poem title
stringlengths 0
99
⌀ | poem meter
stringclasses 17
values | poem verses
stringlengths 16
390k
| poem theme
stringclasses 18
values | poem url
stringlengths 35
346
⌀ | poet name
stringlengths 1
44
| poet description
stringclasses 762
values | poet url
stringlengths 38
98
⌀ | poet era
stringclasses 14
values | poet location
stringclasses 20
values | poem description
listlengths 1
290
⌀ | poem language type
stringclasses 5
values | text
stringlengths 44
553k
|
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
ألا أيها العبد الظلوم لنفسه
|
الطويل
|
ألا أيّها العبدُ الظلوم لنفسه جهلت وغرّتك المنى واللطائفُ سوّدت وجه الصحف في كلّ ليله ويوم ولم تقطع هواك المخاوفُ ستضحك أو تبكي بكاء ندامة ذا نشرت عند الياب الصحائف
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43612.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_13|> ف <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ألا أيّها العبدُ الظلوم لنفسه <|vsep|> جهلت وغرّتك المنى واللطائفُ </|bsep|> <|bsep|> سوّدت وجه الصحف في كلّ ليله <|vsep|> ويوم ولم تقطع هواك المخاوفُ </|bsep|> </|psep|>
|
إني امرؤ قد اضر بي حنفي
|
المنسرح
|
نّي امرؤٌ قد اضرّ بي حنفي قصّر بي عن منازِل الشرَفِ لي سلفٌ في أبوّة سلفَت وطالما قد أضرّ بي سلفي تقبضني غيرتي على سلفي فارتدى بالعفاف والأنف أتلف ضرّا وأشتكي ظلفا أبدي غناء وأشتهي تلفي لي مذهب في القنوع أكسبني عزّ غناءٍ وضرّ ذي عجف أسلك في كلّ مذهب وسطا والحقّ بين التقصير والسرف
|
قصيدة عتاب
|
https://www.aldiwan.net/poem43613.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_12|> ف <|theme_16|> <|psep|> <|bsep|> نّي امرؤٌ قد اضرّ بي حنفي <|vsep|> قصّر بي عن منازِل الشرَفِ </|bsep|> <|bsep|> لي سلفٌ في أبوّة سلفَت <|vsep|> وطالما قد أضرّ بي سلفي </|bsep|> <|bsep|> تقبضني غيرتي على سلفي <|vsep|> فارتدى بالعفاف والأنف </|bsep|> <|bsep|> أتلف ضرّا وأشتكي ظلفا <|vsep|> أبدي غناء وأشتهي تلفي </|bsep|> <|bsep|> لي مذهب في القنوع أكسبني <|vsep|> عزّ غناءٍ وضرّ ذي عجف </|bsep|> </|psep|>
|
من ذا يكون مجيري من بني زمن
|
البسيط
|
من ذا يكون مجيري من بني زمنٍ قد صيّروني ون قاربتهم هدفا أشكو لى الله ما ألقاه من نفَرٍ يرونَ علمي ذا ذاكرتهم خرفا ن قلت قولا حكيما قال قائلهم لقمان صيّرهُ من بعده خلفا متى تمثلت عن فهم وفلسفَةٍ سبّوا أبقراط من جهل وما وصفا أو فهت عن أدب أو ذكر مكرمة سبّوا ابن قيس وسبّوا الشعر والحنفا متى تبرّأت من عيب ومن دنسٍ قالوا تتايه أو أبدى لنا صلفا ون بدت نعمة لله سابغة أو أبصروا من صنيع الله لي طرفا استجلبوا لي عيبا وانثنوا حسداً يبدون شيني ولا يألونني أسفا لا البعد منهم يراعوه ولا صلتي لهم تخلصّني من سب من هتفا ودي من الناس أنجو سالما وهمُ عابوا الأكابر والأشراف والسلفا لا يبعد الله قوما كنت بينهم من سالف الدهر سنّوا الفضل والشرفا ذا رأوا هفوة غضّوا جفونهم ون رأوا زلة لم ينطقوا أنفا ون رأوا حسنا أبدوه وابتهجوا خوان صدق لمن أخلاقهم عرفا هذا زمان لقوم صرت بينهم لم ألق بدراً فن لاقيته كسفا
|
قصيدة هجاء
|
https://www.aldiwan.net/poem43614.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_4|> ف <|theme_4|> <|psep|> <|bsep|> من ذا يكون مجيري من بني زمنٍ <|vsep|> قد صيّروني ون قاربتهم هدفا </|bsep|> <|bsep|> أشكو لى الله ما ألقاه من نفَرٍ <|vsep|> يرونَ علمي ذا ذاكرتهم خرفا </|bsep|> <|bsep|> ن قلت قولا حكيما قال قائلهم <|vsep|> لقمان صيّرهُ من بعده خلفا </|bsep|> <|bsep|> متى تمثلت عن فهم وفلسفَةٍ <|vsep|> سبّوا أبقراط من جهل وما وصفا </|bsep|> <|bsep|> أو فهت عن أدب أو ذكر مكرمة <|vsep|> سبّوا ابن قيس وسبّوا الشعر والحنفا </|bsep|> <|bsep|> متى تبرّأت من عيب ومن دنسٍ <|vsep|> قالوا تتايه أو أبدى لنا صلفا </|bsep|> <|bsep|> ون بدت نعمة لله سابغة <|vsep|> أو أبصروا من صنيع الله لي طرفا </|bsep|> <|bsep|> استجلبوا لي عيبا وانثنوا حسداً <|vsep|> يبدون شيني ولا يألونني أسفا </|bsep|> <|bsep|> لا البعد منهم يراعوه ولا صلتي <|vsep|> لهم تخلصّني من سب من هتفا </|bsep|> <|bsep|> ودي من الناس أنجو سالما وهمُ <|vsep|> عابوا الأكابر والأشراف والسلفا </|bsep|> <|bsep|> لا يبعد الله قوما كنت بينهم <|vsep|> من سالف الدهر سنّوا الفضل والشرفا </|bsep|> <|bsep|> ذا رأوا هفوة غضّوا جفونهم <|vsep|> ون رأوا زلة لم ينطقوا أنفا </|bsep|> <|bsep|> ون رأوا حسنا أبدوه وابتهجوا <|vsep|> خوان صدق لمن أخلاقهم عرفا </|bsep|> </|psep|>
|
يا رب عفوك عن شيخ وذي حنف
|
البسيط
|
يا رب عفوك عن شيخ وذي حنف قد أدبتهُ صروف الدهر بالتلف ارحم فقيراً غريبا أحنفا قعدت به الزمانة عن كسب ومحترف لولا الزمانة ما استجلبت مكتسبي لا بضرب ذباب السيف والحجف بلغت سبعين عاما ما يصادفني يوم أهنّأ في شطريهِ بالتحف ذا مرضت فعوّادي ميازقةٌ أولاد ساسان أهل الضر والعجف ني وطائفة منهم على خلق من كل ممتحن ينمى لى سلف قومي وابناء جنسي أهل معرفة شتّان بين نقيّ الدرّ والصدف همُ الصعاليك لا أنهم عدلوا عن السلاح لى الأخبار والنتف مشرّدون حيارى في معايشهم ليس الفقير من الدنيا بمنتصف الناس في الحرّ في خيش وفي نعم ونحن في الحرّ في القعان كالهدف يسقون في الخيش بالموزون ن عطشوا ماء الثلوج وماء المزن في لطف ونحن نشرب ماء السحل من عطش شرب الكلاب بلا كوز لمغترف فن سكنا بيوتا فهيَ مقفرةٌ أو في المساجد أو في غامض الغرف أشبّه الناس في الدنيا بمجمعة تظلّهم نخلةٌ موفورةُ السعف تلقي ليهم جنيّا من معرّقها ونحن نقذفنا بالشيص والحشفِ ذا أكلتُ كسيراتي على سغب تمرٌ وماءٌ فقد ناهيت في السرفِ فالحمدُ لله رزقي في نزراتهِ رزق العصافير ترضى أيسرَ العلَف دع ذا وخذ في حديث فيه معتبرٌ لكل حرّ دقيق الفكر ذي شرَف قد صار شعري وعرابي وفلسَفتي بين المياسير منسوبا لى الخرف
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43615.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_4|> ف <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> يا رب عفوك عن شيخ وذي حنف <|vsep|> قد أدبتهُ صروف الدهر بالتلف </|bsep|> <|bsep|> ارحم فقيراً غريبا أحنفا قعدت <|vsep|> به الزمانة عن كسب ومحترف </|bsep|> <|bsep|> لولا الزمانة ما استجلبت مكتسبي <|vsep|> لا بضرب ذباب السيف والحجف </|bsep|> <|bsep|> بلغت سبعين عاما ما يصادفني <|vsep|> يوم أهنّأ في شطريهِ بالتحف </|bsep|> <|bsep|> ذا مرضت فعوّادي ميازقةٌ <|vsep|> أولاد ساسان أهل الضر والعجف </|bsep|> <|bsep|> ني وطائفة منهم على خلق <|vsep|> من كل ممتحن ينمى لى سلف </|bsep|> <|bsep|> قومي وابناء جنسي أهل معرفة <|vsep|> شتّان بين نقيّ الدرّ والصدف </|bsep|> <|bsep|> همُ الصعاليك لا أنهم عدلوا <|vsep|> عن السلاح لى الأخبار والنتف </|bsep|> <|bsep|> مشرّدون حيارى في معايشهم <|vsep|> ليس الفقير من الدنيا بمنتصف </|bsep|> <|bsep|> الناس في الحرّ في خيش وفي نعم <|vsep|> ونحن في الحرّ في القعان كالهدف </|bsep|> <|bsep|> يسقون في الخيش بالموزون ن عطشوا <|vsep|> ماء الثلوج وماء المزن في لطف </|bsep|> <|bsep|> ونحن نشرب ماء السحل من عطش <|vsep|> شرب الكلاب بلا كوز لمغترف </|bsep|> <|bsep|> فن سكنا بيوتا فهيَ مقفرةٌ <|vsep|> أو في المساجد أو في غامض الغرف </|bsep|> <|bsep|> أشبّه الناس في الدنيا بمجمعة <|vsep|> تظلّهم نخلةٌ موفورةُ السعف </|bsep|> <|bsep|> تلقي ليهم جنيّا من معرّقها <|vsep|> ونحن نقذفنا بالشيص والحشفِ </|bsep|> <|bsep|> ذا أكلتُ كسيراتي على سغب <|vsep|> تمرٌ وماءٌ فقد ناهيت في السرفِ </|bsep|> <|bsep|> فالحمدُ لله رزقي في نزراتهِ <|vsep|> رزق العصافير ترضى أيسرَ العلَف </|bsep|> <|bsep|> دع ذا وخذ في حديث فيه معتبرٌ <|vsep|> لكل حرّ دقيق الفكر ذي شرَف </|bsep|> </|psep|>
|
إذا أبصرت كوخا في طريق
|
الوافر
|
ذا أبصرت كوخا في طريق عليه معلقا ترس وسيف فليست تلك ملصحة لخير ولكن تلك مفسدة وخوف
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43616.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> ف <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ذا أبصرت كوخا في طريق <|vsep|> عليه معلقا ترس وسيف </|bsep|> </|psep|>
|
أنا في حالتين ضر وريف
|
الخفيف
|
أنا في حالتين ضرّ وريف نظرٌ عارفٌ وعضوٌ عفيف نام حتى حسبته مات لولا أن فيه للروح نبضٌ ضعيف كان شخصا فصار للبول ظرفا منطويّا تبكي عليه الظروف
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43617.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_0|> ف <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أنا في حالتين ضرّ وريف <|vsep|> نظرٌ عارفٌ وعضوٌ عفيف </|bsep|> <|bsep|> نام حتى حسبته مات لولا <|vsep|> أن فيه للروح نبضٌ ضعيف </|bsep|> </|psep|>
|
وقائل لي وهو موفور الأسف
|
الرجز
|
وقائل لي وهوَ موفورُ الأسف أجهدك الفقر وعنّي وعسف فصرت تمشي مشية فيها حنف قلّ غناء الشعر عنك والسرف فقلت والدمع من العين يكف أعلّني الضرّ وعوازُ اللطف وقلّة النوم ذا الليل اعتكف ما الرجل تمشي نّما يمشي العلف
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43618.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_15|> ف <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> وقائل لي وهوَ موفورُ الأسف <|vsep|> أجهدك الفقر وعنّي وعسف </|bsep|> <|bsep|> فصرت تمشي مشية فيها حنف <|vsep|> قلّ غناء الشعر عنك والسرف </|bsep|> <|bsep|> فقلت والدمع من العين يكف <|vsep|> أعلّني الضرّ وعوازُ اللطف </|bsep|> </|psep|>
|
وما أنت لاق في اتجاهك منصفا
|
الطويل
|
وما أنت لاق في اتجاهكَ منصفا ولا باذلا ودّا بحسن توافي فن كنت محتاجا لى ذي مودة لضعف رباط أو لأنس مصافي ولم ترَ بدّا من خليط مصاحب لقطع نياف أو لشرب سلاف فخذما صفا من وده وانف ما جفا بصير كريم أو بترك خلاف
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43619.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_13|> ف <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> وما أنت لاق في اتجاهكَ منصفا <|vsep|> ولا باذلا ودّا بحسن توافي </|bsep|> <|bsep|> فن كنت محتاجا لى ذي مودة <|vsep|> لضعف رباط أو لأنس مصافي </|bsep|> <|bsep|> ولم ترَ بدّا من خليط مصاحب <|vsep|> لقطع نياف أو لشرب سلاف </|bsep|> </|psep|>
|
قد زادني أدب يمشي على قدم
|
البسيط
|
قد زادني أدبٌ يمشي على قدمٍ صحيحة ما بها عيب ولا حنفُ لن يقطع العمر سير في البلاد عسى يلقاه فيه الغنى يوما أو التلفُ ذا استراب بأمر جدّ مرتحلاً عنها ففي غيرها منها له خلف أشكوا لى الله أني كالأسير ذا رأيت منطلقا يعتادني الأسفُ وقد دفعت لى دهر أكافحهُ أسقامهُ وتنال الحظوة الجيف حظّي به معشر خسّت نفوسهمُ مثل البهائم حرّ فيهم حرفُ يمشي بهم عنقا طورا وهملجة حتّى ذا سمتهُ بي مشية يقف لا عيالا أباد الله شأفتهم ما منهم أحد للماء يغترف يستهتفوني لى حراز قوتهم ولست ممن لضعف الرجل يحترف يكلفوني سؤال الناس نائلهم كرها ويمنعني من ذلك الأنف يستنهضوني لى ما ليس يعجبُني ن الذي بيننا جدا لمختلف
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43620.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_4|> ف <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> قد زادني أدبٌ يمشي على قدمٍ <|vsep|> صحيحة ما بها عيب ولا حنفُ </|bsep|> <|bsep|> لن يقطع العمر سير في البلاد عسى <|vsep|> يلقاه فيه الغنى يوما أو التلفُ </|bsep|> <|bsep|> ذا استراب بأمر جدّ مرتحلاً <|vsep|> عنها ففي غيرها منها له خلف </|bsep|> <|bsep|> أشكوا لى الله أني كالأسير ذا <|vsep|> رأيت منطلقا يعتادني الأسفُ </|bsep|> <|bsep|> وقد دفعت لى دهر أكافحهُ <|vsep|> أسقامهُ وتنال الحظوة الجيف </|bsep|> <|bsep|> حظّي به معشر خسّت نفوسهمُ <|vsep|> مثل البهائم حرّ فيهم حرفُ </|bsep|> <|bsep|> يمشي بهم عنقا طورا وهملجة <|vsep|> حتّى ذا سمتهُ بي مشية يقف </|bsep|> <|bsep|> لا عيالا أباد الله شأفتهم <|vsep|> ما منهم أحد للماء يغترف </|bsep|> <|bsep|> يستهتفوني لى حراز قوتهم <|vsep|> ولست ممن لضعف الرجل يحترف </|bsep|> <|bsep|> يكلفوني سؤال الناس نائلهم <|vsep|> كرها ويمنعني من ذلك الأنف </|bsep|> </|psep|>
|
أفق أيها القلب الولوع المكلف
|
الطويل
|
أفق أيها القلبُ الولوعُ المكلفُ أما في مشيب الرأس للغيّ مصرف أفق طالما أبضعت في اللهو والصبا بضائعَ في أمثالها المال يتلف وجارى بك اللهو الصبا شأو سابقٍ لى اللهو والأيام بالمال تسعف وأنت غريق والمحادث عرّبٌ عليك وغصن العيش ريان أهيف طموح لى ما تشتهي غير منته فقد ملك العافي وعاف المعنّف لياليَ لا تنفكّ من سورة الهوى وحكم الهوى طوراً يجور وينصف وأيّامك البيض الحسان سيوفها زمانٌ جرى يعطيك حقّا ويسلف وعودك لدنٌ يملأ العين مونق يفزّع منه اللهو زهوا ويعطف ألا ربّ ليل يسأم الناس طولهُ قرى متنه عندي نعيم وزخرف تسهّدهُ خودٌ كأنّ قوامها قضيب تثنيه الرياح وتعطف لها الحسن دون الناس عبد وكلما علا الناس من حسن فمنها يصرّف أبيّة ما فوق الحديث لوامق ألا بأبي ذاك الحديث المؤلّف لذيذ فكاهات الحديث يزينها حيا خفر من دونه الصب يدنف زوى وجهها عنّي زمان زوى الغنى لى كل منّاع يقول ويخلف وهنّ الغواني ما رأينك موسرا فأنت لديهنّ القريب المزلف فن كنت صعلوكا فأنت مباعدٌ بمزجرِ كلب تستهان وتقذف تقول وقد عاتبتها ذ تأمّلت قناعا على رأسي لها عنه مصدف رأت بعد تحنيك العناقيد مفرقا كأنّ عليه صانعَ البؤس يعرف فقالت غريب مستضام وعاشق وليس بذي مالٍ وشيخٌ وأحنف لعمري لقد أزرى الشيب عندها وفلاسُ كفّ كفّ منها التكفّف لقد بلغَ القبالُ بي غاية المنى وجار كذاك البدر في التمّ يكسف ومن كان مشغولا بعود ومزهرٍ زمانا فأولى أن يعانيه مصحف لحا الله من لا بلغة الدهر همّه سوى خطاء عمّا لى الله يقرف زمان الفتى نصفان نصفٌ غوايةٌ ونصف عفاف يستحبّ ويعرف كفى واعظا للمرء من كان قبلهُ توافوا لى ورد المنون وأوجفوا ألم يعمروا الدنيا ألم يبتنوا العلى ألم ينعموا فيها وللطير رفرف وعين أمّرت ذات قطرين لا ترى بها باطنا لا التغاني المدنّف من البيد قد ربنا المخارم قفرةً بحافاتها الجنّان بالليل تعزف قطعت فيافيه على ظهر سابح من الخيل جوّاب الفلاة يسدّف وحرب عوان تلتظي بكماتها شهدت وما عن مثلها قد أكفف وليل بهيم جبت فيه سباسبا يردّ الصدى فيه المعاد ويهتف وحلقة عقم قد لففت رجالها ذا خاصموني خوف أنّي أحنف وشعر رصين قد قطعت لسامع يعاهدني فيه بياض وكرسف وبيت من المجد الرفيع سمكتهُ ثفت لي أثافيه تميم وخندف لعمرك ما لانت عصاتي لغامز ولا فلّ من يتمٍ حبايَ المنَصّف
|
قصيدة عتاب
|
https://www.aldiwan.net/poem43621.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_13|> ف <|theme_16|> <|psep|> <|bsep|> أفق أيها القلبُ الولوعُ المكلفُ <|vsep|> أما في مشيب الرأس للغيّ مصرف </|bsep|> <|bsep|> أفق طالما أبضعت في اللهو والصبا <|vsep|> بضائعَ في أمثالها المال يتلف </|bsep|> <|bsep|> وجارى بك اللهو الصبا شأو سابقٍ <|vsep|> لى اللهو والأيام بالمال تسعف </|bsep|> <|bsep|> وأنت غريق والمحادث عرّبٌ <|vsep|> عليك وغصن العيش ريان أهيف </|bsep|> <|bsep|> طموح لى ما تشتهي غير منته <|vsep|> فقد ملك العافي وعاف المعنّف </|bsep|> <|bsep|> لياليَ لا تنفكّ من سورة الهوى <|vsep|> وحكم الهوى طوراً يجور وينصف </|bsep|> <|bsep|> وأيّامك البيض الحسان سيوفها <|vsep|> زمانٌ جرى يعطيك حقّا ويسلف </|bsep|> <|bsep|> وعودك لدنٌ يملأ العين مونق <|vsep|> يفزّع منه اللهو زهوا ويعطف </|bsep|> <|bsep|> ألا ربّ ليل يسأم الناس طولهُ <|vsep|> قرى متنه عندي نعيم وزخرف </|bsep|> <|bsep|> تسهّدهُ خودٌ كأنّ قوامها <|vsep|> قضيب تثنيه الرياح وتعطف </|bsep|> <|bsep|> لها الحسن دون الناس عبد وكلما <|vsep|> علا الناس من حسن فمنها يصرّف </|bsep|> <|bsep|> أبيّة ما فوق الحديث لوامق <|vsep|> ألا بأبي ذاك الحديث المؤلّف </|bsep|> <|bsep|> لذيذ فكاهات الحديث يزينها <|vsep|> حيا خفر من دونه الصب يدنف </|bsep|> <|bsep|> زوى وجهها عنّي زمان زوى الغنى <|vsep|> لى كل منّاع يقول ويخلف </|bsep|> <|bsep|> وهنّ الغواني ما رأينك موسرا <|vsep|> فأنت لديهنّ القريب المزلف </|bsep|> <|bsep|> فن كنت صعلوكا فأنت مباعدٌ <|vsep|> بمزجرِ كلب تستهان وتقذف </|bsep|> <|bsep|> تقول وقد عاتبتها ذ تأمّلت <|vsep|> قناعا على رأسي لها عنه مصدف </|bsep|> <|bsep|> رأت بعد تحنيك العناقيد مفرقا <|vsep|> كأنّ عليه صانعَ البؤس يعرف </|bsep|> <|bsep|> فقالت غريب مستضام وعاشق <|vsep|> وليس بذي مالٍ وشيخٌ وأحنف </|bsep|> <|bsep|> لعمري لقد أزرى الشيب عندها <|vsep|> وفلاسُ كفّ كفّ منها التكفّف </|bsep|> <|bsep|> لقد بلغَ القبالُ بي غاية المنى <|vsep|> وجار كذاك البدر في التمّ يكسف </|bsep|> <|bsep|> ومن كان مشغولا بعود ومزهرٍ <|vsep|> زمانا فأولى أن يعانيه مصحف </|bsep|> <|bsep|> لحا الله من لا بلغة الدهر همّه <|vsep|> سوى خطاء عمّا لى الله يقرف </|bsep|> <|bsep|> زمان الفتى نصفان نصفٌ غوايةٌ <|vsep|> ونصف عفاف يستحبّ ويعرف </|bsep|> <|bsep|> كفى واعظا للمرء من كان قبلهُ <|vsep|> توافوا لى ورد المنون وأوجفوا </|bsep|> <|bsep|> ألم يعمروا الدنيا ألم يبتنوا العلى <|vsep|> ألم ينعموا فيها وللطير رفرف </|bsep|> <|bsep|> وعين أمّرت ذات قطرين لا ترى <|vsep|> بها باطنا لا التغاني المدنّف </|bsep|> <|bsep|> من البيد قد ربنا المخارم قفرةً <|vsep|> بحافاتها الجنّان بالليل تعزف </|bsep|> <|bsep|> قطعت فيافيه على ظهر سابح <|vsep|> من الخيل جوّاب الفلاة يسدّف </|bsep|> <|bsep|> وحرب عوان تلتظي بكماتها <|vsep|> شهدت وما عن مثلها قد أكفف </|bsep|> <|bsep|> وليل بهيم جبت فيه سباسبا <|vsep|> يردّ الصدى فيه المعاد ويهتف </|bsep|> <|bsep|> وحلقة عقم قد لففت رجالها <|vsep|> ذا خاصموني خوف أنّي أحنف </|bsep|> <|bsep|> وشعر رصين قد قطعت لسامع <|vsep|> يعاهدني فيه بياض وكرسف </|bsep|> <|bsep|> وبيت من المجد الرفيع سمكتهُ <|vsep|> ثفت لي أثافيه تميم وخندف </|bsep|> </|psep|>
|
عركتني الأيام عرك الدابغ
|
الكامل
|
عركتني الأيام عرك الدابغ فلبستُ عنها ثوب حلم سايغ وأرانيَ القمران في كرّيهما عبراً ندِقّ على البيب البالغِ وخبطتُ محترفا فضاقت حيلتي وجلست جلسة عاجزٍ أو زائغ ووجدت حظّي ناكلا عن ناكل ورميت من دهري بنجمٍ دامغ
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43622.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_14|> غ <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> عركتني الأيام عرك الدابغ <|vsep|> فلبستُ عنها ثوب حلم سايغ </|bsep|> <|bsep|> وأرانيَ القمران في كرّيهما <|vsep|> عبراً ندِقّ على البيب البالغِ </|bsep|> <|bsep|> وخبطتُ محترفا فضاقت حيلتي <|vsep|> وجلست جلسة عاجزٍ أو زائغ </|bsep|> </|psep|>
|
ذهب الشباب وطيبه
|
الكامل
|
ذهبَ الشباب وطيبُه وغدا السرور مراوغا ولبست من شبا المشي ب ملا صنيعا سابغا فأصارني في حيّز النسّ اك شيخا بالغا وركبت من خيل النهى طرفا جموحا زائغا وهجرت لذات النفو س عنا وجهلا بالغا ليقال شيخٌ صالحٌ لا قادعا متواتغا فمضت حياتي حسرة وبقيت ظرفا فارغا
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43623.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_14|> غ <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ذهبَ الشباب وطيبُه <|vsep|> وغدا السرور مراوغا </|bsep|> <|bsep|> ولبست من شبا المشي <|vsep|> ب ملا صنيعا سابغا </|bsep|> <|bsep|> فأصارني في حيّز النسّ <|vsep|> اك شيخا بالغا </|bsep|> <|bsep|> وركبت من خيل النهى <|vsep|> طرفا جموحا زائغا </|bsep|> <|bsep|> وهجرت لذات النفو <|vsep|> س عنا وجهلا بالغا </|bsep|> <|bsep|> ليقال شيخٌ صالحٌ <|vsep|> لا قادعا متواتغا </|bsep|> </|psep|>
|
لمن النوادب ينتدبن سراعا
|
الكامل
|
لمن النوادب ينتدبن سراعاً أوجعن صمّ جوانحي يجاعا يبكين سيّد من كرا زوبيلة دك الشقيف وحزّر القُرّاعا أو قام أوساطا الدراري يكعب ال متبنّكات ويستجيب قطاعا وأجلّ كل مبيطل ومغوّث ومنفّذ في السرمطات رقاعا منيوزٍ ومميسر وممخطر ومركب ومنصّف أنواعا ما للشّغاثات الكساح هريبة تبكي المكَسّ الممترَ النفاعا الماليء الشلاق من قربانه في الشرشرات رواحلا وقصاعا اسلم أبا دراج العف الذي ترك الشوازر حين مات ضياعا أطنيت فارتجت لطنيك ارضنا وأشيع طنيك في البلاد وذاعا حتى كأنّك لم تكرّذ كرّة وكسيتها الوبينة وسقاعا فصَميتها من بعد تكريص بها والصمي توسعه لها يساعا بمحَزّر معد المجلّى يتبعُ ال هرشيذ يلقى المدلقين جياعا من كل مشمول كأن وضيّه برّاق شمس يلمع اللماعا ومزوذنين ذا تباكوا خلتهم صوت البلابل تملأ الأسماعا لجنتها بيض البتيكات التي أودعتها التسريب والأنطاعا فذا تهزّر راس كيذك واستوى أودته للبوسها يداعا كم قرية شقشقتها ونعرتها وجعلتها لك كلّها قطاعا تخطو مواقف أهلها مستعرضا أو مدلقا أو لابسا أدراعا هذا وكم صوف حللت زكامهُ فرمى سرابيل الجمال وكاعا كم تتبل نصيّتها بحلِيّها وجعلت تغويثا يديها قاعا ولكم يد كسب عقدت وباذرك قد شددت وكم زنقت ذراعا وغذا البغانيش انتقاهم دورهم وأقل كنت المطبق الجمّاعا وعليك برار الحمال ولةِ الشاشوه تجلب للرؤوس صداعا وتهاتُرُ الكار الذي أذعرتهُ بالنصف لا ثلثا ولا أرباعا من ينقذ الشبلي بن مرمّد ال قمّين بين فسافس يتساعي من يظهر السالوسَ والتامول والمكلوذ والتشطيب والأوجاعا أين المراقين التي صمّيتها يا جاعلا هررَ الرجال قلاعا زعموا بطارقة بأنّك منهمُ خضبوا البشابش بالكبان مماعا فأجبتهم أمر ولكنّ الفتى قد كان مكوى مسعدا ما اسطاعا ما كان خشنيّا ولا متهزّبا طفسا ولا لقسيمه بيّاعا مستبصرُ الأديان لا أنّه لا صائما يوما ولا راكاً
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43624.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_14|> ع <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> لمن النوادب ينتدبن سراعاً <|vsep|> أوجعن صمّ جوانحي يجاعا </|bsep|> <|bsep|> يبكين سيّد من كرا زوبيلة <|vsep|> دك الشقيف وحزّر القُرّاعا </|bsep|> <|bsep|> أو قام أوساطا الدراري يكعب ال <|vsep|> متبنّكات ويستجيب قطاعا </|bsep|> <|bsep|> وأجلّ كل مبيطل ومغوّث <|vsep|> ومنفّذ في السرمطات رقاعا </|bsep|> <|bsep|> منيوزٍ ومميسر وممخطر <|vsep|> ومركب ومنصّف أنواعا </|bsep|> <|bsep|> ما للشّغاثات الكساح هريبة <|vsep|> تبكي المكَسّ الممترَ النفاعا </|bsep|> <|bsep|> الماليء الشلاق من قربانه <|vsep|> في الشرشرات رواحلا وقصاعا </|bsep|> <|bsep|> اسلم أبا دراج العف الذي <|vsep|> ترك الشوازر حين مات ضياعا </|bsep|> <|bsep|> أطنيت فارتجت لطنيك ارضنا <|vsep|> وأشيع طنيك في البلاد وذاعا </|bsep|> <|bsep|> حتى كأنّك لم تكرّذ كرّة <|vsep|> وكسيتها الوبينة وسقاعا </|bsep|> <|bsep|> فصَميتها من بعد تكريص بها <|vsep|> والصمي توسعه لها يساعا </|bsep|> <|bsep|> بمحَزّر معد المجلّى يتبعُ ال <|vsep|> هرشيذ يلقى المدلقين جياعا </|bsep|> <|bsep|> من كل مشمول كأن وضيّه <|vsep|> برّاق شمس يلمع اللماعا </|bsep|> <|bsep|> ومزوذنين ذا تباكوا خلتهم <|vsep|> صوت البلابل تملأ الأسماعا </|bsep|> <|bsep|> لجنتها بيض البتيكات التي <|vsep|> أودعتها التسريب والأنطاعا </|bsep|> <|bsep|> فذا تهزّر راس كيذك واستوى <|vsep|> أودته للبوسها يداعا </|bsep|> <|bsep|> كم قرية شقشقتها ونعرتها <|vsep|> وجعلتها لك كلّها قطاعا </|bsep|> <|bsep|> تخطو مواقف أهلها مستعرضا <|vsep|> أو مدلقا أو لابسا أدراعا </|bsep|> <|bsep|> هذا وكم صوف حللت زكامهُ <|vsep|> فرمى سرابيل الجمال وكاعا </|bsep|> <|bsep|> كم تتبل نصيّتها بحلِيّها <|vsep|> وجعلت تغويثا يديها قاعا </|bsep|> <|bsep|> ولكم يد كسب عقدت وباذرك قد <|vsep|> شددت وكم زنقت ذراعا </|bsep|> <|bsep|> وغذا البغانيش انتقاهم دورهم <|vsep|> وأقل كنت المطبق الجمّاعا </|bsep|> <|bsep|> وعليك برار الحمال ولةِ <|vsep|> الشاشوه تجلب للرؤوس صداعا </|bsep|> <|bsep|> وتهاتُرُ الكار الذي أذعرتهُ <|vsep|> بالنصف لا ثلثا ولا أرباعا </|bsep|> <|bsep|> من ينقذ الشبلي بن مرمّد ال <|vsep|> قمّين بين فسافس يتساعي </|bsep|> <|bsep|> من يظهر السالوسَ والتامول والمكلوذ <|vsep|> والتشطيب والأوجاعا </|bsep|> <|bsep|> أين المراقين التي صمّيتها <|vsep|> يا جاعلا هررَ الرجال قلاعا </|bsep|> <|bsep|> زعموا بطارقة بأنّك منهمُ <|vsep|> خضبوا البشابش بالكبان مماعا </|bsep|> <|bsep|> فأجبتهم أمر ولكنّ الفتى <|vsep|> قد كان مكوى مسعدا ما اسطاعا </|bsep|> <|bsep|> ما كان خشنيّا ولا متهزّبا <|vsep|> طفسا ولا لقسيمه بيّاعا </|bsep|> </|psep|>
|
حرفي دبيقي مقعقع
|
المجتث
|
حرفي دبيقيٌّ مقعقع وشؤمُ بختي مبرقع ن جئت أطلب أمرا أجوع منه وأشبع يكون حاتم طيء يصير قردا بأربع يقول حل زكامك وابطش ومر فتقشّع ن المكان هريبٌ فليس لك فيه مطمع ففي فؤادي مكاوٍ وفيه فقر مجمّع
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43625.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_2|> ع <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> حرفي دبيقيٌّ مقعقع <|vsep|> وشؤمُ بختي مبرقع </|bsep|> <|bsep|> ن جئت أطلب أمرا <|vsep|> أجوع منه وأشبع </|bsep|> <|bsep|> يكون حاتم طيء <|vsep|> يصير قردا بأربع </|bsep|> <|bsep|> يقول حل زكامك <|vsep|> وابطش ومر فتقشّع </|bsep|> <|bsep|> ن المكان هريبٌ <|vsep|> فليس لك فيه مطمع </|bsep|> </|psep|>
|
شرهي يدافع بي إلى الطمع
|
الكامل
|
شرهي يدافع بي لى الطمع والحرص يدفع بي لى الورع ومعائشٌ الدنيا مكدّرةٌ بين الحرام النصّ والشنعِ شبهاتُها بالحرّ مزريَةٌ وحرامها قد حفّ بالفزَعِ لم ارض منها بالقليل لما يقضى ولا جاوزت مقتنعي لا كما راضي المحبّ ذا هجرَ الحبيب بأيسرِ الولع نازعتُها فزوَت مواهبها عنّي فلم أصبر على الفزع والجرح يثقل والجريح يَرى هجرَ الحبيبِ بحاجةِ الوجع
|
قصيدة عتاب
|
https://www.aldiwan.net/poem43626.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_14|> ع <|theme_16|> <|psep|> <|bsep|> شرهي يدافع بي لى الطمع <|vsep|> والحرص يدفع بي لى الورع </|bsep|> <|bsep|> ومعائشٌ الدنيا مكدّرةٌ <|vsep|> بين الحرام النصّ والشنعِ </|bsep|> <|bsep|> شبهاتُها بالحرّ مزريَةٌ <|vsep|> وحرامها قد حفّ بالفزَعِ </|bsep|> <|bsep|> لم ارض منها بالقليل لما <|vsep|> يقضى ولا جاوزت مقتنعي </|bsep|> <|bsep|> لا كما راضي المحبّ ذا <|vsep|> هجرَ الحبيب بأيسرِ الولع </|bsep|> <|bsep|> نازعتُها فزوَت مواهبها <|vsep|> عنّي فلم أصبر على الفزع </|bsep|> </|psep|>
|
تعرض لي والدهر جم خطوبه
|
الطويل
|
تعرّضَ لي والدهر جمٌّ خطوبه أو انسُ لا أنّهنّ موانع وفيهنّ من لو استطيع كلامها لكلّمتها أو كلمتها المدامع فتاةٌ فن لم تنطوي لي على الوفا فعندي لها من لوعة الحبّ سامعٌ وأعظم ما بي من هواها افتراقنا وكتمانُنا للحبّ والشمل جامع
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43627.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_13|> ع <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> تعرّضَ لي والدهر جمٌّ خطوبه <|vsep|> أو انسُ لا أنّهنّ موانع </|bsep|> <|bsep|> وفيهنّ من لو استطيع كلامها <|vsep|> لكلّمتها أو كلمتها المدامع </|bsep|> <|bsep|> فتاةٌ فن لم تنطوي لي على الوفا <|vsep|> فعندي لها من لوعة الحبّ سامعٌ </|bsep|> </|psep|>
|
نحب لذاذات ونخشى غوائلا
|
الطويل
|
نُحِبّ لذاذات ونخشى غوائِلا فنحنُ كبكرٍ تشتهي وهي تجزَع أرى الناس في الدنيا كراع تنكرت مراعيه حتى ليس فيهنّ مرتعُ فهل يحملن مرعى وراع بغيرما وحيث أرى ماء ومرعى فمشبعُ
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43628.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_13|> ع <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> نُحِبّ لذاذات ونخشى غوائِلا <|vsep|> فنحنُ كبكرٍ تشتهي وهي تجزَع </|bsep|> <|bsep|> أرى الناس في الدنيا كراع تنكرت <|vsep|> مراعيه حتى ليس فيهنّ مرتعُ </|bsep|> </|psep|>
|
دموع العين أربعة تباع
|
الوافر
|
دموع العين أربعة تباع وليس عزا ولا صبرٌ يطاعُ نعى الناعي المشيّعَ فاستهلّت دموعي وهي أربعةُ سراعُ وكلّ معمّر للموت يبقى وكلّ معيشة فلها انقطاعُ مضى شيخُ العشرة والمرجّى وتاج الشحذ والرجلُ المطاعُ ولم يترك لنا خلفا نجيبا يكون لقوله منّا استماعُ ستبكيك الأقارب والأقاصي وتندبك الخياطة والرقاع وتعدمك المساجد والقرابا وتبكيك الماكن والبقاع ويذكر فضلك القمّينُ يوماً ذا اجتمعَ المطاريحُ الجياعُ ونفذت الرجال لى السرايا وشاوركَ المقدّم والشجاعُ فعلمت المزكّر كيف يمشي وكان له بها قدم وباع فكم من مدلق وجّهتَ يوما لى جهة له فيها انتفاع وكم رمّدت من حدث طريف له في حال منطقه اتساع ستبكيك المواقف والقرابا وتفقدك المساجد والرباع ويشكو فقدك الغربال يوما بمسطية تعلّق او تباع وكم من موقف لك في المطاني توافي نحو راحتيك القطاع عليك الباذَرَكّ بطول شهرٍ وقرّاعُ الكويذِ له اطّلاع شحذت الناس سبعينا تباعا كريما لا تريع ولا تراع ذا ما رمت متّجها بعقدٍ مشيت ولم تروعك السباع ولم تخش اللصوص ولا البوادي ولم يفزعك في الهلكات قاع ستبكيك الزوامل والطوايا ذا طال المجرّ لهم وكاعوا وتبكيك الطويلة أيّ شيخ ذا انبسطت يمينك والذراع ويبكيك الكليج وطاق بقّ ويفقدك المصنّع والصناع وكم أبركت في عمل غلاما لى القمّين ليس له اندفاع ذا سألوك عن علق غريب تشاوب فوك فانصرف الخداع ون فهم النجيب وشكّ غفلٌ غبيّ فيه بردٌ وانقطاع عقدت العشر يضاحا وكشفا ومعنى العشر ليس له امتناع وخلفك المجيج لنا نقيبا وها قد متّ فانكشف القناع ذا باشرت في علق رخيص مددت يديه فهو لها شراع تبادرت المزاود والمخالي وجاءتك المقالد والقصاع وبعت لنا الركى وأخذت جعلا وليس عليك في الدرك ارتجاع أأنسى يوم قولك للشكيكي تطاعمه وقد كثر الصداع ولاحقهُ أبو الدرداس جهلاً وبينهما المودة والرضاع وقد سبقاك صلاحاً ورغلا متاعا والمتاع له شياعُ وكنت فتى ذا ألفت علقا من الدعلِ استجاب لك البقاع فصارَ صغيرهم لك قد حكاه ومنشدهم يعلّله الشقاع بسطت يديه في المكنى بفنّ كما يغدو لضجرته اليفاع وأحضرت المحجوا بعد تندي وصار لهم على الرحل اجتماع وهبت المقردان لو أحكاهُم ومشتدّ لهُ كفلٌ وباع ومخلاهُ القنابر للزكوري وصار لك التهلّل والسماعُ وسمّع حاسديك بذكر دار وقد كذبوا عليك بما أشاعوا بلى قد كنت متّاراً قديماً يلاحف رحلك العلق المشاع سقت جدثا حللت به سحاب لوابلها انحطاطٌ وارتفاع وداعك كان خر ما التقينا ويوم البين أقبحه الوداع بقينا ضائعين بلا نقيب يقوّمنا فأكثرنا ضياع
|
قصيدة حزينه
|
https://www.aldiwan.net/poem43629.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> ع <|theme_15|> <|psep|> <|bsep|> دموع العين أربعة تباع <|vsep|> وليس عزا ولا صبرٌ يطاعُ </|bsep|> <|bsep|> نعى الناعي المشيّعَ فاستهلّت <|vsep|> دموعي وهي أربعةُ سراعُ </|bsep|> <|bsep|> وكلّ معمّر للموت يبقى <|vsep|> وكلّ معيشة فلها انقطاعُ </|bsep|> <|bsep|> مضى شيخُ العشرة والمرجّى <|vsep|> وتاج الشحذ والرجلُ المطاعُ </|bsep|> <|bsep|> ولم يترك لنا خلفا نجيبا <|vsep|> يكون لقوله منّا استماعُ </|bsep|> <|bsep|> ستبكيك الأقارب والأقاصي <|vsep|> وتندبك الخياطة والرقاع </|bsep|> <|bsep|> وتعدمك المساجد والقرابا <|vsep|> وتبكيك الماكن والبقاع </|bsep|> <|bsep|> ويذكر فضلك القمّينُ يوماً <|vsep|> ذا اجتمعَ المطاريحُ الجياعُ </|bsep|> <|bsep|> ونفذت الرجال لى السرايا <|vsep|> وشاوركَ المقدّم والشجاعُ </|bsep|> <|bsep|> فعلمت المزكّر كيف يمشي <|vsep|> وكان له بها قدم وباع </|bsep|> <|bsep|> فكم من مدلق وجّهتَ يوما <|vsep|> لى جهة له فيها انتفاع </|bsep|> <|bsep|> وكم رمّدت من حدث طريف <|vsep|> له في حال منطقه اتساع </|bsep|> <|bsep|> ستبكيك المواقف والقرابا <|vsep|> وتفقدك المساجد والرباع </|bsep|> <|bsep|> ويشكو فقدك الغربال يوما <|vsep|> بمسطية تعلّق او تباع </|bsep|> <|bsep|> وكم من موقف لك في المطاني <|vsep|> توافي نحو راحتيك القطاع </|bsep|> <|bsep|> عليك الباذَرَكّ بطول شهرٍ <|vsep|> وقرّاعُ الكويذِ له اطّلاع </|bsep|> <|bsep|> شحذت الناس سبعينا تباعا <|vsep|> كريما لا تريع ولا تراع </|bsep|> <|bsep|> ذا ما رمت متّجها بعقدٍ <|vsep|> مشيت ولم تروعك السباع </|bsep|> <|bsep|> ولم تخش اللصوص ولا البوادي <|vsep|> ولم يفزعك في الهلكات قاع </|bsep|> <|bsep|> ستبكيك الزوامل والطوايا <|vsep|> ذا طال المجرّ لهم وكاعوا </|bsep|> <|bsep|> وتبكيك الطويلة أيّ شيخ <|vsep|> ذا انبسطت يمينك والذراع </|bsep|> <|bsep|> ويبكيك الكليج وطاق بقّ <|vsep|> ويفقدك المصنّع والصناع </|bsep|> <|bsep|> وكم أبركت في عمل غلاما <|vsep|> لى القمّين ليس له اندفاع </|bsep|> <|bsep|> ذا سألوك عن علق غريب <|vsep|> تشاوب فوك فانصرف الخداع </|bsep|> <|bsep|> ون فهم النجيب وشكّ غفلٌ <|vsep|> غبيّ فيه بردٌ وانقطاع </|bsep|> <|bsep|> عقدت العشر يضاحا وكشفا <|vsep|> ومعنى العشر ليس له امتناع </|bsep|> <|bsep|> وخلفك المجيج لنا نقيبا <|vsep|> وها قد متّ فانكشف القناع </|bsep|> <|bsep|> ذا باشرت في علق رخيص <|vsep|> مددت يديه فهو لها شراع </|bsep|> <|bsep|> تبادرت المزاود والمخالي <|vsep|> وجاءتك المقالد والقصاع </|bsep|> <|bsep|> وبعت لنا الركى وأخذت جعلا <|vsep|> وليس عليك في الدرك ارتجاع </|bsep|> <|bsep|> أأنسى يوم قولك للشكيكي <|vsep|> تطاعمه وقد كثر الصداع </|bsep|> <|bsep|> ولاحقهُ أبو الدرداس جهلاً <|vsep|> وبينهما المودة والرضاع </|bsep|> <|bsep|> وقد سبقاك صلاحاً ورغلا <|vsep|> متاعا والمتاع له شياعُ </|bsep|> <|bsep|> وكنت فتى ذا ألفت علقا <|vsep|> من الدعلِ استجاب لك البقاع </|bsep|> <|bsep|> فصارَ صغيرهم لك قد حكاه <|vsep|> ومنشدهم يعلّله الشقاع </|bsep|> <|bsep|> بسطت يديه في المكنى بفنّ <|vsep|> كما يغدو لضجرته اليفاع </|bsep|> <|bsep|> وأحضرت المحجوا بعد تندي <|vsep|> وصار لهم على الرحل اجتماع </|bsep|> <|bsep|> وهبت المقردان لو أحكاهُم <|vsep|> ومشتدّ لهُ كفلٌ وباع </|bsep|> <|bsep|> ومخلاهُ القنابر للزكوري <|vsep|> وصار لك التهلّل والسماعُ </|bsep|> <|bsep|> وسمّع حاسديك بذكر دار <|vsep|> وقد كذبوا عليك بما أشاعوا </|bsep|> <|bsep|> بلى قد كنت متّاراً قديماً <|vsep|> يلاحف رحلك العلق المشاع </|bsep|> <|bsep|> سقت جدثا حللت به سحاب <|vsep|> لوابلها انحطاطٌ وارتفاع </|bsep|> <|bsep|> وداعك كان خر ما التقينا <|vsep|> ويوم البين أقبحه الوداع </|bsep|> </|psep|>
|
حادثات دهمن في أسبوع
|
الخفيف
|
حادثات دهمنَ في أسبوع صحن بالبين في محل الجميع زرعت في الديار تلك الرزايا بأكف الأيام شرّ زروع كم محل عمرته بالمعالي وببذل اللهى ولبس الدروع ثم أبدلتني الرزايا بدار منزل القرب بالمحل الشسيع وطني حيث ما ولعت وأعييت وفرشي الصعيد عند هجوعي وغطائي السماء والجوّ بيتي ووطائي منابت اليربوع وسميري السرحانُ والأسد الضا ري وزادي المنى وصبري ضجيعي وطمرّيَ رجلي وكفّي وسادي وأنيسيَ فكري وشعري ربيعي سائحاً في البلاد شرقا وغربا مفلسا في توجّهي ورجوعي لي خدّان مقرحان فخَذّ لخضوعي وخرٌ لدموعي وله دمعتي تفيض من العي ن بماء وتارة بنجيع غير أنّي لمّا تضايق عيشي وتدانى أوسعتهُ بالقنوع باسطٌ كفّه لى الله لا النا س مضاع للمجد غير مضيع ما تكسّبت بالتنجّم حتى صار طوع الأيام غير مطيع حين رثت حبائل المجد واستح مل أهل الزمان كل فظيع لي من الناس أسوة في أبي القاسم نصر ذي المنطق المطبوع عاف مدح اللئام واستحمل الصب ر فأدنى ليه كل منيع لم يزل يخبز الأرز لى أن ناطهُ الصبر بالمحل الرفيع علم الدهر أنه خان نصرا فتلافاهُ بعد ضربٍ وجيع وصنيعُ الأيام طورا سعود ونحوسٌ والنحسُ شر صنيع وشفيع الحبيب عندي شفيعٌ وشفيعي ليه شرّ شفيعِ
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43630.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_0|> ع <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> حادثات دهمنَ في أسبوع <|vsep|> صحن بالبين في محل الجميع </|bsep|> <|bsep|> زرعت في الديار تلك الرزايا <|vsep|> بأكف الأيام شرّ زروع </|bsep|> <|bsep|> كم محل عمرته بالمعالي <|vsep|> وببذل اللهى ولبس الدروع </|bsep|> <|bsep|> ثم أبدلتني الرزايا بدار <|vsep|> منزل القرب بالمحل الشسيع </|bsep|> <|bsep|> وطني حيث ما ولعت وأعييت وفرشي <|vsep|> الصعيد عند هجوعي </|bsep|> <|bsep|> وغطائي السماء والجوّ بيتي <|vsep|> ووطائي منابت اليربوع </|bsep|> <|bsep|> وسميري السرحانُ والأسد الضا <|vsep|> ري وزادي المنى وصبري ضجيعي </|bsep|> <|bsep|> وطمرّيَ رجلي وكفّي وسادي <|vsep|> وأنيسيَ فكري وشعري ربيعي </|bsep|> <|bsep|> سائحاً في البلاد شرقا وغربا <|vsep|> مفلسا في توجّهي ورجوعي </|bsep|> <|bsep|> لي خدّان مقرحان فخَذّ <|vsep|> لخضوعي وخرٌ لدموعي </|bsep|> <|bsep|> وله دمعتي تفيض من العي <|vsep|> ن بماء وتارة بنجيع </|bsep|> <|bsep|> غير أنّي لمّا تضايق عيشي <|vsep|> وتدانى أوسعتهُ بالقنوع </|bsep|> <|bsep|> باسطٌ كفّه لى الله لا النا <|vsep|> س مضاع للمجد غير مضيع </|bsep|> <|bsep|> ما تكسّبت بالتنجّم حتى <|vsep|> صار طوع الأيام غير مطيع </|bsep|> <|bsep|> حين رثت حبائل المجد واستح <|vsep|> مل أهل الزمان كل فظيع </|bsep|> <|bsep|> لي من الناس أسوة في <|vsep|> أبي القاسم نصر ذي المنطق المطبوع </|bsep|> <|bsep|> عاف مدح اللئام واستحمل الصب <|vsep|> ر فأدنى ليه كل منيع </|bsep|> <|bsep|> لم يزل يخبز الأرز لى أن <|vsep|> ناطهُ الصبر بالمحل الرفيع </|bsep|> <|bsep|> علم الدهر أنه خان نصرا <|vsep|> فتلافاهُ بعد ضربٍ وجيع </|bsep|> <|bsep|> وصنيعُ الأيام طورا سعود <|vsep|> ونحوسٌ والنحسُ شر صنيع </|bsep|> </|psep|>
|
إذا لم يكن لك حسن فهم
|
الوافر
|
ذا لم يكن لك حسن فهم أسأت جابةً وأسأت سمعا ولست الدهر منتفعا بفضل ذا ما ضقت بالنصاف ذرعا ذا ما المرء لم ينفعك حيّا فلو قد مات كان أقل نفعا
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43631.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> ع <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ذا لم يكن لك حسن فهم <|vsep|> أسأت جابةً وأسأت سمعا </|bsep|> <|bsep|> ولست الدهر منتفعا بفضل <|vsep|> ذا ما ضقت بالنصاف ذرعا </|bsep|> </|psep|>
|
ومملك أبصرته
|
الكامل
|
ومملك أبصرتهُ مستعملا خلقا شنيعا متعظما بثيابه للمجد مطرحا مضيعا يمشي ويشمر باليدي ن لشحّه عبدا مطيعا فأجبته بضمائري لو كان معتبرا سميعا ربي وربّك واحدٌ والأرض تحملنا جميعا والموت ينصف بيننا مّا بطيئا أو سريعا
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43632.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_14|> ع <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ومملك أبصرتهُ <|vsep|> مستعملا خلقا شنيعا </|bsep|> <|bsep|> متعظما بثيابه <|vsep|> للمجد مطرحا مضيعا </|bsep|> <|bsep|> يمشي ويشمر باليدي <|vsep|> ن لشحّه عبدا مطيعا </|bsep|> <|bsep|> فأجبته بضمائري <|vsep|> لو كان معتبرا سميعا </|bsep|> <|bsep|> ربي وربّك واحدٌ <|vsep|> والأرض تحملنا جميعا </|bsep|> </|psep|>
|
قالوا صديقك والرفيق معا
|
الكامل
|
قالوا صديقك والرفيق معا يتوليانك في الشدائد أجمعا قلت الصديق مع الرفيق هو الذي مهما دعوت به أجاب وأسرعا قطع تكون معي تنفذ حاجتي وأرى لها عند الشدائد موقعا كم قد دعوت أخي فولى معرضا ودعوتها فوجدتها لي أنفعا
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43633.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_14|> ع <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> قالوا صديقك والرفيق معا <|vsep|> يتوليانك في الشدائد أجمعا </|bsep|> <|bsep|> قلت الصديق مع الرفيق هو الذي <|vsep|> مهما دعوت به أجاب وأسرعا </|bsep|> <|bsep|> قطع تكون معي تنفذ حاجتي <|vsep|> وأرى لها عند الشدائد موقعا </|bsep|> </|psep|>
|
بكى صبي فرأت أمه
|
السريع
|
بكى صبيّ فرأت أمّه شخصي وقد أقبلت في الباعه أمشي وفي كفي عصا أنقي بها وأهوي ساعة ساعه ففزّعت بي طفلها فانضوى خوفا ليها يظهر الطاعه وكنت أيام شبابي ذا لبست خفين ودرّاعه سررت من أبصرني مقبلا بمقلة شهلاء خدّاعه فالحمد لله وشكرا له قد صرت بعد الشيب فزّاعه
|
قصيدة رثاء
|
https://www.aldiwan.net/poem43634.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_16|> ع <|theme_10|> <|psep|> <|bsep|> بكى صبيّ فرأت أمّه <|vsep|> شخصي وقد أقبلت في الباعه </|bsep|> <|bsep|> أمشي وفي كفي عصا أنقي <|vsep|> بها وأهوي ساعة ساعه </|bsep|> <|bsep|> ففزّعت بي طفلها فانضوى <|vsep|> خوفا ليها يظهر الطاعه </|bsep|> <|bsep|> وكنت أيام شبابي ذا <|vsep|> لبست خفين ودرّاعه </|bsep|> <|bsep|> سررت من أبصرني مقبلا <|vsep|> بمقلة شهلاء خدّاعه </|bsep|> </|psep|>
|
وأول جمرة سقطت أثارت
|
الوافر
|
وأوّل جمرة سقطت أثارت لنا في الأرض ثار الربيع فخلت الأرض قد كسيت ثيابا مدبّجة بحكام الصنيع وباكرنا بها غيثٌ مغيثٌ على عطش المنابت والزروع فباكرناه بالكأس اغتناما ليوم مسرّة وهوى مطيع متى ما لم يكن فرح تمام فبعض الخير يوصل بالقنوع
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43635.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> ع <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> وأوّل جمرة سقطت أثارت <|vsep|> لنا في الأرض ثار الربيع </|bsep|> <|bsep|> فخلت الأرض قد كسيت ثيابا <|vsep|> مدبّجة بحكام الصنيع </|bsep|> <|bsep|> وباكرنا بها غيثٌ مغيثٌ <|vsep|> على عطش المنابت والزروع </|bsep|> <|bsep|> فباكرناه بالكأس اغتناما <|vsep|> ليوم مسرّة وهوى مطيع </|bsep|> </|psep|>
|
ذر التخليط واجتنب الرفاعه
|
الوافر
|
ذر التخليط واجتنب الرفاعه ولا ترد الوسائل والشفاعه فأكبرُ شافع لك شيخ كيس مليح نقشه حسن الصناعه يلوح بوجهه الراضي ويرضى به من جئت مبتاعا متاعه فن لم تلقهُ لاقيتَ ذُلّا وبؤسا محدثا في كلّ ساعه
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43636.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> ع <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ذر التخليط واجتنب الرفاعه <|vsep|> ولا ترد الوسائل والشفاعه </|bsep|> <|bsep|> فأكبرُ شافع لك شيخ كيس <|vsep|> مليح نقشه حسن الصناعه </|bsep|> <|bsep|> يلوح بوجهه الراضي ويرضى <|vsep|> به من جئت مبتاعا متاعه </|bsep|> </|psep|>
|
الحب أوله ولع
|
الكامل
|
الحبّ أوله ولع فذا قوي ثبت الطمع نظر يوثبه المنى فيزيد ما نقص الورع فذا تبسّم من يحب لى المحبّ فقد وقع والشح يعمل في الهوى مرضا تداويه الخلع ويرُمّ ما عملَ الجفا فيه الهدايا والقطَع ويفيد صاحبه الهوى ذُلّا يقارنهُ الفزَع فذا تمكن في الهوى بالصفعِ فرّق ما جمع
|
قصيدة رومنسيه
|
https://www.aldiwan.net/poem43637.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_14|> ع <|theme_3|> <|psep|> <|bsep|> الحبّ أوله ولع <|vsep|> فذا قوي ثبت الطمع </|bsep|> <|bsep|> نظر يوثبه المنى <|vsep|> فيزيد ما نقص الورع </|bsep|> <|bsep|> فذا تبسّم من يحب لى <|vsep|> المحبّ فقد وقع </|bsep|> <|bsep|> والشح يعمل في الهوى <|vsep|> مرضا تداويه الخلع </|bsep|> <|bsep|> ويرُمّ ما عملَ الجفا <|vsep|> فيه الهدايا والقطَع </|bsep|> <|bsep|> ويفيد صاحبه الهوى <|vsep|> ذُلّا يقارنهُ الفزَع </|bsep|> </|psep|>
|
أقلل طعاما تبت بعافية
|
المنسرح
|
أقلل طعاما تبت بعافية مبيت مستانس لى الورع فقل ما بات مثقلا شره لا تشكى لفجأة الوجع أكل قليل الطعام في كرم خير من الطيبات في ضرع والعيش بالأمن في الخمول بقا أفضلُ من رفعة على فزع والدهر يمضي على سجيّته بين كرور الشهور والجمع وأطول العمر فيه أقصره ذ حادث الموت غير ممتنع والمرء عن سبعة يعيشُ ذا لم يك حب لالمنى بمنطقع حمل وطفل ويافع وفتىً والكهل بعد القويّ واليفع والشيب والموت ثمّ هل وعسى واليأسُ مستخرج عن الطمع
|
قصيدة مدح
|
https://www.aldiwan.net/poem43638.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_12|> ع <|theme_1|> <|psep|> <|bsep|> أقلل طعاما تبت بعافية <|vsep|> مبيت مستانس لى الورع </|bsep|> <|bsep|> فقل ما بات مثقلا شره <|vsep|> لا تشكى لفجأة الوجع </|bsep|> <|bsep|> أكل قليل الطعام في كرم <|vsep|> خير من الطيبات في ضرع </|bsep|> <|bsep|> والعيش بالأمن في الخمول بقا <|vsep|> أفضلُ من رفعة على فزع </|bsep|> <|bsep|> والدهر يمضي على سجيّته <|vsep|> بين كرور الشهور والجمع </|bsep|> <|bsep|> وأطول العمر فيه أقصره <|vsep|> ذ حادث الموت غير ممتنع </|bsep|> <|bsep|> والمرء عن سبعة يعيشُ ذا <|vsep|> لم يك حب لالمنى بمنطقع </|bsep|> <|bsep|> حمل وطفل ويافع وفتىً <|vsep|> والكهل بعد القويّ واليفع </|bsep|> </|psep|>
|
ذم الزمان سفاهة يتبشع
|
الكامل
|
ذمّ الزمان سفاهةٌ يتبشّع والله يعطي من يشاء ويمنعُ والرزق ممتهنٌ بحكمة خالق من أربع قيلت حذاها اربع سعد ونحسٌ دائبان بحكمةٍ فالنحس يخفض والسعادة ترفع ولها تسابيب فمن قعدت به فهو الدليل بأنه لا ينجع قد تعجز الرجل الحيول مطالب يحظى بأفضلها الجبان الخروع بالجد يرتفع اللبيب وغيره من كان ذا حنف ومن هو أقطعُ غيري فني في عذاب مؤلم ضنك المعاش ونعمة ما تنفع لي همّة وبصيرة وقريحة فبغير جدّ ما تراني أصنع أملي يحدّثني بجدّ مقبل بعد المشيب حديث نفس يخدع ما ن يعود لي الزمان بدولة حتّى يعود لي الشباب ويرجعُ وأعاتبُ الزمن الخؤون حماقة غيظ يزيد وحسرة ما تقلع عتبي على الأيّام جهل محكمٌ عتبٌ يضيع ورقيةٌ ما تنفع صمتي على غصص الشجاعن حكمة صمت امرىء متطارش ما يسمع والأفعوان سكوته للدهائه ولقد يغافص بالنقيق الضفدع سبحان مولانا وجل جلاله في النائبات ليه حقّا نفزع ما أعجب الدنيا وأطرف أمرها حيّ يموت ونطفة تستودع هذا يموت وذاك يولد بغتة فالموت يحصد والمهيمن يزرع والموت شخصق والمنايا لجّة والموت يخفض والمنايا ترفع
|
قصيدة ذم
|
https://www.aldiwan.net/poem43639.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_14|> ع <|theme_9|> <|psep|> <|bsep|> ذمّ الزمان سفاهةٌ يتبشّع <|vsep|> والله يعطي من يشاء ويمنعُ </|bsep|> <|bsep|> والرزق ممتهنٌ بحكمة خالق <|vsep|> من أربع قيلت حذاها اربع </|bsep|> <|bsep|> سعد ونحسٌ دائبان بحكمةٍ <|vsep|> فالنحس يخفض والسعادة ترفع </|bsep|> <|bsep|> ولها تسابيب فمن قعدت به <|vsep|> فهو الدليل بأنه لا ينجع </|bsep|> <|bsep|> قد تعجز الرجل الحيول مطالب <|vsep|> يحظى بأفضلها الجبان الخروع </|bsep|> <|bsep|> بالجد يرتفع اللبيب وغيره <|vsep|> من كان ذا حنف ومن هو أقطعُ </|bsep|> <|bsep|> غيري فني في عذاب مؤلم <|vsep|> ضنك المعاش ونعمة ما تنفع </|bsep|> <|bsep|> لي همّة وبصيرة وقريحة <|vsep|> فبغير جدّ ما تراني أصنع </|bsep|> <|bsep|> أملي يحدّثني بجدّ مقبل <|vsep|> بعد المشيب حديث نفس يخدع </|bsep|> <|bsep|> ما ن يعود لي الزمان بدولة <|vsep|> حتّى يعود لي الشباب ويرجعُ </|bsep|> <|bsep|> وأعاتبُ الزمن الخؤون حماقة <|vsep|> غيظ يزيد وحسرة ما تقلع </|bsep|> <|bsep|> عتبي على الأيّام جهل محكمٌ <|vsep|> عتبٌ يضيع ورقيةٌ ما تنفع </|bsep|> <|bsep|> صمتي على غصص الشجاعن حكمة <|vsep|> صمت امرىء متطارش ما يسمع </|bsep|> <|bsep|> والأفعوان سكوته للدهائه <|vsep|> ولقد يغافص بالنقيق الضفدع </|bsep|> <|bsep|> سبحان مولانا وجل جلاله <|vsep|> في النائبات ليه حقّا نفزع </|bsep|> <|bsep|> ما أعجب الدنيا وأطرف أمرها <|vsep|> حيّ يموت ونطفة تستودع </|bsep|> <|bsep|> هذا يموت وذاك يولد بغتة <|vsep|> فالموت يحصد والمهيمن يزرع </|bsep|> </|psep|>
|
يا أيها الفلك الذي
|
الكامل
|
يا أيها الفلك الذي روعاته في كل ساعه طلعت نحوسك بالبشاعه فجلست في ظل القناعه وتركت أبواب الملو ك لما رأيت من الوضاعه بعد التوسّل والتردد والترسّل والشفاعه أبلى بردّ فاحش تأبى مسامعيَ استماعه يا جاريا بمكارهي لا تستطيعُ يدي دفاعه عجبي بصرفك في الغنى والفقر بل عجب الجماعه بلغت وغدا ساقطا فوق المنى سمعا وطاعه وقصدت حرّا فاضلا ملك الفصاحة والبراعه هذا عدوّك تزدري ه وذا أخوك من الرضاعه يا ماضيا بطباعه عتبي عليك من الرقاعه
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43640.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_14|> ع <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> يا أيها الفلك الذي <|vsep|> روعاته في كل ساعه </|bsep|> <|bsep|> طلعت نحوسك بالبشاعه <|vsep|> فجلست في ظل القناعه </|bsep|> <|bsep|> وتركت أبواب الملو <|vsep|> ك لما رأيت من الوضاعه </|bsep|> <|bsep|> بعد التوسّل والتردد <|vsep|> والترسّل والشفاعه </|bsep|> <|bsep|> أبلى بردّ فاحش <|vsep|> تأبى مسامعيَ استماعه </|bsep|> <|bsep|> يا جاريا بمكارهي <|vsep|> لا تستطيعُ يدي دفاعه </|bsep|> <|bsep|> عجبي بصرفك في الغنى <|vsep|> والفقر بل عجب الجماعه </|bsep|> <|bsep|> بلغت وغدا ساقطا <|vsep|> فوق المنى سمعا وطاعه </|bsep|> <|bsep|> وقصدت حرّا فاضلا <|vsep|> ملك الفصاحة والبراعه </|bsep|> <|bsep|> هذا عدوّك تزدري <|vsep|> ه وذا أخوك من الرضاعه </|bsep|> </|psep|>
|
وقائلة أطلت النوم صلي
|
الوافر
|
وقائلة أطلت النوم صلي فقد بدت الشموس من الشعاع فقلت لها هبلت لما أصلّي وقد أصبحت متشحا شقاعي أصلي للعقار أم الضياع أو الفرش المهدّد والمتاع أم الخدم الصقالب هات قولي أم النجب الشهيّات السراع أم الخيل الجياد مسومّات أم الحور الحسان ذوي اصطناع يصلّي الديلميّ وشيرمردى وأصحابُ القطائع والضياع ولشكروز مع موسى بباذا وشاشنكير ذو الأمر المطاع وشاسبلا وخرواد جميعا وأصحاب الجنائب والكراع ون صلّى الوزير فغيرُ ضير كما شرب الوزير على السماع فتلك عصابة كتبت عليهم صلاة لا على العري الجياع
|
قصيدة مدح
|
https://www.aldiwan.net/poem43641.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> ع <|theme_1|> <|psep|> <|bsep|> وقائلة أطلت النوم صلي <|vsep|> فقد بدت الشموس من الشعاع </|bsep|> <|bsep|> فقلت لها هبلت لما أصلّي <|vsep|> وقد أصبحت متشحا شقاعي </|bsep|> <|bsep|> أصلي للعقار أم الضياع <|vsep|> أو الفرش المهدّد والمتاع </|bsep|> <|bsep|> أم الخدم الصقالب هات قولي <|vsep|> أم النجب الشهيّات السراع </|bsep|> <|bsep|> أم الخيل الجياد مسومّات <|vsep|> أم الحور الحسان ذوي اصطناع </|bsep|> <|bsep|> يصلّي الديلميّ وشيرمردى <|vsep|> وأصحابُ القطائع والضياع </|bsep|> <|bsep|> ولشكروز مع موسى بباذا <|vsep|> وشاشنكير ذو الأمر المطاع </|bsep|> <|bsep|> وشاسبلا وخرواد جميعا <|vsep|> وأصحاب الجنائب والكراع </|bsep|> <|bsep|> ون صلّى الوزير فغيرُ ضير <|vsep|> كما شرب الوزير على السماع </|bsep|> </|psep|>
|
سلوتك لا أني على البين صابر
|
الطويل
|
سلوتك لا أنّي على البين صابر ولكن لعلمي بالذي الدهر صانع ومن ذا الذي من حادث الدهر سالم ومن ذا الذي يحيا ذا الدهر رافع لمن ألزم العتبى على البين والنوى وصرف الليالي بالذي خفت واقع معيري أيام الوصال استعارها ولا بدّ يوما أن ترَدّ الودائع
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43642.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_13|> ع <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> سلوتك لا أنّي على البين صابر <|vsep|> ولكن لعلمي بالذي الدهر صانع </|bsep|> <|bsep|> ومن ذا الذي من حادث الدهر سالم <|vsep|> ومن ذا الذي يحيا ذا الدهر رافع </|bsep|> <|bsep|> لمن ألزم العتبى على البين والنوى <|vsep|> وصرف الليالي بالذي خفت واقع </|bsep|> </|psep|>
|
أقمت بجنبلا عشرين يوما
|
الوافر
|
أقمت بجنبلا عشرين يوما وكنت وردتها فوق اليفاع فكادحت الزمان أسى وضرّا مضع الحظّ ذا أدب مضاع أذود النفس عن كرم وجود وأخفض هامتي بعد ارتفاع أقارب أهلها وأزيل طبعي لى لؤم المروءة والطباع ولولا لؤمهم لحفظت طبعي ولكن لست بالرجل المطاع بلوت الناس في شرق وغرب ورمت العيش من كل البقاع فلم أر في الزمان أخسّ منهم وأروغ في العيان وفي السماع هجرت مكارم الأخلاق كرها لهم لما أبوا فيها اتّباعي كتمتُ بليّتي وكظمت غيظي وغيظ القلب من شرّ المتاع تركت لهم لذيذ العيش كرها وقنعني بقسمهم اقتناعي مخافة خلطة وقبيح ماهم عليه من الخيانة والخداع وما حرّمت شرب الراح زهدا ولكن خوف وجاببة الرضاع ضباعٌ ملكوا بلدا مريا وهم في الشرّ أمثالُ السباع سكنت بأرضهم وغذوت نفسي بمال مضيّعة شعاع رجوت بها الغنى وهدمت عمري فكنت كحالب تيسا لراعي وكنت كجائع قد جاء جهلا يروم الشبع من بيت الجياع
|
قصيدة مدح
|
https://www.aldiwan.net/poem43643.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> ع <|theme_1|> <|psep|> <|bsep|> أقمت بجنبلا عشرين يوما <|vsep|> وكنت وردتها فوق اليفاع </|bsep|> <|bsep|> فكادحت الزمان أسى وضرّا <|vsep|> مضع الحظّ ذا أدب مضاع </|bsep|> <|bsep|> أذود النفس عن كرم وجود <|vsep|> وأخفض هامتي بعد ارتفاع </|bsep|> <|bsep|> أقارب أهلها وأزيل طبعي <|vsep|> لى لؤم المروءة والطباع </|bsep|> <|bsep|> ولولا لؤمهم لحفظت طبعي <|vsep|> ولكن لست بالرجل المطاع </|bsep|> <|bsep|> بلوت الناس في شرق وغرب <|vsep|> ورمت العيش من كل البقاع </|bsep|> <|bsep|> فلم أر في الزمان أخسّ منهم <|vsep|> وأروغ في العيان وفي السماع </|bsep|> <|bsep|> هجرت مكارم الأخلاق كرها <|vsep|> لهم لما أبوا فيها اتّباعي </|bsep|> <|bsep|> كتمتُ بليّتي وكظمت غيظي <|vsep|> وغيظ القلب من شرّ المتاع </|bsep|> <|bsep|> تركت لهم لذيذ العيش كرها <|vsep|> وقنعني بقسمهم اقتناعي </|bsep|> <|bsep|> مخافة خلطة وقبيح ماهم <|vsep|> عليه من الخيانة والخداع </|bsep|> <|bsep|> وما حرّمت شرب الراح زهدا <|vsep|> ولكن خوف وجاببة الرضاع </|bsep|> <|bsep|> ضباعٌ ملكوا بلدا مريا <|vsep|> وهم في الشرّ أمثالُ السباع </|bsep|> <|bsep|> سكنت بأرضهم وغذوت نفسي <|vsep|> بمال مضيّعة شعاع </|bsep|> <|bsep|> رجوت بها الغنى وهدمت عمري <|vsep|> فكنت كحالب تيسا لراعي </|bsep|> </|psep|>
|
سألت عن العمى قوما ظرافا
|
الوافر
|
سألتُ عن العمى قوما ظرافاً من العميان قد ملكوا البراعه فقالوا محنة فيها ثواب على كره وظاهرها بشاعه فقلت لشيخهم همّام زدني فقال هو السبيل لى الوضاعه فقلت صدقت ذا في الفرد منهم فقال كذبت هذا في الجماعه ذا أبصرت أعمى فيه خير فقد ترك الخبيث ردي طباعه ونافق فاجتنبه فذاك ذئب له في كل مخزية بضاعه فقلت وما الدليل فقال هذا لأنّ الشحذ عندهم صناعه فمن نظم القريض سمعت شعرا ركيكاً تكره الأذن استماعه ومن صلى بقوم أو تقرّا فغثّ يشتكي أبدا مجاعه وقصّاصُ الأضِِرّا فأر سجن تواصوا في المكارم بالضاعه ومن أوما لى التعليم منهم فقد جمع الوضاعة والرقاعه ذا شفع الرسول لكلّ عاص فما ترجو الأساطلة الشفاعه
|
قصيدة مدح
|
https://www.aldiwan.net/poem43644.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> ع <|theme_1|> <|psep|> <|bsep|> سألتُ عن العمى قوما ظرافاً <|vsep|> من العميان قد ملكوا البراعه </|bsep|> <|bsep|> فقالوا محنة فيها ثواب <|vsep|> على كره وظاهرها بشاعه </|bsep|> <|bsep|> فقلت لشيخهم همّام زدني <|vsep|> فقال هو السبيل لى الوضاعه </|bsep|> <|bsep|> فقلت صدقت ذا في الفرد منهم <|vsep|> فقال كذبت هذا في الجماعه </|bsep|> <|bsep|> ذا أبصرت أعمى فيه خير <|vsep|> فقد ترك الخبيث ردي طباعه </|bsep|> <|bsep|> ونافق فاجتنبه فذاك ذئب <|vsep|> له في كل مخزية بضاعه </|bsep|> <|bsep|> فقلت وما الدليل فقال هذا <|vsep|> لأنّ الشحذ عندهم صناعه </|bsep|> <|bsep|> فمن نظم القريض سمعت شعرا <|vsep|> ركيكاً تكره الأذن استماعه </|bsep|> <|bsep|> ومن صلى بقوم أو تقرّا <|vsep|> فغثّ يشتكي أبدا مجاعه </|bsep|> <|bsep|> وقصّاصُ الأضِِرّا فأر سجن <|vsep|> تواصوا في المكارم بالضاعه </|bsep|> <|bsep|> ومن أوما لى التعليم منهم <|vsep|> فقد جمع الوضاعة والرقاعه </|bsep|> </|psep|>
|
إذا كنت يا مغرور لا بد ميتا
|
الطويل
|
ذا كنت يا مغرور لا بدّ ميّتاً ولا بدّ مبعوثا فما أنت صانع أتعمرُ دارا لست فيها بخالدٍ لغيرك والموت المفرّق طالعُ فتب قبل يوم ليس فيه قالةٌ فعمرك مذمومٌ وسعيك ضائع وبادر به قبل المنيّة لا تكن لدى غفلة فالموت لا بدّ واقع
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43645.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_13|> ع <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ذا كنت يا مغرور لا بدّ ميّتاً <|vsep|> ولا بدّ مبعوثا فما أنت صانع </|bsep|> <|bsep|> أتعمرُ دارا لست فيها بخالدٍ <|vsep|> لغيرك والموت المفرّق طالعُ </|bsep|> <|bsep|> فتب قبل يوم ليس فيه قالةٌ <|vsep|> فعمرك مذمومٌ وسعيك ضائع </|bsep|> </|psep|>
|
يا من يخلف للوراث ما جمعا
|
البسيط
|
يا من يخلّف للوراث ما جمعا كأنه بكتاب الله ما سمعا كم موضع في كتاب الله قال كلوا ثم اشربوا لم يقل دع ما كسبت معا يا من يقتر نفاقا ويذخر ما يؤتى به ويرى مساكه طمعا هل أطمعتك الأماني أن تعيش غدا أم هل سمعت أمرأ فيما مضى سمعا بأن خلقا بقي حتى تؤمّل أن تبقى على الدهر أو خلق مضى رجعا
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43646.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_4|> ع <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> يا من يخلّف للوراث ما جمعا <|vsep|> كأنه بكتاب الله ما سمعا </|bsep|> <|bsep|> كم موضع في كتاب الله قال كلوا <|vsep|> ثم اشربوا لم يقل دع ما كسبت معا </|bsep|> <|bsep|> يا من يقتر نفاقا ويذخر ما <|vsep|> يؤتى به ويرى مساكه طمعا </|bsep|> <|bsep|> هل أطمعتك الأماني أن تعيش غدا <|vsep|> أم هل سمعت أمرأ فيما مضى سمعا </|bsep|> </|psep|>
|
ألفى إلي صحيح الفكر والورع
|
البسيط
|
ألفى لي صحيح الفكر والورع أن السلامة بين الصمت والفزع وقال لي بلسان العلم عن أنف ن القناعة أولى بي من الطمع وذكرتني النهى ما لست أنكره من المكارم لولا كثرة الخدع ن التحلّم يفضي بي لى شرف والطيش يفضي لى الخلاق والجزع وخاطبتني عن الأيّام تجربةٌ أن لا أجاور ما يدني من الشنع خوفا من العيب في ريب يجاورني والجار يملك حدّ الجار بالشفع وزادني الله بالتأييد موهبة من فضله منعت طبعي عن الضرع يئست من أن أرى مولى وبصّرني يأسي من الكبر أن أمشي مع التبع وصرت كالوحش يرضى باليسير ولا يلوي لى الريف شفاقا من الوجع
|
قصيدة مدح
|
https://www.aldiwan.net/poem43647.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_4|> ع <|theme_1|> <|psep|> <|bsep|> ألفى لي صحيح الفكر والورع <|vsep|> أن السلامة بين الصمت والفزع </|bsep|> <|bsep|> وقال لي بلسان العلم عن أنف <|vsep|> ن القناعة أولى بي من الطمع </|bsep|> <|bsep|> وذكرتني النهى ما لست أنكره <|vsep|> من المكارم لولا كثرة الخدع </|bsep|> <|bsep|> ن التحلّم يفضي بي لى شرف <|vsep|> والطيش يفضي لى الخلاق والجزع </|bsep|> <|bsep|> وخاطبتني عن الأيّام تجربةٌ <|vsep|> أن لا أجاور ما يدني من الشنع </|bsep|> <|bsep|> خوفا من العيب في ريب يجاورني <|vsep|> والجار يملك حدّ الجار بالشفع </|bsep|> <|bsep|> وزادني الله بالتأييد موهبة <|vsep|> من فضله منعت طبعي عن الضرع </|bsep|> <|bsep|> يئست من أن أرى مولى وبصّرني <|vsep|> يأسي من الكبر أن أمشي مع التبع </|bsep|> </|psep|>
|
الورد يحسن في أوائل ورده
|
الوافر
|
الورد يحسن في أوائل ورده ويهون في أيدي الصغار ذا اتّسع وأجلّ منه نضارة في حسنه ورد الخدود ذا على الخجل امتقع هذا يذلّ لرخصه فتناله أيدي الرّذال بما يهون من القطع وخدودُ ربّات الحجال مميّز يغلو لعزّته على أهل الورع
|
قصيدة رومنسيه
|
https://www.aldiwan.net/poem43648.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> ع <|theme_3|> <|psep|> <|bsep|> الورد يحسن في أوائل ورده <|vsep|> ويهون في أيدي الصغار ذا اتّسع </|bsep|> <|bsep|> وأجلّ منه نضارة في حسنه <|vsep|> ورد الخدود ذا على الخجل امتقع </|bsep|> <|bsep|> هذا يذلّ لرخصه فتناله <|vsep|> أيدي الرّذال بما يهون من القطع </|bsep|> </|psep|>
|
صنيع الدهر تفرقة وجمع
|
الوافر
|
صنيعُ الدهر تفرقةٌ وجمع ومن أفعاله ضرّ ونفع وللأيّام مختلف وصرف يفيدك صرفها خفض ورفع
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43649.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> ع <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> صنيعُ الدهر تفرقةٌ وجمع <|vsep|> ومن أفعاله ضرّ ونفع </|bsep|> </|psep|>
|
أقول لمنكر فقري قنوعا
|
الوافر
|
أقول لمنكر فقري قنوعا بكسب فيه ضرّ وامتناع مدحت الناس والدنيا عروسٌ وما تحويه من خير متاع فلمّا صارت الدنيا عجوزا لها شمطٌ وليس لها قناع تناهبها اللئام وكلّ ذئب وحالت دون جدواها الساع تركت الشعر للراضين منها بما يرضى به القوم الجياع وصنت النفس عن مدح وذمّ وترداد لى السفل الرعاع وقلت لها اقصري فالموت تٍ وكلّ وديعة فلها ارتجاع يعفّ الليث عن صيد ابن وى ويغلب بعد ما غلب الشجاع أأطلبُ الغنى عن غير حظّ وهل أغنى بلا ربح سراع
|
قصيدة هجاء
|
https://www.aldiwan.net/poem43650.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> ع <|theme_4|> <|psep|> <|bsep|> أقول لمنكر فقري قنوعا <|vsep|> بكسب فيه ضرّ وامتناع </|bsep|> <|bsep|> مدحت الناس والدنيا عروسٌ <|vsep|> وما تحويه من خير متاع </|bsep|> <|bsep|> فلمّا صارت الدنيا عجوزا <|vsep|> لها شمطٌ وليس لها قناع </|bsep|> <|bsep|> تناهبها اللئام وكلّ ذئب <|vsep|> وحالت دون جدواها الساع </|bsep|> <|bsep|> تركت الشعر للراضين منها <|vsep|> بما يرضى به القوم الجياع </|bsep|> <|bsep|> وصنت النفس عن مدح وذمّ <|vsep|> وترداد لى السفل الرعاع </|bsep|> <|bsep|> وقلت لها اقصري فالموت تٍ <|vsep|> وكلّ وديعة فلها ارتجاع </|bsep|> <|bsep|> يعفّ الليث عن صيد ابن وى <|vsep|> ويغلب بعد ما غلب الشجاع </|bsep|> </|psep|>
|
خطيب النهروان به رقاعه
|
الوافر
|
خطيب النهروان به رقاعه وفيه على رقاعته وضاعه يسرّح لحية عرضت وطالت خراها ن رجوت لها الشفاعه
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43651.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> ع <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> خطيب النهروان به رقاعه <|vsep|> وفيه على رقاعته وضاعه </|bsep|> </|psep|>
|
أبو الحسن الخطيب فتى حلوب
|
الوافر
|
أبو الحسن الخطيب فتى حلوب تقرّ لفضل درّته الضروع حلوب في الفضول وليس شدا أنامله ومع هذا رقيع بطيء في المكارم لا يراها وفي هدم العلى جزل سريع يغبّ المستراح الدهر طولا فما يخرى مخافة لا يحوع
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43652.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> ع <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أبو الحسن الخطيب فتى حلوب <|vsep|> تقرّ لفضل درّته الضروع </|bsep|> <|bsep|> حلوب في الفضول وليس شدا <|vsep|> أنامله ومع هذا رقيع </|bsep|> <|bsep|> بطيء في المكارم لا يراها <|vsep|> وفي هدم العلى جزل سريع </|bsep|> </|psep|>
|
وطال الليل حتى لست أدري
|
الوافر
|
وطال الليل حتّى لست أدري أليل الموت أم ليل الرجوع أراعي الصبح وهو يفرّ منّي كما ولّى الشتاء عن الربيع فيا نومي امتنعت عليّ حتّى عصيت على المعاتب والشفيع ألا يا شمس ما بطاك عنّا ويا ليل اغتفلت عن الركوع أظنّ الشمس واصلها حبيب فألهاها الحبيب عن الطلوع وأن الليل أوقفه اعتبار أنينٌ واكتحال بالدموع
|
قصيدة رثاء
|
https://www.aldiwan.net/poem43653.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> ع <|theme_10|> <|psep|> <|bsep|> وطال الليل حتّى لست أدري <|vsep|> أليل الموت أم ليل الرجوع </|bsep|> <|bsep|> أراعي الصبح وهو يفرّ منّي <|vsep|> كما ولّى الشتاء عن الربيع </|bsep|> <|bsep|> فيا نومي امتنعت عليّ حتّى <|vsep|> عصيت على المعاتب والشفيع </|bsep|> <|bsep|> ألا يا شمس ما بطاك عنّا <|vsep|> ويا ليل اغتفلت عن الركوع </|bsep|> <|bsep|> أظنّ الشمس واصلها حبيب <|vsep|> فألهاها الحبيب عن الطلوع </|bsep|> </|psep|>
|
أخوك الذي إن غبت نالك نفعه
|
الطويل
|
أخوك الذي ن غبت نالك نفعه بممكنه جهدا ومن أنت شافعه فن كنتما في بحبة كنتما معا على كرم قد سالمتك مطامعه فأما الذي يرضيك ظاهر لفظه وتأتيك منه في المغيب قوارعه فذاك الذي لا قرّب الله داره ولا سمعت بالمفرحات مسامعه فن فاتك المحض المودة فليكن أخوك الذي تغشى الأنام منافعه يلوح على أرجائه في سطورها من الي ما قد أحكم النفس صانعه فذاك أخوك الحق في كل موطن ذا أفسد الود الذي أنت تابعه يسرّكَ ن نفذته في وجوهه ذا ضنّ بالمال المؤثل جامعه
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43654.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_13|> ع <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أخوك الذي ن غبت نالك نفعه <|vsep|> بممكنه جهدا ومن أنت شافعه </|bsep|> <|bsep|> فن كنتما في بحبة كنتما معا <|vsep|> على كرم قد سالمتك مطامعه </|bsep|> <|bsep|> فأما الذي يرضيك ظاهر لفظه <|vsep|> وتأتيك منه في المغيب قوارعه </|bsep|> <|bsep|> فذاك الذي لا قرّب الله داره <|vsep|> ولا سمعت بالمفرحات مسامعه </|bsep|> <|bsep|> فن فاتك المحض المودة فليكن <|vsep|> أخوك الذي تغشى الأنام منافعه </|bsep|> <|bsep|> يلوح على أرجائه في سطورها <|vsep|> من الي ما قد أحكم النفس صانعه </|bsep|> <|bsep|> فذاك أخوك الحق في كل موطن <|vsep|> ذا أفسد الود الذي أنت تابعه </|bsep|> </|psep|>
|
قد كانت الكدية إقطاعي
|
السريع
|
قد كانت الكدية قطاعي فاستعصم الناس بأطباعي قنعت مضطرا لضعف القوى عن نيل ما يدركه الساعي في مذهبي أنصف كل الورى فهم يودوني بجماع لا أرتضي للناس لا الذي أرضاه لي من طيب أطباعي أقاربُ الناس وأخشاهمُ نسُ بالذيب وبالراعي
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43655.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_16|> ع <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> قد كانت الكدية قطاعي <|vsep|> فاستعصم الناس بأطباعي </|bsep|> <|bsep|> قنعت مضطرا لضعف القوى <|vsep|> عن نيل ما يدركه الساعي </|bsep|> <|bsep|> في مذهبي أنصف كل الورى <|vsep|> فهم يودوني بجماع </|bsep|> <|bsep|> لا أرتضي للناس لا الذي <|vsep|> أرضاه لي من طيب أطباعي </|bsep|> </|psep|>
|
عدوك في النفاق عدو سوء
|
الوافر
|
عدوّك في النفاق عدوّ سوء فخفه فقد أبان لك الخداعا يحبّب نفسه ويريك ودّا ويضمر ضدّ ذلك ما استطاعا فن دقّت مكائده تحصّى عليك اللفظ واطلب الشناعا ومن كشف العداوة والتشاني مددت لحربه ذرعا وباعا ولم أحذر مكائده لما قد عرفت وكان قد كشف القناعا ومن عاداك لم تذنب ليه فقد أبدى عن الحسد الطباعا
|
قصيدة هجاء
|
https://www.aldiwan.net/poem43656.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> ع <|theme_4|> <|psep|> <|bsep|> عدوّك في النفاق عدوّ سوء <|vsep|> فخفه فقد أبان لك الخداعا </|bsep|> <|bsep|> يحبّب نفسه ويريك ودّا <|vsep|> ويضمر ضدّ ذلك ما استطاعا </|bsep|> <|bsep|> فن دقّت مكائده تحصّى <|vsep|> عليك اللفظ واطلب الشناعا </|bsep|> <|bsep|> ومن كشف العداوة والتشاني <|vsep|> مددت لحربه ذرعا وباعا </|bsep|> <|bsep|> ولم أحذر مكائده لما قد <|vsep|> عرفت وكان قد كشف القناعا </|bsep|> </|psep|>
|
إذا جفا صاحب ولم نره
|
المنسرح
|
ذا جفا صاحب ولم نره يرضيك فعلا بطيب لافظه فأقرأ عسى ربّه وحسبك ما بيّنه الله من مواعظه فرُبّ شيء أو ليتهُ ثقةً عندك لم تكفَ شرّ حافظه
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43657.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_12|> ظ <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ذا جفا صاحب ولم نره <|vsep|> يرضيك فعلا بطيب لافظه </|bsep|> <|bsep|> فأقرأ عسى ربّه وحسبك ما <|vsep|> بيّنه الله من مواعظه </|bsep|> </|psep|>
|
أحق بغض الطرف ما عاش من إذا
|
الطويل
|
أحقّ بغضّ الطرف ما عاش من ذا رنا غضّ عنه طرفه من يلاحظُه تعود ليه العين حسرى كليلة كما عاد محسورا على الفحش لافظه وللعين مرعى في الملاح وطالما أضاع الهوى ما المرء بالحزم حافظه
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43658.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_13|> ظ <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أحقّ بغضّ الطرف ما عاش من ذا <|vsep|> رنا غضّ عنه طرفه من يلاحظُه </|bsep|> <|bsep|> تعود ليه العين حسرى كليلة <|vsep|> كما عاد محسورا على الفحش لافظه </|bsep|> </|psep|>
|
تواعدنا إلى الشربِ
|
الهزج
|
تواعدنا لى الشربِ من الليل على شط فوافينا لى الوعد وربّ البيت قد غط وزاد الماء في الشط فغاصت أرجلُ البط وسار الغيم فانقط وجاء الغيث فانحط وكان الشرب دون الخط فاشتقنا لى الخط وتمّت نعمة الله بمعشوق قد اختط مليح الخد والقد ظريفٌ لم يخن قط وكنا تحت أشجار على ورد قد انقبط
|
قصيدة رومنسيه
|
https://www.aldiwan.net/poem43660.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_10|> ط <|theme_3|> <|psep|> <|bsep|> تواعدنا لى الشربِ <|vsep|> من الليل على شط </|bsep|> <|bsep|> فوافينا لى الوعد <|vsep|> وربّ البيت قد غط </|bsep|> <|bsep|> وزاد الماء في الشط <|vsep|> فغاصت أرجلُ البط </|bsep|> <|bsep|> وسار الغيم فانقط <|vsep|> وجاء الغيث فانحط </|bsep|> <|bsep|> وكان الشرب دون الخط <|vsep|> فاشتقنا لى الخط </|bsep|> <|bsep|> وتمّت نعمة الله <|vsep|> بمعشوق قد اختط </|bsep|> <|bsep|> مليح الخد والقد <|vsep|> ظريفٌ لم يخن قط </|bsep|> </|psep|>
|
نفوس الناس بالشح
|
الهزج
|
نفوس الناس بالشح وسوء الظن مربوطه وفي ذاك علاماتٌ بما قد قلت مشروطة فشرع الشر قد شيلتُ وشرع الخير محطوطه وقد سلت سيوف الفت ك والهيبة وغطوطه وقد ليقت دويّ البغ ي والأقلام مقطوطه وقلّت بركات الكس ب والأنفس مقحوطه وصارت نيّة الوال د للمولود مسخوطه ترى الموسوم بالعف ة في الظلم بأنشوطه وقد أضحت يد البذل عن الخوان مقموطه فمن فرّط أو خلّ ط يهوى الناس تخليطه وصار الرجل الخي ر بين الناس أغلوطه ولا ينكرُ مخلوقٌ على الفاسق تفريطه وقد قل الوفا في النا س فالداب مسقوطه وصار الدين بالأهوا فلاته مخبوطه فكتب الجد قد ردّت وكتب الهزل محظوظه فما قيمة أهل العل م فيهم جفّت بلوطه وصارت أحرف المعرو ف بالمنكر منقوطه من البحر لى البحر لى الساحل فالغوطه فما نفس ون عاشت على العيش بمغبوطه
|
قصيدة ذم
|
https://www.aldiwan.net/poem43661.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_10|> ط <|theme_9|> <|psep|> <|bsep|> نفوس الناس بالشح <|vsep|> وسوء الظن مربوطه </|bsep|> <|bsep|> وفي ذاك علاماتٌ <|vsep|> بما قد قلت مشروطة </|bsep|> <|bsep|> فشرع الشر قد شيلتُ <|vsep|> وشرع الخير محطوطه </|bsep|> <|bsep|> وقد سلت سيوف الفت <|vsep|> ك والهيبة وغطوطه </|bsep|> <|bsep|> وقد ليقت دويّ البغ <|vsep|> ي والأقلام مقطوطه </|bsep|> <|bsep|> وقلّت بركات الكس <|vsep|> ب والأنفس مقحوطه </|bsep|> <|bsep|> وصارت نيّة الوال <|vsep|> د للمولود مسخوطه </|bsep|> <|bsep|> ترى الموسوم بالعف <|vsep|> ة في الظلم بأنشوطه </|bsep|> <|bsep|> وقد أضحت يد البذل <|vsep|> عن الخوان مقموطه </|bsep|> <|bsep|> فمن فرّط أو خلّ <|vsep|> ط يهوى الناس تخليطه </|bsep|> <|bsep|> وصار الرجل الخي <|vsep|> ر بين الناس أغلوطه </|bsep|> <|bsep|> ولا ينكرُ مخلوقٌ <|vsep|> على الفاسق تفريطه </|bsep|> <|bsep|> وقد قل الوفا في النا <|vsep|> س فالداب مسقوطه </|bsep|> <|bsep|> وصار الدين بالأهوا <|vsep|> فلاته مخبوطه </|bsep|> <|bsep|> فكتب الجد قد ردّت <|vsep|> وكتب الهزل محظوظه </|bsep|> <|bsep|> فما قيمة أهل العل <|vsep|> م فيهم جفّت بلوطه </|bsep|> <|bsep|> وصارت أحرف المعرو <|vsep|> ف بالمنكر منقوطه </|bsep|> <|bsep|> من البحر لى البحر <|vsep|> لى الساحل فالغوطه </|bsep|> </|psep|>
|
العيب عني مغطى
|
المجتث
|
العيبُ عني مغطى والأمر فيه موطى ما قدّر الله يأتي قد خطّه الله خطّا ن كان خيرا فخر أو كان شرا توطا
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43662.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_2|> ط <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> العيبُ عني مغطى <|vsep|> والأمر فيه موطى </|bsep|> <|bsep|> ما قدّر الله يأتي <|vsep|> قد خطّه الله خطّا </|bsep|> </|psep|>
|
ما لعيني مذ هويت اغتماض
|
الخفيف
|
ما لعينَيّ مذ هويت اغتماض هل من النوم للجفون اعتياض شاهد بالهوى عليّ نحولي وبكاي وقلبي النباض لا لعمري ما يصنع السيف في المه جة ما تصنع الجفون المراض راض قلبي الهوى فلان وقد كا ن جموحا يهابهُ الرواض بدر تمّ أصارَ قلبي معنّى بالتصابي وقد علاني البياض وهلالٌ بدا على غصن بان فيه للمزح شيمة وانقباض أنبت السوسن المنير مع الور د بخدّيه للمحبّ العضاض وكل القلب بالتصابي وقد كا ن زمانا للنسك فيه اعتراض عنّ لي حبّه وقد عبث الشي ب برأسي وفي قناتي انخفاض بعد ما عبثت صروف الليالي في شبابي فحان منه انقراض ولى الله أشتكي طول شوقي واغترابي وللغريب ارتماض وأشدّ الأشياء أن معاشي واحترافي على الله افتراض حين لا جابر لعظم مهيض لا ولا رائش ولا منهاض أصبحَ الدهرُ مثل لحّة بحر ليس فيه للمعتفين مخاض
|
قصيدة رومنسيه
|
https://www.aldiwan.net/poem43663.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_0|> ض <|theme_3|> <|psep|> <|bsep|> ما لعينَيّ مذ هويت اغتماض <|vsep|> هل من النوم للجفون اعتياض </|bsep|> <|bsep|> شاهد بالهوى عليّ نحولي <|vsep|> وبكاي وقلبي النباض </|bsep|> <|bsep|> لا لعمري ما يصنع السيف في المه <|vsep|> جة ما تصنع الجفون المراض </|bsep|> <|bsep|> راض قلبي الهوى فلان وقد كا <|vsep|> ن جموحا يهابهُ الرواض </|bsep|> <|bsep|> بدر تمّ أصارَ قلبي معنّى <|vsep|> بالتصابي وقد علاني البياض </|bsep|> <|bsep|> وهلالٌ بدا على غصن بان <|vsep|> فيه للمزح شيمة وانقباض </|bsep|> <|bsep|> أنبت السوسن المنير مع الور <|vsep|> د بخدّيه للمحبّ العضاض </|bsep|> <|bsep|> وكل القلب بالتصابي وقد كا <|vsep|> ن زمانا للنسك فيه اعتراض </|bsep|> <|bsep|> عنّ لي حبّه وقد عبث الشي <|vsep|> ب برأسي وفي قناتي انخفاض </|bsep|> <|bsep|> بعد ما عبثت صروف الليالي <|vsep|> في شبابي فحان منه انقراض </|bsep|> <|bsep|> ولى الله أشتكي طول شوقي <|vsep|> واغترابي وللغريب ارتماض </|bsep|> <|bsep|> وأشدّ الأشياء أن معاشي <|vsep|> واحترافي على الله افتراض </|bsep|> <|bsep|> حين لا جابر لعظم مهيض <|vsep|> لا ولا رائش ولا منهاض </|bsep|> </|psep|>
|
ويمشي على الأرض الثقيل كأنما
|
الطويل
|
ويمشي على الأرض الثقيل كأنما على ناظري يمشي وليس على الأرض أراه بعيدا وهو يقبل ماشيا فيدخل بعضي حين يقبل في بعض فن جاءني قصدا ليّ تعمّدا وكنت على رفع سقطت لى خفض
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43664.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_13|> ض <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ويمشي على الأرض الثقيل كأنما <|vsep|> على ناظري يمشي وليس على الأرض </|bsep|> <|bsep|> أراه بعيدا وهو يقبل ماشيا <|vsep|> فيدخل بعضي حين يقبل في بعض </|bsep|> </|psep|>
|
الناس يخدع بعضهم بعضا
|
الكامل
|
الناس يخدعُ بعضهم بعضا محضوا التخادُع بينهم محضا ولقلّما تلقى بها أحدا متنزّها يحمي له عرضا البس جميع الناس محتملا للعالمين وكن لهم أرضا فلئن غضبت لكل حادثة ترمى بها لا قلّ ما ترضى
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43665.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_14|> ض <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> الناس يخدعُ بعضهم بعضا <|vsep|> محضوا التخادُع بينهم محضا </|bsep|> <|bsep|> ولقلّما تلقى بها أحدا <|vsep|> متنزّها يحمي له عرضا </|bsep|> <|bsep|> البس جميع الناس محتملا <|vsep|> للعالمين وكن لهم أرضا </|bsep|> </|psep|>
|
كم من حبيب بلا دل ولا ملق
|
الطويل
|
كم من حبيب بلا دلّ ولا ملق وكم أخي ملق في حالِ مبغوض كم واضع نفسه والله يرفعه ورافع نفسه في حال مخفوض ما يصنع الله خيرٌ من صنائعنا سلم لى الله عن عجز وتفويض
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43666.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_13|> ض <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> كم من حبيب بلا دلّ ولا ملق <|vsep|> وكم أخي ملق في حالِ مبغوض </|bsep|> <|bsep|> كم واضع نفسه والله يرفعه <|vsep|> ورافع نفسه في حال مخفوض </|bsep|> </|psep|>
|
أغذى بخبز الأرض ما دمت فوقها
|
الطويل
|
أغذّى بخبز الأرض ما دمت فوقها مقيما فن أقبر تغذّى بيَ الأرض ذا كان بدئي بالرادة واقعا فن القنا للمحدث المبتدا فرض وكل يد مبسوطة برادة يسجمعها من بعد بسطتها القبض
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43667.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_13|> ض <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أغذّى بخبز الأرض ما دمت فوقها <|vsep|> مقيما فن أقبر تغذّى بيَ الأرض </|bsep|> <|bsep|> ذا كان بدئي بالرادة واقعا <|vsep|> فن القنا للمحدث المبتدا فرض </|bsep|> </|psep|>
|
إني دفعت إلى حالين بينهما
|
البسيط
|
ني دفعت لى حالين بينهما قلبي يذوب أسى والعمر ينقرض لي همّة قد شأت كيوان في قرن ولي يد عند بذل الجود تنتفض يرتاح قلبي لى قطع السرى فذا أمضيت عزمي أتاه العجز يعترض ما العجز لا لأني أحنف زمن ومفلس ولشؤم الجد أنتفض تأبى لي الضيم نفس كلما افتقرت عزّت وتاهت ون أودى بها الحرض حرفي ذا الحرف قل الحرف في يده أتاه عن ثقة بالحرف يقترض صاحبت دهري على البأساء يعسف بي ما هالني منه لا العشق والمرض
|
قصيدة حزينه
|
https://www.aldiwan.net/poem43668.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_4|> ض <|theme_15|> <|psep|> <|bsep|> ني دفعت لى حالين بينهما <|vsep|> قلبي يذوب أسى والعمر ينقرض </|bsep|> <|bsep|> لي همّة قد شأت كيوان في قرن <|vsep|> ولي يد عند بذل الجود تنتفض </|bsep|> <|bsep|> يرتاح قلبي لى قطع السرى فذا <|vsep|> أمضيت عزمي أتاه العجز يعترض </|bsep|> <|bsep|> ما العجز لا لأني أحنف زمن <|vsep|> ومفلس ولشؤم الجد أنتفض </|bsep|> <|bsep|> تأبى لي الضيم نفس كلما افتقرت <|vsep|> عزّت وتاهت ون أودى بها الحرض </|bsep|> <|bsep|> حرفي ذا الحرف قل الحرف في يده <|vsep|> أتاه عن ثقة بالحرف يقترض </|bsep|> </|psep|>
|
الحمد لله قلبي ملؤه مضض
|
البسيط
|
الحمد لله قلبي ملؤه مضض وحبل عيشي على الأيّام ينتقض صوم النصارى بلا لحم له أجل ولي من اللحم صوم ليس ينقرض
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43685.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_4|> ض <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> الحمد لله قلبي ملؤه مضض <|vsep|> وحبل عيشي على الأيّام ينتقض </|bsep|> </|psep|>
|
رأوني أغض الطرف عن كل فاتر
|
الطويل
|
رأوني أغضّ الطرف عن كل فاتر من السمر أو عن أبيض كله بضّ فقالوا عفاف فيك ذلك وتقى فقلت لهم والدمع في الخدّ مرفض ولو قلت حقا قلت شيب فقصّرت لحاظي وحكم الشيب أوّله الغضّ
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43686.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_13|> ض <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> رأوني أغضّ الطرف عن كل فاتر <|vsep|> من السمر أو عن أبيض كله بضّ </|bsep|> <|bsep|> فقالوا عفاف فيك ذلك وتقى <|vsep|> فقلت لهم والدمع في الخدّ مرفض </|bsep|> </|psep|>
|
أقول لصاحب لي فيه تيه
|
الوافر
|
أقول لصاحب لي فيه تيه عليّ ولم أرد يوما حياضه ولم تبلل يداه يديّ يوما ولم أحذر لنخوته القياضه بحسب منافعي منك اطّراحي ذا سلمت وأحتمل الغضاضه
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43687.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> ض <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أقول لصاحب لي فيه تيه <|vsep|> عليّ ولم أرد يوما حياضه </|bsep|> <|bsep|> ولم تبلل يداه يديّ يوما <|vsep|> ولم أحذر لنخوته القياضه </|bsep|> </|psep|>
|
رأيت الشص إن أعطى تقاصي
|
الوافر
|
رأيت الشصّ ن أعطى تقاصي ون منع الكرامة والخصوصا تكلم بالقبيح وقال زورا ولم تره على كرم حريصا وأهل زماننا لا قليلا بهذا الوصف قد نكصّوا نكوصا وراموا ما يروم الشصّ أيضا ون كتموا فقد صارواشصوصا
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43688.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> ص <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> رأيت الشصّ ن أعطى تقاصي <|vsep|> ون منع الكرامة والخصوصا </|bsep|> <|bsep|> تكلم بالقبيح وقال زورا <|vsep|> ولم تره على كرم حريصا </|bsep|> <|bsep|> وأهل زماننا لا قليلا <|vsep|> بهذا الوصف قد نكصّوا نكوصا </|bsep|> </|psep|>
|
مشي الثقيل إذا مشى
|
الكامل
|
مشي الثقيل ذا مشى مثل الدبيب على القميص أدهى وأجهد من وق وع المرء في أيدي اللصوص والعُري أطيب من حكا كك في العموم وفي الخصوص وكذاك أنت من الرخي ص الغث في عيش نغيص وكذا الصديق الغثّ ن عوّدته أكل الخبيص وقطعته لتعذّر فبدا يشبب بالعويص فانسل عنه وخلّه فهي العلامة في الشصوص
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43689.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_14|> ص <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> مشي الثقيل ذا مشى <|vsep|> مثل الدبيب على القميص </|bsep|> <|bsep|> أدهى وأجهد من وق <|vsep|> وع المرء في أيدي اللصوص </|bsep|> <|bsep|> والعُري أطيب من حكا <|vsep|> كك في العموم وفي الخصوص </|bsep|> <|bsep|> وكذاك أنت من الرخي <|vsep|> ص الغث في عيش نغيص </|bsep|> <|bsep|> وكذا الصديق الغثّ ن <|vsep|> عوّدته أكل الخبيص </|bsep|> <|bsep|> وقطعته لتعذّر <|vsep|> فبدا يشبب بالعويص </|bsep|> </|psep|>
|
لعمرك ما أبالي أي أرض
|
الوافر
|
لعمرك ما أبالي أي أرض حللت ولو حللت مع الوحوش معي قعبي ومحبرتي وفالي وتقويم النحوس بلا غشوش ذا قدمت كتامة صادفتني بلا خماطة وبلا مروش
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43690.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> ش <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> لعمرك ما أبالي أي أرض <|vsep|> حللت ولو حللت مع الوحوش </|bsep|> <|bsep|> معي قعبي ومحبرتي وفالي <|vsep|> وتقويم النحوس بلا غشوش </|bsep|> </|psep|>
|
إن المنجم يغتدي
|
الكامل
|
ن المنجّم يغتدي والحرف بين قماشه فتراه في أصطلابه وحسابه ورياشه تقويمه قطب له والفقر بين مشاشه فذا أصاب لى التما س الوقت في كماشه فالخوف في أثوابه والحرف حشو فراشه يأبى الجليس لأنه في الحقّ هدم معاشه
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43691.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_14|> ش <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> ن المنجّم يغتدي <|vsep|> والحرف بين قماشه </|bsep|> <|bsep|> فتراه في أصطلابه <|vsep|> وحسابه ورياشه </|bsep|> <|bsep|> تقويمه قطب له <|vsep|> والفقر بين مشاشه </|bsep|> <|bsep|> فذا أصاب لى التما <|vsep|> س الوقت في كماشه </|bsep|> <|bsep|> فالخوف في أثوابه <|vsep|> والحرف حشو فراشه </|bsep|> </|psep|>
|
أقاسي البلا لا أستريح إلى غد
|
الطويل
|
أقاسي البلا لا أستريح لى غد فيأتي غدّ لا بكيت على أمس سلام على روح الحياة وطيبها وداع بكور أو رواح لى رمس سأبكي بدمع أو دم أشتفي به فهل لي عذر ن بكيت على نفسي وأنكرت شمسا في دجى مدلهمّة لعمري لليلي كان أحسن من أمسي كأن الصبا والشيب يطمس نورهُ عروسُ أناس مات في ليلة العرس
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43692.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_13|> س <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> أقاسي البلا لا أستريح لى غد <|vsep|> فيأتي غدّ لا بكيت على أمس </|bsep|> <|bsep|> سلام على روح الحياة وطيبها <|vsep|> وداع بكور أو رواح لى رمس </|bsep|> <|bsep|> سأبكي بدمع أو دم أشتفي به <|vsep|> فهل لي عذر ن بكيت على نفسي </|bsep|> <|bsep|> وأنكرت شمسا في دجى مدلهمّة <|vsep|> لعمري لليلي كان أحسن من أمسي </|bsep|> </|psep|>
|
كلوا واشربوا في عيدكم وتمتعوا
|
الطويل
|
كلوا واشربوا في عيدكم وتمتّعوا فها أنا عارٍ ما عليّ لباس أبي وأبوكم دم غير أنكم حظيتم به دوني فليس مساس يسرّ أناسٌ بالغنى يوم عيدهم وتحزنُ بالفقر المبرّح ناسُ كذاك زمان المرء خصب وخيبة وليس على صرف الزمان قياس كلوا واطعمونا قبل تغيير حالنا بكرّ الليالي والنوازل كاس
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43694.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_13|> س <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> كلوا واشربوا في عيدكم وتمتّعوا <|vsep|> فها أنا عارٍ ما عليّ لباس </|bsep|> <|bsep|> أبي وأبوكم دم غير أنكم <|vsep|> حظيتم به دوني فليس مساس </|bsep|> <|bsep|> يسرّ أناسٌ بالغنى يوم عيدهم <|vsep|> وتحزنُ بالفقر المبرّح ناسُ </|bsep|> <|bsep|> كذاك زمان المرء خصب وخيبة <|vsep|> وليس على صرف الزمان قياس </|bsep|> </|psep|>
|
ولي مذهب في الهجو أرض بفحشه
|
الطويل
|
ولي مذهبٌ في الهجو أرض بفحشه قلوب أناس من أناس ذوي رجس رذال أبى المقدار لا الغنى لهم فظنّهم ناسا وليسوا من النس ذا رمت من أيديهم الفلس لم تجد سبيلا ذا كان السؤال لى الفلسِ لقد طال عهدي بالسعود فنّني لأغدو على حس وأمسي على نحس أرجّي الغنى عند الصباح فينقضي نهاري بمال على مثلها أمسي ألام على شتم اللئام ذوي الغنى وما أنا منهم في شكوك ولا لبس وني لأغرى بالهجا متبرّعا فن ضاق بي خلق هجوت به نفسي
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43695.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_13|> س <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> ولي مذهبٌ في الهجو أرض بفحشه <|vsep|> قلوب أناس من أناس ذوي رجس </|bsep|> <|bsep|> رذال أبى المقدار لا الغنى لهم <|vsep|> فظنّهم ناسا وليسوا من النس </|bsep|> <|bsep|> ذا رمت من أيديهم الفلس لم تجد <|vsep|> سبيلا ذا كان السؤال لى الفلسِ </|bsep|> <|bsep|> لقد طال عهدي بالسعود فنّني <|vsep|> لأغدو على حس وأمسي على نحس </|bsep|> <|bsep|> أرجّي الغنى عند الصباح فينقضي <|vsep|> نهاري بمال على مثلها أمسي </|bsep|> <|bsep|> ألام على شتم اللئام ذوي الغنى <|vsep|> وما أنا منهم في شكوك ولا لبس </|bsep|> </|psep|>
|
قد شفني حنف مع الإفلاس
|
الكامل
|
قد شفني حنفٌ مع الفلاس والفقر داءٌ ماله من سي لا الدراهم وهيَ غير مجيبة ويجيب ما لم أدعه فلاسي فلئن وهنت فليس ذاك بمنكر الدهر يوهنُ أوثق الساس ولفقد أحلاسي أضنّ ونّما حسن الأديب بجودة الأحلاس وفقدت خواني الذين أحبّهم ولبست بعدهمُ أرث لباس وأشدّ ذلك كله وأمرّه سعيي لأطلب ما بأيدي الناس
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43696.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_14|> س <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> قد شفني حنفٌ مع الفلاس <|vsep|> والفقر داءٌ ماله من سي </|bsep|> <|bsep|> لا الدراهم وهيَ غير مجيبة <|vsep|> ويجيب ما لم أدعه فلاسي </|bsep|> <|bsep|> فلئن وهنت فليس ذاك بمنكر <|vsep|> الدهر يوهنُ أوثق الساس </|bsep|> <|bsep|> ولفقد أحلاسي أضنّ ونّما <|vsep|> حسن الأديب بجودة الأحلاس </|bsep|> <|bsep|> وفقدت خواني الذين أحبّهم <|vsep|> ولبست بعدهمُ أرث لباس </|bsep|> </|psep|>
|
ألا رب راجي حاجة لا ينالها
|
الطويل
|
ألا رب راجي حاجة لا ينالها وخر قد تقضى له وهو جالس يحول لها هذا وتقضى لغيره فتأتي الذي تقضى له وهو يس
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43697.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_13|> س <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ألا رب راجي حاجة لا ينالها <|vsep|> وخر قد تقضى له وهو جالس </|bsep|> </|psep|>
|
تذكرت من كسرى بن ساسان عهده
|
الطويل
|
تذكرت من كسرى بن ساسان عهده وتوقيفه الأعناب في نهر الشمس فثرت يوما حلت الشمس منزلا به وقفت ثم انثنت تطلب العكس ووافقتها حتّى ذا هيَ غودرَت وأفضت لى وقت الغروب بلا نحس تناولت راحا لويناب بعهدها بقول لفضّت جيش كسرى أو الفرس تحسّيتها وحدي ولو كنت واجدا أخا ثقة أمرحخت في نفسه نفسي وواللّه ما بي البخل فيها بل الذي أخاف اختلاطا بالذي ليس من جنسي
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43698.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_13|> س <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> تذكرت من كسرى بن ساسان عهده <|vsep|> وتوقيفه الأعناب في نهر الشمس </|bsep|> <|bsep|> فثرت يوما حلت الشمس منزلا <|vsep|> به وقفت ثم انثنت تطلب العكس </|bsep|> <|bsep|> ووافقتها حتّى ذا هيَ غودرَت <|vsep|> وأفضت لى وقت الغروب بلا نحس </|bsep|> <|bsep|> تناولت راحا لويناب بعهدها <|vsep|> بقول لفضّت جيش كسرى أو الفرس </|bsep|> <|bsep|> تحسّيتها وحدي ولو كنت واجدا <|vsep|> أخا ثقة أمرحخت في نفسه نفسي </|bsep|> </|psep|>
|
سألتك بالحذاقة والمواسي
|
الوافر
|
سألتك بالحذاقة والمواسي وبالمشراط والمشط الجلاسي وبالجلم الموكل بالنواصي كوقع المرهفات على القلاسي ألا خذلي بكعبك بروان يمكن ولا حلق رأسي
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43699.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> س <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> سألتك بالحذاقة والمواسي <|vsep|> وبالمشراط والمشط الجلاسي </|bsep|> <|bsep|> وبالجلم الموكل بالنواصي <|vsep|> كوقع المرهفات على القلاسي </|bsep|> </|psep|>
|
يا بأبي المفرد الغريب ومن
|
المنسرح
|
يا بأبي المفرد الغريب ومن لا يقتني مزوداً ولا قدسا ن قام قامت همومه معه ويجلس الهمّ حيثما جلسا
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43700.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_12|> س <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> يا بأبي المفرد الغريب ومن <|vsep|> لا يقتني مزوداً ولا قدسا </|bsep|> </|psep|>
|
أبصرتها بيضاء ذات ذوائب
|
الكامل
|
أبصرتُها بيضاء ذات ذوائب في مجلس متوافر الجلاس كالبدر ليلة تمّه وبكفّها عودٌ يحرّك ساكنَ الأنفاس فمدحتها بقصيدة وسألتُها وصلا لتضرب هامة القياس وذكرت في شعري لها أنّي امرؤٌ بالحبّ ممتحن وبالفلاس قالت ولم ترد العفاف ونما سمحت لحاها الله في يناس يا من يقدّر أن بشعره ودع بنات الناس
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43701.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_14|> س <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> أبصرتُها بيضاء ذات ذوائب <|vsep|> في مجلس متوافر الجلاس </|bsep|> <|bsep|> كالبدر ليلة تمّه وبكفّها <|vsep|> عودٌ يحرّك ساكنَ الأنفاس </|bsep|> <|bsep|> فمدحتها بقصيدة وسألتُها <|vsep|> وصلا لتضرب هامة القياس </|bsep|> <|bsep|> وذكرت في شعري لها أنّي امرؤٌ <|vsep|> بالحبّ ممتحن وبالفلاس </|bsep|> <|bsep|> قالت ولم ترد العفاف ونما <|vsep|> سمحت لحاها الله في يناس </|bsep|> </|psep|>
|
الدهر يومان يوم لا تسر به
|
البسيط
|
الدهر يومان يوم لا تسّرّ به وبعدهُ لكَ تفريجٌ ويناسُ يومٌ يسوء ويوم فيه مفرجة وبين هذين ما قد يذهب الياس
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43702.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_4|> س <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> الدهر يومان يوم لا تسّرّ به <|vsep|> وبعدهُ لكَ تفريجٌ ويناسُ </|bsep|> </|psep|>
|
جمحت أبا مسلم فأخنس
|
المتقارب
|
جمحت أبا مسلم فأخنس وعدّ عن النظرِ الأشرس ولا يغررنك ركوب الكميت وما تستجيد من الملبس فكم قد رأينا مطاعا هنا ك صار المذلل في المجلس
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43703.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_5|> س <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> جمحت أبا مسلم فأخنس <|vsep|> وعدّ عن النظرِ الأشرس </|bsep|> <|bsep|> ولا يغررنك ركوب الكميت <|vsep|> وما تستجيد من الملبس </|bsep|> </|psep|>
|
خمول النفس أبقى للنفوس
|
الوافر
|
خمول النفس أبقى للنفوس وأبعد من مقارنة النحوس ذا نزل العدوّ بدار قوم فليس بطالبٍ غيرَ الرؤوس
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43704.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> س <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> خمول النفس أبقى للنفوس <|vsep|> وأبعد من مقارنة النحوس </|bsep|> </|psep|>
|
إذا صح لي قوت وقوت لعيلتي
|
الطويل
|
ذا صحّ لي قوتٌ وقوتٌ لعيلتي وأجرة بيتي والسلامة في نفسي فعتبي على الأيّام عتب مشقة ذا كان حظّي اليوم حظّيَ في أمس أعُدّ الليالي ليلةً بعد ليلة فلا مأتم عندي ولا فرحُ العرسِ
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43705.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_13|> س <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ذا صحّ لي قوتٌ وقوتٌ لعيلتي <|vsep|> وأجرة بيتي والسلامة في نفسي </|bsep|> <|bsep|> فعتبي على الأيّام عتب مشقة <|vsep|> ذا كان حظّي اليوم حظّيَ في أمس </|bsep|> </|psep|>
|
وصاحب لي شكا ضرا فقلت له
|
البسيط
|
وصاحب لي شكا ضرّا فقلت له بي مثل ما بك من ضرّ وفلاس حالي كحالك والمغبون عيشتهُ من مدّ كفا لى ما في يد الناس
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43706.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_4|> س <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> وصاحب لي شكا ضرّا فقلت له <|vsep|> بي مثل ما بك من ضرّ وفلاس </|bsep|> </|psep|>
|
احظر على نفسك ما تشتهي
|
البسيط
|
احظُر على نفسك ما تشتهي وعش عظيمَ القدر في الناس وارجع لى الياس ذا لم تجد منصرفاً أقوى من الياس
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43707.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_4|> س <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> احظُر على نفسك ما تشتهي <|vsep|> وعش عظيمَ القدر في الناس </|bsep|> </|psep|>
|
اصدق حديثك إن في الص
|
الكامل
|
اصدق حديثك ن في الص دق الخلاص من الدنس ودع الكذوب لشأنه خيرٌ من الكذب الخرس
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43708.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_14|> س <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> اصدق حديثك ن في الص <|vsep|> دق الخلاص من الدنس </|bsep|> </|psep|>
|
ثلاثة من كن فيه نجا
|
الوافر
|
ثلاثة من كنّ فيه نجا واعتاض بالفوز من الباس حلم وبعد الحلم شيئان ن فاتاه نالته يد الياس حرفة المرء بمقداره وخيرها البعد منَ الناس
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43709.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> س <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ثلاثة من كنّ فيه نجا <|vsep|> واعتاض بالفوز من الباس </|bsep|> <|bsep|> حلم وبعد الحلم شيئان ن <|vsep|> فاتاه نالته يد الياس </|bsep|> </|psep|>
|
صب علي البؤس والباس
|
السريع
|
صبّ عليّ البؤس والباس والطمع الكاذب والياس أصبحت للضرّ وطول الشقا أحبّ ما يكرهه الناس
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43710.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_16|> س <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> صبّ عليّ البؤس والباس <|vsep|> والطمع الكاذب والياس </|bsep|> </|psep|>
|
إذا استودعتك صروف الزمان
|
المتقارب
|
ذا استودعتك صروف الزمان خبيئا فدعه لوقت النحوس فن النحوس لها عطفة على المسعدات بوجه عبوس زمان النحوس يذيب النفوس ووقت السعود كريح العروس
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43711.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_5|> س <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ذا استودعتك صروف الزمان <|vsep|> خبيئا فدعه لوقت النحوس </|bsep|> <|bsep|> فن النحوس لها عطفة <|vsep|> على المسعدات بوجه عبوس </|bsep|> </|psep|>
|
كم صاحب صاحبته في التقى
|
السريع
|
كم صاحب صاحبته في التقى أسكنته مسكن أنفاسي غيّره من بعد ودي له وودّه شدّة فلاسي لما رأيت الناس قد وكلوا بالمكر والحيلة والباس جعلت هرّ البيت لي مؤنسا وصاحبا من دون جلاسي سلمت من أخلاقه دائماً وكم تأذيت من الناس
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43712.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_16|> س <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> كم صاحب صاحبته في التقى <|vsep|> أسكنته مسكن أنفاسي </|bsep|> <|bsep|> غيّره من بعد ودي له <|vsep|> وودّه شدّة فلاسي </|bsep|> <|bsep|> لما رأيت الناس قد وكلوا <|vsep|> بالمكر والحيلة والباس </|bsep|> <|bsep|> جعلت هرّ البيت لي مؤنسا <|vsep|> وصاحبا من دون جلاسي </|bsep|> </|psep|>
|
إذا فكرت في زمن عبوس
|
الوافر
|
ذا فكرت في زمن عبوس وفي جيلي من البشر الخسيس لزمتُ البيت مضطرا كأنّي ذو وتر دفنت بلا جليس
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43713.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> س <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ذا فكرت في زمن عبوس <|vsep|> وفي جيلي من البشر الخسيس </|bsep|> </|psep|>
|
صاحبني خيفة الردى الخرس
|
المنسرح
|
صاحبني خيفة الردى الخرسُ فلي على كل منطق حرس كم عثرة باللسان بتّ لها من كربها لا يلَذّ لي نفسُ ن كان ليثُ الفلاة مفترساً طبعا فن اللسان يفترسُ
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43714.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_12|> س <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> صاحبني خيفة الردى الخرسُ <|vsep|> فلي على كل منطق حرس </|bsep|> <|bsep|> كم عثرة باللسان بتّ لها <|vsep|> من كربها لا يلَذّ لي نفسُ </|bsep|> </|psep|>
|
أصون دراهمي وأذب عنها
|
الوافر
|
أصون دراهمي وأذُبّ عنها لأنّ دراهمي سيفي وترسي وأبخلُ ما استطعت بها حياتي على نفسي بماكولي ولبسي وأتركها على أعدى عدُوّ ذا ما متّ من ولد وعرس فيأكلها ويشربُها هنيّا على النغمات من زير وجسّ ويلغنني ويحدث فوق قبري ولا يتصدّقن عني بفلس أحبّ ليّ من قولي لخل أعنّي محسنا منها بخمس فيصرفني أجرّ الذيل منّي وقد صارت كنفس الكلب نفسي لموتي قبل ذاك بحسن مسّ أحبّ لي من فقر بوكسِ لأنّ الفقرَ أقبح ما تردّى به النسانُ من ثوب ولبس وأقبحُ بالجرال بكلّ أرض ولو جاءوا بنسبة عبد شمس
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43715.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> س <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> أصون دراهمي وأذُبّ عنها <|vsep|> لأنّ دراهمي سيفي وترسي </|bsep|> <|bsep|> وأبخلُ ما استطعت بها حياتي <|vsep|> على نفسي بماكولي ولبسي </|bsep|> <|bsep|> وأتركها على أعدى عدُوّ <|vsep|> ذا ما متّ من ولد وعرس </|bsep|> <|bsep|> فيأكلها ويشربُها هنيّا <|vsep|> على النغمات من زير وجسّ </|bsep|> <|bsep|> ويلغنني ويحدث فوق قبري <|vsep|> ولا يتصدّقن عني بفلس </|bsep|> <|bsep|> أحبّ ليّ من قولي لخل <|vsep|> أعنّي محسنا منها بخمس </|bsep|> <|bsep|> فيصرفني أجرّ الذيل منّي <|vsep|> وقد صارت كنفس الكلب نفسي </|bsep|> <|bsep|> لموتي قبل ذاك بحسن مسّ <|vsep|> أحبّ لي من فقر بوكسِ </|bsep|> <|bsep|> لأنّ الفقرَ أقبح ما تردّى <|vsep|> به النسانُ من ثوب ولبس </|bsep|> </|psep|>
|
مراتب الدهر بأتعاسه
|
السريع
|
مراتبُ الدهر بأتعاسِه تغصّصُ الحرّ بأنفاسه لم يبق من مكروهه غصّةٌ لا سقانيها ومن باسه
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43716.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_16|> س <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> مراتبُ الدهر بأتعاسِه <|vsep|> تغصّصُ الحرّ بأنفاسه </|bsep|> </|psep|>
|
كسب المتجم والطبي
|
الكامل
|
كسبُ المتجّم والطبي يجيء من وجهٍ خسيس لا يحضرانِ مع السعو د ويحضرانِ مع النحوس
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43717.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_14|> س <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> كسبُ المتجّم والطبي <|vsep|> يجيء من وجهٍ خسيس </|bsep|> </|psep|>
|
وما الشيء الذي لابد منه
|
الوافر
|
وما الشيء الذي لابدّ منه تحِنّ لى الخلوق به النفوس ويأتمن الحليم عليه غفلا بليدا وهو محبوب نفيس وليس لى التحفّظ فيه ودّ وصاحبه على البلوى خسيسُ ومن تك بئره في دار قوم تعود وماؤُها أبداً حبيسُ وكلّ الناس يعلمُ ذا بقيناً وبعضهُم ذا عدّوا تيوس
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43718.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> س <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> وما الشيء الذي لابدّ منه <|vsep|> تحِنّ لى الخلوق به النفوس </|bsep|> <|bsep|> ويأتمن الحليم عليه غفلا <|vsep|> بليدا وهو محبوب نفيس </|bsep|> <|bsep|> وليس لى التحفّظ فيه ودّ <|vsep|> وصاحبه على البلوى خسيسُ </|bsep|> <|bsep|> ومن تك بئره في دار قوم <|vsep|> تعود وماؤُها أبداً حبيسُ </|bsep|> </|psep|>
|
كم جليس إلي وهو على الأر
|
الخفيف
|
كم جليس ليّ وهو على الأر ض ولكن كأنّه فوق رأسي مظهرٌ لي ودّا ويأباهُ قلبي دون من أصطفيه من جلاسي من ثبير ومن عسيب ورضوى ولكام والطود من بيّاس وحديثُ الثقيل يعقب حمّى الروح دقّا والقبضَ بالأنفاسِ
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43719.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_0|> س <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> كم جليس ليّ وهو على الأر <|vsep|> ض ولكن كأنّه فوق رأسي </|bsep|> <|bsep|> مظهرٌ لي ودّا ويأباهُ قلبي <|vsep|> دون من أصطفيه من جلاسي </|bsep|> <|bsep|> من ثبير ومن عسيب ورضوى <|vsep|> ولكام والطود من بيّاس </|bsep|> </|psep|>
|
وما طابت الدنيا بأكل ونعمة
|
الطويل
|
وما طابت الدنيا بأكل ونعمة وشرب وتتريف ولبس جليس طلبت جليساً أو صديقاً فلم أجد جديداً ولم ينفَق عليّ لبيس وكم لي جليس باعد الله داره لئيمٌ وضيع الوالدين خسيس فها أنذا صبري حبيسٌ على الأسى وصبرُ الفتى الحرّ الكريم دريسُ
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43720.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_13|> س <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> وما طابت الدنيا بأكل ونعمة <|vsep|> وشرب وتتريف ولبس جليس </|bsep|> <|bsep|> طلبت جليساً أو صديقاً فلم أجد <|vsep|> جديداً ولم ينفَق عليّ لبيس </|bsep|> <|bsep|> وكم لي جليس باعد الله داره <|vsep|> لئيمٌ وضيع الوالدين خسيس </|bsep|> </|psep|>
|
ومن العجائب للبي
|
الكامل
|
ومن العجائب للبي ب ذا تفكّرت النفوس أن الغبيّ من الرجا ل ذا أظلّته النُحوس طلبَ المنجّمَ كي يخفّفَ عن ه من ضرّ وبوس فذا المنجّمُ والمُبشّر حالهم حالُ التيوس
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43721.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_14|> س <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ومن العجائب للبي <|vsep|> ب ذا تفكّرت النفوس </|bsep|> <|bsep|> أن الغبيّ من الرجا <|vsep|> ل ذا أظلّته النُحوس </|bsep|> <|bsep|> طلبَ المنجّمَ كي يخفّفَ عن <|vsep|> ه من ضرّ وبوس </|bsep|> </|psep|>
|
أطفأت نار المنى بباسي
|
البسيط
|
أطفأت نار المنى بباسي ونلت مالي بلا مكاسِ صاحبتُ دهري بلا اعتراضِ وغير حرصٍ ولا اختلاس ولم أذم البخيل لمّا شحّ فألوى ولم يُواس أرحت قلبي وعشت وحدي بلا اختلاط ولا مساس
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43722.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_4|> س <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> أطفأت نار المنى بباسي <|vsep|> ونلت مالي بلا مكاسِ </|bsep|> <|bsep|> صاحبتُ دهري بلا اعتراضِ <|vsep|> وغير حرصٍ ولا اختلاس </|bsep|> <|bsep|> ولم أذم البخيل لمّا <|vsep|> شحّ فألوى ولم يُواس </|bsep|> </|psep|>
|
شربت لما في القلب منكم شريبة
|
الطويل
|
شربت لما في القلب منكم شريبة بألوان عقار لتهدا وساوسي بجاص بين في سيسبان سلوة وعنّاب وتزيد يس وقوينها حتى ذا عمل الدوا خَريتُ هواكم بعد مسّ محالس
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43723.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_13|> س <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> شربت لما في القلب منكم شريبة <|vsep|> بألوان عقار لتهدا وساوسي </|bsep|> <|bsep|> بجاص بين في سيسبان سلوة <|vsep|> وعنّاب وتزيد يس </|bsep|> </|psep|>
|
عذري إلى الله لا عذري إلى الناس
|
البسيط
|
عذري لى الله لا عذري لى الناس بالشرب بعد أداء الفرض بالكاس ثلاثةٌ بعد وتري عند مضطجعي من ماء بريّة أو دبس دبّاس هي الدواء لشيخ حل حبوته كرّ الليالي بأدناس وأنفاس تزيل همي وتاسو ما يولّده مكل النس في نصب وفي باس
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43724.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_4|> س <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> عذري لى الله لا عذري لى الناس <|vsep|> بالشرب بعد أداء الفرض بالكاس </|bsep|> <|bsep|> ثلاثةٌ بعد وتري عند مضطجعي <|vsep|> من ماء بريّة أو دبس دبّاس </|bsep|> <|bsep|> هي الدواء لشيخ حل حبوته <|vsep|> كرّ الليالي بأدناس وأنفاس </|bsep|> </|psep|>
|
الحب جائحة من فعل إبليس
|
البسيط
|
الحبّ جائحة من فعل بليس والحبّ يحسنُ لا بالمفاليس شكوت ما بي لى من ليس يرحمني يرنو ليّ بتقطيب وتلبيس وقائل لي ودمع العين منحدر يجري على الخد في رفق وتأنيس ألا كتبت كتاب العطف قلت له ليك عنّيَ من ذكر النواميس لا أعرف العطف لا في مواصلةٍ من الهديّة أو فرك القراطيس
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43725.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_4|> س <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> الحبّ جائحة من فعل بليس <|vsep|> والحبّ يحسنُ لا بالمفاليس </|bsep|> <|bsep|> شكوت ما بي لى من ليس يرحمني <|vsep|> يرنو ليّ بتقطيب وتلبيس </|bsep|> <|bsep|> وقائل لي ودمع العين منحدر <|vsep|> يجري على الخد في رفق وتأنيس </|bsep|> <|bsep|> ألا كتبت كتاب العطف قلت له <|vsep|> ليك عنّيَ من ذكر النواميس </|bsep|> </|psep|>
|
وليلة حسبت فيها نفسي
|
الرجز
|
وليلة حسبت فيها نفسي من ظلمة كأنّني في رمس أطول من تاريخ ملك الفرس كأنها بعض ليالي الحبس صادفني قبل مسا الممَسّي ذو أيد في الظهر يحدو نحسي كأنّما ثارُه في الحسّ وخز الأشافي اختلفت في عرس في ليلة ذابت بهجر الشمس فكلّ هذا ما جنى لي ضرسي من أكل ما لاح بغير مكس من جورنج قد قلي ومحشي وباقلي مطيّب وخسّ وكامخ من نوع كل جنس أدسّه في البندق كل دسي لسا وفي اللس فناء النفس ولم أقل في وقت شبعي بسّي هذا هو الجهل وعين الوكس ولم أجد لي مشتكى في النس غير أبي بشر الطبيب القس أحذق خلق الله بالمجس وبالصفات في دقيق الحدس ينطق عن تجربة ودرسِ وحكمةٍ مسطورةٍ في طرش
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43726.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_15|> س <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> وليلة حسبت فيها نفسي <|vsep|> من ظلمة كأنّني في رمس </|bsep|> <|bsep|> أطول من تاريخ ملك الفرس <|vsep|> كأنها بعض ليالي الحبس </|bsep|> <|bsep|> صادفني قبل مسا الممَسّي <|vsep|> ذو أيد في الظهر يحدو نحسي </|bsep|> <|bsep|> كأنّما ثارُه في الحسّ <|vsep|> وخز الأشافي اختلفت في عرس </|bsep|> <|bsep|> في ليلة ذابت بهجر الشمس <|vsep|> فكلّ هذا ما جنى لي ضرسي </|bsep|> <|bsep|> من أكل ما لاح بغير مكس <|vsep|> من جورنج قد قلي ومحشي </|bsep|> <|bsep|> وباقلي مطيّب وخسّ <|vsep|> وكامخ من نوع كل جنس </|bsep|> <|bsep|> أدسّه في البندق كل دسي <|vsep|> لسا وفي اللس فناء النفس </|bsep|> <|bsep|> ولم أقل في وقت شبعي بسّي <|vsep|> هذا هو الجهل وعين الوكس </|bsep|> <|bsep|> ولم أجد لي مشتكى في النس <|vsep|> غير أبي بشر الطبيب القس </|bsep|> <|bsep|> أحذق خلق الله بالمجس <|vsep|> وبالصفات في دقيق الحدس </|bsep|> </|psep|>
|
أقلل من الخلطة للناس
|
السريع
|
أقلل من الخلطة للناس وعارضِ الأطماع بالياس واقنع ذا لم يك حظّ بما بل اللهى من أسفل الكاس واحذر بني دم وأنس لى من شئت من وحش ونسناس ولا تحادل أبدا جاهلا محضاً ون كنت ابن عباس لا يترك النسان أخلاقه طوعا ولو شدّ بأمراس ولا تعب ما عشت خلقا وقل حسنا على رفق ويناس وجملة الأمر وراس الجحى في الصمت أو قول بقسطاس وكلّما أوتيت من نعمة فغطّها عن أعين الناس
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43727.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_16|> س <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> أقلل من الخلطة للناس <|vsep|> وعارضِ الأطماع بالياس </|bsep|> <|bsep|> واقنع ذا لم يك حظّ بما <|vsep|> بل اللهى من أسفل الكاس </|bsep|> <|bsep|> واحذر بني دم وأنس لى <|vsep|> من شئت من وحش ونسناس </|bsep|> <|bsep|> ولا تحادل أبدا جاهلا <|vsep|> محضاً ون كنت ابن عباس </|bsep|> <|bsep|> لا يترك النسان أخلاقه <|vsep|> طوعا ولو شدّ بأمراس </|bsep|> <|bsep|> ولا تعب ما عشت خلقا وقل <|vsep|> حسنا على رفق ويناس </|bsep|> <|bsep|> وجملة الأمر وراس الجحى <|vsep|> في الصمت أو قول بقسطاس </|bsep|> </|psep|>
|
أيها الغر بالزما
|
الخفيف
|
أيها الغرّ بالزما ن وتاثير عكسه قد بلوت الزمان بل وى عليم بنكسه وتأمّلت سعده من تصاريف نحسه لتكارير بدره وتراديد شمسه كل يوم يجيء فه و خلاف لأمسه قد مضى أمس ذاهبا زاكيا أو بوكسه وبقي دونه المنى والمنى مثل حدسه لك من يومك الذي انت في ظل أنسه فتزوّد من التقى قبل قبر ورمسه لا تثق فيه بامرىء لست من أهل جنسه دون من لست واثقا منه لا بنحسه جملة الأمر كله عن بيان للبسه ليس في الأرض من يري دك لا لنفسه
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43728.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_0|> س <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> أيها الغرّ بالزما <|vsep|> ن وتاثير عكسه </|bsep|> <|bsep|> قد بلوت الزمان بل <|vsep|> وى عليم بنكسه </|bsep|> <|bsep|> وتأمّلت سعده <|vsep|> من تصاريف نحسه </|bsep|> <|bsep|> لتكارير بدره <|vsep|> وتراديد شمسه </|bsep|> <|bsep|> كل يوم يجيء فه <|vsep|> و خلاف لأمسه </|bsep|> <|bsep|> قد مضى أمس ذاهبا <|vsep|> زاكيا أو بوكسه </|bsep|> <|bsep|> وبقي دونه المنى <|vsep|> والمنى مثل حدسه </|bsep|> <|bsep|> لك من يومك الذي <|vsep|> انت في ظل أنسه </|bsep|> <|bsep|> فتزوّد من التقى <|vsep|> قبل قبر ورمسه </|bsep|> <|bsep|> لا تثق فيه بامرىء <|vsep|> لست من أهل جنسه </|bsep|> <|bsep|> دون من لست واثقا <|vsep|> منه لا بنحسه </|bsep|> <|bsep|> جملة الأمر كله <|vsep|> عن بيان للبسه </|bsep|> </|psep|>
|
غلا الخبز فاستعصمت بالهجر إذ غلا
|
الطويل
|
غلا الخبز فاستعصمت بالهجر ذ غلا وارجع عن هجري ذا رخص الخبز وقوفي بباب الحبّ أطلب وصلهُ وليس معي خبز لعمري هو العجز
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43729.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_13|> ز <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> غلا الخبز فاستعصمت بالهجر ذ غلا <|vsep|> وارجع عن هجري ذا رخص الخبز </|bsep|> </|psep|>
|
Subsets and Splits
No community queries yet
The top public SQL queries from the community will appear here once available.