Datasets:

Zaid
/

ashaar_dataset

Dataset card Data Studio Files Files and versions Community

Split (1)

train · 136k rows

poem title stringlengths 3 49 ⌀	poem meter stringclasses 16 values	poem verses list	poem theme stringclasses 18 values	poem url stringlengths 35 346 ⌀	poet name stringlengths 1 44	poet description stringlengths 57 3.11k ⌀	poet url stringlengths 38 58 ⌀	poet era stringclasses 14 values	poet location stringclasses 20 values	poem description list	poem language type stringclasses 1 value	text stringlengths 78 553k
null	الوافر	[ "أَلا مَن مُبلِغٌ أَسماءَ عَنّي", "وَلَو حَـلَّت بِـيُمنٍ أَو جُبارِ", "بِـأَنَّ حَـليلَها دَرَهَت عَلَيهِ", "خُـطـوبٌ لا تُفَرَّجُ بِالسِرارِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/2544	عامِر بن الطُفَيل	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/363	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلا مَن مُبلِغٌ أَسماءَ عَنّي <\|vsep\|> وَلَو حَلَّت بِيُمنٍ أَو جُبارِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "بَـعَـثَ الرَسولُ بِما تَرى فَكَأَنَّما", "عَـمـداً نَشُدُّ عَلى المَقانِبِ غارا", "وَلَقَد وَرَدنَ بِنا المَدينَةَ شُزَّباً", "وَلَقَـد قَـتَلنا بِجَوِّها الأَنصارا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/2547	عامِر بن الطُفَيل	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/363	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> بَعَثَ الرَسولُ بِما تَرى فَكَأَنَّما <\|vsep\|> عَمداً نَشُدُّ عَلى المَقانِبِ غارا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لَقَـد تَـعـلَمُ الخَـيلُ المُغيرَةُ أَنَّنا", "إِذا اِبتَدَرَ الناسُ الفَعالَ أُسودُها", "عَــلى رَبِـذٍ يَـزدادُ جـوداً إِذا جَـرى", "وَقَـد قَـلِقَـت تَـحـتَ السُـروجِ لُبودُها", "وَقَـد خُـضِـبَـت بِـالمـاءِ حَـتّـى كَأَنَّما", "تَـشَـبَّهـُ كُـمـتَ الخَـيـلِ مِـنهُنَّ سودُها", "وَنَـحـنُ نَـفَـيـنـا مَذحِجاً عَن بِلادِها", "تُــقَــتَّلـُ حَـتّـى عـادَ فَـلّاً شَـديـدُهـا", "فَــأَمّـا فَـريـقٌ بِـالمَـصـامَـةِ مِـنـهُـمُ", "فَـفَـرّوا وَأُخـرى قَـد أُبيرَت جُدودُها", "إِذا سَــنَــةٌ عَــزَّت وَطــالَ طِــوالُهــا", "وَأَقـحَـطَ عَنها القَطرُ وَاِصفَرَّ عودُها", "وُجِـدنـا كِـرامـاً لا يُـحَـوَّلُ ضَـيـفُنا", "إِذا جَـفَّ فَـوقَ المَـنـزِلاتِ جَـليـدُها", "وَقَـد أَصـبَحَت عِرسي الغَداةَ تَلومُني", "عَـلى غَـيـرِ ذَنـبٍ هَـجـرُهـا وَصُـدودُها", "فَـإِنّـي إِذا مـا قُـلتُ قَولِيَ فَاِنقَضى", "أَتَـتـنـي بِـأُخـرى خُـطَّةـٌ لا أُريـدُها", "فَــلا خَــيـرَ فـي وِدٍّ إِذا رَثَّ حَـبـلُهُ", "وَخَـيـرُ حِـبـالِ الواصِـليـنَ جَـديـدُها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/2533	عامِر بن الطُفَيل	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/363	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> لَقَد تَعلَمُ الخَيلُ المُغيرَةُ أَنَّنا <\|vsep\|> ِذا اِبتَدَرَ الناسُ الفَعالَ أُسودُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلى رَبِذٍ يَزدادُ جوداً ِذا جَرى <\|vsep\|> وَقَد قَلِقَت تَحتَ السُروجِ لُبودُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد خُضِبَت بِالماءِ حَتّى كَأَنَّما <\|vsep\|> تَشَبَّهُ كُمتَ الخَيلِ مِنهُنَّ سودُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنَحنُ نَفَينا مَذحِجاً عَن بِلادِها <\|vsep\|> تُقَتَّلُ حَتّى عادَ فَلّاً شَديدُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَمّا فَريقٌ بِالمَصامَةِ مِنهُمُ <\|vsep\|> فَفَرّوا وَأُخرى قَد أُبيرَت جُدودُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا سَنَةٌ عَزَّت وَطالَ طِوالُها <\|vsep\|> وَأَقحَطَ عَنها القَطرُ وَاِصفَرَّ عودُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وُجِدنا كِراماً لا يُحَوَّلُ ضَيفُنا <\|vsep\|> ِذا جَفَّ فَوقَ المَنزِلاتِ جَليدُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد أَصبَحَت عِرسي الغَداةَ تَلومُني <\|vsep\|> عَلى غَيرِ ذَنبٍ هَجرُها وَصُدودُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِنّي ِذا ما قُلتُ قَولِيَ فَاِنقَضى <\|vsep\|> أَتَتني بِأُخرى خُطَّةٌ لا أُريدُها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "وَهَـل داعٍ فَـيُـسـمَـعَ عَـبدَ عَمروٍ", "لِأَخرى الخَيلِ تَصرَعُها الرِماحُ", "فَـلا وَأَبـيـكَ لا أَنـسى خَليلي", "بِــبَـدوَةَ مـا تَـحَـرَّكَـتِ الرِيـاحُ", "وَكُـنـتَ صَـفِـيَّ نَـفـسي دونَ قَومي", "وَوُدِّيَ دونَ حـــامِـــلَةِ السِــلاحِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/2530	عامِر بن الطُفَيل	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/363	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> وَهَل داعٍ فَيُسمَعَ عَبدَ عَمروٍ <\|vsep\|> لِأَخرى الخَيلِ تَصرَعُها الرِماحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا وَأَبيكَ لا أَنسى خَليلي <\|vsep\|> بِبَدوَةَ ما تَحَرَّكَتِ الرِياحُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَلا كُلُّ ما هَبَّت بِهِ الريحُ ذاهِبُ", "وَكُـلُّ فَـتـىً بَـعـدَ السَـلامَةِ شاجِبُ", "أَلا إِنَّ خَيرَ الناسِ رِسلاً وَنَجدَةً", "بِهِرجابَ لَم تُحبَس عَلَيهِ الرَكائِبُ", "وَهَــوَّنَ وَجــدي أَنَّنــي لَو رَأَيــتُهُ", "يُــســاوِرُهُ ذو لِبــدَتَـيـنِ مُـكـالِبُ", "لَمـارَسـتُ عَـنـهُ الخَيلَ غَيرَ مُهَلِّلٍ", "لَعَمرُ أَبي أَو تَشتَعِبني الشَواعِبُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/2524	عامِر بن الطُفَيل	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/363	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلا كُلُّ ما هَبَّت بِهِ الريحُ ذاهِبُ <\|vsep\|> وَكُلُّ فَتىً بَعدَ السَلامَةِ شاجِبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلا ِنَّ خَيرَ الناسِ رِسلاً وَنَجدَةً <\|vsep\|> بِهِرجابَ لَم تُحبَس عَلَيهِ الرَكائِبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهَوَّنَ وَجدي أَنَّني لَو رَأَيتُهُ <\|vsep\|> يُساوِرُهُ ذو لِبدَتَينِ مُكالِبُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يـا عَـيـنُ بَـكّـي لِمَـسـعـودِ بـنِ شَـدّادِ", "بُــكــاءَ ذي عَــبَــراتٍ شَــجــوَهُ بــادي", "مَـــن لا يُـــذابُ لَهُ السَـــديـــفُ وَلا", "يَـجـفـو العِـيالَ إِذا ما ضُنَّ بِالزادِ", "وَلا يَــحُــلُّ إِذا مــا حَــلَّ مُـنـتَـبِـذاً", "يَـخـشـى الرَزِيَّةـَ بَينَ الماءِ وَالبادِ", "قَــوّالُ مَــحــكَــمَــةٍ نَــقّــاضُ مُــبـرَمَـةٍ", "فَـــتّـــاحُ مُــبــهَــمَــةٍ حَــبــاّسُ أَورادِ", "حَــلّالُ مُــمــرِعَــةٍ فَــرّاجُ مُــفــظِــعَــةٍ", "حَـــمّـــالُ مُــضــلِعَــةٍ طَــلّاعُ أَنــجــادِ", "قَــتّــالُ طــاغِــيَــةٍ رَبّــاءُ مُــرقَــبَــةٍ", "مَــنّــاعُ مَــغــلَبَــةٍ فَــكّــاكُ أَقــيــادِ", "حَـــمّـــالُ أَلوِيَـــةٍ شَـــدّادُ أَنــجِــيَــةٍ", "سَـــدّادُ أَوهِـــيَـــةٍ فَـــتّـــاحُ أَســـدادِ", "جَـمّـاعُ كُـلِّ خِـصـالِ الخَـيرِ قَد عَلِموا", "زَيـنُ القَـرينِ وَنِكلُ الظالِمِ العادي", "أَبــا زُرارَةَ لا تَــبـعَـد فَـكُـلُّ فَـتـىً", "يَــومــاً رَهــيــنَ صَــفـيـحـاتٍ وَأَعـوادِ", "هَــلّا سَـقَـيـتُـم بِـنـي جَـرمٍ أَسـيـرَكُـمُ", "نَـفـسـي فِـداؤُكَ مِـن ذي كُـربَـةٍ صـادي", "نَـعـمَ الفَتى وَيَمينُ اللَهِ قَد عَلِموا", "يَخلو بِهِ الحَيُّ أَو يَغدو بِهِ الغادي", "هُـوَ الفَـتـى يَـحـمَـدُ الجيرانُ مَشهَدَهُ", "عِـنـدَ الشِـتـاءِ وَقَـد هَـمّـوا بِـإِخمادِ", "الطـاعِـنُ الطَـعـنَةَ النَجلاء يَتبَعُها", "مُـثـعـنـجِـرٌ بَـعـدَمـا تَـغـلي بِـإِزبـادِ", "وَالسابيء الزِق لِلأَصحابِ إِذ نَزَلوا", "إِلى دارِهِ وَغَــيـثُ المُـحـوجِ الجـادي", "لاهِ اِبـنُ عَـمِّكـَ لا أَنـسـاكَ مِـن رَجُلٍ", "حَـتّـى يَـجـيـءَ مِـنَ القَـبـرِ اِبنُ مَيّادِ", "إِنّــي وَإِيــاهُــمُ حَــتّــى نُــصــيــبَ بِهِ", "مِــنــهُــم أَخـا ثِـقَـةٍ فـي ثَـوبِ حِـدّادِ", "يـا مَـن يَـرى بـارِقـاً قَـد بِتُّ أَرمُقُهُ", "يَسري عَلى الحَرَّةِ السَوداء فَالوادي", "بَــرقــا تَــلّألاءَ غَـورِيّـاً جَـلَسـتُ لَهُ", "ذاتَ العِــشــاء وَأَصـحـابـي بِـأَفـنـادِ", "بِـتـنـا وَبـاتَـت رِيـاحُ الغَورِ تُزجلُهُ", "حَــتّــى اِســتَــتَـبَّ تَـواليـهِ بِـأَنـجـادِ", "أَلقــى مَــراسِــيَ غَــيــثٍ مُـسـبِـلٍ غَـدِقٍ", "دانٍ يَـــسِـــحُّ سُــيــوبــاً ذاتَ إِرعــادِ", "أَسـقـي بِهِ قَـبـرَ مَـن أَعـنـى وَحُـبَّ بِهِ", "قَـــبـــراً إِلَيَّ وَلَمّــا يَــفــدِهِ فــادي", "يـا لَهـفَ نَـفـسـي لَهـفاً دائماً أَبَداً", "عَـلى اِبـنِ عاصِيَةَ المَقتولِ بِالوادي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/20046	فارعة المرية	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/464	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> يا عَينُ بَكّي لِمَسعودِ بنِ شَدّادِ <\|vsep\|> بُكاءَ ذي عَبَراتٍ شَجوَهُ بادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَن لا يُذابُ لَهُ السَديفُ وَلا <\|vsep\|> يَجفو العِيالَ ِذا ما ضُنَّ بِالزادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا يَحُلُّ ِذا ما حَلَّ مُنتَبِذاً <\|vsep\|> يَخشى الرَزِيَّةَ بَينَ الماءِ وَالبادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَوّالُ مَحكَمَةٍ نَقّاضُ مُبرَمَةٍ <\|vsep\|> فَتّاحُ مُبهَمَةٍ حَباّسُ أَورادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَلّالُ مُمرِعَةٍ فَرّاجُ مُفظِعَةٍ <\|vsep\|> حَمّالُ مُضلِعَةٍ طَلّاعُ أَنجادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَتّالُ طاغِيَةٍ رَبّاءُ مُرقَبَةٍ <\|vsep\|> مَنّاعُ مَغلَبَةٍ فَكّاكُ أَقيادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَمّالُ أَلوِيَةٍ شَدّادُ أَنجِيَةٍ <\|vsep\|> سَدّادُ أَوهِيَةٍ فَتّاحُ أَسدادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَمّاعُ كُلِّ خِصالِ الخَيرِ قَد عَلِموا <\|vsep\|> زَينُ القَرينِ وَنِكلُ الظالِمِ العادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَبا زُرارَةَ لا تَبعَد فَكُلُّ فَتىً <\|vsep\|> يَوماً رَهينَ صَفيحاتٍ وَأَعوادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَلّا سَقَيتُم بِني جَرمٍ أَسيرَكُمُ <\|vsep\|> نَفسي فِداؤُكَ مِن ذي كُربَةٍ صادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَعمَ الفَتى وَيَمينُ اللَهِ قَد عَلِموا <\|vsep\|> يَخلو بِهِ الحَيُّ أَو يَغدو بِهِ الغادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُوَ الفَتى يَحمَدُ الجيرانُ مَشهَدَهُ <\|vsep\|> عِندَ الشِتاءِ وَقَد هَمّوا بِِخمادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> الطاعِنُ الطَعنَةَ النَجلاء يَتبَعُها <\|vsep\|> مُثعنجِرٌ بَعدَما تَغلي بِِزبادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالسابيء الزِق لِلأَصحابِ ِذ نَزَلوا <\|vsep\|> ِلى دارِهِ وَغَيثُ المُحوجِ الجادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لاهِ اِبنُ عَمِّكَ لا أَنساكَ مِن رَجُلٍ <\|vsep\|> حَتّى يَجيءَ مِنَ القَبرِ اِبنُ مَيّادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنّي وَِياهُمُ حَتّى نُصيبَ بِهِ <\|vsep\|> مِنهُم أَخا ثِقَةٍ في ثَوبِ حِدّادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مَن يَرى بارِقاً قَد بِتُّ أَرمُقُهُ <\|vsep\|> يَسري عَلى الحَرَّةِ السَوداء فَالوادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَرقا تَلّألاءَ غَورِيّاً جَلَستُ لَهُ <\|vsep\|> ذاتَ العِشاء وَأَصحابي بِأَفنادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِتنا وَباتَت رِياحُ الغَورِ تُزجلُهُ <\|vsep\|> حَتّى اِستَتَبَّ تَواليهِ بِأَنجادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلقى مَراسِيَ غَيثٍ مُسبِلٍ غَدِقٍ <\|vsep\|> دانٍ يَسِحُّ سُيوباً ذاتَ ِرعادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَسقي بِهِ قَبرَ مَن أَعنى وَحُبَّ بِهِ <\|vsep\|> قَبراً ِلَيَّ وَلَمّا يَفدِهِ فادي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "إذا ما جرى من جفن غيري أدمع", "جـرت مـن جـفـونـي أبـحـر وسـيول", "ووالله مـا ضـاعـت دمـوعي فيكم", " ولو أن روحي في الدموع تسيل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/177941	الملك المعز محيي الدين الأيوبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/6065	العصر الأيوبي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 114, "text": "قال اليونيني: قال سيف الدين مسعود بن حمويه أنشدني الملك المظفر نجم الدين (1) يعقوب المذكور سنة تسع وعشرين وستمائة.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 101, "text": "(1) كذا في \"ذيل مرآة الزمان\" وقد نص على ان الملك المظفر لقب أخيه غازي، فلا أدري هل هو من اخطاء النساخ", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ذا ما جرى من جفن غيري أدمع <\|vsep\|> جرت من جفوني أبحر وسيول </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "إنـسـانَـةُ الحَـيِّ أم أُدمـانـةُ السُّمرِِ", " بـالنَّهـيـ، رقَّصـَها لحَنٌ من الوَتَرِ؟", "يـا مـا أمَـيـلحَ غِـزلانـاً شَـدَنَّ لنـا", "مــن هــؤَليّــائِكُــنَّ الضــالِ والسَّمــُر", "بالله يا ظَبَيات القاع قُلن لنا: ", " ليـلايَ مِـنكنَّ أم ليلى من البشر؟" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/144516	كامل المنتفقي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3500	العصر الفاطمي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 99, "text": "قال الباخرزي: فمما علق بحفظي من مترنماته قوله من قصيدةٍ أولها: (ثم اورد الأبيات ثم قال): ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 344, "text": "الإبهام في الشَّعرِ صنعة لا يتوصل إليها الحضريون إلا بتعريق جبين الخاطر، وبعثرة دفين الضَّمائر. وقد أخذ هذا البدويُّ من عفوِ خاطرهِ نوعاً من الإيهام تنبو عنه صوارم الأفهام، وذلك قوله: (بالنَّهيِ رقَّصَها لحنٌ من الوتر) فإن لحن الوتر الذي يضربه اللاهي للإنس مرقص، ولحن الوتر الذي ينزعه الرامي للوحش مقمِّص. وما أشبهَ ذلك التَّرقيصَ بهذا التقميص!", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> نسانَةُ الحَيِّ أم أُدمانةُ السُّمرِِ <\|vsep\|> بالنَّهي رقَّصَها لحَنٌ من الوَتَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ما أمَيلحَ غِزلاناً شَدَنَّ لنا <\|vsep\|> من هؤَليّائِكُنَّ الضالِ والسَّمُر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "نَـحـنُ المُقاوِلُ وَالأَملاكُ قَد عَلِمَت", "أَهـلُ المَـراشـي بِـأَنّا أَهلُ غُمدانا", "وَأَنَّنــــا رَبُّ بَـــيـــنـــونٍ وَأَضـــرُعِهِ", "وَالشـيـدِ مِـن هَـكِـرٍ نـاهيكَ بُنيانا", "بَــراقِــشٌ وَمَــعــيـنٌ نَـحـنُ عـامِـرُهـا", "وَنَــحــنُ أَربــابُ صِـرواحٍ وَرَيـشـانـا", "وَنــاعِــطٍ نَـحـنُ شَـيَّدنـا مَـعـاقِـلَهـا", "وَمـأَذَنـاً قَـد عَـلا نَـشـقاً وَنوفانا", "وَتَـلفَـمُ البَـونِ وَالقَـصرَينِ مِن خَمَرٍ", "وَتَـــنـــعُــمٍ وَقُــرى شَــرحٍ وَدَعّــانــا", "وَالهِـنـدَين بَنى ذو التاجِ مِن تُبَعٍ", "وَقَصرِ ذي الوَرد تاما راسَ أَلهانا", "وَفـي رِئامٍ وَفـي النـجـدَين مِن مَدرٍ", "عَـلا المَـنـارُ وَحَـفَ الشيِّدُ إِيوانا", "وَفــي ظِـفـارَ بَـنـتَ آبـاؤنـا غُـرَفـاً", "وَكَـوكـبـانِ وَقـصـرِ المُـلكِ ريـدانـا", "وَقَـــصـــرَ بَــيــنُــونَ عَــلّاهُ وَشــيَّدَهُ", "ذُو الفَخرِ عَمرٌو وَسَوّى قَصرَ غُمدانا", "وَقَـصـرَ أَحـوَرَ رَأسُ القَـيـلِ ذي يَـزَنٍ", "وَقَـصـرَ فَـيّـاشَ فـي أَريـابَ قَد كانا", "وَقَـــصـــرَ سُــلحِــيــنِ عَــلّاهُ وَشَــيَّدَهُ", "كَهــلانُ وَالِدُنـا أَحـبِـب بِـكَهـلانـا", "فَـأَصـبَـحَـت مـارِبٌ لِلريـحِ مُـخـتَـرَقـاً", "بَـعـدَ القُصور وَبَعدَ الشِيدِ مَيدانا", "ســاقَ المـيـاهَ إِلى سَـدٍّ لمـارِبـنـا", "للجَـنـتـيـن مـعـايِـيـنـا وَثُـعـبـانا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/31437	أبو علكم المرّاني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/828	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> نَحنُ المُقاوِلُ وَالأَملاكُ قَد عَلِمَت <\|vsep\|> أَهلُ المَراشي بِأَنّا أَهلُ غُمدانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَنَّنا رَبُّ بَينونٍ وَأَضرُعِهِ <\|vsep\|> وَالشيدِ مِن هَكِرٍ ناهيكَ بُنيانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَراقِشٌ وَمَعينٌ نَحنُ عامِرُها <\|vsep\|> وَنَحنُ أَربابُ صِرواحٍ وَرَيشانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَناعِطٍ نَحنُ شَيَّدنا مَعاقِلَها <\|vsep\|> وَمأَذَناً قَد عَلا نَشقاً وَنوفانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَلفَمُ البَونِ وَالقَصرَينِ مِن خَمَرٍ <\|vsep\|> وَتَنعُمٍ وَقُرى شَرحٍ وَدَعّانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالهِندَين بَنى ذو التاجِ مِن تُبَعٍ <\|vsep\|> وَقَصرِ ذي الوَرد تاما راسَ أَلهانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفي رِئامٍ وَفي النجدَين مِن مَدرٍ <\|vsep\|> عَلا المَنارُ وَحَفَ الشيِّدُ ِيوانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفي ظِفارَ بَنتَ باؤنا غُرَفاً <\|vsep\|> وَكَوكبانِ وَقصرِ المُلكِ ريدانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَصرَ بَينُونَ عَلّاهُ وَشيَّدَهُ <\|vsep\|> ذُو الفَخرِ عَمرٌو وَسَوّى قَصرَ غُمدانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَصرَ أَحوَرَ رَأسُ القَيلِ ذي يَزَنٍ <\|vsep\|> وَقَصرَ فَيّاشَ في أَريابَ قَد كانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَصرَ سُلحِينِ عَلّاهُ وَشَيَّدَهُ <\|vsep\|> كَهلانُ وَالِدُنا أَحبِب بِكَهلانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَصبَحَت مارِبٌ لِلريحِ مُختَرَقاً <\|vsep\|> بَعدَ القُصور وَبَعدَ الشِيدِ مَيدانا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "أَبــكــي لِعَـبـدِ اللَهِ إِذ", "حُـشَّتـ قُبَيلَ الصُبحِ نارُه", "طَـيّـانَ طـاوي الكَـشحِ لا", "يُــرخـي لِمَـطـلَمَـةٍ إِزارُه", "يَـعـصي البَخيلَ إِذا أَرا", "دَ المَجدَ مَخلوعاً عِذارُه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/26716	العوراء الذبيانية	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/613	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أَبكي لِعَبدِ اللَهِ ِذ <\|vsep\|> حُشَّت قُبَيلَ الصُبحِ نارُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> طَيّانَ طاوي الكَشحِ لا <\|vsep\|> يُرخي لِمَطلَمَةٍ ِزارُه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "ان كـان مـنـزلتـي فـي الحـب عندكمُ", "نــحــول جــســمـي وآلامـي وايـلامـي", "أو أن يـكـون جزاء وحي التي زهقت", "مـا قـد رأيـت فـقـد ضـيـعـت أيـامـي", "أمــنــيـة ظـفـرت روحـي بـهـا زمـنـا", "حـتـى تـركـت مـقـامـي بـيـن أقـوامي", "كـانـت بـأيـام صـفـوٍ إذ حـلت فـخلت", "واليــوم أحــســهــا أضــغـاث أحـلام", "فـإن يـكـن فـرط وجـدي فـي مـحـبتكم", "مــحــرمــاً أفــلا يــمـحـوه إحـرامـي", "أو أن يكون جنوني في الولوعِ بكم", "إنـمـا فـقـد كـثـرت في الحب آثامي", "ولو عــــلمـــتُ بـــأن الحـــب آخـــره", "فـقـدُ الحـيـاة وحـكـم فـيـه إعدامي", "أو كـنـتُ حـقـقـت أن الحـب يـجـرعني", "كــأس الحـمـام لمـا خـالفـتُ لوامـي", "أودعـت قـلبـي إلى مـن ليـس يـحفظه", "حـفـظ الأمـيـن مـدى عـمري وأعوامي", "خـبـطـت عـشـوا فـعشت الدهر مرتبكا", "أبـصـرت خـلفـي ومـا طـالعـت قـدامي", "لقــد رمــانــي بـسـهـم مـن لواحـظـه", "أصــابَ صــبّــاً مــصـابـاً دمـعُهُ دامـي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105731	علي الشامي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2222	العصر الحديث	السودان	null	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> ان كان منزلتي في الحب عندكمُ <\|vsep\|> نحول جسمي ولامي وايلامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو أن يكون جزاء وحي التي زهقت <\|vsep\|> ما قد رأيت فقد ضيعت أيامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمنية ظفرت روحي بها زمنا <\|vsep\|> حتى تركت مقامي بين أقوامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> كانت بأيام صفوٍ ذ حلت فخلت <\|vsep\|> واليوم أحسها أضغاث أحلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن يكن فرط وجدي في محبتكم <\|vsep\|> محرماً أفلا يمحوه حرامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو أن يكون جنوني في الولوعِ بكم <\|vsep\|> نما فقد كثرت في الحب ثامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو علمتُ بأن الحب خره <\|vsep\|> فقدُ الحياة وحكم فيه عدامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو كنتُ حققت أن الحب يجرعني <\|vsep\|> كأس الحمام لما خالفتُ لوامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أودعت قلبي لى من ليس يحفظه <\|vsep\|> حفظ الأمين مدى عمري وأعوامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> خبطت عشوا فعشت الدهر مرتبكا <\|vsep\|> أبصرت خلفي وما طالعت قدامي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "أسـتـودع اللَه الغـفـور الرحيم", "نــدبــاً وفـيـاً ذا مـقـام كـريـم", "أســتــودع اللَه هــمــامــا مـضـى", "طـوعـا لتـقـدير العزيز العليم", "الشـيـخ عـبـد الواحـد المـقتدى", "بحر الندى عقد الفخار النظيم", "يـــا زائراً مـــرقـــده قـــاصــداً", "أرخ لقــد جـاورت دار النـعـيـم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/104202	عبد الواحد الكعبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2109	العصر العثماني	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أستودع اللَه الغفور الرحيم <\|vsep\|> ندباً وفياً ذا مقام كريم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أستودع اللَه هماما مضى <\|vsep\|> طوعا لتقدير العزيز العليم </\|bsep\|> <\|bsep\|> الشيخ عبد الواحد المقتدى <\|vsep\|> بحر الندى عقد الفخار النظيم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "كــفــاكَ الذي أوليــت مـن رفـعـة القـدر", "لعــمـري فـمـا أبـقـيـت فـخـراً لذي فـخـر", "عــلوت عــلى الجــوزاء وطــيــاً بــأخـمـص", "تــنــعــلهــا الجـوزاء نـوراً مـن البـدر", "وإن رســـوم المـــجــد أمــســت مــدارســا", "تلا الهجر فيها الناس عن عائد الذكر", "فــجــئت وقــد مــثــلت عــيــن حــيــاتـهـا", "لتــهــنـىء إذ غـمـرت حـيـنـا مـن الدهـرِ", "فـلم يـنـه فـكـري مـن مـعـانـيـك مـبـلغا", "عــلى أن فـكـري مـنـتـهـى مـبـلغ الفـكـر", "قــصــور بــألفــاظــي وقــصــر بــمـنـطـقـي", "ولكــن بــدت مــنـهـا طـلايـع فـي الصـدر", "أحــيــل عــلى التــمـثـيـل وصـفـك فـالذي", "تــمــثــل مــنــه أنــت اي بــنــي العـصـر", "هــبــاء بــعـيـنـي أن تـرى غـيـر مـلئهـا", "وإن صــبــيــب القــطــر مـن لجـة البـحـر", "كــأنـك عـيـسـى فـي أولي الشـعـر حـكـمـة", "ومـوسـى لمـا ألقـوا بـيـانـا مـن السحر", "فــكــم بـكـر فـكـر بـالنـظـام نـظـمـتـهـا", "ومــا فــي عــوان مــا يـرام مـن البـكـر", "قــصــائد تــبــدو فــي بــروج بــيــوتـهـا", "بــدوراً ولم تــعـهـد لنـا مـبـدء الأمـر", "كــأن قــد تــلقـى الأقـدمـيـن مـحـاقـهـا", "فـوافـيـت مـنـهـا البـيـض في آخر الشهر", "فــهــيــهــات للألفــاظ حــســن لأهــلهــا", "فــمــا قــيــل عــنــهـا مـا يـدلس بـالدر", "أمــا ظـهـر هـذا الأرض أضـحـى مـعـارضـا", "بــنــظــمــك أفــلاكــا تــبــطــن بـالزهـر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/104203	عبد الواحد الكعبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2109	العصر العثماني	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> كفاكَ الذي أوليت من رفعة القدر <\|vsep\|> لعمري فما أبقيت فخراً لذي فخر </\|bsep\|> <\|bsep\|> علوت على الجوزاء وطياً بأخمص <\|vsep\|> تنعلها الجوزاء نوراً من البدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون رسوم المجد أمست مدارسا <\|vsep\|> تلا الهجر فيها الناس عن عائد الذكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فجئت وقد مثلت عين حياتها <\|vsep\|> لتهنىء ذ غمرت حينا من الدهرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلم ينه فكري من معانيك مبلغا <\|vsep\|> على أن فكري منتهى مبلغ الفكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> قصور بألفاظي وقصر بمنطقي <\|vsep\|> ولكن بدت منها طلايع في الصدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحيل على التمثيل وصفك فالذي <\|vsep\|> تمثل منه أنت اي بني العصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> هباء بعيني أن ترى غير ملئها <\|vsep\|> ون صبيب القطر من لجة البحر </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنك عيسى في أولي الشعر حكمة <\|vsep\|> وموسى لما ألقوا بيانا من السحر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكم بكر فكر بالنظام نظمتها <\|vsep\|> وما في عوان ما يرام من البكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> قصائد تبدو في بروج بيوتها <\|vsep\|> بدوراً ولم تعهد لنا مبدء الأمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأن قد تلقى الأقدمين محاقها <\|vsep\|> فوافيت منها البيض في خر الشهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهيهات للألفاظ حسن لأهلها <\|vsep\|> فما قيل عنها ما يدلس بالدر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "قــالت جــيــاد الصــافــا", "ت لنا المسرة والتهاني", "بــركـوب مـولي العـالمـي", "ن من الاقاصي والاداتي", "بــاعــز نــصــر لا يــزال", "ل مـــقـــلدا واجــل شــان", "حـسـد السرير السرج واض", "طغن اليراع على العنان", "وبـــحـــق للافـــلاك تـــح", "ده عــلى تــلك البــنــان", "كــف يــعــيــش بــجــودهــا", "جــان ويــغـفـر جـرم جـان", "لا زال فــي كــنــف الال", "ه تحوطه السبع المثاني", "يــفــنــى الزمـان وطـوله", "ويـعـيـش مـن بعد الزمان", "مــتــمــكــنــاً مــمـا يـري", "د مـبـلغاً اقصى الاماني" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95374	ابن أبي الحديد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1656	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> قالت جياد الصافا <\|vsep\|> ت لنا المسرة والتهاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> بركوب مولي العالمي <\|vsep\|> ن من الاقاصي والاداتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> باعز نصر لا يزال <\|vsep\|> ل مقلدا واجل شان </\|bsep\|> <\|bsep\|> حسد السرير السرج واض <\|vsep\|> طغن اليراع على العنان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبحق للافلاك تح <\|vsep\|> ده على تلك البنان </\|bsep\|> <\|bsep\|> كف يعيش بجودها <\|vsep\|> جان ويغفر جرم جان </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا زال في كنف الال <\|vsep\|> ه تحوطه السبع المثاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> يفنى الزمان وطوله <\|vsep\|> ويعيش من بعد الزمان </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "عـــجـــبــت لقــوم يــزعــمــون نــبــي", "هـم رأى ربـه بالعين تباً لهم تبا", "وهــل تـدرك الأبـصـار غـيـر مـكـيـف", "وكيف تبيح العين ما يمنع القلبا", "إذا كـان طـرف القلب عن كنهه نبا", "حـسـيراً فطرف العين عن كنهه أنبى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95366	ابن أبي الحديد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1656	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> عجبت لقوم يزعمون نبي <\|vsep\|> هم رأى ربه بالعين تباً لهم تبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل تدرك الأبصار غير مكيف <\|vsep\|> وكيف تبيح العين ما يمنع القلبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "نـاجـيته ودعوته اكشف عن عشا", "قـلبـي وعـن بـصري وأنت النور", "وارفـع حـجاباً قد سدلت ستوره", "دونـي وهـل دون المـحـب سـتـور", "فأجابني صه يا ضعيف فبعض ذا", "قــد رامــه فـوشـى فـدك الطـور" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95362	ابن أبي الحديد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1656	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ناجيته ودعوته اكشف عن عشا <\|vsep\|> قلبي وعن بصري وأنت النور </\|bsep\|> <\|bsep\|> وارفع حجاباً قد سدلت ستوره <\|vsep\|> دوني وهل دون المحب ستور </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "بــدوام سـعـدك يـحـكـم الدهـر", "وبــيــمـن جـدك يـنـزل النـصـر", "وبـحـسـن نـيـتـك الشـريـفة لا", "بـــؤس يـــلم بــنــا ولا ذعــر", "آراؤك الزغـف المـضـاعـف وال", "بـيـض الطريرة والقنا السمر", "واذا طــغــى يـا جـوج مـارقـة", "فــالســد اتـت ومـالك القـطـر", "مــن يــظـهـروه ولا يـطـاق له", "نــقــب ولا يــرجــى له كــســر", "ولطــيــف فــكــرك جـحـفـل لجـب", "وشــريــف عــزمـك عـسـكـر مـجـر", "واذا عــصــر فـرعـون فـي طـرف", "كـنـت الكـليـم وجـيـشك البحر", "وعــصــاك عــضــب مـن مـضـاربـه", "يـخـبـو الضـلال ويبطل السحر", "مـهـج العـدى مـن سـنـخ جوهره", "فــكــأنــهــا فــي مـثـنـه اثـر", "يــهــتــز فــي بـغـداد قـائمـه", "فـتـسـهـيل عنه ودونها النهر", "واذا ذكــت نــيــران مــلحـمـة", "حــمــر كــأن شــرارهــا قــصــر", "كـنـت الخـليـل بـعـيد جاحمها", "بـــردا فـــلا لهـــب ولا حـــر", "آبـاؤك البـيـض العـطارفة ال", "شــم الكــرام السـادة الزهـر", "وبــجــدك العــبــاس مـبـتـهـلا", "دعـى الغـمـام فـاسـبـل القطر", "ســاق الحــجـيـج ومـن مـحـلتـه", "ام القــرى ومــعـانـه الحـجـر", "فــي يــوم اوطــاس لصــيــحـتـه", "هـزم العـدى وتـدكـدك الصـخـر", "فـي سـبـعـة مـن اهـله نـكـحوا", "ام اللهـــيـــم فــطــلق الغــر", "غضوا الجفون عن الحتوف وقد", "كـسـروا الجـفـون وكسرها جبر", "وهـو الشـفـيـع لاهـل مـكة يو", "م الفـتـح وهـو عـصـبـصـب نـكر", "بــســل الحـمـى لولا اجـارتـه", "صـخـر ابـن حـرب لم يـئل صـخر", "إن كـان حـر النـفـس مـن كـرم", "فــبـمـثـلهـا يـسـتـعـبـد الحـر", "فـبـنـوه بـعـد لبـيـتـكـم خـول", "والكــفـر للنـعـى هـو الكـفـر", "بـالقـائم المـنـصـور مـالكنا", "تـحـمـى البـلاد يـحـرس الثغر", "بـالجـوهـر المـحـض الذي مـضر", "اصـــــدافـــــه ووجــــوده الدر", "عــود نــظــار مــا تــفـرع مـن", "بـعـد النـبـي بـمـثـله النـضر", "ســادت مــعــد حــيــن شــرفـهـا", "فــهــر وســاد بــمــجــده فـهـر", "زيــد وعــمــرو انـجـبـاه فـلا", "زيــد يــكــاثــره ولا عــمــرو", "وكـفـاه فخرا حيث ينتسب الم", "نــصــور والســجــاد والحــبــر", "مــســتـنـصـر بـاللّه يـدخـر ال", "تــقــوى وليـس كـمـثـلهـا ذخـر", "والوفـر يـنـهـبـه ومـجتمع ال", "عــليــاء حــيـث يـفـرق الوفـر", "لمــا انــاخ الكــفــر كـلكـله", "بـــالديـــن حـــق امـــره امــر", "بـاع اللهـا وشرى الثواب فف", "ض المــال لمــا اجـرز الاجـر", "ولرب صــفــر وهــو مــمــتــلىء", "ولرب مــمــتــلىء هــو الصـفـر", "انـسـى ابـن اروي جـيش عسرته", "والعـسـر يـحـدث بـعـده اليسر", "لو كــانــت الايــام نــاطـقـة", "وامـيـط عـن اسـمـاعـنا الوقر", "مـلأت مـسـامـعـنـا بـدعـوتـهـا", "هـــذا النـــبـــي وهـــذه بــدر", "فـاسـلم امـيـر المؤمنين ودم", "ابــدا فــعــمـرك للعـلى عـمـر", "قـد شـرف الصـوم الجـليل بما", "اوليــتــه وتــجــمــل الفــطــر", "والعــيــد عــصـر انـت سـائسـه", "لا زال عـــنـــا ذلك العــصــر", "اســنـى مـن الاعـيـاد مـنـزلة", "ومـــكـــانـــة ايـــامــك الغــر", "لا زلت تـفـتـتـح الثغور وثغ", "ر الدهــر عــمــا شـئت يـفـتـر", "وتــعــيــد دار الشــرك دائرة", "والحــق ابــلج والهــدى دثــر", "وتــدوخ الاقـطـار رايـتـك ال", "وداء بــل اســيــافــك الحـمـر", "وتـجـير املاك الورى يدك ال", "بـيـضـاء بـل اكـنـافـك الخـضر", "وتـمـلك المـسـتنصرية اقطارا", "يــقــهــقــر دونــهــا الخــضــر", "فـلبـعـضـهـم طـمـغـاج يـشـملها", "مــنــشـورهـا ولبـعـضـهـم مـصـر", "دعـوات عـبـد قـد تـمـاثـل فـي", "اخــلاصــه الاســرار والجـهـر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95370	ابن أبي الحديد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1656	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> بدوام سعدك يحكم الدهر <\|vsep\|> وبيمن جدك ينزل النصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبحسن نيتك الشريفة لا <\|vsep\|> بؤس يلم بنا ولا ذعر </\|bsep\|> <\|bsep\|> راؤك الزغف المضاعف وال <\|vsep\|> بيض الطريرة والقنا السمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> واذا طغى يا جوج مارقة <\|vsep\|> فالسد اتت ومالك القطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> من يظهروه ولا يطاق له <\|vsep\|> نقب ولا يرجى له كسر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولطيف فكرك جحفل لجب <\|vsep\|> وشريف عزمك عسكر مجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> واذا عصر فرعون في طرف <\|vsep\|> كنت الكليم وجيشك البحر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعصاك عضب من مضاربه <\|vsep\|> يخبو الضلال ويبطل السحر </\|bsep\|> <\|bsep\|> مهج العدى من سنخ جوهره <\|vsep\|> فكأنها في مثنه اثر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يهتز في بغداد قائمه <\|vsep\|> فتسهيل عنه ودونها النهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> واذا ذكت نيران ملحمة <\|vsep\|> حمر كأن شرارها قصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> كنت الخليل بعيد جاحمها <\|vsep\|> بردا فلا لهب ولا حر </\|bsep\|> <\|bsep\|> باؤك البيض العطارفة ال <\|vsep\|> شم الكرام السادة الزهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبجدك العباس مبتهلا <\|vsep\|> دعى الغمام فاسبل القطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ساق الحجيج ومن محلته <\|vsep\|> ام القرى ومعانه الحجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> في يوم اوطاس لصيحته <\|vsep\|> هزم العدى وتدكدك الصخر </\|bsep\|> <\|bsep\|> في سبعة من اهله نكحوا <\|vsep\|> ام اللهيم فطلق الغر </\|bsep\|> <\|bsep\|> غضوا الجفون عن الحتوف وقد <\|vsep\|> كسروا الجفون وكسرها جبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو الشفيع لاهل مكة يو <\|vsep\|> م الفتح وهو عصبصب نكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> بسل الحمى لولا اجارته <\|vsep\|> صخر ابن حرب لم يئل صخر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن كان حر النفس من كرم <\|vsep\|> فبمثلها يستعبد الحر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبنوه بعد لبيتكم خول <\|vsep\|> والكفر للنعى هو الكفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالقائم المنصور مالكنا <\|vsep\|> تحمى البلاد يحرس الثغر </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالجوهر المحض الذي مضر <\|vsep\|> اصدافه ووجوده الدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> عود نظار ما تفرع من <\|vsep\|> بعد النبي بمثله النضر </\|bsep\|> <\|bsep\|> سادت معد حين شرفها <\|vsep\|> فهر وساد بمجده فهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> زيد وعمرو انجباه فلا <\|vsep\|> زيد يكاثره ولا عمرو </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكفاه فخرا حيث ينتسب الم <\|vsep\|> نصور والسجاد والحبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> مستنصر باللّه يدخر ال <\|vsep\|> تقوى وليس كمثلها ذخر </\|bsep\|> <\|bsep\|> والوفر ينهبه ومجتمع ال <\|vsep\|> علياء حيث يفرق الوفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لما اناخ الكفر كلكله <\|vsep\|> بالدين حق امره امر </\|bsep\|> <\|bsep\|> باع اللها وشرى الثواب فف <\|vsep\|> ض المال لما اجرز الاجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولرب صفر وهو ممتلىء <\|vsep\|> ولرب ممتلىء هو الصفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> انسى ابن اروي جيش عسرته <\|vsep\|> والعسر يحدث بعده اليسر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو كانت الايام ناطقة <\|vsep\|> واميط عن اسماعنا الوقر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملأت مسامعنا بدعوتها <\|vsep\|> هذا النبي وهذه بدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاسلم امير المؤمنين ودم <\|vsep\|> ابدا فعمرك للعلى عمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد شرف الصوم الجليل بما <\|vsep\|> اوليته وتجمل الفطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> والعيد عصر انت سائسه <\|vsep\|> لا زال عنا ذلك العصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> اسنى من الاعياد منزلة <\|vsep\|> ومكانة ايامك الغر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا زلت تفتتح الثغور وثغ <\|vsep\|> ر الدهر عما شئت يفتر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتعيد دار الشرك دائرة <\|vsep\|> والحق ابلج والهدى دثر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتدوخ الاقطار رايتك ال <\|vsep\|> وداء بل اسيافك الحمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتجير املاك الورى يدك ال <\|vsep\|> بيضاء بل اكنافك الخضر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتملك المستنصرية اقطارا <\|vsep\|> يقهقر دونها الخضر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلبعضهم طمغاج يشملها <\|vsep\|> منشورها ولبعضهم مصر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "تـــقـــول عـــنـــدي قــدح مَــلان", "وجَـــــرّة مـــــلأى وصــــولجــــان", "وكـــــرة وخُـــــذ له أُهــــبــــتَه", "ولا تــقــل أَطــعــمــنــا مــلَّتَه", "لكــن تــقــول خــبــزة مَــليــلا", "وخـــبـــز مـــلَّة كـــذاك قــيــلا", "والمـلَّة الرمـاد سـخـنـا ونـظر", "بـمـؤخـر العـيـن وبـالأَمس عبر", "دِجــلة لا بـاللام والقـازوزه", "قــاقُــزَّة لم يـأت بـل قـاقـوزه", "كذاك قالوا أبعد اللَه الأخِر", "وعــنـدنـا زوجـان أُنـثـى وذكـر", "وحَــلقـة مـن الحـديـد والبَـشَـر", "وقــل لمـن تـشـتـمـه هـيـا غُـدَر", "فــإن تــكـن أُنـثـى فـيـا غَـدار", "كــذاك يــا لكــاع يــا فــجــار", "وفُــعَــل مــن ذاك فــي المـذكـر", "وقـد مـررت اليـوم بـالمـعـسكر", "والإِبــط المـنـتِـن والمـطـوعـه", "وهـي صـنـاع اليـد قل لا صنعه", "وصــــنــــع اليـــد إذا ذكَّرتـــا", "مــالي أراك عــيــنــه بـخـصـتـا", "وقــد بــخــســت خـالداً حـقـوقـا", "وقــد وجــدت وجــهــه صــفــيـقـا", "وصَــفَــق البــاب ســعـيـد وبـصَـق", "مـن البـصـاق لكـن النـخـل بَسَق", "أي طــال والصــق بــابـي فـلان", "فــقــد لصـقـت أمـس بـالإنـسـان", "وقــارســا أصــبــح بـرد اليـوم", "والخـل أضـحـى قـارصـاً يـا قوم", "والدرهـم البَهـرج وانظر يمنه", "وشـــامـــة والســيــلحــون جــنَّه", "لقــريــة مــعــروفــة والبــحــر", "مِـــلح فـــأَمـــا مـــالح فــنــزر", "والســمــك المـمـلوح والمـليـح", "والصـقـر بـالصـاد هـو الصـحيح", "والثـوب سـبعاً كان في ثمانيه", "تــؤنــث الذراع يــا غــلامـيـه", "وذكَّر الشـــــعـــــر وزيــــد آدر", "مـنـتـفـخ الخُـصـية وهو الحاير", "والجــمـع حُـورَان وحـيـران ولا", "تـقـل هـو الحَـيـر فـخل الزللا", "وحـــــائط وعَـــــزَب وعَـــــزَبـــــه", "ورَيــطــة اســم امــرأَة وجَـبَـبَه", "لجـــمـــع جُـــبّ وكـــذاك جــحــره", "قِــرطــة أَبــنــيــة مــشــتــهــره", "والطـائر الأَخـضـر فـهو قاريَه", "واجـمـع قـوارٍ وهـم اليـمـانيه", "واحــدهــم مَــرءٌ يــمــانٍ وأَتــى", "مَــرءُ شــآمٍ وتــهــام يــا فـتـى", "وهـي المـبـيّـضـة وهـي المحمّره", "وهـي المـسـوّدة ووجـوه مـسـفِره", "وكـان مـا يـحـكـيـه عاماً أولا", "وإن تــشـأ أضـفـت قـولا نُـقِـلا", "وبـيـنـنـا بَـون بـعـيـد والعصا", "مـــعـــوجّـــة ومـــنــوان ومَــنَــا", "والجــمــع أَمـنـاءُ وقَـصّ الشـاة", "وقَــــصَـــص الشـــاة وكـــل أتـــى", "وقـــد دخـــلت داره مــن أَجــلكِ", "جَــرّاك جَــرّاتــك كـلا قـد حـكـي", "ورأس عـــيـــن بــلد فــاعــرفــه", "والأَســود الســالخ لا تــضـفـه", "وهــــذه أَســــودة ولا تــــقــــل", "ســالخـة والطـيـلسـان يـا رجـل", "ومــا رأَيــت هـنـدَ مـن أَوّلِ مـن", "أَمــسِ فــإن أَردت يـومـيـن أَبِـن", "عــنــه فــقــل أَول مـن أَول مـن", "أَمــس ولا تَـعُـدَّ ذاك فـاسـتـبِـن", "والظـل مـن قـبـل زوال الشـمـس", "والفـيـءُ من بعدُ إلى أَن تُمسى", "وقـيـل مـا تـزول عـنـه الشـمـس", "حَــســب هـو الفـئُ عـداك اللبـس", "وقـل إذا قـيـل لك ادن فـتـغـد", "مـا بـي تـغـدّ وقـبـيـح لم يـرِد", "مـا بـي غـداءٌ إذ هـو الطـعـام", "بــعــيــنـه فـاعـرفـه يـا غـلام", "وقــس عــلى ذلك تــعــشَّ فـاعـلم", "أَمـا إِذا قـيـل لك ادنُ فـاطعَم", "مــا بــي طُــعــمُ وكـذا الشـراب", "مـــا بـــي شُـــرب ضـــمــه صــواب", "وقــل إِذا قــيــل لك ادنُ فـكـل", "مـا بـي أَكـل فـتـحـه لم يُـغـفل", "والســيــر مـضـفـور وللوصـيـفـه", "ضــفــيــرتـان ضـادهـا مـعـروفـه", "وضـــفَـــرت أُمّ فــلان شــعــرهــا", "وهـــذه عـــائشــة زُر قــبــرهــا", "وعــمــر قــد كــان أَعـسَـر يَـسَـر", "ورَيـطـة ليـسـت بـلفـقين اشتهر", "وهــذه فــيــد لهــذى القــريــه", "وحـــك فـــي صــدري كــلام عَــزَّه", "ونــاقــة شــائلة قــد ارتــفــع", "لبـنـهـا والجـمـع شَـول فاستمع", "وشــائل بــغــيـر هـاءٍ بـالذنـب", "شـالت وهـذي شـوّل فـاجـمـع تصب", "وهــــذه أَكــــيــــلة الســـبـــاع", "وهــــــذه أَكــــــولة للراعــــــي", "وهـي التـي يـجـهد في تسمينها", "حـمـر تـسـاوى مـائة بـطـيـنـهـا", "وقـد قـليـت اللحـم والسـويـقا", "فــهــو مــقــلّى أَتـى تـحـقـيـقـا", "بـاليـاءِ والبسر بواو قد أَتى", "وهـكـذا السويق فاعلم يا فتى", "وقــل له تــوفــر ثــم تــحــمــد", "بـهـا ونـعـمـت فـهـو قـوَل جـيّـد", "وأَرعـنـي سـمـعـك مـعناه استمع", "والكـلب قـد أَشـليـته حتى رجع", "دعــونــه نـحـوى فـإِن أَغـريـتـه", "آســدتــه أَوســدتــه أَضــربــتــه", "ورجــــل يــــســــأل لا يـــصـــدق", "لأَنـه المـعـطـى بـذاك نـطـقـوا", "وزيـد اسـتـخـفى ومعناه استتر", "أَمـا اخـتـفـى أظـهـر هكذا سُطِر", "ولم تُــرادف نــاقــتـي حـليـفـي", "لأَنـــهـــا تــضــعــف عــن رديــف", "ولَقــيــة لقــيــت زيــداً ونُـقـل", "لِقــاءَة بـالمـد فـاعـرفـه وقـل", "قـد كـسفت شمس الضحى وقد خسف", "بدر الدجى وذاك صُندوق التحف", "وقــل فــلان يــتــنــدى كــرمــا", "فــهــو نــد أَخــذه مــا قَــدُمــا", "وقــل تــمــام هــذه ومــا حــدُث", "بـالضـم لا غـيـر وأَمر قد حَدَث", "بـالفـتح واللحم شويت فانشوى", "وخـالد للحـم في النار اشتوى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95354	ابن أبي الحديد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1656	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> تقول عندي قدح مَلان <\|vsep\|> وجَرّة ملأى وصولجان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكرة وخُذ له أُهبتَه <\|vsep\|> ولا تقل أَطعمنا ملَّتَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكن تقول خبزة مَليلا <\|vsep\|> وخبز ملَّة كذاك قيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والملَّة الرماد سخنا ونظر <\|vsep\|> بمؤخر العين وبالأَمس عبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> دِجلة لا باللام والقازوزه <\|vsep\|> قاقُزَّة لم يأت بل قاقوزه </\|bsep\|> <\|bsep\|> كذاك قالوا أبعد اللَه الأخِر <\|vsep\|> وعندنا زوجان أُنثى وذكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحَلقة من الحديد والبَشَر <\|vsep\|> وقل لمن تشتمه هيا غُدَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن تكن أُنثى فيا غَدار <\|vsep\|> كذاك يا لكاع يا فجار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفُعَل من ذاك في المذكر <\|vsep\|> وقد مررت اليوم بالمعسكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> والِبط المنتِن والمطوعه <\|vsep\|> وهي صناع اليد قل لا صنعه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصنع اليد ذا ذكَّرتا <\|vsep\|> مالي أراك عينه بخصتا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد بخست خالداً حقوقا <\|vsep\|> وقد وجدت وجهه صفيقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصَفَق الباب سعيد وبصَق <\|vsep\|> من البصاق لكن النخل بَسَق </\|bsep\|> <\|bsep\|> أي طال والصق بابي فلان <\|vsep\|> فقد لصقت أمس بالنسان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقارسا أصبح برد اليوم <\|vsep\|> والخل أضحى قارصاً يا قوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> والدرهم البَهرج وانظر يمنه <\|vsep\|> وشامة والسيلحون جنَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقرية معروفة والبحر <\|vsep\|> مِلح فأَما مالح فنزر </\|bsep\|> <\|bsep\|> والسمك المملوح والمليح <\|vsep\|> والصقر بالصاد هو الصحيح </\|bsep\|> <\|bsep\|> والثوب سبعاً كان في ثمانيه <\|vsep\|> تؤنث الذراع يا غلاميه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذكَّر الشعر وزيد در <\|vsep\|> منتفخ الخُصية وهو الحاير </\|bsep\|> <\|bsep\|> والجمع حُورَان وحيران ولا <\|vsep\|> تقل هو الحَير فخل الزللا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحائط وعَزَب وعَزَبه <\|vsep\|> ورَيطة اسم امرأَة وجَبَبَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لجمع جُبّ وكذاك جحره <\|vsep\|> قِرطة أَبنية مشتهره </\|bsep\|> <\|bsep\|> والطائر الأَخضر فهو قاريَه <\|vsep\|> واجمع قوارٍ وهم اليمانيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> واحدهم مَرءٌ يمانٍ وأَتى <\|vsep\|> مَرءُ شمٍ وتهام يا فتى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهي المبيّضة وهي المحمّره <\|vsep\|> وهي المسوّدة ووجوه مسفِره </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكان ما يحكيه عاماً أولا <\|vsep\|> ون تشأ أضفت قولا نُقِلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبيننا بَون بعيد والعصا <\|vsep\|> معوجّة ومنوان ومَنَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والجمع أَمناءُ وقَصّ الشاة <\|vsep\|> وقَصَص الشاة وكل أتى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد دخلت داره من أَجلكِ <\|vsep\|> جَرّاك جَرّاتك كلا قد حكي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورأس عين بلد فاعرفه <\|vsep\|> والأَسود السالخ لا تضفه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهذه أَسودة ولا تقل <\|vsep\|> سالخة والطيلسان يا رجل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما رأَيت هندَ من أَوّلِ من <\|vsep\|> أَمسِ فن أَردت يومين أَبِن </\|bsep\|> <\|bsep\|> عنه فقل أَول من أَول من <\|vsep\|> أَمس ولا تَعُدَّ ذاك فاستبِن </\|bsep\|> <\|bsep\|> والظل من قبل زوال الشمس <\|vsep\|> والفيءُ من بعدُ لى أَن تُمسى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقيل ما تزول عنه الشمس <\|vsep\|> حَسب هو الفئُ عداك اللبس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقل ذا قيل لك ادن فتغد <\|vsep\|> ما بي تغدّ وقبيح لم يرِد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما بي غداءٌ ذ هو الطعام <\|vsep\|> بعينه فاعرفه يا غلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقس على ذلك تعشَّ فاعلم <\|vsep\|> أَما ِذا قيل لك ادنُ فاطعَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما بي طُعمُ وكذا الشراب <\|vsep\|> ما بي شُرب ضمه صواب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقل ِذا قيل لك ادنُ فكل <\|vsep\|> ما بي أَكل فتحه لم يُغفل </\|bsep\|> <\|bsep\|> والسير مضفور وللوصيفه <\|vsep\|> ضفيرتان ضادها معروفه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وضفَرت أُمّ فلان شعرها <\|vsep\|> وهذه عائشة زُر قبرها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعمر قد كان أَعسَر يَسَر <\|vsep\|> ورَيطة ليست بلفقين اشتهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهذه فيد لهذى القريه <\|vsep\|> وحك في صدري كلام عَزَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وناقة شائلة قد ارتفع <\|vsep\|> لبنها والجمع شَول فاستمع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشائل بغير هاءٍ بالذنب <\|vsep\|> شالت وهذي شوّل فاجمع تصب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهذه أَكيلة السباع <\|vsep\|> وهذه أَكولة للراعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهي التي يجهد في تسمينها <\|vsep\|> حمر تساوى مائة بطينها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد قليت اللحم والسويقا <\|vsep\|> فهو مقلّى أَتى تحقيقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالياءِ والبسر بواو قد أَتى <\|vsep\|> وهكذا السويق فاعلم يا فتى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقل له توفر ثم تحمد <\|vsep\|> بها ونعمت فهو قوَل جيّد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأَرعني سمعك معناه استمع <\|vsep\|> والكلب قد أَشليته حتى رجع </\|bsep\|> <\|bsep\|> دعونه نحوى فِن أَغريته <\|vsep\|> سدته أَوسدته أَضربته </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورجل يسأل لا يصدق <\|vsep\|> لأَنه المعطى بذاك نطقوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وزيد استخفى ومعناه استتر <\|vsep\|> أَما اختفى أظهر هكذا سُطِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم تُرادف ناقتي حليفي <\|vsep\|> لأَنها تضعف عن رديف </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولَقية لقيت زيداً ونُقل <\|vsep\|> لِقاءَة بالمد فاعرفه وقل </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد كسفت شمس الضحى وقد خسف <\|vsep\|> بدر الدجى وذاك صُندوق التحف </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقل فلان يتندى كرما <\|vsep\|> فهو ند أَخذه ما قَدُما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقل تمام هذه وما حدُث <\|vsep\|> بالضم لا غير وأَمر قد حَدَث </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "تقول هذا الماءِ والمياه", "فــإن جــمـعـت قـلة أَمـواه", "فــإن جــمـعـت شـفـة شـفـاه", "كـذاك شـاة جـمـعـهـا شياه", "وهــذه العِــضـا وهـي شـجـر", "واحــد ذاك عِـضـة مـشـتـهـر", "وتـجـمع الإست على أَستاه", "وما لعيش الناس من مَهاه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95350	ابن أبي الحديد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1656	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> تقول هذا الماءِ والمياه <\|vsep\|> فن جمعت قلة أَمواه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن جمعت شفة شفاه <\|vsep\|> كذاك شاة جمعها شياه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهذه العِضا وهي شجر <\|vsep\|> واحد ذاك عِضة مشتهر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "تــقــول هــذا المــلح ذَرأتــيــا", "وذرَأنــــيــــا أتــــى مــــرويــــا", "والكــلب زئنــى قـصـيـر الأربـع", "وهـوى مـرى الشاة فاذبح واقطع", "واسـتـاصـل اللَه العـظيم شأفته", "وأســكـت اللَه العـزيـز نـامـتـه", "اربط لهذا الأمر جأشا واصطبر", "واجـعـله بـاجـا واحداً لمن نظر", "وخـــــالد فـــــي رأســــه صُــــواب", "ورؤبــــــة اســـــم وكـــــذا رئاب", "وتـــــؤم وتـــــوءمـــــان وأتـــــى", "تــوأمــة تــوءمــتــان يــا فـتـى", "والسؤر باقي الشُّرب في الإِناءِ", "وهــو الســمــوءَل بــن عــاديــاء", "وســور بــغــداد فــليّــنــه وقــل", "حــدثــنــي مــهــنــأُ لم يـفـتـعـل", "والأَرقــــان وأتــــى بـــاليـــاءِ", "ومـــــثـــــله أرنــــدج الحــــذاءِ", "والجـيّـة المـاءُ الذي يـسـتـنقع", "وجــئت زيــداً جــيـئة لا تـنـفـع", "لبـــــــــؤة ولبـــــــــاءٌ طــــــــرى", "والحــؤبــب اســم مــوضــع مــروى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95346	ابن أبي الحديد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1656	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> تقول هذا الملح ذَرأتيا <\|vsep\|> وذرَأنيا أتى مرويا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والكلب زئنى قصير الأربع <\|vsep\|> وهوى مرى الشاة فاذبح واقطع </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستاصل اللَه العظيم شأفته <\|vsep\|> وأسكت اللَه العزيز نامته </\|bsep\|> <\|bsep\|> اربط لهذا الأمر جأشا واصطبر <\|vsep\|> واجعله باجا واحداً لمن نظر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخالد في رأسه صُواب <\|vsep\|> ورؤبة اسم وكذا رئاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتؤم وتوءمان وأتى <\|vsep\|> توأمة توءمتان يا فتى </\|bsep\|> <\|bsep\|> والسؤر باقي الشُّرب في الِناءِ <\|vsep\|> وهو السموءَل بن عادياء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسور بغداد فليّنه وقل <\|vsep\|> حدثني مهنأُ لم يفتعل </\|bsep\|> <\|bsep\|> والأَرقان وأتى بالياءِ <\|vsep\|> ومثله أرندج الحذاءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والجيّة الماءُ الذي يستنقع <\|vsep\|> وجئت زيداً جيئة لا تنفع </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "تــقــول هــنــا جُــمــل ذو رُحــله", "تــعــنـى قـويـاً وعـزمـت الرحـله", "للارتـــحـــال والنــحــاس صــفــر", "والصــفــر للفــارغ ثــم العـشـر", "ظـمـء مـن الأظـماءِ كالتسع وقل", "حـقـلك تُـسـع أدرهـم عـن العـمـل", "وأُمّـــة جـــمــاعــة مــن البَــشَــر", "والأُمّــة الحــيـن ومـنـه وادّكَـر", "والأُمــة العَــامــة وكــلاً ضُـمّـا", "والإِمـة النـعـمـة فارو العلما", "وقــد خـطـبـت يـا سـعـيـد خِـطـبـه", "للمَصدر اكسرها والاسم الخُطبه", "وقـــد حَـــمــلت رُجــلة المُــشــاءِ", "ورِجـــلة للبـــقــلة الحــمــقــاء", "وحَــبــوة مـن العـطـاءِ واحـتـبـى", "زيــد وحــلّ حــبــوة مــن الحِـبـا", "وحـــبـــيـــة ولبـــن فــي الخِــلف", "ومـــا لوعـــد حــاتــم مــن خُــلف", "وجـــعـــفَـــر حـــاورتـــه حِـــوارا", "وولدت نــــاقــــتــــنـــا حُـــوارا", "وعـــنـــده مــاءٌ جِــمــام القــدح", "وفــي الدقــيـق ضـم ذاك وافـتـح", "وهــــذه عُــــلاوة الريـــح وقـــل", "سُــفــالة واضــرب عـلاوة الرجـل", "تــريــد أعــلاه كــذا العِــلاوه", "مـا فـوق حـمـل الإِبل كالإداوه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95342	ابن أبي الحديد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1656	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> تقول هنا جُمل ذو رُحله <\|vsep\|> تعنى قوياً وعزمت الرحله </\|bsep\|> <\|bsep\|> للارتحال والنحاس صفر <\|vsep\|> والصفر للفارغ ثم العشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظمء من الأظماءِ كالتسع وقل <\|vsep\|> حقلك تُسع أدرهم عن العمل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأُمّة جماعة من البَشَر <\|vsep\|> والأُمّة الحين ومنه وادّكَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> والأُمة العَامة وكلاً ضُمّا <\|vsep\|> والِمة النعمة فارو العلما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد خطبت يا سعيد خِطبه <\|vsep\|> للمَصدر اكسرها والاسم الخُطبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد حَملت رُجلة المُشاءِ <\|vsep\|> ورِجلة للبقلة الحمقاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحَبوة من العطاءِ واحتبى <\|vsep\|> زيد وحلّ حبوة من الحِبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحبية ولبن في الخِلف <\|vsep\|> وما لوعد حاتم من خُلف </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجعفَر حاورته حِوارا <\|vsep\|> وولدت ناقتنا حُوارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعنده ماءٌ جِمام القدح <\|vsep\|> وفي الدقيق ضم ذاك وافتح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهذه عُلاوة الريح وقل <\|vsep\|> سُفالة واضرب علاوة الرجل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "تـــقـــول للصـــنـــجــة هــذا الرطــل", "والعــــلو هــــذا وكــــذاك السِّفــــل", "وقـــد يـــضـــم فـــيــهــمــا والرِخــو", "وإذخـــــــر وقـــــــرقـــــــس وجـــــــرو", "وزيــد اســتــولى عــلى الشـأم ومـا", "أَخَــــذ إخـــذَه فـــأضـــحـــى عـــلمـــا", "وهــكــذا الديــبــاج ثــم الديــوان", "والفــكــر والإِصـبـع ثـم النـسـيـان", "وهـــو كِـــســـرى وســـداد مـــن عَـــوَز", "وهــــي إِوزَّة وفــــي الجــــمــــع إوز", "وهـــو الخُـــوان وهـــو فـــي جــوارى", "والجِـــصّ والزئبـــق فــافــهــم حــار", "ودِرهـــــم مـــــزابـــــق ومـــــروحــــه", "ومــــئزر ومِــــحــــلَب ومِــــقــــدحــــه", "وكــل مــا يــنـقـل مـن هـذا البـنـا", "مـسـتـعـمـلاً فـاكـسـره كـسـراً بـيـنا", "إلا حـــروفـــاً قـــد أتـــت بــالضــم", "مــشــهــورة مــا بــيــن أهـل العـلم", "كـــمُـــســـعـــط ومُـــدهُـــن ومُـــنـــخُــل", "ومُــــكــــحُـــل ثـــم مُـــدُقّ مـــنـــصـــل", "وهــــو مِــــلاك الأَمـــر والصِّنـــَاره", "وكـــفـــة المـــيـــزان والإصــبــاره", "وهــــذه إضــــمــــامـــة مـــن كـــتـــب", "وهـــو قـــوام الديـــن غـــيــر كــذب", "والمـال فـي الرعـى وسـعـي مـا نُصب", "فــإن أردت مــصــدراً فــافـتـح تُـصـب", "وهــــذه الإشــــفــــى وزرع سِــــقــــى", "وهـــذه الأشـــافـــي والزروع عـــذى", "وزِئبــــر الثــــوب وثــــوب أحـــمـــد", "مــــزأبِــــر وهــــو الســـوار لليـــد", "وقـد أتـى الإِسـوار يـرمـى النـبلا", "وجـــاءَ بـــالضـــم وكـــذاك يُـــمّـــلى", "وهـــــذه جِـــــنـــــازة وتـــــفــــتــــح", "وخـــــالد لزيـــــنــــة لا يــــفــــلِح", "وعـــــامِـــــر لرِشـــــدة صـــــحــــيــــح", "وحـــــارث لنَـــــيّـــــة مـــــفــــتــــوح", "وهــــذه حِــــدأَة فــــاخــــشَ الغــــلط", "وتــحــذف الهــاءُ مــن الجـمـع فـقـط", "وقــل له أوطــأَتــنــي العِــشـوة مِـن", "إحــنـة صـدر بـيـنـنـا فـابـعـد وبِـن", "ولى هـــنـــاك بــغــيــة أبــغــيــهَــا", "ولَيـــلة الإِمـــلاك لا أُخــفــيــهــا", "وهــــذه إنــــفـــحَّةـــ الجـــدى وقـــد", "خـــفّـــفـــهـــا قـــوم وذاك قـــد ورد", "وقــد وجــدت فــي عــظــامــي إِبــرده", "وخــف عــلى بــطــيـخـنـا أن تـفـسـده", "وجــاءَ طــبّــيــخ وهــذا المــنــديــل", "وادخل إلى الدهليز فارم القنديل", "وهـــو الإكـــاف والوِكــاف والشَّبــع", "وهــــذه إرزَبّــــة وهــــو القِــــمَــــع", "وهــكــذا الســرجــيــن والســهــريــز", "للتـــمـــر والشـــيـــم أتــت تــجــوز", "وهــذه الإِبـهـام تـعـنـي الإصـبـعـا", "أمــا البــهـام جـمـع بَهـم قـد رعـى", "للسَّخــــل والرمــــان إمــــليــــســــيّ", "وعــــنــــدَنــــا إهـــليـــلج هـــنـــديّ", "وهـــــذه غِـــــســـــلة رأس ونِـــــطَــــع", "وهـــــذه جـــــريـــــة مـــــاءٍ وضِــــلَع", "وخــف مـن السِّكـيـن يـا ذا السِـكِّيـر", "وهـــكـــذا الشَّريـــب ثـــم الحِــمــيِّر", "وحـــســـنَ الرِكـــبـــة ثــم الجِــلســه", "ومــشــيــة كــذا جــمــيــع الهــيــئه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95338	ابن أبي الحديد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1656	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> تقول للصنجة هذا الرطل <\|vsep\|> والعلو هذا وكذاك السِّفل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد يضم فيهما والرِخو <\|vsep\|> وذخر وقرقس وجرو </\|bsep\|> <\|bsep\|> وزيد استولى على الشأم وما <\|vsep\|> أَخَذ خذَه فأضحى علما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهكذا الديباج ثم الديوان <\|vsep\|> والفكر والِصبع ثم النسيان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو كِسرى وسداد من عَوَز <\|vsep\|> وهي ِوزَّة وفي الجمع وز </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو الخُوان وهو في جوارى <\|vsep\|> والجِصّ والزئبق فافهم حار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودِرهم مزابق ومروحه <\|vsep\|> ومئزر ومِحلَب ومِقدحه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكل ما ينقل من هذا البنا <\|vsep\|> مستعملاً فاكسره كسراً بينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا حروفاً قد أتت بالضم <\|vsep\|> مشهورة ما بين أهل العلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> كمُسعط ومُدهُن ومُنخُل <\|vsep\|> ومُكحُل ثم مُدُقّ منصل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو مِلاك الأَمر والصِّنَاره <\|vsep\|> وكفة الميزان والصباره </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهذه ضمامة من كتب <\|vsep\|> وهو قوام الدين غير كذب </\|bsep\|> <\|bsep\|> والمال في الرعى وسعي ما نُصب <\|vsep\|> فن أردت مصدراً فافتح تُصب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهذه الشفى وزرع سِقى <\|vsep\|> وهذه الأشافي والزروع عذى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وزِئبر الثوب وثوب أحمد <\|vsep\|> مزأبِر وهو السوار لليد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد أتى الِسوار يرمى النبلا <\|vsep\|> وجاءَ بالضم وكذاك يُمّلى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهذه جِنازة وتفتح <\|vsep\|> وخالد لزينة لا يفلِح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعامِر لرِشدة صحيح <\|vsep\|> وحارث لنَيّة مفتوح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهذه حِدأَة فاخشَ الغلط <\|vsep\|> وتحذف الهاءُ من الجمع فقط </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقل له أوطأَتني العِشوة مِن <\|vsep\|> حنة صدر بيننا فابعد وبِن </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولى هناك بغية أبغيهَا <\|vsep\|> ولَيلة الِملاك لا أُخفيها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهذه نفحَّة الجدى وقد <\|vsep\|> خفّفها قوم وذاك قد ورد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد وجدت في عظامي ِبرده <\|vsep\|> وخف على بطيخنا أن تفسده </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجاءَ طبّيخ وهذا المنديل <\|vsep\|> وادخل لى الدهليز فارم القنديل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو الكاف والوِكاف والشَّبع <\|vsep\|> وهذه رزَبّة وهو القِمَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهكذا السرجين والسهريز <\|vsep\|> للتمر والشيم أتت تجوز </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهذه الِبهام تعني الصبعا <\|vsep\|> أما البهام جمع بَهم قد رعى </\|bsep\|> <\|bsep\|> للسَّخل والرمان مليسيّ <\|vsep\|> وعندَنا هليلج هنديّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهذه غِسلة رأس ونِطَع <\|vsep\|> وهذه جرية ماءٍ وضِلَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخف من السِّكين يا ذا السِكِّير <\|vsep\|> وهكذا الشَّريب ثم الحِميِّر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "تــقــول قــد عُــنــيــت بـالعـلوم", "وجــعــفــر أُولع بــالتــنــجــيــم", "وبُهــــت الرجــــل فـــي الجـــدال", "ووثـــئت يـــداه فـــي القـــتــال", "ويـــده مـــوثـــوءَة وقـــد شــغــل", "عـن الحـديـث والسـمـيـن قد هزِل", "وشــهــر فـي النـاس فـلان وذُعِـر", "وطُــل فــيــنـا دمـه لا يـنـتـصـر", "وإن تــشــأ أُهــدر فــهــو مُهَــدر", "وقــد أُهِــلّ ذا الهــلالُ النـيّـر", "ومــثــله اســتُهــل واليـومَ فُـلِج", "زيــد مـن الفـالج والقـلب ثُـلِج", "وقــد لَسِـبـتُ أي لعِـقـت العـسـلا", "ولَســـبـــتـــه عـــقــربٌ فــقُــتــلا", "وقــد أَســيــت اليــوم أي حـزنـت", "وقــد أسَــوت الجُــرح أي أصـلحـت", "آسـى مـن الحـزن أَسـى والثـانـي", "أَسُـوه أسـوا فـاحـفـظ المـبـانـي", "وقـد حَـلى السـكـر يحلو في فمي", "وقـد حـلى يـحـلى بـعـيني فاعلم", "حـلاوة فـي اللفـظـتـيـن المصدرُ", "وقـد نَـذرت النَّذر حـتـمـا أنـذِر", "بـالضـم والكـسـر معاً في الذال", "وقـــد نَـــذِرت بـــبـــنـــي هـــلال", "أنــذَر أي عــلمــت واســتــعــددت", "وعُــمــت فــي المـاءِ إذا سـبـحـت", "أعـــوم عـــومــاً وإلى الألبــان", "عِـمـت أعـيـم فـافـهـم المـعـانـي", "مـــصـــدره العــيــمــة ثــم جــاءَ", "أعــام فــانــطــق بــهــمـا سـواءَ", "وقــد عــرجــت أي رجـعـت أعـرجـا", "وقــد عَـرَجـت مِـن سـقـام أَو وَجـا", "تــعــنــى غــمــزت ووجــعـت وعَـرج", "إلى السـمـاءِ مَلَك أو في الدرَج", "وقــد عــمَـرت مـنـزلي وقـد عَـمِـر", "زيـد إذا مـا طـال عُـمـراً وكـبر", "وســـخـــن المـــاءُ وضـــم الخــاءَ", "أيــضــاً وعــيــنـي سـخـنـت بـكـاءَ", "وأَمِــر القــومُ بـمـعـنـى كـثـروا", "أمَـــــر زيـــــدٌ وهــــو المــــؤمَّر", "وقد مللت الشيءَ في النار أملّ", "وقــد مِــللت ضــجــراً مــنـه أَمَـل", "ومــصــدر الأول مــلا والضــجــر", "مــلالة وهـو المـلال فـاعـتـبـر", "أَسِــن مــن ريــح القـليـب يَـأسِـنَ", "أغــمــى عـليـه والمـيـاه تـأسُـن", "بالكسر والضم وفي الماضي أَسَن", "بــالفـتـح أي خـاس ومـثـله أَجَـن", "وعُــجــت نــحــو ربــعــكــم أعــوج", "مـــلت وبـــالمـــلام لا أَعِـــيــج", "مـعـنـاه لا أعـبا وما عِجت بما", "شـربـت أي لم يـشـف شـربـي سقما" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95330	ابن أبي الحديد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1656	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> تقول قد عُنيت بالعلوم <\|vsep\|> وجعفر أُولع بالتنجيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبُهت الرجل في الجدال <\|vsep\|> ووثئت يداه في القتال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويده موثوءَة وقد شغل <\|vsep\|> عن الحديث والسمين قد هزِل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشهر في الناس فلان وذُعِر <\|vsep\|> وطُل فينا دمه لا ينتصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون تشأ أُهدر فهو مُهَدر <\|vsep\|> وقد أُهِلّ ذا الهلالُ النيّر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومثله استُهل واليومَ فُلِج <\|vsep\|> زيد من الفالج والقلب ثُلِج </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد لَسِبتُ أي لعِقت العسلا <\|vsep\|> ولَسبته عقربٌ فقُتلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد أَسيت اليوم أي حزنت <\|vsep\|> وقد أسَوت الجُرح أي أصلحت </\|bsep\|> <\|bsep\|> سى من الحزن أَسى والثاني <\|vsep\|> أَسُوه أسوا فاحفظ المباني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد حَلى السكر يحلو في فمي <\|vsep\|> وقد حلى يحلى بعيني فاعلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> حلاوة في اللفظتين المصدرُ <\|vsep\|> وقد نَذرت النَّذر حتما أنذِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالضم والكسر معاً في الذال <\|vsep\|> وقد نَذِرت ببني هلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنذَر أي علمت واستعددت <\|vsep\|> وعُمت في الماءِ ذا سبحت </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعوم عوماً ولى الألبان <\|vsep\|> عِمت أعيم فافهم المعاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> مصدره العيمة ثم جاءَ <\|vsep\|> أعام فانطق بهما سواءَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد عرجت أي رجعت أعرجا <\|vsep\|> وقد عَرَجت مِن سقام أَو وَجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تعنى غمزت ووجعت وعَرج <\|vsep\|> لى السماءِ مَلَك أو في الدرَج </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد عمَرت منزلي وقد عَمِر <\|vsep\|> زيد ذا ما طال عُمراً وكبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسخن الماءُ وضم الخاءَ <\|vsep\|> أيضاً وعيني سخنت بكاءَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأَمِر القومُ بمعنى كثروا <\|vsep\|> أمَر زيدٌ وهو المؤمَّر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد مللت الشيءَ في النار أملّ <\|vsep\|> وقد مِللت ضجراً منه أَمَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومصدر الأول ملا والضجر <\|vsep\|> ملالة وهو الملال فاعتبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَسِن من ريح القليب يَأسِنَ <\|vsep\|> أغمى عليه والمياه تأسُن </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالكسر والضم وفي الماضي أَسَن <\|vsep\|> بالفتح أي خاس ومثله أَجَن </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعُجت نحو ربعكم أعوج <\|vsep\|> ملت وبالملام لا أَعِيج </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المديد	[ "فـيـك يـا أغـلوطة الفكر", "تـاه عـقلي وانقضى عمري", "سـافـرت فيك العقول فما", "ربــحــت إلا أذى السـفـر", "رجـعـت حـسـرى ومـا وقـفت", "لا عــلى عــيـن ولا أثـر", "فلحى الله الألى زعموا", "أنـك المـعـلوم بـالنـظـر", "كـذبـوا إن الذي طـلبـوا", "خــارج عــن قــوة البـشـر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95358	ابن أبي الحديد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1656	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_2\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> فيك يا أغلوطة الفكر <\|vsep\|> تاه عقلي وانقضى عمري </\|bsep\|> <\|bsep\|> سافرت فيك العقول فما <\|vsep\|> ربحت لا أذى السفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> رجعت حسرى وما وقفت <\|vsep\|> لا على عين ولا أثر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلحى الله الألى زعموا <\|vsep\|> أنك المعلوم بالنظر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "تـقـول مالي قد نما ينمى وقد", "غـوَى عـدوّ الديـن يـغـوى فـفسد", "وقـد ذوَى العـود الرطيب فذبل", "وقـد ذهَـلت حـيـن عايَنت الوَهَل", "وقــد فــسَـدت يـا غـلام تـفـسُـد", "وقــد عــمَــدت للقــتــال أَعـمُـد", "وقـد عـسـيـت أن أُجيب فاسألوا", "وليــس مــنــه فــاعِــل ويــفـعَـل", "ودمَـعـت عـيـنـي ونـفسي قد غَثَت", "تـغـثى وقدر القوم تغلى وغلت", "وقـد عـثـرت فـي الثـيـاب أَعثُر", "وقــد نَــفَــرت مـن فـلان أنـفِـر", "وقــد شــتَـمـت قـوم زيـد أَشـتِـمُ", "ونَــقـم الأمـيـر فـعـلى يـنـقِـم", "وقــد رعَــفــت أَرعُـف النَّجـيـعـا", "وقــد نـطـحـت أنـطَـح الجـمـوعـا", "ونــعــســت عـيـنـاك يـا وَسـنـان", "وزيــد النــاعـس لا النـعـسـان", "وعــيــنــه تــضـم فـي المـضـارع", "ونـــحـــلت تــنــحــل أمّ جــامــع", "لغَـــب يـــلغُــب مــن المــســيــر", "وهـو اللغـوب فـاغـن عن تفسير", "ووهَــن العــدوّ ضَــعــفــا يــهِــنُ", "ربَــض يَــربــض المـقـالُ البـيّـنُ", "وقـد غـبَـطـت ذا اليـسـار أَغبِط", "وربـط الأسـيرَ ومعا زيد يربط", "وخــمــدت تــخــمـدُ نـار الغـضَـب", "ونَــحــت يــنــحِـت فـاكـسـر تُـصـب", "وعــجَــز يــعــجِــز عــن الركــوب", "وحَــرِص يَــحــرِص عــلى المَـطـلوب", "وغَــــدر يَــــغــــدِر مَــــن لولاه", "هَـــلك يـــهــلِكَ فــمــا كــافــاه", "وقـد عَـطـسـت يـا سـعـيـد تـعـطِس", "وجــفَّ طــيــنــي ويـجـفّ المـلبـس", "نــكَــل يــنــكُــل فــقــل مـقـالا", "وكـــلّ مـــن إعـــيـــائه كــلالا", "وكــلّ ســيــفــي وكــذاك بــصــرى", "أيـضـاً كُـلولا كِـلَّة في المصدر", "وقـد يـكِـل فـي الجـمـيع واكسر", "ســبــح يــسـبـح بـشـاطـي النَهـر", "وقـد شـحـبـت فـي المـسير أشحُب", "وقـد كـسـبـت وهـو كـسـبـي أكسِبُ", "سَهــم وجــهــه بــمــعـنـى ضـمـرا", "يـسـهُـم بـالضم فدَع عنك المِرا", "وولغ الذئب وكـــــــلب يـــــــلِغ", "فــإن تــن أو لغــتــه فــيُــولَغ", "والماءُ إن يفسد تقول قد أَجن", "وجــاءَ بــالكــسـر ومـثـله أَسِـن", "تـعـنـى تـبـلدا فـإن قـلت ثـلج", "بـفـتـح ثـاء فـهـو سُـرّ وابـتهج", "ووُقـــص المـــرءُ عـــن الجـــواد", "فــانــدق مــنــه عــنــق وهــادي", "ووضـع الإنـسان في البيع وقد", "وُكـسـتَ إذ بـايـعـتـنا فلا تعُد", "وغُـبـنِ في المبيع غبنا ظاهرا", "وغــبَــنــا غــبـن رأيـا قـاصـرا", "ونُــكــب زيــد نــكــبــة وحُـلِبـت", "نــاقــتــهُ تَــحـلب حـتـى عـطـبـت", "ورُهَــصِــت فــرس زيــد فــي حـجـر", "أَصـابـهـا فـي حـافـر حـيـث عثر", "ونُــتِــجــت تُــنــتَــج نـوق الحـيّ", "نــتــجــهــا أربــابـهـا مـن طـيّ", "وعُــقِــمـت هـنـدُ إذا لم تَـحـبـل", "وعَـــقَـــرُت بـــضـــم قــاف فــقــل", "وقــد زُهـيـت يـا فـتـى عـليـنـا", "وأنــت مــزهــوّ فــمِــل إليــنــا", "وقــد نُــخـيـت مـثـلُه وقـد لُقِـى", "زيـد مـن اللَّقوة فافهم واحذق", "وديــر بــي وقــل مَــدور وأتــى", "أديـر بـي وقـل مُـدار يـا فـتى", "وغُـــمّ فـــي مــطــلعــه الهــلالُ", "ورُكِـــضـــت حِـــجـــرك يــا بــلال", "وأُغــمــى اليـومَ عـلى العـليـل", "وقـد غُـشـى عـليـه فـافهم قِيلي", "وقــد شُــدِهــت عــنــك يـا فـلانُ", "وبُــرّ حَــج القــوم يــا إنـسـان", "وامـتـقـعـت ألوانـهـم مـن فـزع", "وانـقُـطِـع اليـوم بـزيـد فاسمع", "ونـفِـسَـت عـرسـى غـلامـاً مـشبهي", "والنــفــسـاءُ وهـو مـنـفـوس بـه", "ونَـفَـسـت هـنـدُ عـليـنـا وصـلهـا", "بــفــتـح نـون وعَـنـيـت بُـخـلهـا", "وفــي الثــلاثــي مـن الجـمـيـع", "تـقـول مـفـعـول وفـي التـربـيع", "تــقــول مــفــعــل وإن أمــرتــا", "أتــيــت بـاللام كـمـا عـرفـتـا", "لتــعــن بـي ولتـزةَ يـا مـحـمـدُ", "عـلى بـنـي النـضر فأنت السيد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95326	ابن أبي الحديد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1656	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> تقول مالي قد نما ينمى وقد <\|vsep\|> غوَى عدوّ الدين يغوى ففسد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد ذوَى العود الرطيب فذبل <\|vsep\|> وقد ذهَلت حين عايَنت الوَهَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد فسَدت يا غلام تفسُد <\|vsep\|> وقد عمَدت للقتال أَعمُد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد عسيت أن أُجيب فاسألوا <\|vsep\|> وليس منه فاعِل ويفعَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودمَعت عيني ونفسي قد غَثَت <\|vsep\|> تغثى وقدر القوم تغلى وغلت </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد عثرت في الثياب أَعثُر <\|vsep\|> وقد نَفَرت من فلان أنفِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد شتَمت قوم زيد أَشتِمُ <\|vsep\|> ونَقم الأمير فعلى ينقِم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد رعَفت أَرعُف النَّجيعا <\|vsep\|> وقد نطحت أنطَح الجموعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونعست عيناك يا وَسنان <\|vsep\|> وزيد الناعس لا النعسان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعينه تضم في المضارع <\|vsep\|> ونحلت تنحل أمّ جامع </\|bsep\|> <\|bsep\|> لغَب يلغُب من المسير <\|vsep\|> وهو اللغوب فاغن عن تفسير </\|bsep\|> <\|bsep\|> ووهَن العدوّ ضَعفا يهِنُ <\|vsep\|> ربَض يَربض المقالُ البيّنُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد غبَطت ذا اليسار أَغبِط <\|vsep\|> وربط الأسيرَ ومعا زيد يربط </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخمدت تخمدُ نار الغضَب <\|vsep\|> ونَحت ينحِت فاكسر تُصب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعجَز يعجِز عن الركوب <\|vsep\|> وحَرِص يَحرِص على المَطلوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغَدر يَغدِر مَن لولاه <\|vsep\|> هَلك يهلِكَ فما كافاه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد عَطست يا سعيد تعطِس <\|vsep\|> وجفَّ طيني ويجفّ الملبس </\|bsep\|> <\|bsep\|> نكَل ينكُل فقل مقالا <\|vsep\|> وكلّ من عيائه كلالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكلّ سيفي وكذاك بصرى <\|vsep\|> أيضاً كُلولا كِلَّة في المصدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد يكِل في الجميع واكسر <\|vsep\|> سبح يسبح بشاطي النَهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد شحبت في المسير أشحُب <\|vsep\|> وقد كسبت وهو كسبي أكسِبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَهم وجهه بمعنى ضمرا <\|vsep\|> يسهُم بالضم فدَع عنك المِرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وولغ الذئب وكلب يلِغ <\|vsep\|> فن تن أو لغته فيُولَغ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والماءُ ن يفسد تقول قد أَجن <\|vsep\|> وجاءَ بالكسر ومثله أَسِن </\|bsep\|> <\|bsep\|> تعنى تبلدا فن قلت ثلج <\|vsep\|> بفتح ثاء فهو سُرّ وابتهج </\|bsep\|> <\|bsep\|> ووُقص المرءُ عن الجواد <\|vsep\|> فاندق منه عنق وهادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ووضع النسان في البيع وقد <\|vsep\|> وُكستَ ذ بايعتنا فلا تعُد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغُبنِ في المبيع غبنا ظاهرا <\|vsep\|> وغبَنا غبن رأيا قاصرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونُكب زيد نكبة وحُلِبت <\|vsep\|> ناقتهُ تَحلب حتى عطبت </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورُهَصِت فرس زيد في حجر <\|vsep\|> أَصابها في حافر حيث عثر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونُتِجت تُنتَج نوق الحيّ <\|vsep\|> نتجها أربابها من طيّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعُقِمت هندُ ذا لم تَحبل <\|vsep\|> وعَقَرُت بضم قاف فقل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد زُهيت يا فتى علينا <\|vsep\|> وأنت مزهوّ فمِل لينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد نُخيت مثلُه وقد لُقِى <\|vsep\|> زيد من اللَّقوة فافهم واحذق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودير بي وقل مَدور وأتى <\|vsep\|> أدير بي وقل مُدار يا فتى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغُمّ في مطلعه الهلالُ <\|vsep\|> ورُكِضت حِجرك يا بلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأُغمى اليومَ على العليل <\|vsep\|> وقد غُشى عليه فافهم قِيلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد شُدِهت عنك يا فلانُ <\|vsep\|> وبُرّ حَج القوم يا نسان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وامتقعت ألوانهم من فزع <\|vsep\|> وانقُطِع اليوم بزيد فاسمع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونفِسَت عرسى غلاماً مشبهي <\|vsep\|> والنفساءُ وهو منفوس به </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونَفَست هندُ علينا وصلها <\|vsep\|> بفتح نون وعَنيت بُخلها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي الثلاثي من الجميع <\|vsep\|> تقول مفعول وفي التربيع </\|bsep\|> <\|bsep\|> تقول مفعل ون أمرتا <\|vsep\|> أتيت باللام كما عرفتا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ألاَ إنَّ نــجــدَ المــجــدِ أبـيـضُ مَـلحـوبُ", "وَلكــــنَّهــــُ جَــــمُّ المَهــــالِكِ مَـــرهـــوبُ", "هُــوَ العــســلُ المَــاذيُّ يَـشـتـارُه امـرؤٌ", "بَــغــاهُ وأطــرافُ الرمــاحِ يَــعــاســيــبُ", "ذُقِ الموتَ إن شِئتَ العُلى وَاطعَمِ الردى", "فَــنــيـلُ الأَمَـانـي بـالمـنـيَّةـِ مَـكـسـوبُ", "خُـضِ الحـتـفَ تَـأمـن خِـطـةَ الخـسـفِ إِنَّمـا", "يـبـوخُ ضـرامُ الخـطـب والخـطـبُ مـشـبـوبُ", "ألَم تـخـبـرِ الأخـبـارَ فـي فـتـحِ خَـيـبرٍ", "فَــفــيــهــا لِذي اللبِّ المـلبِّ أَعـاجـيـبُ", "وَفَـــوزُ عـــليٍّ بـــالعُـــلى فـــوزُهـــا بِهِ", "فـــكـــلٌّ إلى كـــلٍّ مُـــضـــافٌ ومَـــنــســوبُ", "حُــصــونٌ حَــصــان الفــرج حَــيـثُ تـبـرّجـت", "وَمَــا كــلّ مــمــتــطّ الجــزَارة مَــركــوبُ", "يـــنـــاط عـــليـــهـــا لِلنُّجـــومِ قَــلائدٌ", "ويَــســفــلُ عَــنــهــا لِلغــمـامِ أهـاضـيـبُ", "وتــنــهــلُّ للجــربـاء فـيـهـا وَلم تـصِـب", "رذاذاً عــلى شــمّ الجــبــالِ أســاكــيــبُ", "وكَــم كــسَّرت جَــيــشــاً لِكِــســرى وقـصّـرت", "يَـدَي قـيـصـرٍ تِـلك القِـنـانُ الشَّنـاخـيـبُ", "وكَــم مِــن عَــمـيـدٍ بَـات وهـوَ عَـمـيـدُهـا", "ومــن حَــرِب أضــحــى بِهــا وهــوَ مـحـروبُ", "وَأَرعـــــن مـــــوَّارٍ ألمَّ بـــــمـــــورِهــــا", "فَــلم يـغـنِ فـيـهـا جَـرُّ مـجـرٍ وتـكـتـيـبُ", "وَلا حَــامَ خــوفــاً لِلعــدى ذلكَ الحِـمـى", "وَلا لاب شَـــــوقـــــاً لِلرَّدى ذلك اللّوبُ", "فَــللخَــطــبِ عَــنــهــا وَالصــروف صَــوارفٌ", "كَــمــا كَــانَ عَـنـهـا للنَّواكـبِ تـنـكـيـبُ", "تَــقــاصــرُ عــنــهـا الحـادِثـاتُ فَـللرّدى", "طَــــرائقُ إلا نَــــحـــوهـــا وأســـاليـــبُ", "فَـــلمّـــا أرادَ اللَّه فـــضَّ خِـــتـــامِهـــا", "وكـــلُّ عـــزيـــزٍ غَـــالَبَ اللَّه مَـــغـــلوبُ", "رَمــاهــا بِــجــيــش يَــمـلأ الأرضَ فَـوقَه", "رِواقٌ مِـــنَ النَّصـــرِ الإلهـــيّ مَـــضــروبُ", "يُـــــســـــدّدهُ هــــديٌ مِــــنَ اللَّه وَاضِــــحٌ", "ويُـــرشِـــدُه نـــورٌ مِـــنَ اللَّه مَــحــجــوبُ", "مَــغــانــي الرَّدى فــيــهِ فـأصـيَـدُ أشـوَسٌ", "وَأجــــردُ ذيَّاــــلٌ ومــــقَّاــــءُ سُـــرحـــوبُ", "وقَــضّــاءُ زُعــف كَــالحــبــابِ قَــتــيـرُهـا", "وأســـمـــرُ عـــسَّاـــلٌ وأبــيــضُ مَــخــشــوبُ", "نَهــارُ سُــيــوفٍ فــي دُجــى لَيــل عــثـيـر", "فَـــأبـــيـــضُ وضَّاـــحٌ وأســـودُ غِـــربــيــبُ", "عــليٌّ أمــيــرُ المــؤمــنــيــنَ زعــيــمــهُ", "وَقـــائدُه نَـــســـرُ المـــفــازةِ والذِّيــبُ", "فَـــصـــبّ عَــليــهــا مِــنــه سَــوطَ بَــليــةٍ", "عَــلى كــلِّ مَــصــبــوبِ الإسـاءة مَـصـبـوبُ", "فـــغـــادَرهــا بَــعــد الأنــيــسِ وللصَّدى", "بــأرجــائهــا تــرجــيــعُ لحـنٍ وتَـطـريـبُ", "يَــنــوحُ عَــليــهــا نــوحَ هَــارونَ يُـوشـعٌ", "ويَــذرِي عَــليــهــا دَمـعَ يُـوسـف يَـعـقـوبُ", "بِهــا مِــن زَمَــاجــيــرِ الرّجــالِ صَـواعِـقٌ", "ومِـــن صَـــوبِ آذيِّ الدِّمـــاء شـــآبـــيـــبُ", "فــكَــم خَــرَّ مِــنــهــا لِلبــوارقِ مــبــرقٌ", "وكـم ذلَّ فـيـهـا للقـنـا السّـلب مَـسلوبُ", "وكَــم أصــحـبَ الصَّعـبُ الحـرونُ بـأَرضـهـا", "وكَــم بـاتَ فِـيـهـا صـاحـبٌ وهـوَ مَـصـحـوبُ", "وَكَــم عــاصِــبٍ بــالعــصـبِ هـامـتـه ضُـحـى", "ولم يُــمـسِ إِلا وهـو بـالعـصـبِ مَـعـصـوبُ", "لَقـــد كـــانَ فــيــهــا عِــبــرةٌ لمــجــرّب", "وإن شــابَ ضــرّاً بــالمــنــافـعِ تـجـريـبُ", "ومــا أنــسَ لا أنــسَ اللّذيــن تــقـدَّمـا", "وفـــرَّهُـــمــا والفــرُّ قــد عَــلمــا حُــوبُ", "ولِلرايــةِ العُــظــمــى وَقـد ذَهـبـا بِهـا", "مَــــلابـــس ذُلّ فَـــوقَهـــا وجَـــلابـــيـــبُ", "يَـــشـــلُّهــمــا مِــن آلِ مُــوســى شَــمَــردَلٌ", "طَـــويـــلُ نِـــجـــادٍ أجـــيـــدُ يَـــعـــبــوبُ", "يَـــمـــجّ مَـــنـــونـــاً سَـــيــفُهُ وسِــنــانُهُ", "ويَــلهَــبُ نــاراً غِــمــدُهُ والأنــابِــيــبُ", "أحَــضــرُهُــمــا أم حَــضــرُ أَخــرَجَ خــاضِــبٍ", "وَذانِ هُــمــا أم نــاعِــمُ الخـدِّ مَـخـضُـوبُ", "عَـــذَرتُـــكــمــا إنَّ الحِــمــامَ لمــبــغَــضٌ", "وإِنَّ بَــقــاءَ النَّفــسِ للنَّفــسِ مــحــبُــوبُ", "ليــكــرهُ طَــعــمُ المــوتِ والمـوتُ طـالبٌ", "فَــكــيــفَ يَــلذُّ المـوتُ والمـوتُ مـطـلوبُ", "دَعــا قَــصــبَ العَـليَـاءِ يَـمـلِكُهـا امـرؤٌ", "بــغــيــرِ أفَــاعــيــلِ الدنـاءةِ مـقـضُـوبُ", "يَــرى أنَّ طُــولَ الحَــرب والبُــؤسِ راحَــةٌ", "وأَنّ دَوامَ السِّلــم والخَــفــضِ تَــعــذيــبُ", "فـــلِلَّهِ عـــيـــنـــا مَـــن رآهُ مُـــبــارِزاً", "وَللحَــربِ كــأسٌ بــالمــنــيّــةِ مَــقــطــوبُ", "جَـــوادٌ عَـــلا ظَهـــر الجـــوادِ وأَخــشَــبٌ", "تَــزَلزَل مِــنـهُ فـي النـزالِ الأخـاشِـيـبُ", "وأبـــيَـــضُ مَــشــطُــوبُ الفــرنــد مُــقَــلَّدٌ", "بــه أبــيَــضٌ مـاضـي العَـزيـمـةِ مَـشـطُـوبُ", "أجـــدَّكَ هَـــل تَــحــيــا بــمَــوتِــكَ إنَّنــي", "أرى المـوتَ خَـطـبـاً وهـو عـنـدك مَـخطوبُ", "دِمــاءُ أَعــاديــكَ المــدامُ وغَـابـةُ الر", "رِمــــاحِ ظِــــلالٌ والنِّصــــالُ أكـــاويـــبُ", "تَـــجـــلّى لكَ الجــبَّاــرُ فــي مَــلَكُــوتــهِ", "ولِلحَــتــفِ تَــصــعــيــدٌ إليــكَ وتَــصـويـبُ", "وللشَّمـــسِ عَـــيـــنٌ عـــن عُــلاكَ كَــليــلةٌ", "وَللدَّهــرِ قَــلبٌ خــافِــقٌ مــنــكَ مــرعــوبُ", "فَــعــايَــنَ مــا لولا العَــيَــانُ وَعــلمُه", "لَمــا ارتــاب شــكّـاً أَنـهُ فـيـكَ مَـكـذوبُ", "وَشَـــاهَـــدَ مَـــرأىً جَـــلّ عَــن أَن يَــحــدَّهُ", "مِـنَ القَـومِ نَـظـمٌ فـي الصَـحـائفِ مَـكتوبُ", "وأَصــلتَ فِـيـهـا مـرحـبُ القـوم مِـقـضـبـاً", "جــرازاً بِه حَــبــلُ الأمــانــيِّ مَــقـضـوبُ", "وقَــد غَــصَّتــِ الأرضُ الفــضــاءُ بــخـيـله", "وضُــرِّجَ مِــنــهــا بِــالدمـاءِ الظَّنـابـيـبُ", "يَــعــاقــيــبُ رَكــضٍ فـي الرّبُـودِ سَـوابـحٌ", "يُــمـاثِـلُهـا لولا الوُكـونُ اليـعَـاقـيـبُ", "فَـــأشـــرَبـــهُ كـــأسَ المـــنـــيّــة أحــوَسٌ", "مِــــنَ الدّم طــــعِّيــــمٌ وللدّم شــــرّيــــبُ", "إذا رامــه المــقــدارُ أو رام عــكــسَهُ", "فَــلِلقُــربِ تَــبــعــيـدٌ ولِلبُـعـدِ تـقـريـبُ", "فَــلم أرَ دَهـراً يَـقـتُـلُ الدّهـرَ قَـبـلَهـا", "ولا حـتـفَ عَـضـبٍ وهـوَ بـالحـتـفِ مَـعـضُوبُ", "حَــنــانــيــكَ فَـازَ العُـربُ مِـنـكَ بـسـؤدَدٍ", "تَــقـاصَـرَ عـنـهُ الفُـرسُ والرُّومُ والنـوبُ", "فـمـا مـاسَ مُـوسـى فـي رداءٍ مـنَ العُـلى", "وَلا آب ذِكــــراً بَــــعــــدَ ذِكــــرِك أَيُّوبُ", "أرى لَكَ مَـــجـــداً ليــسَ يُــجــلَب حَــمــدُهُ", "بــمــدحٍ وَكــلّ الحـمـدِ بـالمـدحِ مـجـلوبُ", "وَفَــضــلاً جَــليـلاً إن ونـى فَـضـلُ فـاضـلٍ", "تـــعـــاقـــبَ إدلاجٌ عَـــليـــه وتـــأويــبُ", "لِذاتِــــكَ تَـــقـــديـــسٌ لِرَمـــسِـــكَ طُهـــرَةٌ", "لِوَجــهِــكَ تــعــظــيــمٌ لمــجــدِكَ تَــرجـيـبُ", "تــقــيــلتَ أفــعــالَ الرُّبــوبــيَّةـِ التـي", "عـــذرتُ بـــهــا مــن شــكّ أنَّكــَ مَــربــوبُ", "وَقَــد قِــيـلَ فـي عـيـسـى نَـظـيـركَ مـثـلَه", "فــخــســرٌ لمــن عــادى عُــلاك وَتَـتـبـيـبُ", "عَــلَيـكَ سَـلامُ اللَّه يـا خَـيـرَ مـن مَـشـى", "بــه بَــازلٌ عَــبــر المَهــامــهِ خُــرعُــوبُ", "ويــا خــيــرَ مــن يُــغــشـى لدفـعِ مـلمّـةٍ", "فـــيـــأمــنُ مــرعــوبٌ ويــتــرفُ قُــرضــوبُ", "ويَــا ثــاويــاً حَــصـبـاءُ مَـثـواهُ جـوهَـرٌ", "وَعــــيـــدانُه عُـــودٌ وتُـــربَـــتُه طـــيـــبُ", "تـــكُـــوسُ بـــه غـــرُّ المـــلائكِ رفـــعَــةً", "ويَــكــبــرُ قـدراً أن تـكـوسَ بـه النّـيـبُ", "يَـــجـــلُّ ثَـــراهُ أن يـــضــرِّجــه الدّمُ ال", "مُــراقُ وَتَــغــشــاهُ الشـوى والعَـراقـيـبُ", "وَيــا عِـلّة الدُّنـيـا وَمَـن بَـدو خَـلقـهـا", "له وَسَـيـتـلو البـدو فـي الحـشر تَعقيبُ", "وَيـا ذا المَـعـالي الغُـرّ والبَعضُ مُحسَب", "دَليــلٌ عــلى كُــلٍّ فــمــا الكُـلُّ مـحـسُـوبُ", "ظَــنَــنــتُ مَــديــحــي فــي سِــواكَ هِـجـاءه", "وَخِــلتُ مَــديــحــي أنــه فــيــكَ تَـشـبـيـبُ", "وقــال لهُ الرَّحــمــنُ مــا قــالَ يــوسُــفٌ", "عَـــداكَ بِـــمــا قــدَّمــتَ لومٌ وتــثــريــبُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95318	ابن أبي الحديد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1656	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> ألاَ نَّ نجدَ المجدِ أبيضُ مَلحوبُ <\|vsep\|> وَلكنَّهُ جَمُّ المَهالِكِ مَرهوبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُوَ العسلُ المَاذيُّ يَشتارُه امرؤٌ <\|vsep\|> بَغاهُ وأطرافُ الرماحِ يَعاسيبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذُقِ الموتَ ن شِئتَ العُلى وَاطعَمِ الردى <\|vsep\|> فَنيلُ الأَمَاني بالمنيَّةِ مَكسوبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خُضِ الحتفَ تَأمن خِطةَ الخسفِ ِنَّما <\|vsep\|> يبوخُ ضرامُ الخطب والخطبُ مشبوبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألَم تخبرِ الأخبارَ في فتحِ خَيبرٍ <\|vsep\|> فَفيها لِذي اللبِّ الملبِّ أَعاجيبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفَوزُ عليٍّ بالعُلى فوزُها بِهِ <\|vsep\|> فكلٌّ لى كلٍّ مُضافٌ ومَنسوبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حُصونٌ حَصان الفرج حَيثُ تبرّجت <\|vsep\|> وَمَا كلّ ممتطّ الجزَارة مَركوبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يناط عليها لِلنُّجومِ قَلائدٌ <\|vsep\|> ويَسفلُ عَنها لِلغمامِ أهاضيبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتنهلُّ للجرباء فيها وَلم تصِب <\|vsep\|> رذاذاً على شمّ الجبالِ أساكيبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكَم كسَّرت جَيشاً لِكِسرى وقصّرت <\|vsep\|> يَدَي قيصرٍ تِلك القِنانُ الشَّناخيبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكَم مِن عَميدٍ بَات وهوَ عَميدُها <\|vsep\|> ومن حَرِب أضحى بِها وهوَ محروبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَرعن موَّارٍ ألمَّ بمورِها <\|vsep\|> فَلم يغنِ فيها جَرُّ مجرٍ وتكتيبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا حَامَ خوفاً لِلعدى ذلكَ الحِمى <\|vsep\|> وَلا لاب شَوقاً لِلرَّدى ذلك اللّوبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَللخَطبِ عَنها وَالصروف صَوارفٌ <\|vsep\|> كَما كَانَ عَنها للنَّواكبِ تنكيبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَقاصرُ عنها الحادِثاتُ فَللرّدى <\|vsep\|> طَرائقُ لا نَحوها وأساليبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلمّا أرادَ اللَّه فضَّ خِتامِها <\|vsep\|> وكلُّ عزيزٍ غَالَبَ اللَّه مَغلوبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَماها بِجيش يَملأ الأرضَ فَوقَه <\|vsep\|> رِواقٌ مِنَ النَّصرِ اللهيّ مَضروبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُسدّدهُ هديٌ مِنَ اللَّه وَاضِحٌ <\|vsep\|> ويُرشِدُه نورٌ مِنَ اللَّه مَحجوبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَغاني الرَّدى فيهِ فأصيَدُ أشوَسٌ <\|vsep\|> وَأجردُ ذيَّالٌ ومقَّاءُ سُرحوبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقَضّاءُ زُعف كَالحبابِ قَتيرُها <\|vsep\|> وأسمرُ عسَّالٌ وأبيضُ مَخشوبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَهارُ سُيوفٍ في دُجى لَيل عثير <\|vsep\|> فَأبيضُ وضَّاحٌ وأسودُ غِربيبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عليٌّ أميرُ المؤمنينَ زعيمهُ <\|vsep\|> وَقائدُه نَسرُ المفازةِ والذِّيبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَصبّ عَليها مِنه سَوطَ بَليةٍ <\|vsep\|> عَلى كلِّ مَصبوبِ الساءة مَصبوبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فغادَرها بَعد الأنيسِ وللصَّدى <\|vsep\|> بأرجائها ترجيعُ لحنٍ وتَطريبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَنوحُ عَليها نوحَ هَارونَ يُوشعٌ <\|vsep\|> ويَذرِي عَليها دَمعَ يُوسف يَعقوبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِها مِن زَمَاجيرِ الرّجالِ صَواعِقٌ <\|vsep\|> ومِن صَوبِ ذيِّ الدِّماء شبيبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكَم خَرَّ مِنها لِلبوارقِ مبرقٌ <\|vsep\|> وكم ذلَّ فيها للقنا السّلب مَسلوبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكَم أصحبَ الصَّعبُ الحرونُ بأَرضها <\|vsep\|> وكَم باتَ فِيها صاحبٌ وهوَ مَصحوبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَم عاصِبٍ بالعصبِ هامته ضُحى <\|vsep\|> ولم يُمسِ ِلا وهو بالعصبِ مَعصوبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقد كانَ فيها عِبرةٌ لمجرّب <\|vsep\|> ون شابَ ضرّاً بالمنافعِ تجريبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما أنسَ لا أنسَ اللّذين تقدَّما <\|vsep\|> وفرَّهُما والفرُّ قد عَلما حُوبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولِلرايةِ العُظمى وَقد ذَهبا بِها <\|vsep\|> مَلابس ذُلّ فَوقَها وجَلابيبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَشلُّهما مِن لِ مُوسى شَمَردَلٌ <\|vsep\|> طَويلُ نِجادٍ أجيدُ يَعبوبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَمجّ مَنوناً سَيفُهُ وسِنانُهُ <\|vsep\|> ويَلهَبُ ناراً غِمدُهُ والأنابِيبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحَضرُهُما أم حَضرُ أَخرَجَ خاضِبٍ <\|vsep\|> وَذانِ هُما أم ناعِمُ الخدِّ مَخضُوبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَذَرتُكما نَّ الحِمامَ لمبغَضٌ <\|vsep\|> وِنَّ بَقاءَ النَّفسِ للنَّفسِ محبُوبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليكرهُ طَعمُ الموتِ والموتُ طالبٌ <\|vsep\|> فَكيفَ يَلذُّ الموتُ والموتُ مطلوبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دَعا قَصبَ العَليَاءِ يَملِكُها امرؤٌ <\|vsep\|> بغيرِ أفَاعيلِ الدناءةِ مقضُوبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَرى أنَّ طُولَ الحَرب والبُؤسِ راحَةٌ <\|vsep\|> وأَنّ دَوامَ السِّلم والخَفضِ تَعذيبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلِلَّهِ عينا مَن رهُ مُبارِزاً <\|vsep\|> وَللحَربِ كأسٌ بالمنيّةِ مَقطوبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَوادٌ عَلا ظَهر الجوادِ وأَخشَبٌ <\|vsep\|> تَزَلزَل مِنهُ في النزالِ الأخاشِيبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأبيَضُ مَشطُوبُ الفرند مُقَلَّدٌ <\|vsep\|> به أبيَضٌ ماضي العَزيمةِ مَشطُوبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أجدَّكَ هَل تَحيا بمَوتِكَ نَّني <\|vsep\|> أرى الموتَ خَطباً وهو عندك مَخطوبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دِماءُ أَعاديكَ المدامُ وغَابةُ الر <\|vsep\|> رِماحِ ظِلالٌ والنِّصالُ أكاويبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَجلّى لكَ الجبَّارُ في مَلَكُوتهِ <\|vsep\|> ولِلحَتفِ تَصعيدٌ ليكَ وتَصويبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وللشَّمسِ عَينٌ عن عُلاكَ كَليلةٌ <\|vsep\|> وَللدَّهرِ قَلبٌ خافِقٌ منكَ مرعوبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَعايَنَ ما لولا العَيَانُ وَعلمُه <\|vsep\|> لَما ارتاب شكّاً أَنهُ فيكَ مَكذوبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَشَاهَدَ مَرأىً جَلّ عَن أَن يَحدَّهُ <\|vsep\|> مِنَ القَومِ نَظمٌ في الصَحائفِ مَكتوبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأَصلتَ فِيها مرحبُ القوم مِقضباً <\|vsep\|> جرازاً بِه حَبلُ الأمانيِّ مَقضوبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقَد غَصَّتِ الأرضُ الفضاءُ بخيله <\|vsep\|> وضُرِّجَ مِنها بِالدماءِ الظَّنابيبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَعاقيبُ رَكضٍ في الرّبُودِ سَوابحٌ <\|vsep\|> يُماثِلُها لولا الوُكونُ اليعَاقيبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأشرَبهُ كأسَ المنيّة أحوَسٌ <\|vsep\|> مِنَ الدّم طعِّيمٌ وللدّم شرّيبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا رامه المقدارُ أو رام عكسَهُ <\|vsep\|> فَلِلقُربِ تَبعيدٌ ولِلبُعدِ تقريبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلم أرَ دَهراً يَقتُلُ الدّهرَ قَبلَها <\|vsep\|> ولا حتفَ عَضبٍ وهوَ بالحتفِ مَعضُوبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَنانيكَ فَازَ العُربُ مِنكَ بسؤدَدٍ <\|vsep\|> تَقاصَرَ عنهُ الفُرسُ والرُّومُ والنوبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما ماسَ مُوسى في رداءٍ منَ العُلى <\|vsep\|> وَلا ب ذِكراً بَعدَ ذِكرِك أَيُّوبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرى لَكَ مَجداً ليسَ يُجلَب حَمدُهُ <\|vsep\|> بمدحٍ وَكلّ الحمدِ بالمدحِ مجلوبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفَضلاً جَليلاً ن ونى فَضلُ فاضلٍ <\|vsep\|> تعاقبَ دلاجٌ عَليه وتأويبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِذاتِكَ تَقديسٌ لِرَمسِكَ طُهرَةٌ <\|vsep\|> لِوَجهِكَ تعظيمٌ لمجدِكَ تَرجيبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تقيلتَ أفعالَ الرُّبوبيَّةِ التي <\|vsep\|> عذرتُ بها من شكّ أنَّكَ مَربوبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد قِيلَ في عيسى نَظيركَ مثلَه <\|vsep\|> فخسرٌ لمن عادى عُلاك وَتَتبيبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلَيكَ سَلامُ اللَّه يا خَيرَ من مَشى <\|vsep\|> به بَازلٌ عَبر المَهامهِ خُرعُوبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا خيرَ من يُغشى لدفعِ ملمّةٍ <\|vsep\|> فيأمنُ مرعوبٌ ويترفُ قُرضوبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويَا ثاوياً حَصباءُ مَثواهُ جوهَرٌ <\|vsep\|> وَعيدانُه عُودٌ وتُربَتُه طيبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تكُوسُ به غرُّ الملائكِ رفعَةً <\|vsep\|> ويَكبرُ قدراً أن تكوسَ به النّيبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَجلُّ ثَراهُ أن يضرِّجه الدّمُ ال <\|vsep\|> مُراقُ وَتَغشاهُ الشوى والعَراقيبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيا عِلّة الدُّنيا وَمَن بَدو خَلقها <\|vsep\|> له وَسَيتلو البدو في الحشر تَعقيبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيا ذا المَعالي الغُرّ والبَعضُ مُحسَب <\|vsep\|> دَليلٌ على كُلٍّ فما الكُلُّ محسُوبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظَنَنتُ مَديحي في سِواكَ هِجاءه <\|vsep\|> وَخِلتُ مَديحي أنه فيكَ تَشبيبُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "كـــــلمـــــا زادك الاله جــــلالا", "ردت جــودا عــلى الورى ونــوالا", "يا ابن عم النبي لا زالت الاق", "دار طــوعــا لمــا تـشـاء عـجـالا", "تـلتـقي عندك الاماني ويغشي ال", "نــصــر فــي ظــل قــصـرك الامـالا", "أي يـومـيـك تـجتلى يوم تذكي ال", "حــرب ام يــوم تـتـهـب الامـوالا", "مـا رأى النـاس قـبـل جيشك جيشا", "ســال فــرســانــه فــخــيـل رمـالا", "فــرعــت خــيــله الجـبـال الى ان", "كــاد مــن بـأسـه يـهـد الجـبـالا", "غـص مـنـه الوهـاد بالجحفل المج", "ر فــعــادت بــه الوهــاد قــلالا", "شــرق الافــق بــالقــسـاطـل مـنـه", "واشـتـكـت السـن الجبال الكلالا", "دوخ الارض بــالســنــابــك حــتــى", "زلزلت مـــــن لطـــــامــــه زلزالا", "واتــاك الرســول مــن مـلك التـر", "ك يـــــؤدي ضـــــراعــــة وســــؤالا", "مــســتــظــلا بــظــل عـفـوك بـيـدي", "مــنــطــقـا خـاشـعـا وخـدا مـذالا", "اعـشـت البـيـض عـيـنه فهو لا ين", "ظــــر الا اســــنــــة ونــــصــــالا", "كـاثـرتـه الرجـال حـتـى رأى الآ", "فــاق خــيــلا مــجـنـوبـة ورجـالا", "فـهـو في حضرة الخلافة يرجو ال", "عـفـو مـن جـودها ويخشي النكالا", "كــلمــا عــايــن المــخـاوف نـادا", "ه نــــداهـــا فـــامـــل الآمـــالا", "فــاذا مــا رددتــه عــاد ذا ضــد", "يـن يـحـكـى الافـراح والاوجـالا", "يـحـسـب الآل فـي الصـحـاصح بيضا", "مـثـل مـا كـان يـحـسب البيض آلا", "مــنـذراً قـومـه بـمـا لقـشـعـر ال", "عـيـن مـنـه قـولا فـكـيـف فـعـالا", "يـا امـام الهدى ويا اشرف العا", "لم نــفــســا واظــهـر الخـلق آلا", "ثــــبــــت اللّه دولة بـــك تـــزدا", "ن ومـلكـا مـنـك استفاد الجمالا", "دمــت حـتـى تـنـال خـيـلك مـن جـي", "حــون والنــيــل مــورداً ومـنـالا", "جـامـعا بين ملك طمغاج في الشر", "ق ومـــراكـــس الطــويــل مــطــالا", "ومــضــيــفــا الى ضــغـار وصـنـعـا", "ه عـــمـــانـــا وفـــارســا واوالا", "بـاعـثـاً نـحـوهـا جـيـاداً خـفـافاً", "ورجـــالا لدى الحـــروب ثــقــالا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95375	ابن أبي الحديد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1656	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> كلما زادك الاله جلالا <\|vsep\|> ردت جودا على الورى ونوالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ابن عم النبي لا زالت الاق <\|vsep\|> دار طوعا لما تشاء عجالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلتقي عندك الاماني ويغشي ال <\|vsep\|> نصر في ظل قصرك الامالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أي يوميك تجتلى يوم تذكي ال <\|vsep\|> حرب ام يوم تتهب الاموالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما رأى الناس قبل جيشك جيشا <\|vsep\|> سال فرسانه فخيل رمالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرعت خيله الجبال الى ان <\|vsep\|> كاد من بأسه يهد الجبالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> غص منه الوهاد بالجحفل المج <\|vsep\|> ر فعادت به الوهاد قلالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شرق الافق بالقساطل منه <\|vsep\|> واشتكت السن الجبال الكلالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> دوخ الارض بالسنابك حتى <\|vsep\|> زلزلت من لطامه زلزالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واتاك الرسول من ملك التر <\|vsep\|> ك يؤدي ضراعة وسؤالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مستظلا بظل عفوك بيدي <\|vsep\|> منطقا خاشعا وخدا مذالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> اعشت البيض عينه فهو لا ين <\|vsep\|> ظر الا اسنة ونصالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كاثرته الرجال حتى رأى ال <\|vsep\|> فاق خيلا مجنوبة ورجالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهو في حضرة الخلافة يرجو ال <\|vsep\|> عفو من جودها ويخشي النكالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلما عاين المخاوف نادا <\|vsep\|> ه نداها فامل المالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاذا ما رددته عاد ذا ضد <\|vsep\|> ين يحكى الافراح والاوجالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يحسب الل في الصحاصح بيضا <\|vsep\|> مثل ما كان يحسب البيض لا </\|bsep\|> <\|bsep\|> منذراً قومه بما لقشعر ال <\|vsep\|> عين منه قولا فكيف فعالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا امام الهدى ويا اشرف العا <\|vsep\|> لم نفسا واظهر الخلق لا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثبت اللّه دولة بك تزدا <\|vsep\|> ن وملكا منك استفاد الجمالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> دمت حتى تنال خيلك من جي <\|vsep\|> حون والنيل مورداً ومنالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جامعا بين ملك طمغاج في الشر <\|vsep\|> ق ومراكس الطويل مطالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومضيفا الى ضغار وصنعا <\|vsep\|> ه عمانا وفارسا واوالا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أمــا السـلو فـفـوق لمـس الكـوكـب", "فـاعـذر عـلى صـبـواتـه أو فـاعـتب", "عــجــبــا لقــولك دع هــواك فـانـه", "ســقــم واعـجـب مـنـه لو لم اعـجـب", "مـا حـيـلة الوصـب السقيم وهل له", "ذنــب فــتــوســعــه مــلامــة مـذنـب", "وامــا ومــقــلة شــادن جــعــلت له", "ليـث العـريـنـة فـي ثـياب الثعلب", "لو عـايـنـت عـيـن الوصـي فـسـالها", "فـي القـلب لم يـفـخر بضربة مرحب", "لا خــالفــن عــلي هــواه مـعـنـفـي", "ولا رغــمــن عــليــه انـف مـؤنـبـي", "بــصــبــابــة لم تـنـتـقـض ونـواظـر", "لم تــغــتــمـض ومـدامـع لم تـنـضـب", "يـا نـاظـرا اذكـاء في غسق الدجى", "ذا البــرق ام نـار تـشـب بـمـرقـب", "تـهـفـو كـقـادمـة الجـنـاح وتعتلى", "صـعـدا كـحـاشـيـة الرداء المـذهـب", "أمــطــاره مــأخــوذة مــن ادمــعــي", "وومــيــضــه مــن قــلبـي المـتـلهـب", "والليــل كــالدن الجـريـح عـقـاره", "فــي قـاره كـشـواظـه فـي الغـيـهـب", "فــكــأن رايــات الامــام بـجـنـحـه", "حــمـر الذوائب بـالدم المـتـصـبـب", "سـد المـذاهب بالجيوش على العدى", "فـكـبـعـد نـيـل عـلاه بـعد المهرب", "بــعــرمــرم بــالخــافـقـيـن مـخـيـم", "وعـــلى دراري النـــجــوم مــطــنــب", "تـتـقـاعـس الافـلاك ان لم تـنفطر", "عـنـه وتـردى الشـمـس ان لم تـهرب", "يــغــشــى النــواظــر ضـؤه فـكـانـه", "شــم شــوامــخ مــن حــديــد اشــهــب", "وكــأنــمــا اســيــافــه فــي عــارض", "وكــأنــمــا رايــاتــه فــي كــبـكـب", "مـن كـل غر في الوغا فاذا انجلت", "عــنــه غــيــابــتــهــا فــاي مـجـرب", "ركــاب اخــطــار ومـا بـلغ المـنـى", "مــن لم يــخــض غـمـارثـهـن ويـركـب", "ترنو البسالة بالتقى فالردع ري", "ح الذرع والمـحـراب بـيـت المحرب", "ركـبـوا على امثالهم فالشطبة ال", "جــرداء مـنـهـم تـحـت اجـرد اشـطـب", "الصـقـر فـوق الظـبي والضرغام يق", "تـعـد المـهـا والصـل فـوق العقرب", "واسـتـشـعـروا بـشـعـار اشـرف قائم", "بــالقـسـط مـن حـيـي نـزار ويـعـرب", "مـسـتـنـصـر بـاللّه لو شـاء اكـتفى", "بـالعـزم عـن جـيـش يـجـر ومـقـتـنب", "نـصـر الهـدى واحـق من نصر الهدى", "مــن كــان وارث شــرعـه والمـنـصـب", "وحــمـى حـريـم مـحـمـد مـن يـلتـقـى", "بــمــحــمــد خــيـر البـريـة بـالاب", "مــلك الظــاهــر والبـواطـن بـأسـه", "ونــواله فــاعــجــب لمــعـط مـعـطـب", "وتــالفــت فـيـه القـلوب ولم تـزل", "اهــواؤهــا فــي فــرقــة وتــشــعــب", "فــهــو المــعــشــق للنــفـوس لانـه", "اوفــى وارفــع مــن مــقـام مـحـبـب", "يـا ابـن الائمـة طـاهـر عـن طاهر", "ورث العـــلاء وطـــيــب عــن طــيــب", "الصـافـحـون عـن الجـرائم بـعـدمـا", "كــشــرت بــنــاب للعــقــاب ومـخـلب", "والواهـبـون مـن الرغـائب واللهى", "مـا لم يـذل كـرمـا ومـا لم يـوهب", "قــوم ولاؤهــم النــجــاة وحــبـهـم", "فــي الحــشـر اوفـى طـاعـة وتـقـرب", "أربـاب مـكة والحطيم ووارثوا ال", "بـيـت العـتـيـق وذي طـوى والاخشب", "فـاذا انـتـسـبـت الى قـديم علاهم", "ودت ذكــاء دخـولهـا فـي المـنـسـب", "لولاك لاغــتــدت البـلاد مـبـاحـة", "ولصـال فـيـهـا الدهـر صـولة مغضب", "ولشـد جـيـش العـسـكـر الشـرقـي أع", "راف الجـيـاد بـنـخـل اهـل المغرب", "غـضـبـت لديـن اللّه بـيـضك فاجتوت", "اغــمــادهــا لاعــز مـن لم يـغـضـب", "وابـى الابـاء المحض صبرك مغضبا", "والصــبــر احـيـانـا كـريـه الشـرب", "فــنــهــضــت نــهــضــة احــوذي حــول", "وعـــزمـــت عـــزمـــة شـــمـــري قــلب", "فــليــشــكــرن الديـن مـا اوليـتـه", "واللّه والقــبـر الشـريـف بـيـثـرب", "قـد جـاءك الشـهـر الشـريـف مبشرا", "لك بـالسـعـادة والمـراد المـخـصب", "ومــحــدثـا بـالنـصـر قـبـل وقـوعـه", "والبــرق يـؤذن بـالغـمـام الصـيـب", "والنـصـر مـضـمـون الحـصـول بـقوله", "ان تـنـصـروا والوعـد غـيـر مـكـذب", "فـاسـعـد بـأيـام الصـيـام مـهـنـئا", "بــاعــز مــمــلكــة وانــجــح مـطـلب", "فــي نــعــمــة فـوضـى وحـكـم نـافـذ", "ومـــآرب عـــجــلى ونــجــح مــكــثــب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95371	ابن أبي الحديد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1656	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> أما السلو ففوق لمس الكوكب <\|vsep\|> فاعذر على صبواته أو فاعتب </\|bsep\|> <\|bsep\|> عجبا لقولك دع هواك فانه <\|vsep\|> سقم واعجب منه لو لم اعجب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما حيلة الوصب السقيم وهل له <\|vsep\|> ذنب فتوسعه ملامة مذنب </\|bsep\|> <\|bsep\|> واما ومقلة شادن جعلت له <\|vsep\|> ليث العرينة في ثياب الثعلب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو عاينت عين الوصي فسالها <\|vsep\|> في القلب لم يفخر بضربة مرحب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا خالفن علي هواه معنفي <\|vsep\|> ولا رغمن عليه انف مؤنبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> بصبابة لم تنتقض ونواظر <\|vsep\|> لم تغتمض ومدامع لم تنضب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ناظرا اذكاء في غسق الدجى <\|vsep\|> ذا البرق ام نار تشب بمرقب </\|bsep\|> <\|bsep\|> تهفو كقادمة الجناح وتعتلى <\|vsep\|> صعدا كحاشية الرداء المذهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمطاره مأخوذة من ادمعي <\|vsep\|> ووميضه من قلبي المتلهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> والليل كالدن الجريح عقاره <\|vsep\|> في قاره كشواظه في الغيهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكأن رايات الامام بجنحه <\|vsep\|> حمر الذوائب بالدم المتصبب </\|bsep\|> <\|bsep\|> سد المذاهب بالجيوش على العدى <\|vsep\|> فكبعد نيل علاه بعد المهرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعرمرم بالخافقين مخيم <\|vsep\|> وعلى دراري النجوم مطنب </\|bsep\|> <\|bsep\|> تتقاعس الافلاك ان لم تنفطر <\|vsep\|> عنه وتردى الشمس ان لم تهرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يغشى النواظر ضؤه فكانه <\|vsep\|> شم شوامخ من حديد اشهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكأنما اسيافه في عارض <\|vsep\|> وكأنما راياته في كبكب </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كل غر في الوغا فاذا انجلت <\|vsep\|> عنه غيابتها فاي مجرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ركاب اخطار وما بلغ المنى <\|vsep\|> من لم يخض غمارثهن ويركب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترنو البسالة بالتقى فالردع ري <\|vsep\|> ح الذرع والمحراب بيت المحرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ركبوا على امثالهم فالشطبة ال <\|vsep\|> جرداء منهم تحت اجرد اشطب </\|bsep\|> <\|bsep\|> الصقر فوق الظبي والضرغام يق <\|vsep\|> تعد المها والصل فوق العقرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستشعروا بشعار اشرف قائم <\|vsep\|> بالقسط من حيي نزار ويعرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> مستنصر باللّه لو شاء اكتفى <\|vsep\|> بالعزم عن جيش يجر ومقتنب </\|bsep\|> <\|bsep\|> نصر الهدى واحق من نصر الهدى <\|vsep\|> من كان وارث شرعه والمنصب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحمى حريم محمد من يلتقى <\|vsep\|> بمحمد خير البرية بالاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملك الظاهر والبواطن بأسه <\|vsep\|> ونواله فاعجب لمعط معطب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتالفت فيه القلوب ولم تزل <\|vsep\|> اهواؤها في فرقة وتشعب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهو المعشق للنفوس لانه <\|vsep\|> اوفى وارفع من مقام محبب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ابن الائمة طاهر عن طاهر <\|vsep\|> ورث العلاء وطيب عن طيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> الصافحون عن الجرائم بعدما <\|vsep\|> كشرت بناب للعقاب ومخلب </\|bsep\|> <\|bsep\|> والواهبون من الرغائب واللهى <\|vsep\|> ما لم يذل كرما وما لم يوهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> قوم ولاؤهم النجاة وحبهم <\|vsep\|> في الحشر اوفى طاعة وتقرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرباب مكة والحطيم ووارثوا ال <\|vsep\|> بيت العتيق وذي طوى والاخشب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاذا انتسبت الى قديم علاهم <\|vsep\|> ودت ذكاء دخولها في المنسب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لولاك لاغتدت البلاد مباحة <\|vsep\|> ولصال فيها الدهر صولة مغضب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولشد جيش العسكر الشرقي أع <\|vsep\|> راف الجياد بنخل اهل المغرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> غضبت لدين اللّه بيضك فاجتوت <\|vsep\|> اغمادها لاعز من لم يغضب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وابى الاباء المحض صبرك مغضبا <\|vsep\|> والصبر احيانا كريه الشرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنهضت نهضة احوذي حول <\|vsep\|> وعزمت عزمة شمري قلب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فليشكرن الدين ما اوليته <\|vsep\|> واللّه والقبر الشريف بيثرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد جاءك الشهر الشريف مبشرا <\|vsep\|> لك بالسعادة والمراد المخصب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومحدثا بالنصر قبل وقوعه <\|vsep\|> والبرق يؤذن بالغمام الصيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> والنصر مضمون الحصول بقوله <\|vsep\|> ان تنصروا والوعد غير مكذب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاسعد بأيام الصيام مهنئا <\|vsep\|> باعز مملكة وانجح مطلب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "حبيبي أنت من دون البرايا", "وإن لم أحـظ مـنك بما أريد", "قـنـعت من الوصال بكشف حال", "فـقـيـل ارجـع فمطلبها بعيد", "ألم تـسـمع جواب سؤال موسى", "وليـس عـلى مـكـانـتـه مـزيـد", "تــعــرض للذي حــاولت يـومـاً", "فـدك الصـخر واضطرم الصعيد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95363	ابن أبي الحديد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1656	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> حبيبي أنت من دون البرايا <\|vsep\|> ون لم أحظ منك بما أريد </\|bsep\|> <\|bsep\|> قنعت من الوصال بكشف حال <\|vsep\|> فقيل ارجع فمطلبها بعيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألم تسمع جواب سؤال موسى <\|vsep\|> وليس على مكانته مزيد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "تــقـول قـد أرجـأت ذا التـدبـيـرا", "مــعــنــاه قــد أخَّرتــه تــأخــيــرا", "وفـــرقـــة مــرجــئة مــن شــأنــهــا", "تــؤخــر الأعــمـال عـن إيـمـانـهـا", "ورقــــأ الدم رقــــوءاً أي ســـكـــن", "وهــو الرقــوءُ للدواءِ فــاعــلمــن", "ولا تـــســـبـــوا الإبـــل إن للدم", "فــيــهـا رَقـوءاً بـالديـات فـاعـلم", "وقــد رقــيــت مــســه وهــي الرُّقــى", "أرقـيـه فـاعـلم ورقـيـت المـرتـقى", "أرقـــــى قـــــيـــــا ودرأت زيـــــدا", "دفــــعــــاً وقــــد تـــدارآ رويـــدا", "تــدافــعــا وقــد دريــت الصــيــدا", "تــعــنــى خــتــلت وخــدعــت كــيــدا", "وقــد نــكــأت أنــكــأ القــرح إذا", "فــرقــتــه وقــد نــكــيــت بــالأذى", "فـي الخـصـم أنـكـى وهـي النـكـايه", "وقــــد رفـــأت ثـــوبـــه والرايـــه", "وبــــارأَ الزوجـــة والشـــريـــكـــا", "ومـــا أبـــاريــك ولا أحــكــيــكــا", "مــعــنـاه لا افـعـل مـثـل فـعـلكـا", "فاعلم وباري الريح جوداً أي حكى", "وقــد عــبــأت أعــبــأ المــتــاعــا", "والجــيــشَ عــبّــيــت أتــى ســمـاعـا", "وقــيــل بــل كــلاهــمــا مــهــمــوز", "وردؤت جــــارتــــنــــا العــــجــــوز", "رداءة وجـــــــــــــارنـــــــــــــا ردئ", "ودفــــــؤت ويـــــومـــــنـــــا دفـــــئ", "ودفـــئ الإنـــســـان فـــهــو دفــآن", "وامــرأة دفــأى فــقـس يـا إنـسـان", "وهــدأ النــاس بــمــعــنـى سـكـنـوا", "وقــوم زيــد هــادئون فــاركــنــوا", "وقــد فــقــأت عــيــنــه لمّــا نـظـر", "وجـــهـــي وأومــأت إليــه فــحــضــر", "وقــد تــثــاءَبــت فــنــمــت عــنــدي", "تـــثـــاؤبـــاً والثـــؤبــاء تــعــدى", "وأرضــــــنــــــا وبــــــئة ووبــــــئت", "وإن تــــشــــأ مــــوبـــوءة ووبـــئت", "وأنــت إن نــاوأت زيــداً فــاصـبـر", "مــعــنــاه عــاديــت فــقــس وفــكــر", "واهــــمـــز مـــنـــاواة وقـــد روّأت", "فــي العــلم أي فـي فـهـمـه فـكّـرت", "والظـــــرف مـــــلآن وقــــد مــــلأت", "ومــــا قــــتــــلتــــه ولا مــــالأت", "وليـــــنـــــوا قـــــولهـــــم الرويّه", "وهــــــــــــــو شــــــــــــــذوذ الذريّه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95334	ابن أبي الحديد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1656	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> تقول قد أرجأت ذا التدبيرا <\|vsep\|> معناه قد أخَّرته تأخيرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفرقة مرجئة من شأنها <\|vsep\|> تؤخر الأعمال عن يمانها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورقأ الدم رقوءاً أي سكن <\|vsep\|> وهو الرقوءُ للدواءِ فاعلمن </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا تسبوا البل ن للدم <\|vsep\|> فيها رَقوءاً بالديات فاعلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد رقيت مسه وهي الرُّقى <\|vsep\|> أرقيه فاعلم ورقيت المرتقى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرقى قيا ودرأت زيدا <\|vsep\|> دفعاً وقد تدار رويدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تدافعا وقد دريت الصيدا <\|vsep\|> تعنى ختلت وخدعت كيدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد نكأت أنكأ القرح ذا <\|vsep\|> فرقته وقد نكيت بالأذى </\|bsep\|> <\|bsep\|> في الخصم أنكى وهي النكايه <\|vsep\|> وقد رفأت ثوبه والرايه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبارأَ الزوجة والشريكا <\|vsep\|> وما أباريك ولا أحكيكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> معناه لا افعل مثل فعلكا <\|vsep\|> فاعلم وباري الريح جوداً أي حكى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد عبأت أعبأ المتاعا <\|vsep\|> والجيشَ عبّيت أتى سماعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقيل بل كلاهما مهموز <\|vsep\|> وردؤت جارتنا العجوز </\|bsep\|> <\|bsep\|> رداءة وجارنا ردئ <\|vsep\|> ودفؤت ويومنا دفئ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودفئ النسان فهو دفن <\|vsep\|> وامرأة دفأى فقس يا نسان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهدأ الناس بمعنى سكنوا <\|vsep\|> وقوم زيد هادئون فاركنوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد فقأت عينه لمّا نظر <\|vsep\|> وجهي وأومأت ليه فحضر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد تثاءَبت فنمت عندي <\|vsep\|> تثاؤباً والثؤباء تعدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأرضنا وبئة ووبئت <\|vsep\|> ون تشأ موبوءة ووبئت </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنت ن ناوأت زيداً فاصبر <\|vsep\|> معناه عاديت فقس وفكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> واهمز مناواة وقد روّأت <\|vsep\|> في العلم أي في فهمه فكّرت </\|bsep\|> <\|bsep\|> والظرف ملن وقد ملأت <\|vsep\|> وما قتلته ولا مالأت </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أفـنـيـت خـمـسـين عاماً معملاً نظري", "فــيــه فـلم أدر مـا آتـي ومـا أذر", "مـن كـان فـوق عـقول القايسين فما", "ذا يدرك الفكر أو ما يبلغ النظر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95359	ابن أبي الحديد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1656	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أفنيت خمسين عاماً معملاً نظري <\|vsep\|> فيه فلم أدر ما تي وما أذر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لِمــن ظــعـنٌ بَـيـنَ الغَـمـيـم وَحَـاجـر", "بَـزَغـنَ شُـمـوسـاً فـي ظـلام الديَّاـجِر", "شـبـيـهـات بـيـضـات النـعـام يـقلُّها", "مـن العـيس أشباه النعام النوافِر", "ومـن دونِ ذاكَ الخـدرِ ظَـبـيـةُ قـايضِ", "تُــريـق دِمـاء المـشـبـلات الخـوادِر", "تَــنــوءُ بــأعــبــاءِ الحــليِّ وإِنّهــا", "لتَـضـعـف عَـن لَمـحِ العُـيونِ النَّواظِر", "إذا اعتَجَرت قاني الشُّفوفِ فَيا لَها", "تـبـارِيـحُ وَجـدٍ فـي قُـلوبِ المـغـافِرِ", "تَـمـيـلُ كَـمـا مَـالَ النَّزِيـفُ وتَـنثني", "تَــثــنـيَ مَـنـصـورِ الكـتـيـبَـةِ ظـافِـر", "لهـا مَـحـضُ وُدّي فـي الهـوى وَتَـحنُّني", "وخــالصُ إضــمــاري وصــفــوُ سَــرائِري", "فَــيــا رَبِّ بَــغِّضــهـا إلى كـل عَـاشِـقٍ", "ســوَايَ وقــبِّحــهــا إلى كــل نَــاظِــرِ", "وبَـغِّضـ إليها النَّاسَ غَيري كَما أرى", "قَــبــيـحـاً سـواهـا كـلَّ بَـادٍ وَحـاضـر", "فـيـا جَـنَّةـ فِـيـها العَذابُ وَلم أخَف", "حُـلُولَ عـذابٍ فـي الجـنـانِ النَّواضِـر", "يـعـاقَـبُ فـي حُـسـبـانِهـا غَـيـرُ مُشركٍ", "ويُـحـرمُ مـن نـعـمـائِهـا غَـيـرُ كـافِر", "عـلمـتـك لا قـرب الدِّيـار بـنـافـعي", "لديــكَ ولا بُــعـدُ الديـارِ بِـضـائِري", "ومَـا قُـربُ أوطـانٍ بـهـا مُـتَباعِدُ ال", "مَــوَدَّةِ إلا مــثــلُ قُــربِ المــقـابِـرِ", "حــلَفــت بـربِّ القـعـضـبـيَّةـ والقـنـا", "المـثـقَّفـِ والبـيضِ الرّقاقِ البواتِر", "وبـالسَّاـبـحَـاتِ السَّاـبِـقـات كـأنـهـا", "مـن النَّاـشـراتِ الفـارِقاتِ الأَعاصِر", "وعُـــوجٍ مُـــرنَّاـــتٍ وصـــفـــرٍ صـــوائب", "وفُـــلكٍ بـــآذيِّ العُـــبـــابِ مَــواخِــر", "لَقـــد فَـــازَ عَـــبـــدٌ للوَصــيِّ ولاؤه", "وَلو شَــابَه بِـالمـوبـقـاتِ الكَـبـائِر", "وَخـــابَ مُـــعــادِيــه ولَو حَــلَّقــت بِه", "قَـوادِمُ فَـتـخـاءِ الجـنـاحَـيـنِ كـاسِـر", "هُـوَ النَّبـأ المكنونُ والجوهَر الذي", "تَــجــسَّدَ مِــن نُـورٍ مِـنَ القـدس زاهِـر", "وذُو المـعـجـزَاتِ الواضِـحـاتِ أقـلُّها", "الظـهـورُ عـلى مُـسـتـودعات السَّرائِر", "ووَارِثُ عــلمِ المُــصــطــفـى وشَـقـيـقُه", "أخـاً ونَـظـيـراً في العلي والأواصِر", "ألا إنَّمــا الإسـلامُ لَولا حُـسَـامـهُ", "كــعــفــطــةِ عَـنـزٍ أو قـلامـةِ حَـافِـر", "ألا إنَّمــا التَـوحـيـدُ لولا عُـلومُه", "كــعُــرضــةِ ضِــلّيــلٍ وَنــهــبــة كـافِـر", "ألا إنَّمــا الأَقــدارُ طـوع يَـمـيـنِهِ", "فَــبــوركَ مــن وتــرٍ مُــطــاع وقــادِر", "فَــلو ركَــضَ الصُّمـّ الجـلامِـدَ واطِـئاً", "لفــجَّرَهــا بــالمــتــرَعـاتِ الزَّواخِـر", "ولَو رَامَ كَـسـفَ الشَّمـسِ كـوّرَ نـورَهـا", "وعَــطَّلــَ مِــن أفــلاكــهــا كــلَّ دَائِر", "هُـوَ الآيـةُ العُظمى ومُستنبِطُ الهدى", "وَحــيــرةُ أربـابِ النُّهـى والبَـصَـائِر", "رَمــى اللَّه مـنـهُ يـوم بَـدرٍ خُـصـومَه", "بِـــذي فُـــذذٍ فــي آلِ بــدرٍ مُــبــادِر", "وَقـد جـاشَتِ الأرضُ العريضةُ بالقَنا", "فَــلم يُــلفَ إلا ضــامـرٌ فـوقَ ضَـامِـر", "فَــلو نَــتَـجَـت أمُّ السَّمـاء صَـواعِـقـاً", "لمــا شَــجَّ مـنـهـا سـارِحٌ رأسَ حـاسِـر", "فَـكـانَ وكَـانُـوا كالقُطاميّ نَاهَضَ ال", "بُــغَــاثَ فَـصـرَّى شِـلوَهُ فـي الأَظـافِـر", "سـرى نَـحـوهـم رِسـلاً فـسَارَت قُلوبُهم", "مِـنَ الخَـوفِ وخداً نحوَه في الحناجِر", "كــانَّ ضُــبَــاتِ المـشـرَفـيَّةـ مـن كـرى", "فَـمـا يَـبـتَـغـي إلا مَـقـرَّ المَـحـاجِر", "فَـلا تَـحـسَـبَـنَّ الرَّعـدَ رِجـس غَـمـامَـةٍ", "ولكــنَّهــ مِــن بَــعـض تِـلكَ الزمـاجِـر", "ولا تــحــسـبـنَّ البَـرقَ نَـاراً فـإنـه", "وَمِـيـضٌ أتـى مِـن ذِي الفِـقـار بفاقِر", "وَلا تَـحـسـبـنَّ المـزنَ تَهـمـي فـإنَّها", "أنــامِــلهُ تَهــمــي بــأوطــفَ هــامِــر", "تَــعــالَيــتَ عَـن مَـدحٍ فـأبـلَغُ خـاطـب", "بِـمـدحِـكَ بَـيـنَ النـاسِ أَقـصـرُ قـاصِـر", "صِــفــاتُــكَ أســمــاءٌ وَذاتُــكَ جَــوهَــرٌ", "بَـريـء المَـعـالِي مِن صِفاتِ الجَواهِر", "يـجـلُّ عَـنِ الأعـراضِ والأينِ والمتى", "ويَـكـبـرُ عَـن تَـشـبـيـهـهِ بـالعَـنَـاصِر", "إذا طَـافَ قَـومٌ في المَشاعِرِ والصَّفا", "فَــقــبـرُكَ رُكـنـي طَـائِفـاً وَمـشـاعِـري", "وإن ذَخِــرَ الأقــوامُ نُــســكَ عِـبـادة", "فـــحـــبُّكــَ أَوفــى عُــدَّتــي وذَخــائِري", "وإن صَـامَ نـاسٌ فـي الهـواجِـرِ حِـسبَةً", "فَـمـدحُـكَ أَسـنـى مِـن صِـيـامِ الهَواجِر", "وأعــلَمُ أنَّيــ إِن أطَــعــتُ غِــوايَـتـي", "فـحـبُّكـَ أُنـسـي فـي بُـطُـونِ الحَـفـائِر", "وإن أكُ فــيــمــا جِــئتـهُ شـرَّ مـذنـبٍ", "فَـربُّكـَ يـا خَـيـرَ الوَرى خَـيـرُ غـافِر", "فَـواللَّه لا أقـلَعـتُ عـن لهو صَبوَتي", "ولا سـمـعَ اللاحُـونَ يَـومـاً مـعاذِري", "إِذا كُنت للنِّيرانِ في الحَشر قاسماً", "أطـعـت الهَـوى والغـيَّ غـيـرَ مُـحـاذِر", "نَـصَـرتـكَ فـي الدُّنـيـا بِما أَستَطيعه", "فَـكُـن شَـافِـعـي يَـومَ المعادِ ونَاصِري", "فَـلَيـتَ تُـرابـاً حـال دُونَـكَ لم يَـحـل", "وَســاتِــرَ وَجــهٍ مِــنــكَ لَيـسَ بِـسـاتِـر", "لتـنـظـرَ مـا لاقى الحسينُ وَما جَنَت", "عَـلَيـه العِـدَى مِـن مُفظِعاتِ الجَرائِر", "مِـنِ ابـنِ زيادٍ وابنِ هندٍ وإمرة اب", "نِ سـعـدٍ وأبـنـاء الإمـاءِ العَـواهِر", "رَمَــوهُ بِــيَــحــمُــومٍ أديــمٍ غُــطـامـطٍ", "تُـعـيـدُ الحَـصى رَفغاً بِوقع الحَوافِر", "لهــامٌ فــلا فَـرع النُّجـومِ بِـمـسـبَـلٍ", "عَــلَيــهِ ولا وَجــهُ الصَّبـاحِ بِـسـافِـر", "فَــيــا لَكَ مَـقـتـولاً تَهـدَّمـت العـلى", "وثــلَّت بِهِ أركــانُ عــرشِ المَــفـاخِـر", "ويـا حَـسـرَتـا إذ لَم أكُن في أوائِل", "منَ النَّاسِ يتلى فضلُهُم في الأواخِر", "فَـأنـصـرَ قَـومـاً إن يـكن فاتَ نَصرُهم", "لَدى الرَّوع خـطَّاـري فَما فَاتَ خَاطِري", "عَـجِـبـتُ لأطـوَادِ الأخـاشِـيبِ لَم تمد", "ولا أَصـبَـحـتَ غـوراً مِـيـاهُ الكوَافِر", "وَلِلشَّمـس لم تُـكـسَـف وللبَدرِ لم يَحل", "وللشُّهــبِ لم تَــقــذف بــأشـأمِ طـائِر", "أمـا كـانَ فـي رزء ابـن فاطم مقتض", "هُـــبـــوط رواسٍ أو كُـــســـوف زواهِــر", "ولكـــنـــمــا غَــدرُ النُّفــوس سَــجــيَّةٌ", "لَهــا وَعــزيــزٌ صَــاحــبٌ غــيـر غـادِر", "بني الوحي هل أَبقى الكتابُ لناظِمٍ", "مَــقــالَةَ مَــدحٍ فــيــكــمُ أو لنـاثِـر", "إذا كـانَ مَـولى الشَّاـعِـريـن وَرَبُّهـم", "لَكـم بـانـيـاً مَـجـداً فَما قَدرُ شاعِر", "فَــأُقــسِــمُ لَولا أنَّكـُم سُـبـلُ الهُـدى", "لضـلَّ الوَرى عَـن لاحـبِ النَّهـجِ ظاهِر", "ولَو لَم تَكُونوا في البَسيطَةِ زلزلت", "وأُخــربَ مــن أرجــائِهــا كــل عـامِـر", "ســأمــنَــحُــكُــم مــنــي مَــودة وامــقٍ", "يَـغـضُّ قـلى عـن غـيـركـم طَـرف هـاجِـر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95322	ابن أبي الحديد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1656	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> لِمن ظعنٌ بَينَ الغَميم وَحَاجر <\|vsep\|> بَزَغنَ شُموساً في ظلام الديَّاجِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> شبيهات بيضات النعام يقلُّها <\|vsep\|> من العيس أشباه النعام النوافِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن دونِ ذاكَ الخدرِ ظَبيةُ قايضِ <\|vsep\|> تُريق دِماء المشبلات الخوادِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَنوءُ بأعباءِ الحليِّ وِنّها <\|vsep\|> لتَضعف عَن لَمحِ العُيونِ النَّواظِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا اعتَجَرت قاني الشُّفوفِ فَيا لَها <\|vsep\|> تبارِيحُ وَجدٍ في قُلوبِ المغافِرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَميلُ كَما مَالَ النَّزِيفُ وتَنثني <\|vsep\|> تَثنيَ مَنصورِ الكتيبَةِ ظافِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لها مَحضُ وُدّي في الهوى وَتَحنُّني <\|vsep\|> وخالصُ ضماري وصفوُ سَرائِري </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيا رَبِّ بَغِّضها لى كل عَاشِقٍ <\|vsep\|> سوَايَ وقبِّحها لى كل نَاظِرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبَغِّض ليها النَّاسَ غَيري كَما أرى <\|vsep\|> قَبيحاً سواها كلَّ بَادٍ وَحاضر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا جَنَّة فِيها العَذابُ وَلم أخَف <\|vsep\|> حُلُولَ عذابٍ في الجنانِ النَّواضِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يعاقَبُ في حُسبانِها غَيرُ مُشركٍ <\|vsep\|> ويُحرمُ من نعمائِها غَيرُ كافِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> علمتك لا قرب الدِّيار بنافعي <\|vsep\|> لديكَ ولا بُعدُ الديارِ بِضائِري </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومَا قُربُ أوطانٍ بها مُتَباعِدُ ال <\|vsep\|> مَوَدَّةِ لا مثلُ قُربِ المقابِرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حلَفت بربِّ القعضبيَّة والقنا <\|vsep\|> المثقَّفِ والبيضِ الرّقاقِ البواتِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبالسَّابحَاتِ السَّابِقات كأنها <\|vsep\|> من النَّاشراتِ الفارِقاتِ الأَعاصِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعُوجٍ مُرنَّاتٍ وصفرٍ صوائب <\|vsep\|> وفُلكٍ بذيِّ العُبابِ مَواخِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقد فَازَ عَبدٌ للوَصيِّ ولاؤه <\|vsep\|> وَلو شَابَه بِالموبقاتِ الكَبائِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَخابَ مُعادِيه ولَو حَلَّقت بِه <\|vsep\|> قَوادِمُ فَتخاءِ الجناحَينِ كاسِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُوَ النَّبأ المكنونُ والجوهَر الذي <\|vsep\|> تَجسَّدَ مِن نُورٍ مِنَ القدس زاهِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذُو المعجزَاتِ الواضِحاتِ أقلُّها <\|vsep\|> الظهورُ على مُستودعات السَّرائِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ووَارِثُ علمِ المُصطفى وشَقيقُه <\|vsep\|> أخاً ونَظيراً في العلي والأواصِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا نَّما السلامُ لَولا حُسَامهُ <\|vsep\|> كعفطةِ عَنزٍ أو قلامةِ حَافِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا نَّما التَوحيدُ لولا عُلومُه <\|vsep\|> كعُرضةِ ضِلّيلٍ وَنهبة كافِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا نَّما الأَقدارُ طوع يَمينِهِ <\|vsep\|> فَبوركَ من وترٍ مُطاع وقادِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلو ركَضَ الصُّمّ الجلامِدَ واطِئاً <\|vsep\|> لفجَّرَها بالمترَعاتِ الزَّواخِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولَو رَامَ كَسفَ الشَّمسِ كوّرَ نورَها <\|vsep\|> وعَطَّلَ مِن أفلاكها كلَّ دَائِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُوَ اليةُ العُظمى ومُستنبِطُ الهدى <\|vsep\|> وَحيرةُ أربابِ النُّهى والبَصَائِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَمى اللَّه منهُ يوم بَدرٍ خُصومَه <\|vsep\|> بِذي فُذذٍ في لِ بدرٍ مُبادِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقد جاشَتِ الأرضُ العريضةُ بالقَنا <\|vsep\|> فَلم يُلفَ لا ضامرٌ فوقَ ضَامِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلو نَتَجَت أمُّ السَّماء صَواعِقاً <\|vsep\|> لما شَجَّ منها سارِحٌ رأسَ حاسِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكانَ وكَانُوا كالقُطاميّ نَاهَضَ ال <\|vsep\|> بُغَاثَ فَصرَّى شِلوَهُ في الأَظافِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> سرى نَحوهم رِسلاً فسَارَت قُلوبُهم <\|vsep\|> مِنَ الخَوفِ وخداً نحوَه في الحناجِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> كانَّ ضُبَاتِ المشرَفيَّة من كرى <\|vsep\|> فَما يَبتَغي لا مَقرَّ المَحاجِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا تَحسَبَنَّ الرَّعدَ رِجس غَمامَةٍ <\|vsep\|> ولكنَّه مِن بَعض تِلكَ الزماجِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا تحسبنَّ البَرقَ نَاراً فنه <\|vsep\|> وَمِيضٌ أتى مِن ذِي الفِقار بفاقِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا تَحسبنَّ المزنَ تَهمي فنَّها <\|vsep\|> أنامِلهُ تَهمي بأوطفَ هامِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَعالَيتَ عَن مَدحٍ فأبلَغُ خاطب <\|vsep\|> بِمدحِكَ بَينَ الناسِ أَقصرُ قاصِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> صِفاتُكَ أسماءٌ وَذاتُكَ جَوهَرٌ <\|vsep\|> بَريء المَعالِي مِن صِفاتِ الجَواهِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يجلُّ عَنِ الأعراضِ والأينِ والمتى <\|vsep\|> ويَكبرُ عَن تَشبيههِ بالعَنَاصِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا طَافَ قَومٌ في المَشاعِرِ والصَّفا <\|vsep\|> فَقبرُكَ رُكني طَائِفاً وَمشاعِري </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون ذَخِرَ الأقوامُ نُسكَ عِبادة <\|vsep\|> فحبُّكَ أَوفى عُدَّتي وذَخائِري </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون صَامَ ناسٌ في الهواجِرِ حِسبَةً <\|vsep\|> فَمدحُكَ أَسنى مِن صِيامِ الهَواجِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأعلَمُ أنَّي ِن أطَعتُ غِوايَتي <\|vsep\|> فحبُّكَ أُنسي في بُطُونِ الحَفائِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون أكُ فيما جِئتهُ شرَّ مذنبٍ <\|vsep\|> فَربُّكَ يا خَيرَ الوَرى خَيرُ غافِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَواللَّه لا أقلَعتُ عن لهو صَبوَتي <\|vsep\|> ولا سمعَ اللاحُونَ يَوماً معاذِري </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا كُنت للنِّيرانِ في الحَشر قاسماً <\|vsep\|> أطعت الهَوى والغيَّ غيرَ مُحاذِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَصَرتكَ في الدُّنيا بِما أَستَطيعه <\|vsep\|> فَكُن شَافِعي يَومَ المعادِ ونَاصِري </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَيتَ تُراباً حال دُونَكَ لم يَحل <\|vsep\|> وَساتِرَ وَجهٍ مِنكَ لَيسَ بِساتِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لتنظرَ ما لاقى الحسينُ وَما جَنَت <\|vsep\|> عَلَيه العِدَى مِن مُفظِعاتِ الجَرائِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِنِ ابنِ زيادٍ وابنِ هندٍ ومرة اب <\|vsep\|> نِ سعدٍ وأبناء الماءِ العَواهِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَمَوهُ بِيَحمُومٍ أديمٍ غُطامطٍ <\|vsep\|> تُعيدُ الحَصى رَفغاً بِوقع الحَوافِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهامٌ فلا فَرع النُّجومِ بِمسبَلٍ <\|vsep\|> عَلَيهِ ولا وَجهُ الصَّباحِ بِسافِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيا لَكَ مَقتولاً تَهدَّمت العلى <\|vsep\|> وثلَّت بِهِ أركانُ عرشِ المَفاخِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا حَسرَتا ذ لَم أكُن في أوائِل <\|vsep\|> منَ النَّاسِ يتلى فضلُهُم في الأواخِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأنصرَ قَوماً ن يكن فاتَ نَصرُهم <\|vsep\|> لَدى الرَّوع خطَّاري فَما فَاتَ خَاطِري </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَجِبتُ لأطوَادِ الأخاشِيبِ لَم تمد <\|vsep\|> ولا أَصبَحتَ غوراً مِياهُ الكوَافِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلِلشَّمس لم تُكسَف وللبَدرِ لم يَحل <\|vsep\|> وللشُّهبِ لم تَقذف بأشأمِ طائِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما كانَ في رزء ابن فاطم مقتض <\|vsep\|> هُبوط رواسٍ أو كُسوف زواهِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكنما غَدرُ النُّفوس سَجيَّةٌ <\|vsep\|> لَها وَعزيزٌ صَاحبٌ غير غادِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> بني الوحي هل أَبقى الكتابُ لناظِمٍ <\|vsep\|> مَقالَةَ مَدحٍ فيكمُ أو لناثِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا كانَ مَولى الشَّاعِرين وَرَبُّهم <\|vsep\|> لَكم بانياً مَجداً فَما قَدرُ شاعِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأُقسِمُ لَولا أنَّكُم سُبلُ الهُدى <\|vsep\|> لضلَّ الوَرى عَن لاحبِ النَّهجِ ظاهِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولَو لَم تَكُونوا في البَسيطَةِ زلزلت <\|vsep\|> وأُخربَ من أرجائِها كل عامِر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وحقك لو أدخلتني النار قلت لل", "ذيـن بـهـا قـد كـنـت مـمـن يـحـبه", "وأفـنـيـت عـمري في دقيقق علومه", "ومـا بـغـيـتـي إلا رضـاه وقـربـه", "هـبـوني مسيئاً أوتغ الحلم جهله", "وأوبــقــه دون البــريــة ذنــبــه", "أمـا يـقـتـضـي شـرع التكرم عفوه", "أيــحـسـن أن يـنـسـى هـواه وحـبـه", "أمـا رد زيـغ ابـن الخـطيب وشكه", "وتـمـويهه في الدين إذ عز خطبه", "أما كان ينوي الحق فيما يقوله", "ألم تنصر التوحيد والعدل كتبه", "وغاية صدق الصب أن يعذب الأسى", "إذا كـان مـن يـهـوى عـليـه يصبه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95367	ابن أبي الحديد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1656	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> وحقك لو أدخلتني النار قلت لل <\|vsep\|> ذين بها قد كنت ممن يحبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأفنيت عمري في دقيقق علومه <\|vsep\|> وما بغيتي لا رضاه وقربه </\|bsep\|> <\|bsep\|> هبوني مسيئاً أوتغ الحلم جهله <\|vsep\|> وأوبقه دون البرية ذنبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما يقتضي شرع التكرم عفوه <\|vsep\|> أيحسن أن ينسى هواه وحبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما رد زيغ ابن الخطيب وشكه <\|vsep\|> وتمويهه في الدين ذ عز خطبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما كان ينوي الحق فيما يقوله <\|vsep\|> ألم تنصر التوحيد والعدل كتبه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "تــــقـــول هـــذي شـــفـــة للبـــشـــر", "وصــائد الطــيــر طــويـل المِـنـسَـر", "والطــيــر غــيــر صــائد مــنــقــار", "وســـــبـــــع خــــرطــــومــــه جَــــرّار", "وخَــطــمــه أيــضــاً مــن المــشـهـور", "وهـــذه فـــنــطــيــســة الخــنــزيــر", "واخــصُــص ذوات الظِــلف بــالمِـقِـمَّة", "بـــكـــســـر مـــيــم وكــذا المِــرمّه", "وهــــذه جــــحــــفــــلة للحــــافــــر", "ومِـــشـــفَـــر للخُـــفَّ كـــالأَبـــاعــر", "وقــل هـو الظُـفـر مـن النـاس ومـن", "ذي الحافر الحافر فافهم واستبن", "ومَـــنـــسِــم يــقــال مــن ذي الخــف", "كـالإِبـل وهو الظِّلف من ذي الظِلف", "وهـــو مـــن الســـبـــاع والجــوارح", "مِــخـلبـهـا والطـيـر غـيـر الجـارح", "بُـــرثـــنــهــا كــذاك فــي الكــلاب", "وقــد أَتــى البُــرثــن يـا صـحـابـي", "فــي جــمــلد الســبــاع طــرّا وقــل", "الثــدي للنــاس وقـبـل فـي الإِبـل", "خِـــلف وذي الحـــافـــر والســـبــاع", "طُـــبـــى وأَطــبــاءٌ وعــاه الواعــي", "ومــن ذوات الظِّلــف ضَـرع كـالغـنـم", "وزيــنــب إِن تــر زيــداً تــغــتــلِم", "ونــاقــة قــد ضــبِـعـت وهـو الضَّبـَع", "وقــله بــالهــاءِ كــلاهــمــا سُـمـع", "ونـــاقـــة ضَــبِــعــة واســتــحــرمــت", "مــــاعِــــزة القــــوم كــــذاك وردت", "فــــهـــي حَـــرمَـــى وبـــهـــا حِـــرَام", "وحَـــنَـــت النـــعـــجـــة يـــا غــلام", "فــــهــــي حــــانٍ وبـــهـــا حِـــنَـــاءُ", "واســتــودقــت أَتــانـنـا القـمـراءُ", "وأَودقــــت فــــهــــي وديـــق وأَتـــى", "فـي كـل ذي الحافر فافهم مثل ذا", "وهــــــــي وَدُوق وبـــــــهـــــــا وِدَاق", "ثـــم المـــهـــاة نـــعـــجـــة وفــاق", "فـقـل حـنَـت وقـل وظـبـيـة كـمـاعزه", "فـي اسـتـحـرمـت فـهـي حَـرمَى جائزه", "وأجـــعـــلت كَـــلبـــتــنــا وصَــرَفــت", "كـــذا فـــي الذئبــة أَيــضــا وردت", "وصــــارف ومــــجــــعِـــل مـــشـــهـــور", "وفـــي الســـبــاع كــلهــا مــأثــور", "والمـــوت للنـــاس فــأَمــا الفــرس", "فــهــو النــفـوق حـسـب لا يـلتـبـس", "قــد نــفــقــت حِـجـرى وقـد تـنـبّـلا", "بـــعـــيـــر زيـــد ويــخــص الإِبــلا", "وقـــيـــل إِن المــوت والتــنــبّــلا", "لفَـــظٌ لكـــل الحـــيـــوان شـــمـــلا", "وقــــل لجــــلد ذكـــر البـــعـــيـــر", "ثــــيـــل وللخـــيـــل وللحـــمـــيـــر", "قُــنـب وجـلدة بـيـضـة المـرءِ صَـفَـن", "والعِـقـى للطـفـل رضـيـعـاً فـاعلمن", "النَّجــو وهــو مــن ذوات الحــافــر", "الرَّدج المـــشـــهـــور والأبـــاعــر", "وكــــل ذي خــــفَّ هـــو السُّخـــت ولا", "تــبــغ عــن الآداب يــومــاً حِــوَلا", "قـد انـتـهـى نـظـم الفـصـيـح رجـزا", "فـــإن تـــأمـــلت وجـــدت مــعــجــزا", "لانـــه خـــال مـــن الحـــشــو غــدا", "لفــظــاً بــعــيــد الاضـطـرار وردا", "والحـجـم فـي المـقـدار مـثل حجمه", "فــاعــجــب لشــيــءٍ نـثـره كـنـظـمـه", "لم يــزد النــظــم عــليــه ســطــرا", "وقـــد حـــوى عــلم الكــتــاب طــرا", "حــرره عــبــد الحــمــيــد نــاظـمـا", "فـــي ليـــلة ويــومــهــا مــلازمــا", "مــنــذ غــروب الشـمـس حـتـى عـزبـت", "ثـــانـــيـــة فـــي غــدهــا ووجــبــت", "بـــقـــوة اللَه العــظــيــم الشــان", "لا قــوة الإِنــسـان ذي الجـثـمـان", "عـــام ثـــلاث ثـــم أَربـــعـــيـــنــا", "مــن بــعــد ســتــمــائة ســنــيــنــا", "والحـــمـــد لله عـــلى إِتـــمــامــه", "كــفــاءَ مــا أَســداه مـن إِنـعـامـه", "له رجـــائي وبـــه اعـــتـــصـــامـــي", "ثــــم عــــلى نــــبـــيـــه ســـلامـــي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95355	ابن أبي الحديد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1656	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> تقول هذي شفة للبشر <\|vsep\|> وصائد الطير طويل المِنسَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> والطير غير صائد منقار <\|vsep\|> وسبع خرطومه جَرّار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخَطمه أيضاً من المشهور <\|vsep\|> وهذه فنطيسة الخنزير </\|bsep\|> <\|bsep\|> واخصُص ذوات الظِلف بالمِقِمَّة <\|vsep\|> بكسر ميم وكذا المِرمّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهذه جحفلة للحافر <\|vsep\|> ومِشفَر للخُفَّ كالأَباعر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقل هو الظُفر من الناس ومن <\|vsep\|> ذي الحافر الحافر فافهم واستبن </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومَنسِم يقال من ذي الخف <\|vsep\|> كالِبل وهو الظِّلف من ذي الظِلف </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو من السباع والجوارح <\|vsep\|> مِخلبها والطير غير الجارح </\|bsep\|> <\|bsep\|> بُرثنها كذاك في الكلاب <\|vsep\|> وقد أَتى البُرثن يا صحابي </\|bsep\|> <\|bsep\|> في جملد السباع طرّا وقل <\|vsep\|> الثدي للناس وقبل في الِبل </\|bsep\|> <\|bsep\|> خِلف وذي الحافر والسباع <\|vsep\|> طُبى وأَطباءٌ وعاه الواعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن ذوات الظِّلف ضَرع كالغنم <\|vsep\|> وزينب ِن تر زيداً تغتلِم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وناقة قد ضبِعت وهو الضَّبَع <\|vsep\|> وقله بالهاءِ كلاهما سُمع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وناقة ضَبِعة واستحرمت <\|vsep\|> ماعِزة القوم كذاك وردت </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهي حَرمَى وبها حِرَام <\|vsep\|> وحَنَت النعجة يا غلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهي حانٍ وبها حِنَاءُ <\|vsep\|> واستودقت أَتاننا القمراءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأَودقت فهي وديق وأَتى <\|vsep\|> في كل ذي الحافر فافهم مثل ذا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهي وَدُوق وبها وِدَاق <\|vsep\|> ثم المهاة نعجة وفاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقل حنَت وقل وظبية كماعزه <\|vsep\|> في استحرمت فهي حَرمَى جائزه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأجعلت كَلبتنا وصَرَفت <\|vsep\|> كذا في الذئبة أَيضا وردت </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصارف ومجعِل مشهور <\|vsep\|> وفي السباع كلها مأثور </\|bsep\|> <\|bsep\|> والموت للناس فأَما الفرس <\|vsep\|> فهو النفوق حسب لا يلتبس </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد نفقت حِجرى وقد تنبّلا <\|vsep\|> بعير زيد ويخص الِبلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقيل ِن الموت والتنبّلا <\|vsep\|> لفَظٌ لكل الحيوان شملا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقل لجلد ذكر البعير <\|vsep\|> ثيل وللخيل وللحمير </\|bsep\|> <\|bsep\|> قُنب وجلدة بيضة المرءِ صَفَن <\|vsep\|> والعِقى للطفل رضيعاً فاعلمن </\|bsep\|> <\|bsep\|> النَّجو وهو من ذوات الحافر <\|vsep\|> الرَّدج المشهور والأباعر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكل ذي خفَّ هو السُّخت ولا <\|vsep\|> تبغ عن الداب يوماً حِوَلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد انتهى نظم الفصيح رجزا <\|vsep\|> فن تأملت وجدت معجزا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لانه خال من الحشو غدا <\|vsep\|> لفظاً بعيد الاضطرار وردا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والحجم في المقدار مثل حجمه <\|vsep\|> فاعجب لشيءٍ نثره كنظمه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يزد النظم عليه سطرا <\|vsep\|> وقد حوى علم الكتاب طرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حرره عبد الحميد ناظما <\|vsep\|> في ليلة ويومها ملازما </\|bsep\|> <\|bsep\|> منذ غروب الشمس حتى عزبت <\|vsep\|> ثانية في غدها ووجبت </\|bsep\|> <\|bsep\|> بقوة اللَه العظيم الشان <\|vsep\|> لا قوة الِنسان ذي الجثمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> عام ثلاث ثم أَربعينا <\|vsep\|> من بعد ستمائة سنينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والحمد لله على ِتمامه <\|vsep\|> كفاءَ ما أَسداه من ِنعامه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "تـقـول فـي صـدر غـلام غِـمر", "للحقد والماءَ الكثير غَمر", "وللســخــي مــثــله والغُـمَـر", "لقــدح أفــرط فـيـه الصِـغَـر", "والغُـمـر كـالغُـمُر والمغمَّر", "من لم تحنكه صروف الأَعصر", "والغَــمَـرات فـهـي الأَهـوال", "ورجـــل مـــغـــامِـــر قــتّــال", "مـعـنـاه يـلقى نفسه كل شر", "وغَمرَ اللحم ومنديل الغَمَر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95351	ابن أبي الحديد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1656	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> تقول في صدر غلام غِمر <\|vsep\|> للحقد والماءَ الكثير غَمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وللسخي مثله والغُمَر <\|vsep\|> لقدح أفرط فيه الصِغَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> والغُمر كالغُمُر والمغمَّر <\|vsep\|> من لم تحنكه صروف الأَعصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> والغَمَرات فهي الأَهوال <\|vsep\|> ورجل مغامِر قتّال </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "تـــقـــول هـــذي حـــائض وطـــاهـــر", "وطـــــامـــــث وطــــالق وعــــامــــر", "واتـــهـــمــوا بــامــرأة قــتــيــل", "والمــوت مــن عــيــن لهـا كـحـيـل", "وأمّ عـــمـــرو كـــفـــهــا خــضــيــب", "واللحــيــة الدهــيــن قـد تـشـيـب", "فــإن حـذفـت المـرأة المـوصـوفـه", "قــلت قــتــيــلة أتــت مــعــروفــه", "ونــــحــــو ذاك امــــرأة صـــبـــور", "وامـــــرأة لربـــــهــــا شــــكــــور", "ومـــثـــل ذاك امـــرأة مـــعــطــارُ", "كـــذلك المـــئنـــان والمِـــذكــار", "ومـــرضِـــع ومــطــفــل قــد شــهــرا", "كــذاك هــنــد حــامــل قــد ذكــرا", "فـإن تـكـن تـحـمـل شـيـئاً قد ظهر", "فـالهـاءُ فـي حـامـلة قـد اشـتـهر", "وقـــيـــل خـــود وضـــنـــاك هـــنــد", "والنــاقــة السُّرح عــنــدي بــعــدُ", "وهـــي عـــجــوز عــمــرهــا مــديــد", "وهـــــذه مـــــلحــــفــــة جــــديــــد", "وخَـــــلق وفـــــرس وهـــــي أتـــــان", "والرخل الأُنثى من أولاد الضان", "وفـــي القـــليــل آتُــنٌ كــأَفــعــل", "وآتــــن فـــي كـــثـــرة كـــفُـــعُـــل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95347	ابن أبي الحديد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1656	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> تقول هذي حائض وطاهر <\|vsep\|> وطامث وطالق وعامر </\|bsep\|> <\|bsep\|> واتهموا بامرأة قتيل <\|vsep\|> والموت من عين لها كحيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأمّ عمرو كفها خضيب <\|vsep\|> واللحية الدهين قد تشيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن حذفت المرأة الموصوفه <\|vsep\|> قلت قتيلة أتت معروفه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونحو ذاك امرأة صبور <\|vsep\|> وامرأة لربها شكور </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومثل ذاك امرأة معطارُ <\|vsep\|> كذلك المئنان والمِذكار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومرضِع ومطفل قد شهرا <\|vsep\|> كذاك هند حامل قد ذكرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن تكن تحمل شيئاً قد ظهر <\|vsep\|> فالهاءُ في حاملة قد اشتهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقيل خود وضناك هند <\|vsep\|> والناقة السُّرح عندي بعدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهي عجوز عمرها مديد <\|vsep\|> وهذه ملحفة جديد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخَلق وفرس وهي أتان <\|vsep\|> والرخل الأُنثى من أولاد الضان </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "تــقــول قــد جــلســت وسـط النـاس", "ووسَــــط الدار غــــســــلت راســــي", "وقــل له حــســبــك مــا مــنــحـتـك", "واعــمــل عــلى حــسَـب مـا أَمـرتـك", "وقـد عـجَـمـت العود عَجماً والعَجَم", "حبّ الزبيب والنوى يا ذا الفِهَم", "وقـــد دعـــوت اللَه يــوم عَــرَفــه", "وعـرفـة فـي اليـد أمـسـت مـتـلفه", "أي قـــرحـــة وقـــد ســـكــت ألفــا", "يــا أبــا فــلان ونــطـقـت خـلفـا", "وخـــلف ســـوءٍ مــن أبــيــه وأتــى", "خـلف صـدق فـي المـديـح يـا فـتـى", "والعُــود يَــبــس والمــكــان يـبـس", "فـاحـفـظـه واحـدِس فـالذكـي يـحدس" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95343	ابن أبي الحديد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1656	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> تقول قد جلست وسط الناس <\|vsep\|> ووسَط الدار غسلت راسي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقل له حسبك ما منحتك <\|vsep\|> واعمل على حسَب ما أَمرتك </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد عجَمت العود عَجماً والعَجَم <\|vsep\|> حبّ الزبيب والنوى يا ذا الفِهَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد دعوت اللَه يوم عَرَفه <\|vsep\|> وعرفة في اليد أمست متلفه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أي قرحة وقد سكت ألفا <\|vsep\|> يا أبا فلان ونطقت خلفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخلف سوءٍ من أبيه وأتى <\|vsep\|> خلف صدق في المديح يا فتى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "تــقــول قــد مـنـحـت زيـداً بـكـرا", "وهـو فـتـى الإِبـل وأَنـكـح بـكـرا", "لم تـــفـــتـــضـــض وولد لي بــكــر", "أول مــــولود ومـــنـــه الشـــعـــر", "وأُمــــــة والأَب بـــــكـــــران ورَد", "يـا بـكـر بـكرين ويا خلب الكبد", "والبَـكـرة الاُنثى من النوق وقل", "خَـيـطَ مـن الخـيـوط والخـيـط نُـزُل", "تـــريـــد قــطــعــة مــن النــعــام", "وجــاءَ خَــيــط فــاســتـمـع كَـلامـي", "والحَــبــر للعــالم وهــو الحِـبـر", "تــعــنــي المـداد وتـقـول الوَقـرُ", "فـي الأُذن والوقـر تريد الحملا", "وقــــــد وطــــــئت أَرضـــــاً فِـــــلا", "تــريــد لا نــبــت بــهــا والفَــلَّ", "جـــيـــش هـــزيـــم وســعــيــد عَــدل", "لخـــــالد أي مـــــثــــله وعــــدله", "قــيــمــتــه وفــوق ظــهــري حِـمـله", "بـالكـسـر والحَـمَـل فـحـمَـل البطن", "والنــخــل واكــســر لغــة لبــطــن", "وقــســمــه نــصــيــبــه والمــصــدر", "القَــســم والصَّدق القــوي يــذكــر", "والصدق ضد الكذب والجَزع الخرز", "وجـزع واد مـا انـحـنـى ومـا برز", "وخــــل سَـــرب المـــرء للطـــريـــق", "وآمـــن فـــي ســـربـــه رفـــيـــقــي", "والشـف للسـتـر الرقـيـق فـاسمعا", "والشــف للفَــضــل وللنــقــص مـعـا", "ودعــــوة إلى طــــعــــام طــــيــــب", "ودعـــوة كـــاذبـــة فـــي النــســب", "والمَــســك للجــلد فـأمـا الطـيـب", "فـالمـسـك والخِـرق الفتى الوهوب", "والخَـــرق للبـــيــداءِ والعَــلامَه", "للحــــب والســــوط له عِــــلاقــــه", "وقـــد كـــســـرت لحـــيــة والقــله", "ألحٍ وفــي الكُــثــر لُحــى حُــمــلَه", "ولحــيـة الإنـسـان والجـمـع لُحـىً", "وقِــرن زيــد فــي القـتـال جُـرحـا", "وقَــــرنــــه زيـــد تـــريـــد ســـنَّه", "والجَــدّ تــعـنـى الحـظ فـاعـلمـنَّه", "والجـدّ كـالوالد تعني في النسب", "وجِــدّه انــكــمــاشـه عـنـد الطـلب", "وقـــوله أَجِـــدكـــم فـــي الشــعــر", "لم تــأت مــسـمـوعـاً بـغـيـر كـسـر", "فـــإن أتـــى وجَــدّكــم فــالفــتــح", "وشِـــكـــل هـــنـــد دلَّهــا والمــلح", "وشَــــكــــله أي مـــثـــله ولا إرم", "بــربــعــهــا أي أحـد أمـا الإِرم", "بــهــمــزة مـكـسـورة فـهـو العـلَم", "ولي عــليــه نــعــمـة مـن النـعـم", "ونــعــمــة بــالفــتــح أي تــنـعّـم", "والجــنّـة البـسـتـان قـول مـحـكـم", "والجِـــنـــة الجِـــنّ أو الجـــنــون", "ومِــرفــق الإِنــســان مــا يــمــون", "ومَـــرفـــق بــفــتــح مــيــم لليــد", "وإن تــشـأ كـسـرت فـاحـفـظ وازدد", "وهـــذه حِـــمـــالة الســـيــف وقــد", "ألزمــــه حَـــمـــالة عـــن القـــوَد", "تـــعـــنـــي بـــذاك ديّــة وغُــرمــا", "وأمــــرة مــــطــــاعــــة لسَـــلمـــى", "وإمـــرة الحـــجــاج أي إمــارتــه", "ومــوقــف الحــشــر دنــت أَمـارتـه", "وعــنــد زيــد بــضــعــة مــن لحــم", "وبــضــعــة عــشــر رجــلا مـن نِهـم", "والأَمـر والديـن أتـى فـيـه عِـوج", "والأَرض بـالكـسر وفي العود عَوج", "وضــع لنــا تــحـت الرحـى ثِـفـالا", "جـــلداً وبـــعــت جــمــلا ثَــفــالا", "تــعـنـي بـطـيـئاً واللقـاح مَـصـدر", "مِــن لقــحــت نــاقـتـه يـا جـعـفـر", "وحــــي زيــــد مــــعــــشـــر لقـــاح", "مــا اهــتُــضــمــوا قـط ولي لِقـاح", "واحــدهــا اللقـحـة واللَّقـوح عـن", "قُـرب نـتـجـنـاهـا فـقـد دَر اللبن", "شـــهـــريــن أو ثــلاثــة تــســمّــى", "بــه ومــن بــعــدُ لَبــون حَــتــمــا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95339	ابن أبي الحديد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1656	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> تقول قد منحت زيداً بكرا <\|vsep\|> وهو فتى الِبل وأَنكح بكرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم تفتضض وولد لي بكر <\|vsep\|> أول مولود ومنه الشعر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأُمة والأَب بكران ورَد <\|vsep\|> يا بكر بكرين ويا خلب الكبد </\|bsep\|> <\|bsep\|> والبَكرة الاُنثى من النوق وقل <\|vsep\|> خَيطَ من الخيوط والخيط نُزُل </\|bsep\|> <\|bsep\|> تريد قطعة من النعام <\|vsep\|> وجاءَ خَيط فاستمع كَلامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> والحَبر للعالم وهو الحِبر <\|vsep\|> تعني المداد وتقول الوَقرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في الأُذن والوقر تريد الحملا <\|vsep\|> وقد وطئت أَرضاً فِلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تريد لا نبت بها والفَلَّ <\|vsep\|> جيش هزيم وسعيد عَدل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لخالد أي مثله وعدله <\|vsep\|> قيمته وفوق ظهري حِمله </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالكسر والحَمَل فحمَل البطن <\|vsep\|> والنخل واكسر لغة لبطن </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقسمه نصيبه والمصدر <\|vsep\|> القَسم والصَّدق القوي يذكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> والصدق ضد الكذب والجَزع الخرز <\|vsep\|> وجزع واد ما انحنى وما برز </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخل سَرب المرء للطريق <\|vsep\|> ومن في سربه رفيقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> والشف للستر الرقيق فاسمعا <\|vsep\|> والشف للفَضل وللنقص معا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودعوة لى طعام طيب <\|vsep\|> ودعوة كاذبة في النسب </\|bsep\|> <\|bsep\|> والمَسك للجلد فأما الطيب <\|vsep\|> فالمسك والخِرق الفتى الوهوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> والخَرق للبيداءِ والعَلامَه <\|vsep\|> للحب والسوط له عِلاقه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد كسرت لحية والقله <\|vsep\|> ألحٍ وفي الكُثر لُحى حُملَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولحية النسان والجمع لُحىً <\|vsep\|> وقِرن زيد في القتال جُرحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقَرنه زيد تريد سنَّه <\|vsep\|> والجَدّ تعنى الحظ فاعلمنَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> والجدّ كالوالد تعني في النسب <\|vsep\|> وجِدّه انكماشه عند الطلب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقوله أَجِدكم في الشعر <\|vsep\|> لم تأت مسموعاً بغير كسر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن أتى وجَدّكم فالفتح <\|vsep\|> وشِكل هند دلَّها والملح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشَكله أي مثله ولا رم <\|vsep\|> بربعها أي أحد أما الِرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> بهمزة مكسورة فهو العلَم <\|vsep\|> ولي عليه نعمة من النعم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونعمة بالفتح أي تنعّم <\|vsep\|> والجنّة البستان قول محكم </\|bsep\|> <\|bsep\|> والجِنة الجِنّ أو الجنون <\|vsep\|> ومِرفق الِنسان ما يمون </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومَرفق بفتح ميم لليد <\|vsep\|> ون تشأ كسرت فاحفظ وازدد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهذه حِمالة السيف وقد <\|vsep\|> ألزمه حَمالة عن القوَد </\|bsep\|> <\|bsep\|> تعني بذاك ديّة وغُرما <\|vsep\|> وأمرة مطاعة لسَلمى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومرة الحجاج أي مارته <\|vsep\|> وموقف الحشر دنت أَمارته </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعند زيد بضعة من لحم <\|vsep\|> وبضعة عشر رجلا من نِهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> والأَمر والدين أتى فيه عِوج <\|vsep\|> والأَرض بالكسر وفي العود عَوج </\|bsep\|> <\|bsep\|> وضع لنا تحت الرحى ثِفالا <\|vsep\|> جلداً وبعت جملا ثَفالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تعني بطيئاً واللقاح مَصدر <\|vsep\|> مِن لقحت ناقته يا جعفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحي زيد معشر لقاح <\|vsep\|> ما اهتُضموا قط ولي لِقاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> واحدها اللقحة واللَّقوح عن <\|vsep\|> قُرب نتجناها فقد دَر اللبن </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "تــقــول قـد نـقِهـت أي فـهـمـت", "وقــد نـقـهـت بـعـد مـا مـرضـت", "أنــقَه فــيــهــمــا وقـد قـررت", "عـيـنـا وفـي المكان قد قرَرت", "وقنع الإنسان بالرزقَ الأقل", "قــنــاعــة قـنـعَ مـعـنـاه سـأل", "مـصـدره القـنـوع فـهـو قـانـع", "وفـيـهـمـا قـد فـتـح المـضارع", "وقـد لبـست الثوب حتى أسملا", "وقـد لبَـست الأمر حتى أشكلا", "وجــاءَ يــأجِــن وجــاءَ يــأجُــن", "ومــثــله يــأسِــن ثــم يــأسُــن" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95327	ابن أبي الحديد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1656	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> تقول قد نقِهت أي فهمت <\|vsep\|> وقد نقهت بعد ما مرضت </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنقَه فيهما وقد قررت <\|vsep\|> عينا وفي المكان قد قرَرت </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقنع النسان بالرزقَ الأقل <\|vsep\|> قناعة قنعَ معناه سأل </\|bsep\|> <\|bsep\|> مصدره القنوع فهو قانع <\|vsep\|> وفيهما قد فتح المضارع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد لبست الثوب حتى أسملا <\|vsep\|> وقد لبَست الأمر حتى أشكلا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يَــا رَسـمُ لا رَسَـمـتـكَ ريـح زَعـزَع", "وَســرَت بــليــل فـي عـراصـكَ خـروعُ", "لم أُلفِ صـدري مـن فـؤادي بـلقعا", "إلا وأنــتَ مــنَ الأحــبَّةــِ بـلقَـعُ", "جارى الغمام مدامِعي بكَ فَانثنت", "جـون السـحـائبِ فـهـيَ حَـسـرى ظـلَّعُ", "لا يَـمـحُكَ الهتنُ المُلِثُّ فقد مَحا", "صَـبـري دُثـوركَ مُـذ مَـحـتكَ الأدمعُ", "مـا تـمَّ يـومُـك وهـو أسـعـدُ أيـمنٌ", "حــتــى تـبـدَّل فـهـو أنـكـدُ أشـنـعُ", "شـروَى الزَّمـان يـضـيـء صُـبحٌ مُسفرٌ", "فــيــه فَــيــشــفــعـهُ ظـلام أسـفـعُ", "للَّه درُّك والضـــلالُ يـــقـــودنـــي", "بـيـدِ الهوى فأنا الحرون فأتبعُ", "يـقـتـادنـي سكرُ الصبابةِ والصبا", "ويـصـيـحُ بـي داعي الغرام فأسمعُ", "دَهـراً تـقـوَّضَ رَاحـلاً مـا عـيب من", "عُـــقـــبــاهُ إلا أنــه لا يَــرجــعُ", "يَــا أيـهـا الوادي أجـلُّكَ واديـاً", "وأعــزُّ إلا فــي حــمــاكَ فــأخـضـعُ", "وأســوف تُــربَـكَ صـاغـراً وأذلُّ فـي", "تـلكَ الرُّبـى وَأنا الجليدُ فأخنعُ", "أَسَـفـي عَـلى مـغـنـاكَ إذ هوَ غابةٌ", "وعــلى سـبـيـلك وهـي لحـب مـهـيـعُ", "أَيَّاـــم أنـــجـــم قـــضــعــبٍ درّيــة", "فـي غـيـر أوجـه مـطـلع لا تـطـلعُ", "والبيضُ تُوردُ في الوَريدِ فترتوي", "والسُّمـر تـشرعُ في الوتين فتشرعُ", "والسَّاــبـقـاتُ اللاحِـقـاتُ كـأنَّهـا", "العقبان تردى في الشكيم وتمزعُ", "والرَّبـع أنـورُ بـالنـسـيـم مُـضـمخٌ", "والجــوُّ أزهــر بــالعـبـيـرِ مـردَّعُ", "ذاكَ الزّمـانُ هـو الزَّمـانُ كـأنما", "قــيـظُ الخـطـوبِ بـهِ رَبـيـعٌ مـمـرِعُ", "وكــأنَّمــا هــوَ رَوضــةٌ مــمــطــورةٌ", "أو مُــزنَــة فــي عَــارضٍ لاتــقــلعُ", "قَـد قُـلتُ للبـرقِ الذي شَـقَّ الدُّجى", "فَــكــأنَّ زنــجــيّــاً هُــنــاكَ يـجـدَّعُ", "يـا بَـرقُ إن جـئتَ الغـريَّ فقل له", "أَتــرَاكَ تَـعـلمُ مـن بـأرضِـك مـودعُ", "فـيـكَ ابـن عُـمرَانَ الكليم وَبعدهُ", "عــيــســى يُـقـفِّيـهِ وأحـمـدُ يَـتـبـعُ", "بَــل فـيـكَ جـبـريـلٌ ومـيـكـالٌ وإس", "رافــيـل والمـلأُ المـقـدَّس أجـمـعُ", "بَــل فِــيـكَ نُـورُ اللَّه جَـلَّ جَـلالُه", "لِذوي البَـصـائر يَـسـتـشـفُّ ويَـلمـعُ", "فيكَ الإمامُ المرتَضى فيكَ الوَصي", "ي المـجـتبى فيك البطينُ الأنزعُ", "الضَّارِبُ الهام المقَنَّع في الوَغى", "بـالخـوفِ للبـهـم الكـمـاةِ يُـقـنّعُ", "والسَّمـهَـرِيَّةـ تَـسـتـقـيـمُ وَتَـنـحني", "فَــكــأنـهـا بـيـنَ الأضـالعِ أضـلعُ", "والمترعُ الحوضِ المدَعدعِ حَيثُ لا", "وادٍ يــفــيــضُ ولا قــليــبٌ يـتـرعُ", "ومـبـدِّدُ الأبـطـال حـيـث تـألَّبـوا", "ومـفـرق الأحـزاب حـيـث تَـجـمّـعوا", "والحـبـر يَـصـدع بالمواعظ خاشعاً", "حـتـى تـكـاد لهـا القـلوب تـصـدَّعُ", "حـتـى إذا اسـتـعر الوغى متلظِّياً", "شــرب الدمــاء بــغـلَّةٍ لا تُـنـقـعُ", "مـتـجـلبـباً ثَوباً من الدّم قَانِياً", "يَـعـلوه مـن نَـقـع المـلاحم برقعُ", "زُهـدُ المـسيح وفتكةُ الدَّهرِ الذي", "أودى بِهِ كــــســــرى وَفـــوَّزَ تُـــبَّعُ", "هـذا ضَـمـيـرُ العالم الموجُود عَن", "عَــدَمٍ وســرُّ وُجــوده المــســتــودعُ", "هـذي الأمـانَـةُ لا يَـقومُ بحملها", "خَــلقــاءُ هَــابــطــةٌ وأَطـلسُ أرفَـعُ", "تـأبـى الجبالُ الشمُّ عن تَقليدها", "وتَــضــجُّ تَــيــهـاءٌ وتـشـفـق بـرقـعُ", "هــذا هُــوَ النُّورُ الذي عَــذَبـاتـه", "كــانَــت بِــجَــبــهَــةِ آدَمٍ تَــتَـطَـلَّعُ", "وَشِهَــابُ مـوسـى حـيـثُ أظـلم ليـله", "رَفــعــت لهُ لألاؤه تــتــشــعــشــعُ", "يَــا مـن لهُ ردت ذكـاءُ ولم يَـفـز", "بِـنـظـيـرهـا مـن قَـبـل إلا يـوشَـعُ", "يَـا هـازِم الأحزَابِ لا يثنيهِ عَن", "خَـــوضِ الحِـــمــام مــدَجــجٌ ومــدَرَّعُ", "يـا قَـالعَ البـابِ الذي عـن هَزَّها", "عَـــجَـــزَت أكــفٌّ أربَــعــونَ وأربــعُ", "لولا حُــدوثُــك قُــلتُ إِنــك جَـاعـل", "الأَرواح فـي الأشـباح والمتنزّعُ", "لولا مَـمـاتُـكَ قـلت إنكَ باسطُ ال", "أرزاقِ تَـقـدِرُ فـي العـطـا وتـوسِّعُ", "مــا العـالَمُ العـلويّ إلا تُـربَـةٌ", "فـيـهـا لجـثَّتـِكَ الشـريـفـةِ مـضـجعُ", "مَـا الدَّهـرُ إلا عَبدُكَ القِنُّ الذي", "بـنـفـوذِ أمـرك فـي البـريَّةِ مولعُ", "أنـا فـي مَـديـحكَ أَلكنٌ لا أَهتَدي", "وأنـا الخَـطـيـب الهبرزيُّ المصقعُ", "أأقــولُ فــيــكَ سُـمَـيـدَعٌ كـلا وَلا", "حـاشـا لمـثـلِكَ أن يـقـال سُـمـيدعُ", "بَـل أنـتَ فـي يَـوم القيامةِ حَاكمٌ", "فــي العــالمـيـنَ وشَـافِـعٌ وَمُـشَـفَّعُ", "وَلقــد جَهــلتُ وكـنـتُ أحـذَق عـالمٍ", "أغـرَارُ عَـزمِـكَ أم حـسـامُـك أقـطـعُ", "وَفـقـدتُ مـعـرفَـتـي فَـلسـتُ بـعـارفٍ", "هَـل فَـضـلُ عِـلمِـكَ أم جَـنابُكَ أوسَعُ", "لي فــيــكَ مُـعـتـقـدٌ سَـأكـشـفُ سِـرَّهُ", "فَـليـصـغِ أربَـابُ النُّهى وليسمعوا", "هـيَ نَـفـثـةُ المصدُور يطفئ بَردَها", "حَـرُّ الصـبابَةِ فاعذِلوني أو دَعوا", "واللَّه لولا حَـيـدَرٌ ما كانَتِ الد", "دُنـيـا ولا جَـمـعَ البـريَّةـ مـجـمعُ", "مــن أجــله خُــلقَ الزَّمـان وضـوّئت", "شُهـــبٌ كـــنــســنَ وَجــنَّ لَيــلٌ أدرعُ", "عـلم الغـيـوبِ إليـهِ غـيـر مُدَافع", "والصـبـح أبـيـض مُـسـفـر لا يـدفعُ", "وإليـهِ فـي يَـوم المـعادِ حِسابنا", "وهـو المـلاذ لنـا غـدا والمفزعُ", "هـذا اعـتـقـادِي قَـد كـشفتُ غِطاءه", "سَــيــضـرُّ مُـعـتـقـداً لهُ أو يَـنـفـعُ", "يـا مَـن لهُ فـي أَرض قَـلبـي مَـنزلٌ", "نِـعـمَ المـراد الرَّحـب والمستربَعُ", "أَهـوَاكَ حـتـى فـي حَـشـاشَـة مُهـجتي", "نــارٌ تَــشــبُّ عــلى هَــواكَ وتــلذعُ", "وتَـكـادُ نَـفـسـي أَن تَـذوب صَـبـابَةً", "خُـلقـاً وطـبـعـاً لا كـمـن يَـتـطـبعُ", "ورأيــتُ ديــنَ الإعـتـزَال وإِنـنـي", "أهــوَى لأجــلكَ كــلَّ مــن يَــتـشـيَّعُ", "وَلقــد عَــلمــتُ بـأنَّهـُ لا بُـدَّ مـن", "مـــهـــديِّكـــم وليـــومـــهِ أتـــوَقَّعُ", "يَـحـمـيـهِ مِـن جُـنـدِ الإله كـتائبٌ", "كــاليــمِّ أقــبــلَ زاخِــراً يَـتـدفَّعُ", "فـيـهـا لآل أبـي الحـديـد صَوارم", "مَـــشـــهـــورَةٌ ورِمـــاحُ خَـــط شُـــرَّعُ", "ورجَــال مَــوتٍ مــقــدِمــونَ كَـأنَّهـم", "أُسـدُ العَـريـنِ الرّبـد لا تتكعكعُ", "تـلك المـنـى إمَّاـ أغب عَنها فلي", "نــفــسٌ تُــنــازِعُــنـي وشَـوقٌ يـنـزعُ", "ولَقــد بَــكــيـتُ لقـتـلِ آل مـحـمـد", "بــالطــفِّ حــتــى كــل عـضـو مـدمـعُ", "عُـقـرت بـنـات الأعـوجـية هل درت", "مـا يُـسـتـبـاح بـهـا ومـاذا يصنعُ", "وحَــريــمُ آل مُـحـمـد بَـيـنَ العـدا", "نَهــبٌ تَــقــاسَــمــهُ اللئام الرُّضَّعُ", "تـلك الضـغائن كالإماء متى تسق", "يــعـنـف بـهـن وبـالسـيـاط تـقـنّـعُ", "مـن فـوق أقـطـاب الجـمـال يشلُّها", "لكــع عــلى حــنــق وعــبــدٌ أكــوعُ", "مـثـل السـبـايـا بـل أذل يشق من", "هـنَّ الخـمـار ويـسـتـبـاح البـرقعُ", "فــمــصــفَّدٌ فـي قَـيـده لا يُـفـتـدى", "وكــريــمــة تــســبـى وقـرط يُـنـزعُ", "تـاللَّه لا أنـسـى الحـسين وشلوه", "تـحـت السـنـابـك بـالعـراء مـوزعُ", "مُـتـلفـعـاً حُـمـرَ الثـيـاب وفي غدٍ", "بــالخــضــر مــن فِـردوسـه يَـتـلفَّعُ", "تَـطـأ السـنـابـك صـدره وَجـبـيـنـه", "والأرض تــرجـف خـيـفـةً وتـضـعـضـعُ", "والشـمـس نـاشِـرة الذوائب ثـاكـل", "والدهــر مــشـقـوق الرداء مـقـنَّعُ", "لَهـفـي عَلى تِلكَ الدِّماء تراقُ في", "أيـــدي أُمَـــيَّةــَ عــنــوة وَتــضــيَّعُ", "بــأبـي أَبـو العـبَّاـسِ أحـمـدَ إنَّه", "خَـيـرُ الورى مـن أن يُـطـلَّ ويُـمنعُ", "فَهـوَ الوليُّ لِثـارِهـا وهُـوَ الحمو", "ل لِعــبــئهــا إذ كـلّ عَـودٌ يَـظـلعُ", "الدَّهــرُ طَــوعٌ والشــبــيـبـةُ غَـضـةٌ", "وَالســيــفُ عَـضـب وَالفـؤاد مـشـيّـعُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95323	ابن أبي الحديد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1656	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> يَا رَسمُ لا رَسَمتكَ ريح زَعزَع <\|vsep\|> وَسرَت بليل في عراصكَ خروعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم أُلفِ صدري من فؤادي بلقعا <\|vsep\|> لا وأنتَ منَ الأحبَّةِ بلقَعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جارى الغمام مدامِعي بكَ فَانثنت <\|vsep\|> جون السحائبِ فهيَ حَسرى ظلَّعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يَمحُكَ الهتنُ المُلِثُّ فقد مَحا <\|vsep\|> صَبري دُثوركَ مُذ مَحتكَ الأدمعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما تمَّ يومُك وهو أسعدُ أيمنٌ <\|vsep\|> حتى تبدَّل فهو أنكدُ أشنعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شروَى الزَّمان يضيء صُبحٌ مُسفرٌ <\|vsep\|> فيه فَيشفعهُ ظلام أسفعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> للَّه درُّك والضلالُ يقودني <\|vsep\|> بيدِ الهوى فأنا الحرون فأتبعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يقتادني سكرُ الصبابةِ والصبا <\|vsep\|> ويصيحُ بي داعي الغرام فأسمعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دَهراً تقوَّضَ رَاحلاً ما عيب من <\|vsep\|> عُقباهُ لا أنه لا يَرجعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَا أيها الوادي أجلُّكَ وادياً <\|vsep\|> وأعزُّ لا في حماكَ فأخضعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأسوف تُربَكَ صاغراً وأذلُّ في <\|vsep\|> تلكَ الرُّبى وَأنا الجليدُ فأخنعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَسَفي عَلى مغناكَ ذ هوَ غابةٌ <\|vsep\|> وعلى سبيلك وهي لحب مهيعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيَّام أنجم قضعبٍ درّية <\|vsep\|> في غير أوجه مطلع لا تطلعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والبيضُ تُوردُ في الوَريدِ فترتوي <\|vsep\|> والسُّمر تشرعُ في الوتين فتشرعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والسَّابقاتُ اللاحِقاتُ كأنَّها <\|vsep\|> العقبان تردى في الشكيم وتمزعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والرَّبع أنورُ بالنسيم مُضمخٌ <\|vsep\|> والجوُّ أزهر بالعبيرِ مردَّعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذاكَ الزّمانُ هو الزَّمانُ كأنما <\|vsep\|> قيظُ الخطوبِ بهِ رَبيعٌ ممرِعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكأنَّما هوَ رَوضةٌ ممطورةٌ <\|vsep\|> أو مُزنَة في عَارضٍ لاتقلعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد قُلتُ للبرقِ الذي شَقَّ الدُّجى <\|vsep\|> فَكأنَّ زنجيّاً هُناكَ يجدَّعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا بَرقُ ن جئتَ الغريَّ فقل له <\|vsep\|> أَترَاكَ تَعلمُ من بأرضِك مودعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيكَ ابن عُمرَانَ الكليم وَبعدهُ <\|vsep\|> عيسى يُقفِّيهِ وأحمدُ يَتبعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَل فيكَ جبريلٌ وميكالٌ وس <\|vsep\|> رافيل والملأُ المقدَّس أجمعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَل فِيكَ نُورُ اللَّه جَلَّ جَلالُه <\|vsep\|> لِذوي البَصائر يَستشفُّ ويَلمعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيكَ المامُ المرتَضى فيكَ الوَصي <\|vsep\|> ي المجتبى فيك البطينُ الأنزعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> الضَّارِبُ الهام المقَنَّع في الوَغى <\|vsep\|> بالخوفِ للبهم الكماةِ يُقنّعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والسَّمهَرِيَّة تَستقيمُ وَتَنحني <\|vsep\|> فَكأنها بينَ الأضالعِ أضلعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والمترعُ الحوضِ المدَعدعِ حَيثُ لا <\|vsep\|> وادٍ يفيضُ ولا قليبٌ يترعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومبدِّدُ الأبطال حيث تألَّبوا <\|vsep\|> ومفرق الأحزاب حيث تَجمّعوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والحبر يَصدع بالمواعظ خاشعاً <\|vsep\|> حتى تكاد لها القلوب تصدَّعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى ذا استعر الوغى متلظِّياً <\|vsep\|> شرب الدماء بغلَّةٍ لا تُنقعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> متجلبباً ثَوباً من الدّم قَانِياً <\|vsep\|> يَعلوه من نَقع الملاحم برقعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> زُهدُ المسيح وفتكةُ الدَّهرِ الذي <\|vsep\|> أودى بِهِ كسرى وَفوَّزَ تُبَّعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا ضَميرُ العالم الموجُود عَن <\|vsep\|> عَدَمٍ وسرُّ وُجوده المستودعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذي الأمانَةُ لا يَقومُ بحملها <\|vsep\|> خَلقاءُ هَابطةٌ وأَطلسُ أرفَعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تأبى الجبالُ الشمُّ عن تَقليدها <\|vsep\|> وتَضجُّ تَيهاءٌ وتشفق برقعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا هُوَ النُّورُ الذي عَذَباته <\|vsep\|> كانَت بِجَبهَةِ دَمٍ تَتَطَلَّعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَشِهَابُ موسى حيثُ أظلم ليله <\|vsep\|> رَفعت لهُ لألاؤه تتشعشعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَا من لهُ ردت ذكاءُ ولم يَفز <\|vsep\|> بِنظيرها من قَبل لا يوشَعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَا هازِم الأحزَابِ لا يثنيهِ عَن <\|vsep\|> خَوضِ الحِمام مدَججٌ ومدَرَّعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا قَالعَ البابِ الذي عن هَزَّها <\|vsep\|> عَجَزَت أكفٌّ أربَعونَ وأربعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لولا حُدوثُك قُلتُ ِنك جَاعل <\|vsep\|> الأَرواح في الأشباح والمتنزّعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لولا مَماتُكَ قلت نكَ باسطُ ال <\|vsep\|> أرزاقِ تَقدِرُ في العطا وتوسِّعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما العالَمُ العلويّ لا تُربَةٌ <\|vsep\|> فيها لجثَّتِكَ الشريفةِ مضجعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَا الدَّهرُ لا عَبدُكَ القِنُّ الذي <\|vsep\|> بنفوذِ أمرك في البريَّةِ مولعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنا في مَديحكَ أَلكنٌ لا أَهتَدي <\|vsep\|> وأنا الخَطيب الهبرزيُّ المصقعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أأقولُ فيكَ سُمَيدَعٌ كلا وَلا <\|vsep\|> حاشا لمثلِكَ أن يقال سُميدعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَل أنتَ في يَوم القيامةِ حَاكمٌ <\|vsep\|> في العالمينَ وشَافِعٌ وَمُشَفَّعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلقد جَهلتُ وكنتُ أحذَق عالمٍ <\|vsep\|> أغرَارُ عَزمِكَ أم حسامُك أقطعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفقدتُ معرفَتي فَلستُ بعارفٍ <\|vsep\|> هَل فَضلُ عِلمِكَ أم جَنابُكَ أوسَعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لي فيكَ مُعتقدٌ سَأكشفُ سِرَّهُ <\|vsep\|> فَليصغِ أربَابُ النُّهى وليسمعوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هيَ نَفثةُ المصدُور يطفئ بَردَها <\|vsep\|> حَرُّ الصبابَةِ فاعذِلوني أو دَعوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واللَّه لولا حَيدَرٌ ما كانَتِ الد <\|vsep\|> دُنيا ولا جَمعَ البريَّة مجمعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> من أجله خُلقَ الزَّمان وضوّئت <\|vsep\|> شُهبٌ كنسنَ وَجنَّ لَيلٌ أدرعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> علم الغيوبِ ليهِ غير مُدَافع <\|vsep\|> والصبح أبيض مُسفر لا يدفعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليهِ في يَوم المعادِ حِسابنا <\|vsep\|> وهو الملاذ لنا غدا والمفزعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا اعتقادِي قَد كشفتُ غِطاءه <\|vsep\|> سَيضرُّ مُعتقداً لهُ أو يَنفعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مَن لهُ في أَرض قَلبي مَنزلٌ <\|vsep\|> نِعمَ المراد الرَّحب والمستربَعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَهوَاكَ حتى في حَشاشَة مُهجتي <\|vsep\|> نارٌ تَشبُّ على هَواكَ وتلذعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتَكادُ نَفسي أَن تَذوب صَبابَةً <\|vsep\|> خُلقاً وطبعاً لا كمن يَتطبعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورأيتُ دينَ العتزَال وِنني <\|vsep\|> أهوَى لأجلكَ كلَّ من يَتشيَّعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلقد عَلمتُ بأنَّهُ لا بُدَّ من <\|vsep\|> مهديِّكم وليومهِ أتوَقَّعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَحميهِ مِن جُندِ الله كتائبٌ <\|vsep\|> كاليمِّ أقبلَ زاخِراً يَتدفَّعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيها لل أبي الحديد صَوارم <\|vsep\|> مَشهورَةٌ ورِماحُ خَط شُرَّعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورجَال مَوتٍ مقدِمونَ كَأنَّهم <\|vsep\|> أُسدُ العَرينِ الرّبد لا تتكعكعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلك المنى مَّا أغب عَنها فلي <\|vsep\|> نفسٌ تُنازِعُني وشَوقٌ ينزعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولَقد بَكيتُ لقتلِ ل محمد <\|vsep\|> بالطفِّ حتى كل عضو مدمعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عُقرت بنات الأعوجية هل درت <\|vsep\|> ما يُستباح بها وماذا يصنعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحَريمُ ل مُحمد بَينَ العدا <\|vsep\|> نَهبٌ تَقاسَمهُ اللئام الرُّضَّعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلك الضغائن كالماء متى تسق <\|vsep\|> يعنف بهن وبالسياط تقنّعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> من فوق أقطاب الجمال يشلُّها <\|vsep\|> لكع على حنق وعبدٌ أكوعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مثل السبايا بل أذل يشق من <\|vsep\|> هنَّ الخمار ويستباح البرقعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمصفَّدٌ في قَيده لا يُفتدى <\|vsep\|> وكريمة تسبى وقرط يُنزعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تاللَّه لا أنسى الحسين وشلوه <\|vsep\|> تحت السنابك بالعراء موزعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُتلفعاً حُمرَ الثياب وفي غدٍ <\|vsep\|> بالخضر من فِردوسه يَتلفَّعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَطأ السنابك صدره وَجبينه <\|vsep\|> والأرض ترجف خيفةً وتضعضعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والشمس ناشِرة الذوائب ثاكل <\|vsep\|> والدهر مشقوق الرداء مقنَّعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَهفي عَلى تِلكَ الدِّماء تراقُ في <\|vsep\|> أيدي أُمَيَّةَ عنوة وَتضيَّعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بأبي أَبو العبَّاسِ أحمدَ نَّه <\|vsep\|> خَيرُ الورى من أن يُطلَّ ويُمنعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهوَ الوليُّ لِثارِها وهُوَ الحمو <\|vsep\|> ل لِعبئها ذ كلّ عَودٌ يَظلعُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "جَــلَلتَ فــلمَّاــ دَقَّ فـي عَـيـنِـك الورَى", "نَهَــضــتَ إلى أُمِّ القُــرى أيِّدَ القــرى", "جَــلبــتَ لهــا قُــبَّ البُــطــونِ وإنّـمـا", "تَــقــودُ لهــا بــالقـودِ أُمَّ حـبـوكـرا", "وَسُــقــتَ إليــهــا كُــلَّ أَسـوَق لو بَـدَت", "لَه مــعــفــر ظــنَّتـهُ بـالرَّمـلِ جُـؤذرا", "يَــبـيـتُ عَـلى أَعـلى المـصـادِ كـأنَّمـا", "يَــؤمُّ وكــونَ الفـتـخ يَـلتَـمِـسُ القِـرى", "يَـفـوقُ الريـاحَ العـاصـفـاتِ إذا مشى", "وَيــســبـقُ رَجـعَ الطَّرفِ شـدّاً إذا جـرى", "جِــيــادٌ عَــليــهــا للوَجــيــه ولاحِــقٍ", "دَلائلُ صِـــدقٍ واضـــحـــاتٌ لمـــن يَــرى", "فَـــفـــيــهــا سُــلوٌّ للمُــحِــبِّ وَشــاهِــدٌ", "عــلى حِــكــمــةِ اللَّه المــدبِّر للورى", "هـي الرَّوضُ حُـسـنـاً غَـيـرَ أنكَ إن تَبِر", "لهـا مِـخـبـراً تَـسـمـج لِعـينيكَ مَنظرا", "عــليــهــا كــمـاةٌ مـن لَؤيِّ بـن غَـالِبٍ", "يَــجــرُّونَ أذيــالَ الحـديـد تَـبـخـتـرا", "رَمَـيـتَ أبـا سـفـيـان مِـنـهـا بِـجـحـفَل", "إذا قـيـسَ عَـدّاً بـالثّـرى كَـانَ أكثراً", "يـــــدبّـــــره رأيُ النَّبـــــي وَصـــــارمٌ", "بِـكِـفِّكـَ أَهـدى فـي الرّؤوس مـنَ الكرى", "فَــطـارَ إلى أعـلى السَّمـاءِ تَـصـاعـداً", "فَــلمَّاــ رأى أن لا نَــجــاةَ تَــحــدّرا", "وَحـــاذرَ غـــربـــي مـــشـــرفـــيٍّ مــذكَّرٍ", "هَــزَزتَ فَــألقــى المـشـرفـيَّ المـذكَّرا", "وَأعــطـى يَـداً لَم يُـعـطِهـا عَـن مَـحـبَّةٍ", "وقَــول هُــدىً مــا قــالهُ مُــتــخــيــرا", "فَـكـنـتَ بـذاك العـفـو أولى وبالعُلى", "أحَــقّ وبــالإحــســان أحــرى وأجــدَرا", "لأَفـصـحـتَ يـا مُـخـفي العَداوَةِ ناطِقا", "بــتَــعــظــيــمِ مَـن عـاديـتَهُ مُـتـسـتِّرا", "وَحَـسـبُـك أَن تُـدعـى ذَليـلاً مُـنـافِـقـاً", "وتُــبــطــن ضــدّاً للّذي ظــلت مُــظـهـرا", "وجُــســتَ خِـلال المـروَتـيـنِ فـلم تـدَع", "حَـطـيـمـاً وَلَم تَـتـرُك بـبـكـةَ مَـشـعـرا", "طَـلعـتَ عَـلى البـيـتِ العـتـيـقِ بعارضٍ", "يَـمـجُّ نـجـيـعـاً مِن ظبى الهِندِ أحمَرا", "فَـألقـى إليكَ السلمَ من بعدِ ما عَصى", "جُــلنــدى وأعـيـى تُـبَّعـاً ثُـمّ قَـيـصـرا", "وَأظــهــرتَ نُــورَ اللَّه بَــيــنَ قَـبـائلٍ", "مِنَ الناسِ لم يَبرح بِها الشِّركُ نَيِّرا", "وَكــسَّرتَ أصــنــامـاً طَـعـنـتَ حُـمـاتـهـا", "بـسُـمـرِ الوَشـيـجِ اللَّدنِ حَـتـى تَـكسَّرا", "رَقــيــتَ بــأســمــى غـارب أحـدقـت بـه", "مَــلائِكُ يَــتــلونَ الكـتـاب المـسـطَّرا", "بـغـاربِ خَـيـرِ المـرسـليـنَ وأشـرف ال", "أنـــام وأَزكـــى نــاعِــلٍ وطــئ الثَّرى", "فَـــسَـــبَّحــَ جــبــريــلٌ وَقَــدّسَ هَــيــبــةً", "وَهَــلَّلَ إســرافــيــلُ رُعــبــاً وكــبّــرا", "فَـيـا رُتـبـةً لَو شئتَ أن تلمسَ السُّها", "بــهــا لَم يَــكـن مَـا رُمـتَه مُـتـعـذِّرا", "ويَــا قــدَمــيــهِ أيّ قُــدسٍ وطَــئتــمــا", "وأيّ مــقــامٍ قُــمــتُــمـا فـيـهِ أنـورا", "بــحــيـثُ أَفـاءت سِـدرَةَ العـرش ظـلَّهـا", "بــضــوجَــيـه فَـاعـتـدّت بـذلك مَـفـخـرا", "وَحَــيــثُ الوَمــيـضُ الشـعـشـانـيُّ فـائضٌ", "مِـنَ المـصـدرِ الأَعـلى تَـبـاركَ مَصدَرا", "فـــليـــسَ سُــواعٌ بَــعــدَهــا بــمــعَــظَّمٍ", "وَلا اللاتُ مَــســجُـوداً لَهـا ومُـعَـفَّرا", "وَلا ابــن نُـفَـيـل بَـعـدَ ذاكَ وَمـقـيـسٌ", "بـــأوَّل مَـــن وَسّـــدتـــه عَــفــرَ الثَّرى", "صــدَمــتَ قُــريــشــاً والرِمَــاحُ شَـواجِـرٌ", "فــقــطَّعــتَ مِـن أرحـامِهـا مـا تـشَـجَّرا", "فَـلولا أنَـاةٌ فـي ابـنِ عـمِّكـ جَـعـجَعَت", "بِـعَـضـبِـك أجـرى مِـن دَمِ القومِ أَبحرا", "وَلكـــنَّ سِـــرّ اللَّه شُـــطِّرَ فـــيــكــمــا", "فَــكــنــتَ لِتـسـطـو ثـمَّ كـانَ لِيَـغـفِـرا", "وردتَ حُــنــيــنـاً والمـنـايـا شـواخِـصٌ", "فَــذلّلت مِــن أركــانِهــا مــا تــوَعَّرا", "فَـكـم مِـن دم أضـحـى بـسـيـفِـكَ قَـاطِراً", "بِهــا مــن كــمــيٍّ قَــد تَـرَكـتَ مُـقـطَّرا", "وكــم فــاجِــرٍ فَــجَّرتَ يَــنـبـوع قَـلبـهِ", "وَكـم كـافـرٍ فـي التُّرب أضـحـى مُكفَّرا", "وَكَـم مِـن رُؤوسٍ فـي الرّمـاح عَـقـدتَها", "هُـــنـــاكَ لأجــســامٍ مُــحــلَّلةِ العُــرا", "وَأَعــجـبَ إنـسـانـاً مِـنَ القـوم كـثـرةٌ", "فَــلم يُـغـنِ شَـيـئاً ثُـمَّ هَـروَلَ مُـدبِـرا", "وضـاقَـت عَـليـه الأرضُ مِن بَعد رحبها", "وَلِلنَّصــِّ حُــكــمٌ لا يُــدافــع بـالمـرا", "وَليــسَ بــنــكــرٍ فــي حُــنــيـنٍ فِـرارُه", "فَــفــي أحـدٍ قَـد فـرَّ خـوفـاً وَخـيـبـرا", "رُوَيـــدَكَ إنَّ المـــجــدَ حُــلوٌ لِطــاعــمٍ", "غــريــبٌ فَـإن مَـارَسـتـه ذُقـتَ مُـمـقـرا", "ومـا كـلُّ مَـن رَامَ المـعـالي تـحـمَّلـت", "مَـنـاكـبـهُ مـنـهـا الرّكـامَ الكنهورا", "تَــنَــحَّ عـن العـليـاءِ يَـسـحـبُ ذيـلَهـا", "هُـــمـــامٌ تَـــردّى بـــالعُــلى وتَــأَزّرا", "فَـتـىً لَم يُـعـرِّق فـيـه تـيـمُ بـن مُـرّةٍ", "وَلا عَـبـدَ اللات الخـبـيـثـةَ أعـصـرا", "ولا كـــانَ مـــعــزُولاً غــداةَ بَــرَاءةٍ", "ولا عــن صــلاةٍ أمّ فــيــهــا مُـؤخّـرا", "ولا كـانَ فـي بَـعـثِ ابـن زيـدٍ مُؤمَّرا", "عــليــه فــأضـحـى لابـنِ زيـدٍ مـؤمّـرا", "وَلا كَـانَ يَـومَ الغـارِ يَهـفـو جـنانهُ", "حِــذاراً وَلا يَــوم العــريــش تـسـتَّرا", "إمــام هُـدىً بـالقـرص آثـر فـاقـتـضـى", "لَهُ القــرصُ ردّ القـرص أبـيـضَ أزهـرا", "يــزاحــمــهُ جِــبــريــلُ تَــحــتَ عَـبـاءةً", "لَهـا قـيل كل الصيد في جانب الفرا", "حَــلفــتُ بِــمــثــواهُ الشّـريـفِ وَتُـربـةٍ", "أحَــالَ ثــرَاهــا طـيـب ريَّاـهُ عَـنـبـرا", "لأســتــنــفـدنّ العـمـرَ فـي مِـدَحـي لهُ", "وإن لامَـنـي فِـيـه العـذولُ فَـأكـثـرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95319	ابن أبي الحديد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1656	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> جَلَلتَ فلمَّا دَقَّ في عَينِك الورَى <\|vsep\|> نَهَضتَ لى أُمِّ القُرى أيِّدَ القرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَلبتَ لها قُبَّ البُطونِ ونّما <\|vsep\|> تَقودُ لها بالقودِ أُمَّ حبوكرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسُقتَ ليها كُلَّ أَسوَق لو بَدَت <\|vsep\|> لَه معفر ظنَّتهُ بالرَّملِ جُؤذرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَبيتُ عَلى أَعلى المصادِ كأنَّما <\|vsep\|> يَؤمُّ وكونَ الفتخ يَلتَمِسُ القِرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَفوقُ الرياحَ العاصفاتِ ذا مشى <\|vsep\|> وَيسبقُ رَجعَ الطَّرفِ شدّاً ذا جرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> جِيادٌ عَليها للوَجيه ولاحِقٍ <\|vsep\|> دَلائلُ صِدقٍ واضحاتٌ لمن يَرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَفيها سُلوٌّ للمُحِبِّ وَشاهِدٌ <\|vsep\|> على حِكمةِ اللَّه المدبِّر للورى </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي الرَّوضُ حُسناً غَيرَ أنكَ ن تَبِر <\|vsep\|> لها مِخبراً تَسمج لِعينيكَ مَنظرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عليها كماةٌ من لَؤيِّ بن غَالِبٍ <\|vsep\|> يَجرُّونَ أذيالَ الحديد تَبخترا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَمَيتَ أبا سفيان مِنها بِجحفَل <\|vsep\|> ذا قيسَ عَدّاً بالثّرى كَانَ أكثراً </\|bsep\|> <\|bsep\|> يدبّره رأيُ النَّبي وَصارمٌ <\|vsep\|> بِكِفِّكَ أَهدى في الرّؤوس منَ الكرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَطارَ لى أعلى السَّماءِ تَصاعداً <\|vsep\|> فَلمَّا رأى أن لا نَجاةَ تَحدّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحاذرَ غربي مشرفيٍّ مذكَّرٍ <\|vsep\|> هَزَزتَ فَألقى المشرفيَّ المذكَّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأعطى يَداً لَم يُعطِها عَن مَحبَّةٍ <\|vsep\|> وقَول هُدىً ما قالهُ مُتخيرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكنتَ بذاك العفو أولى وبالعُلى <\|vsep\|> أحَقّ وبالحسان أحرى وأجدَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لأَفصحتَ يا مُخفي العَداوَةِ ناطِقا <\|vsep\|> بتَعظيمِ مَن عاديتَهُ مُتستِّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحَسبُك أَن تُدعى ذَليلاً مُنافِقاً <\|vsep\|> وتُبطن ضدّاً للّذي ظلت مُظهرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجُستَ خِلال المروَتينِ فلم تدَع <\|vsep\|> حَطيماً وَلَم تَترُك ببكةَ مَشعرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> طَلعتَ عَلى البيتِ العتيقِ بعارضٍ <\|vsep\|> يَمجُّ نجيعاً مِن ظبى الهِندِ أحمَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَألقى ليكَ السلمَ من بعدِ ما عَصى <\|vsep\|> جُلندى وأعيى تُبَّعاً ثُمّ قَيصرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأظهرتَ نُورَ اللَّه بَينَ قَبائلٍ <\|vsep\|> مِنَ الناسِ لم يَبرح بِها الشِّركُ نَيِّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكسَّرتَ أصناماً طَعنتَ حُماتها <\|vsep\|> بسُمرِ الوَشيجِ اللَّدنِ حَتى تَكسَّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَقيتَ بأسمى غارب أحدقت به <\|vsep\|> مَلائِكُ يَتلونَ الكتاب المسطَّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بغاربِ خَيرِ المرسلينَ وأشرف ال <\|vsep\|> أنام وأَزكى ناعِلٍ وطئ الثَّرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَسَبَّحَ جبريلٌ وَقَدّسَ هَيبةً <\|vsep\|> وَهَلَّلَ سرافيلُ رُعباً وكبّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيا رُتبةً لَو شئتَ أن تلمسَ السُّها <\|vsep\|> بها لَم يَكن مَا رُمتَه مُتعذِّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويَا قدَميهِ أيّ قُدسٍ وطَئتما <\|vsep\|> وأيّ مقامٍ قُمتُما فيهِ أنورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بحيثُ أَفاءت سِدرَةَ العرش ظلَّها <\|vsep\|> بضوجَيه فَاعتدّت بذلك مَفخرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحَيثُ الوَميضُ الشعشانيُّ فائضٌ <\|vsep\|> مِنَ المصدرِ الأَعلى تَباركَ مَصدَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فليسَ سُواعٌ بَعدَها بمعَظَّمٍ <\|vsep\|> وَلا اللاتُ مَسجُوداً لَها ومُعَفَّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا ابن نُفَيل بَعدَ ذاكَ وَمقيسٌ <\|vsep\|> بأوَّل مَن وَسّدته عَفرَ الثَّرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> صدَمتَ قُريشاً والرِمَاحُ شَواجِرٌ <\|vsep\|> فقطَّعتَ مِن أرحامِها ما تشَجَّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلولا أنَاةٌ في ابنِ عمِّك جَعجَعَت <\|vsep\|> بِعَضبِك أجرى مِن دَمِ القومِ أَبحرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلكنَّ سِرّ اللَّه شُطِّرَ فيكما <\|vsep\|> فَكنتَ لِتسطو ثمَّ كانَ لِيَغفِرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وردتَ حُنيناً والمنايا شواخِصٌ <\|vsep\|> فَذلّلت مِن أركانِها ما توَعَّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكم مِن دم أضحى بسيفِكَ قَاطِراً <\|vsep\|> بِها من كميٍّ قَد تَرَكتَ مُقطَّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم فاجِرٍ فَجَّرتَ يَنبوع قَلبهِ <\|vsep\|> وَكم كافرٍ في التُّرب أضحى مُكفَّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَم مِن رُؤوسٍ في الرّماح عَقدتَها <\|vsep\|> هُناكَ لأجسامٍ مُحلَّلةِ العُرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَعجبَ نساناً مِنَ القوم كثرةٌ <\|vsep\|> فَلم يُغنِ شَيئاً ثُمَّ هَروَلَ مُدبِرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وضاقَت عَليه الأرضُ مِن بَعد رحبها <\|vsep\|> وَلِلنَّصِّ حُكمٌ لا يُدافع بالمرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَليسَ بنكرٍ في حُنينٍ فِرارُه <\|vsep\|> فَفي أحدٍ قَد فرَّ خوفاً وَخيبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رُوَيدَكَ نَّ المجدَ حُلوٌ لِطاعمٍ <\|vsep\|> غريبٌ فَن مَارَسته ذُقتَ مُمقرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما كلُّ مَن رَامَ المعالي تحمَّلت <\|vsep\|> مَناكبهُ منها الرّكامَ الكنهورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَنَحَّ عن العلياءِ يَسحبُ ذيلَها <\|vsep\|> هُمامٌ تَردّى بالعُلى وتَأَزّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَتىً لَم يُعرِّق فيه تيمُ بن مُرّةٍ <\|vsep\|> وَلا عَبدَ اللات الخبيثةَ أعصرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا كانَ معزُولاً غداةَ بَرَاءةٍ <\|vsep\|> ولا عن صلاةٍ أمّ فيها مُؤخّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا كانَ في بَعثِ ابن زيدٍ مُؤمَّرا <\|vsep\|> عليه فأضحى لابنِ زيدٍ مؤمّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا كَانَ يَومَ الغارِ يَهفو جنانهُ <\|vsep\|> حِذاراً وَلا يَوم العريش تستَّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مام هُدىً بالقرص ثر فاقتضى <\|vsep\|> لَهُ القرصُ ردّ القرص أبيضَ أزهرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يزاحمهُ جِبريلُ تَحتَ عَباءةً <\|vsep\|> لَها قيل كل الصيد في جانب الفرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَلفتُ بِمثواهُ الشّريفِ وَتُربةٍ <\|vsep\|> أحَالَ ثرَاها طيب ريَّاهُ عَنبرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "لو لا ثـلاث لم أخـف صـرعـتي", "ليـسـت كـمـا قـال فـتى العبد", "أن أنصر التوحيد والعدل في", "كـــل مـــكــان بــاذلاً جــهــدي", "وأن أنـاجـي الله مـسـتـمـتعاً", "بــخــلوةٍ أحــلى مــن الشــهــد", "وأن أتـيـه الدهـر كـبراً على", "كــــل لئيـــم أصـــعـــر الخـــد", "لذاك لا أهـــوى فـــتــاةً ولا", "خــمــراً ولا ذا مــيـعـة نـهـد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95368	ابن أبي الحديد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1656	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> لو لا ثلاث لم أخف صرعتي <\|vsep\|> ليست كما قال فتى العبد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أن أنصر التوحيد والعدل في <\|vsep\|> كل مكان باذلاً جهدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأن أناجي الله مستمتعاً <\|vsep\|> بخلوةٍ أحلى من الشهد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأن أتيه الدهر كبراً على <\|vsep\|> كل لئيم أصعر الخد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "قد حار في النفس جميع الورى", "والفـكـر فـيـها قد غدا ضائعا", "وبـرهـن الكـل عـلى مـا ادعـوا", "وليــس بــرهــانــهــم قــاطــعــا", "مـن جـهـل الصـنـعـة عـجـزاً فما", "أجــدره أن يــجــهـل الصـانـعـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95364	ابن أبي الحديد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1656	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> قد حار في النفس جميع الورى <\|vsep\|> والفكر فيها قد غدا ضائعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبرهن الكل على ما ادعوا <\|vsep\|> وليس برهانهم قاطعا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "تـقـول هـذي شـمـسـنـا قـد أَشرقت", "تــعــنــي أضــاءَت وصـفـت وشَـرقـت", "أي طــلعــت وخــالد زيــداً حـبَـس", "حـبـسـاً وأحـبـسـت سلاحي والفرس", "فـــذاك مـــحــبــوس وذا حــبــيــس", "ومــحــبــس فــليــحـذر التـلبـيـس", "وقـد مـشـى عـثـمـان حـتـى أعـيـا", "فــهُــوَ مُــعْــيٍ وعــيــيــت أعــيــا", "بـالأمـر لم أعرف له وجهاً وقل", "إنِّيــ بــالأمــر عــيــي يـا رجـل", "وأذن الأمــــيــــر إذ ســـألتـــه", "إذنــاً وقــل آذنــتــه أعــلمـتـه", "وقــد هَــدَيــت للطـريـق القـومـا", "هــدايــة وقــد هَــدَيــت اليـومـا", "هـــنـــداً إلى خــليــلهــا هِــدَاءً", "فــافــهــم وأهــديــت له إهــداء", "هــــديــــة ومــــثــــله أهـــديـــت", "هـديـاً إلى البـيـت ونعم البيت", "وهــو الهــدى للذي يُهــدى وقــد", "هــدَيــت مـن ضـل هُـدىً حـتـى رشـد", "وســـفـــرت عـــن وجـــهــهــا رداءً", "وأســـــفـــــر اللون إذا أضــــاء", "واســفــر الصــبــح وقــد خــنـسـت", "عــنــه تــأخــرت وقــد أخــنــســت", "حــقّ النــوار أي ســتـرت حـقـهـا", "وقــد نــكـحـتـهـا وقـد أصـدقـهـا", "صـــدقـــة وقـــل صـــداق مــصــدرا", "وقــد صــدقــت صــاحــبـي مـخـبّـرا", "وأقـبـس العـالم زيـداً فـاقـتبس", "وقــد قـبَـسـتـه مـن النـار قَـبَـس", "وقـد وعـيت العلم حفظاً والذهب", "أَوعــيــتــه وصــنــتـه عـمّـن طـلب", "وقـد أَضـاق المـرءُ عُـسـراً فـقنَع", "وضــاق فــهــو ضــيّــق ضــد اتـسـع", "وقــد قــســطـت أي ظـلمـت جـائرا", "وضــده أقــســطــت عــدلا ســائرا", "وقـــد خـــفـــرتـــه إذا أجــرتــه", "خُـــفـــارة وخُـــفـــرة بــيّــنــتــه", "وخَـــفِـــرت بـــنـــتـــكـــم حــيــاءَ", "خَـــــفـــــارة وخَــــفَــــراً ســــواءَ", "وخـــالداً أخـــفــرتــه مــعــنــاه", "نـــقـــضـــت عـــهــده ولا أرعــاه", "وقــد نــشــدت نـاقـتـي إذ شـردت", "أنــشــدهــا طــلبــت أعـنـي وردت", "فـــإن تـــردّ عـــرّفـــتُ إن وجَــدتُ", "أتــيــت بــالهـمـز فـقـل أنـشـدت", "وحــضــر الغــلام عـنـدي مـفـردا", "وأحــضــر الراجــل شـدّا أي عـدا", "وقـد كـفـأت الكـأس أي كـبـبـتـه", "وأَكـفـأَ الشـاعـر فـاسـتـقـبـحـته", "وحــصـر الأَمـيـر زيـداً أي حـبَـس", "وأحـصـر المـرض عـمـراً فـاحـتـبس", "وأدلج الركــب إذا مــا ســاروا", "ليـــلهـــم جــمــيــعــه يــا حــارُ", "وأدلجـوا إذا سـروا وقت السحر", "وجـبـر اللَه الفـقـيـر فـانـجـبر", "والعـظـم أيـضـاً والأمير أجبرا", "زيـداً عـلى تـرك الهـوى فأقصرا", "وقـد عـقـدت العـهد والحبل وقل", "أَعـقـدت بالنار الخبيص والعسل", "وســـائلي أصـــفــدت بــالأَعــلاق", "وقـد صـفـدت الخـصـم فـي الوثاق", "والأَعــجــمـي بـالكـلام أفـصـحـا", "وفـــصُـــح اللحــان والآن صــحــا", "زيد من السكر وقد أصحى الأُفق", "وعــجــل الفــارسَ شــدّا أي سـبـق", "وأَعــجــلوا زيــداً عــن التـأَهـب", "للحــرب واســتـعـجـلتـه بـالطـلب", "وقــد لمــمــت شــعــث الفــقــيــر", "رفــداً وقــد ألمــمـت بـالأمـيـر", "وقــد حــمِــدت خــالداً وجــعــفــر", "أحــمــدتــه أصــبـتـه مـن يـشـكـر", "وقـــلت فـــي قـــائلة النـــهــار", "قـــيـــلولة وقـــد أقـــلت جــارى", "عَـــثـــرتَه وبــيــعــه لمّــا غــلط", "إقــالة وقـد كـنـنـت فـي السَّفـط", "دراهـــمـــي وســـرُّه أكـــنـــنـــتَه", "وقـــد أدنـــتــه بــديــن بــعــتُه", "ودنــــت وادّنــــت إذا أخـــذنـــا", "بـالدَّيـن فـاعـلم وكـذا أضـفـتـا", "زيــدا إذا أنــزلتــه وضــفــتــه", "نـــزلت فـــي مـــنـــزله وجــئتــه", "والدَّلو قـد أدليـتـهـا أرسلتها", "وقــد دلوتــهــا إذا أخـرجـتـهـا", "ولحــــم العــــظـــم الذي لديـــه", "أي عَـــرَق اللحـــمَ الذي عــليــه", "وخــالداً ألحــمــتــه الأعـراضـا", "جــعــلتــه لشــتــمــهـا مِـقـراضـا", "وقـــد أحـــسّ صــاحــبــي بــحــالي", "وقـد حـسـسـت القـوم فـي القتال", "ومـــلح القِـــدر إذا أصــلحــهــا", "وقــل إذا أفــســدهــا أمــلحـهـا", "كــلاهــمـا بـالمـلح إمـا بـقـدر", "أو مـسـرفـاً فـيـه وزيـد قد نظر", "إلى حـيـا المـزن تـريد انتظرا", "وأنــظــر الغــريــم عـمـراً أخَّرا", "واليـــومَ مَـــدَّ نــهــرُنــا ومــدّه", "بــحــر يـلي النـهـرَ فـجـاز حـدَّه", "وقــد أَمــدّ الجــيـشَ زيـدٌ بـمـدد", "وقـد أَمـدّ الجُـرح قـيـحـاً فـفـسد", "وآثــر الصــدق وعــاف الكــذبــا", "يــؤثــره وقــد أثــرت التــربــا", "أثـــيـــره واثـــر الحـــديـــثـــا", "يــأثــره عــن غــيــره تـحـديـثـا", "وقـد وعـدت المـرء نـفـعـا وضرر", "والشـرّ أوعـدت فقط فاقف الأثر", "وقــد رمـيـت حـجـراً وقـت الغـلس", "وخــالداً أرمــيــتــه عـن الفـرس", "وجــعــفــراً أكـنـفـت أي أعـنـتـه", "وقــد كــنـفـتـه بـمـعـنـى حـطـتـه", "وكـنـف الراعـي كـنـيـفـا للغـنم", "تـعـنـى حـظـيـرة وزيـد قـد عـجـم", "عـوداً إذا عـض وأعـجـمـت الكـتب", "وأعــجــم الخــط وبــيــنــه تـصـب", "ونــجــم القــرن ونــجــم طــلعــا", "وأَنـجَـم السـحـاب تـعـنـى أقـلعا", "وتَــرِب المــرءُ تــريـد افـتـقـرا", "وأَتـرب اسـتـغـنـى وصـار مـكـثِرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95331	ابن أبي الحديد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1656	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> تقول هذي شمسنا قد أَشرقت <\|vsep\|> تعني أضاءَت وصفت وشَرقت </\|bsep\|> <\|bsep\|> أي طلعت وخالد زيداً حبَس <\|vsep\|> حبساً وأحبست سلاحي والفرس </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذاك محبوس وذا حبيس <\|vsep\|> ومحبس فليحذر التلبيس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد مشى عثمان حتى أعيا <\|vsep\|> فهُوَ مُعْيٍ وعييت أعيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالأمر لم أعرف له وجهاً وقل <\|vsep\|> نِّي بالأمر عيي يا رجل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأذن الأمير ذ سألته <\|vsep\|> ذناً وقل ذنته أعلمته </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد هَدَيت للطريق القوما <\|vsep\|> هداية وقد هَدَيت اليوما </\|bsep\|> <\|bsep\|> هنداً لى خليلها هِدَاءً <\|vsep\|> فافهم وأهديت له هداء </\|bsep\|> <\|bsep\|> هدية ومثله أهديت <\|vsep\|> هدياً لى البيت ونعم البيت </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو الهدى للذي يُهدى وقد <\|vsep\|> هدَيت من ضل هُدىً حتى رشد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسفرت عن وجهها رداءً <\|vsep\|> وأسفر اللون ذا أضاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> واسفر الصبح وقد خنست <\|vsep\|> عنه تأخرت وقد أخنست </\|bsep\|> <\|bsep\|> حقّ النوار أي سترت حقها <\|vsep\|> وقد نكحتها وقد أصدقها </\|bsep\|> <\|bsep\|> صدقة وقل صداق مصدرا <\|vsep\|> وقد صدقت صاحبي مخبّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأقبس العالم زيداً فاقتبس <\|vsep\|> وقد قبَسته من النار قَبَس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد وعيت العلم حفظاً والذهب <\|vsep\|> أَوعيته وصنته عمّن طلب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد أَضاق المرءُ عُسراً فقنَع <\|vsep\|> وضاق فهو ضيّق ضد اتسع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد قسطت أي ظلمت جائرا <\|vsep\|> وضده أقسطت عدلا سائرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد خفرته ذا أجرته <\|vsep\|> خُفارة وخُفرة بيّنته </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخَفِرت بنتكم حياءَ <\|vsep\|> خَفارة وخَفَراً سواءَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخالداً أخفرته معناه <\|vsep\|> نقضت عهده ولا أرعاه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد نشدت ناقتي ذ شردت <\|vsep\|> أنشدها طلبت أعني وردت </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن تردّ عرّفتُ ن وجَدتُ <\|vsep\|> أتيت بالهمز فقل أنشدت </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحضر الغلام عندي مفردا <\|vsep\|> وأحضر الراجل شدّا أي عدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد كفأت الكأس أي كببته <\|vsep\|> وأَكفأَ الشاعر فاستقبحته </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحصر الأَمير زيداً أي حبَس <\|vsep\|> وأحصر المرض عمراً فاحتبس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأدلج الركب ذا ما ساروا <\|vsep\|> ليلهم جميعه يا حارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأدلجوا ذا سروا وقت السحر <\|vsep\|> وجبر اللَه الفقير فانجبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> والعظم أيضاً والأمير أجبرا <\|vsep\|> زيداً على ترك الهوى فأقصرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد عقدت العهد والحبل وقل <\|vsep\|> أَعقدت بالنار الخبيص والعسل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسائلي أصفدت بالأَعلاق <\|vsep\|> وقد صفدت الخصم في الوثاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> والأَعجمي بالكلام أفصحا <\|vsep\|> وفصُح اللحان والن صحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> زيد من السكر وقد أصحى الأُفق <\|vsep\|> وعجل الفارسَ شدّا أي سبق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأَعجلوا زيداً عن التأَهب <\|vsep\|> للحرب واستعجلته بالطلب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد لممت شعث الفقير <\|vsep\|> رفداً وقد ألممت بالأمير </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد حمِدت خالداً وجعفر <\|vsep\|> أحمدته أصبته من يشكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقلت في قائلة النهار <\|vsep\|> قيلولة وقد أقلت جارى </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَثرتَه وبيعه لمّا غلط <\|vsep\|> قالة وقد كننت في السَّفط </\|bsep\|> <\|bsep\|> دراهمي وسرُّه أكننتَه <\|vsep\|> وقد أدنته بدين بعتُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودنت وادّنت ذا أخذنا <\|vsep\|> بالدَّين فاعلم وكذا أضفتا </\|bsep\|> <\|bsep\|> زيدا ذا أنزلته وضفته <\|vsep\|> نزلت في منزله وجئته </\|bsep\|> <\|bsep\|> والدَّلو قد أدليتها أرسلتها <\|vsep\|> وقد دلوتها ذا أخرجتها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولحم العظم الذي لديه <\|vsep\|> أي عَرَق اللحمَ الذي عليه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخالداً ألحمته الأعراضا <\|vsep\|> جعلته لشتمها مِقراضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد أحسّ صاحبي بحالي <\|vsep\|> وقد حسست القوم في القتال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وملح القِدر ذا أصلحها <\|vsep\|> وقل ذا أفسدها أملحها </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلاهما بالملح ما بقدر <\|vsep\|> أو مسرفاً فيه وزيد قد نظر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى حيا المزن تريد انتظرا <\|vsep\|> وأنظر الغريم عمراً أخَّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واليومَ مَدَّ نهرُنا ومدّه <\|vsep\|> بحر يلي النهرَ فجاز حدَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد أَمدّ الجيشَ زيدٌ بمدد <\|vsep\|> وقد أَمدّ الجُرح قيحاً ففسد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وثر الصدق وعاف الكذبا <\|vsep\|> يؤثره وقد أثرت التربا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أثيره واثر الحديثا <\|vsep\|> يأثره عن غيره تحديثا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد وعدت المرء نفعا وضرر <\|vsep\|> والشرّ أوعدت فقط فاقف الأثر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد رميت حجراً وقت الغلس <\|vsep\|> وخالداً أرميته عن الفرس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجعفراً أكنفت أي أعنته <\|vsep\|> وقد كنفته بمعنى حطته </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكنف الراعي كنيفا للغنم <\|vsep\|> تعنى حظيرة وزيد قد عجم </\|bsep\|> <\|bsep\|> عوداً ذا عض وأعجمت الكتب <\|vsep\|> وأعجم الخط وبينه تصب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونجم القرن ونجم طلعا <\|vsep\|> وأَنجَم السحاب تعنى أقلعا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "حـبـيبي أنت لا زيد وعمرو", "وإن حـيـرتـنـي وفتنت ديني", "طـلبـتك جاهداً خمسين عاماً", "فلم أحصل على برد اليقين", "فهل بعد الممات بك اتصال", "فـأعـلم غامض السر المصون", "نوىً قذف وكم قد مات قبلي", "بـحـسـرتـه عليك من القرون" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95360	ابن أبي الحديد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1656	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> حبيبي أنت لا زيد وعمرو <\|vsep\|> ون حيرتني وفتنت ديني </\|bsep\|> <\|bsep\|> طلبتك جاهداً خمسين عاماً <\|vsep\|> فلم أحصل على برد اليقين </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهل بعد الممات بك اتصال <\|vsep\|> فأعلم غامض السر المصون </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "والله لا مــوسـى ولا عـي", "ســى المـسـيـح ولا مـحـمـد", "عـلمـوا ولا جـبـريـل وهـو", "إلى مــحــل القـدس يـصـعـد", "كــلا ولا النـفـس البـسـي", "طة لا ولا العقل المجرد", "مــن كــنـه ذاتـك غـيـر أن", "ك واحـــدي الذات ســـرمــد", "وجـــدوا إضـــافـــات وســـل", "بـاً والحـقـيـقة ليس توجد", "ورأوا وجــــوداً واجـــبـــاً", "يـفـنى الزمان وليس ينفد", "فــلتــخـسـأ الحـكـمـاء عـن", "جــرم له الأفـلاك تـسـجـد", "مــن أنــت يـا رسـطـو ومـن", "أفــلاط قــبـلك يـا مـبـلد", "ومــن ابــن ســيــنــا حـيـن", "قـرر مـا بـنـيـت له وشـيد", "هـــل أنـــتــم إلا الفــرا", "ش رأى الشـهـاب وقد توقد", "فــدنــا فــأحــرق نــفــســه", "ولو اهـتـدى رشـداً لأبـعد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95356	ابن أبي الحديد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1656	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> والله لا موسى ولا عي <\|vsep\|> سى المسيح ولا محمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> علموا ولا جبريل وهو <\|vsep\|> لى محل القدس يصعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلا ولا النفس البسي <\|vsep\|> طة لا ولا العقل المجرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كنه ذاتك غير أن <\|vsep\|> ك واحدي الذات سرمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجدوا ضافات وسل <\|vsep\|> باً والحقيقة ليس توجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورأوا وجوداً واجباً <\|vsep\|> يفنى الزمان وليس ينفد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلتخسأ الحكماء عن <\|vsep\|> جرم له الأفلاك تسجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> من أنت يا رسطو ومن <\|vsep\|> أفلاط قبلك يا مبلد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن ابن سينا حين <\|vsep\|> قرر ما بنيت له وشيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل أنتم لا الفرا <\|vsep\|> ش رأى الشهاب وقد توقد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "تـــقـــول إن عــزَّ أَخــوك فــهُــن", "مـا اسـمُـك اذكـر رُبّ حـزم بـيّن", "تـحـسـبـهـا حـمـقـاءَ وهـي بـاخس", "وجـاءَ بـالهـاءِ حـكاها القابس", "وهــــو أَخــــوه بــــلِبــــان أُمّه", "شـــتَّاـــن زيـــد وبُـــنـــى عـــمّه", "وإن تـشـأ شـتـان مـاهـمـا وقـل", "شـتـان مـا بـيـنـهـمـا كذا نُقِل", "وبــعــضـهـم يـخـفـض نـون شـتـان", "والصـيـفَ ضيّعت خَنساءُ الأَلبان", "وقــد أتـى تـسـمـع بـالمُـعَـيـدى", "لا أن تــراه يــا أبــا زُبَـيـد", "وقـل لأَن تـسـمـع خـيـر من وقل", "افــعــل كــذاك آثــرا مـا رجـل", "أي قــبــل كــل حــدث وقـد هَـوِى", "ضــربــة لازب وبــالمــيــم رُوى", "وقـل لمـن يـخـطـئ فـي الإِجابه", "أَســاءَ ســمــعــاً فـأَسـاءَ جـابـه", "وقــل لقــوم يـسـتـقـل جـمـعـهـم", "يـا آكـلي رأسٍ يـسـيـرا قَـمعهم", "لكـنـمـا المـنـقـول عنهم أَكله", "فـقـل كما قالوه واقف النَّفَله", "والمــرءُ لا يُــحــلى ولا يُـمـر", "لا نــفــع فــيــه وكــذاك الضُّر", "قـــل له هـــمُّكـــ مـــا أَهـــمّـــك", "أَهــمــك الشــيــءُ أَثــار هــمّــك", "وهــمّــنــي أذابــنـي وقـد فـعـل", "عـوداً وبـدءاً عَـلَلا بـعـد نـهل", "ورجـــع الخـــائب عـــودَه عـــلى", "بــدئه مــن حـيـث أَتـانـا أَولا", "ويــل للخــلِّي مـن الشـجـي بـلا", "تــشــدد قــد أَرســلوهــا مـثـلا", "وقـد أتـى عـنـد جـهـينة الخبر", "وبـــعـــضـــهـــم قــال اشــتــهــر", "افــــعــــل كــــذاك وخــــلاك ذم", "أَنــــك لا تُــــلحَـــى ولا تُـــذم", "ونــحــوه قــيــل تــجـوع الحـره", "ولا تــبــيــع رســلهــا بـأُجـره", "وقـد أتـى فـي المـثـل الكـلابُ", "عـلى المـهـا والأَحـسن انتصاب", "أَحــشــفــا وَيــك وسُــوء كــيــله", "خـذ مـا صـفـا من هذه النخيله", "أكنى عن الدنيا ودع ما كَدِرا", "بــكــســرة الدال كــذاك ذُكِــرا", "دع ما يريبك إلى ما لا يريب", "وقــد أراب عـامـر فـهـو مَـريـب", "جــاءَ بــريــبـة ومـا رابـك مِـن", "أَمـري ومـالي أَرَب فـيـمـن طَـعَن", "مـــثـــل أَلام فــهــو المُــليــم", "وقَــرَع الفِــصــال وهــو المــوم", "أَحـر مـنـه الفـقـر وهـو أَحـمـق", "مـــن رِجـــله لبـــقـــلة تُــحــمَّق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95352	ابن أبي الحديد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1656	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> تقول ن عزَّ أَخوك فهُن <\|vsep\|> ما اسمُك اذكر رُبّ حزم بيّن </\|bsep\|> <\|bsep\|> تحسبها حمقاءَ وهي باخس <\|vsep\|> وجاءَ بالهاءِ حكاها القابس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو أَخوه بلِبان أُمّه <\|vsep\|> شتَّان زيد وبُنى عمّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون تشأ شتان ماهما وقل <\|vsep\|> شتان ما بينهما كذا نُقِل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبعضهم يخفض نون شتان <\|vsep\|> والصيفَ ضيّعت خَنساءُ الأَلبان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد أتى تسمع بالمُعَيدى <\|vsep\|> لا أن تراه يا أبا زُبَيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقل لأَن تسمع خير من وقل <\|vsep\|> افعل كذاك ثرا ما رجل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أي قبل كل حدث وقد هَوِى <\|vsep\|> ضربة لازب وبالميم رُوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقل لمن يخطئ في الِجابه <\|vsep\|> أَساءَ سمعاً فأَساءَ جابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقل لقوم يستقل جمعهم <\|vsep\|> يا كلي رأسٍ يسيرا قَمعهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكنما المنقول عنهم أَكله <\|vsep\|> فقل كما قالوه واقف النَّفَله </\|bsep\|> <\|bsep\|> والمرءُ لا يُحلى ولا يُمر <\|vsep\|> لا نفع فيه وكذاك الضُّر </\|bsep\|> <\|bsep\|> قل له همُّك ما أَهمّك <\|vsep\|> أَهمك الشيءُ أَثار همّك </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهمّني أذابني وقد فعل <\|vsep\|> عوداً وبدءاً عَلَلا بعد نهل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورجع الخائب عودَه على <\|vsep\|> بدئه من حيث أَتانا أَولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويل للخلِّي من الشجي بلا <\|vsep\|> تشدد قد أَرسلوها مثلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد أتى عند جهينة الخبر <\|vsep\|> وبعضهم قال اشتهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> افعل كذاك وخلاك ذم <\|vsep\|> أَنك لا تُلحَى ولا تُذم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونحوه قيل تجوع الحره <\|vsep\|> ولا تبيع رسلها بأُجره </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد أتى في المثل الكلابُ <\|vsep\|> على المها والأَحسن انتصاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَحشفا وَيك وسُوء كيله <\|vsep\|> خذ ما صفا من هذه النخيله </\|bsep\|> <\|bsep\|> أكنى عن الدنيا ودع ما كَدِرا <\|vsep\|> بكسرة الدال كذاك ذُكِرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> دع ما يريبك لى ما لا يريب <\|vsep\|> وقد أراب عامر فهو مَريب </\|bsep\|> <\|bsep\|> جاءَ بريبة وما رابك مِن <\|vsep\|> أَمري ومالي أَرَب فيمن طَعَن </\|bsep\|> <\|bsep\|> مثل أَلام فهو المُليم <\|vsep\|> وقَرَع الفِصال وهو الموم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "تــقــول هــذا رجــل عـلامـه", "ومــثــله نـسـابـه مِـجـذابـه", "وهو الذي يسرع قطع الأَمر", "ورجــــل راويــــة للشـــعـــر", "وهـكـذا مِـعـزابـه مـطـرابـه", "فـي مـدحـه فـإِن أَردت عابه", "فــرجــل جَــخَّاــبــة فــقـاقـه", "تـعـنـى بـليـداً كـلُّه حماقه", "ومــثــله هـلبـاجـة وقـالوا", "لحّـــانـــة كَــلامــه مُــحــال" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95348	ابن أبي الحديد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1656	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> تقول هذا رجل علامه <\|vsep\|> ومثله نسابه مِجذابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو الذي يسرع قطع الأَمر <\|vsep\|> ورجل راوية للشعر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهكذا مِعزابه مطرابه <\|vsep\|> في مدحه فِن أَردت عابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرجل جَخَّابة فقاقه <\|vsep\|> تعنى بليداً كلُّه حماقه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "قــل لمـن اللُّعـبـة وهـي جـلدتـي", "وقُــفــلة ورهــط زيــد رُفــقــتــي", "وفــرّج الرحــمــن عـنـه ضُـغـطـتـه", "وهــكــذا أعــط الأَجـيـر أُجـرتـه", "والأُســر فـي البـول وعـود أُسـر", "والحُصر في الغائط فاخبر خبرى", "وهــو عــلى ذُكــر مــن الأَمــيــر", "وفُـــلفـــل وعُـــنـــق البـــعـــيــر", "وقـــل قُـــشــعــريــرة زيــد زالت", "وهـــذه أُمـــنـــيـــة قـــد طـــالت", "وكــبــشــك العُــوسـى والأُضـحـيـه", "أحــــدوثـــة أُرجـــوحـــة أُوقـــيّه", "وهـي الأُواقـيّ فـقـس لا يـنـصرف", "وعَـــقـــده أُنــشــوطــة إذا حَــلَف", "وقــد أتـى القـوم طُـروقـاً وورد", "ذُؤابــــة الرأس وأَثـــواب جُـــدُد", "والجُــبُــن المــأكـول قـد يـشـدد", "ومــن جَــبُــنـت مـصـدر لا نُـجـحِـد", "وهــي الطُّمــأنــيـنـة والعُـنـوان", "وعَـــنـــوِنِ الكــتــاب يــا فُــلان", "وطُــفــت أُســبــوعـاً بـبـيـت اللَه", "وهـي الأَسـابـيـع بـلا اشـتـبـاه", "وعــــنــــد زيـــد قـــدح نُـــضـــار", "وهـــي عـــلى إضــافــة مــخــتــار", "وقـل نَـعَـم ونُـعـمـة العـيـن وقل", "نُـفـايـة المـأكـول بـئس ما أُكل", "وكـــلمـــا جـــاءَ عـــلى فُــعــلول", "فـاضـمُـمـه كـالزُّنـبور والبُهلول", "ومــثــله الثــؤلول والعــصـفـور", "وهــي الثـآليـل كـذا الصـنـبـور", "وفـــي الأُبـــلَّة نـــزلنـــا مــرّه", "ووقــــع الأَقــــوام فـــي أُفـــرّه", "للاخـــتـــلاط وعـــلى مـــحـــمـــد", "طُــلاوة مــن يــتــأَمــل يــشــهــد", "وقــد عــقـدت حـجـزتـي والتُّخـمـه", "مــضــرّة بــي وكــذاك التــهــمــه", "وقــد أتــت فُــعــالة مــلتــقـطـه", "تُـــــؤدة تُـــــكـــــأَة ولُقَـــــطــــه", "هُــــزأَة ضُــــحــــكــــة ولُعَــــنــــه", "ثـــلاثـــة لفــاعــل مــقــتــرنــه", "فــإن تــرد مــفــعــولهــا فـسـكِّن", "ثــانــيـهـا فـاسـمـع لقـول بـيّـن" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95340	ابن أبي الحديد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1656	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> قل لمن اللُّعبة وهي جلدتي <\|vsep\|> وقُفلة ورهط زيد رُفقتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفرّج الرحمن عنه ضُغطته <\|vsep\|> وهكذا أعط الأَجير أُجرته </\|bsep\|> <\|bsep\|> والأُسر في البول وعود أُسر <\|vsep\|> والحُصر في الغائط فاخبر خبرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو على ذُكر من الأَمير <\|vsep\|> وفُلفل وعُنق البعير </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقل قُشعريرة زيد زالت <\|vsep\|> وهذه أُمنية قد طالت </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكبشك العُوسى والأُضحيه <\|vsep\|> أحدوثة أُرجوحة أُوقيّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهي الأُواقيّ فقس لا ينصرف <\|vsep\|> وعَقده أُنشوطة ذا حَلَف </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد أتى القوم طُروقاً وورد <\|vsep\|> ذُؤابة الرأس وأَثواب جُدُد </\|bsep\|> <\|bsep\|> والجُبُن المأكول قد يشدد <\|vsep\|> ومن جَبُنت مصدر لا نُجحِد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهي الطُّمأنينة والعُنوان <\|vsep\|> وعَنوِنِ الكتاب يا فُلان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطُفت أُسبوعاً ببيت اللَه <\|vsep\|> وهي الأَسابيع بلا اشتباه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعند زيد قدح نُضار <\|vsep\|> وهي على ضافة مختار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقل نَعَم ونُعمة العين وقل <\|vsep\|> نُفاية المأكول بئس ما أُكل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكلما جاءَ على فُعلول <\|vsep\|> فاضمُمه كالزُّنبور والبُهلول </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومثله الثؤلول والعصفور <\|vsep\|> وهي الثليل كذا الصنبور </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي الأُبلَّة نزلنا مرّه <\|vsep\|> ووقع الأَقوام في أُفرّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> للاختلاط وعلى محمد <\|vsep\|> طُلاوة من يتأَمل يشهد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد عقدت حجزتي والتُّخمه <\|vsep\|> مضرّة بي وكذاك التهمه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد أتت فُعالة ملتقطه <\|vsep\|> تُؤدة تُكأَة ولُقَطه </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُزأَة ضُحكة ولُعَنه <\|vsep\|> ثلاثة لفاعل مقترنه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "تــقـول زيـد خـصـم عـمـرو وهـمـا", "خـصـم وهـم خـصـم وللأنـثـى كـما", "قـــالوا نـــســاءَ دنَــف وقــالوا", "أبــــو فــــلان دنــــف مـــعـــلال", "فــإن كـسـرت النـون ثـنّ واجـمـع", "كــذا حــرى وقــمــن فــاســتــمــع", "وإن تــقــل زيــد حــرى أو حــرى", "أو قـــمـــن أو القــمــيــن ذكــر", "فـي مـوضع التذكير فاجمع كدنف", "وخــالد عــدل رضــاً لا يــخـتـلف", "كـــذاك زَور مـــثــل فِــطــر وورد", "ضـيـف وقد تصرفوا في الضيف قدّ", "وقـيـل صـوم فـي الجـمـيـع مـتحد", "وعـنـدنـا مـاء روى فـانـزل ورد", "وجــاءَ بــالفــتـح وبـالمـد وقـد", "قـالوا رواءَ قـومـنـا من الثمد", "ورجــــــــل له رُآءَ حــــــــســــــــن", "بـالهـمـز أي مـنـظـره مـسـتـحـسن", "والقوم في النادي رئاءَ بعضهم", "يـقـابـل البـعـض حـدانـي بـغضهم", "إنـــي تـــصـــنـــعـــت لهـــم رئاءَ", "وهــي الرُّؤى لجــمــع رؤيـا جـاءَ", "وجـــاءَ فـــعـــل واقـــع وقــاصــر", "فــغــر فــاه فــوه فــهــو فـاغـر", "ومــــثــــله قــــد دلع اللســــان", "ودلَع اللســــانَ يــــا إنـــســـان", "وقـد شـحـا فـاه وقـد شـحـا فـوه", "وذره مــثــل دعــه لا تــقــفــوه", "ولا تـــقـــل ودعــت هــذا ووذرت", "ولا فــلان وادع بـل قـل تـركـت", "وتـــارك وهـــو لمــا شــان يَــدَغ", "ومــثــله يـذر فـاحـفـظ تـنـتـفـع" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95336	ابن أبي الحديد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1656	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> تقول زيد خصم عمرو وهما <\|vsep\|> خصم وهم خصم وللأنثى كما </\|bsep\|> <\|bsep\|> قالوا نساءَ دنَف وقالوا <\|vsep\|> أبو فلان دنف معلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن كسرت النون ثنّ واجمع <\|vsep\|> كذا حرى وقمن فاستمع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون تقل زيد حرى أو حرى <\|vsep\|> أو قمن أو القمين ذكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> في موضع التذكير فاجمع كدنف <\|vsep\|> وخالد عدل رضاً لا يختلف </\|bsep\|> <\|bsep\|> كذاك زَور مثل فِطر وورد <\|vsep\|> ضيف وقد تصرفوا في الضيف قدّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقيل صوم في الجميع متحد <\|vsep\|> وعندنا ماء روى فانزل ورد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجاءَ بالفتح وبالمد وقد <\|vsep\|> قالوا رواءَ قومنا من الثمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورجل له رُءَ حسن <\|vsep\|> بالهمز أي منظره مستحسن </\|bsep\|> <\|bsep\|> والقوم في النادي رئاءَ بعضهم <\|vsep\|> يقابل البعض حداني بغضهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ني تصنعت لهم رئاءَ <\|vsep\|> وهي الرُّؤى لجمع رؤيا جاءَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجاءَ فعل واقع وقاصر <\|vsep\|> فغر فاه فوه فهو فاغر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومثله قد دلع اللسان <\|vsep\|> ودلَع اللسانَ يا نسان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد شحا فاه وقد شحا فوه <\|vsep\|> وذره مثل دعه لا تقفوه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا تقل ودعت هذا ووذرت <\|vsep\|> ولا فلان وادع بل قل تركت </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "تـقـول قـد أشـكـل فـهـو مـشكل", "واقـفـل الحـانـوت فـهـو مقفَل", "وقــد أمــرّ الشـيـء صـار مُـرا", "كـذاك أكـرى البيت فهو مكرى", "وأغــلق البــاب وبــاب مـغـلق", "وأعـتـق العـبـد وعـبـد مـعـتق", "وعـتـق العـبـدُ وأبغضت الرجل", "وبـغـض البـغـيـض بـالضـم فـقل", "وأقـفـل الأمـيـرُ جندَ البصره", "فـقـفـلوا أي رجـعوا بالنُّصره", "وقـــد أســـف للدنــي أي دخــل", "فـيـه والطـائر مـن أُفـق نـزل", "وقـد أَسـفَّ الخـوصَ مـعناه نسج", "وقد أعلّ اللضه زيداً بالعرج", "وأنــشـر اللَه رفـاق المـوتـى", "فـنـشـروا والسـتر قد أرخيتا", "ومــا أحــاك الســيـفُ إذ ضـرب", "بــه وأَهــللت الهِــلال لرجــب", "وقد أمض القولَ زيداً والجرب", "وقـال قـوم مـضَّ فـاحفظها تصب", "وأنــعــم اللَه بــزيـد عـيـنـا", "ومـن نُـعاس السير قد أغفينا", "ومـثـله أيديت في القوم يدا", "والمـاءُ أغـليت وآذيت العُدا", "ولا أشــبّ اللَه مــنــه قـرنـا", "لمّــا خــلا بـمـن يـحـب أَمـنـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95332	ابن أبي الحديد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1656	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> تقول قد أشكل فهو مشكل <\|vsep\|> واقفل الحانوت فهو مقفَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد أمرّ الشيء صار مُرا <\|vsep\|> كذاك أكرى البيت فهو مكرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأغلق الباب وباب مغلق <\|vsep\|> وأعتق العبد وعبد معتق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعتق العبدُ وأبغضت الرجل <\|vsep\|> وبغض البغيض بالضم فقل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأقفل الأميرُ جندَ البصره <\|vsep\|> فقفلوا أي رجعوا بالنُّصره </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد أسف للدني أي دخل <\|vsep\|> فيه والطائر من أُفق نزل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد أَسفَّ الخوصَ معناه نسج <\|vsep\|> وقد أعلّ اللضه زيداً بالعرج </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنشر اللَه رفاق الموتى <\|vsep\|> فنشروا والستر قد أرخيتا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما أحاك السيفُ ذ ضرب <\|vsep\|> به وأَهللت الهِلال لرجب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد أمض القولَ زيداً والجرب <\|vsep\|> وقال قوم مضَّ فاحفظها تصب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنعم اللَه بزيد عينا <\|vsep\|> ومن نُعاس السير قد أغفينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومثله أيديت في القوم يدا <\|vsep\|> والماءُ أغليت وذيت العُدا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "تــقــول قــد زكِــنــت أي عــلمــت", "ضــنِــنــت بــالدرهــم أي بــخــلت", "نــهــكــه المــرض حــتــى سِــقِـمـا", "أَنـهـكـه السـلطـان ضـرباً مولما", "قـــضـــمــتــه ومــثــله بــلعــتــه", "ســــرطــــتـــه ومـــثـــله زردتـــه", "لَقِـــمـــتـــه ومـــثــله جــرعــتــه", "مــسِــســتــه ومــثــله شَــمِــمــتــه", "عــضــضــتــه ومــثــله مــصِــصــتــه", "غــصــصـت بـالمـاء وقـد شـفـفـتـه", "بـــرئت وبـــرَأت مـــن كـــل وجــع", "بـرءا وقـد برئت من أهل البدع", "ومـــن ديـــون كــلهــا لي لزمــا", "بــراءة وقــد بــريــت القــلمــا", "بــريــا بــلا هــمـز وقـد شـركـت", "فــي مــاله زيــداً وقــد لجــجــت", "وشـــمـــل الخــطــبُ بــنــي فــلان", "وقـد رضِـعـت العـلم فـي اللبـان", "ودهــمــتــهــم خــيــلنــا وفـرِكـت", "أم فــلان بــعــلهــا أي شــنــئت", "وقــد شـللت يـا فـتـى صـرت أَشَـل", "وارم فلا تفلل يدٌ تُصمى البَطل", "ونــفِـد الشـيـءُ بـمـعـنـى فـنـيـا", "وقـــد وددت كـــونـــه تـــمــنَّيــا", "وقـــد ودِدتـــه مــن الحــب وقــد", "خــطــفــتــه بــســرعــة ولم أكــد", "وقــد صــدقــت وبــررت يــا فـتـى", "وقـــد بـــررت زائري لمّــا أتــى", "وزيـــد البـــر وجـــاءَ بـــالألف", "وســفِــد الطــائر أنــثــاه عُــرف", "وفــجــئ الأمـر فـلانـا إذ ركـب", "فُــجــاءَة وفــجــأَةً لم يَــرتــقِــب", "وقـد جـشِـمـت الأَمـر غـيـر ضـارع", "وكــلهــا تــفــتـح فـي المـضـارع" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95328	ابن أبي الحديد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1656	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> تقول قد زكِنت أي علمت <\|vsep\|> ضنِنت بالدرهم أي بخلت </\|bsep\|> <\|bsep\|> نهكه المرض حتى سِقِما <\|vsep\|> أَنهكه السلطان ضرباً مولما </\|bsep\|> <\|bsep\|> قضمته ومثله بلعته <\|vsep\|> سرطته ومثله زردته </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقِمته ومثله جرعته <\|vsep\|> مسِسته ومثله شَمِمته </\|bsep\|> <\|bsep\|> عضضته ومثله مصِصته <\|vsep\|> غصصت بالماء وقد شففته </\|bsep\|> <\|bsep\|> برئت وبرَأت من كل وجع <\|vsep\|> برءا وقد برئت من أهل البدع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن ديون كلها لي لزما <\|vsep\|> براءة وقد بريت القلما </\|bsep\|> <\|bsep\|> بريا بلا همز وقد شركت <\|vsep\|> في ماله زيداً وقد لججت </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشمل الخطبُ بني فلان <\|vsep\|> وقد رضِعت العلم في اللبان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودهمتهم خيلنا وفرِكت <\|vsep\|> أم فلان بعلها أي شنئت </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد شللت يا فتى صرت أَشَل <\|vsep\|> وارم فلا تفلل يدٌ تُصمى البَطل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونفِد الشيءُ بمعنى فنيا <\|vsep\|> وقد وددت كونه تمنَّيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد ودِدته من الحب وقد <\|vsep\|> خطفته بسرعة ولم أكد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد صدقت وبررت يا فتى <\|vsep\|> وقد بررت زائري لمّا أتى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وزيد البر وجاءَ بالألف <\|vsep\|> وسفِد الطائر أنثاه عُرف </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفجئ الأمر فلانا ذ ركب <\|vsep\|> فُجاءَة وفجأَةً لم يَرتقِب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "تــقــول قــد وجــدت وجــداً وجــده", "فـي المـال تـعـنـى ووجـدت موجده", "عــلى فــلان ووجَــدت فــي الحــزَن", "وجـــدا وقـــد وجَــدت مــاضــل إذن", "والمـصـدر الوجـدان والمـرءُ يجد", "مستقبلا في الكل فاعلم واستفد", "وهــو جــواد بــيَّنــ الجُــود فـقـل", "تـعـنـى السـخـيّ فـاعلمنه يا رجل", "وهـــو حـــســـام جـــيــد وجــودتــه", "بـالفـتـح قـد بانت وجادت مزنته", "تـــجـــود جَـــوداً وجـــواد للفــرِس", "جَــودتــه بــالفــتـح والضـم مـكـس", "ووجــب البــيــع وُجــوبــاً وجــبــه", "ومــثـله الحـق فـدع عـنـك الشُّبـه", "ووجَــبــت شــمــس الضــحــى وُجـوبـا", "ووجـــبـــت قـــلوبـــهــم وجِــيــبــا", "ووجــــبــــةً قــــد وجـــب الجـــدار", "وغــــار فــــهـــو غـــائر يـــغَـــار", "إذا أتــى الغـور وقـد غـرت عـلى", "أهـلى أغـار غـيـرة يا ذا العُلا", "والمـــاءُ غـــار ويـــغـــور غَــورا", "جـــفَّ وغـــارت عـــيـــنـــه غـــئورا", "وغـــار زيـــد قـــومـــه غـــيـــارا", "يــغــيــرهــم أي قــاتــهـم ومـارا", "وجــاء غــيــراً مـصـدراً والغـيـره", "مــن ذلك اســم وكــذاك المــيــره", "وقـــــد أغـــــار خــــالد إغــــاره", "عـــلى قُـــرى الروم وجــاءَ غــاره", "وقــد أغــار الحــبـل أي أحـكـمـه", "إغـــارة بـــالفــتــل أي أبــرمــه", "وحــســب الحــســاب زيــد يــحــســب", "حـسـبـاً وحـسـبـانـا وعـمـرو يـحسب", "أنــي جــبــان أي يــظـن مـن حـسـب", "وإن تـقـل يـحـسـب بـالكـسـر تـصـب", "مــحــســبــه وكــسـر سـيـن قـد ورد", "أيـضـاً وحـسـبـانـاً كثيراً لا يُرد", "وحـــصـــنـــت وأحـــصــنــت فــلانــه", "وامـــرأة بـــيـــنـــة الحــصــانــه", "والحــصــن أيــضـاً وحـصـان للفـرس", "وبـيـن التـحـصـيـن قـيـل فـاقـتبس", "وقــيــل ايــضــاً بــيــن التــحـصـن", "وعــــدلت عــــن طــــريــــق بـــيـــن", "مــصــدره العــدول تــعـنـى جـرتـا", "وضــــده عــــليــــهــــم عــــدلتــــا", "مـــعـــدلة وتــفــتــح الدال وقــل", "عـدلا ثـلاثا وردت يا ذا الرجل", "وقـــد قُـــربــت مــن فــلان أقــرب", "قــربــاً وزيــداً قـد قـربـت أقـرب", "مــصـدره القـربـان فـاعـلم وقـرب", "مــاء وفــي مــصــدره جـاء القـرب", "والقـــرب لليـــلة فــي ضــحــاهــا", "تـــنـــقـــع إبـــل هــيــم صــداهــا", "ونــفــق البــيــع نـفـاقـاً يـنـفـق", "ونـــفـــق الشــيــء وشــيــءٌ نــفــق", "تــعــنــى فــنـى ونـفـقـا للمـصـدر", "ونــفــقــت حــجــر أبــي المــعـمّـر", "والمـصـدر النـفـوق فـاعـلم وقدر", "زيد على الأمر وقد أعطى الظفر", "يـــقـــدر قـــدرة وجـــاءَ مــقــدره", "وضـــم دالا بـــعــضــهــم وكــســره", "وجــاء قــدرانــاً كــمــا بـيـنـتـه", "وقــد قــدرت الشــيــء أي قـدرتـه", "أقـــدره والدالُ قـــد ضـــمـــوهــا", "قـــدراً وجـــاء قـــدراً قـــالوهــا", "وقــــد جــــلوت جــــلوة عـــروســـا", "وقــل جــلاء قــد جــلوت المـوسـى", "وقــد جــلا القــوم عـن الأوطـان", "وهــو الجــلاء جــاء فـي القـرآن", "وقــد أتــى أجــلوا عــن الطــلول", "كــمــا أتـى أحـلوا عـن القـتـيـل", "وهـــو أب مـــســتــحــكــم الأبــوه", "مــثــل أخ مــســتــحــكــم الأخــوّه", "والأم مــســتــحــكــمــة الأمـومـه", "وهـــو غـــلام بـــيـــن الغُــلومــه", "وإن تــشــأ جــئت بــيــاء النـسـب", "وقــد حــلمـت عـن يـزيـد المـذنـب", "أحـــلم حـــلمـــاً فـــأنــا حــليــم", "ومــــثــــله قــــد حـــلم النـــئوم", "يــحــلم فــاعــلم حــلمــا وحـلمـا", "والفـاعـل الحـالم فـاقـق العـلم", "وحــلم الأديــم مــعــنــاه فــســد", "يـــحـــلم فـــهـــو حــلمٌ كــذا وردٌ", "وقــد أتـى المـصـدر مـنـه الحـلم", "وقــد وهــمــت فـي الحـسـاب أوهَـم", "تـعـنـى غـلطـت والخـطـيـب أوهـمـا", "لفــظــا إذا أســقــطـه مـجـمـجـمـا", "وقـــد وهـــمـــت ووهـــلت أي ذهــب", "وهــمــي غــليــه وســواه المـطـلب", "أهــم فــي هــذا الأخــيــر وهـمـا", "وشــفَّهــ شــفّــا تــريــد الســقـمـا", "يــشــفُّهــ بــالضــم والثــوب يـشـف", "والمـصـدر الشفوف فافطن واعترف", "وعـــنـــدك ابــن بــيّــن البــنــوّه", "وأمــــة بــــيــــنــــة الأُمـــومـــة", "والعــمّ أيــضــاً بــيّـن العـمـومـه", "وبـــيـــنــنــا خــئولة مــعــلومــه", "وهـــي العُـــبــوديــة والعُــبــوده", "وهــــي الوليــــديــــة للوليــــده", "وإن تــــشـــأ بـــنـــيـــة الولاده", "وطُـــلقـــت طَـــلقـــا مــن الولاده", "وطَــــلَقــــت وطَــــلُقــــت طـــلاقـــا", "وطَـــلُقـــت أوجـــهـــهــم إشــراقــا", "طـــلاقـــة طــلق بــالخــيــر يــدا", "وجــــــاء أطــــــلق كــــــذاك وردا", "أطــلق يـديـك تـنـفـعـاك يـا رجـل", "وبــعــضــهــم بــالضــم قـال ووصـل", "وطــــلقــــة ليــــلة ســـلع وكـــذا", "يـــومـــك طــلق أي عــريٌّ مــن أذى", "ورجــــل طـــلقَ المـــحـــيـــا وورد", "طــليـق وجـه مـثـل ذاك فـاسـتـفـد", "وهــــي الرجــــوليّـــة والرجـــوله", "وبـــطـــل مـــشـــتــهــر البــطــوله", "والفــعــل مــنــه بــطــل الشـجـاع", "وبـــطـــل التـــمـــويــه والخــداع", "يــبــطــلُ بُــطــلا وبـطـولا وبـطـل", "مـن شـغـله زيـد وقـد خـلى العمل", "وهـــي البـــطــالة عــلى فــعــاله", "وزيــــد البـــطـــال لا مـــحـــاله", "وقــد قَــذَتَ عــيـنـي تـقـذى قـذيـا", "مـعـنـاه ألقـت بـالقـذى يا يحيى", "وقــذيـت تـقـذى قـذى صـار القـذى", "فـيـهـا وقـد أقـذيـت عـيـنيك إذا", "ألقــيـتـه فـيـهـا وقـد قـذَّيـتـهـا", "أخــرجــتــه مــنــه كـذا رويـتـهـا", "والمــصــدر الإقـذاءُ مـن أقـذيـت", "كــمــا اقــتــضـى تـقـذيـة أقـذيـت", "وخـــزى الرجـــل يـــخـــزَى خِــزيــا", "مــن الهــوان ومــن الاســتــحـيـا", "لكـن إذا اسـتـحـيـا أتـى خـزايـه", "مــــصــــدره وهــــكـــذا الروايـــه", "ورجـــل خَـــزيـــان بـــيــن النــاس", "وامــرأة خــزيــا عــلى القــيــاس", "وفــي أبــي عــثــمــان شـيـخـوخـيّه", "وهــكــذا التــشــيــيـخ يـا أمـيـه", "وجــاء شــيــخــوخـة زيـد والشـيـخ", "ومــــثــــله تــــشــــيـــخ له أصِـــخ", "وجـــاءَ فـــي مــصــادر الأســمــاءِ", "جــــاريــــة بــــيــــنـــة الجـــراء", "وبــعــضــهـم يـفـتـح جـيـمـا وأتـى", "جــرايــة فـي مـثـل ذاك يـا فـتـى", "وهــــذه وصــــيــــفــــة مـــذكـــوره", "بــيــنــة الوصــافــة المــشـهـوره", "وإن تـــشـــأ بــنــيــة الإيــصــاف", "وفــارس فــي الخــيــل غــيـر خـاف", "وهـــي الفـــروســيــة مــنــه وورد", "فـــروســـة مـــشـــهــورة وإِن تُــرد", "حـــدســـاً وحـــســـن نــظــر وفــكــر", "فـــقـــل له فـــراســـة بــالكــســر", "وأيّـــــم بـــــيّـــــنـــــة الأيــــوم", "وطـــالت الأَيـــمــة مــن كــلثــوم", "وقــد عــجــبــت اليـوم مـن عـنِّيـن", "فــي أرضـنـا مـشـتـهـر التـعـنـيـن", "وإن تــشــأ عــنــيــنـة فـي عـمـرو", "واليــــوم قـــرّ وشـــديـــد القُـــرّ", "أي بـــارد وقـــل شــديــد القِــرّه", "ايــضــاً ومــا الليــلة إلا قــره", "تـــقـــول قـــر ذا اليـــوم يــقــر", "وجـر هـذا اليـومُ فـي الصيف يَحِرُّ", "حَــرّا وحَــرَّ عــبــد عــثـمـان يَـحَـر", "بــفــتــح حــاءٍ وحَــررت يــا عُـمـر", "أي صــرت حـراً والحـرار المـصـدر", "كــذا الحــروريــة ايــضــاً تـذكـر", "مــثـل اللصـوصـيـة بـالفـتـح وقـد", "قــالوا الخــصـوصـيـة والضـم ورد", "فـي الأحـرف الثـلاثـة المذكوره", "وقــد نــســبــتــه إلى العــشـيـره", "أنــســبــه ونــســبــتــي شــريــفــه", "ونـــاســـب بـــامـــرأة عــفــيــفــه", "فــي شــعــره يــنــســب والنــسـيـب", "مـــنـــه وفــي حــصــانــه شــبــيــب", "وهــو الشـبـاب مـثـله يـا جـعـفـر", "شـــب يـــشـــب فـــرســـي ويـــكــســر", "وشـب هـذا الطـفـل يـا صـاح يـشـب", "وشــب نــاراً وكــذا الحــرب يـشُـب", "في الأول الشَّباب فاعلم يا فتى", "والشـبُ والشـبوب في الثاني أتى", "وجـــاءَ فـــي أوله الشـــبـــيــبــه", "أيـضـاً وحـدّت هـنـدُ فـي المـصـيبه", "تــــحــــدّ أو تــــحــــدّ والحــــداد", "مــــصــــدره وأُمّ عــــمــــرو حــــاد", "مــــشــــدداً وقــــد أتــــى أحــــدت", "فــهــي مــحِــدّ فـي اللغـات قـيـلت", "وهــو التــســلّب وتــرك الزيــنــه", "وقــد حــددت الدار والمــديــنــه", "أحــــدهــــا حــــدا وقــــد حــــددت", "عــــلى فــــلان حــــدة غــــضـــبـــت", "وجـــاء فـــي مــصــدره حــدا وقــل", "أحـد فـي مـسـتـقـبل يا ذا الرجل", "والســيــف قــد أحــددتـه إحـدادا", "وقــــد ســـللت صـــارمـــاً حُـــدادا", "وقــيــل بــالتــخــفـيـف والحـديـدُ", "مــثــل الحُـداد فـارو يـا سـعـيـد", "وقــيــل أحــددت إليــك النــظــرا", "يـا زيـد إحـداداً تـريد المصدرا", "وهـــــو ذلول بـــــيّــــن المــــذله", "والذُلّ والذلة قــــالوا مـــثـــله", "وقــــد ركــــبــــت فـــرســـاً ذَلولا", "بـــنـــيـــة الذلّ كـــذاك قـــيـــلا", "ورجـــل نـــشـــوان مـــن شـــرابـــه", "وبــيــن النَــشــوة فــي أصــحـابـه", "ورجــــل نــــشـــيـــان للأخـــبـــار", "وبــــيـــن النـــشـــوة والتـــدوار", "وقـد قـريـت الضـيـف أقـريـه قـرى", "والمـاءُ فـي الحـوض قَـريت لامرا", "وقـد قـروت الشـيـءَ فـي التـتـبـع", "أقـروه قـرواً قـد رويـنـا فـاسمع", "وقـــد زبَـــدت ســائلاً لمّــا وفــد", "أزبــــده وخـــالد عـــمـــراً زَبَـــد", "يــزبــدُه بــالضــم أي يــطــعــمــه", "زُبــــدا وقـــد لحـــمـــتَه ألحـــمُه", "أطـعـمـتـه اللحـم وزيـد قـد لحـم", "لحـــامـــة مـــصـــدره إذا ضـــخـــم", "فــهــو لحــيــم فــإذا مــا قـرمـا", "إليـــه فـــهــو لحــم مــن لحــمــا", "وألحـم المـرءُ إذا تـريـد أكثرا", "مـن اللحـوم عـنـده فـانـف المِرا", "وقــد أتــى الفـاعـل مـنـه مـلحِـم", "ومــثــله مــن الشــحــوم مــشــحــم", "وســحّــت الشــاة بــمـعـنـى سَـمِـنـت", "تَــسِــح بــالكــســر سُــحــوحـة أتَـت", "وقــيــل بــالتــشــديــد شـاة سـاحّ", "وســــحّ سَــــحّــــاً مـــطـــر سَـــحـــاح", "وقــد عــرضـت الجـنـد والكـتـابـا", "والعـبـد عَـرضـاً قـل تـقـل صـوابا", "وعِــــرَضــــا عُـــرض زيـــد وضـــخـــمُ", "ومــا الذي يــعـرض زيـداً للتـهـم", "والعِــرض ريــح الرجــل الذكــيــه", "طــيــبــاً وخــبــثــاً وردت مـرويـه", "وهــو نــقــي العــرض أن يــعـابـا", "والعَـرض ضـد الطـول لا ارتـيابا", "وجـاءَ مـن عُـرض الكـثـيـب طـالبـي", "تـــريـــد مــن نــاحــيــة وجــانــب", "وعَــرَض الدنــيــا مــتــاع نــفــدا", "وأعــرض الشــيــءَ لنــا إذا بــدا", "وأعـــرض الزاهـــد مـــن غـــاريــه", "والســيــف مــعــروض عـلى فـخـذيـه", "والعــود مــعــروض عــلى الإنــاءِ", "يــعــرُض بــالضــم فــحــســبُ جــائي", "وقــد أحــال المـرءُ فـي المـكـان", "أقــام حــولا فـافـهـم المـعـانـي", "وقــد أحـال ربـعـنـا يـا فـاطـمـا", "مـــرّ له حَـــولٌ فـــبـــات واجــمــا", "إحــالة أحــال مــن دون الغــنــى", "حـولا زمـان لم أنـل فـيه المُنَى", "والحــول قــد حــال وحـال مـعـمـر", "عــن العــهـود والحـئول المـصـدر", "وحــــالت النـــخـــلة والمـــطـــيّه", "لم يــحــمــلا كــلتـاهـمـا مـرويّه", "وهــو الحــيــال فــيـهـمـا وحـالا", "فـي سـرجـه فـاسـتـثـبـت الأَقوالا", "وهـــو الحـــئول وأحــال مــعــمــر", "عـــليّ بـــالديـــن لأنـــي مــوســر", "وهـــــذه إحـــــالة وقـــــد شـــــرع", "شــريـعـة فـي الديـن زيـد فـنـفـع", "وشــرعــت فـي المـاء خـيـل تـغـلب", "تـشَـرع فـاعـجـب للشـروع المـعـجب", "ونــــحــــن فــــيــــه شَـــرع ســـواءُ", "وأشـــرع الرمـــح لهــم فــفــاءُوا", "وأشــرعــوا بــابــا إلى الطـريـق", "وشَــرعــنــا رازقُــنـا فـي الضـيـق", "أي حـــالنـــا وطــال زيــد أهــله", "يــطــولهــم أبــان فــيـهـم فـضـله", "والطول ضد العرض فاعلم والطول", "حبل وقد طالت على الربَّع الطيل", "ولا ألاقـــيـــك طــوال الأزمــان", "وعــنــدنــا قــوم طـوال الأبـدان", "وهــــو طــــويــــل وطُــــوال جــــاءَ", "وخــــالد أحــــذيــــتــــه إحــــذاءَ", "مــعـنـاه أعـطـيـت وتـلك الحُـذيـا", "وقــد حــذى فـاه النـبـيـذ حـذيـا", "يــحــذيــه أي يــجـرحـه وقـد حـذا", "نــعــلا بــنـعـل ورد اللفـظ كـذا", "قـــابـــله وقـــد حـــذوت عـــمـــرا", "حـــــذاءَه جـــــلســــت لا مــــزورّا", "وقـــل له إيـــهٍ إذا اســتــزدتــه", "وقــل له إيــهــاً إذا كــفــفــتــه", "والزجـر والإغـراءُ وَيـهـاً قـيـلا", "فـإن تـعـجّـب فـاذكـر التـمـثـيـلا", "واهـــاً لريّـــا ثــم واهــاً واهــا", "لو أن عــيــنــيــهـا لنـا وفـاهـا", "وقــد ثــلثــت الرجُـليـن يـا رجـل", "مــعـنـاه صـرت ثـالثـاً كـذا نـقـل", "أثــلث بـالكـسـر جـمـيـع العـشـره", "وافـتـح حـروف الحـلق قط مشتهره", "فـإن أخـذت الثـلث مـنـهـم فاضمم", "إلفـا حـروف الحلق فافتح وافهم", "وأثـــلثـــوا تــكــمــلوا ثــلاثــه", "وقــس إلى العــاشــر يــا عُـلاثـه", "وخـــالد أثـــلثـــنـــا بـــنـــاصــر", "مــن جــنــده إلى تـمـام العـاشـر", "وقــل دنــانــيــرك قــد آلفــتـهـا", "وقــس بــأمــأيــت فـقـد عـرفـتـهـا", "وألفــت تــلك الدنــانــيــر وقــل", "أمـأت فـحـصـل مـا ذكـرت يـا رجـل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95335	ابن أبي الحديد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1656	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> تقول قد وجدت وجداً وجده <\|vsep\|> في المال تعنى ووجدت موجده </\|bsep\|> <\|bsep\|> على فلان ووجَدت في الحزَن <\|vsep\|> وجدا وقد وجَدت ماضل ذن </\|bsep\|> <\|bsep\|> والمصدر الوجدان والمرءُ يجد <\|vsep\|> مستقبلا في الكل فاعلم واستفد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو جواد بيَّن الجُود فقل <\|vsep\|> تعنى السخيّ فاعلمنه يا رجل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو حسام جيد وجودته <\|vsep\|> بالفتح قد بانت وجادت مزنته </\|bsep\|> <\|bsep\|> تجود جَوداً وجواد للفرِس <\|vsep\|> جَودته بالفتح والضم مكس </\|bsep\|> <\|bsep\|> ووجب البيع وُجوباً وجبه <\|vsep\|> ومثله الحق فدع عنك الشُّبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ووجَبت شمس الضحى وُجوبا <\|vsep\|> ووجبت قلوبهم وجِيبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ووجبةً قد وجب الجدار <\|vsep\|> وغار فهو غائر يغَار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا أتى الغور وقد غرت على <\|vsep\|> أهلى أغار غيرة يا ذا العُلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والماءُ غار ويغور غَورا <\|vsep\|> جفَّ وغارت عينه غئورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغار زيد قومه غيارا <\|vsep\|> يغيرهم أي قاتهم ومارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجاء غيراً مصدراً والغيره <\|vsep\|> من ذلك اسم وكذاك الميره </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد أغار خالد غاره <\|vsep\|> على قُرى الروم وجاءَ غاره </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد أغار الحبل أي أحكمه <\|vsep\|> غارة بالفتل أي أبرمه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحسب الحساب زيد يحسب <\|vsep\|> حسباً وحسبانا وعمرو يحسب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أني جبان أي يظن من حسب <\|vsep\|> ون تقل يحسب بالكسر تصب </\|bsep\|> <\|bsep\|> محسبه وكسر سين قد ورد <\|vsep\|> أيضاً وحسباناً كثيراً لا يُرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحصنت وأحصنت فلانه <\|vsep\|> وامرأة بينة الحصانه </\|bsep\|> <\|bsep\|> والحصن أيضاً وحصان للفرس <\|vsep\|> وبين التحصين قيل فاقتبس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقيل ايضاً بين التحصن <\|vsep\|> وعدلت عن طريق بين </\|bsep\|> <\|bsep\|> مصدره العدول تعنى جرتا <\|vsep\|> وضده عليهم عدلتا </\|bsep\|> <\|bsep\|> معدلة وتفتح الدال وقل <\|vsep\|> عدلا ثلاثا وردت يا ذا الرجل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد قُربت من فلان أقرب <\|vsep\|> قرباً وزيداً قد قربت أقرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> مصدره القربان فاعلم وقرب <\|vsep\|> ماء وفي مصدره جاء القرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> والقرب لليلة في ضحاها <\|vsep\|> تنقع بل هيم صداها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونفق البيع نفاقاً ينفق <\|vsep\|> ونفق الشيء وشيءٌ نفق </\|bsep\|> <\|bsep\|> تعنى فنى ونفقا للمصدر <\|vsep\|> ونفقت حجر أبي المعمّر </\|bsep\|> <\|bsep\|> والمصدر النفوق فاعلم وقدر <\|vsep\|> زيد على الأمر وقد أعطى الظفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يقدر قدرة وجاءَ مقدره <\|vsep\|> وضم دالا بعضهم وكسره </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجاء قدراناً كما بينته <\|vsep\|> وقد قدرت الشيء أي قدرته </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقدره والدالُ قد ضموها <\|vsep\|> قدراً وجاء قدراً قالوها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد جلوت جلوة عروسا <\|vsep\|> وقل جلاء قد جلوت الموسى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد جلا القوم عن الأوطان <\|vsep\|> وهو الجلاء جاء في القرن </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد أتى أجلوا عن الطلول <\|vsep\|> كما أتى أحلوا عن القتيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو أب مستحكم الأبوه <\|vsep\|> مثل أخ مستحكم الأخوّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> والأم مستحكمة الأمومه <\|vsep\|> وهو غلام بين الغُلومه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون تشأ جئت بياء النسب <\|vsep\|> وقد حلمت عن يزيد المذنب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحلم حلماً فأنا حليم <\|vsep\|> ومثله قد حلم النئوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يحلم فاعلم حلما وحلما <\|vsep\|> والفاعل الحالم فاقق العلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحلم الأديم معناه فسد <\|vsep\|> يحلم فهو حلمٌ كذا وردٌ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد أتى المصدر منه الحلم <\|vsep\|> وقد وهمت في الحساب أوهَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تعنى غلطت والخطيب أوهما <\|vsep\|> لفظا ذا أسقطه مجمجما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد وهمت ووهلت أي ذهب <\|vsep\|> وهمي غليه وسواه المطلب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أهم في هذا الأخير وهما <\|vsep\|> وشفَّه شفّا تريد السقما </\|bsep\|> <\|bsep\|> يشفُّه بالضم والثوب يشف <\|vsep\|> والمصدر الشفوف فافطن واعترف </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعندك ابن بيّن البنوّه <\|vsep\|> وأمة بينة الأُمومة </\|bsep\|> <\|bsep\|> والعمّ أيضاً بيّن العمومه <\|vsep\|> وبيننا خئولة معلومه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهي العُبودية والعُبوده <\|vsep\|> وهي الوليدية للوليده </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون تشأ بنية الولاده <\|vsep\|> وطُلقت طَلقا من الولاده </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطَلَقت وطَلُقت طلاقا <\|vsep\|> وطَلُقت أوجههم شراقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> طلاقة طلق بالخير يدا <\|vsep\|> وجاء أطلق كذاك وردا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أطلق يديك تنفعاك يا رجل <\|vsep\|> وبعضهم بالضم قال ووصل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطلقة ليلة سلع وكذا <\|vsep\|> يومك طلق أي عريٌّ من أذى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورجل طلقَ المحيا وورد <\|vsep\|> طليق وجه مثل ذاك فاستفد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهي الرجوليّة والرجوله <\|vsep\|> وبطل مشتهر البطوله </\|bsep\|> <\|bsep\|> والفعل منه بطل الشجاع <\|vsep\|> وبطل التمويه والخداع </\|bsep\|> <\|bsep\|> يبطلُ بُطلا وبطولا وبطل <\|vsep\|> من شغله زيد وقد خلى العمل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهي البطالة على فعاله <\|vsep\|> وزيد البطال لا محاله </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد قَذَتَ عيني تقذى قذيا <\|vsep\|> معناه ألقت بالقذى يا يحيى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقذيت تقذى قذى صار القذى <\|vsep\|> فيها وقد أقذيت عينيك ذا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألقيته فيها وقد قذَّيتها <\|vsep\|> أخرجته منه كذا رويتها </\|bsep\|> <\|bsep\|> والمصدر القذاءُ من أقذيت <\|vsep\|> كما اقتضى تقذية أقذيت </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخزى الرجل يخزَى خِزيا <\|vsep\|> من الهوان ومن الاستحيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكن ذا استحيا أتى خزايه <\|vsep\|> مصدره وهكذا الروايه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورجل خَزيان بين الناس <\|vsep\|> وامرأة خزيا على القياس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي أبي عثمان شيخوخيّه <\|vsep\|> وهكذا التشييخ يا أميه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجاء شيخوخة زيد والشيخ <\|vsep\|> ومثله تشيخ له أصِخ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجاءَ في مصادر الأسماءِ <\|vsep\|> جارية بينة الجراء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبعضهم يفتح جيما وأتى <\|vsep\|> جراية في مثل ذاك يا فتى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهذه وصيفة مذكوره <\|vsep\|> بينة الوصافة المشهوره </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون تشأ بنية اليصاف <\|vsep\|> وفارس في الخيل غير خاف </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهي الفروسية منه وورد <\|vsep\|> فروسة مشهورة وِن تُرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> حدساً وحسن نظر وفكر <\|vsep\|> فقل له فراسة بالكسر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأيّم بيّنة الأيوم <\|vsep\|> وطالت الأَيمة من كلثوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد عجبت اليوم من عنِّين <\|vsep\|> في أرضنا مشتهر التعنين </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون تشأ عنينة في عمرو <\|vsep\|> واليوم قرّ وشديد القُرّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أي بارد وقل شديد القِرّه <\|vsep\|> ايضاً وما الليلة لا قره </\|bsep\|> <\|bsep\|> تقول قر ذا اليوم يقر <\|vsep\|> وجر هذا اليومُ في الصيف يَحِرُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَرّا وحَرَّ عبد عثمان يَحَر <\|vsep\|> بفتح حاءٍ وحَررت يا عُمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أي صرت حراً والحرار المصدر <\|vsep\|> كذا الحرورية ايضاً تذكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> مثل اللصوصية بالفتح وقد <\|vsep\|> قالوا الخصوصية والضم ورد </\|bsep\|> <\|bsep\|> في الأحرف الثلاثة المذكوره <\|vsep\|> وقد نسبته لى العشيره </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنسبه ونسبتي شريفه <\|vsep\|> وناسب بامرأة عفيفه </\|bsep\|> <\|bsep\|> في شعره ينسب والنسيب <\|vsep\|> منه وفي حصانه شبيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو الشباب مثله يا جعفر <\|vsep\|> شب يشب فرسي ويكسر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشب هذا الطفل يا صاح يشب <\|vsep\|> وشب ناراً وكذا الحرب يشُب </\|bsep\|> <\|bsep\|> في الأول الشَّباب فاعلم يا فتى <\|vsep\|> والشبُ والشبوب في الثاني أتى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجاءَ في أوله الشبيبه <\|vsep\|> أيضاً وحدّت هندُ في المصيبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> تحدّ أو تحدّ والحداد <\|vsep\|> مصدره وأُمّ عمرو حاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> مشدداً وقد أتى أحدت <\|vsep\|> فهي محِدّ في اللغات قيلت </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو التسلّب وترك الزينه <\|vsep\|> وقد حددت الدار والمدينه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحدها حدا وقد حددت <\|vsep\|> على فلان حدة غضبت </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجاء في مصدره حدا وقل <\|vsep\|> أحد في مستقبل يا ذا الرجل </\|bsep\|> <\|bsep\|> والسيف قد أحددته حدادا <\|vsep\|> وقد سللت صارماً حُدادا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقيل بالتخفيف والحديدُ <\|vsep\|> مثل الحُداد فارو يا سعيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقيل أحددت ليك النظرا <\|vsep\|> يا زيد حداداً تريد المصدرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو ذلول بيّن المذله <\|vsep\|> والذُلّ والذلة قالوا مثله </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد ركبت فرساً ذَلولا <\|vsep\|> بنية الذلّ كذاك قيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورجل نشوان من شرابه <\|vsep\|> وبين النَشوة في أصحابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورجل نشيان للأخبار <\|vsep\|> وبين النشوة والتدوار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد قريت الضيف أقريه قرى <\|vsep\|> والماءُ في الحوض قَريت لامرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد قروت الشيءَ في التتبع <\|vsep\|> أقروه قرواً قد روينا فاسمع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد زبَدت سائلاً لمّا وفد <\|vsep\|> أزبده وخالد عمراً زَبَد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يزبدُه بالضم أي يطعمه <\|vsep\|> زُبدا وقد لحمتَه ألحمُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أطعمته اللحم وزيد قد لحم <\|vsep\|> لحامة مصدره ذا ضخم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهو لحيم فذا ما قرما <\|vsep\|> ليه فهو لحم من لحما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وألحم المرءُ ذا تريد أكثرا <\|vsep\|> من اللحوم عنده فانف المِرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد أتى الفاعل منه ملحِم <\|vsep\|> ومثله من الشحوم مشحم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسحّت الشاة بمعنى سَمِنت <\|vsep\|> تَسِح بالكسر سُحوحة أتَت </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقيل بالتشديد شاة ساحّ <\|vsep\|> وسحّ سَحّاً مطر سَحاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد عرضت الجند والكتابا <\|vsep\|> والعبد عَرضاً قل تقل صوابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعِرَضا عُرض زيد وضخمُ <\|vsep\|> وما الذي يعرض زيداً للتهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> والعِرض ريح الرجل الذكيه <\|vsep\|> طيباً وخبثاً وردت مرويه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو نقي العرض أن يعابا <\|vsep\|> والعَرض ضد الطول لا ارتيابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجاءَ من عُرض الكثيب طالبي <\|vsep\|> تريد من ناحية وجانب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعَرَض الدنيا متاع نفدا <\|vsep\|> وأعرض الشيءَ لنا ذا بدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأعرض الزاهد من غاريه <\|vsep\|> والسيف معروض على فخذيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> والعود معروض على الناءِ <\|vsep\|> يعرُض بالضم فحسبُ جائي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد أحال المرءُ في المكان <\|vsep\|> أقام حولا فافهم المعاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد أحال ربعنا يا فاطما <\|vsep\|> مرّ له حَولٌ فبات واجما </\|bsep\|> <\|bsep\|> حالة أحال من دون الغنى <\|vsep\|> حولا زمان لم أنل فيه المُنَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> والحول قد حال وحال معمر <\|vsep\|> عن العهود والحئول المصدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحالت النخلة والمطيّه <\|vsep\|> لم يحملا كلتاهما مرويّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو الحيال فيهما وحالا <\|vsep\|> في سرجه فاستثبت الأَقوالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو الحئول وأحال معمر <\|vsep\|> عليّ بالدين لأني موسر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهذه حالة وقد شرع <\|vsep\|> شريعة في الدين زيد فنفع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشرعت في الماء خيل تغلب <\|vsep\|> تشَرع فاعجب للشروع المعجب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونحن فيه شَرع سواءُ <\|vsep\|> وأشرع الرمح لهم ففاءُوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأشرعوا بابا لى الطريق <\|vsep\|> وشَرعنا رازقُنا في الضيق </\|bsep\|> <\|bsep\|> أي حالنا وطال زيد أهله <\|vsep\|> يطولهم أبان فيهم فضله </\|bsep\|> <\|bsep\|> والطول ضد العرض فاعلم والطول <\|vsep\|> حبل وقد طالت على الربَّع الطيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا ألاقيك طوال الأزمان <\|vsep\|> وعندنا قوم طوال الأبدان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو طويل وطُوال جاءَ <\|vsep\|> وخالد أحذيته حذاءَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> معناه أعطيت وتلك الحُذيا <\|vsep\|> وقد حذى فاه النبيذ حذيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يحذيه أي يجرحه وقد حذا <\|vsep\|> نعلا بنعل ورد اللفظ كذا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قابله وقد حذوت عمرا <\|vsep\|> حذاءَه جلست لا مزورّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقل له يهٍ ذا استزدته <\|vsep\|> وقل له يهاً ذا كففته </\|bsep\|> <\|bsep\|> والزجر والغراءُ وَيهاً قيلا <\|vsep\|> فن تعجّب فاذكر التمثيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واهاً لريّا ثم واهاً واها <\|vsep\|> لو أن عينيها لنا وفاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد ثلثت الرجُلين يا رجل <\|vsep\|> معناه صرت ثالثاً كذا نقل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أثلث بالكسر جميع العشره <\|vsep\|> وافتح حروف الحلق قط مشتهره </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن أخذت الثلث منهم فاضمم <\|vsep\|> لفا حروف الحلق فافتح وافهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأثلثوا تكملوا ثلاثه <\|vsep\|> وقس لى العاشر يا عُلاثه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخالد أثلثنا بناصر <\|vsep\|> من جنده لى تمام العاشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقل دنانيرك قد لفتها <\|vsep\|> وقس بأمأيت فقد عرفتها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "تــقــول فــي أخــلاقــه زعــاره", "والقـيـظ فـي الشـدة والحمّاره", "وســامَّ أَبــرصَ وســامّــاً أبـرصـا", "وقـل سـوامَّ أبرصَ اقتل بالعصا", "وزيــد الســكــران مــلتـخ وقـد", "أبـــدلت التـــاءُ بــطــاءٍ وورد", "التخّ أَمر القوم تعني اختلطاً", "والمـرءُ فـي عـاريـتي قد فرّطا", "وللدواء المـــســـهــل المــشُــو", "وللحــســاء المــحــتــســى حـسـو", "وقــد أتــى أيـضـاً مـشـى وقـعـد", "زيــدٌ عـلى فـوهـة النـهـر وقـد", "وعـزَّت فـي الأمـر وأوعـزت إلى", "زيـــد وللمـــهــر فَــلُوّ نُــقِــلا", "وقــد أتـى الإِجـاص والإجـانـه", "وكــثــى الأَتــرجَّ يــا فــلانــة", "وجـاءَ بـالفـتـح وبـالريـح وقد", "بـعـت الأَزُرَّ مـرخـصـا حـتى فسد", "وجــــاءَ بـــاقِـــلى وبـــاقـــلاءُ", "كــــذاك مـــرغـــزى ومـــرعِـــزاءُ", "وإن تـشـأ فـتـحـت مـنه الأَولا", "واقصد بِنا الأُردُنَّ أو قُطرُبّلا", "وامـــرأة ضـــاويــة نــحــيــفــه", "واذهـب تـعـهـد ضـيـعة الخليفه", "وعـــظَّمـــ اللَه ثــواب الفِــعــل", "والخــبـزُ حُـوّارى لذيـذ الأَكـل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95344	ابن أبي الحديد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1656	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> تقول في أخلاقه زعاره <\|vsep\|> والقيظ في الشدة والحمّاره </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسامَّ أَبرصَ وسامّاً أبرصا <\|vsep\|> وقل سوامَّ أبرصَ اقتل بالعصا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وزيد السكران ملتخ وقد <\|vsep\|> أبدلت التاءُ بطاءٍ وورد </\|bsep\|> <\|bsep\|> التخّ أَمر القوم تعني اختلطاً <\|vsep\|> والمرءُ في عاريتي قد فرّطا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وللدواء المسهل المشُو <\|vsep\|> وللحساء المحتسى حسو </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد أتى أيضاً مشى وقعد <\|vsep\|> زيدٌ على فوهة النهر وقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعزَّت في الأمر وأوعزت لى <\|vsep\|> زيد وللمهر فَلُوّ نُقِلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد أتى الِجاص والجانه <\|vsep\|> وكثى الأَترجَّ يا فلانة </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجاءَ بالفتح وبالريح وقد <\|vsep\|> بعت الأَزُرَّ مرخصا حتى فسد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجاءَ باقِلى وباقلاءُ <\|vsep\|> كذاك مرغزى ومرعِزاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون تشأ فتحت منه الأَولا <\|vsep\|> واقصد بِنا الأُردُنَّ أو قُطرُبّلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وامرأة ضاوية نحيفه <\|vsep\|> واذهب تعهد ضيعة الخليفه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "الصــبــر إلا فــي فِــرَاقِــكَ يــجـمـل", "والصــعــبُ إلا عــن مــلالكَ يَــسـهـلُ", "يــا ظــالمــاً حــكَّمـتـهُ فـي مُهـجَـتـي", "حَــتّــامَ فــي شـرع الهَـوى لا تـعـدلُ", "أنــفَــقـتُ عُـمـري فـي هَـواكَ تـكـرُّمـاً", "وتــضــنُّ بــالنّـزر القـليـل وتَـبـخـلُ", "إن تَــرمِ قَــلبــي تَـصـمِ نَـفـسـكَ إِنـهُ", "لَكَ مَـــوطِـــن تَــأوي إليــه وَمــنــزلُ", "أَتـــظـــنُّ أَنــي بــالإســاءة مُــقــلع", "كـيـفَ الدّواء وقـد أصـيـبَ المـقـتـلُ", "أعــرض وصُــدَّ وجُــر فَــحــبــك ثــابــت", "بــتــنــقــل الأحــوال لا يــتــنــقَّلُ", "واللَّه لا أســـلوكَ حـــتــى أنــطــوي", "تَـحـتَ التـرابِ ويـحـتَـويني بالجندلُ", "تَــتــبــدَّلُ الدُّنــيــا وحُــبُّكــَ ثـابـتٌ", "فـي القـلبِ لا يـفـنـى ولا يَـتـبـدَّلُ", "مَـن لي بـأهـيـفَ قـد أقـامَ قـيـامتي", "خَـــــدٌّ لَهُ قـــــانٍ وطَــــرف أكــــحــــلُ", "نشوانَ من خمر الصبا لا يسمع الش", "شــكــوى ويــصــغـي للوشـاة فـيـقـبـلُ", "مُــــتــــلوِّن مـــتـــغـــيِّر مـــتـــعـــتِّبٌ", "مُـــتـــعـــنِّتـــٌ مـــتـــمــنِّعــ مــتــدَلِّلُ", "إن قـلتُ مـتُّ مـن الصـبـابَـة قال لي", "ظُــلمــاً وأَي صَــبــابــةٍ لا تــقــتــلُ", "أو قـلتُ قـد طَـال العـذاب يقول لي", "مــا ســوف تـلقـى مِـن عـذابـكَ أطـولُ", "قَــســمــاً بـتـرب نِـعـاله فَـمـحـاجِـري", "أبَــداً بــغــيــر غــبـاره لا تُـكـحـلُ", "وصَــعــيــدُ بَــيــتٍ حَــله فــركــائبــي", "تَــســعــى بــه دُونَ البـيـوت وتـرمـلُ", "لأخـــــالفـــــنَّ عَــــوَاذِلي لو أنــــهُ", "مــمــن يــظــل عــلى هَــواهُ ويَــعــدِلُ", "ولأهـتـكَـنَّ عـلى الهـوى سِـتر الحيا", "إنَّ الفـضـيـحـةَ فـي المـحـبـةِ أجـمـلُ", "يَــصــفــرُّ وجـهـي حـيـن أَنـظـر وجـهـهُ", "خَــوفـاً فَـيـدركـه الحـيـاء فـيـخـجـلُ", "فـــكـــأنَّمــا بِــخــدُودِه مــن حُــمــرةٍ", "ظَــلَّت إليــهــا مــن دَمــي تَــتــحــوَّلُ", "هـو مُـلبـسـي حُـللَ الضـنـا ومُـعـلمـي", "مــن زلتــي مـا كـنـت مـنـهـا أجـهـلُ", "لولاه لم أرد الحــيــاة ولم أقــل", "طـلب الثـراء مـن القـنـاعـة أجـمـلُ", "مــن أجــله أخـشـى المـمـاتَ وأتـقـي", "ولأجـــله أرجُـــو الغـــنـــى وأؤمــلُ", "أســتــعـذِبُ التـعـذيـب فـيـه كـأنَّمـا", "جُـرَع الحـمـيـم هـي البـرود السلسلُ", "لا فَــرَّجَ الرَّحــمــنُ كــربَــةَ عَــاشِــق", "طــلب السُّلــوَّ وخــاب فــيـمـا يـسـألُ", "لا تُـنـكـروا فَـيـضَ الدُّمـوع فـإنـها", "نـفـسـي يُـصـعِّدُهـا الغـرام المـشـعـلُ", "هـي مُهـجَـتـي طـوراً تَـحـلل بـالبـكـا", "أســفــاً وطــوراً بــالزَّفــيــر تـحـللُ", "يـا كـرخُ جـادَ عـليـكَ مـدرارُ الحيا", "وســقــى ثـراكَ مـن الرَّواعـدِ مُـسـبـلُ", "إن كـان جِـسـمـي عَـنـكَ أصـبـح راحلاً", "كــرهــاً فَــقــلبــي قـاطِـنٌ لا يـرحـلُ", "مــا رُمــتُ بَـعـدكَ بـالمـدائنِ صـبـوةً", "إلا ثــنــى الثــانــي هَــواكَ الأولُ", "أنــا عَــاذرٌ إن طُـلَّ بـعـدَ طـلاكَ لي", "حُـــبّ دمٌ أو غـــازَلتــنــي المُــغــزِلُ", "يــا راكــبــاً تــهــوي بــه شَــدَنـيّـةٌ", "حــرفٌ كــمــا تــهــوي حـصـاة مـن عـلُ", "هَــوجـاء تَـقـطـعُ جَـوزَ تـيَّاـرِ الفـلا", "حــتـى تَـبـوصَ عـلى يَـديـهـا الأرجُـلُ", "عُــج بــالغــريّ عــلى ضــريــحٍ حــولَه", "نــادٍ لأمــلاكِ الســمــاءِ ومــحــفــلُ", "فَـــمـــســـبِّحـــٌ ومـــقـــدسٌ ومـــمـــجــدٌ", "ومــــعــــظــــمٌ ومــــكــــبِّر ومـــهـــلِّلُ", "والثـم ثـراه المـسـكَ طيباً واستلم", "عــيــدانــهُ قُــبــلاً فَهــنَّ المــنــدَلُ", "وانـظـر إلى الدَّعـواتِ تـسـعـد عندهُ", "وجُــنــود وحــي اللَّه كــيــف تــنــزَّلُ", "والنــورُ يــلمــعُ والنــواظِــرُ شــخَّصٌ", "واللســــنُ خــــرسٌ والبَـــصـــائر ذُهَّلُ", "واغـــضـــض وغُــضَّ فَــثَــمَّ سِــرٌّ أعــجــمٌ", "دقَّتـــ مـــعــانــيــهِ وأمــرٌ مــشــكــلُ", "وقـلِ السـلامُ عَليكَ يا مَولى الورى", "نــصّــاً بــهِ نَـطـقَ الكـتـابُ المـنـزلُ", "وَخِــلافَــةً مـا إِن لهـا لو لم تـكُـن", "مــنــصــوصـةً عـن جـيـدِ مـجـدك مـعـدلُ", "عــجــبــاً لقــومٍ أخـروكَ وكـعـبـكَ ال", "عـــالي وخـــدُّ سِــواكَ أضــرَعُ أســفــلُ", "إن تــمــسِ مَــحـسـوداً فـسـؤددك الذي", "أعــطــيــت مــحــســود المـحـل مـبـجَّلُ", "عــضــبٌ تــحــزُّ بــه الرقــاب يــمــدُّه", "رأيٌ بـــعـــزمــتِه يــحــزُّ المــفــصِــلُ", "وعــلومُ غــيــبٍ لا تــنــال وحــكـمـةٌ", "فــصــلٌ وحــكـمٌ فـي القـضـيـة فـيـصـلُ", "عَـجـبـاً لهـذي الأرض يـضـمـر تُـربها", "أطــواد مــجــدك كــيــفَ لا تـتـزلزلُ", "عَـجـبـاً لأمـلاكِ السـمـاءِ يَـفـوتـهـا", "نــظــر لوجــهــكَ كــيــف لا تـتـهـيـلُ", "يـا أيـهـا النـبـأ العـظـيـم فمهتدٍ", "فــــي حــــبـــه وغـــواة قـــوم ضـــلَّلُ", "يـا أيُّهـا النـار التـي شـبّ السـنا", "مــنــهــا لمــوســى والظــلام مـجـلِّلُ", "يــا فــلكَ نــوحٍ حــيـثُ كـلّ بـسـيـطـةٍ", "بـــحـــرٌ يــمــور وكــلُّ بــحــرٍ جــدولُ", "يـا وارثَ التـوراةِ والإنـجـيل وال", "فــرقــان والحـكـم التـي لا تـعـقـلُ", "لولاك مــا خــلقَ الزمـانُ ولا دجـى", "غِــبَّ ابــتــلاج الفــجــر ليـلٌ أليَـلُ", "يـا قـاتِـلَ الأَبـطـالِ مـجـدك للعـدى", "مــن غــربِ مــخـذمـكَ المـهـنَّد أقـتـلُ", "بــذبــاب ســيــفــكَ قَــرَّ فـارعُ طَـوده", "بَــعــدَ التـأوُّد واسـتـقـام الأمـيـلُ", "إن كــانَ ديــنُ مـحـمـدٍ فـيـه الهـدى", "حَـــقـــاً فــحــبــكَ بَــابُهُ والمــدخــلُ", "لولاك أصــبــح ثــلمــة لا تُــتــقــى", "أطــرافــهــا ونــقــيــصـةٌ لا تـكـمـلُ", "كــم جَــحــفــلٍ لِلجــزءِ مــن أجــزَائهِ", "يــومَ النــزالِ يــقــلُّ قـولكَ جـحـفـلُ", "أثــوابــهُ الزردُ المـضـاعـفُ نَـسـجـه", "لكـــنـــهُ بـــالزَّاغـــبــيــة مــخــمــلُ", "يـحـيـي المـنـيـةَ مـنـهُ طـعـنٌ أنـجـلُ", "بــــرحٌ مــــحـــاجـــرهُ وضـــربٌ أهـــدلُ", "نَهـــنـــهـــتُ ســـورَتــهُ بِــقــلبِ قــلَّبٍ", "ثــبــتٍ يُــحــالفــه صَــقــيــلٌ مــصـقـلُ", "صــلى عــليــكَ اللَّهُ مــن مــتــسـربـلٍ", "قــمــصــاً بــهـنّ سـواكَ لا يَـتـسـربـلُ", "وجــزاكَ خــيــراً عــن نَــبــيــك إنــهُ", "ألفـــاكَ نـــاصــرَهُ الذي لا يُــخــذلُ", "سـمـعـاً أمـيـر المـؤمـنـيـنَ قـصائداً", "يَــعــنــو لهــا بِـشـرٌ ويـخـضـع جَـروَلُ", "الدُّرُّ مــــن ألفــــاظِهــــا لكــــنــــهُ", "دُرٌّ له إبــــنُ الحــــديــــد يـــفـــصِّلُ", "هـيَ دونَ مـدح اللَّه فـيـكَ وفـوق مـا", "مــدح الورى وعــلاكَ مــنـهـا أكـمـلُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95324	ابن أبي الحديد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1656	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> الصبر لا في فِرَاقِكَ يجمل <\|vsep\|> والصعبُ لا عن ملالكَ يَسهلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ظالماً حكَّمتهُ في مُهجَتي <\|vsep\|> حَتّامَ في شرع الهَوى لا تعدلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنفَقتُ عُمري في هَواكَ تكرُّماً <\|vsep\|> وتضنُّ بالنّزر القليل وتَبخلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن تَرمِ قَلبي تَصمِ نَفسكَ ِنهُ <\|vsep\|> لَكَ مَوطِن تَأوي ليه وَمنزلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَتظنُّ أَني بالساءة مُقلع <\|vsep\|> كيفَ الدّواء وقد أصيبَ المقتلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعرض وصُدَّ وجُر فَحبك ثابت <\|vsep\|> بتنقل الأحوال لا يتنقَّلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واللَّه لا أسلوكَ حتى أنطوي <\|vsep\|> تَحتَ الترابِ ويحتَويني بالجندلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَتبدَّلُ الدُّنيا وحُبُّكَ ثابتٌ <\|vsep\|> في القلبِ لا يفنى ولا يَتبدَّلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَن لي بأهيفَ قد أقامَ قيامتي <\|vsep\|> خَدٌّ لَهُ قانٍ وطَرف أكحلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نشوانَ من خمر الصبا لا يسمع الش <\|vsep\|> شكوى ويصغي للوشاة فيقبلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُتلوِّن متغيِّر متعتِّبٌ <\|vsep\|> مُتعنِّتٌ متمنِّع متدَلِّلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن قلتُ متُّ من الصبابَة قال لي <\|vsep\|> ظُلماً وأَي صَبابةٍ لا تقتلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو قلتُ قد طَال العذاب يقول لي <\|vsep\|> ما سوف تلقى مِن عذابكَ أطولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَسماً بترب نِعاله فَمحاجِري <\|vsep\|> أبَداً بغير غباره لا تُكحلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصَعيدُ بَيتٍ حَله فركائبي <\|vsep\|> تَسعى به دُونَ البيوت وترملُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لأخالفنَّ عَوَاذِلي لو أنهُ <\|vsep\|> ممن يظل على هَواهُ ويَعدِلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولأهتكَنَّ على الهوى سِتر الحيا <\|vsep\|> نَّ الفضيحةَ في المحبةِ أجملُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَصفرُّ وجهي حين أَنظر وجههُ <\|vsep\|> خَوفاً فَيدركه الحياء فيخجلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكأنَّما بِخدُودِه من حُمرةٍ <\|vsep\|> ظَلَّت ليها من دَمي تَتحوَّلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو مُلبسي حُللَ الضنا ومُعلمي <\|vsep\|> من زلتي ما كنت منها أجهلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لولاه لم أرد الحياة ولم أقل <\|vsep\|> طلب الثراء من القناعة أجملُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> من أجله أخشى المماتَ وأتقي <\|vsep\|> ولأجله أرجُو الغنى وأؤملُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أستعذِبُ التعذيب فيه كأنَّما <\|vsep\|> جُرَع الحميم هي البرود السلسلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا فَرَّجَ الرَّحمنُ كربَةَ عَاشِق <\|vsep\|> طلب السُّلوَّ وخاب فيما يسألُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تُنكروا فَيضَ الدُّموع فنها <\|vsep\|> نفسي يُصعِّدُها الغرام المشعلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي مُهجَتي طوراً تَحلل بالبكا <\|vsep\|> أسفاً وطوراً بالزَّفير تحللُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا كرخُ جادَ عليكَ مدرارُ الحيا <\|vsep\|> وسقى ثراكَ من الرَّواعدِ مُسبلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن كان جِسمي عَنكَ أصبح راحلاً <\|vsep\|> كرهاً فَقلبي قاطِنٌ لا يرحلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما رُمتُ بَعدكَ بالمدائنِ صبوةً <\|vsep\|> لا ثنى الثاني هَواكَ الأولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنا عَاذرٌ ن طُلَّ بعدَ طلاكَ لي <\|vsep\|> حُبّ دمٌ أو غازَلتني المُغزِلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا راكباً تهوي به شَدَنيّةٌ <\|vsep\|> حرفٌ كما تهوي حصاة من علُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَوجاء تَقطعُ جَوزَ تيَّارِ الفلا <\|vsep\|> حتى تَبوصَ على يَديها الأرجُلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عُج بالغريّ على ضريحٍ حولَه <\|vsep\|> نادٍ لأملاكِ السماءِ ومحفلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَمسبِّحٌ ومقدسٌ وممجدٌ <\|vsep\|> ومعظمٌ ومكبِّر ومهلِّلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والثم ثراه المسكَ طيباً واستلم <\|vsep\|> عيدانهُ قُبلاً فَهنَّ المندَلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانظر لى الدَّعواتِ تسعد عندهُ <\|vsep\|> وجُنود وحي اللَّه كيف تنزَّلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والنورُ يلمعُ والنواظِرُ شخَّصٌ <\|vsep\|> واللسنُ خرسٌ والبَصائر ذُهَّلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واغضض وغُضَّ فَثَمَّ سِرٌّ أعجمٌ <\|vsep\|> دقَّت معانيهِ وأمرٌ مشكلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقلِ السلامُ عَليكَ يا مَولى الورى <\|vsep\|> نصّاً بهِ نَطقَ الكتابُ المنزلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَخِلافَةً ما ِن لها لو لم تكُن <\|vsep\|> منصوصةً عن جيدِ مجدك معدلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عجباً لقومٍ أخروكَ وكعبكَ ال <\|vsep\|> عالي وخدُّ سِواكَ أضرَعُ أسفلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن تمسِ مَحسوداً فسؤددك الذي <\|vsep\|> أعطيت محسود المحل مبجَّلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عضبٌ تحزُّ به الرقاب يمدُّه <\|vsep\|> رأيٌ بعزمتِه يحزُّ المفصِلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلومُ غيبٍ لا تنال وحكمةٌ <\|vsep\|> فصلٌ وحكمٌ في القضية فيصلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَجباً لهذي الأرض يضمر تُربها <\|vsep\|> أطواد مجدك كيفَ لا تتزلزلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَجباً لأملاكِ السماءِ يَفوتها <\|vsep\|> نظر لوجهكَ كيف لا تتهيلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أيها النبأ العظيم فمهتدٍ <\|vsep\|> في حبه وغواة قوم ضلَّلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أيُّها النار التي شبّ السنا <\|vsep\|> منها لموسى والظلام مجلِّلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا فلكَ نوحٍ حيثُ كلّ بسيطةٍ <\|vsep\|> بحرٌ يمور وكلُّ بحرٍ جدولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا وارثَ التوراةِ والنجيل وال <\|vsep\|> فرقان والحكم التي لا تعقلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لولاك ما خلقَ الزمانُ ولا دجى <\|vsep\|> غِبَّ ابتلاج الفجر ليلٌ أليَلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا قاتِلَ الأَبطالِ مجدك للعدى <\|vsep\|> من غربِ مخذمكَ المهنَّد أقتلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بذباب سيفكَ قَرَّ فارعُ طَوده <\|vsep\|> بَعدَ التأوُّد واستقام الأميلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن كانَ دينُ محمدٍ فيه الهدى <\|vsep\|> حَقاً فحبكَ بَابُهُ والمدخلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لولاك أصبح ثلمة لا تُتقى <\|vsep\|> أطرافها ونقيصةٌ لا تكملُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم جَحفلٍ لِلجزءِ من أجزَائهِ <\|vsep\|> يومَ النزالِ يقلُّ قولكَ جحفلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أثوابهُ الزردُ المضاعفُ نَسجه <\|vsep\|> لكنهُ بالزَّاغبية مخملُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يحيي المنيةَ منهُ طعنٌ أنجلُ <\|vsep\|> برحٌ محاجرهُ وضربٌ أهدلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَهنهتُ سورَتهُ بِقلبِ قلَّبٍ <\|vsep\|> ثبتٍ يُحالفه صَقيلٌ مصقلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صلى عليكَ اللَّهُ من متسربلٍ <\|vsep\|> قمصاً بهنّ سواكَ لا يَتسربلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجزاكَ خيراً عن نَبيك نهُ <\|vsep\|> ألفاكَ ناصرَهُ الذي لا يُخذلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سمعاً أمير المؤمنينَ قصائداً <\|vsep\|> يَعنو لها بِشرٌ ويخضع جَروَلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> الدُّرُّ من ألفاظِها لكنهُ <\|vsep\|> دُرٌّ له بنُ الحديد يفصِّلُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "عَــن رِيــقــهــا يَــتـحـدث المـسـواك", "أرَجــاً فَهــل شَــجــرُ الكِـبـاء أَراكُ", "وَلطـرفِهـا خُـنـثُ الجـبـان فإِن رَنت", "بــاللحــظ فَهـيَ الضـيـغـم الفـتَّاـكُ", "شـرَكُ القـلوبِ ولم أَخـل مـن قبلها", "أنّ القــلوبَ تــصــيــدهـا الأشـراكُ", "هـيـفـاءُ مـقـبـلة تميل بها الصبا", "مــرحــاً فــإن هــي أدبـرت فـضـنـاكُ", "يـا وجـهـهـا المـسـفوك ماء شبابه", "مــا الحـتـف لولا طـرفُـك السـفَّاـكُ", "أم هـل أتـاك حـديـث وقـفـتنا ضحىً", "وقــلوبُـنـا بـشـبـا الفـراق تـشـاكُ", "لصــدورِنــا خـفـق البـروقِ تـحـركـاً", "وجــســومــنــا مــا إن بــهـنَّ حـراكُ", "لا شيء أقطع من نوى الأحباب أو", "ســيــف الوصــي كــلاهــمــا فــتَّاــكُ", "الجـــوهـــر النَّبــويُّ لا أعــمــاله", "مــــلَقٌ ولا تــــوحــــيـــده إشـــراكُ", "ذو النـور إن نـسج الضلال ملاءةً", "دكــنــاء فــهــو لســجــفـهـا هـتَّاـكُ", "عــلام أســرار الغــيــوب ومــن له", "خــــلق الزمـــان ودارت الأفـــلاكُ", "فــي عــضـبـه مـريـخـهـا وبـغـرة ال", "مــلهــوب مــنــهــا مــرزم وسِــمــاكُ", "فــكَّاـكُ أعـنـاق المـلوك فـإن يُـرِد", "أســراً لهــا لم يـقـضَ مـنـه فـكـاكُ", "طــعــنٌ كــأَفــواه المــزاد ودونــه", "ضـــرب كـــأشـــداق المـــخــاض دراك", "مــا عــذر مـن دانـت لديـه مـلائك", "أن لا تــــديــــن لعــــزه أمــــلاكُ", "مــتــعــاظـم الأفـعـال لاهـوتـيّهـا", "للأمــــر قــــبــــل وقـــوعـــه درَّاكُ", "أوفـى مـن القـمـر المـنـير لنعله", "شــســع وأعــظــم مــن ذكــاء شــراكُ", "الصــافـح الفـتَّاـك والمـتـطـول ال", "مـــــنَّاـــــع والأخّــــاذ والتــــرَّاكُ", "قــد قـلت للأعـداء إذ جـعـلوا له", "ضــدّاً أيــجــعــل كـالحـضـيـض شـكـاكُ", "حــاشــا لنــور اللَّه يـعـدل فـضـله", "ظُــلم الضــلال كــمـا رأى الأفَّاـكُ", "صـلى عـليه اللَّه ما اكتست الربى", "بــرداً بــأيـدي المـعـصـرات تـحـاك" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95320	ابن أبي الحديد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1656	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ك <\|psep\|> <\|bsep\|> عَن رِيقها يَتحدث المسواك <\|vsep\|> أرَجاً فَهل شَجرُ الكِباء أَراكُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلطرفِها خُنثُ الجبان فِن رَنت <\|vsep\|> باللحظ فَهيَ الضيغم الفتَّاكُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شرَكُ القلوبِ ولم أَخل من قبلها <\|vsep\|> أنّ القلوبَ تصيدها الأشراكُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هيفاءُ مقبلة تميل بها الصبا <\|vsep\|> مرحاً فن هي أدبرت فضناكُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا وجهها المسفوك ماء شبابه <\|vsep\|> ما الحتف لولا طرفُك السفَّاكُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم هل أتاك حديث وقفتنا ضحىً <\|vsep\|> وقلوبُنا بشبا الفراق تشاكُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لصدورِنا خفق البروقِ تحركاً <\|vsep\|> وجسومنا ما ن بهنَّ حراكُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا شيء أقطع من نوى الأحباب أو <\|vsep\|> سيف الوصي كلاهما فتَّاكُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> الجوهر النَّبويُّ لا أعماله <\|vsep\|> ملَقٌ ولا توحيده شراكُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذو النور ن نسج الضلال ملاءةً <\|vsep\|> دكناء فهو لسجفها هتَّاكُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> علام أسرار الغيوب ومن له <\|vsep\|> خلق الزمان ودارت الأفلاكُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في عضبه مريخها وبغرة ال <\|vsep\|> ملهوب منها مرزم وسِماكُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكَّاكُ أعناق الملوك فن يُرِد <\|vsep\|> أسراً لها لم يقضَ منه فكاكُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> طعنٌ كأَفواه المزاد ودونه <\|vsep\|> ضرب كأشداق المخاض دراك </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما عذر من دانت لديه ملائك <\|vsep\|> أن لا تدين لعزه أملاكُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> متعاظم الأفعال لاهوتيّها <\|vsep\|> للأمر قبل وقوعه درَّاكُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أوفى من القمر المنير لنعله <\|vsep\|> شسع وأعظم من ذكاء شراكُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> الصافح الفتَّاك والمتطول ال <\|vsep\|> منَّاع والأخّاذ والترَّاكُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد قلت للأعداء ذ جعلوا له <\|vsep\|> ضدّاً أيجعل كالحضيض شكاكُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حاشا لنور اللَّه يعدل فضله <\|vsep\|> ظُلم الضلال كما رأى الأفَّاكُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أســعـد امـيـر المـؤمـنـي", "ن بـغـرة الشـهـر الشريف", "شـهـر عـظـيـم فـي الشـهـو", "ر كمجدك السامي المنيف", "يــا مـالك الدنـيـا وبـا", "ذلهــــا ووهــــاب الالوف", "ومـــصـــرف الايــام بــال", "نـعـم الجـسـام وبالصروف", "ومــعـبـد افـنـان الفـضـا", "ئل غــضــة بـعـد الجـفـوف", "فـــكـــواكــب الآداب تــش", "رق بـعـد اظـلام الخـسوف", "لك سـطـوة الليـث الغـضو", "ب ورحــمـة البـر الرؤوف", "خـلقـان ذا سـبـب الحـشـو", "ف وذاك دفــاع الحــنــوف", "لا يــعــدم الاسـلام مـا", "تــوليــه مــن مــن وريــف", "وبــقــيـت للمـجـد الاثـي", "ل ودمـت للديـن الحـنـيف", "حــتــى يـعـد الكـامـل ال", "مـجـزوء مـن بـحر الخفيف" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95372	ابن أبي الحديد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1656	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> أسعد امير المؤمني <\|vsep\|> ن بغرة الشهر الشريف </\|bsep\|> <\|bsep\|> شهر عظيم في الشهو <\|vsep\|> ر كمجدك السامي المنيف </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مالك الدنيا وبا <\|vsep\|> ذلها ووهاب الالوف </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومصرف الايام بال <\|vsep\|> نعم الجسام وبالصروف </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومعبد افنان الفضا <\|vsep\|> ئل غضة بعد الجفوف </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكواكب الداب تش <\|vsep\|> رق بعد اظلام الخسوف </\|bsep\|> <\|bsep\|> لك سطوة الليث الغضو <\|vsep\|> ب ورحمة البر الرؤوف </\|bsep\|> <\|bsep\|> خلقان ذا سبب الحشو <\|vsep\|> ف وذاك دفاع الحنوف </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يعدم الاسلام ما <\|vsep\|> توليه من من وريف </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبقيت للمجد الاثي <\|vsep\|> ل ودمت للدين الحنيف </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "يــا وارث الأرض وســلطــانــهــا", "ويــا أمــيــن الله فــي الخــلق", "لا زالت الايــام طــوعــاً لمــا", "تــحــكــم فــيــهــا طــاعــة الرق", "والحــق فــي نــصــرك ســبــحـانـه", "لانـــــك العـــــالم بـــــالحـــــق", "يا من وردنا البارد العذب من", "جــدواه بــعــد المـنـهـل الطـرق", "وطـــبـــق العــالم عــدلا فــبــا", "ت الذئب والنــعــجــة فــي ربــق", "أعــلامــك الســود قـلوب العـدى", "خــافــقــة فــي الغــرب والشــرق", "تــحـفـهـا حـمـحـمـة الخـيـل كـال", "رعــد ولمــع البــيــض كــالبــرق", "دامــت لك الاعـيـاد فـي غـبـطـة", "وفـــي ســـعـــود نـــيـــر الافـــق", "مــمــكــنـا مـن كـل مـا تـبـتـغـي", "تــحـكـم فـي العـمـر وفـي الرزق", "تــنـال بـالبـيـض وبـالسـمـر مـا", "تــــشــــاء مـــن اعـــدائك الزرق", "تـبـقـى بـقـاء النـجـم مـستعليا", "يـا مـن عـلى الامـوال لا تبقي", "فــي نــعـمـة طـامـحـة المـرتـقـي", "ومـــــدة فـــــائتــــة الســــبــــق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95373	ابن أبي الحديد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1656	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> يا وارث الأرض وسلطانها <\|vsep\|> ويا أمين الله في الخلق </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا زالت الايام طوعاً لما <\|vsep\|> تحكم فيها طاعة الرق </\|bsep\|> <\|bsep\|> والحق في نصرك سبحانه <\|vsep\|> لانك العالم بالحق </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا من وردنا البارد العذب من <\|vsep\|> جدواه بعد المنهل الطرق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطبق العالم عدلا فبا <\|vsep\|> ت الذئب والنعجة في ربق </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعلامك السود قلوب العدى <\|vsep\|> خافقة في الغرب والشرق </\|bsep\|> <\|bsep\|> تحفها حمحمة الخيل كال <\|vsep\|> رعد ولمع البيض كالبرق </\|bsep\|> <\|bsep\|> دامت لك الاعياد في غبطة <\|vsep\|> وفي سعود نير الافق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ممكنا من كل ما تبتغي <\|vsep\|> تحكم في العمر وفي الرزق </\|bsep\|> <\|bsep\|> تنال بالبيض وبالسمر ما <\|vsep\|> تشاء من اعدائك الزرق </\|bsep\|> <\|bsep\|> تبقى بقاء النجم مستعليا <\|vsep\|> يا من على الاموال لا تبقي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "تــاه الأنــام بــســكــرهــم", "فـلذاك صـاحـي القـوم عربد", "ونــجــا مـن الشـرك الكـثـي", "ف مــجــرد العـزمـات مـفـرد", "يـأوي إلى العـقـل البـسيط", "وكــل مــعــنـى عـنـه يـسـنـد", "تــالله لا مـوسـى الكـليـم", "ولا المــســيـح ولا مـحـمـد", "كـــلا ولا جـــبــريــل وهــو", "إلى مــحــل القــدس يــصـعـد", "علموا ولا النفس البسيطة", "لا ولا العــقــل المــجــرد", "مــن كــنــه ذاتــك غـيـر أن", "ك واحــــدي الذات ســـرمـــد", "فــليــخــســأ الحـكـمـاء عـن", "حـــرم بـــه الأمـــك ســـجــد", "مــــن أنــــت يــــا رســـطـــو", "ومـن أفـلاط بعدك يا مبلد", "ومـن ابـن سـيـنـا حـيـن هـذ", "ب مــا أتــيــت بــه وشــيــد", "نــظــروا إضــافــات وسـلبـاً", "والحــقــيــقــة ليــس تـوجـد", "ورأوا وجــــــوداً دائمــــــاً", "يـفـنـى الزمـان وليس ينفد", "مـــا أنـــتـــم إلا الفـــرا", "ش رأى السـراج وقـد تـوقـد", "فـــدنـــى فــأحــرق نــفــســه", "ولو اهــتـدى رشـداً لأبـعـد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95369	ابن أبي الحديد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1656	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> تاه الأنام بسكرهم <\|vsep\|> فلذاك صاحي القوم عربد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونجا من الشرك الكثي <\|vsep\|> ف مجرد العزمات مفرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يأوي لى العقل البسيط <\|vsep\|> وكل معنى عنه يسند </\|bsep\|> <\|bsep\|> تالله لا موسى الكليم <\|vsep\|> ولا المسيح ولا محمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلا ولا جبريل وهو <\|vsep\|> لى محل القدس يصعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> علموا ولا النفس البسيطة <\|vsep\|> لا ولا العقل المجرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كنه ذاتك غير أن <\|vsep\|> ك واحدي الذات سرمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فليخسأ الحكماء عن <\|vsep\|> حرم به الأمك سجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> من أنت يا رسطو <\|vsep\|> ومن أفلاط بعدك يا مبلد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن ابن سينا حين هذ <\|vsep\|> ب ما أتيت به وشيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> نظروا ضافات وسلباً <\|vsep\|> والحقيقة ليس توجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورأوا وجوداً دائماً <\|vsep\|> يفنى الزمان وليس ينفد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أنتم لا الفرا <\|vsep\|> ش رأى السراج وقد توقد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تـحـيـر أربـاب النـهـى وتـعـجـبـوا", "مـن الفـلك الأقـصـى لماذا تحركا", "فـقـيـل بـطـبـع كـالثـقيل إذا هوى", "وقـيـل اخـتـيـاراً والمـحـقـق شككا", "فـرد حـديـث الطـبع إذ كان دائراً", "وليـس عـلى سـمـت قـويـم فـيـسـلكـا", "وقيل لمن قال اختياراً فما الذي", "دعـاه إلى أن دار ركـضـاً فـأوشكا", "فــقــالوا لوضــع حــادث يـسـتـجـده", "يـعـاقـب مـنـه مـطـلبـاً ثـم مـتركا", "فـقـيـل لهـم هـذا الجـنـون بـعينه", "ولو رامـه مـنـا امـرؤ كان أعفكا", "ولو أن إنـسـانـاً غـدا ليـس قـصده", "سـوى الوضـع واستخراجه عد مضحكا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95365	ابن أبي الحديد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1656	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> تحير أرباب النهى وتعجبوا <\|vsep\|> من الفلك الأقصى لماذا تحركا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقيل بطبع كالثقيل ذا هوى <\|vsep\|> وقيل اختياراً والمحقق شككا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرد حديث الطبع ذ كان دائراً <\|vsep\|> وليس على سمت قويم فيسلكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقيل لمن قال اختياراً فما الذي <\|vsep\|> دعاه لى أن دار ركضاً فأوشكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقالوا لوضع حادث يستجده <\|vsep\|> يعاقب منه مطلباً ثم متركا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقيل لهم هذا الجنون بعينه <\|vsep\|> ولو رامه منا امرؤ كان أعفكا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يــا مــدهــش الألبــاب والفـطـن", "ومـــحـــيــر التــقــوالة اللســن", "أفــنــيـت فـيـك العـمـر أنـفـقـه", "والمــال مــجــانــاً بــلا ثــمــن", "أتــتــبــع العــلمــاء أســألهــم", "وأجـــول فـــي الآفــاق والمــدن", "وأخـالط المـلل التـي اخـتـلفـت", "فــي الديـن حـتـى عـابـد الوثـن", "وظـــنـــنــت أنــي بــالغ غــرضــي", "لمــا اجـتـهـدت ومـبـرىء شـجـنـي", "ومـــطـــهــر مــن كــل رجــس هــوى", "قـــلبـــي بــذاك وغــاســل درنــي", "فإذا الذي استكثرت منه هو ال", "جــانــي عــلي عــظــائم المــحــن", "فــضــللت فــي تــيــه بــلا عــلم", "وغــرقــت فــي يــم بــلا لســفــن", "ورجــعــت صــفـر الكـف مـكـتـئبـاً", "حــــيــــران ذا هــــم وذا حــــزن", "أبـكـي وأنـكـت فـي الثـرى بيدي", "طـــوراً وأدعـــم تـــارةً ذقـــنــي", "وأصــيــح يــا مــن ليـس يـعـرفـه", "أحــد مــدى الأحــقــاب والزمــن", "يــا مــن له عـنـت الوجـوه ومـن", "قــرنــت له الأعــنــاق فـي قـرن", "آمــنــت يـا جـذر الأصـم مـن ال", "أعـــداد يـــا فــتــنــة الفــتــن", "أن ليــس تــدركــك العـيـون وأن", "الرأي ذو أفـــــن وذو غـــــبــــن", "والكــل أنــت فــكــيــف يــدركــه", "بــعــض وأنــت الســر فـي العـلن" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95361	ابن أبي الحديد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1656	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> يا مدهش الألباب والفطن <\|vsep\|> ومحير التقوالة اللسن </\|bsep\|> <\|bsep\|> أفنيت فيك العمر أنفقه <\|vsep\|> والمال مجاناً بلا ثمن </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتتبع العلماء أسألهم <\|vsep\|> وأجول في الفاق والمدن </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأخالط الملل التي اختلفت <\|vsep\|> في الدين حتى عابد الوثن </\|bsep\|> <\|bsep\|> وظننت أني بالغ غرضي <\|vsep\|> لما اجتهدت ومبرىء شجني </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومطهر من كل رجس هوى <\|vsep\|> قلبي بذاك وغاسل درني </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذا الذي استكثرت منه هو ال <\|vsep\|> جاني علي عظائم المحن </\|bsep\|> <\|bsep\|> فضللت في تيه بلا علم <\|vsep\|> وغرقت في يم بلا لسفن </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورجعت صفر الكف مكتئباً <\|vsep\|> حيران ذا هم وذا حزن </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبكي وأنكت في الثرى بيدي <\|vsep\|> طوراً وأدعم تارةً ذقني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأصيح يا من ليس يعرفه <\|vsep\|> أحد مدى الأحقاب والزمن </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا من له عنت الوجوه ومن <\|vsep\|> قرنت له الأعناق في قرن </\|bsep\|> <\|bsep\|> منت يا جذر الأصم من ال <\|vsep\|> أعداد يا فتنة الفتن </\|bsep\|> <\|bsep\|> أن ليس تدركك العيون وأن <\|vsep\|> الرأي ذو أفن وذو غبن </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "فيك يا أعجوبة الكون", "غــدا الفــكــر كـليـلا", "أنــت حـيـرت ذوي اللب", "وبـــلبـــلت العــقــولا", "كــلمــا أقــدم فــكــري", "فـيـك شـبـراً فـر مـيلا", "نـاكـصـاً يـخـبـط في عم", "ياء لا يهدى السبيلا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95357	ابن أبي الحديد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1656	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> فيك يا أعجوبة الكون <\|vsep\|> غدا الفكر كليلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت حيرت ذوي اللب <\|vsep\|> وبلبلت العقولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلما أقدم فكري <\|vsep\|> فيك شبراً فر ميلا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "تـقـول قـد جـئت عـلى إِثـر النفر", "وأَثَـــر القـــوم وللســـيـــف أَثَــر", "وقـــد أتـــى أُثــرٌ وقــل بــغــدان", "تـــريـــد بــغــداد كــذا مــغــدانُ", "أَبَّثــــَهــــا قــــوم وقـــد ذكَّرهـــا", "قــوم وهــذي الطــس لن أُنــكِـرهـا", "ومــثــله الطــسّــة وهــي الخـاتَـم", "بـالفـتـح والكـسر رواها العالم", "وهــم صِــحــابــي وهــم الصــحـابـه", "أَمـــيـــن آمــيــن للاســتــجــابــه", "وصِــفــوة المــاءِ وصَــفــوِ المــاءِ", "والصــــيـــدَلانـــي بـــلام جـــائي", "وهـــذه طـــنـــفـــســة وقــد فــتــح", "أولهــا وشُــطَــب الســيــف اتــضــح", "وقــــد تـــضـــم طـــاؤه والأَثـــلَب", "بــفــيــه والإِثــلب فــهــو مـذنـب", "وهـــذه قُـــلنــســيــة وقــد فــتــح", "أَولهــا إذا أَتــى الواو اتــضــح", "وهـو القـريـثـاءُ لبُـسـرٍ قـد عـرف", "وجــاءَ بــالكــاف وجــاءَ بــالأَلف", "وهـو ابـن عـم المـرءِ دنياً وأَتى", "بـالضـم لا تـنـويـن فـيه يا فتى", "والقـــوم وامـــرءَان وامــرؤ ورد", "وامـــرأَة ونـــســـوة مـــن البــلد", "وامـــــرأَتـــــان قـــــل بـــــاللام", "المـــرءُ والمـــرأَة يــا غــلامــي", "وقـــد أَتـــانـــا بـــجـــفـــان رُذُم", "ورَذَم مـــــمـــــلوءَة مـــــن دســـــم", "وهـو التَّمـام والتِّمام في الولد", "والكـسـر فـي ليـل التَّمام جا قد", "وقـل هـمـا الخُـصيان والخُصيه في", "الإِفــراد والقـوم عُـداة فـاعـرف", "وهــم عِــداً بــالكــسـر أي أَعـداءُ", "ودانِــــــــق ودانَــــــــق ســــــــواءُ", "وطــــابَــــعَ وطــــابِــــع وطـــابـــقُ", "وطــابَــقٌ والزيــف فــيـهـم نـافـق", "ومــثــله الزائف والحَــفــر كَـثـر", "لصـفـرة الأَسـنـان فافهم والحفَر", "والخُــنــفـسـاءُ وردت والخُـنـفـسـة", "ومــا يــســرّنــي بــذاك مُــنــفِـسـه", "ومـــثـــله نـــفـــيـــســـة ومُــفــرِح", "جـــاءَ ومـــفـــروج بـــه مـــتـــضِــح", "وتـلك مـثـل تـيـك وهـي الثـنـدؤه", "وليَّنــوا مــع فــتـح تـاءِ تـرقـؤة", "وحـــــــالك اللون ســـــــواد وورد", "بـالنـون والماءَ الشروبَ لا تَرِد", "ومــثــله الشــريــب ليــس مـالحـا", "وليــس بــالعــذب وليــس صــالحــا", "ســــــواده كــــــحـــــلك الغـــــراب", "وحـــنـــك أيــضــاً بــلا ارتــيــاب", "والجُـــدرى ويـــفـــتـــح الجـــيـــم", "وهــو حــديــث السّــنّ يـا نَـديـمـي", "وحـــدَث مـــن غـــيـــر ذكــر الســنّ", "أَمــــلي أَمـــلّ اليـــومَ كـــل فـــن", "وقــــد قــــطـــعـــت سُـــرّه وســـرَرَه", "والسُّرة الباقي كذا في الجمهره", "وخِــــلَل الإِنــــســـانَ والخُـــلالَه", "بــالضــم مــا تــخُــرجـه الخِـلاله", "وعَــــجِــــل يـــقـــلقـــه الأَوفـــاز", "واحـــدهـــا وَفـــز كَـــذا الوِفــاز", "وهـــو أســـاس الدار والأُسّ وقــد", "يـجـمـع آسـاسـاً وإِسـاسـاً قـد ورد", "ويــخــبــز الرقــيــق والغــليـظـا", "فــإن ذكــرت الجــردق الصـفـيـقـا", "قـلتَ الرُّفـاق إذ هما اسمان وقل", "نُــقــاوة المـتـاع والفـتـح نُـقـل", "أي خـــيـــره وهــكــذا النُّقــابــه", "أَمــا ردئٌ الشــيــء فــالنُّفــَايــه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95353	ابن أبي الحديد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1656	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> تقول قد جئت على ِثر النفر <\|vsep\|> وأَثَر القوم وللسيف أَثَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد أتى أُثرٌ وقل بغدان <\|vsep\|> تريد بغداد كذا مغدانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَبَّثَها قوم وقد ذكَّرها <\|vsep\|> قوم وهذي الطس لن أُنكِرها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومثله الطسّة وهي الخاتَم <\|vsep\|> بالفتح والكسر رواها العالم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهم صِحابي وهم الصحابه <\|vsep\|> أَمين مين للاستجابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصِفوة الماءِ وصَفوِ الماءِ <\|vsep\|> والصيدَلاني بلام جائي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهذه طنفسة وقد فتح <\|vsep\|> أولها وشُطَب السيف اتضح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد تضم طاؤه والأَثلَب <\|vsep\|> بفيه والِثلب فهو مذنب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهذه قُلنسية وقد فتح <\|vsep\|> أَولها ذا أَتى الواو اتضح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو القريثاءُ لبُسرٍ قد عرف <\|vsep\|> وجاءَ بالكاف وجاءَ بالأَلف </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو ابن عم المرءِ دنياً وأَتى <\|vsep\|> بالضم لا تنوين فيه يا فتى </\|bsep\|> <\|bsep\|> والقوم وامرءَان وامرؤ ورد <\|vsep\|> وامرأَة ونسوة من البلد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وامرأَتان قل باللام <\|vsep\|> المرءُ والمرأَة يا غلامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد أَتانا بجفان رُذُم <\|vsep\|> ورَذَم مملوءَة من دسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو التَّمام والتِّمام في الولد <\|vsep\|> والكسر في ليل التَّمام جا قد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقل هما الخُصيان والخُصيه في <\|vsep\|> الِفراد والقوم عُداة فاعرف </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهم عِداً بالكسر أي أَعداءُ <\|vsep\|> ودانِق ودانَق سواءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطابَعَ وطابِع وطابقُ <\|vsep\|> وطابَقٌ والزيف فيهم نافق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومثله الزائف والحَفر كَثر <\|vsep\|> لصفرة الأَسنان فافهم والحفَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> والخُنفساءُ وردت والخُنفسة <\|vsep\|> وما يسرّني بذاك مُنفِسه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومثله نفيسة ومُفرِح <\|vsep\|> جاءَ ومفروج به متضِح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتلك مثل تيك وهي الثندؤه <\|vsep\|> وليَّنوا مع فتح تاءِ ترقؤة </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحالك اللون سواد وورد <\|vsep\|> بالنون والماءَ الشروبَ لا تَرِد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومثله الشريب ليس مالحا <\|vsep\|> وليس بالعذب وليس صالحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سواده كحلك الغراب <\|vsep\|> وحنك أيضاً بلا ارتياب </\|bsep\|> <\|bsep\|> والجُدرى ويفتح الجيم <\|vsep\|> وهو حديث السّنّ يا نَديمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحدَث من غير ذكر السنّ <\|vsep\|> أَملي أَملّ اليومَ كل فن </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد قطعت سُرّه وسرَرَه <\|vsep\|> والسُّرة الباقي كذا في الجمهره </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخِلَل الِنسانَ والخُلالَه <\|vsep\|> بالضم ما تخُرجه الخِلاله </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعَجِل يقلقه الأَوفاز <\|vsep\|> واحدها وَفز كَذا الوِفاز </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو أساس الدار والأُسّ وقد <\|vsep\|> يجمع ساساً وِساساً قد ورد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويخبز الرقيق والغليظا <\|vsep\|> فن ذكرت الجردق الصفيقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قلتَ الرُّفاق ذ هما اسمان وقل <\|vsep\|> نُقاوة المتاع والفتح نُقل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "تـقـول أهـل الخـير في رفاهيه", "وظــهــرت فــي وجــهـه كـراهـيـه", "وخــالد مــن عــليـة الفـتـيـان", "وقـــد قـــرأت ســـورة الدخـــان", "وهـــذه قـــمـــطـــرة وهــو الدم", "وهـــو اب وهـــو أخ لا يُــصــرم", "وهـــذه أُمـــورهــم مــســتــويــه", "وهــو ثـد فـافـهـم وأرض نـديـه", "وجُــنـد مـصـرٍ حـسـن الطـواعـيـه", "وهو القدُوم الفأس والرباعيَه", "وهـو المـكـارى وهـم المكارون", "وحــمّــة العــقــرب سـمّ مـكـنـون", "وهـــذه فُـــلاعـــة وقـــد بَــقــل", "وجه الغُلام والسُّماني قد حصل", "للجــنـس والواحـدة السُّمـانـاه", "وقـــد دمـــى لثــتــه فــأدمــاه", "وعــنــب الكــرم مُــلاحــيّ عـجـب", "وأُرتـج اليـوم عـليـه إذ خـطـب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95345	ابن أبي الحديد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1656	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> تقول أهل الخير في رفاهيه <\|vsep\|> وظهرت في وجهه كراهيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخالد من علية الفتيان <\|vsep\|> وقد قرأت سورة الدخان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهذه قمطرة وهو الدم <\|vsep\|> وهو اب وهو أخ لا يُصرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهذه أُمورهم مستويه <\|vsep\|> وهو ثد فافهم وأرض نديه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجُند مصرٍ حسن الطواعيه <\|vsep\|> وهو القدُوم الفأس والرباعيَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو المكارى وهم المكارون <\|vsep\|> وحمّة العقرب سمّ مكنون </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهذه فُلاعة وقد بَقل <\|vsep\|> وجه الغُلام والسُّماني قد حصل </\|bsep\|> <\|bsep\|> للجنس والواحدة السُّماناه <\|vsep\|> وقد دمى لثته فأدماه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "تـقـول زيـد ربـعـة ثـم قل", "أُم البـنـين ربعة لم تطُل", "ومـثـله صـرورة مـا حج قط", "فروقةٌ ملولة فاخش الغلط", "هـــمـــزة لمـــزة يـــعــيــب", "هُـذَرة مـنـطـيـقـنا الخطيب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95349	ابن أبي الحديد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1656	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> تقول زيد ربعة ثم قل <\|vsep\|> أُم البنين ربعة لم تطُل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومثله صرورة ما حج قط <\|vsep\|> فروقةٌ ملولة فاخش الغلط </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "تــقـول هـذي لحـمـة الثـوب وقـل", "لحــمـة صـقـر والمـراد مـا أَكـل", "ولُحـــمـــة النــســب والحَــمــوله", "مـا يـحـمـل المـتـاع والحُـمـوله", "أَحــمــالهــا وقـد سـمـعـت اللَّجَّه", "للصــوت وهــو ســابـح فـي اللُّجّه", "وقــل لمــا يــؤكــل هــذا أكــله", "وأكــــلة أي دفــــعـــة والخُـــلَّه", "للودّ والخُـــلو مـــن المــراعــي", "والخَــلَّة الخَــصـلة فـي السـمـاع", "والفَـقـر أيـضـاً وكـذا المَـقامه", "للقــوم والمُــقــامــة الإقـامـه", "ومـــوتـــة واحـــدة تـــأتــيــنــي", "ومُـــوتـــة ضـــرب مـــن الجُــنــون", "وخــالد قــد أخــذتــه المُــؤتــه", "مُــلَيّــنـا واسـتـشـهـدوا بـمُـوتـه", "أرض بـهـا استشهد ذو الجناحين", "ووقـــع العـــامَ مُــوات للحَــيــن", "وأرضــك المــواتُ وهــي القــفــر", "ومــا بــبــيــداءِ الحـجـاز شَـفَـر", "أي أحــد والشُّفــر للعــيـن وقـد", "قـدِمـت عُـقـب الشهر بعد ما نفِد", "فـإن تـقـل فـي عَـقـبـه أو عَـقِبه", "فــإنــه لم يَــفِـن حـرف مـشـتـبـه", "والدَّف للجَــــنــــب ودُفّ يـــلعـــب", "بـــه وهـــذي جُــمَّةــ تــســتــوهَــب", "مـعـنـاه قـوم يُسأَلون في الديه", "وجَـمَّةـ المـاء اجـتماع الأَوديه", "وجُــمــة مــجــمــوعـة مـن الشـعـر", "بالضم فاسلك سُبلى واقف الأَثر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95341	ابن أبي الحديد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1656	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> تقول هذي لحمة الثوب وقل <\|vsep\|> لحمة صقر والمراد ما أَكل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولُحمة النسب والحَموله <\|vsep\|> ما يحمل المتاع والحُموله </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَحمالها وقد سمعت اللَّجَّه <\|vsep\|> للصوت وهو سابح في اللُّجّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقل لما يؤكل هذا أكله <\|vsep\|> وأكلة أي دفعة والخُلَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> للودّ والخُلو من المراعي <\|vsep\|> والخَلَّة الخَصلة في السماع </\|bsep\|> <\|bsep\|> والفَقر أيضاً وكذا المَقامه <\|vsep\|> للقوم والمُقامة القامه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وموتة واحدة تأتيني <\|vsep\|> ومُوتة ضرب من الجُنون </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخالد قد أخذته المُؤته <\|vsep\|> مُلَيّنا واستشهدوا بمُوته </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرض بها استشهد ذو الجناحين <\|vsep\|> ووقع العامَ مُوات للحَين </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأرضك المواتُ وهي القفر <\|vsep\|> وما ببيداءِ الحجاز شَفَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أي أحد والشُّفر للعين وقد <\|vsep\|> قدِمت عُقب الشهر بعد ما نفِد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن تقل في عَقبه أو عَقِبه <\|vsep\|> فنه لم يَفِن حرف مشتبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> والدَّف للجَنب ودُفّ يلعب <\|vsep\|> به وهذي جُمَّة تستوهَب </\|bsep\|> <\|bsep\|> معناه قوم يُسأَلون في الديه <\|vsep\|> وجَمَّة الماء اجتماع الأَوديه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "يــقــول راجــى ربــه الحــمــيــد", "عـبـدُ الحـمـيـد بـن أبي الحديد", "أبــدأُ بـالحـمـد لذي المـحـامـد", "الحـاكـم العـدل الإله الواحـد", "ثــم أثــنــى بــعــدُ بـالتـسـليـم", "عـلى النـبـي الطـاهـر المـعصوم", "مـحـمـدٍ ذي المـعـجـزات الباهره", "وآله الغــرّ النــجـوم الزاهـره", "وصـــحـــبــه ورهــطــه وعِــتــرتــه", "وكــلّ مــن صــدّقــه فــي دعــوتــه", "وبـعـدُ فـالعـلم إذا لم يَـنـضبط", "بالحفظ لم ينفع ومَن مارى غلِط", "وأَسـهـل المـحـفـوظ نـظـم الشـعر", "لأَنـــه أحـــضـــر عـــنــد الذكــر", "وقــد نــظــمــت لغــة الفــصــيــح", "لثـــعـــلب فـــي رجـــز مـــشـــروح", "خـال مـن الحـشـو شديد الإيجاز", "يــكـاد أن يـلحـق حـدّ الإِعـجـاز", "ولم أُغـادر مـنـه حـرفـاً واحـدا", "إلا إذا كــان غــريــبــاً زائدا", "فــفــي زيـادات الفـصـيـح كـثـره", "يــعـرف ذاك مـنـه أَهـل الخـبـره", "لا أَبــتـغـي فـيـه سـوى الثـواب", "ونــفــع مــن يــرغـب فـي الآداب", "وأَســـأل اللَه مـــن التــوفــيــق", "لطــفــاً يُــريــنـي لقـم الطـريـق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95325	ابن أبي الحديد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1656	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> يقول راجى ربه الحميد <\|vsep\|> عبدُ الحميد بن أبي الحديد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبدأُ بالحمد لذي المحامد <\|vsep\|> الحاكم العدل الله الواحد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثم أثنى بعدُ بالتسليم <\|vsep\|> على النبي الطاهر المعصوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> محمدٍ ذي المعجزات الباهره <\|vsep\|> وله الغرّ النجوم الزاهره </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصحبه ورهطه وعِترته <\|vsep\|> وكلّ من صدّقه في دعوته </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبعدُ فالعلم ذا لم يَنضبط <\|vsep\|> بالحفظ لم ينفع ومَن مارى غلِط </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأَسهل المحفوظ نظم الشعر <\|vsep\|> لأَنه أحضر عند الذكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد نظمت لغة الفصيح <\|vsep\|> لثعلب في رجز مشروح </\|bsep\|> <\|bsep\|> خال من الحشو شديد اليجاز <\|vsep\|> يكاد أن يلحق حدّ الِعجاز </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم أُغادر منه حرفاً واحدا <\|vsep\|> لا ذا كان غريباً زائدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ففي زيادات الفصيح كثره <\|vsep\|> يعرف ذاك منه أَهل الخبره </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا أَبتغي فيه سوى الثواب <\|vsep\|> ونفع من يرغب في الداب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "بـزغـت لكـم شـمـس الكـنُس", "وبــدت لكــم روحُ القــدُس", "فــكّ الحــبــيــس فـعـفِّروا", "فـي التـرب تعفير الحبس", "الصـــمـــت إجــلالاً لمــو", "ضـعـها القديم بل الخرس", "غــلط المـجـوس هـي التـي", "عــبــد المـزمـزم إذ درس", "مـا دار فـي خلد الزمان", "لهــا النَّظـيـر ولا هـجـس", "قـدُمـت فـضـلَّ بـهـا الورى", "فـالأمـر فـيـهـا مـلتـبـس", "لا الجـنُّ تـذكـر عـهد مو", "لِدها القديم ولا الأنس", "قـم يـا نـديـم فغالط ال", "أوقــات فــيـهـا واخـتـلس", "بـالراح رح فـهـي المـنى", "وعــلى جـمـاح الكـاس كـس", "لا تــلقــهــا إلا بــبــش", "رِك فـالقـطـوب مـن الدنس", "مـا أنـصـف الصـهـبـاء من", "ضــحـكـت إليـه وقـد عـبـس", "فــإذا ســكــرت فــغــنّ لي", "ذهـب الشـبـاب فـمـا تـحس", "للَّهِ أيـــــام الشـــــبــــا", "بِ وحــبــذا تــلك الخــلس", "قـصـرت وقـد ركـض الصـبـا", "ح بـجـنـحـهـا ركـض الفرس", "وكـــذاك أيـــام المــســر", "رة رجــع طــرف أو نــفــس", "نــاديــت فــي ظـلمـاتـهـا", "عـذب اللمـا حـلو اللعـس", "فــي كــفــه قــبـس المـدا", "مِ وفـي الحـشـا مـنه قبس", "وسَّدتــــه كـــفـــي فـــنـــب", "بَه لوعــتــي لمــا نــعــس", "هـــل مـــن فــريــســة لذةٍ", "إلا وكــنــت المــفــتــرس", "أيــامَ اغــتــرفُ الصــبــا", "غَــضّ الأدِيــم وانــتــهــس", "حَــتــى قَــضــيــتُ مــآربــي", "وَصــرمــتـهـا صَـرم المـرَس", "فَــإذا عُــصــارةُ ذاكَ حــو", "ب فـي المـغَـبَّةـِ أو طَـفَـس", "فـافـزع إلى مـدح الوصـي", "فــفـيـه تـطـهـيـر النـجـس", "ربُّ الســـلاهـــب والقــوا", "ضـب والمـقـانـب والخـمـس", "والبـيـض والبـيـض القوا", "طِـع والغـطـارفـة الحـمـس", "الجــامــحــات الشــامـسـا", "ت وفـوقـها الصيد الشمس", "مــن كــل مــوار العــنــا", "ن مـــطـــهــم صــعــب ســلس", "للشــرك مــنــهــا مــأتــم", "والطـيـر مـنـهـا فـي عرُس", "عــفــت رســوم العــســكــر", "الجـمـلي قـدمـاً فـانـدرس", "وثـــنـــت أعــنَّتــهــا إلى", "حـرب ابـن حـرب فـارتـكـس", "رفـع المـصـاحـف يـسـتجير", "مــن الحــمــام ويــبـتـئس", "خـاف الحـسـام العـنـدمـي", "وحــــاذر الرمــــح الورس", "فــانــصــاع ذا عــيـن مـس", "هـــدة وقـــلب مـــخـــتــلس", "وســرت بــأرض النــهــروا", "ن فــزعــزعـت ركـنـي قـدس", "اللون بـــرق مـــخـــتـــلس", "والصــوت رعــد مــرتــجــس", "فــغــدت سـنـابـكـهـا عـلى", "هــام الخـوارج كـالقـبـس", "يَـرمـي بـهـا بـحـرُ الوَغى", "أَســد المــلاحِـم والوُطـس", "الزّاهِــدُ الوَرِعُ التــقــي", "يُ العـالمُ الحـبرُ النُّدس", "صَـــلَّى عَـــلَيــهِ اللَّه مَــا", "غَـارَ الحـجـيـج وَمـا جَـلس" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95321	ابن أبي الحديد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1656	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> بزغت لكم شمس الكنُس <\|vsep\|> وبدت لكم روحُ القدُس </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكّ الحبيس فعفِّروا <\|vsep\|> في الترب تعفير الحبس </\|bsep\|> <\|bsep\|> الصمت جلالاً لمو <\|vsep\|> ضعها القديم بل الخرس </\|bsep\|> <\|bsep\|> غلط المجوس هي التي <\|vsep\|> عبد المزمزم ذ درس </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما دار في خلد الزمان <\|vsep\|> لها النَّظير ولا هجس </\|bsep\|> <\|bsep\|> قدُمت فضلَّ بها الورى <\|vsep\|> فالأمر فيها ملتبس </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا الجنُّ تذكر عهد مو <\|vsep\|> لِدها القديم ولا الأنس </\|bsep\|> <\|bsep\|> قم يا نديم فغالط ال <\|vsep\|> أوقات فيها واختلس </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالراح رح فهي المنى <\|vsep\|> وعلى جماح الكاس كس </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تلقها لا ببش <\|vsep\|> رِك فالقطوب من الدنس </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أنصف الصهباء من <\|vsep\|> ضحكت ليه وقد عبس </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذا سكرت فغنّ لي <\|vsep\|> ذهب الشباب فما تحس </\|bsep\|> <\|bsep\|> للَّهِ أيام الشبا <\|vsep\|> بِ وحبذا تلك الخلس </\|bsep\|> <\|bsep\|> قصرت وقد ركض الصبا <\|vsep\|> ح بجنحها ركض الفرس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكذاك أيام المسر <\|vsep\|> رة رجع طرف أو نفس </\|bsep\|> <\|bsep\|> ناديت في ظلماتها <\|vsep\|> عذب اللما حلو اللعس </\|bsep\|> <\|bsep\|> في كفه قبس المدا <\|vsep\|> مِ وفي الحشا منه قبس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسَّدته كفي فنب <\|vsep\|> بَه لوعتي لما نعس </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل من فريسة لذةٍ <\|vsep\|> لا وكنت المفترس </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيامَ اغترفُ الصبا <\|vsep\|> غَضّ الأدِيم وانتهس </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَتى قَضيتُ مربي <\|vsep\|> وَصرمتها صَرم المرَس </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَذا عُصارةُ ذاكَ حو <\|vsep\|> ب في المغَبَّةِ أو طَفَس </\|bsep\|> <\|bsep\|> فافزع لى مدح الوصي <\|vsep\|> ففيه تطهير النجس </\|bsep\|> <\|bsep\|> ربُّ السلاهب والقوا <\|vsep\|> ضب والمقانب والخمس </\|bsep\|> <\|bsep\|> والبيض والبيض القوا <\|vsep\|> طِع والغطارفة الحمس </\|bsep\|> <\|bsep\|> الجامحات الشامسا <\|vsep\|> ت وفوقها الصيد الشمس </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كل موار العنا <\|vsep\|> ن مطهم صعب سلس </\|bsep\|> <\|bsep\|> للشرك منها مأتم <\|vsep\|> والطير منها في عرُس </\|bsep\|> <\|bsep\|> عفت رسوم العسكر <\|vsep\|> الجملي قدماً فاندرس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وثنت أعنَّتها لى <\|vsep\|> حرب ابن حرب فارتكس </\|bsep\|> <\|bsep\|> رفع المصاحف يستجير <\|vsep\|> من الحمام ويبتئس </\|bsep\|> <\|bsep\|> خاف الحسام العندمي <\|vsep\|> وحاذر الرمح الورس </\|bsep\|> <\|bsep\|> فانصاع ذا عين مس <\|vsep\|> هدة وقلب مختلس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسرت بأرض النهروا <\|vsep\|> ن فزعزعت ركني قدس </\|bsep\|> <\|bsep\|> اللون برق مختلس <\|vsep\|> والصوت رعد مرتجس </\|bsep\|> <\|bsep\|> فغدت سنابكها على <\|vsep\|> هام الخوارج كالقبس </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَرمي بها بحرُ الوَغى <\|vsep\|> أَسد الملاحِم والوُطس </\|bsep\|> <\|bsep\|> الزّاهِدُ الوَرِعُ التقي <\|vsep\|> يُ العالمُ الحبرُ النُّدس </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "تــقــول نــاولنــي فــكـاك الرهـن", "وهـــو الرَّصـــاص وهــو شَــف الأُذن", "والثــدي والأَنــف وحــب المـحـلب", "وهي الرَّحى أو الخَصى فافتح تصب", "وقـــد أتـــى عِــرق النَّســا للداءِ", "وهــم مــن العــيــشــة فــي رخــاءِ", "وهـــو صِـــداق ثـــابـــت وصـــدَقـــه", "وأســفــر الصُّبــح وأبــدى فــلقــه", "وجـــاءَ بـــالراءِ وضَــلع يــحــيــى", "عـليّ تـعـنـى المـيـل مـنـه بـغـيا", "وقـــد رهـــنــت خــاتــمــي بــفَــصّه", "وجـــاءَنـــي بــأَمــرهــم مــن فَــصّه", "تــريــد مـن مـفـصـله وهـو الشَّعـَر", "وشــمَــع جــاءَ وقــد مــدّ النــهَــر", "وإن تـشـأ أسـكـنـت ثـانـي اللفـظ", "مـن هـذه الثـلاث فـاحـفـظ حـفـظي", "وجــــــورب وكــــــوســــــج وجــــــدي", "والجـــمـــع أجـــدِ قـــلة وظـــبـــيُ", "وهـــــذه أظـــــبٍ وقــــل ظــــبــــاء", "فــي جــمــع تــكــثـيـر وقـل جـداء", "وعــــنــــده ثــــوب مــــعــــافِــــريّ", "وفـــــلكـــــة ورمــــحــــه خــــطــــىَّ", "والخــط بــالبــحــريــن والكـتـان", "والعَـــربـــون قــيــل والعُــربــان", "وســـورة الســـجـــدة والأَســـنــان", "وهـــي يَـــســار اليَــد يــا فــلان", "وجــــاءَ بــــه مــــن حَـــسّه وبَـــسّه", "عـــنـــدي ولوع يــزهــوق نــفــســه", "وهــو الســمــيـدع وبـالطـفـل لوَى", "وهـو فـقار الظهر والفقر التوى", "وهـــو طـــعـــام جـــيـــد له نَـــزَل", "مـــوعـــده عَــشــرة مــن ذي قــبَــل", "ومــال زيــد داخــل فــي القَــبــض", "واعـــجـــل لنــا بــخَــبــط ونَــفــض", "للورق المــنــفــوض ثــم المـصـدر", "قَـبـض ونَـفـض فـاسـتـفـد يـا جـعفر", "وارفــق بــه فــهـو قـليـل الدَّخَـل", "وكـــلّ فـــعّـــول بـــفـــتـــح الأَوّل", "فــمــنــه ســفــود ومــنــه ســمــور", "ومـــنـــه شــبــوط ومــنــه تــنــور", "ومـــنـــه كـــلوب وجـــاءَ سُـــبـــوح", "بـــالضـــم والقُــدوس ثــم الذُّروح", "وهــذه الثــلاث أيــضــاً تُــفــتــح", "والجَــبــروت فـيـهـم لن يُـفـلحـوا", "وجَــــبَـــرِيّـــة بـــفـــتـــح البـــاء", "أيـضـاً بـمـعـنـى الكبر لفظ جائي", "وفــرقـة جـبـريـة القـول اشـتـهـر", "والقــــدرى ضـــدهـــا كـــذا ذكـــر", "وجــفــنــة والســرج فـيـه قـربـوس", "والحــرب خُــدعــة وهــذي طــرســوس", "وقــد كــســرت مــن فــلان تـرقـوه", "والحـبـل قـد شـددته في العُرقوه", "ومـــا أكـــلت عـــنـــدهــم أكــالا", "وأليــــة الكــــبــــش وزيــــد آلي", "وكـــبـــش زيـــد أليـــان قــد ورد", "والأليــات بــالقــيــاس المـطـرد", "وأليـــانـــة تـــريـــد النــعــجــه", "وامــرأة عــجــزاءَ فـاقـف الحـجـة", "ولا تــقــل أليــاءَ فـافـهـمـه وع", "وهـــــذه أنـــــمــــلة الإِصــــبــــع", "وجــاءَ بــالضــم وجــاءَ أســنــمــه", "لمــوضــع وقــد ســمــعــت الكـلمـه", "ومــــثــــله مَــــعِــــدة ولبــــنــــه", "ســفــلة وفــي حــشــاهــا قــطــنــه", "وبــــعـــتـــه بـــنَـــظـــرة وأخـــرَه", "وجـــاءَ زَيـــد بــعــدهــم بــأَخَــرَه", "وحــســن البَــبُــول وهــي الكـثـره", "وكــــرش مــــفــــروثـــة والشَّتـــوه", "وكــــــبِــــــد وفــــــخِـــــذ ولعـــــب", "وضـــــــحـــــــك وحَـــــــلِف وكـــــــذب", "والفَــحِــث القــبــة وهــو الصَّبــِر", "وخـــبـــق وضَـــيـــرط مـــشـــتـــهـــر", "وهـــو الهَـــبـــوط وهـــو الصَّعــود", "وهــــي الجَــــزور وهـــو الوَقـــود", "وهـــو السَّحـــور وهـــو الفَـــطــور", "وهــــو البَــــرود وهـــو الطَّهـــور", "وهــو الحَــدور للهَـبـوط قـد عـلم", "وهـو الوَضـوءُ الاسم والمصدر ضم", "وهــو الدجــاج وكــذاك الروزنــه", "ولم أذق فـيـهـا غـمـاضـاً أي سِنَه", "ولم أدع فــي مــقــلتــي حِــثـاثـا", "بـالفـتـح والكـسـر فـكـن بـحّـاثـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95337	ابن أبي الحديد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1656	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> تقول ناولني فكاك الرهن <\|vsep\|> وهو الرَّصاص وهو شَف الأُذن </\|bsep\|> <\|bsep\|> والثدي والأَنف وحب المحلب <\|vsep\|> وهي الرَّحى أو الخَصى فافتح تصب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد أتى عِرق النَّسا للداءِ <\|vsep\|> وهم من العيشة في رخاءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو صِداق ثابت وصدَقه <\|vsep\|> وأسفر الصُّبح وأبدى فلقه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجاءَ بالراءِ وضَلع يحيى <\|vsep\|> عليّ تعنى الميل منه بغيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد رهنت خاتمي بفَصّه <\|vsep\|> وجاءَني بأَمرهم من فَصّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> تريد من مفصله وهو الشَّعَر <\|vsep\|> وشمَع جاءَ وقد مدّ النهَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون تشأ أسكنت ثاني اللفظ <\|vsep\|> من هذه الثلاث فاحفظ حفظي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجورب وكوسج وجدي <\|vsep\|> والجمع أجدِ قلة وظبيُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهذه أظبٍ وقل ظباء <\|vsep\|> في جمع تكثير وقل جداء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعنده ثوب معافِريّ <\|vsep\|> وفلكة ورمحه خطىَّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والخط بالبحرين والكتان <\|vsep\|> والعَربون قيل والعُربان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسورة السجدة والأَسنان <\|vsep\|> وهي يَسار اليَد يا فلان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجاءَ به من حَسّه وبَسّه <\|vsep\|> عندي ولوع يزهوق نفسه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو السميدع وبالطفل لوَى <\|vsep\|> وهو فقار الظهر والفقر التوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو طعام جيد له نَزَل <\|vsep\|> موعده عَشرة من ذي قبَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومال زيد داخل في القَبض <\|vsep\|> واعجل لنا بخَبط ونَفض </\|bsep\|> <\|bsep\|> للورق المنفوض ثم المصدر <\|vsep\|> قَبض ونَفض فاستفد يا جعفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وارفق به فهو قليل الدَّخَل <\|vsep\|> وكلّ فعّول بفتح الأَوّل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمنه سفود ومنه سمور <\|vsep\|> ومنه شبوط ومنه تنور </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومنه كلوب وجاءَ سُبوح <\|vsep\|> بالضم والقُدوس ثم الذُّروح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهذه الثلاث أيضاً تُفتح <\|vsep\|> والجَبروت فيهم لن يُفلحوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجَبَرِيّة بفتح الباء <\|vsep\|> أيضاً بمعنى الكبر لفظ جائي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفرقة جبرية القول اشتهر <\|vsep\|> والقدرى ضدها كذا ذكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجفنة والسرج فيه قربوس <\|vsep\|> والحرب خُدعة وهذي طرسوس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد كسرت من فلان ترقوه <\|vsep\|> والحبل قد شددته في العُرقوه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما أكلت عندهم أكالا <\|vsep\|> وألية الكبش وزيد لي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكبش زيد أليان قد ورد <\|vsep\|> والأليات بالقياس المطرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأليانة تريد النعجه <\|vsep\|> وامرأة عجزاءَ فاقف الحجة </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا تقل ألياءَ فافهمه وع <\|vsep\|> وهذه أنملة الِصبع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجاءَ بالضم وجاءَ أسنمه <\|vsep\|> لموضع وقد سمعت الكلمه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومثله مَعِدة ولبنه <\|vsep\|> سفلة وفي حشاها قطنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبعته بنَظرة وأخرَه <\|vsep\|> وجاءَ زَيد بعدهم بأَخَرَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحسن البَبُول وهي الكثره <\|vsep\|> وكرش مفروثة والشَّتوه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكبِد وفخِذ ولعب <\|vsep\|> وضحك وحَلِف وكذب </\|bsep\|> <\|bsep\|> والفَحِث القبة وهو الصَّبِر <\|vsep\|> وخبق وضَيرط مشتهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو الهَبوط وهو الصَّعود <\|vsep\|> وهي الجَزور وهو الوَقود </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو السَّحور وهو الفَطور <\|vsep\|> وهو البَرود وهو الطَّهور </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو الحَدور للهَبوط قد علم <\|vsep\|> وهو الوَضوءُ الاسم والمصدر ضم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو الدجاج وكذاك الروزنه <\|vsep\|> ولم أذق فيها غماضاً أي سِنَه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "تـقـول قـد أدخـلت زيداً نارا", "وقـد دخـلت بـالغـلام الدارا", "ســـخـــرت مـــنـــه وبــه هــزئت", "وقــد لُهــيــت عـنـه أي غـفـلت", "واله عن الشيء الذي يستأثر", "بــه الإِلهُ فــهــو مَـلك قـادر", "وقــد لهــوت بــفــتــى غــريــر", "لهــواً وقــد نــصـحـت للأمـيـر", "وشــــكـــر اللَه له وقـــد زرى", "عــليــك عـاب بـك أزرى قـصّـرا", "ونـسـأَ اللَه لزيـد فـي الأجل", "وأنـسـأَ اللَهُ له العُـمـر فقل", "واقـرأ عـلى مـحـمـد سـلام من", "جَـنّ عـليه الليل وهو ذو شجن", "وإن تـشـأ أجـنَّهـ الليـل وقـل", "ذهـبـت بالإبل وأذهبت الإبل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95333	ابن أبي الحديد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1656	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> تقول قد أدخلت زيداً نارا <\|vsep\|> وقد دخلت بالغلام الدارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سخرت منه وبه هزئت <\|vsep\|> وقد لُهيت عنه أي غفلت </\|bsep\|> <\|bsep\|> واله عن الشيء الذي يستأثر <\|vsep\|> به الِلهُ فهو مَلك قادر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد لهوت بفتى غرير <\|vsep\|> لهواً وقد نصحت للأمير </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشكر اللَه له وقد زرى <\|vsep\|> عليك عاب بك أزرى قصّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونسأَ اللَه لزيد في الأجل <\|vsep\|> وأنسأَ اللَهُ له العُمر فقل </\|bsep\|> <\|bsep\|> واقرأ على محمد سلام من <\|vsep\|> جَنّ عليه الليل وهو ذو شجن </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "وَلَقَــد بَــغـى بِـجِـلادِ أَوسٍ قَـومُهُ", "ذُلّاً وَقَــد عَــلِمَــت بِـذَلِكَ سِـنـبِـسُ", "حـاشـا بَني عَمروِ بنِ سِنبِسَ إِنَّهُم", "مَـنَـعوا ذِمارَ أَبيهِمِ أَن يَدنَسوا", "وَتَــواعَـدوا وِردَ القُـرَيَّةـِ غُـدوَةً", "وَحَـلَفـتُ بِـاللَهِ العَـزيـزِ لَنُـحبَسُ", "وَاللَهُ يَـعـلَمُ لَو أَتـى بِـسُلافِهِم", "طَـرفُ الجَـريـضِ لَظَـلَّ يَـومٌ مُـشـكِـسُ", "كَالنارِ وَالشَمسِ الَّتي قالَت لَها", "بَـيـدَ اللُوَيـمِـسِ عالِماً ما يَلمِسُ", "لا تَـطـعَـمَـنَّ الماءَ إِن أَورَدتَهُم", "لِتَـمـامِ طَميِكُمُ فَفوزوا وَاِحبُسوا", "أَو ذو الحُـصَـيـنِ وَفـارِسٌ ذو مِرَّةٍ", "بِــكَــتـيـبَـةٍ مَـن يُـدرِكـوهُ يَـغـرِسُ", "وَمُــوَطَّءــُ الأَكــنـافِ غَـيـرُ مُـلَعَّنٍ", "فـي الحَـيِّ مَـشّـاءٌ إِلَيـهِ المَـجلِسُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/10385	حاتَم الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/385	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> وَلَقَد بَغى بِجِلادِ أَوسٍ قَومُهُ <\|vsep\|> ذُلّاً وَقَد عَلِمَت بِذَلِكَ سِنبِسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حاشا بَني عَمروِ بنِ سِنبِسَ ِنَّهُم <\|vsep\|> مَنَعوا ذِمارَ أَبيهِمِ أَن يَدنَسوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَواعَدوا وِردَ القُرَيَّةِ غُدوَةً <\|vsep\|> وَحَلَفتُ بِاللَهِ العَزيزِ لَنُحبَسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاللَهُ يَعلَمُ لَو أَتى بِسُلافِهِم <\|vsep\|> طَرفُ الجَريضِ لَظَلَّ يَومٌ مُشكِسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَالنارِ وَالشَمسِ الَّتي قالَت لَها <\|vsep\|> بَيدَ اللُوَيمِسِ عالِماً ما يَلمِسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تَطعَمَنَّ الماءَ ِن أَورَدتَهُم <\|vsep\|> لِتَمامِ طَميِكُمُ فَفوزوا وَاِحبُسوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَو ذو الحُصَينِ وَفارِسٌ ذو مِرَّةٍ <\|vsep\|> بِكَتيبَةٍ مَن يُدرِكوهُ يَغرِسُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أَبــلِغ بَــنــي لَأمٍ بِـأَنَّ خُـيـولَهُـم", "عَــقــرى وَأَنَّ مِـجـادَهُـم لَم يَـمـجُـدِ", "هــا إِنَّمــا مُـطِـرَت سَـمـاؤُكُـمُ دَمـاً", "وَرَفَـعـتَ رَأسَـكَ مِـثـلَ رَأسِ الأَصـيَدِ", "لِيَـكـونَ جِـيـرانـي أُكـالاً بَـيـنَكُم", "بُــخــلاً لِكِــنــدِيٍّ وَسَــبــيٍ مُــزنِــدِ", "وَاِبـنِ النُـجودِ وَإِن غَدا مُتَلاطِماً", "وَاِبنِ العَذَوَّرِ ذي العِجانِ الأَزبَدِ", "أَبـلِغ بَـنـي ثُـعَـلٍ بِـأَنّـي لَم أَكُـن", "أَبَـداً لِأَفـعَـلَهـا طِـوالَ المُـسـنَـدِ", "لا جِـئتُهُـم فَـلّاً وَأَتـرُكَ صُـحـبَـتـي", "نَهــبـاً وَلَم تَـغـدُر بِـقـائِمِهِ يَـدي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/10368	حاتَم الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/385	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> أَبلِغ بَني لَأمٍ بِأَنَّ خُيولَهُم <\|vsep\|> عَقرى وَأَنَّ مِجادَهُم لَم يَمجُدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ها ِنَّما مُطِرَت سَماؤُكُمُ دَماً <\|vsep\|> وَرَفَعتَ رَأسَكَ مِثلَ رَأسِ الأَصيَدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِيَكونَ جِيراني أُكالاً بَينَكُم <\|vsep\|> بُخلاً لِكِندِيٍّ وَسَبيٍ مُزنِدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِبنِ النُجودِ وَِن غَدا مُتَلاطِماً <\|vsep\|> وَاِبنِ العَذَوَّرِ ذي العِجانِ الأَزبَدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَبلِغ بَني ثُعَلٍ بِأَنّي لَم أَكُن <\|vsep\|> أَبَداً لِأَفعَلَها طِوالَ المُسنَدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "بَــكَــيــتَ وَمــا يُـبـكـيـكَ مِـن طَـلَلٍ قَـفـرِ", "بِـسَـقـفِ اللِوى بَـيـنَ عَـمـورانَ فَـالغَـمـرِ", "بِــمُــنــعَــرَجِ الغُــلّانِ بَــيــنَ سَــتــيــرَةٍ", "إِلى دارِ ذاتِ الهَـضـبِ فَـالبُـرُقِ الحُـمـرِ", "إِلى الشِــعـبِ مِـن أَعـلى سِـتـارٍ فَـثَـرمَـدٍ", "فَـبَـلدَةِ مَـبـنـى سِـنـبِـسٍ لِاِبـنَـتـي عَـمروِ", "وَمـــا أَهـــلُ طَـــودٍ مُـــكــفَهِــرٍّ حُــصــونُهُ", "مِـنَ المَـوتِ إِلّا مِـثـلُ مَـن حَـلَّ بِـالصَـحرِ", "وَمـــــا دارِعٌ إِلّا كَـــــآخَــــرَ حــــاسِــــرٍ", "وَمـــا مُـــقـــتِـــرٌ إِلّا كَــآخَــرَ ذي وَفــرِ", "تَــنــوطُ لَنــا حُــبَّ الحَــيــاةِ نُـفـوسُـنـا", "شَـقـاءً وَيَـأتـي المَوتُ مِن حَيثُ لا نَدري", "أَمــاوِيُّ إِمّــا مُــتُّ فَــاِســعَــي بِــنُــطـفَـةٍ", "مِـنَ الخَـمـرِ رَيّـاً فَـاِنـضَـحِـنَّ بِهـا قَـبري", "فَــلَو أَنَّ عَــيــنَ الخَـمـرِ فـي رَأسِ شـارِفٍ", "مِـنَ الأُسـدِ وَردٍ لَاِعـتَـلَجنا عَلى الخَمرِ", "وَلا آخُــــذُ المَــــولى لِســــوءِ بَــــلائِهِ", "وَإِن كــانَ مَــحــنِــيُّ الضُـلوعِ عَـلى غَـمـرِ", "مَـتـى يَـأتِ يَـومـاً وارِثـي يَبتَغي الغِنى", "يَــجِــد جُــمــعَ كَـفٍّ غَـيـرِ مِـلءِ وَلا صِـفـرِ", "يَــجِــد فَــرَســاً مِـثـلَ العِـنـانِ وَصـارِمـاً", "حُـسـامـاً إِذا مـا هُـزَّ لَم يَـرضَ بِـالهَـبرِ", "وَأَســــمَــــرَ خَــــطِّيــــّاً كَــــأَنَّ كُـــعـــوبَهُ", "نَوى القَسبِ قَد أَرمى ذِراعاً عَلى العَشرِ", "وَإِنّــي لَأَســتَــحــيِـي مِـنَ الأَرضِ أَن أَرى", "بِهـا النـابَ تَـمـشي في عَشِيّاتِها الغُبرِ", "وَعِـشـتُ مَـعَ الأَقـوامِ بِـالفَـقـرِ وَالغِـنى", "سَـقـانـي بِـكَـأسَـي ذاكَ كِـلتَـيـهِـما دَهري" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/10371	حاتَم الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/385	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> بَكَيتَ وَما يُبكيكَ مِن طَلَلٍ قَفرِ <\|vsep\|> بِسَقفِ اللِوى بَينَ عَمورانَ فَالغَمرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِمُنعَرَجِ الغُلّانِ بَينَ سَتيرَةٍ <\|vsep\|> ِلى دارِ ذاتِ الهَضبِ فَالبُرُقِ الحُمرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِلى الشِعبِ مِن أَعلى سِتارٍ فَثَرمَدٍ <\|vsep\|> فَبَلدَةِ مَبنى سِنبِسٍ لِاِبنَتي عَمروِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما أَهلُ طَودٍ مُكفَهِرٍّ حُصونُهُ <\|vsep\|> مِنَ المَوتِ ِلّا مِثلُ مَن حَلَّ بِالصَحرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما دارِعٌ ِلّا كَخَرَ حاسِرٍ <\|vsep\|> وَما مُقتِرٌ ِلّا كَخَرَ ذي وَفرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَنوطُ لَنا حُبَّ الحَياةِ نُفوسُنا <\|vsep\|> شَقاءً وَيَأتي المَوتُ مِن حَيثُ لا نَدري </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَماوِيُّ ِمّا مُتُّ فَاِسعَي بِنُطفَةٍ <\|vsep\|> مِنَ الخَمرِ رَيّاً فَاِنضَحِنَّ بِها قَبري </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَو أَنَّ عَينَ الخَمرِ في رَأسِ شارِفٍ <\|vsep\|> مِنَ الأُسدِ وَردٍ لَاِعتَلَجنا عَلى الخَمرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا خُذُ المَولى لِسوءِ بَلائِهِ <\|vsep\|> وَِن كانَ مَحنِيُّ الضُلوعِ عَلى غَمرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَتى يَأتِ يَوماً وارِثي يَبتَغي الغِنى <\|vsep\|> يَجِد جُمعَ كَفٍّ غَيرِ مِلءِ وَلا صِفرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَجِد فَرَساً مِثلَ العِنانِ وَصارِماً <\|vsep\|> حُساماً ِذا ما هُزَّ لَم يَرضَ بِالهَبرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَسمَرَ خَطِّيّاً كَأَنَّ كُعوبَهُ <\|vsep\|> نَوى القَسبِ قَد أَرمى ذِراعاً عَلى العَشرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِنّي لَأَستَحيِي مِنَ الأَرضِ أَن أَرى <\|vsep\|> بِها النابَ تَمشي في عَشِيّاتِها الغُبرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وَإِنّـي لَأَسـتَـحـيِي صِحابِيَ أَن يَرَوا", "مَكانَ يَدي في جانِبِ الزادِ أَقرَعا", "أُقَــصِّرُ كَــفّــي أَن تَــنــالَ أَكُـفَّهـُم", "إِذا نَـحـنُ أَهوَينا وَحاجاتُنا مَعا", "وَإِنَّكــَ مَهـمـا تُـعـطِ بَـطـنَـكَ سُـؤلَهُ", "وَفَـرجَـكَ نالا مُنتَهى الذَمِّ أَجمَعا", "أَبـيـتُ خَميصَ البَطنِ مُضطَمِرَ الحَشى", "حَــيــاءً أَخـافُ الذَمَّ أَن أَتَـضَـلَّعـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/10388	حاتَم الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/385	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> وَِنّي لَأَستَحيِي صِحابِيَ أَن يَرَوا <\|vsep\|> مَكانَ يَدي في جانِبِ الزادِ أَقرَعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُقَصِّرُ كَفّي أَن تَنالَ أَكُفَّهُم <\|vsep\|> ِذا نَحنُ أَهوَينا وَحاجاتُنا مَعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِنَّكَ مَهما تُعطِ بَطنَكَ سُؤلَهُ <\|vsep\|> وَفَرجَكَ نالا مُنتَهى الذَمِّ أَجمَعا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَمــاوِيُّ قَــد طــالَ التَــجَـنُّبـُ وَالهَـجـرُ", "وَقَــد عَــذَرَتــنـي مِـن طِـلابِـكُـمُ العُـذرُ", "أَمــــــاوِيُّ إِنَّ المـــــالَ غـــــادٍ وَرائِحٍ", "وَيَـبـقـى مِـنَ المالِ الأَحاديثُ وَالذِكرُ", "أَمـــــاوِيُّ إِنّـــــي لا أَقــــولُ لِســــائِلٍ", "إِذا جـاءَ يَـومـاً حَـلَّ فـي مـالِنـا نَـزرُ", "أَمــــاوِيُّ إِمّــــا مــــانِـــعٌ فَـــمُـــبَـــيَّنٌ", "وَإِمّـــا عَـــطــاءٌ لا يُــنَهــنِهُهُ الزَجــرُ", "أَمـاوِيُّ مـا يُـغـنـي الثَـراءُ عَنِ الفَتى", "إِذا حَـشـرَجَـت نَـفـسٌ وَضـاقَ بِهـا الصَـدرُ", "إِذا أَنـــا دَلّانـــي الَّذيـــنَ أُحِـــبُّهــُم", "لِمَـــلحـــودَةٍ زُلجٌ جَـــوانِـــبُهــا غُــبــرُ", "وَراحــوا عِــجــالاً يَــنــفُـضـونَ أَكُـفَّهـُم", "يَــقـولونَ قَـد دَمّـى أَنـامِـلَنـا الحَـفـرُ", "أَمــاوِيُّ إِن يُــصــبِــح صَــدايَ بِــقَــفــرَةٍ", "مِــنَ الأَرضِ لا مــاءٌ هُـنـاكَ وَلا خَـمـرُ", "تَــري أَنَّ مــا أَهــلَكــتُ لَم يَــكُ ضَـرَّنـي", "وَأَنَّ يَـــدي مِـــمّـــا بَـــخِــلتُ بِهِ صَــفــرُ", "أَمــــــــاوِيُّ إِنّـــــــي رُبَّ واحِـــــــدِ أُمِّهِ", "أَجَــرتُ فَــلا قَــتــلٌ عَــلَيــهِ وَلا أَســرُ", "وَقَــد عَــلِمَ الأَقــوامُ لَو أَنَّ حــاتِـمـاً", "أَرادَ ثَـــراءَ المـــالِ كـــانَ لَهُ وَفـــرُ", "وَإِنِّيـــَ لا آلو بِـــمـــالٍ صَـــنـــيـــعَــةٍ", "فَـــــــــأَوَّلُهُ زادٌ وَآخِـــــــــرُهُ ذُخــــــــرُ", "يُــفَــكُّ بِهِ العــانــي وَيُــؤكَــلُ طَــيِّبــاً", "وَمـا إِن تُـعَـرّيـهِ القِـداحُ وَلا الخَـمرُ", "وَلا أَظـلِمُ اِبـنَ العَـمِّ إِن كـانَ إِخوَتي", "شُهــوداً وَقَــد أَودى بِــإِخــوَتِهِ الدَهــرُ", "عُـنـيـنـا زَمـانـاً بِـالتَـصَـعـلُكِ وَالغِنى", "كَـمـا الدَهرُ في أَيّامِهِ العُسرُ وَاليُسرُ", "كَـسَـيـنـا صُـروفَ الدَهـرِ ليـنـاً وَغِـلظَـةً", "وَكُــلّاً سَـقـانـاهُ بِـكَـأسَـيـهِـمـا الدَهـرُ", "فَــمــا زادَنــا بَـأواً عَـلى ذي قَـرابَـةٍ", "غِـنـانـا وَلا أَزرى بِـأَحـسـابِنا الفَقرُ", "فَــقِــدمــاً عَــصَــيـتُ العـاذِلاتِ وَسُـلِّطَـت", "عَـلى مُـصـطَـفـى مـالي أَنـامِـلِيَ العَـشـرُ", "وَما ضَرَّ جاراً يا اِبنَةَ القَومِ فَاِعلَمي", "يُـــجـــاوِرُنـــي أَلّا يَـــكــونَ لَهُ سِــتــرُ", "بِــعَــيــنَــيَّ عَــن جــاراتِ قَـومِـيَ غَـفـلَةٌ", "وَفـي السَـمـعِ مِـنّـي عَـن حَـديـثِهِـمِ وَقـرُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/10374	حاتَم الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/385	قبل الإسلام	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 929, "text": "\r\n\tقال البغدادي في خزانة الأدب:  وسبب هذه القصيدة هو ما رواه الزجاجيّ في "أماليه الوسطى" قال: :"أخبرنا ابن دريد قال: أخبرني عبد الرحمن عن عمه، وابو حاتم عن أبي عبيد قالا: كانت امرأةٌ من العرب من بنات ملوك اليمن ذات جمال وكمال، وحسب ومال، فآلت أن لا تزوّج نفسها إلاّ من كريم، ولئن خطبها لئيم لتجدعنّ أنفه، فتحاماها الناس حتّى انتدب لها زيد الخيل، وحاتم بن عبد الله، وأوس بن حارثة بن لأم الطائيّون، فارتحلوا إليها فلمّا دخلوا عليها قالت: مرحباً بكم، ما كنتم زوّاراً فما الذي جاء بكم؟ قالوا: جئنا زوّاراً خطّاباً، قالت: أكفاء كرام. فأنزلتهم وفرّقت بينهم وأسبغت لهم القرى وزادت فيه؛ فلما كان في اليوم الثاني بعثت بعض حواريها متنكرة في زي سائلة تتعرّض لهم، فدفع إليها زيد وأوسٌ شطر ما حمل إلى كلّ واحدٍ منهما، فلمّا صارت إلى رحل حاتمٍ دفع إليها جميع ما كان من نفقته، وحمل معها جميع ما حمل إليه، فلمّا كان في اليوم الثالث دخلوا عليها فقالت: ليصف كلّ واحد منكم نفسه في شعره؛ فابتدر زيد وانشأ يقول: "البسيط"", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 110, "text": "\r\n\tهلاّ سألت بني ذبيان ما حسبي         عند الطّعان إذا ما احمرّت الحدق", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 107, "text": "\r\n\tوجاءت الخيل محمرّاً بوادرها         بالماء يسفح من لبّاتها العلق", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 104, "text": "\r\n\tوالخيل تعلم أنّي كنت فارسها         يوم الأكسّ به من نجدة روق", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 106, "text": "\r\n\tوالجار يعلم أنّي لست خاذله         إن ناب دهرٌ لعظم الجار معترق", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 107, "text": "\r\n\tهذا الثّناء فإن ترضي فراضيةٌ         أو تسخطي فإلى من تعطف العنق", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 133, "text": "\r\n\tوقال أوس بن حارثة: إنّك لتعلمين أنّا أكرم أحساباً وأشهر أفعالاً، من أن نصف أنفسنا لك، أنا الذي يقول فيه الشاعر: "الوافر"", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 98, "text": "\r\n\tإلى أوس بن حارثة بن لأمٍ         ليقضي حاجتي ولقد قضاها", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 105, "text": "\r\n\tفما وطئ الحصى مثل ابن سعدى         ولا لبس النّعال ولا احتذاها", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 60, "text": "\r\n\tوأنا الذي عقّت عقيقته، وأعتقت عن كلّ شعرةٍ فيها عنه نسمة.", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 35, "text": "\r\n\tثم أنشأ يقول: "الطويل"", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 109, "text": "\r\n\tفإن تنكحي ماويّة الخير حاتماً         فما مثله فينا ولا في الأعاجم", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 105, "text": "\r\n\tفتىً لا يزال الدّهر أكبر همّه         فكاك أسيرٍ أو معونة غارم", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 108, "text": "\r\n\tوإن تنكحي زيداً ففارس قومه         إذا الحرب يوماً أقعدت كلّ قائم", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 106, "text": "\r\n\tوصاحب نبهان الذي يتّقى به         شذا الأمر عند المعظم المتفاقم", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 104, "text": "\r\n\tوإن تنكحيني تنكحي غير فاجر         ولا جارفٍ جرف العشيرة هادم", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 108, "text": "\r\n\tولا متّقٍ يوماً إذا الحرب شمّرت         بأنفسها نفسي كفعل الأشائم", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 106, "text": "\r\n\tوإن طارق الأضياف لاذ برحله         وجدت ابن سعدى للقرى غير عاتم", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 105, "text": "\r\n\tفأي فتىً أهدى لك الله فاقبلي         فإنّا كرامٌ من رؤوس أكارم", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 19, "text": "\r\n\tوأنشأ حاتم يقول:", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 105, "text": "\r\n\tأماويّ قد طال التّجنّب والهجر         وقد عذرتني في طلابكم عذر", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 242, "text": "\r\n\tإلى أن انتهى إلى آخر القصيدة - وهي مشهورة - فقالت: أما أنت يا زيد فقد وترت العرب، وبقاؤك مع الحرّة قليل. وأمّا أنت يا أوس فرجل ذو ضرائر، والدخول عليهنّ شديد. وأمّا أنت يا حاتم فمرضيّ الخلائق، محمود الشيم، كريم النفس، وقد زوّجتك نفسي".", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 122, "text": "\r\n\tوقد روى صاحب الأغاني هذا الخبر على غير هذا، قال: إن معاوية تذاكروا عنده ملوك العرب، حتّى دكروا الزّبّاء وماويّة ... إلخ", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 9, "text": "\r\n\t ", "truncated": false, "type": "other" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أَماوِيُّ قَد طالَ التَجَنُّبُ وَالهَجرُ <\|vsep\|> وَقَد عَذَرَتني مِن طِلابِكُمُ العُذرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَماوِيُّ ِنَّ المالَ غادٍ وَرائِحٍ <\|vsep\|> وَيَبقى مِنَ المالِ الأَحاديثُ وَالذِكرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَماوِيُّ ِنّي لا أَقولُ لِسائِلٍ <\|vsep\|> ِذا جاءَ يَوماً حَلَّ في مالِنا نَزرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَماوِيُّ ِمّا مانِعٌ فَمُبَيَّنٌ <\|vsep\|> وَِمّا عَطاءٌ لا يُنَهنِهُهُ الزَجرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَماوِيُّ ما يُغني الثَراءُ عَنِ الفَتى <\|vsep\|> ِذا حَشرَجَت نَفسٌ وَضاقَ بِها الصَدرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا أَنا دَلّاني الَّذينَ أُحِبُّهُم <\|vsep\|> لِمَلحودَةٍ زُلجٌ جَوانِبُها غُبرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَراحوا عِجالاً يَنفُضونَ أَكُفَّهُم <\|vsep\|> يَقولونَ قَد دَمّى أَنامِلَنا الحَفرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَماوِيُّ ِن يُصبِح صَدايَ بِقَفرَةٍ <\|vsep\|> مِنَ الأَرضِ لا ماءٌ هُناكَ وَلا خَمرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَري أَنَّ ما أَهلَكتُ لَم يَكُ ضَرَّني <\|vsep\|> وَأَنَّ يَدي مِمّا بَخِلتُ بِهِ صَفرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَماوِيُّ ِنّي رُبَّ واحِدِ أُمِّهِ <\|vsep\|> أَجَرتُ فَلا قَتلٌ عَلَيهِ وَلا أَسرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد عَلِمَ الأَقوامُ لَو أَنَّ حاتِماً <\|vsep\|> أَرادَ ثَراءَ المالِ كانَ لَهُ وَفرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِنِّيَ لا لو بِمالٍ صَنيعَةٍ <\|vsep\|> فَأَوَّلُهُ زادٌ وَخِرُهُ ذُخرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُفَكُّ بِهِ العاني وَيُؤكَلُ طَيِّباً <\|vsep\|> وَما ِن تُعَرّيهِ القِداحُ وَلا الخَمرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا أَظلِمُ اِبنَ العَمِّ ِن كانَ ِخوَتي <\|vsep\|> شُهوداً وَقَد أَودى بِِخوَتِهِ الدَهرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عُنينا زَماناً بِالتَصَعلُكِ وَالغِنى <\|vsep\|> كَما الدَهرُ في أَيّامِهِ العُسرُ وَاليُسرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَسَينا صُروفَ الدَهرِ ليناً وَغِلظَةً <\|vsep\|> وَكُلّاً سَقاناهُ بِكَأسَيهِما الدَهرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَما زادَنا بَأواً عَلى ذي قَرابَةٍ <\|vsep\|> غِنانا وَلا أَزرى بِأَحسابِنا الفَقرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقِدماً عَصَيتُ العاذِلاتِ وَسُلِّطَت <\|vsep\|> عَلى مُصطَفى مالي أَنامِلِيَ العَشرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما ضَرَّ جاراً يا اِبنَةَ القَومِ فَاِعلَمي <\|vsep\|> يُجاوِرُني أَلّا يَكونَ لَهُ سِترُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَتَـــعـــرِفُ أَطـــلالاً وَنُـــؤيــاً مُهَــدَّمــا", "كَــخَــطِّكــَ فــي رَقٍّ كِــتــابــاً مُــنَـمـنَـمـا", "أَذاعَــت بِهِ الأَرواحُ بَــعــدَ أَنــيــسِهــا", "شُهـــوراً وَأَيّـــامـــاً وَحَـــولاً مُــجَــرَّمــا", "دَوارِجَ قَــــد غَــــيَّرنَ ظــــاهِــــرَ تُــــربِهِ", "وَغَـــيَّرَتِ الأَيّـــامُ مــا كــانَ مُــعــلَمــا", "وَغَـــيَّرَهـــا طـــولُ التَـــقــادُمِ وَالبِــلى", "فَـــمـــا أَعــرِفُ الأَطــلالَ إِلّا تَــوَهُّمــا", "تَهــادى عَــلَيــهــا حَــليُهــا ذاتَ بَهـجَـةٍ", "وَكَــشــحــاً كَــطَــيِّ الســابِــرِيَّةـِ أَهـضَـمـا", "وَنَــحــراً كَــفــى نـورَ الجَـبـيـنِ يَـزيـنُهُ", "تَــــوَقُّدُ يــــاقــــوتٍ وَشَـــذرٌ مُـــنَـــظَّمـــا", "كَــجَــمـرِ الغَـضـا هَـبَّتـ بِهِ بَـعـدَ هَـجـعَـةٍ", "مِــنَ اللَيــلِ أَرواحُ الصِــبــا فَـتَـنَـسَّمـا", "يُــضـيـءُ لَنـا البَـيـتُ الظَـليـلُ خَـصـاصَـةً", "إِذا هِـــيَ لَيـــلاً حــاوَلَت أَن تَــبَــسَّمــا", "إِذا اِنــقَــلَبَــت فَــوقَ الحَــشِــيَّةــِ مَــرَّةً", "تَــــرَنَّمــــَ وَســــواسُ الحُــــلِيُّ تَـــرَنُّمـــا", "وَعـــاذِلَتَـــيــنِ هَــبَّتــا بَــعــدَ هَــجــعَــةٍ", "تَــلومــانِ مِــتــلافــاً مُــفـيـداً مُـلَوَّمـا", "تَـــلومـــانِ لَمّـــا غَـــوَّرَ النَــجــمُ ضِــلَّةً", "فَتىً لا يَرى الإِتلافَ في الحَمدِ مَغرَما", "فَــقُــلتُ وَقَــد طــالَ العِـتـابُ عَـلَيـهِـمـا", "وَلَو عَــذَرانــي أَن تَــبــيــنـا وَتُـصـرَمـا", "أَلا لا تَــلومــانــي عَــلى مـا تَـقَـدَّمـا", "كَــفــى بِـصُـروفِ الدَهـرِ لِلمَـرءِ مُـحـكِـمـا", "فَـــإِنَّكـــُمــا لا مــا مَــضــى تُــدرِكــانِهِ", "وَلَســتُ عَــلى مــا فــاتَــنــي مُــتَــنَـدِّمـا", "فَــنَــفــسَــكَ أَكــرِمــهــا فَــإِنَّكـَ إِن تَهُـن", "عَــلَيـكَ فَـلَن تُـلفـي لَكَ الدَهـرَ مُـكـرِمـا", "أَهِــــن لِلَّذي تَهــــوى التِــــلادَ فَــــإِنَّهُ", "إِذا مُــتَّ كــانَ المــالُ نَهــبـاً مُـقَـسَّمـا", "وَلا تَــشــقَــيَــن فــيــهِ فَــيَــسـعَـدَ وارِثٌ", "بِهِ حـيـنَ تَـخـشـى أَغـبَـرَ اللَونِ مُـظـلِمـا", "يُـــقَـــسِّمــُهُ غُــنــمــاً وَيَــشــري كَــرامَــةً", "وَقَــد صِــرتَ فـي خَـطٍّ مِـنَ الأَرضِ أَعـظُـمـا", "قَــــليـــلٌ بِهِ مـــا يَـــحـــمَـــدَنَّكـــَ وارِثٌ", "إِذا ســاقَ مِــمّـا كُـنـتَ تَـجـمَـعُ مَـغـنَـمـا", "تَــحَــمَّلـ عَـنِ الأَدنَـيـنَ وَاِسـتَـبـقِ وُدَّهُـم", "وَلَن تَــســتَــطـيـعَ الحِـلمَ حَـتّـى تَـحَـلَّمـا", "مَـتـى تَـرقِ أَضـغـانَ العَـشـيـرَةِ بِـالأَنـا", "وَكَـفَّ الأَذى يُـحـسَـم لَكَ الداءُ مَـحـسَـمـا", "وَمــا اِبــتَــعَـثَـتـنـي فـي هَـوايَ لُجـاجَـةٌ", "إِذا لَم أَجِــد فــيــهـا إِمـامـي مُـقَـدَّمـا", "إِذا شِـئتَ نـاوَيـتَ اِمـرَأَ السوءِ ما نَزا", "إِلَيـــكَ وَلاطَـــمــتَ اللَئيــمَ المُــلَطَّمــا", "وَذو اللُبِّ وَالتَــقــوى حَــقـيـقٌ إِذا رَأى", "ذَوي طَـــبَـــعِ الأَخــلاقِ أَن يَــتَــكَــرَّمــا", "فَــجــاوِر كَــريـمـاً وَاِقـتَـدِح مِـن زِنـادِهِ", "وَأَســـنِـــد إِلَيـــهِ إِن تَـــطــاوَلَ سُــلَّمــا", "وَعَـوراءَ قَـد أَعـرَضـتُ عَـنـهـا فَـلَم يَـضِـر", "وَذي أَوَدٍ قَـــــوَّمـــــتُهُ فَــــتَــــقَــــوَّمــــا", "وَأَغـــفِـــرُ عَـــوراءَ الكَـــريــمِ اِدِّخــارَهُ", "وَأَصــفَــحُ مِــن شَــتــمِ اللَئيــمِ تَــكَـرُّمـا", "وَلا أَخــذِلُ المَــولى وَإِن كــانَ خــاذِلاً", "وَلا أَشـتُـمُ اِبـنَ العَـمِّ إِن كـانَ مُـفحَما", "وَلا زادَنــي عَــنــهُ غِــنــائي تَــبـاعُـداً", "وَإِن كـانَ ذا نَـقـصٍ مِـنَ المـالِ مُـصـرِمـا", "وَلَيـــلٍ بَهـــيــمٍ قَــد تَــسَــربَــلتُ هَــولَهُ", "إِذا اللَيـلُ بِـالنَـكـسِ الضَـعـيـفِ تَـجَهَّما", "وَلَن يَـكـسِـبَ الصُـعـلوكُ حَـمـداً وَلا غِـنىً", "إِذا هُـوَ لَم يَـركَـب مِـنَ الأَمـرِ مُـعـظَـما", "يَـرى الخَـمـصَ تَـعـذيـبـاً وَإِن يَـلقَ شَبعَةً", "يَــبِــت قَــلبُهُ مِــن قِـلَّةِ الهَـمِّ مُـبـهَـمـا", "لَحـــى اللَهُ صُـــعــلوكــاً مُــنــاهُ وَهَــمُّهُ", "مِـنَ العَـيـشِ أَن يَـلقـى لَبـوسـاً وَمَـطعَما", "يَـنـامُ الضُـحـى حَـتّـى إِذا لَيـلُهُ اِسـتَوى", "تَـــنَـــبَّهـــَ مَـــثــلوجَ الفُــؤادِ مُــوَرَّمــا", "مُــقــيــمـاً مَـعَ المُـثـريـنَ لَيـسَ بِـبـارِحٍ", "إِذا كــانَ جَــدوى مِــن طَـعـامٍ وَمَـجـثِـمـا", "وَلِلَّهِ صُــــــعـــــلوكٌ يُـــــســـــاوِرُ هَـــــمَّهُ", "وَيَـمـضـي عَـلى الأَحـداثِ وَالدَهـرِ مُقدِما", "فَــتــى طَــلِبـاتٍ لا يَـرى الخَـمـصَ تَـرحَـةً", "وَلا شَــبــعَــةً إِن نــالَهـا عَـدَّ مَـغـنَـمـا", "إِذا مــا رَأى يَــومــاً مَــكــارِمَ أَعـرَضَـت", "تَـــيَـــمَّمـــَ كُـــبـــراهُـــنَّ ثُــمَّتــَ صَــمَّمــا", "تَـــــرى رُمـــــحَهُ وَنَــــبــــلَهُ وَمِــــجَــــنَّهُ", "وَذا شُــطَــبٍ عَــضــبَ الضَــريــبَـةِ مِـخـذَمـا", "وَأَحــــنــــاءَ سَــــرجٍ فــــاتِـــرٍ وَلِجـــامَهُ", "عَــتــادَ فَــتــىً هَـيـجـاً وَطِـرفـاً مُـسَـوَّمـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/10397	حاتَم الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/385	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أَتَعرِفُ أَطلالاً وَنُؤياً مُهَدَّما <\|vsep\|> كَخَطِّكَ في رَقٍّ كِتاباً مُنَمنَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَذاعَت بِهِ الأَرواحُ بَعدَ أَنيسِها <\|vsep\|> شُهوراً وَأَيّاماً وَحَولاً مُجَرَّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> دَوارِجَ قَد غَيَّرنَ ظاهِرَ تُربِهِ <\|vsep\|> وَغَيَّرَتِ الأَيّامُ ما كانَ مُعلَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَغَيَّرَها طولُ التَقادُمِ وَالبِلى <\|vsep\|> فَما أَعرِفُ الأَطلالَ ِلّا تَوَهُّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَهادى عَلَيها حَليُها ذاتَ بَهجَةٍ <\|vsep\|> وَكَشحاً كَطَيِّ السابِرِيَّةِ أَهضَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنَحراً كَفى نورَ الجَبينِ يَزينُهُ <\|vsep\|> تَوَقُّدُ ياقوتٍ وَشَذرٌ مُنَظَّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَجَمرِ الغَضا هَبَّت بِهِ بَعدَ هَجعَةٍ <\|vsep\|> مِنَ اللَيلِ أَرواحُ الصِبا فَتَنَسَّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُضيءُ لَنا البَيتُ الظَليلُ خَصاصَةً <\|vsep\|> ِذا هِيَ لَيلاً حاوَلَت أَن تَبَسَّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا اِنقَلَبَت فَوقَ الحَشِيَّةِ مَرَّةً <\|vsep\|> تَرَنَّمَ وَسواسُ الحُلِيُّ تَرَنُّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعاذِلَتَينِ هَبَّتا بَعدَ هَجعَةٍ <\|vsep\|> تَلومانِ مِتلافاً مُفيداً مُلَوَّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَلومانِ لَمّا غَوَّرَ النَجمُ ضِلَّةً <\|vsep\|> فَتىً لا يَرى الِتلافَ في الحَمدِ مَغرَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقُلتُ وَقَد طالَ العِتابُ عَلَيهِما <\|vsep\|> وَلَو عَذَراني أَن تَبينا وَتُصرَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلا لا تَلوماني عَلى ما تَقَدَّما <\|vsep\|> كَفى بِصُروفِ الدَهرِ لِلمَرءِ مُحكِما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِنَّكُما لا ما مَضى تُدرِكانِهِ <\|vsep\|> وَلَستُ عَلى ما فاتَني مُتَنَدِّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَنَفسَكَ أَكرِمها فَِنَّكَ ِن تَهُن <\|vsep\|> عَلَيكَ فَلَن تُلفي لَكَ الدَهرَ مُكرِما </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَهِن لِلَّذي تَهوى التِلادَ فَِنَّهُ <\|vsep\|> ِذا مُتَّ كانَ المالُ نَهباً مُقَسَّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا تَشقَيَن فيهِ فَيَسعَدَ وارِثٌ <\|vsep\|> بِهِ حينَ تَخشى أَغبَرَ اللَونِ مُظلِما </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُقَسِّمُهُ غُنماً وَيَشري كَرامَةً <\|vsep\|> وَقَد صِرتَ في خَطٍّ مِنَ الأَرضِ أَعظُما </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَليلٌ بِهِ ما يَحمَدَنَّكَ وارِثٌ <\|vsep\|> ِذا ساقَ مِمّا كُنتَ تَجمَعُ مَغنَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَحَمَّل عَنِ الأَدنَينَ وَاِستَبقِ وُدَّهُم <\|vsep\|> وَلَن تَستَطيعَ الحِلمَ حَتّى تَحَلَّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَتى تَرقِ أَضغانَ العَشيرَةِ بِالأَنا <\|vsep\|> وَكَفَّ الأَذى يُحسَم لَكَ الداءُ مَحسَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما اِبتَعَثَتني في هَوايَ لُجاجَةٌ <\|vsep\|> ِذا لَم أَجِد فيها ِمامي مُقَدَّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا شِئتَ ناوَيتَ اِمرَأَ السوءِ ما نَزا <\|vsep\|> ِلَيكَ وَلاطَمتَ اللَئيمَ المُلَطَّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَذو اللُبِّ وَالتَقوى حَقيقٌ ِذا رَأى <\|vsep\|> ذَوي طَبَعِ الأَخلاقِ أَن يَتَكَرَّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَجاوِر كَريماً وَاِقتَدِح مِن زِنادِهِ <\|vsep\|> وَأَسنِد ِلَيهِ ِن تَطاوَلَ سُلَّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعَوراءَ قَد أَعرَضتُ عَنها فَلَم يَضِر <\|vsep\|> وَذي أَوَدٍ قَوَّمتُهُ فَتَقَوَّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَغفِرُ عَوراءَ الكَريمِ اِدِّخارَهُ <\|vsep\|> وَأَصفَحُ مِن شَتمِ اللَئيمِ تَكَرُّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا أَخذِلُ المَولى وَِن كانَ خاذِلاً <\|vsep\|> وَلا أَشتُمُ اِبنَ العَمِّ ِن كانَ مُفحَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا زادَني عَنهُ غِنائي تَباعُداً <\|vsep\|> وَِن كانَ ذا نَقصٍ مِنَ المالِ مُصرِما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَيلٍ بَهيمٍ قَد تَسَربَلتُ هَولَهُ <\|vsep\|> ِذا اللَيلُ بِالنَكسِ الضَعيفِ تَجَهَّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَن يَكسِبَ الصُعلوكُ حَمداً وَلا غِنىً <\|vsep\|> ِذا هُوَ لَم يَركَب مِنَ الأَمرِ مُعظَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَرى الخَمصَ تَعذيباً وَِن يَلقَ شَبعَةً <\|vsep\|> يَبِت قَلبُهُ مِن قِلَّةِ الهَمِّ مُبهَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَحى اللَهُ صُعلوكاً مُناهُ وَهَمُّهُ <\|vsep\|> مِنَ العَيشِ أَن يَلقى لَبوساً وَمَطعَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَنامُ الضُحى حَتّى ِذا لَيلُهُ اِستَوى <\|vsep\|> تَنَبَّهَ مَثلوجَ الفُؤادِ مُوَرَّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُقيماً مَعَ المُثرينَ لَيسَ بِبارِحٍ <\|vsep\|> ِذا كانَ جَدوى مِن طَعامٍ وَمَجثِما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلِلَّهِ صُعلوكٌ يُساوِرُ هَمَّهُ <\|vsep\|> وَيَمضي عَلى الأَحداثِ وَالدَهرِ مُقدِما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَتى طَلِباتٍ لا يَرى الخَمصَ تَرحَةً <\|vsep\|> وَلا شَبعَةً ِن نالَها عَدَّ مَغنَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا ما رَأى يَوماً مَكارِمَ أَعرَضَت <\|vsep\|> تَيَمَّمَ كُبراهُنَّ ثُمَّتَ صَمَّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَرى رُمحَهُ وَنَبلَهُ وَمِجَنَّهُ <\|vsep\|> وَذا شُطَبٍ عَضبَ الضَريبَةِ مِخذَما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَلا أَبلِغا وَهمَ بنَ عَمروٍ رِسالَةً", "فَـإِنَّكـَ أَنتَ المَرءُ بِالخَيرِ أَجدَرُ", "رَأَيـتُـكَ أَدنى الناسِ مِنّا قَرابَةً", "وَغَـيـرَكَ مِـنـهُم كُنتُ أَحبو وَأَنصُرُ", "إِذا مـا أَتـى يَـومٌ يُـفَرِّقُ بَينَنا", "بِـمَـوتٍ فَـكُـن يـا وَهـمُ ذو يَتَأَخَّرُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/10383	حاتَم الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/385	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلا أَبلِغا وَهمَ بنَ عَمروٍ رِسالَةً <\|vsep\|> فَِنَّكَ أَنتَ المَرءُ بِالخَيرِ أَجدَرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَأَيتُكَ أَدنى الناسِ مِنّا قَرابَةً <\|vsep\|> وَغَيرَكَ مِنهُم كُنتُ أَحبو وَأَنصُرُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لَم يُــنـسِـنـي أَطـلالَ مـاوِيَّةـٍ نـاسـي", "وَلا أَكثَرُ الماضي الَّذي مِثلُهُ يُنسي", "إِذا غَــرَبَــت شَـمـسُ النَهـارِ وَرَدتُهـا", "كَــمـا يَـرِدُ الظَـمـآنُ آبِـيَـةَ الخِـمـسِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/10386	حاتَم الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/385	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> لَم يُنسِني أَطلالَ ماوِيَّةٍ ناسي <\|vsep\|> وَلا أَكثَرُ الماضي الَّذي مِثلُهُ يُنسي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "أَبــى طــولُ لَيـلِكَ إِلّا سُهـودا", "فَـمـا إِن تَـبـيـنُ لِصُـبحٍ عَمودا", "أَبـيـتُ كَـئيـباً أُراعي النُجومَ", "وَأُوجِـعُ مِـن سـاعِـدَيَّ الحَـديـدا", "أُرَجّـــي فَـــواضِـــلَ ذي بَهـــجَــةٍ", "مِـنَ النـاسِ يَجمَعُ حُزماً وَجودا", "نَــمَــتــهُ إِمـامَـةُ وَالحـارِثـانِ", "حَــتّــى تَــمَهَّلـَ سَـبـقـاً جَـديـدا", "كَـسَـبـقِ الجَـوادِ غَداةَ الرِهانِ", "أَربـى عَـلى السِنِّ شَأواً مَديدا", "فَــاِجــمَـع فِـداءٌ لَكَ الوالِدانِ", "لِمـا كُـنـتَ فـينا بِخَيرٍ مُريدا", "فَــتَــجـمَـعُ نُـعـمـى عَـلى حـاتِـمٍ", "وَتُــحــضِـرُهـا مِـن مَـعَـدٍّ شُهـودا", "أَمِ الهُلكُ أَدنى فَما إِن عَلِمتُ", "عَـلَيَّ جُـنـاحـاً فَأَخشى الوَعيدا", "فَـأَحـسِـن فَـلا عارَ فيما صَنَعتَ", "تُـحـيِـي جُـدوداً وَتَـبـري جُدودا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/10366	حاتَم الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/385	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> أَبى طولُ لَيلِكَ ِلّا سُهودا <\|vsep\|> فَما ِن تَبينُ لِصُبحٍ عَمودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَبيتُ كَئيباً أُراعي النُجومَ <\|vsep\|> وَأُوجِعُ مِن ساعِدَيَّ الحَديدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُرَجّي فَواضِلَ ذي بَهجَةٍ <\|vsep\|> مِنَ الناسِ يَجمَعُ حُزماً وَجودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَمَتهُ ِمامَةُ وَالحارِثانِ <\|vsep\|> حَتّى تَمَهَّلَ سَبقاً جَديدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَسَبقِ الجَوادِ غَداةَ الرِهانِ <\|vsep\|> أَربى عَلى السِنِّ شَأواً مَديدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَاِجمَع فِداءٌ لَكَ الوالِدانِ <\|vsep\|> لِما كُنتَ فينا بِخَيرٍ مُريدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَتَجمَعُ نُعمى عَلى حاتِمٍ <\|vsep\|> وَتُحضِرُها مِن مَعَدٍّ شُهودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَمِ الهُلكُ أَدنى فَما ِن عَلِمتُ <\|vsep\|> عَلَيَّ جُناحاً فَأَخشى الوَعيدا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لا نَـطـرُقُ الجاراتِ مِن بَعدِ هَجعَةٍ", "مِـنَ اللَيـلِ إِلّا بِـالهَـدِيَّةـِ تُـحمَلُ", "وَلا يُلطَمُ اِبنُ العَمِّ وَسطَ بُيوتِنا", "وَلا نَـتَـصَـبّـى عِـرسَهُ حـيـنَ يَـغـفُـلُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/10394	حاتَم الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/385	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> لا نَطرُقُ الجاراتِ مِن بَعدِ هَجعَةٍ <\|vsep\|> مِنَ اللَيلِ ِلّا بِالهَدِيَّةِ تُحمَلُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَلا إِنَّني قَد هاجَني اللَيلَةَ الذِكَر", "وَما ذاكَ مِن حُبِّ النِساءِ وَلا الأَشَر", "وَلَكِــنَّنــي مِــمّــا أَصــابَ عَــشــيـرَتـي", "وَقَـومـي بِـأَقـرانٍ حَـوالَيـهِـمِ الصُـبَر", "لَيــالِيَ نُــمــســي بَـيـنَ جَـوٍّ وَمِـسـطَـحٍ", "نَــشــاوى لَنـا مِـن كُـلِّ سـائِمَـةٍ جَـزَر", "فَـيـا لَيـتَ خَـيـرَ النـاسِ حَيّاً وَمَيِّتاً", "يَقولُ لَنا خَيراً وَيُمضي الَّذي اِئتَمَر", "فَــإِن كــانَ شَــرٌّ فَــالعَــزاءُ فَـإِنَّنـا", "عَـلى وَقَـعـاتِ الدَهـرِ مِن قَبلِها صُبُر", "سَـقـى اللَهُ رَبُّ النـاسِ سَـحّـاً وَديـمَةً", "جَــنــوبَ السَـراةِ مِـن مَـآبٍ إِلى زُغَـر", "بِـلادَ اِمـرِئٍ لا يَـعـرِفُ الذَمُّ بَـيـتَهُ", "لَهُ المَشرَبُ الصافي وَلَيسَ لَهُ الكَدَر", "تَــذَكَّرتُ مِـن وَهـمِ بـنِ عَـمـروٍ جَـلادَةً", "وَجُــرأَةَ مَــعــداهُ إِذا نــازِحٌ بَــكَــر", "فَـأَبـشِـر وَقَـرَّ العَـيـنَ مِـنـكَ فَـإِنَّنـي", "أَجـيـءُ كَـريـمـاً لا ضَـعيفاً وَلا حَصِر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/10377	حاتَم الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/385	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلا ِنَّني قَد هاجَني اللَيلَةَ الذِكَر <\|vsep\|> وَما ذاكَ مِن حُبِّ النِساءِ وَلا الأَشَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَكِنَّني مِمّا أَصابَ عَشيرَتي <\|vsep\|> وَقَومي بِأَقرانٍ حَوالَيهِمِ الصُبَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَيالِيَ نُمسي بَينَ جَوٍّ وَمِسطَحٍ <\|vsep\|> نَشاوى لَنا مِن كُلِّ سائِمَةٍ جَزَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيا لَيتَ خَيرَ الناسِ حَيّاً وَمَيِّتاً <\|vsep\|> يَقولُ لَنا خَيراً وَيُمضي الَّذي اِئتَمَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِن كانَ شَرٌّ فَالعَزاءُ فَِنَّنا <\|vsep\|> عَلى وَقَعاتِ الدَهرِ مِن قَبلِها صُبُر </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَقى اللَهُ رَبُّ الناسِ سَحّاً وَديمَةً <\|vsep\|> جَنوبَ السَراةِ مِن مَبٍ ِلى زُغَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِلادَ اِمرِئٍ لا يَعرِفُ الذَمُّ بَيتَهُ <\|vsep\|> لَهُ المَشرَبُ الصافي وَلَيسَ لَهُ الكَدَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَذَكَّرتُ مِن وَهمِ بنِ عَمروٍ جَلادَةً <\|vsep\|> وَجُرأَةَ مَعداهُ ِذا نازِحٌ بَكَر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَيـا اِبـنَـةَ عَـبـدِ اللَهِ وَاِبـنَـةَ مـالِكٍ", "وَيا اِبنَةَ ذي البُردَينِ وَالفَرَسِ الوَردِ", "إِذا مـا صَـنَـعـتِ الزادِ فَـاِلتَـمِـسـي لَهُ", "أَكـــيـــلاً فَــإِنّــي لَســتُ آكِــلَهُ وَحــدي", "أَخــاً طــارِقــاً أَو جــارَ بَـيـتٍ فَـإِنَّنـي", "أَخــافُ مَــذَمّـاتِ الأَحـاديـثِ مِـن بَـعـدي", "وَإِنّـي لَعَـبـدُ الضَـيـفِ مـا دامَ ثـاوِيـاً", "وَمـا فـيَّ إِلّا تِـلكَ مِـن شـيـمَـةِ العَـبدِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/10369	حاتَم الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/385	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> أَيا اِبنَةَ عَبدِ اللَهِ وَاِبنَةَ مالِكٍ <\|vsep\|> وَيا اِبنَةَ ذي البُردَينِ وَالفَرَسِ الوَردِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا ما صَنَعتِ الزادِ فَاِلتَمِسي لَهُ <\|vsep\|> أَكيلاً فَِنّي لَستُ كِلَهُ وَحدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَخاً طارِقاً أَو جارَ بَيتٍ فَِنَّني <\|vsep\|> أَخافُ مَذَمّاتِ الأَحاديثِ مِن بَعدي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "مَهــلاً نَــوارُ أَقِـلّي اللَومَ وَالعَـذَلا", "وَلا تَــقــولي لِشَـيـءٍ فـاتَ مـا فَـعَـلا", "وَلا تَـــقـــولي لِمــالٍ كُــنــتُ مُهــلِكَهُ", "مَهـلاً وَإِن كُـنتُ أُعطي الجِنَّ وَالخَبلا", "يَـرى البَـخـيـلُ سَـبـيـلَ المـالِ واحِدَةً", "إِنَّ الجَــوادَ يَــرى فــي مــالِهِ سُـبُـلا", "إِنَّ البَــخــيـلَ إِذا مـا مـاتَ يَـتـبَـعُهُ", "سـوءُ الثَـناءِ وَيَحوي الوارِثُ الإِبِلا", "فَــاِصـدُق حَـديـثَـكَ إِنَّ المَـرءَ يَـتـبَـعُهُ", "مـا كـانَ يَـبـنـي إِذا مـا نَعشُهُ حُمِلا", "لَيــتَ البَــخـيـلَ يَـراهُ النـاسُ كُـلُّهُـمُ", "كَـمـا يَـراهُـم فَـلا يُـقـرى إِذا نَـزَلا", "لا تَــعــذِليــنـي عَـلى مـالٍ وَصَـلتُ بِهِ", "رَحـمـاً وَخَـيـرُ سَـبـيلِ المالِ ما وَصَلا", "يَـسـعـى الفَـتـى وَحِـمامُ المَوتِ يُدرِكُهُ", "وَكُــلُّ يَــومٍ يُــدَنّــي لِلفَــتـى الأَجَـلا", "إِنّــي لَأَعــلَمُ أَنّــي سَــوفَ يُــدرِكُــنــي", "يَـومـي وَأُصـبِـحُ عَـن دُنـيـايَ مُـشـتَـغِلا", "فَــلَيــتَ شِــعــري وَلَيــتٌ غَـيـرُ مُـدرِكَـةٍ", "لِأَيِّ حــالٍ بِهــا أَضــحــى بَـنـو ثُـعَـلا", "أَبــلِغ بَــنــي ثُــعَــلٍ عَــنّـي مُـغَـلغَـلَةً", "جَهـدَ الرِسـالَةِ لا مَـحـكـاً وَلا بُـطُلا", "أُغــزوا بَــنــي ثُـعَـلٍ فَـالغَـزوُ حَـظُّكـُمُ", "عُدّوا الرَوابي وَلا تَبكوا لِمَن نَكَلا", "وَيـــهـــاً فِــداؤُكُــمُ أُمّــي وَمــا وَلَدَت", "حاموا عَلى مَجدِكُم وَاِكفوا مَنِ اِتَّكَلا", "إِذ غـابَ مَـن غـابَ عَـنهُم مِن عَشيرَتِنا", "وَأَبـدَتِ الحَـربُ نـابـاً كـالِحـاً عَـصِـلا", "اللَهُ يَـــعـــلَمُ أَنّــي ذو مُــحــافَــظَــةٍ", "مـا لَم يَـخُـنّـي خَـليـلي يَـبـتَغي بَدَلا", "فَــإِن تَــبَــدَّلَ أَلفــانــي أَخــا ثِــقَــةٍ", "عَـفَّ الخَـليـقَـةِ لا نِـكـسـاً وَلا وَكِـلا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/10392	حاتَم الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/385	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> مَهلاً نَوارُ أَقِلّي اللَومَ وَالعَذَلا <\|vsep\|> وَلا تَقولي لِشَيءٍ فاتَ ما فَعَلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا تَقولي لِمالٍ كُنتُ مُهلِكَهُ <\|vsep\|> مَهلاً وَِن كُنتُ أُعطي الجِنَّ وَالخَبلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَرى البَخيلُ سَبيلَ المالِ واحِدَةً <\|vsep\|> ِنَّ الجَوادَ يَرى في مالِهِ سُبُلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّ البَخيلَ ِذا ما ماتَ يَتبَعُهُ <\|vsep\|> سوءُ الثَناءِ وَيَحوي الوارِثُ الِبِلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَاِصدُق حَديثَكَ ِنَّ المَرءَ يَتبَعُهُ <\|vsep\|> ما كانَ يَبني ِذا ما نَعشُهُ حُمِلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَيتَ البَخيلَ يَراهُ الناسُ كُلُّهُمُ <\|vsep\|> كَما يَراهُم فَلا يُقرى ِذا نَزَلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تَعذِليني عَلى مالٍ وَصَلتُ بِهِ <\|vsep\|> رَحماً وَخَيرُ سَبيلِ المالِ ما وَصَلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَسعى الفَتى وَحِمامُ المَوتِ يُدرِكُهُ <\|vsep\|> وَكُلُّ يَومٍ يُدَنّي لِلفَتى الأَجَلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنّي لَأَعلَمُ أَنّي سَوفَ يُدرِكُني <\|vsep\|> يَومي وَأُصبِحُ عَن دُنيايَ مُشتَغِلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَيتَ شِعري وَلَيتٌ غَيرُ مُدرِكَةٍ <\|vsep\|> لِأَيِّ حالٍ بِها أَضحى بَنو ثُعَلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَبلِغ بَني ثُعَلٍ عَنّي مُغَلغَلَةً <\|vsep\|> جَهدَ الرِسالَةِ لا مَحكاً وَلا بُطُلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُغزوا بَني ثُعَلٍ فَالغَزوُ حَظُّكُمُ <\|vsep\|> عُدّوا الرَوابي وَلا تَبكوا لِمَن نَكَلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيهاً فِداؤُكُمُ أُمّي وَما وَلَدَت <\|vsep\|> حاموا عَلى مَجدِكُم وَاِكفوا مَنِ اِتَّكَلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذ غابَ مَن غابَ عَنهُم مِن عَشيرَتِنا <\|vsep\|> وَأَبدَتِ الحَربُ ناباً كالِحاً عَصِلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> اللَهُ يَعلَمُ أَنّي ذو مُحافَظَةٍ <\|vsep\|> ما لَم يَخُنّي خَليلي يَبتَغي بَدَلا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "حَـنَـنـتُ إِلى الأَجـبـالِ أَجـبـالِ طَـيِّئٍ", "وَحَـنَّتـ قَـلوصـي أَن رَأَت سَـوطَ أَحـمَرا", "فَــقُــلتُ لَهـا إِنَّ الطَـريـقَ أَمـامَـنـا", "وَإِنّــا لَمُـحـيُـو رَبـعِـنـا إِن تَـيَـسَّرا", "فَــيـا راكِـبـي عُـليـا جَـديـلَةَ إِنَّمـا", "تُـسـامـانِ ضَـيـمـاً مُـسـتَبيناً فَتَنظُرا", "فَــمـا نَـكَـراهُ غَـيـرَ أَنَّ اِبـنَ مِـلقَـطٍ", "أَراهُ وَقَـد أَعـطـى الظُـلامَـةَ أَوجَـرا", "وَإِنّــي لَمُــزجٍ لِلمَــطِــيِّ عَـلى الوَجـا", "وَمـا أَنـا مِـن خُـلّانِـكِ اِبـنَةَ عَفزَرا", "وَمــا زِلتُ أَســعـى بَـيـنَ نـابٍ وَدارَةٍ", "بِــلَحــيــانَ حَـتّـى خِـفـتُ أَن أَتَـنَـصَّرا", "وَحَـتّـى حَسِبتُ اللَيلَ وَالصُبحَ إِذ بَدا", "حِـصـانَـيـنِ سَـيّـالَيـنِ جَـونـاً وَأَشـقَرا", "لَشِــعــبٌ مِــنَ الرَيّــانِ أَمــلِكُ بــابَهُ", "أُنــادي بِهِ آلَ الكَــبــيـرِ وَجَـعـفَـرا", "أَحَـــبُّ إِلَيَّ مِـــن خَـــطـــيـــبٍ رَأَيـــتُهُ", "إِذا قُــلتُ مَـعـروفـاً تَـبَـدَّلَ مُـنـكَـرا", "تُــنـادي إِلى جـاراتِهـا إِنَّ حـاتِـمـاً", "أَراهُ لَعَــمــري بَـعـدَنـا قَـد تَـغَـيَّرا", "تَـــغَـــيَّرتُ إِنّــي غَــيــرُ آتٍ لِريــبَــةٍ", "وَلا قـائِلٌ يَـوماً لِذي العُرفِ مُنكَرا", "فَــلا تَـسـأَليـنـي وَاِسـأَلي أَيُّ فـارِسٍ", "إِذا بـادَرَ القَـومُ الكَنيفُ المُسَتَّرا", "وَلا تَــســأَليـنـي وَاِسـأَلي أَيُّ فـارِسٍ", "إِذا الخَيلُ جالَت في قَناً قَد تَكَسَّرا", "فَـلا هِـيَ مـا تَـرعـى جَـميعاً عِشارُها", "وَيُـصـبِـحُ ضَـيـفـي ساهِمَ الوَجهِ أَغبَرا", "مَـتـى تَـرَنـي أَمـشـي بِـسَـيـفِـيَ وَسطَها", "تَـخَـفـنـي وَتُـضـمِـر بَـينَها أَن تُجَزَّرا", "وَإِنّـي لَيَـغـشـى أَبـعَـدُ الحَـيُّ جَـفنَتي", "إِذا وَرَقُ الطَــلحِ الطِــوالِ تَــحَــسَّرا", "فَـلا تَـسـأَليـنـي وَاِسـأَلي بِيَ صُحبَتي", "إِذا مــا المَـطِـيُّ بِـالفَـلاةِ تَـضَـوَّرا", "وَإِنّــي لَوَهّــابٌ قُــطــوعــي وَنــاقَـتـي", "إِذا مـا اِنـتَشَيتُ وَالكُمَيتَ المُصَدِّرا", "وَإِنّــي كَــأَشــلاءِ اللِجـامِ وَلَن تَـرى", "أَخا الحَربِ إِلّا ساهِمَ الوَجهِ أَغبَرا", "أَخو الحَربِ إِن عَضَّت بِهِ الحَربُ عَضَّها", "وَإِن شَـمَّرَت عَـن سـاقِهـا الحَربُ شَمَّرا", "وَإِنّـي إِذا مـا المَـوتُ لَم يَـكُ دونَهُ", "قَدى الشِبرِ أَحمي الأَنفَ أَن أَتَأَخَّرا", "مَــتــى تَـبـغِ وُدّاً مِـن جَـديـلَةَ تَـلقَهُ", "مَـعَ الشِـنـءِ مِـنـهُ بـاقِـيـاً مُـتَـأَثِّرا", "فَــإِلّا يُــعــادونـا جَهـاراً نُـلاقِهِـم", "لِأَعــدائِنــا رِدءً دَليــلاً وَمُــنــذِرا", "إِذا حـالَ دونـي مِـن سُـلامـانَ رَمـلَةٌ", "وَجَـدتُ تَـوالي الوَصـلِ عِـنـدِيَ أَبـتَرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/10372	حاتَم الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/385	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> حَنَنتُ ِلى الأَجبالِ أَجبالِ طَيِّئٍ <\|vsep\|> وَحَنَّت قَلوصي أَن رَأَت سَوطَ أَحمَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقُلتُ لَها ِنَّ الطَريقَ أَمامَنا <\|vsep\|> وَِنّا لَمُحيُو رَبعِنا ِن تَيَسَّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيا راكِبي عُليا جَديلَةَ ِنَّما <\|vsep\|> تُسامانِ ضَيماً مُستَبيناً فَتَنظُرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَما نَكَراهُ غَيرَ أَنَّ اِبنَ مِلقَطٍ <\|vsep\|> أَراهُ وَقَد أَعطى الظُلامَةَ أَوجَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِنّي لَمُزجٍ لِلمَطِيِّ عَلى الوَجا <\|vsep\|> وَما أَنا مِن خُلّانِكِ اِبنَةَ عَفزَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما زِلتُ أَسعى بَينَ نابٍ وَدارَةٍ <\|vsep\|> بِلَحيانَ حَتّى خِفتُ أَن أَتَنَصَّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحَتّى حَسِبتُ اللَيلَ وَالصُبحَ ِذ بَدا <\|vsep\|> حِصانَينِ سَيّالَينِ جَوناً وَأَشقَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَشِعبٌ مِنَ الرَيّانِ أَملِكُ بابَهُ <\|vsep\|> أُنادي بِهِ لَ الكَبيرِ وَجَعفَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَحَبُّ ِلَيَّ مِن خَطيبٍ رَأَيتُهُ <\|vsep\|> ِذا قُلتُ مَعروفاً تَبَدَّلَ مُنكَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُنادي ِلى جاراتِها ِنَّ حاتِماً <\|vsep\|> أَراهُ لَعَمري بَعدَنا قَد تَغَيَّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَغَيَّرتُ ِنّي غَيرُ تٍ لِريبَةٍ <\|vsep\|> وَلا قائِلٌ يَوماً لِذي العُرفِ مُنكَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا تَسأَليني وَاِسأَلي أَيُّ فارِسٍ <\|vsep\|> ِذا بادَرَ القَومُ الكَنيفُ المُسَتَّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا تَسأَليني وَاِسأَلي أَيُّ فارِسٍ <\|vsep\|> ِذا الخَيلُ جالَت في قَناً قَد تَكَسَّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا هِيَ ما تَرعى جَميعاً عِشارُها <\|vsep\|> وَيُصبِحُ ضَيفي ساهِمَ الوَجهِ أَغبَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَتى تَرَني أَمشي بِسَيفِيَ وَسطَها <\|vsep\|> تَخَفني وَتُضمِر بَينَها أَن تُجَزَّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِنّي لَيَغشى أَبعَدُ الحَيُّ جَفنَتي <\|vsep\|> ِذا وَرَقُ الطَلحِ الطِوالِ تَحَسَّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا تَسأَليني وَاِسأَلي بِيَ صُحبَتي <\|vsep\|> ِذا ما المَطِيُّ بِالفَلاةِ تَضَوَّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِنّي لَوَهّابٌ قُطوعي وَناقَتي <\|vsep\|> ِذا ما اِنتَشَيتُ وَالكُمَيتَ المُصَدِّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِنّي كَأَشلاءِ اللِجامِ وَلَن تَرى <\|vsep\|> أَخا الحَربِ ِلّا ساهِمَ الوَجهِ أَغبَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَخو الحَربِ ِن عَضَّت بِهِ الحَربُ عَضَّها <\|vsep\|> وَِن شَمَّرَت عَن ساقِها الحَربُ شَمَّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِنّي ِذا ما المَوتُ لَم يَكُ دونَهُ <\|vsep\|> قَدى الشِبرِ أَحمي الأَنفَ أَن أَتَأَخَّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَتى تَبغِ وُدّاً مِن جَديلَةَ تَلقَهُ <\|vsep\|> مَعَ الشِنءِ مِنهُ باقِياً مُتَأَثِّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِلّا يُعادونا جَهاراً نُلاقِهِم <\|vsep\|> لِأَعدائِنا رِدءً دَليلاً وَمُنذِرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "إِنَّ اِمرَأَ القَيسِ أَضحى مِن صَنيعَتِكُم", "وَعَـبـدَ شَـمـسٍ أَبَـيـتَ اللَعنِ فَاِصطَنِعِ", "إِنَّ عَــدِيّــاً إِذا مَــلَّكــتَ جــانِـبَهـا", "مِـن أَمـرِ غَـوثٍ عَـلى مَـرأىً وَمُـستَمَعِ", "أَتـبِـع بَـنـي عَبدِ شَمسٍ أَمرَ صاحِبِهِم", "أَهـلي فِـداؤُكَ إِن ضَرّوا وَإِن نَفَعوا", "لا تَـجـعَـلَنّـا أَبَـيـتَ اللَعنَ ضاحِكَةً", "كَـمَـعـشَـرٍ صُلِموا الآذانَ أَو جُدِعوا", "أَو كَــالجَــنــاحِ إِذا سُـلَّت قَـوادِمُهُ", "صـارَ الجَـنـاحُ لِفَـضـلِ الريـشِ يَتَّبِعُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/10389	حاتَم الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/385	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> ِنَّ اِمرَأَ القَيسِ أَضحى مِن صَنيعَتِكُم <\|vsep\|> وَعَبدَ شَمسٍ أَبَيتَ اللَعنِ فَاِصطَنِعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّ عَدِيّاً ِذا مَلَّكتَ جانِبَها <\|vsep\|> مِن أَمرِ غَوثٍ عَلى مَرأىً وَمُستَمَعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَتبِع بَني عَبدِ شَمسٍ أَمرَ صاحِبِهِم <\|vsep\|> أَهلي فِداؤُكَ ِن ضَرّوا وَِن نَفَعوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تَجعَلَنّا أَبَيتَ اللَعنَ ضاحِكَةً <\|vsep\|> كَمَعشَرٍ صُلِموا الذانَ أَو جُدِعوا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وَفِـتـيـانِ صِـدقٍ لا ضَـغـائِنَ بَـيـنَهُم", "إِذا أَرمَلوا لَم يولَعوا بِالتَلاوُمِ", "سَــرَيــتُ بِهِــم حَــتّـى تَـكِـلَّ مَـطِـيُّهـُم", "وَحَــتّـى تَـراهُـم فَـوقَ أَغـبَـرَ طـاسِـمِ", "وَإِنّــي أَذيــنٌ أَن يَـقـولوا مُـزايِـلٌ", "بِـأَيٍّ يَـقـولُ القَـومُ أَصـحـابُ حـاتِـمِ", "فَـإِمّـا تُـصـيـبُ النَـفـسُ أَكـبَرَ هَمِّها", "وَإِمّــا أُبَــشِّركُــم بِــأَشــعَــثَ غـانِـمِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/10398	حاتَم الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/385	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> وَفِتيانِ صِدقٍ لا ضَغائِنَ بَينَهُم <\|vsep\|> ِذا أَرمَلوا لَم يولَعوا بِالتَلاوُمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَرَيتُ بِهِم حَتّى تَكِلَّ مَطِيُّهُم <\|vsep\|> وَحَتّى تَراهُم فَوقَ أَغبَرَ طاسِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِنّي أَذينٌ أَن يَقولوا مُزايِلٌ <\|vsep\|> بِأَيٍّ يَقولُ القَومُ أَصحابُ حاتِمِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "أَبـلِغِ الحـارِثَ بـنِ عَـمروٍ بِأَنّي", "حــافِــظُ الوُدِّ مُــرصِــدٌ لِلصَــوابِ", "وَمُــجــيــبٌ دُعــائَهُ إِن دَعــانــي", "عَـــجِـــلاً واحِــداً وَذا أَصــحــابِ", "إِنَّمـا بَـيـنَـنـا وَبَـيـنَـكَ فَاِعلَم", "سَـيـرُ تِـسـعٍ لِلعـاجِـلِ المُـنـتابِ", "فَـثَـلاثٌ مِـنَ السَـراةِ إِلى الحُل", "بُــطِ لِلخَــيـلِ جـاهِـداً وَالرِكـابِ", "وَثَــلاثٌ يُــرِدنَ تَــيــمـاءَ رَهـواً", "وَثَــلاثٌ يُــغــرَرنَ بِــالإِعــجــابِ", "فَــإِذا مــا مَـرَرتَ فـي مُـسـبَـطِـرٍّ", "فَاِجمَحِ الخَيلَ مِثلَ جَمحِ الكِعابِ", "بَـيـنَـمـا ذاكَ أَصبَحَت وَهيَ عَضدي", "مِــن سُــبــيٍّ مَــجــمــوعَـةٍ وَنِهـابِ", "لَيـتَ شِـعـري مَـتـى أَرى قُـبَّةً ذا", "تَ قِــــلاعٍ لِلحــــارِثِ الحَــــرّابِ", "بِــيَــفــاعٍ وَذاكَ مِــنــهــا مَـحَـلٌّ", "فَــوقَ مَــلكٍ يَــديـنَ بِـالأَحـسـابِ", "أَيُّهــا المــوعِـدي فَـإِنَّ لَبـونـي", "بَــيـنَ حَـقـلٍ وَبَـيـنَ هَـضـبٍ ذُبـابِ", "حَـيـثُ لا أَرهَـبُ الخُـزاةَ وَحَولي", "ثُــعَــلِيّــونَ كَـاللُيـوثِ الغِـضـابِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/10355	حاتَم الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/385	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> أَبلِغِ الحارِثَ بنِ عَمروٍ بِأَنّي <\|vsep\|> حافِظُ الوُدِّ مُرصِدٌ لِلصَوابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمُجيبٌ دُعائَهُ ِن دَعاني <\|vsep\|> عَجِلاً واحِداً وَذا أَصحابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّما بَينَنا وَبَينَكَ فَاِعلَم <\|vsep\|> سَيرُ تِسعٍ لِلعاجِلِ المُنتابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَثَلاثٌ مِنَ السَراةِ ِلى الحُل <\|vsep\|> بُطِ لِلخَيلِ جاهِداً وَالرِكابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَثَلاثٌ يُرِدنَ تَيماءَ رَهواً <\|vsep\|> وَثَلاثٌ يُغرَرنَ بِالِعجابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِذا ما مَرَرتَ في مُسبَطِرٍّ <\|vsep\|> فَاِجمَحِ الخَيلَ مِثلَ جَمحِ الكِعابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَينَما ذاكَ أَصبَحَت وَهيَ عَضدي <\|vsep\|> مِن سُبيٍّ مَجموعَةٍ وَنِهابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَيتَ شِعري مَتى أَرى قُبَّةً ذا <\|vsep\|> تَ قِلاعٍ لِلحارِثِ الحَرّابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِيَفاعٍ وَذاكَ مِنها مَحَلٌّ <\|vsep\|> فَوقَ مَلكٍ يَدينَ بِالأَحسابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيُّها الموعِدي فَِنَّ لَبوني <\|vsep\|> بَينَ حَقلٍ وَبَينَ هَضبٍ ذُبابِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "صَـحـا القَـلبُ مِـن سَلمى وَعَن أُمِّ عامِرِ", "وَكُــنـتُ أُرانـي عَـنـهُـمـا غَـيـرَ صـابِـرِ", "وَوَشَّتــ وُشــاةٌ بَــيــنَــنــا وَتَــقـاذَفَـت", "نَـوى غُـربَـةٍ مِـن بَـعـدِ طـولِ التَـجاوُرِ", "وَفِــتــيــانِ صِــدقٍ ضَــمَّهـُم دَلَجُ السُـرى", "عَــلى مُــســهَــمــاتٍ كَـالقِـداحِ ضَـوامِـرِ", "فَــلَمّــا أَتَــونــي قُــلتُ خَــيــرُ مُـعَـرَّسٍ", "وَلَم أُطَـــرِح حـــاجــاتِهِــم بِــمَــعــاذِرِ", "وَقُـــمـــتُ بِــمَــوشِــيِّ المُــتــونِ كَــأَنَّهُ", "شِهــابُ غَــضــاً فــي كَــفِّ ســاعٍ مُـبـادِرِ", "لِيَــشــقــى بِهِ عُـرقـوبُ كَـومـاءَ جَـبـلَةٍ", "عَـــقـــيــلَةِ أُدمٍ كَــالهِــضــابِ بَهــازِرِ", "فَــظَــلَّ عُــفــاتـي مُـكـرَمـيـنَ وَطـابِـخـي", "فَــريــقـانِ مِـنـهُـم بَـيـنَ شـاوٍ وَقـادِرِ", "شَــآمِــيَــةٌ لَم يُــتَّخــَذ لَهُ حــاسِــرُ ال", "طَــبــيــخِ وَلا ذَمَّ الخَـليـطِ المُـجـاوِرِ", "يُـــقَـــمِّصــُ دَهــداقَ البَــضــيــعِ كَــأَنَّهُ", "رُؤوسُ القَطا الكُدرِ الدِقاقِ الحَناجِرِ", "كَــأَنَّ ضُــلوعَ الجَــنــبِ فــي فَـوَرانِهـا", "إِذا اِسـتَـحـمَـشَـت أَيـدي نِـسـاءٍ حَواسِرِ", "إِذا اِسـتُـنـزِلَت كـانَـت هَـدايا وَطُعمَةً", "وَلَم تُـخـتَـزَن دونَ العُـيـونِ النَـواظِرِ", "كَــأَنَّ رِيــاحَ اللَحـمِ حـيـنَ تَـغَـطـمَـطَـت", "رِيــاحُ عَـبـيـرٍ بَـيـنَ أَيـدي العَـواطِـرِ", "أَلا لَيــتَ أَنَّ المَــوتَ كــانَ حِــمــامُهُ", "لَيــالِيَ حَــلَّ الحَــيُّ أَكــنــافَ حــابِــرِ", "لَيــالِيَ يَــدعــونــي الهَـوى فَـأُجـيـبُهُ", "حَــثـيـثـاً وَلا أُرعـي إِلى قَـولِ زاجِـرِ", "وَدَوِّيَّةـــٍ قَـــفــرٍ تَــعــاوى سِــبــاعُهــا", "عُـواءَ اليَـتـامـى مِـن حِـذارِ التَراتِرِ", "قَــطَــعــتُ بِــمِــرداةٍ كَــأَنَّ نُــســوعَهــا", "تَــشُــدُّ عَــلى قَــرمٍ عَــلَنــدي مَــخـاطِـرِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/10375	حاتَم الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/385	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> صَحا القَلبُ مِن سَلمى وَعَن أُمِّ عامِرِ <\|vsep\|> وَكُنتُ أُراني عَنهُما غَيرَ صابِرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَوَشَّت وُشاةٌ بَينَنا وَتَقاذَفَت <\|vsep\|> نَوى غُربَةٍ مِن بَعدِ طولِ التَجاوُرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفِتيانِ صِدقٍ ضَمَّهُم دَلَجُ السُرى <\|vsep\|> عَلى مُسهَماتٍ كَالقِداحِ ضَوامِرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَمّا أَتَوني قُلتُ خَيرُ مُعَرَّسٍ <\|vsep\|> وَلَم أُطَرِح حاجاتِهِم بِمَعاذِرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقُمتُ بِمَوشِيِّ المُتونِ كَأَنَّهُ <\|vsep\|> شِهابُ غَضاً في كَفِّ ساعٍ مُبادِرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِيَشقى بِهِ عُرقوبُ كَوماءَ جَبلَةٍ <\|vsep\|> عَقيلَةِ أُدمٍ كَالهِضابِ بَهازِرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَظَلَّ عُفاتي مُكرَمينَ وَطابِخي <\|vsep\|> فَريقانِ مِنهُم بَينَ شاوٍ وَقادِرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَمِيَةٌ لَم يُتَّخَذ لَهُ حاسِرُ ال <\|vsep\|> طَبيخِ وَلا ذَمَّ الخَليطِ المُجاوِرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُقَمِّصُ دَهداقَ البَضيعِ كَأَنَّهُ <\|vsep\|> رُؤوسُ القَطا الكُدرِ الدِقاقِ الحَناجِرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَنَّ ضُلوعَ الجَنبِ في فَوَرانِها <\|vsep\|> ِذا اِستَحمَشَت أَيدي نِساءٍ حَواسِرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا اِستُنزِلَت كانَت هَدايا وَطُعمَةً <\|vsep\|> وَلَم تُختَزَن دونَ العُيونِ النَواظِرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَنَّ رِياحَ اللَحمِ حينَ تَغَطمَطَت <\|vsep\|> رِياحُ عَبيرٍ بَينَ أَيدي العَواطِرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلا لَيتَ أَنَّ المَوتَ كانَ حِمامُهُ <\|vsep\|> لَيالِيَ حَلَّ الحَيُّ أَكنافَ حابِرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَيالِيَ يَدعوني الهَوى فَأُجيبُهُ <\|vsep\|> حَثيثاً وَلا أُرعي ِلى قَولِ زاجِرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَدَوِّيَّةٍ قَفرٍ تَعاوى سِباعُها <\|vsep\|> عُواءَ اليَتامى مِن حِذارِ التَراتِرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَتـانـي مِنَ الدَيّانِ أَمسِ رِسالَةٌ", "وَغَـدراً بِـحَـيٍّ مـا يَـقـولُ مُواسِلُ", "هُـمـا سَـأَلانـي ما فَعَلتُ وَإِنَّني", "كَـذَلِكَ عَـمّـا أَحـدَثـا أَنـا سائِلُ", "فَقُلتُ أَلا كَيفَ الزَمانُ عَلَيكُما", "فَـقـالا بِـخَـيـرٍ كُـلُّ أَرضِكَ سائِلُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/10395	حاتَم الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/385	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أَتاني مِنَ الدَيّانِ أَمسِ رِسالَةٌ <\|vsep\|> وَغَدراً بِحَيٍّ ما يَقولُ مُواسِلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُما سَأَلاني ما فَعَلتُ وَِنَّني <\|vsep\|> كَذَلِكَ عَمّا أَحدَثا أَنا سائِلُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "أَبـا الخَـيـبَـرِيِّ وَأَنتَ اِمرُؤٌ", "حَـسـودُ العَـشـيـرَةِ شَـتّـامُهـا", "فَـــــمـــــاذا أَرَدتَ إِلى رِمَّةٍ", "بَـــدَوِّيَّةـــٍ صَـــخِـــبٍ هــامُهــا", "تُــبَـغّـي أَذاهـا وَإِعـسـارَهـا", "وَحَــولَكَ غَــوثٌ وَأَنــعــامُهــا", "وَإِنّــا لَنُــطـعِـمُ أَضـيـافَـنـا", "مِنَ الكومِ بِالسَيفِ نَعتامُها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/10404	حاتَم الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/385	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أَبا الخَيبَرِيِّ وَأَنتَ اِمرُؤٌ <\|vsep\|> حَسودُ العَشيرَةِ شَتّامُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَماذا أَرَدتَ ِلى رِمَّةٍ <\|vsep\|> بَدَوِّيَّةٍ صَخِبٍ هامُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُبَغّي أَذاها وَِعسارَها <\|vsep\|> وَحَولَكَ غَوثٌ وَأَنعامُها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "إِذا كُـنـتَ ذا مالٍ كَثيرٍ مُوَجَّهاً", "تُـدَقُّ لَكَ الأَفـحاءُ في كُلِّ مَنزِلِ", "فَـإِنَّ نَـزيعَ الجَفرِ يُذهِبُ عَيمَتي", "وَأَبلُغُ بِالمَخشوبِ غَيرِ المُفَلفَلِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/10396	حاتَم الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/385	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ِذا كُنتَ ذا مالٍ كَثيرٍ مُوَجَّهاً <\|vsep\|> تُدَقُّ لَكَ الأَفحاءُ في كُلِّ مَنزِلِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "وَما مِن شيمَتي شَتمُ اِبنِ عَمّي", "وَمـا أَنـا مُخلِفٌ مَن يَرتَجيني", "سَـأَمـنَـحَهُ عَـلى العِـلّاتِ حَـتّى", "أَرى مـاوِيِّ أَن لا يَـشـتَـكيني", "وَكِـلمَـةِ حـاسِـدٍ مِـن غَـيرِ جُرمٍ", "سَـمِـعـتُ وَقُـلتُ مُرّي فَاِنقِذيني", "وَعـابـوهـا عَـلَيَّ فَـلَم تَـعِبني", "وَلَم يَـعـرَق لَها يَوماً جَبيني", "وَذي وَجـهَـيـنِ يَـلقاني طَليقاً", "وَلَيـسَ إِذا تَـغَـيَّبـَ يَـأتَـسيني", "نَـظَـرتُ بِـعَـيـنِهِ فَـكَـفَـفتُ عَنهُ", "مُـحـافَـظَـةً عَـلى حَـسَبي وَديني", "فَـلومـيني إِذا لَم أَقرِ ضَيفاً", "وَأُكـرِم مُـكـرِمـي وَأُهِن مُهيني" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/10405	حاتَم الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/385	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> وَما مِن شيمَتي شَتمُ اِبنِ عَمّي <\|vsep\|> وَما أَنا مُخلِفٌ مَن يَرتَجيني </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَأَمنَحَهُ عَلى العِلّاتِ حَتّى <\|vsep\|> أَرى ماوِيِّ أَن لا يَشتَكيني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكِلمَةِ حاسِدٍ مِن غَيرِ جُرمٍ <\|vsep\|> سَمِعتُ وَقُلتُ مُرّي فَاِنقِذيني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعابوها عَلَيَّ فَلَم تَعِبني <\|vsep\|> وَلَم يَعرَق لَها يَوماً جَبيني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَذي وَجهَينِ يَلقاني طَليقاً <\|vsep\|> وَلَيسَ ِذا تَغَيَّبَ يَأتَسيني </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَظَرتُ بِعَينِهِ فَكَفَفتُ عَنهُ <\|vsep\|> مُحافَظَةً عَلى حَسَبي وَديني </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "لَعَمرُكَ ما أَضاعَ بَنو زِيادٍ", "ذِمـارَ أَبـيـهِـمِ فيمَن يُضيعُ", "بَـنـو جِـنِّيـَّةٍ وَلَدَت سُـيـوفاً", "صَـوارِمَ كُـلَّهـا ذَكَـرٌ صَـنـيعُ", "وَجـارَتُهُـم حَـصـانٌ ما تُزَنّى", "وَطاعِمَةُ الشِتاءِ فَما تَجوعُ", "شَـرى وُدّي وَتَـكرِمَتي جَميعاً", "لِآخِــرِ غـالِبٍ أَبَـداً رَبـيـعُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/10387	حاتَم الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/385	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> لَعَمرُكَ ما أَضاعَ بَنو زِيادٍ <\|vsep\|> ذِمارَ أَبيهِمِ فيمَن يُضيعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَنو جِنِّيَّةٍ وَلَدَت سُيوفاً <\|vsep\|> صَوارِمَ كُلَّها ذَكَرٌ صَنيعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجارَتُهُم حَصانٌ ما تُزَنّى <\|vsep\|> وَطاعِمَةُ الشِتاءِ فَما تَجوعُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لا تَستُري قِدري إِذا ما طَبَختُها", "عَــلَيَّ إِذا مــا تَـطـبُـخـيـنَ حَـرامُ", "وَلَكِـن بِهَـذاكَ اليَـفـاعِ فَـأَوقِـدي", "بِــجَــزلٍ إِذا أَوقَــدتِ لا بِـضِـرامِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/10402	حاتَم الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/385	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> لا تَستُري قِدري ِذا ما طَبَختُها <\|vsep\|> عَلَيَّ ِذا ما تَطبُخينَ حَرامُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَرَســمــاً جَــديــداً مِـن نَـوارَ تَـعَـرُّفُ", "تُــســائِلُهُ إِذ لَيــسَ بِــالدارِ مَـوقِـفُ", "تَـبَـغَّ اِبـنَ عَـمِّ الصِـدقِ حَـيـثُ لَقـيتَهُ", "فَـإِنَّ اِبـنَ عَـمِّ السَـوءِ إِن سَـرَّ يُـخلَفُ", "إِذا مــاتَ مِــنّــا سَــيِّدٌ قــامَ بَـعـدَهُ", "نَــظــيــرٌ لَهُ يُــغـنـي غِـنـاهُ وَيُـخـلِفُ", "وَإِنّــي لَأَقـري الضَـيـفَ قَـبـلَ سُـؤالِهِ", "وَأَطــعَــنَ قِــدمــاً وَالأَسِــنَّةــُ تَـرعُـفُ", "وَإِنّــي لَأَخــزى أَن تُــرى بِـيَ بِـطـنَـةٌ", "وَجــاراتُ بَــيــتــي طــاوِيــاتٌ وَنُــحَّفُ", "وَإِنّـي لَأُغـشـي أَبـعَـدَ الحَـيَّ جَـفـنَتي", "إِذا حَـرَّكَ الأَطـنـابَ نَـكـبـاءُ حَـرجَـفُ", "وَإِنِّيــَ أَرمــي بِــالعَــداوَةِ أَهــلَهــا", "وَإِنِّيــــَ بِـــالأَعـــداءِ لا أَتَـــنَـــكَّفُ", "وَإِنّـــي لَأُعـــطـــي ســـائِلي وَلَرُبَّمــا", "أُكَــلَّفُ مــا لا أَســتَــطــيــعُ فَـأَكـلَفُ", "وَإِنّــي لَمَــذمــومٌ إِذا قــيــلَ حـاتِـمٌ", "نَــبــا نَــبــوَةً إِنَّ الكَــريــمَ يُـعَـنَّفُ", "سَــآبــى وَتَــأبـى بـي أُصـولٌ كَـريـمَـةٌ", "وَآبـــاءُ صِـــدقٍ بِــالمَــوَدَّةِ شُــرِّفــوا", "وَأَجــعَــلُ مــالي دونَ عِــرضِــيَ إِنَّنــي", "كَـــذَلِكُـــمُ مِـــمّـــا أُفـــيـــدُ وَأُتــلِفُ", "وَأَغــفِــرُ إِن زَلَّت بِــمَــولايَ نَــعــلَةٌ", "وَلا خَيرَ في المَولى إِذا كانَ يُقرِفُ", "سَــأَنــصُــرُهُ إِن كــانَ لِلحَـقِّ تـابِـعـاً", "وَإِن جــارَ لَم يَـكـثُـر عَـلَيَّ التَـعَـطُّفُ", "وَإِن ظَــلَمــوهُ قُــمـتُ بِـالسَـيـفِ دونَهُ", "لَأَنـــصُـــرَهُ إِنَّ الضَـــعـــيـــفَ يُـــؤَنَّفُ", "وَإِنّـــي وَإِن طـــالَ الثَـــواءُ لَمَـــيِّتٌ", "وَيَــعــطِــمُــنــي مــاوِيَّ بَــيــتٌ مُـسَـقَّفُ", "وَإِنّــي لَمَــجــزِيٌّ بِــمــا أَنــا كـاسِـبٌ", "وَكُــلُّ اِمــرِئٍ رَهــنٌ بِــمـا هُـوَ مُـتـلِفُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/10390	حاتَم الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/385	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> أَرَسماً جَديداً مِن نَوارَ تَعَرُّفُ <\|vsep\|> تُسائِلُهُ ِذ لَيسَ بِالدارِ مَوقِفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَبَغَّ اِبنَ عَمِّ الصِدقِ حَيثُ لَقيتَهُ <\|vsep\|> فَِنَّ اِبنَ عَمِّ السَوءِ ِن سَرَّ يُخلَفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا ماتَ مِنّا سَيِّدٌ قامَ بَعدَهُ <\|vsep\|> نَظيرٌ لَهُ يُغني غِناهُ وَيُخلِفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِنّي لَأَقري الضَيفَ قَبلَ سُؤالِهِ <\|vsep\|> وَأَطعَنَ قِدماً وَالأَسِنَّةُ تَرعُفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِنّي لَأَخزى أَن تُرى بِيَ بِطنَةٌ <\|vsep\|> وَجاراتُ بَيتي طاوِياتٌ وَنُحَّفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِنّي لَأُغشي أَبعَدَ الحَيَّ جَفنَتي <\|vsep\|> ِذا حَرَّكَ الأَطنابَ نَكباءُ حَرجَفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِنِّيَ أَرمي بِالعَداوَةِ أَهلَها <\|vsep\|> وَِنِّيَ بِالأَعداءِ لا أَتَنَكَّفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِنّي لَأُعطي سائِلي وَلَرُبَّما <\|vsep\|> أُكَلَّفُ ما لا أَستَطيعُ فَأَكلَفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِنّي لَمَذمومٌ ِذا قيلَ حاتِمٌ <\|vsep\|> نَبا نَبوَةً ِنَّ الكَريمَ يُعَنَّفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَبى وَتَأبى بي أُصولٌ كَريمَةٌ <\|vsep\|> وَباءُ صِدقٍ بِالمَوَدَّةِ شُرِّفوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَجعَلُ مالي دونَ عِرضِيَ ِنَّني <\|vsep\|> كَذَلِكُمُ مِمّا أُفيدُ وَأُتلِفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَغفِرُ ِن زَلَّت بِمَولايَ نَعلَةٌ <\|vsep\|> وَلا خَيرَ في المَولى ِذا كانَ يُقرِفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَأَنصُرُهُ ِن كانَ لِلحَقِّ تابِعاً <\|vsep\|> وَِن جارَ لَم يَكثُر عَلَيَّ التَعَطُّفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِن ظَلَموهُ قُمتُ بِالسَيفِ دونَهُ <\|vsep\|> لَأَنصُرَهُ ِنَّ الضَعيفَ يُؤَنَّفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِنّي وَِن طالَ الثَواءُ لَمَيِّتٌ <\|vsep\|> وَيَعطِمُني ماوِيَّ بَيتٌ مُسَقَّفُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَلا أَرِقَــت عَــيــنــي فَــبِــتُّ أُديـرُهـا", "حِــذارَ غَـدٍ أَحـجـى بِـأَن لا يَـضـيـرُهـا", "إِذا النَجمُ أَضحى مَغرِبَ الشَمسِ مائِلاً", "وَلَم يَــكُ بِــالآفــاقِ بَــونٌ يُـنـيـرُهـا", "إِذا مـا السَـمـاءُ لَم تَـكُن غَيرَ حَلبَةٍ", "كَــجِــدَّةِ بَـيـتِ العَـنـكَـبـوتِ يُـنـيـرُهـا", "فَــقَــد عَــلِمَــت غَــوثٌ بِـأَنّـا سَـراتُهـا", "إِذا أُعــلِمَـت بَـعـدَ السِـرارِ أُمـورُهـا", "إِذا الريــحُ جـاءَت مِـن أَمـامِ أَخـائِفٍ", "وَأَلوَت بِــأَطــنــابِ البُـيـوتِ صُـدورُهـا", "وَإِنّــا نُهــيـنُ المـالَ فـي غَـيـرِ ظِـنَّةٍ", "وَمـا يَـشـتَـكـيـنا في السِنينَ ضَريرُها", "إِذا مــا بَـخـيـلُ النـاسِ هَـرَّت كِـلابُهُ", "وَشَـقَّ عَـلى الضَـيـفِ الضَـعـيـفِ عَـقورُها", "فَــإِنّــي جَــبـانُ الكَـلبِ بَـيـتـي مُـوَطِّأً", "أَجـودُ إِذا مـا النَـفـسُ شَـحَّ ضَـمـيـرُها", "وَإِنَّ كِــــلابـــي قَـــد أُهِـــرَّت وَعُـــوِّدَت", "قَـليـلٌ عَـلى مَـن يَـعـتَـريـنـي هَـريرُها", "وَمـا تَـشتَكي قِدري إِذا الناسُ أَمحَلَت", "أُؤَثِّفــُهــا طَــوراً وَطَــوراً أُمــيــرُهــا", "وَأُبــرِزُ قِــدري بِــالفَــضـاءِ قَـليـلُهـا", "يُــرى غَــيــرَ مَــضـنـونٍ بِهِ وَكَـثـيـرُهـا", "وَإِبــلِيَ رَهــنٌ أَن يَــكــونَ كَــريــمُهــا", "عَـقـيـراً أَمـامَ البَـيـتِ حـيـنَ أُثيرُها", "أُشـاوِرُ نَـفـسَ الجـودِ حَـتّـى تُـطـيـعَـني", "وَأَتـرُكُ نَـفـسَ البُـخـلِ لا أَسـتَـشـيرُها", "وَلَيــسَ عَــلى نــاري حِــجــابٌ يَــكُـنُّهـا", "لِمُــســتَــوبِــصٍ لَيــلاً وَلَكِـن أُنـيـرُهـا", "فَــلا وَأَبـيـكَ مـا يَـظَـلُّ اِبـنُ جـارَتـي", "يَــطـوفُ حَـوالَي قِـدرِنـا مـا يَـطـورُهـا", "وَمـا تَـشـتَـكـيـنـي جـارَتـي غَـيرَ أَنَّها", "إِذا غـابَ عَـنـهـا بَـعـلُها لا أَزورُها", "سَــيَــبــلُغُهـا خَـيـري وَيَـرجِـعُ بَـعـلُهـا", "إِلَيــهــا وَلَم يُــقـصَـر عَـلَيَّ سُـتـورُهـا", "وَخَــيــلٍ تَــعــادى لِلطِــعــانِ شَهِـدتُهـا", "وَلَو لَم أَكُـن فـيـهـا لَسـاءَ عَـذيـرُهـا", "وَغَــمــرَةِ مَــوتٍ لَيــسَ فــيــهـا هَـوادَةٌ", "يَــكــونُ صُــدورَ المَــشــرَفِـيِّ جُـسـورُهـا", "صَـبَـرنـا لَهـا فـي نَهـكِهـا وَمُـصـابِهـا", "بِــأَسـيـافِـنـا حَـتّـى يَـبـوخَ سَـعـيـرُهـا", "وَعَـــرجَـــلَةٍ شُـــعـــثِ الرُؤوسِ كَــأَنَّهــُم", "بَـنـو الجِـنِّ لَم تُـطـبَـخ بِقِدرٍ جَزورُها", "شَهِـــدتُ وَعَـــوّانـــاً أُمَـــيـــمَـــةُ أَنّــا", "بَنو الحَربِ نَصلاها إِذا اِشتَدَّ نورُها", "عَــلى مُهــرَةٍ كَــبــداءَ جَــرداءَ ضـامِـرٍ", "أَمــيــنٍ شَــظــاهــا مُـطـمَـئِنٍّ نُـسـورُهـا", "وَأَقـسَـمـتُ لا أُعـطـي مَـليـكـاً ظُـلامَـةً", "وَحَـــولي عَـــدِيٌّ كَهــلُهــا وَغَــريــرُهــا", "أَبَــــت لِيَ ذاكُــــم أُســــرَةٌ ثُـــعَـــلِيَّةٌ", "كَــريــمٌ غِــنـاهـا مُـسـتَـعِـفٌّ فَـقـيـرُهـا", "وَخـــوصٍ دِقـــاقٍ قَــد حَــدَوتُ لِفِــتــيَــةٍ", "عَــلَيــهِــنَّ إِحــداهُــنَّ قَـد حَـلَّ كـورُهـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/10384	حاتَم الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/385	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلا أَرِقَت عَيني فَبِتُّ أُديرُها <\|vsep\|> حِذارَ غَدٍ أَحجى بِأَن لا يَضيرُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا النَجمُ أَضحى مَغرِبَ الشَمسِ مائِلاً <\|vsep\|> وَلَم يَكُ بِالفاقِ بَونٌ يُنيرُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا ما السَماءُ لَم تَكُن غَيرَ حَلبَةٍ <\|vsep\|> كَجِدَّةِ بَيتِ العَنكَبوتِ يُنيرُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقَد عَلِمَت غَوثٌ بِأَنّا سَراتُها <\|vsep\|> ِذا أُعلِمَت بَعدَ السِرارِ أُمورُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا الريحُ جاءَت مِن أَمامِ أَخائِفٍ <\|vsep\|> وَأَلوَت بِأَطنابِ البُيوتِ صُدورُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِنّا نُهينُ المالَ في غَيرِ ظِنَّةٍ <\|vsep\|> وَما يَشتَكينا في السِنينَ ضَريرُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا ما بَخيلُ الناسِ هَرَّت كِلابُهُ <\|vsep\|> وَشَقَّ عَلى الضَيفِ الضَعيفِ عَقورُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِنّي جَبانُ الكَلبِ بَيتي مُوَطِّأً <\|vsep\|> أَجودُ ِذا ما النَفسُ شَحَّ ضَميرُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِنَّ كِلابي قَد أُهِرَّت وَعُوِّدَت <\|vsep\|> قَليلٌ عَلى مَن يَعتَريني هَريرُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما تَشتَكي قِدري ِذا الناسُ أَمحَلَت <\|vsep\|> أُؤَثِّفُها طَوراً وَطَوراً أُميرُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأُبرِزُ قِدري بِالفَضاءِ قَليلُها <\|vsep\|> يُرى غَيرَ مَضنونٍ بِهِ وَكَثيرُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِبلِيَ رَهنٌ أَن يَكونَ كَريمُها <\|vsep\|> عَقيراً أَمامَ البَيتِ حينَ أُثيرُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُشاوِرُ نَفسَ الجودِ حَتّى تُطيعَني <\|vsep\|> وَأَترُكُ نَفسَ البُخلِ لا أَستَشيرُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَيسَ عَلى ناري حِجابٌ يَكُنُّها <\|vsep\|> لِمُستَوبِصٍ لَيلاً وَلَكِن أُنيرُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا وَأَبيكَ ما يَظَلُّ اِبنُ جارَتي <\|vsep\|> يَطوفُ حَوالَي قِدرِنا ما يَطورُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما تَشتَكيني جارَتي غَيرَ أَنَّها <\|vsep\|> ِذا غابَ عَنها بَعلُها لا أَزورُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَيَبلُغُها خَيري وَيَرجِعُ بَعلُها <\|vsep\|> ِلَيها وَلَم يُقصَر عَلَيَّ سُتورُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَخَيلٍ تَعادى لِلطِعانِ شَهِدتُها <\|vsep\|> وَلَو لَم أَكُن فيها لَساءَ عَذيرُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَغَمرَةِ مَوتٍ لَيسَ فيها هَوادَةٌ <\|vsep\|> يَكونُ صُدورَ المَشرَفِيِّ جُسورُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَبَرنا لَها في نَهكِها وَمُصابِها <\|vsep\|> بِأَسيافِنا حَتّى يَبوخَ سَعيرُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعَرجَلَةٍ شُعثِ الرُؤوسِ كَأَنَّهُم <\|vsep\|> بَنو الجِنِّ لَم تُطبَخ بِقِدرٍ جَزورُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَهِدتُ وَعَوّاناً أُمَيمَةُ أَنّا <\|vsep\|> بَنو الحَربِ نَصلاها ِذا اِشتَدَّ نورُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلى مُهرَةٍ كَبداءَ جَرداءَ ضامِرٍ <\|vsep\|> أَمينٍ شَظاها مُطمَئِنٍّ نُسورُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَقسَمتُ لا أُعطي مَليكاً ظُلامَةً <\|vsep\|> وَحَولي عَدِيٌّ كَهلُها وَغَريرُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَبَت لِيَ ذاكُم أُسرَةٌ ثُعَلِيَّةٌ <\|vsep\|> كَريمٌ غِناها مُستَعِفٌّ فَقيرُها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وَقائِلَةٍ أَهلَكتَ بِالجودِ مالَنا", "وَنَـفـسَـكَ حَـتّى ضَرَّ نَفسَكَ جودُها", "فَقُلتُ دَعيني إِنَّما تِلكَ عادَتي", "لِكُـلِّ كَـريـمٍ عـادَةٌ يَـسـتَعيدُها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/10370	حاتَم الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/385	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> وَقائِلَةٍ أَهلَكتَ بِالجودِ مالَنا <\|vsep\|> وَنَفسَكَ حَتّى ضَرَّ نَفسَكَ جودُها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وَعــاذِلَةٍ هَــبَّتــ بِــلَيــلٍ تَــلومُــنــي", "وَقَــد غــابَ عَـيّـوقُ الثُـرَيّـا فَـعَـرَّدا", "تَــلومُ عَــلى إِعــطــائِيَ المـالَ ضِـلَّةً", "إِذا ضَــنَّ بِـالمـالِ البَـخـيـلُ وَصَـرَّدا", "تَــقــولُ أَلا أَمــسِــك عَـلَيـكَ فَـإِنَّنـي", "أَرى المـالَ عِـنـدَ المُـمسِكينَ مُعَبَّدا", "ذَريـــنـــي وَحــالي إِنَّ مــالَكِ وافِــرٌ", "وَكُــلُّ اِمــرِئٍ جــارٍ عَـلى مـا تَـعَـوَّدا", "أَعـــاذِلَ لا آلوكِ إِلّا خَـــليــقَــتــي", "فَـلا تَـجـعَـلي فَـوقـي لِسـانَـكِ مِبرَدا", "ذَريــنــي يَــكُــن مـالي لِعِـرضِـيَ جُـنَّةً", "يَـقـي المـالُ عِـرضي قَبلَ أَن يَتَبَدَّدا", "أَريــنـي جَـواداً مـاتَ هَـزلاً لَعَـلَّنـي", "أَرى مـا تَـرَيـنَ أَو بَـخـيـلاً مُـخَـلَّدا", "وَإِلّا فَــكُــفّـي بَـعـضَ لَومِـكِ وَاِجـعَـلي", "إِلى رَأيِ مَـن تَـلحَـيـنَ رَأيَـكِ مُـسنَدا", "أَلَم تَـعـلَمي أَنّي إِذا الضَيفُ نابَني", "وَعَزَّ القِرى أَقري السَديفَ المُسَرهَدا", "أُسَــوَّدُ ســاداتِ العَــشــيــرَةِ عـارِفـاً", "وَمِـن دونِ قَـومي في الشَدائِدِ مِذوَدا", "وَأُلفـى لِأَعـراضِ العَـشـيـرَةِ حـافِـظـاً", "وَحَـــقِّهـــِمِ حَــتّــى أَكــونَ المُــسَــوَّدا", "يَـقـولونَ لي أَهـلَكـتَ مـالَكَ فَـاِقتَصِد", "وَمـا كُـنـتُ لَولا مـا تَـقـولونَ سَيِّدا", "كُلوا الآنَ مِن رِزقِ الإِلَهِ وَأَيسِروا", "فَــإِنَّ عَــلى الرَحــمَــنِ رِزقَــكُـمُ غَـدا", "سَـأَذخَـرُ مِـن مـالي دِلاصـاً وَسـابِـحـاً", "وَأَســمَــرَ خَــطِّيــّاً وَعَــضــبــاً مُهَــنَّدا", "وَذَلِكَ يَــكــفــيــنـي مِـنَ المـالِ كُـلِّهِ", "مَـصـونـاً إِذا مـا كـانَ عِـندِيَ مُتلِدا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/10367	حاتَم الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/385	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> وَعاذِلَةٍ هَبَّت بِلَيلٍ تَلومُني <\|vsep\|> وَقَد غابَ عَيّوقُ الثُرَيّا فَعَرَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَلومُ عَلى ِعطائِيَ المالَ ضِلَّةً <\|vsep\|> ِذا ضَنَّ بِالمالِ البَخيلُ وَصَرَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَقولُ أَلا أَمسِك عَلَيكَ فَِنَّني <\|vsep\|> أَرى المالَ عِندَ المُمسِكينَ مُعَبَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذَريني وَحالي ِنَّ مالَكِ وافِرٌ <\|vsep\|> وَكُلُّ اِمرِئٍ جارٍ عَلى ما تَعَوَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَعاذِلَ لا لوكِ ِلّا خَليقَتي <\|vsep\|> فَلا تَجعَلي فَوقي لِسانَكِ مِبرَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذَريني يَكُن مالي لِعِرضِيَ جُنَّةً <\|vsep\|> يَقي المالُ عِرضي قَبلَ أَن يَتَبَدَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَريني جَواداً ماتَ هَزلاً لَعَلَّني <\|vsep\|> أَرى ما تَرَينَ أَو بَخيلاً مُخَلَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِلّا فَكُفّي بَعضَ لَومِكِ وَاِجعَلي <\|vsep\|> ِلى رَأيِ مَن تَلحَينَ رَأيَكِ مُسنَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلَم تَعلَمي أَنّي ِذا الضَيفُ نابَني <\|vsep\|> وَعَزَّ القِرى أَقري السَديفَ المُسَرهَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُسَوَّدُ ساداتِ العَشيرَةِ عارِفاً <\|vsep\|> وَمِن دونِ قَومي في الشَدائِدِ مِذوَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأُلفى لِأَعراضِ العَشيرَةِ حافِظاً <\|vsep\|> وَحَقِّهِمِ حَتّى أَكونَ المُسَوَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَقولونَ لي أَهلَكتَ مالَكَ فَاِقتَصِد <\|vsep\|> وَما كُنتُ لَولا ما تَقولونَ سَيِّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كُلوا النَ مِن رِزقِ الِلَهِ وَأَيسِروا <\|vsep\|> فَِنَّ عَلى الرَحمَنِ رِزقَكُمُ غَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَأَذخَرُ مِن مالي دِلاصاً وَسابِحاً <\|vsep\|> وَأَسمَرَ خَطِّيّاً وَعَضباً مُهَنَّدا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "عَمروُ اِبنُ أَوسٍ إِذا أَشياعُهُ غَضِبوا", "فَـــأَحـــرَزوهُ بِــلا غُــرمٍ وَلا عــارِ", "إِنَّ بَــنــي عَــبــدِ وُدٍّ كُـلَّمـا وَقَـعَـت", "إِحـدى الهَـنـاتِ أَتَـوها غَيرَ أَغمارِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/10382	حاتَم الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/385	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> عَمروُ اِبنُ أَوسٍ ِذا أَشياعُهُ غَضِبوا <\|vsep\|> فَأَحرَزوهُ بِلا غُرمٍ وَلا عارِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "أَرى أَجَأً مِن وَراءِ الشَقيقِ", "وَالصَهـــوِ زُوِّجَهـــا عــامِــرُ", "وَقَـد زَوَّجـوهـا وَقَـد عَـنَـسَت", "وَقَـد أَيـقَـنـوا أَنَّها عاقِرُ", "فَـإِن يَـكُ أَمـرٌ بِـأَعـجـازِها", "فَـإِنّـي عَـلى صَـدرِهـا حـاجِرُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/10379	حاتَم الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/385	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أَرى أَجَأً مِن وَراءِ الشَقيقِ <\|vsep\|> وَالصَهوِ زُوِّجَها عامِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد زَوَّجوها وَقَد عَنَسَت <\|vsep\|> وَقَد أَيقَنوا أَنَّها عاقِرُ </\|bsep\|> </\|psep\|>

Subsets and Splits

No community queries yet

The top public SQL queries from the community will appear here once available.