poem title
stringlengths 0
99
⌀ | poem meter
stringclasses 17
values | poem verses
stringlengths 16
390k
| poem theme
stringclasses 18
values | poem url
stringlengths 35
346
⌀ | poet name
stringlengths 1
44
| poet description
stringclasses 762
values | poet url
stringlengths 38
98
⌀ | poet era
stringclasses 14
values | poet location
stringclasses 20
values | poem description
listlengths 1
290
⌀ | poem language type
stringclasses 5
values | text
stringlengths 44
553k
|
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
الفرقدان كلاهما شهدا له
|
الكامل
|
الفرقدان كلاهما شهدا له والبدر ليلة تمّه بسهاده دنفٌ ذا اغتبق الظلام تضرّمت نار الهوى في صدره وفؤاده فحرَت مدامع جفنه في خدّه مثل المعين بسيل من أطواده شوقا لى مضنيه لم أر هكذا يشتاق مضنى جسمه ببعاده
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43932.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_14|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> الفرقدان كلاهما شهدا له <|vsep|> والبدر ليلة تمّه بسهاده </|bsep|> <|bsep|> دنفٌ ذا اغتبق الظلام تضرّمت <|vsep|> نار الهوى في صدره وفؤاده </|bsep|> <|bsep|> فحرَت مدامع جفنه في خدّه <|vsep|> مثل المعين بسيل من أطواده </|bsep|> </|psep|>
|
مرارة البين هدت الجلدا
|
المنسرح
|
مرارة البين هدّت الجلدا والبين أضنى الفؤاد والجسدا لم يبق منّي الفراق باقية أضنى فؤادي وفتّت الكبدا من وجد البين فيه ضعف عزا لم يبق من جسمه الذي وجدا
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43933.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_12|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> مرارة البين هدّت الجلدا <|vsep|> والبين أضنى الفؤاد والجسدا </|bsep|> <|bsep|> لم يبق منّي الفراق باقية <|vsep|> أضنى فؤادي وفتّت الكبدا </|bsep|> </|psep|>
|
لي حبيب أذاب قلبي وصدا
|
الخفيف
|
لي حبيبٌ أذاب قلبي وصدّا كان في الحكم ظالما وتعدّى كلما ازددت من هواه ليرضى قابلَ الوصل بالجفاء وصدّا بأبي وجهك الذي جمع الحس ن فقد صار في الملاحة فردا يفضح البدر جالسا فذا قا م حكاه القضيب حسنا وقدّا وذا ما مشى حسبت رياح الجوّ قد حملّت عبيرا وندّا
|
قصيدة فراق
|
https://www.aldiwan.net/poem43934.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_0|> د <|theme_7|> <|psep|> <|bsep|> لي حبيبٌ أذاب قلبي وصدّا <|vsep|> كان في الحكم ظالما وتعدّى </|bsep|> <|bsep|> كلما ازددت من هواه ليرضى <|vsep|> قابلَ الوصل بالجفاء وصدّا </|bsep|> <|bsep|> بأبي وجهك الذي جمع الحس <|vsep|> ن فقد صار في الملاحة فردا </|bsep|> <|bsep|> يفضح البدر جالسا فذا قا <|vsep|> م حكاه القضيب حسنا وقدّا </|bsep|> </|psep|>
|
كتبت إليه بالدموع على الخد
|
الطويل
|
كتبت ليه بالدموع على الخدّ كتابا قراه بالشارة من وجد وكان كتابي بالدموع مخبّرا بشدّة ما ألقاه من لوعة الوجد أجاب بلحظ العين خيفة كاشح كما أنت كن ني مقيم على العهد فقلت له باللحظ قف لي على الجفا فن الجفا أو طا عليّ من الفقد
|
قصيدة حزينه
|
https://www.aldiwan.net/poem43935.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_13|> د <|theme_15|> <|psep|> <|bsep|> كتبت ليه بالدموع على الخدّ <|vsep|> كتابا قراه بالشارة من وجد </|bsep|> <|bsep|> وكان كتابي بالدموع مخبّرا <|vsep|> بشدّة ما ألقاه من لوعة الوجد </|bsep|> <|bsep|> أجاب بلحظ العين خيفة كاشح <|vsep|> كما أنت كن ني مقيم على العهد </|bsep|> </|psep|>
|
عزب مفتاحه بيده
|
المديد
|
عزبٌ مفتاحه بيده فتّ صرف الدهر في عضده يتبّوا منزلا شعثا شرّ منه ضيق ملتحده يشتكي ضرّا ومسكنة هي خير من ضنى جسده مفردٌ لا يستريح لى مؤنس في يومه وغده كم صريع بات في كمد قد شجي بالغيظ من ولده
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43936.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_8|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> عزبٌ مفتاحه بيده <|vsep|> فتّ صرف الدهر في عضده </|bsep|> <|bsep|> يتبّوا منزلا شعثا <|vsep|> شرّ منه ضيق ملتحده </|bsep|> <|bsep|> يشتكي ضرّا ومسكنة <|vsep|> هي خير من ضنى جسده </|bsep|> <|bsep|> مفردٌ لا يستريح لى <|vsep|> مؤنس في يومه وغده </|bsep|> </|psep|>
|
لما أبي لي سؤال الناس نائلهم
|
البسيط
|
لما أبي لي سؤال الناس نائلهم أهل الكفاية والكثار والحسد وعنّفوني وقالوا قف على كرم من الخلائق بين الضرّ والجلد تحدّر الدمع من عينيّ منهمِلا غيظا عليهم وضربا من شجى الكمد وقلت مهلا أقلّوا من ملامكم لما ارتفعتم خفضنا خفضة الوتد ولو وجدت لى كسب الغنى سببا سهلا وثبت ليه وثبة الأسد اضطهدت ولم أختر سؤالهم ما صيّر الله مختارا كمضطهد
|
قصيدة حزينه
|
https://www.aldiwan.net/poem43937.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_4|> د <|theme_15|> <|psep|> <|bsep|> لما أبي لي سؤال الناس نائلهم <|vsep|> أهل الكفاية والكثار والحسد </|bsep|> <|bsep|> وعنّفوني وقالوا قف على كرم <|vsep|> من الخلائق بين الضرّ والجلد </|bsep|> <|bsep|> تحدّر الدمع من عينيّ منهمِلا <|vsep|> غيظا عليهم وضربا من شجى الكمد </|bsep|> <|bsep|> وقلت مهلا أقلّوا من ملامكم <|vsep|> لما ارتفعتم خفضنا خفضة الوتد </|bsep|> <|bsep|> ولو وجدت لى كسب الغنى سببا <|vsep|> سهلا وثبت ليه وثبة الأسد </|bsep|> </|psep|>
|
إذا شئت أن تحيا بغير معاند
|
الطويل
|
ذا شئتَ أن تحيا بغير معاند وغير عدوّ ماقت ومكيد فكن مفردا عن كل جار وصاحب وكل خليط مبغص ووديد ولا تتخذ مالا وخل عن المرا وكن عالما واظهر فعال بليد لعلّك أن تنجو ومن ذا الذي نجا على كل حال من مقال حسود
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43938.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_13|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ذا شئتَ أن تحيا بغير معاند <|vsep|> وغير عدوّ ماقت ومكيد </|bsep|> <|bsep|> فكن مفردا عن كل جار وصاحب <|vsep|> وكل خليط مبغص ووديد </|bsep|> <|bsep|> ولا تتخذ مالا وخل عن المرا <|vsep|> وكن عالما واظهر فعال بليد </|bsep|> </|psep|>
|
أقلب طرفي ثم أبعث خاطري
|
الطويل
|
أقلب طرفي ثم أبعث خاطري وأعمل فكري طالبا سنن القصد فلا ما مضى يشفي فؤادي ولا الذي يجي بعد موتي في الهوى نافع بعدي
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43939.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_13|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أقلب طرفي ثم أبعث خاطري <|vsep|> وأعمل فكري طالبا سنن القصد </|bsep|> </|psep|>
|
أرى الناس في الدنيا سكارى بأربع
|
الطويل
|
أرى الناس في الدنيا سكارى بأربع يشاهدها معقولهم ونشاهده هوى غالبٌ للعقل يقتاده السهى ويقتادها مستحسن هو رائده وحاجة مضطر وقدام ظالم يقود بخير أو بسوء عوائده وخامسة خطب الحياة ومركز عليه اصطلاح الخلق خير وفاسده هي الفضّة البيضاء والذهب الذي يعمّ ويحيى بالكرامة ناقده ذا حصلا للمرء طابت حياته ون عدما سدّت عليه موارده فمن ذا الذي عنها يعفّ وهذه منافعها ن أمكنته مصائده وأيّ مكان للأمانة والتقى ذا لم يكن للمرء حظّ يساعده وما أنا لا ظالم وابن ظالم ذا هجمت يوما عليه شدائده
|
قصيدة ذم
|
https://www.aldiwan.net/poem43940.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_13|> د <|theme_9|> <|psep|> <|bsep|> أرى الناس في الدنيا سكارى بأربع <|vsep|> يشاهدها معقولهم ونشاهده </|bsep|> <|bsep|> هوى غالبٌ للعقل يقتاده السهى <|vsep|> ويقتادها مستحسن هو رائده </|bsep|> <|bsep|> وحاجة مضطر وقدام ظالم <|vsep|> يقود بخير أو بسوء عوائده </|bsep|> <|bsep|> وخامسة خطب الحياة ومركز <|vsep|> عليه اصطلاح الخلق خير وفاسده </|bsep|> <|bsep|> هي الفضّة البيضاء والذهب الذي <|vsep|> يعمّ ويحيى بالكرامة ناقده </|bsep|> <|bsep|> ذا حصلا للمرء طابت حياته <|vsep|> ون عدما سدّت عليه موارده </|bsep|> <|bsep|> فمن ذا الذي عنها يعفّ وهذه <|vsep|> منافعها ن أمكنته مصائده </|bsep|> <|bsep|> وأيّ مكان للأمانة والتقى <|vsep|> ذا لم يكن للمرء حظّ يساعده </|bsep|> </|psep|>
|
لائم لامني أطال التعدي
|
الخفيف
|
لائم لامني أطال التعدّي لم يرد بالملام ذ لام رشدي قال لي أنت فيلسوف خيول عالم كيس بحل وعقد هات قل لي ولا تقل قول زور لم تكدّي فقلت من ضعف جدّي قد طلبت الغنى بكل احتيال واحتراف ما بين شام ونجد فأبى الله أن أكون غنيّا ما احتيالي والنحس يطرد سعدي غير أني لما احترقت فلم أظ فر بشيء وضعت للدهر خدّي هائم في القرى أكدّي وأمشي من يراني يقول هذا مسدّي
|
قصيدة عتاب
|
https://www.aldiwan.net/poem43941.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_0|> د <|theme_16|> <|psep|> <|bsep|> لائم لامني أطال التعدّي <|vsep|> لم يرد بالملام ذ لام رشدي </|bsep|> <|bsep|> قال لي أنت فيلسوف خيول <|vsep|> عالم كيس بحل وعقد </|bsep|> <|bsep|> هات قل لي ولا تقل قول زور <|vsep|> لم تكدّي فقلت من ضعف جدّي </|bsep|> <|bsep|> قد طلبت الغنى بكل احتيال <|vsep|> واحتراف ما بين شام ونجد </|bsep|> <|bsep|> فأبى الله أن أكون غنيّا <|vsep|> ما احتيالي والنحس يطرد سعدي </|bsep|> <|bsep|> غير أني لما احترقت فلم أظ <|vsep|> فر بشيء وضعت للدهر خدّي </|bsep|> </|psep|>
|
خاض قوم في حديثهم
|
المديد
|
خاض قوم في حديثهم علماء ضمّهم بلد أهل داب ومعرفة فهماء فيهم جلد وتجاروا في حديثهم ما عليه الأهل والولد وتعادى الناس عن نكد وقديما فيهم النكد ثم قالوا قل فقلت لهم أصل هذا كله الحسد
|
قصيدة هجاء
|
https://www.aldiwan.net/poem43942.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_8|> د <|theme_4|> <|psep|> <|bsep|> خاض قوم في حديثهم <|vsep|> علماء ضمّهم بلد </|bsep|> <|bsep|> أهل داب ومعرفة <|vsep|> فهماء فيهم جلد </|bsep|> <|bsep|> وتجاروا في حديثهم <|vsep|> ما عليه الأهل والولد </|bsep|> <|bsep|> وتعادى الناس عن نكد <|vsep|> وقديما فيهم النكد </|bsep|> </|psep|>
|
إن كنت تعجب من تفاوت ما ترى
|
الكامل
|
ن كنت تعجب من تفاوت ما ترى في الناس من خلق وعقل فاسد فاعجب فقيه لمن تأمّل عبرة ما بين ناقصهم وبين الزائد والناس مثل البقل سم جامع معناه مختلف المذاق الرائد فالبقل واحده بمعنى جمعه والجمع معناه باسم الواحد
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43943.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_14|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ن كنت تعجب من تفاوت ما ترى <|vsep|> في الناس من خلق وعقل فاسد </|bsep|> <|bsep|> فاعجب فقيه لمن تأمّل عبرة <|vsep|> ما بين ناقصهم وبين الزائد </|bsep|> <|bsep|> والناس مثل البقل سم جامع <|vsep|> معناه مختلف المذاق الرائد </|bsep|> </|psep|>
|
ويفتح لي بالشيء أهوى وأشتهي
|
الطويل
|
ويفتح لي بالشيء أهوى وأشتهي مواساة جاري والجوار وكيد ويمنعني أن يسط الجار عادة وليس لمعروف المقل مزيد ويقبضني عن عادة الخير غيره كما قال غيري وافطام جهيد ون زمانا يمنع الحر خيره عن الناس من خوف الأذى لشديد
|
قصيدة رثاء
|
https://www.aldiwan.net/poem43944.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_13|> د <|theme_10|> <|psep|> <|bsep|> ويفتح لي بالشيء أهوى وأشتهي <|vsep|> مواساة جاري والجوار وكيد </|bsep|> <|bsep|> ويمنعني أن يسط الجار عادة <|vsep|> وليس لمعروف المقل مزيد </|bsep|> <|bsep|> ويقبضني عن عادة الخير غيره <|vsep|> كما قال غيري وافطام جهيد </|bsep|> </|psep|>
|
أشكر الله وهو للشكر أهل
|
الخفيف
|
أشكر الله وهو للشكر أهلٌ حطمتني الشهور والأعياد عشت حتّى رأيت أولاد قوم كنت كهلا شيخا وهم أولاد ربّ هب لي الرضا وكن بي رحيما واعف عنّي يا من ليه المعاد
|
قصيدة دينية
|
https://www.aldiwan.net/poem43945.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_0|> د <|theme_18|> <|psep|> <|bsep|> أشكر الله وهو للشكر أهلٌ <|vsep|> حطمتني الشهور والأعياد </|bsep|> <|bsep|> عشت حتّى رأيت أولاد قوم <|vsep|> كنت كهلا شيخا وهم أولاد </|bsep|> </|psep|>
|
بلوت المسلمين بكل أرض
|
الوافر
|
بلوت المسلمين بكل أرض فلم أر فيهم رجلا ودودا وهم خير الورى أدبا ودينا ذا صادفت ذا أدب سديدا فملت لى اليهود رجاء حرّ أعاشرُ منه مأمونا رشيدا فلم أر في اليهود أخا ودودا بلى صادفت أكثرهم قرودا وملت لى النصارى كي ألاقي صديقا منهم ثقة جديدا فكانوا في القياس أقل شيء وعالمهم تصادفه حقودا وهم أدنى لينا من سواهم ترى في طبعهم لؤما شديدا ذا رمت السماحة في النصارى طلبت ون دنوا أمرا بعيدا ومن طل بالتحفّظ من صديق لقى في عيشه جهدا جهيدا
|
قصيدة ذم
|
https://www.aldiwan.net/poem43946.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> د <|theme_9|> <|psep|> <|bsep|> بلوت المسلمين بكل أرض <|vsep|> فلم أر فيهم رجلا ودودا </|bsep|> <|bsep|> وهم خير الورى أدبا ودينا <|vsep|> ذا صادفت ذا أدب سديدا </|bsep|> <|bsep|> فملت لى اليهود رجاء حرّ <|vsep|> أعاشرُ منه مأمونا رشيدا </|bsep|> <|bsep|> فلم أر في اليهود أخا ودودا <|vsep|> بلى صادفت أكثرهم قرودا </|bsep|> <|bsep|> وملت لى النصارى كي ألاقي <|vsep|> صديقا منهم ثقة جديدا </|bsep|> <|bsep|> فكانوا في القياس أقل شيء <|vsep|> وعالمهم تصادفه حقودا </|bsep|> <|bsep|> وهم أدنى لينا من سواهم <|vsep|> ترى في طبعهم لؤما شديدا </|bsep|> <|bsep|> ذا رمت السماحة في النصارى <|vsep|> طلبت ون دنوا أمرا بعيدا </|bsep|> </|psep|>
|
عامل الإنسان قبل ال
|
الرمل
|
عاملِ النسان قبل ال حجّ وافعل ما تريد فذا حجّ فدعهُ فهو شيطان مريد نما الحج لستر ال عيب والعيب يزيد أو نفاقا أو رياء أو لأسباب تفيد فاحذر الحجاج لا من له دين وكيد أو حياء أو عفافٌ أو ركوعٌ وسجود
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43947.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_3|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> عاملِ النسان قبل ال <|vsep|> حجّ وافعل ما تريد </|bsep|> <|bsep|> فذا حجّ فدعهُ <|vsep|> فهو شيطان مريد </|bsep|> <|bsep|> نما الحج لستر ال <|vsep|> عيب والعيب يزيد </|bsep|> <|bsep|> أو نفاقا أو رياء <|vsep|> أو لأسباب تفيد </|bsep|> <|bsep|> فاحذر الحجاج لا <|vsep|> من له دين وكيد </|bsep|> </|psep|>
|
سلوا عن مبيتي الليل كيف أبيته
|
الطويل
|
سلوا عن مبيتي الليل كيف أبيتهُ على كبدي كفي ودمعي على خدّي أظلّ على شوق وأضحى على جوى وفي كبدي نارٌ تضرّمُ عن وجدي ولم يلق خلق في الهوى ما لقته من الوجد لا قبلي أراه ولا بعدي وأيسرُ ما ألقاه في الحبّ أنّني أتيه على المولى وأضخع للعبد
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43948.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_13|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> سلوا عن مبيتي الليل كيف أبيتهُ <|vsep|> على كبدي كفي ودمعي على خدّي </|bsep|> <|bsep|> أظلّ على شوق وأضحى على جوى <|vsep|> وفي كبدي نارٌ تضرّمُ عن وجدي </|bsep|> <|bsep|> ولم يلق خلق في الهوى ما لقته <|vsep|> من الوجد لا قبلي أراه ولا بعدي </|bsep|> </|psep|>
|
وما هذه الأيام إلا معارة
|
الطويل
|
وما هذه الأيّام لا معارة تمتّع بها فالمستعار رديد ولا تعتقد فيها البقاء فنها ون بقيت فالمستعير فقيد وكل جديد أخلقته يد البلى فرتّ لقوم قادمين جديد وبين صروف النيرين عجائبٌ تناهى ليها العقل وهو بليد فلا مصعد عنها ولا متسلق لى فوقها لا مداه بعيد حياة وموت وافتراق وألفة ونحس وسعد والسعيد سعيد ومركز عقل المرء فيه مواهب من الله فيها قائم وحصيد هوالجوهرُ الباقي هو الحظّ والنهى ذا صحّ ينجي من هوى ويعيد هو الدينُ واليمانُ والحلم ن هفا وطاش على علم ليه يعود هو الحبلُ ممدوداً لى الله فاعتمد عليه فما حبل سواه مديد شديد على النسان فقد حياته وما فات من تهذيبها فسديد
|
قصيدة حزينه
|
https://www.aldiwan.net/poem43949.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_13|> د <|theme_15|> <|psep|> <|bsep|> وما هذه الأيّام لا معارة <|vsep|> تمتّع بها فالمستعار رديد </|bsep|> <|bsep|> ولا تعتقد فيها البقاء فنها <|vsep|> ون بقيت فالمستعير فقيد </|bsep|> <|bsep|> وكل جديد أخلقته يد البلى <|vsep|> فرتّ لقوم قادمين جديد </|bsep|> <|bsep|> وبين صروف النيرين عجائبٌ <|vsep|> تناهى ليها العقل وهو بليد </|bsep|> <|bsep|> فلا مصعد عنها ولا متسلق <|vsep|> لى فوقها لا مداه بعيد </|bsep|> <|bsep|> حياة وموت وافتراق وألفة <|vsep|> ونحس وسعد والسعيد سعيد </|bsep|> <|bsep|> ومركز عقل المرء فيه مواهب <|vsep|> من الله فيها قائم وحصيد </|bsep|> <|bsep|> هوالجوهرُ الباقي هو الحظّ والنهى <|vsep|> ذا صحّ ينجي من هوى ويعيد </|bsep|> <|bsep|> هو الدينُ واليمانُ والحلم ن هفا <|vsep|> وطاش على علم ليه يعود </|bsep|> <|bsep|> هو الحبلُ ممدوداً لى الله فاعتمد <|vsep|> عليه فما حبل سواه مديد </|bsep|> </|psep|>
|
كل قبل أن يأكلك الدود
|
السريع
|
كل قبل أن يأكلك الدود وأنت في الحفرة ملحود صلّ وصم لله واشكر له فالله محمود ومعبود وما أتاك الله من فضله فأنعم به والشخص موجود كم قد رأت عيناك من باخل يجمعُ مالا وهو محسود صار لى القبر وأيامه حيّا وميتا كلّها سود وخلّف المال على وارث وجسمه في اللحد ممدود قد فارق الدنيا على حسرةٍ وهو غدا في الحشر مجهود وعن قليل منه لا يفتدي رهن البلى والباب مسدود فاسمح وكل ما دمت حيّا فما عليك هذا العمرُ مردود
|
قصيدة رثاء
|
https://www.aldiwan.net/poem43950.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_16|> د <|theme_10|> <|psep|> <|bsep|> كل قبل أن يأكلك الدود <|vsep|> وأنت في الحفرة ملحود </|bsep|> <|bsep|> صلّ وصم لله واشكر له <|vsep|> فالله محمود ومعبود </|bsep|> <|bsep|> وما أتاك الله من فضله <|vsep|> فأنعم به والشخص موجود </|bsep|> <|bsep|> كم قد رأت عيناك من باخل <|vsep|> يجمعُ مالا وهو محسود </|bsep|> <|bsep|> صار لى القبر وأيامه <|vsep|> حيّا وميتا كلّها سود </|bsep|> <|bsep|> وخلّف المال على وارث <|vsep|> وجسمه في اللحد ممدود </|bsep|> <|bsep|> قد فارق الدنيا على حسرةٍ <|vsep|> وهو غدا في الحشر مجهود </|bsep|> <|bsep|> وعن قليل منه لا يفتدي <|vsep|> رهن البلى والباب مسدود </|bsep|> </|psep|>
|
ألم تر فعلة ابن الياس يوما
|
الوافر
|
ألم تر فعلة ابن الياس يوما وقد وافى به شوق وقصد أمال ليّ عارضه وفيه لطاخ مسيل غالية وندّ وشبّب في قصائده بدعد ولم يرها ولا حضرته دعد فقلت ألست تعرفني عليما بحالك كلها قبل وبعد قديما لم تزل تحبى وتكسى وتوعدُ بالندى وعليك وعد فلا تسمح بثوبي مستميح على عزماته حلّ وشدّ فما كل الرجال لك ابن ورقا ولا كل الزمان عليك سعد يريني ما أفادته الليالي وفي حركاته برق ورعد مدحت الناس والدنيا عروس على أثوابها ورس وورد وعفت الشعر والدنيا عجوز وقد أثرى بها نذل ووغد
|
قصيدة شوق
|
https://www.aldiwan.net/poem43951.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> د <|theme_12|> <|psep|> <|bsep|> ألم تر فعلة ابن الياس يوما <|vsep|> وقد وافى به شوق وقصد </|bsep|> <|bsep|> أمال ليّ عارضه وفيه <|vsep|> لطاخ مسيل غالية وندّ </|bsep|> <|bsep|> وشبّب في قصائده بدعد <|vsep|> ولم يرها ولا حضرته دعد </|bsep|> <|bsep|> فقلت ألست تعرفني عليما <|vsep|> بحالك كلها قبل وبعد </|bsep|> <|bsep|> قديما لم تزل تحبى وتكسى <|vsep|> وتوعدُ بالندى وعليك وعد </|bsep|> <|bsep|> فلا تسمح بثوبي مستميح <|vsep|> على عزماته حلّ وشدّ </|bsep|> <|bsep|> فما كل الرجال لك ابن ورقا <|vsep|> ولا كل الزمان عليك سعد </|bsep|> <|bsep|> يريني ما أفادته الليالي <|vsep|> وفي حركاته برق ورعد </|bsep|> <|bsep|> مدحت الناس والدنيا عروس <|vsep|> على أثوابها ورس وورد </|bsep|> </|psep|>
|
سمحت للدهر بما عندي
|
السريع
|
سمحت للدهر بما عندي فزاد بي جهداً على جهدي بلوت كل الناس فيما مضى فلم أجد لا أخا حقد فصرت وحدي مفردا منهم كل رزقي أبدا وحدي خانوا فبانوا وتجنبتهم مثل اجتناب الحر للوغد أشربها صرفا على وحدة وأغلق الباب سمرقندي
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43952.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_16|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> سمحت للدهر بما عندي <|vsep|> فزاد بي جهداً على جهدي </|bsep|> <|bsep|> بلوت كل الناس فيما مضى <|vsep|> فلم أجد لا أخا حقد </|bsep|> <|bsep|> فصرت وحدي مفردا منهم <|vsep|> كل رزقي أبدا وحدي </|bsep|> <|bsep|> خانوا فبانوا وتجنبتهم <|vsep|> مثل اجتناب الحر للوغد </|bsep|> </|psep|>
|
قد كنت أحسبني أكدى الورى شرها
|
البسيط
|
قد كنت أحسبني أكدى الورى شرها وأطمع الناس في تحصيل موعود أرى الغزالة في بهماء مقفرة تسعى فألقى الصلا في الجد والعود وربّما حدّثتني النفس طامعة في طائر الجو من بيض ومن سود يمرّ جاري بقصّاب يُساومهُ فما يرى لي خبزٌ غير مثرود حتّى رأيت أبا سحاق يسألني حبراً وحبري فقيدٌ غير موجود عفصي بأيدك في علياء شاهقة يحول من دونها قطع الفراديد والصمغ أصبح في تربان معدته كم بين تربان من هبط وتصعيد والزاج في مصر من خلف الجفار على بعد الطريق وتخويف وتهديد فن جمعت لي الأخلاط كاملة كما وصفت بترتيب وتعديد فالماء يحضر عندي والعلاج له والظرف منك معار غير مردودِ ما أنجزتني الليالي وعد نائلها فكيف تطمع في نجاز موعودي
|
قصيدة رومنسيه
|
https://www.aldiwan.net/poem43953.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_4|> د <|theme_3|> <|psep|> <|bsep|> قد كنت أحسبني أكدى الورى شرها <|vsep|> وأطمع الناس في تحصيل موعود </|bsep|> <|bsep|> أرى الغزالة في بهماء مقفرة <|vsep|> تسعى فألقى الصلا في الجد والعود </|bsep|> <|bsep|> وربّما حدّثتني النفس طامعة <|vsep|> في طائر الجو من بيض ومن سود </|bsep|> <|bsep|> يمرّ جاري بقصّاب يُساومهُ <|vsep|> فما يرى لي خبزٌ غير مثرود </|bsep|> <|bsep|> حتّى رأيت أبا سحاق يسألني <|vsep|> حبراً وحبري فقيدٌ غير موجود </|bsep|> <|bsep|> عفصي بأيدك في علياء شاهقة <|vsep|> يحول من دونها قطع الفراديد </|bsep|> <|bsep|> والصمغ أصبح في تربان معدته <|vsep|> كم بين تربان من هبط وتصعيد </|bsep|> <|bsep|> والزاج في مصر من خلف الجفار على <|vsep|> بعد الطريق وتخويف وتهديد </|bsep|> <|bsep|> فن جمعت لي الأخلاط كاملة <|vsep|> كما وصفت بترتيب وتعديد </|bsep|> <|bsep|> فالماء يحضر عندي والعلاج له <|vsep|> والظرف منك معار غير مردودِ </|bsep|> </|psep|>
|
ما الطير ينهض بالأخبار من بلد
|
البسيط
|
ما الطير ينهض بالأخبار من بلد ناء سراعا بلا لبث لى بلد لكن يطير بها والطير غافلة فرط الحنين لى الأوكار والحشدد هذا عجيب تحنّ الطير وهي شدا ولا أحنّ بتحصيلي لى أحد
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43954.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_4|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ما الطير ينهض بالأخبار من بلد <|vsep|> ناء سراعا بلا لبث لى بلد </|bsep|> <|bsep|> لكن يطير بها والطير غافلة <|vsep|> فرط الحنين لى الأوكار والحشدد </|bsep|> </|psep|>
|
حظ الفتى مما أتاه
|
الكامل
|
حظّ الفتى ممّا أتا هُ الله في الدنيا معاده وعمادهُ في دينه الت تقوى وجُنّتُه سداده ومهاده فيما لي ه يعود بعد الموت زاده وغناؤه في قصده فالمرء يستره اقتصاده والحرّ سهلٌ طبعه مستسلم سلس قياده وترى اللئيم معقدا نكدا يعاقُبه كياده وعلامة الحر الكري م ذا فطنت له اعتقاده وكذا يدُلّ على الضرا م ذا خبا يوما رماده والمرء يرتاد الذنو ب ون أضرّ به ارتياده يقتاد طاعته الهوى فيعود بالندم اعتياده كم رائد أمرا بمج تهد ويرديه اجتهاده ومفكر في الموت ما هو قد جفاه له وساده أفنيته في همّه زرعٌ نشا ودنا حصاده ما محدّث لا غدا في وقت محدثه فساده لا يزعجنّك فقد من أمسيت يزعجك افتقاده ما دام شخصُك سالما يكفيك من عطش ثماده فالسيف يقطع ما بقى حدّاهُ ن أودى نجاده
|
قصيدة مدح
|
https://www.aldiwan.net/poem43955.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_14|> د <|theme_1|> <|psep|> <|bsep|> حظّ الفتى ممّا أتا <|vsep|> هُ الله في الدنيا معاده </|bsep|> <|bsep|> وعمادهُ في دينه الت <|vsep|> تقوى وجُنّتُه سداده </|bsep|> <|bsep|> ومهاده فيما لي <|vsep|> ه يعود بعد الموت زاده </|bsep|> <|bsep|> وغناؤه في قصده <|vsep|> فالمرء يستره اقتصاده </|bsep|> <|bsep|> والحرّ سهلٌ طبعه <|vsep|> مستسلم سلس قياده </|bsep|> <|bsep|> وترى اللئيم معقدا <|vsep|> نكدا يعاقُبه كياده </|bsep|> <|bsep|> وعلامة الحر الكري <|vsep|> م ذا فطنت له اعتقاده </|bsep|> <|bsep|> وكذا يدُلّ على الضرا <|vsep|> م ذا خبا يوما رماده </|bsep|> <|bsep|> والمرء يرتاد الذنو <|vsep|> ب ون أضرّ به ارتياده </|bsep|> <|bsep|> يقتاد طاعته الهوى <|vsep|> فيعود بالندم اعتياده </|bsep|> <|bsep|> كم رائد أمرا بمج <|vsep|> تهد ويرديه اجتهاده </|bsep|> <|bsep|> ومفكر في الموت ما <|vsep|> هو قد جفاه له وساده </|bsep|> <|bsep|> أفنيته في همّه <|vsep|> زرعٌ نشا ودنا حصاده </|bsep|> <|bsep|> ما محدّث لا غدا <|vsep|> في وقت محدثه فساده </|bsep|> <|bsep|> لا يزعجنّك فقد من <|vsep|> أمسيت يزعجك افتقاده </|bsep|> <|bsep|> ما دام شخصُك سالما <|vsep|> يكفيك من عطش ثماده </|bsep|> </|psep|>
|
أشد مما لقيت أخشى
|
البسيط
|
أشدّ ممّا لقيت أخشى وكل ما لم يطق شديد كنت جديداً فصرت رثا لا يستوي الرث والجديد
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43956.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_4|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أشدّ ممّا لقيت أخشى <|vsep|> وكل ما لم يطق شديد </|bsep|> </|psep|>
|
جري سوء اسمه يزيد
|
الرجز
|
جرِيُّ سوء اسمه يزيد وحاكم في حكمه تفنيد أعوانه ببابه قعودُ بيضٌ ومنهم خرون سود حولاء في ناظرها تحديد كتّابها في بطنه شهود
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43957.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_15|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> جرِيُّ سوء اسمه يزيد <|vsep|> وحاكم في حكمه تفنيد </|bsep|> <|bsep|> أعوانه ببابه قعودُ <|vsep|> بيضٌ ومنهم خرون سود </|bsep|> </|psep|>
|
إذا شئت أن تلقى من الناس صادقا
|
الطويل
|
ذا شئت أن تلقى من الناس صادقا وفيّا أمينا صالحا غير فاسدِ فأما على وجه الصعيد فلن ترى من الناس لا حاسدا وابن حاسد صديقك منهم في الرخاء مساعد وفي الضرّ والبأساء غير مساعد يليقك ألفاظا حكى الخزّ لينها وأفعاله تحكي صدور المبارد فمن لائمي في البعد منهم تكرّما ومن عاذلي في نفرة المتباعد ومن طالب منّي شهودا على الذي ذكرت لأكفى الجحد من كل جاحد أقول له جرّب ترى ما رأيته وتغنى بما شاهدت من كل شاهد
|
قصيدة هجاء
|
https://www.aldiwan.net/poem43958.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_13|> د <|theme_4|> <|psep|> <|bsep|> ذا شئت أن تلقى من الناس صادقا <|vsep|> وفيّا أمينا صالحا غير فاسدِ </|bsep|> <|bsep|> فأما على وجه الصعيد فلن ترى <|vsep|> من الناس لا حاسدا وابن حاسد </|bsep|> <|bsep|> صديقك منهم في الرخاء مساعد <|vsep|> وفي الضرّ والبأساء غير مساعد </|bsep|> <|bsep|> يليقك ألفاظا حكى الخزّ لينها <|vsep|> وأفعاله تحكي صدور المبارد </|bsep|> <|bsep|> فمن لائمي في البعد منهم تكرّما <|vsep|> ومن عاذلي في نفرة المتباعد </|bsep|> <|bsep|> ومن طالب منّي شهودا على الذي <|vsep|> ذكرت لأكفى الجحد من كل جاحد </|bsep|> </|psep|>
|
علامة الخزي على وجهه
|
السريع
|
علامة الخزي على وجهه عذاره المنصبّ في خدّه دبّ نبات الشعر في خده وصدّ عنه مشتكي صدّه تاه علينا بنقا خدّه دهرٌ فتهنا بعد مسوده فصار يشتاق لى وصلنا ونحن نشتاق لى بعده
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43959.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_16|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> علامة الخزي على وجهه <|vsep|> عذاره المنصبّ في خدّه </|bsep|> <|bsep|> دبّ نبات الشعر في خده <|vsep|> وصدّ عنه مشتكي صدّه </|bsep|> <|bsep|> تاه علينا بنقا خدّه <|vsep|> دهرٌ فتهنا بعد مسوده </|bsep|> </|psep|>
|
عابوه إذ نبت العذار بخده
|
الكامل
|
عابوه ذ نبت العذار بخدّه وتمايلت أعطافه عن قدّه فاجبتهم تمت محاسن وجهه بعذاره متميّزاً عن ضدّه فكأن حمرة خدّه وبياضه وسواد شعر عذاره في خدّه ورد جرت فيه غوالي مسكه فجرى مسيل سواده في ورده
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43960.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_14|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> عابوه ذ نبت العذار بخدّه <|vsep|> وتمايلت أعطافه عن قدّه </|bsep|> <|bsep|> فاجبتهم تمت محاسن وجهه <|vsep|> بعذاره متميّزاً عن ضدّه </|bsep|> <|bsep|> فكأن حمرة خدّه وبياضه <|vsep|> وسواد شعر عذاره في خدّه </|bsep|> </|psep|>
|
أبا هاشم بن المرزبان ومن دعى
|
الطويل
|
أبا هاشم بن المرزبان ومن دعى أجاب ولا أقلقته الشوارد أهاجي من الشعر الخبيث ذا شد أخو حنف قد أسهرته المواعد ذا كنت لا ترجى لخير ولا قرى ولست بنفاع ولا لك حاسد فأنتَ كما المنبوذ لا خير عندهُ وأنت ومالم يخلق الله واحد وقد أعذر الشاكي ليك فن تحد شكرت ولا صبحتك القصائد
|
قصيدة هجاء
|
https://www.aldiwan.net/poem43961.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_13|> د <|theme_4|> <|psep|> <|bsep|> أبا هاشم بن المرزبان ومن دعى <|vsep|> أجاب ولا أقلقته الشوارد </|bsep|> <|bsep|> أهاجي من الشعر الخبيث ذا شد <|vsep|> أخو حنف قد أسهرته المواعد </|bsep|> <|bsep|> ذا كنت لا ترجى لخير ولا قرى <|vsep|> ولست بنفاع ولا لك حاسد </|bsep|> <|bsep|> فأنتَ كما المنبوذ لا خير عندهُ <|vsep|> وأنت ومالم يخلق الله واحد </|bsep|> </|psep|>
|
عرسك من نفسك موصولة
|
السريع
|
عرسك من نفسك موصولة مثل اتصال الكف بالساعد فيها الذي فيك على صحّة مأخوذة بالطبع عن والد فاحكم على نفسك واحكم لها من غير برهان ولا شاهد ن كنت أفضيت لى غيرها بقبلة أو نظر فاسد فاسمح لها فالطبع أولى بها ذا كنتما من عنصر واحد
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43962.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_16|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> عرسك من نفسك موصولة <|vsep|> مثل اتصال الكف بالساعد </|bsep|> <|bsep|> فيها الذي فيك على صحّة <|vsep|> مأخوذة بالطبع عن والد </|bsep|> <|bsep|> فاحكم على نفسك واحكم لها <|vsep|> من غير برهان ولا شاهد </|bsep|> <|bsep|> ن كنت أفضيت لى غيرها <|vsep|> بقبلة أو نظر فاسد </|bsep|> </|psep|>
|
إني لأعجب والعجائب جمة
|
الكامل
|
نّي لأعجب والعجائب جمّة من حاسدٍ يهوى عقوبة حاسدِ والداء مشترك وكلّ حاسدٌ يتباينون بناقص أو زائد أو منكر ذنبا ويأتي مثله متعجبا من مذنب أو فاسد ومن العجائب وهو غيظ مضحك تيه الغنيّ على الفقير الزاهد
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43963.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_14|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> نّي لأعجب والعجائب جمّة <|vsep|> من حاسدٍ يهوى عقوبة حاسدِ </|bsep|> <|bsep|> والداء مشترك وكلّ حاسدٌ <|vsep|> يتباينون بناقص أو زائد </|bsep|> <|bsep|> أو منكر ذنبا ويأتي مثله <|vsep|> متعجبا من مذنب أو فاسد </|bsep|> </|psep|>
|
تعالى الله أمري فيه فكر
|
الوافر
|
تعالى الله أمري فيه فكرٌ لمعتبر بليد أو سديد أعاقب بالبلاء وضيق رزق وأوخذ بالنقيّ من النقود وأصرف كل ملتفت بغيظ وأسكن بين ابناء اليهود ويأتي الليل عن فزع شديد بخوف القتل والسلب المبيد بخوف من صروف الدهر يوما عصيب الصبح في زمن كؤود أرى الدنيا وفتنتها كحبلى وليست باليؤوس ولا الولود فليت الحامل العقاء جاءت بمولود ولو أفعى زورد
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43964.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> تعالى الله أمري فيه فكرٌ <|vsep|> لمعتبر بليد أو سديد </|bsep|> <|bsep|> أعاقب بالبلاء وضيق رزق <|vsep|> وأوخذ بالنقيّ من النقود </|bsep|> <|bsep|> وأصرف كل ملتفت بغيظ <|vsep|> وأسكن بين ابناء اليهود </|bsep|> <|bsep|> ويأتي الليل عن فزع شديد <|vsep|> بخوف القتل والسلب المبيد </|bsep|> <|bsep|> بخوف من صروف الدهر يوما <|vsep|> عصيب الصبح في زمن كؤود </|bsep|> <|bsep|> أرى الدنيا وفتنتها كحبلى <|vsep|> وليست باليؤوس ولا الولود </|bsep|> </|psep|>
|
لا تأنسن إلى أحد
|
الكامل
|
لا تأنسنّ لى أحد أظهر على الفقر الجلد واصبر ون ضاق المعا ش عليك أو قل الصفد وارحل لى بلد ذا ما ضاق رزقك في بلد واصبر ذا نقص المعا ش فلم تجد نقص العدد واخدم نفيستك الضعي فة واحتمل تعب الجسد فلرما عرض الصدا ع فكان خيرا من رمد ومتى اختلطت بصاحب دان وأهل أو لد فاعلم بأنك حاصل بين الشماتة والحسد
|
قصيدة حزينه
|
https://www.aldiwan.net/poem43965.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_14|> د <|theme_15|> <|psep|> <|bsep|> لا تأنسنّ لى أحد <|vsep|> أظهر على الفقر الجلد </|bsep|> <|bsep|> واصبر ون ضاق المعا <|vsep|> ش عليك أو قل الصفد </|bsep|> <|bsep|> وارحل لى بلد ذا <|vsep|> ما ضاق رزقك في بلد </|bsep|> <|bsep|> واصبر ذا نقص المعا <|vsep|> ش فلم تجد نقص العدد </|bsep|> <|bsep|> واخدم نفيستك الضعي <|vsep|> فة واحتمل تعب الجسد </|bsep|> <|bsep|> فلرما عرض الصدا <|vsep|> ع فكان خيرا من رمد </|bsep|> <|bsep|> ومتى اختلطت بصاحب <|vsep|> دان وأهل أو لد </|bsep|> </|psep|>
|
لا تحسنن إلى الشرير مطلبا
|
البسيط
|
لا تحسنَنّ لى الشرير مطلبا منه المودة فالحسان يحقده تدنو ليه بشيء ليس يعرفه والضدّ ينكر ضدّا ليس يعهدُه عامله بالشر وانظر كيف موقعه فالشر يصلحه والخير يفسده وكلما ازددت حسانا لقيت عنا منه وجرّب فخير القول أقصده ألم تر الجمر والكبريت يلهبه بالطبع والماء يطفيه ويخمده للخير أهل ذا أوليتهم حسنا أولوك شكرا وخير البر أوحده وصاحب السوؤ في استصلاحه تعب يدنو ليه وطبع الشر يبعده
|
قصيدة هجاء
|
https://www.aldiwan.net/poem43966.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_4|> د <|theme_4|> <|psep|> <|bsep|> لا تحسنَنّ لى الشرير مطلبا <|vsep|> منه المودة فالحسان يحقده </|bsep|> <|bsep|> تدنو ليه بشيء ليس يعرفه <|vsep|> والضدّ ينكر ضدّا ليس يعهدُه </|bsep|> <|bsep|> عامله بالشر وانظر كيف موقعه <|vsep|> فالشر يصلحه والخير يفسده </|bsep|> <|bsep|> وكلما ازددت حسانا لقيت عنا <|vsep|> منه وجرّب فخير القول أقصده </|bsep|> <|bsep|> ألم تر الجمر والكبريت يلهبه <|vsep|> بالطبع والماء يطفيه ويخمده </|bsep|> <|bsep|> للخير أهل ذا أوليتهم حسنا <|vsep|> أولوك شكرا وخير البر أوحده </|bsep|> </|psep|>
|
إن الحسود بلاؤه حسده
|
الكامل
|
ن الحسود بلاؤه حسده حسب الحسود معاقبا نكدُه ذنب المحسّد عند حاسده نعم الله وحتفهُ جلده واشدّ ما أغزى الحسود يدٌ سلفت ليه ولم تعذك يدُه يوليكَ ما حسد الحسود لهُ يكفيك منه وحسبه كمده
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43967.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_14|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ن الحسود بلاؤه حسده <|vsep|> حسب الحسود معاقبا نكدُه </|bsep|> <|bsep|> ذنب المحسّد عند حاسده <|vsep|> نعم الله وحتفهُ جلده </|bsep|> <|bsep|> واشدّ ما أغزى الحسود يدٌ <|vsep|> سلفت ليه ولم تعذك يدُه </|bsep|> </|psep|>
|
إذا كنت مرتادا صديقا لعشرة
|
الطويل
|
ذا كنت مرتادا صديقا لعشرة وكتمان سر أو لدفع الشدائد فغص في قرار البحر واصعد لى الهوا لعلك تلقى واحدا بعد واحد فأمّا على وجه الصعيد فما ترى من الناس خلقا غير باغ وحاسد وفي خلقه الانسان هذا ونمّا يكفّ التقى والدين شرّ الحقائد
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43968.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_13|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ذا كنت مرتادا صديقا لعشرة <|vsep|> وكتمان سر أو لدفع الشدائد </|bsep|> <|bsep|> فغص في قرار البحر واصعد لى الهوا <|vsep|> لعلك تلقى واحدا بعد واحد </|bsep|> <|bsep|> فأمّا على وجه الصعيد فما ترى <|vsep|> من الناس خلقا غير باغ وحاسد </|bsep|> </|psep|>
|
طال هذا الليل واستغشي
|
الرمل
|
طال هذا الليل واستغ شى بأثواب السواد وأنيني طيّ قلبي وهمومي وسهادي أيها المعرض عني بسلوّ وبعاد لبس الليل على هج رك أثواب الحداد وكأن الجو والأق طار ليقت بمداد وكأن الليل واطا ك على نقض الوداد
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43969.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_3|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> طال هذا الليل واستغ <|vsep|> شى بأثواب السواد </|bsep|> <|bsep|> وأنيني طيّ قلبي <|vsep|> وهمومي وسهادي </|bsep|> <|bsep|> أيها المعرض عني <|vsep|> بسلوّ وبعاد </|bsep|> <|bsep|> لبس الليل على هج <|vsep|> رك أثواب الحداد </|bsep|> <|bsep|> وكأن الجو والأق <|vsep|> طار ليقت بمداد </|bsep|> </|psep|>
|
جيران بيتي كنت آملهم
|
الكامل
|
جيران بيتي كنت ملهم عند المهمّ وجدبة البلد فغدوت من جاري على خطر بين الشمات وسطوة الحسد مثل السباع غدوا على جلدٍ سوداً وألقاهم بلا جلد يلقاك سبعا غار عن عرض والجار تلقاه على الرصد شزر العيون ذا دعوتهم عند الصريخ حسدت في العدد يتطلبون معايبي حسدا فهم عليّ أشدّ من أسد
|
قصيدة مدح
|
https://www.aldiwan.net/poem43970.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_14|> د <|theme_1|> <|psep|> <|bsep|> جيران بيتي كنت ملهم <|vsep|> عند المهمّ وجدبة البلد </|bsep|> <|bsep|> فغدوت من جاري على خطر <|vsep|> بين الشمات وسطوة الحسد </|bsep|> <|bsep|> مثل السباع غدوا على جلدٍ <|vsep|> سوداً وألقاهم بلا جلد </|bsep|> <|bsep|> يلقاك سبعا غار عن عرض <|vsep|> والجار تلقاه على الرصد </|bsep|> <|bsep|> شزر العيون ذا دعوتهم <|vsep|> عند الصريخ حسدت في العدد </|bsep|> </|psep|>
|
أهدى المليح إلي وردا
|
الكامل
|
أهدى المليحُ ليّ ورداً فشممت غالية وندا ورأيت حمرتهُ حكت خدّ الحبيب جفا وصدّا فتضرّجا عند العتا ب له فأعتب واستحدّا فشممته ورددته فعل الكريم صفا وودا
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43971.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_14|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أهدى المليحُ ليّ ورداً <|vsep|> فشممت غالية وندا </|bsep|> <|bsep|> ورأيت حمرتهُ حكت <|vsep|> خدّ الحبيب جفا وصدّا </|bsep|> <|bsep|> فتضرّجا عند العتا <|vsep|> ب له فأعتب واستحدّا </|bsep|> </|psep|>
|
سبحان من خلق العميان من نكد
|
البسيط
|
سبحان من خلق العميان من نكد واختصّهم بقبيح السخف والحسد والشر فيهم وسوء الظن طبعهم واللؤم والشؤم والفساد في البلد كأنهم خلقوا غيظا لكل فتى في طبعه أدب موف على رشد ذا الضرير مشى أبصرت صاعقةً كأنه أسد قد شدّ في مسَد لولا أناس من العميان قد درسوا ي القرن وشدوا الدرس بالعدد لقلت نهم أولاد طاغية من الخوارج أو نفاثه العقد
|
قصيدة هجاء
|
https://www.aldiwan.net/poem43972.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_4|> د <|theme_4|> <|psep|> <|bsep|> سبحان من خلق العميان من نكد <|vsep|> واختصّهم بقبيح السخف والحسد </|bsep|> <|bsep|> والشر فيهم وسوء الظن طبعهم <|vsep|> واللؤم والشؤم والفساد في البلد </|bsep|> <|bsep|> كأنهم خلقوا غيظا لكل فتى <|vsep|> في طبعه أدب موف على رشد </|bsep|> <|bsep|> ذا الضرير مشى أبصرت صاعقةً <|vsep|> كأنه أسد قد شدّ في مسَد </|bsep|> <|bsep|> لولا أناس من العميان قد درسوا <|vsep|> ي القرن وشدوا الدرس بالعدد </|bsep|> </|psep|>
|
يا أيها الغافل عن يومه
|
السريع
|
يا أيها الغافل عن يومه باب الأماني عنك مسدود ما غاب في ملحده يّتٌ في الوقت لا جاء مولود يا أيها المقبور لا تبق ما يأكله بعدك مسعود
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43973.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_16|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> يا أيها الغافل عن يومه <|vsep|> باب الأماني عنك مسدود </|bsep|> <|bsep|> ما غاب في ملحده يّتٌ <|vsep|> في الوقت لا جاء مولود </|bsep|> </|psep|>
|
يا غاديا متوسطا
|
الكامل
|
يا غادياً متوسّطا للسير ظهر قعوده ما اخترت بعدك عكبرا وطنا لبذل مفيده لكن لحسن جنانه وجمال نشئ يهوده ومن البلاء ظباؤه يملكن رق أسوده أفدي الذي قطع الوصا ل وحل عقد مكيده وجمعتُ من حبّيه ما قد لجّ في تبديده وعصيت من أضحى يلو م عليه في تفنيده أفديه من متدلل في وصله وصدوده هاروت في لحظاته بلس بعض جنوده أحيا وأتلف في هوا ه بوعده ووعيده
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43974.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_14|> د <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> يا غادياً متوسّطا <|vsep|> للسير ظهر قعوده </|bsep|> <|bsep|> ما اخترت بعدك عكبرا <|vsep|> وطنا لبذل مفيده </|bsep|> <|bsep|> لكن لحسن جنانه <|vsep|> وجمال نشئ يهوده </|bsep|> <|bsep|> ومن البلاء ظباؤه <|vsep|> يملكن رق أسوده </|bsep|> <|bsep|> أفدي الذي قطع الوصا <|vsep|> ل وحل عقد مكيده </|bsep|> <|bsep|> وجمعتُ من حبّيه ما <|vsep|> قد لجّ في تبديده </|bsep|> <|bsep|> وعصيت من أضحى يلو <|vsep|> م عليه في تفنيده </|bsep|> <|bsep|> أفديه من متدلل <|vsep|> في وصله وصدوده </|bsep|> <|bsep|> هاروت في لحظاته <|vsep|> بلس بعض جنوده </|bsep|> </|psep|>
|
الحب سري أداريه وأكتمه
|
البسيط
|
الحبّ سرّي أداريه وأكتمهُ جهدي مخافة أن يدري به أحد من سرّه في ضمير القلب مسكنه والقلب فيه لهيب النار يتقد طبيعة النار أن يبقى تلهّبها دمعي لى العين طبعا فهو يطرد فكيف يكتمُ سرا من محاجرهُ تحري بما ظل يخفيه ويجتهد
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43975.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_4|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> الحبّ سرّي أداريه وأكتمهُ <|vsep|> جهدي مخافة أن يدري به أحد </|bsep|> <|bsep|> من سرّه في ضمير القلب مسكنه <|vsep|> والقلب فيه لهيب النار يتقد </|bsep|> <|bsep|> طبيعة النار أن يبقى تلهّبها <|vsep|> دمعي لى العين طبعا فهو يطرد </|bsep|> </|psep|>
|
سمعنا بالوفاء وما رأينا
|
الوافر
|
سمعنا بالوفاء وما رأينا وفا واحدا أبدا بعهد هجرت الناس بل هم صارموني لأني لست ذا جدة ونقد وقد ذكر الوفاء فقال قوم مقالا واسعا قبلي وبعدي
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43976.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> سمعنا بالوفاء وما رأينا <|vsep|> وفا واحدا أبدا بعهد </|bsep|> <|bsep|> هجرت الناس بل هم صارموني <|vsep|> لأني لست ذا جدة ونقد </|bsep|> </|psep|>
|
قالوا نراك بلا أهل ولا ولد
|
البسيط
|
قالوا نراك بلا أهل ولا ولد ولا نراك تحبّ الجمع والعددا فقلت قول امرىء مستبصر فطن قد راضه الدهر حتى كاس فاجتهدا ماذا أضاف لي الدهر من تُلَدٍ حتّى يضيف لي الأهل والولدا
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43977.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_4|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> قالوا نراك بلا أهل ولا ولد <|vsep|> ولا نراك تحبّ الجمع والعددا </|bsep|> <|bsep|> فقلت قول امرىء مستبصر فطن <|vsep|> قد راضه الدهر حتى كاس فاجتهدا </|bsep|> </|psep|>
|
لقد هاج لي الوجد
|
الهزج
|
لقد هاج لي الوجد غزال دائم الصد أنيق الحسن مياس مليح الخد والقد له وجه هلالي ذا ما لاح في المرد ففي مقلته سحرٌ وفي الريقة كالشهد ذا ما سمته الوصل بلا بر ولا رفد تخافاني فقد ذبت من الفكرة والوجد يقولون سلا عنه وقد حال عن العهد وما بي سلوة عنه ولكن قل ما عندي لى من أشتكي ما بي من الفلاس والجهد لقد أتعبني الدهر بقصد شر ما قصد فداخلت ذوي الأعما ل في هزل وفي جد فلم أربح من الحرص سوى الغربة والكد تقمّصت من الحرف قميصا باقيا بعدي طرازاه من الحرما ن اوالخيبة قد تعدي وكّماه من الفلا س منسوجان كالبرد على أني بحمد الل ه في بيت من المجد بفخري ببني ساسا ن أهل الشكر والحمد ملوك لهم الأرض فمن غور لى تحد وأبناء العماليق كمثل الدر في العقد هم السادة والذاد ة أهل الحل والشد بهاليل محاويل معاديل عن المكدي أحبّاء ألبّاء أطبّاء بمن يحدي لهم أرض خراسان وقاسان لى السد لى الساحل فالزاب ج والسند لى الهند لى الشامات والماها ت في قرب وفي بعد ذا ما أعوز السير على القوّاد والجند حذارا لأعاديهم من الأعراب والكرد قطعنا ذلك الخوف بلا سيف ولا غمد ومن خاف أعاديه بنافي الخوف يستعدي لنا الفخر على الخلق بلبس الدلق في البرد وبالترميد في القمي ن يوم البرق والرعد وبالنفخ وبالزنق وبالنودل في الوقد وبالحاجور والمكلو ذ ذ شدّت من الزند وشد البغلة الدهماء فع ل البطل النجد وبالميسر والمخط ر في جمع وفي حشد وقصّ في الشغاثات بتضريب له أفدي وبالكاز ذا أذع ن بالهبرة والفرد وتحويد الغداوات بتدميع على الخدّ ومنّا البانوانيّ ذا صنّف بالعقد ومنّا كل سطيل من المبرمة النكد ومن يستعرض الناس ومن يشحذُ بالقصد ومن أحلافنا قوم فمن مولى ومن عبد ومن ينفذ سرماطا ومن يرزق بالكد وألميّ وكحّال ومن يلعب بالقرد ومن يعبث بالهال ج في الفصلين والفصد وعدّاد سفوفيّ مليح الوصف والعد وصوفيّ له سمت يهذ القول في الزهد فلو أبصرنا الخشني كالطام في الخلد بها ليل بني الغربة في الأعشاش كالأسد وقد عدنا من الكدي ذة مقتولين بالبعد يحيّى بعضنا بعضا ذا مات من الدرد وقد قمنا بتصفيق وتعديد لى النهد وألقينا الشقاعات بتجريد على وكد وأظهرنا البتيكات وما في ذاك من بد فهذا يطبخ القدر وذا يحسنُ في الوقد وهذا يصلح المحل س بالريحان والرند فقشّمنا وبادرنا لى الأشنان والسعد ودارت بيننا الكاس على الخطة والنرد وأصمينا وبخّرنا بلا عود ولا ند ولكنّا تضارطنا بيقا على عمد على بشباشة الخشني أبي موسى بلا رد وطنحرنا وشرشرنا بلا حرّ ولا برد وعنّانا فألهانا أخا الصبوة والفقد فغنّانا لمن دار خلت بالرمل من دعد يقول الأحنف البائ س قد حوصرت في جلدي فلولا خشية الناس ومطل النقد بالوعد لما تبت من الشحذ منَ المهدِ لى اللحد
|
قصيدة رومنسيه
|
https://www.aldiwan.net/poem43978.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_10|> د <|theme_3|> <|psep|> <|bsep|> لقد هاج لي الوجد <|vsep|> غزال دائم الصد </|bsep|> <|bsep|> أنيق الحسن مياس <|vsep|> مليح الخد والقد </|bsep|> <|bsep|> له وجه هلالي <|vsep|> ذا ما لاح في المرد </|bsep|> <|bsep|> ففي مقلته سحرٌ <|vsep|> وفي الريقة كالشهد </|bsep|> <|bsep|> ذا ما سمته الوصل <|vsep|> بلا بر ولا رفد </|bsep|> <|bsep|> تخافاني فقد ذبت <|vsep|> من الفكرة والوجد </|bsep|> <|bsep|> يقولون سلا عنه <|vsep|> وقد حال عن العهد </|bsep|> <|bsep|> وما بي سلوة عنه <|vsep|> ولكن قل ما عندي </|bsep|> <|bsep|> لى من أشتكي ما بي <|vsep|> من الفلاس والجهد </|bsep|> <|bsep|> لقد أتعبني الدهر <|vsep|> بقصد شر ما قصد </|bsep|> <|bsep|> فداخلت ذوي الأعما <|vsep|> ل في هزل وفي جد </|bsep|> <|bsep|> فلم أربح من الحرص <|vsep|> سوى الغربة والكد </|bsep|> <|bsep|> تقمّصت من الحرف <|vsep|> قميصا باقيا بعدي </|bsep|> <|bsep|> طرازاه من الحرما <|vsep|> ن اوالخيبة قد تعدي </|bsep|> <|bsep|> وكّماه من الفلا <|vsep|> س منسوجان كالبرد </|bsep|> <|bsep|> على أني بحمد الل <|vsep|> ه في بيت من المجد </|bsep|> <|bsep|> بفخري ببني ساسا <|vsep|> ن أهل الشكر والحمد </|bsep|> <|bsep|> ملوك لهم الأرض <|vsep|> فمن غور لى تحد </|bsep|> <|bsep|> وأبناء العماليق <|vsep|> كمثل الدر في العقد </|bsep|> <|bsep|> هم السادة والذاد <|vsep|> ة أهل الحل والشد </|bsep|> <|bsep|> بهاليل محاويل <|vsep|> معاديل عن المكدي </|bsep|> <|bsep|> أحبّاء ألبّاء <|vsep|> أطبّاء بمن يحدي </|bsep|> <|bsep|> لهم أرض خراسان <|vsep|> وقاسان لى السد </|bsep|> <|bsep|> لى الساحل فالزاب <|vsep|> ج والسند لى الهند </|bsep|> <|bsep|> لى الشامات والماها <|vsep|> ت في قرب وفي بعد </|bsep|> <|bsep|> ذا ما أعوز السير <|vsep|> على القوّاد والجند </|bsep|> <|bsep|> حذارا لأعاديهم <|vsep|> من الأعراب والكرد </|bsep|> <|bsep|> قطعنا ذلك الخوف <|vsep|> بلا سيف ولا غمد </|bsep|> <|bsep|> ومن خاف أعاديه <|vsep|> بنافي الخوف يستعدي </|bsep|> <|bsep|> لنا الفخر على الخلق <|vsep|> بلبس الدلق في البرد </|bsep|> <|bsep|> وبالترميد في القمي <|vsep|> ن يوم البرق والرعد </|bsep|> <|bsep|> وبالنفخ وبالزنق <|vsep|> وبالنودل في الوقد </|bsep|> <|bsep|> وبالحاجور والمكلو <|vsep|> ذ ذ شدّت من الزند </|bsep|> <|bsep|> وشد البغلة الدهماء فع <|vsep|> ل البطل النجد </|bsep|> <|bsep|> وبالميسر والمخط <|vsep|> ر في جمع وفي حشد </|bsep|> <|bsep|> وقصّ في الشغاثات <|vsep|> بتضريب له أفدي </|bsep|> <|bsep|> وبالكاز ذا أذع <|vsep|> ن بالهبرة والفرد </|bsep|> <|bsep|> وتحويد الغداوات <|vsep|> بتدميع على الخدّ </|bsep|> <|bsep|> ومنّا البانوانيّ <|vsep|> ذا صنّف بالعقد </|bsep|> <|bsep|> ومنّا كل سطيل <|vsep|> من المبرمة النكد </|bsep|> <|bsep|> ومن يستعرض الناس <|vsep|> ومن يشحذُ بالقصد </|bsep|> <|bsep|> ومن أحلافنا قوم <|vsep|> فمن مولى ومن عبد </|bsep|> <|bsep|> ومن ينفذ سرماطا <|vsep|> ومن يرزق بالكد </|bsep|> <|bsep|> وألميّ وكحّال <|vsep|> ومن يلعب بالقرد </|bsep|> <|bsep|> ومن يعبث بالهال <|vsep|> ج في الفصلين والفصد </|bsep|> <|bsep|> وعدّاد سفوفيّ <|vsep|> مليح الوصف والعد </|bsep|> <|bsep|> وصوفيّ له سمت <|vsep|> يهذ القول في الزهد </|bsep|> <|bsep|> فلو أبصرنا الخشني <|vsep|> كالطام في الخلد </|bsep|> <|bsep|> بها ليل بني الغربة <|vsep|> في الأعشاش كالأسد </|bsep|> <|bsep|> وقد عدنا من الكدي <|vsep|> ذة مقتولين بالبعد </|bsep|> <|bsep|> يحيّى بعضنا بعضا <|vsep|> ذا مات من الدرد </|bsep|> <|bsep|> وقد قمنا بتصفيق <|vsep|> وتعديد لى النهد </|bsep|> <|bsep|> وألقينا الشقاعات <|vsep|> بتجريد على وكد </|bsep|> <|bsep|> وأظهرنا البتيكات <|vsep|> وما في ذاك من بد </|bsep|> <|bsep|> فهذا يطبخ القدر <|vsep|> وذا يحسنُ في الوقد </|bsep|> <|bsep|> وهذا يصلح المحل <|vsep|> س بالريحان والرند </|bsep|> <|bsep|> فقشّمنا وبادرنا <|vsep|> لى الأشنان والسعد </|bsep|> <|bsep|> ودارت بيننا الكاس <|vsep|> على الخطة والنرد </|bsep|> <|bsep|> وأصمينا وبخّرنا <|vsep|> بلا عود ولا ند </|bsep|> <|bsep|> ولكنّا تضارطنا <|vsep|> بيقا على عمد </|bsep|> <|bsep|> على بشباشة الخشني <|vsep|> أبي موسى بلا رد </|bsep|> <|bsep|> وطنحرنا وشرشرنا <|vsep|> بلا حرّ ولا برد </|bsep|> <|bsep|> وعنّانا فألهانا <|vsep|> أخا الصبوة والفقد </|bsep|> <|bsep|> فغنّانا لمن دار <|vsep|> خلت بالرمل من دعد </|bsep|> <|bsep|> يقول الأحنف البائ <|vsep|> س قد حوصرت في جلدي </|bsep|> <|bsep|> فلولا خشية الناس <|vsep|> ومطل النقد بالوعد </|bsep|> </|psep|>
|
ولم أر كالكلام يقال سرا
|
الوافر
|
ولم أر كالكلام يقال سرّا فتحمله لى الأذن الرياح فقل خيرا ولا كن صموتاً سكوتا فاللام له جناح
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43979.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> ح <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ولم أر كالكلام يقال سرّا <|vsep|> فتحمله لى الأذن الرياح </|bsep|> </|psep|>
|
يا ملزما نفسه هما أطاف به
|
البسيط
|
يا ملزما نفسه همّا أطاف به طيف الضافة أو محبوبه نزحا ما دمت حيّا سليما فاسل عن جدة ما كل يوم تقيد المال والفرحا يوم أفادك حسانا صلحت به هو الذي نال حسانا لما صلحا
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43980.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_4|> ح <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> يا ملزما نفسه همّا أطاف به <|vsep|> طيف الضافة أو محبوبه نزحا </|bsep|> <|bsep|> ما دمت حيّا سليما فاسل عن جدة <|vsep|> ما كل يوم تقيد المال والفرحا </|bsep|> </|psep|>
|
إذا ما دعا الفهم اللبيب وقاده
|
الطويل
|
ذا ما دعا الفهم اللبيب وقاده هوى النفس يوما فاستجاز القبائحا فأين مكان العلم في مدّعي الحجا ذا كان يهوى المخزيات الفضائحا
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43981.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_13|> ح <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ذا ما دعا الفهم اللبيب وقاده <|vsep|> هوى النفس يوما فاستجاز القبائحا </|bsep|> </|psep|>
|
إذا خطب الفقير إلى فقير
|
الوافر
|
ذا خطب الفقير لى فقير وصاحبه على وجه الباحه وطالبه بسقاط التكافي فقد لبس الخبيث له سلاحه وقد طلب البوار بكل وجه ولا سيما ذا بذل السماحه وكيف يتمّ للمسكين فضل ومطلبه التذلل والمناحه فن ضجرا لخلف أو لبؤس فبين الضجرتين ترى الوقاحه ون عقدا المودّة والتكافي وبالنصاف كانت تلك راحه ولا فالتفرد والتداني ذا التقيا وينعمه صباحه
|
قصيدة هجاء
|
https://www.aldiwan.net/poem43982.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> ح <|theme_4|> <|psep|> <|bsep|> ذا خطب الفقير لى فقير <|vsep|> وصاحبه على وجه الباحه </|bsep|> <|bsep|> وطالبه بسقاط التكافي <|vsep|> فقد لبس الخبيث له سلاحه </|bsep|> <|bsep|> وقد طلب البوار بكل وجه <|vsep|> ولا سيما ذا بذل السماحه </|bsep|> <|bsep|> وكيف يتمّ للمسكين فضل <|vsep|> ومطلبه التذلل والمناحه </|bsep|> <|bsep|> فن ضجرا لخلف أو لبؤس <|vsep|> فبين الضجرتين ترى الوقاحه </|bsep|> <|bsep|> ون عقدا المودّة والتكافي <|vsep|> وبالنصاف كانت تلك راحه </|bsep|> </|psep|>
|
كلح الزمان إلى الورى
|
الكامل
|
كلح الزمان لى الورى فشقوا بقبح كلوحه وتضايقت طرق المعا ش فضاق ذرع فسيحه فاحيج فيه لى مزا ح مليحه بقبيحه فاخرت أحسن ما وجدت حذار غبّ جموحه وقنعت بالنزر اللقى ورضيت شحّ شحيحه ليودّني أهل الزما ن ون دها بفدوجه وعلمت أني ن وصل ت غبوقه بصبوحه شاغبت أهل زماننا بكسيره وصحيحه فصرعت ذاك محدّلا وتركت ذا بكدوحه فأصارني جودي لى ال خسار بعد ربيحه ولى شكاية صاحب والذم بعد مديحه ما التذ عيشا من شجى بطريحه وجريحه فأعيش بين محاقد في قربه ونزوحه ومغاضب متذكر حيا وتحت ضريحه
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem43983.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_14|> ح <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> كلح الزمان لى الورى <|vsep|> فشقوا بقبح كلوحه </|bsep|> <|bsep|> وتضايقت طرق المعا <|vsep|> ش فضاق ذرع فسيحه </|bsep|> <|bsep|> فاحيج فيه لى مزا <|vsep|> ح مليحه بقبيحه </|bsep|> <|bsep|> فاخرت أحسن ما <|vsep|> وجدت حذار غبّ جموحه </|bsep|> <|bsep|> وقنعت بالنزر اللقى <|vsep|> ورضيت شحّ شحيحه </|bsep|> <|bsep|> ليودّني أهل الزما <|vsep|> ن ون دها بفدوجه </|bsep|> <|bsep|> وعلمت أني ن وصل <|vsep|> ت غبوقه بصبوحه </|bsep|> <|bsep|> شاغبت أهل زماننا <|vsep|> بكسيره وصحيحه </|bsep|> <|bsep|> فصرعت ذاك محدّلا <|vsep|> وتركت ذا بكدوحه </|bsep|> <|bsep|> فأصارني جودي لى ال <|vsep|> خسار بعد ربيحه </|bsep|> <|bsep|> ولى شكاية صاحب <|vsep|> والذم بعد مديحه </|bsep|> <|bsep|> ما التذ عيشا من شجى <|vsep|> بطريحه وجريحه </|bsep|> <|bsep|> فأعيش بين محاقد <|vsep|> في قربه ونزوحه </|bsep|> </|psep|>
|
أيهذا الرحل الأحنف
|
الرمل
|
أيهذا الرحل الأح نف ياذاك النصيح شبت والشيب نذيرٌ بعده اللهو قبيح مست ذا لم يك في عض وك عند السر ريح ومتى لم يك في في ك معا ضرسٌ صحيح ومتى ملت على النب ة كفا تستريح ومتى لم تستلذ الن وم والحنب طريحُ أي عيش لك لا ير حواك فيه مستميحُ أويناديك بخطب صاحب فيه كدوح أو يعاطيك كؤوس الراح معشوق صبيح أو ترى في موكب بال عزّ تغدو وتروح صرت في عيشك بعد الش يب تبكي وتنوح باح بالمكنون من سر ك تصريح يبوح سعت الأيام في هم مك فالجفن قريح خر العيش هو المو ت ويحويك الضريح ما نحا منه نبيّ الل ه بعد الألف نوح هذه الشمس هي الشم س التي كانت تلوح طلعت ايام موسى ومشى فيها المسيح أفنت الماضين من قب ل ولم ينج الذبح وهي تلك الشمس لم ير ز بها قرن نطوح أسكتت عن مقصد النط ق ونحواها فصيح فتكارير التصاري ف قبيح ومليح أين من كان على الده ر تواتيه الفتوح وله ملك عظيم وهو بالسعد فليح أين شدّاد وعاد أين قبيس وسطيح أين من ناجي لك الده ر له عيش فسيح سربوا تحت متو ن الأرض والأرض جموح سيرهم فيها غدّو واقتراب ونزوح والذي سرّ دهاهم وهو ليل وصبوح بلعتهم هذه الأر ض فهم فيها رزوح لا يردّون سلاما والذي طاح يطيح ولى الله مصير ال خلق والله صفوح
|
قصيدة مدح
|
https://www.aldiwan.net/poem43984.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_3|> ح <|theme_1|> <|psep|> <|bsep|> أيهذا الرحل الأح <|vsep|> نف ياذاك النصيح </|bsep|> <|bsep|> شبت والشيب نذيرٌ <|vsep|> بعده اللهو قبيح </|bsep|> <|bsep|> مست ذا لم يك في عض <|vsep|> وك عند السر ريح </|bsep|> <|bsep|> ومتى لم يك في في <|vsep|> ك معا ضرسٌ صحيح </|bsep|> <|bsep|> ومتى ملت على النب <|vsep|> ة كفا تستريح </|bsep|> <|bsep|> ومتى لم تستلذ الن <|vsep|> وم والحنب طريحُ </|bsep|> <|bsep|> أي عيش لك لا ير <|vsep|> حواك فيه مستميحُ </|bsep|> <|bsep|> أويناديك بخطب <|vsep|> صاحب فيه كدوح </|bsep|> <|bsep|> أو يعاطيك كؤوس <|vsep|> الراح معشوق صبيح </|bsep|> <|bsep|> أو ترى في موكب بال <|vsep|> عزّ تغدو وتروح </|bsep|> <|bsep|> صرت في عيشك بعد الش <|vsep|> يب تبكي وتنوح </|bsep|> <|bsep|> باح بالمكنون من سر <|vsep|> ك تصريح يبوح </|bsep|> <|bsep|> سعت الأيام في هم <|vsep|> مك فالجفن قريح </|bsep|> <|bsep|> خر العيش هو المو <|vsep|> ت ويحويك الضريح </|bsep|> <|bsep|> ما نحا منه نبيّ الل <|vsep|> ه بعد الألف نوح </|bsep|> <|bsep|> هذه الشمس هي الشم <|vsep|> س التي كانت تلوح </|bsep|> <|bsep|> طلعت ايام موسى <|vsep|> ومشى فيها المسيح </|bsep|> <|bsep|> أفنت الماضين من قب <|vsep|> ل ولم ينج الذبح </|bsep|> <|bsep|> وهي تلك الشمس لم ير <|vsep|> ز بها قرن نطوح </|bsep|> <|bsep|> أسكتت عن مقصد النط <|vsep|> ق ونحواها فصيح </|bsep|> <|bsep|> فتكارير التصاري <|vsep|> ف قبيح ومليح </|bsep|> <|bsep|> أين من كان على الده <|vsep|> ر تواتيه الفتوح </|bsep|> <|bsep|> وله ملك عظيم <|vsep|> وهو بالسعد فليح </|bsep|> <|bsep|> أين شدّاد وعاد <|vsep|> أين قبيس وسطيح </|bsep|> <|bsep|> أين من ناجي لك الده <|vsep|> ر له عيش فسيح </|bsep|> <|bsep|> سربوا تحت متو <|vsep|> ن الأرض والأرض جموح </|bsep|> <|bsep|> سيرهم فيها غدّو <|vsep|> واقتراب ونزوح </|bsep|> <|bsep|> والذي سرّ دهاهم <|vsep|> وهو ليل وصبوح </|bsep|> <|bsep|> بلعتهم هذه الأر <|vsep|> ض فهم فيها رزوح </|bsep|> <|bsep|> لا يردّون سلاما <|vsep|> والذي طاح يطيح </|bsep|> </|psep|>
|
إذا صح للإنسان قوت وكسوة
|
الطويل
|
ذا صحّ للنسان قوت وكسوة وأمن ومألوف من الناس ناصح فن لم يكن أمل جزيل وصبية وعيش ون ضاق الفضاء فصالح فلا تلزم الأيام ذنبا فنها مدبّرة والرزق غاد ورائح فما هي لا كالبئار وماؤها عذيب ومر والفقرات ومالح هو الدهر لا يعدى على سطواته فمن حظ محظوظ ومن طاح طائح
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43985.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_13|> ح <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ذا صحّ للنسان قوت وكسوة <|vsep|> وأمن ومألوف من الناس ناصح </|bsep|> <|bsep|> فن لم يكن أمل جزيل وصبية <|vsep|> وعيش ون ضاق الفضاء فصالح </|bsep|> <|bsep|> فلا تلزم الأيام ذنبا فنها <|vsep|> مدبّرة والرزق غاد ورائح </|bsep|> <|bsep|> فما هي لا كالبئار وماؤها <|vsep|> عذيب ومر والفقرات ومالح </|bsep|> </|psep|>
|
كم جميل صنعته مع قوم
|
الخفيف
|
كم جميل صنعته مع قوم صيروا ذلك الجميع قبيحا بطباعي عملت ما أنكروه مثل ما ينكر السخيّ الشحيحا ما تعدّوا ولا تعدّيت في الفع ل وقد يحسد السقيم الصحيحا ما تعدّوا ولا تعدّت فيث الفع ل وقد يحسد السقيم الصحيحا يعرف الفضل أهله لذوي الفض ل وقد يبغض الصبيح الصبيحا مثل ما أنكرت على سالف الده ر فعقت بنو اليهود المسيحا
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem43986.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_0|> ح <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> كم جميل صنعته مع قوم <|vsep|> صيروا ذلك الجميع قبيحا </|bsep|> <|bsep|> بطباعي عملت ما أنكروه <|vsep|> مثل ما ينكر السخيّ الشحيحا </|bsep|> <|bsep|> ما تعدّوا ولا تعدّيت في الفع <|vsep|> ل وقد يحسد السقيم الصحيحا </|bsep|> <|bsep|> ما تعدّوا ولا تعدّت فيث الفع <|vsep|> ل وقد يحسد السقيم الصحيحا </|bsep|> <|bsep|> يعرف الفضل أهله لذوي الفض <|vsep|> ل وقد يبغض الصبيح الصبيحا </|bsep|> </|psep|>
|
لاموا الحسود وأكثروا في ذمه
|
الكامل
|
لاموا الحسود وأكثروا في ذمّه قلت الحسود أحقّ بالمدح ن الحسود هو الدليل على الغنى هل حاسد لا على الريح فكما الحبيب مع الرقيب كذا ترى حسد الحسود مقارن النجح هات الغنى وذر الحسود وما به موت الحسود ضنى من القبح لا خير فيمن لا يحسّد في غنى أو في تقى ونهى ذا يضحى هل حاسد حسد الفقير على القرى أو حاسد أحدا على القبح كم حاسد أولاك وجه تحفظ من شرّه في جانب المزح فرماك عن قوس العليل تبرّما كالمسريح باسهم النصح
|
قصيدة عتاب
|
https://www.aldiwan.net/poem44072.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_14|> ح <|theme_16|> <|psep|> <|bsep|> لاموا الحسود وأكثروا في ذمّه <|vsep|> قلت الحسود أحقّ بالمدح </|bsep|> <|bsep|> ن الحسود هو الدليل على الغنى <|vsep|> هل حاسد لا على الريح </|bsep|> <|bsep|> فكما الحبيب مع الرقيب كذا ترى <|vsep|> حسد الحسود مقارن النجح </|bsep|> <|bsep|> هات الغنى وذر الحسود وما به <|vsep|> موت الحسود ضنى من القبح </|bsep|> <|bsep|> لا خير فيمن لا يحسّد في غنى <|vsep|> أو في تقى ونهى ذا يضحى </|bsep|> <|bsep|> هل حاسد حسد الفقير على القرى <|vsep|> أو حاسد أحدا على القبح </|bsep|> <|bsep|> كم حاسد أولاك وجه تحفظ <|vsep|> من شرّه في جانب المزح </|bsep|> </|psep|>
|
كل من أوليته خيرا
|
الرمل
|
كل من أوليته خي را فجازاك قبيحا ورأيت القلب يهوا ه ون كان مليحا وبغى فاتركه والبغ ي ترى رأيا صحيحا ستراه من يد البغ ي طريحا أو جريحا
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem44073.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_3|> ح <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> كل من أوليته خي <|vsep|> را فجازاك قبيحا </|bsep|> <|bsep|> ورأيت القلب يهوا <|vsep|> ه ون كان مليحا </|bsep|> <|bsep|> وبغى فاتركه والبغ <|vsep|> ي ترى رأيا صحيحا </|bsep|> </|psep|>
|
أنت والله يا غلام مليح
|
الخفيف
|
أنت والله يا غلام مليح وجميل بك الجمال يلوح جمع الله فيك ما ليس في النا س جمال وما حسن وفصيح وأديب وعاقل ولبيبٌ وظريفٌ له أديم صحيح
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem44074.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_0|> ح <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أنت والله يا غلام مليح <|vsep|> وجميل بك الجمال يلوح </|bsep|> <|bsep|> جمع الله فيك ما ليس في النا <|vsep|> س جمال وما حسن وفصيح </|bsep|> </|psep|>
|
أغض طرفي عن الملاح
|
البسيط
|
أغضّ طرفي عن الملاح مخافة الحادث المتاح والحب بحر بلا قرار قد حف بالموج والرياح كم نظرة أتلفت محبا بين المعاريض والمزاح لو قنعوا فيه بالمباح ما كان في الحب من جناح
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem44075.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_4|> ح <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أغضّ طرفي عن الملاح <|vsep|> مخافة الحادث المتاح </|bsep|> <|bsep|> والحب بحر بلا قرار <|vsep|> قد حف بالموج والرياح </|bsep|> <|bsep|> كم نظرة أتلفت محبا <|vsep|> بين المعاريض والمزاح </|bsep|> </|psep|>
|
صحبت الدهر في بوبي فقير
|
الوافر
|
صحبت الدهر في بوبي فقير فنوع في المعيشة بالمباح فما شاهدت غير مصادقات وحاجات وعادات اصطلاح وموت معمّر وحياة طفل وشمس في المغيب وفي الصباح ودجلة والفرات ونيل مصر وحزر بعد مدّ مستباح وارض تستقرّ وطود رضوى وأجبال موثقة فساح فلم أر شافعا أقوى وأشفى من البيض المدورة الصحاح وأبناء الصحاح مكسّرات وأنصاف وأرباع ملاح فيا رب اعطني منها كثيرا حلالا في الغدو وفي الرواح لستغني بها عن بذل وجهي لى يومي من الأجل المتاح
|
قصيدة حزينه
|
https://www.aldiwan.net/poem44076.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> ح <|theme_15|> <|psep|> <|bsep|> صحبت الدهر في بوبي فقير <|vsep|> فنوع في المعيشة بالمباح </|bsep|> <|bsep|> فما شاهدت غير مصادقات <|vsep|> وحاجات وعادات اصطلاح </|bsep|> <|bsep|> وموت معمّر وحياة طفل <|vsep|> وشمس في المغيب وفي الصباح </|bsep|> <|bsep|> ودجلة والفرات ونيل مصر <|vsep|> وحزر بعد مدّ مستباح </|bsep|> <|bsep|> وارض تستقرّ وطود رضوى <|vsep|> وأجبال موثقة فساح </|bsep|> <|bsep|> فلم أر شافعا أقوى وأشفى <|vsep|> من البيض المدورة الصحاح </|bsep|> <|bsep|> وأبناء الصحاح مكسّرات <|vsep|> وأنصاف وأرباع ملاح </|bsep|> <|bsep|> فيا رب اعطني منها كثيرا <|vsep|> حلالا في الغدو وفي الرواح </|bsep|> </|psep|>
|
خذوا خطي وميثاقي وعهدي
|
الوافر
|
خذوا خطّي وميثاقي وعهدي وحلفي بالنبيّ وبالمسيح وموسى والذبيح ومن تلاه من الأحبار من بعد الذبيح وبالنقباء من أولاد يحيى وبالرهبان أصحاب المسوح بأني ما وجدت أخا وفيّا يصاحبني على ود صحيح ذا أفلست أعرض أو تجنّى ون أيسرت قال أخي وروحي يودّك في زمانك ذا صديق يريدك للغبوق وللصبوح وأوقات الشدائد أنت منه مكان الطفل من ظهر الجموح
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem44077.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> ح <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> خذوا خطّي وميثاقي وعهدي <|vsep|> وحلفي بالنبيّ وبالمسيح </|bsep|> <|bsep|> وموسى والذبيح ومن تلاه <|vsep|> من الأحبار من بعد الذبيح </|bsep|> <|bsep|> وبالنقباء من أولاد يحيى <|vsep|> وبالرهبان أصحاب المسوح </|bsep|> <|bsep|> بأني ما وجدت أخا وفيّا <|vsep|> يصاحبني على ود صحيح </|bsep|> <|bsep|> ذا أفلست أعرض أو تجنّى <|vsep|> ون أيسرت قال أخي وروحي </|bsep|> <|bsep|> يودّك في زمانك ذا صديق <|vsep|> يريدك للغبوق وللصبوح </|bsep|> </|psep|>
|
إذا امتنع الفتى بلطيف عيش
|
الوافر
|
ذا امتنع الفتى بلطيف عيش عليك وحسن قبال متاح ونازعه الزمان على ارتياب فشحّ وصد عن وجه السماح فسامحه ذا ما صدّ طوعا بعراض وتيه واطرح فلست بغالب صرف الليالي ولست بمالك باب النجاح ذا الجماء ناطحت الأراوي ثناها العجز عن درك النطاح ذا ما الأعزل استدعى قتالا أدال عليه أعوان السلاح ذا تاه الملاح عليك كبرا سكنت لى التعفّف بالقباح متى امتنع المحوز عليك أيضا عدلت الى التقنع بالمباح وصالح فالصلاح الصلح عندي فأكثر ما تراه على اصطلاح عليك الجدّ في طلب المعالي بتشمير وكيس وافتتاح فن فاتت فقد أبليت عذرا وليس على المطالب من جناح وكل لطيفة حسنَت وطابت ستلقى من غدٍ في المستراح
|
قصيدة مدح
|
https://www.aldiwan.net/poem44078.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> ح <|theme_1|> <|psep|> <|bsep|> ذا امتنع الفتى بلطيف عيش <|vsep|> عليك وحسن قبال متاح </|bsep|> <|bsep|> ونازعه الزمان على ارتياب <|vsep|> فشحّ وصد عن وجه السماح </|bsep|> <|bsep|> فسامحه ذا ما صدّ طوعا <|vsep|> بعراض وتيه واطرح </|bsep|> <|bsep|> فلست بغالب صرف الليالي <|vsep|> ولست بمالك باب النجاح </|bsep|> <|bsep|> ذا الجماء ناطحت الأراوي <|vsep|> ثناها العجز عن درك النطاح </|bsep|> <|bsep|> ذا ما الأعزل استدعى قتالا <|vsep|> أدال عليه أعوان السلاح </|bsep|> <|bsep|> ذا تاه الملاح عليك كبرا <|vsep|> سكنت لى التعفّف بالقباح </|bsep|> <|bsep|> متى امتنع المحوز عليك أيضا <|vsep|> عدلت الى التقنع بالمباح </|bsep|> <|bsep|> وصالح فالصلاح الصلح عندي <|vsep|> فأكثر ما تراه على اصطلاح </|bsep|> <|bsep|> عليك الجدّ في طلب المعالي <|vsep|> بتشمير وكيس وافتتاح </|bsep|> <|bsep|> فن فاتت فقد أبليت عذرا <|vsep|> وليس على المطالب من جناح </|bsep|> </|psep|>
|
إن الحماقة في ثلاثة أنفس
|
الكامل
|
ن الحماقة في ثلاثة أنفس كلّ الأنام ليهم محتاج منهم معلم صبية ومزيّن وأشدّهم في حمقه نسّاج ولربّما ذكر المنجّم فيهم وكذلك القطان والحلاج
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem44079.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_14|> ج <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ن الحماقة في ثلاثة أنفس <|vsep|> كلّ الأنام ليهم محتاج </|bsep|> <|bsep|> منهم معلم صبية ومزيّن <|vsep|> وأشدّهم في حمقه نسّاج </|bsep|> </|psep|>
|
في عينها زرقة فقلت لهم
|
المنسرح
|
في عينها زرقة فقلت لهم بذاك تمت خصالها البهجَه ما زرقةُ العين مثل كحلتها كم بين فيروزج لى سبحَه
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem44080.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_12|> ج <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> في عينها زرقة فقلت لهم <|vsep|> بذاك تمت خصالها البهجَه </|bsep|> </|psep|>
|
اسمعوا مني ولا حرج
|
المديد
|
اسمعوا منّي ولا حرجُ نّني أعمى وبي عرجُ ومريضُ الجسم من سقمٍ وبه قد تتلف المهج فأراني فيّ قد نزلَت بكمالٍ ية الحرج
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem44081.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_8|> ج <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> اسمعوا منّي ولا حرجُ <|vsep|> نّني أعمى وبي عرجُ </|bsep|> <|bsep|> ومريضُ الجسم من سقمٍ <|vsep|> وبه قد تتلف المهج </|bsep|> </|psep|>
|
اسمع مقالي أبا عبد الإله وما
|
البسيط
|
اسمع مقالي أبا عبد الله وما أقوله فيك من فرد ومزدوج أغاثك الله يوما يستغيث به أهل الجنايات والأوزار والحرج وحاطك الله من خوف ومن حذر ولا ابتلاك بتضييق ومنزعج لئن نجت مهجتي مما رميت به من فقدها القوت بعد النزع والعلج فأنت بعد له العرش منقذها وأنت مالكها من سائر المهج فما أرى سببا يدعو لى عظتي لا وكنت له وجها لى الفرج
|
قصيدة مدح
|
https://www.aldiwan.net/poem44082.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_4|> ج <|theme_1|> <|psep|> <|bsep|> اسمع مقالي أبا عبد الله وما <|vsep|> أقوله فيك من فرد ومزدوج </|bsep|> <|bsep|> أغاثك الله يوما يستغيث به <|vsep|> أهل الجنايات والأوزار والحرج </|bsep|> <|bsep|> وحاطك الله من خوف ومن حذر <|vsep|> ولا ابتلاك بتضييق ومنزعج </|bsep|> <|bsep|> لئن نجت مهجتي مما رميت به <|vsep|> من فقدها القوت بعد النزع والعلج </|bsep|> <|bsep|> فأنت بعد له العرش منقذها <|vsep|> وأنت مالكها من سائر المهج </|bsep|> </|psep|>
|
وقائل قال لي لابد من فرج
|
البسيط
|
وقائل قال لي لابدّ من فرج فقلت قل لي متى لا بدّ من فرج فقال لي بعد شهري ذا فقلت له من يضمن العمر لي يا بارد الحجج
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem44083.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_4|> ج <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> وقائل قال لي لابدّ من فرج <|vsep|> فقلت قل لي متى لا بدّ من فرج </|bsep|> </|psep|>
|
كفى عجبا أني مقيم ببلدة
|
الطويل
|
كفى عجبا أني مقيم ببلدة وقلبي بأخرى مستهام وملهجُ وحسبك من ضرّ وبؤس بمن سرى غريبا فريدا مفلسا وهو أعرج
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem44084.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_13|> ج <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> كفى عجبا أني مقيم ببلدة <|vsep|> وقلبي بأخرى مستهام وملهجُ </|bsep|> </|psep|>
|
نهاية الشوق ما يأتي على المهج
|
البسيط
|
نهاية الشوق ما يأتي على المهج وغاية الصبر ما يدني من الفرج والصبر أفضل لا أن صاحبه من التجمّل كالمنبوذ في اللجج ذخيرة الدمع يوم البين أنفقها فقد التجمّل من فرد ومزدوج وما على محرج فاضت مدامعهُ يوم الفراق على الخدّين من حرج
|
قصيدة شوق
|
https://www.aldiwan.net/poem44086.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_4|> ج <|theme_12|> <|psep|> <|bsep|> نهاية الشوق ما يأتي على المهج <|vsep|> وغاية الصبر ما يدني من الفرج </|bsep|> <|bsep|> والصبر أفضل لا أن صاحبه <|vsep|> من التجمّل كالمنبوذ في اللجج </|bsep|> <|bsep|> ذخيرة الدمع يوم البين أنفقها <|vsep|> فقد التجمّل من فرد ومزدوج </|bsep|> </|psep|>
|
يكره الموت أناس جهلوا
|
الرمل
|
يكره الموت أناس جهلوا علم ما يوجبه شرح الججج أنسوا بالعيش والعيش الفنا يخرج الانسان من حيث ولج كرهوا الفقر وفي الفقر الغنى ثم خافوا الموت والموت الفرج
|
قصيدة رثاء
|
https://www.aldiwan.net/poem44087.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_3|> ج <|theme_10|> <|psep|> <|bsep|> يكره الموت أناس جهلوا <|vsep|> علم ما يوجبه شرح الججج </|bsep|> <|bsep|> أنسوا بالعيش والعيش الفنا <|vsep|> يخرج الانسان من حيث ولج </|bsep|> </|psep|>
|
تصبوا البدور على الغصون على
|
الكامل
|
تصبوا البدور على الغصون على نقا متدرج مترجرج متضرّج واستعصمونا بالتقى بعد النهى أين النهى من مخرج متحرّج قرنوا الضريمة واليبيس وخوّفوا والنار تسرع في ييبس العرفج وأنا المشير على الشيوخ بعفة سيما بشيخ أحنف أو أعرج ن الغواني يطبيهنّ الفتى ويرينه بلحاظ طرف أدعج وذا رأين الشيخ قلن له النجا أين الغزال من البعير الأفحج ليس النقيّ من الدراهم جائزاً عند الصيارفِ في محاز البهرج
|
قصيدة غزل
|
https://www.aldiwan.net/poem44088.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_14|> ج <|theme_8|> <|psep|> <|bsep|> تصبوا البدور على الغصون على نقا <|vsep|> متدرج مترجرج متضرّج </|bsep|> <|bsep|> واستعصمونا بالتقى بعد النهى <|vsep|> أين النهى من مخرج متحرّج </|bsep|> <|bsep|> قرنوا الضريمة واليبيس وخوّفوا <|vsep|> والنار تسرع في ييبس العرفج </|bsep|> <|bsep|> وأنا المشير على الشيوخ بعفة <|vsep|> سيما بشيخ أحنف أو أعرج </|bsep|> <|bsep|> ن الغواني يطبيهنّ الفتى <|vsep|> ويرينه بلحاظ طرف أدعج </|bsep|> <|bsep|> وذا رأين الشيخ قلن له النجا <|vsep|> أين الغزال من البعير الأفحج </|bsep|> </|psep|>
|
شوقي أبا إسحاق يقلقني
|
الكامل
|
شوقي أبا سحاق يقلقني ولقاء وجهك لي من الفرج لا تلزمني ذنبَ معتمد هجرا ولا ذي بلهة همج وأقول فاسمع قول معتذر لا قول محتاج لى الحجج عذري ليك يقوم عن عرجي ويقيم عذرك ىية الحرج فتكافأ العذران واعتدلا بين العمى وزمانة العرج
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem44089.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_14|> ج <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> شوقي أبا سحاق يقلقني <|vsep|> ولقاء وجهك لي من الفرج </|bsep|> <|bsep|> لا تلزمني ذنبَ معتمد <|vsep|> هجرا ولا ذي بلهة همج </|bsep|> <|bsep|> وأقول فاسمع قول معتذر <|vsep|> لا قول محتاج لى الحجج </|bsep|> <|bsep|> عذري ليك يقوم عن عرجي <|vsep|> ويقيم عذرك ىية الحرج </|bsep|> </|psep|>
|
يا رب سلط على العميان موجبة
|
البسيط
|
يا رب سلط على العميان موجبة يا رب وابدأ بأعمى ل حجّاج هو الضريرُ الذي يمشي بغير عصا كالنجم ينقضّ من علياء أبراج بليس يعتاذ مما فيه من نكد وما أراه ذا ما اعتاذ بالناجي كأنما النار في أعضائه ضرم هبّت به الريح في عصف ورهاج
|
قصيدة هجاء
|
https://www.aldiwan.net/poem44090.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_4|> ج <|theme_4|> <|psep|> <|bsep|> يا رب سلط على العميان موجبة <|vsep|> يا رب وابدأ بأعمى ل حجّاج </|bsep|> <|bsep|> هو الضريرُ الذي يمشي بغير عصا <|vsep|> كالنجم ينقضّ من علياء أبراج </|bsep|> <|bsep|> بليس يعتاذ مما فيه من نكد <|vsep|> وما أراه ذا ما اعتاذ بالناجي </|bsep|> </|psep|>
|
لم يجتمع قط قلبي هوى أحد
|
البسيط
|
لم يجتمع قطّ قلبي هوى أحد ممّن هويت وغباقٌ لى رفث أهوى الملاح وأهوى أن أحادثهم ولا أميل لى فسق ولا خبث يرتاح قلبي لى البيض الحسان كما أحب كل ذوات الدل والخنث لاحظ لي منهم يدعو لى دنسٍ للدين ليس سوى التحميش والعبث
|
قصيدة رومنسيه
|
https://www.aldiwan.net/poem44091.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_4|> ث <|theme_3|> <|psep|> <|bsep|> لم يجتمع قطّ قلبي هوى أحد <|vsep|> ممّن هويت وغباقٌ لى رفث </|bsep|> <|bsep|> أهوى الملاح وأهوى أن أحادثهم <|vsep|> ولا أميل لى فسق ولا خبث </|bsep|> <|bsep|> يرتاح قلبي لى البيض الحسان كما <|vsep|> أحب كل ذوات الدل والخنث </|bsep|> </|psep|>
|
لسنا نشك بأن الرزق مقتسم
|
البسيط
|
لسنا نشكّ بأن الرزق مقتسمٌ كل امرىء خذٌ منه بحصّته فمن غنيّ بخفض العيش في دعة ومن فقير بزجيّه ببلغتِه فصحَ عنديَ فيما قلت أنيَ لم أخلق ولم أك لا بعد قسمته
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem44092.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_4|> ت <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> لسنا نشكّ بأن الرزق مقتسمٌ <|vsep|> كل امرىء خذٌ منه بحصّته </|bsep|> <|bsep|> فمن غنيّ بخفض العيش في دعة <|vsep|> ومن فقير بزجيّه ببلغتِه </|bsep|> </|psep|>
|
حصلت علقا ماجنا شاعرا
|
السريع
|
حصّلتُ علقا ماجنا شاعرا محركا في كل حالاته ناولته شيئا فأزرى به وقال زدني ضعف وزناته فقلت مهر المثل في مذهبي عدل على أبعد غاياته وأنت لم تطلب فوق الذي يرضيك قل لي بعلاماته فقال من ذاتي أقول النهى أنظم من شعري وأبياته فلم أزل أدفع في ذاته من أجل ما يشعر من ذاته
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem44093.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_16|> ت <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> حصّلتُ علقا ماجنا شاعرا <|vsep|> محركا في كل حالاته </|bsep|> <|bsep|> ناولته شيئا فأزرى به <|vsep|> وقال زدني ضعف وزناته </|bsep|> <|bsep|> فقلت مهر المثل في مذهبي <|vsep|> عدل على أبعد غاياته </|bsep|> <|bsep|> وأنت لم تطلب فوق الذي <|vsep|> يرضيك قل لي بعلاماته </|bsep|> <|bsep|> فقال من ذاتي أقول النهى <|vsep|> أنظم من شعري وأبياته </|bsep|> </|psep|>
|
احفروا لي قبرا إذا مت في الأرض
|
الخفيف
|
احفروا لي قبرا ذا متّ في الأر ض بعيدا من ضجّة الأصوات واكتبوا في صحيفة عند رأسي بعد دفني في حفرتي ووفاتي يا غريبا قد عاش ما عاش فردا وخليّا من زوجة وبنات وكذا قد دفنت في الأرض نفيا مفردا من مقابر الأموات فلك الله راحما ووليا غافرا للذنوب والسيئات
|
قصيدة رثاء
|
https://www.aldiwan.net/poem44094.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_0|> ت <|theme_10|> <|psep|> <|bsep|> احفروا لي قبرا ذا متّ في الأر <|vsep|> ض بعيدا من ضجّة الأصوات </|bsep|> <|bsep|> واكتبوا في صحيفة عند رأسي <|vsep|> بعد دفني في حفرتي ووفاتي </|bsep|> <|bsep|> يا غريبا قد عاش ما عاش فردا <|vsep|> وخليّا من زوجة وبنات </|bsep|> <|bsep|> وكذا قد دفنت في الأرض نفيا <|vsep|> مفردا من مقابر الأموات </|bsep|> </|psep|>
|
ليس للشيخ سوى القوت
|
الرمل
|
ليس للشيخ سوى القو ت ذا ما جاء قوته ومكان يتأوا ه ويرضيه مبيته يتحارى الناس ألوا نا ويكفيه سكوته كل ما يلتذّه الشبان في العيش يفوتّه والذي أحياه حتى بلغَ الشيبَ يميته
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem44095.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_3|> ت <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ليس للشيخ سوى القو <|vsep|> ت ذا ما جاء قوته </|bsep|> <|bsep|> ومكان يتأوا <|vsep|> ه ويرضيه مبيته </|bsep|> <|bsep|> يتحارى الناس ألوا <|vsep|> نا ويكفيه سكوته </|bsep|> <|bsep|> كل ما يلتذّه <|vsep|> الشبان في العيش يفوتّه </|bsep|> </|psep|>
|
ما زلت منتظرا أمرا أسر به
|
البسيط
|
ما زلت منتظرا أمرا أسرّ به مقدّما فكرتي باللّو والليت وليس في منزلي شيء أطيف به وبي من الجوع ما يدني من الموت ذا بصوت بباب الدار تسمعهُ فالأذن مصغية منّي لى الصوت فقلت من ذا الذي أرجوه لي فرجا فقال أنا فرج زن لي كرى البيت
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem44096.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_4|> ت <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ما زلت منتظرا أمرا أسرّ به <|vsep|> مقدّما فكرتي باللّو والليت </|bsep|> <|bsep|> وليس في منزلي شيء أطيف به <|vsep|> وبي من الجوع ما يدني من الموت </|bsep|> <|bsep|> ذا بصوت بباب الدار تسمعهُ <|vsep|> فالأذن مصغية منّي لى الصوت </|bsep|> </|psep|>
|
ما أبالي بأي أرض حللت
|
الخفيف
|
ما أبالي بأيّ أرض حللت نني حيثما سقطت لقطت سائح بالنهار حتى ذا اللي ل بدا دجنهُ نفخت ونمت راحتي قصعتي وبطني جرابي وبجلدي عن الثياب قنعت
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem44097.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_0|> ت <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ما أبالي بأيّ أرض حللت <|vsep|> نني حيثما سقطت لقطت </|bsep|> <|bsep|> سائح بالنهار حتى ذا اللي <|vsep|> ل بدا دجنهُ نفخت ونمت </|bsep|> </|psep|>
|
خذ من الدنيا فإن الموت
|
الرمل
|
خذ من الدنيا فن ال موت لا شكّ سيأتي واسقنيها بين ناول ني وخذها ثم هات خمرة من عنب الش حور من شط الفرات نما الدنيا حديث بين موت وعدات
|
قصيدة رثاء
|
https://www.aldiwan.net/poem44098.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_3|> ت <|theme_10|> <|psep|> <|bsep|> خذ من الدنيا فن ال <|vsep|> موت لا شكّ سيأتي </|bsep|> <|bsep|> واسقنيها بين ناول <|vsep|> ني وخذها ثم هات </|bsep|> <|bsep|> خمرة من عنب الش <|vsep|> حور من شط الفرات </|bsep|> </|psep|>
|
إن عابني أهل ودي في ونى أودي
|
البسيط
|
ن عابني أهل ودّي في ونى أودي عند التخلّف أيام الملمّات كان الجواب احضروني في ولائمكم واستحضروني أيّام المصيبات كم قد مرضت فما عدتم ولم أر لي منكم معينا على ايّام فاقاتي فصالحوني بلا عتب على أحد متى تخلفت أيام العيادات
|
قصيدة عتاب
|
https://www.aldiwan.net/poem44099.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_4|> ت <|theme_16|> <|psep|> <|bsep|> ن عابني أهل ودّي في ونى أودي <|vsep|> عند التخلّف أيام الملمّات </|bsep|> <|bsep|> كان الجواب احضروني في ولائمكم <|vsep|> واستحضروني أيّام المصيبات </|bsep|> <|bsep|> كم قد مرضت فما عدتم ولم أر لي <|vsep|> منكم معينا على ايّام فاقاتي </|bsep|> </|psep|>
|
رأت بارقا نحو العقيق فحنت
|
الطويل
|
رأت بارقا نحو العقيق فحنّت وذكّرها الشوق القديم فأنت تمنّت رقق العيش في هضباته وليس لها من عيشها ما تمنّت وحنّت لى ماء العقيق وأهله حنين التي عن طيّب العيش زلت على أنّها الأيام ن هيَ عقدت نعيما على قوم أعادت فحلّت
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem44101.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_13|> ت <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> رأت بارقا نحو العقيق فحنّت <|vsep|> وذكّرها الشوق القديم فأنت </|bsep|> <|bsep|> تمنّت رقق العيش في هضباته <|vsep|> وليس لها من عيشها ما تمنّت </|bsep|> <|bsep|> وحنّت لى ماء العقيق وأهله <|vsep|> حنين التي عن طيّب العيش زلت </|bsep|> </|psep|>
|
كفى حزنا ما أرى حل بي
|
المتقارب
|
كفى حزنا ما أرى حل بي من الضرّ في زمن كابت أميّز من مسمعٍ منصت ومعتبر وفم صامت فن ضاق صدري بكظم الأذى على مقبل منه أو فائت خرجت بسرّي لى ماقتٍ وأبديت ضرّي لى شامت
|
قصيدة حزينه
|
https://www.aldiwan.net/poem44102.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_5|> ت <|theme_15|> <|psep|> <|bsep|> كفى حزنا ما أرى حل بي <|vsep|> من الضرّ في زمن كابت </|bsep|> <|bsep|> أميّز من مسمعٍ منصت <|vsep|> ومعتبر وفم صامت </|bsep|> <|bsep|> فن ضاق صدري بكظم الأذى <|vsep|> على مقبل منه أو فائت </|bsep|> </|psep|>
|
تخل عن الورى كرما وظرفا
|
الوافر
|
تخلّ عن الورى كرما وظرفا فقد فسدوا وصار الوصل مقتا ينافقك الصديق وفيه مكر ويبدي ظاهراً مقة وسمتا فكن فردا وحيدا سامريا ولا ترد الوصال وأنت أنتا فأكثر من ترى يشكو صديقا وما عاداك لا من عرفتا
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem44103.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> ت <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> تخلّ عن الورى كرما وظرفا <|vsep|> فقد فسدوا وصار الوصل مقتا </|bsep|> <|bsep|> ينافقك الصديق وفيه مكر <|vsep|> ويبدي ظاهراً مقة وسمتا </|bsep|> <|bsep|> فكن فردا وحيدا سامريا <|vsep|> ولا ترد الوصال وأنت أنتا </|bsep|> </|psep|>
|
إن كف شيخ فقد توفي
|
البسيط
|
ن كفّ شيخ فقد توفّي وفات من موته حياته أيّ حياة لمستغيث شفاء أسقامه وفاته صفاته كنّ مسعدات فصار أعداءه صفاته والموت قين له أداة حضور جالنا أداته وللمنايا مقدّمات يكون في جمعها شتاته
|
قصيدة رثاء
|
https://www.aldiwan.net/poem44104.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_4|> ت <|theme_10|> <|psep|> <|bsep|> ن كفّ شيخ فقد توفّي <|vsep|> وفات من موته حياته </|bsep|> <|bsep|> أيّ حياة لمستغيث <|vsep|> شفاء أسقامه وفاته </|bsep|> <|bsep|> صفاته كنّ مسعدات <|vsep|> فصار أعداءه صفاته </|bsep|> <|bsep|> والموت قين له أداة <|vsep|> حضور جالنا أداته </|bsep|> </|psep|>
|
تخل عن الصديق إذا قدرتا
|
الوافر
|
تخلّ عنِ الصديق ذا قدرتا فرب صداقة أعدتك مقتا وسالم من عرفت بلا جدال ولا طمع ليه وقد سلمتا فن وفقت كن فردا وحيدا فما عاداك لا من عرفنا ورابعةٌ هي الحقّ المهيّا تخلّ من الفضول وأنت أنتا
|
قصيدة عتاب
|
https://www.aldiwan.net/poem44105.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> ت <|theme_16|> <|psep|> <|bsep|> تخلّ عنِ الصديق ذا قدرتا <|vsep|> فرب صداقة أعدتك مقتا </|bsep|> <|bsep|> وسالم من عرفت بلا جدال <|vsep|> ولا طمع ليه وقد سلمتا </|bsep|> <|bsep|> فن وفقت كن فردا وحيدا <|vsep|> فما عاداك لا من عرفنا </|bsep|> </|psep|>
|
قد قلت إذ كثروا وقالوا
|
البسيط
|
قد قلت ذ كثروا وقالوا ما الدخن للمستقيت قوت يشقق السفل بعد حنق فقلت كفوا فقد رضيت لم كل الدخن باختياري ينشقّ سفلي ولا أموت
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem44106.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_4|> ت <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> قد قلت ذ كثروا وقالوا <|vsep|> ما الدخن للمستقيت قوت </|bsep|> <|bsep|> يشقق السفل بعد حنق <|vsep|> فقلت كفوا فقد رضيت </|bsep|> </|psep|>
|
صبرت على الهم في وحدتي
|
المتقارب
|
صبرت على الهمّ في وحدتي وثرت همّي على همّتي وأعفيت نفسيَ من لذّة فن متّ متُّ على حسرَتي وما ذاك جهلا ولكنّني ملكت الخلاف على شهوتي تغوّيت فاخرت حسن الثنا فلم أعدم الأهل في غربتي وأعرضت عن سقطات الرجال لكي يعرض الناس عن زلتي وطالبت نفسيَ بالواجبات عليها لغيري فلم أعنت خلائق حرّ أخي فطنة كريم الجبلة والمنبت
|
قصيدة حزينه
|
https://www.aldiwan.net/poem44107.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_5|> ت <|theme_15|> <|psep|> <|bsep|> صبرت على الهمّ في وحدتي <|vsep|> وثرت همّي على همّتي </|bsep|> <|bsep|> وأعفيت نفسيَ من لذّة <|vsep|> فن متّ متُّ على حسرَتي </|bsep|> <|bsep|> وما ذاك جهلا ولكنّني <|vsep|> ملكت الخلاف على شهوتي </|bsep|> <|bsep|> تغوّيت فاخرت حسن الثنا <|vsep|> فلم أعدم الأهل في غربتي </|bsep|> <|bsep|> وأعرضت عن سقطات الرجال <|vsep|> لكي يعرض الناس عن زلتي </|bsep|> <|bsep|> وطالبت نفسيَ بالواجبات <|vsep|> عليها لغيري فلم أعنت </|bsep|> </|psep|>
|
عظ النفس أن تصبو إلى شهواتها
|
الطويل
|
عظ النفس أن تصبو لى شهواتها ولمها على التقصير في خلواتها أخفها بباريها ويوم معادها لتقلع عن عاداتها وهناتها وعدها عن الله الجميل ووقّها لظى ناره بالخوف من نفحاتها ذا كان مهرُ النار لذّة ساعة تقضّت وحلّ الخوف في ندماتها فما طابت الدنيا ولا شهواتها ذا كانت النيران في أخرياتها ولا تكسها ذل السؤال فنه أشدّ عليها من هجوم وفاتها خذ العفو واقنع بالقليل تكرّما ذا ضنّت الدنيا ببذل هباتها ذا هيَ صدّت عنك وجه نعيمها كفتك ون كفّت أذى فحماتها هيَ المحنة الكبرى هيَ الدار حشوها مصائب فات جلال صلاتها هي الدار لم تضمن لحيّ سلامة من الموت والمكروه من نكباتها هي الدار أفنت معشرا بعد معشر تباعا سراعا وهي في مهلاتها هي الدار حقّا أمّنت أهل حربها وفي سلمها حرب لكل دعاتها هيّ الدار حقا اتعبت من أرادها وعادت على من نالها بسماتها هي الدار ن لم يرحم الله تقتضي عقابا لمن أومى لى شهواتها من الشهوات الموبقات ذا مشى قليل التقى أو طاح في ظلماتها ذا سمحت يوما ببذل عطيّة لطالبها نادته من بعد هاتها فلا تاس ن ضنّت عليك بنيلها لأن الأذى والموت من أدواتها كأن الذي قد كان لم يكن كائنا ذا النفس فاظت من جميع جهاتها عجائبها ما تنقضي وغمومها وأهوالها نيطت لى روعاتها فما خير دار لا يدوم نعيمها فن دام كان الموت من حسراتها وكيف يلذّ العيش فيها مهذّب خبير بما فيها عليم بذاتها فأولّها حمل وضيم ولادة وتربية قمطيّة في سناتها طفوليّة في المهد ثمّ حضانة وعجز صبا والنفس في جهلاتها ونوم وأمراض وهمّ معيشة وخوف أعادي النفس في طرقاتها ويرد وحرّ واكتساب وخيبة وشرّ أذى أبنائها وبناتها وغيظ بذي جهل وكرب مجالس ثقيل وذل النفس في طلباتها ووجه غريم أو خصومة زوجة مناقرة في أهلها وخواتها وتقطيب بوّاب وعراض حاجب وذاك وهذا من أذى غلباتها وتسليم رب الدار خر شهره لذي عسرة في يومها وبياتها فكيف نجاة المرء من نكباتها وهمّ بلاياها وشرّ غواتها وخوف دواهيها ومكر حماتها وسطوة أهليها وهمّ سعاتها وتوكيل سلطان وصولة حاشرٍ ومستخرج عات وظلم جباتها شياطينها نكس الرؤوس وجنّها عفاريتها تشجى برشق رماتها عقاربها نصب الحمى وسباعها ثعابينها مبثوثةٌ في فلاتها وسيدانها بين البوادي لباسها لباس الورى تفترّ عن حناتها هي الأم تغذو طفلها وتلُدّه بصاب وفعل الخير من فلتاتها ذا أفقرت أغنت ون هيّ ارخصَت أعادت غلاء السعر في سنواتها ذا ثبتت للمرء ذلت بمكرها قديماه من طود لنقض ثباتها وكم سوءة للمرء فيها تذلّه بدفع أذى مأكولها ومقاتها ذا ألفت شمل المحبين ذنت وقد جمع شملا بسهم شتاتها فما فرحةٌ فيها لخلق ون حظى بأكثر في التعديد من ترحاتها تمرّ وتجلي ثمّ ترفع هابطا وتهبط بالعالي لى سفلاتها فوا حزنا منها وواها لفقدها وكون رزاياها وفوت حياتها متى لان في أكل الحرام بغاثها فأسلمهم ذعّارها في أناتها متى عدل الناهون عن سبل النهى وما رأوا الدنيا وفخر سماتها فطائفة الجهّال أجدر أن تني هنالكم عن صومها وصلاتها متى ما نأى النسّاك ثم تراسوا تعالت بُغات الطير فوق بزاتها واضحى خلاف الحقّ ما هو دونَهُ وصارت عتاق الخيل فوق كماتها مناي بأن ألقى من الناس واحدا يقول دعوها وهو حرب صفاتها ذا ما نهى عنها ليها مفرّه ضرورهُ طبع تأتلي بحناتها ذا أمّة يوما حماها طبيبها وما تحتمى شيكت بداء حماتها فيا معشر الناهين لا تقتنوا بها دعونا وستر الله عن عوراتها يغرّ بهذا الأمن غيري فنّني خبيرٌ بأهليها ومكر دهاتها تخلّوا عن الدنيا وقولوا لنا دعوا مرافقها واستيقظوا من سناتها فأمّا وأنتم في حشايا مهادها وأكل لذيذ الطعم من طيباتها فنحن وأنتم في محل من الونى وماء سباخ الأرض عذب فراتها رأيت بني الدنيا أثاروا بخلقهم معاشاً لدى تيسيرها وعناتها أضاعت رعاة السائمات حقوقها كما أفسد الأشعار لحن رواتها ذا البل انبثت بكل سربية وطاحت فن الذئب بعض رعاتها أنبّه قوما والكرى في عيونهم مكان محال النور في طبقاتها وكم رقبة لي والرقى تدفع الأذى ذا لم يكن فيه حمام بغاتها ذا ما الأفاعي نيبت في معضّة فلن يدفع المقدور نفث رقاتها ذا حكماء الأرض أغضوا على القذى جفونا أغاض الحزن من عبراتها فلا قلب لا فيه لذع ضريمة ولا نفس لا وهيَ في غمراتها
|
قصيدة عتاب
|
https://www.aldiwan.net/poem44109.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_13|> ت <|theme_16|> <|psep|> <|bsep|> عظ النفس أن تصبو لى شهواتها <|vsep|> ولمها على التقصير في خلواتها </|bsep|> <|bsep|> أخفها بباريها ويوم معادها <|vsep|> لتقلع عن عاداتها وهناتها </|bsep|> <|bsep|> وعدها عن الله الجميل ووقّها <|vsep|> لظى ناره بالخوف من نفحاتها </|bsep|> <|bsep|> ذا كان مهرُ النار لذّة ساعة <|vsep|> تقضّت وحلّ الخوف في ندماتها </|bsep|> <|bsep|> فما طابت الدنيا ولا شهواتها <|vsep|> ذا كانت النيران في أخرياتها </|bsep|> <|bsep|> ولا تكسها ذل السؤال فنه <|vsep|> أشدّ عليها من هجوم وفاتها </|bsep|> <|bsep|> خذ العفو واقنع بالقليل تكرّما <|vsep|> ذا ضنّت الدنيا ببذل هباتها </|bsep|> <|bsep|> ذا هيَ صدّت عنك وجه نعيمها <|vsep|> كفتك ون كفّت أذى فحماتها </|bsep|> <|bsep|> هيَ المحنة الكبرى هيَ الدار حشوها <|vsep|> مصائب فات جلال صلاتها </|bsep|> <|bsep|> هي الدار لم تضمن لحيّ سلامة <|vsep|> من الموت والمكروه من نكباتها </|bsep|> <|bsep|> هي الدار أفنت معشرا بعد معشر <|vsep|> تباعا سراعا وهي في مهلاتها </|bsep|> <|bsep|> هي الدار حقّا أمّنت أهل حربها <|vsep|> وفي سلمها حرب لكل دعاتها </|bsep|> <|bsep|> هيّ الدار حقا اتعبت من أرادها <|vsep|> وعادت على من نالها بسماتها </|bsep|> <|bsep|> هي الدار ن لم يرحم الله تقتضي <|vsep|> عقابا لمن أومى لى شهواتها </|bsep|> <|bsep|> من الشهوات الموبقات ذا مشى <|vsep|> قليل التقى أو طاح في ظلماتها </|bsep|> <|bsep|> ذا سمحت يوما ببذل عطيّة <|vsep|> لطالبها نادته من بعد هاتها </|bsep|> <|bsep|> فلا تاس ن ضنّت عليك بنيلها <|vsep|> لأن الأذى والموت من أدواتها </|bsep|> <|bsep|> كأن الذي قد كان لم يكن كائنا <|vsep|> ذا النفس فاظت من جميع جهاتها </|bsep|> <|bsep|> عجائبها ما تنقضي وغمومها <|vsep|> وأهوالها نيطت لى روعاتها </|bsep|> <|bsep|> فما خير دار لا يدوم نعيمها <|vsep|> فن دام كان الموت من حسراتها </|bsep|> <|bsep|> وكيف يلذّ العيش فيها مهذّب <|vsep|> خبير بما فيها عليم بذاتها </|bsep|> <|bsep|> فأولّها حمل وضيم ولادة <|vsep|> وتربية قمطيّة في سناتها </|bsep|> <|bsep|> طفوليّة في المهد ثمّ حضانة <|vsep|> وعجز صبا والنفس في جهلاتها </|bsep|> <|bsep|> ونوم وأمراض وهمّ معيشة <|vsep|> وخوف أعادي النفس في طرقاتها </|bsep|> <|bsep|> ويرد وحرّ واكتساب وخيبة <|vsep|> وشرّ أذى أبنائها وبناتها </|bsep|> <|bsep|> وغيظ بذي جهل وكرب مجالس <|vsep|> ثقيل وذل النفس في طلباتها </|bsep|> <|bsep|> ووجه غريم أو خصومة زوجة <|vsep|> مناقرة في أهلها وخواتها </|bsep|> <|bsep|> وتقطيب بوّاب وعراض حاجب <|vsep|> وذاك وهذا من أذى غلباتها </|bsep|> <|bsep|> وتسليم رب الدار خر شهره <|vsep|> لذي عسرة في يومها وبياتها </|bsep|> <|bsep|> فكيف نجاة المرء من نكباتها <|vsep|> وهمّ بلاياها وشرّ غواتها </|bsep|> <|bsep|> وخوف دواهيها ومكر حماتها <|vsep|> وسطوة أهليها وهمّ سعاتها </|bsep|> <|bsep|> وتوكيل سلطان وصولة حاشرٍ <|vsep|> ومستخرج عات وظلم جباتها </|bsep|> <|bsep|> شياطينها نكس الرؤوس وجنّها <|vsep|> عفاريتها تشجى برشق رماتها </|bsep|> <|bsep|> عقاربها نصب الحمى وسباعها <|vsep|> ثعابينها مبثوثةٌ في فلاتها </|bsep|> <|bsep|> وسيدانها بين البوادي لباسها <|vsep|> لباس الورى تفترّ عن حناتها </|bsep|> <|bsep|> هي الأم تغذو طفلها وتلُدّه <|vsep|> بصاب وفعل الخير من فلتاتها </|bsep|> <|bsep|> ذا أفقرت أغنت ون هيّ ارخصَت <|vsep|> أعادت غلاء السعر في سنواتها </|bsep|> <|bsep|> ذا ثبتت للمرء ذلت بمكرها <|vsep|> قديماه من طود لنقض ثباتها </|bsep|> <|bsep|> وكم سوءة للمرء فيها تذلّه <|vsep|> بدفع أذى مأكولها ومقاتها </|bsep|> <|bsep|> ذا ألفت شمل المحبين ذنت <|vsep|> وقد جمع شملا بسهم شتاتها </|bsep|> <|bsep|> فما فرحةٌ فيها لخلق ون حظى <|vsep|> بأكثر في التعديد من ترحاتها </|bsep|> <|bsep|> تمرّ وتجلي ثمّ ترفع هابطا <|vsep|> وتهبط بالعالي لى سفلاتها </|bsep|> <|bsep|> فوا حزنا منها وواها لفقدها <|vsep|> وكون رزاياها وفوت حياتها </|bsep|> <|bsep|> متى لان في أكل الحرام بغاثها <|vsep|> فأسلمهم ذعّارها في أناتها </|bsep|> <|bsep|> متى عدل الناهون عن سبل النهى <|vsep|> وما رأوا الدنيا وفخر سماتها </|bsep|> <|bsep|> فطائفة الجهّال أجدر أن تني <|vsep|> هنالكم عن صومها وصلاتها </|bsep|> <|bsep|> متى ما نأى النسّاك ثم تراسوا <|vsep|> تعالت بُغات الطير فوق بزاتها </|bsep|> <|bsep|> واضحى خلاف الحقّ ما هو دونَهُ <|vsep|> وصارت عتاق الخيل فوق كماتها </|bsep|> <|bsep|> مناي بأن ألقى من الناس واحدا <|vsep|> يقول دعوها وهو حرب صفاتها </|bsep|> <|bsep|> ذا ما نهى عنها ليها مفرّه <|vsep|> ضرورهُ طبع تأتلي بحناتها </|bsep|> <|bsep|> ذا أمّة يوما حماها طبيبها <|vsep|> وما تحتمى شيكت بداء حماتها </|bsep|> <|bsep|> فيا معشر الناهين لا تقتنوا بها <|vsep|> دعونا وستر الله عن عوراتها </|bsep|> <|bsep|> يغرّ بهذا الأمن غيري فنّني <|vsep|> خبيرٌ بأهليها ومكر دهاتها </|bsep|> <|bsep|> تخلّوا عن الدنيا وقولوا لنا دعوا <|vsep|> مرافقها واستيقظوا من سناتها </|bsep|> <|bsep|> فأمّا وأنتم في حشايا مهادها <|vsep|> وأكل لذيذ الطعم من طيباتها </|bsep|> <|bsep|> فنحن وأنتم في محل من الونى <|vsep|> وماء سباخ الأرض عذب فراتها </|bsep|> <|bsep|> رأيت بني الدنيا أثاروا بخلقهم <|vsep|> معاشاً لدى تيسيرها وعناتها </|bsep|> <|bsep|> أضاعت رعاة السائمات حقوقها <|vsep|> كما أفسد الأشعار لحن رواتها </|bsep|> <|bsep|> ذا البل انبثت بكل سربية <|vsep|> وطاحت فن الذئب بعض رعاتها </|bsep|> <|bsep|> أنبّه قوما والكرى في عيونهم <|vsep|> مكان محال النور في طبقاتها </|bsep|> <|bsep|> وكم رقبة لي والرقى تدفع الأذى <|vsep|> ذا لم يكن فيه حمام بغاتها </|bsep|> <|bsep|> ذا ما الأفاعي نيبت في معضّة <|vsep|> فلن يدفع المقدور نفث رقاتها </|bsep|> <|bsep|> ذا حكماء الأرض أغضوا على القذى <|vsep|> جفونا أغاض الحزن من عبراتها </|bsep|> </|psep|>
|
أرى ما أشتهيه يفر مني
|
الوافر
|
أرى ما أشتهيه يفرّ منّي وما لا أشتهيه لي يأتي ومن أهواه يبغضني عنادا ومن أشناه شصّا في لهاتي ولي رجلان خلقهُما طريفٌ ولي حرف يجلّ عن الصفات فن يك ما تبقى من حياتي كماضيها فبؤسي من حياتي
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem44110.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_6|> ت <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أرى ما أشتهيه يفرّ منّي <|vsep|> وما لا أشتهيه لي يأتي </|bsep|> <|bsep|> ومن أهواه يبغضني عنادا <|vsep|> ومن أشناه شصّا في لهاتي </|bsep|> <|bsep|> ولي رجلان خلقهُما طريفٌ <|vsep|> ولي حرف يجلّ عن الصفات </|bsep|> </|psep|>
|
الذكر للموت موت
|
المجتث
|
الذكر للموت موت والفكر في الموت فوت والموت يمشي الهوينا وليس للموت صوت
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem44111.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_2|> ت <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> الذكر للموت موت <|vsep|> والفكر في الموت فوت </|bsep|> </|psep|>
|
وكل أديب له آلة
|
المتقارب
|
وكل أديب له لة وهديٌ يدلّ على همّته وما المرء لا بخوانه ون كان يعبط في نعمته ولم أر مثل فتى عاقل يداري الأمور على فطنته فيحزي الصديق بحسانه ويجزي العدو على غفلته ويلبس للدهر أثوابه ويسجد للقرد في دولته
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem44112.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_5|> ت <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> وكل أديب له لة <|vsep|> وهديٌ يدلّ على همّته </|bsep|> <|bsep|> وما المرء لا بخوانه <|vsep|> ون كان يعبط في نعمته </|bsep|> <|bsep|> ولم أر مثل فتى عاقل <|vsep|> يداري الأمور على فطنته </|bsep|> <|bsep|> فيحزي الصديق بحسانه <|vsep|> ويجزي العدو على غفلته </|bsep|> </|psep|>
|
يا فاضلا حاز فخر الفضل عن أدبه
|
البسيط
|
يا فاضلا حاز فخر الفضل عن أدبه وازداد فخرا يفوق الفخر عن حسبه أما الزمان فمذموم على نوبه والصبر أولى بحرّ زيد في كربه ومن تعجّب من أحداثه عجبي عن قوله وهو ذو علم بمنقلبه والحظ في قسمة الأرزاق عند فنى سرّ يدِقّ على ذي اللب في عجبه خذ كل يوم بما فيه ون فدحت نوائبُ الدهر فاقبلها على عقبه طوعا ولا فكرها سوف تقبلها والشكر للمرء طوعا خير مكتسبه ذا تأمّلت ذم الحظ لم تره حظا لتعديل مولى القسم في سببه لكنّها النفس تشكو شجوها ضجرا نقص اليقين بنور الهم عنه وبه وربما اخترت أمرا فيه متعبةٌ ولست تدري بصدق المرء من كذبه من أجل ذلك ما قد قيل في مثل أجاد شاعره اليضاح عن أربه كم من حريص على شيء ليدركه لعلّ دراكه يدنيه من عطبه
|
قصيدة مدح
|
https://www.aldiwan.net/poem44113.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_4|> ب <|theme_1|> <|psep|> <|bsep|> يا فاضلا حاز فخر الفضل عن أدبه <|vsep|> وازداد فخرا يفوق الفخر عن حسبه </|bsep|> <|bsep|> أما الزمان فمذموم على نوبه <|vsep|> والصبر أولى بحرّ زيد في كربه </|bsep|> <|bsep|> ومن تعجّب من أحداثه عجبي <|vsep|> عن قوله وهو ذو علم بمنقلبه </|bsep|> <|bsep|> والحظ في قسمة الأرزاق عند فنى <|vsep|> سرّ يدِقّ على ذي اللب في عجبه </|bsep|> <|bsep|> خذ كل يوم بما فيه ون فدحت <|vsep|> نوائبُ الدهر فاقبلها على عقبه </|bsep|> <|bsep|> طوعا ولا فكرها سوف تقبلها <|vsep|> والشكر للمرء طوعا خير مكتسبه </|bsep|> <|bsep|> ذا تأمّلت ذم الحظ لم تره <|vsep|> حظا لتعديل مولى القسم في سببه </|bsep|> <|bsep|> لكنّها النفس تشكو شجوها ضجرا <|vsep|> نقص اليقين بنور الهم عنه وبه </|bsep|> <|bsep|> وربما اخترت أمرا فيه متعبةٌ <|vsep|> ولست تدري بصدق المرء من كذبه </|bsep|> <|bsep|> من أجل ذلك ما قد قيل في مثل <|vsep|> أجاد شاعره اليضاح عن أربه </|bsep|> </|psep|>
|
إذا سبك الوغد اللئيم مسبة
|
الطويل
|
ذا سبّك الوغد اللئيم مسبّة مقبّحة يحمى لها الصدر والقلب فلا تمتعض منها وطامن لها الحشا ولا تمتليء غيظا وقل عضّني كلب ذا أنت شاتمت السفيه شفيته وعاد عليك اللوم والذم والعتب
|
قصيدة عامه
|
https://www.aldiwan.net/poem44114.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_13|> ب <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> ذا سبّك الوغد اللئيم مسبّة <|vsep|> مقبّحة يحمى لها الصدر والقلب </|bsep|> <|bsep|> فلا تمتعض منها وطامن لها الحشا <|vsep|> ولا تمتليء غيظا وقل عضّني كلب </|bsep|> </|psep|>
|
لي صديق بلدي
|
الرمل
|
لي صديق بلديّ وجهه غيظ وكرب قد رمزناه ليدري من له فكر وقلب أبدل الحاء بكاف ثمّ كنيه بحرب
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem44115.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_3|> ب <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> لي صديق بلديّ <|vsep|> وجهه غيظ وكرب </|bsep|> <|bsep|> قد رمزناه ليدري <|vsep|> من له فكر وقلب </|bsep|> </|psep|>
|
ذهب الوفء ذهاب امس الذاهب
|
الكامل
|
ذهب الوفء ذهاب امس الذاهب والناس بين مخادع وموارب يبدون بينهم المودة والصفا وقلوبهم محشوة بعقارب
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem44116.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_14|> ب <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ذهب الوفء ذهاب امس الذاهب <|vsep|> والناس بين مخادع وموارب </|bsep|> </|psep|>
|
المرء يطلب والمنية تطلبه
|
الكامل
|
المرء يطلب والمنيّة تطلبُه ويدُ الزمان تديره وتقلبُه ليس الحريض بزائد في رزقه الله يجلبه له ويسبّبه
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem44117.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_14|> ب <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> المرء يطلب والمنيّة تطلبُه <|vsep|> ويدُ الزمان تديره وتقلبُه </|bsep|> </|psep|>
|
رويدا أيا إسحاق واسمع فإنني
|
الطويل
|
رويدا أيا سحاق واسمع فنّني فديتك للحسنى ذا سمع الندب أفي الحق هجران الصديق ولا ذنب فن يك ذنب فالقلى قبله العتب ولا عيب في حكم الكرام أولي النهى على مذنب لا ذا امتلأ القلب وغضّ الشحا أو جال في المقلة القذى وزاد الأذى والعتب ثمّ ولا عتب ذا لم يجد من نفسه المرء طاعة وسام أخاه طاعة فله الذنب متى رمت لزام الصديق تحفّظا خسا مازكامنه العتاب فما يربو دليلك أن لا عيب في طاعة الفتى أخاه على كبر ولا يمكن الغضب قعود الورى عن طاعة الله بعدما عذاهم بألطاف الغذا وهو الرب فكيف ولا ذنب يعد ولا قلى سوى بارقات ن تأمّلتها تخبو ظنون وبعض الظن طيش وخسة وتاثيم ترجيم له في الحشا كرب فلا تلزمن ذنبا أخاك ون ونى مدلا فن الطرف في جريه يكبو فن قلت ن الشمرب العذب شابه أجاج فها قد أج مشربك العذب ذا ما وشى واش ليك فمثله مبلغ واش عنك واتسع الخطب ألم تر أن الشرق والغرب ن بدا من الشرق نجم ض عن مثله الغرب فقد يفلل السيف الحسام فيعدتي كهام الشبا وهو المهنّد والعضب ون امرأ أدناك في أرض غربة وصافاك قبل الحيّ فهو أخ حسب وللزاد حقّ لا يراعيه عاجز ولكن يراعي حقه الكيس الندب وفي الحق أن يرعى ابن دم حقّه ويحفظه حقا ذا حفظ الكلب فن قلت لا صلح وقد طار رائش فلا سلمَ لا وهو يقدمها حرب ذا أنت سامحت الزمان ضرورة فسامح بنيه ن بدا خلق صعب وخذ ما صفا واقنع من الناس بالعفا تعش سالما فالضرب يتبعه الضرب صغار الأفاعي والعقارب شرّها وأقتلها لسبا ون خفي اللسب فلا تحتقر يوما عدوا ون غدا بكفك سيف قاطع وله شطب فكم مرة قام الجريح لى العدى فدانت له من بعدما سقط الجنب وكم كيس ذي حيلة ظل طائحا وكم عاجز يوما تأتّى له الكسب فن لم يكن حب فلا تك بغضة ون لم يكن مدح فمه لا يكن سبّ
|
قصيدة مدح
|
https://www.aldiwan.net/poem44118.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_13|> ب <|theme_1|> <|psep|> <|bsep|> رويدا أيا سحاق واسمع فنّني <|vsep|> فديتك للحسنى ذا سمع الندب </|bsep|> <|bsep|> أفي الحق هجران الصديق ولا ذنب <|vsep|> فن يك ذنب فالقلى قبله العتب </|bsep|> <|bsep|> ولا عيب في حكم الكرام أولي النهى <|vsep|> على مذنب لا ذا امتلأ القلب </|bsep|> <|bsep|> وغضّ الشحا أو جال في المقلة القذى <|vsep|> وزاد الأذى والعتب ثمّ ولا عتب </|bsep|> <|bsep|> ذا لم يجد من نفسه المرء طاعة <|vsep|> وسام أخاه طاعة فله الذنب </|bsep|> <|bsep|> متى رمت لزام الصديق تحفّظا <|vsep|> خسا مازكامنه العتاب فما يربو </|bsep|> <|bsep|> دليلك أن لا عيب في طاعة الفتى <|vsep|> أخاه على كبر ولا يمكن الغضب </|bsep|> <|bsep|> قعود الورى عن طاعة الله بعدما <|vsep|> عذاهم بألطاف الغذا وهو الرب </|bsep|> <|bsep|> فكيف ولا ذنب يعد ولا قلى <|vsep|> سوى بارقات ن تأمّلتها تخبو </|bsep|> <|bsep|> ظنون وبعض الظن طيش وخسة <|vsep|> وتاثيم ترجيم له في الحشا كرب </|bsep|> <|bsep|> فلا تلزمن ذنبا أخاك ون ونى <|vsep|> مدلا فن الطرف في جريه يكبو </|bsep|> <|bsep|> فن قلت ن الشمرب العذب شابه <|vsep|> أجاج فها قد أج مشربك العذب </|bsep|> <|bsep|> ذا ما وشى واش ليك فمثله <|vsep|> مبلغ واش عنك واتسع الخطب </|bsep|> <|bsep|> ألم تر أن الشرق والغرب ن بدا <|vsep|> من الشرق نجم ض عن مثله الغرب </|bsep|> <|bsep|> فقد يفلل السيف الحسام فيعدتي <|vsep|> كهام الشبا وهو المهنّد والعضب </|bsep|> <|bsep|> ون امرأ أدناك في أرض غربة <|vsep|> وصافاك قبل الحيّ فهو أخ حسب </|bsep|> <|bsep|> وللزاد حقّ لا يراعيه عاجز <|vsep|> ولكن يراعي حقه الكيس الندب </|bsep|> <|bsep|> وفي الحق أن يرعى ابن دم حقّه <|vsep|> ويحفظه حقا ذا حفظ الكلب </|bsep|> <|bsep|> فن قلت لا صلح وقد طار رائش <|vsep|> فلا سلمَ لا وهو يقدمها حرب </|bsep|> <|bsep|> ذا أنت سامحت الزمان ضرورة <|vsep|> فسامح بنيه ن بدا خلق صعب </|bsep|> <|bsep|> وخذ ما صفا واقنع من الناس بالعفا <|vsep|> تعش سالما فالضرب يتبعه الضرب </|bsep|> <|bsep|> صغار الأفاعي والعقارب شرّها <|vsep|> وأقتلها لسبا ون خفي اللسب </|bsep|> <|bsep|> فلا تحتقر يوما عدوا ون غدا <|vsep|> بكفك سيف قاطع وله شطب </|bsep|> <|bsep|> فكم مرة قام الجريح لى العدى <|vsep|> فدانت له من بعدما سقط الجنب </|bsep|> <|bsep|> وكم كيس ذي حيلة ظل طائحا <|vsep|> وكم عاجز يوما تأتّى له الكسب </|bsep|> </|psep|>
|
إني رأيت ومثلي من رأى عجبا
|
البسيط
|
ني رأيت ومثلي من رأى عجبا فظلّ في حيرة من ذلك العجب رأيت في عكبر نشئا كأنهم من حسنهم فتنٌ صبّت على لعَب مثل الطواويس لا أنهم بشَرٌ حلّوا من الحسن في العالي من الرتب أعداهم مسلموهم حسن طبعهم والجار يأخذ طبع الجار عن كثب يا حبّذا عكبرا ارضا وساكنها وما حوت من مليح الوجه والأدب أرض بها الخمر في الحانات مشرعةٌ تهدى لى منبت للمال منتهب ما يشتهي الماجن العيار يدركهُ من الفسوق بلا عسر ولا تعب كن فيلسوفا وجزّ اليوم مغتنما طيب الحياة على استعجال مستلب لا تبق يوما ليوم أنت خائفه فالعمر أقصر من تأمل ترتقب كن في المواخير في صدر النهار ضحى واشرب على طرب من دمعة العنب وفي ابساتين في نصف النهار على روض وتحت عريش الكرم والقصَب ذا شئت من أحببت مضطجعا أو قائما شئت أو جثوا على الركب ن شئت نم في صحون الدور من وسن أو فيالسراديب أمن غير محتنب طف بالجزيرة والعب في مراتعها فن شكوت الأذى فاصعد لى حلب أجرى من الماء طبع في تسرّبه بين الرياض وأغني من أبي لهب كم محذنوا بي ذاما أبصروا حنفي وكم أعاقبهم بالطعن في الذنب في دون ذا طب للبهلول موفقه في السوق مفتضحا بالدلق والطلب وفيهما طاب للعيّار شهرتهُ ما على خشب للصلب أو قتب
|
قصيدة رومنسيه
|
https://www.aldiwan.net/poem44119.html
|
الأحنف العكبري
|
عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. وقال الصاحب ابن عباد: هو فرد (بني ساسان) اليوم بمدينة السلام. وكثير من شعره في وصف القلة والذلة يتفنن في معانيها ويفاخر بهما ذوي المال والجاه.
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-ahnaf-alakbari
|
العصر العباسي
| null | null | null |
<|meter_4|> ب <|theme_3|> <|psep|> <|bsep|> ني رأيت ومثلي من رأى عجبا <|vsep|> فظلّ في حيرة من ذلك العجب </|bsep|> <|bsep|> رأيت في عكبر نشئا كأنهم <|vsep|> من حسنهم فتنٌ صبّت على لعَب </|bsep|> <|bsep|> مثل الطواويس لا أنهم بشَرٌ <|vsep|> حلّوا من الحسن في العالي من الرتب </|bsep|> <|bsep|> أعداهم مسلموهم حسن طبعهم <|vsep|> والجار يأخذ طبع الجار عن كثب </|bsep|> <|bsep|> يا حبّذا عكبرا ارضا وساكنها <|vsep|> وما حوت من مليح الوجه والأدب </|bsep|> <|bsep|> أرض بها الخمر في الحانات مشرعةٌ <|vsep|> تهدى لى منبت للمال منتهب </|bsep|> <|bsep|> ما يشتهي الماجن العيار يدركهُ <|vsep|> من الفسوق بلا عسر ولا تعب </|bsep|> <|bsep|> كن فيلسوفا وجزّ اليوم مغتنما <|vsep|> طيب الحياة على استعجال مستلب </|bsep|> <|bsep|> لا تبق يوما ليوم أنت خائفه <|vsep|> فالعمر أقصر من تأمل ترتقب </|bsep|> <|bsep|> كن في المواخير في صدر النهار ضحى <|vsep|> واشرب على طرب من دمعة العنب </|bsep|> <|bsep|> وفي ابساتين في نصف النهار على <|vsep|> روض وتحت عريش الكرم والقصَب </|bsep|> <|bsep|> ذا شئت من أحببت مضطجعا <|vsep|> أو قائما شئت أو جثوا على الركب </|bsep|> <|bsep|> ن شئت نم في صحون الدور من وسن <|vsep|> أو فيالسراديب أمن غير محتنب </|bsep|> <|bsep|> طف بالجزيرة والعب في مراتعها <|vsep|> فن شكوت الأذى فاصعد لى حلب </|bsep|> <|bsep|> أجرى من الماء طبع في تسرّبه <|vsep|> بين الرياض وأغني من أبي لهب </|bsep|> <|bsep|> كم محذنوا بي ذاما أبصروا حنفي <|vsep|> وكم أعاقبهم بالطعن في الذنب </|bsep|> <|bsep|> في دون ذا طب للبهلول موفقه <|vsep|> في السوق مفتضحا بالدلق والطلب </|bsep|> </|psep|>
|
Subsets and Splits
No community queries yet
The top public SQL queries from the community will appear here once available.