Split (1)

train · 136k rows

poem title stringlengths 3 49 ⌀	poem meter stringclasses 16 values	poem verses list	poem theme stringclasses 18 values	poem url stringlengths 35 346 ⌀	poet name stringlengths 1 44	poet description stringlengths 57 3.11k ⌀	poet url stringlengths 38 58 ⌀	poet era stringclasses 14 values	poet location stringclasses 20 values	poem description list	poem language type stringclasses 1 value	text stringlengths 78 553k
null	المجتث	[ "كأنما السوسن الغ", "ض منظرا حين يلحظ", "فــهــر بـهـاؤون در", "مـشـطـب قـد تـعـضعظ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103800	ابن الأبار الإشبيلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2102	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_8\|> ظ <\|psep\|> <\|bsep\|> كأنما السوسن الغ <\|vsep\|> ض منظرا حين يلحظ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "راق الريــاض بــزهــره وبـزهـوه", "فـتـحـيـرت فـي مـعـجـب بـل مـعوز", "عـاقـرت مـن طـرب عـليـه عـقـارة", "صـفـراء تـعـزى للنـحـول واعتزي", "لكـن تـمـيـز في الكؤوس بنورها", "وبـهـائهـا وبـقـيـت غـيـر مـمـيز" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103796	ابن الأبار الإشبيلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2102	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 50, "text": "قال ابن بسام: وغني يوماً بشعر ابن الرومي حيث يقول:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "وحديثها السحر الحلال لو أنه", "partB": " لم يـجـن قتل المسلم المتحرز", "size": 55, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 60, "text": "فسأله الوزير الشيخ أبو الوليد ابن المعلم الزيادة فيها، فقال:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ز <\|psep\|> <\|bsep\|> راق الرياض بزهره وبزهوه <\|vsep\|> فتحيرت في معجب بل معوز </\|bsep\|> <\|bsep\|> عاقرت من طرب عليه عقارة <\|vsep\|> صفراء تعزى للنحول واعتزي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "اسـتـبشر الدهر بعد ما استبصر", "فــراق مــنـه الرواء والمـخـبـر", "وجـــرد الجـــو ثـــوب دكـــنــتــه", "واكـتـسـت الارض ثـوبها الاخضر", "واضــحــكــت عـن بـديـع زهـرتـهـا", "لمـا بـكـى الغـيث قبل واستعبر", "مــا در در الغــمــام مـنـتـثـراً", "الا انتحى الروض نظم ما ينثر", "ولا انـتـضـى البـرق فيه انصله", "الا دم المـحـل بـيـنـهـا يـهـدر", "لولا عـقـيـق البـروق حـيـن سرى", "لم يـكـن الروض يـثـمـر الجـوهر", "حـــدائق بـــل كـــأنـــهـــا حـــدق", "تــهــجــع طــوراً وتــارة تــسـهـر", "اذا صـبـت نـحـوهـا الصـبا فتقت", "للانـف مـسـكـاً مـن ردعـها اذفر", "ارض تــبــاهـي السـمـاء مـشـرقـة", "بــكــل نــجــم مـن زهـرهـا ازهـر", "وقــبــل مــا فـاخـرت كـواكـبـهـا", "بـالغـر والصـيـد مـن بـني حمير", "بــكــل غـيـث اذا السـمـاء صـحـت", "وكــل ليــث اذا القــنــا كــســر", "وكــل ســهـم اذا انـتـحـى غـرضـا", "وكــل شــهــم اذا عــلا مــنــبــر", "بــحــار جــود تــفــيــض مـن كـرم", "ذا المــجــد بــيــنـهـا الكـوثـر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103792	ابن الأبار الإشبيلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2102	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_1\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> استبشر الدهر بعد ما استبصر <\|vsep\|> فراق منه الرواء والمخبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجرد الجو ثوب دكنته <\|vsep\|> واكتست الارض ثوبها الاخضر </\|bsep\|> <\|bsep\|> واضحكت عن بديع زهرتها <\|vsep\|> لما بكى الغيث قبل واستعبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما در در الغمام منتثراً <\|vsep\|> الا انتحى الروض نظم ما ينثر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا انتضى البرق فيه انصله <\|vsep\|> الا دم المحل بينها يهدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لولا عقيق البروق حين سرى <\|vsep\|> لم يكن الروض يثمر الجوهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> حدائق بل كأنها حدق <\|vsep\|> تهجع طوراً وتارة تسهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> اذا صبت نحوها الصبا فتقت <\|vsep\|> للانف مسكاً من ردعها اذفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ارض تباهي السماء مشرقة <\|vsep\|> بكل نجم من زهرها ازهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقبل ما فاخرت كواكبها <\|vsep\|> بالغر والصيد من بني حمير </\|bsep\|> <\|bsep\|> بكل غيث اذا السماء صحت <\|vsep\|> وكل ليث اذا القنا كسر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكل سهم اذا انتحى غرضا <\|vsep\|> وكل شهم اذا علا منبر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أما ترى الروض راضاه الحيا فبدا", "للنــرجـس الغـض فـيـه لحـظ مـبـهـوت", "مـثـل العـيـون رنـت أشـفـارهـا درر", "لكــن أنــاسـيـهـا صـفـر اليـواقـيـت" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103784	ابن الأبار الإشبيلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2102	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> أما ترى الروض راضاه الحيا فبدا <\|vsep\|> للنرجس الغض فيه لحظ مبهوت </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أو ما رأيت الدهر أقبل معتبا", "مـتـنـصـلا بـالعـذر مـمـا أذنبا", "بـالامـس أذوي فـي ريـاضك أيكة", "واليـوم أطـلع في رياضك كوكبا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103780	ابن الأبار الإشبيلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2102	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> أو ما رأيت الدهر أقبل معتبا <\|vsep\|> متنصلا بالعذر مما أذنبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "لم تـدر مـا خـلدت عـيناك في خلدي", "مـن الغـرام ولا مـا كـابـدت كـبدي", "أفــديـك مـن زائر رام الدنـو فـلم", "يـسـطـعـه مـن غـرق فـي الدمـع متقد", "خـاف العـيـون فـوافـانـي عـلى عـجل", "مــعــطــلاً جــيــده الا مــن الغـيـد", "عـاطـيـتـه الكأس فاستحيت مدامتها", "مـن ذلك الشـنـب المـعـسـول بالبرد", "حــتــى اذا غــازلت أجــفـانـه سـنـة", "وصــيـرتـه يـد الصـهـبـاء طـوع يـدي", "أردت تــــوســـيـــده خـــدي وقـــل له", "فــقــال كــفـك عـنـدي أفـضـل الوسـد", "فــبــات فــي حــرم لا غــدر يـذعـره", "وبـــت ظـــمـــأن لم أصـــدر ولم أرد", "بــدر ألم وبــدر التــم مــمــتــحــق", "والأفـق مـحـلولك الأرجـاء من حسد", "تــحــيـر الليـل فـيـه أيـن مـطـلعـه", "أما درى الليل أن البدر في عضدي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103788	ابن الأبار الإشبيلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2102	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> لم تدر ما خلدت عيناك في خلدي <\|vsep\|> من الغرام ولا ما كابدت كبدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أفديك من زائر رام الدنو فلم <\|vsep\|> يسطعه من غرق في الدمع متقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> خاف العيون فوافاني على عجل <\|vsep\|> معطلاً جيده الا من الغيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> عاطيته الكأس فاستحيت مدامتها <\|vsep\|> من ذلك الشنب المعسول بالبرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى اذا غازلت أجفانه سنة <\|vsep\|> وصيرته يد الصهباء طوع يدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أردت توسيده خدي وقل له <\|vsep\|> فقال كفك عندي أفضل الوسد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبات في حرم لا غدر يذعره <\|vsep\|> وبت ظمأن لم أصدر ولم أرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> بدر ألم وبدر التم ممتحق <\|vsep\|> والأفق محلولك الأرجاء من حسد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المجتث	[ "بـالله كـيـف النـديـمـه", "ياذا السجايا الكريمه", "عــذراء تــعــبــق شــمــا", "وانــت تــعــبــق شــيـمـه", "أحــبـب بـهـا بـكـر نـور", "مــن البــهــار يـتـيـمـه", "فــتــلك عــنــدي والعــو", "د لا نــديــمـا جـذيـمـه", "فـاصـبـب غـديـت عـليـهـا", "مــن المــدامــة ديــمــه", "والدهــر يـرضـي فـبـادر", "مــن الزمــان غــنــيـمـه", "وانـــعـــم بــدوله مــلك", "ثــنــى الغـيـوث لئيـمـه", "عــبــاد المـنـصـف المـج", "د بــاللهـي المـظـلومـه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103807	ابن الأبار الإشبيلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2102	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_8\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> بالله كيف النديمه <\|vsep\|> ياذا السجايا الكريمه </\|bsep\|> <\|bsep\|> عذراء تعبق شما <\|vsep\|> وانت تعبق شيمه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحبب بها بكر نور <\|vsep\|> من البهار يتيمه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتلك عندي والعو <\|vsep\|> د لا نديما جذيمه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاصبب غديت عليها <\|vsep\|> من المدامة ديمه </\|bsep\|> <\|bsep\|> والدهر يرضي فبادر <\|vsep\|> من الزمان غنيمه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانعم بدوله ملك <\|vsep\|> ثنى الغيوث لئيمه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَعـيـنـيّ جـوداً بـالدمـوعِ فأشرعا", "عَــلى رَجــلٍ طــلقِ اليـديـن كـريـمِ", "زبــيـرٍ وعـبـداللَّه يُـدعـى لحـادثٍ", "وَذي خــلّة مــنّــا وَحــمــل يــتـيـمِ", "قَــتَــلتـم حَـواريّ النـبـيّ وصـهـرهُ", "وَصـاحـبـه فَـاِسـتَـبـشـروا بـجـحـيـمِ", "وَقَـد هـدّنـي قـتلُ اِبن عفّان قبله", "وَجــادَت عَــليــهِ عـبـرتـي بـسـجـومِ", "وَأَيـقـنـتُ أنّ الديـن أصبحَ مدبراً", "فَــمــاذا تــصـلّي بَـعـدهُ وتـصـومـي", "وَكَيفَ بِنا أم كَيفَ بالدينِ بَعدما", "أصـيـبَ اِبـن أَروى وَاِبـن أمّ حكيمِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/98047	زينب بنت العوام	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1883	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أَعينيّ جوداً بالدموعِ فأشرعا <\|vsep\|> عَلى رَجلٍ طلقِ اليدين كريمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> زبيرٍ وعبداللَّه يُدعى لحادثٍ <\|vsep\|> وَذي خلّة منّا وَحمل يتيمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَتَلتم حَواريّ النبيّ وصهرهُ <\|vsep\|> وَصاحبه فَاِستَبشروا بجحيمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد هدّني قتلُ اِبن عفّان قبله <\|vsep\|> وَجادَت عَليهِ عبرتي بسجومِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَيقنتُ أنّ الدين أصبحَ مدبراً <\|vsep\|> فَماذا تصلّي بَعدهُ وتصومي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تـرى مـن يـرى المـيدان يجهل أنه ", " لأهل التبارى في الشطارة ميدان", "كـأن الجـيـاد الصـافنات وقد عدت ", " ســطــور كــتــاب والمـقـدم عـنـوان" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/147678	المكفوف القَبْري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/4008	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 191, "text": "القطعة نقلها الحميدي في \"جذوة المقتبس\" عن شيخه ابن حزم صاحب المحلى قال: محمد بن محمود المكفوف القبري، أديب شاعر، ذكره أبو محمد علي ابن أحمد؛ وأنشد له في حلبة السباق: (يعني في وصف حلبة السباق)", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> ترى من يرى الميدان يجهل أنه <\|vsep\|> لأهل التبارى في الشطارة ميدان </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "قـالوا: بـزوزن أحداث أتوا عجباً ", "في الخبث إذ طبعوا من جوهر الخبث", "فــقــلتــ: \"دردي دن\" بـل عـصـارتـه ", "وإنــمــا القــوم أحــداث مـن الحـدث" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/146656	القاضي أبو علي الزوزني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3884	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 78, "text": "قال الباخرزي: وله في أحداث زوزن، وراوي الأشعار منهم: (ثم أورد البيتين ثم قال):", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 399, "text": "قال الأديب أبو جعفر محمد بن أحمد المختار الزوزني: راجعته في البيتين معاتباً، وخشنت له حاشية الكلام مخاطباً. فقال لي مستميلاً، بعدما ألقيت عليه قولاً ثقيلاً: أنت بالعراء من بين أحداث الشعراء، ومستثنى من أولئك الفريق، ومعدول عن ذلك الطريق، ومسلول منهم سل الشعر من معجون الدقيق. فقلت أنا: بمثل هذا تخدع آراء المغفلين الأغمار، الذين لم يسافروا في مراحل الأعمار، ولم يرتضعوا أفاويق التجارب، ولا تطلعوا في", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 245, "text": "مرأى العواقب وكذا يقال لأم عامر: خامري، وللنفس الخواضة في الغمرات: غامري. وقد غولط هذا الفاضل، ولج به اللج، حيث خيل إليه الساحل. فهو راتع من هذه الغلطة في الورطة، ونازل من الدائرة في مركز النقطة، حوالينا هذه النادرة حوالينا، والحجة لنا لا علينا.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 69, "text": "ذلت نفسه المسكينة، وجرت الريح بما لا تشتهي السفينة. والله تعالى أعلم.", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> ث <\|psep\|> <\|bsep\|> قالوا بزوزن أحداث أتوا عجباً <\|vsep\|> في الخبث ذ طبعوا من جوهر الخبث </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "أستاذنا في صيده أجدل ", " يـخـتـطـف المـال ولا يـغفل", "قـد وعـظ النـاس ولم يـتعظ ", " كـأنـه مـن بـيـنـهـم مـهـمـل", "يـأوي إلى مـيزانه خاشعاً ", " يــأمـر بـالبـر ولا يـفـعـل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/146655	القاضي أبو علي الزوزني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3884	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 23, "text": "قال الباخرزي: وله يهجو:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_0\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أستاذنا في صيده أجدل <\|vsep\|> يختطف المال ولا يغفل </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد وعظ الناس ولم يتعظ <\|vsep\|> كأنه من بينهم مهمل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لحـظـات عـيـن ضـمـنـهـا سـحـر ", " وقـــوام غـــصـــن فـــوقــه بــدر", "وكـأن فـي الصدر التي وقدت ", " مــن خــده وكــلاهــمــا جـمـر", "وضــيــاء وجــهــك إنــه قـمـر ", " وصــــفــــاء ثــــغـــرك إنـــه در", "ما نال من قلبي السلو ولم ", " يــجـتـز بـبـاب أمـانـتـي غـدر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/146654	القاضي أبو علي الزوزني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3884	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 98, "text": "(القطعة من أحذ الكامل) قال الباخرزي: وأنشدني الشيخ أبو جعفر محمد بن أحمد بن المختار له أيضاً:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> لحظات عين ضمنها سحر <\|vsep\|> وقوام غصن فوقه بدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكأن في الصدر التي وقدت <\|vsep\|> من خده وكلاهما جمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وضياء وجهك نه قمر <\|vsep\|> وصفاء ثغرك نه در </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أقـول لمـن يراوغني بكيد ", "رمـاك الله مـذمـومـاً بمثلك", "سأذهل عنك لا عجزاً ولكن ", "ليـجـزيك الزمان بسوء فعلك" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/146653	القاضي أبو علي الزوزني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3884	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 85, "text": "قال الباخرزي: وأنشدني له الشيخ أبو جعفر محمد بن أحمد بن المختار، وهو في غاية الملاحة:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أقول لمن يراوغني بكيد <\|vsep\|> رماك الله مذموماً بمثلك </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وكـم قـائل يـهـذي ويحسب أنه ", "يـنـظـم دراً وهـو يـلفـظ بـالبـعر", "فقلت له: أمسك لسانك إنما ", "كلامك نتف الشعر لا نتف الشعر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/146652	القاضي أبو علي الزوزني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3884	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 54, "text": "قال الباخرزي: وله في لجوج مسهب، يدعي كل شيء ولا يحسنه:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> وكم قائل يهذي ويحسب أنه <\|vsep\|> ينظم دراً وهو يلفظ بالبعر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أرى غـلام عـبـيـد الله أمـرضـني ", "بـصـورة حـيـرت فـي حـسـنـها القمرا", "قد خالف العبد مولاه بحرفته ", "مـولى يـداوي وعـبـد يـمـرض البشرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/146651	القاضي أبو علي الزوزني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3884	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 47, "text": "قال الباخرزي: وله في غلام كله طيب، ومولاه طبيب:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أرى غلام عبيد الله أمرضني <\|vsep\|> بصورة حيرت في حسنها القمرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "طويت بساط الشعر مني تعمدا ", "إذ الشـعـر أضحى بالدناءة يلصق", "فـلسـت بـمـداح ولا أنا شاعر ", "ولكــن لســانـي بـالمـودة يـنـطـق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/146650	القاضي أبو علي الزوزني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3884	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 38, "text": "قال الباخرزي: ومن مقطعاته الحسنة قوله:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> طويت بساط الشعر مني تعمدا <\|vsep\|> ذ الشعر أضحى بالدناءة يلصق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ولو كنت في دعوى المحبة صادقاً ", "غــنــمـت قـليـلاً والمـحـب بـه يـرضـى", "ولم يـتـأت التـيـه والحب لامرئ ", "ومـن يـبـتـغي كل المنى حرم البعضا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/146649	القاضي أبو علي الزوزني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3884	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 34, "text": "انظر قصة البيتين في القطعة السابقة", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ض <\|psep\|> <\|bsep\|> ولو كنت في دعوى المحبة صادقاً <\|vsep\|> غنمت قليلاً والمحب به يرضى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "مـلكـت مملكة الدنيا بأجمعها ", "وقــد تــأتــى زمــان مــسـعـد فـأتـى", "فالآن إن لم أنل ما كنت أطلبه ", "فـي ظـل جاهك من نيل المنى فمتى؟" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/146648	القاضي أبو علي الزوزني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3884	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 403, "text": "قال الباخرزي: حدثني الأديب أبو جعفر المختار الزوزني، قال: حدثني هذا القاضي فقال: كانت بيني وبين العميد أبي سهل قرابة الرحم، وصحبة الكتاب، ومناسبة الآداب. فارتفع شأنه حتى تصدر في ديوان رسالة الأمير مسعود بن محمود. وكان يجتذبني إلى ديوانه، ويهيب بي إلى الانتظام معه في خدمة سلطانه. فلم أوثر على صحبة قاضي القضاة أبي محمد صحبة غيره، ولا مالت بي الرغبة عن شق القلم إلى سواه، فظل يعدني بتفويض الأعمال الحكمية", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 142, "text": "لي على أمهات البلدان، ثم إنها استقرت الولاية في يديه، وصارت مصادر الأمور عنه ومواردها عليه كتبت إليه بهذين البيتين، أهزه على إنجاز ما وعد وهي:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 110, "text": "ملكت مملكة الدنيا بأجمعها                 وقد تأتى زمان مسعد فأتى", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 71, "text": "فالآن إن لم أنل ما كنت أطلبه    في ظل جاهك من نيل المنى فمتى؟", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 59, "text": "قال: وعمل القاضي منصور الهروي بيتين، ارتضاهما الفضلاء وهما:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 69, "text": "كفى حزناً أن زارني من أحبه    فأعرضت عنه لا ملالاً ولا بغضا", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 87, "text": "ولكن نهتني عنه نفس أبية         إذا لم تجد كل المنى ردت البعضا", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 19, "text": "قال: فناقضته بقولي:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 75, "text": "ولو كنت في دعوى المحبة صادقاً     غنمت قليلاً والمحب به يرضى", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 76, "text": "ولم يتأت التيه والحب لامرئ      ومن يبتغي كل المنى حرم البعضا", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> ملكت مملكة الدنيا بأجمعها <\|vsep\|> وقد تأتى زمان مسعد فأتى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أصـبـحـتُ يـا أمَّ بـكـرٍ قد تَخَوَّنَني", "ريبُ الزمانِ وقد أزْرى بِيَ الكِبَرُ", "لا أسـتـطيعُ نُهُوضاً بالسلاحِ ولا", "أمْضي الهمومَ كما قد كنتُ أبتكِرُ", "أمـشـي عـلى مِـحْجَنٍ والرأسُ مشتعِلٌ", "هيهاتَ هيهاتَ طال العيشُ والعُمُرُ", "قـد كـنْـتُ فـي عُصُرٍ لا شيءَ يعدلُهُ", "فــبــانَ مِــنِّيـ وهـذا بـعـدَهُ عُـصُـرُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/79690	مسعود بن مَصَاد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1434	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أصبحتُ يا أمَّ بكرٍ قد تَخَوَّنَني <\|vsep\|> ريبُ الزمانِ وقد أزْرى بِيَ الكِبَرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا أستطيعُ نُهُوضاً بالسلاحِ ولا <\|vsep\|> أمْضي الهمومَ كما قد كنتُ أبتكِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمشي على مِحْجَنٍ والرأسُ مشتعِلٌ <\|vsep\|> هيهاتَ هيهاتَ طال العيشُ والعُمُرُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أيـدعـونَـنِـي شيخاً وقد عشْتُ حِقْبْةً", "وهُــنَّ مـن الأزواجِ نـحـوي نـوازعُ", "ومـا شـابَ رأسي من سنينَ تتابَعتْ", "عــليَّ ولكــنْ شــيــبَــتْهُ الوقــائعُ", "أتجعلُ إقدامي إذا الخيلُ أحجمتْ", "وكَـرِّي إذا لم يـمنعِ الخيلَ مانعُ", "سـواءً ومـنْ لا يمنَع الدهرَ نفسَه", "ومـن سَـرْجُه عـنـد التـلاحُـمِ ضائعُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/79691	مسعود بن مَصَاد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1434	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> أيدعونَنِي شيخاً وقد عشْتُ حِقْبْةً <\|vsep\|> وهُنَّ من الأزواجِ نحوي نوازعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما شابَ رأسي من سنينَ تتابَعتْ <\|vsep\|> عليَّ ولكنْ شيبَتْهُ الوقائعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتجعلُ قدامي ذا الخيلُ أحجمتْ <\|vsep\|> وكَرِّي ذا لم يمنعِ الخيلَ مانعُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ووفقت بين العين والقلب بالحجى", " فـأرضـيـت عـيسى بالدليل واحمدا", "لئن أنـكـروا هـذا اليـراع وربه ", " فـقـد أنـكـرت أهل الضلال محمدا", "بـلوت صـحـابـي بـعـد عـشـرين حجة ", " فلم أر فيهم صاحبا يحفظ اليدا", "إذا غـاب عـنـي بـت درعـا مـنيعة ", " وإن غـبـت عـنـه بات سيفا مجردا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/141751	محمد إمام العبد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2539	العصر الحديث	مصر	[ { "attributes": null, "children": [ { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 341, "text": "\r\n\tالأبيات قطعة من قصيدة في مدح الأستاذ الإمام محمد عبده، ذكرها المرحوم إدوارد أفندي جدي المسيحي (طيب الله ثراه) في مقالته التي أبّن فيها الأستاذ الإمام، ونشرها في مجلته (الثريا)  (سنة 7 ج 2) والمقالة من أروع ما كتب في تأبين الأستاذ الإمام  وكان المرحوم إدوارد من أصدقائه، وله معه أخبار من ذلك قوله: وطالما سمعته يردد بيت البارودي:", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 72, "text": "\r\n\tأسمع في قلبي دبيب المنى     وألمح الشبهة في خاطري", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 86, "text": "\r\n\tوضمن تأبينه طائفة من عيون مراثي الأستاذ الإمام ومنها ثلاثة أبيات من شعر شوقي آخرها:", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 117, "text": "\r\n\tهُوَ الدَهرُ ميلادٌ فَشُغلٌ فَمَأتَمٌ       فَذِكرٌ كَما أَبقى الصَدى ذاهِبَ الصَوتِ", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 125, "text": "\r\n\tوكانت وفاة الأستاذ الإمام برمل الإسكندرية: يوم الثلاثاء 8/ جمادى الأولى 1323هـ 11 يوليو 1905 في الساعة الخامسة والنصف مساء", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 2468, "text": "\r\n\tوهذا التأبين منشور في تاريخ الأستاذ الإمام (ج3 ص89)  وتجد في هذا الجزء كل أقوال الصحف في تأبينه فمن ذلك (ص74) مقالة  المرحوم عبد المسيح الأنطاكي الأرثذوكسي في جريدته (العمران) وفي (ص94) تأبين مجلة الضياء بقلم إبراهيم اليازجي، و(ص110)  تأبين مجلة الهلال بقلم جرجي زيدان، و(ص 130) تأبين مجلة مرآة الغرب الصادرة في نيويورك بقلم صاحبها نجيب أفندي موسى دياب أشار فيها إلى انحياز الأستاذ الإمام  للسوريين لما تطرف صاحب اللواء مصطفى كامل باشا  في التحامل عليهم،  وأنه وصلته رسالة من الأستاذ الإمام يقول فيها (إن مصطفى كامل باشا ليس من المصريين بخل ولا بخمر)  و(ص134) تأبين مجلة المناظر التي كان يصدرها في سان باولو في البرازيل المرحوم  نعوم أفندي لبكي. وفي (ص 146) تأبين جريدة الأفكار التي كان يصدرها في سان باولو الدكتور سعيد أبو جمرة.  وفي (ص 149) مقالة للدكتور بشارة زلزل وهو الذي عالجه في مرض موته،  وفي (ص 151) تأبين جريدة الإيجيشيان غازت الانكليزية  التي كانت تصدر في القاهرة،  وفيها أن زوجته بيروتية من آل حمادة  تزوجها زمن نفيه إلى بيروت، وفي مقالة أخرى أنها أنجبت له أربع بنات ولم يعقب ذكرا، وفي (ص153)  تأبين  جريدة الإيجبت الفرنسية التي كانت تصدر في القاهرة  بقلم محمد طلعت حرب، أشار فيها إلى وفاة  المفكر الأمريكي سدني سميث صديق الأستاذ الإمام وقد توفي في بلجيكا في نفس اليوم الذي توفي فيه الأستاذ الإمام، وفي (ص 160) تأبين صحيفة البيراميد الفرنسية وفي (ص163) تأبين جريدة البروجيه الفرنسية، بقلم الجرنال دوكير تضمن سيرة مطولة للفقيد، وفيها (لم يعقب الشيخ ذكورا، وترك أربع بنات، اثنتان منهن  متزوجتان بمحمد بك يوسف وعثمان أفندي يوسف والأخريان تعيشان مع عمهما حموده بيك عبده المحامي) قال: (ومن الاتفاق الغريب أن اليوم الذي مات فيه هو  نفسه اليوم الذي مات فيه بإنكلترا السير وليم  موير الذي قضى حياته كلها محاربا للإسلام ؟ في كتاباته ودروسه) وفي (ص172) تأبين جريدة الفارد الإسكندري الفرنسية الصادرة في الإسكندرية وفيه ذكر أخويه "محروس عبده والشيخ علي عبده"  وفي مقالة لاحقة ذكر لأخيه الأكبر "حمودة عبده" وكان التعازي توجه باسمه. وكانت وفاته في منزل سعادة محمد راسم بك في صفر بالرمل وهو في الثامنة والخمسين من عمره.، وأشار إلى مناظراته مع وزير خارجية فرنسا جبرائيل هانوتو، وسمى من  شيع جنازته  إلى القطار من الوزراء والباشاوات والأعيان وكبار الموظفين والصحفيين والكتاب ومنهم رياض باشا والمستر فندلي  متولي أعمال الوكالة البريطانية في غياب اللورد كرومر،  وفي (ص177) تأبين جريدة كايرون اليونانية ثم جريدة الطان الفرنسية الصادرة بباريس ثم جريدة التيمس والديلي كرونكل الإنكليزيتين(ص180). ثم أقوال الجرائد التركية والفارسية.", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 1551, "text": "\r\n\tونقتبس من تأبين مجلة الاجتهاد التركية لصاحبها د. عبد الله بك جودت قوله: (وقد أسعدنا الحظ بمحادثته وسماع كلامه بمدينة جنيف سنة 1897م ومما انتقش من كلامه في ذاكرتنا قوله: الحقيقة التي تنطق بها وحدك بيم أربعة جدران لابد أن يكون لها نتيجة وتأثير في سير الإنسانية العقلي) وفي مقالة ثانية له في تأبينه قوله: (كان الشيخ محمد عبده مسيحا ثانيا، مُنِحَ للعالم الإسلامي الذي كان دوي سقوطه يصخ مسامع ذوي الوجدان، ويمزق أحشاء أصحاب الإيمان) ومن تأبين جريدة الشورى لمت التركية لصاحبها أحمد بك صائب قوله: (منذ مدة نرى العالم الإسلامي غير مستعد أن يخرج مثل الشيخ محمد عبده، لأن أمراء المسلمين ورؤساءهم لا يروق لهم إلا الرياء والنفاق) ومن جريدة حكمت الفارسية التي يصدرها في القاهرة د. محمد مهدي خان زعيم الدولة ورئيس الحكماء قوله: (انطفأ سراج المدنية الإسلامية المنير، ودك طود العلم والفضل، وانكسفت شمس البلاغة والفصاحة المنيرة، وتوارت وجاء الظلان الحالك..... وانحلت رابطة الوداد والرأفة، وغدا البيان بغير مبين، وعقل نطق المنطق، وغدا الفقه بغير فقيه، وتفرقت الحكم والحكميات الإسلامية أيدي سبا ...كيف لا وهذه آثاره في القضاء وفتاويه، وقوانينه للجامع الأزهر، ومجلس الشورى والأوقاف الخيرية والعمومية، والمحاكم الأهلية والشرعية، كلها ناطقة بفضله. وهو صديق صباي وخلي الوفي في هذه المدة التي تبلغ أربعين سنة، لم يجرح لي عاطفة بقول ولا فعل، كان أنيسي في خلوتي وجلوتي، ومعيني في شدتي، يتعهدني في السراء والضراء، يسوءه ما يسوءني، ويسره ما يسرني ...جاءنا نعيه والجريدة قد تم إعدادها للطبع، وسنشرح في الأعداد القادمة ترجمة حياة هذا المرحوم الذي كان المجن الذي يتقي به البلاء الإسلام والمسلمون) وفي آخر التأبين بيت بالفارسية، ترجمته: (صديق الصبا كيف أدعي حبك وأنا لم أمت لموتك)", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 77, "text": "\r\n\t(زمر دن تونمر دم جه لاف مهر زنم   كه خاك برسرمن باد ومهرباني من)", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 78, "text": "\r\n\t ثم نشر ترجمة له مطولة في العدد 397 الصادر في 15 ربيع الأول سنة 1324هـ", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 2229, "text": "\r\n\tثم تأبين جريدة الديبا الفرنسية (ص198) في عددها رقم 231 الصادر يوم 21 أغسطس 1905م وهي من أشهر وأقدم جرائد فرنسا بل أوروبا، وفيها: (يود المسلمون ذوو الغيرة على مصلحة الإسلام أن يكون المفتي السابق الشيخ حسونة النواوي شقيق الفقيد بأفكاره الحرة خلفاً له من بعده، لأنه لا يوجد من هو أصلح منه لإكمال ما بدأ به الشيخ محمد عبده) ثم تأبين جريدة المقطم (ص 199) بقلم تلميذ الفقيد عبد الرحيم سلام، وفيه: (تشوقت الدار الاخرة إلى عظيم من عظماء الدنيا اعلاها همة وامضاها عزيمة، وأرقاها فكرا، وأبعدها رأيا، ...فبعثت رسول الموت ليختار لها من أرادت، فأخذ يضرب في الأرض يعدو الأقوام ويتخطى الرقاب حتى وضع يده على أشهر مشاهير الإسلام وأعظم عظمائها ...إلخ) ويليه من المقطم أيضا تأبين مطول بقلم الدكتور محمد أفندي صدقي الطبيب بسجن طره. ثم (ص201) تأبين جريدة النيل بقلم محمد القلقيلي، وهو أوجع تأبين تضمنه الكتاب. فتأبين الشيخ عبد الله دراز، ثم تأبين جمعية غرس الفضائل، وهي جمعية يعقدها أبناء بيت عبد الرازق تعقد في دار عميدهم حسن باشا عبد الرازق والد الشيخ مصطفى وأخيه علي، وتاريخ هذه الجلسة يوم 18 جمادى الأولى سنة 1323 بعد وفاة الفقيد بعشرة أيام وكانت الجلسة برئاسة حسن باشا عبد الرازق وتلاه في كلمته ابنه علي صاحب (الإسلام ونظام الحكم) ثم ابنه مصطفى الذي صار فيما بعد شيخ الأزهر عام 1945 وأشار في خطبته إلى من فقدته مصر في نفس العام وهم المنشاوي صاحب المبرات ، تلاه الشتقيطي واحد عصره في العلم بالمنقول، وتلاه البارودي صاحب السيف والقلم، وتلاه الأستاذ الإمام. وفي (ص 220) تأبين الشيخ محمد الشاملي الفار وفيها قوله: (وكان ما كان مما فصلته الجرائد في سنتيه الماضيتين من المنازعات والاختلافات التي قامت بين الفقيد ومبغضيه وأهمها فتوى ذبائح أهل الكتاب، وتحليل إيداع الأموال بسوق البوستة، ...وحادثة الأزهر الأخيرة التي دوى صداها في أرجاء المسكونة، ولم ننس بعد ذلك التهمة الفاسدة التي عزيت إلى فضيلته بينما كان يتقلب على فراش مرضه الأخير، وسجن بسببها حموه (أي والد زوجته) وكانت سببا في الإجهاز عليه ... وقد أمضينا الأسبوعين الفارطين محطين بسريره ..إلخ) ثم (ص 224) تأبين الشيخ محمد فراج الأزهري، وفيه: (لو زلزلت الأرض زلزالها وأخرجت الأرض أثقالها، لما تلجلج لسان الإسلام هذا التلجلج) ثم (ص227) تأبين محمد أفندي الهرواي وفيها قوله: (نعم مات الشيخ محمد عبده، كان للشرق تاجا وسقط بموته ذلك التاج، ولمصر سراجا، وانطفأ بموته ذلك السراج، فبحمل الشرق بأجمعه في كلتا يديه ألف مصباح، وليستعن بالشمس وضحاها والقمر إذا تلاها ثم ليبحث بين رجاله من بعده عن رجل مثله:", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 63, "text": "\r\n\tمررت على المروءة وهي تبكي   وقلت علام تنتحب الفتاة", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 64, "text": "\r\n\tفقالت كيف لا أبكي وأهلي   جميعا دون خلق الله ماتوا)", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 231, "text": "\r\n\tويطول استعراض ما تبقى من تأبين الأعيان في هذه الصفحة إذ لابد أن نشير أيضا إلى بعص المراثي وخاصة مراثي الشعراء المسيحيين الذي أحبوا الأستاذ الإمام وعبروا في رثائهم عن عظيم مكانته في قلوبهم، ومن ذلك قصيدة جرجس عساف التي يقول فيها:", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 73, "text": "\r\n\tحيي عنا الكواكبيَّ  وأبلغ   ـه  جزيلا تشوق الأصحاب", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 67, "text": "\r\n\tقل له قوله المعاد صداه    لا شباب لنا بغير الشباب", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 64, "text": "\r\n\tوتعهد لنا نوايا جمال الد   دين فالعهد طال بالانقلاب", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 44, "text": "\r\n\tومن ذلك مرثية الشاعر طنوس حنا وفيها قوله:", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 68, "text": "\r\n\tولئن طوت في مصر جسمك حفرة    فبكل مصر منك روح ناشر", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 88, "text": "\r\n\tيبكيك دين كنت حامي حرزه       وعليه من أهل الفساد تحاذر", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 93, "text": "\r\n\tفي حدقيته من مماتك عبرة        حرّى ومنهم في حشاه مجامر", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 24, "text": "\r\n\tومن مرثية قيصر معلوف:", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 90, "text": "\r\n\tعلى الشرق يبكي ذا اليراع  لأنه     يغالب صرف الدهر والدهر غالب", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 97, "text": "\r\n\tإذا قام فيه مصلح قام ضده        من القوم جرّار الفساد يحارب", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 81, "text": "\r\n\tفيسقط أهل الفضل بعد جهادهم     وتعلو بأرباب الفساد المناصب", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 82, "text": "\r\n\tإمام بدا للمسلمين منارة      به يهتدي للحق والنور طالب", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 88, "text": "\r\n\tإذا  ما بكاه المسلمون تأسفا     فدمع النصارى ما حكته السحائب", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 83, "text": "\r\n\tوددت لو أني كنت بين أولي الوفا     أودّع رضوَى جللته المناقب", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 76, "text": "\r\n\tوأسمع نظما قاله فيك شاعر     وأسمع نثرا قاله فيك خاطب", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 77, "text": "\r\n\tوأسمع أنات القوافي لحافظ     وللمنفلوطي فيك شعرا يناسب", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 96, "text": "\r\n\tوأقرأ ما عنك الجرائد سطرت      وما دونته في رثاك "الجوائب"", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 46, "text": "\r\n\tومرثية  سعيد اليازجي وهي 14 بيتا آخرها", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 70, "text": "\r\n\tلولا النبي كتبت فوق ضريحه    هذا محج المسلمين الأخلد", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 42, "text": "\r\n\tومرثية نخول حنا وهي  16 بيتا منها:", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 77, "text": "\r\n\tيذكر الأزهر الشهير دروسا     منك كانت تلقى لنزع الدخيل", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 60, "text": "\r\n\tوفتاويك لا تزال على القر   طاس مسطورة كسفر جليل", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 70, "text": "\r\n\tفهي للشانئيك كبتٌ وللظا   مئ  ماء الحياة مروى الغليل", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 84, "text": "\r\n\tوتعاليمك الجليلة تبقى       مع بقاء القرآن والإنجيل", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 39, "text": "\r\n\tومن مرثية أستفان غلبوني وهي 19 بيتا:", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 92, "text": "\r\n\tلقد كنت بحرا زاخرا يكتفَى به      فمن فمك الحسنى ومن صدرك الدرُّ", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 87, "text": "\r\n\tومثل بنيه القرنُ يرثيك نادباً     بفقدك ندباً كان يرجى به النصرُ", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 82, "text": "\r\n\tنعمْ إن فكراً أنت أنشأتَ ثابتٌ     وسوف به لاشك يصطلح الأمر", "truncated": false, "type": "other" } ], "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 9542, "text": null, "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": [ { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 119, "text": "\r\n\tوتجد (ص 236) وما بعدها وقائع دفنه وما ألقي من الخطب والمراثي ساعتئذ وهي مشهورة ومنها مرثية حفني ناصف (ص 270) وأولها:", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 76, "text": "\r\n\tلم لا تجيب وقد دعوت مرارا     يكفي سكوتك اربعين نهارا", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 28, "text": "\r\n\tوتلتها مرثية حافظ وأولها:", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 75, "text": "\r\n\tسلام على الإسلام بعد محمد     سلام على أيامه النضرات", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 9, "text": "\r\n\t ", "truncated": false, "type": "other" } ], "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 307, "text": null, "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": [ { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 298, "text": "\r\n\tوفي باب التعازي (ص285) تعزية امير البيان شكيب أرسلان، وفي (ص 288) تعزية الشيخ عبد الحميد الزهراوي الذي أعدمه السفاح لاحقا، و(ص 293) تعزية قاضي قضاة المسلمين في روسيا رضاء الدين ابن فخر الدين، وتليها تعزية الشيخ طاهر ابن عاشور من تونس، والدكتور إدوارد برون من جامعة كمبردج تمثل فيها بقول الشنفرى:", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 101, "text": "\r\n\tشَامِسٌ في القُرِّ حتّى إِذا ما       ذَكَتِ الشِّعرى فَبَردٌ وظِلُّ", "truncated": false, "type": "other" } ], "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 399, "text": null, "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": [ { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 66, "text": "\r\n\tوعاد  المؤلف مرة ثانية لتعزية برون والرد عليها (ص424)", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 199, "text": "\r\n\tويلي باب التعازي باب مراثي الشعراء (ص 301) ويضم مائة وثلاثة قصائد مرتبة على الحروف، منها ثماني قصائد لشاعر واحد، وأذكر هنا المختار منها،: قصيدة أحمد كاشف وهي منشورة في ديوانه وتقع في 53 بيتا منها:", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 87, "text": "\r\n\tفارقت قومك والليالي صارمٌ       دانٍ إلى أعناقهم يتهدد", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 94, "text": "\r\n\tوتركتهم في الخطوة الأولى إلى       ما كنت تأمل فالقطيع مشرَّد", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 38, "text": "\r\n\tوقصيدة رفيق بك العظم (ص320) وأولها:", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 74, "text": "\r\n\tإن الأسى بعد هذا الخطب مفقود    والمبكيات وإن جلت أناشيد", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 62, "text": "\r\n\tقصيدة محمد إمام العبد (328) (فداك أبي لو يفتدى الحر بالعبد)", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 56, "text": "\r\n\tقصيدة محمد فاضل صاحب جريدة المطالب وأرخ الوفاة بقوله:", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 48, "text": "\r\n\tطاف الردى بمحمد   بسكندرية في جمادى", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 38, "text": "\r\n\t(90 + 245 + 94+ 746+ 90+ 58 = 1323)", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 1285, "text": "\r\n\tوقصيدة زينب فواز (ص 343) اولها (يا للرجال أرى المدامع تمطر) وقصيدة الشيخ طنطاوي جوهري (345) أولها (أماني تاهت في المهامه والقفر) وقصيدة شقيق صاحب المنار حسين وصفي رضا (356) أولها (ماتت لموتك يا إمام الناسُ) وتليها قصيدة أحمد محرم (ص358) وأولها (خفض الصوت أيهذا الناعي) فقصيدة إبراهيم بك اللقاني المحامي (ص369) أولها (جدع المقدور أنف الحيل) فقصيدة نبوية موسى (ص 378) وأولها: (لقد مال ركن الدين وانهدم الفضل) فالشاعر أحمد نسيم (ص 382) وأولها (أخنى الحمام على أبر إمام) فقصيدة عبد المسيح الأنطاكي (ص387) وأولها: (مات الإمام فمن إلى الإسلام = وقضى الجواد فمن إلى الأيتام) (ومن الذي ترجوه للقرآن وال=إيمان بعد مصحح الاوهام) قصيدة الشهيد عبد الحميد الزهرواي (ص390) وأولها (نعى البرق شمس العصر فاستحوذت ظلما) فقصيدة محمد صادق أفندي عنبر (ص393) وفيها قوله: (لو أراد الإله أن يرفع الشرق لأبقى على حياة الإمام) ! وقصيدة ملك حفني ناصف (ص397) وأولها:  (ليبكك العلم والإسلام ما سلما= وليذرفا الدمع أو فليمزجاه دما) فقصيدة نصر الدين أفندي زغلول المحامي (ص 398) أولها (خطبٌ ألمّ فآلم الإسلاما) فقصيدة مصطفى أفندي صادق الرافعي (ص414) وأولها (سكت وقد ضجت لك الثقلان   وأغضيت والأبصار في رجفان) وتقع في 53 بيتا، وهي غير منشورة في ديوانه. وختم المؤلف الكتاب  بردود ابنه حمودة عبده على ما ورده من التعازي بوفاة أبيه، ثم صفحات مهمة عن الفقيد وردت في ما يعرف بتقرير اللورد كرومر.", "truncated": false, "type": "other" } ], "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 2047, "text": null, "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> ووفقت بين العين والقلب بالحجى <\|vsep\|> فأرضيت عيسى بالدليل واحمدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لئن أنكروا هذا اليراع وربه <\|vsep\|> فقد أنكرت أهل الضلال محمدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بلوت صحابي بعد عشرين حجة <\|vsep\|> فلم أر فيهم صاحبا يحفظ اليدا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ " ســلامٌ عــلى ذاك البـنـاءِ الذي سـمـا ", " وصــلَّى عــليـــه الدهـرُ حـيـنًـا وسـلَّمـا", " ســلامٌ عــلى ذاك الذي بــات صــامـتًـا ", " ولولا التَّوانــي بــيــنــنــا لتــكـلمـا", " ســلامٌ عــلى رمــســيــسَ والدمـعُ سـائلٌ ", " يُــذكِّر قــومــي بــالســحــاب إذا هــمَــى", " رفــعــتُــم لنــا ذاك البـنـاءَ بـقـدرةٍ ", " إذا ضـــربَـــتْ صــدرَ الزمــان تــحــطَّمــا", " فَــمِـلْنـا مـع الأهـواء فـي كـل مـذهـبٍ ", " وبــتْــنــا مــع الأيـام وَهْـمًـا مُـجـسَّمـا", " وقـفْـنا على الآثار نبكي على الأُلى ", " إذا ذُكــروا ثــغــرُ الزمــانِ تــبــسَّمــا", " رجـالٌ أبَـتْ أن تـتـركَ الجِـيـدَ عـاطـلاً ", " فــأهــدَتْ إلى الأهـرام عِـقْـدًا مـنـظَّمـا", " إذا ســابـقـوا هُـوجَ الريـاح رأيـتَهُـم ", " خِـفـافًـا وإن غـابـوا عـن الدهرِ أظلما", " أقــامــوا زمــانًـا تـحـت ظِـلِّ عُـروشِهـم ", " وبــادوا فــشِـمْـنـاهـم جُـلودًا وأعْـظُـمـا", " يـكـاد الضُّحـَى يـبـكـي عـليـهـم تـأسُّفًا ", " غـداةَ رأى الأبـنـاءُ فـي الدهر غَيرَما", " رأيـنـا الهوى دينًا ومِلْنا عن الهُدَى ", " بــقــلبٍ إذا مــا أنــجـدَ الحـقُّ أتْهَـمـا", " وبـتـنـا نُـمـنِّيـ النفسَ في غسق الدُّجى ", " بـــقـــولٍ ضـــعـــيــفِ الرأي عــلَّ وربَّمــا", " هما الأصلُ في ذاك الشقاء الذي أرى ", " وأكـــبـــرُ ظــنِّيــ أن هــمِّيــَ مــنــهــمــا", " تــحــكَّمــ فـيـنـا الدهـرُ والنـاسُ نُـوَّمٌ ", " ولو هِــمَّةــً فــيــنــا رأى مــا تــحـكَّمـا", " وألبــسَــنــا ثــوبَ المــذلَّة بــعــدمــا ", " تــقــدَّمَــنــا نـحـو العُـلا مَـنْ تـقـدَّمـا", " مُــنــيــنــا بــأيــامٍ كــأن نــجــومَهــا ", " سـهـامٌ فـيـا وَيْـلي مـن السـهـم بـعـدما", " بـنـي النـيـلِ إن النـيـلَ أسـبـلَ دمعَه ", " ونــــاح عــــلى آبـــائِنــــا وتَـــرحَّمـــا", " فـلا تـطـلبـوا المـجـدَ الأثيلَ بأنفسٍ ", " عــزيــزٌ عــليــهــا أن تــجــدَّ لتـغْـنَـمـا", " عَــذيــريَ مــن قــومٍ تــداعـتْ صـروحـهـم ", " ومــا نـبَّهـوا قـلْبًـا ولا حـرَّكـوا فـمـا", " يــنــامــون والأيــامُ شَــتَّى ضُــروبُهــا ", " فـيـا ليـتَ شـعْـري هـل يرى المجدُ نُوَّما", " كـفـى حَـزَنًـا أن يـصـبـحَ الشـرق مظلمًا ", " ويُـطـلِعَ ذاك الغـربُ فـي الأفْـق أنـجما", " إذا لم نُـسـابـقْ أمَّةـ الغرب فاكتبوا ", " عــلى جَــدَثِ الفــانــي قَــضَــى مُــتـألِّمـا", " ولا تُــكـرمـونـي بـعـد مـوتـي فـإنـنـي ", "أرى مَــنْ يُـعـيـد المـجـدَ للشـرق أكـرمـا", " إذا أنــا لم أُســعِـدْ بـلادي بـهِـمـتـي ", " فــلا حــرَّكَــتْ كـفِّيـ اليَـراعَ المُـقـوَّمـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/141075	محمد إمام العبد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2539	العصر الحديث	مصر	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 19, "text": "\r\n\tسلام على الأهرام", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> سلامٌ على ذاك البناءِ الذي سما <\|vsep\|> وصلَّى عليه الدهرُ حينًا وسلَّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> سلامٌ على ذاك الذي بات صامتًا <\|vsep\|> ولولا التَّواني بيننا لتكلما </\|bsep\|> <\|bsep\|> سلامٌ على رمسيسَ والدمعُ سائلٌ <\|vsep\|> يُذكِّر قومي بالسحاب ذا همَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> رفعتُم لنا ذاك البناءَ بقدرةٍ <\|vsep\|> ذا ضربَتْ صدرَ الزمان تحطَّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَمِلْنا مع الأهواء في كل مذهبٍ <\|vsep\|> وبتْنا مع الأيام وَهْمًا مُجسَّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقفْنا على الثار نبكي على الأُلى <\|vsep\|> ذا ذُكروا ثغرُ الزمانِ تبسَّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> رجالٌ أبَتْ أن تتركَ الجِيدَ عاطلاً <\|vsep\|> فأهدَتْ لى الأهرام عِقْدًا منظَّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا سابقوا هُوجَ الرياح رأيتَهُم <\|vsep\|> خِفافًا ون غابوا عن الدهرِ أظلما </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقاموا زمانًا تحت ظِلِّ عُروشِهم <\|vsep\|> وبادوا فشِمْناهم جُلودًا وأعْظُما </\|bsep\|> <\|bsep\|> يكاد الضُّحَى يبكي عليهم تأسُّفًا <\|vsep\|> غداةَ رأى الأبناءُ في الدهر غَيرَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> رأينا الهوى دينًا ومِلْنا عن الهُدَى <\|vsep\|> بقلبٍ ذا ما أنجدَ الحقُّ أتْهَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبتنا نُمنِّي النفسَ في غسق الدُّجى <\|vsep\|> بقولٍ ضعيفِ الرأي علَّ وربَّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> هما الأصلُ في ذاك الشقاء الذي أرى <\|vsep\|> وأكبرُ ظنِّي أن همِّيَ منهما </\|bsep\|> <\|bsep\|> تحكَّم فينا الدهرُ والناسُ نُوَّمٌ <\|vsep\|> ولو هِمَّةً فينا رأى ما تحكَّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وألبسَنا ثوبَ المذلَّة بعدما <\|vsep\|> تقدَّمَنا نحو العُلا مَنْ تقدَّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُنينا بأيامٍ كأن نجومَها <\|vsep\|> سهامٌ فيا وَيْلي من السهم بعدما </\|bsep\|> <\|bsep\|> بني النيلِ ن النيلَ أسبلَ دمعَه <\|vsep\|> وناح على بائِنا وتَرحَّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا تطلبوا المجدَ الأثيلَ بأنفسٍ <\|vsep\|> عزيزٌ عليها أن تجدَّ لتغْنَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَذيريَ من قومٍ تداعتْ صروحهم <\|vsep\|> وما نبَّهوا قلْبًا ولا حرَّكوا فما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ينامون والأيامُ شَتَّى ضُروبُها <\|vsep\|> فيا ليتَ شعْري هل يرى المجدُ نُوَّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> كفى حَزَنًا أن يصبحَ الشرق مظلمًا <\|vsep\|> ويُطلِعَ ذاك الغربُ في الأفْق أنجما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا لم نُسابقْ أمَّة الغرب فاكتبوا <\|vsep\|> على جَدَثِ الفاني قَضَى مُتألِّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا تُكرموني بعد موتي فنني <\|vsep\|> أرى مَنْ يُعيد المجدَ للشرق أكرما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "يـا خـليـلي وأنـت خـيـر خليل", "لا تـلم راهـبـا بـغـيـر دليل", "أنـا ليـل وكـل حـسـنـاء شمس ", " فاجتماعي بها من المستحيل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/141070	محمد إمام العبد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2539	العصر الحديث	مصر	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 42, "text": "\r\n\tواجاب من سأله عن سبب امتناعه عن الزواج.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": [ { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 506, "text": "\r\n\tقلت أنا زهير: حدثني صديقنا الدكتور مروان العطية قال حكى لنا الشيخ مهيدي الأشرم وهو أنجب تلاميد العرفي وكان أعمى قال: حدثني محمد سعيد العرفي رحمه الله أنه كان في مجلس يضم الشاعر خليل مطران ومحمد إمام العبد وآخرين، وكان مطران والعبد يلعبان النرد، إذ مرت فتاة حسناء بهرت بجمالها الجميع فسأل مطران إمام العبد: فيم أنت حتى الآن لم تتزوج كهذه ؟ فأجابه ارتجالا بهذين البيتين، فرمى مطران الزهر من يده وقال: ياليت هذا الشعر لي بكل ديواني. وديوانه كما هو في الموسوعة الشعرية أكبر دواوين العرب بعد ديوان ابن الرومي", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 9, "text": "\r\n\t ", "truncated": false, "type": "other" } ], "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 515, "text": null, "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_15\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> يا خليلي وأنت خير خليل <\|vsep\|> لا تلم راهبا بغير دليل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ " عــذِّبــي القـلبَ كـمـا شِـئْتِ ولا ", " تـكـثـري اللَّوْمَ فـمثلي لا يُلامْ", " واسدِلي الليل على بدر الدُّجَى ", " فـحـديثُ الشوقِ يحلو في الظلام", " هــمْـتُ بـالوصْـل فـقـالَتْ عـجـبًـا ", " أيـهــا الشاعرُ ما هذا الهُيام", " أنــت عــبــدٌ والهـوى أخـبـرَنـي ", " أنَّ وَصْـلَ العـبـدِ فـي الحبِّ حرام", " قـلتُ يـا هـذي أنـا عبدُ الهوى ", " والهـوى يـحـكُـمُ ما بين الأنام", " وإذا مــا كــنـتُ عـبـدًا أسـودًا ", " فـاعـلَمـي أنِّيـ فـتًـى حُرُّ الكلام" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/141066	محمد إمام العبد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2539	العصر الحديث	مصر	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 26, "text": "\r\n\tوقال متغزلا بفتاة بيضاء", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_6\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> عذِّبي القلبَ كما شِئْتِ ولا <\|vsep\|> تكثري اللَّوْمَ فمثلي لا يُلامْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واسدِلي الليل على بدر الدُّجَى <\|vsep\|> فحديثُ الشوقِ يحلو في الظلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> همْتُ بالوصْل فقالَتْ عجبًا <\|vsep\|> أيها الشاعرُ ما هذا الهُيام </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت عبدٌ والهوى أخبرَني <\|vsep\|> أنَّ وَصْلَ العبدِ في الحبِّ حرام </\|bsep\|> <\|bsep\|> قلتُ يا هذي أنا عبدُ الهوى <\|vsep\|> والهوى يحكُمُ ما بين الأنام </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "جـرى دمـعـه مـن قـومـه فـتـألما", "فصلى على المجد القديم وسلما", "عـذابـان هـذا فـي الفؤاد محله", "وذيـاك فـات الجسم نهباً مقسما" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/121514	محمد إمام العبد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2539	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> جرى دمعه من قومه فتألما <\|vsep\|> فصلى على المجد القديم وسلما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "", " تـكـادُ عـيـونـي تـقرأ الغيبَ في الدُّجى ", " وتـسـمـعُ أذْنـي فـيـه مـا تُـضـمـرُ النـمـلُ", " ومــا أنــا مــن قــومٍ تــهـونُ نـفـوسُهـم ", " عــليــهـم إذا خـانَـتْهـمُ الصَّحـْبُ والأهـل", " فــلي مــن مــضــائي رفْــقــةٌ وعــشــيــرةٌ ", " فــلا ســيِّدٌ يــنــأى ولا صــاحــبٌ يــســلو", " فــيـا حـظُّ لا تـسـعـدْ ويـا خِـلُّ لا تَـزُرْ ", " ويـا دهــرُ لا تـعـدلْ ويـا عـيشُ لا تَحْل", " فــمــا هــاجــنـي سـخـطٌ ولا كـفَّنـي رِضـا ", " ولا ســاءنــي ظـلـمٌ ولا سَـرَّنــي عـدْل ", " ومــا قــتــلَتْــنــي الحــادثــاتُ وإنـمـا ", " حــيـاةُ الفـتَـى فـي غـيـر مـوطِـنِه قَـتْـل ", " ومـا أبـقـتِ الدنـيا لنا من جُسومـنـا ", "_ عـلى بـأسِـنـا مـا يـستقـيـمُ به الظِّلّ ", " ولولا اخـتـلافُ النـاس مـا قـال قـائلٌ ", " عَـــجِـــبـــتُ لفـــرعٍ لا يُـــشـــاكــلُه أصــل", " فـهـل أُرشـدتْ تـلك النِّمـال إلى الحِـجا ", " وهل أُرضِعتْ بـالشَّهدِ فـي كُورها النَّحْل ", "يــحــارُ الفــتــى فــي عــيــشِه ومــمــاتِه ", " فـــأوَّلُهـــا جـــهـــلٌ وآخـــرُهـــا جـــهـــل " ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/141077	محمد إمام العبد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2539	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_3\|> ج <\|psep\|> <\|bsep\|> <\|vsep\|> تكادُ عيوني تقرأ الغيبَ في الدُّجى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتسمعُ أذْني فيه ما تُضمرُ النملُ <\|vsep\|> وما أنا من قومٍ تهونُ نفوسُهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> عليهم ذا خانَتْهمُ الصَّحْبُ والأهل <\|vsep\|> فلي من مضائي رفْقةٌ وعشيرةٌ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا سيِّدٌ ينأى ولا صاحبٌ يسلو <\|vsep\|> فيا حظُّ لا تسعدْ ويا خِلُّ لا تَزُرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا دهرُ لا تعدلْ ويا عيشُ لا تَحْل <\|vsep\|> فما هاجني سخطٌ ولا كفَّني رِضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا ساءني ظلمٌ ولا سَرَّني عدْل <\|vsep\|> وما قتلَتْني الحادثاتُ ونما </\|bsep\|> <\|bsep\|> حياةُ الفتَى في غير موطِنِه قَتْل <\|vsep\|> وما أبقتِ الدنيا لنا من جُسومنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> على بأسِنا ما يستقيمُ به الظِّلّ <\|vsep\|> ولولا اختلافُ الناس ما قال قائلٌ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَجِبتُ لفرعٍ لا يُشاكلُه أصل <\|vsep\|> فهل أُرشدتْ تلك النِّمال لى الحِجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل أُرضِعتْ بالشَّهدِ في كُورها النَّحْل <\|vsep\|> يحارُ الفتى في عيشِه ومماتِه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "أنـتـم سـلوة الحـزيـن وأنـتم ", "أمـل البـائس الأسـيـف الحزين", "جـل خـطـبـي وروع الحزن نفسي ", " وجرى الدمع بعد ذاك الدفين" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/141072	محمد إمام العبد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2539	العصر الحديث	مصر	[ { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 89, "text": "\r\n\tوأصيب بوفاة شقيق له. فبادر زملاؤه إلى تعزيته في هذا المصاب الأليم فأجابهم شاكراً:", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 9, "text": "\r\n\t ", "truncated": false, "type": "other" } ]	فصيح	<\|meter_15\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> أنتم سلوة الحزين وأنتم <\|vsep\|> أمل البائس الأسيف الحزين </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ " وسـوداء كـالليل البهيم عشقتها ", " لأجمع بين الحظ واللون في عيني", "إذا ضــمــنـا ليـل تـبـسـم ثـغـرهـا ", " فـلولا سـنـاه بـت فـي جـنح ليلين" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/141067	محمد إمام العبد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2539	العصر الحديث	مصر	[ { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 27, "text": "\r\n\tوقال متغزلا بسوداء مثله:", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 9, "text": "\r\n\t ", "truncated": false, "type": "other" } ]	فصيح	<\|meter_6\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> وسوداء كالليل البهيم عشقتها <\|vsep\|> لأجمع بين الحظ واللون في عيني </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ولمــا التــقــيــنــا والأســنــة شــرع", "ونـادى المـنـادى لا نـجاة من الحتف", "عـطـفـت عـلى سـيـف المـنـيـة فـانـجـلت", "صــفــوف وكــان الصــف ألصــق بــالصــف", "فــرحــت وفــي وجــهــي وجــوه عــبـوسـة", "وعــدت وأشــلاء الفــوارس مــن خـلفـي", "فـلم أر قـلبـا غـيـر قـلبـي بـجـانـبي", "ولم أر سـيـفـا غـيـر سـيـفـي فـي كـفي", "وقــســم سـيـفـي القـوم قـسـمـة عـادل ", "فأرضى الثرى بالنصف والطير بالنصف" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/121516	محمد إمام العبد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2539	العصر الحديث	مصر	[ { "attributes": null, "children": null, "name": "strong", "parentAttributes": { "dir": "rtl", "style": null }, "partA": null, "partB": null, "size": 131, "text": "ذكر جامع الديوان أن الشاعر حكى له قصة هذه القصيدة وهي أنه كان يكتب قصيدة على نهج حماسة عنترة، فقفزت قطة من النافذة ملأته ذعرا ورعبا", "truncated": false, "type": "other" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> ولما التقينا والأسنة شرع <\|vsep\|> ونادى المنادى لا نجاة من الحتف </\|bsep\|> <\|bsep\|> عطفت على سيف المنية فانجلت <\|vsep\|> صفوف وكان الصف ألصق بالصف </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرحت وفي وجهي وجوه عبوسة <\|vsep\|> وعدت وأشلاء الفوارس من خلفي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلم أر قلبا غير قلبي بجانبي <\|vsep\|> ولم أر سيفا غير سيفي في كفي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ " لـبـسـتُ لأجـلِه ثــوبَ الـحِدادِ ", " ودُرتُ مـع الزَّمـانِ بــغــيرِ زاد", " أمدُّ يـدي إلى قـلمي افتِقارًا ", " فـيـدفَعُنـي إلى تلك الأيـادي", " فيا ليـتَ اليراعَ يصيرُ سهـمًا ", " كـمـا أبــغـي ويـكـتبُ في فؤادي", " سـئمْـتُ من الحـياةِ بلا حـياةٍ ", " وضـقْـتُ من الرَّشـادِ بـلا رشـاد", " وكــيـف يـهــيمُ بالدنيا أديبٌ ", "تَـســرْبَـلَ بـالسَّواد على السـواد", " إذا أكـل الطـعـامَ فــمن تُرابٍ ", " وإن شــرب المـيـاهَ فـمِـنْ مِـداد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/141078	محمد إمام العبد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2539	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_14\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> لبستُ لأجلِه ثوبَ الحِدادِ <\|vsep\|> ودُرتُ مع الزَّمانِ بغيرِ زاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمدُّ يدي لى قلمي افتِقارًا <\|vsep\|> فيدفَعُني لى تلك الأيادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا ليتَ اليراعَ يصيرُ سهمًا <\|vsep\|> كما أبغي ويكتبُ في فؤادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> سئمْتُ من الحياةِ بلا حياةٍ <\|vsep\|> وضقْتُ من الرَّشادِ بلا رشاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكيف يهيمُ بالدنيا أديبٌ <\|vsep\|> تَسرْبَلَ بالسَّواد على السواد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "غـرسـت لنـا فـي روضـة التـرك دوحة ", " وهــذي وأيــم الديــن لابـد تـثـمـر", "ومـثـلت هـذا القـطـر للدولة التـي ", " سـمـت وارتقت والشيء بالشيء يذكر", "وعـدت فـمـاس القـطـر تـيـهـا وبهجة ", " وقـــام بـــآيــات الســرور يــخــبــر", " فلو لمست يمناك في القطر مقعدا ", " مـشـى وكـفـيـف العـيـن لابـد يـبـصر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/141073	محمد إمام العبد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2539	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_15\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> غرست لنا في روضة الترك دوحة <\|vsep\|> وهذي وأيم الدين لابد تثمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومثلت هذا القطر للدولة التي <\|vsep\|> سمت وارتقت والشيء بالشيء يذكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعدت فماس القطر تيها وبهجة <\|vsep\|> وقام بيات السرور يخبر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "نـسـبـونـي إلى العبيد مجازاً ", " بعد فضلي واستشهدوا بسوادي", "ضـاع قـدري فـقـمـت أنـدب حظي ", " فــســوادي عــليــه ثـوب حـداد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/141068	محمد إمام العبد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2539	العصر الحديث	مصر	[ { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 15, "text": "\r\n\tوقال شاكياً:", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 9, "text": "\r\n\t ", "truncated": false, "type": "other" } ]	فصيح	<\|meter_15\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> نسبوني لى العبيد مجازاً <\|vsep\|> بعد فضلي واستشهدوا بسوادي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "أنــت عـبـد والهـوى أخـبـرنـي", "أن وصل العبد في الحب حرام", "قـلت يـا هذي أعبد في الهوى", "والهوى يحكم ما بين الأنام", "وإذا مـا كـنـت عـبـداً أسـوداً", "فـاعـلمى أني فتى حر الكلام" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/121517	محمد إمام العبد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2539	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_6\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أنت عبد والهوى أخبرني <\|vsep\|> أن وصل العبد في الحب حرام </\|bsep\|> <\|bsep\|> قلت يا هذي أعبد في الهوى <\|vsep\|> والهوى يحكم ما بين الأنام </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "فـداك أبـي لو يـفـتدى الحر بالعبد ", " لأن حــيــاة الآل بــعــدك لا تـجـدي", "نــقــمــت عــلى الأيـام بـعـد مـحـمـد ", " وقـد غـدرت بـي بـعـدمـا حـفـظت عهدي", "وكـيـف يـطـيـب العـيـش للمـرء بعدما ", "تــلاعــب ذاك الدهــر بـالأسـد الورد", "ذهــلت فــلم أعــلم أمــاء غــمــامــة ", " جـرى أم دمـوع العين فاضت على خدي", "مـنـى النـفـس أن تـبـقـى لتـرشد أمة ", "أبى الجهل أن تهدَى إلى منهج الرشد", "خـلقـت لهـا فـاسـتـعـصـمـت بـظـنـونها ", " وســارت إلى قــصــد وســرت إلى قـصـد", "فــمـن لكـتـاب الله إن غـالك الردى ", "وغــادرتــه كــالفـكـر يـسـري بـلا حـد", "ومـن للهـدى والعـقـل كـالليـل مظلم ", " ومــن للمـعـالي والفـضـائل والمـجـد", "خـرجـت مـن الأولى بـبُـرد مـن السنا ", "وعـدت إلى الأخـرى بـبُـرد مـن الحـمد", "ولو عــرفــتــك النــاس بــعـد مـحـمـد ", "لمــا زعــمــت أن الهــدايــة للمـهـدي", "وكـنـت ذكـاء مـا اهـتـدوا بـضـيائها ", "لأنــك كــنــت النـور للأعـيـن الرمـد", " تــحــارب أربـاب الضـلالة بـالهـدى ", " لتـبـدل ذاك النـحـس في مصر بالسعد", "فـيـا دافـنـيـه مـا دفـنـتـم مـحـمـداً ", "ولكــن دفـنـتـم آيـة الله فـي اللحـد", "ســئمــت حــيــاتــي بـعـد مـوت مـحـمـد ", "ولو أنـنـي بـشـرت فـي الدهـر بالخلد", "فــيــا ثــاويــا فــي قـلب كـل مـوحـد ", " عـليـك سلام الله في القرب والبعد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/141082	محمد إمام العبد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2539	العصر الحديث	مصر	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 37, "text": "\r\n\tوقال يرثي الأستاذ الإمام محمد عبده", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> فداك أبي لو يفتدى الحر بالعبد <\|vsep\|> لأن حياة الل بعدك لا تجدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> نقمت على الأيام بعد محمد <\|vsep\|> وقد غدرت بي بعدما حفظت عهدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكيف يطيب العيش للمرء بعدما <\|vsep\|> تلاعب ذاك الدهر بالأسد الورد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذهلت فلم أعلم أماء غمامة <\|vsep\|> جرى أم دموع العين فاضت على خدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> منى النفس أن تبقى لترشد أمة <\|vsep\|> أبى الجهل أن تهدَى لى منهج الرشد </\|bsep\|> <\|bsep\|> خلقت لها فاستعصمت بظنونها <\|vsep\|> وسارت لى قصد وسرت لى قصد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن لكتاب الله ن غالك الردى <\|vsep\|> وغادرته كالفكر يسري بلا حد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن للهدى والعقل كالليل مظلم <\|vsep\|> ومن للمعالي والفضائل والمجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> خرجت من الأولى ببُرد من السنا <\|vsep\|> وعدت لى الأخرى ببُرد من الحمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو عرفتك الناس بعد محمد <\|vsep\|> لما زعمت أن الهداية للمهدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكنت ذكاء ما اهتدوا بضيائها <\|vsep\|> لأنك كنت النور للأعين الرمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> تحارب أرباب الضلالة بالهدى <\|vsep\|> لتبدل ذاك النحس في مصر بالسعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا دافنيه ما دفنتم محمداً <\|vsep\|> ولكن دفنتم ية الله في اللحد </\|bsep\|> <\|bsep\|> سئمت حياتي بعد موت محمد <\|vsep\|> ولو أنني بشرت في الدهر بالخلد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ " هـو الروض حـيـاه النـدى بقصائدي ", " ومــا الشــعـر إلا حـليـة للفـرائد", " طـلعـت لنا بالبدر من أفق الهدى ", " فـأرشـدتـنـا للحـق يـا خير (راشد)", " مــعـان لهـا فـي كـل قـلب مـكـانـة ", " تــرددهــا الأيـام بـيـن المـعـابـد", "لسـان هـو السـيـف الذي لو سـللتـه ", " على الدهر بات الدهر في زي ساجد", "مـلكـت به الدنيا وانت فتى العلى ", " ولولاك لم نــظــفــر بـآيـات مـاجـد", "وهـبـتـك قـلبـي بـعـد ذاك ومـهـجـتي ", " ونـفـسـي وكـفـي فـي الوداد وساعدي", "فـأنـت لنا يا من تسامت به العلى ", " وإن كـــنـــت للأيـــام آمـــال رائد", "عــليــك ســلام الله فـي كـل خـطـرة ", " أحـكـيـك لو أصـبـحـت فـي ثـوب جاحد", "لمــحــتــك ديــنـا أيـد الحـق قـوله ", " وعـبـدك أضـحـى اليـوم ظـلا لعـابـد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/141074	محمد إمام العبد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2539	العصر الحديث	مصر	[ { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 41, "text": "\r\n\tوقال يقرظ مجلة (القصيدة في ديوانه ص11)", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 9, "text": "\r\n\t ", "truncated": false, "type": "other" } ]	فصيح	<\|meter_15\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> هو الروض حياه الندى بقصائدي <\|vsep\|> وما الشعر لا حلية للفرائد </\|bsep\|> <\|bsep\|> طلعت لنا بالبدر من أفق الهدى <\|vsep\|> فأرشدتنا للحق يا خير راشد </\|bsep\|> <\|bsep\|> معان لها في كل قلب مكانة <\|vsep\|> ترددها الأيام بين المعابد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لسان هو السيف الذي لو سللته <\|vsep\|> على الدهر بات الدهر في زي ساجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملكت به الدنيا وانت فتى العلى <\|vsep\|> ولولاك لم نظفر بيات ماجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهبتك قلبي بعد ذاك ومهجتي <\|vsep\|> ونفسي وكفي في الوداد وساعدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأنت لنا يا من تسامت به العلى <\|vsep\|> ون كنت للأيام مال رائد </\|bsep\|> <\|bsep\|> عليك سلام الله في كل خطرة <\|vsep\|> أحكيك لو أصبحت في ثوب جاحد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "تــمـنـى أن يـجـازيـنـي بـوجـدٍ ", " فـكـان الوجـد أسـبق من مناه", "واحـرمـنـي لذيـذ النـوم لمـا ", " جــرى حـكـم الإله عـلى هـواه", "رآه البـدر أحـسـن مـنه وجهاً ", " فـــحـــدَّث نـــفـــســه لمــا رآه", "وألبـسـنـي عـليـه الحـب ثوباً ", " يـريـك الليـل أطـول من مداه", "عـرفـت الحـظ مـن لوني وثوبي ", " فأين يكون في الدنيا سناه؟" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/141069	محمد إمام العبد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2539	العصر الحديث	مصر	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 20, "text": "\r\n\tقال جامع الديوان:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": [ { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 392, "text": "\r\n\tكان إمام قد أشفى، فدعا بدواة وقلم وكتب الأبيات التالية، وفي حروفها على الورق ما يشعر بارتجاف يده، ثم أوصى إحدى النسوة اللواتي كن يعطفن عليه في شدته بأن ترسل ما كتب إلى مجلة الزهور. فلما قضى لرحمة ربه، وقد ضعضع الأسى والبؤس من حوله، ذهب أمر الرسالة عن تلك المرأة الحزينة، حتى إذا جفت الدمعة إلا قليلاً وبردت الجمرات إلا بعضها بلغت الأبيات إلينا وروح إمام ترفرف بين كلماتها وسطورها. وهذه هي:", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 9, "text": "\r\n\t ", "truncated": false, "type": "other" } ], "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 401, "text": null, "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_14\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> تمنى أن يجازيني بوجدٍ <\|vsep\|> فكان الوجد أسبق من مناه </\|bsep\|> <\|bsep\|> واحرمني لذيذ النوم لما <\|vsep\|> جرى حكم الله على هواه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ره البدر أحسن منه وجهاً <\|vsep\|> فحدَّث نفسه لما ره </\|bsep\|> <\|bsep\|> وألبسني عليه الحب ثوباً <\|vsep\|> يريك الليل أطول من مداه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ " عـشـق المـوت مـكـرهـاً فـي شـابه ", " رب مــوت تــحــار فــي أســبــابــه", " قبل أن يدفنوه في الرمس ميتاً ", " دفــنــتــه الأيــام فـي جـلبـابـه", " فــإذا رمــت أن تــراه بــعــيــن ", " لا تــرى غــيـر أنـةٍ فـي ثـيـابـه", "كـيـف تـقـوى كـفـاه في موقف العر", " ض إذا كــلفــوه حــمــل كــتــابــه", "أيــهــا المــوت لا عـدمـتـك خـلاّ ", "طـالمـا أنـقـذ الفـتـى مـن عـذابه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/141065	محمد إمام العبد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2539	العصر الحديث	مصر	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 32, "text": "\r\n\tوقال يؤثي شابا توفي بمرض السل", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_15\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> عشق الموت مكرهاً في شابه <\|vsep\|> رب موت تحار في أسبابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> قبل أن يدفنوه في الرمس ميتاً <\|vsep\|> دفنته الأيام في جلبابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذا رمت أن تراه بعين <\|vsep\|> لا ترى غير أنةٍ في ثيابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيف تقوى كفاه في موقف العر <\|vsep\|> ض ذا كلفوه حمل كتابه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "لا تـقـنـطـن بـأمـر وانـتـظر فرجاً ", " إن يأذن الله يأت الضنك بالفرج", "زيـدي عـسـاك إذا مـا زدت تنتقصي ", "ضـيـقـي لعـلك بـعـد الضـيـق تنفرجي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/143547	ابن نحرير البغدادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3356	العصر الفاطمي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 109, "text": "البيتان في "ترتيب المجالس الخميسية" المنشور في الموسوعة خطأ بعنوان "الأمالي الشجرية" قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 123, "text": ""وبه" قال أنشدنا أبو الحسين محمد بن المظفر بن بحر لنفسه إملاء من حفظه: (ثم أورد البيتين) وابن بحر تحريف ابن نحرير", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> ج <\|psep\|> <\|bsep\|> لا تقنطن بأمر وانتظر فرجاً <\|vsep\|> ن يأذن الله يأت الضنك بالفرج </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "قـم فـاسـقـنـي خـمرة معتقة ", " تـفـوح منها روائح العنبر", "حمراء قد شجها المزاج وقد ", " صـار مـن الضعف لونها أصفر", "تحير الناس في الصفات لها ", " لا عـرضـاً أثبتوا ولا جوهر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/143546	ابن نحرير البغدادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3356	العصر الفاطمي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 41, "text": "القطعة من شعره في ترجمته في الوافي للصفدي", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_1\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> قم فاسقني خمرة معتقة <\|vsep\|> تفوح منها روائح العنبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> حمراء قد شجها المزاج وقد <\|vsep\|> صار من الضعف لونها أصفر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "لســـانـــي كــتــوم لأســراركــم ", " ولكـــن دمـــعـــي لســـري يــذيــع", "ولولا دمــوعــي كــتــمـت الهـوى ", " ولولا الهوى لم يكن لي دموع" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/143545	ابن نحرير البغدادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3356	العصر الفاطمي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 263, "text": "القطعة من شعره في ترجمته في الوافي للصفدي ولم يعلق على ذلك بشيء مع ان البيتين من مشهور شعر الأمير العباسي أبي عيسى ابن هارون الرشيد، وهما في دواوين الموسوعة من شعر أخيه المأمون وأبيه الرشيد، قال أبو العلاء في رسالة الغفران معلقا على قول ابن القارح:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 27, "text": "وأبو عيسى بن الرشيد القائل:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 65, "text": "دهاني شهر الصوم لا كان من شهر   ولا صمت شهراً بعده آخر الدهر", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 71, "text": "ولو كان يعديني الإمام بقدرة  عَلَى الشهر لاستعديت دهري عَلَى الشهر", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 55, "text": "عرض له في وقته صرع فمات ولم يدرك شهراً غيره والحمد لله.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 291, "text": "(وأما أبو عيسى بن الرشيد، فليس بالناشد ولا النشيد. وإن صح ما روي عنه فقد باين بذلك أسلافه، وأظهر لأهل الديانة خلافه. وما يحفل ربه بالعبيد صائمين للخيفة ولا مفطرين، ولكن الإنس غدوا محظرين. وربما كان الجاهل أو المتجاهل، ينطق بالكلمة وخلده بضدها آهل، وإنما أقول ذلك راجياً أن أبا", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": [ { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 92, "text": "عيسى ونظراءه، لم يتبعوا في الغي أمراءه، وأنهم على سوى ما علن يبيتون، لقد وعظهم الميتون.", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 88, "text": "\r\nوكان أبو عيسى المذكور يستحسن شعره في البيتين والثلاثة، وأنشد له الصولي في نوادره:", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 71, "text": "\r\nلساني كتومُ لأسراره،         ودمعي نموم بسري مذيع", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 82, "text": "\r\nولولا دموعي، كتمت الهوى،         ولولا الهوى، لم يكن لي دموع", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 115, "text": "\r\nفإن كان فر من صيام شهر. فلعله يقع في تعذيب الدهر، و " لاييأس من روح الله إلا القوم الكافرون".", "truncated": false, "type": "other" } ], "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 448, "text": null, "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 101, "text": "وما ذكره أبو العلاء موجود في نشرة الموسوعة لكتاب "أشعار أولاد الخلفاء وأخبارهم" للصولي قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": [ { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 121, "text": "حدثنا عبد الله بن المعتز قال كان أبو عيسى بن الرشيد أديباً ظريفاً، وكان إذا عمل بيتين وثلاثة وجودها وملحها، فن شعره:", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 91, "text": "\r\nلسانِي كَتُومٌ لأَسْراِرِهمْ         وَدَمْعِي نَمومٌ بِسرِّي مُذِيعُ", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 105, "text": "\r\nفَلَوْلاَ دُموِعي كَتَمْتُ الَهَوى         وَلَوْلاَ الهَوَى لَمْ تْكُنْ لِي دُموعُ", "truncated": false, "type": "other" } ], "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 317, "text": null, "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 97, "text": "وأول ترجمة أبي عيسى فيه قوله: (أبو عيسى بْنُ الرَّشيد واسمه أحمد وقيل محمد وأمه بربرية)", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_11\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> لساني كتوم لأسراركم <\|vsep\|> ولكن دمعي لسري يذيع </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أليـس وعـدتـنـي يـا قـلب أني ", " إذا مـا تـبت من لبني تتوب", "فها أنا تائب من حب لبني ", " فـمـا بالي أراك بها تذوب", "أمـا نـظـرت إليـك بـفـعل غدر ", " وبـيـن فـعـلها النظر المريب", "فــقــال بــلى ولكــنـي لأمـرٍ ", " رجـعـت فـتـبـت عـن قولي أتوب", "إذا جـازيـتـهـا غـدراً بـغدرٍ ", " فـمـن مـنـا يـكـون هو الحبيب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/143544	ابن نحرير البغدادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3356	العصر الفاطمي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 42, "text": "القصيدة من شعره في ترجمته في الوافي للصفدي", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_14\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> أليس وعدتني يا قلب أني <\|vsep\|> ذا ما تبت من لبني تتوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فها أنا تائب من حب لبني <\|vsep\|> فما بالي أراك بها تذوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما نظرت ليك بفعل غدر <\|vsep\|> وبين فعلها النظر المريب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقال بلى ولكني لأمرٍ <\|vsep\|> رجعت فتبت عن قولي أتوب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "إرم بـهـا في لهوات الوهاد ", " وخــض بــهــا لجــة واد فــواد", "إن دســوت المــجــد مــضـروبـة ", " فـي صـهوات الصافنات الجياد", "أقـبـح بذي اللب إذا لم ينل ", " بــأول الرأي أخــيـر المـراد", "مـا العـزم إلا نـشـطـة هـكذا ", " إمـا إلى الغـي وإما الرشاد", "المــرء مــرهــون عــلى نــهـضـة ", " تــقـعـده فـي نـطـع أو وسـاد", "مـا البـلد الفـاسـد لي مـوطـناً", "لا هـم أن يـصـلح بـعـد الفـساد", "وصـــاحـــب نــبــهــنــي غــالطــاً ", " والفجر لم يبد ولا قيل كاد", "وجــلدة الليــل عــلى صـبـغـهـا ", " تـمـاطـل النـقصان بالإزدياد", "غــم عــليــه الجــو حــتــى رأى ", " نـجـومـه كـالجـمـر تحت الرماد", "مــا ضـرنـي أن قـصـر الدهـر بـي", " وإنـي النـجد الطويل النجاد", "إن أكــلت لحــمــي تــصــاريــفــه", "وواجــهــتــنـي بـصـريـح العـنـاد", "وجـالسـتـنـي عـنـد فروع العلى ", "وطمعت في الأصل لولا اجتهادي", "وكــــل هــــذا وبــــذا طــــلعــــة", " وعــزمــاتــي واريــات الزنــاد", "ومــا تــنــهــجــت لبـغـضـاتـه ", "بــأنــيــب عـضـل المـداري جـواد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/143543	ابن نحرير البغدادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3356	العصر الفاطمي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 238, "text": "القصيدة من شعره في ترجمته في الوافي للصفدي عدا البيت السادس وما بعد البيت الثامن وقد انفرد الصفدي بالأبيات الثلاثة الأولى، وفي ترتيب المجالس الخميسية المنشور في الموسوعة بعنوان "الأمالي الشجرية" 11 بيتا من 4 حتى 14 قال", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 104, "text": "حدثنا السيد الإمام المرشد بالله رضي الله عنه. قال أنشدنا أبو الحسين بن المظفر ابن نحرير لنفسه:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": [ { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 75, "text": "ما العزم إلا نشطة هكذا         إما إلى الغي وإما الرشاد", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 72, "text": "\r\nوالمرء مرهون على نهضة         يقعده في نطع أو وساد", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 80, "text": "\r\nما البلد الفاسد لي موطناً         لا هم أن يصلح بعد الفساد", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 75, "text": "\r\nوصاحب نبهتني غالطاً         والفجر لم يبد ولا قيل كاد", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 75, "text": "\r\nوجلدة الليل على صبغها         يماطل النقصان بالازدياد", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 74, "text": "\r\nغم عليه الجو حتى رأى         نجومه كالجمر تحت الرماد", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 78, "text": "\r\nما ضرني أن قصر الدهر بي         وإني النجد الطويل النجاد", "truncated": false, "type": "other" } ], "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 529, "text": null, "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 17, "text": "وقال في مكان آخر:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": [ { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 101, "text": "أنشدنا أبو الفتح عبد الواحد بن الحسين بن أحمد بن سبطا المقري، قال أنشدنا محمد بن المظفر بن بحر لنفسه:", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 78, "text": "\r\nما ضرني أن قصر الدهر بي         وأني النجد الطويل النجاد", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 72, "text": "\r\nإن أكلت لحمي تصاريفه         وواجهتني بصريح العناد", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 81, "text": "\r\nوجالستني عند فروع العلى         وطمعت في الأصل لولا اجتهادي", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 69, "text": "\r\nوكل هذا وبذا طلعة         وعزماتي واريات الزناد", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 70, "text": "\r\nوما تنهجت لبغضاته         بأنيب عضل المداري جواد", "truncated": false, "type": "other" } ], "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 471, "text": null, "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 147, "text": "يلاحظ هنا أن اسمه الشاعر في كتاب ترتيب المجالس الخميسية ورد مصحفا (ابن تحرير) بالتاء وورد مصحفا في مكان آخر "ابن بحر" انظر القطعة الجيمية", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_0\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> رم بها في لهوات الوهاد <\|vsep\|> وخض بها لجة واد فواد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن دسوت المجد مضروبة <\|vsep\|> في صهوات الصافنات الجياد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقبح بذي اللب ذا لم ينل <\|vsep\|> بأول الرأي أخير المراد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما العزم لا نشطة هكذا <\|vsep\|> ما لى الغي وما الرشاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> المرء مرهون على نهضة <\|vsep\|> تقعده في نطع أو وساد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما البلد الفاسد لي موطناً <\|vsep\|> لا هم أن يصلح بعد الفساد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصاحب نبهني غالطاً <\|vsep\|> والفجر لم يبد ولا قيل كاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجلدة الليل على صبغها <\|vsep\|> تماطل النقصان بالزدياد </\|bsep\|> <\|bsep\|> غم عليه الجو حتى رأى <\|vsep\|> نجومه كالجمر تحت الرماد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ضرني أن قصر الدهر بي <\|vsep\|> وني النجد الطويل النجاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن أكلت لحمي تصاريفه <\|vsep\|> وواجهتني بصريح العناد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجالستني عند فروع العلى <\|vsep\|> وطمعت في الأصل لولا اجتهادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكل هذا وبذا طلعة <\|vsep\|> وعزماتي واريات الزناد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المديد	[ "يـا نـساء الحي من مضر ", "إن ســلمــى ضــرة القـمـر", "إن سلمى لا فجعت بها ", " أسلمت طرفي إلى السهر", "فـهـي إن صـدت وإن وصـلت", " مـهـجـتـي منها على خطر", "وبـيـاض الشـعـر أسـكـنها", "مـن سـواد القلب والبصر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/143542	ابن نحرير البغدادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3356	العصر الفاطمي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 85, "text": "قال ابن خلكان: في ترجمة الخطيب التبريزي بعدما حكى ما ذكرناه في موضوع القصيدة السابقة:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 57, "text": "وكان الخطيب أيضاً يروي عن ابن نحرير المذكور من شعره قوله:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_2\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يا نساء الحي من مضر <\|vsep\|> ن سلمى ضرة القمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن سلمى لا فجعت بها <\|vsep\|> أسلمت طرفي لى السهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهي ن صدت ون وصلت <\|vsep\|> مهجتي منها على خطر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "خـليـليَّ مـا أحـلى صَـبـوحي بدَجلةٍ ", " وأطــيــب مــنــه بـالصَّراة غَـبـوقـي", "شـربـتُ على الماءين من ماء كَرْمةٍ ", " فـــكـــانـــا كـــدُرٍّ ذائبٍ وعَــقــيــق", "عــلى قَــمَــري أُفـقٍ وأرضٍ تَـقـابـلا ", " فــمِـنْ شـائقٍ حُـلْوِ الهـوى ومَـشـوقِ", "فــمــا زلتُ أسـقـيـه وأشـرب ريـقـه ", " ومـا زال يـسـقـيـنـي ويـشـرب ريقي", "فقلت لبدر التِّمِّ: تعرف ذا الفتى؟", " فـقـال: نـعـمْ، هذا أخي، وشَقيقي " ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/143541	ابن نحرير البغدادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3356	العصر الفاطمي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 70, "text": "قال الباخرزي: (ولم يحضرني الآن من شعره إلا هذه الأبيات) ثم أورد القطعة", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 79, "text": "وهي أشهر شعره رواها عنه الخطيب التبريزي قال ابن خلكان في ترجمة الخطيب التبريزي:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": [ { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 1, "text": "(", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": { "color": null, "dir": null, "face": null, "href": null, "id": null, "lang": null, "style": "line-height:1.6em", "title": null, "value": null }, "children": null, "name": "span", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 84, "text": "وكان الخطيب المذكور قد دخل مصر في عنفوانه شبابه، فقرأ عليه بها الشيخ أبو الحسن ", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": { "color": null, "dir": null, "face": null, "href": null, "id": null, "lang": null, "style": "line-height:1.6em", "title": null, "value": null }, "children": null, "name": "span", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 86, "text": "طاهر بن بابشاذ النحوي - المقدم ذكره - شيئاً من اللغة، ثم عاد إلى بغداد واستوطنها ", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": { "color": null, "dir": null, "face": null, "href": null, "id": null, "lang": null, "style": "line-height:1.6em", "title": null, "value": null }, "children": null, "name": "span", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 87, "text": "إلى الممات، وكان يروي عن أبي الحسن محمد بن المظفر بن نحرير البغدادي جملة من شعره، ", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": { "color": null, "dir": null, "face": null, "href": null, "id": null, "lang": null, "style": "line-height:1.6em", "title": null, "value": null }, "children": null, "name": "span", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 91, "text": "فمن ذلك قوله على ما حكاه السمعاني في كتاب " الذيل " في ترجمة الخطيب، وهي من ", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": { "color": null, "dir": null, "face": null, "href": null, "id": null, "lang": null, "style": "line-height:1.6em", "title": null, "value": null }, "children": null, "name": "span", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 38, "text": "أشهر أشعاره: (ثم أورد الأبيات ثم قال):", "truncated": false, "type": "other" } ], "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 387, "text": null, "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": [ { "attributes": { "color": null, "dir": null, "face": null, "href": null, "id": null, "lang": null, "style": "line-height:1.6em", "title": null, "value": null }, "children": null, "name": "span", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 85, "text": "وهذه الأبيات من أملح الشعر وأطرفه، والبيت الأخير منها يستمد من معنى قول أبي بكر ", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": { "color": null, "dir": null, "face": null, "href": null, "id": null, "lang": null, "style": "line-height:1.6em", "title": null, "value": null }, "children": null, "name": "span", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 83, "text": "محمد بن عيسى الداني المعروف بابن اللبانة الأندلسي في مدح المعتمد بن عباد صاحب ", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": { "color": null, "dir": null, "face": null, "href": null, "id": null, "lang": null, "style": "line-height:1.6em", "title": null, "value": null }, "children": null, "name": "span", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 44, "text": "إشبيلية - المقدم ذكره - من جملة قصيدة طويلة:", "truncated": false, "type": "other" } ], "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 212, "text": null, "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": [ { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 82, "text": "سألت أخاه البحر عنه فقال لي         شقيقي إلا أنه الساكن العذب", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 144, "text": "\r\nما كفاه أنه جعله شقيق البحر حتى رجحه عليه، فقال " الساكن العذب " والبحر مضطرب ملح، وهذا من خالص المدح وأبدعه، وأول هذه القصيدة:", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 84, "text": "\r\nبكت عن توديعي فما علم الركب         أذاك سقيط الطل أم لؤلؤ رطب", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 82, "text": "\r\nوتابعها سرب، وإني لمخطئ         نجوم الدياجي لا يقال لها سرب", "truncated": false, "type": "other" } ], "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 392, "text": null, "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 6, "text": " ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 6, "text": " ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 6, "text": " ", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> خليليَّ ما أحلى صَبوحي بدَجلةٍ <\|vsep\|> وأطيب منه بالصَّراة غَبوقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> شربتُ على الماءين من ماء كَرْمةٍ <\|vsep\|> فكانا كدُرٍّ ذائبٍ وعَقيق </\|bsep\|> <\|bsep\|> على قَمَري أُفقٍ وأرضٍ تَقابلا <\|vsep\|> فمِنْ شائقٍ حُلْوِ الهوى ومَشوقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما زلتُ أسقيه وأشرب ريقه <\|vsep\|> وما زال يسقيني ويشرب ريقي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "أجَــل لعَــمْــري صَـدقَ القـائلُ ", " إنّـــك حـــقٌّ وهُـــمُ البـــاطــلُ", "قـد جـاءتِ الرايـاتُ مُـبـيـضَّةً ", " يَــقــدُمُهُـنّ الأسـدُ البـاسـل", "وولَّتِ الســوداء مَــنــكــوســةً ", " ليــس لهــا مــن ذِلَّةٍ شــائلُ", "أنظرْ إلى الباغي على جِذعه ", " والدمُ مــن أوداجـه سـائلُ " ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/143540	ابن نحرير البغدادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3356	العصر الفاطمي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 263, "text": "القصيدة التي كانت سبب إهانته وهي في مدح أرسلان البساسيري قاتل الوزير ابن المسلمة وصاحب الفتنة المشهورة في تاريخ بغداد انظر الحديث عنها في نافذة من التراث في موضوع بعنوان \"كتاب الفتوح الطغرلية\" وقد جعل الباخرزي الحديث عن هذه القصيدة محور ترجمة ابن نحرير قال: ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 247, "text": "داهية الدهر وصمّاء العصر، وإن عميتُ عليك أنباؤه فسلني عن الخبر؛ شيخٌ نسر لقمان عنده فُرَيخ. وقد حُجب بصرُهُ وكُفَّ، فإذا أُخرجتْ إليه الأيدي لم يكدْ يبصرُ الأكفَّ تقطُر من لسانه البذاءة، وتتعجَّن بطينته الإساءة، وتعمُّ منه في الناس المَساءة. ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 681, "text": "وعهدي به في نادي عميد الملك بمدينة السلام، رحمه الله، وسقاها صوب الغمام ومَحفله غاصٌّ بالخاص والعام، شَرِقٌ بأمراء الإسلام. وقد اجتمعوا لصلة أوراق الجرثومة القائمية بأغصان الأرومة السلجوقية. =يقصد لعقد زفاف طغرل بك وكان في السبعين من عمره على بنت الخليفة القائم بامر الله العباسي= وهذا الفاضل معتصٍ بيد قائده إلى تُكأة عميد الملك ووسائده. فلمّا انتصب بين يديه كالرمح بيد الشجاع مائلاً، وكالحِرباء بحذاء الشمس مائلاً. قال له: أرى قدمك أراق دمك، فأنت كالهَدْي بلغ المحلّ، ولم يلبث أن يضمحلّ، وليس يقيكَ اليوم سهام الملام، ولو اتّقيتها بحَلق السلام، إلاّ إنشادك قصيدتك المقفّاة باللام، أو نقلك الرجل من المحطّ إلى الجذع المنصوب لك على الشطّ. فقال: أيّما لاميةٍ يعني مولانا؟ قال: ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 529, "text": "أعني القصيدة التي عِفتَ في إنشائها شُرب العافية، ووضعتَ بإنشادها قفاكَ على القافية، فمدحتَ الأعلام البيض بأهواسٍ أبَتْ إلاّ أن تُعشِّش في رأسك وتَبيض. فلما أخذته الصيحة بالحق، ورُمي بهذا الجُلمود والمِدقّ استدار صَعِقاً على الأرض، وبُدِّل طول قامته بالعرض، وأخذ عميد الملك ينشد ما علق بحفظه من اللامية التي خاطب بها البَساسيري شامتاً بعرش الخلافة، وقد تثلّم جانبه أشِراً بالشر الذي شالت مذانبه مستسخراً من رئيس الرؤساء، =أي ابن المسلمة لما صلبه البساسيري= وقد نصبَ على الشط عَلماً، بعدما كان في كعبة الوزارة رُكناً مستلماً. ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 47, "text": "وهذه هي اللامية: (ثم أورد القصيدة ثم قال) ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 529, "text": "قلت: ولعَمري إن هذا الشيطان الرجيم استمطر برأسه نعال الأدَم من أكفّ الخدم، فضّ الله فاه، وأنبت شقائق النعمان على قَفاه. ثم أمر به عميد الملك فشيل من بين يديه، وحُمل إلى داره الخاصّة، يَكاد من الغرق في العرق يلفظ آخر الرمق. فلما أفاق قال: قد غامرتَ بوَشْلك البحر ذا التيار والحدَب. غير أنك قد أطلعتَ الرأس من جيب قميص الأدب. ولو كان شِعرك سخيفاً لحُقَّ لقلبك أن يَضمر وَجْداً وحَيفاً، ولكنك أحْميتَ فشَويتَ، ورميتَ فما أشويْت، وقلتَ فأسمعت ورُدّ المسكين إلى أُفحوصه، وكأنه هائم رُدّ إليه فؤاده، لا بل هالك عُجِّلَ له مَعاده. ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 46, "text": "ولم يحضرني الآن من شعره إلا هذه الأبيات: ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 65, "text": "خليليَّ ما أحلى صَبوحي بدَجلةٍ =وأطيب منه بالصَّراة غَبوقي# ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 14, "text": "إلى آخر القطعة", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_0\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أجَل لعَمْري صَدقَ القائلُ <\|vsep\|> نّك حقٌّ وهُمُ الباطلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد جاءتِ الراياتُ مُبيضَّةً <\|vsep\|> يَقدُمُهُنّ الأسدُ الباسل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وولَّتِ السوداء مَنكوسةً <\|vsep\|> ليس لها من ذِلَّةٍ شائلُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَتـجـزعُ أن قـالوا سـتـظـعـن أظـعان", "وكـيـفَ تُطيقُ الصبرَ ويحك إن بانوا", "وَمـا هـوَ إلّا المـوت عـنـدَ رحـيلهم", "وإلّا فـعـيـشٌ تُـجـتـنـى مـنـهُ أحـزانُ", "عَهــدتـهـمُ والعـيـشُ فـي ظـلِّ وصـلهـم", "أنــيــق وروضُ الدهــر أزهــر ريّــانُ", "ليـاليَ سـعـدٍ لا يـخـاف عـلى الهوى", "عـتـاب ولا يخشى على الوصلِ هجرانُ", "وَيَـسـطـو بـنـا لهـو فـنـعتنق المُنى", "كما اِعتنقت في سطوةِ الريح أفنانُ", "أَلا ليـتَ شِـعـري والفـراق يكون هل", "تكونونَ لي بعد الفراقِ كما كانوا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97535	الغسانية	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1727	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> أَتجزعُ أن قالوا ستظعن أظعان <\|vsep\|> وكيفَ تُطيقُ الصبرَ ويحك ن بانوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما هوَ لّا الموت عندَ رحيلهم <\|vsep\|> ولّا فعيشٌ تُجتنى منهُ أحزانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَهدتهمُ والعيشُ في ظلِّ وصلهم <\|vsep\|> أنيق وروضُ الدهر أزهر ريّانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لياليَ سعدٍ لا يخاف على الهوى <\|vsep\|> عتاب ولا يخشى على الوصلِ هجرانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَسطو بنا لهو فنعتنق المُنى <\|vsep\|> كما اِعتنقت في سطوةِ الريح أفنانُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "حَـيَّتـْ فَـأَحْـيَـتْ بِـطـيـبِ رَيّـاهَـا", "هَـيْـفـاءُ ظَـمْأَى الشِّفاهِ رَيّاها", "بــيْـضـاءُ إِنْ سُـمِّيـَتْ جَـوارِحُهـا", "لَوَاحِــظــاً وَافَــقَــتْ مُـسَـمّـاهـا", "أَحـيَـتْ لَيـالِي وِصـالِهَـا دَنـفاً", "وَكَـمْ لَيـالٍ بِـالهَـجْـرِ أَحْـياها", "رُمَّاــنَــتــا صَـدْرِهـا تَـدُلُّ عَـلى", "أَنَّ جَــنَــى الجُــلَّنــارِ خَـدّاهـا", "أَلْثُــمُ مِــن خَــدِّهـا بَـنَـفْـسَـجَـةً", "وَنَــرْجِــســاً فَـتَّحـَتْهُ عَـيْـنـاهـا", "رِيــمَــةُ الإلْتِــفــاتِ نــافِــرَةٌ", "بـالَغَ فِـي الإحـتِـراسِ جَفْناها", "بـاهَـتْ وِشـاحـاً لَهـا مَـعاطِفُها", "وَجـانَـسَـتْ عِـقْـدَهـا ثَـنـايـاهـا", "وَاحَـرَّ قَـلْبـاهُ مِـنْ تَـجـاهُـلِهـا", "إشـارَةَ الدَّمْـعِ وَهْـيَ مَـعْـنـاها", "وَلَسْـتُ يَـوْمـاً بِـالذَّنْبِ أُلْزِمُها", "فَــإنَّ طَــبْـعَ الزَّمـانِ أَعْـداهـا", "واهـاً لِنَـفْـسٍ مِـنْها وَمِنْهُ غَدَتْ", "سَــقِـيـمَـةً لاَ تُـطِـيـقُ بَـلْواهـا", "أَتَــتْ لِعَـبْـدِ الرَّحِـيـمِ قـاصِـدَةً", "عَـسـاهُ يُـشْـكِـي أَلِيـمَ شَـكْـواها", "كَــعْــبَــةٌ جُــوْدٍ وَكَــفُّهــا حَـجَـرٌ", "يَهْـمِـي نَداها إِذْا اسْتَلَمْناها", "جِـئْنـا إلَيْهـا بِـشِـقٍّ أَنْـفُـسِـنا", "مِـنْ ثِـقْـلِ أَيْـدٍ لَهـا حَـملْناها", "لَهــا أَيــادٍ تَـتـابَـعَـتْ فَـأتَـى", "مُــعـادُهـا لاَحِـقـاً بِـمَـبْـداهـا", "كَــمْ مِــنَــنٍ لِلْعُـفـاةِ أَسْـداهـا", "وَكَــمْ أَعـادٍ بِـالْعَـدْلِ أَرْداهـا", "حَـمَـى حِمَى المِلَّةِ الْحَنِيفَةِ مِنْ", "كَـتـائِبٍ فِـي الكِـتـابِ أَمْـلاَها", "فَاسْتَوْطَنَتْ فِي الغُمودِ أَنْصُلُها", "وَلَمْ تَـثُـرْ بَـعْـدُ نـارُ هَـيجْاها", "جَـادَتْ يَـداهُ بِالمَالِ فَافْتَخَرَتْ", "عَــلى سَــحــابٍ يَـجُـودُ أَمْـواهـا", "لَوْ كـانَ لِلْمَـجْـدِ غَـاَيٌـة وَنَـدىً", "عَــنِ الّذِي حُــزْتَ مـا تَـعَـدّاهـا", "أَأَشْـتَـكِي الفَقْرَ وَالْخُمُولَ وَإنَّ", "مِـنْ عَـطـايـاكَ المَالَ وَالْجَاها", "إنْ قَـلَّ حَـظَّيـ فَـحُـسْـنُ رَأْيِكَ لِي", "ذَخِــيــرَةٌ لاَ عَـدِمْـتُ حُـسْـنـاهـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66628	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_1\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> حَيَّتْ فَأَحْيَتْ بِطيبِ رَيّاهَا <\|vsep\|> هَيْفاءُ ظَمْأَى الشِّفاهِ رَيّاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> بيْضاءُ ِنْ سُمِّيَتْ جَوارِحُها <\|vsep\|> لَوَاحِظاً وَافَقَتْ مُسَمّاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَحيَتْ لَيالِي وِصالِهَا دَنفاً <\|vsep\|> وَكَمْ لَيالٍ بِالهَجْرِ أَحْياها </\|bsep\|> <\|bsep\|> رُمَّانَتا صَدْرِها تَدُلُّ عَلى <\|vsep\|> أَنَّ جَنَى الجُلَّنارِ خَدّاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلْثُمُ مِن خَدِّها بَنَفْسَجَةً <\|vsep\|> وَنَرْجِساً فَتَّحَتْهُ عَيْناها </\|bsep\|> <\|bsep\|> رِيمَةُ اللْتِفاتِ نافِرَةٌ <\|vsep\|> بالَغَ فِي الحتِراسِ جَفْناها </\|bsep\|> <\|bsep\|> باهَتْ وِشاحاً لَها مَعاطِفُها <\|vsep\|> وَجانَسَتْ عِقْدَها ثَناياها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاحَرَّ قَلْباهُ مِنْ تَجاهُلِها <\|vsep\|> شارَةَ الدَّمْعِ وَهْيَ مَعْناها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَسْتُ يَوْماً بِالذَّنْبِ أُلْزِمُها <\|vsep\|> فَنَّ طَبْعَ الزَّمانِ أَعْداها </\|bsep\|> <\|bsep\|> واهاً لِنَفْسٍ مِنْها وَمِنْهُ غَدَتْ <\|vsep\|> سَقِيمَةً لاَ تُطِيقُ بَلْواها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَتَتْ لِعَبْدِ الرَّحِيمِ قاصِدَةً <\|vsep\|> عَساهُ يُشْكِي أَلِيمَ شَكْواها </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَعْبَةٌ جُوْدٍ وَكَفُّها حَجَرٌ <\|vsep\|> يَهْمِي نَداها ِذْا اسْتَلَمْناها </\|bsep\|> <\|bsep\|> جِئْنا لَيْها بِشِقٍّ أَنْفُسِنا <\|vsep\|> مِنْ ثِقْلِ أَيْدٍ لَها حَملْناها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَها أَيادٍ تَتابَعَتْ فَأتَى <\|vsep\|> مُعادُها لاَحِقاً بِمَبْداها </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَمْ مِنَنٍ لِلْعُفاةِ أَسْداها <\|vsep\|> وَكَمْ أَعادٍ بِالْعَدْلِ أَرْداها </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَمَى حِمَى المِلَّةِ الْحَنِيفَةِ مِنْ <\|vsep\|> كَتائِبٍ فِي الكِتابِ أَمْلاَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَاسْتَوْطَنَتْ فِي الغُمودِ أَنْصُلُها <\|vsep\|> وَلَمْ تَثُرْ بَعْدُ نارُ هَيجْاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَادَتْ يَداهُ بِالمَالِ فَافْتَخَرَتْ <\|vsep\|> عَلى سَحابٍ يَجُودُ أَمْواها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَوْ كانَ لِلْمَجْدِ غَاَيٌة وَنَدىً <\|vsep\|> عَنِ الّذِي حُزْتَ ما تَعَدّاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَأَشْتَكِي الفَقْرَ وَالْخُمُولَ وَنَّ <\|vsep\|> مِنْ عَطاياكَ المَالَ وَالْجَاها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "حَـــدِيْـــثُ عَــذْلٍ وَغَــرامٍ قَــدِيــمْ", "جَـوانِـحِـي مِـنْ بَـرْدِهِ فِـي حَـمِـيمْ", "وَرَوْضَــةٍ فِــيــهــا رَقِــيــبٌ لَنــا", "يا لَيْتَهُ اعْتَلَّ اعْتِلالَ النَّسِيمْ", "وَنـــافِـــرٍ آنَـــسْـــتُ مِـــنْ خَـــدِّهِ", "نـاراً لَهـا قَلْبِي المُعَنَّى كَلِيمْ", "فِــيـهـا هَـوَى قَـلْبِـيَ لَمَّاـ مَـشَـى", "عَـلى صِـراطِ العـارِضِ المُـسْتَقِيمْ", "بَــنَــفْــسَــجٌ فَــوقَ اللَّمَـى ذابِـلٌ", "وَوَرْدُ خَــدٍّ تَــحْـتَ مـاءِ النَّعـِيـمْ", "وَسْــنـانُ مِـن وَسْـواسِ عَـيْـنِـيْ بِهِ", "تُـواصِـلُ الغُـسْـلَ بِـمـاء النَّعِيمْ", "كَــأَنَّ جِــسْـمِـي فِـي دُمـوعِـي وَقَـدْ", "عــايَــنْــتُهُ سِــلْكٌ وَدُرٌّ نَــظِــيــمْ", "تَـدارَكِـي الأَنْـفـاسَ يـا أَدْمُـعي", "فَــإِنَّهــا نَــارٌ وَجِـسْـمِـي هَـشِـيـمْ", "بِــصُــبْــحِ مَــرآهُ حَــمَــدْتُ السُّرَى", "يـا نـاظِـرِيْ فِـي شَعْرِ لَيْلٍ بَهِيمْ", "نـامَ رَقِـيـبِـي عَـنْ حَـبِـيـبِي فَقُمْ", "يـا سَـاقِيَ الرَّاحِ وَقُلْ يا نَدِيمْ", "لاَ تَــنْــتُـجُ الأَفْـراحُ إلاَّ إِذْا", "مَسَّ ابْنَةَ الكَرْمِ ابْنُ مُزْنٍ كَرِيمْ", "رَقِــيـقَـةٌ صَـفْـراءُ فَـاعْـجَـبْ لَهـا", "مِــزاجُهــا مُــنْــحَـرِفٌ مُـسْـتَـقِـيـمْ", "رَشَــفْــتُ ســاقِــيْهَــا وِإبْــرِيــقَهُ", "كِــلاهُــمــا خُـيِّلـَ لِي مِـنْهُ رِيـمْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66624	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> حَدِيْثُ عَذْلٍ وَغَرامٍ قَدِيمْ <\|vsep\|> جَوانِحِي مِنْ بَرْدِهِ فِي حَمِيمْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَرَوْضَةٍ فِيها رَقِيبٌ لَنا <\|vsep\|> يا لَيْتَهُ اعْتَلَّ اعْتِلالَ النَّسِيمْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنافِرٍ نَسْتُ مِنْ خَدِّهِ <\|vsep\|> ناراً لَها قَلْبِي المُعَنَّى كَلِيمْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فِيها هَوَى قَلْبِيَ لَمَّا مَشَى <\|vsep\|> عَلى صِراطِ العارِضِ المُسْتَقِيمْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَنَفْسَجٌ فَوقَ اللَّمَى ذابِلٌ <\|vsep\|> وَوَرْدُ خَدٍّ تَحْتَ ماءِ النَّعِيمْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسْنانُ مِن وَسْواسِ عَيْنِيْ بِهِ <\|vsep\|> تُواصِلُ الغُسْلَ بِماء النَّعِيمْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَنَّ جِسْمِي فِي دُموعِي وَقَدْ <\|vsep\|> عايَنْتُهُ سِلْكٌ وَدُرٌّ نَظِيمْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَدارَكِي الأَنْفاسَ يا أَدْمُعي <\|vsep\|> فَِنَّها نَارٌ وَجِسْمِي هَشِيمْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِصُبْحِ مَرهُ حَمَدْتُ السُّرَى <\|vsep\|> يا ناظِرِيْ فِي شَعْرِ لَيْلٍ بَهِيمْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نامَ رَقِيبِي عَنْ حَبِيبِي فَقُمْ <\|vsep\|> يا سَاقِيَ الرَّاحِ وَقُلْ يا نَدِيمْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لاَ تَنْتُجُ الأَفْراحُ لاَّ ِذْا <\|vsep\|> مَسَّ ابْنَةَ الكَرْمِ ابْنُ مُزْنٍ كَرِيمْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَقِيقَةٌ صَفْراءُ فَاعْجَبْ لَها <\|vsep\|> مِزاجُها مُنْحَرِفٌ مُسْتَقِيمْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "بَــدْرُ تِــمٍّ لَهُ ِمَــن الشَّعــْرِ هَــالَهْ", "مَــنْ رَآهُ مِــنَ المُــحِــبِّيــْن هَــالَهُ", "قَــصُــرَ اللَّيْـلُ حِـيْـنَ وَلَّى وَلاَ غَـرْ", "وَ غَــزالٌ غــارَتْ عَــلَيْهِ الغَــزالَهْ", "يــا نَـسـيـمَ الصَّبـَا عَـسـاكَ تَـحَـمَّلْ", "تَ لَنــا مِــن سُــكَّاـنِ نَـجْـدٍ رِسـالَهْ", "كُــلِّ مَــعْــسُـولَةِ المَـراشِـفِ بَـيْـضـا", "ءَ حَـمَـتْهـا سُـمْـرُ القَـنا العَسَّالَهْ", "عــانَــقَــتْــنِــي كَــصـارِمـي وَأَدَارَتْ", "مِـعْـصَـمَـيْهـا فِـي عاتِقِي كَالحِمالَهْ", "إن بِــالرَّقْــمَــتَــيْــنِ مَــلْعَـبَ لَهْـوٍ", "بَــسَــطَــتْ دَوْحُهُ عَــلَيْــنَــا ظِــلالَهْ", "مَــعْــلَمٌ مُـعْـلَمٌ وَشَـى بُـسْـطَـةُ الزَّهْ", "رُ وَحـــاكَـــتْهُ دِيـــمَـــةٌ هَـــطَّاـــلَهُ", "وَكَـــأَنَّ الحَـــمــامَ فِــيــهِ قِــيــانٌ", "أَعْــرَبَــتْ لَحْــنَهـا عَـلى غَـيْـرِ آلَهْ", "وَكَــــأَنَّ القَـــضـــيـــبَ شَـــمَّرَ لَلرَّقْ", "صِ سُــحَــيــراً عَــنْ ســاقِهِ إِذْيــالَهْ", "إنَّ خَــوْضَ الظَّلـْمـاءِ أَطْـيَـبُ عِـنْـدي", "مِــنْ مَـطـايـا بـاتَـتْ بِـكُـلِّ كَـلالَهْ", "فَهْــيَ مِــثْـلُ القِـسِـيِّ شَـكْـلاً وَلكِـنْ", "هِـيَ فِـي السَّبـْقِ أَسْهُـمٌ لاَ مَـحـالَهْ", "تَرَكَتْها الحُداةُ فِي الخَفْضِ وَالرَّفْ", "عِ حُــرُوفــاً فِــي جَــرِّهَــا عَــمّــالَهْ", "نَـحْـوَ بابِ الوَزِيرِ يُوسفَ نَجْمِ الدِّ", "يـنِ نَـجْـلِ الحُـسَـيْـنِ زَيْنِ الجَلالِهْ", "كَــمْ لَهُ مِـنْ رِسـالَةٍ تُـعْـجِـزُ الخَـلْ", "قَ كَــأَنَّ البَــارِي بِهَــا أَوْحَــى لَهْ", "ذُو يَــــدٍ مُــــوسَـــوِيَّةـــٍ وَمُـــحَـــيَّا", "يـــوُســـفِـــيٍّ إِذْا رَأَيْـــتَ جَــمــالَهْ", "يَـبْـسُـطُ الجُـودَ عِنْدَما يَبْسُطُ السَّا", "ئِلُ فِــــي نَـــيْـــلِ جُـــوْدِهِ آمـــالَهُ", "دارُهُ جَــنَّةــُ النَّعــِيــمِ فَــمَـنْ فـا", "زَ بِــتَــقْــبِـيـلِ تُـرْبِهـا طُـوبَـى لَهْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66620	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> بَدْرُ تِمٍّ لَهُ ِمَن الشَّعْرِ هَالَهْ <\|vsep\|> مَنْ رَهُ مِنَ المُحِبِّيْن هَالَهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَصُرَ اللَّيْلُ حِيْنَ وَلَّى وَلاَ غَرْ <\|vsep\|> وَ غَزالٌ غارَتْ عَلَيْهِ الغَزالَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا نَسيمَ الصَّبَا عَساكَ تَحَمَّلْ <\|vsep\|> تَ لَنا مِن سُكَّانِ نَجْدٍ رِسالَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كُلِّ مَعْسُولَةِ المَراشِفِ بَيْضا <\|vsep\|> ءَ حَمَتْها سُمْرُ القَنا العَسَّالَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عانَقَتْنِي كَصارِمي وَأَدَارَتْ <\|vsep\|> مِعْصَمَيْها فِي عاتِقِي كَالحِمالَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن بِالرَّقْمَتَيْنِ مَلْعَبَ لَهْوٍ <\|vsep\|> بَسَطَتْ دَوْحُهُ عَلَيْنَا ظِلالَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَعْلَمٌ مُعْلَمٌ وَشَى بُسْطَةُ الزَّهْ <\|vsep\|> رُ وَحاكَتْهُ دِيمَةٌ هَطَّالَهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَأَنَّ الحَمامَ فِيهِ قِيانٌ <\|vsep\|> أَعْرَبَتْ لَحْنَها عَلى غَيْرِ لَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَأَنَّ القَضيبَ شَمَّرَ لَلرَّقْ <\|vsep\|> صِ سُحَيراً عَنْ ساقِهِ ِذْيالَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَّ خَوْضَ الظَّلْماءِ أَطْيَبُ عِنْدي <\|vsep\|> مِنْ مَطايا باتَتْ بِكُلِّ كَلالَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهْيَ مِثْلُ القِسِيِّ شَكْلاً وَلكِنْ <\|vsep\|> هِيَ فِي السَّبْقِ أَسْهُمٌ لاَ مَحالَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَرَكَتْها الحُداةُ فِي الخَفْضِ وَالرَّفْ <\|vsep\|> عِ حُرُوفاً فِي جَرِّهَا عَمّالَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَحْوَ بابِ الوَزِيرِ يُوسفَ نَجْمِ الدِّ <\|vsep\|> ينِ نَجْلِ الحُسَيْنِ زَيْنِ الجَلالِهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَمْ لَهُ مِنْ رِسالَةٍ تُعْجِزُ الخَلْ <\|vsep\|> قَ كَأَنَّ البَارِي بِهَا أَوْحَى لَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذُو يَدٍ مُوسَوِيَّةٍ وَمُحَيَّا <\|vsep\|> يوُسفِيٍّ ِذْا رَأَيْتَ جَمالَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَبْسُطُ الجُودَ عِنْدَما يَبْسُطُ السَّا <\|vsep\|> ئِلُ فِي نَيْلِ جُوْدِهِ مالَهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "حَــبَّذا طَــيْــفُ عَــلْوَةٍ حِــيـنَ أَسْـرَى", "مِـــنْ زِيـــاراتِهِ فَـــفَـــكَّ الأَسْــرَى", "زارَنِي وَالصَّباحُ قَد لاحَ فِي اللَّيْ", "لِ وَقَــــدْ لِلنَّســــِيــــمِ الفَـــجْـــرَا", "وَبَـنـو نَـعْـشَ شـاخِـصـاتٌ إلَى القُـطْ", "بِ حَـيـارَى وَالنَّسـْرُ يَـقْفو الإِثْرا", "وَالمَـصـابِـيـحُ أَطْـفَـأَتْها يَدُ الصُّبْ", "حِ فَــشــابَـتْ مَـفـارِقُ الرَّوْضِ ذُعْـرَا", "وَسَــقــيــطُ الغَــمــامِ يَــرْشَــحُ دُرّاً", "فَــــوْقَ أَوْراقِهِ فـــيُـــصْـــبِـــحُ دُرَّا", "جــادَهــا وابِــلُ السَّمــاءِ رَشـاشـاً", "فَهْـيَ تَـبْـكِـي طَـوْراً وَتَـضْـحَـكُ طَوْرَا", "نَـقَـشَـتْهـا أَيْـدِي الرَّبـيعِ فَلاَ تُزْ", "هِــرُ إلاّ بِــيـضـاً وَحُـمْـراً وَصُـفْـرَا", "يَـتَـلامَـعْـنَ فِـي الدُّجَـى كالَدَّنانِي", "رِ وَيُــعْـطِـيـنَ فِـي الدُّجُـنَّةـِ عِـطْـرَا", "وَعَـــلى سِـــرِّ سِــتْــرِ عَــلْوَةَ بَــيْــتٌ", "مــا تَــراهُ العُــيــونُ إلاّ شَــزْرَا", "ضُــرِبَــتْ دُونَهـا المَـضـارِبْ وَالْتَـفَّ", "تْ عَــلَيْهِ الرِّجـالُ شُـعْـثـاً وَغُـبْـرَا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66616	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> حَبَّذا طَيْفُ عَلْوَةٍ حِينَ أَسْرَى <\|vsep\|> مِنْ زِياراتِهِ فَفَكَّ الأَسْرَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> زارَنِي وَالصَّباحُ قَد لاحَ فِي اللَّيْ <\|vsep\|> لِ وَقَدْ لِلنَّسِيمِ الفَجْرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبَنو نَعْشَ شاخِصاتٌ لَى القُطْ <\|vsep\|> بِ حَيارَى وَالنَّسْرُ يَقْفو الِثْرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالمَصابِيحُ أَطْفَأَتْها يَدُ الصُّبْ <\|vsep\|> حِ فَشابَتْ مَفارِقُ الرَّوْضِ ذُعْرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسَقيطُ الغَمامِ يَرْشَحُ دُرّاً <\|vsep\|> فَوْقَ أَوْراقِهِ فيُصْبِحُ دُرَّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جادَها وابِلُ السَّماءِ رَشاشاً <\|vsep\|> فَهْيَ تَبْكِي طَوْراً وَتَضْحَكُ طَوْرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَقَشَتْها أَيْدِي الرَّبيعِ فَلاَ تُزْ <\|vsep\|> هِرُ لاّ بِيضاً وَحُمْراً وَصُفْرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَتَلامَعْنَ فِي الدُّجَى كالَدَّنانِي <\|vsep\|> رِ وَيُعْطِينَ فِي الدُّجُنَّةِ عِطْرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعَلى سِرِّ سِتْرِ عَلْوَةَ بَيْتٌ <\|vsep\|> ما تَراهُ العُيونُ لاّ شَزْرَا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "قَـد بَـلَّغَـتْـكَ خُـطـا المَهْـرِيَّةـِ الرّثـسُـمِ", "دارَ الأَحِـبَّةـِ فَـاشْـكُـرُ نِـعْـمَـةَ النّـعَـمِ", "كَــرائِمٌ وَهَــبَــتْ مَــسْــراكَ مــا لَبِــسَــت", "وَهُــنَّ مِــثْــلُكَ بَــيْــنَ السَّهــْلِ وَالحَــرَمِ", "لَو كُــنــتَ تُـنْـصِـفُ مـا أَرْغَـمـتَ آنَـفَهَـا", "وَلا خَــضَــبْــتَ الحَـصـى مِـن خُـفِّهـا بِـدَمِ", "يــا نُــوقُ عُــذراً فَـإنَّ الشَّوقَ كَـلَّفَـنِـي", "إلَى الحَـبِـيـبِ بِـمَـسْـرانَـا فَـلا تَـلُمـي", "مــا لِي وَلا لَكِ بَــعْـدَ الدَّارِ مِـن أَرَبٍ", "هــذي الظِّبــاءُ وَبَـيـتُ المَـوْرِدِ الشَّبـِمِ", "مِـن كُـلِّ مُـخْـطَـفَـةِ الأَعْـطـافِ مُثْقَلَةِ الْ", "أَرْدافِ نــاعِــمَــةِ الأَطْــرافِ كَــالْعَـنَـمِ", "كَــأَنَّمــا الثَّغــْرُ يَهْـواهَـا إِذْا خَـطَـرَتْ", "مِــثْــلي فَـيَـلْثُـمُ مِـنْهـا مِـوطِـئَ القَـدَمِ", "كَـأَنَّمـا المَـوْتُ يَـجْـرِي فِـي مَـحـاجِـرِهَـا", "وَكُـــــلُّ لَحْـــــظٍ رَســــولٌ طــــالِبٌ بِــــدَمِ", "يـا أَهْـلَهـا قَـد كَـفَـتْـكُـمْ فِي صِيانَتِها", "حَــمْــلَ الرُّدَيْـنِـيِّ وَالصَّمـْصـامَـةِ الخَـذِمِ", "وِشــاحُهــا مُــعْــدِمٌ وَالحِــجْــلُ مُــقْـتَـدِرٌ", "مُـثْـرٍ كَـذاكَ اخْـتِلافُ الرِّزْقِ فِي القِسَمِ", "كَـــأَنَّمـــا هِـــيَ مِـــن لِيــنٍ وَمِــن تَــرَفٍ", "مـــاءٌ تَـــجَـــسَّدَ لِلأبْـــصــارِ كَــالصَّنــَمِ", "إيَّاـــكَ يـــا دُرُّ عَـــن لأَلاَءِ لَبَّتـــِهــا", "وَارْجِـعْ إلَى اليَـمَّ وَالأصْـدافِ وَالظُّلـمِ", "وَلاَ تَــقُــلْ إِنَّنـي مِـن جِـنْـسِ مَـبْـسِـمِهـا", "فَــأَنْــتَ تُــوَجَـدُ بِـالأَدْنَـى مِـنَ القِـيَـمِ", "عِـشْـقُ الغَـوانِـي وَعِـشْـقُ المَـجْـدِ مُشْتَبِهٌ", "وَإِنَّمـا الفَـرْقُ بَـيْـنَ النَّاـسِ بِـالهِـمَـمِ", "فَــعَــيْــنُ هــذا تُــراعِــي وَصْـلَ غَـانِـيَـةٍ", "وَعَــيــنُ مـوسـى عَـنِ الإسـلامِ لَمْ تَـنَـمِ", "الأشْــرَفُ المَــلِكُ الوَهَّاــبُ مُــبْــتَــدِئاً", "شُــمَّ الأُنـوفِ بِـمـا فِـيـهـا مِـنَ النِّعـَمِ", "نـالَ العُـلَى بِـيَـدٍ بَـيْـضـاءَ مـا بَـرِحَـتْ", "مِــنْ فَــوْقَ كُــلَّ يَــدٍ أَو تَــحْــتَ كُـلِّ فَـمِ", "اللَّهُ أكْــــبَـــرُ كَـــمْ رِزْقٍ وَكـــمْ أَجَـــلٍ", "يُــجْـرِيِهـمـا بَـيْـنَ حَـدِّ السَّيـْفِ وَالقَـلَمِ", "مَا المَوجُ إلاَّ الْتِطامُ البَحْرِ مِنْ حَسَدٍ", "لَهُ وَلاَ الْبَـــرْقُ إلاّ خَـــجْــلَةُ الدَّيَــمِ", "يـا مُـوقِـدَ النـارِ لِلأَضْـيـافِ مِـنْ كَـرَمٍ", "وَمُــوقِــدَ النّــارِ لِلأَعْــداءِ مِــن نِـقَـمِ", "فَــكَــمْ لِسَــلْمِــكَ مِــن نــارٍ عَــلى عَــلَمٍ", "وَكَـــمْ لِحَـــرْبِــكَ مِــن نــارٍ عَــلى عَــلَمِ", "السَّيــْفُ مِــثْــلُكَ طَــلْقُ الوَجْهِ مُـبْـتَـسِـمٌ", "إِذْا اكْــفَهَــرَّتْ وُجـوهُ الخَـيـلِ وَالبُهُـمِ", "مــا بَــيـنَ حـرٍّ مِـنَ الخِـرْصـانِ مُـضْـطَـرِمٍ", "وَلُجِّ بَـــحْـــرٍ مِـــنَ المَـــإِذْيِّ مُــلْتَــطِــمِ", "هُـنـالِكَ البِـيـضُ تَـفْـرِي الَهامَ مِن شَرَهٍ", "وَتَـكْـرَعُ السُّمـْرُ فِـي الأكـبـادِ مِن قَرَمِ", "هُــنــاكَ إِنَّ نَــفِــيــسَ النَّفــْسِ مُـعْـتَـقِـدٌ", "أَنَّ البَـــقـــاءَ لَهُ فِـــي حَـــيِّزِ العَــدَمِ", "بِـكْـرُ المَـعـالِي نَـفُـورٌ قَـطُّ مـا أَنِـسَـتْ", "إلاّ لِبَــــذْل نَــــوالِ أو لِسَــــفْــــكِ دَمِ", "شَــرَّفْــتَ أَيُّوبَ يــا مـوسـى كـمـا شَـرُفَـتْ", "بِـالمُـصْـطَـفَـى نَـفْسُ إبْرَاهِيمَ فِي القِدَمِ", "أَعَــدْتَ لِلدِّيــنِ وَالدُّنْــيــا وَســاكِـنِهـا", "عَـصْـرَ الشَّبـِيـبَـةِ بَـعْـدَ الشَّيـْبِ وَالهَرَمِ", "جُـودٌ هُـوَ البَـحْـرُ أغْـنـى الخَـلْقَ كُـلَّهُمُ", "فِــيــهِ فَــقَــرَّبَ بَــيْــنَ النّــاسِ كُــلِّهِــمِ", "أَنــا الَّذِي شَــمَــلَتْــنِـي مِـنْـكَ عـاطِـفَـةٌ", "فَــمــا أَقُــولُ عَــلى مـا فَـاتَ وَانَـدَمِـي", "غَــرَسْــتَــنِــي بِــيَــدِ أَثْــرَى ثَـرايَ بِهـا", "فَـاقْـطِـفْ ثِـمـارَ جَـنِـيِّ الشُّكـْرِ مِن كَلِمي", "وَاسْــعَــدْ بِــعِـيـدٍ رَزَقْـتَ النَّاـسَ كُـلَّهُـمُ", "فِــيــهِ فَــفُــزْتَ بِــأَجْــرِ النّــاسِ كُـلِّهِـمِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66612	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> قَد بَلَّغَتْكَ خُطا المَهْرِيَّةِ الرّثسُمِ <\|vsep\|> دارَ الأَحِبَّةِ فَاشْكُرُ نِعْمَةَ النّعَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَرائِمٌ وَهَبَتْ مَسْراكَ ما لَبِسَت <\|vsep\|> وَهُنَّ مِثْلُكَ بَيْنَ السَّهْلِ وَالحَرَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَو كُنتَ تُنْصِفُ ما أَرْغَمتَ نَفَهَا <\|vsep\|> وَلا خَضَبْتَ الحَصى مِن خُفِّها بِدَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا نُوقُ عُذراً فَنَّ الشَّوقَ كَلَّفَنِي <\|vsep\|> لَى الحَبِيبِ بِمَسْرانَا فَلا تَلُمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما لِي وَلا لَكِ بَعْدَ الدَّارِ مِن أَرَبٍ <\|vsep\|> هذي الظِّباءُ وَبَيتُ المَوْرِدِ الشَّبِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن كُلِّ مُخْطَفَةِ الأَعْطافِ مُثْقَلَةِ الْ <\|vsep\|> أَرْدافِ ناعِمَةِ الأَطْرافِ كَالْعَنَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَنَّما الثَّغْرُ يَهْواهَا ِذْا خَطَرَتْ <\|vsep\|> مِثْلي فَيَلْثُمُ مِنْها مِوطِئَ القَدَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَنَّما المَوْتُ يَجْرِي فِي مَحاجِرِهَا <\|vsep\|> وَكُلُّ لَحْظٍ رَسولٌ طالِبٌ بِدَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أَهْلَها قَد كَفَتْكُمْ فِي صِيانَتِها <\|vsep\|> حَمْلَ الرُّدَيْنِيِّ وَالصَّمْصامَةِ الخَذِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وِشاحُها مُعْدِمٌ وَالحِجْلُ مُقْتَدِرٌ <\|vsep\|> مُثْرٍ كَذاكَ اخْتِلافُ الرِّزْقِ فِي القِسَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَنَّما هِيَ مِن لِينٍ وَمِن تَرَفٍ <\|vsep\|> ماءٌ تَجَسَّدَ لِلأبْصارِ كَالصَّنَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَّاكَ يا دُرُّ عَن لأَلاَءِ لَبَّتِها <\|vsep\|> وَارْجِعْ لَى اليَمَّ وَالأصْدافِ وَالظُّلمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلاَ تَقُلْ ِنَّني مِن جِنْسِ مَبْسِمِها <\|vsep\|> فَأَنْتَ تُوَجَدُ بِالأَدْنَى مِنَ القِيَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عِشْقُ الغَوانِي وَعِشْقُ المَجْدِ مُشْتَبِهٌ <\|vsep\|> وَِنَّما الفَرْقُ بَيْنَ النَّاسِ بِالهِمَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَعَيْنُ هذا تُراعِي وَصْلَ غَانِيَةٍ <\|vsep\|> وَعَينُ موسى عَنِ السلامِ لَمْ تَنَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> الأشْرَفُ المَلِكُ الوَهَّابُ مُبْتَدِئاً <\|vsep\|> شُمَّ الأُنوفِ بِما فِيها مِنَ النِّعَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نالَ العُلَى بِيَدٍ بَيْضاءَ ما بَرِحَتْ <\|vsep\|> مِنْ فَوْقَ كُلَّ يَدٍ أَو تَحْتَ كُلِّ فَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> اللَّهُ أكْبَرُ كَمْ رِزْقٍ وَكمْ أَجَلٍ <\|vsep\|> يُجْرِيِهما بَيْنَ حَدِّ السَّيْفِ وَالقَلَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَا المَوجُ لاَّ الْتِطامُ البَحْرِ مِنْ حَسَدٍ <\|vsep\|> لَهُ وَلاَ الْبَرْقُ لاّ خَجْلَةُ الدَّيَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مُوقِدَ النارِ لِلأَضْيافِ مِنْ كَرَمٍ <\|vsep\|> وَمُوقِدَ النّارِ لِلأَعْداءِ مِن نِقَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكَمْ لِسَلْمِكَ مِن نارٍ عَلى عَلَمٍ <\|vsep\|> وَكَمْ لِحَرْبِكَ مِن نارٍ عَلى عَلَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> السَّيْفُ مِثْلُكَ طَلْقُ الوَجْهِ مُبْتَسِمٌ <\|vsep\|> ِذْا اكْفَهَرَّتْ وُجوهُ الخَيلِ وَالبُهُمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما بَينَ حرٍّ مِنَ الخِرْصانِ مُضْطَرِمٍ <\|vsep\|> وَلُجِّ بَحْرٍ مِنَ المَِذْيِّ مُلْتَطِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُنالِكَ البِيضُ تَفْرِي الَهامَ مِن شَرَهٍ <\|vsep\|> وَتَكْرَعُ السُّمْرُ فِي الأكبادِ مِن قَرَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُناكَ ِنَّ نَفِيسَ النَّفْسِ مُعْتَقِدٌ <\|vsep\|> أَنَّ البَقاءَ لَهُ فِي حَيِّزِ العَدَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِكْرُ المَعالِي نَفُورٌ قَطُّ ما أَنِسَتْ <\|vsep\|> لاّ لِبَذْل نَوالِ أو لِسَفْكِ دَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَرَّفْتَ أَيُّوبَ يا موسى كما شَرُفَتْ <\|vsep\|> بِالمُصْطَفَى نَفْسُ بْرَاهِيمَ فِي القِدَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَعَدْتَ لِلدِّينِ وَالدُّنْيا وَساكِنِها <\|vsep\|> عَصْرَ الشَّبِيبَةِ بَعْدَ الشَّيْبِ وَالهَرَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جُودٌ هُوَ البَحْرُ أغْنى الخَلْقَ كُلَّهُمُ <\|vsep\|> فِيهِ فَقَرَّبَ بَيْنَ النّاسِ كُلِّهِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنا الَّذِي شَمَلَتْنِي مِنْكَ عاطِفَةٌ <\|vsep\|> فَما أَقُولُ عَلى ما فَاتَ وَانَدَمِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَرَسْتَنِي بِيَدِ أَثْرَى ثَرايَ بِها <\|vsep\|> فَاقْطِفْ ثِمارَ جَنِيِّ الشُّكْرِ مِن كَلِمي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "كَـمْ لَيْـلَةٍ بِـتُّ لا ضَـوءَ الصَّباحِ أَرى", "وَلا الخَـيـالَ وَلا نَـوْمِـي عَـلَيَّ بَـقِي", "وَلَيـلَةُ الوَصْـلِ لَمَّاـ أَنْ ظَـفِـرْتُ بِهـا", "لاحَ الصَّباحُ وَقُرصُ الشَّمْسِ فِي الأُفُقِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66604	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> كَمْ لَيْلَةٍ بِتُّ لا ضَوءَ الصَّباحِ أَرى <\|vsep\|> وَلا الخَيالَ وَلا نَوْمِي عَلَيَّ بَقِي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "خَـدَمْـتُ بِـديـوَانِ المَـحَـبَّةـِ نـاظِرا", "عَـلى غـرَّةٍ يـا لَيْـتَـنِـي فِيهِ عامِلُ", "وَحاسَبَ فَرْطُ السُّقْمِ جِسْمِي فَلَمْ تَكُنْ", "بَــواقِــيْهِ إِلاَّ أَعْــظُــمٌ وَمَــفـاصِـلُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66600	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> خَدَمْتُ بِديوَانِ المَحَبَّةِ ناظِرا <\|vsep\|> عَلى غرَّةٍ يا لَيْتَنِي فِيهِ عامِلُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "اللَّهُ يَـكْـفِي المُلْكَ أشْأَمَ طَلْعَةٍ", "أضْــحَــتْ تُــبَــشِّرُهُ بِــشَــرِّ صَـبـاحِ", "بَهَــقٌ يَــلُوحُ سَــوادُهُ فِـي صُـفَْرٍة", "قَـد كَـرَّهَـتْ نَـظَـرِي إِلَى اللُّفَّاـحِ", "شَقِيَتْ بِهِ الأَرْواحُ بَعدَ نَعِيمِهَا", "فَــاقْــتَــصَّتــِ الأَرْواحُ لِلأَرْواحِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66596	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> اللَّهُ يَكْفِي المُلْكَ أشْأَمَ طَلْعَةٍ <\|vsep\|> أضْحَتْ تُبَشِّرُهُ بِشَرِّ صَباحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَهَقٌ يَلُوحُ سَوادُهُ فِي صُفَْرٍة <\|vsep\|> قَد كَرَّهَتْ نَظَرِي ِلَى اللُّفَّاحِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "سَــالَ عَــلى وَجْــنَـتِهِ عـارِضٌ", "كَـالعَـرَضِ القَائِمِ بِالجَوْهَرِ", "يَا شَعْرُ لاَ تَكْذِبْ عَلى خَدِّهِ", "مَـا ذاكَ إِلاَّ زَرَدُ المِـغْفَرِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66592	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> سَالَ عَلى وَجْنَتِهِ عارِضٌ <\|vsep\|> كَالعَرَضِ القَائِمِ بِالجَوْهَرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "بِتْنَا عَلى حالٍ يَسُرُّ الهَوَى", "وَرُبَّمــا لا يُــمْـكِـنُ الشَّرْحُ", "بَـوَّابُـنا اللَّيْلُ وَقُلْنا لَهُ", "إِنْ غِـبْـتَ عَـنّـا دَخَلَ الصُّبْحُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66588	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> بِتْنَا عَلى حالٍ يَسُرُّ الهَوَى <\|vsep\|> وَرُبَّما لا يُمْكِنُ الشَّرْحُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "هـذا اللِّوَى وَالحَـيُّ مِنْ أَمامِهِ", "قَـدْ خَـفَـقَ البَـرْقُ عَلى أَعْلامِهِ", "وَهَـــذِهِ مَـــرابِــعُ السِّرْبِ الَّذِي", "تَـــخَـــوَّفَ الآســادُ مِــنْ آرامِهِ", "مِنْ كُلِّ وَسْنانِ العُيونِ لَمْ يَزَلْ", "يَـحْـجُـبُ جَـفْـنَ الصَّبـِّ عَنْ مَنامِهِ", "يُــرِيْـكَ وَجْهـاً وَثَـنـايـا لُمَّعـاً", "وَقَــامَــةً تَهْـتَـزُّ فِـي الْتِـزامِهِ", "كَـالبَـدْرِ فِي تَمامِهِ وَالدُّرِّ فِي", "نِــظــامِهِ وَالغُـصْـنِ فِـي قَـوامِهِ", "تَــكــاثَـرَ اللَّثْـمُ عَـلى خُـدُودِهِ", "فَـاعْـتـاضَ مِـنْ لَثْمِيَ عَن لِثامِهِ", "وَمَـــرَّ يُـــخْــفِــي خَــدَّهُ بِــكُــمِّهِ", "فَـقُـلْتُ هَذا الوَرْدُ فِي أَكْمامِهِ", "كَــمْ لَيْــلَةٍ وَصَــلْتُهـا بِـشَـعْـرِهِ", "فَـلَمْ أَخَـفْ صُبْحاً سِوَى ابْتِسامِهِ", "تَــنُــوبُ لِي خَـدَّاهُ عَـنْ صَـبـاحِهِ", "وَرِيْــقُهُ العــاطِــرُ عَـنْ مُـدامِهِ", "فَــلَيــسَ لِلْقَــلْبِ خَـدِيْـنٌ غَـيْـرَهُ", "وَلَيــسَ لِلدِّيْــنِ سِــوَى حُــســامِهِ", "عَـــلِيٌّ الحَـــاجِــبُ لا أَمْــوالَهُ", "وَقـامِـعُ المُـفْـسِـدِ بِـانْـتِـقامِهِ", "كَـالْغَـيْثِ طَوْراً مُبْرِقاً وَمُرْعِداً", "وَمَـــاؤُهُ لأَمَـــلِ انْـــسِـــجــامِهِ", "حـامِـلُ عِـبـءِ المُلْكِ لا يَؤُودُهُ", "وَطــبُّهــُ المُــبْـرِئُ مِـنْ سَـقـامِهِ", "وَلَمْ يَــزَلْ فِــي سَــلْمِهِ وَحَــرْبِهِ", "مُــؤَيَّدَ الآراءِ بِــاهُــتِــمــامِهِ", "فُــكُــفْــرُ زَمَّاــرَ عَــلى طِـعـانِهِ", "وَقْـــفٌ وَحَـــرَّانُ عَــلى طَــعــامِهِ", "يَـومَ انْـثَـنَـى أَتـابِـكٌ هَـزِيـمَةً", "مِـنْـكَ يَـرى سَـيْـفَـكَ فِي أَحْلامِهِ", "جَـمَـعْـتَ بِـالرَّأيِ قُـلوبـاً مُزِّقَتْ", "عَـلَيْهِ فَـاسْـتَـعْـصَـمَ بِـانْهِـزامِهِ", "مَــواقِــفٌ مَــشْــكــورَةٌ مَـشْهـورةٌ", "جَرى بِهَا المُلْكُ عَلى انْتِظامِهِ", "مـا المَـلِكُ الأَشْرَفُ إِلا راشِقٌ", "رَمــاهُ بــالأَصَــلَبِ مِـن سِهَـامِهِ", "أَشْكو إِلَيْكَ الدَّهْرَ يا مَنْ يَدُهُ", "مــالِكَــةٌ لِلْفَــضْــلِ مِـنْ زِمـامِهِ", "وَســائِلٍ عَــنْ حــالَتِــي أَجَـبْـتُهُ", "لا يُـسْـأَلُ النَّاـئِمُ عَـنْ مَنامِهِ", "أَنـا بِـمَـيَّاـ فَـارِقـيْـنَ مِـثْلَمَا", "أَقِـيْـلُ فِـي حَـرَّانَ فِـي إِنْـعامِهِ", "بَـقِـيْـتَ مـا غَـنَّى حَـمـامُ أَيْـكَةٍ", "فِــي غَـلَسِ الصُّبـْحِ وَفِـي ظَـلامِهِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66584	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> هذا اللِّوَى وَالحَيُّ مِنْ أَمامِهِ <\|vsep\|> قَدْ خَفَقَ البَرْقُ عَلى أَعْلامِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهَذِهِ مَرابِعُ السِّرْبِ الَّذِي <\|vsep\|> تَخَوَّفَ السادُ مِنْ رامِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِنْ كُلِّ وَسْنانِ العُيونِ لَمْ يَزَلْ <\|vsep\|> يَحْجُبُ جَفْنَ الصَّبِّ عَنْ مَنامِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُرِيْكَ وَجْهاً وَثَنايا لُمَّعاً <\|vsep\|> وَقَامَةً تَهْتَزُّ فِي الْتِزامِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَالبَدْرِ فِي تَمامِهِ وَالدُّرِّ فِي <\|vsep\|> نِظامِهِ وَالغُصْنِ فِي قَوامِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَكاثَرَ اللَّثْمُ عَلى خُدُودِهِ <\|vsep\|> فَاعْتاضَ مِنْ لَثْمِيَ عَن لِثامِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَرَّ يُخْفِي خَدَّهُ بِكُمِّهِ <\|vsep\|> فَقُلْتُ هَذا الوَرْدُ فِي أَكْمامِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَمْ لَيْلَةٍ وَصَلْتُها بِشَعْرِهِ <\|vsep\|> فَلَمْ أَخَفْ صُبْحاً سِوَى ابْتِسامِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَنُوبُ لِي خَدَّاهُ عَنْ صَباحِهِ <\|vsep\|> وَرِيْقُهُ العاطِرُ عَنْ مُدامِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَيسَ لِلْقَلْبِ خَدِيْنٌ غَيْرَهُ <\|vsep\|> وَلَيسَ لِلدِّيْنِ سِوَى حُسامِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلِيٌّ الحَاجِبُ لا أَمْوالَهُ <\|vsep\|> وَقامِعُ المُفْسِدِ بِانْتِقامِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَالْغَيْثِ طَوْراً مُبْرِقاً وَمُرْعِداً <\|vsep\|> وَمَاؤُهُ لأَمَلِ انْسِجامِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حامِلُ عِبءِ المُلْكِ لا يَؤُودُهُ <\|vsep\|> وَطبُّهُ المُبْرِئُ مِنْ سَقامِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَمْ يَزَلْ فِي سَلْمِهِ وَحَرْبِهِ <\|vsep\|> مُؤَيَّدَ الراءِ بِاهُتِمامِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فُكُفْرُ زَمَّارَ عَلى طِعانِهِ <\|vsep\|> وَقْفٌ وَحَرَّانُ عَلى طَعامِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَومَ انْثَنَى أَتابِكٌ هَزِيمَةً <\|vsep\|> مِنْكَ يَرى سَيْفَكَ فِي أَحْلامِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَمَعْتَ بِالرَّأيِ قُلوباً مُزِّقَتْ <\|vsep\|> عَلَيْهِ فَاسْتَعْصَمَ بِانْهِزامِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَواقِفٌ مَشْكورَةٌ مَشْهورةٌ <\|vsep\|> جَرى بِهَا المُلْكُ عَلى انْتِظامِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما المَلِكُ الأَشْرَفُ ِلا راشِقٌ <\|vsep\|> رَماهُ بالأَصَلَبِ مِن سِهَامِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَشْكو ِلَيْكَ الدَّهْرَ يا مَنْ يَدُهُ <\|vsep\|> مالِكَةٌ لِلْفَضْلِ مِنْ زِمامِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسائِلٍ عَنْ حالَتِي أَجَبْتُهُ <\|vsep\|> لا يُسْأَلُ النَّائِمُ عَنْ مَنامِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنا بِمَيَّا فَارِقيْنَ مِثْلَمَا <\|vsep\|> أَقِيْلُ فِي حَرَّانَ فِي ِنْعامِهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "أَمِــنْــتَ الَّليَــالِيْ وَأَقْـدارَهـا", "فَــصِــلْ بِــالأصـائِلِ أَسْـحـارَهَـا", "وَخُذْ ما صَفا مِنْ رَحِيقِ الكُؤوسِ", "وَخَــــلِّ لِغَـــيْـــرِكَ أَكْـــدارَهَـــا", "لَيـالٍ تَـعَـلَّلَ فِـيـهَـا النَّسـِيـمُ", "فَــمــا كـانَ أَقْـصَـرَ أَعْـمـارَهَـا", "تَـجـاذَبَ فِيها العِشَا وَالصَّباحُ", "فَهَــلْ سَــحَــرَ الَّليْـلُ سَـحَّاـرَهَـا", "إِذْا دَقَّ نــاقُـوسُهـا بِـالبِـزَالِ", "وَشَــدَّتْ عَــلى الخَـصْـرِ زُنَّاـرَهَـا", "عَــبَــدْتُ الصَّلــِيــبَ لِراووقِهَــا", "وَوافَـقْـتُ فِـي القَـوْلِ خَـمَّاـرَهَا", "حَـمَـتْ مُـقْـلَتـاهُ رِيـاضَ الخُدودِ", "فَـمـا يَـجْـتَنِي النَّاسُ أَثْمارَهَا", "فَــيــا طَـيْـفَ مُـقْـلَتِهِ لا تَـنَـمْ", "فَــمــا أَوْقَـدَتْ لِلْقِـرَى نـارَهَـا", "وَلَمَّاـــ رَشَـــفْــتُ جَــنَــى رِيْــقِهِ", "هَــجَــرْتُ المُــدَامَ وَعَــصَّاــرَهَــا", "حَــصَــلْتُ عَـلى الدُّرِّ مِـنْ ثَـغْـرِهِ", "فَــعِــفْـتُ البِـحَـارَ وَأَخْـطَـارَهَـا", "أَفِـي عَـصْرِ موسى يَكُونُ البَخِيلُ", "نـــاهِـــي النُّفــوسِ وَأَمَّاــرَهَــا", "أَبـا الفَـتْـحِ أَكْـرِمْ بِهَا كُنْيَةً", "فَـقَـدْ صَـدَّقَ الخُـبْـرُ أَخْـبـارَهَـا", "وَلا تَــحْــتَــقِـرْ فَـتْـحَ تَـلَّعْـفَـرٍ", "فَــقَــدْ زادَكَ اللَّهُ سِـنْـجـارَهَـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66580	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أَمِنْتَ الَّليَالِيْ وَأَقْدارَها <\|vsep\|> فَصِلْ بِالأصائِلِ أَسْحارَهَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَخُذْ ما صَفا مِنْ رَحِيقِ الكُؤوسِ <\|vsep\|> وَخَلِّ لِغَيْرِكَ أَكْدارَهَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَيالٍ تَعَلَّلَ فِيهَا النَّسِيمُ <\|vsep\|> فَما كانَ أَقْصَرَ أَعْمارَهَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَجاذَبَ فِيها العِشَا وَالصَّباحُ <\|vsep\|> فَهَلْ سَحَرَ الَّليْلُ سَحَّارَهَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذْا دَقَّ ناقُوسُها بِالبِزَالِ <\|vsep\|> وَشَدَّتْ عَلى الخَصْرِ زُنَّارَهَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَبَدْتُ الصَّلِيبَ لِراووقِهَا <\|vsep\|> وَوافَقْتُ فِي القَوْلِ خَمَّارَهَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَمَتْ مُقْلَتاهُ رِياضَ الخُدودِ <\|vsep\|> فَما يَجْتَنِي النَّاسُ أَثْمارَهَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيا طَيْفَ مُقْلَتِهِ لا تَنَمْ <\|vsep\|> فَما أَوْقَدَتْ لِلْقِرَى نارَهَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَمَّا رَشَفْتُ جَنَى رِيْقِهِ <\|vsep\|> هَجَرْتُ المُدَامَ وَعَصَّارَهَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَصَلْتُ عَلى الدُّرِّ مِنْ ثَغْرِهِ <\|vsep\|> فَعِفْتُ البِحَارَ وَأَخْطَارَهَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَفِي عَصْرِ موسى يَكُونُ البَخِيلُ <\|vsep\|> ناهِي النُّفوسِ وَأَمَّارَهَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَبا الفَتْحِ أَكْرِمْ بِهَا كُنْيَةً <\|vsep\|> فَقَدْ صَدَّقَ الخُبْرُ أَخْبارَهَا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "هـذا هُـوَ الرَّبْـعُ مـا يُـغْـنـيـكَ مَغْناهُ", "بَــعْــدَ الحَــبــيـبِ وَلا يُـرْوِيـكَ رَيَّاـهُ", "كَـأَنَّهـُ الحَـرَمُ المَـحُـجُـوجُ وَالعَلَمُ الْ", "مَــنْــصُــوبُ يَهْـوي لَهُ مَـنْ كـانَ يَهْـواهُ", "شَـوقـي لِمَـنْ يَـدُ مـوسـى مِـثْـلُ مَـبْـسِمِهِ", "إِذْا رَشَــفْــتُ بَــيــاضــاً مِـنْ ثَـنـايـاهُ", "وَيْـحَ العَـذُولِ أَلَمْ يُـبْـصِـرْ فَـفِيهِ لنا", "مِـنْ يـوسُـفِ الأُمَـمِ المـاضِـيـنَ أشْـباهُ", "دعْـنـي فَـلَمْ يَـسْـلُ قَـلْبي عَنْ هَوَى صَنَمٍ", "لِفِــتْــنَــةِ النَّاــسِ رَبُّ النَّاــسِ سَــوَّاهُ", "مَـــنْ لَمْ يُـــضَــمْ وَيُــذِلَّ الحُــبُّ عِــزَّتَهُ", "فَــمــا يُــصَــحِّحــُ قـاضِـي الحُـبِّ دَعْـواهُ", "بَـدَا فَـقـالَ مَـنِ المَـظْـلُومُ قُـلْتُ فَـتىً", "مَــنَــعْــت ظَــلْمَــكَ أَنْ يُــرْوي بِهِ فَــاهُ", "لَمْ يَــعْــتَــصِــمْ بِــسُــلُوٍّ عَــنْهُ عـاشِـقُهُ", "كــأَنَّمــا قُــيِّدَتْ بِــالحُــسْــنِ عَــيْـنـاهُ", "يا مَنْ إِذْا قِيسَ بِالبَدْرِ المُنِيرِ فَقَدْ", "جَــنَــى عَــلَيْهِ الَّذِي بِــالبَـدْرِ سَـاواهُ", "إِنْ كــانَ قَــدْ ظَـلَمَ المُـشْـتـاقَ إِنَّ لَهُ", "مَــوْلىً يَــكُــفُّ الأَذى عَــنْهُ وَيَــأْبــاهُ", "مـوسـى الكَـرِيـمُ وشَانِيهِ الكلِيمُ فَما", "تَـــقُـــولُ وَاللَّهُ نَـــجَّاـــهُ وَنـــاجَـــاهُ", "يُـعْـطِـي الجَـزِيـلَ وَيَـعْـلُوُه حَـيـا كَـرَمٍ", "كَـــأَنَّهـــُ سَـــائِلٌ مَـــنْ كــانَ أَعْــطَــاهُ", "نِــيــطَــتْ سَــعــادَةُ دُنْــيــاهُ بِـأُخْـرَاهُ", "فَهْــوَ السَّعــيــدُ وَدُنْــيــاهُ كَــأُخْــرَاهُ", "عَــلى العُــفـاةِ بَهـاءٌ حِـيـنَ بـادَأَهُـمُ", "مِـــنْهُ نَـــوَالٌ فَــمــا كَــفَّاــهُ كَــفَّاــهُ", "مَهـــابَـــةٌ وَسَـــنـــا نُـــورٍ يُـــحَــجِّبــُهُ", "عَــنِ العُــيــونِ فَـيـا مـوسـى لَكَ اللَّهُ", "انْـظُـرْ تَـرَ كُـلَّ مَنْ فِي الأرْضِ فِي رَجُلٍ", "اللَّهُ أَكْــــبَــــرُ لَيْـــسَ النَّاـــسُ إِلاَّهُ", "بَــيْــتُ الخِــلاَفَـةِ وَالإِحْـسـانُ أَوْجَـدَهُ", "رَبُّ العِــبــادِ لَنــا لا لا عَــدِمْـنـاهُ", "أَذْكَــى لِحَــاظَ المَــواضِـي عِـزُّ عَـزْمَـتِهِ", "فَـــمـــا غَــزَتْ وَسَــبَــتْ إِلاَّ سَــرايــاهُ", "يـا مَـنْ إِذْا مَا عَدِمْنا الدُّرَّ أَوْجَدَنَا", "لَفْــظــاً يُــرَخَّصــُ بَـيْـنَ النَّاـِس أَغْـلاهُ", "كَـمِ اصْـطَـنَـعْـتَ وَكَـمْ أَوْلَيْـتَـنِـيَ حَـسَناً", "فَــلَيْــسَ يَـبْـلُغُ أَقْـصَـى الشُّكـْرِ أَدْنـاهُ", "دامَـتْ عَـلَيْـنـا بِهِ النُّعـْمَـى وَأَمَّنـَنـا", "مِــمَّاــ نَــخَــافُ أَدامَ اللَّهُ نــعْــمــاهُ", "وَالِهْ تَـنَـمْ فِـي هَـنِيءِ العَيْشِ فِي رَغَدٍ", "وَلاَ تَــكُــنْ كَــالشَّقــِيِّ الحَــظِّ عَــاداهُ", "وَرِثْــتَ نُــوحــاً نَــبِـيَّ اللَّهِ فِـي عُـمُـرٍ", "يَــجــوزُ حَــدَّ مَــدَى الأَيَّاــمِ أَقْــصــاهُ", "أَرْجُـــو لِقَـــاءَكَ لا مــالاً وَمَــنْــزِلَةً", "فَــــأَنْــــتَ لِي سَـــبَـــبٌ وَالرَّازِقُ اللَّهُ", "فَـأَغْـنِني يَابْنَ ذِي الْمَجْدِ العَلِيِّ وَكُنْ", "لِي مُـسْـعِـداً فِـي الَّذِي أَرجـو وَأَخْـشَاهُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66576	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> هذا هُوَ الرَّبْعُ ما يُغْنيكَ مَغْناهُ <\|vsep\|> بَعْدَ الحَبيبِ وَلا يُرْوِيكَ رَيَّاهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَنَّهُ الحَرَمُ المَحُجُوجُ وَالعَلَمُ الْ <\|vsep\|> مَنْصُوبُ يَهْوي لَهُ مَنْ كانَ يَهْواهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَوقي لِمَنْ يَدُ موسى مِثْلُ مَبْسِمِهِ <\|vsep\|> ِذْا رَشَفْتُ بَياضاً مِنْ ثَناياهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيْحَ العَذُولِ أَلَمْ يُبْصِرْ فَفِيهِ لنا <\|vsep\|> مِنْ يوسُفِ الأُمَمِ الماضِينَ أشْباهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دعْني فَلَمْ يَسْلُ قَلْبي عَنْ هَوَى صَنَمٍ <\|vsep\|> لِفِتْنَةِ النَّاسِ رَبُّ النَّاسِ سَوَّاهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَنْ لَمْ يُضَمْ وَيُذِلَّ الحُبُّ عِزَّتَهُ <\|vsep\|> فَما يُصَحِّحُ قاضِي الحُبِّ دَعْواهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَدَا فَقالَ مَنِ المَظْلُومُ قُلْتُ فَتىً <\|vsep\|> مَنَعْت ظَلْمَكَ أَنْ يُرْوي بِهِ فَاهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَمْ يَعْتَصِمْ بِسُلُوٍّ عَنْهُ عاشِقُهُ <\|vsep\|> كأَنَّما قُيِّدَتْ بِالحُسْنِ عَيْناهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مَنْ ِذْا قِيسَ بِالبَدْرِ المُنِيرِ فَقَدْ <\|vsep\|> جَنَى عَلَيْهِ الَّذِي بِالبَدْرِ سَاواهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنْ كانَ قَدْ ظَلَمَ المُشْتاقَ ِنَّ لَهُ <\|vsep\|> مَوْلىً يَكُفُّ الأَذى عَنْهُ وَيَأْباهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> موسى الكَرِيمُ وشَانِيهِ الكلِيمُ فَما <\|vsep\|> تَقُولُ وَاللَّهُ نَجَّاهُ وَناجَاهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُعْطِي الجَزِيلَ وَيَعْلُوُه حَيا كَرَمٍ <\|vsep\|> كَأَنَّهُ سَائِلٌ مَنْ كانَ أَعْطَاهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نِيطَتْ سَعادَةُ دُنْياهُ بِأُخْرَاهُ <\|vsep\|> فَهْوَ السَّعيدُ وَدُنْياهُ كَأُخْرَاهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلى العُفاةِ بَهاءٌ حِينَ بادَأَهُمُ <\|vsep\|> مِنْهُ نَوَالٌ فَما كَفَّاهُ كَفَّاهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَهابَةٌ وَسَنا نُورٍ يُحَجِّبُهُ <\|vsep\|> عَنِ العُيونِ فَيا موسى لَكَ اللَّهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> انْظُرْ تَرَ كُلَّ مَنْ فِي الأرْضِ فِي رَجُلٍ <\|vsep\|> اللَّهُ أَكْبَرُ لَيْسَ النَّاسُ ِلاَّهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَيْتُ الخِلاَفَةِ وَالِحْسانُ أَوْجَدَهُ <\|vsep\|> رَبُّ العِبادِ لَنا لا لا عَدِمْناهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَذْكَى لِحَاظَ المَواضِي عِزُّ عَزْمَتِهِ <\|vsep\|> فَما غَزَتْ وَسَبَتْ ِلاَّ سَراياهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مَنْ ِذْا مَا عَدِمْنا الدُّرَّ أَوْجَدَنَا <\|vsep\|> لَفْظاً يُرَخَّصُ بَيْنَ النَّاِس أَغْلاهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَمِ اصْطَنَعْتَ وَكَمْ أَوْلَيْتَنِيَ حَسَناً <\|vsep\|> فَلَيْسَ يَبْلُغُ أَقْصَى الشُّكْرِ أَدْناهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دامَتْ عَلَيْنا بِهِ النُّعْمَى وَأَمَّنَنا <\|vsep\|> مِمَّا نَخَافُ أَدامَ اللَّهُ نعْماهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالِهْ تَنَمْ فِي هَنِيءِ العَيْشِ فِي رَغَدٍ <\|vsep\|> وَلاَ تَكُنْ كَالشَّقِيِّ الحَظِّ عَاداهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَرِثْتَ نُوحاً نَبِيَّ اللَّهِ فِي عُمُرٍ <\|vsep\|> يَجوزُ حَدَّ مَدَى الأَيَّامِ أَقْصاهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَرْجُو لِقَاءَكَ لا مالاً وَمَنْزِلَةً <\|vsep\|> فَأَنْتَ لِي سَبَبٌ وَالرَّازِقُ اللَّهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "تَـــأَوَّدَتْ كَـــالغُـــصُـــنِ الأمْــلَدِ", "وَابْـتَـسَـمَـتْ عَـنْ نَـوْرِ ثَـغْـرٍ نَدِي", "وَانْــتَــقَــبَــتْ بِـالصُّبـْحِ لكِـنَّهـا", "تَــقَــنَّعــَتْ بِــالجِــنْـدِسِ الأَسْـوَدِ", "بَــيْــضــاءُ كَــحْـلاءُ لَهـا نـاظِـرٌ", "مُـــنَـــزَّهٌ عَـــنْ لَوْثَـــةِ المِــرْوَدِ", "مِـنْ ثَـغْـرِهـا الوَضَّاـحِ أَوْ خَـدِّها", "وَاخَــجْــلَةَ الجَــوْهَـرِ وَالعَـسْـجَـدِ", "تَـــرْتَـــجُّ كَـــالجَـــدْوَلِ مِــنْ رِقَّةٍ", "وَقَــلْبُهــا أَقْــسَـى مِـنَ الجَـلْمَـدِ", "أَصْــبَــحَ فِــيْهَــا عـاذِليْ عـاذِرِيْ", "وَمَــلَّ مِــنْ طُــولِ الضَّنــَى عُــوَّدِي", "كَــمْ لَيْــلَةٍ أَحْــيَــيْـتُهَـا كُـلَّمَـا", "قُـلْتُ انْـتَهَـتْ فِـي طُولِها تَبْتَدِي", "قَــالَ دُجــاهــا لَجُــفــونِـي لَقَـد", "شَــغَــلْتِ عَـنِّيـ فَـرْقَـدِي فَـارْقُـدِي", "جـــارِيَـــةٌ شَــتَّتــَ شَــمْــلِي بِهَــا", "صَـرْفُ الزَّمـانِ الجَائِرِ المُعْتَدِي", "تَـــمْـــلِك رِقَّيـــْ بِهَـــواهــا وَلَوْ", "يَــشــاءُ مــوســى مَـلَكَـتْهَـا يَـدِي", "المَـــلْكُ الأَشْـــرَفُ شَــاهَ ارْمَــنٍ", "رَبُّ المَــعــالِي وَالنَّدَى وَالنَّدِي", "كَــعْــبَـةُ إِحْـسـانٍ نَـدى كَـفِّهـِ الْ", "بَـيْـضـاءِ مِـثْـلُ الحَـجَـرِ الأسْـوَدِ", "يَــزْدَحِــمْ النَّاــسُ عَــلى لَثْـمِهـا", "كَـالإِبِـلِ الهِـيْـمِ عَـلى المَـوْرِدِ", "بَــدَّاهَــةٌ بِــالجُـودِ مـا شـانَهَـا", "رَوِيَّةــُ التَّقـْصِـيـرِ فِـي المَـوْعِـدِ", "الصَّدْرُ يَــوْمَ العَـدْلِ فِـي مَـجْـلِسٍ", "وَالقَـلْبُ يَـوْمَ القَـسْـطَلِ الأَرْبَدِ", "فَــلَيــسَ صَــدْرُ الدَّسْــتِ أَوْلَى بِهِ", "مِـن ظَهْـرِ مَـحْـبـوكِ القَـرا أَجْرَدِ", "فِــي نَــغــمِ البِــيــضِ لَهُ شـاغِـلٌ", "عَـن نَـغَـمـاتِ البِـيـضِ عَـن مَـعْبَدِ", "لَّمـا سَـقَـى السُّمـرَ دَمـاً سَـنْبَلَتْ", "هـامـاً بِـغَـيْـرِ السَّيـْفِ لَم تُحْصَدِ", "بِالرَّأْيِ وَالرَّاياتِ يَغْزُو الْعِدَى", "فَهْـيَ بِـغَـيْـرِ النَّصـْرِ لَمْ تُـعْـقَـدِ", "أَنــــا الَّذِي خَــــاطِــــرُهُ جَــــنَّةٌ", "لَكِــنَّهــ نــارٌ عَــلى المُــعْـتَـدِي", "لِيْ ذَهَــبُ الشِّعــرِ الَّذِي كُــلَّمــا", "قُـــلِّبِ فِـــي نِــيــرانِهِــمْ يِــزْدَدِ", "وَلَيْـــسَ لِيْ فَـــضْــلٌ سِــوَى أَنَّنــِي", "أَنْــظِــمُ مـا مـوسـى بِهِ يَـبْـتَـدِي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66572	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> تَأَوَّدَتْ كَالغُصُنِ الأمْلَدِ <\|vsep\|> وَابْتَسَمَتْ عَنْ نَوْرِ ثَغْرٍ نَدِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَانْتَقَبَتْ بِالصُّبْحِ لكِنَّها <\|vsep\|> تَقَنَّعَتْ بِالجِنْدِسِ الأَسْوَدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَيْضاءُ كَحْلاءُ لَها ناظِرٌ <\|vsep\|> مُنَزَّهٌ عَنْ لَوْثَةِ المِرْوَدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِنْ ثَغْرِها الوَضَّاحِ أَوْ خَدِّها <\|vsep\|> وَاخَجْلَةَ الجَوْهَرِ وَالعَسْجَدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَرْتَجُّ كَالجَدْوَلِ مِنْ رِقَّةٍ <\|vsep\|> وَقَلْبُها أَقْسَى مِنَ الجَلْمَدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَصْبَحَ فِيْهَا عاذِليْ عاذِرِيْ <\|vsep\|> وَمَلَّ مِنْ طُولِ الضَّنَى عُوَّدِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَمْ لَيْلَةٍ أَحْيَيْتُهَا كُلَّمَا <\|vsep\|> قُلْتُ انْتَهَتْ فِي طُولِها تَبْتَدِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَالَ دُجاها لَجُفونِي لَقَد <\|vsep\|> شَغَلْتِ عَنِّي فَرْقَدِي فَارْقُدِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> جارِيَةٌ شَتَّتَ شَمْلِي بِهَا <\|vsep\|> صَرْفُ الزَّمانِ الجَائِرِ المُعْتَدِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَمْلِك رِقَّيْ بِهَواها وَلَوْ <\|vsep\|> يَشاءُ موسى مَلَكَتْهَا يَدِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> المَلْكُ الأَشْرَفُ شَاهَ ارْمَنٍ <\|vsep\|> رَبُّ المَعالِي وَالنَّدَى وَالنَّدِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَعْبَةُ ِحْسانٍ نَدى كَفِّهِ الْ <\|vsep\|> بَيْضاءِ مِثْلُ الحَجَرِ الأسْوَدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَزْدَحِمْ النَّاسُ عَلى لَثْمِها <\|vsep\|> كَالِبِلِ الهِيْمِ عَلى المَوْرِدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَدَّاهَةٌ بِالجُودِ ما شانَهَا <\|vsep\|> رَوِيَّةُ التَّقْصِيرِ فِي المَوْعِدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> الصَّدْرُ يَوْمَ العَدْلِ فِي مَجْلِسٍ <\|vsep\|> وَالقَلْبُ يَوْمَ القَسْطَلِ الأَرْبَدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَيسَ صَدْرُ الدَّسْتِ أَوْلَى بِهِ <\|vsep\|> مِن ظَهْرِ مَحْبوكِ القَرا أَجْرَدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فِي نَغمِ البِيضِ لَهُ شاغِلٌ <\|vsep\|> عَن نَغَماتِ البِيضِ عَن مَعْبَدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَّما سَقَى السُّمرَ دَماً سَنْبَلَتْ <\|vsep\|> هاماً بِغَيْرِ السَّيْفِ لَم تُحْصَدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِالرَّأْيِ وَالرَّاياتِ يَغْزُو الْعِدَى <\|vsep\|> فَهْيَ بِغَيْرِ النَّصْرِ لَمْ تُعْقَدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنا الَّذِي خَاطِرُهُ جَنَّةٌ <\|vsep\|> لَكِنَّه نارٌ عَلى المُعْتَدِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِيْ ذَهَبُ الشِّعرِ الَّذِي كُلَّما <\|vsep\|> قُلِّبِ فِي نِيرانِهِمْ يِزْدَدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "بِـمُـلْكِـكَ أَيَّاـمُ الزَّمـانِ تَـطِيبُ", "وجــودُكَ لِلرَّاِجـي نَـداكَ قَـرِيـبُ", "لَئِنْ هَرَّقَتْ آلاتُ خَمْرِكَ ما حَوَتْ", "فَلِلأَرْضِ فِي زادِ الكِرامِ نَصيبُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66568	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> بِمُلْكِكَ أَيَّامُ الزَّمانِ تَطِيبُ <\|vsep\|> وجودُكَ لِلرَّاِجي نَداكَ قَرِيبُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لِلرَّمْي فَضْلٌ لَيْسَ يُنْكَرُ قَدْرُهُ", "وَالجَـوُّ قَـد شَهْدَتْ بِهِ آثارُهُ", "الشُّهـْبُ بُـندُقُهُ وَنونُ هِلالِهِ", "قَـوسٌ وَمِـسْكِيُّ الغَمامِ غُبارُهُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66564	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> لِلرَّمْي فَضْلٌ لَيْسَ يُنْكَرُ قَدْرُهُ <\|vsep\|> وَالجَوُّ قَد شَهْدَتْ بِهِ ثارُهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مــالِي وَلِلتَّشــْبِــيــبِ بِــالأوْطــانِ", "لي شــاغِــلٌ بِــجَــمــالِكَ الْفَــتَّاــنِ", "الرِّيــقُ وَالثَّغـْرُ الْعُـذَيْـبُ وَبـارِقٌ", "وَقَــبــاكَ مَــزْرورٌ عَــلى نُــعْــمــانِ", "وَسْـــنـــانٌ حُــورِيُّ الصِّفــاتِ كَــأَنَّهُ", "مَــلَّ الْجِــنــانَ فَــفَــرَّ مِـن رِضْـوانِ", "طـالَتْ عَـلى عِـطْـفَـيْهِ لَيْـلَةُ شَـعْـرِهِ", "فَــتَــرَنَّحــا كــالْعــاشِـقِ الْوَلْهـانِ", "وَاخْــضَــرَّ فَــوْقَ الْوَرْدِ آسُ عِــذارِهِ", "فَــعَــجِـبْـتُ لِلْجَـنَّاـتِ فِـي النِّيـرانِ", "جُـنَّتـْ بِـمَـنْـظَـرِهِ الْبَـديـعِ عُيونُنا", "فَــتَــسَــلْسَـلَتْ بِـمَـدامِـع الأَجْـفـانِ", "غَــزَلِيْ بِهِ وَمَــديــحُ مــوسـى رَوْضَـةٌ", "جَـمَـعَـتْ فُـنـونَ الْحُـسْـنِ وَالإِحْـسانِ", "مَــلِكٌ بِهِ اخْــضَـرَّ الزَّمـانُ كـأنَّمـا", "أيَّاـــــمُ دَوْلَتِهِ رَبـــــيــــعٌ ثــــانِ", "أَثْــرى ثَــراهُ بَــعْــدَ مَـحْـلِ مَـحَـلِّهِ", "بِـــدَوامِ سَـــحَّ سَــحــابِهِ الْهَــتَّاــنِ", "فَــلِكُــلِّ غــادِيَــةٍ رَحــيــقٌ سَــلْسَــلٌ", "وَلِكُــــلِّ غُـــصْـــنٍ هِـــزَّةُ النَّشـــْوانِ", "وَالنَّهـــْرُ خَـــدٌّ بِــالشُّعــاعِ مُــوَرَّدٌ", "قَــد دَبَّ فِــيــهِ عِــذارُ ظِـلِّ الْبـانِ", "وَالْمَـاءُ فِـي سُـوقِ الْغُـصونِ خَلاخِلٌ", "مِــنْ فِــضَّةــٍ وَالزَّهْــرُ كــالتِّيـجـانِ", "فَــكَــأَنَّ طــائِرَهــا خَـطـيـبٌ مـصْـقَـعٌ", "قَـد قـامَ فَـوْقَ مَـنـابِـرِ الأَغْـصـانِ", "يَـشْـدو وَأُنْـشِـدُ فَـالْمَـدائِحُ بَيْننا", "تُهْــدى إلى مــوســى بِــكُــلِّ لِســانِ", "اشْـرَبْ ثَـلاثـاً يـا نَـديـمُ وَسَـقِّنـي", "وَاطْــرَبْ لِعُـجْـمَـةِ نُـطْـقِهِ وَبَـيـانِـي", "كـأْسـاً إِذْا صـافَـحْـتُهـا أَثْرَتْ يَدِي", "مِــنْ فِــضَّةــٍ مُــلِئَتْ مِـنَ الْعِـقْـيـانِ", "حَـمْـراءُ رَصَّعـَهـا الْحَـبـابُ بِـجَـوْهَرٍ", "كَــالزَّهْـرِ فِـي مَـرْجٍ مِـنَ الْمَـرْجـانِ", "وَاللَّهِ لَوْ عَـقَـلَ الْمَـجـوسُ لِكاسِها", "جَــعَــلُوُه بَــيْـتَ عِـبـادَةِ النِّيـرانِ", "سُـكْـرُ الْمُـدامِ وَشُـكْرُ موسى مَذْهَبي", "فَـلَقَـدْ مَـحَـوْتُ بِـطـاعَـتـي عِـصْـيانِي", "شُــغْــلِي مَـدائِحُهُ وَغَـيْـري لَمْ يَـزَلْ", "كــالْبــومِ يَــنْـدُبُ دارِسَ الْجُـدْرانِ", "لَلْبِـيـدِ وَالْكُـومِ الرَّواسِـمِ مَـعْـشَرٌ", "عَـدَلَ الزَّمـانُ بِـشَـأْنِهِـمْ عَـنْ شَانِي", "سِـيَـما إِذْا الْتَهَبَ الْهَجيرُ وَحَوَّمَتْ", "فَــوْقَ السَّرابِ حُــشــاشَــةُ الظَّمــْآنِ", "وَالشَّمـْسُ تُـرْسِـلُ فَـضْلَ خَيْطِ لُعابِها", "تَـمْـتـاحُ مِـن عَـطَـشٍ ثَـرى الْغُـدْرانِ", "يَشْوِي الْوُجوهَ سُمومُها فَكَأَنَّما أعْ", "تـاضُـوا عَـنِ الأَكْـوارِ بِـالْكـيرانِ", "فَــعـلامَ أُلْقِـي لِلْمَهـالِكِ مُهْـجَـتـي", "وَالأَشْـرَفُ السُّلـْطـانُ قَـدْ أغْـنـانِي", "طَــرَدَ الْقَـنِـيـصَ بِـكُـلِّ ضـارٍ ضـامِـرٍ", "مِـــنْ مِـــخْــلَبَــيْهِ مُــقَــرَّطِ الآذانِ", "وَبِــكُــلِّ مُــرْدَفَــةٍ مُــغَــلْغَـلَةٍ لَهـا", "فِــي كُــلِّ عُــضْـوٍ مُـقْـلَةُ الْغَـضْـبـانِ", "تُــرْكِــيَّةــٍ سُـبِـيَـتْ فَـسـالَ بِـخَـدِّهـا", "مـا كـانَ مِـنْ كُـحْـلٍ عَـلى الأجْفانِ", "قُـلْنـا وَشِـلْوُ قَـنِـيـصِها فِي صَدْرِها", "هــذا عِــنــاقُ الْعــاشِـقِ الْوَلْهـانِ", "لَوْ قــالَ مــوسـى أجِـرْنِـي مِـنْهُـمـا", "لَنَــجــا وَأصْــبَــحَ فِــي أعَـزِّ أمـانِ", "مـوسـى الّذي أَزْرى بِكِسْرَى وَاعْتَلى", "فِـي أَسْـرِ إِيـوانـي عَـلى الإِيـوانِ", "لَبَّى أَخـاهُ مِـنَ الْجَـزِيـرَةِ بَـعْـدَما", "سَــدَّتْ عَــلَيْهِ الْكُــرْجُ كُــلَّ مَــكــانِ", "بِـجَـحـافِـلٍ زُمْـرُ الْمَـلائِكِ فَـوْقَهـا", "مَــحْــفــوفَــةٍ بِـخـواطِـفِ الْعِـقْـبـانِ", "لا يَهْـتَـدونَ إِذْا ادْلَهَّمـ عَـجاجُهُمْ", "إِلاَّ بِـــشُـــعْـــلَةِ صـــارِمٍ وَسِــنــانِ", "فَـجَـلا عَـن الإِسْـلامِ ظُلْمَةَ كُفْرِهِمْ", "وَأَعــــادَهُ لِلْعِـــزِّ بَـــعْـــدَ هَـــوانِ", "طَهَّرْتَ أَرْمــيــنِــيَّةــً فــاسْــتَـبْـدَلَتْ", "مِـــنْ دَقَّ نـــاقُـــوسٍ بِـــصَــوْتِ أَذانِ", "نَـفَـذَتْ جُـسُـومَهُـمُ الرِّمـاحُ كَـأَنَّهـُمْ", "بَـعْـضَ الَّذي حَـمَـلُوا مِـنَ الصُّلـْبانِ", "يــا مَــنْ يُـصَـدِّقُ مـادِحـيْهِ كَـأَنَّهـُمْ", "يَــــتْـــلُونَ آيَـــاتٍ مَـــنَ الْقُـــرْآنِ", "يـا مَـنْ يَرَى أَيْدي العُفاةِ لِمالِهِ", "أَكْــفــى الْكُـفـاةِ وَأَوْثَـقَ الْخَـزَّانِ", "يـا مَـنْ يَـرى أَنَّ الثَّنـاءَ ذَخـيـرَةٌ", "تَــبْــقــى عَــلَيْهِ وَكُــلَّ شَــيْـءٍ فـانِ", "أَغْـلَيْـتَ أَعْـلاقَ الْمَـحـامِـدِ بَعْدَما", "كــانَــتْ تُـبـاعُ بِـأَرْخَـصِ الأثْـمـانِ", "شَــوَّالُ مِــثْـلكَ مُـطْـعِـمٌ فَـلأِجْـلِ ذا", "أَضْــحــى لَهُ فَــضْــلٌ عَــلى رَمَــضــانِ", "فَـتَهَـنَّ يـا مَـلِكَ الْمُـلوكِ بِـعـيـدِهِ", "فِـــي ظِـــلِّ مُــلْكِ دائِمِ السُّلــْطــانِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66560	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> مالِي وَلِلتَّشْبِيبِ بِالأوْطانِ <\|vsep\|> لي شاغِلٌ بِجَمالِكَ الْفَتَّانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> الرِّيقُ وَالثَّغْرُ الْعُذَيْبُ وَبارِقٌ <\|vsep\|> وَقَباكَ مَزْرورٌ عَلى نُعْمانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسْنانٌ حُورِيُّ الصِّفاتِ كَأَنَّهُ <\|vsep\|> مَلَّ الْجِنانَ فَفَرَّ مِن رِضْوانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> طالَتْ عَلى عِطْفَيْهِ لَيْلَةُ شَعْرِهِ <\|vsep\|> فَتَرَنَّحا كالْعاشِقِ الْوَلْهانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاخْضَرَّ فَوْقَ الْوَرْدِ سُ عِذارِهِ <\|vsep\|> فَعَجِبْتُ لِلْجَنَّاتِ فِي النِّيرانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جُنَّتْ بِمَنْظَرِهِ الْبَديعِ عُيونُنا <\|vsep\|> فَتَسَلْسَلَتْ بِمَدامِع الأَجْفانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَزَلِيْ بِهِ وَمَديحُ موسى رَوْضَةٌ <\|vsep\|> جَمَعَتْ فُنونَ الْحُسْنِ وَالِحْسانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَلِكٌ بِهِ اخْضَرَّ الزَّمانُ كأنَّما <\|vsep\|> أيَّامُ دَوْلَتِهِ رَبيعٌ ثانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَثْرى ثَراهُ بَعْدَ مَحْلِ مَحَلِّهِ <\|vsep\|> بِدَوامِ سَحَّ سَحابِهِ الْهَتَّانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلِكُلِّ غادِيَةٍ رَحيقٌ سَلْسَلٌ <\|vsep\|> وَلِكُلِّ غُصْنٍ هِزَّةُ النَّشْوانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالنَّهْرُ خَدٌّ بِالشُّعاعِ مُوَرَّدٌ <\|vsep\|> قَد دَبَّ فِيهِ عِذارُ ظِلِّ الْبانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالْمَاءُ فِي سُوقِ الْغُصونِ خَلاخِلٌ <\|vsep\|> مِنْ فِضَّةٍ وَالزَّهْرُ كالتِّيجانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكَأَنَّ طائِرَها خَطيبٌ مصْقَعٌ <\|vsep\|> قَد قامَ فَوْقَ مَنابِرِ الأَغْصانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَشْدو وَأُنْشِدُ فَالْمَدائِحُ بَيْننا <\|vsep\|> تُهْدى لى موسى بِكُلِّ لِسانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> اشْرَبْ ثَلاثاً يا نَديمُ وَسَقِّني <\|vsep\|> وَاطْرَبْ لِعُجْمَةِ نُطْقِهِ وَبَيانِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأْساً ِذْا صافَحْتُها أَثْرَتْ يَدِي <\|vsep\|> مِنْ فِضَّةٍ مُلِئَتْ مِنَ الْعِقْيانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَمْراءُ رَصَّعَها الْحَبابُ بِجَوْهَرٍ <\|vsep\|> كَالزَّهْرِ فِي مَرْجٍ مِنَ الْمَرْجانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاللَّهِ لَوْ عَقَلَ الْمَجوسُ لِكاسِها <\|vsep\|> جَعَلُوُه بَيْتَ عِبادَةِ النِّيرانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سُكْرُ الْمُدامِ وَشُكْرُ موسى مَذْهَبي <\|vsep\|> فَلَقَدْ مَحَوْتُ بِطاعَتي عِصْيانِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> شُغْلِي مَدائِحُهُ وَغَيْري لَمْ يَزَلْ <\|vsep\|> كالْبومِ يَنْدُبُ دارِسَ الْجُدْرانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَلْبِيدِ وَالْكُومِ الرَّواسِمِ مَعْشَرٌ <\|vsep\|> عَدَلَ الزَّمانُ بِشَأْنِهِمْ عَنْ شَانِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> سِيَما ِذْا الْتَهَبَ الْهَجيرُ وَحَوَّمَتْ <\|vsep\|> فَوْقَ السَّرابِ حُشاشَةُ الظَّمْنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالشَّمْسُ تُرْسِلُ فَضْلَ خَيْطِ لُعابِها <\|vsep\|> تَمْتاحُ مِن عَطَشٍ ثَرى الْغُدْرانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَشْوِي الْوُجوهَ سُمومُها فَكَأَنَّما أعْ <\|vsep\|> تاضُوا عَنِ الأَكْوارِ بِالْكيرانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَعلامَ أُلْقِي لِلْمَهالِكِ مُهْجَتي <\|vsep\|> وَالأَشْرَفُ السُّلْطانُ قَدْ أغْنانِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> طَرَدَ الْقَنِيصَ بِكُلِّ ضارٍ ضامِرٍ <\|vsep\|> مِنْ مِخْلَبَيْهِ مُقَرَّطِ الذانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبِكُلِّ مُرْدَفَةٍ مُغَلْغَلَةٍ لَها <\|vsep\|> فِي كُلِّ عُضْوٍ مُقْلَةُ الْغَضْبانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُرْكِيَّةٍ سُبِيَتْ فَسالَ بِخَدِّها <\|vsep\|> ما كانَ مِنْ كُحْلٍ عَلى الأجْفانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قُلْنا وَشِلْوُ قَنِيصِها فِي صَدْرِها <\|vsep\|> هذا عِناقُ الْعاشِقِ الْوَلْهانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَوْ قالَ موسى أجِرْنِي مِنْهُما <\|vsep\|> لَنَجا وَأصْبَحَ فِي أعَزِّ أمانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> موسى الّذي أَزْرى بِكِسْرَى وَاعْتَلى <\|vsep\|> فِي أَسْرِ ِيواني عَلى الِيوانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَبَّى أَخاهُ مِنَ الْجَزِيرَةِ بَعْدَما <\|vsep\|> سَدَّتْ عَلَيْهِ الْكُرْجُ كُلَّ مَكانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِجَحافِلٍ زُمْرُ الْمَلائِكِ فَوْقَها <\|vsep\|> مَحْفوفَةٍ بِخواطِفِ الْعِقْبانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يَهْتَدونَ ِذْا ادْلَهَّم عَجاجُهُمْ <\|vsep\|> ِلاَّ بِشُعْلَةِ صارِمٍ وَسِنانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَجَلا عَن الِسْلامِ ظُلْمَةَ كُفْرِهِمْ <\|vsep\|> وَأَعادَهُ لِلْعِزِّ بَعْدَ هَوانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> طَهَّرْتَ أَرْمينِيَّةً فاسْتَبْدَلَتْ <\|vsep\|> مِنْ دَقَّ ناقُوسٍ بِصَوْتِ أَذانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَفَذَتْ جُسُومَهُمُ الرِّماحُ كَأَنَّهُمْ <\|vsep\|> بَعْضَ الَّذي حَمَلُوا مِنَ الصُّلْبانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مَنْ يُصَدِّقُ مادِحيْهِ كَأَنَّهُمْ <\|vsep\|> يَتْلُونَ يَاتٍ مَنَ الْقُرْنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مَنْ يَرَى أَيْدي العُفاةِ لِمالِهِ <\|vsep\|> أَكْفى الْكُفاةِ وَأَوْثَقَ الْخَزَّانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مَنْ يَرى أَنَّ الثَّناءَ ذَخيرَةٌ <\|vsep\|> تَبْقى عَلَيْهِ وَكُلَّ شَيْءٍ فانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَغْلَيْتَ أَعْلاقَ الْمَحامِدِ بَعْدَما <\|vsep\|> كانَتْ تُباعُ بِأَرْخَصِ الأثْمانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَوَّالُ مِثْلكَ مُطْعِمٌ فَلأِجْلِ ذا <\|vsep\|> أَضْحى لَهُ فَضْلٌ عَلى رَمَضانِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "صُــنْ نـاظِـراً مُـتَـرَقِّبـاً لَكَ أَنْ تُـرى", "فَـلَقَـدْ كَـفـى مِـنْ دَمْـعِهِ ما قدْ جَرى", "يـا مَـنْ حَكى فِي الحُسْنِ صُورَةَ يوسُفٌ", "آهٍ لَوَ أَنَّكــَ مِــثْـلَ يُـوسُـفَ تُـشْـتَـرى", "تَــعْــشُــو العُـيـونُ لِخَـدِّهِ فَـيَـرُدُّهـا", "وَيَــقــولُ لَيْــسَـتْ هـذهِ نـارَ القِـرَى", "يــا قــاتَــلَ اللَّهُ الجـمـالَ فَـإنـهُ", "مــا زالَ يَـصْـحَـبُ بـاخِـلاً مُـتَـجَـبِّرا", "يـا غُـصْـنَ بـانٍ فِـي نَـقـا رَمْـلٍ لَقَدْ", "أَبْــدَعَــتْ إِذْ أَثْــمَــرْتَ بَـدْراً نَـيِّرَا", "مــا ضَــرَّ طَـيْـفَـكَ لَو أكـونُ مَـكـانَهُ", "فَقَدِ اشْتَبَهْنا فِي السَّقامِ فَما نُرى", "أتُـــرى لأَيَّاـــمــي بِــوَصْــلِكَ عَــودَةٌ", "وَلَوْ أَنَّهـا فِـي بَـعْـضِ أَحلامِ الكَرَى", "زَمَـنـاً شَـرِبْـتُ زَلالَ وَصْـلِكَ صـافِـيـاً", "وَجَـنَـيْـتُ رَوْضَ رِضـاكَ أَخْـضَـرَ مُـثْـمِرا", "مَـلَكَـتْـكَ فِـيـهِ يَـدِي فَـحـينَ فَتَحْتُها", "لَمْ أَلْقَ إلاَّ حَــــسْــــرَةً وَتَـــفَـــكُّرَا", "لِي مُـقْـلَةٌ مُـذْ غَـابَ عَـنْهـا بَـدْرُهـا", "تَــرْعــى مَـنـازِلَهُ عَـسـاهـا أنْ تُـرَى", "لَوْلا انْـسِـكـابُ دُمـوعِهـا وَدِمـائِها", "مـا كُـنْـتُ بَـيْـنَ الْعـاشِـقِـينَ مُشَهَّرا", "فَــكَــأنَّمــا هِــيَ كَــفُّ مـوسـى كُـلَّمـا", "نَـثَـرَ اللُّجَيْنَ أَوِ النُّضارَ الأحْمَرا", "أَسْــتَــغْـفِـرُ اللَّهَ الْعَـظـيـمَ لأِنَّنـي", "شَـبَّهـْتُ بِـالنَّزْرِ الْقّـليـلِ الأكْـثَرَا", "مَـــلِكٌ تَـــوَقَّدَ سَــيــفُهُ وَجَــرى دمــاً", "فَـعَـجِـبْـتُ لِلنِّيـرانِ تَـطْـفَـحُ أَبْـحُـرا", "كَــلِفٌ بِــقَـدِّ الرُّمْـحِ أَهْـيَـفَ أَسْـمِـرا", "وَبِـحَـدِّ نَـصْـلِ السَّيـْفِ أَبْـيَـضَ أَحْـمَرَا", "مِــنْ مَــعْــشَــرٍ فَــخَـرَتْ أَوائِلُهُـمْ بِهِ", "كَـــفَـــخــارِ آدَمَ بِــالنَّبــيِّ مُــؤَخَّرَا", "تَـنْـبُـو الْمَـسـامِـعُ عَنْ مَديحِ سِواهُمُ", "إِذْ كــانَ أَكْـثَـرُهُ حَـديـثـاَ يُـفْـتَـرَى", "بـيـضُ الأيـادي حُـمْرُ أطْرافِ القَنا", "سـودُ العَـجـاجِ تَـحِـلُّ رَبْـعـاً أخْـضَرَا", "الإِنْـــسُ تُهْـــدَى لِلْقِــرى بِــدُخــانِهِ", "وَالْوَحْـشُ تَـشْـبِـعُ حَـيْـثُ يَعْقِدُ عِثْيَرَا", "فَـإِذْا حَـبـا مَـلأَ الْمَـنـازِلَ نِـعْـمَةً", "وَإِذْا سَـطـا مَـلأَ الْبَـسِـيـطَةَ عَسْكَرَا", "مَـنَـعَ الْغَـوادي بِـاشْـتِـبـاكِ رِمـاحِهِ", "عَــنْ تُـرْبِهِ وَسَـقـاهُ غَـيْـثـاً أحْـمَـرا", "فَــلِذاكَ أثْـمَـر أَيـدِيـاً وَجَـمـاجِـمـاً", "وَقَــنــاً بِــلَبَّاــتِ الرِّجــال مُـكـسَّرَا", "يَـــقْـــظٌ حــفِــيــظُ القَــلْبِ إِلاَّ أَنَّهُ", "يَــنْــسَــى مَــكــارمَهُ إِذْا مـا كَـرَّرَا", "مَــعْــسُـولُ أَطْـرافِ الْحَـديـثِ كَـأَنَّمـا", "يَـسْـقـي الْمَـسـامِـعَ مُسْكِراً أوْ سُكَّرَا", "إَنّـــي لأُقْـــسِــمُ لَوْ تَــجَــسَّدَ لَفْــظُهُ", "أَنِـفَـتْ نُـحُـورُ الْغـانِـيَاتِ الْجَوْهَرَا", "لَوْ كانَ فِي الزَّمَنِ القَديمِ مُخاطِباً", "لِلنَّاــسِ لَمْ يُــبْــعَــثْ رَسُــولٌ لِلْوَرى", "وَدَلِيــلُهُ الْكُــرْجُ الَّذيــنَ بِــرَبِّهــِمْ", "كَـفَـرُوا وَفَـضْـلُكَ بـيْـنَهُمْ لَنْ يَكْفَرا", "حَــجُّوا لِقَـصْـرِكَ مِـثْـلَ قُـبَّةـِ قُـدْسِهِـمْ", "وَرَأوْكَ فِــيـهـا كـالْمَـسِـيـحِ مُـصَـوَّرا", "فَهُــنــالِكَ الْمَـلِكُ الْعَـظـيـمُ مُـعَـفِّرٌ", "وَجْهـاً يَـخـالُ التُّرْبَ مِـسْـكـاً أَذْفرَا", "حَــجَـبَـتْـكَ أَنْـوارُ الْمَهـابَـةِ عَـنْهُـمُ", "فَــلِذاكَ أَعْــيُـنُهُـمْ تَـراكَ وَلا تَـرَى", "كَــمْ نــاظِـرٍ أَرْشَـدْتَ لَيْـلَةَ صَـوْمِـنـا", "قَــدْ كـانَ فِـي جَـوِّ السَّمـاءِ مُـحَـيَّرَا", "يــا نــاظِــريــنَ إلى هِــلالٍ مـانِـعٍ", "لِلزَّادِ مـوسـى الْبَدْرُ مَبْذُولُ الْقِرى", "رَمَــضــان ضَـيْـفٌ سـارَ حَـوْلاً كـامِـلاً", "حَــتَّى رَآكَ مُــسَــلّمــاً فَــاسْـتَـبْـشَـرَا", "وَافــاكَ مُــبْـتَهِـجـاً بِـبِـرِّكَ وَالتُّقـى", "وَمَــضــى لِمَــا أوْلَيْــتَهُ مُــتَــشَــكِّرا", "فَــتَهَــنَّ عــيــداً أَنْــتَ حَـقّـاً عِـيـدُهُ", "يـا خَـيْـرَ مَـن صَـلَّى وَصـامَ وَأفْـطَـرَا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66556	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> صُنْ ناظِراً مُتَرَقِّباً لَكَ أَنْ تُرى <\|vsep\|> فَلَقَدْ كَفى مِنْ دَمْعِهِ ما قدْ جَرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مَنْ حَكى فِي الحُسْنِ صُورَةَ يوسُفٌ <\|vsep\|> هٍ لَوَ أَنَّكَ مِثْلَ يُوسُفَ تُشْتَرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَعْشُو العُيونُ لِخَدِّهِ فَيَرُدُّها <\|vsep\|> وَيَقولُ لَيْسَتْ هذهِ نارَ القِرَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا قاتَلَ اللَّهُ الجمالَ فَنهُ <\|vsep\|> ما زالَ يَصْحَبُ باخِلاً مُتَجَبِّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا غُصْنَ بانٍ فِي نَقا رَمْلٍ لَقَدْ <\|vsep\|> أَبْدَعَتْ ِذْ أَثْمَرْتَ بَدْراً نَيِّرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ضَرَّ طَيْفَكَ لَو أكونُ مَكانَهُ <\|vsep\|> فَقَدِ اشْتَبَهْنا فِي السَّقامِ فَما نُرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتُرى لأَيَّامي بِوَصْلِكَ عَودَةٌ <\|vsep\|> وَلَوْ أَنَّها فِي بَعْضِ أَحلامِ الكَرَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> زَمَناً شَرِبْتُ زَلالَ وَصْلِكَ صافِياً <\|vsep\|> وَجَنَيْتُ رَوْضَ رِضاكَ أَخْضَرَ مُثْمِرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَلَكَتْكَ فِيهِ يَدِي فَحينَ فَتَحْتُها <\|vsep\|> لَمْ أَلْقَ لاَّ حَسْرَةً وَتَفَكُّرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِي مُقْلَةٌ مُذْ غَابَ عَنْها بَدْرُها <\|vsep\|> تَرْعى مَنازِلَهُ عَساها أنْ تُرَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَوْلا انْسِكابُ دُموعِها وَدِمائِها <\|vsep\|> ما كُنْتُ بَيْنَ الْعاشِقِينَ مُشَهَّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكَأنَّما هِيَ كَفُّ موسى كُلَّما <\|vsep\|> نَثَرَ اللُّجَيْنَ أَوِ النُّضارَ الأحْمَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ الْعَظيمَ لأِنَّني <\|vsep\|> شَبَّهْتُ بِالنَّزْرِ الْقّليلِ الأكْثَرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَلِكٌ تَوَقَّدَ سَيفُهُ وَجَرى دماً <\|vsep\|> فَعَجِبْتُ لِلنِّيرانِ تَطْفَحُ أَبْحُرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَلِفٌ بِقَدِّ الرُّمْحِ أَهْيَفَ أَسْمِرا <\|vsep\|> وَبِحَدِّ نَصْلِ السَّيْفِ أَبْيَضَ أَحْمَرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِنْ مَعْشَرٍ فَخَرَتْ أَوائِلُهُمْ بِهِ <\|vsep\|> كَفَخارِ دَمَ بِالنَّبيِّ مُؤَخَّرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَنْبُو الْمَسامِعُ عَنْ مَديحِ سِواهُمُ <\|vsep\|> ِذْ كانَ أَكْثَرُهُ حَديثاَ يُفْتَرَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> بيضُ الأيادي حُمْرُ أطْرافِ القَنا <\|vsep\|> سودُ العَجاجِ تَحِلُّ رَبْعاً أخْضَرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> الِنْسُ تُهْدَى لِلْقِرى بِدُخانِهِ <\|vsep\|> وَالْوَحْشُ تَشْبِعُ حَيْثُ يَعْقِدُ عِثْيَرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِذْا حَبا مَلأَ الْمَنازِلَ نِعْمَةً <\|vsep\|> وَِذْا سَطا مَلأَ الْبَسِيطَةَ عَسْكَرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَنَعَ الْغَوادي بِاشْتِباكِ رِماحِهِ <\|vsep\|> عَنْ تُرْبِهِ وَسَقاهُ غَيْثاً أحْمَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلِذاكَ أثْمَر أَيدِياً وَجَماجِماً <\|vsep\|> وَقَناً بِلَبَّاتِ الرِّجال مُكسَّرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَقْظٌ حفِيظُ القَلْبِ ِلاَّ أَنَّهُ <\|vsep\|> يَنْسَى مَكارمَهُ ِذْا ما كَرَّرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَعْسُولُ أَطْرافِ الْحَديثِ كَأَنَّما <\|vsep\|> يَسْقي الْمَسامِعَ مُسْكِراً أوْ سُكَّرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> َنّي لأُقْسِمُ لَوْ تَجَسَّدَ لَفْظُهُ <\|vsep\|> أَنِفَتْ نُحُورُ الْغانِيَاتِ الْجَوْهَرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَوْ كانَ فِي الزَّمَنِ القَديمِ مُخاطِباً <\|vsep\|> لِلنَّاسِ لَمْ يُبْعَثْ رَسُولٌ لِلْوَرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَدَلِيلُهُ الْكُرْجُ الَّذينَ بِرَبِّهِمْ <\|vsep\|> كَفَرُوا وَفَضْلُكَ بيْنَهُمْ لَنْ يَكْفَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَجُّوا لِقَصْرِكَ مِثْلَ قُبَّةِ قُدْسِهِمْ <\|vsep\|> وَرَأوْكَ فِيها كالْمَسِيحِ مُصَوَّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهُنالِكَ الْمَلِكُ الْعَظيمُ مُعَفِّرٌ <\|vsep\|> وَجْهاً يَخالُ التُّرْبَ مِسْكاً أَذْفرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَجَبَتْكَ أَنْوارُ الْمَهابَةِ عَنْهُمُ <\|vsep\|> فَلِذاكَ أَعْيُنُهُمْ تَراكَ وَلا تَرَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَمْ ناظِرٍ أَرْشَدْتَ لَيْلَةَ صَوْمِنا <\|vsep\|> قَدْ كانَ فِي جَوِّ السَّماءِ مُحَيَّرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ناظِرينَ لى هِلالٍ مانِعٍ <\|vsep\|> لِلزَّادِ موسى الْبَدْرُ مَبْذُولُ الْقِرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَمَضان ضَيْفٌ سارَ حَوْلاً كامِلاً <\|vsep\|> حَتَّى رَكَ مُسَلّماً فَاسْتَبْشَرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَافاكَ مُبْتَهِجاً بِبِرِّكَ وَالتُّقى <\|vsep\|> وَمَضى لِمَا أوْلَيْتَهُ مُتَشَكِّرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "نَــديــمــيَ مــاسَ الآسُ فِــي سُــنْـدُسِـيِّهِ", "وَأظْهَــرَ مــا أَخــفــى لَنــا مِـن حُـليِّهِ", "وَلاَحَ بِــجِـيـدِ الغُـصْـنِ والصُّبـْحُ طـالِعٌ", "مِــنَ الطَّلــِّ عِــقْــدٌ مـاسَ فِـي جَـوْهَـرِيِّهِ", "وَقَــدْ ذاعَ سِــرُّ الزَّهْـرِ حـيـنَ وَشـى بِهِ", "تَــــنَـــفُّســـُ نَـــدِّيِّ النَّســـيـــمِ نَـــدِيِّهِ", "وَألقَـى الضُّحـى فِـي فِـضَّةِ النَّهْرِ تِبْرَهُ", "فَـأَثْـرِى الثَّرَى بِـالنَّورِ مِـن عَـسْـجَدِيِّهِ", "هُــوَ السِّيــفُ إِن أصــداه ظـل غـصـونـه", "تــولى شــعــاع الشــمــس صـقـل صـديـه", "وَســــاقٍ لَهُ وَجْهٌ وَكَـــأْسٌ تـــقـــارنَـــا", "فَــســقَّاــكَ شَــمْــسِــيَّاــً عَــلى قَــمَـرِّيـهِ", "وَأطْـلَعَ شَـمْـسَ الطَّاـسِ عِـنْـدَ ابْتِكارِها", "وَشَــعْــشَــعَ نَــجْـمَ الكَـأْسِ عِـنـدَ عَـشِـيّهِ", "سَقَى الرَّاحِ مِثْلَ الرَّاحِ مِنْ رِيقِ ثَغْرِهِ", "وَأَيْـــنَ حَـــبـــابُ الرَّاحَ مِـــن لُؤْلُؤِيِّهِ", "حَــدَدْتُ لَمــى فِــيــهِ ثَـمـانـيـنَ قُـبْـلَةً", "لأِنّــي شَــمَـمْـتُ الْخَـمْـر مِـنْ عَـنْـبَـرِيَّهِ", "وَلِلْحُــسْــنِ مَـعْـنـىً واضِـحٌ مِـنْ جَـبـيـنِهِ", "وَفِــي خَــصْــرِهِ مَــعْــنــىً دَقِـيـقُ خَـفِـيّهِ", "إِذْا مـا جَـنـتْ جَـفْـنـاهُ قـاصَـصْـتُ خَـدَّهُ", "فَـــلا بُـــرْءَ لي إلاَّ بِـــلَثْـــمِ بَــرِيِّه", "لَهُ وَجْـــنَـــةٌ بَــلْ جَــنَّةــٌ دَبَّ فَــوْقَهــا", "عِــذارٌ رَبــيــعُ العَـيْـنِ فِـي سُـنْـدُسِـيَّهِ", "بِـــوَجْهٍ بَهِـــيِّ الْمُـــجْـــتَــلَى قَــمَــرِيِّهِ", "وَثَـــغْـــرٍ شَهّــيِ الْمُــجْــتَــنــى سُــكَّرِيِّهِ", "أَيـا يُـوسُـفِـيَّ الْحُـسْـنِ لَوْلاَكَ لَمْ يَهُنْ", "فَــتــىً مُــوسَــوِيُّ الْمُـنْـتَـمَـى أشْـرَفِـيُّهُ", "مَـليـكٌ لِشَـمْـلِ الْحَـمْـدِ وَالْمُـلْكِ جـامِعٌ", "بِــتَــدْبــيــرِ وَقَّاــدِ الذّكــا أَرْوَعِــيِّهِ", "لَهُ خُــــلُقٌ يُــــرْضِــــي الإِله وَخَــــلْقَهُ", "فَـــلا ســـاخِــطٌ فِــي أرْضِهِ عَــنْ رِضِــيِّهِ", "لَهُ رَوْنَــقُ السَّيــْفِ الصَّقــيــلِ وَفِـعْـلُهُ", "وَأَيْـــنَ ظُـــبــاهُ مِــنْ مَــضــاءٍ مُــضِــيِّهِ", "إِذْا مـا سَـرَتْ فِـي لَيْـلِ نَـقْـعٍ جـيـادُهُ", "حَـمِـدْنـا بِـصُـبْـحِ النَّصـْرِ مَـسْـرى سَـرِيِّهِ", "فَـنَـظْـمُ الكُـلَى بِـالطَّعـْنِ يُرْوي لِرُمْحِهِ", "وَنَـثْـرُ الطُّلـَى بِـالضَّرْبِ عَـنْ مَـشْـرَفِـيَّهِ", "فَــكَــمْ فَــلَقَـتْ حَـمْـلاتُهُ بَـحْـرَ جَـحْـفَـلٍ", "وَلَيْــسَ عَــصــا مــوســى سِــوى سَـمْهَـريِّهِ", "كَــريــمٌ لَوَ أنَّ الْغَــيْــثَ طَـلْقٌ كَـوَجْهِهِ", "لأَغْــنــى الْوَرى وَسْــمِــيُّهــ عَــنْ وَلِيِّهِ", "بِــثَــغْــرِ خِــلاَطٍ غُــلَّةٌ بَــعْــدَ بُــعْــدِهِ", "وَإنْ هُـــوَ يَـــوْمــاً عــادَ عــادَ بِــرِيِّهِ", "وَسُــكَّاــنُهُ كــالرَّوْضِ فِــي خِـلَعِ الرّضـى", "فَهُـم فِـي مَـريِّ الْعَـيْـشِ أَو فِـي هَـنِـيِّهِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66552	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> نَديميَ ماسَ السُ فِي سُنْدُسِيِّهِ <\|vsep\|> وَأظْهَرَ ما أَخفى لَنا مِن حُليِّهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلاَحَ بِجِيدِ الغُصْنِ والصُّبْحُ طالِعٌ <\|vsep\|> مِنَ الطَّلِّ عِقْدٌ ماسَ فِي جَوْهَرِيِّهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَدْ ذاعَ سِرُّ الزَّهْرِ حينَ وَشى بِهِ <\|vsep\|> تَنَفُّسُ نَدِّيِّ النَّسيمِ نَدِيِّهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَألقَى الضُّحى فِي فِضَّةِ النَّهْرِ تِبْرَهُ <\|vsep\|> فَأَثْرِى الثَّرَى بِالنَّورِ مِن عَسْجَدِيِّهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُوَ السِّيفُ ِن أصداه ظل غصونه <\|vsep\|> تولى شعاع الشمس صقل صديه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَساقٍ لَهُ وَجْهٌ وَكَأْسٌ تقارنَا <\|vsep\|> فَسقَّاكَ شَمْسِيَّاً عَلى قَمَرِّيهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأطْلَعَ شَمْسَ الطَّاسِ عِنْدَ ابْتِكارِها <\|vsep\|> وَشَعْشَعَ نَجْمَ الكَأْسِ عِندَ عَشِيّهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَقَى الرَّاحِ مِثْلَ الرَّاحِ مِنْ رِيقِ ثَغْرِهِ <\|vsep\|> وَأَيْنَ حَبابُ الرَّاحَ مِن لُؤْلُؤِيِّهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَدَدْتُ لَمى فِيهِ ثَمانينَ قُبْلَةً <\|vsep\|> لأِنّي شَمَمْتُ الْخَمْر مِنْ عَنْبَرِيَّهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلِلْحُسْنِ مَعْنىً واضِحٌ مِنْ جَبينِهِ <\|vsep\|> وَفِي خَصْرِهِ مَعْنىً دَقِيقُ خَفِيّهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذْا ما جَنتْ جَفْناهُ قاصَصْتُ خَدَّهُ <\|vsep\|> فَلا بُرْءَ لي لاَّ بِلَثْمِ بَرِيِّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَهُ وَجْنَةٌ بَلْ جَنَّةٌ دَبَّ فَوْقَها <\|vsep\|> عِذارٌ رَبيعُ العَيْنِ فِي سُنْدُسِيَّهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِوَجْهٍ بَهِيِّ الْمُجْتَلَى قَمَرِيِّهِ <\|vsep\|> وَثَغْرٍ شَهّيِ الْمُجْتَنى سُكَّرِيِّهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيا يُوسُفِيَّ الْحُسْنِ لَوْلاَكَ لَمْ يَهُنْ <\|vsep\|> فَتىً مُوسَوِيُّ الْمُنْتَمَى أشْرَفِيُّهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَليكٌ لِشَمْلِ الْحَمْدِ وَالْمُلْكِ جامِعٌ <\|vsep\|> بِتَدْبيرِ وَقَّادِ الذّكا أَرْوَعِيِّهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَهُ خُلُقٌ يُرْضِي الِله وَخَلْقَهُ <\|vsep\|> فَلا ساخِطٌ فِي أرْضِهِ عَنْ رِضِيِّهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَهُ رَوْنَقُ السَّيْفِ الصَّقيلِ وَفِعْلُهُ <\|vsep\|> وَأَيْنَ ظُباهُ مِنْ مَضاءٍ مُضِيِّهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذْا ما سَرَتْ فِي لَيْلِ نَقْعٍ جيادُهُ <\|vsep\|> حَمِدْنا بِصُبْحِ النَّصْرِ مَسْرى سَرِيِّهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَنَظْمُ الكُلَى بِالطَّعْنِ يُرْوي لِرُمْحِهِ <\|vsep\|> وَنَثْرُ الطُّلَى بِالضَّرْبِ عَنْ مَشْرَفِيَّهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكَمْ فَلَقَتْ حَمْلاتُهُ بَحْرَ جَحْفَلٍ <\|vsep\|> وَلَيْسَ عَصا موسى سِوى سَمْهَريِّهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَريمٌ لَوَ أنَّ الْغَيْثَ طَلْقٌ كَوَجْهِهِ <\|vsep\|> لأَغْنى الْوَرى وَسْمِيُّه عَنْ وَلِيِّهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِثَغْرِ خِلاَطٍ غُلَّةٌ بَعْدَ بُعْدِهِ <\|vsep\|> وَنْ هُوَ يَوْماً عادَ عادَ بِرِيِّهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "الرَّوْضُ بَـــيْـــنَ مُـــتَـــوَّجٍ وَمُــشَــنَّفِ", "وَالأرْضُ بَـــيْـــنَ مُــدبَّجــٍ وَمُــفَــوَّفِ", "وَالْغُــصْــنُ غَــنَّاـهُ الْحَـمـامُ فَهَـزَّهُ", "طَــرَبـاً وَحَـيَّاـهُ الغَـمـامُ بِـقَـرْقَـفِ", "وَالظِّلـُّ يَـسْـبَـحُ فِـي الغَـديرِ كَأنَّهُ", "صَــدَأٌ يَــلُوحُ عَــلى حُــســامٍ مُـرْهَـفِ", "قِـسْ بِـالسَّمـاءِ الأرْضَ تَـعْلَمْ أَنَّها", "بِــكَـواكِـبِ الأزْهـارِ أَحْـسَـنُ زُخْـرُفِ", "أحْـداقُ نَـرْجِـسِهـا بِـخَـدِّ شَـقِـيـقِهـا", "مَــبْهــوتَــةُ لِجــمَــالِهِ لَمْ تُــطْــرَفِ", "وَالطَّلــُّ فِــي زَهْــرِ الأقَـاحِ كَـأَنَّهُ", "ظَــلْمٌ تَـرَقْـرَقَ فِـي ثَـنـايـا مَـرْشَـفِ", "راقَ الزَّمـانُ وَراقَ كَـأْسُ مُـدامـنا", "وَرُضـابُ سـاقـيـنـا الأَغَـنِّ الأَهْيَفِ", "فَــمَــزْجــتُ ذاكَ بِهــذِهِ وَشَــرِبْـتُهـا", "وَلَثَـــمْـــتُهُ وَضــمَــمْــتُهُ بِــتَــعَــطُّفِ", "وَجَـنَـيْـتُ مِـنْ وَجَـنـاتِهِ لَمَّا اسْتَحى", "وَرْداً بِـغَـيْـر مَـراشِـفـي لَمْ يُـقْـطَفِ", "وَرَنـــا إلَيَّ بِـــطَــرْفِهِ فَــكَــأنَّمــا", "أَهْـدَى السَّقـامَ لُمِـدْنَـفٍ مِـن مُـدْنَفِ", "بِـتْـنـا وَقَـد لَفَّ الْعِـنـاقُ جُسومَنا", "فِــي بُــرْدَتَــيْــنِ تَــكَــرُّمٍ وَتَــعَــفُّفِ", "حَـتَّى بَـدا فَـلَقُ الصَّبـاحِ كَـجَـحْـفَـلٍ", "رايــاتُهُ رَنْــكُ الْمَــليـكِ الأَشْـرَفِ", "مَــلِكٌ بَــيــاضُ يَــمــيــنِهِ لِسَــمِــيِّهِ", "مُـوسـى وَمَـنْـظَـرُهُ البَـديـعُ لِيـوسُفِ", "تَـشْـتـامُ ظـاهِـرَهُ العُـيُونُ وَتَقْتَدي", "مِـنْهُ العُـقـولُ بِـسِـرِّ مُـعْـجِـزَةٍ خِفِِي", "مُـتَـنـاقِـضُ الأوصَـافِ طَـوْدُ مَهـابَـةٍ", "رَسَــخــتْ رَكــانَــتُهُ وَغُــصْــنُ تَـعَـطُّفِ", "وَيُـــريـــكَ مِـــنْ آرائِهِ وَعَـــطــائِهِ", "تَــحْــريــرُ نِــحْــريـرٍ وَبَـذْلَ مُـجَـزِّفِ", "وَعَـلَى مُـتـونِ الْجُـرْدِ أَظْـلَمُ ظـالِمٍ", "وَعَـلَى سَـريـرِ الْمُـلْكِ أَنْـصَـفُ مُنْصِفِ", "فَـحَـريـقُ جَـمْـرَةِ سَـيْـفِهِ لِلْمُـعْـتَـدي", "وَرَحـيـقُ خَـمْـرَةِ سَـيْـبِهِ لِلْمُـعْـتَـفِـي", "يـا بَـدْرُ تَـزْعُـمُ أَنْ تُـقـاسَ بِوَجْهِهِ", "وَعَـلَى جَـبـيِـنـكَ كُـلْفَـةُ المُـتَـكَـلِّفِ", "يـا غَـيْـمُ تَـطْـمَـعُ أَنْ تَـكـونَ كَكَفِّهِ", "كَـلاَّ وَأَنْـتَ مِـنَ الْجَهـامِ المُـخْـلِفِ", "جَـنَـحَـتْ مُـلُوكُ المُـشْـرِكـيـنَ لِسَلْمِهِ", "فَــأجــابَ مُــتَّبـِعـاً لِنَـصِّ الْمُـصْـحَـفِ", "وَيَــعِــزُّ ذاكَ عَــلَى ظُـبـاهُ وَخَـيْـلِهِ", "وَبِـــرَغْـــمِ آنــافِ الرِّمــاحِ الرُّعَّفِ", "إِمْهـــالُ مُـــقْــتَــدِرٍ لِيَــوْمٍ نــارُهُ", "أَبَـداً بِـغَـيْـرِ دِمـائِهِـمْ لا تَنْطَفِي", "زَأَرَتْ أُسُــودُ كُــمــاتِهِ وَتَــفَــسَّحــَتْ", "خُـطـواتُهُـمْ فِـي ضـيـقِ ذاكَ الْمَوْقِفِ", "فَــكَــأنَّنـي بِـجِـيـادِهِ قَـد أَصْـبَـحَـتْ", "سُــوراً لمِــعْــصَــمِ كُـلِّ سُـورٍ مُـشْـرِفِ", "وَكَــأَنَّنــي بِــدِيــارِهِــمْ قَـدْ بُـدِّلَتْ", "صَـوْتَ المُـؤّذِّنِ مِـن خُـوارِ الأسْـقُـفِ", "وَكَــأَنَّنــي بِـسِـبـائِهِـمْ وَيَـدي عَـلَى", "بَــيْــضـاءَ مُـتْـرَفَـةٍ وَأَبْـيَـضَ مُـتْـرَفِ", "وَكَــأَنَّنــي بِـكَ قَـدْ طَـلَعْـتَ عَـلَيْهِـمُ", "كَالشَّمْسِ فِي الشَّرَفِ الّذي لَمْ يُكْسَفِ", "إِنْ كــانَ مَهْــديٌّ فَــأنـتَ هُـوَ الّذي", "أَحْـيَـيْـتَ ديـنَ المُصْطَفى وَالمُصْطَفي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66548	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> الرَّوْضُ بَيْنَ مُتَوَّجٍ وَمُشَنَّفِ <\|vsep\|> وَالأرْضُ بَيْنَ مُدبَّجٍ وَمُفَوَّفِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالْغُصْنُ غَنَّاهُ الْحَمامُ فَهَزَّهُ <\|vsep\|> طَرَباً وَحَيَّاهُ الغَمامُ بِقَرْقَفِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالظِّلُّ يَسْبَحُ فِي الغَديرِ كَأنَّهُ <\|vsep\|> صَدَأٌ يَلُوحُ عَلى حُسامٍ مُرْهَفِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قِسْ بِالسَّماءِ الأرْضَ تَعْلَمْ أَنَّها <\|vsep\|> بِكَواكِبِ الأزْهارِ أَحْسَنُ زُخْرُفِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحْداقُ نَرْجِسِها بِخَدِّ شَقِيقِها <\|vsep\|> مَبْهوتَةُ لِجمَالِهِ لَمْ تُطْرَفِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالطَّلُّ فِي زَهْرِ الأقَاحِ كَأَنَّهُ <\|vsep\|> ظَلْمٌ تَرَقْرَقَ فِي ثَنايا مَرْشَفِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> راقَ الزَّمانُ وَراقَ كَأْسُ مُدامنا <\|vsep\|> وَرُضابُ ساقينا الأَغَنِّ الأَهْيَفِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَمَزْجتُ ذاكَ بِهذِهِ وَشَرِبْتُها <\|vsep\|> وَلَثَمْتُهُ وَضمَمْتُهُ بِتَعَطُّفِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجَنَيْتُ مِنْ وَجَناتِهِ لَمَّا اسْتَحى <\|vsep\|> وَرْداً بِغَيْر مَراشِفي لَمْ يُقْطَفِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَرَنا لَيَّ بِطَرْفِهِ فَكَأنَّما <\|vsep\|> أَهْدَى السَّقامَ لُمِدْنَفٍ مِن مُدْنَفِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِتْنا وَقَد لَفَّ الْعِناقُ جُسومَنا <\|vsep\|> فِي بُرْدَتَيْنِ تَكَرُّمٍ وَتَعَفُّفِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَتَّى بَدا فَلَقُ الصَّباحِ كَجَحْفَلٍ <\|vsep\|> راياتُهُ رَنْكُ الْمَليكِ الأَشْرَفِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَلِكٌ بَياضُ يَمينِهِ لِسَمِيِّهِ <\|vsep\|> مُوسى وَمَنْظَرُهُ البَديعُ لِيوسُفِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَشْتامُ ظاهِرَهُ العُيُونُ وَتَقْتَدي <\|vsep\|> مِنْهُ العُقولُ بِسِرِّ مُعْجِزَةٍ خِفِِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُتَناقِضُ الأوصَافِ طَوْدُ مَهابَةٍ <\|vsep\|> رَسَختْ رَكانَتُهُ وَغُصْنُ تَعَطُّفِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيُريكَ مِنْ رائِهِ وَعَطائِهِ <\|vsep\|> تَحْريرُ نِحْريرٍ وَبَذْلَ مُجَزِّفِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعَلَى مُتونِ الْجُرْدِ أَظْلَمُ ظالِمٍ <\|vsep\|> وَعَلَى سَريرِ الْمُلْكِ أَنْصَفُ مُنْصِفِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَحَريقُ جَمْرَةِ سَيْفِهِ لِلْمُعْتَدي <\|vsep\|> وَرَحيقُ خَمْرَةِ سَيْبِهِ لِلْمُعْتَفِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا بَدْرُ تَزْعُمُ أَنْ تُقاسَ بِوَجْهِهِ <\|vsep\|> وَعَلَى جَبيِنكَ كُلْفَةُ المُتَكَلِّفِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا غَيْمُ تَطْمَعُ أَنْ تَكونَ كَكَفِّهِ <\|vsep\|> كَلاَّ وَأَنْتَ مِنَ الْجَهامِ المُخْلِفِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَنَحَتْ مُلُوكُ المُشْرِكينَ لِسَلْمِهِ <\|vsep\|> فَأجابَ مُتَّبِعاً لِنَصِّ الْمُصْحَفِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَعِزُّ ذاكَ عَلَى ظُباهُ وَخَيْلِهِ <\|vsep\|> وَبِرَغْمِ نافِ الرِّماحِ الرُّعَّفِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِمْهالُ مُقْتَدِرٍ لِيَوْمٍ نارُهُ <\|vsep\|> أَبَداً بِغَيْرِ دِمائِهِمْ لا تَنْطَفِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> زَأَرَتْ أُسُودُ كُماتِهِ وَتَفَسَّحَتْ <\|vsep\|> خُطواتُهُمْ فِي ضيقِ ذاكَ الْمَوْقِفِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكَأنَّني بِجِيادِهِ قَد أَصْبَحَتْ <\|vsep\|> سُوراً لمِعْصَمِ كُلِّ سُورٍ مُشْرِفِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَأَنَّني بِدِيارِهِمْ قَدْ بُدِّلَتْ <\|vsep\|> صَوْتَ المُؤّذِّنِ مِن خُوارِ الأسْقُفِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَأَنَّني بِسِبائِهِمْ وَيَدي عَلَى <\|vsep\|> بَيْضاءَ مُتْرَفَةٍ وَأَبْيَضَ مُتْرَفِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَأَنَّني بِكَ قَدْ طَلَعْتَ عَلَيْهِمُ <\|vsep\|> كَالشَّمْسِ فِي الشَّرَفِ الّذي لَمْ يُكْسَفِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يـا سـاكِـنـي السَّفْحِ كَمْ عَيْنٍ بِكُمْ سَفَحَتْ", "نَـزَحْـتُـمُ فَهـيَ بَـعْـدَ البُـعْـدِ قَـدْ نَـزَحَتَ", "لَهــفِــي لِظَــبْــيَــةِ إِنْـسٍ مِـنْـكُـمُ نَـفَـرَتْ", "لا بَـلْ هِـيَ الشَّمـْسُ زالَتْ بَـعْدَما جَنَحَتْ", "بَـيْـضـاءُ حَـجَّبـَهـا الواشُـونَ حِـيـنَ سَـرَتْ", "عَـنِّيـ فَـلَو لَمَـحَـتْ صِـبْـغَ الدُّجـى لَمَـحَـتْ", "يَـقْـتَـصُّ مِـن وَجْـنَـتَـيْهـا لَحْـظُ عـاشِـقِهـا", "إنْ ضَــرَّجَــتْ قَــلْبَهُ بِـالَّلحـظِ أَوْ جَـرَحَـتْ", "مَــنْ لِي بِـسَـلْمٍ وَفِـي أجْـفـانِ مُـقْـلَتِهـا", "لِلْحَــرْبِ بِــيــضٌ حِــدادٌ قَــطُّ مـا صَـفَـحَـتْ", "يَهْــتَــزُّ بَـيْـنَ وِشـاحَـيْهـا قَـضِـيـبُ نَـقـاً", "حَــمــائِمُ الحَــلْيِ فِــي أفْـنـانِهِ صَـدَحَـتْ", "وَأسْــوِدُ الخــالِ فِــي مُـحْـمَـرِّ وَجْـنَـتِهـا", "كَــمِــسْــكَــةٍ نَــفَــحَـتْ فِـي جَـمْـرَةٍ لَفَـحَـتْ", "لَهــا جُــفــونٌ وَأعْــطــافٌ عَــجِــبْـتُ لَهـا", "بِـالسُّقـْمِ صَـحَّتـْ وَبِـالسُّكـْرِ الشَّديدِ صَحَتْ", "وَرَوْضَـــةٍ وَجَـــنــاتُ الوَردِ قــد خَــجِــلَتْ", "فِـيـهـا ضُـحـىً وَعُـيُـونُ النَّرْجِـسِ انْفَتَحَتْ", "تَـشـاجَـرَ الطَّيـْرُ فِـي أشـجـارِهـا سَـحَـراً", "وَمَـالَتِ القُـضْـبُ لِلتَّغـنـيـقِ فَـاصْـطَـلَحَـتْ", "وَالقَـطْـرُ قَـد رَشَّ ثـوبَ الدَّوحِ حِينَ رَأى", "مَــجــامِــرَ الزَّهـرِ مِـن إِذْيـالِهِ نَـفَـحَـتْ", "بــاكَــرْتُهــا وَحَــمــامُ الَّروْضِ نــافِــرَةٌ", "عَــن البُــروجِ بِــكَـفِّ الصُّبـْحِ إِذْ وَضَـحَـتْ", "مـا بَـيْـنَ غُـدْرانِ مـاءٍ كـاللُّجَـيْـنِ صَفَتْ", "وَأكْــــؤُسٍ كَـــنُـــضـــارٍ ذائِبٍ طَـــفَـــحَـــتْ", "بِــكْــرٌ إِذْا ابْــنُ سَـمـاءٍ مَـسَّهـا لَبِـسَـتْ", "ثَــوْبَ الحَــبــابِ حَــيـاءً مِـنْهُ وَاتَّشـَحَـتْ", "تَـشَـعْـشَـعَـتْ فِـي يَـدِ السَّاـقِي وَقَد مُزِجَتْ", "كــأنَّهــا بِــنِــصــالِ المـاءِ قَـدْ ذُبِـحْـتْ", "يَــسْــعَــى بِهــا أهْــيَـفٌ خَـفَّتـْ مَـعـاطِـفُهُ", "لكِـــنْ رَوادِفُهُ مِـــنْ ثِــقْــلِهــا رَجَــحَــتْ", "لِلْحُــسْــنِ مــاءٌ وَمَــرْعًــى فَــوْقَ وَجْـنَـتِهِ", "رَبــيــعُ عَــيْــنِــيَ فِــيــهِ كُـلَّمـا سَـرَحَـتْ", "قــالُوا تَـعَـشَّقـْ ِسـوى هـذا فَـقُـلْتُ لَهُـمْ", "لِي هِـــمَّةـــٌ لِدَنِـــيٍّ قَـــطُّ مــا طَــمَــحَــتْ", "فِـي أَحـسَـنِ النَّاـسِ أَشْـعـاري إِذْا نَسَبَتْ", "وَفِـــي أَجَـــلِّ مُــلُوكِ الأََرْضِ إنْ مَــدَحَــتْ", "يــا طــالِبَ الرِّزْقِ إنْ سُــدَّتْ َمــذاهِــبُهُ", "قُلْ يا أَبا الفَتْحِ يا موسى وَقَدْ فُتِحَتْ", "لِلّهِ كَـــمْ رَوَّضَـــتْ يُــمْــنــاهُ مِــن زَمَــنٍ", "جَـدْبٍ وَراضَـتْ جِـيـادَ الجُـودِ إِذْ جَـمَـحَـتْ", "يُــخْــفِـي عَـطـايـاهُ وَالأيَّاـمُ تُـظْهِـرُهـا", "هَـيـهـاتَ تَـخْـفِـي رِياحُ المِسْكِ إِنْ نفَحت", "سـامَـى السِّمـاكَ عُـلُوّاً فـاسْـتَـطـالَ وَلَوْ", "نـاوَتْ نَـدَى يَـدِهِ الأنـواءُ لافْـتَـضَـحـتْ", "مَــلكٌ إِذْا التَــطَــمَــتْ أَمْـواجُ عَـسْـكَـرِهِ", "سَـبَّحـْتُ وَالخَـيْـلُ بِـالأَبـطـالِ قَـدْ سَبَحَتْ", "رِيـــحٌ إِذْا رَكَـــضَـــتْ رَعْـــدٌ إِذْا صَهَــلَتْ", "بَـرْقٌ سَـنـابِـكُهـا فِـي الصَّخـْرِ قَـدْ قَدَحَتْ", "جُــرْدٌ إِذْا لاعَــبَــت أَعْــطــافَهـا مُـلِئَتْ", "تــيــهــاً وَإِنْ لَمَـحَـتْ أَقْـرانَهـا مَـرِحَـتْ", "تَـلْقَـى الأَسِـنَّةـَ عَـنْ فُـرسـانِهـا كَـرَمـاً", "فَــكُــلُّ جــارِحَــةٍ مِــنـهـا قَـدِ انْـجَـرَحَـتْ", "يَـحْـمِـلْنَ أُسْـداً لَهـا سُـمْـرُ القَـنا أًجَمٌ", "فِـي مَـعْـرَكِ المَـوتِ لا أَقْعَتْ وَلا كَلَحَتْ", "يَــصْــلَى أَمــامَهُــمُ نــارَ الوَغــى مَــلِكٌ", "ضـاقَـتْ بِـأعْـدائِهِ الأرْضُ الَّتي انْفَسَحتْ", "إنْ كــــانَ أَضْـــحَـــكَهُـــمْ وَعْـــكٌ أَلَمَّ بِهِ", "فَــلْتُــبْــكِهِــمْ بَــعْـدَ هـذا صِـحَّةـٌ صَـلَحـتْ", "أَصْـبَـحْـتَ كـالشَّمـْسِ مـا شِـيـنَـت بِـمَنْقَصَةٍ", "بَــعْــدَ الْكُـسُـوفِ إِذْا أَنْـوارُهـا وَضَـحَـتْ", "لا أَعـدَمَ اللَّهُ هـذا الخَـلْقَ مِـنْكَ يَداً", "بَـيْـضـاءَ إِنْ مَـنَـعَـتْهُـمْ غَـيْـرُهـا سَـمَـحتْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66544	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> يا ساكِني السَّفْحِ كَمْ عَيْنٍ بِكُمْ سَفَحَتْ <\|vsep\|> نَزَحْتُمُ فَهيَ بَعْدَ البُعْدِ قَدْ نَزَحَتَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَهفِي لِظَبْيَةِ ِنْسٍ مِنْكُمُ نَفَرَتْ <\|vsep\|> لا بَلْ هِيَ الشَّمْسُ زالَتْ بَعْدَما جَنَحَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَيْضاءُ حَجَّبَها الواشُونَ حِينَ سَرَتْ <\|vsep\|> عَنِّي فَلَو لَمَحَتْ صِبْغَ الدُّجى لَمَحَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَقْتَصُّ مِن وَجْنَتَيْها لَحْظُ عاشِقِها <\|vsep\|> نْ ضَرَّجَتْ قَلْبَهُ بِالَّلحظِ أَوْ جَرَحَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَنْ لِي بِسَلْمٍ وَفِي أجْفانِ مُقْلَتِها <\|vsep\|> لِلْحَرْبِ بِيضٌ حِدادٌ قَطُّ ما صَفَحَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَهْتَزُّ بَيْنَ وِشاحَيْها قَضِيبُ نَقاً <\|vsep\|> حَمائِمُ الحَلْيِ فِي أفْنانِهِ صَدَحَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأسْوِدُ الخالِ فِي مُحْمَرِّ وَجْنَتِها <\|vsep\|> كَمِسْكَةٍ نَفَحَتْ فِي جَمْرَةٍ لَفَحَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَها جُفونٌ وَأعْطافٌ عَجِبْتُ لَها <\|vsep\|> بِالسُّقْمِ صَحَّتْ وَبِالسُّكْرِ الشَّديدِ صَحَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَرَوْضَةٍ وَجَناتُ الوَردِ قد خَجِلَتْ <\|vsep\|> فِيها ضُحىً وَعُيُونُ النَّرْجِسِ انْفَتَحَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَشاجَرَ الطَّيْرُ فِي أشجارِها سَحَراً <\|vsep\|> وَمَالَتِ القُضْبُ لِلتَّغنيقِ فَاصْطَلَحَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالقَطْرُ قَد رَشَّ ثوبَ الدَّوحِ حِينَ رَأى <\|vsep\|> مَجامِرَ الزَّهرِ مِن ِذْيالِهِ نَفَحَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> باكَرْتُها وَحَمامُ الَّروْضِ نافِرَةٌ <\|vsep\|> عَن البُروجِ بِكَفِّ الصُّبْحِ ِذْ وَضَحَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما بَيْنَ غُدْرانِ ماءٍ كاللُّجَيْنِ صَفَتْ <\|vsep\|> وَأكْؤُسٍ كَنُضارٍ ذائِبٍ طَفَحَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِكْرٌ ِذْا ابْنُ سَماءٍ مَسَّها لَبِسَتْ <\|vsep\|> ثَوْبَ الحَبابِ حَياءً مِنْهُ وَاتَّشَحَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَشَعْشَعَتْ فِي يَدِ السَّاقِي وَقَد مُزِجَتْ <\|vsep\|> كأنَّها بِنِصالِ الماءِ قَدْ ذُبِحْتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَسْعَى بِها أهْيَفٌ خَفَّتْ مَعاطِفُهُ <\|vsep\|> لكِنْ رَوادِفُهُ مِنْ ثِقْلِها رَجَحَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِلْحُسْنِ ماءٌ وَمَرْعًى فَوْقَ وَجْنَتِهِ <\|vsep\|> رَبيعُ عَيْنِيَ فِيهِ كُلَّما سَرَحَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قالُوا تَعَشَّقْ ِسوى هذا فَقُلْتُ لَهُمْ <\|vsep\|> لِي هِمَّةٌ لِدَنِيٍّ قَطُّ ما طَمَحَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فِي أَحسَنِ النَّاسِ أَشْعاري ِذْا نَسَبَتْ <\|vsep\|> وَفِي أَجَلِّ مُلُوكِ الأََرْضِ نْ مَدَحَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا طالِبَ الرِّزْقِ نْ سُدَّتْ َمذاهِبُهُ <\|vsep\|> قُلْ يا أَبا الفَتْحِ يا موسى وَقَدْ فُتِحَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِلّهِ كَمْ رَوَّضَتْ يُمْناهُ مِن زَمَنٍ <\|vsep\|> جَدْبٍ وَراضَتْ جِيادَ الجُودِ ِذْ جَمَحَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُخْفِي عَطاياهُ وَالأيَّامُ تُظْهِرُها <\|vsep\|> هَيهاتَ تَخْفِي رِياحُ المِسْكِ ِنْ نفَحت </\|bsep\|> <\|bsep\|> سامَى السِّماكَ عُلُوّاً فاسْتَطالَ وَلَوْ <\|vsep\|> ناوَتْ نَدَى يَدِهِ الأنواءُ لافْتَضَحتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَلكٌ ِذْا التَطَمَتْ أَمْواجُ عَسْكَرِهِ <\|vsep\|> سَبَّحْتُ وَالخَيْلُ بِالأَبطالِ قَدْ سَبَحَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رِيحٌ ِذْا رَكَضَتْ رَعْدٌ ِذْا صَهَلَتْ <\|vsep\|> بَرْقٌ سَنابِكُها فِي الصَّخْرِ قَدْ قَدَحَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جُرْدٌ ِذْا لاعَبَت أَعْطافَها مُلِئَتْ <\|vsep\|> تيهاً وَِنْ لَمَحَتْ أَقْرانَها مَرِحَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَلْقَى الأَسِنَّةَ عَنْ فُرسانِها كَرَماً <\|vsep\|> فَكُلُّ جارِحَةٍ مِنها قَدِ انْجَرَحَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَحْمِلْنَ أُسْداً لَها سُمْرُ القَنا أًجَمٌ <\|vsep\|> فِي مَعْرَكِ المَوتِ لا أَقْعَتْ وَلا كَلَحَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَصْلَى أَمامَهُمُ نارَ الوَغى مَلِكٌ <\|vsep\|> ضاقَتْ بِأعْدائِهِ الأرْضُ الَّتي انْفَسَحتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نْ كانَ أَضْحَكَهُمْ وَعْكٌ أَلَمَّ بِهِ <\|vsep\|> فَلْتُبْكِهِمْ بَعْدَ هذا صِحَّةٌ صَلَحتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَصْبَحْتَ كالشَّمْسِ ما شِينَت بِمَنْقَصَةٍ <\|vsep\|> بَعْدَ الْكُسُوفِ ِذْا أَنْوارُها وَضَحَتْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "سِـــوايَ فِـــي سَـــلْوَتِهِ يُـــطْــمَــعُ", "فَــعَــنِّفـُوا إِنْ شِـئْتُـمُ أَو دَعُـوا", "أَوْضَـحْـتُـمُ الرُّشْـدَ فَـمَـنْ يَهْـتَـدي", "وَقُــلْتُــمُ الحَــقَّ فَــمَــنْ يَــسْـمَـعُ", "بـي ضَـيِّقـُ العَـيْـنِ وَإنْ أَطْـنَبُوا", "فِي الأَعْيُنِ النُّجْلِ وَإنَ أَوْسَعُوا", "الليْــلُ مِــنْ شَــعْــرَتِهِ مُــسْــبَــلُ", "وَالشَّمــْسُ مِــنْ طَــلْعَــتِهِ تَــطْــلِعُ", "فِــي قُــنْــدُسِ الْكُــمَّةـِ مِـنْ وَجْهِهِ", "لي شــاغِـلٌ عَـمَّاـ حَـوَى الْبُـرْقُـعُ", "تَـــزْرَعُ عَـــيْـــنـــايَ عَــلَى خــدِّهِ", "وَرْداً وَلاَ أجْـــنِـــي الَّذي أزْرَعُ", "جَــنَــتْ بِهِ عَــيْـنِـي فَـإِنْـسَـانُهـا", "مُـــسَـــلْسَـــلٌ أغْـــلاَلُهُ الأدْمُــعُ", "فِـــي خَـــدِّهِ مِــن صُــدْغِهِ عَــقْــرَبٌ", "دِرْيــاقُهـا الرِّيـقُ فَـمـا تَـلْسَـعُ", "كَـيْـفَ احْـتِـيـالي فِـيهِ مُسْتَيْقِظاً", "وَدُونَهُ سُـــمْـــرُ الْقَــنــا الشُّرَّعُ", "وَكَـيْـفَ أرْجـو وَصْـلَهُ فِـي الكَـرَى", "وَالْعَـيْـنُ لا تَـغْـفُـو وَلا تَهْـجَعُ", "مَـــسَّنـــِيَ الضُّرُّ وَمـــا لي سِـــوى", "مَـنْ يَـمْـنَـعُ اَلجَـارَ وَلا يُـمْـنَـعُ", "المَـــلِكُ الأَشْـــرَفُ شــاهَ ارْمَــنٍ", "مُــظَـفَّرُ الدّيـنِ الفَـتـى الأَرْوَعُ", "إِنْ غـاضَ مَـاءُ الرِّزْقِ موسى وَإِنْ", "تَــغْــرُبُ شَــمْــسِــي إِنَّهــُ يــوشَــعُ", "لَهُ يَـــدٌ ظـــاهِـــرُهـــا كَــعْــبَــةُ", "وَفِــي نَــدَى بــاطِــنِهــا مَــشْــرَعُ", "بَــيْــضـاءُ فِـي السَّلـْمِ وَلكـنـهـا", "حَــمْـراءُ إِذْ سِـنُّ القَـنـا تَـقْـرَعُ", "إِذْا دَجــــا النَّقـــْعُ وَصَـــلَّتْ بِهِ", "بِـــيـــضٌ سُـــجُـــودٌ وَقَـــنَـــا رُكَّعُ", "شـامَ حُـسـامـاً وَامْـتَـطَـى أَشْـقَراً", "فَـــــأَيُّ بَـــــرْقَــــيْهِ بِهِ أُسْــــرَعُ", "طِــــرْفٌ مِــــنَ الصُّبـــْحِ لَهُ غُـــرَّةٌ", "وَمِــــن ريــــاحٍ أَرْبِــــعٍ أَرْبَــــعُ", "فِـي جَـحْـفَـلٍ يُـحْـمَـدُ يَـوْمَ الْوَغَى", "فِـي جَـمْـعِهِ تَـفْـرِيـقً مـا يَـجْـمَـعُ", "بَـــحْـــرُ حَــديــدٍ مَــوْجُ أَطْــلاَئِهِ", "يُــزْبِــدُ بِــيــضــاً وَقَـنـاً يَـلْمَـعُ", "مَــلْكٌ لَهُ الأمْــلاَكُ مِــنْ رَهْـبِـةٍ", "وَرَغْـــبِـــةٍ أَعْـــنـــاقُهـــا خُـــضَّعُ", "تُــخــيــفُهـا السًّطـْوًةُ مِـنْ بَـأسِهِ", "لكِـــنَّهـــا فِــي جُــودِهِ تَــطْــمَــعُ", "لا تَـــرْتَـــضــي هِــمَّتــُهُ غــايَــةً", "مِــن رُتَــبِ المِــجْـدِ وَلا تَـقْـنَـعُ", "مُـــبْـــتَـــكِـــرٌ لِلْمَــجْــدِ مُــدَّاحُهُ", "تَــبْــتَـكِـرُ الْمَـدْحَ الّذي تَـصْـنَـعُ", "تَــنَــزَّهَــتْ أَفْــعــالُهُ فَهْــوَ عَــنْ", "مــا يُــمْــدَحُ النَّاــسُ بِهِ أَرْفَــعُ", "مَـــحـــاسِــنُ طَــرْفُ الّذي رامَهــا", "لَهُ حَــســيــراً خــائِبــاً يَــرْجِــعُ", "مـــا زَنْـــدَهُ وَارٍ بَـــلى زَنْـــدُهُ", "عَــنْ نَــيْـلِ أدْنـى فَـضْـلِهِ أقْـطَـعُ", "يــا بــنَ الّذي لَو كــادَهُ تُــبَّعٌ", "لَكــانَ كــالْعَــبْــدِ لَهُ يَــتْــبَــعُ", "كَــفـاهُ فَـخْـراً أنْ تَـكـونَ ابـنَهُ", "وَأنْـــتَ فِـــي أوْلادِهِ إِنْ دُعــوا", "بَــقــيــتَ لِلإسْــلامِ مــا غَــرَّدَتْ", "قُــمْــرِيَّةــٌ فِــي دَوْحِهــا تَــسْـجَـعُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66540	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> سِوايَ فِي سَلْوَتِهِ يُطْمَعُ <\|vsep\|> فَعَنِّفُوا ِنْ شِئْتُمُ أَو دَعُوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَوْضَحْتُمُ الرُّشْدَ فَمَنْ يَهْتَدي <\|vsep\|> وَقُلْتُمُ الحَقَّ فَمَنْ يَسْمَعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بي ضَيِّقُ العَيْنِ وَنْ أَطْنَبُوا <\|vsep\|> فِي الأَعْيُنِ النُّجْلِ وَنَ أَوْسَعُوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> الليْلُ مِنْ شَعْرَتِهِ مُسْبَلُ <\|vsep\|> وَالشَّمْسُ مِنْ طَلْعَتِهِ تَطْلِعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فِي قُنْدُسِ الْكُمَّةِ مِنْ وَجْهِهِ <\|vsep\|> لي شاغِلٌ عَمَّا حَوَى الْبُرْقُعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَزْرَعُ عَيْنايَ عَلَى خدِّهِ <\|vsep\|> وَرْداً وَلاَ أجْنِي الَّذي أزْرَعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَنَتْ بِهِ عَيْنِي فَِنْسَانُها <\|vsep\|> مُسَلْسَلٌ أغْلاَلُهُ الأدْمُعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فِي خَدِّهِ مِن صُدْغِهِ عَقْرَبٌ <\|vsep\|> دِرْياقُها الرِّيقُ فَما تَلْسَعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَيْفَ احْتِيالي فِيهِ مُسْتَيْقِظاً <\|vsep\|> وَدُونَهُ سُمْرُ الْقَنا الشُّرَّعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَيْفَ أرْجو وَصْلَهُ فِي الكَرَى <\|vsep\|> وَالْعَيْنُ لا تَغْفُو وَلا تَهْجَعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَما لي سِوى <\|vsep\|> مَنْ يَمْنَعُ اَلجَارَ وَلا يُمْنَعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> المَلِكُ الأَشْرَفُ شاهَ ارْمَنٍ <\|vsep\|> مُظَفَّرُ الدّينِ الفَتى الأَرْوَعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنْ غاضَ مَاءُ الرِّزْقِ موسى وَِنْ <\|vsep\|> تَغْرُبُ شَمْسِي ِنَّهُ يوشَعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَهُ يَدٌ ظاهِرُها كَعْبَةُ <\|vsep\|> وَفِي نَدَى باطِنِها مَشْرَعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَيْضاءُ فِي السَّلْمِ وَلكنها <\|vsep\|> حَمْراءُ ِذْ سِنُّ القَنا تَقْرَعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذْا دَجا النَّقْعُ وَصَلَّتْ بِهِ <\|vsep\|> بِيضٌ سُجُودٌ وَقَنَا رُكَّعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شامَ حُساماً وَامْتَطَى أَشْقَراً <\|vsep\|> فَأَيُّ بَرْقَيْهِ بِهِ أُسْرَعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> طِرْفٌ مِنَ الصُّبْحِ لَهُ غُرَّةٌ <\|vsep\|> وَمِن رياحٍ أَرْبِعٍ أَرْبَعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فِي جَحْفَلٍ يُحْمَدُ يَوْمَ الْوَغَى <\|vsep\|> فِي جَمْعِهِ تَفْرِيقً ما يَجْمَعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَحْرُ حَديدٍ مَوْجُ أَطْلاَئِهِ <\|vsep\|> يُزْبِدُ بِيضاً وَقَناً يَلْمَعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَلْكٌ لَهُ الأمْلاَكُ مِنْ رَهْبِةٍ <\|vsep\|> وَرَغْبِةٍ أَعْناقُها خُضَّعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُخيفُها السًّطْوًةُ مِنْ بَأسِهِ <\|vsep\|> لكِنَّها فِي جُودِهِ تَطْمَعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تَرْتَضي هِمَّتُهُ غايَةً <\|vsep\|> مِن رُتَبِ المِجْدِ وَلا تَقْنَعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُبْتَكِرٌ لِلْمَجْدِ مُدَّاحُهُ <\|vsep\|> تَبْتَكِرُ الْمَدْحَ الّذي تَصْنَعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَنَزَّهَتْ أَفْعالُهُ فَهْوَ عَنْ <\|vsep\|> ما يُمْدَحُ النَّاسُ بِهِ أَرْفَعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَحاسِنُ طَرْفُ الّذي رامَها <\|vsep\|> لَهُ حَسيراً خائِباً يَرْجِعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما زَنْدَهُ وَارٍ بَلى زَنْدُهُ <\|vsep\|> عَنْ نَيْلِ أدْنى فَضْلِهِ أقْطَعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا بنَ الّذي لَو كادَهُ تُبَّعٌ <\|vsep\|> لَكانَ كالْعَبْدِ لَهُ يَتْبَعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَفاهُ فَخْراً أنْ تَكونَ ابنَهُ <\|vsep\|> وَأنْتَ فِي أوْلادِهِ ِنْ دُعوا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لِمَــنْ شَــجَــرٌ قَــدْ أثْـقَـلَتْهـا ثِـمـارُهـا", "سَـــفـــائِنُ بَـــرٍّ وَالسَّرابُ بِـــحـــارُهـــا", "حُـرُوفٌ إِذْا اسْـتَـقْـرَأْتَها فِي انْفِرادِها", "سُـطُـورٌ إِذْا اسْـتَـوْلى عَـلَيْهـا قِـطـارُها", "حَنايا إِذْا السَّاري السَّريُّ ارْتَمى بها", "فَهُـــنَّ سِهـــامٌ يَــسْــتَــطــيــرُ شَــرارهــا", "تَـوالَتْ كَـمَـوْجِ الْبَـحْـر مُـزْبِـدَةَ البُـرى", "عَــلَيْهـا قِـبـابٌ بِـالدُّمـوعِ احْـمِـرارُهـا", "وَفِـي الْكِـلَّةِ الْحَـمْـراءِ بَـيْـضـاءُ طَـفْلَةٌ", "بِـزُرْقِ عُـيُـونِ السُّمـْرِ يُـحْـمى أحْوِرارُها", "أَثــارَ لَهــا نَــقْــعُ الجِـيـادِ سُـرادِقـاً", "بِهِ دونَ سِـتْـرِ الخِـدْرِ عَـنَّاـ اسْـتِتارُها", "لَهــا طَــلْعَـةٌ مِـنْ شَـعْـرِهـا وَجَـبـيِـنـهـا", "تَــعــانَــقَ فِــيــهــا لَيْـلُهـا وَنَهـارُهـا", "لَهــا مِــن مَهــاةِ الرَّمْــلِ جِـيـدٌ مُـقْـلَةٌ", "وَلَيْــسَ لَهــا اسْـتِـيـحـاشُهـا وَنِـفـارُهـا", "ومَـا سَـكَـنَـتْ وادِي الْعَقِيقِ وَلا الْغَضَى", "وَلكِــنْ بِــعَــيْــنــي أَوْ بِـقَـلْبـيَ دارُهـا", "إِذْا مــا الثُّرَيَّاــ وَالهـلالُ تَـقـارَنـا", "أُشَـــكِّكـــُ هَــلْ ذا قُــرْطُهــا وَسِــوارُهــا", "فَــأَيُّ قَــضِــيــبٍ جــالَ فِــيــهِ وِشــاحُهــا", "وَأَيُّ كَـــثـــيـــبٍ ضـــاقَ عَـــنْهُ إزارُهـــا", "ومَــا كُــنْـتُ أّدْري قَـبْـلَ لُؤْلؤِ ثَـغْـرِهـا", "بِــأَنَّ نَــفــيــســاتِ الَّلآِليْ صِــغــارُهــا", "هِــيَ الْبَــدْرُ إِلاَّ أنَّ عِــنْــدي مَــحــاقَهُ", "هِــيَ الْخِــمْــرُ إلاّ أَنَّ حَــظَّيـْ خُـمـارُهـا", "أَيــا كَــعْــبَــةً مِـنْ خـالِهـا حَـجَـرٌ لَهـا", "بَــعــيـدٌ عَـلَيْـنـا حَـجُّهـا وَاعْـتِـمـارُهـا", "فَـإنْ بَـلَغَـتْهـا النَّفـْسُ يَـوْمـاً بِـشِـقِّهـا", "فَــقَــلْبِـي لَهـا هَـدْيٌ وَدَمْـعـي جِـمـارُهـا", "سَــقَــى اللَّهُ مَـيَّاـفـارِقـيـنَ وَقَـدْ سَـقَـى", "سِــجــالَ سَــحــابٍ لا يَــغِــبُّ قِــطــارُهــا", "ومَــالِيَ أَسْــتَـسْـقـي لَهـا صَـيِّبـَ الحَـيـا", "وَراحَـةُ سَـيْـفِ الدّيـنِ تَـطْـفُـو بِـحـارُهـا", "فَــفــي بَــحْـرِ مـالٍ قَـدْ تَـطَـلَّعَ قَـصْـرُهـا", "وَفِــي بَــحْــرِ مــاءٍ يَــسْــتِـقِـرُّ قَـرارُهـا", "هُــوَ العـادِلُ الظَّلـاَّمُ لِلْمـالِ وَالْعِـدى", "خَـــزائِنُهُ قَـــدْ أَقْـــفَـــرَتْ وَدِيـــارُهـــا", "كَــريــمٌ لَهُ نَــفْــسٌ تَــجُــودُ بِــمـا حَـوَتْ", "وَأَعْــجَــبُ شــيْـءٍ بَـعْـدَ ذاكَ اعْـتِـذارُهـا", "عَــليــمٌ بِــنــورِ اللَّهِ يَــنْــظُــرُ قَــلْبُهُ", "فَـلَمْ يُـغْـنِ أَسْـرارَ الْقُـلوبِ اسْـتِتارُها", "حُــــســــامٌ لَهُ حَــــدٌّ يَــــرُوعُ مَـــضـــاؤُهُ", "وَصَــفْــحَــةُ صَــفْـحٍ لِلذُّنُـوبِ اغْـتِـفـارُهـا", "لَهُ راحَـةٌ فِـي السَّلـْمِ تُـجْـنـى جِـنـانُها", "وَيَــوْمَ هِــيــاجِ الحَــرْبِ تُـوقَـدُ نـارُهـا", "فَـــأنْـــمُـــلُهُ طَـــوراً غُــصُــونٌ نَــواضِــرٌ", "وَطَــوْراً سُــيُــوفٌ دامِــيــاتٌ شِــفــارُهــا", "إِذْا خَــطَــبَــتْ مِــن كَــفِّهــِ فَـوْقَ مِـنْـبَـرٍ", "فَــسُــودُ جَــلابــيــبِ الشُّعـورِ شِـعـارُهـا", "بِهِ دَمَّرَ اللَّهُ الصَّلــــــيـــــبَ وَأَهْـــــلَهُ", "بِهِ مِـــلَّةُ الإسْـــلامِ عَــالٍ مَــنــارُهــا", "فَــلا زالَتِ الأفْــلاكُ تَــجْـرِيِ بِـنَـصْـرِهِ", "وَلا زالَ عَـــنْهُ قُـــطــبُهــا وَمَــدارُهــا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66536	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> لِمَنْ شَجَرٌ قَدْ أثْقَلَتْها ثِمارُها <\|vsep\|> سَفائِنُ بَرٍّ وَالسَّرابُ بِحارُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> حُرُوفٌ ِذْا اسْتَقْرَأْتَها فِي انْفِرادِها <\|vsep\|> سُطُورٌ ِذْا اسْتَوْلى عَلَيْها قِطارُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَنايا ِذْا السَّاري السَّريُّ ارْتَمى بها <\|vsep\|> فَهُنَّ سِهامٌ يَسْتَطيرُ شَرارها </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَوالَتْ كَمَوْجِ الْبَحْر مُزْبِدَةَ البُرى <\|vsep\|> عَلَيْها قِبابٌ بِالدُّموعِ احْمِرارُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفِي الْكِلَّةِ الْحَمْراءِ بَيْضاءُ طَفْلَةٌ <\|vsep\|> بِزُرْقِ عُيُونِ السُّمْرِ يُحْمى أحْوِرارُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَثارَ لَها نَقْعُ الجِيادِ سُرادِقاً <\|vsep\|> بِهِ دونَ سِتْرِ الخِدْرِ عَنَّا اسْتِتارُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَها طَلْعَةٌ مِنْ شَعْرِها وَجَبيِنها <\|vsep\|> تَعانَقَ فِيها لَيْلُها وَنَهارُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَها مِن مَهاةِ الرَّمْلِ جِيدٌ مُقْلَةٌ <\|vsep\|> وَلَيْسَ لَها اسْتِيحاشُها وَنِفارُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومَا سَكَنَتْ وادِي الْعَقِيقِ وَلا الْغَضَى <\|vsep\|> وَلكِنْ بِعَيْني أَوْ بِقَلْبيَ دارُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذْا ما الثُّرَيَّا وَالهلالُ تَقارَنا <\|vsep\|> أُشَكِّكُ هَلْ ذا قُرْطُها وَسِوارُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَيُّ قَضِيبٍ جالَ فِيهِ وِشاحُها <\|vsep\|> وَأَيُّ كَثيبٍ ضاقَ عَنْهُ زارُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومَا كُنْتُ أّدْري قَبْلَ لُؤْلؤِ ثَغْرِها <\|vsep\|> بِأَنَّ نَفيساتِ الَّلِليْ صِغارُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> هِيَ الْبَدْرُ ِلاَّ أنَّ عِنْدي مَحاقَهُ <\|vsep\|> هِيَ الْخِمْرُ لاّ أَنَّ حَظَّيْ خُمارُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيا كَعْبَةً مِنْ خالِها حَجَرٌ لَها <\|vsep\|> بَعيدٌ عَلَيْنا حَجُّها وَاعْتِمارُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَنْ بَلَغَتْها النَّفْسُ يَوْماً بِشِقِّها <\|vsep\|> فَقَلْبِي لَها هَدْيٌ وَدَمْعي جِمارُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَقَى اللَّهُ مَيَّافارِقينَ وَقَدْ سَقَى <\|vsep\|> سِجالَ سَحابٍ لا يَغِبُّ قِطارُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومَالِيَ أَسْتَسْقي لَها صَيِّبَ الحَيا <\|vsep\|> وَراحَةُ سَيْفِ الدّينِ تَطْفُو بِحارُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَفي بَحْرِ مالٍ قَدْ تَطَلَّعَ قَصْرُها <\|vsep\|> وَفِي بَحْرِ ماءٍ يَسْتِقِرُّ قَرارُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُوَ العادِلُ الظَّلاَّمُ لِلْمالِ وَالْعِدى <\|vsep\|> خَزائِنُهُ قَدْ أَقْفَرَتْ وَدِيارُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَريمٌ لَهُ نَفْسٌ تَجُودُ بِما حَوَتْ <\|vsep\|> وَأَعْجَبُ شيْءٍ بَعْدَ ذاكَ اعْتِذارُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَليمٌ بِنورِ اللَّهِ يَنْظُرُ قَلْبُهُ <\|vsep\|> فَلَمْ يُغْنِ أَسْرارَ الْقُلوبِ اسْتِتارُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> حُسامٌ لَهُ حَدٌّ يَرُوعُ مَضاؤُهُ <\|vsep\|> وَصَفْحَةُ صَفْحٍ لِلذُّنُوبِ اغْتِفارُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَهُ راحَةٌ فِي السَّلْمِ تُجْنى جِنانُها <\|vsep\|> وَيَوْمَ هِياجِ الحَرْبِ تُوقَدُ نارُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأنْمُلُهُ طَوراً غُصُونٌ نَواضِرٌ <\|vsep\|> وَطَوْراً سُيُوفٌ دامِياتٌ شِفارُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذْا خَطَبَتْ مِن كَفِّهِ فَوْقَ مِنْبَرٍ <\|vsep\|> فَسُودُ جَلابيبِ الشُّعورِ شِعارُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِهِ دَمَّرَ اللَّهُ الصَّليبَ وَأَهْلَهُ <\|vsep\|> بِهِ مِلَّةُ السْلامِ عَالٍ مَنارُها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "بَــغْــدَادُ مَــكَّتـُنـا وَأَحْـمَـدُ أَحْـمَـدُ", "حُجُّوا إلى تِلْكَ المناسِكِ وَاسجُدوا", "يَـا مُـذْنِـبـينَ بِها ضَعُوا أَوْزارَكُمْ", "وَتَــطَهَّرُوا بِــتــرابِهــا وَتَهَــجَّدُوا", "فَهُـنـاكَ مِـنْ جَـسَـدِ النُّبـُوَّةِ بَـضْـعَةٌ", "بِــالْوَحْــيِ جِــبْــريـلٌ لَهـا يَـتَـرَدَّدُ", "بَـابُ النَّجـَاةِ مَدينَةُ الْعِلْمِ الَّتي", "مــا زالَ كَــوْكَــبُ هَـدْيِهـا يَـتَـوَقَّدُ", "مــا بَــيــنَ سِــدْرَتِهِ وَسُــدَّةِ دَسْــتِهِ", "نَـبَـأٌ يُـقِـرُّ لَهُ الكَـفُـورُ المُـلْحِـدُ", "هَــذا هُـوَ السِّرُّ الَّذِي بَهَـرَ الوَرَى", "فِــي ظَهْــرِ آدَمَ فَــالمَــلائِكُ سُــجَّدُ", "هـذا الصِّراطُ المُـسْـتَـقـيـمُ حَقِيقَةً", "مَـنْ زَلَّ عَـنْهُ فَـفِـي الجَـحـيمِ يُخَلَّدُ", "هـذا الذي يَـسْـقِـي العِـطـاشَ بِكَفِّهِ", "وِالحَـوْضُ مُـمْـتَـنِعُ الحِمى لا يُورَدُ", "سَـمْـعـاً أَمـيـرَ المـؤمِـنـينَ لِمدحَةٍ", "صَـدَقَـتْ فَهَـلْ أَنَـا قَـارِئ أَوْ مُـنْشِدُ", "القَـائِمُ المَهْـدِيُّ أنـتَ بَـقِـيَّةـُ ال", "إســـلام تَـــمْهَــدُ تــارَةً وَتُــشَــيِّدُ", "بُـعْـداً لِمُـنْـتَـظِـرٍ سِـواهُ وَقَـدْ بَدَتْ", "مِـنْهُ البَـرَاهِـيـنُ الّتـي لا تُـجْحَدُ", "إنْ كــانَ فَــوْقَ الطُّورِ نـاجِـى رَبَّهُ", "مـوسـى فَـبِـالمِـعْـراجِ أَنْـتُـم أَزْيَدُ", "أوْ كـانَ يُـوسُـفُ عَـبَّرَ الرُّؤْيا فَكمْ", "لِلْغَــيْــبِ مِـنْـكُـمْ مَـصْـدَرٌ أَو مَـوْرِدُ", "اللَّه أَنْــــزَلَ وَحْــــيَهُ لِمُــــحــــمَّدٍ", "وَإِليْــكُــمُ أَفْــضَــى بِــذاكَ مُــحَــمَّدُ", "يـا سـاكِـنْـي دارَ السَّلامِ لجِارِكُمْ", "شَــرَفٌ أُنــافِــسُــكُـمْ عَـلَيْهِ وَأحْـسُـدُ", "إنّـــي أَوَدُّ إِذْا وَطِـــئْتُــمْ أَرْضَهــا", "لَو أنَّ تُــرْبَــتَهـا لِعَـيـنَـيْ إثْـمِـدُ", "إنَّ الخَــليـفَـةَ مِـنْ ذُؤَابَـةِ هـاشِـمٍ", "لِلدّيــن وَالدُّنــيــا دَليــلٌ مُـرْشِـدُ", "الدَّهْــرُ فِــي يَــدِهِ فَــجــودٌ مُـرْسَـلٌ", "سَـــبْـــطٌ وَبَــأْسٌ مُــكْــفَهِــرٌّ أَجْــعَــدُ", "يـا مَـنْ لِمْـبـغِـضِهِ الجَـحيمُ قَرارُهُ", "ولِمَــن يُـواليْهِ النَّعـيـمُ السَّرْمِـدُ", "لَولا التَّقــِيَّةـُ كُـنْـتُ أَوَّلَ مَـعْـشَـرٍ", "غَــالَوا فَـقـالُوا أنـتَ ربٌ تُـعْـبَـدُ", "مَــلِكٌ إِذْا ظَــمِــئَتْ شِــفـاهُ رِمـاحِهِ", "فِـي مـعْـرَكٍ فَـدَمُ الوَريـدِ المَـورِدُ", "مَـلِكُ إِذْا الْتَـطَـمَـتْ صُـفـوفُ جُيوشِهِ", "أَيــقَــنْــتَ أنَّ البَــرَّ بَـحْـرٌ مُـزْبِـدُ", "يَـعْـلوهُ مِـنْ زُمَـرِ المَـلائِكِ فِـيلقٌ", "بِــالرُّعــبِ يَــنْــصُــرُ عَـزمَهُ وَيُـؤَيِّدُ", "يــا عــاقِـداً لِلطَّعـْنِ فَـضْـلَ لِوائِهِ", "مَهْـلاً فَـأجْـنِـحَـةُ المَـلاّئِكِ تًـعْـقَدُ", "أَنِـفَـتْ صَـوارِمُهُ الجُـفُـونَ فَـأصْبَحَتُ", "بِـالنَّصـرِ فِـي قِـمَمِ الخِوارِجِ تغْمَدُ", "إنْ كــانَ أَطْـمَـعَ مَـنْـكِـليّـاً صَـفْـحُهُ", "فَــوَراءَ ذاكَ الصَّفــْحِ نــارٌ تُـوقَـدُ", "عَـصَـفَـتْ رِيـاحُ الصّـافِـنـاتِ بِـجَيْشِهِ", "شَــدّاً فَــطــارَ هَــبـاؤُهُ المُـتَـبَـدِّدُ", "سَـدَّ العَـجـاجُ عَـنِ الهَـزيـمةِ سَبْلَهُ", "فَــسَـقـاهُ مـاءَ المَـوتِ دَجـنٌ أَسْـوَدُ", "ثُـمَّ انْـجَـلى عَـنْهُ القَـتـامُ فَهارِبٌ", "وَمُــــزَمَّلــــٌ بـــدِمِـــائِهِ وَمُـــصَّفـــَّدُ", "خَـلَطَ القَـنـا بِـعِـظَـامِهِ فَـتَـشابَهَتْ", "هِـيَ وَالقَـنـا المُـتَـقَـصِّفُ المُتَقَصِّدُ", "زَجَّتــْ بِهِ عَــن أَصْــبَهــانَ وَأُخْـتِهـا", "هَــمَــذَانَ حَـرْبٌ نـارُهـا لا تَـخْـمَـدُ", "مَـسْـحـاً بِـأعْـنـاقِ الجِيادِ وَسوِقها", "إنْ كــانَ قَــد أَنْـجـاهُ طِـرْفٌ أَجْـرَدُ", "لَو كُـنْـتُ حـاضِـرَ جَمْعِهِمْ لَشَفِيتُ مِن", "أَعــداءِ أَحْــمَــدَ غُــلَّةّ لا تَــبْــرُدُ", "هَـلَكُـوا بِـعْـصـيـانٍ وَفُـزتُ بِـطـاعَـةٍ", "وَاللَّه يُـشْـقـي مَـن يَـشـاءْ وَيُـسْـعِدُ", "أَمَـلي يَـخِـفُّ وَجُـوْدُ مُـوسـى مُـثْـقِلي", "فَـالشَّوقُ يُـنـهِـضُ وَالعَـطـايا تُقعِدُ", "مَـــلِكٌ يَهِـــشُّ تَــلَطُّفــاً بِــعُــفــاتِهِ", "فَـكَـأنَّهـُ المُـسْـتَـعْـطِـفُ المُـسْـتَرفِدُ", "عَـقَـدَ الإمـامُ عَـلَيْهِ خِـنْـصَرَ عَزْمِهِ", "فَــرَآهُ سِــيْــفــاً لِلْخُــطــوبِ يُـجَـرَّدُ", "مَــنْ مُــبْــلِغُ عَــنَّيــ أَبـاهُ أَنَّ مِـن", "آلِ الرَّســـولِ أَبـــاً لَهُ يَـــتَـــوَدَّدُ", "دامَـــتْ صَـــلاةُ إلهِــنــا وَسَــلامُهُ", "أبَــداً عَــلى ذاكَ الإمــام تَـجَـدَّدُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66532	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> بَغْدَادُ مَكَّتُنا وَأَحْمَدُ أَحْمَدُ <\|vsep\|> حُجُّوا لى تِلْكَ المناسِكِ وَاسجُدوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَا مُذْنِبينَ بِها ضَعُوا أَوْزارَكُمْ <\|vsep\|> وَتَطَهَّرُوا بِترابِها وَتَهَجَّدُوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهُناكَ مِنْ جَسَدِ النُّبُوَّةِ بَضْعَةٌ <\|vsep\|> بِالْوَحْيِ جِبْريلٌ لَها يَتَرَدَّدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَابُ النَّجَاةِ مَدينَةُ الْعِلْمِ الَّتي <\|vsep\|> ما زالَ كَوْكَبُ هَدْيِها يَتَوَقَّدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما بَينَ سِدْرَتِهِ وَسُدَّةِ دَسْتِهِ <\|vsep\|> نَبَأٌ يُقِرُّ لَهُ الكَفُورُ المُلْحِدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَذا هُوَ السِّرُّ الَّذِي بَهَرَ الوَرَى <\|vsep\|> فِي ظَهْرِ دَمَ فَالمَلائِكُ سُجَّدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا الصِّراطُ المُسْتَقيمُ حَقِيقَةً <\|vsep\|> مَنْ زَلَّ عَنْهُ فَفِي الجَحيمِ يُخَلَّدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا الذي يَسْقِي العِطاشَ بِكَفِّهِ <\|vsep\|> وِالحَوْضُ مُمْتَنِعُ الحِمى لا يُورَدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَمْعاً أَميرَ المؤمِنينَ لِمدحَةٍ <\|vsep\|> صَدَقَتْ فَهَلْ أَنَا قَارِئ أَوْ مُنْشِدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> القَائِمُ المَهْدِيُّ أنتَ بَقِيَّةُ ال <\|vsep\|> سلام تَمْهَدُ تارَةً وَتُشَيِّدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بُعْداً لِمُنْتَظِرٍ سِواهُ وَقَدْ بَدَتْ <\|vsep\|> مِنْهُ البَرَاهِينُ الّتي لا تُجْحَدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نْ كانَ فَوْقَ الطُّورِ ناجِى رَبَّهُ <\|vsep\|> موسى فَبِالمِعْراجِ أَنْتُم أَزْيَدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أوْ كانَ يُوسُفُ عَبَّرَ الرُّؤْيا فَكمْ <\|vsep\|> لِلْغَيْبِ مِنْكُمْ مَصْدَرٌ أَو مَوْرِدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> اللَّه أَنْزَلَ وَحْيَهُ لِمُحمَّدٍ <\|vsep\|> وَِليْكُمُ أَفْضَى بِذاكَ مُحَمَّدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ساكِنْي دارَ السَّلامِ لجِارِكُمْ <\|vsep\|> شَرَفٌ أُنافِسُكُمْ عَلَيْهِ وَأحْسُدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نّي أَوَدُّ ِذْا وَطِئْتُمْ أَرْضَها <\|vsep\|> لَو أنَّ تُرْبَتَها لِعَينَيْ ثْمِدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَّ الخَليفَةَ مِنْ ذُؤَابَةِ هاشِمٍ <\|vsep\|> لِلدّين وَالدُّنيا دَليلٌ مُرْشِدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> الدَّهْرُ فِي يَدِهِ فَجودٌ مُرْسَلٌ <\|vsep\|> سَبْطٌ وَبَأْسٌ مُكْفَهِرٌّ أَجْعَدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مَنْ لِمْبغِضِهِ الجَحيمُ قَرارُهُ <\|vsep\|> ولِمَن يُواليْهِ النَّعيمُ السَّرْمِدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَولا التَّقِيَّةُ كُنْتُ أَوَّلَ مَعْشَرٍ <\|vsep\|> غَالَوا فَقالُوا أنتَ ربٌ تُعْبَدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَلِكٌ ِذْا ظَمِئَتْ شِفاهُ رِماحِهِ <\|vsep\|> فِي معْرَكٍ فَدَمُ الوَريدِ المَورِدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَلِكُ ِذْا الْتَطَمَتْ صُفوفُ جُيوشِهِ <\|vsep\|> أَيقَنْتَ أنَّ البَرَّ بَحْرٌ مُزْبِدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَعْلوهُ مِنْ زُمَرِ المَلائِكِ فِيلقٌ <\|vsep\|> بِالرُّعبِ يَنْصُرُ عَزمَهُ وَيُؤَيِّدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا عاقِداً لِلطَّعْنِ فَضْلَ لِوائِهِ <\|vsep\|> مَهْلاً فَأجْنِحَةُ المَلاّئِكِ تًعْقَدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنِفَتْ صَوارِمُهُ الجُفُونَ فَأصْبَحَتُ <\|vsep\|> بِالنَّصرِ فِي قِمَمِ الخِوارِجِ تغْمَدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نْ كانَ أَطْمَعَ مَنْكِليّاً صَفْحُهُ <\|vsep\|> فَوَراءَ ذاكَ الصَّفْحِ نارٌ تُوقَدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَصَفَتْ رِياحُ الصّافِناتِ بِجَيْشِهِ <\|vsep\|> شَدّاً فَطارَ هَباؤُهُ المُتَبَدِّدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَدَّ العَجاجُ عَنِ الهَزيمةِ سَبْلَهُ <\|vsep\|> فَسَقاهُ ماءَ المَوتِ دَجنٌ أَسْوَدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثُمَّ انْجَلى عَنْهُ القَتامُ فَهارِبٌ <\|vsep\|> وَمُزَمَّلٌ بدِمِائِهِ وَمُصَّفَّدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَلَطَ القَنا بِعِظَامِهِ فَتَشابَهَتْ <\|vsep\|> هِيَ وَالقَنا المُتَقَصِّفُ المُتَقَصِّدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> زَجَّتْ بِهِ عَن أَصْبَهانَ وَأُخْتِها <\|vsep\|> هَمَذَانَ حَرْبٌ نارُها لا تَخْمَدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَسْحاً بِأعْناقِ الجِيادِ وَسوِقها <\|vsep\|> نْ كانَ قَد أَنْجاهُ طِرْفٌ أَجْرَدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَو كُنْتُ حاضِرَ جَمْعِهِمْ لَشَفِيتُ مِن <\|vsep\|> أَعداءِ أَحْمَدَ غُلَّةّ لا تَبْرُدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَلَكُوا بِعْصيانٍ وَفُزتُ بِطاعَةٍ <\|vsep\|> وَاللَّه يُشْقي مَن يَشاءْ وَيُسْعِدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَمَلي يَخِفُّ وَجُوْدُ مُوسى مُثْقِلي <\|vsep\|> فَالشَّوقُ يُنهِضُ وَالعَطايا تُقعِدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَلِكٌ يَهِشُّ تَلَطُّفاً بِعُفاتِهِ <\|vsep\|> فَكَأنَّهُ المُسْتَعْطِفُ المُسْتَرفِدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَقَدَ المامُ عَلَيْهِ خِنْصَرَ عَزْمِهِ <\|vsep\|> فَرَهُ سِيْفاً لِلْخُطوبِ يُجَرَّدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَنْ مُبْلِغُ عَنَّي أَباهُ أَنَّ مِن <\|vsep\|> لِ الرَّسولِ أَباً لَهُ يَتَوَدَّدُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "أَراقَ دَمَ اللَّيـلِ سَـيْـفُ الصَّبـاحْ", "فَهَـلْ شَـفـق الصُّبـْح بَعْدَ الجِراحْ", "وَنَــــــثَّرَتِ السُّحــــــْبُ دُرُّ النُّدَى", "فَـنَـظَّمـَهُ الغُـصْـنُ مِـثْـلَ الوِشـاحْ", "فَــكَــأنَّ إكْــلِيــلَ هــامِ الرُّبَــا", "قَـدْ رَصَّعـَ الغَـيْـمَ بَـرْدَ البِـطاحْ", "وَرَوْض شَــــــذَى زَهَــــــرٍ ضــــــائِعٍ", "تَـــنِـــمُّ بِهِ هَـــفَـــواتُ الرِّيــاحْ", "وَوَرْقــاءَ غَــنَّتــْ عَــلى عُــودِهــا", "وَقَـدْ صَـفَّقـَتْ أُخْـتُهـا بِـالجَـنـاحْ", "فَــصــاحَ إِذْا أَعْــرَبَــتْ لَحْــنَهــا", "أَلاَ فَــأعْــجَــبَــنَّ لِخُــرْسٍ فِـصـاحْ", "فَــقَــلْبِــي بِـذِكْـرِ اللِّوَى خـافِـقٌ", "مَــشُــوقٌ لِسُــكّــانِ تِــلْكَ النُّواحْ", "فَــتــاةٌ خَــلاَ قَـلْبُهـا مِـنْ هَـوىً", "وَقَــلْبِــي بِهــا قَــلِقٌ كَـالوِشـاحْ", "إِذْا سَــجَــعَ الحَـلْيُ فِـي صَـدْرِهـا", "تَـرَى الوُرْقَ مِـنْ حَـسَـدٍ فِي مِزاحْ", "فَــبِــتُّ أُنَــاجِــي غُــرابَ الدُّجَــى", "وَقَــدْ كــانَ خَـضَّبـَنـا بِـالْجَـنـاحْ", "فَـلاَحَـتْ لَنـا كَـفُّ عَـبْـدِ الرَّحِيمِ", "بَــيْــضــاءَ مَـبْـسُـوطَـةً بِـالسَّمـاحْ", "أَفَاضَتْ عَلى الأَرْضِ نَوْلَ النَّوالِ", "فَـــدامَ وَعَـــمَّ جَــمِــيــعَ النَّواحْ", "تَــــنُـــوبُ صُـــدورُ رِســـالاَتِهـــا", "إِذْا وَرَدَتْ عَــنْ صُــدُورِ الرِّمــاحْ", "جَــرَتْ لِلْعُــفـاةِ نَـعَـمْ وَالْعُـداةِ", "بِــرِزْقٍ مُــبــاحٍ وَحَــتْــفٍ مُــتَــاحْ", "بِهــا العِـزُّ مُـقْـتَـرِنٌ وَالعَـزِيـزُ", "وَكــانَ السَّمــاحُ بِهـا وَالصَّلـاَحْ", "إِذْا مَـــا نَـــظَـــرْتُ إلَى طَـــوْلِهِ", "تَــقــاصَــرَ عَـنْهُ لِسـانُ امْـتِـداحْ", "وَلاَ بُــدَّ إنْ طــالَ لَيْـلُ الدُّجَـى", "تَــقَــرَّبَ مَــوْعِــدُ صُــبْـحِ النَّجـاحْ", "فَهُــنِّيــْتَ عِــيــداً تُــرِيــنــا بِهِ", "جَـمِـيعَ العِدَى مِثْلَ بَعْضِ الأَضاحْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66629	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> أَراقَ دَمَ اللَّيلِ سَيْفُ الصَّباحْ <\|vsep\|> فَهَلْ شَفق الصُّبْح بَعْدَ الجِراحْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنَثَّرَتِ السُّحْبُ دُرُّ النُّدَى <\|vsep\|> فَنَظَّمَهُ الغُصْنُ مِثْلَ الوِشاحْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكَأنَّ كْلِيلَ هامِ الرُّبَا <\|vsep\|> قَدْ رَصَّعَ الغَيْمَ بَرْدَ البِطاحْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَرَوْض شَذَى زَهَرٍ ضائِعٍ <\|vsep\|> تَنِمُّ بِهِ هَفَواتُ الرِّياحْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَوَرْقاءَ غَنَّتْ عَلى عُودِها <\|vsep\|> وَقَدْ صَفَّقَتْ أُخْتُها بِالجَناحْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَصاحَ ِذْا أَعْرَبَتْ لَحْنَها <\|vsep\|> أَلاَ فَأعْجَبَنَّ لِخُرْسٍ فِصاحْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقَلْبِي بِذِكْرِ اللِّوَى خافِقٌ <\|vsep\|> مَشُوقٌ لِسُكّانِ تِلْكَ النُّواحْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَتاةٌ خَلاَ قَلْبُها مِنْ هَوىً <\|vsep\|> وَقَلْبِي بِها قَلِقٌ كَالوِشاحْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذْا سَجَعَ الحَلْيُ فِي صَدْرِها <\|vsep\|> تَرَى الوُرْقَ مِنْ حَسَدٍ فِي مِزاحْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَبِتُّ أُنَاجِي غُرابَ الدُّجَى <\|vsep\|> وَقَدْ كانَ خَضَّبَنا بِالْجَناحْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلاَحَتْ لَنا كَفُّ عَبْدِ الرَّحِيمِ <\|vsep\|> بَيْضاءَ مَبْسُوطَةً بِالسَّماحْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَفَاضَتْ عَلى الأَرْضِ نَوْلَ النَّوالِ <\|vsep\|> فَدامَ وَعَمَّ جَمِيعَ النَّواحْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَنُوبُ صُدورُ رِسالاَتِها <\|vsep\|> ِذْا وَرَدَتْ عَنْ صُدُورِ الرِّماحْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَرَتْ لِلْعُفاةِ نَعَمْ وَالْعُداةِ <\|vsep\|> بِرِزْقٍ مُباحٍ وَحَتْفٍ مُتَاحْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِها العِزُّ مُقْتَرِنٌ وَالعَزِيزُ <\|vsep\|> وَكانَ السَّماحُ بِها وَالصَّلاَحْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذْا مَا نَظَرْتُ لَى طَوْلِهِ <\|vsep\|> تَقاصَرَ عَنْهُ لِسانُ امْتِداحْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلاَ بُدَّ نْ طالَ لَيْلُ الدُّجَى <\|vsep\|> تَقَرَّبَ مَوْعِدُ صُبْحِ النَّجاحْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "نَـحْـنُ فِـي رَوْضَـةٍ وَزَهْرٍ وَنَهْرٍ", "وَمُـدامٍ كَـالشَّمْسِ مِن كَفِّ بَدْرِ", "وَمُـغَـنٍّ قَدْ راسِلَتْهُ الشَّحارِي", "رُ فَـأَغْـنَتْ عَن جَسِّ عُوْدٍ وَزَمْرِ", "أَنْتَ رُوحٌ وَنَحْنُ جِسْمٌ فَإنْ غِبْ", "تَ فَـإنَّ القُـلُوبَ تُكْوَى بِجَمْرِ", "إنَّ كَـفّـاً إلَيْـكَ قَـدْ كَتَبَتْهَا", "تَـتَهـادَى ما بَيْنَ سُكْرٍ وَشُكْرِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66625	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> نَحْنُ فِي رَوْضَةٍ وَزَهْرٍ وَنَهْرٍ <\|vsep\|> وَمُدامٍ كَالشَّمْسِ مِن كَفِّ بَدْرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمُغَنٍّ قَدْ راسِلَتْهُ الشَّحارِي <\|vsep\|> رُ فَأَغْنَتْ عَن جَسِّ عُوْدٍ وَزَمْرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنْتَ رُوحٌ وَنَحْنُ جِسْمٌ فَنْ غِبْ <\|vsep\|> تَ فَنَّ القُلُوبَ تُكْوَى بِجَمْرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "ما انْتِفاعِي بِالقُرْبِ مِنْكُمْ إِذْا لَمْ", "يَـــكُـــنِ القُــرْبُ مُــثْــمِــراً لِلْوَدادِ", "كَـنْـتُ أَشْـكُـو الِبعادَ حَتَّى التَقَيْنا", "فَــأنــا اليَــوْمَ شــاكِــرٌ لِلبِــعــادِ", "فَـعَـلَ القُـرْبُ فَـوقَ مـا فَـعَـلَ البُـعْ", "دُ بِــقَــلْبِــي مِــنْ كَـثْـرَةِ الأَنْـكـادِ", "وَلَعَــمْــرِي لَقَــدْ تَــزايَــدَ مــا بِــي", "مِـــــنْ عَـــــذابٍ وَلَوْعَـــــةٍ وَسُهـــــادِ", "وَإِذْا كُــنْــتُــمُ مِــنَ اللَّهِ فِــي خَــيْ", "رٍ وَفِـــي نِـــعْـــمَـــةٍ فَــذاكَ مُــرادِي", "لَوْ فَـعَـلْتُـمُ بِـمُهْـجَـتِـي مـا فَـعَـلْتُمْ", "لَمْ يَـحُـلْ فِـيـكُـمُ صَـحِـيـحُ اعْـتِـقادِي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66621	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> ما انْتِفاعِي بِالقُرْبِ مِنْكُمْ ِذْا لَمْ <\|vsep\|> يَكُنِ القُرْبُ مُثْمِراً لِلْوَدادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَنْتُ أَشْكُو الِبعادَ حَتَّى التَقَيْنا <\|vsep\|> فَأنا اليَوْمَ شاكِرٌ لِلبِعادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَعَلَ القُرْبُ فَوقَ ما فَعَلَ البُعْ <\|vsep\|> دُ بِقَلْبِي مِنْ كَثْرَةِ الأَنْكادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَعَمْرِي لَقَدْ تَزايَدَ ما بِي <\|vsep\|> مِنْ عَذابٍ وَلَوْعَةٍ وَسُهادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِذْا كُنْتُمُ مِنَ اللَّهِ فِي خَيْ <\|vsep\|> رٍ وَفِي نِعْمَةٍ فَذاكَ مُرادِي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "دَعِ العَيْنَ تَأْخُذْ مِنْكَ ما يَشْتَهِي الْقَلْبُ", "فَـقَـدْ حـانَ يَـوْمُ البَيْنِ وَاحْتَمَلَ الرَّكْبُ", "وَقـالُوا صَـبـا وَاسْـتَحْسَنَ العِشْقَ جاهِلاً", "وَمَـنْ ذا رَأَى مـا قَـدْ رَأَيْـتُ وَلاَ يَصْبُو", "ومَـــا لِيَ ذَنْـــبٌ غَـــيْـــرَ أَنِّيـــ أَحِـــبُّهُ", "وَذلِكَ ذَنْـــبٌ تَـــرْكُهُ فِــي الْهَــوَى ذَنْــبُ", "وَدَارِيَ مِــنْ دَارِ الحَــبِــيــبِ قَــرِيــبَــةٌ", "ومَــا بَــيْــنَــنـا رُسْـلٌ تَـمُـرُّ وَلاَ كُـتْـبُ", "أُنــادِيـهِ مِـنْ دُونِ الحِـجـابِ مُـخـاطِـبـاً", "فَـمـا ضَـرَّ لَوْ قَـدْ كُـشِّفـَتْ بَيْنَنَا الحُجْبُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66617	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> دَعِ العَيْنَ تَأْخُذْ مِنْكَ ما يَشْتَهِي الْقَلْبُ <\|vsep\|> فَقَدْ حانَ يَوْمُ البَيْنِ وَاحْتَمَلَ الرَّكْبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقالُوا صَبا وَاسْتَحْسَنَ العِشْقَ جاهِلاً <\|vsep\|> وَمَنْ ذا رَأَى ما قَدْ رَأَيْتُ وَلاَ يَصْبُو </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومَا لِيَ ذَنْبٌ غَيْرَ أَنِّي أَحِبُّهُ <\|vsep\|> وَذلِكَ ذَنْبٌ تَرْكُهُ فِي الْهَوَى ذَنْبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَدَارِيَ مِنْ دَارِ الحَبِيبِ قَرِيبَةٌ <\|vsep\|> ومَا بَيْنَنا رُسْلٌ تَمُرُّ وَلاَ كُتْبُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "حَـدِيـثُ دَمْـعِـي عَـن غَـرامِي شُجُونْ", "تًــنْــقُــلُهُ عَـنِّيـ رُوَاةُ الجُـفُـونْ", "عَــجِــبْــتُ مِــن صِــحَّةـِ أَخْـبـارِهَـا", "وَقَــدْ تَــجَــرَّحْــنَ بِــدَمْــعٍ هَـتُـونْ", "بِــمُهْــجَــتِــي أَحْــوَرُ قَــد جَـمَّعـَتْ", "جُـفـونُهُ المُـرْضَـى فُنُونَ الفُتونْ", "صِــيْــغَ مِــنَ الدُّرِّ وَحــاشــاهُ أَنْ", "يَـحُـوْلَ فِـي مَـجْـلِسِـنَـا أَوْ يَـخُونْ", "مِــغْــنَــطْــيِـسَ الخَـالِ عَـلى خَـدِّهِ", "يَـجْـذِبُ بِـالْحُـسْـنِ حَـدِيدَ العُيونْ", "أَحْــــسَـــنَ وَرّاقُ العِـــذارِ الّذي", "فَـتَّحـَ عِـنـدَ النّـاسِ مـا يَسْطُرونْ", "سَـــأْلْتُهُ يَـــمْــنَــحُــنِــي قُــبْــلَةً", "فَــقــالَ هــذَا أَبَــداً لا يَـكُـونْ", "أَدِرْ دَنــانِــيْــراً فَــقَــدْ نَـثـرَتْ", "دَرَاهِــمَ النَّورِ بَـنـانُ الغُـصُـونُ", "عَـوِّذْ جَـنـانِـي مِـن جُـنونِ الهَوَى", "مِــنْ لاَمِ صُــدْغَـيْهِ بِـقـافٍ وَنُـونْ", "فَــلا رَعَــى اللَّهُ زَمــانِـي لَقَـدْ", "هَــوَّنَ مِــنْ أَمْــرِيَ مـا لا يَهُـونْ", "أَلَسْــتَ مِــن قَــوْمٍ إِذْا مـا دَجَـا", "لَيْلُ المُنَى بِالنَّجْمِ هُمْ يَهْتَدونْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66609	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> حَدِيثُ دَمْعِي عَن غَرامِي شُجُونْ <\|vsep\|> تًنْقُلُهُ عَنِّي رُوَاةُ الجُفُونْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَجِبْتُ مِن صِحَّةِ أَخْبارِهَا <\|vsep\|> وَقَدْ تَجَرَّحْنَ بِدَمْعٍ هَتُونْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِمُهْجَتِي أَحْوَرُ قَد جَمَّعَتْ <\|vsep\|> جُفونُهُ المُرْضَى فُنُونَ الفُتونْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صِيْغَ مِنَ الدُّرِّ وَحاشاهُ أَنْ <\|vsep\|> يَحُوْلَ فِي مَجْلِسِنَا أَوْ يَخُونْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِغْنَطْيِسَ الخَالِ عَلى خَدِّهِ <\|vsep\|> يَجْذِبُ بِالْحُسْنِ حَدِيدَ العُيونْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَحْسَنَ وَرّاقُ العِذارِ الّذي <\|vsep\|> فَتَّحَ عِندَ النّاسِ ما يَسْطُرونْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَأْلْتُهُ يَمْنَحُنِي قُبْلَةً <\|vsep\|> فَقالَ هذَا أَبَداً لا يَكُونْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَدِرْ دَنانِيْراً فَقَدْ نَثرَتْ <\|vsep\|> دَرَاهِمَ النَّورِ بَنانُ الغُصُونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَوِّذْ جَنانِي مِن جُنونِ الهَوَى <\|vsep\|> مِنْ لاَمِ صُدْغَيْهِ بِقافٍ وَنُونْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا رَعَى اللَّهُ زَمانِي لَقَدْ <\|vsep\|> هَوَّنَ مِنْ أَمْرِيَ ما لا يَهُونْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يَـسْـتَـوجِـبُ النَّصـْرَ مَـنْ صَـحَّتـْ عَزائِمُهُ", "وَيَـقْـتَـنـي الشُّكـْرَ مَـنْ عَـمَّتـْ مَكارِمُهُ", "بِـالنَّفـْسِ وَالْمالِ نالَ المَجْدَ طالِبُهُ", "إِنَّ العَــظِــيـمَ لَمَـنْ هَـانَـتْ عَـظـائِمُهُ", "فِـي كُـلِّ دَوْرٍ لِهَـذَا الدِّيـنِ مُـنْـتَـظَـرٌ", "يُــشِــيــدُهُ بَـعْـدَمـا تَـخْـفَـى مَـعـالِمُهُ", "فَــاليَــوْمَ كُــلُّ إِمَــامِــيٍّ يُـوافـقُـنـا", "بِــأنَّ شــاهَ ارْمَــنَ المَهْــدِيَّ قــائِمُهُ", "مَـنْ يَـمْلأُ الأَرْضَ عَدْلاً بَعْدَما مُلِئَتْ", "جَــوْراً وَتَــكْــشِــفُ عــمَّاــهـا صَـوارِمُهُ", "يـا يَـوْمَ دِمْـيـاطَ ما أّبْقَيْتَ مِن شَرَفٍ", "لِمَــــنْ تَـــقَـــدَّمَ إلاّ أَنْـــتَ هـــادِمُهُ", "عَـذْراءُ نـادَتْ عَـلى بُـعْـدٍ فَـأنْـقَـذَهَا", "مَـــلْكٌ غَـــيُــورٌ مَــصُــونَــاتٌ كــرائِمُهُ", "رَأَتْ بَـنُـو الأَصْـفَـرِ الأَعْلامَ طِالِعَةً", "وَالنَّقـْعُ يُـرْمِـدُ عَـيْـنَ الشَّمـْسِ فاحِمُهُ", "وَالْجَــيْــشُ يَـلْتَـفُّ قُـطْـراهُ عَـلى مَـلِكٍ", "كــاللَّيْــثِ يَــزْأَرُ حَــوْلَيْهِ ضَــراغِــمُهُ", "وَالجَـوُّ يَـبْـكِـي سِهـامـاً كُـلَّمـا ضَحِكَتْ", "عَــنْ كُــلِّ بَــرْقٍ يَــمــانِــيٍّ غَــمــائِمُهُ", "وَكُــــلُّ طِـــرْفٍ إِذْا طـــالَ الطِّرادُ بِهِ", "يَــطِــيــرُ مِــن جِــلْدِهِ لَولا شَـكـائِمُهُ", "وَدُونَ دِمْــيـاطَ بَـحْـرٌ حـالَ بَـيْـنَهُـمـا", "مِـنَ الظُّبـَى لَيْـسَ يَـنْـجُـو مِنْهُ عائِمُهُ", "صـاحُـوا الأَمـانَ فَـلا سَيْفٌ نَضَتْهُ يَدٌ", "مِــنْهُــمْ وَلاَ حَــمَـلَتْ طِـرْفـاً قَـوائِمُهُ", "ذَلُّوا لِمُـــلْكٍ أَعَـــزَّ اللَّهُ صـــاحِـــبَهُ", "مــوســى سُـلَيْـمـانُهُ وَالسَّيـْفُ خـاتَـمُهُ", "وَسَــلَّمُــوهَــا وَرَدُّوا أَهْـلَهـا وَمَـضَـوا", "وَالثَّغــْرُ مِــنْ فَــرَحٍ يَــفْـتَـرُّ بـاسِـمُهُ", "كَـأَنَّهـُمْ أَبْـصَـرُوا مـا قَـد مَضَى زَمَناً", "كَــمـا يَـرَى مُـزْعِـجَ الأَحْـلامِ نـائِمُهُ", "طَهَّرْتَ مِـحْـرابَهـا العـالِي وَمِـنْـبَرَها", "مِـنْ رِجْـسِهِـمْ بَـعْـدَمـا ارْتَجَّت قَوائِمُهُ", "وَقُـمْـتَ تَـكْـسِـرُ تِـمْـثـالَ المَـسِـيحِ بِهِ", "بِــرَغْــمِ مَــن هُـوَ بِـالَّلاهُـوتِ لاثِـمُهُ", "أَشْــبَهْــتَ جَــدَّكَ إبْــراهِـيـمَ وَاتَّفـَقَـتْ", "عَــلى عَــزائِمِــكَ العُــلْيــا عَــزائِمُهُ", "قُـــلْ لِلْكُـــمـــاةِ وَسَـــرَّتُهُ سَــلامَــتُهُ", "أَشَــدُّ مَــوْتِ الفَــتَــى عــارٌ يُــلائِمُهُ", "عـادُوا بِـخِـزْيٍ إلَى أَوْطـانِهِمْ وَمَضَوْا", "فَـــكُـــلُّ بَــيْــتٍ تَــلَقَّاــهُــمْ مَــآتِــمُهُ", "تَـبْـكِـي القُـسـوسُ عَـلى أَسْرى مُلوكِهِمُ", "وَذاكَ ذُلٌّ قَـــضـــى بِــالعَــدْلِ ظــالِمُهُ", "يـا بـإِذْلاً فِـي سَـبِـيـلِ اللَّهِ مُهْجَتَهُ", "لِلّهِ لاَ لِلَّذِي حــــازَتْ مَــــغـــانِـــمُهُ", "لَولاَكَ زُلْزِلَ قَـبْـرُ المُـصْـطَـفـى وَوَهى", "وَأَصْــبَــحَ البَـيْـتُ قَـد حَـلَّتْ مَـحـارِمُهُ", "قَضَيْتَ فِي الغَرْبِ مَفْرُوضَ الجِهادِ وَلَو", "فَــرَغْــتَ لِلشَّرْقِ مــا قَـامَـتْ أَعَـاجِـمُهُ", "أَنْــسَــيْـتَ مِـن فَـتْـحِ عَـمُّورِيَّةـٍ شَـرَفـاً", "وَمـــاتَ دُونَ أَبِـــي تَــمَّاــمَ نــاظِــمُهُ", "أَقُــولُ لِلْحــاسِـدِ المَـحْـزُونِ ذا مَـلِكٌ", "نــالَ السَّعــادَةَ مُــذْ مُــدَّتْ تَـمـائِمُهُ", "مــإِذْا عَــطِــيَّةــُ نَـجْـمٍ دار فِـي فَـلَكٍ", "النَّجــــْمُ وَالفَـــلَكُ الدَّوَّارُ خـــادِمُهُ", "هــذَا اخْــتِــصــاصٌ إلهِــيٌّ وَمَــرْتَــبَــةٌ", "مـا فِـي المُـلُوكِ عَـلَيْها مَن يُزاحِمُهُ", "مَـوْلاَيَ عُـذْرِيَ سُـقْـمٌ قَـد بَـرَى جَـسَـدِي", "وَكَــيْــفَ يَــنْهَــضُ مَــنْ قُــصَّتـْ قَـوادِمُهُ", "قَـالوا تَـأخَّرْتَ وَالتَّأـْخِـيـرُ يُـنْقِصُنِي", "مِـنْ جُـودِ مَـنْ عَـمَّتـِ الدُّنْـيا مَكارِمُهُ", "لا أَرْهَـبُ الدَّهْـرَ أَنْ يَـثْـنِي مَؤُوْنَتَهُ", "لا أَخْـتَـشِـي قَـطْـعَ رِزْقِـي وَهُوَ قاسِمُهُ", "لا فــارَقَــتْ أَلْسُــنُ المُــدَّاحِ دَوْلَتَهُ", "فَــأحْــسَـنُ الرَّوْضِ مـا غَـنَّتـْ حَـمـائِمُهُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66613	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> يَسْتَوجِبُ النَّصْرَ مَنْ صَحَّتْ عَزائِمُهُ <\|vsep\|> وَيَقْتَني الشُّكْرَ مَنْ عَمَّتْ مَكارِمُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِالنَّفْسِ وَالْمالِ نالَ المَجْدَ طالِبُهُ <\|vsep\|> ِنَّ العَظِيمَ لَمَنْ هَانَتْ عَظائِمُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فِي كُلِّ دَوْرٍ لِهَذَا الدِّينِ مُنْتَظَرٌ <\|vsep\|> يُشِيدُهُ بَعْدَما تَخْفَى مَعالِمُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَاليَوْمَ كُلُّ ِمَامِيٍّ يُوافقُنا <\|vsep\|> بِأنَّ شاهَ ارْمَنَ المَهْدِيَّ قائِمُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَنْ يَمْلأُ الأَرْضَ عَدْلاً بَعْدَما مُلِئَتْ <\|vsep\|> جَوْراً وَتَكْشِفُ عمَّاها صَوارِمُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا يَوْمَ دِمْياطَ ما أّبْقَيْتَ مِن شَرَفٍ <\|vsep\|> لِمَنْ تَقَدَّمَ لاّ أَنْتَ هادِمُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَذْراءُ نادَتْ عَلى بُعْدٍ فَأنْقَذَهَا <\|vsep\|> مَلْكٌ غَيُورٌ مَصُونَاتٌ كرائِمُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَأَتْ بَنُو الأَصْفَرِ الأَعْلامَ طِالِعَةً <\|vsep\|> وَالنَّقْعُ يُرْمِدُ عَيْنَ الشَّمْسِ فاحِمُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالْجَيْشُ يَلْتَفُّ قُطْراهُ عَلى مَلِكٍ <\|vsep\|> كاللَّيْثِ يَزْأَرُ حَوْلَيْهِ ضَراغِمُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالجَوُّ يَبْكِي سِهاماً كُلَّما ضَحِكَتْ <\|vsep\|> عَنْ كُلِّ بَرْقٍ يَمانِيٍّ غَمائِمُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكُلُّ طِرْفٍ ِذْا طالَ الطِّرادُ بِهِ <\|vsep\|> يَطِيرُ مِن جِلْدِهِ لَولا شَكائِمُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَدُونَ دِمْياطَ بَحْرٌ حالَ بَيْنَهُما <\|vsep\|> مِنَ الظُّبَى لَيْسَ يَنْجُو مِنْهُ عائِمُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صاحُوا الأَمانَ فَلا سَيْفٌ نَضَتْهُ يَدٌ <\|vsep\|> مِنْهُمْ وَلاَ حَمَلَتْ طِرْفاً قَوائِمُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذَلُّوا لِمُلْكٍ أَعَزَّ اللَّهُ صاحِبَهُ <\|vsep\|> موسى سُلَيْمانُهُ وَالسَّيْفُ خاتَمُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسَلَّمُوهَا وَرَدُّوا أَهْلَها وَمَضَوا <\|vsep\|> وَالثَّغْرُ مِنْ فَرَحٍ يَفْتَرُّ باسِمُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَنَّهُمْ أَبْصَرُوا ما قَد مَضَى زَمَناً <\|vsep\|> كَما يَرَى مُزْعِجَ الأَحْلامِ نائِمُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> طَهَّرْتَ مِحْرابَها العالِي وَمِنْبَرَها <\|vsep\|> مِنْ رِجْسِهِمْ بَعْدَما ارْتَجَّت قَوائِمُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقُمْتَ تَكْسِرُ تِمْثالَ المَسِيحِ بِهِ <\|vsep\|> بِرَغْمِ مَن هُوَ بِالَّلاهُوتِ لاثِمُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَشْبَهْتَ جَدَّكَ بْراهِيمَ وَاتَّفَقَتْ <\|vsep\|> عَلى عَزائِمِكَ العُلْيا عَزائِمُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قُلْ لِلْكُماةِ وَسَرَّتُهُ سَلامَتُهُ <\|vsep\|> أَشَدُّ مَوْتِ الفَتَى عارٌ يُلائِمُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عادُوا بِخِزْيٍ لَى أَوْطانِهِمْ وَمَضَوْا <\|vsep\|> فَكُلُّ بَيْتٍ تَلَقَّاهُمْ مَتِمُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَبْكِي القُسوسُ عَلى أَسْرى مُلوكِهِمُ <\|vsep\|> وَذاكَ ذُلٌّ قَضى بِالعَدْلِ ظالِمُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا بِذْلاً فِي سَبِيلِ اللَّهِ مُهْجَتَهُ <\|vsep\|> لِلّهِ لاَ لِلَّذِي حازَتْ مَغانِمُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَولاَكَ زُلْزِلَ قَبْرُ المُصْطَفى وَوَهى <\|vsep\|> وَأَصْبَحَ البَيْتُ قَد حَلَّتْ مَحارِمُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَضَيْتَ فِي الغَرْبِ مَفْرُوضَ الجِهادِ وَلَو <\|vsep\|> فَرَغْتَ لِلشَّرْقِ ما قَامَتْ أَعَاجِمُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنْسَيْتَ مِن فَتْحِ عَمُّورِيَّةٍ شَرَفاً <\|vsep\|> وَماتَ دُونَ أَبِي تَمَّامَ ناظِمُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَقُولُ لِلْحاسِدِ المَحْزُونِ ذا مَلِكٌ <\|vsep\|> نالَ السَّعادَةَ مُذْ مُدَّتْ تَمائِمُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِذْا عَطِيَّةُ نَجْمٍ دار فِي فَلَكٍ <\|vsep\|> النَّجْمُ وَالفَلَكُ الدَّوَّارُ خادِمُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذَا اخْتِصاصٌ لهِيٌّ وَمَرْتَبَةٌ <\|vsep\|> ما فِي المُلُوكِ عَلَيْها مَن يُزاحِمُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَوْلاَيَ عُذْرِيَ سُقْمٌ قَد بَرَى جَسَدِي <\|vsep\|> وَكَيْفَ يَنْهَضُ مَنْ قُصَّتْ قَوادِمُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَالوا تَأخَّرْتَ وَالتَّأْخِيرُ يُنْقِصُنِي <\|vsep\|> مِنْ جُودِ مَنْ عَمَّتِ الدُّنْيا مَكارِمُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا أَرْهَبُ الدَّهْرَ أَنْ يَثْنِي مَؤُوْنَتَهُ <\|vsep\|> لا أَخْتَشِي قَطْعَ رِزْقِي وَهُوَ قاسِمُهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "الرَّاحُ روحِـي فَـكَـيْـفَ أَهْجُرُها", "مَــنْــظَـرُهـا طَـيِّبـٌ وَمَـخْـبَـرُهـا", "راحٌ إِذْا ما الفَقِيرُ صَافَحَهَا", "أَغْـنـاهُ يَـاقُـوتُهـا وَجَـوهَرُها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66605	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_1\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> الرَّاحُ روحِي فَكَيْفَ أَهْجُرُها <\|vsep\|> مَنْظَرُها طَيِّبٌ وَمَخْبَرُها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "لا تَـقْـنَطَنَّ إِذْا ما حَالَةٌ عَسُرَتْ", "وَكُـنْ بِـإِصْلاَحِها مُسْتَوثِقَ الأمَلِ", "كانَتْ بِجِيرُونَ أَوْساخٌ فَحِينَ شَكَتْ", "أَغاثَها رَبُّها بِالصَّاحِبِ بنِ عَلِي", "هُوَ الإِمامُ الَّذِي لَولا هِدايَتُهُ", "تَـحَـيَّرَ النَّاسُ فِي قَوْلٍ وفِي عَمَلِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66601	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> لا تَقْنَطَنَّ ِذْا ما حَالَةٌ عَسُرَتْ <\|vsep\|> وَكُنْ بِِصْلاَحِها مُسْتَوثِقَ الأمَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كانَتْ بِجِيرُونَ أَوْساخٌ فَحِينَ شَكَتْ <\|vsep\|> أَغاثَها رَبُّها بِالصَّاحِبِ بنِ عَلِي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "تَبّأ لِحُمَّاكَ الَتي", "كَسَتْ فُؤَادِي وَلَهَا", "هَـلْ سَـأَلَتْكَ حاجَةً", "فَـأْنَـت تَهْتَزُّ لَهَا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66597	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> تَبّأ لِحُمَّاكَ الَتي <\|vsep\|> كَسَتْ فُؤَادِي وَلَهَا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "صِنْفٌ مِنَ التُّرْكِ وَالخُدَّامِ قَد بَلَغا", "بِـأَقْـبَحِ الفِعْلِ فِينَا غايَةَ الأمَلِ", "فَـسَـعْـدُ هَـذا بِـمـا قَد قُدَّ مِنْ دُبُرٍ", "فِـيـهِ وهَـذا بِـمـا قَـد قُدَّ مِنْ قُبُلِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66593	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> صِنْفٌ مِنَ التُّرْكِ وَالخُدَّامِ قَد بَلَغا <\|vsep\|> بِأَقْبَحِ الفِعْلِ فِينَا غايَةَ الأمَلِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "لَو كُـنـتَ يـا مَـن يَلومُني عَادِلْ", "مـا كُـنـتَ فِـيـمَـنْ هُـوِيـتُه عاذِلْ", "أَصْـبَـحْـتُ فِـي خِدْمَةِ الغَرامِ وَلِي", "جَـارٍ مِـنَ الْعَـيْـنِ مُـطْـلَقٌ هـامِـلْ", "قَـلْبِـي بِـبـاقِـي هَـواهُ مُـنْـكَـسِـرٌ", "وَحَــمْــلُ هَــمِّيــ لأَجْــلِهِ حــاصِــلْ", "فَــخَــفِّفــِ الآنَ عَـن فُـؤادِ فَـتـىً", "عَــلَيــهِ شُــغْـلٌ مِـن حُـبِّهـِ شـاغِـلْ", "ضَــلَّ الكَـرَى عَـن جُـفـونِ مُـقْـلَتِهِ", "فَــدَمْــعُهُ عَــنْهُ لَمْ يَــزَلْ ســائِلْ", "مـا سَـحَّ فِـي الخَـدِّ قَـطْـرُ أَدْمُعِهِ", "إِلاَّ وَأَضْــحَــى خَـصِـيـبُهـا مـاحِـلْ", "مِن لِي بِمُرخِي الأصْداغِ بَلْبَلَها", "كَـمـا يَـمُـدُّ الحَـبـائِلَ الحَـابِـلْ", "الخَــمْــرُ وَالسِّحــْرُ فِـي لَواحِـظِهِ", "قَــد شَهِــدا لِي بِــأَنَّهــا بَـابِـلْ", "وَخـــالُهُ بِـــالعِــذارِ مُــلْتَــحِــفٌ", "كَــحــارِسٍ فِــي خَــمــيــلَةٍ خـامِـلْ", "مــا لِي نَــصِــيــرٌ عَـلى مَـحَـبَّتـِهِ", "وَالصَّبـْرُ لِي فِـيـهِ مِـثْـلَهُ خـاذِلْ", "الحَـــمْـــدُ لِلَّهِ بِـــتُّ فِـــي دَعَــةٍ", "لَســتُ لِهَـمٍّ غَـيْـرِ الهِـوِى حـامِـلْ", "وَالدَّهْـرُ بَـعدَ الجِماحِ قَد عَطَفَتْ", "عِــنــانَهُ لِي عِــنـايَـةُ الفَـاضِـلْ", "بَــحْــرٌ إِذْا سَـحَّ وَالسَّحـابَ مَـعـاً", "يَغِيضُ غَيضاً مِنْهُ الحَيَا الهَاطِلْ", "كَــم راعَ يَــومـاً يَـراعُهُ بَـطَـلاً", "أَيُّ شُـــجـــاعٍ فِــي كَــفِّهــِ ذابِــلْ", "مِــن قَـصَـبِ السَّبـْقِ حـازَهُ فَـغَـدا", "بِــكُــلِّ نُــعْــمَـى جُـسَـيْـمُهُ نـاحِـلْ", "مِـن سَـيـفِهِ السُّمـُّ لِلعُـدَاةِ وَفِـي", "راحَــةِ راجِــيــهِ راحَــةُ الآمِــلِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66589	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_1\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> لَو كُنتَ يا مَن يَلومُني عَادِلْ <\|vsep\|> ما كُنتَ فِيمَنْ هُوِيتُه عاذِلْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَصْبَحْتُ فِي خِدْمَةِ الغَرامِ وَلِي <\|vsep\|> جَارٍ مِنَ الْعَيْنِ مُطْلَقٌ هامِلْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَلْبِي بِباقِي هَواهُ مُنْكَسِرٌ <\|vsep\|> وَحَمْلُ هَمِّي لأَجْلِهِ حاصِلْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَخَفِّفِ النَ عَن فُؤادِ فَتىً <\|vsep\|> عَلَيهِ شُغْلٌ مِن حُبِّهِ شاغِلْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضَلَّ الكَرَى عَن جُفونِ مُقْلَتِهِ <\|vsep\|> فَدَمْعُهُ عَنْهُ لَمْ يَزَلْ سائِلْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما سَحَّ فِي الخَدِّ قَطْرُ أَدْمُعِهِ <\|vsep\|> ِلاَّ وَأَضْحَى خَصِيبُها ماحِلْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن لِي بِمُرخِي الأصْداغِ بَلْبَلَها <\|vsep\|> كَما يَمُدُّ الحَبائِلَ الحَابِلْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> الخَمْرُ وَالسِّحْرُ فِي لَواحِظِهِ <\|vsep\|> قَد شَهِدا لِي بِأَنَّها بَابِلْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَخالُهُ بِالعِذارِ مُلْتَحِفٌ <\|vsep\|> كَحارِسٍ فِي خَميلَةٍ خامِلْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما لِي نَصِيرٌ عَلى مَحَبَّتِهِ <\|vsep\|> وَالصَّبْرُ لِي فِيهِ مِثْلَهُ خاذِلْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> الحَمْدُ لِلَّهِ بِتُّ فِي دَعَةٍ <\|vsep\|> لَستُ لِهَمٍّ غَيْرِ الهِوِى حامِلْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالدَّهْرُ بَعدَ الجِماحِ قَد عَطَفَتْ <\|vsep\|> عِنانَهُ لِي عِنايَةُ الفَاضِلْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَحْرٌ ِذْا سَحَّ وَالسَّحابَ مَعاً <\|vsep\|> يَغِيضُ غَيضاً مِنْهُ الحَيَا الهَاطِلْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَم راعَ يَوماً يَراعُهُ بَطَلاً <\|vsep\|> أَيُّ شُجاعٍ فِي كَفِّهِ ذابِلْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن قَصَبِ السَّبْقِ حازَهُ فَغَدا <\|vsep\|> بِكُلِّ نُعْمَى جُسَيْمُهُ ناحِلْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "مِـنْ آلِ إِسْـرَائِيلَ عُلِّقْتُهُ", "عَـذَّبَـنِـي بِـالصَّدِّ وَالتِّيْهِ", "تَنَزَّلَ السَّلْوَى عَلى قَلْبِهِ", "وَأٌنْـزِلَ المَـنُّ عَـلى فِـيهِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66585	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> مِنْ لِ ِسْرَائِيلَ عُلِّقْتُهُ <\|vsep\|> عَذَّبَنِي بِالصَّدِّ وَالتِّيْهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "لِلَذَّةِ العَــــيْــــشِ وَالأَفْــــراحِ أَوْقــــاتُ", "فَـــانْـــشُــرْ لِواءً لَهُ بِــالنَّصــْرِ عــاداتُ", "أَمـــامَ جَـــيْـــشِـــكَ أَنَّى سَـــارَ أَرْبَـــعَــةٌ", "نَـــــصْـــــلٌ وَنَـــــصْـــــرٌ وَآراءٌ وَرايــــاتُ", "وَتَـــحْـــتَ غِـــيْـــلِ فُـــرْســـانُ مَـــعْـــرَكَــةٍ", "لَهــا ثَــبــاتٌ وَفِــي الهَــيْـجـاءِ وَثْـبـاتُ", "أَهِـــلَّةٌ فِـــي سَــمــاءٍ مَــنْ مَــغــافِــرِهــا", "لَهــــــا التَّرائِكُ أَفْــــــلاكٌ وَهــــــالاتُ", "تَهْــتَــزُّ أَعْــطــافُهُــمْ يَـوْمَ الجِـلادِ إِذْا", "غَــنَّتـْ لَهُـمْ مِـنْ بَـنَـاتِ القَـيْـنِ قَـيْـنـاتُ", "صَــفــائِحٌ هِــيَ إِذْ دَبّــض الفِــرنــدُ بِهــا", "صَــحَــائِفٌ كُــتِــبَــتْ فِــيْهَــا المَــنِــيَّاــتُ", "إِنْ مَــسَّ شَــمْـسَ الضُّحـى مِـنْ لَمْـعِهـا رَمَـدٌ", "كَــحَــلْنَهــا بِــالعَــجــاجِ الأَعْــوَجِــيِّاــتُ", "جُـــرْدٌ كَـــرائِمُ تَــلْقَــى عَــنْ فَــوارِسِهــا", "شَـــبـــا الأَسِـــنَّةـــِ أَعْــنــاقٌ وَهــامــاتُ", "مُــــسْــــتَــــشْــــرِفــــاتٌ بِـــآذانٍ مُـــؤَلَّلَةٍ", "لَهــا إِلَى الثَّغــْرِ مِــنْ دِمْـيـاطَ حـاجـاتُ", "الوَيْـــلُ لِلْرّومِ وَالإِبْـــرِنْــسِ مِــنْ مَــلِكٍ", "لَهُ مِـــنَ النَّصـــْرِ وَالتَّأــْيِــيْــدِ عــاداتُ", "أَيْــنَ المَــفَــرُّ لِسِــرْبِ الرُّومِ مِــنْ أَسَــدٍ", "ضـــارٍ لَهُ مِـــنْ رِمـــاحِ الخَـــطِّ غــابــاتُ", "دِمْــيــاطُ طُــورٌ وَنــارُ الحَــرْبِ مُــوقَــدَةٌ", "وَأَنْــتَ مــوســى وَهَــذا اليَــوْمُ مِــيـقـاتُ", "أَنْــتَ الصَّبــاحُ فَــمَــزِّقْ لَيْــلَ كُــفْــرِهِــمُ", "وَاصْــبِــرْ وَرَابِــطْ فَــلِلأَعْــمــالِ نِــيَّاــتُ", "أَلْقِ العَــصــا تَــتَـلَقَّفـْ كُـلَّ مـا أَفِـكُـوا", "وَلاَ تَــخَــفْ مــا حِــبــالُ القَــوْمِ حَـيَّاـتُ", "طَــأْهُـمْ بِـجَـيْـشـكَ لا تَـحْـفِـلْ بِـكَـثْـرَتِهِـمْ", "فَــــإِنَّهــــُمْ لِبُـــغـــاثِ الطَّيـــْرِ أَقْـــواتُ", "أَصَـــبْـــتَهُــمْ بِــسِهــامِ الرَّأْيِ مِــنْ حَــلَبٍ", "وَلِلْمَــــكَـــائِدِ مِـــنْ بُـــعْـــدٍ إِصـــابـــاتُ", "فَـــطَّهـــَر اللَّهُ ذَاكَ الثَّغـــْرَ مِـــنْ قَــلَحٍ", "أَصـــابَهُ وَانْـــجَـــلَتْ تِـــلْكَ الثَّنـــِيَّاـــتُ", "تَــذَكَّرُوا يَــوْمَ صــافِــيْــثَـا ومَـا لَقِـيَـتْ", "مِــنْ حَــدِّ سَــيِــفْــكَ عَــرْقَـا وَالقُـلَيْـعـاتُ", "قَــتْـلاً وَأَسْـراً وَسَـبْـيـاً وَانْـتِهـابَ ثَـرىً", "لِلَّهِ كَـــمْ أَحْـــسَـــنَـــتْ تِــلْكَ الإِســاءاتُ", "شَـــنَـــتْهَــا غــارَةً كَــالنَّاــرِ مُــحْــرِقَــةً", "لِلْكُــفْــرِ وَهْــيَ عَــلى الإِسْــلامِ جَــنَّاــتُ", "أَثْــلَجْــتَ صَــدْرَ رَسُــولِ اللَّهِ وَانْـكَـشَـفَـتْ", "عَــنْ سَـرْحَـةِ الدِّيـنِ وَالدُّنْـيَـا غَـمـامـاتُ", "لِلَّهِ مِـــنْ ثَـــغْـــرِ دِمْـــيــاطٍ وَبَــرْزَخِهــا", "فَــتْــحٌ لَهُ تُــفْــتَــحُ السَّبــْعُ السَّمــاواتُ", "يَــوْمٌ عَـلى الرُّومِ تُـنْـشِـي رِيْـحُهُ سُـحُـبـاً", "أَمْـــطـــارُهُــنَّ مُــصِــيــبــاتٌ مُــصِــيــبــاتُ", "رَأَوْا جُـــيـــوشَ بَــنِــي أَيُّوبَ يَــقْــدُمُهــا", "لَيْــثٌ لَهُ فِــي جُــيــوشِ الشِّرْكِ هَــجْــمــاتُ", "فــــلِلرِّمــــاحِ كُـــلاهُـــمْ أَوْ صُـــدورُهُـــمُ", "وَلِلصَّوارِمِ أَعْـــــــــنـــــــــاقٌ وَلَبَّاــــــــتُ", "تَــخَــلقَ البَــحْـرُ ذاكَ اليَـوْمَ مِـنْ دَمِهِـمْ", "وَالمَـــوْجُ تُـــرْقِـــصُهُ فِـــيــهِ المَــسَــرَّاتُ", "تَـــفـــاءَلُوا أَنَّ عِــيــســى نُــصْــرَةٌ لَهُــمُ", "فَـــقُـــلْتُ بَـــيْـــنَهُــمــا فَــرْقٌ وَأَشْــتــاتُ", "هـــذا تَـــمـــوتُ بِهِ أَحْـــيــاؤُكُــمْ أَبَــداً", "وَذاكَ يَـــحْـــيــا بِهِ فِــي التُّرْبِ أَمْــواتُ", "بَـــوادِرٌ وَهَـــنُــوا مِــنْ مَــسِّ صَــدْمَــتِهــا", "فَــكَـيْـفَ لَوْ قَـدْ أَتَـتْ مِـنْهـا النِّهـايـاتُ", "ثِقْ يا أَبا الفَتْحِ بِالْفَتْحِ المُبِينِ فَلَمْ", "تُــخْــلَقْ لِغَــيْــرِ أَبِــيْهِــنَّ الفُــتُــوحــاتُ", "عَـــكّـــا وَصُـــورُ إِلَى رُؤْيـــاكَ عــاطِــشــةٌ", "فَــانْهَــضْ فَــقَــدْ أَمْـكَـنَـتْ مِـنْهُـنَّ خَـلْواتُ", "وَاسْــتَــخْــبِـرِ الرِّيـحَ مِـنْهـا إِذْ تُـسَـيِّرُهُ", "إِلَيْــــكَ فَهْــــوَ سَــــلامٌ أَوْ تَــــحِـــيّـــاتُ", "اللَّهُ أَكْـــرَمُ أَنْ تُـــمْــسِــي مَــزامِــرُهُــمْ", "تُــتْــلَى وَتُــنْــسَــى مِــنَ القُــرْآنِ آيــاتُ", "وَأَنْ يَــخــورَ عَــلى القُــرْبــانِ عِــجْـلُهُـمْ", "جَهْــــراً وَيَـــخْـــفَـــى أَذانٌ أَوْ تِـــلاواتُ", "زَلْزِل بِــــغـــارَتِـــكَ الشَّعـــْواءِ دَارَهُـــمُ", "فَـــشِـــيْــمَــةُ النُّجــُبِ الغُــرِّ الإِغــاراتُ", "مــا كُــلُّ مَــنْ طَــلَبَ العَــلْيـاءَ أَدْرَكَهَـا", "وَوافَــقَــتْ سَــعْــيَــةُ فِــيــهــا سَــعــاداتُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66581	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> لِلَذَّةِ العَيْشِ وَالأَفْراحِ أَوْقاتُ <\|vsep\|> فَانْشُرْ لِواءً لَهُ بِالنَّصْرِ عاداتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَمامَ جَيْشِكَ أَنَّى سَارَ أَرْبَعَةٌ <\|vsep\|> نَصْلٌ وَنَصْرٌ وَراءٌ وَراياتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَحْتَ غِيْلِ فُرْسانُ مَعْرَكَةٍ <\|vsep\|> لَها ثَباتٌ وَفِي الهَيْجاءِ وَثْباتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَهِلَّةٌ فِي سَماءٍ مَنْ مَغافِرِها <\|vsep\|> لَها التَّرائِكُ أَفْلاكٌ وَهالاتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَهْتَزُّ أَعْطافُهُمْ يَوْمَ الجِلادِ ِذْا <\|vsep\|> غَنَّتْ لَهُمْ مِنْ بَنَاتِ القَيْنِ قَيْناتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَفائِحٌ هِيَ ِذْ دَبّض الفِرندُ بِها <\|vsep\|> صَحَائِفٌ كُتِبَتْ فِيْهَا المَنِيَّاتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنْ مَسَّ شَمْسَ الضُّحى مِنْ لَمْعِها رَمَدٌ <\|vsep\|> كَحَلْنَها بِالعَجاجِ الأَعْوَجِيِّاتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جُرْدٌ كَرائِمُ تَلْقَى عَنْ فَوارِسِها <\|vsep\|> شَبا الأَسِنَّةِ أَعْناقٌ وَهاماتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُسْتَشْرِفاتٌ بِذانٍ مُؤَلَّلَةٍ <\|vsep\|> لَها ِلَى الثَّغْرِ مِنْ دِمْياطَ حاجاتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> الوَيْلُ لِلْرّومِ وَالِبْرِنْسِ مِنْ مَلِكٍ <\|vsep\|> لَهُ مِنَ النَّصْرِ وَالتَّأْيِيْدِ عاداتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيْنَ المَفَرُّ لِسِرْبِ الرُّومِ مِنْ أَسَدٍ <\|vsep\|> ضارٍ لَهُ مِنْ رِماحِ الخَطِّ غاباتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دِمْياطُ طُورٌ وَنارُ الحَرْبِ مُوقَدَةٌ <\|vsep\|> وَأَنْتَ موسى وَهَذا اليَوْمُ مِيقاتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنْتَ الصَّباحُ فَمَزِّقْ لَيْلَ كُفْرِهِمُ <\|vsep\|> وَاصْبِرْ وَرَابِطْ فَلِلأَعْمالِ نِيَّاتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلْقِ العَصا تَتَلَقَّفْ كُلَّ ما أَفِكُوا <\|vsep\|> وَلاَ تَخَفْ ما حِبالُ القَوْمِ حَيَّاتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> طَأْهُمْ بِجَيْشكَ لا تَحْفِلْ بِكَثْرَتِهِمْ <\|vsep\|> فَِنَّهُمْ لِبُغاثِ الطَّيْرِ أَقْواتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَصَبْتَهُمْ بِسِهامِ الرَّأْيِ مِنْ حَلَبٍ <\|vsep\|> وَلِلْمَكَائِدِ مِنْ بُعْدٍ ِصاباتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَطَّهَر اللَّهُ ذَاكَ الثَّغْرَ مِنْ قَلَحٍ <\|vsep\|> أَصابَهُ وَانْجَلَتْ تِلْكَ الثَّنِيَّاتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَذَكَّرُوا يَوْمَ صافِيْثَا ومَا لَقِيَتْ <\|vsep\|> مِنْ حَدِّ سَيِفْكَ عَرْقَا وَالقُلَيْعاتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَتْلاً وَأَسْراً وَسَبْياً وَانْتِهابَ ثَرىً <\|vsep\|> لِلَّهِ كَمْ أَحْسَنَتْ تِلْكَ الِساءاتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَنَتْهَا غارَةً كَالنَّارِ مُحْرِقَةً <\|vsep\|> لِلْكُفْرِ وَهْيَ عَلى الِسْلامِ جَنَّاتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَثْلَجْتَ صَدْرَ رَسُولِ اللَّهِ وَانْكَشَفَتْ <\|vsep\|> عَنْ سَرْحَةِ الدِّينِ وَالدُّنْيَا غَماماتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِلَّهِ مِنْ ثَغْرِ دِمْياطٍ وَبَرْزَخِها <\|vsep\|> فَتْحٌ لَهُ تُفْتَحُ السَّبْعُ السَّماواتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَوْمٌ عَلى الرُّومِ تُنْشِي رِيْحُهُ سُحُباً <\|vsep\|> أَمْطارُهُنَّ مُصِيباتٌ مُصِيباتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَأَوْا جُيوشَ بَنِي أَيُّوبَ يَقْدُمُها <\|vsep\|> لَيْثٌ لَهُ فِي جُيوشِ الشِّرْكِ هَجْماتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلِلرِّماحِ كُلاهُمْ أَوْ صُدورُهُمُ <\|vsep\|> وَلِلصَّوارِمِ أَعْناقٌ وَلَبَّاتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَخَلقَ البَحْرُ ذاكَ اليَوْمَ مِنْ دَمِهِمْ <\|vsep\|> وَالمَوْجُ تُرْقِصُهُ فِيهِ المَسَرَّاتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَفاءَلُوا أَنَّ عِيسى نُصْرَةٌ لَهُمُ <\|vsep\|> فَقُلْتُ بَيْنَهُما فَرْقٌ وَأَشْتاتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا تَموتُ بِهِ أَحْياؤُكُمْ أَبَداً <\|vsep\|> وَذاكَ يَحْيا بِهِ فِي التُّرْبِ أَمْواتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَوادِرٌ وَهَنُوا مِنْ مَسِّ صَدْمَتِها <\|vsep\|> فَكَيْفَ لَوْ قَدْ أَتَتْ مِنْها النِّهاياتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثِقْ يا أَبا الفَتْحِ بِالْفَتْحِ المُبِينِ فَلَمْ <\|vsep\|> تُخْلَقْ لِغَيْرِ أَبِيْهِنَّ الفُتُوحاتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَكّا وَصُورُ ِلَى رُؤْياكَ عاطِشةٌ <\|vsep\|> فَانْهَضْ فَقَدْ أَمْكَنَتْ مِنْهُنَّ خَلْواتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاسْتَخْبِرِ الرِّيحَ مِنْها ِذْ تُسَيِّرُهُ <\|vsep\|> ِلَيْكَ فَهْوَ سَلامٌ أَوْ تَحِيّاتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> اللَّهُ أَكْرَمُ أَنْ تُمْسِي مَزامِرُهُمْ <\|vsep\|> تُتْلَى وَتُنْسَى مِنَ القُرْنِ ياتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَنْ يَخورَ عَلى القُرْبانِ عِجْلُهُمْ <\|vsep\|> جَهْراً وَيَخْفَى أَذانٌ أَوْ تِلاواتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> زَلْزِل بِغارَتِكَ الشَّعْواءِ دَارَهُمُ <\|vsep\|> فَشِيْمَةُ النُّجُبِ الغُرِّ الِغاراتُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "لَيْـتَ عَـيْـنِـي مَـكَـانَ نَظْمِي وَنَثْرِي", "فـازَ شِـعْـرِي فَـلَمْ أَقُلْ لَيْتَ شِعْرِي", "مَــنْ جَــزَتْهُ البَـنـاتُ شَـرّاً فَـإِنِّي", "قَـدْ جَـزَتْـنـي خَـيْـراً بُنَيَّاتُ فِكْرِي", "فَهْــيَ إِذْ حُــمِّلـَتْ سَـلامِـي نَـسِـيٌـم", "وَهْـيَ كَـالطَّيـفِ بـي إِلَيْـكُـمْ يَسْرِي", "يـا كِـتَـابِـي وَمـا يُـطِـيـقُ كِتَابِي", "حَــمْــلَ هَـمِّيـْ وَبَـثَّ أَشْـجـانِ صـدرِي", "قِــفْ مَـكـانِـي وَقَـبِّلـِ الأَرْضَ عَـنِّي", "وَبِــوُدّي لَوْ كُــنْـتَ وَجْهِـي وَثَـغْـرِي", "قِــفْ بِــدارٍ بِـبـابِهـا وَقَـفَ الدَّهْ", "رُ مُـطِـيـعـاً مـا بَـيْـنَ نَهْـيٍ وَأَمْرِ", "حَــيــثُ تَــمْــتَــدُّ لِلعَـوالِي ظِـلالٌ", "فَـوْقَ بَـحْـرٍ مِـنَ المَـكـارِمِ يَـجْـرِي", "حَيْثُ نادَى السَّماحُ حَيَّ عَلى الجُو", "دِ وَقـــامَـــتْ صَـــلاتُهُ بِـــالجَهْــرِ", "حَـيْـثُ أَعْـلاَمُ جَـوْشَـنٍ فَـرُبا المَشْ", "هَــدِ فَــالظَّاــهِــرِيَّتــَيْــنِ الخُـضْـرِ", "حَـيْـثُ تَنْدَى نَواسِمُ الرِّيحِ ما بَيْ", "نَ قُــــوَيْـــقٍ وَرَوْضَـــةٍ وَالجِـــسْـــرِ", "فَـسَـقـاهَـا الحَيَا وَإِنْ كانَ يُغْنِي", "جُــودُ مــوسـى عَـنِ السَّحـابِ الغُـرِّ", "مَــــلِكٌ دِيـــنُهُ الوَفـــاءُ إِذْا دَا", "نَ مُــلُوكُ الدُّنْـيَـا بِـنُـكْـثٍ وَغَـدْرِ", "جَـارُ جـارَيْهِ دَافِـعٌ عَـنْ يَـتِـيْـمَـيْ", "هِ مُــحَــامٍ كـالضَّيـْغَـمِ المُـكْـفَهِـرِّ", "صــانَ شَهْــبَـاءَ ذَا وَحَـدْبـاءَ هـذا", "بِـــطِـــوالٍ سُــمْــرٍ وَبِــيــضٍ بُــتْــرِ", "زُرْ ثَـرَى وَالِدَيْهِـمـا تَـسْـتَـمِعْ طِيْ", "بَ ثَــنــاءٍ عَــلَيــهِ مِـنْ كْـلِّ قَـبْـرِ", "وَتَــأَمَّلــْ مَــآثِــرَ النَّاـسِ هَـلْ أَفْ", "صَــحَ عَــنْ مِـثْـلِهَـا كِـتَـابُ الدَّهْـرِ", "فَهْــوَ لِلّهِ مِــنْ عَــفــافٍ وَتَــقْــوَى", "وَهْــوَ لِلنَّاــسِ مِــنْ حِــفَــاظٍ وَبِــرِّ", "مُــحْـسـنٌ لِلْمُـسِـيْـءِ يَـعـفـو بِـقَـلْبٍ", "فِـيـهِ كِـبْـرٌ عَـنْ حَـمْـلِ حِـقْدٍ وَكِبْرِ", "مـا ارْتَـقَى فَهْمُهُ عَلى شَرَفِ الرَّأْ", "يِ فَــأَبْــقَــى مُـغَـيَّبـاً خَـلْفَ سِـتْـرِ", "لَيْــسَ يَــرْضَــى لِبَــاسَ حُــلَّةِ مُــلْكٍ", "لَمْ تُــطَــرَّزْ لَهُ بِــحَــمْــدٍ وَشُــكْــرِ", "جائِرُ السَّيْفِ عادِلُ الحُكْمِ لا يَبْ", "رَحُ فِـــي حَـــالَتَــيْهِ طَــالِبَ أَجْــرِ", "تَـــتَـــلَقَّاـــهُ يَـــوْمَ حَــرْبٍ وَعَــدْلٍ", "مُــسْــتَــبِــدّاً مَــكــانَ قَـلْبٍ وَصَـدْرِ", "أَحْـسَـنُ النَّاـسِ تَـحْـتَ أَعْـلاَمِ جَيْشٍ", "خـــافِـــقَــاتٍ وَفَــوْقَ طِــرْفٍ طِــمِــرِّ", "يَـتَـجَـلَّى عَـنْهُ العَجاجُ كَما انْجَا", "بَ دُجَـى اللَّيْـلِ عَـن جَـبِيْنِ البَدْرِ", "أَيْــنَ يَـمْـضِـي حَـيَـاؤُهُ وَالعَـوالِي", "نــــاظِــــراتٌ لَهُ بِــــطَـــرْفٍ شَـــزْرِ", "يَـقْـطَـعُ الجَـيْـشَ بِـالمُهَـنَّدِ ضَـرْباً", "ضَـرْبَ مـوسـى يَـوْمَ انْفِلاقِ البَحْرِ", "آلُ شــاذِي شَهْــرُ الصَّيـامِ جَـلاَلاً", "وَأَبُــو الفَــتْـحِ فِـيْهِ لَيْـلَةُ قَـدْرِ", "مَــعْــشَــرٌ فِـي وِفـاقِهِـمْ كُـلُّ خَـيْـرٍ", "مِــثْــلَمــا فِـي شِـقـاقِهِـمْ كُـلُّ شَـرِّ", "خُضْرُ أَكْنَافِ السِّلْمِ بيضُ الأيادِي", "سُـودُ أَيَّاـمِ الحـرْب حُـمْـرُ البُـتْرِ", "يـا مُـلُوكَ الإِسْلامِ عنْهُمْ قَعَدْتُمْ", "كَـقُـعـودِ الكُـفَّاـرِ فِـي يَـوْمِ بَـدْرِ", "وَجُـيـوشُ الفَـرَنْـجِ فِـي ثَـغْرِ دِمْيا", "طَ يُـــســـاقُـــونَهُـــمْ بِــكَــأْسٍ مُــرِّ", "سَــيَــنــالُونَ دُونَـكُـمْ شَـرَفَ الفَـتْ", "حِ وَيَـــحْـــوونَ عِــزَّ يَــوْمِ النَّصــْرِ", "مِـنْـكَ مَـدْحِـيْكَ أَيُّهَا المَلِكُ الأْش", "رَفُ وَالدُّرُّ بَــعْــضُ فَــضْــلِ البَـحْـرِ", "وَثَـنـائِي عَـلَيْـكَ مِـنْـكَ وَنَشْرُ الرَّ", "وْضِ شُـــكْـــرٌ لِمُــسْــتَهَــلِّ القَــطْــرِ", "أَنْــتَ قَـرَّبْـتَـنِـي فَـأَعْـلَيْـتَ قَـدْرِي", "أَنْـتَ خَـوَّلْتَـنِـي فَـأَغْـنَـيْـتَ فَـقْـرِي", "فَـلْيَـجُـدْ مْـنَ يَشَا وَيَبْخَلْ بِمَا شَا", "ءَ حَـــرامٌ عَـــلَيْهِ ذَمِّيــ وَشُــكْــرِي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66577	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> لَيْتَ عَيْنِي مَكَانَ نَظْمِي وَنَثْرِي <\|vsep\|> فازَ شِعْرِي فَلَمْ أَقُلْ لَيْتَ شِعْرِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَنْ جَزَتْهُ البَناتُ شَرّاً فَِنِّي <\|vsep\|> قَدْ جَزَتْني خَيْراً بُنَيَّاتُ فِكْرِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهْيَ ِذْ حُمِّلَتْ سَلامِي نَسِيٌم <\|vsep\|> وَهْيَ كَالطَّيفِ بي ِلَيْكُمْ يَسْرِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا كِتَابِي وَما يُطِيقُ كِتَابِي <\|vsep\|> حَمْلَ هَمِّيْ وَبَثَّ أَشْجانِ صدرِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> قِفْ مَكانِي وَقَبِّلِ الأَرْضَ عَنِّي <\|vsep\|> وَبِوُدّي لَوْ كُنْتَ وَجْهِي وَثَغْرِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> قِفْ بِدارٍ بِبابِها وَقَفَ الدَّهْ <\|vsep\|> رُ مُطِيعاً ما بَيْنَ نَهْيٍ وَأَمْرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَيثُ تَمْتَدُّ لِلعَوالِي ظِلالٌ <\|vsep\|> فَوْقَ بَحْرٍ مِنَ المَكارِمِ يَجْرِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَيْثُ نادَى السَّماحُ حَيَّ عَلى الجُو <\|vsep\|> دِ وَقامَتْ صَلاتُهُ بِالجَهْرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَيْثُ أَعْلاَمُ جَوْشَنٍ فَرُبا المَشْ <\|vsep\|> هَدِ فَالظَّاهِرِيَّتَيْنِ الخُضْرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَيْثُ تَنْدَى نَواسِمُ الرِّيحِ ما بَيْ <\|vsep\|> نَ قُوَيْقٍ وَرَوْضَةٍ وَالجِسْرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَسَقاهَا الحَيَا وَِنْ كانَ يُغْنِي <\|vsep\|> جُودُ موسى عَنِ السَّحابِ الغُرِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَلِكٌ دِينُهُ الوَفاءُ ِذْا دَا <\|vsep\|> نَ مُلُوكُ الدُّنْيَا بِنُكْثٍ وَغَدْرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَارُ جارَيْهِ دَافِعٌ عَنْ يَتِيْمَيْ <\|vsep\|> هِ مُحَامٍ كالضَّيْغَمِ المُكْفَهِرِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صانَ شَهْبَاءَ ذَا وَحَدْباءَ هذا <\|vsep\|> بِطِوالٍ سُمْرٍ وَبِيضٍ بُتْرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> زُرْ ثَرَى وَالِدَيْهِما تَسْتَمِعْ طِيْ <\|vsep\|> بَ ثَناءٍ عَلَيهِ مِنْ كْلِّ قَبْرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَأَمَّلْ مَثِرَ النَّاسِ هَلْ أَفْ <\|vsep\|> صَحَ عَنْ مِثْلِهَا كِتَابُ الدَّهْرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهْوَ لِلّهِ مِنْ عَفافٍ وَتَقْوَى <\|vsep\|> وَهْوَ لِلنَّاسِ مِنْ حِفَاظٍ وَبِرِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُحْسنٌ لِلْمُسِيْءِ يَعفو بِقَلْبٍ <\|vsep\|> فِيهِ كِبْرٌ عَنْ حَمْلِ حِقْدٍ وَكِبْرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ارْتَقَى فَهْمُهُ عَلى شَرَفِ الرَّأْ <\|vsep\|> يِ فَأَبْقَى مُغَيَّباً خَلْفَ سِتْرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَيْسَ يَرْضَى لِبَاسَ حُلَّةِ مُلْكٍ <\|vsep\|> لَمْ تُطَرَّزْ لَهُ بِحَمْدٍ وَشُكْرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جائِرُ السَّيْفِ عادِلُ الحُكْمِ لا يَبْ <\|vsep\|> رَحُ فِي حَالَتَيْهِ طَالِبَ أَجْرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَتَلَقَّاهُ يَوْمَ حَرْبٍ وَعَدْلٍ <\|vsep\|> مُسْتَبِدّاً مَكانَ قَلْبٍ وَصَدْرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَحْسَنُ النَّاسِ تَحْتَ أَعْلاَمِ جَيْشٍ <\|vsep\|> خافِقَاتٍ وَفَوْقَ طِرْفٍ طِمِرِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَتَجَلَّى عَنْهُ العَجاجُ كَما انْجَا <\|vsep\|> بَ دُجَى اللَّيْلِ عَن جَبِيْنِ البَدْرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيْنَ يَمْضِي حَيَاؤُهُ وَالعَوالِي <\|vsep\|> ناظِراتٌ لَهُ بِطَرْفٍ شَزْرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَقْطَعُ الجَيْشَ بِالمُهَنَّدِ ضَرْباً <\|vsep\|> ضَرْبَ موسى يَوْمَ انْفِلاقِ البَحْرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لُ شاذِي شَهْرُ الصَّيامِ جَلاَلاً <\|vsep\|> وَأَبُو الفَتْحِ فِيْهِ لَيْلَةُ قَدْرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَعْشَرٌ فِي وِفاقِهِمْ كُلُّ خَيْرٍ <\|vsep\|> مِثْلَما فِي شِقاقِهِمْ كُلُّ شَرِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خُضْرُ أَكْنَافِ السِّلْمِ بيضُ الأيادِي <\|vsep\|> سُودُ أَيَّامِ الحرْب حُمْرُ البُتْرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مُلُوكَ الِسْلامِ عنْهُمْ قَعَدْتُمْ <\|vsep\|> كَقُعودِ الكُفَّارِ فِي يَوْمِ بَدْرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجُيوشُ الفَرَنْجِ فِي ثَغْرِ دِمْيا <\|vsep\|> طَ يُساقُونَهُمْ بِكَأْسٍ مُرِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَيَنالُونَ دُونَكُمْ شَرَفَ الفَتْ <\|vsep\|> حِ وَيَحْوونَ عِزَّ يَوْمِ النَّصْرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِنْكَ مَدْحِيْكَ أَيُّهَا المَلِكُ الأْش <\|vsep\|> رَفُ وَالدُّرُّ بَعْضُ فَضْلِ البَحْرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَثَنائِي عَلَيْكَ مِنْكَ وَنَشْرُ الرَّ <\|vsep\|> وْضِ شُكْرٌ لِمُسْتَهَلِّ القَطْرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنْتَ قَرَّبْتَنِي فَأَعْلَيْتَ قَدْرِي <\|vsep\|> أَنْتَ خَوَّلْتَنِي فَأَغْنَيْتَ فَقْرِي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "غِناءُ الجَمالِ جَمالُ الغِناءِ", "وَنَــغْــمَــتُهُ نَــغْـمَـةٌ شـامِـلَهْ", "تَـنَـفَّسـَ مِـثْـلَ نَـسـيـمِ الصَّبَا", "فَــأَغْــصــانُ جُــلاَّسِهِ مــائِلَهْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66565	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> غِناءُ الجَمالِ جَمالُ الغِناءِ <\|vsep\|> وَنَغْمَتُهُ نَغْمَةٌ شامِلَهْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "رَنا وَاْنَثنى كالسَّيفِ وَالصَّعْدَةِ السَّمْرا", "فَـمـا أَكْثَرَ الْقَتْلَى وَما أَرْخَصَ الأسْرى", "خُــذُوا حِــذْرَكُــمْ مِــنْ خــارِجِــيِّ عِــذارِهِ", "فَـقَـدْ جـاءَ زَحْـفـاً فِـي كَتِيبَتِهِ الْخَضْرا", "غـــلامٌ أرادَ اللَّهُ إِطْـــفــاءَ فِــتْــنَــةٍ", "بِــعــارِضِهِ فَــاسْـتَـأنَـفَـتْ فِـتْـنَـةً أُخْـرى", "فَـــزَرْفَـــنَ بِـــالأصْـــداغِ جَـــنَّةـــَ خَــدِّهِ", "وَأرْخَــى عَــلَيْهــا مِــنْ عَــوارِضِهِ سِـتْـرَا", "أغَــرُّ يُــنــاجــي شَــعْــرُهُ حَــلْيَ خُــصْــرِهِ", "كَــمـا يُـعْـتِـبُ الْمَـعـشـوقُ عـاشِـقَهُ سِـرَّا", "وَصَـــلْتُ بِـــداجِــي شَــعْــرِهِ لَيْــلَ وَصْــلِهِ", "فَــلَمْ أَخْـشَ صُـبْـحـاً غَـيْـرَ غُـرَّتِهِ الْغَـرَّا", "أُخــوضُ عُــبــابَ الْمَـوْتِ مِـنْ دونِ ثَـغْـرِهِ", "كَــذاكَ بَـغـوصُ الْبَـحْـرَ مَـن طَـلَبَ الدُّرَّا", "غَــزالٌ رَخــيــمُ الدَّلِّ فِــي يَــومِ سَــلْمِهِ", "وَلَيـثٌ لَهُ فِـي حَـرْبِهِ البَـطْـشَـةُ الكُبْرى", "دَرِيُّ بَـــحَـــمْــلِ الكــأْسِ فِــي يَــوْمِ لَذَّةٍ", "وَلكـنْ بِـحَـمْـلِ السَّيْفِ يَوْمَ الوَغى أَدْرى", "أَهِـــيـــمُ بِهِ فِــي عَــقْــدِهِ أَوْ نِــجــادِهِ", "فَـلا بُـدَّ فِـي السَّرَّاءِ مِـنْهُ وَفِي الضَّرَّا", "وصَـــامِـــتَــةِ الخُــلْخــالِ أَنَّ وْشــاحُهــا", "فَهـذا قَـدِ اسْتَغْنَى وَذا يَشْتَكي الفَقْرا", "تَــلأَلأَ دُرُّ العِــقْـدِ تِـيـهـاً بِـجـيـدِهـا", "وَسـاكِـنُ ذاكَ النَّحـْرِ لا يَـذْكُرُ البَحْرا", "لَهـــا مِـــعْــصَــمٌ لَوْلاَ السِّوارُ يَــصُــدُّهُ", "إِذْا حَــسَــرَتْ أَكْــمــامَهــا لَجَـرَى نَهْـرا", "دَعَــتْــنِـي إِلَى السُّلـْوانِ عَـنُه بِـحُـبِّهـا", "وَمـا كُـنـتُ أَرضَـى بَعْدَ إِيْمِانيَ الكُفْرا", "بِــأَيِّ اعْــتِــذارٍ أَلْتَــقِــي حُــسْــنَ وَجْهِهِ", "إِذْا خَــدَعَــتْــنــي عَــنْهُ غـانِـيَـةٌ عَـذْرا", "تَــقــولُ وَقَــد أَزْرَى بِهــا حُــسْـنُ وَصْـفِهِ", "لَحَـى اللَّهُ رَبَّ الشِّعـْرِ لَوْ نَظَمَ الشِّعْرا", "أَلَمْ تَـرَنِـي بَـيْـنَ السِّمـاطَـيْـنِ مُـنْـشِـداً", "كَــأَنَّيـ عَـلى شـاهَ ارْمَـنٍ أَنْـثُـرُ الدُّرَّا", "مَـــليـــكٌ كَـــريـــمٌ بــاسِــلٌ عَــمَّ عَــدْلُهُ", "فَـمَـن حـاتـمٌ وَابْـنُ الوَليـدِ وَمَن كِسْرى", "أَبِــيٌّ سَــخِــيٌّ تَــحْــتَ سَــطْــوَتِهِ الغِــنَــى", "فَــخَــفْ وَتَــيَــقَّنـْ أَنَّ مَـعْ عُـسْـرِهِ يُـسْـرا", "هُـوَ البَـحْـرُ بَـلْ أَسْـتَـغْفِرُ اللَّهَ إِنَّ فِي", "بَــنــانِ يَــدَيْهِ لِلنَّدَى أَبْــحُــراً عَـشْـرا", "إِذْا قـامَ يُـسْـمِـيـهِ الخَـطـيـبُ بِـمـنْـبَـرٍ", "تَــأَوَّدَ تــيـهـاً وَاكْـتَـسِـى وَرَقـاً خُـضْـرا", "لَحَـى اللَّهُ حَـرْبَـاً لَم يَـكُنْ قَلْبَ جَيْشِها", "وَمَـــجْـــلِسَ عَــدْلٍ لا يَــكُــونُ بِهِ صَــدْرا", "أَطَــــلَّ عَــــلى أَخْــــلاطَ يَـــوْمَ قُـــدومِهِ", "بِــلُجَّةــِ جَـيْـشٍ تَـمْـلأَ السَّهـْلَ وَالوَعْـرا", "وَقَــدْ بَــرَزَتْ فِــي شَــكَّةــٍ مِــن سِـلاحِهـا", "فَـلَو أُمِـرَتْ بِـالزَّحْـفِ مـا خـالَفَتْ أَمْرا", "تَــلَقَّاــهُ مِـن بُـعْـدِ المَـسـافِـةِ أَهْـلُهـا", "فَــذا رافِــعٌ كَــفّــاً وَذا سـاجِـدٌ شُـكْـرا", "فَـشَـكَـكْـتُ أَنَّ النَّاـَس قَـد حُـشِـروا ضُـحـىً", "أَمِ النَّاـسُ يَـسْـتَـسْـقـونَ رَبَّهـُمُ القَـطْرا", "تَــسِــيــرُ مُــلوكُ الأرضِ تَــحْــتَ رِكَــابِهِ", "وَأَعْــنــاقُهُـمْ مِـن هَـوْلِ هَـيْـبَـتِهِ صُـعْـرا", "إِذْا انْــفَــرَجَــتْ عَــنْهُ بُـروقُ سُـيـوفِهِـمْ", "رَأَيْـتَ النُّجـومَ الزُّهْرَ قَد قارَنَتْ بَدْرا", "فَـــلَلَّهِ يَـــوْمٌ عَـــمَّ تَـــفْـــلِيـــسَ حَــرْبُهُ", "وَسـارَتْ إِلَى أَرْضِ العِـراقِ بِهِ البُـشْـرى", "تَهَــنَّ أَمــيــرَ المُــؤْمِــنــيــنَ بِــمِـثْـلِهِ", "نَـصـيـراً يَـسُدُّ الثَّغْرَ أَوْ يَفْتَحُ الثَّغْرا", "حُـــســـامٌ إِذْا هَـــزَّتْهُ يُـــمْــنــاكَ هَــزَّةً", "تَــرَقْــرَقَ مــاءً وَالْتَــظَــى خَــدُّهُ جَـمْـرا", "طِـــرازٌ عَـــلى كُــمِّ الخِــلافَــةِ مُــذْهَــبٌ", "وَجَــوْهَــرَةٌ فِــي تــاجِهَـا تَـكْـسِـفُ الدُّرَّا", "أَبـا الفَـتْـحِ شُـكـراً لاِخْـتِـصـاصِ صَنيعَةٍ", "فَحَسْبُكَ فِي الدُّنْيا جَمالاً وَفِي الأُخْرى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66561	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> رَنا وَاْنَثنى كالسَّيفِ وَالصَّعْدَةِ السَّمْرا <\|vsep\|> فَما أَكْثَرَ الْقَتْلَى وَما أَرْخَصَ الأسْرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> خُذُوا حِذْرَكُمْ مِنْ خارِجِيِّ عِذارِهِ <\|vsep\|> فَقَدْ جاءَ زَحْفاً فِي كَتِيبَتِهِ الْخَضْرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> غلامٌ أرادَ اللَّهُ ِطْفاءَ فِتْنَةٍ <\|vsep\|> بِعارِضِهِ فَاسْتَأنَفَتْ فِتْنَةً أُخْرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَزَرْفَنَ بِالأصْداغِ جَنَّةَ خَدِّهِ <\|vsep\|> وَأرْخَى عَلَيْها مِنْ عَوارِضِهِ سِتْرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أغَرُّ يُناجي شَعْرُهُ حَلْيَ خُصْرِهِ <\|vsep\|> كَما يُعْتِبُ الْمَعشوقُ عاشِقَهُ سِرَّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَصَلْتُ بِداجِي شَعْرِهِ لَيْلَ وَصْلِهِ <\|vsep\|> فَلَمْ أَخْشَ صُبْحاً غَيْرَ غُرَّتِهِ الْغَرَّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُخوضُ عُبابَ الْمَوْتِ مِنْ دونِ ثَغْرِهِ <\|vsep\|> كَذاكَ بَغوصُ الْبَحْرَ مَن طَلَبَ الدُّرَّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَزالٌ رَخيمُ الدَّلِّ فِي يَومِ سَلْمِهِ <\|vsep\|> وَلَيثٌ لَهُ فِي حَرْبِهِ البَطْشَةُ الكُبْرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> دَرِيُّ بَحَمْلِ الكأْسِ فِي يَوْمِ لَذَّةٍ <\|vsep\|> وَلكنْ بِحَمْلِ السَّيْفِ يَوْمَ الوَغى أَدْرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَهِيمُ بِهِ فِي عَقْدِهِ أَوْ نِجادِهِ <\|vsep\|> فَلا بُدَّ فِي السَّرَّاءِ مِنْهُ وَفِي الضَّرَّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصَامِتَةِ الخُلْخالِ أَنَّ وْشاحُها <\|vsep\|> فَهذا قَدِ اسْتَغْنَى وَذا يَشْتَكي الفَقْرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَلأَلأَ دُرُّ العِقْدِ تِيهاً بِجيدِها <\|vsep\|> وَساكِنُ ذاكَ النَّحْرِ لا يَذْكُرُ البَحْرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَها مِعْصَمٌ لَوْلاَ السِّوارُ يَصُدُّهُ <\|vsep\|> ِذْا حَسَرَتْ أَكْمامَها لَجَرَى نَهْرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> دَعَتْنِي ِلَى السُّلْوانِ عَنُه بِحُبِّها <\|vsep\|> وَما كُنتُ أَرضَى بَعْدَ ِيْمِانيَ الكُفْرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِأَيِّ اعْتِذارٍ أَلْتَقِي حُسْنَ وَجْهِهِ <\|vsep\|> ِذْا خَدَعَتْني عَنْهُ غانِيَةٌ عَذْرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَقولُ وَقَد أَزْرَى بِها حُسْنُ وَصْفِهِ <\|vsep\|> لَحَى اللَّهُ رَبَّ الشِّعْرِ لَوْ نَظَمَ الشِّعْرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلَمْ تَرَنِي بَيْنَ السِّماطَيْنِ مُنْشِداً <\|vsep\|> كَأَنَّي عَلى شاهَ ارْمَنٍ أَنْثُرُ الدُّرَّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَليكٌ كَريمٌ باسِلٌ عَمَّ عَدْلُهُ <\|vsep\|> فَمَن حاتمٌ وَابْنُ الوَليدِ وَمَن كِسْرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَبِيٌّ سَخِيٌّ تَحْتَ سَطْوَتِهِ الغِنَى <\|vsep\|> فَخَفْ وَتَيَقَّنْ أَنَّ مَعْ عُسْرِهِ يُسْرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُوَ البَحْرُ بَلْ أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ ِنَّ فِي <\|vsep\|> بَنانِ يَدَيْهِ لِلنَّدَى أَبْحُراً عَشْرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذْا قامَ يُسْمِيهِ الخَطيبُ بِمنْبَرٍ <\|vsep\|> تَأَوَّدَ تيهاً وَاكْتَسِى وَرَقاً خُضْرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَحَى اللَّهُ حَرْبَاً لَم يَكُنْ قَلْبَ جَيْشِها <\|vsep\|> وَمَجْلِسَ عَدْلٍ لا يَكُونُ بِهِ صَدْرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَطَلَّ عَلى أَخْلاطَ يَوْمَ قُدومِهِ <\|vsep\|> بِلُجَّةِ جَيْشٍ تَمْلأَ السَّهْلَ وَالوَعْرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَدْ بَرَزَتْ فِي شَكَّةٍ مِن سِلاحِها <\|vsep\|> فَلَو أُمِرَتْ بِالزَّحْفِ ما خالَفَتْ أَمْرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَلَقَّاهُ مِن بُعْدِ المَسافِةِ أَهْلُها <\|vsep\|> فَذا رافِعٌ كَفّاً وَذا ساجِدٌ شُكْرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَشَكَكْتُ أَنَّ النَّاَس قَد حُشِروا ضُحىً <\|vsep\|> أَمِ النَّاسُ يَسْتَسْقونَ رَبَّهُمُ القَطْرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَسِيرُ مُلوكُ الأرضِ تَحْتَ رِكَابِهِ <\|vsep\|> وَأَعْناقُهُمْ مِن هَوْلِ هَيْبَتِهِ صُعْرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذْا انْفَرَجَتْ عَنْهُ بُروقُ سُيوفِهِمْ <\|vsep\|> رَأَيْتَ النُّجومَ الزُّهْرَ قَد قارَنَتْ بَدْرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَلَّهِ يَوْمٌ عَمَّ تَفْلِيسَ حَرْبُهُ <\|vsep\|> وَسارَتْ ِلَى أَرْضِ العِراقِ بِهِ البُشْرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَهَنَّ أَميرَ المُؤْمِنينَ بِمِثْلِهِ <\|vsep\|> نَصيراً يَسُدُّ الثَّغْرَ أَوْ يَفْتَحُ الثَّغْرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حُسامٌ ِذْا هَزَّتْهُ يُمْناكَ هَزَّةً <\|vsep\|> تَرَقْرَقَ ماءً وَالْتَظَى خَدُّهُ جَمْرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> طِرازٌ عَلى كُمِّ الخِلافَةِ مُذْهَبٌ <\|vsep\|> وَجَوْهَرَةٌ فِي تاجِهَا تَكْسِفُ الدُّرَّا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أَمــانــاً أَيُّهــا الْقَـمَـرُ الْمُـطِـلُّ", "عَــلَى جَــفْــنَــيْــكَ أَسْــيــافٌ تُـسَـلُّ", "يَــزيــدُ جَــمــالُ وَجْهِــكَ كُـلَّ يَـوْمٍ", "وَلِي جَـــسَـــدٌ يَــذُوبُ وَيَــضْــمَــحِــلُّ", "وَمـا عَـرَفَ السَّقـامُ طَـريـقَ جِـسْمي", "وَلكِــــنْ دَلُّ مَــــنْ أَهْــــوى يَــــدُلُّ", "يَــمــيــلُ بِــطَــرْفِهِ التُّرْكِـيِّ عَـنِّي", "صَــدَقْـتُـمْ إِنَّ ضِـيـقَ الْعـيْـنِ بُـخْـلُ", "إِذْا نُـــــشِـــــرَتْ ذَوائِبُهُ عَــــلَيْهِ", "تَــــرى مـــاءً يَـــرِفُّ عَـــلَيْهِ ظِـــلُّ", "وَقَــدْ يَهْـدي صَـبـاحُ الْخَـدِّ قَـوْمـاً", "بِـلَيْـلِ الشَّعـْرِ قَـد تَاهُوا وَضَلُّوا", "أَيَـا مَـلِكَ الْقُـلوبِ فَـتَـكْـتَ فِيها", "وَفَــتْــكُـكَ فِـي الرَّعِـيَّةـِ لا يَـحِـلُّ", "قَـليـلُ الْوَصْـلِ يُـقْـنِـعُها فَإِنْ لَمْ", "يُـــصِـــبْهـــا وابِـــلٌ مِــنْهُ فَــطَــلُّ", "أَدِرْ كـأْسِ الْمُـدامِ عَلى النَّدامَى", "فـــفِـــي خَــدَّيْــكَ لي راحٌ وَنُــقْــلُ", "فَـنـيـرانـي بِـغَـيْـرِكَ لَيْـسَ تُـطْـفا", "وَأشْــواقِــي بِــغَــيْــرِكَ لا تُــبَــلُّ", "بِـمَـنْـظَـرِكَ الْبَـدِيـعِ تُـدِلُّ تِـيـهـاً", "وَلِي مَـــــــــلِكٌ بِـــــــــدَوْلَتِهِ أُدْلُّ", "أَبو الفَتْحِ الْكَريمُ الطَّلْقُ موسى", "فَـتـىً يُـعْـطـي الكَـثـيـرَ وَيَـسْـتَقِلُّ", "بِهِ اخْـضَـرَّتْ فِـجـاجُ الأرْضِ خِـصْـباً", "فَــمــا لِلْمَــحْــلِ فِــي بَــلَدٍ مَـحَـلُّ", "أَغَــرُّ عَــلى سَــريــرِ الْمُـلْكِ مِـنْهُ", "سُــلَيْــمــانٌ وَأَهْــلُ الأرْضِ نَــمْــلُ", "وَيَــمْـلأُ غَـيْـرُهُ كِـيـسـاً فَـكـيـسـاً", "وَمِــــلْءُ زَمــــانِهِ كَــــرَمٌ وَعَــــدْلُ", "وَقَـالُوا حِـفْـظُ هـذا المـالِ عَـقْلٌ", "فَـقـالَ نَـعَـمْ وَبَـعْـضُ الْعّـقْـلِ جَهْلُ", "فَـــلَيْـــسَ يَــذُمُّهــُ إِلاَّ مَــطــايَــا", "إِلى أَبْـــوابِهِ تَـــنْــضــى وَسُــبْــلُ", "تُــمَــلِّكُهُ الْبِــلادَ قَــنــاً وَجُــرْدٌ", "وَبُـــتْـــرٌ مَــنْ يُــطــاوِلُهــا يَــذِلُّ", "إِذْا انْـبَـثَّتـْ عَـسـاكِـرُهُ اتِّسـاعـاً", "تَـــضـــايَــقَ دونَهــا حَــزْنٌ وَسَهْــلُ", "بَــوارِقُهــا لِعَــيْــنِ الشَّمــْسِ داءٌ", "وَعِــثْـيَـرُهـا لِعَـيْـنِ الشَّمـْسِ كُـحْـلُ", "لِمَــوْلانـا الْخَـليـفَـةِ فِـيـهِ رَأْيٌ", "حَــديــدٌ لا يَــفِــيــلُ وَلا يُــفَــلُّ", "تَـأَمَّلـَ فِـي الْكِـنـانَـةْ مِنْهُ سَهْماً", "سَــديــداً لا يَــطــيــشُ وَلا يَــزِلُّ", "فَــفَــتَّاــهُ وَراسَــلَهُ اخْــتِــصـاصـاً", "وَرَوَّاهُ الْحَـــديـــثَ وَذاكَ فَـــضْـــلُ", "فَــزادَتْ هَــذِهِ النُّعــْمــى وَدامَــتْ", "عَـــلَيْهِ فَـــإِنَّهـــُ لِلْخَـــيْــرِ أَهْــلُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66557	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أَماناً أَيُّها الْقَمَرُ الْمُطِلُّ <\|vsep\|> عَلَى جَفْنَيْكَ أَسْيافٌ تُسَلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَزيدُ جَمالُ وَجْهِكَ كُلَّ يَوْمٍ <\|vsep\|> وَلِي جَسَدٌ يَذُوبُ وَيَضْمَحِلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما عَرَفَ السَّقامُ طَريقَ جِسْمي <\|vsep\|> وَلكِنْ دَلُّ مَنْ أَهْوى يَدُلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَميلُ بِطَرْفِهِ التُّرْكِيِّ عَنِّي <\|vsep\|> صَدَقْتُمْ ِنَّ ضِيقَ الْعيْنِ بُخْلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذْا نُشِرَتْ ذَوائِبُهُ عَلَيْهِ <\|vsep\|> تَرى ماءً يَرِفُّ عَلَيْهِ ظِلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَدْ يَهْدي صَباحُ الْخَدِّ قَوْماً <\|vsep\|> بِلَيْلِ الشَّعْرِ قَد تَاهُوا وَضَلُّوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيَا مَلِكَ الْقُلوبِ فَتَكْتَ فِيها <\|vsep\|> وَفَتْكُكَ فِي الرَّعِيَّةِ لا يَحِلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَليلُ الْوَصْلِ يُقْنِعُها فَِنْ لَمْ <\|vsep\|> يُصِبْها وابِلٌ مِنْهُ فَطَلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَدِرْ كأْسِ الْمُدامِ عَلى النَّدامَى <\|vsep\|> ففِي خَدَّيْكَ لي راحٌ وَنُقْلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَنيراني بِغَيْرِكَ لَيْسَ تُطْفا <\|vsep\|> وَأشْواقِي بِغَيْرِكَ لا تُبَلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِمَنْظَرِكَ الْبَدِيعِ تُدِلُّ تِيهاً <\|vsep\|> وَلِي مَلِكٌ بِدَوْلَتِهِ أُدْلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَبو الفَتْحِ الْكَريمُ الطَّلْقُ موسى <\|vsep\|> فَتىً يُعْطي الكَثيرَ وَيَسْتَقِلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِهِ اخْضَرَّتْ فِجاجُ الأرْضِ خِصْباً <\|vsep\|> فَما لِلْمَحْلِ فِي بَلَدٍ مَحَلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَغَرُّ عَلى سَريرِ الْمُلْكِ مِنْهُ <\|vsep\|> سُلَيْمانٌ وَأَهْلُ الأرْضِ نَمْلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَمْلأُ غَيْرُهُ كِيساً فَكيساً <\|vsep\|> وَمِلْءُ زَمانِهِ كَرَمٌ وَعَدْلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَالُوا حِفْظُ هذا المالِ عَقْلٌ <\|vsep\|> فَقالَ نَعَمْ وَبَعْضُ الْعّقْلِ جَهْلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَيْسَ يَذُمُّهُ ِلاَّ مَطايَا <\|vsep\|> ِلى أَبْوابِهِ تَنْضى وَسُبْلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُمَلِّكُهُ الْبِلادَ قَناً وَجُرْدٌ <\|vsep\|> وَبُتْرٌ مَنْ يُطاوِلُها يَذِلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذْا انْبَثَّتْ عَساكِرُهُ اتِّساعاً <\|vsep\|> تَضايَقَ دونَها حَزْنٌ وَسَهْلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَوارِقُها لِعَيْنِ الشَّمْسِ داءٌ <\|vsep\|> وَعِثْيَرُها لِعَيْنِ الشَّمْسِ كُحْلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِمَوْلانا الْخَليفَةِ فِيهِ رَأْيٌ <\|vsep\|> حَديدٌ لا يَفِيلُ وَلا يُفَلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَأَمَّلَ فِي الْكِنانَةْ مِنْهُ سَهْماً <\|vsep\|> سَديداً لا يَطيشُ وَلا يَزِلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَفَتَّاهُ وَراسَلَهُ اخْتِصاصاً <\|vsep\|> وَرَوَّاهُ الْحَديثَ وَذاكَ فَضْلُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تَـبَـسَّمـَ ثَـغْـرُ الزَّهْـرِ عَـن شَـنَـبِ الْقَـطْرِ", "وَدَبَّ عِــذارُ الظّــلِّ فِــي وَجْــنَـةِ الزَّهْـرِ", "فَــإنْ رَقَّ وَاعْــتَــلَّ النَّســيــمَ صــبـابَـةً", "إِذْا مَــرَّ فِـي تِـلْكَ الرّيـاضِ فَـعَـنْ عًـذْرِ", "تَــوَسْــوَسَــتِ الأغْــصــانُ عِــنْــدَ هُـبـوبِهِ", "فَـمـا بَـرِئَتْ إِلاَّ عَـلى رُقْـيَـةِ الْقُـمْـري", "يُــخــادِعُــنــي الْوَرْدُ الْجَــنُّيــ وَإنَّنــي", "بِـوَجْـنَـةِ مَـنْ أهْـواهُ قَـدْ حِرْتُ فِي أَمْري", "وَيَــبْــسِــمُ عَــنْ زَهْـرِ الأقـاحِ بَـنَـفْـسَـجٌ", "فَــأَلْثُــمُهُ شَــوْقــاً إِلى لَعَــسِ الثّــغْــرِ", "وَبِــي عــاطِــرُ الأنْـفـاسِ يُـنْـسَـبُ ظُـلْمُهُ", "وَنــاظِــرُهُ الفَــتَّاــنُ لِلشِّحــْرِ وَالسِّحــْرِ", "تَــرى قُــنْــدُسَ الشَّرْبــوشِ فَـوْقَ جِـبـيـنِهِ", "كــأَهْــدابِ أَحْــداقٍ بَهَــتْـنَ إِلى الْبَـدْرِ", "أُبَــــرِّدُ أَشْـــواقِـــي بِـــجَـــمْـــرَةِ خـــدِهِ", "فَـمِـنْ عَـجَـبٍ أَنْ يَـنْـطَفِي الْجَمْرُ بِالْجَمْرِ", "وَأَطْـــمَـــعُ أَنْ يُــعْــديِهِ قَــلْبــي بِــرِقَّةٍ", "فَــأُلْصِــقُهُ عِــنْــدَ العِــنـاقِ إِلى صَـدْري", "سَــقَـى اللَّهُ أعـلامِ مِـنْ أَخْـلاطَ قَـلْعَـةً", "يَــحُــومُ بِهـا نَـسـرُ السَّمـاءِ عَـلى وَكْـرِ", "وَداراً عَـــلى خِـــيْـــرِ الطَّوالِعِ أُسِّســـَتْ", "فَـمَـنْ حَـلَّ فِـيـهـا فِـي أَمـانٍ مِنَ الدَّهْرِ", "يُــجَـلِّي صَـدا الأَبْـصـارِ لَمْـعُ بَـيـاضِهـا", "فَــتَــحْـسَـبُهـا قَـدْ أُلَبِـسَـتْ بَهْـجَـةَ الدُّرِّ", "وَقَـدْ أَنْـبَـتَـتْ أَرْكـانُهـا مِـنْ نُـقـوشِهـا", "تَـمـاثِـيـلَ رَوْضٍ لَمْ يَـزَلْ يـانِـعَ الزَّهْـرِ", "تَــكــادُ تَــمَـسُّ المِـسْـكَ مِـنْ نَـسَـمَـاتِهـا", "وَيَــقْــطُــرُ مِــنْ أَرْجــائِهـا وَرَقُ التِّبـْرِ", "تَــسُــرُّ وَتُــلْهـي سـاكِـنـيـهـا بِـحُـسْـنِهـا", "فَـإنْ شِـئْتَ أَغْـنَـتْ عَـن غِـنـاءٍ وَعَـن خَمْرِ", "إِذْا فُــتِــحَــتْ أَبْــوابُ مُــشْــتَــرَفـاتِهـا", "جَـلَتْ لَكَ نـونَ البَحْرِ وَالْوَحْشَ فِي الْبَرِّ", "فــإنْ شِــئْتَ لِلأُخْــرَى فَــمِـحْـرابُ نـاسِـكٍ", "وَإنْ شَـئْتَ لِلدُّنْـيـا فَـرَيْـحـانَـةُ الْعُـمْرِ", "وَإِنْ جُــمِــعـا فَـاللَّهُ مـا زالَ جـامِـعـاً", "شَـتـيـتَ الْعُـلَى لِلأَشْـرَفِ بـنِ أَبـي بَـكْرِ", "مَــليـكٌ يَـخُـوضُ الْجَـيْـشُ ضَـرْبـاً بِـسَـيْـفِهِ", "ومَـا زالَ مـوسـى بِـالعَصا فالِقَ الْبَحْرِ", "عَــليــمٌ لَهُ سَهْــمٌ مِــنَ الْغَــيْــبِ صــائِبٌ", "ومَــا كُـلُّ مـوسـى مُـسْـتَـمِـدٌّ مِـنَ الخـضْـرِ", "كَــريــمٌ يُــحَــيَّاــ بِــشْــرُهُ قَــبْـلَ جُـودِهِ", "وَلِلْبَــرْقِ لَمْــعُ بَــعْــدَهُ وابِــلُ الْقَـطْـرِ", "سَـيَـمْـلِكُ أَقْـصَـى الأرْضِ بُـشْـرى ضَـمانُها", "عَلى الرَّأيِ وَالرَّاياتِ وَالنَّصْلِ وَالنَّصْرِ", "وَسُـمْـرٍ أَجـادَتْ صَـنْعَةَ النَّظْمِ فِي الْكُلى", "وَبـيـضٍ أَجـادَتْ فِـي الطُّلى صَنْعَةَ النَّثْرِ", "وَجَــيْــشٍ لِعَــيْــنِ الشَّمـْسِ كُـحـلٌ بِـنَـقْـعِهِ", "إِذْا رَمَــدَتْ مِـنْ لَمْـعِ أَسْـيـافِهِ الْبُـتْـرِ", "وَأُسْــدِ عَــلى جُــرْدٍ لَهَـا مِـثْـلُ صَـبْـرِهِـمْ", "إِذْا ما تَجَلَّى الْمَوْتُ فِي الْحُلَلِ الْحُمْرِ", "دِمـــاءٌ أعـــاديــهِــمْ شَــرابُ رِمــاحِهِــمْ", "وَأجْــسـامُهُـمْ هَـدْيٌ إِلى الذِّئْبِ وَالنَّسـْرِ", "أَبــا الْفَــتْــحِ لِلرَّحْـمـنِ فِـيـكَ سَـريـرَةٌ", "سَــيَــنْـقُـلُهـا عَـمَّاـ قَـليـلٍ إلَى الْجَهْـرِ", "فَـــلَيْـــسَ الَّذي أَعْـــطـــاكَ حَــضَّكــَ كُــلَّهُ", "وَلكِـــنَّهـــُ لا بُــدَّ لِلصُّبــْحِ مِــن فَــجْــرِ", "بَــقِــيْــتَ لِديــنِ اللَّهِ تُــعْــلِي مَـنـارَهُ", "وَتَهْــدِمُ بِــالإِسْــلاَمِ قــاعِــدَةَ الكُـفْـرِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66553	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> تَبَسَّمَ ثَغْرُ الزَّهْرِ عَن شَنَبِ الْقَطْرِ <\|vsep\|> وَدَبَّ عِذارُ الظّلِّ فِي وَجْنَةِ الزَّهْرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَنْ رَقَّ وَاعْتَلَّ النَّسيمَ صبابَةً <\|vsep\|> ِذْا مَرَّ فِي تِلْكَ الرّياضِ فَعَنْ عًذْرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَوَسْوَسَتِ الأغْصانُ عِنْدَ هُبوبِهِ <\|vsep\|> فَما بَرِئَتْ ِلاَّ عَلى رُقْيَةِ الْقُمْري </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُخادِعُني الْوَرْدُ الْجَنُّي وَنَّني <\|vsep\|> بِوَجْنَةِ مَنْ أهْواهُ قَدْ حِرْتُ فِي أَمْري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَبْسِمُ عَنْ زَهْرِ الأقاحِ بَنَفْسَجٌ <\|vsep\|> فَأَلْثُمُهُ شَوْقاً ِلى لَعَسِ الثّغْرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبِي عاطِرُ الأنْفاسِ يُنْسَبُ ظُلْمُهُ <\|vsep\|> وَناظِرُهُ الفَتَّانُ لِلشِّحْرِ وَالسِّحْرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَرى قُنْدُسَ الشَّرْبوشِ فَوْقَ جِبينِهِ <\|vsep\|> كأَهْدابِ أَحْداقٍ بَهَتْنَ ِلى الْبَدْرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُبَرِّدُ أَشْواقِي بِجَمْرَةِ خدِهِ <\|vsep\|> فَمِنْ عَجَبٍ أَنْ يَنْطَفِي الْجَمْرُ بِالْجَمْرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَطْمَعُ أَنْ يُعْديِهِ قَلْبي بِرِقَّةٍ <\|vsep\|> فَأُلْصِقُهُ عِنْدَ العِناقِ ِلى صَدْري </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَقَى اللَّهُ أعلامِ مِنْ أَخْلاطَ قَلْعَةً <\|vsep\|> يَحُومُ بِها نَسرُ السَّماءِ عَلى وَكْرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَداراً عَلى خِيْرِ الطَّوالِعِ أُسِّسَتْ <\|vsep\|> فَمَنْ حَلَّ فِيها فِي أَمانٍ مِنَ الدَّهْرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُجَلِّي صَدا الأَبْصارِ لَمْعُ بَياضِها <\|vsep\|> فَتَحْسَبُها قَدْ أُلَبِسَتْ بَهْجَةَ الدُّرِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَدْ أَنْبَتَتْ أَرْكانُها مِنْ نُقوشِها <\|vsep\|> تَماثِيلَ رَوْضٍ لَمْ يَزَلْ يانِعَ الزَّهْرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَكادُ تَمَسُّ المِسْكَ مِنْ نَسَمَاتِها <\|vsep\|> وَيَقْطُرُ مِنْ أَرْجائِها وَرَقُ التِّبْرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَسُرُّ وَتُلْهي ساكِنيها بِحُسْنِها <\|vsep\|> فَنْ شِئْتَ أَغْنَتْ عَن غِناءٍ وَعَن خَمْرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذْا فُتِحَتْ أَبْوابُ مُشْتَرَفاتِها <\|vsep\|> جَلَتْ لَكَ نونَ البَحْرِ وَالْوَحْشَ فِي الْبَرِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنْ شِئْتَ لِلأُخْرَى فَمِحْرابُ ناسِكٍ <\|vsep\|> وَنْ شَئْتَ لِلدُّنْيا فَرَيْحانَةُ الْعُمْرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِنْ جُمِعا فَاللَّهُ ما زالَ جامِعاً <\|vsep\|> شَتيتَ الْعُلَى لِلأَشْرَفِ بنِ أَبي بَكْرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَليكٌ يَخُوضُ الْجَيْشُ ضَرْباً بِسَيْفِهِ <\|vsep\|> ومَا زالَ موسى بِالعَصا فالِقَ الْبَحْرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَليمٌ لَهُ سَهْمٌ مِنَ الْغَيْبِ صائِبٌ <\|vsep\|> ومَا كُلُّ موسى مُسْتَمِدٌّ مِنَ الخضْرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَريمٌ يُحَيَّا بِشْرُهُ قَبْلَ جُودِهِ <\|vsep\|> وَلِلْبَرْقِ لَمْعُ بَعْدَهُ وابِلُ الْقَطْرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَيَمْلِكُ أَقْصَى الأرْضِ بُشْرى ضَمانُها <\|vsep\|> عَلى الرَّأيِ وَالرَّاياتِ وَالنَّصْلِ وَالنَّصْرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسُمْرٍ أَجادَتْ صَنْعَةَ النَّظْمِ فِي الْكُلى <\|vsep\|> وَبيضٍ أَجادَتْ فِي الطُّلى صَنْعَةَ النَّثْرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجَيْشٍ لِعَيْنِ الشَّمْسِ كُحلٌ بِنَقْعِهِ <\|vsep\|> ِذْا رَمَدَتْ مِنْ لَمْعِ أَسْيافِهِ الْبُتْرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأُسْدِ عَلى جُرْدٍ لَهَا مِثْلُ صَبْرِهِمْ <\|vsep\|> ِذْا ما تَجَلَّى الْمَوْتُ فِي الْحُلَلِ الْحُمْرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دِماءٌ أعاديهِمْ شَرابُ رِماحِهِمْ <\|vsep\|> وَأجْسامُهُمْ هَدْيٌ ِلى الذِّئْبِ وَالنَّسْرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَبا الْفَتْحِ لِلرَّحْمنِ فِيكَ سَريرَةٌ <\|vsep\|> سَيَنْقُلُها عَمَّا قَليلٍ لَى الْجَهْرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَيْسَ الَّذي أَعْطاكَ حَضَّكَ كُلَّهُ <\|vsep\|> وَلكِنَّهُ لا بُدَّ لِلصُّبْحِ مِن فَجْرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "يا بارِقاً إِذْكَرَ الحَشَى حَزَنهْ", "مَـنْـزِلُنـا بِـاْلعَقيقِ مَنْ سَكَنَهْ", "وَمَــرْتَـعُ اللَّهـوِ يـانِـعٌ خَـضِـرٌ", "أَمْ غَـيَّرَ الدَّهْـرُ بَعْدَنا دِمَنَهْ", "يا بَرْقُ هذا جِسمي يَذوبُ ضَنىً", "وَمُهْـجَـتـي بِـالْعَـقـيقِ مُرْتَهَنهْ", "يـا بـرق أشكو عساك تخبرهم", "وكـل مـن هـام يـشـتـكي شجنه", "بَـلِّغْ حَـدِيـثَ الحِـمـى وَسـاِكِنهِ", "لِمُـغْـرَمٍ أَنْـحَـلَ الْهَـوى بَـدَنَهْ", "أَسْـمِـعْهُ ذِكْرِ الْحِبيبِ مُقْتَرِباً", "فَــقَــدْ أَصَــمَّتــْ عُــذَّالُهُ إِذْنَهْ", "هُـمْ آَنـسُـوهُ لكِـنْ بـوَحْـشَـتِهِـمْ", "وَنَــفَّرُوا عَــنْ جُــفـونِهِ وَسَـنَهْ", "أَشْـقَـى اُلْمـحِـبِّينَ عادِمٌ وَطَراً", "فَـكَـيْـفَ إنْ كـانَ عادِماً وَطَنَهْ", "سَـقْـيـاً لأِيَّاـمِنا التي سَلَفَتْ", "كـانَـتْ بِطِيبِ الْوِصالِ مُقْتَرِنَهْ", "لَوْ بِـيـعَ يَوْمٌ مِنْها وَكَيْفَ بِهِ", "كُـنْـتُ بِـعُـمْري مُسْتَرْخِصاً ثَمَنَهْ", "إلَيْـكَ يـا عـإِذْلي فَـلَسْتُ أَنا", "أَوَّلَ صَــبٍّ جَــمــالُهُــمْ فَــنَــتَهْ", "فَــكَــمْ لِنَــفْــسِـي عَـلَيَّ سَـيِّئـَةٌ", "وَكَـمْ لِمُـوسـى عَـلَيَّ مِـنْ حَـسَنَهْ", "مُــجــازِفٌ فِــي عَــطــاءِ آمِــلِهِ", "مُـحَـرَّرُ الرَّأْيِ عِـنْـدَ مَن وَزَنَهْ", "لِلأّجْـرِ وَالشُّكـْرِ خـازِنٌ أَبَـداً", "وَلَمْ يَــصُــنْ مـالَهُ وَلاَ خَـزَنَهْ", "مُــؤَيَّدُ الرَّأيِ مَــنْ يُــنـافِـسُهُ", "تَـحْـتَ حَضِيضِ الْخُمولِ قَد دَفَنَهْ", "لَو لَمْ تُـقَـيِّضـْ لِلْجُـودِ راحَتُهُ", "لَمَ نَـعْـتَـرِفْ فَـرْضَهُ وَلا سُنَنَهْ", "لَهُ بَـنـانٌ يَـسْـدي لَنـا مِـنَحاً", "وَمَـنْ يُـعـاديـهِ يَـشْـتَكِي مِحَنَهْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66549	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_1\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> يا بارِقاً ِذْكَرَ الحَشَى حَزَنهْ <\|vsep\|> مَنْزِلُنا بِاْلعَقيقِ مَنْ سَكَنَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَرْتَعُ اللَّهوِ يانِعٌ خَضِرٌ <\|vsep\|> أَمْ غَيَّرَ الدَّهْرُ بَعْدَنا دِمَنَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا بَرْقُ هذا جِسمي يَذوبُ ضَنىً <\|vsep\|> وَمُهْجَتي بِالْعَقيقِ مُرْتَهَنهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا برق أشكو عساك تخبرهم <\|vsep\|> وكل من هام يشتكي شجنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَلِّغْ حَدِيثَ الحِمى وَساِكِنهِ <\|vsep\|> لِمُغْرَمٍ أَنْحَلَ الْهَوى بَدَنَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَسْمِعْهُ ذِكْرِ الْحِبيبِ مُقْتَرِباً <\|vsep\|> فَقَدْ أَصَمَّتْ عُذَّالُهُ ِذْنَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُمْ َنسُوهُ لكِنْ بوَحْشَتِهِمْ <\|vsep\|> وَنَفَّرُوا عَنْ جُفونِهِ وَسَنَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَشْقَى اُلْمحِبِّينَ عادِمٌ وَطَراً <\|vsep\|> فَكَيْفَ نْ كانَ عادِماً وَطَنَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَقْياً لأِيَّامِنا التي سَلَفَتْ <\|vsep\|> كانَتْ بِطِيبِ الْوِصالِ مُقْتَرِنَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَوْ بِيعَ يَوْمٌ مِنْها وَكَيْفَ بِهِ <\|vsep\|> كُنْتُ بِعُمْري مُسْتَرْخِصاً ثَمَنَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَيْكَ يا عِذْلي فَلَسْتُ أَنا <\|vsep\|> أَوَّلَ صَبٍّ جَمالُهُمْ فَنَتَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكَمْ لِنَفْسِي عَلَيَّ سَيِّئَةٌ <\|vsep\|> وَكَمْ لِمُوسى عَلَيَّ مِنْ حَسَنَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُجازِفٌ فِي عَطاءِ مِلِهِ <\|vsep\|> مُحَرَّرُ الرَّأْيِ عِنْدَ مَن وَزَنَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِلأّجْرِ وَالشُّكْرِ خازِنٌ أَبَداً <\|vsep\|> وَلَمْ يَصُنْ مالَهُ وَلاَ خَزَنَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُؤَيَّدُ الرَّأيِ مَنْ يُنافِسُهُ <\|vsep\|> تَحْتَ حَضِيضِ الْخُمولِ قَد دَفَنَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَو لَمْ تُقَيِّضْ لِلْجُودِ راحَتُهُ <\|vsep\|> لَمَ نَعْتَرِفْ فَرْضَهُ وَلا سُنَنَهْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "رُضــابُــكَ راحــي آسُ صُـدْغَـيْـكَ رَيْـحـانِـي", "شَـقـيـقـي جَـنَـى خَـدَّيْـكَ جِـيـدُكَ سُـوسـانِي", "وَبَــيْــنَ النَّقـا وَالْبَـدْرِ تَهْـتَـزُّ بـانَـةٌ", "لَهـــا ثَـــمَـــرٌ مِـــنْ جُـــلَّنـــارِ وَرُمَّاــن", "غَـــزالٌ رَخـــيــمُ الدَّلِّ يُــطْــمِــعُ أُنْــسُهُ", "ومَــا صِـيـدَ إلاّ فِـي حَـبـائِلِ أَجْـفـانِـي", "مِــن التُّرْكِ فِــي خَــدَّيْهِ لْلحُــسْــنِ جَــنَّةٌ", "بِــمــالِكِهــا مَــحْــروسَــةٌ لا بِــرِضــوانِ", "تُـــظَـــنُّ رِيــاضُ الخَــدِّ مِــنْهُ مُــبــاحَــةً", "ونَـاظِـرُهُ النَّاـطـورُ يَجْني عَلى الجَاني", "تَــعَـمَّمـَ بَـيْـنَ الشَّرْبِ بِـالشَّرْبِ مُـذْهَـبـاً", "فَـــلاحَ لَنـــا بَــرْقٌ عَــلى قَــمَــرِ ثَــان", "سَـلَبْـتَ كَـرَى الأَجْـفـانِ يـا سِـحْـرَ جَفْنِهِ", "فَـلَسْـتَ تُـرَى مِـن بَـعْـدِهـا غَـيْـرَ وَسْـنان", "رَمـانـي بِـسَهْـمِ اللَّحْـظِ عَـن قَـوْسِ حـاجِبٍ", "فَهَـلْ حـاجِـبٌ مِـن بَـيْـنِ عَـيْـنَيْهِ أَصْماني", "أَغــارُ عَــلى عَـيْـنَـيْهِ لِلْغَـيْـرِ أَنْ تَـرى", "فَـيَـقْـتُـلُنـي إنْ صـابَ أَوْ هُـوَ أَخْـطـانـي", "بِـحَـقِّ الهَـوى يـا طَـيْـفُ إِلاَّ حَـمَـلْتَـنـي", "فَــجِـسْـمـي مِـنَ الْبَـلْوَى وَجِـسْـمُـكَ سِـيَّاـن", "أُعــانِــقُ جِــسْــمــاً أَشْــبَهَ المَــاءَ رِقَّةً", "وَأَطْـفِـي بِـبَـرْدِ الثَّغـْرِ حُـرْقَـةَ أَشْـجانِي", "عَــسَــى قَــلْبُهُ يُــعْــدِيــهِ قَــلْبـي بِـرِقَّةٍ", "كَـمـا جَـفْـنُهُ الْفـتَّاـنُ بِالسُّقْمِ أَعْداني", "لَئِنْ كَــانَ يَــنْــسـى عَـقْـدَ عَهْـدِ مَـوَدَّتـي", "فَــلِي مَــلِكٌ مِـن فَـضْـلِهِ لَيْـسَ يَـنْـسـانـي", "أَبو الْفَتْحِ موسى الأَشْرَفُ الْمَلِكُ الذي", "يَـلُوحُ كَـبَدْرِ التَّمِّ بَيْنَ القَنا القَاني", "فَــتَــخُــضَــرُّ طَـوْراً مِـن نَـدى بَـطْـنِ كَـفِّهِ", "وَتَــذْبِــلُ طَــوْراً مِــن سُــطـاهُ بِـنـيـرَان", "يُــلاعِــبُ عِــطْــفَــيْهِ مِــنَ التَّيـهِ طَـرْفُهُ", "وَيَــمْــشِـيِ بِهِ مِـن عُـجْـبِهِ مَـشْـيِ سَـكْـران", "قَـــوائِمُهُ مِـــثْـــلُ الْقَـــوَادِمِ إِنْ جَــرى", "وَهَــلْ راكِــبٌ لِلرِّيــحِ غَــيْــرَ سُــلَيـمـان", "وَمَــنْ كــانَ نَـصْـلُ السَّيـْفِ خـاتَـمَ مُـلْكِهِ", "أَيَــنْــزِعُهُ مِــنْ كَــفَّهــِ خَــطْــفُ شَــيْـطـان", "كَـريـمٌ أَمـا اسْـتَحْيَى الحَيا مِن يَمِينهِ", "يَــضِــنُّ بِــمــاءٍ وَهْـوَ يَـسْـخُـو بِـعِـقْـيـان", "وَلَيْــسَ الْتِـطـامُ الْبَـحْـرِ إلاَّ فَـضِـيـحـةً", "إِذْا مِــــلْحُهُ لَمْ يُـــرْوِ غُـــلَّةَ ظَـــمْـــآن", "مَـــليـــكٌ مُـــلُوكُ الأرْضِ تَـــحْــتَ لِوائِهِ", "فَــــكُــــلُّهُــــمُ عــــانٍ وَكُــــلٌّ لَهُ عــــان", "فَــكِــسْــرى بِــإيــوانٍ تَــعــاظَــمَ مُــلْكُهُ", "وَشـاهَ ارْمَـنٍ مِـن بَـعْـضِ أَسْـراهُ إِيواني", "أَعـــانَ أخـــاهُ بِـــاْســـمِهِ وَبِـــجَـــيْــشِهِ", "وَلا تَــنْــفُــذُ الأقْـدارُ إلا بِـسُـلْطـان", "وَلَيْـسَ الَّذي يَـبْني الْحِجارَ عَلى الثَّرى", "كَــبــانِــي رَواسـي مَـجْـدِهِ فَـوُقَ كِـيـوان", "تَــرَحَّلــَ عَــن مــافــارقــيْــنَ بِــرَغُـمِهـا", "وَمــالَ بِهِ فَــرْطُ الحُــنِّو عَــلى حــانِــي", "وَعــاجَ بِـذِي الْقَـرْنَـيْـنِ مُـنْـخَـرِطـاً إلى", "جَــبَـلْجُـورَ حِـصْـنٍ مـا بَـنـى مِـثْـلَهُ بـان", "قِــلاعٌ عَــلى النَّســْرِيْــنِ خُــطَّ أَسـاسُهـا", "عُــلُوّاً فَــقَـرْنُ الشَّمـْسِ مِـن دُونِهـا دان", "مَــنــازِلُ لِلْبَــدْرِ الْمُــنــيــرِ يَــحِـلُّهـا", "بِــطــالِعِ سَــعْــدٍ لا بِــمَــحْـقٍ وَنُـقْـصـان", "سَــيَــمْـلِكُ قُـسْـطَـنْـطِـيـنَـةَ الرُّومِ عَـنْـوَةً", "وَيُــخــطَــبُ عَــن قُــرْبٍ لَهُ فِــي خُـراسـان" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66545	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> رُضابُكَ راحي سُ صُدْغَيْكَ رَيْحانِي <\|vsep\|> شَقيقي جَنَى خَدَّيْكَ جِيدُكَ سُوسانِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبَيْنَ النَّقا وَالْبَدْرِ تَهْتَزُّ بانَةٌ <\|vsep\|> لَها ثَمَرٌ مِنْ جُلَّنارِ وَرُمَّان </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَزالٌ رَخيمُ الدَّلِّ يُطْمِعُ أُنْسُهُ <\|vsep\|> ومَا صِيدَ لاّ فِي حَبائِلِ أَجْفانِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن التُّرْكِ فِي خَدَّيْهِ لْلحُسْنِ جَنَّةٌ <\|vsep\|> بِمالِكِها مَحْروسَةٌ لا بِرِضوانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُظَنُّ رِياضُ الخَدِّ مِنْهُ مُباحَةً <\|vsep\|> ونَاظِرُهُ النَّاطورُ يَجْني عَلى الجَاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَعَمَّمَ بَيْنَ الشَّرْبِ بِالشَّرْبِ مُذْهَباً <\|vsep\|> فَلاحَ لَنا بَرْقٌ عَلى قَمَرِ ثَان </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَلَبْتَ كَرَى الأَجْفانِ يا سِحْرَ جَفْنِهِ <\|vsep\|> فَلَسْتَ تُرَى مِن بَعْدِها غَيْرَ وَسْنان </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَماني بِسَهْمِ اللَّحْظِ عَن قَوْسِ حاجِبٍ <\|vsep\|> فَهَلْ حاجِبٌ مِن بَيْنِ عَيْنَيْهِ أَصْماني </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَغارُ عَلى عَيْنَيْهِ لِلْغَيْرِ أَنْ تَرى <\|vsep\|> فَيَقْتُلُني نْ صابَ أَوْ هُوَ أَخْطاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِحَقِّ الهَوى يا طَيْفُ ِلاَّ حَمَلْتَني <\|vsep\|> فَجِسْمي مِنَ الْبَلْوَى وَجِسْمُكَ سِيَّان </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُعانِقُ جِسْماً أَشْبَهَ المَاءَ رِقَّةً <\|vsep\|> وَأَطْفِي بِبَرْدِ الثَّغْرِ حُرْقَةَ أَشْجانِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَسَى قَلْبُهُ يُعْدِيهِ قَلْبي بِرِقَّةٍ <\|vsep\|> كَما جَفْنُهُ الْفتَّانُ بِالسُّقْمِ أَعْداني </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَئِنْ كَانَ يَنْسى عَقْدَ عَهْدِ مَوَدَّتي <\|vsep\|> فَلِي مَلِكٌ مِن فَضْلِهِ لَيْسَ يَنْساني </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَبو الْفَتْحِ موسى الأَشْرَفُ الْمَلِكُ الذي <\|vsep\|> يَلُوحُ كَبَدْرِ التَّمِّ بَيْنَ القَنا القَاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَتَخُضَرُّ طَوْراً مِن نَدى بَطْنِ كَفِّهِ <\|vsep\|> وَتَذْبِلُ طَوْراً مِن سُطاهُ بِنيرَان </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُلاعِبُ عِطْفَيْهِ مِنَ التَّيهِ طَرْفُهُ <\|vsep\|> وَيَمْشِيِ بِهِ مِن عُجْبِهِ مَشْيِ سَكْران </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَوائِمُهُ مِثْلُ الْقَوَادِمِ ِنْ جَرى <\|vsep\|> وَهَلْ راكِبٌ لِلرِّيحِ غَيْرَ سُلَيمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَنْ كانَ نَصْلُ السَّيْفِ خاتَمَ مُلْكِهِ <\|vsep\|> أَيَنْزِعُهُ مِنْ كَفَّهِ خَطْفُ شَيْطان </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَريمٌ أَما اسْتَحْيَى الحَيا مِن يَمِينهِ <\|vsep\|> يَضِنُّ بِماءٍ وَهْوَ يَسْخُو بِعِقْيان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَيْسَ الْتِطامُ الْبَحْرِ لاَّ فَضِيحةً <\|vsep\|> ِذْا مِلْحُهُ لَمْ يُرْوِ غُلَّةَ ظَمْن </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَليكٌ مُلُوكُ الأرْضِ تَحْتَ لِوائِهِ <\|vsep\|> فَكُلُّهُمُ عانٍ وَكُلٌّ لَهُ عان </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكِسْرى بِيوانٍ تَعاظَمَ مُلْكُهُ <\|vsep\|> وَشاهَ ارْمَنٍ مِن بَعْضِ أَسْراهُ ِيواني </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَعانَ أخاهُ بِاْسمِهِ وَبِجَيْشِهِ <\|vsep\|> وَلا تَنْفُذُ الأقْدارُ لا بِسُلْطان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَيْسَ الَّذي يَبْني الْحِجارَ عَلى الثَّرى <\|vsep\|> كَبانِي رَواسي مَجْدِهِ فَوُقَ كِيوان </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَرَحَّلَ عَن مافارقيْنَ بِرَغُمِها <\|vsep\|> وَمالَ بِهِ فَرْطُ الحُنِّو عَلى حانِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعاجَ بِذِي الْقَرْنَيْنِ مُنْخَرِطاً لى <\|vsep\|> جَبَلْجُورَ حِصْنٍ ما بَنى مِثْلَهُ بان </\|bsep\|> <\|bsep\|> قِلاعٌ عَلى النَّسْرِيْنِ خُطَّ أَساسُها <\|vsep\|> عُلُوّاً فَقَرْنُ الشَّمْسِ مِن دُونِها دان </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَنازِلُ لِلْبَدْرِ الْمُنيرِ يَحِلُّها <\|vsep\|> بِطالِعِ سَعْدٍ لا بِمَحْقٍ وَنُقْصان </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أفْــديـهِ إِنْ حَـفِـظَ الهَـوى أَو ضَـيَّعـا", "مَـلَكَ الفُـؤادَ فَـمَـا عَـسَـى أنْ أصْنَعا", "مَـنْ لَمْ يَـذُقْ ظُـلْمَ الحَـبـيـبِ كَـظَـلْمِهِ", "حُــلْواً فَــقَـدْ جَهِـلَ الْمَـحَـبَّةـَ وَادَّعـى", "يا أيُّها الْوَجْهُ الْجَميلُ تَدارَكِ الصَّ", "بَّ النَّحــيـلَ فَـقَـد عَـفـا وَتَـضَـعْـضَـعـا", "هَـــلْ فِـــي فُــؤادِكَ رَحْــمَــةٌ لِمُــتَــيَّمٍ", "ضَــمَّتــْ جــوانِــحُهُ فُــؤاداً مْــوجَــعــا", "فَــتِّشــْ حَــشــايَ فَــأنْــتَ فِـيـهِ حـاضِـرٌ", "تَـجِـدِ الحَـسـودَ بِـضِـدِّ مـا فِـيـهِ سَـعى", "هَــلْ مِــن سَـبـيـلٍ أَنْ أَبُـثَّ صَـبـابَـتـي", "أوْ أَشْــتَــكــي بَــلْوايَ أوْ أتَــضَـرَّعـا", "إنّــي لأّسْــتَــحْــيِــي كَــمـا عَـوَّدْتَـنَـي", "بِــســوَى رِضــاكَ إلَيــكَ أنْ أتَــشَـفَّعـَا", "يـا عَـيْـنُ عُـذْرُكِ فِـي حَـبـيْـبِـكِ واضِـحٌ", "ســحِــيّ لِوَحْــشَــتِهِ دَمــاً أو أدْمُــعــا", "اللَّه أبْــــدَى الْبَـــدْرَ مِـــنْ أزْرارِهِ", "وَالشَّمـْسَ مِـنْ قَـسَـمـاتِ مـوسـى أطْـلَعا", "الأشْــرَفِ المَــلِكِ الّذي ســادَ الْوَرَى", "كَهْــلاً وَمُـكْـتَـمِـلَ الشَّبـابِ وَمُـرْضَـعـا", "رُدَّتْ بِهِ شَــمْــسُ السَّمـاحِ عَـلى الورى", "فَـاسْـتَـبْـشَـروا وَرَأَوا بِـموسى يُوشَعا", "سَهْــلٌ إِذْا لَمَــسَ الصَّفـا سـالَ النَّدى", "صَــعْــبٌ إِذْا لَمَــسَ الأشَــمَّ تَــصَــدَّعــا", "دانٍ وَلكِــــنْ مِـــنْ سُـــؤَالِ عُـــفـــاتِهِ", "سَــامٍ عَــلى سَــمْــكٍ السَّمــاءِ تَـرَفَّعـَا", "يــا بَــرْقُ هــذا مِـنْـكَ أصْـدَقُ شـيـمَـةً", "يـا غَـيْـثُ هـذا مِـنْـكَ أحْـسَـنُ مَـوْقِـعا", "يــا رَوْضُ هــذا مِـنْـكَ أَبْهَـجُ مَـنْـظَـراً", "يـا بَـحْـرُ هـذا مِـنْـكَ أَعْـذَبُ مَـشْـرَعـا", "يــا سَهْـمُ هـذا مِـنْـكَ أَصْـوَبُ مَـقْـصِـداً", "يـا سَـيْـفُ هـذا مِـنْـكَ أَسْـرَعُ مَـقْـطَـعا", "يــا صُــبْــحُ هــذا مِــنْـكَ أَسْـفَـرُ غُـرَّةً", "يـا نَـجْـمُ هـذا مِـنـكَ أَهْـدى مَـطْـلَعـا", "حَــمَـلَتْ أنـامِـلُهُ السُّيـوفَ فَـلَمْ تَـزَلْ", "شُــــكْــــراً لِذلِكَ سُــــجَّداً أو رُكَّعــــا", "حَــلَّتْ فَــلا بَـرِحَـتْ مَـكـانـاً لَمْ يَـزَلْ", "مِـــنْ دُرِّ أَفْـــواهِ المُــلُوكِ مُــرَصَّعــا", "أَمُـظَـفَّرَ الدِّيـنِ اسْـتَـمِـعْ قَـوْلي وَقُـلْ", "لِعِــثــارِ عَــبْــدٍ أَنْــتَ مــالِكُهُ لَعــا", "أَيَـضِـيـقُ بـي حَـرَمُ اصْـطِـنـاعِكَ بَعْدَما", "قَــدْ كــانَ مُــنْــفَــرِجـاً عَـلَيَّ مُـوَسَّعـا", "هــذا وَقَــدْ طَــرَّزْتُ بِــاسْــمِــكَ مَـدْحَـةً", "لا تَـرْتَـضـي شَـنْـفَ الثُّرَيَّاـ مَـسْـمَـعـا", "عَــذْراءَ مــا قَــعَـدَ الزَّمـانُ بِـرَبِّهـا", "إلاّ وَقــامَ بِهــا خَـطـيـبـاً مِـصْـقَـعـاً", "وَعَــلَى كِــلاَ الْحــالَيْـنِ إنِّيـ شـاكِـرٌ", "داعٍ لأِنَّ اللَّهَ يَـــسْـــمَــعُ مَــنْ دَعــا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66541	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> أفْديهِ ِنْ حَفِظَ الهَوى أَو ضَيَّعا <\|vsep\|> مَلَكَ الفُؤادَ فَمَا عَسَى أنْ أصْنَعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَنْ لَمْ يَذُقْ ظُلْمَ الحَبيبِ كَظَلْمِهِ <\|vsep\|> حُلْواً فَقَدْ جَهِلَ الْمَحَبَّةَ وَادَّعى </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أيُّها الْوَجْهُ الْجَميلُ تَدارَكِ الصَّ <\|vsep\|> بَّ النَّحيلَ فَقَد عَفا وَتَضَعْضَعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَلْ فِي فُؤادِكَ رَحْمَةٌ لِمُتَيَّمٍ <\|vsep\|> ضَمَّتْ جوانِحُهُ فُؤاداً مْوجَعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَتِّشْ حَشايَ فَأنْتَ فِيهِ حاضِرٌ <\|vsep\|> تَجِدِ الحَسودَ بِضِدِّ ما فِيهِ سَعى </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَلْ مِن سَبيلٍ أَنْ أَبُثَّ صَبابَتي <\|vsep\|> أوْ أَشْتَكي بَلْوايَ أوْ أتَضَرَّعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نّي لأّسْتَحْيِي كَما عَوَّدْتَنَي <\|vsep\|> بِسوَى رِضاكَ لَيكَ أنْ أتَشَفَّعَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا عَيْنُ عُذْرُكِ فِي حَبيْبِكِ واضِحٌ <\|vsep\|> سحِيّ لِوَحْشَتِهِ دَماً أو أدْمُعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> اللَّه أبْدَى الْبَدْرَ مِنْ أزْرارِهِ <\|vsep\|> وَالشَّمْسَ مِنْ قَسَماتِ موسى أطْلَعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> الأشْرَفِ المَلِكِ الّذي سادَ الْوَرَى <\|vsep\|> كَهْلاً وَمُكْتَمِلَ الشَّبابِ وَمُرْضَعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رُدَّتْ بِهِ شَمْسُ السَّماحِ عَلى الورى <\|vsep\|> فَاسْتَبْشَروا وَرَأَوا بِموسى يُوشَعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَهْلٌ ِذْا لَمَسَ الصَّفا سالَ النَّدى <\|vsep\|> صَعْبٌ ِذْا لَمَسَ الأشَمَّ تَصَدَّعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> دانٍ وَلكِنْ مِنْ سُؤَالِ عُفاتِهِ <\|vsep\|> سَامٍ عَلى سَمْكٍ السَّماءِ تَرَفَّعَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا بَرْقُ هذا مِنْكَ أصْدَقُ شيمَةً <\|vsep\|> يا غَيْثُ هذا مِنْكَ أحْسَنُ مَوْقِعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا رَوْضُ هذا مِنْكَ أَبْهَجُ مَنْظَراً <\|vsep\|> يا بَحْرُ هذا مِنْكَ أَعْذَبُ مَشْرَعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا سَهْمُ هذا مِنْكَ أَصْوَبُ مَقْصِداً <\|vsep\|> يا سَيْفُ هذا مِنْكَ أَسْرَعُ مَقْطَعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا صُبْحُ هذا مِنْكَ أَسْفَرُ غُرَّةً <\|vsep\|> يا نَجْمُ هذا مِنكَ أَهْدى مَطْلَعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَمَلَتْ أنامِلُهُ السُّيوفَ فَلَمْ تَزَلْ <\|vsep\|> شُكْراً لِذلِكَ سُجَّداً أو رُكَّعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَلَّتْ فَلا بَرِحَتْ مَكاناً لَمْ يَزَلْ <\|vsep\|> مِنْ دُرِّ أَفْواهِ المُلُوكِ مُرَصَّعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَمُظَفَّرَ الدِّينِ اسْتَمِعْ قَوْلي وَقُلْ <\|vsep\|> لِعِثارِ عَبْدٍ أَنْتَ مالِكُهُ لَعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيَضِيقُ بي حَرَمُ اصْطِناعِكَ بَعْدَما <\|vsep\|> قَدْ كانَ مُنْفَرِجاً عَلَيَّ مُوَسَّعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا وَقَدْ طَرَّزْتُ بِاسْمِكَ مَدْحَةً <\|vsep\|> لا تَرْتَضي شَنْفَ الثُّرَيَّا مَسْمَعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَذْراءَ ما قَعَدَ الزَّمانُ بِرَبِّها <\|vsep\|> لاّ وَقامَ بِها خَطيباً مِصْقَعاً </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "تَــــنَــــقَّبـــَتْ بِـــالنَّوْرِ وَالنُّورِ", "وَاعْـــتَـــجَــرَتْ لكِــنْ بِــدَيْــجــوْرِ", "ســــاحِــــرَةُ الطَّرْفِ وَلكِــــنَّهــــا", "مِــنْ فَــتْــرَةٍ فِــي زِيِّ مَــسْــحُــورِ", "شَــفَّ بَــيــاضُ الَّلإِذْعَـن جِـسْـمِهـا", "كَــالْخَــمْــرِ فِــي بَــاطِــنِ بِــلَّوْرِ", "كَـــأَنَّمـــا مِـــعْـــصَــمُهــا جَــدْوَلٌ", "صِــــيــــغَ لَهُ سَــــدٌّ مِــــنَ النُّورِ", "تَــبْــسِــمُ عَــن مَـنْـظـومِ دُرٍّ فَـإنْ", "تَـــرَنـــمَّتــْ جــاءَتْ بِــمَــنْــثُــورِ", "كَــأنَّ فِــي مُــقْــلَتِهــا ضَـيْـغَـمـاً", "يَــنْــظُــرُ عَــن أَجْــفـانِ يَـعْـفُـورِ", "كَـــأنَّهـــا بَـــدْرُ تَـــمــامٍ عَــلَى", "غُــصْــنِ نَــقــاً أَخْــضَــرَ مَــمْـطـورِ", "زارَتْ فَــفَــكَّكــْتُ عُــرَاجَــيْــبِهــا", "بِـــالضَّمـــَّ عَــن رُمَّاــنِ كَــافــورِ", "وَبِــتُّ أَطْــفِــي بِــجَــنـى ثَـغْـرِهـا", "حُــرْقَــةَ صَــادِي الْقَــلْبِ مَهْـجـورِ", "يـا لَيِـلَةَ الْوَصْـلِ اسْـتَقِرِّي وَيَا", "سَــيــرَةَ سُــلْطــانِ الوَرى سِـيـرِي", "المَـــــلِكْ الْعـــــادِلُ مَــــنْ أَمَّهُ", "فَــقَــدْ رَأَى مُــوسـى عَـلى الطُّورِ", "إنْ كــانَ قَـد دُكَّ قَـديـمـاً فَـقَـد", "عَـــمَّرْتَهُ أَحْـــسَـــنَ تَـــعْـــمـــيــرِ", "كَـــأَنَّهـــُ تـــاجٌ عَـــلى مَـــفْـــرِقٍ", "لَمَّاـــ اسْـــتَــدارَتْ شُــرَفُ السَّورِ", "يَـــزاحِـــمُ النَّجــْمَ لَهُ مَــنْــكِــبٌ", "كَــالنَّجـْمِ فِـي الرِّفْـعَـةِ وَالنُّورِ", "كَـــأَنَّمـــا أَوْقَـــفْـــتَهُ حــارِســاً", "يَــنْــظُــرُ مِــن عَــكَّاــ إلى صُــورِ", "فَـــــكُـــــلَّمــــا لاحَ لَهُ بــــارِقٌ", "يَـــرْتَـــعِــدُ الصَّخــْرُ مِــنَ الدُّورِ", "بَـــنـــى سُــلَيْــمــانُ بِــأَعْــوانِهِ", "وَأَنــتَ بِــالغُــرِّ الجَــمــاهِــيــرِ", "تُــصــافِــحُ الأَحْـجـارَ أَيْـدٍ لَهُـمْ", "لا تَــرْتَــضــي لَمْـسَ الدَّنـانِـيـرِ", "دانَــتْ لَكَ الدَّنْــيـا وَسُـكّـانُهـا", "مـــا بَـــيْـــنَ أَمَّاـــرٍ وَمــأمــورِ", "تَـجْـري المـقـادِيـرُ بِـما تَشْتَهي", "مــا بَــيْــنَ تَـعْـسـيـرٍ وَتَـيْـسـيـرِ", "سَــــعــــادَةٌ لَيْــــسَ لَهـــا آخِـــرٌ", "وَلا لِيَــوْمِ النَّفــْخِ فِــي الصُّورِ", "هَـل يَـقْدِرُ الأَعْداءُ أَنْ يَمْسَحُوا", "مــا خُــطَّ فِــي لَوحِ المْــقـاديـرِ", "يَـــا مَـــلِكــاً تَــنْــسَــخُ أَيّــامُهُ", "مــا خُــطّ مِــن إِفْـكِ الأسـاطـيـرِ", "أَسْهَـــرَةُ الذَّبُّ عَـــن الدِّيــنِ لا", "عِــشْــقُ رَبــيــبــاتِ المَـقـاصـيـرِ", "مُـــؤَيَّدُ الرَّايـــاتِ وَالرَّأْي فِــي", "حـــالَةِ تَـــدْمـــيـــرِ وَتَــدْبــيــرِ", "إنَ جَـنَـحُـوا لِلسِّلـْمِ فَاجْنَحْ لَها", "مــا خَــدَعُ الحَــرْبِ بِــتَــقْــصـيـرِ", "كَمْ لَكَ فِي يافا وَفِي المَرْجِ مِنْ", "وَقــــائِعٍ غُــــرٍّ مَــــشــــاهـــيـــرِ", "عِـشْـرُونَ أَلفـاً غَـيْـرَ أَتْـبـاعِهِـمْ", "مــا بَــيْــنَ مَــقْــتُــولٍ وَمَـأْسُـورِ", "طَهَّرْتَ بَـيْـتَ القُـدْسِ مِـنْ رِجْـسِهِـمْ", "وِكــــانَ مَـــأْوَىً لِلْخَـــنـــازيـــرِ", "يــا ذاكِــراً لِلّهِ يــا نــاسِـيـاً", "لِلْعُــرْفِ مَــعْ كَــثْــرَةِ تَــكِــرِيــرِ", "إِنِّيـ مَـحَـلُّ الأْجـرِ وَالشُّكـْرِ يـا", "أَكْـــرَمَ مَـــأْجُـــورِ وَمـــشْـــكـــورِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66537	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> تَنَقَّبَتْ بِالنَّوْرِ وَالنُّورِ <\|vsep\|> وَاعْتَجَرَتْ لكِنْ بِدَيْجوْرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ساحِرَةُ الطَّرْفِ وَلكِنَّها <\|vsep\|> مِنْ فَتْرَةٍ فِي زِيِّ مَسْحُورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَفَّ بَياضُ الَّلِذْعَن جِسْمِها <\|vsep\|> كَالْخَمْرِ فِي بَاطِنِ بِلَّوْرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَنَّما مِعْصَمُها جَدْوَلٌ <\|vsep\|> صِيغَ لَهُ سَدٌّ مِنَ النُّورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَبْسِمُ عَن مَنْظومِ دُرٍّ فَنْ <\|vsep\|> تَرَنمَّتْ جاءَتْ بِمَنْثُورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأنَّ فِي مُقْلَتِها ضَيْغَماً <\|vsep\|> يَنْظُرُ عَن أَجْفانِ يَعْفُورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأنَّها بَدْرُ تَمامٍ عَلَى <\|vsep\|> غُصْنِ نَقاً أَخْضَرَ مَمْطورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> زارَتْ فَفَكَّكْتُ عُرَاجَيْبِها <\|vsep\|> بِالضَّمَّ عَن رُمَّانِ كَافورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبِتُّ أَطْفِي بِجَنى ثَغْرِها <\|vsep\|> حُرْقَةَ صَادِي الْقَلْبِ مَهْجورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لَيِلَةَ الْوَصْلِ اسْتَقِرِّي وَيَا <\|vsep\|> سَيرَةَ سُلْطانِ الوَرى سِيرِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> المَلِكْ الْعادِلُ مَنْ أَمَّهُ <\|vsep\|> فَقَدْ رَأَى مُوسى عَلى الطُّورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نْ كانَ قَد دُكَّ قَديماً فَقَد <\|vsep\|> عَمَّرْتَهُ أَحْسَنَ تَعْميرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَنَّهُ تاجٌ عَلى مَفْرِقٍ <\|vsep\|> لَمَّا اسْتَدارَتْ شُرَفُ السَّورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَزاحِمُ النَّجْمَ لَهُ مَنْكِبٌ <\|vsep\|> كَالنَّجْمِ فِي الرِّفْعَةِ وَالنُّورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَنَّما أَوْقَفْتَهُ حارِساً <\|vsep\|> يَنْظُرُ مِن عَكَّا لى صُورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكُلَّما لاحَ لَهُ بارِقٌ <\|vsep\|> يَرْتَعِدُ الصَّخْرُ مِنَ الدُّورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَنى سُلَيْمانُ بِأَعْوانِهِ <\|vsep\|> وَأَنتَ بِالغُرِّ الجَماهِيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُصافِحُ الأَحْجارَ أَيْدٍ لَهُمْ <\|vsep\|> لا تَرْتَضي لَمْسَ الدَّنانِيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دانَتْ لَكَ الدَّنْيا وَسُكّانُها <\|vsep\|> ما بَيْنَ أَمَّارٍ وَمأمورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَجْري المقادِيرُ بِما تَشْتَهي <\|vsep\|> ما بَيْنَ تَعْسيرٍ وَتَيْسيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَعادَةٌ لَيْسَ لَها خِرٌ <\|vsep\|> وَلا لِيَوْمِ النَّفْخِ فِي الصُّورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَل يَقْدِرُ الأَعْداءُ أَنْ يَمْسَحُوا <\|vsep\|> ما خُطَّ فِي لَوحِ المْقاديرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَا مَلِكاً تَنْسَخُ أَيّامُهُ <\|vsep\|> ما خُطّ مِن ِفْكِ الأساطيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَسْهَرَةُ الذَّبُّ عَن الدِّينِ لا <\|vsep\|> عِشْقُ رَبيباتِ المَقاصيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُؤَيَّدُ الرَّاياتِ وَالرَّأْي فِي <\|vsep\|> حالَةِ تَدْميرِ وَتَدْبيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَ جَنَحُوا لِلسِّلْمِ فَاجْنَحْ لَها <\|vsep\|> ما خَدَعُ الحَرْبِ بِتَقْصيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَمْ لَكَ فِي يافا وَفِي المَرْجِ مِنْ <\|vsep\|> وَقائِعٍ غُرٍّ مَشاهيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عِشْرُونَ أَلفاً غَيْرَ أَتْباعِهِمْ <\|vsep\|> ما بَيْنَ مَقْتُولٍ وَمَأْسُورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> طَهَّرْتَ بَيْتَ القُدْسِ مِنْ رِجْسِهِمْ <\|vsep\|> وِكانَ مَأْوَىً لِلْخَنازيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ذاكِراً لِلّهِ يا ناسِياً <\|vsep\|> لِلْعُرْفِ مَعْ كَثْرَةِ تَكِرِيرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "بـاكِـرْ صَـبـوحَكَ أَهْنَى العَيْشِ باكِرُهُ", "فَــقَــدْ تَــرَنَّمـَ فَـوْقَ الأيْـكِ طَـائِرُهُ", "وَالَّليـلُ تَـجري الدّراري فِي مَجَرَّتِه", "كَـالرَّوضِ تَـطْـفُـو عَـلى نَهْـرٍ أزاهِرُهُ", "وَكَــوْكَــبُ الصُّبــحِ نَـجَّاـبٌ عَـلى يَـدِهِ", "مُــخَــلَّقٌ تَــمْــلأ الدُّنـيـا بَـشـائِرُهُ", "فَـانْهَـضْ إلى ذَوبِ يـاقُـوتٍ لَها حَبَبٌ", "تَـنـوبُ عَـنْ ثَـغْـرِ مَـن تَهوى جَواهِرُهُ", "حَـمْـراءُ فِي وَجْنَةِ السَّاقي لَها شَبَهٌ", "فَهَـل جَـنـاهـا مَـعَ العُـنقودِ عَاصِرُهُ", "ســاقٍ تَــكَــوَّنَ مِـن صُـبْـحٍ وَمِـن غَـسَـقٍ", "فَــابْــيَــضَّ خَــدَّاهُ وَاسـوَدَّتْ غَـدائِرُهُ", "بِـــيـــضٌ سَـــوالِفُهُ لُعْـــسٌ مَــرَاشِــفُهُ", "نُـــعْـــسٌ نَـــواظِـــرُهُ خُــرْسٌ أَســاوِرُهُ", "مُـفَـلجُ الثـغْـرِ مَـعْـسولُ اللَّمى غَنِجٌ", "مُـؤَنَّثـُ الجَـفْـنِ فَـحْـلُ اللَّحظِ شاطِرُهُ", "مُهَـفْهَـفُ القَـدَّ يَـنْـدى جِـسْـمُهُ تَـرَفاً", "مُـخَـصَّرُ الخَـصْـرِ عَـبْـلُ الرَّدْفِ وَافِرُهُ", "تَــعَــلَّمَــت بـانَـةُ الوادي شَـمـائِلَهُ", "وَزَوَّرَتْ سِـــحْـــرَ عَـــيْـــنَــيْهِ جَــإِذْرُهُ", "كَــأَنَّهــُ بِــسَــوَادِ الَّليْــلِ مُـكْـتَـحِـلٌ", "أو رُكَّبــَتْ فَــوْقَ صُـدْغَـيـهِ مَـحـاجِـرُهُ", "نَـــبِـــيُّ حُـــسْـــنٍ أَظَـــلَّتْه ذُؤَابَـــتُهُ", "وَقـامَ فِـي فَـتْـرَةِ الأجْـفـانِ ناظِرُهُ", "فَـلَوْ رَأَتْ مُـقْـلَتـا هَاروتَ آيتَه ال", "كُـبـرى لآمَـنَ َبْـعَـد الكُـفْـرِ سـاحِرُهُ", "قــامَــتْ أَدِلَّةُ صُــدْغَــيــهِ لَعــاشِــقِهِ", "عَــلى عَــذولٍ أتــى فِــيـهِ يُـنـاظِـرُهُ", "خُـذْ مِـن زَمـانِـكَ ما أعْطاكَ مُغْتِنَماً", "وَأنــتَ نــاهٍ لِهــذا الدَّهــرِ آمِــرُهُ", "فَـالعُـمْـرُ كَـالكَأسِ تُسْتَحْلى أوائِلُهُ", "لكِـــنَّهـــُ رُبَّمـــا مُـــجَّتـــْ أواخِـــرُهُ", "وَاجْـسُـرْ عَـلى فُـرَصِ اللَّذاتِ مُحْتَقِراً", "عَــظِــيــمَ ذَنْــبِــكَ إنَّ اللَّه غـافِـرُهُ", "فَـلَيْـسَ يُـخْـذَلُ فِي يَوْمِ الحِسابِ فَتىً", "والنَّاـصِـرُ ابـنُ رَسـولِ اللَّه ناصِرُهُ", "إمــامُ عَــدْلٍ لِتَـقْـوى اللَّه بـاطِـنُهُ", "وَلِلْجَـــلالَةِ وِالإحْـــســانِ ظــاهِــرُهُ", "تَــجــسَّدَ الحَــقُّ فِـي أَثـنـاءِ بُـرْدَتِهِ", "وَتُـوِّجَـتْ بِـاسْـمِهِ العـالي مَـنـابِـرُهُ", "لَهُ عَـلى سِـرِّ سِـتْـرِ الغَـيْـبِ مُـشْـتَرَفٌ", "فَــــمـــا مَـــوارِدُهُ إلاّ مَـــصـــادِرُهُ", "راعٍ بِـطَـرْفٍ حَـمـى الإسـلامَ سـاهِرُهُ", "سـاطٍ بِـسَـيْـفٍ أبَـادَ الكُـفْـرَ شَـاهِرُهُ", "فِي صَدْرِهِ البَحْرُ أو فِي بَطْنِ راحَتِهِ", "كِــلاهُــمــا يَـغْـمُـرُ السَّؤَّالَ زَاخِـرُهُ", "تَـقْـضِـي بِـتَـفـضْـيـلِهِ سـاداتُ عِـتْرَتِهِ", "لِو كــانَ صــادِقُهُ حَــيّــاً وبَــاقِــرُهُ", "كُـلُّ الصَّلـاةِ خِـداجٌ لا تَـمـامَ لَهـا", "إِذْا تَــقَــضَّتــْ وَلَمْ يَــذْكُـرْهُ ذاكِـرُهُ", "كُــلُّ الكَـلامِ قَـصـيـرٌ عَـن مَـنـاقِـبِهِ", "إلاَّ إِذْا نَــظَــمَ القُــرآنَ شــاعِــرُهُ", "مُـحَـجَّبـٌ فِـي سُـجـوفِ العِـزِّ لَو فُـرِجَتْ", "عَـن نُـورِ وَجْهٍ يُباهِي الصُّبْحَ باهِرُهُ", "رَأَيْــتَ مَــلكـاً كَـبـيـراً فَـوْقَ سُـدَّتِهِ", "جِـبْـريـلُ داعِـيـهِ أو مـيكالُ زائِرُهُ", "طُـوراً أضـاءَتْ لِمـوسـى نَـارَ جَـذْوَتِهِ", "حَــتَّى انْــجَـلَتْ لَمُـنـاجـاةٍ بَـصـائِرُهُ", "نَــضـاهُ سَـيْـفـاً عَـلى أعْـداءِ دَوْلَتِهِ", "مـا كُـلُّ سَـيْـفٍ لَهُ تُـثْـنـى خَـنـاصِـرُهُ", "فَـضْـلُ اصْـطِـفاءِ أتى مِن غَيْرِ مَسْأَلَةٍ", "يَــغــنَــى بِهِ عَــن أخٍ بَــرٍّ يُــؤَازِرُهُ", "تَهُـنَّ نُـعْـمـى أمـيـر المُؤمِنينَ وَدُمْ", "يـا أُيُّهـا الأشرَفُ المَيْمونُ طائِرُهُ", "بِـحَـدِّ سَـيْـفِـكَ آيـاتُ العَـصَـا نُـسِـخَتْ", "إِذْا تَـفَـرْ عَـنَ يَـوْمَ الرَّوْعِ كـافِـرُهُ", "سَـلِ الكُـلَى وَالطُّلَى يا مَن يُساجِلُهُ", "فَــالرُّمـحُ نـاظِـمُهُ وَالسَّيـفُ نـاثِـرُهُ", "تَــنَــجَّســَتْ بِــدَمِ القَــتْـلَى صَـوارِمُهُ", "وَطُهِّرَتْ بِــــيَــــدِ التَّقـــْوى مـــآزِرُهُ", "نَــضُّ النَّوالِ سَـريـعُ البَـطْـشِ مُـتَّئـِدٌ", "كـالدَّهْـرِ تُـرْجـى كمَا تُخْشى بَوادِرُهُ", "إِذْا حَـبـا أغْـنَـتِ الأيـدِي مَـواهِبُهُ", "وَإنْ سَـطـا سَـدَّتِ الدُّنْـيـا عَـسـاكِـرُهُ", "أيْـنَ المَـفَـرُّ لِمَـنْ عـاداهُ مِـن يَدِه", "وَالوَحْـشُ وَالطَّيـْرُ أتْـبـاعٌ تُـسـايِرُهُ", "إنْ يَـصْـعَـدِ الْجَـوَّ نـاشَـتْهُ خَـواطِـفَهُ", "أوْ يَهْــبِـطِ الأرْضَ غـالَتْهُ كَـواسِـرُهُ", "يـا جـامِـعـاً بِالعَطايا شَمِلَ عِتْرَتِهِ", "كَـالقُـطْـبِ لَوْلاَهُ مـا صَـحَّتـْ دَوائِرُهُ", "إنْ جـادَ شِـعْرِي فَهذا الفَضْلُ عَلَّمَني", "مَـنْ غـاصَ فِي البَحْرِ جاءَتْهُ جَواهِرُهُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66533	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> باكِرْ صَبوحَكَ أَهْنَى العَيْشِ باكِرُهُ <\|vsep\|> فَقَدْ تَرَنَّمَ فَوْقَ الأيْكِ طَائِرُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالَّليلُ تَجري الدّراري فِي مَجَرَّتِه <\|vsep\|> كَالرَّوضِ تَطْفُو عَلى نَهْرٍ أزاهِرُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَوْكَبُ الصُّبحِ نَجَّابٌ عَلى يَدِهِ <\|vsep\|> مُخَلَّقٌ تَمْلأ الدُّنيا بَشائِرُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَانْهَضْ لى ذَوبِ ياقُوتٍ لَها حَبَبٌ <\|vsep\|> تَنوبُ عَنْ ثَغْرِ مَن تَهوى جَواهِرُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَمْراءُ فِي وَجْنَةِ السَّاقي لَها شَبَهٌ <\|vsep\|> فَهَل جَناها مَعَ العُنقودِ عَاصِرُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ساقٍ تَكَوَّنَ مِن صُبْحٍ وَمِن غَسَقٍ <\|vsep\|> فَابْيَضَّ خَدَّاهُ وَاسوَدَّتْ غَدائِرُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِيضٌ سَوالِفُهُ لُعْسٌ مَرَاشِفُهُ <\|vsep\|> نُعْسٌ نَواظِرُهُ خُرْسٌ أَساوِرُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُفَلجُ الثغْرِ مَعْسولُ اللَّمى غَنِجٌ <\|vsep\|> مُؤَنَّثُ الجَفْنِ فَحْلُ اللَّحظِ شاطِرُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُهَفْهَفُ القَدَّ يَنْدى جِسْمُهُ تَرَفاً <\|vsep\|> مُخَصَّرُ الخَصْرِ عَبْلُ الرَّدْفِ وَافِرُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَعَلَّمَت بانَةُ الوادي شَمائِلَهُ <\|vsep\|> وَزَوَّرَتْ سِحْرَ عَيْنَيْهِ جَِذْرُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَنَّهُ بِسَوَادِ الَّليْلِ مُكْتَحِلٌ <\|vsep\|> أو رُكَّبَتْ فَوْقَ صُدْغَيهِ مَحاجِرُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَبِيُّ حُسْنٍ أَظَلَّتْه ذُؤَابَتُهُ <\|vsep\|> وَقامَ فِي فَتْرَةِ الأجْفانِ ناظِرُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَوْ رَأَتْ مُقْلَتا هَاروتَ يتَه ال <\|vsep\|> كُبرى لمَنَ َبْعَد الكُفْرِ ساحِرُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قامَتْ أَدِلَّةُ صُدْغَيهِ لَعاشِقِهِ <\|vsep\|> عَلى عَذولٍ أتى فِيهِ يُناظِرُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خُذْ مِن زَمانِكَ ما أعْطاكَ مُغْتِنَماً <\|vsep\|> وَأنتَ ناهٍ لِهذا الدَّهرِ مِرُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَالعُمْرُ كَالكَأسِ تُسْتَحْلى أوائِلُهُ <\|vsep\|> لكِنَّهُ رُبَّما مُجَّتْ أواخِرُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاجْسُرْ عَلى فُرَصِ اللَّذاتِ مُحْتَقِراً <\|vsep\|> عَظِيمَ ذَنْبِكَ نَّ اللَّه غافِرُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَيْسَ يُخْذَلُ فِي يَوْمِ الحِسابِ فَتىً <\|vsep\|> والنَّاصِرُ ابنُ رَسولِ اللَّه ناصِرُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مامُ عَدْلٍ لِتَقْوى اللَّه باطِنُهُ <\|vsep\|> وَلِلْجَلالَةِ وِالحْسانِ ظاهِرُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَجسَّدَ الحَقُّ فِي أَثناءِ بُرْدَتِهِ <\|vsep\|> وَتُوِّجَتْ بِاسْمِهِ العالي مَنابِرُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَهُ عَلى سِرِّ سِتْرِ الغَيْبِ مُشْتَرَفٌ <\|vsep\|> فَما مَوارِدُهُ لاّ مَصادِرُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> راعٍ بِطَرْفٍ حَمى السلامَ ساهِرُهُ <\|vsep\|> ساطٍ بِسَيْفٍ أبَادَ الكُفْرَ شَاهِرُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فِي صَدْرِهِ البَحْرُ أو فِي بَطْنِ راحَتِهِ <\|vsep\|> كِلاهُما يَغْمُرُ السَّؤَّالَ زَاخِرُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَقْضِي بِتَفضْيلِهِ ساداتُ عِتْرَتِهِ <\|vsep\|> لِو كانَ صادِقُهُ حَيّاً وبَاقِرُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كُلُّ الصَّلاةِ خِداجٌ لا تَمامَ لَها <\|vsep\|> ِذْا تَقَضَّتْ وَلَمْ يَذْكُرْهُ ذاكِرُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كُلُّ الكَلامِ قَصيرٌ عَن مَناقِبِهِ <\|vsep\|> لاَّ ِذْا نَظَمَ القُرنَ شاعِرُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُحَجَّبٌ فِي سُجوفِ العِزِّ لَو فُرِجَتْ <\|vsep\|> عَن نُورِ وَجْهٍ يُباهِي الصُّبْحَ باهِرُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَأَيْتَ مَلكاً كَبيراً فَوْقَ سُدَّتِهِ <\|vsep\|> جِبْريلُ داعِيهِ أو ميكالُ زائِرُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> طُوراً أضاءَتْ لِموسى نَارَ جَذْوَتِهِ <\|vsep\|> حَتَّى انْجَلَتْ لَمُناجاةٍ بَصائِرُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَضاهُ سَيْفاً عَلى أعْداءِ دَوْلَتِهِ <\|vsep\|> ما كُلُّ سَيْفٍ لَهُ تُثْنى خَناصِرُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَضْلُ اصْطِفاءِ أتى مِن غَيْرِ مَسْأَلَةٍ <\|vsep\|> يَغنَى بِهِ عَن أخٍ بَرٍّ يُؤَازِرُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَهُنَّ نُعْمى أمير المُؤمِنينَ وَدُمْ <\|vsep\|> يا أُيُّها الأشرَفُ المَيْمونُ طائِرُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِحَدِّ سَيْفِكَ ياتُ العَصَا نُسِخَتْ <\|vsep\|> ِذْا تَفَرْ عَنَ يَوْمَ الرَّوْعِ كافِرُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَلِ الكُلَى وَالطُّلَى يا مَن يُساجِلُهُ <\|vsep\|> فَالرُّمحُ ناظِمُهُ وَالسَّيفُ ناثِرُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَنَجَّسَتْ بِدَمِ القَتْلَى صَوارِمُهُ <\|vsep\|> وَطُهِّرَتْ بِيَدِ التَّقْوى مزِرُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَضُّ النَّوالِ سَريعُ البَطْشِ مُتَّئِدٌ <\|vsep\|> كالدَّهْرِ تُرْجى كمَا تُخْشى بَوادِرُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذْا حَبا أغْنَتِ الأيدِي مَواهِبُهُ <\|vsep\|> وَنْ سَطا سَدَّتِ الدُّنْيا عَساكِرُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيْنَ المَفَرُّ لِمَنْ عاداهُ مِن يَدِه <\|vsep\|> وَالوَحْشُ وَالطَّيْرُ أتْباعٌ تُسايِرُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نْ يَصْعَدِ الْجَوَّ ناشَتْهُ خَواطِفَهُ <\|vsep\|> أوْ يَهْبِطِ الأرْضَ غالَتْهُ كَواسِرُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا جامِعاً بِالعَطايا شَمِلَ عِتْرَتِهِ <\|vsep\|> كَالقُطْبِ لَوْلاَهُ ما صَحَّتْ دَوائِرُهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "نَــشَــرَتْ غَــدائِرُهُــنَّ لَيْــلاً سـاتِـرَا", "وَجَــلَتْ مَــعـاجِـرُهُـنَّ صُـبْـحـاً سـافِـرَا", "سِــرْبٌ مَــدَدْنَ شُــعــورَهُــنَّ حَــبــائِلاً", "فَـتَـقَـنَّصـَتْ مِـنّـا الهِـزَبْـرَ الزَّائِرَا", "عَــجَـبـاً لَهُـنَّ صَـوائِداً مـا زِلْنَ مِـنْ", "عَـبَـثِ الصِّبـا عَـنْ صَـيْـدِهِـنَّ نَـوافِرَا", "مِــنْ كُـلِّ طـائِلَةِ القِـوامِ تَـغُـضُّ مِـنْ", "فَـرْطِ الحَـيَـا وَالتِّيـهِ طَرْفاً قاصِرَا", "مـاسَـتْ فَـأنْـطَـقَـتِ النِّطـاقَ وَأَخْـرَسَتْ", "عِــنْــدَ النُّهـوْضِ خَـلاَخِـلاً وَأَسـاوِرَا", "فَهِـيَ القَـضِـيْـبُ مَـعـاطِـفـاً وَنَـضـارَةً", "وَهِــيَ الرَّبِـيـبُ سَـوالِفـاً وَنَـواظِـرَا", "كَــمْ أَرْسَـلَتْ لِي مِـن تَـغَـزُّلِ طَـرْفِهـا", "مَـعْـنـىً فَـكُـنْـتُ لَهُ بِـطَـرْفِـي نـاثِرَا", "إيَّاــكَ عَــنْ خَــنَــثِ الجُــفُـونِ فَـإنَّهُ", "يُـغْـرِي بِـقَـلْبِ الصَّبـِّ لَحْـظـاً كـاسِرَا", "يـــا رُبَّ لُجَّةـــِ لَيْــلَةٍ أَبْــدَى بِهــا", "صَـدَفُ السَّحـابِ مِـنَ النُّجـومِ زَواهِرَا", "عَـرَضَـتْ فَـخـافَ الطَّرْفُ مِـنْ غَـرَقٍ بِها", "فَـغَـدا عَـلى جِـسْـرِ المَـجَـرَّةِ عـابِرَا", "فَـلَوِ اسْـتَـطَـعْـتُ نَـظَمْتُ زُهْرَ نُجُومِها", "مَـدْحـاً إلَى عَـبْـدِ الرَّحِـيـمِ سَوائِرَا", "يُـمْـنـاهُ مُـحْـسِـنَةٌ فَخُذْ مِنْها الغِنَى", "وَاطْـرَبْ إِذْا جَـسَّ اليَـراعَـةَ يـاسِـرَا", "سَــبَــقَـتْ إلَى مِـضْـمـارِ كُـلِّ فَـضِـيـلَةٍ", "لَمَّا امْتُطَتْ فِي الطِّرْسِ أًصّفَرَ حاسِرَا", "لَمَّاــ تَــعَــمَّمـَ بِـالسَّوادِ خَـطـيـبُهـا", "صَـعِـدَتْ أَنـامِـلُهُ الكِـرامُ مُـنـابِـرَا", "يَــنْــسَــى مَــكــارِمَهُ إِذْا مـا كُـرِّرَتْ", "لكِـــنَّهـــُ لِلْوَعْـــدِ أَصْـــبَــحَ ذاكِــرَا", "أَخْـفَـى النَّدَى وَالدِّيْـنَ غـايَةَ جُهْدِهِ", "وَكِـلاهُـمـا يُـمْـسِـي وَيُـصْـبِـحُ ظـاهِرَا", "كَـمْ سَـاسَ بِـالصُّفـْرِ القِصارِ مَمالِكاً", "أَعْــيَــتْ طــوالاً شُــرَّعــاً وَبَـواتِـرَا", "مَـوْلاَيَ خُـذْ لِي الْحَـقَّ مِـنْ دَهْرٍ عدَا", "فَــغَــدا عَــلَيَّ وَأَنْــتَ جَـارِيْ جَـائِرَا", "وَإلَيْــك رَوْضَــةَ خــاطِــرٍ مَــمْــطُــوَرٍة", "تُهْـدِي إلَى الأَمْـداحِ عَـرْفـاً عاطِرَا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66630	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> نَشَرَتْ غَدائِرُهُنَّ لَيْلاً ساتِرَا <\|vsep\|> وَجَلَتْ مَعاجِرُهُنَّ صُبْحاً سافِرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سِرْبٌ مَدَدْنَ شُعورَهُنَّ حَبائِلاً <\|vsep\|> فَتَقَنَّصَتْ مِنّا الهِزَبْرَ الزَّائِرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَجَباً لَهُنَّ صَوائِداً ما زِلْنَ مِنْ <\|vsep\|> عَبَثِ الصِّبا عَنْ صَيْدِهِنَّ نَوافِرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِنْ كُلِّ طائِلَةِ القِوامِ تَغُضُّ مِنْ <\|vsep\|> فَرْطِ الحَيَا وَالتِّيهِ طَرْفاً قاصِرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ماسَتْ فَأنْطَقَتِ النِّطاقَ وَأَخْرَسَتْ <\|vsep\|> عِنْدَ النُّهوْضِ خَلاَخِلاً وَأَساوِرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهِيَ القَضِيْبُ مَعاطِفاً وَنَضارَةً <\|vsep\|> وَهِيَ الرَّبِيبُ سَوالِفاً وَنَواظِرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَمْ أَرْسَلَتْ لِي مِن تَغَزُّلِ طَرْفِها <\|vsep\|> مَعْنىً فَكُنْتُ لَهُ بِطَرْفِي ناثِرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَّاكَ عَنْ خَنَثِ الجُفُونِ فَنَّهُ <\|vsep\|> يُغْرِي بِقَلْبِ الصَّبِّ لَحْظاً كاسِرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا رُبَّ لُجَّةِ لَيْلَةٍ أَبْدَى بِها <\|vsep\|> صَدَفُ السَّحابِ مِنَ النُّجومِ زَواهِرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَرَضَتْ فَخافَ الطَّرْفُ مِنْ غَرَقٍ بِها <\|vsep\|> فَغَدا عَلى جِسْرِ المَجَرَّةِ عابِرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَوِ اسْتَطَعْتُ نَظَمْتُ زُهْرَ نُجُومِها <\|vsep\|> مَدْحاً لَى عَبْدِ الرَّحِيمِ سَوائِرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُمْناهُ مُحْسِنَةٌ فَخُذْ مِنْها الغِنَى <\|vsep\|> وَاطْرَبْ ِذْا جَسَّ اليَراعَةَ ياسِرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَبَقَتْ لَى مِضْمارِ كُلِّ فَضِيلَةٍ <\|vsep\|> لَمَّا امْتُطَتْ فِي الطِّرْسِ أًصّفَرَ حاسِرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَمَّا تَعَمَّمَ بِالسَّوادِ خَطيبُها <\|vsep\|> صَعِدَتْ أَنامِلُهُ الكِرامُ مُنابِرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَنْسَى مَكارِمَهُ ِذْا ما كُرِّرَتْ <\|vsep\|> لكِنَّهُ لِلْوَعْدِ أَصْبَحَ ذاكِرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَخْفَى النَّدَى وَالدِّيْنَ غايَةَ جُهْدِهِ <\|vsep\|> وَكِلاهُما يُمْسِي وَيُصْبِحُ ظاهِرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَمْ سَاسَ بِالصُّفْرِ القِصارِ مَمالِكاً <\|vsep\|> أَعْيَتْ طوالاً شُرَّعاً وَبَواتِرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَوْلاَيَ خُذْ لِي الْحَقَّ مِنْ دَهْرٍ عدَا <\|vsep\|> فَغَدا عَلَيَّ وَأَنْتَ جَارِيْ جَائِرَا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "عَـثَـرْتُ يـا دَهْـرُ فَهَـلْ مِـن مُقِيلْ", "وَقُــلِّصَ الظِّلــُّ وَمــا لِي مَــقِـيـلْ", "وَغَــاضَ مـائِي وَانْـطَـفَـتْ جَـذْوَتِـي", "وَسُــدَّ مَــسْـرايَ فَـمـا لِي سَـبِـيـلْ", "مَــنْ بَـجَـسَ الصَّخـْرَ لِمُـوسـى وَمَـنْ", "أَبْـدَعَ فِـي تَـبْـرِيدِ نَارِ الخَلِيلْ", "يَــعْـطـفُ مِـقْـدامـاً إلَى نُـصْـرَتِـي", "فَقَدْ شَفَى الأَعْداءُ مِنِّي الغَلِيلْ", "وَلَيْــسَ فِــي الأَرْضِ جَــحِـيـمٌ وَلاَ", "فِـي هَـذِهِ الدُّنْـيـا حِـسـابٌ طَوِيلْ", "مَــولاَيَ يــا مَــنْ أَمْــرُهُ نُـافِـذٌ", "وَمَــنْ لَهُ الدَّسْــتُ وَظِــلٌّ ظَــلِيــلْ", "وَمَـنْ لَهُ البَـيْـتُ الرَّفِـيعُ الّذِي", "يُــرَدُّ طَــرْفُ الدَّهْـرِ عَـنْهُ كَـليـلْ", "فِـيـا وَزِيـرَ العَـصْـرِ لاَ تَـغْتَرِرْ", "مِــنَ الأَبــاطِـيـلِ بِـقـالٍ وَقِـيـلْ", "فَـــالْحَـــمْــدُ لِلَّهِ عَــلى ذا وَذا", "وَحَـسْـبَـنـا اللَّه وَنِـعْـمَ الوَكيلْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66626	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> عَثَرْتُ يا دَهْرُ فَهَلْ مِن مُقِيلْ <\|vsep\|> وَقُلِّصَ الظِّلُّ وَما لِي مَقِيلْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَغَاضَ مائِي وَانْطَفَتْ جَذْوَتِي <\|vsep\|> وَسُدَّ مَسْرايَ فَما لِي سَبِيلْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَنْ بَجَسَ الصَّخْرَ لِمُوسى وَمَنْ <\|vsep\|> أَبْدَعَ فِي تَبْرِيدِ نَارِ الخَلِيلْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَعْطفُ مِقْداماً لَى نُصْرَتِي <\|vsep\|> فَقَدْ شَفَى الأَعْداءُ مِنِّي الغَلِيلْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَيْسَ فِي الأَرْضِ جَحِيمٌ وَلاَ <\|vsep\|> فِي هَذِهِ الدُّنْيا حِسابٌ طَوِيلْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَولاَيَ يا مَنْ أَمْرُهُ نُافِذٌ <\|vsep\|> وَمَنْ لَهُ الدَّسْتُ وَظِلٌّ ظَلِيلْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَنْ لَهُ البَيْتُ الرَّفِيعُ الّذِي <\|vsep\|> يُرَدُّ طَرْفُ الدَّهْرِ عَنْهُ كَليلْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فِيا وَزِيرَ العَصْرِ لاَ تَغْتَرِرْ <\|vsep\|> مِنَ الأَباطِيلِ بِقالٍ وَقِيلْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وَحَـقٍّ الهَـوَى عَـنْ ذِكْـرِكُمْ لَيْسَ لِي شُغْلُ", "وَمـا أَنـا مَن يَنْسَى المَوَدَّةَ أَوْ يَسْلُو", "حَـرامٌ عَـلى عَـيْـنِـي تَـرَى غَـيْـرِ حُسْنِكُمْ", "جَــــــمــــــالاً وَسَـــــمْـــــعِـــــي عَـــــدْلُ", "تَـعَـشَّقـْتُـكُـمْ طِـفْـلاً وَهِـمْـتُ بِـكُـمْ فَـتًى", "وَأَنْــفَــقْـتُ عَـمْـرِي فِـيْـكُـمُ وَأَنـا كَهْـلُ", "ومَا كانَ أَهْنَى العَيْشِ لَوْلاَ تَقَلُّتِ ال", "لَيــالِي الصَّبــْر عَــن دارِكُــمْ يَــحْــلُو", "رَعَــى اللَّه قَـلْبـاً أَنْـتُـمُ فِـي رُبـوعِهِ", "وَسَهَّدَ طَــــــــــــــــــــــرْفِــــــــــــــــــــــي", "ومَـا زالَتِ العُـشَّاـُق فِـي مَذْهَبِ الهَوى", "يُــفَــرِّقُهــا بَــيْــنٌ وَيَــجْــمَـعُهَـا شَـمْـلُ", "وَصَــبٍّ يُــعــانِــي الغَــانِــيـاتِ وَقَـلْبُهُ", "تُــكَــلِّمُهُ الأَلْحَــاظُ وَالحَــدَقُ النُّجــْلُ", "وَمَـنْ يَـعْـشَـقِ البِـيـضَ الحِـسـانَ تَيَقَّنَتْ", "ضَــمــائِرُهُ بِـالقَـطْـعِ إِنْ حَـصَـلَ الوَصْـلُ", "ألا إنَّ قَــلْبِــي قَــدْ أَصــابَـتْهُ أَسْهُـمٌ", "مِـنَ البَـيْنِ حَتَّى النَّصْل صَادَفهُ النَّصْلُ", "كَـــأنَّ مَـــقـــادِيـــرَ الزَّمــانِ قِــسِــيُّهُ", "رَمـانِـي بِهـا وَالحَـادِثـاتِ لَهـا نَـبْـلُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66622	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> وَحَقٍّ الهَوَى عَنْ ذِكْرِكُمْ لَيْسَ لِي شُغْلُ <\|vsep\|> وَما أَنا مَن يَنْسَى المَوَدَّةَ أَوْ يَسْلُو </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَرامٌ عَلى عَيْنِي تَرَى غَيْرِ حُسْنِكُمْ <\|vsep\|> جَمالاً وَسَمْعِي عَدْلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَعَشَّقْتُكُمْ طِفْلاً وَهِمْتُ بِكُمْ فَتًى <\|vsep\|> وَأَنْفَقْتُ عَمْرِي فِيْكُمُ وَأَنا كَهْلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومَا كانَ أَهْنَى العَيْشِ لَوْلاَ تَقَلُّتِ ال <\|vsep\|> لَيالِي الصَّبْر عَن دارِكُمْ يَحْلُو </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَعَى اللَّه قَلْباً أَنْتُمُ فِي رُبوعِهِ <\|vsep\|> وَسَهَّدَ طَرْفِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومَا زالَتِ العُشَّاُق فِي مَذْهَبِ الهَوى <\|vsep\|> يُفَرِّقُها بَيْنٌ وَيَجْمَعُهَا شَمْلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَصَبٍّ يُعانِي الغَانِياتِ وَقَلْبُهُ <\|vsep\|> تُكَلِّمُهُ الأَلْحَاظُ وَالحَدَقُ النُّجْلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَنْ يَعْشَقِ البِيضَ الحِسانَ تَيَقَّنَتْ <\|vsep\|> ضَمائِرُهُ بِالقَطْعِ ِنْ حَصَلَ الوَصْلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا نَّ قَلْبِي قَدْ أَصابَتْهُ أَسْهُمٌ <\|vsep\|> مِنَ البَيْنِ حَتَّى النَّصْل صَادَفهُ النَّصْلُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "إِذْا رَأَيْـتُ الهِـلالَ وَالغُصُنَا", "ذَكَـرْتُ قَـدّاً وَمَـنْـظَـراً حَـسَـنَـا", "مُهَـفْهَـفُ القَـدِّ مـا رَنا وَدَنَا", "إلاَّ رَأَيْـتُ الغَـزالَ وَالغُصُنَا", "كَـالرَّوْضِ عَـرْفـاً وَبَهْـجَةً وَجَنىً", "وَالبَـدْرِ حُـسْـنـاً وَرِفْعَةً وَسَنَا", "جِسْمِي أَلِفْتُ السَّقامَ فِيهِ كَما", "أَنَّ جُـفـونِي لا تَعْرِفُ الوَسَنَا", "لِلّهِ كَــمْ لَيْــلَةٍ نَـعِـمْـتُ بِهـا", "مـا شَـابَهـا قَـطُّ رِيْـبَـةٌ وَخَنَا", "أَيَّاـمَ كـانَ الحَـسُـودُ فِي سِنَةٍ", "فَـانْـتَـبَهَـتْ عَـيْـنُهُ فَـفَـرَّقْـنَـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66614	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_1\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> ِذْا رَأَيْتُ الهِلالَ وَالغُصُنَا <\|vsep\|> ذَكَرْتُ قَدّاً وَمَنْظَراً حَسَنَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُهَفْهَفُ القَدِّ ما رَنا وَدَنَا <\|vsep\|> لاَّ رَأَيْتُ الغَزالَ وَالغُصُنَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَالرَّوْضِ عَرْفاً وَبَهْجَةً وَجَنىً <\|vsep\|> وَالبَدْرِ حُسْناً وَرِفْعَةً وَسَنَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جِسْمِي أَلِفْتُ السَّقامَ فِيهِ كَما <\|vsep\|> أَنَّ جُفونِي لا تَعْرِفُ الوَسَنَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِلّهِ كَمْ لَيْلَةٍ نَعِمْتُ بِها <\|vsep\|> ما شَابَها قَطُّ رِيْبَةٌ وَخَنَا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "بَــيــنَ البَـنـانِ وَصُـدْغِهِ المَـعْـقُـودِ", "خَــمْــرانِ مِــن كَــأْسٍ وَمِــنْ عَــنْـقُـودِ", "هــذِي تُــدارُ لَنــا بِــأَبْـيَـضِ نـاعِـمٍ", "تَـــرِفٍ وَتِـــلْكَ تُــدارُ فِــي تَــوْريــدِ", "ســاقٍ كَــأَنَّ جَــبِــيــنَهُ فِــي شَــعْــرِهِ", "قَــمَــرٌ تَـبَـلَّجَ فِـي اللَّيـالِي السُّودِ", "غُـــصْـــنٌ تَــرَنَّحــَ رِدْفُهُ فِــي خَــصْــرِهِ", "فَــعَـجِـبْـتُ لِلْمَـعْـدومِ فِـي المَـوْجـودِ", "وَضَّاــحُ دُرِّ الثَّغــرِ مَـعْـسـولُ اللَّمَـى", "مُــتَـضـايِـقُ الأَجْـفـانِ رَحْـبُ الجِـيـدِ", "يَـــلْوِي عَـــلى زَرَدِ العِــذارِ دَلالَهُ", "كَــمْ فِــتْــنَــةٍ بَــيْــنَ اللِّوَى وَزَرودِ", "نَـبَـتَـتْ عَـلى الكَـافُـورِ مِسْكَةُ خَالِهِ", "وَالمِـسْـكُ يَـنْـبُتُ فِي الظِّبَاء الغِيدِ", "فِـــي جَـــفْـــنِهِ لِمُـــحِـــبِّهـــِ وَعَــدُوِّهِ", "سِــيْــفــانِ مِــن لَحْــظٍ وَحَــدِّ حَــدِيــدِ", "هــذا يَــقُـومُ عَـلى القُـلُوبِ دَليـلُهُ", "قَــطْــعــاً وَذاكَ السَّيـْفُ بِـالتَّقـْلِيـدِ", "إيَّاـــكَ وَالأتْـــراكَ إنَّ لِبَــعْــضِهِــمْ", "أَشْـــخـــاصَ غُـــزْلانٍ وَفِـــعْــلَ أُسُــودِ", "أَجْــســامُهُــمْ كَــالمَــاءِ إلاَّ أَنَّهــا", "حَـمَـلَتْ قُـلُوبـاً مِـن صَـفَـا الجُـلْمُودِ", "هُمْ أَوْرَثوا الجِسْمَ السَّقامَ وَعَذَّبُوا", "أَجْــفــانَــنـا بِـالدَّمْـعِ وَالتَّسـْهِـيـدِ", "أَرْعَـى الكـواكِـبَ مُـعْـوِلاً فَـكَـأنَّنـي", "وُكِّلـــْتُ بِـــالتَّعـــْدادِ وَالتَّعـــْديــدِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66610	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> بَينَ البَنانِ وَصُدْغِهِ المَعْقُودِ <\|vsep\|> خَمْرانِ مِن كَأْسٍ وَمِنْ عَنْقُودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذِي تُدارُ لَنا بِأَبْيَضِ ناعِمٍ <\|vsep\|> تَرِفٍ وَتِلْكَ تُدارُ فِي تَوْريدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ساقٍ كَأَنَّ جَبِينَهُ فِي شَعْرِهِ <\|vsep\|> قَمَرٌ تَبَلَّجَ فِي اللَّيالِي السُّودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> غُصْنٌ تَرَنَّحَ رِدْفُهُ فِي خَصْرِهِ <\|vsep\|> فَعَجِبْتُ لِلْمَعْدومِ فِي المَوْجودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَضَّاحُ دُرِّ الثَّغرِ مَعْسولُ اللَّمَى <\|vsep\|> مُتَضايِقُ الأَجْفانِ رَحْبُ الجِيدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَلْوِي عَلى زَرَدِ العِذارِ دَلالَهُ <\|vsep\|> كَمْ فِتْنَةٍ بَيْنَ اللِّوَى وَزَرودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَبَتَتْ عَلى الكَافُورِ مِسْكَةُ خَالِهِ <\|vsep\|> وَالمِسْكُ يَنْبُتُ فِي الظِّبَاء الغِيدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فِي جَفْنِهِ لِمُحِبِّهِ وَعَدُوِّهِ <\|vsep\|> سِيْفانِ مِن لَحْظٍ وَحَدِّ حَدِيدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا يَقُومُ عَلى القُلُوبِ دَليلُهُ <\|vsep\|> قَطْعاً وَذاكَ السَّيْفُ بِالتَّقْلِيدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَّاكَ وَالأتْراكَ نَّ لِبَعْضِهِمْ <\|vsep\|> أَشْخاصَ غُزْلانٍ وَفِعْلَ أُسُودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَجْسامُهُمْ كَالمَاءِ لاَّ أَنَّها <\|vsep\|> حَمَلَتْ قُلُوباً مِن صَفَا الجُلْمُودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُمْ أَوْرَثوا الجِسْمَ السَّقامَ وَعَذَّبُوا <\|vsep\|> أَجْفانَنا بِالدَّمْعِ وَالتَّسْهِيدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "وَحَــقِّ مَــن بَــدَّلَ نَـومِـي بِـالسَّهـَرْ", "وَعَــذَّبَ القَــلْبَ بِـأَنْـوَاعِ الفِـكَـرْ", "وَأَسْــقَــمَ الجَــفْـنَ بِـسُـقْـمِ جَـفْـنِهِ", "وَأَسْهَــــرَ الطَّرْفَ وَلِلْقَـــلْبِ أَسَـــرْ", "ما خِلْتُ ذاكَ الوَجْهَ لمَّا أَنْ بَدا", "فِـي جُـنْـحِ لَيْـلِ شَـعْـرِهِ إِلاَّ قَـمَـرْ", "وَهْــوَ فَــمــا ظَــنَّ دُمـوعَ مُـقْـلَتِـي", "بِـمـا جَـرَى مِـن فَـيْـضِها إِلاَّ مَطَرْ", "أَحْــوَرُ وَالفُــتــور حَــشْــوُ جَـفْـنِهِ", "يـا حَـبَّذا ذَاكَ الفُـتـورُ وَالحَوَرْ", "مَــرَّ بِــنــا يَــخْـطُـرُ فِـي مَـشْـيَـتِهِ", "وَالقَــلْبُ مِـن خَـطْـرَتِهِ عَـلى خَـطَـرْ", "هَــزَّ لَنــا مِــن قَـدِّهِ رُمْـحـاً وَمِـن", "أَلْحـاظِهِ يـا عَـاذِلي سَـيْـفـاً شَهَرْ", "مُــخــالِفٌ إِنْ قُــلْتُ دَعْ زيــارَتِــي", "زارَ وَإِنْ قُــلْتُ لَهُ صِــلْنــي هَـجَـرْ", "وَاللَّهِ مــا عــاتَــبْـتُهُ إِلاَّ وَفَـى", "وَلا وَفَـــيْـــتُ عَهْـــدَهُ إِلا غَـــدَرْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66606	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> وَحَقِّ مَن بَدَّلَ نَومِي بِالسَّهَرْ <\|vsep\|> وَعَذَّبَ القَلْبَ بِأَنْوَاعِ الفِكَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَسْقَمَ الجَفْنَ بِسُقْمِ جَفْنِهِ <\|vsep\|> وَأَسْهَرَ الطَّرْفَ وَلِلْقَلْبِ أَسَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما خِلْتُ ذاكَ الوَجْهَ لمَّا أَنْ بَدا <\|vsep\|> فِي جُنْحِ لَيْلِ شَعْرِهِ ِلاَّ قَمَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهْوَ فَما ظَنَّ دُموعَ مُقْلَتِي <\|vsep\|> بِما جَرَى مِن فَيْضِها ِلاَّ مَطَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَحْوَرُ وَالفُتور حَشْوُ جَفْنِهِ <\|vsep\|> يا حَبَّذا ذَاكَ الفُتورُ وَالحَوَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَرَّ بِنا يَخْطُرُ فِي مَشْيَتِهِ <\|vsep\|> وَالقَلْبُ مِن خَطْرَتِهِ عَلى خَطَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَزَّ لَنا مِن قَدِّهِ رُمْحاً وَمِن <\|vsep\|> أَلْحاظِهِ يا عَاذِلي سَيْفاً شَهَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُخالِفٌ ِنْ قُلْتُ دَعْ زيارَتِي <\|vsep\|> زارَ وَِنْ قُلْتُ لَهُ صِلْني هَجَرْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَيا مَنْعِماً شُكْرِي لَهُ الواجِبُ الأَوْلَى", "وَيـا مُـخْـلِصـاً لِلهِ فِي السِّرِّ وَالنَّجْوَى", "خَــرَجْــتَ لِتَـرتِـيـبِ البِـنـاءِ فَـلَو رَأَى", "سُــلَيـمـانُ مـا شَـيَّدْتَهُ قـالَ لا أَقْـوَى", "فَـكَـمْ بُـنِـيَـتْ مِـن قَـبْـلِهـا مِـنْ مَدارِسٍ", "وَلَكِــنَّهـُمْ مَـا أَسَّسـوهَـا عَـلى التَّقـْوَى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66602	كمال الدين ابن النبيه	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1161	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ج <\|psep\|> <\|bsep\|> أَيا مَنْعِماً شُكْرِي لَهُ الواجِبُ الأَوْلَى <\|vsep\|> وَيا مُخْلِصاً لِلهِ فِي السِّرِّ وَالنَّجْوَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَرَجْتَ لِتَرتِيبِ البِناءِ فَلَو رَأَى <\|vsep\|> سُلَيمانُ ما شَيَّدْتَهُ قالَ لا أَقْوَى </\|bsep\|> </\|psep\|>

Subsets and Splits

No community queries yet

The top public SQL queries from the community will appear here once available.