُم غَضَبي لا شافِعٌ يَحضُرُكُم ِذا قَرَأتُم كُتُبي وَيلي وَلا لي ثِقَةٌ أَشكو ِلَيهِ كُرَبي	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem26518.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_15\|> ب <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ِنّي لَغَضبانُ وَِن <\|vsep\|> هانَ عَلَيكُم غَضَبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا شافِعٌ يَحضُرُكُم <\|vsep\|> ِذا قَرَأتُم كُتُبي </\|bsep\|> </\|psep\|>
برغمي أطيل الصد عنك وأبتلي	الطويل	بِرُغمي أُطيلُ الصَدَّ عَنكِ وَأَبتَلي بِهَجرِكِ قَلباً لَم يَزَل فيكِ مُتعَبا وَما أَنا في صَدّي بِأَوَّلِ عاشِقٍ رَأَى بَعضَ ما لا يَشتَهي فَتَجَنَّبا تَجَنَّبَ يَرتادُ السُلوَّ فَلَم يَجِد لَهُ عَنكِ في الأَرضِ الفَسيحَةِ مَذهَبا فَصارَ ِلى أَن راجَعَ الوَصلَ صاغِراً وَعادَ ِلى ما تَشتَهينَ فَأَعتَبا	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26519.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ب <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> بِرُغمي أُطيلُ الصَدَّ عَنكِ وَأَبتَلي <\|vsep\|> بِهَجرِكِ قَلباً لَم يَزَل فيكِ مُتعَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما أَنا في صَدّي بِأَوَّلِ عاشِقٍ <\|vsep\|> رَأَى بَعضَ ما لا يَشتَهي فَتَجَنَّبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَجَنَّبَ يَرتادُ السُلوَّ فَلَم يَجِد <\|vsep\|> لَهُ عَنكِ في الأَرضِ الفَسيحَةِ مَذهَبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
يا حياتي لقد هممت بأن ألبس	الخفيف	يا حَياتي لَقَد هَمَمتُ بِأَن أَل بَسَ ثَوبَينِ مِن ثيابِ الطَبيبِ ثُمَّ تيكِ كَالمُداوي عَسى اللَ هُ يُرينيكِ مَرَّةً مِن قَريبِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26520.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_0\|> ب <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يا حَياتي لَقَد هَمَمتُ بِأَن أَل <\|vsep\|> بَسَ ثَوبَينِ مِن ثيابِ الطَبيبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أيا غزال الذهب	الرجز	أَيا غَزالَ الذَهَبِ تَرَكتَني في تَعَبِ أَلَيسَ هَذا عَجَباً بَلى وَفَوقَ العَجَبِ أَوَّلُ ما جَرَّبتُكُم عَرَفتُكُم بِالكَذِبِ ما لَكُم لَم تَكتُبوا جَوابَ تِلكَ الكُتُبِ قَد شَكَّ فيما جاءَهُ مِنَ الوُشاةِ الكُذَّبِ فَنَفسُهُ مَوقوفَةٌ بَينَ الرِضا وَالغَضَبِ يوشِكُ أَن يَقتُلَني ال حُبُّ وَلا يُشعَرُ بي	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26521.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_15\|> ب <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَيا غَزالَ الذَهَبِ <\|vsep\|> تَرَكتَني في تَعَبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلَيسَ هَذا عَجَباً <\|vsep\|> بَلى وَفَوقَ العَجَبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَوَّلُ ما جَرَّبتُكُم <\|vsep\|> عَرَفتُكُم بِالكَذِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما لَكُم لَم تَكتُبوا <\|vsep\|> جَوابَ تِلكَ الكُتُبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد شَكَّ فيما جاءَهُ <\|vsep\|> مِنَ الوُشاةِ الكُذَّبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَنَفسُهُ مَوقوفَةٌ <\|vsep\|> بَينَ الرِضا وَالغَضَبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
عتبت وما أستطيع العتابا	المتقارب	عَتَبتِ وَما أَستَطيعُ العِتابا وَحَسبي بِطولِ سُكوتٍ عَذابا وَلَو كُنتُ أَعلَمُ أَنَّ العِتا بَ يَنفَعُني لَأَطَلتُ العِتابا أَزورُ وَلا بُدَّ لي أَن أَزورَ ِذا كُنتُ لا أَستَطيعُ اِجتِنابا	قصيدة عتاب	https://www.aldiwan.net/poem26522.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_5\|> ب <\|theme_16\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> عَتَبتِ وَما أَستَطيعُ العِتابا <\|vsep\|> وَحَسبي بِطولِ سُكوتٍ عَذابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَو كُنتُ أَعلَمُ أَنَّ العِتا <\|vsep\|> بَ يَنفَعُني لَأَطَلتُ العِتابا </\|bsep\|> </\|psep\|>
كنت ولم أعرفك في غبطة	السريع	كُنتُ وَلَم أَعرِفكِ في غِبطَةٍ بَينَ جِنانٍ وَمياهٍ عِذاب أَخرَجتِني مِنها وَأَعقَبتِني مُخيلَةً مِن كاذِباتِ السَحاب حَتّى ِذا أَعطَشتِني قُلتِ لي دونَكَ يا ظَمنُ لَمعَ السَراب لَو أَنَّني اِستَقبَلتُ مِنكِ الَّذي اِس تَدبَرتُ لَم أَشقَ بِهَذا العَذاب حَتّى مَتى أَكتُبُ أَشكو الهَوى وَلا تَجودينَ بِرَدِّ الجَواب ِن لَم تُجيبيني بِما أَشتَهي فَخَبِّريني بِوصولِ الكِتاب	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26523.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_16\|> ب <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> كُنتُ وَلَم أَعرِفكِ في غِبطَةٍ <\|vsep\|> بَينَ جِنانٍ وَمياهٍ عِذاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَخرَجتِني مِنها وَأَعقَبتِني <\|vsep\|> مُخيلَةً مِن كاذِباتِ السَحاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَتّى ِذا أَعطَشتِني قُلتِ لي <\|vsep\|> دونَكَ يا ظَمنُ لَمعَ السَراب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَو أَنَّني اِستَقبَلتُ مِنكِ الَّذي اِس <\|vsep\|> تَدبَرتُ لَم أَشقَ بِهَذا العَذاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَتّى مَتى أَكتُبُ أَشكو الهَوى <\|vsep\|> وَلا تَجودينَ بِرَدِّ الجَواب </\|bsep\|> </\|psep\|>
عتبت على نفسي لعتبي عليكم	الطويل	عَتَبتُ عَلى نَفسي لِعَتبي عَلَيكُمُ وَما ضَرَّ غَيري فَاِعلَمي ذَلِكَ العَتبُ فَها أَنا هَذا قَد رَضيتُ تَحَمُّلاً لَذَنبِكِ لا لَم تُذنِبي بَل لِيَ الذَنبُ أَباحَ حِمى قَلبي الهَوى فَأَذلَّهُ أَلا لَيتَ لَم أُخلَق وَلَم يُخلَقِ الحُبُّ	قصيدة عتاب	https://www.aldiwan.net/poem26524.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ب <\|theme_16\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> عَتَبتُ عَلى نَفسي لِعَتبي عَلَيكُمُ <\|vsep\|> وَما ضَرَّ غَيري فَاِعلَمي ذَلِكَ العَتبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَها أَنا هَذا قَد رَضيتُ تَحَمُّلاً <\|vsep\|> لَذَنبِكِ لا لَم تُذنِبي بَل لِيَ الذَنبُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
جرى السيل فاستبكاني السيل إذ جرى	الطويل	جَرى السَيلُ فَاِستَبكانِيَ السَيلُ ِذ جَرى وَفاضَت لَهُ مِن مُقلَتَيَّ سُروبُ وَما ذاكَ ِلا حَيثُ أَيقَنتُ أَنَّهُ يَمُرُّ بِوادٍ أَنتِ مِنهُ قَريبُ يَكونُ أُجاجاً دونَكُم فَِذا اِنتَهى ِلَيكُم تَلَقّى طيبَكُم فَيَطيبُ أَيا ساكِني شَرقيَّ دِجلَةَ كُلُّكُم ِلى النَفسِ مِن أَجلِ الحَبيبِ حَبيبُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26525.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ب <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> جَرى السَيلُ فَاِستَبكانِيَ السَيلُ ِذ جَرى <\|vsep\|> وَفاضَت لَهُ مِن مُقلَتَيَّ سُروبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما ذاكَ ِلا حَيثُ أَيقَنتُ أَنَّهُ <\|vsep\|> يَمُرُّ بِوادٍ أَنتِ مِنهُ قَريبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَكونُ أُجاجاً دونَكُم فَِذا اِنتَهى <\|vsep\|> ِلَيكُم تَلَقّى طيبَكُم فَيَطيبُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
العاشقان كلاهما متغضب	الكامل	العاشِقانِ كِلاهُما مُتَغَضِّبُ وَكِلاهُما مُتَشَوِّقٌ مُتَطَرِّبُ صَدَّت مُراغِمَةً وَصَدَّ مُراغِماً وَكِلاهُما مِمّا يُعالِجُ مُتعَبُ راجِع أَحَبَّتُكَ الَّذينَ هَجَرتَهُم ِنَّ المُتَيَّمَ قَلَّ ما يَتَجَنَّبُ ِنَّ التَجنُّبَ ِن تَمَكَّنَ مِنكُما دَبَّ السُلُوُّ لَهُ فَعَزَّ المَطلَبُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26526.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ب <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> العاشِقانِ كِلاهُما مُتَغَضِّبُ <\|vsep\|> وَكِلاهُما مُتَشَوِّقٌ مُتَطَرِّبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَدَّت مُراغِمَةً وَصَدَّ مُراغِماً <\|vsep\|> وَكِلاهُما مِمّا يُعالِجُ مُتعَبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> راجِع أَحَبَّتُكَ الَّذينَ هَجَرتَهُم <\|vsep\|> ِنَّ المُتَيَّمَ قَلَّ ما يَتَجَنَّبُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
بعثت إلي صحيفة مختومة	الكامل	بَعَثَت ِلَيَّ صَحيفَةً مَختومَةً نَفسي الفِداءُ لِخَطِّها وَالكاتِبِ فَفَكَكتُها فَقَرَأتُ ما قَد حَبَّرَت فَِذا مَقالَةُ مُستَزيرٍ عاتِبِ في الوُدِّ تَزعُمُ أَنَّني ذو مَلَّةٍ خُنتُ العُهودَ فَدَيتُها مِن كاذِبِ أَنّى أَخونُكِ يا ظَلومُ وَحُبُكُم مِنّي بِحَيثُ جَرى شَرابُ الشارِبِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26527.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ب <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> بَعَثَت ِلَيَّ صَحيفَةً مَختومَةً <\|vsep\|> نَفسي الفِداءُ لِخَطِّها وَالكاتِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَفَكَكتُها فَقَرَأتُ ما قَد حَبَّرَت <\|vsep\|> فَِذا مَقالَةُ مُستَزيرٍ عاتِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في الوُدِّ تَزعُمُ أَنَّني ذو مَلَّةٍ <\|vsep\|> خُنتُ العُهودَ فَدَيتُها مِن كاذِبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
كتبت إلى ظلوم فلم تجبني	الوافر	كَتَبتُ ِلى ظَلومَ فَلَم تُجِبني وَقالَت ما لَهُ عِندي جَوابُ فَلَمّا اِستَيأَسَت نَفسي أَتاني وَقَد غَفَلَ الوشاةُ لَها كِتابُ كِتابٌ جاءَ وَالرُقَباءُ حَولي ِذا ما مَرَّ طَيرٌ بي اِستَرابوا أَما عَلِمَت يَقيناً أَنَّ أَهلي عَلَيَّ لَهُم عُيونٌ وَاِرتِقابُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26528.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_6\|> ب <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> كَتَبتُ ِلى ظَلومَ فَلَم تُجِبني <\|vsep\|> وَقالَت ما لَهُ عِندي جَوابُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَمّا اِستَيأَسَت نَفسي أَتاني <\|vsep\|> وَقَد غَفَلَ الوشاةُ لَها كِتابُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كِتابٌ جاءَ وَالرُقَباءُ حَولي <\|vsep\|> ِذا ما مَرَّ طَيرٌ بي اِستَرابوا </\|bsep\|> </\|psep\|>
فؤادي وعيني حافظان لغيبها	الطويل	فُؤادي وَعَيني حافِظانِ لِغَيبِها عَلى كُلِّ حالٍ مِن رِضاءٍ وَمِن عَتَبِ تُغازِلُها عَيني فَيُقصَرُ طَرفُها عَلَيها وَيَأبى الوَصلَ مِن غَيرِها قَلبي كَساني الهَوى أَثوابَهُ ِذ عَلِقتُها فَرُحتُ ِلى العُشّاقِ في خِلعَةِ الحُبِّ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26529.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ب <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> فُؤادي وَعَيني حافِظانِ لِغَيبِها <\|vsep\|> عَلى كُلِّ حالٍ مِن رِضاءٍ وَمِن عَتَبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُغازِلُها عَيني فَيُقصَرُ طَرفُها <\|vsep\|> عَلَيها وَيَأبى الوَصلَ مِن غَيرِها قَلبي </\|bsep\|> </\|psep\|>
ما كان أغناني عن الحب	السريع	ما كانَ أَغناني عَنِ الحُبِّ قَد أَحرَقَت نيرانُهُ قَلبي يا مَن تَجَنّى حينَ لَم أَعصِهِ وَعَدَّ ذَنباً لَيسَ بِالذَنبِ ِرضَ بِنَفسي أَنتَ عَنّي فَقَد قَتَلتَني بِالصَدِّ وَاللِعبِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26530.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_16\|> ب <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ما كانَ أَغناني عَنِ الحُبِّ <\|vsep\|> قَد أَحرَقَت نيرانُهُ قَلبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مَن تَجَنّى حينَ لَم أَعصِهِ <\|vsep\|> وَعَدَّ ذَنباً لَيسَ بِالذَنبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
تنامين لا تدرين ما ليل ذي هوى	الطويل	تَنامينَ لا تَدرينَ ما لَيلُ ذي هَوىً وَما يَفعَلُ التَسهيدُ بِالهائِمِ الصَبِّ سَلي عَن مَبيتي مَن رَأى ذَلِكَ البَلا فَباتَ مَبيتي في عَذابٍ وَفي كَربِ أَدَرتُ الهَوى حَتّى ِذا كانَ كالرَحى جَعَلتُ لَهُ قَلبي بِمَنزِلَةِ القُطبِ وَجاهِلَةٍ بِالحُبِّ لَم تَدرِ طَعمَهُ وَقَد تَرَكَتني أَعلَمَ الناسِ بِالحُبِّ أَقامَت عَلى قَلبي رَقيباً وَناظِري فَلَيسَ يُؤَدّي عَن سِواها ِلى قَلبي وَقَد كُنتُ أَشكو عَتبَها وَعِتابَها فَقَد فَجَعَتني بِالعِتابِ وَبِالعَتبِ وَأَظمَأُ مَمنوعَ الوُرودِ ِلَيكُمُ كَما يَظمَأُ الصادي ِلى البارِدِ العَذبِ وَقائِلَةٍ بِالجَهلِ يا لَيتَ أَنَّها تُلاقي الَّذي تَلقى مِنَ الجُهدِ وَالكَربِ فَقُلتُ لَها ما أَشتَهي أَن يُصيبَها بَلائي وَلَكِن بَعضُ ما بي مِنَ الحُبِّ لَعَمري ِن كانَ المُقَرِّبُ مِنكُمُ هَوىً صادِقاً ِنّي لَمُستَوجِبُ القُربِ سَأَرعى وَما اِستَوجَبتِ مِنّي رِعايَةً وَأُنزِلُ بي ذَنباً وَلَستُ بِذي ذَنبِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26531.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ب <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> تَنامينَ لا تَدرينَ ما لَيلُ ذي هَوىً <\|vsep\|> وَما يَفعَلُ التَسهيدُ بِالهائِمِ الصَبِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَلي عَن مَبيتي مَن رَأى ذَلِكَ البَلا <\|vsep\|> فَباتَ مَبيتي في عَذابٍ وَفي كَربِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَدَرتُ الهَوى حَتّى ِذا كانَ كالرَحى <\|vsep\|> جَعَلتُ لَهُ قَلبي بِمَنزِلَةِ القُطبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجاهِلَةٍ بِالحُبِّ لَم تَدرِ طَعمَهُ <\|vsep\|> وَقَد تَرَكَتني أَعلَمَ الناسِ بِالحُبِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَقامَت عَلى قَلبي رَقيباً وَناظِري <\|vsep\|> فَلَيسَ يُؤَدّي عَن سِواها ِلى قَلبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد كُنتُ أَشكو عَتبَها وَعِتابَها <\|vsep\|> فَقَد فَجَعَتني بِالعِتابِ وَبِالعَتبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَظمَأُ مَمنوعَ الوُرودِ ِلَيكُمُ <\|vsep\|> كَما يَظمَأُ الصادي ِلى البارِدِ العَذبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقائِلَةٍ بِالجَهلِ يا لَيتَ أَنَّها <\|vsep\|> تُلاقي الَّذي تَلقى مِنَ الجُهدِ وَالكَربِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقُلتُ لَها ما أَشتَهي أَن يُصيبَها <\|vsep\|> بَلائي وَلَكِن بَعضُ ما بي مِنَ الحُبِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَعَمري ِن كانَ المُقَرِّبُ مِنكُمُ <\|vsep\|> هَوىً صادِقاً ِنّي لَمُستَوجِبُ القُربِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
ذري عنك يا ذلفاء طول عتابي	الطويل	ذَري عَنكِ يا ذَلفاءُ طولَ عِتابي وَلا تَترُكي داعيكِ غَيرَ مُجابِ أَحينَ صَفا مِنّي لَكِ الوِدُّ وَالهَوى يَكونُ ثَوابي مِنكِ شَرَّ عِقابِ سَعى بي ِلَيكِ الحُبُّ عَزماً عَلى دَمي فَلِلَّهِ دَرُّ الحُبِّ أَينَ سَعى بي أُطيلُ وُقوفي مُستَهاماً بِبابِكُم وَمِن دونِكُم ضيقٌ وَمَنعُ حِجابِ أَتَيتُكُمُ حَتّى لَقَد صِرتُ شُهرَةً بِطولِ مَجيئي نَحوَكُم وَذَهابي فَما لي وَما لِلحُبِّ أَمسى يَقودُني ِلى المَوتِ حَتّى قَد أَحالَ شَبابي فَطوبى لِمَن يُغفي مِنَ اللَيلِ غَفوَةً وَطوبى لِمَن يَهنيهِ سَوغُ شَرابِ فَِن كانَ عَيشي كُلَّهُ مِثلَ ما أَرى لَقَد طالَ فيكُم يا ظَلومُ عَذابي فَيا لَيَتَ لي يَوماً مِنَ الحُبِّ راحَةً تُريحُ فُؤادي مِن هَوىً وَطِلابِ وَقَد كُنتُ مِن هَذا بَعيداً فَساقَني لَهُ الحَينُ سَوقاً مُؤذِناً بِذَهابي أَلا كُلُّ شَيءٍ كانَ أَوهُوَكائِنٌ يَكونُ بِعِلمٍ سابِقٍ وَكِتابِ	قصيدة عتاب	https://www.aldiwan.net/poem26532.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ب <\|theme_16\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ذَري عَنكِ يا ذَلفاءُ طولَ عِتابي <\|vsep\|> وَلا تَترُكي داعيكِ غَيرَ مُجابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَحينَ صَفا مِنّي لَكِ الوِدُّ وَالهَوى <\|vsep\|> يَكونُ ثَوابي مِنكِ شَرَّ عِقابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَعى بي ِلَيكِ الحُبُّ عَزماً عَلى دَمي <\|vsep\|> فَلِلَّهِ دَرُّ الحُبِّ أَينَ سَعى بي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُطيلُ وُقوفي مُستَهاماً بِبابِكُم <\|vsep\|> وَمِن دونِكُم ضيقٌ وَمَنعُ حِجابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَتَيتُكُمُ حَتّى لَقَد صِرتُ شُهرَةً <\|vsep\|> بِطولِ مَجيئي نَحوَكُم وَذَهابي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَما لي وَما لِلحُبِّ أَمسى يَقودُني <\|vsep\|> ِلى المَوتِ حَتّى قَد أَحالَ شَبابي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَطوبى لِمَن يُغفي مِنَ اللَيلِ غَفوَةً <\|vsep\|> وَطوبى لِمَن يَهنيهِ سَوغُ شَرابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِن كانَ عَيشي كُلَّهُ مِثلَ ما أَرى <\|vsep\|> لَقَد طالَ فيكُم يا ظَلومُ عَذابي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيا لَيَتَ لي يَوماً مِنَ الحُبِّ راحَةً <\|vsep\|> تُريحُ فُؤادي مِن هَوىً وَطِلابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد كُنتُ مِن هَذا بَعيداً فَساقَني <\|vsep\|> لَهُ الحَينُ سَوقاً مُؤذِناً بِذَهابي </\|bsep\|> </\|psep\|>
ألا تعجبون كما أعجب	المتقارب	أَلا تَعجَبونَ كَما أَعجَبُ حَبيبٌ يُسيءُ وَلا يُعتِبُ وَأَبغي رِضاهُ عَلى جَورِهِ فَيَأبى عَلَيَّ وَيَستَصعِبُ فَيا لَيتَ حَظّي ِذا ما أَسَأ تَ أَنَّكَ تَرضى وَلا تَغضَبُ أَلا اَعتِب فَدَيتُكَ يا مُذنِبُ فَقَد جِئتُ أَبكي وَأَستَعتِبُ وَِلا تَحَمَّلتُ عَنكَ الذُّنو بَ وَأَقرَرتُ أَنّي أَنا المُذنِبُ أَذَلفاءُ ِن كانَ يُرضيكُم عَذابي فَدونَكُمُ عَذِّبوا أَلا رُبَّ طالِبَةٍ وَصلَنا أَبَينا عَلَيها الَّذي تَطلُبُ أَرَدنا رِضاكِ بِِسخاطِها وَبُخلُكِ مِن بَذلِها أَطيَبُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26533.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_5\|> ب <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلا تَعجَبونَ كَما أَعجَبُ <\|vsep\|> حَبيبٌ يُسيءُ وَلا يُعتِبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَبغي رِضاهُ عَلى جَورِهِ <\|vsep\|> فَيَأبى عَلَيَّ وَيَستَصعِبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيا لَيتَ حَظّي ِذا ما أَسَأ <\|vsep\|> تَ أَنَّكَ تَرضى وَلا تَغضَبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلا اَعتِب فَدَيتُكَ يا مُذنِبُ <\|vsep\|> فَقَد جِئتُ أَبكي وَأَستَعتِبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِلا تَحَمَّلتُ عَنكَ الذُّنو <\|vsep\|> بَ وَأَقرَرتُ أَنّي أَنا المُذنِبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَذَلفاءُ ِن كانَ يُرضيكُم <\|vsep\|> عَذابي فَدونَكُمُ عَذِّبوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلا رُبَّ طالِبَةٍ وَصلَنا <\|vsep\|> أَبَينا عَلَيها الَّذي تَطلُبُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
إليك أشكو رب ما حل بي	السريع	ِلَيكَ أَشكو رَبِّ ما حَلَّ بي مِن ظُلمِ هَذا الظالِمِ المُذنِبِ صَبٌّ بِعِصياني وَلَو قالَ لي لا تَشرَبِ البارِدَ لَم أَشرَبِ ِن سيلَ لَم يَبذُل وَِن قالَ لَم يَفعَل وَِن عوتِبَ لَم يُعتِبِ ظَلومُ يا ظالِمَتي ِنَّما قُلتُ لَكِ الحَقَّ فَلا تَغضَبي	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26534.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_16\|> ب <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ِلَيكَ أَشكو رَبِّ ما حَلَّ بي <\|vsep\|> مِن ظُلمِ هَذا الظالِمِ المُذنِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَبٌّ بِعِصياني وَلَو قالَ لي <\|vsep\|> لا تَشرَبِ البارِدَ لَم أَشرَبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِن سيلَ لَم يَبذُل وَِن قالَ لَم <\|vsep\|> يَفعَل وَِن عوتِبَ لَم يُعتِبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
وصالك مظلم فيه التباس	الوافر	وِصالُكِ مُظلِمٌ فيهِ التِباسٌ وَعِندَكِ لَو أَرَدتِ لَهُ شِهابُ وَقَد حُمِّلتُ مِن حُبَّيكِ ما لَو تَقَسَّمَ بَينَ أَهلِ الأَرضِ شابوا أَفيقي مِن عِتابِكِ في أُناسٍ شَهِدتِ الحَظَّ مِن قَلبي وَغابوا يَظُنُّ الناسُ بي وَبِهِم وَأَنتُم لَكُم صَفوُ المَوَدَّةِ وَاللُبابُ وَكُنتُ ِذا كَتَبتُ ِلَيكِ أَشكو ظَلَمتِ وَقُلتِ لَيسَ لَهُ جَوابُ فَعِشتُ أَقوتُ نَفسي بِالأَماني أَقولُ لِكُلِّ جامِحَةٍ ِيابُ وَصِرتُ ِذا اِنتَهى مِنّي كِتابٌ ِلَيكِ لِتَعطِفي نُبِذَ الكِتابُ وَهَيَّأتِ القَطيعَةَ لي فَأَمسى جَوابَ تَحيَتي مِنكِ السِبابُ وَِنَّ الوُدَّ لَيسَ يَكادُ يَبقى ِذا كَثُرَ التَجَنّي وَالعِتابُ خَفَضتُ لِمَن يَلوذُ بِكُم جَناحي وَتَلقَوني كَأَنَكُمُ غِضابُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26535.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_6\|> ب <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وِصالُكِ مُظلِمٌ فيهِ التِباسٌ <\|vsep\|> وَعِندَكِ لَو أَرَدتِ لَهُ شِهابُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد حُمِّلتُ مِن حُبَّيكِ ما لَو <\|vsep\|> تَقَسَّمَ بَينَ أَهلِ الأَرضِ شابوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَفيقي مِن عِتابِكِ في أُناسٍ <\|vsep\|> شَهِدتِ الحَظَّ مِن قَلبي وَغابوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَظُنُّ الناسُ بي وَبِهِم وَأَنتُم <\|vsep\|> لَكُم صَفوُ المَوَدَّةِ وَاللُبابُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكُنتُ ِذا كَتَبتُ ِلَيكِ أَشكو <\|vsep\|> ظَلَمتِ وَقُلتِ لَيسَ لَهُ جَوابُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَعِشتُ أَقوتُ نَفسي بِالأَماني <\|vsep\|> أَقولُ لِكُلِّ جامِحَةٍ ِيابُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَصِرتُ ِذا اِنتَهى مِنّي كِتابٌ <\|vsep\|> ِلَيكِ لِتَعطِفي نُبِذَ الكِتابُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهَيَّأتِ القَطيعَةَ لي فَأَمسى <\|vsep\|> جَوابَ تَحيَتي مِنكِ السِبابُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِنَّ الوُدَّ لَيسَ يَكادُ يَبقى <\|vsep\|> ِذا كَثُرَ التَجَنّي وَالعِتابُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
قد تخوفت أن أموت من الشوق	الخفيف	قَد تَخَوَّفتُ أَن أَموتَ مِنَ الشَو قِ وَلَم يَدرِ مَن هَوَيتُ بِما بي يا كِتابي اِقرَِ السَلامَ عَلى مَن لا أُسَمّي وَقُل لَهُ يا كِتابي ِنَّ كَفاً ِلَيكُمُ كَتَبَتني لِشَقيٌ فُؤَدُها في عَذابِ فَِذا ما قَرَأتُموني فَحِنّوا وَارحَموا كاتِبي وَرُدّوا جَوابي	قصيدة شوق	https://www.aldiwan.net/poem26536.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_0\|> ب <\|theme_12\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> قَد تَخَوَّفتُ أَن أَموتَ مِنَ الشَو <\|vsep\|> قِ وَلَم يَدرِ مَن هَوَيتُ بِما بي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا كِتابي اِقرَِ السَلامَ عَلى مَن <\|vsep\|> لا أُسَمّي وَقُل لَهُ يا كِتابي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّ كَفاً ِلَيكُمُ كَتَبَتني <\|vsep\|> لِشَقيٌ فُؤَدُها في عَذابِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
إنما الذنب لكف	الرمل	ِنَّما الذَنبُ لَكَفٍّ كَتَبَت ذاكَ الكِتابا فَخُذي بِالذَنبِ عَيني وَاِدرَأي عَنّي العِتابا وَفَّق اللَهُ مَليكاً لي يَرى قَتلي صَوابا ِنَّ لِلحُبِّ لَحالَي نِ نَعيماً وَعَذابا	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26537.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_3\|> ب <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ِنَّما الذَنبُ لَكَفٍّ <\|vsep\|> كَتَبَت ذاكَ الكِتابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَخُذي بِالذَنبِ عَيني <\|vsep\|> وَاِدرَأي عَنّي العِتابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفَّق اللَهُ مَليكاً <\|vsep\|> لي يَرى قَتلي صَوابا </\|bsep\|> </\|psep\|>
إذا هجر المحب بكى وأبدى	الوافر	ِذا هُجِرَ المُحِبُّ بَكى وَأَبدى عِتاباً كَي يَراحَ مِنَ العِتابِ وَِن رامَ اِجتِناباً لَم يُطِقهُ وَلا يَقوى المُحِبُّ عَلى اِجتِنابِ أَلَستَ تَرى الرَسولَ كَما تَراهُ يُبَلِّغُها وَيَأتي بِالجَوابِ وَيَذهَبُ بِالكِتابِ بِما أُلاقي فَتَلثِمُهُ فَطوبى لِلكِتابِ	قصيدة عتاب	https://www.aldiwan.net/poem26538.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_6\|> ب <\|theme_16\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ِذا هُجِرَ المُحِبُّ بَكى وَأَبدى <\|vsep\|> عِتاباً كَي يَراحَ مِنَ العِتابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِن رامَ اِجتِناباً لَم يُطِقهُ <\|vsep\|> وَلا يَقوى المُحِبُّ عَلى اِجتِنابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلَستَ تَرى الرَسولَ كَما تَراهُ <\|vsep\|> يُبَلِّغُها وَيَأتي بِالجَوابِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أظلوم حان إلى القبور ذهابي	الكامل	أَظَلومُ حانَ ِلى القُبورِ ذَهابي وَبَليتُ قَبلَ المَوتِ في أَثوابي فَعَلَيكِ يا سَكَني السَلامُ فَِنَّني عَمّا قَليلٍ فاعلَمِنَّ حِسابي جَرَّعتِني غُصَصَ المَنِيَّةِ بِالهَوى أَفَما بِعَيشِكِ تَرحَمينَ شَبابي سُبحانَ مَن لَو شاءَ سَوّى بَينَنا وَأَدالَ مِنكِ لَقَد أَطَلتِ عَذابي	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26539.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ب <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَظَلومُ حانَ ِلى القُبورِ ذَهابي <\|vsep\|> وَبَليتُ قَبلَ المَوتِ في أَثوابي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَعَلَيكِ يا سَكَني السَلامُ فَِنَّني <\|vsep\|> عَمّا قَليلٍ فاعلَمِنَّ حِسابي </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَرَّعتِني غُصَصَ المَنِيَّةِ بِالهَوى <\|vsep\|> أَفَما بِعَيشِكِ تَرحَمينَ شَبابي </\|bsep\|> </\|psep\|>
ألا ليت ذات الخال تلقى من الهوى	الطويل	أَلا لَيتَ ذاتَ الخالِ تَلقى مِنَ الهَوى عَشيرَ الَّذي أَلقى فَيَلتَئِمَ الشَعبُ ِذا رَضيَت لَم يَهنِني ذَلِكَ الرِضا لِعِلمي بِهِ أَن سَوفَ يَتبَعُهُ العَتَبُ وَأَبكي ِذا ما أَذنَبَت خَوفَ صَدِها وَأَسأَلُها مَرضاتَها وَلَها الذَنبُ وَلَو أَنَّ لي تِسعينَ قَلباً تَشاغَلَت جَميعاً فَلَم يَفرُغ ِلى غَيرِها قَلبُ وَلَم أَرَ مَن لا يَعرِفُ الحُبَّ غَيرَها وَلَم أَرَ مِثلي حَشوُ أَثوابِهِ الحُبُّ أَما لِكِتابي مِن جَوابٍ يَسُرُّني وَلا لِرَسولي مِنكِ لينٌ وَلا قُربُ وِصالُكُمُ صَرمٌ وَحُبُّكُمُ قِلىً وَعَطفُكُمُ صَدٌ وَسِلمُكُمُ حَربُ وَأَنتُم بِحَمد اللَهُ فيكُم فَظاظَةٌ فَكُلُّ ذَلولٍ في جَوانِبِكُم صَعبُ ِذا زُرتُكُم قُلتُم نَزوعٌ وَِن أَدَع زيارَتَكُم يَوماً يَكُن مِنكُم عَتبُ فَهَجري لَكُم عَتبٌ وَوَصلي لَكُم أَذىً فَلا هَجرُكُم هَجرٌ وَلا حُبُّكُم حُبُّ تَرى الرِجلَ تَسعى بي ِلى مَن أُحِبُّهُ وَما الرِجلُ ِلا حَيثُ يَسعى بِها القَلبُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26540.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ب <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلا لَيتَ ذاتَ الخالِ تَلقى مِنَ الهَوى <\|vsep\|> عَشيرَ الَّذي أَلقى فَيَلتَئِمَ الشَعبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا رَضيَت لَم يَهنِني ذَلِكَ الرِضا <\|vsep\|> لِعِلمي بِهِ أَن سَوفَ يَتبَعُهُ العَتَبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَبكي ِذا ما أَذنَبَت خَوفَ صَدِها <\|vsep\|> وَأَسأَلُها مَرضاتَها وَلَها الذَنبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَو أَنَّ لي تِسعينَ قَلباً تَشاغَلَت <\|vsep\|> جَميعاً فَلَم يَفرُغ ِلى غَيرِها قَلبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَم أَرَ مَن لا يَعرِفُ الحُبَّ غَيرَها <\|vsep\|> وَلَم أَرَ مِثلي حَشوُ أَثوابِهِ الحُبُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَما لِكِتابي مِن جَوابٍ يَسُرُّني <\|vsep\|> وَلا لِرَسولي مِنكِ لينٌ وَلا قُربُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وِصالُكُمُ صَرمٌ وَحُبُّكُمُ قِلىً <\|vsep\|> وَعَطفُكُمُ صَدٌ وَسِلمُكُمُ حَربُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَنتُم بِحَمد اللَهُ فيكُم فَظاظَةٌ <\|vsep\|> فَكُلُّ ذَلولٍ في جَوانِبِكُم صَعبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا زُرتُكُم قُلتُم نَزوعٌ وَِن أَدَع <\|vsep\|> زيارَتَكُم يَوماً يَكُن مِنكُم عَتبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهَجري لَكُم عَتبٌ وَوَصلي لَكُم أَذىً <\|vsep\|> فَلا هَجرُكُم هَجرٌ وَلا حُبُّكُم حُبُّ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أصبحت في هم وفي كرب	السريع	أَصبَحتُ في هَمٍ وَفي كَربِ مُتَيَّماً مُستَلَبِ القَلبِ أَورَثَني الحُبُّ جَوىً داخِلاً أَستَنصِر اللَهُ عَلى الحُبِّ سَلَّطَتِ الحُزنَ بِِعراضِها ظَلومُ فَاِستَولَت عَلى لُبّي	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26541.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_16\|> ب <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَصبَحتُ في هَمٍ وَفي كَربِ <\|vsep\|> مُتَيَّماً مُستَلَبِ القَلبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَورَثَني الحُبُّ جَوىً داخِلاً <\|vsep\|> أَستَنصِر اللَهُ عَلى الحُبِّ </\|bsep\|> </\|psep\|>
ما أنكأ البين لقرح القلوب	السريع	ما أَنكَأَ البَينَ لِقَرحِ القُلوب شَيَّبَ رأَسي قَبلَ حينِ المَشيب أَنحَلَ جِسمي وَبَرى أَعظُمي لَذعُ حَراراتِ فِراقِ الحَبيب لَم يَذُقِ البُؤسَ وَلا طَعمَهُ مَن لَيسَ مِن جُهدِ الهَوى ذا نَصيب أَشكو ِلى اللَهُ هَوى شادِنٍ يَمُرُّ بي يَهتَزُّ مِثلَ القَضيب مُنَعَّمٍ كالبَدرِ في طَرفِهِ سِحرٌ بِهِ يَجني ثِمارَ القُلوب أَورَثَ قَلبي مِن جَوى حُبِّهِ داءً عَياءً ما لَهُ مِن طَبيب	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26542.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_16\|> ب <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ما أَنكَأَ البَينَ لِقَرحِ القُلوب <\|vsep\|> شَيَّبَ رأَسي قَبلَ حينِ المَشيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنحَلَ جِسمي وَبَرى أَعظُمي <\|vsep\|> لَذعُ حَراراتِ فِراقِ الحَبيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَم يَذُقِ البُؤسَ وَلا طَعمَهُ <\|vsep\|> مَن لَيسَ مِن جُهدِ الهَوى ذا نَصيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَشكو ِلى اللَهُ هَوى شادِنٍ <\|vsep\|> يَمُرُّ بي يَهتَزُّ مِثلَ القَضيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُنَعَّمٍ كالبَدرِ في طَرفِهِ <\|vsep\|> سِحرٌ بِهِ يَجني ثِمارَ القُلوب </\|bsep\|> </\|psep\|>
ألا أسعديني بالدموع السواكب	الطويل	أَلا أَسعِديني بِالدُّموعِ السَواكِبِ عَلى الوَجدِ مِن صَرمِ الحَبيبِ المُغاضِبِ فَسُحّي دُموعاً هامِلاتٍ كَأَنَّها لَها مِرٌ بِالفَيضِ مِن تَحتِ حاجِبِ أَلا وَاستَزيديها هَوىً وَتلَطُّفاً وَقولي لَها في السِرِّ يا أُمَّ طالِبِ لِماذا أَرَدتِ الصِرمَ مِنّي وَلَم أَكُن لِعَهدِكُمُ بِيَ بالمَذوقِ المُوارِبِ وَِن كانَ هَذا الصِرمُ مِنكِ تَدَلُلاً فأَهلاً وَسَهلاً بِالدَلالِ المُخالِبِ وَِن كُنتِ قَد بُلِّغتِ يا فَوزُ باطِلاً تُقوِّلَ عَنّي فَاِسمَعي ثُمَ عاتِبي وَلا تَعجَلي بِالصِرمِ حَتّى تَبَيَّني أَقَولَ مُحِقٍّ كانَ أَم قَولِ كاذِبِ كَأَنَّ جَميعَ الأَرضَ حَتّى أَراكُمُ تَصَوَّرُ في عَيني سودَ العَقارِبِ وَلَو زُرتُكُم في اليَومِ سَبعينَ مَرَّةً لَكُنتُ كَذي فَرخٍ عَنِ الفَرخِ غَائِبِ أَراني أَبيتُ اللَيلَ صاحِبَ عَبرَةٍ مَشوقاً أُراعي مُنجِداتِ الكَواكِبِ أُراقِبُ طولَ اللَيلِ حَتّى ِذا اِنقَضى رَقَبتُ طُلوعَ الشَمسِ حَتّى المَغارِبِ ِذا ما مَضى هَذانِ عَنّي بِلَذَّتي فَما أَنا في الدُنيا لِعَيشٍ بِصاحِبِ فَيا شُؤمَ جَدّي كَيفَ أَبكي تَلَهُّفاً عَلى ما مَضى مِن وَصلِ بَيضاءَ كاعِبِ رَأَت رَغبَةً مِنّي فَأَبدَت زَهادَةً أَلا رُبَّ مَحرومٍ مِنَ الناسِ راغِبِ أُريدُ لِأَدعو غَيرَها فَيَجُرَّني لِساني ِلَيها بِاِسمِها كَالمُغالِبِ يَظَلُّ لِساني يَشتَكي الشَوقَ وَالهَوى وَقَلبي كَذي حَبسٍ لِقَتلٍ مُراقِبِ كَأَنَّ بِقَلبي كُلَمّا هاجَ شَوقُهُ حَراراتِ أَقباسٍ تَلوحُ لِراهِبِ وَلَو كانَ قَلبي يَستَطيعُ تَكَلُّماً لَحَدَّثَكُم عَنّي بِكُلِّ العَجائِبِ كَتَبتُ فَأَكثَرتُ الكِتابَ ِلَيكُمُ عَلى رَغبَةٍ حَتّى لَقَد مَلَّ كاتِبي أَما تَتَّقين اللَهُ في قَتلِ عاشِقٍ صَريعٍ نَحيلِ الجِسمِ كالخَيطِ ذائِبِ فَأُقسِمُ لَو بصَرتِني مُتَضَرِّعاً أُقَلِّبُ طَرفي ناظِراً كُلَّ جانِبِ وَحَولي مِنَ العوّادِ باكٍ وَمُشفِقٍ أُباعِدُ أَهلي كُلَّهُم وَأَقارِبي لَأَبكاكِ مِنّي ما تَرينَ تَوَجُّعاً كَأَنَّكِ بي يا فَوزُ قَد قامَ نادِبي لَقَد قالَ داعي الحُبِّ هَل مِن مُجاوِبٍ فَأَقبَلتُ أَسعى قَبلَ كُلِّ مُجاوِبِ فَما ِن لَهُ ِلا ِلَيَّ مَذاهِبٌ تَكونُ وَلا ِلا ِلَيهِ مَذاهِبي	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26543.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ب <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلا أَسعِديني بِالدُّموعِ السَواكِبِ <\|vsep\|> عَلى الوَجدِ مِن صَرمِ الحَبيبِ المُغاضِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَسُحّي دُموعاً هامِلاتٍ كَأَنَّها <\|vsep\|> لَها مِرٌ بِالفَيضِ مِن تَحتِ حاجِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلا وَاستَزيديها هَوىً وَتلَطُّفاً <\|vsep\|> وَقولي لَها في السِرِّ يا أُمَّ طالِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِماذا أَرَدتِ الصِرمَ مِنّي وَلَم أَكُن <\|vsep\|> لِعَهدِكُمُ بِيَ بالمَذوقِ المُوارِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِن كانَ هَذا الصِرمُ مِنكِ تَدَلُلاً <\|vsep\|> فأَهلاً وَسَهلاً بِالدَلالِ المُخالِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِن كُنتِ قَد بُلِّغتِ يا فَوزُ باطِلاً <\|vsep\|> تُقوِّلَ عَنّي فَاِسمَعي ثُمَ عاتِبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا تَعجَلي بِالصِرمِ حَتّى تَبَيَّني <\|vsep\|> أَقَولَ مُحِقٍّ كانَ أَم قَولِ كاذِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَنَّ جَميعَ الأَرضَ حَتّى أَراكُمُ <\|vsep\|> تَصَوَّرُ في عَيني سودَ العَقارِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَو زُرتُكُم في اليَومِ سَبعينَ مَرَّةً <\|vsep\|> لَكُنتُ كَذي فَرخٍ عَنِ الفَرخِ غَائِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَراني أَبيتُ اللَيلَ صاحِبَ عَبرَةٍ <\|vsep\|> مَشوقاً أُراعي مُنجِداتِ الكَواكِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُراقِبُ طولَ اللَيلِ حَتّى ِذا اِنقَضى <\|vsep\|> رَقَبتُ طُلوعَ الشَمسِ حَتّى المَغارِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا ما مَضى هَذانِ عَنّي بِلَذَّتي <\|vsep\|> فَما أَنا في الدُنيا لِعَيشٍ بِصاحِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيا شُؤمَ جَدّي كَيفَ أَبكي تَلَهُّفاً <\|vsep\|> عَلى ما مَضى مِن وَصلِ بَيضاءَ كاعِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَأَت رَغبَةً مِنّي فَأَبدَت زَهادَةً <\|vsep\|> أَلا رُبَّ مَحرومٍ مِنَ الناسِ راغِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُريدُ لِأَدعو غَيرَها فَيَجُرَّني <\|vsep\|> لِساني ِلَيها بِاِسمِها كَالمُغالِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَظَلُّ لِساني يَشتَكي الشَوقَ وَالهَوى <\|vsep\|> وَقَلبي كَذي حَبسٍ لِقَتلٍ مُراقِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَنَّ بِقَلبي كُلَمّا هاجَ شَوقُهُ <\|vsep\|> حَراراتِ أَقباسٍ تَلوحُ لِراهِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَو كانَ قَلبي يَستَطيعُ تَكَلُّماً <\|vsep\|> لَحَدَّثَكُم عَنّي بِكُلِّ العَجائِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَتَبتُ فَأَكثَرتُ الكِتابَ ِلَيكُمُ <\|vsep\|> عَلى رَغبَةٍ حَتّى لَقَد مَلَّ كاتِبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَما تَتَّقين اللَهُ في قَتلِ عاشِقٍ <\|vsep\|> صَريعٍ نَحيلِ الجِسمِ كالخَيطِ ذائِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأُقسِمُ لَو بصَرتِني مُتَضَرِّعاً <\|vsep\|> أُقَلِّبُ طَرفي ناظِراً كُلَّ جانِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحَولي مِنَ العوّادِ باكٍ وَمُشفِقٍ <\|vsep\|> أُباعِدُ أَهلي كُلَّهُم وَأَقارِبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَأَبكاكِ مِنّي ما تَرينَ تَوَجُّعاً <\|vsep\|> كَأَنَّكِ بي يا فَوزُ قَد قامَ نادِبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقَد قالَ داعي الحُبِّ هَل مِن مُجاوِبٍ <\|vsep\|> فَأَقبَلتُ أَسعى قَبلَ كُلِّ مُجاوِبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
ألم تعلمي يا فوز أني معذب	الطويل	أَلَم تَعلَمي يا فَوزُ أَنّي مُعَذَّبُ بِحُبِّكُمُ وَالحَينُ لِلمَرءِ يُجلَبُ وَقَد كُنتُ أَبكيكُم بيَثرِبَ مَرَّةً وَكانَت مُنى نَفسي مِنَ الأَرضِ يَثرِبُ أُؤَمِّلُكُم حَتّى ِذا ما رَجَعتُمُ أَتاني صُدودٌ مِنكُمُ وَتَجَنُّبُ فَِن ساءَكُم ما بي مِنَ الضُرِّ فَاِرحَموا وَِن سَرَّكُم هَذا العَذابُ فَعَذِّبوا فَأَصبَحتُ مِمّا كانَ بَيني وَبَينَكُمُ أُحَدِّثُ عَنكُم مَن لَقيتُ فَيَعجَبُ وَقَد قالَ لي ناسٌ تَحمَّل دَلالَها فَكُلُّ صَديقٍ سَوفَ يَرضى وَيَغضَبُ وَِنّي لَأَقلى بَذلَ غَيرِكِ فَاِعلَمي وَبُخلُكِ في صَدري أَلَذُّ وَأَطيَبُ وَِنّي أَرى مِن أَهلِ بَيتِكِ نُسوَةً شَبَبنَ لَنا في الصَدرِ ناراً تَلَهَّبُ عَرَفنَ الهَوى مِنّا فَأَصبَحنَ حُسَّداً يُخَبِّرنَ عَنّا مَن يَجيءُ وَيَذهَبُ وَِنّي اِبتَلاني اللَهُ مِنكُم بِخادِمةٍ تُبَلِّغُكُم عَنّي الحَديثَ وَتَكذِبُ وَلَو أَصبَحَت تَسعى لِتوصِلَ بَينَنا سَعِدتُ وَأَدرَكتُ الَّذي كُنتُ أَطلُبُ وَقَد ظَهَرَت أَشياءُ مِنكُم كَثيرَةٌ وَما كُنتُ مِنكُم مِثلَها أَتَرَقَّبُ عَرَفتُ بِما جَرَّبتُ أَشياءَ جَمَّةً وَلا يَعرِفُ الأَشياءَ ِلا المُجَرِّبُ وَلي يَومَ شَيَّعتُ الجِنازَةَ قِصَّةٌ غَداةَ بَدا البَدرُ الَّذي كانَ يُحجَبُ أَشَرتُ ِلَيها بِالبَنانِ فَأَعرَضَت تَبَسَّمُ طَوراً ثُمَّ تَزوي فَتَقطِبُ غَداةَ رَأَيتُ الهاشِميَّةَ غُدوَةً تَهادى حَوالَيها مِنَ العينِ رَبرَبُ فَلَم أَرَ يَوماً كانَ أَحسَنَ مَنظَراً وَنَحنُ وُقوفٌ وَهيَ تَنأى وَنَندُبُ فَلَو عَلِمَت فَوزٌ بِما كانَ بَينَنا لَقَد كانَ مِنها بَعضُ ما كُنتُ أَرهَبُ أَلا جَعَل اللَهُ الفِدا كُلَّ حُرَّةٍ لِفَوزِ المُنى ِنّي بِها لَمُعَذَّبُ فَما دونَها في الناسِ لِلقَلبِ مَطلَبٌ وَلا خَلفَها في الناسِ لِلقَلبِ مَذهَبُ وَِن تَكُ فَوزٌ باعَدَتنا وَأَعرَضَت وَأَصبَحَ باقي حَبلِها يَتَقَضَّبُ وَحالَت عَنِ العَهدِ الَّذي كانَ بَينَنا وَصارَت ِلى غَيرِ الَّذي كُنتُ أَحسَبُ وَهانَ عَلَيها ما أُلاقي فَرُبَّما يَكونُ التَلاقي وَالقُلوبُ تَقَلَّبُ وَلَكِنَني وَالخالِقِ البارئِ الَّذي يُزارُ لَهُ البَيتُ العَتيقُ المُحَجَّبُ لَأَستَمسِكَن بِالوُدِّ ما ذرَّ شارِقٌ وَما ناحَ قُمريٌ وَما لاحَ كَوكَبُ وَأَبكي عَلى فَوزٍ بِعَينٍ سَخينَةٍ وَِن زَهِدَت فينا نَقولُ سَتَرغَبُ وَلَو أَنَّ لي مِن مَطلَعِ الشَمسِ بُكرةً ِلى حَيثُ تَهوي بالعَشِيِّ فَتَغرُبُ أُحيطُ بِهِ مُلكاً لِما كانَ عِدلَها لَعَمرُكِ ِنّي بِالفَتاةِ لَمُعجَبُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26544.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ب <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلَم تَعلَمي يا فَوزُ أَنّي مُعَذَّبُ <\|vsep\|> بِحُبِّكُمُ وَالحَينُ لِلمَرءِ يُجلَبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد كُنتُ أَبكيكُم بيَثرِبَ مَرَّةً <\|vsep\|> وَكانَت مُنى نَفسي مِنَ الأَرضِ يَثرِبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُؤَمِّلُكُم حَتّى ِذا ما رَجَعتُمُ <\|vsep\|> أَتاني صُدودٌ مِنكُمُ وَتَجَنُّبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِن ساءَكُم ما بي مِنَ الضُرِّ فَاِرحَموا <\|vsep\|> وَِن سَرَّكُم هَذا العَذابُ فَعَذِّبوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَصبَحتُ مِمّا كانَ بَيني وَبَينَكُمُ <\|vsep\|> أُحَدِّثُ عَنكُم مَن لَقيتُ فَيَعجَبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد قالَ لي ناسٌ تَحمَّل دَلالَها <\|vsep\|> فَكُلُّ صَديقٍ سَوفَ يَرضى وَيَغضَبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِنّي لَأَقلى بَذلَ غَيرِكِ فَاِعلَمي <\|vsep\|> وَبُخلُكِ في صَدري أَلَذُّ وَأَطيَبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِنّي أَرى مِن أَهلِ بَيتِكِ نُسوَةً <\|vsep\|> شَبَبنَ لَنا في الصَدرِ ناراً تَلَهَّبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَرَفنَ الهَوى مِنّا فَأَصبَحنَ حُسَّداً <\|vsep\|> يُخَبِّرنَ عَنّا مَن يَجيءُ وَيَذهَبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِنّي اِبتَلاني اللَهُ مِنكُم بِخادِمةٍ <\|vsep\|> تُبَلِّغُكُم عَنّي الحَديثَ وَتَكذِبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَو أَصبَحَت تَسعى لِتوصِلَ بَينَنا <\|vsep\|> سَعِدتُ وَأَدرَكتُ الَّذي كُنتُ أَطلُبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد ظَهَرَت أَشياءُ مِنكُم كَثيرَةٌ <\|vsep\|> وَما كُنتُ مِنكُم مِثلَها أَتَرَقَّبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَرَفتُ بِما جَرَّبتُ أَشياءَ جَمَّةً <\|vsep\|> وَلا يَعرِفُ الأَشياءَ ِلا المُجَرِّبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلي يَومَ شَيَّعتُ الجِنازَةَ قِصَّةٌ <\|vsep\|> غَداةَ بَدا البَدرُ الَّذي كانَ يُحجَبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَشَرتُ ِلَيها بِالبَنانِ فَأَعرَضَت <\|vsep\|> تَبَسَّمُ طَوراً ثُمَّ تَزوي فَتَقطِبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَداةَ رَأَيتُ الهاشِميَّةَ غُدوَةً <\|vsep\|> تَهادى حَوالَيها مِنَ العينِ رَبرَبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَم أَرَ يَوماً كانَ أَحسَنَ مَنظَراً <\|vsep\|> وَنَحنُ وُقوفٌ وَهيَ تَنأى وَنَندُبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَو عَلِمَت فَوزٌ بِما كانَ بَينَنا <\|vsep\|> لَقَد كانَ مِنها بَعضُ ما كُنتُ أَرهَبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلا جَعَل اللَهُ الفِدا كُلَّ حُرَّةٍ <\|vsep\|> لِفَوزِ المُنى ِنّي بِها لَمُعَذَّبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَما دونَها في الناسِ لِلقَلبِ مَطلَبٌ <\|vsep\|> وَلا خَلفَها في الناسِ لِلقَلبِ مَذهَبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِن تَكُ فَوزٌ باعَدَتنا وَأَعرَضَت <\|vsep\|> وَأَصبَحَ باقي حَبلِها يَتَقَضَّبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحالَت عَنِ العَهدِ الَّذي كانَ بَينَنا <\|vsep\|> وَصارَت ِلى غَيرِ الَّذي كُنتُ أَحسَبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهانَ عَلَيها ما أُلاقي فَرُبَّما <\|vsep\|> يَكونُ التَلاقي وَالقُلوبُ تَقَلَّبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَكِنَني وَالخالِقِ البارئِ الَّذي <\|vsep\|> يُزارُ لَهُ البَيتُ العَتيقُ المُحَجَّبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَأَستَمسِكَن بِالوُدِّ ما ذرَّ شارِقٌ <\|vsep\|> وَما ناحَ قُمريٌ وَما لاحَ كَوكَبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَبكي عَلى فَوزٍ بِعَينٍ سَخينَةٍ <\|vsep\|> وَِن زَهِدَت فينا نَقولُ سَتَرغَبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَو أَنَّ لي مِن مَطلَعِ الشَمسِ بُكرةً <\|vsep\|> ِلى حَيثُ تَهوي بالعَشِيِّ فَتَغرُبُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أيا مظهر الهجران والمضمر الحبا	الطويل	أَيا مُظهِرَ الهِجرانِ وَالمُضمِرَ الحُبّا سَتَزدادُ حُبّاً ِن أَتَيتَهُمُ غِبّا لَنا جارَةٌ بِالمِصرِ تُضحي كَأَنَّها مُجاوِرَةٌ أَكنافَ جَيحانَ وَالدَربا تَراها عُيونٌ شانِئاتٌ وَتُتَّقى عَلَيها عُيونٌ لَيسَ تُكذِبُها الحُبّا وَقَد وَثِقَت بِالصِدقِ مِنكَ فَأَصبَحَت تَزيدُكَ بُعداً كُلَّما زِدتَها قُربا فَلَو أَنَّ ما أَبكي لِبَلوى وَراءَها سُكونٌ لِقَلبي لَم أُفِض عِبرَتي سَكبا وَلَكِنَّما أَبكي لِجُهدٍ مُبَرِّحٍ مَداهُ ِذا قَصَّرتُ أَن أَسكُنَ التُربا تَبَرّأَتِ مِمّا بي وَأَنتِ حَبيبَةٌ وَعوفيتِ مِمّا شَفَّني فَاِحمِدي الرَبّا وَلَو ذُقتِ ما أَلقى وَخامَرَكِ الأَذى لَسَرَّكِ أَن أَهدا وَأَن لا أَرى كَربا تَحَصَّنتِ بِالهِجرانِ حِصناً مِنَ الهَوى أَلا كانَ ذا مِن قَبلِ أَن تُمرِضي القَلبا أَذاقَتكَ طَعمَ الحُبِّ ثُمَّ تَنَكَّرَت عَلَيكَ بِوَجهٍ لَم يَكُن يَعرِفُ القَطبا	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26545.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ب <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَيا مُظهِرَ الهِجرانِ وَالمُضمِرَ الحُبّا <\|vsep\|> سَتَزدادُ حُبّاً ِن أَتَيتَهُمُ غِبّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَنا جارَةٌ بِالمِصرِ تُضحي كَأَنَّها <\|vsep\|> مُجاوِرَةٌ أَكنافَ جَيحانَ وَالدَربا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَراها عُيونٌ شانِئاتٌ وَتُتَّقى <\|vsep\|> عَلَيها عُيونٌ لَيسَ تُكذِبُها الحُبّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد وَثِقَت بِالصِدقِ مِنكَ فَأَصبَحَت <\|vsep\|> تَزيدُكَ بُعداً كُلَّما زِدتَها قُربا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَو أَنَّ ما أَبكي لِبَلوى وَراءَها <\|vsep\|> سُكونٌ لِقَلبي لَم أُفِض عِبرَتي سَكبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَكِنَّما أَبكي لِجُهدٍ مُبَرِّحٍ <\|vsep\|> مَداهُ ِذا قَصَّرتُ أَن أَسكُنَ التُربا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَبَرّأَتِ مِمّا بي وَأَنتِ حَبيبَةٌ <\|vsep\|> وَعوفيتِ مِمّا شَفَّني فَاِحمِدي الرَبّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَو ذُقتِ ما أَلقى وَخامَرَكِ الأَذى <\|vsep\|> لَسَرَّكِ أَن أَهدا وَأَن لا أَرى كَربا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَحَصَّنتِ بِالهِجرانِ حِصناً مِنَ الهَوى <\|vsep\|> أَلا كانَ ذا مِن قَبلِ أَن تُمرِضي القَلبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
كتمت الهوى وهجرت الحبيبا	المتقارب	كَتَمتُ الهَوى وَهَجَرتُ الحَبيبا وَأَضمَرتُ في القَلبِ شَوقاً عَجيبا وَلَم يَكُ هَجريهِ عَن بِغضَةٍ وَلَكِن خَشيتُ عَلَيهِ العُيوبا سَأَرعى وَأَكتُمُ أَسرارَهُ وَأَحفَظُ ما عِشتُ مِنهُ المَغيبا فَكَم باسِطينَ ِلى وَصلِنا أَكُفَّهُمُ لَم يَنالوا نَصيبا فَيا مَن رَضيتُ بِما قَد لَقي تُ مِن حُبِّهِ مُخطِئاً أَو مُصيبا وَيا مَن دَعاني ِلَيهِ الهَوى فَلَبَّيتُ لَمّا دَعاني مُجيبا وَيا مَن تَعَلَّقتُهُ ناشِئاً فَشِبتُ وَما نَ لي أَن أَشيبا لَعَمري لَقَد كَذَبَ الزاعِمو نَ أَنَّ القُلوبَ تُجازي القُلوبا وَلَو كانَ حَقّاً كَما يَزعُمونَ لَما كانَ يَجفو حَبيبٌ حَبيبا وَكَيفَ يَكونُ كَما أَشتَهي حَبيبٌ يَرى حَسَناتي ذُنوبا وَلَم أَرَ مِثلَكِ في العالَمي نَ نِصفاً كَثيباً وَنِصفاً قَضيبا وَأَنَّكِ لَو تَطِئينَ التُرابَ لَزِدتِ التُرابَ عَلى الطيبِ طيبا	قصيدة شوق	https://www.aldiwan.net/poem26546.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_5\|> ب <\|theme_12\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> كَتَمتُ الهَوى وَهَجَرتُ الحَبيبا <\|vsep\|> وَأَضمَرتُ في القَلبِ شَوقاً عَجيبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَم يَكُ هَجريهِ عَن بِغضَةٍ <\|vsep\|> وَلَكِن خَشيتُ عَلَيهِ العُيوبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَأَرعى وَأَكتُمُ أَسرارَهُ <\|vsep\|> وَأَحفَظُ ما عِشتُ مِنهُ المَغيبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكَم باسِطينَ ِلى وَصلِنا <\|vsep\|> أَكُفَّهُمُ لَم يَنالوا نَصيبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيا مَن رَضيتُ بِما قَد لَقي <\|vsep\|> تُ مِن حُبِّهِ مُخطِئاً أَو مُصيبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيا مَن دَعاني ِلَيهِ الهَوى <\|vsep\|> فَلَبَّيتُ لَمّا دَعاني مُجيبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيا مَن تَعَلَّقتُهُ ناشِئاً <\|vsep\|> فَشِبتُ وَما نَ لي أَن أَشيبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَعَمري لَقَد كَذَبَ الزاعِمو <\|vsep\|> نَ أَنَّ القُلوبَ تُجازي القُلوبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَو كانَ حَقّاً كَما يَزعُمونَ <\|vsep\|> لَما كانَ يَجفو حَبيبٌ حَبيبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَيفَ يَكونُ كَما أَشتَهي <\|vsep\|> حَبيبٌ يَرى حَسَناتي ذُنوبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَم أَرَ مِثلَكِ في العالَمي <\|vsep\|> نَ نِصفاً كَثيباً وَنِصفاً قَضيبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
أزين نساء العالمين أجيبي	الطويل	أَزَينَ نِساءِ العالَمينَ أَجيبي دُعاءَ مَشوقٍ بِالعِراقِ غَريبِ كَتَبتُ كِتابي ما أُقيمُ حُروفَهُ لِشِدَّةِ ِعوالي وَطولِ نَحيبي أَخُطُّ وَأَمحو ما خَطَطتُ بِعَبرَةٍ تَسُحُّ عَلى القُرطاسِ سَحَّ غُروبِ أَيا فَوزُ لَو أَبصَرتِني ما عَرَفتِني لِطولِ شُجوني بَعدَكُم وَشُحوبي وَأَنتِ مِنَ الدُنيا نَصيبي فَِن أَمُت فَلَيتَكِ مِن حورِ الجِنانِ نَصيبي سَأَحفَظُ ما قَد كانَ بَيني وَبَينَكُم وَأَرعاكُمُ في مَشهَدي وَمَغيبي وَكُنتُم تَزينونَ العِراقَ فَشانَهُ تَرَحُّلُكُم عَنهُ وَذاكَ مُذيبي وَكُنتُم وَكُنّا في جِوارٍ بِغِبطَةٍ نُخالِسُ لَحظَ العَينِ كُلَ رَقيبِ فَِن يَكُ حالَ الناسُ بَيني وَبَينَكُم فَِنَّ الهَوى وَالوِدَّ غَيرُ مَشوبِ فَلا ضَحِكَ الواشونَ يا فَوزُ بَعدَكُم وَلا جَمَدَت عَينٌ جَرَت بِسُكوبِ وَِنّي لَأَستَهدي الرِياحَ سَلامَكُم ِذا أَقبَلَت مِن نَحوِكُم بِهُبوبِ وَأَسأَلُها حَملَ السَلامِ ِلَيكُمُ فَِن هِيَ يَوماً بَلَّغَت فَأَجيبي أَرى البَينَ يَشكوهُ المُحِبونَ كُلُّهُم فَيا رَبُّ قَرِّب دارَ كُلِّ حَبيبِ وَأَبيَضَ سَبّاقٍ طَويلٍ نِجادُهُ أَشَمَّ خَصيبِ الراحَتَينِ وَهوبِ أَنافَ بِضَبعَيهِ ِلى فَرعِ هاشِمٍ نَجيبٌ نَماهُ ماجِدٌ لِنَجيبِ لَحاني فَلَمّا شامَ بَرقي وَأَمطَرَت جُفوني بَكى لي موجَعاً لِكُروبي فَقُلتُ أَعَبد اللَهُ أَسعَدتَ ذا هَوىً يُحاوِلُ قَلباً مُبتَلاً بِنُكوبِ سَأَسقيكَ نَدماني بِكَأسٍ مِزاجُها أَفانينُ دَمعٍ مُسبَلٍ وَسَروبِ أَلَم تَرَ أَنَّ الحُبَّ أَخلَقَ جِدَّتي وَشَيَّبَ رَأسي قَبلَ حينِ مَشيبي أَلا أَيُّها الباكونَ مِن أَلَمِ الهَوى أَظُنُّكُمُ أُدرِكتُمُ بِذَنوبِ تَعالَوا نُدافِع جُهدَنا عَن قُلوبِنا فَيوشِكُ أَن نَبقى بِغَيرِ قُلوبِ كَأَن لَم تَكُن فَوزٌ لِأَهلِكَ جارَةً بِأَكنافِ شَطٍّ أَو تَكُن بِنَسيبِ أَقولُ وَداري بِالعِراقِ وَدارُها حِجازيَّةٌ في حَرَّةٍ وَسُهوبِ وَكُلُّ قَريبِ الدارِ لا بُدَ مَرَّةً سَيُصبِحُ يَوماً وَهوَ غَيرُ قَريبِ سَقى مَنزِلاً بَينَ العَقيقِ وَواقِمٍ ِلى كُلِّ أُطمٍ بِالحِجازِ وَلوبِ أَجَشُّ هَزيمُ الرَعدِ دانٍ رَبابُهُ يَجودُ بِسُقيا شَمأَلٍ وَجَنوبِ أَزوّارَ بَيت اللَهَ مُرّوا بِيَثرِبٍ لِحاجَةِ مَتبولِ الفُؤادِ كَئيبِ ِذا ما أَتَيتُم يَثرِباً فَاِبدَؤوا بِها بِلَطمِ خُدودٍ أَو بِشَقِّ جُيوبِ وَقولوا لَهُم يا أَهلَ يَثرِبَ أَسعِدوا عَلى جَلَبٍ لِلحادِثاتِ جَليبِ فَِنّا تَرَكنا بِالعِراقِ أَخا هَوىً تَنَشَّبَ رَهناً في حِبالِ شَعوبِ بِهِ سَقَمٌ أَعيا المُداوينَ عِلمُهُ سِوى ظَنَّهُم مِن مُخطِئٍ وَمُصيبِ ِذا ما عَصَرنا الماءَ فيهِ مَجَّهُ وَِن نَحنُ نادَينا فَغَيرُ مُجيبِ تَأَنَّوا فَبَكّوني صُراحاً بِنِسبَتي لِيَعلَمَ ما تَعنونَ كُلُّ غَريبِ فَِنَّكُمُ ِن تَفعَلوا ذاكَ تَأتِكُم أَمينَةُ خَودٍ كَالمَهاةِ لَعوبِ عَزيزٌ عَلَيها ما وَعَت غَيرَ أَنَّها نَأَت وَبَناتُ الدَهرِ ذاتُ خُطوبِ فَقولوا لَها قولي لِفَوزٍ تَعَطَّفي عَلى جَسَدٍ لا رَوحَ فيهِ سَليبِ خُذوا لِيَ مِنها جُرعَةً في زُجاجَةٍ أَلا ِنَّها لَو تَعلَمونَ طَبيبي وَسيروا فَِن أَدرَكتُمُ بي حُشاشَةً لَها في نَواحي الصدرِ وَجسُ دَبيبِ فَرُشّوا عَلى وَجهي أُفِق مِن بَليَّتي يُثيبُكُمُ ذو العَرشِ خَيرُ مُثيبِ فَِن قالَ أَهلي ما الَّذي جِئتُمُ بِهِ وَقَد يُحسِنُ التَعليلَ كُلُّ أَريبِ فَقولوا لَهُم جِئناهُ مِن ماءِ زَمزَمٍ لِنَشفيهِ مِن داءٍ بِهِ بِذَنوبِ وَِن أَنتُمُ جِئتُم وَقَد حيلَ بَينَكُم وَبَيني بِيَومٍ لِلمَنونِ عَصيبِ وَصِرتُ مِنَ الدُنيا ِلى قَعرِ حُفرَةٍ حَليفَ صَفيحٍ مُطبَقٍ وَكَثيبِ فَرُشّوا عَلى قَبري مِنَ الماءِ وَاِندُبوا قَتيلَ كَعابٍ لا قَتيلَ حُروبِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26547.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ب <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَزَينَ نِساءِ العالَمينَ أَجيبي <\|vsep\|> دُعاءَ مَشوقٍ بِالعِراقِ غَريبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَتَبتُ كِتابي ما أُقيمُ حُروفَهُ <\|vsep\|> لِشِدَّةِ ِعوالي وَطولِ نَحيبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَخُطُّ وَأَمحو ما خَطَطتُ بِعَبرَةٍ <\|vsep\|> تَسُحُّ عَلى القُرطاسِ سَحَّ غُروبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيا فَوزُ لَو أَبصَرتِني ما عَرَفتِني <\|vsep\|> لِطولِ شُجوني بَعدَكُم وَشُحوبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَنتِ مِنَ الدُنيا نَصيبي فَِن أَمُت <\|vsep\|> فَلَيتَكِ مِن حورِ الجِنانِ نَصيبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَأَحفَظُ ما قَد كانَ بَيني وَبَينَكُم <\|vsep\|> وَأَرعاكُمُ في مَشهَدي وَمَغيبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكُنتُم تَزينونَ العِراقَ فَشانَهُ <\|vsep\|> تَرَحُّلُكُم عَنهُ وَذاكَ مُذيبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكُنتُم وَكُنّا في جِوارٍ بِغِبطَةٍ <\|vsep\|> نُخالِسُ لَحظَ العَينِ كُلَ رَقيبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِن يَكُ حالَ الناسُ بَيني وَبَينَكُم <\|vsep\|> فَِنَّ الهَوى وَالوِدَّ غَيرُ مَشوبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا ضَحِكَ الواشونَ يا فَوزُ بَعدَكُم <\|vsep\|> وَلا جَمَدَت عَينٌ جَرَت بِسُكوبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِنّي لَأَستَهدي الرِياحَ سَلامَكُم <\|vsep\|> ِذا أَقبَلَت مِن نَحوِكُم بِهُبوبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَسأَلُها حَملَ السَلامِ ِلَيكُمُ <\|vsep\|> فَِن هِيَ يَوماً بَلَّغَت فَأَجيبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَرى البَينَ يَشكوهُ المُحِبونَ كُلُّهُم <\|vsep\|> فَيا رَبُّ قَرِّب دارَ كُلِّ حَبيبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَبيَضَ سَبّاقٍ طَويلٍ نِجادُهُ <\|vsep\|> أَشَمَّ خَصيبِ الراحَتَينِ وَهوبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنافَ بِضَبعَيهِ ِلى فَرعِ هاشِمٍ <\|vsep\|> نَجيبٌ نَماهُ ماجِدٌ لِنَجيبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَحاني فَلَمّا شامَ بَرقي وَأَمطَرَت <\|vsep\|> جُفوني بَكى لي موجَعاً لِكُروبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقُلتُ أَعَبد اللَهُ أَسعَدتَ ذا هَوىً <\|vsep\|> يُحاوِلُ قَلباً مُبتَلاً بِنُكوبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَأَسقيكَ نَدماني بِكَأسٍ مِزاجُها <\|vsep\|> أَفانينُ دَمعٍ مُسبَلٍ وَسَروبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلَم تَرَ أَنَّ الحُبَّ أَخلَقَ جِدَّتي <\|vsep\|> وَشَيَّبَ رَأسي قَبلَ حينِ مَشيبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلا أَيُّها الباكونَ مِن أَلَمِ الهَوى <\|vsep\|> أَظُنُّكُمُ أُدرِكتُمُ بِذَنوبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَعالَوا نُدافِع جُهدَنا عَن قُلوبِنا <\|vsep\|> فَيوشِكُ أَن نَبقى بِغَيرِ قُلوبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَن لَم تَكُن فَوزٌ لِأَهلِكَ جارَةً <\|vsep\|> بِأَكنافِ شَطٍّ أَو تَكُن بِنَسيبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَقولُ وَداري بِالعِراقِ وَدارُها <\|vsep\|> حِجازيَّةٌ في حَرَّةٍ وَسُهوبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكُلُّ قَريبِ الدارِ لا بُدَ مَرَّةً <\|vsep\|> سَيُصبِحُ يَوماً وَهوَ غَيرُ قَريبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَقى مَنزِلاً بَينَ العَقيقِ وَواقِمٍ <\|vsep\|> ِلى كُلِّ أُطمٍ بِالحِجازِ وَلوبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَجَشُّ هَزيمُ الرَعدِ دانٍ رَبابُهُ <\|vsep\|> يَجودُ بِسُقيا شَمأَلٍ وَجَنوبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَزوّارَ بَيت اللَهَ مُرّوا بِيَثرِبٍ <\|vsep\|> لِحاجَةِ مَتبولِ الفُؤادِ كَئيبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا ما أَتَيتُم يَثرِباً فَاِبدَؤوا بِها <\|vsep\|> بِلَطمِ خُدودٍ أَو بِشَقِّ جُيوبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقولوا لَهُم يا أَهلَ يَثرِبَ أَسعِدوا <\|vsep\|> عَلى جَلَبٍ لِلحادِثاتِ جَليبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِنّا تَرَكنا بِالعِراقِ أَخا هَوىً <\|vsep\|> تَنَشَّبَ رَهناً في حِبالِ شَعوبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِهِ سَقَمٌ أَعيا المُداوينَ عِلمُهُ <\|vsep\|> سِوى ظَنَّهُم مِن مُخطِئٍ وَمُصيبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا ما عَصَرنا الماءَ فيهِ مَجَّهُ <\|vsep\|> وَِن نَحنُ نادَينا فَغَيرُ مُجيبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَأَنَّوا فَبَكّوني صُراحاً بِنِسبَتي <\|vsep\|> لِيَعلَمَ ما تَعنونَ كُلُّ غَريبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِنَّكُمُ ِن تَفعَلوا ذاكَ تَأتِكُم <\|vsep\|> أَمينَةُ خَودٍ كَالمَهاةِ لَعوبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَزيزٌ عَلَيها ما وَعَت غَيرَ أَنَّها <\|vsep\|> نَأَت وَبَناتُ الدَهرِ ذاتُ خُطوبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقولوا لَها قولي لِفَوزٍ تَعَطَّفي <\|vsep\|> عَلى جَسَدٍ لا رَوحَ فيهِ سَليبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خُذوا لِيَ مِنها جُرعَةً في زُجاجَةٍ <\|vsep\|> أَلا ِنَّها لَو تَعلَمونَ طَبيبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسيروا فَِن أَدرَكتُمُ بي حُشاشَةً <\|vsep\|> لَها في نَواحي الصدرِ وَجسُ دَبيبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَرُشّوا عَلى وَجهي أُفِق مِن بَليَّتي <\|vsep\|> يُثيبُكُمُ ذو العَرشِ خَيرُ مُثيبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِن قالَ أَهلي ما الَّذي جِئتُمُ بِهِ <\|vsep\|> وَقَد يُحسِنُ التَعليلَ كُلُّ أَريبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقولوا لَهُم جِئناهُ مِن ماءِ زَمزَمٍ <\|vsep\|> لِنَشفيهِ مِن داءٍ بِهِ بِذَنوبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِن أَنتُمُ جِئتُم وَقَد حيلَ بَينَكُم <\|vsep\|> وَبَيني بِيَومٍ لِلمَنونِ عَصيبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَصِرتُ مِنَ الدُنيا ِلى قَعرِ حُفرَةٍ <\|vsep\|> حَليفَ صَفيحٍ مُطبَقٍ وَكَثيبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
قد كنت أرجو وصلكم	الكامل	قَد كُنتُ أَرجو وَصلَكُم فَظَلَلتُ مُنقَطِعَ الرَجاءِ أَنتِ الَّتي وَكَّلتِ عَي نِيَ بالسُهادِ وَبِالبُكاءِ ِنَّ الهَوى لَو كانَ يَن فُذُ فيهِ حُكمي أَو قَضائِي لَطَلَبتُهُ وَجَمَعتُهُ مِن كُلِّ أَرضٍ أَو سَماءِ فَقَسَمتُهُ بَيني وَبَي نَ حَبيبِ نَفسي بِالسَواءِ فَنَعيشَ ما عِشنا عَلى مَحضِ المَوَدَةِ وَالصَفاءِ حَتّى ِذا مُتنا جَمي عاً وَالأُمورُ ِلى فَناءِ ماتَ الهَوى مِن بَعدِنا أَو عاشَ في أَهلِ الوَفاءِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26548.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ء <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> قَد كُنتُ أَرجو وَصلَكُم <\|vsep\|> فَظَلَلتُ مُنقَطِعَ الرَجاءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنتِ الَّتي وَكَّلتِ عَي <\|vsep\|> نِيَ بالسُهادِ وَبِالبُكاءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّ الهَوى لَو كانَ يَن <\|vsep\|> فُذُ فيهِ حُكمي أَو قَضائِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَطَلَبتُهُ وَجَمَعتُهُ <\|vsep\|> مِن كُلِّ أَرضٍ أَو سَماءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقَسَمتُهُ بَيني وَبَي <\|vsep\|> نَ حَبيبِ نَفسي بِالسَواءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَنَعيشَ ما عِشنا عَلى <\|vsep\|> مَحضِ المَوَدَةِ وَالصَفاءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَتّى ِذا مُتنا جَمي <\|vsep\|> عاً وَالأُمورُ ِلى فَناءِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
ضن الطبيب على المري	الكامل	ضَنَّ الطَبيبُ عَلى المَري ضِ المُبتَلى بِدَوائِهِ ما يَصنَعُ الصَبُّ الحَزي نُ جَفاهُ أَهلُ صَفائِهِ لا شَيءَ ِلا صَبرُهُ حَتّى يَموتَ بِدائِهِ أَو يَشتَفي مِمّا يُجِنَّ ِذا خَلا بِبُكائِهِ	قصيدة حزينه	https://www.aldiwan.net/poem26549.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ء <\|theme_15\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ضَنَّ الطَبيبُ عَلى المَري <\|vsep\|> ضِ المُبتَلى بِدَوائِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما يَصنَعُ الصَبُّ الحَزي <\|vsep\|> نُ جَفاهُ أَهلُ صَفائِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا شَيءَ ِلا صَبرُهُ <\|vsep\|> حَتّى يَموتَ بِدائِهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
وما هجروك من ذنب إليهم	الوافر	وَما هَجَروكَ مِن ذَنبٍ ِلَّيهِم وَلَكِن قَلَّ في الناسِ الوَفاءُ وَغَيَّرَ عَهدَهُم مَرُّ اللَيالي وَحانَ لِمُدَّةِ الوَصلِ انقِضاءُ سَرابيلُ المُلوكِ لَها جَمالٌ وَلَيسَ لَها ِذا لُبِسَت بَقاءُ وَِنَّ العَطفَ بَعدَ العَتبِ يُرجى وَِنَّ المَلَّةَ الداءُ العَياءُ رَأَيتُ اليَأسَ يُلبِسُني خُشوعاً وَأَرجوها فَيُعوِزُني الرَجاءُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26550.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_6\|> ء <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وَما هَجَروكَ مِن ذَنبٍ ِلَّيهِم <\|vsep\|> وَلَكِن قَلَّ في الناسِ الوَفاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَغَيَّرَ عَهدَهُم مَرُّ اللَيالي <\|vsep\|> وَحانَ لِمُدَّةِ الوَصلِ انقِضاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَرابيلُ المُلوكِ لَها جَمالٌ <\|vsep\|> وَلَيسَ لَها ِذا لُبِسَت بَقاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِنَّ العَطفَ بَعدَ العَتبِ يُرجى <\|vsep\|> وَِنَّ المَلَّةَ الداءُ العَياءُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
كتاب أتاني على نأيها	المتقارب	كِتابٌ أَتاني عَلى نَأيِها يُخَبِّرُ عَن بَعضِ أَنبائِها فَنَفسي الفِداءُ لِهَذا الكِتا بِ ِن كانَ خُطَّ بِِملائِها	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26551.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_5\|> ء <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> كِتابٌ أَتاني عَلى نَأيِها <\|vsep\|> يُخَبِّرُ عَن بَعضِ أَنبائِها </\|bsep\|> </\|psep\|>
أقول لها ودمع العين يجري	الوافر	أَقولُ لَها وَدَمعُ العَينِ يَجري سَبيلُ الحَقِّ لَيسَ بِهِ خَفاءُ ِذا كانَ التَعَتُّبُ مِن خَليلٍ لِمَوجِدَةٍ فَلَيسَ لَهُ بَقاءُ وَلَكِن ِن تَجَنّى الذَنبَ عَمداً أَزالَ الوِدَّ وَانقَطَعَ الرَجاءُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26552.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_6\|> ء <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَقولُ لَها وَدَمعُ العَينِ يَجري <\|vsep\|> سَبيلُ الحَقِّ لَيسَ بِهِ خَفاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا كانَ التَعَتُّبُ مِن خَليلٍ <\|vsep\|> لِمَوجِدَةٍ فَلَيسَ لَهُ بَقاءُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
يدل على ما بالمحب من الهوى	الطويل	يَدُلُّ عَلى ما بِالمُحِبِّ مِنَ الهَوى تَقَلَبُ عَينَيهِ ِلى شَخصِ مَن يَهوى وَِن أَضمَرَ الحُبَّ الَّذي في فُؤَادِهِ فَِنَّ الَّذي في العَينِ وَالوَجهِ لا يَخفى	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26554.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ه <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يَدُلُّ عَلى ما بِالمُحِبِّ مِنَ الهَوى <\|vsep\|> تَقَلَبُ عَينَيهِ ِلى شَخصِ مَن يَهوى </\|bsep\|> </\|psep\|>
إني وضعت الحب موضعه	الكامل	ِنّي وَضَعتُ الحُبَ مَوضِعَهُ وَاِحتَلتُ حيلَةَ صاحِبِ الدُنيا وَِذا سُئِلتُ عَنِ الَّتي شَغَفَت قَلبي وَكَلتُهُمُ ِلى أُخرى ما زِلتُ أُكذِبُهُم وَأَكتُمُهُم حَتّى شُهِرتُ بِغَيرِ مَن أَهوى	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26555.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ي <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ِنّي وَضَعتُ الحُبَ مَوضِعَهُ <\|vsep\|> وَاِحتَلتُ حيلَةَ صاحِبِ الدُنيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِذا سُئِلتُ عَنِ الَّتي شَغَفَت <\|vsep\|> قَلبي وَكَلتُهُمُ ِلى أُخرى </\|bsep\|> </\|psep\|>
أداري الناس عما بي	الهزج	أُداري الناسَ عَمّا بي وَأُخفيهِ فَما يَخفى وَأَشتاقُ فَلا يَعل مُ ِلا اللَهُ ما أَلقى ِلى مَن زَيَّنَ اللَهُ بِهِ في عَينِيَ الدُنيا وَمَن أَهدى لِيَ العَتبَ فَأَهدَيتُ لَهُ العُتبى ِذا ما غَضِبَ العاشِ قُ فَالغايَةُ أَن يَرضى أَلا مَن يَرحَمُ الظَم نَ يَستَسقي فَلا يُسقى	قصيدة شوق	https://www.aldiwan.net/poem26556.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_10\|> ف <\|theme_12\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أُداري الناسَ عَمّا بي <\|vsep\|> وَأُخفيهِ فَما يَخفى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَشتاقُ فَلا يَعل <\|vsep\|> مُ ِلا اللَهُ ما أَلقى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِلى مَن زَيَّنَ اللَهُ <\|vsep\|> بِهِ في عَينِيَ الدُنيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَن أَهدى لِيَ العَتبَ <\|vsep\|> فَأَهدَيتُ لَهُ العُتبى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا ما غَضِبَ العاشِ <\|vsep\|> قُ فَالغايَةُ أَن يَرضى </\|bsep\|> </\|psep\|>
إلى الله أشكو إنه موضع الشكوى	الطويل	ِلى اللَهُ أَشكو ِنَّهُ مَوضِعُ الشَكوى فَقَد صَدَّ عَنّي بِالمَوَدَّةِ مَن أَهوى لَعَمري لَأَهلُ العِشقِ فيما يُصيبُهُم أَحَقُّ بِأَن يُبكى عَلَيهِم مِنَ المَوتى يُميتُ الهَوى قَوماً فَيَلقَونَ راحَةً مِنَ الضُرِّ وَالجُهدِ المُبَرِّحِ وَالبَلوى وَيحيا بِهِ قَومٌ أَصابوا هَواهُمُ وَقَد صِرتُ فيهِم لا أَموتُ وَلا أَحيا وَِنّي لَأَشقى الخَلقِ ِن دامَ ما أَرى وَلَم يُسعِدِ الوَصلُ المُؤَمَّلُ في الدُنيا أَلا ِنَّ شَمسَ الأَرضِ فيما يُقالُ لي تَمَشَّت عَلى شَمسٍ فَطوبى لَها طوبى فَقولي لَها يا شَمسُ عَنِّيَ ما الَّذي يَسُرُّكِ في قَتلي أَما لَكِ مِن بُقيا تَصُدّينَ عَنّي أَن شَكَوتُ صَبابَتي وَلَو تَفهَمُ الأُخرى تَحَمَّلَتِ الأُخرى	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26557.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ي <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ِلى اللَهُ أَشكو ِنَّهُ مَوضِعُ الشَكوى <\|vsep\|> فَقَد صَدَّ عَنّي بِالمَوَدَّةِ مَن أَهوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَعَمري لَأَهلُ العِشقِ فيما يُصيبُهُم <\|vsep\|> أَحَقُّ بِأَن يُبكى عَلَيهِم مِنَ المَوتى </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُميتُ الهَوى قَوماً فَيَلقَونَ راحَةً <\|vsep\|> مِنَ الضُرِّ وَالجُهدِ المُبَرِّحِ وَالبَلوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيحيا بِهِ قَومٌ أَصابوا هَواهُمُ <\|vsep\|> وَقَد صِرتُ فيهِم لا أَموتُ وَلا أَحيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِنّي لَأَشقى الخَلقِ ِن دامَ ما أَرى <\|vsep\|> وَلَم يُسعِدِ الوَصلُ المُؤَمَّلُ في الدُنيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلا ِنَّ شَمسَ الأَرضِ فيما يُقالُ لي <\|vsep\|> تَمَشَّت عَلى شَمسٍ فَطوبى لَها طوبى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقولي لَها يا شَمسُ عَنِّيَ ما الَّذي <\|vsep\|> يَسُرُّكِ في قَتلي أَما لَكِ مِن بُقيا </\|bsep\|> </\|psep\|>
كتب المحب إلى الحبيب رسالة	الكامل	كَتَبَ المُحِبُّ ِلى الحَبيبِ رِسالَةً وَالعَينُ مِنهُ ما تَجِفُّ مِنَ البُكا وَالجِسمُ مِنهُ قَد أَضَرَّ بِهِ البِلى وَالقَلبُ مِنهُ ما يُطاوِعُ مَن نَهى قَد صارَ مِثلَ الخَيطِ مِن ذِكراكُمُ وَالسَمعُ مِنهُ لَيسَ يَسمَعُ مَن دَعا هَذا كِتابٌ نَحوَكُم أَرسَلتُهُ يَبكي السَميعُ لَهُ وَيَبكي مَن قَرا فيهِ العَجائِبُ مِن مُحِبٍّ صادِقٍ أَطفاهُ حُبُّكِ يا حَبيبَةُ فَاِنطَفا وَصَبَرتُ حَتّى عيلَ صَبري كُلُّهُ وَهَوَيتُكُم يا حِبَّ نَفسي لِلشَّقا وَكَتَمتُ حُبَّكِ فَاِعلَمي وَاِستَيقِني وَالحُبُّ مِن غَيري فَدَيتُكِ قَد أَبى أَفَما لِهَذا حُرمَةٌ مَحفوظَةٌ أَوَما لِهَذا يا فَدَيتُكِ مِن جَزا ما ِن صَبا مِثلي جَميلٌ فَاِعلَمي حَقاً وَلا المَقتولُ عُروَةُ ِذ صَبا لا لا وَلا مِثلي المُرَقِّشُ ِذ هَوي أَسماءَ لِلحَينِ المُحَتَّمِ وَالقَضا هاتي يَدَيكِ فَصالِحيني مَرَّةً لِنَسُبَّ مَن بِالصَرمِ يا نَفسي بَدا رُدّي جَوابَ رِسالَتي وَاِستَيقِني أَنَّ الرِسالَةَ مِنكُمُ عِندي شِفا مِنّي السَلامُ عَلَيكُمُ يا مُنيَتي عَدَدَ النُجومِ وَكُلِّ طَيرٍ في السَما	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26558.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ب <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> كَتَبَ المُحِبُّ ِلى الحَبيبِ رِسالَةً <\|vsep\|> وَالعَينُ مِنهُ ما تَجِفُّ مِنَ البُكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالجِسمُ مِنهُ قَد أَضَرَّ بِهِ البِلى <\|vsep\|> وَالقَلبُ مِنهُ ما يُطاوِعُ مَن نَهى </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد صارَ مِثلَ الخَيطِ مِن ذِكراكُمُ <\|vsep\|> وَالسَمعُ مِنهُ لَيسَ يَسمَعُ مَن دَعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَذا كِتابٌ نَحوَكُم أَرسَلتُهُ <\|vsep\|> يَبكي السَميعُ لَهُ وَيَبكي مَن قَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيهِ العَجائِبُ مِن مُحِبٍّ صادِقٍ <\|vsep\|> أَطفاهُ حُبُّكِ يا حَبيبَةُ فَاِنطَفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَصَبَرتُ حَتّى عيلَ صَبري كُلُّهُ <\|vsep\|> وَهَوَيتُكُم يا حِبَّ نَفسي لِلشَّقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَتَمتُ حُبَّكِ فَاِعلَمي وَاِستَيقِني <\|vsep\|> وَالحُبُّ مِن غَيري فَدَيتُكِ قَد أَبى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَفَما لِهَذا حُرمَةٌ مَحفوظَةٌ <\|vsep\|> أَوَما لِهَذا يا فَدَيتُكِ مِن جَزا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ِن صَبا مِثلي جَميلٌ فَاِعلَمي <\|vsep\|> حَقاً وَلا المَقتولُ عُروَةُ ِذ صَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا لا وَلا مِثلي المُرَقِّشُ ِذ هَوي <\|vsep\|> أَسماءَ لِلحَينِ المُحَتَّمِ وَالقَضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هاتي يَدَيكِ فَصالِحيني مَرَّةً <\|vsep\|> لِنَسُبَّ مَن بِالصَرمِ يا نَفسي بَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رُدّي جَوابَ رِسالَتي وَاِستَيقِني <\|vsep\|> أَنَّ الرِسالَةَ مِنكُمُ عِندي شِفا </\|bsep\|> </\|psep\|>
أضوء سنا برق بدا لك لمعه	الطويل	أَضَوءُ سَنا بَرقٍ بَدا لَكَ لَمعُهُ بِذي الأَثلِ مِن أَجراعِ بيشَةَ تَرقَبُ نَعَم ِنَّني صَبٌّ هُناكَ مُوَكَّلٌ بِمَن لَيسَ يُدنيني وَلا يَتَقَرَّبُ وَمَن أَشتَكي مِنهُ الجَفاءُ وَحُبُّهُ طَرائِفُ كانَت زَوَّ مَن يَتَحَبَّبُ عَفا اللَهُ عَن أُمِّ الوَليدِ أَما تَرى مَساقِطَ حُبّي كَيفَ بي تَتَلَعَّبُ فَتَأوى لِمَن كادَت تَفيظُ حَياتُهُ غَداةَ سَمَت نَحوي سَوائِرَ تَنعَبُ وَمِن سَقَمي مِن نِيَّةِ الحِبِّ كُلَّما أَتى راكِبٌ مِن نَحوِ أَرضَكِ يَضرِبُ مَرِضتُ فَجاؤوا بِالمُعالِجِ وَالرُقى وَقالوا بَصيرٌ بِالدَوَا مُتَطَبِّبُ أَتاني فَداواني وَطالَ اِختِلافُهُ ِلَيَّ فَأَعياهُ الرُقى وَالتَطَبُّبُ وَلَم يُغنِ عَنّي ما يُعَقِّدُ طائِلاً وَلا ما يُمَنّيني الطَبيبُ المُجَرِّبُ وَلا نُشُراتٌ باتَ يَغسِلُني بِها ِذا ما بَدا لي الكَوكَبُ المُتَصَوِّبُ وَبانوا وَقَد زالَت بِلُبناكَ جَسرَةٌ سَبوحٌ وَمَوّارُ المَلاطَينِ أَصهَبُ تَظُنُّ مِنَ الظَنِّ المُكَذَّبِ أَنَّهُ وَراكِبُهُ دارا بِمَكَّةَ يَطلِبُ فَلا وَالَّذي مَسَّحتُ أَركانَ بَيتِهِ أَطوفُ بِهِ فيمَن يَطوفُ وَيَحصِبُ نَسيتُكَ ما أَرسى ثَبيرٌ مَكانَهُ وَما دامَ جارا لِلحَجونِ المُحَصَّبُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem4863.html	قيس بن ذريح	قيس بن ذريح بن سنة بن حذافة الكناني. شاعر، من العشاق المتيمين. اشتهر بحب (لبنى) بنت الحباب الكعبية. وهو من شعراء العصر الأموي ومن سكان المدينة. كان رضيعاً للحسين بن علي بن أبي طالب أرضعته أم قيس وأخباره مع لبنى كثيرة جداً، وشعره عالي الطبقة في التشبيب ووصف الشوق والحنين، بعضه مجموع (ديوان - خ). تتوق إليك النفس ثم أردها وحدثتني ياقلب أنك صابر	https://www.aldiwan.net/cat-poet-qais-bn-dhirih	null	null	null	null	<\|meter_13\|> ب <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَضَوءُ سَنا بَرقٍ بَدا لَكَ لَمعُهُ <\|vsep\|> بِذي الأَثلِ مِن أَجراعِ بيشَةَ تَرقَبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَعَم ِنَّني صَبٌّ هُناكَ مُوَكَّلٌ <\|vsep\|> بِمَن لَيسَ يُدنيني وَلا يَتَقَرَّبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَن أَشتَكي مِنهُ الجَفاءُ وَحُبُّهُ <\|vsep\|> طَرائِفُ كانَت زَوَّ مَن يَتَحَبَّبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَفا اللَهُ عَن أُمِّ الوَليدِ أَما تَرى <\|vsep\|> مَساقِطَ حُبّي كَيفَ بي تَتَلَعَّبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَتَأوى لِمَن كادَت تَفيظُ حَياتُهُ <\|vsep\|> غَداةَ سَمَت نَحوي سَوائِرَ تَنعَبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمِن سَقَمي مِن نِيَّةِ الحِبِّ كُلَّما <\|vsep\|> أَتى راكِبٌ مِن نَحوِ أَرضَكِ يَضرِبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَرِضتُ فَجاؤوا بِالمُعالِجِ وَالرُقى <\|vsep\|> وَقالوا بَصيرٌ بِالدَوَا مُتَطَبِّبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَتاني فَداواني وَطالَ اِختِلافُهُ <\|vsep\|> ِلَيَّ فَأَعياهُ الرُقى وَالتَطَبُّبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَم يُغنِ عَنّي ما يُعَقِّدُ طائِلاً <\|vsep\|> وَلا ما يُمَنّيني الطَبيبُ المُجَرِّبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا نُشُراتٌ باتَ يَغسِلُني بِها <\|vsep\|> ِذا ما بَدا لي الكَوكَبُ المُتَصَوِّبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبانوا وَقَد زالَت بِلُبناكَ جَسرَةٌ <\|vsep\|> سَبوحٌ وَمَوّارُ المَلاطَينِ أَصهَبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَظُنُّ مِنَ الظَنِّ المُكَذَّبِ أَنَّهُ <\|vsep\|> وَراكِبُهُ دارا بِمَكَّةَ يَطلِبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا وَالَّذي مَسَّحتُ أَركانَ بَيتِهِ <\|vsep\|> أَطوفُ بِهِ فيمَن يَطوفُ وَيَحصِبُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
وما سجعت ورقاء تهتف بالضحى	الطويل	وَما سَجَعَت وَرقاءُ تَهتُفُ بِالضُحى تُصَعِّدُ في أَفنانِها وَتُصَوِّبُ وَما أَمطَرَت يَوماً بِنَجدٍ سَحابَةٌ وَما اِخضَرَّ بِالأَجراعِ طَلحٌ وَتَنضُبُ وَقالَ أُناسٌ وَالظُنونُ كَثيرَةٌ وَأَعلَمُ شَيءٍ بِالهَوى مَن يُجَرِّبُ أَلا ِنَّ في اليَأسِ المُفَرِّقُ راحَةً سَيُسليكَ عَمَّن نَفعُهُ عَنكَ يَعزُبُ فَكُلُّ الَّذي قالوا بَلَوتُ فَلَم أَجِد لِذي الشَجوِ أَشفى مِن هَوى حينَ يَقرُبُ عَلَيها سَلامُ اللَهِ ما هَبَّتِ الصَبا وَما لاحَ وَهنا في دُجى اللَيلِ كَوكَبُ فَلَستُ بِمُبتاعٍ وِصالاً بِوَصلِها وَلَستُ بِمُفشٍ سِرَّها حينَ أَغضَبُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem4864.html	قيس بن ذريح	قيس بن ذريح بن سنة بن حذافة الكناني. شاعر، من العشاق المتيمين. اشتهر بحب (لبنى) بنت الحباب الكعبية. وهو من شعراء العصر الأموي ومن سكان المدينة. كان رضيعاً للحسين بن علي بن أبي طالب أرضعته أم قيس وأخباره مع لبنى كثيرة جداً، وشعره عالي الطبقة في التشبيب ووصف الشوق والحنين، بعضه مجموع (ديوان - خ). تتوق إليك النفس ثم أردها وحدثتني ياقلب أنك صابر	https://www.aldiwan.net/cat-poet-qais-bn-dhirih	null	null	null	null	<\|meter_13\|> ب <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وَما سَجَعَت وَرقاءُ تَهتُفُ بِالضُحى <\|vsep\|> تُصَعِّدُ في أَفنانِها وَتُصَوِّبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما أَمطَرَت يَوماً بِنَجدٍ سَحابَةٌ <\|vsep\|> وَما اِخضَرَّ بِالأَجراعِ طَلحٌ وَتَنضُبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقالَ أُناسٌ وَالظُنونُ كَثيرَةٌ <\|vsep\|> وَأَعلَمُ شَيءٍ بِالهَوى مَن يُجَرِّبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلا ِنَّ في اليَأسِ المُفَرِّقُ راحَةً <\|vsep\|> سَيُسليكَ عَمَّن نَفعُهُ عَنكَ يَعزُبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكُلُّ الَّذي قالوا بَلَوتُ فَلَم أَجِد <\|vsep\|> لِذي الشَجوِ أَشفى مِن هَوى حينَ يَقرُبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلَيها سَلامُ اللَهِ ما هَبَّتِ الصَبا <\|vsep\|> وَما لاحَ وَهنا في دُجى اللَيلِ كَوكَبُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
وما هو إلا أن أراها فجاءة	الطويل	وَما هُوَ ِلّا أَن أَراها فُجاءَةً فَأَبهَتُ حَتّى ما أَكادُ أُجيبُ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem4865.html	قيس بن ذريح	قيس بن ذريح بن سنة بن حذافة الكناني. شاعر، من العشاق المتيمين. اشتهر بحب (لبنى) بنت الحباب الكعبية. وهو من شعراء العصر الأموي ومن سكان المدينة. كان رضيعاً للحسين بن علي بن أبي طالب أرضعته أم قيس وأخباره مع لبنى كثيرة جداً، وشعره عالي الطبقة في التشبيب ووصف الشوق والحنين، بعضه مجموع (ديوان - خ). تتوق إليك النفس ثم أردها وحدثتني ياقلب أنك صابر	https://www.aldiwan.net/cat-poet-qais-bn-dhirih	null	null	null	null	<\|meter_13\|> <\|theme_0\|> <\|psep\|> </\|psep\|>
حلفت لها بالمشعرين وزمزم	الطويل	حَلَفتُ لَها بِالمَشعَرَينِ وَزَمزَمٍ وَذو العَرشِ فَوقَ المُقسِمينَ رَقيبُ لَئِن كانَ بَردُ الماءِ حَرّانَ صادِياً ِلَيَّ حَبيباً ِنَّها لَحَبيبُ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem4866.html	قيس بن ذريح	قيس بن ذريح بن سنة بن حذافة الكناني. شاعر، من العشاق المتيمين. اشتهر بحب (لبنى) بنت الحباب الكعبية. وهو من شعراء العصر الأموي ومن سكان المدينة. كان رضيعاً للحسين بن علي بن أبي طالب أرضعته أم قيس وأخباره مع لبنى كثيرة جداً، وشعره عالي الطبقة في التشبيب ووصف الشوق والحنين، بعضه مجموع (ديوان - خ). تتوق إليك النفس ثم أردها وحدثتني ياقلب أنك صابر	https://www.aldiwan.net/cat-poet-qais-bn-dhirih	null	null	null	null	<\|meter_13\|> ب <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> حَلَفتُ لَها بِالمَشعَرَينِ وَزَمزَمٍ <\|vsep\|> وَذو العَرشِ فَوقَ المُقسِمينَ رَقيبُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
يقر بعيني قربها ويزيدني	الطويل	يُقَرُّ بِعَيني قُربُها وَيَزيدُني بِها كَلَفاً مَن كانَ عِندي يَعيبُها وَكَم قائِلٍ قَد قالَ تُب فَعَصَيتُهُ وَتِلكَ لَعَمري تَوبَةٌ لا أَتوبُها فَيا نَفسُ صَبراً لَستِ وَاللَهِ فَاِعلَمي بِأَوَّلِ نَفسٍ غابَ عَنها حَبيبُها	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem4867.html	قيس بن ذريح	قيس بن ذريح بن سنة بن حذافة الكناني. شاعر، من العشاق المتيمين. اشتهر بحب (لبنى) بنت الحباب الكعبية. وهو من شعراء العصر الأموي ومن سكان المدينة. كان رضيعاً للحسين بن علي بن أبي طالب أرضعته أم قيس وأخباره مع لبنى كثيرة جداً، وشعره عالي الطبقة في التشبيب ووصف الشوق والحنين، بعضه مجموع (ديوان - خ). تتوق إليك النفس ثم أردها وحدثتني ياقلب أنك صابر	https://www.aldiwan.net/cat-poet-qais-bn-dhirih	null	null	null	null	<\|meter_13\|> ب <\|theme_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يُقَرُّ بِعَيني قُربُها وَيَزيدُني <\|vsep\|> بِها كَلَفاً مَن كانَ عِندي يَعيبُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَم قائِلٍ قَد قالَ تُب فَعَصَيتُهُ <\|vsep\|> وَتِلكَ لَعَمري تَوبَةٌ لا أَتوبُها </\|bsep\|> </\|psep\|>

Subsets and Splits

No community queries yet

The top public SQL queries from the community will appear here once available.