Split (1)

train · 212k rows

poem title stringlengths 0 99 ⌀	poem meter stringclasses 17 values	poem verses stringlengths 16 390k	poem theme stringclasses 18 values	poem url stringlengths 35 346 ⌀	poet name stringlengths 1 44	poet description stringclasses 762 values	poet url stringlengths 38 98 ⌀	poet era stringclasses 14 values	poet location stringclasses 20 values	poem description listlengths 1 290 ⌀	poem language type stringclasses 5 values	text stringlengths 44 553k
مصحف عثمان صاح من حنق	المنسرح	مُصحَفُ عُثمانَ صاحَ مِن حَنَقٍ رافِعُ قَدري ما بالُهُ خَفَضَه الزَنكَلونِيُّ صارَ يَخدِمُني يا رَبِّ عَجِّل بِالفَأرِ وَالأَرَضَه وَاللَهِ ما بي اِنحِطاطُ مَنزِلَتي وَِنَّما بي شَماتَةُ الرَفَضَه	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3743.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_12\|> ض <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> مُصحَفُ عُثمانَ صاحَ مِن حَنَقٍ <\|vsep\|> رافِعُ قَدري ما بالُهُ خَفَضَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> الزَنكَلونِيُّ صارَ يَخدِمُني <\|vsep\|> يا رَبِّ عَجِّل بِالفَأرِ وَالأَرَضَه </\|bsep\|> </\|psep\|>
لله در نزيه الدين من رجل	البسيط	لِلَّهِ دَرُّ نَزيهِ الدينِ مِن رَجُلٍ ما رَأيُهُ في الرَزايا واهِنٌ أَفِنُ مازالَ يَسقي بِنَوءِ الدَلوِ صاحِبَهُ حَتّى اِنثَنى وَهوَ لا عَينٌ وَلا أُذُنُ فَقُلتُ أَدعو سُلَيمانَ الدَعِيَّ وَقَد حَلَّت مِنَ النَعلِ في أَوداجِهِ مِحَنُ جَهلاً علينا وَجُبناً عَن عَدوكُم لَبِئسَتِ الخَلَّتانِ الجَهلُ وَالجُبُنُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3744.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_4\|> ن <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لِلَّهِ دَرُّ نَزيهِ الدينِ مِن رَجُلٍ <\|vsep\|> ما رَأيُهُ في الرَزايا واهِنٌ أَفِنُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مازالَ يَسقي بِنَوءِ الدَلوِ صاحِبَهُ <\|vsep\|> حَتّى اِنثَنى وَهوَ لا عَينٌ وَلا أُذُنُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقُلتُ أَدعو سُلَيمانَ الدَعِيَّ وَقَد <\|vsep\|> حَلَّت مِنَ النَعلِ في أَوداجِهِ مِحَنُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
في دولة الملك المعظم خمسة	الكامل	في دَولَةِ الملكِ المُعَظَّمِ خَمسَةٌ لا يُؤمَنونَ عَلى قُشورِ الطُحلُبِ صَهرُ المُكَرَّمِ وَالمُكَرَّمُ وَاِبنُهُ وَالحاكِمُ المصرِيُّ وَاِبنُ التِنَّبي	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3745.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_14\|> ب <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> في دَولَةِ الملكِ المُعَظَّمِ خَمسَةٌ <\|vsep\|> لا يُؤمَنونَ عَلى قُشورِ الطُحلُبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
إذا ما ذم فعل النوق يوماً	الوافر	ِذا ما ذُمَّ فِعلُ النوقِ يَوماً فَِنّي شاكِرٌ فِعلَ النِياقِ أَرادَ اللَهُ بِالحُجّاجِ خَيراً فَثَبَّطَ عَنهُمُ أَهلَ النِفاقِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3746.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_6\|> ق <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ِذا ما ذُمَّ فِعلُ النوقِ يَوماً <\|vsep\|> فَِنّي شاكِرٌ فِعلَ النِياقِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
إن وعظ الجوزي في المسجد الجامع	الخفيف	ِنَّ وَعظَ الجَوزِيِّ في المَسجِدِ الجا مِعِ وَعظٌ مُزَهَّدٌ في الدينِ كُلَّما غازَلَتهُ مِنهُ فَتاةٌ ماسَ عُجباً وَأَرسَلَ الزَنكَلوني	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3747.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_0\|> ن <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ِنَّ وَعظَ الجَوزِيِّ في المَسجِدِ الجا <\|vsep\|> مِعِ وَعظٌ مُزَهَّدٌ في الدينِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
لا تظن الجوزي يصدق في الرؤيا	الخفيف	لا تَظُنَّ الجَوزِيَّ يَصدُقُ في الرُؤ يا فَما الأَمرُ مِثلَ ما يَدَّعيهِ كَسَدَ العَلقُ في دِمَشقَ فَأَضحى يَستَميلُ القُلوبَ بِالتَمويهِ كَيفَ يَرضى النَبِيُّ يَلثُمُ مِنهُ خاتماً تَبصُقُ البَرِيَّةُ فيهِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3748.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_0\|> ي <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لا تَظُنَّ الجَوزِيَّ يَصدُقُ في الرُؤ <\|vsep\|> يا فَما الأَمرُ مِثلَ ما يَدَّعيهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَسَدَ العَلقُ في دِمَشقَ فَأَضحى <\|vsep\|> يَستَميلُ القُلوبَ بِالتَمويهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
إذا ما امتطى الجوزي أعواد منبر	الطويل	ِذا ما اِمتَطى الجَوزِيُّ أَعوادَ مِنبَرٍ وَظَلَّ يُناغي الفاجِراتِ وَيَستَخذي فَلا اِمرَأَةٌ ِلّا وَبادٍ وَداقُها وَلا رَجُلٌ ِلّا وَغُرمولُهُ يمذي	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3749.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_13\|> ذ <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ِذا ما اِمتَطى الجَوزِيُّ أَعوادَ مِنبَرٍ <\|vsep\|> وَظَلَّ يُناغي الفاجِراتِ وَيَستَخذي </\|bsep\|> </\|psep\|>
ومدل على الأخلاء مغتر	الخفيف	وَمُدِلٍّ عَلى الأَخِلّاءِ مُغتَرٍّ بِِكرامِهِم لَهُ وَاِحتِرامِه سَدَّ بابَ الحَياءِ مِنهُ فَلا يَل قى صَديقاً ِلّا بِقبحِ اِجتِرامِه واغِلٌ وارِشٌ نَماهُ طُفَيلٌ أَرشَمٌ قَد مَلِلتُ مِن ِبرامِه يَتَشَكّى ِلَيَّ رِقَّةَ حالٍ أَسقَمَتهُ وَغَيَّضَت مِن عُرامِه يَطلُبُ البُرءَ مِن مَريضِ الأَيادي غَرَّهُ ما رَهُ مِن أَورامِه مِثلُهُ بَل يَفوقُهُ في التَكَدّي بَل يَراهُ شَرارَةً مِن ضِرامِه	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3750.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_0\|> م <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وَمُدِلٍّ عَلى الأَخِلّاءِ مُغتَرٍّ <\|vsep\|> بِِكرامِهِم لَهُ وَاِحتِرامِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَدَّ بابَ الحَياءِ مِنهُ فَلا يَل <\|vsep\|> قى صَديقاً ِلّا بِقبحِ اِجتِرامِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> واغِلٌ وارِشٌ نَماهُ طُفَيلٌ <\|vsep\|> أَرشَمٌ قَد مَلِلتُ مِن ِبرامِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَتَشَكّى ِلَيَّ رِقَّةَ حالٍ <\|vsep\|> أَسقَمَتهُ وَغَيَّضَت مِن عُرامِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَطلُبُ البُرءَ مِن مَريضِ الأَيادي <\|vsep\|> غَرَّهُ ما رَهُ مِن أَورامِه </\|bsep\|> </\|psep\|>
قد فسدت صنعة ابن شيث	البسيط	قَد فَسَدَت صَنعَةُ اِبنِ شيثٍ منذُ أَزاحوهُ عَن قُمامَه كانَت بَواتيقُهُ النَصارى وَكانَ ِكسيرُهُ القُمامَه وَقَد تَوَلّى اِبنُهُ عَلَيها ما أَشبَهَ الفَرخَ بِالحَمامَه	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3751.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_4\|> م <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> قَد فَسَدَت صَنعَةُ اِبنِ شيثٍ <\|vsep\|> منذُ أَزاحوهُ عَن قُمامَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> كانَت بَواتيقُهُ النَصارى <\|vsep\|> وَكانَ ِكسيرُهُ القُمامَه </\|bsep\|> </\|psep\|>
لمنا ابن شيث وقلنا في ملامته	البسيط	لُمنا اِبنَ شيثٍ وَقُلنا في مَلامَتِهِ أَسرَفتَ في حُبِّ ِبراهيمَ فَاِقتَصِدِ وَجهٌ كَريهٌ وَأَخلاقٌ مُذَمَّمَةٌ فَما عَلِمناهُ مَحبوباً ِلى أَحَدِ فَقالَ وَالشَوقُ يُبكيهِ وَيُضحِكُهُ لا تَعذلوني فَهَذا بيضَةُ البَلَدِ بِعَينِ قَلبي أَراهُ لا بِأَعيُنِكُم ذَروا ملامي أَما فيكُم أَخو رَشَدِ لَقَد لَمستُ مُعَرّاهُ فَما وَقَعَت مِمّا لَمَستُ يَدي ِلّا عَلى وَتِدِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3752.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_4\|> د <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لُمنا اِبنَ شيثٍ وَقُلنا في مَلامَتِهِ <\|vsep\|> أَسرَفتَ في حُبِّ ِبراهيمَ فَاِقتَصِدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجهٌ كَريهٌ وَأَخلاقٌ مُذَمَّمَةٌ <\|vsep\|> فَما عَلِمناهُ مَحبوباً ِلى أَحَدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقالَ وَالشَوقُ يُبكيهِ وَيُضحِكُهُ <\|vsep\|> لا تَعذلوني فَهَذا بيضَةُ البَلَدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِعَينِ قَلبي أَراهُ لا بِأَعيُنِكُم <\|vsep\|> ذَروا ملامي أَما فيكُم أَخو رَشَدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
زعموا أنني هجوت ابن شيث	الخفيف	زَعَموا أَنَّني هَجَوتُ اِبنَ شيثٍ كَيفَ أَهجوهُ وَهوَ في العِلمِ يَه ِنَّما قُلتُ ِنَّهُ حَسَنُ الظَنِّ حَليمٌ كَأَنَّهُ اِبنُ نِفايَه	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3753.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_0\|> ي <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> زَعَموا أَنَّني هَجَوتُ اِبنَ شيثٍ <\|vsep\|> كَيفَ أَهجوهُ وَهوَ في العِلمِ يَه </\|bsep\|> </\|psep\|>
ودار كريم بت فيها على الطوى	الطويل	وَدارِ كَريمٍ بِتُّ فيها عَلى الطَوى خَميصُ الحَشا أَشكو المَجاعَةَ وَالقُرّا فَلَمّا بَدا ضَوءُ الصَباحِ لِناظِري خَرَجتُ وَقَد أَوسَعتُ صاحِبَها شَكرا	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3754.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_13\|> ر <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وَدارِ كَريمٍ بِتُّ فيها عَلى الطَوى <\|vsep\|> خَميصُ الحَشا أَشكو المَجاعَةَ وَالقُرّا </\|bsep\|> </\|psep\|>
قيل إذا التاج علي خلا	السريع	قيلَ ِذا التاجُ عَليّ خَلا مَع الكَمالِ الجاهِلِ الأَحمَقِ تَألفت مِن خبثِ فِعلَيهِما قَضِيَّةٌ مِن جِهَةِ المَنطِقِ مَوضوعُها التاجُ فَِن حاوَلوا بِها طَريقَ العَكسِ لَم تَصدُقِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3756.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_16\|> ق <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> قيلَ ِذا التاجُ عَليّ خَلا <\|vsep\|> مَع الكَمالِ الجاهِلِ الأَحمَقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَألفت مِن خبثِ فِعلَيهِما <\|vsep\|> قَضِيَّةٌ مِن جِهَةِ المَنطِقِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
لا غرو أن نال اللئيم بهجوه	الكامل	لا غَروَ أَن نالَ اللَئيمُ بِهَجوِهِ مِنّي مَنالاً لَم تَنَلهُ كِرامُ كَم مِن دَمٍ أَردى الكُماةَ مرامُهُ يَومَ الوَغى وَأَراقَهُ الحَجّامُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3757.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_14\|> م <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لا غَروَ أَن نالَ اللَئيمُ بِهَجوِهِ <\|vsep\|> مِنّي مَنالاً لَم تَنَلهُ كِرامُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
حديث المبارز مني اسألوا	المتقارب	حَديثَ المُبارِزِ مِنّي اِسأَلوا أُنَبِّئكُمُ بِأَحاديثِهِ نَزَلنا عَلَيهِ فَلَم يَقرِنا وَبِتنا قِرىً لِبَراغيثِهِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3758.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_5\|> ث <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> حَديثَ المُبارِزِ مِنّي اِسأَلوا <\|vsep\|> أُنَبِّئكُمُ بِأَحاديثِهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
مال ابن مازة دونه لعفاته	الكامل	مالُ اِبنِ مازَةَ دونَهُ لِعُفاتِهِ خرطُ القَتادِ أَو مَنالُ الفَرقَدِ مالٌ لِزومُ الجَمعِ يمنَعُ صَرفَهُ في راحَةٍ مِثلُ المُنادى المُفرَدِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3759.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_14\|> د <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> مالُ اِبنِ مازَةَ دونَهُ لِعُفاتِهِ <\|vsep\|> خرطُ القَتادِ أَو مَنالُ الفَرقَدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أرى يحيى تعرض لي بسوء	الوافر	أَرى يَحيى تَعَرَّضَ لي بِسوءٍ تَعَرُّضَ عَقرَبٍ ولعت بِحَيَّه أَيَطمَعُ أَنَّني أَهجوهُ كَلّا كَفاني أَن يُقالَ أَخو رُقَيَّه	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3760.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_6\|> ي <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَرى يَحيى تَعَرَّضَ لي بِسوءٍ <\|vsep\|> تَعَرُّضَ عَقرَبٍ ولعت بِحَيَّه </\|bsep\|> </\|psep\|>
يا مليك الدنيا الذي أعظم الله	الخفيف	يا مَليكَ الدُنيا الَّذي أَعظَمَ الل هُ بِتَأييدِ عِزِّهِ سُلطانَه أَنا أَشكو ِلَيكَ جَورَ رَقيعٍ لَقَّبوهُ الصَفعانَ تاجَ الخَزانَه عَدمَ العَقلَ وَالمُروءَةَ وَالِح سانَ وَالدينَ وَالحَيا وَالأَمانَه وَحَوى اللُؤمَ وَالرقاعَةَ وَالخِ سَةَ وَالجَهلَ وَالخَنا وَالخِيانَه يَزعُمُ التيسُ أَنَّني خالُهُ الأَد نى تَناهى في السَبِّ لي وَالِهانَه زَعَموا أَنَّهُ حَفيظٌ عَلى الما لِ أَمينٌ قُلتُ اسكُتي يا فُلانَه	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3761.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_0\|> ن <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يا مَليكَ الدُنيا الَّذي أَعظَمَ الل <\|vsep\|> هُ بِتَأييدِ عِزِّهِ سُلطانَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنا أَشكو ِلَيكَ جَورَ رَقيعٍ <\|vsep\|> لَقَّبوهُ الصَفعانَ تاجَ الخَزانَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَدمَ العَقلَ وَالمُروءَةَ وَالِح <\|vsep\|> سانَ وَالدينَ وَالحَيا وَالأَمانَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحَوى اللُؤمَ وَالرقاعَةَ وَالخِ <\|vsep\|> سَةَ وَالجَهلَ وَالخَنا وَالخِيانَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَزعُمُ التيسُ أَنَّني خالُهُ الأَد <\|vsep\|> نى تَناهى في السَبِّ لي وَالِهانَه </\|bsep\|> </\|psep\|>
دحية لم يعقب فكم تنتمي	السريع	دِحيَةُ لَم يُعقَب فَكَم تَنتَمي ِلَيهِ بِالبُهتانِ وَالِفكِ ما صَحَّ عِندَ الناسِ شَيءٌ سِوى أَنَّكَ مِن كَلبٍ بِلا شَكِّ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3762.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_16\|> ف <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> دِحيَةُ لَم يُعقَب فَكَم تَنتَمي <\|vsep\|> ِلَيهِ بِالبُهتانِ وَالِفكِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
سألت الرئيس ابن المؤيد مرة	الطويل	سَأَلتُ الرَئيسَ اِبنَ المُؤَيَّدِ مَرَّةً مُجِدّاً بِهِ في زِيِّ مَن راحَ يَلعَبُ بِأَيِّ الخِلالِ المَغربيُّ ِلَيكُمُ ترَقّى وَما فيهِ خِلالٌ تُحَبَّبُ فَقالَ وَلَم يُبدِ اِحتِشاماً وَلا حَياً بِوَجهٍ وَقاحٍ وَهوَ في الضِحكِ يُغربُ لَهُ فَضلَةٌ في جِسمِهِ عَن ِهابِهِ تَجيءُ كَما جاءَ الأَتِيُّ وَتَذهَبُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3763.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_13\|> ب <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> سَأَلتُ الرَئيسَ اِبنَ المُؤَيَّدِ مَرَّةً <\|vsep\|> مُجِدّاً بِهِ في زِيِّ مَن راحَ يَلعَبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِأَيِّ الخِلالِ المَغربيُّ ِلَيكُمُ <\|vsep\|> ترَقّى وَما فيهِ خِلالٌ تُحَبَّبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقالَ وَلَم يُبدِ اِحتِشاماً وَلا حَياً <\|vsep\|> بِوَجهٍ وَقاحٍ وَهوَ في الضِحكِ يُغربُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
سألت السديد الفاضلي وقد بدا	الطويل	سَأَلتُ السَديدَ الفاضِلِيَّ وَقَد بَدا عَلَيهِ هُزالٌ بَعدَ شِدَّةِ أَسرِهِ أَكُنتَ مَريضاً قالَ كَلّا وَِنَّما تَخَيَّرَني عَبدُ الرَحيمِ لِسِرِّهِ فَقُلتُ لَهُ ِنَّ القِطَمَّ اِختِيارُهُ لِأَوضَعِ فَحلٍ مِن تَفاقُمِ أَمرِهِ وَلَكِنَّهُ حَقٌّ عَلى اللَهِ وَضعُ مَن تَرافَعَ جَهلاً أَو عَلا فَوقَ قَدرِهِ وَهَب أَنَّ ما يُعزى ِلَيهِ مُصَدَّقٌ وَأَنَّكَ قَد أَقرَرتَ فينا بِِمرِهِ فَما هذِهِ ما بَينَ ثَديَيكَ قالَ لي تَقَعُّرُ صَدري مِن مُحَدَّبِ ظَهرِهِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3764.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_13\|> ر <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> سَأَلتُ السَديدَ الفاضِلِيَّ وَقَد بَدا <\|vsep\|> عَلَيهِ هُزالٌ بَعدَ شِدَّةِ أَسرِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَكُنتَ مَريضاً قالَ كَلّا وَِنَّما <\|vsep\|> تَخَيَّرَني عَبدُ الرَحيمِ لِسِرِّهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقُلتُ لَهُ ِنَّ القِطَمَّ اِختِيارُهُ <\|vsep\|> لِأَوضَعِ فَحلٍ مِن تَفاقُمِ أَمرِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَكِنَّهُ حَقٌّ عَلى اللَهِ وَضعُ مَن <\|vsep\|> تَرافَعَ جَهلاً أَو عَلا فَوقَ قَدرِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهَب أَنَّ ما يُعزى ِلَيهِ مُصَدَّقٌ <\|vsep\|> وَأَنَّكَ قَد أَقرَرتَ فينا بِِمرِهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
سليمان السليماني يبغو	الوافر	سُلَيمانُ السُلَيمانِيُّ يَبغو وَيُصفعُ دائِماً في أَخدَعَيهِ يَرومُ تَطبُبَ الأَبصارِ جَهلاً وَكَيفَ وَداؤُها نَظَرٌ ِلَيهِ يُصافي بِالمَوَدَّةِ كُلَّ نَذلٍ شَبيهٍ بِالنَزيهِ وَمدلوَيهِ وَلَكِن لَيسَ هَذا مِنهُ بِدعاً فَشِبهُ الشَيءِ مُنجَذِبٌ ِلَيهِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3765.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_6\|> ي <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> سُلَيمانُ السُلَيمانِيُّ يَبغو <\|vsep\|> وَيُصفعُ دائِماً في أَخدَعَيهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَرومُ تَطبُبَ الأَبصارِ جَهلاً <\|vsep\|> وَكَيفَ وَداؤُها نَظَرٌ ِلَيهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُصافي بِالمَوَدَّةِ كُلَّ نَذلٍ <\|vsep\|> شَبيهٍ بِالنَزيهِ وَمدلوَيهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
كحل الشريف مقارب	الكامل	كحلُ الشَريفِ مُقارِبٌ كَم ناظِرٍ قَد أَغمَضا تَلقى الدَوا بِيَمينِهِ وَشِمالُهُ تُعطي القَضا	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3766.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_14\|> ض <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> كحلُ الشَريفِ مُقارِبٌ <\|vsep\|> كَم ناظِرٍ قَد أَغمَضا </\|bsep\|> </\|psep\|>
رأيت سليمان الدعي معرضاً	الطويل	رَأَيتُ سُلَيمانَ الدَعِيَّ مُعَرَّضاً لِرَفعِ أَكُفٍّ ما لَها عَنهُ مِن كَفِّ فَما راحَةٌ ِلّا لَها فيهِ راحَةٌ كَأَنَّ قَفاهُ مَشهَدُ الكَفِّ لِلكَفِّ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3767.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_13\|> ف <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> رَأَيتُ سُلَيمانَ الدَعِيَّ مُعَرَّضاً <\|vsep\|> لِرَفعِ أَكُفٍّ ما لَها عَنهُ مِن كَفِّ </\|bsep\|> </\|psep\|>
لا غرو أن أصبح المؤيد	المنسرح	لا غَروَ أَن أَصبَحَ المُؤَيَّدُ بَي نَ الناسِ صَبّاً مُوَلَّهاً بِعُمَر سلمانُ بَيتِ العَميدِ يَعذُرُ في ال سوءِ وَِن أَحسَنوا ِلَيهِ شَكَر مَرِبُ الكُلِّ فيهِ فَهوَ عَصا موسى لِكُلٍّ مِنهُم ِلَيهِ وَطَر مَرِبُ الكُلِّ فيهِ تُبصِرُهُم ِلى لقاهُ في حُرقَةٍ وَضَجَر يُصبِحُ تَحتَ الرِجالِ مُفتَرشاً أُنثى وَيُمسي فَوقَ النِساءِ ذَكَر كَم حَمَّلوهُ مِن ثِقَلِ عِبئِهِمُ رَزِيَّةً مُشمخرَّةً فَصَبَر وَهوَ فَتيقُ العِجانِ مُنخَرِقُ المُب عرِ ما فيهِ لِلمَنيِ مَقَر وَهوَ مَتى عَلَّهُ رِجالهُمُ أَنهَلَ مِنهُ نِساؤُهُم وَصَدَر	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3768.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_12\|> ر <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لا غَروَ أَن أَصبَحَ المُؤَيَّدُ بَي <\|vsep\|> نَ الناسِ صَبّاً مُوَلَّهاً بِعُمَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> سلمانُ بَيتِ العَميدِ يَعذُرُ في ال <\|vsep\|> سوءِ وَِن أَحسَنوا ِلَيهِ شَكَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَرِبُ الكُلِّ فيهِ فَهوَ عَصا <\|vsep\|> موسى لِكُلٍّ مِنهُم ِلَيهِ وَطَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَرِبُ الكُلِّ فيهِ تُبصِرُهُم <\|vsep\|> ِلى لقاهُ في حُرقَةٍ وَضَجَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُصبِحُ تَحتَ الرِجالِ مُفتَرشاً <\|vsep\|> أُنثى وَيُمسي فَوقَ النِساءِ ذَكَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَم حَمَّلوهُ مِن ثِقَلِ عِبئِهِمُ <\|vsep\|> رَزِيَّةً مُشمخرَّةً فَصَبَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهوَ فَتيقُ العِجانِ مُنخَرِقُ المُب <\|vsep\|> عرِ ما فيهِ لِلمَنيِ مَقَر </\|bsep\|> </\|psep\|>
تيممت سعد الله للفأل باسمه	الطويل	تَيَمَّمتُ سَعدَ اللَهِ لِلفَألِ بِاسمِهِ وَلَم تِ سَعدَ اللَهِ لَو كانَ لي عَقلُ وَقُلتُ فَتىً مِن دَوحَةٍ عَرَبِيَّةٍ تَشابَه مِنها الفرعُ في الطيبِ وَالأصلُ وَلَم أَدرِ أَنَّ الأَرمَنِيَّةَ ظِئرُهُ وَفي الأَرمَنِيّاتِ النَجاسَةُ وَالبُخلُ أَظَلُّ كَمُرتَدّ عَنِ الدينِ عاكِفاً أُلازِمُهُ مالي سِوى شُغلِهِ شُغلُ أَروحُ ِلَيهِ بِالسَلامِ وَأَغتَدي ِلى بابِهِ وَاليَومُ في مَهدِهِ طِفلُ فَما كُنتُ ِلّا مُستَظِلّاً بِعشبَةٍ مِنَ الشَوكِ ما فيها جَنىً لي وَلا ظِلُّ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3769.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_13\|> ل <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> تَيَمَّمتُ سَعدَ اللَهِ لِلفَألِ بِاسمِهِ <\|vsep\|> وَلَم تِ سَعدَ اللَهِ لَو كانَ لي عَقلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقُلتُ فَتىً مِن دَوحَةٍ عَرَبِيَّةٍ <\|vsep\|> تَشابَه مِنها الفرعُ في الطيبِ وَالأصلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَم أَدرِ أَنَّ الأَرمَنِيَّةَ ظِئرُهُ <\|vsep\|> وَفي الأَرمَنِيّاتِ النَجاسَةُ وَالبُخلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَظَلُّ كَمُرتَدّ عَنِ الدينِ عاكِفاً <\|vsep\|> أُلازِمُهُ مالي سِوى شُغلِهِ شُغلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَروحُ ِلَيهِ بِالسَلامِ وَأَغتَدي <\|vsep\|> ِلى بابِهِ وَاليَومُ في مَهدِهِ طِفلُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
تيممت سعد الله	الطويل	تَيَمَّمتُ سَعدَ اللَهِ لِلفَألِ بِاسمِهِ وَقُلتُ كَريمٌ بَينَ موسى وَمَريَمِ فَأَلفَيتُهُ يَهوى النَدى فَتَرُدُّهُ عروقٌ ِلى أَخوالِهِ الزرقِ تَنتَمي ِذا أَيقَظَتهُ نَخوَةٌ عَرَبِيَّةٌ ِلى المَجدِ قالَت أَرمنيَّتُهُ نَمِ فَباتَت قَوافي الشِعرِ بَينَ أَضالِعي تَجيشُ وَأَمواجُ الأَراجيزِ تَرتَمي أَهمُّ وَيعتاقُ اللِسانَ عَنِ الخَنا وَعَن ذِكرِهِ بِالسوءِ ِحسانُ مُسلِمِ فَتىً عَرَبِيُّ الخالِ وَالعَمِّ طاهِرُ ال أَرومَةِ وَالأَخلاقِ وَالفَرجِ وَالفَمِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3770.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_13\|> م <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> تَيَمَّمتُ سَعدَ اللَهِ لِلفَألِ بِاسمِهِ <\|vsep\|> وَقُلتُ كَريمٌ بَينَ موسى وَمَريَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَلفَيتُهُ يَهوى النَدى فَتَرُدُّهُ <\|vsep\|> عروقٌ ِلى أَخوالِهِ الزرقِ تَنتَمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا أَيقَظَتهُ نَخوَةٌ عَرَبِيَّةٌ <\|vsep\|> ِلى المَجدِ قالَت أَرمنيَّتُهُ نَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَباتَت قَوافي الشِعرِ بَينَ أَضالِعي <\|vsep\|> تَجيشُ وَأَمواجُ الأَراجيزِ تَرتَمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَهمُّ وَيعتاقُ اللِسانَ عَنِ الخَنا <\|vsep\|> وَعَن ذِكرِهِ بِالسوءِ ِحسانُ مُسلِمِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
وراحل سرت في صحب أؤمله	البسيط	وَراحِلٍ سِرتُ في صَحبٍ أُؤَمِّلُهُ تَبارَكَ اللَهُ ما أَشقى المَساكينا جِئنا ِلى بابِهِ لاجينَ نَسأَلُهُ فَلَيتَنا عاقَنا مَوتٌ وَلا جينا لاجينَ نَسأَلُ مَيتاً لا حَراكَ بِهِ مِثلَ النَصارى ِلى الأَصنامِ لاجينا	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3771.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_4\|> ن <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وَراحِلٍ سِرتُ في صَحبٍ أُؤَمِّلُهُ <\|vsep\|> تَبارَكَ اللَهُ ما أَشقى المَساكينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جِئنا ِلى بابِهِ لاجينَ نَسأَلُهُ <\|vsep\|> فَلَيتَنا عاقَنا مَوتٌ وَلا جينا </\|bsep\|> </\|psep\|>
وكلت الكندي مولاتنا	السريع	وَكَّلتِ الكِندِيَّ مَولاتُنا فَضَلَّتِ القَصدَ وَساءَت سَبيل فَقُل لَهُ كفَّ وَلا نَأتَلي فَعمرُ أَيّامِكَ فيها قَليل وَقَد كَفيتَ الدَهرَ في صَرفِهِ فَحَسبُها أَنتَ وَبِئسَ الوَكيل	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3772.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_16\|> ل <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وَكَّلتِ الكِندِيَّ مَولاتُنا <\|vsep\|> فَضَلَّتِ القَصدَ وَساءَت سَبيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقُل لَهُ كفَّ وَلا نَأتَلي <\|vsep\|> فَعمرُ أَيّامِكَ فيها قَليل </\|bsep\|> </\|psep\|>
قل للنجيب ولا تعبأ بلحيته	البسيط	قُل لِلنَّجيبِ وَلا تَعبَأ بِلِحيَتِهِ وَِن تَعاظَم بِالكِندِيِّ وَاِفتَخَرا كَم ذا التَبَظرُمِ جُزت الحَدَّ صَفعَنَةً ما أَنتَ ِلّا قَليلَ العَقلِ ذَقنُ حرا	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3773.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_4\|> ر <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> قُل لِلنَّجيبِ وَلا تَعبَأ بِلِحيَتِهِ <\|vsep\|> وَِن تَعاظَم بِالكِندِيِّ وَاِفتَخَرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
اثنان في الجامع المعمور	البسيط	اِثنانِ في الجامِعِ المَعمورِ لَيسَ عَلى كُلِّ البَرِيَّة في صَفعَيهِما حَرَجُ هَذاكَ قَد أَنِفَ الفُسّاقُ مِنهُ وَذا تُتلى عَلَيهِ مَساويهِ فَيَبتَهِجُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3774.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_4\|> ج <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> اِثنانِ في الجامِعِ المَعمورِ لَيسَ عَلى <\|vsep\|> كُلِّ البَرِيَّة في صَفعَيهِما حَرَجُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
قل للنجيب صرمت حبل مودتي	الكامل	قُل لِلنَّجيبِ صَرَمتَ حَبلَ مَوَدَّتي مَلَلاً وَقَلبي في وَلائِكَ مُخلِصُ أَغَضِبتَ حينَ جَعَلتُ شَعرَكَ مُذهَباً وَكَذبتُ فَهوَ كَما عَلِمتَ مُرَصَّصُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3775.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_14\|> ص <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> قُل لِلنَّجيبِ صَرَمتَ حَبلَ مَوَدَّتي <\|vsep\|> مَلَلاً وَقَلبي في وَلائِكَ مُخلِصُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أتاك النجيب بأشعاره	المتقارب	أَتاكَ النَجيبُ بِأَشعارِهِ هُوَ البَعرُ لَكِنَّهُ مُذهَبُ وَيَحلفُ بِاللَهِ ما قَصدُهُ نَوالاً وَلَكِنَّهُ يَكذِبُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3776.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_5\|> ب <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَتاكَ النَجيبُ بِأَشعارِهِ <\|vsep\|> هُوَ البَعرُ لَكِنَّهُ مُذهَبُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
يا من يلقب ظلما بالشهاب وإن	البسيط	يا مَن يُلَقَّبُ ظُلماً بِالشهابِ وَِن أَضحى بِظُلمَتِهِ قَد أَظلَمَ الشُهُبا لا تَخدَعَنَّكَ مِن مَودودَ دَولَتُهُ وَِن تَعَلَّقتَ مِن أَسبابِها سَبَبا فَلَيسَ يَنبَحُ فيها غَيرَ واحِدَةٍ حَتّى يلفَّ عَلى خَيشومِهِ الذَنبا	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3777.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_4\|> ب <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يا مَن يُلَقَّبُ ظُلماً بِالشهابِ وَِن <\|vsep\|> أَضحى بِظُلمَتِهِ قَد أَظلَمَ الشُهُبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تَخدَعَنَّكَ مِن مَودودَ دَولَتُهُ <\|vsep\|> وَِن تَعَلَّقتَ مِن أَسبابِها سَبَبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
الواعظ البلخي كان قرابتي	الكامل	الواعِظُ البَلخِيُّ كانَ قَرابَتي وَأَبو مُحَمَّدٍ المُنادي جاري وَالزاهِدُ الملّاقُ مَن أَخبارُهُ ما قَد عَلِمتَ خَفِيَّةُ الأَسرارِ لَولا الحَياءُ وَطيبُ أَصلي وَالتُقى لَجَعَلتُها مَهتوكَةَ الأَستارِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3778.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_14\|> ر <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> الواعِظُ البَلخِيُّ كانَ قَرابَتي <\|vsep\|> وَأَبو مُحَمَّدٍ المُنادي جاري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالزاهِدُ الملّاقُ مَن أَخبارُهُ <\|vsep\|> ما قَد عَلِمتَ خَفِيَّةُ الأَسرارِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
إن ابن عروة حين سود بالزنا	الكامل	ِنَّ اِبنَ عُروَةَ حينَ سَوَّدَ بِالزِنا وَجهَي صَحيفَتِهِ وَبَيَّضَ مَسجِدا كَمُقامِرٍ أَدّى الزَكاةَ مُرائِياً لِلنّاسِ لا يَرجو مَثوبَتَها غَدا	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3779.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_14\|> د <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ِنَّ اِبنَ عُروَةَ حينَ سَوَّدَ بِالزِنا <\|vsep\|> وَجهَي صَحيفَتِهِ وَبَيَّضَ مَسجِدا </\|bsep\|> </\|psep\|>
آليت لا آتي بخارى بعدها	الكامل	لَيتُ لا تي بُخارى بَعدَها وَلَو انَّها في الأَرضِ دارُ خُلودِ فَلَقَد حَلَلتُ بِها حَنيفاً مُسلِماً وَرَحَلتُ عَنها بِاِعتِقادِ يَهودي	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3780.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_14\|> د <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لَيتُ لا تي بُخارى بَعدَها <\|vsep\|> وَلَو انَّها في الأَرضِ دارُ خُلودِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
قد أصبح الرزق ما له سبب	المنسرح	قَد أَصبَحَ الرِزقُ ما لَهُ سَبَبٌ في الناسِ ِلّا البِغاءُ وَالكَذِبُ سُلطاننا أَعرَجٌ وَكاتِبُهُ ذو عَمَشٍ وَالوَزيرُ مُنحَدِبُ وَصاحِبُ الأَمرِ خلقُهُ شَرِسٌ وَعارِضُ الجَيشِ داؤُهُ عَجَبُ يَبيتُ مِن حِكَّةٍ تُؤَرِّقُهُ في دبرِهِ كَالسَعيرِ تَلتَهِبُ وَحاكِمُ المُسلِمينَ لَيسَ لَهُ في غَيرِ غُرمولِ أَسوَدٍ أَربُ وَالدَولَعِيُّ الخَطيبُ مُعتَكِفٌ وَهوَ عَلى قشرِ بَيضَةٍ يَثِبُ وَلِاِبنِ باقا وَعظٌ يَغُرُّ بِهِ النا سَ وَعَبدُ اللَطيفِ مُحتَسِبُ عُيوبُ قَومٍ لَوَ انَّها جُمِعَت في فَلَكٍ ما سَرت بِهِ شُهُبُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3781.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_12\|> ب <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> قَد أَصبَحَ الرِزقُ ما لَهُ سَبَبٌ <\|vsep\|> في الناسِ ِلّا البِغاءُ وَالكَذِبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سُلطاننا أَعرَجٌ وَكاتِبُهُ <\|vsep\|> ذو عَمَشٍ وَالوَزيرُ مُنحَدِبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَصاحِبُ الأَمرِ خلقُهُ شَرِسٌ <\|vsep\|> وَعارِضُ الجَيشِ داؤُهُ عَجَبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَبيتُ مِن حِكَّةٍ تُؤَرِّقُهُ <\|vsep\|> في دبرِهِ كَالسَعيرِ تَلتَهِبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحاكِمُ المُسلِمينَ لَيسَ لَهُ <\|vsep\|> في غَيرِ غُرمولِ أَسوَدٍ أَربُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالدَولَعِيُّ الخَطيبُ مُعتَكِفٌ <\|vsep\|> وَهوَ عَلى قشرِ بَيضَةٍ يَثِبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلِاِبنِ باقا وَعظٌ يَغُرُّ بِهِ النا <\|vsep\|> سَ وَعَبدُ اللَطيفِ مُحتَسِبُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أرى الناس لا يرقى إلى المجد منهم	الطويل	أَرى الناسَ لا يَرقى ِلى المَجدِ مِنهُمُ سِوى ناقصٍ أَو ناقِضٍ في الأَضالِعِ فَمَن شَكَّ فيما قُلتُهُ فَقِياسُهُ عَلى مَعشَرٍ يَنفونَ شَكَّ المُنازِعِ سُلَيمانَ وَالجاموسِ وَالصَدرِ وَاِبنِهِ وَأَصهارِهِم وَالناصِحَينِ وَجامِعِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3782.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_13\|> ع <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَرى الناسَ لا يَرقى ِلى المَجدِ مِنهُمُ <\|vsep\|> سِوى ناقصٍ أَو ناقِضٍ في الأَضالِعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَمَن شَكَّ فيما قُلتُهُ فَقِياسُهُ <\|vsep\|> عَلى مَعشَرٍ يَنفونَ شَكَّ المُنازِعِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
صعد الدين يستغيث إلى الله	الخفيف	صَعِدَ الدينُ يَستَغيثُ ِلى اللَ هِ وَقالَ الأَنامُ قَد ظَلَموني يَتَسَمَّونَ بي وَحَقِّكَ لا أَع رِفُ شَخصاً مِنهُم وَلا يَعرِفوني جَعَلوا اِبنَ المَصرِيِّ تاجي وَلَو كا نَ شِراكاً لِلنَعلِ لَم يُنصِفوني ثُمَّ قالوا البَكرِيُّ صَدري كَما قا لوا وَفالوا وَوَجهيَ الزَنكَلوني	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3783.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_0\|> ن <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> صَعِدَ الدينُ يَستَغيثُ ِلى اللَ <\|vsep\|> هِ وَقالَ الأَنامُ قَد ظَلَموني </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَتَسَمَّونَ بي وَحَقِّكَ لا أَع <\|vsep\|> رِفُ شَخصاً مِنهُم وَلا يَعرِفوني </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَعَلوا اِبنَ المَصرِيِّ تاجي وَلَو كا <\|vsep\|> نَ شِراكاً لِلنَعلِ لَم يُنصِفوني </\|bsep\|> </\|psep\|>
وليل كوجه الزاغ برداً وظلمة	الطويل	وَلَيلٍ كَوَجهِ الزاغِ بَرداً وَظُلمَةً وَطولاً كَقرني يونسٍ وَأَبي خَضرِ عَدِمتُ الكَرى فيهِ وَطولَ هُجودِهِ كَما عَدمَ العَقل البَها بنُ أَبي اليُسرِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3784.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_13\|> ر <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وَلَيلٍ كَوَجهِ الزاغِ بَرداً وَظُلمَةً <\|vsep\|> وَطولاً كَقرني يونسٍ وَأَبي خَضرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
ما عند مودود من قلت مثالبه	البسيط	ما عِندَ مَودودَ مَن قَلَّت مَثالِبُهُ ِلّا المُبارِزُ ِبراهيمُ نائِبُهُ وَمَن سِواهُ فَكَلبٌ لا خَلاقَ لَهُ قَد أَعجَزَتني فَما تُحصى مَعايِبُهُ المُستَشارُ عَفيفُ الدينِ قَد دَمِيَت يَدي عَلى لَومِهِ مِمّا أُعاتِبُهُ وَاِبنُ النُفايَةِ وَالتَيسُ الشَريفُ وَجَع سُ الكَلبِ مُشرِفُهُ وَالعِلقُ كاتِبُهُ وَالأَقلفُ الكَلبُ رَأس الأَمرِ صاحِبُ دي وانِ الأَميرِ وَجابيهِ وَحاسِبُهُ وَالأَحمَقُ الجاهِلُ الكُردِيُّ يَسأَلُ في حَبسِ العُقَيبَةِ عَن عَلَقٍ يَداعِبُهُ قَومٌ لَو أَنَّهُمُ في خِدمَةِ الفَلَكِ ال أَعلى لَخَرَّت بِهِم مِنهُ كَواكِبُهُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3785.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_4\|> ب <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ما عِندَ مَودودَ مَن قَلَّت مَثالِبُهُ <\|vsep\|> ِلّا المُبارِزُ ِبراهيمُ نائِبُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَن سِواهُ فَكَلبٌ لا خَلاقَ لَهُ <\|vsep\|> قَد أَعجَزَتني فَما تُحصى مَعايِبُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> المُستَشارُ عَفيفُ الدينِ قَد دَمِيَت <\|vsep\|> يَدي عَلى لَومِهِ مِمّا أُعاتِبُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِبنُ النُفايَةِ وَالتَيسُ الشَريفُ وَجَع <\|vsep\|> سُ الكَلبِ مُشرِفُهُ وَالعِلقُ كاتِبُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالأَقلفُ الكَلبُ رَأس الأَمرِ صاحِبُ دي <\|vsep\|> وانِ الأَميرِ وَجابيهِ وَحاسِبُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالأَحمَقُ الجاهِلُ الكُردِيُّ يَسأَلُ في حَبسِ <\|vsep\|> العُقَيبَةِ عَن عَلَقٍ يَداعِبُهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
ياهبة الله لقد مات المسمي وافترى	الرجز	ياهِبَةَ اللَهِ لَقَد ماتَ المُسَمّي وَاِفتَرى يَكذِبُ في لِحيَتِهِ ما يَهِبُ اللَهُ حرا	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3786.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_15\|> ر <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ياهِبَةَ اللَهِ لَقَد <\|vsep\|> ماتَ المُسَمّي وَاِفتَرى </\|bsep\|> </\|psep\|>
رأيت عند المطواع ميلاً	البسيط	رَأَيتُ عِندَ المِطواعِ ميلاً في طولِ شِبرٍ وَعَرضِ قَنرِ فَقُلتُ هَذا لِأَيِّ عَينٍ فَقالَ هَذا لِعَينِ ظَهري	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3787.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_4\|> ر <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> رَأَيتُ عِندَ المِطواعِ ميلاً <\|vsep\|> في طولِ شِبرٍ وَعَرضِ قَنرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
ما إن مدحتك أرتجي لك نائلاً	الكامل	ما ِن مَدَحتُكَ أَرتَجي لَكَ نائِلاً فَحَرَمتَني فَهَجَوتُ بِاِستِحقاقِ لَكِنَّني عايَنتُ عرضَكَ أَسوَداً مُتَمَزِّقاً فَقَدَحتُ في حُرّاقِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3788.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_14\|> ق <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ما ِن مَدَحتُكَ أَرتَجي لَكَ نائِلاً <\|vsep\|> فَحَرَمتَني فَهَجَوتُ بِاِستِحقاقِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أبلغ رسالتي الصفي وقل له	الكامل	أَبلِغ رِسالَتِيَ الصَفِيَّ وَقُل لَهُ كَيفَ اِستَحالَ صَفاؤُهُ وَتَكَدَّرا يا مُعرِضاً ما وُدُّهُ وَصَفاؤُهُ لِوَلِيِّهِ مِمّا يُباعُ وَيُشتَرى كَيفَ اِشتَغَلتَ بِخادِمٍ عَن خادِمٍ ما جَرَّ جُرماً في هَواكَ وَلا اِفتَرى وَمَتى الخَلاصُ وَقَد وَرَدتَ مَوارِداً هَيهاتَ عَن بُجرانِها أَن تَصدرا لَو كانَ عِرسَكَ لَاِنتَظَرتُ طَلاقَها أَو أَمرَداً لَرَجَوتُ أَن يَتَعَذَّرا	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3789.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_14\|> ر <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَبلِغ رِسالَتِيَ الصَفِيَّ وَقُل لَهُ <\|vsep\|> كَيفَ اِستَحالَ صَفاؤُهُ وَتَكَدَّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مُعرِضاً ما وُدُّهُ وَصَفاؤُهُ <\|vsep\|> لِوَلِيِّهِ مِمّا يُباعُ وَيُشتَرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَيفَ اِشتَغَلتَ بِخادِمٍ عَن خادِمٍ <\|vsep\|> ما جَرَّ جُرماً في هَواكَ وَلا اِفتَرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَتى الخَلاصُ وَقَد وَرَدتَ مَوارِداً <\|vsep\|> هَيهاتَ عَن بُجرانِها أَن تَصدرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
لو أن لي بغلاً	الرجز	لَو أَنَّ لي بَغلاً ِلى جَدِّ النِظامِ ينتَسب أَنِفتُ مِن تَحميلِهِ عَلى عِيالِ المُحتَسب	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3790.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_15\|> ب <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لَو أَنَّ لي بَغلاً ِلى <\|vsep\|> جَدِّ النِظامِ ينتَسب </\|bsep\|> </\|psep\|>
البغل والجاموس في جدليهما	الكامل	البَغلُ وَالجاموسُ في جَدَلَيهِما قَد أَصبَحا مَثَلاً لِكُلِّ مُناظِرِ بَرَزا عَشِيَّةَ لَيلَةٍ فَتَناظَرا هَذا بِقَرنَيهِ وَذا بِالحافِرِ ما أَحكما غَيرَ الصِياحِ كَأَنَّما لَقِنا جِدالَ المُرتَضى بنِ عَساكِرِ جِلفانِ ما لَهُما شَبيهٌ ثالِثٌ ِلّا رقاعَةُ مدلويهِ الشاعِرِ لَفظٌ طَويلٌ تَحتَ مَعنىً قاصِرٍ كَالعَقلِ في عَبدِ اللَطيفِ الناظِرِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3791.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_14\|> ر <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> البَغلُ وَالجاموسُ في جَدَلَيهِما <\|vsep\|> قَد أَصبَحا مَثَلاً لِكُلِّ مُناظِرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَرَزا عَشِيَّةَ لَيلَةٍ فَتَناظَرا <\|vsep\|> هَذا بِقَرنَيهِ وَذا بِالحافِرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أَحكما غَيرَ الصِياحِ كَأَنَّما <\|vsep\|> لَقِنا جِدالَ المُرتَضى بنِ عَساكِرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جِلفانِ ما لَهُما شَبيهٌ ثالِثٌ <\|vsep\|> ِلّا رقاعَةُ مدلويهِ الشاعِرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
جاء الشتاء وليس عندي جبة	الكامل	جاءَ الشِتاءُ وَلَيسَ عِندي جُبَّةٌ فَطَفقتُ أَطلُبُ دارَ الدينِ فَتَصَحَّفَت لَمّا فَراها حَبَّةً فَبَدا يُواصِلُ زَفرَةً بِأَنينِ وَشَكا نِياطَ فُؤادِهِ وَحَرارَةً في قَلبِهِ تُربي عَلى سِجّينِ وَغَدَت فَرائِصُهُ تَهزُّ كَأَنَّها سَعَفٌ عَرَتهُ الريحُ في تشرينِ يَنسى فَيَسكُنُ ما بِهِ وَتَعودُهُ ال ذِكرى فَيُصرَعُ صَرعَةَ المَجنونِ فَشَكَرتُ رَبّي لَو قَراها جُبَّةً لَقَتلتُهُ عَمداً بِلا سِكّينِ وَخَرَجتُ أَمشي القَهقَري مُتَسَتِّراً بِقرونِ حاجِبِهِ الزَكي اِبنِ القيني	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3793.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_14\|> ن <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> جاءَ الشِتاءُ وَلَيسَ عِندي جُبَّةٌ <\|vsep\|> فَطَفقتُ أَطلُبُ دارَ الدينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَتَصَحَّفَت لَمّا فَراها حَبَّةً <\|vsep\|> فَبَدا يُواصِلُ زَفرَةً بِأَنينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَشَكا نِياطَ فُؤادِهِ وَحَرارَةً <\|vsep\|> في قَلبِهِ تُربي عَلى سِجّينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَغَدَت فَرائِصُهُ تَهزُّ كَأَنَّها <\|vsep\|> سَعَفٌ عَرَتهُ الريحُ في تشرينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَنسى فَيَسكُنُ ما بِهِ وَتَعودُهُ ال <\|vsep\|> ذِكرى فَيُصرَعُ صَرعَةَ المَجنونِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَشَكَرتُ رَبّي لَو قَراها جُبَّةً <\|vsep\|> لَقَتلتُهُ عَمداً بِلا سِكّينِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
يا أيها الصاحب الصدر الكبير	البسيط	يا أَيُّها الصاحِبُ الصَدرُ الكَبيرُ وَمَن تَكَفَّلَت كَفُّهُ بِالرِزقِ لِلنّاسِ الحَمدُ لِلَّهِ في فَقري وَفي جِدَتي قَد زالَ عَنِّيَ ِنعاظي وَِفلاسي تَحَقَّقَ الشَرطُ وَاِستَغنَيتُ عَن طَلَبٍ وَصارَ في اِستِ نَصيرٍ داءُ عَبّاسِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3795.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_4\|> س <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يا أَيُّها الصاحِبُ الصَدرُ الكَبيرُ وَمَن <\|vsep\|> تَكَفَّلَت كَفُّهُ بِالرِزقِ لِلنّاسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> الحَمدُ لِلَّهِ في فَقري وَفي جِدَتي <\|vsep\|> قَد زالَ عَنِّيَ ِنعاظي وَِفلاسي </\|bsep\|> </\|psep\|>
لنا أمير قرنه	الرجز	لَنا أَميرٌ قرنُهُ يَنطَحُ في الأُفقِ الفَلَك سِبالُهُ وَذَقنُهُ تَدخُلُ في اِستِ امِّ بَلَك عَطاؤُهُ وَطَعنُهُ ما غَيرُ دَقّ بِالحَنَك فَهوَ الذُنابى أَبَداً في أَيَّما جَيشٍ سَلَك كَأَنَّهُ في قَلعَةِ ال بيرَةِ صَيّادُ السَمَك	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3794.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_15\|> ل <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لَنا أَميرٌ قرنُهُ <\|vsep\|> يَنطَحُ في الأُفقِ الفَلَك </\|bsep\|> <\|bsep\|> سِبالُهُ وَذَقنُهُ <\|vsep\|> تَدخُلُ في اِستِ امِّ بَلَك </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَطاؤُهُ وَطَعنُهُ <\|vsep\|> ما غَيرُ دَقّ بِالحَنَك </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهوَ الذُنابى أَبَداً <\|vsep\|> في أَيَّما جَيشٍ سَلَك </\|bsep\|> </\|psep\|>
يا واعظ الناس ما تنفك من تعب	البسيط	يا واعِظَ الناسِ ما تَنفَكُّ مِن تَعبٍ مُعَذَّباً بَينَ ِنعاظٍ وَِفلاسِ ما كانَ أَغناكَ عَن ِلحافِ مَسأَلَةٍ لَو كانَ في اِستِ نَصيرٍ داءُ عَبّاسِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3796.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_4\|> س <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يا واعِظَ الناسِ ما تَنفَكُّ مِن تَعبٍ <\|vsep\|> مُعَذَّباً بَينَ ِنعاظٍ وَِفلاسِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
بدران منكسفان من ضوء السهالا	الكامل	بَدرانِ مُنكَسِفانِ مِن ضَوءِ السُها لا ذاكَ مَودودٌ وَلا هَذا حَسَن اِثنانِ قَد تَرَكَتهُما عِرساهُما ذا أَيَّلاً سامي القُرونِ وَذا رَسَن خانا فَلَو حَكَما عَلى عَينِ اِمريءٍ سَرَقا بِمَكرِهِما مِنَ الجفنِ الوَسَن فَسَأَلتُ هَل لَكُما قَرينٌ ثالِثٌ قالا نَعَم عَرّج عَلى قاضي اليَمَن	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3792.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_14\|> ن <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> بَدرانِ مُنكَسِفانِ مِن ضَوءِ السُها <\|vsep\|> لا ذاكَ مَودودٌ وَلا هَذا حَسَن </\|bsep\|> <\|bsep\|> اِثنانِ قَد تَرَكَتهُما عِرساهُما <\|vsep\|> ذا أَيَّلاً سامي القُرونِ وَذا رَسَن </\|bsep\|> <\|bsep\|> خانا فَلَو حَكَما عَلى عَينِ اِمريءٍ <\|vsep\|> سَرَقا بِمَكرِهِما مِنَ الجفنِ الوَسَن </\|bsep\|> </\|psep\|>
لقبوه الحرا بدبس وقد	الخفيف	لَقَّبوهُ الحرا بِدبسٍ وَقَد ما نوا وَرَبِّ العِبادِ ما فيهِ دبسُ وَأَخوهُ الحرا بِزَيتٍ وَلا زَي تَ فَكُلُّ الأَلقابِ زورٌ وَلَبسُ وَغَدا المُرتَضى نَهيكاً مِنَ الصَف عِ وَقَد خابَ فيهِ ظَنٌّ وَحَدسُ وَأَخوهُم لِلعِلمِ بِالدَرسِ مَشغو لٌ وَلِلعِلمِ مِنهُ مَحوٌ وَدَرسُ وَأَبوهُم هُم هكَذا كانَ لا كا نَ فَمَن تَلقَ مِنهُمُ فَهُوَ نَحسُ هَؤُلاءِ الصُدورُ أَدبرُ مِن دب رٍ وَأَردى رَذالَةً وَأَخَسُّ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3797.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_0\|> س <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لَقَّبوهُ الحرا بِدبسٍ وَقَد ما <\|vsep\|> نوا وَرَبِّ العِبادِ ما فيهِ دبسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَخوهُ الحرا بِزَيتٍ وَلا زَي <\|vsep\|> تَ فَكُلُّ الأَلقابِ زورٌ وَلَبسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَغَدا المُرتَضى نَهيكاً مِنَ الصَف <\|vsep\|> عِ وَقَد خابَ فيهِ ظَنٌّ وَحَدسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَخوهُم لِلعِلمِ بِالدَرسِ مَشغو <\|vsep\|> لٌ وَلِلعِلمِ مِنهُ مَحوٌ وَدَرسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَبوهُم هُم هكَذا كانَ لا كا <\|vsep\|> نَ فَمَن تَلقَ مِنهُمُ فَهُوَ نَحسُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أبا البركات ما جعلت يقيناً	الوافر	أَبا البَرَكاتِ ما جُعِلَت يَقيناً لَكَ البَرَكاتُ ِلّا في القُرونِ كَريمٌ مالُهُ أَبَداً مَصونٌ وَجُملَةُ عِرضِهِ غَيرُ المَصونِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3798.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_6\|> ن <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَبا البَرَكاتِ ما جُعِلَت يَقيناً <\|vsep\|> لَكَ البَرَكاتُ ِلّا في القُرونِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
يا ابن العساكر إن صح انتسابك ذا	البسيط	يا اِبنَ العَساكِرِ ِن صَحَّ اِنتِسابُكَ ذا فَأَنتَ مِن أُمَمٍ صُوِّرت مَسبوكا يا اِبنَ الدَجاجَةِ كُلُّ الناسِ كانَ لَها ديكاً فَأَنتَ اِبنُ مَن حَتّى أُناديكا	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3799.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_4\|> ك <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يا اِبنَ العَساكِرِ ِن صَحَّ اِنتِسابُكَ ذا <\|vsep\|> فَأَنتَ مِن أُمَمٍ صُوِّرت مَسبوكا </\|bsep\|> </\|psep\|>
يا خليطاً بالدبس أقصر عن الشر	الخفيف	يا خَليطاً بِالدبسِ أَقصر عَنِ ال شَرِّ فَقَد قيلَ رابِحُ الشَرِّ خاسِر وَتَرَفَّق بِالجُندِ فَالجُندُ با ؤُكَ ِن صَحَّ أَنَّكَ اِبنُ عَساكِر	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3800.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_0\|> ر <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يا خَليطاً بِالدبسِ أَقصر عَنِ ال <\|vsep\|> شَرِّ فَقَد قيلَ رابِحُ الشَرِّ خاسِر </\|bsep\|> </\|psep\|>
يا تاجنا قد أتتك مسألة	المنسرح	يا تاجَنا قَد أَتَتكَ مَسأَلَةٌ فَاِكشِف لَنا ما بِها مِنَ اللَبسِ حرا بِدبسٍ قَد لَقَّبوكَ وَما أَراكَ ِلّا حرا بِلا دَبسِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3801.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_12\|> س <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يا تاجَنا قَد أَتَتكَ مَسأَلَةٌ <\|vsep\|> فَاِكشِف لَنا ما بِها مِنَ اللَبسِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أصبح صفع المرتضى	الرجز	أَصبَحَ صَفعُ المُرتَضى بَينَ الأَنامِ مُرتَضى وَكانَ مَندوباً فَأَض حى واجِباً مُفتَرَضا	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3802.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_15\|> ض <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَصبَحَ صَفعُ المُرتَضى <\|vsep\|> بَينَ الأَنامِ مُرتَضى </\|bsep\|> </\|psep\|>
لا كان عشق لا يصك لعاشق	الكامل	لا كانَ عِشقٌ لا يُصَكُّ لِعاشِقٍ بِالنَعلِ فيهِ هامَةٌ وَأَخادِعُ لا تَحسبَن يا مُرُّ أَنَّكَ أَوَّلٌ في صَفعِهِ ما أَنتَ لّا رابِعُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3803.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_14\|> ع <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لا كانَ عِشقٌ لا يُصَكُّ لِعاشِقٍ <\|vsep\|> بِالنَعلِ فيهِ هامَةٌ وَأَخادِعُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
ما لي أرى المرء اللعين قد اختفى	الكامل	ما لي أَرى المَرءَ اللَعينَ قَدِ اِختَفى هذي جِناياتُ الأُيودِ عَلى القَفا وَسمَت تَواسيمُ الحَبيبِ جَبينَهُ وَالصَفعُ خَيرٌ لِلمُحِبِّ مِنَ الجَفا عَبَثَت بِهامَتِهِ النعالُ فَما اِنثَنَت حَتّى اِنثَنى مِن وَقعِهِنَّ عَلى شَفا فَغَدا يُكَتِّمُ أَمرَهُ وَمُصابَهُ طَمَعاً بِأَن يَخفى وَقَد بَرِحَ الخَفا هَيهاتَ أَن يَخفى مُصابُكَ بَعدَما خَطَّ المَداسُ عَلى جَبينِكَ أَحرُفا	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3804.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_14\|> ف <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ما لي أَرى المَرءَ اللَعينَ قَدِ اِختَفى <\|vsep\|> هذي جِناياتُ الأُيودِ عَلى القَفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسمَت تَواسيمُ الحَبيبِ جَبينَهُ <\|vsep\|> وَالصَفعُ خَيرٌ لِلمُحِبِّ مِنَ الجَفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَبَثَت بِهامَتِهِ النعالُ فَما اِنثَنَت <\|vsep\|> حَتّى اِنثَنى مِن وَقعِهِنَّ عَلى شَفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَغَدا يُكَتِّمُ أَمرَهُ وَمُصابَهُ <\|vsep\|> طَمَعاً بِأَن يَخفى وَقَد بَرِحَ الخَفا </\|bsep\|> </\|psep\|>
قولوا لزين الأمنا	الرجز	قولوا لِزَينِ الأُمَنا أَخوكَ بِالأَمسِ زَنا وَصارَ في ثُقبَتِهِ أَثرُ المَنِيِّ مُجَبّنا	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3805.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_15\|> ن <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> قولوا لِزَينِ الأُمَنا <\|vsep\|> أَخوكَ بِالأَمسِ زَنا </\|bsep\|> </\|psep\|>
إلى لحية المرء اللعين ارتقت	الطويل	ِلى لِحيَةِ المَرءِ اللَعينِ اِرتَقَت يَدٌ لَها في صُعودِ الحادِثاتِ سُعودُ وَقَد أَصبَحَت مِثلَ القُرى اللائي أهلكَت قَديماً فَمِنها قائِمٌ وَحَصيدُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3806.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_13\|> د <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ِلى لِحيَةِ المَرءِ اللَعينِ اِرتَقَت يَدٌ <\|vsep\|> لَها في صُعودِ الحادِثاتِ سُعودُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
بكر الخليط إلى اللعين يعوده	الكامل	بَكرَ الخَليطُ ِلى اللَعينِ يَعودُهُ ِذ باتَ مِن حُمّى الأَكُفِّ نَهيكا فَرَهُ مَنتوفَ السِبالِ مُذَمَّمَ ال باءِ مَصفوعَ القَذالِ مَبيكا فَبَكى وَرَقَّ لَهُ وَقالَ مُسَلِّياً لَكَ في مُصابِكَ أُسوَةٌ بِأَبيكا أَبشِر حَكَيتَ أَباكَ في أَفعالِهِ وَأَظُنُّ نَجلَكَ بَعدَها يَحكيكا فَأَجابَهُ المَرءُ اللَعينُ بِقَولِهِ الحَقُّ لا يُسليكَ مِثلُ أَخيكا	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3807.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_14\|> ك <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> بَكرَ الخَليطُ ِلى اللَعينِ يَعودُهُ <\|vsep\|> ِذ باتَ مِن حُمّى الأَكُفِّ نَهيكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَرَهُ مَنتوفَ السِبالِ مُذَمَّمَ ال <\|vsep\|> باءِ مَصفوعَ القَذالِ مَبيكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَبَكى وَرَقَّ لَهُ وَقالَ مُسَلِّياً <\|vsep\|> لَكَ في مُصابِكَ أُسوَةٌ بِأَبيكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَبشِر حَكَيتَ أَباكَ في أَفعالِهِ <\|vsep\|> وَأَظُنُّ نَجلَكَ بَعدَها يَحكيكا </\|bsep\|> </\|psep\|>
دخلت على ابن الشهرزوري ليلة	الطويل	دَخَلتُ عَلى اِبنِ الشَهرزوريِّ لَيلَةً وَقَد أُغلِقَت دونَ الوَزيرِ المَغالِقُ فَعايَنتُهُ وَلهانَ يَرطلُ فَيشَةً وَيُنشدُها وَالخَدُّ بِالدَمعِ غارِقُ وَماذا عَسى الواشونَ أَن يَتَحَدَّثوا سِوى أَن يَقولوا ِنَّني لَكِ عاشِقُ نَعَم صدقَ الواشونَ أَنتَ حَبيبَةٌ ِلَيَّ وَِن لَم تَصفُ مِنكِ الخَلائِقُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3808.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_13\|> ق <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> دَخَلتُ عَلى اِبنِ الشَهرزوريِّ لَيلَةً <\|vsep\|> وَقَد أُغلِقَت دونَ الوَزيرِ المَغالِقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَعايَنتُهُ وَلهانَ يَرطلُ فَيشَةً <\|vsep\|> وَيُنشدُها وَالخَدُّ بِالدَمعِ غارِقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَماذا عَسى الواشونَ أَن يَتَحَدَّثوا <\|vsep\|> سِوى أَن يَقولوا ِنَّني لَكِ عاشِقُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
ولا تودع متاعك عند عدل	الوافر	وَلا تُودِع مَتاعَكَ عِندَ عَدلٍ وَلا سِيَّما ِذا كانَ اِبنَ سيما فَكَم أَودَعتُهُ أَيداً شَديدَ ال قُوى فَأَعادَهُ نِضواً سَقيما	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3809.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_6\|> م <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وَلا تُودِع مَتاعَكَ عِندَ عَدلٍ <\|vsep\|> وَلا سِيَّما ِذا كانَ اِبنَ سيما </\|bsep\|> </\|psep\|>
وحاجة ظلت أشكوها إلى عمر	البسيط	وَحاجَةٍ ظلتُ أَشكوها ِلى عُمَرٍ وَقَد تَرَقرَقَ دَمعُ العَينِ يَنحَدِرُ فَقالَ ذو فِطنَةٍ نَبَّه لَها عَمَراً فَقُلتُ واخَيبَتي ِن لَم يَنَم عُمَرُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3810.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_4\|> ر <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وَحاجَةٍ ظلتُ أَشكوها ِلى عُمَرٍ <\|vsep\|> وَقَد تَرَقرَقَ دَمعُ العَينِ يَنحَدِرُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
ورب أخ حميم بت ليلي	الوافر	وَرُبَّ أَخٍ حَميمٍ بِتُّ لَيلي أُجَرَّعُ مِن مَلامَتِهِ الحَميما يَقولُ عَلامَ مِن غَيرِ اِجتِرامٍ هَجَوتَ موفقَ الدينِ الحَكيما فَقُلتُ لَهُ تَأَنَّ فَغَيرُ عَدلٍ ِذا ما لامَ مَن سَلِمَ السَليما شَكَوتُ ِلَيهِ مِن كانونَ قُرّاً أَبيتُ لِضُرِّهِ أَرعى النُجوما فَما أَلوى عَلَيَّ وَقالَ خَلطٌ يَزولُ ِذا تَجَنَّبتَ اللُحوما فَقَضَّيتُ الشِتاءَ كَما تَقَضّى شِتا البُرغوثِ في ذَقنِ اِبنِ سيما	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3811.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_6\|> م <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وَرُبَّ أَخٍ حَميمٍ بِتُّ لَيلي <\|vsep\|> أُجَرَّعُ مِن مَلامَتِهِ الحَميما </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَقولُ عَلامَ مِن غَيرِ اِجتِرامٍ <\|vsep\|> هَجَوتَ موفقَ الدينِ الحَكيما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقُلتُ لَهُ تَأَنَّ فَغَيرُ عَدلٍ <\|vsep\|> ِذا ما لامَ مَن سَلِمَ السَليما </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَكَوتُ ِلَيهِ مِن كانونَ قُرّاً <\|vsep\|> أَبيتُ لِضُرِّهِ أَرعى النُجوما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَما أَلوى عَلَيَّ وَقالَ خَلطٌ <\|vsep\|> يَزولُ ِذا تَجَنَّبتَ اللُحوما </\|bsep\|> </\|psep\|>
الحمد لله واجب الشكر	المنسرح	الحُمدُ لِلَّهِ واجِبِ الشُكرِ قَد اِهتَدى سَيِّدي أَبو نَصرِ وَاِتَّبَعَ الحَقَّ حينَ لاحَ لَهُ فَجرُ الهُدى مِن دُجُنَّةِ الفَجرِ وَقالَ ِنَّ المَسيحَ لَيسَ بِمَع بودٍ وَأَفتى الصَليبَ بِالكَسرِ فَظَنَّ حُسّادُهُ مُعاندَةً أَمراً وَظَنُّ الحَسودِ لا يُزري قالوا نِفاقاً وَلَيسَ يَفرُقُ في ال ِسلامِ بَينَ النِفاقِ وَالكُفرِ ما ذاكَ ِلّا سَترٌ عَلى عمرٍ رُبَّ اِنتِهاكٍ خَيرٌ مِنَ السَترِ فَقُلتُ يا قَومُ ِنَّ في عمرٍ مَعذِرَةً ِن سَمِعتُمُ عُذري شَكَت لَهُ أُختُهُ لَهيبُ حِمىً في حِرِها تَستَثيرُ كَالجَمرِ وَحِكَّةً في نَواتِها كَدَبي بِ النَملِ لا تَأتَلي بِها تَسري وَعِزَّهُ داؤُها وَقَد شَهِدَت لَهُ رُواةُ الأَخبارِ بِالخُبرِ وَكانَ هَذا يَقومُ بِالناسِ في ال حمّامِ هَذا جَلِيَّةُ الأَمرِ فَجازَ هَذا الأُستاذُ أَيَّدَهُ اللَ هُ ِلَيها يَوماً مَعَ العَصرِ وَكانَ قَد نامَ مِن كَلالَتِهِ وَطاحَ عَنهُ الرِدا وَلا يَدري وَاِنسابَ غُرمولهُ وَلا دَقَلٌ في رَأسِهِ مِثلُ مِيسَمِ البَكرِ منهرتُ الشِدقِ كالِحُ الوَجهِ صُلبُ ال متنِ صَعبُ المِراسِ مُستَشري فَقالَ هَذا يَكونُ مُمتَهِناً مُضَيَّعاً لا رِضى عَنِ الدَهرِ وَلَم يَزَل بِالمِحالِ يَخدَعُهُ حَتّى أَتاها بِهِ عَلى قَدرِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3812.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_12\|> ر <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> الحُمدُ لِلَّهِ واجِبِ الشُكرِ <\|vsep\|> قَد اِهتَدى سَيِّدي أَبو نَصرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِتَّبَعَ الحَقَّ حينَ لاحَ لَهُ <\|vsep\|> فَجرُ الهُدى مِن دُجُنَّةِ الفَجرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقالَ ِنَّ المَسيحَ لَيسَ بِمَع <\|vsep\|> بودٍ وَأَفتى الصَليبَ بِالكَسرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَظَنَّ حُسّادُهُ مُعاندَةً <\|vsep\|> أَمراً وَظَنُّ الحَسودِ لا يُزري </\|bsep\|> <\|bsep\|> قالوا نِفاقاً وَلَيسَ يَفرُقُ في ال <\|vsep\|> ِسلامِ بَينَ النِفاقِ وَالكُفرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ذاكَ ِلّا سَترٌ عَلى عمرٍ <\|vsep\|> رُبَّ اِنتِهاكٍ خَيرٌ مِنَ السَترِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقُلتُ يا قَومُ ِنَّ في عمرٍ <\|vsep\|> مَعذِرَةً ِن سَمِعتُمُ عُذري </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَكَت لَهُ أُختُهُ لَهيبُ حِمىً <\|vsep\|> في حِرِها تَستَثيرُ كَالجَمرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحِكَّةً في نَواتِها كَدَبي <\|vsep\|> بِ النَملِ لا تَأتَلي بِها تَسري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعِزَّهُ داؤُها وَقَد شَهِدَت <\|vsep\|> لَهُ رُواةُ الأَخبارِ بِالخُبرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكانَ هَذا يَقومُ بِالناسِ في ال <\|vsep\|> حمّامِ هَذا جَلِيَّةُ الأَمرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَجازَ هَذا الأُستاذُ أَيَّدَهُ اللَ <\|vsep\|> هُ ِلَيها يَوماً مَعَ العَصرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكانَ قَد نامَ مِن كَلالَتِهِ <\|vsep\|> وَطاحَ عَنهُ الرِدا وَلا يَدري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِنسابَ غُرمولهُ وَلا دَقَلٌ <\|vsep\|> في رَأسِهِ مِثلُ مِيسَمِ البَكرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> منهرتُ الشِدقِ كالِحُ الوَجهِ صُلبُ ال <\|vsep\|> متنِ صَعبُ المِراسِ مُستَشري </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقالَ هَذا يَكونُ مُمتَهِناً <\|vsep\|> مُضَيَّعاً لا رِضى عَنِ الدَهرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
نال معالي عمرا	الرجز	نالَ مَعالي عُمرا فَغاصَ في بَحرِ حرا وَغابَ في غابِ اِستِهِ جَميعُهُ فَلَم يُرا وَحادَ عَن خِلَّتِهِ في نَيلِ سِتِ الوُزرا وَِنَّ كُلَّ الصَيدِ لَو يَعقِلُ في جَوفِ الفَرا تُرى فَمَولايَ الحَكي مُ ما دَرى بِما جَرى قالوا بَلى قُلتُ فَما أَحدَثَ قالوا غَفَرا	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3813.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_15\|> ر <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> نالَ مَعالي عُمرا <\|vsep\|> فَغاصَ في بَحرِ حرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَغابَ في غابِ اِستِهِ <\|vsep\|> جَميعُهُ فَلَم يُرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحادَ عَن خِلَّتِهِ <\|vsep\|> في نَيلِ سِتِ الوُزرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِنَّ كُلَّ الصَيدِ لَو <\|vsep\|> يَعقِلُ في جَوفِ الفَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُرى فَمَولايَ الحَكي <\|vsep\|> مُ ما دَرى بِما جَرى </\|bsep\|> </\|psep\|>
وقالوا أسعد بن الياس أضحى	الوافر	وَقالوا أَسعَدُ بنُ الياسَ أَضحى رَئيساً لا حَوَتهُ يَدُ السُعودِ وَلا أَهجو الوُجودَ وَقَد حَواهُ فَِنَّ وُجودَهُ هجوُ الوُجودِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3814.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_6\|> د <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وَقالوا أَسعَدُ بنُ الياسَ أَضحى <\|vsep\|> رَئيساً لا حَوَتهُ يَدُ السُعودِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
لا غرو أن ضاعت الأعياد بينكم	البسيط	لا غَروَ أَن ضاعَتِ الأَعيادُ بَينَكُمُ رِفقاً كَأَنّي بِكُم قَد ضاعَتِ الجُمَعُ فَليَعجَبِ الناسُ مِن قَومٍ يَقودهُمُ ِلى الضَلالَةِ أَعمى وَهوَ مُتَّبَعُ قَد كَذَّبوا ما رَأَوهُ وَهوَ مُتَّضحٌ وَصَدَّقوا ما رَواهُ وَهوَ مُمتَنِعُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3815.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_4\|> ع <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لا غَروَ أَن ضاعَتِ الأَعيادُ بَينَكُمُ <\|vsep\|> رِفقاً كَأَنّي بِكُم قَد ضاعَتِ الجُمَعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَليَعجَبِ الناسُ مِن قَومٍ يَقودهُمُ <\|vsep\|> ِلى الضَلالَةِ أَعمى وَهوَ مُتَّبَعُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
لما تشكى ابن عصرون إلي حمى	البسيط	لَمّا تَشَكّى اِبنُ عَصرونٍ ِلَيَّ حِمىً في سفلِهِ حارَ فيهِ كُلُّ بَيطارِ وَقالَ داءٌ عُضالٌ قَد رُميتُ بِهِ أَعيا وَقَصَّرَ عَنهُ كُلُّ مِسبارِ طَعَنتُهُ بِقَوِيِّ المَتنِ مُعتَدِلٍ صَدقِ الأَنابيبِ كَالخَطِيِّ خَطّارِ فَقالَ لما بَدا رُمحي يَجوبُ فَلا أَعفاجه مُسئِداً كَالمُدلَجِ الساري لِلَّهِ دَرُّكَ شُكراً لِلصَنيعَةِ بي مِن قابِسٍ شَيَّطَ الوَجعاءَ بِالنارِ وَقَرقَرَت بَطنُهُ فَاِنحازَ ثُمَّ رَمى بِسَلحَةٍ خضبَت بِالورسِ أَطماري وَقامَ يُنشِدُ عُجباً غَيرَ مُكتَرِثٍ لِما عَراني وَلَمّا يَخشَ مِن عارِ الطاعِنُ الطَعنَةَ النَجلاءَ جائِشَةً تَرُدُّ طاعِنَها عَنها بِتَيّارِ فَقُمتُ عَنهُ وَأَذيالي عَلى كَتِفي فَأَشرَفَت عِرسُهُ مِن شُرفَةِ الدارِ وَأَنشَدَت وَدُموعُ العَينِ ساجِمَةٌ في وَجنَتَيها سُجومَ العارِضِ الساري يا نِعمَةَ اللَهِ حلّي في مَنازِلِنا وَجاوِرينا فَدَتكِ النَفسُ مِن جارِ فَلَم أَزَل عِندَهُ جَذلانَ في دَعَةٍ مُمَتَّعاً مِن أَياديهِ بِأَوطارِ حَتّى اِنثَنَت صَعدَتي عَنهُ وَبانَ لَهُ مِنّي الوَنى وَرَأى ثارَ ِقصاري أَضحى يُغَنّي وَأَيدي في يَدَيهِ لَقىً كَأَنَّما عَلَّ مِن صَهباءِ خَمّارِ يا عَمرو ما وقفَةٌ في رَسمِ مَنزِلَةٍ أَثارَ شَوقَكَ فيها مَحوُ ثارِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3816.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_4\|> ر <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لَمّا تَشَكّى اِبنُ عَصرونٍ ِلَيَّ حِمىً <\|vsep\|> في سفلِهِ حارَ فيهِ كُلُّ بَيطارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقالَ داءٌ عُضالٌ قَد رُميتُ بِهِ <\|vsep\|> أَعيا وَقَصَّرَ عَنهُ كُلُّ مِسبارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> طَعَنتُهُ بِقَوِيِّ المَتنِ مُعتَدِلٍ <\|vsep\|> صَدقِ الأَنابيبِ كَالخَطِيِّ خَطّارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقالَ لما بَدا رُمحي يَجوبُ فَلا <\|vsep\|> أَعفاجه مُسئِداً كَالمُدلَجِ الساري </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِلَّهِ دَرُّكَ شُكراً لِلصَنيعَةِ بي <\|vsep\|> مِن قابِسٍ شَيَّطَ الوَجعاءَ بِالنارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَرقَرَت بَطنُهُ فَاِنحازَ ثُمَّ رَمى <\|vsep\|> بِسَلحَةٍ خضبَت بِالورسِ أَطماري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقامَ يُنشِدُ عُجباً غَيرَ مُكتَرِثٍ <\|vsep\|> لِما عَراني وَلَمّا يَخشَ مِن عارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> الطاعِنُ الطَعنَةَ النَجلاءَ جائِشَةً <\|vsep\|> تَرُدُّ طاعِنَها عَنها بِتَيّارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقُمتُ عَنهُ وَأَذيالي عَلى كَتِفي <\|vsep\|> فَأَشرَفَت عِرسُهُ مِن شُرفَةِ الدارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَنشَدَت وَدُموعُ العَينِ ساجِمَةٌ <\|vsep\|> في وَجنَتَيها سُجومَ العارِضِ الساري </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا نِعمَةَ اللَهِ حلّي في مَنازِلِنا <\|vsep\|> وَجاوِرينا فَدَتكِ النَفسُ مِن جارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَم أَزَل عِندَهُ جَذلانَ في دَعَةٍ <\|vsep\|> مُمَتَّعاً مِن أَياديهِ بِأَوطارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَتّى اِنثَنَت صَعدَتي عَنهُ وَبانَ لَهُ <\|vsep\|> مِنّي الوَنى وَرَأى ثارَ ِقصاري </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَضحى يُغَنّي وَأَيدي في يَدَيهِ لَقىً <\|vsep\|> كَأَنَّما عَلَّ مِن صَهباءِ خَمّارِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
وما هجوت ابن عصرون أروم له	البسيط	وَما هَجَوتُ اِبنَ عَصرونٍ أَرومُ لَهُ فَضلاً وَلا نلتُ مِن فَخرٍ وَلا شَرَفِ لَكِن أُجَرِّبُ فيهِ خاطِري عَبَثاً كَما تُجَرَّبُ بيضُ الهِندِ في الجِيَفِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3817.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_4\|> ف <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وَما هَجَوتُ اِبنَ عَصرونٍ أَرومُ لَهُ <\|vsep\|> فَضلاً وَلا نلتُ مِن فَخرٍ وَلا شَرَفِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
إذا كلبة ولدت سبعة	المتقارب	ِذا كَلبَةٌ وَلَدَت سَبعَةً فَقِف وَاِستَمِع أَيُّها السائِلُ وَِن كَلبَةٌ ولدَت تِسعَةً تَزاوَجنَ فَالفاضِلُ الفاضِلُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3818.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_5\|> ل <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ِذا كَلبَةٌ وَلَدَت سَبعَةً <\|vsep\|> فَقِف وَاِستَمِع أَيُّها السائِلُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
ذقن عبد الرحيم مع شاربيه	الخفيف	ذَقنُ عَبدِ الرَحيمِ مَع شارِبَيهِ وَعَذارَيهِ في اِستِ عَبدِ الرَحيمِ وَاِرمِ بِالسَبِّ نَجلَ شيثٍ وَلا تَخ شَ تَجِدهُ تَيساً بِقَرنٍ عَظيمِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3819.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_0\|> م <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ذَقنُ عَبدِ الرَحيمِ مَع شارِبَيهِ <\|vsep\|> وَعَذارَيهِ في اِستِ عَبدِ الرَحيمِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
كل ذي أبنة له واحد يعلوه	الخفيف	كُلُّ ذي أُبنَةٍ لَهُ واحِدٌ يَع لوهُ في حالِ نَيلِهِ ِيّاهُ وَلَهُ مِن عَبيدِهِ خَمسَةٌ سو دٌ كِبارٌ أُيودُهُم أَشباهُ واحِدٌ فَوقَهُ وَخَرُ يَحشو بَطلَيموسِهِ المُقَوَّمِ فاهُ وَيَداهُ في أَصلِ أَيدَي غُلامَي هِ التِذاذاً وَخَرٌ لِقَفاهُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3820.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_0\|> ه <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> كُلُّ ذي أُبنَةٍ لَهُ واحِدٌ يَع <\|vsep\|> لوهُ في حالِ نَيلِهِ ِيّاهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَهُ مِن عَبيدِهِ خَمسَةٌ سو <\|vsep\|> دٌ كِبارٌ أُيودُهُم أَشباهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واحِدٌ فَوقَهُ وَخَرُ يَحشو <\|vsep\|> بَطلَيموسِهِ المُقَوَّمِ فاهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
حاشا لعبد الرحيم سيدنا الفاضل	المنسرح	حاشا لِعَبدِ الرَحيمِ سَيِّدِنا ال فاضِلِ مِمّا تَقولُهُ السُّفَلُ وَتَبَّ مَن قالَ ِنَّ حَدبَتَهُ في ظَهرِهِ مِن عَبيدِهِ حَبَلُ هَذا قِياسٌ في غَيرِ سَيِّدِنا يَصِحُّ ِن كانَ يَحبَلُ الرَجُلُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3821.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_12\|> ل <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> حاشا لِعَبدِ الرَحيمِ سَيِّدِنا ال <\|vsep\|> فاضِلِ مِمّا تَقولُهُ السُّفَلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَبَّ مَن قالَ ِنَّ حَدبَتَهُ <\|vsep\|> في ظَهرِهِ مِن عَبيدِهِ حَبَلُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
كم ذا التبظرم زائدا عن حده	الكامل	كَم ذا التَّبَظرُمُ زائِداً عَن حَدِّهِ ما كانَ قَبلكَ هَكَذا الحُدبانُ فَحِرِ امّ مُلكٍ أَنتَ مالِكُ أَمرِهِ مَن أَنتَ يا هذا وَما بيسانُ أَظهَرتَ فَضلَ تُقىً وَفَضلَ تَعَفُّفٍ وَاللَهُ يَعلَمُ أَنَّهُ بُهتانُ ما طالَ في اللَيلِ البَهيمِ سُجودُهُ ِلّا لِيَركَعَ فَوقَهُ السودانُ فَِذا سَمِعتَ سَمِعتَ أَمراً مُنكَراً وَِذا رَأَيتَ رَأَيتَ لا ِنسانُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3822.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_14\|> ن <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> كَم ذا التَّبَظرُمُ زائِداً عَن حَدِّهِ <\|vsep\|> ما كانَ قَبلكَ هَكَذا الحُدبانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَحِرِ امّ مُلكٍ أَنتَ مالِكُ أَمرِهِ <\|vsep\|> مَن أَنتَ يا هذا وَما بيسانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَظهَرتَ فَضلَ تُقىً وَفَضلَ تَعَفُّفٍ <\|vsep\|> وَاللَهُ يَعلَمُ أَنَّهُ بُهتانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما طالَ في اللَيلِ البَهيمِ سُجودُهُ <\|vsep\|> ِلّا لِيَركَعَ فَوقَهُ السودانُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
طولت يا دولعي فقصر	البسيط	طَوَّلتَ يا دَولعي فَقَصِّر وَأَنتَ في غَيرِ ذا مُقَصِّر خَطابَةٌ كُلُّها خُطوبٌ وَبَعضُها لِلوَرى مُنَفِّر تَظَلُّ تَهدي وَلَستَ تَدري كَأَنَّكَ المَغرِبِيّ المُفَسِّر	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3823.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_4\|> ر <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> طَوَّلتَ يا دَولعي فَقَصِّر <\|vsep\|> وَأَنتَ في غَيرِ ذا مُقَصِّر </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَطابَةٌ كُلُّها خُطوبٌ <\|vsep\|> وَبَعضُها لِلوَرى مُنَفِّر </\|bsep\|> </\|psep\|>
شكا شعري إلي وقال تهجو	الوافر	شَكا شِعري ِلَيَّ وَقالَ تَهجو بِمِثلي عرضَ ذا الكَلبِ اللَئيمِ فَقُلتُ لَهُ تَسَلَّ فَرُبَّ نَجمٍ هَوى في ِثرِ شَيطانٍ رَجيمِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3824.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_6\|> م <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> شَكا شِعري ِلَيَّ وَقالَ تَهجو <\|vsep\|> بِمِثلي عرضَ ذا الكَلبِ اللَئيمِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
حمامنا بردها شديد	البسيط	حَمّامُنا بَردُها شَديدُ وَما عَلى نَتنِها مَزيدُ كَأَنَّ فيها أَبا المُرَجّى يُنشِدُ ما قالَهُ الرَشيدُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3825.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_4\|> د <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> حَمّامُنا بَردُها شَديدُ <\|vsep\|> وَما عَلى نَتنِها مَزيدُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
قيل لي إن مدلويه بن بدر	الخفيف	قيلَ لي ِنَّ مدلويه بنَ بَدرٍ قَتَلوهُ بِالصَفعِ أَشنَعَ قَتلِ قُلتُ عَظَّمتُمُ القَضِيَّةَ في دَل وٍ خَليعٍ قَد رَقَّعوهُ بِنَعلِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3826.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_0\|> ل <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> قيلَ لي ِنَّ مدلويه بنَ بَدرٍ <\|vsep\|> قَتَلوهُ بِالصَفعِ أَشنَعَ قَتلِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
قالوا الرشيد بغاؤه مستحدث	الكامل	قالوا الرَشيدُ بِغاؤُهُ مُستَحدَثٌ كَسَبوا خَطيئَتَهُ وَباؤوا باثمِهِ ما ذاكَ ِلّا عادَةٌ مَألوفَةٌ طَبعاً لَهُ مُذ كانَ في بَطنِ امِّهِ كانَت غَراميلُ الزُناةِ ِذا أَتَت حِرَها تَلَقّاها الجَنينُ بِسُرمِهِ فَلِذاكَ يَشتاقُ المَنِيَّ لِأَنَّهُ مِنهُ ترَكَّبَ لحمُهُ مَع عَظمِهِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3827.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_14\|> م <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> قالوا الرَشيدُ بِغاؤُهُ مُستَحدَثٌ <\|vsep\|> كَسَبوا خَطيئَتَهُ وَباؤوا باثمِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ذاكَ ِلّا عادَةٌ مَألوفَةٌ <\|vsep\|> طَبعاً لَهُ مُذ كانَ في بَطنِ امِّهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كانَت غَراميلُ الزُناةِ ِذا أَتَت <\|vsep\|> حِرَها تَلَقّاها الجَنينُ بِسُرمِهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
جال على حجرته مدلويه	السريع	جالَ عَلى حُجرَتِهِ مدلويه فويهِ مِن أَفعالِهِ ثُمَّ وَيه كَأَنَّهُ الرَحبِيُّ في حمقِهِ فَلَعنَةُ اللَهِ عَلى والِدَيه	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3828.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_16\|> ي <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> جالَ عَلى حُجرَتِهِ مدلويه <\|vsep\|> فويهِ مِن أَفعالِهِ ثُمَّ وَيه </\|bsep\|> </\|psep\|>
أخلق الشعر مدلويه وأهليه	الخفيف	أَخلَقَ الشِعر مدلويهِ وَأَهليهِ وَأَزرى الملَقُّ بِالصوفِيَّه حادَ عَن مَذهَبِ التَصَوُّفِ ِلّا كَثرَةَ الأَكلِ فيهِ وَاللوطِيَّه	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3829.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_0\|> ي <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَخلَقَ الشِعر مدلويهِ وَأَهليهِ <\|vsep\|> وَأَزرى الملَقُّ بِالصوفِيَّه </\|bsep\|> </\|psep\|>
جانب البطء يا رشيد وعجل	الخفيف	جانِبِ البُطءَ يا رَشيدُ وَعَجِّل فَلَقَد زالَ ذلِكَ المَحذورُ ما تَبَقّى عَلى قَذالِكَ قِطعٌ تابَ سُلطانُنا وَماتَ المُجيرُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3830.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_0\|> ر <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> جانِبِ البُطءَ يا رَشيدُ وَعَجِّل <\|vsep\|> فَلَقَد زالَ ذلِكَ المَحذورُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
تعجب قوم لصفع الرشيد	المتقارب	تَعَجَّبَ قَومٌ لِصَفعِ الرَشيدِ وَذلِكَ مازالَ مِن دابِهِ رَحِمتُ اِنكِسارَ قُلوبِ النعالِ وَقَد دَنَّسوها بِأَثوابِهِ فَوَاللَهِ ما صَفَعوهُ بِها وَلكِنَّهُم صَفَعوها بِهِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3831.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_5\|> ب <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> تَعَجَّبَ قَومٌ لِصَفعِ الرَشيدِ <\|vsep\|> وَذلِكَ مازالَ مِن دابِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَحِمتُ اِنكِسارَ قُلوبِ النعالِ <\|vsep\|> وَقَد دَنَّسوها بِأَثوابِهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
ابنا الحرستاني في لقبيهما	الكامل	اِبنا الحَرَستانِيِّ في لقبيهِما ضِدُّ الَّذي نُعِتا بِهِ بَينَ المَلا فَمُهَتَّكُ الأَستارِ يُدعى صائِناً وَالسِفلَةُ السَفلاءُ يُدعى بِالعَلا	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3832.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_14\|> ل <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> اِبنا الحَرَستانِيِّ في لقبيهِما <\|vsep\|> ضِدُّ الَّذي نُعِتا بِهِ بَينَ المَلا </\|bsep\|> </\|psep\|>
تباً لحكمك لا حرستا	الكامل	تَبّاً لِحُكمِكَ لا حُرِستا هَل أَنتَ ِلّا مِن حَرَستا بَلَدٌ تَجَمَّعَ مِن حِرٍ واستٍ فَصارَ ِذَن حَرَستا	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3833.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_14\|> ت <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> تَبّاً لِحُكمِكَ لا حُرِستا <\|vsep\|> هَل أَنتَ ِلّا مِن حَرَستا </\|bsep\|> </\|psep\|>
أضالع تنطوي على كرب	المنسرح	أَضالِعٌ تَنطَوي عَلى كَربِ وَمُقلَةٌ مُستَهِلَّةُ الغَربِ شَوقاً ِلى ساكِني دِمَشقَ فَلا عَدَت رُباها مَواطِرُ السُحبِ مَنازِلٌ ما دَعا تَذَكُّرُها ِلّا وَلَبّى عَلى النَوى لُبّي مَتى أَرى سَيِّدي المُوَفَّقَ يَختا لُ ضُحىً في عِراصِها الرُحبِ يَمشي الهُوَينى وَخَلفَهُ عُمَرٌ يَختالُ مِثلَ المَهاةِ في السِربِ وَسيدي كُلَّما تَأَمَّلَهُ تاهَ وَأَبدى غَرائِبَ العُجبِ تَجَعمُسٌ قَلَّ مَن يُناظِرُهُ في الناسِ ِلّا تَعَنفُقُ الرَحبي المُدَّعي أَنَّهُ بِحِكمَتِهِ عَلَّمَ بقراطَ صَنعَةَ الطِبِّ وَهوَ لَعَمري أَخَسُّ مَن وَطيءَ التُر بَ وَأَولى بِاللعنِ وَالسَبِّ وَلَو رَأَيتَ المِطواعَ يَنظُرُ في ال تَشريحِ كَيفَ الفَقارُ في الصُلبِ وَكَيفَ مَجرى الأَنوارِ في عَصَبِ ال عَينِ ِذا ما اِنحَدَرنَ في الثُقبِ وَِنَّ في لُكنَةِ اِبنِ عَونٍ لَما يَشغَلُهُ عَن فَصاحَةِ العُربِ وَلِاِبنِ نَجلِ الدَجاجِ طولُ يَدٍ تَجمَعُ بَينَ الفُراتِ وَالضَبِّ يَقودُ رَضوى ِلى عَسيب وَلا يُعجِزُهُ ما اِرتَقى مِنَ الهَضبِ ثُمَّ أَبو الفَضلِ مَع حَماقَتِهِ يَقطَعُ عُمرَ النَهارِ بِالضَربِ وَالمغزلُ الحَنبَلِيُّ مُجتَهِداً يفتلُ في لِستِ الثقَّالَةِ الكتبي هذا وَكَم غادَرَ المُؤَيَّدُ ذا ال خَليطَ بِالدِبسِ لاثمَ التُربِ وَلَو أَشا قُلتُ في المُخَلَّعِ ما فيهِ وَما عفتُ ذاكَ مِن رُعبِ لَكِن أَيادٍ لِعِرسِهِ سَلَفَت عِندي وَحَسبي بِذِكرِها حَسبي كَم عاثَ بِاللَيلِ في الفِراشِ عَلى كرومِ بُستانِ شُفرِها عَلى اِستِها خِرقَةٌ مُعلَّقَةٌ كَطَيلَسانِ اِبنِ مُكتَعِ الحَربي وَأَسمَرٍ كَالهِلالِ رُكّبَ في غُصنِ أَراكٍ مُهَفهَفٍ رَطبِ صَبا ِلَيهِ عَبدُ اللَطيفِ وَلا غَروَ لِذاكَ القَوامِ أَن يُصبي وَفي حَديثِ اِبنِ راشِدٍ زَبَدٌ عَلى لِحى سامِعيهِ كَالشَبِّ وَاِبنُ هِلالٍ ِذا تَنَحنَحَ لِل غِناءِ يَعوي مُشابِهَ الكَلبِ حَلقٌ وَضَربٌ يَستَوجِبانِ لَهُ مُعَجَّلَ الحَلقِ مِنهُ وَالضَربِ وَلِلنَفيسِ الصوفيِّ عَنفَقَةٌ مَحلوقَةٌ لِلمِحالِ وَالكِذبِ كَلِحيَةِ المُرِّ كُلَّما حُلِقَت نَمَت نُمُوَّ الزُروعِ وَالعُشبِ مَعايِبٌ حجبُهُنَّ يَهتِكُها هتكَ بَناتِ الرَقِّيِّ في الحُجبِ ما ِن رَأَينا مِن قَبلِهِ مَلِكاً يَسيرُ في مَوكِبٍ مِنَ القحبِ يَثِبنَ نَحوَ الزُناةِ مِن شَبَقٍ كَاِبنِ زُهَير البَرغوثِ في الوَثبِ وَلَو تَرَدّى النَزيهُ مِن حَبلٍ قَباً لَأَضحى مُمَزَّقَ القَبِّ وَالعِزُّ عَبدُ الرَحيمِ سَيِّدُنا مُطَيلَسٌ لِلقَضاءِ بِالشربِ يَظُنُّ رائيهِ أَنَّهُ جُرَذٌ مُطَلّعٌ رَأسَهُ مِنَ الثَقبِ وَخُطبَةُ الدَولَعِيِّ كَم جَلَبَت لِلنّاسِ مِن فادِحٍ وَمِن خَطبِ يَؤُمُّهُم ِذ يَؤُمُّهُم جُنُباً فَلَيتَهُ أَمَّهُم عَلى جَنبِ تَخَشُّعٌ ما وَراءَهُ نُسُكٌ يَصدُرُ عَن نِيَّةٍ وَلا قَلبِ وَلِلمُسَمّى بِأُمِّهِ لَقَبٌ مِثلُ أَبيهِ المَنعوتِ مِن كَذِبِ سوءٌ كَسوءِ الفاعوسِ ذي القرنِ وَال مَعروفِ بِاِبنِ البَرادِعي المُربي كَأَنَّهُ ضامِنٌ وَمَنزِلهُ الحا نَةُ لَو كانَ ظاهِرَ الشَربِ وَعَن أَبي الدُرِّ ِن سَأَلتَ فَسَل لِاِبنِ سَليمٍ يُنبِئُكَ بِالخَطبِ لَهُ عَلى البابِ خادِمٌ وَوَرا ال بابِ قِحابٌ تَلقاهُ بِالرُحبِ تَسحَقُ هَذي لِهَذِهِ فَتَرى شَهيقَ هَذي مِن شَهوَةِ وَعِلَّةٌ لِلبِغا مُحَلّلَةٌ مَعاقِدَ الأُزرِ مِن وَرا النُقبِ حَمَينَ بِالنُقبِ عَلوَهُنَّ وَما حَمَينَ أَسفالَهُنَّ مِن نَقبِ وَالعَسقَلانِيُّ في عَمامَتِهِ دَلائِلٌ عَن سَخافَةٍ تُنبي كَأَنَّها فَوقَ رَأسِ قِمَّتِهِ دَوّارَةَ الحَلِّ رخوَةَ الهُدبِ يُخادِعُ اللَهَ في الزَكاةِ بِأَل فاظِ مِحالٍ لَم تَأتِ في الكُتبِ ذو طَرفَينِ ِذا نَسَبتَهُما يَحارُ في ذاكَ كُلُّ ذي لُبِّ فَالأُختُ وَالأُمُّ مِن بَني شَبقٍ وَالأَبُ وَالِبنُ مِن بَني كَلبِ وَحينَ أَبصَرتُ دَولَةَ الأَحدَبِ الفا ضِلِ أَربَت عَلى عُلا الشُهبِ فَقُلتُ لِلمُفلِسينَ وَيحَكُمُ تَحادَبوا فَهيَ دَولَةُ الحُدبِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3834.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_12\|> ب <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَضالِعٌ تَنطَوي عَلى كَربِ <\|vsep\|> وَمُقلَةٌ مُستَهِلَّةُ الغَربِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَوقاً ِلى ساكِني دِمَشقَ فَلا <\|vsep\|> عَدَت رُباها مَواطِرُ السُحبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَنازِلٌ ما دَعا تَذَكُّرُها <\|vsep\|> ِلّا وَلَبّى عَلى النَوى لُبّي </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَتى أَرى سَيِّدي المُوَفَّقَ يَختا <\|vsep\|> لُ ضُحىً في عِراصِها الرُحبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَمشي الهُوَينى وَخَلفَهُ عُمَرٌ <\|vsep\|> يَختالُ مِثلَ المَهاةِ في السِربِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسيدي كُلَّما تَأَمَّلَهُ <\|vsep\|> تاهَ وَأَبدى غَرائِبَ العُجبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَجَعمُسٌ قَلَّ مَن يُناظِرُهُ <\|vsep\|> في الناسِ ِلّا تَعَنفُقُ الرَحبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> المُدَّعي أَنَّهُ بِحِكمَتِهِ <\|vsep\|> عَلَّمَ بقراطَ صَنعَةَ الطِبِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهوَ لَعَمري أَخَسُّ مَن وَطيءَ التُر <\|vsep\|> بَ وَأَولى بِاللعنِ وَالسَبِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَو رَأَيتَ المِطواعَ يَنظُرُ في ال <\|vsep\|> تَشريحِ كَيفَ الفَقارُ في الصُلبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَيفَ مَجرى الأَنوارِ في عَصَبِ ال <\|vsep\|> عَينِ ِذا ما اِنحَدَرنَ في الثُقبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِنَّ في لُكنَةِ اِبنِ عَونٍ لَما <\|vsep\|> يَشغَلُهُ عَن فَصاحَةِ العُربِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلِاِبنِ نَجلِ الدَجاجِ طولُ يَدٍ <\|vsep\|> تَجمَعُ بَينَ الفُراتِ وَالضَبِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَقودُ رَضوى ِلى عَسيب وَلا <\|vsep\|> يُعجِزُهُ ما اِرتَقى مِنَ الهَضبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثُمَّ أَبو الفَضلِ مَع حَماقَتِهِ <\|vsep\|> يَقطَعُ عُمرَ النَهارِ بِالضَربِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالمغزلُ الحَنبَلِيُّ مُجتَهِداً <\|vsep\|> يفتلُ في لِستِ الثقَّالَةِ الكتبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا وَكَم غادَرَ المُؤَيَّدُ ذا ال <\|vsep\|> خَليطَ بِالدِبسِ لاثمَ التُربِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَو أَشا قُلتُ في المُخَلَّعِ ما <\|vsep\|> فيهِ وَما عفتُ ذاكَ مِن رُعبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَكِن أَيادٍ لِعِرسِهِ سَلَفَت <\|vsep\|> عِندي وَحَسبي بِذِكرِها حَسبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَم عاثَ بِاللَيلِ في الفِراشِ عَلى <\|vsep\|> كرومِ بُستانِ شُفرِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلى اِستِها خِرقَةٌ مُعلَّقَةٌ <\|vsep\|> كَطَيلَسانِ اِبنِ مُكتَعِ الحَربي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَسمَرٍ كَالهِلالِ رُكّبَ في <\|vsep\|> غُصنِ أَراكٍ مُهَفهَفٍ رَطبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَبا ِلَيهِ عَبدُ اللَطيفِ وَلا <\|vsep\|> غَروَ لِذاكَ القَوامِ أَن يُصبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفي حَديثِ اِبنِ راشِدٍ زَبَدٌ <\|vsep\|> عَلى لِحى سامِعيهِ كَالشَبِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِبنُ هِلالٍ ِذا تَنَحنَحَ لِل <\|vsep\|> غِناءِ يَعوي مُشابِهَ الكَلبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَلقٌ وَضَربٌ يَستَوجِبانِ لَهُ <\|vsep\|> مُعَجَّلَ الحَلقِ مِنهُ وَالضَربِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلِلنَفيسِ الصوفيِّ عَنفَقَةٌ <\|vsep\|> مَحلوقَةٌ لِلمِحالِ وَالكِذبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَلِحيَةِ المُرِّ كُلَّما حُلِقَت <\|vsep\|> نَمَت نُمُوَّ الزُروعِ وَالعُشبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَعايِبٌ حجبُهُنَّ يَهتِكُها <\|vsep\|> هتكَ بَناتِ الرَقِّيِّ في الحُجبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ِن رَأَينا مِن قَبلِهِ مَلِكاً <\|vsep\|> يَسيرُ في مَوكِبٍ مِنَ القحبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَثِبنَ نَحوَ الزُناةِ مِن شَبَقٍ <\|vsep\|> كَاِبنِ زُهَير البَرغوثِ في الوَثبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَو تَرَدّى النَزيهُ مِن حَبلٍ <\|vsep\|> قَباً لَأَضحى مُمَزَّقَ القَبِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالعِزُّ عَبدُ الرَحيمِ سَيِّدُنا <\|vsep\|> مُطَيلَسٌ لِلقَضاءِ بِالشربِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَظُنُّ رائيهِ أَنَّهُ جُرَذٌ <\|vsep\|> مُطَلّعٌ رَأسَهُ مِنَ الثَقبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَخُطبَةُ الدَولَعِيِّ كَم جَلَبَت <\|vsep\|> لِلنّاسِ مِن فادِحٍ وَمِن خَطبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَؤُمُّهُم ِذ يَؤُمُّهُم جُنُباً <\|vsep\|> فَلَيتَهُ أَمَّهُم عَلى جَنبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَخَشُّعٌ ما وَراءَهُ نُسُكٌ <\|vsep\|> يَصدُرُ عَن نِيَّةٍ وَلا قَلبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلِلمُسَمّى بِأُمِّهِ لَقَبٌ <\|vsep\|> مِثلُ أَبيهِ المَنعوتِ مِن كَذِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سوءٌ كَسوءِ الفاعوسِ ذي القرنِ وَال <\|vsep\|> مَعروفِ بِاِبنِ البَرادِعي المُربي </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَنَّهُ ضامِنٌ وَمَنزِلهُ الحا <\|vsep\|> نَةُ لَو كانَ ظاهِرَ الشَربِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعَن أَبي الدُرِّ ِن سَأَلتَ فَسَل <\|vsep\|> لِاِبنِ سَليمٍ يُنبِئُكَ بِالخَطبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَهُ عَلى البابِ خادِمٌ وَوَرا ال <\|vsep\|> بابِ قِحابٌ تَلقاهُ بِالرُحبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَسحَقُ هَذي لِهَذِهِ فَتَرى <\|vsep\|> شَهيقَ هَذي مِن شَهوَةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعِلَّةٌ لِلبِغا مُحَلّلَةٌ <\|vsep\|> مَعاقِدَ الأُزرِ مِن وَرا النُقبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَمَينَ بِالنُقبِ عَلوَهُنَّ وَما <\|vsep\|> حَمَينَ أَسفالَهُنَّ مِن نَقبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالعَسقَلانِيُّ في عَمامَتِهِ <\|vsep\|> دَلائِلٌ عَن سَخافَةٍ تُنبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَنَّها فَوقَ رَأسِ قِمَّتِهِ <\|vsep\|> دَوّارَةَ الحَلِّ رخوَةَ الهُدبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُخادِعُ اللَهَ في الزَكاةِ بِأَل <\|vsep\|> فاظِ مِحالٍ لَم تَأتِ في الكُتبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذو طَرفَينِ ِذا نَسَبتَهُما <\|vsep\|> يَحارُ في ذاكَ كُلُّ ذي لُبِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَالأُختُ وَالأُمُّ مِن بَني شَبقٍ <\|vsep\|> وَالأَبُ وَالِبنُ مِن بَني كَلبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحينَ أَبصَرتُ دَولَةَ الأَحدَبِ الفا <\|vsep\|> ضِلِ أَربَت عَلى عُلا الشُهبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
خبر فديتك من أبوه طائر	الكامل	خَبّر فديتُكَ مَن أَبوهُ طائِرٌ ِن كُنتَ تَعلَمُ وَابنُهُ ِنسانُ بَينَ الأُبُوَّةِ وَالبُنُوَّةِ وَهوَ لا جِنٌّ وَلا ِنسٌ وَلا حَيوانُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3835.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_14\|> ن <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> خَبّر فديتُكَ مَن أَبوهُ طائِرٌ <\|vsep\|> ِن كُنتَ تَعلَمُ وَابنُهُ ِنسانُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
ما اسم جميع الناس تهوى قربه	الكامل	ما اِسمٌ جَميعُ الناسِ تَهوى قُربَهُ وَتُحِبهُ مِن خامِلٍ وَمسوَّدِ هُوَ مُفرَدٌ فَِذا حَذَفتَ أَخيرَهُ أَلفَيتَهُ جَمعاً لِذاكَ المُفرَدِ وَِذا عَكَستَ الجَمعَ كانَ اِسماً لِمَن أَفعالهُ مَشهورَةٌ في السُؤدَدِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3836.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_14\|> د <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ما اِسمٌ جَميعُ الناسِ تَهوى قُربَهُ <\|vsep\|> وَتُحِبهُ مِن خامِلٍ وَمسوَّدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُوَ مُفرَدٌ فَِذا حَذَفتَ أَخيرَهُ <\|vsep\|> أَلفَيتَهُ جَمعاً لِذاكَ المُفرَدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أحاجي وقد أصبحت عنها بمعزل	الطويل	أُحاجي وَقَد أَصبَحتُ عَنها بِمَعزِلٍ وَلَم تُبقِ لِيَ الأَيّامُ عَقلاً وَلا حِسا بِعُريانَ لَولا الريقُ ما راقَ فِعلُهُ لَهُ هامَةٌ مَلمومَةٌ ضَخمَةٌ مَلسا ِذا ما كَسَتهُ أُمُّهُ مِن لِباسِها أَتَت أُختُهُ فَاستَأصَلَت كُلَّ ما يُكسى وَأُمُّ الطَّلا الوَحشِيّ تُوصَفُ بِاسمِهِ ِذا خُطَّ لا تَصحيفَ فيهِ وَلا عَكسا وَلَو أَنَّ عَيباً يَكرَهُ الناسُ مِثلَهُ عَلى العَينِ غَشّى عَينَهُ كَشَفَ اللبسا	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3837.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_13\|> س <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أُحاجي وَقَد أَصبَحتُ عَنها بِمَعزِلٍ <\|vsep\|> وَلَم تُبقِ لِيَ الأَيّامُ عَقلاً وَلا حِسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِعُريانَ لَولا الريقُ ما راقَ فِعلُهُ <\|vsep\|> لَهُ هامَةٌ مَلمومَةٌ ضَخمَةٌ مَلسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا ما كَسَتهُ أُمُّهُ مِن لِباسِها <\|vsep\|> أَتَت أُختُهُ فَاستَأصَلَت كُلَّ ما يُكسى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأُمُّ الطَّلا الوَحشِيّ تُوصَفُ بِاسمِهِ <\|vsep\|> ِذا خُطَّ لا تَصحيفَ فيهِ وَلا عَكسا </\|bsep\|> </\|psep\|>
بقيت عفيف الدين ترجى وتتقى	الطويل	بَقيتَ عَفيفَ الدينِ تُرجى وَتُتَّقى وَيَأمَنُ مِن صَرفِ الزَمانِ بِكَ الجارُ تَغوصُ عَلى دُرِّ الكَلامِ بِحارَهُ فَتَأخُذُ مِنهُ ما تَشاءُ وَتَختارُ تُسائِلُ عَن أُختَينِ وَطؤُهُما مَعاً حَلالٌ وَعَن أُختَينِ دارُهُما دارُ وَِحداهُما ملكُ اليَمينِ وَعِتقُها صَحيحٌ وَما في خَلعِها لِامريءٍ عارُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3838.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_13\|> ر <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> بَقيتَ عَفيفَ الدينِ تُرجى وَتُتَّقى <\|vsep\|> وَيَأمَنُ مِن صَرفِ الزَمانِ بِكَ الجارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَغوصُ عَلى دُرِّ الكَلامِ بِحارَهُ <\|vsep\|> فَتَأخُذُ مِنهُ ما تَشاءُ وَتَختارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُسائِلُ عَن أُختَينِ وَطؤُهُما مَعاً <\|vsep\|> حَلالٌ وَعَن أُختَينِ دارُهُما دارُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
لأختين صفراوين أصبحت واطئاً	الطويل	لِأُختَينِ صَفراوَينِ أَصبَحتَ واطِئاً وَفي جَمعِكَ الأُختَينِ ِثمُكَ وَالعارُ مَتى تَنفَرِد ِحداهُما فَهيَ دَهرَها مُقَصّرَةٌ عَمّا تُريدُ وَتَختارُ كَسا شَعَرٌ وَجهَيهِما وَعَلَيهِما فُروعٌ بَدَت يَسرَحن وَالخلقُ أَطوارُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3839.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_13\|> ر <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لِأُختَينِ صَفراوَينِ أَصبَحتَ واطِئاً <\|vsep\|> وَفي جَمعِكَ الأُختَينِ ِثمُكَ وَالعارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَتى تَنفَرِد ِحداهُما فَهيَ دَهرَها <\|vsep\|> مُقَصّرَةٌ عَمّا تُريدُ وَتَختارُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
خبروني عن اسم جمع وإن شئت	الخفيف	خَبّروني عَن اِسمِ جَمعٍ وَِن شِئ تَ فَفِعلٌ ماضٍ وَِن شِئتَ حَرفُ كُلُّ قَلبٍ بِقَلبِهِ مُستَهامٌ وَهوَ ِن خَبَّروا بِهِ الصَبَّ حَتفُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3840.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_0\|> ف <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> خَبّروني عَن اِسمِ جَمعٍ وَِن شِئ <\|vsep\|> تَ فَفِعلٌ ماضٍ وَِن شِئتَ حَرفُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
كم طعنة أنهرها حده	السريع	كَم طَعنَةٍ أَنهرها حدُّهُ نافِذَةٍ تُنظمُ فيها الكُلى وَثَلَّةٍ صَبَّحَها بَأسُهُ أَعدمَها الوِردَ وَرعيَ الكَلا نعم وَكَم جَهَّزَ مِن مالِهِ يَتيمَةً أَنكَحَها أَرمَلا مَوقِفُهُ في الفَتكِ لا يُشتَهى وَنارُهُ في الحَربِ لا تُصطَلى	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3841.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_16\|> ل <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> كَم طَعنَةٍ أَنهرها حدُّهُ <\|vsep\|> نافِذَةٍ تُنظمُ فيها الكُلى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَثَلَّةٍ صَبَّحَها بَأسُهُ <\|vsep\|> أَعدمَها الوِردَ وَرعيَ الكَلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نعم وَكَم جَهَّزَ مِن مالِهِ <\|vsep\|> يَتيمَةً أَنكَحَها أَرمَلا </\|bsep\|> </\|psep\|>
ألا سقياني فالظلام قد انجلى	الطويل	أَلا سَقِّياني فَالظَلامُ قَدِ انجَلى وَأَبدَت تَباشيرُ الصَباحِ عَمودَها سُلافاً كَأَنَّ المِسكَ كانَ لِدَنِّها خِتاماً وَماءَ الوَردِ رَوّى صَعيدَها	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3842.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_13\|> د <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلا سَقِّياني فَالظَلامُ قَدِ انجَلى <\|vsep\|> وَأَبدَت تَباشيرُ الصَباحِ عَمودَها </\|bsep\|> </\|psep\|>
وأعجب ما فيها من الأمر أنني	الطويل	وَأَعجَبُ ما فيها مِنَ الأَمرِ أَنَّني جَعَلتُ غِذاها كُلَّ يَومٍ وُرودَها	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3843.html	ابن عنين	محمد بن نصر الله من مكارم بن الحسن بن عنين، أبو المحاسن، شرف الدين، الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره. مولده ووفاته في دمشق. كان يقول إن أصله من الكوفة، من الأنصار. وكان هجاءاً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين والملك العادل. ونفاه صلاح الدين. فذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان والهند واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه. وكان وافر الحرمة عند الملوك. وتولى الكتابة (الوزارة) للملك المعظم، بدمشق، في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف، فلزم بيته إلى أن مات. قال ابن النجار (في تاريخه): (وهو من أملح أهل زمانه شعراً، وأحلاهم قولاً، ظريف العشرة، ضحوك السن، طيب الأخلاق، مقبول الشخص، من محاسن الزمان) له (ديوان شعر - ط) و (مقراض الأعراض) قصيدة في نحو 500 بيت، و (التاريخ العزيزي - خ) في سيرة الملك العزيز.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-anin	null	null	null	null	<\|meter_13\|> <\|theme_17\|> <\|psep\|> </\|psep\|>

Subsets and Splits

No community queries yet

The top public SQL queries from the community will appear here once available.