poem title
stringlengths 0
99
⌀ | poem meter
stringclasses 17
values | poem verses
stringlengths 16
390k
| poem theme
stringclasses 18
values | poem url
stringlengths 35
346
⌀ | poet name
stringlengths 1
44
| poet description
stringclasses 762
values | poet url
stringlengths 38
98
⌀ | poet era
stringclasses 14
values | poet location
stringclasses 20
values | poem description
listlengths 1
290
⌀ | poem language type
stringclasses 5
values | text
stringlengths 44
553k
|
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
أعاذك الله من عيب ومن شين
|
البسيط
|
أعاذك الله من عيب ومن شين يا منية القلب بل يا قرّة العين
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43219.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_4|> <|theme_0|> <|psep|> </|psep|>
|
صديق لي ينفس عن عليل
|
الوافر
|
صديق لي ينفّس عن عليل وهمّ وهو مكروب حزين وقال يموت قلت نعم لأني ارى معنى الحراك هو السكون وظنّ المرء أن يحيا ويبقى على الأيام شيء لا يكون
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43220.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> صديق لي ينفّس عن عليل <|vsep|> وهمّ وهو مكروب حزين </|bsep|> <|bsep|> وقال يموت قلت نعم لأني <|vsep|> ارى معنى الحراك هو السكون </|bsep|> </|psep|>
|
أيها المرء لا تقولن قولا
|
الخفيف
|
أيها المرء لا تقولنّ قولا لست تدري ماذا يصيبك منه أخرّ القول ن في الصمت حكما وذا أنت قلت قولا فزنه وذا الناس أمنعوا في حديث ليس مما يعبا به فاله عنه
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43221.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_0|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أيها المرء لا تقولنّ قولا <|vsep|> لست تدري ماذا يصيبك منه </|bsep|> <|bsep|> أخرّ القول ن في الصمت حكما <|vsep|> وذا أنت قلت قولا فزنه </|bsep|> </|psep|>
|
وقالوا الخمر قلت لهم حرام
|
الوافر
|
وقالوا الخمر قلت لهم حرام على نصّ الشريعة والمثاني وقلت لهم كتاب الله بيني وبينكم وتفسير القران فن كان الكتاب أبان هذا بتحريم صريح أو بيان ولا فارتحلنا من بلاد لى الأخرى من خوف القناني ون تك بنت كرم ذات قدم تزيد من العجائب والبهان فلست بزاهد في مثل هذا قوافيه شكونا في المكان أحرّم ما يصحّ به مزاجي وينفي الهمّ عن قلب مهان فن كفّوا كففت ون أعادوا شربت الخمر من حلب الأواني على ما سطر النعمان فيها مسحا أو على شرط بيان
|
قصيدة حزينه
|
https://www.aldiwan.net/poem43222.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> ن <|theme_15|> <|psep|> <|bsep|> وقالوا الخمر قلت لهم حرام <|vsep|> على نصّ الشريعة والمثاني </|bsep|> <|bsep|> وقلت لهم كتاب الله بيني <|vsep|> وبينكم وتفسير القران </|bsep|> <|bsep|> فن كان الكتاب أبان هذا <|vsep|> بتحريم صريح أو بيان </|bsep|> <|bsep|> ولا فارتحلنا من بلاد <|vsep|> لى الأخرى من خوف القناني </|bsep|> <|bsep|> ون تك بنت كرم ذات قدم <|vsep|> تزيد من العجائب والبهان </|bsep|> <|bsep|> فلست بزاهد في مثل هذا <|vsep|> قوافيه شكونا في المكان </|bsep|> <|bsep|> أحرّم ما يصحّ به مزاجي <|vsep|> وينفي الهمّ عن قلب مهان </|bsep|> <|bsep|> فن كفّوا كففت ون أعادوا <|vsep|> شربت الخمر من حلب الأواني </|bsep|> </|psep|>
|
منعونا من جنى النخل
|
الرمل
|
منعونا من جنى النخ ل ومطبوخ الدنان فتركناها عليهم وفطنّا للرّجاني
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43223.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_3|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> منعونا من جنى النخ <|vsep|> ل ومطبوخ الدنان </|bsep|> </|psep|>
|
أنا بالوحدة في بيت شعث
|
الرمل
|
أنا بالوحدة في بيت شعث في هموم وانفراد وحزن ليس للوحدة لا واحد هو للواحد عون وسكن كم تحاسرت بجهلي زمنا وعصيت الله في مرّ الزمن فذا لم يرحم الواحد من خلق الواحد من ضعف فمن
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43224.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_3|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أنا بالوحدة في بيت شعث <|vsep|> في هموم وانفراد وحزن </|bsep|> <|bsep|> ليس للوحدة لا واحد <|vsep|> هو للواحد عون وسكن </|bsep|> <|bsep|> كم تحاسرت بجهلي زمنا <|vsep|> وعصيت الله في مرّ الزمن </|bsep|> </|psep|>
|
قولوا لنا من في الأكاسرة
|
الكامل
|
قولوا لنا من في الأكا سرة الملوك ومن تلانا كان اسمه ذا الاسم أو في العرب والعجم ابتدانا سمّي أمانا لم ترى لا مليليحا سمانا ن النبيط لها اشتقاق يجيد في اللفظ البيانا
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43225.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_14|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> قولوا لنا من في الأكا <|vsep|> سرة الملوك ومن تلانا </|bsep|> <|bsep|> كان اسمه ذا الاسم أو <|vsep|> في العرب والعجم ابتدانا </|bsep|> <|bsep|> سمّي أمانا لم ترى <|vsep|> لا مليليحا سمانا </|bsep|> </|psep|>
|
زمن وثقت به فخانا
|
الكامل
|
زمنٌ وثقت به فخانا بذل العناية ثمّ بانا بعد التواصل خانني فطلبت من يده الأمانا خصّ اللئيم بما أشتها ه وألزم الحرّ الهوانا فشكوت ما ألقاه من ه لى أخ في الخير كانا فكأنّه بعد النعي م فذلّ في يده ولانا وشكا غليّ فلم يزل يهجو خلائقه عيانا لا والذي خلق الزمان وما سواه وقد أبانا ما سرّني في حاجة لا بلانا أو قلانا يجبى ليّ خراجهُ رغدا ون يابى حمانا
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43226.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_14|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> زمنٌ وثقت به فخانا <|vsep|> بذل العناية ثمّ بانا </|bsep|> <|bsep|> بعد التواصل خانني <|vsep|> فطلبت من يده الأمانا </|bsep|> <|bsep|> خصّ اللئيم بما أشتها <|vsep|> ه وألزم الحرّ الهوانا </|bsep|> <|bsep|> فشكوت ما ألقاه من <|vsep|> ه لى أخ في الخير كانا </|bsep|> <|bsep|> فكأنّه بعد النعي <|vsep|> م فذلّ في يده ولانا </|bsep|> <|bsep|> وشكا غليّ فلم يزل <|vsep|> يهجو خلائقه عيانا </|bsep|> <|bsep|> لا والذي خلق الزمان وما <|vsep|> سواه وقد أبانا </|bsep|> <|bsep|> ما سرّني في حاجة <|vsep|> لا بلانا أو قلانا </|bsep|> </|psep|>
|
تبارك الله من حرفي ومن نكدي
|
البسيط
|
تبارك الله من حرفي ومن نكدي ونقص حظي ودباري وخلاني ما ضاق صدري بضدّ كنت أبغضهُ لا وصار قذى لي بين أجفاني اروغ عن كل ضدّ لي يخالفني جهدي ويتبعني في كل أوطاني فصرت قسرا ألاقي من يباغضني بما ألاقي به أهلي وخواني
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43227.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_4|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> تبارك الله من حرفي ومن نكدي <|vsep|> ونقص حظي ودباري وخلاني </|bsep|> <|bsep|> ما ضاق صدري بضدّ كنت أبغضهُ <|vsep|> لا وصار قذى لي بين أجفاني </|bsep|> <|bsep|> اروغ عن كل ضدّ لي يخالفني <|vsep|> جهدي ويتبعني في كل أوطاني </|bsep|> </|psep|>
|
برمت بمن أراه وضاق صدري
|
الوافر
|
برمت بمن أراه وضاق صدري بمن القاه من قوم ثخان أذمّ زمانهم ظلما وجورا وهم بالذم أولى بالمكان
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43228.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> برمت بمن أراه وضاق صدري <|vsep|> بمن القاه من قوم ثخان </|bsep|> </|psep|>
|
الناس كانوا وكان الحسن زينتهم
|
البسيط
|
الناس كانوا وكان الحسن زينتهم وعندهم لخصال الخير أعوانُ وكلّ ما كان من خير ومن كرم فنه مكتوم ما فيه علان نعوذ بالله من كل العوائل بل نعوذ بالله من عول وشيطان وكل سوء ومكروه والفهم خلفا وما منهم في الخير سلطان شص ولصّ وظلام وظالمة وعلق فسق وقوّادٌ ووزان
|
قصيدة مدح
|
https://www.aldiwan.net/poem43229.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_4|> ن <|theme_1|> <|psep|> <|bsep|> الناس كانوا وكان الحسن زينتهم <|vsep|> وعندهم لخصال الخير أعوانُ </|bsep|> <|bsep|> وكلّ ما كان من خير ومن كرم <|vsep|> فنه مكتوم ما فيه علان </|bsep|> <|bsep|> نعوذ بالله من كل العوائل بل <|vsep|> نعوذ بالله من عول وشيطان </|bsep|> <|bsep|> وكل سوء ومكروه والفهم خلفا <|vsep|> وما منهم في الخير سلطان </|bsep|> </|psep|>
|
كيف لا أعرض عممن
|
الرمل
|
كيف لا أعرض عم مَن بيدي يقطعني ولم تخوّفت من ال فقر ولي ربّ غني والله لو عاملته بالضرّ ما ضيّعني دنياي قد همت بها والزادُ منها كفني
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43230.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_3|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> كيف لا أعرض عم <|vsep|> مَن بيدي يقطعني </|bsep|> <|bsep|> ولم تخوّفت من ال <|vsep|> فقر ولي ربّ غني </|bsep|> <|bsep|> والله لو عاملته <|vsep|> بالضرّ ما ضيّعني </|bsep|> </|psep|>
|
نزعت إلى الغواية والفتون
|
الوافر
|
نزعت لى الغواية والفتون وقدما كنت أركض في المحون لى كم ليلة قد بتّ فيها على فرح وعيش مستكين يسقيني المدامة ذو اعتدال ينازع مهجتَيّ على سكون غرير لم يروّعه رحيل ولا موت يخاف ولا منون ذا ما قام فوق جواد جد روى له الجبال الراسخون له صدغان قد ضمنا وفاتي كما ضمنت حميّاها الحنون يسقيني وينقلني لثاما كبرد الماء في كبد شحون على حبّيه هان نفاد مالي وخوف صدوده أبكى جفوني هلالي المحاسن ذو اعتدال لرقة وجهه قد رق ديني ذا ما صب في قدح عقارا يزيل الهم عن قلب الحزين وناولني شربت على سرور وعاطيت الزجاجة من يليني عقارا احتويتها مستطيلا عليها بالمزاح فتحتويني ويوم أبلج الطرفين رحب قطعن بضرب عود ذي حنين شربت الراح يه بديرقنّي على نور وبهجة ياسمين وشرب قد شهدتهم ظرافا أعاقرهم على بث الشجون وقمت أميل من سكر وشوق وما أدري شمالي من يميني
|
قصيدة حزينه
|
https://www.aldiwan.net/poem43231.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> ن <|theme_15|> <|psep|> <|bsep|> نزعت لى الغواية والفتون <|vsep|> وقدما كنت أركض في المحون </|bsep|> <|bsep|> لى كم ليلة قد بتّ فيها <|vsep|> على فرح وعيش مستكين </|bsep|> <|bsep|> يسقيني المدامة ذو اعتدال <|vsep|> ينازع مهجتَيّ على سكون </|bsep|> <|bsep|> غرير لم يروّعه رحيل <|vsep|> ولا موت يخاف ولا منون </|bsep|> <|bsep|> ذا ما قام فوق جواد جد <|vsep|> روى له الجبال الراسخون </|bsep|> <|bsep|> له صدغان قد ضمنا وفاتي <|vsep|> كما ضمنت حميّاها الحنون </|bsep|> <|bsep|> يسقيني وينقلني لثاما <|vsep|> كبرد الماء في كبد شحون </|bsep|> <|bsep|> على حبّيه هان نفاد مالي <|vsep|> وخوف صدوده أبكى جفوني </|bsep|> <|bsep|> هلالي المحاسن ذو اعتدال <|vsep|> لرقة وجهه قد رق ديني </|bsep|> <|bsep|> ذا ما صب في قدح عقارا <|vsep|> يزيل الهم عن قلب الحزين </|bsep|> <|bsep|> وناولني شربت على سرور <|vsep|> وعاطيت الزجاجة من يليني </|bsep|> <|bsep|> عقارا احتويتها مستطيلا <|vsep|> عليها بالمزاح فتحتويني </|bsep|> <|bsep|> ويوم أبلج الطرفين رحب <|vsep|> قطعن بضرب عود ذي حنين </|bsep|> <|bsep|> شربت الراح يه بديرقنّي <|vsep|> على نور وبهجة ياسمين </|bsep|> <|bsep|> وشرب قد شهدتهم ظرافا <|vsep|> أعاقرهم على بث الشجون </|bsep|> </|psep|>
|
وقال الأحنف الرجلين شعرا
|
الوافر
|
وقال الأحنف الرجلين شعرا حكيم النظم في شرح مبين
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43232.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> <|theme_0|> <|psep|> </|psep|>
|
أخذت عن التجارب كل فعل
|
الوافر
|
أخذت عن التجارب كل فعل جميل يكسب النسان زينا ذا أنكرت ودّا من صديق وكنت أعدّهُ سكنا وعونا تركت عتابه ولممت نفسي ولم ألزمه معتبة وشينا ولكنّي رفقت به رويداً ذا ما نحن رحنا واغتدينا وكنّا في محاربة كأنّا كأنّا في البرية ما التقينا يورحت ذا مع المعلين ذنبا صروف الدهر بعد هوى لينا وكان الفضل فيه له لأنا رأينا في التلوّن ما رأينا
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43234.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أخذت عن التجارب كل فعل <|vsep|> جميل يكسب النسان زينا </|bsep|> <|bsep|> ذا أنكرت ودّا من صديق <|vsep|> وكنت أعدّهُ سكنا وعونا </|bsep|> <|bsep|> تركت عتابه ولممت نفسي <|vsep|> ولم ألزمه معتبة وشينا </|bsep|> <|bsep|> ولكنّي رفقت به رويداً <|vsep|> ذا ما نحن رحنا واغتدينا </|bsep|> <|bsep|> وكنّا في محاربة كأنّا <|vsep|> كأنّا في البرية ما التقينا </|bsep|> <|bsep|> يورحت ذا مع المعلين ذنبا <|vsep|> صروف الدهر بعد هوى لينا </|bsep|> </|psep|>
|
أقول لمنكر يغتاظ مما
|
الوافر
|
أقول لمنكر يغتاظ ممّا يرى من ضعف أركان الزمانه تأمّل في الحقيقة كل حيّ بعين الحقّ لا عين المجانه ودقّق ن فطنت ترى رجالا تواصوا الخيانة والمهانه فلا أدب ولا دين وخوف ولا فيهم لمؤتمن أمانه فن صاموا وصلّوا فهو شيء على العادات لا حقّ الديانه
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43235.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أقول لمنكر يغتاظ ممّا <|vsep|> يرى من ضعف أركان الزمانه </|bsep|> <|bsep|> تأمّل في الحقيقة كل حيّ <|vsep|> بعين الحقّ لا عين المجانه </|bsep|> <|bsep|> ودقّق ن فطنت ترى رجالا <|vsep|> تواصوا الخيانة والمهانه </|bsep|> <|bsep|> فلا أدب ولا دين وخوف <|vsep|> ولا فيهم لمؤتمن أمانه </|bsep|> </|psep|>
|
كفى حزنا أن قد مضت لي أربع
|
الطويل
|
كفى حزنا أن قد مضت لي أربع وستّون من عمري كنظم جمان ولم ألق فيها صاحبا ذا بصيرة يكون لنا عونا بهذا الزمان تطلبتهم في كل شعب وأيكة فلم ألق فيهم فلم تعتلق منهم يد الصدق والصفا يميني ولم اشكرهم بلساني جريت مع الخوان في طاعة الوفا فلمّا أنثوا عنّي ثنيت عناني
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43237.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_13|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> كفى حزنا أن قد مضت لي أربع <|vsep|> وستّون من عمري كنظم جمان </|bsep|> <|bsep|> ولم ألق فيها صاحبا ذا بصيرة <|vsep|> يكون لنا عونا بهذا الزمان </|bsep|> <|bsep|> تطلبتهم في كل شعب وأيكة <|vsep|> فلم ألق فيهم </|bsep|> <|bsep|> فلم تعتلق منهم يد الصدق والصفا <|vsep|> يميني ولم اشكرهم بلساني </|bsep|> </|psep|>
|
أقبح شيء رأيته حسنا
|
المنسرح
|
أقبح شيء رأيته حسنا شخص نطوق محرّك سكنا لو قيل لي هل رأيت منتفعا بغيره كارها لقلت أنا كنت نفوعا فصرت منتفعا شيخا كبيرا مخطما زمنا أعمى غريبا وماله أحد فأحضروه الحنوط والكفنا
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43236.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_12|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أقبح شيء رأيته حسنا <|vsep|> شخص نطوق محرّك سكنا </|bsep|> <|bsep|> لو قيل لي هل رأيت منتفعا <|vsep|> بغيره كارها لقلت أنا </|bsep|> <|bsep|> كنت نفوعا فصرت منتفعا <|vsep|> شيخا كبيرا مخطما زمنا </|bsep|> </|psep|>
|
هجرت المساوئ والمنكرات
|
المتقارب
|
هجرت المساوئ والمنكرات ونّي أحبّهما أن يكونا وجبت البلاد وأقطارها ال فساح جميعا فخفت القرونا ودوخت أرضا بفعلي غرورا فأخشى الظنونا وشخصٌ يقاس بفطنته سمين وغثّ ترى فيه لينا فمن فطنتي وذكا همّتي أكلت الهزيل وعفت السمينا وما ذاك جهلا ولكنّني رايت المطامع تدني المنونا رأيت بعين الصفا أنّني تراني العيون فخفت العيونا
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43240.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_5|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> هجرت المساوئ والمنكرات <|vsep|> ونّي أحبّهما أن يكونا </|bsep|> <|bsep|> وجبت البلاد وأقطارها ال <|vsep|> فساح جميعا فخفت القرونا </|bsep|> <|bsep|> ودوخت أرضا بفعلي <|vsep|> غرورا فأخشى الظنونا </|bsep|> <|bsep|> وشخصٌ يقاس بفطنته <|vsep|> سمين وغثّ ترى فيه لينا </|bsep|> <|bsep|> فمن فطنتي وذكا همّتي <|vsep|> أكلت الهزيل وعفت السمينا </|bsep|> <|bsep|> وما ذاك جهلا ولكنّني <|vsep|> رايت المطامع تدني المنونا </|bsep|> </|psep|>
|
هذا المورث قال لي
|
الكامل
|
هذا المورث قال لي قولا بغير لسانه لكن بما شاهدته من فعله في شانه متعظّم برجاله العزّ من سلطانه يا مفردا كسب الحطام بسيفه وسنانه لا تبق ما أعطاكه مولاك من حسانه كل ما كسبت وجزّه بالعدل في ألوانه بالناب قبل تمكّني في البيت من أركانه وبنى بنى في ارضه طمعا وفي جدرانه وتحقّقي بك بعد كو ن الموت في حدثانه كم ميّت حالفتهُ وبخست في أكفانه ودفنته دفنَ الكلا ب بذله وهوانه وأكلت ما ذحرت يدا ه لجهله بزمانه لخلافه لنبيّه والميل عن قرنه وقبوله لضلاله بالشك من شيطانه
|
قصيدة هجاء
|
https://www.aldiwan.net/poem43233.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_14|> ن <|theme_4|> <|psep|> <|bsep|> هذا المورث قال لي <|vsep|> قولا بغير لسانه </|bsep|> <|bsep|> لكن بما شاهدته <|vsep|> من فعله في شانه </|bsep|> <|bsep|> متعظّم برجاله <|vsep|> العزّ من سلطانه </|bsep|> <|bsep|> يا مفردا كسب الحطام <|vsep|> بسيفه وسنانه </|bsep|> <|bsep|> لا تبق ما أعطاكه <|vsep|> مولاك من حسانه </|bsep|> <|bsep|> كل ما كسبت وجزّه <|vsep|> بالعدل في ألوانه </|bsep|> <|bsep|> بالناب قبل تمكّني <|vsep|> في البيت من أركانه </|bsep|> <|bsep|> وبنى بنى في ارضه <|vsep|> طمعا وفي جدرانه </|bsep|> <|bsep|> وتحقّقي بك بعد كو <|vsep|> ن الموت في حدثانه </|bsep|> <|bsep|> كم ميّت حالفتهُ <|vsep|> وبخست في أكفانه </|bsep|> <|bsep|> ودفنته دفنَ الكلا <|vsep|> ب بذله وهوانه </|bsep|> <|bsep|> وأكلت ما ذحرت يدا <|vsep|> ه لجهله بزمانه </|bsep|> <|bsep|> لخلافه لنبيّه <|vsep|> والميل عن قرنه </|bsep|> </|psep|>
|
إن المودة في ثلاثة
|
الكامل
|
ن المودّة في ثلا ثة أوجه رأي العيان فمودّة مذمومة ما بين لوطيّ وزان ومودّة لمكان ح سان وعون المستعان ومودة محض الود اد وودّ مفقود المكان يأبى المزار وقلبهُ وقف عليك مع الزمان
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43241.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_14|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ن المودّة في ثلا <|vsep|> ثة أوجه رأي العيان </|bsep|> <|bsep|> فمودّة مذمومة <|vsep|> ما بين لوطيّ وزان </|bsep|> <|bsep|> ومودّة لمكان ح <|vsep|> سان وعون المستعان </|bsep|> <|bsep|> ومودة محض الود <|vsep|> اد وودّ مفقود المكان </|bsep|> </|psep|>
|
قد ينادي الوحيد بالجمع ما كان
|
الخفيف
|
قد ينادي الوحيد بالجمع ما كا ن حبيسا بالحبس لا بالمعاني وغذا ما نشا الضرير خليّا من قضا فهو من فضال الزمان فذممت الجميع بالاسم لا المع نى قياسا كالناس والنسان
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43242.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_0|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> قد ينادي الوحيد بالجمع ما كا <|vsep|> ن حبيسا بالحبس لا بالمعاني </|bsep|> <|bsep|> وغذا ما نشا الضرير خليّا <|vsep|> من قضا فهو من فضال الزمان </|bsep|> </|psep|>
|
ولما صح لي تدقيق فكر
|
الوافر
|
ولمّا صحّ لي تدقيق فكر ومعرفةٌ وثبات العيان بأن الناس أكثرهم خلافي على خلقي وأوصافي وشاني سررت بترك جاهلهم يولي لأن الضد مملول المكان فليس يودّني لا ابن جنسي أديب فاضل حسن البيان ولمّا ودّني الاباء منهم وأهل الفضل من قاص ودان سررت بود أهل الفضل منهم ولم أجفل بثيران الفدان
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43243.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ولمّا صحّ لي تدقيق فكر <|vsep|> ومعرفةٌ وثبات العيان </|bsep|> <|bsep|> بأن الناس أكثرهم خلافي <|vsep|> على خلقي وأوصافي وشاني </|bsep|> <|bsep|> سررت بترك جاهلهم يولي <|vsep|> لأن الضد مملول المكان </|bsep|> <|bsep|> فليس يودّني لا ابن جنسي <|vsep|> أديب فاضل حسن البيان </|bsep|> <|bsep|> ولمّا ودّني الاباء منهم <|vsep|> وأهل الفضل من قاص ودان </|bsep|> </|psep|>
|
محب أذاع الدمع ما في ضميره
|
الطويل
|
محبّ أذاع الدمع ما في ضميره ونصّت عليه بالبكاء جفونه يراعي بعين الفكر من فرط وجده لمحبوبه ما عن سواه يصونه يعار على ما استوطع القلب من هوى فيطويه في سرّ طوته شجونه رعَى من رياض الحبّ ما ليس واحدا ليه سبيلا من غرام يخونه صفا شربه فاستغنم الريّ جاهداً وليس له غير البكاء يعينه وحُقّ له حتّى رأى غير واحد أشار ليه باليقين يقينهُ تفرّد بالأسقام فيما يجنّه فصار نحيلا والنحول يزينه حمى النوم عينيه التحمّل مؤرقا لعيونه ولحاظه وجفونه ذا استأنف الألاف بعض نعيمهم وأبى المحبّ لمن يحبّ يهينه ترى يده اليسرى ذا الشوق شفه على كبد حرّى يزيد أنينه
|
قصيدة حزينه
|
https://www.aldiwan.net/poem43244.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_13|> ن <|theme_15|> <|psep|> <|bsep|> محبّ أذاع الدمع ما في ضميره <|vsep|> ونصّت عليه بالبكاء جفونه </|bsep|> <|bsep|> يراعي بعين الفكر من فرط وجده <|vsep|> لمحبوبه ما عن سواه يصونه </|bsep|> <|bsep|> يعار على ما استوطع القلب من هوى <|vsep|> فيطويه في سرّ طوته شجونه </|bsep|> <|bsep|> رعَى من رياض الحبّ ما ليس واحدا <|vsep|> ليه سبيلا من غرام يخونه </|bsep|> <|bsep|> صفا شربه فاستغنم الريّ جاهداً <|vsep|> وليس له غير البكاء يعينه </|bsep|> <|bsep|> وحُقّ له حتّى رأى غير واحد <|vsep|> أشار ليه باليقين يقينهُ </|bsep|> <|bsep|> تفرّد بالأسقام فيما يجنّه <|vsep|> فصار نحيلا والنحول يزينه </|bsep|> <|bsep|> حمى النوم عينيه التحمّل مؤرقا <|vsep|> لعيونه ولحاظه وجفونه </|bsep|> <|bsep|> ذا استأنف الألاف بعض نعيمهم <|vsep|> وأبى المحبّ لمن يحبّ يهينه </|bsep|> </|psep|>
|
للأديب اللبيب هم بشانه
|
الخفيف
|
للأديب اللبيب همّ بشانه وانشغال بحاله في مكانه من علت نفسه وساخ به الحظّ شحا في زمانه بزمانه وحرِيّ بالذلّ من طلب العزّ ليقوى به على عصيانه
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43245.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_0|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> للأديب اللبيب همّ بشانه <|vsep|> وانشغال بحاله في مكانه </|bsep|> <|bsep|> من علت نفسه وساخ به <|vsep|> الحظّ شحا في زمانه بزمانه </|bsep|> </|psep|>
|
إلفان متفقان شتهما الردى
|
الكامل
|
لفان متّفقان شتّهما الردى بعد المقام فأصبحا شتّانا خانت عهودك أحزانا من بعدما حفظت عليك زمانا والشيء عزّ ذا على طلابه فذا أناخ عليك عزّ فهانا وعليك بعدي هون ما استصعبته فكأن كل مكوّن ما كانا هي ساعة فذا تسلمها مضى وأخذت عنه من الرجوع أمانا ليس الغبينة فوت كل غنيمة في الأرض ممّا فاتت النسانا ن الغبينة في انقلابك رائداً وطنا يسرّ فلا تحِسُّ أمانا
|
قصيدة حزينه
|
https://www.aldiwan.net/poem43246.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_14|> ن <|theme_15|> <|psep|> <|bsep|> لفان متّفقان شتّهما الردى <|vsep|> بعد المقام فأصبحا شتّانا </|bsep|> <|bsep|> خانت عهودك أحزانا <|vsep|> من بعدما حفظت عليك زمانا </|bsep|> <|bsep|> والشيء عزّ ذا على طلابه <|vsep|> فذا أناخ عليك عزّ فهانا </|bsep|> <|bsep|> وعليك بعدي هون ما استصعبته <|vsep|> فكأن كل مكوّن ما كانا </|bsep|> <|bsep|> هي ساعة فذا تسلمها مضى <|vsep|> وأخذت عنه من الرجوع أمانا </|bsep|> <|bsep|> ليس الغبينة فوت كل غنيمة <|vsep|> في الأرض ممّا فاتت النسانا </|bsep|> </|psep|>
|
ولقد رميت من الزمان بنائب
|
الكامل
|
ولقد رميت من الزمان بنائب أدمت مواضع عضّه أسنانه والموت يحكم بيننا بسويّة ويُبين فضل قضائه عيدانه
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43247.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_14|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ولقد رميت من الزمان بنائب <|vsep|> أدمت مواضع عضّه أسنانه </|bsep|> </|psep|>
|
الأحنف بن محمد يشكو الضوى
|
الكامل
|
الأحنف بن محمّد يشكو الضوى وتفاوتا في خطوه وبيانه رجل يسرّ به البعيد تشوّقاً ويصُدّ عنه لفضله جيرانه جيرانه أهل البطالة والغنى يخفى عليهم في الزمان مكانُه ودليل من ينأى عليه غباوةٌ وكذا الكتاب دليله عنوانه وكذلك البيت الحرام يزورهُ ضيفانه ويملّه خزّانه يتشّرفون به ويدركه القلى لمكان دوم بقائه رعيانه لولا تشرّفهم به لتشعّثت جدرانه وتقلبت ألوانه
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43248.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_14|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> الأحنف بن محمّد يشكو الضوى <|vsep|> وتفاوتا في خطوه وبيانه </|bsep|> <|bsep|> رجل يسرّ به البعيد تشوّقاً <|vsep|> ويصُدّ عنه لفضله جيرانه </|bsep|> <|bsep|> جيرانه أهل البطالة والغنى <|vsep|> يخفى عليهم في الزمان مكانُه </|bsep|> <|bsep|> ودليل من ينأى عليه غباوةٌ <|vsep|> وكذا الكتاب دليله عنوانه </|bsep|> <|bsep|> وكذلك البيت الحرام يزورهُ <|vsep|> ضيفانه ويملّه خزّانه </|bsep|> <|bsep|> يتشّرفون به ويدركه القلى <|vsep|> لمكان دوم بقائه رعيانه </|bsep|> </|psep|>
|
دعوه يبكي لفقد خلانه
|
المنسرح
|
دعوهُ يبكي لفقد خلانه وهجر أحبابه وأخدانه جيرانهُ أوحشوا منازله فظل يبكي لفقد جيرانه أشجانهُ قيّضت له تلفا فصار يدعى قتيل أشجانه أجفانه أبكت العيون دما وأنحل الجسم غنج أحضانه سحر بألحاظه ومقلته وكل عين منه أعنانه صفف أصداغه على يقق تحمل وردا عليه رمّانه شقاوتي لم هويت من تلفي خلف مواعيده وهجرانه ألفاظه مازجت عبارتهُ فصار بليسُ بعض أعوانه مضارعٌ ماجن يهبهب من تحت مراعيشه لمجّانه وزانه منه في موانسَةٍ وخائفٌ منه ثقل أوزانه من شأنه هجر عاشقيه وما بذل وصال المحبّ من شانه ذا تمشّى بحسن سمرته وكسر أعطافه بأردانه قالت لباقاته لعاشقه قول مبين بحسن تبيانه عوّذهُ بالله والقران وما في طيّ يا سينه ورحمانه ذا انثنى وانساب يجمعه ما بين مرويّة وكتّانه صاح العزا بالهوى فأسلمهُ فاستكتم الدمع نفيُ كتمانه سألتهُ قبلةً فضَنّ بها وتاه في كبرهِ وعدوانه ثمَ انثنى كالمغيظ من حنقٍ يعضُّ بهامه بأسنانه وقال لي يا ضعيف ويلك من دسّك قل لي يا نكس خوانه قلت له يا منيتي وجهك قد أمرض قلبي بحسن ألوانه وجهك كالبدر قد أضاء لنا من تحت شعر زها بأفنانه وأنت سؤلي من الزمان فجد عليّ في منّة قبح خلقانه أتيته ثمّ قلت ذلك من سرّ بهذا رمي بخذلانه ثمّ تنصّفت وانتميت لى عبّاس في رهطه وفتيانه وقلت في خالد وعطبته قولا يوافي بحسن حسانه خرّ كذا لي يقال في زمن مدّ من هجري بطول هجرانه أنا الفتى الأحنف الذي خضعت له وذلّت خدود أقرانه أقرّ أهل السجون عن ثقة بفضله في جميع بلدانه نازوك قد مل من عقوبته فيما مضى من قديم أزمانه والبازعجيّ فهو يعرفهُ وذم شيطانه لشيطانه مقطب الحاجبين ترعدُ من خوف دواهيه قلب سجّانه من ألف فلس وألف ألف عصا لو أحصيت في أقل ديوانه وقفاتُهُ والولاةُ تسألهُ أثبت من خالد وسيدانه ذا رأى السبع جاءهُ عجلا من غير خوف لعرك ذانه قد صوّر القرمُطيّ صورتهُ من خوفه في جميع حيطانه منجّم شاعرٌ له هممٌ نيطت ببهرامه وكيوانه تعليم ما في الكتاب فطنته من شعره وديوانه ن أنت واصلته وفيت لى سعادة لا تشوب أحزانه فقال يا صاحبي أصله ذا فرح قلبي يحل بيرانه وأنفق البيض في مواضعها صرت له من اقل غلمانه أخصمني والذي أؤمّلُه لعفوه في غد وغفرانه لا يعطف الحبّ بعد جفوته غير مداوير كيس وزّانه
|
قصيدة حزينه
|
https://www.aldiwan.net/poem43249.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_12|> ن <|theme_15|> <|psep|> <|bsep|> دعوهُ يبكي لفقد خلانه <|vsep|> وهجر أحبابه وأخدانه </|bsep|> <|bsep|> جيرانهُ أوحشوا منازله <|vsep|> فظل يبكي لفقد جيرانه </|bsep|> <|bsep|> أشجانهُ قيّضت له تلفا <|vsep|> فصار يدعى قتيل أشجانه </|bsep|> <|bsep|> أجفانه أبكت العيون دما <|vsep|> وأنحل الجسم غنج أحضانه </|bsep|> <|bsep|> سحر بألحاظه ومقلته <|vsep|> وكل عين منه أعنانه </|bsep|> <|bsep|> صفف أصداغه على يقق <|vsep|> تحمل وردا عليه رمّانه </|bsep|> <|bsep|> شقاوتي لم هويت من تلفي <|vsep|> خلف مواعيده وهجرانه </|bsep|> <|bsep|> ألفاظه مازجت عبارتهُ <|vsep|> فصار بليسُ بعض أعوانه </|bsep|> <|bsep|> مضارعٌ ماجن يهبهب من <|vsep|> تحت مراعيشه لمجّانه </|bsep|> <|bsep|> وزانه منه في موانسَةٍ <|vsep|> وخائفٌ منه ثقل أوزانه </|bsep|> <|bsep|> من شأنه هجر عاشقيه وما <|vsep|> بذل وصال المحبّ من شانه </|bsep|> <|bsep|> ذا تمشّى بحسن سمرته <|vsep|> وكسر أعطافه بأردانه </|bsep|> <|bsep|> قالت لباقاته لعاشقه <|vsep|> قول مبين بحسن تبيانه </|bsep|> <|bsep|> عوّذهُ بالله والقران وما <|vsep|> في طيّ يا سينه ورحمانه </|bsep|> <|bsep|> ذا انثنى وانساب يجمعه <|vsep|> ما بين مرويّة وكتّانه </|bsep|> <|bsep|> صاح العزا بالهوى فأسلمهُ <|vsep|> فاستكتم الدمع نفيُ كتمانه </|bsep|> <|bsep|> سألتهُ قبلةً فضَنّ بها <|vsep|> وتاه في كبرهِ وعدوانه </|bsep|> <|bsep|> ثمَ انثنى كالمغيظ من حنقٍ <|vsep|> يعضُّ بهامه بأسنانه </|bsep|> <|bsep|> وقال لي يا ضعيف ويلك من <|vsep|> دسّك قل لي يا نكس خوانه </|bsep|> <|bsep|> قلت له يا منيتي وجهك قد <|vsep|> أمرض قلبي بحسن ألوانه </|bsep|> <|bsep|> وجهك كالبدر قد أضاء لنا <|vsep|> من تحت شعر زها بأفنانه </|bsep|> <|bsep|> وأنت سؤلي من الزمان فجد <|vsep|> عليّ في منّة قبح خلقانه </|bsep|> <|bsep|> أتيته ثمّ قلت ذلك من <|vsep|> سرّ بهذا رمي بخذلانه </|bsep|> <|bsep|> ثمّ تنصّفت وانتميت لى <|vsep|> عبّاس في رهطه وفتيانه </|bsep|> <|bsep|> وقلت في خالد وعطبته <|vsep|> قولا يوافي بحسن حسانه </|bsep|> <|bsep|> خرّ كذا لي يقال في زمن <|vsep|> مدّ من هجري بطول هجرانه </|bsep|> <|bsep|> أنا الفتى الأحنف الذي خضعت <|vsep|> له وذلّت خدود أقرانه </|bsep|> <|bsep|> أقرّ أهل السجون عن ثقة <|vsep|> بفضله في جميع بلدانه </|bsep|> <|bsep|> نازوك قد مل من عقوبته <|vsep|> فيما مضى من قديم أزمانه </|bsep|> <|bsep|> والبازعجيّ فهو يعرفهُ <|vsep|> وذم شيطانه لشيطانه </|bsep|> <|bsep|> مقطب الحاجبين ترعدُ من <|vsep|> خوف دواهيه قلب سجّانه </|bsep|> <|bsep|> من ألف فلس وألف ألف عصا <|vsep|> لو أحصيت في أقل ديوانه </|bsep|> <|bsep|> وقفاتُهُ والولاةُ تسألهُ <|vsep|> أثبت من خالد وسيدانه </|bsep|> <|bsep|> ذا رأى السبع جاءهُ عجلا <|vsep|> من غير خوف لعرك ذانه </|bsep|> <|bsep|> قد صوّر القرمُطيّ صورتهُ <|vsep|> من خوفه في جميع حيطانه </|bsep|> <|bsep|> منجّم شاعرٌ له هممٌ <|vsep|> نيطت ببهرامه وكيوانه </|bsep|> <|bsep|> تعليم ما في الكتاب فطنته <|vsep|> من شعره وديوانه </|bsep|> <|bsep|> ن أنت واصلته وفيت لى <|vsep|> سعادة لا تشوب أحزانه </|bsep|> <|bsep|> فقال يا صاحبي أصله <|vsep|> ذا فرح قلبي يحل بيرانه </|bsep|> <|bsep|> وأنفق البيض في مواضعها <|vsep|> صرت له من اقل غلمانه </|bsep|> <|bsep|> أخصمني والذي أؤمّلُه <|vsep|> لعفوه في غد وغفرانه </|bsep|> </|psep|>
|
وما زالت بنو شيبان تبغي
|
الوافر
|
وما زالت بنو شيبان تبغي وعفو البغي مصرعه وخيم لى أن جاءها قدرٌ متاحٌ فأسلمها المحاور والحميم فاضحت فوق ظهر الأرض صرعى تغطّيها الكواكب والنجوم وأسرى في حبال الذل فيهم على سغب ومعطشة كلوم وأصبح مالها نهبا وطاحت بنوها والظلوم له غشوم ترىذكرت بنو شيبان قولي لهم كفّوا فنّ الظلم لوم وأطمعها كرور السعد حتّى تمادت والبلاء له هجوم فأوسعها الأمير رخا وحلما فقد ندمت وما ندم الحليم وأفرشها بساط السلم حتّى على طغيانها نغل الأديم دعت ليلا لها صنما فصمّت وما سمعت كما سمعت تميم ووافاهم عساكر كأن مسرها السيل العريم وكم من جحفل يسعى ليهم وأوسعها من الشرّ الخصوم وفرّ وفارسها المرجّى فرارا لا يسرّ به كريم وما منهم أسير أو قتيل تبكّيه اليتيمة واليتيم لقد نعمت بنو شيبان دهرا براذان وطال بها النعيم فلم تشكر لمولاها وتاهت فأسلمها لى العرض الغريم وأوسعت البلاد أذى وشرّا فأوسعها من الشر الخصوم أبوا للضّيف حقا واستهانوا بجارهم ويحذرهم فطيم فهاجوا في الحرام ولم يذمّوا لحيّ والذمام هو الحريم قست منهم قلوبهمُ وشحّوا وما رحموا فليس لهم رحيم أيخطب لابن عروة وهو لصّ مغيرٌ ن ذا خطب عظيم وهيهات السلامة كل يوم ون غرّوا أخا جهل يدوم بنو شيبان كانت في نعيم يلوذ بها المجاور والحميم
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43250.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> م <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> وما زالت بنو شيبان تبغي <|vsep|> وعفو البغي مصرعه وخيم </|bsep|> <|bsep|> لى أن جاءها قدرٌ متاحٌ <|vsep|> فأسلمها المحاور والحميم </|bsep|> <|bsep|> فاضحت فوق ظهر الأرض صرعى <|vsep|> تغطّيها الكواكب والنجوم </|bsep|> <|bsep|> وأسرى في حبال الذل فيهم <|vsep|> على سغب ومعطشة كلوم </|bsep|> <|bsep|> وأصبح مالها نهبا وطاحت <|vsep|> بنوها والظلوم له غشوم </|bsep|> <|bsep|> ترىذكرت بنو شيبان قولي <|vsep|> لهم كفّوا فنّ الظلم لوم </|bsep|> <|bsep|> وأطمعها كرور السعد حتّى <|vsep|> تمادت والبلاء له هجوم </|bsep|> <|bsep|> فأوسعها الأمير رخا وحلما <|vsep|> فقد ندمت وما ندم الحليم </|bsep|> <|bsep|> وأفرشها بساط السلم حتّى <|vsep|> على طغيانها نغل الأديم </|bsep|> <|bsep|> دعت ليلا لها صنما فصمّت <|vsep|> وما سمعت كما سمعت تميم </|bsep|> <|bsep|> ووافاهم عساكر <|vsep|> كأن مسرها السيل العريم </|bsep|> <|bsep|> وكم من جحفل يسعى ليهم <|vsep|> وأوسعها من الشرّ الخصوم </|bsep|> <|bsep|> وفرّ وفارسها المرجّى <|vsep|> فرارا لا يسرّ به كريم </|bsep|> <|bsep|> وما منهم أسير أو قتيل <|vsep|> تبكّيه اليتيمة واليتيم </|bsep|> <|bsep|> لقد نعمت بنو شيبان دهرا <|vsep|> براذان وطال بها النعيم </|bsep|> <|bsep|> فلم تشكر لمولاها وتاهت <|vsep|> فأسلمها لى العرض الغريم </|bsep|> <|bsep|> وأوسعت البلاد أذى وشرّا <|vsep|> فأوسعها من الشر الخصوم </|bsep|> <|bsep|> أبوا للضّيف حقا واستهانوا <|vsep|> بجارهم ويحذرهم فطيم </|bsep|> <|bsep|> فهاجوا في الحرام ولم يذمّوا <|vsep|> لحيّ والذمام هو الحريم </|bsep|> <|bsep|> قست منهم قلوبهمُ وشحّوا <|vsep|> وما رحموا فليس لهم رحيم </|bsep|> <|bsep|> أيخطب لابن عروة وهو لصّ <|vsep|> مغيرٌ ن ذا خطب عظيم </|bsep|> <|bsep|> وهيهات السلامة كل يوم <|vsep|> ون غرّوا أخا جهل يدوم </|bsep|> </|psep|>
|
كفى حزنا أني أرى ما يغمني
|
الطويل
|
كفى حزنا أنّي أرى ما يغمّني وأسمعُ أقوالاً ولا أتكلّم ولولاكم جاريت كلا بلفظه ولكنّني أخشى عليكم فأكتمُ
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43251.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_13|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> كفى حزنا أنّي أرى ما يغمّني <|vsep|> وأسمعُ أقوالاً ولا أتكلّم </|bsep|> </|psep|>
|
والله ما وجدتي نقصا علي ولا
|
البسيط
|
والله ما وجدتي نقصا عليّ ولا في وحدتي محبّة لي بالقلم ولو وجدت أخا ود جعلت لهُ خدّي وطاء مكان النعل للقدمِ
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43252.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_4|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> والله ما وجدتي نقصا عليّ ولا <|vsep|> في وحدتي محبّة لي بالقلم </|bsep|> </|psep|>
|
لولا مخافة ظالم من ظالم
|
الكامل
|
لولا مخافة ظالم من ظالم لغدا عليك جميع هذا العالم فاحفظ ثيابك من صديق وامق بل كحل عينك من فقيه عالم فمتى استهنت بما ذكرت ولم تقف عند التحفّظ كنت عين الظالم ن الفقيه له عليك تأوّل ينجيه من عيب ولوم اللائم
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43254.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_14|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> لولا مخافة ظالم من ظالم <|vsep|> لغدا عليك جميع هذا العالم </|bsep|> <|bsep|> فاحفظ ثيابك من صديق وامق <|vsep|> بل كحل عينك من فقيه عالم </|bsep|> <|bsep|> فمتى استهنت بما ذكرت ولم تقف <|vsep|> عند التحفّظ كنت عين الظالم </|bsep|> </|psep|>
|
رجعت على السفيه بفضل حلمي
|
الوافر
|
رجعت على السفيه بفضل حلمي فكان الحلم عنه له لجاما وظنّ بي السفاه فلم يجدني أسافههُ فقلتُ له سلاما فقام يحُرّ رجليه ذليلا وقد كسبَ المذلّة والملاما وفضل الحلم أبلغ في سفيه وأحرى أن تنال به انتقاما
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43255.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> رجعت على السفيه بفضل حلمي <|vsep|> فكان الحلم عنه له لجاما </|bsep|> <|bsep|> وظنّ بي السفاه فلم يجدني <|vsep|> أسافههُ فقلتُ له سلاما </|bsep|> <|bsep|> فقام يحُرّ رجليه ذليلا <|vsep|> وقد كسبَ المذلّة والملاما </|bsep|> </|psep|>
|
عليك بترك الصمانة والعرافة
|
الكامل
|
عليك بترك الصمانة والعرافة ودع الهايض نها تدعو الرجال لى الندامه واسمع وصية ناصح لا تركبنّ من الأمور الملحقات بك الملامه
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43256.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_14|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> عليك بترك الصمانة والعرافة <|vsep|> ودع الهايض نها تدعو الرجال لى الندامه </|bsep|> </|psep|>
|
أمور الناس قد أضحت خلافا
|
الوافر
|
أمور الناس قد أضحت خلافا فمن أولى الجميل أصاب ذمّا وكان الملح والمأكول ترعى له ذممٌ فصار الملح سمّا فصرت بذاك أبغي لي محبّا أردت مسرّة فأصبتُ غمّا
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43257.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أمور الناس قد أضحت خلافا <|vsep|> فمن أولى الجميل أصاب ذمّا </|bsep|> <|bsep|> وكان الملح والمأكول ترعى <|vsep|> له ذممٌ فصار الملح سمّا </|bsep|> </|psep|>
|
صديق لي دعاني واشتهاني
|
الوافر
|
صديق لي دعاني واشتهاني وأحضرني على وعد طعامه فطبنا يومنا ثمّ انصرفنا وكانت دعوة في الدهر شامه وصرت مؤرخا عنها وصارت لى يوم القيامه كالعلامه وكنت كباقة الريحان يلهى بها وقتا وتطرح في القمامه
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43263.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> صديق لي دعاني واشتهاني <|vsep|> وأحضرني على وعد طعامه </|bsep|> <|bsep|> فطبنا يومنا ثمّ انصرفنا <|vsep|> وكانت دعوة في الدهر شامه </|bsep|> <|bsep|> وصرت مؤرخا عنها وصارت <|vsep|> لى يوم القيامه كالعلامه </|bsep|> </|psep|>
|
إذا كنت يوما راميا عن حنية
|
الطويل
|
ذا كنت يوما راميا عن حنيّة فلا تجمعن بين الحديدة والعصم فيا رب مستوف نهاية كرّة فعاد عليه السهم من قلة الحزم
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43259.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_13|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ذا كنت يوما راميا عن حنيّة <|vsep|> فلا تجمعن بين الحديدة والعصم </|bsep|> </|psep|>
|
إذا ما أراد الله تضييع قطعة
|
الطويل
|
ذا ما أراد الله تضييع قطعة على جاهل صارت بكفّ منجّم ولا فما يغني المنجّم زيجه وتقومه بمن في هو المنجّم أرحم لعمرك ما يشفيك من أي علّة طبيب سوى الذي بالورى كريم
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43262.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_13|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ذا ما أراد الله تضييع قطعة <|vsep|> على جاهل صارت بكفّ منجّم </|bsep|> <|bsep|> ولا فما يغني المنجّم زيجه <|vsep|> وتقومه بمن في هو المنجّم أرحم </|bsep|> </|psep|>
|
لا تسارع إلى الطرائف من
|
الخفيف
|
لا تسارع لى الطرائف من كل مصون محبّا مكتوم رب مستطرف حتى لك همّا فدع المنكرات خوف الهموم
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43260.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_0|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> لا تسارع لى الطرائف من <|vsep|> كل مصون محبّا مكتوم </|bsep|> </|psep|>
|
تظلم شرطي وغماز بابه
|
الطويل
|
تظلم شرطيّ وغمّاز بابه ومقترفٌ ذنبا أضرّا وشاتما ذا ثبت الريب استهان بأمره توهّمَه عرسا فأصبح هائما ولو ثبت التقوى لبات مكرّما وأصبح في عزّ مصانا مكرّما ولكنّه أعطى هواه قيادهُ فصيّرَ ما يهوى لى السجن سلما
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43261.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_13|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> تظلم شرطيّ وغمّاز بابه <|vsep|> ومقترفٌ ذنبا أضرّا وشاتما </|bsep|> <|bsep|> ذا ثبت الريب استهان بأمره <|vsep|> توهّمَه عرسا فأصبح هائما </|bsep|> <|bsep|> ولو ثبت التقوى لبات مكرّما <|vsep|> وأصبح في عزّ مصانا مكرّما </|bsep|> </|psep|>
|
وأحمق أحول أضحى يعيرني
|
البسيط
|
وأحمق أحول أضحى يعيّرني بالعيب في قدمي والفقر والعدَم مستقبحا حنفي جهلا فقلت له العيب في الرأي أدهى منه في القدم
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43268.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_4|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> وأحمق أحول أضحى يعيّرني <|vsep|> بالعيب في قدمي والفقر والعدَم </|bsep|> </|psep|>
|
وقفت على بائع مرة
|
المتقارب
|
وقفت على بائع مرّة فهمّ بغبني وأخذ الحرام فقلت وقد رابني أمرهُ وقد رام منّيَ بعد اللكام أتسرقني ظالما فاغتدى وأظهر لي بشّه والسلام فقال وقد خاف بطشي به قبيح سيء الخصام
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43269.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_5|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> وقفت على بائع مرّة <|vsep|> فهمّ بغبني وأخذ الحرام </|bsep|> <|bsep|> فقلت وقد رابني أمرهُ <|vsep|> وقد رام منّيَ بعد اللكام </|bsep|> <|bsep|> أتسرقني ظالما فاغتدى <|vsep|> وأظهر لي بشّه والسلام </|bsep|> </|psep|>
|
بادر إلى كل معروف هممت به
|
البسيط
|
بادر لى كلّ معروف همَمتَ به فليسَ في كل وقت يمكن الكرم كم مانع نفسه مضاء مكرمة عند التمكّن حتى عاقه العدم ليس الندامة في مضاء مكرمةٍ بل في التخلّف عنها يحدث الندمُ
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43270.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_4|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> بادر لى كلّ معروف همَمتَ به <|vsep|> فليسَ في كل وقت يمكن الكرم </|bsep|> <|bsep|> كم مانع نفسه مضاء مكرمة <|vsep|> عند التمكّن حتى عاقه العدم </|bsep|> </|psep|>
|
أبا طالب لله در مناقب
|
الطويل
|
أبا طالب لله درّ مناقب تحليتها بل سدت أهل المكارم أبا طالب لله درّ مناقب تحليتها بل سدت أهل المكارم أبى الله لا المجد فيك سجيّة وطبعا كما كان الندى طبع حاتم حويت العلى والعلم والدين والتقى بهمّة ماضي العزم عال يالدعائم سما بك في الداب جدّ كما سمت مناسبُ قوم من قريش وهاشم وغاليت في علم الأسانيد فاغتدت رحابك في طلابها كالمواسم رأى منك أصحاب الحديث موثقا فقيها كريما من أناس أكارم كفى عكبرا فحرا بأنك شيخا وأنهض أهليها الرد المظالم وأحزمهم رأيا ذا ما رزيّة دهت وألمت من خطوب عظائم وأنك مهما ضمّك الدهر مجلس وقوما لخطب معضل متفاقم لفظت بفصل القوم والحكم عن شبا لسان كهندي المناسب صارم فجليتها عنهم برأي موفق وقول سديد عن قريحة عالم وكم عائذ يوما بجاهك صنته وأنجبته من فادحات الجرائم وكم طالب جدواك أخصبت رحله وكم غارم أنقذته من مغارم وكم هارب من ريب دهر أجرته وأمنته من ريبه المتعاظم وكم وافد أغنيته وأعنته فأصبح في عز بعزك دائم وكم يمّم العافي ببابك يرتجي فقوّمته فافترّ عن رأي حازم وكم من أمير أو وزير قائد حللت له بالحق عقد العزائم فبصّرته رشد الحليم وقد رأى بعين الهوى أو رام هتك المحارم وكم من رئيس أو عظيم عشيرة غدوت له خلا على رغم راغم وأنت لدى الأشراف ايضا معظمٌ كما أنت أيضا في صدور الديالم وصاهرك القاضي ابن عثمان فالتقى ثبير ورضوى من ثبير وجاحم فعزّكما عزّ منوط بسعده ورفعته بالنسر أو بالنعائم وما قلت هذا الشعر ملتمسا جدا ولا طالبا بالمدح بذل الدراهم ولكن أراني الحق مدحك لازما ومدح جميع الخلق لي غير لازم ففسّرت ما يرجى ويخشى ويتّقى وشانيك من ريب الردى غير سالم
|
قصيدة مدح
|
https://www.aldiwan.net/poem43271.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_13|> م <|theme_1|> <|psep|> <|bsep|> أبا طالب لله درّ مناقب <|vsep|> تحليتها بل سدت أهل المكارم </|bsep|> <|bsep|> أبا طالب لله درّ مناقب <|vsep|> تحليتها بل سدت أهل المكارم </|bsep|> <|bsep|> أبى الله لا المجد فيك سجيّة <|vsep|> وطبعا كما كان الندى طبع حاتم </|bsep|> <|bsep|> حويت العلى والعلم والدين والتقى <|vsep|> بهمّة ماضي العزم عال يالدعائم </|bsep|> <|bsep|> سما بك في الداب جدّ كما سمت <|vsep|> مناسبُ قوم من قريش وهاشم </|bsep|> <|bsep|> وغاليت في علم الأسانيد فاغتدت <|vsep|> رحابك في طلابها كالمواسم </|bsep|> <|bsep|> رأى منك أصحاب الحديث موثقا <|vsep|> فقيها كريما من أناس أكارم </|bsep|> <|bsep|> كفى عكبرا فحرا بأنك شيخا <|vsep|> وأنهض أهليها الرد المظالم </|bsep|> <|bsep|> وأحزمهم رأيا ذا ما رزيّة <|vsep|> دهت وألمت من خطوب عظائم </|bsep|> <|bsep|> وأنك مهما ضمّك الدهر مجلس <|vsep|> وقوما لخطب معضل متفاقم </|bsep|> <|bsep|> لفظت بفصل القوم والحكم عن شبا <|vsep|> لسان كهندي المناسب صارم </|bsep|> <|bsep|> فجليتها عنهم برأي موفق <|vsep|> وقول سديد عن قريحة عالم </|bsep|> <|bsep|> وكم عائذ يوما بجاهك صنته <|vsep|> وأنجبته من فادحات الجرائم </|bsep|> <|bsep|> وكم طالب جدواك أخصبت رحله <|vsep|> وكم غارم أنقذته من مغارم </|bsep|> <|bsep|> وكم هارب من ريب دهر أجرته <|vsep|> وأمنته من ريبه المتعاظم </|bsep|> <|bsep|> وكم وافد أغنيته وأعنته <|vsep|> فأصبح في عز بعزك دائم </|bsep|> <|bsep|> وكم يمّم العافي ببابك يرتجي <|vsep|> فقوّمته فافترّ عن رأي حازم </|bsep|> <|bsep|> وكم من أمير أو وزير قائد <|vsep|> حللت له بالحق عقد العزائم </|bsep|> <|bsep|> فبصّرته رشد الحليم وقد رأى <|vsep|> بعين الهوى أو رام هتك المحارم </|bsep|> <|bsep|> وكم من رئيس أو عظيم عشيرة <|vsep|> غدوت له خلا على رغم راغم </|bsep|> <|bsep|> وأنت لدى الأشراف ايضا معظمٌ <|vsep|> كما أنت أيضا في صدور الديالم </|bsep|> <|bsep|> وصاهرك القاضي ابن عثمان فالتقى <|vsep|> ثبير ورضوى من ثبير وجاحم </|bsep|> <|bsep|> فعزّكما عزّ منوط بسعده <|vsep|> ورفعته بالنسر أو بالنعائم </|bsep|> <|bsep|> وما قلت هذا الشعر ملتمسا جدا <|vsep|> ولا طالبا بالمدح بذل الدراهم </|bsep|> <|bsep|> ولكن أراني الحق مدحك لازما <|vsep|> ومدح جميع الخلق لي غير لازم </|bsep|> </|psep|>
|
إذا عاقبت شريرا فكحلا
|
الوافر
|
ذا عاقبت شرّيرا فكحلا فقد يستوجب الكحل الظلوم ألم ترَ كيف أعمى الله قوما من الأشرار وهو بهم عليم وعاملَهُم بما استوجبوه بعلم منه والأعلمى مشوم يحدّ الفاسق الجاني فيبرا وحدّ الله في الأعمى مقيم وكانت عكبرا لهم محّلا فكلّهُمُ بظاهرِها اللزوم أتطمع أن تطرّف بالمصّلي كما كانت وهل تلد العقيم حطاما يا بني شيبان فابكوا كما يبكي لدرّته الفطيم فهذا عاجل لكم جزاء وعند الله تجتمع الخصوم
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43272.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> م <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> ذا عاقبت شرّيرا فكحلا <|vsep|> فقد يستوجب الكحل الظلوم </|bsep|> <|bsep|> ألم ترَ كيف أعمى الله قوما <|vsep|> من الأشرار وهو بهم عليم </|bsep|> <|bsep|> وعاملَهُم بما استوجبوه <|vsep|> بعلم منه والأعلمى مشوم </|bsep|> <|bsep|> يحدّ الفاسق الجاني فيبرا <|vsep|> وحدّ الله في الأعمى مقيم </|bsep|> <|bsep|> وكانت عكبرا لهم محّلا <|vsep|> فكلّهُمُ بظاهرِها اللزوم </|bsep|> <|bsep|> أتطمع أن تطرّف بالمصّلي <|vsep|> كما كانت وهل تلد العقيم </|bsep|> <|bsep|> حطاما يا بني شيبان فابكوا <|vsep|> كما يبكي لدرّته الفطيم </|bsep|> </|psep|>
|
بصرت به باكيا ساهيا
|
المتقارب
|
بصرت به باكيا ساهيا يقصّص لحيته بالجلم فأحزنني ذاك من فعله وقلت صراحا ولم أحتشم لى كم تقصّصُها عامدا نبات اللحى كزوال النعم
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43273.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_5|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> بصرت به باكيا ساهيا <|vsep|> يقصّص لحيته بالجلم </|bsep|> <|bsep|> فأحزنني ذاك من فعله <|vsep|> وقلت صراحا ولم أحتشم </|bsep|> </|psep|>
|
قالوا تهن بيوم العيد قلد لهم
|
البسيط
|
قالوا تهنّ بيوم العيد قلد لهم ما سرّ بالعيد مدفوع لى العدمِ ما سرّ بالعيد لا من له جدةٌ من المياسير أوفي جملة العجم أو علق عشق مليح في تصنّعه للعاشقين مليح القدّ والقدمِ مالي منالعيد لا القعب أحمله فيه محييرة ضمّت لى قلم ما العيد عندي لا يوم أقطعه بلا مغيظ ولا مؤذ ولا ألم
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43274.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_4|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> قالوا تهنّ بيوم العيد قلد لهم <|vsep|> ما سرّ بالعيد مدفوع لى العدمِ </|bsep|> <|bsep|> ما سرّ بالعيد لا من له جدةٌ <|vsep|> من المياسير أوفي جملة العجم </|bsep|> <|bsep|> أو علق عشق مليح في تصنّعه <|vsep|> للعاشقين مليح القدّ والقدمِ </|bsep|> <|bsep|> مالي منالعيد لا القعب أحمله <|vsep|> فيه محييرة ضمّت لى قلم </|bsep|> </|psep|>
|
ما كل يوم له نظير
|
البسيط
|
ما كلّ يوم له نظير فخذ من الدهر ما استقاما يومك في فرحة كعام تراه عاما وليس عاما سجيّة الدهر أن توافى بكلّ ما يشبه الظلاما فكن مجدّا لكلّ خير واغتنم السعد ما أقاما
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43275.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_4|> م <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> ما كلّ يوم له نظير <|vsep|> فخذ من الدهر ما استقاما </|bsep|> <|bsep|> يومك في فرحة كعام <|vsep|> تراه عاما وليس عاما </|bsep|> <|bsep|> سجيّة الدهر أن توافى <|vsep|> بكلّ ما يشبه الظلاما </|bsep|> </|psep|>
|
حسبي من التريبات والحشم
|
المنسرح
|
حسبي من التريبات والحشَمِ ومن وقوفي بموقف الندم ما سويت حكمتي وفلسفتي وحسن فهمي فلامة القلم ربّيت شخصا ذخرته عضدا والنار لا تنتضى من الظلم حتى ذا شبّ واستوى ونما وصار في الكسب غير محتشم يفترس التبل الخبيث كما يفترس الذئب أكبرَ الغنم فارقني وانثنى على دغلٍ يرشقني بالسهام عن أمم يجحد حساني القديم ومن يجحد حسان محسن يلم لو صحّ عقلي لما رضيت بأن أختار من صحّتي ضنى سقمي لكن تشبّهت بالملوك وأب ناء كبار التجّار والعجَم ن عدتُ في مثلها فلا سلمت لي لحيتي من تحكّم الجلم
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43276.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_12|> م <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> حسبي من التريبات والحشَمِ <|vsep|> ومن وقوفي بموقف الندم </|bsep|> <|bsep|> ما سويت حكمتي وفلسفتي <|vsep|> وحسن فهمي فلامة القلم </|bsep|> <|bsep|> ربّيت شخصا ذخرته عضدا <|vsep|> والنار لا تنتضى من الظلم </|bsep|> <|bsep|> حتى ذا شبّ واستوى ونما <|vsep|> وصار في الكسب غير محتشم </|bsep|> <|bsep|> يفترس التبل الخبيث كما <|vsep|> يفترس الذئب أكبرَ الغنم </|bsep|> <|bsep|> فارقني وانثنى على دغلٍ <|vsep|> يرشقني بالسهام عن أمم </|bsep|> <|bsep|> يجحد حساني القديم ومن <|vsep|> يجحد حسان محسن يلم </|bsep|> <|bsep|> لو صحّ عقلي لما رضيت بأن <|vsep|> أختار من صحّتي ضنى سقمي </|bsep|> <|bsep|> لكن تشبّهت بالملوك وأب <|vsep|> ناء كبار التجّار والعجَم </|bsep|> </|psep|>
|
عذري إلى الناس في تركي ضيافتهم
|
البسيط
|
عذري لى الناس في تركي ضيافتهم أنّي مضافٌ لى الفلاس والعدم وأن مكتسبي بالذل من نفر لا ينسبون لى جود ولا كرم وأنّني أحنف في أرض مغربة ما يحويه من عظم وأن لي نسبا في العرب فصحّني بين النبيط ومن صارت لهم همم
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43277.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_4|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> عذري لى الناس في تركي ضيافتهم <|vsep|> أنّي مضافٌ لى الفلاس والعدم </|bsep|> <|bsep|> وأن مكتسبي بالذل من نفر <|vsep|> لا ينسبون لى جود ولا كرم </|bsep|> <|bsep|> وأنّني أحنف في أرض مغربة <|vsep|> ما يحويه من عظم </|bsep|> </|psep|>
|
قد كانت الآداب فيما مضى
|
السريع
|
قد كانت الداب فيما مضى تُعلّم الناس فعال الكرام فصارت الأداب في دهرنا تفيد ما يأنف منه اللئام
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43278.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_16|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> قد كانت الداب فيما مضى <|vsep|> تُعلّم الناس فعال الكرام </|bsep|> </|psep|>
|
إذا عاديت إنسانا ظلوما
|
الوافر
|
ذا عاديت نسانا ظلوما على ظلم وتفريط ولوم فعاد الناس كلهم جميعا ترى وجه المحقّ من الظلوم لى كم لا أرى رجلا كريما ولا أنفكّ من لؤم اللئيم ولا ألقى أخا أدب تماما يخاطبني بألفاظ الحكيم
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43279.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ذا عاديت نسانا ظلوما <|vsep|> على ظلم وتفريط ولوم </|bsep|> <|bsep|> فعاد الناس كلهم جميعا <|vsep|> ترى وجه المحقّ من الظلوم </|bsep|> <|bsep|> لى كم لا أرى رجلا كريما <|vsep|> ولا أنفكّ من لؤم اللئيم </|bsep|> </|psep|>
|
يا إخوتي وأحبتي
|
الكامل
|
يا خوتي وأحبّتي من كلّ ذي أدب وشيمه أين الوفا ورسومه من كلّ ذي سمة كريمة أين السخا أين الذما م لكل ملتمس ذميمه يا حسرتي وتأسّفي صارت عزيزتنا هزيمه كنا نذمّ زماننا ونرى مذّمته غنيمه ونقول يأتي بعد ذا زمن سجيّته سليمه صرنا نقول وقد أتى زمن نوائبه عظيمه يا ليت قد بقي الزمان على سجّيته القديمه
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43280.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_14|> م <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> يا خوتي وأحبّتي <|vsep|> من كلّ ذي أدب وشيمه </|bsep|> <|bsep|> أين الوفا ورسومه <|vsep|> من كلّ ذي سمة كريمة </|bsep|> <|bsep|> أين السخا أين الذما <|vsep|> م لكل ملتمس ذميمه </|bsep|> <|bsep|> يا حسرتي وتأسّفي <|vsep|> صارت عزيزتنا هزيمه </|bsep|> <|bsep|> كنا نذمّ زماننا <|vsep|> ونرى مذّمته غنيمه </|bsep|> <|bsep|> ونقول يأتي بعد ذا <|vsep|> زمن سجيّته سليمه </|bsep|> <|bsep|> صرنا نقول وقد أتى <|vsep|> زمن نوائبه عظيمه </|bsep|> </|psep|>
|
فؤادي في كلأته أضحى معدود فرد
|
الطويل
|
فؤادي في كلأته أضحى معدود فرد كما اكتاب الباكون صبحة مأتم وما شاقني لا غير ساق ولا واقع لا معنّى بسالم تساوى جميع الناس في الهم والأسى وأكثرهم فيه الكثير الدراهم
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43281.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_13|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> فؤادي في كلأته أضحى معدود فرد <|vsep|> كما اكتاب الباكون صبحة مأتم </|bsep|> <|bsep|> وما شاقني لا غير ساق <|vsep|> ولا واقع لا معنّى بسالم </|bsep|> </|psep|>
|
تيقظ أيها الوسنان وانظر
|
الوافر
|
تيقظ أيها الوسنان وانظر بعين الفكر ما فيه الأنام تواري الأرض شخصي ثم تبلى بتربتها المفاصل والعظام وجوهرتي وحساسي ونطقي بحيث العدل وانقطع الكلام فكن عدلا ونجدا ذا كفاف حكيما تلف حرا والسلام فنور البدر يمحقه التلاقي ويبدره التباعد والتمام وينشأ بالضرورة كل شيء وضوء الشمس يتلوه الظلام ويمضي البدر كفته بحق وهذا الخلق أكثرهم نيام
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43282.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> م <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> تيقظ أيها الوسنان وانظر <|vsep|> بعين الفكر ما فيه الأنام </|bsep|> <|bsep|> تواري الأرض شخصي ثم تبلى <|vsep|> بتربتها المفاصل والعظام </|bsep|> <|bsep|> وجوهرتي وحساسي ونطقي <|vsep|> بحيث العدل وانقطع الكلام </|bsep|> <|bsep|> فكن عدلا ونجدا ذا كفاف <|vsep|> حكيما تلف حرا والسلام </|bsep|> <|bsep|> فنور البدر يمحقه التلاقي <|vsep|> ويبدره التباعد والتمام </|bsep|> <|bsep|> وينشأ بالضرورة كل شيء <|vsep|> وضوء الشمس يتلوه الظلام </|bsep|> </|psep|>
|
ضعفت وقدما كنت جهلا ممارسا
|
الطويل
|
ضعفت وقدما كنت جهلا ممارسا على عزماتي ف الخطوب هجوم زمانة رجل أقعدتني عن السُرى وشيب وفقر ن ذا لعظيم وكل ممر أحكم القين فتله تغادره الأيام وهو رميم
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43283.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_13|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ضعفت وقدما كنت جهلا ممارسا <|vsep|> على عزماتي ف الخطوب هجوم </|bsep|> <|bsep|> زمانة رجل أقعدتني عن السُرى <|vsep|> وشيب وفقر ن ذا لعظيم </|bsep|> </|psep|>
|
وجاهل زوج بنتا له
|
السريع
|
وجاهل زوّج بنتا له صغيرة ما بلغت تمّها ما زوّج البنت ولكنّه زوجه من جهله أمّها
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43284.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_16|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> وجاهل زوّج بنتا له <|vsep|> صغيرة ما بلغت تمّها </|bsep|> </|psep|>
|
كن ظريفا وكن أديبا حكيما
|
الخفيف
|
كن ظريفا وكن أديبا حكيما ربّ كلبا ولا تربّ يتيما
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43285.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_0|> <|theme_0|> <|psep|> </|psep|>
|
أهون بأحكام النحو
|
الكامل
|
أهون بأحكام النحو م وعدّ عن علم العزائم خل الهلال يهلّ في درج الشمال أو النعائم ودع التمائم لا تتمّ لمن تعوّذ بالتمائم وصن المديح عن اللئا م فنها حدى الجرائم وانهض بعزم صارم ماض لى طلب الدراهم وابن المكارم بالمكاره حيث تفترس الضراغم بين السيوف لى الحتوف ولو على حرّ السمائم واقطع جزّ الغلاصم ما يستوي متدرع وهج السموم معا ونائم عاش اللئام بعيشة وتواضعوا أهل المكارم ومضى الكرام من الورى وبقيت في شبه البهائم يا صاحبي علي الحسين سلال فاطم يوم الحسين لقد فتح ت عليّ أبواب المتم وتركتني متلدّدا المعالم
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43286.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_14|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أهون بأحكام النحو <|vsep|> م وعدّ عن علم العزائم </|bsep|> <|bsep|> خل الهلال يهلّ في <|vsep|> درج الشمال أو النعائم </|bsep|> <|bsep|> ودع التمائم لا تتمّ <|vsep|> لمن تعوّذ بالتمائم </|bsep|> <|bsep|> وصن المديح عن اللئا <|vsep|> م فنها حدى الجرائم </|bsep|> <|bsep|> وانهض بعزم صارم <|vsep|> ماض لى طلب الدراهم </|bsep|> <|bsep|> وابن المكارم بالمكاره <|vsep|> حيث تفترس الضراغم </|bsep|> <|bsep|> بين السيوف لى الحتوف <|vsep|> ولو على حرّ السمائم </|bsep|> <|bsep|> واقطع <|vsep|> جزّ الغلاصم </|bsep|> <|bsep|> ما يستوي متدرع <|vsep|> وهج السموم معا ونائم </|bsep|> <|bsep|> عاش اللئام بعيشة <|vsep|> وتواضعوا أهل المكارم </|bsep|> <|bsep|> ومضى الكرام من الورى <|vsep|> وبقيت في شبه البهائم </|bsep|> <|bsep|> يا صاحبي علي <|vsep|> الحسين سلال فاطم </|bsep|> <|bsep|> يوم الحسين لقد فتح <|vsep|> ت عليّ أبواب المتم </|bsep|> </|psep|>
|
لا تحسدن امرأ على جدة
|
المنسرح
|
لا تحسدن امرأ على جدة فالرزق بين الأنام مقسوم هذا بلا حيلة له نعم فائضة والحيول محروم قد ينفق المال غير كاسبه وجامع المال فيه مذموم ويسكن الدار غير عامرها والموت بين الأنام محتوم فانفق ذا أقبل الزمان فما ضرّك جود والنحس معدوم وعند دباره فلا بخل يقيم عود الفتى ولا لوم
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43287.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_12|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> لا تحسدن امرأ على جدة <|vsep|> فالرزق بين الأنام مقسوم </|bsep|> <|bsep|> هذا بلا حيلة له نعم <|vsep|> فائضة والحيول محروم </|bsep|> <|bsep|> قد ينفق المال غير كاسبه <|vsep|> وجامع المال فيه مذموم </|bsep|> <|bsep|> ويسكن الدار غير عامرها <|vsep|> والموت بين الأنام محتوم </|bsep|> <|bsep|> فانفق ذا أقبل الزمان فما <|vsep|> ضرّك جود والنحس معدوم </|bsep|> </|psep|>
|
أيا مازحا بالشر أقصر
|
الوافر
|
أيا مازحا بالشر أقصر مزاحك خوف حادثة عظيمه دع التعريض بالمكروه مزحا مخافة غبّ بادرة الخصومه فكم رام رمى كلبا فعادت رميّتهُ لى عين كريمه
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43288.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أيا مازحا بالشر أقصر <|vsep|> مزاحك خوف حادثة عظيمه </|bsep|> <|bsep|> دع التعريض بالمكروه مزحا <|vsep|> مخافة غبّ بادرة الخصومه </|bsep|> </|psep|>
|
يدوم شيء ولا يدوم
|
البسيط
|
يدوم شيء ولا يدوم فلا تمادى بك الهموم
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43289.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_4|> <|theme_0|> <|psep|> </|psep|>
|
جمعت حبائل شملك الأعوام
|
الكامل
|
جمعت حبائل شملكَ الأعوام ونحت ليك بسعدها الأحكام وجرى بجمع الشمل أسعد طائر وأراك تحت ضرابك الأقدام وجرت سعادتكم وقد جمعت لنل فيه السرور بسعدها الأيام عمر اللطيف الله بيتا قد جرى فيه السرور وأنعم النعام
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43290.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_14|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> جمعت حبائل شملكَ الأعوام <|vsep|> ونحت ليك بسعدها الأحكام </|bsep|> <|bsep|> وجرى بجمع الشمل أسعد طائر <|vsep|> وأراك تحت ضرابك الأقدام </|bsep|> <|bsep|> وجرت سعادتكم وقد جمعت لنل <|vsep|> فيه السرور بسعدها الأيام </|bsep|> </|psep|>
|
وما الدار إلا دار عسر يسرة
|
الطويل
|
وما الدار لا دار عسر يسرة كلا ذين مما يفعل المرء لازم
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43291.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_13|> <|theme_0|> <|psep|> </|psep|>
|
إن المحسد في النعيم
|
الكامل
|
ن المحسّد في النعيم وفي السعادة والكرامه والنار في كبد الحسو د فن تجلد فالعلامه يلقاك يوليك النصي حة والديانة والملامه ويذمّ وهو مذمّم غيظا كأن به ندامه لم يسلم السادات من ذمّ فمن لك بالسلامه
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43292.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_14|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ن المحسّد في النعيم <|vsep|> وفي السعادة والكرامه </|bsep|> <|bsep|> والنار في كبد الحسو <|vsep|> د فن تجلد فالعلامه </|bsep|> <|bsep|> يلقاك يوليك النصي <|vsep|> حة والديانة والملامه </|bsep|> <|bsep|> ويذمّ وهو مذمّم <|vsep|> غيظا كأن به ندامه </|bsep|> </|psep|>
|
قد براه الحب عن قدمه
|
الرمل
|
قد براه الحبّ عن قدمه فاباح الغرّ بالجهل دمه كتم الحبّ ليخفى فبدا عن أنين الشوق ما قد كتمه عشق البائس يرجو فرجا صار يشكو بعد ضرّ ألمه فمتى والحبّ يقضي شططا ينصف المظلوم ممّن ظلمَه
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43293.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_3|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> قد براه الحبّ عن قدمه <|vsep|> فاباح الغرّ بالجهل دمه </|bsep|> <|bsep|> كتم الحبّ ليخفى فبدا <|vsep|> عن أنين الشوق ما قد كتمه </|bsep|> <|bsep|> عشق البائس يرجو فرجا <|vsep|> صار يشكو بعد ضرّ ألمه </|bsep|> </|psep|>
|
حياتي تقضى بالسقام فليس لي
|
الطويل
|
حياتي تقضّى بالسقام فليس لي من العيش لا مثل ما للبهائم لقد ضاق صدري بالحياة على القوى فمّا تجي بالعيش أو بالدراهم
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43294.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_13|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> حياتي تقضّى بالسقام فليس لي <|vsep|> من العيش لا مثل ما للبهائم </|bsep|> </|psep|>
|
أما والذي حلت بساحة بيته
|
الطويل
|
أما والذي حلت بساحة بيته جراجيج ركبان الحجيج وخيّموا لقد حلّ بي في الحبّ مالوا قليله تحمّله صلدٌ وثيق ململم لأصبح قد أوهى ذراه مهدّما رضيضا هشيما صلده ومهدّم
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43295.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_13|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أما والذي حلت بساحة بيته <|vsep|> جراجيج ركبان الحجيج وخيّموا </|bsep|> <|bsep|> لقد حلّ بي في الحبّ مالوا قليله <|vsep|> تحمّله صلدٌ وثيق ململم </|bsep|> </|psep|>
|
العيش بين الرذال شوم
|
البسيط
|
العيشُ بين الرذال شوم لومهم ركة ولوم ما ظالم جاهل غبي ملزمه ملزما ظلوم من لم يكن عالما لبيبا طبعا أبت طبعه العلوم وكل خلق له مقام فيه على طبعه ويقوم والجاهل الرذل في عذاب يشقى ويشقى به الكريم
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43297.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_4|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> العيشُ بين الرذال شوم <|vsep|> لومهم ركة ولوم </|bsep|> <|bsep|> ما ظالم جاهل غبي <|vsep|> ملزمه ملزما ظلوم </|bsep|> <|bsep|> من لم يكن عالما لبيبا <|vsep|> طبعا أبت طبعه العلوم </|bsep|> <|bsep|> وكل خلق له مقام <|vsep|> فيه على طبعه ويقوم </|bsep|> </|psep|>
|
بدأت بالفضل في شعر ضرائبه
|
البسيط
|
بدأت بالفضل في شعر ضرائبه ضرائب الصارم الصمصامة الخذم مدحت نفسك لما فت عن أدب منه على عمَم أعرتني منعما ما قد خصصت به من الفضائل في نثر ومنتظم ولي حديث سأبديه ون فصرت يراعتي عن مطاماتي من الألم علوّ سنّ وفلاسٌ ومغربةٌ مع ما دهيت به في الساق والقدم طوراً أعافي وطورا أشتكي سقما والموت يكمن بين البرد والسقم والعيش في زمن اهلوه قد عدلوا لى المذاق وسوء الظن والبرم أرى نفوسا يشفّ الضغن أعينها عن القلوب ببغض غير مكتتم لا يهتدون لى خير فينطقوا لفظا وهيمّتهُ غراؤه بدمي ربي و لي السلام ولم يقنع بذلك لا بالتثام فمي مستغيث داهية أن لو أصاب ليها وسع مستلمي لا والذي بتّ أطويه وأنشرُهُ من ذكر فضلك بين العرب والعجم وما تضمّن قلبي من جوى أسفي على الشباب وحسبي بالنبي قسمي وبالوفاء ذا ما جار منحرف وحقّ ما ضمّنت من نجدة هممي
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43298.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_4|> م <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> بدأت بالفضل في شعر ضرائبه <|vsep|> ضرائب الصارم الصمصامة الخذم </|bsep|> <|bsep|> مدحت نفسك لما فت عن أدب <|vsep|> منه على عمَم </|bsep|> <|bsep|> أعرتني منعما ما قد خصصت به <|vsep|> من الفضائل في نثر ومنتظم </|bsep|> <|bsep|> ولي حديث سأبديه ون فصرت <|vsep|> يراعتي عن مطاماتي من الألم </|bsep|> <|bsep|> علوّ سنّ وفلاسٌ ومغربةٌ <|vsep|> مع ما دهيت به في الساق والقدم </|bsep|> <|bsep|> طوراً أعافي وطورا أشتكي سقما <|vsep|> والموت يكمن بين البرد والسقم </|bsep|> <|bsep|> والعيش في زمن اهلوه قد عدلوا <|vsep|> لى المذاق وسوء الظن والبرم </|bsep|> <|bsep|> أرى نفوسا يشفّ الضغن أعينها <|vsep|> عن القلوب ببغض غير مكتتم </|bsep|> <|bsep|> لا يهتدون لى خير فينطقوا <|vsep|> لفظا وهيمّتهُ غراؤه بدمي </|bsep|> <|bsep|> ربي و لي السلام ولم <|vsep|> يقنع بذلك لا بالتثام فمي </|bsep|> <|bsep|> مستغيث داهية <|vsep|> أن لو أصاب ليها وسع مستلمي </|bsep|> <|bsep|> لا والذي بتّ أطويه وأنشرُهُ <|vsep|> من ذكر فضلك بين العرب والعجم </|bsep|> <|bsep|> وما تضمّن قلبي من جوى أسفي <|vsep|> على الشباب وحسبي بالنبي قسمي </|bsep|> </|psep|>
|
لا والذي بيته في حرمة الحرم
|
البسيط
|
لا والذي بيته في حرمة الحرم وحرمة الدين والداب والذمَم ما بتّ أذكر يا مذكور بعض جوى شوقي ووجدي لكنّي علىوجم عذري ليك انقياض الكفّ من دركي قضاء حقك بين النطق والقلم
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43299.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_4|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> لا والذي بيته في حرمة الحرم <|vsep|> وحرمة الدين والداب والذمَم </|bsep|> <|bsep|> ما بتّ أذكر يا مذكور بعض جوى <|vsep|> شوقي ووجدي لكنّي علىوجم </|bsep|> </|psep|>
|
إذا صاحبت فاصحب عكبريا
|
الوافر
|
ذا صاحبت فاصحب عكبريا على بذل السلام بلا طعامِ يريك الفضل في صاد وميم وينسى الفضل في كاف ولام
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43300.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ذا صاحبت فاصحب عكبريا <|vsep|> على بذل السلام بلا طعامِ </|bsep|> </|psep|>
|
يفيد المال منفعة وهما
|
الوافر
|
يفيد المال منفعة وهما حذار الفقر يهدمهُ النعيم ومن بلغ المنى بلغ التناهي وكلّ من سعادته يقوم يعيشُ على المنى المسكين دهرا يعلّله بالي والدر ديم ومن بلغ النهاية في الأماني تشير لى أمانيه الهموم
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43301.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> م <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> يفيد المال منفعة وهما <|vsep|> حذار الفقر يهدمهُ النعيم </|bsep|> <|bsep|> ومن بلغ المنى بلغ التناهي <|vsep|> وكلّ من سعادته يقوم </|bsep|> <|bsep|> يعيشُ على المنى المسكين دهرا <|vsep|> يعلّله بالي والدر ديم </|bsep|> </|psep|>
|
أصبحت اضجر بالحدي
|
الكامل
|
أصبحت اضجر بالحدي ث وبالسلام وبالكلام لا حديث بني القري ظة من مسنّ أو غلام فحديثُهم عندي ألذ ذ من التمتّع بالمدام
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43302.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_14|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أصبحت اضجر بالحدي <|vsep|> ث وبالسلام وبالكلام </|bsep|> <|bsep|> لا حديث بني القري <|vsep|> ظة من مسنّ أو غلام </|bsep|> </|psep|>
|
ألا إنما الدنيا وزخرف عيشها
|
الطويل
|
ألا نّما الدنيا وزخرف عيشها نعيم وهمّ خيرها ونعيمها فخذما يقيم النفس واهجر نعيمها يفوتك منها شرّها وهمومها
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43303.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_13|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ألا نّما الدنيا وزخرف عيشها <|vsep|> نعيم وهمّ خيرها ونعيمها </|bsep|> </|psep|>
|
تدانى في التعرض للعلوم
|
الوافر
|
تدانى في التعرض للعلوم وقولي بالحساب وبالنجوم طلبت العلم في زمن كريم أسرّ بكل ذي أدب كريم وخلّفني الشقاء لى زمان أعامل فيه ذا نكد وشؤم فضاع العلم فيه وصار جهلا وأضحى الجهل كالأدب القديم لأن الناس صاروا فيه فوضى فصار الجهل يعلق بالحليم
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43305.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> م <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> تدانى في التعرض للعلوم <|vsep|> وقولي بالحساب وبالنجوم </|bsep|> <|bsep|> طلبت العلم في زمن كريم <|vsep|> أسرّ بكل ذي أدب كريم </|bsep|> <|bsep|> وخلّفني الشقاء لى زمان <|vsep|> أعامل فيه ذا نكد وشؤم </|bsep|> <|bsep|> فضاع العلم فيه وصار جهلا <|vsep|> وأضحى الجهل كالأدب القديم </|bsep|> </|psep|>
|
إذا أبصرت رأسا فيه طول
|
الوافر
|
ذا أبصرت رأسا فيه طول كمثل الدرج أو سفط لتمّه فذاك الراس رأس فيه شؤم عقوق فاتئّد أبدا بذمّه ألم تر أنه لما تبدّى بدا منه رداه على حرأمّه
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43304.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ذا أبصرت رأسا فيه طول <|vsep|> كمثل الدرج أو سفط لتمّه </|bsep|> <|bsep|> فذاك الراس رأس فيه شؤم <|vsep|> عقوق فاتئّد أبدا بذمّه </|bsep|> </|psep|>
|
ولي هر رميت به خبيث
|
الوافر
|
ولي هرّ رميت به خبيثٌ يعاملني بأخلاق اللئام ذا جاء الشتاء ينام عندي كما الأستاذ يأنسُ بالغلام مضاجعةٌ يسبّح بين نحري وسحري وهو في وسَن المنام وفي الحرّ الشديد يغيبُ عنّي ذا استكفى وأمعن في القتام يقاربني لحاجته لواذا ملاذ الوفد بالبيت الحرام ويأكلُ من فمي ويطيف حولي نفاقا باشتياق والتزام ذا ما السبع أبصرهُ تراقى لى الجدران كالأسد الهمام يهارشُ كل سنّور محونا ويلعب في السطوح بلا احتشام تغرّب في شباط فضاق صدري بغيبته وأقلقني غرامي وكل متيّم يزداد شوقا ذا حجب الأحبّة في الخيام ويسهر ليلهُ ويسيء ظنّا وصرف الدهر معذور الحمام وما وجدي به عشقا ولكن لطول العهد أحنح للذمام فهاج وهام في الجيران يعوي عواء الكلب في جنح الظلام ينادي بالهوائج والبغايا كما نادى المهيب لى المدام وكان ذا رني جاء يسعى فألهاه الغرام عن السلام ذخرت له الطعام فلم يجئني وجاء الليل يؤذن باهتمام اسلم وهو معترضٌ حذارا عليه فما يحنّ لى كلامي أنادي زبرجا والليل هاد وزبرج في خرابات العوام جفاني لا جزاه الله خيرا وخلفني بحال المستهام وماذنبي ليه خزي سوى أن أصاب أطيب من طعامي ذا هاج البعير تراه يرغي ويملأ ما ضغيه من الثغام ويسلك في الشعاب على قتاد بلا برة يهيم ولا خطام ومأكله الحشيش فكيف قوم غذوا بالطيبات من الطعام يسقون الثلوج بماء مزن على طرب بألوان المدام يشمّون الذرير الغوالي بماء الورد عاما بعد عام يقال لهم وقد سبقوا أنيبوا لى سبل التأله والصيام وعفّوا عن ملاح الناس هذا محالٌ في الحلال وفي الحرام يلوم الناس مترفهم ذا ما لغا والناس أولى بالملام وأين الطبع من دعوى محال وكيف لموجع كتم السقام أأذكره هذا فرض ليس بذم للذي شيق وأنّي بالمنام
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43306.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> م <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> ولي هرّ رميت به خبيثٌ <|vsep|> يعاملني بأخلاق اللئام </|bsep|> <|bsep|> ذا جاء الشتاء ينام عندي <|vsep|> كما الأستاذ يأنسُ بالغلام </|bsep|> <|bsep|> مضاجعةٌ يسبّح بين نحري <|vsep|> وسحري وهو في وسَن المنام </|bsep|> <|bsep|> وفي الحرّ الشديد يغيبُ عنّي <|vsep|> ذا استكفى وأمعن في القتام </|bsep|> <|bsep|> يقاربني لحاجته لواذا <|vsep|> ملاذ الوفد بالبيت الحرام </|bsep|> <|bsep|> ويأكلُ من فمي ويطيف حولي <|vsep|> نفاقا باشتياق والتزام </|bsep|> <|bsep|> ذا ما السبع أبصرهُ تراقى <|vsep|> لى الجدران كالأسد الهمام </|bsep|> <|bsep|> يهارشُ كل سنّور محونا <|vsep|> ويلعب في السطوح بلا احتشام </|bsep|> <|bsep|> تغرّب في شباط فضاق صدري <|vsep|> بغيبته وأقلقني غرامي </|bsep|> <|bsep|> وكل متيّم يزداد شوقا <|vsep|> ذا حجب الأحبّة في الخيام </|bsep|> <|bsep|> ويسهر ليلهُ ويسيء ظنّا <|vsep|> وصرف الدهر معذور الحمام </|bsep|> <|bsep|> وما وجدي به عشقا ولكن <|vsep|> لطول العهد أحنح للذمام </|bsep|> <|bsep|> فهاج وهام في الجيران يعوي <|vsep|> عواء الكلب في جنح الظلام </|bsep|> <|bsep|> ينادي بالهوائج والبغايا <|vsep|> كما نادى المهيب لى المدام </|bsep|> <|bsep|> وكان ذا رني جاء يسعى <|vsep|> فألهاه الغرام عن السلام </|bsep|> <|bsep|> ذخرت له الطعام فلم يجئني <|vsep|> وجاء الليل يؤذن باهتمام </|bsep|> <|bsep|> اسلم وهو معترضٌ حذارا <|vsep|> عليه فما يحنّ لى كلامي </|bsep|> <|bsep|> أنادي زبرجا والليل هاد <|vsep|> وزبرج في خرابات العوام </|bsep|> <|bsep|> جفاني لا جزاه الله خيرا <|vsep|> وخلفني بحال المستهام </|bsep|> <|bsep|> وماذنبي ليه خزي سوى أن <|vsep|> أصاب أطيب من طعامي </|bsep|> <|bsep|> ذا هاج البعير تراه يرغي <|vsep|> ويملأ ما ضغيه من الثغام </|bsep|> <|bsep|> ويسلك في الشعاب على قتاد <|vsep|> بلا برة يهيم ولا خطام </|bsep|> <|bsep|> ومأكله الحشيش فكيف قوم <|vsep|> غذوا بالطيبات من الطعام </|bsep|> <|bsep|> يسقون الثلوج بماء مزن <|vsep|> على طرب بألوان المدام </|bsep|> <|bsep|> يشمّون الذرير الغوالي <|vsep|> بماء الورد عاما بعد عام </|bsep|> <|bsep|> يقال لهم وقد سبقوا أنيبوا <|vsep|> لى سبل التأله والصيام </|bsep|> <|bsep|> وعفّوا عن ملاح الناس هذا <|vsep|> محالٌ في الحلال وفي الحرام </|bsep|> <|bsep|> يلوم الناس مترفهم ذا ما <|vsep|> لغا والناس أولى بالملام </|bsep|> <|bsep|> وأين الطبع من دعوى محال <|vsep|> وكيف لموجع كتم السقام </|bsep|> </|psep|>
|
دنيا ختام نعميها بحمامها
|
الوافر
|
دنيا ختامُ نعميها بحمامها ما تستحقّ الحرص دون مرامها تبني وتهدم ما بنته وتنثني تعطي وتأخذ من يدي مستامها وحرامها متعلّق بحلالها وحلالها متعلّق بحطامها وعلى النفوس ضراوة من عادة بالطبع جاري على أيّامها أغربت كل شهيّة محظورة خوف الدخيل عليّ من أيّامها وصرفت عن وجه الحلال رادتي ذ كان حتفي في قليل حرامها تجري عليّ عوائد من تركها عادت لحتم حلالها بدوامها ولقل ما يجد امرؤ من نفسه طوع الرويّة في قصور ذمامها لا أو ما تضف بصلاحها وزكاتها لقوامها أأروم أنّني الذي أعطيتُها كبر يغرّ النفس عن لمامها فتهذّبت نفسي وكانت بالصبا عكريّة شوهاء حين حمامها وعناية الله التي ألوت بها عن كل فاحشة لى سلامها
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43307.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> م <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> دنيا ختامُ نعميها بحمامها <|vsep|> ما تستحقّ الحرص دون مرامها </|bsep|> <|bsep|> تبني وتهدم ما بنته وتنثني <|vsep|> تعطي وتأخذ من يدي مستامها </|bsep|> <|bsep|> وحرامها متعلّق بحلالها <|vsep|> وحلالها متعلّق بحطامها </|bsep|> <|bsep|> وعلى النفوس ضراوة من عادة <|vsep|> بالطبع جاري على أيّامها </|bsep|> <|bsep|> أغربت كل شهيّة محظورة <|vsep|> خوف الدخيل عليّ من أيّامها </|bsep|> <|bsep|> وصرفت عن وجه الحلال رادتي <|vsep|> ذ كان حتفي في قليل حرامها </|bsep|> <|bsep|> تجري عليّ عوائد من تركها <|vsep|> عادت لحتم حلالها بدوامها </|bsep|> <|bsep|> ولقل ما يجد امرؤ من نفسه <|vsep|> طوع الرويّة في قصور ذمامها </|bsep|> <|bsep|> لا أو ما تضف <|vsep|> بصلاحها وزكاتها لقوامها </|bsep|> <|bsep|> أأروم أنّني الذي أعطيتُها <|vsep|> كبر يغرّ النفس عن لمامها </|bsep|> <|bsep|> فتهذّبت نفسي وكانت بالصبا <|vsep|> عكريّة شوهاء حين حمامها </|bsep|> </|psep|>
|
سنحت أمور فاشتهينا علم ما
|
الوافر
|
سنحت أمور فاشتهينا علم ما فيها ليحذر غّبها المستسلم فدعوت مشهورا حكيما عالما بحساب هندسة النجوم يعظم فأقام طالعه وحرّك رأسه أي قد علمت مكتمات تكتم قال المنجّم في غد سأحييكم بالحكم في هذا كما قد يحكمُ فاعتل هذاك المنحّم في غد فذاه يجهلُ أنّه لا يعلم
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43308.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> م <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> سنحت أمور فاشتهينا علم ما <|vsep|> فيها ليحذر غّبها المستسلم </|bsep|> <|bsep|> فدعوت مشهورا حكيما عالما <|vsep|> بحساب هندسة النجوم يعظم </|bsep|> <|bsep|> فأقام طالعه وحرّك رأسه <|vsep|> أي قد علمت مكتمات تكتم </|bsep|> <|bsep|> قال المنجّم في غد سأحييكم <|vsep|> بالحكم في هذا كما قد يحكمُ </|bsep|> </|psep|>
|
وأخذت من دبس العراق ومثله
|
الكامل
|
وأخذت من دبس العراق ومثله ماء الغمائم ظللته غيوم ودفقت فيه الحب ثم مرسته وضربته عشرا وكنت أدوم والشمس في الأسد المنير وللهوا حرّ الهجير توقّد وسموم وأجدت عمّته بطين لازب وهجرته والهجر فيه كريم وفتحته والشمس في الدلو الذي فيه فيه يهيم وشربت منه الخمر لا أنّه يفنى وهمّ المحدثات مقيمُ
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43309.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_14|> م <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> وأخذت من دبس العراق ومثله <|vsep|> ماء الغمائم ظللته غيوم </|bsep|> <|bsep|> ودفقت فيه الحب ثم مرسته <|vsep|> وضربته عشرا وكنت أدوم </|bsep|> <|bsep|> والشمس في الأسد المنير وللهوا <|vsep|> حرّ الهجير توقّد وسموم </|bsep|> <|bsep|> وأجدت عمّته بطين لازب <|vsep|> وهجرته والهجر فيه كريم </|bsep|> <|bsep|> وفتحته والشمس في الدلو الذي <|vsep|> فيه فيه يهيم </|bsep|> </|psep|>
|
وعلمني لئام الناس عيشا
|
الوافر
|
وعلّمني لئام الناس عيشا خلوت به على خلق اللئيم على ألا أخالط دميّا ومن ذا بالسلامة للكريم ذا لسع السليم دعي سليما وأنّي بالسلامة للسليم
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43310.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> وعلّمني لئام الناس عيشا <|vsep|> خلوت به على خلق اللئيم </|bsep|> <|bsep|> على ألا أخالط دميّا <|vsep|> ومن ذا بالسلامة للكريم </|bsep|> </|psep|>
|
أحل دمي الظبي الغرير تعمدا
|
الطويل
|
أحل دمي الظبي الغرير تعمّدا وقد حظر الله الدماء وحرّما وضعت له خدّي فتاه تجبّرا وما ضرّه أفديه أن لو تكرّما خلافا على حكم الهوى وتمرّدا على الله شيء ما أشدّ وأعظما أريه انحرافا عنه والقلب عنده يراعيه شفاقا لى حيث يمّما
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43311.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_13|> م <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> أحل دمي الظبي الغرير تعمّدا <|vsep|> وقد حظر الله الدماء وحرّما </|bsep|> <|bsep|> وضعت له خدّي فتاه تجبّرا <|vsep|> وما ضرّه أفديه أن لو تكرّما </|bsep|> <|bsep|> خلافا على حكم الهوى وتمرّدا <|vsep|> على الله شيء ما أشدّ وأعظما </|bsep|> </|psep|>
|
إذا أذنبت ذنبا فيه قبح
|
الوافر
|
ذا أذنبت ذنبا فيه قبحٌ وخفت النار والألم الأليما فنفذ حاجة الأعمى بجهد وبصّرهُ الطريق المستقيما
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43312.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ذا أذنبت ذنبا فيه قبحٌ <|vsep|> وخفت النار والألم الأليما </|bsep|> </|psep|>
|
إذا زار الصديق أخاه يوما
|
الوافر
|
ذا زار الصديق أخاه يوما بغير هديّة وبلا طعام فتلك زيارة لا خير فيها كأن القوم كانوا في منام
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43313.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ذا زار الصديق أخاه يوما <|vsep|> بغير هديّة وبلا طعام </|bsep|> </|psep|>
|
ما سر ضر ويوم القصف يتبعه
|
البسيط
|
ما سرّ ضرّ ويوم القصف يتبعه بعد التنعّم في أعقابه الندم وكل شبع وكل مطعمة يفنى ويبقى على المستعصم الكرم
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43314.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_4|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ما سرّ ضرّ ويوم القصف يتبعه <|vsep|> بعد التنعّم في أعقابه الندم </|bsep|> </|psep|>
|
يقيم الورد أياما ويمضي
|
الوافر
|
يقيم الورد أيّاما ويمضي ويترك عندنا خلفا مقيما ذا اشتقنا ليه وقد تولى وجدنا ماءه خلفا كريما
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43315.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> يقيم الورد أيّاما ويمضي <|vsep|> ويترك عندنا خلفا مقيما </|bsep|> </|psep|>
|
يا قاسم الرزق لم فاتتني القسم
|
البسيط
|
يا قاسمَ الرزق لم فاتتني القسمُ ما أنت متّهماً قل لي من اتهِم ن كان نحمي نحسا أنت تُسعدهُ فأنت في الحالتين الخصم والحكم أعطيتني حكما لم تعطني ورقا قل لي بلا ورق ما تنفع الحكم خذ من علومي شطرا واعطني ورقا ولا تكلني لى من شخصه صنمُ
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43317.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_4|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> يا قاسمَ الرزق لم فاتتني القسمُ <|vsep|> ما أنت متّهماً قل لي من اتهِم </|bsep|> <|bsep|> ن كان نحمي نحسا أنت تُسعدهُ <|vsep|> فأنت في الحالتين الخصم والحكم </|bsep|> <|bsep|> أعطيتني حكما لم تعطني ورقا <|vsep|> قل لي بلا ورق ما تنفع الحكم </|bsep|> </|psep|>
|
سبحان خالقي الذي
|
الكامل
|
سبحان خالقيَ الذي يحبو بأنواع القسَم هو مخرجي من ظلمة مستودع لي في الظلم حتى ذا ما استكملت لي علمه وجرى القلم صوّرت شيخا أحنفا أمشي على ظهر القدم أخرجت من عدم الوجود لى وجود في عدم
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43316.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_14|> م <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> سبحان خالقيَ الذي <|vsep|> يحبو بأنواع القسَم </|bsep|> <|bsep|> هو مخرجي من ظلمة <|vsep|> مستودع لي في الظلم </|bsep|> <|bsep|> حتى ذا ما استكملت <|vsep|> لي علمه وجرى القلم </|bsep|> <|bsep|> صوّرت شيخا أحنفا <|vsep|> أمشي على ظهر القدم </|bsep|> </|psep|>
|
ما دام شيء ولا يدوم
|
البسيط
|
ما دام شيء ولا يدوم فلا تمادى بك الهموم يوم نعيم ويوم بؤس لا البؤس يبقى ولا النعيم والصبر عند البلاء أولى من جزَع همّه أليم وخيرةُ الأمر في القضايا ما اختارهُ السيد الكريم
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43318.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_4|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ما دام شيء ولا يدوم <|vsep|> فلا تمادى بك الهموم </|bsep|> <|bsep|> يوم نعيم ويوم بؤس <|vsep|> لا البؤس يبقى ولا النعيم </|bsep|> <|bsep|> والصبر عند البلاء أولى <|vsep|> من جزَع همّه أليم </|bsep|> </|psep|>
|
متى تنقضي عني النحوس وإنما
|
الطويل
|
متى تنقضي عنّي النحوس ونما أرى ذنب التنبز بعضه نجمي وني لأختارُ المنيّة عندما أزاد على جرم يدوم على جرمي
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43319.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_13|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> متى تنقضي عنّي النحوس ونما <|vsep|> أرى ذنب التنبز بعضه نجمي </|bsep|> </|psep|>
|
أميل إلى النديم لأنس وقت
|
الوافر
|
أميل لى النديم لأنس وقت وفرحة ساعة وسلُوّ غمّ فن كان النديم نديم صدق ولا فالثقيل حضورهم
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43320.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أميل لى النديم لأنس وقت <|vsep|> وفرحة ساعة وسلُوّ غمّ </|bsep|> </|psep|>
|
ما دهاني إلا الكرام من النا
|
الطويل
|
ما دهاني لا الكرام من النا س فمن بين صاحب ونديم عاملوني بالمجد والجود ظرفا ثمّ عادوا عليّ بالتعظيم فتوَطّيت للبريّة حتى دخل النذل من طريق الكريم
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43321.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_13|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ما دهاني لا الكرام من النا <|vsep|> س فمن بين صاحب ونديم </|bsep|> <|bsep|> عاملوني بالمجد والجود ظرفا <|vsep|> ثمّ عادوا عليّ بالتعظيم </|bsep|> </|psep|>
|
إذا كان الزمان زمان حمقى
|
الوافر
|
ذا كان الزمان زمان حمقى فن العقل حرمان وشوم فكن حمقا من الحمقى فنّي أرى الدنيا بدولتهم تدوم
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43322.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ذا كان الزمان زمان حمقى <|vsep|> فن العقل حرمان وشوم </|bsep|> </|psep|>
|
وما الدار إلا دار يسر وعسرة
|
الطويل
|
وما الدار لا دار يسر وعسرة كلا ذين مما يمّم المرء لازم يعاتبني البزار قال جفوتني ولم أجفه حتى جفتني الدراهم
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43323.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_13|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> وما الدار لا دار يسر وعسرة <|vsep|> كلا ذين مما يمّم المرء لازم </|bsep|> </|psep|>
|
نفذ القضاء فأفحم الخصم
|
الكامل
|
نفذ القضاء فأفحم الخصم خطأ اللبيب لينفذ الحكم ويطبّ من داء طبيب حاذقٌ متيقّظ وبجسمه سقم ويسرّ حسبان النجوم ونما يجري القضاء فيسعد النجم وذا أراد الله مضاء الردى وتمامهُ لم ينفع الحزم
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43324.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_14|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> نفذ القضاء فأفحم الخصم <|vsep|> خطأ اللبيب لينفذ الحكم </|bsep|> <|bsep|> ويطبّ من داء طبيب حاذقٌ <|vsep|> متيقّظ وبجسمه سقم </|bsep|> <|bsep|> ويسرّ حسبان النجوم ونما <|vsep|> يجري القضاء فيسعد النجم </|bsep|> </|psep|>
|
إلهي إن تعذبني بذني
|
الوافر
|
لهي ن تعذبني بذني فذنبي عندك الذنب العظيم ون تعف فعن حلم وعلم تمُنّ ومنّك المنّ القديم وأنت بكلّ ما قد كان منّي وما هو كائن منّي عليمُ وقلبي في يديك وأنت ربّي بنورك نهتدي وبه تقوم فيسّر كلما يرضيك عنّي فنّك منعمٌ برٌّ رحيم وقوّمني تجدني مستقيما بمنّك أستجيب وأستقيم
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43325.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> م <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> لهي ن تعذبني بذني <|vsep|> فذنبي عندك الذنب العظيم </|bsep|> <|bsep|> ون تعف فعن حلم وعلم <|vsep|> تمُنّ ومنّك المنّ القديم </|bsep|> <|bsep|> وأنت بكلّ ما قد كان منّي <|vsep|> وما هو كائن منّي عليمُ </|bsep|> <|bsep|> وقلبي في يديك وأنت ربّي <|vsep|> بنورك نهتدي وبه تقوم </|bsep|> <|bsep|> فيسّر كلما يرضيك عنّي <|vsep|> فنّك منعمٌ برٌّ رحيم </|bsep|> </|psep|>
|
لا تلمني على القيام فحقي
|
الخفيف
|
لا تلُمني على القيام فحقّي حين تبدو ألا أمل القياما أنت من أكرم البرية عندي ومن الحقّ أن أجل الكراما
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43326.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_0|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> لا تلُمني على القيام فحقّي <|vsep|> حين تبدو ألا أمل القياما </|bsep|> </|psep|>
|
بليت بتائه صلف
|
الوافر
|
بليت بتائه صلف كثير المال والخدم قضيب فوقه قمر يميس به على قدم أراه فيشتفي نظري ويقطع وصله عدمي فطرفي منه في نعم وقلبي منه في سقم
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43328.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> بليت بتائه صلف <|vsep|> كثير المال والخدم </|bsep|> <|bsep|> قضيب فوقه قمر <|vsep|> يميس به على قدم </|bsep|> <|bsep|> أراه فيشتفي نظري <|vsep|> ويقطع وصله عدمي </|bsep|> </|psep|>
|
Subsets and Splits
No community queries yet
The top public SQL queries from the community will appear here once available.