poem title
stringlengths 0
99
⌀ | poem meter
stringclasses 17
values | poem verses
stringlengths 16
390k
| poem theme
stringclasses 18
values | poem url
stringlengths 35
346
⌀ | poet name
stringlengths 1
44
| poet description
stringclasses 762
values | poet url
stringlengths 38
98
⌀ | poet era
stringclasses 14
values | poet location
stringclasses 20
values | poem description
listlengths 1
290
⌀ | poem language type
stringclasses 5
values | text
stringlengths 44
553k
|
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
سلني عن الدهر وأخباره
|
السريع
|
سلني عن الدهر وأخباره وما طواه الدهر من مكره صاحبته ستين عاما على شتى من الأحوال في عصره عشرون منها ساهيا لاهيا غرّا بما يخفيه من ختره ثم تيقظت له يقظة لم أنج منها من شبا غدره حتى ذا استكملت عذرا وقد راضني الدهر على قهره بصّرني الحزن تصاريفه فصرت بالفطنة في حجره لا أشتكي الدهر لعلمي بما يخفى على الجاهل من قدره وقد مضى في مثل قد جرى لحازم لم يخط في دهره الدهر مأمور له مر سينتهي الدهر لى أمره كم قد رأينا من فتى حازم يمشي برجليه لى قبره وغافل مستيقظ فاضل يختار ما يدعو لى ضرّه وكم ضعيف جاهل عاجز أديل باليسر على فقره والصبر صبران فصبر على كره يطيح العز في عزه وصبر تسليم امرئ حازم يستوجب السلوة في صبره
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43830.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_16|> ر <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> سلني عن الدهر وأخباره <|vsep|> وما طواه الدهر من مكره </|bsep|> <|bsep|> صاحبته ستين عاما على <|vsep|> شتى من الأحوال في عصره </|bsep|> <|bsep|> عشرون منها ساهيا لاهيا <|vsep|> غرّا بما يخفيه من ختره </|bsep|> <|bsep|> ثم تيقظت له يقظة <|vsep|> لم أنج منها من شبا غدره </|bsep|> <|bsep|> حتى ذا استكملت عذرا وقد <|vsep|> راضني الدهر على قهره </|bsep|> <|bsep|> بصّرني الحزن تصاريفه <|vsep|> فصرت بالفطنة في حجره </|bsep|> <|bsep|> لا أشتكي الدهر لعلمي بما <|vsep|> يخفى على الجاهل من قدره </|bsep|> <|bsep|> وقد مضى في مثل قد جرى <|vsep|> لحازم لم يخط في دهره </|bsep|> <|bsep|> الدهر مأمور له مر <|vsep|> سينتهي الدهر لى أمره </|bsep|> <|bsep|> كم قد رأينا من فتى حازم <|vsep|> يمشي برجليه لى قبره </|bsep|> <|bsep|> وغافل مستيقظ فاضل <|vsep|> يختار ما يدعو لى ضرّه </|bsep|> <|bsep|> وكم ضعيف جاهل عاجز <|vsep|> أديل باليسر على فقره </|bsep|> <|bsep|> والصبر صبران فصبر على <|vsep|> كره يطيح العز في عزه </|bsep|> </|psep|>
|
يا زمنا ضمني وضمهم
|
المنسرح
|
يا زمنا ضمّني وضمّهم ما بهم أو فبي لى سقر بهم ولا بي فنهم سفل مال بهم غيهم لي الكدر تبرمي بالحياة بينهم تبرّم المستحير عن صخر أفنيت ساداتهم وخيرتهم ثمّت خليتني مع الغرر ن قلت شعرا تضاحكوا هزؤا وبتّ من جهلهم على غرر لا حذر منهم بمعرفتي مع فطنتي بالخلاص والحذر في صور الناس لا سقوا مطرا وكيف للظالمين بالمطر حتى ذا ما بلوت قيمتهم وجدتهم في القياس كالبقر جنايتي ن جنيت تلزمني ون جنوا بالقضاء والقدر فما لهذا الحديث من نظر مخالف للكتاب والخبر
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43831.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_12|> ر <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> يا زمنا ضمّني وضمّهم <|vsep|> ما بهم أو فبي لى سقر </|bsep|> <|bsep|> بهم ولا بي فنهم سفل <|vsep|> مال بهم غيهم لي الكدر </|bsep|> <|bsep|> تبرمي بالحياة بينهم <|vsep|> تبرّم المستحير عن صخر </|bsep|> <|bsep|> أفنيت ساداتهم وخيرتهم <|vsep|> ثمّت خليتني مع الغرر </|bsep|> <|bsep|> ن قلت شعرا تضاحكوا هزؤا <|vsep|> وبتّ من جهلهم على غرر </|bsep|> <|bsep|> لا حذر منهم بمعرفتي <|vsep|> مع فطنتي بالخلاص والحذر </|bsep|> <|bsep|> في صور الناس لا سقوا مطرا <|vsep|> وكيف للظالمين بالمطر </|bsep|> <|bsep|> حتى ذا ما بلوت قيمتهم <|vsep|> وجدتهم في القياس كالبقر </|bsep|> <|bsep|> جنايتي ن جنيت تلزمني <|vsep|> ون جنوا بالقضاء والقدر </|bsep|> </|psep|>
|
اعتدل الباطن والظاهر
|
السريع
|
اعتدل الباطن والظاهر وكل شيء فله خر فالحمد لله وسبحانه هل يستوي النائم والساهر بصّرني شيء عيوب الصبا ما يستوي المقهور والقاهر يضطهد العقل الصبا والهوى فيغلباه والهوى باهر يمتنع التمييز في جوره ويصدا المسمع والناظر لله درّ الشيب من واعظ ذا تلاه أدب حاضر
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43832.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_16|> ر <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> اعتدل الباطن والظاهر <|vsep|> وكل شيء فله خر </|bsep|> <|bsep|> فالحمد لله وسبحانه <|vsep|> هل يستوي النائم والساهر </|bsep|> <|bsep|> بصّرني شيء عيوب الصبا <|vsep|> ما يستوي المقهور والقاهر </|bsep|> <|bsep|> يضطهد العقل الصبا والهوى <|vsep|> فيغلباه والهوى باهر </|bsep|> <|bsep|> يمتنع التمييز في جوره <|vsep|> ويصدا المسمع والناظر </|bsep|> </|psep|>
|
أعجب شيء رأيت يوما
|
البسيط
|
أعجب شيء رأيت يوما والدهر في صرفه أمور ثلاث عور رأيت يوما قد سكنوا في ثلاث دور
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43833.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_4|> ر <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أعجب شيء رأيت يوما <|vsep|> والدهر في صرفه أمور </|bsep|> </|psep|>
|
سقط العتاب عن الفقي
|
الكامل
|
سقط العتاب عن الفقي د كما من فصل الصغير وعن الضرير ذا هفا او حل حتى أدب النصير وعن الكبير ذا أسنّ وق د لعم بالقتير لا يلزمون لعجزهم حمل المروءة كالقدر بل يرحمون ويعذرو ن على التعجرف ف الأمور
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43834.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_14|> ر <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> سقط العتاب عن الفقي <|vsep|> د كما من فصل الصغير </|bsep|> <|bsep|> وعن الضرير ذا هفا <|vsep|> او حل حتى أدب النصير </|bsep|> <|bsep|> وعن الكبير ذا أسنّ وق <|vsep|> د لعم بالقتير </|bsep|> <|bsep|> لا يلزمون لعجزهم <|vsep|> حمل المروءة كالقدر </|bsep|> </|psep|>
|
دنياي شر كلها
|
الكامل
|
دنيايَ شرّ كلّها وعلى الورى صبر وسكر كدر كليل دامس والعيش أبغضه المكدّر دنيا تلبّس أمرها فالعقل فيها قد تحيّر جاذبتها فتعذرت فغذرتها والدهر أعذر والحر فيها ناحل والنذل فيها قد تحبّر لمّا عرضت لوصلها تاهت عليّ فتهت أكثر
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43835.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_14|> ر <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> دنيايَ شرّ كلّها <|vsep|> وعلى الورى صبر وسكر </|bsep|> <|bsep|> كدر كليل دامس <|vsep|> والعيش أبغضه المكدّر </|bsep|> <|bsep|> دنيا تلبّس أمرها <|vsep|> فالعقل فيها قد تحيّر </|bsep|> <|bsep|> جاذبتها فتعذرت <|vsep|> فغذرتها والدهر أعذر </|bsep|> <|bsep|> والحر فيها ناحل <|vsep|> والنذل فيها قد تحبّر </|bsep|> </|psep|>
|
انتفع بالناس وانفع
|
الرمل
|
انتفع بالناس وانفع هم بتعليم البصيره كن مع الناس كما أن ت مع النار المنيره انتفع بالنار واحذر ها فبلواها مبيره من دنا منك فقارت ه ومن صد فخيره واحذر العميان ما عش ت فهم والله طيره كم رأينا من وضيع عينه عين ضريره أدخلت غيظا على قل ب أخي عين قريره نما الأعمى بلاء والبليّات كثيره نظر العينين يبدي لك عن كل سريره والعمى يستر عنك الغ ل من شرّ وخيره
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43836.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_3|> ر <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> انتفع بالناس وانفع <|vsep|> هم بتعليم البصيره </|bsep|> <|bsep|> كن مع الناس كما أن <|vsep|> ت مع النار المنيره </|bsep|> <|bsep|> انتفع بالنار واحذر <|vsep|> ها فبلواها مبيره </|bsep|> <|bsep|> من دنا منك فقارت <|vsep|> ه ومن صد فخيره </|bsep|> <|bsep|> واحذر العميان ما عش <|vsep|> ت فهم والله طيره </|bsep|> <|bsep|> كم رأينا من وضيع <|vsep|> عينه عين ضريره </|bsep|> <|bsep|> أدخلت غيظا على قل <|vsep|> ب أخي عين قريره </|bsep|> <|bsep|> نما الأعمى بلاء <|vsep|> والبليّات كثيره </|bsep|> <|bsep|> نظر العينين يبدي <|vsep|> لك عن كل سريره </|bsep|> </|psep|>
|
لاح على وجهه انكسار
|
البسيط
|
لاح على وجهه انكسار ذ خط في وجهه العذار صار حمارا وكان خشفا لا يستوي الخشف والحمار أقبل دباره فولّى وقال قولا به اختصار أنا الذي كنت قلت كلا غيرك الليل والنهار
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43837.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_4|> ر <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> لاح على وجهه انكسار <|vsep|> ذ خط في وجهه العذار </|bsep|> <|bsep|> صار حمارا وكان خشفا <|vsep|> لا يستوي الخشف والحمار </|bsep|> <|bsep|> أقبل دباره فولّى <|vsep|> وقال قولا به اختصار </|bsep|> </|psep|>
|
وغائب كنت مهموما بغيبته
|
البسيط
|
وغائب كنت مهموما بغيبته شوقا ليه ومشتاقا لى خبره حتى ذا جاء أدنى الناس كلهم غيري وأني ما أصبحت من وطره أغفيته من وصالي وهو يكرهه صبرا وفي الصبر ضرّ عند مصطبره وقلت للنفس كوني عند مقدمه بحيث ما كنت منه وهو في سفره لله در الليالي أي معتبر فيها لمن هو محظوظ بمعتبره وخير ما يصنع المسكين بعد تقى لله والصون قبال على كسره
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43838.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_4|> ر <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> وغائب كنت مهموما بغيبته <|vsep|> شوقا ليه ومشتاقا لى خبره </|bsep|> <|bsep|> حتى ذا جاء أدنى الناس كلهم <|vsep|> غيري وأني ما أصبحت من وطره </|bsep|> <|bsep|> أغفيته من وصالي وهو يكرهه <|vsep|> صبرا وفي الصبر ضرّ عند مصطبره </|bsep|> <|bsep|> وقلت للنفس كوني عند مقدمه <|vsep|> بحيث ما كنت منه وهو في سفره </|bsep|> <|bsep|> لله در الليالي أي معتبر <|vsep|> فيها لمن هو محظوظ بمعتبره </|bsep|> </|psep|>
|
وإذا الظمآن لم يلق الروا
|
الرمل
|
وذا الظمن لم يلق الروا من زلال البارد العذب الخصر ورأى الموت عيانا في الظما رشفَ الحمأة والماء الكدر ليس للمرء الذي يختاره وله من أمره ما قد قدر
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43839.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_3|> ر <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> وذا الظمن لم يلق الروا <|vsep|> من زلال البارد العذب الخصر </|bsep|> <|bsep|> ورأى الموت عيانا في الظما <|vsep|> رشفَ الحمأة والماء الكدر </|bsep|> </|psep|>
|
عجبت من قلبي ما أصبره
|
السريع
|
عجبت من قلبي ما أصبره ومن شقا بختي ما أقذره رزقي ضعيف وبه قلة كأنه قد شدّ فيث مقطره حسبي من الحرفة أني امرؤ معيشتي من باطن المحبره ومنزلي مستهدم مقفرٌ منفرد في وسط المقبره
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43840.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_16|> ر <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> عجبت من قلبي ما أصبره <|vsep|> ومن شقا بختي ما أقذره </|bsep|> <|bsep|> رزقي ضعيف وبه قلة <|vsep|> كأنه قد شدّ فيث مقطره </|bsep|> <|bsep|> حسبي من الحرفة أني امرؤ <|vsep|> معيشتي من باطن المحبره </|bsep|> </|psep|>
|
إن الحسود ليبدي
|
المجتث
|
ن الحسود ليبدي من فعله ما يعرّه يفوته منك شرّ ولا يفوتك شرّه كم مبغض لي ومالي ليه ذنب يضرّه لا السلامة ممّا يضرّني ويسرّه
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43841.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_2|> ر <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ن الحسود ليبدي <|vsep|> من فعله ما يعرّه </|bsep|> <|bsep|> يفوته منك شرّ <|vsep|> ولا يفوتك شرّه </|bsep|> <|bsep|> كم مبغض لي ومالي <|vsep|> ليه ذنب يضرّه </|bsep|> </|psep|>
|
لي صديق يلومني في انفرادي
|
الخفيف
|
لي صديق يلومني في انفرادي وانقباضي عن زوجة وعشير وصديق وصاحب ونديم وغلام ومؤنس ومشير ملزمي في الخمول عجزا وفي الوح دة ذنب المبخّل المغرور ويريني مواضع النصح في الت أليف بيني وبين وجه نضير واعتصامي بحرّة ذات حسن وجمال مكنونة في الخدور قلت دعني ووحدتي وانفرادي مدخل الهمّ من طريق السرور
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43842.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_0|> ر <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> لي صديق يلومني في انفرادي <|vsep|> وانقباضي عن زوجة وعشير </|bsep|> <|bsep|> وصديق وصاحب ونديم <|vsep|> وغلام ومؤنس ومشير </|bsep|> <|bsep|> ملزمي في الخمول عجزا وفي الوح <|vsep|> دة ذنب المبخّل المغرور </|bsep|> <|bsep|> ويريني مواضع النصح في الت <|vsep|> أليف بيني وبين وجه نضير </|bsep|> <|bsep|> واعتصامي بحرّة ذات حسن <|vsep|> وجمال مكنونة في الخدور </|bsep|> </|psep|>
|
أبا جامحا أمسك عنانك مقصرا
|
الطويل
|
أبا جامحا أمسك عنانك مقصرا فن مطايا الدهر تكبو ونعثر ستقرع سنا أو تعضّ ندامة يديك ذا خان الزمان وتقصر ويلقاك رشد بعد غيك واعظ ولكنّه يلقاك والأمر مدبر
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43843.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_13|> ر <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أبا جامحا أمسك عنانك مقصرا <|vsep|> فن مطايا الدهر تكبو ونعثر </|bsep|> <|bsep|> ستقرع سنا أو تعضّ ندامة <|vsep|> يديك ذا خان الزمان وتقصر </|bsep|> </|psep|>
|
لا تصحبن وإن صحب
|
الكامل
|
لا تصحبنّ ون صحب ت فعاقلا أو لا فذر لك في الطريف من الرجا ل ذا اختلطت به وطر فمتى فعلت فكن من الحر اللبيب على حذر هو كالناء من النضا ر حكت صلابته الحجر ما ن تحركه السيو ل ولا الرياح ولا المطر والأحمق الغرّ اللحو ج فأنت منه على غرر مثل الناء من الزجا ج له الملاحة في النظر حسن يروقك حسنه حتّى ذا وقع انكسر
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43844.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_14|> ر <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> لا تصحبنّ ون صحب <|vsep|> ت فعاقلا أو لا فذر </|bsep|> <|bsep|> لك في الطريف من الرجا <|vsep|> ل ذا اختلطت به وطر </|bsep|> <|bsep|> فمتى فعلت فكن من الحر <|vsep|> اللبيب على حذر </|bsep|> <|bsep|> هو كالناء من النضا <|vsep|> ر حكت صلابته الحجر </|bsep|> <|bsep|> ما ن تحركه السيو <|vsep|> ل ولا الرياح ولا المطر </|bsep|> <|bsep|> والأحمق الغرّ اللحو <|vsep|> ج فأنت منه على غرر </|bsep|> <|bsep|> مثل الناء من الزجا <|vsep|> ج له الملاحة في النظر </|bsep|> </|psep|>
|
يوصونني بالصبر والصبر كاسمه
|
الطويل
|
يوصونني بالصبر والصبر كاسمه وهل نافر لا يعود لى الصبر متى استسلم النسان للصبر والرضا توسّد جمرا أو أحرّ من الجمر ون لم يجد للصبر قلبا محلما فلا بدّ من صبر ون كان عن قهر وحدت مصيبات الزمان شديدة وأعظمها صبري على مضض الفقر رميت بحد ناقص وبهمّة تفوق الثريا أو تحِلّ مع النسر ولي مثل ما للناس من شهواتهم وكفي صفر من نضار ومن تبر أرى القبر خيرا للفتى من حياته صحيحا سليما وهو ميت بلا قبر
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43845.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_13|> ر <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> يوصونني بالصبر والصبر كاسمه <|vsep|> وهل نافر لا يعود لى الصبر </|bsep|> <|bsep|> متى استسلم النسان للصبر والرضا <|vsep|> توسّد جمرا أو أحرّ من الجمر </|bsep|> <|bsep|> ون لم يجد للصبر قلبا محلما <|vsep|> فلا بدّ من صبر ون كان عن قهر </|bsep|> <|bsep|> وحدت مصيبات الزمان شديدة <|vsep|> وأعظمها صبري على مضض الفقر </|bsep|> <|bsep|> رميت بحد ناقص وبهمّة <|vsep|> تفوق الثريا أو تحِلّ مع النسر </|bsep|> <|bsep|> ولي مثل ما للناس من شهواتهم <|vsep|> وكفي صفر من نضار ومن تبر </|bsep|> </|psep|>
|
ينشا الصغير على الذي
|
الكامل
|
ينشا الصغير على الذي في مثله نشأ الكبير في كل يوم حادث يجري به فلك يدور
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43846.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_14|> ر <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ينشا الصغير على الذي <|vsep|> في مثله نشأ الكبير </|bsep|> </|psep|>
|
فرضت علي يا مولاي حجا
|
الوافر
|
فرضت عليّ يا مولاي حجا لى البيت العتيق وفيه نور وقطع الشيخ في حنف وفقر مسالك ذات مهلكة غرور ودون البيت من جبلي زرود مسالك دونهنّ لي الهبير فلا رجلين تحملني فأمشي ولا مال فيحملني بعير
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43847.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> ر <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> فرضت عليّ يا مولاي حجا <|vsep|> لى البيت العتيق وفيه نور </|bsep|> <|bsep|> وقطع الشيخ في حنف وفقر <|vsep|> مسالك ذات مهلكة غرور </|bsep|> <|bsep|> ودون البيت من جبلي زرود <|vsep|> مسالك دونهنّ لي الهبير </|bsep|> </|psep|>
|
قد ذقت طعم المر والصبر
|
السريع
|
قد ذقت طعم المرّ والصبر وقد لبست الفقر بالأسر خضت بحار الخوف في ليلة مظلمة في مسلك وعر واضطرب البحر بأمواجه عليّ فالمركب في الحجر وقد شهدت الحرب في ساعة يضيق فيها واسع الصدر ما مرّ بي ضرّ ولا مسّني أشدّ من فقد أبي نصر
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43848.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_16|> ر <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> قد ذقت طعم المرّ والصبر <|vsep|> وقد لبست الفقر بالأسر </|bsep|> <|bsep|> خضت بحار الخوف في ليلة <|vsep|> مظلمة في مسلك وعر </|bsep|> <|bsep|> واضطرب البحر بأمواجه <|vsep|> عليّ فالمركب في الحجر </|bsep|> <|bsep|> وقد شهدت الحرب في ساعة <|vsep|> يضيق فيها واسع الصدر </|bsep|> </|psep|>
|
يا متعب النفس في تصرفه
|
المنسرح
|
يا متعب النفس في تصرفه بالكد بين الرواح والبكر يجهد والأمر دونه حجب مطامع الذل غير معتذر جارت بك الأربعون منزلة العز وكادحت سكرة العبر وأنت في غفلة على غرر والشيب ناع والموت منتظري فدع ركوب المنى وغرّتها واركب طريق النجاة والحذر فأنت ممّا مضى على ثقة وأنت مما بقي على غرر
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43849.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_12|> ر <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> يا متعب النفس في تصرفه <|vsep|> بالكد بين الرواح والبكر </|bsep|> <|bsep|> يجهد والأمر دونه حجب <|vsep|> مطامع الذل غير معتذر </|bsep|> <|bsep|> جارت بك الأربعون منزلة العز <|vsep|> وكادحت سكرة العبر </|bsep|> <|bsep|> وأنت في غفلة على غرر <|vsep|> والشيب ناع والموت منتظري </|bsep|> <|bsep|> فدع ركوب المنى وغرّتها <|vsep|> واركب طريق النجاة والحذر </|bsep|> </|psep|>
|
وفارقت من أهواه كرها كأنني
|
الطويل
|
وفارقت من أهواه كرها كأنني أجود بنفسي عند فرقته قهرا ولم أر مثل البين أقتل للفتى ولا كالهوى حلوا ذا ذقته مرّا وسمت الثرى بالدمع حتى كأنما سماكيّة رشّت على عطش قطرا فيا قلب صبرا ما استطعت ومن يطق على فقد من يهوى وهجرانه صبرا
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43850.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_13|> ر <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> وفارقت من أهواه كرها كأنني <|vsep|> أجود بنفسي عند فرقته قهرا </|bsep|> <|bsep|> ولم أر مثل البين أقتل للفتى <|vsep|> ولا كالهوى حلوا ذا ذقته مرّا </|bsep|> <|bsep|> وسمت الثرى بالدمع حتى كأنما <|vsep|> سماكيّة رشّت على عطش قطرا </|bsep|> </|psep|>
|
وإخوان سوء لا يسر إخاؤهم
|
الطويل
|
وخوان سوء لا يسرُ خاؤهم رضوا لي بتسليم العدو المكاشر ذا ما التقينا أحضروني سؤالهم ون غبت فالتسل لي غير حاضر يودّونني ما لم يكن لي حاجة ليهم وداد المقبل المتضافر فن عرضت لي حاجة عرضوا لها بعذر بخيل أو بتقطيب واتر هم كتماثيل الهياكل خيرها فقيد ويأبى فقدها لحظ ناظري متى هلكوا لم أبتئس بفجيعة ون هم بقوا عاشوا بأشأم طائر سواء علينا قربهم وبعادهم وسيّان هم عندي وأهل المقابر
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43851.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_13|> ر <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> وخوان سوء لا يسرُ خاؤهم <|vsep|> رضوا لي بتسليم العدو المكاشر </|bsep|> <|bsep|> ذا ما التقينا أحضروني سؤالهم <|vsep|> ون غبت فالتسل لي غير حاضر </|bsep|> <|bsep|> يودّونني ما لم يكن لي حاجة <|vsep|> ليهم وداد المقبل المتضافر </|bsep|> <|bsep|> فن عرضت لي حاجة عرضوا لها <|vsep|> بعذر بخيل أو بتقطيب واتر </|bsep|> <|bsep|> هم كتماثيل الهياكل خيرها <|vsep|> فقيد ويأبى فقدها لحظ ناظري </|bsep|> <|bsep|> متى هلكوا لم أبتئس بفجيعة <|vsep|> ون هم بقوا عاشوا بأشأم طائر </|bsep|> </|psep|>
|
لا تنزعج لنوائب الدهر
|
الكامل
|
لا تنزعج لنوائب الدهر فمتى انزعجت فمل لى الصبر فالصبر أجمل في الأمور ون شجى ومشاغب الأيام في الحجر ومعاتب الفلك المنير بغصّة ومسيرهُ قسرا على قسر والموت قد أخذ الفجاج وسهمه بين اللهاة ولبّة النحر من مات فات ومن بقي في أثره ميعاد جمعهما لى الحشر فاقبل من الأيام محضر غيبها فمصير من يبقى لى القبر وأمت مطامعك الكواذب بالعزا وأرح بيأسك ساحة الصدر ما في الزمان خبأ سيحيء في يسر ذا ما جاء أو عسر ميت الحياة ون مشى بين الورى حرّ رمي بخصاصة الفقر فمتى ألان الدهر جانبه فارض التنعم خيفة الغدر فلعل يومك منه خر ما يوليك من حسن وما تدري
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43852.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_14|> ر <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> لا تنزعج لنوائب الدهر <|vsep|> فمتى انزعجت فمل لى الصبر </|bsep|> <|bsep|> فالصبر أجمل في الأمور ون شجى <|vsep|> ومشاغب الأيام في الحجر </|bsep|> <|bsep|> ومعاتب الفلك المنير بغصّة <|vsep|> ومسيرهُ قسرا على قسر </|bsep|> <|bsep|> والموت قد أخذ الفجاج وسهمه <|vsep|> بين اللهاة ولبّة النحر </|bsep|> <|bsep|> من مات فات ومن بقي في أثره <|vsep|> ميعاد جمعهما لى الحشر </|bsep|> <|bsep|> فاقبل من الأيام محضر غيبها <|vsep|> فمصير من يبقى لى القبر </|bsep|> <|bsep|> وأمت مطامعك الكواذب بالعزا <|vsep|> وأرح بيأسك ساحة الصدر </|bsep|> <|bsep|> ما في الزمان خبأ سيحيء في <|vsep|> يسر ذا ما جاء أو عسر </|bsep|> <|bsep|> ميت الحياة ون مشى بين الورى <|vsep|> حرّ رمي بخصاصة الفقر </|bsep|> <|bsep|> فمتى ألان الدهر جانبه <|vsep|> فارض التنعم خيفة الغدر </|bsep|> </|psep|>
|
قد صحح العقل والتمييز والنظر
|
البسيط
|
قد صحّحَ العقل والتمييز والنظرُ أن المنى غررٌ والموت منتظر هذا يقين وهذا ربّما حجبَت عنه الخطوب وصرف الدهر والحذر فخذ من الدين والدنيا بمقدرة جهد المقل ذا ما أمكن القدر ولا تدع فرحا لا صرفت به وجه الهموم فباب الموت ينتظر كم مرة سل هذا الموت صارمه فاغتالني ثمّ جاء الدهر يعتذر أولى قبيحا وأولى بعده حسنا هذا وهذا على ذا مرّت السير
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43853.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_4|> ر <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> قد صحّحَ العقل والتمييز والنظرُ <|vsep|> أن المنى غررٌ والموت منتظر </|bsep|> <|bsep|> هذا يقين وهذا ربّما حجبَت <|vsep|> عنه الخطوب وصرف الدهر والحذر </|bsep|> <|bsep|> فخذ من الدين والدنيا بمقدرة <|vsep|> جهد المقل ذا ما أمكن القدر </|bsep|> <|bsep|> ولا تدع فرحا لا صرفت به <|vsep|> وجه الهموم فباب الموت ينتظر </|bsep|> <|bsep|> كم مرة سل هذا الموت صارمه <|vsep|> فاغتالني ثمّ جاء الدهر يعتذر </|bsep|> </|psep|>
|
حياتك ليل كلها ونهار
|
الطويل
|
حياتك ليل كلها ونهار وعمرك فن والشباب معار فلا تعتقد هما لفوت عطيّة حياتك فوت والمعاش قمار ذا أجدبت أرض فدعها لأهلها ففي كل أرض للمحوّل دار
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43854.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_13|> ر <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> حياتك ليل كلها ونهار <|vsep|> وعمرك فن والشباب معار </|bsep|> <|bsep|> فلا تعتقد هما لفوت عطيّة <|vsep|> حياتك فوت والمعاش قمار </|bsep|> </|psep|>
|
ما احتيالي في نافذ المقدور
|
الخفيف
|
ما احتيالي في نافذ المقدور أنا في قبضة الهوى كالأسير بدر تم على قضيب نضير جسم نور يعمّه ثوب نور وغزال ذا بدا بجفون ساحرات زينت بحسن فتور صرت عبدا له وللحبّ حكم ن من حبّ عاب رأي المشير سوءة لي بعد المشيب اعتصامي بهوى شادن وخيم غرير ليَ في الشيب زاجر ونذير وبياض الفودين خير نذير ليس بعد المشيب شيء سوى المو ت وليس العيان كالتخنر وصروف الزمان شيّبن فودي ومشيب الفقير شين الكبير عدم المال قد أحل بقلبي عسكر الهمّ بعد حال السرور ما احتيالي لحلّة واشتيقا ولتغرير غربة ومسير كل يوم لنا سفار جديد برواح مستقبل وبكور
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43855.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_0|> ر <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> ما احتيالي في نافذ المقدور <|vsep|> أنا في قبضة الهوى كالأسير </|bsep|> <|bsep|> بدر تم على قضيب نضير <|vsep|> جسم نور يعمّه ثوب نور </|bsep|> <|bsep|> وغزال ذا بدا بجفون <|vsep|> ساحرات زينت بحسن فتور </|bsep|> <|bsep|> صرت عبدا له وللحبّ حكم <|vsep|> ن من حبّ عاب رأي المشير </|bsep|> <|bsep|> سوءة لي بعد المشيب اعتصامي <|vsep|> بهوى شادن وخيم غرير </|bsep|> <|bsep|> ليَ في الشيب زاجر ونذير <|vsep|> وبياض الفودين خير نذير </|bsep|> <|bsep|> ليس بعد المشيب شيء سوى المو <|vsep|> ت وليس العيان كالتخنر </|bsep|> <|bsep|> وصروف الزمان شيّبن فودي <|vsep|> ومشيب الفقير شين الكبير </|bsep|> <|bsep|> عدم المال قد أحل بقلبي <|vsep|> عسكر الهمّ بعد حال السرور </|bsep|> <|bsep|> ما احتيالي لحلّة واشتيقا <|vsep|> ولتغرير غربة ومسير </|bsep|> </|psep|>
|
أفديه من هاجر وما هجرا
|
المنسرح
|
أفديه من هاجر وما هجرا صدّ حذار الوشاة واعتذرا تعلم الصد والوصال من الشم س وحاكى في حسنه القمرا فوصله نعمة وجفوته أبيت فيها للوصل منتظرا كذلك الشمس في تصرّفها تغيب ليلا وتبتدي بكرا
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43856.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_12|> ر <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أفديه من هاجر وما هجرا <|vsep|> صدّ حذار الوشاة واعتذرا </|bsep|> <|bsep|> تعلم الصد والوصال من الشم <|vsep|> س وحاكى في حسنه القمرا </|bsep|> <|bsep|> فوصله نعمة وجفوته <|vsep|> أبيت فيها للوصل منتظرا </|bsep|> </|psep|>
|
تبارك الله للأيّام مختلف
|
البسيط
|
تبارك الله للأيّام مختلف في مرّها ولها يسرٌ وعسار عدل وجور وتفريق ومألفة وقطع وصل ومكروه وعذار خير وشرذ وتأليف ومفترق وقرب دار وقرار ونكار من غالب الدهر كان الدهر غالبه قسراً واللدهر حلاء ومرار
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43857.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_4|> ر <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> تبارك الله للأيّام مختلف <|vsep|> في مرّها ولها يسرٌ وعسار </|bsep|> <|bsep|> عدل وجور وتفريق ومألفة <|vsep|> وقطع وصل ومكروه وعذار </|bsep|> <|bsep|> خير وشرذ وتأليف ومفترق <|vsep|> وقرب دار وقرار ونكار </|bsep|> </|psep|>
|
نظرت إلي على ازورار
|
الكامل
|
نظرت ليّ على ازورار وتنكرت ذات الخمار قالت عكفت على المدا م عكوف متّرك الوقار أوما نهاك الشيب عن شرب المدام على اعتذار أما النهار فناسك بين السكينة والوقار فذا انقضى ضوء النها ر عملت في خلع العذار فأجبتها لا تكثري ودعي الملام على العقار فالليل أستر للعيو ب وللذنوب من النهار ن الكبار أحق بال فرح المصان من الصغار عيش الشيوخ تنعّما خوف المنيّة كالقمار أو ما رأيت البدر يأ نس بالدنو من السرار ويعود بدرا مقبلا بعد المحاق المستعار
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43858.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_14|> ر <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> نظرت ليّ على ازورار <|vsep|> وتنكرت ذات الخمار </|bsep|> <|bsep|> قالت عكفت على المدا <|vsep|> م عكوف متّرك الوقار </|bsep|> <|bsep|> أوما نهاك الشيب عن <|vsep|> شرب المدام على اعتذار </|bsep|> <|bsep|> أما النهار فناسك <|vsep|> بين السكينة والوقار </|bsep|> <|bsep|> فذا انقضى ضوء النها <|vsep|> ر عملت في خلع العذار </|bsep|> <|bsep|> فأجبتها لا تكثري <|vsep|> ودعي الملام على العقار </|bsep|> <|bsep|> فالليل أستر للعيو <|vsep|> ب وللذنوب من النهار </|bsep|> <|bsep|> ن الكبار أحق بال <|vsep|> فرح المصان من الصغار </|bsep|> <|bsep|> عيش الشيوخ تنعّما <|vsep|> خوف المنيّة كالقمار </|bsep|> <|bsep|> أو ما رأيت البدر يأ <|vsep|> نس بالدنو من السرار </|bsep|> </|psep|>
|
أروم الصبر عنك بكل وجه
|
الوافر
|
أروم الصبر عنك بكل وجه فما أجد السبيل لى اصطبار وأصرف عنك قلبا فيه نار من التذكار مضرمة بنار مخافة أن ينمّ الدمع عنّي فتحوجني الدموع لى اعتذار وكتمان الهوى خطب عظيم على قرب الديار من الديار
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43859.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> ر <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> أروم الصبر عنك بكل وجه <|vsep|> فما أجد السبيل لى اصطبار </|bsep|> <|bsep|> وأصرف عنك قلبا فيه نار <|vsep|> من التذكار مضرمة بنار </|bsep|> <|bsep|> مخافة أن ينمّ الدمع عنّي <|vsep|> فتحوجني الدموع لى اعتذار </|bsep|> </|psep|>
|
هو الليل ليل والنهار نهار
|
الطويل
|
هو الليل ليل والنهار نهار وفي كل أرض للمحوّل دار محلّك حيث الخصب والأمن فانتقل ذا راب ريب أو تغيّر جار
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43860.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_13|> ر <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> هو الليل ليل والنهار نهار <|vsep|> وفي كل أرض للمحوّل دار </|bsep|> </|psep|>
|
الموت يهدم ما بنا
|
الكامل
|
الموت يهدم ما بنا ه الدهر من بعد العماره وتحول فيه يدُ البلى بعد البشاشة والنضاره
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43861.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_14|> ر <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> الموت يهدم ما بنا <|vsep|> ه الدهر من بعد العماره </|bsep|> </|psep|>
|
تبارك الله لا حزم ولا جلد
|
البسيط
|
تبارك الله لا حزم ولا جلدٌ يجدي عليك ذا لم يجره القدر دهاني النحس في حظي بداهية قد حالفته فلا طول ولا قصر أرى رجالا على خيل مسومّة يشيد ملكهم الأتراك والخزر عليهم الخزّ والديباج يبطنه غلائل الشرب والأنبوب والحبر في الماء غرقى وبيتي مقفر شعث فقر العراص فلا ماء ولا مطر أقول والفقر يأسوني ويجرحني والحرف يقذفني في لجّة الفكر يفنى شقائي كما يفنى نعيمكم وتستوي حين لا وزر ولا وزر
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43862.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_4|> ر <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> تبارك الله لا حزم ولا جلدٌ <|vsep|> يجدي عليك ذا لم يجره القدر </|bsep|> <|bsep|> دهاني النحس في حظي بداهية <|vsep|> قد حالفته فلا طول ولا قصر </|bsep|> <|bsep|> أرى رجالا على خيل مسومّة <|vsep|> يشيد ملكهم الأتراك والخزر </|bsep|> <|bsep|> عليهم الخزّ والديباج يبطنه <|vsep|> غلائل الشرب والأنبوب والحبر </|bsep|> <|bsep|> في الماء غرقى وبيتي مقفر شعث <|vsep|> فقر العراص فلا ماء ولا مطر </|bsep|> <|bsep|> أقول والفقر يأسوني ويجرحني <|vsep|> والحرف يقذفني في لجّة الفكر </|bsep|> </|psep|>
|
لو رأى الناس مسير ال
|
الرمل
|
لو رأى الناس مسير ال فلك الدائر في حق المسير ورأوا من فلك الأف لاك تأثير المنير بعيان النظر الثابت عن كشف الستور لرأوا ما استكثروا من ملكهم غير كثير ورأوا أن فقيرا صاحب المال الكثير ورأوا أن غنيّا في غدٍ كل فقير ورأوا ما خرجوا منه لى دار الغرور ورأوا مصدر أروا حهم قبل النشور ورأوا ثار تكرا ر تصاريف الدهور بأمور محكمات حاريات في امور موبقات واضحات مثبتات كالسطور غاديات رائحات في مساء وبكور
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43863.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_3|> ر <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> لو رأى الناس مسير ال <|vsep|> فلك الدائر في حق المسير </|bsep|> <|bsep|> ورأوا من فلك الأف <|vsep|> لاك تأثير المنير </|bsep|> <|bsep|> بعيان النظر الثابت <|vsep|> عن كشف الستور </|bsep|> <|bsep|> لرأوا ما استكثروا من <|vsep|> ملكهم غير كثير </|bsep|> <|bsep|> ورأوا أن فقيرا <|vsep|> صاحب المال الكثير </|bsep|> <|bsep|> ورأوا أن غنيّا <|vsep|> في غدٍ كل فقير </|bsep|> <|bsep|> ورأوا ما خرجوا منه <|vsep|> لى دار الغرور </|bsep|> <|bsep|> ورأوا مصدر أروا <|vsep|> حهم قبل النشور </|bsep|> <|bsep|> ورأوا ثار تكرا <|vsep|> ر تصاريف الدهور </|bsep|> <|bsep|> بأمور محكمات <|vsep|> حاريات في امور </|bsep|> <|bsep|> موبقات واضحات <|vsep|> مثبتات كالسطور </|bsep|> </|psep|>
|
إذا اعتنق الوقار المرء أضحى
|
البسيط
|
ذا اعتنق الوقار المرء أضحى أسيرا أو على خلق الأسير ون خلع العذار غدا أميرا سرورا أو أسرّ من الأمير
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43864.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_4|> ر <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ذا اعتنق الوقار المرء أضحى <|vsep|> أسيرا أو على خلق الأسير </|bsep|> </|psep|>
|
وما زلت أرجو الحظ واليسر والغنى
|
الطويل
|
وما زلت أرجو الحظ واليسر والغنى زمانا فأفنيت الشبيبة والعمرا تريني الأماني بارقات بلا حيا وأقطعُ أيّامي وأنتظر الدهرا أسوّف نفسي اليوم واليوم بعده تعاليل مضنى لا يموت ولا يبرا فكنت كحبلى بين قبرين لم تزل تبكيهما حتى استجدّت لها قبرا
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43865.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_13|> ر <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> وما زلت أرجو الحظ واليسر والغنى <|vsep|> زمانا فأفنيت الشبيبة والعمرا </|bsep|> <|bsep|> تريني الأماني بارقات بلا حيا <|vsep|> وأقطعُ أيّامي وأنتظر الدهرا </|bsep|> <|bsep|> أسوّف نفسي اليوم واليوم بعده <|vsep|> تعاليل مضنى لا يموت ولا يبرا </|bsep|> </|psep|>
|
إذا صح لي قوت السنانير بكرة
|
الطويل
|
ذا صحّ لي قوت السنانير بكرة وأجرة بيتي بعد قوتي على يسر فقل لصروف الدهر كري على المنى وقل للمنى كرّي على نوب الدهر فماأوقع النسان في الخوف كالغنى ولا أوقع النسان في الأمن كالفقر
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43866.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_13|> ر <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ذا صحّ لي قوت السنانير بكرة <|vsep|> وأجرة بيتي بعد قوتي على يسر </|bsep|> <|bsep|> فقل لصروف الدهر كري على المنى <|vsep|> وقل للمنى كرّي على نوب الدهر </|bsep|> </|psep|>
|
سكنت إلى حسن التوكل والصم
|
الطويل
|
سكنت لى حسن التوكّل والصّم فقد طبت نفسا بالعراقِ على الفقر ذا كان هذا الفقر ضربة لا زبٍ على المرء لم تعن السفار لى مصر يقولون في أرض الجزيرة مغنم ورقة عيش في المكاسب والشعر فقلت وبارمّا ومن دون قطعه سباع وأعراب أولو قضب بتر وقطع قفار بالبقيعة كلما تذكرتها طار الفؤاد عن الصدر غبناهم والله في كل أمرنا وفزنا بترويج القلوب من الفكر لنا ألف مصر في الزواريق بينها نسير فمن برّ أنيق لى بحر ومرحلنا في كل يومين فرسخ بلا حذر بل في نعيم وفي ستر تسير بنا تلك الزواريق في الضحى خلال ديار مونقات الذرى ضمر وهم يتساعون المراحل في الدجى على غطش بين المخافة والذعر تراني أبيع العيش بالقصف ساعة بتل بني سيار من بلد قفر غبنت ذن عيشي وضاعت فراستي وأسلمني سوء القضاء لى الصبر ذا أكلوا الخروب جئنا بيانع من الرطب الزاذ يلمع كالتبر ون فاخروا بالتين جئنا بمثله وزدنا عليهم بالمعرّق والبسر على أن في التبين الوزيري سلوة عن الشام تغني ذا الحجى خر الدهر ون ذكروا الصهباء فالقفص دارها وأرض أوانا معدن القصف والخمر أما نومة تحت النخيل يحفّها من الماء أشحار بأفنانها الصفر سطور نخيل بين موز مسطر وأشجار نارنج على نهر يحري يصبّ لى نهر الأبلة ماؤهُ وقد عطف المدّ العقارُ لى الجزر ألذّ وأشهى للفتى من مسيره لى أرض قبراثا على فرسٍ يسري
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43867.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_13|> ر <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> سكنت لى حسن التوكّل والصّم <|vsep|> فقد طبت نفسا بالعراقِ على الفقر </|bsep|> <|bsep|> ذا كان هذا الفقر ضربة لا زبٍ <|vsep|> على المرء لم تعن السفار لى مصر </|bsep|> <|bsep|> يقولون في أرض الجزيرة مغنم <|vsep|> ورقة عيش في المكاسب والشعر </|bsep|> <|bsep|> فقلت وبارمّا ومن دون قطعه <|vsep|> سباع وأعراب أولو قضب بتر </|bsep|> <|bsep|> وقطع قفار بالبقيعة كلما <|vsep|> تذكرتها طار الفؤاد عن الصدر </|bsep|> <|bsep|> غبناهم والله في كل أمرنا <|vsep|> وفزنا بترويج القلوب من الفكر </|bsep|> <|bsep|> لنا ألف مصر في الزواريق بينها <|vsep|> نسير فمن برّ أنيق لى بحر </|bsep|> <|bsep|> ومرحلنا في كل يومين فرسخ <|vsep|> بلا حذر بل في نعيم وفي ستر </|bsep|> <|bsep|> تسير بنا تلك الزواريق في الضحى <|vsep|> خلال ديار مونقات الذرى ضمر </|bsep|> <|bsep|> وهم يتساعون المراحل في الدجى <|vsep|> على غطش بين المخافة والذعر </|bsep|> <|bsep|> تراني أبيع العيش بالقصف ساعة <|vsep|> بتل بني سيار من بلد قفر </|bsep|> <|bsep|> غبنت ذن عيشي وضاعت فراستي <|vsep|> وأسلمني سوء القضاء لى الصبر </|bsep|> <|bsep|> ذا أكلوا الخروب جئنا بيانع <|vsep|> من الرطب الزاذ يلمع كالتبر </|bsep|> <|bsep|> ون فاخروا بالتين جئنا بمثله <|vsep|> وزدنا عليهم بالمعرّق والبسر </|bsep|> <|bsep|> على أن في التبين الوزيري سلوة <|vsep|> عن الشام تغني ذا الحجى خر الدهر </|bsep|> <|bsep|> ون ذكروا الصهباء فالقفص دارها <|vsep|> وأرض أوانا معدن القصف والخمر </|bsep|> <|bsep|> أما نومة تحت النخيل يحفّها <|vsep|> من الماء أشحار بأفنانها الصفر </|bsep|> <|bsep|> سطور نخيل بين موز مسطر <|vsep|> وأشجار نارنج على نهر يحري </|bsep|> <|bsep|> يصبّ لى نهر الأبلة ماؤهُ <|vsep|> وقد عطف المدّ العقارُ لى الجزر </|bsep|> </|psep|>
|
أشد من صعقة القبور
|
البسيط
|
أشدّ من صعقة القبور دخول همّ على سرور وخصلةٌ ن كشفت عنها لم تمس منه على غرور أسرع شيء لى خراب بناء دار بهدم دور
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43868.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_4|> ر <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أشدّ من صعقة القبور <|vsep|> دخول همّ على سرور </|bsep|> <|bsep|> وخصلةٌ ن كشفت عنها <|vsep|> لم تمس منه على غرور </|bsep|> </|psep|>
|
برمت بما أراه وضاق صدري
|
الوافر
|
برمت بما أراه وضاق صدري بمن ألقاه من قوم تحار أذمّ زمانهم ظلما وجورا وهم بالذم أولى في العيار
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43869.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> ر <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> برمت بما أراه وضاق صدري <|vsep|> بمن ألقاه من قوم تحار </|bsep|> </|psep|>
|
وأفردني الزمان وكل حر
|
الوافر
|
وأفردني الزمان وكل حر كريم فيه فهم واعتبار وجيد خوف غائلة التوافي لمن في وصله عتب وعار فكل ما اشتهيت بلا اعتراض ولا أحد يعارضه ازورار وأشرب بالصغار سرور نفسي ويعجبني على الفرح الصغار ولي قدح أسميّه تغارا ويشبهه بهيئته التغار فأشرب بالتغار ولا أبالي ذا استكفيت ما صنع الخمار
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43870.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> ر <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> وأفردني الزمان وكل حر <|vsep|> كريم فيه فهم واعتبار </|bsep|> <|bsep|> وجيد خوف غائلة التوافي <|vsep|> لمن في وصله عتب وعار </|bsep|> <|bsep|> فكل ما اشتهيت بلا اعتراض <|vsep|> ولا أحد يعارضه ازورار </|bsep|> <|bsep|> وأشرب بالصغار سرور نفسي <|vsep|> ويعجبني على الفرح الصغار </|bsep|> <|bsep|> ولي قدح أسميّه تغارا <|vsep|> ويشبهه بهيئته التغار </|bsep|> </|psep|>
|
يا غرفتي إن غرفة نطقت
|
الكامل
|
يا غرفتي ن غرفة نطقت فصفي لهم بعدي ذا حضروا وذا همُ احتملوا لى ترب جسدي ون رجعوا وقد قبروا قولي الذي عاينت شاهده فالنفس يبطل ظنّها النظر والله ما كشفت بعرضتها عن سوءة أنثى ولا ذكر ولقد سكنتك مرّة مرحا مالي لى ذي عورة وطار فن استرابوا بي ولم تصفي فاللّه ما من دونه وزرُ هو شاهد لي في ضمائرهم لقبيح ما قالوا وما ذكروا
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43871.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_14|> ر <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> يا غرفتي ن غرفة نطقت <|vsep|> فصفي لهم بعدي ذا حضروا </|bsep|> <|bsep|> وذا همُ احتملوا لى ترب <|vsep|> جسدي ون رجعوا وقد قبروا </|bsep|> <|bsep|> قولي الذي عاينت شاهده <|vsep|> فالنفس يبطل ظنّها النظر </|bsep|> <|bsep|> والله ما كشفت بعرضتها <|vsep|> عن سوءة أنثى ولا ذكر </|bsep|> <|bsep|> ولقد سكنتك مرّة مرحا <|vsep|> مالي لى ذي عورة وطار </|bsep|> <|bsep|> فن استرابوا بي ولم تصفي <|vsep|> فاللّه ما من دونه وزرُ </|bsep|> </|psep|>
|
أمير المؤمنين بلا إماره
|
الوافر
|
أمير المؤمنين بلا ماره وصاحب جيشه خلق العياره ولابن قريعة القاضي حديث تصفعن وهو أبرد من خياره وفي قاضي القضاة عيوب سوء تمعزل واستحل المال غاره وأمّا ذا الوزير فمن أوانا وحسبك ن فطنت لى الشارة فن تكن الوزارة في أوانا خطناها لشيخ بني حراره وقلنا يا بني سحاق ضرطا تواضعت المارة والوزاره وأشراط القيامة قد توافت وأعطى الفارة الهرّ الخفاره وما بقيت من اليات لا صعود الكركدن على المناره
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43872.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> ر <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> أمير المؤمنين بلا ماره <|vsep|> وصاحب جيشه خلق العياره </|bsep|> <|bsep|> ولابن قريعة القاضي حديث <|vsep|> تصفعن وهو أبرد من خياره </|bsep|> <|bsep|> وفي قاضي القضاة عيوب سوء <|vsep|> تمعزل واستحل المال غاره </|bsep|> <|bsep|> وأمّا ذا الوزير فمن أوانا <|vsep|> وحسبك ن فطنت لى الشارة </|bsep|> <|bsep|> فن تكن الوزارة في أوانا <|vsep|> خطناها لشيخ بني حراره </|bsep|> <|bsep|> وقلنا يا بني سحاق ضرطا <|vsep|> تواضعت المارة والوزاره </|bsep|> <|bsep|> وأشراط القيامة قد توافت <|vsep|> وأعطى الفارة الهرّ الخفاره </|bsep|> </|psep|>
|
يفوت العطاش المزن وهي حوافل
|
الطويل
|
يفوت العطاش المزن وهي حوافل غزار وتسقى ماءها سمك البحر على أنها في الماء غرقى وربما تخطت رياضا ثم صبّت على قفر كذاك الغنى يهدي لى صاحب الغنى ويحرم قوت النفس ملتحف الفقر ولا فقر لا سوف يدركه الغنى فمّا بيسر المال أو بقوى المثري وليس الغنى أن يكثر المال للفتى فيضحى على يسر ويمسي على وفر ولكن غنى نفس الكريم هو الغنى عن الناس حتى ينقضي خر الدهر
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43873.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_13|> ر <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> يفوت العطاش المزن وهي حوافل <|vsep|> غزار وتسقى ماءها سمك البحر </|bsep|> <|bsep|> على أنها في الماء غرقى وربما <|vsep|> تخطت رياضا ثم صبّت على قفر </|bsep|> <|bsep|> كذاك الغنى يهدي لى صاحب الغنى <|vsep|> ويحرم قوت النفس ملتحف الفقر </|bsep|> <|bsep|> ولا فقر لا سوف يدركه الغنى <|vsep|> فمّا بيسر المال أو بقوى المثري </|bsep|> <|bsep|> وليس الغنى أن يكثر المال للفتى <|vsep|> فيضحى على يسر ويمسي على وفر </|bsep|> </|psep|>
|
إذا ما الصديق جنى واعتذر
|
المتقارب
|
ذا ما الصديق جنى واعتذر وعاود في فعله واستمر فذاك عدوك لا تلقه ولا تانسنّ به والحذر ولو كان مستبصرا منصفا وقد رابه منك ريب عذر ولكن حداه على ما أتاه فساد الطباع ولؤم الظفر
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43874.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_5|> ر <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ذا ما الصديق جنى واعتذر <|vsep|> وعاود في فعله واستمر </|bsep|> <|bsep|> فذاك عدوك لا تلقه <|vsep|> ولا تانسنّ به والحذر </|bsep|> <|bsep|> ولو كان مستبصرا منصفا <|vsep|> وقد رابه منك ريب عذر </|bsep|> </|psep|>
|
وفي خلق الدنيا وساكن أرضها
|
الطويل
|
وفي خلق الدنيا وساكن أرضها تغير حال وانقطاع سرور ومن عجب الدنيا طلابك منصفا وأنت ظلوم باخل بيسير تطالب أهل الأرض بالود والوفا وأنت حقير في ثياب حقير وما الناس لا عند من جمّ ماله ومن خيف منه سطوة بنفور فخذ أهبة اللاقى عدوا خشيته فبان بشيط باغض وكسير وما أنت لاق في اتجاهك منصفا وفيّا ولا مستفتحا بحبور عدوّك من والاك من ذي مودة وحظّك أن تغدو بقلب حسير متى رمت نصافا رجعت بخيبة ون رمت سعادا رجعت بزور وليس أخ كالدرهم النضّ نّه يقيك الردى في غيبة وحضور ويكفيك أمر الموبقات وشرّها ويرعاك في حزن ووقت سرور
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43875.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_13|> ر <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> وفي خلق الدنيا وساكن أرضها <|vsep|> تغير حال وانقطاع سرور </|bsep|> <|bsep|> ومن عجب الدنيا طلابك منصفا <|vsep|> وأنت ظلوم باخل بيسير </|bsep|> <|bsep|> تطالب أهل الأرض بالود والوفا <|vsep|> وأنت حقير في ثياب حقير </|bsep|> <|bsep|> وما الناس لا عند من جمّ ماله <|vsep|> ومن خيف منه سطوة بنفور </|bsep|> <|bsep|> فخذ أهبة اللاقى عدوا خشيته <|vsep|> فبان بشيط باغض وكسير </|bsep|> <|bsep|> وما أنت لاق في اتجاهك منصفا <|vsep|> وفيّا ولا مستفتحا بحبور </|bsep|> <|bsep|> عدوّك من والاك من ذي مودة <|vsep|> وحظّك أن تغدو بقلب حسير </|bsep|> <|bsep|> متى رمت نصافا رجعت بخيبة <|vsep|> ون رمت سعادا رجعت بزور </|bsep|> <|bsep|> وليس أخ كالدرهم النضّ نّه <|vsep|> يقيك الردى في غيبة وحضور </|bsep|> </|psep|>
|
إذا شيك الضرير فلا تأتي
|
الوافر
|
ذا شيك الضرير فلا تأتي له المنقاش من كف البصير ون عثر الضرير فلا توافت لعثرته سوى ظلمات بير لأن الشر في البصراء جزء وكل الشر في طبع الضرير ذا ما مشى الضرير الكلب أزرى عليه الكلب في كل الأمور وتفضله القيرود وتزدريه كما فضل الطويل على القصير
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43876.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> ر <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ذا شيك الضرير فلا تأتي <|vsep|> له المنقاش من كف البصير </|bsep|> <|bsep|> ون عثر الضرير فلا توافت <|vsep|> لعثرته سوى ظلمات بير </|bsep|> <|bsep|> لأن الشر في البصراء جزء <|vsep|> وكل الشر في طبع الضرير </|bsep|> <|bsep|> ذا ما مشى الضرير الكلب أزرى <|vsep|> عليه الكلب في كل الأمور </|bsep|> </|psep|>
|
وكل غلام فيه تيه ونخوة
|
الطويل
|
وكلّ غلام فيه تيه ونخوةٌ يلين ذا ما حل يوما بعكبرا يقال له أيّام يأتي ويتّقي وعشّاقه يعطونه ما تخيّرا فما هو لا يومه ثم في غد ذا ذاق ماء السؤر صلى وعفرا
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43877.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_13|> ر <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> وكلّ غلام فيه تيه ونخوةٌ <|vsep|> يلين ذا ما حل يوما بعكبرا </|bsep|> <|bsep|> يقال له أيّام يأتي ويتّقي <|vsep|> وعشّاقه يعطونه ما تخيّرا </|bsep|> </|psep|>
|
قلت نصيحة من تشاور
|
الكامل
|
قلت نصيحة من تشاور فأبى الصواب على المشاور ولنقص داب الورى لم ينج من حذر محاذر كان المعاشر ناصرا صار البلاء من المعاشر صار الصديق مكاشرا فوق العداوة من يكاشر كان المحاور مؤنسا أصبحت يوحشني المحاور أضحيت أنكر من عرف ت حذار منتقم وواتر وأرى التناكر في عيو ن الناس كاشفهم وساتر وأنا المشير بحكمة منظومة من لفظ شاعر عقليّة حنفيّة لذوي القرائح والبصائر ومخاطب من قد أكبّ عل ى التقلّل صبر صابر وله البضائع والودا ئع والرتائق والذخائر يا ساهيا متيقظا يا ناسيا في حال ذاكر يا غافلا يا مهملا يا نائما في حال ساهر يا مبتلي بشقاية يا غائبا في حال حاضر كم عبرة فيمن مضى من بين مقهور وقاهر كم جالس متعظّم بين المساند والمساور ذلت له همم الرجا ل لقومه ناه ومر يمسي ويصبح قادرا بين المواكب والعساكر يسعى الرجال أمامه من بين مدّرع وحاسر في عنفوان شبيبة حسنت بخطبته المنابر دارت عليه رحا المنو ن فغيّرت تلك المثر لا تأمننّ ردى المنيّة بي ن رائحها وباكر كم نائم لم ينتبه كم هالك بسقوط عاثر أين الحبابرة الألى أين الأكاير والأصاغر أين الأكاسرة الدّنى أين المرازبة الأكابر أين العمالقة الملو ك من الأوائل والأواخر بل أين من شاد العزي م على القواعد والقناطر أين الذين تفرعنوا من بين ماضيهم وغابر لعبت بهم أيدي المنو ن فعانقوا ظلم الحفائر يابن البوالي والهوا لك بين واردهم وصادر لا تركنَنّ لى الغنى ولى العديد من الحوافر فالدهر يخترم الغنى والموت طوّح بالعشائر والفقر يكمن في الغنى بين المحاسد والأساور وكذا الغنى متوطّن بين الرمائم والنقائر وكذاك بليس اللعي ن مخبّا تحت الضمائر كم وثبة وثب اللعي ن على المحابر والدفاتر يا جامعاً أمواله خوف الحوادث والدوائر يا غافلا عن حظّه يا مبتلى بهوى محاضر يا من يموت وماله من وارث دان ونافر لا يخدعنّك بالمنى نفس تحدّث بالفواقر وتريك حزما في القيا س غطاء باطنها بظاهر قم يا جعلت لك الفدا واقبل مقالي غير صاغر كل ما جمعت وأنت حيّ مال ك في حال قادر حرمان نفسك باجتها دك ما جمعت منَ الكبائر مزّق حطامك في الفرا خ وفي القلايا والمفاور وأضف لى ألوانها حشو القطائف بالكوافر معد كنانك والخبائص بالنقيّ من السكاكر مما يلقب بالطبرز ذ أو يجهّز في القماطر والبس رقائق ما اشتهي ت من اللباس ولا تشاور والطيب والعيش الرقي ق فكلّ ما منه مخاطر صدّق وصل وكل ولا تترك سوى كفن لناظر وحوائج الموتى وما لابدّ منه لأجر حافر لا تتركنّ لوارث لا الدموع على المحاجر رث أنت نفسك قبل غي رك بين صالحهم وفاجر ويقال مات فبادروا لمضيّه نحو المقابر فمتى أبيت على المشي ر فلا تلم أصحاب طاهر
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43878.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_14|> ر <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> قلت نصيحة من تشاور <|vsep|> فأبى الصواب على المشاور </|bsep|> <|bsep|> ولنقص داب الورى <|vsep|> لم ينج من حذر محاذر </|bsep|> <|bsep|> كان المعاشر ناصرا <|vsep|> صار البلاء من المعاشر </|bsep|> <|bsep|> صار الصديق مكاشرا <|vsep|> فوق العداوة من يكاشر </|bsep|> <|bsep|> كان المحاور مؤنسا <|vsep|> أصبحت يوحشني المحاور </|bsep|> <|bsep|> أضحيت أنكر من عرف <|vsep|> ت حذار منتقم وواتر </|bsep|> <|bsep|> وأرى التناكر في عيو <|vsep|> ن الناس كاشفهم وساتر </|bsep|> <|bsep|> وأنا المشير بحكمة <|vsep|> منظومة من لفظ شاعر </|bsep|> <|bsep|> عقليّة حنفيّة <|vsep|> لذوي القرائح والبصائر </|bsep|> <|bsep|> ومخاطب من قد أكبّ عل <|vsep|> ى التقلّل صبر صابر </|bsep|> <|bsep|> وله البضائع والودا <|vsep|> ئع والرتائق والذخائر </|bsep|> <|bsep|> يا ساهيا متيقظا <|vsep|> يا ناسيا في حال ذاكر </|bsep|> <|bsep|> يا غافلا يا مهملا <|vsep|> يا نائما في حال ساهر </|bsep|> <|bsep|> يا مبتلي بشقاية <|vsep|> يا غائبا في حال حاضر </|bsep|> <|bsep|> كم عبرة فيمن مضى <|vsep|> من بين مقهور وقاهر </|bsep|> <|bsep|> كم جالس متعظّم <|vsep|> بين المساند والمساور </|bsep|> <|bsep|> ذلت له همم الرجا <|vsep|> ل لقومه ناه ومر </|bsep|> <|bsep|> يمسي ويصبح قادرا <|vsep|> بين المواكب والعساكر </|bsep|> <|bsep|> يسعى الرجال أمامه <|vsep|> من بين مدّرع وحاسر </|bsep|> <|bsep|> في عنفوان شبيبة <|vsep|> حسنت بخطبته المنابر </|bsep|> <|bsep|> دارت عليه رحا المنو <|vsep|> ن فغيّرت تلك المثر </|bsep|> <|bsep|> لا تأمننّ ردى المنيّة بي <|vsep|> ن رائحها وباكر </|bsep|> <|bsep|> كم نائم لم ينتبه <|vsep|> كم هالك بسقوط عاثر </|bsep|> <|bsep|> أين الحبابرة الألى <|vsep|> أين الأكاير والأصاغر </|bsep|> <|bsep|> أين الأكاسرة الدّنى <|vsep|> أين المرازبة الأكابر </|bsep|> <|bsep|> أين العمالقة الملو <|vsep|> ك من الأوائل والأواخر </|bsep|> <|bsep|> بل أين من شاد العزي <|vsep|> م على القواعد والقناطر </|bsep|> <|bsep|> أين الذين تفرعنوا <|vsep|> من بين ماضيهم وغابر </|bsep|> <|bsep|> لعبت بهم أيدي المنو <|vsep|> ن فعانقوا ظلم الحفائر </|bsep|> <|bsep|> يابن البوالي والهوا <|vsep|> لك بين واردهم وصادر </|bsep|> <|bsep|> لا تركنَنّ لى الغنى <|vsep|> ولى العديد من الحوافر </|bsep|> <|bsep|> فالدهر يخترم الغنى <|vsep|> والموت طوّح بالعشائر </|bsep|> <|bsep|> والفقر يكمن في الغنى <|vsep|> بين المحاسد والأساور </|bsep|> <|bsep|> وكذا الغنى متوطّن <|vsep|> بين الرمائم والنقائر </|bsep|> <|bsep|> وكذاك بليس اللعي <|vsep|> ن مخبّا تحت الضمائر </|bsep|> <|bsep|> كم وثبة وثب اللعي <|vsep|> ن على المحابر والدفاتر </|bsep|> <|bsep|> يا جامعاً أمواله <|vsep|> خوف الحوادث والدوائر </|bsep|> <|bsep|> يا غافلا عن حظّه <|vsep|> يا مبتلى بهوى محاضر </|bsep|> <|bsep|> يا من يموت وماله <|vsep|> من وارث دان ونافر </|bsep|> <|bsep|> لا يخدعنّك بالمنى <|vsep|> نفس تحدّث بالفواقر </|bsep|> <|bsep|> وتريك حزما في القيا <|vsep|> س غطاء باطنها بظاهر </|bsep|> <|bsep|> قم يا جعلت لك الفدا <|vsep|> واقبل مقالي غير صاغر </|bsep|> <|bsep|> كل ما جمعت وأنت حيّ مال <|vsep|> ك في حال قادر </|bsep|> <|bsep|> حرمان نفسك باجتها <|vsep|> دك ما جمعت منَ الكبائر </|bsep|> <|bsep|> مزّق حطامك في الفرا <|vsep|> خ وفي القلايا والمفاور </|bsep|> <|bsep|> وأضف لى ألوانها <|vsep|> حشو القطائف بالكوافر </|bsep|> <|bsep|> معد كنانك والخبائص <|vsep|> بالنقيّ من السكاكر </|bsep|> <|bsep|> مما يلقب بالطبرز <|vsep|> ذ أو يجهّز في القماطر </|bsep|> <|bsep|> والبس رقائق ما اشتهي <|vsep|> ت من اللباس ولا تشاور </|bsep|> <|bsep|> والطيب والعيش الرقي <|vsep|> ق فكلّ ما منه مخاطر </|bsep|> <|bsep|> صدّق وصل وكل ولا <|vsep|> تترك سوى كفن لناظر </|bsep|> <|bsep|> وحوائج الموتى وما <|vsep|> لابدّ منه لأجر حافر </|bsep|> <|bsep|> لا تتركنّ لوارث <|vsep|> لا الدموع على المحاجر </|bsep|> <|bsep|> رث أنت نفسك قبل غي <|vsep|> رك بين صالحهم وفاجر </|bsep|> <|bsep|> ويقال مات فبادروا <|vsep|> لمضيّه نحو المقابر </|bsep|> </|psep|>
|
إني اعتللت فلم أجد لي عائدا
|
الكامل
|
ني اعتللت فلم أجد لي عائدا من بين معرفة ولا لوّاذ لا أهل سامرّا رعوا لي ما مضى عند الشدائد لا ولا بغداذ
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43879.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_14|> ذ <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ني اعتللت فلم أجد لي عائدا <|vsep|> من بين معرفة ولا لوّاذ </|bsep|> </|psep|>
|
ذهب الذين عيهم وجدي
|
الكامل
|
ذهب الذين عيهم وجدي وبقيت بعد فراقهم وحدي سلفٌ مضوا وبقيت بعدهم وكذاك يذهب من أتى بعدي تركوا الذي جمعوا لبعدهم وكذاك أتركه لمن بعدي
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43880.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_14|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ذهب الذين عيهم وجدي <|vsep|> وبقيت بعد فراقهم وحدي </|bsep|> <|bsep|> سلفٌ مضوا وبقيت بعدهم <|vsep|> وكذاك يذهب من أتى بعدي </|bsep|> </|psep|>
|
رحل الفريق فأسرعوا الوخدا
|
الكامل
|
رحل الفريق فأسرعوا الوخدا ورمت بهم أجمالهم بعدا قطعت بهم بزل الركاب ضحى أرضا يحار دليلها القصدا من كل مقفرة تخال نعامها متقاطرات نظمت عقدا ربداء طامسة الصوايا تأتلي بالله خلت سرابها وردا أتبعتهم نظري وفرّق بيننا بعد المدى وجد النوى الوجدا فتقاطرت في الخدّ من كلفي بهم سرب الدموع فخدّت الخدّا رحلوا بعاطلة كأن قوامها غصنٌ نما خضرا وما اشتدّا يهتزّ من مرذ النسيم وربّما هزّت روادف قدّها القدّا يتحمّل العبق النسيم لنا بها عنها فنحسب نشرها ندّا وكأنما العطار أوسعنا لها طيبا ذا نشرت قفا جعدا وهي التي وعدتك قبل رحيلهم وعدا فأخلف نأيها الوعدا يا ظبية الحيّ التي أمّت به جلل الخطوب مهامها ريدا هل أنت سائلةٌ كما أنا سائل وفد الجزيرة ذ أتوا وفدا أم هل علوت الحقف سائلة عنّي الجنائب والصبا عمدا كتشوّفي للريح ن شملت متنسّما بممرّها بردا لا أنزل النشر اليفاع مرجيّا خيرا وأهبط بعده الوهدا وأعارض الركبان من أمم ولهان أنشد من رأي دعدا وأقول واكبدي مقالة موجع لم يبق فقد مواله كبدا ومن العناء وقد تحوّل أبيضا رأسي أحنّ وكان مسودا ما للشيوخ وللتصابي والصبا وهل الزمان يعيد ما أبدا لله ما أنا فيه فقر لازم وصبابة توهي الصفا الصلدا ومعيشة بالحرف قد قرنت أدعو ليها معشرا نكدا فذا دعوتهم مشوا هزؤا مشيَ النعام أهميف فاجتلدا وأشدّ ذلك كله حنف ينفي السرور ويوهن الزندا فذا مشيت حكيت في ظلعي مشي الحضاجر خافت الطرد مالي وللتنجم أذكر أمره وأشيم فيه النحس والسعدا ولطالما عاديته زمنا أقفو المنى وأنازل الأسدا في كل يوم ابتدي سفرا له وأعود احكي الجزر والمدّا فرد العزيمة حيث كنت رأيتني متوحّدا بتحيّتي وحدا متنقل طلب الغنى أطوي السرى وأواصل الدلاج والكدّا يا للعشائر من تميم أنحدوا رجلا أضيم ولم يزل نجدا كالسيف لولم يعله صدأ لفرت مضارب حدّه الغمدا قد خير الرزق الورى فترى الفتى جزلا خيولا ناهضا جلدا لا تستبلّ من الفرات لهاته حرفا ولم تملك له ردا وترى الغنيّ على الونى أمواله تزداد بعد بداءة عودا كم ماجد أضحى كما أضحيته متلدّدا ذا حيرة جهدا متأسّفا أن لو أصيب له غنى لبذلته متكسّبا حمدا وأرى المكارم والمغارم رأي من لا يستطيع لخرمها سدّا ولطالما أبضعت في طلب الغنى وكسيت فيه الحمد والمحدا وحملت عن قومي مغارمهم ضحى وشددت من ذي الأزمة العضدا وذا دهت طخياء قد نزلت بنا نهنهتا وكشفتها نقدا وغذا الصديق هفا غفرت ذنوبه وصرفت عنه الغل والحقدا وأسرّ بالنسان أبغضه فذا أمرّ أذقته شهدا أغدو وأهل الدهر في قرن معا وغذا صدرت رأيتني فردا والجار الحفظ فيه حرمة بيته وغذا أقل منحته رفدا عاجمت أيامي وقد عاجمنني فتركتهنّ عواريا جردا وتركنني ذا حيرة بمصارعي لا أشتكي سأما ولا حدا من عارض الطمع الكذوب ببأسه وقنا الحيا ما يعتدي عبدا تستعبد الأطماع قوما طلما طمع النفوس أذلهم حدّا من لم يجد من فقره هربا فليهجر الدنيا ذن زهدا من حاد عن سبل الهوى ملك العزا من جاد صار له الورى جندا ويسود في الناس الذليل بحوده والجود يمهد للفتى مهدا
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43881.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_14|> د <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> رحل الفريق فأسرعوا الوخدا <|vsep|> ورمت بهم أجمالهم بعدا </|bsep|> <|bsep|> قطعت بهم بزل الركاب ضحى <|vsep|> أرضا يحار دليلها القصدا </|bsep|> <|bsep|> من كل مقفرة تخال نعامها <|vsep|> متقاطرات نظمت عقدا </|bsep|> <|bsep|> ربداء طامسة الصوايا تأتلي <|vsep|> بالله خلت سرابها وردا </|bsep|> <|bsep|> أتبعتهم نظري وفرّق بيننا <|vsep|> بعد المدى وجد النوى الوجدا </|bsep|> <|bsep|> فتقاطرت في الخدّ من كلفي بهم <|vsep|> سرب الدموع فخدّت الخدّا </|bsep|> <|bsep|> رحلوا بعاطلة كأن قوامها <|vsep|> غصنٌ نما خضرا وما اشتدّا </|bsep|> <|bsep|> يهتزّ من مرذ النسيم وربّما <|vsep|> هزّت روادف قدّها القدّا </|bsep|> <|bsep|> يتحمّل العبق النسيم لنا بها <|vsep|> عنها فنحسب نشرها ندّا </|bsep|> <|bsep|> وكأنما العطار أوسعنا لها <|vsep|> طيبا ذا نشرت قفا جعدا </|bsep|> <|bsep|> وهي التي وعدتك قبل رحيلهم <|vsep|> وعدا فأخلف نأيها الوعدا </|bsep|> <|bsep|> يا ظبية الحيّ التي أمّت به <|vsep|> جلل الخطوب مهامها ريدا </|bsep|> <|bsep|> هل أنت سائلةٌ كما أنا سائل <|vsep|> وفد الجزيرة ذ أتوا وفدا </|bsep|> <|bsep|> أم هل علوت الحقف سائلة <|vsep|> عنّي الجنائب والصبا عمدا </|bsep|> <|bsep|> كتشوّفي للريح ن شملت <|vsep|> متنسّما بممرّها بردا </|bsep|> <|bsep|> لا أنزل النشر اليفاع مرجيّا <|vsep|> خيرا وأهبط بعده الوهدا </|bsep|> <|bsep|> وأعارض الركبان من أمم <|vsep|> ولهان أنشد من رأي دعدا </|bsep|> <|bsep|> وأقول واكبدي مقالة موجع <|vsep|> لم يبق فقد مواله كبدا </|bsep|> <|bsep|> ومن العناء وقد تحوّل أبيضا <|vsep|> رأسي أحنّ وكان مسودا </|bsep|> <|bsep|> ما للشيوخ وللتصابي والصبا <|vsep|> وهل الزمان يعيد ما أبدا </|bsep|> <|bsep|> لله ما أنا فيه فقر لازم <|vsep|> وصبابة توهي الصفا الصلدا </|bsep|> <|bsep|> ومعيشة بالحرف قد قرنت <|vsep|> أدعو ليها معشرا نكدا </|bsep|> <|bsep|> فذا دعوتهم مشوا هزؤا <|vsep|> مشيَ النعام أهميف فاجتلدا </|bsep|> <|bsep|> وأشدّ ذلك كله حنف <|vsep|> ينفي السرور ويوهن الزندا </|bsep|> <|bsep|> فذا مشيت حكيت في ظلعي <|vsep|> مشي الحضاجر خافت الطرد </|bsep|> <|bsep|> مالي وللتنجم أذكر أمره <|vsep|> وأشيم فيه النحس والسعدا </|bsep|> <|bsep|> ولطالما عاديته زمنا <|vsep|> أقفو المنى وأنازل الأسدا </|bsep|> <|bsep|> في كل يوم ابتدي سفرا له <|vsep|> وأعود احكي الجزر والمدّا </|bsep|> <|bsep|> فرد العزيمة حيث كنت رأيتني <|vsep|> متوحّدا بتحيّتي وحدا </|bsep|> <|bsep|> متنقل طلب الغنى أطوي السرى <|vsep|> وأواصل الدلاج والكدّا </|bsep|> <|bsep|> يا للعشائر من تميم أنحدوا <|vsep|> رجلا أضيم ولم يزل نجدا </|bsep|> <|bsep|> كالسيف لولم يعله صدأ <|vsep|> لفرت مضارب حدّه الغمدا </|bsep|> <|bsep|> قد خير الرزق الورى فترى الفتى <|vsep|> جزلا خيولا ناهضا جلدا </|bsep|> <|bsep|> لا تستبلّ من الفرات لهاته <|vsep|> حرفا ولم تملك له ردا </|bsep|> <|bsep|> وترى الغنيّ على الونى أمواله <|vsep|> تزداد بعد بداءة عودا </|bsep|> <|bsep|> كم ماجد أضحى كما أضحيته <|vsep|> متلدّدا ذا حيرة جهدا </|bsep|> <|bsep|> متأسّفا أن لو أصيب له غنى <|vsep|> لبذلته متكسّبا حمدا </|bsep|> <|bsep|> وأرى المكارم والمغارم رأي من <|vsep|> لا يستطيع لخرمها سدّا </|bsep|> <|bsep|> ولطالما أبضعت في طلب الغنى <|vsep|> وكسيت فيه الحمد والمحدا </|bsep|> <|bsep|> وحملت عن قومي مغارمهم ضحى <|vsep|> وشددت من ذي الأزمة العضدا </|bsep|> <|bsep|> وذا دهت طخياء قد نزلت بنا <|vsep|> نهنهتا وكشفتها نقدا </|bsep|> <|bsep|> وغذا الصديق هفا غفرت ذنوبه <|vsep|> وصرفت عنه الغل والحقدا </|bsep|> <|bsep|> وأسرّ بالنسان أبغضه <|vsep|> فذا أمرّ أذقته شهدا </|bsep|> <|bsep|> أغدو وأهل الدهر في قرن معا <|vsep|> وغذا صدرت رأيتني فردا </|bsep|> <|bsep|> والجار الحفظ فيه حرمة بيته <|vsep|> وغذا أقل منحته رفدا </|bsep|> <|bsep|> عاجمت أيامي وقد عاجمنني <|vsep|> فتركتهنّ عواريا جردا </|bsep|> <|bsep|> وتركنني ذا حيرة بمصارعي <|vsep|> لا أشتكي سأما ولا حدا </|bsep|> <|bsep|> من عارض الطمع الكذوب ببأسه <|vsep|> وقنا الحيا ما يعتدي عبدا </|bsep|> <|bsep|> تستعبد الأطماع قوما طلما <|vsep|> طمع النفوس أذلهم حدّا </|bsep|> <|bsep|> من لم يجد من فقره هربا <|vsep|> فليهجر الدنيا ذن زهدا </|bsep|> <|bsep|> من حاد عن سبل الهوى ملك العزا <|vsep|> من جاد صار له الورى جندا </|bsep|> </|psep|>
|
لا تجزعن وإن رميت بشدة
|
الكامل
|
لا تجزعنّ ون رميت بشدّة واصبر فن الصبر خير عدّة ولكل شيء أجل ومدّة وعدّة ثم انقضاء العدّة
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43882.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_14|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> لا تجزعنّ ون رميت بشدّة <|vsep|> واصبر فن الصبر خير عدّة </|bsep|> </|psep|>
|
وجودي بكتمان الوجود وجود
|
الكامل
|
وجودي بكتمان الوجود وجود ولي في الهوى بعد الشهود شهود نحولٌ وطراق وفكر ولوعة وهل بعد هذا للسقام مزيد رأيت الضنى والسقم في الحب صحّة وميت الهوى في العاشقين شهيد وتبلي صروف الدهر جسمي ومهجتي وحبّك معمور المكان جديد
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43883.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_14|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> وجودي بكتمان الوجود وجود <|vsep|> ولي في الهوى بعد الشهود شهود </|bsep|> <|bsep|> نحولٌ وطراق وفكر ولوعة <|vsep|> وهل بعد هذا للسقام مزيد </|bsep|> <|bsep|> رأيت الضنى والسقم في الحب صحّة <|vsep|> وميت الهوى في العاشقين شهيد </|bsep|> </|psep|>
|
أقلب طرفي ثم أعمل خاطري
|
الطويل
|
أقلّب طرفي ثم أعمل خاطري وأعمل فكري طالبا سنن القصد فلا ما مضى أشفى فؤادي ولا الذي يحي بعد موتي في الهوى نافع بعدي
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43884.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_13|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أقلّب طرفي ثم أعمل خاطري <|vsep|> وأعمل فكري طالبا سنن القصد </|bsep|> </|psep|>
|
مرارة البين أفنت الجلدا
|
المنسرح
|
مرارة البين أفنت الجلدا والبين أضنى الفؤاد والكبدا لم يبق منّي الفراق باقية أضنى فؤادي وفنّت الكبدا من وجد البين منه ضعف عزا لم يبق في جسمه الذي وجدا
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43885.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_12|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> مرارة البين أفنت الجلدا <|vsep|> والبين أضنى الفؤاد والكبدا </|bsep|> <|bsep|> لم يبق منّي الفراق باقية <|vsep|> أضنى فؤادي وفنّت الكبدا </|bsep|> </|psep|>
|
أف لهذا الزمان من نكده
|
المنسرح
|
أفّ لهذا الزمان من نكده خالف في رسمه ومقتصده أحواله أصبحت مخالفة لما مضى في القديم من رغده فكم شريف الباء ذي كرم يعحر عن قوت يومه وغده ما الرزق من حيلة الخيول ولا يصدر فيه الجليد عن جلده والصبر من خير عدّة لفتىً وكله بالقنوع ضعف يده فكم ضعيف رأيت مطرحا أقام هذا الزمان من أوده
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43886.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_12|> د <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> أفّ لهذا الزمان من نكده <|vsep|> خالف في رسمه ومقتصده </|bsep|> <|bsep|> أحواله أصبحت مخالفة <|vsep|> لما مضى في القديم من رغده </|bsep|> <|bsep|> فكم شريف الباء ذي كرم <|vsep|> يعحر عن قوت يومه وغده </|bsep|> <|bsep|> ما الرزق من حيلة الخيول ولا <|vsep|> يصدر فيه الجليد عن جلده </|bsep|> <|bsep|> والصبر من خير عدّة لفتىً <|vsep|> وكله بالقنوع ضعف يده </|bsep|> </|psep|>
|
يا عبد إنك قاطع
|
الكامل
|
يا عبد نّك قاطع طلب الغنى عرض البلاد فاقبل وصيّة ناصح لك طالب باب الرشد لا تحقرن على المزا ح كلام محقور الأعادي فالنار تلتهم البلا د وأصلها شرر الرماد
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43887.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_14|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> يا عبد نّك قاطع <|vsep|> طلب الغنى عرض البلاد </|bsep|> <|bsep|> فاقبل وصيّة ناصح <|vsep|> لك طالب باب الرشد </|bsep|> <|bsep|> لا تحقرن على المزا <|vsep|> ح كلام محقور الأعادي </|bsep|> </|psep|>
|
صروف الليالي صيرتني كما ترى
|
الطويل
|
صروف الليالي صيرتني كما ترى أدبّ دبيبَ السخل ساعة يولد وألتمس الجدران بالكفّ والعصا وأحبو كما يحبو الوليد المبلد أؤدي فروضي جالسا بمشقة عليّ وباب البيت للخير موصد ومن عاش من بعد الثمانين أربعا تمنّى ورود الموت والموت أجود فلا يعترر خلق بعيش شبيبة فليس على الأيام خلق يخلد
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43888.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_13|> د <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> صروف الليالي صيرتني كما ترى <|vsep|> أدبّ دبيبَ السخل ساعة يولد </|bsep|> <|bsep|> وألتمس الجدران بالكفّ والعصا <|vsep|> وأحبو كما يحبو الوليد المبلد </|bsep|> <|bsep|> أؤدي فروضي جالسا بمشقة <|vsep|> عليّ وباب البيت للخير موصد </|bsep|> <|bsep|> ومن عاش من بعد الثمانين أربعا <|vsep|> تمنّى ورود الموت والموت أجود </|bsep|> </|psep|>
|
أحمد الله كثيرا
|
الرمل
|
أحمد الله كثيرا فلقد أحسن جدّي ليس لي ابن ولا على السفرة وحدي نما أجلس في البيت على السفرة وحدي فذا نمت فقطي وحمامي عند خدّي وذا أغلقت بابي فكأنّي في شلندي ما أبالي بعد هذا كيف كان الناس بعدي
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43889.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_3|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أحمد الله كثيرا <|vsep|> فلقد أحسن جدّي </|bsep|> <|bsep|> ليس لي ابن ولا <|vsep|> على السفرة وحدي </|bsep|> <|bsep|> نما أجلس في البيت <|vsep|> على السفرة وحدي </|bsep|> <|bsep|> فذا نمت فقطي <|vsep|> وحمامي عند خدّي </|bsep|> <|bsep|> وذا أغلقت بابي <|vsep|> فكأنّي في شلندي </|bsep|> </|psep|>
|
رأيت بعكبرا خبرا طريفا
|
الوافر
|
رأيت بعكبرا خبرا طريفا مشاهدة وليس له جحود ذا غلق اليهود بقوا حيارى وينتعشون ن فتح اليهود
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43890.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> رأيت بعكبرا خبرا طريفا <|vsep|> مشاهدة وليس له جحود </|bsep|> </|psep|>
|
قيل لي ما لديك للعيد شيء
|
الخفيف
|
قيل لي ما لديك للعيد شيء لا طعام ولا لباس جديد قلت لا تكثروا عليّ فني قائل ما على مقالي مزيد كلّ يوم أكون فيه معافي لي قوت فذلك اليوم عيد
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43891.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_0|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> قيل لي ما لديك للعيد شيء <|vsep|> لا طعام ولا لباس جديد </|bsep|> <|bsep|> قلت لا تكثروا عليّ فني <|vsep|> قائل ما على مقالي مزيد </|bsep|> </|psep|>
|
ذكرك الموت قد يفت
|
الخفيف
|
ذكرك الموت قد يفت تح من عقلك السدد نما دارت النحو م لكي تقطع المدد ربما احتيل للتخل لص من قبضة الأسد فذا الصيد لم تصد ه المقادير لم يصد
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43892.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_0|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ذكرك الموت قد يفت <|vsep|> تح من عقلك السدد </|bsep|> <|bsep|> نما دارت النحو <|vsep|> م لكي تقطع المدد </|bsep|> <|bsep|> ربما احتيل للتخل <|vsep|> لص من قبضة الأسد </|bsep|> </|psep|>
|
وما أنفذت في الحاجات جمعا
|
الوافر
|
وما أنفذت في الحاجات جمعا بأنفذ من دريهمك الجديد ويقضي ما تريد وأنت لاه يفتّح باب ذي غلق حديد
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43893.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> وما أنفذت في الحاجات جمعا <|vsep|> بأنفذ من دريهمك الجديد </|bsep|> </|psep|>
|
من قاد ساد وما في الناس كلهم
|
البسيط
|
من قاد ساد وما في الناس كلهم أجل في العيش من علق وقوّاد قد يعلم العلق والوزان أنهما في ظل رفق وتسديد ورشاد سعيت بالرفق في تأليف شملهما واستبدلا بالتداني قبح بعاد
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43894.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_4|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> من قاد ساد وما في الناس كلهم <|vsep|> أجل في العيش من علق وقوّاد </|bsep|> <|bsep|> قد يعلم العلق والوزان أنهما <|vsep|> في ظل رفق وتسديد ورشاد </|bsep|> </|psep|>
|
يا بعيد المزار أنت قريب
|
الخفيف
|
يا بعيد المزار أنت قريب من فؤادي ون حللت بعيدا كيف يروى من ماء وجهك طرفي وهو ظام وقد منعت الورودا كلما زدت بالتباعد حبي ك أعاد البعاد حبّا جديدا فلو أني أردت ما عشت في الحب مزيدا لما وجدت مزيدا من أطاع الهوى فأقلقه الشو ق لقي بالصدود خطبا شديدا
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43895.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_0|> د <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> يا بعيد المزار أنت قريب <|vsep|> من فؤادي ون حللت بعيدا </|bsep|> <|bsep|> كيف يروى من ماء وجهك طرفي <|vsep|> وهو ظام وقد منعت الورودا </|bsep|> <|bsep|> كلما زدت بالتباعد حبي <|vsep|> ك أعاد البعاد حبّا جديدا </|bsep|> <|bsep|> فلو أني أردت ما عشت في <|vsep|> الحب مزيدا لما وجدت مزيدا </|bsep|> </|psep|>
|
إذا كنت ضيف العكبريين لم تذق
|
الطويل
|
ذا كنت ضيف العكبريين لم تذق طعاما ولم تشرب من الماء باردا وبتّ مبيت الذئب في أرض قفرة طوى أربعا يعوي ويصبح شاردا ون كنت جارا فيهم بتّ جائعا ون بتّ محسودا بهم بتّ واحدا عبيد العصا لم يظفروا بفضيلة ولم أر فيهم بالحقيقة ماجدا
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43896.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_13|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ذا كنت ضيف العكبريين لم تذق <|vsep|> طعاما ولم تشرب من الماء باردا </|bsep|> <|bsep|> وبتّ مبيت الذئب في أرض قفرة <|vsep|> طوى أربعا يعوي ويصبح شاردا </|bsep|> <|bsep|> ون كنت جارا فيهم بتّ جائعا <|vsep|> ون بتّ محسودا بهم بتّ واحدا </|bsep|> </|psep|>
|
يا راكب الحب مهلا
|
المجتث
|
يا راكب الحبّ مهلا فالحبّ بحرٌ يمدّ لا يخدعنّك لفٌ مواصل فيه ودّ فكل لف ودود بعد الوصال يصدّ خذ ما استوى لك واسمح ذا تغيّر عهد من قال لا بدّ مني قلنا له منك بدّ
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43897.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_2|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> يا راكب الحبّ مهلا <|vsep|> فالحبّ بحرٌ يمدّ </|bsep|> <|bsep|> لا يخدعنّك لفٌ <|vsep|> مواصل فيه ودّ </|bsep|> <|bsep|> فكل لف ودود <|vsep|> بعد الوصال يصدّ </|bsep|> <|bsep|> خذ ما استوى لك واسمح <|vsep|> ذا تغيّر عهد </|bsep|> </|psep|>
|
إذا ما العكبري دنا وأدنى
|
الوافر
|
ذا ما العكبريّ دنا وأدنى ليك من المروءة ما تريد وما حضك النصيحة والتواني وليس على مودته مزيد هناك توقّه بل خفه واحذر أذاه فنّه أفعى زرود ذا طالبته جداوه ألوى وكيف بنيلك الجدوى الحسود يلين لى السرور ويشتهيه ذا ما الخير أبصره جديد
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43898.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ذا ما العكبريّ دنا وأدنى <|vsep|> ليك من المروءة ما تريد </|bsep|> <|bsep|> وما حضك النصيحة والتواني <|vsep|> وليس على مودته مزيد </|bsep|> <|bsep|> هناك توقّه بل خفه واحذر <|vsep|> أذاه فنّه أفعى زرود </|bsep|> <|bsep|> ذا طالبته جداوه ألوى <|vsep|> وكيف بنيلك الجدوى الحسود </|bsep|> </|psep|>
|
وما شوقي إلى شيء كشوقي
|
الوافر
|
وما شوقي لى شيء كشوقي لى مردان أولاد اليهود ذا لبسوا الثياب الصفر تيها ليوم السبت أو في يوم عيد مشوا بلباقة فمشوا لينا سيوف الهند من ورد الخدود وصاح الحبّ بالعشّاق موتوا فن الموت في هيف القدود
|
قصيدة شوق
|
https://www.aldiwan.net/poem43899.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> د <|theme_12|> <|psep|> <|bsep|> وما شوقي لى شيء كشوقي <|vsep|> لى مردان أولاد اليهود </|bsep|> <|bsep|> ذا لبسوا الثياب الصفر تيها <|vsep|> ليوم السبت أو في يوم عيد </|bsep|> <|bsep|> مشوا بلباقة فمشوا لينا <|vsep|> سيوف الهند من ورد الخدود </|bsep|> </|psep|>
|
أنا أفديك لم صددت وقد تعلم
|
الخفيف
|
أنا أفديك لم صددت وقد تع لم حالي ذا نويت الصدودا ولعمري ني أميل لى الصد ذا ما الوصال عاد جديدا كم يد للصدود عندي لأني أجعل الوصل بعد صدّك عيدا كيف ما شئت كن فأنت يد لله عندي ون غدوت بعديا
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43900.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_0|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أنا أفديك لم صددت وقد تع <|vsep|> لم حالي ذا نويت الصدودا </|bsep|> <|bsep|> ولعمري ني أميل لى الصد ذا <|vsep|> ما الوصال عاد جديدا </|bsep|> <|bsep|> كم يد للصدود عندي لأني <|vsep|> أجعل الوصل بعد صدّك عيدا </|bsep|> </|psep|>
|
أمسيت مستضعفا على جلدي
|
المنسرح
|
أمسيت مستضعفا على جلدي أذود همّيَ بالراح عن جلدي أشربها مفردا بلا كدر ولا نديم غثّ ولا نكد ولا مغنّ غيري ذا طربت نفسي تغنّيت غير متئد لأنني لم أجد أخا ثقة يسلم عند انتقاد منتقد شربتها من يدي على مضض أرشّها من يدي على كبدي
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43901.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_12|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أمسيت مستضعفا على جلدي <|vsep|> أذود همّيَ بالراح عن جلدي </|bsep|> <|bsep|> أشربها مفردا بلا كدر <|vsep|> ولا نديم غثّ ولا نكد </|bsep|> <|bsep|> ولا مغنّ غيري ذا طربت <|vsep|> نفسي تغنّيت غير متئد </|bsep|> <|bsep|> لأنني لم أجد أخا ثقة <|vsep|> يسلم عند انتقاد منتقد </|bsep|> </|psep|>
|
فيا أيها الفتيش والليل مظلم
|
الطويل
|
فيا أيها الفتيش والليل مظلم على عمش العينين أين تريد تريد الذي أعيي البريّة نيله ومطلب ما لا يستطاع شديد
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43903.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_13|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> فيا أيها الفتيش والليل مظلم <|vsep|> على عمش العينين أين تريد </|bsep|> </|psep|>
|
أحب بنيتي ووددت أني
|
الوافر
|
أحبّ بنيّتي ووددت أنّي دفنت بنيّتي في قعر لحد وما بي دفنها غرضا ولكن مخافة أن تذوق الذل بعدي مخافة أن تصير لى لئيم فيشتم والدي ويسبّ جدّي فليت الله اسعدها بموت ون كانت أعزّ الناس عندي ويتبع ذاك في بأمّ صدق فتؤنس بنتها وأعيش وحدي
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43904.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أحبّ بنيّتي ووددت أنّي <|vsep|> دفنت بنيّتي في قعر لحد </|bsep|> <|bsep|> وما بي دفنها غرضا ولكن <|vsep|> مخافة أن تذوق الذل بعدي </|bsep|> <|bsep|> مخافة أن تصير لى لئيم <|vsep|> فيشتم والدي ويسبّ جدّي </|bsep|> <|bsep|> فليت الله اسعدها بموت <|vsep|> ون كانت أعزّ الناس عندي </|bsep|> </|psep|>
|
هي النحس الموكل ليس يهدا
|
الوافر
|
هيَ النحس الموكل ليس يهدا هيَ الجذلان في القيد الحديد هي النيران تأكل كل شيء وتصرخ بعد ذا هل من مزيد
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43905.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> هيَ النحس الموكل ليس يهدا <|vsep|> هيَ الجذلان في القيد الحديد </|bsep|> </|psep|>
|
أطالب بالتنفل في السجود
|
الوافر
|
أطالب بالتنفل في السجود وصوم الدهر في الحر الشديد يصوم المكثرون كمثل صومي وفطرهم على ماء الجليد وأفطر بالعشا فطار سوء على ماء كمضروب المزيد تعالى الله أمري فيه فكرٌ لمعتبر بليد أو سديد أعاقب بالغلاء وضيق رزق وأوخذ بالنقيّ من النقود ويأتي الليل عن جزع وخوف بحدّ السيف والسلب المبيد أرى الدنيا وفتنتها كحبلى وليست باليؤوس ولا الولود فليت الحامل العقاء جاءت بمولود ولو أفعى زرود
|
قصيدة دينية
|
https://www.aldiwan.net/poem43906.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> د <|theme_18|> <|psep|> <|bsep|> أطالب بالتنفل في السجود <|vsep|> وصوم الدهر في الحر الشديد </|bsep|> <|bsep|> يصوم المكثرون كمثل صومي <|vsep|> وفطرهم على ماء الجليد </|bsep|> <|bsep|> وأفطر بالعشا فطار سوء <|vsep|> على ماء كمضروب المزيد </|bsep|> <|bsep|> تعالى الله أمري فيه فكرٌ <|vsep|> لمعتبر بليد أو سديد </|bsep|> <|bsep|> أعاقب بالغلاء وضيق رزق <|vsep|> وأوخذ بالنقيّ من النقود </|bsep|> <|bsep|> ويأتي الليل عن جزع وخوف <|vsep|> بحدّ السيف والسلب المبيد </|bsep|> <|bsep|> أرى الدنيا وفتنتها كحبلى <|vsep|> وليست باليؤوس ولا الولود </|bsep|> </|psep|>
|
يا ليت لي عوضا من نحل بصرتهم
|
البسيط
|
يا ليت لي عوضا من نحل بصرتهم رمث الفلاة وقيصوم وأليود لا شيء أحسنُ من شاء ومن بلى تأوي ليك بهنّ الأعبد السود ومن خباء ومن رمح ومن فرس في مرسه وتد في البيت موتود هذا هو العيش لا نخل بمزرعة ينويه منك تلقيح وتسميد أصبحت حادي جميع الناس كلهم لا نظمت مثل ذا القول المناشيد
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43907.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_4|> د <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> يا ليت لي عوضا من نحل بصرتهم <|vsep|> رمث الفلاة وقيصوم وأليود </|bsep|> <|bsep|> لا شيء أحسنُ من شاء ومن بلى <|vsep|> تأوي ليك بهنّ الأعبد السود </|bsep|> <|bsep|> ومن خباء ومن رمح ومن فرس <|vsep|> في مرسه وتد في البيت موتود </|bsep|> <|bsep|> هذا هو العيش لا نخل بمزرعة <|vsep|> ينويه منك تلقيح وتسميد </|bsep|> </|psep|>
|
ما استشعر الصبر إلا وهو مجهود
|
البسيط
|
ما استشعر الصبر لا وهو مجهود ولا رعى النجم لا وهو معمود ولا انتحى الماء لا أنه رجل في قلبه من ضرام الحب تنضيد أبقى له الحب وجدا في جوارحه يفنى ويبقى الهوى ما أورق العود ن الغويّ الذي تحلو جوارحه من لوعة الحب والمهجور مكمود نام الخليّ ولم أرقد لبينهم والصبر أية حال فهو محمود سقيا لأيامنا بالكرخ ن لها فضلا على سائر الأيام معدود ذ نحن لا نعتب اللاحي وليس لنا لا الغواية حاد والهوى قود وذ حوائجنا يسعى بها رسل من الحبيبة واليماء موعود حتى تغيّرت الأيام فهيَ وقد كانت تلوح بياضا كلها سود وأقبلت نوب الأيام يقدمها من لائح الشيب يراق وترعيد ما أكره الشيب لاأنه سببٌ لى صدود الغواني فهو مصدود مهما نسيت فلا أنسى التي كتبت يا زارع الحب ن الوصل محصود كم ذا الوقوف بباب الدار مستترا أقصر فنك مرموق ومرصود فقلت سيّدني رفقا بأحنفكم ني عليك لمحسود ومكمود قالت لجارتها من بعد ما رحمت فقري ليها رقيق الحال محدود يا أيها البائس المغرى بنا سفها بيني وبينك تصويب وتصعيد ودون وصلك أبواب مغلقة أما تراها وسترات وتشييد أما ترى الباب قد حفت به زمر من الخلاوز مسهود ومهجود واحتلن حتى خلونا ساعة ولها بعض ببعض فباب البيت مردود فلم يكن غير عتب من أخي شحن يتلوه من بعد تأنيب وتعديد يا حبّذا من عتاب لو تضمّنه من الأجاول بالمنقاش جلمود ذن تفتّت حتى لا يحسّ له حجم ولو أنه في الصخر صيخود هذا ورب فلاة لا أنيس بها للحن فيها تعازيف وتمريد بيداء ريداء تضحي والقتام بها على مخارمها من دونها بيد مضلة تتأواها الحتوف بها ذئب أسكّ وللحيّات ترديد ترى النعام الأصم الذود معترضا دون السراب صحيا وهو معدود كأنّه نخلات قد غبران على مرّ الأعاصير يمحو لها القيد كلفتها صاحبي من بعدما نسمت عيناه طليب الكرى والليل مبرود وللثريّا شروق في تسنّمها كأنّها في علوّ الجوّ عنقود فارتاع ثم تأبّى أن يساعدني هيهات يسعدني في الليل رعديد لا يركب الليل لا كلّ محتنك عود لناظره في الليل تحديد ما حاد عنّي أخ في كشف نائبة لا وكان أخي الصمصامة الصيد ثم اعتلقت جريرا فيه ذا هوج من الأباعر في متيه تحصيد كان يلاعب أثناء الزمام ضحى وللغام على شدقيه تزبيد حتى ذا الشمس صارت فوق هامته وللحنادب في الرمضاء تغريد أوردته ماء مزن سن أجش يحميه ليث هريت الشدق ممسود عالي اليديد رحيبالزور مندمجٌ مقارب الخلق في رجليه توهيد ذا اغتدى فاتحا فاه رأيت فما كأنما كل ناب فيه سفود فأجابته وهو طاوٍ فازدرى شحبي ومرّ بي والخبيث الكلب مجهود حتى ذا ما رني قد دلقت له بصارم فيه للأعضاء تبديد تل الجبين بوجه الأرض من جنق يرى زئيرا له تعنو الصناديد عاجلته ضربة في الرأس دامغة أقعى لها وهو بالأمشاج ملدود أردفتها ضربة كانت منيّته فيها فخرّ وفيه السيف معمود ورحت من عنده والطير عاكفه عليه وهو بوحش البر محسود وعارضتني ظباء البر لو رزقت نطقا لفدّينني والعرف محمود ومعضل وارد أعيت مصادره وضاق ذرعا به القوم المناجيد اصدرته بعد أن كادت تضيق به صدور قوم لهم حلّ وتعقيد قد كان هذا وعين الحرف هاجعة عنّي وذا مدخل الحرمان مسدود والدهر عوني على ما نابني وله في حال قباله رفق وتوطيد حتى ذا ما الرزايا لذن بي انعكست حالي وها أنذا والعيش منكود رثّ الصديق رقيق الحال في بلد أهلوه قوم لهم في اللؤم تحوي ما سميت مفتحا لا وقد فتحت فيها المخازي وزال المجد والجود قوم يباع رجيع القوم بينهم في السوق نقدا فهذا البيع مفسود غذاؤهم من مسوخ البحر يزحة وعومة أكلها سخف وتفنيد
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43908.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_4|> د <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> ما استشعر الصبر لا وهو مجهود <|vsep|> ولا رعى النجم لا وهو معمود </|bsep|> <|bsep|> ولا انتحى الماء لا أنه رجل <|vsep|> في قلبه من ضرام الحب تنضيد </|bsep|> <|bsep|> أبقى له الحب وجدا في جوارحه <|vsep|> يفنى ويبقى الهوى ما أورق العود </|bsep|> <|bsep|> ن الغويّ الذي تحلو جوارحه <|vsep|> من لوعة الحب والمهجور مكمود </|bsep|> <|bsep|> نام الخليّ ولم أرقد لبينهم <|vsep|> والصبر أية حال فهو محمود </|bsep|> <|bsep|> سقيا لأيامنا بالكرخ ن لها <|vsep|> فضلا على سائر الأيام معدود </|bsep|> <|bsep|> ذ نحن لا نعتب اللاحي وليس لنا <|vsep|> لا الغواية حاد والهوى قود </|bsep|> <|bsep|> وذ حوائجنا يسعى بها رسل <|vsep|> من الحبيبة واليماء موعود </|bsep|> <|bsep|> حتى تغيّرت الأيام فهيَ وقد <|vsep|> كانت تلوح بياضا كلها سود </|bsep|> <|bsep|> وأقبلت نوب الأيام يقدمها <|vsep|> من لائح الشيب يراق وترعيد </|bsep|> <|bsep|> ما أكره الشيب لاأنه سببٌ <|vsep|> لى صدود الغواني فهو مصدود </|bsep|> <|bsep|> مهما نسيت فلا أنسى التي كتبت <|vsep|> يا زارع الحب ن الوصل محصود </|bsep|> <|bsep|> كم ذا الوقوف بباب الدار مستترا <|vsep|> أقصر فنك مرموق ومرصود </|bsep|> <|bsep|> فقلت سيّدني رفقا بأحنفكم <|vsep|> ني عليك لمحسود ومكمود </|bsep|> <|bsep|> قالت لجارتها من بعد ما رحمت <|vsep|> فقري ليها رقيق الحال محدود </|bsep|> <|bsep|> يا أيها البائس المغرى بنا سفها <|vsep|> بيني وبينك تصويب وتصعيد </|bsep|> <|bsep|> ودون وصلك أبواب مغلقة <|vsep|> أما تراها وسترات وتشييد </|bsep|> <|bsep|> أما ترى الباب قد حفت به زمر <|vsep|> من الخلاوز مسهود ومهجود </|bsep|> <|bsep|> واحتلن حتى خلونا ساعة ولها <|vsep|> بعض ببعض فباب البيت مردود </|bsep|> <|bsep|> فلم يكن غير عتب من أخي شحن <|vsep|> يتلوه من بعد تأنيب وتعديد </|bsep|> <|bsep|> يا حبّذا من عتاب لو تضمّنه <|vsep|> من الأجاول بالمنقاش جلمود </|bsep|> <|bsep|> ذن تفتّت حتى لا يحسّ له <|vsep|> حجم ولو أنه في الصخر صيخود </|bsep|> <|bsep|> هذا ورب فلاة لا أنيس بها <|vsep|> للحن فيها تعازيف وتمريد </|bsep|> <|bsep|> بيداء ريداء تضحي والقتام بها <|vsep|> على مخارمها من دونها بيد </|bsep|> <|bsep|> مضلة تتأواها الحتوف بها <|vsep|> ذئب أسكّ وللحيّات ترديد </|bsep|> <|bsep|> ترى النعام الأصم الذود معترضا <|vsep|> دون السراب صحيا وهو معدود </|bsep|> <|bsep|> كأنّه نخلات قد غبران على <|vsep|> مرّ الأعاصير يمحو لها القيد </|bsep|> <|bsep|> كلفتها صاحبي من بعدما نسمت <|vsep|> عيناه طليب الكرى والليل مبرود </|bsep|> <|bsep|> وللثريّا شروق في تسنّمها <|vsep|> كأنّها في علوّ الجوّ عنقود </|bsep|> <|bsep|> فارتاع ثم تأبّى أن يساعدني <|vsep|> هيهات يسعدني في الليل رعديد </|bsep|> <|bsep|> لا يركب الليل لا كلّ محتنك <|vsep|> عود لناظره في الليل تحديد </|bsep|> <|bsep|> ما حاد عنّي أخ في كشف نائبة <|vsep|> لا وكان أخي الصمصامة الصيد </|bsep|> <|bsep|> ثم اعتلقت جريرا فيه ذا هوج <|vsep|> من الأباعر في متيه تحصيد </|bsep|> <|bsep|> كان يلاعب أثناء الزمام ضحى <|vsep|> وللغام على شدقيه تزبيد </|bsep|> <|bsep|> حتى ذا الشمس صارت فوق هامته <|vsep|> وللحنادب في الرمضاء تغريد </|bsep|> <|bsep|> أوردته ماء مزن سن أجش <|vsep|> يحميه ليث هريت الشدق ممسود </|bsep|> <|bsep|> عالي اليديد رحيبالزور مندمجٌ <|vsep|> مقارب الخلق في رجليه توهيد </|bsep|> <|bsep|> ذا اغتدى فاتحا فاه رأيت فما <|vsep|> كأنما كل ناب فيه سفود </|bsep|> <|bsep|> فأجابته وهو طاوٍ فازدرى شحبي <|vsep|> ومرّ بي والخبيث الكلب مجهود </|bsep|> <|bsep|> حتى ذا ما رني قد دلقت له <|vsep|> بصارم فيه للأعضاء تبديد </|bsep|> <|bsep|> تل الجبين بوجه الأرض من جنق <|vsep|> يرى زئيرا له تعنو الصناديد </|bsep|> <|bsep|> عاجلته ضربة في الرأس دامغة <|vsep|> أقعى لها وهو بالأمشاج ملدود </|bsep|> <|bsep|> أردفتها ضربة كانت منيّته <|vsep|> فيها فخرّ وفيه السيف معمود </|bsep|> <|bsep|> ورحت من عنده والطير عاكفه <|vsep|> عليه وهو بوحش البر محسود </|bsep|> <|bsep|> وعارضتني ظباء البر لو رزقت <|vsep|> نطقا لفدّينني والعرف محمود </|bsep|> <|bsep|> ومعضل وارد أعيت مصادره <|vsep|> وضاق ذرعا به القوم المناجيد </|bsep|> <|bsep|> اصدرته بعد أن كادت تضيق به <|vsep|> صدور قوم لهم حلّ وتعقيد </|bsep|> <|bsep|> قد كان هذا وعين الحرف هاجعة <|vsep|> عنّي وذا مدخل الحرمان مسدود </|bsep|> <|bsep|> والدهر عوني على ما نابني وله <|vsep|> في حال قباله رفق وتوطيد </|bsep|> <|bsep|> حتى ذا ما الرزايا لذن بي انعكست <|vsep|> حالي وها أنذا والعيش منكود </|bsep|> <|bsep|> رثّ الصديق رقيق الحال في بلد <|vsep|> أهلوه قوم لهم في اللؤم تحوي </|bsep|> <|bsep|> ما سميت مفتحا لا وقد فتحت <|vsep|> فيها المخازي وزال المجد والجود </|bsep|> <|bsep|> قوم يباع رجيع القوم بينهم <|vsep|> في السوق نقدا فهذا البيع مفسود </|bsep|> </|psep|>
|
قالوا اسأل الناس بالمديح فما
|
المنسرح
|
قالوا اسأل الناس بالمديح فما لذّة عيش لمن طوى كمدا نراك من فاقة على تلف تضمر ضرا وتظهر الجلدا أما ترى الناس كثرة كزكا الرمل كثيرا وقد زكوا عددا قمت دعوني أمت على كمدي أرى كثيرا ولا أرى أحدا
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43909.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_12|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> قالوا اسأل الناس بالمديح فما <|vsep|> لذّة عيش لمن طوى كمدا </|bsep|> <|bsep|> نراك من فاقة على تلف <|vsep|> تضمر ضرا وتظهر الجلدا </|bsep|> <|bsep|> أما ترى الناس كثرة كزكا <|vsep|> الرمل كثيرا وقد زكوا عددا </|bsep|> </|psep|>
|
سهرت وما مثلي ينام ويرقد
|
الطويل
|
سهرت وما مثلي ينام ويرقد وفي القلب منّي جمرة تتوقّد سهرت ولم أطعم من الغمض لذة وكيف هجوعي والحشا ليس يبرد وذاك لأني ساكن في غريفة وأفردت فيها والغريب يفرّد مطبقة كالسجن بل هو دونها معايبها في كل يوم تزيّد عقارب فيها طائرات ووقع وحيّات سوء في السقوف تردد وزنبورها فيها مقارن صرصر وطبوعها باللسع للبقّ يسعد ففي كل يوم للحجامة موضعٌ من الجسم بل في كل يومين أقصد للسعة طبّوزع ونهشة حية ولذعة زنبور فجسمي مكمّد وممّا شجاني أن خبزي مكرّج ومن دون هذا الفعل طاب التهوّد فلو كنت أنجو بالتكرّج وحده لهان ولكنّي شجاني التروّد أصمّ عن الداعي ذا ما دخلتها وأعمشُ من ريح الكنيف وأرمدُ وما قمت فيها قائما مذ سكنتها ونّي متى رمتُ القيام لأمهَد أقفع نفسي ن أردت استراحة وأحبو ذا رمت القعود واسند كأنّي شيخٌ قد حنى الدهر ظهره فطورا تراه راكعا ثم يسجد وحيطاتها الأخصاص تهتز كلما تحركت فيها والكواشك ميد وقد أبصرت عيناي فيها ضفادعا وهذا من الدبار شؤم موكد ومن شؤم جدي أن نخلا يظلني يسدّ به وجهي فقلبي مسدّد يقرّب مني ما أذمّ اقترابه ون كان من خير فعنّي مبعد ونهر مريج فيه كل أذيّة ورائحة جيفاء في تصعّد ولو كان جرّارا لما ذمّ أمره ولكنّه للكنف وقف مؤبّد وقد نم دياري بشيخ معلّم عنوف عسوف فاسق يتمرّد له صبية من كل فج تجمّعوا وما فيهم لا مشوم منكد يقيمهم صفا على باب غرفتي ويبرق من خوف عليهم ويرعد ون صار وقت العصر حسب بعضهم وقال لبعض جوّدوا الحسب واعقدوا ون حان وقت النصراف رأيتهم يشقون أشداقا وساعا لينشدوا قفا نبك من ذكرى حبيب ومنزل وأضنى لذاك القول منهم وأدرد ون عاز بالصبيان خبز غدائهم فخبزي ماح عندهم ومبدّد وصبيانه عندي يبولون كلهم فن رمت منعا خاصموني وعربدوا ون رمت غلق الباب ابدي تغضّبا وأوما بشرّ حرّه متحرّد يقول لهم قوموا فروموا صعودها ولا تفزعوه واكسروا الباب واصعدوا فيأتون بالألواح يعطون هامتي ومن دون هذا الفعل بات المبرد وعن يمنتي خياط سوء منافق مراع أموري حازم متفقد ذا جاء غرامي يداهم بمرحبا وأهلا وسهلا ثم يومي أن اقعدوا ون لم أكن في البيت حاضر غرفتي يشير عليهم أن لى الباب فاقصدوا وقولوا لمن فيها يبلغ قولكم ولا ترهبوه واوعدوا وتوعدوا وني متى وافيت والقوم حضّر فيبدي عبوسا وهو مع ذاك يحرد يطالبهم عنّي لقد طال مكثهم وكم يحتفي ني أراك لملحد ذا متّ من يقضي ديونك قل لنا أظُنّ وظني الحق عزمك تجحد ولا فعدهم موعدا يعرفونه فما صح مذ عاملتهم منك موعد ون قلت للسقاء صب بدانق يشير عليهم خارج الدرب أجود يخاصمني عنه ويحلف دائبا بأنيّ قفل عنده متنكد وقد قال قوم هوّن الأمر ربما لقد هان ما قد كان بالأمس يحمد فهبني هوّنت الأمور وعظمها فكيف وني والمقابل مسجد له قيّم لا قوّم الله ظهره يبيع الذي يبقى بما هو ينفد وينهق أوقات الصلاة كأنه نهيق حمار وهو بالمرج يطرد ويأمر بالمعروف والفسق فعله وينهى عن التزليج وهو يصعد يقوم فيبدي نصحه عند نفسه وينهى بخير وهو بالزور يشهد يقول فلان صالح ما علمته ولكنّ جاري صورة الراس يغمد وفي كل حال فالجميع فحوّلوا ولكن بهذا أول الناس فابتدوا يعارض أمري كله بخلافه ويحلف بالرحمن أني ملحد ون لهي قد بلاني بزوجة وركب فيها ما يضرّ ويفسد جراب المخازي ما علمت ونها تباهي خصالا كل يوم تزيّد نقار وتعبيس ووجه مكلّح وتبصق في وجهي فوجهي مسوّد فلحميَ بفيها كل يوم معضّض وصوفي بكفيها الغداة مزبّد ولو كنت ممّن يستحلّ تركتها وهمت على وجهي فمالي بها يد سأصبر هذا اليوم بالكره جاهدا لعل انكشاف الهمّ يأتي به غد
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43910.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_13|> د <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> سهرت وما مثلي ينام ويرقد <|vsep|> وفي القلب منّي جمرة تتوقّد </|bsep|> <|bsep|> سهرت ولم أطعم من الغمض لذة <|vsep|> وكيف هجوعي والحشا ليس يبرد </|bsep|> <|bsep|> وذاك لأني ساكن في غريفة <|vsep|> وأفردت فيها والغريب يفرّد </|bsep|> <|bsep|> مطبقة كالسجن بل هو دونها <|vsep|> معايبها في كل يوم تزيّد </|bsep|> <|bsep|> عقارب فيها طائرات ووقع <|vsep|> وحيّات سوء في السقوف تردد </|bsep|> <|bsep|> وزنبورها فيها مقارن صرصر <|vsep|> وطبوعها باللسع للبقّ يسعد </|bsep|> <|bsep|> ففي كل يوم للحجامة موضعٌ <|vsep|> من الجسم بل في كل يومين أقصد </|bsep|> <|bsep|> للسعة طبّوزع ونهشة حية <|vsep|> ولذعة زنبور فجسمي مكمّد </|bsep|> <|bsep|> وممّا شجاني أن خبزي مكرّج <|vsep|> ومن دون هذا الفعل طاب التهوّد </|bsep|> <|bsep|> فلو كنت أنجو بالتكرّج وحده <|vsep|> لهان ولكنّي شجاني التروّد </|bsep|> <|bsep|> أصمّ عن الداعي ذا ما دخلتها <|vsep|> وأعمشُ من ريح الكنيف وأرمدُ </|bsep|> <|bsep|> وما قمت فيها قائما مذ سكنتها <|vsep|> ونّي متى رمتُ القيام لأمهَد </|bsep|> <|bsep|> أقفع نفسي ن أردت استراحة <|vsep|> وأحبو ذا رمت القعود واسند </|bsep|> <|bsep|> كأنّي شيخٌ قد حنى الدهر ظهره <|vsep|> فطورا تراه راكعا ثم يسجد </|bsep|> <|bsep|> وحيطاتها الأخصاص تهتز كلما <|vsep|> تحركت فيها والكواشك ميد </|bsep|> <|bsep|> وقد أبصرت عيناي فيها ضفادعا <|vsep|> وهذا من الدبار شؤم موكد </|bsep|> <|bsep|> ومن شؤم جدي أن نخلا يظلني <|vsep|> يسدّ به وجهي فقلبي مسدّد </|bsep|> <|bsep|> يقرّب مني ما أذمّ اقترابه <|vsep|> ون كان من خير فعنّي مبعد </|bsep|> <|bsep|> ونهر مريج فيه كل أذيّة <|vsep|> ورائحة جيفاء في تصعّد </|bsep|> <|bsep|> ولو كان جرّارا لما ذمّ أمره <|vsep|> ولكنّه للكنف وقف مؤبّد </|bsep|> <|bsep|> وقد نم دياري بشيخ معلّم <|vsep|> عنوف عسوف فاسق يتمرّد </|bsep|> <|bsep|> له صبية من كل فج تجمّعوا <|vsep|> وما فيهم لا مشوم منكد </|bsep|> <|bsep|> يقيمهم صفا على باب غرفتي <|vsep|> ويبرق من خوف عليهم ويرعد </|bsep|> <|bsep|> ون صار وقت العصر حسب بعضهم <|vsep|> وقال لبعض جوّدوا الحسب واعقدوا </|bsep|> <|bsep|> ون حان وقت النصراف رأيتهم <|vsep|> يشقون أشداقا وساعا لينشدوا </|bsep|> <|bsep|> قفا نبك من ذكرى حبيب ومنزل <|vsep|> وأضنى لذاك القول منهم وأدرد </|bsep|> <|bsep|> ون عاز بالصبيان خبز غدائهم <|vsep|> فخبزي ماح عندهم ومبدّد </|bsep|> <|bsep|> وصبيانه عندي يبولون كلهم <|vsep|> فن رمت منعا خاصموني وعربدوا </|bsep|> <|bsep|> ون رمت غلق الباب ابدي تغضّبا <|vsep|> وأوما بشرّ حرّه متحرّد </|bsep|> <|bsep|> يقول لهم قوموا فروموا صعودها <|vsep|> ولا تفزعوه واكسروا الباب واصعدوا </|bsep|> <|bsep|> فيأتون بالألواح يعطون هامتي <|vsep|> ومن دون هذا الفعل بات المبرد </|bsep|> <|bsep|> وعن يمنتي خياط سوء منافق <|vsep|> مراع أموري حازم متفقد </|bsep|> <|bsep|> ذا جاء غرامي يداهم بمرحبا <|vsep|> وأهلا وسهلا ثم يومي أن اقعدوا </|bsep|> <|bsep|> ون لم أكن في البيت حاضر غرفتي <|vsep|> يشير عليهم أن لى الباب فاقصدوا </|bsep|> <|bsep|> وقولوا لمن فيها يبلغ قولكم <|vsep|> ولا ترهبوه واوعدوا وتوعدوا </|bsep|> <|bsep|> وني متى وافيت والقوم حضّر <|vsep|> فيبدي عبوسا وهو مع ذاك يحرد </|bsep|> <|bsep|> يطالبهم عنّي لقد طال مكثهم <|vsep|> وكم يحتفي ني أراك لملحد </|bsep|> <|bsep|> ذا متّ من يقضي ديونك قل لنا <|vsep|> أظُنّ وظني الحق عزمك تجحد </|bsep|> <|bsep|> ولا فعدهم موعدا يعرفونه <|vsep|> فما صح مذ عاملتهم منك موعد </|bsep|> <|bsep|> ون قلت للسقاء صب بدانق <|vsep|> يشير عليهم خارج الدرب أجود </|bsep|> <|bsep|> يخاصمني عنه ويحلف دائبا <|vsep|> بأنيّ قفل عنده متنكد </|bsep|> <|bsep|> وقد قال قوم هوّن الأمر ربما <|vsep|> لقد هان ما قد كان بالأمس يحمد </|bsep|> <|bsep|> فهبني هوّنت الأمور وعظمها <|vsep|> فكيف وني والمقابل مسجد </|bsep|> <|bsep|> له قيّم لا قوّم الله ظهره <|vsep|> يبيع الذي يبقى بما هو ينفد </|bsep|> <|bsep|> وينهق أوقات الصلاة كأنه <|vsep|> نهيق حمار وهو بالمرج يطرد </|bsep|> <|bsep|> ويأمر بالمعروف والفسق فعله <|vsep|> وينهى عن التزليج وهو يصعد </|bsep|> <|bsep|> يقوم فيبدي نصحه عند نفسه <|vsep|> وينهى بخير وهو بالزور يشهد </|bsep|> <|bsep|> يقول فلان صالح ما علمته <|vsep|> ولكنّ جاري صورة الراس يغمد </|bsep|> <|bsep|> وفي كل حال فالجميع فحوّلوا <|vsep|> ولكن بهذا أول الناس فابتدوا </|bsep|> <|bsep|> يعارض أمري كله بخلافه <|vsep|> ويحلف بالرحمن أني ملحد </|bsep|> <|bsep|> ون لهي قد بلاني بزوجة <|vsep|> وركب فيها ما يضرّ ويفسد </|bsep|> <|bsep|> جراب المخازي ما علمت ونها <|vsep|> تباهي خصالا كل يوم تزيّد </|bsep|> <|bsep|> نقار وتعبيس ووجه مكلّح <|vsep|> وتبصق في وجهي فوجهي مسوّد </|bsep|> <|bsep|> فلحميَ بفيها كل يوم معضّض <|vsep|> وصوفي بكفيها الغداة مزبّد </|bsep|> <|bsep|> ولو كنت ممّن يستحلّ تركتها <|vsep|> وهمت على وجهي فمالي بها يد </|bsep|> </|psep|>
|
أيها المستخف بالرد في الحاجة
|
الخفيف
|
أيها المستخف بالرد في الحا جة ما هكذا يكون السديد لست أدري أمن يردّ عن الحا جة أسوأ حالا أم المردود
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43911.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_0|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أيها المستخف بالرد في الحا <|vsep|> جة ما هكذا يكون السديد </|bsep|> </|psep|>
|
رأيت المزاح له كبوة
|
المتقارب
|
رأيت المزاح له كبوة تميت القلوب موتنفي السهادا ويأتيك من صاحب مبغض ومن وامق كان ينوي البعادا فخل المزاح فلا خير فيه فن المزاح يذيب الفؤادا
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43912.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_5|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> رأيت المزاح له كبوة <|vsep|> تميت القلوب موتنفي السهادا </|bsep|> <|bsep|> ويأتيك من صاحب مبغض <|vsep|> ومن وامق كان ينوي البعادا </|bsep|> </|psep|>
|
إذا ما الشيخ خلف أطيبيه
|
الوافر
|
ذا ما الشيخ خلف أطيبيه وأخلق بعد ملبوس جديد تكدّرت الحياة عليه لا حشاشات تردّدُ في الوريد
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43913.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ذا ما الشيخ خلف أطيبيه <|vsep|> وأخلق بعد ملبوس جديد </|bsep|> </|psep|>
|
أبا حسن ما صدني عنك أنني
|
الطويل
|
أبا حسن ما صدّني عنك أنني بخلت ولكن عاقني عنك قاصد صديق أتاني زائراً لي أضفته ثلاثا وولى وهو للعرف حامد فلا تهجني واقبل قليل عطّيتي وبعني بها عرضي وأنت المساعد يدا بيد بيع المقل تكرّما على معسر ناجاك والله شاهد
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43914.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_13|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أبا حسن ما صدّني عنك أنني <|vsep|> بخلت ولكن عاقني عنك قاصد </|bsep|> <|bsep|> صديق أتاني زائراً لي أضفته <|vsep|> ثلاثا وولى وهو للعرف حامد </|bsep|> <|bsep|> فلا تهجني واقبل قليل عطّيتي <|vsep|> وبعني بها عرضي وأنت المساعد </|bsep|> </|psep|>
|
صبرت لصرف هذا الدهر لما
|
الوافر
|
صبرت لصرف هذا الدهر لما شجيت به وأعوزني الوجود طلبت لى الغنى سببا فأعيا وقد يثنى عن الجلد الجليد فهان عليّ ما في الأرض جمعا سوى قوت يجود به المجيد وثوب أكتسيه ودفع يوم ووعد الله يتبعه الوعيد أردت غنى يصون عن المساعي وربّ العرش يفعل ما يريد صبرت لما أراد الله طوعا وقد يشجى ون صبر الرشيد ويعتنق اللبيب الصبر حزما وليس له عن البلوى محيد أقول للائمي عتبا وجورا وما لوم على قدر مفيد لماذا أسترقّ وكلّ يوم جديد فيه لي رزق جديد فن وفقت في صبري بشكر فعند الله ما فيه المزيد خلقت لأقتني كرما ومحدا ويغنيني عن النهض القعود زمانة فطرة وزمان سوء فلا سعد يسرذ ولا سعيد لى من أنتمي وبمن أسامي لى العلياء والدنيا وقود وأهل زماننا هجروا المعالي ومال بهم لى البخل الجحود هززتهم بأشعاري فشحّوا وهل يندى لعاصره الحديد رجال يحسدونك في قليل وعندهم الدراهم والعبيد فقيد جودهم وهم ملوك وشرذهم على البلوى يزيد لهم مالٌ وليس لهم نفوس وكيف ينيلك الرفد الحسود سروري بالسلامة من أمور تورطها المغفل والبليد
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43916.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> د <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> صبرت لصرف هذا الدهر لما <|vsep|> شجيت به وأعوزني الوجود </|bsep|> <|bsep|> طلبت لى الغنى سببا فأعيا <|vsep|> وقد يثنى عن الجلد الجليد </|bsep|> <|bsep|> فهان عليّ ما في الأرض جمعا <|vsep|> سوى قوت يجود به المجيد </|bsep|> <|bsep|> وثوب أكتسيه ودفع يوم <|vsep|> ووعد الله يتبعه الوعيد </|bsep|> <|bsep|> أردت غنى يصون عن المساعي <|vsep|> وربّ العرش يفعل ما يريد </|bsep|> <|bsep|> صبرت لما أراد الله طوعا <|vsep|> وقد يشجى ون صبر الرشيد </|bsep|> <|bsep|> ويعتنق اللبيب الصبر حزما <|vsep|> وليس له عن البلوى محيد </|bsep|> <|bsep|> أقول للائمي عتبا وجورا <|vsep|> وما لوم على قدر مفيد </|bsep|> <|bsep|> لماذا أسترقّ وكلّ يوم <|vsep|> جديد فيه لي رزق جديد </|bsep|> <|bsep|> فن وفقت في صبري بشكر <|vsep|> فعند الله ما فيه المزيد </|bsep|> <|bsep|> خلقت لأقتني كرما ومحدا <|vsep|> ويغنيني عن النهض القعود </|bsep|> <|bsep|> زمانة فطرة وزمان سوء <|vsep|> فلا سعد يسرذ ولا سعيد </|bsep|> <|bsep|> لى من أنتمي وبمن أسامي <|vsep|> لى العلياء والدنيا وقود </|bsep|> <|bsep|> وأهل زماننا هجروا المعالي <|vsep|> ومال بهم لى البخل الجحود </|bsep|> <|bsep|> هززتهم بأشعاري فشحّوا <|vsep|> وهل يندى لعاصره الحديد </|bsep|> <|bsep|> رجال يحسدونك في قليل <|vsep|> وعندهم الدراهم والعبيد </|bsep|> <|bsep|> فقيد جودهم وهم ملوك <|vsep|> وشرذهم على البلوى يزيد </|bsep|> <|bsep|> لهم مالٌ وليس لهم نفوس <|vsep|> وكيف ينيلك الرفد الحسود </|bsep|> </|psep|>
|
أفدي الذي عندما أبصرته قدحت
|
البسيط
|
أفدي الذي عندما أبصرته قدحت في الحبّ نارٌ ونادى الحبّ واكبدي ودبذ من سقم عينيه لى جسدي سقم أشاع نحولا منه في جسدي لما اجتمعنا لحين قلت يا سكني عدني الوصال فقد عرّيت من جلدي فقال أنت ضعيف العقل قلت له الحبّ والعقل ما انصافا لى أحد
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43917.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_4|> د <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> أفدي الذي عندما أبصرته قدحت <|vsep|> في الحبّ نارٌ ونادى الحبّ واكبدي </|bsep|> <|bsep|> ودبذ من سقم عينيه لى جسدي <|vsep|> سقم أشاع نحولا منه في جسدي </|bsep|> <|bsep|> لما اجتمعنا لحين قلت يا سكني <|vsep|> عدني الوصال فقد عرّيت من جلدي </|bsep|> </|psep|>
|
إن صد إلفك بعد وده
|
الكامل
|
ن صدّ لفك بعد ودّه والبحر يحزر بعد مدّه يا شاكيا نقص المعا ش يروم أكثره بؤدّه ولربّما عاد الحب يب لى المودة بعد صدّه والغيث يغرب منه ويعود هاطله برعده ويشدّ حبلا محصدا دهرٌ وينقض بعد شدّه يسرٌ وعسر مرّة والشيء مقرون بضدّه هذا التبسّم للحي اة مع النعيم بمستحدّه وخلوّ قلبك من هم وم المستزيد بطول كدّه فضل من الله الكري م عليك فاشكر خوف ردّه لا تحسد الترف الذلي ل على النعيم بوضع خدّه كم قد رأيت مملكا سقيَ المنون بسيف حدّه
|
قصيدة حزينه
|
https://www.aldiwan.net/poem43918.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_14|> د <|theme_15|> <|psep|> <|bsep|> ن صدّ لفك بعد ودّه <|vsep|> والبحر يحزر بعد مدّه </|bsep|> <|bsep|> يا شاكيا نقص المعا <|vsep|> ش يروم أكثره بؤدّه </|bsep|> <|bsep|> ولربّما عاد الحب <|vsep|> يب لى المودة بعد صدّه </|bsep|> <|bsep|> والغيث يغرب منه <|vsep|> ويعود هاطله برعده </|bsep|> <|bsep|> ويشدّ حبلا محصدا <|vsep|> دهرٌ وينقض بعد شدّه </|bsep|> <|bsep|> يسرٌ وعسر مرّة <|vsep|> والشيء مقرون بضدّه </|bsep|> <|bsep|> هذا التبسّم للحي <|vsep|> اة مع النعيم بمستحدّه </|bsep|> <|bsep|> وخلوّ قلبك من هم <|vsep|> وم المستزيد بطول كدّه </|bsep|> <|bsep|> فضل من الله الكري <|vsep|> م عليك فاشكر خوف ردّه </|bsep|> <|bsep|> لا تحسد الترف الذلي <|vsep|> ل على النعيم بوضع خدّه </|bsep|> </|psep|>
|
إذا اجتهد المنجم بعد علم
|
الوافر
|
ذا اجتهد المنجّمُ بعد علم بحلّ الزيج وهو له مريد ونصّف ثم ضاعف ثم أفضى به التعديل والضرب الوكيد لى علم التواريخ اقتدارا بحسبان يهون به السديد وجذر ثم قابل في المجصطى ودان لفضله الضد المكيد ودقق في الحكومة مستزيدا وما فيه لمطلب مزيد هناك يكون أعمى الناس قلبا لأن الله يفعل ما يريد لى أن يدرك الحسّاب أمراً أتى من دونه أمر جديد ومن لم يدر أين الروح منه فكيف يحيبه سطقس بعيد وحسبان النجوم يصحّ علما وسرذ الحكم ممتنعٌ فقيد وتأتي دون ذاك مصادفات وأقدار تحلّ بها العقود وما شيء أشدّ عليّ غيظا من الأحكام يحكمها اليهود ذا علم الحكيم الأمر حقّا يحيط بعلمه الطفل الوليد فكيف يحيط مخلوق مهينٌ بعلم حازه الملك المحيد متى حظّ الفتى قصرَت خطاه لمطلبه ولان له الحديد وذل له الأقارب والأقاصي ولاذ به الولائد والعبيد
|
قصيدة هجاء
|
https://www.aldiwan.net/poem43919.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> د <|theme_4|> <|psep|> <|bsep|> ذا اجتهد المنجّمُ بعد علم <|vsep|> بحلّ الزيج وهو له مريد </|bsep|> <|bsep|> ونصّف ثم ضاعف ثم أفضى <|vsep|> به التعديل والضرب الوكيد </|bsep|> <|bsep|> لى علم التواريخ اقتدارا <|vsep|> بحسبان يهون به السديد </|bsep|> <|bsep|> وجذر ثم قابل في المجصطى <|vsep|> ودان لفضله الضد المكيد </|bsep|> <|bsep|> ودقق في الحكومة مستزيدا <|vsep|> وما فيه لمطلب مزيد </|bsep|> <|bsep|> هناك يكون أعمى الناس قلبا <|vsep|> لأن الله يفعل ما يريد </|bsep|> <|bsep|> لى أن يدرك الحسّاب أمراً <|vsep|> أتى من دونه أمر جديد </|bsep|> <|bsep|> ومن لم يدر أين الروح منه <|vsep|> فكيف يحيبه سطقس بعيد </|bsep|> <|bsep|> وحسبان النجوم يصحّ علما <|vsep|> وسرذ الحكم ممتنعٌ فقيد </|bsep|> <|bsep|> وتأتي دون ذاك مصادفات <|vsep|> وأقدار تحلّ بها العقود </|bsep|> <|bsep|> وما شيء أشدّ عليّ غيظا <|vsep|> من الأحكام يحكمها اليهود </|bsep|> <|bsep|> ذا علم الحكيم الأمر حقّا <|vsep|> يحيط بعلمه الطفل الوليد </|bsep|> <|bsep|> فكيف يحيط مخلوق مهينٌ <|vsep|> بعلم حازه الملك المحيد </|bsep|> <|bsep|> متى حظّ الفتى قصرَت خطاه <|vsep|> لمطلبه ولان له الحديد </|bsep|> </|psep|>
|
وليل بت أقطعه طويل
|
الوافر
|
وليل بتّ أقطعه طويل كليل الصبّ عذب بالصدود وقد مدّ الظلام بجانبيه وحرّف عن مطالعه السعود تناولني براغيث تعادوا على جسدي كأمثال القرود ديازجة كمثل الزنج هاجوا لى طرب على رقص شديد تراهم في توثّبهم غضابا بوقع كالمطارق في الحديد وقد أخذوا الحقائد والترادي وطبع الشر من طبع اليهود شببنا بيننا حربا لى أن تبدّى الضوء من يوم جديد فحينئذ رأى سعد سعيدا فأعطيّ النصر فيه على سعيد وقد فعلوا بجسمي والحوايا فعال النار في جلّ الحصيد وجاء نهاره فصنعت فيهم صنيع النار في حطب الوقود أخذت طوائلي وشقيت غيظي من العود المسن مع الوليد ولم يحدوا عليّ لهم ظهيرا سوى وثب كشاردة الفهود وأين مفرّ مقترف الخطايا من الأنكال والألم العنيد أشبهني وياهم صباحا وقد منع العيان من الجحود بيوم القرمطيّ وقد تلقى حجيج البيت في جبلي زرود
|
قصيدة حزينه
|
https://www.aldiwan.net/poem43920.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> د <|theme_15|> <|psep|> <|bsep|> وليل بتّ أقطعه طويل <|vsep|> كليل الصبّ عذب بالصدود </|bsep|> <|bsep|> وقد مدّ الظلام بجانبيه <|vsep|> وحرّف عن مطالعه السعود </|bsep|> <|bsep|> تناولني براغيث تعادوا <|vsep|> على جسدي كأمثال القرود </|bsep|> <|bsep|> ديازجة كمثل الزنج هاجوا <|vsep|> لى طرب على رقص شديد </|bsep|> <|bsep|> تراهم في توثّبهم غضابا <|vsep|> بوقع كالمطارق في الحديد </|bsep|> <|bsep|> وقد أخذوا الحقائد والترادي <|vsep|> وطبع الشر من طبع اليهود </|bsep|> <|bsep|> شببنا بيننا حربا لى أن <|vsep|> تبدّى الضوء من يوم جديد </|bsep|> <|bsep|> فحينئذ رأى سعد سعيدا <|vsep|> فأعطيّ النصر فيه على سعيد </|bsep|> <|bsep|> وقد فعلوا بجسمي والحوايا <|vsep|> فعال النار في جلّ الحصيد </|bsep|> <|bsep|> وجاء نهاره فصنعت فيهم <|vsep|> صنيع النار في حطب الوقود </|bsep|> <|bsep|> أخذت طوائلي وشقيت غيظي <|vsep|> من العود المسن مع الوليد </|bsep|> <|bsep|> ولم يحدوا عليّ لهم ظهيرا <|vsep|> سوى وثب كشاردة الفهود </|bsep|> <|bsep|> وأين مفرّ مقترف الخطايا <|vsep|> من الأنكال والألم العنيد </|bsep|> <|bsep|> أشبهني وياهم صباحا <|vsep|> وقد منع العيان من الجحود </|bsep|> </|psep|>
|
أردت الغسل فانطبقت بغيم
|
الوافر
|
أردت الغسل فانطبقت بغيم فجاهدت المشقّة باجتهاد حملت البرد فيه وكان يوما شديد البرد في أيام عاد وضرّمت الصلا ونشرت ثوبي على جمر وشيء من رماد فلمّا أن غسلت وجفّ ثوبي تقشّعت السماء على كبادي
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43921.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أردت الغسل فانطبقت بغيم <|vsep|> فجاهدت المشقّة باجتهاد </|bsep|> <|bsep|> حملت البرد فيه وكان يوما <|vsep|> شديد البرد في أيام عاد </|bsep|> <|bsep|> وضرّمت الصلا ونشرت ثوبي <|vsep|> على جمر وشيء من رماد </|bsep|> </|psep|>
|
أقول والهم يأسوني ويمرضني
|
البسيط
|
أقول والهم يأسوني ويمرضني والعجز يقعدني عن سطوة الجلد يا معشر الناس صبري قد أضرّ به يأسي من الخير في أهلي وفي ولدي فما دليل على حرّ يصاحبني بالعدل أثني عليه خنصر العدد طلبت في الناس ما لا ينهضون به حرّا وفيّا أبيّا غير منتقد من أين ذاك وأهل الوقت قد طبعوا على الخلاف ونقض العهد والحسد طالبت نفسي بما طالبتهم فأبت فكيف أطلب ما ضيّعت من أحد
|
قصيدة حزينه
|
https://www.aldiwan.net/poem43922.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_4|> د <|theme_15|> <|psep|> <|bsep|> أقول والهم يأسوني ويمرضني <|vsep|> والعجز يقعدني عن سطوة الجلد </|bsep|> <|bsep|> يا معشر الناس صبري قد أضرّ به <|vsep|> يأسي من الخير في أهلي وفي ولدي </|bsep|> <|bsep|> فما دليل على حرّ يصاحبني <|vsep|> بالعدل أثني عليه خنصر العدد </|bsep|> <|bsep|> طلبت في الناس ما لا ينهضون به <|vsep|> حرّا وفيّا أبيّا غير منتقد </|bsep|> <|bsep|> من أين ذاك وأهل الوقت قد طبعوا <|vsep|> على الخلاف ونقض العهد والحسد </|bsep|> </|psep|>
|
كم فرصة أمكنت فثبطني
|
المنسرح
|
كم فرصة أمكنت فثبّطني عنها الونى عنّ لي ببعد غد وقمت مستدركا فوائتها ففتّت الفوت بالونى كبدي وكنت بالعجز عن فوائتها بعد التواني احقّ بالكمد
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43923.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_12|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> كم فرصة أمكنت فثبّطني <|vsep|> عنها الونى عنّ لي ببعد غد </|bsep|> <|bsep|> وقمت مستدركا فوائتها <|vsep|> ففتّت الفوت بالونى كبدي </|bsep|> </|psep|>
|
روحي الفداء لمعشر هلكوا
|
الكامل
|
روحي الفداء لمعشر هلكوا وهم الكواكب في ذرى المجد الناهضين بكل نائبة والمنجزين لمنفل الوعد كانت ضمائرهم كظاهرهم لا ينطوون على دها حقد أبلى الثرى أجسامهم وبقى منهم عليّ تذكّر العهد فذا وقفت على قبورهم لم تعرف المولى من العبد
|
قصيدة رثاء
|
https://www.aldiwan.net/poem43924.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_14|> د <|theme_10|> <|psep|> <|bsep|> روحي الفداء لمعشر هلكوا <|vsep|> وهم الكواكب في ذرى المجد </|bsep|> <|bsep|> الناهضين بكل نائبة <|vsep|> والمنجزين لمنفل الوعد </|bsep|> <|bsep|> كانت ضمائرهم كظاهرهم <|vsep|> لا ينطوون على دها حقد </|bsep|> <|bsep|> أبلى الثرى أجسامهم وبقى <|vsep|> منهم عليّ تذكّر العهد </|bsep|> </|psep|>
|
إذا جاء الثناء على فقير
|
الوافر
|
ذا جاء الثناء على فقير ولم يحتل له فيث الصيف زادا ولم يحتل له ثوبين أيضا تردّ البرد عزما واجتهادا وأقلقه ارتعاد يوم قرّ فزاد الله رعدته ارتعادا
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43925.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ذا جاء الثناء على فقير <|vsep|> ولم يحتل له فيث الصيف زادا </|bsep|> <|bsep|> ولم يحتل له ثوبين أيضا <|vsep|> تردّ البرد عزما واجتهادا </|bsep|> </|psep|>
|
حظ بالمال النعيم رجال
|
الخفيف
|
حظّ بالمال النعيم رجال لم ينالوا من عمرهم ما أرادوا ومنعتُ النعيم بالمال والأه ل ومتّعت بالحياة وبادوا
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43926.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_0|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> حظّ بالمال النعيم رجال <|vsep|> لم ينالوا من عمرهم ما أرادوا </|bsep|> </|psep|>
|
رأوه في حالة الجنون فما
|
المنسرح
|
رأوه في حالة الجنون فما شكّوا بأن الجنون في خلده وأبصروا جسمه يذوب ضنى فقيل سحر قد شاع في جسده قال الأطباء علّة سكنت في قلبه وانثنت لى كبده كم شربة قد سقي فما نفعت بل زاد شرب الدواء في كمده وكم كتاب وعوذة عقدا عليه حلا بها قوى أوده فهو صريع لما به دنف ن لم يمت في غد فبعد غده
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43927.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_12|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> رأوه في حالة الجنون فما <|vsep|> شكّوا بأن الجنون في خلده </|bsep|> <|bsep|> وأبصروا جسمه يذوب ضنى <|vsep|> فقيل سحر قد شاع في جسده </|bsep|> <|bsep|> قال الأطباء علّة سكنت <|vsep|> في قلبه وانثنت لى كبده </|bsep|> <|bsep|> كم شربة قد سقي فما نفعت <|vsep|> بل زاد شرب الدواء في كمده </|bsep|> <|bsep|> وكم كتاب وعوذة عقدا <|vsep|> عليه حلا بها قوى أوده </|bsep|> </|psep|>
|
وعضوين في الإنسان لا عظم فيهما
|
الطويل
|
وعضوين في النسان لا عظم فيهما هما سببا صلاحه وفساده ذا صلحا كان الصلاح له هما ون فسدا لم يحظ يوم معاده
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43929.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_13|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> وعضوين في النسان لا عظم فيهما <|vsep|> هما سببا صلاحه وفساده </|bsep|> </|psep|>
|
من فض فوه فلم تسلم مواضعه
|
البسيط
|
من فضّ فوه فلم تسلم مواضعه وأبيضّ أسوده وانحلّ محصدُه فذاك قد مات لا أنّه شبح فيه التنفّس يحييه تردّده
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43928.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_4|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> من فضّ فوه فلم تسلم مواضعه <|vsep|> وأبيضّ أسوده وانحلّ محصدُه </|bsep|> </|psep|>
|
أنين وشكوى في الظلام فإن أمت
|
الطويل
|
أنينٌ وشكوى في الظلام فن أمت فميت الهوى في العاشقين شهيد صموت وكتمان وشوق وحسرة وصدّ حبيب ن ذا لشديد أسائل عمّا بي فأجحد حبّها وتخلقني الأيام وهي جديد ولولا دموع العين لم يعلموا الذي يحنّ فؤادي واللسان جحود
|
قصيدة حزينه
|
https://www.aldiwan.net/poem43930.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_13|> د <|theme_15|> <|psep|> <|bsep|> أنينٌ وشكوى في الظلام فن أمت <|vsep|> فميت الهوى في العاشقين شهيد </|bsep|> <|bsep|> صموت وكتمان وشوق وحسرة <|vsep|> وصدّ حبيب ن ذا لشديد </|bsep|> <|bsep|> أسائل عمّا بي فأجحد حبّها <|vsep|> وتخلقني الأيام وهي جديد </|bsep|> </|psep|>
|
إذا سئلت عن ساعة البين خبرت
|
الطويل
|
ذا سئلت عن ساعة البين خبّرت عن اليوم في وقت الرواح أو الغد وفرّق صرف الدهر بيني وبينها وكنّا كما الوسطى وسبّابة اليد تجلدت عن سفح الدموع فلم أجد مساغا ففاضت في حشا المتجلّد وكانت دموعا فاستحالت بحرّها لظى جذوة في يابس متوقّد
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43931.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_13|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ذا سئلت عن ساعة البين خبّرت <|vsep|> عن اليوم في وقت الرواح أو الغد </|bsep|> <|bsep|> وفرّق صرف الدهر بيني وبينها <|vsep|> وكنّا كما الوسطى وسبّابة اليد </|bsep|> <|bsep|> تجلدت عن سفح الدموع فلم أجد <|vsep|> مساغا ففاضت في حشا المتجلّد </|bsep|> </|psep|>
|
Subsets and Splits
No community queries yet
The top public SQL queries from the community will appear here once available.