Split (1)

train · 136k rows

poem title stringlengths 3 49 ⌀	poem meter stringclasses 16 values	poem verses list	poem theme stringclasses 18 values	poem url stringlengths 35 346 ⌀	poet name stringlengths 1 44	poet description stringlengths 57 3.11k ⌀	poet url stringlengths 38 58 ⌀	poet era stringclasses 14 values	poet location stringclasses 20 values	poem description list	poem language type stringclasses 1 value	text stringlengths 78 553k
null	الرجز	[ "يـا طَـيْـفُ يـا أكْرَمَ طَيفٍ قَد طَرَقْ", "لِمِــثْــلِهِ تُـعْـقَـدُ أَجْـفـانُ الحَـدَقْ", "تَــراكَــضَــتْ خَــيْـلُ دُمـوعِـي وَدَمِـي", "فِـي حَـلْبَـةِ الخَـدِّ فَلِلْحُمْرِ السَّبَقْ", "جُــــدْتَ فَــــلَولا أَنْ أَراكَ زائِراً", "مَـا عُـتِـقَـتْ عَـيْـنِيَ مِن رِقِّ الأرَقْ", "هَـلْ مِـن سَـبِـيـلٍ أَنْ أُرَوِّي عَـطَـشِـي", "مِـنْ بَـرَدِ الثَّغـْرِ الَّذِي قَـدِ اتَّسَقْ", "مُهَـــفْهَـــفٌ جَـــبِـــيـــنُهُ وَشَـــعْــرُهُ", "يَــنْــتَــسِــبـانِ لِلصَّبـاحِ وَالغَـسَـقْ", "خُــضْــرَةُ خّــدَّيْهِ رَبِــيــعُ نــاظِــرِي", "كـالغُـصْـنِ فِـي أَوَّلِ إِخْرَاجِ الوَرَقْ", "حُلْوُ اللَّمَى يَميلُ مِنْ خَمْرِ الصِّبَى", "طُــوبَــى لِمَـنْ قـبَّلـَهُ أَوِ اعْـتَـنَـقْ", "حَــذارِ مِــنْ جَــمْــرَةِ خَــدَّيْهِ فَـقَـدْ", "تَـجـاسَـرَ الخـالُ عَـلَيـهِ فَـاحْـتَرَقْ", "يـا أَيُّهـا العَـاذِلُ مـا لِي سَلْوَةٌ", "عَــنـهُ وَلاَ حُـبِّيـ لَهُ كَـمـا اتَّفـَقْ", "دَعِ الفُـــؤَادَ عِـــنْــدَ ذِكْــرِ حُــبِّهِ", "يَــخْــفِــقُ فَـالعُـذْرُ لَهُ إِذَا خَـفَـقْ", "مـا كُـنْـتَ يـا طِـيـبَ زَمـانِ وَصْـلِهِ", "مِـن دَوْلَةِ الصَّاـحِـبِ إِلا مُـسْـتَـرَقْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66598	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> يا طَيْفُ يا أكْرَمَ طَيفٍ قَد طَرَقْ <\|vsep\|> لِمِثْلِهِ تُعْقَدُ أَجْفانُ الحَدَقْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَراكَضَتْ خَيْلُ دُموعِي وَدَمِي <\|vsep\|> فِي حَلْبَةِ الخَدِّ فَلِلْحُمْرِ السَّبَقْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جُدْتَ فَلَولا أَنْ أَراكَ زائِراً <\|vsep\|> مَا عُتِقَتْ عَيْنِيَ مِن رِقِّ الأرَقْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَلْ مِن سَبِيلٍ أَنْ أُرَوِّي عَطَشِي <\|vsep\|> مِنْ بَرَدِ الثَّغْرِ الَّذِي قَدِ اتَّسَقْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُهَفْهَفٌ جَبِينُهُ وَشَعْرُهُ <\|vsep\|> يَنْتَسِبانِ لِلصَّباحِ وَالغَسَقْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خُضْرَةُ خّدَّيْهِ رَبِيعُ ناظِرِي <\|vsep\|> كالغُصْنِ فِي أَوَّلِ ِخْرَاجِ الوَرَقْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حُلْوُ اللَّمَى يَميلُ مِنْ خَمْرِ الصِّبَى <\|vsep\|> طُوبَى لِمَنْ قبَّلَهُ أَوِ اعْتَنَقْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَذارِ مِنْ جَمْرَةِ خَدَّيْهِ فَقَدْ <\|vsep\|> تَجاسَرَ الخالُ عَلَيهِ فَاحْتَرَقْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أَيُّها العَاذِلُ ما لِي سَلْوَةٌ <\|vsep\|> عَنهُ وَلاَ حُبِّي لَهُ كَما اتَّفَقْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دَعِ الفُؤَادَ عِنْدَ ذِكْرِ حُبِّهِ <\|vsep\|> يَخْفِقُ فَالعُذْرُ لَهُ ِذَا خَفَقْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "وَغِيدٍ تَعَادَوْا بِلَيْلِ الوَقودِ", "وَشَـيْـطـانُ طَـرْفِـي لَهُـمْ يَسْرِقُ", "فَـــدَلَّتْ ذَوائِبُ نِـــيــرَانِهِــمْ", "عَـــلى أَنَّهـــا شُهُــبٌ تَــحْــرِقُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66594	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> وَغِيدٍ تَعَادَوْا بِلَيْلِ الوَقودِ <\|vsep\|> وَشَيْطانُ طَرْفِي لَهُمْ يَسْرِقُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "قُـمْـتُ لَيلَ الصُّدودِ إِلاَّ قلَيلاً", "ثُــمَّ رَتَّلــْتُ ذِكْــرِكُـمْ تَـرْتِـيـلاَ", "وَوَصَــلْتُ السُّهــادَ قُــبِّحـَ وصْـلاً", "وَهَـجَـرْتُ الرُّقـادَ هَـجْراً جمَيلاَ", "مِــسْـمِـعٌ كـلَّ عَـنْ كَـلامِ عَـذُولِي", "حِـيـنَ أَلْقَى عَلَيْهِ قَوْلاً ثَقِيلاَ", "وَفُـؤَادٌ قَـد كـانَ بَـيْـنَ ضُـلوعِي", "أَخَـذَتْهُ الأَحْـبابُ أَخْذاً وَبِيلاَ", "قُـلْ لِراقِـي الجُفُونِ إِنَّ لِجفْنِي", "فِي بِحارِ الدُّموع سَبْحاً طَويلاَ", "مَـاسَ عُـجَـبـاً كَأَنَّهُ ما رَأَى غُصْ", "نـاً طَـلِيحاً وَلاَ كَثِيْباً مَهِيْلاَ", "وَحَــمَــى عَـنْ مُـحِّبـِه كَـأْسَ ثَـغْـرٍ", "حِـيْـنَ أَمْـسَـى مِزاجُها زَنْجَبِيلاَ", "بَـانَ عَـنِّي فَصِحْتُ فِي أَثَرِ العِيْ", "سِ ارْحَـمُـونِي وَأَمْهِلوهُمْ قَلِيلاَ", "أنــا عَـبْـدٌ لِلْفـاضِـلِ بـنِ عَـلِيٍ", "قَـد تَـبَـتَّلـْتُ لِلثَّنـَا تَـبْـتِـيلاَ", "لاَ تَـسُـمْهُ وَعـداً بِـغَـيْـرِ نَوالٍ", "إِنَّهــُ كــانَ وَعْــدُهُ مَــفْــعُــولاَ", "وَإِذْا كانَ خَصْمَكَ الدَّهْرُ وَالحُكْ", "مُ إِلَى اللَّهِ فَـاتَّخـِذْهُ وَكِـيـلاَ", "جَـلَّ عَـن سَـائِرِ الخَـلاَئِقِ مدَحاً", "فَاخْتَرَعْنا فِي مَدْحِهِ التَّنْزِيلاَ", "إِنَّ مَـــدْحِـــي لَهُ أَشَـــدُّ وِطَـــاءً", "وَقَـرِيـضِـي أَقْـوَى وَأَقْـوَمُ قِـيلاَ", "رَاعَ أَعْـدَاءَهُ بِـصُـفْـرِ اليَراعَا", "تِ فَـأَنْـسَـى صَـريـرُهُـنَّ الصَّلِيلاَ", "فَـاسْـتَـمِـعْ لَفْـظَهُ وَلُذْ بِـحِـمـاهُ", "تَلْقَ قَوْلاً جَزْلاً وَنَيْلاً جَزِيلاَ", "لاَ أَذُمُّ الزَّمَـانَ إِذْ كُـنْتَ فِيهِ", "يَا سَحابَ النَّدَى لِرِزْقِي كَفِيلاَ", "لِيْ دُيــونٌ عَــلى عُــلاَكَ وَهــذَا", "وَقْـتُ يُـسْرٍ فَأَوْفِ وَاصْنَعْ جَمِيلاَ", "أَتَـمَـنَّى رِزْقَ المُقِيمِ عَلى اللَّ", "هِ وَإِنْ رُمْـــتُ رِحْـــلَةً وَنُــزُولاَ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66590	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> قُمْتُ لَيلَ الصُّدودِ ِلاَّ قلَيلاً <\|vsep\|> ثُمَّ رَتَّلْتُ ذِكْرِكُمْ تَرْتِيلاَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَوَصَلْتُ السُّهادَ قُبِّحَ وصْلاً <\|vsep\|> وَهَجَرْتُ الرُّقادَ هَجْراً جمَيلاَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِسْمِعٌ كلَّ عَنْ كَلامِ عَذُولِي <\|vsep\|> حِينَ أَلْقَى عَلَيْهِ قَوْلاً ثَقِيلاَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفُؤَادٌ قَد كانَ بَيْنَ ضُلوعِي <\|vsep\|> أَخَذَتْهُ الأَحْبابُ أَخْذاً وَبِيلاَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قُلْ لِراقِي الجُفُونِ ِنَّ لِجفْنِي <\|vsep\|> فِي بِحارِ الدُّموع سَبْحاً طَويلاَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَاسَ عُجَباً كَأَنَّهُ ما رَأَى غُصْ <\|vsep\|> ناً طَلِيحاً وَلاَ كَثِيْباً مَهِيْلاَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحَمَى عَنْ مُحِّبِه كَأْسَ ثَغْرٍ <\|vsep\|> حِيْنَ أَمْسَى مِزاجُها زَنْجَبِيلاَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَانَ عَنِّي فَصِحْتُ فِي أَثَرِ العِيْ <\|vsep\|> سِ ارْحَمُونِي وَأَمْهِلوهُمْ قَلِيلاَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنا عَبْدٌ لِلْفاضِلِ بنِ عَلِيٍ <\|vsep\|> قَد تَبَتَّلْتُ لِلثَّنَا تَبْتِيلاَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لاَ تَسُمْهُ وَعداً بِغَيْرِ نَوالٍ <\|vsep\|> ِنَّهُ كانَ وَعْدُهُ مَفْعُولاَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِذْا كانَ خَصْمَكَ الدَّهْرُ وَالحُكْ <\|vsep\|> مُ ِلَى اللَّهِ فَاتَّخِذْهُ وَكِيلاَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَلَّ عَن سَائِرِ الخَلاَئِقِ مدَحاً <\|vsep\|> فَاخْتَرَعْنا فِي مَدْحِهِ التَّنْزِيلاَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّ مَدْحِي لَهُ أَشَدُّ وِطَاءً <\|vsep\|> وَقَرِيضِي أَقْوَى وَأَقْوَمُ قِيلاَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَاعَ أَعْدَاءَهُ بِصُفْرِ اليَراعَا <\|vsep\|> تِ فَأَنْسَى صَريرُهُنَّ الصَّلِيلاَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَاسْتَمِعْ لَفْظَهُ وَلُذْ بِحِماهُ <\|vsep\|> تَلْقَ قَوْلاً جَزْلاً وَنَيْلاً جَزِيلاَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لاَ أَذُمُّ الزَّمَانَ ِذْ كُنْتَ فِيهِ <\|vsep\|> يَا سَحابَ النَّدَى لِرِزْقِي كَفِيلاَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِيْ دُيونٌ عَلى عُلاَكَ وَهذَا <\|vsep\|> وَقْتُ يُسْرٍ فَأَوْفِ وَاصْنَعْ جَمِيلاَ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تَـعَـلَّمْـتُ عِـلْمَ الكِـيـمِـيَـاءِ بِـحُـبِّهِ", "غَـزَالٌ بِـجِسْمِي ما بِجَفْنَيْهِ مِنْ سُقْمِ", "فَـصَـعَّدْتُ أَنْـفـاسِـي وَقَـطَّرْتُ أَدْمُـعـي", "فَصَحَّ بِذا التَّدْبِيْرِ تَصْفِيرَةُ الجِسْمِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66586	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> تَعَلَّمْتُ عِلْمَ الكِيمِيَاءِ بِحُبِّهِ <\|vsep\|> غَزَالٌ بِجِسْمِي ما بِجَفْنَيْهِ مِنْ سُقْمِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "هَــــوِيْـــتُهُ رَشَـــئِيَّ الطَّرْفِ وَالجِـــيْـــدِ", "بَــدْرِيَّ مــا تَـحْـتَ تَـصْـفِـيـفٍ وَتَـجْـعِـيـدِ", "حَـلَّ القَـبـا وَلَوَى صُـدْغَـيـهِ فَـانْـعَقَدا", "وَاحَــيْــرَتــا بَــيْـنَ مَـحْـلُولٍ وَمَـعْـقـودِ", "يــا مُــسْــكِــرِي بِــثَــنـايـاهُ وَرِيـقَـتِهِ", "هَـلْ هـذِهِ الخَـمْـرُ مِـنْ تِـلْكَ العَناقِيدِ", "أَحْـيَـيْـتَـنِـي بِـالَّذِي حَـيَّيـْتَـنِـي فَـأَنـا", "فِــي أَرْغَـدِ العَـيْـشِ مِـنْ ورْدٍ وَتَـوْرِيـدِ", "قَــضِــيــبُ بــانٍ إِذْا مــا خَــفَّ أَثْـقَـلَهُ", "كَــثِــيـبُ رَمْـلٍ بَـطْـيـءِ النَّهـْضِ رِعْـدِيـدِ", "خَــصْــرٌ وَِرْدٌف كَــأَنَّ البَـنْـدَ بَـيْـنَهُـمـا", "مُـــفَـــرِّقٌ بَـــيْـــنَ مَــعْــدُومٍ وَمَــوْجُــودِ", "فِـــي حُـــسْــنِ يــوسُــفَ إِلاَّ أَنَّهــُ مَــلِكُ", "فَــمــا يُـبـاعُ بِـبَـخْـسِ النَّقـْدِ مَـعْـدودِ", "يـا مَـنْ حَـمـاهُ بِبِيْضِ الهِنْدِ نِمْ فَلَقَدْ", "حَــمَــتْهُ جَــفْـنـاهُ بِـالْهِـنْـدِيَّةـِ السُّودِ", "لَهُ مِــنَ الْمَــاءِ إِنْ لايَــنْــتَهُ جَــسَــدٌ", "وَالقَــلْبُ مِــنْ صَــخْـرَةٍ صَـمَّاـءَ صَـيْـخُـودِ", "فَــلا يَــرِقُّ عَــلَى نَــوْحِــي وَلا سَهَــرِي", "وَالنَّجـْمُ قَـدْ مَـلَّ تَـعْـدادي وَتَـعْـديـدي", "قـالُوا تَـعَـشَّقـْ مُباحَ الوَصْلِ قُلْتُ لَهُمْ", "لَيْــسَ الدَّنِــيُّ إِلَى قَــلْبِــي بِــمَــوْدودِ", "فِـي أَحْـسَـنِ النَّاـسِ لا فِي غَيْرِهِ غَزَلِي", "وَإِنْ مَــدَحْــتُ فَــمــوسـى خَـيْـرُ مَـقْـصـودِ", "مَــلْكٌ إِذْا مــا طَــغَـى طـوفـانُ راحَـتِهِ", "أَرْسَـى سَـفِـيـنَـةَ راجِـيْهِ عَـلَى الْجُـودِي", "يا قاصِدَ الأَشْرَفِ امْسِكْ عَنْ سُؤالِ فَتىً", "إِلَى المَــكــارِمِ صَــبَّ القَـلْبِ مَـعْـمُـودِ", "أَغَــرُّ يَــلْقــاك بِـالإِحْـسـانِ مُـعْـتَـذِراً", "عُــذْرَ الْمُــسِــيْـءِ عَـلى مَـطْـلٍ وَتَـرْدِيـدِ", "الْعَــاقِـدُ الرَّأْيَ فِـي أَعْـلامِ عَـسْـكَـرِهِ", "فَــإِنْ نُــشِــرْنَ فَــعَــنْ نَــصْـرٍ وَتَـأْيِـيـدِ", "وَالقـائِدُ الجَـيْشَ كَالبَحْرِ الخِضَمِّ وَما", "أَمْــواجُهُ غَــيْــرَ صِــيْــدٍ أَوْ صَــنـادِيـدِ", "شُـوْسٌ إِذْا اعْـتَـقَـلُوا المُـرَّانَ خِـلْتَهُمُ", "أُسْــداً تَــأَبَّطــْنَ أَمْــثــالَ الأَسـاوِيـدِ", "تَــجْـلُو لَهُـمْ فِـي ظَـلامِ النَّقـْعِ غُـرَّتُهُ", "مَـواقِـعَ الطَّعـْنِ بَـيْـنَ الهَـامِ وَالْجِيْدِ", "وَتَـــسْـــتَــعِــيــرُ عَــوالِيْهِــمْ عَــزائِمَهُ", "فَــمــا يَــدَعْــنَ وَرِيــداً غَــيـرَ مَـوْرودِ", "يـا مُـخْـلِفـاً ظَـنَّ كِـيـكـاوُوسَ حِينَ أَتَى", "يَــغْــزُو مَــعــاقِــلَ إِسْــلامٍ وَتَــوْحـيـدِ", "فِــي جَـحْـفَـلٍ عَـذَبـاتُ الكُـفْـرِ خـافِـقَـةٌ", "مِــنْ جــانِـبَـيْهِ بِـسَـعْـيٍ غَـيـرِ مَـسْـعُـودِ", "فَــاسْـتَـقْـبَـلَتْهُ مِـنَ الأعْـرابِ شِـرْذِمَـةٌ", "فَــبَــدَّدَتْ شَـمْـلَهُ فِـي المَهْـمَهِ البِـيْـدِ", "نَـــجـــا وَأَسْـــلَمَ لِلْخِـــرْصَــانِ أُسْــرَتَهُ", "فَــسَــيِّدُ القَــوْمِ رِزْقُ النَّسـْرِ وَالسِّيـدِ", "لَوْ شــاءَ شــاهَ ارْمَــنٍ مـا فـاتَهُ دَمُهُ", "لَكِـنْ عَـفـا عَـنْ أَسِـيـرِ القَـلْبِ مَـطْرودِ", "وَرَدَّ أَسْــراهُ بَــعْــدَ السَّلـِْب فِـي نِـعَـمٍ", "وَلَوْ أَطـــاقَ لأَحْـــيــا كُــلَّ مَــفْــقــودِ", "هَـذا هُـوَ الجُـودُ لا قَـعْـبـانِ مِن لَبَنٍ", "وَالجُـودُ بِـالنَّفـْسِ أَقْـصَى غايَةِ الجُودِ", "وَسـائِلٍ عَـن أِبِـي الفَـتْـحِ اخْـتَصَرْتُ لَهُ", "صِــفــاتِهِ فِــي مَــقــامٍ غَــيـرِ مَـجْـحُـودِ", "مُــبـارِكُ الوَجْهِ سَـمْـحُ الكَـفِّ مُـشْـتَـمِـلٌ", "عَــلَى الحِــفــاظِ وَفِــيٌّ بِــالمَــواعِـيـدِ", "تَـصْـبـو إِلَى مُـلْكِهِ شُـمُّ الحُـصـونِ كَـما", "تَـصْـبُـو النُّفـوسُ إِلَى الفَتَّانَةِ الرُّودِ", "فَـلَيْـسَ تَـظْـما وَتَضْحَى بَعْدَ ما التَحَفَتْ", "بِــظِــلِّ مُــلْكٍ ظَــلِيــلٍ مِــنــهُ مَــمْــدودِ", "رَأَتْ شَـمـائِلَ مِـنْ غـازِي بـنِ يـوسفَ قَد", "شَهِـــدْنَ أَنَّهـــُمــا أُطْــلِعْــنَ مِــنْ عُــودِ", "أَبْـقَـى لَهَـا اللَّهُ هـذا كـافِـلاً وَسَقَتْ", "سَـحـائِبُ العَـفْـوِ مِـنـهـا خَـيْـرَ مَـلْحودِ", "لِلَّهِ بَــــحْــــرُ نَـــوالٍ جَـــفَّ مَـــشْـــرِعُهُ", "وَطَــودُ مُــلْكٍ هَـوَى مِـنْ بَـعْـدِ تَـشـيِـيـدِ", "وَلَيْــثُ غــابٍ تَــرُدُّ الْجَــيْــشَ سَــطْــوَتُهُ", "أَخْــنَــى عَــلَيْهِ قَــضــاءٌ غَــيْـرُ مَـرْدودِ", "صَـفـا لَهُ مَـوْرِدُ الدُّنْـيـا فَـمـا لَبـثَتْ", "حَــتَّى رَمَــتْهُ بِــتَــكْــديــرٍ وَتَــنْــكِـيـدِ", "إِنْ كَـانَـتِ الأرْضُ أَخْـفَـتْ شَخْصَ ظَاهِرِها", "فَــبِــالعَــزِيــزِ سَــلَوْنــا كُـلَّ مَـفْـقـودِ", "هِـــلالُ مُـــلْكٍ تَــوَلَّى السَّعــْدُ مَــوْلِدَهُ", "وَمــا السَّعــادَةُ إِلاَّ فِــي المَـوالِيـدِ", "أَرَى السَّنـــاجِـــقَ تَهْــوَى أَنْ تُــظَــلِّلَهُ", "فِــي يَــوْمِ حَـرْبٍ بِـنَـصْـرِ اللَّهِ مَـشْهـودِ", "وَمَـجْـلِسَ العَـدْلِ أَضْـحَـى وَهْـوَ مُـنْـتَـظِـرٌ", "لِحُــكْــمِهِ بَــيْــنَ تَــشْــدِيــدٍ وَتَــسْـديـدِ", "هــذا سُــلَيــمــانُ لَكِــنْ سِــرُّ خــاتَــمِهِ", "مـــوســـى فَــمــا ضَــرَّهُ فُــقْــدانُ داودِ", "يــا حــارِسَ الدِّيـنِ لَمَّاـ نـامَ حـارِسُهُ", "وَنــاظِــمــاً شَـمْـلَهُ مِـنْ بَـعْـدِ تَـبْـديـدِ", "يَــظُــنُّكــَ النَّاـسُ فِـي خَـفْـضٍ وَفِـي دَعَـةٍ", "جَهْـلاً وَكَـمْ مُـسْـتَـرِيـحِ الجِـسْـمِ مَكْدودِ", "جَهِّزْ جُــيــوشَـكَ إِنَّ الثَّغـْرَ قَـد عَـبِـثَـتْ", "بِهِ الفَــرَنْــجُ فَـأَضْـحَـى غَـيْـرَ مَـنْـضـودِ", "أَيُــــدْرِكــــونَ بِهِ أَوْتَــــارَ قُـــدْسِهِـــمُ", "مِـــنْـــكُــمْ وَذلِكَ مُــلْكٌ غَــيْــرُ مَــرْدودِ", "يـــا لَلرِّجـــالِ أُنــادِيْــكُــمْ لِنــازِلةٍ", "تَـسْـتَـنْـزِلُ المَـاءَ مِـنْ صُـمِّ الجَـلامِيدِ", "أَيْــنَ الحَـمِـيَّةـُ هُـبّـوا مِـنْ مَـنـامِـكُـمُ", "إِمّــا لِعــاجِــلِ دُنْــيَــا أَوْ لِمَــعْـبـودِ", "مَــوْلاَيَ خُــذْهــا عَــرُوســاً دُرُّ لَبِـتَّهـا", "مِــنَ ابْــتِــكــارٍ وَتَــزْيــيــدٍ وَتَـوْلِيـدِ", "وَاسْـتَـقْـبِـلِ العِـيـدَ فِـي عِـزٍّ وَفِي نِعَمٍ", "فَـالنَّاـسُ فِـي كُـلِّ يَـوْمٍ مِـنْـكَ فِـي عِيدِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66582	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> هَوِيْتُهُ رَشَئِيَّ الطَّرْفِ وَالجِيْدِ <\|vsep\|> بَدْرِيَّ ما تَحْتَ تَصْفِيفٍ وَتَجْعِيدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَلَّ القَبا وَلَوَى صُدْغَيهِ فَانْعَقَدا <\|vsep\|> وَاحَيْرَتا بَيْنَ مَحْلُولٍ وَمَعْقودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مُسْكِرِي بِثَناياهُ وَرِيقَتِهِ <\|vsep\|> هَلْ هذِهِ الخَمْرُ مِنْ تِلْكَ العَناقِيدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَحْيَيْتَنِي بِالَّذِي حَيَّيْتَنِي فَأَنا <\|vsep\|> فِي أَرْغَدِ العَيْشِ مِنْ ورْدٍ وَتَوْرِيدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَضِيبُ بانٍ ِذْا ما خَفَّ أَثْقَلَهُ <\|vsep\|> كَثِيبُ رَمْلٍ بَطْيءِ النَّهْضِ رِعْدِيدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَصْرٌ وَِرْدٌف كَأَنَّ البَنْدَ بَيْنَهُما <\|vsep\|> مُفَرِّقٌ بَيْنَ مَعْدُومٍ وَمَوْجُودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فِي حُسْنِ يوسُفَ ِلاَّ أَنَّهُ مَلِكُ <\|vsep\|> فَما يُباعُ بِبَخْسِ النَّقْدِ مَعْدودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مَنْ حَماهُ بِبِيْضِ الهِنْدِ نِمْ فَلَقَدْ <\|vsep\|> حَمَتْهُ جَفْناهُ بِالْهِنْدِيَّةِ السُّودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَهُ مِنَ الْمَاءِ ِنْ لايَنْتَهُ جَسَدٌ <\|vsep\|> وَالقَلْبُ مِنْ صَخْرَةٍ صَمَّاءَ صَيْخُودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا يَرِقُّ عَلَى نَوْحِي وَلا سَهَرِي <\|vsep\|> وَالنَّجْمُ قَدْ مَلَّ تَعْدادي وَتَعْديدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> قالُوا تَعَشَّقْ مُباحَ الوَصْلِ قُلْتُ لَهُمْ <\|vsep\|> لَيْسَ الدَّنِيُّ ِلَى قَلْبِي بِمَوْدودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فِي أَحْسَنِ النَّاسِ لا فِي غَيْرِهِ غَزَلِي <\|vsep\|> وَِنْ مَدَحْتُ فَموسى خَيْرُ مَقْصودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَلْكٌ ِذْا ما طَغَى طوفانُ راحَتِهِ <\|vsep\|> أَرْسَى سَفِينَةَ راجِيْهِ عَلَى الْجُودِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا قاصِدَ الأَشْرَفِ امْسِكْ عَنْ سُؤالِ فَتىً <\|vsep\|> ِلَى المَكارِمِ صَبَّ القَلْبِ مَعْمُودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَغَرُّ يَلْقاك بِالِحْسانِ مُعْتَذِراً <\|vsep\|> عُذْرَ الْمُسِيْءِ عَلى مَطْلٍ وَتَرْدِيدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> الْعَاقِدُ الرَّأْيَ فِي أَعْلامِ عَسْكَرِهِ <\|vsep\|> فَِنْ نُشِرْنَ فَعَنْ نَصْرٍ وَتَأْيِيدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالقائِدُ الجَيْشَ كَالبَحْرِ الخِضَمِّ وَما <\|vsep\|> أَمْواجُهُ غَيْرَ صِيْدٍ أَوْ صَنادِيدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شُوْسٌ ِذْا اعْتَقَلُوا المُرَّانَ خِلْتَهُمُ <\|vsep\|> أُسْداً تَأَبَّطْنَ أَمْثالَ الأَساوِيدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَجْلُو لَهُمْ فِي ظَلامِ النَّقْعِ غُرَّتُهُ <\|vsep\|> مَواقِعَ الطَّعْنِ بَيْنَ الهَامِ وَالْجِيْدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَسْتَعِيرُ عَوالِيْهِمْ عَزائِمَهُ <\|vsep\|> فَما يَدَعْنَ وَرِيداً غَيرَ مَوْرودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مُخْلِفاً ظَنَّ كِيكاوُوسَ حِينَ أَتَى <\|vsep\|> يَغْزُو مَعاقِلَ ِسْلامٍ وَتَوْحيدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فِي جَحْفَلٍ عَذَباتُ الكُفْرِ خافِقَةٌ <\|vsep\|> مِنْ جانِبَيْهِ بِسَعْيٍ غَيرِ مَسْعُودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَاسْتَقْبَلَتْهُ مِنَ الأعْرابِ شِرْذِمَةٌ <\|vsep\|> فَبَدَّدَتْ شَمْلَهُ فِي المَهْمَهِ البِيْدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَجا وَأَسْلَمَ لِلْخِرْصَانِ أُسْرَتَهُ <\|vsep\|> فَسَيِّدُ القَوْمِ رِزْقُ النَّسْرِ وَالسِّيدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَوْ شاءَ شاهَ ارْمَنٍ ما فاتَهُ دَمُهُ <\|vsep\|> لَكِنْ عَفا عَنْ أَسِيرِ القَلْبِ مَطْرودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَرَدَّ أَسْراهُ بَعْدَ السَّلِْب فِي نِعَمٍ <\|vsep\|> وَلَوْ أَطاقَ لأَحْيا كُلَّ مَفْقودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَذا هُوَ الجُودُ لا قَعْبانِ مِن لَبَنٍ <\|vsep\|> وَالجُودُ بِالنَّفْسِ أَقْصَى غايَةِ الجُودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسائِلٍ عَن أِبِي الفَتْحِ اخْتَصَرْتُ لَهُ <\|vsep\|> صِفاتِهِ فِي مَقامٍ غَيرِ مَجْحُودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُبارِكُ الوَجْهِ سَمْحُ الكَفِّ مُشْتَمِلٌ <\|vsep\|> عَلَى الحِفاظِ وَفِيٌّ بِالمَواعِيدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَصْبو ِلَى مُلْكِهِ شُمُّ الحُصونِ كَما <\|vsep\|> تَصْبُو النُّفوسُ ِلَى الفَتَّانَةِ الرُّودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَيْسَ تَظْما وَتَضْحَى بَعْدَ ما التَحَفَتْ <\|vsep\|> بِظِلِّ مُلْكٍ ظَلِيلٍ مِنهُ مَمْدودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَأَتْ شَمائِلَ مِنْ غازِي بنِ يوسفَ قَد <\|vsep\|> شَهِدْنَ أَنَّهُما أُطْلِعْنَ مِنْ عُودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَبْقَى لَهَا اللَّهُ هذا كافِلاً وَسَقَتْ <\|vsep\|> سَحائِبُ العَفْوِ مِنها خَيْرَ مَلْحودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِلَّهِ بَحْرُ نَوالٍ جَفَّ مَشْرِعُهُ <\|vsep\|> وَطَودُ مُلْكٍ هَوَى مِنْ بَعْدِ تَشيِيدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَيْثُ غابٍ تَرُدُّ الْجَيْشَ سَطْوَتُهُ <\|vsep\|> أَخْنَى عَلَيْهِ قَضاءٌ غَيْرُ مَرْدودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَفا لَهُ مَوْرِدُ الدُّنْيا فَما لَبثَتْ <\|vsep\|> حَتَّى رَمَتْهُ بِتَكْديرٍ وَتَنْكِيدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنْ كَانَتِ الأرْضُ أَخْفَتْ شَخْصَ ظَاهِرِها <\|vsep\|> فَبِالعَزِيزِ سَلَوْنا كُلَّ مَفْقودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هِلالُ مُلْكٍ تَوَلَّى السَّعْدُ مَوْلِدَهُ <\|vsep\|> وَما السَّعادَةُ ِلاَّ فِي المَوالِيدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَرَى السَّناجِقَ تَهْوَى أَنْ تُظَلِّلَهُ <\|vsep\|> فِي يَوْمِ حَرْبٍ بِنَصْرِ اللَّهِ مَشْهودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَجْلِسَ العَدْلِ أَضْحَى وَهْوَ مُنْتَظِرٌ <\|vsep\|> لِحُكْمِهِ بَيْنَ تَشْدِيدٍ وَتَسْديدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا سُلَيمانُ لَكِنْ سِرُّ خاتَمِهِ <\|vsep\|> موسى فَما ضَرَّهُ فُقْدانُ داودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حارِسَ الدِّينِ لَمَّا نامَ حارِسُهُ <\|vsep\|> وَناظِماً شَمْلَهُ مِنْ بَعْدِ تَبْديدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَظُنُّكَ النَّاسُ فِي خَفْضٍ وَفِي دَعَةٍ <\|vsep\|> جَهْلاً وَكَمْ مُسْتَرِيحِ الجِسْمِ مَكْدودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَهِّزْ جُيوشَكَ ِنَّ الثَّغْرَ قَد عَبِثَتْ <\|vsep\|> بِهِ الفَرَنْجُ فَأَضْحَى غَيْرَ مَنْضودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيُدْرِكونَ بِهِ أَوْتَارَ قُدْسِهِمُ <\|vsep\|> مِنْكُمْ وَذلِكَ مُلْكٌ غَيْرُ مَرْدودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لَلرِّجالِ أُنادِيْكُمْ لِنازِلةٍ <\|vsep\|> تَسْتَنْزِلُ المَاءَ مِنْ صُمِّ الجَلامِيدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيْنَ الحَمِيَّةُ هُبّوا مِنْ مَنامِكُمُ <\|vsep\|> ِمّا لِعاجِلِ دُنْيَا أَوْ لِمَعْبودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَوْلاَيَ خُذْها عَرُوساً دُرُّ لَبِتَّها <\|vsep\|> مِنَ ابْتِكارٍ وَتَزْييدٍ وَتَوْلِيدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "يا قَلْبُ كَمْ ذا الَّلجَجُ الفاضِحُ", "راحَ بِــكَ البــارِحُ والسَّاــنِــحُ", "شَـقِـيـتَ فِـي الحُـبِّ وَأَشْـقَـيْـتَنِي", "وَرُبَّ جِـــــــدٍّ جَـــــــرَّهُ مــــــازِحُ", "هَــوِيْــتُهُ بَــدْراً عَــلى بــانَــةٍ", "عَــلى نَــقــاً مُــثْــقَــلُهُ راجِــحُ", "اللَّيْـــلُ فِـــي طُـــرَّتِهِ مُـــبْهَــمٌ", "عَــلى جَــبِــيــنٍ صُــبْــحُهُ واضِــحُ", "كَـــأَنَّمـــا العَــارِضُ فِــي خَــدِّهِ", "نَــمْـلٌ إِلَى شَهْـدِ اللَّمَـى سـارِحُ", "لَوْ ذُقْــتَ لا ذُقْـتَ جَـنَـى رِيـقِهِ", "مِــنْ دُرِّهِ النَّاــصِـعِ يـا نـاصِـحُ", "عَــــذَرْتَ مَــــنْ أَنْــــتَ لَهُ لائِمُ", "رَحِــمْــتَ مَــنْ أَنْــتَ لَهُ كــاشِــحُ", "تَــظــنَّهــُ لَمَّاــ رَنـا وَانْـثَـنَـى", "أَعْــزل وَهْــوَ السَّاـئِفُ الرَّامِـحُ", "القَــلْبُ مِــنِّيــ طــائِرٌ خــافِــقٌ", "وَاللَّحْــظُ مِــنْهُ كــاسِــرٌ جــارِحُ", "سَــقَـى وَزادَ الكَـأْسَ مِـنْ طَـرْفِهِ", "فَــكُــلُّنــا مِــنْ سُــكْــرِهِ طـافِـحُ", "راحٌ تَـطِـيـرُ النَّاـرُ مِـنْ دَنِّهـا", "كَــــأَنَّمـــا بـــازِلُهـــا قَـــادِحُ", "أَْنَـكَـرهـا الخَـمَّاـرُ ضَـنّـاً بِهـا", "حَـتَّى هَـدانـا عَـرْفُهـا الفَـائِحُ", "فُــزْنَــا بِهــا عَـذْراءَ غـانِـيـةً", "بِـخَـتْـمِهـا مـا افْـتَـضَّهـا فَاتِحُ", "يـا نـائِمـاً وَالنَّجـْمُ فِي غَرْبِهِ", "وَالصُّبـــْحُ مِـــنْ مَــشْــرِقِهِ لائِحُ", "دَعْ كَـدَرَ العَـيْـشِ وَخُـذْ ما صَفا", "تَــحْـيَ وَيَـشْـقَ الدَّائِبُ الكَـادِحُ", "قَــد نَـضَـحَ الطَّلـُّ رِداءَ الرُّبَـا", "وَاشْــتَــجَـرَ البـاغِـمُ وَالصَّاـدِحُ", "وَجَـادَتِ الدُّنْـيـا عَـلى أَهْـلِهَـا", "وَاصْــطَــلَحَ الأَشْــرَفُ وَالصــالِحُ", "مَــلْكـانِ صِـنْـوانِ كَـرِيـمـانِ ذا", "بَـــحْـــرٌ وَهــذا عــارِضٌ ســافِــحُ", "طَـودانِ لِلأرْضِ هُـمـا المُـلْتَجا", "بَـدْرانِ يَـسْـتَهْـدِيـهِـمَا اللاَّمِحُ", "مـوسـى وَمَـحْـمودٌ إِذْا اسْتَجْمَعا", "قُـــلْتُ وَقَـــوْلِي صَـــادِقٌ وَاضِـــحُ", "ذا يـــــوســـــفٌ رُدَّ أَخــــوهُ لَهُ", "وَمــاتَ ذاكَ النَّاــزِعُ النَّاــزِح", "اليَـوْمَ تَـصْـلَى صَـفَـحـاتُ العِدَى", "نِــيــرانَ حَــرْبٍ ريــحُهـا لافِـحُ", "اليَــوْمَ تَهْـتَـزُّ مُـتـونُ القَـنـا", "وَيَـسْـتَـطِـيـرُ الشَّيـْظَـمُ القـادِحُ", "اليَــوْمَ دارُ الشِّرْكِ مَــأْهــولَةٌ", "يَـأْوِيْ لَهـا الصَّاـئِحُ وَالنّـائِحُ", "مــوسـى جَـزاكَ اللَّهُ عَـن دِيـنِهِ", "خَـيْـراً فَـمـا أَنْـصَـفَـكَ المَـادِحُ", "سَـعَـيْـتَ فِـي جَـمْـعِ شَتاتِ العُلَى", "لِلَّهِ هـــذَا العَـــمَــلُ الصَّاــلِحُ", "أَقْـرَرْتَ عَـيْـنَ المُـصْـطَـفَى أَحْمدٍ", "فَـــوَجْهُهُ مُـــسْــتَــبْــشِــرٌ واضِــحُ", "مَـلْكٌ يَـرَى أَنَّ اكْـتِـسابَ العُلَى", "تِـــجـــارَةٌ خـــاسِـــرُهــا رابِــحُ", "يَـسْـعَـى إِلَى الآفَـاقِ إِحْـسـانُهُ", "كــالبَــحْــرِ غــادٍ مــاؤُهُ رائِحُ", "مُــمَــنَّعـُ الجَـارِ مُـبـاحُ النَّدَى", "لِلَّهِ ذاكَ المَــانِــعُ المَــانِــحُ", "كالغَيْثِ لَوْلا الجَهْمُ مِنْ جُونِهِ", "كــالَّليْـثِ لَوْلا وَجْهُهُ الكـالِحُ", "قُـلْ لِمُـعـادِيـهِ ارْتَـجِـعْ سالمِاً", "فَهْــوَ سَــمــاءٌ سَــعْــدُهـا ذابِـحُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66578	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> يا قَلْبُ كَمْ ذا الَّلجَجُ الفاضِحُ <\|vsep\|> راحَ بِكَ البارِحُ والسَّانِحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَقِيتَ فِي الحُبِّ وَأَشْقَيْتَنِي <\|vsep\|> وَرُبَّ جِدٍّ جَرَّهُ مازِحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَوِيْتُهُ بَدْراً عَلى بانَةٍ <\|vsep\|> عَلى نَقاً مُثْقَلُهُ راجِحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> اللَّيْلُ فِي طُرَّتِهِ مُبْهَمٌ <\|vsep\|> عَلى جَبِينٍ صُبْحُهُ واضِحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَنَّما العَارِضُ فِي خَدِّهِ <\|vsep\|> نَمْلٌ ِلَى شَهْدِ اللَّمَى سارِحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَوْ ذُقْتَ لا ذُقْتَ جَنَى رِيقِهِ <\|vsep\|> مِنْ دُرِّهِ النَّاصِعِ يا ناصِحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَذَرْتَ مَنْ أَنْتَ لَهُ لائِمُ <\|vsep\|> رَحِمْتَ مَنْ أَنْتَ لَهُ كاشِحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَظنَّهُ لَمَّا رَنا وَانْثَنَى <\|vsep\|> أَعْزل وَهْوَ السَّائِفُ الرَّامِحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> القَلْبُ مِنِّي طائِرٌ خافِقٌ <\|vsep\|> وَاللَّحْظُ مِنْهُ كاسِرٌ جارِحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَقَى وَزادَ الكَأْسَ مِنْ طَرْفِهِ <\|vsep\|> فَكُلُّنا مِنْ سُكْرِهِ طافِحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> راحٌ تَطِيرُ النَّارُ مِنْ دَنِّها <\|vsep\|> كَأَنَّما بازِلُها قَادِحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَْنَكَرها الخَمَّارُ ضَنّاً بِها <\|vsep\|> حَتَّى هَدانا عَرْفُها الفَائِحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فُزْنَا بِها عَذْراءَ غانِيةً <\|vsep\|> بِخَتْمِها ما افْتَضَّها فَاتِحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا نائِماً وَالنَّجْمُ فِي غَرْبِهِ <\|vsep\|> وَالصُّبْحُ مِنْ مَشْرِقِهِ لائِحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دَعْ كَدَرَ العَيْشِ وَخُذْ ما صَفا <\|vsep\|> تَحْيَ وَيَشْقَ الدَّائِبُ الكَادِحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد نَضَحَ الطَّلُّ رِداءَ الرُّبَا <\|vsep\|> وَاشْتَجَرَ الباغِمُ وَالصَّادِحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجَادَتِ الدُّنْيا عَلى أَهْلِهَا <\|vsep\|> وَاصْطَلَحَ الأَشْرَفُ وَالصالِحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَلْكانِ صِنْوانِ كَرِيمانِ ذا <\|vsep\|> بَحْرٌ وَهذا عارِضٌ سافِحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> طَودانِ لِلأرْضِ هُما المُلْتَجا <\|vsep\|> بَدْرانِ يَسْتَهْدِيهِمَا اللاَّمِحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> موسى وَمَحْمودٌ ِذْا اسْتَجْمَعا <\|vsep\|> قُلْتُ وَقَوْلِي صَادِقٌ وَاضِحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا يوسفٌ رُدَّ أَخوهُ لَهُ <\|vsep\|> وَماتَ ذاكَ النَّازِعُ النَّازِح </\|bsep\|> <\|bsep\|> اليَوْمَ تَصْلَى صَفَحاتُ العِدَى <\|vsep\|> نِيرانَ حَرْبٍ ريحُها لافِحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> اليَوْمَ تَهْتَزُّ مُتونُ القَنا <\|vsep\|> وَيَسْتَطِيرُ الشَّيْظَمُ القادِحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> اليَوْمَ دارُ الشِّرْكِ مَأْهولَةٌ <\|vsep\|> يَأْوِيْ لَها الصَّائِحُ وَالنّائِحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> موسى جَزاكَ اللَّهُ عَن دِينِهِ <\|vsep\|> خَيْراً فَما أَنْصَفَكَ المَادِحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَعَيْتَ فِي جَمْعِ شَتاتِ العُلَى <\|vsep\|> لِلَّهِ هذَا العَمَلُ الصَّالِحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَقْرَرْتَ عَيْنَ المُصْطَفَى أَحْمدٍ <\|vsep\|> فَوَجْهُهُ مُسْتَبْشِرٌ واضِحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَلْكٌ يَرَى أَنَّ اكْتِسابَ العُلَى <\|vsep\|> تِجارَةٌ خاسِرُها رابِحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَسْعَى ِلَى الفَاقِ ِحْسانُهُ <\|vsep\|> كالبَحْرِ غادٍ ماؤُهُ رائِحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُمَنَّعُ الجَارِ مُباحُ النَّدَى <\|vsep\|> لِلَّهِ ذاكَ المَانِعُ المَانِحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كالغَيْثِ لَوْلا الجَهْمُ مِنْ جُونِهِ <\|vsep\|> كالَّليْثِ لَوْلا وَجْهُهُ الكالِحُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "الزّمــان ســعــيــد مــواتــي", "والحـــبـــيــب حــلو رشــيّــق", "والرّبــيــع بــسـاطـه أخـضـر", "والشّـــراب أصـــفـــر مـــروّق", "والنّــســيــم ســحــر تــنـفّـس", "عــن عـبـيـر أو مـسـك إِذْفـر", "والغــصــون تــخــال نـدامـى", "مــن ســلاف الغــيـم تـسـكـر", "والغــديــر يــمــدّ مــعــصــم", "يــنــجــلي فِــي نـقـش أخـضـر", "والهــزار يــعــمــل طـرايـق", "فِـي الغـنـا مـزمـوم ومـطلق", "هــات يــا ســاقـي الحـمـيّـا", "إنَّ نــــجــــم اللّيـــل غـــرّب", "مــن يـكـون البـدر سـاقـيـه", "كــيــف لا يــشــرب ويــطــرب", "أنـــت والأوتـــار والكــاس", "للهــــمــــوم دوا مــــجــــرّب", "لا تــخــاف الصــبـح يـهـجـم", "دع يـــجـــي ويــركــب أبــلق", "ذا قـــبـــس أخــي فِــي يــدّك", "أو فــصــوص يــاقــوت أحـمـر", "لا تــــقــــرّبــــهـــا لخـــدّك", "تــشـتـعـل بـالنـار وتـسـكـر", "خـــجـــلت مــن نــور وجــهــك", "إِذْا رأت أجــــل مــــنـــظـــر", "والحــبــاب بــاهــت لثـغـرك", "مــن حــيــاه يـعـوم ويـغـرق", "ذا الميلح فِي الجنّة سيدو", "وأنــا مـسـكـيـن فِـي جـهـنّـم", "آه عَــلى قــبـلة فِـي جـيـدو", "وأخــرى فِــي ذاك الفــمـيّـم", "لو تــــرى حــــمـــرة خـــدودُ", "وعـــــذاره النـــــمـــــنـــــم", "كـان تـرى ثـوب أطـلس أحمر", "مــعــدنــي بــأخــضـر مـعـتّـق", "يــا نـديـم اسـمـع نـصـيـحـا", "لا تــنـام مـا دمـت تـمـكـن", "الصـبـاح ومـثـله فِي الكاس", "ما ترى ما أبهج وما أحسن", "والشـقـيـق حـمـرا فِـي صفرا", "كــأنــه رايــات شـاه ارمـن", "مــــلك تــــخــــال جـــمـــاله", "مـــا خـــلق وليـــس يـــخــلق", "الكــرم والعــفــه والبــاس", "عــنـدك أبـا الفـتـح مـوسـى", "الأســـــد إِذْا تـــــنــــمــــر", "والعــدو يــخــال فــريــســا", "لم يـدع فِـي الدنـيـا يذكر", "لا صــليــب ولا كــنــيــســا", "وكـــســـا الإســلام جــلاله", "إن ذا أســــعــــد مــــوفــــق", "ورشـــيـــقـــة المـــعـــاطـــف", "رأتـــو بـــيــن الســنــاجــق", "والغــبــار تــخــال غـمـائم", "والســيــوف تــخــال بــوارق", "وســنــا جــبــيــنــه يــرمــي", "بـــشـــعــاع عَــلى الخــلائق", "زعـــــقـــــت حــــرام زوجــــي", "والنــــبـــي غـــدا نـــطـــلق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66574	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> الزّمان سعيد مواتي <\|vsep\|> والحبيب حلو رشيّق </\|bsep\|> <\|bsep\|> والرّبيع بساطه أخضر <\|vsep\|> والشّراب أصفر مروّق </\|bsep\|> <\|bsep\|> والنّسيم سحر تنفّس <\|vsep\|> عن عبير أو مسك ِذْفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> والغصون تخال ندامى <\|vsep\|> من سلاف الغيم تسكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> والغدير يمدّ معصم <\|vsep\|> ينجلي فِي نقش أخضر </\|bsep\|> <\|bsep\|> والهزار يعمل طرايق <\|vsep\|> فِي الغنا مزموم ومطلق </\|bsep\|> <\|bsep\|> هات يا ساقي الحميّا <\|vsep\|> نَّ نجم اللّيل غرّب </\|bsep\|> <\|bsep\|> من يكون البدر ساقيه <\|vsep\|> كيف لا يشرب ويطرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت والأوتار والكاس <\|vsep\|> للهموم دوا مجرّب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تخاف الصبح يهجم <\|vsep\|> دع يجي ويركب أبلق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا قبس أخي فِي يدّك <\|vsep\|> أو فصوص ياقوت أحمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تقرّبها لخدّك <\|vsep\|> تشتعل بالنار وتسكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> خجلت من نور وجهك <\|vsep\|> ِذْا رأت أجل منظر </\|bsep\|> <\|bsep\|> والحباب باهت لثغرك <\|vsep\|> من حياه يعوم ويغرق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا الميلح فِي الجنّة سيدو <\|vsep\|> وأنا مسكين فِي جهنّم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ه عَلى قبلة فِي جيدو <\|vsep\|> وأخرى فِي ذاك الفميّم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو ترى حمرة خدودُ <\|vsep\|> وعذاره النمنم </\|bsep\|> <\|bsep\|> كان ترى ثوب أطلس أحمر <\|vsep\|> معدني بأخضر معتّق </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا نديم اسمع نصيحا <\|vsep\|> لا تنام ما دمت تمكن </\|bsep\|> <\|bsep\|> الصباح ومثله فِي الكاس <\|vsep\|> ما ترى ما أبهج وما أحسن </\|bsep\|> <\|bsep\|> والشقيق حمرا فِي صفرا <\|vsep\|> كأنه رايات شاه ارمن </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملك تخال جماله <\|vsep\|> ما خلق وليس يخلق </\|bsep\|> <\|bsep\|> الكرم والعفه والباس <\|vsep\|> عندك أبا الفتح موسى </\|bsep\|> <\|bsep\|> الأسد ِذْا تنمر <\|vsep\|> والعدو يخال فريسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يدع فِي الدنيا يذكر <\|vsep\|> لا صليب ولا كنيسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكسا السلام جلاله <\|vsep\|> ن ذا أسعد موفق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورشيقة المعاطف <\|vsep\|> رأتو بين السناجق </\|bsep\|> <\|bsep\|> والغبار تخال غمائم <\|vsep\|> والسيوف تخال بوارق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسنا جبينه يرمي <\|vsep\|> بشعاع عَلى الخلائق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "تَهَــنَّ بِــأَشْهَـبَ مِـثـلَ الشِّهـابِ", "يَسُرُّكَ إِنْ قُلْتَ فِي الجَرْيِ هَيَّا", "تَــخُــطُّ مَــعــارِفُهُ فِــي الثَّرَى", "وَيَــرْفَــعُ راكِـبَهُ فِـي الثُّرَيَّا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66566	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> تَهَنَّ بِأَشْهَبَ مِثلَ الشِّهابِ <\|vsep\|> يَسُرُّكَ ِنْ قُلْتَ فِي الجَرْيِ هَيَّا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "قَـالُوا تَـشَـفَّعـَ بِـالْجَـما", "لِ وَلَوْ تَـثَـبَّتَ كانَ أَجْوَدْ", "فَــأَجَــبْــتُ إِنِّيــ مُــسْــلِمٌ", "أَرْجو الشَّفاعَةَ مِن مُحَمَّدْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66562	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> قَالُوا تَشَفَّعَ بِالْجَما <\|vsep\|> لِ وَلَوْ تَثَبَّتَ كانَ أَجْوَدْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "بِــعِـذارِكَ الْفَـتَّاـنِ أعـذَرْ", "يا وَجْنَةَ السَّيْفِ الْمُجَوْهَرْ", "خَــــطٌّ عَـــلى خَـــدٍّ يَـــكـــا", "دُ لِرِقَّةــٍ يَــخْـفَـى وَيَـظْهَـرْ", "فَــشَــقــيــقُهُ يَــنْــشَـقُّ عَـنْ", "آسٍ يَــرُوقُ الْعَـيْـنَ أَخْـضَـرْ", "مَـــــوْلاَيَ وَجْهُـــــكَ جَــــنَّةٌ", "وَرُضـابُـكَ الْمَـعـسولُ كَوْثَرْ", "يَــفْــتَــرُّ مِــسْــكُ خِــتــامِهِ", "عَــن مُــسْــكِـرٍ عَـطِـرٍ وَسُـكَّرْ", "مِــنْ نَــسْــلِ يـافِـثَ نـافِـثٌ", "وَسْـنـانُ يُـسْهِـرْنـي وَيَـسْحَرْ", "مُــــتَــــبَـــسِّمـــٌ بِـــزُمُـــرُّدٍ", "عَـن عِـقْـدِ يـاقُـوتٍ وَجَـوْهَرْ", "وَلَّى بِـــشَـــعْــرٍ كَــالدُّجــى", "وَبَـدا فَـقُلْتُ الصُّبْحُ أَسْفَرْ", "مـا خِـلْتُ قَـبْـلَ جَبينِهِ الْ", "كـافُـورِ يَـنْـبُتُ مِنْهُ عَنْبَرْ", "يـا قـاصِـرَ الطَّرْفِ الْغَـضِي", "ضِ كَـذالِكَ الْهِـنْـدِيُّ أَبْـتَرْ", "يـا غُـصْـنُ خَـصْـرُكَ لا يُـطي", "قُ حِـيـاصَـةً عُـقِـدَتْ وَخِـنْجَرْ", "يــا بَــدْرُ كَــمْ مِـنْ تـائِهٍ", "فِـي لَيْـلِ هَـجْـرِكَ قَدْ تَحَيَّرْ", "رِفْـــقـــاً بِـــصَـــبٍّ كــلَّمــا", "أَخْـــفَـــى بَــلِيَّتــَهُ تَــشَهَّرْ", "الجِــسْــمُ أَصْــفَــرُ نــاحِــلٌ", "دَنِـفُ وَدَمْـعُ الْعَـيْـنِ أَحْمَرْ", "لَوْلا الدُّمــــــــوعُ أَذابَهُ", "نَــفَــسٌ تَــصَـعَّدَ بَـلْ تَـسَـعَّرْ", "مَـنْ يَـعْـشَـقِ الظَّبْيَ الْغَري", "رَ يَــنـامُ عـاذِلُهُ وَيَـسْهَـرْ", "غَــــزَلِي لَهُ وَمَــــدائِحــــي", "وَقْــفٌ لِمَــوْلانــا مُــقَــرَّرْ", "الأشْـــرَفُ الطَّلـــْقُ النَّدى", "شَـاهَ ارْمَـنٍ موسى الْمُظَفَّرْ", "مَـــــــلٌْك إِذْا وَالَيْـــــــتَهُ", "أَغْـنـى وَإِنْ عـادْيـتَ أَفْقَرْ", "يُــردي وَيُــجْــدي كـالزَّمـا", "نِ فَـلَمْ يَـزَلْ يُشْكى وَيُشْكَرْ", "صَـــبُّ بِـــحَـــدِّ السَّيـــْفِ أَحْ", "مَـرَ أوْ بِـقَدِّ الرُّمْحِ أَسْمَرْ", "نَــجِــسُ الظُّبــَى وَنِــجــارُهُ", "مِــن كُــلِّ مَــنْـقَـصَـةٍ مُـطَهَّرْ", "فَـــكَـــأنَّ صـــارِمَهُ خَـــطِــي", "بٌ مِـصْـقَـعٌ وَإلْهـامَ مِـنْـبَرْ", "صَــلَّى بِــمِــحْــرابِ الطُّلــَى", "وَصَـــليـــلُهُ اللَّهُ أَكْــبَــرْ", "بَــيْــنَ الرِّمــاحِ كَــأَنّهــا", "غـيـلٌ عَـلى أسَـدٍ غـضَـنْـفَـرْ", "وَكَـــأَنَّهـــُ بَــيْــنَ الْمَــوا", "كِـبِ وَالْقَـواضِـبِ وَالسَّنـَوَّرْ", "جَـــبَـــلٌ تَـــلاطَـــمَ حَــوْلَهُ", "بَـحْـرٌ مِـنَ الْمَـاذِيِّ أخْـضَـرْ", "فِــــي فَــــتْـــكِهِ بِـــرٌّ وَإنْ", "قَـتَـلَ العَـدُوَّ لِمَـنْ تَـبَـصَّرْ", "غَــسْـلُ الفَـوَارِسِ بِـالدِّمـا", "ءِ وَفِي بُطونِ الطَّيْرِ تُقْبَرْ", "قـاسٍ إِذْا اسْـتَـسْـقَـتْ عِـدا", "هُ وَمـارِجُ الْهَـيْجاءِ يُسْعَرْ", "سَـــحَّتـــْ سَــحــابُ عَــجــاجِهِ", "مَـنْ نَـبْـلِهِ وَبْـلاً كَـنَهْـوَرْ", "يـا أَيُّهـا الْمَـلِكُ الْكَـري", "مُ صِـفـاتُ مَجْدِكَ لَيْسَ تُحْصَرْ", "يــا نــاسِــيــاً لِصَــنِـيـعِهِ", "وَهُــوَ الْمُــرَدَّدُ وَالْمُـكَـرَّرْ", "يــــا مُــــورِثـــاً آبـــاءَهُ", "شَـرَفـاً لِيَوْمِ الْحَشْرِ يُذْكَرْ", "لَكَ سِــيْــرَةٌ مَــعَ عَــدْلِهــا", "بَـأْسٌ فَـمَـنْ كِـسْـرَى وَقَـيْصَرْ", "وَلَكَ الْجَـمـالُ مَـعَ الْجَـمي", "لِ فَـمَـنْـظَـرٌ حَـسَـنٌ وَمَـخْـبَرْ", "يـا عَـبْـدَ مَـوْلانا الإِما", "مِ جَلالُ هذا النَّعْتِ أَشْهَرْ", "أُوتِــيـتَ فِـي الدُّنْـيـا بِهِ", "شَـرَفـاً وَفِـي أُخْـراكَ أكْثَرْ", "فــإِنَ اصْــطــفــاكَ لِنَـفْـسِهِ", "فَــلَيَــسْـعَـدَنَّ بِـمَـنْ تَـخَـيَّرْ", "فَـافْـخَرْ عَلى الدُّنْيا بِنَفْ", "سِـكَ أوْ بِهِ فَـكَـفـاكَ مَفْخَرْ", "وَتَهَــنَّ صَــوْمــاً حُــزْتَ فِــي", "هِ ثَـوابَ مَـنْ صَـلَّى وَأَفْـطَرْ", "وَبَـقِـيـتَ مـا بَـقِـيَ الثَّنا", "ءُ عَـلَيْـكَ مَـنْـصـوراً مُـظَفَّرْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66558	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> بِعِذارِكَ الْفَتَّانِ أعذَرْ <\|vsep\|> يا وَجْنَةَ السَّيْفِ الْمُجَوْهَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَطٌّ عَلى خَدٍّ يَكا <\|vsep\|> دُ لِرِقَّةٍ يَخْفَى وَيَظْهَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَشَقيقُهُ يَنْشَقُّ عَنْ <\|vsep\|> سٍ يَرُوقُ الْعَيْنَ أَخْضَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَوْلاَيَ وَجْهُكَ جَنَّةٌ <\|vsep\|> وَرُضابُكَ الْمَعسولُ كَوْثَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَفْتَرُّ مِسْكُ خِتامِهِ <\|vsep\|> عَن مُسْكِرٍ عَطِرٍ وَسُكَّرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِنْ نَسْلِ يافِثَ نافِثٌ <\|vsep\|> وَسْنانُ يُسْهِرْني وَيَسْحَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُتَبَسِّمٌ بِزُمُرُّدٍ <\|vsep\|> عَن عِقْدِ ياقُوتٍ وَجَوْهَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَّى بِشَعْرٍ كَالدُّجى <\|vsep\|> وَبَدا فَقُلْتُ الصُّبْحُ أَسْفَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما خِلْتُ قَبْلَ جَبينِهِ الْ <\|vsep\|> كافُورِ يَنْبُتُ مِنْهُ عَنْبَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا قاصِرَ الطَّرْفِ الْغَضِي <\|vsep\|> ضِ كَذالِكَ الْهِنْدِيُّ أَبْتَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا غُصْنُ خَصْرُكَ لا يُطي <\|vsep\|> قُ حِياصَةً عُقِدَتْ وَخِنْجَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا بَدْرُ كَمْ مِنْ تائِهٍ <\|vsep\|> فِي لَيْلِ هَجْرِكَ قَدْ تَحَيَّرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رِفْقاً بِصَبٍّ كلَّما <\|vsep\|> أَخْفَى بَلِيَّتَهُ تَشَهَّرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> الجِسْمُ أَصْفَرُ ناحِلٌ <\|vsep\|> دَنِفُ وَدَمْعُ الْعَيْنِ أَحْمَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَوْلا الدُّموعُ أَذابَهُ <\|vsep\|> نَفَسٌ تَصَعَّدَ بَلْ تَسَعَّرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَنْ يَعْشَقِ الظَّبْيَ الْغَري <\|vsep\|> رَ يَنامُ عاذِلُهُ وَيَسْهَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَزَلِي لَهُ وَمَدائِحي <\|vsep\|> وَقْفٌ لِمَوْلانا مُقَرَّرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> الأشْرَفُ الطَّلْقُ النَّدى <\|vsep\|> شَاهَ ارْمَنٍ موسى الْمُظَفَّرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَلٌْك ِذْا وَالَيْتَهُ <\|vsep\|> أَغْنى وَِنْ عادْيتَ أَفْقَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُردي وَيُجْدي كالزَّما <\|vsep\|> نِ فَلَمْ يَزَلْ يُشْكى وَيُشْكَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَبُّ بِحَدِّ السَّيْفِ أَحْ <\|vsep\|> مَرَ أوْ بِقَدِّ الرُّمْحِ أَسْمَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَجِسُ الظُّبَى وَنِجارُهُ <\|vsep\|> مِن كُلِّ مَنْقَصَةٍ مُطَهَّرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكَأنَّ صارِمَهُ خَطِي <\|vsep\|> بٌ مِصْقَعٌ وَلْهامَ مِنْبَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَلَّى بِمِحْرابِ الطُّلَى <\|vsep\|> وَصَليلُهُ اللَّهُ أَكْبَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَيْنَ الرِّماحِ كَأَنّها <\|vsep\|> غيلٌ عَلى أسَدٍ غضَنْفَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَأَنَّهُ بَيْنَ الْمَوا <\|vsep\|> كِبِ وَالْقَواضِبِ وَالسَّنَوَّرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَبَلٌ تَلاطَمَ حَوْلَهُ <\|vsep\|> بَحْرٌ مِنَ الْمَاذِيِّ أخْضَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فِي فَتْكِهِ بِرٌّ وَنْ <\|vsep\|> قَتَلَ العَدُوَّ لِمَنْ تَبَصَّرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَسْلُ الفَوَارِسِ بِالدِّما <\|vsep\|> ءِ وَفِي بُطونِ الطَّيْرِ تُقْبَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قاسٍ ِذْا اسْتَسْقَتْ عِدا <\|vsep\|> هُ وَمارِجُ الْهَيْجاءِ يُسْعَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَحَّتْ سَحابُ عَجاجِهِ <\|vsep\|> مَنْ نَبْلِهِ وَبْلاً كَنَهْوَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أَيُّها الْمَلِكُ الْكَري <\|vsep\|> مُ صِفاتُ مَجْدِكَ لَيْسَ تُحْصَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ناسِياً لِصَنِيعِهِ <\|vsep\|> وَهُوَ الْمُرَدَّدُ وَالْمُكَرَّرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مُورِثاً باءَهُ <\|vsep\|> شَرَفاً لِيَوْمِ الْحَشْرِ يُذْكَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَكَ سِيْرَةٌ مَعَ عَدْلِها <\|vsep\|> بَأْسٌ فَمَنْ كِسْرَى وَقَيْصَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَكَ الْجَمالُ مَعَ الْجَمي <\|vsep\|> لِ فَمَنْظَرٌ حَسَنٌ وَمَخْبَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا عَبْدَ مَوْلانا الِما <\|vsep\|> مِ جَلالُ هذا النَّعْتِ أَشْهَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُوتِيتَ فِي الدُّنْيا بِهِ <\|vsep\|> شَرَفاً وَفِي أُخْراكَ أكْثَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فِنَ اصْطفاكَ لِنَفْسِهِ <\|vsep\|> فَلَيَسْعَدَنَّ بِمَنْ تَخَيَّرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَافْخَرْ عَلى الدُّنْيا بِنَفْ <\|vsep\|> سِكَ أوْ بِهِ فَكَفاكَ مَفْخَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَهَنَّ صَوْماً حُزْتَ فِي <\|vsep\|> هِ ثَوابَ مَنْ صَلَّى وَأَفْطَرْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "اللَّهُ أَكْــبـرُ لَيْـسَ الْحُـسْـنُ فِـي الْعَـرَبِ", "كَــمْ تَـحْـتَ كُـمَّةـِ ذا التُّرْكِـيِّ مِـنْ عَـجَـبِ", "صُـبْـحُ الْجَـبـيـنِ بِـلَيْـلِ الشَّعـْرِ مُـنْـعَقِدٌ", "وَالْخَــدُّ يَــجْـمَـعُ بَـيْـنَ الْمَـاءِ وَاللَّهَـبِ", "تَــنَــفَّســَتْ عَــنْ عَــبـيـرِ الرَّاحِ رِيـقَـتُهُ", "وَافْــتَــرَّ مَــبْــسِــمُهُ الشَّهـْدِيُّ عَـن حَـبَـبِ", "لا فِـي الْعُـذَيْـبِ وَلا فِـي بـارِقٍ غَـزَلي", "بَــلْ فِــي لَمــى فَـمِهِ أَوْ ثَـغْـرِهِ الشَّنـبِ", "ثَـغْـرٌ إِذْا مـا الدُّجـى وَلَّى تَـنَـفَّسـَ عَـنْ", "ريــحٍ مِــنَ الرَّاحِ أَوْ ضَــرْبٍ مِــنَ الضَّرْبِ", "كَــأَنَّهــُ حَــيــنَ يَــرمْــي عَــنْ حَــنِــيَّتــِهِ", "بَــدْرٌ رَمَـى عَـن هِـلالِ الأُفْـقِ بِـالشُّهـُبِ", "يــا جـإِذْبَ الْقَـوْسِ تَـقْـريـبـاً لِوَجْـنَـتِهِ", "وَالْهــائِمُ الصَّبـُّ مِـنْهـا غَـيْـرُ مُـقْـتَـربِ", "أَلَيْــسَ مِــنْ نَــكَــدِ الأيَّاــمِ يُــحْـرَمُهـا", "فَــمِــي وَيَــلْثُــمُهــا سَهْــمٌ مِــنَ الْخَـشَـبِ", "لَدْنُ الْمَـعـاطِـفِ قـاسِـي الْقَـلْبِ مُـبْـتَسِمٌ", "لا عَــنْ رِضــىً مُــعْــرِضٌ عَـنَّيـ وَلا غَـضَـبِ", "فَـكَـمْ لَهُ فِـي اخْـتِـلاقِ الذَّنْـبِ مِنْ سَبَبٍ", "وَلَيْـسِ لي فِـي قِـيـامِ الْعُـذْرِ مِـنْ سَـبَـبِ", "تَــمِــيــلُ أَعْــطــافُهُ تِــيــهـاً بِـشَـعْـرَتِهِ", "كــمــا تَــمِــيــلُ رِمـاحُ الخَـطِّ بِـالعَـذَبِ", "أَشــارَ نَــحـوي وَجُـنْـحُ الليـلِ مُـعْـتَـكِـرٌ", "بِــمِــعــصَــمٍ بِــشُــعـاعِ الكَـأْسِ مُـخْـتَـضِـبِ", "بِـكـرٌ جَـلاَهـا أَبُـوهـا قَـبْـلَ مـا جُـلِيَتْ", "فِـي حُـجْـرَةِ الدَّنِّ أَوْ فِـي قِـشْـرَةِ العِنَبِ", "حَـمْـراءُ تَـفْـعَـلُ بِـالأَحْـزانِ مـا فَـعَـلَتْ", "أَســيــافُ شــاهَ ارمَـنٍ فِـي عَـسْـكَـرٍ لَجِـبِ", "مَــلكٌ يُــفَــرِّقُ يَـوْمَ السَّلـم مـا جَـمَـعَـتْ", "يُـمْـنـاهُ فِـي الحَـرْبِ بِـالهندِيَّةِ القُضُبِ", "ثَــبْــتٌ تَــحُــفُّ جَــمــاهـيـرُ الجُـيـوشِ بِهِ", "كَـــأَنَّ أَفْـــلاكَهـــا دارَتْ عَـــلى قُــطُــبِ", "دَمُ العِــدى وَصَــليــلُ المُــرْهَــفــاتِ لَهُ", "أَحْــلى وَأطْــيَــبُ مِــنْ كــأْسٍ عَــلى طَــرَبِ", "فِـي غَـيْرِ موسى أحاديثُ الوَرَى اختَلَفَتْ", "وَهْـــوَ الكـــريــمُ بِــلا شَــكٍّ وَلا رِيَــبِ", "الأشــرَفُ الواهِــبُ الآلافَ مُــبْـتَـسِـمـاً", "وَذاكَ تَــعْــجَــزُ عَــنُْهــ عَــبْــسَـةُ السُّحـُبِ", "صَـحَّتـْ لَهُ كِـيـمِـيـاءُ الحَـمْـدِ إِذْ سَـبَـكَتْ", "يُــمْـنـاهُ لِلْبَـذلِ أكـسْـيـراً مِـنَ الذَّهَـبِ", "لا تَـــعْـــجَـــبَـــنَّ لأمــوالٍ يُــفَــرِّقُهــا", "تَــفْـريـقُهـا لِلعَـطـايـا غَـايَـة العَـجَـبِ", "الطَّاهرُ النَّسَبِ ابنُ الطَّاهِرِ النَّسَبِ ابْ", "نِ الطَّاـهِـرِ النَّسَبِ ابْنِ الطَّاهِرِ النَّسَبِ", "نَــفْــسٌ لآبَــائِهــا مِــنْ فَــضْــلِهـا شَـرَفٌ", "كـذا الثِّمـارُ لَهـا فَـضْـلٌ عَـلى الخَـشَـبِ", "عَــــــلَيْهِ نُـــــورٌ إِلهِـــــيٌّ أَشِـــــعَّتـــــُهُ", "تُـغْـنِـيـهِ عَـن كَـثْـرَةِ الحُـجَّاـبِ وَالحُـجُبِ", "مُــتْ يــا حَـسـودُ انـتِـظـاراً إِنَّ مَـوْلِدَهُ", "قَـدْ كـانَ فِـي بُـرْجِ سَـعْـدٍ غَـيْـرِ مُـنْـقَلِبِ", "وَقْــفٌ عَــلى جَــوِّ زَهْــرِ الرَّأْسِ عــاشِــرُهُ", "وَبَــيْــتُ أعْــدائِهِ فِــي عُــقْــدَةِ الذَّنَــبِ", "يــا كَــوْكــبــاً أسْـعَـدُ الأيَّاـمِ طـالِعُهُ", "وَهْــوَ الوَبــالُ لأَهــلِ الشِّرْكِ وَالصُّلــُبِ", "لا خَـيَّبـَ اللَّهُ فِي ذا العيدِ دَعْوَةَ مَنْ", "رَجـــاؤُهُ فِـــي نَــدى كَــفَّيــْكَ لَمْ يَــخِــبِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66554	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> اللَّهُ أَكْبرُ لَيْسَ الْحُسْنُ فِي الْعَرَبِ <\|vsep\|> كَمْ تَحْتَ كُمَّةِ ذا التُّرْكِيِّ مِنْ عَجَبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صُبْحُ الْجَبينِ بِلَيْلِ الشَّعْرِ مُنْعَقِدٌ <\|vsep\|> وَالْخَدُّ يَجْمَعُ بَيْنَ الْمَاءِ وَاللَّهَبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَنَفَّسَتْ عَنْ عَبيرِ الرَّاحِ رِيقَتُهُ <\|vsep\|> وَافْتَرَّ مَبْسِمُهُ الشَّهْدِيُّ عَن حَبَبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا فِي الْعُذَيْبِ وَلا فِي بارِقٍ غَزَلي <\|vsep\|> بَلْ فِي لَمى فَمِهِ أَوْ ثَغْرِهِ الشَّنبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثَغْرٌ ِذْا ما الدُّجى وَلَّى تَنَفَّسَ عَنْ <\|vsep\|> ريحٍ مِنَ الرَّاحِ أَوْ ضَرْبٍ مِنَ الضَّرْبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَنَّهُ حَينَ يَرمْي عَنْ حَنِيَّتِهِ <\|vsep\|> بَدْرٌ رَمَى عَن هِلالِ الأُفْقِ بِالشُّهُبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا جِذْبَ الْقَوْسِ تَقْريباً لِوَجْنَتِهِ <\|vsep\|> وَالْهائِمُ الصَّبُّ مِنْها غَيْرُ مُقْتَربِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلَيْسَ مِنْ نَكَدِ الأيَّامِ يُحْرَمُها <\|vsep\|> فَمِي وَيَلْثُمُها سَهْمٌ مِنَ الْخَشَبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَدْنُ الْمَعاطِفِ قاسِي الْقَلْبِ مُبْتَسِمٌ <\|vsep\|> لا عَنْ رِضىً مُعْرِضٌ عَنَّي وَلا غَضَبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكَمْ لَهُ فِي اخْتِلاقِ الذَّنْبِ مِنْ سَبَبٍ <\|vsep\|> وَلَيْسِ لي فِي قِيامِ الْعُذْرِ مِنْ سَبَبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَمِيلُ أَعْطافُهُ تِيهاً بِشَعْرَتِهِ <\|vsep\|> كما تَمِيلُ رِماحُ الخَطِّ بِالعَذَبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَشارَ نَحوي وَجُنْحُ الليلِ مُعْتَكِرٌ <\|vsep\|> بِمِعصَمٍ بِشُعاعِ الكَأْسِ مُخْتَضِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِكرٌ جَلاَها أَبُوها قَبْلَ ما جُلِيَتْ <\|vsep\|> فِي حُجْرَةِ الدَّنِّ أَوْ فِي قِشْرَةِ العِنَبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَمْراءُ تَفْعَلُ بِالأَحْزانِ ما فَعَلَتْ <\|vsep\|> أَسيافُ شاهَ ارمَنٍ فِي عَسْكَرٍ لَجِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَلكٌ يُفَرِّقُ يَوْمَ السَّلم ما جَمَعَتْ <\|vsep\|> يُمْناهُ فِي الحَرْبِ بِالهندِيَّةِ القُضُبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثَبْتٌ تَحُفُّ جَماهيرُ الجُيوشِ بِهِ <\|vsep\|> كَأَنَّ أَفْلاكَها دارَتْ عَلى قُطُبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دَمُ العِدى وَصَليلُ المُرْهَفاتِ لَهُ <\|vsep\|> أَحْلى وَأطْيَبُ مِنْ كأْسٍ عَلى طَرَبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فِي غَيْرِ موسى أحاديثُ الوَرَى اختَلَفَتْ <\|vsep\|> وَهْوَ الكريمُ بِلا شَكٍّ وَلا رِيَبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> الأشرَفُ الواهِبُ اللافَ مُبْتَسِماً <\|vsep\|> وَذاكَ تَعْجَزُ عَنُْه عَبْسَةُ السُّحُبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَحَّتْ لَهُ كِيمِياءُ الحَمْدِ ِذْ سَبَكَتْ <\|vsep\|> يُمْناهُ لِلْبَذلِ أكسْيراً مِنَ الذَّهَبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تَعْجَبَنَّ لأموالٍ يُفَرِّقُها <\|vsep\|> تَفْريقُها لِلعَطايا غَايَة العَجَبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> الطَّاهرُ النَّسَبِ ابنُ الطَّاهِرِ النَّسَبِ ابْ <\|vsep\|> نِ الطَّاهِرِ النَّسَبِ ابْنِ الطَّاهِرِ النَّسَبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَفْسٌ لبَائِها مِنْ فَضْلِها شَرَفٌ <\|vsep\|> كذا الثِّمارُ لَها فَضْلٌ عَلى الخَشَبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلَيْهِ نُورٌ ِلهِيٌّ أَشِعَّتُهُ <\|vsep\|> تُغْنِيهِ عَن كَثْرَةِ الحُجَّابِ وَالحُجُبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُتْ يا حَسودُ انتِظاراً ِنَّ مَوْلِدَهُ <\|vsep\|> قَدْ كانَ فِي بُرْجِ سَعْدٍ غَيْرِ مُنْقَلِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقْفٌ عَلى جَوِّ زَهْرِ الرَّأْسِ عاشِرُهُ <\|vsep\|> وَبَيْتُ أعْدائِهِ فِي عُقْدَةِ الذَّنَبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا كَوْكباً أسْعَدُ الأيَّامِ طالِعُهُ <\|vsep\|> وَهْوَ الوَبالُ لأَهلِ الشِّرْكِ وَالصُّلُبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "قُـمْ يـا غُـلاَمُ وَدَعْ مَـقـالَةَ مَـنْ نَـصَـحْ", "فَــالدِّيـكُ قَـدْ صَـدَعَ الدُّجـى لَمَّاـ صَـدَحْ", "خَــفِــيــتْ تَـبـاشِـيـرُ الصَّبـاحِ فَـسَـقِّنـي", "مـا ضَـلَّ فِـي الظّـلْماءِ مِنْ قدحِ القَدَحْ", "صَهْــبــاءُ مــا لَمَــعَـتْ بِـكَـفِّ مُـديـرِهـا", "لِمُــــقَــــطِّبـــٍ إِلاّ تَهَـــلّلَ وَانْـــشَـــرَحْ", "واللَّه مــا مَــزَجَ الْمُــدامَ بِــمـائِهـا", "لكِـــنَّهـــُ مَـــزَجَ المَـــسَــرَّةَ بِــالْفَــرَحْ", "وَضَــحَــتْ فَــلَوْلاَ أَنَّهــا تُـرْوِي الظِّمـا", "قُــلْنــا سَــرابٌ أوْ شَــرابٌ قَــد طَــفَــحْ", "هِـيَ صَـفْـوَةُ الكَـرْمِ الْكَـريـمِ فَما سَرَتْ", "سَـــرَّاؤُهـــا فِـــي بـــاخِــلٍ إِلاَّ سَــمَــحْ", "مِـــنْ كَـــفِّ فَـــتَّاـــنِ الْقــوامِ بِــوَجْهِهِ", "عُــذْرٌ لِمَـنْ خَـلَعَ الْعِـذارَ أَوِ افْـتَـضَـحْ", "قَــمَــرٌ شَــقــائِقُ مَــرْجِ وَجْــنَــتِهِ حِـمـىً", "مــا شَــفَّهــُ سَــرْحُ العِــذارِ وَلا سَــرَحْ", "وَلَّى بِـــشَـــعْــرٍ كَــالظَّلــامِ إِذْا دَجــا", "وَأتـــى بِـــوَجْهٍ كــالصَّبــاحِ إِذْا وَضَــحْ", "يَهْـتَـزُّ كـالْغُـصْـنِ الرَّطـيبِ عَلى النَّقا", "ذَا خَــفَّ فِــي طَــيِّ الْوِشــاحِ وَذا رَجَــحْ", "النَّرْجِــسُ الْغَــضُّ اسْــتَــحــى مِـنْ طَـرْفِهِ", "وَبِــثَــغْــرِِه زَهْــرُ الأَقــاحِ قَـدِ اتَّضـَحْ", "فَـــكَـــأَنَّهـــُ مُـــتَـــبَـــسِّمــٌ بِــعُــقــودِهِ", "أَو بِــالثَّنــايــا قــد تَـقَـلَّدَ وَاتـشَـحْ", "فِــي وَصْــفِهِ وَمَــدِيــحِ مــوســى خـاطِـري", "مُــتَــقَــسَّمــٌ بَــيْـنَ الْمَـلاحَـةِ وَالمُـلَحْ", "الأشْـرَفِ المَـلِكِ الّذي صَـلَحَـتْ لَهُ الدُّ", "نْــيــا وَيَــعْــظُــمُ أَنْ أَقُــولَ لَهُ صَــلَحْ", "مَـــلِكٌ إِذْا ضـــاقَ الزَّمـــانُ بِـــأَهْــلِهِ", "بُـخْـلاً تَـوَّسـعَ فِـي المَـكـارِمِ وَانْـفَسَحْ", "تَــكْــبُــو السَّحــائِبُ إِذْ تُــجـاري كَـفَّهُ", "فَــالغَــيْــثُ فِـي جَـبَهـاتِهـا عَـرَقٌ رَشَـحْ", "وَيُــكَــلَّفُ الأَسَــدُ الهَــصــورُ بِــعَــدْلِهِ", "فِي الفَقْرِ أَنْ يِرْعَى الْغَزالَ إِذْا سَنَحْ", "تَــسْــتَــحْـقِـرُ الأسـيـافُ عـاتِـقَ غَـيْـرِهِ", "وَتَــقــولُ دونَــكَ وَالقَــلائِدُ وَالسُّبــَحْ", "كَــمْ مِــنْ خَــطِــيــبٍ ذاكِـرٍ غَـيْـرَ اسْـمِهِ", "لَمَّاــ تَــنَــحْــنَــحَ قـالَ مِـنْـبَـرُهُ تَـنَـحْ", "ذَكَــرُوا سِــواهُ فَــنَهَّبــوا عَــن فَـضْـلِهِ", "بَــيْــتُ الْكَــريــمِ دَليــلُهُ كَــلْبٌ نَـبَـحْ", "بَــيْــنَ الأنــامِ تَــنـازُعٌ فِـي دِيـنِهِـمْ", "وَعَـلى فَـضـائِلِهِ الْجَـمـيـعُ قَـدِ اصْـطَلحْ", "جَــذَبَــتْهُ أَنْـوارُ الْخِـلافَـةِ فَـاعْـتَـلى", "عَــنْ نــارِ طُــورِ سَــمِــيِّهــِ لَّمَــا لَمَــحْ", "هــــذاكَ كَــــلَّمَهُ عَــــلَى جَــــبَــــلٍ وَذا", "بِـيَـدِ ابْـنِ عَـمَّ الْمُـصْـطَفى نَالَ الْمِنَحْ", "سَــعَــتِ الْمُــلوكُ كــمــا سَـعَـى لكِـنَّهـُمْ", "خـابُـوا فَـقـالَ نَـجـاحُ سَـعْـيِكَ قَدْ نَجَحْ", "لِلَّهِ كَــمْ مِــنْ نِــعْــمَــةٍ فِــي نَــقْــمِــةٍ", "أَسْــدَى وَكــمْ قَــتَـلَ العَـدَّو ومَـا جَـرَحْ", "سَـــيْـــفٌ تَـــرَقْـــرَقَ صَــفْــحُهُ فِــي خَــدِّهِ", "وَالْمَـــوْتُ خَـــلْفَ غِــرارِهِ لَمَّاــ صَــفَــحْ", "مَــوْلايَ إِنْ مــاتَــتْ بِــبُــعْــدِكَ هِـمَّتـي", "فَـنَـداكَ مِـثْـلُ يَـدِ الْمَـسـيـحِ إِذْا مَسَحْ", "هُــنِّيـتَ بِـالعـامِ السَّعـِيـدِ الْمُـبْـتَـدا", "بِــدَوامِ دَوْلَتِـكَ الْحـمـيـدِ الْمـفْـتَـتَـحْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66550	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> قُمْ يا غُلاَمُ وَدَعْ مَقالَةَ مَنْ نَصَحْ <\|vsep\|> فَالدِّيكُ قَدْ صَدَعَ الدُّجى لَمَّا صَدَحْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَفِيتْ تَباشِيرُ الصَّباحِ فَسَقِّني <\|vsep\|> ما ضَلَّ فِي الظّلْماءِ مِنْ قدحِ القَدَحْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَهْباءُ ما لَمَعَتْ بِكَفِّ مُديرِها <\|vsep\|> لِمُقَطِّبٍ ِلاّ تَهَلّلَ وَانْشَرَحْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واللَّه ما مَزَجَ الْمُدامَ بِمائِها <\|vsep\|> لكِنَّهُ مَزَجَ المَسَرَّةَ بِالْفَرَحْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَضَحَتْ فَلَوْلاَ أَنَّها تُرْوِي الظِّما <\|vsep\|> قُلْنا سَرابٌ أوْ شَرابٌ قَد طَفَحْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هِيَ صَفْوَةُ الكَرْمِ الْكَريمِ فَما سَرَتْ <\|vsep\|> سَرَّاؤُها فِي باخِلٍ ِلاَّ سَمَحْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِنْ كَفِّ فَتَّانِ الْقوامِ بِوَجْهِهِ <\|vsep\|> عُذْرٌ لِمَنْ خَلَعَ الْعِذارَ أَوِ افْتَضَحْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَمَرٌ شَقائِقُ مَرْجِ وَجْنَتِهِ حِمىً <\|vsep\|> ما شَفَّهُ سَرْحُ العِذارِ وَلا سَرَحْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَّى بِشَعْرٍ كَالظَّلامِ ِذْا دَجا <\|vsep\|> وَأتى بِوَجْهٍ كالصَّباحِ ِذْا وَضَحْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَهْتَزُّ كالْغُصْنِ الرَّطيبِ عَلى النَّقا <\|vsep\|> ذَا خَفَّ فِي طَيِّ الْوِشاحِ وَذا رَجَحْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> النَّرْجِسُ الْغَضُّ اسْتَحى مِنْ طَرْفِهِ <\|vsep\|> وَبِثَغْرِِه زَهْرُ الأَقاحِ قَدِ اتَّضَحْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكَأَنَّهُ مُتَبَسِّمٌ بِعُقودِهِ <\|vsep\|> أَو بِالثَّنايا قد تَقَلَّدَ وَاتشَحْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فِي وَصْفِهِ وَمَدِيحِ موسى خاطِري <\|vsep\|> مُتَقَسَّمٌ بَيْنَ الْمَلاحَةِ وَالمُلَحْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> الأشْرَفِ المَلِكِ الّذي صَلَحَتْ لَهُ الدُّ <\|vsep\|> نْيا وَيَعْظُمُ أَنْ أَقُولَ لَهُ صَلَحْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَلِكٌ ِذْا ضاقَ الزَّمانُ بِأَهْلِهِ <\|vsep\|> بُخْلاً تَوَّسعَ فِي المَكارِمِ وَانْفَسَحْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَكْبُو السَّحائِبُ ِذْ تُجاري كَفَّهُ <\|vsep\|> فَالغَيْثُ فِي جَبَهاتِها عَرَقٌ رَشَحْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيُكَلَّفُ الأَسَدُ الهَصورُ بِعَدْلِهِ <\|vsep\|> فِي الفَقْرِ أَنْ يِرْعَى الْغَزالَ ِذْا سَنَحْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَسْتَحْقِرُ الأسيافُ عاتِقَ غَيْرِهِ <\|vsep\|> وَتَقولُ دونَكَ وَالقَلائِدُ وَالسُّبَحْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَمْ مِنْ خَطِيبٍ ذاكِرٍ غَيْرَ اسْمِهِ <\|vsep\|> لَمَّا تَنَحْنَحَ قالَ مِنْبَرُهُ تَنَحْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذَكَرُوا سِواهُ فَنَهَّبوا عَن فَضْلِهِ <\|vsep\|> بَيْتُ الْكَريمِ دَليلُهُ كَلْبٌ نَبَحْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَيْنَ الأنامِ تَنازُعٌ فِي دِينِهِمْ <\|vsep\|> وَعَلى فَضائِلِهِ الْجَميعُ قَدِ اصْطَلحْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَذَبَتْهُ أَنْوارُ الْخِلافَةِ فَاعْتَلى <\|vsep\|> عَنْ نارِ طُورِ سَمِيِّهِ لَّمَا لَمَحْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذاكَ كَلَّمَهُ عَلَى جَبَلٍ وَذا <\|vsep\|> بِيَدِ ابْنِ عَمَّ الْمُصْطَفى نَالَ الْمِنَحْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَعَتِ الْمُلوكُ كما سَعَى لكِنَّهُمْ <\|vsep\|> خابُوا فَقالَ نَجاحُ سَعْيِكَ قَدْ نَجَحْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِلَّهِ كَمْ مِنْ نِعْمَةٍ فِي نَقْمِةٍ <\|vsep\|> أَسْدَى وَكمْ قَتَلَ العَدَّو ومَا جَرَحْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَيْفٌ تَرَقْرَقَ صَفْحُهُ فِي خَدِّهِ <\|vsep\|> وَالْمَوْتُ خَلْفَ غِرارِهِ لَمَّا صَفَحْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَوْلايَ ِنْ ماتَتْ بِبُعْدِكَ هِمَّتي <\|vsep\|> فَنَداكَ مِثْلُ يَدِ الْمَسيحِ ِذْا مَسَحْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مَـنْ كـانَ قَـوْسُ نِـبـالِهِ مِـن حـاجِـبِ", "مـا لِلْقُـلُوبِ إِذْا رَنـا مِـن حـاجِـبِ", "هُــنَّ الْمَــمـالِكُ والخُـدودُ مَـطـالِبٌ", "يُـحْـرَسْـنَ مِـن سَـيْـفِ الجُفونِ بِضارِبِ", "ظَــبْـيٌ تَـرَى الأحْـداقَ مُـحْـدِقَـةً بِهِ", "وَالْبَـدْرُ لَيْـسَ يُـرَى بِـغَـيْـرِ كواكبِ", "خَــرَجَــتْ مُـسـامِـحَـةً بِـوَجْـنَـتِهِ لِمَـنْ", "يَـخْـشَـى مُـحـاسَـبَةَ الكَريمِ الكاتِبِ", "وَلَقَــدْ رَعَــيْــتُ الْخــدَّ أَوَّلَ نَـبْـتِهِ", "وَتَــرَكــتُ أسْــودَ شَــعْــرِهِ لِلْحـاطِـبِ", "وَلَبِـسْـتُ ديـبـاجَ النَّعـيـمِ بِـلَثْـمِهِ", "وَخَــلَعْــتُهُ إِذْ صـارَ مَـسْـحَ الرَّاهِـبِ", "وَأَلِفْـتَ قَـفْـرَ البـيـدِ لَمَّاـ أَقْفَرَتْ", "مِــمَّنــْ أُحِــبُّ مَـراتِـعـي وَمَـلاعِـبـي", "مـا لِلْبُـدورِ مِـنَ الْقُـصـورِ تَـنَقَّلَتْ", "بِهَـــوادِجٍ وَنَـــجـــائِبٍ وَسَـــبــاسِــبِ", "كـانَـتْ لَهُـمْ بِـالأبْـرَقَـيْـنِ مَـشارِقٌ", "وَالْيَـوْمَ كَـمْ مِـن غَـارِبٍ فِـي غَـارِبِ", "رَحَـلُوا وَأبْـقـوا لي بَـقَّيـة مُهْـجَةٍ", "عَــلّلْتُهــا مِــنْهُــم بِــوَعْــدٍ كــإِذْبِ", "فَـأَرَحْـتُهَـا مِـنْ كَـرْبِهـا وَشَـغَـلْتُها", "مِــنْ مَــدْحِ مَــوْلانـا بِـفَـرْضٍ واجِـبِ", "الأشْــرَفِ المَـلِكِ الَّذي عَـن بَـحْـرِهِ", "كُــلُّ الأنــامِ مُــحَــدِّثٌ بِــعَــجــائِبِ", "فَــالنَّاــسُ بَـيْـنَ بـنـانِهِ وَبَـيَـانِهِ", "فِــي نِــعْــمَــتَـيْـنِ رَغـائِبٍ وَغَـرائِبِ", "وَتَهُــزُّهُ فِـي السَّلـْمِ نَـغْـمَـةُ طـالِبٍ", "طَـرَبـاً وَيَـوْمَ الْحَـرْبِ صَـرْخَـةُ طالِبِ", "سَـلْ عَـنْ مَـواقِـفِ بَأْسِهِ لَمّا الْتَقَتْ", "يَــوْمَ الْهِــيـاجِ كَـتـائِبٌ بِـكَـتـائِبِ", "وَالنَّبـْلُ فِـي ظُـلَلِ العَـجـاجِ كَـأَنَّهُ", "وَبْــلٌ تَــتـابَـعَ مِـن خِـلالِ سَـحـائِبِ", "لَمَــعَــتْ أَسِــنَّتــُه عَــلَى أَعْـلامِهـا", "فَــــكــــأَنَّهـــا شُهْـــبٌ ذَواتُ ذَوائِبِ", "وَتَــأَوَّدَتْ بَــيْــنَ السُّيــوفِ رِمــاحُهُ", "فَـكَـأَنَّهـا الأَغْـصـانُ بَـيْـنَ مَـذانِبِ", "تَهوِي الْمُلوكُ إلى الْتِثامِ تُرابِهِ", "فَــثُــغــورُهُـمْ كـالدُّرِ فَـوْقَ تَـرائِبِ", "وَتَـــراهُـــمُ زُمَــراً عَــلى أَبْــوابِهِ", "قَــدْ حُــجِّبـُوا بِـمَهـابَـةٍ لا حَـاجِـبِ", "خَــطَــبَــتْه أَرْمِــيــنَّيــةٌ فَــتَـخَـيَّرَتْ", "كُــفْـئاً تَـنَـزَّهَ عَـنْ عُـتُـوِّ الْغـاصِـبِ", "حَـقَـنَـتْ بِـوَصْـلَتِهـا بِهِ دَمَ أَهْـلِهـا", "فَـاسُـتَـسْـعَـدوا بِـنَوالِ أَكْرَمِ وَاهِبِ", "أَمُـنـوا عَـلى مُهْـجـاتِهِـمْ مِن ظالِمٍ", "وَعَــلى حِـمَـى أَمْـوالِهـمْ مِـن سـالِبِ", "فَـجَـمـيـعُ أقْـطـارِ المَـمـالِكِ غَيْرَةً", "مِــنْهــا إِليْهِ مُــراسِـلٌ مِـنْ جـانِـبِ", "يـا وارِثَ الإِسْـكَنْدَرِ اجْمَعْ عاجِلاً", "بِــالفَـتْـحِ بَـيْـنَ مَـشـارِقٍ وَمَـغـارِبِ", "يــا نِــعْــمَــةً لإِلهِـنـا فِـي خَـلْقِهِ", "مَـــقْـــســومَــةً لأِقَــارِبٍ وَأجــانِــبِ", "عَـوَّدْتَ خَـيْـلَكَ دائِمـاً أنْ لا تَـطـا", "إلاَّ جَــمــاجِــمَ كُــلِّ أغْــلَبَ غــالِبِ", "فَـكَـبَـتْ عَـلى مَـيْـدانِها غَضَباً وَرَبُّ", "الجِــدِّ يَـأْنَـفُ مِـن صِـفـاتِ الَّلاعِـبِ", "حَـمَـلَتْ مِـنَ السُّلـْطـانِ طَـوْدَ مَهابَةً", "وَهِــزَبْــرَ مَــعْـركـةٍ وَبَـحْـرَ مَـواهِـبِ", "وَقَـدِ اخْـتَـصَـرْت وَلَوْ عَـدَدْتُ خِـلالَهُ", "أعْيَتْ عَلى الْمَلَكِ الكَريمِ الْكاتِبِ", "لا زالَ كَــوْكَـبُهُ مُـنـيـراً شـارِقـاً", "وَعَـــدُوُّهُ يَـــسْــرِي بِــنَــجْــمٍ غــارِبِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66546	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> مَنْ كانَ قَوْسُ نِبالِهِ مِن حاجِبِ <\|vsep\|> ما لِلْقُلُوبِ ِذْا رَنا مِن حاجِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُنَّ الْمَمالِكُ والخُدودُ مَطالِبٌ <\|vsep\|> يُحْرَسْنَ مِن سَيْفِ الجُفونِ بِضارِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظَبْيٌ تَرَى الأحْداقَ مُحْدِقَةً بِهِ <\|vsep\|> وَالْبَدْرُ لَيْسَ يُرَى بِغَيْرِ كواكبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَرَجَتْ مُسامِحَةً بِوَجْنَتِهِ لِمَنْ <\|vsep\|> يَخْشَى مُحاسَبَةَ الكَريمِ الكاتِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَقَدْ رَعَيْتُ الْخدَّ أَوَّلَ نَبْتِهِ <\|vsep\|> وَتَرَكتُ أسْودَ شَعْرِهِ لِلْحاطِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَبِسْتُ ديباجَ النَّعيمِ بِلَثْمِهِ <\|vsep\|> وَخَلَعْتُهُ ِذْ صارَ مَسْحَ الرَّاهِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَلِفْتَ قَفْرَ البيدِ لَمَّا أَقْفَرَتْ <\|vsep\|> مِمَّنْ أُحِبُّ مَراتِعي وَمَلاعِبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما لِلْبُدورِ مِنَ الْقُصورِ تَنَقَّلَتْ <\|vsep\|> بِهَوادِجٍ وَنَجائِبٍ وَسَباسِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كانَتْ لَهُمْ بِالأبْرَقَيْنِ مَشارِقٌ <\|vsep\|> وَالْيَوْمَ كَمْ مِن غَارِبٍ فِي غَارِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَحَلُوا وَأبْقوا لي بَقَّية مُهْجَةٍ <\|vsep\|> عَلّلْتُها مِنْهُم بِوَعْدٍ كِذْبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَرَحْتُهَا مِنْ كَرْبِها وَشَغَلْتُها <\|vsep\|> مِنْ مَدْحِ مَوْلانا بِفَرْضٍ واجِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> الأشْرَفِ المَلِكِ الَّذي عَن بَحْرِهِ <\|vsep\|> كُلُّ الأنامِ مُحَدِّثٌ بِعَجائِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَالنَّاسُ بَيْنَ بنانِهِ وَبَيَانِهِ <\|vsep\|> فِي نِعْمَتَيْنِ رَغائِبٍ وَغَرائِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَهُزُّهُ فِي السَّلْمِ نَغْمَةُ طالِبٍ <\|vsep\|> طَرَباً وَيَوْمَ الْحَرْبِ صَرْخَةُ طالِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَلْ عَنْ مَواقِفِ بَأْسِهِ لَمّا الْتَقَتْ <\|vsep\|> يَوْمَ الْهِياجِ كَتائِبٌ بِكَتائِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالنَّبْلُ فِي ظُلَلِ العَجاجِ كَأَنَّهُ <\|vsep\|> وَبْلٌ تَتابَعَ مِن خِلالِ سَحائِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَمَعَتْ أَسِنَّتُه عَلَى أَعْلامِها <\|vsep\|> فَكأَنَّها شُهْبٌ ذَواتُ ذَوائِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَأَوَّدَتْ بَيْنَ السُّيوفِ رِماحُهُ <\|vsep\|> فَكَأَنَّها الأَغْصانُ بَيْنَ مَذانِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَهوِي الْمُلوكُ لى الْتِثامِ تُرابِهِ <\|vsep\|> فَثُغورُهُمْ كالدُّرِ فَوْقَ تَرائِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَراهُمُ زُمَراً عَلى أَبْوابِهِ <\|vsep\|> قَدْ حُجِّبُوا بِمَهابَةٍ لا حَاجِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَطَبَتْه أَرْمِينَّيةٌ فَتَخَيَّرَتْ <\|vsep\|> كُفْئاً تَنَزَّهَ عَنْ عُتُوِّ الْغاصِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَقَنَتْ بِوَصْلَتِها بِهِ دَمَ أَهْلِها <\|vsep\|> فَاسُتَسْعَدوا بِنَوالِ أَكْرَمِ وَاهِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَمُنوا عَلى مُهْجاتِهِمْ مِن ظالِمٍ <\|vsep\|> وَعَلى حِمَى أَمْوالِهمْ مِن سالِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَجَميعُ أقْطارِ المَمالِكِ غَيْرَةً <\|vsep\|> مِنْها ِليْهِ مُراسِلٌ مِنْ جانِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا وارِثَ الِسْكَنْدَرِ اجْمَعْ عاجِلاً <\|vsep\|> بِالفَتْحِ بَيْنَ مَشارِقٍ وَمَغارِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا نِعْمَةً لِلهِنا فِي خَلْقِهِ <\|vsep\|> مَقْسومَةً لأِقَارِبٍ وَأجانِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَوَّدْتَ خَيْلَكَ دائِماً أنْ لا تَطا <\|vsep\|> لاَّ جَماجِمَ كُلِّ أغْلَبَ غالِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكَبَتْ عَلى مَيْدانِها غَضَباً وَرَبُّ <\|vsep\|> الجِدِّ يَأْنَفُ مِن صِفاتِ الَّلاعِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَمَلَتْ مِنَ السُّلْطانِ طَوْدَ مَهابَةً <\|vsep\|> وَهِزَبْرَ مَعْركةٍ وَبَحْرَ مَواهِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَدِ اخْتَصَرْت وَلَوْ عَدَدْتُ خِلالَهُ <\|vsep\|> أعْيَتْ عَلى الْمَلَكِ الكَريمِ الْكاتِبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "إنَّ عَـيْـنـاً مِـنْـكُـمُ قَـدء ظَـمِئَتْ", "قَـدْ سَـقـاهـا الدَّمْعُ حَتَّى رَوِيَتْ", "آهِ مِــنْ وِجْــدٍ حِــديـدٍ لَمْ يَـزَلْ", "وَعِـــظـــامٍ نـــاحِـــلاتٍ بَــلِيَــتْ", "أنـا وَالأظْـعـانُ مِـنْ شَوْقٍ لَكُمْ", "نَـحْـوَكُـمُ أَعْـنـاقُـنـا قَـدْ ثُنِيَتْ", "أَنْــتُــمُ الأَنْـجُـمُ مُـذْ غُـيِّبـْتُـمُ", "بِــسِــوَى أَنْــوارِكُـمْ مـا هُـدِيَـتْ", "سـاكِـنِي الفُسْطاطِ لَو أَبْصَرْتُكُمْ", "جُــلِيَــتْ مِــرْآةُ عَــيْــنٍ صَــدِيَــتْ", "أَوْ أَعــادَ اللَّهُ شَــمْــلي بِـكُـمُ", "سَــعِــدَتْ آمــالُ نَــفْــسِ شَــقِـيَـتْ", "إنَّ أَرْضــاً أَنْــتُــمُ سُــكَّاــنُهــا", "غَــنِــيَـتْ عَـن أَن أَقـولَ سُـقِـيَـتْ", "فَــــوُجـــوهٌ كِـــرِيـــاضٍ أَزْهَـــرَتْ", "وَرِيــــاضُ كَــــوْجــــوهٍ جُـــلِيَـــتْ", "بِــأَبـي مِـنْـكُـمْ غَـزالُ مُهْـجَـتـي", "بِــظُــبــى أَلْحــاظِهِ قَــدْ غُـزِيَـتْ", "ســاحِـرُ الأجْـفـانِ أَلْوَى وَعْـدَهُ", "فَهْــوَ كــالأصْــداغِ لَمَّاـ لُوِيَـتْ", "بَـلِّغِـيـهِ يـا نَـسـيمَ الرِّيحِ عَنْ", "مُهْـجَـةِ الْمُـشْـتـاقِ مـإِذْا لَقِيَتْ", "إنَّ أَسْــرارَ الْهَـوَى مـا نُـشِـرَتْ", "وَمَــلابِـيـسَ الضَّنـى مـا طُـوِيَـتْ", "وَلَقَـــدْ كـــانَ لِنَــفْــســي جَــلَدٌ", "وَأراهــا اليَــوْمَ فِـيـهِ دُهِـيَـتْ", "لِيَ عُـذْرٌ فِـي النَّوَى عَنْ أَرْضِكُمْ", "فَــسَــقَـتْهـا أَدْمُـعـي إِنْ رَضِـيَـتْ", "إِنَّمـــا خِـــدْمَــةُ مُــوســى جَــنَّةٌ", "عِـنْـدَهـا أَوْطَـانُـنـا قَـدْ نُـسِيَتْ", "مَـــلِك مُـــذْ جُـــرِّدَتْ هَـــيْــبَــتُهُ", "أَغْــمَـدَ الأسْـيـافَ حَـتَّى صَـدِيَـتْ", "هُـوَ فِـي الْهَـيْـجاء نارٌ تَلْتَظِي", "وَهُـوَ فِـي السَّلـْمِ جِـنـانٌ جُـنِيَتْ", "لا يُــبـالِي أنْ خَـلَتْ أكْـيـاسُهُ", "وَلَهُ الأرْضُ بِـــشُـــكْـــرٍ مُـــلِئَتْ", "خُـــذْ أحـــاديــثَ عُــلاهُ إِنَّهــا", "بِــأســانِــيــدِ مَــديــحِـي رُوِيَـتْ", "قـامَ بِـالدُّنْيا وَبِالأُخرَى مَعاً", "فَهْـــيَ ضَـــرَّاٌت بِهِ قَــد رَضِــيَــتْ", "حَــسَــنُ الظَّاــهِــرِ لِلنَّاــسِ وَلِلَّ", "هِ مِـــنْهُ حَـــسَـــنـــاتٌ خَــفِــيَــتْ", "يَــخْـضَـعُ الجَـبَّاـرُ مِـنْ هَـيْـبَـتِهِ", "وَالرَّعَـايَـا فِـي حِـمىً قَدْ رُعِيَتْ", "يا مَليكَ الدِّينِ وَالدُّنْيا وَيا", "صَـفْـوَةَ المَـجْـدِ الّتي قَد بَقِيَتْ", "وَيْــحَ أَعْــدائِكَ بَــل وَيْـلٌ لَهُـمْ", "مَـعْـشَـرٌ أَبْـصَـارُهُـمْ قَـد عَـمِـيَـتْ", "كُــلَّ يَــوْمٍ لَكَ فِــي أَكْــبـادِهِـمْ", "بِـــمـــعــالِيــكَ جِــراحٌ دَمِــيَــتْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66542	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> نَّ عَيْناً مِنْكُمُ قَدء ظَمِئَتْ <\|vsep\|> قَدْ سَقاها الدَّمْعُ حَتَّى رَوِيَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هِ مِنْ وِجْدٍ حِديدٍ لَمْ يَزَلْ <\|vsep\|> وَعِظامٍ ناحِلاتٍ بَلِيَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنا وَالأظْعانُ مِنْ شَوْقٍ لَكُمْ <\|vsep\|> نَحْوَكُمُ أَعْناقُنا قَدْ ثُنِيَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنْتُمُ الأَنْجُمُ مُذْ غُيِّبْتُمُ <\|vsep\|> بِسِوَى أَنْوارِكُمْ ما هُدِيَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ساكِنِي الفُسْطاطِ لَو أَبْصَرْتُكُمْ <\|vsep\|> جُلِيَتْ مِرْةُ عَيْنٍ صَدِيَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَوْ أَعادَ اللَّهُ شَمْلي بِكُمُ <\|vsep\|> سَعِدَتْ مالُ نَفْسِ شَقِيَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَّ أَرْضاً أَنْتُمُ سُكَّانُها <\|vsep\|> غَنِيَتْ عَن أَن أَقولَ سُقِيَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَوُجوهٌ كِرِياضٍ أَزْهَرَتْ <\|vsep\|> وَرِياضُ كَوْجوهٍ جُلِيَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِأَبي مِنْكُمْ غَزالُ مُهْجَتي <\|vsep\|> بِظُبى أَلْحاظِهِ قَدْ غُزِيَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ساحِرُ الأجْفانِ أَلْوَى وَعْدَهُ <\|vsep\|> فَهْوَ كالأصْداغِ لَمَّا لُوِيَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَلِّغِيهِ يا نَسيمَ الرِّيحِ عَنْ <\|vsep\|> مُهْجَةِ الْمُشْتاقِ مِذْا لَقِيَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَّ أَسْرارَ الْهَوَى ما نُشِرَتْ <\|vsep\|> وَمَلابِيسَ الضَّنى ما طُوِيَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَقَدْ كانَ لِنَفْسي جَلَدٌ <\|vsep\|> وَأراها اليَوْمَ فِيهِ دُهِيَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِيَ عُذْرٌ فِي النَّوَى عَنْ أَرْضِكُمْ <\|vsep\|> فَسَقَتْها أَدْمُعي ِنْ رَضِيَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّما خِدْمَةُ مُوسى جَنَّةٌ <\|vsep\|> عِنْدَها أَوْطَانُنا قَدْ نُسِيَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَلِك مُذْ جُرِّدَتْ هَيْبَتُهُ <\|vsep\|> أَغْمَدَ الأسْيافَ حَتَّى صَدِيَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُوَ فِي الْهَيْجاء نارٌ تَلْتَظِي <\|vsep\|> وَهُوَ فِي السَّلْمِ جِنانٌ جُنِيَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يُبالِي أنْ خَلَتْ أكْياسُهُ <\|vsep\|> وَلَهُ الأرْضُ بِشُكْرٍ مُلِئَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خُذْ أحاديثَ عُلاهُ ِنَّها <\|vsep\|> بِأسانِيدِ مَديحِي رُوِيَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قامَ بِالدُّنْيا وَبِالأُخرَى مَعاً <\|vsep\|> فَهْيَ ضَرَّاٌت بِهِ قَد رَضِيَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَسَنُ الظَّاهِرِ لِلنَّاسِ وَلِلَّ <\|vsep\|> هِ مِنْهُ حَسَناتٌ خَفِيَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَخْضَعُ الجَبَّارُ مِنْ هَيْبَتِهِ <\|vsep\|> وَالرَّعَايَا فِي حِمىً قَدْ رُعِيَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مَليكَ الدِّينِ وَالدُّنْيا وَيا <\|vsep\|> صَفْوَةَ المَجْدِ الّتي قَد بَقِيَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيْحَ أَعْدائِكَ بَل وَيْلٌ لَهُمْ <\|vsep\|> مَعْشَرٌ أَبْصَارُهُمْ قَد عَمِيَتْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "طــابَ الصَّبــوحُ لَنــا فَهــاكَ وَهــاتِ", "وَاشْــرَبْ هَــنـيـئاً يـا أَخـا الَّلذَّاتِ", "كَـمْ ذا التَّوانِـيْ وَالشَّبـابُ مُـطاوِعٌ", "وَالدَّهْــرُ سَــمْـحٌ وَالحَـبـيـبُ مُـوَاتِـي", "قُـمْ فَـاصْطَبِحُ مِنْ شَمْسِ كَأْسِكَ وَاغْتَبِقْ", "بِــكَــواكِــبٍ طَــلَعَــتْ مِــنَ الْكـاسـاتِ", "صَــفْــراءَ صــافِــيَــةٌ تَــوَقَّدَ بَـرْدُهـا", "فَــعَــجِــبْـتُ لِلنّـيـرانِ فِـي الجَـنَّاـتِ", "يَـنْـسَـلُّ مِـنْ قـارِ الظّـروفِ حَـبـابُها", "وَالدُّرُّ مُـــجْـــتَــلَبٌ مِــنَ الظّــلُمَــاتِ", "وَتُـريـكَ خَـيْـطَ الصُّبـْحِ مَـفْتولاً إِذْا", "مَـرَقَـتْ مِـنَ الرَّاووقِ فِـي الطّـاسـاتِ", "عَـذْراءُ واقَـعَهـا المِـزاجُ أما تَرى", "مِــنْــديــلَ عُــذْرَتِهــا بِــكَــفِّ سُـقـاةِ", "يَـسْـعـى بِهـا عَـبْـلُ الرَّوادِفِ أَهْـيَـفُ", "خَــنِــثُ الشَّمــائِلِ شـاطِـرُ الحَـرَكـاتِ", "يَهْــويْ فَــتَــسْــبــقُهُ ذَوائِبُ شَــعْــرِهِ", "مَـــلْتَـــفَّةـــً كَـــأســـاوِدِ الحَـــيَّاــتِ", "يَـــدْري مَـــنـــازِلَ نَـــيِّراتِ كُــؤوسِهِ", "مـــا بَـــيْـــنَ مُـــنْــصَــرِفٍ وَآخَــرَ آتِ", "لَو قُــسِّمــَتْ أَرْزَاقُــنــا بِــيَـمـيـنـهِ", "عَــدَلَ الزَّمـانُ عَـلى ذَوي الْحَـاجـاتِ", "حَــظّــيْ مِــنَ الزَّمَـنِ القَـلِيـلُ وَهـذِهِ", "نَـــفَـــثــاتُ فِــيَّ وَهــذِهِ كَــلَمِــاتِــي", "أَشْـكـو إلى شَاهَ ارْمَنٍ مُوسى الْمَلي", "كِ الأشْـــرَفِ السَّبـــَّاقِ لِلْغـــايـــاتِ", "مَـلِكٌ إِذْا اعْـتَـكَـرَ العَـجـاجُ رَأَيْتَهُ", "طَــلْقَ المُــحَّيــا واضِــحَ القَــسَـمـاتِ", "لَوْ كـانَ قَـبْـلَ اليَـوْمِ كـانَ جَـبينُهُ", "أَوْلى مِــنَ التَّمــْثـيـلِ بِـالمِـشْـكـاةِ", "جَــرَّارُ إِذْيــالِ الجُــيُــوشِ يَــحُـفّهـا", "طَــيْــرُ السَّمــاء وَكــاسِـرُ الفَـلَواتِ", "ضَـمِـنَـتْ لَهـا عـاداتُ نَـصْرِ اللَّهِ أَنْ", "تَــجْــري جِــرايَـتُهـا عَـلى الْعـاداتِ", "أُسْــدٌ بَـراثِـنُهـا النّـصـالُ تَـقَـحَّمـَتْ", "أُجَــمَ الوَشـيـجِ فَـغِـبْـنَ فِـي غَـابـاتِ", "طَـلَعَـتْ مِـنَ الخُـوذِ الحَديدِ وُجوهُهُمْ", "فَــكَـأَنَّهـا الأَقْـمَـارُ فِـي الهَـالاتِ", "وَاسْـتَـلأمَـتْ حَـلَقَ الحَـديـدِ جُسُومُهُمْ", "فَـــكَـــأَنَّهــا لُجَــجٌ عَــلى هَــضَــبــاتِ", "يَـرْمـي بِهـا سُـبُـلَ المَهـالِكِ مـاجِـدٌ", "كَــمْ خــاضَ دونَ الدِّيـنِ مِـنْ غَـمَـراتِ", "كَـمْ رَكْـعَـةٍ لِقَـنـاهُ فِـي ثُغَرِ العِدى", "وَلِسَــيْــفِهِ فِــي الهَـامِ مِـنْ سَـجَـدَاتِ", "سُــمْــرٌ ذَوابِــلُ لايُــبَــلُّ غَــليـلُهـا", "إلاَّ إِذْا سُـــقَـــيــتْ دَمَ المُهُــجــاتِ", "يُـلْهـي مَـسـامِـعَهُ الصَّلـيلُ وَأَيْنَ مِنْ", "طَــبْــعِ القُـيـونِ تَـطَـبُّعـُ القَـيْـنـاتِ", "ظِــلُّ البُــنُــودِ مَــقــيــلُهُ وَمِهَــادُهُ", "جُـــرْدٌ تَـــطــيــرُ بِهِ إِلى الْغــاراتِ", "دُهْـمٌ تَـخَـيَّرَهـا الصَّباحُ عَلى الدُّجى", "فَــغَــدا وَمَــطَــلعُهُ مِــنَ الجَــبَهــاتِ", "حُـمْـرٌ تَـرَبَّتـْ بَـيْـنَ مُـشْـتَـجِـرِ الْقَنا", "لاَ بُـــدَّ دُونَ الْوَرْدِ مِـــنْ شَــوْكــاتِ", "شُهْـبٌ بِهـا قُـذِفَـتْ شِـيـاطـيـنُ الْعِدى", "فَــجَــرَتْ كَــجَـرْيِ الشُّهـْبِ مُـشْـتَـعِـلاتِ", "هــذا الّذي أضْـرى العِـبـادَ وَرَبَّهـُمْ", "بِــغَــرائِبِ الإِحْــســانِ والحَــسَـنـاتِ", "هذا الّذي اسْتَغْنَى عَنِ الوُزَراءِ فِي", "تَــدْبــيــرِ عَــقْـدِ الرَّأيِ وَالرَّايـاتِ", "هـــذا الإِلهـــيُّ الّذي فِـــي يَـــوْمِهِ", "يُــنْــبِــيــكَ قَـبْـلَ غِـدٍ بِـمـا هُـوَ آتِ", "عَـضـيْـنٌ بِـنُـورِ اللَّهِ تَـنْقُلُ ما تَرى", "عَــن خــاطِــرٍ أَصْــفَــى مِــنَ المِــرْآةِ", "سُـبْـحـانَ مَـنْ جَـمَـعَ الْمَـكـارِمَ عِنْدَهُ", "وَقَـــضـــى عَــلَى أَمْــوالِهِ بِــشَــتــاتِ", "لَمّـا انْـثَـنـى الْغُـصْـنُ فَوْقَ كُثْبانِهْ", "جَـــبَـــرْتُ قَــلْبــي بــكَــسْــرِ رُمَّاــنِهْ", "وَنِـــــلْتُ مِـــــنْ رِيـــــقِهِ وَعـــــارِضِهِ", "أَطْــــيَــــبَ مِــــن راحِهِ وَرَيْـــحـــانِهْ", "كَــــأَنَّ دَالَ الْعِــــذَارِ حَــــاشِـــيَـــةٌ", "خَــــرَّجَهـــا نـــاسِـــخٌ لِنِـــسْـــيـــانِهْ", "شَـــدَّ الكَـــلَهْــبَــنْــدَ تَــحْــتَ آسَــتِهِ", "فِـــي مُـــلْقَـــتَـــى وَرْدِهِ وَســوســانِهْ", "كــــأَنَّهــــُ أَرْقَــــمٌ تَــــخَـــوَّفَ فَـــالْ", "تَـــفَّ بِـــالْفـــافِ زَهْـــرِ بُــسِــتَــانِهْ", "تَــرُوعًــنــي فِــي الْعِــنــاقِ شَـعْـرَتُهُ", "لأِنَّهـــا مِـــثْـــلُ لَيْـــلِ هِـــجْـــرانِهْ", "تَـــجْـــذِبُ أَطْـــرافَهـــا حِـــيـــاصَــتُهُ", "بُــخْــلاً بِــمــا شَـدَّ تَـحْـتَ هِـمْـيـانِهْ", "يــا لائِمــي إنْ بَــكَــيْــتُ كُــلُّ شَــجٍ", "مِــنْ شَــأْنِهِ الاِفْــتِـضـاحُ مِـنْ شَـانِهْ", "أَنْــتَ مُــعــافــىً مِــمَّاــ بُــليــتُ بِهِ", "وَعِــنْــدَ قَــلْبــي شُــغْــلٌ بِــأشْـجـانِهْ", "إنَّ الّذي لِلْغَــــــرامِ أَرْشَـــــدَنـــــي", "أَضَـــلَّنـــي عَـــنْ طَـــريـــقِ سُـــلْوانِهْ", "سَـــرَى ضَـــنــى جَــفْــنِهِ إِلى جَــسَــدي", "وَالْخَــدُّ أَعْــدَى الْحَــشَـى بِـنـيـرانِهْ", "إنْ لَم تَــرَ الْبَــدْرَ بَــيْــنَ أَنْـجُـمِهِ", "فَــانْــظُــرْ إليَهِ مـا بَـيْـنَ أَقْـرانِهْ", "أَغَـــارُ فِـــي حَــلْبَــةِ الطِّرادِ عَــلى", "خُـــدُودِهِ مِـــن غُـــبـــارِ مَـــيْـــدانِهْ", "تَــلْقَـى أَعـادي مـوسـى كَـمـا لَقِـيَـتْ", "كُـــرَاتُهُ عِـــنْـــدَ ضَـــرْبِ جُـــوكـــانِهْ", "المَـــلِكُ الأَشْـــرَفُ الكَــرِيــمُ يَــداً", "شَـــاهَ ارْمَـــنِ دامَ عِـــزُّ سُـــلْطَــانِهْ", "مَـــلْكٌ زِمَـــامُ الزَّمـــانِ فِـــي يَــدِهِ", "فَــاخْــتَــلَفَــتْ كــاخْــتِــلافِ أَلْوانِهْ", "بَــيْــضــاءٌ يَــوْمَ انْــطِــلاَقِ أَنْـعُـمِهِ", "حَــمْــراءُ يَــومَ اعْــتِــقــالِ مُــرَّانِهْ", "تَــــحْـــكُـــمُ أَعْـــداؤُهُ بِـــنُـــصْـــرَتِهِ", "إِذْا اسْـــتَهَـــلَّتْ نُــجُــومُ خِــرْصــانِهْ", "عَــسـاكِـرُ المُـوْصِـلِ الّتـي انْـكَـسَـرَتْ", "تُـــخْـــبِــرُ عَــنْ نَــفْــسِهِ وَفُــرْســانِهْ", "يَـــوْمَ أَبـــو شَـــزَّةٍ وَقَـــد قَـــدَحَـــتْ", "سَــنــابِــكُ الْخَــيْــلِ زَنْــدَ نِـيـرانِهْ", "تَــفَــرْعَــنُــوا بِــاجْـتِـمـاعِ كَـيْـدِهِـمْ", "فَــالْتَــقَــفَــتْهُــمْ آيــاتُ ثُــعْـبـانِهْ", "أَغْـــرَقَهُـــمْ بَـــحْـــرُ جَـــيْـــشِهِ فَهُــمُ", "كَـــآلِ فِـــرْعَـــوْنَ تَـــحْــتَ طُــوفــانِهْ", "يـــا وارِثَ الأَرضِ وَهْـــوَ وَاهِــبُهــا", "يـــا مَـــلِكـــاً دامَ عِـــزُّ سُــلْطــانِهْ", "لا يُـمـكِـنُ الْخَـلْقَ هَـدْمُ مَـجْدِكَ وَالْ", "خـــالِقُ قَـــد شَـــادَ أُسَّ بُـــنــيــانِهْ", "مــا تــاجُ كِــسْــرى نَــظــيــرُ كَـمَّتـِهِ", "وَلَيْـــــسِ إِيـــــوانُهُ كَـــــديـــــوانِهْ", "يـــا آلَ شـــإِذْي زِدْتِــمْ بِهِ شَــرَفــاً", "كُـــلُّ كِـــتــابٍ يُــقْــرا بِــعُــنْــوانِهْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66538	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> طابَ الصَّبوحُ لَنا فَهاكَ وَهاتِ <\|vsep\|> وَاشْرَبْ هَنيئاً يا أَخا الَّلذَّاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَمْ ذا التَّوانِيْ وَالشَّبابُ مُطاوِعٌ <\|vsep\|> وَالدَّهْرُ سَمْحٌ وَالحَبيبُ مُوَاتِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> قُمْ فَاصْطَبِحُ مِنْ شَمْسِ كَأْسِكَ وَاغْتَبِقْ <\|vsep\|> بِكَواكِبٍ طَلَعَتْ مِنَ الْكاساتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَفْراءَ صافِيَةٌ تَوَقَّدَ بَرْدُها <\|vsep\|> فَعَجِبْتُ لِلنّيرانِ فِي الجَنَّاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَنْسَلُّ مِنْ قارِ الظّروفِ حَبابُها <\|vsep\|> وَالدُّرُّ مُجْتَلَبٌ مِنَ الظّلُمَاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتُريكَ خَيْطَ الصُّبْحِ مَفْتولاً ِذْا <\|vsep\|> مَرَقَتْ مِنَ الرَّاووقِ فِي الطّاساتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَذْراءُ واقَعَها المِزاجُ أما تَرى <\|vsep\|> مِنْديلَ عُذْرَتِها بِكَفِّ سُقاةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَسْعى بِها عَبْلُ الرَّوادِفِ أَهْيَفُ <\|vsep\|> خَنِثُ الشَّمائِلِ شاطِرُ الحَرَكاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَهْويْ فَتَسْبقُهُ ذَوائِبُ شَعْرِهِ <\|vsep\|> مَلْتَفَّةً كَأساوِدِ الحَيَّاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَدْري مَنازِلَ نَيِّراتِ كُؤوسِهِ <\|vsep\|> ما بَيْنَ مُنْصَرِفٍ وَخَرَ تِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَو قُسِّمَتْ أَرْزَاقُنا بِيَمينهِ <\|vsep\|> عَدَلَ الزَّمانُ عَلى ذَوي الْحَاجاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَظّيْ مِنَ الزَّمَنِ القَلِيلُ وَهذِهِ <\|vsep\|> نَفَثاتُ فِيَّ وَهذِهِ كَلَمِاتِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَشْكو لى شَاهَ ارْمَنٍ مُوسى الْمَلي <\|vsep\|> كِ الأشْرَفِ السَّبَّاقِ لِلْغاياتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَلِكٌ ِذْا اعْتَكَرَ العَجاجُ رَأَيْتَهُ <\|vsep\|> طَلْقَ المُحَّيا واضِحَ القَسَماتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَوْ كانَ قَبْلَ اليَوْمِ كانَ جَبينُهُ <\|vsep\|> أَوْلى مِنَ التَّمْثيلِ بِالمِشْكاةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَرَّارُ ِذْيالِ الجُيُوشِ يَحُفّها <\|vsep\|> طَيْرُ السَّماء وَكاسِرُ الفَلَواتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضَمِنَتْ لَها عاداتُ نَصْرِ اللَّهِ أَنْ <\|vsep\|> تَجْري جِرايَتُها عَلى الْعاداتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُسْدٌ بَراثِنُها النّصالُ تَقَحَّمَتْ <\|vsep\|> أُجَمَ الوَشيجِ فَغِبْنَ فِي غَاباتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> طَلَعَتْ مِنَ الخُوذِ الحَديدِ وُجوهُهُمْ <\|vsep\|> فَكَأَنَّها الأَقْمَارُ فِي الهَالاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاسْتَلأمَتْ حَلَقَ الحَديدِ جُسُومُهُمْ <\|vsep\|> فَكَأَنَّها لُجَجٌ عَلى هَضَباتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَرْمي بِها سُبُلَ المَهالِكِ ماجِدٌ <\|vsep\|> كَمْ خاضَ دونَ الدِّينِ مِنْ غَمَراتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَمْ رَكْعَةٍ لِقَناهُ فِي ثُغَرِ العِدى <\|vsep\|> وَلِسَيْفِهِ فِي الهَامِ مِنْ سَجَدَاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سُمْرٌ ذَوابِلُ لايُبَلُّ غَليلُها <\|vsep\|> لاَّ ِذْا سُقَيتْ دَمَ المُهُجاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُلْهي مَسامِعَهُ الصَّليلُ وَأَيْنَ مِنْ <\|vsep\|> طَبْعِ القُيونِ تَطَبُّعُ القَيْناتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظِلُّ البُنُودِ مَقيلُهُ وَمِهَادُهُ <\|vsep\|> جُرْدٌ تَطيرُ بِهِ ِلى الْغاراتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دُهْمٌ تَخَيَّرَها الصَّباحُ عَلى الدُّجى <\|vsep\|> فَغَدا وَمَطَلعُهُ مِنَ الجَبَهاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حُمْرٌ تَرَبَّتْ بَيْنَ مُشْتَجِرِ الْقَنا <\|vsep\|> لاَ بُدَّ دُونَ الْوَرْدِ مِنْ شَوْكاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شُهْبٌ بِها قُذِفَتْ شِياطينُ الْعِدى <\|vsep\|> فَجَرَتْ كَجَرْيِ الشُّهْبِ مُشْتَعِلاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا الّذي أضْرى العِبادَ وَرَبَّهُمْ <\|vsep\|> بِغَرائِبِ الِحْسانِ والحَسَناتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا الّذي اسْتَغْنَى عَنِ الوُزَراءِ فِي <\|vsep\|> تَدْبيرِ عَقْدِ الرَّأيِ وَالرَّاياتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا الِلهيُّ الّذي فِي يَوْمِهِ <\|vsep\|> يُنْبِيكَ قَبْلَ غِدٍ بِما هُوَ تِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَضيْنٌ بِنُورِ اللَّهِ تَنْقُلُ ما تَرى <\|vsep\|> عَن خاطِرٍ أَصْفَى مِنَ المِرْةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سُبْحانَ مَنْ جَمَعَ الْمَكارِمَ عِنْدَهُ <\|vsep\|> وَقَضى عَلَى أَمْوالِهِ بِشَتاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَمّا انْثَنى الْغُصْنُ فَوْقَ كُثْبانِهْ <\|vsep\|> جَبَرْتُ قَلْبي بكَسْرِ رُمَّانِهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنِلْتُ مِنْ رِيقِهِ وَعارِضِهِ <\|vsep\|> أَطْيَبَ مِن راحِهِ وَرَيْحانِهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَنَّ دَالَ الْعِذَارِ حَاشِيَةٌ <\|vsep\|> خَرَّجَها ناسِخٌ لِنِسْيانِهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَدَّ الكَلَهْبَنْدَ تَحْتَ سَتِهِ <\|vsep\|> فِي مُلْقَتَى وَرْدِهِ وَسوسانِهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأَنَّهُ أَرْقَمٌ تَخَوَّفَ فَالْ <\|vsep\|> تَفَّ بِالْفافِ زَهْرِ بُسِتَانِهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَرُوعًني فِي الْعِناقِ شَعْرَتُهُ <\|vsep\|> لأِنَّها مِثْلُ لَيْلِ هِجْرانِهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَجْذِبُ أَطْرافَها حِياصَتُهُ <\|vsep\|> بُخْلاً بِما شَدَّ تَحْتَ هِمْيانِهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لائِمي نْ بَكَيْتُ كُلُّ شَجٍ <\|vsep\|> مِنْ شَأْنِهِ الاِفْتِضاحُ مِنْ شَانِهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنْتَ مُعافىً مِمَّا بُليتُ بِهِ <\|vsep\|> وَعِنْدَ قَلْبي شُغْلٌ بِأشْجانِهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَّ الّذي لِلْغَرامِ أَرْشَدَني <\|vsep\|> أَضَلَّني عَنْ طَريقِ سُلْوانِهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَرَى ضَنى جَفْنِهِ ِلى جَسَدي <\|vsep\|> وَالْخَدُّ أَعْدَى الْحَشَى بِنيرانِهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نْ لَم تَرَ الْبَدْرَ بَيْنَ أَنْجُمِهِ <\|vsep\|> فَانْظُرْ ليَهِ ما بَيْنَ أَقْرانِهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَغَارُ فِي حَلْبَةِ الطِّرادِ عَلى <\|vsep\|> خُدُودِهِ مِن غُبارِ مَيْدانِهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَلْقَى أَعادي موسى كَما لَقِيَتْ <\|vsep\|> كُرَاتُهُ عِنْدَ ضَرْبِ جُوكانِهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> المَلِكُ الأَشْرَفُ الكَرِيمُ يَداً <\|vsep\|> شَاهَ ارْمَنِ دامَ عِزُّ سُلْطَانِهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَلْكٌ زِمَامُ الزَّمانِ فِي يَدِهِ <\|vsep\|> فَاخْتَلَفَتْ كاخْتِلافِ أَلْوانِهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَيْضاءٌ يَوْمَ انْطِلاَقِ أَنْعُمِهِ <\|vsep\|> حَمْراءُ يَومَ اعْتِقالِ مُرَّانِهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَحْكُمُ أَعْداؤُهُ بِنُصْرَتِهِ <\|vsep\|> ِذْا اسْتَهَلَّتْ نُجُومُ خِرْصانِهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَساكِرُ المُوْصِلِ الّتي انْكَسَرَتْ <\|vsep\|> تُخْبِرُ عَنْ نَفْسِهِ وَفُرْسانِهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَوْمَ أَبو شَزَّةٍ وَقَد قَدَحَتْ <\|vsep\|> سَنابِكُ الْخَيْلِ زَنْدَ نِيرانِهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَفَرْعَنُوا بِاجْتِماعِ كَيْدِهِمْ <\|vsep\|> فَالْتَقَفَتْهُمْ ياتُ ثُعْبانِهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَغْرَقَهُمْ بَحْرُ جَيْشِهِ فَهُمُ <\|vsep\|> كَلِ فِرْعَوْنَ تَحْتَ طُوفانِهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا وارِثَ الأَرضِ وَهْوَ وَاهِبُها <\|vsep\|> يا مَلِكاً دامَ عِزُّ سُلْطانِهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يُمكِنُ الْخَلْقَ هَدْمُ مَجْدِكَ وَالْ <\|vsep\|> خالِقُ قَد شَادَ أُسَّ بُنيانِهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما تاجُ كِسْرى نَظيرُ كَمَّتِهِ <\|vsep\|> وَلَيْسِ ِيوانُهُ كَديوانِهْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "آَنَـسـتْ بِـالعِـراقِ بَـرْقـاً مُـنـيرَا", "فَـطَـوَتْ غَـيْـبَهـاً وَخـاضَـت هَـجِـيـرَا", "وَاسْـتَـطـابَـتْ رَيَّاـ نَـواسِـمِ بَـغْدا", "دَ فَكَادَتْ لَولاَ البُرَى أنْ تُطِيرَا", "ذَكَـرَتْ مِـنْ مَـسـارِحِ الْكِـرْخِ رِوْضـاً", "لَمْ يَــزَلْ نـاضِـراً ومِـاءً نَـمـيـرَا", "وَاجْـتَـنَـتْ مِـنْ رُبا المُحَوَّل نَوْراً", "وَاجْـتَـلَتْ مَن مَطالِعِ التَّاجِ نُورَا", "بَـلِّغـيـنـا دَارَ الخِـلافَـةِ يا نا", "قُ لِنَـقْـضِيْ بغدَ السُّجودِ النُّذورَا", "عَــتَـبـاتٌ تُـرَابُهـا يُـنْـبِـتُ المَـجْ", "دَ وَجَـوٌّ بِـالجُـودِ أضْـحـى مَـطـيـرا", "قَـبَّلـَتْهـا المُـلوكُ حَـتَّى شَـكَـكْـنا", "أحَــصـى فِـي رِحَـابِهَـا أمْ ثُـغُـورَا", "يـا إمـامَ الهُـدى سَـلاماً سَلاماً", "زادَ طــيــبــاً فَــزدْتُهُ تَــكْـريـرَا", "نَــظَــمَ اللَّه فِــيــكَ فَــضْـلَ أُنـاسٍ", "كــانَ فِــيـهِـمْ مُـقَـسَّمـاً مَـنْـثـورَا", "أهْـلُ بَـيْـتٍ قَـد إِذْهَبَ اللَّه عَنْهُمْ", "كُـــلَّ رِجْـــسٍ وَطُهِّرُوا تَـــطْهـــيــرَا", "يــابْــنَ آلِ النَّبـِيِّ خـابَـتْ صَـلاةٌ", "لَمْ تَــكُـنْ فِـي خِـلالِهـا مَـذْكـورَا", "قَـرَنَ اللَّه إسْـمَهُ بـاسْـمِـكَ العـا", "لي فَــــزادا جَــــلالَةً وَظُهــــورَا", "فَهْــوَ عِــقْـدٌ عَـلى صُـدُورِ التَّحـِيَّا", "تِ وَتــاجٌ جَــلا بِهِ التَّكــْبــيــرَا", "يـا مُـعيني إِذْا دَجَت ظُلْمَةُ القَبْ", "رِ وخَــاطَــبْــتُ مُـنْـكِـراً وَنـكِـيـرا", "يـا مُـجيري إنْ خِفْتُ يَوْماً عَبوساً", "مُـكْـفَهـراً مـسـتـصـعـبـاً قـمطريرا", "يـا مُـغِيثِي والنَّارُ تُوقَدُ بِالنَّا", "سِ وَتَـرْمِـي شَـرارَهـا المُـسْـتَطِيرَا", "يـا دَليـليْ عَلى الصِّراطِ إِذْا ما", "أدْهَـشَ الخَـوْفُ نـاظِـري تَـحْـيـيـرَا", "بِــوَلائِي أمِــنْــتُ مِــن سَــيِّئـاتِـي", "حـيـنَ ألْقَـى كِـتـابِـيَ المَـنْـشُورَا", "فِــيــكَ سِـرُّ لَوْلاَهُ مـا قَـسَـمَ اللّ", "هُ عَــلى النَّاــسِ جَــنَّةـً وَسَـعِـيـرَا", "قَــدْ هَـدانـا بِـكَ السَّبـِيـلَ فَـإمِّا", "مُــؤْمِــنـاً شـاكِـراً وَإمّـا كَـفُـورَا", "فَـعَـلَيْـكَ السَّلـامُ يا أقْرَبَ النَّا", "سِ لِمَــنْ جــاءَ شــاهِــداً وَنَـذِيـرَا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66534	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> َنَستْ بِالعِراقِ بَرْقاً مُنيرَا <\|vsep\|> فَطَوَتْ غَيْبَهاً وَخاضَت هَجِيرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاسْتَطابَتْ رَيَّا نَواسِمِ بَغْدا <\|vsep\|> دَ فَكَادَتْ لَولاَ البُرَى أنْ تُطِيرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذَكَرَتْ مِنْ مَسارِحِ الْكِرْخِ رِوْضاً <\|vsep\|> لَمْ يَزَلْ ناضِراً ومِاءً نَميرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاجْتَنَتْ مِنْ رُبا المُحَوَّل نَوْراً <\|vsep\|> وَاجْتَلَتْ مَن مَطالِعِ التَّاجِ نُورَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَلِّغينا دَارَ الخِلافَةِ يا نا <\|vsep\|> قُ لِنَقْضِيْ بغدَ السُّجودِ النُّذورَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَتَباتٌ تُرَابُها يُنْبِتُ المَجْ <\|vsep\|> دَ وَجَوٌّ بِالجُودِ أضْحى مَطيرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَبَّلَتْها المُلوكُ حَتَّى شَكَكْنا <\|vsep\|> أحَصى فِي رِحَابِهَا أمْ ثُغُورَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مامَ الهُدى سَلاماً سَلاماً <\|vsep\|> زادَ طيباً فَزدْتُهُ تَكْريرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَظَمَ اللَّه فِيكَ فَضْلَ أُناسٍ <\|vsep\|> كانَ فِيهِمْ مُقَسَّماً مَنْثورَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أهْلُ بَيْتٍ قَد ِذْهَبَ اللَّه عَنْهُمْ <\|vsep\|> كُلَّ رِجْسٍ وَطُهِّرُوا تَطْهيرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يابْنَ لِ النَّبِيِّ خابَتْ صَلاةٌ <\|vsep\|> لَمْ تَكُنْ فِي خِلالِها مَذْكورَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَرَنَ اللَّه سْمَهُ باسْمِكَ العا <\|vsep\|> لي فَزادا جَلالَةً وَظُهورَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهْوَ عِقْدٌ عَلى صُدُورِ التَّحِيَّا <\|vsep\|> تِ وَتاجٌ جَلا بِهِ التَّكْبيرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مُعيني ِذْا دَجَت ظُلْمَةُ القَبْ <\|vsep\|> رِ وخَاطَبْتُ مُنْكِراً وَنكِيرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مُجيري نْ خِفْتُ يَوْماً عَبوساً <\|vsep\|> مُكْفَهراً مستصعباً قمطريرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مُغِيثِي والنَّارُ تُوقَدُ بِالنَّا <\|vsep\|> سِ وَتَرْمِي شَرارَها المُسْتَطِيرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا دَليليْ عَلى الصِّراطِ ِذْا ما <\|vsep\|> أدْهَشَ الخَوْفُ ناظِري تَحْييرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِوَلائِي أمِنْتُ مِن سَيِّئاتِي <\|vsep\|> حينَ ألْقَى كِتابِيَ المَنْشُورَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فِيكَ سِرُّ لَوْلاَهُ ما قَسَمَ اللّ <\|vsep\|> هُ عَلى النَّاسِ جَنَّةً وَسَعِيرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَدْ هَدانا بِكَ السَّبِيلَ فَمِّا <\|vsep\|> مُؤْمِناً شاكِراً وَمّا كَفُورَا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "واقِــفَـةٌ بِـلا تَـعَـبْ", "تَشْكُو مِنَ الصَّبِّ لَهَبْ", "كَـأَنَّهـا فِـي حُـسْنِها", "وَقَـدْ أَتَـيْنَ بِالْعَجَبْ", "فَـــوّارَةٌ مِـــن فِــضَّةٍ", "تَـمُـجُّ مـاءً مِـنْ ذَهَبْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66627	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> واقِفَةٌ بِلا تَعَبْ <\|vsep\|> تَشْكُو مِنَ الصَّبِّ لَهَبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَنَّها فِي حُسْنِها <\|vsep\|> وَقَدْ أَتَيْنَ بِالْعَجَبْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "كَــم غَــرَضٍ فِــيــهِ لِلَحْـظٍ رَشّـاقْ", "يَــجْــرَحُهُ وَهْـوَ جَـرِيـحُ الآمـاقْ", "حَـظِّيـَ َبْـعَـد بُـعْـدِها وَالإحْراقْ", "طَــوِيــلُ هَـجْـرٍ وَهَـجـيـرُ أَشْـواقْ", "ذاتُ ذُوْابـــاتٍ وَثَـــغْــرٍ بَــرَّاقْ", "أَبْــيَــضُهُ لِأَسْــوَدَيْهــا دِريــاقْ", "لَو نُـقِـلَ الخـاتَـمُ وُهْـوُ سَـفّاْق", "مِـن خِـنْـصَـرِي لِخَصْرِها لَما ضاقْ", "لِلقَـلْبِ أَسْـرٌ وَالدُّمـوعِ إطْـلاقْ", "فِـي حُـبِّهـا فَـالدَّمْعُ جارٍ سَبّاقْ", "وَرَوْضَـةٍ أَبْـدَعَ فِـيـهـا الخَـلاّقْ", "لِحُـسْـنِ مَـرْأىً وَبِـطيبِ اسْتِنْشاقْ", "تَـبْـسِـمُ عَـن دَمْـعِ غَـرامِ رِقْراقْ", "رُصِّعـَ كـالجَـوْهَـرِ فَوْقَ الأَوْراقْ", "حَكَى عَلى الأَغْصانِ دُرّاً مُتَلاقْ", "أَوْ مِنَنَ الفاضِلِ فَوْقَ الأَعْناقْ", "لَهُ يَـدٌ قَـد قـابَـلَتْ باسْتِحَقاقْ", "بِــقَــبْــضِ أَرْواحٍ وَبَـسْـطِ أَرْزاقْ", "كَـمْ صَـرَفَ العامِلَ حَرْفٌ قَد فاقْ", "فَــوَعْـدُهُ لَلْخَـطْـبِ مِـنْهُ إشْـفـاقْ", "دَوْحَـةُ أَفْـضـالٍ تَـفُـوقُ الآفـاقْ", "زَكَـتْ فُـرُوعـاً ثُـمَّ طابَتْ أَعْراقْ", "لِلبـشْـرِ فِـي مَـرآهُ لَمْـعٌ بَـرّاقْ", "يُوْلِي مَنِ اسْتَسْقَى وَلِيّاً غيْدَاقْ", "قَـلَّدَنِـي بِـيـضَ الأَيَادِي أَطْواقْ", "أمـا تَـرَى سَجْعِيَ بَيْنَ الأَوْراقْ", "أَقــامَ لِلَّذَّةِ فِــيــنــا أَسْــواقْ", "يُـرْدِفُهـا مِـن سِـرِّ قَـلْبٍ إِشْـراقْ", "إِنِّيـ وَإِنْ حَـذَوْتُ حَـذْوَ الحُـذّاقْ", "مُــقَــصِّرٌ لِصـيـغَـةِ الإسْـتِـغْـراقْ", "هَـلْ يَـلْحَقُ النِّجْمَ العَلَّيِ لَحّاقْ", "أَو قــلَّةٌ مِــثْــلَ خِــضَــمٍّ دَفّــاقْ", "هُـنِّئـْتَ عـامـاً قَدْ أَتاكَ يَشْتاقْ", "تُـفْـنِي أُلُوفاً مِنْهُ فِي عِزٍّ باقْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66623	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> كَم غَرَضٍ فِيهِ لِلَحْظٍ رَشّاقْ <\|vsep\|> يَجْرَحُهُ وَهْوَ جَرِيحُ الماقْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَظِّيَ َبْعَد بُعْدِها وَالحْراقْ <\|vsep\|> طَوِيلُ هَجْرٍ وَهَجيرُ أَشْواقْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذاتُ ذُوْاباتٍ وَثَغْرٍ بَرَّاقْ <\|vsep\|> أَبْيَضُهُ لِأَسْوَدَيْها دِرياقْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَو نُقِلَ الخاتَمُ وُهْوُ سَفّاْق <\|vsep\|> مِن خِنْصَرِي لِخَصْرِها لَما ضاقْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِلقَلْبِ أَسْرٌ وَالدُّموعِ طْلاقْ <\|vsep\|> فِي حُبِّها فَالدَّمْعُ جارٍ سَبّاقْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَرَوْضَةٍ أَبْدَعَ فِيها الخَلاّقْ <\|vsep\|> لِحُسْنِ مَرْأىً وَبِطيبِ اسْتِنْشاقْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَبْسِمُ عَن دَمْعِ غَرامِ رِقْراقْ <\|vsep\|> رُصِّعَ كالجَوْهَرِ فَوْقَ الأَوْراقْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَكَى عَلى الأَغْصانِ دُرّاً مُتَلاقْ <\|vsep\|> أَوْ مِنَنَ الفاضِلِ فَوْقَ الأَعْناقْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَهُ يَدٌ قَد قابَلَتْ باسْتِحَقاقْ <\|vsep\|> بِقَبْضِ أَرْواحٍ وَبَسْطِ أَرْزاقْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَمْ صَرَفَ العامِلَ حَرْفٌ قَد فاقْ <\|vsep\|> فَوَعْدُهُ لَلْخَطْبِ مِنْهُ شْفاقْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دَوْحَةُ أَفْضالٍ تَفُوقُ الفاقْ <\|vsep\|> زَكَتْ فُرُوعاً ثُمَّ طابَتْ أَعْراقْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِلبشْرِ فِي مَرهُ لَمْعٌ بَرّاقْ <\|vsep\|> يُوْلِي مَنِ اسْتَسْقَى وَلِيّاً غيْدَاقْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَلَّدَنِي بِيضَ الأَيَادِي أَطْواقْ <\|vsep\|> أما تَرَى سَجْعِيَ بَيْنَ الأَوْراقْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَقامَ لِلَّذَّةِ فِينا أَسْواقْ <\|vsep\|> يُرْدِفُها مِن سِرِّ قَلْبٍ ِشْراقْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنِّي وَِنْ حَذَوْتُ حَذْوَ الحُذّاقْ <\|vsep\|> مُقَصِّرٌ لِصيغَةِ السْتِغْراقْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَلْ يَلْحَقُ النِّجْمَ العَلَّيِ لَحّاقْ <\|vsep\|> أَو قلَّةٌ مِثْلَ خِضَمٍّ دَفّاقْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وَبِـي هَـنْدَسِيُّ الشَّكْلِ يَسْبِيكَ لَحْظُهُ", "وَخــالٌ وَخَــدٌّ بِــالعِــذارِ مُــطَــرَّزُ", "وَمُـذَ خَـطَّ بِـيـكَـارُ الجَـمالِ بِخَدِّهِ", "عِذَاراً عَلِمْنا أَنَّما الخَالُ مَرْكَزُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66619	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ز <\|psep\|> <\|bsep\|> وَبِي هَنْدَسِيُّ الشَّكْلِ يَسْبِيكَ لَحْظُهُ <\|vsep\|> وَخالٌ وَخَدٌّ بِالعِذارِ مُطَرَّزُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "ظَبْيٌ يُخالُ البَرْقُ مِن بَرِيقِهِ", "غَـنِـيْـتُ عَـنْ إبْـرِيـقِهِ بِريقِهِ", "وَلَمْ أَزَلْ أَشْـرَبُ مِـنْ رَحـيـقِهِ", "حَتَّى سَقَيْتُ القَلْبَ مِن حَريقِهِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66615	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> ظَبْيٌ يُخالُ البَرْقُ مِن بَرِيقِهِ <\|vsep\|> غَنِيْتُ عَنْ بْرِيقِهِ بِريقِهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "بَـيْـضـاءُ تَـسْـطُـو بِـسَـوادِ أَحْداقْ", "تَــقَـلَّدَتْ مِـنْهـا دِمَـاءَ العُـشَّاـقْ", "فِـي خَـدِّها ماءُ الشَّبابِ قَد رَاقْ", "فَــطــائِرُ القَــلْبِ عَــلَيْهِ خَـفّـاقْ", "قد بَلْبَلَتْ قَلْبَ المُحِبِّ المُشْتاقْ", "بِـسِـحْـرِ جَـفْـنٍ هُـوَ فِـيـهِ قَد حاقْ", "شَـمْـسٌ مِنَ الوِشَاحِ لا مِن إِشْراقْ", "لَهــا أَصِـيـلٌ مِـن حُـلىً وَأَعْـنـاقْ", "تَـرَنَّمـَتْ كَـالوُرْقِ بَـيْنَ الأوْراقْ", "هِــيَ الغَــزالُ خِــلْقَــةً وَأَخْــلاقْ", "وِشاحُهَا الفَارِغُ يَشْكُو الإِمْلاقْ", "وِحِـجْـلُهـا فِـي ثَـرْوَةٍ مِـنَ السَّاقْ", "وَخـــالُهَـــا فِــي غَــرَقٍ وَإِحْــراقْ", "مِــثْــلِيَ بَــيْــنَ أَدْمُــعٍ وَأَشْــواقْ", "قالَتْ لِطَرفِي وَهْوَ دامِيِ الآماقْ", "قَـطَـعْـتَـنِـي وَالقَـطْعُ حَدُّ السُّرَّاقْ", "إِنْ رَمَـقَـتْ لَمْ يَـبْـقَ فِـيَّ أَرْمـاقْ", "وَالطَّرْفُ سُــمٌّ وَالرُّضــابُ دُرْيــاقْ", "فِـي خَـدِّهـا صُـدْغٌ كَـسَـطْـرِ إِلْحـاقْ", "أَو فَـحْـمَـةَ قَـد دَبَّ فِيها إِحْراقْ", "وَخـالُهـا حَـبَّةـُ قَـلْبِ المُـشْـتـاقْ", "كَـمْ وَعَـدَتْ ومَـا وَفَـتْ بَـمـيـثـاقْ", "وَكَــمْ دَمٍ بِــمُــقْـلَتَـيْهـا مَهْـراقْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66611	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> بَيْضاءُ تَسْطُو بِسَوادِ أَحْداقْ <\|vsep\|> تَقَلَّدَتْ مِنْها دِمَاءَ العُشَّاقْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فِي خَدِّها ماءُ الشَّبابِ قَد رَاقْ <\|vsep\|> فَطائِرُ القَلْبِ عَلَيْهِ خَفّاقْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد بَلْبَلَتْ قَلْبَ المُحِبِّ المُشْتاقْ <\|vsep\|> بِسِحْرِ جَفْنٍ هُوَ فِيهِ قَد حاقْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَمْسٌ مِنَ الوِشَاحِ لا مِن ِشْراقْ <\|vsep\|> لَها أَصِيلٌ مِن حُلىً وَأَعْناقْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَرَنَّمَتْ كَالوُرْقِ بَيْنَ الأوْراقْ <\|vsep\|> هِيَ الغَزالُ خِلْقَةً وَأَخْلاقْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وِشاحُهَا الفَارِغُ يَشْكُو الِمْلاقْ <\|vsep\|> وِحِجْلُها فِي ثَرْوَةٍ مِنَ السَّاقْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَخالُهَا فِي غَرَقٍ وَِحْراقْ <\|vsep\|> مِثْلِيَ بَيْنَ أَدْمُعٍ وَأَشْواقْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قالَتْ لِطَرفِي وَهْوَ دامِيِ الماقْ <\|vsep\|> قَطَعْتَنِي وَالقَطْعُ حَدُّ السُّرَّاقْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنْ رَمَقَتْ لَمْ يَبْقَ فِيَّ أَرْماقْ <\|vsep\|> وَالطَّرْفُ سُمٌّ وَالرُّضابُ دُرْياقْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فِي خَدِّها صُدْغٌ كَسَطْرِ ِلْحاقْ <\|vsep\|> أَو فَحْمَةَ قَد دَبَّ فِيها ِحْراقْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَخالُها حَبَّةُ قَلْبِ المُشْتاقْ <\|vsep\|> كَمْ وَعَدَتْ ومَا وَفَتْ بَميثاقْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "عِــفْــتُ المُـدامَ وَلَو ذَابَـتْ مِـنَ الذَّهَـبِ", "وَقُـــلِّدَتْ بِـــعُــقــودِ الدُّرِّ لا الْحَــبَــبِ", "وَلَمْ أَقُـــلْ لِيَـــدِ السَّاــقــي وَوَجْــنَــتِهِ", "جَــلَّ المُــؤَلِّفُ بَــيــنَ المَــاءِ وَاللَّهَــبِ", "وَمِـــلْتُ عَـــن لَحْـــنِ شـــادٍ عُــوِّدَتْ يَــدُهُ", "قَـــوْدَ القُـــلُوبِ بِــأَرْســانٍ مِــنَ الطَّرَبِ", "يـا مَـجْـلِسَ اللَّهْـوِ لا أَصْبُو إِلَيْكَ وَلا", "شَــخْــصُ النَّدِيـمِ إِلى شَـخْـصِـي بِـمُـقْـتَـرِبِ", "وَيَــا رَقِــيْــبَ الّذِي أَهْـواهُ نَـمْ فَـلَقَـدْ", "كُــفِْيــَت مِــنِّيــَ مَــا تَــخْـشـاهُ فِـي رَجَـبِ", "شَهْـــرٌ عَـــظِـــيـــمٌ كَـــأَنَّ اللَّهَ أَلْبَـــسَهُ", "خَــلائِقَ العَــلَمِ ابْــنِ السَّاـدَةِ النُّجـُبِ", "الطَّاهِرُ النّسَبِ ابنُ الطَّاهِرِ النَّسَبِ اب", "نِ الطَّاـهِـرِ النَّسَبِ ابْنِ الطَّاهِرِ النَّسَبِ", "يُــغْـنِـي إِذَا أَعْـمَـلَ الآرَاءَ مُـنْـتَـصِـراً", "عَــنِ الذَّوابِــلِ وَالهِــنْــدِيَّةــِ القُــضُــبِ", "غَـزَا الأعـادِيَ فِـي سَـلْمٍ فَـمـا عَـلِمُـوا", "أَنَّ الكَــتــائِبَ تُــطْــوَى بـاطِـنَ الكُـتُـبِ", "هُـــنِّيـــْتَ عـــافِـــيَــةً مِــنَّ الإِلهُ بِهــا", "عَــلَى البَــرِيَّةــِ مِــنْ عُــجْــمٍ وَمِـنْ عَـرَبِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66607	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> عِفْتُ المُدامَ وَلَو ذَابَتْ مِنَ الذَّهَبِ <\|vsep\|> وَقُلِّدَتْ بِعُقودِ الدُّرِّ لا الْحَبَبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَمْ أَقُلْ لِيَدِ السَّاقي وَوَجْنَتِهِ <\|vsep\|> جَلَّ المُؤَلِّفُ بَينَ المَاءِ وَاللَّهَبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمِلْتُ عَن لَحْنِ شادٍ عُوِّدَتْ يَدُهُ <\|vsep\|> قَوْدَ القُلُوبِ بِأَرْسانٍ مِنَ الطَّرَبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مَجْلِسَ اللَّهْوِ لا أَصْبُو ِلَيْكَ وَلا <\|vsep\|> شَخْصُ النَّدِيمِ ِلى شَخْصِي بِمُقْتَرِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَا رَقِيْبَ الّذِي أَهْواهُ نَمْ فَلَقَدْ <\|vsep\|> كُفِْيَت مِنِّيَ مَا تَخْشاهُ فِي رَجَبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَهْرٌ عَظِيمٌ كَأَنَّ اللَّهَ أَلْبَسَهُ <\|vsep\|> خَلائِقَ العَلَمِ ابْنِ السَّادَةِ النُّجُبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> الطَّاهِرُ النّسَبِ ابنُ الطَّاهِرِ النَّسَبِ اب <\|vsep\|> نِ الطَّاهِرِ النَّسَبِ ابْنِ الطَّاهِرِ النَّسَبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُغْنِي ِذَا أَعْمَلَ الرَاءَ مُنْتَصِراً <\|vsep\|> عَنِ الذَّوابِلِ وَالهِنْدِيَّةِ القُضُبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَزَا الأعادِيَ فِي سَلْمٍ فَما عَلِمُوا <\|vsep\|> أَنَّ الكَتائِبَ تُطْوَى باطِنَ الكُتُبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "أَيُّ شَيْءٍ مِلْءُ السَّماواتِ وَالأرْ", "ضِ وَإِنْ كـانَ مِـن صِفاتِ الحَبِيبِ", "هُـوَ طَـوْراً مِنَ الطَّعامِ بِلا شَكٍّ", "وَطَــوْراً مِــن أَطْـيَـبِ المَـشْـرُوبِ", "لَمْ يُـطِـقْ حَمْلَ ذَرَّةٍ وَهْوَ عَن حَمْ", "لِ القَـنـاطِـيـرِ لَيسَ بِالمَغْلُوبِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66603	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> أَيُّ شَيْءٍ مِلْءُ السَّماواتِ وَالأرْ <\|vsep\|> ضِ وَِنْ كانَ مِن صِفاتِ الحَبِيبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُوَ طَوْراً مِنَ الطَّعامِ بِلا شَكٍّ <\|vsep\|> وَطَوْراً مِن أَطْيَبِ المَشْرُوبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "لَمَـاكَ وَالخَـدُّ النَّضِرْ", "ماءُ الحَياةِ وَالخَصِرْ", "أَخَـذْتَـنِـي يـا تارِكِيْ", "أَخْـذَ عَـزِيـزٍ مُـقْـتَـدِرْ", "أَحـلْتَ سُـلْوانِـي عَـلى", "ضـامِـنِ قَـلْبٍ مُـنْـكَـسِرْ", "وَنِــمْــتَ عَــن ذِي أَرَقٍ", "إِذْا غَفا النَّجْمُ سَهِرْ", "وَمـاءُ عَـيْـنَـيَّ التَقَى", "لا بَـرِحَـتْ عَـلى قَـدَرْ", "مـا نُـصِبَتْ أَشْراكُ أَلْ", "حــاظِــكَ إِلاَّ لِلْحَــذِرْ", "قَلْبِي عَلى التُّرْكِ بِه", "ذَا البَـدَوِيِّ يَـفْـتَـخِرْ", "وَلِيُّ عَهْـدِ البَـدْرِ إِنْ", "غـابَ فَـإِنِّيـ مُـنْـتَـظِرْ", "خَــلَعْـتُ إِذْ بـايَـعْـتُهُ", "عِـذَارَ مَـن لا يَعْتَذِرْ", "عُــقّــدَةُ قــافٍ صُــدْغُهُ", "تَـحُـلُّ عِـقْـدَ المُصْطَبِرْ", "فِـــي خَـــلْقِهِ وَخُــلْقِهِ", "طَبْعُ الغَزالِ وَالنَّمِرْ", "تَرْعاهُ أَحْداقُ القَنَا", "فَـكَـيْـفَـمـا سَـارَ تَسِرْ", "إِنَّ طَــرِيــقَ نَــاظِــري", "إِلَى مُــحَــيَّاــهُ خَـطِـرْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66599	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> لَمَاكَ وَالخَدُّ النَّضِرْ <\|vsep\|> ماءُ الحَياةِ وَالخَصِرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَخَذْتَنِي يا تارِكِيْ <\|vsep\|> أَخْذَ عَزِيزٍ مُقْتَدِرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَحلْتَ سُلْوانِي عَلى <\|vsep\|> ضامِنِ قَلْبٍ مُنْكَسِرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنِمْتَ عَن ذِي أَرَقٍ <\|vsep\|> ِذْا غَفا النَّجْمُ سَهِرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَماءُ عَيْنَيَّ التَقَى <\|vsep\|> لا بَرِحَتْ عَلى قَدَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما نُصِبَتْ أَشْراكُ أَلْ <\|vsep\|> حاظِكَ ِلاَّ لِلْحَذِرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَلْبِي عَلى التُّرْكِ بِه <\|vsep\|> ذَا البَدَوِيِّ يَفْتَخِرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلِيُّ عَهْدِ البَدْرِ ِنْ <\|vsep\|> غابَ فَِنِّي مُنْتَظِرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَلَعْتُ ِذْ بايَعْتُهُ <\|vsep\|> عِذَارَ مَن لا يَعْتَذِرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عُقّدَةُ قافٍ صُدْغُهُ <\|vsep\|> تَحُلُّ عِقْدَ المُصْطَبِرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فِي خَلْقِهِ وَخُلْقِهِ <\|vsep\|> طَبْعُ الغَزالِ وَالنَّمِرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَرْعاهُ أَحْداقُ القَنَا <\|vsep\|> فَكَيْفَما سَارَ تَسِرْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "أَعُـــيـــونـــاً أَدارَهـــا أَمْ عُــقــارَا", "فَــتَـرَى النَّاـسَ حِـيـنَ يَـرْنُـو سُـكـارى", "كـــاتِـــبٌ قَـــدُّهُ إِلَى الخَـــطِّ يُــعْــزَى", "بـــارِعٌ فِـــي فُـــنُـــونِهِ لاَ يُــبَــارَى", "خَـــدَمَـــتْهُ رُوحِـــي فَـــأَطْــلَقَ لِي مِــنْ", "نــاظِــرِ العَــيْــنِ جــارِيــاً مِــدْرارَا", "وَبَــــذَلْتُ الهَـــوَى عَـــلى خَـــطِّ خَـــدَّيْ", "هِ فَــأَبْــقَــى عَــلَيَّ مِــنْهُ انْــكِـسَـارَا", "أَصْــبَــحَــتْ مُهْــجَـتِـي ضَـرِيـبَـةَ جَـفْـنَـيِ", "هِ قَـدِ اسْـتَـوفـاهَـا وَلَمْ يَـخْـشَ عـارَا", "حَـــمْـــلُ هَـــمِّيـــ بِهِ بِــغَــيْــرِ وُصُــولٍ", "بَــجَــمِــيـعِ العُـشَّاـقِ زادَ اعْـتِـبـارَا", "يــا شَـيِـبـهَ الغَـزَالِ طَـرْفـاً وَجِـيـداً", "وَفُـــؤَاداً مُـــسْــتَهْــضَــمــاً وَنِــفَــارَا", "صَــنْــعَـةُ الكِـيـمـيـاء صَـحَّتـْ لِعَـيْـنِـي", "حِــيْـنَ تَـزْدادُ إِذْ تَـرانِـي احْـمِـرارَا", "فــإِذْا مــا أَلْقَــيْـتُ أُكْـسِـيـرَ لَحْـظِـي", "فِــي لُجَــيْــنِ الخُــدُودِ صــارَ نُـضـارَا", "رُبَّ لَيْـــلٍ كَـــشَـــعْـــرِهِ مُــسْــتَــطــيــلٍ", "حَــلَّتِ العِــيْــسُ فِــي ذُراهُ المَــدارَا", "أَرْقَــصَــتْهَــا الحُـدَاةُ إِذْ خـامَـرَتْهَـا", "خَــمْــرُ سَــيْـرٍ لَمْ تُـبْـقِ مِـنْهُ خُـمـارَا", "لَيــلَةً لاَ تَــغُــورُ أَنْــجُــمُهـا الغُـرُّ", "إِذْا أَنْـــــجَـــــدَ الدَّلِيــــلُ وَغَــــارَا", "غُـــيِّرَ الِّليـــلُ فْـــالمَـــجَـــرَّةُ فَـــرْقٌ", "أَشْــيَــبٌ وَالهِــلاَلُ يَــحْــكِــي عِــذارَا", "قَــصْــدُنَــا أَسْــعَــدٌ فَــلَيــسَ نُــبَــالِي", "أَنْ رَكِبْنا فِي ابْنِ الخَطِيرِ الخِطارَا", "مــاجِــدٌ صَــوَّرَ المُهَــيْــمِــنُ يُــمْــنَــا", "هُ مِــنَ اليُـمْـنِ وَاليَـسَـارَ اليَـسَـارَا", "ســاحِــرُ الفَــضْـلِ أَلَّفَ النَّفـْسَ وَالطِّرْ", "سَ ظَـــلاَمـــاً مُـــحْـــلَولِكــاً وَنَهــارَا", "يُــحْــسَـدُ الأسْـمَـرُ الطَّوِيـلُ بِـيُـمْـنَـا", "هُ إِذَا مــا اسْــتَـمَـدَّ سُـمْـراً قِـصـارَا", "مُـــلْحِـــقِـــي بِـــالَّذِيــنَ عَــثَّرَنِــي دَهْ", "رِيَ عَــنْ شَــأْوِهِــمْ أُقِــيُــل العِـثَـارَا", "قَــدْ جَــلاَ خــاطِــرِي جــوارِي مَــعــانٍ", "عُـــرُبـــاً إِنْ فَــضَــضْــتُهَــا أَبْــكــارَا", "لَمْ أُطِـــلهـــا وَكُــلُّ غُــصْــنٍ قَــصِــيــرٍ", "لاَ يُـعَـنِّيـ مَـنْ يَـجْـتَـنِـي الأثْـمـارَا", "لَو نَـظَـمْـتُ الشِّعـْرَى العَـبُـورَ مَديحاً", "كــانَ أوْلَى مِــنْ نَــظْـمِـيَ الأَشْـعـارَا", "رَبِّ هَــبْــنِــي شُــكْــراً لَهُ فَــلَقَـد قَـلَّ", "دَنِــي أنْــعُــمــاً جِــســامــاً كِــبَــارَا", "وَكَــــمــــا زِدْتَهُ عُــــلُوّاً وَفَــــضْــــلاً", "لاَ تَـــزِدْ حَـــاسِــدِيــهِ إِلاَّ تَــبــارَا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66595	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أَعُيوناً أَدارَها أَمْ عُقارَا <\|vsep\|> فَتَرَى النَّاسَ حِينَ يَرْنُو سُكارى </\|bsep\|> <\|bsep\|> كاتِبٌ قَدُّهُ ِلَى الخَطِّ يُعْزَى <\|vsep\|> بارِعٌ فِي فُنُونِهِ لاَ يُبَارَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَدَمَتْهُ رُوحِي فَأَطْلَقَ لِي مِنْ <\|vsep\|> ناظِرِ العَيْنِ جارِياً مِدْرارَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبَذَلْتُ الهَوَى عَلى خَطِّ خَدَّيْ <\|vsep\|> هِ فَأَبْقَى عَلَيَّ مِنْهُ انْكِسَارَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَصْبَحَتْ مُهْجَتِي ضَرِيبَةَ جَفْنَيِ <\|vsep\|> هِ قَدِ اسْتَوفاهَا وَلَمْ يَخْشَ عارَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَمْلُ هَمِّي بِهِ بِغَيْرِ وُصُولٍ <\|vsep\|> بَجَمِيعِ العُشَّاقِ زادَ اعْتِبارَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا شَيِبهَ الغَزَالِ طَرْفاً وَجِيداً <\|vsep\|> وَفُؤَاداً مُسْتَهْضَماً وَنِفَارَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَنْعَةُ الكِيمياء صَحَّتْ لِعَيْنِي <\|vsep\|> حِيْنَ تَزْدادُ ِذْ تَرانِي احْمِرارَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فِذْا ما أَلْقَيْتُ أُكْسِيرَ لَحْظِي <\|vsep\|> فِي لُجَيْنِ الخُدُودِ صارَ نُضارَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رُبَّ لَيْلٍ كَشَعْرِهِ مُسْتَطيلٍ <\|vsep\|> حَلَّتِ العِيْسُ فِي ذُراهُ المَدارَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَرْقَصَتْهَا الحُدَاةُ ِذْ خامَرَتْهَا <\|vsep\|> خَمْرُ سَيْرٍ لَمْ تُبْقِ مِنْهُ خُمارَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَيلَةً لاَ تَغُورُ أَنْجُمُها الغُرُّ <\|vsep\|> ِذْا أَنْجَدَ الدَّلِيلُ وَغَارَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> غُيِّرَ الِّليلُ فْالمَجَرَّةُ فَرْقٌ <\|vsep\|> أَشْيَبٌ وَالهِلاَلُ يَحْكِي عِذارَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَصْدُنَا أَسْعَدٌ فَلَيسَ نُبَالِي <\|vsep\|> أَنْ رَكِبْنا فِي ابْنِ الخَطِيرِ الخِطارَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ماجِدٌ صَوَّرَ المُهَيْمِنُ يُمْنَا <\|vsep\|> هُ مِنَ اليُمْنِ وَاليَسَارَ اليَسَارَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ساحِرُ الفَضْلِ أَلَّفَ النَّفْسَ وَالطِّرْ <\|vsep\|> سَ ظَلاَماً مُحْلَولِكاً وَنَهارَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُحْسَدُ الأسْمَرُ الطَّوِيلُ بِيُمْنَا <\|vsep\|> هُ ِذَا ما اسْتَمَدَّ سُمْراً قِصارَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُلْحِقِي بِالَّذِينَ عَثَّرَنِي دَهْ <\|vsep\|> رِيَ عَنْ شَأْوِهِمْ أُقِيُل العِثَارَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَدْ جَلاَ خاطِرِي جوارِي مَعانٍ <\|vsep\|> عُرُباً ِنْ فَضَضْتُهَا أَبْكارَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَمْ أُطِلها وَكُلُّ غُصْنٍ قَصِيرٍ <\|vsep\|> لاَ يُعَنِّي مَنْ يَجْتَنِي الأثْمارَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَو نَظَمْتُ الشِّعْرَى العَبُورَ مَديحاً <\|vsep\|> كانَ أوْلَى مِنْ نَظْمِيَ الأَشْعارَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَبِّ هَبْنِي شُكْراً لَهُ فَلَقَد قَلَّ <\|vsep\|> دَنِي أنْعُماً جِساماً كِبَارَا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "وَيْــحَ قَــلْبِ المُــحِــبِّ مـاذا يُـقـاسِـي", "كُـــلُّ قَـــلْبٍ عَــلَيــهِ كَــالصَّخــْرِ قَــاسِ", "يـا جُـفُـونِـي أَيْـنَ الدُّمُـوعُ فَـقَـد أَحْ", "رَقَ قَــــلْبِــــي تَــــوَقُّدُ الأَنْــــفــــاسِ", "جَـــــدَّ وَجْـــــدِي بِــــحُــــبِّ لاَهٍ وَأَوْدَى", "بِـــفُـــؤَادِي تَـــذْكَـــارُهُ وَهْـــوَ نَـــاسِ", "مِنْ بَنِي التُّرْكِ لَيِّنُ العِطْفِ قاسِي الْ", "قَــلْبِ سَهْــلُ الْخِــداَعِ صَــعْـبُ المِـراسِ", "ضَــيِّقـُ العَـيْـنِ وَهْـوَ مِـنْ صِـفَـةِ البُـخْ", "لِ فَـــإِنْ جَـــادَ كــانَ ضِــدَّ القِــيــاسِ", "جَــذَبَ القَــوْسَ فَــاكْــتَــسَـتْ وَجْـنَـتَـاهُ", "ثَــــــــوْبَ وَرْدٍ طِـــــــرازُهُ مِـــــــنْ آسِ", "وَرَمَــى عَــنْ قَــوْسَــيْــنِ سَهْـمَـيْـنِ هـذَا", "فِـــي فُـــؤَادِي وَذاكَ فِــي القِــرْطــاسِ", "فَهُــوَ تَــحْــتَ السِّلــاحِ لَيْــثُ عَــرِيــنٍ", "وَهْــوَ فَــوْقَ الفِــراشِ ظَــبْــيُ كِــنَــاسِ", "يَــا نَــدِيْــمِــي بِــاللَّهِ غَــنِّ بِـذِكْـرا", "هُ وَمَــــوِّهْ عَــــنْ رِيْــــقِهِ بِـــالكَـــاسِ", "وَاغْــتَــنِــمْ لَذَّةَ الزَّمــانِ فَــمـا جِـلَّ", "قُ إِلاَّ بِـــــاللَّهْـــــوِ وِالإِيْــــنَــــاسِ", "حَــبَّذَا النَّيــْرَبَــانِ مِــنْ نَهْـرِ ثَـوْرَا", "وَاخْـــضِـــرَارُ المُــرُوجِ مِــنْ بَــانَــاسِ", "وَالنَّســِيــمُ الَّذِي يَــمُــرُّ عَـلى الغُـو", "طَــــةِ رَيَّاــــنَ عَـــاطِـــرَ الأنْـــفـــاسِ", "بَـــلْدَةٌ حَـــلَّهَــا الوَزِيــرُ فَــمَــرْعَــا", "هَــا خَــصِــيــبٌ وَالنّــاسُ فِــي أَعْــراسِ", "قُـــلْ لِرَائِيْهِ قُـــلْ أَعُــوذُ بِــرَبِّ النَّ", "اسِ هــــــذَا الوَزِيـــــرُ رَبُّ النَّاـــــسِ", "هَـــيْـــبَــةٌ تَــمْــلأُ القُــلُوبَ وَشَــخْــصٌ", "تَـــمْـــتَـــلِي مِـــنْهُ أَعْــيُــنُ الجُــلاَّسِ", "وَذَكَــاءٌ يَــسْــتَــنْـقِـصُ الأبْـحُـرَ السَّبْ", "عَ وَحِـــــلْمٌ لَهُ تَـــــخِــــرُّ الرَّوَاسِــــي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66591	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> وَيْحَ قَلْبِ المُحِبِّ ماذا يُقاسِي <\|vsep\|> كُلُّ قَلْبٍ عَلَيهِ كَالصَّخْرِ قَاسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا جُفُونِي أَيْنَ الدُّمُوعُ فَقَد أَحْ <\|vsep\|> رَقَ قَلْبِي تَوَقُّدُ الأَنْفاسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَدَّ وَجْدِي بِحُبِّ لاَهٍ وَأَوْدَى <\|vsep\|> بِفُؤَادِي تَذْكَارُهُ وَهْوَ نَاسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِنْ بَنِي التُّرْكِ لَيِّنُ العِطْفِ قاسِي الْ <\|vsep\|> قَلْبِ سَهْلُ الْخِداَعِ صَعْبُ المِراسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضَيِّقُ العَيْنِ وَهْوَ مِنْ صِفَةِ البُخْ <\|vsep\|> لِ فَِنْ جَادَ كانَ ضِدَّ القِياسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَذَبَ القَوْسَ فَاكْتَسَتْ وَجْنَتَاهُ <\|vsep\|> ثَوْبَ وَرْدٍ طِرازُهُ مِنْ سِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَرَمَى عَنْ قَوْسَيْنِ سَهْمَيْنِ هذَا <\|vsep\|> فِي فُؤَادِي وَذاكَ فِي القِرْطاسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهُوَ تَحْتَ السِّلاحِ لَيْثُ عَرِينٍ <\|vsep\|> وَهْوَ فَوْقَ الفِراشِ ظَبْيُ كِنَاسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَا نَدِيْمِي بِاللَّهِ غَنِّ بِذِكْرا <\|vsep\|> هُ وَمَوِّهْ عَنْ رِيْقِهِ بِالكَاسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاغْتَنِمْ لَذَّةَ الزَّمانِ فَما جِلَّ <\|vsep\|> قُ ِلاَّ بِاللَّهْوِ وِالِيْنَاسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَبَّذَا النَّيْرَبَانِ مِنْ نَهْرِ ثَوْرَا <\|vsep\|> وَاخْضِرَارُ المُرُوجِ مِنْ بَانَاسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالنَّسِيمُ الَّذِي يَمُرُّ عَلى الغُو <\|vsep\|> طَةِ رَيَّانَ عَاطِرَ الأنْفاسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَلْدَةٌ حَلَّهَا الوَزِيرُ فَمَرْعَا <\|vsep\|> هَا خَصِيبٌ وَالنّاسُ فِي أَعْراسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قُلْ لِرَائِيْهِ قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّ <\|vsep\|> اسِ هذَا الوَزِيرُ رَبُّ النَّاسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَيْبَةٌ تَمْلأُ القُلُوبَ وَشَخْصٌ <\|vsep\|> تَمْتَلِي مِنْهُ أَعْيُنُ الجُلاَّسِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "قُـلْتُ لِلَّيْـلِ إِذْ حَـبـانِـي حَـبِـيَـباً", "وَغِـنـاءً يَـسْـبِـي النُّهـَى وَعُـقـارَا", "أَنْتَ يا لَيْلُ حاجِبِي فَامْنَعِ الصُّبْ", "حَ وَكُـنْ أَنْـتَ يـا دُجَـى بَرْدَ دَارَا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66587	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> قُلْتُ لِلَّيْلِ ِذْ حَبانِي حَبِيَباً <\|vsep\|> وَغِناءً يَسْبِي النُّهَى وَعُقارَا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "حَـسْـبُـكَ لا يُـغْـنِـي سُـوالُ الدِّيـارْ", "فَــصَــرِّفِ الهَــمَّ بِــصِــرْفِ العُــقــارْ", "وَاسْـتَـنْـطِـقِ العِـيـدانَ إِنْ كُنْتَ ذا", "لُبٍّ فَــمــا تَــنْــطِــقُ صُــمُّ الحِـجـارْ", "اليَـــمُّ وَالزِّيـــرُ وَكَـــأْسُ الطِّلـــَى", "أَوْلَى بِـمِـثْـلِي مِـنْ سُـؤالِ الدِّيـارْ", "شَــعْــشَــعَهـا السَّاـقِـي فَـقُـلْنـا لَهُ", "هَــلْ جَــمَــدَ الْمَـاءُ وَذابَ النُّضـارْ", "مُهَــفْهَــفٌ يَــجْــمَــعُ بَــيْــنَ الرِّضَــى", "وَالسُّخـْطِ فَـاسْـتِـئْنـاسُهُ فِـي نِـفـارْ", "أَلَّفَ فِــــيـــهِ الحُـــسْـــنُ أَضْـــدادَهُ", "فَــالعَــارِضُ الجَــنَّةــُ وَالخَـدُّ نـارُ", "قَــدْ كُــنْــتُ أَهْــوَى خَــدَّهُ سَــاذَجــاً", "فَـكَـيْـفَ حَـالِيْ بَـعْـدَ رَقْـمِ العِـذارْ", "هَــلْ حــاكِــمٌ يُــنْـصِـفُ قَـلْبِـي فَـقَـدْ", "تَـــحَـــكَّمـــَ الحُـــبُّ عَـــلَيْهِ وَجـــارْ", "مَــلَّكْــتُ ذَا مِــنْــطَــقَــةٍ مُهْــجَــتِــي", "فَــانْــتَـزَعَـتْهـا مِـنْهُ ذاتُ السِّوارْ", "وَلَمْ يَــزَلْ يُــكْــسَــفُ بَــدْرُ الدُّجَــى", "إِذْا بَــدَتْ أَنْــوارُ شَــمْـسِ النَّهـارْ", "مُــــطْــــلَقَـــةُ الثَّغـــْرِ وَلكِـــنَّهـــا", "تَــرْسُــفُ مِـنْ خُـلْخـالِهـا فِـي إِسـارْ", "خَـــفِـــيــفَــةٌ أَثْــقَــلَهــا حَــلْيُهَــا", "كَـمـا ارْجَحَنَّتْ فِي الغُصونِ الثِّمارْ", "نــاعِــمَــةٌ أَخْــشَــى إِذْا مــا مَـشَـتْ", "أَنْ يَـسْـقُـطَ الرُّمَّاـنُ فِـي الجُـلَّنارْ", "كَــالرَّوْضَــةِ الغَــنَّاــءِ أَوْتــارُهــا", "تُــغْـنِـيـكَ عَـنْ بُـلْبُـلِهـا وَالهَـزارْ", "دَلَّتْ ثَـــنـــايــاهــا عَــلى أَنَّ مــا", "يَـغْـلُو مِـنَ الجَـوْهَـرِ إلاَّ الصِّغـارْ", "وِشـــاحُهـــا مِــنْ خَــصْــرِهــا فــارِغٌ", "وَرِدْفُهـــا الوافِـــرُ مِــلْءُ الإِزارْ", "أَغــارُ مِــنْ عَــيْــنِــيْ عَــلى خَـدِّهـا", "وَحُـــقَّ لِي فِـــي مِــثْــلِهِ أَنْ أَغــارْ", "وَليــسَ لِي عَــنْهَـا اصْـطِـبـارٌ كَـمـا", "لَيــسَ لِغــازٍ عَــنْ نَـداهُ اصْـطِـبـارْ", "ذاكَ شِهـــابُ الدِّيْـــنِ مَـــنْ بـــابُهُ", "كَـــعْـــبَــةُ جــودٍ كُــلَّ يَــوْمٍ تُــزارْ", "مُــحْــتَــجِــبٌ بِـالجُـودِ يَـوْمَ القِـرَى", "مُــتَــوَّجٌ بِــالمَــجْـدِ يَـوْمَ الَفـخـارْ", "لَهُ بَــــنــــانٌ طــــافِـــحٌ بِـــالنَّدَى", "فَهُــــنَّ إِمَّاــــ دِيَــــمٌ أَوْ بِـــحـــارْ", "بِـيْـضُ الأيـادِي خُـضْـرُ رَوْضِ الرِّضـى", "حُمرُ المَواضِي فِي العَجاجِ المُثارْ", "يَـــقْـــظـــانُ رَبَّاـــنِـــيَّةـــٌ نَــفْــسُهُ", "فَـمـا أَسَـرَّ الغَـيْـبُ مِـنْه اسْـتَـثارْ", "مُـــــؤَيَّدٌ تُـــــنْـــــصَـــــرُ أَعْــــلامُهُ", "بِــجَــيْــشِ أَقْــدارٍ وَجَـيْـشِ اقْـتِـدارْ", "يــا مِــلِكــاً أَصْــبَــحَ نَـوْمُ العِـدَى", "خَـــوْفَ غِـــرارَيْهِ قَـــلِيـــلاً غِــرارْ", "اسْــتَــجْــلِ دُنْـيـاكَ العَـروسَ الَّتِـي", "جَــمــاجِــمُ الصِّيـْدِ عَـلَيـهـا نِـثـارْ", "مَـــــنْ زَلْزَلَ الأرْضَ بِـــــغــــاراتِهِ", "قَــرَّ لَدَيْهِ المُــلْكُ هَــذا القَــرارْ", "وَاهْــنَ بِــعــامٍ مُــقْــبِــلٍ مُــقْــبِــلٍ", "يـا أَكْـرَمَ النّـاسِ يَـداً أَوْ نِـجـارْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66583	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> حَسْبُكَ لا يُغْنِي سُوالُ الدِّيارْ <\|vsep\|> فَصَرِّفِ الهَمَّ بِصِرْفِ العُقارْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاسْتَنْطِقِ العِيدانَ ِنْ كُنْتَ ذا <\|vsep\|> لُبٍّ فَما تَنْطِقُ صُمُّ الحِجارْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> اليَمُّ وَالزِّيرُ وَكَأْسُ الطِّلَى <\|vsep\|> أَوْلَى بِمِثْلِي مِنْ سُؤالِ الدِّيارْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَعْشَعَها السَّاقِي فَقُلْنا لَهُ <\|vsep\|> هَلْ جَمَدَ الْمَاءُ وَذابَ النُّضارْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُهَفْهَفٌ يَجْمَعُ بَيْنَ الرِّضَى <\|vsep\|> وَالسُّخْطِ فَاسْتِئْناسُهُ فِي نِفارْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلَّفَ فِيهِ الحُسْنُ أَضْدادَهُ <\|vsep\|> فَالعَارِضُ الجَنَّةُ وَالخَدُّ نارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَدْ كُنْتُ أَهْوَى خَدَّهُ سَاذَجاً <\|vsep\|> فَكَيْفَ حَالِيْ بَعْدَ رَقْمِ العِذارْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَلْ حاكِمٌ يُنْصِفُ قَلْبِي فَقَدْ <\|vsep\|> تَحَكَّمَ الحُبُّ عَلَيْهِ وَجارْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَلَّكْتُ ذَا مِنْطَقَةٍ مُهْجَتِي <\|vsep\|> فَانْتَزَعَتْها مِنْهُ ذاتُ السِّوارْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَمْ يَزَلْ يُكْسَفُ بَدْرُ الدُّجَى <\|vsep\|> ِذْا بَدَتْ أَنْوارُ شَمْسِ النَّهارْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُطْلَقَةُ الثَّغْرِ وَلكِنَّها <\|vsep\|> تَرْسُفُ مِنْ خُلْخالِها فِي ِسارْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَفِيفَةٌ أَثْقَلَها حَلْيُهَا <\|vsep\|> كَما ارْجَحَنَّتْ فِي الغُصونِ الثِّمارْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ناعِمَةٌ أَخْشَى ِذْا ما مَشَتْ <\|vsep\|> أَنْ يَسْقُطَ الرُّمَّانُ فِي الجُلَّنارْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَالرَّوْضَةِ الغَنَّاءِ أَوْتارُها <\|vsep\|> تُغْنِيكَ عَنْ بُلْبُلِها وَالهَزارْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دَلَّتْ ثَناياها عَلى أَنَّ ما <\|vsep\|> يَغْلُو مِنَ الجَوْهَرِ لاَّ الصِّغارْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وِشاحُها مِنْ خَصْرِها فارِغٌ <\|vsep\|> وَرِدْفُها الوافِرُ مِلْءُ الِزارْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَغارُ مِنْ عَيْنِيْ عَلى خَدِّها <\|vsep\|> وَحُقَّ لِي فِي مِثْلِهِ أَنْ أَغارْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَليسَ لِي عَنْهَا اصْطِبارٌ كَما <\|vsep\|> لَيسَ لِغازٍ عَنْ نَداهُ اصْطِبارْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذاكَ شِهابُ الدِّيْنِ مَنْ بابُهُ <\|vsep\|> كَعْبَةُ جودٍ كُلَّ يَوْمٍ تُزارْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُحْتَجِبٌ بِالجُودِ يَوْمَ القِرَى <\|vsep\|> مُتَوَّجٌ بِالمَجْدِ يَوْمَ الَفخارْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَهُ بَنانٌ طافِحٌ بِالنَّدَى <\|vsep\|> فَهُنَّ ِمَّا دِيَمٌ أَوْ بِحارْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِيْضُ الأيادِي خُضْرُ رَوْضِ الرِّضى <\|vsep\|> حُمرُ المَواضِي فِي العَجاجِ المُثارْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَقْظانُ رَبَّانِيَّةٌ نَفْسُهُ <\|vsep\|> فَما أَسَرَّ الغَيْبُ مِنْه اسْتَثارْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُؤَيَّدٌ تُنْصَرُ أَعْلامُهُ <\|vsep\|> بِجَيْشِ أَقْدارٍ وَجَيْشِ اقْتِدارْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مِلِكاً أَصْبَحَ نَوْمُ العِدَى <\|vsep\|> خَوْفَ غِرارَيْهِ قَلِيلاً غِرارْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> اسْتَجْلِ دُنْياكَ العَروسَ الَّتِي <\|vsep\|> جَماجِمُ الصِّيْدِ عَلَيها نِثارْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَنْ زَلْزَلَ الأرْضَ بِغاراتِهِ <\|vsep\|> قَرَّ لَدَيْهِ المُلْكُ هَذا القَرارْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يـا رائِدَ القَـوْمِ هـذَا النَّبـْتُ وَالزَّهَرُ", "يـا شـائِمَ البَـرْقِ هـذَا البَحْرُ وَالمَطَرُ", "يـا خـابِـطَ اللَّيْـلِ لا تَهْـدِيـهِ بـارِقَـةٌ", "بُـشْـراكَ بُـشْـراكَ هـذَا الشَّمـْسُ وَالقَـمَـرُ", "عـيـسـى ومـوسـى فَـذا يَحْيَا الأَنامُ بِهِ", "وَذا بِهِ حَـــجَـــرُ الأَرْزاقِ يَـــنْـــفَــجِــرُ", "فــرْعـانِ مِـنْ خَـيْـرِ أَصْـلٍ طـاهِـرٍ بَـسَـقـا", "مــا أَنْـجَـبَ الأَصْـلُ إِلاَّ أَنْـجَـبَ الثَّمـَرُ", "مَــلْكــانِ حَـلاَّ مِـنَ العَـلْيـاءِ فِـي شَـرَفٍ", "سَــامٍ أَشَــمَّ مَــنِــيــعِ المَــرْتَــقَـى وَعِـرِ", "حَـيْـثُ النَّوالُ قَـرِيـبُ المُـجْـتَـنَـى خَـضِـلٌ", "وَمَــنْهَــلُ الفَـضْـلِ سَـلْسـالُ النَّدَى خَـضِـرُ", "أَنْــظُـرْهُـمـا وَاسْـتَـمِـعْ آثـارَ جُـوْدِهِـمَـا", "حَــتَّى يُــوافِـقَ طِـيْـبَ المَـخْـبَـرِ الخَـبَـرُ", "مَـدَّا عَـلى الأرْضِ ظِـلَّ العَـدْلِ فَاشْتَبَهَتْ", "فِـــيْهِ الظَّهـــائِرُ وَالآصــالُ وَالبُــكُــرُ", "بِـــآلِ أَيُّوبَ قَـــرَّ المُْلــُك وَانْــحَــسَــرَتْ", "عَـنْ صَـفْـحَـتَـيْ مـائِهِ الأَقْـذاءُ وَالكَـدَرُ", "خُــذْ مــا تَـرَاهُ وَدَعْ شَـيْـئاً سَـمِـعْـتَ بِهِ", "هـذا هُـوَ الصِّدْقُ لا مـا تَـكْـذِبُ السِّيـَرُ", "اللَّهُ يـــــا آلَ شـــــاذِي مَــــجْــــدَكُــــمُ", "وَمــا بَــنَــى رَبُّنــا لا يَهْــدِمُ البَـشَـرُ", "وَاللَّهُ خَــيَّبــَ مــا ظَــنُّوهُ وَانْــتَـظَـرُوا", "وَاللَّهُ حَـــقَّقـــَ مـــا نَـــرجُــو وَنَــدَّخِــرُ", "رُدُّوا السُّيوفَ إِلَى الأغْمادِ واحْتَكِمُوا", "فِـيْـمَـا أَرَدْتُـمْ فَـقَـدْ أَغْـنـاكُـمُ القَـدَرُ", "مَــعـاقِـلُ الشِّرْكِ قَـدْ رَجَّتـْ بِـكُـمْ شَـرَفـاً", "وَكُــلُّ مُــلْكٍ عَــلى الإِطْــلاقِ مُــنْــحَـصِـرُ", "خَــوْفٌ وَحِــلْمٌ لَهُــمْ مـا صـافَـحـا حَـجَـراً", "إِلاَّ تَــفَــلَّقَ مِــنْ مَــعْـنـاهُـمـا الحَـجَـرُ", "لَكُــمْ جُــيــوشٌ إِذْا جــاشَــتْ غَــدةَ وَغَــىً", "بِــمِــثْــلهـا مِـنْ جُـيـوشِ اللَّهِ تَـنْـتَـصِـرُ", "وَجـــارُكُـــم آمِــنٌ فِــي ظِــلِّ قُــدْرَتِــكُــمْ", "وَكَــمْ تَــمَــرَّدَ قَــوْمٌ عِــنْــدَمــا قَــدِرُوا", "لَيْـــسَ الَّذِي نِـــلْتُـــمـــوهُ كُــلَّ حَــظِّكــُمُ", "اللَّهُ أَكْـــبَـــرُ وَالهِــنْــدِيَّةــُ البُــتــرُ", "لِلّهِ فِـــي مُـــلْكِـــكُـــمْ سِــرٌّ سَــيُــظْهِــرُهُ", "وَأَوَّلُ الغَـــيْـــثِ قَــطْــرٌ ثُــمَّ يَــنْهَــمِــرُ", "زِدْتُــمْ بِــحُـبِّ أَمِـيـرِ المُـؤمِـنـيـنَ عُـلىً", "كَــذَا البُـحـورُ إِذْا زادَتْ بِهَـا الغُـدُرُ", "مَــــجْــــدانِ هَــــذا إِلَى أَيُّوبَ مُـــتَّصـــِلٌ", "وَذا بِــنــاصِــرِ دِيــنِ اللَّهِ يَــنْــتَــصِــرُ", "قَـصَّرْتُ مَـدْحِـي وَمَـا التَّقـْصِـيرُ مِنْ شِيَمي", "إِنَّ الكِــرامَ إِذَا مــا قَــصَّرُوا بَــدَرُوا", "يــا سَــائِليْ عَــنْهُـمُ كَـلَّفْـتَـنِـي شَـطَـطـاً", "لا يُـحْـسَـبُ الرَّمْـلُ بَلْ لا يُحْصَرُ المَطَرُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66579	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يا رائِدَ القَوْمِ هذَا النَّبْتُ وَالزَّهَرُ <\|vsep\|> يا شائِمَ البَرْقِ هذَا البَحْرُ وَالمَطَرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا خابِطَ اللَّيْلِ لا تَهْدِيهِ بارِقَةٌ <\|vsep\|> بُشْراكَ بُشْراكَ هذَا الشَّمْسُ وَالقَمَرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عيسى وموسى فَذا يَحْيَا الأَنامُ بِهِ <\|vsep\|> وَذا بِهِ حَجَرُ الأَرْزاقِ يَنْفَجِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرْعانِ مِنْ خَيْرِ أَصْلٍ طاهِرٍ بَسَقا <\|vsep\|> ما أَنْجَبَ الأَصْلُ ِلاَّ أَنْجَبَ الثَّمَرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَلْكانِ حَلاَّ مِنَ العَلْياءِ فِي شَرَفٍ <\|vsep\|> سَامٍ أَشَمَّ مَنِيعِ المَرْتَقَى وَعِرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَيْثُ النَّوالُ قَرِيبُ المُجْتَنَى خَضِلٌ <\|vsep\|> وَمَنْهَلُ الفَضْلِ سَلْسالُ النَّدَى خَضِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنْظُرْهُما وَاسْتَمِعْ ثارَ جُوْدِهِمَا <\|vsep\|> حَتَّى يُوافِقَ طِيْبَ المَخْبَرِ الخَبَرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَدَّا عَلى الأرْضِ ظِلَّ العَدْلِ فَاشْتَبَهَتْ <\|vsep\|> فِيْهِ الظَّهائِرُ وَالصالُ وَالبُكُرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِلِ أَيُّوبَ قَرَّ المُْلُك وَانْحَسَرَتْ <\|vsep\|> عَنْ صَفْحَتَيْ مائِهِ الأَقْذاءُ وَالكَدَرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خُذْ ما تَرَاهُ وَدَعْ شَيْئاً سَمِعْتَ بِهِ <\|vsep\|> هذا هُوَ الصِّدْقُ لا ما تَكْذِبُ السِّيَرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> اللَّهُ يا لَ شاذِي مَجْدَكُمُ <\|vsep\|> وَما بَنَى رَبُّنا لا يَهْدِمُ البَشَرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاللَّهُ خَيَّبَ ما ظَنُّوهُ وَانْتَظَرُوا <\|vsep\|> وَاللَّهُ حَقَّقَ ما نَرجُو وَنَدَّخِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رُدُّوا السُّيوفَ ِلَى الأغْمادِ واحْتَكِمُوا <\|vsep\|> فِيْمَا أَرَدْتُمْ فَقَدْ أَغْناكُمُ القَدَرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَعاقِلُ الشِّرْكِ قَدْ رَجَّتْ بِكُمْ شَرَفاً <\|vsep\|> وَكُلُّ مُلْكٍ عَلى الِطْلاقِ مُنْحَصِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَوْفٌ وَحِلْمٌ لَهُمْ ما صافَحا حَجَراً <\|vsep\|> ِلاَّ تَفَلَّقَ مِنْ مَعْناهُما الحَجَرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَكُمْ جُيوشٌ ِذْا جاشَتْ غَدةَ وَغَىً <\|vsep\|> بِمِثْلها مِنْ جُيوشِ اللَّهِ تَنْتَصِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجارُكُم مِنٌ فِي ظِلِّ قُدْرَتِكُمْ <\|vsep\|> وَكَمْ تَمَرَّدَ قَوْمٌ عِنْدَما قَدِرُوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَيْسَ الَّذِي نِلْتُموهُ كُلَّ حَظِّكُمُ <\|vsep\|> اللَّهُ أَكْبَرُ وَالهِنْدِيَّةُ البُترُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِلّهِ فِي مُلْكِكُمْ سِرٌّ سَيُظْهِرُهُ <\|vsep\|> وَأَوَّلُ الغَيْثِ قَطْرٌ ثُمَّ يَنْهَمِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> زِدْتُمْ بِحُبِّ أَمِيرِ المُؤمِنينَ عُلىً <\|vsep\|> كَذَا البُحورُ ِذْا زادَتْ بِهَا الغُدُرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَجْدانِ هَذا ِلَى أَيُّوبَ مُتَّصِلٌ <\|vsep\|> وَذا بِناصِرِ دِينِ اللَّهِ يَنْتَصِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَصَّرْتُ مَدْحِي وَمَا التَّقْصِيرُ مِنْ شِيَمي <\|vsep\|> ِنَّ الكِرامَ ِذَا ما قَصَّرُوا بَدَرُوا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "سَــيَّدي سَــيَّدي كِــتــابُــكَ أَحْــلَى", "مِــنْ زُلالٍ عَــلى فُـؤادِ الصَّاـدِي", "خِــلْتُ فِــيـهِ قَـمـيـصَ يـوسُـفَ لَمَّا", "أَلْصَــقَــتْهُ أَنــامِــلي بِــفُــؤَادِي", "كَــرِّرِ اللَّثْــمَ يـا فَـمـي وَتَـرَشَّفْ", "مِـنْهُ آثـارَ فَـضْـلِ تِلْكَ الأيادِي", "نِـغْـمَـةٌ سُـمِّيـَتْ كِـتـابـاً مَـجـازاً", "أنا نَبْتُ وَهْيَ السَّحابُ الغَوادِي", "كَـــثَّرَتْ حَـــاسِــدِي حَــتَّى تَــخَــيَّلْ", "تُ جُـفُـونِـي مِـنْ جُـمْـلَةِ الحُـسَّاـدِ", "قـالَتِ العَـيْـنُ وَهْـيَ تُـخْـرِجُ دُرّاً", "فـاخِـراً مِـنْ بِـحارِ ذاكَ المِدادِ", "أنــا أَفْــدِي بَـيـاضَهُ بِـبَـيـاضِـي", "أنــا أَفْــدِي سَــوادَهُ بِــسَــوادِي", "أنـا عَـبـدُ الإِمـامِ أَحْـمَـدَ خَيْرٌ", "لِيَ مِــنْ نِــسْـبَـتِـي إِلَى أَجْـدادِي", "فَـعَـلَيْهِ السَّلـامُ مـا غَرَّدَ الطَّيْ", "رُ وَغَــــنَّى شَــــادٍ وَرَجَّعـــَ حـــادِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66575	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> سَيَّدي سَيَّدي كِتابُكَ أَحْلَى <\|vsep\|> مِنْ زُلالٍ عَلى فُؤادِ الصَّادِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> خِلْتُ فِيهِ قَميصَ يوسُفَ لَمَّا <\|vsep\|> أَلْصَقَتْهُ أَنامِلي بِفُؤَادِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَرِّرِ اللَّثْمَ يا فَمي وَتَرَشَّفْ <\|vsep\|> مِنْهُ ثارَ فَضْلِ تِلْكَ الأيادِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> نِغْمَةٌ سُمِّيَتْ كِتاباً مَجازاً <\|vsep\|> أنا نَبْتُ وَهْيَ السَّحابُ الغَوادِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَثَّرَتْ حَاسِدِي حَتَّى تَخَيَّلْ <\|vsep\|> تُ جُفُونِي مِنْ جُمْلَةِ الحُسَّادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قالَتِ العَيْنُ وَهْيَ تُخْرِجُ دُرّاً <\|vsep\|> فاخِراً مِنْ بِحارِ ذاكَ المِدادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنا أَفْدِي بَياضَهُ بِبَياضِي <\|vsep\|> أنا أَفْدِي سَوادَهُ بِسَوادِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنا عَبدُ الِمامِ أَحْمَدَ خَيْرٌ <\|vsep\|> لِيَ مِنْ نِسْبَتِي ِلَى أَجْدادِي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الهزج	[ "أَحِــبْ يـا دَيـرَ مِـزْمـارِ", "غَــرِيْــبـاً نـازِحَ الدَّارِ", "فَــقَـدْ أَذْكَـرْتَ أَوْطـانِـي", "وَقَــدْ هَــيَّجــْتَ أَوْطــارِي", "تَــجــافـانِـيَ مَـنْ أَهْـوَى", "فَـأْحـشـائِي عَـلَى النَّارِ", "فَــمــا لِيْ بَــعْـدَهُ أَنْـسٌ", "سِــوَى دَمْـعِـي وَتـذْكـارِي", "فَـقـالَ الدَّيُر كَمْ تَشْكُو", "لَقَــد أَحْـرَقْـتَ أَحْـجـارِي", "وَقَـد أَبْـكَـيْـتَـنِـي حُزْناً", "فَــعَـيْـنِـي مـاؤُهَـا جَـارِ", "فَـقُـمْ نَـشْـكُ إِلَى مـوسـى", "رَعــاهُ اللَّهُ مِــن جَــارِ", "إِلَى مَـلْكٍ عَـلى الأَمْلا", "كِ نَهَّاـــــــءٍ وَأَمَّاـــــــرِ", "لَهُ فِـي مَـعْـرَكِ الهَـيْجا", "ءِ بَـطْـشُ الأَسَدِ الضَّارِي", "وَفِـي ظُـلْمَـةِ خَـطْبِ الدَّهْ", "رِ وَجْهُ القَـمَـرِ السَّارِي", "يَـقـولُ النَّاسُ إِذْ يَبْدُو", "تَعالَى الخَالِقُ البَارِي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66571	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_10\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أَحِبْ يا دَيرَ مِزْمارِ <\|vsep\|> غَرِيْباً نازِحَ الدَّارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقَدْ أَذْكَرْتَ أَوْطانِي <\|vsep\|> وَقَدْ هَيَّجْتَ أَوْطارِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَجافانِيَ مَنْ أَهْوَى <\|vsep\|> فَأْحشائِي عَلَى النَّارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَما لِيْ بَعْدَهُ أَنْسٌ <\|vsep\|> سِوَى دَمْعِي وَتذْكارِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقالَ الدَّيُر كَمْ تَشْكُو <\|vsep\|> لَقَد أَحْرَقْتَ أَحْجارِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد أَبْكَيْتَنِي حُزْناً <\|vsep\|> فَعَيْنِي ماؤُهَا جَارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقُمْ نَشْكُ ِلَى موسى <\|vsep\|> رَعاهُ اللَّهُ مِن جَارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِلَى مَلْكٍ عَلى الأَمْلا <\|vsep\|> كِ نَهَّاءٍ وَأَمَّارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَهُ فِي مَعْرَكِ الهَيْجا <\|vsep\|> ءِ بَطْشُ الأَسَدِ الضَّارِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفِي ظُلْمَةِ خَطْبِ الدَّهْ <\|vsep\|> رِ وَجْهُ القَمَرِ السَّارِي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "يا مَن حَكَى الجَنَّةَ فِي خَيْمَةٍ", "بَــوّابُهــا الْمُـحْـسِـنُ رِضْـوَانُ", "الإِنْـسُ وَالْوَحْـشُ قِـيـامٌ بِها", "وَالطَّيـــْرُ أجْـــنــاسٌ وَألْوَانُ", "يـا سَـيِّدَ الأمْلاكِ بَيِّنْ لَنا", "أَأَنْــتَ مــوسـى أَمْ سُـلَيـمـانْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66567	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> يا مَن حَكَى الجَنَّةَ فِي خَيْمَةٍ <\|vsep\|> بَوّابُها الْمُحْسِنُ رِضْوَانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> الِنْسُ وَالْوَحْشُ قِيامٌ بِها <\|vsep\|> وَالطَّيْرُ أجْناسٌ وَألْوَانُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وَلَمَّا رَأَيْتُ اللَّيْلَ أَسْوَدَ فاحِماً", "وَلِلْبَـحْـرِ وَجْهٌ أَبْـيَـضٌ راقَ مَرْآهُ", "تَـذَكَّرْتُ مِـن موسى خَصالاً كَريمَةً", "سَـوادَ سَـطـاهُ أَو بَـياضَ عَطاياهُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66563	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> وَلَمَّا رَأَيْتُ اللَّيْلَ أَسْوَدَ فاحِماً <\|vsep\|> وَلِلْبَحْرِ وَجْهٌ أَبْيَضٌ راقَ مَرْهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أمــا وَبَــيـاضِ مَـبْـسِـمِـكَ التَّقـيِّ", "وَسُــمْـرَةِ مِـسْـكَـةِ اللَّعَـسِ الشَّهـِيِّ", "وَرُمَّاــنٍ مِــنَ الْكــافــورِ تَـعْـلُو", "عَــــلَيْهِ طَـــوابِـــعُ النَّدِّ النَّدِيِّ", "وَقَــدِّ كــالْقَــضِــيــبِ إِذْا تَـثَـنَّى", "خَـشِـيـتُ عَـلَيْهِ مِـن ثِـقْـلِ الْحُـلِيِّ", "لَقَـدْ أَسْـقَـمْـتِ بِـالْهِـجْرانِ جِسْمي", "وَأَعْــطَــشَــنــي وِصــالُكِ بَـعْـدَ رِيِّ", "إِلى كَـمْ أكْـتُـمُ الْبَـلْوَى وَدَمْعي", "يَــبُــوحُ بِـمُـضْـمَـرْ السِّرِّ الْخَـفِـيِّ", "وَكَــمْ أشْــكــو لِلاهِـيَـةٍ غَـرامـي", "فَـــوَيْـــلٌ لِلشَّجـــِيِّ مِـــنَ الْخَــليِّ", "مُــمَــنَّعــَةٌ لَهــا جَــفْــنٌ سَــقـيـمُ", "شَــديــدُ الأخْــذِ لِلْقَـلْبِ الْبَـرِيِّ", "تُـغـازِلُنـي وَتَـزْوِرنـي حـاجِبَيْها", "كـمَـا انْبَرَتِ السِّهامُ عَنِ الْقسِيِّ", "وَتَـخْـتَـرِقُ الصُّفـوفَ بـرَوْقِ فِـيها", "وَهَـلْ يَـخْـفـى شَذى الْمِسْكِ الذَّكِيَّ", "وِشــاجــاهــا عَــلى خَـصْـرٍ عَـديـمٍ", "وَمِــــئْزَرُهــــا عَـــلى رِدْفٍ مَـــلِيِّ", "وَمِــعْــجَــرُهــا عَـلى لَيْـلِ بَهِـيْـمٍ", "وَبُــرْقُــعُهــا عَــلى قَــمَــرٍ سَـنِـيِّ", "يَـذودُ شَـبا القَنا عَنْ وَجْنَتَيْها", "كَــمَــنْــعِ الشَّوْكِ لِلْوَرْدِ الْجَـنِـيِّ", "إِذْا مـا رُمْـتُ أقْـطِـفُهُ بِـعَـيْـنـيْ", "يَــقــولُ حَــذارِ مِـنْ مَـرْعـىً وَبِـيِّ", "لَسـانُ السَّيـْفِ مِـنْ أَدْنـى وُشاتِي", "وَمِــنْ رُقَــبــايَ طَــرْفُ السَّمـْهَـرِيِّ", "كَــأَنَّ لِجَــفْــنِهــا فِــي كُـلِّ قَـلْبٍ", "فِــعــالَ الْمَــشْــرَفِــيِّ الأَشْـرَفِـيِّ", "حُــســامٌ جـاءَ مُـنْـتَـقِـلاً لَهُ عَـن", "أمـيـرِ الْمُـؤمِـنـيـنَ عَـنِ النَّبـيِّ", "سَـنَـسْـمَـعُ عَـنْهُـما ما قَدْ سَمِعْنا", "بِهِ عَــن ذِي الْفَـقـارِ وَعَـن عَـلِيِّ", "إِذْا يَــدُهُ الْكَـرِيـمَـةُ صـافَـحَـتْهُ", "فَــقُــلْ فِــي لاَمِــعٍ أو أَلْمَــعــيِّ", "يَــقــولُ النَّاــسُ أَيُّهـُمـا حُـسـامٌ", "إِذْا اسْـتَـبَقْقا إلى هامِ الْكَمِيِّ", "تَــخَــيَّرَهُ وَعــافَ سِــواهُ خُــبْــراً", "بِــأَخْــذِ الْجَــيْــدِ أَو رَدِّ الرَّدِيِّ", "رَمَـــى أعْـــداءَهُ مِـــنْهُ بِـــسَهْــمٍ", "يُـصِـيـبُ نِهـايَـةَ الْغَـرَضِ الْقَـصِـيِّ", "أبَا الْفَتْحِ افْتَخِر وَابْدَأ بِنَفْسٍ", "لَهــا شَـرَفٌ عَـلى الفَـلَكِ الْعَـلِيِّ", "لَكَ الْكَـرَمُ الّذي فَـضَحَ الْغَوادي", "فَــحُــمْـرَةُ بَـرْقِهـا خَـجَـلُ الدَّعِـيِّ", "تُـخـصُّ بِـمـائِها فِي الْحِينِ أَرْضاً", "وَمـــالُكَ لِلْفَـــقــيــرِ وَلِلْغَــنــيِّ", "لَكَ الْجَـيْـشُ الّذي إن جاسَ أرْضاً", "دَحـا الهَـضَـبـاتِ كالسَّيْلِ الأتيِّ", "تَـحُـفُّ بِهِ الْمُـلوكُ الصِّيـدُ فِـيـهِ", "إِحــاطَــةَ هـالَةِ الْقَـمَـرِ السَّنـِيِّ", "إِذْا عَـطِـشَـتْ جِـيـادْ الْخَـيْلِ فِيهِ", "سَـقـاهـا مِـنْ دَمِ البَـطَـلِ الأبِيِّ", "وَكَــيْــفَ ثَــبَـتَّ طَـوْداً مُـشْـمَـخِـرّاً", "وَأنـــتَ أَخَـــفُّ مِـــن أَسَـــدٍ جَــرِيِّ", "وفِـي تِـلْكَ اليَـدِ الْبَـيْضاءِ عَضْبٌ", "يُـــحَـــقِّقــُ كُــلَّ فِــعْــلٍ مــوسَــوِيِّ", "إِذْا اشْتَجَرَ الْقَنا أَفْناهُ حَطْماً", "كَـمَـلْتَـقِـفِ الْحِـبـالِ مَـعَ الْعِـصِيَّ", "سُــلَيْــمــانِــيُّ مُـلْكٍ لاَ يُـضـاهَـى", "تــزَيَّنــَ بِــالْجَــمـالِ الْيُـوسُـفِـيِّ", "قَهَـرْتَ بِهِ الْجَـبـابِـرَةَ اقْتِداراً", "وَأَنْــصَـفْـتَ الضَّعـيـفَ مِـنَ القَـوِيِّ", "فَـإِنْ تَـكُ كـالْجَـحـيـمِ عَـلى عَـدُوٍ", "فَــإِنَّكــَ كـالْجِـنـانِ عَـلى الْوَلِيِّ", "بَـقِـيـتَ لِهـذِهِ الدُّنْـيـا جَـمـالاً", "سَــعــيــدَ الْجَـدِّ فِـي عُـمُـرٍ هَـنِـيِّ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66559	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أما وَبَياضِ مَبْسِمِكَ التَّقيِّ <\|vsep\|> وَسُمْرَةِ مِسْكَةِ اللَّعَسِ الشَّهِيِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَرُمَّانٍ مِنَ الْكافورِ تَعْلُو <\|vsep\|> عَلَيْهِ طَوابِعُ النَّدِّ النَّدِيِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَدِّ كالْقَضِيبِ ِذْا تَثَنَّى <\|vsep\|> خَشِيتُ عَلَيْهِ مِن ثِقْلِ الْحُلِيِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقَدْ أَسْقَمْتِ بِالْهِجْرانِ جِسْمي <\|vsep\|> وَأَعْطَشَني وِصالُكِ بَعْدَ رِيِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِلى كَمْ أكْتُمُ الْبَلْوَى وَدَمْعي <\|vsep\|> يَبُوحُ بِمُضْمَرْ السِّرِّ الْخَفِيِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَمْ أشْكو لِلاهِيَةٍ غَرامي <\|vsep\|> فَوَيْلٌ لِلشَّجِيِّ مِنَ الْخَليِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُمَنَّعَةٌ لَها جَفْنٌ سَقيمُ <\|vsep\|> شَديدُ الأخْذِ لِلْقَلْبِ الْبَرِيِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُغازِلُني وَتَزْوِرني حاجِبَيْها <\|vsep\|> كمَا انْبَرَتِ السِّهامُ عَنِ الْقسِيِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَخْتَرِقُ الصُّفوفَ برَوْقِ فِيها <\|vsep\|> وَهَلْ يَخْفى شَذى الْمِسْكِ الذَّكِيَّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وِشاجاها عَلى خَصْرٍ عَديمٍ <\|vsep\|> وَمِئْزَرُها عَلى رِدْفٍ مَلِيِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمِعْجَرُها عَلى لَيْلِ بَهِيْمٍ <\|vsep\|> وَبُرْقُعُها عَلى قَمَرٍ سَنِيِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَذودُ شَبا القَنا عَنْ وَجْنَتَيْها <\|vsep\|> كَمَنْعِ الشَّوْكِ لِلْوَرْدِ الْجَنِيِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذْا ما رُمْتُ أقْطِفُهُ بِعَيْنيْ <\|vsep\|> يَقولُ حَذارِ مِنْ مَرْعىً وَبِيِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَسانُ السَّيْفِ مِنْ أَدْنى وُشاتِي <\|vsep\|> وَمِنْ رُقَبايَ طَرْفُ السَّمْهَرِيِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَنَّ لِجَفْنِها فِي كُلِّ قَلْبٍ <\|vsep\|> فِعالَ الْمَشْرَفِيِّ الأَشْرَفِيِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حُسامٌ جاءَ مُنْتَقِلاً لَهُ عَن <\|vsep\|> أميرِ الْمُؤمِنينَ عَنِ النَّبيِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَنَسْمَعُ عَنْهُما ما قَدْ سَمِعْنا <\|vsep\|> بِهِ عَن ذِي الْفَقارِ وَعَن عَلِيِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذْا يَدُهُ الْكَرِيمَةُ صافَحَتْهُ <\|vsep\|> فَقُلْ فِي لاَمِعٍ أو أَلْمَعيِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَقولُ النَّاسُ أَيُّهُما حُسامٌ <\|vsep\|> ِذْا اسْتَبَقْقا لى هامِ الْكَمِيِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَخَيَّرَهُ وَعافَ سِواهُ خُبْراً <\|vsep\|> بِأَخْذِ الْجَيْدِ أَو رَدِّ الرَّدِيِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَمَى أعْداءَهُ مِنْهُ بِسَهْمٍ <\|vsep\|> يُصِيبُ نِهايَةَ الْغَرَضِ الْقَصِيِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبَا الْفَتْحِ افْتَخِر وَابْدَأ بِنَفْسٍ <\|vsep\|> لَها شَرَفٌ عَلى الفَلَكِ الْعَلِيِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَكَ الْكَرَمُ الّذي فَضَحَ الْغَوادي <\|vsep\|> فَحُمْرَةُ بَرْقِها خَجَلُ الدَّعِيِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُخصُّ بِمائِها فِي الْحِينِ أَرْضاً <\|vsep\|> وَمالُكَ لِلْفَقيرِ وَلِلْغَنيِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَكَ الْجَيْشُ الّذي ن جاسَ أرْضاً <\|vsep\|> دَحا الهَضَباتِ كالسَّيْلِ الأتيِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَحُفُّ بِهِ الْمُلوكُ الصِّيدُ فِيهِ <\|vsep\|> ِحاطَةَ هالَةِ الْقَمَرِ السَّنِيِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذْا عَطِشَتْ جِيادْ الْخَيْلِ فِيهِ <\|vsep\|> سَقاها مِنْ دَمِ البَطَلِ الأبِيِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَيْفَ ثَبَتَّ طَوْداً مُشْمَخِرّاً <\|vsep\|> وَأنتَ أَخَفُّ مِن أَسَدٍ جَرِيِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفِي تِلْكَ اليَدِ الْبَيْضاءِ عَضْبٌ <\|vsep\|> يُحَقِّقُ كُلَّ فِعْلٍ موسَوِيِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذْا اشْتَجَرَ الْقَنا أَفْناهُ حَطْماً <\|vsep\|> كَمَلْتَقِفِ الْحِبالِ مَعَ الْعِصِيَّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سُلَيْمانِيُّ مُلْكٍ لاَ يُضاهَى <\|vsep\|> تزَيَّنَ بِالْجَمالِ الْيُوسُفِيِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَهَرْتَ بِهِ الْجَبابِرَةَ اقْتِداراً <\|vsep\|> وَأَنْصَفْتَ الضَّعيفَ مِنَ القَوِيِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِنْ تَكُ كالْجَحيمِ عَلى عَدُوٍ <\|vsep\|> فَِنَّكَ كالْجِنانِ عَلى الْوَلِيِّ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الهزج	[ "تَـعـالى اللَّهُ ما أَحَسْن", "شَـقـيـقـاً حُـفَّ بِـالسَّوْسَنْ", "خُــدودٌ لَثْــمُهــا يُـبْـرِي", "مِـنَ الأَسـقامِ لَوْ أَمْكنْ", "فَـمـا تُـجْـنـى وَحـارِسُها", "بِـقُـفْلِ الصُّدْغِ قَد زَرْفَنْ", "غَــزالٌ ضَــيِّقــُ الأجْـفـا", "نِ يَسبِي الرَّشَأَ الأَعْيَنْ", "لَهُ قَــــلْبٌ وَأَعْــــطــــافٌ", "فَـمـا أَقْـسـى وَما أَلْيَنْ", "وَلَمْ أَرَ قَــبْـلَ مَـبْـسِـمِهِ", "صَـغـيرَ الجَوهَرِ المُثْمِنْ", "فُــتِـنْـتُ بِـحُـسْـنِ صُـورَتِهِ", "وَمَـنْ يَهْـوَ الدُّمى يُفْتَنْ", "عَــزيــزٌ يُـوسُـفِـيُّ الحُـسْ", "نِ لَمْ يُـشْـرَ وَلَمْ يُـسْـجَنْ", "قَـدِ ابْـيَـضَّتـْ بِهِ عَـيْـنِي", "وَلِلمَهْــجــورِ أَنْ يَـحْـزَن", "أَبُــثُّ هَــواهُ مِــن خَــوْفٍ", "لِنَـجْـمِ اللَّيْـلِ لَمَّاـ جَنّْ", "وَمـا يَـنْـفَـعُ كِـتْـمـانِـي", "وَدَمْـعُ العَـيْنِ قَدْ أَعْلَنْ", "وَكَــمْ أَسْــكَـنْـتُهُ قَـلْبـي", "فَـسـارَ وَأَحْـرَقَ الْمَـسْكَنْ", "فَــأُنْـسِـي بَـعْـدَ وَحْـشَـتِهِ", "بِـنَـظْمِ مَديحِ شَاهَ ارْمَنْ", "كَــريــمٌ بــاســلٌ قَـتْـلا", "هُ فِي نَقْعِ الوَغى تُدْفَنْ", "عَلى الأمْوالِ وَالأَعْدا", "ءِ كَـمْ مِـنْ غَارَةٍ قَدْ شَنّْ", "فَـمـا يَـنْـفَـعُ مَـنْ يَلقا", "هُ دِرْعٌ لا وَلا جَــوْشَــنْ", "رَصـيـنُ الجَـأْشِ لَمَّاـ جا", "شَ بَـحْـرُ خَمِسِيهِ الأَرْعَنْ", "عِــجــافٌ خَــيــلُهُ وَالوَحْ", "شُ يَــوْمَ نِـزَالِهِ تَـسْـمَـنْ", "لَهُ بِــــشْــــرٌ لِســــائِلِهِ", "كَـفِـيـلٌ بِـالنَّدى يَـضْـمَنْ", "وَمَـــــنٌّ لا يُـــــكَــــدِّرُهُ", "عَـليْـنا بِالأذَى وَالمَنّْ", "فَــذاكَ المَــالُ مَـبْـذولٌ", "وَذَاكَ العِـرْضُ مـا أَصْوَنْ", "مَـلَكْـتَ الأَرضَ يا مُوسى", "وَعِــنْـدَكَ قَـدْرُهـا أَهْـوَنْ", "فَـأَوْرِدْ خَـيْـلَكَ الدُّنْـيا", "فَــكُــلُّ مَــديـنَـةٍ مَـدْيَـنْ", "مَـلأتَ الأَرْضَ إِحْـسـانـاً", "وَغَـيـرُكَ يَـمْـلأُ المَخْزَنْ", "لَهُ نُــــــــوْرٌ إِلَهــــــــيٌّ", "لِرَوْنَــــقِ حُـــسْـــنِهِ زَيِّنْ", "وَجَـودٌ يَـجْـبُـرُ العـافِـي", "وَبَـــأْسٌ لِلْعِـــدى أَوْهَــنْ", "فَهــذا يُـنْـطِـقُ الأَلْكَـنْ", "وَهــذا يُــخْـرِسُ الأَلْسُـنْ", "صَــلاةُ صِــلاتِهِ قَــامَــتْ", "وَحَــيَّ عَــلى النَّدى أَذَّنْ", "فَـلَوُ عَـلِمَ المُـؤَرِّخُ مـا", "تَــغـالى فِـي الَّذي دَوَّنْ", "أَيـا مَـوْلايَ زالَ البَأْ", "سُ وَالبُـرْءُ قَـدِ اسْتَمْكَنْ", "لَكَ الحَـسْـنـى وَرَبُّكـَ لا", "يُـضَـيِّعـُ أَجْـرَ مَـنْ أَحْـسَنْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66555	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_10\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> تَعالى اللَّهُ ما أَحَسْن <\|vsep\|> شَقيقاً حُفَّ بِالسَّوْسَنْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خُدودٌ لَثْمُها يُبْرِي <\|vsep\|> مِنَ الأَسقامِ لَوْ أَمْكنْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَما تُجْنى وَحارِسُها <\|vsep\|> بِقُفْلِ الصُّدْغِ قَد زَرْفَنْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَزالٌ ضَيِّقُ الأجْفا <\|vsep\|> نِ يَسبِي الرَّشَأَ الأَعْيَنْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَهُ قَلْبٌ وَأَعْطافٌ <\|vsep\|> فَما أَقْسى وَما أَلْيَنْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَمْ أَرَ قَبْلَ مَبْسِمِهِ <\|vsep\|> صَغيرَ الجَوهَرِ المُثْمِنْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فُتِنْتُ بِحُسْنِ صُورَتِهِ <\|vsep\|> وَمَنْ يَهْوَ الدُّمى يُفْتَنْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَزيزٌ يُوسُفِيُّ الحُسْ <\|vsep\|> نِ لَمْ يُشْرَ وَلَمْ يُسْجَنْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَدِ ابْيَضَّتْ بِهِ عَيْنِي <\|vsep\|> وَلِلمَهْجورِ أَنْ يَحْزَن </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَبُثُّ هَواهُ مِن خَوْفٍ <\|vsep\|> لِنَجْمِ اللَّيْلِ لَمَّا جَنّْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما يَنْفَعُ كِتْمانِي <\|vsep\|> وَدَمْعُ العَيْنِ قَدْ أَعْلَنْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَمْ أَسْكَنْتُهُ قَلْبي <\|vsep\|> فَسارَ وَأَحْرَقَ الْمَسْكَنْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأُنْسِي بَعْدَ وَحْشَتِهِ <\|vsep\|> بِنَظْمِ مَديحِ شَاهَ ارْمَنْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَريمٌ باسلٌ قَتْلا <\|vsep\|> هُ فِي نَقْعِ الوَغى تُدْفَنْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلى الأمْوالِ وَالأَعْدا <\|vsep\|> ءِ كَمْ مِنْ غَارَةٍ قَدْ شَنّْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَما يَنْفَعُ مَنْ يَلقا <\|vsep\|> هُ دِرْعٌ لا وَلا جَوْشَنْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَصينُ الجَأْشِ لَمَّا جا <\|vsep\|> شَ بَحْرُ خَمِسِيهِ الأَرْعَنْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عِجافٌ خَيلُهُ وَالوَحْ <\|vsep\|> شُ يَوْمَ نِزَالِهِ تَسْمَنْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَهُ بِشْرٌ لِسائِلِهِ <\|vsep\|> كَفِيلٌ بِالنَّدى يَضْمَنْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَنٌّ لا يُكَدِّرُهُ <\|vsep\|> عَليْنا بِالأذَى وَالمَنّْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَذاكَ المَالُ مَبْذولٌ <\|vsep\|> وَذَاكَ العِرْضُ ما أَصْوَنْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَلَكْتَ الأَرضَ يا مُوسى <\|vsep\|> وَعِنْدَكَ قَدْرُها أَهْوَنْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَوْرِدْ خَيْلَكَ الدُّنْيا <\|vsep\|> فَكُلُّ مَدينَةٍ مَدْيَنْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَلأتَ الأَرْضَ ِحْساناً <\|vsep\|> وَغَيرُكَ يَمْلأُ المَخْزَنْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَهُ نُوْرٌ ِلَهيٌّ <\|vsep\|> لِرَوْنَقِ حُسْنِهِ زَيِّنْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجَودٌ يَجْبُرُ العافِي <\|vsep\|> وَبَأْسٌ لِلْعِدى أَوْهَنْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهذا يُنْطِقُ الأَلْكَنْ <\|vsep\|> وَهذا يُخْرِسُ الأَلْسُنْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَلاةُ صِلاتِهِ قَامَتْ <\|vsep\|> وَحَيَّ عَلى النَّدى أَذَّنْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَوُ عَلِمَ المُؤَرِّخُ ما <\|vsep\|> تَغالى فِي الَّذي دَوَّنْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيا مَوْلايَ زالَ البَأْ <\|vsep\|> سُ وَالبُرْءُ قَدِ اسْتَمْكَنْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "خُــذْ مِــنْ حَــديــثِ شُــؤونِهِ وَشُـجـونِهِ", "خَــبَــراً تُــسَــلْسِــلُهُ رُواةُ جُــفُــونِهِ", "لَولا فَــضــيــحَــةُ قَــلْبِهِ بِــدُمُــوعِهِ", "مــا زالَ شَــكُّ رَقــيــبِهِ بِــيَــقِـيـنِهِ", "وَأَغَــرَّ تُــؤْيِــسًــنــي قَــسـاوَةُ قَـلْبِهِ", "مِــنْهُ وَيُــطْــمِــعُــنــي تَـعَـطُّفـُ لِيـنِهِ", "مـا زالَ يَـسْـقـي خَـدَّهُ مـاءَ الحَـيـا", "حَــتَّى جَــنَـيْـتُ الْوَرْدَ مِـنْ نِـسْـريـنِهِ", "وَإِذْا وَصَــلْتُ بِـشَـعْـرِهِ قِـصَـرَ الدُّجـى", "هَــجَــمَ الصَّبــاحُ بِـثَـغْـرِهِ وَجَـبـيـنِهِ", "خَــــفِــــرُ الدَّلالِ أُضُّمـــُه وَأهـــابُهُ", "لِوَقــــارِهِ وَحَــــيــــائِهِ وَسُـــكـــونِهِ", "قـــــالَتْ رَوادِفُهُ وَليـــــنُ قَــــوامِهِ", "إيَّاــكَ عَــنْ كُـثُـبِ الحِـمـى وَغُـصُـونِهِ", "أجْــفــانُهُ شَــرَكُ الْقُــلوبِ كــأنّـمـا", "هــاروتُ أوْدَعَهــا فُــنــونَ فُــتــونِهِ", "يـــاقُـــوتُهُ مُـــتَـــبَــسِّمــٌ عَــنْ لُؤْلؤ", "حَــجِــلَتْ عُـقـودُ الدُّرِّ مِـن مَـكْـنـونِهِ", "ســاقٍ صَــحــيــفَــةُ خَــدِّهِ مــا سُــوِّدَتْ", "عَــبَــثــاً بِــلامِ عِــذارهِ أو نُــونِهِ", "جَــمَــدَ الَّذي بِــيَــمِــيــنِهِ فِـي خَـدِّهِ", "وَجَــرى الّذي فِــي خَــدِّهِ بِــيَــمِـيـنِهِ", "طَـابَ الرَّبـيـعُ كـأنّـمـا عَجَنَ الصَّبا", "كــافــورَ مُــزْنَـتِهِ بِـعَـنْـبَـرِ طـيـنـهِ", "وَتَـــفـــضَّضـــَتْ أزْهـــارُهُ وَتَـــذَهَّبـــَتْ", "فَــكَــأَنَّهـا الطّـاووسُ فِـي تَـلْويِـنـهِ", "وَجَــلَتْ جَــبــيــنَ النَّهــْرِ طُـرَّةُ ظِـلِّهِ", "مُــذْ جَـعَّدَتْهـا الرِّيـحُ فَـوْقَ غُـصـونِهِ", "وَالطّـيْـرُ تُـنْـشِـدُ بِـاخْتِلافِ لُغاتها", "مــوســى أدامَ اللَّهُ فِــي تَـمْـكِـيـنِهِ", "مــوسـى الّذي أنِـفَـتْ شَهـامَـةُ عَـزْمِهِ", "أنْ يِــسْــتَــمِـدَّ النَّصـْرَ مِـن هـارونِهِ", "مَــلِكٌ بِــأَسْــرارِ الْغُــيـوبِ مُـكـاشَـفٌ", "فَــظُــنــونُهُ تُـغْـنـيـهِ عَـنْ جِـبْـرِيـنِهِ", "مَــلِكٌ غِــرارُ السَّيــْفِ خَــيْـرُ دُروعـهِ", "وَالصَّاـفِـنـاتُ الجُـرْدُ خَـيْـرُ حُـصُـونِهِ", "مَـلِكٌ يُـرَى بَـيْـنَ الصَّوارِمِ وَالقَـنـا", "كــالَّليــثِ فِــي أَشــبــالِهِ وَعَـريـنِهِ", "مَــلِكٌ إِذْا مــا جــاشَ بَـحْـرُ جُـيـوشِهِ", "مَـــلأ المَـــلا بِــسُهــولِهِ وَحُــزونِهِ", "لَو كــانَ بَــيْــنَ يَــدَي عَـلِيٍّ مِـنـهُـمُ", "صَـــفٌّ لحَـــازَ النَّصــْرَ فِــي صِــفِّيــنِهِ", "يــا مَــنْ لَهُ بِــشْــرُ يُــبَــشّـرُ وَفْـدَهُ", "فَـالعُـرفُ يُـعْـرَفُ مِـنْ وَفـاء ضَـمِـينِهِ", "وَلَهُ سَــبــيــلُ الحَــجِّ يُــمْـزَجُ شَهْـدُهُ", "فِـي الحَـرِّ للصَّاـدي بِـبَـرْدِ مَـعِـيـنِهِ", "إبِــلٌ يَــغُـصُّ بِهـا الفَـضـاءُ كَـأنَّهـا", "شَــجَـراً أتَـت مِـن أُكُـلِهـا بِـفُـنُـونِهِ", "يَــحْــمِـلْنَ مُـنْـقَـطِـعَ المُـشـاةِ كَـأَنَّهُ", "فِـــي بَـــطْـــنِ أُمٍّ مَهَّدَتْ لِجَـــنــيــنِهِ", "لَمَّاــ دَعــا داعِــيـهِ أَعْـلَنَ بِـاسـمِهِ", "فَــتَـشـارَكَ الثّـقـلانِ فِـي تَـأمِـيـنِهِ", "طَــرِبَـتْ لَهُ عَـرَفـاتُ وَاهـتَـزَّ الصَّفـا", "وَالبَــيْــتُ مَــع أَركــانِهِ وَحَــجــونِهِ", "لَوْ كـانَ لِلحَـجَـرِ الشَّريـفِ فَـمٌ شَـكا", "مــا عِــنــدَهُ مِــن شَــوقِهِ وَحَـنِـيـنـهِ", "ضَـحَّى الحَـجـيـجُ عَـلى مِـنـىً وَسُـيوفُهُ", "فِي الشّركِ تَسقِي العِلْجَ ماءَ وَتِينِهِ", "مــا كُـلُّ مَـنْ صَـنَـعَ الجَـمـيـلَ مُـوَفَّقٌ", "كَــلاّ وَلا رَبُّ السَّمــا بِــمُــعِــيـنـهِ", "يـا مَـنْ عَـلى كَـرَمِ الطِّبـاعِ يَـلومُهُ", "مــا لُمْــتَ إِلاَّ اللَّهَ فِـي تَـكـويـنِهِ", "اللَّهُ أَهَّلـــــَهُ لِرَحْـــــمَــــةِ خَــــلْقِهِ", "وَصَـــلاحِ دُنـــيــاهُ وَرَحْــمَــةِ دِيــنِهِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66551	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> خُذْ مِنْ حَديثِ شُؤونِهِ وَشُجونِهِ <\|vsep\|> خَبَراً تُسَلْسِلُهُ رُواةُ جُفُونِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَولا فَضيحَةُ قَلْبِهِ بِدُمُوعِهِ <\|vsep\|> ما زالَ شَكُّ رَقيبِهِ بِيَقِينِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَغَرَّ تُؤْيِسًني قَساوَةُ قَلْبِهِ <\|vsep\|> مِنْهُ وَيُطْمِعُني تَعَطُّفُ لِينِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما زالَ يَسْقي خَدَّهُ ماءَ الحَيا <\|vsep\|> حَتَّى جَنَيْتُ الْوَرْدَ مِنْ نِسْرينِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِذْا وَصَلْتُ بِشَعْرِهِ قِصَرَ الدُّجى <\|vsep\|> هَجَمَ الصَّباحُ بِثَغْرِهِ وَجَبينِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَفِرُ الدَّلالِ أُضُّمُه وَأهابُهُ <\|vsep\|> لِوَقارِهِ وَحَيائِهِ وَسُكونِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قالَتْ رَوادِفُهُ وَلينُ قَوامِهِ <\|vsep\|> يَّاكَ عَنْ كُثُبِ الحِمى وَغُصُونِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أجْفانُهُ شَرَكُ الْقُلوبِ كأنّما <\|vsep\|> هاروتُ أوْدَعَها فُنونَ فُتونِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ياقُوتُهُ مُتَبَسِّمٌ عَنْ لُؤْلؤ <\|vsep\|> حَجِلَتْ عُقودُ الدُّرِّ مِن مَكْنونِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ساقٍ صَحيفَةُ خَدِّهِ ما سُوِّدَتْ <\|vsep\|> عَبَثاً بِلامِ عِذارهِ أو نُونِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَمَدَ الَّذي بِيَمِينِهِ فِي خَدِّهِ <\|vsep\|> وَجَرى الّذي فِي خَدِّهِ بِيَمِينِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> طَابَ الرَّبيعُ كأنّما عَجَنَ الصَّبا <\|vsep\|> كافورَ مُزْنَتِهِ بِعَنْبَرِ طينهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَفضَّضَتْ أزْهارُهُ وَتَذَهَّبَتْ <\|vsep\|> فَكَأَنَّها الطّاووسُ فِي تَلْويِنهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجَلَتْ جَبينَ النَّهْرِ طُرَّةُ ظِلِّهِ <\|vsep\|> مُذْ جَعَّدَتْها الرِّيحُ فَوْقَ غُصونِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالطّيْرُ تُنْشِدُ بِاخْتِلافِ لُغاتها <\|vsep\|> موسى أدامَ اللَّهُ فِي تَمْكِينِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> موسى الّذي أنِفَتْ شَهامَةُ عَزْمِهِ <\|vsep\|> أنْ يِسْتَمِدَّ النَّصْرَ مِن هارونِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَلِكٌ بِأَسْرارِ الْغُيوبِ مُكاشَفٌ <\|vsep\|> فَظُنونُهُ تُغْنيهِ عَنْ جِبْرِينِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَلِكٌ غِرارُ السَّيْفِ خَيْرُ دُروعهِ <\|vsep\|> وَالصَّافِناتُ الجُرْدُ خَيْرُ حُصُونِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَلِكٌ يُرَى بَيْنَ الصَّوارِمِ وَالقَنا <\|vsep\|> كالَّليثِ فِي أَشبالِهِ وَعَرينِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَلِكٌ ِذْا ما جاشَ بَحْرُ جُيوشِهِ <\|vsep\|> مَلأ المَلا بِسُهولِهِ وَحُزونِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَو كانَ بَيْنَ يَدَي عَلِيٍّ مِنهُمُ <\|vsep\|> صَفٌّ لحَازَ النَّصْرَ فِي صِفِّينِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مَنْ لَهُ بِشْرُ يُبَشّرُ وَفْدَهُ <\|vsep\|> فَالعُرفُ يُعْرَفُ مِنْ وَفاء ضَمِينِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَهُ سَبيلُ الحَجِّ يُمْزَجُ شَهْدُهُ <\|vsep\|> فِي الحَرِّ للصَّادي بِبَرْدِ مَعِينِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِلٌ يَغُصُّ بِها الفَضاءُ كَأنَّها <\|vsep\|> شَجَراً أتَت مِن أُكُلِها بِفُنُونِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَحْمِلْنَ مُنْقَطِعَ المُشاةِ كَأَنَّهُ <\|vsep\|> فِي بَطْنِ أُمٍّ مَهَّدَتْ لِجَنينِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَمَّا دَعا داعِيهِ أَعْلَنَ بِاسمِهِ <\|vsep\|> فَتَشارَكَ الثّقلانِ فِي تَأمِينِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> طَرِبَتْ لَهُ عَرَفاتُ وَاهتَزَّ الصَّفا <\|vsep\|> وَالبَيْتُ مَع أَركانِهِ وَحَجونِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَوْ كانَ لِلحَجَرِ الشَّريفِ فَمٌ شَكا <\|vsep\|> ما عِندَهُ مِن شَوقِهِ وَحَنِينهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضَحَّى الحَجيجُ عَلى مِنىً وَسُيوفُهُ <\|vsep\|> فِي الشّركِ تَسقِي العِلْجَ ماءَ وَتِينِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كُلُّ مَنْ صَنَعَ الجَميلَ مُوَفَّقٌ <\|vsep\|> كَلاّ وَلا رَبُّ السَّما بِمُعِينهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مَنْ عَلى كَرَمِ الطِّباعِ يَلومُهُ <\|vsep\|> ما لُمْتَ ِلاَّ اللَّهَ فِي تَكوينِهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "دَعِ النَّوْحَ خَــلْفَ حُــدوجِ الرَّكــائِبْ", "وَسَــــلِّ فُـــؤادَكَ عَـــنْ كُـــلِّ ذاهِـــبْ", "بِــبِــيــضِ السَّوالِفِ حُــمْـرِ المَـراشِ", "فِ صُــفْــرِ التَّرائِبِ سُــودِ الذَّوائِبْ", "فَـمـا الْعَـيْـشُ إلاّ إِذْا مـا نَـظَمْتَ", "بِـثَـغْـرِ الحَـبـابِ ثَـنايا الحَبائِبْ", "أُحــاشــيــكَ مِــن وَقْـفَـةٍ بِـالطُّلـولِ", "تَــبُـلُّ الصَّدى بِـصَـداهـا الْمُـجـاوِبْ", "تُـــكَـــلَّفُ صُــمَّ الحِــجــارِ الكَــلامَ", "وَكَـمْ فِـي جُـنـونِ الهَوى مِن عَجائِبْ", "وَلَوْ كُــنْــتَ تَــشْــكـو هَـوىً صـادِقـاً", "لَمـا عَـلَّلَتْـكَ الأَمـانِـي الكَـوإِذْبْ", "تَــأَمَّلــْ حَــريــقَ كُــؤُوسِ الرَّحــيــقِ", "تَـرَ المـاءَ يَـجْـمُدُ وَالخَمْرَ ذائِبء", "لَهـا فِـي الزُّجـاجَـةِ رَقْـصُ الشَّبـابِ", "وَمَــفْــرِقُهــا أَشْـمَـطُ النَّبـْتِ شـائِبْ", "وَتـــزْبِـــدُ غَـــيْـــظــاً إِذْا أُبْــرِزَتْ", "مِـنَ الدَّنَّ كـالْمُـحْـصَـنـاتِ الكَواعِب", "كَــــأَنَّ الحَـــبـــابَ عَـــلى رَأسِهـــا", "جَــواهِــرُ قَــدْ كُــلِّلَتْ فِــي عَـصـائِبْ", "بِــحُــمْــرَتِهــا صَــحَّ عِـنْـدَ الْمَـجـوسِ", "أَنَّ السُّجـــودَ إلى النَّاـــرِ واجِــبْ", "شَهِـــدْنـــا وَمُـــطْـــرِبُــنــا خــاطِــبٌ", "زَواجَ ابْنَةِ الكَرْمِ بِابْنِ السَّحائِبْ", "فَــمِــنْ قَــطَــراتِ الرَّذإِذْ النِّثــارُ", "وُمِـن وَشْـيِ زَهْـرِ الرَّبِـيعِ المراتِبْ", "رِيـــاضٌ كَـــخُــضْــرَةِ زَهْــرِ السَّمــاءِ", "وَأَزْهــارُهـا مِـثْـلُ زُهْـرِ الْكَـواكِـبْ", "وَلِلْوَحْـــشِ سِـــرْبٌ بِـــقـــيــعــانِهــا", "وَلِلطَّيــْرِ فِــي جَـوِّهـا سَـطْـرُ كـاتِـبْ", "بَــرَزْنــا إلى الرَّمْــيِ فِــي حَـلْبَـةٍ", "حِــسـانِ الوُجـوهِ خِـفـافِ المَـضـارِبْ", "بَــنــادِقُهُــمْ فِــي عُــيــونِ القِـسِـيِّ", "كَـأَحْـداقِهِـمْ تَـحْـتَ قِـسْـيِ الحَـواجِبْ", "فَــتِــلْكَ لَهــا طــائِرٌ فِـي السَّمـاء", "وَهــذِي لَهــا طــائِرُ القَـلْبِ واجِـبْ", "وَحَـــلَّتْ سَـــوابِـــقُ شُهْـــبٍ خَــواطِــفَ", "حُــجْــنُ الْمَــنــاسِـرِ حُـوُّ المَـحـالِبْ", "بُـــزاةٌ لَهـــا حَـــدَقُ الأَفْـــعُــوانِ", "وَأَظْــفــارُهــا كــحُـمـاتِ الْعَـقـارِبْ", "فَــــلِلأُفَـــقِ نَـــسْـــرانِ ذا واقِـــعٌ", "وَذا طـــائِرٌ حَـــذَرَ الْمَــوْتِ هــارِبْ", "وَأطْــــلَقَ كَــــلْبــــاً لَهُ ضَـــارِيـــاً", "يُـبـاري هُـبُـوبَ الصَّبـا وَالجَـنائِبْ", "تَـــطـــيـــرُ بِهِ أَرْبَـــعٌ كــالرِّيــاحِ", "وَيَــفْــتَــرُّ عَــنْ مُــرْهَـفـاتٍ قَـوَاضِـبْ", "وَتُـــضْـــرَمُ فِـــي لَيْـــلِ جِـــلْبـــابِهِ", "شُــعــاعُ شِهـابٍ مِـنَ الْعَـيْـنِ ثـاقِـبْ", "وَعُـــدْنـــا نَـــجُـــرُّ ذُيــولَ السُّرورِ", "وَالطَّيــْرُ وَالْوَحْـشُ مِـلءْ الحَـقـائِبْ", "كَــمــا ابْـتَهَـجَـتْ مِـنْ سُـرُورٍ خِـلاطُ", "وَقَـدْ جـاءَ مُـوسـى يَـجُـرُّ الْمَـواكِـبْ", "مَــليــكٌ إِذْا ســارَ بَــيْـنَ السُّيـوفِ", "تَرَى الْبَدْرَ بَيْنَ اشْتِباكِ الْكَواكبْ", "وَتَــزْأَرُ مِــنْ تَــحْــتِ ذاكَ الرِّكــابِ", "أُسُــودٌ لَهــا مِـنْ ظُـبـاهـا مَـخـالِبْ", "فَــتِــلْكَ اللَّهــإِذْمُ زُهْــرُ النُّجــومِ", "وَمُـعْـتَـكِـرُ النَّقـْعِ جِـنْـحُ الْغَـياهِبْ", "بَــدا فَهَــوَتْ فِـي التُّرابِ الثُّغـورُ", "كَـمـا انْـتَـظَمَ الدُّرُّ فَوْقَ التَّرائِبْ", "يُــنــادونَهْ بِــاخْــتِــلاَفِ اللُّغــاتِ", "كَــتَــلْبِــيَـةِ الْحَـجِّ مِـنْ كُـلِّ جـانِـب", "يُــخــيــفُهُــمُ بَــأْسُ بَــرْقِ الْحِـديـدِ", "وَيُــطْــمِــعُهُـمْ سَـحُّ سُـحْـبِ الْمَـواهِـبْ", "تَـــــــؤُمُّ الْجَـــــــوارِحُ أَعْــــــلامَهُ", "تَــروحُ بِــطــانــاً وَتَـغْـدُو سَـواغِـبْ", "كــــأنَّ السَّنــــاجِــــقَ أَوْكـــارُهـــا", "فَــكَــمْ عُـصَـبٍ فَـوْقَ تِـلْكَ الْعَـصـائِبْ", "أَيَـــا مَـــلِكَ الأرْضِ حَــقّــاً إِلَيْــكَ", "مَـــآلُ مَـــشـــارِقِهـــا وَالمَــغــارِبْ", "سَـــتَـــمْـــلِكُ أرضَ قُـــسَــنْــطــيــنَــةٍ", "ومَــا كــانَ لِلرُّومِ مِـنْهـا يُـقـارِبْ", "كَـــأَنِّيـــ بِــأبْــراجِهــا قَــدْ هَــوَتْ", "وَصَـخْـرِ الْمِـجـانِـيـقِ فِـيـها ضَوارِبْ", "وَقَــدْ زَحَــفَ الْبُــرْجُ زَحْـفَ العَـروسِ", "إلَيْهــا يَــجُــرُّ ذُيــولَ الكَــتــائِبْ", "فَــمـا لُبْـسُهُ غَـيْـرَ نَـسْـجِ الْحـديـدِ", "ومَـا حَـلْيُهُ غَـيْـرَ بِـيـضِ القـواضِـبْ", "وَأضْــرِمَــتِ النَّاــرُ حَــشْـوَ النُّقـوبِ", "وَثـارَ الدُّخـانُ كَـجِـنْـحِ الغـيـاهِـبْ", "وَلَيْــسَ الْكَهــانَــةُ مِــنْ شِــيــمَـتِـي", "وَلكِــــنَّ حِـــزْبَـــكَ بِـــاللَّهِ غـــالِبْ", "لَكَ اللَّهُ مِــــنْ قــــائِلٍ قــــاتٍــــلٍ", "يُـجـادِلُ بِـالكُـتْـبِ أو بِـالكَـتـائِبْ", "فَـمـا مَـجْـلِسُ العَـدْلِ يَـوْمَ القَضاءِ", "بِــأَوْلَى بِهِ مِــنْ سُــرُوجِ السَّلـاهِـبْ", "فَــدُمْ سَــنَــداً لِلْعُــفــاةِ الكُـفـاةِ", "تُــريِهــمْ غَــرائِبَ بَــذْلِ الرَّغــائِبْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66547	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> دَعِ النَّوْحَ خَلْفَ حُدوجِ الرَّكائِبْ <\|vsep\|> وَسَلِّ فُؤادَكَ عَنْ كُلِّ ذاهِبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِبِيضِ السَّوالِفِ حُمْرِ المَراشِ <\|vsep\|> فِ صُفْرِ التَّرائِبِ سُودِ الذَّوائِبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَما الْعَيْشُ لاّ ِذْا ما نَظَمْتَ <\|vsep\|> بِثَغْرِ الحَبابِ ثَنايا الحَبائِبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُحاشيكَ مِن وَقْفَةٍ بِالطُّلولِ <\|vsep\|> تَبُلُّ الصَّدى بِصَداها الْمُجاوِبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُكَلَّفُ صُمَّ الحِجارِ الكَلامَ <\|vsep\|> وَكَمْ فِي جُنونِ الهَوى مِن عَجائِبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَوْ كُنْتَ تَشْكو هَوىً صادِقاً <\|vsep\|> لَما عَلَّلَتْكَ الأَمانِي الكَوِذْبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَأَمَّلْ حَريقَ كُؤُوسِ الرَّحيقِ <\|vsep\|> تَرَ الماءَ يَجْمُدُ وَالخَمْرَ ذائِبء </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَها فِي الزُّجاجَةِ رَقْصُ الشَّبابِ <\|vsep\|> وَمَفْرِقُها أَشْمَطُ النَّبْتِ شائِبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتزْبِدُ غَيْظاً ِذْا أُبْرِزَتْ <\|vsep\|> مِنَ الدَّنَّ كالْمُحْصَناتِ الكَواعِب </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَنَّ الحَبابَ عَلى رَأسِها <\|vsep\|> جَواهِرُ قَدْ كُلِّلَتْ فِي عَصائِبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِحُمْرَتِها صَحَّ عِنْدَ الْمَجوسِ <\|vsep\|> أَنَّ السُّجودَ لى النَّارِ واجِبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَهِدْنا وَمُطْرِبُنا خاطِبٌ <\|vsep\|> زَواجَ ابْنَةِ الكَرْمِ بِابْنِ السَّحائِبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَمِنْ قَطَراتِ الرَّذِذْ النِّثارُ <\|vsep\|> وُمِن وَشْيِ زَهْرِ الرَّبِيعِ المراتِبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رِياضٌ كَخُضْرَةِ زَهْرِ السَّماءِ <\|vsep\|> وَأَزْهارُها مِثْلُ زُهْرِ الْكَواكِبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلِلْوَحْشِ سِرْبٌ بِقيعانِها <\|vsep\|> وَلِلطَّيْرِ فِي جَوِّها سَطْرُ كاتِبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَرَزْنا لى الرَّمْيِ فِي حَلْبَةٍ <\|vsep\|> حِسانِ الوُجوهِ خِفافِ المَضارِبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَنادِقُهُمْ فِي عُيونِ القِسِيِّ <\|vsep\|> كَأَحْداقِهِمْ تَحْتَ قِسْيِ الحَواجِبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَتِلْكَ لَها طائِرٌ فِي السَّماء <\|vsep\|> وَهذِي لَها طائِرُ القَلْبِ واجِبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحَلَّتْ سَوابِقُ شُهْبٍ خَواطِفَ <\|vsep\|> حُجْنُ الْمَناسِرِ حُوُّ المَحالِبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بُزاةٌ لَها حَدَقُ الأَفْعُوانِ <\|vsep\|> وَأَظْفارُها كحُماتِ الْعَقارِبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلِلأُفَقِ نَسْرانِ ذا واقِعٌ <\|vsep\|> وَذا طائِرٌ حَذَرَ الْمَوْتِ هارِبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأطْلَقَ كَلْباً لَهُ ضَارِياً <\|vsep\|> يُباري هُبُوبَ الصَّبا وَالجَنائِبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَطيرُ بِهِ أَرْبَعٌ كالرِّياحِ <\|vsep\|> وَيَفْتَرُّ عَنْ مُرْهَفاتٍ قَوَاضِبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتُضْرَمُ فِي لَيْلِ جِلْبابِهِ <\|vsep\|> شُعاعُ شِهابٍ مِنَ الْعَيْنِ ثاقِبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعُدْنا نَجُرُّ ذُيولَ السُّرورِ <\|vsep\|> وَالطَّيْرُ وَالْوَحْشُ مِلءْ الحَقائِبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَما ابْتَهَجَتْ مِنْ سُرُورٍ خِلاطُ <\|vsep\|> وَقَدْ جاءَ مُوسى يَجُرُّ الْمَواكِبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَليكٌ ِذْا سارَ بَيْنَ السُّيوفِ <\|vsep\|> تَرَى الْبَدْرَ بَيْنَ اشْتِباكِ الْكَواكبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَزْأَرُ مِنْ تَحْتِ ذاكَ الرِّكابِ <\|vsep\|> أُسُودٌ لَها مِنْ ظُباها مَخالِبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَتِلْكَ اللَّهِذْمُ زُهْرُ النُّجومِ <\|vsep\|> وَمُعْتَكِرُ النَّقْعِ جِنْحُ الْغَياهِبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَدا فَهَوَتْ فِي التُّرابِ الثُّغورُ <\|vsep\|> كَما انْتَظَمَ الدُّرُّ فَوْقَ التَّرائِبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُنادونَهْ بِاخْتِلاَفِ اللُّغاتِ <\|vsep\|> كَتَلْبِيَةِ الْحَجِّ مِنْ كُلِّ جانِب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُخيفُهُمُ بَأْسُ بَرْقِ الْحِديدِ <\|vsep\|> وَيُطْمِعُهُمْ سَحُّ سُحْبِ الْمَواهِبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَؤُمُّ الْجَوارِحُ أَعْلامَهُ <\|vsep\|> تَروحُ بِطاناً وَتَغْدُو سَواغِبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنَّ السَّناجِقَ أَوْكارُها <\|vsep\|> فَكَمْ عُصَبٍ فَوْقَ تِلْكَ الْعَصائِبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيَا مَلِكَ الأرْضِ حَقّاً ِلَيْكَ <\|vsep\|> مَلُ مَشارِقِها وَالمَغارِبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَتَمْلِكُ أرضَ قُسَنْطينَةٍ <\|vsep\|> ومَا كانَ لِلرُّومِ مِنْها يُقارِبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَنِّي بِأبْراجِها قَدْ هَوَتْ <\|vsep\|> وَصَخْرِ الْمِجانِيقِ فِيها ضَوارِبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَدْ زَحَفَ الْبُرْجُ زَحْفَ العَروسِ <\|vsep\|> لَيْها يَجُرُّ ذُيولَ الكَتائِبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَما لُبْسُهُ غَيْرَ نَسْجِ الْحديدِ <\|vsep\|> ومَا حَلْيُهُ غَيْرَ بِيضِ القواضِبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأضْرِمَتِ النَّارُ حَشْوَ النُّقوبِ <\|vsep\|> وَثارَ الدُّخانُ كَجِنْحِ الغياهِبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَيْسَ الْكَهانَةُ مِنْ شِيمَتِي <\|vsep\|> وَلكِنَّ حِزْبَكَ بِاللَّهِ غالِبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَكَ اللَّهُ مِنْ قائِلٍ قاتٍلٍ <\|vsep\|> يُجادِلُ بِالكُتْبِ أو بِالكَتائِبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَما مَجْلِسُ العَدْلِ يَوْمَ القَضاءِ <\|vsep\|> بِأَوْلَى بِهِ مِنْ سُرُوجِ السَّلاهِبْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "مِـنْ سِـحْـرِ عَـيْنَيْكَ الأَمانَ الأَمانْ", "قَــتَــلْتَ رَبَّ السَّيــْفِ وَالطَّيــْلَســانْ", "أَسْـــمَـــرُ كـــالرُّمـــحِ لَهُ مُـــقْـــلَةٌ", "لَوْ لَمْ تَـكُـنْ كَـحْـلاءَ كـانَـتْ سِنانْ", "أهْــيَــفُ عَـبْـلُ الرِّدْفِ حُـلْوُ اللَّمـى", "مُـرُّ الْجَـفـا قـاسٍ رَطـيـبُ البَـنـان", "يَـــزْدادُ إِذْ أَشـــكـــوُ لَهُ قَـــسْــوَةً", "وَلَوْ شَـــكَـــوْتُ الْحُــبَّ لِلصَّخــْرِ لاَن", "سَـــاقٍ سَهـــا رِضْــوانُ عَــنْ حِــفْــظِهِ", "فَــفَــرَّ مِــنْ جُــمْـلَةِ حُـورِ الجِـنـان", "بَــدْرٌ وِكــأْسُ الرَّاحِ شَــمْـسُ الضُّحـى", "يـا قَـوْمُ مـا أسْـعَـدَ هـذا القِران", "تَـــــوَقَّدَتْ حُـــــمْـــــرَةُ لأَلائِهـــــا", "كَــــأنّهـــا بَهْـــرَمُ أو بَهْـــرَمـــان", "بِــــخَــــدِّهِ أو طَــــرْفِهِ أو جَـــنـــى", "لَمــاهُ سُـكـرْي لا بِـبِـنْـتِ الدِّنـان", "يــا لائِمــيْ دَعْــنــي فَـإنّـي فَـتـىً", "مــا تَــرَكَ الحُّبــُّ بِــقَـلْبـيْ مَـكـان", "لا تَـــسَـــلِ العــاشِــقَ عَــن حــالهِ", "فَـــدَمْـــعُهُ عَــنْ قَــلْبِهِ تَــرْجُــمــان", "لَولا دُمــوعِــي وَالضَّنــى لَمْ أَبُــحْ", "قَـد يَـنْـطِـقُ المَـرْءُ بِـغَيْرِ اللَّسان", "أَعَــــزَّنِـــي مـــوســـى وَلَولا هـــوى", "مُــعَــذِّبـي مـا ذُقْـتُ طَـعْـمَ الْهَـوان", "الْمَــــلِكُ الأشْــــرَفُ شـــاهَ ارْمَـــنٍ", "مُــظَــفَّرُ الدِّيــنِ كَــريــمُ الزَّمــان", "وَاللَّه لَو قِــــيــــسَ بِهِ حــــاتِــــمٌ", "لَقَــلَّ مــا قَــدْ قِــيــلَ عَـنْهُ وَهَـان", "ذا مَــــلَأَ الأَرْضَ بِــــإحْــــســــانِهِ", "وَذاكَ يَــمْــتَــنُّ بِــمَــلءِ الجِــفــان", "يَــرْوِي العُــلى عَـن نَـفْـسِهِ عَـن أبٍ", "عــالٍ فَــمــا فِــي نَـصِّهـِ عَـنْ فُـلان", "قَـــد نَـــظَـــمَ اللَّهُ لَهُ نِـــسْـــبَـــةً", "كَــالدُّرِّ تَــجْــلوهُ نُـحـورُ الحِـسـان", "طَـلْقُ النَّدى طَـلْقُ الحَـيـا طَلْقُ نَصْ", "لِ السَّيْفِ طَلْقُ الأَمْرِ طَلْقُ الِّلسان", "يَـــقـــولُ مَـــن يَـــسْــمَــعُ أَلْفــاظَهُ", "هــذا جِــنــانٌ يــانِــعٌ أَم جَــنــان", "لَهُ عَــــلَى وَقْــــعِ الظُّبــــى هَــــزَّةٌ", "إِذْا التَقَى الجَمْعانِ يَوْمَ الرِّهان", "صُـــلَّتْ وَصَـــلَّتْ فِـــي رُؤوسِ العِـــدى", "كَـــأنَّ فـــي الإِذْانِ مِــنْهــا أدان", "مَـوْلايَ جُـدْ وَانْـعِـمْ وَصِـلْ وَاقْـتَدِرْ", "وَافْـتِـكْ فَـمـا تَـفْـرَجُ أُمُّ الجَـبـان", "وَارْكَـبْ جَـوادَ الدَّهْـرِ وَاسْـبِقْ إلى", "مـا تَـشْـتَهِـيـهِ قَـدْ مَـلَكْـتَ العِنان", "دُمْــتُــمْ بَــنِــي أَيُّوبَ فِــي نِــعْـمَـةٍ", "تَـجـوزُ فِـي التَّخـْلِيـدِ حَـدَّ الزَّمَان", "وَاللَّهِ لا زِلْتُــــم مُــــلوكَ الوَرَى", "شَــرْقــاً وَغَــرْبــاً وَعَــلَيَّ الضَّمــَان" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66543	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> مِنْ سِحْرِ عَيْنَيْكَ الأَمانَ الأَمانْ <\|vsep\|> قَتَلْتَ رَبَّ السَّيْفِ وَالطَّيْلَسانْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَسْمَرُ كالرُّمحِ لَهُ مُقْلَةٌ <\|vsep\|> لَوْ لَمْ تَكُنْ كَحْلاءَ كانَتْ سِنانْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أهْيَفُ عَبْلُ الرِّدْفِ حُلْوُ اللَّمى <\|vsep\|> مُرُّ الْجَفا قاسٍ رَطيبُ البَنان </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَزْدادُ ِذْ أَشكوُ لَهُ قَسْوَةً <\|vsep\|> وَلَوْ شَكَوْتُ الْحُبَّ لِلصَّخْرِ لاَن </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَاقٍ سَها رِضْوانُ عَنْ حِفْظِهِ <\|vsep\|> فَفَرَّ مِنْ جُمْلَةِ حُورِ الجِنان </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَدْرٌ وِكأْسُ الرَّاحِ شَمْسُ الضُّحى <\|vsep\|> يا قَوْمُ ما أسْعَدَ هذا القِران </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَوَقَّدَتْ حُمْرَةُ لأَلائِها <\|vsep\|> كَأنّها بَهْرَمُ أو بَهْرَمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِخَدِّهِ أو طَرْفِهِ أو جَنى <\|vsep\|> لَماهُ سُكرْي لا بِبِنْتِ الدِّنان </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لائِميْ دَعْني فَنّي فَتىً <\|vsep\|> ما تَرَكَ الحُّبُّ بِقَلْبيْ مَكان </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تَسَلِ العاشِقَ عَن حالهِ <\|vsep\|> فَدَمْعُهُ عَنْ قَلْبِهِ تَرْجُمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَولا دُموعِي وَالضَّنى لَمْ أَبُحْ <\|vsep\|> قَد يَنْطِقُ المَرْءُ بِغَيْرِ اللَّسان </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَعَزَّنِي موسى وَلَولا هوى <\|vsep\|> مُعَذِّبي ما ذُقْتُ طَعْمَ الْهَوان </\|bsep\|> <\|bsep\|> الْمَلِكُ الأشْرَفُ شاهَ ارْمَنٍ <\|vsep\|> مُظَفَّرُ الدِّينِ كَريمُ الزَّمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاللَّه لَو قِيسَ بِهِ حاتِمٌ <\|vsep\|> لَقَلَّ ما قَدْ قِيلَ عَنْهُ وَهَان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا مَلَأَ الأَرْضَ بِحْسانِهِ <\|vsep\|> وَذاكَ يَمْتَنُّ بِمَلءِ الجِفان </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَرْوِي العُلى عَن نَفْسِهِ عَن أبٍ <\|vsep\|> عالٍ فَما فِي نَصِّهِ عَنْ فُلان </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد نَظَمَ اللَّهُ لَهُ نِسْبَةً <\|vsep\|> كَالدُّرِّ تَجْلوهُ نُحورُ الحِسان </\|bsep\|> <\|bsep\|> طَلْقُ النَّدى طَلْقُ الحَيا طَلْقُ نَصْ <\|vsep\|> لِ السَّيْفِ طَلْقُ الأَمْرِ طَلْقُ الِّلسان </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَقولُ مَن يَسْمَعُ أَلْفاظَهُ <\|vsep\|> هذا جِنانٌ يانِعٌ أَم جَنان </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَهُ عَلَى وَقْعِ الظُّبى هَزَّةٌ <\|vsep\|> ِذْا التَقَى الجَمْعانِ يَوْمَ الرِّهان </\|bsep\|> <\|bsep\|> صُلَّتْ وَصَلَّتْ فِي رُؤوسِ العِدى <\|vsep\|> كَأنَّ في الِذْانِ مِنْها أدان </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَوْلايَ جُدْ وَانْعِمْ وَصِلْ وَاقْتَدِرْ <\|vsep\|> وَافْتِكْ فَما تَفْرَجُ أُمُّ الجَبان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَارْكَبْ جَوادَ الدَّهْرِ وَاسْبِقْ لى <\|vsep\|> ما تَشْتَهِيهِ قَدْ مَلَكْتَ العِنان </\|bsep\|> <\|bsep\|> دُمْتُمْ بَنِي أَيُّوبَ فِي نِعْمَةٍ <\|vsep\|> تَجوزُ فِي التَّخْلِيدِ حَدَّ الزَّمَان </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "يـا نـارَ أَشْـواقَـي لا تَـخْـمُدي", "لَعَـلَّ ضَـيْـفَ الطَّيـْفِ أَنْ يَهْـتَـدي", "حَـــسِـــبْــتُهُ مــاءً فَــصــادَفْــتُهُ", "لَمْـعَ سَـرابٍ لَيْـسَ يُـرْوي الصدي", "تَــكَــلَّفَــتْ عَــيْــنـي لَهُ هَـجْـعَـةً", "كَـنُـغْـبَـةِ الطَّاـئِرِ فِـي المَورِدِ", "صُـــوِّرَ فِـــي مِـــرْآتِهـــا صُــورَةً", "تَــجِــلُّ عَــنْ لَمْــسِ فَــمٍ أَوْ يَــدِ", "إِنْ نَـعِـمَتْ فِي اللَّيْلِ رُوحي بِهِ", "فَــسَـوْفَ يَـشْـقـى جَـسَـدي فِـي غَـدِ", "الصَّدُّ والهِــجْــرانُ قَــدْ جُـمِّعـا", "بِـاللَّهِ قُـلْ لِي فَـبِـمَـنْ أَقْـتَدِي", "أَشْــكُـو إلَى اللَّهِ مَـلُولاً إِذْا", "قُـلْتُ انْـتَهَـى فِـي هَجْرِهِ يَبْتَدي", "الْبّــدْرُ فِــي مُــكْـسِـرِ شَـرْبـوشِهِ", "حُــفَّ بِــلَيْــلِ الشَّعــَرِ الأسْــوَدِ", "رَيَّاـــنُ فِـــي قُـــرطُـــقِهِ جِــدْوَلٌ", "لكِــنْ لِهُ قَــلْبٌ مِــنَ الجَــلْمَــدِ", "كَـــأَنَّمـــا هِـــمْـــيَــانُهُ بَــرْزَخٌ", "يَـمْـنَـعُ مَـوْجَ الرِّدْفِ أَنْ يَعْتَدي", "غَــازَلَنــا مِــنْ نَــرْجِــسٍ ذَابِــلٍ", "وَافْــتَــرَّ عَـنْ نَـوْرِ أَقـاحٍ نَـدى", "وَقـــامَ يَـــلْوي صُــدْغَهُ قــائِلاً", "لا تَـغْـتَـرِرْ بـي فَـكَـذَا مَوْعِدي", "فَــقُــلْتُ يَــا لِلّهِ مـاتَ الوَفَـا", "فَـقَـالَ مُـوسـى لَمْ يَمُتْ خُذْ يَدي", "المَــلِكُ الأَشْــرَفُ شــاهَ ارْمَــنٍ", "رَبُّ المَـعـالي والنَّدَى وَالنَّدي", "مَـــلْكٌ لَهُ الفَـــضْــلُ عَــلَى آدَمِ", "وَالفَـضْـلُ لا يُـكْـسَـبُ بِـالمَوْلِدِ", "لَو لَمْ تَـرَ الأَمْـلاكُ فِي صُلْبِهِ", "غُـــرَّتَهُ الغَـــرَّاءَ لَمْ تَــسْــجُــدِ", "الطَّاــعِــنُ النَّجـْلاءَ مَـكْـحـولَةً", "نـابَ لَهـا النَّقـْعُ عَـنِ الإِثْمِدِ", "وَالضَّاــرِبُ الفَــوهــاءَ مُـفَـتَّرَةً", "عَـنْ صـارِمٍ كـالمَـبْـسِـمِ الأَدْرَدِ", "يَـصْـدَى إِذْا أَرْواهُ ماءُ الطُّلى", "وَأَعْــجَــبُ الأَشْـيـاءِ رِيُّ الصَّدي", "تَــقُــولُ لِلخُــرْصــانِ أَسْــيــافُهُ", "بِـنـا كُـفِـيْتِ الطَّعْنَ لا تُرْعَدي", "نَــحْـنُ بِـسَـدِّ الثَّغـْرِ أَو فَـتْـحِهِ", "أَدْرَى وَقَـدْ قُـمْـنـا بِهِ فَاقْعُدي", "سَـلْهُ تَـجِـدْ أَفْـتى جميعِ الْوَرى", "فَــلْيَهْـتَـدِ السَّاـئِلُ أَوْ يَـجْـتَـدِ", "يُـرْزي عَـلَى قُـبْـحِ عُبَوسِ الحَيا", "حَـيـاؤُهُ الطَّلْقُ الجَميلُ النَّدِي", "يـا مَـلِكَ الأرضِ وإِنْ كـانَ فِـي", "حُــصــونِهِ يــا مَــلِكَ الفَــرْقَــدِ", "مَـلأَتَهـا بِالْخَيْلِ والرَّجْلِ وَالْ", "بِيضِ المَواضِي وَالقَنَا الأَمْلَدِ", "تَـكـادُ أَنْ تَـزْحَـفَ يَـوْمَ الْوَغَـى", "إلَى العِدَى مِنْ أُفْقِها الأَبعَدِ", "لَبِــسْـتَ مِـنْهـا تَـاجَ مُـلْكٍ عَـلى", "كِـسْـرَى أَنُـو شِـرْوانَ لَمْ يُـعْـقَدِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66539	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> يا نارَ أَشْواقَي لا تَخْمُدي <\|vsep\|> لَعَلَّ ضَيْفَ الطَّيْفِ أَنْ يَهْتَدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَسِبْتُهُ ماءً فَصادَفْتُهُ <\|vsep\|> لَمْعَ سَرابٍ لَيْسَ يُرْوي الصدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَكَلَّفَتْ عَيْني لَهُ هَجْعَةً <\|vsep\|> كَنُغْبَةِ الطَّائِرِ فِي المَورِدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صُوِّرَ فِي مِرْتِها صُورَةً <\|vsep\|> تَجِلُّ عَنْ لَمْسِ فَمٍ أَوْ يَدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنْ نَعِمَتْ فِي اللَّيْلِ رُوحي بِهِ <\|vsep\|> فَسَوْفَ يَشْقى جَسَدي فِي غَدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> الصَّدُّ والهِجْرانُ قَدْ جُمِّعا <\|vsep\|> بِاللَّهِ قُلْ لِي فَبِمَنْ أَقْتَدِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَشْكُو لَى اللَّهِ مَلُولاً ِذْا <\|vsep\|> قُلْتُ انْتَهَى فِي هَجْرِهِ يَبْتَدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> الْبّدْرُ فِي مُكْسِرِ شَرْبوشِهِ <\|vsep\|> حُفَّ بِلَيْلِ الشَّعَرِ الأسْوَدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَيَّانُ فِي قُرطُقِهِ جِدْوَلٌ <\|vsep\|> لكِنْ لِهُ قَلْبٌ مِنَ الجَلْمَدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَنَّما هِمْيَانُهُ بَرْزَخٌ <\|vsep\|> يَمْنَعُ مَوْجَ الرِّدْفِ أَنْ يَعْتَدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَازَلَنا مِنْ نَرْجِسٍ ذَابِلٍ <\|vsep\|> وَافْتَرَّ عَنْ نَوْرِ أَقاحٍ نَدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقامَ يَلْوي صُدْغَهُ قائِلاً <\|vsep\|> لا تَغْتَرِرْ بي فَكَذَا مَوْعِدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقُلْتُ يَا لِلّهِ ماتَ الوَفَا <\|vsep\|> فَقَالَ مُوسى لَمْ يَمُتْ خُذْ يَدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> المَلِكُ الأَشْرَفُ شاهَ ارْمَنٍ <\|vsep\|> رَبُّ المَعالي والنَّدَى وَالنَّدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَلْكٌ لَهُ الفَضْلُ عَلَى دَمِ <\|vsep\|> وَالفَضْلُ لا يُكْسَبُ بِالمَوْلِدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَو لَمْ تَرَ الأَمْلاكُ فِي صُلْبِهِ <\|vsep\|> غُرَّتَهُ الغَرَّاءَ لَمْ تَسْجُدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> الطَّاعِنُ النَّجْلاءَ مَكْحولَةً <\|vsep\|> نابَ لَها النَّقْعُ عَنِ الِثْمِدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالضَّارِبُ الفَوهاءَ مُفَتَّرَةً <\|vsep\|> عَنْ صارِمٍ كالمَبْسِمِ الأَدْرَدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَصْدَى ِذْا أَرْواهُ ماءُ الطُّلى <\|vsep\|> وَأَعْجَبُ الأَشْياءِ رِيُّ الصَّدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَقُولُ لِلخُرْصانِ أَسْيافُهُ <\|vsep\|> بِنا كُفِيْتِ الطَّعْنَ لا تُرْعَدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَحْنُ بِسَدِّ الثَّغْرِ أَو فَتْحِهِ <\|vsep\|> أَدْرَى وَقَدْ قُمْنا بِهِ فَاقْعُدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَلْهُ تَجِدْ أَفْتى جميعِ الْوَرى <\|vsep\|> فَلْيَهْتَدِ السَّائِلُ أَوْ يَجْتَدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُرْزي عَلَى قُبْحِ عُبَوسِ الحَيا <\|vsep\|> حَياؤُهُ الطَّلْقُ الجَميلُ النَّدِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مَلِكَ الأرضِ وِنْ كانَ فِي <\|vsep\|> حُصونِهِ يا مَلِكَ الفَرْقَدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَلأَتَها بِالْخَيْلِ والرَّجْلِ وَالْ <\|vsep\|> بِيضِ المَواضِي وَالقَنَا الأَمْلَدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَكادُ أَنْ تَزْحَفَ يَوْمَ الْوَغَى <\|vsep\|> لَى العِدَى مِنْ أُفْقِها الأَبعَدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "النِّاــسُ لِلْمَــوتِ كَــخَــيْــلِ الطِّرَادْ", "فَـالسَّاـبِـقُ السَّاـبِقُ مِنها الجَوادْ", "وَاللَّه لا يَــــــدْعــــــو إلى دارِهِ", "إلاَّ مَـنِ اسْـتَـصْـلَحَ مِن ذِي العِبادْ", "وَالمَــــوْتُ نَــــقَّاــــٌد عَـــلى كَـــفِّهِ", "جَــواهِـرٌ يَـخْـتـارُ مِـنْهـا الجِـيـادْ", "وَالمَـــرْءُ كَـــالظِّلـــِّ وَلا بُـــدَّ أنْ", "يَــزولَ ذاكَ الظِّلــُّ بَـعْـدَ امْـتِـدادْ", "لا تَـــــصْـــــلُحُ الأرْواحُ إلاَّ إِذْا", "سَـرى إلى الأجْـسـادِ هـذا الفَساد", "أَرْغَــمْــتَ يــا مَـوْتُ أُنـوفَ القَـنـا", "وَدُسْــتَ أَعْــنــاقَ السُّيـوفِ الحِـدادْ", "كَـــيْـــفَ تَـــخَـــرَّمْــتَ عَــلِيّــاً وَمــا", "أَنْـــجَـــدَهُ كُـــلُّ طَـــويــلِ النِّجــادْ", "نَــجْــلَ أَمــيــرِ المُـؤْمِـنـيـنَ الّذي", "مِــن خَــوْفِهِ يُــرْعَـدُ قَـلْبُ الجَـمـادْ", "مُـــصـــيــبَــةٌ إِذْكَــتْ قُــلوبَ الوَرى", "كَـــأَنَّمـــا فِـــي كُـــلِّ قَــلْبٍ زِنــادْ", "نـــازِلةٌ جَـــلَّتْ فَـــمِـــنْ أَجْـــلِهـــا", "سَــنَّ بَــنـو الْعَـبَّاـسِ لُبْـسَ السَّواد", "مَــــأْتَــــمُهُ فِـــي الأرْضِ لكـــنْ لَهُ", "عُـرْسٌ عَـلى السَّبْعِ الطِّباقِ الشِّدادْ", "فَــالخَــودُ فِــي المَــسْـحِ لَهـا رَنَّةٌ", "وَالحُورُ تُجْلى فِي المُرُوطِ الجِسادْ", "طَــرَقْــتَ يــا مَــوْتُ كَــريــمـاً فَـلَمْ", "يَـقْـنَـعْ بِـغَـيْـرِ النَّفْسِ للضَّيْفِ زادْ", "قَــصَــفْــتَهُ مِــن سِــدْرَةِ المُــنْـتَهـى", "غُــصْـنـاً فَـشُـلَّتْ يَـدُ أَهْـلِ الفَـسـادْ", "يــا ثــالِثَ السِّبــْطَـيْـنِ خَـلَّفْـتَـنـي", "أهِــيــمُ مِــن هَــمِّيــَ فِــي كُــلِّ وادْ", "يــا نــائِمــاً فِــي غَـمَـراتِ الرَّدى", "كَــحَـلَتَ أَجْـفـانـي بِـمـيـلِ السُّهـادْ", "وَيــاضَــجــيــعَ التُّرْبِ أَقْــلَقْــتَـنـي", "كَــأَنَّمــا فَــرْشِــيَ شَــوكُ القَــتــادْ", "دُفِــنْــتَ فِـي التُّرْبِ وَلَو أَنْـصَـفُـوا", "مـا كُـنْـتَ إلاَّ فِـي ضَـمـيرِ الفُؤادْ", "لَوْ لَمْ تَـكُـنْ أَسْـخَـنْـتَ عَـيْـنِـيْ سَقَتْ", "مَــثْــواكَ عَـيْـنَـايَ كَـصَـوْبِ العِهـادْ", "خَــليـفَـةَ اللَّه اصْـطَـبِـرْ وَاحْـتَـسِـبْ", "فَـمـا وَهـى البَـيْـتُ وَأنـتَ الْعِمادْ", "فِـي الْعِـلْمِ وَالحِـلْم بِـكُـمْ يُـقْتَدى", "إِذْا دَجَــا الْخَــطْــبُ وَضَـلَّ الرَّشـادْ", "أنْـــتَ سَـــمـــاءٌ طَـــلَعَــتْ زُهْــرُهــا", "لا يُــنْــقِــصُ الآفِـلُ مِـنْهـا عِـدادْ", "وَأنــــتَ لُجُّ الْبَـــحْـــرِ مـــا ضَـــرَّهُ", "أَنْ ســالَ مِـن بَـعْـضِ نَـواحِـيـهِ وَادْ", "حُـــبُّكـــَ فَـــرْضٌ فِـــي قُــلوبِ الْوَرى", "وابْـنُ الولا يُـعْدَلُ بِابْنِ الْوِلادْ", "يـا نُـوحُ رِثْ أعـمـارَنـا وَاحْـتَـكِـمْ", "مَـــلَّكَـــكَ اللَّه رِقـــابَ الْعِـــبــادْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66535	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> النِّاسُ لِلْمَوتِ كَخَيْلِ الطِّرَادْ <\|vsep\|> فَالسَّابِقُ السَّابِقُ مِنها الجَوادْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاللَّه لا يَدْعو لى دارِهِ <\|vsep\|> لاَّ مَنِ اسْتَصْلَحَ مِن ذِي العِبادْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالمَوْتُ نَقَّاٌد عَلى كَفِّهِ <\|vsep\|> جَواهِرٌ يَخْتارُ مِنْها الجِيادْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالمَرْءُ كَالظِّلِّ وَلا بُدَّ أنْ <\|vsep\|> يَزولَ ذاكَ الظِّلُّ بَعْدَ امْتِدادْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تَصْلُحُ الأرْواحُ لاَّ ِذْا <\|vsep\|> سَرى لى الأجْسادِ هذا الفَساد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَرْغَمْتَ يا مَوْتُ أُنوفَ القَنا <\|vsep\|> وَدُسْتَ أَعْناقَ السُّيوفِ الحِدادْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَيْفَ تَخَرَّمْتَ عَلِيّاً وَما <\|vsep\|> أَنْجَدَهُ كُلُّ طَويلِ النِّجادْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَجْلَ أَميرِ المُؤْمِنينَ الّذي <\|vsep\|> مِن خَوْفِهِ يُرْعَدُ قَلْبُ الجَمادْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُصيبَةٌ ِذْكَتْ قُلوبَ الوَرى <\|vsep\|> كَأَنَّما فِي كُلِّ قَلْبٍ زِنادْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نازِلةٌ جَلَّتْ فَمِنْ أَجْلِها <\|vsep\|> سَنَّ بَنو الْعَبَّاسِ لُبْسَ السَّواد </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَأْتَمُهُ فِي الأرْضِ لكنْ لَهُ <\|vsep\|> عُرْسٌ عَلى السَّبْعِ الطِّباقِ الشِّدادْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَالخَودُ فِي المَسْحِ لَها رَنَّةٌ <\|vsep\|> وَالحُورُ تُجْلى فِي المُرُوطِ الجِسادْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> طَرَقْتَ يا مَوْتُ كَريماً فَلَمْ <\|vsep\|> يَقْنَعْ بِغَيْرِ النَّفْسِ للضَّيْفِ زادْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَصَفْتَهُ مِن سِدْرَةِ المُنْتَهى <\|vsep\|> غُصْناً فَشُلَّتْ يَدُ أَهْلِ الفَسادْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ثالِثَ السِّبْطَيْنِ خَلَّفْتَني <\|vsep\|> أهِيمُ مِن هَمِّيَ فِي كُلِّ وادْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا نائِماً فِي غَمَراتِ الرَّدى <\|vsep\|> كَحَلَتَ أَجْفاني بِميلِ السُّهادْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَياضَجيعَ التُّرْبِ أَقْلَقْتَني <\|vsep\|> كَأَنَّما فَرْشِيَ شَوكُ القَتادْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دُفِنْتَ فِي التُّرْبِ وَلَو أَنْصَفُوا <\|vsep\|> ما كُنْتَ لاَّ فِي ضَميرِ الفُؤادْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَوْ لَمْ تَكُنْ أَسْخَنْتَ عَيْنِيْ سَقَتْ <\|vsep\|> مَثْواكَ عَيْنَايَ كَصَوْبِ العِهادْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَليفَةَ اللَّه اصْطَبِرْ وَاحْتَسِبْ <\|vsep\|> فَما وَهى البَيْتُ وَأنتَ الْعِمادْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فِي الْعِلْمِ وَالحِلْم بِكُمْ يُقْتَدى <\|vsep\|> ِذْا دَجَا الْخَطْبُ وَضَلَّ الرَّشادْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنْتَ سَماءٌ طَلَعَتْ زُهْرُها <\|vsep\|> لا يُنْقِصُ الفِلُ مِنْها عِدادْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأنتَ لُجُّ الْبَحْرِ ما ضَرَّهُ <\|vsep\|> أَنْ سالَ مِن بَعْضِ نَواحِيهِ وَادْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حُبُّكَ فَرْضٌ فِي قُلوبِ الْوَرى <\|vsep\|> وابْنُ الولا يُعْدَلُ بِابْنِ الْوِلادْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لئن عـاد مـوسى واقفاً باب هامان ", "عـلى كـبـره حـتى انقضت منه عامان", "فـقـد قـام فـي أبـواب فـرعون قبله", "على كفره، في مصر موسى بن عمران" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/146230	ضياء الدين الزرزاري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3786	العصر المملوكي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 112, "text": "موسى في البيت الأول هو اسم الشاعر قال أبو حيان الأندلسي: وأنشدنا لنفسه، وقد تردّد الى بعض أهل الجاه بمصر مراراً:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 6, "text": " ", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> لئن عاد موسى واقفاً باب هامان <\|vsep\|> على كبره حتى انقضت منه عامان </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تواضع تكن كالنجم لاح لناظر ", "عـلى صـفـحـات المـاء وهـو رفيعُ", "ولا تـكُ كـالدخـان يـرفع نفسه ", " الى طـبـقـات الجـو، وهو وضيع" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/146229	ضياء الدين الزرزاري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3786	العصر المملوكي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 592, "text": "البيتان في ترجمته في "اعيان العصر" للصفدي والدرر الكامنة والشطر الأول فيهما (تواضع كما النجم استبان لناظر) وصدر الثاني عند الصفدي (ولم يك كالدخان يرفع نفسه) وأثبت ما هو مشهور لا يختلف عليه اثنان وقدم الصفدي للبيتين بما حكاه أثير الدين أبو حيان الأندلسي وهو أول من ترجم له قال: (وهو رجل ساكن النفس حسن الصورة، عنده فضائل من فقه وأدب وغير ذلك. وذكر لي أنه سمع الحديث، وأنه قرأ على الكواشي التفسير الصغير، وسمع عليه كثيراً من التفسير الكبير وأنه سمع ببغداد من ابن الفويرة والقلانسي. وذكر لي أنه نظم الوجيز وأنشدنا منه أبياتاً. وأنشدنا لنفسه من أبيات: (ثم أورد البيتين) وقطعة أخرى.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 128, "text": "وانبه هنا إلى أن المحبي وهم في "نفحة الريحانة" فنسب البيتين إلى نجم الدين الغزي صاحب كتاب "الكواكب السائرة".", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> تواضع تكن كالنجم لاح لناظر <\|vsep\|> على صفحات الماء وهو رفيعُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "سَــأنــذرُ بــعــدي كــلّ بــيــضـاء حـرّةٍ", "مُــنــعّــمــةٍ خــودٍ كــريــم نــجــارهــا", "قَــصـيـر قـبـالِ النـعـلِ يُـضـحـي وهـمّه", "قَـريـب وَيُـمـسـي حـيـث يـعـشـيه نارها", "إِذا قـالَ قَـد أَشـبَـعـتـني باتَ راضياً", "لَه شــمــلة بَــيــضــاء ضـاقَ خِـمـارهـا", "يَـرى الطـيـبَ عـاراً أن يـمـسّ ثـيـابه", "أَوِ المـسـك يَـومـاً إِن عـلاهُ صـوارها", "وَلكــنّه مــن رطــبِ أخــثــا صــنــانــه", "إِذا أمــرعــت بـالكـفّ مـنـه ديـارهـا", "وَطــيــر بــذيّـال يَـرى الليـل مـتـنـهُ", "لِنــاقَــتــه حــتّــى يــحـيـنَ إِذكـارهـا", "بَـعـيد المَدى يَقضي الكرى فوقَ رحلهِ", "إِذا القـوم بِـالمـومـاةِ حارَ شرارها", "لَعـمـر أَبـي مـا خـار لي أَن يـبيعني", "بِــأبــعــرةٍ إِذ قــحّــمــتــه عــشـارهـا", "فَواللَّه لَولا النار أو أن يرى أبي", "له قــوداً أو أن يــنــلنــيَ عــارهــا", "لَقــد نــازعـت كـفّـي المـهـنّـد ضـربـة", "وَكــانَ عــليــهــا خـبـلهـا وَشـنـارهـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97854	أم الأسود الكلابية	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1860	العصر الإسلامي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> سَأنذرُ بعدي كلّ بيضاء حرّةٍ <\|vsep\|> مُنعّمةٍ خودٍ كريم نجارها </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَصير قبالِ النعلِ يُضحي وهمّه <\|vsep\|> قَريب وَيُمسي حيث يعشيه نارها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا قالَ قَد أَشبَعتني باتَ راضياً <\|vsep\|> لَه شملة بَيضاء ضاقَ خِمارها </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَرى الطيبَ عاراً أن يمسّ ثيابه <\|vsep\|> أَوِ المسك يَوماً ِن علاهُ صوارها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلكنّه من رطبِ أخثا صنانه <\|vsep\|> ِذا أمرعت بالكفّ منه ديارها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَطير بذيّال يَرى الليل متنهُ <\|vsep\|> لِناقَته حتّى يحينَ ِذكارها </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَعيد المَدى يَقضي الكرى فوقَ رحلهِ <\|vsep\|> ِذا القوم بِالموماةِ حارَ شرارها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَعمر أَبي ما خار لي أَن يبيعني <\|vsep\|> بِأبعرةٍ ِذ قحّمته عشارها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَواللَّه لَولا النار أو أن يرى أبي <\|vsep\|> له قوداً أو أن ينلنيَ عارها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لبَيضٌ بنَجْدٍ لم يبتْنَ نواظِراً", "لِزَرْعٍ ولم يدْرُجْ عليهِنَّ جِرْجِسُ", "أحـبُّ إليـنا من سواكنِ قريَةٍ", "مُــثَــلَّجَـةٍ دأْيـاتُهـا تـتـكـدسُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/80107	شُرَيْح بن جَوَّاس	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1481	العصر الإسلامي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> لبَيضٌ بنَجْدٍ لم يبتْنَ نواظِراً <\|vsep\|> لِزَرْعٍ ولم يدْرُجْ عليهِنَّ جِرْجِسُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وَفَرَّ مِنَ الحَربِ العَوانِ وَلَم يَكُن", "بِهـا حـاتِـمُ طَـيّـاً وَلا مُـتَـطَـبَّبا", "وَرَيّـبَ حـصـنـاً بَعدَ أَن كانَ آبِياً", "أَبُـوَّةُ حِـصـنٍ فَـاِسـتَـقـالَ وَأَعـتَبا", "أَقِم في بَني بَدرٍ وَلا ما يَهُمُّنا", "إِذا مـا تَـقَضَّت حَربُنا أَن تَطرَبا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18709	زيد الخيل الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/451	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> وَفَرَّ مِنَ الحَربِ العَوانِ وَلَم يَكُن <\|vsep\|> بِها حاتِمُ طَيّاً وَلا مُتَطَبَّبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَرَيّبَ حصناً بَعدَ أَن كانَ بِياً <\|vsep\|> أَبُوَّةُ حِصنٍ فَاِستَقالَ وَأَعتَبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَلا هَـل أَتـاهـا وَالأَحـاديثُ جَمَّةَ", "مُــغَــلغَـةً أَبـنـاءَ جَـيـشِ اللَهـازِمِ", "فَـلَسـتُ بِـوَّقـافٍ إِذا الخَيلُ أَحجَمَت", "وَلَســتُ بِـكَـذّابٍ كَـقَـيـسِ بـنِ عـاصِـمِ", "تُـخَـيِّرُ مَـن لاقَـيت أَن قَد هَزَمتَهُم", "وَلَم تَـدرِ مـا سـيـماهُمُ لا وَعائِمِ", "بَـلِ الفـارِس الطـائي فَـضَّ جُموعَهُم", "وَمَـكَّةـَ وَالبَـيـتِ الَّذي عِـنـدَ هاشِمِ", "إِذا ما دَعوا عِجلاً عَجَلنا عَلَيهِم", "بِـمَـأثـورَةٍ تَـشـفـي صُداعَ الجَماجِمِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18758	زيد الخيل الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/451	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلا هَل أَتاها وَالأَحاديثُ جَمَّةَ <\|vsep\|> مُغَلغَةً أَبناءَ جَيشِ اللَهازِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَستُ بِوَّقافٍ ِذا الخَيلُ أَحجَمَت <\|vsep\|> وَلَستُ بِكَذّابٍ كَقَيسِ بنِ عاصِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُخَيِّرُ مَن لاقَيت أَن قَد هَزَمتَهُم <\|vsep\|> وَلَم تَدرِ ما سيماهُمُ لا وَعائِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَلِ الفارِس الطائي فَضَّ جُموعَهُم <\|vsep\|> وَمَكَّةَ وَالبَيتِ الَّذي عِندَ هاشِمِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وَأَحلَلتُكُم مِن لُبنَ داراً وَخَيمَةً", "وَكُـنـتُم بِأَطرافِ القَنانِ بِمَرتَعِ", "فَـخَـرتُم بِأَشياخٍ أُصيبوا بَخَنعَةٍ", "وَتَـنـسَـونَ شُـبّاناً أُنيمو بِضلفَعِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18738	زيد الخيل الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/451	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> وَأَحلَلتُكُم مِن لُبنَ داراً وَخَيمَةً <\|vsep\|> وَكُنتُم بِأَطرافِ القَنانِ بِمَرتَعِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "إِنّـا لَنُـكـثِـرُ في قَيسٍ وَقائِعَنا", "وَفـي تَـميمٍ وَهَذا الحَيِّ مِن أَسَدِ", "وَعـامِـرَ بِـنَ طُـفَيلٍ قَد نَحَوتُ لَهُ", "صَدَرَ القَناةِ بِماضي الحَدِّ مُطّرِدِ", "لَمّــا أَحَــسَّ بِـأَنَّ الوِردَ مُـدرِكُهُ", "وَصـارِمـاً وَرَبيطُ الجَأشِ ذا لَبَدِ", "نـادى إِلَيَّ بِـسِـلمٍ بَـعدَما أَخَذَت", "مِنهُ المَنِيَّةُ بِالحَيزومِ وَاللُغُدِ", "وَلَو تَــصَــبَّرَ لي حَــتّـى أُخـالِطُهُ", "أَسـعَـرتهُ طَعنَةً كَالنارِ بِالزندِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18718	زيد الخيل الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/451	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> ِنّا لَنُكثِرُ في قَيسٍ وَقائِعَنا <\|vsep\|> وَفي تَميمٍ وَهَذا الحَيِّ مِن أَسَدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعامِرَ بِنَ طُفَيلٍ قَد نَحَوتُ لَهُ <\|vsep\|> صَدَرَ القَناةِ بِماضي الحَدِّ مُطّرِدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَمّا أَحَسَّ بِأَنَّ الوِردَ مُدرِكُهُ <\|vsep\|> وَصارِماً وَرَبيطُ الجَأشِ ذا لَبَدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نادى ِلَيَّ بِسِلمٍ بَعدَما أَخَذَت <\|vsep\|> مِنهُ المَنِيَّةُ بِالحَيزومِ وَاللُغُدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "إِذا وَقَـعَـت فـي يَـومِ هـيـجا تَتابَعَت", "خُروجَ القَواري الخُضرُ مِن خُلَلِ السَلِ", "إِذا عَـرَكَـت عِـجـلٌ بِـنـا ذَنـبَ غَـيرَنا", "عَـرَكـنـا بِـتيمِ اللاتِ ذَنبَ بَني عِجلِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18747	زيد الخيل الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/451	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ِذا وَقَعَت في يَومِ هيجا تَتابَعَت <\|vsep\|> خُروجَ القَواري الخُضرُ مِن خُلَلِ السَلِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَفــي كُـلِّ عـامٍ مَـأَتَـمٌ تَـجـمَـعـونَهُ", "عَـلى مِـحـمَـرٍ ثَـوَّبـتُـمـوهُ وَما رضى", "تُـجِـدّونَ خَـمـشـاً بَـعـدَ مَـمـشٍ كَـأَنَّهُ", "عَـلى فـاجِـعِ مِـن خَـيـرِ قَومِكُم نُعى", "تُـــخَـــصِّصــُ جَــبّــاراً عَــلَيَّ وَرَهــطَهُ", "وَمـا صِـرمَـتـي فيهِم لَأَوَّلِ مَن سَعى", "تَـرعَـيِّ بِـأَذنـابِ الشِـعـابِ وَدونَها", "رِجـالٌ يَـصُـدّونَ الظَـلومَ عَنِ الهَوى", "وَيَـركَـبُ يَـومَ الرَوعِ فـيها فَوارِسٌ", "يَرُدّونَ طَعناً في الأَباهِرِ وَالكُلى", "فَــلَولا زُهَــيــرٌ أَن أُكِـدِّرَ نِـعـمَـةً", "لَقـاذَعـتُ كَعباً ما بَقيتُ وَما بَقى", "قَـد اِنـبـعَـثَت عِرسي بِلَيلٍ تَلومُني", "وَأَقرِب بِأَحلامِ النِساءِ مِنَ الرَدى", "تَـقـولُ أَرى زَيداً وَقَد كانَ مُقتِرا", "أَراهُ لِعَـمـري قَـد تَـمَـوَّلَ وَاِقـتَنى", "وَذاكَ عَــطـاءُ اللَهِ فـي كُـلِّ غـادَةٍ", "مُــشَـمِّرَةٍ يَـومـاً إِذا قَـلَص الخُـصـى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18704	زيد الخيل الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/451	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> أَفي كُلِّ عامٍ مَأَتَمٌ تَجمَعونَهُ <\|vsep\|> عَلى مِحمَرٍ ثَوَّبتُموهُ وَما رضى </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُجِدّونَ خَمشاً بَعدَ مَمشٍ كَأَنَّهُ <\|vsep\|> عَلى فاجِعِ مِن خَيرِ قَومِكُم نُعى </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُخَصِّصُ جَبّاراً عَلَيَّ وَرَهطَهُ <\|vsep\|> وَما صِرمَتي فيهِم لَأَوَّلِ مَن سَعى </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَرعَيِّ بِأَذنابِ الشِعابِ وَدونَها <\|vsep\|> رِجالٌ يَصُدّونَ الظَلومَ عَنِ الهَوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَركَبُ يَومَ الرَوعِ فيها فَوارِسٌ <\|vsep\|> يَرُدّونَ طَعناً في الأَباهِرِ وَالكُلى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَولا زُهَيرٌ أَن أُكِدِّرَ نِعمَةً <\|vsep\|> لَقاذَعتُ كَعباً ما بَقيتُ وَما بَقى </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد اِنبعَثَت عِرسي بِلَيلٍ تَلومُني <\|vsep\|> وَأَقرِب بِأَحلامِ النِساءِ مِنَ الرَدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَقولُ أَرى زَيداً وَقَد كانَ مُقتِرا <\|vsep\|> أَراهُ لِعَمري قَد تَمَوَّلَ وَاِقتَنى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "فَلَيتَ أَبا شُرَيحٍ جارُ عَمرُو", "حَـيـا عَـوفٍ وَغَـيَّبَهُ القُبورُ", "وَما دَهري بِشَتمِكَ فَاِعلَمنَهُ", "وَلَكِـن أَنـتَ مَـخـذولٌ كَـبـيرُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18727	زيد الخيل الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/451	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> فَلَيتَ أَبا شُرَيحٍ جارُ عَمرُو <\|vsep\|> حَيا عَوفٍ وَغَيَّبَهُ القُبورُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "هَـلا سَـأَلتِ بَـنـي نَـبـهـانَ مـا حَـسـبي", "عِـنـدَ الطِـعـانِ إِذا ما اِحمَرَّت الحَدَقُ", "وَجــاءَت الخَــيــلُ مَــحـمـراً بَـوادِرُهـا", "بِـالمـاءِ يَـسـفَـحُ عَـن لَبّـاتِهـا العَلَقُ", "هَـل أَطـعَـنُ الفَـارِسَ الحـامـي حَقيقَتُهُ", "نَـجـلاءَ يَهـلِكِ فـيـهـا الريبَ وَالحَزَقُ", "وَاِضــرِبُ الكَــبـشَ وَالخـيـلانَ جـانِـحَـةً", "وَالهُـمـامُ مِـنّـا وَمِـن أَعـدائِنـا فَـلَقُ", "وَالخَــيـلُ تَـعـلَمُ أَنّـي كُـنـتُ فـارِسَهـا", "يَـــومَ الأَكـــسُ بِهِ مِـــن نَـــجــدَةٍ رَوَقُ", "إِذ قــالَ أَوسٌ أَمــا مِـن طَـيّ مِـن رَجُـلٍ", "يَـحـمـي الذِمـارَ وَبـيـضَ القَومِ تَأتَلِقُ", "وَالجــارُ يَــعــلَمُ أَنّــي لَســتُ خــاذِلَهُ", "إِن نـاب دَهـرٌ لَعَـظـمِ الجـارِ مُـعـتَـرِقُ", "إِذ لا أَرى المالَ رَيّاً بَل أَرى عَتباً", "نَــجـلاً بِهِ وَمَـنـايـا القَـومِ تَـعـتَـلِقُ", "هَــذا الثَــنـاءُ فَـإِن تَـرضـى فَـراضِـيَّةٌ", "أَو تَـسـخَـطـي فَـإِلى مَـن تُـعـطَفُ العنقُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18741	زيد الخيل الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/451	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> هَلا سَأَلتِ بَني نَبهانَ ما حَسبي <\|vsep\|> عِندَ الطِعانِ ِذا ما اِحمَرَّت الحَدَقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجاءَت الخَيلُ مَحمراً بَوادِرُها <\|vsep\|> بِالماءِ يَسفَحُ عَن لَبّاتِها العَلَقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَل أَطعَنُ الفَارِسَ الحامي حَقيقَتُهُ <\|vsep\|> نَجلاءَ يَهلِكِ فيها الريبَ وَالحَزَقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِضرِبُ الكَبشَ وَالخيلانَ جانِحَةً <\|vsep\|> وَالهُمامُ مِنّا وَمِن أَعدائِنا فَلَقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالخَيلُ تَعلَمُ أَنّي كُنتُ فارِسَها <\|vsep\|> يَومَ الأَكسُ بِهِ مِن نَجدَةٍ رَوَقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذ قالَ أَوسٌ أَما مِن طَيّ مِن رَجُلٍ <\|vsep\|> يَحمي الذِمارَ وَبيضَ القَومِ تَأتَلِقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالجارُ يَعلَمُ أَنّي لَستُ خاذِلَهُ <\|vsep\|> ِن ناب دَهرٌ لَعَظمِ الجارِ مُعتَرِقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذ لا أَرى المالَ رَيّاً بَل أَرى عَتباً <\|vsep\|> نَجلاً بِهِ وَمَنايا القَومِ تَعتَلِقُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَنـضـخـتُ بِـآطـامِ المَـديـنَـةِ أَربَعاً", "وَخَـمـسـاً يُـغَنّي فَوقَها اللَيلُ طائِرُ", "فَـلَمّـا قَـضـى أَصـحـابُـنـا كُـلَّ حـاجَةٍ", "وَخَـطَّ كِـتـابـاً فـي المَـديـنَـةِ ساطِرُ", "شَــدَدتُ عَـلَيـهـا رَحـلَهـا وَشَـليـلَهـا", "مِنَ الدَرسِ وَالشَعراءِ وَالبَطنُ ضامِرُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18724	زيد الخيل الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/451	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أَنضختُ بِطامِ المَدينَةِ أَربَعاً <\|vsep\|> وَخَمساً يُغَنّي فَوقَها اللَيلُ طائِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَمّا قَضى أَصحابُنا كُلَّ حاجَةٍ <\|vsep\|> وَخَطَّ كِتاباً في المَدينَةِ ساطِرُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وَنَـجّـاكَ يـاِبـنَ العـامِـرِيَّةـِ سـابِحٌ", "شَـديـدُ النَـسـا وَالقُـصـرَتَينِ نُجيبُ", "إِذا قُلت قَد أَدرَكتُ فَاِبسُط عَنانَهُ", "تَــجَــرَّدَ سَــيِّدٌ أَســلَمــتــهُ غُــيــوبُ", "فَـــلِلسَـــوطِ أُلهـــوبٌ وَلِســـاقِ دِرَّةٌ", "وَبِــالكَــفِّ مِـرّيـخُ العِـنـانِ نَـعـوبُ", "يَـجُـمُّ عَـلى السـاقَـيـنِ بَعدَ كَلالِهِ", "كَـمـا جَـمَّ جَـفـرٌ بِـالكِـلابِ نَـقـيـبُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18707	زيد الخيل الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/451	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> وَنَجّاكَ ياِبنَ العامِرِيَّةِ سابِحٌ <\|vsep\|> شَديدُ النَسا وَالقُصرَتَينِ نُجيبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا قُلت قَد أَدرَكتُ فَاِبسُط عَنانَهُ <\|vsep\|> تَجَرَّدَ سَيِّدٌ أَسلَمتهُ غُيوبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلِلسَوطِ أُلهوبٌ وَلِساقِ دِرَّةٌ <\|vsep\|> وَبِالكَفِّ مِرّيخُ العِنانِ نَعوبُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "فَـخَـيـبـةَ مَن يُغيرُ عَلى غَنِي", "وَبـاهِـلَةَ بنَ أَعصُرَ وَالرِكابِ", "وَأَدى الغُنمَ مَن أَدى قُشَيراً", "وَمَـن كـانَـت لَهُ أَسـرى كِلاب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18712	زيد الخيل الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/451	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> فَخَيبةَ مَن يُغيرُ عَلى غَنِي <\|vsep\|> وَباهِلَةَ بنَ أَعصُرَ وَالرِكابِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "هَـيـهـاتَ هَـيهاتَ بِرَيّاتِ الكَلَل", "قَـد كـانَ أَدنى موعِد مِنكَ وَعِل", "قَد مَرَّ شَهرانِ وَلَم يَأتِ الرُسُل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18755	زيد الخيل الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/451	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> هَيهاتَ هَيهاتَ بِرَيّاتِ الكَلَل <\|vsep\|> قَد كانَ أَدنى موعِد مِنكَ وَعِل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَمـامَ أَمـا تَـخـشينَ بِنتَ أَبي نَصرِ", "فَقَد قامَ بِالأَمرِ الجَلِيِّ أَبو بَكرِ", "نَـجِـيُّ رَسولِ اللَهِ في الغارِ وَحدَهُ", "وَصـاحِـبُهُ الصَدّيقُ في مُعظَمِ الأَمرِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18735	زيد الخيل الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/451	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أَمامَ أَما تَخشينَ بِنتَ أَبي نَصرِ <\|vsep\|> فَقَد قامَ بِالأَمرِ الجَلِيِّ أَبو بَكرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَلا هَـلَ أَتـى غَـوثـاً وَمـازِنَ أَنَّنـي", "حَلَلتُ إِلى البيضِ الطِوالِ السَواعِدِ", "إِلى الواحِدِ الوَهّابِ قَيسُ بنُ عاصِمِ", "لَهُ قـادِحـاً زِنـدي سِـنـانِ بـنِ خالِدِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18721	زيد الخيل الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/451	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلا هَلَ أَتى غَوثاً وَمازِنَ أَنَّني <\|vsep\|> حَلَلتُ ِلى البيضِ الطِوالِ السَواعِدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَغـشـاكُـم عَـمـرو عُـيوباً كَثيرَةً", "وَمِن دونِ عَمرو ماءُ دِجلَةَ دائِمُ", "إِذا أَخـفَـروكُم مَرَّةً كانَ ذا كمُ", "جِـيـاداً عَلى فُرسانِهِنَّ العَمائِمُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18756	زيد الخيل الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/451	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أَغشاكُم عَمرو عُيوباً كَثيرَةً <\|vsep\|> وَمِن دونِ عَمرو ماءُ دِجلَةَ دائِمُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "ســائِل فَــوارِسَ يَــربــوعٍ بِـشِـدَّتِـنـا", "أَهَل رَأَونا بِسَفح القاعِ ذي الأَكَمِ", "أَهَـل تَـرَكـتُ نَهـيـكـاً فـيـهِ دامِـيَـةً", "قَــلّاسُهُ تَــنــعَـتُ الصَـلاءَ بِـالغَـذَمِ", "وَالحـارِثَ بـنَ شِهـابٍ عِـنـدَ مُـعـتَـركٍ", "رَهـنُ المَـقـامَـةِ لِلعَـرجـاءِ وَالرُخَمِ", "إِنّــا كَــذلِكَ إِذ مــا غــارَةٌ لَحِـقَـت", "يُــفــضــي بِــكُــلِّ رَقــيــقٍ حُـرَّةٍ خَـدَمِ", "وَكُـــلَّ مُـــســتَــرِقٍ نَهــدَ وَسَــلهَــبَــةٍ", "يَكتُمنَ عِندَ اِعتراكِ المَوتِ بِاللَمَمِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18759	زيد الخيل الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/451	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> سائِل فَوارِسَ يَربوعٍ بِشِدَّتِنا <\|vsep\|> أَهَل رَأَونا بِسَفح القاعِ ذي الأَكَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَهَل تَرَكتُ نَهيكاً فيهِ دامِيَةً <\|vsep\|> قَلّاسُهُ تَنعَتُ الصَلاءَ بِالغَذَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالحارِثَ بنَ شِهابٍ عِندَ مُعتَركٍ <\|vsep\|> رَهنُ المَقامَةِ لِلعَرجاءِ وَالرُخَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنّا كَذلِكَ ِذ ما غارَةٌ لَحِقَت <\|vsep\|> يُفضي بِكُلِّ رَقيقٍ حُرَّةٍ خَدَمِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وَاِقـفَـرَ مِـنـهـا الجَـوُّ جَوُّ قُراقِرٍ", "وَبُـدِّلَ آرامـاً مَـذانِـبُهـا السُـفلُ", "كَـأَنَّ عَـلى إِعـجـازهـا أُطـرِ أَدبُرٍ", "بَدَت مِن شَفا ذي كَفَّةِ ما يَطولُها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18745	زيد الخيل الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/451	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> وَاِقفَرَ مِنها الجَوُّ جَوُّ قُراقِرٍ <\|vsep\|> وَبُدِّلَ راماً مَذانِبُها السُفلُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَقـــولُ لَعَـــبـــدي جَـــرول إِذ أَسَــرتُهُ", "أَبــثــنــي وَلا يَــغــرُركَ أَنَّكــ شـاعِـرُ", "أَنا الفارِسُ الحامي الحَقيقَةِ وَالَّذي", "لَهُ المَــكــرُمــاتُ وَاللُهــى وَالمَـآثِـرُ", "وَقَــومــي رُؤسُ النــاسِ وَالرَأسُ قــائِدُ", "إِذا الحَـربُ شَـبَّتـهـا الأَكُفُّ المَساعِرُ", "فَــلَســتُ إِذا مــا المَـوتُ حـوذِرَ وِردُهُ", "وَأُتـــرِعَ حَـــوضـــاهُ وَحُـــمِّجـــَ نـــاظِــرُ", "بِــوَقّــافَــةٍ يَــخـشـى الحُـتـوفَ تَهَـيُّبـاً", "يُــبـاعُـدُنـي عَـنـهـا مِـنَ القُـبُّ ضـامِـرُ", "وَلَكِــنَّنــي أَغـشـى الحُـتـوفَ بِـصَـعـدَتـي", "مُـــجـــاهَــرَةً أَنَّ الكَــريــمَ يُــجــاهِــرُ", "وَأَروى سِــنــانــي مِــن دِمــاءٍ عَـزيـزَةٍ", "عَـلى أَهـلِهـا إِذ لا تُـرَجّـى الأَيـاصِرُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18722	زيد الخيل الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/451	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أَقولُ لَعَبدي جَرول ِذ أَسَرتُهُ <\|vsep\|> أَبثني وَلا يَغرُركَ أَنَّك شاعِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنا الفارِسُ الحامي الحَقيقَةِ وَالَّذي <\|vsep\|> لَهُ المَكرُماتُ وَاللُهى وَالمَثِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَومي رُؤسُ الناسِ وَالرَأسُ قائِدُ <\|vsep\|> ِذا الحَربُ شَبَّتها الأَكُفُّ المَساعِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَستُ ِذا ما المَوتُ حوذِرَ وِردُهُ <\|vsep\|> وَأُترِعَ حَوضاهُ وَحُمِّجَ ناظِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِوَقّافَةٍ يَخشى الحُتوفَ تَهَيُّباً <\|vsep\|> يُباعُدُني عَنها مِنَ القُبُّ ضامِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَكِنَّني أَغشى الحُتوفَ بِصَعدَتي <\|vsep\|> مُجاهَرَةً أَنَّ الكَريمَ يُجاهِرُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَلا أَبـلِغ الأَقـياسَ قَيسَ بنَ نَوفَلٍ", "وَقَـيـسَ بـنَ أُهـبـانٍ وَقَـيسَ بنَ صابِرِ", "بَـنـي أَسَـدٍ رُدّوا عَـلَيـنـا نِـسـاءَنا", "وَأَبـنـاءَنـا وَاِسـتَمتِعوا بِالأَباعِرِ", "وَبِــالمـالِ أَنَّ المـالَ أَهـوَنُ هـالِكٍ", "إِذا طَرَقَت إِحدى اللَيالي الغَوابِرِ", "وَلا تَـجـعَـلوهـا سُـنَّةـً يَـقـتَدي بِها", "بَـنـو أَسَـدٍ وَاِعـفـوا بِـأَيـدٍ قَـوادِرِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18730	زيد الخيل الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/451	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلا أَبلِغ الأَقياسَ قَيسَ بنَ نَوفَلٍ <\|vsep\|> وَقَيسَ بنَ أُهبانٍ وَقَيسَ بنَ صابِرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَني أَسَدٍ رُدّوا عَلَينا نِساءَنا <\|vsep\|> وَأَبناءَنا وَاِستَمتِعوا بِالأَباعِرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبِالمالِ أَنَّ المالَ أَهوَنُ هالِكٍ <\|vsep\|> ِذا طَرَقَت ِحدى اللَيالي الغَوابِرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "جَلَبنا الخَيلَ مِن أَجَأ وَسَلمى", "تَـخُـبُّ عَـوابِـسـاً خَـبَبَ الذِئابِ", "جَــلَبــنــا كُــلَّ طــرفٍ أَعـوَجِـيِّ", "وَسَـلهَـبَـةٍ كَـخـافِـيَّةـِ العُـقابِ", "نَـسـوف لِلحِـزامِ بِـمِـرفَـقَـيـها", "شَـنـونَ الصُـلب صَـمّاءَ الكِعابِ", "ضُـرِبـنَ بِـعَـمـرَةٍ فَـخَرَجنَ مِنها", "خُروجَ الوَدقِ مِن خَلَلِ السَحابِ", "فَـكـانـوا بَـيـنَ مَـكبولٍ أَسيرٍ", "وَمُنعفِرِ المَضاحِكِ في التُرابِ", "وَلَو كـانَـت تُـكَـلِّمُ أَرضَ قَـيـسٍ", "لَأَضـحَـت تَـشـتَـكـي لِبَني كلابِ", "وَقَـد عَـلَمـت بَـنـو عَـبسٍ وَبَدرٍ", "وَمُــرَّةً أَنَّنــي مُــرٌ عِــقــابــي", "كَـأَنَّ مَـحـالَهـا بِـالنـيرِ حَرثٌ", "أَثــارَتــهُ بِــمَــجــمَـرَةٍ صَـلابِ", "فَـلَمّـا أَن بَـدَت أَعـلامُ لُبنى", "وَكُـنَّ لَنـا كَـمُـسـتَـتِرِ الحِجابِ", "صَـبَـحـنـاهُنَّ مِن سَمَلِ الأَداوي", "فَــمُــصــطَــبِـحٌ عَـلى عَـجَـلٍ وَآبِ", "وَيَـومَ المَـلحِ يَومَ بَني نُمَيرٍ", "أَصــابَــتـكُـم بِـأَظـفـارٍ وَنـابِ", "وَآنــف أَن أَعُــدَّ عَـلى نُـمَـيـرٍ", "وَقـائِعَـنـا بِـرَوضـاتِ الرَبـابِ", "وَبَــيــنَ يَـعـفُهُـنَّ لَهُـم رَقـيـبٌ", "أَضـاعَ وَلَم يَـخَف نَعبَ الغُرابِ", "وَأَلقـى نَـفـسَهُ وَهَـوَيـنَ رَهـواً", "يُـنـازِعـنَ الأَعِـنَّةـِ كَـالكِعابِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18710	زيد الخيل الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/451	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> جَلَبنا الخَيلَ مِن أَجَأ وَسَلمى <\|vsep\|> تَخُبُّ عَوابِساً خَبَبَ الذِئابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَلَبنا كُلَّ طرفٍ أَعوَجِيِّ <\|vsep\|> وَسَلهَبَةٍ كَخافِيَّةِ العُقابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَسوف لِلحِزامِ بِمِرفَقَيها <\|vsep\|> شَنونَ الصُلب صَمّاءَ الكِعابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضُرِبنَ بِعَمرَةٍ فَخَرَجنَ مِنها <\|vsep\|> خُروجَ الوَدقِ مِن خَلَلِ السَحابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكانوا بَينَ مَكبولٍ أَسيرٍ <\|vsep\|> وَمُنعفِرِ المَضاحِكِ في التُرابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَو كانَت تُكَلِّمُ أَرضَ قَيسٍ <\|vsep\|> لَأَضحَت تَشتَكي لِبَني كلابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد عَلَمت بَنو عَبسٍ وَبَدرٍ <\|vsep\|> وَمُرَّةً أَنَّني مُرٌ عِقابي </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَنَّ مَحالَها بِالنيرِ حَرثٌ <\|vsep\|> أَثارَتهُ بِمَجمَرَةٍ صَلابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَمّا أَن بَدَت أَعلامُ لُبنى <\|vsep\|> وَكُنَّ لَنا كَمُستَتِرِ الحِجابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَبَحناهُنَّ مِن سَمَلِ الأَداوي <\|vsep\|> فَمُصطَبِحٌ عَلى عَجَلٍ وَبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَومَ المَلحِ يَومَ بَني نُمَيرٍ <\|vsep\|> أَصابَتكُم بِأَظفارٍ وَنابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنف أَن أَعُدَّ عَلى نُمَيرٍ <\|vsep\|> وَقائِعَنا بِرَوضاتِ الرَبابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبَينَ يَعفُهُنَّ لَهُم رَقيبٌ <\|vsep\|> أَضاعَ وَلَم يَخَف نَعبَ الغُرابِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَرى نـاقَـتي قَد اِجتَوَت كُلَّ مَنهَلٍ", "مِنَ الجَوفِ تَرعاهُ الركابُ وَمَصدَر", "فإن كَرِهَت أَرضاً فَإِني اِجتَوَيتُها", "وَإِنَّ عَــلَيَّ الذَنــبَ إِن لَم أُغـيـر", "وَتَـقـطَـعُ رَمـلَ الأَحـوَرَيـنِ بِراكِبٍ", "صَـبـورٍ عَلى طولِ السُرى وَالتَهَجُّر", "غَـدَت مِـن زُخَـيـخٍ ثُـمَّ راحَـت عَشِيَّةً", "بـحـبران إرقالَ العَتيقِ المُجفر", "فَـقَـد غادَرَت لِلطِيرِ لَيلَةَ خَمسَها", "حِـواراً بِـرَمـلِ النَـغلِ لما يشعّر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18732	زيد الخيل الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/451	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أَرى ناقَتي قَد اِجتَوَت كُلَّ مَنهَلٍ <\|vsep\|> مِنَ الجَوفِ تَرعاهُ الركابُ وَمَصدَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن كَرِهَت أَرضاً فَِني اِجتَوَيتُها <\|vsep\|> وَِنَّ عَلَيَّ الذَنبَ ِن لَم أُغير </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَقطَعُ رَملَ الأَحوَرَينِ بِراكِبٍ <\|vsep\|> صَبورٍ عَلى طولِ السُرى وَالتَهَجُّر </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَدَت مِن زُخَيخٍ ثُمَّ راحَت عَشِيَّةً <\|vsep\|> بحبران رقالَ العَتيقِ المُجفر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "كَــرَرتُ عَـلى أَبـطـالِ سَـعـدٍ وَمـالِكٍ", "وَمَــن يَـدعُ الداعـي إِذا هُـوَ نَـدَّدَ", "فَـلَأيـا كَرَرتُ الوردَ حَتّى رَأَيتُهُم", "يَكُبّونَ في الصَحراءِ مَثنى وَموحدا", "غَـداةَ بَـذَتـهُـم بِـالصَـعيدِ رِماحَكُم", "وَقَـد ظَهَـرَت دَعـوى زَنـيـمُ وَأَسـعَدا", "فَـمـا زِلتُ أَرمـيـهُـم بِـغـرَّةِ وَجـهِهِ", "وَبِـالسَـيـفِ حَـتّـى كَـلَّ تَحتي وَبَلَّدا", "إِذا شَـكَّ أَطـرافَ العَـوالي لُبـانَةُ", "أَقَـدِّمُهُ حَـتّـى يَـرى المَـوتَ أَسـوَدا", "عُـلالَتُهـا بِـالأَمـسِ ما قَد عَلِمتُم", "وَعَـلَّ الجَـواري بَـيـنَنا أَن تَسهَدا", "لَقَـد عَـلِمَـت نَـبـهـانُ أَنّي حَمَيتُها", "وَأَنّـي مَـنـعـتُ السَـبـيَ أَن يَتَبَدَّدا", "عَــشِــيَّةـَ غـادَرتُ اِبـنَ ضَـبٍّ كَـأَنَّمـا", "هَـوى عَـن عُقابٍ مِن شَماريخ صِندَدا", "بِـذي شَـطـبٍ أَغـشـى الكَـتيبَة سَلهَب", "أَقَــبَّ كَــسَــرحـانِ الظَـلامِ مِـعـوَدا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18715	زيد الخيل الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/451	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> كَرَرتُ عَلى أَبطالِ سَعدٍ وَمالِكٍ <\|vsep\|> وَمَن يَدعُ الداعي ِذا هُوَ نَدَّدَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَأيا كَرَرتُ الوردَ حَتّى رَأَيتُهُم <\|vsep\|> يَكُبّونَ في الصَحراءِ مَثنى وَموحدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَداةَ بَذَتهُم بِالصَعيدِ رِماحَكُم <\|vsep\|> وَقَد ظَهَرَت دَعوى زَنيمُ وَأَسعَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَما زِلتُ أَرميهُم بِغرَّةِ وَجهِهِ <\|vsep\|> وَبِالسَيفِ حَتّى كَلَّ تَحتي وَبَلَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا شَكَّ أَطرافَ العَوالي لُبانَةُ <\|vsep\|> أَقَدِّمُهُ حَتّى يَرى المَوتَ أَسوَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عُلالَتُها بِالأَمسِ ما قَد عَلِمتُم <\|vsep\|> وَعَلَّ الجَواري بَينَنا أَن تَسهَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقَد عَلِمَت نَبهانُ أَنّي حَمَيتُها <\|vsep\|> وَأَنّي مَنعتُ السَبيَ أَن يَتَبَدَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَشِيَّةَ غادَرتُ اِبنَ ضَبٍّ كَأَنَّما <\|vsep\|> هَوى عَن عُقابٍ مِن شَماريخ صِندَدا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "عَـفَـت أُبـضَـةٌ مِـن أَهـلِها فَالأجاوِلُ", "فَـوادي نُـضَـيـضٍ فَـالصَـعيدُ المُقابِلُ", "فَـبُـرقَـةُ أَفـعـى قَـد تَـقـادَمَ عَهدُها", "فَما أَن بِها إِلّا النِعاجُ المَطافِلُ", "وَذَكَّرنـيـهـا بَـعـدَ مـا قَـد نَـسيتُها", "رَمــادٌ وَرَســمٌ بِــالشَــبـابَـةِ مـاثِـلُ", "تَــمَـشّـى بِهِ حَـولَ الظِـبـاء كَـأَنـهـا", "إِمـاءٌ بَـدَت عَـن ظَهـرِ غَـيـبِ حَـوامِـلُ", "أَتَــتــنـي لِسـانٌ لا أَسُـرُّ بِـذِكـرِهـا", "تُــصَــدَّعُ عَــنــهــا يَــذبُــل وَمُـواسِـلُ", "أَفــي كُــلِّ عــامٍ سَــيِّد يَــفــقِــدونَهُ", "تَــحَـكَّكـُ مِـن وَجـدٍ عَـلَيـهِ الكَـلاكِـلُ", "وَأَيـم يَـكـون النَـعـلُ مِـنها ضَجيعَةً", "كَـمـا عُـلِّقَـت فَوقَ السَليمِ الجَلاجِلُ", "فَــإِن يَـكُ رَبُّ العَـيـنِ خَـلّى مَـكـانَهُ", "فَــكُــلُّ نَــعــيــمٍ لا مَــحــالَةَ زائِلُ", "وَقَــد سَــبَــقَ الرَيــانُ مِــنـهُ بِـذلَةٍ", "فَــأَضــحـى وَأَعـلى هَـضـبَـةَ مُـتَـضـائِلُ", "فَـإِنّـي اِمـرؤٌ مِـنـكُـم مَـعـاشِـرُ طَـيءٍ", "رَجـا فَـلَجـا بَـعـدَ اِبـنِ حَـيَّةـَ جاهِلُ", "فَـقُـبِـحـتُـمـا مِن وافِدين اِصطَفَيتُما", "وَمِـــن وَدَحَـــي حَــربٍ تَــلقَــحُ حــائِلُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18742	زيد الخيل الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/451	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> عَفَت أُبضَةٌ مِن أَهلِها فَالأجاوِلُ <\|vsep\|> فَوادي نُضَيضٍ فَالصَعيدُ المُقابِلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَبُرقَةُ أَفعى قَد تَقادَمَ عَهدُها <\|vsep\|> فَما أَن بِها ِلّا النِعاجُ المَطافِلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَذَكَّرنيها بَعدَ ما قَد نَسيتُها <\|vsep\|> رَمادٌ وَرَسمٌ بِالشَبابَةِ ماثِلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَمَشّى بِهِ حَولَ الظِباء كَأَنها <\|vsep\|> ِماءٌ بَدَت عَن ظَهرِ غَيبِ حَوامِلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَتَتني لِسانٌ لا أَسُرُّ بِذِكرِها <\|vsep\|> تُصَدَّعُ عَنها يَذبُل وَمُواسِلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَفي كُلِّ عامٍ سَيِّد يَفقِدونَهُ <\|vsep\|> تَحَكَّكُ مِن وَجدٍ عَلَيهِ الكَلاكِلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَيم يَكون النَعلُ مِنها ضَجيعَةً <\|vsep\|> كَما عُلِّقَت فَوقَ السَليمِ الجَلاجِلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِن يَكُ رَبُّ العَينِ خَلّى مَكانَهُ <\|vsep\|> فَكُلُّ نَعيمٍ لا مَحالَةَ زائِلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد سَبَقَ الرَيانُ مِنهُ بِذلَةٍ <\|vsep\|> فَأَضحى وَأَعلى هَضبَةَ مُتَضائِلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِنّي اِمرؤٌ مِنكُم مَعاشِرُ طَيءٍ <\|vsep\|> رَجا فَلَجا بَعدَ اِبنِ حَيَّةَ جاهِلُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَمُـرتَـحِـلٌ صَـحـبـي المَـشـارِقَ غُدوَة", "وَأُتــرَكُ فـي بَـيـتٍ بِـفَـردَةَ مُـنـجِـدِ", "سَقى اللَهُ ما بَينَ القَفيلِ فَطابَةٍ", "فَـمـا دونَ أَرمـامٍ فَـما فَوقَ مُنشِدِ", "هُــنـالكَ لَو أَنّـي مَـرِضـتُ لَعـادَنـي", "عَـوائِدُ مَـن لَم يُـشـفَ مِـنـهُنَّ مُجهدِ", "فَلَيتَ اللَواتي عُدنَني لَم يُعُدنَني", "وَلَيـتَ اللَواتـي غِـبـنَ عَـنّـي عودي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18719	زيد الخيل الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/451	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> أَمُرتَحِلٌ صَحبي المَشارِقَ غُدوَة <\|vsep\|> وَأُترَكُ في بَيتٍ بِفَردَةَ مُنجِدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَقى اللَهُ ما بَينَ القَفيلِ فَطابَةٍ <\|vsep\|> فَما دونَ أَرمامٍ فَما فَوقَ مُنشِدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُنالكَ لَو أَنّي مَرِضتُ لَعادَني <\|vsep\|> عَوائِدُ مَن لَم يُشفَ مِنهُنَّ مُجهدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "فَـلَو أَنَّ نَـصراً أَصلَحَت ذاتَ بَينِها", "لَضَـحَّتـ رُوَيـداً عَـن مَطالِبِها عَمرُو", "وَلَكِــنَّ نَــصــراً أَدمَـنَـت وَتَـخـاذَلَت", "وَقالوا عَمَرنا مِن مَحَبَّتِنا القَفرُ", "فَإِن تَمنَعوا فَرتاجُ فَالعُمرُ مِنهُم", "فَـإِنَّ لَهُـم مـا بَـينَ جُرثُمَ فَالغَفرُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18725	زيد الخيل الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/451	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> فَلَو أَنَّ نَصراً أَصلَحَت ذاتَ بَينِها <\|vsep\|> لَضَحَّت رُوَيداً عَن مَطالِبِها عَمرُو </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَكِنَّ نَصراً أَدمَنَت وَتَخاذَلَت <\|vsep\|> وَقالوا عَمَرنا مِن مَحَبَّتِنا القَفرُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لَيسَ أَخو الحَربِ العَوانِ بِمَن نَأى", "بِـجـانِـبِهِ وَلا السُـؤومُ المُـؤاكِـلِ", "وَلَكِــنَّ أَخــوهــا كُــلَّ أَشـعَـثَ ذارِعٍ", "يُـعـالي السِـلاح فَـوق أَجرَدَ نائِلِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18750	زيد الخيل الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/451	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> لَيسَ أَخو الحَربِ العَوانِ بِمَن نَأى <\|vsep\|> بِجانِبِهِ وَلا السُؤومُ المُؤاكِلِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "نَـصـولُ بِـكُـلِّ أَبـيَـضَ مَـشـرَفِيٍّ", "عَلى اللاتي بَقى فيهِنَّ ماءُ", "عَـشِـيَّةَ تُؤثِرُ الغُرباءُ فينا", "فَـلا هُـم هالِكونَ وَلا رِداءُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18705	زيد الخيل الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/451	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> نَصولُ بِكُلِّ أَبيَضَ مَشرَفِيٍّ <\|vsep\|> عَلى اللاتي بَقى فيهِنَّ ماءُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "نَـحـنُ صَـبَـحـنـاهُـم غَـداةَ مُـحَـجَّرٍ", "بِـالخَـيـلِ مُـحقَبَةً عَلى الأَبدانِ", "تَـرجـى المَـطِـيَّ مَـنـعَلاً أَخفافُهُ", "وَالجُــردُ مُــرسَــلَةً بِـلا أَرسـانِ", "حَـتّـى وَقَـعـنـا فـي سُـلَيـمٍ وَقعَةً", "فـي شَـرِّ مـا يُـخشى مِنَ الحَدَثانِ", "فَـاِسـأَل غُرابَ بَني فَزارَةَ عَنهُمُ", "وَاِسأَل بِنا الأَحلافَ مِن غَطَفانِ", "وَاِسـأَل غَـنِـيّـاً يَـومَ نَـعفُ مُحَجَّرٍ", "وَاِسـأَل كُـلابـاً عَـن بَني نَبهانِ", "نَــرمـي بِهِـنَّ بِـغَـمـرَةٍ مَـكـروهَـةٍ", "حَـتّـى يَـغِـبنَ بِنا إِلى الأَذقانِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18762	زيد الخيل الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/451	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> نَحنُ صَبَحناهُم غَداةَ مُحَجَّرٍ <\|vsep\|> بِالخَيلِ مُحقَبَةً عَلى الأَبدانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَرجى المَطِيَّ مَنعَلاً أَخفافُهُ <\|vsep\|> وَالجُردُ مُرسَلَةً بِلا أَرسانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَتّى وَقَعنا في سُلَيمٍ وَقعَةً <\|vsep\|> في شَرِّ ما يُخشى مِنَ الحَدَثانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَاِسأَل غُرابَ بَني فَزارَةَ عَنهُمُ <\|vsep\|> وَاِسأَل بِنا الأَحلافَ مِن غَطَفانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِسأَل غَنِيّاً يَومَ نَعفُ مُحَجَّرٍ <\|vsep\|> وَاِسأَل كُلاباً عَن بَني نَبهانِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وَأَعـجَـبَـنـي أَحسابُكُم إِذ رَأَيتُكُم", "وَمِثلَ أَشاءِ النَخلِ مِن جامِلِ دَثرِ", "وَغـابٌ مِـنَ الخَـطِـيِّ وَسـطَ بُـيوتِكُم", "كَـأَنَّ عَـلَيـهِ م الأَسِـنَّةـِ كَـالجَمرِ", "فَـلَسـتُ بِهـاجـيـكُـم وَلَكِـن جـارَكُم", "فَـقـيـرٌ إِلى مَـسعاتِكُم أيّما فَقرِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18733	زيد الخيل الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/451	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> وَأَعجَبَني أَحسابُكُم ِذ رَأَيتُكُم <\|vsep\|> وَمِثلَ أَشاءِ النَخلِ مِن جامِلِ دَثرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَغابٌ مِنَ الخَطِيِّ وَسطَ بُيوتِكُم <\|vsep\|> كَأَنَّ عَلَيهِ م الأَسِنَّةِ كَالجَمرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَلا وَدَّعــتَ جــيــرانَهــا أَم أُســودا", "وَضَــنَّتــ عَــلى ذي حــاجَـةٍ أَن يَـزودا", "وَأَبـــغَـــض أَخــلاق النِــســاءِ أَشَــدَّهُ", "إِلَيَّ فَـــلا تـــولن أَهـــلي تَـــشَــدُّدا", "وَسـائِل بَـنـي نَـبـهـانَ عَـنّـا وَعِندَهُم", "بَـلاءٌ كَـحَـدِّ السَـيـفِ إِذ قَـطَعَ اليَدا", "دَعـوا مـالِكـاً ثُـمَّ اِتـصَـلنـا بِـمالِكٍ", "فَــكــانَ ذَكــا مِــصــبــاحِهِ فَــتَــوَقَّدا", "وَبَـشـر بـنُ عَـمرٍو قَد تَرَكَنا مُجَندلاً", "يَــنــوءُ بِــخــطــارٍ هُــنـاكَ وَمَـعـبَـدا", "تَـــمَـــطَّتـــ بِهِ قَـــوداءُ ذاتَ عُــلالَةٍ", "إِذا الصـلدَمُ الخِـنذيذ أَعيا وَبَلَّدا", "لَقـيـنـاهُـم نَـسـتَنقِذُ الخَيلَ كَالقَنا", "وَيَـسـتَـسـلِبـونَ السَـمـهَـرِيِّ المُـقَـصَّدا", "فَـيـا رُبّ قـدرٍ قَـد كَـفَـأنـا وَجَـفـنَـةً", "بِذي الرَمثِ إِذ يَدعونَ مَثنى وَموحِدا", "عَــلى أَنَّنـي أَثـوي سِـنـانـي صَـعـدَتـي", "بِـسـاقِـيـن زيـداً أَن يَـبـوءَ وَمَـعبَدا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18716	زيد الخيل الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/451	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلا وَدَّعتَ جيرانَها أَم أُسودا <\|vsep\|> وَضَنَّت عَلى ذي حاجَةٍ أَن يَزودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَبغَض أَخلاق النِساءِ أَشَدَّهُ <\|vsep\|> ِلَيَّ فَلا تولن أَهلي تَشَدُّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسائِل بَني نَبهانَ عَنّا وَعِندَهُم <\|vsep\|> بَلاءٌ كَحَدِّ السَيفِ ِذ قَطَعَ اليَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> دَعوا مالِكاً ثُمَّ اِتصَلنا بِمالِكٍ <\|vsep\|> فَكانَ ذَكا مِصباحِهِ فَتَوَقَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبَشر بنُ عَمرٍو قَد تَرَكَنا مُجَندلاً <\|vsep\|> يَنوءُ بِخطارٍ هُناكَ وَمَعبَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَمَطَّت بِهِ قَوداءُ ذاتَ عُلالَةٍ <\|vsep\|> ِذا الصلدَمُ الخِنذيذ أَعيا وَبَلَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقيناهُم نَستَنقِذُ الخَيلَ كَالقَنا <\|vsep\|> وَيَستَسلِبونَ السَمهَرِيِّ المُقَصَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيا رُبّ قدرٍ قَد كَفَأنا وَجَفنَةً <\|vsep\|> بِذي الرَمثِ ِذ يَدعونَ مَثنى وَموحِدا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "فَـمَـن يَـكُ سـائِلاً عَـنّـي فَإِني", "وَجِـروَةَ لا تُـبـاعُ وَلا تُـعارُ", "مُـقَـرَّبَـةُ الشِـتاءِ وَلا تَراها", "وَراءَ الحَـيِّ تَـتبَعُها المِهارُ", "لَهــا بِــالصَــيــفِ آصِـرَةٌ وَجُـلِّ", "وَسِــتُّ مِــن كَــرائِمِهــا غِــزارُ", "أَلا أَبلِغ بَني الصَيداءَ عَنّي", "عَـلانِـيَـةً وَمـا يَغني السِرارُ", "قَـتَـلتُ سُـراتـكُم وَتَرَكتُ مِنكُم", "خَـشـاراً قُـل مـا نَفَعَ الخِشارُ", "وَلَم اِقــتُــلُكُــم سِــرّاً وَلَكِــن", "عَـلانِـيَـةً وَقَـد سَـطَـعَ الغُبارُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18765	زيد الخيل الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/451	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> فَمَن يَكُ سائِلاً عَنّي فَِني <\|vsep\|> وَجِروَةَ لا تُباعُ وَلا تُعارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُقَرَّبَةُ الشِتاءِ وَلا تَراها <\|vsep\|> وَراءَ الحَيِّ تَتبَعُها المِهارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَها بِالصَيفِ صِرَةٌ وَجُلِّ <\|vsep\|> وَسِتُّ مِن كَرائِمِها غِزارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلا أَبلِغ بَني الصَيداءَ عَنّي <\|vsep\|> عَلانِيَةً وَما يَغني السِرارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَتَلتُ سُراتكُم وَتَرَكتُ مِنكُم <\|vsep\|> خَشاراً قُل ما نَفَعَ الخِشارُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "يـا بَـنـي الصَـيـداءِ رُدّوا فَـرَسي", "إِنَّمــا يُــفــعَــلُ هَــذا بِـالذَليـل", "لا تَـــذيـــلوهُ فَــإِنّــي لَم أَكُــن", "يا بَني الصَيدا لِمُهري بِالمُذيل", "عَـــــــوِّدوهُ كَـــــــالَّذي عَــــــوَّدتُهُ", "دَلَجَ اللَيــلِ وَإيــطـاءَ القَـتـيـل", "أَحـــمِـــلُ الزِقَّ عَـــلى مَـــنــسِــجِهِ", "فَـــيَـــظَـــلُّ نَـــشــوانــاً يَــمــيــل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18754	زيد الخيل الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/451	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> يا بَني الصَيداءِ رُدّوا فَرَسي <\|vsep\|> ِنَّما يُفعَلُ هَذا بِالذَليل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تَذيلوهُ فَِنّي لَم أَكُن <\|vsep\|> يا بَني الصَيدا لِمُهري بِالمُذيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَوِّدوهُ كَالَّذي عَوَّدتُهُ <\|vsep\|> دَلَجَ اللَيلِ وَيطاءَ القَتيل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "قَـضَـت ثُـعَـلٌ دَيـنـاً ودِّنا بِمِثلَةِ", "سَـلامـانَ كَـيـلاً وَاِزناً بِبَوازِنِ", "فَأَمسوا بَني حُرٍّ كَريمٍ وَأَصبَحوا", "عَـبـيـدَ عُـنَـيـنٍ رَغمَ أَنفٍ وَمازِنِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18763	زيد الخيل الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/451	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> قَضَت ثُعَلٌ دَيناً ودِّنا بِمِثلَةِ <\|vsep\|> سَلامانَ كَيلاً وَاِزناً بِبَوازِنِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "تَــــذَكَّر وَطــــبَهُ لَمّـــا رَآنـــي", "أَقــلِبُ صَــعــدَة مِــثـلَ الهِـلالِ", "وَأَسـلَمَ عِـرسَهُ لَمّـا اِلتـقَـيـنا", "وَأَيــقَــنَ أَنَّنـا صُهـبُ السِـبـالِ", "فَـإِن يَـبـرَأَ فَـلَم أَنـفُـث عَلَيهِ", "وَإِن يَهــلَك فَــإِنّـي لا أُبـالي", "وَقَــد عَــلَمَـت مَـعَـدٌّ أَنَّ سَـيـفـي", "كَــريــهٌ كُــلَّمــا دُعِــيَـت نَـزالِ", "أُغــاديــهِ بِــصَــقــل كُــلَّ يَــومٍ", "وَأَعــجُــمــهُ بِهــامـاتِ الرِجـالِ", "تَــمَــنّـى مَـزيـد زَيـداً فَـلاقـى", "أَخا ثِقَةٍ إِذا اِختَلَفَ العَوالي", "كَـمُـنـيَـةِ جابِرٍ إِذا قالَ لَيتي", "أُصــادِفُهُ وَأُتــلِفُ بِــعـضَ مـالي", "تَـلاقَـيـنـا فَـمـا صُـبـنا سَواء", "وَلَكِــن خَــرَّ عَــن حــالٍ فَــحــالِ", "وَلَولا قَــولُهُ يـا زَيـدُ قَـدنـي", "لَقَـد قـامَـت نُـوَيـرَةُ بِـالمَآلي", "شَـكَـكـت ثِـيـابَهُ لَمّـا اِلتَقَينا", "بِــمُــطــرَدِ المَهَــزَّةِ كَـالخـلالِ", "وَأَنـزَلَ فـارِسُ الرَقـعـاءِ كُرهاً", "بِـذي شُـطَـبٍ يُـحـادِثُ بِـالصِـقـالِ", "أُقَــرِّبُ مَــربَــطَ الهَــطـالِ إِنّـي", "أَرى حَـربـاً سَـتَـلقَـحُ عَـن حِيالِ", "أُسَـوّيـهِ بِـمَـكـنِـفَ إِذا شَـتَـونا", "وَأُؤثِـــرُ عَـــلى جُــلِّ العِــيــالِ", "وَقَــد بَـلَغَـت سُـواءَةَ كُـلَّ مَـجـدٍ", "بِـأَنـفُـسِهـا إِذا سَـمِـنَت فَصالي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18746	زيد الخيل الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/451	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> تَذَكَّر وَطبَهُ لَمّا رَني <\|vsep\|> أَقلِبُ صَعدَة مِثلَ الهِلالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَسلَمَ عِرسَهُ لَمّا اِلتقَينا <\|vsep\|> وَأَيقَنَ أَنَّنا صُهبُ السِبالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِن يَبرَأَ فَلَم أَنفُث عَلَيهِ <\|vsep\|> وَِن يَهلَك فَِنّي لا أُبالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد عَلَمَت مَعَدٌّ أَنَّ سَيفي <\|vsep\|> كَريهٌ كُلَّما دُعِيَت نَزالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُغاديهِ بِصَقل كُلَّ يَومٍ <\|vsep\|> وَأَعجُمهُ بِهاماتِ الرِجالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَمَنّى مَزيد زَيداً فَلاقى <\|vsep\|> أَخا ثِقَةٍ ِذا اِختَلَفَ العَوالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَمُنيَةِ جابِرٍ ِذا قالَ لَيتي <\|vsep\|> أُصادِفُهُ وَأُتلِفُ بِعضَ مالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَلاقَينا فَما صُبنا سَواء <\|vsep\|> وَلَكِن خَرَّ عَن حالٍ فَحالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَولا قَولُهُ يا زَيدُ قَدني <\|vsep\|> لَقَد قامَت نُوَيرَةُ بِالمَلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَكَكت ثِيابَهُ لَمّا اِلتَقَينا <\|vsep\|> بِمُطرَدِ المَهَزَّةِ كَالخلالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَنزَلَ فارِسُ الرَقعاءِ كُرهاً <\|vsep\|> بِذي شُطَبٍ يُحادِثُ بِالصِقالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُقَرِّبُ مَربَطَ الهَطالِ ِنّي <\|vsep\|> أَرى حَرباً سَتَلقَحُ عَن حِيالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُسَوّيهِ بِمَكنِفَ ِذا شَتَونا <\|vsep\|> وَأُؤثِرُ عَلى جُلِّ العِيالِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "عَـفـا مِن آلِ فاطِمَةِ السَليلُ", "وَقَـد قَـدُمَـت بِـذي أَوبٍ طُلولُ", "خَلَت وَتَزجَر القَلع الغَوادي", "عَـلَيـها فَالأَنيسُ بِها قَليلُ", "وَقَـفـتُ بِها فَلَمّا لَم تُجِبني", "بَـكَـيـتُ وَلَم أَخَـل أَنّي جَهولُ", "وَلَمّـا أَن بَـدَت لِصَـفـا أُراقٍ", "تَـجَـمَّعـَ مِـن طَـوائِفِهِـم فُلولُ", "كَـأَنَّهـُم بِـجَـنبِ القاعِ أَصلاً", "نِـعـامٌ قـالِصٌ عَـنـهُ الظَـلولُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18743	زيد الخيل الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/451	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> عَفا مِن لِ فاطِمَةِ السَليلُ <\|vsep\|> وَقَد قَدُمَت بِذي أَوبٍ طُلولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَلَت وَتَزجَر القَلع الغَوادي <\|vsep\|> عَلَيها فَالأَنيسُ بِها قَليلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَفتُ بِها فَلَمّا لَم تُجِبني <\|vsep\|> بَكَيتُ وَلَم أَخَل أَنّي جَهولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَمّا أَن بَدَت لِصَفا أُراقٍ <\|vsep\|> تَجَمَّعَ مِن طَوائِفِهِم فُلولُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "صَـبَـحـتُ حَـيَّ بَني الجَرّارِ داهِيَةً", "ما أَن لِتَغلِبَ بَعدَ اليَومَ جَرّارُ", "نَحوي النِهابُ وَنَحوي كُلَّ جارِيَةٍ", "كَـأَنَّ نِـقـبَـتَها في الخَدِّ دينارُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18726	زيد الخيل الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/451	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> صَبَحتُ حَيَّ بَني الجَرّارِ داهِيَةً <\|vsep\|> ما أَن لِتَغلِبَ بَعدَ اليَومَ جَرّارُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَلا هَـل أَتـى غَـوثـاً وَرومـانَ أَنَّنـا", "صَـبَـحـنـا بَني ذُبيانَ إِحدى العَظائِمِ", "وَسُـقـنـا نِـسـاءَ الحَـيِّ مُـرَّة بِـالقَنا", "وَبِالخَيلِ تَردي قَد حَوَينا اِبنَ ظالِمِ", "جَـنـيـبـاً لِأَعـضـادِ النَـواحـي يَقُدنَهُ", "عَـلى تَـعَـبٍ بَـيـنَ النَـواجي الرَواسِمِ", "يَقولُ اِقبَلوا مِنّي الفِداءَ وَاِنعموا", "عَـــلَيَّ وَجَـــزّونــي مَــكــانَ القَــوادِمِ", "وَقَــد مَــسَّ حَـدُّ الرُمـحِ قَـوّارَةَ أَسـتِهِ", "فَـصـارَت كَـشِـدقِ الأَعـلَم المُـتَـضـاجِمِ", "وَسـائِل بِـنا جارَ اِبنَ عَوفٍ فَقَد رَأى", "حَــليــلَتَهُ جـالَت عَـلَيـهـا مَـقـاسِـمـي", "تـلاعـب وَحـدان العَـضـاريـطِ بَـعـدَما", "جَـلاهـا بِـسَهـمَـيـهِ لَقـيـطُ بـنُ حـازِمِ", "أَغَــرَّكَ إِن قـيـلَ اِبـنَ عـوفٍ وَلا أَرى", "عَــزيـمَـكَ إِلّا واهِـيـاً فـي العَـزائِمِ", "غَـداةَ سَـبَـيـنـا فـي خَـفـاجَـة سَـبيِها", "وَمَــرَّت لَهُــم مِــنّـا نُـحـوسُ الأَشـائِمِ", "فَــمَــن مُـبـلِغٌ عَـنّـى الخَـزارِجَ غـارَةً", "عَــلى حَـيِّ عَـوف مـوجِـفـاً غَـيـرَ نـائِمِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18757	زيد الخيل الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/451	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلا هَل أَتى غَوثاً وَرومانَ أَنَّنا <\|vsep\|> صَبَحنا بَني ذُبيانَ ِحدى العَظائِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسُقنا نِساءَ الحَيِّ مُرَّة بِالقَنا <\|vsep\|> وَبِالخَيلِ تَردي قَد حَوَينا اِبنَ ظالِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَنيباً لِأَعضادِ النَواحي يَقُدنَهُ <\|vsep\|> عَلى تَعَبٍ بَينَ النَواجي الرَواسِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَقولُ اِقبَلوا مِنّي الفِداءَ وَاِنعموا <\|vsep\|> عَلَيَّ وَجَزّوني مَكانَ القَوادِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد مَسَّ حَدُّ الرُمحِ قَوّارَةَ أَستِهِ <\|vsep\|> فَصارَت كَشِدقِ الأَعلَم المُتَضاجِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسائِل بِنا جارَ اِبنَ عَوفٍ فَقَد رَأى <\|vsep\|> حَليلَتَهُ جالَت عَلَيها مَقاسِمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلاعب وَحدان العَضاريطِ بَعدَما <\|vsep\|> جَلاها بِسَهمَيهِ لَقيطُ بنُ حازِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَغَرَّكَ ِن قيلَ اِبنَ عوفٍ وَلا أَرى <\|vsep\|> عَزيمَكَ ِلّا واهِياً في العَزائِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَداةَ سَبَينا في خَفاجَة سَبيِها <\|vsep\|> وَمَرَّت لَهُم مِنّا نُحوسُ الأَشائِمِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "كَــأَنَّ شُــرَيــحــاً خَــرَّ مِــن مُـشـمَـخَـرَّةٍ", "وَجـارَي شُـرَيـحٍ مِـن مَـواسِـلِ فَـالوَعـر", "وَنــون تَــزُلُّ الطَـيـرَ عَـن قُـذفـاتُهـا", "وَتَرمي أَمامَ السَهلِ بِالصضدعِ الغَفرِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18734	زيد الخيل الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/451	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> كَأَنَّ شُرَيحاً خَرَّ مِن مُشمَخَرَّةٍ <\|vsep\|> وَجارَي شُرَيحٍ مِن مَواسِلِ فَالوَعر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وَلَمّــا دَعــانــي الخَــبــيــري أَجَــبــتُهُ", "بِــأَبــيَــضَ مِــن مــاءِ الحَــديـدِ صَـقـيـلِ", "وَما كُنتُ ما اِشتَدَّت عَلى السَيفِ قَبضَتي", "لِأَســـلَمَ مِـــن حُـــبِّ الحَـــيــاةِ أَكــيــلِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18749	زيد الخيل الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/451	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> وَلَمّا دَعاني الخَبيري أَجَبتُهُ <\|vsep\|> بِأَبيَضَ مِن ماءِ الحَديدِ صَقيلِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "وَنَـحـنُ الجـالِبـونَ سِـبـاءَ عَبسٍ", "إِلى الجَبَلَينِ مِن أَهلِ القَصيمِ", "فَــكــانَ رَواحُهــا لِلحَــيِّ كَـعـبٍ", "وَكــانَ غُــدوهـا لِبَـنـي تَـمـيـمِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18760	زيد الخيل الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/451	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> وَنَحنُ الجالِبونَ سِباءَ عَبسٍ <\|vsep\|> ِلى الجَبَلَينِ مِن أَهلِ القَصيمِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أُقـاتِـلُ حَتّى لا أَرى لي مُقاتِلاً", "وَأَنجو إِذا لَم يَنجُ إِلّا المُكَيَّسُ", "وَلَسـتُ بِـذي كُهـرورَةٍ غَـيـرَ أَنَّنـي", "إِذا طَـلَعَـت أولى المُغيرَةِ أَعبِسُ", "وَيَـقـذِفُ حَولي جَمعُ أَخزَمَ بِالحَصى", "وَجَـمـعُ سَـلامـانِ الحُـمـاةُ وَسَنبَسُ", "وَيَـقـذِفُ شَـمـاسُ بـنُ عَـمرُو وَرَهطُهُ", "وَيـا رُبَّ مِـنـهُـم دارِعٌ وَهوَ أَشرَسُ", "سَـريـعٌ إِلى الهَيجاءِ شاكِ سِلاحه", "فَــمــا أَن يَـكـادُ قَـرنُهُ يَـتَـنَـفَّسُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18737	زيد الخيل الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/451	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> أُقاتِلُ حَتّى لا أَرى لي مُقاتِلاً <\|vsep\|> وَأَنجو ِذا لَم يَنجُ ِلّا المُكَيَّسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَستُ بِذي كُهرورَةٍ غَيرَ أَنَّني <\|vsep\|> ِذا طَلَعَت أولى المُغيرَةِ أَعبِسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَقذِفُ حَولي جَمعُ أَخزَمَ بِالحَصى <\|vsep\|> وَجَمعُ سَلامانِ الحُماةُ وَسَنبَسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَقذِفُ شَماسُ بنُ عَمرُو وَرَهطُهُ <\|vsep\|> وَيا رُبَّ مِنهُم دارِعٌ وَهوَ أَشرَسُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "رَأَتـنـي كَـأَشـلاءِ اللِجـامِ وَلَن تَـرى", "أَخا الحَربِ إِلّا ساهِمُ الوَجهِ أَغبَرا", "أَخا الحَربِ أَن عَضَّت بِهِ الحَربُ عضَّها", "وَإِن شَـمَّرَت عَـن سـاقِهـا الحَربُ شَمرا", "وَيَـحـمـي إِذا مـا المَوتُ كانَ لِقاؤُهُ", "قِدى الشِبرِ يَحمي الأَنفَ أَن يَتَأَخَّرا", "كَــلَيــثٍ هِــزَبـرٍ كـانَ يَـحـمـي ذِمـارَهُ", "رَمَـتـهُ المَـنـايـا قَـصـدَهـا فَـتَـقَطَّرا", "وَكُــلَّ كُــمَــيــتٍ كَــالقَــنــاةِ طِــمَــرَّةٍ", "وَكُــلَّ طِــمــر يَـحـسَـبُ الغـوطَ حـاجِـرا", "وَنُـبِـئتُ أَنَّ اِبـنـاً لِشَـيـماءَ ها هُنا", "تَـغَـنّـى بِـنـا سَـكـرانَ أَو مُـتَـسـاكِرا", "إِذا المَــرءُ صَــرَّت أُمُّهــُ وَتَــعَــيَّلــَت", "فَـلَيـسَ حَـقـيـقـاً أَن يَـقـولَ الهَواجِرَ", "يَــحُــضُّ عَــلَيــنــا عـامِـراً وَأَخـالُنـا", "سَــنُــصــبِــحُ أَلفــاً ذا زَائِدَ عـامِـرا", "لَعَـمـرُكَ مـا أَخـشى التَصَعلُكَ ما بَقى", "عَـلى الأَرضِ قَـيـسِـيُّ يَسوقُ الأَباعِرا", "وَأَنَّ حَـــوالِيَ فَـــردَةً فَـــعُـــنـــاصِـــرٍ", "وَكُـثـلَةَ حَـيّـاً يا اِبنَ شَيما كَراكِرا", "وَنَــحــنُ مَـلَأنـا جَـوَّ مـوفِـقٍ بَـعـدَكُـم", "بَــنــي شَــمــجــى خَــطِــيَّةــً وَحَـوافِـرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18728	زيد الخيل الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/451	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> رَأَتني كَأَشلاءِ اللِجامِ وَلَن تَرى <\|vsep\|> أَخا الحَربِ ِلّا ساهِمُ الوَجهِ أَغبَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَخا الحَربِ أَن عَضَّت بِهِ الحَربُ عضَّها <\|vsep\|> وَِن شَمَّرَت عَن ساقِها الحَربُ شَمرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَحمي ِذا ما المَوتُ كانَ لِقاؤُهُ <\|vsep\|> قِدى الشِبرِ يَحمي الأَنفَ أَن يَتَأَخَّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَلَيثٍ هِزَبرٍ كانَ يَحمي ذِمارَهُ <\|vsep\|> رَمَتهُ المَنايا قَصدَها فَتَقَطَّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكُلَّ كُمَيتٍ كَالقَناةِ طِمَرَّةٍ <\|vsep\|> وَكُلَّ طِمر يَحسَبُ الغوطَ حاجِرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنُبِئتُ أَنَّ اِبناً لِشَيماءَ ها هُنا <\|vsep\|> تَغَنّى بِنا سَكرانَ أَو مُتَساكِرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا المَرءُ صَرَّت أُمُّهُ وَتَعَيَّلَت <\|vsep\|> فَلَيسَ حَقيقاً أَن يَقولَ الهَواجِرَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَحُضُّ عَلَينا عامِراً وَأَخالُنا <\|vsep\|> سَنُصبِحُ أَلفاً ذا زَائِدَ عامِرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَعَمرُكَ ما أَخشى التَصَعلُكَ ما بَقى <\|vsep\|> عَلى الأَرضِ قَيسِيُّ يَسوقُ الأَباعِرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَنَّ حَوالِيَ فَردَةً فَعُناصِرٍ <\|vsep\|> وَكُثلَةَ حَيّاً يا اِبنَ شَيما كَراكِرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يا نَصرَ نَصرَ بَني قُعَينٍ إِنَّما", "أَنـتُـم إِماءٌ يَتَّبِعنَ الأَشتَرا", "يَـتـبَعنَ فَضلَةَ أَيرَ كَلبٍ مُنعِظٍ", "عَـضَّ الكِـلاب بِعَجبِهِ فَاِستَثفَر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18729	زيد الخيل الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/451	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يا نَصرَ نَصرَ بَني قُعَينٍ ِنَّما <\|vsep\|> أَنتُم ِماءٌ يَتَّبِعنَ الأَشتَرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "صَـبَـحـنَ الخَـيل مُرَّةَ مُسنَفاتٍ", "بِـذي أُرُلٍ وَحَـيَّ بَـنـي نِـجـادِ", "وَيَوماً بِالبِطاحِ عَرَكنَ قَيساً", "غَــداتَــئِذٍ بِــأَرمــاحٍ شِــدادِ", "وَيَوماً بِاليَمامَةِ قَد ذَبَحنا", "حَـنـيفَةَ مِثلَ تَذباحِ النِقادِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18720	زيد الخيل الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/451	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> صَبَحنَ الخَيل مُرَّةَ مُسنَفاتٍ <\|vsep\|> بِذي أُرُلٍ وَحَيَّ بَني نِجادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَوماً بِالبِطاحِ عَرَكنَ قَيساً <\|vsep\|> غَداتَئِذٍ بِأَرماحٍ شِدادِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "نَحنُ الفَوارِسُ يَومَ نَعفُ قَشاوَةَ", "إِذ ثـارَ نَـقعٌ كَالعجاجَةِ أَغبَرُ", "يـوحـونَ مالِكَهُم وَنوحي مالِكاً", "كُـلٌّ يَـحُـضُّ عَـلى القِتالِ وَيَدمُرُ", "صَـدرَ النَهـارِ يُـدَرُّ كُـلَّ وَتيرَةٍ", "بَـأَسِـنَّةـٍ فـيـهـا سِـمـامٌ تَـقـطُرُ", "فَـتَـواهَقوا رَسلاً كَأَنَّ شَريدَهُم", "جَـنـحُ الظَـلامِ نِـعامُ سَيفِ نُقَّرُ", "وَنَـحـا عَـلى شـيبانَ ثُمَّ فَوارِسٌ", "لا يَنكُلونَ إِذا الكُماةُ تَنَزَّرُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18723	زيد الخيل الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/451	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> نَحنُ الفَوارِسُ يَومَ نَعفُ قَشاوَةَ <\|vsep\|> ِذ ثارَ نَقعٌ كَالعجاجَةِ أَغبَرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يوحونَ مالِكَهُم وَنوحي مالِكاً <\|vsep\|> كُلٌّ يَحُضُّ عَلى القِتالِ وَيَدمُرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَدرَ النَهارِ يُدَرُّ كُلَّ وَتيرَةٍ <\|vsep\|> بَأَسِنَّةٍ فيها سِمامٌ تَقطُرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَتَواهَقوا رَسلاً كَأَنَّ شَريدَهُم <\|vsep\|> جَنحُ الظَلامِ نِعامُ سَيفِ نُقَّرُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "لا أَرى أَنَّ بِـالقَـتـيـلِ قَـتـيلاً", "عــامِــرِيّــاً يَــفـي بِـقَـتـلِ دَوابِ", "لَيسَ مَن لاعَبَ الأَسِنَّةَ في النَقْ", "عِ وَسُـــمِّيـــَ مُــلاعِــبــاً بِــأَرابِ", "عــامِـرٌ لَيـسَ عـامِـرُ بـنُ طُـفَـيـلٍ", "لَكِــن العَــمــرَ رَأسُ حَــيِّ كُــلابِ", "ذاكَ أَن أَلقَهُ أَنــــالُ بِهِ الوَتْ", "رَ وَقَــرَّت بِهِ عُــيــونَ الصِــحــابِ", "أَو يَـفُـتـنـي فَـقَـد سُـبِـقتُ بِوَتَرٍ", "مَــذحَــجِــي وَجَــدِّ قَــومــي كِــئابِ", "قَــد تَــقَــنَّصـتُ لِلضَـبـابِ رِجـالاً", "وَتَــكَــرَّمــتُ عَـن دِمـاءِ الضِـبـابِ", "وَأَصَــبـنـا مِـنَ الوَحـيـدِ رِجـالاً", "وَنَـفـيـل فَـمـا أَسـاغـوا شَـرابي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18711	زيد الخيل الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/451	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> لا أَرى أَنَّ بِالقَتيلِ قَتيلاً <\|vsep\|> عامِرِيّاً يَفي بِقَتلِ دَوابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَيسَ مَن لاعَبَ الأَسِنَّةَ في النَقْ <\|vsep\|> عِ وَسُمِّيَ مُلاعِباً بِأَرابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عامِرٌ لَيسَ عامِرُ بنُ طُفَيلٍ <\|vsep\|> لَكِن العَمرَ رَأسُ حَيِّ كُلابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذاكَ أَن أَلقَهُ أَنالُ بِهِ الوَتْ <\|vsep\|> رَ وَقَرَّت بِهِ عُيونَ الصِحابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَو يَفُتني فَقَد سُبِقتُ بِوَتَرٍ <\|vsep\|> مَذحَجِي وَجَدِّ قَومي كِئابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد تَقَنَّصتُ لِلضَبابِ رِجالاً <\|vsep\|> وَتَكَرَّمتُ عَن دِماءِ الضِبابِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "نَـجـا سَلامَةُ وَالرِماحُ شَواجِرٌ", "دَعــواهُــمُ بَــنــي الصِــيــداءِ", "لَولا اِدِّعاؤُهُم بِدعوى غَيرِهِم", "وَرَدت نِـسـاؤُهُم عَلى الأَطواءِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18706	زيد الخيل الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/451	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> نَجا سَلامَةُ وَالرِماحُ شَواجِرٌ <\|vsep\|> دَعواهُمُ بَني الصِيداءِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "سَـلَكـتُ مَجامِعَ الأَوصالِ مِنهُ", "بِـمُـطـرَدِ الوَقـيعَةِ كَالخَلالِ", "فَحادَ عَنِ الطِعانِ أَبو أُثالٍ", "كَما حادَ الأَزَبُّ عَن الظِلالِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18748	زيد الخيل الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/451	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> سَلَكتُ مَجامِعَ الأَوصالِ مِنهُ <\|vsep\|> بِمُطرَدِ الوَقيعَةِ كَالخَلالِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "بَـنـي عـامِـرٍ هَل تَعرِفونَ إِذا غَدا", "أَبـو مِـكـنَـفٍ قَد شَدَّ عَقدَ الدَوابِرِ", "بِـجَـيـشٍ تَـضِـلُّ البُـلقُ فـي حَـجَراتِهِ", "تَـرى الأُكـمَ مِـنـهُ سُجَّداً لِلحَوافِرِ", "وَجَمعٍ كَمِثلِ اللَيلِ مُرتَجِسِ اللوَغى", "كَـثـيـرٍ تَـواليـهِ سَـريـعِ البَـوادِرِ", "أَبَت عُداةٌ لِلوَردِ أَن يَكرَهَ الوَغى", "وَحـاجَـةُ رُمـحـي فـي نُـمَـيـرَ وَعامِرِ", "لَو لَم يَـفُـتـنـي العامِرِيُّ لَنا لَهُ", "بَـوادِرُ تُـغـشـى مِـن عُـروقٍ نَـواعِـرِ", "أَعَـلقَـمَ لا تَـكـفُـر جَـوادَكَ بِعدَما", "نَحابِكَ مِن بَينِ المَنايا الحَواضِرِ", "وَنَجّاكَ يَومَ الرَوعِ إِذ حَضَرَ الوَغى", "مِـسَـحُّ كَـفَـتـخـاءِ الجَـنـاحَينِ كاسِرِ", "إِذا قُـلتُ أَطـرافَ الرِمـاحِ يَـنَلنَهُ", "يَــجُـمُّ كَـسَـرحـانٍ بِـفَـيـفـاءَ ضـامِـرِ", "وَنَـحـنُ هَـزَمـنـا جَـمـعَـكُـم بِـمُتالِعِ", "فَـفـاءَ وَلَم يَـسـلَم عَـلى شَـرِّ طائِرِ", "وَكُـنـتُ إِذا أَلقـى غَـنِـيّـاً سَقَيتُها", "مِنَ السُمِّ ما تَصلى ظُنونُ المُحاذِرِ", "قَـتَـلنـا غَـنِـيّـاً يَـومَ سـفـحٍ مُـحَجَّرٍ", "مُـجـاهِـرَةً نَـفـسـي فَـداءُ المُـجاهِرِ", "وَيَـومَ قَـناً لاقى الكِلابِيُّ عامِراً", "أَخـا ثِـقَـةٍ ثَـبـتـاً قَليلَ العَوائِرِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18731	زيد الخيل الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/451	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> بَني عامِرٍ هَل تَعرِفونَ ِذا غَدا <\|vsep\|> أَبو مِكنَفٍ قَد شَدَّ عَقدَ الدَوابِرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِجَيشٍ تَضِلُّ البُلقُ في حَجَراتِهِ <\|vsep\|> تَرى الأُكمَ مِنهُ سُجَّداً لِلحَوافِرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجَمعٍ كَمِثلِ اللَيلِ مُرتَجِسِ اللوَغى <\|vsep\|> كَثيرٍ تَواليهِ سَريعِ البَوادِرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَبَت عُداةٌ لِلوَردِ أَن يَكرَهَ الوَغى <\|vsep\|> وَحاجَةُ رُمحي في نُمَيرَ وَعامِرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَو لَم يَفُتني العامِرِيُّ لَنا لَهُ <\|vsep\|> بَوادِرُ تُغشى مِن عُروقٍ نَواعِرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَعَلقَمَ لا تَكفُر جَوادَكَ بِعدَما <\|vsep\|> نَحابِكَ مِن بَينِ المَنايا الحَواضِرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنَجّاكَ يَومَ الرَوعِ ِذ حَضَرَ الوَغى <\|vsep\|> مِسَحُّ كَفَتخاءِ الجَناحَينِ كاسِرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا قُلتُ أَطرافَ الرِماحِ يَنَلنَهُ <\|vsep\|> يَجُمُّ كَسَرحانٍ بِفَيفاءَ ضامِرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنَحنُ هَزَمنا جَمعَكُم بِمُتالِعِ <\|vsep\|> فَفاءَ وَلَم يَسلَم عَلى شَرِّ طائِرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكُنتُ ِذا أَلقى غَنِيّاً سَقَيتُها <\|vsep\|> مِنَ السُمِّ ما تَصلى ظُنونُ المُحاذِرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَتَلنا غَنِيّاً يَومَ سفحٍ مُحَجَّرٍ <\|vsep\|> مُجاهِرَةً نَفسي فَداءُ المُجاهِرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أَلَم أُخبِرِكُما خَبَراً أَتاني", "أَبو الكِساحِ جَدَّبَهُ الوَعيدُ", "أَتـانـي أَنَّهُم مَزِقونَ عِرضي", "جِحاشُ الكِرملَينِ لَها فَديدُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18714	زيد الخيل الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/451	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلَم أُخبِرِكُما خَبَراً أَتاني <\|vsep\|> أَبو الكِساحِ جَدَّبَهُ الوَعيدُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "مَنَعنا بَينَ شَرقِ إلى المَطالي", "بِــحَــيٍّ ذي مُــكــابَــرَةٍ عــنــودِ", "نَـزَلنـا بَـيـنَ فَـيـدٍ وَالخِلافي", "بِـــحَـــيٍّ ذي مُـــدارأَةٍ شَـــديــدِ", "وَحَــلَّت سِـنـبِـسٌ طَـلحُ العَـيـارى", "وَقَـد رَغِـبَـت بِـنَـصـرِ بَني لَبيدِ", "فَـسـيـري يـا عُـدَيُّ وَلا تُـراعي", "فَـحُـلّي بَـيـنَ كَـرمَـلَ فَـالوَحـيدِ", "إِلى جَـزعِ الدَواهـي ذاكَ مِنكُم", "مَـغـانٍ فَـالخَـمـائِلِ فَـالصَـعـيدِ", "وَســيـري إِذ أَرَدتِ إِلى سُـمَـيـرٍ", "فَــعـودي بِـالسَـوائِلِ وَالعُهـودِ", "وَحُــلّوا حَــيــثُ وَرَثَــكُــم عُــدَيُّ", "مُـرادَ الخَـيلِ مِن ثَمدِ الوُرودِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18717	زيد الخيل الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/451	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> مَنَعنا بَينَ شَرقِ لى المَطالي <\|vsep\|> بِحَيٍّ ذي مُكابَرَةٍ عنودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَزَلنا بَينَ فَيدٍ وَالخِلافي <\|vsep\|> بِحَيٍّ ذي مُدارأَةٍ شَديدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحَلَّت سِنبِسٌ طَلحُ العَيارى <\|vsep\|> وَقَد رَغِبَت بِنَصرِ بَني لَبيدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَسيري يا عُدَيُّ وَلا تُراعي <\|vsep\|> فَحُلّي بَينَ كَرمَلَ فَالوَحيدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِلى جَزعِ الدَواهي ذاكَ مِنكُم <\|vsep\|> مَغانٍ فَالخَمائِلِ فَالصَعيدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسيري ِذ أَرَدتِ ِلى سُمَيرٍ <\|vsep\|> فَعودي بِالسَوائِلِ وَالعُهودِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "مَـضَـى غَـيـرَ مَـفْـقُـودٍ وَمـا كانَ عمرَهُ", " سِـوَى نَـقْـمَـةٍ للخَـلقِ شَـنـعـاءَ صَيلمِ", "لَقد زِيدَ في اليَحمُومِ بالرّجسِ لعنةً", " وَلمْ يُـسـقَ بـالمَـرْجوسِ تُرْبُ المُقطَّمِ", "وَلمْ تَـبـكِهِ الأرْضُـونَ لكِـنْ تَـبَـسّـمـتْ", "سُـــرُوراً وَلَوْلا مَـــوْتُهُ لَمْ تَــبَــسّــمْ", "يُـــبَـــشّــرُهُ إبْــلِيــسُ عِــنْــدَ قُــدُومِهِ", "عَــلَيْهِ بِــأحْــمَــى بُـقْـعَـةٍ فـي جَهَـنّـمِ", "لَقَــدْ طَهُــرَت الأرْضُ مـن سـوءِ فـعـلِه", " وَمِــنْ وَجْهِهِ ذاكَ الكَــرِيـهِ المُـوَرَّمِ", "فَــلا سُــقِــيَــتْ أجْـداثُهُ صَـوْبَ مُـزْنَـةٍ", "وَأنّــــى وَفِــــيَهـــا شَـــرُّ أوْلادِ آدَمِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/146446	محمد بن داود الجراح	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3816	العصر العباسي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 387, "text": "القصيدة في وصف فرحة الشاعر بموت أحمد بن طولون، أوردها الكندي في كتابه "ولاة مصر" عقب القصيدة السابقة (ص 257) قال: وقال أيضا (ثم أورد الأبيات) وهي تمثل وجه نظره (انظر رثاء الخليفة العباسي المعتمد لأحمد في صفحة القصيدة السابقة، وكان المعتمد يطمع بنقل الخلافة إلى مصر بالاتفاق مع أحمد فاكتشف أخوه الموفق ذلك فاعتقله وأودعه السجن ثم دبر قتله كما هو مذكور في سيرة الموفق) ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 87, "text": "ويلاحظ ان صدر البيت الخامس يقتضي قطع همزة (الأرض) ولعل الأصل (وطهّرت الأرضون)", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> مَضَى غَيرَ مَفْقُودٍ وَما كانَ عمرَهُ <\|vsep\|> سِوَى نَقْمَةٍ للخَلقِ شَنعاءَ صَيلمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقد زِيدَ في اليَحمُومِ بالرّجسِ لعنةً <\|vsep\|> وَلمْ يُسقَ بالمَرْجوسِ تُرْبُ المُقطَّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلمْ تَبكِهِ الأرْضُونَ لكِنْ تَبَسّمتْ <\|vsep\|> سُرُوراً وَلَوْلا مَوْتُهُ لَمْ تَبَسّمْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُبَشّرُهُ بْلِيسُ عِنْدَ قُدُومِهِ <\|vsep\|> عَلَيْهِ بِأحْمَى بُقْعَةٍ في جَهَنّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقَدْ طَهُرَت الأرْضُ من سوءِ فعلِه <\|vsep\|> وَمِنْ وَجْهِهِ ذاكَ الكَرِيهِ المُوَرَّمِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "يــا رَاكِــبـاً تَـخْـدي بِهِ حـرّةٌ ", " تَـجُـوبُ عَـنْهَـا النُّجُبُ الجُونُا", "عَـرّجْ عـلى اليَحْمُومِ فانزِلْ بهِ", " فَاسْلَحْ عَلى قَبرِ ابنِ طُولُونا", "وَقُــلْ لَهُ يــا شَــرّ مُــسْــتَــوْدَعٍ", "أخْـفَـى لدَمْـعِ القَـلْبِ مَـلْعُـونَا", "يـا حُـفْرَةَ النّارِ الني أُضْرِمَتْ", "وَظَـلّ فِـيـهَـا الرّجْـسُ مَـدْفُـونَـا", "لا تَـجْـعَـلي لِبْـسَـةَ جُـثْـمَـانِهِ ", "إلاّ الأفَـاعِـي وَالثّـعَـابِـيـنَا", "فَـــعَـــزِّ إبْــلِيــسَ بِهَــا أوّلاً ", " وَعَـزّ مِـنْ بَـعْـدُ الشّـيَـاطِـيـنَا", "وَقُـلْ لهُـمـ: قـد كـانَ يَـكفيكُمُ", " وَيَهْـتِـكُ المَـعْـرُوفَ وَالدّيـنَـا", "ثــمّ مَــضَــى غَــيْـرَ فَـقِـيـدٍ وَلا", " كَــانَ حَـمِـيـداً عُـمْـرَهُ فِـيـنَـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/146445	محمد بن داود الجراح	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3816	العصر العباسي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 50, "text": "الأبيات أوردها الكندي عقب قصة القصيدة السابقة قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 234, "text": "وارتحل أحمد بن طولون من أذنة إلى المصيصة، فأقام بها أياماً. وعرضت له علته التي كان منها حتفه، فأغذ السير إلى مصر والعلة تزيد عليه حتى بلغ الفرما. فركب في الليل إلى الفسطاط، فدخلها يوم الخميس لعشر بقين من جمادى الآخرة سنة سبعين ومئتين.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 193, "text": "فأمر أحمد بن طولون بكشف بكّار بن قتيبة، ووقفه للناس، وأمر بسجنه في جمادى الآخرة سنة سبعين. وسجن كاتبه قيس بن حفص وأصحابه، وأمرهم برفع حساب ما جرى على أيديهم. ثم أطلق بكّاراً في شعبان سنة سبعين.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 48, "text": "وجعل النظر في الأحباس إلى سري بن سهل صاحب الشرط.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 441, "text": "وتزايدت علة أحمد بن طولون، فأمر الناس بالدعاء له. فغدا الناس بالدعاء له إلى مسجد محمود بسفح المقطم، يوم الاثنين لست خلون من شوال سنة سبعين. وحضر معهم القصاص. فدعوا له، ثم غدوا أيضا بالدعاء له. وحضرت اليهود والنصارى معتزلين عن المسلمين. وحضروا أيضا اليوم الثالث مع النساء والصبيان. وأقاموا على ذلك أياماً. ثم توفي أحمد بن طولون ليلة الأحد لعشر خلون من ذي القعدة سنة سبعين ومئتين. فبلغت وفاته المعتمد فاشتد وجده عليه وجزعه. وقال المعتمد يرثيه:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 94, "text": "إلى اللهِ أشْكُو أسىً         عَرَاني كَوَقْعِ الأسَلْ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 95, "text": "عَلى رَجُلٍ أرْوَعٍ         يُرَى فِيهِ فَضْلُ الرّجُلْ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 92, "text": "شهَابٌ خَبَا وَقْدُهُ         وَعَارِضُ غَيْثٍ أفَلْ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 100, "text": "شَكَتْ دَوْلَتي فَقْدَهُ         وَقَدْ كانَ زَيْنَ الدّوَلْ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 19, "text": "وقال أيضا ابن داود:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_0\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> يا رَاكِباً تَخْدي بِهِ حرّةٌ <\|vsep\|> تَجُوبُ عَنْهَا النُّجُبُ الجُونُا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَرّجْ على اليَحْمُومِ فانزِلْ بهِ <\|vsep\|> فَاسْلَحْ عَلى قَبرِ ابنِ طُولُونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقُلْ لَهُ يا شَرّ مُسْتَوْدَعٍ <\|vsep\|> أخْفَى لدَمْعِ القَلْبِ مَلْعُونَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حُفْرَةَ النّارِ الني أُضْرِمَتْ <\|vsep\|> وَظَلّ فِيهَا الرّجْسُ مَدْفُونَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تَجْعَلي لِبْسَةَ جُثْمَانِهِ <\|vsep\|> لاّ الأفَاعِي وَالثّعَابِينَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَعَزِّ بْلِيسَ بِهَا أوّلاً <\|vsep\|> وَعَزّ مِنْ بَعْدُ الشّيَاطِينَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقُلْ لهُم قد كانَ يَكفيكُمُ <\|vsep\|> وَيَهْتِكُ المَعْرُوفَ وَالدّينَا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "بَــغَـى عَـلى الثّـغْـرِ وَأزْرِى بِهِ", " بَــغْــيَ أَبــيّ القَــصْــدِ نَـفّـاجِ", "وَسَــارَ كَــيْ يَــجْــتَــثّ آثَـارَهُـمْ", " مِــنْ سِــفَــلِ النّــاسِ بِـأفْـوَاجِ", "وَاسْـتَـنْـصَـرَ القَـوْمُ عَـلى بَغْيِهِ", " بِــكُــلّ صَــافـي القَـلْبِ ضَـجّـاجِ", "وكُــلِّ مــاضِــي الحَـدّ ذِي رَوْنَـقٍ", " وَمُــحْــكَــمِ التّـثْـقِـيـفِ بَـعّـاجِ", "فَـاسْـتَـعَـمَـلَ المَـلْعُونُ أدْرَاجَهُ", "مُــــنْهَـــزِمـــاً أخْـــبَـــث أدْراجِ", "فَــكَـيْـفَ قَـاتَـلْتَ أُسُـودَ الشّـرَى", "إلي الزّمَـــاجِـــيِــرِ بِــإنْهَــاجِ", "تَلْقَى بَني الحَرْبِ لُيُوثَ الوَغَى", " وَكُـــــــلَّ دَخّـــــــالٍ وَخَــــــرّاجِ", "قَــوْمٌ إذا اسْــتَـصْـرَخَهُـمْ صَـارِخٌ", " لَبّـــوا بِـــإلْجَـــامٍ وَإسْـــرَاجِ", "تَـلْقَـاهُـمُ للخَـيـرِ جَهْـلاً بـهِـمْ", "بــــكِــــلُ طَــــبّــــالٍ وَصَـــنّـــاجِ", "وَقَـدْ أتَـى إسْـحَـاقُ مِـنْ هَـاهُنَا", " وَمِـنْ هُـنَـاكَ ابـنُ أبي السّاجِ", "فَـثَـمّ تَـعْـدُو القَهْقَرَى نَاكِصاً ", " وَتَـــمْـــحَــقُ اللّيْــلَ بِــإدْلاجِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/146444	محمد بن داود الجراح	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3816	العصر العباسي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 134, "text": "القصيدة ذكرها الكندي في "ولاة مصر" أثناء حديثه عن إعلان ابن طولون خلع الموفق من ولاية العهد، بسبب حجره على أخيه المعتمد قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 453, "text": "وبلغ احمد بن طولون ما فعله أبو احمد (يعني الموفق) وإسحاق بن كنداح، فرجع إلى دمشق. وكتب إلى عامله يأمره بإحضار القضاة والفقهاء والأشراف، وكتب بخبر المعتمد وما فعِل به. وورد كتابه إلى مصر، فقرئ على أهلها، بأن أبا احمد نكث بيعة المعتمد، وأسره، وحرّش عليه في دار احمد بن الخصيب، وأن المعتمد قد صار من ذلك إلى ما لا يجوز ذكره، وأن المعتمد يبكي بكاء شديداً. ثم خطب الخاطب بمصر يوم الجمعة، فذكر ما نيل من المعتمد، وزاد في خطبته: (اللهم فاكفه من حصره ومن ظلمه).", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 133, "text": "ثم وصف المؤتمر الذي عقده ابن طولون في دمشق لوضع خطة تحرير المعتمد من عدوان أخيه (الموفق) وسمى من حضر المؤتمر من أعيان مصر والشام قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 241, "text": "وخرج من مصر بكّار بن قتيبة، ومنهال بن حبيب، وإسحاق بن محمد بن معمر، وقيس بن حفص، وعبد الله بن بشير، وحوثرة بن عبد الرحمن، وسعيد بن سعدون، وفهد ابن موسى، وعلي بن محمد بن عبد الحكم، وغيرهم إلى دمشق. وحضر هناك أهل الشأمات والثغور. فلما اجتمعوا،", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 163, "text": "أمر احمد بن طولون بكتاب خلع فيه أبا احمد الموفق من ولاية العهد، لمخالفته المعتمد، وحصره إياه، وكتب فيه: إن أبا احمد خلع الطاعة، وبرئ من الذمة فوجب جهاده على الأمة.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 139, "text": "وشهد على ذلك جميع من حضر إلا بكّار بن قتيبة ومحمد بن إبراهيم الإسكندراني، وفهد بن موسى. وقال بكّار: لم يصح عندي ما فعله أبو احمد ولم أعلمه.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 123, "text": "وامتنع من الشهادة والخلع. وكان ذلك يوم الخميس لاثنتي عشرة ليلة خلت من ذي القعدة سنة تسع وستين ومئتين، (الموافق 22/ 5/ 883م)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 24, "text": " قال قعدان بن عمرو:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 124, "text": "طَالَ الهُدى بابنِ طُولونَ الأميرِ كمَا         يَزْهُو به الدّينُ عن دينٍ وَإسْلامِ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 123, "text": "قادَ الجُيُوشَ من الفُسطاطِ يَقدُمُهَا         مِنهُ على الهَوْلِ ماضٍ غيرُ محْجامِ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 119, "text": "في جَحْفَلٍ للمَنَايَا في مَقَانِبِهِ         مَكَامِن بَينَ رَايَاتٍ وَأعْلامِ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 121, "text": "يَسْمُو بِهِ من بَني سَامٍ غَطارِفَةٌ         بِيضٌ وَسُودٌ أُسُودٌ من بَني حَامِ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 128, "text": "لَوْ أنّ رُوحَ ابن كُنْداجَ مُعْلَقَةٌ         بالمُشْتَرِي لمْ يَفُتْهُ أوْ بِبَهْرَامِ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 126, "text": "حَاطَ الخِلافَةَ وَالدّنْيَا خَلِيَفُتَنا         بِصَارِمٍ من سُيُوفِ اللهِ صَمْصَامِ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 128, "text": "يا أيّهَا النّاسُ هُبّوا نَاصِرِينَ لَهُ         مَعَ الأميرِ بدُهْمِ الخَيلِ في اللاّمِ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 121, "text": "لَيْسَتْ صَلاةُ مُصَلّيكُمْ بجَائِزَةٍ         وَلا الصّيام بِمَقْبُولٍ لِصَيّامِ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 125, "text": "حَتّى يَرَى السّيّدُ المَيمُونُ ذَبَّكُمُ         عن الإمامِ بأطرَافِ القَنَا الدّامِ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 26, "text": "وقال منصف بن خليفة الهذلي:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 119, "text": "يا غُرّةَ الدّنيا الّذِي أفْعَالُهُ         غُرَرٌ بهَا كُلّ الوَرَى تَتَعَلّقُ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 123, "text": "أنْتَ الأمِيرُ عَلى الشّآمِ وَثَغرِها         وَالرّقّتَينِ وَما حَوَاهُ المَشْرِقُ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 117, "text": "وَالَيْكَ مصرُ وَبرْقَةٌ وَحِجازُها         كُلٌّ إلَيْكَ فُؤادُهُ مُتَشَوّقُ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 120, "text": "هَتَكَ الخِلافَةَ صَاعِدٌ وَخَليلُهُ         إسحاقُ لِعباً وَالحَسُودُ الأخْرَقُ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 117, "text": "أسيافُنا بيضُ المَنونِ فَلَيْتَهَا         بنَجيعِ مَن خَذَل الإمامَ تُخلَّقُ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 120, "text": "تُمسي وَتُصْبحُ ضَارِباً من دُونِهِ         بمُهَنّدٍ مِنْهُ الحُتُوفُ تُفَرَّقُ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 122, "text": "يَتلُوكَ سَعدٌ والمُقَدَّمُ تَيْتَكٌ         واللاّذِقّي وَذو الحَفيِظَةِ يَلْحَقُ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 24, "text": "وقال قعدان بن عمرو أيضا:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 122, "text": "مَن مُبلغٌ مُضَرَ بالشّآمِ وَما حوَتْ         مصرُ وَمَن هُوَ مُتْهِمٌ أوْ مُنجِدُ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 118, "text": "ما بالُكُمْ هِضْتم جَناحَ سِنانكُم         بَتَواكُلٍ مِنْ فِعلِكُم لا يُحمَدُ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 116, "text": "أنّي وَكيَف يطيبُ . . . . لكُمْ         خَفضُ المَعيشةِ، وَالإمامُ مُقَيَّدُ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 122, "text": "حَزْنانُ أُفرِدَ من بَنِيِه وَأهْلِهِ         بأبي وَأمّي المُسْتَضَامُ المُفْرَدُ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 199, "text": "وبلغ أبا احمد ما فعله احمد بن طولون، فكتب إلى عماله يأمرهم بلعنه على المنابر. فلُعن عليها، وكان مما يُلعن به: (اللهم العنه لعناً يفل حده، ويتعس جده، واجعله مثلاً للغابرين؛ إنك لا تُصلح عمل المفسدين).", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 225, "text": "ثم مضى احمد بن طولون إلى طرسوس من دمشق. فلما صار بالمصيصة، بعث بوجوه من معه إلى يازمان الخادم يدعوه إلى طاعته والدعاء له، ويعطيه أماناً على ما أسلفه. فلم يجبه يازمان إلى شيء مما سأل. فزحف احمد بن طولون إلى أذنة، ثم إلى طرسوس.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 313, "text": "فوجد يازمان قد تحصن بها، ونصب المجانيق على سورها. فنزل احمد بن طولون بجيوشه عليها في شدة من البرد، وكثرة من الأمطار والثلوج. فأرسل يازمان الماء على عسكر احمد بن طولون من نهر البردان، فغرق عسكره. ولم يكن لابن طولون مقام، فرحل عنها ليلاً. ورجع إلى أذنة، فأقام بها. وقال محمد بن داود لأحمد: (ثم أورد القصيدة ثم قال:)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 28, "text": "وقال الوليد بن عبيد البحتري:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 131, "text": "وَعِنْدَ أبي العَبّاسِ لَوْ كانَ دانِياً         يُرَجّى الفِناءُ السّهلُ وَالكنَفُ الرّحبُ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 121, "text": "سُيُوفٌ لَها في كلّ دارِ عِدًى رَدًى         وَخَيلٌ لَها في كلّ دارِ عِدًى نَهبُ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 95, "text": "عَلَتْ فوْقَ بَغْرَاسٍ فضَاقتْ بما جنتْ    صُدورُ رِجالٍ حينَ ضَاقَ بها الدّرْبُ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 131, "text": "وَلَوْ حَضَرَتْهُ أُنْشَيَاهُ اسْتَقَلّتَا         إلى كُلْيَتَيْهِ حينَ أزْعَجَهُ الرّعْبُ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 128, "text": "وَما شَكّ قَوْمٌ أوْقَدوا نَارَ فِتْنَةٍ         وَسَاءَتْ إلَيْهِمْ أنْ نَارَهُم تَخبُو", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 131, "text": "كَأنْ لمْ يَرَوْ سِيما الطّوِيلَ وَجَمعَه         وَمَا فَعَلَتْ فيهِ وَفي جَمْعِهِ الحرْبُ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 128, "text": "وَلَوْ لَمْ يُحَاجِزْ لُؤلُؤٌ بِفِرَارِهِ         لَكانَ لصَدْرِ الرّمحِ في لُؤلؤٍ ثَقبُ", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_0\|> ج <\|psep\|> <\|bsep\|> بَغَى عَلى الثّغْرِ وَأزْرِى بِهِ <\|vsep\|> بَغْيَ أَبيّ القَصْدِ نَفّاجِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسَارَ كَيْ يَجْتَثّ ثَارَهُمْ <\|vsep\|> مِنْ سِفَلِ النّاسِ بِأفْوَاجِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاسْتَنْصَرَ القَوْمُ عَلى بَغْيِهِ <\|vsep\|> بِكُلّ صَافي القَلْبِ ضَجّاجِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكُلِّ ماضِي الحَدّ ذِي رَوْنَقٍ <\|vsep\|> وَمُحْكَمِ التّثْقِيفِ بَعّاجِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَاسْتَعَمَلَ المَلْعُونُ أدْرَاجَهُ <\|vsep\|> مُنْهَزِماً أخْبَث أدْراجِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكَيْفَ قَاتَلْتَ أُسُودَ الشّرَى <\|vsep\|> لي الزّمَاجِيِرِ بِنْهَاجِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَلْقَى بَني الحَرْبِ لُيُوثَ الوَغَى <\|vsep\|> وَكُلَّ دَخّالٍ وَخَرّاجِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَوْمٌ ذا اسْتَصْرَخَهُمْ صَارِخٌ <\|vsep\|> لَبّوا بِلْجَامٍ وَسْرَاجِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَلْقَاهُمُ للخَيرِ جَهْلاً بهِمْ <\|vsep\|> بكِلُ طَبّالٍ وَصَنّاجِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَدْ أتَى سْحَاقُ مِنْ هَاهُنَا <\|vsep\|> وَمِنْ هُنَاكَ ابنُ أبي السّاجِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ألاَ أيّهَا الأغْفَالُ إيهاً تأمّلُوا", " وَهَلْ يُوقِظُ الأذْهَانَ غَيرُ التأمّلِ", "ألَمْ تَعلَموا أنّ ابنَ طولونَ نَقمَةٌ", "تُـسَـيَّرُ مِـنْ سُـفْـلٍ إلَيْـكُـم وَمـن علِ", "وَلَوْلا جِـنـاياتُ الذّنُوبِ لَما عَلَتْ", "عَليكم يَدُ العِلجِ السّخيفِ المُجهَّلِ", "يُـعـالجُ مَـرْضَـاكُـمْ وَيَـرْمي حَرِيمَكم", " بـفـيـشٍ قـويّ القَـلبِ أدهـم أغرَلِ", "فَـيَـا لَيتَ مارِسْتانَهُ نِيطَ بِاسْتِهِ ", " وَمَـا فـيـهِ مـن عِـلْجٍ عُـتُـلٍّ مُـفَلَّلِ", "فـكَـمْ ضَـجّـةٍ للنـاّسِ مـن خَلفِ سِترِه", "تَــضِـجّ إلى قَـلْبٍ عـنِ اللهِ مُـغْـفَـلِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/146443	محمد بن داود الجراح	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3816	العصر العباسي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 67, "text": "القصيدة أوردها الكندي في كتابه (ولاة مصر) (ص243 / نشر د. حسين نصار)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 183, "text": "أثناء حديثه عن أحمد بن طولون بعدما وصف قمعه للمتغلب على دمشق (والي فلسطين والأردن) عيسى بن الشيخ بن السليل الشيباني، وتنصيب غلامه ماجور مكانه. وذلك يوم 6 جمادى الآخرة سنة (256هـ) قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 366, "text": "(وخرج أحمد أيضا إلى سكندرية خرجته الثانية، يوم السبت لثمان بقين من شعبان سنة تسع وخمسين. فاستخلف عليها ابنه العباس بن أحمد.... وقدم إلى الفسطاط يوم الخميس لثمان خلون من شوال سنة تسع وخمسين. وأمر ببنيان المسجد على الجبل في صفر سنة تسع وخمسين. وأمر أيضا ببنيان المارستان للمرضى فبنى لهم في سنة تسع وخمسين. وقال محمد بن داود: (ثم أورد الأبيات) وانظر ديوان قعدان بن عمرو", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ألاَ أيّهَا الأغْفَالُ يهاً تأمّلُوا <\|vsep\|> وَهَلْ يُوقِظُ الأذْهَانَ غَيرُ التأمّلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألَمْ تَعلَموا أنّ ابنَ طولونَ نَقمَةٌ <\|vsep\|> تُسَيَّرُ مِنْ سُفْلٍ لَيْكُم وَمن علِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَوْلا جِناياتُ الذّنُوبِ لَما عَلَتْ <\|vsep\|> عَليكم يَدُ العِلجِ السّخيفِ المُجهَّلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُعالجُ مَرْضَاكُمْ وَيَرْمي حَرِيمَكم <\|vsep\|> بفيشٍ قويّ القَلبِ أدهم أغرَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيَا لَيتَ مارِسْتانَهُ نِيطَ بِاسْتِهِ <\|vsep\|> وَمَا فيهِ من عِلْجٍ عُتُلٍّ مُفَلَّلِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "لمـا قـضـى ابـن بغا بالرقتين ملا", " ساقيه ذرْقاً إلى الكعبين والعقبِ", "بـنـى الجـزيـرة حـصـنـاً يـسـتـجن به", " بالعسف والضرب، والصناع في تعب", "وواثـب الجـيـزة القـصـوى فـخندقها", " وكــاد يــصـعـق مـن خـوف ومـن رعـب", "له مــراكــب فــوق النــيــل راكــدة", " لمـا سـوى القـار للنـظار والخشب", "تـرى عـليـهـا لبـاس الذل مـذ بنيت", "بــالشـط مـمـنـوعـة مـن عـزة الطـلب", "فـمـا بـنـاها لغزو الروم محتسباً ", "لكــن بــنـاهـا غـداة الروع للهـرب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/146442	محمد بن داود الجراح	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3816	العصر العباسي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 249, "text": "الأبيات أوردها الكندي في "ولاة مصر" نشرة د. حسين نصار (ص 245) ونسبها إلى محمد بن داود، ولم يعلق المحقق بشيء يميط به الغموض عن محمد بن داود، والمرجح أنه صاحب هذا الديوان حتى يجد جديد يكون دليلا قاطعا أنه شاعر آخر. وقدم الكندي للأبيات بقوله:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 273, "text": "وورد كتاب المعتمد إلى أحمد بن طولون يستحثه في حمل الأموال. فكتب إليه: لست أُطيق ذلك والخراج بيد غيري. فأنفذ المعتمد نفيساً الخادم إلى أحمد بن طولون، بتقليده الخراج بمصر، وبولايته على الثغور الشامية. فأقر أحمد بن طولون أبا أيوب أحمد بن محمد بن شجاع على الخراج خليفة له عليه.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 291, "text": "وضج أهل الثغور من ولاتهم. فبعث أحمد بن طولون إلى أخيه موسى، وهو مقيم بطرسوس، بتقليدها؛ فامتنع موسى من ولايتها. وكتب أحمد إلى إبراهيم بن عبد الوهاب بولايتها، فامتنع. فعقد أحمد عليها لطخشي بن بلبرد. فخرج إليها في جمادى الأولى سنة أربع وستين ومئتين. وجعل مكانه على الشرط الحسن بن غالب الطرسوسي.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 391, "text": "وتقدم أبو أحمد الموفق إلى موسى بن بغا في صرف أحمد بن طولون عن مصر، وتقليدها ماجور التركي. فكتب موسى بذلك إلى ماجور وهو والي دمشق يوئذ، فتوقف لعجزه عن مقاتلة أحمد بن طولون. فخرج موسى ابن بغا فنزل الرقة. وبلغ ابن طولون أنه سائر إليه، وأنه مُجدّ في محاربته. فأخذ أحمد بن طولون في الحذر منه، وابتدأ في بنيان حصن الجزيرة التي بين الجسرين، ورأى أن يجعله معقلاً لماله وحرمه، وذلك في سنة ثلاث وستين.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 362, "text": "واجتهد أحمد بن طولون في بنيان المراكب الحربية، وإطافتها بالجزيرة. وأظهر الامتناع من موسى بن بغا بكل ما قدر عليه. وأقام موسى بن بغا بالرقة عشرة أشهر، وأحمد في إحكام أموره. فاضطرب أصحاب موسى عليه، وضاق بهم منزلهم، وطالبوا موسى بالمسير أو الرجوع إلى العراق. فبينا هو في ذلك، توفي موسى بن بغا في صفر سنة أربع وستين. قال محمد بن داود لأحمد بن طولون: (ثم أورد الأبيات)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 78, "text": "وقدم السيوطي في كتابه (حسن المحاضرة في أخبار مصر والقاهرة) للأبيات بقوله:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 573, "text": "وقال القضاعي: حصن الجزيرة بناه أحمد بن طولون في سنة ثلاث وستين ومائتين، ليحرز فيه حريمه وماله، وكان سبب ذلك مسير موسى بن بغا من العراق والياً على مصر، وجميع أعمال ابن طولون، وذلك في خلافة المعتمد على الله، فلما بلغ احمد بن طولون مسيره تأمل مدينة فسطاط مصر، فوجدها لا تأخذ غلا من جهة النيل، فبنى الحصن بالجزيرة التي بين الفسطاط والجيزة ليكون معقلاً لحريمه وذخائره، واتخذ مائة مركب حربية سوى ما يضاف إليها من العشاريات وغيرها؛ فلما بلغ موسى بن بغا بالرقة تثاقل عن المسير لعظم شأن ابن طولون وقوته، ثم لم يلبث موسى أن مات، وكفى ابن طولون أمره. وقال محمد بن داود لأحمد بن طولون:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> لما قضى ابن بغا بالرقتين ملا <\|vsep\|> ساقيه ذرْقاً لى الكعبين والعقبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بنى الجزيرة حصناً يستجن به <\|vsep\|> بالعسف والضرب والصناع في تعب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وواثب الجيزة القصوى فخندقها <\|vsep\|> وكاد يصعق من خوف ومن رعب </\|bsep\|> <\|bsep\|> له مراكب فوق النيل راكدة <\|vsep\|> لما سوى القار للنظار والخشب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترى عليها لباس الذل مذ بنيت <\|vsep\|> بالشط ممنوعة من عزة الطلب </\|bsep\|> </\|psep\|>

Subsets and Splits

No community queries yet

The top public SQL queries from the community will appear here once available.