Split (1)

train · 136k rows

poem title stringlengths 3 49 ⌀	poem meter stringclasses 16 values	poem verses list	poem theme stringclasses 18 values	poem url stringlengths 35 346 ⌀	poet name stringlengths 1 44	poet description stringlengths 57 3.11k ⌀	poet url stringlengths 38 58 ⌀	poet era stringclasses 14 values	poet location stringclasses 20 values	poem description list	poem language type stringclasses 1 value	text stringlengths 78 553k
null	الطويل	[ "إِذا المَـرءُ لَم يَـدنـس مِـن اللُؤمِ عِرضَهُ", "فَــــكُــــلُّ رِداءٍ يَـــرتَـــديـــهِ جَـــمـــيـــلُ", "إِذا المَرءُ لَم يَحمِل عَلى النَّفسِ ضَيمَها", "فَــلَيــسَ إِلى حُــســنِ الثَــنــاءِ سَــبــيــلُ", "تُـــعـــيّــرُنــا أَنــا قَــليــلٌ عَــديــدُنــا", "فَــــقُــــلتُ لَهـــا إِنَّ الكِـــرامَ قَـــليـــلُ", "وَمــا قَـلَّ مَـن كـانَـت بَـقـايـاهُ مِـثـلنـا", "شَــــبـــابٌ تَـــســـامـــى لِلعُـــلا وَكُهـــولُ", "وَمـــا ضَـــرَّنــا أَنّــا قَــليــلٌ وَجــارنــا", "عَـــزيـــزٌ وَجـــارُ الأَكـــثـــريـــنَ ذليــلُ", "لَنـــا جَـــبَــلٌ يَــحــتَــلُّهُ مَــن نُــجــيــرُهُ", "مَـــنـــيـــعٌ يَـــرُدُّ الطــرفَ وَهــوَ كَــليــلُ", "رَســا أَصــلُهُ تَــحــتَ الثَــرى وَسَــمــا بِهِ", "إِلى النَــجــمِ فَــرعٌ لا يــنــالُ طَــويــلُ", "وَإِنّــا لَقَــومٍ مــا نَــرى القَــتــلَ سُــبَّةً", "إِذا مـــــا رَأَتـــــهُ عــــامِــــرٌ وَسَــــلولُ", "يُـــقَـــرِّبُ حُـــبُّ المَـــوتِ آجــالَنــا لَنــا", "وَتَــــكــــرَهُهُ آجــــالُهُــــم فَــــتَــــطــــولُ", "وَمـــا مـــاتَ مِــنّــا سَــيِّدٌ حَــتــفَ أَنــفِهِ", "وَلا طُـــلَّ مَـــنّــا حَــيــثُ كــانَ قَــتــيــلُ", "تَــســيــلُ عَــلى حَــدِّ الظُـبـاتِ نُـفـوسُـنـا", "وَلَيــسَــت عَــلى غَــيــرِ الظُــبـاتِ تَـسـيـلُ", "صَــفَــونــا فَــلَم نَــكــدر وَأَخــلَصَ سِـرَّنـا", "إِنـــاثٌ أَطـــابَـــت حَـــمـــلَنـــا وَفُــحــولُ", "عَــلونــا إِلى خَــيــرِ الظُهــورِ وَحــطَّنــا", "لوَقـــتٍ إِلى خَـــيـــرِ البُـــطـــونِ نُـــزولُ", "فَـنَـحـنُ كَـمـاءِ المُـزنِ مـا فـي نِـصـابِنا", "كَهـــامٌ وَلا فـــيـــنـــا يُــعــدُّ بَــخــيــلُ", "وَنُـنـكِـرُ أَن شِـئنـا عَـلى النـاسِ قَـولَهُم", "وَلا يُــنــكِــرونَ القَــولَ حــيــنَ نَــقــولُ", "إِذا سَــــيِّدٌ مِــــنّـــا خَـــلا قـــامَ سَـــيِّدٌ", "قَـــؤولٌ لِمـــا قـــالَ الكِـــرامُ فُـــعـــولُ", "وَمـــا أُخـــمِــدَت نــارٌ لَنــا دونَ طــارِقٍ", "وَلا ذَمَّنـــا فـــي النـــازِليـــنَ نَــزيــلُ", "وَأَيّـــامُـــنــا مَــشــهــورَةٌ فــي عَــدُوِّنــا", "لَهــــا غــــرَرٌ مَــــعــــلومَــــةٌ وَحُـــجـــولُ", "وَأَســيــافُــنــا فــي كُــلِّ غَــربٍ وَمَــشــرِقٍ", "بِهـــا مِـــن قِـــراعِ الدارِعـــيــنَ فــلولُ", "مــــعــــوّدَةً أَلّا تُــــسَــــلَّ نِــــصـــالُهـــا", "فَــتُــغــمَــدَ حَــتّــى يُــســتَــبــاحَ قَــبـيـلُ", "سَــلي إِن جَهِــلت النــاسَ عَــنّـا وَعَـنـهُـمُ", "وَلَيــــــسَ سَـــــواءً عـــــالمٌ وَجـــــهـــــولُ", "فَــإِنَّ بَــنــي الديّــان قــطــبٌ لِقَــومِهِــم", "تَــــدورُ رَحـــاهُـــم حـــولهُـــم وَتَـــجـــولُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18582	عبد الملك الحارثي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/447	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ِذا المَرءُ لَم يَدنس مِن اللُؤمِ عِرضَهُ <\|vsep\|> فَكُلُّ رِداءٍ يَرتَديهِ جَميلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا المَرءُ لَم يَحمِل عَلى النَّفسِ ضَيمَها <\|vsep\|> فَلَيسَ ِلى حُسنِ الثَناءِ سَبيلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُعيّرُنا أَنا قَليلٌ عَديدُنا <\|vsep\|> فَقُلتُ لَها ِنَّ الكِرامَ قَليلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما قَلَّ مَن كانَت بَقاياهُ مِثلنا <\|vsep\|> شَبابٌ تَسامى لِلعُلا وَكُهولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما ضَرَّنا أَنّا قَليلٌ وَجارنا <\|vsep\|> عَزيزٌ وَجارُ الأَكثرينَ ذليلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَنا جَبَلٌ يَحتَلُّهُ مَن نُجيرُهُ <\|vsep\|> مَنيعٌ يَرُدُّ الطرفَ وَهوَ كَليلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَسا أَصلُهُ تَحتَ الثَرى وَسَما بِهِ <\|vsep\|> ِلى النَجمِ فَرعٌ لا ينالُ طَويلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِنّا لَقَومٍ ما نَرى القَتلَ سُبَّةً <\|vsep\|> ِذا ما رَأَتهُ عامِرٌ وَسَلولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُقَرِّبُ حُبُّ المَوتِ جالَنا لَنا <\|vsep\|> وَتَكرَهُهُ جالُهُم فَتَطولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما ماتَ مِنّا سَيِّدٌ حَتفَ أَنفِهِ <\|vsep\|> وَلا طُلَّ مَنّا حَيثُ كانَ قَتيلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَسيلُ عَلى حَدِّ الظُباتِ نُفوسُنا <\|vsep\|> وَلَيسَت عَلى غَيرِ الظُباتِ تَسيلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَفَونا فَلَم نَكدر وَأَخلَصَ سِرَّنا <\|vsep\|> ِناثٌ أَطابَت حَملَنا وَفُحولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلونا ِلى خَيرِ الظُهورِ وَحطَّنا <\|vsep\|> لوَقتٍ ِلى خَيرِ البُطونِ نُزولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَنَحنُ كَماءِ المُزنِ ما في نِصابِنا <\|vsep\|> كَهامٌ وَلا فينا يُعدُّ بَخيلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنُنكِرُ أَن شِئنا عَلى الناسِ قَولَهُم <\|vsep\|> وَلا يُنكِرونَ القَولَ حينَ نَقولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا سَيِّدٌ مِنّا خَلا قامَ سَيِّدٌ <\|vsep\|> قَؤولٌ لِما قالَ الكِرامُ فُعولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما أُخمِدَت نارٌ لَنا دونَ طارِقٍ <\|vsep\|> وَلا ذَمَّنا في النازِلينَ نَزيلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَيّامُنا مَشهورَةٌ في عَدُوِّنا <\|vsep\|> لَها غرَرٌ مَعلومَةٌ وَحُجولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَسيافُنا في كُلِّ غَربٍ وَمَشرِقٍ <\|vsep\|> بِها مِن قِراعِ الدارِعينَ فلولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> معوّدَةً أَلّا تُسَلَّ نِصالُها <\|vsep\|> فَتُغمَدَ حَتّى يُستَباحَ قَبيلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَلي ِن جَهِلت الناسَ عَنّا وَعَنهُمُ <\|vsep\|> وَلَيسَ سَواءً عالمٌ وَجهولُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "حَــتّــى مَـتـى وَإِلى مَـتـى", "طولُ التَمادي في اللَعِب", "لا تَـسـتَـفـيقُ وَلا تُفيقُ", "وَلا تَــمَــلُّ مِــنَ الطَــلَب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18551	عبد الملك الحارثي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/447	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> حَتّى مَتى وَِلى مَتى <\|vsep\|> طولُ التَمادي في اللَعِب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وَمـــــا رَوضَـــــةٌ عــــلوِيَّةــــٌ أَســــدِيَّةٌ", "مُــنَــمــنَــمَــةٌ زَهـراءُ ذاتُ ثَـرىً جَـعـدِ", "سَقاها النَّدى في غَفلَة الدَهرِ نَوءَها", "فَـنُـوّارُهـا يَهـتَـزُّ كَـالكَـوكَـبِ السَـعـدِ", "بِــأَحــسَــن مِــن حــرٍّ تَــضَــمَّنــَ حــاجَــةً", "لِحــرٍّ فَــأَوفــى بِــالنَـجـاحِ وَبِـالرِفـدِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18560	عبد الملك الحارثي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/447	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> وَما رَوضَةٌ علوِيَّةٌ أَسدِيَّةٌ <\|vsep\|> مُنَمنَمَةٌ زَهراءُ ذاتُ ثَرىً جَعدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَقاها النَّدى في غَفلَة الدَهرِ نَوءَها <\|vsep\|> فَنُوّارُها يَهتَزُّ كَالكَوكَبِ السَعدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وَقـــائِلَةٍ وَالدَمـــعُ سَـــكـــبٌ مُــبــادِرٌ", "وَقَـد شَـرِقَـت بِـالمـاءِ مِـنها المَحاجِرُ", "وَقَـد أَبـصَـرَت حـمّـانُ مِـن بَـعـدِ أُنسِها", "بِــنــا وَهــيَ مِــنّــا مـوحِـشـاتٌ دَواثِـرُ", "كَأَن لَم يَكُن بَينَ الحَجونِ إِلى الصَفا", "أَنــيــسٌ وَلَم يَــســمــر بِــمـكَّةـَ سـامِـرُ", "فَــقُــلتُ لَهــا وَالقَــلبُ مِـنّـي كَـأَنَّمـا", "يُـــقَـــبِّلــُهُ بَــيــنَ الجَــوانِــحِ طــائِرُ", "بَــلى نَــحـنُ كُـنّـا أَهـلهـا فَـأَبـادَنـا", "صــروفُ اللَيـالي وَالجُـدودُ العَـواثِـرُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18562	عبد الملك الحارثي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/447	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> وَقائِلَةٍ وَالدَمعُ سَكبٌ مُبادِرٌ <\|vsep\|> وَقَد شَرِقَت بِالماءِ مِنها المَحاجِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد أَبصَرَت حمّانُ مِن بَعدِ أُنسِها <\|vsep\|> بِنا وَهيَ مِنّا موحِشاتٌ دَواثِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَن لَم يَكُن بَينَ الحَجونِ ِلى الصَفا <\|vsep\|> أَنيسٌ وَلَم يَسمر بِمكَّةَ سامِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقُلتُ لَها وَالقَلبُ مِنّي كَأَنَّما <\|vsep\|> يُقَبِّلُهُ بَينَ الجَوانِحِ طائِرُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "بِــأَطــلالِ دارٍ مِــن عُــمَــيـرَةَ عَـرِّجِ", "كَـوشـيِ اليَـمـانـي بَـردُهُ غَيرُ منهَجِ", "أَقامَت عَلى الأَنواءِ يَسحَقنَ تُربَها", "وَتَـنـسِـجُهـا الأَرواحُ مِـن كُـلِّ مَنسَجِ", "أرانـي عَـلى شَيبِ القذالِ مَتى أَقِف", "بِــأَطــلالِ دارٍ مِـن عُـمَـيـرَةَ أَنـشُـجِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18557	عبد الملك الحارثي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/447	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ج <\|psep\|> <\|bsep\|> بِأَطلالِ دارٍ مِن عُمَيرَةَ عَرِّجِ <\|vsep\|> كَوشيِ اليَماني بَردُهُ غَيرُ منهَجِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَقامَت عَلى الأَنواءِ يَسحَقنَ تُربَها <\|vsep\|> وَتَنسِجُها الأَرواحُ مِن كُلِّ مَنسَجِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "بَـدا طَـالِعُ الإِقبَالِ في مَشرِقِ المَجدِ", "وَحَـلَّت بُـدُورُ العِـزِّ فـي مَـنـزِلِ السَعدِ", "وَقــارَنَهــا سَــعــدُ السُــعُـودِ بِـمـنـزِلٍ", "يَـدورُ عَـلى قُـطـبِ السَـعَـادَةِ وَالحَـمـدِ", "لَدُن أُسِّســَت هَـذِي المَـنـازِلُ بـالتُـقـى", "وَقـامَ بِهـا داعِي الفَلاحِ إِلَى الرُشدِ", "أَشَـادَ بِهَـا مِـن بَـعـدِ مـا شادَ لِلعُلا", "كِـرَامٌ لَهُـم عَـزمُ الضَـوَاري مِنَ الأُسدِ", "إِذا عَــزَمُــوا لا يَــنــثَــنُـونَ لِعَـاذِلٍ", "فَـفِـي عَـزمِهِـم عَذلُ العَوَاذِلِ لا يُجدي", "بِهِــمَّتـِهـم تَـلقـى البِـحَـارَ سَـبَـاسِـبـاً", "عَــزَائِمُهُـم مِـثـلُ الصَـوَارِمِ فـي الحَـدِّ", "أَشـادُوا بِـنَـاءَ الدِيـنِ قَبلاً وأَسَّسُوا", "مَــحــلَّةَ فَــخــرٍ أَطَّدُوهـا عَـلى المَـجـدِ", "لَقَـد أُسِّسـَت بِـالعِـلمِ وَالحِلمِ وَالحِجا", "مُــقَــدَّسَــةً عَــمَّاــ يَــشِـيـنُ وَمَـا يُـردي", "أُشِــيـدَت لِعَـيـنِ الدِيـنِ والعِـلمِ قُـرَّةً", "لِتاجِ العُلا بَحرِ العُلُومِ مُنى الوَفدِ", "عَـنـيـتُ بِهِ خَـيـرَ الوُجُـودِ أَخا التُقى", "سَــمِــيَّ خَـليـلِ اللَهِ والعَـلَمَ المُهـدِي", "فَـــلا زالَ فـــي عِــزٍّ رَفــيــعٍ مُــمَــنَّعٍ", "مُـعَـافـىً مِـنَ الآفـاتِ فـي عِـيـشَةٍ رَغدِ", "وإِخــوَانُهُ والآلُ دامُــوا بِــنِــعــمَــةٍ", "وَطَـالِعُهُـم بِـاليُـمـنِ يَـبـدُو وَبِـالسَعدِ", "هَـنِـيـئاً هَـنِيئاً ما بَنَيتُم مِنَ العُلا", "ثَــوَابُـكُـمُ فـي سَـعـيِـكُـم جَـنَّةـُ الخُـلدِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/107316	أحمد آل ماجد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2264	العصر الحديث	السعودية	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> بَدا طَالِعُ الِقبَالِ في مَشرِقِ المَجدِ <\|vsep\|> وَحَلَّت بُدُورُ العِزِّ في مَنزِلِ السَعدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقارَنَها سَعدُ السُعُودِ بِمنزِلٍ <\|vsep\|> يَدورُ عَلى قُطبِ السَعَادَةِ وَالحَمدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَدُن أُسِّسَت هَذِي المَنازِلُ بالتُقى <\|vsep\|> وَقامَ بِها داعِي الفَلاحِ ِلَى الرُشدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَشَادَ بِهَا مِن بَعدِ ما شادَ لِلعُلا <\|vsep\|> كِرَامٌ لَهُم عَزمُ الضَوَاري مِنَ الأُسدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا عَزَمُوا لا يَنثَنُونَ لِعَاذِلٍ <\|vsep\|> فَفِي عَزمِهِم عَذلُ العَوَاذِلِ لا يُجدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِهِمَّتِهم تَلقى البِحَارَ سَبَاسِباً <\|vsep\|> عَزَائِمُهُم مِثلُ الصَوَارِمِ في الحَدِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَشادُوا بِنَاءَ الدِينِ قَبلاً وأَسَّسُوا <\|vsep\|> مَحلَّةَ فَخرٍ أَطَّدُوها عَلى المَجدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقَد أُسِّسَت بِالعِلمِ وَالحِلمِ وَالحِجا <\|vsep\|> مُقَدَّسَةً عَمَّا يَشِينُ وَمَا يُردي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُشِيدَت لِعَينِ الدِينِ والعِلمِ قُرَّةً <\|vsep\|> لِتاجِ العُلا بَحرِ العُلُومِ مُنى الوَفدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَنيتُ بِهِ خَيرَ الوُجُودِ أَخا التُقى <\|vsep\|> سَمِيَّ خَليلِ اللَهِ والعَلَمَ المُهدِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا زالَ في عِزٍّ رَفيعٍ مُمَنَّعٍ <\|vsep\|> مُعَافىً مِنَ الفاتِ في عِيشَةٍ رَغدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وِخوَانُهُ واللُ دامُوا بِنِعمَةٍ <\|vsep\|> وَطَالِعُهُم بِاليُمنِ يَبدُو وَبِالسَعدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "جَـرى الدَمـعُ حَـتَّى بَـلَّ حِـجـريَ هاطِلُه", "وَأَشـرَقَـنِـي بِـالرِّيـقِ مُـذ سَالَ سائِلُه", "وَضَـعـضَـعَ طَـودَ المَـجـدِ بَـل ثَـلَّ عَرشَهُ", "وَعـاجَـلَنَـا مِـن غـائِلِ البَـينِ عاجِلُه", "وَصَــارَعَــنــا طَــرفُ الرَدى بِــصُــرُوفِهِ", "وَحَـلَّت بِـنـا مُـذ نـاخَ فِـينا كَلاكِلُه", "وَحــاقَ بِــنـا جَـورُ الزَمـانِ بِـحُـكـمِهِ", "فَـحَـلَّ بِـنـا مِـن نـازِحِ الخَطبِ نازِلُه", "وَأَعـظَـمَ فِـيـنـا الرُزءَ لَمّـا تَـخَـيَّرَت", "يَـدَاهُ كَـرِيماً وَهوَ في المجدِ كامِلُه", "سَـخِـيَّاـً وَفِـيّـاً وَاسِـعَ الجُـودِ مَـاجِداً", "جَـزِيـلَ عَـطَـاءٍ يَـسـبِـقُ الوَعـدَ نائِلُه", "سَــمَــا هِــمَّةــً فَـوقَ السُهَـاءِ وَرِفـعَـةً", "فَهَــيــهَـاتَ أَنّـى أَن تُـنـالَ مَـنَـازِلُه", "تَـقَـدَّمَ بِـالتَـقـوَى وَبـالدِين وَالنُهى", "فَــأَخَّرَ عَــنــهُ مَــن أَرادَ يُــشــاكِــلُه", "عَــفِــيــفُ إِزِارٍ لَم يَــطَـأ قَـطّ رِيـبَـةً", "نَـعَـم قَـد أَتـى مَـن عَـفَّ عَفَّت حَلائِلُه", "فَــتــىً هَــمَّهـُ كَـسـبُ الثَـنَـاءِ وَذُخـرُهُ", "صَــنَــائِعُ جُــودٍ أَبــرَزَتـهـا فَـضـائِلُه", "رَأى المـالَ يَـفنَى وَالمَكارِمَ تُقتَنى", "فَـجَـادَ بِـمَـا تَـحـويـهِ مِـنـهُ أَنـامِلُه", "لَهُ كَـفُّ ضِـرغـامٍ بِهـا البَأسُ وَالنَدى", "تُـحـاكِـي لِصَـوبِ المُزنِ إِن سَحَّ وَابِلُه", "إِذا أخـلَفَ الوَسـمِيُّ أَو أَلوَتِ السَما", "أَغـاثَ الوَرى مِـن صَيِّبِ الجُودِ وَابلُه", "وإِن كَــلَحَ الوَقــتُ العَـبُـوسُ بِـوَجـهِهِ", "فَـطُـوبَـى لِوَفـدٍ قَـد حَـوَتـهُـم مَناهِلُه", "تَـرَى الوَفـدَ حَولَ الحَيِّ يَأوِيهِ شُرَّعاً", "كـمـا أَحـدَقَـت بِالمَا عِطَاشاً نَوَاهِلُه", "لَقَــد عُــطِّلــَت بِـئرُ الوُفُـودِ لِفَـقـدِهِ", "وَهُــدِّمَ مِـن قَـصـرِ السَـخـاءِ مَـعـاقِـلُه", "فَقُولُوا لِوَفدٍ يَمَّمُوا الجُودَ وَالنَدى", "رُوَيـداً فَـعَـبـدُ اللَهِ نـاخَـت كلاكِلُه", "وَحُـــطَّ بِـــلَحـــدٍ غَـــيَّبــَتــهُ حَــنَــادِسٌ", "وَوَارَاهُ مِـــنـــهُ تُـــربُهُ وَجَـــنــادِلُه", "حَـثَـوا فَوقَهُ مِن ذلِكَ التُربِ وَالحَصى", "وَخُـــلِّي بِهِ فَـــرداً لِوَحــشٍ يُــنــازِلُه", "وَعُــطِّلــَ مِــنــهُ سَــرحُ أَجــرَدَ ســابِــحٍ", "وَقَــصــرٌ زَهَــت لَمّــا حَـوَتـهُ مَـنـازِلُه", "وَرَبـــعٌ بِهِ لِلوَفـــدِ حَـــطُّ رِحـــالِهِــم", "إِذا خِـيـفَ مِـن رَيـبِ الزَمَانِ غَوائِلُه", "وَحَــيٌّ بِهِ إِن خَــيَّمــَ البَـيـتَ ضـارِبـاً", "لِأطـــنَـــابِهِ حَـــلَّت لَدَيـــهِ أَرامِــلُه", "وَتَــقـصِـدُهُ الرُكـبـانُ مِـن كـلِّ وجـهَـة", "مِـنَ الحَـضرِ وَالأَعرابِ تُزجى رَوَاحِلُه", "فَـأَلقَـوا رِحـالَ الارتِـحالِ وأَيقَنُوا", "بِـأَنَّ النَـدى وَالجُـودَ جَـفَّتـ مَـناهِلُه", "أَمِـن بَـعـدِ عَـبدِ اللَهِ تَقصِدُ ذا نَدى", "فَــتَــظــفَـرُ مِـنـهُ بِـالَّذي أَنـتَ آمِـلُه", "فَـوَا حَـسـرَتـا مـاذا فَـقَـدتُ بِـفَـقـدِهِ", "فَــرُزؤُكَ عَــبـد اللَه لِلمَـرءِ قـاتِـلُه", "فَـقَـدنـا بِهِ نُـورَ الحَـيَـاةِ وَطِـيـبَها", "وَإِســدَاءَ جُــودٍ مِــن نَــداهُ يُـوَاصِـلُه", "فَهَـل يَـشـفِ شَـقُّ الجَيبِ أَم شَقُّ مُهجَتِي", "فَـطَـودُ العَـزا وَالصَـبرِ هُدَّت مَعَاقلُه", "لَوَاعِـــجُ أَحـــزانِــي وَنَــارُ تَــلَهُّفــي", "يُـؤجِّجـُهـا فِـي القَلبِ ما عِشتُ شاعِلُه", "عَــلى أروَع وافــي الذِمَــامِ مُــحَــبَّبٍ", "مَــنِــيـع جِـوارٍ لَم يَـخِـب قَـطُّ سَـائِلُه", "نَــعِــمــنـا بـه وَقـتـاً بِـظِـلِّ جَـنَـابِهِ", "بِــنَــادٍ بِهِ مِــن كــلِّ حَــيٍّ أَفــاضِــلُه", "مُـــنَـــزَّهَــةٌ مِــن كــلِّ شَــيــنٍ رِبَــاعُهُ", "صَــفَــت لِوُرُودِ الوَارِدِيــنَ مَــنَـاهِـلُه", "عَــلَيــهِ غَـزِيـرُ الدَمـعِ وَقـفـاً أُمِـلُّهُ", "وَقَـد حُـقَّ أَن يَجرِي مِنَ الدَمعِ باخِلُه", "لَقَـد قَـلَّ أَن نَبكِيهِ بِالدَمعِ والدِما", "وَيَـجـري عَـلَيـهِ مِن دَمِ القَلبِ سائِلُه", "عَــلَيــهِ مِــنَ الرَحــمـنِ واسِـعُ رَحـمَـةٍ", "وَصَــبَّ عَـلَيـهِ مُـغـدَقَ العَـفـوِ هـاطِـلُه", "وَأَتــحَــفَهُ بِــالرَوحِ مِـنـهُ وَبِـالرِضـا", "وبِـالجُـودِ والإِحـسـانِ غاداهُ شامِلُه", "وَعَـــوَّضَهُ جَـــنَّاـــتِ عَـــدنٍ مُـــنَـــعَّمــاً", "بِـــحُـــورٍ وَوِلدَانٍ وَفَـــوزٍ يُـــنــازِلُه", "وَأَعــظِـم إِلهِـي أَجـرَ إِخـوانِهِ الأُلى", "لَهُم طَولُ مَجدٍ طالَ في الفَضلِ طائِلُه", "وَوَازِرهُــمُ بِـالعِـزِّ وَالنَـصـرِ عـاجِـلاً", "وَجَــدِّد لَهُــم عَــونـاً هُـداكَ يُـوَاصِـلُه", "وَصَــلِّ إِلهِــي مــا تَــنَــسَّمــَتِ الصَـبـا", "ومـا غَـرَّدَ القُـمـرِي وَنَـاحَـت بَلابِلُه", "عَلَى المُصطَفى الهادِي الشَفيعِ وَآلِهِ", "وأَصـحـابِهِ ما انهَلَّ مِ الوَدقِ وابِلُه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/107317	أحمد آل ماجد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2264	العصر الحديث	السعودية	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> جَرى الدَمعُ حَتَّى بَلَّ حِجريَ هاطِلُه <\|vsep\|> وَأَشرَقَنِي بِالرِّيقِ مُذ سَالَ سائِلُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَضَعضَعَ طَودَ المَجدِ بَل ثَلَّ عَرشَهُ <\|vsep\|> وَعاجَلَنَا مِن غائِلِ البَينِ عاجِلُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَصَارَعَنا طَرفُ الرَدى بِصُرُوفِهِ <\|vsep\|> وَحَلَّت بِنا مُذ ناخَ فِينا كَلاكِلُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحاقَ بِنا جَورُ الزَمانِ بِحُكمِهِ <\|vsep\|> فَحَلَّ بِنا مِن نازِحِ الخَطبِ نازِلُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَعظَمَ فِينا الرُزءَ لَمّا تَخَيَّرَت <\|vsep\|> يَدَاهُ كَرِيماً وَهوَ في المجدِ كامِلُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَخِيَّاً وَفِيّاً وَاسِعَ الجُودِ مَاجِداً <\|vsep\|> جَزِيلَ عَطَاءٍ يَسبِقُ الوَعدَ نائِلُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَمَا هِمَّةً فَوقَ السُهَاءِ وَرِفعَةً <\|vsep\|> فَهَيهَاتَ أَنّى أَن تُنالَ مَنَازِلُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَقَدَّمَ بِالتَقوَى وَبالدِين وَالنُهى <\|vsep\|> فَأَخَّرَ عَنهُ مَن أَرادَ يُشاكِلُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَفِيفُ ِزِارٍ لَم يَطَأ قَطّ رِيبَةً <\|vsep\|> نَعَم قَد أَتى مَن عَفَّ عَفَّت حَلائِلُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَتىً هَمَّهُ كَسبُ الثَنَاءِ وَذُخرُهُ <\|vsep\|> صَنَائِعُ جُودٍ أَبرَزَتها فَضائِلُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَأى المالَ يَفنَى وَالمَكارِمَ تُقتَنى <\|vsep\|> فَجَادَ بِمَا تَحويهِ مِنهُ أَنامِلُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَهُ كَفُّ ضِرغامٍ بِها البَأسُ وَالنَدى <\|vsep\|> تُحاكِي لِصَوبِ المُزنِ ِن سَحَّ وَابِلُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا أخلَفَ الوَسمِيُّ أَو أَلوَتِ السَما <\|vsep\|> أَغاثَ الوَرى مِن صَيِّبِ الجُودِ وَابلُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وِن كَلَحَ الوَقتُ العَبُوسُ بِوَجهِهِ <\|vsep\|> فَطُوبَى لِوَفدٍ قَد حَوَتهُم مَناهِلُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَرَى الوَفدَ حَولَ الحَيِّ يَأوِيهِ شُرَّعاً <\|vsep\|> كما أَحدَقَت بِالمَا عِطَاشاً نَوَاهِلُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقَد عُطِّلَت بِئرُ الوُفُودِ لِفَقدِهِ <\|vsep\|> وَهُدِّمَ مِن قَصرِ السَخاءِ مَعاقِلُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقُولُوا لِوَفدٍ يَمَّمُوا الجُودَ وَالنَدى <\|vsep\|> رُوَيداً فَعَبدُ اللَهِ ناخَت كلاكِلُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحُطَّ بِلَحدٍ غَيَّبَتهُ حَنَادِسٌ <\|vsep\|> وَوَارَاهُ مِنهُ تُربُهُ وَجَنادِلُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَثَوا فَوقَهُ مِن ذلِكَ التُربِ وَالحَصى <\|vsep\|> وَخُلِّي بِهِ فَرداً لِوَحشٍ يُنازِلُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعُطِّلَ مِنهُ سَرحُ أَجرَدَ سابِحٍ <\|vsep\|> وَقَصرٌ زَهَت لَمّا حَوَتهُ مَنازِلُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَرَبعٌ بِهِ لِلوَفدِ حَطُّ رِحالِهِم <\|vsep\|> ِذا خِيفَ مِن رَيبِ الزَمَانِ غَوائِلُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحَيٌّ بِهِ ِن خَيَّمَ البَيتَ ضارِباً <\|vsep\|> لِأطنَابِهِ حَلَّت لَدَيهِ أَرامِلُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَقصِدُهُ الرُكبانُ مِن كلِّ وجهَة <\|vsep\|> مِنَ الحَضرِ وَالأَعرابِ تُزجى رَوَاحِلُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَلقَوا رِحالَ الارتِحالِ وأَيقَنُوا <\|vsep\|> بِأَنَّ النَدى وَالجُودَ جَفَّت مَناهِلُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَمِن بَعدِ عَبدِ اللَهِ تَقصِدُ ذا نَدى <\|vsep\|> فَتَظفَرُ مِنهُ بِالَّذي أَنتَ مِلُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَوَا حَسرَتا ماذا فَقَدتُ بِفَقدِهِ <\|vsep\|> فَرُزؤُكَ عَبد اللَه لِلمَرءِ قاتِلُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقَدنا بِهِ نُورَ الحَيَاةِ وَطِيبَها <\|vsep\|> وَِسدَاءَ جُودٍ مِن نَداهُ يُوَاصِلُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهَل يَشفِ شَقُّ الجَيبِ أَم شَقُّ مُهجَتِي <\|vsep\|> فَطَودُ العَزا وَالصَبرِ هُدَّت مَعَاقلُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَوَاعِجُ أَحزانِي وَنَارُ تَلَهُّفي <\|vsep\|> يُؤجِّجُها فِي القَلبِ ما عِشتُ شاعِلُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلى أروَع وافي الذِمَامِ مُحَبَّبٍ <\|vsep\|> مَنِيع جِوارٍ لَم يَخِب قَطُّ سَائِلُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَعِمنا به وَقتاً بِظِلِّ جَنَابِهِ <\|vsep\|> بِنَادٍ بِهِ مِن كلِّ حَيٍّ أَفاضِلُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُنَزَّهَةٌ مِن كلِّ شَينٍ رِبَاعُهُ <\|vsep\|> صَفَت لِوُرُودِ الوَارِدِينَ مَنَاهِلُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلَيهِ غَزِيرُ الدَمعِ وَقفاً أُمِلُّهُ <\|vsep\|> وَقَد حُقَّ أَن يَجرِي مِنَ الدَمعِ باخِلُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقَد قَلَّ أَن نَبكِيهِ بِالدَمعِ والدِما <\|vsep\|> وَيَجري عَلَيهِ مِن دَمِ القَلبِ سائِلُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلَيهِ مِنَ الرَحمنِ واسِعُ رَحمَةٍ <\|vsep\|> وَصَبَّ عَلَيهِ مُغدَقَ العَفوِ هاطِلُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَتحَفَهُ بِالرَوحِ مِنهُ وَبِالرِضا <\|vsep\|> وبِالجُودِ والِحسانِ غاداهُ شامِلُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعَوَّضَهُ جَنَّاتِ عَدنٍ مُنَعَّماً <\|vsep\|> بِحُورٍ وَوِلدَانٍ وَفَوزٍ يُنازِلُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَعظِم ِلهِي أَجرَ ِخوانِهِ الأُلى <\|vsep\|> لَهُم طَولُ مَجدٍ طالَ في الفَضلِ طائِلُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَوَازِرهُمُ بِالعِزِّ وَالنَصرِ عاجِلاً <\|vsep\|> وَجَدِّد لَهُم عَوناً هُداكَ يُوَاصِلُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَصَلِّ ِلهِي ما تَنَسَّمَتِ الصَبا <\|vsep\|> وما غَرَّدَ القُمرِي وَنَاحَت بَلابِلُه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "لم يا عذول وفنّد إن أخلق بي", "مـن الثـنـاء لتـوبيخٌ و تفنيدُ", "إنـي نـزلت بـقـوم ضيفهم أبدا", "عـلى لذوذاتـه بـالمـوت محسود", "كـأنـمـا زرتـهـم أرتـاد موعظة", "فـقـولهـم ليَ تـوريـع وتـزهـيـد", "يا ليت كفي كانت عندهم أذناً", "فـان كـفـيَ أغـنتها المواعيد " ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/202368	ابن القم اليمني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8613	العصر الفاطمي	اليمن	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 53, "text": "قال عمارة: وقال من قصيدة يمدح بها المكرم ويهجو جياشا:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 105, "text": "علق الحبشي بقوله: القطعة الخريدة 13:99 قال وفيها لذوذاته (لذاذته) و(فإن كفي) في الخريدة (فإن أذنيَ) ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 124, "text": "قلت أنا بيان: وهذه القطعة آخر ما نقله العماد الكاتب من شعر ابن القم من كتاب عمارة. وهي آخر ما في كتاب المفيد من شعر ابن القم", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> لم يا عذول وفنّد ن أخلق بي <\|vsep\|> من الثناء لتوبيخٌ و تفنيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ني نزلت بقوم ضيفهم أبدا <\|vsep\|> على لذوذاته بالموت محسود </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنما زرتهم أرتاد موعظة <\|vsep\|> فقولهم ليَ توريع وتزهيد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "ان كنت اخشاك أو ارجو نداك فما", "فـي النـاس مثلي في جبن وفي طمع", "أخــاف مــن يـتـقـي ظـلي وآمـن مـن", "عـليـه فـضـلي لقد أغربت في بدع " ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/202366	ابن القم اليمني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8613	العصر الفاطمي	اليمن	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 39, "text": "قال عمارة: وقال أيضا: (ثم اورد البيتين)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 86, "text": "وعلق الحبشي بقوله: القطعة في الخريدة 13/99 قال: والبيت الثاني سقط من المطبوعة والخريدة", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 52, "text": "قلت أنا بيان: قوله (يتقي ظلي) لعل الصواب (يتقي ظلمي)", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> ان كنت اخشاك أو ارجو نداك فما <\|vsep\|> في الناس مثلي في جبن وفي طمع </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المجتث	[ "بني بشارة ردوا", "علي بالله درجي", "فـليـس كل طويل ", "مُـدوّر أيـر زنجي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/202365	ابن القم اليمني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8613	العصر الفاطمي	اليمن	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 9, "text": "قال عمارة", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 25, "text": "وقال يهجو بني بشارة ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 93, "text": "علق الحبشي والقطعة في الخريدة : 99:13) وفيها: وقال يهجو بني بشارة و كان أحدهم قد أخذ له مدرجا", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 35, "text": "والدرج : قرطاس طويل يكتب ويلف ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 59, "text": "قلت أنا بيان: البيت الثاني في الخريدة المنشورة في الموسوعة:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "فـلَيـس كـلُّ طـويلٍ", "partB": " مُدَوَّرٍ ساق زَنجي", "size": 40, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" } ]	فصيح	<\|meter_8\|> ج <\|psep\|> <\|bsep\|> بني بشارة ردوا <\|vsep\|> علي بالله درجي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يـا صـاحـبـي قـفـا المـطـي قليلا", "يشفى العليل من الديار غليلا ", "هــذي طــلولهــم أطــلن صـبـابـتـي", "وتـركـن قـلبـي مـا حـييت طلولا ", "فـلئن خـلت مـنـهـم مـرابعهم فقد", "غـادرن قـلبـي بـالغـرام أهـيلا ", "لو أن عــيــسـهـم غـداة رحـيـلهـم", "حُــمِّلــن وجـدي مـا أطـقـن رحـيـلا", "مـن كـل ريـم لا عـديـل لحـسـنـها", "رحـلت فـكـان لهـا الفؤاد عديلا", "كـالبـدر وجـهـا والغزال سوالفا", "و الرمـل ردفـا والقناة ذبولا ", "غـادرنـنـي جـاري المدامع حائرا", "و تـركـنـنـي حـي الغـرام قـتـيلا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/202364	ابن القم اليمني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8613	العصر الفاطمي	اليمن	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 40, "text": "قال عمارة وقال أيضا تغزلا ومدحا فمن ذلك:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 42, "text": "علق الحبشي بقوله: القطعة في الخريدة 89:13)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 66, "text": "قال وعجز البيت الثاني في المطبوعة (وتركن قلبي من عزاي طلولا) ", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> يا صاحبي قفا المطي قليلا <\|vsep\|> يشفى العليل من الديار غليلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذي طلولهم أطلن صبابتي <\|vsep\|> وتركن قلبي ما حييت طلولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلئن خلت منهم مرابعهم فقد <\|vsep\|> غادرن قلبي بالغرام أهيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو أن عيسهم غداة رحيلهم <\|vsep\|> حُمِّلن وجدي ما أطقن رحيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كل ريم لا عديل لحسنها <\|vsep\|> رحلت فكان لها الفؤاد عديلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كالبدر وجها والغزال سوالفا <\|vsep\|> و الرمل ردفا والقناة ذبولا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "يـا سـمـي النـبي عيسى فدتك ال", "نـفـس لم لا تـكـن كعيسى النبي", "ذاك يحيى الموتى و أنت بعيني", "ك تـــســـوق الردى الى كــل حــي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/202363	ابن القم اليمني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8613	العصر الفاطمي	اليمن	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 39, "text": "قال عمارة: وقال في التغزل بالمذكر ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 41, "text": "علق الحبشي بقوله: القطعة في الخريدة 97:13", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 39, "text": "قال وفي المطبوعة (لِم لَم) مكان (لم لا)", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_15\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> يا سمي النبي عيسى فدتك ال <\|vsep\|> نفس لم لا تكن كعيسى النبي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "صــــــدور آل قـــــليـــــد مـــــألف الأســـــل", "ليــت الرمــاح اقــتــدت بــالغــل والرحــل", "أكـــلمـــا رويـــت مـــنـــهـــم دمــاً ظــئمــت", "كــــأن غـــلة فـــقـــد الريّ فـــي النـــهـــل", "لذّوا المــنــايــا فــوشـك القـتـل عـنـدهـم", "أبــقــى لأنــفــســهــم مــن فــسـحـة المـهـل", "تــشــتــاقـهـم كـاشـتـيـاق الجـود أنـديـهـم", "ألا جــفــتــهــم جــفــاء الجــبــن والبـخـل", " كــأنــمــا الحــرب إن لم يـجـل مـعـركـهـا", "بــمــاجــد مــنــهــم تــخــشــى مــن العــطــل", " لم يـــلبـــســوا الســرد إلا عــادة لهــمُ", "فــي الحــرب للحــزم لا خـوفـا مـن الأجـل", "قــوم اذا اســتــنــجــدوا قــل اعــتـلالُهُـمُ", "فـــكـــثَّر المـــوتُ فـــيـــهـــم قــلة العــلل", "اذا المــــصــــاب دعـــاهـــم يـــوم نـــازلة", "كــانــت إجــابــتــهــم قـرع القـنـا الذبـل", "نـــفـــســـي فـــداؤك مـــن قـــرم أضـــرّ بـــه", "قــول المــرجــيــن صِــلْ والصــارخــيــن صُــلِ", "أمــنــت بــعــدك مــا أخــشـى و كـان مـنَـى", "نــفــســي البـقـاء عـلى الإشـفـاق والوهـل", "غـالت يـدُ الحـرب فـي غـيـل القـنـا بـطـلا", "عــبــلَ الذراعــيــن مـقـدامـاً عـلى البـطـل", "أدرتُ إذ جــــمــــجـــم الداعـــي أنـــاشـــدُه", "مــا شــاء غــيــر نــعــيِّ القــرم فــليــقــل", "فــظــل يــكــتــم و العــليــاء تــخــبــرنــي", "قـــتـــومـــهـــا بــلســان المــعــلن المــذل", "فـــظـــلت أعــجــب مــن شــاة فــريــســتــهــا", "ليـــثٌ ومـــن نـــمـــلة هـــدت قـــوى جـــبـــل", " إن ســـاءنـــي بـــك دهـــر ســرَّنــي فــكــذا", "ك الدهـــر تـــجـــري عـــطــايــاه عــليَّ ولي", "يا ابن الأولى عقدوا التيجان واقتعدوا", "أســرَّة المــلك و اخــتــالوا عــلى الدول ", "مــا أســعــدُ الكــامـل المـاضـي أعـز حـمـى", "مــن أســعــد الكـامـل البـاقـي فـلا يـزل ", "و لا تــــغــــله صــــروف الدهـــر إن لهـــا", "حــوادثــا تــقــنــص العــقــبــان بــالحَـجَـل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/202361	ابن القم اليمني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8613	العصر الفاطمي	اليمن	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 125, "text": "الأبيات عدة قطع من قصيدة طويلة قدم لها عمارة بقوله: وقال يمدح السلطان أسعد بن عراف (ويعزيه بعمه السلطان محمد بن قليد الصليحي)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 68, "text": "علق الحبشي بقوله: في المطبوعة وقال يرثي أسعد بن عمران من قصيدة أولها", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 149, "text": "قال والعبارة (ويعزيه بعمه السلطان محمد بن قليد الصليحي) ساقطة من المطبوعة والخريدة يقصد بالمطبوعة كتاب المفيد نفسه المطبوع قبل أن ينشر الحبشي تحقيقه.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 52, "text": "وعلق على البيت 1 بأن (والرح)ل هي في الخريدة (والوجل)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 86, "text": "وأن البيتين 2 و3 ساقطان من المطبوعة. ومن البيت 8 حتى آخر القصيدة ساقط أيضا من المطبوعة", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 39, "text": "قال والبيت 6 زيادة من المطبوعة والخريدة", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> صدور ل قليد مألف الأسل <\|vsep\|> ليت الرماح اقتدت بالغل والرحل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أكلما رويت منهم دماً ظئمت <\|vsep\|> كأن غلة فقد الريّ في النهل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لذّوا المنايا فوشك القتل عندهم <\|vsep\|> أبقى لأنفسهم من فسحة المهل </\|bsep\|> <\|bsep\|> تشتاقهم كاشتياق الجود أنديهم <\|vsep\|> ألا جفتهم جفاء الجبن والبخل </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنما الحرب ن لم يجل معركها <\|vsep\|> بماجد منهم تخشى من العطل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يلبسوا السرد لا عادة لهمُ <\|vsep\|> في الحرب للحزم لا خوفا من الأجل </\|bsep\|> <\|bsep\|> قوم اذا استنجدوا قل اعتلالُهُمُ <\|vsep\|> فكثَّر الموتُ فيهم قلة العلل </\|bsep\|> <\|bsep\|> اذا المصاب دعاهم يوم نازلة <\|vsep\|> كانت جابتهم قرع القنا الذبل </\|bsep\|> <\|bsep\|> نفسي فداؤك من قرم أضرّ به <\|vsep\|> قول المرجين صِلْ والصارخين صُلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمنت بعدك ما أخشى و كان منَى <\|vsep\|> نفسي البقاء على الشفاق والوهل </\|bsep\|> <\|bsep\|> غالت يدُ الحرب في غيل القنا بطلا <\|vsep\|> عبلَ الذراعين مقداماً على البطل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أدرتُ ذ جمجم الداعي أناشدُه <\|vsep\|> ما شاء غير نعيِّ القرم فليقل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فظل يكتم و العلياء تخبرني <\|vsep\|> قتومها بلسان المعلن المذل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فظلت أعجب من شاة فريستها <\|vsep\|> ليثٌ ومن نملة هدت قوى جبل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن ساءني بك دهر سرَّني فكذا <\|vsep\|> ك الدهر تجري عطاياه عليَّ ولي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ابن الأولى عقدوا التيجان واقتعدوا <\|vsep\|> أسرَّة الملك و اختالوا على الدول </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أسعدُ الكامل الماضي أعز حمى <\|vsep\|> من أسعد الكامل الباقي فلا يزل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المجتث	[ "انـى وإن كـنت عبدك", "وكــنــت أضــمــر ودك", "لا أشتهي ان تراني", "بحالة النقص عندك " ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/202351	ابن القم اليمني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8613	العصر الفاطمي	اليمن	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 14, "text": "قال عمارة: وله", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_8\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> انى ون كنت عبدك <\|vsep\|> وكنت أضمر ودك </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "مشهر الفضل إن شمس الضحى احتجبت", "عــن العــيـون أضـاء الأفـق سـؤدده", "مــات الكــرام فــاحـيـتـهـم مـآثـره", "كــأن مــبــعــث أهـل الفـضـل مـولده", "لولا المـخـافة من أن لا تدوم له", " إرادة البـذل أعـطـت نـفـسـها يده", "كـأنـه خـاف أن يـنـسـى السماح فما", "يــــزال مــــنــــه له درس يــــردده ", "المـوقـدون إذا بـاتـوا فـواضـل ما", "ظــل الطــعــان بــأيـديـهـم يـقـصـده", "بــكــل عــضــب تــخـر الهـام سـاجـدة", "اذا رأتــه كــأن الهــام تــعــبــده" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/202344	ابن القم اليمني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8613	العصر الفاطمي	اليمن	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 31, "text": "وقال ابن القيم من قصيدة : ", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> مشهر الفضل ن شمس الضحى احتجبت <\|vsep\|> عن العيون أضاء الأفق سؤدده </\|bsep\|> <\|bsep\|> مات الكرام فاحيتهم مثره <\|vsep\|> كأن مبعث أهل الفضل مولده </\|bsep\|> <\|bsep\|> لولا المخافة من أن لا تدوم له <\|vsep\|> رادة البذل أعطت نفسها يده </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنه خاف أن ينسى السماح فما <\|vsep\|> يزال منه له درس يردده </\|bsep\|> <\|bsep\|> الموقدون ذا باتوا فواضل ما <\|vsep\|> ظل الطعان بأيديهم يقصده </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "ضـامـتـك أظـعـانـهـا بـالسفح من إضم", "و أســلمــتــك مــغـانـيـهـا بـذي سـلم", "فــمــا تــزال عــلى آثــار مــنــصــرف", "عــن الوداع بــوجــد غــيــر مــنـصـرم", "دع الرســوم فــمــا تــهـدي الى أحـد", "يـقـيـنـه فـي هـوادي الأيـنـق الرسم", "يـا لائمـي فـي الهـوى لوم سلوي عن", "هــوى الأحــبــة فـاعـذرنـي ولا تـلم", "وقــل لأحــســن خــوط مــاس فــي كـثـب", "دلا وأمـــلح بـــدرٍ لاح فــي الظــلم", "يـا مـرهقي يوم زلت في الهوى قدمي", "حـسـيـبـك الله فـي قـتـلى وسـفك دمي", "ومــن ســقـامـي وبـرئي سـقـم مـقـتـله", "مـن ذا رأى سـقـمـا يـشـفي من السقم", "وآخـــذي بـــذنـــوب جـــرهـــا بـــصــري", "ألا أقـــلت مـــحــبّــا بــيِّنــَ النــدم", "ومــا نــعــي لحـظ طـرفـي مـن تـأمـله", "سـقـمـت فـاسـلم وفـارقـت الكـرى فنم", "ومــعــدمــي وصــله عـمـداً ليـخـرجـنـي", "مــن الوجــود بــلا ذنـب إلى العـدم", "الله فـــي فـــإنــي لم أخــنــك هــوى", "بــعــد الوداع ولم أغــدر ولم ألم", "ان كـان يـرضـيـك مـنـي أن تدوم على", "هـذا الصـدود الذي اسـتـحـسـنته فدُم", "أمـسـيـت مـنـك بـقـلب قـسـمـته يد ال", "لأحــزان فــيــك وود غــيــر مـقـتـسـم", "وكم أخذت على قلبي المقام على ال", "صــبـرالجـمـيـل فـعـاصـانـي ولم يـقُـم", "لو كـان لي كـان لي طـوعـا فـدونـكه", "سـلّمـت فـيـه اليـك الأمـر فـاحـتـكـم", "فــمــا أنــازع فــيــه كــف مــغــتـصـب", "و لا أرق له مـــن جـــور مــنــتــقــم", "ولو فــعــلت بــه مــا ظــل يــفــعــله", "سـيـف المـتـوّج مـن قـحطان في القمم", "يـولى المـلوك الذي يـرضـى بـخـادمه", "مــولى وليــس بـراضـيـهـا مـن الخـدم", "ان شـاركـوا فـي اسـمه لفظاً فانهم ", "قــد افـردوه بـمـا فـيـه مـن الشـيـم", "الله فــضــل فــي قــحــطــان أوحـدهـا", "وفـضـل الله قـحـطـانـا عـلى الأمـم ", "أغــر لو مــس ظــهــر الأرض أخــمـصـه", "أغـنـى أديـم ثـراهـا عـن يـد الديـم", "العـالم العـامـل الغـانـي بـشـهـرته", "عــن أن نــشــبـهـه بـالنـار فـي عـلم", "لا بالجبان اذا نار الوغى اضطربت", "ولا اذا ازدحــم الوفــاد يــنــهــزم", "يــــحــــج وفـــاده مـــنـــه إلى حـــرم", "رحـب الفـناء حلال الصيد في الحرم", "يـفـنـي العـدى و القنا كلا بصاحبه", "فــبــيـن مـنـقـعـر قـصـعـاً و مـنـحـطـم", "تـمـوت مـن خـوفـه قـبـل اللقـاء فما", "تـــهـــوي صـــوارمـــه إلا عــلى رمــم", "يــســقــيـن مـن صـدأ فـي كـل مـعـركـة", "مـاء الرقـاب فـيـشـفـيـهـا من القرم", "مــعــود أن يــرد الخــيــل عــابــســة", "فـي كـل ثـغـر بـثـغـر النـصـر مـبتسم", "وأن يـعـود بـصـدر السـيـف مـنـثـلمـاً", "والعــرض مـنـه صـحـيـح غـيـر مـنـثـلم", "تـــــود أمـــــواله لو أن راحــــتــــه", "رعــت له مــا رعــت للجــود مـن رحـم", "أخــلت خــزانــتــه مــن كــل مـكـتـسـب", "مــكــارم مــلأت بــالشــكــر كــل فــم", "ذو هـيـبة لو حمى الأمواه لاجتنبت", "غـلب الضـراغـم ورد البـارد الشـبـم", "فـالمـاء أمـنـع مـن شـغـواء فـي لحف", "والمــال أضــيــع مـن لحـم عـلى وضـم", "يا واحد الدهر هب في الدهر واحدة", "لواحــد النــثـر والأشـعـار والقـلم", "لمـن رضـاك عـلى الأيـام مـنـيته ال", "كـبـرى وعـصـمـتـه الطـولى مـن العصم", "حـسـبـي عـقابا فراقي يمن طلعتك ال", "لتــي نــزوحـي عـنـهـا أكـبـر النـقـم", "ولو حـكـمـت بـبـعـدي عـنـك فـي عـمري", "يـومـيـن لارتـعت من نومي فلم أنم ", "فــمــا حــللت بـمـرعـى ذاك عـن ثـقـة", "أنــى وجــرحــي مــنـهـم غـيـر مـلتـئم", "بـل كـنـت أطـرق فـيـهـم رأس مـرتـقـب", "للبــارقــات و أغــضــي طــرف مــتـهـم", "ومـــا رجـــوت بـــأنـــي واجــد أبــداً", "مــولى كــمــولاي فـي عـرب ولا عـجـم", "و لم أزل قـائلاً بـالشـكـر عنك ولو", "ســكــت يــومــاً لقـالت ألسـن النـعـم", "فــكــم بـعـثـت الى أكـبـادهـم كـمـدا", "يــذيــبــهــا والى الآذان مــن صـمـم", "إن بـان وجـهـي فـشـكـري لم يبن معه", "أو شــط جــسـمـي فـودي فـيـك لم يـرم", "فـعـد وجـد واغـتفر واسمح وهب وأعد", "واصـفـح وأدن وأجـمـل وارض وابـتـسم", "فــــلســـتُ أول عـــبـــد عـــق ســـيـــده", "ولســـتَ أول مـــولى جـــاد بـــالكــرم", "لا تــطــرحــنّــي فــعـنـدي كـل سـائرة", "يـبـلى الزمان و لاتبلى على القدم", "اذا تــنــســمـهـا الأيـام خـلن بـهـا", "تــنــفــس الروض غــب الرائح الرّهــم", "مـن كـل زهـراء لا تـفـنـى عـلى هـرم", "تـزري بـشـعـر زهـيـر فـي الفـتى هرم", "ومــا أدلس نــفــســي كــي أنــفــقـهـا", "جــرب تــجـدنـي عـيـن الصّـارم الخـدم", "ودم لتـكـسـب مـجـدا ولا يـبـيـد ولا", "يـبـلى وتـبـنـي فـخـارا غـيـر مـنهدم", "سـأسـتـقـيـم عـلى صـدق الوداد لكـم ", "لا للمــكــافـاة بـل للصـدق والكـرم", "وأبــذل العـفـو مـنـكـم لا أكـلفـكـم", "جــهــدا وأبــذل روحـي دونـكـم ودمـي", "إن تـحـسـنـوا فـثـنـاء غـيـر مـنـقـطع", "وإن تـسـيـئوا فـصـبـرا غـيـر مـنـصرم", "حـفـظـا لعـهـدكـم عـنـدي و ان قـطـعت", "عـــنـــكــم عــهــودي وضــاقــت ذمــمــي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/202343	ابن القم اليمني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8613	العصر الفاطمي	اليمن	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 172, "text": "القصيدة من أهم قصائد الشاعر ويلاحظ أن وفاته عام 581 قبل ولادة البوصيري ب (27) سنة ما يعني أن شرف الدين البوصيري أدلى بدلوه في هذه القصيدة واستخرج منها الكثير من أبيات بردته", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 10, "text": "قال عمارة:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 88, "text": "وقال يمدح الملك المكرم ويستعطفه بعد رجوعه من العبيد بزبيد غالبا ظافرا: (ثم أورد القصيدة)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 17, "text": "علق الحبشي بقوله:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 29, "text": "يعني بالعبيد هنا دولة آل نجاح", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 76, "text": "القصيدة سقطت من المطبوعة وانظرها في خريدة القصر 13/89 وطراز اعلام الزمن :761", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 70, "text": "قال والأبيات من البيت 20 حتى آخر القصيدة لا توجد في الخريدة ولا الطراز", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 43, "text": "والبيت 38 بمرعى الكلمة غير مقروءة في الأصل.", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> ضامتك أظعانها بالسفح من ضم <\|vsep\|> و أسلمتك مغانيها بذي سلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما تزال على ثار منصرف <\|vsep\|> عن الوداع بوجد غير منصرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> دع الرسوم فما تهدي الى أحد <\|vsep\|> يقينه في هوادي الأينق الرسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لائمي في الهوى لوم سلوي عن <\|vsep\|> هوى الأحبة فاعذرني ولا تلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقل لأحسن خوط ماس في كثب <\|vsep\|> دلا وأملح بدرٍ لاح في الظلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مرهقي يوم زلت في الهوى قدمي <\|vsep\|> حسيبك الله في قتلى وسفك دمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن سقامي وبرئي سقم مقتله <\|vsep\|> من ذا رأى سقما يشفي من السقم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخذي بذنوب جرها بصري <\|vsep\|> ألا أقلت محبّا بيِّنَ الندم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما نعي لحظ طرفي من تأمله <\|vsep\|> سقمت فاسلم وفارقت الكرى فنم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومعدمي وصله عمداً ليخرجني <\|vsep\|> من الوجود بلا ذنب لى العدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> الله في فني لم أخنك هوى <\|vsep\|> بعد الوداع ولم أغدر ولم ألم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان كان يرضيك مني أن تدوم على <\|vsep\|> هذا الصدود الذي استحسنته فدُم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمسيت منك بقلب قسمته يد ال <\|vsep\|> لأحزان فيك وود غير مقتسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم أخذت على قلبي المقام على ال <\|vsep\|> صبرالجميل فعاصاني ولم يقُم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو كان لي كان لي طوعا فدونكه <\|vsep\|> سلّمت فيه اليك الأمر فاحتكم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما أنازع فيه كف مغتصب <\|vsep\|> و لا أرق له من جور منتقم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو فعلت به ما ظل يفعله <\|vsep\|> سيف المتوّج من قحطان في القمم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يولى الملوك الذي يرضى بخادمه <\|vsep\|> مولى وليس براضيها من الخدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان شاركوا في اسمه لفظاً فانهم <\|vsep\|> قد افردوه بما فيه من الشيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> الله فضل في قحطان أوحدها <\|vsep\|> وفضل الله قحطانا على الأمم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أغر لو مس ظهر الأرض أخمصه <\|vsep\|> أغنى أديم ثراها عن يد الديم </\|bsep\|> <\|bsep\|> العالم العامل الغاني بشهرته <\|vsep\|> عن أن نشبهه بالنار في علم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا بالجبان اذا نار الوغى اضطربت <\|vsep\|> ولا اذا ازدحم الوفاد ينهزم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يحج وفاده منه لى حرم <\|vsep\|> رحب الفناء حلال الصيد في الحرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يفني العدى و القنا كلا بصاحبه <\|vsep\|> فبين منقعر قصعاً و منحطم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تموت من خوفه قبل اللقاء فما <\|vsep\|> تهوي صوارمه لا على رمم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يسقين من صدأ في كل معركة <\|vsep\|> ماء الرقاب فيشفيها من القرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> معود أن يرد الخيل عابسة <\|vsep\|> في كل ثغر بثغر النصر مبتسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأن يعود بصدر السيف منثلماً <\|vsep\|> والعرض منه صحيح غير منثلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تود أمواله لو أن راحته <\|vsep\|> رعت له ما رعت للجود من رحم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أخلت خزانته من كل مكتسب <\|vsep\|> مكارم ملأت بالشكر كل فم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذو هيبة لو حمى الأمواه لاجتنبت <\|vsep\|> غلب الضراغم ورد البارد الشبم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالماء أمنع من شغواء في لحف <\|vsep\|> والمال أضيع من لحم على وضم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا واحد الدهر هب في الدهر واحدة <\|vsep\|> لواحد النثر والأشعار والقلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لمن رضاك على الأيام منيته ال <\|vsep\|> كبرى وعصمته الطولى من العصم </\|bsep\|> <\|bsep\|> حسبي عقابا فراقي يمن طلعتك ال <\|vsep\|> لتي نزوحي عنها أكبر النقم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو حكمت ببعدي عنك في عمري <\|vsep\|> يومين لارتعت من نومي فلم أنم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما حللت بمرعى ذاك عن ثقة <\|vsep\|> أنى وجرحي منهم غير ملتئم </\|bsep\|> <\|bsep\|> بل كنت أطرق فيهم رأس مرتقب <\|vsep\|> للبارقات و أغضي طرف متهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما رجوت بأني واجد أبداً <\|vsep\|> مولى كمولاي في عرب ولا عجم </\|bsep\|> <\|bsep\|> و لم أزل قائلاً بالشكر عنك ولو <\|vsep\|> سكت يوماً لقالت ألسن النعم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكم بعثت الى أكبادهم كمدا <\|vsep\|> يذيبها والى الذان من صمم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن بان وجهي فشكري لم يبن معه <\|vsep\|> أو شط جسمي فودي فيك لم يرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعد وجد واغتفر واسمح وهب وأعد <\|vsep\|> واصفح وأدن وأجمل وارض وابتسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلستُ أول عبد عق سيده <\|vsep\|> ولستَ أول مولى جاد بالكرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تطرحنّي فعندي كل سائرة <\|vsep\|> يبلى الزمان و لاتبلى على القدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> اذا تنسمها الأيام خلن بها <\|vsep\|> تنفس الروض غب الرائح الرّهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كل زهراء لا تفنى على هرم <\|vsep\|> تزري بشعر زهير في الفتى هرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما أدلس نفسي كي أنفقها <\|vsep\|> جرب تجدني عين الصّارم الخدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودم لتكسب مجدا ولا يبيد ولا <\|vsep\|> يبلى وتبني فخارا غير منهدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> سأستقيم على صدق الوداد لكم <\|vsep\|> لا للمكافاة بل للصدق والكرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأبذل العفو منكم لا أكلفكم <\|vsep\|> جهدا وأبذل روحي دونكم ودمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن تحسنوا فثناء غير منقطع <\|vsep\|> ون تسيئوا فصبرا غير منصرم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "مــعــاليــك لا مـا شـيـدتـه الأوائل", "ومــجــدك لا مــا قــاله فــيـك قـائل", "ومـا العـزّ الا حـيـث يـمـتـت قـاصدا", "ومـا النـصـر الا حـيـث تـنـزل نـازل", "ومــا الحــق الا مـن تـديـن بـديـنـه", "وكــل الذي فــوق البــســيـطـة بـاطـل", "وكــل جــيــاد لم تــقــدهــا عــواثــر", "وكــل نــصــال لم تــرشــهــا نــواصــل", "وكـــل بـــلاد لم تـــحـــزهــا ضــوائع", "وكــل رعــايــا لم تــســسـهـا هـوامـل", "ومـذ رمـت إيـراد العـوالي تـيـقـنـت", "نــفــوس الأعــادي أن هــنّ مــنــاهــل", "إذا رمــت صــيــدا فــالمـلوك طـرائد", "أمــامــك تــســعــى والرمــاح أجــادل", "مــصــائبــهــا إن ســالمــتــك مـواهـب", "وأعــضــاؤهــا إن حــاربــتـك مـقـاتـل", "وقـد عـشـقـت أسـيـافـك الهـام مـنـهم", "وكــل حــســام مــرهــف الحــد نــاحــل", "إذا طـعـنـت لم تـوز مـتـنـا رمـاحها", "كـــأن العـــوالي مـــالهـــن عــوامــل", "مــخــافــة ليـث يـرهـب الليـث بـأسـه", "وتــخــشــاه أن تــغـتـالهـن الغـوائل", "تــوقــى الاعـادي بـأسـه وهـو بـاسـم", "ويــرجــو المـوالي جـوده وهـو صـائل", "فــلا حـظ فـي مـجـد لمـن لا يـخـافـه", "عـــدو ولا يـــرجــو عــطــايــاه آمــل", "ومـن يـجـعـل البـيـض الحداد وسائلا", "له فـي العـلا تـطـلب اليه الوسائل", "وان طــريــق المــجـد فـيـهـا مـعـالم", "ولكـــنـــهــا للأغــبــيــاء مــجــاهــل", "ومـــن يـــك ذا عـــزم كـــعـــمـــدة ال", "خــلافــة يــقــصــر دونـه المـتـطـاول", "ومـا الفَـتْـكُ مـا عـاقـتْكَ فيه مهابة", "ومـا العـزم مـا صـدتك عنه الغوائل", "مـليـك يـفـض الجـيـش والجـيـش حـافـلٌ", "ويـخـجـل صـوب المـزن و المـزن هاطل", "ســحــاب غــواديــه لجــيــن وعــسْــجــد", "وليـــث عـــواديــه قــنــى وقــنــابــل", "يــرى الحـمـد يـغـزو مـاله وكـأنـمـا", "له عــنــدمــا تــحــوى يــداه طــوائل", "اذا ما الفتى لم يأكل الحمد ماله", "أتــيــح له مــن نــائب الدهــر آكــل", "حــمــى مــلكـه بـالمـرهـفـات كـأنـهـا", "حـصـون بـهـا تحمى العلا و المعاقل", "اذا المـلك لم يـخـلط بـبـأس ونـجدة", "فــليــس بــمــلك بــل خــليــط مـزايـل", "وان لم يـقـيـد بـالقـنـا فـهـو شارد", "وان لم يـحـلق بـالظـبـا فـهـو عـاطل", "ورأي الفــتــى ان لم يـؤيـده عـزمـه", "و ان كـان رأيـا صـائبـا فـهـو فائل", "اذا المـرء كـان الجد بالجد صاعدا", "له لم يــضــره فــي البــريــة خــاذل", "ومــا المــرء إلا مـشـبـهـا لزمـانـه", "فـمـا تـفـعـل الأيـام فـالمـرء فاعل", "فــمــن ســاعــدتــه قـيـل ذلك عـاقـل ", "ومــن عــانــدتــه قــيــل ذلك جــاهــل", "وفــي هــذه الأيــام للمــرء عــبــرة", "ولكــنــهــا تــمــضــي بـه وهـو غـافـل", "تـغـيـر هـذا الدهـر حـتـى كـأنما ال", "عــشــاء بــكــور و البــكــور أصــائل", "وكـــل امـــرء فــي فــكــه لك نــاصــح", "مــحــب وفــي جــنــبــيــه صـل مـخـاتـل", "فـلا تـبغ في الدنيا صديقاً مسالماً", "اذا لم يــكــن فــيـهـا عـدو مـجـامـل", "ســأصــبــر للأيــام فــالصــبـر عـادة", "تــعــودهـا قـبـلي الكـرام الأفـاضـل", "ليــعــلم دهــر عــضــنــي أي هــضــبــة", "يـــزايـــلهـــا او أي طـــود يــزايــل", "أحــيــن رآنــي صــابــرا مــتــحــمــلاً", "تــمــادى عــلى عــدوانــه يــتــحـامـل", "ولي نــــفـــس حـــرّ لا تـــذوق مـــذلة", "و إن شـابـهـا بـالأرى والشهد عاسل", "يـطـول بـهـا أن ليـس تـلقـى مـمائلاً", "وتـسـمـو بـهـا ألا تـرى مـن يـسـاجـل", "ومــن يــك فــي دار المــذلة ثـاويـاً", "فــــانـــي عـــن دار المـــذلة راحـــل", "لأنــي الى ســيــف الامــامــة لاجــئ", "وللتــاج تــاج الدولة المــلك آمــل", "أحـقـاً نـظـام المـؤمـنـيـن عـليـك لا", "رددت القـــنـــا الا وهـــن نـــواهــل", "دحـت لك مـثـل الأرض أرضـاً حـشـودها", "ومــدت ســمــاء كـالسـمـاء القـسـاطـل", "مــلكــت أقـاصـيـهـا فـمـن ذا يـحـاول", "وافـنـيـت مـن فـيـهـا فـمن ذا يطاول", "ومــا شــك فــيــك السـيـف أنـك صـارم", "و لا ارتـاب مـنـك الليـث أنك صائل", "أخـيـلا مـذاكـيـك اللواتـي تـقـودها", "الى كـــل شـــهـــب أم ذئاب عـــواســل", "و بـيـضـا مـواضـيـك اللواتـي تـسلها", "عــلى كــل غــاو أم مــنــايـا نـوازل", "وفــوق العــوالي مــن قــنــاك أســنّهٌ", "لهــا ام نــجـوم فـي القـلوب أوافـل", "بـسـيـفـك يا سيف الامام سطا الهدى", "وقــصــر عــنــه الغــادر المــتـطـاول", "فـدم للعـلا ركـنـا وللديـن مـعـقـلاً", "تـــدافـــع عــن هــذا وذا وتــنــاضــل", "ولا تــخـل مـن حـمـد وذكـر فـكـل مـا", "حوى المرء غير الحمد والذكر زائل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/202342	ابن القم اليمني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8613	العصر الفاطمي	اليمن	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 39, "text": "وقال يمدح المكرم بن علي الصليحي:( ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 68, "text": "علق الحبشي بأن القصيدة في ( خريدة القصر 88:13 طراز أعلام الزمن :758", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 55, "text": "قال: وورد من هذه القصيدة في المطبوعة ثمانية أبيات فقط )", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 21, "text": "5- هوامل: ساقط من (ط)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 54, "text": "6- مناهل :ساقط من الأصل و أثبتناه من الطراز و الخريدة", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> معاليك لا ما شيدته الأوائل <\|vsep\|> ومجدك لا ما قاله فيك قائل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما العزّ الا حيث يمتت قاصدا <\|vsep\|> وما النصر الا حيث تنزل نازل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما الحق الا من تدين بدينه <\|vsep\|> وكل الذي فوق البسيطة باطل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكل جياد لم تقدها عواثر <\|vsep\|> وكل نصال لم ترشها نواصل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكل بلاد لم تحزها ضوائع <\|vsep\|> وكل رعايا لم تسسها هوامل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومذ رمت يراد العوالي تيقنت <\|vsep\|> نفوس الأعادي أن هنّ مناهل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا رمت صيدا فالملوك طرائد <\|vsep\|> أمامك تسعى والرماح أجادل </\|bsep\|> <\|bsep\|> مصائبها ن سالمتك مواهب <\|vsep\|> وأعضاؤها ن حاربتك مقاتل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد عشقت أسيافك الهام منهم <\|vsep\|> وكل حسام مرهف الحد ناحل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا طعنت لم توز متنا رماحها <\|vsep\|> كأن العوالي مالهن عوامل </\|bsep\|> <\|bsep\|> مخافة ليث يرهب الليث بأسه <\|vsep\|> وتخشاه أن تغتالهن الغوائل </\|bsep\|> <\|bsep\|> توقى الاعادي بأسه وهو باسم <\|vsep\|> ويرجو الموالي جوده وهو صائل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا حظ في مجد لمن لا يخافه <\|vsep\|> عدو ولا يرجو عطاياه مل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن يجعل البيض الحداد وسائلا <\|vsep\|> له في العلا تطلب اليه الوسائل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وان طريق المجد فيها معالم <\|vsep\|> ولكنها للأغبياء مجاهل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن يك ذا عزم كعمدة ال <\|vsep\|> خلافة يقصر دونه المتطاول </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما الفَتْكُ ما عاقتْكَ فيه مهابة <\|vsep\|> وما العزم ما صدتك عنه الغوائل </\|bsep\|> <\|bsep\|> مليك يفض الجيش والجيش حافلٌ <\|vsep\|> ويخجل صوب المزن و المزن هاطل </\|bsep\|> <\|bsep\|> سحاب غواديه لجين وعسْجد <\|vsep\|> وليث عواديه قنى وقنابل </\|bsep\|> <\|bsep\|> يرى الحمد يغزو ماله وكأنما <\|vsep\|> له عندما تحوى يداه طوائل </\|bsep\|> <\|bsep\|> اذا ما الفتى لم يأكل الحمد ماله <\|vsep\|> أتيح له من نائب الدهر كل </\|bsep\|> <\|bsep\|> حمى ملكه بالمرهفات كأنها <\|vsep\|> حصون بها تحمى العلا و المعاقل </\|bsep\|> <\|bsep\|> اذا الملك لم يخلط ببأس ونجدة <\|vsep\|> فليس بملك بل خليط مزايل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وان لم يقيد بالقنا فهو شارد <\|vsep\|> وان لم يحلق بالظبا فهو عاطل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورأي الفتى ان لم يؤيده عزمه <\|vsep\|> و ان كان رأيا صائبا فهو فائل </\|bsep\|> <\|bsep\|> اذا المرء كان الجد بالجد صاعدا <\|vsep\|> له لم يضره في البرية خاذل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما المرء لا مشبها لزمانه <\|vsep\|> فما تفعل الأيام فالمرء فاعل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن ساعدته قيل ذلك عاقل <\|vsep\|> ومن عاندته قيل ذلك جاهل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي هذه الأيام للمرء عبرة <\|vsep\|> ولكنها تمضي به وهو غافل </\|bsep\|> <\|bsep\|> تغير هذا الدهر حتى كأنما ال <\|vsep\|> عشاء بكور و البكور أصائل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكل امرء في فكه لك ناصح <\|vsep\|> محب وفي جنبيه صل مخاتل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا تبغ في الدنيا صديقاً مسالماً <\|vsep\|> اذا لم يكن فيها عدو مجامل </\|bsep\|> <\|bsep\|> سأصبر للأيام فالصبر عادة <\|vsep\|> تعودها قبلي الكرام الأفاضل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليعلم دهر عضني أي هضبة <\|vsep\|> يزايلها او أي طود يزايل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحين رني صابرا متحملاً <\|vsep\|> تمادى على عدوانه يتحامل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولي نفس حرّ لا تذوق مذلة <\|vsep\|> و ن شابها بالأرى والشهد عاسل </\|bsep\|> <\|bsep\|> يطول بها أن ليس تلقى ممائلاً <\|vsep\|> وتسمو بها ألا ترى من يساجل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن يك في دار المذلة ثاوياً <\|vsep\|> فاني عن دار المذلة راحل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لأني الى سيف الامامة لاجئ <\|vsep\|> وللتاج تاج الدولة الملك مل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحقاً نظام المؤمنين عليك لا <\|vsep\|> رددت القنا الا وهن نواهل </\|bsep\|> <\|bsep\|> دحت لك مثل الأرض أرضاً حشودها <\|vsep\|> ومدت سماء كالسماء القساطل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملكت أقاصيها فمن ذا يحاول <\|vsep\|> وافنيت من فيها فمن ذا يطاول </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما شك فيك السيف أنك صارم <\|vsep\|> و لا ارتاب منك الليث أنك صائل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أخيلا مذاكيك اللواتي تقودها <\|vsep\|> الى كل شهب أم ذئاب عواسل </\|bsep\|> <\|bsep\|> و بيضا مواضيك اللواتي تسلها <\|vsep\|> على كل غاو أم منايا نوازل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفوق العوالي من قناك أسنّهٌ <\|vsep\|> لها ام نجوم في القلوب أوافل </\|bsep\|> <\|bsep\|> بسيفك يا سيف الامام سطا الهدى <\|vsep\|> وقصر عنه الغادر المتطاول </\|bsep\|> <\|bsep\|> فدم للعلا ركنا وللدين معقلاً <\|vsep\|> تدافع عن هذا وذا وتناضل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أســامــة رفــقــاً إنــنــا رفــقــاء", "فــعُــدْ راشــداً إن اللجــاج شـقـاء", "فـإلا تـصـاحـبـنـا بـخـيْـر فـإنـنـا", "وايــاك فــي كــسـب المـعـاش سـواء", "زأرت دعــاء للقــرى أم رأيــت ال", "مــطــي كــلالا فــهــو مــنـك حـداء", "أم القوت تبغي من ركائب ما غدت", "وراحــت وفــيــهــا للقــراء غــداء", "فـإن ذعـرت مـنـك الجـيـاد فـإنـنا", "بــأمــنــك لو جــاورتــنـا قـمـنـاء", "عــريــنــك ذا دان و أهــلك حــضــر", "ونــحــن فــســفــر بـيـنـكـم غـربـاء", "و لو زرتـنـا زارتـك مـنّـا خـراذل", "ضـــخـــام و أصـــرام تـــروح وشــاء", "حذارك يا ذا الزأر خرسا صحبتهم", "فــانــهــم عــنــد الردى خــطــبــاء", "فـإن تـدن مـنـهـم قـاب رمح فإننا", "اليـــك اذا مـــمــا جــنــوه بــراء", "خـفـيـر الفـتـى مـنّـا بـه مـتـخـفـر", "دواليـــك حـــتــى كــلنــا خــفــراء" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/202341	ابن القم اليمني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8613	العصر الفاطمي	اليمن	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 35, "text": "و قال وقد عارضه في بعض أسفاره أسد :", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 67, "text": "وعلق الحبشي على القصيدة بقوله: أسد: هذه القصيدة لا توجد في المطبوعة", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 32, "text": "والخراذل: القطع الكبيرة من اللحم", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 33, "text": "الأصرام: جمع صرمة القطعة من الابل", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> أسامة رفقاً ننا رفقاء <\|vsep\|> فعُدْ راشداً ن اللجاج شقاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا تصاحبنا بخيْر فننا <\|vsep\|> واياك في كسب المعاش سواء </\|bsep\|> <\|bsep\|> زأرت دعاء للقرى أم رأيت ال <\|vsep\|> مطي كلالا فهو منك حداء </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم القوت تبغي من ركائب ما غدت <\|vsep\|> وراحت وفيها للقراء غداء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن ذعرت منك الجياد فننا <\|vsep\|> بأمنك لو جاورتنا قمناء </\|bsep\|> <\|bsep\|> عرينك ذا دان و أهلك حضر <\|vsep\|> ونحن فسفر بينكم غرباء </\|bsep\|> <\|bsep\|> و لو زرتنا زارتك منّا خراذل <\|vsep\|> ضخام و أصرام تروح وشاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> حذارك يا ذا الزأر خرسا صحبتهم <\|vsep\|> فانهم عند الردى خطباء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن تدن منهم قاب رمح فننا <\|vsep\|> اليك اذا مما جنوه براء </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "فـــيـــك بـــرحـــت للعــذول إبــاء", "وعـــصـــيــت اللوام والنــصــحــاء", "وانـثـنـى العـاذلون أخـيـب مـنـي", "يــوم أزمــعــتــم الفــراق رجــاء", "مـن مـجيري من ساحر الطرف ألمى", "جــــمـــع النـــار خـــده والمـــاء", "فــيــه لليــل والنــهــار صــفــات", "فــــلهـــذا ســـر القـــلوب وســـاء", "لازم شــيــمــة الخــلاف فــإن لن", "ت قــســا أو دنــوت مـنـه تـنـاءى", "يــا غــريـب الحـمـى حـق لمـن كـا", "ن غــريــبــا أن يـرحـم الغـربـاء", "حـــربـــي مـــن صـــدوده وتــجــنــي", "ه وإشـــمـــاتـــه بـــي الأعــداء ", "فـإذا مـا كـتـمت ما بي من الوج", "د أذاعـــتـــه مــقــلتــاي بــكــاء", "كـعـطـايـا سـبـأ بـن أحـمـد يـخفي", "هـــا فـــتــزداد شــهــرة ونــمــاء", "أريـــحـــي يــهــزه المــدح للجــو", "د فـإن لم تـمـدحـه جـاد ابـتداء", "ألمــعــي يــكــاد يــنــبـيْـك عـمّـا", "كــان فــي الغـيـب فـطـنـة وذكـاء", "واذا أخــــلف الســــمـــاء بـــأرض", "أخــلفــت راحــتــاه ذاك السـمـاء", "بـنـدى يـخـجـل الغـيـوث انـهمالاً", "وشــذا يــنــهـل الرمـاح الظـمـاء", "مـا أبـالي إذ أحـسـن الدهر فيه", "أحـسـن الدهر في الورى أم أساء", "أيـهـا الطـالب الغـنى زره تظفر", "بـــعـــطـــاء يـــخـــجـــل الأنــواء", "تـلق مـنـه المـهذب الماجد الند", "ب الســــــمــــــيــــــدع الأبــــــاء", "ان سـطـا أرغـم الضـراغم في الآ", "جــام أو جــاد بــخَّلــَ الكــرمــاء", "راحـه فـي النـدى تـنـيـل نـضـاراً", "وحــسـام فـي الروع يـهـمـي دمـاء", "شــيــم مــن أبــيــه أحـمـد مـايـن", "فــكُّ عــنــهــا تـفـيـؤأ واقـتـفـاء", "يــا أبــا حــمــيــر دعـوتـك للده", "ر وكــنــت امــرأ تـجـيـب النـداء", "قـد تـعـاطـى في المجد شأوك قوم", "عـجـزوا واحـتـمـلت فـيـه العـناء", "فـأبـى البـخـل أن يـكـون أمـامـاً", "و أبــى الجــود أن يــكــون وراء", "شــرفـاً شـامـخـاً ومـجـداً مـنـيـفـاً", "عــــدمـــليـــاً وعـــزة قـــعـــســـاء", "أنــا أشــكــو اليــك جـور زمـان ", "دأبـــه أن يـــعـــارض الأدبـــاء ", "مـــال عـــنــي بــمــا أومــل دهــر", "كــلمــا قــلت ســوف يــأسـو أسـاء", "أهــمــلتــنــي صــروفــه فــكــأنــي", "ألف الوصــــل ألغــــيـــت إلغـــاء", "رهـن بـيـت لو اسـتـقـر بـه اليـر", "بـــوع لم يـــرضــه له نــافــقــاء", "كــل يــوم يــأتـي كـأمـس كـأن ال", "دهـــر كـــانــت أيــامــه ايــطــاء", "مـنـعـتـنـي مـن التـصـرف مـنـع ال", "عــلل الســبـع صـرفـهـا الأسـمـاء", "نــقــصــتـنـي نـقـص المـرخـم حـتـى", "خــلتــنــي فـي فـم الزمـان نـداء", "يــا أبــا حــمـيـر وحـرمـة إحـسـا", "نــك عــنــدي مــا كـان ودي ريـاء", "مـا ظـننت الزمان أن يبعدني عن", "ك الى أن أفــــارق الأحــــيــــاء", "غـيـر أنـي فـدتـك نـفسي من السو", "ء وان قــــل أن تــــكـــون فـــداء", "ضـاع سـمـعـي وخـبـت خـابـت أعادي", "ك ومـــن يـــرتــجــي لك الأســواء", "و احتملت الزمان والنقص والأع", "داء والذل والعــنــا والجــفــاء", "وتــجــمــلت و اصــطـبـرت فـمـا أب", "قــى عــلى عــودي الزمــان لحــاء", "فـــعـــلى هــذه القــضــيــة صــبــر", "لا ولو كـــنـــت صـــخـــرة صــمــاء", "ولو أنـي لم اعـتـمـد دون غيري ", "لتــــأســـيـــت أن أمـــوات وفـــاء", "غــيــر أن التـصـريـح ليـس بـخـاف", "عــنــد مـن كـان يـعـرف الايـمـاء", "مــع انــي مـثـن عـليـكـم ومـا لم", "ت عــلى مــا لقـيـت الا القـضـاء", "و سـيـأتيك في البعاد وفي القر", "ب مـــديـــح يـــخـــجــل الشــعــراء", "فــبــشــكـر رحـلت عـنـكـم و ألقـا", "كــم بــه إن قــضــى الإله لقــاء", "ليـس يـبـقـى في الدهر غير ثناء", "فـاكـتسب ما استطعت فيه الثناء" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/202340	ابن القم اليمني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8613	العصر الفاطمي	اليمن	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 73, "text": "القصيدة ختم بها ابن القم رسالته المذكورة في صفحة القصيدة السابقة الثائية.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 37, "text": "وعلق الحبشي على مفردات القصيدة بقوله:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 79, "text": "في البيت الأول: برحت: كذا في الأصل ولعلها أبديت الأباء : كذا ورد البيت في الأصل", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 52, "text": "وعلى البيت 23 العدملى: كل مسن قديم والضخم من الأشجار", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 47, "text": "وعلى البيت 28 الايطاء في العروض : تكرار القافية", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 19, "text": "وعلى البيتين 29 و30", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 75, "text": "الصرف: عند أهل الصرف أن الاسم يمنع من الصرف في حالات سبع انظرها في كتب الفن", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 95, "text": "المرخم: ينقص المرخم حرف من آخره اذا أدى الى ذلك أمر بلاغي أو عروضي أو نحوه وينقص في المنادى الخ", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_15\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> فيك برحت للعذول باء <\|vsep\|> وعصيت اللوام والنصحاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانثنى العاذلون أخيب مني <\|vsep\|> يوم أزمعتم الفراق رجاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> من مجيري من ساحر الطرف ألمى <\|vsep\|> جمع النار خده والماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيه لليل والنهار صفات <\|vsep\|> فلهذا سر القلوب وساء </\|bsep\|> <\|bsep\|> لازم شيمة الخلاف فن لن <\|vsep\|> ت قسا أو دنوت منه تناءى </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا غريب الحمى حق لمن كا <\|vsep\|> ن غريبا أن يرحم الغرباء </\|bsep\|> <\|bsep\|> حربي من صدوده وتجني <\|vsep\|> ه وشماته بي الأعداء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذا ما كتمت ما بي من الوج <\|vsep\|> د أذاعته مقلتاي بكاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> كعطايا سبأ بن أحمد يخفي <\|vsep\|> ها فتزداد شهرة ونماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> أريحي يهزه المدح للجو <\|vsep\|> د فن لم تمدحه جاد ابتداء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألمعي يكاد ينبيْك عمّا <\|vsep\|> كان في الغيب فطنة وذكاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> واذا أخلف السماء بأرض <\|vsep\|> أخلفت راحتاه ذاك السماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> بندى يخجل الغيوث انهمالاً <\|vsep\|> وشذا ينهل الرماح الظماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أبالي ذ أحسن الدهر فيه <\|vsep\|> أحسن الدهر في الورى أم أساء </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيها الطالب الغنى زره تظفر <\|vsep\|> بعطاء يخجل الأنواء </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلق منه المهذب الماجد الند <\|vsep\|> ب السميدع الأباء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان سطا أرغم الضراغم في ال <\|vsep\|> جام أو جاد بخَّلَ الكرماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> راحه في الندى تنيل نضاراً <\|vsep\|> وحسام في الروع يهمي دماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> شيم من أبيه أحمد ماين <\|vsep\|> فكُّ عنها تفيؤأ واقتفاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أبا حمير دعوتك للده <\|vsep\|> ر وكنت امرأ تجيب النداء </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد تعاطى في المجد شأوك قوم <\|vsep\|> عجزوا واحتملت فيه العناء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأبى البخل أن يكون أماماً <\|vsep\|> و أبى الجود أن يكون وراء </\|bsep\|> <\|bsep\|> شرفاً شامخاً ومجداً منيفاً <\|vsep\|> عدملياً وعزة قعساء </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنا أشكو اليك جور زمان <\|vsep\|> دأبه أن يعارض الأدباء </\|bsep\|> <\|bsep\|> مال عني بما أومل دهر <\|vsep\|> كلما قلت سوف يأسو أساء </\|bsep\|> <\|bsep\|> أهملتني صروفه فكأني <\|vsep\|> ألف الوصل ألغيت لغاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> رهن بيت لو استقر به الير <\|vsep\|> بوع لم يرضه له نافقاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> كل يوم يأتي كأمس كأن ال <\|vsep\|> دهر كانت أيامه ايطاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> منعتني من التصرف منع ال <\|vsep\|> علل السبع صرفها الأسماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> نقصتني نقص المرخم حتى <\|vsep\|> خلتني في فم الزمان نداء </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أبا حمير وحرمة حسا <\|vsep\|> نك عندي ما كان ودي رياء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ظننت الزمان أن يبعدني عن <\|vsep\|> ك الى أن أفارق الأحياء </\|bsep\|> <\|bsep\|> غير أني فدتك نفسي من السو <\|vsep\|> ء وان قل أن تكون فداء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضاع سمعي وخبت خابت أعادي <\|vsep\|> ك ومن يرتجي لك الأسواء </\|bsep\|> <\|bsep\|> و احتملت الزمان والنقص والأع <\|vsep\|> داء والذل والعنا والجفاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتجملت و اصطبرت فما أب <\|vsep\|> قى على عودي الزمان لحاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعلى هذه القضية صبر <\|vsep\|> لا ولو كنت صخرة صماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو أني لم اعتمد دون غيري <\|vsep\|> لتأسيت أن أموات وفاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> غير أن التصريح ليس بخاف <\|vsep\|> عند من كان يعرف الايماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> مع اني مثن عليكم وما لم <\|vsep\|> ت على ما لقيت الا القضاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> و سيأتيك في البعاد وفي القر <\|vsep\|> ب مديح يخجل الشعراء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبشكر رحلت عنكم و ألقا <\|vsep\|> كم به ن قضى الله لقاء </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أســيــر هــوى بـيـن الكـرى وجـفـونـه", "مـن البـعـد مـا بـيـن الحمى وقطينه", "بــكــى شــجـوه ثـم اسـتـفـاق فـهـاجـه", "بــكــاء حــمـام الأيـك فـوق غـصـونـه", "وهـبـت صـبـا فـاشـتـاق نـجـداً وأهـله", "وحـــب بـــنـــجـــد ســـهـــله وحــزونــه", "شـــجـــا قــلبــه واش بــه قــال انــه", "ســلا عــنـكـم لولا بـقـايـا شـجـونـه", "الى أن سـرى طـيـف الأحـبـة وانـثنى", "فــخــبــرهــم عــن وجــده و فــتــونــه", "وقــرح مــنــه البـيـن أجـفـان مـقـلة", "أرتــه أمــانــي قــلبــه فـي مـنـونـه", "ولم تـجـن نـار الوجـد بـيـن ضـلوعـه", "جــنــايـة مـاء الدمـع بـيـن جـفـونـه", "وأحــور مــا عــللت قــلبــي بــذكــره", "ليـــســـلو إلا زاده فـــي جـــنــونــه", "أصـــخـــت الى قـــول العـــذول لعــله", "يــطــول فــيــجـري ذكـره فـي غـصـونـه", "فــظــن ســلوّا بــي فــضــنَّ بــطــيــفــه", "فـــواحـــزنـــاً مـــن ضــنّه وظــنــونــه", "وقـد اغـتدى والنّسر في الوكر حائم", "لدى كــل نــســر طــائر فــي وكــونــه", "عــليــه مــن الســلوان ثـوب تـقـلصـت", "مــيــاسـره وانـذال مـن عـن يـمـيـنـه", "أراد العـدى بـي مـا أبـى طولُ جيده", "و إشــراق هــدبــيــه ورحــب جـبـيـنـه", "أفــاتــهــم لحــظــي وشـيـك ارتـحـاله", "شـآبـيـب أعـمـت مـقـلتـي مـسـتـبـيـنـه", "فــإن نــســيـم الريـح يـمـسـح مـتـنـه", "فــيــبـهـت عـجـبـاً فـي صـفـاه وليـنـه", "ومـزن سـرى حـتـى إذا ما هوى انسرى", "مــرت رعــده الرجّــاس أخــلافُ جـونـه", "هـمـى ودقـه حـتـى إذا قـيـل أتـخـمـت", "ســحــائب مــنــه أثــجــمــت بـهـتـونـه", "نـشـدنـاه هـل تـدلي بـقرب ابن أحمد", "فــإنــك قــد أشــبــهـت بـعـض فـنـونـه", "فــقــال أنــا شــقّ النــهــار وفـضـله", "عــلى المــاء لكــنــي أديـن بـديـنـه", "كــريــم مــتـى تـحـلل بـكـعـبـة جـوده", "تــنـخ بـيـن أعـلام النّـدى وحـجـونـه", "جــديــر بــإعــلاء البــنــاء ورفـعـه", "مــليّ بــارخــاص الثّـرى مـن مـعـيـنـه", "إذا رمــت مـوجـودا فـسـل عـن نـواله", "وإن رمـت مـفـقـودا فـسـل عن قرينه ", "هـو الأسـد الآوي الى قـصـد الغـنـى", "اذا مــا أوى ليــث الشـرى لعـريـنـه", "أخــو نــائل دانــي المـرام قـريـبـه", "وذي شــرف نــائي المــحــل شــطــونــه", "ســريــع نــوال الرفــد تـحـسـب رفـده", "عـــذارى عـــطــايــاه طــرائد عــونــه", "كـــأنـــهــم جــاؤوا يــفــادون مــاله", "بـمـا رهـنـوا مـن حـمـدهـم في سجونه", "إذا مـا المـلوك اسـتـعصمت بحصونها", "فـإن العـوالي والظـبـا مـن حـصـونـه", "له هــمّــة تــعــدي الوشــيــح بــهــزة", "فــيــؤنــس طــولاً زائداً فـي مـتـونـه", "فـيـا أيها الصادي الى مشرع الغنى", "تــيــمـم نـداه تـغـتـرف مـن مـعـيـنـه", "فـلولا اتـقاء المنع لم يعط منسياً", "وفـــادتـــه لم يــأتــه بــضــمــيــنــه", "أجـل الأمـانـي طـلعـة المـسـتـمـيـحه", "و أحـلى الأمـانـي نـغمة المستعينه", "يرى العود و الأوتار عند اصطباحه", "قـذى العـود ذي الإرغاء عند حنينه", "يـــلذ بـــورد الأجـــن إبـــل وفــوده", "كـأن لجـيـنـاً مـا ارتـوت مـن لجـينه", "ويــعــرض بــالإعــنــاق ع كــل مـعـرض", "الى عــارض عــوديــة عــن يــمــيــنــه", "إذا نــســخــت فـي لجّه الآل خـلتـهـا", "غــوارب بــحــر تــرتــمــي بــسـفـيـنـه", "وإن أقـسـمـت بـالليـل خـاضـت حـمامه", "قـتـلت بـسـيـف الصـبـح مـن قبل حينه", "يـــزجـــر بــزل ســاحــبــاً بــنــجــاده", "ووخــد ســلّ نــاعــمــاً عــن وضــيــنــه", "فــدى لكــم آل المــظــفـر بـاذلي ال", "لهــى كــل مــنــاع العــطـاء مـصـونـه", "فـلو كـان هـذا المـجـد شـخصا لكنتم", "مــكــان ســويــداواتــه مــن عــيـونـه", "فــدونــك مــن هـذا الثـنـاء قـلائداً", "هــي الدرّ الا انــهــا مــن ثـمـيـنـه", "و إن جــمــان الأرض حــصــبـاء أرضـه", "ومــســك ذكــي المــسـك حـمـأة طـيـنـه", "ومـا الشـعـر الا كـالسـوام سـديـسـه", "و بــازله يــرعــى مــع ابــن لبـونـه", "فـدم مـا دعـت فـي الايك ورق حمامه", "ومـا بـغـمـتْ فـي القـفر أطلاء عينه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/202338	ابن القم اليمني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8613	العصر الفاطمي	اليمن	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 104, "text": "قال عمارة بعدما أورد قصيدة ابن القم في مدح الداعي الأوحد سبأ بن أحمد بن المظفر الصليحي: وقال يمدحه أيضا:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 86, "text": "ذكر محقق كتاب المفيد الأستاذ عبد الله الحبشي أن( ضلوعه) بالبيت السابع في الأصل ظلوعه .", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 72, "text": "وفي البيت 16 (مرتْ) هي في الأصل مرة وفي البيت 28 الوشيح يعني شجر الرماح", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 62, "text": "وعلق على البيت 32 : (العود) هي الابل التي نتجت واحدتها عائد أو", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 22, "text": "المسن من الابل والشاء.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 54, "text": "وعلق على البيت 33 أجن الماء: تغير الا انه يشرب فهو آجن", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 65, "text": "وعلى البيت البيت 34: (يمينه) الكلمة غير مقروءه في الأصل كما ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 54, "text": "وعلى البيت 37 (يزجر بزل) الكلمتان غير معجمتين في الأصل", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 43, "text": "وعلى (سلّ) في عجز البيت بقوله: كذا في الأصل", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 87, "text": "وفي البيت 38 (مصونه) كذا في الأصل وفيه انكسار (قلت أنا بيان هكذا قال المحقق وليس صحيحا)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 93, "text": "وعلق على البيت 42 بقوله: (سديسه) السديس قبل البازل من الابل ما بزل نابه وذلك في السنة الثامنة", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 71, "text": "وعلق على البيت الأخير بقوله: (بغمتْ) في الأصل (نغمت) والبغام صوت الظبي.", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> أسير هوى بين الكرى وجفونه <\|vsep\|> من البعد ما بين الحمى وقطينه </\|bsep\|> <\|bsep\|> بكى شجوه ثم استفاق فهاجه <\|vsep\|> بكاء حمام الأيك فوق غصونه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهبت صبا فاشتاق نجداً وأهله <\|vsep\|> وحب بنجد سهله وحزونه </\|bsep\|> <\|bsep\|> شجا قلبه واش به قال انه <\|vsep\|> سلا عنكم لولا بقايا شجونه </\|bsep\|> <\|bsep\|> الى أن سرى طيف الأحبة وانثنى <\|vsep\|> فخبرهم عن وجده و فتونه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقرح منه البين أجفان مقلة <\|vsep\|> أرته أماني قلبه في منونه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم تجن نار الوجد بين ضلوعه <\|vsep\|> جناية ماء الدمع بين جفونه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأحور ما عللت قلبي بذكره <\|vsep\|> ليسلو لا زاده في جنونه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أصخت الى قول العذول لعله <\|vsep\|> يطول فيجري ذكره في غصونه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فظن سلوّا بي فضنَّ بطيفه <\|vsep\|> فواحزناً من ضنّه وظنونه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد اغتدى والنّسر في الوكر حائم <\|vsep\|> لدى كل نسر طائر في وكونه </\|bsep\|> <\|bsep\|> عليه من السلوان ثوب تقلصت <\|vsep\|> مياسره وانذال من عن يمينه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أراد العدى بي ما أبى طولُ جيده <\|vsep\|> و شراق هدبيه ورحب جبينه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أفاتهم لحظي وشيك ارتحاله <\|vsep\|> شبيب أعمت مقلتي مستبينه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن نسيم الريح يمسح متنه <\|vsep\|> فيبهت عجباً في صفاه ولينه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومزن سرى حتى ذا ما هوى انسرى <\|vsep\|> مرت رعده الرجّاس أخلافُ جونه </\|bsep\|> <\|bsep\|> همى ودقه حتى ذا قيل أتخمت <\|vsep\|> سحائب منه أثجمت بهتونه </\|bsep\|> <\|bsep\|> نشدناه هل تدلي بقرب ابن أحمد <\|vsep\|> فنك قد أشبهت بعض فنونه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقال أنا شقّ النهار وفضله <\|vsep\|> على الماء لكني أدين بدينه </\|bsep\|> <\|bsep\|> كريم متى تحلل بكعبة جوده <\|vsep\|> تنخ بين أعلام النّدى وحجونه </\|bsep\|> <\|bsep\|> جدير بعلاء البناء ورفعه <\|vsep\|> مليّ بارخاص الثّرى من معينه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا رمت موجودا فسل عن نواله <\|vsep\|> ون رمت مفقودا فسل عن قرينه </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو الأسد الوي الى قصد الغنى <\|vsep\|> اذا ما أوى ليث الشرى لعرينه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أخو نائل داني المرام قريبه <\|vsep\|> وذي شرف نائي المحل شطونه </\|bsep\|> <\|bsep\|> سريع نوال الرفد تحسب رفده <\|vsep\|> عذارى عطاياه طرائد عونه </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنهم جاؤوا يفادون ماله <\|vsep\|> بما رهنوا من حمدهم في سجونه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا ما الملوك استعصمت بحصونها <\|vsep\|> فن العوالي والظبا من حصونه </\|bsep\|> <\|bsep\|> له همّة تعدي الوشيح بهزة <\|vsep\|> فيؤنس طولاً زائداً في متونه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا أيها الصادي الى مشرع الغنى <\|vsep\|> تيمم نداه تغترف من معينه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلولا اتقاء المنع لم يعط منسياً <\|vsep\|> وفادته لم يأته بضمينه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أجل الأماني طلعة المستميحه <\|vsep\|> و أحلى الأماني نغمة المستعينه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يرى العود و الأوتار عند اصطباحه <\|vsep\|> قذى العود ذي الرغاء عند حنينه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يلذ بورد الأجن بل وفوده <\|vsep\|> كأن لجيناً ما ارتوت من لجينه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويعرض بالعناق ع كل معرض <\|vsep\|> الى عارض عودية عن يمينه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا نسخت في لجّه الل خلتها <\|vsep\|> غوارب بحر ترتمي بسفينه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون أقسمت بالليل خاضت حمامه <\|vsep\|> قتلت بسيف الصبح من قبل حينه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يزجر بزل ساحباً بنجاده <\|vsep\|> ووخد سلّ ناعماً عن وضينه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فدى لكم ل المظفر باذلي ال <\|vsep\|> لهى كل مناع العطاء مصونه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلو كان هذا المجد شخصا لكنتم <\|vsep\|> مكان سويداواته من عيونه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فدونك من هذا الثناء قلائداً <\|vsep\|> هي الدرّ الا انها من ثمينه </\|bsep\|> <\|bsep\|> و ن جمان الأرض حصباء أرضه <\|vsep\|> ومسك ذكي المسك حمأة طينه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما الشعر الا كالسوام سديسه <\|vsep\|> و بازله يرعى مع ابن لبونه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أرض الفــلاحــة لو أتــاهــا جــرول", "أعــنـي الحـطـيـئة لاغـتـدى حـراثـا", "مــا جــئتــهـا مـن أي بـاب جـئتـهـا", "الا حــســبــت بــيــوتــهــا أجـداثـا", "تـصـدى بـه الأفـهـام بـعـد صـقالها", "وتـــرد ذكـــران العــقــول إنــاثــا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/202339	ابن القم اليمني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8613	العصر الفاطمي	اليمن	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 103, "text": "القطعة وردت في رسالته الى الداعي سبأ بن أحمد بن المظفر وقدم الحبشي في تحقيقه كتاب المفيد للرسالة بقوله:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 114, "text": "(سقطت هذه الرسالة من المطبوعة ونقلها من كتابنا هذا ياقوت في معجم الادباء 382:1 والخزرجي في طراز أعلام الزمن 751:2)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 67, "text": "وفيما يلي نص الرسالة كاملة وسأتبعها بهوامش الحبشي على بعض مفرداتها:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 592, "text": "كتب عبد حضرة السلطان الأجل مولاي ربيع المجدبين وقريع المتأدبين ذكاء المقتبس وجلاء الملتبس شهم الأفاضل وسهم المناضل شهاب الفضل الثاقب ونقيب ذوي المناقب أطال الله بقاءه وأدام الله عزه وارتقاءه ما أجابت الغادية المستغير ولزمت الياء التصغير وجعل رتبته في الألوية وافرة السهام كحروف الاستفهام وكالمبتدأ لأنها و إن حذفت في البنية مقدمة في النية و لا زالت حضرته للوفود مزدحماً ومن الحوادث حمى حتى يكون في العلا بمنزلته ذوات الاستعلا فانها لحروف اللين حصون هو بجوارها عن الامالة مصون بل لازال عدوه كالألف لأن حالها يختلف فتسقط في صلة الكلام لا سيما مع اللام ولا تكون في حال فإن تقدم همز فاستحال ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 158, "text": "وانه أدام الله علوه أحسن الي ابتداء ونشر عليّ من فضله رداء أراد إخفاءه فكشف عن خفائه ومن شرف الانسان سقوط ذكره عن اللسان كالمفعول به رفعه العامل لما حظي به من", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 206, "text": "حذف ذكر الفاعل وهو يهدي اليه سلاما ما الروض ضاحكه النوض غرس وحرس وسقي ووقي وغيث وصيب و أخذ من كل حظ بنصيب زهاه الزهر وجاورا الأضاء فحسن و أضاء و رتعت فيه الفور وفرخ فيه العصفور فاطلع من التمراد فظفر بالمراد", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 105, "text": "فنظر الى أقاحيه تهتز من نواحيه والى البهار يضاحك شمس النهار فجعل يلثم من ورده خدودا ويهصر من أغصانه قدودا", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 147, "text": "ويلتمس العقيق من الشقيق ويقتبس النار من الجلنار فغرد ثملا وغنى خفيفا ورملا بأطيب من رائحته المسكية وأعطر من نفحته الزكية وأني وإن أهديته قي كل أوان", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 333, "text": "لأداء ما يجب علي وان و ما أعد نفسي فيه الا بمنزلة السكيت اللاحق سعيت فعثرت جهدت بما أثرت و أنا بحمد الله في حال خمول وقنوع من غين الغين منوع فأرقت المتوج بأزال ورضيت بالخمول والاعتزال سعيي الجاهد وعيشي عيش الزاهد في ضيق مكان وضيقة امكان في بلد الاديب فيه غريب و الاريب كالمريب ان صمت أستقل وان تكلم استثقل منازله كبيوت العناكب وعيشة", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 14, "text": "كعجالة الراكب.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "أرض الفــلاحــة لو أتــاهــا جــرول", "partB": "أعــنـي الحـطـيـئة لاغـتـدى حـراثـا", "size": 70, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "مــا جــئتــهـا مـن أي بـاب جـئتـهـا", "partB": "الا حــســبــت بــيــوتــهــا أجـداثـا", "size": 74, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "تـصـدى بـه الأفـهـام بـعـد صـقالها", "partB": "وتـــرد ذكـــران العــقــول إنــاثــا", "size": 71, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 161, "text": "و أما حال عبد حضرته بعد فراق عقوقه و تأسفه على ما فرط من غضارة عيشته فما حال أم تسعة من الولد ذكور كأنهم عقبان وصقور اخترم منهم ثمانية فهي على التاسع حانية ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 43, "text": "دعا النذير بالبادبة : يا للعادية يا للعادية", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 91, "text": "فلما سمعت الداعي ورأت الخيل سواعي جعلت تنادي ولدها الأناه الأناه وهو ينادها القناة القناة :", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "بــطــل كــأن ثــيــابــه فــي ســرحــه", "partB": "يــحـذى نـعـال السـبـت ليـس بـتـوأم", "size": 74, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 41, "text": "فحين رأته غضون الزّرد الموضون جعلت تقول :", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "أســــــد أضــــــبــــــط يــــــمـــــشـــــي", "partB": "بــــــيــــــن طـــــرفـــــاء وغـــــيـــــل", "size": 93, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": [ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "لبـــــســـــه مـــــن نـــــســـــيـــــج دا", "partB": "ؤد كــــضــــحــــضــــاح المــــســــيــــل", "size": 89, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 45, "text": "فعرض له بالبادية أسد هصور كأن ذراعه مسد معصور", "truncated": false, "type": "other" } ], "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 134, "text": null, "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "فــتــجــادلا وتــوافـقـت خـيـلاهـمـا", "partB": "وكــلاهــمــا بــطــل اللقـاء مـقـنـع", "size": 74, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 50, "text": "فما لبث ان شك الغلام شكه فقطره وقضى من الحياة وطره", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "فـــخـــر عـــلى الألاءة لم يـــوســد", "partB": "كـــان جـــبـــيـــنــه ســيــف صــقــيــل", "size": 79, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 75, "text": "فلما رأت الرعيل برزت من الصرم بصبر قد عيل فسألت عن الواحد فقيل: لحده اللاحد", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "فــكــرت تــبــتــغــيــه فــصــادفــتــه", "partB": "عــلى دمــه ومــصــرعــه الســبــاعــا", "size": 79, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "عـــبـــثــن بــه فــلم يــتــركــن إلا", "partB": "أديـــمـــا قــد تــمــزق أو كــراعــا", "size": 77, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 204, "text": "بأشد من عبد حضرته أسفا وأعظم من كمدا وتلهفا وانه ليعنف نفسه دائما ويقول لها لائما: لو فطنت لقطنت ول أسعدت لما بعدت ولو عقلت لما انتقلت فتقول: مه بل ليس كما ظننت لو قدمت لما لمت ولو رجعت لما هجعت ثم تقول :", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "يـقـيـم الرجـال المـوسـرون بأرضهم", "partB": "وترمي النوى بالمعسرين المراميا", "size": 63, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 146, "text": "أيها السيد الأبي أمن العدل والانصاف ومحاسن الشيم والأوصاف أكرام الغير المهان واذالة جواد الرهان يشبع في ساجوره كلب الزبل ويسغب في خيسه أبو الشبل :", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "للخــطــب والخـطـب البـليـغـه أنـدب", "partB": "وإذا يــحــاس الحـيـس يـدعـى جـنـدب", "size": 70, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "اذا حــل ذو نــقــص مــحــلة فــاضــل", "partB": "و أصــبــح رب الجــاه غــيــر وجـيـه", "size": 73, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "فــإن حــيــاة المــرء غــيـر شـهـيـة", "partB": "عــليــه وطــعـم المـوت غـيـر كـريـه", "size": 73, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 61, "text": "لا أقول لنفسي الدنية : هبي طال نومك واستيقظي لا عز قومك أرضيت", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 301, "text": "بالعطاء المنزور وقنعت بالمواعيد الزور فإن الجد قد هجع ونجعه فمن شاء انتجع أعجزت في الإباء عن خلق الحرباء أدلى لسانا كالرشاء يبلغ به ما يشاء أناط همته للشمس مع بعدها اللمس أنف من ضيق الوجار ففزع في رؤوس الأشجار فهو كالخطيب فوق الغصن الرطيب سئم من البوس فغير اللبوس كره العيش المسخوط فاستبدل خوطا بخوط :", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 53, "text": "وإن صواب الرأي والحزم لامرئ=اذا بلغته الشمس ان يتحولا", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 375, "text": "وقد أصدر عبد حضرته مع هذه الاسطر شعرا يقصر عن أداء الحمد وان بنيت قافيته على ألف المد وما يعد نفسه فيه الا كمهدي جلد السبنتي الأنمر الى الديباج الأحمر أين در الحباب من ثغور الاحباب والسراب الى السراب والركى النكى (من) الواد ذي المراد اتطلب الفصاحة من الرتم والصباحة من غلط من رأى الآل بالبلد القي فظنه هلال الديبقي هيهات إن مناسج الرياط تسبق تنيس و دمياط و لا أقول كابن جعفر:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "مــن يــســاجــلنــي يــسـاجـل مـاجـدا", "partB": "يـــمـــلأ الدلو الى عــقــد الكــرب", "size": 74, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 59, "text": "بل أضع نفسي في أقل المواضع وأقول لمولاي قول العبد المتواضع:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "فـأسـبـلْ عـليـهـا ستر معروفك الذي", "partB": "ســتــرت بــه قــدمــاً عــلى عــورتــي", "size": 73, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 13, "text": "و ها هي هذه :", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "فــــيــــك بـــرحـــت للعـــذول إبـــاء", "partB": "وعـــصـــيـــت اللوام والنـــصـــحـــاء", "size": 79, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "وانــثــنــى العــاذلون أخـيـب مـنـي", "partB": "يـــوم أزمـــعـــتـــم الفــراق رجــاء", "size": 74, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "مـن مـجـيـري مـن سـاحر الطرف ألمى", "partB": "جــــمــــع النــــار خــــده والمــــاء", "size": 73, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "فـــيـــه لليـــل والنـــهــار صــفــات", "partB": "فــــلهــــذا ســــر القــــلوب وســــاء", "size": 79, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "لازم شـــيـــمـــة الخـــلاف فــإن لن", "partB": "ت قــســا أو دنــوت مــنــه تــنــاءى", "size": 74, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "يــا غــريــب الحــمــى حــق لمـن كـا", "partB": "ن غــريــبــا أن يــرحــم الغــربــاء", "size": 74, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "حــــربـــي مـــن صـــدوده وتـــجـــنـــي", "partB": "ه وإشــــمــــاتــــه بـــي الأعـــداء ", "size": 80, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "فـإذا مـا كـتـمـت مـا بـي مـن الوج", "partB": "د أذاعـــتـــه مـــقـــلتـــاي بـــكــاء", "size": 74, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "كــعــطـايـا سـبـأ بـن أحـمـد يـخـفـي", "partB": "هـــا فـــتـــزداد شـــهـــرة ونـــمــاء", "size": 77, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "أريـــحـــي يـــهـــزه المـــدح للجـــو", "partB": "د فــإن لم تــمــدحـه جـاد ابـتـداء", "size": 74, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "ألمــعــي يــكــاد يــنــبــيْــك عــمّــا", "partB": "كــان فــي الغــيــب فــطــنـة وذكـاء", "size": 79, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "واذا أخـــــلف الســـــمــــاء بــــأرض", "partB": "أخـــلفـــت راحــتــاه ذاك الســمــاء", "size": 76, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "بــنــدى يـخـجـل الغـيـوث انـهـمـالاً", "partB": "وشــذا يــنــهــل الرمــاح الظــمــاء", "size": 74, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "مــا أبـالي إذ أحـسـن الدهـر فـيـه", "partB": "أحــسـن الدهـر فـي الورى أم أسـاء", "size": 67, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "أيـهـا الطـالب الغـنـى زره تـظـفـر", "partB": "بــــعــــطــــاء يـــخـــجـــل الأنـــواء", "size": 76, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "تـلق مـنـه المـهـذب المـاجـد النـد", "partB": "ب الســـــــمـــــــيـــــــدع الأبـــــــاء", "size": 78, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "ان ســطــا أرغـم الضـراغـم فـي الآ", "partB": "جـــام أو جـــاد بـــخَّلـــَ الكــرمــاء", "size": 75, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "راحــه فــي النــدى تــنـيـل نـضـاراً", "partB": "وحــســام فــي الروع يــهــمـي دمـاء", "size": 73, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "شــيــم مــن أبــيــه أحــمــد مــايــن", "partB": "فــكُّ عــنــهــا تــفــيــؤأ واقــتـفـاء", "size": 80, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "يـــا أبـــا حــمــيــر دعــوتــك للده", "partB": "ر وكــنــت امــرأ تــجــيــب النــداء", "size": 75, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "قـد تـعـاطـى فـي المـجـد شـأوك قوم", "partB": "عــجــزوا واحــتـمـلت فـيـه العـنـاء", "size": 70, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "فــأبــى البــخــل أن يـكـون أمـامـاً", "partB": "و أبـــى الجـــود أن يـــكـــون وراء", "size": 73, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "شــرفــاً شــامــخــاً ومـجـداً مـنـيـفـاً", "partB": "عــــدمــــليــــاً وعــــزة قــــعـــســـاء", "size": 86, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "أنـــا أشـــكــو اليــك جــور زمــان ", "partB": "دأبــــه أن يــــعــــارض الأدبــــاء ", "size": 75, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "مـــال عـــنـــي بـــمـــا أومـــل دهــر", "partB": "كـــلمـــا قــلت ســوف يــأســو أســاء", "size": 78, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "أهـــمـــلتـــنـــي صــروفــه فــكــأنــي", "partB": "ألف الوصـــــل ألغـــــيــــت إلغــــاء", "size": 80, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "رهــن بــيــت لو اســتـقـر بـه اليـر", "partB": "بـــوع لم يـــرضـــه له نـــافـــقـــاء", "size": 75, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "كــل يــوم يــأتــي كــأمــس كــأن ال", "partB": "دهـــر كـــانـــت أيـــامـــه ايـــطــاء", "size": 77, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "مــنــعــتــنـي مـن التـصـرف مـنـع ال", "partB": "عــلل الســبــع صــرفــهــا الأسـمـاء", "size": 74, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "نــقــصــتــنــي نــقــص المـرخـم حـتـى", "partB": "خــلتــنــي فــي فــم الزمــان نــداء", "size": 76, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "يــا أبــا حــمــيــر وحــرمــة إحـسـا", "partB": "نـــك عـــنــدي مــا كــان ودي ريــاء", "size": 75, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "مـا ظـنـنـت الزمـان أن يـبعدني عن", "partB": "ك الى أن أفــــــارق الأحـــــيـــــاء", "size": 71, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "غـيـر أنـي فـدتـك نـفـسـي مـن السـو", "partB": "ء وان قـــــل أن تـــــكــــون فــــداء", "size": 74, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "ضــاع ســمــعـي وخـبـت خـابـت أعـادي", "partB": "ك ومــــن يـــرتـــجـــي لك الأســـواء", "size": 74, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "و احـتـمـلت الزمـان والنقص والأع", "partB": "داء والذل والعـــنـــا والجـــفـــاء", "size": 68, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "وتــجــمــلت و اصــطــبــرت فــمــا أب", "partB": "قـــى عـــلى عـــودي الزمـــان لحــاء", "size": 75, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "فـــعـــلى هـــذه القـــضـــيـــة صــبــر", "partB": "لا ولو كــــنــــت صـــخـــرة صـــمـــاء", "size": 81, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "ولو أنــي لم اعــتـمـد دون غـيـري ", "partB": "لتــــأســــيــــت أن أمــــوات وفــــاء", "size": 74, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "غــيــر أن التــصــريــح ليــس بـخـاف", "partB": "عــنــد مــن كــان يــعــرف الايـمـاء", "size": 74, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "مــع انــي مــثــن عــليــكـم ومـا لم", "partB": "ت عــلى مــا لقــيــت الا القــضــاء", "size": 73, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "و سـيـأتـيـك فـي البـعاد وفي القر", "partB": "ب مــــديـــح يـــخـــجـــل الشـــعـــراء", "size": 74, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "فــبــشــكــر رحــلت عــنــكـم و ألقـا", "partB": "كـــم بـــه إن قـــضـــى الإله لقــاء", "size": 75, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "ليـس يـبـقـى فـي الدهـر غـيـر ثناء", "partB": "فـاكـتـسـب مـا اسـتطعت فيه الثناء", "size": 67, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 43, "text": "انتهت الرسالة وفيما يلي هوامش الحبشي عليها:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 4, "text": "@@@@", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 16, "text": "الغادية : السحاب", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 90, "text": "لزمت الياء التصغير: تلزم الياء التصغير في جميع الحالات كحسن في حسين ودرهم في دريهمات ..الخ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 38, "text": "كحروف الاستفهام: حروف الاستفهام ما وهل", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 44, "text": "كالمبتدأ : ساقط من الأصل و أثبتناه من الطراز", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 78, "text": "الاستعلا: ذوات الاستعلاء في علم القراءات هي ال خ ص ض ظ غ ق وفي النجو هي النجو", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 14, "text": "هي من و الياء", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 33, "text": "شرف الانسان: معجم الأدباء الاحسان", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 22, "text": "ضاحكه النوض: سرب الماء", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 21, "text": "رتعت فيه الفور: الظبا", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 33, "text": "فاطلع من التمراد: برج صغير للحمام", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 9, "text": "وان : تعب", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 24, "text": "السكيت : اخر خليل الحلبة", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 14, "text": "الغين : الحجاب", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 27, "text": "أزال : من أسماء مدينة صنعاء", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 63, "text": "كعجالة الراكب: لأبي تمام انظر ديوانه بشرح الخطيب التبريزي 173:1", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 39, "text": "العادية: أول من يحمل من الرجال والفرسان", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 32, "text": "القناة القناة :لعنترة ديوانه 231", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 12, "text": "السبت: الفرس", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 23, "text": "غيل :جمهرة اللغة ( غيل)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 48, "text": "مسد معصور: لأبي ذؤيب الهذلي: أشعار الهذليين 38:1", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 52, "text": "وقضى من الحياة وطرة: لعبد الله بن غنمة الأصمعيات :37", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 23, "text": "الألاة:جمع الية العجيزة", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 30, "text": "لحده اللاحد :للقطامي ديوانه:41", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 53, "text": "ثم تقول:انظر في حماسية المرزوقي :1133 لإياس بن القائف", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 66, "text": "الشبل :انظره في عيون الاخبار 286:1 و أنساب الأشراف 114:4 غير منسوب", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 3, "text": "@@@", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 26, "text": "تعليقات الحبشي على الهمزية", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 42, "text": "العبد المتواضع :انظر في فوات الوفيات 186:1", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 34, "text": "وها هي هذه : زيادة من فوات الوفيات", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 31, "text": "برحت: كذا في الأصل ولعلها أبديت", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 31, "text": "الأباء : كذا ورد البيت في الأصل", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 38, "text": "العدملى: كل مسن قديم والضخم من الأشجار", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 33, "text": "الايطاء في العروض : تكرار القافية", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 74, "text": "الصرف:عند أهل الصرف أن الاسم يمنع من الصرف في حالات سبع انظرها في كتب الفن", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 95, "text": "المرخم: ينقص المرخم حرف من آخره اذا أدى الى ذلك أمر بلاغي أو عروضي أو نحوه وينقص في المنادى الخ", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ث <\|psep\|> <\|bsep\|> أرض الفلاحة لو أتاها جرول <\|vsep\|> أعني الحطيئة لاغتدى حراثا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما جئتها من أي باب جئتها <\|vsep\|> الا حسبت بيوتها أجداثا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أبـا حـمـيـر إن المـعـالي رخـيـصة", "ولو بـذلت فـيها النفوس الكرائم", "وجـدت مـطارا يا ابن أحمد واسعاً", "الى غـرض لو سـاعـدتـنـي القـوادم", "وما أنا الا السهم لو كان رائش", "و ماأنا إلا النصل لو كان قائم", "فـلا تـحـتـقـر جـفـنـا يبيت مسهداً", "ليــدرك مــا يـهـوى وجـفـنـك نـائم", "فـلا عـار إن جـار الزّمـان وأهله", "اذا لم تــخـنـي هـمـتـي والعـزائم", "أبـي القـلب إلا حـبـكـم وولاءكـم", "وإن رغـمـت فـيـه الأنوف الرواغم", "تــأمــل فــكــم مـال وهـبـت ونـائل", "بـذلت فـلم تـثـقـل عـليك المغارم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/202337	ابن القم اليمني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8613	العصر الفاطمي	اليمن	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 9, "text": "قال عمارة", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 55, "text": "وقال يمدح الداعي الأوحد سبأ بن أحمد بن المظفر الصليحي :", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 73, "text": "ذكر محقق كتاب المفيد الأستاذ عبد الله الحبشي أن البيت الأخير ساقط من (ط)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 28, "text": "والقطعة في خريدة القصر 93:13", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أبا حمير ن المعالي رخيصة <\|vsep\|> ولو بذلت فيها النفوس الكرائم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجدت مطارا يا ابن أحمد واسعاً <\|vsep\|> الى غرض لو ساعدتني القوادم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما أنا الا السهم لو كان رائش <\|vsep\|> و ماأنا لا النصل لو كان قائم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا تحتقر جفنا يبيت مسهداً <\|vsep\|> ليدرك ما يهوى وجفنك نائم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا عار ن جار الزّمان وأهله <\|vsep\|> اذا لم تخني همتي والعزائم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبي القلب لا حبكم وولاءكم <\|vsep\|> ون رغمت فيه الأنوف الرواغم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "ولئن ذكرت هوى الظعائن جملة", "والقصد صاحبة البعير الواخد", "فـكـمـا يـعـد الأكـرمون جماعة", "والواحـد المـرجو عبد الواحد", "نــبـئت أنـك قـد أتـتـك قـوارص", "عـنـي ثنتك عن الضمير الواجد", "عملت رُقَى الواشين فيك وإنها", "عـنـدي لتـضـرب فـي حـديد بارد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/202336	ابن القم اليمني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8613	العصر الفاطمي	اليمن	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 135, "text": "القصيدة مما رواه العماد في الخريدة عن كتاب المفيد لعمارة اليمني قال: وقوله من قصيدة يمدح بها عبد الواحد بن بشارة وأحسن التخلص إلى مدحه:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> ولئن ذكرت هوى الظعائن جملة <\|vsep\|> والقصد صاحبة البعير الواخد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكما يعد الأكرمون جماعة <\|vsep\|> والواحد المرجو عبد الواحد </\|bsep\|> <\|bsep\|> نبئت أنك قد أتتك قوارص <\|vsep\|> عني ثنتك عن الضمير الواجد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "وكـريـمة الحسبين تكنف قصرها", "أسـد تـهاب الأسد من صولاتها", "وتكاد من فرط الحياء تغض عن", " تـمـثالها المرئي في مرآتها", "ظـفـرت يـداك بـهـا فـبـخ إنـما", " لك تذخر العلياء مضنوناتها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/202335	ابن القم اليمني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8613	العصر الفاطمي	اليمن	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 138, "text": "القصيدة مما رواه العماد في الخريدة عن كتاب المفيد لعمارة اليمني قال: وقوله من قصيدة يهنئ بها المكرم ابن علي زوج الملكة الحرة بدخوله عليها:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> وكريمة الحسبين تكنف قصرها <\|vsep\|> أسد تهاب الأسد من صولاتها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتكاد من فرط الحياء تغض عن <\|vsep\|> تمثالها المرئي في مرتها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مــا ضــرّ ســربــك إذ أجـد فـأزمـعـا", "لو عـاد عـن سـنـن الطـريـق فـودّعـا", "وواراكـــم كـــمـــد تـــصــدع قــلبــه", "لمــا رأى شــمــل الخــليـط تـصـدّعـا", "مــلأت جــوانــحــه غــرامــا غــربــة", "للبــيــن غـادرت المـنـازل بـلقـعـا", "ســــيـــان فـــارق لبـــه فـــكـــأنـــه", "ســال وإن كـان الحـزيـن المـوجـعـا", "و أشـد مـن جـزع المـحب على النوى", "وله حــمــاه لبــيـتـهـم أن يـجـرعـا", "مـا كـان يـعـرف مـا النـوى حتى ادْ", "دعي الداعي بها فأصمّه إذ أسمعا ", "لقــي الكــرى مــنـهـن مـا لاقـيـتـه", "مــنــهــا فــغـودر كـل طـرف مـرتـعـا", "ووراء هـــاتـــيــك الســجــوف جــآذر", "مـا زلن مـنـا فـي الجـوانـح رُتّعا ", "وولي ظـــلمـــي دونـــهـــن أغــن مــذ", "ســكــن الجــوانـح مـا سـكـن تـروعـا", "ذعــنــوا لعــزتـه ومـن كـان الهـوى", "ســلطــانــه فـسـبـيـله أن يـخـضـعـا ", "مــلك القــلوب مـواصـلا ومـقـاطـعـا", "وحـوى المـحـاسـن سـافـرا ومـقـنـعـا", "فـسـقـى طـلول الغـانـيـات وهـم معا", "أيـدي الطـلا رحـب الخـوادي هُـمّـعا", "زجــلا يــريــهــا كــل مــلمـع بـارق", "قــلبــا وكــل مــســيـل واد مـدفـعـا", "شــمــل كــأن خــلائق ابــنــة أحـمـد", "فـي مـالهـا مـنـعـتـه أن يـتـجـمّعا ", "شــمــس المــلوك ودرة اليـمـن الذي", "أضـحـى بـهـا تـاج الفـخـار مـرصـعـا", "وعـلا مـكـارمـهـا مـكـارم واسـتـعـا", "الأحـــمـــران لهــا المــتــمــنــعــا", "مــحــجــوبـة لم تـحـتـجـب اوصـافـهـا", "مــمــنـوعـة إحـسـانـهـا لن يـمـنـعـا", "بـهـرت فـلو كـانـت شـهـابـا ما خبا", "كــرمــت فـلو كـانـت حـيـا مـا ....", "تــعــطــي عــطــيــة مـن أفـادت كـفـه", "فـي أن يـفـيـد ونـفـعها أن ينفعا ", "ويــزيــدهــا عــذل العــذول كــأنــه", "بـالعـذل يـمـنـع كـفـهـا أن تمنعا ", "تـبـدو مـكـارمـهـا إذا هـي أخـفـيـت", "والشـمـس لا تـخـفـى بـأن تـتـقنعا ", "يـتـزاحـم التـيـجـان حـول سـريـرهـا", "وتـرى مـعـاقـدهـا الشـوامـخ خـضعا ", "مـيـمـونـة الآثـار لو ذكـر اسـمـها", "للجــدب لاخْـضـرَّ الجـنـاب وأمـرعـا ", "حـسـد السـريـر الأعـوجـي مـكـانـهـا", "وغـدا الخـيـاضـع للمـعـاجـر خـضـعـا", "و كـأنـمـا التـوفـيـق كـان لرأيـها", "تــربـا فـلسـت تـراهـمـا إلا مـعـا ", "لو كـانـت النـسـوان كـابـنـة أحـمد", "قـهـرت مـداريـهـا الرمـاح الشرعا ", "ولود مـــغـــفـــر كـــل ليــث بــاســل", "لو كـان مـن حـسـد البراقع برقعا ", "مـن حـجـبـهـا بـيض السيوف ولم تزل", "دون الشـمـوس تـرى البـوارق لمعا ", "ووراء ذلك رحــــمــــة لو خـــالطـــت", "حـدّ الحـسـام حـمـتـه من أن يقطعا ", "وعـــزائم لو أنـــهــا للبــيــض مــا", "وقـي الكـمـي بـأن يـكـون مـقـنـعـا ", "مـــا أوضـــع الوفــاد إلا خــب فــي", "أمـوالهـا الجود الصريح و أوضعا ", "ســالت نــفـوس المـال فـي أيـديـهـم", "حــتــى حــســبــنــا كــل كـف مـصـرعـا", "جـمـعـت لهـا غـرر المـحـامـد راحة", "أضـحـى بها المال الجميع مذعذعا ", "ولذاك لسـت تـرى العـلاء مـشـيـجا", "الا بـحـيـث تـرى التـراث مـضعضعا ", "يــا مـفـزع الأمـل التـي أمـوالهـا", "وعـداتـهـا لم تـلق مـنـهـا مـفزعا ", "انــي رأيــت فــنــاك أرحــب مـنـزلا", "ووجـدت جـود يـديـك أرغـد مـرتـعـا ", "فــهــربــت مـن زمـنـي اليـك فـذدتـه", "عـنـي بـأحـمـى مـن حـمـاه و أمنعا ", "ضــاق الزمــان بـهـمـتـي فـمـددت لي", "فـضـلا أتـم مـن الزمـان و أوسـعا ", "رشــتِ امــرَأً قــص الزمــانُ جــنــاحَه", "وحــفــظــت مـن حـرمـاتـه مـا ضـيـعـا", "و أرى عـطـاء النـاس بـعـد سـؤالهم", "و أراك تــعـطـيـن العـطـاء تـبـرعـا", "و اذا مــدحــتـك كـان ذاك طـبـيـعـة", "و اذا مـدحـت سـواك كـان تـطـبـعـا ", "إن كــان فــي شـكـري لغـيـرك شـركـة", "فـأنـا الذي جحد الصنيع وما رعى ", "فـــلأهـــديــن اليــك كــل كــريــمــة", "يـمـسـي الحـسـود بـها مغيظا موجعا", "طــــوافــــة بــــيـــن الورى جـــوالة", "للأرض تــقـطـع مـغـربـا أو مـطـلعـا", "كـــــــالدر الا أنـــــــهــــــا در له", "ســلك عــلى الأيـام لن يـتـقـطـعـا ", "حــلل تــزيــد عــلى ابــتــذال جــدة", "أبـدا وتـخـلق أن تـصـان وتـرفـعـا ", "ألبـسـتـنـي خـلعـاً سـيـخلعها البلا", "عــنــي فــدونـك خـلعـة لن تـخـلعـا ", "أمـــلاك مـــن أولاك مـــا أولاكـــه", "نــعــمـا مـواهـبـهـن لن تـسـتـرجـعـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/202349	ابن القم اليمني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8613	العصر الفاطمي	اليمن	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 65, "text": " قال عمارة وله يمدح الحرة الملكة السيدة بنت أحمدالصليحي 162/", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 48, "text": "علق الحبشي على القصيدة بقوله: (سقطت من المطبوعة)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 42, "text": " مذعذعا :ذعذع المال وغيره: بدده وفرقه", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 45, "text": "فلأهدين: من هنا وما بعده ورد في المطبوعة :199", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 47, "text": "البيت 45 في المطبوعة: كالدر نظمه بديع الفكر في.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 56, "text": "مداريها :المدرية: رماح كانت تركب فيها قرون البقر المحددة", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 23, "text": "الاحمران : الذهب والتبر", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 25, "text": "ما: كلمة في الحامية ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 88, "text": "الاعوجي : نسبة الى الاعوج فرس لبني هلال تنسب اليه الاعوجيات وليس عند العرب فحل أشهر منه", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 55, "text": "وفي البيت 24 الخياضع: أي أصحاب الخيضعة وهي الخوذة ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 78, "text": " للمعاجر :جمع معجر : ثوب تعتجر به المرآة تشده على رأسها أو ثوب يمني معروف", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> ما ضرّ سربك ذ أجد فأزمعا <\|vsep\|> لو عاد عن سنن الطريق فودّعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وواراكم كمد تصدع قلبه <\|vsep\|> لما رأى شمل الخليط تصدّعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملأت جوانحه غراما غربة <\|vsep\|> للبين غادرت المنازل بلقعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سيان فارق لبه فكأنه <\|vsep\|> سال ون كان الحزين الموجعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> و أشد من جزع المحب على النوى <\|vsep\|> وله حماه لبيتهم أن يجرعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كان يعرف ما النوى حتى ادْ <\|vsep\|> دعي الداعي بها فأصمّه ذ أسمعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقي الكرى منهن ما لاقيته <\|vsep\|> منها فغودر كل طرف مرتعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ووراء هاتيك السجوف جذر <\|vsep\|> ما زلن منا في الجوانح رُتّعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وولي ظلمي دونهن أغن مذ <\|vsep\|> سكن الجوانح ما سكن تروعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذعنوا لعزته ومن كان الهوى <\|vsep\|> سلطانه فسبيله أن يخضعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملك القلوب مواصلا ومقاطعا <\|vsep\|> وحوى المحاسن سافرا ومقنعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فسقى طلول الغانيات وهم معا <\|vsep\|> أيدي الطلا رحب الخوادي هُمّعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> زجلا يريها كل ملمع بارق <\|vsep\|> قلبا وكل مسيل واد مدفعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شمل كأن خلائق ابنة أحمد <\|vsep\|> في مالها منعته أن يتجمّعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شمس الملوك ودرة اليمن الذي <\|vsep\|> أضحى بها تاج الفخار مرصعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلا مكارمها مكارم واستعا <\|vsep\|> الأحمران لها المتمنعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> محجوبة لم تحتجب اوصافها <\|vsep\|> ممنوعة حسانها لن يمنعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بهرت فلو كانت شهابا ما خبا <\|vsep\|> كرمت فلو كانت حيا ما </\|bsep\|> <\|bsep\|> تعطي عطية من أفادت كفه <\|vsep\|> في أن يفيد ونفعها أن ينفعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويزيدها عذل العذول كأنه <\|vsep\|> بالعذل يمنع كفها أن تمنعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تبدو مكارمها ذا هي أخفيت <\|vsep\|> والشمس لا تخفى بأن تتقنعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يتزاحم التيجان حول سريرها <\|vsep\|> وترى معاقدها الشوامخ خضعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ميمونة الثار لو ذكر اسمها <\|vsep\|> للجدب لاخْضرَّ الجناب وأمرعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حسد السرير الأعوجي مكانها <\|vsep\|> وغدا الخياضع للمعاجر خضعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> و كأنما التوفيق كان لرأيها <\|vsep\|> تربا فلست تراهما لا معا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو كانت النسوان كابنة أحمد <\|vsep\|> قهرت مداريها الرماح الشرعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولود مغفر كل ليث باسل <\|vsep\|> لو كان من حسد البراقع برقعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من حجبها بيض السيوف ولم تزل <\|vsep\|> دون الشموس ترى البوارق لمعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ووراء ذلك رحمة لو خالطت <\|vsep\|> حدّ الحسام حمته من أن يقطعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعزائم لو أنها للبيض ما <\|vsep\|> وقي الكمي بأن يكون مقنعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أوضع الوفاد لا خب في <\|vsep\|> أموالها الجود الصريح و أوضعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سالت نفوس المال في أيديهم <\|vsep\|> حتى حسبنا كل كف مصرعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جمعت لها غرر المحامد راحة <\|vsep\|> أضحى بها المال الجميع مذعذعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولذاك لست ترى العلاء مشيجا <\|vsep\|> الا بحيث ترى التراث مضعضعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مفزع الأمل التي أموالها <\|vsep\|> وعداتها لم تلق منها مفزعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> اني رأيت فناك أرحب منزلا <\|vsep\|> ووجدت جود يديك أرغد مرتعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهربت من زمني اليك فذدته <\|vsep\|> عني بأحمى من حماه و أمنعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضاق الزمان بهمتي فمددت لي <\|vsep\|> فضلا أتم من الزمان و أوسعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رشتِ امرَأً قص الزمانُ جناحَه <\|vsep\|> وحفظت من حرماته ما ضيعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> و أرى عطاء الناس بعد سؤالهم <\|vsep\|> و أراك تعطين العطاء تبرعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> و اذا مدحتك كان ذاك طبيعة <\|vsep\|> و اذا مدحت سواك كان تطبعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن كان في شكري لغيرك شركة <\|vsep\|> فأنا الذي جحد الصنيع وما رعى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلأهدين اليك كل كريمة <\|vsep\|> يمسي الحسود بها مغيظا موجعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> طوافة بين الورى جوالة <\|vsep\|> للأرض تقطع مغربا أو مطلعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كالدر الا أنها در له <\|vsep\|> سلك على الأيام لن يتقطعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حلل تزيد على ابتذال جدة <\|vsep\|> أبدا وتخلق أن تصان وترفعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألبستني خلعاً سيخلعها البلا <\|vsep\|> عني فدونك خلعة لن تخلعا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "فَــلأُهْــدِيــنَّ إِليــك كــلَّ كــريـمـةٍ ", " يُمْسي الْحَسودُ بِها مَغيظاً مُوجَعا", "طَــوْراً تُــرى بــيـنَ الورى جَـوّالةً ", " في الأَرض تقطَع مَغْرِباً أَو مَطْلَعا", "أَلْبَـسْـتَـنـي حُـلَلاً سَـيَخْلَعُها البِلى", " فَــلأُلْبِــسَــنَّكــ حُــلَّةً لن تُــخْـلَعـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/202348	ابن القم اليمني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8613	العصر الفاطمي	اليمن	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 32, "text": " قال عمارة وله في وصف شعره:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 23, "text": "والقطعة في الخريدة أيضا", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> فَلأُهْدِينَّ ِليك كلَّ كريمةٍ <\|vsep\|> يُمْسي الْحَسودُ بِها مَغيظاً مُوجَعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> طَوْراً تُرى بينَ الورى جَوّالةً <\|vsep\|> في الأَرض تقطَع مَغْرِباً أَو مَطْلَعا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "إن فـضـلى عـلى الزجـاجة أني", "لا أذيع الأسرار وهي تذيع ", "ذهـــب ســـائل حـــواه لجـــيــن", "جــامــد إن ذا لشــىء بـديـع " ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/202347	ابن القم اليمني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8613	العصر الفاطمي	اليمن	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 9, "text": "قال عمارة", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 32, "text": "ومما كتبه على كأس من شعره: ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 65, "text": "علق الحبشي بقوله القطعة في الخريدة 98/13 وطراز أعلام الزمن 767:2)", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_15\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> ن فضلى على الزجاجة أني <\|vsep\|> لا أذيع الأسرار وهي تذيع </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "إذا حـل ذو نـقـص مـحلة فاضل", "وأصـبـح رب الجـاه غـير وجيه", " فـان حـياة المرء غير شهية", "اليه و طعم الموت غير كريه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/202357	ابن القم اليمني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8613	العصر الفاطمي	اليمن	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 49, "text": "قال عمارة: وله وهو مما سار أمثالا من قصيدة: ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 42, "text": "علق الحبشي بقوله: القطعة في الخريدة 94:13)", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> ذا حل ذو نقص محلة فاضل <\|vsep\|> وأصبح رب الجاه غير وجيه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "إذا ما ادعت فضلا رأيت شهودها", "تـبـرع مـن قـبـل السـؤال وتقسم ", "ومـا قـللت اذ لم يـقـلهـا كـثيّر", "ومـا نـقـصـت اذ غـاب عـنها متمَّم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/202356	ابن القم اليمني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8613	العصر الفاطمي	اليمن	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 38, "text": "قال عمارة: وله يصف شعره وقصيدته: ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 120, "text": "علق الحبشي بقوله: القطعة في الخريدة 95:13 والمراد بكثيّر هو كثيّر عزة الشاعر المشهور ومتمم بن نويرة الصحابي الشاعر ", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> ذا ما ادعت فضلا رأيت شهودها <\|vsep\|> تبرع من قبل السؤال وتقسم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "كـنـت اعـطـيـتـني ذمامك لما", "خفت من صولة الزمان ذماما", "فاذا ما رددته يا ابن فضل", "فــبـمـاذا أطـاعـن الأيـامـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/202355	ابن القم اليمني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8613	العصر الفاطمي	اليمن	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 81, "text": "قال عمارة: وقال أيضا وقد استدان سلطان من بني الصليحي يقال له عمران بن الفضل ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 66, "text": "فأعطاه رمحه ذماما فلما انقضت مدة جوره أتاه يلتمس منه إعادة الذمام:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 59, "text": "علق الحبشي بأن القطعة لا توجد في كتاب المفيد المنشور من قبل", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_15\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> كنت اعطيتني ذمامك لما <\|vsep\|> خفت من صولة الزمان ذماما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يـا أكـرم النـاس فـي بؤس وفي نعم", "وخــيــر ســاع الى مــجــد عـلى قـدم", "لا تـعـجـبـن لعـمـوم الامن في بلد", "أصـبـحـت فـيها فأضحت منك في حرم ", "أمـا تـرى الليـث لمـا أن طرحت له", "فــريـسـة حـاد عـنـهـا وهـو ذو قـرم", "مـلأت بـالخـوف أكـباد الورى ذعراً", "فعندك الليث لا يسطو على الغنم " ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/202354	ابن القم اليمني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8613	العصر الفاطمي	اليمن	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 72, "text": "قال عمارة وقال بديها وقد طرحت فريسة لسبع فأعرض عنها بين يدي المكرم ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 42, "text": "علق الحبشي بقوله: القطعة في :الخريدة 95/13", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> يا أكرم الناس في بؤس وفي نعم <\|vsep\|> وخير ساع الى مجد على قدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تعجبن لعموم الامن في بلد <\|vsep\|> أصبحت فيها فأضحت منك في حرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما ترى الليث لما أن طرحت له <\|vsep\|> فريسة حاد عنها وهو ذو قرم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "اذا تــضــايــق عــن رحــلي فــنــا مــلك", "وســـعـــنــه أبــدا مــن دونــه الهــمــم", "كــل البــلاد اذا لم تــنــب بــي وطــن", "وكــــل أرض اذا يـــمـــمـــتـــهـــا أمـــم", "يــأبــى لنــفــســي أن أثـوى عـلى ضـمـد", "انــي بــخــيــر مــلوك الأرض أعــتـصـم ", " بــالبــاسـم الوجـه والأيـام عـابـسـة", "و الرابـط الجـأش و الأرواح تـصـطلم ", "لو أن أخــلاقـه فـي الشـهـب مـا أفـلت", "وفــي الليـالي أضـاءت سـودهـا القـتـم", "أغــر مــن مــعــشــر غــر إذا غــضــبــوا", "سـطـوا و ان بـسـطـوا عـن قدرة حلموا ", "غزوا علوا طاولوا طالوا سموا فخروا", "نالوا سطوا وهبوا سادوا هدوا كرموا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/202353	ابن القم اليمني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8613	العصر الفاطمي	اليمن	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 30, "text": "قال عمارة وقال من قصيدة: ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 39, "text": "علق الحبشي بقوله: القطعة في الخريدة :94", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 21, "text": " ( ملاحظة: ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 58, "text": "يأبى لنفسي أن أثوى على ضمد=أني بخير ملوك الأرض أعتصم ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 42, "text": ":من هنا الى آخر القصيدة ساقط من المطبوعة )", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 25, "text": "وسعنه (وسعتنى بالمطبوعة )", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> اذا تضايق عن رحلي فنا ملك <\|vsep\|> وسعنه أبدا من دونه الهمم </\|bsep\|> <\|bsep\|> كل البلاد اذا لم تنب بي وطن <\|vsep\|> وكل أرض اذا يممتها أمم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يأبى لنفسي أن أثوى على ضمد <\|vsep\|> اني بخير ملوك الأرض أعتصم </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالباسم الوجه والأيام عابسة <\|vsep\|> و الرابط الجأش و الأرواح تصطلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو أن أخلاقه في الشهب ما أفلت <\|vsep\|> وفي الليالي أضاءت سودها القتم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أغر من معشر غر ذا غضبوا <\|vsep\|> سطوا و ان بسطوا عن قدرة حلموا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "يـا خـليلي عرج بتلك الطلول ", "وقـف العـيـس وقـفـة التـعليل ", "قف عسى وقفة على الدار تشفي", "بـعـض ما لي من لوعتي وغليلي", "فـهـو ربـعـي ومـربـعـي ومـبيتي", "آمـنـا مـن يـد النوى ومقيلي ", "والزمان الغشوم ذو مقلتي وس", "نــان عـن حـالنـا وقـلب غـفـول", "ليـس الا نـؤي كـمـا خطت النو", "ن وود فــي حــاله المــفـعـول ", "ان لم يكن يستخفني طرب الشو", "ق الى كـــل ذات ردف ثـــقــيــل", "قـد كـسـا الحـسن خدها لازورد", "فـيـه بـرد لحـر نـار الغـليل ", "وكـأن الأنـفاس تلقى رماد ال", "خـد مـنـا فـي مـوضـع التعليل ", "وكـأن يـوم الأمـان يـوم أمان", "مــن ســوى لوعـة وحـزن طـويـل ", "كـم هـصـرنـا من غصن بان رطيب", "يـتـثـنـى فـي دعـص رمـل ثـقـيـل", "وســمــعــنـا مـن مـؤذن بـرحـيـل", "كــان للوجــد مــؤذنــا بـحـلول", "و رأيـنـا من نرجس ينثر الور", "د عــلى جــلنــار خــد أســيــل " ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/202372	ابن القم اليمني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8613	العصر الفاطمي	اليمن	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 23, "text": "قال عمارة: وقال متغزلا:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 60, "text": "علق الحبشي بأن القصيدة لا توجد في كتاب المفيد المنشور من قبل", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_15\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> يا خليلي عرج بتلك الطلول <\|vsep\|> وقف العيس وقفة التعليل </\|bsep\|> <\|bsep\|> قف عسى وقفة على الدار تشفي <\|vsep\|> بعض ما لي من لوعتي وغليلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهو ربعي ومربعي ومبيتي <\|vsep\|> منا من يد النوى ومقيلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> والزمان الغشوم ذو مقلتي وس <\|vsep\|> نان عن حالنا وقلب غفول </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليس الا نؤي كما خطت النو <\|vsep\|> ن وود في حاله المفعول </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان لم يكن يستخفني طرب الشو <\|vsep\|> ق الى كل ذات ردف ثقيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد كسا الحسن خدها لازورد <\|vsep\|> فيه برد لحر نار الغليل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكأن الأنفاس تلقى رماد ال <\|vsep\|> خد منا في موضع التعليل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكأن يوم الأمان يوم أمان <\|vsep\|> من سوى لوعة وحزن طويل </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم هصرنا من غصن بان رطيب <\|vsep\|> يتثنى في دعص رمل ثقيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسمعنا من مؤذن برحيل <\|vsep\|> كان للوجد مؤذنا بحلول </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "عـذرت عـلى الصـد بـعد الوزا", "رة مـن كـان واصـل مـن أجلها", " فما عذر من صد لما انقضت ", "وكــان أخــا لي مـن قـبـلهـا " ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/202352	ابن القم اليمني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8613	العصر الفاطمي	اليمن	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 29, "text": "وقال معاتبا بعض اخوانه: ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 74, "text": "علق الحبشي بقوله: القطعة في خريدة القصر 87:13 والبيت مكسور عند تاء الوزارة", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_11\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> عذرت على الصد بعد الوزا <\|vsep\|> رة من كان واصل من أجلها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يـا صـاحـبـي قـفـا المـطـي قليلا", "يشفى العليل من الديار غليلا ", "هــذي طــلولهــم أطــلن صـبـابـتـي", "وتـركـن قـلبـي مـا حـييت طلولا ", "فـلئن خـلت مـنـهـم مـرابعهم فقد", "غـادرن قـلبـي بـالغـرام أهـيلا ", "لو أن عــيــسـهـم غـداة رحـيـلهـم", "حُــمِّلــن وجـدي مـا أطـقـن رحـيـلا", "مـن كـل ريـم لا عـديـل لحـسـنـها", "رحـلت فـكـان لهـا الفؤاد عديلا", "كـالبـدر وجـهـا والغزال سوالفا", "و الرمـل ردفـا والقناة ذبولا ", "غـادرنـنـي جـاري المدامع حائرا", "و تـركـنـنـي حـي الغـرام قـتـيلا", "بـذل الربـيـع لهـا نـهـاية حسنه", "أو بــاكــرتــهـا كـف إسـمـاعـيـلا", "مــولى يــضــن بــأن يـضـن بـروحـه", "كـرمـا ويـبـخـل أن يـكـون بـخيلا", "وله اذا مـا الامـر أظـلم ليـله", "رأي يـــكـــون لرأيــه قــنــديــلا", "وسـيـوف أقـلام سـطون على الظبا", "وتـركـن فـي خـد الزمـان فـلولا ", "جـعـل المـعـانـي جـوهرا لفرندها", "والأمــر حــدا والفـصـول نـصـولا", "والكـتـب جيشا و الظبا أطرافها", "ومدادها الدم والصرير صليلا " ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/202374	ابن القم اليمني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8613	العصر الفاطمي	اليمن	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 29, "text": "قال عمارة: وقال متغزلا ومادحا", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> يا صاحبي قفا المطي قليلا <\|vsep\|> يشفى العليل من الديار غليلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذي طلولهم أطلن صبابتي <\|vsep\|> وتركن قلبي ما حييت طلولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلئن خلت منهم مرابعهم فقد <\|vsep\|> غادرن قلبي بالغرام أهيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو أن عيسهم غداة رحيلهم <\|vsep\|> حُمِّلن وجدي ما أطقن رحيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كل ريم لا عديل لحسنها <\|vsep\|> رحلت فكان لها الفؤاد عديلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كالبدر وجها والغزال سوالفا <\|vsep\|> و الرمل ردفا والقناة ذبولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> غادرنني جاري المدامع حائرا <\|vsep\|> و تركنني حي الغرام قتيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بذل الربيع لها نهاية حسنه <\|vsep\|> أو باكرتها كف سماعيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مولى يضن بأن يضن بروحه <\|vsep\|> كرما ويبخل أن يكون بخيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وله اذا ما الامر أظلم ليله <\|vsep\|> رأي يكون لرأيه قنديلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسيوف أقلام سطون على الظبا <\|vsep\|> وتركن في خد الزمان فلولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جعل المعاني جوهرا لفرندها <\|vsep\|> والأمر حدا والفصول نصولا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المجتث	[ " قل للوزير المعافى", "لا صـبـحـتـك العوافي", "إن بـعـت حـصـن مسار ", "بــقــيـمـة المـخـلاف ", "فــمــا أخــذت بـه غـي", "ر بــــغـــلة ولحـــاف ", "عــيــون زرق أتــتـكـم", "فــقــر الى الأشـنـاف" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/202371	ابن القم اليمني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8613	العصر الفاطمي	اليمن	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 33, "text": "قال عمارة: وله يهجو نجم بن بشارة:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 49, "text": "علق الحبشي بأن القطعة سقطت من نشرة المفيد السابقة", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_8\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> قل للوزير المعافى <\|vsep\|> لا صبحتك العوافي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن بعت حصن مسار <\|vsep\|> بقيمة المخلاف </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما أخذت به غي <\|vsep\|> ر بغلة ولحاف </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "لهـفـي لفـقـدك لهـفـا غـيـر منقطع", "ما كان أقرب يأسي فيك من طمعي ", "إن تسترح فأنا المبلوُّ بعدك بال", "لأحـزان أو تـسل إني دائم الجزع", "كـيـف التذاذي بدنيا لست ساكنها", "أو اغـتـباطي بعيش ليست فيه معي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/202360	ابن القم اليمني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8613	العصر الفاطمي	اليمن	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 68, "text": "قال عمارة: وله أيضا يرثيه (يعني جياشا صاحب زبيد) وهو يواريه في قبره:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 43, "text": "علق الحبشي بقوله: القطعة في (الخريدة 86/13)", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> لهفي لفقدك لهفا غير منقطع <\|vsep\|> ما كان أقرب يأسي فيك من طمعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن تسترح فأنا المبلوُّ بعدك بال <\|vsep\|> لأحزان أو تسل ني دائم الجزع </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أمــــا ونـــعـــمـــة عـــاف مـــخـــفـــق الطـــلب", " رمـــى إلى غـــايـــة نـــحـــوي فـــلم يـــخـــب", "ودعــــوة الصــــارخ المــــرعــــوب فــــاجــــأه", "لمـــع المـــنــيــة بــيــن السُــمــر والقــضــب", "لأقـــــنـــــعـــــن بـــــعــــيــــش دائم الرتــــب", " حــــتــــى أبـــلغ نـــفـــســـي أشـــرف الرتـــب", "وكـــيـــف أمـــنـــعـــهـــا عـــمـــا تـــهـــم بــه", "وليــــس دون الذي أبــــغــــي ســــوى الطــــلب", "ليــــنــــدمــــن كــــل مــــن لاحــــت له فــــرص", "عــــلى الأعـــادي فـــأرجـــاهـــا ولم يـــثـــب", "فــإن تــقــومــوا أقــم فــيــكــم قـيـام فـتـى", "حــامــى الحــقــيــقــة لا يــدنــو مـن الريـب", "يـــذب عـــن مـــجـــدكــم بــالخــيــر مــعــلمــةً", "و بــــالقــــواضــــب و الخــــطــــيـــة الســـلب", "حـــتـــى تـــروا عـــشـــرات النـــقـــع ثـــائرة", "مــــن مــــكــــة ونــــواحـــيـــهـــا الى حـــلب ", "لا خــــيــــر فــــي رجـــل لم يـــوه كـــاهـــله", "حـــمـــل اللواء أمـــام الجـــحـــفـــل اللجــب", "لم لا أروم التـــي أســـبـــابـــهــا جــمــعــت", "عـــنـــدي وقــد نــالهــا غــيــري بــلا ســبــب", "لا يــكــســب المــجــد بــالتــهـويـن فـي طـلب", "و لا يـــنـــال العــلى بــالهــزل و اللعــب ", "لا قـــــطـــــعـــــن اليـــــهــــا كــــل داويــــة", "غـــــول تـــــبــــرح بــــالوخــــادة النــــجــــب", "حــتــى يــظــن الرجــا أنــي اعــتــرضــت شـجـا", "فـــي حـــلقـــه وقـــذى فـــي أعـــيـــن النـــوب", "أخــيــفــة المــوت أثــنــي النــفــس عـن شـرف", "اذاً بــــرئت مــــن العــــليــــاء والحــــســــب", "يـــظـــن هـــنـــديـــه هـــنـــدا فـــيـــلثـــمــه ", " فــــمــــا يـــزال بـــليـــل مـــعـــرس الضـــرب", "كـــأن مـــا فــي غــروب البــيــض مــن شــنــب ", "مــكــان مــا فــي غــروب البــيــض مــن شــطــب", "فـــقـــل لقــحــطــان إن طــاب الهــوان لهــا ", " لا أرغــــــــم الله إلا آنـــــــف العـــــــرب", "إن أغــــض أغــــض عــــلى ذل ومــــنــــقــــصــــة", "وإن أصـــل لا أجـــد عـــونـــا عـــلى النـــوب", "وغـــالب الظـــن أنـــي ســـوف يـــحـــمـــلنـــي ", " عـــلو نـــفـــســـي عــلى الإقــدام والعــطــب", "لأهـــتـــكـــنّ جـــلابـــيـــب القـــتـــام بــهــا", "شـــعـــثـــا تـــراوح بــيــن المــرع والخــبــب", "كـــأنـــهـــا والمـــرامــي يــرتــمــيــن بــهــا", "جـــرائر مـــن قـــطـــا أمـــســـى عـــلى قـــرب ", "يــحــمــلن أســد شــرى يــحــمــلن ســمــر قـنـا", "يــحــمــلن شــهــب دجــى أمــضــى مــن الشــهــب", "مـــن كـــل عـــارض عـــضـــب فـــوق مـــنـــكــبــه", "كـــــأنـــــه نــــهَــــرٌ جــــار عــــلى ثــــغــــب ", "اذا هــمــو اغــتــصــبـوا تـاج امـرئ عـصـبـوا", "ب مـــن الذل تـــاجـــا غـــيـــر مـــغـــتـــصــب ", "مـــن مـــبـــلغ عـــنــي الأحــيــاء مــن يــمــن", "أهـــــل النـــــدى و الســــدى والرأي والأرب", "بـــالهـــضـــب مـــن رمــع والســهــل مــن جــرع", "مـــأوى الطـــريــد وغــوث المــجــدب الســغــب", "مـــنـــازل لم تـــزل ســـكـــانـــهــا عــصــم ال", "جـــانـــي و أمـــن فـــؤاد الخـــائف النـــحــب", "بـــنـــو المــقــاول و الأذواء نــســبــتــهــم", "الى العـــــلا ذو رعـــــيــــن ثــــم ذو كــــرب", "فــنــاد فــيــهــم اذا التــفــت مــحــافــلهــم", "نـــداء مـــن لم يـــعـــد بـــالزور و الكـــذب", "مـــا بـــال كـــل قـــتـــيـــل عـــزّ جـــانـــبـــه", "وانـــــتـــــم مــــن دوام الذل بــــالتــــعــــب", "ومــــا بــــكـــم قـــلة مـــمـــن يـــســـومـــكـــم", "خــســفــاً ولا ضــيــعــة فــي الأصــل والنـسـب", "خـــفـــت الى المــجــد عــك قــبــل خــفــتــكــم", "و الرأس أنــــــتــــــم وليــــــس كـــــالذنـــــب", "كـــم مـــن هـــزبـــر هــصــور فــي يــدي ضــبــع", "يــــقــــتــــاده وعــــقــــاب فــــي يـــدي حـــرب", "رعـــــيـــــة لرعـــــاة الســـــوء لا ســــلمــــت", "نـــفـــس امــرئ ذل أشــفــاقــا مــن العــطــب ", "كـــم حـــرة فـــيـــكـــم بـــيـــضـــاء خــاضــعــة", "بـــالرغـــم للأمـــة المـــشــقــوقــة العــقــب", "أتــصــبــح الأعــبــد الخــزم المــخــطـمـة ال", "لأنــــوف حـــاكـــمـــة فـــي الســـادة العـــرب", "أخــــيــــفــــة المــــوت لا ذلت رقــــابـــكـــم", "هـــل يـــنــفــع المــرء مــنــه شــدة الهــرب ", "فــالمــوت احــســن بــالحــر الكــريـم مـن ال", "عــار المــقــيــم عــلى الأخــلاف والعــقــب ", "فـــيـــا لهـــا خـــطــة طــاب الحــمــام بــهــا", "يا للرجال ويا للرجال ويا للسمر والقضب ", "ومــن لم يــلج قــربــوس الســرج جــبــهــتــه ", "مـــن النـــعـــاس فـــيـــضـــحــي بــيــن الذنــب", "يــــظـــن هـــنـــديـــة هـــنـــدا فـــيـــلثـــمـــه", "فـــمـــا يـــزال بـــليـــل المـــعـــرس العـــزب", "كـــــان ذات حـــــجـــــول زانـــــهــــا قــــبــــب", "هــــوى ذوات حــــجــــول زيــــن بــــالشــــنــــب", "أنــــا النـــذيـــر الى مـــن جـــاءه نـــبـــئي", "مـــنـــكـــم فـــاســمــعــه صــوتــي فــلم يــجــب", "فـــقـــل لقــحــطــان ان طــال الهــوان بــهــا", "لا ارغـــــــــم الله الا آنـــــــــف العــــــــب", "ان أغــــض أغــــض عــــلى ذل ومــــنــــقــــصــــة", "وان أصـــل لا أجـــد عـــونـــا عـــلى النـــوب", "و غـــالب الظـــن انـــي ســـوف يـــحـــمـــلنـــي", "عــــلو نــــفــــســـي عـــلى الآرام والعـــطـــب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/202334	ابن القم اليمني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8613	العصر الفاطمي	اليمن	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 115, "text": "القصيدة على الحبشي في نشرته للمفيد أن المطبوعة السابقة لكتاب المفيد لم يرد فيها من القصيدة سوى الأبيات الستة الأولى", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 48, "text": "وقدم عمارة لها بقوله: نبذ من شعره في سائر الفنون", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 45, "text": "والأبيات حتى البيت 14 نقلتها من المفيد، ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 112, "text": "ونقل العماد قطعة منها في الخريدة (13 / 80) من الأبيات 15 حتى 19 وعلق العماد على البيت 15 وهو عنده السادس بقوله:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 40, "text": "من مليح ما قيل في هذا المعنى قول المعري:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "يـــقـــبـــل الرمـــح حـــبـــا للطـــعـــان بــه ", "partB": " كــــأنـــمـــا هـــو مـــجـــمـــوع مـــن اللعـــس", "size": 103, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 91, "text": "قال الحبشي والأعبد في البيت 36 يعني بهم دولة آل نجاح الحبشية، والمخطمة: في الأصل : المحططة", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 51, "text": "قال والبيت الأخير ليس في المفيد وأثبتناه من الخريدة", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> أما ونعمة عاف مخفق الطلب <\|vsep\|> رمى لى غاية نحوي فلم يخب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودعوة الصارخ المرعوب فاجأه <\|vsep\|> لمع المنية بين السُمر والقضب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لأقنعن بعيش دائم الرتب <\|vsep\|> حتى أبلغ نفسي أشرف الرتب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكيف أمنعها عما تهم به <\|vsep\|> وليس دون الذي أبغي سوى الطلب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليندمن كل من لاحت له فرص <\|vsep\|> على الأعادي فأرجاها ولم يثب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن تقوموا أقم فيكم قيام فتى <\|vsep\|> حامى الحقيقة لا يدنو من الريب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يذب عن مجدكم بالخير معلمةً <\|vsep\|> و بالقواضب و الخطية السلب </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى تروا عشرات النقع ثائرة <\|vsep\|> من مكة ونواحيها الى حلب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا خير في رجل لم يوه كاهله <\|vsep\|> حمل اللواء أمام الجحفل اللجب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم لا أروم التي أسبابها جمعت <\|vsep\|> عندي وقد نالها غيري بلا سبب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يكسب المجد بالتهوين في طلب <\|vsep\|> و لا ينال العلى بالهزل و اللعب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا قطعن اليها كل داوية <\|vsep\|> غول تبرح بالوخادة النجب </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى يظن الرجا أني اعترضت شجا <\|vsep\|> في حلقه وقذى في أعين النوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أخيفة الموت أثني النفس عن شرف <\|vsep\|> اذاً برئت من العلياء والحسب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يظن هنديه هندا فيلثمه <\|vsep\|> فما يزال بليل معرس الضرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأن ما في غروب البيض من شنب <\|vsep\|> مكان ما في غروب البيض من شطب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقل لقحطان ن طاب الهوان لها <\|vsep\|> لا أرغم الله لا نف العرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن أغض أغض على ذل ومنقصة <\|vsep\|> ون أصل لا أجد عونا على النوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغالب الظن أني سوف يحملني <\|vsep\|> علو نفسي على القدام والعطب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لأهتكنّ جلابيب القتام بها <\|vsep\|> شعثا تراوح بين المرع والخبب </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنها والمرامي يرتمين بها <\|vsep\|> جرائر من قطا أمسى على قرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يحملن أسد شرى يحملن سمر قنا <\|vsep\|> يحملن شهب دجى أمضى من الشهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كل عارض عضب فوق منكبه <\|vsep\|> كأنه نهَرٌ جار على ثغب </\|bsep\|> <\|bsep\|> اذا همو اغتصبوا تاج امرئ عصبوا <\|vsep\|> ب من الذل تاجا غير مغتصب </\|bsep\|> <\|bsep\|> من مبلغ عني الأحياء من يمن <\|vsep\|> أهل الندى و السدى والرأي والأرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالهضب من رمع والسهل من جرع <\|vsep\|> مأوى الطريد وغوث المجدب السغب </\|bsep\|> <\|bsep\|> منازل لم تزل سكانها عصم ال <\|vsep\|> جاني و أمن فؤاد الخائف النحب </\|bsep\|> <\|bsep\|> بنو المقاول و الأذواء نسبتهم <\|vsep\|> الى العلا ذو رعين ثم ذو كرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فناد فيهم اذا التفت محافلهم <\|vsep\|> نداء من لم يعد بالزور و الكذب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما بال كل قتيل عزّ جانبه <\|vsep\|> وانتم من دوام الذل بالتعب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما بكم قلة ممن يسومكم <\|vsep\|> خسفاً ولا ضيعة في الأصل والنسب </\|bsep\|> <\|bsep\|> خفت الى المجد عك قبل خفتكم <\|vsep\|> و الرأس أنتم وليس كالذنب </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم من هزبر هصور في يدي ضبع <\|vsep\|> يقتاده وعقاب في يدي حرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> رعية لرعاة السوء لا سلمت <\|vsep\|> نفس امرئ ذل أشفاقا من العطب </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم حرة فيكم بيضاء خاضعة <\|vsep\|> بالرغم للأمة المشقوقة العقب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتصبح الأعبد الخزم المخطمة ال <\|vsep\|> لأنوف حاكمة في السادة العرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أخيفة الموت لا ذلت رقابكم <\|vsep\|> هل ينفع المرء منه شدة الهرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالموت احسن بالحر الكريم من ال <\|vsep\|> عار المقيم على الأخلاف والعقب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا لها خطة طاب الحمام بها <\|vsep\|> يا للرجال ويا للرجال ويا للسمر والقضب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن لم يلج قربوس السرج جبهته <\|vsep\|> من النعاس فيضحي بين الذنب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يظن هندية هندا فيلثمه <\|vsep\|> فما يزال بليل المعرس العزب </\|bsep\|> <\|bsep\|> كان ذات حجول زانها قبب <\|vsep\|> هوى ذوات حجول زين بالشنب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنا النذير الى من جاءه نبئي <\|vsep\|> منكم فاسمعه صوتي فلم يجب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقل لقحطان ان طال الهوان بها <\|vsep\|> لا ارغم الله الا نف العب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان أغض أغض على ذل ومنقصة <\|vsep\|> وان أصل لا أجد عونا على النوب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أذاع لســانــي مــا تــجــن الأضــالع", "و أعـربـن عـمـا في الضمير المدامع", "وما أنا بالجلد الجليد على الجفا", "وإن كــنــت جــلداً فـالخـطـوب قـوارع", "وإنــي مــمــا يــحــدث الهــجـر جـازع", "و مـا أنـا مـمـا يـحـدث الدهر جازع", "ومـا أنـا بالراضي بما ليس بالرضا", "ولا بـالذي لا يـقـنـع النـفـس قانع", "فـيـا ابـن نـصـيـر الدين دعوة هاتف", "دعــا بــك للجــلا فــهـل أنـت سـامـع", "رجـاك عـلى بـعـد المـزار ودونـه ال", "جـبـال العـوالي والمـروت الشـواسـع", "ثــنــاك إليـه الود والحـرمـة التـي", "لهــــا ذمــــم مـــحـــفـــوظـــة وذرائع", "وذكــرى زمـانـا مـا الربـيـع وروضـه", "بــأحــســن مــنــه وهــو ريــان يـانـع", "فــأهــدى اليـك النـفـس طـوعـا وإنـه", "لأمــرك فــيــمــا سـاء أو سـر سـامـع", "فـان تـصـطـنـعـنـي بـالجـمـيـل فـإنني", "لأحــمــد مـن تـزكـو لديـه الصـنـائع", "فـمـا بـال مـا يـبـغـيـه غـيـر مـيـسر", "ودون الذي أبـغـي مـن القـرب مـانـع", "و مــا أنـا الا واصـل مـنـك راحـتـي", "بـأقـوى مـن الحـبـل الذي أنـا قاطع", "وقــد كـنـت أرجـو أن أكـون مـشـفـعـا", "لديـك فـهـل لي عـنـدك اليـوم شافع ", "و أمــلت جــاهــا فــي عــلاك ورفـعـة", "تــظــل بــهــا تــومــي إليَّ الأصـابـع", "فـأصـبـحـت أغـضـي الطرف في كل مجلس", "وأكـتـم أمـري وهـو فـي النـاس ذائع", "أســايــر مــن سـايـرت والخـطـو قـصـر", "و ألحــظ مـن لاحـظـت والطـرف خـاشـع", "و أظــهــر بــشــرا للجــليـس وغـبـطـة", "وبــيـن حـنـايـاي الشـفـار القـواطـع", "أعـــلّل نـــفـــســـي كــل يــوم وليــلة", "لأنـظـر فـي الوقـتين ما أنت صانع ", "وقــد رجـم النـاس الظـنـون وأقـبـلت", "تــــطــــلع مــــن قـــوم إلي طـــوالع ", "ومـا أنـت إلا البـدر أظـلم مـنـزلي", "وكــل مــكــان نــوره فــيــه ســاطــع ", "ومـا أنـت الا الغـيـث أجـدب مـربعي", "ووابــله هــام عــلى الخــلق هـامـع ", "ومـا انـت الا البـحـر أمسيت ظامئا", "وقـد زخـرت فـيـه السـيـول الدوافع ", "لك الأمـر فـاخـتـر مـا يـقـول مـحدث", "فـــكـــل حــديــث لا مــحــالة شــائع ", "أترضى وحاشا المجد أن يشبع الورى", "جـمـيـعـا ويـمـسـي ضـيفكم وهو جائع " ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/202346	ابن القم اليمني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8613	العصر الفاطمي	اليمن	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 53, "text": "قال عمارة وقال يعاتب جياشا صاحب زبيد من قصيدة في مطله", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 103, "text": "علق الأستاذ الحبشي على القصيدة بقوله: مم البيت السادس إلى آخر القصيدة غير موجود في نسخة المفيد المطبوعة", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 44, "text": "قال: و(أذاع) في البيت الأول: في الأصل: أضاع", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 40, "text": "و(قوارع) في البيت الثاني سقط من المطبوعة", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 42, "text": "وخاشع في البيت 16 هي في كتاب الطراز (خاضع)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 44, "text": "والمروت في البيت 6 جمع مرت الأرض لا نبت فيها", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 10, "text": "قال عمارة:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 38, "text": "وقوله وقد كنت أرجو أن أكون مشفعاً=...$", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 90, "text": "البيت مأخوذ من قول الأول : من أبيات تنسب للمجنون (انظر الأمالي للقالي 36:1 والأغاني 247:9)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "مـضـى زمـن والنـاس يـسـتـشـفـعـون بي", "partB": "فـهـل لي الى ليـلى الغـداة شـفـيع ", "size": 70, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 6, "text": "وقوله:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 21, "text": "وما أنت الا البدر ...", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 30, "text": "من قول البحتري حيث يقول: ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "تــقــلص عــنــي الظــل والظــل شـامـل", "partB": "وأقـصـر عـنـي الفـضـل والفـضـل واسع", "size": 73, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "أترضى وحاشا المجد أن يشبع الورى", "partB": "جـمـيـعـا ويـمـسـى ضـيفكم وهو جائع ", "size": 66, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 65, "text": " قال الحبشي: (لم يرد هذا البيت في ديوان البحتري فيحقق) ", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> أذاع لساني ما تجن الأضالع <\|vsep\|> و أعربن عما في الضمير المدامع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما أنا بالجلد الجليد على الجفا <\|vsep\|> ون كنت جلداً فالخطوب قوارع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وني مما يحدث الهجر جازع <\|vsep\|> و ما أنا مما يحدث الدهر جازع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما أنا بالراضي بما ليس بالرضا <\|vsep\|> ولا بالذي لا يقنع النفس قانع </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا ابن نصير الدين دعوة هاتف <\|vsep\|> دعا بك للجلا فهل أنت سامع </\|bsep\|> <\|bsep\|> رجاك على بعد المزار ودونه ال <\|vsep\|> جبال العوالي والمروت الشواسع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثناك ليه الود والحرمة التي <\|vsep\|> لها ذمم محفوظة وذرائع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذكرى زمانا ما الربيع وروضه <\|vsep\|> بأحسن منه وهو ريان يانع </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأهدى اليك النفس طوعا ونه <\|vsep\|> لأمرك فيما ساء أو سر سامع </\|bsep\|> <\|bsep\|> فان تصطنعني بالجميل فنني <\|vsep\|> لأحمد من تزكو لديه الصنائع </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما بال ما يبغيه غير ميسر <\|vsep\|> ودون الذي أبغي من القرب مانع </\|bsep\|> <\|bsep\|> و ما أنا الا واصل منك راحتي <\|vsep\|> بأقوى من الحبل الذي أنا قاطع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد كنت أرجو أن أكون مشفعا <\|vsep\|> لديك فهل لي عندك اليوم شافع </\|bsep\|> <\|bsep\|> و أملت جاها في علاك ورفعة <\|vsep\|> تظل بها تومي ليَّ الأصابع </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأصبحت أغضي الطرف في كل مجلس <\|vsep\|> وأكتم أمري وهو في الناس ذائع </\|bsep\|> <\|bsep\|> أساير من سايرت والخطو قصر <\|vsep\|> و ألحظ من لاحظت والطرف خاشع </\|bsep\|> <\|bsep\|> و أظهر بشرا للجليس وغبطة <\|vsep\|> وبين حناياي الشفار القواطع </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعلّل نفسي كل يوم وليلة <\|vsep\|> لأنظر في الوقتين ما أنت صانع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد رجم الناس الظنون وأقبلت <\|vsep\|> تطلع من قوم لي طوالع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما أنت لا البدر أظلم منزلي <\|vsep\|> وكل مكان نوره فيه ساطع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما أنت الا الغيث أجدب مربعي <\|vsep\|> ووابله هام على الخلق هامع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما انت الا البحر أمسيت ظامئا <\|vsep\|> وقد زخرت فيه السيول الدوافع </\|bsep\|> <\|bsep\|> لك الأمر فاختر ما يقول محدث <\|vsep\|> فكل حديث لا محالة شائع </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "رق لي قـلبـها وقد كان فظا ", "فـأرتـنـي دريـن دمـعـاً ولفظا", "ثـم قـالت ألسـت تـسـمـع نصحا", "مـن نـصـيـح ولسـت تـقبل وعظا", "بـت يـا بـارد الجـوانح خلواً", "مـن غـرام قـلبـي بـه يـتـلظـى", "فـاز كـلٌّ بالحظ من هذه الدن", "يـا ومـا نـلت مـن زمانك حظا", "قلت نفسي لك الفداء وان أذ", "هـلت قـلبـي قـدا ودلاً ولحظا", "أنـــا مـــولى مــحــمــد وعــلي", "لسـت مـولى بـنـي زياد فأحظى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/202345	ابن القم اليمني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8613	العصر الفاطمي	اليمن	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 45, "text": "قال عمارة: وقال أيضا أعني ابن القيم في الغزل:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 72, "text": "قال الحبشي والقطعة في الخريدة 13 / 83 قال والبيت 5 ساقط من مطبوعة المفيد", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_15\|> ظ <\|psep\|> <\|bsep\|> رق لي قلبها وقد كان فظا <\|vsep\|> فأرتني درين دمعاً ولفظا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثم قالت ألست تسمع نصحا <\|vsep\|> من نصيح ولست تقبل وعظا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بت يا بارد الجوانح خلواً <\|vsep\|> من غرام قلبي به يتلظى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاز كلٌّ بالحظ من هذه الدن <\|vsep\|> يا وما نلت من زمانك حظا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قلت نفسي لك الفداء وان أذ <\|vsep\|> هلت قلبي قدا ودلاً ولحظا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "إن ضامك الدهر فاستعصم بأشيح أو", "أزرى بك الفقر فاستمطر بنان سبا", "مــا جـاءه طـالب يـبـغـي مـواهـبـه ", " إلا وأزمــع مــنــه فــقــره هـربـا", "تـخـال صـارمـه يـوم الوغـى نـهـرا ", " تــضــرمــت حـافـتـاه مـن دم لهـبـا", "بـنـي المظفر ما امتدت سماء علا ", " إلا وألفـيـتـم فـي أفـقـهـا شـهبا", "إن امـرءا كـنـت دون النـاس مطلبه", "لأجـدر النـاس أن يـحـظى بما طلبا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/202333	ابن القم اليمني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8613	العصر الفاطمي	اليمن	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 68, "text": "القصيدة مما رواه العماد في الخريدة عن كتاب المفيد لعمارة اليمني قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 70, "text": "وقوله في مدح الداعي سبأ بن أحمد الصليحي، وكان يسكن معقلا يقال له أشيح:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> ن ضامك الدهر فاستعصم بأشيح أو <\|vsep\|> أزرى بك الفقر فاستمطر بنان سبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما جاءه طالب يبغي مواهبه <\|vsep\|> لا وأزمع منه فقره هربا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تخال صارمه يوم الوغى نهرا <\|vsep\|> تضرمت حافتاه من دم لهبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بني المظفر ما امتدت سماء علا <\|vsep\|> لا وألفيتم في أفقها شهبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "الليـل يـعـلم أنـي لسـت أرقـده", "فــلا يــغـرك مـن قـلبـي تـجـلده", "فـإن دمـعي كصوب المزن أيسره ", " وإن وجـدي كـحـر النـار أبرده", "لي فـي هـوادجـكـم قـلب أضـن به", " فــســلمــوه وإلا قـمـت أنـشـده", "وبـان للنـاس مـا كـنـا نـكتمه ", " من الهوى وبدا ما كنت أجحده" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/202332	ابن القم اليمني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8613	العصر الفاطمي	اليمن	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 35, "text": "قال العماد فيما نقله من كتاب عمارة:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 28, "text": "وقد أورد من شعره رواية قوله:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> الليل يعلم أني لست أرقده <\|vsep\|> فلا يغرك من قلبي تجلده </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن دمعي كصوب المزن أيسره <\|vsep\|> ون وجدي كحر النار أبرده </\|bsep\|> <\|bsep\|> لي في هوادجكم قلب أضن به <\|vsep\|> فسلموه ولا قمت أنشده </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "سـرى طـيـف سـعدى بعدما هجع الركب ", " ونـجـم الثـريـا قـد تـضـمـنه الغرب", "وليس الردى ما تفعل البيض والقنا", "ولكــنــه مــا يــفــعــل الصـد والحـب", "يــكــلفــنــي العــذال حــب ســواكــم ", " وســلوتـكـم حـتـى كـأن الهـوى غـصـب", "ومــنــهـا فـي المـخـلص وقـد أحـسـنـ:", "...", "ومـا يـلتقي صدق الوداد وطاعة ال ", "عــذول ولا كــف ابـن أحـمـد والجـدب", "كــريــم إذا جــادت فــواضــل كــفــه ", " تـيـقـنـت أن البخل ما تفعل السحب", "ومـــــــــــــــــنـــــــــــــــــهــــــــــــــــا:", "...", "أجــار فــلا خـوف وأحـيـا فـلا ردى ", " وجــاد فــلا فــقـر ورام فـلا صـعـب", "ويــثــنــي عــلى قــصــاده فــكــأنــه ", " يـجـاد بـمـا يجدي ويُحْبَى بما يحبو", "ومـــنـــهـــا وقـــد أحـــســـن أيــضــا:", "...", "كــتــبـت إليـه والمـفـاوز بـيـنـنـا ", " فـكـان جـوابـي جود كفيه لا الكتب", "ومـا كـنـت أدري قـبـل قـطـع هـبـاتـه", "إلي الفــيــافــي أن أنــعــمــه ركــب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/202331	ابن القم اليمني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8613	العصر الفاطمي	اليمن	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 224, "text": "قال العماد الأصفهاني في ترجمة ابن القم في الخريدة بعدما ذكر أن الأمير المفضل نجم الدين أبا محمد ابن مصال كان ينشده شعر ابن القم وهما على الخيل سائران إلى بعلبك تحت رايات الملك الناصر صلاح الدين يوسف في آخر شعبان سنة 570 هـ :", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": [ { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 63, "text": "ومما أنشدنيه أيضا له من قصيدة مطلعها: (ثم اورد الأبيات ثم قال):", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 491, "text": "ثم طالعت مجموع عمارة بن أبي الحسن اليمني الذي قال في أوله: ذكر شعراء اليمن ممن روي لي عنه أو رأيته فذكر أن أبا عبد الله الحسين بن علي القمي مولده بزبيد وفيها تأدب وكان أبوه يشعر، وساد أبوه في أيام الداعي علي بن محمد الصليحي، وكتب ولده الحسين هذا على خط ابن مقلة وحكاه، وكان شاعرا ومترسلا يكتب عن الحرة، وكان في علو الهمة وسمو القدر واضح الحجول والغرة، وقد أورد من شعره رواية قوله: (ثم أورد العماد مختارات مما أورده عمارة في كتابه \"المفيد في تاريخ صنعاء وزبيد\" وسماه كتاب عمارة في شعراء اليمن", "truncated": false, "type": "other" } ], "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 554, "text": null, "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> سرى طيف سعدى بعدما هجع الركب <\|vsep\|> ونجم الثريا قد تضمنه الغرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليس الردى ما تفعل البيض والقنا <\|vsep\|> ولكنه ما يفعل الصد والحب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يكلفني العذال حب سواكم <\|vsep\|> وسلوتكم حتى كأن الهوى غصب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومنها في المخلص وقد أحسن <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما يلتقي صدق الوداد وطاعة ال <\|vsep\|> عذول ولا كف ابن أحمد والجدب </\|bsep\|> <\|bsep\|> كريم ذا جادت فواضل كفه <\|vsep\|> تيقنت أن البخل ما تفعل السحب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومنها <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> أجار فلا خوف وأحيا فلا ردى <\|vsep\|> وجاد فلا فقر ورام فلا صعب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويثني على قصاده فكأنه <\|vsep\|> يجاد بما يجدي ويُحْبَى بما يحبو </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومنها وقد أحسن أيضا <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> كتبت ليه والمفاوز بيننا <\|vsep\|> فكان جوابي جود كفيه لا الكتب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ولمـا مـدحـت الهـبـرزي ابـن أحـمـد", " أجاز وكافاني على المدح بالمدح", "فــعـوض عـن شـعـري بـشـعـر وزاد فـي", "عـطـاه فـهـذا رأس مـالي وذا ربـحي", "لفــظـت مـلوك الأرض حـتـى رأيـتـه ", " فـكـنت كمن شق الظلام إلى الصبح" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/202330	ابن القم اليمني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8613	العصر الفاطمي	اليمن	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 11, "text": "قال العماد:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 297, "text": "أبو عبد الله المعروف بابن القم من أهل اليمن، مولده بزبيد، من شعراء العصر الأقرب عصره متقدم، وكان معاصر ابن سنان الخفاجي أو بعده بقريب، وكان الأمير المفضل نجم الدين أبو محمد ابن مصال ينشدني شعره ونحن على الخيل سائرون إلى بعلبك تحت رايات الملك الناصر صلاح الدين يوسف في آخر شعبان سنة سبعين... إلخ.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 91, "text": " فذكر أن ابن القم سمع بيتا لابن سنان الخفاجي قد ابتكر معناه، وقد أحسن صياغة مغزاه، وهو", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "طــويــت إليــك البـاخـليـن كـأنـنـي", "partB": "سـريـت إلى شمس الضحى في الغياهب", "size": 67, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 48, "text": "وقيل هذا البيت لابن سنان الخفاجي من جملة قصيدته:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "وفـيـكم روى الناس المديح ومنكم ", "partB": " تـعـلم فـيـه القـوم بـذل الرغائب", "size": 64, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "فــدعــنـي وصـدق القـول فـيـك لعـله", "partB": "يـكـفـر مـن تـلك القـوافي الكواذب", "size": 68, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "ومـا كـنت لما أعرض البحر زاخرا ", "partB": " أقـلب طـرفـي فـي جـهـام السـحـائب", "size": 65, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 64, "text": "فقال من قصيدة يذكر فيها أنه مدح الممدوح فأجاز شعره، وأجازه وفره:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 23, "text": "ثم أورد الأبيات ثم قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 50, "text": "ولم يقصر في هذا المعنى ولم يبلغ رتبة ابن سنان فيه.", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> ولما مدحت الهبرزي ابن أحمد <\|vsep\|> أجاز وكافاني على المدح بالمدح </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعوض عن شعري بشعر وزاد في <\|vsep\|> عطاه فهذا رأس مالي وذا ربحي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "يـا مـالَ لا تَلتَمِس ظُلامَتَنا", "فَــإِنَّنــا مــالِ مَــعــشَـرٍ أُنُـفُ", "إِنَّ كُــعَـيـبـاً عَـبـدٌ لِغَـيـرِكُـم", "وَالحَــقُّ فـيـهِ لِأَمـرِكُـم نَـصَـفُ", "قَد سَلَكوا في سَبيلِهِ وَضَحَ ال", "قَـصـدِ وَفـيـكُم غَيرُ قَصدِهِ جَنَفُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/17476	أُحَيحَةِ بنِ الجَلّاح	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/420	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_1\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> يا مالَ لا تَلتَمِس ظُلامَتَنا <\|vsep\|> فَِنَّنا مالِ مَعشَرٍ أُنُفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّ كُعَيباً عَبدٌ لِغَيرِكُم <\|vsep\|> وَالحَقُّ فيهِ لِأَمرِكُم نَصَفُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "وخـــلاف أصـــوله ", "صـغـن مـن جـرم بسد", "ركبت في فروعها ", " قــطــع مـن زمـرد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/145259	أبو نصر أحمد بن الحسين الباخرزي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3618	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 64, "text": "قال الباخرزي: وأتي يوماً بغصن من الصفصاف، فقال فيه مرتجلاً:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_15\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> وخلاف أصوله <\|vsep\|> صغن من جرم بسد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "وعــجــوز لهــا ثـغـور شـتـات ", " وهـي قـبـر فـيه عظام رفات", "وبأسنانها الشتات البوالي ", " تكسر الجوز أي بأني فتاة" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/145258	أبو نصر أحمد بن الحسين الباخرزي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3618	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 75, "text": "قال الباخرزي: وكسرت بعض العجائز بين يديه جوزة بثغر مثقل، فقال مرتجلاً:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_15\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> وعجوز لها ثغور شتات <\|vsep\|> وهي قبر فيه عظام رفات </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "أخـيـل للأحـبـاب لما غدت ", "أحــبــابــنـا مـمـسـوخـة خـلا", "مجالس اللهو وشرب الطلا ", "عـز عـلى اللهـو إذا اخـتلا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/145257	أبو نصر أحمد بن الحسين الباخرزي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3618	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 158, "text": "قال الباخرزي: وأنشدني أيضاً لنفسه في دنان خمر مسخت خلاً: (ثم أورد البيتين) وأحباب في عجز البيت الثاني جمع حُب وهو الجرة الضخمة قال جمال الدين ابن المكرم:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": [ { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 142, "text": "والحُبُّ: الجَرَّةُ الضَخْمةُ. والحُبُّ: الخابِيةُ؛ وقال ابن دريد: هو الذي يُجْعَلُ فيه الماءُ، فلم يُنَوِّعْه؛ قال: وهو فارِسيّ مُعَرّب.", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 85, "text": "\r\nقال، وقال أَبو حاتم: أَصلُه حُنْبٌ، فَعُرِّبَ، والجَمْعُ أَحْبابٌ وحِبَبةٌ وحِبابٌ.", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 8, "text": "\r\n ", "truncated": false, "type": "other" } ], "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 235, "text": null, "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 6, "text": " ", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_0\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أخيل للأحباب لما غدت <\|vsep\|> أحبابنا ممسوخة خلا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "من عاذري من عاذل قال لي ", "ويـحـك كـم تـعـشـق يا مغرم؟", "وآلم القــلب ولا غــرو إذ ", "كـــل مـــلوم قـــلبـــه مــولم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/145256	أبو نصر أحمد بن الحسين الباخرزي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3618	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 250, "text": "قال الباخرزي: وأنشدني أيضاً لنفسه في معنى لم يسبق إليه: (ثم أورد البيتين) ثم قال: وصنعة البيت الثاني أن الملوم مؤلم القلب، بما يعانيه. فإذا قلبت صورته كان قلبه أيضاً مؤلماً، يعني مقلوبه. ونعم ما أخرج اللفظ ذا وجهين يمكن حمل المعنى عليه من نوعين.", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_0\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> من عاذري من عاذل قال لي <\|vsep\|> ويحك كم تعشق يا مغرم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "مجلسنا طاب كما يشتهي ", "حـضـوره الزاهد والزاهده", "فلو نقصتم منكم واحداً ", "لزدت فـي مـجـلسـكم واحده" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/145255	أبو نصر أحمد بن الحسين الباخرزي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3618	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 160, "text": "قال الباخرزي: وعقد له مجلس أنس في دار غيره، وفي المجلس ثقيل يتزود كبد النعيم، فمنعه من إحضار معشوقته على الرسم القديم. وتلطف هو في الكناية عن إماطته بقوله:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_0\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> مجلسنا طاب كما يشتهي <\|vsep\|> حضوره الزاهد والزاهده </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "قـالت سـليـمـى وقـد قـيدت باكية", "أراك في القيد تمشي كيف أغتبط", "فقلت: لا تحزني مما ابتليت به", "فـالقـيد والحبس للأحرار مشترط", "العجل يطلق في المرعى ليأكله ", "والطـرف يـلجـم أحـيـانـاً ويرتبط", "وتحبس الخمر حولاً قبل مشربها ", "ويـغـمـد السـيف حيناً ثم يخترط " ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/145254	أبو نصر أحمد بن الحسين الباخرزي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3618	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 59, "text": "قال الباخرزي: فمما أنشدني لنفسه من شعره قوله في محنته:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> ط <\|psep\|> <\|bsep\|> قالت سليمى وقد قيدت باكية <\|vsep\|> أراك في القيد تمشي كيف أغتبط </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقلت لا تحزني مما ابتليت به <\|vsep\|> فالقيد والحبس للأحرار مشترط </\|bsep\|> <\|bsep\|> العجل يطلق في المرعى ليأكله <\|vsep\|> والطرف يلجم أحياناً ويرتبط </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "يـا قـالة الشـعـر قد نصحت لكم ", " ولســت أدهــى إلا مــن النـصـح", "قـد ذهـب الدهـر بـالكـرام وفـي ", " ذاك أمـــور طـــويـــلة الشـــرح", "وتــطــلبــون النــوال مــن رجــل ", " قــد طـبـعـت نـفـسـه عـلى الشـح", "وأنــتــم تـمـدحـون بـالحـسـن وال ", " ظـرف وجـوهـاً فـي غاية القبح", "وأنـتـم تـمـدحـون بـالجود وال ", " بــذل لئامــاً فــي غــايـة الشـح", "مـن أحـل ذا تـحـرمـون رزقـكم ", " لأنــكــم تــكــذبــون فــي المــدح", "صونوا القوافي فما أرى أحداً ", " يــغـتـر فـيـه الرجـاء بـالنـجـح", "فـإن شـككتم فيما أقول لكم ", " فـــكـــذبـــونـــي بـــواحـــد ســـمـــح" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/147579	ابن الظريف الفارقي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3986	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 100, "text": "قال ابن الجوزي: أخبرنا محمد بن ناصر عن أبي زكريا التبريزي قال: أنشدني أبو العلاء المعري لابن الظريف.", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_1\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> يا قالة الشعر قد نصحت لكم <\|vsep\|> ولست أدهى لا من النصح </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد ذهب الدهر بالكرام وفي <\|vsep\|> ذاك أمور طويلة الشرح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتطلبون النوال من رجل <\|vsep\|> قد طبعت نفسه على الشح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنتم تمدحون بالحسن وال <\|vsep\|> ظرف وجوهاً في غاية القبح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنتم تمدحون بالجود وال <\|vsep\|> بذل لئاماً في غاية الشح </\|bsep\|> <\|bsep\|> من أحل ذا تحرمون رزقكم <\|vsep\|> لأنكم تكذبون في المدح </\|bsep\|> <\|bsep\|> صونوا القوافي فما أرى أحداً <\|vsep\|> يغتر فيه الرجاء بالنجح </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "تــنــام وقــد أعــدّ لك الســهــاد", " وتــوقــن بــالرحــيـل وليـس زاد", "وتـصـبـح مـثـل مـا تـمـسـي مـضيعاً", " كــأنّــك لسـت تـدري مـا المـراد", "أتـطـمـع أن تـفـوز غـداً هـنـيئاً ", " ولم يك منك في الدنيا اجتهاد", "إذا فــرّطــت فــي تــقــديــم زرعٍ ", " فــكــيــف يـكـون مـن عـدمٍ حـصـاد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/198834	أبو وهب القرطبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8341	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 267, "text": "القطعة إحدى قطعتين هما كل ما اورده المقري من شعر ابي وهب في نفح الطيب في باب بعنوان \"اشعار أندلسية\" وقال بعدما أورد الأبيات: وقيل: إن الأبيات السابقة التي أولها: \"أنا في حالتي التي، الخ\" وجدت في تركته بخطه في شقف، وبعضهم ينسبها لغيره، واسم أبي وهب المذكور عبد الرحمن،", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_14\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> تنام وقد أعدّ لك السهاد <\|vsep\|> وتوقن بالرحيل وليس زاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتصبح مثل ما تمسي مضيعاً <\|vsep\|> كأنّك لست تدري ما المراد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتطمع أن تفوز غداً هنيئاً <\|vsep\|> ولم يك منك في الدنيا اجتهاد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "أنا في حالتي التي قد تراني", " إن تـأمـلت أحسن الناس حالا", "مـنـزلي حيث شئت من مستقرّ ال", " أرض أسـقـى من المياه زلالا", "ليـس لي كـسـوةٌ أخـاف عـليـها ", " مـن مـغـيـرٍ ولا ترى لي مالا", "ليـــس لي والدٌ ولا لي مـــولو", " دٌ ولا حـزت مـذ عـقـلت عيالا", "أجـعـل السـاعـد اليمين وسادي", " فإذا ماانقلبت كان الشمالا", "قــد تــلذّذت حــقــبــةً بــأمــورٍ", " فـتـأمّـلتـهـا فـكـانـت خـيـالا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/198835	أبو وهب القرطبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8341	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 156, "text": "القطعة عدا البيت الرابع هي كل ما أورده ابن سعيد من شعر ابي وهب نقلا عن ابن بشكوال، غيرها وذلك في كتابه \"المغرب\" فيما سماه \"كتاب رغد العيش في حلى قريش\" ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 160, "text": "وزاد المقري البيت الرابع فيما نقله عن الشقندي (1) وهو أيضا رواية ابن عربي في الفتوحات المكية، والبيت الخامس ورد في رواية ابن سعيد وابن عربي وسقط من رواية المقري", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 153, "text": "قال المقري في مقدمة القصيدة السابقة: (وقيل: إن الأبيات السابقة التي أولها: \"أنا في حالتي التي، الخ\" وجدت في تركته بخطه في شقف، وبعضهم ينسبها لغيره) ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 166, "text": "وأراد المقري ما نقله من \"رسالة الشقندي في الدفاع عن اهل الأندلس\" وهي رسالة طويلة اوردها المقري برمتها نقلا عن ابن سعيد، انظر ما حكيته عن الرسالة في صفحة ديوان الشقندي", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 110, "text": "وقد فاخر فيها بكل أعلام الأندلس من ملوك وفقهاء وأطباء وشعراء ومؤرخين وزهاد وموسيقيين فلما بلغ ذكر أبي وهب قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 77, "text": "وهل منكم من قال في الزهد مثل قول أبي الوهب العباسي القرطبي: (ثم اورد الأبيات)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 270, "text": "والأبيات نفسها نسبها ابن عربي في الفتوحات إلى أحد الملوك المتخلين عن ملكهم زهدا به ولم يسمه وذلك بعدما حكى قصة خاله (يحيى بن يغان) ملك تلمسان وما جرى له مع أبي عبد الله التنوسي الذي كان سبب تخليه عن الملك، قال: ( قال بعض الملوك في حال نفسه وقد تزهد وانقطع إلى الله تعالى", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "انا في الحال الذي قد تراه ", "partB": " ان تأملت أحسن الناس حالا", "size": 52, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "مـنـزلي حيث شئت من مستقر ال", "partB": "أرض أسقي من المياه الزلالا", "size": 53, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "ليــس لي والد ولا لي مــولو ", "partB": " د أراه ولا أرى إلى عـيـالا", "size": 55, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "أجـعـل السـاعـد اليمين وسادي", "partB": " فإذا ماانقلبت كان الشمالا", "size": 54, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "قــد تــلذذت حــقـبـة بـأمـور ", "partB": " لو تـدبـرتـهـا لكـانـت خيالا", "size": 60, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 628, "text": "(1) أبو الوليد إسماعيل بن محمد الشقندي وشقندة المنسوب إليها قرية مطلة على نهر قرطبة مجاورة لها من جهة الجنوب. قال ابن سعيد: وهو ممن كان بينه وبين والدي صحبة أكيدة، ومجالسات أنس عديدة، ومزاورات تتصل، ومحاضرات لا تكاد تنفصل، وانتفعت بمجالسته، وله رسالة في تفضيل الأندلس، يعارض بها أبا يحيى في تفضيل بر العدوة أورد فيها من المحاسن ما يشهد له بلطافة المنزع وعذوبة المشرع، وكان جامعاً لفنون من العلوم الحديثة والقديمة، وعني بمجلس المنصور فكانت له فيه مشاهد غير ذميمة، وولي قضاء بياسة وقضاء لورقة، ولم يزل محفوظ الجانب، محمود المذاهب، .... (ثم أورد بعض ما سمعه من شعره ثم قال): مات بإشبيلية سنة 629هـ (وانظر ديوان الشقندي في الموسوعة)", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_15\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أنا في حالتي التي قد تراني <\|vsep\|> ن تأملت أحسن الناس حالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> منزلي حيث شئت من مستقرّ ال <\|vsep\|> أرض أسقى من المياه زلالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليس لي كسوةٌ أخاف عليها <\|vsep\|> من مغيرٍ ولا ترى لي مالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليس لي والدٌ ولا لي مولو <\|vsep\|> دٌ ولا حزت مذ عقلت عيالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أجعل الساعد اليمين وسادي <\|vsep\|> فذا ماانقلبت كان الشمالا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "يـا عـاذلي أنت به جاهلٌ ", " دعـنـي بـه لسـت بمغبون", "أما تراني أبداً والهاً ", " فـيـه كـمـسـحـورٍ ومـفـتون", "أحـسـن مـا أسـمع في حبّه ", " وصـفـي بـمـخـتـلٍ ومـجـنون" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/198836	أبو وهب القرطبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8341	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 207, "text": "قال المقري: وذكره ابن بشكوال في الصلة، وأثنى عليه بالزهد والانقطاع، وكان في أول أمره قد حسب عامة الناس أنه مختل العقل، فجعلوا يؤذونه ويرمونه بالحجارة، ويصيحون عليه: يا مجنون يا أحمق، فيقول: (ثم اورد الأبيات)", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_0\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> يا عاذلي أنت به جاهلٌ <\|vsep\|> دعني به لست بمغبون </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما تراني أبداً والهاً <\|vsep\|> فيه كمسحورٍ ومفتون </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يُـنـهـي إليـك وليـس عـنـك بـمـنـتـهـي", "قــلبٌ عــلى صــاب الصـبـابـة مُـكْـرِهـي", "شــوقـاً أدلَّ عـلى الفـؤاد فـلم يُـفـد", "بــــــمُــــــدَلَّهٍ إلاّ غــــــرامَ مُــــــدلِّه", "تــدنــو فــيـغـدو فـيـك حـلف تـفـكّـرٍ ", " ولَكَــم بــعــدتَ فــبــات إلفَ تــفــكُّه", "يــهــوى الذي تــهـوى ويـعـشـقُ قـلبـهُ", "مــا تــشـتـهـي فـيُـصَـدٌّ عـمّـا تـشـتـهـي", "تـجـنـي ويـعـلم مـا جـنـيـتَ فـيـجـتني", "عُــــذراً يـــوجـــهِّهـــُ بـــوجـــه أبـــله", "لعـجـبـتُ مـن مُـغـض عـلى نـار الغـضـا", " مــا زال مـسـتـنـداً إلى صـبـرٍ يـهـي", "فــطــنٌ دهــاه فــي حُــشـاشـتـه الهـوى", "غـرراً ولن يُـدهـى سـوى الفطِن الدَّهي", "ولقــد نَهــاهُ نُهــاه عـنـك فـلم يـزل", "يــزداد غــيّــاً فــي هــواك إذا نُهــي", "لو ســاعــد التـوفـيـق لم يـك لائذاً", "بـسـوى المـوفّـق ذي المـحـلّ الأنـبـهِ", "من لا يرى الإحسان في الأقوال ما", "لم يــتــلُهــا بــفــعــالِ غـيـر مـمـوَّه", "جــم النــهــي ويـداه أنـهـاء النـدى", "للوفــد مـا عـنـهـا امـرؤ بـمـنـهـنـه", "رؤيـــاه للأدواء حـــاســـمـــةٌ فــكــم", "مُــشــفٍ شــفــاه بــذلك الوجـه البَهـي", "جــــد حــــوى جــــداً وجــــود مـــحـــوز", "حــمــد يــطــرز حــلة المـجـد الشـهـي", "ضــاهــى ابـنَ مـريـمَ حـكـمـةً وسـعـادة", "فـــعـــنـــا الأعـــزّ له عــنــوّ مُــوَلّه", "هــو عــصــمــة اللاجــي فــإن هــو لم", "يــكــن الأده للمــســتــجــيـر فـلاده", "نـصـر العُفاة على الزمان ندى أبي ", "نــصـر أخـي الجـاه الوجـيـه الأوجـه", "ذي المــنــصـب العـادي غـيـر مـدافـع", "والنــطــق فــي النـادي ولمـا يـنـده", "الألمــعــيّ الأريــحــيّ المُــرْتَــجــى ", "اللوذعــــي الفـــيـــلســـوف المـــدرَه", "العـالم الحـبـر الذي حـاز الغـنـى ", "وحــوى العـلا طـفـلاً فـلب ومـا زهـي", "وإذا الخــلائق أشــبْهـتْ أمـثـالهـا ", "فـي الأكـرمـيـن فـمـا له مـن مُـشـبـه", "وإذا الخــواطــرُ أصـبـحـت مـشـدُوهـةً ", "فــضــل الأنــامَ بــخــاطــر لم يُـشْـده", "أعـفـى الأنـام عـن الثـنـاء فـحـازه", " بــيــدي جــواد بــاللهــي مــتــنـبـه", "فــلكٌ مــن الإحــســان حــيــن وصــلتُه", "أغـــنـــى بـــأعـــلى أوْجُهٍ عــن أوجــه", "أضـحـى ثـرى مـغـنـاه وهو لي الغنى ", "عــنــه الإيــاب كـمـا إليـه تـوجـهـي", "هـي نـفثة المصدور أصدر وردها ال ", "حــســاد بــيــن مــقــهــقــر ومـقـهـقـه", "مـا أقـرب الآمال من ذي الهمة ال ", "حــســرى وأبــعــدهــا مــن المــتـرفـه", "لولا رجــاء البــرء مــا أرجــأتـهـا", "مــن بــعـد مـا سـبـقـت عـتـاق الفـره", "لكـــنـــهـــا ســـرت بـــمـــبــدا بــرئه", " فــســرت إليــه وجــســمـه لم يـنـقـه", "وغــدت مــهــنــئة بــشــهــر صــيــامــه", " بــفــصـيـح قـول لم يـكـن بـمـفـهـفـه", "يــا أســعـد اصـغ إلى مـدائح أفـوه ", "بــعـلاك فـاق عـلى البـليـغ الأفـوه", "راج حــــداه ولاءه فــــســــرى عــــلى", "عــيــســى الرجــاء بـكـل مـرت مـهـمـه", "وأراك للشــكــوى المــمـضـة مـشـكـيـاً", "بــضــيــاء نــور ســريــرة لم تــعـمـه", "طــال اشــتــكــائي للأنــام ولا أرى", " مــمــن شــكــوت إليــه غــيـر مـسـفـه", "ولكـم دهـيـت مـع الوثـوق ولسـت في ", " أمـــري بـــأول واثـــق يـــقــظ دهــي", "قـد كـنـت فـي أهـل الرسـوم أقـلهـم ", " حـظـاً وأكـثـر فـي المـديـح الأنـزه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/145991	بديع الدين العامري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3722	العصر المملوكي	سورية	[ { "attributes": null, "children": [ { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 460, "text": "القصيدة في مدح الطبيب موفق الدين (أسعد بن إلياس بن جرجس) ابن المطران طبيب صلاح الدين الأيوبي، وكبير أطباء الشام في عصره، وكان مسيحيا فأسلم وأهداه صلاح الدين حظية من حظاياه اسمها حوزة وتوفي سنة سبع وثمانين وخمسمائة ودفن بقاسيون على قارعة الطريق عند دار زوجته حوزة، ولما مات اشترت داراً وبنت إلى جانبها مسجداً وعمرت له تربة وهي تعرف بدار حوزة وكانت صالحةً زاهدةً عابدة. أورد الصفدي منها (17) بيتا وعثرت عليها كاملة في طبقات الطباء لابن أبي أصيبعة وقدم لها بقوله:", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 142, "text": "\r\nونقلت من خط البديع عبد الرزاق ابن أحمد العامري الشاعر يمدح موفق الدين بن المطران بعد إسلامه، وذلك في ثالث شهر رمضان سنة خمس وثمانين وخمسمائة", "truncated": false, "type": "other" } ], "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 602, "text": null, "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": [ { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 370, "text": "قال ابن أبي أصبيعة: حدثني الحكيم عمران الإسرائيلي أنه حضر بيع كتب ابن المطران فوجدهم قد أخرجوا من الأجزاء الصغار ألوفاً كثيرةً أكثرها بخط ابن الجمالة، وأن القاضي الفاضل بعث يستعرضها، فبعثوا إليه بملء خزانةٍ صغيرة فرآها ثم ردها، فبلغت في المناداة ثلاثة آلاف درهم، واشترى الحكيم عمران أكثرها وقال لي: إنه حصل الاتفاق مع الورثة في بيعها أنهم أطلقوا بيع كل جزء بدرهم. انتهى.", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 452, "text": "\r\nقال الصفدي: وقد اشتريت أنا من تركة جمال الدين إبراهيم بن شرف الدين العطار الطبيب رحمه الله تعالى لما توفي ولده كتاب الحاوي الكبير في الطب في ستة عشر مجلداً بخط هذا موفق الدين ابن المطران وهي أجزاء صغار مستطيلة، وقد عدم منها البعض فكمله جمال الدين رحمه الله تعالى بخطه المليح. وكتب ابن المطران كتابةً جيدةً مليحةً إلى الغاية، ومدحه البديع عبد الرزاق بن أحمد العامري وسيأتي ذكره في موضعه من حرف العين بقصيدة هائية أولها من الكامل: (ثم اورد أبياتا منها)", "truncated": false, "type": "other" } ], "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 822, "text": null, "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> يُنهي ليك وليس عنك بمنتهي <\|vsep\|> قلبٌ على صاب الصبابة مُكْرِهي </\|bsep\|> <\|bsep\|> شوقاً أدلَّ على الفؤاد فلم يُفد <\|vsep\|> بمُدَلَّهٍ لاّ غرامَ مُدلِّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> تدنو فيغدو فيك حلف تفكّرٍ <\|vsep\|> ولَكَم بعدتَ فبات لفَ تفكُّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يهوى الذي تهوى ويعشقُ قلبهُ <\|vsep\|> ما تشتهي فيُصَدٌّ عمّا تشتهي </\|bsep\|> <\|bsep\|> تجني ويعلم ما جنيتَ فيجتني <\|vsep\|> عُذراً يوجهِّهُ بوجه أبله </\|bsep\|> <\|bsep\|> لعجبتُ من مُغض على نار الغضا <\|vsep\|> ما زال مستنداً لى صبرٍ يهي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فطنٌ دهاه في حُشاشته الهوى <\|vsep\|> غرراً ولن يُدهى سوى الفطِن الدَّهي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولقد نَهاهُ نُهاه عنك فلم يزل <\|vsep\|> يزداد غيّاً في هواك ذا نُهي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو ساعد التوفيق لم يك لائذاً <\|vsep\|> بسوى الموفّق ذي المحلّ الأنبهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> من لا يرى الحسان في الأقوال ما <\|vsep\|> لم يتلُها بفعالِ غير مموَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> جم النهي ويداه أنهاء الندى <\|vsep\|> للوفد ما عنها امرؤ بمنهنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> رؤياه للأدواء حاسمةٌ فكم <\|vsep\|> مُشفٍ شفاه بذلك الوجه البَهي </\|bsep\|> <\|bsep\|> جد حوى جداً وجود محوز <\|vsep\|> حمد يطرز حلة المجد الشهي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضاهى ابنَ مريمَ حكمةً وسعادة <\|vsep\|> فعنا الأعزّ له عنوّ مُوَلّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو عصمة اللاجي فن هو لم <\|vsep\|> يكن الأده للمستجير فلاده </\|bsep\|> <\|bsep\|> نصر العُفاة على الزمان ندى أبي <\|vsep\|> نصر أخي الجاه الوجيه الأوجه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذي المنصب العادي غير مدافع <\|vsep\|> والنطق في النادي ولما ينده </\|bsep\|> <\|bsep\|> الألمعيّ الأريحيّ المُرْتَجى <\|vsep\|> اللوذعي الفيلسوف المدرَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> العالم الحبر الذي حاز الغنى <\|vsep\|> وحوى العلا طفلاً فلب وما زهي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا الخلائق أشبْهتْ أمثالها <\|vsep\|> في الأكرمين فما له من مُشبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا الخواطرُ أصبحت مشدُوهةً <\|vsep\|> فضل الأنامَ بخاطر لم يُشْده </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعفى الأنام عن الثناء فحازه <\|vsep\|> بيدي جواد باللهي متنبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلكٌ من الحسان حين وصلتُه <\|vsep\|> أغنى بأعلى أوْجُهٍ عن أوجه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أضحى ثرى مغناه وهو لي الغنى <\|vsep\|> عنه الياب كما ليه توجهي </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي نفثة المصدور أصدر وردها ال <\|vsep\|> حساد بين مقهقر ومقهقه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أقرب المال من ذي الهمة ال <\|vsep\|> حسرى وأبعدها من المترفه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لولا رجاء البرء ما أرجأتها <\|vsep\|> من بعد ما سبقت عتاق الفره </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكنها سرت بمبدا برئه <\|vsep\|> فسرت ليه وجسمه لم ينقه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغدت مهنئة بشهر صيامه <\|vsep\|> بفصيح قول لم يكن بمفهفه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أسعد اصغ لى مدائح أفوه <\|vsep\|> بعلاك فاق على البليغ الأفوه </\|bsep\|> <\|bsep\|> راج حداه ولاءه فسرى على <\|vsep\|> عيسى الرجاء بكل مرت مهمه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأراك للشكوى الممضة مشكياً <\|vsep\|> بضياء نور سريرة لم تعمه </\|bsep\|> <\|bsep\|> طال اشتكائي للأنام ولا أرى <\|vsep\|> ممن شكوت ليه غير مسفه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكم دهيت مع الوثوق ولست في <\|vsep\|> أمري بأول واثق يقظ دهي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يــا مــن أصــافــيــه ودي حــيـن ألقـاه", " ومــن إذا غــاب عــنــي لســت أنــســاه", "ضاعت لك الألف يا بن الألف في زمن ", " كــمــا عــلمــت بــأن قــد عــز لقـيـاه", "قـــد كـــان مـــالك مـــاء الحــب أثــله", " كــمــا عــلمــت ومــاء الحــب أفــنــاه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/145986	بديع الدين العامري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3722	العصر المملوكي	سورية	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 170, "text": "القطعة في ترجمة الشاعر في كتاب الوافي للصفدي وقد نقلها الصفدي عن معجم شهاب الدين القوصي قال: قال وأنشدنا لنفسه فيه عند أخذ الألف دينار له من حب الماء في منزله: ", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> يا من أصافيه ودي حين ألقاه <\|vsep\|> ومن ذا غاب عني لست أنساه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضاعت لك الألف يا بن الألف في زمن <\|vsep\|> كما علمت بأن قد عز لقياه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "بهاء الدين يا سامي البهاء", " ويـا بـدر تـألق فـي السماء", "أتـزعـم أنـنـي قـد قـلت هجواً", "وعــرضـك لا يـدنـس بـالهـجـاء", "وهـبـني قلت هذا الصبح ليل ", "أيـعـمى العالمون عن الضياء" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/145985	بديع الدين العامري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3722	العصر المملوكي	سورية	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 145, "text": "القطعة في ترجمة الشاعر في كتاب الوافي للصفدي وقد نقلها الصفدي عن معجم شهاب الدين القوصي قال: قال وأنشدنا لنفسه في بهاء الدين علي بن الساعاتي", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_14\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> بهاء الدين يا سامي البهاء <\|vsep\|> ويا بدر تألق في السماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتزعم أنني قد قلت هجواً <\|vsep\|> وعرضك لا يدنس بالهجاء </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أراق دمــي مــن مــأربـي رشـف ريـقـه ", " بــإطــراقــه إذ مـر بـي فـي طـريـقـه", "وأغضى ومن جمر الغضا قد حشا الحشا", " وولى فــأولى القــلب فــرط خــفـوقـه", "إذا انـهـل دمـعـي زاد قـلبـي تـحـرقاً", " فــمــن لفـتـى بـالدمـع بـدء حـريـقـه", "جـرى الدمـع دراً فـي مـبـادي جـفائه ", " فـعـاد عـقـيـقـاً فـي تـمـادي عـقـوقـه", "غــزال مــن الأتــراك لم يــتَّركْ لمــن", " يــديــم بــه قــلبــاً لرعــي حــقـوقـه", "أصــاب دمــوعــي إذ أصــاب حـشـاشـتـي ", " بــسـهـمٍ مـنـاي مـنـه تـقـبـيـل فـوقـه", "فــيــا بــأبـي مـن راشـق قـلب عـاشـق ", "بــســهــم يــرد الســهــم قـلب رشـيـقـه", "مـــحـــيـــاه بـــدر والعــذاران هــالة", "وقــامــتــه كــالغــصــن عــنـد بـسـوقـه", "ومـــبـــســـمـــه حــصــبــاء در بــمــورد", " مــن الأرى غــشــاه غــشــاء عـقـيـقـه", "سـبـانـي سـبـا إبـريـقـه الهم إذ سقى", " وكـم قـد سـبـا عـقـلي سـبـاء بـريـقه", "حــبــانــي بــكــأس مــن رحـيـق كـخـده ", " بـخـيـل بـمـا فـي ثـغـره مـن رحـيـقـه", "وكــم ليــلة خــجّـلتُ بـدر الدجـا بـه ", " ونـادمـتُ فـيـهـا النـجـم حـتى خفوقه", "عــلى غــرة الواشــي تــقــضـت حـمـيـدة", " وغـــرة وضـــاح الجــبــيــن طــليــقــه", "بــرشــف لمــاه واغــتــنــام حــديــثــه", "وتـــقـــبــيــل خــديــه وضــم رشــيــقــه", "ولله ليــــــل مــــــر لي بـــــوصـــــاله", " قــصــيــر كــمـر البـرق حـال بـريـقـه", "تــولى فــلمـا لألأ الصـبـح مـشـرقـاً ", "ظــنــنــت عــمــاد الديـن ضـوء شـروقـه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/145984	بديع الدين العامري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3722	العصر المملوكي	سورية	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 241, "text": " قال الصفدي في ترجمة الشاعر في الوافي: نقلت من خط شهاب الدين القوصي في معجمه قال: أنشدني لنفسه: الطويل (ثم أورد القصيدة) ويفهم من البيت الأخير فيها انها مقدمة قصيدة في مدح بهاء الدين علي ابن الساعاتي المذكور في مقدمة القطعة التالية", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> أراق دمي من مأربي رشف ريقه <\|vsep\|> بطراقه ذ مر بي في طريقه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأغضى ومن جمر الغضا قد حشا الحشا <\|vsep\|> وولى فأولى القلب فرط خفوقه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا انهل دمعي زاد قلبي تحرقاً <\|vsep\|> فمن لفتى بالدمع بدء حريقه </\|bsep\|> <\|bsep\|> جرى الدمع دراً في مبادي جفائه <\|vsep\|> فعاد عقيقاً في تمادي عقوقه </\|bsep\|> <\|bsep\|> غزال من الأتراك لم يتَّركْ لمن <\|vsep\|> يديم به قلباً لرعي حقوقه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أصاب دموعي ذ أصاب حشاشتي <\|vsep\|> بسهمٍ مناي منه تقبيل فوقه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا بأبي من راشق قلب عاشق <\|vsep\|> بسهم يرد السهم قلب رشيقه </\|bsep\|> <\|bsep\|> محياه بدر والعذاران هالة <\|vsep\|> وقامته كالغصن عند بسوقه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومبسمه حصباء در بمورد <\|vsep\|> من الأرى غشاه غشاء عقيقه </\|bsep\|> <\|bsep\|> سباني سبا بريقه الهم ذ سقى <\|vsep\|> وكم قد سبا عقلي سباء بريقه </\|bsep\|> <\|bsep\|> حباني بكأس من رحيق كخده <\|vsep\|> بخيل بما في ثغره من رحيقه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم ليلة خجّلتُ بدر الدجا به <\|vsep\|> ونادمتُ فيها النجم حتى خفوقه </\|bsep\|> <\|bsep\|> على غرة الواشي تقضت حميدة <\|vsep\|> وغرة وضاح الجبين طليقه </\|bsep\|> <\|bsep\|> برشف لماه واغتنام حديثه <\|vsep\|> وتقبيل خديه وضم رشيقه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولله ليل مر لي بوصاله <\|vsep\|> قصير كمر البرق حال بريقه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "فـتـكت بعادل قدها المشهور", "ورنت بفاتر لحظها المشهور", "حوراء لما ان أراشت جفنها", "كـم مـن قتيل ضاع إثر أسير", "نـاديـت لما ان شهرت بحبها", "يـا خـير أيامي بها وشهوري" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/133906	أبو الخير الجندي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2994	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> فتكت بعادل قدها المشهور <\|vsep\|> ورنت بفاتر لحظها المشهور </\|bsep\|> <\|bsep\|> حوراء لما ان أراشت جفنها <\|vsep\|> كم من قتيل ضاع ثر أسير </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "بــاســمِ إلاهِــي تـحـسُـنُ البِـدايَه", "وتـصـلحُ الأَعـمـال فـي النـهـايـة", "تـــمّ الصـــلاة والســـلامُ أبـــدا", "تــبــلغ طــه المــصـطـفـى مـحـمـدا", "وألَهُ وصـــــحـــــبَهُ الكـــــرامـــــا", "مــا أمّ وفــدٌ بــيــتَهُ الحــرامــا", "والحـــمـــدُ لله كــثــيــراً جَــمّــا", "عــلى جــزيــل فــضــله والنَّعــمــا", "فـــكـــم لَه مــن نِــعــمٍ عــليــنــا", "وكـــم أيـــادٍ سَـــاقَهـــا إليــنــا", "نــحــمــده حــمــداً يـوافـي نِـعَـمَهُ", "ونـــســـتــزيــد جــوده وكــربــتــه", "ونـــبـــسُــطُ الكــفّ لنــيــل رِفــدِهِ", "وأن نــــكـــونَ مـــن أخـــصِّ وفـــدِهِ", "وبــعــد ذا نُهــدي إلى الأحـبـابِ", "تـــحـــيّـــةً تَهـــزأُ بـــالأَطـــيــابِ", "النّــازليــن فــي ربــوع صــنـعـاء", "وحـــبُّهـــُم لِلكُـــلِّ صـــارَ طــبــعــا", "ونــحــوهــم نُهــدِي مــن الأخـبـار", "بــعــضَ الذي نـراه فـي الأَسـفـارِ", "كـــان خـــروجــنــا مــن الأوطــانِ", "لِقَــصــدِ بــيــت الواحــد المـنّـانِ", "يــوم الخــمــيــس وهــو مـن شـوالِ", "إحـــدى وعـــشــريــن بــلا مــقــالِ", "سِــرنــا بــحــمـدالله ذي الجـلال", "كـــقـــولهــم ســار غــلام الوالي", "ثــم وقــفـنـا يـومَـنَـا فـي مَـتـنَه", "وجــــآءنــــا اللهُ بــــكـــلِّ مِـــنَّه", "بِـالغَـيـمِ مـن قـبـلِ شـروق الشـمسِ", "فـــلم نَـــجِـــد لحـــرِّهَــا مِــن مَــسِّ", "ولا رأيــنــا قـطّ وعـثـآء السَّفـَر", "ولا أصــابَــنـا مـن الغـيـم مَـطَـر", "بِـتـنـابـهـا وصـبـح يـوم الجُـمـعَه", "سِـرنـا على اسم الله نسعى جَمعَه", "حـتـى أتـيـنـا بـالضـحـى بـوعـانا", "وذاك يــوم السّــوق فــيــه كـانـا", "وطــابــت القــهــوة فــي بــوعــان", "وجـــاءنـــا مـــن خـــوخِه نــوعــانِ", "ثــم مــشــيـنـا نـقـطـع الطـريـقـا", "والغــيــم قــد أظــلّنــا رفــيـقـا", "حــتّـى أتـيـنـا مِـسـجـدَ الحـوضَـيـنِ", "فــيــه أقـمـنـا الظّهـرَ ركـعـتـيـن", "والعــصــر مــثــله وطــاب الحــالُ", "وانــتــظــم المــوقــف والمــقــالُ", "تـجـري بـه مـن تـحـتـنـا الأنهارُ", "قـد جـاوبـت تـصـفـيـقـها الأطيارُ", "نـرجـوه غـفـرانـاً وسـتـراً شـامِلاً", "مُــلازمــاً لنــا ولطــفــاً كـامـلاً", "ومـــن نـــداه نـــطـــلب الوصــولا", "إلى الحــمــا ونــســأل القـبـولا", "مـن فـضـله نـرجـو تـمـام النّـعمَه", "ودفــــــع كــــــل شــــــدّةٍ وغُــــــمَّه", "سـبـحـان مـولى الجود أهل الكرَم", "المــبــتــدي مـن فـضـله بـالنّـعـمِ", "نــطــلبــه يـطـوي لنـا البـعـيـدا", "وأن يُــنــيــلَ كــلَّنـا المـقـصـودا", "حـتـى نُـوَا فـي الحِـجـر والمقاما", "ونــســتــلذّ فــيــهــمـا المـقـامـا", "نـعـم وفـي الحـوضين بعض الخُبرِة", "أجــال فــي بــعـض الأمـور فـكـره", "تـــوهّـــمــا بــأنَّ بــعــض الحُــمُــرِ", "غَــاوَى بــه مــســافِـرٌ أو سَـمـسَـرِي", "قــيــل له هــل حَــجــمُهُ كَــحَــجــمِهِ", "قـــال نَـــعَــم وجِــســمُهُ كــجِــســمِهِ", "وحـيـن أكـثـروا عـليـه الكَـركَـرَة", "قــام إليــه مُــســرِعــاً ليــنـظُـرَه", "وقَــــاس بَــــعــــدُ طـــولَه وعَـــرضَه", "وقــال قــد عــرفــتــه بــالغُــرضَه", "قـــيـــل له فــاجــعــل له عَــلامَه", "وقِــيــسَ عــلى قـولي تـكـن عـلاّمَه", "ثـم قـصـدنـا العِـجـزَ بعد القهوَه", "وفـــي الطـــبــاع راحــةٌ ونَــشــوَه", "وفـيـه دبَّتـ فـي الجـسـوم الرَّخوه", "لأنّــنــا فــيـه عَـدِمـنَـا الهَـجـوه", "ولم تــطــب فــيـهِ لنـا القـهـاوي", "والقـــوم بـــيـــن عَـــاطِــشٍ ورَاوي", "فــأجــمَــعَ الرأيُ بــغـيـر لَعـثـمَه", "أن المَـسَـا مـسـتـحـسنٌ في الأكمه", "أكـــمـــه تُــنــسَــبُ لاِبــنِ مــهــدي", "رابــيـةٌ فـي القـاع مـثـل النّهـدِ", "كـان وصـولُنـا بـهـا بـعـدَ الغـدا", "ثــم دخـلنـا فـي ربـاهـا مـسـجـدا", "قِـــــلنـــــا إلى صــــلاة الظّهــــرِ", "حـتـى اسـتـرحـنـا مـن سـموم الحرِّ", "ثــم صــعــدنــا بــعــده ديــوانــا", "كـاد يـكـون فـي البـنـا إيـوانـا", "أخــشـابـه فـي سـقـفِه إحـدى عـشَـر", "وقــاعــة مــفــروشـة فـيـهـا حِـصَـر", "فـطـاب فـيـه جـمـع شـمـل الخُـبـرِه", "قــد حَـسُـنَ المـدكـا بـه والسَّمـره", "وعــاد إشــكـال الحـمـارِ ثـانـيـا", "أشــدَّ مــمــا كــان قــبــلُ بـاديـا", "فــبــعــضــهــم أنّــثَ بـعـض الحُـمُـرِ", "وظــنّه البــغــلةَ غــيــر مــمـتـري", "وبــعــضــهــم قــال بــأن الصَّرمــا", "غـاوَى الخُـطـامَ بـالحـمـار جازما", "وجـــزمُـــوا بـــأنـــه المـــغـــاوي", "كــــقــــولهـــم وَرَاكِـــبٌ بِـــجَّاـــوي", "وصـار بـعـض النـاس فـيـه تـاجـرا", "مُــــقَــــطِّعـــاً لِشـــاشِه مَـــيَـــازِرا", "يــأخــذُ بــالمـئزَرِ مـنـهـم شـاشـا", "أو مـا خـلا أو ما عدا أو حاشا", "وقَــبـل وقـت الفـجـر يـومَ الأحـدِ", "كــانَ الشِّداد للحــمــيــر عـن يـد", "ثـم أقـمـنـا الفـجـرَ بعد الدّلجَه", "وبــعــده المــســيـر نـحـو الشِـجَّه", "فــلم نـزل نـرقَـى عـليـهـا صُـعُـدا", "حـتـى بـلغـنـا رأسَهَـا بعد الغَدَا", "ثــم ســرحـنـا بـعـد ذاك الهَـجَـرَه", "بِـــزفَّةـــٍ مـــضـــمـــرةٍ ومَـــحــجِــرَة", "حـتّـى بـلغـنـا بـيت مَهدّيّ الزّبَير", "كــافــاه عــنـا ربُّنـَا بـكـلِّ خَـيـر", "أنــزلنــا فــي مَــنــظَــر رحــيــبَه", "مــــجــــدّداً رَيـــحَـــانَهُ وطـــيـــبَهُ", "ولم يــزل يــبــذل مــن إكــرامــه", "للكــلّ مــا نــعــجــز عــن نـظـامِه", "وكـــلّ مـــن يــحــضــر مــن وفــودِه", "لا بــد مـا يـتـحـفـنـا مـن عُـودِه", "وبــعــضــهــم يــتــحــفــنـا بـعِـطـر", "حـتـى سـرى فـي الجـوّ طـيبُ النَّشرِ", "وهـــذه قـــاعــدة مــســتــحــســنــه", "ما قد رأينا مثلها في الأمكنَه", "لولا المــقــام لأقــمـنَـا عـشـرا", "لمّــا رأيــنــا كــلَّ مــا قـد سَـرَّا", "لكــنّهــا الاشــواق نــحـو الحـرمِ", "تـحـثـنـا عـلى السّـرَى فـي الظّـلَمِ", "فـنـسـأل الله المـعـيـد المـبـدي", "يَــروي لنــا فـي الأرض كـلَّ بُـعـدِ", "حــتــى نــحــلّ البــلد الحــرامــا", "ونــبــلغُ المــقــصــودَ والمـرامـا", "ويُــقــبَــلُ الكُــلُّ بــمـحـضِ الفـضـلِ", "مُـــوَفَّقـــاً لطّـــيـــبـــات الفـــعــلِ", "فـــالعـــبــد مــاله ســوى مــولاهُ", "مـــهـــمــا أراد مــطــلبــاُ دعــاهُ", "إذا دعـــــاهُ عـــــبــــدُهُ أجــــابَه", "ونـــال مـــن إحـــســـانــه طِــلابَه", "مـا زال يـوليـنـا الجـمـيل فضلاَ", "بــجــوده صــار العــســيــرُ سـهـلا", "ويــومَ الاثـنِـيـن أقـمـنـا قَـسـرا", "إكــرامُهُ أضــعــافُ مــا قــد مَــرَّا", "إكـرامُه للضّـيـفِ يُـنـسـيـهِ الوطـن", "لمــا يـرى مـن فـعـلِهـم كـلَّ حـسـن", "يـوم الثـلاثـاء مـع طلوعِ الشمسِ", "سِــرنــا ولم نــجــد لهــا مـن مَـسّ", "لأنّه أظــــــلَنــــــا الغـــــمـــــامُ", "وعــمّــنــا مــن ربّــنــا الإنـعـامَ", "ولم يــزل يــدنُـو بِـنـا النّـقـيـلُ", "نــقــطــعــه وَثــبــاً ولا نَــقــيــلُ", "وقـــد أظـــلّنـــا بـــه الغـــمـــامُ", "كـــأنّه مـــن فـــوقـــنـــا خـــيــامُ", "فـــلم نـــزل نــنــزل فــي ظــلالِه", "والحــــمـــدلله عـــلى إفـــضـــالِه", "حــتــى بــلغـنـا مـطـرح المـراحِـضِ", "مـــن دون مـــانـــعٍ ولا مـــعــارضِ", "فــأنــزل اللهِ بــهــا الأمـطـارا", "قــد بــرَّدَت مــن ســوحــه أقـطـارا", "ومـن طـلوع الشـمـس يوم الأربعا", "سـرنـا إلى لَعـسَـان نـمـشي أجمعا", "وفـيـه أدركـنـا الغـداءَ والعَـشا", "وبــعـده سِـرنـا إلى وقـت العِـشـا", "وكـان مَـمـسَـانَـا البَـحيح فاستَمَد", "للنّـــوم فـــيــه كــلُّ مــاشٍ ورقــد", "والصـبـح فـي يـوم الخميس باجِلا", "ســرنــا إليــه راكــبــاً وراجــلا", "حـتـى بـلغـنـا قـلعـة الشـيخ علي", "حـــمـــيـــدةٍ وهـــي أعــزّ مــعــقــل", "فـــجَـــمّـــل الله عـــلي حــمــيــدَه", "أفـــعـــاله صـــالحـــة حَـــمـــيــده", "أنـــــال كـــــلَّ وافـــــدٍ مُـــــرَادَه", "فـــمـــا عـــلى إكـــرامــه زِيــادَه", "وليـلة السـبـت حِـمـدنَـا المـسـرى", "عـنـد الصـبـاح إذ رأينا البحرا", "وجــاءنــا فــي بــنــدر الحُـدَيـدَه", "يــوســف فــي طــلعــتـه السـعـيـده", "آنـسـنـا بـالبـشـر من بعد القِرى", "فــلا تَــسـل مـن جـوده عـمّـا جـرى", "وبــعــده جــاء الأمــيــر سـامـرا", "مـــصـــليّــاً مــســلّمــا مــجــابــرا", "قِــلنــا وقُــلنــا للنــفـوس فـوزي", "بـقـاتِه المـشـهـورة بـالتَـيـفوري", "مـا كـنـتُ أَدري قـبل مرأَى البحرَ", "بـــأنَّهـــا تـــوجـــدُ أرضٌ تـــجـــري", "أنــعــامُهــا ســاكــنــةٌ لا تَـحـركُ", "وهــي بــهــم جــاريــةٌ لا تَــبــركُ", "ســـاكـــنــةٌ تُــخــالُ وهــي ســالِكَه", "تـطـوي بـك البـعـيـد وهـي بـاركه", "مــثــل الزّمــان لم يَــزَل بـأهـلِهِ", "يـجـري وهـم فـي غـفـلةٍ مـن فِـعلِهٍِ", "فــصــلٌ بــه نــفــصــل خــوضَ البــرّ", "عـن ذكـر مـا جـرى لنا في البحرِ", "فـي سـادس الشـهـر هـجـرنا البَرّا", "عـصـر الخـمـيـس وركـبـنـا البحرا", "بِـتـنَـا بِهِ ليـلتـنـا فـي المـرسَا", "ومـــثـــله أصـــبـــح ثـــم أمـــســى", "وصــبــح يـوم السَّبـتِ قـد نـشـرنـا", "شِـــراعـــنـــا لقـــطـــعِه وسِـــرنــا", "أوّل مـــرســـى كــانــف ي بــحــيــصِ", "هــذا وحــال البــحــر حِـيـصِ بـيـص", "فــبــعــضـهـم قـد شـغـلَتـه الدوخَه", "حــتــى غــدا مــنـهـا يَهـمّ الشـخّه", "والبـــعـــض قــد أطــلَقَهُ الصّــلاقُ", "إلى الخـــلوص كـــلّهــم مــشــتــاق", "فـــكـــم تــرى مــن قــاذف مُــقَــزّز", "مــن الغــداء والعــشـاء مـحـتـرز", "يـــدفـــع مــا يــأكــلهُ مــفــرّطَــا", "ســمّــوهُ مــمّــا مــسَّهــ مُــزَيــرِطــا", "وكـــمـــران كـــان فـــيــه مَــرسَــى", "فـــي ســـوحـــه أدرك كـــلٌّ أنــسَــا", "يـــومـــاً وليـــلةً بـــه أقــمــنــا", "ومــاؤه العــذب بــه اغــتــسـلنـا", "وبــعــده المــرسـى قـبـال الحـنّه", "والحــمــد لله العــظــيـم المـنّه", "فـــــأنّه جـــــرت لنـــــا ألطـــــافُ", "بـــه أمِـــنّـــا كُـــلَّ مـــا نـــخــاف", "بـعـض المراسي أرسل الله المطَر", "لكــنَّهــُ مــا نــالنــا مــنـه ضـرَر", "والبِـــركُ ليـــلة بــه مــرســانــا", "وحَـــلي بـــعــدِه بــه مَــمــســانــا", "سَــحَّ عــليــنــا فـي دجـاه المـطـرُ", "وليــس يــغــنــي مــن قــضـاء حـذرُ", "فـــأجـــمــع الرأيُ بــلا مــجــادِل", "عـلى السـلوك مـن طـريـق السـاحلِ", "بــه قــصـدنـا للخـروج القـنـفـده", "وقــد زِبــلنــا تــعــبــاً وقـلفـدَه", "فــأطـبـقـوا عـلى الخـروج مـنـهـا", "يــوم الخــمـيـس لا عُـدولَ عـنـهـا", "فـي يـوم عـشـريـنَ لِشـهـر القـعدَه", "ســتــصــحــبــيــن للطــريـق العِـدّه", "ثـم أكـتَـروا سـبـعـاً مـن الجـمال", "تــحــمـلهـم فـي الخـبـتِ والرمـال", "بـــأربـــعـــيـــن فـــوق مـــئتــيــنِ", "كـان الكِـرى مـن القـروش العَـيـن", "وجـــاءنـــا وزيــرُهــا والكــاتــب", "وجــمــلةٌ مــمَّنــ بــهــا يــنــاســبُ", "ثـم أتـى فـيـهـا حَـفِـيـدُ المرغني", "عـثـمـان وهـو بـالتَـلاقـي مـعتني", "فــي بـلد السـودان كـان غـايـبـا", "يَـسِـيـحُ فـيـهـا جـانـبـاً فـجـانـبا", "ألفٌ وخَــمــسُ مــئة قــد أســلمــوا", "عــلى يــديــه بــالدعــا وسـلّمـوا", "غــاب بــهـا تـسـعـاً مـن السـنـيـنِ", "يــدعــوهــمُ إلى الهـدى المـبـيـن", "مــــصــــرّحـــاً أوَّلَ كـــل تَـــدرِيـــس", "بــمـا روى عـن أحـمـد بـن إدريـس", "لأنّه أســـتـــاذه الحـــقـــيـــقـــي", "جـــــاذَبَهُ لأَقـــــوِمِ الطـــــريـــــقِ", "فــيــهــا لقـيـنـاهُ يَـؤُمُّ الحـرمـا", "أســـتـــاذُهُ طـــلبـــه ليـــقـــدُمــا", "لكــن ســبــقــنـاه إلى المـقـصـودِ", "وجـــاء بـــعـــدنـــا مــع الوفــودِ", "ولم نــزل نــقــطــع تـلك الأرضَـا", "نــطــلب مــن أعــانـنـا أن يـرضـى", "وكــانــتِ الأمــطــار مــتــتـابِـعَه", "لولا حُـصـولُ اللّطـفِ كـانت قاطِعَه", "كـان الشِّداد بـعـد عـصـر الجُـمعَه", "والسّــيــر دفــعــةً عَــقِــيـبَ دفـعَه", "حـتّـى أتـيـنـا بـعـد فـجر الحَسَبه", "وهــي مــحــلٌّ بــالزروع مُــخــصِــبَه", "وأول الظــهــر رحــلنـا العـيـسَـا", "واسـتـحـسـنوا في دوقةَ التعريسا", "وبــعــد حــطّ الرحــل والأثــقــالِ", "أرخـت عـليـنـا سـحـبـهَـا العَزَالي", "ثــم رحــلنــا بــعــدَ ظُهـرِ الأحـدِ", "نــطــوي بــحــمـد الله كـلَّ فَـدفَـدِ", "وَبــعــدمــا أرخــى الدجـا سُـدولَه", "أرخــى الســحـاب فـوقَـنـا سـيـولَه", "فــنــزلوا تــحــتَ غــصــون المــرخِ", "وعـقـد غـيـث السـحـب فـيـه مـرخـي", "والكـــلّ فـــي ظــلالِه قــد قــالا", "وزادَهُ بــــــثــــــوبـــــه ظـــــلالا", "وهــا هـنـا قـامـوا لِقَـطـب الشَّدَّه", "يــــحــــاذرون مـــطـــراً وشـــشـــدَّه", "ولم نــزل حــتــى وردنـا الشـاقَّة", "ومــا رأيــنــا قــط حــالاً شــاقّه", "ثـم حـطـطـنـا الرحـل بـعـد العصر", "وثـــم نـــمــنــا لِصــلاةِ الفــجــرِ", "والسـيـر قد كان إلى وقت الضحى", "والكــلّ مِــنَّاــ بــالمـقـام فَـرِحـا", "وجــعــلوا المــرخَ لهــم ظــلا لا", "وذبــحــوا تَــيــســاً لهــم أكــالاَ", "وأوجـــــد اللهُ بـــــه حِـــــســـــيَّا", "كـــانـــت لهـــم نـــظــافــةً ورِيــا", "ثــم تــغــدَّيــنــا ونــمــنـا سـاعَه", "والظــهــر صــلّيــنــا بــه جـمـاعَه", "واللّيــث قــمــنــا نــحـوه نـسـيـر", "ولطـــف مـــولانــا لنــا خــبــيــرُ", "وقــد نــشــرنــا لِسَــفِــيــن البــرّ", "شـــراعـــنـــا ولم نـــزل نُــمــذري", "كــان وصــولنــا بـه بـعـد الغَـدا", "وأجـمـع الرأي عـلى السـيـر غـدا", "فـيـه أقـمـنـا يـومـنـا الرَّبـوعـا", "واللّيــل أوقَــدنَــا بِهِ شــمـوعـا", "وعَــقــده العــزّي ابــنِ اســمَـاعِـلًَ", "قـد اذكـرتـنـا أحـمـد القُـبـاتلي", "وقــد ذكــرنــا ســائِرَ الأحــبــاب", "نــتــلوا لهــم فــاتـحـة الكـتـاب", "ثـم أتـيـنـا الهـضـبَ بـعـد اللّيثِ", "والخـبـز لم يـبـق سـوى الحِـثـيـث", "لكــــنَّهــــُ عــــصَــــدَهُ الهَــــرِيــــشُ", "والرزسّ بـــعـــد أكـــله نـــهــيــش", "وقـــد تـــفـــيّـــأنــا بــه ظــلالا", "مــن صــخــراتٍ ســامَــتِ الجــبــالا", "وهـــبّـــت الريـــح بـــه ســمــومــا", "ونــــسَــــفَــــت رمــــالَه رجـــومـــا", "وفــيــه مــاءٌ أشــبــه النَّبــاتــا", "ذوقــاً وفــاق النّـيـلُ والفـراتـا", "وبـــعـــدَهُ ســـرنـــا إلى يَــلَمــلم", "مــيــقـاتـنـا فـي قـصـدنـا لِلحـرم", "وهــو يُــســمّــى الآن بــالسَّعــريّه", "بـــاســـمِ بـــئرٍ عَـــذبـــةٍ هـــنــيَّه", "وفــي حِــمـاهُ قـد قـرمـنـا لِلقُـرم", "مــادومــة بـعـكـسـهـا مـن النّـعـم", "وعـنـد وقـتِ العـصرِ شَدُّوا الرَّحلا", "وأسـبَـغُـوا بـعـد الوضـوءِ الغسلا", "وبــعـد أن صَـلّوا أهـلّوا أجـمَـعَـا", "بـــعُـــمـــرةٍ مـــفــردةٍ تــمــتــعَــا", "لأنــهــم مــا ســاق مــنــهـم أحـدُ", "هَــديــاً وهــم لِلاتِّبــاعِ قــصــدوا", "لبّـــيـــكَ لبّـــيـــكَ أتــاكَ الوفــدَ", "مَــطــلبُهُـم مِـنـكَ العـطـا والرِّفـدَ", "لبّــيــكَ فــاغــفِـر لهـم الأوزارا", "صِـــغـــارَهــا يــا ربِّ والكــبــارا", "لبِّيــك إن الحــمـد والنـعـمـةَ لكَ", "وكــلّمــا عــليــهِ قـد دارَ الفَـلَك", "لبّــيــكَ فــي مُـلكِـك لا شـريـكَ لك", "يــــا ربَّ كــــلِّ سَـــالِكٍ أنَّى ســـلَك", "لبّـــيـــكِ أهــل الجــود والنّــوالِ", "يــا غــافِــرَ الذَنــب ولا تُـبـالي", "لبّــيــكَ مـن لبَّى مـن الخـلق فَـلَك", "يـــا ربَّ كـــلِّ مـــالكٍ ومـــا مَــلك", "لبّــيــكَ لِلعَــفــوِ أتــيـنـا نـطـلبُ", "ومـن قـبـيـح مـا اجـتَـرَحـنا نهربُ", "لبــيــك جـئنـاك مُـجِـيـبِـي دَعـوَتِـك", "تَـــعَـــرُّضــأً لنــفــحــاتَ رحــمــتِــك", "لبّـــيـــكَ أنــتَ المــلكُ الكــريــمُ", "وبــيــتُــكَ المــبــارك العــظــيــم", "حــاشــاك أن يــرجـعَ مـن وافـاكـا", "بِــخَــيــبــةٍ وقــد أتــى حِــمــاكــا", "أشــعــثَ قــد شــقّــت بــه أسـفـارُه", "وكـــتَـــبـــت فـــي صُــحــفِهِ آثــارُه", "مُــــفــــارقــــاً لأهــــلِه ومــــالِه", "قــد فـارق المـألوفَ مـن أحـوالِه", "فَـارحَـم عـبـيـداً قـد أتـوك غُـبرا", "شُــعــثــاً يـريـدون بـذاكَ الأجـرَا", "ولا تُـؤَاخِـذهـم بـمـا قـد أسلَفوا", "فـهُـم بـأنـواع الخطايا اعترفوا", "سِــواكَ لا يــغـفِـر ذنـبـاً عـرفـوا", "يـرجـونَ مَـحـوَ مَا أتوا واقترفوا", "واعـصِـمـهُـمُ فـيـمـا بـقـي مـن عُمرِ", "خُــذ بــنــواصِــيــهِـم لِفـعـل البـرِّ", "فَـصـلٌ وكـان السّـيـر بـعـد العـصرِ", "حــتّـى نـزلنـا عـنـد وقـت الفـجـرِ", "وفــــي إدامٍ نــــفــــدَ الطـــعـــامُ", "لم يـــــبـــــق إلاّ الرزّ والأَدام", "وقَـد طَـطُـوا قـبـلَ العِـشـا قِـلاّءَا", "لِيَــرتَــحُــوا بــأكــلِهِ العَــشــآءا", "وذبـــحـــوا فـــي ســـوحــه طــليّــا", "وجـــعـــلوه للعـــشـــا مــضــبــيّــا", "ويَــــسَّر الله لهــــم دَقــــيـــقـــا", "مــن بـعـض مـن كـان لهـم رفـيـقـا", "مـــحـــمــد بــن أحــمــد الشــريــف", "حـــمـــود عـــمّه بـــلا تـــحـــريــفِ", "وقـــاســـم كـــانـــت له ذخِـــيـــرَه", "مــن تــمــرِه فــي قُــرعـةٍ صـغـيـرَه", "قَـــسَّمـــهــا لأَجــرهِ مُــحــتــسِــبــا", "تـقـول قـد صـادَ الأمـيـرُ أرنـبـا", "قــد صــقّـر الفـخـري له مـطـالبـا", "حــتـى غـدا لِلتّـمـر مـنـه جـاذبـا", "وفــي رَقَــاق تــحــت ظــل التــمــرِ", "قــد نــزلوا عــنــد أوان السَّحــرِ", "وذاكَ وادٍ وله اســـــم ثـــــانــــي", "وبـــعـــضـــهـــم ســـمّـــاه مَــلَكــانِ", "كَـالهَـضـبِ فـيه نحو ذا قد قالوا", "بــأنّهــا تُــســمَــى بــه الجــبــال", "وبـــئره مَـــســمِــيّــةٌ بــالخــضــرا", "وبـعـدهـا البـيـضـا وكـانـت أَمراَ", "عــهــدي بــهــا مـرحـلتـيـن كـانـت", "لكـــنّهـــا قــد ثــلّثَــت فــهــانَــت", "ولم يـــكـــن لنــا بــه مــن مــاءِ", "لكــن حــمــلنــاه مــن البــيـضـاءِ", "إذ وَرَدُوهَــا عــنــدَ نِــصـفِ اللّيـل", "والنومُ في الأجنان وافي الكيلِ", "واحـتـفـظ القـوم بـمـا في القِرَبِ", "لمــــطـــعـــمٍ ومَـــأكـــلٍ ومـــشـــرب", "ومــنــهُ شــدَّيــنَـا إلى أم القُـرى", "عـنـد الصباح يُحمد القوم السُّرَى", "وحـيـن شـاهـدنـا قـنـاديـلَ الحرِم", "عـلى المـنـارات مـشـيـنا بالقدَم", "قـــام رســـول ســيّــدي ســليــمــان", "وعــنــده زمــزم مُــروي الظــمــآن", "ومـــعـــه البـــغـــلةُ والحـــمـــارَ", "وعــــنــــده شـــيـــشـــتُه والنـــارُ", "فــركــب الحــســام فــوق العــيــرِ", "ويــوســف البــغــلة نــحـو الديـر", "حــتـى وقـفـنـا عـنـد بـاب الحـرمِ", "بــابَ الســلام وقـت كـشـف الظُـلَمِ", "ثـــم دخـــلنـــا لصـــلاة الصّــبــح", "وكــلّنــا مــســتــبــشــرٌ بــالنُّجــحِ", "تــلتــهُ مــنــا ســبــعـة الأطـواف", "والأمــر فــي ذالك غــيــر خـافـي", "ثــم قــصــدنـا الحَـجَـرَ المـكـرّمـا", "كـــلّ أتـــى مـــكـــبّــراً مــســلّمــا", "بــوعــده كــان الشُــروع بـالرّمَـل", "ســنّــة مـن قـاد إلى الخـيـر ودَل", "ثــم المــقــام بــعـد ذا أتـيـنـا", "وركـــعـــتـــيـــن خــلفَه صــلّيــنــا", "وبــعـده رحـنـا إلى بـاب الصّـفـا", "نــســعــى كــمـا قـد سـنّ الحُـنَـفَـا", "بـعـد تـمـام السـعـي قـد حـلقـنـا", "وفــي مـنـازل الحـمـا افـتـرقـنـا", "ثــم أقَــمــنَــا لصــبــاحِ الثـامـنِ", "فــي بــلد الله الحــرام الآمــنِ", "فــي صــبــحــه للحـجّ قـد أهـلَلنـا", "ثــم ركــبــنــا ومِــنَــى أتــيــنــا", "بـــهـــا أقــمــنــا خــمــسَ صــلواتِ", "ثـــم صـــعـــدنـــا نــحــو عــرفــاتِ", "فــلم نــزَل حــتــى وصـلنـا نـمـرَه", "بـهـا نـزلنـا خـيـمـةً كـالمـنـظرَه", "ثـو وقـفـنـا للوقـوف فـي الجـبـل", "بـعـد صـلاة ظـهـرنـا إلى الطّـفـل", "ثـم افـضـنـا قـاصـديـن المـشـعـرا", "لنـــحـــمــد الله بــه ونــشــكــرا", "بــتــنــابــه وفــي صـبـاح العِـيـدِ", "ســرنــا إلى المــخــيَّمـ السـعـيـدِ", "إلى مِــنــى حــيــث مــحــلَّ الهــدي", "وعــنــدمــا يُــنَــدَبُ نُــسـك الرمـي", "وبــعـد رمـي الجـمـر سـرنـا مـكـه", "ليــســتــتــم الكــلّ مِــنَّاــ نُـسـكَه", "وتــمّ فــيــهــا السّــعـي والطـوافُ", "وكـــثـــرت مــن ربّــنــا الألطــافُ", "ثــم رجــعـنـا للمـبـيـت فـي مِـنـى", "وبـــتـــمــام الرمــيِ تَــمَّ حَــجُّنــا", "فــالحــمـد لله عـلى مـا أنـعـمـا", "ومــا بــه إلاهُــنــا قــد أكـرمـا", "ومـن هـنـا كـان افـتـراق الشـمـلِ", "وراح كــــلُّ واحــــدٍ فــــي شـــغـــلِ", "فــالبــعــض قــد أزمــع للتـرحـالِ", "إلى المــقـام الأحـمـديّ العـالي", "وبــعــضــهـم مـال إلى المـجـاوَره", "ولازمَ البـــيـــت وكــان حــاضــرَه", "وبــعــضــهــم عــاد إلى الأوطــانِ", "وليـــس يَـــعــدُو قَــدرَ الرحــمــانِ", "والكــلُّ مــنّـا يـسـأل الرحـمـانـا", "أن يـجـمـع الشـمـلَ كـما قد كانا", "مـن هـا هنا نشرع في خوضِ السَّفَر", "إلى مـقـام المـصـطفى خير البشَر", "كـان ابـتـدا تَـبـريـزنـا لِلزَّاهِـرِ", "أوّل يــوم السّــبــت بــعــد عـاشـر", "أي عــاشــرَ العـيـد لأن العـيـدا", "كــان الربـوع فـاحـفـظ العـديـدا", "ثــم رحـلنـا العـيـسَ وهـيَ رازِمـه", "حـتـى حـطـطـنـاهـا بـوادي فـاطـمه", "وفــي نــهــر مــثــل غَـيـل الوادي", "ونـــــخـــــلُهُ مُــــظَــــلِّلٌ للنّــــادي", "وفـيـه وافـيـنـا سـبـيـل القـعـرَه", "قـيـل اسمه القعراءِ عند الخُبرَه", "وهـــو فـــضــاءٌ ليــس فــيــه مــاءُ", "ولا يُــــرى لشــــجــــرٍ أفــــيــــاءُ", "فـيـه جـلسـنـا تـحـتَ ظـل الخـيـمَه", "ولم نـــزل فـــي قَـــومـــةٍ ونــومَه", "ومـن عـقـيـب ظـهـرنـا عـلى السحَر", "إلى خُـلَيـصٍ انـتـهـى بـنـا السـفَر", "وفـــيـــه ســـوق ونـــخــيــلٌ ونَهَــر", "لكــنّه بــكــثــرة النـاس اجـتَـفَـر", "وقـد مـررنـا العـصـر فـي سـرانَـا", "فــي ذلك اليــوم عــلى عـسـفـانـا", "ثــم رحــلنــا مــثــل يــوم الأوّل", "حــتــى نـزلنـا عـن ظـهـور الأَبـل", "فــي صَــعُـبـرٍ قـيـل بـل القَـضِـيـمَه", "هــي اســمــه والحـال مـسـتـقـيـمَه", "قِـلنَـا وسِـرنَـا بَـعـدُ سيراً بالغا", "حـتـى وصـلنـا فـي الصـباح رابغا", "وفـــيـــه شـــاهـــدنــا غَــدِيــرَخُــمِّ", "وهــــو غــــديـــرٌ وبـــهـــذا سُـــمِّي", "وهـو المـسـمّـى الجُحفة المشهورَه", "ومــنــه قـد سِـرنَـا إلى مـسـتـوره", "وفــي حِــمــاهــا ضـاعـت الكـوفـيَّه", "عــنــد ورود بــئرَهــا المــطــويَّه", "ونـحـو بـئر الشـيـخ قـد أزمـعـنا", "ســيــراً ويــوم أَحَــدٍ أجــمــعــنــا", "عـلى السُّرى نـحـو حِـمَـا الصـفراء", "وكـــم لتـــلك مــن يــد بــيــضــاءِ", "لأن فـــيـــهـــا مـــســـجـــدٌ ونَهــر", "والنــخـل فـيـهـا بـاسـقٌ والتّـمـرُ", "وبـعـدهـا كـان السرى نحو الحيف", "بــجــدّ عـزم فـي المـضـيّ كـالسَّيـف", "كــان وقــوفـنـا بـه قـبـل السَّحـر", "وفـــيـــه نــهــرٌ فــائقٌ كــل نَهَــر", "ثــم شــددنــا فــيـه قـبـل الظّهـر", "إلى الفُـــرَيـــشِ فــي أشــد الحــرِّ", "لكــن لنــا أُنــسٌ بــقــرب الوصــل", "ونــشــوةٌ تــنــسَــي فــراقَ الأهــلِ", "لأنّه خــــاتــــمــــة المــــراحــــلِ", "ومــنــتــهــى التـعـداد للمـنـازلِ", "هــاجــت إلى الوصــل بــهِ أشــواقُ", "فــــكـــلّ قـــلبٍ نـــحـــوه خَـــفّـــاق", "فــهــبّ رَوح البــشــر والتَـبـشـيـرِ", "أذكــى مــن العَــنــبـرِ والعـبـيـرِ", "ولاح مــن ربــع الحــبــيــب نُــورُ", "أخــفــاه عـن أبـصـارنـا الظـهـورُ", "ثــم أتــيــنــا الحــضـرة العـليَّه", "يــومَ الخــمــيــس نـقـرأُ التـحـيَّه", "هــنــاك قَــرَّت بــالوصــال أعــيــنُ", "وزال عـــنّـــا هـــمُـــنــا والحــزنُ", "وازدحـم الضـحـك سـروراً بـالبُـكا", "وأعـلن المـضـمـر وجـداً بـالشّـكـا", "وأشـــرق الطـــاهِــرُ مــن جــمــالِه", "وامــتــلأ البــاطــنُ مــن جــلالِه", "نــســأل مَــن مَــنَّ بــذا عــليــنــا", "أن يــغـفـرَ الذَنـبَ الذي أتـيـنـا", "وأن يــكــون ســعــيُــنـا مـقـبـولا", "وكـــلّنـــا بـــفـــضــله مــشــمــولا", "بـــحـــبِّ طــه المــصــطــفــى وبِــرِّهِ", "وفـــضـــله ومــا عــلا مــن قــدره", "صـــلّى عـــليـــه ربُّنـــا وســـلّمـــا", "وآله أهــل الكــمــال العُــظــمــا", "وَصـــــحـــــبِه وصــــالحــــي أمــــتِهِ", "جـــمـــيــعــهــم وتــابــعــي مــلّتِهِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/124786	محسن بن عبد الكريم الصنعاني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2757	العصر الحديث	اليمن	null	فصيح	<\|meter_5\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> باسمِ لاهِي تحسُنُ البِدايَه <\|vsep\|> وتصلحُ الأَعمال في النهاية </\|bsep\|> <\|bsep\|> تمّ الصلاة والسلامُ أبدا <\|vsep\|> تبلغ طه المصطفى محمدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وألَهُ وصحبَهُ الكراما <\|vsep\|> ما أمّ وفدٌ بيتَهُ الحراما </\|bsep\|> <\|bsep\|> والحمدُ لله كثيراً جَمّا <\|vsep\|> على جزيل فضله والنَّعما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكم لَه من نِعمٍ علينا <\|vsep\|> وكم أيادٍ سَاقَها لينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نحمده حمداً يوافي نِعَمَهُ <\|vsep\|> ونستزيد جوده وكربته </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونبسُطُ الكفّ لنيل رِفدِهِ <\|vsep\|> وأن نكونَ من أخصِّ وفدِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبعد ذا نُهدي لى الأحبابِ <\|vsep\|> تحيّةً تَهزأُ بالأَطيابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> النّازلين في ربوع صنعاء <\|vsep\|> وحبُّهُم لِلكُلِّ صارَ طبعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونحوهم نُهدِي من الأخبار <\|vsep\|> بعضَ الذي نراه في الأَسفارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كان خروجنا من الأوطانِ <\|vsep\|> لِقَصدِ بيت الواحد المنّانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يوم الخميس وهو من شوالِ <\|vsep\|> حدى وعشرين بلا مقالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سِرنا بحمدالله ذي الجلال <\|vsep\|> كقولهم سار غلام الوالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثم وقفنا يومَنَا في مَتنَه <\|vsep\|> وجءنا اللهُ بكلِّ مِنَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِالغَيمِ من قبلِ شروق الشمسِ <\|vsep\|> فلم نَجِد لحرِّهَا مِن مَسِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا رأينا قطّ وعثء السَّفَر <\|vsep\|> ولا أصابَنا من الغيم مَطَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِتنابها وصبح يوم الجُمعَه <\|vsep\|> سِرنا على اسم الله نسعى جَمعَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى أتينا بالضحى بوعانا <\|vsep\|> وذاك يوم السّوق فيه كانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطابت القهوة في بوعان <\|vsep\|> وجاءنا من خوخِه نوعانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثم مشينا نقطع الطريقا <\|vsep\|> والغيم قد أظلّنا رفيقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتّى أتينا مِسجدَ الحوضَينِ <\|vsep\|> فيه أقمنا الظّهرَ ركعتين </\|bsep\|> <\|bsep\|> والعصر مثله وطاب الحالُ <\|vsep\|> وانتظم الموقف والمقالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تجري به من تحتنا الأنهارُ <\|vsep\|> قد جاوبت تصفيقها الأطيارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نرجوه غفراناً وستراً شامِلاً <\|vsep\|> مُلازماً لنا ولطفاً كاملاً </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن نداه نطلب الوصولا <\|vsep\|> لى الحما ونسأل القبولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من فضله نرجو تمام النّعمَه <\|vsep\|> ودفع كل شدّةٍ وغُمَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> سبحان مولى الجود أهل الكرَم <\|vsep\|> المبتدي من فضله بالنّعمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نطلبه يطوي لنا البعيدا <\|vsep\|> وأن يُنيلَ كلَّنا المقصودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى نُوَا في الحِجر والمقاما <\|vsep\|> ونستلذّ فيهما المقاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> نعم وفي الحوضين بعض الخُبرِة <\|vsep\|> أجال في بعض الأمور فكره </\|bsep\|> <\|bsep\|> توهّما بأنَّ بعض الحُمُرِ <\|vsep\|> غَاوَى به مسافِرٌ أو سَمسَرِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> قيل له هل حَجمُهُ كَحَجمِهِ <\|vsep\|> قال نَعَم وجِسمُهُ كجِسمِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحين أكثروا عليه الكَركَرَة <\|vsep\|> قام ليه مُسرِعاً لينظُرَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقَاس بَعدُ طولَه وعَرضَه <\|vsep\|> وقال قد عرفته بالغُرضَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> قيل له فاجعل له عَلامَه <\|vsep\|> وقِيسَ على قولي تكن علاّمَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثم قصدنا العِجزَ بعد القهوَه <\|vsep\|> وفي الطباع راحةٌ ونَشوَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفيه دبَّت في الجسوم الرَّخوه <\|vsep\|> لأنّنا فيه عَدِمنَا الهَجوه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم تطب فيهِ لنا القهاوي <\|vsep\|> والقوم بين عَاطِشٍ ورَاوي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأجمَعَ الرأيُ بغير لَعثمَه <\|vsep\|> أن المَسَا مستحسنٌ في الأكمه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أكمه تُنسَبُ لاِبنِ مهدي <\|vsep\|> رابيةٌ في القاع مثل النّهدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كان وصولُنا بها بعدَ الغدا <\|vsep\|> ثم دخلنا في رباها مسجدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قِلنا لى صلاة الظّهرِ <\|vsep\|> حتى استرحنا من سموم الحرِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثم صعدنا بعده ديوانا <\|vsep\|> كاد يكون في البنا يوانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أخشابه في سقفِه حدى عشَر <\|vsep\|> وقاعة مفروشة فيها حِصَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فطاب فيه جمع شمل الخُبرِه <\|vsep\|> قد حَسُنَ المدكا به والسَّمره </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعاد شكال الحمارِ ثانيا <\|vsep\|> أشدَّ مما كان قبلُ باديا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبعضهم أنّثَ بعض الحُمُرِ <\|vsep\|> وظنّه البغلةَ غير ممتري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبعضهم قال بأن الصَّرما <\|vsep\|> غاوَى الخُطامَ بالحمار جازما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجزمُوا بأنه المغاوي <\|vsep\|> كقولهم وَرَاكِبٌ بِجَّاوي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصار بعض الناس فيه تاجرا <\|vsep\|> مُقَطِّعاً لِشاشِه مَيَازِرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يأخذُ بالمئزَرِ منهم شاشا <\|vsep\|> أو ما خلا أو ما عدا أو حاشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقَبل وقت الفجر يومَ الأحدِ <\|vsep\|> كانَ الشِّداد للحمير عن يد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثم أقمنا الفجرَ بعد الدّلجَه <\|vsep\|> وبعده المسير نحو الشِجَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلم نزل نرقَى عليها صُعُدا <\|vsep\|> حتى بلغنا رأسَهَا بعد الغَدَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثم سرحنا بعد ذاك الهَجَرَه <\|vsep\|> بِزفَّةٍ مضمرةٍ ومَحجِرَة </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتّى بلغنا بيت مَهدّيّ الزّبَير <\|vsep\|> كافاه عنا ربُّنَا بكلِّ خَير </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنزلنا في مَنظَر رحيبَه <\|vsep\|> مجدّداً رَيحَانَهُ وطيبَهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم يزل يبذل من كرامه <\|vsep\|> للكلّ ما نعجز عن نظامِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكلّ من يحضر من وفودِه <\|vsep\|> لا بد ما يتحفنا من عُودِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبعضهم يتحفنا بعِطر <\|vsep\|> حتى سرى في الجوّ طيبُ النَّشرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهذه قاعدة مستحسنه <\|vsep\|> ما قد رأينا مثلها في الأمكنَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لولا المقام لأقمنَا عشرا <\|vsep\|> لمّا رأينا كلَّ ما قد سَرَّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكنّها الاشواق نحو الحرمِ <\|vsep\|> تحثنا على السّرَى في الظّلَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنسأل الله المعيد المبدي <\|vsep\|> يَروي لنا في الأرض كلَّ بُعدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى نحلّ البلد الحراما <\|vsep\|> ونبلغُ المقصودَ والمراما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويُقبَلُ الكُلُّ بمحضِ الفضلِ <\|vsep\|> مُوَفَّقاً لطّيبات الفعلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالعبد ماله سوى مولاهُ <\|vsep\|> مهما أراد مطلباُ دعاهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا دعاهُ عبدُهُ أجابَه <\|vsep\|> ونال من حسانه طِلابَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما زال يولينا الجميل فضلاَ <\|vsep\|> بجوده صار العسيرُ سهلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويومَ الاثنِين أقمنا قَسرا <\|vsep\|> كرامُهُ أضعافُ ما قد مَرَّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كرامُه للضّيفِ يُنسيهِ الوطن <\|vsep\|> لما يرى من فعلِهم كلَّ حسن </\|bsep\|> <\|bsep\|> يوم الثلاثاء مع طلوعِ الشمسِ <\|vsep\|> سِرنا ولم نجد لها من مَسّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لأنّه أظلَنا الغمامُ <\|vsep\|> وعمّنا من ربّنا النعامَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم يزل يدنُو بِنا النّقيلُ <\|vsep\|> نقطعه وَثباً ولا نَقيلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد أظلّنا به الغمامُ <\|vsep\|> كأنّه من فوقنا خيامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلم نزل ننزل في ظلالِه <\|vsep\|> والحمدلله على فضالِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى بلغنا مطرح المراحِضِ <\|vsep\|> من دون مانعٍ ولا معارضِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأنزل اللهِ بها الأمطارا <\|vsep\|> قد برَّدَت من سوحه أقطارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن طلوع الشمس يوم الأربعا <\|vsep\|> سرنا لى لَعسَان نمشي أجمعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفيه أدركنا الغداءَ والعَشا <\|vsep\|> وبعده سِرنا لى وقت العِشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكان مَمسَانَا البَحيح فاستَمَد <\|vsep\|> للنّوم فيه كلُّ ماشٍ ورقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> والصبح في يوم الخميس باجِلا <\|vsep\|> سرنا ليه راكباً وراجلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى بلغنا قلعة الشيخ علي <\|vsep\|> حميدةٍ وهي أعزّ معقل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فجَمّل الله علي حميدَه <\|vsep\|> أفعاله صالحة حَميده </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنال كلَّ وافدٍ مُرَادَه <\|vsep\|> فما على كرامه زِيادَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليلة السبت حِمدنَا المسرى <\|vsep\|> عند الصباح ذ رأينا البحرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجاءنا في بندر الحُدَيدَه <\|vsep\|> يوسف في طلعته السعيده </\|bsep\|> <\|bsep\|> نسنا بالبشر من بعد القِرى <\|vsep\|> فلا تَسل من جوده عمّا جرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبعده جاء الأمير سامرا <\|vsep\|> مصليّاً مسلّما مجابرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قِلنا وقُلنا للنفوس فوزي <\|vsep\|> بقاتِه المشهورة بالتَيفوري </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كنتُ أَدري قبل مرأَى البحرَ <\|vsep\|> بأنَّها توجدُ أرضٌ تجري </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنعامُها ساكنةٌ لا تَحركُ <\|vsep\|> وهي بهم جاريةٌ لا تَبركُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ساكنةٌ تُخالُ وهي سالِكَه <\|vsep\|> تطوي بك البعيد وهي باركه </\|bsep\|> <\|bsep\|> مثل الزّمان لم يَزَل بأهلِهِ <\|vsep\|> يجري وهم في غفلةٍ من فِعلِهٍِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فصلٌ به نفصل خوضَ البرّ <\|vsep\|> عن ذكر ما جرى لنا في البحرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في سادس الشهر هجرنا البَرّا <\|vsep\|> عصر الخميس وركبنا البحرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِتنَا بِهِ ليلتنا في المرسَا <\|vsep\|> ومثله أصبح ثم أمسى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصبح يوم السَّبتِ قد نشرنا <\|vsep\|> شِراعنا لقطعِه وسِرنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أوّل مرسى كانف ي بحيصِ <\|vsep\|> هذا وحال البحر حِيصِ بيص </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبعضهم قد شغلَته الدوخَه <\|vsep\|> حتى غدا منها يَهمّ الشخّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> والبعض قد أطلَقَهُ الصّلاقُ <\|vsep\|> لى الخلوص كلّهم مشتاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكم ترى من قاذف مُقَزّز <\|vsep\|> من الغداء والعشاء محترز </\|bsep\|> <\|bsep\|> يدفع ما يأكلهُ مفرّطَا <\|vsep\|> سمّوهُ ممّا مسَّه مُزَيرِطا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكمران كان فيه مَرسَى <\|vsep\|> في سوحه أدرك كلٌّ أنسَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يوماً وليلةً به أقمنا <\|vsep\|> وماؤه العذب به اغتسلنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبعده المرسى قبال الحنّه <\|vsep\|> والحمد لله العظيم المنّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأنّه جرت لنا ألطافُ <\|vsep\|> به أمِنّا كُلَّ ما نخاف </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعض المراسي أرسل الله المطَر <\|vsep\|> لكنَّهُ ما نالنا منه ضرَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> والبِركُ ليلة به مرسانا <\|vsep\|> وحَلي بعدِه به مَمسانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَحَّ علينا في دجاه المطرُ <\|vsep\|> وليس يغني من قضاء حذرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأجمع الرأيُ بلا مجادِل <\|vsep\|> على السلوك من طريق الساحلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> به قصدنا للخروج القنفده <\|vsep\|> وقد زِبلنا تعباً وقلفدَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأطبقوا على الخروج منها <\|vsep\|> يوم الخميس لا عُدولَ عنها </\|bsep\|> <\|bsep\|> في يوم عشرينَ لِشهر القعدَه <\|vsep\|> ستصحبين للطريق العِدّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثم أكتَروا سبعاً من الجمال <\|vsep\|> تحملهم في الخبتِ والرمال </\|bsep\|> <\|bsep\|> بأربعين فوق مئتينِ <\|vsep\|> كان الكِرى من القروش العَين </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجاءنا وزيرُها والكاتب <\|vsep\|> وجملةٌ ممَّن بها يناسبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثم أتى فيها حَفِيدُ المرغني <\|vsep\|> عثمان وهو بالتَلاقي معتني </\|bsep\|> <\|bsep\|> في بلد السودان كان غايبا <\|vsep\|> يَسِيحُ فيها جانباً فجانبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألفٌ وخَمسُ مئة قد أسلموا <\|vsep\|> على يديه بالدعا وسلّموا </\|bsep\|> <\|bsep\|> غاب بها تسعاً من السنينِ <\|vsep\|> يدعوهمُ لى الهدى المبين </\|bsep\|> <\|bsep\|> مصرّحاً أوَّلَ كل تَدرِيس <\|vsep\|> بما روى عن أحمد بن دريس </\|bsep\|> <\|bsep\|> لأنّه أستاذه الحقيقي <\|vsep\|> جاذَبَهُ لأَقوِمِ الطريقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيها لقيناهُ يَؤُمُّ الحرما <\|vsep\|> أستاذُهُ طلبه ليقدُما </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكن سبقناه لى المقصودِ <\|vsep\|> وجاء بعدنا مع الوفودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم نزل نقطع تلك الأرضَا <\|vsep\|> نطلب من أعاننا أن يرضى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكانتِ الأمطار متتابِعَه <\|vsep\|> لولا حُصولُ اللّطفِ كانت قاطِعَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> كان الشِّداد بعد عصر الجُمعَه <\|vsep\|> والسّير دفعةً عَقِيبَ دفعَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتّى أتينا بعد فجر الحَسَبه <\|vsep\|> وهي محلٌّ بالزروع مُخصِبَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأول الظهر رحلنا العيسَا <\|vsep\|> واستحسنوا في دوقةَ التعريسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبعد حطّ الرحل والأثقالِ <\|vsep\|> أرخت علينا سحبهَا العَزَالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثم رحلنا بعدَ ظُهرِ الأحدِ <\|vsep\|> نطوي بحمد الله كلَّ فَدفَدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبعدما أرخى الدجا سُدولَه <\|vsep\|> أرخى السحاب فوقَنا سيولَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنزلوا تحتَ غصون المرخِ <\|vsep\|> وعقد غيث السحب فيه مرخي </\|bsep\|> <\|bsep\|> والكلّ في ظلالِه قد قالا <\|vsep\|> وزادَهُ بثوبه ظلالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وها هنا قاموا لِقَطب الشَّدَّه <\|vsep\|> يحاذرون مطراً وششدَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم نزل حتى وردنا الشاقَّة <\|vsep\|> وما رأينا قط حالاً شاقّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثم حططنا الرحل بعد العصر <\|vsep\|> وثم نمنا لِصلاةِ الفجرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والسير قد كان لى وقت الضحى <\|vsep\|> والكلّ مِنَّا بالمقام فَرِحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجعلوا المرخَ لهم ظلا لا <\|vsep\|> وذبحوا تَيساً لهم أكالاَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأوجد اللهُ به حِسيَّا <\|vsep\|> كانت لهم نظافةً ورِيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثم تغدَّينا ونمنا ساعَه <\|vsep\|> والظهر صلّينا به جماعَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> واللّيث قمنا نحوه نسير <\|vsep\|> ولطف مولانا لنا خبيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد نشرنا لِسَفِين البرّ <\|vsep\|> شراعنا ولم نزل نُمذري </\|bsep\|> <\|bsep\|> كان وصولنا به بعد الغَدا <\|vsep\|> وأجمع الرأي على السير غدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيه أقمنا يومنا الرَّبوعا <\|vsep\|> واللّيل أوقَدنَا بِهِ شموعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعَقده العزّي ابنِ اسمَاعِلًَ <\|vsep\|> قد اذكرتنا أحمد القُباتلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد ذكرنا سائِرَ الأحباب <\|vsep\|> نتلوا لهم فاتحة الكتاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثم أتينا الهضبَ بعد اللّيثِ <\|vsep\|> والخبز لم يبق سوى الحِثيث </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكنَّهُ عصَدَهُ الهَرِيشُ <\|vsep\|> والرزسّ بعد أكله نهيش </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد تفيّأنا به ظلالا <\|vsep\|> من صخراتٍ سامَتِ الجبالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهبّت الريح به سموما <\|vsep\|> ونسَفَت رمالَه رجوما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفيه ماءٌ أشبه النَّباتا <\|vsep\|> ذوقاً وفاق النّيلُ والفراتا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبعدَهُ سرنا لى يَلَملم <\|vsep\|> ميقاتنا في قصدنا لِلحرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو يُسمّى الن بالسَّعريّه <\|vsep\|> باسمِ بئرٍ عَذبةٍ هنيَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي حِماهُ قد قرمنا لِلقُرم <\|vsep\|> مادومة بعكسها من النّعم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعند وقتِ العصرِ شَدُّوا الرَّحلا <\|vsep\|> وأسبَغُوا بعد الوضوءِ الغسلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبعد أن صَلّوا أهلّوا أجمَعَا <\|vsep\|> بعُمرةٍ مفردةٍ تمتعَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لأنهم ما ساق منهم أحدُ <\|vsep\|> هَدياً وهم لِلاتِّباعِ قصدوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لبّيكَ لبّيكَ أتاكَ الوفدَ <\|vsep\|> مَطلبُهُم مِنكَ العطا والرِّفدَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لبّيكَ فاغفِر لهم الأوزارا <\|vsep\|> صِغارَها يا ربِّ والكبارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لبِّيك ن الحمد والنعمةَ لكَ <\|vsep\|> وكلّما عليهِ قد دارَ الفَلَك </\|bsep\|> <\|bsep\|> لبّيكَ في مُلكِك لا شريكَ لك <\|vsep\|> يا ربَّ كلِّ سَالِكٍ أنَّى سلَك </\|bsep\|> <\|bsep\|> لبّيكِ أهل الجود والنّوالِ <\|vsep\|> يا غافِرَ الذَنب ولا تُبالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لبّيكَ من لبَّى من الخلق فَلَك <\|vsep\|> يا ربَّ كلِّ مالكٍ وما مَلك </\|bsep\|> <\|bsep\|> لبّيكَ لِلعَفوِ أتينا نطلبُ <\|vsep\|> ومن قبيح ما اجتَرَحنا نهربُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لبيك جئناك مُجِيبِي دَعوَتِك <\|vsep\|> تَعَرُّضأً لنفحاتَ رحمتِك </\|bsep\|> <\|bsep\|> لبّيكَ أنتَ الملكُ الكريمُ <\|vsep\|> وبيتُكَ المبارك العظيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> حاشاك أن يرجعَ من وافاكا <\|vsep\|> بِخَيبةٍ وقد أتى حِماكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أشعثَ قد شقّت به أسفارُه <\|vsep\|> وكتَبت في صُحفِهِ ثارُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُفارقاً لأهلِه ومالِه <\|vsep\|> قد فارق المألوفَ من أحوالِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَارحَم عبيداً قد أتوك غُبرا <\|vsep\|> شُعثاً يريدون بذاكَ الأجرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا تُؤَاخِذهم بما قد أسلَفوا <\|vsep\|> فهُم بأنواع الخطايا اعترفوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سِواكَ لا يغفِر ذنباً عرفوا <\|vsep\|> يرجونَ مَحوَ مَا أتوا واقترفوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واعصِمهُمُ فيما بقي من عُمرِ <\|vsep\|> خُذ بنواصِيهِم لِفعل البرِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَصلٌ وكان السّير بعد العصرِ <\|vsep\|> حتّى نزلنا عند وقت الفجرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي دامٍ نفدَ الطعامُ <\|vsep\|> لم يبق لاّ الرزّ والأَدام </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقَد طَطُوا قبلَ العِشا قِلاّءَا <\|vsep\|> لِيَرتَحُوا بأكلِهِ العَشءا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذبحوا في سوحه طليّا <\|vsep\|> وجعلوه للعشا مضبيّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويَسَّر الله لهم دَقيقا <\|vsep\|> من بعض من كان لهم رفيقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> محمد بن أحمد الشريف <\|vsep\|> حمود عمّه بلا تحريفِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقاسم كانت له ذخِيرَه <\|vsep\|> من تمرِه في قُرعةٍ صغيرَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَسَّمها لأَجرهِ مُحتسِبا <\|vsep\|> تقول قد صادَ الأميرُ أرنبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد صقّر الفخري له مطالبا <\|vsep\|> حتى غدا لِلتّمر منه جاذبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي رَقَاق تحت ظل التمرِ <\|vsep\|> قد نزلوا عند أوان السَّحرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذاكَ وادٍ وله اسم ثاني <\|vsep\|> وبعضهم سمّاه مَلَكانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَالهَضبِ فيه نحو ذا قد قالوا <\|vsep\|> بأنّها تُسمَى به الجبال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبئره مَسمِيّةٌ بالخضرا <\|vsep\|> وبعدها البيضا وكانت أَمراَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عهدي بها مرحلتين كانت <\|vsep\|> لكنّها قد ثلّثَت فهانَت </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم يكن لنا به من ماءِ <\|vsep\|> لكن حملناه من البيضاءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذ وَرَدُوهَا عندَ نِصفِ اللّيل <\|vsep\|> والنومُ في الأجنان وافي الكيلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واحتفظ القوم بما في القِرَبِ <\|vsep\|> لمطعمٍ ومَأكلٍ ومشرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومنهُ شدَّينَا لى أم القُرى <\|vsep\|> عند الصباح يُحمد القوم السُّرَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحين شاهدنا قناديلَ الحرِم <\|vsep\|> على المنارات مشينا بالقدَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> قام رسول سيّدي سليمان <\|vsep\|> وعنده زمزم مُروي الظمن </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومعه البغلةُ والحمارَ <\|vsep\|> وعنده شيشتُه والنارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فركب الحسام فوق العيرِ <\|vsep\|> ويوسف البغلة نحو الدير </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى وقفنا عند باب الحرمِ <\|vsep\|> بابَ السلام وقت كشف الظُلَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثم دخلنا لصلاة الصّبح <\|vsep\|> وكلّنا مستبشرٌ بالنُّجحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلتهُ منا سبعة الأطواف <\|vsep\|> والأمر في ذالك غير خافي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثم قصدنا الحَجَرَ المكرّما <\|vsep\|> كلّ أتى مكبّراً مسلّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> بوعده كان الشُروع بالرّمَل <\|vsep\|> سنّة من قاد لى الخير ودَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثم المقام بعد ذا أتينا <\|vsep\|> وركعتين خلفَه صلّينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبعده رحنا لى باب الصّفا <\|vsep\|> نسعى كما قد سنّ الحُنَفَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعد تمام السعي قد حلقنا <\|vsep\|> وفي منازل الحما افترقنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثم أقَمنَا لصباحِ الثامنِ <\|vsep\|> في بلد الله الحرام المنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في صبحه للحجّ قد أهلَلنا <\|vsep\|> ثم ركبنا ومِنَى أتينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بها أقمنا خمسَ صلواتِ <\|vsep\|> ثم صعدنا نحو عرفاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلم نزَل حتى وصلنا نمرَه <\|vsep\|> بها نزلنا خيمةً كالمنظرَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثو وقفنا للوقوف في الجبل <\|vsep\|> بعد صلاة ظهرنا لى الطّفل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثم افضنا قاصدين المشعرا <\|vsep\|> لنحمد الله به ونشكرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بتنابه وفي صباح العِيدِ <\|vsep\|> سرنا لى المخيَّم السعيدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى مِنى حيث محلَّ الهدي <\|vsep\|> وعندما يُنَدَبُ نُسك الرمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبعد رمي الجمر سرنا مكه <\|vsep\|> ليستتم الكلّ مِنَّا نُسكَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتمّ فيها السّعي والطوافُ <\|vsep\|> وكثرت من ربّنا الألطافُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثم رجعنا للمبيت في مِنى <\|vsep\|> وبتمام الرميِ تَمَّ حَجُّنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالحمد لله على ما أنعما <\|vsep\|> وما به لاهُنا قد أكرما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن هنا كان افتراق الشملِ <\|vsep\|> وراح كلُّ واحدٍ في شغلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالبعض قد أزمع للترحالِ <\|vsep\|> لى المقام الأحمديّ العالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبعضهم مال لى المجاوَره <\|vsep\|> ولازمَ البيت وكان حاضرَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبعضهم عاد لى الأوطانِ <\|vsep\|> وليس يَعدُو قَدرَ الرحمانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والكلُّ منّا يسأل الرحمانا <\|vsep\|> أن يجمع الشملَ كما قد كانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من ها هنا نشرع في خوضِ السَّفَر <\|vsep\|> لى مقام المصطفى خير البشَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> كان ابتدا تَبريزنا لِلزَّاهِرِ <\|vsep\|> أوّل يوم السّبت بعد عاشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أي عاشرَ العيد لأن العيدا <\|vsep\|> كان الربوع فاحفظ العديدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثم رحلنا العيسَ وهيَ رازِمه <\|vsep\|> حتى حططناها بوادي فاطمه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي نهر مثل غَيل الوادي <\|vsep\|> ونخلُهُ مُظَلِّلٌ للنّادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفيه وافينا سبيل القعرَه <\|vsep\|> قيل اسمه القعراءِ عند الخُبرَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو فضاءٌ ليس فيه ماءُ <\|vsep\|> ولا يُرى لشجرٍ أفياءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيه جلسنا تحتَ ظل الخيمَه <\|vsep\|> ولم نزل في قَومةٍ ونومَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن عقيب ظهرنا على السحَر <\|vsep\|> لى خُلَيصٍ انتهى بنا السفَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفيه سوق ونخيلٌ ونَهَر <\|vsep\|> لكنّه بكثرة الناس اجتَفَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد مررنا العصر في سرانَا <\|vsep\|> في ذلك اليوم على عسفانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثم رحلنا مثل يوم الأوّل <\|vsep\|> حتى نزلنا عن ظهور الأَبل </\|bsep\|> <\|bsep\|> في صَعُبرٍ قيل بل القَضِيمَه <\|vsep\|> هي اسمه والحال مستقيمَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> قِلنَا وسِرنَا بَعدُ سيراً بالغا <\|vsep\|> حتى وصلنا في الصباح رابغا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفيه شاهدنا غَدِيرَخُمِّ <\|vsep\|> وهو غديرٌ وبهذا سُمِّي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو المسمّى الجُحفة المشهورَه <\|vsep\|> ومنه قد سِرنَا لى مستوره </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي حِماها ضاعت الكوفيَّه <\|vsep\|> عند ورود بئرَها المطويَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونحو بئر الشيخ قد أزمعنا <\|vsep\|> سيراً ويوم أَحَدٍ أجمعنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> على السُّرى نحو حِمَا الصفراء <\|vsep\|> وكم لتلك من يد بيضاءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لأن فيها مسجدٌ ونَهر <\|vsep\|> والنخل فيها باسقٌ والتّمرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبعدها كان السرى نحو الحيف <\|vsep\|> بجدّ عزم في المضيّ كالسَّيف </\|bsep\|> <\|bsep\|> كان وقوفنا به قبل السَّحر <\|vsep\|> وفيه نهرٌ فائقٌ كل نَهَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثم شددنا فيه قبل الظّهر <\|vsep\|> لى الفُرَيشِ في أشد الحرِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكن لنا أُنسٌ بقرب الوصل <\|vsep\|> ونشوةٌ تنسَي فراقَ الأهلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لأنّه خاتمة المراحلِ <\|vsep\|> ومنتهى التعداد للمنازلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هاجت لى الوصل بهِ أشواقُ <\|vsep\|> فكلّ قلبٍ نحوه خَفّاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهبّ رَوح البشر والتَبشيرِ <\|vsep\|> أذكى من العَنبرِ والعبيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولاح من ربع الحبيب نُورُ <\|vsep\|> أخفاه عن أبصارنا الظهورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثم أتينا الحضرة العليَّه <\|vsep\|> يومَ الخميس نقرأُ التحيَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> هناك قَرَّت بالوصال أعينُ <\|vsep\|> وزال عنّا همُنا والحزنُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وازدحم الضحك سروراً بالبُكا <\|vsep\|> وأعلن المضمر وجداً بالشّكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأشرق الطاهِرُ من جمالِه <\|vsep\|> وامتلأ الباطنُ من جلالِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> نسأل مَن مَنَّ بذا علينا <\|vsep\|> أن يغفرَ الذَنبَ الذي أتينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأن يكون سعيُنا مقبولا <\|vsep\|> وكلّنا بفضله مشمولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بحبِّ طه المصطفى وبِرِّهِ <\|vsep\|> وفضله وما علا من قدره </\|bsep\|> <\|bsep\|> صلّى عليه ربُّنا وسلّما <\|vsep\|> وله أهل الكمال العُظما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "دعـونـي وقومي والسمو إلى العلى", " فإن لهم شأناً إذا ما سموا ولي", "ولا تــســتـحـلوا بـالوفـاء فـإنـه", " تراث لنا دون الورى عن سموءلي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/146815	ابن دردان اليهودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3916	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 105, "text": "القطعة إحدى ثلاث قطع رواهما الثعالبي من شعر ابن دردان في اليتيمة قال: وأنشدني أبو الحسن القزويني له أيضا:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> دعوني وقومي والسمو لى العلى <\|vsep\|> فن لهم شأناً ذا ما سموا ولي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "سهرت والشوق يطويني وينشرني", "إلى غـزال بـديع الحسن مغنوج", "حـتـى رأيت نجوم الصبح لائحة", "كـأنـهـا زيـبـق فـي كـف مـفلوج" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/146814	ابن دردان اليهودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3916	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 100, "text": "القطعة إحدى ثلاث قطع رواهما الثعالبي من شعر ابن دردان في اليتيمة قال: وأنشدني أبو الحسن القزويني له:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> ج <\|psep\|> <\|bsep\|> سهرت والشوق يطويني وينشرني <\|vsep\|> لى غزال بديع الحسن مغنوج </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المجتث	[ "مـــاذا أظـــلك قــل لي", " لا أعــدم الله ظــلك", "عــش لي وبـعـدي فـإنـي", " أرضي وإن لم أعش لك", "فـالدهـر يـخـلف مـثـلي", " وليــس يــخــلف مـثـلك" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/146813	ابن دردان اليهودي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3916	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 117, "text": "القطعة واحدة من ثلاث قطع رواهما الثعالبي من شعر ابن دردان في اليتيمة قال: أنشدني أبو الحسن البرمكي أيده الله له:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_8\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ماذا أظلك قل لي <\|vsep\|> لا أعدم الله ظلك </\|bsep\|> <\|bsep\|> عش لي وبعدي فني <\|vsep\|> أرضي ون لم أعش لك </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "مــلكٌ عــادلٌ حــكــيــمٌ حــليــمٌ", "يــقــظٌ حــازمٌ وقــدرٌ مــكــمــل", "عـزمـه كـالحـسام بل هو امضى", "منه فعلاً وفي الحوادث افعل", "ثـابـت الجاش ان تزلزل رضوى", "فـهـو عند الخطوب لا يتزلزل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/124128	محمد أبو شادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2703	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_15\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ملكٌ عادلٌ حكيمٌ حليمٌ <\|vsep\|> يقظٌ حازمٌ وقدرٌ مكمل </\|bsep\|> <\|bsep\|> عزمه كالحسام بل هو امضى <\|vsep\|> منه فعلاً وفي الحوادث افعل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ســرور جــلت انــواره ظــلم الحــزن", "وقـــوة ايـــدٍ ابـــرأت ألم الوهـــنِ", "وانــسٌ اتـى مـن بـعـد سـابـق وحـشـةٍ", "وخــوفٌ عــرى لكــن تــبــدل بـالامـن", "وطـود رسـى مـن بـعـد اخـر قـد وهـى", "فـان فـاتـنـا ركن او ينا الى ركن", "وغــصــنٌ نــشـا مـن قـبـله غـصـنٌ ذوى", "فـلم نـنـتـقل الا من الغصن للغصن", "جـنـيـنـا مـن المـاضـي ثـمار عدالةٍ", "ونجني من الآتي ويا طيب ما نجني" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/124124	محمد أبو شادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2703	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_3\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> سرور جلت انواره ظلم الحزن <\|vsep\|> وقوة ايدٍ ابرأت ألم الوهنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانسٌ اتى من بعد سابق وحشةٍ <\|vsep\|> وخوفٌ عرى لكن تبدل بالامن </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطود رسى من بعد اخر قد وهى <\|vsep\|> فان فاتنا ركن او ينا الى ركن </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغصنٌ نشا من قبله غصنٌ ذوى <\|vsep\|> فلم ننتقل الا من الغصن للغصن </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "نـهـنه على موت الحصان", "لعـبـت به أيدي المنون", "وتــصـرفـت نـوبُ الزمـان", "بـشـبابه الغصن الهتون", "قد مات يا كنز الحسان", "الاشقر العالي المصون", "فلك البقا فالدهر خان", "لكــن صــبــرك لا يـخـون" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/124129	محمد أبو شادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2703	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> نهنه على موت الحصان <\|vsep\|> لعبت به أيدي المنون </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتصرفت نوبُ الزمان <\|vsep\|> بشبابه الغصن الهتون </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد مات يا كنز الحسان <\|vsep\|> الاشقر العالي المصون </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "كـبـر السعد في ذراك وهلل", "ولك الدهر بالاماني تكفل", "وكـسـوت الزمان منك جمالاً", "فــتــحــلى بـحـليـه وتـجـمـل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/124125	محمد أبو شادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2703	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_15\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> كبر السعد في ذراك وهلل <\|vsep\|> ولك الدهر بالاماني تكفل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "من عدلهم اسروا السباع وصوروا", "تــمــثــالهــا بــســلاســلٍ للرائي", "فـليـعـتـبـر اولو الجـرائم مثلةً", "وليـرعـووا مـتـوحـشـو الغـبـرائي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/124130	محمد أبو شادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2703	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_13\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> من عدلهم اسروا السباع وصوروا <\|vsep\|> تمثالها بسلاسلٍ للرائي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "فـاشـدد المـلك بـالعـزيـمة والرأ", "ي وحسن التدبير في العقد والحل", "وتـــرفـــق فــي كــل امــرك فــالرف", "ق جـــمـــيـــل وبـــالمـــلك اجـــمــل", "وانشر العلم وابسط العدل وادفع", "بـالتـي واحـتـفـظ بـمـا كـاد يهمل", "هــذه شــيــمــة المــلوك قــديــمــاً", "وحـــديـــثــاً وانــت اولى وافــضــل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/124126	محمد أبو شادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2703	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_15\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> فاشدد الملك بالعزيمة والرأ <\|vsep\|> ي وحسن التدبير في العقد والحل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وترفق في كل امرك فالرف <\|vsep\|> ق جميل وبالملك اجمل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانشر العلم وابسط العدل وادفع <\|vsep\|> بالتي واحتفظ بما كاد يهمل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "إن مـصـراً وانـت اكـرم ذخرٍ", "لبـنـيـهـا وانـت خـير مؤمل", "تـرتـجي منك ان ترد اليها", "مـــجـــدهــا الذي كــان اول", "ويسيرٌ على العزيز اذا ما", "عقد العزم ان يقول ويعمل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/124127	محمد أبو شادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2703	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_15\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ن مصراً وانت اكرم ذخرٍ <\|vsep\|> لبنيها وانت خير مؤمل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترتجي منك ان ترد اليها <\|vsep\|> مجدها الذي كان اول </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المجتث	[ "الورد احــســن ورد", "يـروي بـه لحظ عين", "ونرجس الروض مهما", "صـحـفـتـه بـرح بـين" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103809	ابن الأبار الإشبيلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2102	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_8\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> الورد احسن ورد <\|vsep\|> يروي به لحظ عين </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "وبـــاقـــلاء بـــاقـــل", "يـعـجـب حـسناً من رمق", "كــــأنــــمـــا نـــواره", "اذ راق خــلقـا وخـلق", "اذقــان بــيــض غـلّفـت", "لمــبــصــر ومــنــتـشـق", "أو أعــيــن حـور جـرت", "الى مـآقـيـهـا الحدق", "وهــدبــهـا مـسـتـبـطـن", "فـــي ورق مـــن الورق", "او جـنـح ليـل بـقـيـت", "مـنـه بـقـايا في فلق", "او ســــبـــج فـــي درر", "او ثــنــن بــهـا بـلق", "كــأن للمــســك بــهــا", "مــشـقـا بـنـيـات طـرق", "وعــــرفــــه مــــعــــرف", "بــانــه فــيــه فــتــق", "كــــان جــــل عـــامـــر", "مـن خـلقـه طـيبا خلق", "مــلك اذا صــال عـفـا", "حلما وان سيل اندفق", "ان بـخـل الغـيـث سخا", "او عـنـف الدهـر رفـق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103805	ابن الأبار الإشبيلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2102	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> وباقلاء باقل <\|vsep\|> يعجب حسناً من رمق </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنما نواره <\|vsep\|> اذ راق خلقا وخلق </\|bsep\|> <\|bsep\|> اذقان بيض غلّفت <\|vsep\|> لمبصر ومنتشق </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو أعين حور جرت <\|vsep\|> الى مقيها الحدق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهدبها مستبطن <\|vsep\|> في ورق من الورق </\|bsep\|> <\|bsep\|> او جنح ليل بقيت <\|vsep\|> منه بقايا في فلق </\|bsep\|> <\|bsep\|> او سبج في درر <\|vsep\|> او ثنن بها بلق </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأن للمسك بها <\|vsep\|> مشقا بنيات طرق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعرفه معرف <\|vsep\|> بانه فيه فتق </\|bsep\|> <\|bsep\|> كان جل عامر <\|vsep\|> من خلقه طيبا خلق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملك اذا صال عفا <\|vsep\|> حلما وان سيل اندفق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "ومــنــعــم غــض القـطـاف", "عـذب الغـروب للارتشاف", "قـد صـيـغ مـن در الجما", "ل وصين في صدف العفاف", "وسـقـتـه انـديـه الشـبا", "ب بـمـائهـا حـتـى انـاف", "فــتــروضـت عـنـه الريـا", "ض وسـلفـت مـنـه السلاف", "مــهــمــا اردت وفــاقــه", "يــومــاً تــعـرض للخـلاف", "لمـــا تـــصـــدى للصـــدو", "د ومـال نـحو الانحراف", "هــيــأت مــن شــركــي له", "فعل اللطاف من الظراف", "فــســقــتــيـه مـاء بـهـا", "وادرت صــافــيــة بـصـاف", "حـــتـــى تــرنــح مــائلاً", "كالغصن مال به انعطاف", "فـــوردتُ جـــنــة نــحــره", "ونـعـيمها داني القطاف", "وضــمــمـت نـاعـم عـطـفـه", "ضم المضاف إلى المضاف", "فـورعـت فـي حـين الجني", "وكـفـفت عن فوق الكفاف", "وعـصـيـت سـلطـان الهـوى", "واطـعـت سـلطـان العفاف" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103801	ابن الأبار الإشبيلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2102	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> ومنعم غض القطاف <\|vsep\|> عذب الغروب للارتشاف </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد صيغ من در الجما <\|vsep\|> ل وصين في صدف العفاف </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسقته انديه الشبا <\|vsep\|> ب بمائها حتى اناف </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتروضت عنه الريا <\|vsep\|> ض وسلفت منه السلاف </\|bsep\|> <\|bsep\|> مهما اردت وفاقه <\|vsep\|> يوماً تعرض للخلاف </\|bsep\|> <\|bsep\|> لما تصدى للصدو <\|vsep\|> د ومال نحو الانحراف </\|bsep\|> <\|bsep\|> هيأت من شركي له <\|vsep\|> فعل اللطاف من الظراف </\|bsep\|> <\|bsep\|> فسقتيه ماء بها <\|vsep\|> وادرت صافية بصاف </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى ترنح مائلاً <\|vsep\|> كالغصن مال به انعطاف </\|bsep\|> <\|bsep\|> فوردتُ جنة نحره <\|vsep\|> ونعيمها داني القطاف </\|bsep\|> <\|bsep\|> وضممت ناعم عطفه <\|vsep\|> ضم المضاف لى المضاف </\|bsep\|> <\|bsep\|> فورعت في حين الجني <\|vsep\|> وكففت عن فوق الكفاف </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "غـادرت عـرضـي عـرضة وابحته", "وتـركـت نـهـب نـفـائس ونفوس", "ان لم نـصـبـحـكـم بـكل مصمم", "وبـكـل ذمر في اللبوس عبوس", "خيل كأمثال الاجادل فوقها", "ليـس غـطـارف عـامـدون لليـس", "فـاذا كـسـونـاكم حداد مأتم", "ابـنـا بصافية الاديم عروس", "نـسـقيكم خمر الردى بصوارم", "ونـعـل من خمر المنى بكؤوس" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103797	ابن الأبار الإشبيلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2102	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> غادرت عرضي عرضة وابحته <\|vsep\|> وتركت نهب نفائس ونفوس </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان لم نصبحكم بكل مصمم <\|vsep\|> وبكل ذمر في اللبوس عبوس </\|bsep\|> <\|bsep\|> خيل كأمثال الاجادل فوقها <\|vsep\|> ليس غطارف عامدون لليس </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاذا كسوناكم حداد مأتم <\|vsep\|> ابنا بصافية الاديم عروس </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "لا ايئس الأس هامي السكب مدرارا", "فــهــو الوفــي وكــل النــور غــدار", "تـكـاد تـثـمـر نـفـس الصـب مـن جـذل", "اذا أبـــدا تـــمـــر مـــنــه ونــوار", "كـأنـمـا البـسـتـه المـزن خـضر حلى", "لهـا مـن المـسـك والكـافـور ازرار" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103793	ابن الأبار الإشبيلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2102	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> لا ايئس الأس هامي السكب مدرارا <\|vsep\|> فهو الوفي وكل النور غدار </\|bsep\|> <\|bsep\|> تكاد تثمر نفس الصب من جذل <\|vsep\|> اذا أبدا تمر منه ونوار </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "صــاد الزمــان ورو غــلة صــاد", "بــمـدامـة لم تـعـد مـولد عـاد", "او ما ترى ثغر الثرى متبسماً", "لك عــن مــراد مــونــق ومــراد", "وبـنـفـسـج الروض الاغـر كـأنه", "فــي حــســنــه لعـس عـليـه بـاد", "لابـل كـأجـنـحة الفراش تألفت", "نـسـقـاً وقـد خضبت من الفرصاد", "روض يـظـل اللحـظ يـعـبـد حسنه", "كـعـبـادة العـليـا بـنـي عـباد", "يزهي المحافل والجحافل منهم", "أســنــى عــمـيـدٍ للورى وعـمـاد", "الحـاجـب المـحـجوب طاهر عرضه", "بـنـدى جـوادٍ فـي الرِهان جَواد", "صـلتـان مـازالت حـداد سـيـوفه", "وقـنـاه تكسو الشرك ثوب حداد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103789	ابن الأبار الإشبيلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2102	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> صاد الزمان ورو غلة صاد <\|vsep\|> بمدامة لم تعد مولد عاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> او ما ترى ثغر الثرى متبسماً <\|vsep\|> لك عن مراد مونق ومراد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبنفسج الروض الاغر كأنه <\|vsep\|> في حسنه لعس عليه باد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لابل كأجنحة الفراش تألفت <\|vsep\|> نسقاً وقد خضبت من الفرصاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> روض يظل اللحظ يعبد حسنه <\|vsep\|> كعبادة العليا بني عباد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يزهي المحافل والجحافل منهم <\|vsep\|> أسنى عميدٍ للورى وعماد </\|bsep\|> <\|bsep\|> الحاجب المحجوب طاهر عرضه <\|vsep\|> بندى جوادٍ في الرِهان جَواد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "ومـعـرض بـالغـصـن فـي حـركـاته", "تنل القلوب العفو من لحظاته", "عـاطـيـتـه كـأسـاً كـأن سـلافها", "مـن ريـقه المعسول أو وجناته", "حتى إذا ما السكر مال بعطفه", "وعـنـا بحكم الوصل في نشواته", "هـصـرت يـدي مـنـه بـغـصـن ناعم", "لم أجـن غـير الحل من ثمراته", "وأطـعـت سـلطـان العفاف تكرما", "والمـرء مـجـبـول عـلى عـاداته" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103785	ابن الأبار الإشبيلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2102	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> ومعرض بالغصن في حركاته <\|vsep\|> تنل القلوب العفو من لحظاته </\|bsep\|> <\|bsep\|> عاطيته كأساً كأن سلافها <\|vsep\|> من ريقه المعسول أو وجناته </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى ذا ما السكر مال بعطفه <\|vsep\|> وعنا بحكم الوصل في نشواته </\|bsep\|> <\|bsep\|> هصرت يدي منه بغصن ناعم <\|vsep\|> لم أجن غير الحل من ثمراته </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "طــلع النـرجـس فـي أكـفـانـه", "قـائلاً للورد قـد بـرحـت بي", "لم تـزل تـورث جـسـمـي سـقما", "مـبـكـيـا عـيـني بدمع الحبب", "كــيــف خــلطــت وغــلبـت عـلى", "ســيــد الانــوار يــاللعـجـب", "انـمـا اسمي تحت شكواي فلا", "تـوقـعـونـي تـحـت ريب الريب", "أنـا لولا طـمـعـي أن نلتقي", "مـا أقـلتـنـي حـيـنـا قـضـبـي", "فضله فضل ابن عباد أبي ال", "قـاسـم القـاضـي قريع العرب", "مـلك لو لم يـمـجـد بـالثـنا", "قـال للعـالم خـشـبـي حـسـبـي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103781	ابن الأبار الإشبيلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2102	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> طلع النرجس في أكفانه <\|vsep\|> قائلاً للورد قد برحت بي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم تزل تورث جسمي سقما <\|vsep\|> مبكيا عيني بدمع الحبب </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيف خلطت وغلبت على <\|vsep\|> سيد الانوار ياللعجب </\|bsep\|> <\|bsep\|> انما اسمي تحت شكواي فلا <\|vsep\|> توقعوني تحت ريب الريب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنا لولا طمعي أن نلتقي <\|vsep\|> ما أقلتني حينا قضبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فضله فضل ابن عباد أبي ال <\|vsep\|> قاسم القاضي قريع العرب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "وبـركـة بـالأقـاح مـحـدقة", "تخال ريح الصبا بها صبه", "يـحـل فيها الحباب حبوته", "اذا جـرت للصـبا بها هبه", "كـأنـهـا راحـة بـهـا غـضـن", "حـفـت من الدر حولها لبه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103777	ابن الأبار الإشبيلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2102	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_1\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> وبركة بالأقاح محدقة <\|vsep\|> تخال ريح الصبا بها صبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يحل فيها الحباب حبوته <\|vsep\|> اذا جرت للصبا بها هبه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يـا مـفصح الكف واللسان", "بـالطـول طوراً وبالبيان", "عـنـدي مـن عـنـده فـؤادي", "ومـن تـجـنـيـه قـد براني", "اظــنــهــا نــومـة لقـردي", "أو غفلة الغر من زماني", "وليــس ســر الســرور الا", "ضــرة اخــلاقــك الحـسـان" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103810	ابن الأبار الإشبيلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2102	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> يا مفصح الكف واللسان <\|vsep\|> بالطول طوراً وبالبيان </\|bsep\|> <\|bsep\|> عندي من عنده فؤادي <\|vsep\|> ومن تجنيه قد براني </\|bsep\|> <\|bsep\|> اظنها نومة لقردي <\|vsep\|> أو غفلة الغر من زماني </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "نـطـق العـود فـعـاتـب من نطق", "واصـطـبـحـهـا مـزة أو فاغتبق", "لا تــدعــهــا قــهـوة كـرخـيـه", "لم يدعها نوح اذ خاف الغرق", "خـلتـهـا فـي كأسها ان شعشعت", "شــفـقـا تـلبـس اثـواب الفـلق", "قــهــوة رقــت وراقــت كــأبــي", "عــمــرو الرائق خــلقـا وخـلق", "حــاجــب مــا إن ثـنـى انـمـله", "بـالعـطـايـا والمنايا تندفق", "هــو والافــضــال روض وصــبــا", "هــو والعــليــاء عـقـد وعـنـق", "هـو والامـلاك ان قـيـسوا به", "مــهـيـع بـيـن بـنـيـات الطـرق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103802	ابن الأبار الإشبيلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2102	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> نطق العود فعاتب من نطق <\|vsep\|> واصطبحها مزة أو فاغتبق </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تدعها قهوة كرخيه <\|vsep\|> لم يدعها نوح اذ خاف الغرق </\|bsep\|> <\|bsep\|> خلتها في كأسها ان شعشعت <\|vsep\|> شفقا تلبس اثواب الفلق </\|bsep\|> <\|bsep\|> قهوة رقت وراقت كأبي <\|vsep\|> عمرو الرائق خلقا وخلق </\|bsep\|> <\|bsep\|> حاجب ما ن ثنى انمله <\|vsep\|> بالعطايا والمنايا تندفق </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو والافضال روض وصبا <\|vsep\|> هو والعلياء عقد وعنق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المجتث	[ "لا تــرض للحــظ غـضـه", "والمح من النور غضه", "خــد الربــيــع تـبـدى", "فــصــل بــلحـظـك عـضـه", "شــقــائق شــق قــلبــي", "رواؤهـــا واقـــتــضــه", "كـأنـمـا الارض مـنها", "خـــريـــدة مــفــتــضــه", "ونـــرجـــس مـــتـــغــاض", "كـأنـمـا الحـزن مـضـه", "يــرنـو بـطـرف كـحـيـل", "كــمـن يـحـاول غـمـضـه", "وســوســن ان تــشــمــه", "فـــكـــالوذائل بــضــه", "أو السـن الدر صـيغت", "او الطـلا المـبـيـضه", "والاقــحــوان نــجــوم", "ليــسـت تـرى مـنـقـضـه", "كـانـت خـتـامـاً عـليه", "مــنــه كــمــائم غـضـه", "فــحـاول الجـو رفـضـا", "بــفــضــة الطــل فـضـه", "لم يـضـحك الروض الا", "دمــوعــه المــرفــضــه", "مـازال يـولي فـيـولي", "مــن كــل ود مــحــضــه", "حـتـى اذا الورد حيى", "وعـارض المـسـك عـرضه", "ابــدى غــلائل حـمـرا", "ازارهـــا مـــنــفــضــه", "كـأنـمـا المـزن جـيـش", "يـحـاول الافـق عـرضه", "كـأنـمـا البـرق فـيـه", "عــلى اجـتـدالك حـضـه", "كـأنـمـا الرعـد قصفا", "بــكــم يــهــدد ومـضـه", "كـأنـمـا الريـح تبغي", "لبــعــض شـأوك نـهـضـه", "كـأنـمـا البـحـر عـاف", "اليــك قـد شـد غـرضـه", "ومــد بــالنـهـر كـفـا", "لكــي تــعــجــل قـرضـه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103798	ابن الأبار الإشبيلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2102	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_8\|> ض <\|psep\|> <\|bsep\|> لا ترض للحظ غضه <\|vsep\|> والمح من النور غضه </\|bsep\|> <\|bsep\|> خد الربيع تبدى <\|vsep\|> فصل بلحظك عضه </\|bsep\|> <\|bsep\|> شقائق شق قلبي <\|vsep\|> رواؤها واقتضه </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنما الارض منها <\|vsep\|> خريدة مفتضه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونرجس متغاض <\|vsep\|> كأنما الحزن مضه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يرنو بطرف كحيل <\|vsep\|> كمن يحاول غمضه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسوسن ان تشمه <\|vsep\|> فكالوذائل بضه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو السن الدر صيغت <\|vsep\|> او الطلا المبيضه </\|bsep\|> <\|bsep\|> والاقحوان نجوم <\|vsep\|> ليست ترى منقضه </\|bsep\|> <\|bsep\|> كانت ختاماً عليه <\|vsep\|> منه كمائم غضه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فحاول الجو رفضا <\|vsep\|> بفضة الطل فضه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يضحك الروض الا <\|vsep\|> دموعه المرفضه </\|bsep\|> <\|bsep\|> مازال يولي فيولي <\|vsep\|> من كل ود محضه </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى اذا الورد حيى <\|vsep\|> وعارض المسك عرضه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ابدى غلائل حمرا <\|vsep\|> ازارها منفضه </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنما المزن جيش <\|vsep\|> يحاول الافق عرضه </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنما البرق فيه <\|vsep\|> على اجتدالك حضه </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنما الرعد قصفا <\|vsep\|> بكم يهدد ومضه </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنما الريح تبغي <\|vsep\|> لبعض شأوك نهضه </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنما البحر عاف <\|vsep\|> اليك قد شد غرضه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يـا مـن به تزدهي الدهور", "ومــن له تــخــضـع البـدور", "ومـن اذا احـتـل فـي علاه", "فــكــل جــفــن بــه قــريــر", "قـد عـوتب الشادن الغرير", "فـعـاد مـن وصـله اليـسـير", "ومـن لي بـالجـواب تـيـهـا", "وهــو بــمـا قـلتـه خـبـيـر", "فـافـتـر عـن واضـح شـنـيـب", "فـيـه لميت الهوى النشور", "ثــم تــلاقــت لنــا عـيـون", "تـخـالفـت تـحـتـها الصدور", "تـرجـم بـالثـغـر عـن معان", "ضـن بـاعـلانـهـا الضـمـيـر", "ولم نـزل نـعـمـل الحـمـيا", "واللحـظ مـا بـيـننا سفير", "مــدامــة افــنـت الليـالي", "وارضـعـت ثـديـهـا الدهـور", "تـخـالهـا فـي الكؤوس سرا", "وهـــي اشـــرابــهــا ســرور", "حتى اذا ما الصدود اودى", "تـنـاولت مـزجـهـا الثـغور", "فـاهـنـأ بـما قد هنا محب", "خــطـرك فـي نـفـسـه خـطـيـر", "كـــان لك اللَه مـــن وفــي", "وفــي بـه دهـرنـا الغـرور", "ان الورى اصـبـحوا أجاجا", "وانــك الســائغ النــمـيـر", "لطـفـت ظـرفـاً وطـبـت حـتـى", "تـرجـم عـن خـلقـك العـبير", "لازلت بـالفـضـل لي مـليا", "فــانـنـي بـالثـنـا فـقـيـر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103794	ابن الأبار الإشبيلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2102	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يا من به تزدهي الدهور <\|vsep\|> ومن له تخضع البدور </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن اذا احتل في علاه <\|vsep\|> فكل جفن به قرير </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد عوتب الشادن الغرير <\|vsep\|> فعاد من وصله اليسير </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن لي بالجواب تيها <\|vsep\|> وهو بما قلته خبير </\|bsep\|> <\|bsep\|> فافتر عن واضح شنيب <\|vsep\|> فيه لميت الهوى النشور </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثم تلاقت لنا عيون <\|vsep\|> تخالفت تحتها الصدور </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترجم بالثغر عن معان <\|vsep\|> ضن باعلانها الضمير </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم نزل نعمل الحميا <\|vsep\|> واللحظ ما بيننا سفير </\|bsep\|> <\|bsep\|> مدامة افنت الليالي <\|vsep\|> وارضعت ثديها الدهور </\|bsep\|> <\|bsep\|> تخالها في الكؤوس سرا <\|vsep\|> وهي اشرابها سرور </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى اذا ما الصدود اودى <\|vsep\|> تناولت مزجها الثغور </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاهنأ بما قد هنا محب <\|vsep\|> خطرك في نفسه خطير </\|bsep\|> <\|bsep\|> كان لك اللَه من وفي <\|vsep\|> وفي به دهرنا الغرور </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان الورى اصبحوا أجاجا <\|vsep\|> وانك السائغ النمير </\|bsep\|> <\|bsep\|> لطفت ظرفاً وطبت حتى <\|vsep\|> ترجم عن خلقك العبير </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المجتث	[ "وبـزر كـتـان اوفـى", "بــكــل وهــد ونـجـد", "كـأنـه حـيـن يـبـدو", "مــداهــن اللازورد", "اذا السـمـاء رأته", "تقول ذا من فرندي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103790	ابن الأبار الإشبيلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2102	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_8\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> وبزر كتان اوفى <\|vsep\|> بكل وهد ونجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنه حين يبدو <\|vsep\|> مداهن اللازورد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "كــأن نــيــلوفــر الريــاض إذا", "ما الليل أدجى أوهم أن يدجي", "روضــــة بــــضــــة مـــنـــعـــمـــة", "تــضــم طــفـلاً لهـا مـن الزنـج" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103786	ابن الأبار الإشبيلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2102	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_1\|> ج <\|psep\|> <\|bsep\|> كأن نيلوفر الرياض ذا <\|vsep\|> ما الليل أدجى أوهم أن يدجي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "حــيــيــت مــن بــرق يــجــن جــنـانـه", "وجــدا إلى اهــل الدخــول دخــيــلا", "كــألاتــه ســهــراً وبــات مــكــالئي", "حــتــى رأيــت اللحــئ مـنـه كـليـلا", "والصـبـح يـشـهـر مـن سـنـاه صوارما", "والليــل يــرفــع مــن دجـاه سـدولا", "وكـــأن جـــنــح الليــل طــرف ادهــم", "مــتــضــمــن مــن صــبــحــه تـحـجـيـلا", "وكــأن غــائرة النــجــوم بـأفـقـهـا", "عــن وجــهــه تــغـضـي عـيـونـاً حـولا", "وكــأنــمــا الجـوزاء اذ بـصـرت بـه", "القــت اليــه نــطــاقــهــا مـحـلولا", "عذلوا ولو عدلوا او اسطاع الهوى", "نــطــقــا لكـان العـاذل المـعـذولا", "لا تــكــثـروا فـالحـب فـي حـوبـائه", "كــالحــمـد فـي اسـمـاع اسـمـاعـيـلا", "مـلك اذا الهـبـوات اظـلم جـنـحـهـا", "فــي مــعــرك جــعـل الحـسـام دليـلا", "راعــت وقــائع بــاســه حــتــى لقــد", "تــرك الحــمــام بــنـفـسـه مـشـغـولا", "ان كـانـت الاسـد الضـواري لا تخا", "ف صــيــاله فــلم اتــخــذن الغـيـلا", "ان كـانـت البـيـض الصوارم لن تهم", "فــي حــبــه فــلم اكـتـسـيـن نـحـولا", "لم يـبـتـسـم ثـغـر الحـجـابة زاهياً", "حــتــى غــدا لجــبــيــنـهـا اكـليـلا", "لو تــخــفـر العـشـاق بـيـض سـيـوفـه", "لم يـتـركـوا عـنـد العـيـون ذحـولا", "غــضــوا المــلاحــظ نــور جــبــيـنـه", "يـعـشـي العـيـون ويـبـهـر العـقـولا", "ولقد خشيت على الثرى وعلى الورى", "لمــا دنــوا مــن كــفــه تــقــبـيـلا", "هــل كــان يــعـصـم مـنـه الا عـفـوه", "لو ان انـــمـــله جـــريـــن ســيــولا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103806	ابن الأبار الإشبيلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2102	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 63, "text": "القصيدة آخر ما اورده ابن بسام في الذخيرة من شعر ابن الأبار قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 76, "text": "ومن قصائد ابن الأبار الطويلة في المدح، من قصيدة في إسماعيل بن عباد قال فيها:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> حييت من برق يجن جنانه <\|vsep\|> وجدا لى اهل الدخول دخيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كألاته سهراً وبات مكالئي <\|vsep\|> حتى رأيت اللحئ منه كليلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والصبح يشهر من سناه صوارما <\|vsep\|> والليل يرفع من دجاه سدولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكأن جنح الليل طرف ادهم <\|vsep\|> متضمن من صبحه تحجيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكأن غائرة النجوم بأفقها <\|vsep\|> عن وجهه تغضي عيوناً حولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكأنما الجوزاء اذ بصرت به <\|vsep\|> القت اليه نطاقها محلولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عذلوا ولو عدلوا او اسطاع الهوى <\|vsep\|> نطقا لكان العاذل المعذولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تكثروا فالحب في حوبائه <\|vsep\|> كالحمد في اسماع اسماعيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملك اذا الهبوات اظلم جنحها <\|vsep\|> في معرك جعل الحسام دليلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> راعت وقائع باسه حتى لقد <\|vsep\|> ترك الحمام بنفسه مشغولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان كانت الاسد الضواري لا تخا <\|vsep\|> ف صياله فلم اتخذن الغيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان كانت البيض الصوارم لن تهم <\|vsep\|> في حبه فلم اكتسين نحولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يبتسم ثغر الحجابة زاهياً <\|vsep\|> حتى غدا لجبينها اكليلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو تخفر العشاق بيض سيوفه <\|vsep\|> لم يتركوا عند العيون ذحولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> غضوا الملاحظ نور جبينه <\|vsep\|> يعشي العيون ويبهر العقولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولقد خشيت على الثرى وعلى الورى <\|vsep\|> لما دنوا من كفه تقبيلا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لبـس الربـيع الطلق برد شبابه", "وافـتـر عـن عـتـبـاه بعد عتابه", "ملك الفصول حبا الثرى بثرائه", "مــتــبــرجــا لوهــاده وهــضـابـه", "فــأراك بـالأنـوار وشـي بـروده", "وأراك بـالاشـجـار خـضـر قـبابه", "أمـسـى يـذهـبـهـا بـشـمـس أصـيلة", "وغـدا يـعـضـضـهـا بـدمـع جـنـابه", "عـقـل العـقـول فـمـا تكيف حسنه", "وثـنـى العـيـون جنائبا بجنابه", "بـالحـاجـب المـأمول أضحك ثغره", "فـرحـا وأنـطـق جـهـرنـا بـصوابه", "بعماد هذا الدين والملك الذي", "تـتـبـادر الامـلاك لثـم ركـابه", "هـز الصـعـاد فـارعـدت مـن خوفه", "وعـلا الجـياد فاصبحت تزهى به" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103782	ابن الأبار الإشبيلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2102	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> لبس الربيع الطلق برد شبابه <\|vsep\|> وافتر عن عتباه بعد عتابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملك الفصول حبا الثرى بثرائه <\|vsep\|> متبرجا لوهاده وهضابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأراك بالأنوار وشي بروده <\|vsep\|> وأراك بالاشجار خضر قبابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمسى يذهبها بشمس أصيلة <\|vsep\|> وغدا يعضضها بدمع جنابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> عقل العقول فما تكيف حسنه <\|vsep\|> وثنى العيون جنائبا بجنابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالحاجب المأمول أضحك ثغره <\|vsep\|> فرحا وأنطق جهرنا بصوابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعماد هذا الدين والملك الذي <\|vsep\|> تتبادر الاملاك لثم ركابه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "لا تـعـدلوا الخـيـري في كتمه", "طيب استتاراً فهو عين الصواب", "الصـبـح شـبـه الشـيـب في لونه", "فـعـافـه والليـل شـبـه الشباب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103778	ابن الأبار الإشبيلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2102	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> لا تعدلوا الخيري في كتمه <\|vsep\|> طيب استتاراً فهو عين الصواب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "وا بأبي ذاك الغزال الذي", "يـــجـــول فــي ســر واعــلان", "مــقـر طـق يـبـسـم عـن لؤلؤ", "رصــعــه الحــســن بــمـرجـان", "افـديـه مـن احـور اجـفـانه", "نـامـت لكـي تـسـهـر اجفاني", "لمـا بـدا لي جـيـده متلعا", "قـلت لمـن قـد ظـل يـلحـاني", "لافـزت مـنـه بـجميع المنى", "ان كــان هـذا عـنـد رضـوان", "مـن ايـن للظـبـي كـأجـفانه", "او مـثـل ذاك الخوط للبان", "مــــا هــــو آلا بــــرهــــان", "وحـجـة اللوطي على الزاني" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103811	ابن الأبار الإشبيلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2102	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> وا بأبي ذاك الغزال الذي <\|vsep\|> يجول في سر واعلان </\|bsep\|> <\|bsep\|> مقر طق يبسم عن لؤلؤ <\|vsep\|> رصعه الحسن بمرجان </\|bsep\|> <\|bsep\|> افديه من احور اجفانه <\|vsep\|> نامت لكي تسهر اجفاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> لما بدا لي جيده متلعا <\|vsep\|> قلت لمن قد ظل يلحاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> لافزت منه بجميع المنى <\|vsep\|> ان كان هذا عند رضوان </\|bsep\|> <\|bsep\|> من اين للظبي كأجفانه <\|vsep\|> او مثل ذاك الخوط للبان </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "ونــاصـع اللون اسـود الحـدقـة", "جــفـونـه بـالعـشـاء مـنـطـبـقـه", "كــذي دلال لم يــسـتـطـع ارقـا", "فــنــام والنــور واصــل ارقــه", "هـام بـه الليـل والنـهار معاً", "فــصــد عــن ذا وخــص ذا مــقــه", "لا تـمـتـروا فـي الذي تـضـمنه", "تــلك سـويـداء قـلب مـن عـلقـه", "نــيــلوفــرا أحــكـمـت بـدائعـه", "لا يــحـتـوي خـلقـه ولا خـلقـه", "طـــاهـــر ثـــوب كـــأن خــالقــه", "من عرض قاضي القضاة قد خلقه", "ســليــل عــبــاد الذي حــشــمــت", "مـنـه وجـوه السـحـائب الغـدقه", "المــجــد افــق غــدا له قـمـرا", "والحــق حــق حــوى بــه طــبـقـه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103803	ابن الأبار الإشبيلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2102	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_1\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> وناصع اللون اسود الحدقة <\|vsep\|> جفونه بالعشاء منطبقه </\|bsep\|> <\|bsep\|> كذي دلال لم يستطع ارقا <\|vsep\|> فنام والنور واصل ارقه </\|bsep\|> <\|bsep\|> هام به الليل والنهار معاً <\|vsep\|> فصد عن ذا وخص ذا مقه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تمتروا في الذي تضمنه <\|vsep\|> تلك سويداء قلب من علقه </\|bsep\|> <\|bsep\|> نيلوفرا أحكمت بدائعه <\|vsep\|> لا يحتوي خلقه ولا خلقه </\|bsep\|> <\|bsep\|> طاهر ثوب كأن خالقه <\|vsep\|> من عرض قاضي القضاة قد خلقه </\|bsep\|> <\|bsep\|> سليل عباد الذي حشمت <\|vsep\|> منه وجوه السحائب الغدقه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لعــمــرك ان الصــبــي غــيــر غــريــر", "وان مــحــيــا البــدر غــيــر مــنـيـر", "بــدت لحــيــة فــي وجــهـه هـي لحـنـة", "اتــاحــت له مــوتــاً بــغــيــر نـشـور", "اذا لم اقــــل إلا بــــراح وراحــــة", "فـمـا قـدر ذنـبـي فـي اغـتـفار قدير", "ساقعد عن ناهي النهى في اجتنابها", "وان قـــام فـــي فـــودي شـــاهــد زور", "هــل العــيـش الا ان اقـبـل ثـغـرهـا", "واصــــغــــي الى بــــم اجــــش وزيــــر", "خـبـرت بـيـن الايـام شـرقـاً ومـغرباً", "فــاثــرتــهــا اذ لم افــز بــاثــيــر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103795	ابن الأبار الإشبيلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2102	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> لعمرك ان الصبي غير غرير <\|vsep\|> وان محيا البدر غير منير </\|bsep\|> <\|bsep\|> بدت لحية في وجهه هي لحنة <\|vsep\|> اتاحت له موتاً بغير نشور </\|bsep\|> <\|bsep\|> اذا لم اقل لا براح وراحة <\|vsep\|> فما قدر ذنبي في اغتفار قدير </\|bsep\|> <\|bsep\|> ساقعد عن ناهي النهى في اجتنابها <\|vsep\|> وان قام في فودي شاهد زور </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل العيش الا ان اقبل ثغرها <\|vsep\|> واصغي الى بم اجش وزير </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "لســت بــصــاب إلى مـعـذر", "بـل انـا فـي حـبـه مـعذر", "لا اعشق الظبي ذا لجام", "لانـه فـي الظـبـاء منكر", "اهـواه والخـد مـنـه صبح", "حـتـى اذا مـا دجـا تغير", "احـسـن مـا فـيه ان تراه", "بـيـن مـهـاة وبـيـن جؤذر", "مـــتـــوجــاً لمــة تــبــدى", "بـتـاج كـسـرى وملك قيصر", "ان ماس فالمرط منه مثر", "بـمـا حوى والوشاح معسر", "يـرفـق بالخلق حين يغضي", "ويـنـظر الموت حين ينظر", "مــتــى يـلم عـاذل عـليـه", "يـبـدو له وجـهـه فـيـعذر", "كـم عـلني الراح ثم حيا", "احوى مريض الجفون احور", "كــأنـمـا سـحـر وجـنـتـيـه", "نــوم اجــفــانـه لتـسـهـر", "مـازلت اشـتـفـهـا ونـقلي", "طـلاه والمـبسم المجوهر", "امــكــن مــن طــرة وتـغـر", "فــصـرت فـي جـنـة وكـوثـر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103791	ابن الأبار الإشبيلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2102	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> لست بصاب لى معذر <\|vsep\|> بل انا في حبه معذر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا اعشق الظبي ذا لجام <\|vsep\|> لانه في الظباء منكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> اهواه والخد منه صبح <\|vsep\|> حتى اذا ما دجا تغير </\|bsep\|> <\|bsep\|> احسن ما فيه ان تراه <\|vsep\|> بين مهاة وبين جؤذر </\|bsep\|> <\|bsep\|> متوجاً لمة تبدى <\|vsep\|> بتاج كسرى وملك قيصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان ماس فالمرط منه مثر <\|vsep\|> بما حوى والوشاح معسر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يرفق بالخلق حين يغضي <\|vsep\|> وينظر الموت حين ينظر </\|bsep\|> <\|bsep\|> متى يلم عاذل عليه <\|vsep\|> يبدو له وجهه فيعذر </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم علني الراح ثم حيا <\|vsep\|> احوى مريض الجفون احور </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنما سحر وجنتيه <\|vsep\|> نوم اجفانه لتسهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> مازلت اشتفها ونقلي <\|vsep\|> طلاه والمبسم المجوهر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "إذا النـور خـص بـمـدح فـمـا", "لنـيـلوفـر الروض لا يـعـبـد", "وأوراقــه كـعـبـة مـن لجـيـن", "تــوســطــهـا الحـجـر الاسـود", "تــوسُّطــَ عــبــادٍ المــرتــجــى", "لظى الضرب والحرب اذ توقد", "هــمــام إذا هــم أضــحــت له", "مـتـون الظـبـي والقنا ترعد", "اذا شــئت وجــدان أفــنــاله", "وجـــدت وشـــرواه لا يــوجــد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103787	ابن الأبار الإشبيلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2102	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> ذا النور خص بمدح فما <\|vsep\|> لنيلوفر الروض لا يعبد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأوراقه كعبة من لجين <\|vsep\|> توسطها الحجر الاسود </\|bsep\|> <\|bsep\|> توسُّطَ عبادٍ المرتجى <\|vsep\|> لظى الضرب والحرب اذ توقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> همام ذا هم أضحت له <\|vsep\|> متون الظبي والقنا ترعد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "وآس كـــاســـمــه للهــم أســي", "تتيه به حلى الزمن القشيب", "وأرســل كـالغـدائر مـرسـلات", "بــهـا قـطـط ونـم بـكـل طـيـب", "وكـــتـــم نــوره فــبــدت لآل", "مـدحـرجـة لهـا عـرف الحـبيب", "كـأن الصـبـح شـق بـه جـيوبا", "فـغـادر فـيـه أزرار الجيوب", "ونـافـسـه الورى شـغفا وحبا", "فــعــود سـود حـبـات القـلوب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103783	ابن الأبار الإشبيلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2102	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> وس كاسمه للهم أسي <\|vsep\|> تتيه به حلى الزمن القشيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأرسل كالغدائر مرسلات <\|vsep\|> بها قطط ونم بكل طيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكتم نوره فبدت لل <\|vsep\|> مدحرجة لها عرف الحبيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأن الصبح شق به جيوبا <\|vsep\|> فغادر فيه أزرار الجيوب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "زارنـي خـيـفـة الرقـيـب مريبا", "يـتـشـكـي القضيب منه الكثيبا", "رشـا راش لي سـهـام المـنـايـا", "مـن جـفـون يُـصمي بهن القلوبا", "قـال لي مـا ترى الرقيب مُطلا", "قلت ذره أتى الجناب الرحيبا", "عــاطــه أكــؤس المـدام دراكـا", "وأدرهـا عـليـه كـوبـا فـكـوبـا", "وأسـقـنـيـها بخمر عينيك صرفاً", "واجعل الكأس منك ثغراً شنيبا", "ثـم لمـا أن نـام مـن نـتـقـيـه", "وتـلقـى الكـرى سـمـيـعاً مجيبا", "قـــال لا بـــد أن تــدب اليــه", "قــلت أبـغـي رشـا وآخـذ ذيـبـا", "قـال فـابـدأ بـنـا وثـن عـليـه", "قـلت كـلا لقـد دفـعـت قـريـبـا", "فـوثـبـنـا عـلى الغـزال ركوباً", "ودبـبـنـا إلى الرقـيـب دبـيبا", "فــهـل أبـصـرت أو سـمـعـت بـصـب", "نـاك مـحـبـوبـه ونـاك الرقيبا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103779	ابن الأبار الإشبيلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2102	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 30, "text": "علق ابن بسم على القصيدة بقوله:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 122, "text": "(ولقد ظرف ابن الأبار، واستهتر ما شاء، وأظنه لو قدر على إبليس الذي تولى له نظم هذا المسلك لدب إليه، ووثب أيضاً عليه). ", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_15\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> زارني خيفة الرقيب مريبا <\|vsep\|> يتشكي القضيب منه الكثيبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رشا راش لي سهام المنايا <\|vsep\|> من جفون يُصمي بهن القلوبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قال لي ما ترى الرقيب مُطلا <\|vsep\|> قلت ذره أتى الجناب الرحيبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عاطه أكؤس المدام دراكا <\|vsep\|> وأدرها عليه كوبا فكوبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأسقنيها بخمر عينيك صرفاً <\|vsep\|> واجعل الكأس منك ثغراً شنيبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثم لما أن نام من نتقيه <\|vsep\|> وتلقى الكرى سميعاً مجيبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قال لا بد أن تدب اليه <\|vsep\|> قلت أبغي رشا وخذ ذيبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قال فابدأ بنا وثن عليه <\|vsep\|> قلت كلا لقد دفعت قريبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فوثبنا على الغزال ركوباً <\|vsep\|> ودببنا لى الرقيب دبيبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "اصــبــاه حــب ســمـيـه", "فـغـدا الضنى من زيه", "وهـوى الهـوى بفؤاده", "فــأصــفــر غـضّ جـنـيـه", "مثن على الملوين لا", "كــشــقــيــقـه وسـمـيـه", "حـسـب الزمان تفاؤلا", "بــالخــيـر مـن خـيـره", "فـاحـثـث كـؤوس مدامه", "تــلق الليــل بــريــه", "صـفـراء قلدها المزا", "ج لشــريــهـا بـحـليـه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103812	ابن الأبار الإشبيلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2102	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> اصباه حب سميه <\|vsep\|> فغدا الضنى من زيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهوى الهوى بفؤاده <\|vsep\|> فأصفر غضّ جنيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> مثن على الملوين لا <\|vsep\|> كشقيقه وسميه </\|bsep\|> <\|bsep\|> حسب الزمان تفاؤلا <\|vsep\|> بالخير من خيره </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاحثث كؤوس مدامه <\|vsep\|> تلق الليل بريه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أنـعـم حـسـن الزمـان واحـسـنـا", "وتـبـالهت عنك الخطوب لتفطنا", "أو ما ترى برد الربيع مفوفا", "يصبي العيون بمجتلي وبمجتني", "والســوســن العــبــق الجــيــوب", "مـن نـاصع الكافور صور ألسنا", "حـفـت قـراضـات النـضـار مجردا", "مـنـه اقـلتـهـا قـصيرات القنا", "فــكــأنــمــا أوراقــه وكــأنــه", "بـيـض سـللن لقـتل جان قد جنى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103808	ابن الأبار الإشبيلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2102	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> أنعم حسن الزمان واحسنا <\|vsep\|> وتبالهت عنك الخطوب لتفطنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو ما ترى برد الربيع مفوفا <\|vsep\|> يصبي العيون بمجتلي وبمجتني </\|bsep\|> <\|bsep\|> والسوسن العبق الجيوب <\|vsep\|> من ناصع الكافور صور ألسنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حفت قراضات النضار مجردا <\|vsep\|> منه اقلتها قصيرات القنا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "الورد ورد العــيـون مـن الظـمـأ", "فـاذكـر أذمـتـه الوكـيـدة واحفظ", "فـي لبـسـة التـقوى يروقك منظرا", "فـامـنـحـه بالانصاف طرفك والحظ", "واذا الهـجـوع نـأى فـخـيـر منوم", "واذا السـرور دنـا فـاحـسن موقظ", "يــا مــمــطـري بـفـعـاله ومـقـاله", "ومــحـافـظـي بـوداده لا مـحـفـظـي", "افـطـن اذا ابدى الزمان تبالها", "واذا تـواسـن جـفـنـه فـاسـتـيـفـظ", "وبـكـل صـرف فـاسـتـقـد مـن صـرفـه", "وافــظـظ بـرقـتـهـا عـليـه واغـلظ", "فـالهـم يـفـرق مـن لآليـء فرقها", "والحـزن يـطفأ عن سناها الملتظ", "صـفـراء صـفـر الكأس من جثمانها", "تـتـخـطـف الابـصـار مـهـمـا يـلحظ", "لازلت تسلم يا بن مسلمة الرضا", "مـعـطى الامان من الخطوب البهظ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103799	ابن الأبار الإشبيلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2102	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ظ <\|psep\|> <\|bsep\|> الورد ورد العيون من الظمأ <\|vsep\|> فاذكر أذمته الوكيدة واحفظ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في لبسة التقوى يروقك منظرا <\|vsep\|> فامنحه بالانصاف طرفك والحظ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واذا الهجوع نأى فخير منوم <\|vsep\|> واذا السرور دنا فاحسن موقظ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ممطري بفعاله ومقاله <\|vsep\|> ومحافظي بوداده لا محفظي </\|bsep\|> <\|bsep\|> افطن اذا ابدى الزمان تبالها <\|vsep\|> واذا تواسن جفنه فاستيفظ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبكل صرف فاستقد من صرفه <\|vsep\|> وافظظ برقتها عليه واغلظ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالهم يفرق من لليء فرقها <\|vsep\|> والحزن يطفأ عن سناها الملتظ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صفراء صفر الكأس من جثمانها <\|vsep\|> تتخطف الابصار مهما يلحظ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "اعجب بأيك الرمان حين بدا", "نـواره المـحتوى مدا السبق", "مــثــل اكــف الدمـى مـحـنـأة", "او كـبـنـان الحـمائم الورق", "او كــحـقـاق تـفـتـحـت فـبـدت", "غــلائل وســطـهـا مـن البـرق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103804	ابن الأبار الإشبيلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2102	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_1\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> اعجب بأيك الرمان حين بدا <\|vsep\|> نواره المحتوى مدا السبق </\|bsep\|> <\|bsep\|> مثل اكف الدمى محنأة <\|vsep\|> او كبنان الحمائم الورق </\|bsep\|> </\|psep\|>

Subsets and Splits

No community queries yet

The top public SQL queries from the community will appear here once available.